Tumgik
amrhassansworld · 2 years
Text
هتروح فين في ليلتك دي يا حسن، آدي توحيدة كرشتك بعد ما نقحتها بكلمتين فارغين، ولا نوم هيواتيك في البيت، تروح لمين تفضفض معاه وترمي همك على صدره، أمك وغضبانة، وأخوك زعلان، وأختك مشيت مجروحة... فاضلك مين يا حسن؟؟ آه.. أصحابك، صح... بس هما فين؟؟ تصور أن أنت مالكش أصحاب!! معقوله دي؟؟ لا .. لا يا راجل، كل أهل الشارع أصحابك، فرج وطلبه وسعيد... ممم، لا لا دول أصحاب قعدة القهوة ولمة الحشيش، ميبقوش أصحاب بجد، بس فيه عمارة، الأسطى عماره صاحبك وأخوك... بس عماره بينام بعد العشا.. فيه مين تاني.. مين تاني؟!! مين تاني؟!!
- أيام حسن النعماني
Tumblr media
24 notes · View notes
amrhassansworld · 3 years
Photo
Tumblr media
صلاح عبد الصبور
248 notes · View notes
amrhassansworld · 3 years
Text
ما حيلتي والعجز غاية قوتي؟
فهمني أرجوك.
14 notes · View notes
amrhassansworld · 4 years
Text
Tumblr media
النظرات والعبرات || المنفلوطي
15 notes · View notes
amrhassansworld · 4 years
Text
4 notes · View notes
amrhassansworld · 4 years
Text
❤️❤️
2 notes · View notes
amrhassansworld · 4 years
Text
الناس كلها صاحية، لكن عاملين نفسهم نايميين.
2 notes · View notes
amrhassansworld · 4 years
Text
Léon: The Professional ⁦❤️⁩
10 notes · View notes
amrhassansworld · 4 years
Text
Tumblr media
ثرثرة فوق النيل
نجيب محفوظ
6 notes · View notes
amrhassansworld · 4 years
Text
Tumblr media
نجيب محفوظ في مقهي علي بابا- 19 أكتوبر 1988
(Photo by Mike NELSON / AFP)
5 notes · View notes
amrhassansworld · 4 years
Text
1 note · View note
amrhassansworld · 4 years
Text
"الآن أنا أترجح بين الحزن على حالكم الذي هو حالي، وبين الشماتة فيكم".
أحمد خالد توفيق
6 notes · View notes
amrhassansworld · 4 years
Text
أحبُ من الآلات الوترية العود. استمع لهذه التقاسيم التي تستدعي في رأسي عشرات المدن القديمة والذكريات الحزينة.
7 notes · View notes
amrhassansworld · 4 years
Text
ماذا؟ هل هربت الكلمات مني؟
قمتُ من الفراش وفتحت الحاسوب لكي أكتب! نعم، كانت تلك حالة الكتابة. تلك الرغبة الملحة لأن أكتب شيئًا. إنني أستطيع أن أميزها!
صارت نادرةً أصلًا، لذا فتمييزها أمر يسير !
"الليل فارد سكونه" هكذا يقول المطرب الشعبي الآن، وهكذا هو الحال!
هل يمكنني أن أبدأ الكتابة بالسؤال عن الوقت؟ كمفتاح للحديث كما فعلت في منشور سابق؟
يمكنني ألا أكرر ما يلي ذلك، وإن حدث وكررت فما المشكلة أصلًا؟
مثلًا الأغنية انتهت الآن وقد ابتدت للتو، قد ختمها بقوله: وأنا وانت يا حبيبي، ونجوم الليل وبس. ثم صمت. كأن استفرد بحبيبه مع نجوم الليل للحديث حول ما لا يمكن قوله.
مؤسف أن تنتهي الأغاني بسرعة هكذا! الأغنية وطن فيجب أن يشعر معها المرء بموضوع له مقدمة وتهيئة وقالب أساسي ثم ختام. لا أن يتفق الجميع في صخب لدقائق معدودة ثم يقولون: اسمعوا .. هذه أغنية !!
ما علينا، مؤكد أنني لم أفزع من فراشي للتنظير حول مدة الأغنية وأيها أفضل لي!
تعرفون، من الممكن قبول المقاطع الموسيقية أن تكون غير طويلة. فما لم يُلوَث بالبشر طيب على أي حال!
هل حركتني أوتار البيانو في المقطع الموسيقي الأخير والذي بعنوان "فالس"؟
نعم، شيء ما من الحزن تعاظم داخلي بينما يغمض الموسيقيّ عينيه ويضرب على البيانو! حتى أني لما بحثت عن المقطع الصوتي أدرته في الخلفية ثم ظللت أقرأ ما يقع أمامي من نصوص كان يغلب عليها طابع الحزن!
