Tumgik
dianaahmad-blog · 6 years
Text
نعمت وخديجة. فصل بوناس ج1-5
نعمت وخديجة. فصل بوناس ج1-5
قصة تكميلية لقصة رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر نعمت وخديجة. فصل بوناس علت زغاريد خوخة ورباب وقد انتصفت الشمس شمس يناير فى كبد السماء معلنة قدوم الظهيرة ومعلنة بدء حفل زفافنا انا وخوخة. وكان الجو غائما والنهار شاحبا ملبدا بالسحب القطنية البيضاء. وزميلات وزملاء نعمت الله قد قدموا قبلها باوتوبيس كبير مكيف. وكانوا يرتدون ملابس حفل التخرج بالثانوية الامريكية فساتين وبذلات ببيونات وبعضهم وبعضهن حسب طلبى يرتدون ملابس الثانوية الامريكية وافلام المراهقين الامريكية بالعقد الاول من القرن 21. وكانت السراى وحدائقها الشاسعة الخضراء ذات الروابى والاشجار والحشائش تشغى بحركة الخدم والوصيفات والطاهيات. وخوخة حبيبة قلبى الاساسية والاولى ترتدى فستانا جميلا وردى اللون بجيبونة مكشكش ويصل طوله لاسفل الركبتين بقليل وله حزام ساتان معقود وللحزام ذيل. وصلت العروس نعمت الله فى سيارة مرسيدس هائلة سوداء مزينة كزينات الافراح وعلت اصوات الكلاكس والنفير. وعلت معها الزغاريد من رباب وخوخة وزميلات نعمت والخادمات والوصيفات. كان الجميع وكل شئ يلمع ببريق حلو. وضوء النهار الحليبى غير الاصفر والذى بيضه السحاب يبرز جمال الفتيات والخادمات والنساء. وكنت انا متانقا ببذلتى السوداء وببيونى وقميصى الابيض. رغم ميلى للسمنة. ونظرت نعمت الى وهى تتقدم نحوى بفستان زفافها الابيض الرائع. وحين اصبحت تقف فى مواجهتى امعنت النظر فى وجهى وقالت. ااااااه اوحشتنى كثيرا يا حبيب قلبى غيابك مزقنى رغم رؤيتى المتكررة لشبيهك بالاحلام وخروجه جوارى منها. ورغم انصال بك صوت وصورة باللابتوب. والموبايل الذكى. لكن لا غنى عن اللقاء الحقيقى الواقعى. وشبيهك كان مجرد تصبيرة لى. اخذتها فى حضنى وعانقتها بقوة وحنان. كم هى جميلة وتحبنى كثيرا. كم ابدت استعدادها لتغيير اى صفة لا تعجبنى فيها ولاكمال اى نقص فى مهاراتها التى ترضينى تحت اشراف وتعليم خوخة. ونظرت الى خوخة كانما استاذنتها بعناق وتقبيل نعمت الله. فابتسمت لى واشارت براسها ايجابا بامومة وحنان. امسكت وجه نعمت بيدى وامعنت النظر فى وجهها وهى كذلك امعنت النظر فى وجهى ثم بدات اقبل خديها ثم انخرطنا فى قبلة فم عادية وفرنسية عميقة. وقلبانا يدقان بقوة امام بعضهما. ثم وقفت جوارى ووضعت ذراعى حول كتفيها. وانحنينا للمعازيم ولكل الحضور. وعلت الزغاريد مرة اخرى. وسمعنا انغام وكلمات اغنية عبد الوهاب يا وردة الحب الصافى. ثم اغنية الصبا والجمال له ايضا. ورقصنا على الربوة الخضراء المرتفعة عن الباقين الناظرين الينا من اسفل. رقصت انا ونعمت. رقصا هادئا بطيئا محترفا على اغانى عبد الوهاب ثم اغنية يارا لو بصلى. وانتهت رقصتنا وجاءت الامان تهنئانا. قبلتنى خوخة ورباب من خدودى. وقبلتا نعمت ايضا. سالت خوخة عن اخوتى الرضع "اولادنا" فابتسمت وقالت بالداخل مع وصيفتهما الماهرة. انت لا تريد لهما التعرض لنزلات البرد والهواء. قلت لها بخوف ابوى. لا لا تخرجيهما. احسنت صنعا يا ماما. قالت لى. مبروك يا حبيبى. ده اسعد يوم فى حياتى. اليوم اللى كنت بحلم بيه طول عمرى. انى اشوفك عريس واقف جمب عروستك الطوع الحلوة. ثم قالت لنعمت الله. خدى بالك منه. قالت لها نعمت. حاضر يا ماما. وبنفسك معانا هاكون عند حسن ظنك دايما. قالت خوخة. شفت البنت محترمة ومؤدبة وطيبة ازاى. انا عندى حق. وانتى يا نعمت زى بنتى بجد مش هزار وهارعاكى وعارفة انك طوع ليا ولريتشى وعشان كده مش شايفة اى مشاكل هتكون بيننا. ثم عانقتها امى بقوة وقالت لها. وحشتينى جدا. اخيرا جه اليوم اللى اشوفك فيه ليل نهار وعلى طول هنا يا حبيبتى. تم الجواز بسرعة مش بس بماذون لكن كمان ببريست priest وبمحامى زواج مدنى. وقعدنا انا ونعمت فى الكوشة وزملاءها ياتون ليهنئونا. واستمعنا الى اجمل اغانى الزمن الجميل. والى عاصى الحلانى ودينا حايك ايضا وباسكال مشعلانى. ركبنا الهليوكوبتر التى طافت بنا فى ارجاء القاهرة جولة سريعة. ثم عدنا الى الحفل ومكثنا فيه لعدة ساعات. كان الخدم والوصيفات والطهاة وكل طاقم السراى فى غاية الاناقة كالفراشات او الايلفات elfs او الجنيات المجنحات فوق الورورد. وبعد فترة صعدنا الى غرفتنا وسط الدفوف واغانى الزفاف القديمة اتمخطرى يا حلوة يا زينة. ودقوا المزاهر يلا. كانت النسوة تضربن بالدفوف والطبلة القوية الصوت وتغنى هذه الاغانى القديمة. وانا ونعمت نصعد السلالم الرخامية المرمرية الى غرفتنا. حين دخلنا الى غرفتنا. جلست نعمت على طرف الفراش خجلة قليلا. فلما جلست جوارها. قالت لى وهى الف ذراعيها حولى بقوة وتضمنى فجاة وبشدة. وتغمر وجهى بالقبلات قد اوحشتنى كثيرا كثيرااااااا. ونظرت الى وجهها الملئ بالهيام الذى لم اره سوى بوجه خوخة. وان اختلف لان هيام خوخة جذاب باختلاطه بامومتها. اما هيام نعمت فكان جذابا بفرادته دون اختلاطه بشئ اخر او شعور اخر. كنت اعلم انه لم تكن نعمت عذراء بسبب نسختى الحلمية التى كانت تحلم بها وتستحيل شبيها لى جوارها مثل كابوس شارع إيلم. ولم يكن ذلك يهمنى فى شئ. فهو شبيهى وخليقة نعمت لى من احلامها. وكذلك لم تكن المرة الاولى لى مع امراة لان ماما احتكرت هذا الحق وحزت على هذا الشرف منها ولم اكن لاقبل ان تناله امراة اخرى سوى خوخة. لكن الليلة هى المرة الاولى لنا معا انا ونعمت الله. قالت لى نعمت. بحبك مووووت مووووت اخيرا جه اليوم اللى اتجمعنا فيه مع بعض تحت سقف واحد وفى بيت واحد وعلى سرير واحد يا روح قلبى. كان الوقت المغربية حوالى السادسة مساء. فقلت لها. اخيرا يا حلوتى. وضممتها لحضنى. فسمعتها تتاوه وتتنهد. كمن شرب بعد طول ظمأ وكمن ارتاح وقعد بعد طول وقوف وتعب. اخذت تبعد راسها عن كتفى لتنظر الى وجهى وعيونى وكأنها تحفظ صورتى مرارا وتكرارا فى ذاكرتها وتنقشها على جدران قلبها. وعلت دقات قلبها. استلقينا متجاورين لا نزال بملابس زفافنا على الفراش وان خلعنا احذيتنا واخذنا نتبدل قبلات الخد والفم. ثم بعد قليل بدات اجرد نعمت من فستان زفافها الابيض بعناية. فلما تجردت منه وضعت فى الدولاب دولاب الملابس بعناية واعتزاز. ونزعت ثيابى. ارتدت نعمت ثوب نوم ساتان اخضر قوى اللون. ووضعت على شعرها شعرا مستعارا اخضر بلون الثوب او اغمق. ونظرت الى. كانت تلميذة نجيبة لخوخة. والحب يصنع المعجزات. خد اللى تحبك فعلا مش اللى تحبها يا صديقى الرجل. علمت منها مدى عشقى للمراة باللون الاخضر ثيابا. ولكنها اضافت شعرا ملونا غريبا وهذا ايضا يعجبنى. فى مرات اخرى ساجعلها تضع شعرا ابيض اللون او احمر او ازرق. الاخضر يثيرنى كثيرا. وشعرت بالدم يغلى فى عروقى وانا ارى هذه الملاك الانثى جبريللا ناعومى كما يمكن ان اسميها. بالاخضر وتخيلتها وسط غابة خضراء واوراق شجر خضراء. وقد ارتدت بيجامتى الكستور المخططة. فجلست جوار نعمت على الفراش. وتحسست بدنها الغض البض من خلال ثوب نومها الاخضر الساتان الغامق ذا الحمالات الرفيعة. واشتعلت عيونى بالنيران. وابتسمت نعمت ابتسامة العارفة. فمسحت بظهر يدى على خدها الجميل فاغمضت عيونها وحركت خدها على ظهر يدى كقطة مطيعة محبة لباباها اى سيدها. وضممتها بقوة ضحكت هى منها فى استمتاع. فقوة الضمة دلالة على الرغبة والحب وعلى اعجابى الضمنى الصامت بشعرها وثوبها. قلت لها هامسا. نحن الان فى ميدان لبنان. قالت فى جذل. لبنان. قلت لها. نهارا جالسان. نتبادل قبلات العاشقين. تخيلت نعمت المشهد وسبحت فيه معى. ووجدتها تضمنى بقوة مثل ضماتى. فجاة نهضت ونزلت الى قدميها اقبلهما بحب. وهى تتنهد من كل لمسة منى منذ بدات المسها هنا. كان سن مراهقتها يضفى عليها جاذبية وبراءة شديدة. ويجعل لهجتها الامريكية الانجليزية حين تتكلم حسب طلبى مليئة بالدلع والمياصة للمراهقة الامريكية. وكذلك يجعل دمها يغلى دوما بالحب والرغبة. ويشبع لدى رغبتى فى الاستاذية عليها. عدت بعدما تعبدت لقدمى حبيبتى وزوجتى الثانية نعمت ذات الاوكلادور الاحمر. عدت لاستلقى جوارها ووجهى يلاصق وجهها. اخذت وجه نعمت بيدى وقبلته بقوة فى كافة انحائه. شكرا لحبها لى وتهدئة لقلبها المتوهج رغبة فى. لا يمكنك مقاومة اغر��ء ان تحبك فتاة مراهقة جميلة ومتنورة علمانية ولادينية مثلك ومثل اسرتك وجامعية مثل هذا الحب. ستكمل نعمت دراستها الجامعية فى كنفى كنف زوجها. لكن بالطبع بعدما تنتقل الى كليتها بجامعة القاهرة بدل سيناء. تتنهد مع كل لمسة. وتتعلم من والدتك كل ما يرضيك من طعام وفنون وثقافة وطباع وتحرر. وتتواءم معك وتطيعك طاعة كاملة. ثم انزلت حمالات ثوبها الاخضر الساتان الغامق. لم تكن ترتدى شيئا تحت الثوب كانت عارية تماما. بعدما تجردت مع فستان الزفاف من سوتيانها وكولوتها. ساجعلك ترتدين لى يا نعمت كل ما ارتدته خوخة لى من كورسيهات وبودى ستوكنج وحزام جارتر. وايضا ملابس خروج مراهقية امريكية بنطلون جينز او بنطلون بيجامة فضفاض وتوب استرتش ابيض  بحمالات. انزلت حمالات ثوبها فبدا لى نهداها الجميلان المتوسطان مقاس سى مثل ماما. نزلت عليهما امص والحس. وتاوهت نعمت بقوة. قالت. اممممم كمان يا حبيبى. اعجنهم ومصهم. انا حاسة بلمساتك لهم فى ك س ى. اااااااه. ثم نزلت لالحس ك س نعمت الجميل كان غليظ الشفاه يشبه ك س خوخة كثيرا مما اسعدنى جدا. يعد ثانى اجمل ك س فى العالم. وابتلعت عسل نعمت المتدفق. ثم نزلت هى لتمص ا ي ري وانا جالس على ركبتى على الفراش وهى ساجدة امامى. وهى تنظر فى عيونى وتتناول اي ري فى نهم وحب وهيام بين شفتيها. وتفتح فمها كحرف اوو الانجليزى لتقبل راس اي ري اجمل قبلة وفمها يضم رشاد الصغير بين سقف الحلق واللسان وبواطن الخدود بحنان ويتحرك اي ري جيئة وذهابا ودخولا وخروجا. كانت مقتدرة فى البلوجوب. ومسحت بحنان على شعرها الناعم الفاحم الذى بدا يطول وتربيه مثل امى. وكنت اتاوه فى متعة وخجل. كنت خجلا منها عن خوخة. انها امراة غريبة تلمسنى بشهوة. وكانت نعمت تنظر لوجهى المحمر والمضطرب خجلا وتضحك مسرورة. قالت لى بفم ملئ بالاي ر. مكسوف معايا انما مع خوخة لا. قلت لها. خوخة ماما وانا معاها ومتعود عليها طول عمرى يا نانا. لكن انتى بالنسبة لى غريبة. قالت. اه من برج العذراء بتاعك ده وسنينه. عموما انت عاجبنى بكسوفك وبكل احوالك يا روحى. واستمرت فى مص اي ري بقوة. ثم نهضت قائلة اريده ان يمنحنى حليبه فى مكان اخر. قالت لى. هل اعجبك هذا الشعور. قلت لها. شكرا يا نانا ربنا يخليكى ليا يا روحى. وسرعان ما تموضعت بين فخذى نعمت. وقد حسرت ثوبها الاخضر عن ساقيها وتجمع على بطنها كاشفا عن نهديها وساقيها وعانتها. وبدات ادلك راس اي ري فى شفاه ك س ها. وكلانا يتاوه فى استمتاع قوى. ثم ادخلت اي ري بوصة بوصة. شهقت نعمت وقالت. انه ضخم ويعجبنى. كانت ماما ونعمت فقط من تقولان عن اي ري انه ضخم. رغم انى اراه صغيرا. او عاديا. لم اكن ادرى هل هما تجاملاننى لانهما تحباننى. دخل رشاد الصغير المصغر باكمله اخيرا فى نعمت الصغيرة المصغرة. وتاوهت نعمت الكبيرة وتاوهت انا ايضا رشاد الكبير. قالت لى. امممممم اي رك حلووووووو اوى يا روحى جوه ك س ى. نك نى يا ريتشى. ااااااااه. ورفعت ساقى نعمت جميلتى ناعومى جبريللا كما اسميها وقبلت قدميها ظفرا ظفرا واصبعا اصبعا وظاهرا وكفا. قدماها سمينتان وكفهما عريض مثل قدمى خوخة هاتان المراتان صنعتا على نفس القالب رغم قصر ونحولة نعمت نوعا عن خوخة. لكن بينهما تشابه كبير رغم اختلاف الملامح الوجهية الواضح والشاسع والاجيال واعوام الميلاد. كأن ارواحهما واحدة ورغم قلة ثقافة عقل نعمت مقارنة بعقل ماما الا ان طاعتها لى ولماما واستعدادها ومرونتها للتعلم بدات تؤتى ثمارها سريعا خلال الايام الماضية والتالية ايضا. انها تتشرب من ماما كالاسفنجة مع حفاظها على مياصة وروح المراهقة الامريكية فيها. قبلت ولحست ومصصت قدمى نعمت واي ري يدخل ويخرج فى ثانى اجمل ك س فى العالم. وشفاه نعمت الصغيرة المصغرة تلتهم رشاد الصغير المصغر فى جوع ونهم وتحوطه بغلظتها بحنان. ونزلت اقبل فم نعمت بقوة وطاقة التينادجر فيها لا تنضب من الحب والرغبة والنشاط. ولم اكن اقل منها حيوية فانا فى اجمل عمر بداية العشرينات وبراءتها وقوتها ورومانسيتها قبل ضعف وامراض وكابة وكوارث الثلاثينات. ثم التهم نهديها الثقال كيف هذان نهود مراهقة. ثم قررت ان اقلب نعمت لتسجد على يديها وركبتيها. وانا ادلك واتحسس ظهرها ذى الغمازات والتغضن الخفيف. واتحسس ردفيها. واعيد امتاع رشاد الصغير فى جنة نعمت الصغيرة. جنة ناعومى جبريللا. ومارسنا الحب فى تلك المغربية مع غروب الشمس حتى وقت تناول العشاء مرتين بكل الاوضاع ملعقة وراعية بقر وراعية بقر معكوسة الخ. وملات ك س نعمت بحليبى الابيض وفيرا غزيرا مرتين ايضا وكان منظره مثيرا جدا وهو يسيل ببطء من بين شفتى ك س ها ويسد فتحة تمبل كاابا غرامها بالبياض الغليظ المعتم تماما. ورحنا فى نوم عميق. او هكذا هيئ لنا لنصف ساعة ثم نهضنا مع نداء خوخة وطرق خادمة على بابنا. قلنا للخادمة دون ان نفتح الباب. قادمان بعد قليل. قالت لى نعمت ونحن مسترخيان لا نزال فى وهج ووضاءة ما بعد الجماع هل تعلم ان لى اختا من اب اخر ثرى سورى. تدعى لمى ديمة. ساريك صورتها فى وقت هى تشبهنى كثيرا. لم اعلم بان لى اختا الا منذ شهور قليلة من رباب امى. حيث التقت بالثرى الوسيم الشاب ذات يوم حيث اتى الى سيناء وشرم الشيخ بغرض السياحة مع زوجته ووالديه. واعجب بماما كثيرا واعجبت به وضعفا امام الحب. وكانت لمى ديمة طفلة حب كما يسمونه لاف تشايلد. حملت ماما بطفل الشاب السورى الثرى وابلغت بابا بالامر وصارحته لطمها وارادها ان تسقط الجنين وحاول اسقاطه بنفسه لكنها هربت الى سوريا لفترة سنوات واتصلت بالثرى السورى فى عنوان شركته ولحسن حظها كان رجلا شهما. اودع لها مبلغا ضخما جدا فى بنك باسمها وحسابها. وكان ينفق عليها نفقة شهرية دون علم زوجته وام اولاده السورية طبعا. ولم يفوت فرصة قبل وبعد الولادة لممارسة الحب معها حتى انه عرض الزواج بماما بعد طلبها الطلاق من بابا لكن ماما احتارت لفترة بين حب الرجلين ولكنها اختارت بابا ورفضت عرض الثرى السورى. فترك لها الحرية. وانجبت اختى لمى ديمة. وتوامها سرمد رعد ربتهما لعشر سنوات. ثم قررت تركهما للثرى السورى الذى ربى الطفلين عنده على انهما يتيمان تبناهما. وعادت ماما الى مصر لحبها لبابا الذى كان حزينا لفراقها لسنوات ولم يطلقها او يتزوج غيرها. قرر مسامحتها وعلم ما جرى معها. وانجبتنى انا وكمال بعد عام وعامين من عودتها لبابا. قلت لها. عجيب. اذن لك شقيقان غير كمال. قالت نعم هذا صحيح. وساراهما لاول مرة بالشهر الفادم حين يزوران مصر. تصور شقيقين سوريين يتكلمان بالتاكيد باللهجة السورية الحلوة. ولعلهما لهما مواهب غريبة مثلى انا وكمال فلا نكون انا وهو ال freaks الوحيدان بالعائلة. امى قالت لى ان مواهبنا موروثة من اسرتها لا من اسرة ابى. فلعل لمى ديمة نورس وسرمد رعد نورس يملكان مواهب مثلنا. ابوهما حبيب ماما رباب اسمه نورس. وزوجته تدعى سلاف جميلة جدا. نزلنا لتناول العشاء مع خوخة وبابا ورحبت خوخة بنعمت وقبلتها من خدها بحرارة ونزلت نعمت تقبل يدى ماما وركبتيها وتقول لها بحب وصدق اهلا بك يا ماما يا امى الثانية. رفعتها ماما وضمتها بقوة وقالت. وانت ابنتى التى لم انجبها. مبروك يا نانا. مبروك يا رشروشتى. وعيونها كلها اغراء. اشعلتنى نارا. يا ماما توقفى والا ضاجعتك الان وفورا ولا يهمنى نعمت وبابا. استمرت فى نظراتها الاغرائية. ورات خيمة اي ري فى بنطلونى وضحكت. تناولت العشاء فى عدك اكتراث اولا وفقدان شهية بسبب الرغبة والمنى اي ري لانه عمل بكد مرتين منذ قليل وتذمر مما احاول مطالبته بفعله فهدات نفسى واستعدت شهيتى. واكلت بنهم من طعام من طهى ماما وانا ارى نظرات المحبة بين زوجتى الاثنتين ولحسن حظى لم تغار ماما ولا نعمت. بينهما كيمياء ناجحة ونادرة. بعدما تناولنا العشاء نهضنا انا ونعمت الى حدائق السراى ذات الاضاءة وجلسنا تحت تمثال رومانى رائع لل three graces اعتدت على اللعب واللهو تحته وانا طفل واعتدت الجلوس تحته وتحت تماثيل رومانية مرمرية اخرى وفرعونية متفرقة ومتناثرة فى اركان مميزة بحديقة السراى الشاسعة. قالت لى نعمت فى انبهار انه جميل جدا. ان سراياك جميلة يا رشاد احمد. كم احبها. قلت لها. انه ذوق ماما وبابا. اضافة لذوق بناة السراى الخديويين الاصليين. وان ادخلت فيها خوخة عناصر فرعونية ورومانية اكثر من الاصل. اترين هذه الشبابيك المعدنية لقبو القصر. قالت. نعم اراها ما بها. قلت لها. انها مزخرفة بشعار الهلال والنجمة الخديوى. كانوا يستجلبون جاكمارت وفنانين اجانب ليجعلوا من سراياتهم وشوارعهم وميادينهم ذات التماثيل واحياء القاهرة وما حولها قطعة من اوروبا. ولكن هذه سراى كانت وحيدة وفريدة من نوعها بالصحراء البعيدة حين قام بناة التجمع الخامس بتخصيص المنطقة للمجتمع العمرانى الجديد وجدوها تقف وحدها بحدائقها فى الصحراء كاثر ومعلم وعرض بابا شراءها لماما فوافقت بسعادة واقمنا فيها منذ طفولتى والبناء وامداد مواسير المياه والكهرباء والغاز بفضل ماما وبابا. بناها بانيها الباشا بعهد الخديوى اسماعيل لتكون معزولة عن العالم. وكان يمدها بئر جوفى بالماء الذى تحتاجه. وفى ذلك الزمن لم تكن هناك كهرباء فكانت الاضاءة بالشموع اساسا وزيت القناديل. ولكن فشلت اقامته واسرته فيها لبعد المكان الشديد وصعوبة الانتقال منه واليه وشراء حاجيات السوق والغذاء. فتركها مهجورة كبيت الاشباح. وكادت عوامل الصحراء ان تفنيها. لولا ان اشتراها بابا. وقام بتشجيع من ماما بترميمها واعادة الحياة لحدائقها وجلبت ماما اروع التماثيل من مزادات او كلفت نحاتين اجانب بنحتها ونصبها ها هنا. ونهضنا الى غرفتنا ورحنا بنوم عميق. بالصباح وبعدما تناولنا الفطور بدات احكى لنعمت مغامراتى مع خوخة ورحلتنا عبر مصر كما قصصت عليها قصة لمياء وميكروباص الغرام والنهر الابيض وغيرها من المغامرات مما لا تعرفها. والتى استمع لها ايضا بابا. كانت نظرات بابا التى يتبادلها مع نعمت تدل على ان الاب يشارك ابنه فى عشق كنته. لكن بابا اشاح بوجهه سريعا حين رانى ضبطته ينظر الى نعمت. مع الزمن طال شعر نعمت واصبحت نسخة صغيرة السن مراهقة من خوخة. وكثرت جولاتنا انا وهى وخوخة على وعند كوبرى قصر النيل. كما ذهبنا لنشاهد السيرك الجوال وليس القومى. اعلن بجريدة الاهرام عن سيرك عالمى متجول لاول مرة فى مصر فى اطراف القاهرة النايية المعشوشبة قبل الدخول فى الصحراء. كنا نتشارك حب السيرك المخيمى الجوال عن كل سيرك اخر لنستمع الى حكايا وقصص حياة العاملين به وصاحب السيرك وابنته وزوجته. كانوا من الغجر المنتشرين حول العالم. ولهم قطار سيرك خاص ينقل حيواناتهم وينقلهم عبر ارجاء مصر من الاسكندرية الى اسوان ومن شرم الشيخ وطابا ورفح الى سيوة والسلوم. بعدما شاهدنا عرض الاسود تروضه امراة جذابة وزوجها وهما يرتديان ملابس تشبه ملابس ازواج التزلج الفنى والفتيات الصينيات يتسلقن فوق بعضهن بملابسهن المميزة وفقرة الساحر وخفة اليد. وفقرة اسد البحر الجميل كم احبه. وفقرة المهرج او البلياتشو او البهلوان ورفيقه. راينا صاحب السيرك الضحوك وزوجته الجذابة الفاتنة وابنته الفاتنة كذلك. بدانا نسالهم بفضول. ورحب بنا وجلسنا نحن الستة انا وخوخة ونعمت وصاحب السيرك وزوجته وابنته. وعيونى منبهرة بجمال زوجته وابنته وبدا الغضب يظهر على وجهى نعمت وخوخة. ولكنى لم اكترث وظللت امعن النظر فى وجه وجسد المراتين اللتين ابتسمتا من نظراتى. قال الرجل انهم غجر اوروبيون من اصل المانى او بريطانى لا يدرون بالضبط كانوا يذكروننى قليلا بسيسيليا ووالدها فى رواية اوقات عصيبة لتشارلز ديكنز الرائع. وكان الرجل بالاصل مليونيرا. ورجل اعمال. قرر هو وزوجته وابنته فى لحظة عشق مجنون للسيرك بيع قسم من املاكهم وقرروا التجوال حول العالم وقد استاجروا وجمعوا الحيوانات وهواة السيرك المحترفين من سحرة ومهرجين وصينيات ومروضات اسود واسود البحر. واشتروا المخيم الملون والقطار. حظوا باقبال شعبى فى كل البلدان الاوروبية والشرقاوسطية والشمالافريقية التى زاروها. واصبح مشروعا مربحا وبسيطا. وسط تعقيدات بيزنس اليوم وتكنولوجيا المعلومات والراسمالية التى قضت فى مصر على بساطة الحياة وجمالها وعلى الفنون والثقافة والعلوم والاداب واللغات والابداع. جلست نعمت جوارى حافية القدمين الا من ليج وورمر ابيض يمنح قدميها بروزا وجمالا فهو يلبس على قصبة الساق فقط ويعرى القدمين. والتصقت بى وبكتفى. وراتها خوخة الجالسة بعيدا عنى قليلا على الجانب فابتسمت مسرورة لا غيورة. ونزلت انا اقبل قدم نعمت الله او كما اسميها ناعومى جبريللا. ونحن نستمع لحديث صاحب السيرك الشيق. انتهى حديثه وعدنا الى قصرنا. فى تلك الليلة بدات الاهتمام بشر ج نعمت جميلتى. بدات الحسه بنهم وادخل لسانه فى اعماقه. طبعا كان بكرا مثل شر ج خوخة. تاوهت نعمت وقالت. كمان يا روحى. استولى على اخر فتحة من فتحاتى الثلاث. كما استوليت على الاثنتين الاخريين وامتعتنى وامتعت نفسك بهما. استولى على نعمت الله المصغرة الشر جية كما استوليت على نعمت المصغرة المهبلية والشفهية. اريد لك يا ريتشى ولرشاد المصغر الضخم الفحل هذا ان يعلن ملكيته ويضع يده على كافة انحاء جسد وروح وعقل حبيبته وزوجته للابد نعمت. واغرقت شر ج نعمت بلعابى. وبدات اتدرج معها بالكيه واى جيلى والانال بلاج والدلدوهات باحجام متدرجة واصابعى. حتى تعتاد ونختبر مدى تلذذها او تالمها نتيجة الاقتحام والعدوان على شر جها الصغير الخجول. واستمر حالنا هذا لاسبوع او اسبوعين. وكنت مترددا خوفا من ان اؤذى نعمت. لكنها قالت لى. لقد اعتدت على الامر واصبحت مستعظة وجاهزة اطمئن وامتعنى هذه المتعة المتبقية التى لم نجربها بعد. ثم قالت ما اثارنى. ولكنى اريد ان اتشاركها مع خوخة هانم. اريد ان تمارس الحب معنا معا فى وقت واحد وهى ترانى وانا اراها. قلت. يا لك من فاجرة يا نانا. حسنا ساستشير خوخة فى ذلك. قالت نعمت. وانا لن اسمح لك بدخول نعمت المصغرة الشر جية الا بحضور ومشاركة خوخة هانم. شعرت بالضيق وخيبة الامل للنى كنت امنى نفسى بالدخول الى شر ج نعمت الليلة. لكن الصبر مفتاح الفرج. وبتلك الليلة المبكرة بالثامنة مساء ايقظت خوخة من جوار بابا. الذى استيقظ ايضا وسالنى عما اريد منها. قلت له. نعمت تريدها معنا الليلة. بدا عليه التفكير والغيرة الشديدة وقال. اتريد كل نسوة البيت لك يا ولد. قالت له خوخة. انسيت الاتفاق بيننا. قال. حسنا اذهبى. ذهبت خوخة وهى تسالنى فى الطريق الى غرفتى وغرفة نعمت. ماذا تريد نعمت منى. قلت لها بغموض. اجلسى معنا وسنخبرك بكل شئ. دخلت انا وخوخة الى غرفتى انا ونعمت. وكانت نعمت جالسة على الفراش والنور مضاء. تاملت جسدها المراهق الهيية باعجاب. واشرت لماما بالجلوس على جانب الفراش. قالت ماما. مساء الخير يا نانا. اخبارك ايه. قالت نعمت. مساء النور يا ماما. وحشانى. قالت ماما. يا بكاشة داحنا لسه سايبين بعض من شوية. خير يا نانا. قالت نعمت. ريتشى حابب يدخل دنيا تانى بس المرة فى طي زى. والحقيقة انا كمان حابة ده. ضحكت خوخة وقالت. يا بت يا فاجرة انتى. مش مكسوفة تقولى لى الكلام ده. قالت نعمت. وهتكسف ليه انتى مامتى التانية. قالت خوخة. طب وانا مالى بالموضوع ده دى حاجة بينكم عايزانى فى ايه بقى. قالت نعمت. لى شرط ان تشاك يدخل دنيا بينا احنا الاتنين الليلة فى طيا زنا. اتسعت عين خوخة وحواجبها الرفيعة وظلت صامتة قليلا وبدا عليها التفكير والصراع الداخلى. قالت نعمت بنفاذ صبر. ها قلتى ايه. قالت خوخة اخيرا. ادينى فرصة افكر. قالت نعمت. لا مفيش فرص. انا عايزاكى دلوقتى وبصراحة نفسى فيكى يا خوخة. حتى لو مش موافقة على شرطى. فانا عايزاكى لنفسى. ثم اندفعت نعمت قبل ان ترد عليها خوخة وضمتها بقوة شديدةمن الخلف. تملصت خوخة وقالت لى وهى تنظر نحوى. وانت موافق وراضى بده كله يا رشروشتى. قلت لها ضاحكا. انا اتفاجئت برغبة نعمت فيك. لكن انا موافق وعايز اتفرج كمان. قالت خوخة. كده طيب اتفرج يا خويا. ثم التفت ودفعت نعمت على الفراش لتنام. ووضعت على راسها الترايكورن. ونزلت تقبل نعمت من شفتيها بقوة. قلت لها. اهى المرة الاولى لك يا خوخة مع امراة. قالت. نعم. قلت. لا اصدق. قالت نعمت. ايوه كده يا خوخة اسخنى هاهاهاها. جذبت خوخة ثوب نوم نعمت وعرتها فى لحظات فدفعتها نعمت لتستلقى واعتلتها وعرتها بالمثل. ونزلت نعمت الى اجمل ك س فى العالم الى خديجة المصغرة المستسلمة مثل خديجة الكبيرة. وبدات فى اللحس. وعلت اهات خوخة. وهى تقول. يا بنت الكلب يا بنت الوسخة. انتى اكيد لحستى لبنات قبل كده. قالت نعمت بفم ملي بك س ماما. ابدا والله بس انتى ملهمتى يا قطتى. قالت خوخة. قطتك. سامع يا رشروشتى. باين بقالى حبيب تالت غيرك وغير ابوك. بس المرة دى نتايا مش دكر. قلت لها. نعمت وانا واحد. قالت خوخة. كده طيب. ثم تاوهت عاليا ورايت فم نعمت يلتهم بداخله شفاه خديجة المصغرة بالكامل. قالت خوخة. بالراحة يا بت هتقطعيه. ايه ده. ااااااااه. قالت نعمت. عندك حق يا رتشى فعلا ده اجمل ك س فى العالم. عايزة اكله اكل. وكانت نعمت تلتهم ك س ماما التهاما بقوة ورغبة المراهقة. وصاحت خوخة بقوة وانطلق عسلها غزيرا وسارعت نعمت بابتلاع كل قطرة منه. ثم صعدت لتدنو بوجهها من وجه ماما التى صفعتها على وجهها. وقالت. انتى فاجرة جدا يا بت انتى. قالت نعمت قبل ان تقبل ماما بعمق. مين عاشر القوم. ثم نزلت تقبل كتفى خوخة وعنقها وتمص نهودها ثم نزلت الى قدميها تمص وتلحس بخشوع. وتعبد. لقد انجذب للالهة خوخة عابد جديد لكنه هذه المرة فتاة. ضحكت خوخة مسرورة بذلك وصعدت نعمت بوجهها الى وجهها مرة اخرى. فدفعتها خوخة لتستلقى على ظهرها. وقالت. نامى يا بت واستحملى بقى اللى يجرالك. ونزلت تلتهم بين شفتيها ثانى اجمل ك س فى العالم. تلتهم نعمت المصغرة الغليظة الشفاه. وعلت اهات نعمت واحاطتها رغبات المراهقة القوية وانتفض جسدها بقوة واطلقت عسلها فى فم خوخة عدة مرات بعدة اورجازمات حتى انهكت وابتلعت خوخة كل قطرة. ونزلت خوخة تقبل نعمت فى شفتيها وخدودها. كانت نعمت كالمحمومة والمغمى عليها. من شدة الاورجازمات التى اطلقها فم ولسان خوخة الالهى الخبير منها. وتاوهت بصوت خفيض من التلذذ بقبلات خوخة لها. ثم افاقت وقالت. بحبك اوى يا ماما. قالت خوخة. وانا بحبك اوى يا بنتى الحلوة. تعالى فى حضنى. ضمتها نعمت فجاة بقوة وقالت. انا عايزة ريتشى يبدا بيكى يا خوخة. نامى على ضهرك. استلقت خوخة على ظهرها. وقالت نعمت. عايزة اشزفكم مع بعض عمرى ما شفتكم. عارفة الحب الكبير اللى بينكم وان انتى مرات ريتشى الاولانية لكن ما شفتش بعينى. قلت لها. يا نانا بلاش عشان ممكن الاوضة تتزلزل من دهشتك ويتهز القصر من انبهارك. قالت نعمت قد كده. تنهدت خوخة زقالت وقالت. ايوه واكتر من كده يا نانا. انتى مش متصورة ولا متخيلة قد ايه اللى بينا. اكملت انا. ده عشق الهة وابن الهين يا نانا. قالت نعمت. شوقتونى اكتر. عايزة اشوف وبعدين امسك رجليكى وافتحهم لريتشى يا خوخة عشان يدخل لخديجة المصغرة الفرع الشر جى. اقتربت من ماما ونعمت وتجردت من بيجامتى بسرعة. قالت نعمت متهكمة. ملهوف اوى انت. قلت لها. وبعدين يا غيارة. قالت. وانا اغير ليه. انا حاضناها اهو وبايساها دى مراتى زى ماهى مراتك. قالت خوخة. شوف البت الفاجرة بتقول ايه. وصعدت على الفراش بينهما وتبادلت القبلات والاحضان معهما وتبادلت مص ولحس الاقدام الاربعة الانثوية الجميلة. ثم اعتليت خوخة التى رحبت وقالت فى لهفة. لقد مضى وقت طويل منذ اخر مرة. وتاوهت خوخة بحرارة وشوق وانا اداعب شفاه خديجة المصغرة الغليظة براس اي ري. واتاوه فاتحا فمى فظهرت انيابى العلوية الزائدة فى الجهتين. قالت نعمت. انسان الغاب طويل الناب. تاوهت خوخة وردت عليها. اه راسه ناشفة وعندى. قلت. بس يا بنت منك لها. ده تميز. ثم ادخلت اي ري كله فى اعماق مهبل ماما حتى ارتطمت البيضا ت بعجانها وشر جها. وتاوهت قائلا. اممم العودة الى الجنة الكبرى. قالت نعمت. وانا ايه بقى يا سى ريتشى. قلت لها. انت الجنة الصغرى الناس مقامات. وبدات اتاوه مع ماما وانا ادخل اي ري واخرجه من والى داخل اجمل ك س فى العالم. خديجة المصغرة الصغيرة ذات الشفاه الغليظة والزن بور. كانت نعمت مذهولة ومنبهرة ويملؤها الاعجاب. من الزلازل والبراكين التى تميز ممارسة الحب بيننا. فهى لا تعلم اننا فى تلك اللحظات تدور عقولنا وتطوف بكل المجرات والنجوم والكواكب وسكانها وبكل شبر ودولة فى العالم وبكل ثقافة ومعلومة وفيلم ومنحوتة وتمثال ولوحة ورياضة اولمبية وفنون وعلوم واداب ولغات وحضارات وميثولوجيا واديان  والعاب عرفناها وتعلمناها واعجبتنا. وكل زمن وعصر ومكان ذهبنا اليه مع لمياء ومع ابطال ميكروباص الغرام. ولم تكن تدرى ايضا مدى الحب والهيام الذى بيننا الذى لو تحول الى طاقة خالصة لاحرق الكوكب بمن عليه. نعمت شعرت بعاطفتى الجارفة معها واي ري يدخل فى نعمت المصغرة. وشعرت بقدر هائل ومنقوص من هذه الطاقة الجارفة التى عندى وعند قلبى وقلبها. وشعرت حينها كم هى محظوظة بالزواج بى لاسباب عديدة منها هذا السبب. صاحت ماما وشفتاها تلتهم شفتى واطلقت عسلها حول اي ري. لما هدات قالت نعمت. يلا جه الوقت عشان يفتحك مرة تانية يا ماما. بكا رتك التانية وبعدها بكا رتى. ثم وقفت عند راس خوخة ورفعت ساقيها الجميلتين الممتلئتين عاليا وارجعتهما نحو صدر خوخة. ووقفت متموضعا بين ساقى خوخة ومعى الكيه واى جيلى. وقالت خوخة برقةودلال. بالراحة على طي زى يا رشروشتى لان دى اول مرة ليا زى مانت عارف. قلت. متخافيش يا ماما. ابدا. بصى هنمارس الحب بمنتهى الصبر. ولو مانفعشى النهارده ينفع بعد اسبوع احنا ورانا ايه. المهم راحتك يا حبيبة قلبى. وربت على كتفى خوخة ومسحت على وجهها وخدها. قالت نعمت. جدد يا ابنى نفس الكلام والحركات معايا. قلت. وده يثبتلكم انى قلبى ابيض وحبى واخلاصى ليكم يا مرتاتى مش محل شك. كنت قد جلبت الدلدوهات. ولكن بدات مع ماما بالريمجوب ولحست طي زها بلسانى ثم اغرقت اصبعى السبابة المقصوص الظفر جيدا بالكيه واى جيلى. وادخلته عقلة تلو عقلة فى اعماق مستقيم الهتى خوخة. تاوهت خوخة فقلت لها. هل اوجعتك. قالت. قليلا لكنى ساتحمل يا روح قلبى. قلت لها مطمئنا انا ونعمت فى وقت واحد. متخافيش يا ماما انا عملت كده مع نعمت واتعودت وبقى الموضوع ممتع جدا بالنسبة لها. فعلا يا ماما ريتشى ايده تتلف فى حرير ومش ايده بس ده عقله كمان. وبالفعل مع دخول سبابتى وخروجها مرة تلو مرة فى شر ج خوخة. بدات تتاوه وتلعق شفتها. قالت. شعور جديد على لكنه جميل جدا. وبدات بادخال اصبعى الوسطى ليصبح فى شر ج خوخة اصبعين معا. فلما اعتادت عليهما عززتهما بثالث خنصرى او اصبع الدبلتين دبلة خوخة ودبلة نعمت. ولكنها الاصبع اليمنى والدبلتان فى اليسرى. بعد ذلك اخرجت اصابعى الثلاثة. واستبدلتهم بدلدو مطاطى صغير ثم متوسط ثم كبير. استغرق الامر نحو الساعة. ونعمت لا تكف خلالها عن دعك ثانى اجمل ك س فى العالم ك سها. وتدليك رشاد الصغير كى يحافظ على انتصابه. قالت لى ماما فى سرور. اعتقد ان طي زى الان مستعدة لاستقبال اي رك الضخم الفحل. وافعالك طمانتنى يا روح قلبى. وبالفعل تموضعت بين ساقى ماما. وبدات فتحة تبولى وطرف راس اي ري تعطى قبلة متشوقة وحنونة ومحبة للنجمة المتغضنة المكرمشة الضيقة نجمة خوخة الشر جية. وبدات اضغط براس اي ري على النجمة الخجولة حتى انفتحت وبدات تبتلع راس رشاد الصغير. وفتحت خوخة فمها وتاوهت اهة مطولة وخفيضة. وتوقفت لتعتاد على وجود راس اي ري كاملة بداخل طي زها. ثم بدات ادخل بوصة تلو بوصة من اي ري فى اعماق مستقيم خوخة بينما نعمت ترفع ساقى حماتها وام زوجها وتنظر بعيون براقة ملتهبة منبهرة لرشاد الصغير وهو يختفى شيئا فشيئا فى اعماق نجمة خوخة الشر جية. شعرت بلذة رهيبة. وانا افتض بكا رة خوخة الاخيرة. كما افتضضت بكا رتها من قبل حين اصبحت الرجل الثانى الذى ادخل ودخل باي ره الفيلدمارشال الى اعماق مه بلها. كان مستق يمها ضيقا ولذيذا. واخيرا ارتطمت بيضا تى باسفل شر جها. وقد بلغت راس اي ري القاع  bottomed out . تاوهت ماما وقالت بانبهار حين شعرت بهذا الارتطام. انه بداخلى كله الان. يا للهول. يا له من شعور رائع يا روح قلبى. لم اتصور ان يكون الامر بهذه اللذة والمتعة والمرح. نك نى يا روح. ني ك نجمة خوخة. ني ك خديجة المصغرة الشر جية. ني ك طيز مامتك خوختك الهتك حبيبتك حبيبة قلبك. راس ز ب رك كبيرة اوى ولذيذة جوه ط ي زى يا رشروشتى. وبدات اندفع دخولا وخروجا من والى داخل ش ر ج خوخة. وانا اتاوه واغمض عينى وافتحهما والعق شفتى من التلذذ. وجسد ماما ونهودها تهتز تحتى ونعمت تضحك ومسرورة وتقول. كمان ن ي ك ماما الحلوة. امم انا مش قادرة اصبر امتى بقى انام مكانها. قلت لها. اصبرى على رزقك يا قطتى الثانية. لما اتمتع بحبيبة قلبى خوخة الاول يا بت. وبالفعل بقيت امارس الحب بحنان وحب مع ماما وعجيزة ماما حتى صاحت مرارا تطلق عسلها من ك س ها المهجور الذى ازداد تهدلا وغلظة وجمالا. وتعض على شفتها تلذذا. وانا اقترب من قمة النشوة وابتعد قاصدا متعمدا لاديم متعتى ومتعتها لاكبر قدر ممكن من الوقت. واخيرا بعد ساعة من الن ي ك بمزاج. صحت واطلقت حليبى غزيرا وفيرا فى اعماق نجمة خوخة الشر جية الرهيبة. وانطلقت خوخة معى حين اغرق الحليب جدران مستق يمها فى اورجازم لا اعرف ترتييه هل هو الخامس او العاشر لها هذه الامسية. ونزلت على فمها اقبله بحرارة ونتبادل القبلات بحرارة ثم نزلت على نهديها الثقال. اقبلهما والحسهما وامصهما وادلكهما. ثم خرجت برشاد الصغير ببطء واسرعت نعمت الى ش رج خوخة لتلحس حليبى الذى بدا يخرج ويسيل ببطء ثم يفسا خارجا. ابتلعته نعمت كله. ثم احتلت مكان خوخة التى تنهدت وقالت. انه رائع حقا. سلمت يداك وما بين رجليك يا رشروشتى. وسرعان ما عاد رشاد الصغير للانتصاب مثل الفيلدمارشال الفخور. وكان الامر اسهل مع نعمت بسبب تدريبى الطويل لها من اجل تلك اللحظة. وانتهت ممارسة الحب مع نجمة نعمت وماما ترفع ساقى مراهقتى زوجتى الثانية الصغيرة. انتهت بحليبى يسيل من ش رج نعمت الله. وماما اسرعت وقلدت نعمت وما فعلته معها تماما. ونمنا نوما عميقا نحن الثلاثة فى احضان بعضنا البعض. عراة حفاة ولم نستيقظ الا هلى صوت طرقات بابا الخفيفة على بابنا ينادى ماما ليودعها ليخرج لعمله وحيانا من الخارج قائلا. اتمنى لكم الهنا والسعادة يا ابنى انت وعروستك. كنا ثلاثتنا نتناول الجبن القريش والفول المدمس والفول الحراتى فى تلك الفترة بنهم. ونذهب الى خردواتية السيدة زينب لشراء الخيوط واحتياجات الفنون النسوية التى تعلمتها نعمت من خوخة وبدات تمارسها لتعجبنى. نشاهد فيلم ابسولوت باور وفيلم لص الكتاب وفيلم Ninja Assassin. وفيلم اساسينز لجوليان مور وسلفستر ستالون. وفيلم الهروب من طالبان. وفيلم Mindstorm. وفيلم The Lodge وفيلم To kill a mockingbird وفيلم To kill with intrigue وفيلم Double Team. وفيلم جاك اند جيل فرساس ذا وورلد. وفيلم بادنجتون. وافلام جيم كافيزيل. يقراون كوميكات موقع 8muses وموقع zizki خاصة الروائع الثلاثة. اناذر تشانس لسيرين البرازيلى. وكذلك ذا ايفرلاستنج رانينج اواى لبيتر ريفرستون. وانجلز اند ديمونز لاولسون. و Grin and Bare It وكذلك الرائعة الكبرى إس اكسبديشن لإي بلوبرى. وجاليفيرا ليوروتيكا. والرائعة Druuna. و Assumi. و Bunnie love. شاهدنا ايضا روائع مسلسلات مثل بونز وذا منتاليست وهيومان تارجت ووذاوت ا تريس وبيرسون اوف انترست. وهوايت كولار و Burn Notice. وقرانا الف ليلة وليلة الطبعة الاصلية دون حذف. وشاهدنا فيلم نادى كتب جين اوستن. وفيلم سيدتى الجميلة ماى فير ليدى وفيلم بيرفوت لايفان راشيل وود. وفيلم سيسترهود اوف ترافلنج بانتس. وافلام قراصنة الكاريبى. وفيلم تحت الحصار 2 لستيفن سيجال. وفيلم السهم المكسور لترافولتا. وفيلم ديجافو لدنزل واشنطن وفيلم هيلريزر وفيلم الرجل الراكض لشوارزنجر والقمورة اللاتينية ماريا كونشيتا الونسو. نشاهد الافلام التى تدعو للحرية الكاملة الدينية والسياسية والجنسية وتوبخ القتل وسفك الدماء مثل انليشيد لمورجان فريمان وجيت لى. وكويلز لجيوفرى راش وكيت ونسليت. و 15 دقيقة لروبرت دى نيرو. وفيلم ارض العميان مثل بومباى الهندى 1995. وافلاما اخرى ذكرناها على طول هذه الرواية. فى كل فيلم منها قيمة فكرية وسياسية وجنسية وعلمانية وتنويرية وثقافية ما. انليشيد وحده يكفيك لترى كيف ان شيوخ الاخوان والسلفية والازهر يصنعون قاتلا منك يا عامى وقامعا للحريات بدعوى حماية الاسلام من الهدم وكارها للغرب واسراييل وعبدا للسعودية وتركيا. وكيف يمكن لرجل اعمى وابنته المتبناة ان يفيقك من دور دانى الكلب ويطلقوا سراحك ويخرجوك من دور القاتل باسم ميهميت واللاه الى الموسيقى والثقافة والرياضة والحضارة الغربية والحريات الغربية الكاملة. انها تلك الافلام والافكار التى لايحبها عوامنا فى مصر عبفتاح التسى تسى والشرق الاوسط المتورم بعوامه وحكامه وشيوخه المتسرطن الجاهل البدوى المتسعود والمتاخون والمتاسلم والمتمسلف الفخور الان بسجن المبدعين والكتاب والمغنيات بتهمتى ازدراء الاسلام وخدش الحياء وحذف نصف مشاهد الافلام الاجنبية بدعوى الفضيلة. الذى ينتصر للظلامية ويمنعنا من الحريات الغربية ومن الثقافة والفنون والرياضة الاولمبية ومن السفور. والذى يلعن ناصر واتاتورك ويدعم فاروق واردوغان وال سعود. والذى البس نساء مصر ومن حولها العباءات المقززة والحجاب القمئ وجعلنا عبيدا للسعودية وتركيا والخليج بعدما كنا نرتدى الفساتين الجميلة وتصفيفات الشعر الحلوة. انه نفس الشرق الاوسط الذى اجد فيه من يمنعنى من كتابة قصتى فى منتدى جنسى وفى منتدى الحادى وفى منتدى سياسى وفى اى منتدى مصرى او عربى. ويقمع اقل حق من حقوقى ان اكتب وانشر كلامى فى كل مكان. انا لا اكتب مخدرات ولا متفجرات. لكن الكلام جريمة اليوم فى مصر وبلاد ميهميت وغزاة ميهميت. الكلام جريمة والابداع جريمة والفن جريمة والحرية الكاملة الجنسية والدينية والسياسية جريمة من زمان لدى البشير وال سعود واردوغان. لكن فى مصر بعد مبارك اصبح التسى تسى حامى حمى القمع والسجن وحامى حمى الاخوان والسلفيين والازهر وساجن المغنيات والراقصات والكتاب احمد ناجى واسلام البحيرى الخ. لو بقيت سامية جمال وهند رستم وحتى اسماعيل ياسين شبابا الى ان يعيشوا فى مصر التسى تسى لحبسهم التسى تسى بتهمتى خدش الحياء وازدراء الاسلام. تجنبنا الفيسبوك الا من روائع لمونيكا بيلوتشى ومارلين مونرو. وبوابة الاهرام. وكمت الارض السوداء. وحركة التنوير الثورية وخالد منتصر ومجدى خليل والاخ رشيد. واللوحات الفنية ل driade ومنحوتات كلاسيكية ل scultura. وتجنبنا القرف المتعصب الاسلامى فى الجروبات هناك. وتجنبنا مصادقة اصدقاء ضحلين متعصبين غارقين فى الدروشة الاسلامية. وتجنبنا المصريين المؤيدين سياسيا لاردوغان وال سعود وابن سلمان. والمؤيدين للخلافة والوحدة العربية وفاروق الاول. ومؤيدى الحجاب والحدود والتكفير وقمع الحريات ومؤيدى قانونى ازدراء الاسلام وخدش الحياء لقمع المفكرين والمبدعين والفنانين والفنانات. تجلب خديجة لنعمت معلم موسيقى حسب رغبة نعمت ليعلمها العزف على البيانو وعلى الجيتار والجيتار الكهربى ايضا صنعت خوخة معى عدة طواقى صوفية عليها اعلام الدول وبالوان اعلام الدول العظيمة فرجتنى نعمت على البوم صورها هى وامها وابيها واخيها كمال. وفرجتها ايضا على صورى وصور ماما وبابا منذ طفولتى ومدرستى. واحتفظ كل منا فى اطار وبرواز بصورتينا بطفولتنا الاولى. قلت لها. كنت جميلة جدا يا نعمت منذ طفولتك. قالت. وانت ايضا كنت وسيما جدا منذ طفولتك. زرنا ميادين القاهرة وصحراء المماليك والقرية الفرعونية ودار الاوبرا قرات لنعمت بعض ما كتبته واعجبها كثيرا. قال لى مقص الرقيب العربى. لماذا لا تكتب مصطلحاتك بلغتنا الجميلة وتكتبها بدل ذلك بالانجليزية او الفرانكواراب قلت له. اى لغة جميلة لغة التكفير والحجاب والحدود. لغة قمع الحريات ولغتك يا مقص الرقيب. لغة قانون ازدراء الاسلام وخدش الحياء. لغة العوام والحكام والشيوخ الذين يسجنون كل صاحب راى او كلمة او ابداع. انا اكتب بلغة الجنة الحقيقية. لغة الحريات الكاملة. اللغة الانجليزية. علاقة مع روبوتات شبيهة بالبشر ذكور واناث. اقتحام عقل اخرين مثل فيلم مايندستورم. علاقة امراة حديثة مع انسان حجرى ومحاولتها تمدينه. وعلاقة امراة برجل فضائى اذانه مثلثة وراسه اصلع وبشرته زرقاء وعيونه غريبة لكن تكوينه بشرى تقريبا. واي ره ازرق ويطلق حليبا اخضر اللون اشقر اوروبى ومصرية سوداء الشعر تهيم به وتموت فى حبه علاقة مصاص دماء شاب يتغذى على دم الارانب والقوارض تجنبا لدم البشر وحبه لفتاة مصاصة دماء مثله ووديعة مثله وشمت على يدى تاريخ ميلاد خوخة وتاريخ ميلاد بابا وتاريخ ميلاد نعمت باليوم والشهر والسنة. بالارقام الرومانية i و x و v و c و l و m علاقة مع كوين اوف جوردان. او فيرست ليدى اوف تونيشيا. او عضوة برلمان. علاقة رجل عذرائى واحد مع 12 امراة. ترتدى خوخة ونعمت لى قبعة بايكورن او ترايكورن او توب هات. ***** نعمت وخديجة. فصل بوناس ج2 تبادلت خوخة ونعمت الضحكات المرحة ونحن الثلاثة انا وهما نسير او نركض ونتقافز كالاطفال الصغار السعداء على الرصيف المتسع الواسع ��كورنيش النيل عند ماسبيرو. وجلسنا اخيرا ونحن نلهث على الاريكة الخشبية الجميلة ذات الالواح الخشبية والمقوسة الظهر وذات الهيكل الحديدى. تحت احدى اشجار الفيكس نتدا الكثيفة الظليلة السميكة الجذع جدا والمعمرة. كنت بين حبيبتى الجميلتين. ولففت ذراعى حول ظهرى القمرين الحسناوين اضمهما الى واشعر بملكيتى وامتلاكى لهما لجسديهما وعقليهما وروحيهما وقلبيهما. وقلت. فلتسمعانى اغنية او تكلما فانتما تعلمان كم اعشق صوتيكما. فتكلمت النجمتان او الكوكبان الانثويان. ما هذه اللغة البائسة التى لا تحوى صيغة مؤنثة من كوكب.  وغنيتا. غنت خوخة كل ده كان ليه لعبد الوهاب. وغنت نعمت نور الشمس لباسكال مشعلانى. وتمايل راسى فى استمتاع وجذل وتخدر كالمنتشى بالمخدرات. وكل منهما تمسك يدى بحنان وتدلكها بيدها وتقبلها. مما لفت نظر المارة المندهشين. ثم صمتنا وتاملنا فى سكينة حركة النيل الخفيفة ونور الشمس الخفيف النهارى يلتمع على صفحة مياهه التى لا تسكن حركتها ابدا. وطلبتا ان اغنى لهما مثلما غنيتا لى. فغنيت اليوم فتحت عينيا على صوت بينادى عليا الدنيا بقت حرية حرية حرية لعبد الوهاب. كما غنيت دعا الفجر هيا رجال الغد لفريد الاطرش. وغنيت لهما السلام الوطنى المصرى بلادى بلادى ولكن مع اضافة اسماء رمسيس العظيم وتحتمس واحمس وخوفو وحتشبسوت وتمجيد العلمانية واللادينية والحريات الكاملة الدينية والسياسية والجنسية الخ والعلوم والفنون والاداب والرياضات الاولمبية والحضارات القديمة واديان العالم القديمة والحالية فيه. ولعن الاخوان والسلفيين والازهريين وال سعود واردوغان والتكفير والحدود والهيجاب فيه. اخذت ماما تكلمنى عن مغامرات ملك كوكب وكواكب تتصادم فى كاس من النبيذ الاحمر وقبس تلو قبس من الضوء الاسود. والفنار العجيب وبقية قصص ديانا احمد. وقصائد وسور احمد بن تحتمس. وقصة ميكروباص الغرام والمصرى الاخير. ولكننى لم اكن استمع كثيرا لتفاصيل ما تقوله وانا سارح فى جمالها وجمال نعمت. وشعورى بكم الغبطة الهائل لوجود من يحبنى مثلهما. تناولنا سندويتشات اللانشون والبيبسى. ثم نهضنا وركبنا سيارة ماما المرسيدس لنذهب الى بين السرايات ومتحف احمد شوقى والاورمان. للتنزه قليلا هناك. وبدانا الاستعدادات للاحتفال بعيد الاب من اجل ابى الحبيب اسماعيل. وكذلك هز بيرثداى إن ماى. ونحن عائدون من اخر جولتنا قرب جامعة القاهرة وتمثال نهضة مصر وقرب كوبرى الجامعة. سمعت فرقعة عالية وابهر عينى ضوء باهر وساطع كروى ساقط من السماء نحوى. ثم فقدت الوعى واظلمت الدنيا امامى واخر ما سمعته ورايته كان صراخ نعمت وخوخة خوفا على. استيقظت فى فراش ابيض وثير بقصرنا المنيف. وحولى نظرات قلقة من ماما ونعمت وبابا الجالسين حولى. قالت خوخة. حمدالله عالسلامة يا روح قلبى. ازيك دلوقتى يا رشروشتى. حاسس بايه يا حبيبى. وقالت نعمت. خضتنا عليك. وقال بابا. حمدالله بالسلامة يا بطل. طمنا عليك. قلت فى ضعف وانا افتح عينى بصعوبة. ايه اللى حصل يا داد. ايه اللى حصل يا جماعة. قالت ماما. بيقولوا فيه نيزك غريب صغير نزل فى الحتة اللى كنا واقفين فيها على كوبرى الجامعة. ماكانش حد واقف فى الحتة دى غيرنا. النيزك فرقع فى الهوا قصادك بالضبط يا حبيبى وما وقعش منه اى حاجة فى النيل وانت كنت سابقنا بمسافة فى المشى او واقف سرحان فى النيل وانا ونعمت انشغلنا بالكلام مع بعض وسبقناك مش فاكرة نسيت من الخضة عليك. الناس اتلمت وخدناك عالبيت والدكتور قال معندكش حاجة الحمد لله. افقت الان اكثر وتذكرت الضوء الباهر والفرقعة العالية. وبدات احاول النهوض لكن نعمت وماما وبابا منعونى قائلين. ارتاح شوية وبعدين قوم. انت كنت غايب عن الوعى تلات ايام. قلت فى استعراب  يا خبر تلات ايام. ورحت فى نوم عميق. استيقظت فى مغربية هذا اليوم. ويدى فى يد ماما ويدى الاخرى فى يد نعمت الله. واللتان بدا عليهما التعب. كأنهما ظلتا بجانبى طوال الايام الثلاثة الماضية. وكان ابى غائبا هذه المرة. ذهب لاشغاله الهائلة بعدما اطمان على. نهضت فى نشاط رغم محاولاتهما اراحتى. ونزعت من عروقى انابيب المحلول السكرى والملحى. وشعرت بنشاط عجيب مفاجئ. عانقتهما بقوة ورغم محاولاتهما التملص وتحذيرى بشان صحتى. لكننى جردتهما من ثيابهما بسرعة ومارست الحب معهما فى رغبة واشتهاء وجوع لا مثيل له. ولم اتركهما الا وفتحاتهما الثلاث او الست او الخديجات الصغيرات والنعمات الصغيرات المصغرات الفموية والمه بلية والش رجية يسيل منها حليبى الوفير الغزير. وخديجة الصغيرة ونعمت الصغيرة المصغرة العقلية والقلبية والروحية غارقة فى حبى وصوتى وثقافتى ومغامراتى وتربيتى. ونمنا فى احضان بعضنا عراة حفاة. فى الصباح التالى قررت الخروج والتنزه مع كوكبى حياتى اللتين تستهلكان مخزون كوكبى ثعلبى "اي ري" باستمرار من الحليب. واثناء سيرنا رايت سائق شاحنة ضخمة شاب او متوسط العمر ينزل من سيارته امام محلات الوميتال ويتحدث ويضحك مع صاحب المحل وعماله. ثم يذهب الى خلف هذه العمارات السكنية ليتكلم مع سائق ميكروباص اشيب تبدو الطيبة والهدوء على ملامحه. ثم عاد ليكمل قيادته شاحنته. ولسبب ما اعجبتنى حياة هذا السائق. وشعرت بتركيز هائل غريب ومفاجئ يتسلط على عقلى ما لبث ان جعلنى اشعر كما لو كان وعيى وروحى وكينونتى تخرج من بدنى وشعرت بالرعب وانا ارى جسدى يتكوم على الارض بين نعمت وخوخة الصارختين. ثم رايت روحى وعقلى ونفسى تنطلق كالطائر عابرة نحو الشاحنة ثم شعرت بارتطامى براس السائق الذى امسك راسه فى الم وبدا كما لو كان يعانى من الصداع. وفجاة وجدت نفسى انظر من خلال عيون هذا السائق واحس بجسده كأنه جسدى يغلف عقلى وروحى وكينونتى. ماذا جرى. هل اصبحت اسيطر على هذا الرجل. واستولى عقلى على جمجمته. لم يحدث لى مثل هذا من قبل. ولا امتلكت موهبة كهذه كالتى فى فيلم مايندستورم. هل هذا تاثير النيزك. ام هذا مجرد كابوس ساصحو منه. ماذا حدث لجسدى. هل مات ام هو فى غيبوبة او اغماء او نوم. وحاولت تحريك يدى فتحركت يد السائق على الدركسيون. والتفتت بوجهى او بالاحرى وجه السائق. شعرت بالرعب مما جرى. حركت ساقى فتحركت ساق السائق وظل جسدى مكوما بلا حراك بين المراتين الباكيتين. تحركت بالشاحنة وانا اراهما تحملانى مع بعض الناس. ثم غيرت رايى. ونزلت من الشاحنة. اتفقد ما يجرى. سمعت صوتى الذى تغير واصبح صوت السائق وذهبت الى ماما ونعمت والى جسدى المكوم بينهما. قلت لهما. ما به ؟ قالتا. لا ندرى. لقد اغمى عليه فجاة. قال احد الوقوف. انى طبيب افسحوا. وفحص جسدى المكوم. وجس نبضه. ثم قال هادئا لامى ونعمت الله. لا تخافا. انه اغماء عادى فقط. قالتا. لقد اغمى عليه منذ يومين لانه تعرض لحادثة النيزك عند كوبرى الجامعة. قال. نعم نعم اتذكر هذه الحادثة الغريبة. حسنا. لماذا خرج اليوم. قالتا. انه عنيد. صمم على الخروج معنا. انا امه وهذه زوجته عروسته. قال. حسنا ساساعدكما على ادخاله سيارتكم. واوصيكم له بالراحة. وسيفيق بعد قليل. انه تاثير الحادثة فقط. وبالفعل رحلت امى ونعمت بالسيارة وجسدى مكوم فى المقاعد الخلفية للسيارة. اطمئننت على نفسى. وعدت الى الشاحنة لاقودها. واتمم نقلتى. فالان افتش فى ذاكرة وحياة السائق الذى احتل عقلى جسده. وسيطر عليه. اوصلت محتويات الشاحنة الى الجهة المعنية بها. ثم قررت العودة الى بيت السائق وانا انظر الى دبلة الزواج الذهبية التى فى يده. لم يكن مسيحيا واسمه واضح انه مسلم. وسرنى انه لم بكترث للدعاية السلفواخوانوازهرية السعودوتركية التحريمية للدبلة الذهبية او الذهب للرجال. ملانى الفضول وكنت متشوقا لان اكون فى محله واتعرف على مشاعره وحياته وبيته وزوجته واولاده. هل هذه موهبة جديدة حبانى بها النيزك ام لعنة ام كابوس. ولكننى خشيت ان يكون مريضا مرضا خطيرا مزمنا او مدمنا للمخدرات او حشاشا. حينها سيعانى عقلى وروحى فى هذا الجسد. هل انقسمت روحى نصفين نصف فى جسدى الفاقد الوعى ونصف فى جسد هذا السائق ام ماذا. ودخلت بالشاحنة فى شارع بورسعيد عند الحسينية وبوابة الفتوح وتذكرت اين يركن الرجل الشاحنة. فركنتها. ونزلت بعقلى وجسد السائق ادخل من بوابة الفتوح واسير فى الغورية متجها الى الجمالية وجامع الحاكم وهناك دخلت بيتا عتيقا ذا مشربيات. اعجبنى انه فى حى عريق مثله مثل السيدة زينب والسيوفية والجماميز. صعدت السلم العتيق ووجدت بابا ذا ضلفتين بشراعات زجاجية مصنفرة وعليها قضبان حديدية تشكل زخارف نباتية وهلال نجمة. احسست كاننى فى افلام الابيض والاسود. طرقت الباب ففتحت امراة بضة ممتلئة جميلة مصرية الملامح. وجدت نفسى اعرف اسمها انها زوجتى دلال. ودخلت لاستريح فى بيتى المتواضع الذى يشبه بيوت افلام الابيض والاسود المصرية. وخرج الى طفل بالعاشرة وضئ وسيم كامه وتبعته اخته المراهقة الاجمل من امها. رحب بى بطفولته. وسالنى عن هديته او لعبته الجديدة او قصته المصورة. قلت له اسف يا خبيبى نسيت اعدك غدا باحضارها. صرخ وصاح وبكى. وظللت اواسيه وشعرت بالذنب وانى مسؤول نوعا رغم انفى عن ذلك. حتى هدا وضحك مع تكرار وعدى له باحضار لعبته او قصته المصورة غدا. اخذت اتامل المنزل جدرانه ومعالمه واتامل الفتاة المراهقة واتامل "زوجتى دلال" كانت جميلة حقا وتصارع عقلى مع عقل الرجل بين اشتهائها كونها زوجتى. وبين اللامبالاة بها والحنين لزوجتى والهتى خوخة ونعمت الله. فوجئت بها تقبلنى من خدى بحرارة وتقول هامسة. وحشتنى. وتساءلت مرة اخرى هل هى تفعل مع زوجها السائق كل مرة يغيب عنها ويعود اى كل يوم مثلا. ام هو امر جديد اليوم. ووجدت نفسى اقول بلسان السائق وصوته الخشن. وانتى اكتر يا دلدل. ووجدتها تنهض قبل ان اهم بضمها. وتغيب بالمطبخ قليلا ثم تعود ومعها طبق ارز باللبن فخارى بقليل من رائحة ماء الورد. وطبق فخارى يبدو انه ام على. قالت لى. حلى بقك. شعرت بجوع حقيقى واشتهيت حلواها لاجربها. هل هى طاهية ماهرة مثل خوخة ونعمت. ام فاشلة. وتناولت الملعقة واكلت ملعقة من هذا وملعقة من ذاك. كانت رائعة. قلت لها. تسلم ايديكى. وبدات اطعم نفسى ملعقة ثم اطعمها ملعقة. لم استطع الانتظار اكثر من ذلك بعدما انهيت حلواها. اخذتها من يدها وهى تضحك وتقول. الاولاد يسمعوا. قلت لها. ما يسمعوا احنا بنعمل حاجة غلط. انتى مراتى وحلالى. تعالى يا سمينة انتى. ضحكت. كانت ملفوفة مثل ماما وشهية كثيرا مثلها او لعلها شهوة السائق لزوجته تتحكم بعقلى وروحى المسيطرين على جسده. لم تكن جامعية بل كانت مؤهل متوسط او اقل. ودخلنا غرفة النوم. تاملتها ايضا. كان ذوقهم بسيط وقديم كاننى دخلت الى فيلم ام العروسة او السفيرة عزيزة او اسماعيل ياسين فى مستشفى المجانين او فيلم حسين رياض حين كان والدا لبنات كثيرات. وتجردت من ملابسى فى ثانية وكذلك فعلت هى واستلقت على الفراش تنظر نحوى وتنتظرنى. انكمش اي ري الذى كان منتصبا بشدة او بالاحرى اي ر السائق. وانا افكر واتصارع مع نفسى هل هذه خيانة لنعمت وخوخة ام لا. انه جسد واي ر السائق وربما شهوته هى التى تحركنى الان. ثم ان تراجعت سترتاب المراة. لا ضير من ذلك ولا يعتبر خيانة. جسدى بعيد. وروحى وعقلى حبيس هذا الجسد برغم انفى ودون ارادة منى ولا ادرى كيف اتحكم فى تلك الموهبة الجديدة وكيف اعود لجسدى واسرتى. فلاستمتع اذن بحياتى الجديدة ولو الى حين حتى الثمالة. With the truck driver's body snd his thing. ماذا لو تمكنت من التحكم بموهبتى هذه وسيطر عقلى وروحى على جسد امراة او فتاة لاعرف ما تفكر فيه. بل وشعورها حين يضاجعها حبيبها او زوجها او زبونها. وماذا لو سيطرت على طفلة وجعلتها تسلم نفسها لبالغ. او لو سيطرت على خوخة او نعمت لاعلم شعورهما نحوى تماما. ان الاحتمالات جنونية وكثيرة جدا. صعدت الى الفراش ونزلت بوجهى اتامل ك س دلال. كان جميلا غير مختون ايضا. كان رائعا وغليظا ايضا. اريد مشاهدة ك س ابنتها المراهقة لعله يكون من النوع الخفى الرفيع الشفاه المطموس لاسفل رغم كونه غير مختون. هو نوع اكرهه ولكن فضولى لتجربته. نزلت ومددت لسانى لالعق دلال الصغيرة. وكذلك لاقبل شفتيها الغليظتين بشفتى. قالت فى اندهاش. بتعمل ايه. اول مرة تعمل كده. ده اسلوب جديد ده ولا ايه. وسرعان ما جعلها لسانى تقطع كلامها واسئلتها وتتاوه بحرارة ومتعة. وامسكت راسى بيديها تثبتنى على ك سها. واستمررت فيما افعله قليلا. ثم نهضت لاواجه وجهى بوجهها الصبوح الجميل البض الابيض مثل وجه Ghita الشهيرة لرسام الكوميكس فرانك ثورن. وامسكت وجهها بيدى واخذت اقبل خديها بحرارة وحب وعشق. كان الجو نهارا لا يزال وباعة السكسونيا والروبابيكيا والخضار والاحبال والخراطيم يمرون وينادون بنداءاتهم الشهيرة. واذان العصر يؤذن. وانا اقبل عنق دلال بقوة وحرارة. ويدى تلمس نهديها الثقال وتشم عرقها الانثوى المثير. ويدها تهيم وتجول على ظهرى. وعيوننا سارحة فى بعضها. وقدمها تلاعب قدمى. استمتعت بكلماتها وحبها لزوجها السائق. بعد لقائنا المحموم وامتلاء ك س دلال بحليب زوجها السائق مع متعتى. راحت فى نوم عميق. بينما نهضت انا وتسللت الى غرفة نوم ابنتى المراهقة. كانت مستلقية فى فراشها تستمع لبعض الاغانى. قالت. فيه حاجة يا بابا يا دادى. لكننى ظللت اتمعن فى ملامحها. وهى تتاملنى بتساؤل. كم اود لو سيطرت عليها. وشعرت برغبة شديدة ان ادخل الى عقلها واسيطر على جسدها بعقلى وروحى. وحينها شعرت نفس الشعور السابق الذى جرى مع السائق. وانطلق عقلى ومعه روحى كالطائر ليسرع نحو راس الفتاة الجميل. التى امسكت راسها كالمصابة بالصداع. وفجاة رايتنى انظر بعيون الفتاة نحو جسد السائق المكوم الفاقد الوعى عند باب حجرتها. ثم افاق ببطء ونظر بتساؤل نحو ابنته. وتساءل. انا فين. ايه اللى حصل. ولم ينتظر الرد. بل خرج متثاقلا مترنحا نحو حجرته. سيصيب زوجته بالدهشة الان بنسيانه كل ما حدث. ونظرت انا نحو عانتى. اصبحت فتاة. وانزلت بنطلون بيجامتى الساتان لانظر الى ك س ى. كان رفيع الشفاه مطموسا كما تمنيته. فتشت فى عقل الفتاة. ثرثرة وصاحبات ومكياج. واوكلادور. واغانى امريكية. حتى توقفت امام صديقها المراهق. وفتى احلامها الستينى. كانت الفتاة واسمها جنات. لها زميل بالفرقة الاولى بالجامعة. يحبها كثيرا وهو اصغر منها بعام رغم انهما بنفس الفرقة لانه دخل المدرسة مبكرا عنها بعام. لكنه حب من طرف واحد هو طرفه. بينما كانت مغرمة برجل ستينى فى عمر جدها لا والدها حتى. وكان متزوجا وعلى المعاش بالطبع وله اولاد كبار ومتزوجون. يحيا وحده الان مع زوجته بعد زواج اولادهما. وزوجته اصغر منه بسنوات قليلة ولكن صحته هو افضل منها. كانت جنات وهذا الرجل الاشيب الوسيم الطويل القامة الرشيق والطويل الوجه من جيلين مختلفين تماما. هى من جيل الاسطورة المنحط محمد مرضان واغانى التكاتك المهرجانات العفنة الهابطة.. من جيل ضحالة وتعصب عبدلفتاح التسى تسى واخوانه وسلفييه. من جيل يكره العلوم والفنون والاداب واللغات والشطرنج وهوايات اجيال اصيلة كاجيال الاربعينات حتى الستينات رغم انها فتاة رفضت جيلها الجاهل هذا وتعشق الجيل القديم والزمن الجميل باغانيه وافلامه المصرية والامريكية وهواياته واجهزته الكهربية وحياته وثقافته. وانا افتش فى ذكؤياتها ومعلوماتها عن الرجل الستينى. شعرت بانفاسى اى انفاس جسد الفتاة تتنهد وتتسارع. ويدها تداعب ك س ها بشفاهه وزر ورده. الذى ترطب كثيرا فجاة الان. انها تحبه وتشتهيه كثيرا. وجدتها تستحضر الاغانى المفضلة له اغانى محمد عبد الوهاب الوطنية. اغنية النيل نجاشى. ويا نسمة الحرية وحى على الفلاح. وغيرها. واغانيه العاطفية وكذلك قصائد نزار قبانى واعماله السياسية واعمال العقاد وطه حسين وكذلك خطب جمال عبد الناصر. والفتوحات المكية لمحيى