افتقدناك يا جدي في هذا العيد ايضًا
1 note
·
View note
الحمدلله حتى ترضى، ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا
0 notes
نتفق نوجه الدعاء لمسبب الهم والاكتئاب في هذا الوقت!
0 notes
﴿فَسَبِّح بِحَمدِ رَبِّكَ وَكُن مِنَ السّاجِدينَ﴾ [الحجر: ٩٨]
فأنت يا محمد ﴿فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين﴾ أي: أكثر من ذكر الله وتسبيحه وتحميده والصلاة فإن ذلك يوسع الصدر ويشرحه ويعينك على أمورك.
- تفسير السعدي
0 notes
﴿الَّذينَ آمَنوا وَتَطمَئِنُّ قُلوبُهُم بِذِكرِ اللَّهِ أَلا بِذِكرِ اللَّهِ تَطمَئِنُّ القُلوبُ﴾ [الرعد: ٢٨]
ثم ذكر تعالى علامة المؤمنين فقال: ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللهِ﴾ أي: يزول قلقها واضطرابها، وتحضرها أفراحها ولذاتها.
﴿أَلَا بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ﴾ أي: حقيق بها وحريٌّ أن لا تطمئن لشيء سوى ذكره، فإنه لا شيء ألذ للقلوب ولا أشهى ولا أحلى من محبة خالقها، والأنس به ومعرفته، وعلى قدر معرفتها بالله ومحبتها له، يكون ذكرها له، هذا على القول بأن ذكر الله، ذكر العبد لربه، من تسبيح وتهليل وتكبير وغير ذلك.
وقيل: إن المراد بذكر الله كتابه الذي أنزله ذكرى للمؤمنين، فعلى هذا معنى طمأنينة القلوب بذكر الله: أنها حين تعرف معاني القرآن وأحكامه تطمئن لها، فإنها تدل على الحق المبين المؤيد بالأدلة والبراهين، وبذلك تطمئن القلوب، فإنها لا تطمئن القلوب إلا باليقين والعلم، وذلك في كتاب الله، مضمون على أتم الوجوه وأكملها، وأما ما سواه من الكتب التي لا ترجع إليه فلا تطمئن بها، بل لا تزال قلقة من تعارض الأدلة وتضاد الأحكام.
﴿ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا﴾ وهذا إنما يعرفه من خبر كتاب الله وتدبره، وتدبر غيره من أنواع العلوم، فإنه يجد بينها وبينه فرقا عظيما.
- تفسير السعدي
0 notes
اقف في مكان ارى فيه السماء ولكني مختنق
٦.٩.١٤٤٥
0 notes
مُفزعة فكرة أنّ الموت قد يأتيك بغتة ، دون أن ترتب وداعًا لمن حولك أو حتّى اعتذار ، اللهم طيب الأثر وحُسن الرحيل .. *
1K notes
·
View notes
" وان تعتزل زياتي في المنام، فكيف لي ان القاك ؟ "
- مقتبس
0 notes
" علينا أن نتقبل فكرة أننا مكروهين "
0 notes