مثلًا: تذكرة عن الحال مع القرآن، وقول لآخر: لعل هذا الأمر مدخلًا للشيطان فاحترس، وصوت يأتي من الذاكرة لصاحب ورشة في الجوار كان يقول:
أسلمتُ أمري للذي أنا ملكه
ثم فجأة دموع تقف بمقدمة عيني لا أعرف أي أمر بالضبط أثارها، مع استغراب لها !
كيف تحركت هذه؟ إنني لم أبكي منذ مايزيد عن عشر سنوات!
لحظة واحدة، لقد تذكرتُ أمرًا الآن !
"فالس الوداع" .. نعم كان هذا اسم أول متاب قرأته لكونديرا!
اللعنة، منذ يومين وأنا أحاول تذكر الإسم. فبينما أطالع العمل الثالث له وهو "حفلة التفاهة" تذكرت أسلوبه في "البطء" وظللت ليومين كامليّن أحاول تذكر الكتاب الآخر .. والآن فقط تذكرته!
يقول المدّاح الآن:
هل يا تُرى يرضى وكلي عيوب؟
متطاولٌ أنا في إدعائي بحبه
والحب يأتي يسوقه المطلوب
ويختم بقولٍ يثير علي كل ما سكن القلب، وآه مما يسكن القلب!
يقول:
والقلبُ لاينعم وفيه ثقوب!
لكن لعله ليست أوتار البيانو فقط التي حركتني! ربما أنني ولما يشبه نظام غذائي جيد بدأت لا أنسى الأمور العادية وأصبح أكثر تركيزًا!
ألا ترون أني تذكرتُ كتابًا قرأته من اثنين لكاتب، ولم أنساهما؟
هذا أمر لو تعلمون عظيم!
أقول ذلك وأنا المؤمن بأن الإنسان يحتاج لأي شيء يشبع به حاجته للشعور بالأهمية أو بالمنجز الشخصي. لذا فأنسب لنفسي مصطلح كبير "نظام غذائي"!
بالمناسبة، الشيء الذي أتخيله دومًا وأحلم به لفترات وربما لذلك أحب البيانو، أو لعلي أحب الكتابة على الحاسوب بسببه .. لا أدري بالضبط أيهما السبب، لكني أعشق نقري على لوحة المفاتيح!
أشعر كأني جالس أمام بيانو، ثم أبدأ العزف .. حتى أنني أتمايل مغمضًا عيني متخيلًا كل أولئك العازفين - اللعنة عليهم- وهم ينعمون بجلسة كهذه وأنا لا !
لتاني مرة .. ماعلينا !
المهم هل في النهاية يمكنني أن أسألكم عن الوقت؟
نعم النهاية .. لأنني ما إن تحدثتُ عن التذكر قلق قلبي فجأة لسيل من الذكريات لا زال يتدفق ..!
سيل كانت بدايته عند حديقة برتقال سورها بالكامل به ورد يحوي الشوك أكثر من الزهور، مرورًا بقطعة أرض كانت جنتي في الدنيا أصبحت بناية خرسانية لازلتُ أشعر بالراحة فيه، وليس إنتهاء بهذه الكلمات الآن ولا بسبب نشأتها الحقيقي !
فقط ربما - وأقول ربما - هذه الرغبة في الكتابة هي الحاجة الملحة للخلود والتي طغت عليّ قائلة: هو يوم واحد أصبحت تقيم فيه هنا .. فاكتب كثيرًا لعلّك تُخلد!
أليست الكتابة وحي؟ أو ليس الوحي هو الشيء الوحيد المضمون خلوده؟
أو لعلي أدّعي كل ذلك وحسب، وليس إلا إنتظارًا أرجوا ألّا يطول!
6 notes · View notes
amrhassansworld · 4 years
Text
والآن مع فقرة الـoverthinking
14 notes · View notes
amrhassansworld · 4 years
Text
أعتقد أن أهم القرارات لأي أحد تم أخذها ليلًا، مؤكد أن هناك ارتباطًا ما لكني لا أملك القدرة على محاولة فهمه أو تخيله. تقريبًا معظم قرارتي الهامة تم أخذها ليلًا، أيضا عندما تتاح لي الظروف لأن أكون وحدي، تتسم قرارات الليل هذه بالقرارات الجادة والمُرتَّبة!! والمشكلة الرئيسية لو أنها مدفوعة نفسيًا بشعور ما!. تذكرت هذه الأمور بعدما قررت للمرة الثالثة خلال هذا الشهر أن أُقلع عن التدخين ولكن يبدو أن مارك توين كان مُحقًا في قوله "ما أسهل الإقلاع عن التدخين ؛ لقد قمت بذلك مئات المرات" .
3 notes · View notes
amrhassansworld · 4 years
Photo
Tumblr media
78K notes · View notes