الدين بن عربى. والخطط التوفيقية. كذلك كان يحب مشاهدة افلام جيمس ستيوارت مثلا وبعض ظهرت امامى صور للرجل وهو يستمع لذلك كله او يقراه. وكانت الفتاة المراهقة تراقبه. كان يجلس على مقهى المثقفين. ويفعل ذلك. او كانت تراقبه فى شرفة منزله فهو جارهم. وهو يفعل ذلك. ورغم انها من جيل مختلف جدا. الا انها وجدت نفسها تحب كل الكتب والافلام والسمعيات التى كان يهواها ويفضلها. كأنما تريد التقرب منه بهذه الطريقة. كانت جنات تشبه جدا فى شعرها ووجهها وعيونها كساندرا سكيربو فى فيلم شاركانادو 3. ووجدتها تخرج من درج الكومودينو جوارها صورة الرجل الستينى. يدها تتحرك رغم سيطرة عقلى وروحى عليها واحتلالى جسدها. ونظرت بعينيها. كان وسيما حقا وجادا. لقد تقربت اليه ولكنه وفى لزوجته جدا. هى لا تهتم ان مارس معها الحب كاملا. وان كانت تتمنى ذلك بالطبع من كل قلبها. لكن على الاقل يهمها ان تبقى بجواره وتشاركه هواياته وتغبر له عن حبها حتى لو لم يشاطرها هذا الحب. نهضت جنات بجسدها او نهضت بى لا ادرى اينا يتحكم فى الاخر ويسيطر عليه وتوجهت الى الصالة ونادت على امها. فجاءت دلال وهى تعدل قميص نومها المنزلى المصرى العادى. وقالت لها. مالك يا حبيبتى عايزة حاجة. قالت. عايزة كيك من اللى عاملاه بالشوكولاتة. قالت امها. حاضر يا حبيبتى. قالت لها الفتاة. ومعاه شاى بلبن. وجدت جنات محتارة فى عقلها بين البليلة والكورن فليكس. والبطاطا المشوية. والسحلب. والكاكاو. امها طاهية قديرة مثل خوخة فلا عجب. ثم اضافت. وهاتيهم فى البلكونة عايزة اقعد هناك شوية. قالت امها. من عينايا. وبالفعل عدنا عقلى وروحى وجسدها الى غرفتها والى بلكونتها. وجلست تتامل الرجل الستينى فى هيام وولع شديد. وهو جالس يقرا فى احد كتبه ويستمع الى النهر الخالد. تتامل يديه القويتين الغليظتين المليئة بالعروق البارزة. كم تود لو يلمسها بهما او يضمها بهما. انه نشيط جدا وهو الذى يطلى ويدهن شقته وبارع فى النجارة والسباكة جدا ايضا وفى الاعمال الشاقة والاوزان الثقيلة رغم انه جامعى المؤهل وليس بصنايعى. وكلها صفات جعلتها تعشقه اكثر واكثر. قطعت امها حبل افكارها حين وجدتها امامها تضع امامها الكيك بالقرفة والكاكاو الخام والشاى باللبن. وقالت لها. اللى واخد عقلك يتهنى به. ثم خرجت وتركتها. نظرت انا بعيون الفتاة. وتابعت ذكرياتها التى تتدفق حول عقلى وروحى وانطباعاتها حول الرجل. قالت فى نفسها لا يمكن ان يكون انسانا انه نجم او ملاك انه جبريل نفسه تجسم فى صورة هذا الرجل الاشيب الوسيم الستينى. لا انه احد الالهة القديمة الاغريقية الرومانية او المصرية القديمة او النورسية او الحديثة الابراهيمية او الفارسية او الهندية. لعله يهوه او الاقنوم الاب او الله. قالت. ملاك ملاك ولو كان جد هيمسيلف لابد ان يحبنى ويذيقنى من حلاوة اي ره الضخم. مولود مايو هذا. ويتزوجنى. وداعبت ك سها باناملها بمهارة عازفة جيتار. وهى تتامله وتتاوه حتى انطلق عسلها بقوة مغرقا بنطلون بيجامتها الساتان النبيذى اللون وكولوتها البكينى الصغير الدانتيل الابيض شبه الشفاف. فلما افاقت سمعت خطبة لعبد الناصر يسمعها الرجل فى البلكونة فقالت صائحة ليسمع. الله الله ذوقك حلو. عايزة اقعد جمبك واشاركك كل هواياتك واسمع معاك. ضحك عقلى وروحى ضحكت على هذه الفتاة ذات ال 17 عاما التى تهيم عشقا برجل اكبر منها باكثر من اربعين عاما. بل ويثيرها جن سيا ايضا. وسرح عقلى فى اولادى تحتمس ونفرتارى من امى خديجة. وسرح ايضا فى لمياء اين هى الان. هل هى تمارس الحب مع انسان حجرى وتحاول تمدينه وجلبته معها الى العصر الحديث. او تمارس الحب فى المستقبل البعيد مع ربان سفينة كفيلم باندورام او انترستيلار سعيا وراء اسكان البشر والحيوانات والحضارة الانسانية على كزكب جديد ذى هواء وماء صالح للحياة. او لعلها تمارس الحب مع امراة خضراء او رجل ازرق فضائى من كوكب اخر. وتتداول معهم فى العلوم والفنون والاداب واللغات والرياضات الاولمبية والالعاب. وجاءت دلال لتاخذ الصينية بعدما اكلت جنات ما فيها او انا اكلت ما فيها. وشعرت بالرغبة فى احتلال عقل دلال ثم عقل الولد الصغير ابنها وبذلك اكون قد اطلعت على كل اسرار العائلة. وبالفعل انطلق عقلى ومعه روحى كالطائر نحو راس دلال وتكومت ابنتها فاقدة للوعى. وانظفعت امها لتطمئن عليها فى خوف شديد. لكنها سرعان ما امسكت راسها متالمة حتى تمكنت من الدخول. وظلت دلال واقفة مذهولة حتى افاقت ابنتها جنات فقالت امها فى لعفة حمدالله عالسلامة يا روح قلبى. قالت الفتاة. جرالى ايه يا ماما. قالت. لا ابدا حصلك اغماء خفيف يا حبيبتى. وانصرفت انا وعقلى وروحى مسيطران على جسد دلال زوجة السائق وام جنات. وبدات افتش فى عقلها وجدتها تشبه كثيرا تفكير خوخة فى اعمال المنزل لكن لا تملك ثقافتها ولا جامعيتها طبعا فدلال شبه امية. وماذا سيكون مؤهل زوجة سائق الشاحنة فى مصر. كانت طاهية ماهرة مثل خوخة وايضا لها باع فى اعمال الحياكة والاشغال النسوية مثلها لكنها تعلمتها فى الحقيقة من زوجة الرجل الستينى الذى تهيم به جنات عشقا. لكننى شعرت ايضا بحليب السائق لا يزال يسيل من ك سها. رغم ارتدائها ملابس البيت. هذه المراة فاجرة وذوقها يشبه ذوقى. انا اعشق منظر الحليب على وجه ونهد بل وجسم خوخة ونعمت وحرصت فى كثير من المرات ان اتناول حبوبا خاصة لزيادة حليب اي ري ومرات القذف لاغرق جسم خوخة او نعمت بالحليب من شعرها ووجهها حتى قدميها فيصبح جسدها مغطى به هير بودى كوفيريد وذ كوم. كما احب ان اطلق حليبى مرتين او ثلات مرات متتالية دون ان تغتسل خوخة او نعمت فى اعماق اجمل وثانى اجمل ك س فى العالم. او فى الفتحات الثلاث معا نعمت المصغرة الفموية والمه بلية والشر جية وخوخة المصغرة الثلاثية كذلك. ورشاد المصغر العقلى والروحى يمارس الحب مع نعمت المصغرة العقلية والروحية ومع خوخة المصغرة العقلية والروحية بطريقة ثقافية مختلفة خلال الجنس. اما هذه المراة دلال فهى تعشق كما عرفت من ارشيف عقلها تعشق حليب زوجها وهو يسيل من اعماق ك سها. وتحب الا تغسله بل تنام به وتحتفظ به لاقصى وقت ممكن. كانت قذرة فى ذلك ولكنها قذارة شهوانية محببة. وجدت فى عقلها ايضا غيرة اذ عرفت ان لزوجها علاقات نسائية كثيرة مع نساء وفتيات من اعمار مختلفة واجيال متنوعة متزوجات ومطلقات وحتى عذراوات. كان نسونجيا وكانت قد راقبته وضبطته اكثر من مرة. وجعلها تفكر فى تقليده مع الرجال الذين يعاكسونها فى كل مكان تذهب اليه بحكم انها جميلة. انهم من اعمار مختلفة ومؤهلات مختلفة. ومنهم باعة المحلات وحتى الخضرى والمكوجى والقهوجى. لكنها تتردد كثيرا فى فعل ذلك. فزوجها رقيق معها جدا ولا يعاملها بخشونة. لكن هؤلاء الرجال وان تظاهروا الان بالنعومة فشهوتهم تفضحهم وتجعلهم خشنين فى التعامل مع المراة. ما هذه العائلة العجيبة ام اننى من ابحث عن الامور الجنسية فقط فى عقل هؤلاء الناس. تحركت بجسد دلال لاغرى السائق من جديد واشعر بشعور المراة حين تن اك. وتم ذلك. نهضت دلال متثاقلة ونظرت الى ابنها الصغير وعمره 12 عاما فى غرفته. ورغبت انا بشدة فى احتلال عقله وهو الفرد الاخير فى الاسرة. وبعدها احتاج لاستدعاء لمياء بالكلمة السحرية. لا ليست انذنيماوف ثيوس هواتثيوس ويش ذرز نو باور بت وذ ثيوس. انها ووز نوت جدز ايرث سباشيوس سو ذات يو شود هاف ميجريتيد ذيرإن. Was not Gods' earth spacious, so that you should have migrated therein? وبالفعل سقطت دلال مغشيا عليها. وامسك الطفل راسه فى الم. وما لبثت ان احتللت مقعد القيادة فى سفينة فضاء عقله. ماذا ستجد فى عقل طفل سوى الالعاب والقصص المصورة والكرتون والحلوى. ومخاوف الاطفال. لكنه كان طفلا راقيا وهادئا مثل اطفال الامريكيين لا صخابا ولا مشاكسا ولا سخيفا او مزعجا مثل اطفال مصر. لكنى وجدته ايضا يفكر فى معلمته الثلاثينية او الاربعينية المتزوجة البضة. هل هو من يريد اغواءها ام هى التى تريد اغواءه. لا ادرى بالضبط. ام ان كليهما يسعى لاغواء الاخر. لقد قرا هذا المفعوص مذكرات اخته العاشقة للستينى ومذكرات امه. Dear Diary. فى تلك اللحظة قررت استدعاء لمياء. وبالفعل تفوهت بالتعويذة ووز نوت جدز ايرث سباشيوس سو ذات يو شود هاف ميجريتيد ذيرإن. وفى الحال سمعت فرقعة شديدة وسطع ضوء مبهر. وظهرت لمياء من الفراغ. نظرت الى جسد الطفل وقالت ضاحكة. انت مين واش عرفك برمز النداء بتاعى. قلت لها بصوت الطفل. انا رشاد يا لولو. قالت. رشاد. مش معقول. ايه اللى جرالك وايه البيت الغريب ده ومين دول. قلت لها. دى قصة طويلة ولكن الان لازم تسمحى لى بالسيطرة على جسمك بعقلى بس لغاية ما نوصل البيت لان مش هينفع اروح القصر بجسد الولد ده. قالت. ولو انى مش فاهمة اى حاجة لكن انا واثقة فيك ثقة عمياء يا تشاك. يلا. خرج عقلى وروحى من جسد الطفل. الذى سقط مغشيا عليه. كنت اود احتلال عقل رئيس او ملك او رئيس وزراء او زوجة رئيس او ملك او عشيقته احدى عشيقاته او عشيق زوجته او ابنته. او صاحب مصنع او ملياردير او وزير زراعة او صناعة او تجارة او لاعبة تنس او لاعب شطرنج شهير او راقصة باليه او لاعبة جمباز او تزلج فنى او رقص زوجين. ربما افعلها بالمستقبل. قالت لمياء. انك بداخل عقلى الان هذا مذهل. قلت لها بالتخاطر بين عقلى وعقها الان انقلينا للقصر للسراى. وفى الطريق ساحكى لك ما جرى وجعلنى احظى بهذه الموهبة الكابوس. قالت لى. اذن لن انقلك بل سنسير. وبالفعل سرنا بالطريقة التقليدية. كانت فضولية لتعرف لذلك رفضت ان ننتقل انيا كما تفعل هى دوما بكلمتها الشهيرة انذنيماوف ثيوس. ووصلنا القصر اخيرا. وقد عرفت لمياء كل القصة. وتعجبت كثيرا انها حكاية لها العجب حقا. ودخلنا على القصر. وانتقلت لمياء انيا الى التجمع الخامس بعدما تعبت من المشى وبعدما انهيت لها القصة. وانيا الى غرفتى حيث تبكى خوخة ونعمت حول جسدى المسجى على الفراش. هنا رغبت بشدة بالدخول الى جسدى اخيرا. وبالفعل سقطت لمياء مغشيا عليها وشهق جسدى وافاق معلنا عودتى لجسدى اخيرا. ما احلى العودة الى المنزل هوم سويت هوم. اخيرا نظرت بعيونى وانا اجلس ببطء الى نعمت وخوخة الملهوفتين على. لم يمر على فقدانى الوعى سوى عدة ساعات من يوم واحد. ولكننى لم اطق الابتعاد عن نجمتى الحلوتين الهتى والهى بابا. واولادى من ماما. كما كنت اعلم مدى المهما. وان كان فى بالى ان ابقى لشهور لاختبر ردود افعالهما هل ستبقيان جوارى او تياسان منى فى غيبوبتى. لكن قلبى لم يطاوعنى. قالتا لى. حمدالله عالسلامة يا روح قلبى. واخذتا تتحسسان جسدى كانما تتاكدان من اننى لا ازال قطعة واحدة. ثم الفتتا الى لمياء. التى افاقت من اغمائها وسالتاها عن سبب مجيئها قبل ان ترد. رددت انا واخبرتهما بالقصة العجيبة. نعمت وخديجة. فصل بوناس ج 3 نهضت اخيرا وقد استعدت جسدى وعاد عقلى الى مركز القيادة داخل جمجمتى بعدما استولى واحتل جماجم وعقول واجساد كثيرة منذ ساعات. واستعدت وعيى. ووجدت يدى اليمنى فى قبضة خوخة ويدى اليسرى فى قبضة نعمت. واخرجت يدى ببطء من قبضة خوخة لاتحسس الوشم بتاريخ ميلادها وميلاد نعمت وميلاد بابا على كتفى بحنان ثم اعدت يدى الى قبضتها. احتضنتانى بلهفة كبيرة وغمرتا وجهى بالقبلات المتشوقة والمحبة. شعرت بالسرور الشديد لعودتى اليهما والى بابا. وقابلت لهفتهما بلهفة مماثلة واشد. وانقضضت على وجهى الكوكبين المؤنثين او القمرتين او النجمتين سميهما كما تشاء. بقبلات قوية. حتى نظرت فى وجهى خوخة ونعمت بعدها فوجدت فى اعناقهما وخدودهما دوائر حمراء من اثر عنفى. اثارنى ذلك للغاية. ونظرت نحو لمياء التى نهضت الان من اغمائها. ونظرت اليها زوجتاى. كانت لمياء تشبه كثيرا الجميلة Aliyah O'Brien .. سالتها خوخة ونعمت عما اتى بها الى هنا. ولم انتظر ردها عليهما فاجبتهما انا وقصصت عليهما كل شئ. وبدت على وجهيهما علامات الدهشة والذهول الشديد. قالت خوخة. اذن لعل موهبتك هذه سببها النيزك. قلت لها. نعم يا الهتى. قالت نعمت. وانا لست الهتك العاشقة المطيعة. قلت لها. وانت ايضا يا الهتى الحلوة. كم اشتقت لكما. قالتا. قلقنا عليك كثيرا. قلت لهما. اين تحتمس ونفرتارى احضروهما لالقى عليهما نظرة. نهضت خوخة بسرعة وعادت حاملة الولد والبنت فى لفائفهما ووضعتهما جوارى. قبلت جبينهما وكانا هادئين نائمين. قلت لخوخة. الولد يشبهنى والبنت تشبهك اوى. قالت. طبعا مش اخواتك. ثم بعد قليل اخذتهما الى الوصيفة مرة اخرى. وهى تدللهما بحنان. ثم نظرت الى لمياء وقلت. دعينا وحدنا الان يا عذول. ضحكت لمياء وقالت. ماشى يا سيدى ربنا يهنى سعيد بسعيدة بس بكرة انا هاجى تانى اعمل حسابك عشان اطمن عليك. وكمان وحشتنى خوخة وعايزة اتعرف بنعمت الله اكتر. قالت نعمت. ده يسعدنى يا لولو. وانصرفت لمياء. قالت لى زوجتاى الجميلتان. هل انت بخير الان ام نؤجل ما تريده لنهار اخر او امسية مبكرة اخرى. قلت لهما. لا بل اريدكما الان. ضحكتا وقالتا. ذنبك على جنبك بقى. استنى لما نغير هدومنا ونجيلك. وبعد برهة طويلة كانها دهر عادتا. وانبهرت حقا. كانت خوخة ونعمت تضعان اذان مثلثة كاذان الايلفات elven or elfs البنات. Elf ears for cosplay. او roleplay. ونعمت قد وضعت على شعرها باروكة فوشيا فاتحة. وتمسك بيدها باروكة ذات شعر فضى. وخوخة وضعت على شعرها باروكة عسلية اللون بخصلات شقراء كالعسل المولاسى الاسود مع الطحينة. وتمسك بيدها باروكة شعر ازرق لامع. احتياطى لو لم يرق لى باروكتهما الحالية. وكنا يرتدين كورسيهات رائعة مثل كورسيهات مونيكا بيلوتشى. كان لديهما فساتين مونيكا كلها ذات الورود وذات الفراشات وحتى الفستان الحاضن الضيق المكسى من القطيفة والمخمل ذات اللون الاخضر الداكن الرهيب. وطبعا فستان الكورسيه الوردى اللون الساتان ذا الخيوط الكريس كروس السوداء والمكسى ايضا بجونلته الحاضنة وكورسيهه وكلاهما باللون الوردى ومن الساتان. ضممتهما بقوة وغمرت كل ما يقع عليه فمى من جسديهما بالقبلات. ضحكت خوخة وقالت. حاسب يا مفترى هتزور. بالراحة اكل اللحمة مش بطفاسة كده. استعمل الشوكة والسكينة. قلت لاهثا. مش قادر يا خوخة هتجننونى. ثم جذبت نعمت اوقعتها على الفراش وانا اقول. تعالى هنا يا بت. ضحكت نعمت وضحكت خوخة. وكل منهما اتخذت وضعها واستلقت على احد جانبى. وانا ادير وجهى اكلم هذه وتلك. او اقطف قبلة من هذا الوجه وذاك. وخوخة ونعمت تتنهدان بهيام. وانا انهش لا اقبل. انهش وجهيهما وعنقيهما. وانا اتنهد معهما. كم احب هاتين المراتين. وكم احب ابى الاله ايضا. كنت كالواقع تحت السحر مثل قصة منتدى نسونجى الرهيبة "هانم والسحر الاسود". اخذت اقبل الكورسيه الممتلئ بالبدنين الغضين الشهيين لخوخة ونعمت والجونلة والبنطلون والبانتيهوز. واقبل اجمل قدمين او اربع اقدام فى العالم. قالتا. استنى يا روح قلبنا. واطفاتا النور وغرقنا فى الظلام. قلت لهما. لماذا اطفاتما النور والانوار لا ارى شيئا. قالتا. اصبر على رزقك. عاملينلك مفاجاة هتعجبك. ثم سمعت صوت تجردهما من ثيابهما. وفوجئت بانهما قد طليتا جسديهما بطلاء نيون. Neon paint or Glow in the dark paint. او طلاء فسفورى ازرق سماوى. بدوتا كانهما روحان او شبح امراتين حلوتين. او لعلهما جبريلا وميكائيلا النسخة الانثوية من الملكين الشهيرين. كانتا تشعان وتضيئان بسناء باهر فى الظلام كأنهما اجساد شفافة وارواح منيرة. قالت لى نعمت بصوت لعوب. انه طلاء قوى وصحى غير سام. فالحس وعض كما تشاء. ضحكت خوخة وقالت. البنت بقت فاجرة اوى يا رشروشتى. قالت نعمت. من بعض ما عندكم. قالت خوخة. كده يا وسخة. بتقولى لحماتك كده. وتصارعتا فى عراك مزاح مثير. اقتربتا منى. واستلقيتا من حولى واخذت اضم اللحم الحلو لالهتى. ونورهما يبهرنى ويجعلهما اجسام شفافة. وفى الظلام قبلت هاتين الشفتين وتلك. وانا اتعرض لهجوم نهم وشبق من شفتى خوخة ونعمت وهما تجردانى بسهولة من كافة ثيابى. ثم ضممتهما بقوة. واخذت ادعك هذا النهد الفسفورى وذاك النهد. كان هناك فرق طفيف فى حجم نهد نعمت عن خوخة. فى انحدارهما وزاويتهما وكبرهما. ونزلت يدى لتدعك الك سين الفسفوريين. وتمشى على فخذيهما وساقيهما المنيرين المشعين ايضا. بالطبع لا يظهر الان وشمهما المؤقت بالورود على الفخذين والذراعين. ولحست يدى الغارقة بعسليهما. ان نعمت المصغرة الصغيرة المهبلية وزميلتها خوخة المصغرة الصغيرة المهبلية يسيل لعابهما رغبة فى وانا كذلك والله حبيباتى. اممممممم. وصعدت فوق خوخة الفسفورية مباعدا ساقيها ومقبلا قدميها الجميلتين ووقفت نعمت الفسفورية الشبحية ذات الاذان المثلثة مثل الelf خلفى. واخذت تدلك ظهرى. ماذا لو استطعن تركيب اذرع ستة لهن ونهود متعددة مثل الهة الهندوس. هاهاهاها. مررت اي رى على اجمل ك س فى العالم. قالت خوخة ضاحكة. ماذا تطعمه حتى يكون ضخما كبيرا هكذا. وهى تمسكه بيدها. قلت لها. اطعمه خوخة ونعمت. ضحكتا بشدة. ودخلت برشاد الصغير جنات عدن الخوخية الرهيبة كأننى ادخلها اول مرة كل مرة. كم انت لذيذة وحلوة يا الهتى انت وجناتك كلها المهبلية والعقلية والروحية والصوتية والثقافية والجامعية والعلمانية والانثوية والشر جية. ونزلت على خدها المنير فى الظلام اقبله فى حب. وقلت. كم احبك يا خوخة. اموت فيك حبا. قالت. اهدا وبلاش كده بخاف عليك تتجنن او يجرالك حاجة بجد. حبنى بالراحة يا روحى عشان صحتك وعشان عقلك. قالت نعمت وهى تقبل خدى وتضمنى من الخلف. وانا احبك يا الهى الحلو وملاكى. موت موت مووووووت. قالت نعمت. وانتى كمان يا نانا بالراحة. انا خايفة عليكى زى مانا خايفة عليه. ثم تاوهت خوخة وانا اتحرك ببطء ومزاج وامارس الحب معها كاملا واطارحها الغرام ورشاد الصغير يفتح الحصون ويستكشف بساتين وانهار واشجار ومكتبات جنات عدن الخوخية الرهيبة. لعقت خوخة شفتيها وقالت. حلو اوى اوى زى كل مرة. لا ده كل مدى بيحلو اكتر. بموت فيك يا رشروشتى بموت فى عقلك وقلبك وروحك وجسمك وهواياتك وكلك. قلت لها. وانا بموت فيكى يا خوخة وفيكى يا نعمت بكلكم بعقلكم وقلبكم وروحكم وجسمكم وهواياتكم وكلكم. وغيرنا الاوضاع بين الملعقة والقططى وراعية البقر وراعية البقر المعكوسة ثم صحت اخيرا وانا فى احضان خوخة وذراعاها تطوقاننى مع ساقيها. وانزلت حليبى غليظا وفيرا كالرصاص القوى فى اعماق اجمل ك س فى العالم فى جنات عدن وكاابا غرام خوختى الحلوة. وقطتى العسولة ومصنع السكر القصب ومصنع الكواكب. ام تحتمس ونفرتارى وام رشاد احمد. ثم نهضت الى نعمت وتجول رشاد الصغير فى جنات عدن النعمتية بكل الاوضاع ايضا حتى رواها بحليبه الوفير الغزير الغليظ كالرصاص القوى. ورحنا فى نوم عميق. فى الصباح استيقظت فزعا مما رايت من حلم جن سى مثير ومخيف فى نفس الوقت. على زقزقة العصافير المهووسة المجنونة. وضوء الصباح الحليبى الشاحب. ولكنى شعرت بالسرور والطمانينة وانا اشعر بالجسدين الانثويين الممتلئين العاريين الطريين الناعمين ملتصقين بى ومحيطين بجسدى. شعرت بالغبطة الشديدة انهما لم تتركانى فى الفراش كعادتهما وتذهبان للاستحمام وللمطبخ. او للتجول فى القصر وتفقد الخدم. يبدو انهما اشتاقتا لى جدا هذه المرة ولم ترغبا فى تركى ولو للحظة. وتاملتهما وهما مغمضتى العينين بوجهيهما الجميل الفتان. وتنفسهما الهادئ. وازحت الملاءة البيضاء عنهما فوجدتهما قد ازالتا فى وقت ما ليلا وانا نائم طلاء جسدهما الفسفورى. كم انتما حلوتان يا الهتى خوخة ونعمت. كم احبكما. عقلا وروحا وصوتا وتفكيرا وهوايات وثقافة وجامعية وجسدا من شعريكما حتى قدميكما. واخذت اتلمس بيدى كتف خوخة وذراعها وانا ابتهل لامونرع واولاده الابراهيميين والاغريق والرومان والهنود والفرس كى لا تستيقظان الان. لانعم بمشاهدتهما عراة حفاة والتقط لهما صورا تذكارية دقيقة وتفصيلية جدا جدا باستخدام كاميرا عينى وحجرة ارشيف الذكريات فى عقلى. وايضا اخزن ذاكرة لمسية باستخدام يدى تتحسس وتسجل كل تضريسة وانحناءة وتعريجة جميلة فى جسديهما من شعريهما حتى قدميهما. وانزل بفمى اتعبد عبادة لكل شبر من الجسدين الالهيين لالهتى خوخة ونانا او ناعومى او جبريللا او امانداامبر او جنيفر فكلها اسماء خوخة ونعمت الله الحسنى. وازيح بيدى ببطء الملاءة شبرا شبرا عن ذراع خوخة ونهديها الثقال وبطنها وساقيها واجمل ك س فى العالم خديجة الصغيرة المصغرة المهبلية باجمل شفاه واجمل زر ورد فى العالم طبقا لموسوعة جينيس ومسابقة وبطولة وكاس العالم فى اجمل ك س امراة فى العالم. وكذلك فعلت بنعمت. نهضت اتحسس ردفى خوخة ونعمت. واقبلهما. ثم عدت الى اكرم الاعضاء. الوجه. والراس. اقبل وجه وعقل هاتين الطيبتين. خاصة عقل خوخة الذى ثقفنى وعلمنى الكثير جدا من الثقافة وعلمنى قيمة التعليم الجامعى والمؤهل الجامعى العالى. ما املح واشهى هذا الوجه النائم وجهك يا خوخة ووجهك يا نعمت. اخذت اقبل بحب وكاننى التهم خدود خوخة ونعمت وجفونهما وجبينهما واذنيهما. وانا اذوب فيهما حبا على الاقل تجاه خوخة. وكانت خوخة قد بدات تتململ وهى راقدة على جنبها وتولينى ظهرها. فالتصقت بها بجنون وقوة ويدى تحيط كرة نهدها. وانا اقبل عنقها وادفن انفى ووجهى فى شعرها الناعم الفاحم الطويل. كم احب رائحته الحلوة واحب عرق نهديها خصوصا. فيه انوثة وجاذبية غريبة. هنا افاقت خوخة وشعرت بضمى القوى لها. قالت. ايه ده يا واد انت مش هتبطل. مراتك وراك يا وسخ. قلت لها. وانتى كمان مراتك ولا نسيتى يا قطة المنصورة. ضحكت وقالت. لقب جديد ده. قلت لها. لا ده اسم من اسمائك الحسنى يا الهتى. قالت. مبروك عليا كل يوم لقب جديد. قلت لها. ولسه. وانا اقبل خدها واضمها اكثر. وقلت. امممم الله انتى حلوة كده ليه يا حبيبة قلب رشاد. قالت. مش عارفة هتموت عليا كده ليه يا واد انت. محدش انبهر بيا وعبدنى عبادة زيك يا رشروشتى. ولا حتى باباك. قلت لها. وللابد ولغاية ما اموت ولاخر نفس فيا هتلاقينى معاكى كده. قالت. يالهوى منك. ظللنا صامتين نتنهد مستمتعين بالالتصاق واي ري الضخم يداعب شق ردفيها وشفاه اجمل ك س فى العالم. وبقينا هكذا لنصف ساعة ثم قالت. كفاية يا واد بقى سيب شوية لنعمت. يلا ادور وروح لها دى بتحبك متكسرش قلبها. قلت. حاضر يا حبيبة قلبى. واستدرت لاجد نعمت لا تزال فى نوم عميق. قبلت خدها وكانت مستلقية على ظهرها. وقلت لها. صباح الفل يا عسل. افاقت عروستى المراهقة. فوجدتنى اضمها بقبضة موت مستميتة. قالت. الله احلى صباح عايزة اموت فى حضنك. اعيش واموت وانت جمبى لازق فيا. قلت لها. صباح النور والفل والياسمين على عيون نانا حبيبة قلبى الحلوين. وقربت فمها من خدى وفمى وقبلتنى بحب مرارا. وتقول. يعنى بقيت صاحب مواهب مهببة زيى وزى اخويا كمال. نهضنا واستحممنا ولبينا نداء الطبيعة. ودعنا بابا بحرارة الى عمله. ثم انتظرنا مجئ لمياء لتحكى لنا عن مغامراتها. ونهضت انا الى الهيكلين العظميين البلاستيكيين المبعثرين اللذين اصدرت تعليماتى بصنعهما من وحى الاشعة السينية الدقيقة لجسدى خوخة ونعمت. قبلت جمجمة خوخة وكل عظمة من عظام جسدها عمودها الفقرى وسلميات اصابع يديها الخ. جاءت لمياء وضمتنى بقوة ونظرت الى نعمت وخوخة فوجدت وجهيهما محمرين غضبا وغيرة. استمتعت بحضن لمياء. ثم وجدتها تفك العناق وتجلس. قلنا. احكى لنا يا شقية جديد اخبارك. قالت. لن احكى بل ساريكم بشكل عملى على الطبيعة فى الزمان والمكان. ولكن اولا اقدم لكم بويفريندى وحبيبى ومساكنى وما نسميه تبسيطا على العوام زوجى الجديد. واسمه اجوجا. فوجئنا برجل ضخم الجثة غزير الشعر لابد انه يرتدى اكبر مقاس قمصان وبناطيل فى العالم. كانه هالك Hulk الشهير فى طوله وضخامته. اصطحبته معها الى القصر هنا. وحين نطقت اسمه. كرره كالببغاء بصوت حجرى اجش اجوجا. قالت لها خوخة. من هذا الوحش. ضحكت لمياء وقالت. انه انسان من العصر الحجرى. عشت معه لفترة فى كهفه بصفتى زوجة له. ثم اصطحبته معى الى هنا. الى زماننا هذا. وبدات اعلمه بمساعدة خبير صوتيات وخبير تعليم اطفال ومتخلفين عقليا. بدانا تعليمه لغة التخاطب بدل اجوجا هذه. قلت. يا للعجب. قالت لمياء. ستتعجب كثيرا يا تشاك. لك ان تتخيل كيف ارتعب من المواصلات ومن وسائل الحياة العصرية. لم يكن سهلا تمدينه ولكنه بدا يستجيب خصوصا انه يحبنى كثيرا وفضلنى على نساء عصره. كنت ناعمة وصغيرة الحجم بالنسبة له. قالت نعمت. واااو. دائما مغامراتك مثيرة وغريبة يا لولو. ولكن كيف .. تعرفين .. تمارسان الحب وهو بهذه الضخامة. ضحكت لمياء وقالت. انا احب الضخامة او الصغر لا فرق. تعجبنى الغرابة دوما. قلت لها. ولكن الا يؤلمك. قالت. لا ربما فى البداية ولكنى اعتدت عليه وانسجة المهبل كما تعلم مطاطة وهو ليس بهذه الضخامة التى تتصورونها. انه تجربة رائعة اعادنى لاجدادنا الاوائل المنحدرين لتوهم من القردة العليا. بداية الهومو سابيانز. ثم قالت لنا. عموما هو لا يفهم كلامنا بعد. لا ازال احدثه بلغة الاشارة وان بدا يكتب بلغتنا قليلا ويتكلم بها لكن لا يزال امامه مشوار طويل نوعا من التعليم. عموما ساعيده الان لبيتى واعود اليكم لنبدا رحلتنا. وبالفعل نطقت لمياء بالكلمات انذانيم اوف ثيوس هوات ثيوس ويش ذرز نو باور بت وذ ثيوس.واختفت مع اجوجا. ثم بعد لحظات ظهرت امامنا مرة اخرى بمفردها. احاطتنا بذراعيها ونطقت بالكلمات. ودخلنا دوامة الضياع دوامة قوس قزح اللامتناهية. واخيرا خرجنا. وجدنا انفسنا فى مدينة ذات قطارات سريعة وسيارات هوائية طائرة فى السماء وناطحات سحاب كثيرة. وعلم مصر الثلاثى الالوان ذو النسر يرفرف. وجوارنا صورة هولوجرامية لرئيسة جمهورية مصر الكمتية العلمانية الغربية السيدة سامية جبرائيل صليب. وهى مجتمعة مع رئيس الوزراء وقرانا على الجدار جوار صور الاهرامات ومعبد الكرنك نص اتفاقية الوئام المصرية ومن نصوصها الغاء قانون ازدراء الاسلام وخدش الحياء والسماح بالحريات الدينية والسياسية والجنسية المطلقة. ومن نصوصها حرية التحول الى اى ديانة الى المسيحية او غيرها والزواج المدنى بين المسلمة وغير المسلم. وحرية تولى الاقليات المسيحية والبهائية والشيعية واللادينية والعلمانية والمثلية المناصب الكبرى فى الدولة. وصورة هولوجرامية اخرى تذاع كفيلم تسجيلى وثائقى حول نضال وكفاح الشعب المصر�� وثورته العلمانية العارمة عام 2022 التى ادت الى تحرره من قبضة الازهر والجامعة العربية ومن قبضة اردوغان وال سعود للابد. وتخلصه من الحجاب والعباءة واللحية. وعودته لعلمانية الستينات من القرن العشرين. وعودته لعظمة اجداده المصريين القدماء بحضارتهم وعقيدتهم وتخلصه من الاراب كونكويست. والسنيازلام. قلت للمياء. ما هذا الحلم الرائع. هل سيتحقق. قالت لمياء. اى وامونرع سيتحقق. قالت خوخة ونعمت. اذن عليك ان تفرح يا ريتشى وتكف عن تشاؤمك الشديد بشان مصر وما حولها. قالت لمياء. تعالوا هيا لاريكم بيتى هنا. وسرنا قليلا ودخلنا الى بيت لمياء. كان بيتا مستقبليا بحق. دخلنا بعدما فتحت لنا فتاة جميلة قالت. اهلا بسيدتى لمياء. هل اخدمك بشئ اخر. قالت لمياء. لا يا نجوى. ولكنى استدعى لى الطاهى محمود. فغابت الفتاة فى المطبخ وجاء شاب وسيم يبدو انه محمود الطباخ. قال. بم اخدمك يا سيدتى. قالت لمياء. وضع السكون وفقدان الحواس الخمس. فسكن محمود كالتمثال. ونهضت لمياء وضغطت خلف راس محمود فانفتح وجهه وظهر وجها معدنيا يشبه آليى فيلم ترميناتور او فيلم سوريجاتيس. او فيلم Cherry 2000 او فيلم إيه آى ارتيفيشيال انتلجنس.  كان انسانا اليا باختصار. قلت فى ذهول. اذن نجحوا فى تصنيعه. قالت لمياء. انه صناعة مصرية. ارايت حين تبنينا العلمانية والحريات الكاملة والقيم الغربية تقدمنا ونجحنا. وتحقق حلم صلاح جاهين تماثيل رخام على الترعة واوبرا. واصبحت قرانا وريفنا مثل ريف الغرب وامريكا اضافة لعراقة باريس وروما وغيرها من مدن اوروبا المحافظة على مبانيها التاريخية. اصبحت مصر اليوم دولة عظمى وسوبرباور. مصانع ومفاعلات وتصدير واكتفاء ذاتى. ورفاهية لكل الشعب بلا محسوبية ولا تعريص ولا تطبيل ولا سيساوية ولا اخوانية ولا سلفية. ولا ازهرية ولا اردوغانية ولا سعودية. تخلصنا من الازهر والجامعة العربية للابد وابرمنا سلاما شعبيا حقيقيا مع اسرائيل ومع كل اديان العالم القديمة والحديثة. واعتنقنا المحبة والسلام المسيحى الغربى الشامل. واصبحنا من الاعضاء الدائمين فى مجلس الامن. وتخلصنا من الحجاب والعباءة واللحى والتعصب الاسلامى وبالتالى تخلصنا من التخلف والكسل والراسمالية الخ. وصنعنا هذا الانسان الالى مثل فرنسا وامريكا وبريطانيا وروسيا. قالت لمياء. هذا الانسان الالى متعدد الاغراض. يمكن ان يكون حبيبا او حارسا او طباخا او معلما تثقيفيا او مدربا رياضيا حسب الشريحة والبرنامج الذى تضعه فيه. وايضا يمكنك تغيير ملامحه. ولون شعره وشكل وجهه. وكذلك الحال بالنسبة لنجوى. ويمكنك حتى مراقبتهما والاستمتاع برؤيتهما يمارسان الحب مع بعضهما. ويطلقان حليبا وعسلا مثل الادميين. قالت خوخة. مش معقول. قلت للمياء. انتى بتورينا حاجات غريبة وعجيبة جدا. صحيح دى سنة كام. قالت لى. 2035. قلت لها. طيب هانت قدامنا تلاتين سنة ونوصل. نعمت وخديجة. فصل بوناس ج4 اغلقت لمياء وجه الانسان الالى بعدما عبثت قليلا فى اجهزته وتروسه ورافعاته الصغيرة المعدنية فى مؤخرة راسه. ثم جلست جوارنا انا ونعمت وخوخة. وقالت. يا محمود تجرد من ثيابك كلها الان. سارعت نعمت وخوخة بتغطية وجهيهما وقالتا للمياء. ايه ده يا لولو يا وسخة. عايزاه يتعرى قدامنا. ومش خايفة من ريتشى وغيرته علينا. وبعدين عيب كده. احنا الاتنين متجوزين. قالت لمياء تسالنى وقد امرت محمود بالتوقف. هل لديك مانع ان يتعرى واريه لهما. فكرت قليلا ثم قلت. لا. ثم انه ليس انسانا حقيقيا. فمهما فعلنا معه فهو مجرد انسان الى ترتدى بشرة شبيهة ببشرة البشر بشكل متقن فقط. فعادت لمياء وامرت محمود الالى بالتعرى. والتجرد من جميع ملابسه. وبالفعل تجرد من البنطلون والقميص والحذاء والجورب ومن الفانلة والكو لو ت. وقالت خوخة. كده يا رشروشتى طيب ذنبك على جنبك بقى ومترجعش تغير وتعيط. فابعدت خوخة يديها عن عينيها وحرضت نعمت الله على ابعاد يديها عن عينيها مثلها لكنها رفضت. ثم اختلست نظرة بدافع الفضول وهى تنظر لى فى حب هائل وخوف. ثم اعادت تغطية عينيها. اما خوخة فاتسعت عيونها فقد كان جسد محمود الالى مفتول العضلات بكامل جسده العا رى الان مثل الممثلين الامريكيين مثل فاندام وشوارزنجر مثلا. ونظرت عيونها وانا اتابع نظراتها الى اي ر محمود المنكمش الضخم. كان ضخما جدا حتى فى حالة انكماشه. قالت لمياء. اقترب منا يا محمود. اقترب محمود. قالت لمياء. مدى ايدك يا خوخة متتكسفيش. نظرت خوخة بعيون ملتهبة مشتعلة نحوى تسالنى الاذن. اوامات لها براسى باسما وان بدت الغيرة الشديدة على وجهى. لكنها تجاهلت ظهور الغيرة على وجهى واهتمت فقط باننى منحتها الاذن والضوء الاخضر وليتنى لم افعل. مدت خوخة يدها ومسحت على اي ر الانسان الالى المنكمش. قالت. امممم انه ناعم جدا وحقيقى جدا. كانه رجل. ووجدت اي ر الانسان الالى يهتز ويتحرك كالحقيقى ثم بدا ينتصب. نظرت خوخة فى فضول تستطلع الى اى طول وعرض سيصل وسيبلغ هذا الاي ر الضخم العجيب المصنوع من الحديد ومن الاسفنج او اللحم. مثل مسلسل وستوورلد. واستطال واستعرض واستفحل واستغلظ الاي ر بشكل عجيب. والبيضا ت تحته ضخمة. قالت لمياء ضاحكة. على فكرة يمكنك التحكم فى طوله وعرضه اذا ذكرت له الطول والقطر المناسب بالبوصة. مثلا يا محمود 10 بوصات. عندها استطال الاي ر وصار وحشا اخاف ماما واذهلها ولعله اثارها ايضا. ضحكت لمياء اللعوب الفاجرة يا لك من عا هرة هوور بيتش سلات وقالت. والان يا محمود فلنجعله 6 بوصات. قصر الاي ر بشكل مذهل. ثم قالت فلنجعله ضخما متوسطا مثل اي ر  ريتشى 4 بوصات. اغتظت منها وكدت انهض واحطم راسها. لكنى تمالكت اعصابى وكظمت غيظى وبالفعل عاد اي ر محمود الانسان الالى الى طول وعرض مناسبين رغم ضخامتهما فاصبح بطول اي ري وعرضه. قالت لمياء لخوخة التى لا تزال تدلك وتتحسس بيدها اي ر محمود الانسان الالى الذى بدا يتاوه ويفرز لعابه المنوى التمهيدى من ثقب كمر ته. قالت خوخة فى انبهار. كيف استطعتم فعل ذلك. ضحكت لمياء وقالت. وهو ايضا حبيب ممتاز ورومانسى عاطفى جدا وطاهى وكما قلت لك يقرا لك ويشرح كتب الفيزياء والكيمياء والاحياء والتاريخ والاساطير. ويشرح كمحلل سينمائى افضل الافلام والمسلسلات الامريكية والمكسيكية والصينية والهندية والسورية والمصرية. ويرقص سلو رائع ويمكنك تزويد برنامجه بموهبة النحت والرسم او الجمباز او التنس او الجمباز الايقاعى والفنى والتزلج الفنى. ثم قالت لمياء. مصيه يا خوخة. قالت خوخة. لا ريتشى يزعل منى جدا. قلت لماما. مصة سريعة واحدة فقط لتستشعريه فى فمك ولو زودتى عن كده فعلا ازعل جدا يا ماما. خجلت خوخة وفتحت فمها وادخلته ومصته مصة واحدة واخرجته. قلت لها. ايه رايك. قالت فى ذهول. رائحته رجولية تماما رائحة العانة والعرق والرائحة شبه المقززة المعتادة. يا لهم من شياطين من صنعوه. لا يمكن ان تعرف الفرق ابدا بين الرجل الحقيقى وهذا الانسان الالى. قالت لمياء. امصه انا بقى. وبدات كاكثر العا هر ات خبرة واحترافا ومهارة تمص اي ر محمود وهى تقول. 6 بوصات يا محمود. تمص بتلذذ واضح. ثم نهضت تمسك يد محمود وتنادينا. هلموا تعالوا معى الى غرفة نومى. لتروا ما سيجرى بينى وبينه ولاحقا بينه وبين نجوى. او بينك يا تشاك وبين نجوى هاهاها. نهضنا انا ونعمت وخوخة. ودخلنا وراء لمياء والانسان الالى محمود كالمنساقين والمنومين مغناطيسيا. نشعر بالذهول من هذا العصر العجيب. ووجدنا لمياء عا رية حا فية. قد تجردت فى لمح البصر من ثيابها. يا له من جسد شهى يا بنت الك ل ب يا لولو. اريدك زوجة ثالثة لاضمك للمجموعة ولكن انت لعوب. ولا تحبين التقيد برجل واحد تعشقين المغامرة. ولكن هذا ايضا يعجبنى فيك. ما المانع. انت امراة طموحة ومغامرة ونادرة الوجود فى مصر وشرقنا العربى البدوى. انت مثل اندى مكدويل فى فيلم اربع حفلات زفاف وجنازة واحدة. جلسنا على اريكة قريبة من الفراش. وتاملت قدمى لولو وساقيها. و ك س ها. الذى كان رفيع الشفاه وخفيها من النوع الذى لا يروق لى. ومع ذلك لم استطع كبح اثارتى. وانتصب رشاد الصغير فى بنطلونى بقوة. ووجدت زوجتى تنظران الى. وكل منهما تمد يدها وتنافس يد الاخرى فى تدليك رشاد الصغير من فوق البنطلون. وقف محمود عند جانب الفراش. فابتسمت لمياء واشارت له بسبابتها اى تعال. يا لها من لعوب. فصعد واستلقى على جنبه جوارها. فنظرت فى عيونه باعجاب وقبلت خده. ومسحت بيدها على ذراعه. قالت له. الحس. نزل. وباعد بين فخذيها وتموضعت راسه بينهما ومد لسانه وبدا يلحس ك س لمياء. باقتدار وخبرة وحنكة افضل من اى رجل حقيقى فى العالم. وسرعان ما بدات لمياء تتاوه وتغنج بصوت عال. ومحمود الالى لا يتوقف حتى صاحت واطلقت عسلها غزيرا كالرصاص فى وجه محمود وفمه الذى ابتلعه ولعقه بنهم. اشارت اليه فصعد على متنها وادخل اي ره البالغ طوله 6 بوصات فى اعماق مه بل لمياء. وبدا يصعد ويهبط وهى تشهق وتمنحه التعليمات حول سرعة النيا كة واسلوبها. وهو يطيع. وايضا يخاطبها بيا شر مو طة و يا من يو كة ويا لب وة وغير ذلك ليثيرها حسب برمجتها له. قالت لمياء وهى تتاوه تحت الرجل الالى الذى ين يك ها بقوة. اجمل شئ ممارسة الحب مع رجل خفى او انسان الى او مخلوق فضائى بشرى هيومانويد ولكن بلون بشرة اخرى. وحليب اي ر مختلف. او مع امراة خفية او مع توامين متماثلين ذكرين او انثيين. او انسان حجرى او امراة كهف. او مع elf شاحبة الوجه عيونها فوشيا ارجوانية مشعة باكملها بلا دائرة. وشعرها ابيض فى فوشيا. واذانها مثلثة. او مصاصة دماء لطيفة تتغذى فقط على دم الارانب والقوارض ولا تؤذى البشر. اليس كذلك يا ريتشى. قلت لها. نعم جدا. ولكن الاجمل ممارسة الحب مع الملاك الانثى او ابنة جابرييل ذا اركانجل. او مع الفتاة النورانية ذات قرون الاستشعار المنتهية بكرتين او ذات الهالة المستديرة القدسية فوق راسها كونها الهة او زوجة بروفيت. قالت لمياء. صح جدا برضه. ونهضت لمياء وغيرت الاوضاع الى الكلبى ثم الملعقة. وراعية البقر وراعية البقر المعكوسة. واخيرا عادت للوضع التبشيرى. وفتحت ساقيها الطويلتين الملفوفتين على اخرهما. بيديها وتناول محمود الانسان الالى قدمها الجميلة فى فمه ومصها وباسها. واخيرا صاحا معا. وتوقف الانسان الالى عن الحركة وهو يطلق حليبه وفيرا غزيرا من اي ره الى اعماق مه بل ورحم لولو. ظل بداخلها وهى تحتضنه بين ذراعيها وتقبل فمه وخده وهو يبادلها القبلات وقالت لنا اخيرا ضاحكة. ايه رايكم مش احلى من اى راجل مصرى ولا شرقى معقد ورداح وفاكر نفسه دونجوان وفاتح اكس اس زوجات اصدقائه وغيرهم زى بعض الحمير الجهلة الصيع اللى فى منتدى نسونجى نسوانجى متميز وزيمافورسكس الخ. قالت لها خوخة. فعلا. وهى تغمز لى بعينها تغيظنى. نادت لمياء على نجوى الانسانة الالية. ونهض محمود اخيرا ليستلقى جوارها. وكان ك س لمياء يسيل منه حليب الانسان الالى فى منظر مثير. قالت. الا تريد احداكن تذوقه ولحسه ان طعمه مثل حليب الرجل بل ويمكن حسب الطلب ان يكون بنكهة الموز او الفراولة الخ. رفضت نعمت وخوخة. فقالت. خسارتكن يور لوس. ومدت اصبعها داخل ك سها الرفيع الشفاه. واخرجته وقد علق به وتلطخ وغمر فى حليب محمود. ولعقته بتلذذ. قالت. اممم yummy لذيذ جدا. وجاءت نجوى بملابس الخادمة والمطبخ. قالت لها لمياء. هيا تجردى من ثيابك واستلقى جوار محمود يريد ان يحبك قليلا. ثم قالت. كن اغلف اقلف فاصبح محمود كذلك بعدما كان مختونا. وقالت. كن طويل الشعر يا روحى. وبالفعل طال شعر محمود كثيرا. وقالت لمياء وهى لا تزال مستلقية عارية حافية على الفراش.  هيا يا نجوى تجردى من ثيابك وطوفى بضيوفى الثلاثة ليروا جمالك العارى ويتحسسوه. وبالفعل تجردت نجوى ببطء امامنا وهى تحدجنى وترمقنى بنظرات كلها اغراء ملتهب ونار اكالة وكانها امهر راقصة ستربتيز. حتى اصبحت عارية حافية. قالت لمياء. نهود مقاس بى. فتحولت نهود نجوى للانكماش كنهود الامريكيات والاوروبيات. ثم قالت. نهود مقاس سى. فكبرت نهود نجوى ايضا. ثم لمياء. شفاه ك س غليظة. فاغلظت شفاه ك س الانسانة الالية نجوى. ثم قالت لمياء. شفاه رفيعة. قلت لها. يا لولو اجعليها ملفوفة ممتلئة ثقيلة النهود وغليظة شفاه الك س مثل خوختى ونعمتى الحلوتين. ففعلت ذلك. فقلت لها. اجعلى شعرها طويلا مثل خوخة. قالت خوخة فى غضب. وبعدين معاك يا رشروشتى. قلت لها ضاحكا. دانتى المفروض تتبسطى عشان عايزها على شكلك. وانك نموذج الجمال فى نظرى. قالت نعمت. وانا لا يعنى يا سى رشاد. قلت. وبعدين معاكم. اقلعلكم الدبلتين. قالتا. لا لا خلاص. قلت. ايوه كده. انا حبيتكم عشان انتم طوع. ولازم يا نانا تحترمى مقام ماما عندى. محدش هياخد مكانها الكبير والواسع جدا فى قلبى. مين غيرها حوش لى فلوس كتير فى دفترى فى البنك. ومين غيرها بياكلنى ويشربنى لغاية ما كبرت وبقيت راجل. ومين غيرها يضحى بوقته وجهده عشان يثقفنى ويعلمنى. ومين غيرها مايطلبش عشان يحبنى قايمة ولا مهر ولا شبكة. اما انتى يا نانا فمرنة وطوع جدا وبتحبينى جدا وماما وصتنى بيكى وعارفة قيمتك جدا وانا كمان. انتم ستات قلبى بس خلونا نتمتع شوية. وزى ما قلت دول مجرد الات ماشينز وبعدين مانتى اتعاكستى واتباستى واتحضنتى يا ست ماما عبر الزمن والعصور وماقلناش حاجة. وانا كمان حبيت خوخة المتناسخة الروح منك فى عصور كتير. سكتنا وعدنا ننظر الى نجوى التى اصبحت شبيهة بخوخة ماعدا ملامح الوجه. وتقدمت نحونا. وامتدت ايدينا هذه المرة دون دعوة من لمياء. ولمسنا هذا الجسد الفينوسى شبه الخوخى. تاوهت الانسانة الالية نجوى واغمضت عينيها وكانت خوخة عدوانية هى ونعمت فى قرصها لحلم ات الفتاة الالية. وانا��لى تلامس شفاه ك سها الغليظة. ووجدتها غارقة فى العسل. اخيرا تركناها بعدما لمسنا ساقيها وكل اجزاء جسدها الفتان. ثم قالت لها لمياء. هيا تعال الى حبيبك محمود وارينا كيف يمارس الاليون الحب مع بعضهم البعض. شاهدنا ممارسة حب كاملة ومتقنة وبشرية جدا بين الانسان الالى محمود والانسانة الالية نجوى. وقالت لى لمياء وقد نهضت تستحم. الا تريد بعض المتعة مع نجوى. قلت لها. ياريت. بس انتى عارفة قلبى مفيهوش متسع لحد غير النجمتين اللى حواليا دول. انا كمان كنت اتمنى ماما تتمتع شوية مع الانسان الالى. بس هموت من الغيرة. قالت لى لمياء. خسارة بجد. ونمنا. وفى اليوم نزلنا نتمشى قليلا فى شوارع القاهرة المستقبلية 2035. وامسكت يد نعمت يسارا ويد خوخة يمينا. حوفظ فى القاهرة المستقبلية على مصر القديمة وصحراء المماليك ووسط البلد والقاهرة الفاطمية وقد اعجبنى ذلك. وكانت رائعة وعريقة كما هى. وشعرت كانى فى فيلم قلبى دليلى لليلى مراد وانور وجدى. وقالت لنا لمياء. بما انك تمتلك الان موهبة مايندستورم وتقتحم العقول وتسيطر عليها وتشعر بكل ما تشعر به اجسام ضحاياك هاهاهاها. وكما تعلم فلك ولخوخة نسخ متناسخة الروح فى كل عصر. بل وقد اصبحنا اليوم فى عهد الاستنساخ البشرى بما يشبه فيلم اليوم السادس لارنولد شوارزنجر. اضافة الى مشاريع وابحاث جارية حثيثة الان لقهر الموت والشيخوخة والوصول للخلود مثل فيلم هى لاورسولا اندريس وفيلم Bulletproof Monk وابحاث لتعمير كوكب جديد مثل سورة الكوكب الجديد لاحمد بن تحتمس سمسم المسمسم رسول امونرع روح العلمانية والحرية والقيم الغربية والمصرية القديمة واولاده الله ويسوع ويهوه وبهاء وكونفوش وزيوس وجوبيتر وبوذا واودين وطاووس ملك الخ. ومثل فيلمى باندورام وانترستيلار. فلماذا لا تجرب انت ونعمت وخوخة الممارسة مع نسختكم المتناسخة او المستنسخة او استعمل اقتحام العقل فى ذلك. سيفتح ذلك امامكم احتمالات مثيرة وجن سية كثيرة للغاية اكثر مما تتصور. فكرت قليلا وقلت. سافكر يا لولو. قالت لولو. حسنا سادعك تفكر. فلدينا ايام عديدة نقضيها معا هنا وربما اسابيع او شهور. والان ساخذكم الى كوكب انترستيلار الجديد بصحاريه او كوكب باندورام ببحاره. حين بدانا استيطانه وارسال كل مكوك فضاء ورائد فضاء. وجدنا ان كليهما يتمتع بغلاف جوى مناسب جدا للبشر. ووجدنا فيه قارات ومحيطات ايضا. احدهما وهو انترستيلار كما اطلقنا عليه تيمنا بالفيلم الشهير. غير ماهول باى مخلوقات ينتظر من يستولى عليه وينشر فيه لغاته واديانه وعلومه وفنونه وادابه. مثلما هاجر سكان اوروبا والعالم القديم الى العالم الجديد الامريكتين واستراليا. وتطوروا لغة وعادة الى حد ما مع بقاء ثوابتهم وقيمهم الغربية الاغريقورومانية الجرمانية واليهودومسيحية اساسا. اما كوكب باندورام الذى سميناه تيمنا بالفيلم ايضا. فكان ماهولا بكائنات بحرية شبيهة بما على كوكب الارض. وايضا كان ماهولا بجنس فضائى هيومانويد شبيه بالبشر جدا فى انتصاب الجسم وطوله وعضلاته وتشريحه. لكن لهم اذان مثلثة كاذان الايلف elf. نعمت وخديجة. فصل بوناس.  ج 5 قالت لمياء لنا. هيا بنا الى سفينة الفضاء تحتمس لننطلق نحو كوكب باندورام. ان نساء ورجال الكوكب فى غاية الجمال. بعضهم لونه ازرق وبعضهم اخضر وبعضهم فضى مشع. بنفس تكوين وهيئة اجسادنا لكن اذانهم مثلثة كالايلف. وبالفعل ركبنا السيارة الصاروخية الخاصة بلمياء. وانطلقنا خارجين من القاهرة متجهين الى قاعدة الفضاء بالصحراء الغربية قرب الواحات. واستقللنا المكوك الفضائى وسالت لمياء. من سيقود هذه السفينة. قالت. انا هل تستهين بشانى. وضحكت. ثم قالت. ان هذا احد ازمنتى المفضلة اضافة للازمنة العتيقة. وقصة حبى مع صن اوف اركانجل جابرييل. ومع جيسوس ومع ديفيد ومع بروفيت ميهميت الخ. حيث تعلمت هنا مهارة قيادة هذه السفن. وارتدينا جميعا البذلات الفضائية اللامعة ذات الخوذات الزجاجية المغلقة وانابيب او اسطوانات الاكسجين. وسرنا على الساحة الاسمنتية كساحات المطارات حتى بلغنا المكوك تحتمس الثالث. فصعدت لمياء وانا سلالمه وخلفنا خوخة ونعمت. وراينا شاشات الحواسيب الكثيرة وامامها مقعد القيادة حيث جلست لمياء ووقفنا حولها. وضغطت لمياء زرا فارتفع باب المكوك وانغلق وانحسر سلمه الى داخله منكمشا. وسمعنا صوت المحرك الصاروخى. وهو يبدا فى العمل واصدار صوته الرهيب المميز. وارتج المكوك تحتمس قليلا ونظرنا من الناف��ة ووجدنا المكوك يرتفع عن الارض والارض تصغر وتصغر حتى اخترقنا السحاب. وقالت لمياء لنا. اجلسوا بسرعة واربطوا الاحزمة حتى نبلغ منطقة انعدام الوزن. وبالفعل فعلنا كما قالت. وسرعان ما اسودت السماء البادية من النافذة كأنما جن الليل فجاة. وراينا النجوم والشمس والقمر متناثرين خافتين وسط ظلام الفضاء الخارجى. قالت لمياء. الان ننطلق بسرعة اضعاف سرعة الضوء. حيث نصل فى ساعة الى ما يصل اليه المكوك العادى القديم فى مئات الالاف وربما ملايين من السنين. وبالفعل بعد ساعة من جلوسنا قليلا ثم تحررنا من المقاعد لنلهو فى الهواء وسط انعدام الوزن. تباطات سرعة المكوك تحتمس فجاة وظهر امامنا من نافذة المكوك وسط الفضاء الاسود كوكب ازرق جميل يشبه كوكب الارض الى حد كبير. قالت لمياء. هذا هو كوكب باندورام. الان سنهبط اليه. اربطوا احزمتكم. ومع اقترابنا من الكوكب. سقطنا على الارض وقد بدا تاثير قوة جاذبيته علينا. وسارعنا انا وخوخة ونعمت بربط احزمة مقاعدنا. وكانت لمياء تحرك عصيا ورافعات وتضغط ازرار بمهارة وسرعة ودقة. وسمعنا صوت احتكاك المكوك بالغلاف الجوى لكوكب باندورام. وراينا النافذة تتلون بالبرتقالى المحمر. نتيجة الاحتكاك وارتفاع حرارة جسم المكوك. وارتج المكوك بنا وكان صوت الاحتكاك مدويا. حتى اخترقنا السحاب وشاهدنا قطع الارض المقسمة والمتعددة الالوان اخضر واصفر والنهر والبحر. وبدات الارض تقترب بسرعة كبيرة. حتى وجدنا امامنا ممر اسفلتى كممر الطائرات يظهر فجاة. وعدلت لمياء المكوك لينزل ببطء افقيا على الممر الاسفلتى. وضغطت زرا فانزلت عجلات المكوك. والذى ارتطم بشكل خفيف بالارض. وتحرك على الارض بالعجلات لفترة وتباطات سرعته مع تحريك لمياء لرافعة معينة جوارها. حتى توقف تماما اخيرا. قالت لمياء لنا. حمدالله عالسلامة. فرحنا كثيرا انا ونعمت وخوخة ونظرنا من النافذة بلهفة الى ارض كوكب باندورام. وقلنا. امونرع واولاده يهوه ويسوع والله وبوذا وبهاء وكونفوش واهورامزدا وزيوس وجوبيتر واودين وطاو وطاووس ملك يسلموكى يا لولو. انزلت لمياء بضغطة زر سلم المكوك. وقالت لنا وهى تخلع زى رواد الفضاء والخوذة واسطوانات الاكسجين. اخلعوا زيكم قبل الهبوط. فالهواء نقى وعليل وصالح للحياة وللبشر. انه كوكب جديد قديم. ماهول ولكن نسبة ساكنيه قليلة العدد. فيه حيوانات ونباتات ولكن مختلفة الشكل نوعا. وان كان لحسن حظ البشر فان الحيوانات اليفة ومتوحشة تشبه فكرة الحيوانات على الارض. وكذلك النباتات والفواكه والخضراوات. وقد ادخلنا بعض الحيوانات والنباتات لاستهلاكنا او لتربيتنا لها بحساب وحذر لئلا يختل التوازن البيئى بالكوكب ودورة الحياة فيه وغلافه الحيوى. وقد رحب سكانه بنا وببعثاتنا. لا يزال كوكب الارض هو الاساس ولكن كوكب باندورام هو كوكب صديق للسياحة ولبعض السكنى ولكن كوكبنا الاستراتيجى الاحتياطى الكامل هو كوكب انترستيلار والذى يخلو من كل حيوان او نبات او كائن حى. يحوى اى نعم غلافا جويا وبحارا وانهارا وجبالا وصحارى ووديان وهضاب وسهولا ولكن بلا صاحب. وسنقوم بادخال الحيوانات والنباتات اليه. وتقسيم قاراته بحدود سياسية بين دولنا بالاتفاق مع الامم المتحدة. ويبدا تاريخ جديد له بالبشر بعد تاريخه الجيولوجى الكوكبى الطويل. عالمنا الان نبذ التعصب الاسلامى وقضى على الاخوانية والسلفية والازهرية. وشرقنا الاوسط بمسيحييه وملحديه وعلمانييه ومسلميه الخ قد تخلى عن مقص الرقيب وقمع الحريات الكاملة الجنسية والابداعية والسياسية والدينية واللادينية والبورنوجرافية. وتخلى عن الغيرة والحقد والدسائس وقمع وحذف مقاطع من الفنون والابداع. هبطنا ونحن مستمتعون بحديث لمياء الجامعية المثقفة مثلنا. كان بامكانها ارسالنا بلمح البصر بكلمتها الشهيرة انذانيماوف ثيوس هوات ثيوس ويش ذرز نو باور بت وذ ثيوس. لكنها فضلت وكذلك نحن فضلت ان نستمتع بالرحلة العادية خصوصا مع تقدم سرعات وسائل مواصلات الفضاء. ووجدنا باستقبالنا عدة شبان وفتيات مختلفى الالوان بعضهم ازرق وبعضهم اخضر وبعضهم نورانى فضى مشع شبه شفاف. ضحكت لمياء ورحبت بهم بلغة كوكبهم. ثم قالت شيئا فبداوا يرحبون بنا بالعربية. وايضا بالهيروغليفية والسريانية والامازيغية لغاتنا الاصلية لا لغة الغازى العربى الاسلامى. ورحبوا بنا بالانجليزية والهندية والصينية واليابانية والروسية واليونانية. قالت لنا لمياء. اقدم لكم اوريئيلا ابنة الاركانجل جابرييل. ثم ضحكت وقالت. من اهل هذا الكوكب جاء للبشرية ناصحون ومعلمون. فاعتبروا الهة فى الشرق الاوسط القديم وفى الغرب واسيا الصفراء والهندية. ولكن فى الشرق الاوسط المتخلف الوسيط اعتبروا ملائكة وسكرتارية لاله واحد وحيد او ثلاثى الاقانيم فى النسخة الرحيمة نوعا. والقاسية بنوعها الشرقى والمتعلمنة المتحررة بنوعها الغربى. قلت لها. يا لولو ما دامت هذه ملاك ابنة ملاك رئيس شهير. فاين المدير الذى ذكرتيه. ضحكت لمياء وقالت. هو الجد الاعلى للجنس النورانى الفضى المشع جد هذه الفتاة ووالد ابيها وامها الخ. ما يشبه ادم عندنا او الانسان الحجرى الاول اول هومو سابيانز منحدر من القردة العليا ومن النياندرتال قريب الغوريلا والشمبانزى. نظرت الى اوريئيلا كانت وضيئة جدا. شعرها ابيض فضى وجسدها وملابسها بيضاء فضية نورانية مشعة ومشرقة. وكان فى السماء شمسان صغرى وكبرى. لاحظت اوريئيلا نظراتى لها وللشموس. وقالت لى. وبالليل لدينا قمران ايضا اكبر واصغر. قلت لها. انه لامر مرعب. مثل ظهور زحل ضخما بحلقاته مثلا فى سماء كوكب الارض ليلا. ضحكت الفتاة. كانت ملامحها كلها رقة وانوثة وعذوبة. تشبه جدا جدا جميلتى السرطانية الحلوة ليف تايلر Liv Tyler. وقالت. هاهاها انا درست كثيرا عن تاريخ كوكبكم الارض وعرفت ايضا عنه الكثير من ابى اركانجل جابرييل. ومن جدى الاشيب الملتحى الذى صوره مايكل انجلو وغيره عندكم واسماه بعضكم الله او يهوه او الاقنوم الاب. وقد اساء اليهود والمسلمون عندكم فهم نصائحه وفهم طبيعته. وحولوه لكائن مستبد دموى يكره الفنون والحريات والحضارات القديمة ويكره اديانكم الاخرى. حرفوا نصائحه هم وقادتهم موسيس وميهميت. واقترب من فهم سلميته ومحبته المسيحيون والهندوس والبوذيون والزرادشتيون. وصورونا وعائلتنا او عائلته معه. كانت خوخة ونعمت تنظران بنظرات كلها غيرة ولهب مشتعل نحوى. ونحو اوريئيلا بنت اركانجل جابرييل وزوجته جابرييلا. قلت لاوري كما دللتها. يا اوري انت رائعة ومثقفة. وقد اذهلتنى بتفسير جديد لمهزلة موسيس وميهميت. اما اليهود فانصلح حالهم لحد كبير لما نبذوا وحشية اسفار موسيس الخمسة من رجم وقتل وعنصرية. واما المسلمون فصمموا طويلا على كورانهم وسوناهم حتى خربوا بلادهم وارتدوا الحجاب والعباءة والنقاب وافسدوا حياتهم. لكن لمياء اخبرتنى انه فى هذا العصر افاقوا وصحا ضميرهم الميت اخيرا ونبذوا كل هذه الدموية والتكفير والعنصرية وراء ظهورهم. ومددت يدى لامسك يدها فشعرت بكهرباء تسرى بجسدى ولكننى تحملتها. ضحكت وقالت. فى اجسادنا شحنة كهربية قوية لا يطيقها الا المختارون منكم طاقتها لمياء. وانت الثانى. تقدمت خوخة ونعمت ولمستاها. فسرت الكهرباء بجسديهما لكنهما ايضا تحملتاها. قالت اوري فرحة. من هما ؟ اهما قريبتان لك يا صديق. قلت لها. نادنى رشاد. اسف نسيت اخبارك باسمى. هما زوجتاى. وهما امى وحبيبتى. قالت اوري. المجد لجدى. الحب روعة وان كان مع من تحبك حبا اسطوريا كالام او الاخت فهو اروع. هذا الامر نادر عندنا جدا مثلكم ولكننا نسمح به على عكسكم. انتم كنتم تسمحون به قبل العصر الابراهيمى عموما. فى بعض الاحيان. لدى بعض ملوك مصر القديمة ولدى البطالمة. خصوصا الاخ والاخت. وفى قصتكم الاسلامية عن اولاد وبنات ادم وحواء الاوائل. لكن الام والابن لا مثيل له بالتاريخ الا بحالة اوديب وكان ذلك بغير علمهما وانتهى لدى معرفتهما بنهاية ماساوية وصاحبه قتل الابن لابيه. فهو ماساة وانحراف وسفك دم غير مقبول. على عكس حالتكما كما اعتقد. ثم قالت اوريئيلا. انت نبى لجدى ومسنجر. وهما الهتان مثل ابناء جدى. قالت لها خوخة باسمة ويدها تعانق يدى بقوة. ابوه يعلم وقد وافق بعدما ثار لفترة لكنه ضحى من اجلنا. واصبح لى زوجان. قلت لها. ولكن يا اوري ما اسم جدك الحقيقى الذى حيرنا معه فى اسمائه. ضحكت اوري وقالت. اسمه بلغتنا معناه نور الانوار. او ابو الانوار. اور هاوروت. ولكن اسمه التى عرفتموه امونرع هو اسمه الذى قدم نفسه به فى الارض. وله زوجة من كوكبكم هى جدتى ماذر اوف جاد او ماذر اوف لايت كما تعرفونها وابناء كثر كل ابن عرف بديانة عندكم منهم طبعا بوذا واهورامزدا وبراهما وزيوس واولاده واودين واولاده وجوبيتر واولاده وطاووس ملك وجيسوس نفسه. اما كونفوش وزرادشت وميهميت وانبياء بنى اسرائيل فهم التقوا بجدى وبعض اولاده وبعضهم كان صادقا ومسالما ككونفوش وزرادشت وبعضهم كان كاذبا سفاحا قمعيا مثل ميهميت. نحن وانتم من سلف مشترك من الحيوانات الاولية المهاجرة بالنيازك السابحة فى الفضاء الواسع لكن حال هبوط النيزك الحامل للحيوانات فى باندورام او كما نسميه نحن كوكب اوريت تطورت تلك الحيوانات الاولية على نحو مغاير لحالتكم حين هبط النيزك ذو الحيوانات الاولية على كوكب الارض. اعمار جنسنا الفضى النورانى المشع اطول منكم لدرجة تقارب الخلود وهى اطول نوعا من الاجناس الزرقاء والخضراء. قلت لها ونحن نسير وجوارنا لمياء ونعمت وخوخة وبعض الشبان والفتيان من الاجناس الاخرى فى وفد ثقافى رفيع المستوى. ولكن ما اصل هذه الحيوانات الاولية. قالت اوري. علماؤنا يؤكدون ان مصدرها قلب مجرتنا المشتركة درب اللبانة. او الطريق الحليبى. قلت لها ضاحكا. اذن شاعرية جدى الاله الابراهيمى وهمية اسطورية بجنتها ونعيمها وجبروته وعرشه وسكرتاريته. ضحكت اوري وقالت. ليس تماما. هناك جنة وحوريات وكل هذا هنا على باندورام. عرفه ميهميت وغيره من حكايات جدى او احد اعمامى او عماتى لهم. ولكن مع عصركم الابراهيمى الغيتم تعدد الالهة والغيتم الالهات الاناث. وانكرتم وجود عماتى واعمامى او كفرتم من يعترف بوجودهم. قلت لخوخة. ان اوري ستفسد علينا شاعرية الروحانيات الابراهيمية ولكنها اكدت صحة رايى ورايك بان اصل الروحانيات الابراهيمية هو السلام والمحبة المسيحية الغربية والبهائية والتنوير الامونرعى والزيوسى والجوبيترى والزرادشتى والايزيدى وليس العنف الميهميتى والسنيازلاميك والموسيسى الرهيب. قالت خوخة. فعلا عندك حق يا رشروشتى. ضحكت اوري وقالت. حسنا انسوا ما قلته. اعتبروه مجرد قصة لتسلية الطريق اترون كم سرنا ولا تدرون. وبالفعل كنا قد غادرنا المطار وسرنا فى شوارع ملاى بالاشجار. والبيوت على الصفين. سالت لمياء فقالت. هذه مدينة البشر هنا. عير هابنى ادم. وجوارها احياء الزرق والخضر والملائكيين الالهيين الفضيين. قالت لمياء مضيفة. اقدم لك الزرقاء والخضراء والفضى والازرق والاخضر الذين ساروا جوارنا صامتين. الزرقاء هذه تدعى فلافيا والخضراء تدعى سابينا. اما الازرق فيدعى باخوس والاخضر يدعى يوليوس قيصر. اما الفضى فيدعى رفائيل. وهم مخطوبون لبعض وعلى وشك الزواج. ولا تقترب من يوليوس هذا فهو حبيبى رغم انف سابينا نيمف هاهاهاهاهاها. ضحكت سابينا وقالت. خذيه لا حاجة لى به حاليا هاهاهاها. قالت لمياء. اترى الكرم الباندورامى. وكذلك ساجرب قريبا باخوس ورفائيل خطيبى فلافيا واوريئيلا. هاهاهاهاها. ضحكنا وضحك الشبان والفتيات الزرق والخضر والفضة الباندوراميون وقلت. وانا لا ينوبنى من الحب جانب من اوري وفلافيا وسابينا. قالت نعمت وخوخة. ده بعينك ندبحك ونحطك فى اكياس. قلت. وانتما لا تودان تجربة الاخضر والازرق والفضى. طب عينى فى عينكم كده. ثم التفت الى اوريئيلا وقلت. لكن حقا يا اوري هل لدى جنسكم الفضى النورانى المشع قدرات خارقة هى التى جعلت البشر يظنونكم الهة. ضحكت اوري وقالت. حين نكون على الارض نملك قدرات خارقة كقدرات سوبرمان مثلا. ثم قالت. انتم تبون ممارسة الحب كثيرا يا اهل الارض. قالت لها خوخة. وانتم لا ؟ قالت اوري. وكذلك سابينا وفلافيا بصوت واحد. لا ليس كثيرا. ونظرن الى بعيون ملؤها المكر. سالتها. يا اوري هل يمكن لارضية ان تحمل من باندورامى او لباندورامية ان تحمل من ارضى ؟ ضحكت وقالت. ربما. بعض منا تزوج ارضيين او ارضيات زيجات مختلطة بين الكواكب تماما كالتى عندكم بين الاجيال او بين المحارم او بين الاديان او بين الدول او بين المذاهب او الاعراق. وخرج نسل غريب هجين نصف ازرق نصف بشرى او نصف اخضر او نصف فضى نصف بشرى. وصلنا فى تلك اللحظة الى منزل جميل الشكل عريق مزين بتماثيل رجال ونساء يحملون سقف عتبة الباب على رؤوسهم. وودعنا الشبان والفتيات بمن فيهم اوريئيلا. قلت لها فى جراة. اريد ان اراك مرة اخرى قريبة يا اوري. ضحكت ونظرت الى بعيونها الفضية القزحية. وشعرت كما لو ان اشعاعها الوهاج تغير او صار داكنا قليلا من الخجل. وقالت. ربما دعها للظروف. ونظرت الى خوخة ونعمت الله فوجدتهما نار على زيت كتان حار.
2 notes · View notes
dianaahmad-blog · 6 years
Text
رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر — الفصول 27–32
رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر — الفصول 27–32
الفصل السابع والعشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر
وامراة اقصرية نوبية تستجم هى وابناءها الذكور الاربعة منهما توامان متماثلان متوسطان وابن اكبر وابن اصغر وتفضل الاصغر على الاكبر كحبيب وزوج.
كانت المراة الاقصرية النوبية ضحوكة بسامة وجذابة للغاية. تشع بالجاذبية الج ن سية والروحية والجسدية. كانت كما لو كانت شمسا تمشى على الارض من جمال انفها الصغير ورقة وجهها الاقصرى النوبى المتوسط السمرة والفرعونى الملامح كثيرا والذى يختلف فى لونه ونحافته عن وجه وردة ام محمود بقصة ميكروباص الغرام. وجه وردة الحتشبسوتى الممتلئ البسام الانثوى الفرعونى الطيب القمحى الفاتح. كان وجه المراة الاقصرية النوبية اقرب الى وجه نفرتارى وسمرتها. وكان الشبان الاربعة القريبو الشبه منها يتضاحكون ويسيرون حولها كالكواكب حول الشمس. وعيونهم مثبتة على وجهها وملآى بالهيام لحد العبادة. كنت تشعر حين تراهم بانهم يكادون يحملونها ويشيلونها عن الارض شيل لئلا تتالم قدماها او يتلوث ضوء قرصها الاصفر الوهاج من غبار الارض. كأن امونرع او حتحور بقرصها الاصفر تمشى على الارض. وملاحة وجهها وتضاريس جسدها السهل الممتنع.
كانت ترتدى فستانا رائعا يظهر رشاقتها ونحولتها. مزركش ببياض وزرقة قاتمة باشكال غير محدودة وغير منتظمة او هندسية. يشبه بنصفه السفلى فستان الجيبونة لكنه ليس مشددا او مرتفعا مثلها بل القماش مسترخى بكسل على نصفها السفلى مثل فستان مارلين مونرو الابيض الشهير لكن دون ان يعريه الهواء هاهاهاها. كانت تتهادى بكعبها العالى المبرز نحولة وصغر قدميها خارجة من سفينتها الاوروبية او الامريكية الضخمة مع اولادها الاربعة من ميناء الغردقة وسط هذه البقعة الهيفينة من الجنة البحراحمرية الرائعة البحر الاحمر الكابتيف انسايد ��اساودى ايجيبشن سنيمزلماراب اوبريشن. خرجت مع اولادها بعد مزاحها مع موظف الجمارك يتابطون ذراعيها ويدورون حولها ويركضون كما لو كانوا يدورون متفاخرين حول فتاتهم المفضلة المتنافسين على رضاها واظهار انفسهم وادهاشها بالغزل والحركات الرجولية لادهاش النساء. ولا ادرى لماذا فعلت ذلك. ولكننى سرت خلفهم كالمجذوب او المسحور. حتى وجدتهم يتجهون الى نفس لوكاندتنا التى اقيم فيها انا وخوخة. كونها افخم لوكاندة او فندق بالغردقة كلها. ودخلت بهو الفندق وانا اسمع موظف الاستقبال ياخذ بياناتها وكانت من اصحاب الصوت العالى رغم نعومته ورقته من النوع الذى لا يخفض صوته. ولذلك سمعت كل شئ. كان اسمها امينة. وعلمت انها ستقطن مع اولادها بالجناح الفاخر رقم 10. ثم شاهدتهم وهم يصعدون السلم الفاخر الواسع الرخامى ذا الدرابزين الذهبى ويتقدمهم حامل الامتعة بزى الفندق. سرت خلفهم محافظا على مسافة واسعة لئلا يرتابوا فى الامر. واخيرا توقفوا امام جناحهم حسب تعليمات الحمال. وفتح الباب لهم ودخلوا. مررت بالقرب من الباب الموارب ووجدتها تشكره بحرارة وتنقده البقشيش المجزى. ويناولها المفتاح ويضع الامتعة فى مكان مريح ومناسب ثم يخرج بعدما قال لها. تؤمرى باى شئ تانى يا هانم. شكرته ونفت. فخرج وانصرف واغلق الباب خلفه. وسرعان ما سمعت تاوهات وضحكات ونظرت من ثقب الباب فرايت ما هالنى. لقد كانت خمسة اجساد عارية تتلوى وتتقلب وتتمرغ فى الفراش او الاريكة القريبة من الباب. لم يضيعوا اى وقت. يا نهار ابيض. هذه الام تعشق اولادها الاربعة بل وتمارس معهم الحب جماعيا معهم كلهم فى وقت واحد وفى نفس الوقت. ما الذى يجرى فوركريست سيك.
قررت ان ادخل فى صداقة متينة مع اصغر هؤلاء الشبان الاربعة بمعزل عن بقية اخوته. لاجره فى الكلام واعرف قصتهم بالتفصيل الممل. كيف ارتبطوا بامهم هذا الارتباط الجماعى العميق. هل بينهم شجار او غيرة او تنافس عليها. هل تعرفت باحدهم ثم الاخر الخ كل على حدة بمعزل عن الباقين ثم انكشف الامر ذات مرة وقالوا لها فيها لنخفيها. وهل هناك حبيب مفضل لديها عن الباقين ام تفضل الجميع. بالفعل ضربت صحوبية مع الفتى النوبى الصغير واللطيف. كان سلس المعشر. ولما توطدت صداقتنا وعلم بقصتى مع خوخة واندهش كل دهشة. ثم حكى لى قصتهم. لم تكن خارج ما توقعته.
حين ذهابنا من الغردقة الى الاقصر. سنتجه من الغردقة الى سفاجا ومن سفاجا الى قنا. ومن قنا الى الاقصر. وبلغنا الاقصر العظيمة اخيرا بحلول ديسمبر. واخذت خوخة تتناول بعض البرتقال واليوسفى بشراهة كعادتها. هى تعشق الموالح كثيرا والليمونادة منها طبعا
على عكسى بسبب معدتى الحساسة العصبية الميالة لمشاكل الحموضة ومرئى الذى لا يتحمل الحموضة. وكثيرا ما كانت تعرض على الاطعمة الحمضية والحريفة وارفض. اخيرا اصبحنا فى طيبة ثيبيس عاصمة مصر. اخت منف العاصمة الاهم والسابقة عاصمة بناة الاهرام. واخت الاسكندرية والقاهرة.
اعتدل مزاجى كثيرا باقامتنا بفندق االونتربالاس فى الاقصر. ومعيشتنا فى الاقصر. قلت لخوخة. انها — مثل منف — مدينة اجدادنا الحقيقيين الاصليين يا خوخة ويمكن ضم الاسكندرية لها ولا ذنب للقاهرة. قبل رياح الغزو والاحتلال والاستيطان الارابمزلم. انها مدينة الحب والعظمة المصرية الحقيقية الاصلية وانا متفائل بها. كتفاؤلى بباريس او لندن او واشنطن او نيويورك بعيدا عن اوبريشن الميدلايست والاستوبيدستوريزسوبرفيزور ان وومانايزر ارابفورام “يوفوربلورال سيمي وذ ايجيبشن ارابيكديالكت” و “بويزون كارثاج”. وكتفاؤلى بعصور ما قبل السفنث سنشرى المشؤوم المقيت البائس الكريه.
فى الايام التالية كنت ارى خوخة كثيرة الصمت والشرود. وعيونها مثبتة على. فلما اسالها ما خطبها. تقول. لا شئ. كان التفكير العميق يبدو على وجه الهتى خوخة الحلوة. واحسست انها بدات تضحك معى كما كانت من قبل. ولكنى لم اخاطر بتقبيلها او لمسها وبقيت فى موضع المراقب. ولكنها لم تعد ترفض تنزهنا معا فى شوارع الاقصر وبين معابدها واثارها ومتاحفها. ولا الجولات النيلية الطويلة النهارية والليلية بالمراكب وبالفنادق العائمة الخ التى كنت ادعوها اليها. بدات تضحك معى من جديد. وبشكل مرتبك. كأنما تتحسس اولى خطواتها فى الحياة. وبينما اكلت خوخة يوستفندياية وابتلعتها قبلتها من شفتيها وادخلت لسانى لاتذوق طعم اليوسفى على لسانها وفى ريقها وفمها. لم تنهرنى ولم تمنعنى. ولكن لما انهينا قبلتنا لم تقل شيئا ايجابيا او غزليا ايضا. بل اشاحت بوجهها المحمر. كانت فى صراع مع نفسها الان وقد مر ما يقارب ستة اشهر على صيامها الاجبارى عن حبى. وعن تعرينا وعن الفوربلاى الذى بيننا. كانت فيها صلبة كالصخرة معى وجافة وجادة. تتحاشانى كاننى طاعون. وتعلقت بشريف الطفل شبيهى تعلق الغريق بالقشة. ومن قبل ذلك امتناعا اجباريا ايضا فى سيوة. لكننا وقتها كنا احسن حالا لانها كانت متقبلة غرامنا نسبيا ومتقبلة ولو على الاقل بعض الفوربلاى من تعرى وطلاء جسد ولمسات وكيمونو وسارى وبودى ستوكنج وبلوجوب وهاندجوب وتيتجوب وفوتتجوب وريمجوب وكونلنجوس. وكامشوت على كل جسدها الفتان الديفاين الرهيب. اما الان فقد تركتنى فى محيط الياس والاحباط واضاعت املى واملها. كم انت مؤلم ايها الحب بلوعتك وهجرانك وصراعاتك. كنا انا وخوخة على متن القارب الممتلئ بالسياح الاجانب. وشعرها الطويل الهندى الخليجى الطراز او الكهفى الحجرى. يتطاير فى كل مكان حول جسدها الجالس جوار جسدى. التصقت بها جنبى لجنبها. ولففت ذراعى حول خصرها اضمها بقوة. لم تنهرنى وايضا لم تبتسم او تشجعنى. احسست بشرودها. ولم استطع مقاومة هذا الالتصاق حتى وان لم تكن راضية عنه بقرارة نفسها. هل ضعفت مقاومتها لى ولتحفظها واصرارها طيلة الشهور الستة الماضية على عودتنا لحدود ما قبل رحلتنا عبر مصر. الى حدود العلاقة الامومية البنوية فقط لا اكثر. كيف نعود يا خوخة. ان هذا اشبه بصداقة الرجل وطليقته او الصداقة بعد حب. كيف نعود وقد احببتك كل هذا الحب. وانت تستحقين فوق هذا الحب. وقد اتفقنا. فبدلا من ان تطورى علاقتنا لمستواها الكامل. تريدين الان اعادتنا للمربع الاول. وارتددت حتى عن الفوربلاى وما انجزناه طيلة رحلتنا. لكن شرودها هذا يبعث على الامل.
وذات ليلة نامت خوخة وجوارها اجندة كبيرة مجلدة بحشو اسفنجى وسطح كرتونى قوى ومغلف ذلك بجلد بنى ناعم مخاط بخيط بجمال ورونق ومطبوع عليها شعار فرعونى رائع كانت اجندة لهذا العام فى يدها. سحبتها منها بحذر. وخرجت بها الى صالة الجناح الواسعة لاقرا مافيها. كانت مذكرات وملاحظات كتبتها خوخة خلال رحلتنا هذه وطوالها. وقرات الجانب الحلو الاول من رحلتنا. ووجدتها تصفها مشاعرى معى وسعادتها. تقول:
هذا الولد عجيب. هل هو ثمرة بطنى حقا ام انه دونجوان او كازانوفا معى ومخصوص لى. لا ادرى. هل ألام لو شجعته على عبثه معى ومغازلاته لى.
ثم قلبت فى صفحات الاجندة. حتى وجدتها تقول.
اليوم هاهاهاها. هذا الولد الفلاتى ارانى اي ره الرائع. كم وددت تقبيله ومصه وتحسسه يبدو ناعما ومنحوتا بجمال فائق راسه وبيضا ته وعماده. لكن لا يا لى من غبية نهرته وقلت له استر نفسك وتغطى يا ولد واغلق عليك باب الحمام. يا لى من بلهاء. ام فعلت الصواب
ثم قلبت فى الصفحات. حتى وجدتها تقول.
اخيرا يا خواتى يا بنات يا ناس يا ماما. قبلته من شفتيه وذقت لسانه. طبعا هو من بادر والح وصمم كالذبابة اللحوحة التلمة الرخمة هاهاها. التى تدغدغ بشرتى وتثيرنى جن سيا بقذارتها. يا له من ولد قذر فلاتى. هل هو مع كل الفتيات والنساء اللاتى يقابلهن هكذا. ام انه معى فقط هكذا. هل لى كل هذا التاثير عليه. هذا الخجول الفيرجن والفيرجو ايضا الذى يحمر وجهه ويختفى خلفى او خلف ابيه حين يرى فتاة او امراة تضحك وتكلمنا. ما كل هذه الشهوانية المشتعلة فيه. احسها بلمسات يديه لجسدى. ااااااه انه يشعلنى نيران. هل اخون زوجى اباه معه. هل يعقل. كلا كلا ساقاوم وانهره. ولكن هل ساستطيع المقاومة حقا. كم هو هادئ ووسيم. من اين واتته كل هذه الجراة معى وهو الخائب مع كل الفتيات والنساء. هل انا ام سيئة شجعته على ذلك.
قلبت الصفحات. وجدتها تقول.
امممم كم كانت جميلة جولتنا طوال هذا الاسبوع فى معالم القاهرة مع رشروشتى. كم هو انسان حساس ومرهف ومثقف. تلميذى هاهاهاها. كم علمته وقرات له الكتب واطعمته بداخلى وبيدى حتى كبر من اجمل طفل فى العالم الى اوسم رجل. اللللللللا كم يشبه اباه فى مثل عمره. اعادنى لذكريات الحب والغرام بالمنصورة. نعم اننا سنذهب للمنصورة فى رحلتنا يا خوفى اضعف هناك بسبب جوها. وبسبب الذكريات. مشينا فى شارع 26 يوليو واشترى لى كتاب وكمان اشترى شنطة ايد وجوز شربات طويلة شبيكة وبانتيهوز وتوب شبيكة. من مصروفه. واد مسرف ضيع فلوسه على النسوان هاهاهاها. ياه وانا ماسك ايده وماشيين فى وسط البلد. ولا فى حلوان ولا على كورنيش النيل والمعادى. قعدنا فى كافيتريا هناك. والجرسون قاله ربنا يخلى لك المدام وتفرحوا ببعض دايما. كنت هاموت على روحى من الضحك. قد كده مش باين انى امه باين انى مراته. حتى الجرسون فلاتى زيك يا ريتشى. زرنا المتحف المصرى اجدادنا الحقيقيين مش التوربان والديزرتمانكيز والبيدوين اوكيوبيرز. وعند الاهرامات لف دراعه حوالين وسطى خلانى قدت ناار. رحنا الحسين والجمالية والسيدة زينب. والمغربلين.
قلبت الصفحة. وقرات
يا خرابى يا بنات. يا ماما. النهارده مسكت اي ر رشروشتى الحليوة. ودعكته بايدى. كبير وحلو شكله جميل. اخيرا مسكته. وشه كان بيحلو وبيزداد جماله مع كل دعكة. وبيترجانى ما اوقفش.
واخذت اقرا تسجيلها لتعرينا معا والبلوجوبات والكونلنجوسات. ولطلاء الجسد
اما النهارده الواد رشاد عمل فيا عجايب خلانى ادهن جسمى زى فاتسو البوكيمون او الميلفاتسو فى قصة ميلفتوون ميلفبوكيمون برى جو. ونمت عريانة ملط وحافية عالسرير. والواد هيتهبل عليا عيونه هتطلع. وعمال يدور حوالين السرير ويلف ويدور. يا خرابى عينيه هتاكلنى اكل حاسة بيها على صوابع رجليا. على ركبتى على فخدى على ك س ى بيقول عنه اجمل ك س ف العالم. الواد القرار الحسود ده. لازم ابخره منك انذنيماوف ثيوس هواتثيوس ويش ذرزنوباور بتوذثيوس. والبت لمياء المزغودة دى هتخطف ريتشى منى. شر مو طة ووسخة. مش مكفيها الفلاتية خطافة الرجالة اللب وة مش عاتقة ولا راجل فى كل العصور. عايزة تخطف جوزى التانى وراجلى.
بمجرد ان قرات عبارة جوزى التانى وراجلى تصفنى بها خوخة فى مذكراتها. حتى اشتعلت النيران فى بدنى ودق قلبى بقوة وسرعة. وانتصب اي رى. انها تعتبرنى زوجها الثانى كما طلبت منها دوما. قلت لنفسى. ولكن هذا قبل تغييرها رايها بشكل دراماتيكى منذ ستة اشهر واصرارها على عودتنا للمربع الاول ولحدود ما قبل رحلتنا عبر مصر. لن اعرف حالها الان وخلال الستة اشهر الا بمتابعة القراءة.
ثم اكملت القراءة
رجعنا بالزمن مع البت لمياء المزغودة لعصور كتير. قلتلكم يا بنات عن اليسون وجوزها. قلتلك يا ماما عنه. ماقلتش. اليسون الخالق الناطق انا وجوزها الخالق الناطق رشاد. امممممم انا او بالاصح والاحرى نسختى المتناسخة الروح قبلى متجوزة ابنى وعايشين فى تبات ونبات وهيخلفوا صبيان وبنات. تابعنا ابطال رواية ميكروباص الغرام محمود وامه وردة وخطيبته صفاء. فى كل عصر راحوه. الولية وردة دى وشها وملامحها حتشبسوتية خالص. بس طلعت فظيعة بتاعة رجالة حتى ��اعدت فى اغتصاب خطيبة ابنها. المهم راحوا لعصابات ميهميت الكريمينالفولسبروفيت الاجرامية المافياوية فى السفنسنشرى. وشافوا اضافة لجرايم رئيس العصابة والمافيا ميهميت هو ومساعدينه اومار وبوباكر وكهاليدبنواليد شافوا وايف اوفجد اند فيميلانجيل جابريللا دوتراوفجابريال اصحاب التروازلام اللى ميهميت رما كلامهم عن المحبة والسلام المؤيد للكرايست والتروكوران فى الزبالة وطردهم وكتب هو كلام تانى كله هودوداندهيجاب اندجيهاداندتاكفير انداوبريشن اجينست سيفيلايزيشن انداناذر ريلجنز. كلام كله كان سبب ظهور ذامزلمبرذرهوداندذا سلفيستس اند ذاازلاميكستيت اوفايراك اندليفانت.
ثم اكملت القراءة
اي ر رشروشتى فى بقى تخين وكبير ودسم. عايزة اكله اكل. امممممم. وبيضا نه فى ايدى حلوين وتقال وكبار. ابنى حبيبى بقى راجل ملو هدومه وعنده جواهر العائلة لا تقدر بثمن family jewels. اممممم يا لهوى اومايجد سويتجيسس جاب لبنه فى بقى. الللللللا جميييييل اوى. طعم لبنك لذيييييذ يا روح قلبى. …… وراح فاتح رجليا الولد فتح رجلين مامته العريانة الحافية قدامه وهو كمان عريان وحافى واي ره الكبير واقف زى الفنار. ونزل لحس فى شفايف وجوه اجمل ك س فى العالم. زى ما الواد المفعوص الفلاتى مسميه. بيموووت ف الكلام الوسخ هاهاى هاهاى.
ثم اكملت القراءة
واحنا فى سيوة انا وهو نمنا فى فندق مفيهوش كهرباء بسيط من مبنى من حجارة بلون الرمل والاضاءة بالليل بالشموع والكشافات وبالنهار بضوء الشمس طبعا. كنت مثارة ومغتلمة جدا جدا من جو الواحة والبدائية اللى فى الفندق والمكان. بس ماعرفناش نعمل اى حاجة بسبب انها واحة وعادات بدو. والاوض بصراحة والفندق مفيهوش الخصوصية اللازمة والمناسبة. كنت هتجنن. خرجت نفسى شوية بعيد عن رغباتى وحبى الموهوج المولع لما رحت انا وهو وشفنا عيون سيوة وابارها وشركات المياه المعدنية هناك. كالنا بلح من نخل سيوة لما وقعنا. وشفنا فرح سيوى وتوليد ست سيوية وعادات اهل سيوة. زرنا معبد امون معبد الوحى المشهور اللى زاره الاسكندر واللى تنبا بوفاة قمبيز وزوال الاحتلال الفارسى لمصر. عقبال ما يزول الارابسنيمزلماوكيوبيشن.
ثم قلبت الصفحات وبدات اقرا.
هئ هئ هئ. لينا دلوقتى تلات شهور وانا بعيدة عن ريتشى بارادتى ورغبتى. عن ايديه وشفايفه واي ره. وروحه وقلبه وعقله. متخاصمين. بس ده لمصلحته ومستقبله. اللى عملناه غلط وغلط كبير كمان. لازم الامور ترجع لطبيعتها. اتعرفت فى المنيا بشريف ابن قريبتى راحيل ديبورا. كان ولد حلو وامور اوى يشبه رشروشتى لما كان فى سنه تمام الخالق الناطق. يا روح قلبى. طعم زيه. وحاضن ارنوبه بين دراعاته. قمر وهادى زيه. ابتديت احكى له قصص من كتب الجنيات الملونة لاندرو لانج. واستعنت بالكتب اللى على موبايلى الذكى. اقراله ميكى وسوبرمان. معرفش ازاى بس طلب انى احميه. حميته وافتكرت رشروشتى. مادريتش بنفسى الا وانا بدات ادعك والعب له فى اي ره. وشفته بيغمض عينيه وبينهج وقلبه بيدق. نسيت انه شريف وافتكرت رشروشتى حبيب قلبى وجوزى التانى. ونزلت ببقى اشرب كل نقطة لبن خرجت منه. وهو بصوته الحلو يقولى كمان يا طنط خوخة حلووو اوى اللى بتعمليه معايا لذيذ اووووى. قلتله ناديلى يا ماما. قالى بالوداعة والرقة بتاعته حاضر يا ماما. كان فاضل ايام على نص سبتمبر عيد ميلاد رشروشتى. مش عارفة اهنيه واعمله تورتة كل سنة بالكريم شانتيه والكريز ولا اطنش. لا لا قلبى مش مطاوعنى بس خايفة يفتكر ده تشجيع منى له على رجوعنا لعلاقتنا الغلط.
ثم قلبت الصفحات وبدات القراءة. كانت تلك الفقرة بتاريخ امس او اول امس فقط
وصلنا الاقصر بالسلامة ايه الجمال والسحر ده. وعظمة اجدادنا قبل الارابمزلماوكيوبيشن سينسوانثاوند فورهاندردييرز. وشميت ريحة التاريخ والماضى اللى ماكانش لازم ينتهى على ايد بيدوين باستاردز اند ساراسين كريمينالز اند ذير ليدرز اومار اند ميهميت. تحيا مصر الفرعونية والبطلمية والرومانية وحتى البيزنطية. تحيا مصر العلمانية والحرياتية والتنويرية. والاثيستية. والاوروامريكية. انا ماعدتش قادرة خلاص يا ريتشى على بعادك. ماعدتش قادرة اقاوم حبى لك وحبك ليا. قد كده بتحبنى وبتحترمنى. دموعك فى عينيك وعايش حزين ست اشهر وانا مخاصماك ومشغولة بشريف او بحاول اجمد قلبى واخليه حجر صوان عشان مستقبلك ومستقبل عيلتنا قد ايه انا كنت غبية لما مشيت ورا وساوس الشاريا وخزعبلات الابراميكريليجنز. انا اتعذبت كتير وعطشت كتير وجعت كتير وحرمت نفسى كتير من تانى اكبر واهم حب فى حياتى. بيحبنى رشادين الكبير والصغير. بيحب اسماعيل وتوامه ابنه هاهاهاها. نفس الوسامة نفس الاي ر بس برومانسية اكبر بكتير حتى ريتشى بيدوب فيا دوب. انا عذبته ودوبته كتير ان اوان ان ده يتغير. انا قررت لازم استدعى لمياء بجهازى الخاص وبالطريقة اللى علمتهالى. عايزاها تجيبلى فستان فرحى على باباه اسماعيل. عايزة اتزف يا بنات. وارجع عروسة من تانى. عايزة اكون مراتك يا رشاد يا اجمل وارق راجل شفته فى حياتى. لازم استدعيها فى السر وهو مش معايا. عايزة اعملها له مفاجاة.
وعندئذ انتهت المذكرات مذكرات ماما. مذكرات الهتى وحبيبتى خوخة. اخذت المذكرات واعدتها الى مكانها. بيد جميلتى الفاتنة النائمة. وقررت انتظار ما ستفعله.
بعد قليل استيقظت خوخة ووجدت الاجندة بين يديها وانا واقف قربها. فارتبكت واخفت الاجندة بسرعة فى مكان ما بيد ماهرة خفيفة لم استطع معرفة اين خباتها. قلت لها. مالك يا خوخة. مرتبكة ليه ايه اللى ف الاجندة دى. قالت لى. مفيش. بس خفت تتبهدل عالسرير. فحطيتها فى مكان امين.
ضحكت فى نفسى وقلت. ضبط��ك يا خوخة يا خلبوصة. وفى الليالى التالية وبعد تنزهنا نهارا فى الكرنك ومعبد الاقصر ووادى الملوك والملكات ومعبد حتشبسوت بالدير البحرى. كان كلانا تراوده حمى الشوق فى هذه الليالى. توارد حمى. كلانا يلهث دون سبب واضح. كلانا مغتلم ما بين اي ر متصلب و ك س رطب مبلل غارق فى العسل متاهب للانفجار وبصق شلالات من العسل الانثوى الشفاف اللزج اللذيذ عند اول لمسة. كلانا يشعر بجوع رغم تناولنا لتونا الطعام. كلانا يستلقى جوار الاخر وينظر الى السقف بعيون خاوية شاردة. وتعتمل براكين داخل عقله. كل منا تجتاحه براكين من نوع وسبب مختلف. خوخة تتصارع بين كبرياء المراة والام وبين خضوع ورغبة الحبيبة العاشقة المتيمة. كيف بعدما صدتنى ورفضتنى وارادتنا ان نعود الى حدود ما قبل رحلتنا وما قبل الفوربلاى والتعرى وطلاء الجسد والبودى ستوكنج واللينجرى والملابس المثيرة. كيف ستعيد علاقتنا الى سابق عهدها بل كما قالت بمذكراتها الى اروع واجمل من سابق عهدها ستكون علاقة كاملة متوجة اخيرا. واما بركان عقلى فسببه ما قراته بمذكرات خوخة وما شجعنى على لمسها الان مرة اخرى. اخيرا هذا الجسم والروح والعقل سيصبح ملكا لى للابد وبارادة ورضا كامل من صاحبته. ستسلمنى خوخة بيدها الجميلة مفاتيح اخر قلاع وحصون جسدها وعقلها وروحها. سامتلكها قلبها وساقيها ومخها وعيونها ووجهها وراسها ويديها. بعدما كانت خالقتى ساكون خالقها ولن اكون عبدا بعد اليوم. ساكون زوج الالهة خوخة وزوج الالهة اله مثلها. ساتكلم اخيرا وينطلق لسانى بكل حرية وخيال وحلم وعقل يغيظ اقذر مشرفين قمعيين ومتهكمين وغياظين وحاذفين لاجزاء من روايات غيرهم שׁופוני وשׂאמי תונשׂי بمنتدى نسونجى الذى يرفض اللادينية واللائكية والعلمانية والتنوير والحرية وكريتايزنجاوفازلام. ويرفض حرية الحديث عن الاديان والسياسة وذكر لفزجلالا فى القصص الايروتيكية. ويسعى لتسطيح الفكر بتفاهات الجنس والحرية الجنسية مع قمع الحرية الدينية والسياسية وادمية الاعضاء واستقلالهم عن دكتاتورية المشرفين وامراضهم النفسية. لا لשׁופוני لا لمنى2222 لا لשׂאמי תונשׂי ولا لكل الاسماء الخضراء والزرقاء وكلابهم الفوشيا المطبلاتية. لا لقمع الحرية وقتل العقل ومنع الخيال وحذف الابداع فى الدين والجنس والسياسة. ولا لمعاقبة كل من يرد على اساءات שׁופוני وשׂאמי תונשׂי بالايقاف او غلق موضوعاته.
اخيرا ان للقيد ان ينكسر وينتهى المطبلاتية والمعرصين وهشاشة مشرفى نسونجى عبدفتاحتسى تسى المنتدى שׁופוני وحمايتهم لبعضهم واستعبادهم وتركيعهم لكواكب ولسلوى بنت حتحور ولمخلص لكل النساء ولكل اصوات الاستقلال والحق رغم انف زعيمهم זא ליגינד باختصار رغم ثعابين الانترنت العربى السامة فى منتدى نسونجى ومنتديات وفيسبوك ودكتاتوريات الشرق الاوسط. ان مشرفى منتدى نسونجى لا يطيقون الرد عليهم او نقد دكتاتوريتهم وكراهيتهم للخيال انهم هشون ويستعملون سلطاتهم المطلقة لحماية هشاشتهم ودكتاتوريتهم واستعبادهم للناس تماما مثل قضايا ازدراء الاسلام وخدش الحياء وسجن المبدعين. ومقص رقيب שׁופוני البغيض. لن نستعبد بعد اليوم. اخيرا يا خوخة. نحن ايضا سنتحرر. الموت اهون من ان نكون مطبلاتية لשׁופוני او لعبدفتاحلتسى تسى. الا الحرية. اينما يكون العربى والمسلم صاحب منصب وسلطة سواء واقعية او افتراضية تجد المحسوبية والطبقية والدسائس منه ومن شلته وجنون العظمة وقمع حرية التعبير بالدين والجنس والسياسة واذلال واستعباد مرؤوسيه وتجد النفاق والتطبيل والمطبلاتية والمعرصين. والمتعصبين اخوانا وسلفيين وازهريين. الشرق الاوسط مكان موبوء بالعرب والمسلمين وعبيد السعودية والخلايجة وعبيد العثمانيين الجدد والقدامى وعبيد البدو والغزو الاستيطانى التدميرى البدوى . فلا غرابة ان تجد منتدى نسونجى ومنتديات عربية كثيرة هى دكتاتوريات افتراضية مصغرة تقمع الحرية واللادينية والحرية الدينية والسياسية لنقد دينخيرامة والملك خادمحرمين وغيره. هل تعلم لماذا اضطهدنى واغتاظ منى שׁופוני واقتطع من قصتى واضطرنى لكود اند انجليشفريزز بيكوز هى دونت الاو مى تو رايت سكيولار اثيست ليبرال اوبنيانز ان ماى نوفيل. ذيس جددامن سلفيست مزلمبرذرهود שׁופוני. النسونجى الحقيقى يا זא ליגינד و يا שׁופוני وשׂאמי תונשׂי ليس مغرورا وليس سلفيا ولا اخوانيا ولا رجعيا ولا دكتاتورا مستغلا مزايا وسلطات اشرافه الالهية لاذلال الاعضاء والمنافسين وليس حقودا مثلكم. النسونجى الحقيقى يؤمن بالحرية لا التطبيل ولا التعريص ولا الاستعباد. النسونجى الحقيقى يكون ايضا كونفرتوكريستيانيتى واثيست ودايست وسكيولار وله رايه السياسى وعالى الثقافة. الكاتب النسونجى الحقيقى يحب الخيال مهما كان جامحا والحلم ويملا قصصه الايروتيكية ليس بالجنس فقط بل بالكتب والافلام والثقافة والفنون والرياضات الاولمبية ويجعل ابطاله كلهم جامعيين ومثقفين ورياضيين وفنانين. يخلط الجنس بالخيال العلمى والفانتازيا. لان هكذا الحياة ليست جنسا صرفا فقط. بل رومانسية وثقافة وصراعات وحرية وفنون وعلوم ولغات وصناعة وتجارة وزراعة وتاريخ وخيال وسينما ولادينية وسفر واداب وانسانيات ورياضة اولمبية وحريات راى وتعبير وابداع وانتقاد دينخيرامة حريات جنسية وسياسية ودينية وكرتون. الكاتب النسونجى الحقيقى مثقف غربى الطباع يؤمن بالحضارة الغربية و ليس بدوى الطباع ولا عربى ولا اسلامى فلا يمكن ان يمتدح الحدود او ال سعود او الحجاب. ولا يمكن ان يعادى الحرية الدينية والجنسية ونقد دينخيرامة. ولا يمكن ان حقودا يعاقب اعضاء المنتدى الذى هو مشرف عليه اذا ردوا ودحضوا تهافت راى שׂאמי תונשׂי او مقص رقيب שׁופוני او تعيين الطاغية זא ליגינד لهم لقمع كل كاتب مثقف علمانى او عابر او لادينى او ربوبى مثل ديانا احمد واحمد بن تحتمس. الكاتب النسونجى الحقيقى يحترم الحب والرومانسية والنساء ويرى حبيبته الهة وتراه الها ويرى نفسه نبى ورسول امونرع روح العلمانية والحرية والايروتيكا والبورن. اراهنك ان منتدى نسونجى ورغم ادعاء رئيسه זא ליגינד الاسطورة البلطجى الكذاب موظف الامن الوطنى انه يقطن بانجلترا الا انه وשׁופוני وשׂאמי תונשׂי مجرد شباب مصريين رعاع متعصبين سلفيين واخوان مؤهل متوسط ضد الحرية والغرب يجلسون باحد مولات الكمبيوتر وقرروا انشاء وادارة هذا المنتدى بافكارهم الرجعية. هل تعلم ان منتدى ليتروتيكا الامريكى الايروتيكى لديه قسم سياسى ويسمح بحرية نقد السياسة والاديان. هاهو الفرق بين مستنقع العرب والمسلمين القمعيين وجنات عرضها المحيطان الهادى والاطلنطى بامريكا الشمالية اعدت للمتنورين واهل الحرية والحضارة. لن يقصف احد قلمى او يكمم صوتى الصداح التنويرى ولن اسمح لكلب سنيمزلم سلفيستمزلم برذرهود ان يحذف ولو نصف كلمة من كلماتى ورواياتى وكتاباتى او يضعنى فى قمقم ضيق ويقطع لسانى ويدى ويقصف قلمى ويكمم فمى ويمنع صوتى او يجعلنى من المطبلين وكلاب الحراسة الفوشيا للخضر والزرق. خسئت يا שׁופוני يا عبدفتاح تسى تسى منتدى نسونجى. ولن اسمح لرعاع من شعبى العبد لال سعود ولاردوغان ان يتهكموا على كتاباتى وعلى. خسئوا وليتشجعوا على شيوخهم وحكامهم الذين يقودونهم كالماشية نحو هاوية الجهل والفقر والتطرف الدينى. لا على انا من احاول تنويرهم. يقودونهم كالماشية تماما كما يجعل שׁופוני وשׂאמי תונשׂי وזא ליגינד وجواسيسهم الفوشيا والخضر منتدى نسونجى دائرة مغلقة عليهم يهنئون بعضهم ويرقون بعضهم. ويطبلون لبعضهم وينبحون على كل كاتب جديد دخيل عليهم متالق عنهم. ولديهم سلطات رئاسية ملوكية الهية يشتمون الناس كما يفعل المسلمون فاذا رد عليهم الاعضاء اوقفوهم. يرون الأعضاء مجرد ماشية ليس مطلوب منهم ابداء راى او مطالبة بحرية. بل عليهم فقط التطبيل واذا شتمهم المشرف وكلابه الفوشيا او حتى حساباته المتعددة البنية اللون عليهم السكوت والتذلل والانصياع والا فالايقاف والغاء العضوية. لن اسمح لقمئ اخضر الاسم ان يقتل حلمى او يستكثر على خيالى او يريد لرواياتى وخيالاتى ان تبقى حبيسة عقلى وان احتفظ برايى لنفسى. خسئت ايها القمئ الاخضر الاسم انت ومساعدك القمئ مثلك.
وانقلبت على جنبى جوار خوخة المحدقة فى السقف وانفاسها متسارعة تسابق بعضها. وقلبها كالمطرقة وصدرها الجميل وعنقها يعلو ويهبط بانوثة وجمال. واندهشت متفاجئا لما استلقت جوارى هذه الليلة وقد عادت لارتداء البلوزة الفوشيا الدانتيل المحبوكة المزخرفة بزخارف دانتيلية نباتية ذات الاكمام الطويلة والبانتيهوز الابيض شبه الشفاف وهى حافية القدمين. عادت لتغيير ثيابها المنزلية العادية غير الاغرائية التى ارتدتها لتبعدنى عنها طوال الاشهر الستة الماضية. عادت لترتدى لى ما اشتريته لها وما احبه وارضاه. كم تبدو شهية جميلة فى هاتين القطعتين من الثياب. وهى تعلم علم اليقين اننى ساشترى لها سرا وافاجئها كما تفاجئنى دبلتين ذهبيتين منقوش بخط جميل بداخل احداهما اسمى وتركت خانة التاريخ الميلادى باليوم والشهر والسنة مفتوحة ليوم زفافنا حسب تقويم ماما. وبداخل الدبلة الثانية اسم خوخة والتاريخ فارغ ايضا. حركت ذراعى فوق نهديها الثقيلين. ثم انزلته ليستلقى حول خصرها ولم تنهرنى او تعترض. تشجعت ومددت فمى لاقبل خدها. همست لها. وحشتينى اوى يا قطتى الحلوة. همست هى الاخرى. وانت كمان يا روح قلبى. ثم وجدت اللعاب يسيل قليلا من جانب فمها الان. قلت لها. يا ام ريالة بتريلى عليا. اممم قد كده انا لذيذ. ونزلت بلسانى لحست كل لعابها من جنب فمها وفتحت فمها ولحست بل شفطت كل ريقها الغزير. قلت. الللللللللا عسل ياروحى. تنهدت خوخة الهتى الحلوة. ولم تتكلم. فقط دق قلبها بسرعة اكبر. وزاد لهاثها. ونظرت فى وجهها وقد قبضت على كتفيها بيدى الاثنتين بقوة فسبحت بعيونها فى عينى بهيام. وواتتنى نوبة جنون فنزلت التهم جوانب عنقها التهاما بشفتى وهنا علا انينها. وارتعشت بين ذراعى. وصاحت اه اه فجاة واهتز جسدها كله بزلزال 9 ريختر. ونظرت الى ما بين ساقيها فوجدت مثلث البانتيهوز غارقا بشكل مفرط وملفت وغريب بعسلها. لم ادر بنفسى الا وذهبت بين ساقى خوخة ونزلت بلسانى وفمى امص بقوة العسل من على بانتيهوزها. ثم سارعت بجذب استك خصر البانتيهوز وانزلته حتى منتصف فخذيها معريا اجمل ك س فى العالم. قلت لها. وحشتنى موووووت موووت يا اجمل ك س فى العالم. يا خديجة الصغيرة. ضحكت ماما فى ضعف من جراء الاورجازم الذى مرت به لتوها. وقالت. خمس يا واد انت خمسة وخميسة. عينك مدورة. عين الحسود فيها عود. انذنيماوف ثيوس هواتثيوس ويش ذرزنوباور بتوذثيوس. عموما انت كمان وحشته مووووت ووحشت خديجة الكبيرة كمان يا روح قلبى. بكرة هاخلصلك البلوفر التريكو والمفرش الكروشيه اللى كنت عايزه. ونشوف سوا الافلام من تانى وشوية فقرات سباحة توقيعية وجمباز وتزلج فنى وهاعملك احلى اكلتين بتحبهم. صينية قرع عسلى. وكمان يا سيدى بيتزا بالتونة. لما نرجع هاعملك احلى فطيرة عجوة دقتها فى حياتك بالفانيليا بقى وعجوة المغربلين وعجينة البسطافلورا. قلت لها وانا انزل لامص العسل من مصنعه ومنبعه. انتى احلى اكلة يا مثقفة يا جامعية يا فنانة يا طعمة انتى يا خوختى والهتى. ولم تستطع الرد سوى باهة عالية وغنج خفيض لطيف. قلت. بوسة فرنساوية عميقة من بق خديجة الصغيرة. وشفطت شفاه ك س ماما داخل فمى بقوة معتدلة حرصا على الا اؤلمها او اؤذيها. ثم ادخلت لسانى فى اعماق مهبلها العسلى. كتبت عن ذلك فى مذكراتها لاحقا. عود حميد يا رشاد يا احمد. كنا قد اسميناه انا ووالده اسماعيل اسما مركبا لوسامته لم يكن يستحق اقل من اسمين معا. احمد رشاد. عود حميد الى حضنى وحبى. والى ك س ى اجمل ك س فى العالم. كما تسميه. لسانك بداخل مهب لى او عيونك على عيونى. ويداك على جسدى وصوتك فى اذنى. يجعلنى اذوب فى عالم خيالى. ارى نفسى معك انت اغسطس وانا ليفيا دروسيلا. انت يوليوس قيصر وانا كورنيليا او بومبيا او كالبورنيا الخ من زوجاته وحبيباته. ارى نفسى معك نطوف عبر العصور والزمن واجمل اماكن مصر والقاهرة. ونتفرج على افلام السينما المينستريم والبورن الكلاسيكية والحديثة والالعاب الاولمبية الصيفية والشتوية معا كل ذلك بسبب فوربلايك. فماذا سارى وكيف سارى نفسى معك ياترى حين تاتى اللحظة الكبرى واسلم رشاد الصغير عقد قرانه بخديجة الصغيرة. واسلم رشاد الكبير نهائيا وللابد مفاتيح قلبى وعقلى وروحى وجسدى ومصيرى وحياتى لاكون الهته للابد وزوجته وربته وامه وام عياله واكون ملكا له للابد كما انى ملك لابيه اسماعيلى للابد. وكما سيكون ملكا لنعمت الله للابد ايضا. انها ابنتى وكيف اغار من ابنتى واشعر بها قطعة منى. مستقبله معه رغم انه يريده معى. ساكون مستقبله قدر عمرى معه ومعها. وهى تكمل المسيرى. انه يريد رئيستى جمهورية له وليست رئيسة واحدة. طماع وفلاتى يا ريتشى.
مصصت بعمق ولسانى كبريمة تنقيب النفط ينقب عن عسل اجمل ك س بالعالم. شهد خديجة الصغيرة ذات الزن بور والشفاه المتهدلة كالوردة. همست لها اقصد لخديجة الصغيرة ودللتها بلسانى واناملى كما تدلل الفراشة الوردة. فالكاتب والمبدع والقنان والرياضى والعلمانى واللادينى والربوبى كالفراشة مرهفو الحس يحتاجون لجو خال من الحقد والغيرة والدسائس والتطبيل والطبقية والتثبيط والسخرية والاستهزاء وخال من مقص رقيب שׁופוני و זא ליגינד وتقليل الشان للمبدع ولابداعه وعدم التشجيع واعلان الحرب المتواصلة عليه. وليس كما يجرى اليوم بقسم قصص منتدى نسونجى. قلت لها. وحشتينى يا حلوة يا قمورة. قالت خوخة. بالراحة عليها. دى مش قد حبك. قلت لها. انا بادلعها اهو اخر دلع. تنهدت خوخة وضحكت ضحكة خفيفة وضعيفة. ايوه كده عشان تحبك. لحست بتلات الوردة الخديجوية رقيقة جدا ارفع من شرايح البفتيك واتخن سنة شوية من بتلات الوردة البلدية الحمراء. اغرقت اجمل ك س فى العالم عبر العصور فى قبلاتى ولحساتى ولمساتى وهمساتى. وسرعان ما ارتعشت خوخة وانتفض سائر جسدها فى زلزال 9 ريختر جديد. هزة خديجوية. اورجازم خديجوى ممتع وفريد. واطلقت حمولة ضخمة جديدة من عسلها الانثوى. والذى كنت جاهزا وعلى اتم الاستعداد بفمى ولسانى لمصه وشربه وابتلاعه دون ان ادع قطرة منه تفر وتسقط على الملاءة. قالت خوخة فى ضعف وانا مستمر فى المص رغم نضوب العسل واستهلاكه كله فى معدتى. ك. ك. ك كفاية يا رش روش تى. ها موت فى ايد ك. ورافت بها ورفعت راسى عن خديجة الصغيرة العسولة. ولكن لم اشبع من خوخة الهتى الحلوة. وكان البانتيهوز محتجزا الان عند قدميها وقد انحسر مع تحركها وتحركى من منتصف فخذيها حتى قدميها. وحركت خوخة قدميها الان وقد افاقت من وضاءة ما بعد الاورجازم. وحاولت خلع البانتيهوز من قدميها لم تفلح فساعدتها بيدى. واخذت كف قدمها السمين الانثوى الجميل فى يدى. وانا انظر بانبهار اليه والى عيون خوخة. وقلت. كل مدى بتحلوى يا خوخة يا روح قلبى والهتى. يا ماى جديس.
ضحكت وقالت. ده من ذوقك يا روحى. واخذت اشبع نظرى من جمال قدمها ظاهرا وباطنا، كفا واصابع. واظافر. ثم لما اكتفيت امتاعا لنظرى امتعت يدى باللمس والجس والتحسس. ثم لما اكتفيت امتاعا ليدى بدات امتع فمى ولسانى باللحس والمص والتقبيل. قالت خوخة فى دلال. بتحب رجليا اوى انت يا رشروشتى. قلت لها. بحب كل حاجة فيكى جسمك عقلك روحك قلبك حياتك فنك جامعيتك ثقافتك كلك. ضحكت وقالت. عينيك يا قرار انت هتاكلنى هتحرقنى. خمسة وخميسة عليك وعليهم هاهاهاها. ثم صعدت بعدما شبعت من قدميها. قلت لها. يلا اقلعى البلوزة كمان يا خوخة عايز اشوف جمال نهودك الثقال. ضحكت وقالت. ماشى بس بشرط انت كمان تقلع. عايزاك دلوقتى قدامى عريان ملط وحافى زيى. فلما قالت ذلك انتصب رشاد الصغير بشدة. ضحكت وقالت. سمعنى اللئيم ووقف على طول زنهار. اطعت الهتى خوخة الحلوة وتجردت من ثيابى. واستلقيت جوارها وقد تجردت هى الاخرى من التوب الدانتيل الفوشيا ذى الاكمام. استلقينا كعادتنا عاريين حافيين متجاورين. همست لى خوخة بصوت رطب مستمتع. وحشتنى اوى نومتنا عريانين يا رشروشتى. قلت لها. وانا كمان يا خوختى يا روح قلب رشاد. كان ايرى قد استرخى وقالت خوخة وكلانا يغذى عينيه من جسد الاخر العارى والحافى. جميل وهو مسترخى وجميل وهو زنهار. حبايبى الرشادان هاهاهاها. وامتدت يدها واظافر اناملها بخفة الى اي رى المسترخى تتحسسه وتتحرش به وتثيره وهى تهمس. وحشت��ى يا روح قلب ماما. صنع ايديا وحياة عينيا. ماما جابت راجل وز ب ره مهووووول. ثم نهضت وقالت. هانزل اسلم عليه واحشنى المضروب المفعوص ده. قلت لها. وانتى كمان واحشاه اوى اوى وواحشة رشاد الكبير كمان. وقبل ان تنهض الى اي رى امسكت يدها ادلكها قليلا فى يدى واتحسس كل سلمية وكل عظمة فيها. كما تحسست منذ قليل عظم قدميها. ضحكت وقالت. ايه باتمم على كل عضماية انها فى مكانها ولا ايه هاهاهاها. قلت. لا ولكن اعشق كل تفصيلة فى جسدك يا ماما. عظم لحم جلد كل شئ. ضحكت وقالت. مش عارفة حبك الجامد ليا ده هيوديك على فين. خايفة يوديك فى بعد الشر بعد الشر داهية. انا خايفة عليك هتبقى مجذوب خوخة. قلت لها. ده شرف ليا يا حبيبة قلبى وعمرى وحياتى. انا مجذوبك من دلوقتى. قالت لى. يا روح قلبى انت. وصعدت خوخة فوقى وقبلت وجهى وعنقى بقوة وجوع وشوق. ثم توجهت الى صدرى وشعر صدرى. قبلات مجنونة متشوقة. ونزلت بقبلاتها حتى عانتى. كم انت فاتنة يا نيكيد جاديس. Naked Goddess . ثم التقمت رشاد الصغير فى فمها ترضعه وتمصه وكان خجولا هذه المرة مسترخيا رغم انه كان منذ قليل واقفا كالفيلدمارشال. يبدو ان ذلك من كثرة شوقى وشدة اثارتى وترقبى. ولكن مع همسات ماما لرشاد الصغير وضحكاتها ونظراتها الاغرائية وحركاتها انتصب بقوة لم اره فيها من قبل. عندها ضحكت خوخة وقالت. بيضرب لى تعظيم سلام شفت ازاى. قلت لها. طبعا القائدة العليا الكوماند ان شيف للارميد فورسيز. والدفنس مينيستر والبريزيدينت. لازم يضرب لها تعظيم سلام. ضحكت وهى تدلك اي رى برقة ولطف وببطء. وقالت. انا حاسة انه متختخ عن الاول. انت بتاكله ايه. قلت لها ضاحكا. اكلك الحلو يا ماما. قالت. اهااااا. لا واللـه اكلى نفع وتمر اهو. ده ماعادش اسمه رشاد الصغير. ده نسميه رشاد التختوخ. ابو طول وعرض. حاجة تملا العين والبق وال…. قلت لها اقلدها. وبعدين بقى عينك يا قرارة. خمسى. انذانيماوف ثيوس هواتثيوس ويش ذرزنوباور بتوذثيوس. العين والبق وايه. وك س ك يعنى. اجمل ك س فى العالم. احمر وجه خوخة وسكتت. قلت لها. خلاص خلاص يقبرنى الخجول انا. عادت تدلل اي رى الان بيدها وفمها. وهو يملا فمها وتمصه ببطء وتلذذ عجيب وشوق. كان مثيرا منظره فى فمها وهو سمين مثل اي ر مايك رانجر فى فيلم طقوس اورانوس. رايتس اوف يورانوس. وظلت تمتعنى بكل متعة عجيبة بلسانها وتمتع نفسها حتى صحت واطلقت حليبى وفيرا غزيرا فى فم خوخة التى تذوقت واستطعمت وابتلعت كل قطرة. ثم قالت. ااااااح. اممممم جميل. ثم استلقت جوارى. واخذت اقبل خدها وجانب عنقها وهى تهمس لى. وحشتنى اوى اوى. قلت لها. وانتى كمان يا حبيبة قلبى يا مراتى. ضحكت ولم تعقب ولكن بقيت ابتسامتها المسرورة على وجهها دليلا على رضاها على اللقب لقبها الجديد. وانتصب رشاد الصغير التختوخ مرة اخرى فدعكته خوخة حتى اغرق بطنها وهى تقبلنى بحرارة. قالت لى. غدا اريدك ان تعمل لى ماساج وتدليك.
وبالصباح التالى نادتنى خوخة. تعالى يا رشروشتى حممنى.
نحن نقص عليكم قصة خالدة. قصة تجعلكم تعملون العقول والارواح وليس فقط الايو ر كما يريدكم שׁופוני وשׂאמי תונשׂי ان تفعلون. يريدونكم تعملون ايو ركم وتعطلون عقولكم وحرية تعبيركم ورايكم وقيمكم الغربية والسكيولارية والكونفرتوكرستيانيتية. قصة يرضى عنها جبران خليل العظيم ونزار ويرضى عنها جد اند هز مسنجرز اند بروفيتس اند انجلز. يرضى عنها اولجدز اتد اولرلجنز. قصة سكيولارية ابراميكية اثيستية برسيانية انديانية رلجسية فنية علمية ادبية رياضية لغاتية رومانسية تحوى كل شئ. وكذلك جعلنا لكواكب احمد بن تحتمس بيوتيفولسيسيم عدوا شياطين نسونجى. ضباط الايجيبشن ناشونال سكيوريتى اند جنرالانتلجنس שׁופוני وשׂאמי תונשׂי انكشفتم. اعزائى الاوفيسرز بيس فور هو ليف اس ان بيس اند وور فور هو ديكلير وور اون اس. وى ويل نيفر بريفير يو اوفر اور ليبرتى اند كرييتيفيتى. سو ديكرى هوات يوويل ديكرى. يو كان اونلى ديكرى فور ا شورت تايم. ثووس تو هووم ذا كاوردز سيد. انديد ذا بيبول هاف جاذيرد اجينست يو سو فير ذيم. بت ذيس انكريزيد ذير فيث ان سكيولاريزم اند ليبرتى اند اثيسزم اند وسترن سيفيلايزيشن اند اول رلجنز اند زاي سيد “سوفيشنت فور اس از جد اند هوات ان اكسلينت جارديان هى از.
قالت لى خوخة وانا اتفرج على سى بى سى والنهار واتامل المذيعات والكومبارس البنات والمغنيات بافضل الملابس بلا عباءة ولا حجاب. انهم يعطوننا صورة مزيفة لمصر غربية متقدمة بينما ال70 مليون سنيمزلم يرتدون العباءة واللحية والحجاب وهم ضد العلمانية والسفور زاى سابورت سالافيزم اند مزلمبرذرهود.
الحقيقة لم تترك خوخة صغيرة ولا كبيرة الا احصتها فى مذكراتها .. التنويم المغناطيسى ومعالم المدن التى ذهبنا اليها .. وتكاد تكون هذه القصة منقولة بحذافيرها من مذكرات خوخة هذه. كم كنت اود ان استنسخ نفسى واكون مثل احمد فى رواية المصرى الاخير لاحمد بن تحتمس. او ان اعود بالزمن مع لمياء الى فترة الوحدة المصرية السورية بعهد ناصر. واسافر لاتزوج سورية جميلة ومثقفة وعلوية من الاقليم الشمالى.
نبذة عن الاقصر:
الأقصر تلقب بمدينة المائة باب أو مدينة الشمس، عُرفت سابقاً باسم طيبة، هي عاصمة مصر في العصر الفرعوني، تقع على ضفاف نهر النيل والذي يقسمها إلى شطرين البر الشرقي والبر الغربي، وهي عاصمة محافظة الأقصر جنوب مصر، تقع بين خطى عرض 25–36 شمالاً، 32–33 شرقاً، وتبعد عن العاصمة المصرية القاهرة حوالي 670 كم، وعن شمال مدينة أسوان بحوالي 220 كم، وجنوب مدينة قنا حوالي 56 كم، وعن جنوب غرب مدينة الغردقة بحوالي 280 كم، يحدها من جهة الشمال مركز قوص ومحافظة قنا، ومن الجنوب مركز إدفو ومحافظة أسوان، ومن جهة الشرق محافظة البحر الأحمر، ومن الغرب مركز أرمنت ومحافظة الوادي الجديد، أقرب الموانيء البحرية للمدينة هو ميناء سفاجا، وأقرب المطارات إليها هو مطار الأقصر الدولي.
الأقصر تضمّ ما يقارب ثلث آثار العالم، كما أنها تضم العديد من المعالم الأثرية الفرعونية القديمة مقسمة على البرّين الشرقي والغربي للمدينة، يضم البر الشرقي معبد الأقصر، معبد الكرنك، وطريق الكباش الرابط بين المعبدين، ومتحف الأقصر، أما البر الغربي فيضم وادي الملوك، معبد الدير البحري، وادي الملكات، دير المدينة، ومعبد الرامسيوم، وتمثالا ممنون.
يرجع تأسيس مدينة طيبة إلى عصر الأسرة الرابعة حوالي عام 2575 ق.م، وحتى عصر الدولة الوسطى لم تكن طيبة أكثر من مجرد مجموعة من الأكواخ البسيطة المتجاورة، ورغم ذلك كانت تستخدم كمقبرة لدفن الأموات، فقد كان يدفن فيها حكام الأقاليمِ منذ عصر الدولة القديمة وما بعدها، ثم أصبحت مدينة طيبة في وقت لاحق عاصمة لمصر في عصر الأسرة المصرية الحادية عشر على يد الفرعون منتوحتب الأول، والذي نجح في توحيد البلاد مرة أخرى بعد حالة الفوضى التي احلت بمصر في عصر الاضمحلال الأول، خلفا لممفيس او منف او ميت رهينة بالجيزة وظلت مدينة طيبة عاصمة للدولة المصرية حتى سقوط حكم الفراعنة والأسرة الحادية والثلاثون على يد الفرس 332 ق.م
عُرفت الأقصر عبر العصور المختلفة بالعديد من الأسماء، ففي بدايتها كانت تسمى مدينة “وايست”، ثم أطلق عليها الرومان بعد ذلك اسم “طيبة”، وأطلق عليها كذلك مدينة المائة باب، كما وصفها الشاعر الإغريقي هوميروس في الإلياذة، وسُميت كذلك باسم “مدينة الشمس”، “مدينة النور”، و”مدينة الصولجان”، وبعد الفتح العربي لمصر، أطلق عليها العرب هذا اسم “الأقصر” وهو جمع الجمع لكلمة قصر حيث أن المدينة كانت تحتوي على الكثير من قصور الفراعنة.
طيبة هي مدينة متحفية فرعونية قديمة بمصر العليا، وإحدى عواصم مصر القديمة إبان المملكتين الوسطى والحديثة أيام قدماء المصريين.
كانت طيبة (الأقصر اليوم) مركز عبادة رع واهتم أغلب فراعنة مصر وعلى الأخص خلال الدولة الحديثة ببناء المعابد فيها لمختلف آلهة قدما المصريين وأهمها أمون رع . توجد طيبة على الضفة الشرقية من النيل وبنيت عليها العاصمة والمعابد وقصور الفراعنة وكان لها عمدة على مر العصور . كانت تعتبر المعابد خالدة لذلك فكانت تبنى من الأحجار الثقيلة ، ومنها ما كان يسمى بيت المليون سنة وبنيت أيضا من الأحجار ، أما قصور الفراعنة وبيوت السكان فكانت تبنى من الطوب اللبن ، باعتبارها ليست للأبدية . لهذا لم يبقى من قصور الفراعنة شيئا يذكر في حين بقيت المعابد .
اعتبر المصريون القدماء طيبة والشاطييء الشرقي من النيل دار الحياة ففيها يسكنون ويعيشون ويذهبون للتعبد في المعابد المجاورة لهم . واعتبروا الغرب دار الممات فكانوا يبنوا فيها قبورهم . لذلك نجد وادي الملوك في غرب طيبة مع عدد قليل من المعابد . أما المعابد الكبيرة ومن ضمنها الكرنك فكانت في مدينة الأحياء على الضفة الشرقية للنيل.
يوجد في العاصمة طيبة حوالي 14 من أهم المعابد المصرية ويطلق حاليا عليها الأقصر. ومن أشهر آثارها على الضفة الشرقية للنيل بهو الأعمدة بالكرنك الذي شهد تعديلات كثيرة عبر القرون قام بها فراعنة كثيرون مثل حتشبسوت و تحتمس الثالث و رمسيس الثاني وغيرهم ، كما يوجد بجواره معبد الأقصر الذي بناه رمسيس الثاني. . تقع بوابة معبد الكرنك الرئيسية في نهاية شماله ، وأمامها كانت توجد مسلتان أخذت إحداها لباريس بفرنسا عام 1836م ، وهي تزين ميدان “كونكورد” فيها. وفي نهاية شمال المدينة تنتشر مجموعة معابد الكرنك وقد بنيت علي مدى 1500 سنة ، لتصبح أكبر منشأة دينية في العالم . تشتهر ببهو الأعمدة الكبيرة التي يبلغ عددها 134 عمودا. وبها بحيرة اصطناعية من عهد الفراعنة .
وبين معبدي الأقصر والكرنك يوجد طريق الكباش و معابد أخرى . وعلى الضفة الغربية للنيل كانت أرض الأموات حيث توجد المعابد الجنائزية ومئات المقابر ، ومن أكبر وأشهر هذه المعابد الجنائزية معبد الرامسيوم لرمسيس الثاني ويرجع تاريخه للأسرة 19 وبأنقاضه يوجد تمثال ضخم. كما يوجد على الضفة الغربية وادي الملوك و وادي الملكات و دير المدينة وهي مدينة العمال الذين كانوا يقومون ببناء مقابر الفراعنة بالقرب منهم .
ويوجد المعبد الجنائزي للملكة حتشبسوت (معبد حتشبسوت) من الأسرة 18 في الدير البحري غرب النيل ، وهو تحقة فنية معمارية . وقد شيد خلال أوائل القرن 15 ق.م في مكان متدرج فوق منحدر شاهق. وأشهر الآثار في الضفة الغربية وادي الملوك حيث عثر به على مقبرة الملك توت عنخ آمون، وبه مقابر تحتمس الثالث ورمسيس الثالث والرابع والخامس وسيتي الأول، ومقبرة الملك حورمحب وجدرانها مصورة بالنقش البارز.
اتس ذيس سيتى ذات هيتد باى ابراميك فاناتيك اسبشياليمزلمز
وبها فنادق عائمة وعادية مثل الونتربالاس. وسفن نيلية.
معالم الاقصر: بالبر الشرقي: معبد الأقصر، مطار الأقصر الدولي ، معبد الكرنك، متحف الأقصر، متحف التحنيط….. البر الغربي: وادي الملوك، وادي الملكات، معبد مدينة هابو (معبد تذكاري للملك رمسيس الثالث)، معبد الرامسيوم (معبد تذكاري للملك رمسيس الثاني)، دير المدينة (مقر عائلات العمال و الحرفيين خلال عهد المملكة المصرية الحديثة )، مقابر النبلاء، الدير البحري (المعبد الجنائزي لحتشبسوت, ومعابد أخري ..)، الملقطة ، (بقايا قصر أمنحوتب الثالث)، تمثالا ممنون (كل ما تبقى من المعبد التذكاري للفرعون امنحتب الثالث)
******
معالم اسوان
جزيرة إلفنتين ، جزيرة فيلة، جزيرة أنجيليكا ، جزيرة النباتات، محمية سالوجا وغزال، خزان أسوان، السد العالي ، بحيرة ناصر، معبد أبو سمبل ، معبد ادفو، المقابر الفاطمية، متحف النوبة، متحف أسوان (متحف جزيرة إلفنتين)
شاهدنا فيلم The Sender الرائع لروبرت فوجن. وفيلم Snake & Crane Arts of Shaolin لجاكى شان. وفيلم The Killer Meteors. ومسلسلات البروفيتس الايرانية جيسس وابراهام وجوب وجوزيف ومارى. وفيلم Ong Bak. وفيلم حول العالم فى ثمانين يوما لجاكى شان. وفيلم up وفيلم بولت.
******
الفصل الثامن والعشرون — رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر
دخلت على خوخة بالصباح وقلبى يدق بعنف. لقد سبق ورايتها عارية بالكامل مرارا مستلقية بالفراش او مغطاة بطلاء الجسد. ولكن هذه المرة مختلفة ساراها وهى تستحم. وجدت خوخة قد وشمت نفسها وشما مؤقتا فوق النهد الايمن فيرس اوف ذا سيت اورتشير. جد ذرز نو جد بت هيم ذا ايفرليفنج الى هز تشير اكستندز اوفر ذا هيفينز اند ذا ايرث اند ذير بريسيرفيشن تايرز هيم نوت اند هى از ذا موست هاى ذا موست جريت بالعربية. وفوق النهد الايسر لوردز براير اور اوار فاذر بالانجليزية. وعلى الكتفين رموز للانديان رلجنز والبرزيان رلجنز. وورود جميلة واسم جيهوفاه بالعبرية. وانذانيماوف جد ذاميرسيفول ذاكومباشنت بالعربية. كانت خوخة تقف تحت شلال المياه النازل من الدوش. وتتراقص وتدور مثل راقصة الباليه وجسدها العارى الحافى يلتمع من المياه التى تغلفه وتغطيه بطبقة ساطعة مثل الزيت. كنت قد تجردت من ثيابى بالخارج قبل الدخول للحمام واصبحت عاريا وحافيا مثلها تماما. التصقت بها من الخلف واغرقتنى وغمرتنى المياه معها. وانا اقبل عنقها وقفاها. مخللا اصابعى فى شعرها الهندوخليجى الحجرى كشعر الكيفوومان امراة الكهف المبلل والاشد ثقلا ووزنا من المعتاد بسبب تشبعه بالمياه. قلت لها. صباح الخير على ام الخير. صباح الفل يا ست الكل. صباح الياسمين على عيون خوخة الحلوين. ايه الجمال. ضحكت وقالت. صباح النور و البنور على سيد الحور. صباح العسل رشروشتى وصل. وصباح الجمال على رشاد الصغير التختوخ اللى زى الحجر ورا ط ي ز ى ده. قلت لها. ايه الوشم ده رسمتيه امتى ماكانش موجود امبارح. قالت لى. وانت نايم طبعته بيبقى جاهز على ورق ومطبوع. خليت صاحبتى فنانة الوشم تصممه وتجهزه زى الختم او الاستامبا بيقعد 6 شهور تقريبا. ولسه فيه رسومات تانية هتعجبك هابقى اطبعها وقت تانى وفى اماكن تانية من جسمى قدمى مثلا او ردفى هاهاهاها. فيه عبارة نو تو هيجاب. وفيه رسمة لزوجين بيتزلجوا تزلج فنى عالجليد. فيه شعار الالعاب الاولمبية. وفيه حروف من اللغات الامازيغية والسريانية والهيروغليفية واللاتينية والاغريقية والروسية واليابانية والصينية الخ. فيه كمان وشم على شكل علم مصر او علم السعودية او اعلام امريكا وكندا واستراليا ولبنان وروسيا وايران وسوريا والاردن وانتاركتيكا والجزائر والهند والصين واليابان والاتحاد الاوروبى والارجنتين والبرازيل. فيه وشم على شكل اركانجيل جابريال. ووشم على شكل علم الامبراطورية الرومانية وعلم الرايخ الثانى. وشم على شكل وش مارلين مونرو. وشم على شكل وش مديحة يسرى وفاتن حمامة وشادية فى شبابهم. وشم بكلمة هوليوود. وشم بكلمة نيبون انيمشن ومارفل ودى سى كوميكس. وشم باسم موسيقار الاجيال. ووشم باسم نزار قبانى وجبران واميتاب باتشان وجاكى شان وجيت لى. وشم باسم مايكلانجلو. وشم بمصطلحات كيمياء وفيزياء واحياء وفلك. وشم باسامى الهة واساطير مصر والرومان. وشم بقبة جامعة القاهرة. وشم باسم ديكنز واندرو لانج. وشم بحرف الايه شعار اللادينية. وشم بكلمة علمانية. ووشم باسم تشارلتون هستون وجيمس ستيوارت.
قلت لها وانا اضغط واقفش فى نهديها الثقال بقوة وصدرى وبطنى تلتحم بظهرها الجميل تماما. جمييييل يا خوخة.
ثم اضفت. ماعرفتيش حكاية الست الاقصرية النوبية هى وولادها الاربعة اللى كانوا معانا فى الفندق فى الغردقة معانا. قالت لى فى فضول. ايه يا ترى احكيلى. قلت لها. لما كنتى صدادة وتلاجة يا باردة هاهاها. كنت بالف فى شوارع الغردقة ورحت المينا. لاقيت الست دى مع ولادها الشباب الاربعة.
وقصصت عليها ما جرى. ويدى تنزل لتتحسس شفاه اجمل ك س فى العالم. ثم قلت لها. لو انا رئيس لجنة تحكيم مسابقة صاحبة اجمل ك س فى العالم لا يمكن ادي اللقب لحد غيرك يا خوخة. ضحكت ضحكة فاجرة ورقيعة مغرية للغاية. وقالت. ابداع فى الوساخة. شوفوا الواد وسخ وبجح ازاى. ثم قالت لى بجدية. الحقيقة يا حمادة او يا تشاك مانت ليك اسمين دونا عن كل الناس هاهاهاها زى جان جاك او جان لوك. الحقيقة انا محتارة. وكنت خلاص قررت فرمان معاك وفرضته عليك نرجع زى زمان ام وابن وبس. بس انت يا فلاتى يا حليوة مش مخلينى عارفة اطلعك من دماغى. ولما حكيت لى دلوقتى حكاية الست وولادها الاربعة وازاى بدات علاقة الحب والغرام بينها وبين الكبير الجرئ المعتدى الاول وبعدين شافهم واحد من التلاتة وبعدين التانى وبعدين التالت. واتنافسوا واتخانقوا عليها. وبعدين ابتدا التوائم يقل اهتمامهم بالعلاقة. وفضل معاها بس الكبير ساعات والصغير ساعات. وكان الكبير عدوانى وشرس. بينما الصغير لطيف ورومانسى جدا. وحبيته اكتر من اخوه الكبير وقررت تقطع علاقتها بالكبير ويفضلوا التلاتة ابناء مع امهم. انما الصغير فاصبح حبيب وزوج لها كمان. وانها مطلقة او ارملة زى ما قلتلى. لما حكيت لى الحكاية ولعتنى نااار اكتر ما انا. وحمدت ربنا ايثانك جد ان عندى ولد واحد. يا نهار اسود. كان زمانهم قطعونى وقطعوا بعض عليا. ثانك جد ريلى. الحمد لله بجد. مش عارفة يا تشاك يا روحى. انا كنت غبية الست اشهر اللى فاتوا انى سبتك وقطعت علاقتى بيك كحبيب وشبه زوج. ولا انا غبية دلوقتى انى ضعفت تانى. بصراحة انا مش قادرة استحمل بعادك اكتر من كده يا ريتشى. خصوصا اننا بقينا زى المتخاصمين. وكنت حاسة جوايا انى لو فضلت بعيدة عنك هتبعد بجد ومش هاخسرك كحبيب وزوج بس انما كابن كمان للابد. قضيت ايام كتير فى غيابك فى نزولاتك دى لوحدك فى الغردقة خصوصا بقيت اعيط كتير. وانت تقولى مالك يا خوخة مالك يا ماما. عينيكى حمرا ليه. اقولك. حساسية يا حبيبى من الشمس والرمل الظاهر. قلت لها. ماما انا قريت مذكراتك وعجبتنى. قالت فى غضب. ازاى تعمل كده. انت بتتجسس على امك. قلت لها. لا يا خوختى والهتى الحلوة. بس بالصدفة كنتى نايمة ولاقيت الاجندة فى ايدك يا روحى. ماما انا بحبك وعايز اتجوزك. تقبلى تتجوزينى كده بصريح العبارة. قالت لى هامسة مسرورة. اقبل ونص بس انت عارف شرطى ولا نسيته. قلت لها. عارف. نعمت وبابا. مش هنطردهم من قلوبنا ولا من جوازنا بيهم. قالت. شاطر يا ولد. وامتدت يدى ونحن نتكلم لاتحسس ارداف خوخة الثقيلة كنهودها. واتحسس ظهرها. وانا اقبل عنقها من ان لاخر ثم مصصت عنقها بقوة وتركت عضة حب. قلت لها. اعلمك بعلامة فانت ملكى الان. ثم قلت لها. اتذكرين كم وجدنا من نسخة متناسخة الروح لك يا خوخة. خوخة رومانية وخوخة مصرية فرعونية هيروغليفية الاسم. وايضا خوخات اوروبية وامريكية كثيرة خوخة اسمها انجيلا واخرى اسمها اماندا وثالثة اسمها امبر ورابعة اسمها انيت. وبربرا وبريتانى وكارولين وشارلوت وكريستال وداون وديبورا واليزابيث واليانور وجبريللا دوتراوف جبريل وهاناه وهيذر وهيلين ولورا وجنيفر وجوليا وكمبرلى وكارين ومارى وناعومى ومارجريت ومارتا وبيج وراشيل وزوى. وغيرها من يور موست بيوتفول نيمز اسماءك الحسنى. ولك ماى فايف ديلى برايرز يا خوختى والهتى. صاحت ماما ويدى لا تتوقف عن مداعبة شفايف اجمل ك س فى العالم. وزنب وره ومهبله. ثم اطلقت عسلها كثيرا على يدى وعلى ارض الحمام. اخذت الليفة والصابونة وبدات احممها وافرك كتفيها وعنقها ونهودها وظهرها بالليفة وهى مستمتعة. ثم توجهت الى ساقيها من اعلاها الى اسفلها. واردافها وخديجة الصغيرة الوردة المتهدلة ذات زر الورد والبتلات والمهبل الندى العسلى اجمل خديجة صغيرة فى العالم. ثم خطفت منى الليفة وهى تضحك واخذت تفرك جسدى العارى بها كما فعلت انا بجسدها. ليفت كتفى وصدرى وظهرى وبطنى. واردافى وساقى. ثم اولت عناية خاصة بجواهر العائلة رشاد الصغير. لم تستعمل الليفة معه طبعا لحساسيته. بل يدها المصبنة. همست لها. كم انت جميلة يا ماذراوف جد. اند وايف اوف جد. فهمست لى. وكم انت حلو ووسيم يا هازبند اوف جديس خوخة.
انهينا استحمامنا اخيرا. وقبلت خوخة من خدها وفمها. ووضعت ذراعها حول خصرى ووضعت ذراعى حول خصرها وقدنا بعضنا البعض وكل منا يريح راسه قليلا على كتف الاخر الى غرفة النوم. ثم استلقت خوخة على بطنها. واولتنى ظهرها واردافها وباطن ساقيها. وقالت. يلا الماساج بقى يا واد. قلت لها. ماشى يا قمر. واخرجت لى بيدها الجميلة ذات الاظافر الطويلة المطلية بالاوكلادور الاحمر قنينة زيت اطفال جو��سون. واغرقت يدى بالزيت حتى التمعتا وصارتا زلقتين كثيرا وبدات عيونى تتغذى على لحم ظهر خوخة المتغضن المتكتل كالكثبان مع كل حركة لذراعيها او تقلبة لجسدها الممتلئ ال voluptuous وال curvaceous الجميل. قلت لها ارنم وانغم كلماتى كاننى كوران ريسايتر كاننى ابدولباست ابدولسمد يا خوخة يا ثقيلة النهدين يا فينوس يا الهتى السمينة الملفوفة. ويداى مسحورتان منومتان مغناطيسيا وهما تتحركان على ظهرها ببطء واندهاش وانبهار وعبادة. كل هذا الجسد الحلو كان ملكك يا بابا لسنوات طويلة وسنوات. كم احسدك. وكم انت لم تحفظ النعمة التى بين يديك. على كل حال انت الهى ماى جد ايضا مثل خوخة. اننى بطليموس الثانى وانتما والدى الالهين. وانا ايضا اله ربما اله اصغر ماينور جد فابى وامى الهة ابى اله وامى زوجة وام اله. رغم انك اله ظالم اهملتنى انا وماما من اجل المال. لكنك مع ذلك وهبتنى الحياة والالوهية ووهبتنى ورزقتنى خوخة. ووسامتك وربما ضخامة اي رك ايضا. نسيت ان اسال خوخة عن ذلك. سالتها الان وهى مسترخية مغمضة العيون ويداى تتحركان وتدلكان قفاها وظهرها واصابع يديها وخصرها وفوق خصرها وردفيها. ماما ماما هل اي ر بابا اضخم من اي رى ام اصغر منه ام مثله. فضحكت وقالت. ياللرجال. دوما يهمهم الحجم والمقارنات. عموما وبصدق اطمئن انت تشبهه فى ملامحه وايضا فى اي ره. يبدو اننى موعودة بالايور الضخمة يا ثانى رجل فى حياتى. والان هيا اكمل عملك الرائع. انت ماسيور بالفطرة يو ار ا ناتشورال. قلت لها. جميل ورق الجلاش الذى بين الكب كيكتين الهائلتى الحجم. ضحكت وقالت. وصف مفاجيع يا مفجوع. قلت لها. مش ممكن حد يشوف اجمل ك س فى العالم وميبقاش مفجوع يا ام ورق ��لاش. اسمك الجديد. قهقهقت ماما وقالت. مدلعنى اوى انت يا وسخ. واخد بالك من كل تفصيلة. قلت لها. طبعا. بصى فى راسى فيه خريطة تفصيلية وتشريحية لجسم خوخة بجباله وهضابه وانهاره وبحاره واشجاره واعشابه وصخوره وعيونه ورماله الناعمة وكبكيكاته وكواكبه ومداراته وسهوله ومرتفعاته ومنخفضاته وخلجانه. كل بصمة فيه وكل حسنة وكل تضريسة وانحناءة طالعة او نازلة محفورة فى عقلى ومحفوظة فى قلبى. قالت. يا واد يا جغرافى. يا مثقف يا جامعى يا تريية ايدى. تعليمى تمر اهو هاهاهاها. بتموتنى انت باوصافك. عمر ماحد حبنى كده زيك ولا حد غازلنى بالشكل ده. انا خايفة عليك بجد يا رشروشتى. وخايفة من ابوك ومن نفسى. خايفة من حبك الجامد ليا ده يدمر حياتك وحياتى وحياة باباك ونعمت الله. قلت لها. متخافيش يا ماما. قالت. حاملة هم نعمت وباباك هل هيوافقوا على علاقتى بيك وجوازك بيا وتقسيم قلبك وجسمك وروحك وعقلك بينى وبينها وتقسيم قلبى وجسمى وروحى وعقلى بينى وبين باباك. قلت لها. يوافقوا او يتفلقوا يا ماما. قالت لى. ماتقولشى كده على باباك وخطيبتك. بص لو ما وافقوش يبقى اللى بينا انتهى ونرجع ام وابن تانى. قلت لها. يا خوخة متبقيش متشائمة بقى ومتقدريش البلا قبل وقوعه. ده اختبار للحب. لو بابا بيحبك وبيحبنى هيقبل بالامر الواقع. ولو نعمت الله بتحبنى هتقبل طبعا. روقى يا نكدية. دايما بتدورى على النكد انتى يا ماما. هنخش عالجلاش بالتفاح اهو. وبدات الاعب ورق الجلاش او بتلات وردة اجمل ك س فى العالم باناملى برقة من بين ردفى خوخة. تاوهت وسكتت. وظللت الاعبه حتى تندى باحلى عسل واجمل ندى. يا احلى ك س ف الوجود يا ك س خوخة. سارع يا قلبى للمجد والعلياء واطلب يد خوخة هيرا نور الارض وجمع السماء. وارفع عنها ثوب الزفاف وتحته ثوب الخطوبة الاخضر. الذى يخفى عن عيونى هذا السناء البايبليكالى biblical الاثيستى السكيولارى المسطر. ردد خوخة هيرا اكبر يا فؤادى. خوخة عشتار خوخة حتحور تقهر ميهميت واتباعه الجهلة القمعيين الاعادى. خوختى قد عشت فخر المتنورين وربة الماضى والحاضر والمستقبل. عاشت الهتى خوخة المثقفة الجامعية لرشاد ولابيه. وجدت ماما وهى تسمع اغنيتى السلام الوطنى الخديجوى وقد سال اللعاب من جانب فمها واخرجت طرف لسانها تلذذا من غزلى ومن ثقافتى ومن لمسات اناملى لشفاه الجلاش الكسية. وتركت ك س ها قليلا لاتوجه الى باطن فخذيها المدملكين اللحميين الانثويين المغريين جدا تدليكا بطيئا ومتلذذا ثم الى باطن ركبتيها ثم الى باطن قصبتيها او سمانتيها. ثم كاحليها وباطن قدميها الديفاين الجميلتين. فجاة قلبتها الى الامام ولم اعيى بقلب خوختى وما مسنى من لغوب ولا آدنى ذلك. ووجدتها بكل مجدها العارى مستلقية ببهائها وجبروتها وملكوتها وجلالها واكرامها. قلت. كم انت جميلة يا ماما. نظرت الى بتحذير. حبنى كما تشاء ولكن بهدوء وحكمة لئلا يخطف جمالى عقلك يا بنى. قلت لها. حبى لك طوفان وفيضان نيل لا اقدر على التحكم به ولا اعلى السدود يخففه. وان كان قدرى الجنون بسبب حبى لك اذن فليكن. ضحكت وقالت. مجنون. ابنى وزوجى الثانى مجنون. قبلت قدميها فى خشوع وخضوع. وقلت لها. الود ودى ان اقبل هاتين الجميلتين كلما اراك واقفة فى قصرنا المنيف قرب ابى او وسط ضيوفك بحفلاتنا الصاخبة. او فى اى مكان تقفين فيه يا خوخة واركع واسجد عند قدميك واطيل الركوع والسجود يا الهتى الحلوة. قالت خوخة. الم اقل انك مجنون. اياك ان تفعل ذلك وتفضحنى يا ريتشى حمادة. قلت لها. رغم انه امر صعب التنفيذ للغاية الا اننى اقول سمعا وطاعة ساعبدك بالسر يا ماما. لانت وقالت. استلقى بجوارى. كنت طوال الوقت عاريا بعدما خرجنا من الحمام وتنشفنا بالمنشفة البشكير. فاستلقيت الى جوارها. وقلت لها. قسما بك وبروحك وقلبك وجسدك وعقلك وصوتك. قسما بطبخك وفنك النسوى ورسمك وجامعيتك وامومتك ورعايتك لى كما لم يرعانى انسان سواك وسوى بابا. قسما بعلمانيتك وعبورك كونفرجن توكريستيانيتي واثيستيتك ولادينيتك وربوبيتك وحبك لكل اديان العالم الاصلية والحالية وحبك للتاريخ. وقسما بتثقيفك لى وحبك لى. انى اعشقك يا خوخة. اعبدك واحبك حب عبادة. قالت. ايسوير باى ماى برايد اند برستيج وعزتى وجلالى. وقسما بك يا الهى ريتشى انى اهيم بك واذوب بك حبا.
ومددت يدى المس التلين التوامين الكرتين الارضيتين المدارين الفلكيين orbs globes twin mounds الثقيلين. نهدى ربتى الحلوة والهتى خوخة. والمس الحلمة القمية البنية الحلوة وهالتها التى تزين اعلى كل نهد. واقبل خد خوخة وفمها وهى تتنهد وتتاوه بصوت خفيض وخفيف تتلذذ بما افعله بها. وتمنحنى قبلات فمية خاطفة وخفيفة وهى تبتسم وتتمعن بعيونها فى عيونى بهيام واضح وسرور ورغبة ايضا. وشعرها الاسود الفاحم الناعم الثقيل الهندوخليجى الكهفى مسترسل ومتناثر بطوله العجيب ذات اليمين وذات الشمال على الفراش. ثم نهضت من جوارها النعيمى. لادلك واتحسس جسدها من الجهة الامامية. وتحركت اناملى ببطء وبيدى الاخرى اصب قليلا من الزيت على بطنها ونهديها. وفخذيها وبدات التدليك. ثم نزلت بفمى ارضع نهدا نهدا ويد خوخة على راسى تداعب شعرى. وتشجعنى بلمساتها وهمساتها. كمان يا روح قلبى. ويداى تتجهان لفخذيها تدلكهما وحتى قدميها. ثم تعود الى اجمل ك س فى العالم “خديجة الصغيرة”. ضحكت ماما وقالت. ليتل خديجة مجنناك مش كده. قلت لها. حبيبة قلبى خديجة الصغيرة والكبيرة. اولد ويانج وليتل وبيج وجونيور وسنيور. ونزلت بفمى اقبل شفايف ليتل خديجة وزنب وره ومهبله. وامص والحس وادخل لسانى الى اعماق مهبل ماما الندى العسلى.
تاوهت ماما واطلقت عسلها الوفير الغزير الذى ابتلعته كله. قلت لها اخيرا. احلى من العسل والحلاوة الطحينية. فطيرة ذرة مهبلية. ونهضت واخرجت من درج الكومودينو المجاور للفراش علبة قطيفة زرقاء. واخرجت الدبلتين. ووضعت دبلة ماما التى عليها اسمى فى خنصر يدها اليمنى. واعطيتها الدبلة الاخرى التى عليها اسمها لتضعها فى خنصر يدى اليمنى ايضا. قلت لها. مبروك خطوبتنا يا روح قلبى وعقبال كتب الكتاب والدخلة. قالت لى ايه المفاجاة الحلوة دى يا روح قلبى. انت مجنون فعلا ومش هتجيبها البر. قلت لها. مجنون بحبك يا روحى. طب مش الاول نقرا الاوبنينج لو بابا موجود كنت خليتك تقراها معاه. بس معلش نقرا سوا انا وانت من اول انذانيماوف جد ذا ميرسيفول ذا كومباشنت لغاية نور اوف ثووس هو وينت استراى. وقرانا الاوبنينج معا وختمنا بكلمة الرذبوندنج او الانسرينج. اند وى وايبد اوار فيسيز وذ اوار هاندز. نهضت خوخة وبدات تمص اي رى حتى اطلقت حليبى فى فمها وعلى وجهها. وابتلعت خوخة كل قطرة بشراهة.
واستلقينا فى حضن بعضنا بعض الوقت. فى الايام التالية لنا بهذا الفندق الاقصرى. تكرر ما فعلناه اليوم. استحمام وتدليك ولحس اجمل ك س فى العالم ومص رشاد الصغير واحيانا يضاف ريمجوب او تيتجوب او فووتجوب.
ذات يوم حكت خوخة ساعتها الثمينة الانثوية الصغيرة المرصعة بالماس. فظهرت لمياء فى لمح البصر او اقرب. وقالت. صباح الخير يا خوخة اخبارك ايه واخبار ريتشى ايه. كنت اتلصص عليها بعدما اخبرتها اننى سانزل لجلب بعض التذكارات وساعود بعد عدة ساعات. لكننى لم انزل فقط تظاهرت بالنزول وغلق الباب واختبات. كنت اعلم ان خوخة تنتظر نزولى بفارغ الصبر لتستدعى لمياء. نظرت الى لمياء وقلت. بنت الذين تزداد جمالا وبهاء. من كثرة عشاقها من الرجال عبر العصور والبلدان على ما يبدو. قالت خوخة. تمام انا عايزة منك خدمة يا لمياء. قالت لمياء. اؤمرينى يا حبيبتى. قالت. شكرا يا ذوق. انا عايزاكى تروحى القصر بتاعنا وتجيبى من دولاب هدومى فستان فرحى على اسماعيل ابو رشاد. ضحكت لمياء. خير. ايه السبب. قالت خوخة. بلاش يا لمياء مش عايزاه. قالت لمياء فى غموض. خلاص خلاص يا خوخة متزعليش كده. انتى حمقية ليه بس. عموما حاضر يا ستى. دقايق وراجعة لك بيه. واختفت لمياء بعدما رددت كلماتها الشهير انذانيماوف ثيوس هواتثيوس ويش ذرزنوباور بتوذثيوس. ثم مرت نصف ساعة قبل ان تظهر مرة اخرى. تحمل فستان فرح ماما على بابا ومعه طرحته وتاجه. قالت لمياء وهو تردد الكلمات. مبروك يا خوخة. وغمزت بعينها. وتساءلت وايضا خوخة تساءلت هل تعلم لمياء شيئا ام ماذا. لم اهتم للتاكد من ذلك. لكننى ذهبت الى باب غرفة الفندق وفتحته واغلقته. وركضت بسرعة لارى خوخة تخفى الفستان بسرعة داخل الدولاب. وانتظرت حتى انتهت من اخفائه. لقد اوهمتها انى قرات جزءا من اجندتها فقط وبالتالى لا اعلم شيئا عن اخر فقرة عن ارتداء ثوب الزفاف. واحضار لمياء له. وقفت خوخة تخفى ارتباكها ببراعة وتستقبلنى وانا داخل وقالت. اهلا بك يا حبيبى. فى تلك الليلة نمنا نوما عميقا ولم يسال احدنا الاخر عن الغد. وبالغد خرجت امى لبعض المهام وتركتنى مفردى بالغرفة. وعادت بعد قليل بكيس اسود قالت انه يحوى بعض البرتقال لان البرتقال الذى تعشقه واليوسفى نفذا. ثم جاءت لتستلقى جوارى قليلا. لاحقا علمت ان بالكيس بالفعل برتقال ويوسفى. ولكن معه شئ اخر ايضا. كانت خوخة ترتدى هذا اليوم فستانا شبه محبوك ويصل لاسفل ركبتيها. لونه اسود وملئ بالورود الكبيرة. وشعرها صففته على ما يبدو عند كوافير. ضفائر رومانية وصنع لها منها طوقا او تاجا او اكليلا حول راسها. روعة. يشبه فستانها وملامحها فستان وملامح مونيكا بيلوتشى ولكنها اسمن من مونيكا قليلا. وشعرها بالطبع اثقل واطول بكثير من شعر مونيكا. لم اكن احبها ان تصبغه ابدا. ولكن احيانا كنت احبها ان ترتدى باروكة شقراء مجعدة قصيرة تخفى تحتها شعرها الطويل بعناية كانه غير موجود لتبدو مثل مارلين مونرو. حتى ترتدى مثلها تاييرات او بلوزات وبناطيل او فساتين طراز الاربعينات والخمسينات مثلها وبيريه.
نمنا بهناء هذه الليلة وهذا اليوم لم تطلب منه الاستحمام معها ولم تستحم اصلا. وكذلك امتنعت عن طلب مساج منى او التعرى جوارى. اعجبنى احتشامها جوارى بالفراش ايضا وارتداء بيجاما ساتان زرقاء سماوية. كانت كالملاك. وفى الصباح سارت الساعات الاولى فى ثرثرة لطيفة بيننا. ثم نهضت ماما وقالت لى. اخرج خارج الغرفة وتجول قليلا بالاقصر ثم تعال بعد ساعة. قلت لها. لماذا. قالت خوخة. اين السمع والطاعة لالهتك. احيانا تكون متسلطة وقيادية. قلت لها فى رضوخ واستسلام. سمعا وطاعة يا مليكة حياتى يا الهتى الحلوة. ونهضت وانصرفت. لما عدت بعد ساعة هالنى ما رايت. كانت خوخة فى انتظارى مستلقية فى الفراش وترتدى فستانا او ثوبا فرعونيا طويلا من الكتان المكشكش الابيض شبه الشفاف تفصيلته مثل تفصيلة فستان نفرتارى زوجة رمسيس الثانى بحذافيرها. وتضع التاج الفرعونى لنفرتارى بالكوبرا والطوق الذهبى وشعرها مضفر كالمصريات القديمات ومشبوك به اسطوانات نحاسية صغيرة. وفى قدميها صندل ملكى فرعونى. لما راتنى منبهرا مشدوها صامتا قالت ضاحكة. ايه رايك. قالت. وهل يكون لى راى فى ذلك يا خوخة. انت الهة من قبل ومن بعد يا رائعة. يا بختى بجد. انتى كتير عليا. قالت. متقولش كده يا اجمل راجل شفته فى حياتى. تعالى جنبى. وخبطت بيدها على الفراش جوارها. هرعت الى جوارها وانقلبت على جنبها لتاخذ��ى فى حضنها. ما اجمل جسدك يا ماما. وما انعم واجمل هذا الثوب. والكحل فى عيونك. وغمرت وجهها وشفتيها بالقبلات.
شاهدنا فيلم A bridge too far. اكلت خوخة جبنة رومى وزيتون اسود.
الفصل التاسع والعشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر
حركت خوخة لسانها على شفتى مرارا ثم فتحت شفتى فادخلت لسانها بقوة وعدوانية داخل فمى. وبقينا فى قبلات قوية لوهلة.
ثم قالت لى. استنى هغير هدومى لهدوم مناسبة واجيلك. وبالفعل غابت خوخة بغرفة جانبية بجناحنا الفخم جناح شهر العسل بالفندق الاقصرى. وعادت لتبهرنى مرتدية فستان فرحها وزفافها على بابا. لمعت عيونى فرحا وعلمت معنى ذلك. قالت لى. مبروك يا عريس. وقلت لها. مبروك يا عروسة. واطلقت زغرودة قوية وطويلة. لاول مرة اسمع زغرودة ماما. قوية وحلوة وطويلة مثلها. قالت لى. الليلة ليلة دخلتى ودخلتك عليا يا حبيب قلبى. قلت لها. اخيرا يا خوختى الحلوة. قالت لى. اخيرا يا روح قلب خوخة. قلت لها. اخيرا رشاد الصغير هيدخل جوه خديجة الصغيرة. قالت. اه تصور. قلت لها. جميل الفستان عليكى يا ماما. ودنوت منها وضممتها الى صدرى بقوة وذراعى ملتفان حولها وخلفها. وانا امسح على ظهرها او على ظهر الفستان بيدى. قالت لى. هذا فستان فرحى انا وابوك. قلت لها. لائق عليك يا ماما كانك اشتريته اليوم. او كانه صنع اليوم. لم يصغر عليك او يضيق. ولم يتمزق او يهترئ بفعل السنين. قالت لى. احبك يا ابن اسماعيل وشبيه اسماعيل. قلت لها. من شابه اباه فما ظلم. ولم اتضايق بل بالعكس. وشعرت انى بقدر انى وبحجم امى واشبعها وارضيها عاطفيا ومن كل جانب. رقصت مع ماما قليلا وابدلنا دبلتينا من خنصر يمنانا الى خنصر يسرانا. وتناولنا بعض شربات الورد الذى اعدته ماما على المائدة. وتبادلنا الاكواب. فككت سوستة ظهر الفستان. انزلتها لاسفل. وبدات خوخة تنزل فستانها وتقشره تقشيرا عن جسدها وتنزع الطرحة والتاج من فوق شعرها. فوجدتها عارية تماما تحت الفستان الا من البانتيهوز الاسود الشبكى. جلست وجلست جوارى. وانحنت تغرق خدى بقبلاتها. وجذبت بانتيهوزها حتى تجردت منه وخلعت معه كعبها العالى الكلاسيكى. وتجردت من ثيابى. قلت لها. يا خوخة احسنت الاختيار ان نتزوج ونقيم علاقتنا الكاملة فى مدينة اجدادنا وعاصمة بلادنا. قبل البطالمة رغم كونهم ودودين وحافظوا على ديانتنا العظيمة وتحررنا ومصريتنا. وقبل الرومان. والبيزنطيين. وقبل الغزو الاستيطانى العربى الغاشم الارابكونكويست.
قالت لى. امممم. تعال يا ريتشى. لقد نفد صبرى. لا اريد لحسا ولا مصا لا كونلنجوس ولا بلوجوب. اريدك بداخلى الان. مشتاقة. انا رطبة وخديجة الصغيرة غارقة فى عسلها دون حاجة للمزيد. هيا يا حبيبى. فتحت ساقى خوخة ورفعتهما عاليا وقبلت قدميها مستاذنا بالدخول لقدس اقداسها. ومعبدها وتمبل كاابا. وتموضعت بين فخذيها. اخيرا ساضاجع الهتى واذوق عسيلتها وتذوق عسيلتى. وقبضت على اي رى المنتصب بقوة كالحجر. وفركت راسه فى شفاه ك سها الرائع اجمل ك س فى العالم. تاوهت ماما ولم تمنعنى هذه المرة. اخيرا يا خوختى. فركت رشاد الصغير فى خديجة الصغيرة.
وبدات ادخل اي رى فى ك س ماما. وكاننى فى حلم. لا اصدق ان ذلك يحدث. اخيرا يا ماما يا زوجتى الحبيبة سمحت لى باستلام مفاتيح اخر قلاع وحصون ومدن جسدك وعقلك وروحك. الان افتتح واغزو اجمل ك س فى العالم. كم احبك. وتاوهنا معا ونحن نحس باجمل متعة فى الوجود. قلت لها. متى كانت اخر مرة دخل اسماعيل الصغير الى اعماق خديجة الصغيرة. ضحكت خوخة وقالت. لن اخبرك. قلت لها وانا ادفع اي رى ليدخل بالكامل مخرجا اهة لذة منها. اراهن ان ذلك كان من زمن بعيييييد. قالت وهى تتاوه. احلم. ولما ارتطمت بيضاتى بط ي ز خوخة. نزلت بوجهى الى وجهها. وقبلتها فى فمها بعمق قبلة فرنسية. قلت لها. بحبك اوى حب عبادة يا خوخة. تنهدت وقالت. وانا كمان بموت فيك يا روح قلبى يا ريتشى. وشعرت بيديها وذراعيها تلتفان حول ظهرى. قلت لها وكل منا يلتقم قبلة من فم الاخر بين دقيقة واخرى. اخيرا يا خوخة رجعت لبيتى الحقيقى ومعبدى وماى موسك. قالت. حاسس بايه يا ريتشى. قلت فرحا مثل طفل منحوه محل الحلوى باكمله. جمال ما بعده جمال يا ماما. قالت. خليك فى حضنى شوية متتحركش. هو دخل بيته خلاص. رشاد الصغير بيسلم على خديجة الصغيرة اللى سلمته مفاتيح مدينة الملاهى ديزنى لاند وبياخد حصونها وقلاعها قلعة قلعة. ولا متضايق. قلت لها. لا يا ماما. مش متضايق. انا فى حضنك و اي رى فى ك س ك. بالعكس انا باستطعم وباتلذذ بكل لحظة دلوقتى. قلبى بيدق بسرعة اوى اوى هيطلع من صدرى. لانى مش مصدق. حتسس انى فى حلم او وهم. قالت. لا يا صدق ونص يا حبيبى. انا من النهارده ملكك بتاعتك وللابد. وده مش هيتغير ابدا. قلت لها. تحيا خديجة الكبرى وخديجة الصغرى وخديجة لاند. ضحكت وقالت. خوخة لاند لو سمعت. معقولة المفعوص اللى كان فى بطنى. واللى كان بيبى قد النملة برضعه من بزا زى وبالبزازة. وشفته بيكبر قدام عيونى واعلمه واثقفه دلوقتى بيتمعنى وبقى له ز ب ر كبيررررر بيني كنى بيه فى ك س ى. قلت لها. دنيا بقى. هاهاهاها. ضحكنا وقالت. طب يلا يا غلباوى وانا كمان غلباوية. احسن المتفرجين هيهزقوا. وانت كمان ز ب ر ك ينام وتبقى مصيبة. قلت لها. Never ابدا يستحيل ينام وانا ��ربك مش جواكى حتى يا خوخة. انت الهته وهو عبدك يورورشيبر. وبدات اتحرك وادخل واخرج ز ب رى من داخل اجمل ك س فى العالم ك س خوختى ماما الحلووووة. قالت. ااااااااااه اممممممم ااااااااح بس عرفت ازاى تدخله وتستعمله كده يا مفعوص انت مع انى اول بختك. قلت لها وانا الهث واتلذذ بدخول وخروج اي رى من ك سها الرهيب. معك غريزتى تملى على. ثم انت تسيطرين على عقلى بالوهيتك يا مدام خوخة. وتحركينى كالماريونيت فكيف تتوقعين ان اجهل كيفية تحقيق اهم حلم واسمى حلم فى حياتى. الالتميت او الحلم السامى والحلم الاعلى فى حياتى. وسحقا للوصاية ومقص الرقيب واعداء الحرية والخيال وقتلة الحلم وحاظرى الكلام بالدين والجنس والسياسة. سيسقطون وينهزمون مهما طال الزمن. ثم بدات اطعن ك س خوخة بقوة. كان احساسا خياليا اسطوريا لا يمكن وصفه باى لغة. اند اوفكورس لانجويدج اوف كوران الداعشية تفشل فى الوصف.
قبلت سمانة خوخة وقدمها السمينة ذات الكف السمين العريض المثير وانا امتع اير ي بكل جنبة من جنبات مهبل ماما وكل تعريجة وكل لذة تنتظرنى على كل ملليمتر مربع من جدران مهبلها الرائع الناعم السماوى الالهى. واتامل وجهها وتاثير غزو وفتح اير ي لك سها عليها. وهى بالمثل تراقب وجهى املة الا يخيب املى وسرها رؤية المتعة والتلذذ الهائل على وجهى. كانت تخشى ان تكون اول تجربة لى مع النساء فى حياتى مخيبة لاملى او مفتقرة للمتعة المطلقة الهائلة. قلت لها. انه ضيق وحلو. ولذيذ. مخلوق من اجلى خصيصا. كالمفتاح فى قفله المناسب. كانت خوخة الان تغمض وتفتح عيونها. وهى تتاوه ولا تتكلم. كانت كالمحمومة. لقد سمحت لابنها باقتحام قدس اقداسها ومعبد لذتها ومحراب رغبتها. دون حياء. يا لها من عاهرة. قالت فى نفسها. لكن ابنها يراها الهة ويقدسها ويسبح بحمدها.
ومددت يدى وتناولت يد ماما اقبلها بخشوع وتقديس وتسبيح. وادخل اصابعها الانثوية الطويلة ذات الاظافر الطويلة المطلية بالاوكلادور الاحمر. وانا اغمس رشاد الصغير فى اعماق خديجة الصغيرة الحلوة. وانا مسرور لرؤية المتعة الخالصة والتلذذ على وجه ماما. ابنك يا خوخة اصبح رجلا ويستطيع امتاعك ويمكنك الاعتماد عليه كزوج واب لاولادك الجدد.
ثم بتفاهم مشترك قلبتها لتصبح ساجدة على يديها وركبتيها بالوضع القططى. ونزلت لاقبل ظهرها الجميل. واردد. كم اعبدك يا ماما. يا خوختى الحلوة. وامسكت باير ي وفركته على شفاه اجمل ك س فى العالم. وانا لا اصدق حظى الحسن. انا اسعد رجل او شاب او مراهق كيفما تسمينى فى العالم. اتزاوج مع اجمل امراة فى العالم. واحقق حلمى الذى انتظرته طويلا وسعيت اليه طويلا. وكاد يضيع منى ويصبح مستحيلا اكثر من مرة خاصة خلال الشهور الستة الماضية. والان صهوة الهتى خوخة ملك يدى وصهوتى بعد قليل ستكون ملك يدها. وتحسست ردفى امراتى وامى خوخة بحنان واعتزاز وكذلك ظهرها وبدات باير ي ني كا بطئ الايقاع لنتلذذ ببعضنا بهدوء وحنان ونعبر عن غرامنا فالوقت امامنا طويل ولا حاجة للتعجل. ونحن نود لو تطول ممارسة الحب بيننا الى ابد الابدين دون توقف ولكن ليس امامنا سوى محاولة اطالتها لاكبر قدر ممكن من الوقت. وخللت يدى فى الليل الطويل الفاحم الطويل الناعم الثقيل الذى يغطى راس خوخة وينساب بعضه على ظهره ويتدلى من حول كتفيها نحو الملاءة والفراش. عالم لوحده وجنة وكوكب احلام ابنوسى اهيم فيه واجول بلا نهاية. اخيرا التحمت بك يا ماما يا حبيبة قلبى وشريكة حياتى ورفيقة دربى للابد وصرنا جسدا واحدا وروحا واحدة وقلبا واحدا وعقلا واحدا. وانا اغمس اي ري فى اعماق مهبلك وادخل به واخرج اتذكر كل لحظة لى معك يا اغلى انسانة منذ كنت طفلا حتى اليوم. كل لحظة لى معك حلوة وانت تقراين لى وانت تطعميننى وانت تغمرينى بحنان المراة الام الانثوى للغاية. وانا اغمس اي ري فى ك س ك يا ماما اعيش كل سفرنا عبر الزمن والاماكن فى لحظة واحدة ودون لمياء ودون ميكروباص الغرام. اعيش معك بعهد الرومان والبطالمة والبيزنطيين. اعيش معك فى الولايات المتحدة ولندن واوروبا بالقرون التاسع عشر والعشرين والحادى والعشرين. اعيش معك كل الافلام والالعاب الاولمبية التى شاهدناها والكتب التى قراناها. واعيش معك رحلتنا الطويلة هذه عبر مصر وانا امتع جسدى بجسدك واني كك بقوة يا خوخة. اشهدى يا اقصر حبنا وغرامنا يا مدينة تحقق احلامى وزواجى بحبيبتى الغالية خوخة. كانت خوخة تتاوه ولا تتكلم تتشرب كل لحظة من غرامنا ودخول وخروج ز ب ري من والى داخل ك س ها ومهبلها. مغمضة العينين تتلقى كل متعة ولذة قوية وشديدة ومبرحة اهبها لها وارزقها اياها باي ري الضخم. وقد سال عسلها على اي ري فحين يخرج تمسك به خيوط كشبكة العنكبوت من لعابى المنوى التمهيدى ومن عسلها المهبلى التمهيدى ايضا. كنت العق شفتى تلذذا من العجائب الممتعة التى الاقيها ويلاقيها رشاد الصغير داخل سرداب اللذة الخديجى الرهيب سرداب خديجة الصغيرة الضيقة الفم المتهدلة الشفاه ذات زر الورد على راسها الحليق. ما هذه الربة والالهة يستحيل ان تمنحنى امراة سواها ما تمنحنى اياه من سعادة ولذة امس واليوم وغدا. اليوم نمارس الحب الكامل اي ر فى ك س بثوب الزفاف وغدا بالسارى الباكستانى او الهندى او بثوب نفرتارى الرائع الذى ارتدته لى اليوم وبعد غد بالكيمونو الصينى او اليابانى. وبعد بعد غد بالكورسيه وحزام الجارتر garter belt والجوارب الطويلة الشفافة او القوس قزحية او المخططة بلونين او البودى ستوكنج. استمتعنا لثلث ساعة اخرى بالوضع القططى. ثم استلقيت على ظهرى. وبتفاهم مشترك ايضا جاءت خوخة فى ضعف وهيمان وجلست مدخلة بيدها اي ري اير ابنها وزوجها الثانى ثانى اي ر فى حياتها يدخل الى ك سها. وتاوهنا معا فى استمتاع فى وضع راعية البقر. بقى لنا وضعان قبل صافرة نهاية الجولة الاولى من الس��اق الممتع. وضع راعية البقر المعكوسة ووضع الكادلنج او الملعقة او الجنب للجنب. اخذت خوخة تبتسم فى تواضع ابتسامة يمكن وصفها بانها باطنية ضمنية داخلية تدل على خجلها وسرورها واستمتاعها فى وقت واحد. قلت لها. هاه مبسوطة يا ماما. قالت. اوى اوى يا حبيب قلبى. انا عمرى ما حسيت بمتعة زى كده مع بابا. يمكن عشان اللى بنعمله تابو ومحظور وحرام فى معظم المجتمعات. بس انا حاباه وحاساه احلى حاجة حسيت بيها. وبدات خوخة تصعد وتهبط فوق اي ري. ونهودها الثقال تتارجح بوقار مثل الفاكهة الناضجة. ولففت ذراعى حول ردفيها وظهرها الجميل وجسدها السمين. ونظرت فى عيونها نظرة ذات معنى. فعرفت ما اريد. وانحنت ليتدلى امام نهودها الثقال كعناقيد العنب عند فمى فالتقمتها. وقدماها الجميلتان ملتصقتان بفخذى. قلت لها. ك س ك حلو يا ماما. احمر وجه خوخة وهى تحاول استيعاب وتقبل وهضم فحش العبارة مقترنة بماما وغرابتها ويقولها لها ابنها وهو يني كها. ثم قالت بصوت خفيض يكاد لا يسمع. انا سعيدة انه عجبك يا روح قلبى. وانت كمان ز ب رك روووعة. ربنا يخليك ليا وميحرمنيش منك ابدا. قلت وانتى كمان يا ماما. كم احببتك طويلا لسنوات واخفيت ذلك وحفظته فى سرى حبا عذبنى. ارجوك لا تتركينى. قالت. يستحيل ان اتركك الموت اهون وانت تعلم. اتمنى الا تملنى انت وتتركنى. قلت. Never. وحملتها بيدى على ردفيها الثقيلين. وبدات ارفعها واخفضها ثم نهضت بنصفها العلوى عنى اخيرا لتعود للوضع الراسى فوق جسدى الافقى. وبدات تعلو وتهبط بنشاط وهمة ونهداها الثقيلان يتارجحان بوقار وهيبة. وهى تلحس شفتيها وتغمض وتفتح عيونها لتنظر الى بثبات ورغبة مشتعلة لم ار مثلها من قبل فى عيون خوخة حتى فى اعتى لحظات الفوربلاى بيننا. بدات تتجرا بعد خجلها وقالت. ز ب رك حلو مووووت يا رشروشتى. انت حاطط عليه ايه ؟ عسل ؟ قلت لها. حاطط عليه حبى وغرامى وهيامى بيكى يا احلى الهة وست وماما. ضحكت ضحكة جن سية وقالت. اه عشان كده بقى. وحواجبها الرفيعة تزيدها جمالا فوق الجمال. وعيونها الكحيلة الكحل المصرى. تخدرنى تنومنى مغناطيسيا. ووجهها المتشكل حسبما توجهه اللذة التى مصدرها اي ري يسعى ويغزو داخل مهب لها. شديد الجاذبية. اكل هذا اصنعه بامى من خلال هذه الممارسة البسيطة. لا. بل اننى امتعها وهى تمتعنى بثقافتنا وجامعيتنا وحبنا للتاريخ والفنون والرياضة والسينما والعلوم والعلمانية واللادينية والتنوير. وقرطها يتارجح برقة وجاذبية. وانا امرر يدى على بطنها وسرتها الحلوة. ثم غيرت خوخة الوضع واولتنى ظهرها قليلا لم تحب الاستمرار فى اعطائى ظهرها تريد ان ترانى. كذلك جربنا وضع الملعقة قليلا ثم قررنا العودة للوضع التبشيرى. وفيه صحت وانا اطلق حليبى وفيرا غزيرا فى اعماق ك س ماما وانا اشعر بلذة عجيبة رهيبة لم اذق مثلها فى حياتى. وماما تغنج بقوة وصوت عال هائل وقد دخلت ايضا فى متعة غير مسبوقة معى. قلت لها. من الان فصاعدا لن اطلق حليبى الا فى فم خديجة الصغيرة اجمل ك س فى العالم. قالت. علق وقعدوه على وتد قال ده يوم اللى بتمناه. ثم ضحكت. قلت. انتى فجرتى اوى يا خوخة. بقيتى شرم وطة وبجحة. هاهاهاها. قالت. البركة فيك يا خويا.
نقرا الام لمكسيم جوركى واعمال جوجول. وشاهدنا فيلم New Legend of Shaolin و Interstellar. “حين نعود الى القصر” قالت لى خوخة مكملة انها ستصنع لى جوافه باللبن بخلاط مولينكس.
تاكل ماما بعد لقائنا الاول كشرى عدس اصفر وباذنجان مقلى بالخل والثوم وبعض سلطة الطماطم والخيار والبصل بزيت الذرة والخل وجوارها طبق مسقعة بنهم غريب. قلت لها ضاحكا الان عرفت من اين اتى نهمى لهذه الاكلة. قالت لى بفم ملئ بالكشرى. مش عايزنى اعوض ولا ايه. المجهود اللى اتعمل والعسل اللى خلتنى انزله يا واد مش قليل. انا جعانة اوى مش عارفة ليه. قلت لها ضاحكا. كده يبقى بعد كل مرة اني كك فيها يا ماما هتاكلى كشرى عدس اصفر ومسقعة. هيبقى طقس وشعيرة ريتشى وخوخة او تشاك وخوودى. هاهاهاها. عموما الف هنا وشفا على قلبك يا عروستى ومراتى وحبيبتى. عوضى عوضى عشان لسه فيه جولة تانية. رفعت ماما راسها عن الطعام وقالت باندهاش. تانى يا واد مشبعتش ولا زهقتش. ولا تعبتش. قلت لها. Never. تنهدت وهى تكمل طعامها وقالت. طيب اكمل اكلى انا بقى واجى نكمل ضحك ولعب وجد وحب. المرة الجاية انا لازم اكلى فرخة او سمكة احسن كده هاهنج منك. رجعتنى شباب تانى يا ريتشى وبقالى شهر عسل جديد من جديد ورغبة نارية مالهاش نهاية ولا اخر.
قلت لماما وانا اتذكر شيئا. لولو دى عجيبة فعلا. قالت خوخة تتظاهر بعدم معرفة لولو. لولو مين ؟ قلت لها. لمياء يا ماما. قالت فى غيرة. اهاااا المزغودة. قول لى المزغودة اعرف على طول. مالها يا سى روميو يا دون جوان العصر والاوان. يا كازانوفا الارض والكواكب وكل مكان وزمان. وفلاتى الدنيا والاخرة والالهة والملايكة والجنيات والعمالقة والاقزام والمحارم والتوائم والساى فاى والفانتازيا والتنويم والانس والجان. والزواج المختلط بين الاديان وبين البلدان انترفيث وترانسناشونال مارياج. ضحكت وتجاهلت تهكمها وقلت. نسيتى تكتبى فى مذكراتك ازاى سافرت بينا بسفينة فضاء او مكوك لكوكب شبيه بالارض فى جوه وازاى بعض رجال الكوكب حبوكى يا خوخة وحبوا لمياء انتى صديتيهم ولمياء ما صدقت بقى وكالتهم كلهم هاهاهاها.
الفصل الثلاثون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر كان يومنا يوم جمعة ومارسنا الحب ثلاث مرات فى ذلك اليوم. وكانت المرة الاولى وقت الفرايداى براير بالضبط وخلال الخطبة. كان عيد فى الارض عيد زواجى بخوخة. وعيد فى السماء. لسبب ما شعرت بالرضا الداخلى وعلمت انه لا الهة من زملاء خوخة وابى اسماعيل بالالوهية لاى ديانة قديمة او حديثة الفرعونية والرومانية والنورسية والاغريقية والبابلية والابراهيمية والفارسية والهندية يمكن ان تلعن زوجين محبين مثلنا. بل ستشفق علينا وترحمنا وتنزل علينا السكينة والعفو الالهى. وسيباركون ويباركن حبنا المتوج والاعلى مقاما من كل حب بالعالم. منذ متى كان الحب لعنة انما هو والسلام عمادا البشرية والعالم. حيث لا عنف ولا ارهاب ولا تكفير ولا حدود ولا حجاب. حيث محبة شاملة وسلام شامل كريستيانى. بلا حروب ولا تعصب دينى اخوانى ولا سلفى وازهرى. دون غيرة ولا صراع. كم يكون العالم جميلا لو احب الفتى اختين وتزوجهما واستمتعوا باجمل حياة وغرام وعشق. كم يكون العالم جميلا لو احبت الفتاة فتيين وتزوجتهما معا بلا غيرة ولا صراع. بل بتفاهم وتوافق. ولو احب الفتيان والدتهم حبا جماعيا. العالم ليس مثاليا كما نتمنى ليحصل ذلك. بل يسير من سئ الى اسوا. اليوم تحكمت الراسمالية والتعصب الخليجى التركى السعودى بالعالم وساد النفاق للارهاب. لكن من يدرى لعل اعمارنا تطول بنا لنرى العلمانية والتنوير والحب الشامل والسلام الشامل والحريات الكاملة الدينية والسياسية والجنسية تسود بلدنا مصر والشرق الاوسط كما سادت الغرب وانهضته ورفعته وجعلته عظيما خالدا. لعلنا نرى المعجزة الحقيقية ويزول قصر نظر الكثيرين من العوام والحكام والشيوخ ولا يرون خطرا على الامن وعلى الدين من الحريات الدينية والسياسية والجنسية. قلت لماما. اول لبن يخرج منى لك س ست. كان لاجمل ك س فى العالم. احمر وجه خوخة. وقالت بهمس خفيض تتصارع بداخلها مشاعر كثيرة فى امر جديد عليها. خوف وحب وسعادة وقلق من المستقبل وخجل وصدمة. قالت. شكرا يا روح قلبى. ده اجمل غزل ممكن ست تسمعه من حبيبها رغم انه فاحش حبتين. كان ك س خوخة يشبه جدا اكس اس نجمات بورن مشهورات مثل ديانا لورين وميلانى جاجر وفيليسيتى فون وبريدجيت بى وبروك لى ادامز. ولوشيوس لوبيز. وسينا ويست. وجينا بريسلى. وكودى لين او شانيل بريستون. كانت شفاهه كبتلات الوردة المتهدلة او كجناحى الفراشة. ربما يوصف بانه غليظ او بارز الشفاه كشرائح البفتيك او انحف من سماكتها. كان كما يعجبنى الك س تماما. فلا احب الك س المختون ولا المخلوق مختفيا غامضا سطحيا كانه مجرد شق طولى والسلام. احبه بارزا سميك الشفاه حيث يلمع بلعاب لسانى حين الحسه. وينفتح كجناحى الفراشة او بتلتى الوردة المتهدلة. وحين ادخل اي ري فى اعماقه تطوق شفاهه الغليظة بوضوح اي ري وتظهر واضحة لا خفية حول اي ري. وحين امصه فى فمى امضغه كاللبانة او العلكة. ويملا عينى وفمى ويطوق اي ري بشفاه واضحة وليس مدفونة او مطمورة او خفية او مقطوعة. وبينما اتكلم مع ماما عن لمياء وبنات الكواكب والمكوك الذى اركبتنا اياه. وهى تاكل الكشرى العدس الاصفر والسلطة والباذنجان المقلى والمسقعة. عدت بذاكرتى لاجمل منظر شاهدته فى حياتى منذ قليل. حيث تذكرت كيف استلقيت جوار خوخة. وهى مسترخية لا تزال عارية حافية مباعدة بين ساقيها وحليبى ينسل ثقيلا ناصع البياض ببطء من بين شفاه ك س ها الرهيب الغليظ الشفاه. كان مشهدا جميلا ومثيرا اسعدنى كثيرا. قلت. اتبسطتى يا ماما. قالت. اوى يا روح قلبى. اوى. حياتى معاك كانت وهتفضل سعادة فى سعادة. وانت اتبسطت. قلت. جدا جدا يا ماما. ثم نزلت وعكست نومتى ليصبح وجهى عند قدمى خوخة ومددت يدى وامسكتها وقبلتها مرارا وتكرارا. قالت ضاحكة. مش هتبطل العادة دى يا واد انت. من ساعة ما ابتدينا نلعب سوا مع بعض فى الرحلة دى وانت بتعمل كده. قلت لها. لا يمكن ابطلها. يا حبيبة قلبى. قالت. طيب اعدل نفسك بقى. عايزة وشك فى وشى. عايزة اضمك عايزة اكلمك عايزة اشم ريحتك يا حبيب قلبى. نهضت كما امرتنى الهتى خوخة. ودندنت اغنية هشام عباس. احلى ما فيكى كل ما فيكى رمشك سحرك قلبك كلك. اه ياما نفسى ابوح واقولك انى غرقت فى بحر عينيكى. وبدا كل منا يقطف ورد شفتى الاخر بقبلات لم تعد خاطفة. متوسطة الطول والدوام. وعيون خوخة تنظر لى برضا. وقد اختلطت فيها نظرة الام بنظرة الزوجة. لقد تغيرت نظرتها واختلط فيها العسل الامومى بالطحينة الزوجية. وبدات يدى تمسح على كتفى فى حنان وحب. وعيونى تنظر اليها نظرة الابن والزوج معا ايضا. قلت. بحبك اوى يا خوخة. مش عارف حاسس ان اللغة مش قادرة تدينى الكلام اللى اقوله فى وصف سعادتى بقربك وسعادتى باللى حصل بينا النهارده. النهارده كان يوم ولادة جديدة لنا يا ماما. يا مراتى الحلوة والهتى وربتى وكل ما ليا فى الدنيا دى. ربنا يخليكى ليا انتى وبابا. قالت ماما. ونعمت الله كمان متنسهاش. دى مستقبلك وانت عارف شرطى بالنسبة لها وبالنسبة لباباك. قلت لها وانا اشير لعيونى. انتى تؤمرى امر يا ست الكل وست البيت وستى يا ست خديجة. ضحكت وقالت. تسلم يا سى رشاد-احمد اسماعيل. يا ابو اسمين وز ب ر مش متطاهر. هاهاهاهاها. قلت لها. لا دانتى فجرتى اوى. انتى شرمو طة اوى يا ماما. يا ام اجمل ك س فى العالم. قالت بغمزة عين. شرمو طتك. وضممتها بقوة وتبادلنا القبلات وتصارعت الالسنة. وبصقت فى فمى وابتلعت كل قطرة من عذب رضابها وشهد ريقها. وتحركت عيونى فى نهم كالمجنونة تنهل من جمال الجسد الخديجوى الامومى الرهيب الانوثة المسجى امامى. هذه النهود الثقال التى لا تقاوم. انها مركز انوثة ماما وعاصمة امبراطورية جسدها. ولكن مع ذلك فهى امبراطورية ذات عاصمتين لا عاصمة واحدة. فلو كانت نهودها هى القسطنطينية فاجمل ك س فى الع��لم هو روما. لو كانت نهودها هى ميكا فك سها هو مدينا. ولو كانت نهودها القاهرة فك سها هو الاسكندرية. ولو كانت نهودها ميت رهينة فك سها هو الاقصر. ولو كانت نهودها هى لندن فك سها هو واشنطن او نيويورك. ولو كانت نهودها هى المحيط المتجمد الشمالى فك سها هو انتاركتيكا. ولو كانت نهودها هى الكوران فك سها هو البايبل. ولو كانت نهودها هى الجدول الدورى فك سها هو منهج الفيزياء كله. ولو كانت نهودها هى العلوم الانسانية والاداب فك سها هو العلوم البحتة والفنون. ولو كانت نهودها هى الزراعة فك سها هو التجارة والصناعة. ولو كانت نهودها الطبخ والكنس والمسح فك سها هو الاشغال النسوية من مكرمية وتريكو وكنافاه وكروشيه الخ. ولو كانت نهودها تكبيرات العيد الكاملة من الله اكبر لسلم تسليما كثيرا. فك س ها هو سفر المزامير او العهدين القديم والجديد باكملهما. كانت خوخة باختصار كوكب كامل بسكانه ولغاته وعلومه وفنونه وادابه وحتى شطرنجه والعابه. وعصوره التاريخية كلها منذ الكهوف حتى اللابتوب. كل هذا اعيشه واراه واتمتع به كلما قبلت خوخة او سمعت صوتها اولمست يدها او ك سها او نهدها. كل هذا اعيشه واراه واتمتع به كلما ادخلت اي ري فى اعماق مهبل خوخة وخرجت ودخلت وذهبت ورجعت للامام وللخلف. ولا عجب فهى الهة وكوكب وكرة ارضية متنوعة بما لا يوصف الا بمجموع كتب مكتبات العالم ومجموع افلام سينما العالم ومجموع علوم وفنون واولمبيادات واداب ولغات والعاب واديان ولادين وايديولوجيات وتاريخ العالم ولن يفيها حقها من الوصف رغم ذلك. خوخة هى شمسى وقمرى. هى معلمتى ومثقفتى. هى امى وزوجتى ومساكنتى. هى كل شئ بالنسبة لى. وتحركت عيونى فى نهم كالمجنونة تنهل من جمال الجسد الخديجوى الامومى الرهيب الانوثة المسجى امامى. هذه النهود الثقال التى لا تقاوم. نهود هى عالم باكمله من الجمال يحتاج لمجلدات لوصف روعته وتفاصيله وحلاوته. ثم تحركت الى جنبيها المنبعجين الواسعين بانوثة رهيبة. والى فخذيها وساقيها وقدميها. ثم عدت الى اجمل ك س فى العالم. ما احلاه. بشفاهه وبظ ره. شفاهه المتهدلة مليئة بالتعاريج والتفاصيل تحتاج دراسة وفحص وتصوير خرائط لسنوات حتى نستطيع فهم والالمام والاحاطة بكل اسراره وخباياه. لو نظرت بامعان فيه لوجدت جامعية ماما وثقافتها تطل منه مع عسلها ومع حليبى. لو امعنت النظر فيه لوجدت نهر النيل وتاريخ اجدادى واجداد خوخة. ليس نجسا ولا مقززا كما يدعى المغفلون. لو امعنت النظر فيه لوجدت كل جميل يعجبنى فى خوخة صوتها وعقلها وجامعيتها وثقافتها وعلمانيتها وعبورها للكريستيانيتية ولادينيتها وربوبيتها وجسدها وروحها وتاريخ حياتها كله تتجلى فى خديجة الصغيرة المصغرة هذه ذات الشفاه الوردية الفراشية المتهدلة وذات البظ ر زر الورد. لو امعنت النظر فى ك س خوخة لوجدت روائع ديكنز واندرو لانج ودوماس. لو امعنت النظر فى ك س خوخة لوجدت افلام الفانتازيا والخيال العلمى وكرتون مارفل ودى سى وميلفتوون وليدى اوسكار وجريندايزر وساندى بل والمسلسلات المكسيكية والسورية التاريخية التى شاهدناها واعجبتنا انا وخوخة. اترون كم هو جذاب والهى ك س خوخة. قالت ماما وهى ترى عيونى الراكضة المجنونة تدور فى جنون فى كافة انحاء جسدها تود لو احتوته كله داخلها فى لقطة كاملة واحدة. اهدا يا رشروشتى انا لن اهرب ولن اضيع. انا معك وملكك للابد. اهدا لئلا تجن او تجحظ عيونك يا روح قلبى. انك تشعرنى بالذنب لانى سمحت لك ان تجن بى وبحبى وبجسدى وكلى هكذا. وتحسست وجهى وبدنى بيدها بلمسات امومية خالصة. وقالت. جد إز ذا بيست كيبر اند جارديان اند هى إز ذا موست ميرسيفول اوف ذا ميرسيفول وانز. ثم اضافت. انا سعيدة ولا شك انى ربيت ابنا يعشقنى كل هذا العشق ويقدم روحه فداى. ولكنى لا اريده ايضا ان يجن او يفدينى بحياته. ففى ذلك موتى وهو يعلم. بل انا من افديه. قلت لها. اذن تريدين موتى انا يا ماما. قالت. بعد الشر عنك يا روح قلبى متقولش كده حرام عليك. انت النهارده قطفت وردة ممنوعة من جنينتى مابتديهاش ام لابنها. انت دلوقتى سيد كل جناينى. ماعادتش فيه جنينة منهم ممنوعة عليك. وده يخلينى اتمسك بيك اكتر. لان اهميتك فى حياتى كانت 99% ودلوقتى انت اخدت كمان الواحد فى المية الاخير. يعنى هامسك فيك بايديا وسنانى بس بالشرطين اللى انت عارفهم طبعا مفيش تنازل عنهم عشان مستقبلك وعشان انا بحب باباك فعلا قدك بالضبط وهو عماد العيلة واساسها لو ضيعناه نبقى ضيعنا نفسنا وعيلتنا ونفس الشئ لو ضيعت نعمت الله من ايدك. نزلت عند قدمى خوخة اقبلهما والعقهما واتحسسهما باكملهما. وصعدت بقبلاتى الى ساقيها ثم بطنها ونهديها قبلات سريعة. وعدت جوارها تداعب اي ري شبه المنتصب فى كسل ومودة. واداعب ورقات وردتها خديجة الصغيرة باناملى بفن وحذر ونعومة. ونحن نثرثر بكل شئ فى معارفنا وخبراتنا وما نحب من علوم وفنون واداب واديان ولادين وكل ما رايته واخبرتكم عنه فى ك س خوخة وكوكبها ونهودها وعالمها. بقينا اسبوعى عسل فى الاقصر. ومارسنا الحب بكثرة. ولحست اجمل ك س فى العالم كما لم افعل من قبل مما انزل عسل ماما واوصلها للاورجازم مرارا وتكرارا ولم تتذمر منى. كانت تعلم ان لحبنا الجديد الساطع جذوته الهائلة حتى عليها ايضا وذاق هى الاخرى حلاوة اي ري فى فمها وك سها. وقريبا فى شر جها الحلو. ثم قررنا استكمال رحلتنا الى اسوان باوتوبيسنا المنزلى. وكنا سكارى بنشوة الحب والغرام. ولا يمض يوم الا ويمتلئ فيه ك س خوخة بحمولتين او اكثر من حليبى الوفير الغزير. وحزمنا امتعتنا وودعنا العاصمة المصرية القديمة الاقصر واثارها ونحن نبكى لخروجنا منها انها احب المدن الى قلوبنا ولولا اننا مضطرون لاكمال اخر محطات رحلتنا ثم نعود الى القاهرة منطلقنا ومربعنا الاول وعاصمتنا التى فيها سعادتنا واستقرارنا واجمل المعالم ايضا. لبقينا بالاقصر. على كل حال القاهرة تحوى الاهرامات ايضا وقرب منف ميت رهينة العظيمة. مصر كلها تمتلئ بلمسات واثار اجدادنا وليس الاقصر فقط. وصلنا اسوان من الاقصر باوتوبيسنا المنزلى خلال ساعتين. واقمنا بفندق كتراكت. وكان منظر نيل اسوان مدهشااااااا. واسطوريا وخرافيا. كنت وخوخة نتمنى لو نبقى امام هذا المشهد الرائع وصخور اسوان الجندلية. ومراكبها الشراعية. زرنا بالطبع معالمها. السد العالى العظيم رحمك الله ايها الزعيم الخالد يا اتاتورك مصر. وبحيرة ناصر الرهيبة. والحديقة النباتية. ومتحف النوبة ومتحف اسوان. وجزيرة فيلة وجزيرة انجيليكا وجزيرة الفنتين. ومعبد ابو سمبل ومعبد ادفو والمقابر الفاطمية. ركبنا انا وخوخة وهى بفستان الزفاف تارة وبثوب نفرتارى تارة فى مراكب نيل اسوان واحتفل بنا النوبيون الطيبون. ورقصنا امام معبد ابو سمبل كعريس مع عروسته وصورنا كل شئ فيديو وصورنا السياح هناك. ان جدنا رمسيس وجدتنا حتشبسوت وجدنا تحتمس وجدنا احمس وجدنا خوفو وجدنا نسبيا بطليموس يباركون زفافنا انا وخوخة. شاهدنا فيلم كلاش اوف تايتانز ورحلة السندباد السابعة. وفيلم Seven pounds لويل سميث. وافلام اسماعيل يس كلها دون استثناء. عظيم يا رجل برج العذراء المولود بنفس يوم ميلادى يا سمعة. يا ابو السباع. انت والخديوى الفنان اسماعيل الذى لم يات حاكم فنان لمصر مثله للاسف لليوم. اننا نحبه جدا جدا انا وخوخة. هو عبقرى وليس مجرد كوميدى. افلامه كلها قيم وطموحه لابداع افلام سبقت عصرها ولم تتكرر سواء خيال خيالى مثل رحلة الى القمر. او فانتازيا مثل عفريتة اسماعيل يس. او رعب مثل متحف الشمع او حلال عليك. ولم نتوقف عن ممارسة الحب والغرام بكل انواعه طوال شهر عسلنا الذى كان نصفه بالاقصر ونصفه باسوان. تيتجوب. فووتجوب كونلنجوس بلوجوب هاندجوب ريمجوب. وبالطبع ممارسة الحب السماوية بين الالهة خوخة والاله ابن الالهين رشاد. من راعية بقر الى راعية بقر معكوسة الى كادلنج ملعقة الى وضع تبشيرى ووضع قططى. وقريبا حب شر جى ايضا حين ترى خوخة الظروف بيننا مواتية. وكنت ادخر حليبى لاعماق مهبل خوخة مكانه الطبيعى طوال شهر عسلنا. ولم اسمح لها ولا لنفسى باضاعته على بقية بقاع امبراطورية خوخة المقدسة الشريفة الكريمة الشاسعة الرايخ الثانى والثالث والاول والرابع من قمة راسها حتى اخمص قدميها رغم قداسة كافة بقاع جسد وكوكب وملكوت الهتى خوخة. ساعود الى اغراق بقية بقاع امبراطورية وملكوت خوختى بعد مضى شهر عسلنا بحليب غرامى وهيامى بها. قصة رائعة خير مما يجمعون من مال وفير وهم جاهلون. واستقلينا انا وخوخة اوتوبيسنا المنزلى والدموع فى عيوننا لانتهاء رحلتنا التى ستصبح الان ذكرى. لنغادر عاصمة الماضى العظيم الاصلى الاقصر وجارتها اسوان. كما زرنا عاصمة الماضى القريب الاسكندرية ونعود الى عاصمة الحاضر القاهرة بيتنا وموطننا الصغير. نبذة عن اسوان مدينة أسوان هي عاصمة محافظة أسوان وأهم مدن النوبة المنطقة الحضارية التي طالما ظلت البوابة الجنوبية لمصر، تقع المدينة على الضفة الشرقية لنهر النيل عند الشلال الأول. يصلها بالقاهرة خط سكة حديد وطرق برية صحراوية وزراعية ومراكب نيلية ورحلات جوية محلية. ويبلغ عدد سكانها تقريبا 900 ألف نسمة. كانت أسوان تعرف باسم «سونو» في عصور المصريين القدماء ومعناها السوق حيث كانت مركزا تجاريا للقوافل القادمة من وإلي النوبة. ثم أطلق عليها في العصر البطلمي اسم «سين» وسماها النوبيون «يبا سوان». وعرفت أيضا باسم بلاد الذهب لأنها كانت بمثابة كنز كبير أو مقبرة لملوك النوبة الذين عاشوا فيها آلاف السنين. وكانت حدود أسوان تمتد قديما قبل الهجرة من أسنا شرقا إلى حدود السودان جنوبا وكان سكانها من النوبين ولكن بعد الفتح الإسلامي لبلاد النوبة سكن فيها بعض قبائل العرب. بدأت أهمية أسوان في عصر الدولة القديمة حيث كانت تمثل الحدود الجنوبية للبلاد. كما كانت مركز تجمع الجيوش في عصور الملوك الوسطى لمحاولتهم مد حكمهم جنوباً. كما لعبت دوراً حاسماً في محاربة الهكسوس. كما حازت جزيرة فيلة «موطن الإله «إيزيس» على اهتمام البطالمة فقاموا بإكمال معبدها الكبير. كما قام الرومان بإقامة المعابد على الطراز الفرعوني للتقرب من المصريين. ومن أمثلة هذه المعابد معبد صغير في جزيرة فيلة أقامه الإمبراطور تراجان. وعندما أصبحت المسيحية الدين الرسمي للبلاد في القرن الخامس الميلادي، تحولت معظم معابد الفراعنة إلى كنائس، فكانت جزيرة فيلة مركزاً لأحد الأسقفيات، مما أدى إلى انتشار المسيحية جنوباً تجاه بلاد النوبة في مصر والسودان. ومنذ انتشار الإسلام وظهروه ؛ عثر على العديد من الكتابات بالخط الكوفي ترجع إلى القرن الأول الهجري. كما إزدهرت أسوان في العصر الإسلامي في القرن العاشر الميلادي فكانت طريقاً إلى «عيذاب” على ساحل البحر الأحمر،حيث تبحر السفن منها إلى الحجاز ،واليمن،والهند. كما كانت مركزًا ثقافيًا هامًا في القرن السادس والسابع الهجري، وكان بها ثلاث مدارس أقدمها مدرسة أسوان، والمدرسة السيفية، والمدرسة النجمية في أسوان. كما أنشأ فيها محمد علي أول مدرسة حربية في مصر عام 1837 م. العصور القديمة فيها قام إراتوستينس بدحض نظرية الأرض المسطحة وقام بأول حساب لمحيط الكرة الأرضية متخذا سيين مركزا والإسكندرية نقطة طرفية لحساب طول القوس بين النقطتين وزاوية سقوط ضوء الشمس على كل من المدينتين ومنهم حسب محيط الأرض. اعتمد إراتوستينس على تعامد الشمس على مدار السرطان (المار تقريبا بأسوان) يوم 21 يونيو. جاءت المسيحية الي مصر عن طرق كثيرة فقد كان أول رسول جاء الي مصر هو برثولماوس الرسول قبل عام 60 ميلادية وجاء برثولماوس الي سونو “ اسوان “ عام 60 ميلادية ومعه متي الرسول وانطلق متي من سونو الي الحبشة وبرثولمانس انطلق من هناك الي أرمينيا وجاء عام 60 ميلادية الي الإسكندرية مارمرقس الرسول واسس الكرسي المرقسي وقتل هناك عام 68 ميلادية علي يد الفراعنة واليونانيون. ومن القديسين الذين ولدوا في أسوان الأنبا هدرا السائح. زرنا انا وخوخة مستشفى أسوان للقلب (مستشفى مجدي يعقوب), وضريح اغاخان انها اسوان مدينة عباس العقاد واحمد منيب ومحمد منير تشتهر اسوان بمحاجر ومقالع الحجارة التى انشئت منها المسلات والتماثيل العملاقة والمقابر المصرية القديمة والاهرامات فى كافة انحاء مصر. ولا تزال اثار هذه الاعمال وتقطيع الحجارة منذ 3 الاف سنة ظاهرة فى الصخور لليوم. انها معجزات واعجازات المصريين القدماء الذين يكرههم الساراسينز واتباع ميهميت الكريمينال بروفيت اوف ميدينا. فالعين الساراسينية تكره دوما الاكثر تحضرا وثقافة وتنورا وتاريخا وتعليما منها. يمكن الابحار فى النيل من اسوان الى الاسكندرية دون عوائق فى مدة 21 الى 28 يوما. وفيها جامعة جنوب الوادى. فرع اسوان. وزرنا انا وخوخة ايضا كوبرى اسوان المعلق الرهيب. ذكرت اسوان لدى مؤرخين مثل هيرودوت وسترابون وذكرت فى سفرى اشعياء وحزقيال. وزرنا ايضا انا وخوخة من معالمها المقبرة الفرعونية التى تسمى قبة الهوا. الفصل الحادى والثلاثون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر جلست جوار امى خوخة طوال الطريق باوتوبيسنا المنزلى من اسوان الى القاهرة. مكثنا فى الطريق حوالى 24 ساعة على الاقل. فلم نقد بشكل متواصل بل كنا نتوقف لننام او نرتاح كل ثلاث ساعات وبتنا باوتوبيسنا فى الصعيد اكثر من ليلة. كنا نتباطا فى العودة لئلا نحرم من ممارسة الحب بوجودنا فى القصر مع ابى والخدم. وكذلك استغللنا كل فرصة للمبيت بالاوتوبيس وممارسة الحب. وبالطريق كنت اتعجب من وجود مدار السرطان عند اسوان ومن وجود الجندل الاول للنيل. والجندل او الكتاراكت او شلالات النيل هو مكان فى مجرى النهر فيه صخور ضخمة جلاميد عديدة وجزر صخرية تعيق مسار وجريان المياه وتشتد حولها سرعة التيار وتتعذر الملاحة مما يسبب الشلالات والمياه البيضاء اللون. وهى ستة جنادل اولها فقط فى اسوان فى مصر. والخمسة الباقون فى السودان الجندل الثانى بعد وادى حلفا والجندل الثالث قبل مدينة دنقلا والجندل الرابع عند مدينة نبتة. والجندل الخامس قرب اقتران نهرى النيل وعطبرة. والجندل السادس والاخير قرب مدينة مروي. قلت لخوخة. اسف اصدعك انا بكلامى عن الجغرافيا والعلوم الخ. ابتسمت وقالت. انا احب صوتك وثقافتك وعلمانيتك مثلى وتنويرك. قلت. وانا احبك يا معلمتى واستاذتى ومربيتى وطاهيتى والهتى وربتى وامى وزوجتى وعشيقتى وجيرلفريندى و و و واخيرا بعد نحو اربعة او خمسة ايام بلغنا القاهرة. واستقبلنا ابى اسماعيل يحتضننى ويحتضن ماما. قال لها. تبدين مشرقة كما كنت فى شهر عسلنا. وكما كنت حبلى بالشهر الاول فى رشاد-احمد ابننا. احمر وجه خوخة وذهلت انا من تعليق ابى. ثم قال لى. وانت تبدو مثلى فى شبابى وبداية زواجى بامك يا ريتشى. احسنت يا فتى بالعناية بوالدك طوال الطريق والرحلة. لقد اطلتما الغياب واوحشتمانى كثيرا. حقا الانسان لا يعلم قدر النعمة التى هو فيها حتى تغيب عنه او تزول لا سمح الله. قالت خوخة بعد تبادل نظرات بينى وبينها وبعض الصمت والارتباك. وانت ايضا اوحشتنى اوحشتنا يا حبيب قلبى. شعرت بشئ من الغيرة حين نادت بابا هكذا. ثم تذكرت شرطيها. وسرعان ما زالت الغيرة. لحبى لها ولحبى لبابا ايضا. قالت لى خوخة ونحن ندخل الى قصرنا المنيف وهى مرتدية معطفها الطويل الاصفر ذى الاحزمة والازرار. والذى زادها التفافا وطولا وجمالا وشعرها الكهفى الكيفوومانى الهندوخليجى الناعم الفاحم الثقيل الطويل يتطاير مع الهواء ذات اليمين وذات الشمال كامراة من الاساطير. وبووتها القصير الاسود ذى الكعب العالى يطرقع على الارض باغراء وانوثة عالية. تدخل دخول الهة الى ملكوتها وكل مصر ملكوتها وكل الكوكب تحت قدميها الجميلتين وقبضتها والسماوات مطويات بيمناها الجميلة المطلية اظافرها الطويلة المدببة بالاوكلادور الاحمر يا حتحور المجسمة وايزيس الحلوة العنقائية الخالدة يا خوخة. قالت لى. فى يناير القادم مثل اليوم زفافك على نعمت الله. هكذا قرارى وحكمى. فلا تعترض او تتذمر. ها هو عام كامل لنا وحدنا. ولنر ما يجرى فيه. ثم انتابها غثيان وبصقت بعض ما اكلته. دخلت غرفتها مصدومة وانعزلت قليلا بينما انصرف ابى اسماعيل الى عمله. ثم خرجت بعد قليل وقالت لى. هات لى انبوب اختبار الحمل. قلت فى دهشة. قالت. افعل ما اقول. وبالفعل هرعت الى اقرب صيدلية وطلبت الانبوب. كان الصيدلى يعرفنى ويعرف انى زميل. لذلك صمم على ان يمنحنى الانبوب بالمجان. وعدت. وسلمت الانبوب لماما. فدخلت الحمام واغلقت على نفسها. بعد قليل خرجت ووجهها شاحب ملئ بالقلق. وقالت لى. يبدو انى حبلى يا ريتشى. حبلى منك. من ابنى بعد كل تلك السنوات. لقد كنت مرتابة اذ انقطع طمثى هذا الشهر ولم ياتى. ثم الان غثيان ودوار. لقد فعلتها يا ولد. ستكون ابا لاخيك كما انك زوج لامك وانفضح انا وتتمزق الاسرة. قلت لها فى سعادة بالخبر واسى من مخاوفها. لا تخافى يا ماما. جد إز وذ اس. اند وذ اول لافرز. قالت. لعل الافضل ان اجهضه. قلت لها. كلا لن اسمح بذلك يا خوخة. لن اسمح لك ان تجهضى ابننا. قالت. فماذا سافعل حين يظهر الحمل حتى لو لمسنى او دنا منى ابوك خلال هذين الشهرين فلا يطاوعنى قلبى ان انسبه له. قلت لها. ولا انا. ولكن هذه فرصة يا ماما لمصارحته بمشاعرنا وارتباطنا وزواجنا الذى اتممناه. قالت. اذن انت تريد هدم اسرتنا يا ريتشى. وان يقتلك ويقتلنى. ويقتل نفسه. لا لا استطيع ذلك. قلت لها. بل تستطيعين. اين ذهبت الهتى خوخة القوية. التى تحمل الان بآلهة جديدة مثقفة علمانية متحررة غربية الطباع مثلنا. قالت خوخة فى توجس. لماذا قلت آلهة بالجمع ولم تقل اله او الهة بالمفرد. هل تريد منى الحمل مرة ثانية بعد هذا الحمل. قلت لها. تيمنا يا خوخة فقط. لماذا انت قلقة. بكت ودخلت فى حضنى وهى تقول. خائفة من رد فعل والدك. كنت اعلم انى بيوم ما ساضطر لمصارحته ولكن هذا الامر سيسرع من ذلك ويجعلنى اضطر لمصارحته باسرع وقت ممكن. وحتى لو وافق ورضى وتعايش وتكيف مع علاقتنا الثلاثية ومثلث الحب والزواج هذا. فان الاولاد لا يمكن ان نكتبهم باسمك يا ريتشى. لاسباب قانونية وجنائية وايضا من اجل نعمت الله. سنضطر لكتابتهم باسم ابيك ايضا. رغم معرفتى ومعرفتك ومعرفته انهم اولادك. انت لا اولاده. فكرت قليلا وايقنت من وجاهة راى ماما. كلامها صحيح فعلا ثم تنبهت لانها تكلمت عما فى بطنها بصيغة الجمع. قلت لها. ولماذا وصفتهم بصيغة الجمع ايضا. شعرت خوخة بالفزع والتشاؤم وانفجرت باكية. قلت لها. الا تحبين الاولاد ام ماذا. انت ام سيئة هوريبول ماذر اذن بكيت وحزنت حين حبلت بى. قالت مدافعة عن مفسها. كلا اياك ان تقول هذا وتظلمنى. لقد كان اسعد خبر فى حياتى. وقد رايتك وليدا بعدما اخرجك الطبيب من بطنى. من اجمل ك س فى العالم. من خديجة المصغرة الصغيرة كما تسميه. كنت جميلا وطويل الشعر وفاحمه وناعمه يا ريتشى وبياضك يضئ الحجرة. كنت نبيا حقا وملاكا والها من شدة جمالك ووسامتك ووضاءتك ولا تزال. انا فقط قلقة وسعيدة فى نفس الوقت. ميتة فى جلدى من الرعب. قلت لها. انا معك يا ماما فلا تخافى. وجلسنا نتفرج على التربوية السورية على برنامج فلكى وسبحنا وسرحنا فى جمال الكون والكواكب والمجرات ثم قلت لها. الليلة لو احببت نفاتح بابا بالموضوع معنا. صرخت فى رعب وقالت. لا ارجوك يا ريتشى. انتظر ولنتريث قليلا. قلت لها. حسنا غدا. قالت. لا. قلت. بعد اسبوع. قالت. حسنا. وعدنا نشاهد البرنامج الفلكى الرائع قليلا ونسرح فى مشاهد تشبه مقدمة فيلم سوبرمان لكريستوفر ريف. نادت خوخة على خادمتها لتاتيها بزجاجة نبيذ احمر معتقة قديمة من مخزن النبيذ اسفل القصر. وبكاسين. لاتناول انا وهى. شربنا كاسا او كاسين لتهدئة اعصابنا. ولما انتهى البرنامج الفلكى شاهدنا برنامجا جغرافيا ثم برنامجا تاريخيا ثم اخر فنيا لتعليم الرسم. قلت لها. يا خوخة بما انك حبلى. فنحن بحاجة للتنزه والفرفشة خلال الاشهر الستة القادمة قبل ان تدخلى فى الإثقال وفى اعباء الحمل والولادة والرضاعة. ضحكت وقالت. يا رايق انت. قلت لها. كل يوم حفلات اوبرا. متاحف. مساجد مصر الفاطمية والايوبية والطولونية والمملوكية. مساجد وكنائس مصر القديمة والمتحف المصرى والقبطى ومتحف محمود مختار. والقبة السماوية ؟ لا لقد زرناها بالاسكندرية. كما زرنا مكتبة الاسكندرية. تلذذت خوخة برشفة تلو رشفة من كاس النبيذ الاحمر. وقالت لى بعيون زجاجية. انه لذيذ عن المعتاد. الذ من طبيعته ومن الكركديه. ماذا بى اليوم. قلت لها. اتعلمين لنتكلم براحتنا عن هواياتنا وافلامنا والفنون والاولمبياد ولكن ونحن عراة حفاة. تعال ايتها السمينة. ما كل هذا اللحم .. إلهة صحيح. هاهاهاها. قالت. لا ليس اليوم يا ريتشى. اليوم نفرغ حقائبنا ونرتاح. قال لى ابوك انه سيبيت بمامورية بالاسكندرية طوال هذا الاسبوع والاسبوع التالى وظل يعتذر طويلا بسبب ظروف وضغوط ومرغمات ومجبرات العمل. الم اقل لك انه زوج شرفى واب شرفى انه الغائب الحاضر. ولكن هذا لا يمنع انه حين يعود سانام فى فراشه ونمارس الحب القوى المتواصل انا وهو باي ره شبيه اي رك كالتوام. رغم ترى كلامى فظا او قاسيا ولكنى كما تعلم صريحة ولا احب تذويق الكلام. قلت لها. وهذا لا يمنع ان نستمتع بحبنا المكتشف حديثا هذين الاسبوعين. انهما بوناس bonus. ثم لا يوجد افضل من الجنس لنسيان الهموم. ضحكت وقالت. يا فلاتى. همك على عضوك دائما فقط. نسيان الهموم لا يكون بمخدر او بجنس بل بحلها. او بالقراءة والثقافة والتعلم ومشاهدة الكرتون والسينما والاولمبياد. وانت تشاركنى الراى ولكن تريد to get into my pants or get me in the sack هاهاها. قلت لها. صحيح وهل يمكننى ان اقاوم سحر والوهية وملكوت الهتى وامبراطورية امبراطورتى خوخة زوجتى وامى وام اولادى. وكل ما يمتعنى منها سواء جسدها او عقلها او صوتها او روحها او القرب منها. قالت. حسنا تعال. فى الليالى التالية كنا نتنزه على النيل ونستمتع بمعالم قاهرتنا. وبالنهارات كنا نمارس الحب كالارانب. مبقين الخدم بالطابق السفلى كلهم على الدوام. وكانت خوخة كما علمت عنها هادئة خلال الجماع والنيا كة. وكنت احب منها ذلك. لا احب التوجع والصراخ. لكن احب الكلام المثير الهادئ والنظرات وهو ما تبرع فيه ماما. وتحبه وتعبر عنه بصدق لا زيف. كنا نجلس بعد ممارسة الحب ونحن نتبادل الاحضان الحانية والقبلات المغرمة كزوجين من المراهقين الرومانسيين. نقر�� كتابا او نشاهد فيلما او مسلسلا مما نفضله او نشاهد لقطات من اولمبياد او كرتون او ترسم خوخة لوحة لى او لما تشاء. لقطار مثلا ونحن فيه. فاتتنا متعة القطارات لعلنا نعوضها مستقبلا ومعنا نعمت الله. وذات يوم طرق بابنا طارق او طارقة. كانت امراة سورية لاذقانية تدعى مرح. تعرفها خوخة كما اخبرتنى لاحقا منذ سنوات الجامعة. كانت زميلتها هناك وجارتها واعز صديقة وموضع سرها. وهما صديقات منذ الطفولة. لكن مرح سافرت وتزوجت ببلدها سوريا باللاذقية عروس البحر الابيض المتوسط. وبقيت هناك منذ ذلك الحين. فوجئت ماما بزيارة مرح. التى لم ارها قط فى حياتى. فقد سافرت واقامت بسوريا قبل ولادتى. رحبت بها خوخة كثيرا بالدموع والعناق وقالت لها. وحشتينى جدا. قالت مرح. وانا اشتقتلك كتير كتير يا خدوجة. جلستا وقدمتها لى وقدمتنى لها. ابنى رشاد-احمد. قالت مرح. اهااا اسمه مركب متل جان جاك. من زمان وانتى مغرمة بالاسامى المركبة. وقالت مرح. وسيم كتير ابنك هاد. وعيونها تتفحصنى بجراة. مما جعل وجه خوخة يحمر قليلا وتبدو علامات الغيرة عليها. قالت لى بحزم. اذهب لغرفتك يا ربتشى اريد ان اتكلم على انفراد مع صديقتى التى لم ارها منذ سنين طويلة. وبالفعل ذهبت مضطرا. كانت امراة حلوة كطبيعة السوريات. وبقيتا تثرثران لساعتين او ثلاث ساعات. ثم سمعت ماما تودعها بصوت عال. على امل اللقاء لاحقا. جاءت خوخة الى غرفتى وجلست جوارى. وانا اقرا كتاب Excel in English لصفوف الثانوية المصرية الثلاثة. مسحت على شعرى وقبلت خدى وفمى وضمتنى. واستلقت جوارى تعابث قدمى بقدمها وهى تقول. اوعى تكون زعلان منى. قلت لها. ابدا يا ماما انا من ايدك دى لايدك دى انتى كونى وعالمى وكوكبى وحياتى كلها يا حبيبتى. قالت. يا روح قلبى انت يا ابو لسان عسل. لسانك ده خطر وقعنى ويوقع اى بنت. المهم عارفة انك هتموت وتعرف تفاصيل المقابلة. قلت لها. يعنى. قالت. مرح دى يا سيدى صاحبتى من زمان. واخيرتنى بكل شئ عنها. وانها مثقفة ومتنورة جدا. لكنها تواجه مشكلة منذ فترة. مشكلة تشبه المشكلة التى واجهتنى مع خوخة. كان لها ابن شاب اصغر منى هو بحوالى السادسة عشرة تقريبا. متفتح للحياة ومراهق. وخجول ومنطو كثيرا. وجدته كثير الرغبة بالالتصاق بها وعناقها والنوم جوارها. حتى انها وجدت مذكراته وهو يرى فيها امه مرح فتاة احلامه التى يود ان ياخذها الى حفل التخرج “البروم” ويود ان تكون جيرلفرينده. كان ولدها الاصغر ولديها بنتان وولد اكبر منه. لم تكن تدرى ماذا تفعل. سرها منه ذلك وشعرت بالاطراء. ولكنه صغير ومتقلب وقد يغير رايه ويوجه حبه لفتاة من سنه او اكبر او اصغر. فلا تستطيع ان تطاوعه وتجنى عليه. كما انه قد يغار ابنها الاكبر او يطلب المشاركة. وقد تتدمر اسرتها اذا تهورت او ضعفت امام رغباته وحبه لها. لقد بدا فلبها يدق له فلا تريد اخاه. وايضا لا تريد ان يضيق ابوه او تتدمر اسرتها. قالت لها ماما ونصحتها باصطحابه فى رحلة بمدن سوريا الكبرى وعواصم محافظاتها لعلهما يصلان لراى مناسب. وصارحتها بما جرى بيننا. لمتها. فقالت. هى موضع سرى باسرار خطيرة وكبيرة منذ زمن طويل وانا موضع اسرارها. قالت مرح اود ان اذهب ايضا معه برحلة الى الاردن ولبنان ونبحر بسفينة فى المتوسط لنرى بلدانه وجزره. ونزور المانيا وبريطانيا وفرنسا بريفها ومدنها. اريد ان نطوف العالم امريكا وروسيا والبرازيل والارجنتين وروسيا والهند والصين واستراليا وحتى انتاركتيكا. ولكن لا يتوفر لى ذلك الان. استطيع فقط قصر جولتنا على سوريا. ولاحقا ربما نفعلها. كم احبه واحب براءته ورومانسيته. انه حساس جدا. قالت لى خوخة. لما نشوف. اخدت منها تليفونها وهتابع التطورات بالواتساب. بقت فيرة ولا وباء فى الولاد انت عديتهم يا خلبوص. بس ماكنتش اتصور انك يا مفعوص تحبل مامتك. والله وبقيت راجل وليك حيوانات منوية تخصب بويضة مامتك اه يا صايع. وبيوم اخر ذهبت انا وخوخة الى حديقة حيوانات الجيزة تفرجنا على الاسد والفيل والدب والزرافة الخ. ثم استرعى انتباهنا امراة شابة سوداء الشعر بيضاء البشرة. طويلة القامة وشبه نحيلة. ترتدى تاييرا رمادى اللون لامع قليلا من جيبة وجاكت وتحت الجاكت بلوزة نبيذية اللون. والى جوارها قزم. نعم رجل قزم قصير. كانت تتكلم معه ويبدو سعيدا وهى سعيدة. جالسين على الاريكة الخشبية الخضراء المكونة من الواح خشبية مثبتة فى هيكل حديدى خلفها وتحتها. وكان الناس ينظرون اليهما فى دهشة. نهضت هى والميدجيت مان. واثارا فضولنا انا وخوخة. فتبعناهما. وجدناهما يسيران ولا يركبان شيئا. فسرنا خلفهما ونحن خائفان ان يلاحظانا. ثم فجاة ركبا اوبر. فاسرعنا بركوب تاكسيا خلفهما. حتى ذهبا الى موضع خال خرب فى احدى المدن الجديدة. عند رصيف على طريق اسفلتى مقوس و بين عمارتين مساحة من الرمال والمشايات ما يشبه ميدان جامع الصفا والمروة بالمجاورة 6 بالحى 12 بمدينة 6 اكتوبر. ونزلنا خلفهما نختبئ خلف عمارة قريبة. كانت حولهما اشجار فيكس نتدا كثيفة وكان النهار ساطعا. فرشت المراة ملاءة كبيرة على الارض وتجردت من ثيابها حتى تعرت. وجلس الرجل القزم جوارها كالطفل وتجرد هو الاخر من ثيابه. دنا بوجهه من وجهها وراحا فى قبلات عميقة فرنسية وعادية. كان مشهدا مثيرا هذه المراة الطويلة يمتعها ويحبها هذا الرجل الطفلى الحجم. اخذا يتهامسان. وبدا يمص حلمة نهدها. ثم نزل ولحس ك س ها بقوة. حتى تاوهت وابتلع عسلها المنطلق بقوة والمقذوف بشدة. ثم اقترب باي ره المنتصب المتوسط الطول من فمها وبدات تمصه له بنهم ورغبة. ثم بعد قليل تموضع بين ساقيها ورفعهما بقوة مدهشة رغم صغر حجمه بالنسبة لها. وادخل اي ره بعمق وتاوهت المراة بعمق ومتعة وبدا يمارسان الحب. واخيرا صاح واطلق حليبه القزمى الميدجيتى فى اعماقه كما شيميل مع امراة. وتبادلا القبلات واستلقى جوارها. وراينا انا وخوخة حليبه وفيرا غزيرا ينسل ببطء من بين شفاه ك س ها. شاهدنا فيلم Johnny Mnemonic و Memory Run و Pawn Sacrifice واسطورة زورو لكاترين زيتا جونز ودارك سيتى وهارى بوتر. وبعض افلام شكرى سرحان وعماد حمدى.
الفصل الثانى والثلاثون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر اخرجت خوخة من الديب فريزر الهائل بسلة مجمدة بالجزر المكعبات من تقطيعها وتفريطها وقالت لى ساعد لك بعضا من البسلة والارز بيدى. كانت تعلم ما احب. كم احبك يا ماما. وتعلم انى لا اطيق تناول الطعام من اعداد الطاهيات والخدم هنا رغم نظافتهن واناقتهن. شاهدنا فيلم Boogeyman واعجبتنى كثيرا المراهقات الامريكيات واناقتهن فى سلسلة هذه الافلام. فقالت لى خوخة. نعمت الله ليست اقل منهن وانت تعلم ولعل هذا سر انجذابك الشديد لها. قلت لماما. نعم هذا صحيح تماما. قالت. اترى اننى عاجناك وخابزاك واعرفك كراحة يدى. قلت لها. من عرفت ابنها/زوجها كراحة يدها فما ظلمت. ثم اضفت. الحقيقة يا ماما وخلال كلامى معها ومع موهبتها الاحلامية العجيبة ككابوس شارع إيلم. لاحظت انها ايضا تعرفى هواياتى وميولى جدا. وازدادت بعد لقائى بها وحبها الشديد لى. ازدادت تزينا وتصفيف شعر وارتداء ملابس وتوبات استرتش بحمالات وبناطيل بيجامات فضفاضة مخططة طوليا وسويتشيرت بسوستة تبرز نهود نهديها وانوثتها. والشعر السارح الانيق. وحتى استعمال كلمات من الانجليزية الامريكية الدلوعة المايصة مثل المراهقات الامريكيات تماما. مثل بطلات فيلم بوجى مان 3. ظللنا مترددين وحائرين انا وماما هل نخبر بابا ام لا نخبره. حتى مضى شهران. وقررنا ان نسرع باخباره قبل ان تظهر بطن ماما وترتفع. فى تلك الليلة كان بابا جالسا فى مكتبه يضع نظارته ويقرا فى ملفات عمله. وخلفه مكتبة عامرة بالكتب التى كثيرا ما قرات منها انا وخوخة وهو. دخلنا انا وماما مثل من فعلا فعلة خائفين مترددين ومطأطئى الرؤوس. سلمنا عليه واستاذناه بالجلوس على مقعدى المكتب امامه. لنتكلم معه بامر مهم لا يحتمل التاجيل. قال. ضرورى يعنى ؟ انتم شايفين الشغل فى ايدى مبيخلصش. قلنا له. ايوه ضرورى. ترك ما بيده فى زفرة استسلام واشار لنا بالجلوس وقال. خير. قالت ماما. تبتدى انت يا ريتشى ولا ابتدى انا. قلت لها. لا ابتدى انتى يا ماما. قالت. ماتبتدى انت. قلت لها. لا انت بتعبرى احسن منى. قال بابا فى غضب وعصبية. انتم هتتعازموا على بعض. وعلى الكلام. يلا اى حد فيكم يتكلم ويخلصنى. قالت ماما. طيب يا خويا بس اوعدنا انك تفضل هادى ومتزعقش. ومتتهورش. قال بابا. ولو انى مش فاهم اى حاجة بس اوعدك. حكت له ماما كل شئ جرى بيننا فى هذه الرحلة المباركة. وحتى يوم الجمعة المبارك فى الاقصر. بل وحتى معرفتها بحملها منى. ارتفع حاجبا بابا وهم بمقاطعة ماما اكثر من مرة خلال حديثها لكنها كانت تشير له بالسكوت حتى تكمل كلامها فى صمت فكان يكظم غيظها ويشير لها لتكمل. فلما انتهت. لم ادر كم مضى علينا من وقت استغرقته ماما فى حكايتها. سكت بابا ونظر الى ثم الى ماما طويلا. وكلانا فى رعب وقلبانا يدقان بعنف رهيب. اخيرا تكلم بابا وقال. مش تكون انت ابنى ولا انتى مراتى. ازاى تعملى فيا كده. وانت يا ولد ازاى تتجرا وتعمل كده. اخص عليكم. انا هاسيب البيت ده ودلوقتى حالا. وانتى يا هانم احمدى ربنا انى زوج عاقل والا كنت موتك وموته حالا. انا ماشى ومش هتشوفونى تانى عشان ترتاحوا. واعتبرينى منفصلين او متطلقين. حاولت ماما وهى تبكى ايقافه. اسمع بس يا اسماعيل. اهدا مش كده. اعقل متبقاش مجنون. نهض وصعد مسرعا الى غرفة نومهما. وانزل حقيبة سفره ولملم ملابسه وقال. وانتم خليتم فيا عقلى. وفى الاخر تقولى لى انك حامل من الولد المفعوص ده. ده لا ابنى ولا اعرفه وقلبى غضبان عليه ليوم الدين. قالت. متقولشى كده حرام عليك. ده ابنك من لحمك ودمك. ابنك الوحيد. وانا مراتك حبيبتك. انا اشترطت عليه انه ميحاولش يفرق بينا وهو وافق. الاقيك انت عايز تسيبنى. هو مش غريب ده ابنك وابنى. ايه المانع تقبل بمثلث حب للابد ما بينا. قال. اسف يا هانم. مقدرش اقبل بحاجة زى كده. عن اذنك. وركضت خلف بابا. وظلت تحاول اثناءه عما يفعل وعن الرحيل لكنه لم يسمع لها وركب سيارته وانصرف. جاءت الى ماما باكية واخذت تضرب صدرى وتقول. انت السبب خربت بيتى وبينك ودمرت عيلتنا. منك لله يا شيخ. اعمل ايه انا دلوقتى. قلت لها. اهدى يا ماما بكرة يهدا ويرجع. قالت. يرجع. انت بتحلم دا ابوك وانا عارفاه وعارفة عنده ولما يصمم على حاجة لا يمكن يرجع فيها ولو انطبقت السما على الارض. انت السبب يا ريتشى. انا غلطانة انى مشيت وراك وسمعت كلامك وكلام قلبى. قلبى ده يستاهل التقطيع والحرق. قلت لها. بعد الشر عنك يا احلى خوخة اهدى بس وكل شئ هيتصلح صدقينى جد ويلينج. وبقينا فى شجار دائم وتحملنى المسؤولية لشهرين او ثلاثة ورغم ذلك كنت اصالحها وامارس معها الحب فتنسى وتهدا قليلا ونتفرج على افلامنا واولمبيادنا. ثم تعود للشراسة والشجار. وحاولت خوخة التقصى عن مكان بابا لتذهب وتصالحه وتقنعه بالعودة. لكن بدون جدوى. كشفت خوخة بالسونار وعلمت من الطبيب ان فى بطنها توام ولد وبنت. كنت فرحا للغاية. وكانت خوخة ايضا فرحة. لقد قضى الامر. ونسيت بابا ولو الى حين. كانت تشعر وكذلك انا اننا وقعنا على كنز انسانا كل شئ وكل شخص اخر حتى بابا. وفى الشهر الرابع طرق باب قصرنا ط��رق. كان ابى. اخذناه بالحضن وبكينا جميعا. وراى بطن ماما وهى عالية قليلا. قال لى ولها. مبروك. وحشتونى جدا. قلت. وانت كمان يا بابا. حرام عليك اللى عملته فينا ده. ماما وانا كنا هنموت عشانك. قال. انا اسف. انا خلاص قررت وخدت قرارى. انا موافق على اقتراحك يا خديجة بمثلث الحب. الف مبروك يا عرسان. قلت لبابا. الله يبارك فيك يا بابا يا حبيبى. هما ولادك واحفادك برضه. اتمنى تباركهم. وقالت ماما. يا اسماعيل مش هنقدر نكتب الولاد باسم ريتشى لاسباب قانونية ممكن نروح فى داهية وسين وجيم. لذلك اتمنى انك توافق على كتابتهم باسمك. قال بابا. وماله انا معنديش مانع. وزى ما قال ريتشى حمادة هما برضه ولادى واحفادى. بس بتقولوا هما مش هو يعنى ؟؟ قلت له. هما ولد وبنت يا بابا .. توام. تهللت اسارير بابا وزال خوفى وقلق ماما وزفرنا بارتياح وتنفسنا الصعداء وهو يقول. يتربوا فى عزنا. انا كنت غبى يا جماعة انى رفضت اقتراحكم. انا شايف دلوقتى ان اللى بينك انت ومامتك يا ريتشى يقربنا ويقوى عيلتنا اكتر. انت خليفتى يا ريتشى. خلى بالك منها. دى الهة بجد. وعارفة نفسها. شياكة وانوثة وصاحبة اجمل ك س فى العالم. قلت. يا نهار اسود. هو السر ذاع. ضحكت ماما. وقال بابا. سر ايه. فهمونى. قالت ماما. اصل ابنك مطلع عليا اللقب ده وبالصدفة انت كمان طلعته. توارد خواطر ده ولا ايه هاهاهاها. قال بابا فى فضول. ومسميه ايه كمان يا واد يا فلاتى انت. ضحكت ضحكة خفيفة وسكت لوهلة ثم قلت. خديجة الصغيرة او المصغرة. قال. يخرب عقلك انت مصيبة. اسم حلو اوى. قالت ماما لى. انا داخلة مع باباك واحشنى. قلت لها. مفيش مشكلة يا ماما. قالت لى. معلش يا ريتشى يمكن ده يدوم اسبوعين او تلاتة لغاية ما ارجعلك. قلت لها. انا ملتزم بشرطك يا ماما مهما كان صعب. وكمان بحب بابا واتمناله السعادة. مش ممكن اقف فى طريق سعادتكم. فقال بابا. ولا احنا يا حبيبى. زى ما قالتلك ماما. لانها فعلا وحشتنى وغبت عنها شهور زى مانت عارف. عايز اشبع منها وبيها شوية. وكانت اسابيع مؤلمة وملاى بالوحشة والغيرة بالنسبة لى ولكن ما باليد حيلة على ان اعتاد ذلك. ولعله سيخف بعدما يعوضان اشتياقهما طوال الشهور الماضية. كنت اراقب ممارستهما الحب وهمسات ماما المغرمة وكاننى ارى زوجتى باحضان رجل اخر برضاى وقد اثارنى هذا واغضبنى والمنى فى نفس الوقت. لكن وبالفعل بعد تلك الاسابيع الثلاثة الملاى بالعذاب والالم والغيرة والاثارة. لم يتكرر لقاء ابى بامى الا ليلة كل عظة شهور. واصبحت خوخة لى بشكل كامل. ذات ليلة وانا امارس هوايتى اليومية وادمانى بلحس ك س ها الرهيب اجمل ك س فى العالم. قالت. اى. قلت. ماذا بك يا ماما. قالت. ولادك فى بطنى بيلعبوا يا ريتشى. اشقيا زى ابوهم. قبلت بطنها العالية. وقلت. ربنا يخليكى ليكى يا اغلى ام واعز زوجة وحبيبة. اكلتينى احلى اكلات مصر والغرب وعلمتينى وربتينى ودلعتينى وعملتيلى اجمل البلوفرات واشغال التريكو واللاسيه والمكرمية والخياطة ولوحات الكنافاه. وثقفتينى باجمل الكتب فى العلوم والفنون والاداب والرياضات واللغات والقانون. ووريتينى اجمل الافلام والمسلسلات والكرتون كوميكس وانيميشن. حياتى معاكى كلها سعادة من اول ولادتى لغاية النهارده. ولسه. كمان هترزقينى يا الهتى باجمل الولاد. من ك س ك الطعم ده يا ماما. سلمتينى جسمك وروحك وعقلك. واكرمتينى وشرفتينى بجوازى منك وقبولك جوازك بيا. وبتكرمينى بحمل بذرتى وولادى ذريتى فى بطنك. ربنا يخليكى ليا وميحرمنيش منك. وكان فضل خوخة حبيبتى على عظيما جدا حقا. قالت. تعالى يا رغاى نام جمبى هنا. انت بالع كلبة والدة ولا ايه. بطل رغى وبوسنى من فمى مرة واحدة هتعبر بيها عن كل الكلام ده. مجرد تبصلى بعينيك ده كفاية ويوصلى رسالتك. مجرد اسمع صوتك وانت بتقولى بحبك يا خوخة او بحبك يا ماما. مجرد تبوس رجلك بخشوع وتركع لى وتسجد وتنحنى و ريسايت يور فايف برايرز فور مى وذ سوراز فور مى فروم كوران كونسيدرز مى جديس اوف اول جدز اند جدسيسز. مجرد تبوس وتلحس خديجة الصغيرة حبيبتك او مصنع الكواكب زى ما بتسميه دلوقتى. مجرد تنادينى يا مصنع السكر القصب او مصنع الكواكب. مجرد تلعب معايا شطرنج. مجرد نشوف مع بعض فيلم او نقرا قصة بنحبها ده كفاية يوصلى كل اللى قلتهولى ده. وانا كمان رغاية زيك اهو. استمتعت برؤية بطن ماما تكبر بسببى. ونهودها تثقل بالحليب الذى بدات اتذوقه ويعجبنى وسيكون لى نصيب منه بعد الولادة ولو 10%. ساعبئه فى زجاجات واحفظه بالثلاجة واضعه على شايى. واصنع منه جبنة ايضا. واستمتعت برؤية صور السونار وكنت اذهب فى غياب ابى بالعمل اذهب معها لطبيب النسائية او النساء والولادة. لاطمئن معها على حالتها. فكونها بالاربعين يعرضها لمخاطر خلال الحمل. قالت لى. هذه اخر مرة احمل فيها اياك ان تفعلها مرة اخرى. حتى لو انقطع طمثى بعدها ساستعمل لولب مع بذرتك السوبر هذه لا احد يعلم ما يمكن ان يحدث. قلت لها. وانا لا ارضى لك التعب يا الهتى. يكفينى منك كل النعم التى احصيتها لك والتى وهبتنى اياها. وان اعد نعمة خوخة لا احصيها. ولا استطيع حصرها فهى بلا نهاية. وشاهدنا معا كرتون كان يا ما كان الحياة عن نزول الانسان من قرديته والشجرة ليحب المراة ويني كها ويخصبها وكيفية تكون الجنين خلية خلية وتخصص الخلايا. كنا سعيدين جدا. وبحلول سبتمبر جاء المخاض امى نهارا وبدات فى الصراخ والاستغاثة بى. اسرعت احملها لا ادرى كيف واضعها فى السيارة وانطلق بها الى مستشفى الطبيب المتابع لها. وجدناه هناك. وادخلوا ماما غرفة الولادة وانا بالخارج قلق وشعرت شعورين معا خوفى الشديد على امى وخوفى من فقدانها ولومى لنفسى على انى السبب فى معاناتها هكذا. والشعور الثانى شعور الاب والزوج حين ولادة زوجته لاولاده. وخوفه عليهم ايضا. وبعد ساعات كنت اموت فيها واحيا واموت واحيا. خرجت الممرضة تبارك لى باولادى وتقول. يتربوا فى عزكم. اخواتك حلوين اوى زى القمر. ولد وبنت. قلت لها. ومرات.. اقصد وماما عاملة ايه. طمنينى ارجوكى. قالت. بخير زى الحصان. سيبها ترتاح ساعتين وبعدين نسمح لك تشوفها وتشوف الولاد. شعرت بالراحة والسعادة وتشوقت لمرور الساعتين لارى ماما. ومرت الساعتان ببطء يعذبنى واخيرا اتوا لى وقالوا يمكنك الدخول اليها الان. ودخلت. كانت ماما مشرقة كعادتها مع بعض الاجهاد المفهوم طبعا. ولكن رؤيتها هكذا طمانتنى عليها. وهى تحمل على كل ذراع احد التوامين الولد والبنت. كانت جميلة مثل ايقونات ماذر اوف جد. نزلت على قدميها الجميلتين اقبلهما وهى بثياب المستشفى البيضاء. وضممتها بجنون. ضحكت وقالت. واضح انك قلقت عليا اوى. قلت لها. كنت باموت من قلقى عليكى يا ماما. قالت. متخافيش عنر الشقى بقى انا زى القطط بسبع ارواح. قلت لها. ده يسعدنى. ربنا يخليكى ليا يا حبيبة قلبى. اشارت للولد والبنت الهادئين وقالت. ايه رايك فى ولادك. وولادى. واخواتك. قلت وانا امعن النظر فى وجهيهما. جمال اوى يا ماما. شكرا ليكى عليهم. قالت. شعرهم طويل زيك لما كنت قدهم. هتخلينى اعيده من تانى يا تشاك حمادة. ايه رايك نسميهم ايه. قلت لها. انا عايز اسميهم اسامى فرعونية وامريكية مركبة ايه رايك يا ماما. قالت. قول كده وانا اقولك حلوين ولا لا. قلت لها. نسميه تحتمس جيسون. ونسميها نفرتارى امبر. قالت ماما. بس هيبقى اسم صعب ويمكن يكرهوه. مانسميهم اسم عربى احسن وسهل. قلت لها. ممكن نخليه اسم مركب ثلاثى. مش ثنائى ساعات كنت باشوف بنات انجليزيات او امريكيات لهم تلات اسامى مش اتنين بس. نسميه اضافة للاسمين منصور ونسميها ملك او ملاك او هدى او حورية. قالت لى. خلاص يبقى منصور تحتمس جيسون. وهى يبقى اسمها ملاك نفرتارى امبر. انت مبدع يا ريتشى. تربيتى وثقافتى تمرت. بس خديجة الصغيرة او المصغرة او الصغرى زى ما انت مسميها زعلانة منك ومن رشاد الصغير وبتشتكى لى وبتعيط ولادة ولحس ون ي ك هى مش متعودة على كده وتعبت اوى. قلتلها انتى دلوعة وبطلى دلع مرق دا ريتشى سيدك وتاج راسك. قلت لها بجدية. لو تعبتى يا ماما قوليلى انا يهمنى امتعك مش اتعبك ولا اتعب خديجة الصغيرة. قالت لى. انا طبعا مش عايزاك تقرب لخديحة الصغيرة لغاية اربعين يوم عشان النفاس والراحة. هى زى المتعورة دلوقتى. اى حتى تانية من جسمى ملكك بس ارتاح اسبوع ماشى. قلت لها. ماشى يا احلى قمر. قالت. واخبار البروستاتا ايه معاك. لو حسيت بتعب حط اللبوسة او تعالى لى وانا ادلك رشاد الصغير عشان تخلص من سوائل البروستاتا الزيادة. وبقيت ماما بالمشفى اسبوعا ثم انصرفنا للمنزل. ولم يزرها ابى فى المشفى فقط اطمأن عليها بالهاتف. هو مشغول بالبيزنس جدا كعادته. وقال لى. انت الخير والبركة. دى نعمة كبيرة من ربنا انك بتحبها الحب ده كله. انت راجل البيت فى غيابى. بصفتك ابن ودلوقتى بصفتك اب وزوج كمان. ده من حسن حظ خديجة انها لاقت اللى يعوضها عن غيابى ومش غريب ده من لحمى ودمى. شاهدنا فيلم Entrapment وقرانا قصيدة يا شعبى حبيبى يا روحى يا بيبى. وقلبت تقويم المكتب الدانمركى الشمرلى الضخم على مكتب. كنت قد اضفت اليه اسماء الشهور السريانية الميلادية واسماء ومواعيد الشهور العبرية والسنة اليهودية 5779 والسنة المصرية القديمة 6260 مثلا وشهر ناصر يوليو حسب تقويم القذافى وشهر هانيبال او كما اسميه شهر تحتمس اغسطس وبعض المناسبات المهمة مثل الوحدة المصرية السورية وثورة 8 مارس وتوقيع اتفاقية السلام كامب ديفيد ادامها الله علينا. بسلام ومحبة شاملين. وعيد الجلاء السورى وعيد الاب وذكرى ثورة الفاتح وذكرى عاشوراء وايام استشهاد الحسين فى كربلاء من 1 الى 10 محرم. وذكرى تعامد الشمس على وجه رمسيس الثانى فى 22 فبراير واكتوبر. وعيد الجلاء المصرى وعيد النصر فى 23 ديسمبر وذكرى ميلاد عبد الناصر 15 يناير وذكرى وفاته 28 سبتمبر. وعيد الحب المصرى 4 نوفمبر وعيد الحب العالمى الفالنتين 14 فبراير. وقبل كل ذلك عيد ميلاد ماما بيناير وعيد ميلاد بابا بمايو وذكرى زواجهما بفبراير وذكرى زواجى بماما وبنعمت الله. وعيد ميلاد اولادى العذرائيين مثلى. اضافة لما فيها اصلا من شهور قبطية فرعونية وهجرية وميلادية ومناسبات وطنية مصرية كثورة يوليو واجتماعية كعيد الام وشم النسيم واسلامية ومسيحية مثل عيد القيامة واحد الشعانين وخميس العهد والجمعة العظيمة وسبت النور. عينت ماما وصيفة ومربية للولد والبنت. وقد امدتها بالتعليمات والتثقيف اللازم ليصيرا مثلى ومثل ماما. وبحلول يناير استدعت ماما نعمت الله واخاها كمال ووالدتها الطبيبة النفسية رباب وزوجها. من اجل حفل زفافى انا ونعمت الله. كان حفلا اسطوريا وكانت نعمت الله تذوب فى حبا. ولن تعود مع اهلها طبعا الى سيناء بل ستحيا هنا بالقصر معى ومع بابا وماما. زينت لنعمت الله بحفل زفافنا قصرنا المنيف ليبدو مثل مدرسة ثانوية امريكية. وبنيت لها هيكلا فى حدائق السراى المترامية الاطراف وعزمنا زملائها وزميلاتها بمدرسة اللغات بشرط ان يرتدوا ايضا مثل طلبة المدارس الثانوية الامريكية او افلام المراهقين الامريكية بالعقد الاول من القرن الحادى والعشرين. وارتدينا هى وانا ملابس ملك وملكة حفل التخرج البروم. كان حفلا رائعا بحق. تقبلت نعمت الله ان لها ضرة وشريكة فى قلبى هى ماما. وكانت الليالى التى اهجرها فيها تستدعى باحلامها نسختى وشبيهى. وتوامى. ليمارس معها الحب ويغازلها. سالتنى هل يعتبر ذلك خيانة منها او انى امانع. قلت لها اغار منه ولكن جيد ان لديك وسيلة تجعلنى معكما مع زوجتى الحلوتين. وتعلمت نعمت الله وتشربت من ماما كل شئ من ثقافة وعلمانية وتنوير وطهى ممتاز وفنون واشغال نسوية كانت هواياتها مثلنا. انيقة ضد التكفير والحجاب والخدود والتعصب الاخوانى والسلفى. وكانت دوما مثال المراهقة الامريكية سنا واناقة ومياصة باللهجة الامريكية. ما اسعدنى باسرتى الكبيرة امى/زوجتى الاولى وزوجتى الثانية وابى واولادى ومستقبلا اولادى من نعمت. ومستقبلا حليبى يغزو شر ج خوخة. النهاية انها قصة تجمع كل شئ مثل جمع موبايل السامسونج الذكى لاروع برامج بوصلة اورشليم والبوصلة ومراحل القمر والتقويم تقويم الامين السورى وخرائط جوجل وتطبيقات جوجل وكيو كيو بلاير وواتساب وفايبر وايمو وويذر واندرجراوند ويونيت كونفرتر وياهو ميل وماسنجر واوسام الارم كلوك ولاين وايسيت سكيوريتى وجوجل كالندار وارابيك بايبل وتودو ليست وسبلنيدو و كوبتيك كالندار واولد ايجيبشن كالندار وهجرى كالندار وبايبل آى إس وهاى سكول ستورى واثيست كوتاشنز وجوت ميثوس كلاسيك وتوقعات الابراج وليتروتيكا وليتروتيكا فورام وجوجل ترانسليت والروزنامة وفورشيرد وارشيفيست والمصحف والسيرة النبوية والدواوين وتكبيرات العيد الكاملة وكالندارز إن وان والفيسبوك والفيسبوك لايت وياهو ويذر واكيو ويذر والمسبحة الوردية وسانت شربل وصلاتى السمكة واسلام وير وباورفول برايرز جيسس وسبيد تيست وانغامى وساوند كلاود و إيه دى إم وحرية الراى مقالات جريئة وآى إم دى بى وادوب اكروبات وفايرفوكس وبلوتوث ريموت بى سى وصحف مصر ووورد وسوما وبلوجر ووورد برس و Plockr ودى سى إن وتانجو وفى كيه وفيميو والشطرنج وال29 كارد جيم والسوليتير سويت والبيبى نيمز و ام اس اكس ايميو فرى وهارد تايمز وتيل اوف تو سيتيز واندرو لانج فيريز بوكس وويكبيديا وام بى سى وداتا 18 وانسينسوريد وآى إف إيه دى ونيودفيستا وكومباتيبول استرولوجى ومدونة سكس ومنتديات نسونجى وكينج اوف سات واو إس ان بلاى ومحرك البحث القرانى وساكرد تكستس وبين موفيز وساى فاى سكجوال ومدونة سمسم المسمسم واكس اكس اكس بانكر وردتيوب واكسفيديوز وبورنهاب واكسهامستر واى كير وقراء مصر للقران والقران مترجم انجليزى والدليل 140 وورلد كلوك ووورلد ماب ويو اس ايه ماب وديلى موشن وفيسبوك ماسنجر واوبر وترافيل ماث وجيويش كالندار وفيديو شو وفى كيه دوكس
1 note · View note
dianaahmad-blog · 6 years
Text
رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر - الفصول 23 - 26
رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر - الفصول 23 - 26 الفصل الثالث والعشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر استقر بى انا وخوخة المقام فى اللوكاندة بالاسكندرية. وقد قررت الاحتفاظ بالقفص قفص الباشا الذى حبس فيه خوخة. كان مثيرا بالنسبة لى. وقلت لها. من اجل انه حين تشاغبيننى ساحبسك فيه. كانت تخاف كثيرا وتقول. بس يا ولد يا كلب انت. قلت لها. زى ما باقولك كده يا خوخة. قالت لى. انت مصمم يعنى. ونظرت فى عيونى تستطلع مدى تصميمى ورغبتى فى ذلك. قلت لها. نعم. وساجعل لمياء ترسله هو وطبق الكلب وطوق جلدى بشريط جلدى بدل الجنزير بموهبتها الى مخزن المرآة العجيبة فى قصرنا المنيف. زفرت خوخة فى استسلام وقالت حسنا. انا موافقة عشان خاطرك انت بس يا دلوعة خوخة. بدانا بعد اسبوع او اسبوعين من العزلة داخل غرفتنا ان نعود الى طبيعتنا بعد كل هذه المغامرات الزمنية والقصصية مع لمياء ومع ابطال ميكروباص الغرام وابطال القصص الاخرى. لسبب ما قررت اماندا البقاء مع اسرتها بالاسكندرية لوقت اطول. وكان زوجها عبد الواحد قد غضب كثيرا من رغبتها فى البقاء. وقال لها بعصبية. ابنتنا امبر حورية وحدها منذ وقت طويل وهى لم تتوقع ذلك. وكذلك رؤسائى فى عملى يتذمرون من اجازاتى الكثيرة هذه. اذا كنت تريدين البقاء بالاسكندرية فابق وحدك او معك ابننا جيسون محمود. ليبق معك يؤنسك. قالت له اماندا. حسنا. اذهب لعملك واطمئن على امبر. وسابقى مع جيسون اسبوعين اضافيين. احببت الاسكندرية وبعدها سنعود. ارتبت فى الامر بشدة. وحكنى انفى الفضولى. اختليت بجيسون جانبا. فى الكافتيريا اياها المجاورة للوكاندة. قلت له. ما السر يا صديقى. ضحك وقال لى. ابشر يا صديقى. ماما وافقت ان نمارس الحب معا ونكون زوجين ولكن اشترطت على اولا الكتمان عن الجميع. وعلى راسهم بابا طبعا. والشرط الثانى اننى حر متى اردت انهاء العلاقة الجسدية ان احببت فتاة من عمرى ولى مطلق الحرية ان ارتبط بها وهى ستظل امى التى تحبنى فوق كل شئ بالوجود سواء بقينا زوجين ام لا. والشرط الثالث الا احاول فصلها عن ابى او تدمير علاقتهما لصالح علاقتى بها وان على احترام ان قلبها ايضا ملك لابى زوجها الاول والاساسى. قلت له. جيدا جدا يا جيسون. هذه بشرى سارة جدا. يسعدنى انك اقتربت من تحقيق حلمك الاسمى. قال لى فرحا. عقبالك يا صديقى. قلت له. لا ادرى يا جيسون. اشعر احيانا ان هذا حلم مستحيل. قال. لا لا تياس. انا كنت مثلك. وضع باعتبارك ان ماما غربية اصلا ولذلك هى ربما اكثر تحررا رغم عنادها الشديد السابق لاعوام طويلة. والنساء طباع. اعتقد من تطور الاحداث معك انها من النوع التدريجى المتمنع ولكنها فى النهاية ستستسلم لمشاعرها ومشاعرك ورغباتها ورغباتك. وانا واثق من ذلك. اتس اميركل ما جرى مع ماندى. وشاهدنا انا وخوخة اغنية نووان كيمابوذ هواتيو كيمابوذ اكسيبت هيهاد بين انتاجونايزيد. قالت لى. انها تمثلك تماما حين تكتب قصتك يحصل لك ذلك. وسمعنا فان دام يقول هذه العبارة بالفيلم فايدناها بشدة. جداز كرييتوراوفسكس سواتس ايمبوسيبل ذاتهيوود جتانجرى اورفيل هيوميليتد او اوفندد اف وي منشن هيم ان ايروتيك نوفيل. تتناول خوخة خيارة او طماطماية. وتحتسى كاسا او كاسين من شمبانيا. او ويسكى. او فودكا. الخ. كعادتها كلما استرخينا حين نبدع ابداعا. المنطقى ان يتم تشجيعنا من القادة والعوام. لا العكس الذى يحصل فى الميدلايست الموبوء. شاهدنا فيلم The Medallion لجاكى شان. وفيلم تايتانيك للقمورة كيت ونسليت والقمور ليوناردو ديكابريو. وقررانا من ليتروتيكا قصة Enslaved to the Mob وقصة Taking of Lena. وقررانا فيها حكمة اعجبتنا. هواى هوين يو كرييت انوفيل اورابوك اوراستاتيو اورابنتينج اورافيلم اوراتيفسيريس اوراسونج اورادانس. زاى سى ات از اثريت توازلام اند ادكليريشن اوفوور اجينست ذم. اندزاى اميدياتلى دكلير وور اجينست يو ا��تيل يو بيكام الوزر ل��يك ذم. وقررانا قصة عن قطز وبيبرس لعلى احمد باكثير. واسترجعت ذاكرتى احداث رحلتنا الزمنية والمكانية العجيبة مع لمياء. لقد استغرقت منا عاما كاملا او اكثر. ومع ذلك وياللعجب عدنا الى لوكاندة الاسكندرية فى اليوم السابق ليوم انطلاق رحلتنا هذه. فكأن هذا العام لم يمر ولم نمضه على الاطلاق. تذكرت كيف ذهبنا الى استراليا وروسيا والاتحاد السوفيتى واوروبا الشرقية والغربية. والهند والصين واليابان وحتى انتاركتيكا. وبموهبة لمياء تكلمنا لغات كثيرة بطلاقة عجيبة كأننا مواطنون مولودون بهذه البلاد ونتكلم بلغتها منذ نعومة اظافرنا. وبمخزونها من المال من مختلف عملات البلاد وكل العصور استطعنا شراء ملابس مناسبة او الاقامة بمنازل مناسبة. كذلك التقينا بصناع وضباط وربات بيوت وبنات هوى وباعة بالاسواق ودخلنا بلاط عواهل وملوك فى العصور القديمة. متعقبين مغامرات محمود وامه وردة وخطيبته صفاء. الذين تنتهى روايتهم الطويلة بالعودة الى مصر بالعصر الحالى نقطة بداية رحلتهم. مع سوفينير او تذكار صغير فى بطن وردة وبطن صفاء من حفريات البشرية فى العصور القديمة العصر الرومانى وعصر الامبراطورية الالمانية او الرايخ الثانى والامبراطورية النمساوية المجرية. راينا رمسيس الثانى من لحم ودم وراينا يوليوس قيصر وكلمناه. كما التقينا بحتشبسوت وتحتمس الثالث وخوفو ومنكاورع. كما التقينا ببطليموس الثانى الذى نصب ابويه جدز تو بى وورشيبد. لحبه لهما. كحبى لابوى خديجة واسماعيل. وشيد لهما التماثيل والمعابد. شاهدنا بناء الصروح والمعابد الفرعونية والاهرام والمعابد البطلمية والرومانية والتماثيل الرائعة والقصور. ايضا وقعت فتيات عذراوات بريئات يافعات كثيرات وربات بيوت متزوجات حتى ايضا فى غرامى بكل العصور والاماكن خاصة فى غابات وقرى اوروبا بالعصور الوسطى ولكن غيرة خوخة وحبى لها كان يمنعنى ويجعلنى اصوم وامتنع تماما عن الحب مما كسر قلوب جميلات كثيرات. يجازيكى يا خوخة. كما وقع ملوك كثيرون فى غرام وردة وخوخة. استسلمت لهم وردة لتكون محظية او عشيقة او زوجة ملكية لبعض الوقت. لكن خوخة "اختى البكر العذراء كما كانت تقدم نفسها وكما كنت اقدمها" كانت تهرب مسرعة معى ومع لمياء عندما يحصل ذلك لزمن اخر. خشية تكرار حادثة قفص الباشا. احب خوخة ايضا فتيان ورجال من العوام ومن التجار عزابا ومتزوجين. يابانيين وصينيين وهنود. احبها المان ويوغوسلافيون وامريكان وكنديون واستراليون. ذهبنا الى مؤ��ب وادوم وعمون كما ركبنا البحر الابيض المتوسط بسفينة نزوره بجزره ومدنه شمالا وجنوبا بالعصر الرومانى والعصر البيزنطى ايضا. وتعقبنا باولذابوستل فى رحلته المذكورة فى اكتساوفذابوستلز. زرنا ايران او فارس بعهد الساسانيين. وشاهدنا كم كانوا حضارة عظمى بعمارتها ونهضتها الشاملة واتسرليجن قبل ان يدمرها البيدوين المخربون اهل الظلام. فى كل عصر وبلد عشنا اياما واسابيع وشهورا. حتى نتشرب ونشبع ونتلذذ بكل عصر كانه عصرنا وكل بلد كانه بلدنا. تلذذنا جدا بهوليوود الاربعينات وحتى الستينات. وتلذذنا جدا بالحياة فى الامبراطورية الالمانية والامبراطورية النمساوية المجرية. وتلذذنا بانجلترا ديكنز وفرنسا الملكية. كما تلذذنا بوجودنا ببلاط الخديوى اسماعيل وقربنا من منزل على مبارك. لكننا شعرنا بالظلام والضيق والالم والضغوط والقرف والاشمئزاز من عصور العصابات الارابكونكويست والكريمينالبروفيتتاها التى زرناها متعقبين ابطال ميكروباص الغرام. والابطال الثلاثة ايضا فشلوا فى اصلاحها واشمازوا منها ورحلوا عنها مثلنا مسرعين. "على فكرة جيسون خلاص هي ن يك مامته". نزلت كلماتى كالصاعقة فجاة على خوخة. كانت خوخة مسترخية جوارى بتوب دانتيل ذى ورود وطويل الاكمام وبانتيهوز ابيض شبه شفاف. قالت خوخة. ايه. بتقول ايه يا مجنون انت. مش معقول طبعا. دى اماندا كلمتنى قبل رحلتنا مع لمياء. وحكت لى ازاى هو زيك يا ريتشى وبيموت فى طرف ضوافر صوابع رجليها. بيعشقها عشق مالوش حدود عمرها ما شافت راجل بيحبها ويفديها بروحه زى ابنها جيسون محمود. وقالت لى انه مستحيل طبعا تخليه يقرب منها. وانا طبعا حكت لها حكايتى انا وانت بس طبعا خبيت انى باعملك بلوجوب او هاندجوب او تيتوب او ريمجوب او فووتجوب. او بنعمل كونيلنجوس و 69. خصوصا انها كانت رافضة بتاتا تعمله الحاجات دى حتى عشان تهديه شوية. فلو قلتلها اللى بعمله معاك هتقول دى ولية شر مو طة. تيجى انت تقولى دلوقتى انها وافقت. طب ازاى. ضحكت وقلت لها. ده سر المهنة يا خوخة. قالت. انت ؟!!. اه يا معرص يا وسخ. عايز الناس كلها تحقق حلمك الوسخ مع ماماتهم. قلت لها. الحقيقة يا ماما انا كنت يائس تماما من حالة جيسون. لان ماندى عنيدة جدا زيك بالضبط. ويمكن اكتر. لكن مع شوية نصايح منى جربها وخلت اماندا تقبل تعمل معاه فوربلاى وملاعبات ولهو زى اللى بنعمله. بس قلت انها مش هتطور العلاقة اكتر من كده. ورحنا رحلتنا. ولما رجعنا لاقيته بيقولى الكلام ده. ان ليلة دخلته على مراته ماندى على وشك تحصل. وانها اشترطت عليه شوية شروط كده. طبعا سالته بينا وبين بعض لما لاقيت اماندا مصممة تستنى فى اسكندرية اسبوعين تلاتة كمان. وده خلا جوزها عبد الواحد ابو جيسون وامبر يقرر الرجوع لوحده لشغله وبنته لانه اتاخر على بنته وعلى شغله اكتر من اللازم واكتر مما كان متوقع ومما كانت امبر وشغله متوقعين. فبالتالى هيخلى الجو لجيسون وماندى يعملوا لباليب هاهاهاها. قالت لى. طيب اورلورد يهنى سعيد بسعيدة. قلت لها. هنحضر طبعا ليلة الدخلة وهاتفق مع جيسون يسيبلنا الباب مفتوح وموارب. ايه رايك. قالت لى. مش عارفة يا ريتشى. روح انت لوحدك اتفرج لو عايز. كمان انا زهقت من قعدتنا فى اسكندرية وعايزة نكمل رحلتنا. هنتاخر اوى كده على باباك. اى نعم هو شارى دماغه ومش بيتصل بنا الا كل فين وفين. ولو متنا ولا هربنا منه ولا هيحس ولا هيعرف الا بعد سنين. بس برضه. وكمان مش هنفضل فى رحلة وسفر على طول لازم نرسى على بر فى النهاية ونرجع مدينتنا الجميلة القاهرة. قلت لها. عموما انا هتفرج لوحدى وهاصورلك الفيلم كله على الموبايل عشان لو حبيتى تتفرجى. ونهضت بالصباح وقطعت ورقة بلوك نتيجة تقويم الحائط الملصق على مستطيله الكرتونى كعادتى كل صباح. وكان اليوم الجمعة 14 يوليو 2017 الموافق 7 ابيب 1733 الموافق 7 ابيب 6258 الموافق 20 شوال 1438 الموافق 20 تموز 5777 الموافق 23 تير 1396. الموافق 23 اسادها 1939. وتثاءبت خوخة فى كسل. وقالت. كم اشتاق للديب فريزر الكبير بقصرنا. كنت ساستطيع الطبخ لك كل يوم طبيخا مصريا صميما من تخزينى قلقاس بسلطة سلق خضراء او عدس او بسلة وجزر او ملوخية. حبيبى الضخم هذا الذى يحمى اللحوم والدجاج والاسماك والخضراوات والمعجنات والخبز لشهور كثيرة دون فساد. اعلم انك تحب ان تاكل من يدى وطبخى يا رشروشتى ولكن ما باليد حيلة. عليك ان تقنع ببعض الاطعمة من يدى فى اوتوبيسنا المنزلى. الفصل الرابع والعشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر قررنا الرحيل عن الاسكندرية اخيرا متجهين الى واحة سيوة. وقمنا بتوديع اماندا وابنها اللذين اصبحا عاشقين وزوجين. وقررا حين عودتهما الى القاهرة. ان يستمرا فى علاقتهما. ومع الوقت سيصارحان امبر وعبد الواحد بها. كما قررنا الانفصال اخيرا عن لمياء ولو الى حين مع اخذ وعد منها بزيارتنا بالقاهرة مستقبلا حين نعود الى قصرنا المنيف والى ابى اسماعيل. اخذنا احتياجاتنا الغذائية والبنزين وافرطنا فى تخزين الضرورات وحاجات الطوارئ والاحتياجات العادية لمعرفتنا من بعض الاصدقاء بعدم وجود اى محطات بنزين او استراحات او حتى اضاءة فى الطريق. ينقسم الطريق الى قسمين. القسم الاول من الاسكندرية الى مرسى مطروح. وقطعنا حوالى 300 كيلومتر حتى بلغنا مرسى مطروح. بتنا فى مطروح نحو اسبوع او اسبوعين. وهى ميناء ومصيف متوسطى رائع يتميز برماله البيضاء. وزرنا معالم مطروح مثل معبد رمسيس الثاني و مدينة يوليوس قيصر الغارقة و قصر كليوباترا السابعة الغارق. وآثار الترسانة البحرية للبطالمة الكائنة غرب الميناء الحديث و مخبأ روميل. وانبهرنا ونحن نزور شواطئها العديدة : شاطئ عجيبة و شاطئ الأُبَيِّض و شاطئ روميل و كليوباترا والغرام والنخيل والفيروز وباب البحر والليدو ومينا حشيش وعلم الروم والعوام والاوركيد والرميلة. كانت في عهد المصريين القدماء مدينة صيد صغيرة، وعُرفت في عهد الإسكندر الأكبر باسم «أمونيا»، وفي في عهد البطالمة والإمبراطورية البيزنطية عُرفت باسم «بارايتونيون» (باليونانية: Παραιτόνιον) وعرفها الرومان باسم «بارايتونيوم» (باللاتينية: Paraetonium) وأصبحت في عهد الرومان ميناءً هامًّا يتاجر ويصدّر السلع والمحاصيل إلى روما. وأثناء الحرب العالمية الثانية، بنى الإنجليز حصنًا عسكريًا يقع إلى شرق المدينة اسمه «Baggush Box». ثم انطلقنا بالقسم الثانى من الطريق من مطروح الى سيوة ومسافته 400 كم. حتى بلغنا سيوة بعد نحو اربع او خمس ساعات اخيرا. كان لا يزال امامنا فى هذه الرحلة اربع محطات تالية: المنيا ثم الغردقة ثم الاقصر ثم اسوان وابو سمبل ثم العودة الى القاهرة اخيرا. ******* نبذة عن سيوة : سيوة واحة طبعا لا تطل على نيل ولا على بحر. بل هى وسط الصحراء الغربية قرب وادى النطرون. نتشر في أرجائها الآبار والعيون التي تستخدم لأغراض الري والشرب وتعبئة المياه الطبيعية والعلاج، وبها أربع بحيرات كبرى هى المعاصر والزيتون وسيوة والمراقى، فيما اكتشف بها عدة أماكن أثرية مثل معبد آمون، الذي يشهد ظاهرة الاعتدال الربيعي مرتان كل عام، ومقابر جبل الموتى، وأعلنت بها محمية طبيعية تبلغ مساحتها 7800 كم، قطن الواحة ما يقارب من 35 ألف نسمة تقريباً، يعمل أغلبهم بالزراعة أو السياحة. يسود المناخ القاري الصحراوي الواحة، فهي شديدة الحرارة صيفاً، أما شتاؤها فدافئ نهاراً شديد البرودة ليلاً. تشتهر سيوة بالسياحة العلاجية حيث يتوفر برمالها العناصر الطبيعية الصالحة لأغراض الطب البديل. فيما تعتبر رحلات السفاري باستخدام سيارات الدفع الرباعي من الرحلات المحببة لزائري الواحة. وتشير بعض الإحصائيات إلى أن سيوة تستقبل حوالي 30 ألف سائح سنوياً من المصريين والأجانب وصنفها عدد من المواقع الأجنبية والعَربية ضِمن أكثر 9 أماكن عُزلة على كوكب الأرض. للعمارة في سيوة طابع خاص ومميز حيث تبنى المنازل التقليدية بحجر الكرشيف الذي يتكون من الملح والرمال الناعمة المختلطة بالطين، وتصنع الأبواب والنوافذ من أخشاب شجر الزيتون والنخيل. وتعد فنون التطريز والصناعات الفخارية اليدوية من أميز الحرف التقليدية بالواحة، والتي يأتي على رأسها طحون الطاجين، وأواني الطهي الصحراوية ذات الشكل الهرمي التقليدي والمزخرفة بشكل جميل. ولأهل سيوة عيد خاص وهو عيد الحصاد الذي يحتفلون به عند اكتمال القمر بالسماء في شهر أكتوبر من كل عام. كانت حائط صد ضد هجمات الليبيين فى عهد سنفرو وسيزوستريس وامنحتب الاول ومرنبتاح. عقب احتلال الفرس لمصر أرسل قائدهم قمبيز جيشه لاحتلال سيوة التي كان كهنة الإله آمون في معبدها قد تَنَبَّؤُوا له بنهاية هالكة، فجهز جيشاً قوامه خمسون ألف جندي لهدم معبد آمون واحتلال الواحة، إلا أن هذا الجيش ضل طريقه وهلك في الصحراء ولم يصل إلى سيوة. وبعد تلك الحادثة تحققت نبوءة الكهنة في قمبيز فمرض ومات. بعد دخول الإسكندر الأكبر مصر وإنشاءه مدينة الإسكندرية، قرر زيارة معبد آمون بسيوة الذي نال شهرة واسعة بعد حادثة جيش قمبيز. وفي شتاء عام 331 ق.م وصل الإسكندر إلى معبد آمون بسيوة واصطحبه الكاهن الأكبر إلى قدس الأقداس ـ وهو حجرة مظلمة لا يدخلها إلا الكاهن الأكبر والملك ـ ولم يسمح لأي من مساعديه بمرافقته. وحين خرج الإسكندر من المعبد بدا عليه الارتياح، ورفض الإفصاح عما حدث بالداخل، وكان كل ما قاله لأصدقاؤه «سمعت ما يحبه قلبي». ظلت سيوة مستقلة في حضارتها وأسلوب حياتها بعد الفتح الإسلامي لمصر، وقد حاول القائد موسى بن نصير فتحها في عام‏ 708م خلال العصر الأموي بصفته حاكم شمال أفريقيا، فتحرك إليها فوجد مدينة يحيط بها حصن عظيم له أبواب حديدية،‏ ولكنه وجد صعوبة في دخولها فتركها، ومن المرجح أن دخول الدين الإسلامي إلى سيوة كان قبل نهاية القرن الأول الهجري‏.‏ وفي عام 969م استولت الجيوش الفاطمية على الواحة في 1820 جهز محمد علي باشا تجريدة لفتح سيوة، ونشب قتال بين القوات وأهل الواحة انتهت بانتصار قوات محمد علي واعترافهم بالولاء للحكومة المصرية. وفي العصر الحديث دخلت جيوش المحور الواحة واحتلتها في يوليو 1942، وجلائهم عنها في نوفمبر 1942 بعد انكسارهم في معركة العلمين. واصل اهل سيوة امازيغ. ويتحدثون بلغة تاسيويت المشتقة من الامازيغية. من تقاليد الزواج في سيوة أن تخطب الفتيات منذ صغرهم في سن التاسعة أو قبل ذلك، وحتى تتم العروس سن الزواج ليس من حق الشاب أن يرى خطيبته إلا في الأعياد فقط ويكون ذلك بحضور والدها أو أخيها. وتمتد مراسم الزواج إلى 3 أيام وتتزين العروس بعمل 99 ضفيرة، تحمل كل ضفيرة اسم من أسماء الله الحسنى، وتضع على شعرها زيت الزيتون وتلونه بالحناء، ويهتم أيضاً بتزيين ثوب الزفاف الذي يتميز بالحلي وأغطية الرأس والأحزمة والطرح المشغولة وأقنعة الوجه المليئة بالعملات الفضية أو الذهبية، وترتدي العروس سبعة فساتين مختلفة فوق بعضها، الأول أبيض شفاف، والثاني أحمر شفاف، والثالث أسود، والرابع أصفر، والخامس أزرق، والسادس من الحرير الوردي، والسابع الخارجي يكون مطرزاً بكلف حول الرقبة. ولأوقات الولادة طقوسها الخاصة فإذا كانت عسرة يطلق الزوج مع جيرانه طلقات نارية بجوار زوجته لطرد الجن والتعجيل بالولادة، وعند ميلاد الأطفال تجمع النساء حليهن في وعاء به ماء ويرفعنه ثم يترك ليسقط على الأرض متهشماً مرددين الدعاء للطفل اعتقاداً بأن ذلك لطرد الأرواح الشريرة، وعندما تضع الأم مولودها تستلقي على كليم مفروش على الأرض لمدة أسبوع أو عشرة أيام، وتأكل السمك المملح، كتقليد موروث. ويعتقد أهل الواحة أن عين المرأة التي يموت عنها زوجها تكون قوية وتجلب الحسد، لذا تعيش في عزلة لأربعين يوماً، ولا تتزوج قبل مرور عام على وفاة زوجها. وتشارك الفتيات حتى سن الثانية عشرة في الاحتفالات الشعبية كاشفة نصف شعرها بينما لا يسمح للمرأة المتزوجة بأن تخرج للطريق إلا إذا غطت كل جسدها ووجهها بملاءة زرقاء تسمى"طرفوط" كما لا يسمح لها بالسير في الطريق حيث يتم التنقل بعربة الكازوزة. وبسيوة عيون كبريتية مشهورة: عين فطناس ، عين واحد ، عين كيغار ، عين كليوبترا. ومقابر فرعونية اثرية: مقبرة باتحوت ، مقبرة سى امون ، مقبرة التمساح ، مقبرة ميسو ايزيس. ومن معالمها ايضا: ضريح سيدى سليمان ، مركز سيوة لتوثيق التراث ، متحف البيت السيوي. وابراج الحمام السيوية.   للعمارة في سيوة طابع خاص ومميز حيث تبنى المنازل التقليدية بحجر الكرشيف الذي يتكون من الملح والرمال الناعمة المختلطة بالطين، وتصنع الأبواب والنوافذ من أخشاب شجر الزيتون والنخيل، وتستخدم مادة "الطفلة" للصق الأحجار، بعد خلطها بالرمال، وتنسجم تلك البيوت مع الجو القاري للمكان، ففي الشتاء تكون دافئة وفي الصيف تكون رطبة. إلا أنه مؤخراً ارتفع معدل البناء الخرساني بالواحة ما أدى إلى تراجع البناء التقليدي، بسبب احتياج الأبنية المعتمدة على الكرشيف لصيانة سنوية، بسبب ارتفاع منسوب المياه. مبان بدائية جدا من الطوب اللبن وجذوع النخل مساجد او بيوت او فنادق. بدائية جدا. وبلا كهرباء. اشترينا انا وخوخة فساتين سيوية لها وملابس رجالى سيوية لى. تعد سيوة من الأماكن الواعدة بإمكانيتها المائية الصالحة لاستصلاح آلاف الأفدنة كونها تقع بأكملها على نهر من المياه الجوفية العذبة. وتشتهر سيوة بزراعة نخيل البلح وأشجار الزيتون والفواكه المختلفة والحبوب كالقمح والشعير وبعض الخضروات، بالإضافة إلى بعض المزارع السمكية. إلا أن الزراعة بالواحة تقابلها مشاكل تهدد بقائها جراء تملح الأرض وارتفاع منسوب مياه الصرف الزراعي. تزخر سيوة بآبار المياه طبيعية على اختلاف أحجامها وأعماقها والتي تعد من أنقى مصادر المياه في مصر. وتعتبر سيوة مصب للخزان النوبي المصري، وهو أكبر خزان مياه جوفية في مصر، ينبع من النوبة وأسوان ويمر بمناطق صحراوية وواحات صغيرة ويصب في سيوة. جذب هذا الخزان الطبيعي للمياه عدة استثمارات محلية وأجنبية في قطاع المياه الجوفية، أقامت مصانع لتعبئة المياه الطبيعية والتي تشتهر بـ "المياه المعدنية" من بينها مصنع مياه سيوة ومصنع مياه ��ياة وصافي ومياه أمان سيوة. تنتشر بسيوة الملاحات والمحاجر التي تنتج عدة أنواع مختلفة من الملح لأغراض الاستخدام المحلي والتصدير. يتميز ملح سيوة بمقاييس عالمية وتختلف أنواعه ما بين ملح صخري أو غيره والتي جعلته صالحاً للاستخدام في الدول الأوروبية لأغراض إذابة الثلوج من الطرقات والمطارات، كما يدخل في صناعات عديدة منها الصابون والحرير الصناعي وتكرير الزيوت والغزل والنسيج والكلور والصودا الكاوية والزجاج ومعجون الأسنان والمنظفات الصناعية وعمليات التبريد ووقود الصواريخ والبارود والطوب الحراري وفي معالجة الصرف الصحي وغيرها. ونظراً لتميز سيوة بإنتاجها الزراعي عالي الجودة، فقد اجتذبت عدة استثمارات لمصانع إنتاج وتعبئة التمور بجميع أنواعها وإنتاج الخل والدبس والخميرة الطازجة والعلف الحيواني كما يضم مصانع لإنتاج وتعبئة زيت الزيتون. اقمنا فى فندق رائع اسمه ادرير اميلال. رغم بدائيته وعدم وجود كهرباء واقتصار الاضاءة على الشموع. وضوء القمر والشموع. ويحظر استعمال الهواتف المحمولة خارج الغرف فيه على النزلاء. بنيت حوائطه من حجر الكرشيف الذي يتكون من الملح والرمال الناعمة المختلطة بالطين فيما صنعت الأبواب والنوافذ من خشب أشجار النخيل. ويحيط به 7 بحيرات ملحية وأشجار زيتون. ويربط سيوة طرق بمطروح والسلوم. وبها قرية اولمبية رياضية من انشاء القوات المسلحة. وفى واحة سيوة لا نتمكن انا وخوخة من فعل شئ. سكشوالى. بسبب بداوة الواحة وعدم خصوصية الفندق السيوى فامتننعا عن اى نوع من الفوربلاى. فقط دردشنا قليلا وطويلا ايضا. قلت لها ضاحكا. كم كان جميلا حين كنت ارى من خوختى الحلوة نسخا متناسخة الروح فى كل عصر ومكان ذهبنا اليه مع لمياء جبريللا لولو. "كان هذا اسمها بالكامل او كما اسمت نفسها به" .. قالت خوخة. اتعلم ان هذا لم يكن جميلا بالنسبة لى بل كان بغيضا ومؤلما جدا. لقد مزق نياط قلبى حتى ان فؤادى لن يعود سطحه املس كما كان. بل انطبعت عليه خطوط من الالم والعذاب بسببك. قلت لها. اهاااا يا غيارة. قالت. لا لست غيارة. انما انت فلاتى. معك الاصل وتنظر للصور. عيونك كانت تدور كالمجنون ولسانك يخرج ويسيل منه اللعاب كالكلب الجوعان كلما رايت نسخة جديدة منى. خوخة بابلية او مؤابية او مصرية قديمة او بطلمية او رومانية او اغريقية. خوخة المانية او هندية او يابانية او صينية. قلت لها. هاهاهاها. اذن انا لسانى يتدلى ويسيل منه اللعاب. لو انك اشبعتنى يا خوخة وملكتنى جسدك بالكامل وادخلت رشاد الصغير ملاهى الديزنى وتمبل كابا الرغبة الى خديجة الصغيرة ذات الشفاه والب ظ ر والمهبل. لما نظرت لغيرك. الغريب انك يا خوخة حتى نسخك المتناسخة الروح فى اسيا. كانت ملامحك وشعرك وطولك وكل شئ مثلك قررانا مقامات السيوطى. ****** الفصل الخامس والعشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر بعدما استمتعنا باقامتنا فى سيوة والتى نغصها اننا لم نستطع شيئا سوى النوم بملابسنا كل ليلة فلا تعرى ولا فوربلاى خوفا من البدو ومن الفندق السيوى المفتقر للخصوصية. قررنا حزم امتعتنا وركوب اوتوبيسنا المنزلى ال RV متجهين الى القاهرة. توجهنا من سيوة الى مرسى مطروح ومنها الى الاسكندرية ثم عبر طريق مصر الاسكندرية الصحراوى عدنا الى القاهرة. بتنا ليلتين او ثلاث ليالى بفندق بالقاهرة ولم نخبر ابى اسماعيل بوجودنا بالقاهرة. ثم اكملنا رحلتنا من القاهرة عبر طريق مصر اسيوط الصحراوى. حتى بلغنا مدينة المنيا. كانت الساعة الرابعة عصرا بتوقيت المنيا او القاهرة فكلاهما نفس التوقيت. توقيت شرق اوروبا EET وهو بعد جرينتش او التوقيت العالمى المنسق UTC or GMT بساعتين. المنيا عروس الصعيد مدينة صعيدية بمصر العليا او الوجه القبلى او الصعيد على عكس المنصورة التى بالوجه البحرى او مصر السفلى او الدلتا. والمنيا من منعت خوفو اى مدينة خوفو او شيوبس لانه ولد بها. وهى تطل على نهر النيل. وسميت مقاطعة الغزال فى عهد الفراعنة. فكانت احدى المقاطعات الاربع والاربعون لمصر "nomes" 22 مقاطعة بمصر العليا و 20 مقاطعة بمصر السفلى. وفيها اثار مهمة فرعونية ويونانية ورومانية وقبطية واسلامية منها مقابر بنى حسن واثار الاشمونيين وتونا الجبل وتل العمارنة ومقبرة ايزدورا. اشتهرت المنيا فى عهد الخديوى اسماعيل بسبب اراضيه الواسعة حولها لزراعة القطن وقصب السكر. وسكنها التجار والجاليات الاجنبية والاقطاعيون وقتها بسبب اراضيها الخصبة هذه وتجارة القطن وقصب السكر. من اعلامها ميرفت امين وطه حسين وعمار الشريعى وسوزان مبارك وهدى شعراوى وشادى عبد السلام. وفيها مبان وقصور رائعة المعمار من عهد اسرة محمد على والباشاوات والجاليات الارمنية واليونانية بها. المدينة التوأم للمنيا هى هيلدسهايم فى المانيا. اقمنا بلوكاندة عريقة فى المنيا ولكننا لم نبق فيها لمدة طويلة حيث بعد يوم او يومين اتصل بنا بعض اقارب خوخة من جهة بعيدة ولما علموا انها فى المنيا. بسبب زلة لسان منها. صمموا على ان يضيفونا انا وهى وان نبيت عندهم وليس فى لوكاندة. كانت خوخة خلال هذه الايام الاربعة الاولى من مقامنا فى المنيا قد بدات فحاة تشعر بالذنب. وامتنعت تماما ونعائيا عن التعرى امامى او ارتداء ملابسى المغرية مثل البانتيهوزات والكيمونو الصينى واليابانى والسارى الباكستانى والهندى وبذلة الرقص والبودى ستوكنج والبكينى والكورسيه وحزام الجارتر والجوارب الطويلة وطلاء الجسد الخ. قالت لى خوخة. يكفى ما اخطانا وما ضعفنا وفعلناه يا رشروشتى. اننى اريد ان تعود علاقتنا الى سابق عهدها كام وابن يحترمها ولا يراها مجرد عشيقة او قطعة لحم شهية يريد التهامه. من اليوم فصاعدا عليك احترامى يا رشاد. فلا تعرى ولا فوربلاى من بلوجوب او هاندجوب او كونلنجوس او تيتجوب او ريمجوب او فووتجوب. لقد شعرت بجريمتنا انفرنتاوف ثيوس. واريد التراجع والتوبة. واريدك ان تتوب معى. ان علاقتنا اسمى وارقى واعلى وابقى من تلك الرغبات الدنيئة الحيوانية الصغيرة. وعلينا الاسراع بتزويجك نعمت الله. كى نحصنك وعندها انا واثقة انك ستنسانى يا ريتشى حتى كام لك هاهاهاها. قلت لها. لماذا تفعلين هذا يا خوخة. ماذا اذنبت ضدك لتعذبينى هذا العذاب العجيب. ال رضينا بالهم والهم مش راضى بينا. لقد قنعت على مضض بالفوربلاى والقبلات والكادلنج منك على امل التطور اكثر فى يوم قريب من الايام. ثم فجاة تقومين بارتكاب هذه النكسة والردة الخطيرة على ما انجزناه وحققناه فى مجال حبنا. كلا كلا انا لا اقبل ولن اقبل ابدا بذلك يا خوخة. انا مخاصمك. قالت خوخة وهى تبكى. افهمنى يا بنى. ارجوك. لقد قضينا اوقاتا ممتعة معا كزوج وزوةجة. قاطعتها. شبه زوج وزوجة. هذه ملاطفات مراهقين فقط التى فعلناها لا علاقة حب كاملة. قالت خوخة فى الم. اذن تتهمنى بعدم حبى لك يا ريتشى. الا تعلم ان اتهامك هذا اكبر جرح يمكن ان تسببه لام. ان تتهمها بقلة حبها او عدم حبها لابنها. انت تعلم يا ريتشى جيدا انك لن تجد من تحبك قدرى. وحب امك او ابيك لك مثل هيفين اتس ويدث لايك ويدث اوف هيفينز اند ايرث. لن تجد فى اتساع حبى وحب ابيك لك ابدا. انه اوسع من الكون باكمله بمجراته ونجومه وكواكبه وسماواته وارضينه. لو ان حياتك تتوقف على موتى ولو تحتاج لتحيا ان اهبك راسى وقلبى واعضائى الحيوية التى بدونها اموت لن اتردد لحظة فى منحها لك. ولكن يجب ان نتوقف لئلا نتمادى اكثر ونخطئ وندمر علاقتنا الجميلة الاساسية لصالح امر زائل ونزوة. قلت لها فى استهجان. حبى لك امر زائل ونزوة. على كل حال هيا بنا لنذهب الى اقاربك. ولكنى لن اقبل بما تقولين. قالت خوخة. ستقبل رغما عنك يا ريتشى. انا امك وعليك طاعتى دون نقاش. ولو حاولت غصبى على فعل شئ فلن اسامحك ما حييت وستخسرنى للابد. عندها بكيت. وقلت. لا لا. حسنا. قالت حسنا ماذا. قلت. لن اغصبك على شئ. قالت. وهل تقبل بما قلت لك. قلت. لا طبعا. زفرت وقالت. يا ريتشى ! قلت. انا حر اقبل او لا. وساظل لا افقد الامل. ما حييت. وان مت محروما من حبك الاسمى يا اله��ى وربتى والحبيبة التى لا اريد سواها. فذنبى معلق برقبتك. سكتت خوخة وسكت. وكانت تمسح دموعها الغزيرة بسبب كلامى او بسبب نوبة الرجعية الفجائية التى اصابتها. ووضعت قناع البرود والجليد على وجهها. كانت امراة حديدية بمعنى الكلمة لا تظهر ضعفها وهشاشتها امام الناس او حتى امامى انا ابنها وحبيبها وزوجها الثانى وثانى رجل فى حياتها. وعلا العبوس وجهى وغزته وغزتنى الكآبة والياس العميق. وظل جسدى ثائرا على وعليها يحاول دفعى لاقتناص منها بعض الفوربلاى الذى ادمنه جسدى وقلبى وادمنته روحى ونفسى. ولم يعد بامكانى الاستغناء عنه. والا شعرت باعراض الانسحاب. والاهم من ذلك ياسى الان من اى علاقة غرامية وج ن سية مع ماما. شعورى بمدى سوء حظى ومدى حرمانى جعلنى منكمشا وصامتا طوال طريقنا باوتوبيسنا الى منزل اقارب خوخة. بالتاكيد تلاحظ خوخة ولكنها تستعمل قسوة الام احيانا من اجل مصلحة ابنها ومصلحة اسرتها بالكامل. تقسو على رغباتها كامراة وتقسو على ابنها المدلل قليلا. وتمنى نفسها باننى سرعان ما سانسى واستسلم. لكننى لن انسى ولن استسلم يا خوخة. ولو انتظرت لاخر يوم فى عمرى او عمرك. سانتظر حتى تاتى الى متوسلة ان نكون حبيبن وزوجين وليذهب المجتمع والقانون والشاريا للجحيم. اخفيت عبوسى وراء قناع من البرود. تلميذ للاستاذة خوخة. بمجرد نزولنا من الاوتوبيس وصعودنا السلم الرخامى العتيق والعريق فى هذا البيت على الطراز الاستعمارى الكولونيالى النيوكلاسيكى والروكوكو باعمدته وشرفاته وشبابيكه وابوابه ونقوشه وسقف شققه العالى وبيبانه المزدوجة ذات الشراعات والقضبان الحديدية على هيئة الهلال والنجمة. طرقت خوخة الباب ففتحت لنا حورية من السماء او ملاك. فتاة مراهقة تبدو فى الثامنة عشر من عمرها. منياوية جميلة قمحية البشرة. رشيقة وجسدها تضاريسى كيرفاكيوس كله مفاتن وانبعاجات فى الاماكن الصحيحة. ملفوفة رشيقة ايضا وليست بدينة. بيتيت ضئيلة. ولكن ليست قصيرة وطبعا ليست طويلة. ربما اطول من شادية قليلا. كانت واسعة العيون. سوداء العيون. رموشها ثقيلة وساحرة. نظرت فى عيونى وشعرت انى اسيرها. وكأن جسدى وقلبى يسارع الى البديل. وحانت منى التفاتة نحو خوخة فوجدت وجهها ثائر يتفجر بالدم من الغضب والغيرة لكن سرعان ما اخفت ذلك بسرعة لما راتنى انظر اليها وابتسم. كاننى اقول. كشفتك يا خوخة. رغم شعورك بالذنب الا ان قلبك يتمرد عليك ويابى قراراتك الرجعية القراقوشية لما تسمينه التوبة. ونظرت للفتاة مرة اخرى التى سرحت فى عيونى. قالت خوخة. احم احم. انا قريبة امك. انت ماهيتاب. اليس كذلك يا ماهى. قالت الفتاة. نعم انا هى. انت طنط خديجة مش كده. قالت لها. نعم. قالت. وهذا رشاد. قلت لها. نعم اتعرفيننى. قالت. وهل يخفى القمر. رايت صورتك جوار طنط خديجة ورغم انى لم اقابلك يوما من قبل الا اننى اشعر كما لو كنت اعرفك منذ زمن واشعر كاننا تربينا معا منذ الطفولة يوما وكاننا تقابلنا من قبل. قلت لها ضاحكا. ربما فى حياة تناسخ مضت. قالت ماهيتاب. او ربما فى حياة قادمة. قالت خوخة فى غيظ مكتوم ولهجة تفوح منها رائحة الغيرة المتقدة. الم تدخلينا يا فتاة. قالت ماهى. ااااااه حقا. كم انا قليلة الذوق. تفضلا. لقد انرتما منزلنا اليوم. الا تريان النور. انه نوركما. ودخلنا خلف هذه العسولة شبيهة المطربة سوما. وانا اتابع بعيونى مشية القطة التى تمشيها واهتزاز جسدها اللدن الحلو الملفوف البيتيت. وخوخة تظهر قناع البرود تارة وتارة تخرج جنيات الغضب والغيرة الصغيرة باجسادهن وشجارهن من خدودها كالمسكون بالارواح العديدة. مثل قصة سر بيتر فى ليتروتيكا. ثم جلسنا. وشممت رائحة المتزل العتيقة والمبخرة فى نفس الوقت وهدوء البيت حتى انك لو القيت فيه ابرة على ارضه ستسمع صوت رنينها. كان مثل مكتبة. واعجبنى ذلك كثيرا. وكان لدى ماهيتاب كما علمت من خوخة اخ اصغر فى الحادية عشرة او الثانية عشرة من عمره. حضر الينا الان يدعى شريف. كان وديعا وهادئا وخجولا كثيرا. جاء وفى يده مجلة ميكى او ميكى جيب يقرا فيها. وجلس جوار خوخة التى رحبت به بحرارة. يا اختى ايه الجمال ده يا عسول انت. وعانقته عناقا جانبيا. وراسه يرتطم بنهدها الثقيل من فوق الملابس. فيحمر وجهه ويجلس جوارها يتابع القراءة واا يهتم بنا. كان ابيض البشرة وناعم الشعر يشبهنى فى طفولتى كثيرا. كانه نسخة منى وانا فى مثل عمره. هل هذا سبب ترحاب خوخة الشديد به. وكانت خوخة تمسح بيدها على خوخة ومن ان لاخر تقبل خده وتضمه بقوة. وهو لا يمانع ولا يكترث. وجاء الوالدان اخيرا طه وراحيل ديبورا. رحبت خوخة بقريبتها البعيدة راحيل. التى لاحقا سادللها فى نص القصة راحى او شيلى او ديبى. كانت راحى امراة طويلة القامة سوداء الشعر وخضراء العيون تشعر ان ملامحها بيزنطية او يزرئيلية. كانت من الكوبتيكمينوريتى ولا ادرى اذن ما صلة القرابة بينها وبين امى خديجة. شى ديدنت مايند براينج وذ هير هازباند باى مزلمبرايرز اند هى ديدنت مايند براينج وذ هير باى كوبتيكبرايرز. عيونها ساحرة. مدت يدها الى فصافحتها وكانت عيونها ساحرة حقا. لم تكن ابنتها ماهى تشبهها بتاتا ولا تشبه اباها. كانها ولدت بلا اب ولا ام او انها متبناة وليست ابنتهما. وكذلك كان ابنهما. كأننى والده. وخوخة امه. امممم كم اتمنى ان يحصل هذا يوما مثل قصة اباندوند الشهيرة بليتروتيكا. وابطالها لوسيندا وابنها جيك مورجان. جلسنا جميعا بعدما عانقت خوخة راحى بحرارة. واخذت خوخة تثرثر مع شيلى فى ثرثرة النساء والاجتماعيات المعتادة حتى تصدع راسى. فقررت الاستئذان منهم والاستراحة لاننى متعب قليلا. قالت ديبى. انهضى يا ماهى هيا وخذى ابننا العزيز رشاد الى غرفته هو ووالدته. ستلحق بك ماما بعد قليل يا بنى. قلت لها. حسنا براحتكم. ثم قادتنى الضئيلة الجذابة ماهيتاب وعيون ماما محمرة من الغيرة. ولكننى تجاهلتها وسرت كالمسحور خلف ماهى. حتى ادخلتنى غرفة راقية. وعريقة. ذات فراش خشبى له اعمدة ومصبوغ باللون البنى الداكن واللامع مثل الاسرة =جمع سرير الاسرة الامريكية او المكسيكية الان. وله شبابيك عالية. والاعمدة منقوشة بزخارف نباتية رائعة وصنعة مخرطة وفنان نحت على الخشب ماهر. وكان عريض حجم الملك او الملكة كما يسمونه ومزدوج. قلت. الللللللا كم هذا السرير جميل ورائع انه يغرى بالحب. احمر وجه ماهى قليلا. فقلت لها. تيجى تنامى جمبى عليه. قالت. انت مباشر اوى مش ملاحظ ده. مستحلى نفسك ولا ايه. فاكرنى هاشوف وشك الوسيم الحليوة هاسلم على طول. اى نعم انت تشبه اخويا حبيبى شيرى. بس برضه ان كان حبيبك عسل متلحسوش كله. وانت غريب وضيف اول مرة اشوفه متوقع منى ايه. قلت لها. دانتى رغاية اوى يا بت يا منياوية انتى. قالت لى. وانت فلاتى اوى يا قاهرى انت. جلست على جانب الفراش وقلت لها. طيب. نظرت نحوى قليلا ثم قالت. ماشى هاقعد جمبك شوية. بس قعاد بس. ونتكلم شوية. بس لو عملت اى حركة هاصوت وهتتفضح قدام اهلى ويقطعوك. انت فى الصعيد يا واد انت. قلت. ماشى كلامك يا جميل. وجلست جوارى. ثرثرنا قليلا وسالتها عن كليتها وهوايتها. قالت. انها طالبة فى كلية الاداب قسم التاريخ. وهوايتها الماهرة فيها السباحة التوقيعية او الباليه المائى واحيانا تمارس التزحلق الفنى على الجليد مع صديق لها لاعب جمباز. كلاهما يتطلب رشاقة جمبازية خاصة. ثم فتحت قلبها لى وانا اقع بلسانى واخبرها عن حبى لامى خوخة. قالت. عجيب ما تحكيه. لم اسمع به من قبل فى حياتى. ولكن عندى لك ما هو اغرب واعجب ويخصنى. وبما انك صارحتنى بسر خطير كهذا ووضعت ثقتك فى ولا ادرى هل انت ساذج ام مفرط الطيبة ام تميل لى لذلك اودعتنى سرك الرهيب . فسافعل معك المثل. واخبرك بقصتى انا الاخرى والتى تحصل احداثها حاليا ومستقبلا وذجدبرميشن. وجلست استمع بعيون متسعة مندهشة لما تقول هذه الحورية النيمف المعطرة طبيعيا الضئيلة. قالت. تعرفت منذ سنوات المدرسة التجريبية المشتركة لغات على صديقين ولدين ظلا معى حتى الثانوية العامة ثم انفصلت عنهما وكل منا التحق بكلية مختلفة احدهما بالفنون الجميلة ويهوى النحت ولعب الشطرنج والثانى بكلية الطب البشرى ويهوى الجمباز منذ طفولته ماهر به ويهوى التمثيل المسرحى ايضا. المهم. كان المعلمون يسموننا الفرسان الثلاثة او فارسان وحبيبة مشتركة هاهاها النصف بالنصف. مثل اسم الفيلم الرائع اربع حفلات زفاف وجنازة. فور ودنجز اند ا فيونرال. ولكننا لا نزال نتقابل الى اليوم احيانا انا واحدهما واحيانا انا وكلاهما. نمت بيننا مودة عميقة. وحب امتلاك وغيرة. كان كل منهما تامر النحات وهانى الطبيب. كان كل منهما يغار من الاخر ويتنافس على رضاى والفوز بقلبى دون الاخر. ولكن وقع المحظور. واحببت الولدين من كل قلبى. منذ طفولتنا احببتهما بل عشقتهما. كان لكل منهما نصف قلبى. ولا يكتمل قلبى وينبض الا بوجودهما معا فيه. تكلم تامر معى كثيرا يحاول ان يجعلنى اختار بينهما واكد لى هانى استحالة علاقة ثلاثية او مثلث حب كهذا. وانها بلا مستقبل وكلها حيرة وغيرة. قلت لهما. حقا لا ادرى سر الحيرة والغيرة. انا لست محتارة واحب كليكما بنفس الدرجة ولا استطيع التنازل عن اى منكما لصالح الاخر. تزوجانى او اعشقانى. ولكن اقبلا بانى ساضع دبلتين ذهبيتين فى اصبع زواجى منقوش على باطن احداهما اسمك يا تامر. وعلى باطن الاخرى اسمك يا هانى. واقبلا بان كلا منكما سيضع دبلة ذهبية فى اصبع زواجه منقوش عليها اسم ماهيتاب. وتاريخ زواجنا بالميلادى الجريجورى. قال لى هانى. انت تخرفين يا ماهى مع احترامى. اين تتوقعين فعل ذلك هنا ام فى الغرب. وحتى فى الغرب لا يسمح للمراة بتعدد الازواج والبولياندرى. قلت له. اخرس يا هانى. الزواج اكثر من مجرد عقد بماذون او قس. يمكن ان بكون مدنيا او على يد محام. واهم ما فيه الجواب والقبول والحب. قال تامر. ولكنى لا اقبل شريكا فيك. قال هانى. وانا ايضا. قلت له. اذن تعلما ان تقبلا بالشراكة كما نحن شركاء بالصداقة. او انصرفا عنى ودعانى. وبكيت. ظل كل منهما يتشاجر مع الاخر يا رشاد ويواسينى فى نفس الوقت. قلت لهما. نحن نلعب معا منذ الطفولة ونقرا الكتب معا ونشاهد الافلام معا ونمزح معا. وناكل معا. ونتنزه فى الحدائق والاثار والمتاحف وعلى كورنيش النيل معا. فلماذا لا تقبلان ان نمارس الحب معا. وكلما جاءنى تامر وحده ياخذ منى قبلة او عناقا ونلهو قليلا باللمسات والقبلات والضمات ثم ينصرف وياتى هانى فافعل معه المثل. كنا نحن الثلاثة نحب الفانتازيا والخيال العلمى بالافلام. والمسلسلات المكسيكية. كما كنا نحب قراءة الميثولوجيا والبايبل وعن الرليجنز. كان تامر يرينى تماثيله الصغيرة الرومانية الطراز النهضوية التى ينحتها من المرمر. ويعلمنى مبادئ النحت واللغة الفرنسية التى يتقنها. او يلاعبنى شطرنج وكان هانى يمثل دور يوليوس قيصر وانا امثل كليوبترا او يمثل اغسطس وانا زوجته ليفيا دروسيلا او يمثل الاسكندر وانا روكسان. كنت ادلل هانى واحن بامومة على تامر. نسير فى الشارع وانا متابطة ذراع كل منهما من حولى. واشعر بالفخر بهما وبنفسى ايضا. واشعر ايضا بالقوة والحماية. كانت نيران جذوة المراهقة تتقد فى قلوبنا. وكنا متعطشين لبعضنا. فى الحقيقة انا جريئة كثيرا وغربية الطباع اعشق افلام المراهقين الامريكية. وهما ايضا غربيو الطباع لا يحبون الطبع الشرقى. لذلك حين تقربت اليهما ذات ليلة من نار. وفقدنا كل الحواجز. وشعرنا معا باجمل الاحاسيس. لم افق الا صباحا وانا سندويتش بينهما ولا يزال اير تامر فى اعماق مهبلى واير هانى فى اعماق مستقيمى. واللبن الدافئ يدفئنى وحبهما يملانى نشوة. ودماء بكارتى القليلة على ا ير تامر وفخذى. من بعد هذه الليلة تقبلت انا الامر بقبول حسن. ولكن تامر وهانى شعرا بالذنب لانجرافهما مع رغباتهما وحبهما لى. وانهما اضاعا مستقبلى وما الى ذلك. قلت لهما. مستقبلى معكما وليس مع سواكما. الا اذا تمكن منكما الفيروس البدوين الارابسنيمزلم الميدلايسترن. واحتقرتمانى وتخليتما عنى كعادة الشباب فى بلادنا. فهنا لا تستحقان حبى. ولن اكترث بكما. قالا فى لهفة. بل نحن معك ولكن ما جرى يشعرنا بالقلق عليك. ماذا لو حملت. قلت لهما. لقد تناولت حبة منع حمل مخصصة لبعد العلاقة. واريد ان نستمر على علاقتنا الجديدة الجميلة كما اننى اريد ان نظل اصدقاء كما كنا وسنظل دوما ولا تحرمانى من الثقافة وتبادل الهوايات والمعلومات والقراءة والفنون. سنذهب اليوم معا. وتشاهدانى كعادتكما فى تدريب فريق الباليه المائى المصرى. كما تشاهدانى دوما فى الصيف وكما شاهدتمانى بالشتاء اتدرب على ال figure skating. ثم اذهب مع تامر لاشاهد مشغله وورشته للنحت. ثم نذهب كلينا لنشاهد هانى وهو ليث يزار فى ساحة جمبازه. ضحكا من حنانى عليهما ولطفى. وقبلانى من خدى. ومن هذا اليوم استمرت علاقتنا وتمتنت صداقتنا واصبحنا اصدقاء وازواج وكل شئ. انتهت ماهيتاب من قصتها. وانا مذهول وبالكاد اصدقها. وارتنى صورتها معهما فى اطار مذهب. قلت لها. وهل اخبرت امك او اباك. قالت ماهى. لا. اعنى امى راحى تعلم بمدى الصلة العميقة بينى وبين تامر وهانى منذ الطفولة حتى انها كانت تمزح معى وتتهكم قائلة يا خوفى تكونى ناوية تتجوزى الاتنين او يوقفوا سوقك لو جالك عريس. بالتاكيد هى لا تعلم تعمق علاقتى معهما لهذا الحد الج ن سى. ولكنها تحس او تتنبا. وقد تحققت نبوءتها. كما ترى. كانت قصة ماهى قد اثارتنى واعجبتنى ولم احاول التحرش بماهى. بل احترمتها جدا. وطار النوم من راسى. وقررت الخروج لاتلصص قليلا على خوخة وراحى. وجدتها لا تزال تثرثر. وجوارهما زوج راحى طه. وابنهما شريف. كان شريف يحتضن ارنب طويل الاذان ولونه اصفر كريمى مثل الشاى باللبن محشو يشبه ارنوب نتالى بورتمان فى فيلم ليون ذابروفيشنال. همست ماهى مازحة. هذا الارنوب خاصتى فى طفولتى واستولى عليه هذا المدلل. قلت له. دعيه. انه لطيف. قالت. طبعا مين يشهد لشبيهه. مكثنا اياما وليالى عند عائلة طه وراحيل ديبورا ننام متجاورين لكن كالمتخاصمين. ولم اجرؤ على لمسها لمس خوخة الا مرة ونهرتنى فلم اكررها. وظللت حزينا واصبحت علاقتنا رسمية جدا. واتجه كل منا لطرف اخر نهارا يشغله عن حبيبه الحقيقى ويسرى عنه. انا لماهى وحكاياتها. وماما "خوخة" .لشبيهى شريف. ذى الاثنى عشر ربيعا. كانت تدلله بكثرة وتستعيد طفولتى فيه. حتى اننى ضبطتها ذات يوم تحممه. وتدلك ا يره حتى اطلق حليبه. وقبلته من فمه. شعرت بالغيرة والاثارة الشديدة وبدات اراقبها عن كثب منذ ذلك الحين. لكنها لم تطور الامر زيادة عما كنا نفعله انا وهى. وكنت ارى فيه نفسى. واقدر سبب اندفاعها لهذه العلاقة وهو ما اكد شكوكى بانها تصارع نفسها. وهو كان خجولا ولم يشتمها. كما كنت اراها تقرا له حكايات قبل النوم. وبعض قصص ميكى او سوبرمان. وتحكى له اسرار الفلك. وقصص كتب الجنيات الملونة لاندرو لانج كما كانت تفعل معى. لم اتضايق مما تفعله فانا اعلم سببه. واستجد على هذه الاسرة نبا هام حيث توفيت امال زوجة صديق طه الحميم واسمه وجدى. وعرض عليه طه وراحيل ديبورا الاقامة بالمنزل معهما. بالمنيا يدعونا بعض اقارب خوخة للاقامة معهم وهما رجل وزوجته. وهناك تتم احداث مثل قصة اعارة زوجتى. وايضا علاقة بين الابنة المراهقة لاعبة الباليه المائى والتزحلق الفنى على الجليد فى هذه الاسرة مع شابين. وحبها لكليهما والصراع بينهما عليها وضغط كل منهما عليها لتختار واحدا منهما فقط حبيبا وزوجا. لكنها تحب فى كل منهما امورا لا تستطيع الاستغناء عنها ورابطهما معها روحية جدا. احدهما لاعب جمباز والاخر لاعب شطرنج ونحات. فى المنيا والغردقة تشعر خوخة فجاة بالذنب وتقرر ايقاف كل ما بينهما وتصمم ان يعودا لسابق عهدهما ام وابن. قلت لماهى ذات مرة. انا تلميذ متفوق لمعلمين سكيولار وغربيين عظماء ولكن موست اوف ميدلايست بيبول دونت نو ذات. استمعنا انا وماهى قليلا لمحمد قنديل وعبد المطلب. باسكال مشعلانى وعاصى الحلانى. الين خلف وصابر الرباعى. عبد الغنى السيد وعبد العزيز محمود. نجاة الصغيرة. طبعا ام كلثوم وعبد الوهاب وعبد الحليم وفريد الاطرش. وجورج وسوف. ويارا. واليسا. ومايا نصرى. وسيد مكاوى. وعمرو دياب. ومحمد منير وحميد الشاعرى وفضل شاكر. وهيفاء وهبى. واشتقت لخوخة ومشاركتها سماع الاغانى ولكنها سارحة فى عالم ثان مع شبيهى. الفصل السادس والعشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر وبالفعل جاء وجدى واقام فى منزل عائلة طه وراحيل ديبورا فى وجودنا انا وخوخة. لم تكن زوجته امال قد توفيت لتوها بل منذ ثلاث او اربع سنوات بالخارج. كانت قد انقطعت اخبارهما منذ سافرا. حيث عاش وجدى سعيدا مع زوجته امال لعشرين عاما منذ كان عمره 20 عاما. واليوم هو فى الرابعة والاربعين. هال راحيل شحوب وجه وجدى وهزاله. وعلامات الحزن التى حفرت تجاعيد سوداء على خديه وحول عينيه. خافت عليه ورافت بحاله هى وزوجها صديقه طه الذى ذهل ايضا بما طرا على وجه وجدى الذى كان سمينا من قبل وابيض مشرب بالحمرة والابتسامة والسعادة لا تفارق وجهه مع زوجته الرشيقة الخفيفة الحركة والوزن هاهاها عنه. واسياه بقوة واهتمت به راحيل ديبورا بشدة كانه ابنها الضال الذى ضاع منها لسنوات ثم عاد. قررت عمل برنامج غذائى له. وبالتدريج عاد وجدى لصحته الجسدية السابقة وان بقيت صحته النفسية فى الحضيض. يبكى كثيرا ويختلى بنفسه دون ان يكلم احدا طوال اليوم حزنا على امال. حكت لى ماهى انها ذات ليلة سمعت تاوهات صادرة من غرفة ابيها وامها. ذهبت واقتربت لتتلصص على ما يجرى. فوجدت امها راحى تقول لابيها طه. بتقول ايه يا راجل يا عر ص. عايزنى اروح لصاحبك وجدى واعرض نفسى عليه عشان انسيه واعوضه مراته صاحبتى اللى ماتت فى عز شبابها واللى هو حزين عليها. وسمعت اباها طه يقول. الصديق وقت الضيق. وانا شايف انه عينه منك وبيحبك اوى من زمااان. ياما قالى. لولا انك صاحبى يا طه. ولو انت اى حد تانى. ولولا ان راحى مراتك. ولولا انى بخاف على مشاعر امال. كنت طلقت راحى منك بالعافية واتجوزتها انا. راحى دى كووم والنسوان اللى فى الدنيا كلها كوووم تانى خالص. ضحكت راحى ديبى وقالت. يعنى انت عايز تبقى الكوكولد المعرص بتاعى وبتاعه يا راجل يا وسخ. كانت راحى مستلقية على جنبها على الفراش ونصفها العلوى مغطى ببلوزة. واما السفلى فعارى وكانت تولى ظهرها لجهة الباب الموارب الذى تتلصص ماهى من خلاله. واستطاعت ماهى ان ترى بوضوح تخريطة واستدارة ردفى امها راحى. وبينهما يتجلى ك س جميل الشكل حلو بارز بوضوح متهدل الاشفار شهى للنظر والتامل والامعان بالنظر واللمس واللحس والن ي ك. وباطن ساقيها الجميلتين الطويلتين الملفوفتين. وهما مطويتان لتلتصق ركبتاها بجنب ابيها العارى تماما والمستلقى على ظهره والمنتصب الا ي ر كالفنار. وباطن قدمى راحى الحسناوين المثيرتين الملتصقتين ببعضهما فوق بعض كأنهما عاشقان يمارسان الكادلنج. اعجبت ماهى وانبهرت كثيرا بجمال نصف امها السفلى من ردفيها حتى باطن اصابع قدميها. سمعت اباها طه يقول. جربى يا راحى مش هتخسرى حاجة. لو رفض او اتهرب. يبقى ادينا جربنا وطلعت احتمالاتى غلط. بس انا عارف ان احتمالاتى صح. وجدى مش صعبان عليكى. قالت راحى. صعبان عليا جدا. وزعلانة عليه اوى اوى وحاسة باللى هو فيه. يا بخت امال واضح انه كان بيموت فيها. بس مش معنى كده يا راجل انى اخونك معاه. انت عايز تدمر جوازنا وسمعة ولادى وولادك ولا ايه. انت اول واخر راجل حبيته واتجوزته يا طه وانت عارف ده كويس جدا. وكنت بنت بنوت ليلة الدخلة. وانت اللى فتحتنى با ي رك وبنفسك. صح ؟ قال طه. ايوه ده اللى حصل. وعارف انه لو ده حصل هيكون تانى راجل فى حياتك كلها يا راحى. وتانى ز ب ر يدخل ك س ك. وده مثير ومغرى ليا جدا جدا. قالت راحى ديبى وهى تضحك. ايوه مانا شايفة طه الصغير واقف زنهار زى الفنار ازاى. انت راجل وسخ وامنياتك وسخة جدا. يعنى مش هتندم لو انا سمعت كلامك ورحت له وعرضت نفسى عليه. قال طه. لا مش هندم. قالت راحى. انا خايفة من افكارك دى تودى بيتنا فى داهية. وكانت يدها الان لا تتوقف عن تدليك ا ي ر والد ماهيتاب. ويد الرجل لا تتوقف عن العبث واللهو بين فخذيها بانامله الخبيرة. قال طه. يلا يا راحى قومى. قالت له. طيب. ثم اوقفها عن النهوض وقال. وبعدما ترجعى من عنده ليا ن ي ك ة عندك. ضحكت ضحكة فاجرة رقيعة مثيرة للغاية ولامبالية وتفتقر لادنى خجل او حياء. ثم قالت. ماشى يا ديوث. قالت ماهى لى. بس ورحت يا رشاد ورا ماما من غير ما تحس. كانت لسه برضه بالبلوزة ام اكمام وزراير زى القميص الرجالى. وط ي زها عريانة ورجليها. نصها التحتانى كان عريان. وماشية حافية بتتسحب رايحة على اوضة عمو وجدى. مش خايفة ولا هاممها انها بتمر على اوضتك انت وخوخة. ولا على اوضتى ولا على اوضة شيرى شريف حبيبى. خبطت على باب عمو وجدى خبط خفيف خلاص زى ورق الشجر لما يحركه الهوا ويزغزغ ازاز الشباك. حتى خبطها كان انثوى ومغرى وس ك سى. يا سلام عليكى وعلى حلاوتك يا ماما. قمر قمر. سمعت همهمة من ورا الباب مش باين الفاظها ومعناها. الظاهر ان عمو وجدى كان نايم. ولا كان صاحى ومريح شوية. مش عارفة. بس طبعا انا بعيدة عن ماما حبيبتى راحى ديبى القمورة بمسافة احسن تشوفنى وترجع عن خطتها هى وبابا او خطة بابا بالاصح. ولما سمعت الهمهمة ابتسمت زى كسوف بنت البنوت ليلة الدخلة وفتحت الباب ودخلت وقفلت بالمفتاح من جوه سمعته انا. اتضايقت اوى بس بعد دقيقة من التفكير قلت ماهو مفتاح بلدى يعنى. اجيب النسخة التانية بتاعته من باب اوضتى او اوضتك. او اوضة بابا. ونشوف هتفتح ولا لا. جبت المفاتيح وقعدت اجرب بحرص ووقعت المفتاح اللى جوه بالمفتاح اللى معايا بره بالراحة. وفتحت الكالون بالراحة وباقل صوت ممكن. وثانكجد. اخيرا نجحت. وواربت الباب وانا مخبية المفتاح فى جيبى. عشان لما اخلص فرجة ابقى اقفل الكالون تانى. عشان ماما وعمو وجدى مايشكوش فى حاجة وماما تقول دانا قافلة الباب بالكالون مين اللى فتحه. وبصيت. لاقيت ماما سحبت الغطا جنب عمو وجدى على السرير ونامت جنبه. كان راح فى النوم تانى. كانت ماما ابتسامتها وضحكتها قد كده. هتجرب حبيب تانى بقى لاول مرة فى حياتها وبمباركة وموافقة من زوجها فى الليلة المباركة دى اللى زى الليلة المباركة اللى ك��نت اول ممارسة حب بينى وبين تامر وهانى. اااخ يا ماما فكرتينى باحلى ليلة فى حياتى واللى جت بعدها ليالى عسل كتير معاهم. مجرد وجودهم حواليا بالدنيا وما فيها. بحبهم موووت يا ماما. صوتهم وهما بيكلمونى ويعلمونى ويثقفونى. صوتهم واحنا بنتبادل الافكار والخبرات ونتكلم عن هواياتنا ودراستنا وتدريباتنا وبروفات شغلنا. عيونهم ووشوشهم وعيونى مش مرفوعة عنهم وبتتنقل ما بينهم. ولا ايديهم لما تلف على ضهرى من فوق وتتحط على كتافى. ولا حضنهم لما يقوسوا دراعاتهم عشان احط ايدى اليمين وايدى الشمال انججيه وهما قمارات حواليا. وعيونهم كلها سعادة وحب وهيام عشان انا بينهم ومعاهم. يااااه يا ماما فكرتينى. فكرتنى يا تشاك. سرحت شوية يا ريتشى مع نفسى وانا شايفة ماما بتوشوش عمو وجدى. اصحى يا وجدى. وبتلعب فى خدوده بصوابعها بتزغزغه خفيف وبتصحيه باحلى طريقة ممكن انك تتصورها. يا بختك يا عمو وجدى. اخيرا اتململ عمو وجدى واتقلب وصحى. اتخض لما لاقى ماما جمبه. وقال لها. فيه حاجة يا مدام راحيل. حصل حاجة للولاد ولا لطه. قالت له. لا مفيش حاجة. انا بس جيت اتكلم معاك شوية. قال لها. فى الوقت المتاخر ده. قالت له. محبتش اتكلم فى الموضوع قدام حد لا الولاد ولا قريبتى خديجة وابنها رشاد. قال لها. طيب اتفضلى ولو انى مش فاهم حاجة. قالت له. هتفهم دلوقتى متستعجلش. ثم اضافت. براياونذابروفيت. قال. اوكيه. قالت. انا وطه حاسين بالشفقة نحوك. صعبان علينا جدا يا وجدى من ساعة ما امال جد هاف ميرسى اون هير. ما ماتت. ومش عاجبنا احوالك. انا خصوصا مش عاجبنى احوالك. انت محتاج ست تراعيك وتنسيك همومك والامك واوجاعك. ست تعوضك بالحب وبواجبات الزوجة عن امال. قال لها وجدى. هو انا اشتكيت لكم يا راحى. مانا كويس اهو ايه جايبين لى عروسة وعايزين تجوزونى ولا ايه. قالت له. لا انت مش كويس ومن غير ما تشتكى. انا حاسة بيك يا جدجد. تسمح لى اقولك يا جدجد. قال. بس امال بس هى اللى كانت بتدلعنى كده. قالت له. انا وامال واحد. بص فعلا احنا جايبين لك عروسة. بس مش هتكلفك اى حاجة. ولا حتى ورقة ماذون. وانت تعرفها. وبتحبها من زمان وعينك منها. استمرت ماهى تحكى لى قائلة. قال فى استغراب وتساؤل واحمر وجهه وتململ فى عدم ارتياح ونظر لماما نظرات زائغة مرتبكة وتاكدت كما تاكدت ماما بذكاء الانثى فيها وفى انه يعرف الاجابة مسبقا لكنه سال للتاكد. ودى مين دى ؟ ابتلعت راحى ريقها بصوت مسموع وقالت. انا. ساد الصمت الغرفة لوقت طويل. وقد احمر وجه عمو وجدى وعجز عن النطق تماما واحترمت ماما صمته وصمتت تنتظر رد فعله. كان كلاهما قلقا يعتمل بداخله بركان الان لاسباب مختلفة. هو بسبب المفاجاة والذعر. ماذا تريد منه راحيل. هل تنصب له فخا ام ماذا. وكيف علمت بمشاعره نحوها. لم يخبر احدا بذلك سوى صديقه او زوجها طه. هل اخبرها. ولكن لماذا. ولماذا هى هنا اصلا وفى مثل هذه الساعة المتاخرة من الليل. اما ماما راحى ديبى فكانت قلقة لسبب اخر. قلقة هل سيتقبل عمو وجدى ما قالته. هل سيقبل بها. ام سيطعنها فى انوثتها وقدراتها على الاغراء ويسقط فى الامتحان ويرفضها بحجة ان زوجها صديقه الحميم ولا يجوز له ان يخون صديقه هكذا. هى نفسها حائرة. هل ما تفعله الان ارضاء لنزوة او رغبة او فانتازيا لدى زوجها او تعاطف من زوجها تجاه صديقه الغالى جدا عنده. ام انها تفعل ذلك لانه راق لها ولانها قررت الخروج من قوقعتها والدخول فى مغامرة مختلفة ومحظورة وغير شرقاوسطية ولا عربية ولا بدوينية. ام للسببين معا. على كل حال هى لم تهتم كثيرا بالتفتيش عن السبب. حين سمعت عمو وجدى يقول لها. يا راحى. انتى جاية وعارفة كل حاجة اهو. طيب جاية ليه. قالت له. انت عارف كويس انا جاية ليه. وكانت تغطى نصفها السفلى بالكوفرتة. فسارعت بابعاد الغطاء عنها. واتسعت عيون وجدى وهو يرى نصفها السفلى عاريا تماما. وك س ها الرائع ظاهر وحليق يحييه بشفاهه المتهدلة الرائعة. وسيقانها واقدامها الحلوة العارية تحييه باظافرها المطلية بالاوكلادور الفوشيا دم الغزال البينك. ثم زاد الطين بلة ان يد راحى ديبى تحركت ببطء مثير على صدرها ثم بطنها من فوق البلوزة ذات الازرار والاكمام الطويلة المفكوكة ازرار اساورها والتى تبدى من بين الفرجات فى ازرارها اجزاء من نهود ماما الثقال وبدنها البض الشهى الابيض. ثم بلغت يدها عانتها. وتلاعبت اناملها بمهارة واندست بين شريحتى البفتيك اللتين تكونين شفاه ك س ها. وحركتها. واغمضت عينيها وهى تتاوه. قال وجدى بصوت مرتعش. انت زوجة صديقى كيف اخونه. هل يعلم بمجيئك. قالت له ماما وهى تتاوه. نعم يعلم وما يجرى يجرى بمباركته. ورغبة منه. ثم استدركت خشية ان يظن انها كانت رافضة للامر وان بابل هو من الخ عليها. وبرغبة منى بالتاكيد. الحقيقة اننى كنت احسد امال عليك. قال وجدى وعيونه لا تفارق اناملها المداعبة لمكان ما بين شريحتى البفتيك الجميلتين. احقا ما تقولين. قالت راحى ديبى. نعم. لديها رجل وسيم يحبها ولطيف المعشر. قامته مهيبة وصوته رخيم. قوى الصوت ذكورى النبرة بسماكة محببة. والان احسدها اكثر حتى بعد وفاتها جد هاد ميرسى اونهير. قال عمو وجدى. لماذا. قالت ماما. لان لديها زوجا وحبيبا مخلصا وفيا لها كل هذا الوفاء والاخلاص قتل نفسه حزنا عليها. قال عمو وجدى فى الم. ليتنى مت بدلا منها. قالت ماما. بعد الشر عنك يا اخويا. كانت هى ماتت ساعتها. ترضالها الحزن والموت من حزنها عليك. قال عمو وجدى. بعد الشر عنى. قد كده بتحبينى يا راحى. قالت بعيون مفعمة بالهيام والاغراء. واكتر. لم يستطع النقاش معها ومقاومتها اكثر من ذلك. واندفع بوجهه الى وجهها يلتهم شفتيها بشفتيه التهاما. وكأن ماما راحى كانت تتوقع هذا وتنتظر. يا ماما يا خبرة الليلة ليلتك. والحقيقة فى اللحظة دى يا رشاد جاتلى حالة هيجان فجائية فظيعة ولاقيت نفسى بقطع هدومى من على جسمى لما بقيت عريانة ملط وحافية ومش هاممنى اى حد انت ولا خوخة ولا بابا ولا شيرى ممكن يصادف ويقوم ويشوفنى كده. كنت عايزة ا ت ن اك كده بصريح العبارة. منك ولا من بابا ولا من خوخة ولا من شيرى ولا من اى حد. ووقفت ادعك فى ك س ى. وانا مولعة نار. ونهودى وجسمى العريان حاسة انى اللى هيشوفهم هيلاقيهم اجمل واشهى واحلى واغراءهم زاد جدا. وانا بتلوى من الرغبة زى المحمومة. قلت لماهى. اكيد يا حتة القطنة البيضا يا قمر. ضحكت وقالت. فلاتى فلاتى يعنى مش اى كلام. ورجعت اتفرج على ماما راحى وهى بتغرى عمو وجدى. كان ماسك راسها دلوقتى بايديه الاتنين وبياكل شفايفها اكل. لا ده بيمص روحها ويشفطها من جسمها. وهى شغالة بايديها بسرعة وجنان دلوقتى دعم فى شرايح البفتيك شفايف ك س ها. اااخ لو معايا وجنبى تمورتى وهنونتى الحلوين. كنا شبعنا متعةومزاج للصبح. ولاقيت عمو وجدى بيبعد ايد ماما ويحط ايده هو بين شفايف ك س ها البفتيك. راحت ست ماما بعدت الكوفرتة عنه. وابتدت تقلعه جاكتة البيجاما. وهو فك زراير بلوزتها. وعرى نصها الفوقانى اخيرا وهى قلعته الفانلة ام حمالات وجاكتة بيجامته. وبسرعة شدت بنطلون بيجامته وكولوته لتحت وخلعتها من اقدامه. ونهضت وابعدت يده عن ك س ها ونزلت راحى على ا ي ر عمو وجدى المنتصب الضخم تدلكه بيدها ثم تلحس طرفه وراسه بطرف لسانها بخفة تجريبية اختبارية ثم لما راق لها ذلك. انكبت بفمها بنهم عليه. وادخلت ا ي ر عمو وجدى بوصة تلو بوصة داخل فمها وبين شفتيها الرقيقتين. وتاوه عمو وجدى بعمق وهو يشعر بروعة فم ماما حول ايره الجبار. وبدا يداعب شعرها باصابع يده. ويداعب كتفيها وبداية ظهرها ولوحيها. وماما تمص له ا ي ره بنشاط هائل. وهو مغمض العينين مستمتع ويقول. كمان يا راحى يا روح قلبى. من زمان اتمنيت اليوم ده وحلمت بانى باعيشه. بتمصى حلو زيها جدهادميرسى اونهير. كمااان يا حبيبة قلبى. ثم نهض فجاة وقال لها. كفاية كده. عايز الحس لك ك س ك الحلو ده. ممكن ؟ ضحكت وقالت. ممكن اوى. بس بالراحة عليه لان دى اول مرة. قال عمو وجدى فى دهشة. اول مرة يتلحس لك ك س ك. امال طه كان بيعمل ايه طول السنين دى كلها بيقشر بطاطا حلوة ولا ايه. قالت له. بلاش تغلط فيه لانه جوزى وصاحبك. ورغم رغبتى فيك يا وجدى لكن لولا انى لاقيت منه ضوء اخضر ماكنتش جيتلك وكنت قمعت رغبتى فيك. قال عمو وجدى. انا اسف يا راحى مش قصدى اهينه ايسويربايجد. بس بستغرب. عموما ده شرف ليا اكون الاول فى ده. قالت له راحى. والمركز التانى مش وحش برضه. وانت هتكون تانى راجل وتانى ز ب ر فى حياتى. قال. ده شرف كبير جدا ليا يا ديبى. واتمنى اكون عند حسن ظنك. قالت له. من دلوقتى ومن امبارح ولبكرة وللابد انت عند ظنى. اطمن يا حبيبى. ونامت ماما راحى ديبى على ضهرها. ورفعت رجليها فى الهوا عالى اوى ومسكتهم بايديها. وقالت له. شبيك لبيك يا جدجد. خدامتك راحى بين ايديك. . قام عمو وجدى بسرعة. وكان بيشمم فى الهوا وهو بياخد وضعه بين رجلين ماما. كأنه بيشم ريحتها بيقول. جو الاوضة ريحته حلوة اوى من ريحتك يا روحى. ومسك قدمها وباس ومص ولحس صوابعها. وباطن وظاهر رجليها الحلوة. بدا يحط ا ي ره على مدخل ك س ها. ويدعك راس ا ي ره فى شفايف وشرايح البفتيك. تاوهت ماما راحى ديبى. وبدا يدخله بوصة بوصة. لغاية ما بيضاته خبطت فى ط ي ز ها. ونزل عمو وجدى على بق ماما وباسوا بعض بوس طويل وعميق اوى. وباس رقبتها وودنها وقال لها بصوت عال. بحبك يا راحيل من اول يوم شفتك فيه ولغاية ما اموت. بموت فيكى وفى امال. قالت له ماما. وانا بموت فيك وفى طه يا جدجد. ن ك ن ى يا روحى. قال عمو وجدى. من عينيا يا روحى. وبدا يدخل ويخرج ا ي ره من ك س ماما ببطء عشان هما الاتنين يتلذذوا بمزاج. شوية وراح قالبها فى الدوجى ستايل فترة وهو بيقولها. راحى بتحب ت ت ن اك زى الكلبة مش كده. قالت ماما. موووووت. كمان ن ك ن ى زى الكلبة. وبعدين راح نايم على ضهره وماما طلعت فوقيه فى وضع راعية البقر. وبعد ييجى ساعة من الن ي ك المتواصل جاب حليبه جواها وكأنه مش بيخلص. فضلوا نايمين عريانينوحافيين فى حضن بعض. وبعدين باست ماما راحى ديبى من شفايفه وجريت انا بعدما جبت عسلى عشرتلاف مرة. ولاقيتها داخلة اوضة نومها واوضة بابا. اللى كان مستنيها ون ا ك ها واطلق حليبه فى ك س لسه مليان بحليب صاحبه وجدى. اخيرا قررت خوخة الرحيل معى الى الغردقة وقد كثر بيننا الشجار لاتفه الاسباب او دون سبب. والعصبية متزايدة بيننا وتحاشينا بعضنا وبحثنا عن البديل. ثم التحمنا مجددا التحاما ظاهريا ونحن نودع راحيل ديبورا وزوجها طه وابنها شريف وابنتها ماهيتاب وصديق الزوج وجدى. وحين ذهابنا من المنيا الى الغردقة. اتجهنا فى طريق المنيا راس غارب. ومن راس غارب اتجهنا فى طريق راس غارب الغردقة. حتى بلغنا مدينة الغردقة اخيرا. الغردقة عاصمة محافظة البحر الاحمر. مطلة على البحر الاحمر. تحوى منتجعات وفنادق وملاهى ليلية ومواقع غطس وتشتهر بالشعاب المرجانية. وبالبترول. ومن معالمها منتجع الجونة والمعهد القومى لعلوم البحار. والاكواريوم. ووادى الحمامات الفرعونى. وجزيرة شدوان. وجزيرة الجفتون. وجزيرة مجاويش. ومنتجعات سوما باى ومكادى باى وسهل حشيش. وشعاب ابو رمادا وكارلوس والفنادير. وزرنا انا وخوخ�� حي السقالة ويزين هذا الحي مكان الميناء القديم، ويمثل الرقعة السياحية بالمدينة، حيث يقع به العديد من الفنادق والمحلات ومراكز التسوق والنوادي والمطاعم والتي تظل مفتوحة للجماهير والسياح إلى بعد منتصف الليل وقد زرت انا وخوخة هذه المعالم بالغردقة رغم الجو الملبد بالغيوم بيننا والحرب الباردة بيننا والمخاصمة. ايثانكد ثيوس على انها لم تفرق بيننا فى المضاجع وتهجرنى فى المضجع المزدوج حتى الان. لكن لو اننى تجرات واتبغت قلبى ولمستها فبالتاكيد ستهجرنى واخسرها للابد وهو ما لا اريده. لن اضيع هذه الماسة الثمينة والبلاتينة النفيسة والمرمرة الغالية مم يدى ابدا. نشأت مدينة الغردقة عام 1905 ويعود اسمها نسبة لنبات «الغردق» وهو ما يعرف باسم «عنب الديب» أو «فيروز الشطآن» وهو نبات ينمو طبيعياً منذ القدم. وكان الصيادين من قبائل جهينة والرشايدة والمعازة يصطادون في المنطقة ما بين الحجاز وساحل البحر الأحمر، ويتقابلون عند شجرة كبيرة لنبات «الغردق» ومكانها الحالي ميناء الغردقة البحري، ثم تطور الاسم إلى الغردقة. وكانت المدينة قديماً عبارة عن مجموعة من المنازل البدائية التي يسكنها البدو، والذين تمركزوا بصفة أساسية في منطقة السقالة للعمل بصيد الأسماك واللؤلؤ يحدها شمالاً مدينة رأس غارب وجنوباً مدينة سفاجا وشرقاً ساحل البحر الأحمر وغرباً جبال البحر الأحمر. قررانا ايضا من القصص الايروتيكية. قصة امراة مع اربعة رجال ذير نيمز ار لايك فورهيجريمنثس. وقصة رحلة عمل امراة سعودية مع الجرسون البريطانى اون ابيدشيت كونسيستنج اوف ساوديفلاج اند بريتيشفلاج. واخذت اقرا فى احدى هذه القصص الايروتيكية بصوت مرتفع لعلى اسمع خوخة التى تتجنب قراءتها معى الان وتخاصمنى. قرات لها فقرة كاملة بلغتها الاصلية. ايجيبتنيد اسكيولارريفوليوشن ذات جت رد اوفهيجاباندابايا. اند بيردز بى إي إيه آر دى. وى ار انذيس جددامن ميدلايست ذات سوبريس اند سنسور اند جيل اند كيل انى رايتر بيكوز هى رايتس اند ثينك اجينستازلام اور رايت ايروتيكالى. ذرز سوبريسرز سنسورز ان فورامز فيسبك اند ريل لايف توو. بى اس. اى دونت رايت ذا ريست اوف ذيس نوفيل فورذافاناتيكدكتاتور سوبرفيزور نور فور ذوسهو كومنت بويزونوس كومنتس. نور فور ماد دوجز اوفنيسوان جى. بت فور ماى سيلف. لكنها صاحت من بعيد وهى فى مطبخ جناح الفندق الفاخر. اقرا فى سرك يا تشاك. وريح نفسك مش هاقرا معاك القصص دى تانى ابدا. ثم شعرت على ما يبدو انها كسرت بخاطر ابنها. فقالت. فاكر يا ريتشى لما رحنا زرنا مرصد القطامية ومرصد حلوان. هما على قدهم للاسف ومتخلفين كتير بس اهو. طبعا مراصد امريكا واوروبا الفلكية اكبر واجمل واروع. زى ما شفناهم فى رحلتنا مع لمياء. لمياء وحشتنى ماوحشتكش. قلت لها باقتضاب. لا. بس فعلا كانت رحلة حلوة. قالت. وشفنا النجوم والقمر بدقة كبيرة. جو المراصد حلو من جوه وبره. خصوصا مراصد بره طبعا. حواليها مساحات واسعة خضرااااا. وهى فى مكان عالى منعزل زى الفنارات احبها برضه. وجواها كمبيوترات ومكاتب وديكورات معدنية وجافة جدا لكنها رغم ده جذابة اوى. قلت لها وقد اندمجت معها فى الحديث اى حديث ممتع طالما معها واسمع فيه صوتها. كم احبك يا حبيبتى ويا امى ايضا. لن ادعك حتى تقومى بواجباتك الوظيفية المزدوجة زوجة/ام لرشاد. قلت لها. فعلا يا خوخة. كل مشوار باروحه معاكى او كتاب باقراه معاكى او فيلم باتفرج عليه معاكى بيكون احلى مليون مرة والذ وامتع. يا مراتى. قالت. وبعدين احنا قلنا ايه. قلت لها. يا ستى بهزر. قالت. لا مفيش هزار ف الحاجات دى. قلت لها. خلاص يا خوخة متزعليش. وخلال اقامتنا بالغردقة التى امتدت اسبوعين او ثلاثة اسابيع. وبعدما زرنا معالم الغردقة وغطسنا معا انا وخوخة فى الاسبوع الاول وقسم من الاسبوع الثانى. قررت النزول والتمشى ليلا ��كنت اعرض على خوخة كثيرا النزول والتنزه معى لكنها كانت ترفض. جلست ذات ليلة فى احد الملاهى الليلية بالغردقة بحى السقالة. والجو معبا بالسجائر النسائية الرفيعة السيجار الرفيع. حيث كان معظم رواد الديسكو هنا من الفتيات الشابات والمراهقات المرتديات مثل الامريكيات. وقليل من الفتيان المراهقين يراقصون بعض الفتيات. وتركزت عيونى على ثلاث نساء احداهن فتاة مراهقة نحيلة نوعا ومعها امراتان رغم ثقل نهودهما الا انهما طويلتان وعضليتان نوعا عن الفتاة كانهما خليط من الرجولة والانوثة. لكن الانوثة غالبة عليهما بالاوكلادور والرووج والشعر الطويل المصفف بانوثة وكذلك النهود والملامح الانثوية جدا بوجهيهما. ولكن حين سمعت صوتيهما وجدته خليطا من الخشونة والنعومة. ونظرت الى مائدة مجاورة كان النسوة الثلاث يتكلمن مع من عليها. كانت ثلاث نسوة ايضا ولكن على العكس كانت فتاتان مراهقتان انثويتان ومعهما امراة ناضجة نوعا وتبدو بصوتها الخشن وعضلات جسدها وطولها اقرب للذكورة رغم ثقل نهودها وانوثة وجهها وشعرها والاوكلادور والرووج. كان الضحك والهزار والمزاح بين النسوة الست لا يتوقف. وهن يشربن البيرة وبعض كؤوس قليلة معدودة من انواع مختلفة من الكحوليات. براندى. ويسكى. فودكا. شمبانيا. نبيذ احمر. ونبيذ ابيض. كل منهن احتست كاسا او كاسين من نوع معين. كن حريصات لئلا يثملن. كم هى جذابة المراة السكرانة الثملة. ونهضن جميعا الى سيارتهم الجيب 4×4 القريبة. فاستقللت تاكسى اجرة لاتعقبهن. لا ادرى لماذا فعلت ذلك. وجدتهن يتجهن الى قرب شاطئ البحر الاحمر بين الرمال وجبال البحر الاحمر الهيفينية. خارج المدينة. وينزلن الى الارض الرملية المنبسطة ويخرجن من حقيبة سيارتهن خيمتين مطويتين زرق اللون من المشمع او اللاتكس. واقمن بسرعة خيمتين. كل ثلاث من الست دخلن خيمة وهن يضحكن بصوت عال. نقدت سائق السيارة الاجرة اجره. وجلست بعيدا. ثم وجدت الفتيات الست يخرجن لضيق الخيمات. ويفرشن ملاءات قوية على الرمال. وهبت نسمات البحر الاحمر المنعشة فى جو ليلى شاعرى مع ضوء مشاعلهن والنيران التى اوقدوها ببعض الحطب. كن معتادات على التخييم كما ارى. ورايننى فاشرن الى لاقترب. اقتربت فى قلق. قالت احداهن. رايناك فى الملهى. كنت تتابعنا بتركيز شديد وغريب. يا صغير السن. كم عمرك. قلت. عشرون عاما. ضحكن وقال احدى المراهقات الثلاث. انت اكبر منى انا وصديقتى هاتين. واصغر من صديقاتنا الثلاث هؤلاء. ثم اضافت. يا لك من فضولى. اجلس اجلس. نريد متفرجا فعلا على حبنا. ظننت انهن سحاقيات. ولكن تجردت النسوة الست من ملابسهن. وكل ثلاث اتجهن الى ملاءة. والملاءتان متجاورتان. اصبحن عاريات حافيات تماما دون جوارب ولا كورسيه ولا اى شئ. وجدت فتاة مراهقة لها ك س. والمراتين الناضجتين لهن نهود وجسم انثوى وشعر وملامح انثوية لكن لكل منهما ا ي ر رجل ضخم وكامل النضج وبيضات ايضا. وليس لهن اى ك س. فقط شر ج. ونظرت للثلاث الاخريات وجدت العكس. فتاتان مراهقتان لهن اك س اس. وامراة ناضجة معهما لها ا ي ر وبيضات. قالت احدى الناضجات. تفرج علينا ونحن نمارس الحب مع زوجاتنا. وقالت المراهقة الوحيدة ضاحكة. انظر لدى زوجان ناعمان فاتمتع معهما بتعدد الازواج وباللزبيانيزمية ايضا. وقالت المراهقتان. انظر لدى زوج واحد وضرة. هاهاهاها. وانقضت النسوة الست كل ثلاث على حدة على ملاءة. انقضت الشميلتان على الفتاة الوحيدة تقبيلا لشفتيها ووجهها ويهمسان لها بكلمات الحب والغزل وهى تذوب من كلماتهما ولمساتهما. كل شيميل بدات فى مص نهد من نهدى المراهقة. وتنافستا فى العبث بشفاه ك س الفتاة وتنافستا فى التهام شفتى المراهقة التهاما وهما تتبادلان تقبيلها وغزو فمها بلسانيهما. بينما المراهقتان على الملاءة الاخرى يلتهمن بينهما التهاما الشيميل الوحيدة. وا ي ور الشيميلات كانت شديدة الانتصاب منذ تجردن من فساتينهن وثيابهن الانثوية. وكان اللعاب المن و ى التمهيدى يسيل منها. قبلت المراهقتان وجه الشيميل ونزلتا تمصان نهودها الثقيلة. وقدميها الانثوية الجميلة ذات الاوكلادور الاحمر. ثم تنافستا فى مص ا ي رها الضخم ولحس البيضات. تاوهت الشيميل وهى تدفع باي رها داخل فم كل فتاة من الفتاتين. بينما كانت الشيميلتان تتناوبان الان على وضع اي راهما بين نهود المراهقة الوحيدة. ثم تستلقيان وتتناوب الفتاة على مص نهودهما واي راهما. تهيجت الشيميلات الثلاث بقوة وبدان يلحسن اك ساس المراهقات الثلاث. وعلت الاهات من النسوة الست. ثم رفعت احدى الشيميلات ساقى المراهقة الوحيدة على كتفيها وبدات فى ادخال اي رها فى اعماق مهبل الفتاة. بينما تمص الفتاة اي ر الشيميل الاخرى. فى فمها. بينما الشيميل الوحيدة تتناوب الدخول بجسدها والتموضع بين ساقى كل مراهقة من المراهقتين وتضا جعها قليلا. وتنتقل للاخرى. ثم ابدلوا الاوضاع فاصبحت المراهقتان بالوضع الكلبى فوق بعض والك سان والارداف الاربعة فوق بعض. فتتناوب الشيميل نيا كتهما على هذا الوضع. ثم تستلقى وتصعد كل منهما على اي ر حبيبتهما الشيميل وتستمتع بمزيد من النيا كة. اما الشيميلتان فقد حمى وطيس النيا كة والاهات بينهما وفتاتهما المراهقة. التى يضا جعانها الان ايلاج مزدوج. ثم بعض الشرجى فقط. ثم صاحت الشيميل الاولى وهو تطلق حليبها الغزير الوفير فى فطيرة قشدة كريمباى فى اعماق مهبل المراهقة الغناجة. تلتها الشيميل الثانية تن يك المراهقة بقوة وسرعة واخيرا صاحت وهى تضيف حليب ا يرها الى العجة والشوربة البيضاء باعماق مهبل المراهقة. استلقت الشيميلتان تلهثان حول حبيبتهما المراهقة. وتبادلن القبلات واللمسات الحانية معها. وعلى الملاءة الاخرى كانت الشيميل الوحيدة تتناوب بشهوة ونشاط على الك سين والشر جين والفمين لدى زوجتيها المراهقتين. ولم تطلق حليبها مرة واحدة بل مرتين وزعتهما بمهارة على وجه ونهد وفى فم وك س و شر ج الفتاتين. استرخى الست فى وضاءة ما بعد الجما ع. واخيرا قالت لى المراهقة الوحيدة. ساحكى لك قصتنا باختصار. انا وهاتان المراهقتان صديقات منذ الابتدائية وحتى الجامعة الان. كنا نقيم فى المدينة الجامعية. ونستحم معا حتى ونضحك. وذات مرة تفاجانا بثلاث من المشرفات يقتحمن خلوتنا بدعوى احساسهن بالحر ويرغبن بالاستحمام. كنا نخجل من الاستحمام امام غيرنا. او ان نرى غيرنا يستحم. ماعدا نحن الثلاث. اعتدنا على رؤية بعضنا عاريات وحافيات. لكنهن اصررن الا نخرج. وتجردن من ثيابهن. فوجئنا طبعا بالاي ور الثلاثة الضخمة والمنتصبة وفى الحقيقة تكررت تلك الحادثة لاسابيع تالية. وعشقناهن. ليس جسديا فقط بل روحيا. كن رومانسيات ومثقفات وعرفنا منهن معنى الشيميل او الترانى او الليديبوى او الهيرمافروديت ايا كان ما تسميهن به. كانت طباعهن نسائية تماما مع قدراتهن على امتاعنا با ير رجل. كن حلم اى فتاة. امراة بنهود وانوثة تحبها دون خشونة او عملية تحبها برومانسية النساء لا غلظة الرجال. اعتبرناهن امهات لنا. ووقعت انا فى غرام اثنتين او هما اختارتانى على صديقتى الاخريتين. اما الشيميل الثالثة فوقعت فى غرام صديقتى معا. ولنا عام الان معا. كالازواج. ليتنا نتمكن من ��لزواج فعلا. وكنت قد عريت نصفى السفلى وانا اجلس على الارض الرملية وادلك اي رى طوال الفترة الماضية حتى اطلقت حليبى. والان انتصب مجددا وتناولته هذه المراهقة القمورة التى كانت تشبه بشعرها وهيئتها جدا سارة فوستر فى فيلم Psych 9. وبدات تدلكه وهى تلعق فمى وشفتى لعقا. ونهضت الشيميلتان. بينما نامت النسوة الثلاث الاخريات نوما عميقا. وجلستا من حولى. وكل منهما تقبل خدى واذنى. قالتا. ازيك يا حلو. ثم تناولت المراهقة اي ر احداهما والصقته با ي رى. واخذت تدعك العمادين فى بعضهما والراسين. وتاوهت بقوة. ثم عدلت الشيميل نفيسها فاصبحت الراسان تقبلان بعضهما البعض وفتحتا تبولى وتبولها تتلاثمان. فوجئت بالشيميل الاخرى تنهض وتدغدغ شفتى براس اي رها. اشرت براسى وهمهمت رافضا ذلك. لكن المراهقة قالت لى. افتح بقك زى الشاطر يا واد خلى ماما تدخل ز ب رها. وامسكتنى الشيميل بقوة. وكتمت انفى باصابعها ففتحت فمى وادخلت اي رها بسرعة. استسلمت للامر الواقع. وبدات امص اول اي ر لى فى حياتى. وقالت. الحس بيضا نى يا ولد. مسكت المراهقة قاعدة اي ر الشيميل تدخله وتخرجه فى فمى وهى تضحك. ثم صاحت الشيميل. بقك حلو اوى يا واد. هاجيب حليبى. حاولت ان ابتعد بوجهى لكن المراهقة والشيميل ثبتتا راسى. وشعرت بالحليب الشيميلى ينطلق فى فمى غزيرا وفيرا وكتمت انفى باصابعها فاضطررت للابتلاع ولم يكن طعمه سيئا. قلبتنى الشيميل الاخرى وتموضعت خلفى. واسرعت الشيميل الاخرى التى اطلقت حليبها فى فمى تحضر الكاى واى جيل. وثبتتنى بقوة مع الشيميل الاخرى وانا اصرخ واحاول التملص والافلات منهن. ولكن دون جدوى. وسرعان ما اغرقت الشيميل خلفى اي رها بالكاى واى جيل وكذلك شر جى. ثم دفعت اي رها دفعة واحدة داخلى. ثم سكنت قالت. اهدا وستعتاد عليه ويعجبك. ثم لما اختفى الالم بدات تمارس الحب معى وانا ابكى فى مذلة. واشعر ببيضا تها ترتطم ببيضاتى. ونهودها الثقيلة ملتصقة بظهرى. ثم قلبتنى على ظهرى. وادخلت اي رها مرة اخرى وهى تدلك اي رى لى بيدها بقوة ثم تنافسها الفتاة المراهقة وتمصه لى. وانا اتاوه بقوة. اخيرا شعرت بلذة واطلقت حليبى على بطنى. ثم اخرجت الشيميل اي رها من ط ي زى. واطلقت حليبها على اي رى واغرقته. ودهنته بالكامل بحليبها. انهضننى ورقدت الشيميل التى ضاج عتنى على ظهرها. وانتصب اي رى بسرعة مما اراه من امور مدهشة. وقالت لى. ضاج عنى الان. قلت لها. لا. هناك امراتان فقط فى حياتى لا اريد سواهما ولن اضا جع سواهما. قالت. يا لك من مخلص نادر. حسنا ساحترم رغبتك. واسفة انى غصبتك على ممارسة الحب. ولكنى لم استطع مقاومة وسامتك وبراءتك. قلت لها. رغم انى تضايقتك اولا الا ان الامر اعجبنى واثارنى ان تضا جعنى امراة حرفيا. وفجاة افقت من نومى. ووجدت نفسى عار النصف السفلى وانا اشاهد النسوة الست يتجا معن معا وتحسست شر جى فلم اجد الما او اثرا لاى اغتصاب لى. يبدو انه كان حلما هذا الجزء. نهضت الفتاة المراهقة من بين الشيميلين والحليب ينز من داخل ك سها. قلت لها. سارحل الان يا رفاق. ولكنها قالت لى هذه المراهقة شبيهة سارة فوستر. ولكن لن ادعك ترحل الا بعد ان تقبلنى وتلمسنى ويحتك جسدانا dry humping حتى تطلق حليبك. كانت جميلة ولم استطع المقاومة. ثم رحلت. فى الصباح التالى. نهضت من جوار خوخة وكانت لا تزال نائمة. كما لو كانت تاخرت فى السهر بالامس. ثم تذكرت. نعم لقد قلقت على بشدة ووبختنى على تاخيرى وتركها وحدها ودموعها تغرق وجهها. ولم تكن نظراتها الملتاعة نظرات ام فقط بل كانت نظرات حبيبة وزوجة ايضا. ولكنها كانت تتظاهر بالبرود فقط من قبل. نمنا متجاورين ووضعت ساقها فوق فخذى. طيلة نومنا. حين نهضت الان. استيقظت هى وهى متضايقة قالت بتبرم. ستنهض الان. لماذا لا تبقى جوار مامتك قليلا. ذهبت الى قدمها وقبلتها قبلة تبجيل لزوجتى وامى معا. وقلت لها. ما خطبك اليوم. قالت. ما خطبى. انا كما انا لم اتغير. هززت كتفى وذهبت الى ميناء الغردقة وحدى. وجدت سفينة ضخمة ترسو من البحر الاحمر. ونزل منها ركابها. استرعى انتباهى امراة نوبية اقصرية كما عرفت من لهجتها الصعيدية ومن كلامها وضحكها مع موظف الجمارك حين سالها عن اسمها. وكان يرافقها اربعة شبان. اثنان متشابهان يبدو انهما توامان متماثلان. والاثنان الاخران يبدو احدهما اكبر منهما سنا ويبدو الاخر اصغر الاخوة جميعا. وكانوا سمر نوبيين اقصريين مثل امهم. حيث سمعتهم ينادونها ماما.   وامراة اقصرية نوبية تستجم هى وابناءها الذكور الاربعة منهما توامان متماثلان متوسطان وابن اكبر وابن اصغر وتفضل الاصغر على الاكبر كحبيب وزوج. شاهدنا انا وخوخة فيلم دافنشى كود الرائع. وفيلم الميدالية واسباى نكست دوور لجاكى شان. وفيلم Cliffhanger للرائع سيلفستر ستالون.
0 notes
dianaahmad-blog · 6 years
Text
رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر - الفصول 19 - 22
رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر - الفصول 19 - 22 الفصل التاسع عشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر نزلت على فم خوختى ونحن بالفراش بتلك الليلة التقمه وارضعه بمزاج كما يرضع الطفل حلمة نهد امه وهى تنظر فى عيونى ووجهى وتتفرس وتلهث منقطعة الانفاس. وزن بورها منتصب تحت عانتى كالدبوس. جسدى العارى فوق جسدها لكننى تداركت خطا المرة السابقة حين ابعدتنى وتحاشيت ان يلمس راس ايرى شفاه ك سها. لكيلا تطرد جسدى من فوق نعيمها التضاريسى الفتان. اخذت تهمس لى. كم كبرت يا رشروشتى واصبحت رجلا. كنت قدر كف يدى. تصرخ وصوتك رفيع وجميل كالبنت. اليوم خنشرت هاهاهاها. وانا اقبل عنقها واشم عرقها الانثوى الفتان. والعق نهدها. قالت. ماكنتش اتصور ان ابنى يحبنى بالشكل المجنون المهووس ده. حاسب يا ولد هاموت وادوب فى ايدك. كفاية حب وغرام بقى. قلت لها وانا اتناول يدها واقبلها والعقها والعق ذراعها ثم اعود لنهدها. لا طبعا اهو ده اللى مفيش منه كفاية ولا شبع ابدا. حد يشبه من حبيبته والهته خوخة العجيبة. ثم عدت الى فمها اقبله واقبله واقبله. وقد اختلطت روائحنا معا دموع وعرق ولعاب وسوائل تمهيدية مهبلية ومنوية. كنا غارقان فى هذا الحساء المثير الانسانى. واخيرا بعدما شبعت تقبيلا لخديها وجبينها وشفتيها ولسانها وتاملا فى عيونها. نزلت الى حبيب قلبى خديجة الصغيرة ذات الاشفار والزن بور بديعة الصنع رائعة الجمال. وردة متهدلة ذات زر وشفاه وبتلات وردة تدعى خديجة الصغيرة. انهيت جولات لسانى وعربدته الفاجرة فى اعماق مهبل خوخة. وهى مستلقية عارية لكن هذه المرة ترتدى حذاء عالى الكعب فى قدميها بناء على طلبى. احببت التغيير بين العرى الكامل والعرى الناقص. فما المانع ان تكون عارية حافية تماما فى مرة. وفى مرة اخرى تكون عارية الا من الكعب العالى. وفى مرة ثالثة ترتدى فقط توب سترتش شبيكة على اللحم او تحته سوتيان احمر. او مرة ترتدى بودى ستوكنج شبيكة سمك او عنكبوت او ماسات الخ او بودى سوت لاتكس او معتم. والتف لسانى واندفع بقوة داخل ش ر ج خوخة الرائع. ورفعت راسى لاخبرها ببشرى الليلة التالية. قالت خوخة اااااااه ااااااح. وما هى هذه المفاجاة والبشرى. استمررت فى عملى وانا اني ك مستقيمها بلسانى البارع. واعززه بب عبصة من اصبع او عدة اصابع. كما افعل فى ك س خوخة البديع الصنع الرائع الجمال الفائق الحسن. ثم اتشمم شرجها والعق اصابعى من رائحتها وعبقها الخاص. قلت لها. يا سلام على دى طيز. ط يز حبيبتى وربتى والهتى خوخة الحلوة تعلو ولا يعلى عليها. قالت ضاحكة. مش ه��بطل وساخة انت وكلام وسخ. قلت لها. طب اقول ايه يعنى. اقول هنش ولا عجيزة ولا آس. ولسه لما الهوا ييجى سوا I'm sure I'll bet you are a great fuck, Mom. قالت. بس يا واد بلاش قلة ادب. انا امك. احترم نفسك. ال جريت فاك ال. شايفنى بنت صاحبتك فى الجامعة ولا فى مدرسة اللغات التجريبية المشتركة. ثم نهضت قليلا واخذت تشخبط بقلمها الفحم فى ورقة اسكتش على الفراش وسط عرقها وسوائلها ولعابى. قالت لى. برضه ما ردتش عليا. ايه هى البشارة والمفاجاة. قلت لها. الصبر يا خوختى. كل شئ فى وقته حلو. هل يصح ان نتدخل فى لوحة الرسام ونقعد له كفتاة مسح فم محمد صبحى كلما اكل لقمة فى مسرحية تخاريف. ونراه بنيانا عاليا فنرفع الحبل محاولين هدم بنيانه بسبب احساسنا نحوه بالقزمية ام الصحيح ان نكون منصفين وننحى المحسوبية والشللية وسواد القلب والغل الذى لا سبب ولا مبرر ولا داعى له والحقد الشخصى والكراهية الشخصية والغيرة وطفولتنا البائسة ومركبات نقصنا وكراهيتنا لحرية غيرنا ووتفوقه عنا وثقافته وموهبته وافكاره التقدمية جانبا. وندعه يكمل عمله تماما وينهى لوحته ونشجعه ونقدره ونحترمه كما نحترم طبالينا ومساعدينا بمناصبنا ثم ندلى براينا حينها دون تسلط عليه ولا قمع ولا مقص رقيبنا الشرقاوسطى لثالوث المحظورات ولا استغلال لمناصبنا الافتراضية او الحقيقية التى نكافئ ونجامل بعضنا بها ونضع اعمالنا التافهة فى لوحة الشرف الثابتة بجهل منا دون وجه حق ودون ان ننصب من انفسنا اساتذة ونفرض عليه رسم ما نهواه وما لا يمثله ونحاول تطفيش الرسامين الجيدين لصالح شلتنا. ودون ان نغتر بانفسنا بطبالينا ونخرج انفسنا من اختصاصنا وننصب انفسنا معلمين بمدرسة نشطب بالاحمر ونصحح عمل الرسام والمبدع ظنا ووهما منا اننا افضل منه او اذكى او امهر. ونستعبد ونستبعد الكفاءات ونسحق كل دم جديد ومتقدم ومبدع لصالح شلتنا واحقادنا. ونسحق ونضرب عرض الحائط ببديهيات الهيومانرايتس وهى لكل رسام او فنان او كاتب او مبدع مطلق الحرية وكامل الحق فى ان يبدع ما يشاء دون ضغط او قمع او سجن او تهديد او تدخل او تسفيه او تقليل شان او اهانة او محسوبية او مؤامرات ودسائس لاخماد الصوت وتكميم الافواه او تبليغ او ايقاف او حجب ترقية او محاولات اغاظة او عض انامل غيظا منه او منع او حجب او سخرية او معاملته على انه موظف لدينا نملى عليه او اضطهاد او تمييز او اعتداء بالحذف على حرمة نص رواية غيرك او تمثال غيرك او فيلم غيرك بدعاوى كلها مرفوضة وبائسة ومنتهية الصلاحية. او ادعاء قلة مشاهدى اللوحة او قارئيها او زائريها لغرض فى نفوسنا العليلة واحقادنا اللامبررة. لكننا للاسف نناصب الانسان والنور والحرية العداء مع ان علينا ان نضع الانسان والحرية فوق مستنقع الظلام الذى نمثله. كفى الله الناس شرنا. ونصر حرية المبدع وكرامته وحقوقه علينا وعلى سلطاتنا العضوض التيرانيكالية. والغلبة للابداع وللتقدم والحرية مهما فعل سود القلوب والعقول. قالت خوخة. مالك شردت فى الكلام هكذا يا رشروشتى. لقد سالتك سؤالا صغيرا. فثرثرت كثيرا عن الرسم والنقاد الفنيين فى مصحة الميدلايست للامراض العقلية. قلت لها. لا عليك. انت رسامة اى مبدعة كالكاتب ومثقفة ودودة كتب ودودة سينما وفنانة حتى فى الاشغال النسوية والطبخ والحب. فبالتاكيد تفهمين كلامى وتعلمين ان الحرية للمبدع وعدم اضطهاده او سجنه او قمعه لحقد شخصى عند مضطهده ذى المنصب هما عنوان تقدم البلاد وتقدم الواقع الحقيقى والافتراضى وتذكرين قصيدة نزار العظيم هذى دمشق حيث يقول وكيف نكتب والاقفال فى فمنا وكل ثانية ياتيك سفاح. البشارة ان المراة الاربعينية اتضح انها فى عقلها الباطن تحب مروان هذا الفتى الذى من عمرى الذى حكيت لك عنه يا ماما. والليلة ليلة دخلته عليها. لن تمانعه بعد الان وستغريه على الدوام كما امرتها بالتنويم المغناطيسى. لم افعل شيئا سوى ان نصرت رغباتها ونورها على ظلامها وعلى حواجزها وحواجز المجتمع وقوانينه الاكستريمستية ومخاوفها. وليلة غد يمكننا التلصص عليها لو اردت يا خوخة. قالت لى. لقد مللت من التلصص يا رشروشتى. واريد متابعة رحلتنا الى الاسكندرية. ولناخذ لمياء معنا. بالاسكندرية عاصمة مصر البطلمية والرومانية والبيزنطية متسع من التاريخ كمتسعه هنا فى بورسعيد او لعله متسع اكبر. كنت اود ان يكون مسرى رحلتنا الزمانية المكانية واسطبل حصان العقل اللميائى الانثوى الفائق السرعة مع لمياء فى مكان اكثر تاريخية ايضا مثل روما. او مثل الاقصر او مثل ميت رهينة منف ممفيس. لكن ما باليد حيلة وانى بشوق للعيش فى زمن اخر لبعض الايام فتكون رحلتى معك يا رشروشتى زمانية وليس فقط مكانية. قلت لها. حسنا يا خوخة امرك مطاع. ولكن امهلينا يومين. وفى اليوم الثالث نحزم امتعتنا ونتجه الى مدينة الاسكندر وبطليموس وكليوبترا وارسينوى وبرنيكى واغسطس ويوليوس قيصر وبيزنطة ومارك ذابوستل ذانفجليست بيفور ذارابكونكويست ذابروت كولونيال اوكيوبيشن. وشاهدنا فيلم تحت الحصار الجزء الثانى لستيفن سيجال وفيلم اوت اوف تابم للرائع دنزل واشنطن. وفى تلك الليلة حلمت ببعض الكوابيس. حلمت اننى امام ابواب على خريطة فروبرسيانجالف تواتلنتكاوشن. وكلما فتحت باب وجدت سوادا وظلاما وقيودا ومرضى عقليين والات قصف اقلام وقطع السنة وغسيل ادمغة ومحسوبية وهيبوكراسى وتيرانسى ورليجسفناتيزم وضحايا لستيتاوف ايراكاند ليفانت ولسوربون مظلم مقطوع الذيل له شوشة ازعرائية . حتى سرت فوق الخريطة وعبرت الى الشمال البارد. فوجدت ابوابا كلما فتحت احدها خرج منها حمام سلام وطيور حريات ومحبة شاملة وكروسيفكس وبايبل واعمدة رومانية واغريقية واقلام لا تنقصف والسنة تتحرك بطلاقة فى افواه اصحابها. وادمغة حرة مستقلة ومحسوبية مسحوقة تحت الاقدام وطبلة مكسورة ومخروقة الجلد وعقلاء ونور رهيب وابداع وسعادة. فى الصباح نهضنا انا وخوخة فرحين بقرارنا التوقف عن التلصص على الغرف. وجلسنا نتناول الفطور فى بهو اللوكاندة ذات التماثيل العارية الرائعة الذكرية والانثوية والميثولوجية. ولكن فضولى لمغامرات الجنس لم يتوقف. وتابعت بعيونى مائدتين قريبتين جدا تحديدا. انه فضول الوداع. كانت المائدة الاولى يجلس امامها شاب بالسابعة عشرة. مصرى الملامح. شعره اسود وبشرته بيضاء. وجواره امراة شقراء زرقاء العيون ملامحها امريكية جدا مثل اليزابيث باكس او سارة سنووك. نهودها ثقيلة. طويلة القامة وملفوفة الجسد ليست مفرطة البدانة وليست نحيلة ايضا. تبدو باواخر الثلاثينات. كانت تتكلم بلغة انجليزية بلكنة امريكية رقيقة وراقية جدا مثل الشيرليدرات وبنات الثانوية الامريكية والSoccer moms. متانقة وترتدى بلوزة صيفية مشجرة مرسوم عليها اشجار واجواء استوائية Hawaiian shirt or tropical shirt وقبعة قش. وشورت جينز محبوك وقصير. وشبشب. كانها فى مصيف. الولد يكلمها بعامية مصرية ويناديها ماما بصوت عال. وهى تتكلم احيانا بصوت عال وكثيرا تخفض صوتها فلا اسمعه. فقط سمعت كلمة عزيزى وسويتهارت ودارلنج ويانج مان. واحيانا صن. نهض الفتى فى النهاية غاضبا يسير بعجالة كانه يهرب من شئ ما. وسار بجانبى فارتطم بمائدتنا وسقط ارضا نهضت امه الامريكية الشقراء الطبيعية. مسرعة فى ذعر. تمسكه وتطمئن على ابنها. وتساله هل انت بخير يا روح قلبى. نهضت انا وخوخة نساعده على الوقوف معها. وكان جبينه مجروحا. قالت لى خوخة. لنعزمهما عندنا على المائدة. ولتصعد للغرفة يا رشروشتى واجلب حقيبة الاسعافات الاولية بسرعة. وبالفعل صعدت مسرعا ونزلت حاملا عدة الاسعافات. والصقت خوخة البلاستر على جبين الفتى بعدما طهرت جرحه بالميكروكروم والقطن. قالت الامريكية الشقراء لنا بعامية مصرية متكسرة. متشكرة لكم كتيررر. انا اماندا فيكتوريا. امراكانية وده ابناى جيسون محمود. جاوزى ماصريييييى بلدياتكووم. هاهاهاها مش بتكولوها كداهو برضوووه. قالت خوخة. اهلا بيكى يا اماندا يا حبيبتى. وقبلت خديها اربع مرات. انتى حلوة اوى. ابن محظوظة جوزك ده. ضحكت اماندا وقالت. اوووى اوووى. قالت خوخة. امال هو فين. قالت اماندا. نايم شوية مانامش ولا نيمنى طول الليل. هاهاهاها. خلبوص اوى. ضحكت انا ووجمت خوخة واحمر وجهها. ولعلها تصرخ فى عقلها الان. ما هذه المراة الفاجرة الماجنة الوقحة. التى تفضح اسرار سريرها مع زوجها امام غريبين وامام ابنها. قالت خوخة بصوت مضطرب. نوام العوافى يا اختى. كان الفتى ينظر لامه بانبهار وحب وغرام وهيام واعجاب هائل. وظلت عيونه مسلطة عليها رغم انها تنظر للامام وترتشف بعض قهوتها بهدوء واعتقد انها تلاحظه بطرف عينها لكنها تدعى عدم الملاحظة. لم تكن تلك نظرات ابن لامه ابدا. بل كانت نظرات محب وعاشق ولهان وورشيبر وبليفر لامه الالهة اماندا. مثل نظراتى. والعاشق يشم عطر كل عاشق مثله وكل معذب مثله. ولكن هل هى تعلم. هل كان نقاشهما الحاد الطويل عن رغبته بها ورفضها له. لا ادرى. ولكن ها هى الفرصة قد واتتنى لاتعرف به وبامه اكثر. الحقيقة هى جميلة فى جسدها الملفوف وصوتها ولهجتها وشقر شعرها وزرقة عيونها. وتستحق ان ينظر اليها ويحلم بها. يبدو انه يشبه اباه فى لون شعره وملامحه المصرية. لم ياخذ من شكل امه او شعرها او عيونها شيئا. ولعل اصدقاؤه يحسدونه عليها فامهاتهم لا يقتربن بالتاكيد من ربع جمالها واثارتها انها فعلا قنبلة شقراء او Blonde Bombshell. مين يلاقى امه فى مصر شبه نجمة هوليوودية امريكية شقراء وملفوفة مثلا. انتحيت به جانبا. بذريعة انى اريد فحص الالعاب التى فى هاتفه الذكى لعل لعبة منها تعجبنى واحملها على هاتفى. لما ابتعدنا عن امهاتنا قلت له. انت تشتهى امك اشتهاء رجل لامراة. اليس كذلك. اصفر وجهه وتعرق وزاغت عيناه. وانا امسكه من ذراعيه بقوة وهو يحاول الافلات والهرب. قال فى لجلجلة. انا. من قال هذا. هل تخرف. هل انت مجنون. قلت له. انظر. اننى لن اتوه عن نظراتك ونظرات من هم مثلك ومعناها. ولعلمك انا مثلك تماما. العشاق يشمون رائحة بعضهم البعض من على بعد اميال. نظر فى ذهول ووقع بلسانه. انت ايضا. ثم حاول تدارك خطاه. قاطعته وقلت. كفى خداعا. ولا تخف منى. فاننى زميلك يا قيس بن الملوح. اخبرنى الى اين وصلتما بعلاقتكما. وما مدى تطورها. زفر بنصف ارتياح ونصف ضيق. لم نتقدم. على ما يبدو هو حب من طرف واحد يا اخى. رايتها تستحم وعارية. وحاولت مغازلتها بالكلمات لكنها نهرتنى بشدة. هى امراة متدينة. ومحافظة جدا. وحتى لو لم تكن. فهى ام وتخشى على اسرتها من الدمار ومن الفضيحة امام المجتمع. رغم انها تتمنى رضا ومتعة وسعادة ابنها. قلت له. ما رايك يا صديقى ان نصطحبكم انتم الثلاثة معنا الى الاسكندرية حيث سنكمل رحلتنا. قال لى. لا ادرى فلنسال ماما. قلت له. الستم فى عطلة تمضونها هنا. قال. نعم. قلت. فمن اى مدينة انتم. قال. نحن قاهريون. قلت له. جيد جدا يا محاسن الصدف ونحن ايضا قاهريون. قال لى. ولكن نحن كانت خطتنا امضاء عطلتنا فى بورسعيد والعودة للقاهرة. قلت له. حسنا ساستشير خوخة مامتى. ونحاول نحن الثلاثة اقناع مامتك اماندا يا جيسون محمود. وبالفعل. جاء اليوم الموعود وقد تمكنا بصعوبة بالغة من اقناع اماندا وزوجها المصرى بالمجئ معنا للاسكندرية لتغيير الجو قليلا. الفصل العشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر. اخيرا اجتمع جمع غفير فى اوتوبيسنا المنزلى بعد ان كنا وحيدين رائقين. اتضح لى فى كلامى مع جيسون محمود ان له اخت اصغر منه بعام تدعى امبر شقراء الشعر زرقاء العيون تشبه امها كثيرا. بينما هو يشبه اباه فى الشعر والعيون والملامح. وامبر هذه لا تزال فى القاهرة. قررت عدم الذهاب لان لديهما اصدقاؤها البنات ولانها بيتوتية كثيرا. جلست لمياء جوارى تمسك يدى وتداعبها. فاثار لكن اشيح بوجهى واتذكر خوخة ونعمت. فاهدا واعلن لنفسى بهمس فى عقلى اننى لخوخة ونعمت فقط ولا احد سواهم. ونظرت الى ضيوفنا الاخرين. اماندا وابنها جيسون محمود وزوجها عبد الواحد. خرجنا من بورسعيد متجهين للاسكندرية عبر الطريق الساحلى الدولى. مارين بمدن دمياط الجديدة وجمصة وبلطيم وادكو حتى وصلنا الى الاسكندرية. وتذكرنا اغنيتى سمير صبرى ومحمد الحلو عن الاسكندرية. عروس البحر الابيض المتوسط. التى بناها الاسكندر الاكبر. مدينة المكتبة العريقة والمنارة التى من عجائب الدنيا السبع القديمة. المدينة اليونانية الطراز مدينة العلوم والفنون وهيباتيا وماركذا ابوستل ذايفانجلست. عاصمة لمصر لالف عام من الاسكندر بالقرن الرابع ق م حتى القرن السابع الميلادى. مدينة الجاليات الاجنبية العريقة. مدينة التحرر فى الماضى. زرنا كلنا انا وخوخة ولمياء وعائلة جيسون محمود وامه اماندا وابوه عبد الواحد. اقمنا فى لوكاندة عريقة ايضا ويديرها اجانب بالاسكندرية. ثم زرنا معالم الاسكندرية طبعا كورنيشها الرلئع. وقلعة قايتباى والمتحف اليونانى الرومانى ومتحف الاسكندرية القومى والمسرح الرومانى. وعمود السوارى. ومقابر مصطفى كامل والانفوشى وكوم الشقافة وموسك المرسى ابوالعباس. وسنتمرك كبتكارتودكسكثيدرال. وتذكرنا زيارتنا لمصر القديمة ومتاحفها كما توجهنا الى الشاطئ والمصيف. كانت اماندا تشبه ايضا اليشيا سيلفرستون. بجمالها الباهر. كانت عسولة جدا.. فى الاسكندرية وبغرفتى انا وخوخة باللوكاندة وبعدما اشتريت لها بعض العجائب لزوم الاغراء. بدات ماما تتلون بطلاءات جسد متعددة الان. بالسماوى مثل تيرا فاسير. وبالاخضر مثل الهاالك الانثى. وبالازرق مثل ميستيك. او بالبنفسجى. او ترتدى زى البطلات الخارقات مثل دارك ميدين وووندروومان وسوبرجيرل وهنتسوومان وبلوند بومبشيل واللواتى فى مارفل و دى سى. كما فى قصة ميلفتوون سليف كريسيس. ايضا تتنكر كارنب او قطة بالاذنين وطلاء الجسد او ترتدى ملابس راعية بقر او زى عسكرى. او توب شبيكة له اكمام طويلة وفتحة عنق دائرية على اللحم. كذلك انا رشاد اطلى جسدى بالوان شبيهة مثل الفضائيين الذكور او اضع اذان نمور او حيوانات. او البس مثل سوبرمان. اضافة طبعا للسارى البلكستانى والهندى والكيمونو الصينى واليابانى والفساتين والتوبات الاسترتش ذات الحمالات والبودى ستوكنج وبذلة الرقص الشرقى والكورسيه وحزام الجارتر وحمالات الجوارب والجوارب الطويلة الشفافة بالوان مختلفة وجورب قوس قزح وجورب مخطط بالعرض بلونين فقط خطوط كثيرة على طوله مثلا بنفسجى واسود. تلصصنا على غرفة واحدة باللوكاندة وبعدها مللنا. وقفت انا وخوخة امام غرفة بليلتنا الثالثة بالاسكندرية. وكانت خوخة مطلية بطلاء الهاالك الانثى الاخضر. وترتدى فوقه قميص نوم دانتيل طويلة لكنه شفاف على اللحم وليس تحته اى شئ. فجرت خوخة. ولم تعد تخجل من التلصص برواق الغرف باللوكاندة بهذه الملابس الاشى اللى تبين كل شى. ولعل ما جراها جو الاسكندرية المتحرر سابقا. فلا تزال الاسكندرية تلهم روادها وزوارها بالتحرر فى الفن والادب والملابس والحضارة الوسترنية وقيمها بعبق وارواح الاسكندر والبطالمة والرومان وبيزنطة والجاليات الاوروبية والامريكية والجويشمينوريتى رغم القرار الخاطئ للرومان لصالح الفرست كرستيانز ضد الانشنت بوليثيست ريلجنز. ورغم الداركنيس السنيمزلم السالافيستى المزلمبرذرهودى المخيم عليها نواداييز وسينسوانساوذند فورهندردييرز. ولعل ما جرا خوخة ايضا الحاحى عليها واشعالى رغباتها وتشجيعى لها على التغلب على خجلها ومحافظتها وعلى حاجز امومتها لى. كما جراها اقتناعها نسبيا بانها بهذا الطلاء الاخضر مستورة الجسد كما لو كانت ترتدى بودى سوت لاتكس خضراء محبوكة على جسمها مثلا. المهم تحملوا ثرثرتى لو سمحتم. فعقلى يموج بالكثير كالمحيط الهادر. وقفنا انا وخوختى بكعبها العالى الشفاف النعل ذى الغطاء الاسود باعلاه وعليه بعض الفراء. وجمالها الاخضر العارى ونهودها الثقال وانبعاج جنبيها وجسدها الcurvacous وال voluptuous وسيقانها الملفوفة. نوارب الباب الذى سمعنا بكاء فتاة مراهقة من ورائه وكلمات وشخط رجل ستينى. وهو ما رايناه. راينا فتاة مراهقة بحدود العشرين او التاسعة عشر من عمرها عارية تماما الا من جورب بناتى ابيض صغير قصير للقدمين فقط وله كورنيش دانتيل بارز ومتهدل. نحيلة الجسم. تبكى بينما يعتليها رجل اشيب رشيق بالستين من عمره كما تبدو ملامحه وصوته وشيبه. وكان عاريا ايضا وحافيا بالكامل. قال لها. اخرسى يا بنت انتى. عاملالى شريفة. ومش راضية بيا. طبعا مانا عجوز كركوبة بقى ومناخيرى قد الكوز. وانتى متعاجبة بجمالك وعايزة عيل بشخة قدك. قلتلك انا بيزنسمان كبير واقدر اعيشك فى قصور ورحلات لاوروبا وامريكا وكل العالم طول السنة وافسحك. والبسلك احسن لبس. واكلك احسن اكل واغلى شوكولاتة واغلى خمور. بس انتى فقرية وعندية. قلتلك هتكونى عشيقتى ومساكنتى غصب عنك وعن ابوكى واخوكى واللى جابوكى. ومادام رافضانى هتيجى لى برضه بس راكعة ذليلة عند رجليا. تطلبى اسامحك وتطلبى تكونى خدامة وكلبة تحت رجلين سيدك عامر. واهو حصل. خليتى بس اخوكى اتبهدل اونطة وبدون داعى. ودخل السجن. قالت له. معلش سامحنى يا عامر بيه. يا عامر باشا. يا سيدى وتاج راسى. بس بلاش تضيع مستقبل اخويا. قال لها. وهو يتموضع بين فخذيها استعدادا لن يكها. اخوكى لازم يتربى وياخدله تابيدة او اعدام فى المخدرات اللى لاقوها فى شقته. انتم عيلة منحطة وبيئة صحيح. ومش عاجبك. ثم دفع ايره المنتصب الضخم بقوة فى اعماق الفتاة التى بعمر ابنته. فصرخت وقالت. اااه. بالراحة دى اول مرة ليا وانا بنت بنوت وانت عارف. قال لها. مانا عارف. وده اللى عجبنى فيكى يا لب وة يا شر موطتى. قالت. اااااه. بالراحة. ارجوك عايزك تبرا اخويا. قال لها. من عينايا. بعدما ك س ك الحلو ده يتملى لبن من سيدك وجوزك عامر. هاقوم اخرجه لك. بس تنفذى وعدك وشرطى. قالت. اااااااح. كبير اوى. قال لها. هو ايه. قالت. ارجوك متكسفنيش. قال لها. يبقى اخوكى هياخد اعدام. قالت له. لا لا ارجوك. زبرك كبير اوى. انا هاعيش معاك قد ماتحب. قال لها. مساكنة وعشيقة من غير جواز. قالت. ااااااامممممم. امرك يا سى عامر. قال وهو مستمر فى ادخال واخراج ايره فى اعماق مهبل الفتاة التى اصبحت امراة وفقدت عذريتها على يده منذ دقائق قليلة. اهو كده تعجبينى يا سمسمة. ونزل يقبلها ويلعق دموعها وعرقها من على وجهها. قال لها. وتعليمك مستمر معايا. انا احب حبيبتى ومساكنتى تكون جامعية ومثقفة. ومش ممكن اقف فى طريق تعليمك. لكن انتى من النهارده ولغاية ما اموت بتاعتى لا بتاعة اخوكى ولا اهلك. واهلك عرفوا دلوقتى انك عملتى حادثة وعربية خبطتك وهيلاقوا فى المشرحة جثة مشوهة تشبهك فى الجسم وهيدنوها انتى لانها لابسة سلسلة الكوران الدهب والقلب الازرق بتاعتك بالضبط. حتى الحسنة البارزة اللى على دراعها الشمال بين الكوع والايد هيلاقوها. قالت له باكية وهى تتاوه من المتعة فى الوقت نفسه. ااااااه ااااااح اممممم ليه كده تحرق قلبهم عليا. دول بيحبونى اوى. قال لها. لو بتحبيهم هتنسيهم. والا الحادثة هتحصلهم زى ما حصلت لك بس بجد. قالت له. وهى تحاول النهوض وتضرب صدره بيديها بقوة باكية. انت مجرم انت وحش. ليه تعمل فيا كده. عملتلك ايه. قال لها. عاندتينى وده جزاء اللى يعاندنى. عموما تمشى حلوة وتبقى بنت مطيعة معايا اهلا وسهلا. انما تلاوعينى وتحاول تتصلى باهلك او اخوكى. يبقى هتقرى نعيهم بكرة فى الوفيات او فى صفحة الحوادث. قالت له. لا لا ارجوك. ابوس رجلك. قال لها. لا انا عايزك تبوسى حاجة تانية. بوسى ز بر ى. نضفيه من دمك يا سمسمة. ومتخافيش انا كمان هنضف ك س ك بلسانى من دمك. كركديه بناتى هاهاهاها. قالت له. لا اقرف. ايه ده. ييييييعععععع. قال لها. يبقى اخوكى اعدام. قالت له. لا لا ارجوك. حاضر. هانضفلك ز بر ك. ونهض عامر واستلقى جوارها على ظهرها وركعت هى عند خصره بين ساقيه. وبدات تلحس وتمص وتبلع كل ما على ايره من سوائلها ودم عذريتها. وهى تشعر بالغثيان لكن بعد بعض الوقت لسبب ما بدات تشعر بالاثارة الشديدة. وتوجهت بيدها نحو ك س ها الجريح الذى دخل بها عالم النساء واخرجها من دنيا البنات. وتلذذت بالجرح اصبح لاحقا لديها ذائقة تلذذ بالجروح. كانت سمسمة تتلذذ وتتاوه من دعكها لشفايف ك س ها. وتتساءل فى نفسها فى تعجب وتوبخ جسدها. كيف تقبل بمن يذلك ويهينك ويهدد اسرتك واخاك هكذا يا جسدى. كيف تتلذذ وتثار بسبب اشيب ستينى كهذا الرجل. هل لانه يذكرنى بابى. ولكن ابى حنون ولطيف جدا معى ويلبى كل طلباتى. هل هذا الرجل يحبنى كل هذا الحب لذلك يفعل معى ذلك لابقى بجانبه ولا افارقه. ما سره. لماذا اشعر بالتعلق معه الان. هل ساشعر لو غاب عنى بالحنين والاشتياق. هل لو قبض عليه البوليس ساحزن عليه. لا ادرى. ولكنه ايقظ فيه احاسيس غريبة ومنحرفة. هل انا ككل امراة ماسوشية وخاضعة بطبعى سبمسيف. هل ايقظ فى جينات العصر الحجرى والست امينة زوجة سى السيد. هل ايقظ فى جينات الجوارى والمحظيات ونساء العصور الوسطى. لكننى كنت طيلة حياتى مدللة جدا وعنيدة وشبه مسيطرة ومتسلطة وقيادية جدا. لكن هذا الرجل اجبرنى على التنحى عن سدة الحكم بصفتى رئيسة جمهورية نفسى. واجبرنى عن التخلى عن قياديتى وكبريائى الانثوى لاخضع له كارهة. هذا البغيض. الذى يجعلنى امص ايره الان. لكن ك س ى مبلل بشدة. وزن بورى مشتعلة فيه النيران التى لا تخمد الان. وجدته اخيرا يبعد فمى عن ايره. ويقول لا قذف حليب الا فى ك س ك الغالى يا عزيزتى. لا اخفض السلاح حتى يبيت حليبى باعماق مهبلك الشربات يا شربات. ثم نهض وجعلها مكانه ونزل ياكل ك س ها اكلاااا. ويلحس بقوة شفايف ك س ها المتهدلة. كما يمص ب ظ رها الفتان المنتصب بشدة. شاهدنا انا وخوخة ما يجرى بعيون ذاهلة تتقد فيها النيران. قالت. اااااه كمان ارجوك. كماااان هاموووت. قال لها. انا ايه بالنسبة لك يا عفاف. قالت له على الفور. سيدى وتاج راسى وحبيبى بس كمل ارجوك هاموت من الهيجان. استمر عامر فى لحس عفاف التى فى مقام ابنته او حفيدته بنشاط. كان فى ربيع عمره. الستون والسبعون اليوم ومع التطور الطبى والوعى الصحى اصبحت ربيع عمر الانسان ففيه لا يزال الرجل والمراة ايضا فى قمة العطاء الغرامى والجنسى وحتى فى تولى المناصب مثل هيلارى وترامب ومثل عارضات الازياء والممثلات الامريكيات مثل ناعومى واتس وكريستى برينكل وسوزان سارندون اكتب فقط اسخن نساء فوق الستين بجوجل وسترى او اسخن رجال. كان عامر رجلا نسونجيا خبيرا ومتمكنا. وكانت عفاف الفتاة المراهقة تحته تتعجب من قدراته على امتاعها. افضل ممن بعمرها من الشباب او اكبر منها ببضع اعوام. كان استاذا حقا فى عمله. وتساءلت بغيرة الانثى. هل انا اول فتاة فى حياته ام انا الفتاة المليون. هل انا اول من تمنعت عليه ورفضته رغم امواله وبيزنسه وشركاته الضخمة وشهرته. هل تمسك بها بسبب تمنعها. ام انه يتسلى مع كل فتاة قليلا وياكلها لحما ويرميها عظما. سرعان ما صرخت عفاف وهو يقول بفم ملئ بالك س. دم بكارتك احلى من الشاى الاحمر شاى الهبيسكس. وعصاراتك المهبلية احلى من العسل الابيض. صرخت عفاف وانطلق عسلها وفيرا غزيرا يتقافز كبئر الماء المحفور لتوه باعجوبة وعجيبة. ثم صعد على صهوتها وادخل ايره فى ك س ها. مرة اخرى. يكمل ما بداه. وطوقته بيديها وساقيها وهى تتاوه. حتى صاح اخيرا واطلق حليبه وفيرا غزيرا فى اعماق مهبلها. ثم استلقى جوارها وك س ها مسدود بالحليب الثقيل الكثير. كاى شر مو طة محترفة. ثم نهض ليرتدى ثيابه وينصرف قائلا لها. ساذهب الان لابرئ اخاك واوفى بوعدى لك. وغدا ساتى اليك. ولكن ان لعبت بذيلك وهربت مستغلة غيابى. فسانسف اسرتك واعيدك الى ايضا مرغمة. قالت له. لا ارجوك. سابقى هنا وساطيعك ولن اعصاك ابدا. قال ومن غد لن تنامى الا فى حضنى وجوارى ومعى بفراش واحد. انصرفنا انا وخوخة ونحن مذهولان مما رايناه. كاننا نشاهد نرمين الفقى وسمير صبرى فى مسلسل اولاد عزام. لم تعقب خوخة الا بان الدنيا مليانة بلاوى. وعدنا مصدومين الى الغرفة وخائفين. فمن الواضح ان الرجل له صلات عليا مع ا��اس خطرين باعلى المستويات. ولو عرف باننا رايناه او حاول الابلاغ عن الامر. سيؤذينا دون رادع له. لذلك اثرنا الصمت عن الامر كله. والتوقف عن التلصص نهائيا. شاهدنا عدة حلقات من مسلسل "على مبارك". وفيلم رينج اوف فاير الجزء الثالث ليون سترايك. وقررانا كتاب شامبليون حياة من نور. وبعض روائع محيى الدين بن عربى وفتوحاته وديوانه. وكتاب الاثار المصرية فى وادى النيل. والتويلفايمامز دراسة تحليلية. ومقالات ماجديى كاليل وكاليد مونتسير واستمعنا لوطنيات عبد الوهاب وصلاح جاهين منها ناصر وغيرها. وروائع افلام جان كلود فاندام. وفيلم السفيرة عزيزة. والمصير والمهاجر ليوسف شاهين كذلك كنا نستمع انا وخوخة لثلاثين اغنية طويلة جدا صحراوية بالاد كل ليلة اغنية ونحن غارقان فى البلوجوب والكونيلنجوس والهاندجوب من اغنية ذاوبنينج. الى اغنية مانكايند اوربيبول. وبعض اغانى عمرو دياب ومحمد فؤاد وحميد الشاعرى وفرقة الاصدقاء واحمد منيب. كانت مفضلة لدينا جدا مع روائع منطوقة من البايبل والميثولوجيا وكتبنا المفضلة. كانت تثيرنا الكتب والفنون المسموعة والمرئية كما المقروءة حتى ونحن فى غمرة الملاطفات والفوربلاى الذى لم يصل بعد الى العلاقة الج ن سية الكاملة .. خوخة تقول لى مستحيل وانا اتمسك بالامل بان يقع المراد من الالهة خوخة حبيبتى قبل انتهاء رحلتنا الطويلة التى طالت للابد. كنت اقول لخوخة. انت زوجتى وبرضاك ان عاجلا او اجلا وساعلن هذا على رؤوس الاشهاد يا ماما حتى امام بابا وليكن ما يكون. قالت فى خوخة. يا مجنون احتفظ برايك لنفسك بخصوصى وخصوص ترينيتى الايروتيكبليتكريلجس. قلت لها. كيف اكون وورشيبر سريا لالهتى وربتى وروح قلبى خوخة. لا يكون الحب الا معلنا. كيف يبقى غرامى بك وعشقى لك ورايى فيك وابداعى عنك يا اجمل النساء كنزا مختبئا. وانا اريده معروفا لتصل رسالتى للجميع فاؤثر بهم ويبقى ذكرى وخلودى ببنات شفتى وقلمى فى حبك وبك ابدية لى ولولاك لما كان بقائى للابد يا جبارة الجسد وخارقة الجفون والقدمين والعقل والوجه والشعر والقلب. لان الانسان العاشق للالهة خوخة والمبدع والفنان والمتنور السكيولار والمحب للميثولوجيا والفانتازيا والخيال العلمى بفضلها وبفضل ثقافتها وجامعيتها الدايستالاثيست الكونفرتوكرستيانيتى فريد من نوعه وعظيم فى شانه اونجدز ايميدج وكرييتد توبى اجد. وفى الايام التالية ثرثرت انا وخوخة حول استعدادتنا بالاسبوع لرحلتنا المرتقبة مع لمياء عبر الزمن. فتحت الفيسبوك قليلا فوجدت رسائل خاصة بمواعظ وبوستات من هذا النوع لكل اصدقائى هناك. فقررت منحهم جميعا بلوكات لارتاح من المستنقع السنيمزلمفاناتيك الذى اسمه الفيسبوك. الحياة اكبر وفيها رياضة وفنون وعلوم وصناعة وزراعة وتجارة وغير ذلك. وهم يركزون على ركن صغير وحيد لا اثر له ولا اهمية فى مسار الحياة تماما كمن يركزون على الجنس فقط فى قصصهم وافكارهم. فليس بهذا او ذاك وحده يعيش الادميون. وقررت قبل رحلتنا ان اختلى بجيسون محمود بكافتيريا سكندرية قريبة من اللوكاندة وتطل مثلها على الكورنيش والبحر والمصدات. كنت اود لو جئناها فى الشتاء لنرى الامطار والعواصف والنوات. جلست انا وهو وقلت. ما الاخبار يا مان. هل تغير شئ ما. بشانك انت وطنط اماندا. قال لى فى خيبة امل. ابدا. لا ادرى ماذا على ان افعل انها عنيدة جدا بما يليق بجديس مثلها. قلت له. انت هتقولى. ولكن انت بحاجة لزرع الشفقة فى قلبها من جهتك مثلا استعطفها واشكو لها بانك لا تجد جيرلفريند وانك سئ الحظ مع الفتيات بسبب خجلك او بسبب ايرك الضخم الذى يخيفهن. قال. ولكن ايرى ليس ضخما. انه متوسط نحو اربع بوصات قلت له. وما يدريك. ثم ان الهدف لفت انتباهها واستدرار عطفها. او تعمد ان توارب الباب باب غرفتك وهى تمر ودلك ايرك وانت تتغزل فيها وتنادى يا ماما لتسمعك وانت تثير نفسك بها وبتخيلك لها. فقال لى. لا ادرى اشعر انه لا امل. اننى اموت فى عواها واتمناها زوجة لى للابد ولا امانع ان يشاركنى فيها بابا. انها تعد لى اشهى الاطعمة وتمرضنى ان مرضت وتقرا لى الكتب وتقتنى لى اجمل الافلام لاشاهدها معها وتدللنى بكل السبل وتحبنى حبا حقيقيا لا يمكن لاى امراة طامعة بالمال ان تحبه لى اكثر من اهلها ومن نفسها وتثقفنى بكرتون نيبون انيمشن. قلت له. لا تياس. انها تشبه امى جدا مثقفة وذات طباع غربية. ثم غنيت له اغنية محمد منير لو بطلنا نحلم نموت. حبة صبر يبقى الحلم صورة وصوت. قال لى. ذكرتنى بالايام الماضية حين تنزهنا انا واماندا على كورنيش الاسكندرية وغنيت لها انا بعشق البحر لنجاة الصغيرة. وقلت لها انه يذكرنى بزرقة عينيها. احمر وجهها وقالت لى. اعلم انك تهيم بى حبا وانا كذلك ولكن ما تفكر به مستحيل ان يتحقق. رغم انى اذوب رغبة ان يتحقق. ستجد فتاة اجمل منى. ولو لم تعجبك زميلاتك. يمكننى تدبير الامر مع خالتك بامريكا. لتختار لك احدى الشقراوات الاجمل منى. فلا تنبهر بى كثيرا. قلت لها. يا ماندى لا توجد امراة جديس سواك فى قلبى ولن تكون. ولو لم تقبلى بى حبيبا. فساموت عازبا. قلت له. انتظر انها تقول انها تذوب رغبة فى ان يتحقق ما تتمناه انت من علاقة معها. هذا يعنى ان هناك امل. اى نعم انا لم ابلغ بعد مرحلة العلاقة الكاملة والامر بينى وبين خوخة يقتصر على الكادلنج والقبلات والتعرى الكامل والبلوجوب والهاندجوب والكونيلتجوس وحتى الريمجوب. ولكن انا بذلك متقدم عنك. عموما جرب حجة من ما ذكرتها لك. او ان عانتك ملتهبة. لتجعلها تدلكها لك. واعتقد انك ستتمنى لى الخير عندها. شكرا لى على نصيحتى لك. ونهضنا. بقى 5 ايام على رحيلنا مع لمياء. باليوم الثالث التقى بى جيسون محمود فى لهفة. وطلب ان نذهب للكافتيريا. ذهبنا. وقال لى. حسنا. لقد حققنا تقدما ما. لقد استطعت باحدى حيلك ان اجعلها تدلك وتمص لى ايرى حتى انها ابتلعت حليبى. ولكنها قامت باكية تلومنى. وخاصمتنى من يومها. فما الخطوة التالية. قلت له. كن لحوحا فى مصالحتها. واضغط على جانب انك تحبها ولا تمانع مشاركة ابيك لك فيها. وكل الغزل الذى قلته لى ولم تقله لها. ثم استغل يوما تستحم هى فيه وادخل بحجة رغبتك بالتبول. طبعا يكون ذلك فى غياب ابيك. فان لم تقبل هى بفتح الباب. استعطفها بانك ستموت من الم الرغبة بالتبول او التغوط. وعندها ستراف كام بحالك. وبمجرد دخولك ادفعها واسرع بوضع راسك بين فخذيها والحس لها ك س ها بكل قوتك ورغبتك وهيامك بها. ولا تجعلها تفلت واجهض مقاومتها. وسرعان ما ستستسلم وتضعف وتستمتع معك. ضحك وقال. انت شيطان ام دون جوان ام كازانوفا. جننتنى. ساجرب نصيحتك وان كانت مليئة بالمخاطرة. واخشى خسارة ماما بسببها للابد. قلت له. ويفوز باللذات كل مغامر. اتمنى لك و لى التوفيق. واحب ان اودعك على امل اللقاء. فيعد غد سترحل انا وماما ولمياء لمكان ما ولا ادرى هل سنستغرق يوما او شهرا حتى نعود. اتمنى ان اعود واراك حققت ما اقترحته عليك لنتساوى فى تقدمنا بعلاقتنا مع خوخة وماندى. الفصل الحادى والعشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر ذهبت انا وخوخة واريتها فى ميناء الاسكندرية سفينة cruiser عملاقة رائعة. استاذنا القبطان والبحارة واذنوا لنا بالصعود على متنها. وابحروا بها فى عرض البحر لوقت قصير ثم عادوا من اجل متعة خوخة. لما عدنا شاهدنا بعض افلام ميك بلو ومايكل ستيفانو ورون جيريمى واليكس ساندرز وبيتر نورث وبول توماس وغيرهم من نجوم البورنو الذكور. وايضا لندن كيز وكانديس فون. وروائع AMWF و Cosplay. واستمعنا ونحن نمارس الفوربلاى من بلوجوب وكادلنج وقبلات وهاندجوب وكونيلنجوس. الى كتب مسموعة عن تاريخ الرومان والاغريق والبطالمة والفاطميين والفراعنة واوروبا العصور الوسطى واوروبا العصر الحديث الخ. وشاهدنا افلام البداية والبرئ والمومياء لشادى عبد السلام والفلاح الفصيح. وذاهولى سيتى لدان جيبسون. وجاء اليوم الموعود. وقررنا توديع اماندا وزوجها باننا سنسافر فى رحلة مكوكية لظروف طارئة خارجة عن ارادتنا. ولم نخبرها بالطبع اننا مسافرون مع لمياء. كانت اماندا تتناول بعض العجوة من يد ابنها جيسون محمود وتاكلها بنهم عجيب. طبعا فهى لا تعرف البلح فى بلادها الامريكية ولا اصولها الاوروبية فهو فاكهة الشرق الاوسط فقط. كانت علاقة لمياء مع اماندا واسرتها شبه منعدمة. وهذه طبيعة لمياء. حريصة للغاية فى علاقاتها مع الناس. ومنعزلة وتفرض على نفسها حجبا من الغموض والعزلة الشديدة وتجنب الناس. والسبب طبعا هو موهبتها الغريبة السرية والخطرة. ولولا اننا ضبطناها واندفعنا معها فى مجرى الزمن والمكان. بالصدفة العمياء. لما اضطرت للبوح بسرها. على كل حال هى سعيدة بصحبتنا رغم اننا باللوكاندات نحجز بغرف منفصلة ولا نبيت معا. فلكل منا اسراره وعزلته. لها اسرارها. ولى مع امى خديجة اسرارنا. وقلت فى نفسى. يا ترى ماذا ستفعل يا جيسون محمود خلال غيابى وغياب خوخة ولمياء فى نهر الزمن. مع هذه اففاتنة ال real knockout. This nice piece of ass. This drop dead gorgeous blonde. ودخلنا الى غرفة لمياء دون ان تلاحظنا اسرة اماندا القاطنة بغرفة متجاورة ايضا. رحبت بنا لمياء وهى تجلس على الفراش وتنظر بغرام فى عيونى وانا لا اهتم كثيرا واشيح بوجهى واتجنب نظراتها الولهانة. وجلس كل منا على احد جانبيها. ووضعت ذراعا على كتفى وكتف خوخة. ثم اغمضت عيونها وتاملت قليلا ثم تمتمت بالكلمات. انذانيم اوفثيوس. ذاتز هواتثيوس ويش. ذرزنوباور بتوذ ثيوس. فتلاشت الغرفة على الفور ودخلنا فى دوامة قوس قزح العجيبة. حتى انقشعت الدوامة ووجدنا انفسنا فى احد شوارع هوليوود بلوس انجلوس كاليفورنيا فى الاربعينات من القرن العشرين. ووجدنا على مقربة منا ابطال قصة "ميكروباص الغرام" الثلاثة يخرجون من الميكروباص ويخفونه عن الانظار. انهم محمود سائق الميكروباص المصرى الشاب خريج الجامعة الذى يعانى من البطالة فقرر شراء ميكروباص بالتقسيط ليعمل عليه سائقا. وامه وردة الاربعينية الجميلة شبيهة حتشبسوت جدا. وخطيبته العذراء اليتيمة صفاء تربية مدرسة اللغات الراهبات سيسترز سكوول او نانز سكوول. عثر هو وصفاء فى حارة قديمة متفرعة من شارع الشيخ ريحان على باب عجيب منقوش عليه امراة مغطاة بملاءة مجسمة عليها. تكلم الباب واكد انه مخصص للسفر عبر الزمن. ودبت فيه الحياة. داعب ذلك احلام محمود وصفاء. ولكن محمود قرر احضار امه وردة معهما ليسافروا عبر الزمن الى هوليوود الاربعينات او الخمسينات. بعدما حول الباب لهم الميكروباص الى الة زمن مستقلة عن الباب الذى بالحارة القديمة الضيقة بشارع الشيخ ريحان. وبناء على طلبنا انا وخوخة قررت لمياء ان نسافر نحن الثلاثة عبر الزمن لنصل فى نفس اللحظة التى وصل فيها ابطال قصة "ميكروباص الغرام" للكاتب كواكب. سامى نبيل احمد حسن محمد احمد بن تحتمس ابو خوفو الكمتى. مسنجراوف سبريت اوف سكيولاريزم امونرع اندهزصنز ابراميك اندانديان رليجنز. وتابعنا من على بعد كيف طرق الثلاثة باب منزل امريكى من طابقين. وجمالون وحديقة خلفية وامامية وسور. وكيف كلمتهم الابنة الشقراء الجميلة و وافقت الام على استضافتهم عندها لانهم كما ادعوا كما نصحهم الباب. تم النصب عليهم. وجاءوا للعمل بالولايات المتحدة ارض الاحلام من مصر بعقود عمل لكن اتضح انها مزورة. واليوم فقدوا كل شئ اموالهم وامالهم واحلامهم. فرافت بهم الام الامريكية. وكان الباب قد منحهم الطلاقة فى التحدث باللغة الانجليزية الامريكية. كما البسهم الملابس المناسبة لذلك العصر. سالنا لمياء. ماذا نفعل الان. قالت. لا تخافا. لدى حبيب قريب من هذا المكان. شاب لطيف. ويتمنى رضاى وان يخدمنى اية خدمة. ساطلب منه تاجير اقرب منزل امريكى لنا قرب هذا المنزل. لنتابع حركتهم. ولتشاهدوا مغامراتهم. وبالفعل ذهبنا مع لمياء سيرا على الاقدام الى منزل حبيبها. كان يرتدى البذلة الكاملة فخلعها وشمر قميصه وبدا بشعره المزيت وتصفيفته كفتى من الاربعينات بالفعل. واحتضن لمياء بقوة وقبل شفتيها بعمق وقد نسى ونسيا كل ما حولهما ومن حولهما. قال لها وهو يفك عناقهما وقبلتهما قليلا. كم اشتقت اليك يا لميا. انك تزدادين جمالا . لماذا تغيبين على كل هذا الغياب. قالت فى دلال. غصب عنى. اسفة. قال كما تنادى اماندا ابنها جيسون محمود. لا تهتمى يا honey. وتساءلت كيف استطاعت هذه المراة المصرية السيطرة على قلوب هؤلاء الرجال عبر العصور الا لانها ذات طباع غربية تحررية سكيولارية ولا تعانى من عقد الميدلايست الارابسنيمزلم. رغم انها تابعة لماجوريتى رليجن فى مصر. وجلست لمياء على حجر الشاب. وضمها بقوة على وضعها هذا. وبدا يتخاطفان القبلات الخاطفة قبلات عصافير الحب التى عرفتها على يد خوخة التى ابتسمت امام المشهد. ونظرت لى وغمزت. اترى يفعلان مثلما افعل معك يا رشروشتى. قالت له لمياء. حبيبى ان اصدقائى هذين بحاجة الى امتلاك منزل امريكى هنا بالشارع الفلانى. فهل تستطيع اقراضنا بعض المال ومساعدتهما فى ذلك لاجل خاطرى. قال. بالطبع. كل شئ ممكن لاجل خاطرك يا قمرى. وبالفعل لم تمض ساعات الا وكنت انا وخوخة فى منزلنا الامريكى المجاور لمنزل الاسرة التى استضافت محمود ووردة وصفاء عندهم. وعادت لمياء مع الشاب الامريكى تكافئه على خدمته لنا بليلة حب وج ن س ساخنة للغاية. كم اود ان ادخل ايضا بفضل لمياء فى رواية المصرى الاخير للكاتبة ديانا احمد. صدق الباب العجيب والميكروباص العجيب حين قالا لعائلة محمود. بان هوليوود تحتوى كل الازمان والعصور بستوديوهاتها وسينماتها. العصر الرومانى والبيزنطى. العصر الفاطمى والعباسى. العصر الفرعونى والبطلمى والاغريقى. العصور الوسطى. نمنا انا وخوخة بهذه الليلة نوما هنيئا. وفاجاتنى خوخة بسماحها لى ببعض التيتجوب لاول مرة فى علاقتنا. بعدما تعرت كعادتها لى. قالت لى. اصعد يا رشروشتى بين بز ا زى. اريد ان احتوى ايرك بين نهو دى. اريد ان تكون بز ا زى اليد التى ستدلكه لك فى هاندجوب مختلف. سررت لان هذا تطور كبير فى علاقتنا. باليوم التالى. قررت انا وخوخة التجول فى ارجاء هوليوود. ونحن نسير رايت امراة تشبه خوخة جدا. ركضت ممسكا بيد خوخة لتركض معى وقلت لها. امراة تشبهك هيا لنكلمها. ثم صعقت حين رايت فتى يسير جوارها ويقبلها فى فمها وهى تضحك. اقتربنا. وصبحت عليها. ردت الصباح. ثم قلت لها. من اين انت. نظرت الى فى ذهول والى خوخة. وقالت. بل من انتما. انتما تشبهاننى انا وزوجى. كانت تتكلم بطلاقة بالامريكية. قلت لها. نحن من مصر وهذه ماما وانا ابنها. ذهلت المراة وفتحت فمها طويلا فى دهشة لا تتوقف. قالت خوخة. اننى اشعر اننى كنت هنا من قبل يا رشروشتى. قلت لها. لعله بسبب الديجافو الظاهرة المعروفة. قالت. لا لا اشعر ان هذه المراة ليست غريبة عنى. احس انها انا. قالت المراة. وانا كذلك احس نفس الشعور. لكننى لا اتذكر انى رايتك او ذهبت لمصر. قالت لى خوخة. ليس هناك الا تفسير واحد. تناسخ الارواح. هل اكون انا يا رشروشتى نسخة عن هذه المراة. وانت كذلك. قلت لها. فى الحقيقة انا ايضا اشعر بنفس شعورك بالفة مع هذا المكان وهذا الزمن. قالت خوخة للمراة. ولكن هل انت امريكية اصلا رغم شعرك الاسود. قالت ضاحكة. فى الحقيقة ولدت يتيمة وعشت بدار ايتام حتى مراهقتى. وسالت راهبات الدار عن اصلى وبلدى. واختلفن فى ذلك. البعض قال ربما انا هندية والبعض قال بل انت باكستانية. والبعض قال بل انت شيروكيه هندية حمراء. سالتها خوخة. اعذرينى سؤال محرج. ولكن كيف التقيت بزوجك. قالت لها. زوجى هذا اعرفه منذ كنت مراهقة وهو اصغر منى بسنوات. كان وقت مراهقتى طفل بالعاشرة احببته من اول يوم وقعت عليه عيناى. لا ادرى ماذا اقول لك. ولكنى علمته وتعلمت معه الف باء الج ن س فى الحقيقة من وقتها. هو باكستانى ووالداه رحلا الى باكستان فى طفولته وبقى هو بامريكا. وعمل ودرس وصار مرموقا. بالطبع لم تكن باكستان موجودة فى تلك الفترة كانت الهند الكبرى او راج الهند. British Raj. قال الشاب الذى يشبهنى. ولكن حقا قصتكما عجيبة. من اين انتما. قلت له. من مصر. قال. ولكن كيف يمكن ان يحصل هذا التشابه. ثم كيف تكون ابنها وانت تشبه زوجها. لقد اضطرب عقلى من ذلك كله. قالت خوخة. لو قلت لكما من اى زمن نحن لقلتما اننا مجانين. قالت شبيهة خوخة. قولا قولا. فكل ما يجرى منذ رايناكما جنون. قالت خوخة. نحن من بدايات القرن الحادى والعشرين. او من التسعينات. قالت الشبيهة. اسمى اليسون. وهذا ابنى هاهاهاها سببت لى الخطا. هذا زوجى وحبيبى وروح قلبى جاك. قلت لها. وانا اسمى رشاد. وهذه امى خديجة. قالت اليسون ضاحكة. انتما على بعد الاف الاميال وعشرات السنوات السابقة الماضية من وطنكما مصر 2000. فلتتفضلوا معنا نضيفكما فى منزلنا. قالت خوخة. بل الاولى ان نضيفكما نحن فى منزلنا. وظلتا تتعازمان. حتى استقر الراى ان نضيفهما فى منزلنا عدة ايام. وبالفعل ذهبنا انا وخوخة بصحبة اليسون وجاك الى منزلنا الامريكى المجاور لمنزل الاسرة الامريكية التى تستضيف ابطال قصة ميكروباص الغرام. محمود وامه وردة الاربعينية شبيهة حتشبسوت وخطيبته العذراء اليتيمة تربية مدارس السيسترز صفاء. ثرثرنا معا نحن الاربعة وتناولنا الغداء والعشاء معا. وعيونى لا تفارقان اليسون. فى غرام وهيام وانبهار. ولاحظت خوخة ذلك. فاستاذنتهما بالدخول معى لغرفتنا للنوم وقالت لى لما اصبحنا بغرفتنا. عينك يا فلاتى. هتاكلها. مش مكفيك خوخة واحدة عايز تاكل امها وشبيهتها المتناسخة الروح. قلت لها فى مكر. ربما هى الاصل وانت الصورة يا خوخة. فقد لا تكون نظريتك عن التناسخ صحيحة. ولعل علماء المنطقة 51 السرية فى امريكا قد اكتشفوا الاستنساخ البشرى باكرا سرا وكنت انت اول تجربة ناجحة للاستنساخ من اليسون العسولة. قالت خوخة فى غضب. بقى كده. انا الصورة واليسون "العسولة" الاصل يا وسخ يا فلاتى يا ابو عين زايغة. يا ناكر للجميل. طب اشبع بيها بقى ومفيش مص ولا لحس ولا تيتجوب ولا ريمجوب الليلة يا خ و ل. قلت لها. واشمعنى انا. طب ما جاك قاعد يبصلك وياكلك بعينيه. قالت لى. بس انا مش معبراه. انما انت بقى يا ابو عين زايغة. ونزلت على وجهى بالصفعات ��على بطنى باللكمات. وخلعت شبشبها. ونزلت به ضربا على راسى. لم يكن ضربا مبرحا بل كان رمزيا واموميا خائفا من ايذائى ولكن اصابنى ببعض الخدوش الخفيفة. وشعرت بغيرتها الشديدة عندئذ ومدى حبها لى. قلت لها وقد ادمت شفتى قليلا. ما دمت تغارين على وتحبيننى لهذه الدرجة فلماذا لا نكون زوجا وزوجة يا خوخة. بكت وقالت. انت تعلم انه مستحيل. قلت لها. ولماذا لم تغارى من نعمت الله بل حضضتنى حضا على الارتباط بها وجعلته شرطا للتطور الذى اراه لا يتطور فى علاقتنا. قالت لى بهدوء. نعمت ليست منافسا خطيرا واعلم ان نصيبها من قلبك رغم حبها المجنون لك وطاعتك الكاملة لك هو 1% فقط من قلبك. وانا لى 99% منه كما ان لى عندك ناينتيناين موستبيوتفلنيمز ولى برايرزاتى. اما هذه الاليسون فتشبهنى جدا جدا. فهى تهديد خطير. قلت لها. ولماذا انا لا اعتبر جاك تهديدا لى ايضا. قالت خوخة. اذن انت لا تحبنى. ما دمت لا تعار منه. قلت لها. الغيرة قلة ثقة بالنفس. ثم انها خوف من فقدان الحبيب وهذا يشعل الحب والاثارة اكثر لعلمك. قالت خوخة فى استهجان. اذن انت تريد ان تثير ايرك من خلال عذابى وغيرتى عليك ومن خلال سماحك لجاك بالتحرش بى. وربما مضاجعتى. لعلمك انا لن امنعه. لانه يشبهك كثيرا وليس هناك حاجز انه ابنى. سامنحه نفسى لكى ارى ماذا ستفعل. ونهضت من غرفتنا تحاول الذهاب الى جاك الواقف وحده فى الشرفة. قلت لها. وانا امسكها بقوة. يا مجنونة. هل تظنين انه يمكن ان اسمح بذلك. ساقتله واقتلك. واتزوج اليسون عندها. توقفت وضربتنى فى صدرى وهى تبكى. يا وحش يا وحش. قبلت خديها ولعقت دموعها. وضممتها بقوة. وسرحت بيدى على شهرها الطويل الناعم الفاحم حتى اخر ظهرها كشعر الخليجيات والهنديات والباكستانيات وشعر شريهان. قلت لها. هل تظنين انى اتركك يا خوخة. لن اتركك لاخرى ابدا. ولن اتركك حتى موتى. ولن اتركك الا زوجة لى وحبلى باولادى. يا عصبى انت يا غضبان يا حلو. ايه النهجان والعرق والقلب اللى بيجرى فى سباق جرى ده يا خوخة. يا كميلة انتى. وانا اقبل وجهها المتعرق واضمها. وهى كالقطة المتشوقة تلتصق بى تخشى ان تخسرنى لاخرى تشبهها لحد التطابق كالتوامتين المتماثلتين. قلت لها. اموت فيكى وانتى غضبانة وانتى مبسوطة. تعالى. واقتربنا من الفراش والقيتها علبه. وقلت لها. انا اعلم كيف اصالحك واطفئ نيران غيرة قلبك. انظرى كل شبر فى جسمى لك وحدك. هذا الاير لن يدخل ك س ا سوى ك س ك. وباذنك طبعا ومباركتك ك س نعمت. ولو اردتنى ان افسخ الخطوبة حالا سافعل. قالت ضاحكة. لا. نعمت هى مستقبلك واوقن انها لا تمثل تهديدا لعرشى الديفاين فى قلبك. ولكن عليك ان تقنع منى بما افعله لك حاليا. اما دخول ايرك فى ك س ى. فهذا من رابع المستحيلات. بل ان تحقق تسعمائة وتسعة وتسعون الفا وتسعة وتسعون مستحيلا من المستحيلات المليون. فان هذا المستحيل الاخير لاكمال المليون لن يتحقق ولن يصبح ممكنا. قلت لها. سنرى. لست متعجلا. وانا وراءك حتى اخر حياتى. لن اياس مهما قلت. ابتسمت خوخة فى خجل وسرور من مدى حبى لها واصرارى عليها. ولم تعقب. وساعدتنى فى تجريدها من كل ثيابها. حتى اصبحت عارية الا من شبشب عالى الكعب شفاف النعل ومقدمته مغطاة بالفراء الاسود. انمتها على الفراش. ولم اتعرى. مددت يدى الى موضع قلبها. ونزلت بفمى اقبل هذا الموضع. وقلت لها. بقى القلب ده يغير ويزعل ويجرى فى سباق. طب ادى مليون بوسة له عشان يطمن ويهدا. العيون دى تعيط. طب ادى كمان مليون بوسة لها ولوش خوخة الامووورة اللى مفيش فى جمالها ولا جمال ك س ها حد. ضحكت وقالت. يا وسخ. قلت لها. انا امنحك لقب ملكة جمال اكس اس العالم. وفى موسوعة جينيز خوخة صاحبة اجمل ك س فى العالم. قهقهت خوخة ضاحكة. وكتمت ضحكتها بفمها وقبلاتى التى تلقتها وشاركت بها شاكرة ومتعطشة. وانا العق عرقها واغمر كل ما يقع تحت نظرى من بدنها باللمسات والقبلات. ومن كلمات التدليل والتعويض والارضاء التى صببتها عليها صبا. صاحت دون ان المس ك س ها. وقالت. هاجيبهم. فاسرعت بفمى اغلق بوابة ك س ها واشفط كل قطرة عسل من بئر العسل المتفجر باعجوبة وعجيبة. فعدت بعدها لتدليلها مرى اخرى ومغازلتها وعادت تف��ر عسلها فى فمى مرة اخرى. وعدت للقبلات ومصصت حلماتها وعجنت نهودها بقوة بيدى. واتحفتها بمزيد من كلمات التدليل والغزل. ففعلتها مرة اخرى. هذه الربة العجيبة المتفجرة بالعسل الليلة. قالت لى لاهثة. كفى كفى. ساموت لو كلمتنى مرة اخرى بكلماتك السحرية. لم يحصل لى ذلك من قبل لا معك ولا مع باباك. ماذا فعلت بى الليلة. دون ان تلمس ك س ى بفمك او يدك. تفجر عسلا متدفقا منبجسا منبثقا فقط من كلماتك. علمت انك تحبنى. يكفى لو اردتنى الا اموت. هيا الان لماذا لم تتجرد من ثيابك يا رشروشتى. اريد لمس ايرى وانتاع نظر بهذا الجسم الذى صنعته واوجدته فى رحمى واخرجته للعالم. هيا يا قمر يا حلو انت. قلت لها. لا الليلة ليلتك وحدك وانا اعاقب نفسى لانى ابكيتك. قالت. لا ما دامت ليلتى فسابكى مرة اخرى واحزن لو لن تفعل ما امرتك به يا ولد. هيا. اريد ان اشعر بايرك يذهب جيئة وذهابا ويروح ويغدو للامام وللخلف ذهابا واسابا بين نهودى الثقال الكواعب اللذين تعشقهما عشقا منونا يا مجنون. لحمهما وبدانتهما وهالتاهما وحلمتاهما تنتظر امتاع ايرك كما امتعت فمك ويدك وعينك. انتصب ايرى بقوة من كلمات ماما المغرية والمثيرة وصنع فى بنطلون بيجامتى خيمة عالية راتها خوخة وضحكت. ومدت يدها تتحسسها فى حب وعيونها تذوب فى عيونى تتسابق عيوننا فى معرفة اينا سيذوب اولا فى الاخر. نهضت بسرعة وتجردت من بيجامتى.. ورقدت جوارها. مدت يدها الى ايرى المنتصب بشدة. فتاوهت. قالت فى حب. انه جوعان متشوق محروم. وانا الوحيدة القادرة على اسعاده واراحته. تعالى يا رشاد الصغير ستريحك خديجة الكبيرة ولكن لا تطمع فى خديجة الصغيرة ذات الب ظ ر والشفاه المتهدلة اللابيا مينورا واللابيا ماجورا فهذه محظورة ومستحيلة. تعالى يا رشاد الكبير وضع رشاد الصغير بين نهود خديجة الكبيرة. وبالفعل نهضت كالشاطر والابن المطيع لامه والولد الطيب. وجعلت ساقى وركبتى على جانبى ذراعى خوخة. ووقفت على ركبتى. وضمت خوخة بيديها نهودها الثقال قليلا حول ايرى. وبدات اتحرك واتذكر نوا موفينجوذ هزارك. وكلما اقترب راس ايرى من فمها فتحت له فمها كالقطار يدخل فى نفق السكك الحديدية. يغمس ايرى نفسه فى عسل ريقها ولزوجة رضابها وحلاوة لعابها. تاوهت وقلت لها فى ثانى تيتجوب يحصل بيننا. ااااه ما انعم ب ز ازك يا ماما. امممم. وما اجمل الهالات والحلمات والجبلين التوامين والكرتين الارضيتين كالمدارين الفلكيين orbs. globes. twin mounds. تمتعين عينى وايرى يا خوخة. جدكيب يو فورمى اند سيفيو فروم انى هارم اورمالادى. مكثت طويلا استمتع بحضن نهود ماما حول ا يرى وبعد متعة طويلة لذيذة وتدريجية. صحت واطلقت حليبى فى وجهها وعلى شفتيها ونهديها والوادى الناعم الحلو بينهما. مسحت خوخة الحليب باصابعها عن ارجاء وجهها ومصته بتلذذ فى فمها. ودلكت الحليب الذى على نهديها كالمرهم او زيت الماساج حتى لمع صدرها بشكل مثير. ونمنا نوما عميقا فى احضان بعضنا عراة حفاة لا نسال عن الزمن. فى اليوم التالى صباحا. نهضنا على صوت تاوهات عاشقين قادمة من غرفة اليسون وجاك. ذهبنا. وواربنا الباب الذى لم يكن مغلقا. ووجدنا اليسون تتقافز فوق جاك عارية حافية مثله. ثم ما لبث ان قلبها للوضع القططى الكلبى. وبعد قليل انقلبوا لوضع 69 يلحس ك س ها وتمص اي ره. كانت خوخة تفرك ك س ها بجنون وقد ارتدت منامتها الساتان الزرقاء السماوية. واحمر وجهها وهى ترى نفسها وابنها زوجين وعاشقين يمارسان الج ن س الكامل والحب الكامل. واستمعنا الى كلمات العشق والفحش وتاوهات اليسون وجاك. وانا ادلك ايرى المنتصب من فوق بيجامتى. حتى اطلقت حليبى واطلق خوخة عسلها فى ملابسنا. ونحن نرى اليسون الان فى الوضع المشنارى تحت جاك. وهو يصيح وقد ادخل ايره فى اعماق ك س ها. ومهبلها التوام لمهبل خوخة. واطلق حليبه وفيرا غزيرا. كم احسده واتساءل وانا متى احظى انا ايضا بمتعة احاطة مهبل زوجتى خوخة لاير ى. ياترى ما شعورك يا جاك. سيكون مهبل خوخة اول مهبل يدخله ا يرى فى حياتى. ولن اتنازل عن هذا الحق. نعمت فلتكن الثانية وليست الاولى ابدا. اسف يا نعمت الله. كم اشتاق لهذه اللحظة الحاسمة واموت توقا لها يا خوخة. ساحطم هذا المستحيل الذى تكلميننى عنه. انت لى مهما طال الزمن. ثم تساءلت هل سنجد فى كل زمان ومكان نذهب اليه شبيها بى وشبيهة بامى خوخة. كم اتمنى ذلك. الفصل الثانى والعشرون. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر فى منتصف النهار. عادت لمياء من عند صديقها الشاب الى منزل رشاد وخديجة بهوليوود. ودهشت حين رات الشبيهين اليسون وجاك. وسالتنى وسالت خوخة عن ذلك. قالت لها خوخة نظريتها عن التناسخ وعززتها بادلة من ذاكرة اليسون والديجافو. رحبت اليسون وجاك بلمياء. وجلست لمياء جوارى تحتك بى وتلتصق وهى تنظر الى بعيون حالمة. واحمر وجه خوخة قليلا لكنها اشاحت بوجهها وتظاهرت بعدم الاهتمام. ونيران غيرتها تحرقها ببطء. فلتتعذب قليلا كما تعذبنى بمستحيلها كثيرا. ونظرت الى لمياء. كم لمس هذا الجسم المصرى بلدياتى عشاق بكل اللغات والرلجنز والاعراق ومن عصور زمنية متعددة. اذاقتهم الحب المصرى دون عقد شرقية ولطف المراة المصرية قبل وقوعها ببراثن الابايااندهيجاب. كم ذوبت بدلالها الفرعونى الكثيرين. انها حقا جميلة لا باس بها. ونظرت لخوخة فوجدتها تراقب عيونى فى غضب فابتسمت. ومسحت خد لمياء بيدى فانحنت على كفى كالقطة المتشوقة. ثم ابعدت يدى. ولكن ظلت لمياء ملتصقة بجسدى جانبيا بشدة. غيرت الموضوع لاهدئ من بركان خوخة القابل للانفجار وتدمير هوليوود كلها فى اية لحظة. وقلت. هلموا نتابع ما سيفعله اليوم ابطال ميكروباص الغرام. ونهضنا جميعا لنراقب احداث الرواية وفصولها تحصل امامنا بحق وحقيقى بعدما حركتنا لمياء زمنيا للامام اسبوعين. وبالفعل راينا محمود ووردة وصفاء. كان محمود يستشاط غضبا وهو يرى رب الاسرة الامريكى الاشقر يقبل امه وردة من فمها. وهى ترد له القبلة بحرارة. راينا ذلك من نافذة المنزل الامريكى الذى يعيشون فيه مع تلك الاسرة الامريكية. كما راينا ربة المنزل الشقراء تجلس جوار محمود وتلتصق به وتضمه اليها. وهو مشغول بالشقيق المراهق لابنتها وهو ينيم صفاء على اريكة قريبة عارية حافية. ويتموضع بين فخذيها. كانت وردة عارية المؤخرة والنصف السفلى تماما وترتدى بنصفها العلوى بلوزة ذات ازرار تشبه القميص تغطى نصفها العلوى وجزءا يسيرا من خصرها واول ردفيها. وك س ها عار تماما واضح ظاهر وبارز من بين ردفيها. وهى تنحنى على رب الاسرة ذا الشعر الملح والفلفل. لتتلقى القبلات على فمها. ما الذى اوصلهم الى هذا الحال. اذن نحن فى الفصل الخامس ربما من ميكروباص الغرام. حين اشتهى محمود ربة المنزل الشقراء وصارحها بذلك. فاشترطت عليه من اجل موافقتها على اقامة علاقة معه ان يسمح لزوجها باقامة علاقة مع امه فى المقابل. فهو الاخر يشتهيها بشدة خلال لقاءاته الجنسية مع زوجته الشقراء هذه. فرفض محمود بشدة وسب ربة المنزل الشقراء. لكنه وبعد ايام لم يستطع مقاومة جمالها واغرائها ورغبته العارمة فيها. واعمت رغبته صوت العقل لديه. ووافق. وفى اليوم الموعود. جلست جواره الشقراء. وجلست وردة امه جوار زوج الشقراء. لم تكن وردة تدرى لماذا طلب منها ابنها محمود الجلوس جوار هذا الرجل. وحين بدا الرجل يغازلها ويتحرش بها. حاولت النهوض والاستنجاد بابنها محمود. وهى تقول له. انا امراة متزوجة ارجوك لا تفعل ذلك. ابتعد عنى. دعنى وشانى. ولكن وردة لاحظت ان ابنها محمود يتحاشى النظر اليها. ويندمج مع زوجة الرجل فى قبلات واحضان دون ان يحرك الرجل ساكنا. او يغضب او يعترض او يمنعه او يصفع امراته. شعرت ان ابنها خانها وخذلها وتخلى عنها وباعها للرجل مقابل ليلة مع هذه الشقراء الفاتنة. قالت فى نفسها. يالك من شهوانى وسخ يا محمود. حسنا تريدنى ان اضاجع هذا الرجل. واخون اباك معك وعرض امك ينتهك امامك. لا ضير. وعلى كل حال الرجل وسيم ولطيف. ساريك عرضا يا محمود لن تنساه. ولكن محمود شعر بالصدمة والابن المراهق للرجل والمراة وشقيق الفتاة الشقراء الابنة. يجر صفاء من يدها وهى تقاوم وتتملص. وتستنجد بمحمود ووردة. وينهض محمود ليحاول انقاذها ويلكم المراهق. لكن وردة نكاية فى محمود تساعد والد المراهق على لكم محمود الذى يسقط فى احضان الشقراء التى تكتفه وتقيده بشدة جوارها. بيديها وايضا بقيود كأنما كانت تعلم انه سيفعل ذلك. هل هى مؤامرة مع الابن المراهق. كان محمود ضحية لها. وتساعد وردة الوالد فى تقييد يدى صفاء فى الاريكة. وتمزق ثياب وردة وتباعد ساقيها وترفعهما من اجل الفتى المراهق الذى اثير الان بشدة وتجرد من ثيابه كلها فى ثوان. كانت وردة تقول فى نفسها. اكتو يا محمود بنار لعبتك القذرة. وما دمت لم تغار على امك وتحميها. فعليك ان تتحمل ايضا نهش الرجال لخطيبتك العذراء اليتيمة الاغلى عندك من امك. وادخل المراهق الاشقر ايره الضخم فى ك س صفاء الصارخة التى تتملص دون جدوى. وتقول. لا يا وردة. حرام عليكى. انا بنت بنوت. انا خطيبة ابنك. بتعملى كده ليه. انتم كلكم اتجننتم ولا ايه ماتحوشها يا محمود. ااااااااااه. وافتض المراهق الفيرجن بكارة صفاء الفيرجن ايضا. وبدا المراهق الاشقر يتاوه وهو يقول. ك س ها حلو وضيق جدا يا ماما. قالت الام الشقراء. لانه جديد وينا ك لتوه الان لاول مرة فى حياته يا روح قلبى. امتعها يا ولد وامتع نفسك. قال. خذى فى ك س ك المصرى يا شر مو طة. اعجبك ايرى يا عا هرة. واثارت الكلمات محمود الذى كان يبكى بدموعه على زوجته المستقبلية صفاء وهى تنتهك امام عينيه وبمساعدة امه وردة نكاية فيه. ونهض ومزق ثياب الام الشقراء وهى تضحك وهو يقول هيا يا عا هرة. سيغزو اير ى المصرى اعماق مهبلك الامريكى الاشقر امام زوجك وابنك وابنتك. اين هى. ناديها لتشاهد فضيحتك. قالت الشقراء ضاحكة. وفضيحتك انت ايضا يا عزيزى. امك وخطيبتك تحت ايور حبايبى ابنى وزوجى. وشعرت باير محمود يتضخم اكثر فى يدها وهى تدلكه. وشعرت بالجذل والسرور لانها استطاعت اثارته كل هذه الاثارة. وتفرست فى وجهه. امممم كم هو وسيم. ونادت الشقراء على ابنتها الشقراء التى جاءت مسرعة تطالع المشهد فى ذهول. وسرعان ما تجردت من ثيابها السفلية فقط وكانت شيرليدر ولاعبة تنس. واخذت تدعك ك س ها بقوة وتتاوه بطريقة رجولية وجراة ذكورية وكانها شاب مغتلم مثار لا فتاة. وقفت بعيدا بمسافة امنة وتفرجت ورفضت الدخول والانضمام واكتفت بدور المتفرج. وكان الثلاثة الرجال منشغلين عنها وعن الاهتمام بامرها بالنسوة الثلاث اللواتى معهم. جلست الام الامريكية الشقراء فوق ا ير محمود تتقافز فوقه وتعانقه وتدفن راسه فى نهودها وا يره فى اعماق مهبلها. وكذلك فعلت وردة مع رب الاسرة الامريكى. اما صفاء فكانت تتاوه الان تحت المراهق الاشقر. وتقفل ساقيها فوق ظهره بقوة كالمقص. وهى تقول له. كمااااان. زدنى من ا يرك. متعنى. انا عا هرتك. متع ك س ى المصرى با يرك الامريكى الضخم. وعلا صوت الام الشقراء. ااااااه متعنى با يرك المصرى الضخم فى ك س ى الامريكى الاشقر. انصرفنا انا وخوخة ولمياء واليسون وجاك. بعدما اطلقنا حليبنا انا وجاك واطلقت النسوة عسلهن. وقررت لمياء الاسراع بالزمن مرة اخرى. حتى راينا احداث الفصل العاشر. وردة وصفاء ومحمود فى احد ستوديوهات هوليوود. فى الكواليس. بعدما تعرفوا لاسابيع وشهور بين شد وجذب على نجوم هوليوود فى الاربعينات. بفضل الاسرة الامريكية التى استضافتهم ودفعوا مقابل المبيت والتعرف على عالم هوليوود ونجومه ممارسات حب مع الاب والام والابن المراهق. وانجذب محمود لنجمات وانجذبن له كما انجذبت له كومبارسات فتيات. وانجذب نجوم وكومبارسات رجال لامه وردة وخطيبته صفاء بشدة. الان فى الكواليس راينا محمود ووردة وصفاء. فيما يشبه حفلة ج ن س جماعى ضخمة كحفلات الاورجى. ومعهم جين تيرنى وافا جاردنر ولانا تيرنر وجوان بلونديل وروبى كيلر وبربرا ستانسويك وكلوديت كولبرت وبيتى جرابل ودونا ريد وجنجر روجرز وفيرونيكا ليك ونتالى وود وجيمس ستيوارت وجريجورى بيك وكارى جرانت وكلارك جيبل. النجمات يتساحقن مع وردة وصفاء ثم يتركنهما للنجوم جيمس وجريجورى وكارى وكلارك يمارسون الحب جماعيا معهما. ثم يذهبن الى محمود يقبل بربرا ويحتضن جوان وتمص له ا يره كلوديت او ريتا هيوارث. وتتقافز فوق ا يره افا او نتالى او فيرونيكا او جين او بيتى او جنجر او روبى. والنجمات يتبخترن باجسامهن الرشيقة الحلوة وحزام الجارتر والمايوهات والتاييرات وملابس الاربعينات الداخلية والخارجية يمارسن الحب وهن لا زلن يرتدين بعضها على اجسادهن او فى اقدامهن. ودعنا انا وخوخة ولمياء اليسون وجاك. لدى قرارنا بمغادرة الولايات المتحدة وزمن الاربعينات متجهين لنفس الزمن ولكن فى مصر. زمن الطرابيش والباشاوات والسرايات والعلم الاخضر وقتها المستوحى من تركيا بهلاله الابيض ونجومه الثلاث والذى استبدل لاحقا بعد ريفيوليشن ناينتين فيفتى تو بعلمنا الجميل ايضا ثلاثى الالوان الاحمر والابيض والاسود والنجمتان الخضراوان او النسر الذهبى . زمن الفن الكلاسيكى الجميل. زمن القاهرة واحيائها الراقية وتماثيلها وميادينها الهادئة. انه زمن لم تكن فيه امى خوخة قد ولدت بعد وبالطبع لم اكن ولدت انا ايضا. واقمنا فى لوكاندة. كانت لمياء اكثر خبرة وتجمع فى حقيبتها السحرية نقودا كثيرة من كل العصور من اجل تسهيل حركتها فى الزمان والمكان الغريب والمختلف. وبذلك تحركت لمياء مكانيا بنا الى احداث الفصل الرابع عشر من ميكروباص الغرام. حين ذهب ابطالنا الثلاثة محمود ووردة وصفاء بالميكروباص العجيب الى مصر الاربعينات. وايضا قامت هناك علاقات بين الثلاثة ومشاهير السينما المصرية انذاك رجالا ونساء. مثل انور وجدى ولولا صدقى. ليلى مراد. محسن سرحان. شكرى سرحان. مديحة يسرى. شادية. فاتن حمامة. نجيب الريحانى. سامية ��مال. تحية كاريوكا. شكوكو. اسماعيل يس. لم نهتم انا وخوخة كثيرا بمتابعة شاملة ودقيقة للابطال الثلاثة محمود وامه وردة وخطيبته اليتيمة صفاء التى لم تعد عذراء الان وان كان لا يزال وهى تحبه واصبح ما بينهما يشبه خطوبة مفتوحة وتقبل فقدانه لحق فض البكارة حين زواجهما لدى عودتهم مع وردة الى زمنهم الحديث والمعاصر. لكننا نعلم من قراءتنا للرواية مسبقا انه بحلول قرب نهاية الرحلة بميكروباص الغرام ستحمل وردة من ضابط رومانى وستحمل صفاء من مواطن المانى شاب فى عهد الرايخ الثانى. وكانت هذه انباء سيئة لمحمود لم يتقبلها بسهولة. وبقى الثلاثة فى كوخ منعزل فى احدى بقاع وغابات اوروبا العصور الوسطى حتى ساعدت نساء القرية الاوروبية قرية السحر والتنانين ومخلوقات الorc ومخلوقات ال elf الفتيات الحلوات والجنيات الصغيرات مثل تينكربيل والفرسان والكروسيدرز على توليد شقيق محمود من امه. وابن محمود من زوجته وخطيبته صفاء. بقينا انا وخوخة ولمياء فى زمن روايات نجيب محفوظ. زمن الفتوات وزمن القاهرة 30 رغم اننا بالاربعينات. وزمن نجيب الريحانى. اشترينا واكلنا بعض اطعمة البقالة التى لم تعد موجودة فى مصر القرن الحادى والعشرين. مثل السمك البكالا. وبعض الفواكه ايضا مثل التى ذكرتها زينات صدقى فى مشهدها مع الفكهانى فى فيلم اسماعيل ياسين فى مستشفى المجانين. جلسنا على كورنيش نيل قاهرة الاربعينات وتمشينا فى انحائها نتعجب من الفارق الحضارى وتاخر التطور فلا هواتف ارضية ولا ذكية. ولا تلفزيونات. فقط سينمات تقدم روائع السينماتين المصرية والامريكية انذاك. كما شاهدنا جنود البريتيش اوكيوبيشن. وانتشار اصحاب الاطيان المترامية الاطراف فى البرليامنت. وذير فايتنج اجينست اني بيل فورذا بوور اور فور اكريكالشر ريفورم. كما شاهدنا ستوديو مصر وستوديو نحاس وغيرها من الاستوديوهات الرائعة التى صورت فيها روائع افلام الحارة المصرية وافلام السرايات ايضا ان صح التعبير. بديكورات المنازل الداخلية واثاثها المميز وبابها ذى الضلفتين والشراعتين الزجاجيتين المصنفرتين والمحلاتين بقضبان معدنية على شكل الهلال والنجوم وزخارف اخرى وسقفها العالى. وديكورات الحارة الخارجية والقهوة والفكهانى والبقال والمكوجى الخ. اقمنا انا وخوخة ولمياء فى لوكاندة عريقة كانت لا تزال يديرها الاجانب. والقاهرة وقتذاك تموج بالجاليات الاجنبية الراقية من يونانيين وايطاليين وانجليز الخ. اضافة للتجار الجيويش الكبار والذين اعطوا للقاهرة والاسكندرية وبورسعيد رقيا خاصا فى الاطعمة والصيدلة والملابس والسينما والصناعات والانشطة الحياتية والسفور والتحرر والقيم الغربية مما فقدته البلاد تدريجيا لاحقا. ثم قررنا لتوفر المال لدينا ورخص الاسعار نسبيا تاجير شقة عريقة عالية السقف وواسعة وذات باب بضلفتين وشراعتين. استطاعت لمياء كعادتها بسرعة اقتناص حبيب متيم من الافندية الجامعيين المثقفين المهتمين بالبليتكس ذوى الطرابيش والبذلات. وبقينا انا وخوخة لفترة وحدنا. كنا خلالها لا نتوقف عن المص واللحس والبلوجوب والهاندجوب والريمجوب والتيتجوب وحتى الفووتجوب. ولكن ولجمال خوخة وقفت متفرجا اتميز غيظا وغضبا وكثيرون افندية وفكهانى ومكوجى وحتى باشا وبعض الضباط البريتيش وبعض الرجال من الجاليات الاجنبية واصحاب المتاجر الجيويش يتحرشون بها ويغازلونها. وكانت تستجيب للمسة او قبلة او ضمة ولا تمنعهم من المغازلات والثرثرة. وكانوا يظنون انها اختى وهى تمادت فى اغاظتى والانتقام منى بسبب غيرتها من اشتهائى للمياء ولاليسون. واكدت لهم بالفعل انها اختى وانها بنت بنوت ساعدها فى ذلك شبابها الدائم ومظهرها النضر. لذلك لم يكن يمر يوم الا ويطرق بابنا متقدم لخطبتها والزواج بها. فاصرفه بمئات الحجج والذرائع وكل يوم تتغيب خوخة وتترك فراشنا خاويا جوارى. واتعقبها بالتاكسيات العتيقة الطراز. فاجدها فى جنينة او جبلاية الاسماك او حديقة الحيوان مع احد المتيمين. قلت لها. يا خوخة انت تلعبين لعبة خطرة. توقفى والا ندمت. قالت. هل تهددنى يا ولد يا مفعوص انت. قلت لها. يا خوخة لست اهددك. ولكن نحن فى زمن خطر. يمكن ان يشتهيك الريكس وتصبح مشكلة كبرى. او يخطفك باشا بنفوذه وهيلمانه. ولا استطيع انقاذك يا ماما. عندها اقتل نفسى دون ابطاء ولا تردد. قالت لى. كفاية بكش. يا بتاع اليسون ولمياء. خليهم ينفعوك او يحبوك قد خوخة. قلت لها. يا غيارة. هتضيعينا. صفعتنى وقالت. انت تخرس خالص وانا حرة اعمل اللى يعجبنى. واصبح عاديا بعد ذلك ان ارى بريتيش اوفيسر او بقال يونانى او جواهرجى جيويش او تاجر اقمشة ايطالى يقبلها من خدها ويعانقها قائلا كيف حالك يا حبيبتى. وهى تعانقه ويتهامسان ويضحكان. لعله لم يصل الامر بها لتسليم نفسها لهم ولكنها تلعب دور ال cocktease باقتدار. واخيرا حدث ما لا يحمد عقباه وما كنت اخشاه. اذ استيقظت ذات صباح ولم اجدها جوارى وتوقعت ان تعود فى وقت بعد الظهيرة كعادتها لكنها لم تفعل ولم تبيت الليلة معى. قلقت حتى الموت. واسرعت الى لمياء استدعيها من مقرها فى حضن حبيبها. لنرى ماذا بامكاننا ان نفعل. قالت لى لمياء. هل انت متاكد انها اختطفت. اقصد لعلها باتت مع حبيب لها كما افعل دوما. قلت لها. لا ليست خوخة بهذه العادات. ولم تفعلها ابدا. الامر مريب يا لولو. امسكت لمياء يدى تدلكها فى حب وشفقة وقبلت شفتى فجاة. وقالت. اعلم انك تحبها جدا. ولذلك لا تستجيب لى ولا لغيرى. واعلم ان لى مكانا فى قلبك ولكنك تقمعه ارضاء لها ولعرشها الديفاين فى قلبك. على كل حال ولاجل خاطرك ومكانى هذا الذى فى قلبى ومكانك فى قلبى. سال صديقى من حسن حظك انه له صديق مهم فى القلم السياسى. وبالفعل عرفت لمياء السر. ان خوخة محتجزة عند باشا مهم وكبير اسمه ... فى سراياه وعلمت على الفور انه الذى كان يغازلها. وقالت لمياء ان مصادر اخبرت صديق صديقها انها متمنعة جدا وتبكى طيلة اليوم وحبيسة غرفتها حتى ان الباشا قيدها لايام فى السرير لتاديبها وكسر ارادتها ثم وضعها فى قفص واسع مقيدة من عنقها بطوق حديدى وممتد منه سلسلة او جنزير طويل ومتين ويطعمها فى طبق للكلاب حتى ترضى به حبيبا وزوجا ومساكنا. لكنه فشل لليوم فى ذلك. يطعمها جيدا ويدللها رغم ذلك. لكن الى حين فربما يفقد صبره ويغتصبها عنوة او يقتلها او يجوعها. قررت لمياء وانا التسلل مكانيا الى غرفة خوخة لتخليصها من هذا الرجل القاسى. وبالفعل نقلتنى لمياء ونقلت نفسها بقدرتها العقلية بلمح البصر الى داخل الغرفة بسراى الباشا حيث القفص المحتجزة به خوخة الهتى وحبيبتى. واختبانا داخل خزانة ثياب انا ولمياء ونحن نسمع احدهم يفتح باب الغرفة. كان الباشا. وقف امام قفص خوخة ووضع بعض الطعام لها فى الطبق فعضته فتاوه. وقال. يا بنت العضاضة. مش كفاية عند بقى. طال صبرى عليك يا خديجة. ممكن اجوعك او ارميكى للخدامين ينهشوا لحمك. قالت له. Go to hell fuck you you sick fuck. قال لها وقد انتفخت اوداجه التاركيش. طيب من بكرة هتجوعى لغاية ما تقولى حقى برقبتى وتخضعى لكل اللى انا عايزه وتبقى الجارية بتاعتى. وخرج غاضبا وهو يشتمها باقذع الشتائم فلاح خرسيس. ذهبنا بسرعة ولم نجد مفتاحا للقفص ولكن لمياء قررت اصطحاب القفص معنا بما فيه خوخة لزمن اخر. وعدنا لزمن احدث بعصر الريبلبك بمصر. حيث تعرف لمياء حبيبا يعمل حدادا وجعلته يحطم قفل القفص وقفل الطوق من عنق خوخة التى كانت عارية حافية. وسترتها بملاءة وقلت لها معاتبا. ارايت نتيجة عنادك معى يا خوختى الحلوة. فبكت خوخة واحتضنتنى. وقالت. انت السبب. قلت لها. يا غيارة حد يسيب سكر القصب ويروح لسكر البنجر المنتن المعفن. او يسيب زيت الذرة والقطن والكتان ويروح للزيت الخليط المسرطن. قالت. مانت رمرام بقى اعملك ايه. قلت لها. عموما انا قابل تستمتع بشوية مغازلة من شباب ورجالة العصور والاماكن اللى هنروحها. لعدة اسباب وبعدة شروط. قالت فى لهفة. ايه هى. قلت لها. الاسباب ان ده بيشعلل غيرتى ويحسسنى بتهديد وخوف من فقدانك او خسارتك او ان واحد فيهم يخطفك ويتجوزك. وده مثير وبيعذبنى كمان بس حلو. والسبب التانى انك محتاجة تحسى بتنوع الرجال فى حياتك وتتعرفى على حياتهم ومهاراتهم ووظايفهم وهواياتهم الرياضية او الابداعية بعدما كنت مقتصرة على بابا بس من اول ما كنتى بنت بنوت لغاية النهارده. وانا تانى راجل دخل حياتك ولو بشكل مش كامل. اما الشروط فاهمها انك تكونى حريصة وتختارى ناس مؤدبة ومش بتاعة استغلال نفوذ وخطف وكلام زى ده. والشرط التانى انك طبعا ماتخشيش فى الغميق معاهم. يعنى فسح ماشى غزل بالكلام ماشى. بوسة او حضنن ممكن. انما اكتر من كده ولو حتى هاندجوب ممنوع منعا باتا. يا مراتى. ومش كل مرة تسلم الجرة واقدر انا ولمياء ننقذك. متدبحيش قلبى عليكى يا روحى. ضحكت خوخة وقالت. ماشى يا جوزى. ثم اضافت. نرجع لموضوعنا. اعمل ايه مانت رمرام. معاك العسل الحقيقى الاصلى كله. وحلاوة فينوس الحوامدية ورايح لى للعسل المغشوش بالمياه والسكر. وحلاوة الرشيدى. فلازم اوريك الرجالة بيموتوا فى تراب رجليا وباشارة من صباع رجلى الصغير ممكن يبقى لى الف جوز وخطيب وحبيب وانت الخسران. قلت لها. اعمل ايه يا خوخة مانتى حارمانى من العسل الكامل وبتدينى عينات بس. وتقوليلى بحبك واكتفى بيا. طب ازاى وانتى حارمانى. قالت لى فى خجل. انا بحبك فوق ما تتصور يا ريتشى. مش بس بصفتك ابنى وانا امك. انما بصفتك اوسم راجل شفته وهاشوفه فى حياتى. اى نعم انت تشبه ابوك كتيرررر فى الشكل. بس حبى ليك الف حب الف ضعف قد حبى لباباك. ومش لازم يكون تعبيرى عن الحب الكبير اوى اوى ده باللى فى دماغك واللى مستحيل طبعا يتحقق. وكفاية اننا بنلعب مع بعض كتير اوى لعب بين الراجل ومراته مش بين ام وابنها. مص ولحس وتيتجوب وريمجوب وحتى فووتجوب. وبنتعرى ونشوف جسم بعض بالكامل. وحملتنا لمياء معها فى نهرى الزمان والمكان لمتابعة شذرات اخرى من فصول رواية ميكروباص الغرام. حيث ارسلت بنا الى عدة محطات متتالية. العصر الفرعونى. العصر البطلمى و الرومانى. الامبراطورية الالمانية الرايخ الثانى. والامبراطورية النمساوية المجرية. وكذلك عهد البيزنطيين والفرس الساسانيين. وعهد انجلترا ديكنز وفرنسا لويس الرابع عشر والثالث عشر ودي ساد وعهد الخديوى اسماعيل وعلى مبارك. كما ذهبنا مكانيا وزمانيا الى اوروبا خاصة ايطاليا وفرنسا والمانيا ولبنان وكندا والولايات المتحدة واليابان بالثمانينات ايضا ضمن فصول الرواية العجيبة ميكروباص الغرام. وفيها كلها راينا مغامرات للابطال الثلاثة مع مشاهير ومغامير ايضا. حتى ان وردة وصفاء اسرتا كجوارى فى العصر العباسى او الفاطمى او المملوكى او فى مصر اسرة محمد على لا اتذكر تماما. واعجب بخوخة كثيرون عبر العصور اثاروا غيرتى وامعنت هى فى اثارة غيرتى انتقاما منى على مغازلاتى الخفيفة لاليسون شبيهتها وايضا للمياء. كذلك ذهب الابطال الثلاثة الى عهود سيئة يحاولون تغيير تاريخها وفشلوا وكادوا يقتلون على ايدى العصابات الاجرامية هناك. واستمعوا حين عادوا الى اغنية تراجيدى اوفارابكونكويست هويتشديسترويد ميدلايست فوريفر باياومار. واغنية فيريايفيل ييرزاوف سفنسسنشرى انمدينا بايكريمينال بروفيتتاها. كما تبعنا انا وخوخة ولمياء الابطال الثلاثة فى سيريا 2000 وايراك 1970. حيث تزوج الابطال الثلاثة وردة بسيريان اليوايت. وصفاء بايراكى ياذيدى كوورد ومحمود بامراة ايراكى شايايت. باختصار تزوج الثلاثة من مينوريتيز اوفايراك اندسيريا. واخيرا عدنا للاسكندرية انا وخوخة ولمياء وكاننا لم نمض يوما واحدا. عدنا فى اليوم الذى سافرنا فيه وقبل ان نودع اماندا واسرتها. وبالتالى اصبح الامر كانهم لا يعرفون بسفرنا اطلاقا وكاننا لم ولن نسافر اصلا. كما قلنا سابقا كان لدى لمياء موهبتان عرفتم الاولى. اما الموهبة الثانية فكانت اذا قرات كتابا يمكنها ادخال نفسها وادخاله ضمن شخصيات واحداث القصة. ولذلك قررت ان اجعلها تقرا قصة StrapTrek للعظيم شارانى بمنتدى نسونجى. فندخل انا وخوخة او ادخل وحدى الى عالم بنات الكواكب الحلوات. ونساء الكواكب الاخرى مع رجال سفينة ارضية ونسائها. وتقرا قصة ووركينج فور هز بروموشن بليتروتيكا. وقصة ذا باج ذات جوت مى مام. وقصة سيدنج اوف سارة. وقصة اباندوند باجزائها. وقصة ذا ميستيك ذات كوست مى ديرلى. وقصص موقع ايه اس اس تى ار خصوصا قصة امهات وابناء للكاتب ايروس وقصة الام داخل الزواج ماذر از ان اون ذا مارياج. وقصص نيتو بوتاتو neatopotato الجنسية الشهرية للجيب. وقصة المراة العملاقة طولها 60 قدما او 120 مترا. وقصة المراة الخفية والرجل الخفى وسر بيتر والفتيات الصغيرة الجنيات اللواتى بالغابة بحجم الاصبع. وقصة ميرفت والتوامين فى عيد الحب. والام واولادها الثلاثة الذكور وقصة زوجى خطط لنيك شاب بمساعدتى. وقصة مغامرات الزودياك رجل من برج العذراء مع 12 امراة من الابراج ال 12 بليتروتيكا. وقصة امى انثى القنطور مصاصة الدماء ذات القرط الذى على شكل عنقود عنب. ودخلنا انا وخوخة وهى لهذه الروائع وروائع مثل كواكب تتصادم فى كاس من النبيذ الاحمر وقبس تلو قبس من الضوء الاسود. وايام متجردة وشهور حافية و ونهار مرمرى حليبى وليل بازلتى عسلى. للكاتبة ديانا احمد. واحمد بن تحتمس. واستمتعنا جدا وعشنا مغامرات عجيبة. لما استقررنا انا وخوخة بالاسكندرية باللوكاندة مرة اخرى. شاهدنا على مدى الايام التالية فيلم لورنس اوف ارابيا. وشاهدنا بعض روائع نجم البورن مارك والايس وميلانى جاجر وراشيل اشلى وبى جيه سباركس وجون هولمز. كما شاهدنا روائع النجم مات دامون. وحلقات من عائد الى حيفا وروائع باسل الخطيب وموكب الاباء وثلاثية اندلس وليد سيف وحاتم على واخر ايام اليمامة ودليلة والزيبق والفوارس. واعجبنى تمتع تريسى لوردز و صنى ليون بالعالمين عالم البورنو وعالم السينما العادية ال mainstream.
0 notes
dianaahmad-blog · 6 years
Text
رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر - الفصول 10 - 18
رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر - الفصول 10 - 18 الفصل العاشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر اصطحبنا معنا فى الاوتوبيس المنزلى رباب وزوجها فخرى واولادها نعمت اللـه وكمال. وما هى الا 6 ساعات. حتى بلغنا القاهرة. وابقينا المرآة العجيبة فى الاقامة الجبرية وبالحفظ والصون فى مخزن الاوتوبيس المنزلى. فنحن لا نستطيع تعليقها بالقصر ولو حتى بغرفة مغلقة لانها ستتمكن من اقناع اى مغامر من الخدم او المعازيم او والد نعمت او اى احد بفتح الغرفة ورؤيتها فيحدث ما لا تحمد عقباه ويقفز الجميع فوق الجميع ويتحول القصر الى اورجى او جانج بانج. لم تكن نعمت ولا كمال قد شاهدا القاهرة. فقد ولدا فى شرم الشيخ. وكانت نعمت متلهفة جدا لترى معالم القاهرة. وكلفتنى امى خوخة بذلك. قالت لى خوخة. فسح نعمت فى انحاء القاهرة. كانت نعمت منبهرة بوسط البلد والرفاعى والسلطان حسن. بالحسين والعتبة. وحلوان والمعادى. ومنبهرة بالنيل بالتاكيد. كم كانت حلوة ببراءتها ورقتها. حقا كم كانت حلوة. وانبهرت رباب واسرتها حين نزلنا من الاوتوبيس المنزلى فى قصرنا المنيف. وظلت عيونهم معلقة لاعلى وللسقف تنظر يمنة ويسارا فى ثراء القصر وفخامته وخدمه وحشمه. كانت رباب الطبيبة البشرية تخصص الطب النفسى واسرتها من الطبقة المتوسطة. وشعرت بالضآلة او على الاقل بعدم تناسب هذه المصاهرة. وعلمت لاحقا من نعمت نفسها ان امها رباب حاولت اثناءها عن هذه الخطوبة والزيجة. ولكن قبل ان تكمل كلامها كانت نعمت قد انفجرت باكية وضربت الارض بقدميها. ثم اصيبت بنوبة هلع وفقدت الوعى وتشنجت. ندمت رباب كثيرا على ما قالته. واخذت تعتذر لنعمت وتلاطفها كثيرا لعلها تفيق. افاقت بصعوبة وقالت اين انا يا ماما. قالت لها رباب. اسفة يا بنيتى. لن اعترض طريق سعادتك ابدا. بقصرنا المنيف متسع وغرف لا تعد ولا تحصى لاقامة اسرة رباب. وايضا لاقامة ثلاث او اربع فتيات مراهقات زميلات وصديقات لنعمت اللـه. واللواتى صممت نعمت ان ادعوهن قبل حفل الخطوبة باسبوعين اى منذ وصولنا الى القاهرة على الفور. وبالفعل تكفلت انا بدعوتهن ولكن اتين على نفقتهن الخاصة او نفقة اهاليهن بالاحرى. واعتبرناهن ضمن عائلة رباب وفخرى. وتكفلنا باقامتهن ماليا بالكامل. كن فتيات مرحات كعادة المراهقات ولحسن الحظ انهن من نفس مستوى نعمت الراقى. مدارس لغات ويرطن مثلها باللغة الانجليزية باللـهجة الامريكية باسلوب مراهقات امريكا الرقيق الحلو. ويرتدين مثلها ملابس عصرية غربية لا عبايات ولا طرح. شعرت ان نعمت ليست بهذا السوء. رغم اننى لم استطع حتى الان وللابد لن استطيع منحها كامل قلبى. ف99 بالمئة من قلبى وروحى وكيانى لخوخة الهتى الوحيدة. والواحد بالمئة هو لنعمت. لكنى ايضا لا استطيع الاستغناء عن نعمت لو لم يكن لانجذابى لها فمن اجل رضا حبيبة قلبى خوخة المصرة على ارتباطى بنعمت وجعلته شرطا لتطوير علاقتنا. لما احبه وارضاه. اصطحبت خوخة ورباب نعمت اللـه الى افخم محلات فساتين الزفاف والخطوبة. وكانت نعمت تبكى حين ترى فساتين الزفاف الرائعة البيضاء على اختلاف تصاميمها وتفصيلها وقصاتها. وتود لو ان يكون هذا الفستان هو ما ترتديه وليس فستان الخطوبة. لكن امى هداتها وكذلك امها. قالتا لها. الصبر يا بنيتى. والا طار الولد وخاف. ثم دعيه بالخطوبة يتشرب براءتك وحلاوتك ويتعمق بمعرفتك وعشرتك حينها تلقائيا سيتشبث بك ويدمنك يا نعمت. دعى علاقتكما تنمو تدريجيا كانكما طالبان مراهقان بمدرسة امريكية واحدة. والا ستخيفيه هكذا. كن يتآمرن على. هؤلاء الخبيثات ليحبسننى بقفص الزوجية. ولكن اتعشم ان تبقى نعمت بعد زواجنا يوما ما بنفس تقبلها لاهمية خوخة بقلبى وبنفس مراهقتها وبراءتها. واعتناقها افكارى وتقبلها حريتى وتنورى. لو لم تفعل فلن اتردد للحظة فى تطليقها. واخترت دبلتى الخطوبة والشبكة مع نعمت ووالدتينا. كانت عائلة رباب وزوجها وعائلة امى خديجة وزوجها وانا صورة حية من مصر الستينات او من اوروبا وامريكا 2018 اى الان فى الاناقة والفساتين والشعر المسترسل والملابس الغربية. كأن العائلتين كمذيعات التلفزيون وليس مثل زى العوام الرسمى. جلست الفتيات صديقات نعمت معها يضحكن ويثرثرن. بينما ذهبت انا لاتسلى بالتلفزيون حيث شاهدت فيلم the myth الرهيب لجاكى شان. وفيلم Unleashed لجيت لى. ثم جاء الجميع اسرتى واسرة رباب وصديقات نعمت الله. وشاهدنا كلنا فيلم اسماعيل يس بمستشفى المجانين وضحكنا على هذا الرجل العملاق الرائع بكل اعماله. كما اكلنا من المحوجة بالعسل الاسود المولاس والدقيق وفطيرة الذرة ومحشى ورق العنب من صنع نعمت وبتعليم خوخة لها واعجبنى لقد كانت خير تلميذة لخير استاذة عقبال ان تعلمها الاشغال الفنية ايضا. عموما هى تلميذة مطيعة ومرنة ولا ترفض تعلم اى شئ. من حظى الحسن. واقترب موعد حفل الخطوبة وشعرت كاننى اساق الى الاعدام. واصبحت ابكى على انغام اغنية وردة لولا الملامة يا هوا. وكأن خوخة احست بمشاعرى هذه وحزنى. فقررت انقاذ الموقف قبل ان انهار وابكى كالاطفال او اهرب واحرجها ليلة الخطوبة. فاستاذنت ابى اسماعيل ان تبيت ليالى الاسبوع المتبقى على حفل الخطوبة. فى غرفتى معى. لاننى اعتدت على نومنا بفراش واحد وغرفة واحدة خلال رحلتنا. فاذن لها. ماذا يمكن ان يصبر الرجل هذا الطفل الكبير ويشعره بالسلوى ويجعله يخوض الصعاب ويتنازل ويضحى وينحنى ويخضع ويرضخ حتى وعلى وجهه ابتسامة وهو بغاية السعادة. تساءلت فى نفسى حين فاجاتنى امى خوخة فى تلك الليلة الاولى من الاسبوع الاخير فى حريتى القصيرة. حيث سيتم نقل السلطة على وعلى قلبى وروحى وكيانى وعلى امورى كلها من البريزيدنت خديجة الى البريزيدنت نعمت. هو نقل سلطة جزئى طبعا لانها خطوبة. النقل الكلى بالزفاف اللـهم الطف بنا بما جرت به المقادير. فاجاتنى خوخة بالمجئ لغرفتى وقالت ابشر يا رشروشتى. سابيت معك كسابق عهدنا بالرحلة كل ليلة حتى يوم خطوبتك يا روحى. اغرورقت عيناى بالدموع حال ذكرها الخطوبة. وكدت ابكى كالاطفال لولا ما رايتها ترتدى الليلة تحت الروب الطويل الدانتيل المعتم تماما والمخفى لكل جسدها من عنقها حتى قدميها. سارعت حين رات وجههى الحزين بفتح الروب على مصراعيه. كانت ترتدى جوارب طويلة سوداء شفافة ولها حمالات وحزام جارتر. كما كانت ترتدى كورسيه رقيق الخامة لونه فوشيا شفاف بحمالات هو اقرب للمايوه القطعة الواحدة فى تصميمه يكشف تماما عن جسدها تحته. رغم انه يستر عانتها ونهودها وبطنها شكليا فقط. فكل هذه المفاتن كأنها عارية فهو شفاف ومحبوك يجسمها ويظهرها اكثر ولا يحجبها. ويا للهول لم تكن ترتدى تحته سوتيان ولا كولوت. بقى فمى مفتوحا لدهر كامل. وانا اتامل امى عارية لاول مرة بحياتى او بشبابى. اخيرا يا خوخة تساهلت قليلا معى. اخيرا يا الهتى سمحت لخادمك وحبيبك ان يستمتع بضياء جسدك ومفاتنك منحنياتك وتضاريسك يا جميلة الجميلات. اخذت عيونى تلتهم جسد خوخة التهاما وتطير وتدور فى محجريهما بجنون ولهفة وشعرت كأنى ساموت من اللـهفة والرغبة العجيبة التى تجتاحنى تحتلنى وتسيطر على وتشن اوفينسيف بالتانكس والمليتارى ايركرافت والانفنتارى انها اسلحة اغراء خوخة الفتاكة. وتغذت عيونى على استدارة النهدين الثقيلين السمينين والحلمات الكبيرة والهالات العريضة البنية الغامقة المثيرة كنهود كل المصريات. ثم نزلت عيونى الى سرتها الحلوة وتفاجأت بلمعان فيها وكأنها طلتها بمادة ذهبية لامعة. ونزلت عيونى الى عانتها. لم ار اثرا لشعر عانتها اطلاقا لكن رغم شفافية الكورسيه لم اتمعن برؤية ك سها. لن استطيع رؤيته الا عن قرب وحين يصبح عاريا حتى من هذا الكورسيه الشئ الذى يظهر كل شئ. قالت امى اخيرا وقد احمر وجهها بشدة وبدت مثل البنت البكر او العفيفة جدا التى رات لاول مرة بحياتها اير رجل. او التى سقطت ملابسها كلها فى سوق مزدحم بالناس وراوها عارية حافية فى وقت واحد. وانزلت راسها تتحاشى عيونى وكأنها تضايقت من نظراتى وندمت على ارتدائها هذه الملابس. قالت لى خوخة. عينك يا فلاتى. كفاية هتاكلنى ايه ده اللى انت بتعمله. دانت خاطب. وكمان انا امك. عيونك هتحرقنى. وبعدين ايه كل الانبهار ده هتشوف ايه يعنى فى امك. كسفتنى كفاية احسن امشى. قلت لها. لا لا خلاص خلاص. تعال يا خوخة نامى جنبك. وانا مش هابص بس هابص تانى مقدرش اوعدك انى مش هابص. ضحكت وقل خجلها وقلقها الشديد قليلا. قالت. طيب يا واد. ثم جلست جوارى على الفراش وولتنى ظهرها واعتدلت انا. قالت اتريدنى ان استلقى بالروب والكعب العالى ام اخلعهما. قلت لها. بل اخلعيهما يا خوخة. وبالفعل نهضت وهى تولينى ظهرها لا تزال ثم اسقطت الروب عن كتفيها دون ان تنظر الى او تستدير. انها خجولة جدا جدا. ورايت ظهرها نصف العارى بين حمالات الكورسيه المتغضن السمين الحلو المدملك. وط يزها الجميلة المغرية. وفخذيها وساقيها السمينتين المغريتين جدا المغلفة بالجورب الاسود الشفاف. ثم جلست مرة اخرى على الفراش وخلعت حزام الجارتر والحمالات و الكعب العالى واحدا واحدا. ويا لهول ما رايته تحت الكعب العالى لقد كانت خوخة ترتدى جوربا اسود شفاف طويل. ولكن كعبه الذى يغطى باطن قدمها معتم يشبه الرقعة. كانت مثيرة جدا فيه. كيف عرفت انى اعشق الجورب ذا الرقعة بهذا الوصف بالضبط. يا لك من رائعة يا خوخة. ونظرت الى شعرها شعرت انه اكثف من المعتاد وثقيل جدا وغزير ولامع كأنها دهنتها بزيت زيتون او دهن مسك. ام انها باروكة وشعر مستعار وبالخلف ضفيرة رفيعة جدا بوسطه وتلتف كالدائرة او الهالة او التاج حول راسها. كانت رائعة كالاميرات. عموما هى تعلم انى لا احب ان تصبغ شعرها الاسود الفاحم الطويل الناعم باى لون اخر. لكن يمكننى ان احبذ البواريك. وهو ما فعلته فعلا بالليالى التالية كانت كل ليلة تاتينا بباروكة بتصفيفة مختلفة ولون مختلف احمر او اشقر او ازرق حتى او فوشيا او فضى او اخضر. قصير او طويل. مضفر ضفيرتان عريضتان او كعكة. او ضفيرته العريضة على شعرها الامامى ملتفة. فتنتى خوخة. قلت لها. ما هذا الجورب الروعة. ضحكت وقالت. ااعجبك يا رشروشتى. قلت لها. جدا جداااا. ونهضت ونزلت على قدميها التى تضعها على الاخرى. واخذت اقبلها. واتامل الرقعة المعتمة بامعان وتلذذ واعجاب شديد. وقالت. عيب يا واد. سيب رجلى. قلت لها. لا يمكن اسيب رجل حبيبتى والهتى الحلوة. قالت. بس سيبها عشان ننام يلا. وبالفعل استلقينا متجاورين. ثم اعطتنى ظهرها. والتصقت بها من الخلف كادلنج كعادتنا ولكن هذه المرة كان جسد خوخة شبه عار. وضعت ذراعى حولها ولمست يدى بطنها المغطاة بالكورسيه الرقيق الدانتيل الفوشيا. ثم تكور كفى ليحمل نهد خوخة الثقيل مقاس سي. هذه المرة تنهدت خوخة ولم تنهرنى او تمنعنى. هل سمعت لنصيحة رباب لها ان تستسلم لرغباتها وحبى الكبير لها. لا ادرى. ولكننى تحليت بالصبر كى لا اخيفها. ظللت قليلا قابضا بخفة على نهدها السمين. ثم قررت ان اخذ خطوة اخرى. فدسست يدى من تحت الكورسيه الرقيق جدا لالمس واقبض على نهدها وحلمتها على الطبيعة وعلى اللحم مباشرة دون عائق. يا لدفئك ونعومة بشرتك القمحية الحلوة يا خوخة. ونبض قلبك القوى الذى يشير لحياتك يا الهتى الخالدة. الله على هذا للاحساس. لاول مرة تلمس يدى نهدك السمين الثقيل يا خوخة. نعومة ودفء. اممممم. ما هذه الروعة واللدانة والطراوة. والحلمة الكبيرة البارزة كالاستيكة الحجم العائلى والهالات المجعدة والناعمة بالوقت نفسه. كنت احس بارتفاع جنونى بنبضات قلبى ولهاث شديد ومعدتى سقطت فى مثانتى. سمعت خوخة تتنفس بصعوبة ونبضاتها ترتفع مثلى. لكنها لا تزال تولينى ظهرها ولا تنطق بكلمة او اهة او اشارة تشير لاستمتاع او ان تنهرنى. انها تستمتع ومثارة ولكنها تخجل وتكابر. ولا تريد ان تظهر امام ولدها بمظهر العاهرة الشبقة او الفاجرة التى لا يردعها شئ وتشتهى ابنها اشتهاء امراة لرجل. بقيت امتع يدى بملمس نهد الهتى خوخة الحلوة. لبعض الوقت. ثم قررت اضافة شئ اضافى للامر. شننت هجوما ثانيا بفمى على عنق ماما. وهمست لها باذنها وانفاسى تحرق بشرتها. احبك يا خوخة. احبك حب عبادة. واعدك ان تكون ايامك كلها معى حب وسعادة. وقبلت خدها بعمق. وتحركت يدى اخيرا من فوق نهدها الثقيل ولا تزال يدى تحت الكورسيه. وبلغت عانتها. حاولت تحسس شفاه كسها. و بظرها. وادخال اصبعى داخل مهبلها. لكنها فجاة جذبت يدى بقوة وعنف وابعدتها لجوارى. وقالت. كده ازعل منك يا رشروشتى. احنا كنا ماشيين كويس. ليه كده. اقوم وانام جنب بابا ولا ايه. قلت لها. لا لا خلاص يا ماما. قالت. اهو كده احبك. ترددت قليلا ثم اعدت يدى على لحم نهدها. فلم تعترض. علمت ان هذه هى الحدود التى سمحت لى بها حتى الان. حسنا جيد افضل من لا شئ. احنا كنا فين وبقينا فين. وعدت التصق بخوخة وفمى على اذنها وعنقها واهمس لها بكلمات الحب وهى تقول. اممممم. تثيرنى اكثر بسكوتها وغموضها هذا. ابقى هكذا يا خوخة. لا تتفوهى بكلمة. يكفينا "امممم" واحساس يدى بنبضاتك السريعة. ولكننى لم اقنع بهجومى الاوفينسيف الثنائى على نهدها وعنقها وخدها بيدى وفمى. بل سعيت لتطوير الهجوم ليصبح ثلاثيا. ونزلت بيدى الثانية بحرص كيلا تشعر بى خوخة. وانزلت بنطلون بيجامتى وكولوتى القطنى الابيض الشورت. فخرج ايرى منتصبا ضخما كما لم اره من قبل. ولكون الكورسيه يشبه تصميم المايوه ذى القطعة الواحدة فهو مثلث عند العانة والارداف. وبالتالى جزء كبير من ردفى ماما كان عاريا بالفعل. فوضعت ايرى على ردفها الناعم القمحى الحلو وبدات احكها مثل الدراى هامبنج. كنت خائفا ومتوترا جدا ان تغضب وتنهض او تصرخ وتفضحنى. لكنها لم تفعل. لعلها اشفقت على من هياجى بحس الام. وقالت فى نفسى لادعه ينفس عن رغبته فى وجوعه لى بدل ان يجن او يقتل نفسه او يصيبه مرض او يفشل زيجته وحياته ومستقبله. اخذت اضمها اكثر وقد اثارنى بشدة عدم نهرها لى او رفضها. وولكنى حرصت على عدم الشدة او العنف معها فى هجومى الثلاثى لئلا تنفر او تخاف. وحركت ايرى وفمى ويدى فى وقت واحد برفق ولطف. حتى صحت سريعا واطلقت حليبى الابيض الغليظ كالبصاق الثقيل السميك لؤلؤيا لامعا كتلا هائلة على ردف خوخة. شعرت بخوخة عندئذ تشهق شهقة مكتومة وهى تضع يدى على فمها لئلا اسمعها او الاحظ ولكنى لاحظت. ووجدت جسدها كله يهتز وينتفض. ويتحرك للامام. قالت لى بعد قليل. قد كده بتحبنى يا رشروشتى. قلت لها. واكتر بكتيرررر يا خوخة. انا كلى ليكى مش لبنى بس. لو اعبر لك عن حبى هاجيب صفايح لبن عليكى. فوجدتها صمتت واحمر وجهها. وبعد لحظات انتفضت وكتمت شهقتها مرة اخرى. كلماتى فقط اوصلتها للقمة ولبنى فقط على ردفها اوصلها. كان الجو الذى نحن فيه جديدا ومحظورا عليها ولعل هذا سر هياجها الشديد الذى تخفيه وتولينى ظهرها على جنب لئلا ارى تعبيرات الرغبة على وجهها. قالت لى اخيرا. هيا لننام ليلا نتاخر صباحا. ونمنا نوما عميقا. وتكرر هذا اللقاء بحذافيره بقية الاسبوع ماعدا الليلة الاخيرة سمحت لى خوخة بلمس كسها وادخال اصبعى بعدما اطلقت حليبى على ردفها وبعدما انتفضت هى مرتين. وجدت رطوبة وبللا غير عادى فى مهبلها. قلت لها. هذا ليس نتيجة لاورجازم فقط. هذا لبن رجل. ضحكت وقالت. ايه مش من حقى احب باباك شوية يا رشروشتى. قلت لها. لا طبعا من حقك ونص ومن حقه عليكى وده بابا وانا قابل نتشارك فيكى. لكن ده حصل الليلة بس ولا كل الليالى اللى فاتت. ضحكت وقالت. زى ما تشوف. احسبها زى ما تحسبها. اشعلتنى اكثر فى نيران الغازها الرهيبة. ولم اعد سؤالها او الح. ابتسمت لى وعلمت انه راق لى الغموض. ووجدت نفسى املا اصبعى من المربى البيضاء المكونة من لبن بابا وسوائل مهبل ماما الحريرية واضع الاصبع فى فمى وامض بنهم وصوت مسموع. ضحكت خوخة وكتمت ضحكتها وانا اعاود الكرة واكرر ما افعله باصبعى. وسرعان ما جعلها دخول اصبعى فيها وما افعله به تنتفض بقوة للمرة الثالثة. ثم وجدت يدها تركض بجنون نحو ردفها ودهنت ودعكت جزء من حليبى على ردفها ليلمع. وجزء سحبته على اصبعها ومصته بفمها. وقد ادارت وجهها لى وهى تفعل ذلك وتنظر فى عيونى. اشعلنى ذلك نارا. وقبلتها فرنسية. باليوم التالى كنت متحمسا للخطوبة على غير العادة فقد امدتنى امى خصوصا بالليلة الماضية بجرعة هائلة من السعادة لم اكن اتوقعها منها وجعلنى ذلك اطيع توجيهاتها ووصيتها بشان نعمت لانى علمت الان انها ستفى بوعدها لى وتطور علاقتنا لما احبه وارضاه. ولكن بالتدريج وحسب رغبتها الخاصة وهذا اثارنى انه لا حيلة لى بالامر. واننى تحت رحمتها وتبع لارادتها. وهذا التعطيش والصبر الطويل لابد له من ارواء واشباع ولذة اعظم من التى يحصل عليها الانسان بسهولة وبلا تمنع. عانقت نعمت اللـه بفرح وهى مستغربة من سخونتى المفاجئة نحوها ولكنها لم تهتم بمعرفة السبب بل تمسكت بى بقوة واحبت تحولى. وكانت احدى صديقات نعمت وتدعى شروق اكبر منها سنا لا ادرى كيف تعرفت بها. كان عمرها 26 عاما. فارق سن كبير بينهما فكيف تعرفت بها. لا ادرى. ولكنى اريد ان اسال نعمت اللـه عن ذلك فعلا لقد اثير فضولى. هذه الفتاة جاءت مستعجلة جدا مع الفتيات الاخريات. وذلك لانها مخطوبة وعلى وشك الزفاف. كان زفافها سيحصل فى نفس يوم خطبتى على نعمت. وعبثا حاولنا انا ونعمت واهلنا اثناءها عن هذا الموعد ولكنها كانت مصممة وقالت بفجور. انا اريد ان امارس الحب. لم اعد احتمل ولا اطيق الصبر. ذهلنا من جراتها امامنا كلنا هكذا جهارا نهارا. وجاء عريسها قبيل خطبتى بيومين وكان طيلة النهار يركض خلفها ويضحكان فى ارجاء القصر ويلاطفها ويقبلها ويتعانقان ويتغازلان امامنا دون حياء او خجل وكانهما فى بيت الزوجية. الحقيقة ضقت ذرعا بهذه الشروق وهذا اللزج الذى معها. وقررت امى مجاملة لنعمت اللـه ان تقيم حفل زفاف هذه الفتاة الفاجرة اثناء حفل خطوبتى. فى حديقة بعيدة فى اخر سرايانا. حاولت تجاهل امرها تماما. وقررت المضى قدما فى حفل خطبتى النهارى فاننى انوى ايضا الزواج نهارا مثل الامريكان. كان المعازيم فى غاية الاناقة ولنا اشابين ووصيفات بفساتين ملونة حلوة. بروفة للزفاف. والرجال بالبذلات والببيونات. والنساء باروع الفساتين والجيبونات. كان حفلا رائعا ومبهرا بحق والفضل لخوخة هى التى خططت لبرنامج الحفل. والذى كان جانب منه فى قاعة الرقص بالقصر. وجانب اخر وقف المعازيم كلهم وانا ونعمت اللـه قد فاجأناهم راكبين هليوكوبتر قادمة من بعيد الى القصر. اخذت تحلق فوقهم. ونعمت تتمسك بى على مقاعدنا بخوف. فاضحك واقول لها. يا عيلة يا عبيطة حد يبقى فى هليوكوبتر ويخاف كده. اتفرجى على المنظر. وبعدين حد يخاف ومعاه حبيبه. هدات نعمت على الفور حين قلت ذلك ونظرت فى عيونى وقالت. صحيح بتحبنى يا رشودى. قلت لها. وبموت فيكى كمان بس بالشرط اللى عارفاه. قالت. عارفاه واللـه عارفاه وقابلاه وقابلة كل اللى يرضيك يا عيونى انت. وضمتنى ووضعت راسها على كتفى تتمسح بى وتتامل المنظر بالاسفل من الهليوكوبتر وقالت. فعلا عندك حق. الهليوكوبتر جميلة جداااااا. واخذت الهليوكوبتر تلقى بالبالونات الملونة والفضية اللامعة على المعازيم والجميع يصيح فرحا. وبعد الدوران والتحليق لفترة فى حدائق السراى. نزلنا بالهليوكوبتر وفتح لنا الطيار باب الهليوكوبتر وخرجنا. فاستقبلنا المعازيم وصفقوا لنا بحرارة ورحبوا بنا. وجلسنا وعلت الموسيقى والاغانى. البست نعمت الدبلة والشبكة والبستنى الدبلة. وشربنا الشربات وعلت الزغاريد من رباب وخوخة. ومعازيم وخدم. وغنت شادية يا دبلة الخطوبة. ورقصت لنا راقصة شرقية بارعة. وبقينا بمقاعدنا انا ونعمت نتبادل النظرات وعيونها منبهرة بى بشدة. ويدانا متشابكة. مع حلول المساء انصرف المعازيم. بينما هدات وسكنت الدنيا وساد الهدوء ولا تزال نعمت بجوارى. وانصرف اهلنا الى داخل السراى بينما بقينا بالحديقة انا ونعمت. سمعنا ضوضاء زفاف شروق وزوجها اللزج عرفة. ذهبنا انا ونعمت نضحك من هذه الحمقاء الممحونة وتلصصنا على الحفل. كان الزفاف ينتهى ويدخل العريس والعروس فى منزل ملحق لدينا بالسراى كان للجناينى واسرته ولكنهم باجازة فى قريتهم لمدة شهر لظروف طارئة لديهم. وفوجئنا انا ونعمت بعد انصراف المعازيم بدخول رجل ستينى وابنه الشاب خلف العروسين. تعجبنا. واسرعنا انا وهى الى هذا المنزل ودخلنا حريصين على الا يلاحظنا العروسان ولا الرجلان. قالت لى نعمت. هذا صديق العريس الحميم منذ الطفولة وهذا ابو الصديق. ولكن لماذا لا يدعان العروسين وحدهما. ماذا يجرى بالضبط يا رشودى. اخبرنى. قلت لها. ما المسؤول باعلم من السائل. انا لا ادرى. حقا يا نعمت. هؤلاء اصدقاؤك وانت الاعلم بهم وباحوالهم. ثم دخل العروسان الى غرفة نومهما. ودخل الرجل الستينى الاشيب وابنه الثلاثينى خلفهما. سمعنا صرخة سرعان ما تم كتمها. تبادلنا النظرات انا ونعمت. وركضنا نحو الغرفة بسرعة. ويا لهول ما راينا. كانت العروس بثوبها الابيض. على الفراش تقاوم وتتعارك. والعريس يقيد يديها بقيود جلدية فى شباك الفراش الامامى شباك الراس. ويساعده الرجل وابنه بتقييد قدميها بقيود جلدية مماثلة فى شباك الفراش الخلفى شباك القدمين. قالت شروق وهى تصرخ. ماذا تفعل يا عرفة. هل تساعدهما على اغتصابى. ايها الديوث. ثم بصقت على وجهه. فمسح البصقة بكفه ولحسها وبلعها فى فمه وهو ينظر اليها بتلذذ. وقال لها. تفافتك عسل يا شوشو. تفى كمان يا بت. قالت له. ارجوك يا عرفة بلاش. انا بنت بنوت. بعدين تندم. انا عروستك وحبيبتك يا عرفة. ازاى تعمل فيا كده. وجدنا انا ونعمت انفسنا مشدوهين ومثارين كثيرا ونعمت تضع يدها على كسها من فوق الفستان ثم جن جنونها وقامت برفعه وانزال كولوتها. وبدات تدعك بقوة. مثل رجل فاجر هائج لا يخجل ولا يهتم. اعجبنى ذلك الجانب الجديد فيها. وراينا الستينى والثلاثينى بعدما اشار لهما عرفة يتجردان من ملابسهما بسرعة جنونية حتى اصبحا عاريين وحافيين. ثم فكا قيدا قدمى العروس وعلى الفور صعد فوقها العريس ورفع ساقيها لاعلى وارجعهما حتى صدرها. فقالت شروق: يا ديوث. اتحب ذلك. حسنا يا ديوث سافعله من اجل رضاك يا زوجى. نيكونى انتم الاتنين يا اوساخ قدام جوزى العرص. كانت ترتدى جوربا طويلا برتقالى اللون او لعله بانتيهوز لا ادرى. فتشارك الستينى والثلاثينى فى جذب البانتيهوز لاسفل حتى تعرت طيزها وكسها. لا لا بل مزقاه من عند العانة والارداف بايديهما. وصعد الاب الستينى اولا وحك زبره على شفايف كس شروق ثم ادخله ببطء تاوهت شروق. ثم صرخت. وكان الاب قد غطس بزبره للقاع وفض بكارتها. سكنت حركته حتى تعتاد عليه. فلما بدات تتاوه وتغنج وتحرك جسدها لتلتصق به. بدا ينيكها بقوة. وعرفة لا يزال بكامل ملابسه وان اخرج زبره من البنطلون يحك فى صدر شروق من فوق فستان الفرح الابيض. ولا يزال ممسكا بساقيها مباعدهما ومرجعهما للخلف عند صدرها. واخيرا صاح الستينى معلنا قذفه حليبه فى اعماق رحم شروق غير المحمى والقابل للحمل. ثم نهض وجاء مكانه ابنه الثلاثينى لم يتقزز من كس مملوء بلبن ابيه. بل انتصب زبره بشدة على ما يبدو حتى راى كس شروق مزدحما باللبن الابيض اللزج يسد مدخله وشفايفه تماما. ثم دفع زبره دفعة واحدة حتى ارتطمت بيضاته بطيز شروق. كونه شابا جعله اكثر نشاطا وعنفا من الاب. وابعد عرفة عن جسد شروق فنهض ليقف جوار الفراش. ومد يده وجذب فستانها من كتفيها بقوة حتى انكشفت سوتيانتها فجذبتها ومزق السوتيان. ونزل يلتهم ويعض ويخربش نهديها وهى تصرخ وتتلذذ بعنفه. ثم مص عنقها حتى صنع عضة حب وعلامة حمراء كملكية خاصة له. كم اود ان اعلمك يا خوخة هذه العلامة ليعلم بابا ونعمت والجميع انك ملكى ملك ابنك وخادمك رشاد يا ربتى. ومكث ينيكها طويلا اطول من ابيه حتى انتفضت شروق عدة مرات تحته من الاورجازمات. المتعددة. واخيرا صاح وملا كسها لبنا فوق لبن ابيه. كانت فى اثارة ورعب ان تحمل من احدهما. الان حتى لن تعرف من الاب فيهما. وصاح عندئذ زوجها عرفة وزبره ينتفض ويطلق حليبه السميك الابيض الغليظ على نهد زوجته التى ناكها وفتحها قبله رجلان. ولن يكون الاول فى حياتها. زوجها الحقيقى الان هو الستينى وولده الثلاثينى. قالت له. انزل يا شرموط نضفنى والحس القرف اللى انت عملته على بزى يا خول يا عرص. فنزل عرفة ولم يعترض ومص كل اللبن ودم العذرية من كس شروق ونظف كسها تماما ثم صعد الى نهدها الغارق بلبنه وفعل نفس الشئ. وهى تتنفض مرارا وتكرارا. وانا اطلق حليبى ونعمت تنتفض وتطلق عسل كسها فى نفس الوقت. رقد جوارها وناما. واختبانا انا ونعمت بعيدا والرجلان يشكرانه ويودعان شروق على امل لقاء جديد. وينصرفان. الفصل الحادى عشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر     انتهى حفل الخطوبة لكنه لم ينتهى حتى ادهشنا انا ونعمت بما رايناه. واحترنا هل نخبر امهاتنا بالامر. ام نحتفظ به لانفسنا. كانت هذه اللحظة بمثابة صحوة جنسية لنعمت اخشى ان تكون مفسدة لها. وهنا علمت انى اخشى فقدانها واغار عليها. اصبحت فى خوف محدق ورعب مطبق وخشيت ان تندمج نعمت مع هذه الصحوة بعدما كانت قطة مغمضة لا تعرف سواى وسوى احلامها وموهبتها التى تضرها كثيرا وتنفعها قليلا حيث تستحضر بها المجانين والمجرمين وكانت المرة الاولى لها التى تستحضر فيها شابا وسيما ن اكها توام متماثل لى. وافتض بكارتها واضحت تحبه فوق الحب. ظللت الاسبوعين التاليين قبل رحيل اسرة رباب ومعهم ابنتهم نعمت. ظللت اراقب نعمت وحتى بعد رحيلها الى مدينتها ومسقط راسها شرم الشيخ بسيناء. راقبتها ليلا فلم اجدها تستحضر سواى فى كل ليلة ويبيت معها توامى المتماثل الحلمى ولم تستحضر الستينى او الثلاثينى او عرفة او اى احد اخر. تابعتها فى اثناء وجودها فى سيناء بان ركبت قبل رحيلها برنامج هاكر وتجسس على هاتفها الذكى ليتحول الى كاميرا ترينى غرفتها ليلا كل ليلة وارى من تستحضرهم من احلامها. ظللت على هذه الحال شهرا حتى اطماننت انه ليس بقلبها سواى رغم ما راته من صاحبتها شروق. اما شروق وزوجها عرفة فرحلا بعد اسبوع عسل وكانا فرحين ببعضهما كأنما لم يحدث ما حدث بليلة دخلتها. ورحلا عن قصرنا ايضا. وقررنا انا وخوخة اكمال رحلتنا. كان قد حصل بيننا جفاء وانشغال بعد الخطوبة بسبب هذه الاحداث. وانسحبت خوخة الى غرفتها مع بابا وظنت اننى مللت منها ولم اعد احبها كسابق عهدى وكانت تبكى كثيرا. قلت لها حينما قررت اكمال رحلتنا. هيا بنا يا خوختى الحلوة. قالت لى. لماذا فانت فقدت اهتمامك بى ولم تعد تحبنى. قلت لها. يا عنيدة وبلهاء هيا بنا وفى الطريق ساحكى لك كل شئ. وبدانا بتجهيز حقائبنا ومستلزمات سفرنا كما فعلنا بالقسم الاول من رحلتنا. وكانت محطتنا التالية من القاهرة هى المنصورة. ثم سنذهب الى بورسعيد ثم الاسكندرية ثم سيوة ثم المنيا والغردقة واخيرا الاقصر واسوان. قبل ذهابنا الى المنصورة. احببت ان اصالح خوخة واخذتها فى جولة بالقاهرة كلها بنيلها وحدائقها ومتاحفها واحيائها وتاريخها الفاطمى والمملوكى والعثمانى الخ. تماما كما فعلت مع نعمت من قبل. ثم انطلقنا اخيرا باوتوبيسنا المنزلى نحو المنصورة. سرنا فى طريق مصر الاسكندرية الزراعى. ثم انعطفنا يمينا عند بنها. حتى بلغنا المنصورة فى ساعتين تقريبا. انها مدينة اهلى واصولى ابى وامى. أنشأها الملك الكامل محمد بن الملك العادل من ملوك الدولة الأيوبية عام 1219م وكان يطلق عليها اسم "جزيرة الورد" لأنها كانت محاطة بالمياه من ثلاث جهات وكانت بها أكبر حدائق ورد في مصر. وقد سميت بالمنصورة بعد النصر في معركة المنصورة الذي حققه الشعب المصري على الحملة الصليبية السابعة بقيادة لويس التاسع الفرنسي. كانت بلدة أشمون طناح التي تعرف اليوم باسم أشمون الرمان بمركز دكرنس قاعدة لإقليم الدقهلية ومقر ديوان الحكم فيه إلى آخر أيام دولة المماليك ولما استولى العثمانيون على مصر رأوا بلدة أشمون الرمان ـ فضلاً عن بعدها عن النيل الذي كان هو الطريق العام للمواصلات في ذاك الوقت ـ قد اضمحلت وأصبحت لا تصلح لإقامة موظفي الحكومة، ولهذا أصدر سليمان الخادم وإلى مصر أمرا في سنة 1527م بنقل ديوان الحكم من بلدة أشمون الرمان إلى مدينة المنصورة لتوسطها بين بلاد الإقليم وحسن موقعها على النيل وبذلك أصبحت المنصورة عاصمة إقليم الدقهلية ومقر دواوين الحكومة من تلك السنة إلى اليوم. ومن اهم معالمها دار ابن لقمان. وقد أخذت شهرتها بعد أن سجن فيها لويس التاسع ملك فرنسا وقائد الحملة الصليبية السابعة على مصر (1249 - 1250م) لمدة شهر حيث فدته زوجته وأطلق سراحه في 7 مايو 1250م. وقد أنشئ بالدار متحف تاريخي يحوي الكثير من اللوحات والمعلومات والصور التي توضح دور الشعب المصري في تحطيم قوات العدو، إلى جانب بعض الملابس والأسلحة التي استخدمت في المعركة. احببنا انا وخوخة المنصورة بنيلها المتسع الرائع وكباريها. وعمرانها ورقيها وحدائقها. وحجزنا غرفة بسرير مزدوج واحد كعادتنا الان. فى لوكاندة جيدة المستوى عريقة وقديمة تاريخ البناء. امامها النيل تطل عليه وخلفها شارع ضيق محدود المارة والسيارات ركنا فيه اوتوبيسنا المنزلى الذى بحجم السوبرجيت او اوتوبيس مكيف اكتوبر ذا النوافذ البنية العملاق جدا فابتلع الشارع بشدة. وكانت خوخة سعيدة لشعورها بعودة المياه لمجاريها وعودة علاقتنا البنوية والغرامية ايضا الى متانتها بعدما ظنتها هى ضعفت او دمرت بسبب وجود نعمت اللـه فى حياتى الان. كانت نعمت تتصل بى اسبوعيا كالمجنونة تسال عنى. وتنتهز كل فرصة للاتصال بى. فهى خطيبتى الان. وخوخة لم تكن تغار او تمانع. فهى ليست مجرد امراة انها امى ولديها مخزون من الحب والتضحية والرغبة العارمة فى اسعادى وتامين مستقبلى من كافة جوانبه. وانا اعلم كم هو صعب عليها صراعها الان بين رغبتها كام وامراة فى التعبير عن حبها الجنسى الجسدى الكامل لى. وبين مخاوفها كام وامراة ايضا ان تكون هى سبب عندئذ فى تدمير عائلتها وابنها وحياتها. لكننى سابقى لحوحا كالحاح كل مغرم وكل خادم لحبيبته الالهة خوخة. حتى احسم هذا الصراع الذى بداخلها لصالحى ولصالح حبى لها ولصالح زواجى بها ومشاركتى لزوجها الاول ابى فيها انها لزوج جديد ثانى نشيط يعوضها عن اهمال زوجها الاول لها وميزته انه يشبه اباه اى زوجها الاول كثيرا جدا فى الملامح والصوت والطباع. مكثنا بالمنصورة نحو اسبوعين او ثلاثة اسابيع. لم نكن ننوى البقاء اكثر من ثلاثة ايام. ولكن ظروف استجدت اضافة الى هدوء المدينة ورقيها ونيلها الرائع وحنين دمائى اليها وحنين خوخة اليها منذ تركتها بعد زواجها بابى ومنذ ترك ابى المدينة معها جعلنا نبقى اكثر ولم تكن خوخة تود الرحيل منها ابدا. هذه المدينة مدينة الحب والفن والمشاهير الاعلام. قد حركت فؤاد خوخة وقلبت عليها ذكريات بدء علاقتها بابى وتعرفها به وتوقد جذوة الحب واشتعال جمرة الغرام والهيام فى قلبها الصغير المراهق تجاه هذا الشاب الوسيم اللطيف والمثقف الجامعى مثلها. واستبشرت انا خيرا من شرودها وتغيرها واشعاع الحب العجيب الذى ينير وجهها الان. فلعل لوعة الحب والم الهوى الذى يمزق نياط قلبها الان يكون لصالحى. خصوصا مع شبهى الكبير بابى فى صوته وطباعه ووجهه وهيئته خصوصا حين كان بعمرى وحين التقى بخوخة واحبته وتزوجته. بالفعل كانت خوخة قد سلبها سحر المنصورة وسرها العجيب لبها وقلبها. وجعلها كالمنومة مغناطيسيا. وحين كانت تلتفت وتنظر نحو ابنها رشاد. لم تكن تراه بل ترى اباه اسماعيل فى اول حياته معها واول لقائه بها قبل الزواج. وايضا تذكرت ليلة دخلتها وكيف كان اسماعيل رقيقا ورفيقا معها فى افتضاض بكارتها ونزع ثوب زفافها برفق وكيف غمرها بلمساته الحانية وكلمات الحب الرقيقة جدا التى اذابتها كالنحاس المنصهر والمرمر المذاب بين يديه. فذاب مرمر ثوبها الابيض فى البازلت المولاسى لبذلة العريس اسماعيل السوداء وايره الاسمر فى ك سها الوردى المحمر الرائع الحليق. تذكرت وهى تتفرس فى ملامح ابنها رشاد الجالس جوارها كيف كانت ألذ ليلة فى حياتها حتى عرفت اجمل متعة فى العالم متعة دخول اير الرجل فى مهبل حبيبته. وتساءلت وهى التى لم تر اير ابنها حتى اليوم واخر مرة راته كان طفلا تحممه. وما جرى بينهما من ملاطفات خفيفة قبيل حفل خطوبته لنعمت كرشوة جنسية من امه او مكافاة تشجيعية لئلا يفشل الخطوبة. شعرت فقط بايره الصلب الرائع يحك على ردفها لكنها كانت توليه ظهرها طوال الوقت خجلا وهربا من ان يرى شهوتها العارمة على وجهها وعيونها المغرمة فلم تر اى شئ. وتساءلت بخبث هل يكون ضخما جميلا مثل اير ابيه. حبيبها الاول والاخير والوحيد. ام يكون اكبر او اصغر. لن تعرف ابدا الا اذا وافقت رشاد فيما يريده منها. ولكن لا. هى لا تستطيع ذلك ابدا ولا تتصور ان تفعله. كانت خوخة فى اضعف حالاتها بمجرد بلوغها المنصورة. وهى تتذكر الايام والليالى الاولى لشهر عسلها وزواجها. والان ك سها مبلل باستمرار وب ظ رها منتصب بشدة لا يتوقف جهازها التنا سلى عن حالة الهياج والاثارة ولو للحظة. ما سر هذه المدينة معها. كأن هواؤها يبذر فيها الرغبة والغرام. مخلوطا بالثقافة والحرية والسكيولاريزمية والتنوير. كان جسدها كله منذ استنشقت هواء المنصورة وهو حساس جدا للمسة مثل الهرة الشبقة. ولكنه حساس بانتقائية. حساس لرشاد فقط دون سواه. بمجرد ان يكلمها ويدغدغ صوته مسامعها. او تلمس انامله كتفه. او تلمس عيونه عيونها بالنظرات. او يستلقى جوارها فقط. تدب السخونة فى مهبلها وبظرها. ودون ان تفرك او تلاعب نفسها او تلهو مع نفسها. ينطلق عسلها متفجرا فى كل مرة. كنت اشعر بذلك التغير فى خوخة. واحترت فى البداية فى سره. قلت لعلها اشتاقت لى بعد جفوتنا الماضية وذلك الشوق جعلها بهذه الحساسية الشهوانية الغريبة. كلما المسها بيدها. او انظر اليها بعيونها او ادغدغ اذنها بكلامى العادى. تنتفض امامى بكامل جسدها. وتبلل بنطلونها او قسم العانة من اى ملابس تلبسها. ثم تنظر نحوى محمرة الوجه تشعر بالخجل الشديد وتنظر الى عانتها مرعوبة. ثم تنكمش وتخفى عانتها المغطاة بالملابس باى قطعة قماش لئلا ارى البقعة الرطبة الفاضحة عليها. فى ليالينا الاولى بالمنصورة ورغم شبق خوخة المفاجئ الا اننى لم ارغب فى استغلالها. احب الحب الهادئ وما اراها عليه الان هو موجة حارة فى فبراير فى عز الشتاء والبرد لا يؤمن جانبها ولا يعتد بها فلو استغللتها وعادت خوخة لطبيعتها سنندم كلانا. اريدها ان تطلب هى بظروف عادية لا استثنائية ان نطور علاقتنا. وبالتالى بليالينا الاولى فى المنصورة ظللنا على حالنا. ترتدى لى الكورسيه الرقيق واعبث بنهدها بيدى وهى تولينى ظهرها. ثم احك ايرى حتى يطلق حليبه سميكا غليظا وفيرا على ردفها. ولكن هذا الامر تطور بالليالى اللاحقة. حيث فاجاتنى خوخة باحدى الليالى ونهضت جالسة. فتوقفت انا فورا واخرجت يدى من داخل الكورسيه الذى ترتديه وادخلت ايرى بسرعة مرة اخرى تحت طيات ملابسى السفلية والتحتانية الداخلية والخارجية ونهضت جالسا جوارها. قالت لى خوخة فجاة. اريد ان ارى ايرك يا رشروشتى. فوجئت بطلبها. وظللت انظر اليها باستغراب. فلما رات خوفى وترددى قالت. الا تثق برجولتك ام ماذا ام تخشى الا يعجبنى. كل شبر فى جسد ابنى حبيبى يعجبنى ولا يمكن الا يروق لى. وكل ذرة فى عقله وتفكيره. لقد راه قلبى قبل ان تراه عينى. وحملته داخلى 9 اشهر ووددت ان احمله للابد. شعرت بالراحة من كلمات امى خوخة. ونهضت من الفراش لاخلع بنطلونى وك و لوتى. فنهضت هى مسرعة وقالت لى وهى تصفع يدى. لا بل انا من سيكون لى شرف هذا. وركعت على الارض امامى وانزلت برفق وقوة معا بنطلون بيجامتى وكو لوتى. وعيونها كلها شوق وترقب ولهفة. فلما تكوم بنطلون بيجامتى وكو لوتى عند قدمى. قالت لى. ارفع. فرفعت قدما قدما ونزعتهما عنى. اشارت لى خوخة بسيطرة وقيادية وتسلط ان اجلس واعجبنى هذا الجانب فيها. فجلست على الفراش. وهى ايضا جلست زاحفة جوارى الى الجانب الاخر. اخذت تتامل ايرى الاقلف الاغلف بانبهار. لم تقم خوخة باجراء سيركمسيزشن لى احبت ان اكون مختلفا ومكتملا ومغايرا. انبهرت بالقلفة التى تغلفه وضخامته وجماله. قالت خوخة وهى تتبادل النظرات بين عيونى وايرى. انه رائع الجمال يا رشروشتى. كله رجولة. وصنعة نحات بارع. اكبر قليلا من اير ابيك. او لعل الغلفة جعلته فى نظرى هكذا وخدعت بصرى. ظلت تاكله بعينيها وتغذى وتمتع ناظريها بجماله وحسنه الفائق. انا شخصيا احب شكله واود ان امصه لنفسى. انه ماكر رشاد الصغير هذا كما اسميه ومظهره يجذب رائيه ليقبله ويتلمسه كانت لديه هذه الموهبة الماكرة ويدعو رائيه لحبه والشفقة عليه رغم انه ليس فيه ما يدعو للشفقة لكنه واقف كالطفل اليتيم الباكى المنتظر اعطائه حلوى او جرعة حنان. هذا الضابط فهو ليس مجرد جندى صغير هذا الفيلدمارشال الذى لو كان الامر بيده لمتع واسعد نسوة كثيرات من الابراج الفلكية الاثنى عشر لمتع جميلات وممثلات ��شهيرات ومغمورات من الجدى والحوت والحمل والقوس والاسد والعقرب والسرطان والعذراء والثور والجوزاء والميزان والدلو. ومن الصفر والبيض والسود من كل بلاد ولغات العالم ومن القارات السبع ومن كل مهن العالم. لكن صاحبه مغرم بواحدة وليس سواها. مونوثيست لربته خوخة التى اشركت معها فى خدمته لها نعمت ماجور جديس مثلها او على الاقل تيتانة او نيمف او مينور جديس. خوخة فى نظره امراة بكل النساء سوبروومان ملاك جديس سوبرجيرلفريند إيلف فيرى وامراة من كل الكواكب ارضية وفضائية. ذلك كله هو خوخة الجميلة. والتى خططت لها برنامجا يرضيه اكثر منها. فسيجعلها ترتدى له السارى الهندى والمادة الحمراء لترسم دائرة بمنتصف جبينها مثل فيلاما بطلة قصص السكس المصورة فى منتدى نسوانجى الرهيب فهى مثلها فى القوام وشعرها اسود فاحم ثقيل وطويل وغزير جدا ونام مثلها تماما. او ثوب بطلة فيلم ذا ميث لجاكى شان. او السارى الباكستانى مثل بطلة قصة هو ووتش ذا ووتشمن فى ليتروتيكا. او الزى الفرعونى او الامازيغى والسريانى. كانت خوخة تتامل ايرى المنتصب الصلب لا يلين طويلا. ثم فاجاتنى ومدت يدها ببطء وتردد وهى تنظر فى عيونى لا تفارقها حتى لفت قبضتها ذات الاظافر الطويلة الحمراء الاوكلادور بقوة انثوية حلوة حول ايرى. تشعر بقطره وقوته ودفئه والحياة والرجولة التى تملؤه. ثم بعد قليل بدات تحرك قبضتها لاعلى ولاسفل لا تفارق ايرى واخذت تدلكه فى هاندجوب بطئ الايقاع وساخن فى مغزاه جدا. اخيرا يا خوخة لمست ولاعبت اير حبيبك وعبدك المخلص والمؤمن بك وبجمالك وامومتك وكلك ويريد ان يكون شريك حياتك للابد. يا حبيبة القلب. بدات تدلك ايرى برفق وبطء وثبات تريد ان تستمتع باول لمسة ليدها لاير شبيه ابيه ابنها الذى يعشقها فوق العشق ذاته. وانسلت قطرة رائقة شفافة من اللعاب المنوى التمهيدى فوق ايرى فشاهدتها امى بانبهار ثم ما لبثت ان فرشتها على راس ايرى بابهامها بحنكة وخبرة. اه يا خوخة يا خبرة انتى. لكننى انتابتنى فجاة نوبة من الطمع بالمزيد. فقلت لخوخة. ابعدى يدك يا خوخة واستلقى على ظهرك فانى اريد ادخال فى مكان افضل. قالت لى خوخة. اخرس يا كلب خالص ما اسمعش صوتك. انت بس صعبان عليا فحبيت اريحك بايدى بدل طريقتك كل يوم. تقوم تطمع وتتمادى كده. طب مش مكملة بقى وسايباك. ونهضت لتنام بالصالة. على الاريكة. ونهضت خلفها وهى ترتب غطاءها لتنام بالفعل. قلت لها. حقك عليا يا ماما. سامحينى عشان خاطرى. وكانت قد استلقت على الاريكة فنزلت على قدميها الجميلتين الناعمتين الانثويتين وقبلتهما. ضحكت خوخة وقالت. بوس كمان. بوس يا عبدى. اعلن طاعتك ويور فيث ليور جديس. ورايت ان ذلك اعجبها فبدات اقبل اصابع قدم الهتى خوخة كاى بليفر مخلص. وباطن قدمها شبرا شبرا والحسه بلسانى وادلكه بيدى. وتركتنى افعل ذلك لفترة وهى منبهرة وسعيدة ومستمتعة. ثم ضحكت وقالت. خلاص قوم تعالى. وامسكت وجهى وقبلتنى قبلات فرنسية بعمق. ثم قالت. هتسمع الكلام بعد كده يا ولد. قلت. ايوه يا خوخة. قالت لى. لا تقول حاضر يا ستى وتاج راسى. فلما قلت لها ذلك ضحكت وقالت. حلوة دى انا عرفت بقى ازاى اخليك تسمع كلامى دايما يا مشاكس يا دلوعة يا اللى ماكنتش بتمد ايدك فى المساعدة لى فى البيت. ونهضت خوخة وسارت امامى ويدها تقبض على ايرى وتجرنى كالابله خلفها منه. حتى عدنا الى غرفة النوم وانا لا اصدق انها رضيت ان تعود معى وانى نجحت فى مصالحتها. وجلسنا. قالت لى خوخة. هذا اقصى ما استطيع فعله لك لامتاعك يا رشروشتى فلا تطمع باكثر من ذلك. فمن رابع المستحيلات ان يتطور الامر بيننا لاكثر تذكر انى امك وانك ابنك. حسنا. اومات براسى ايجابا فى خيبة امل. هل ساقضى حياتى مع خوخة محروما من مهبلها ومقتصرا على الهاندجوب ويدها فقط. ويستمتع ابى وحده بمهبل ربتى السكرية العسل. ولكنى ظللت اقول لنفسى. لا تياس ظل وراءها حتى توافق. وبدات اتاوه ويدها بخبرة واقتدار تدلك ايرى وتفرش كل قطرة تمهيدية على راس او جسم ايرى حتى التمع بتزييته الطبيعى والتمعت يدها وكأن عليها وعليه زيت تدليك. ظلت تدلكه وتقول لى بصوت ناعم يذيب الحجر. حاسس بايه يا روحى. ايه رايك. كده حلو. ايد مامتك بتدلع ز ب ر ك. ناااااعمة اوى حواليه مش كده. وايه رايك فى الحركة دى كمان حلوة. فركت سبابتها تحت راس ايرى الحساسة فى موضع معين. فجن جنونى من فرط اللذة. فلما كدت اطلق حليبى قبضت على ايرى بقوة فامتنع وقالت. لسه يا رشاد الصغير. مش ده اسمه اللى انت مسميهوله يا رشروشتى. قلت فى نفسى. يا نهار ابيض دى لازم قرت اجندتى ومذكراتى. اللى باخدها معانا وباكتب فيها دايما عنى وعنها وعن حياتى. وغمزت لى بعينها. ويدها الاخرى تندس تحت جاكتتة بيجامتى وفانلتى وتعبث بسرتى وبطنى وتقرص حلمتى وبيدها الاخرى لا تتوقف عن تدليك ايرى. ثم نزلت بيدها ولحست اصبعها بقوة واغرقت بكتل من بصاقها الابيض السميك كم اود ان تبصقين فى فمى وابلع يا خوخة ونحن نمارس الحب متى ياتى هذا اليوم المبارك. يا بليسيد بى او خوخة. وحركت طرف اصبعها تحت بيضاتى حول شرجى. خفت وقلت لها. لا يا خوخة لا تقترب منه انه حساس ويؤلمنى بسهولة. قالت اخرس يا كلب ماتناقش استاذتك وربتك ابدا. انت تسمع وتطيع وبس. فاهم يا كلب. ثم نهضت وفتحت فمى بيديها ثم بصقت فيه بصاقا طويلا وابيض وسميكا واغلقت فمى بيديها تسد بكفها شفتى فابتلعته وكان لذيذا. لابد انها قرات كل امنياتى. هذه الماكرة الخبيثة الماء من تحت تبن. وضحكت ونزلت تكمل الهاندجوب المفتخر الذى تمارسه على رشاد الصغير. وادخلت اصبعها وانا اقاوم لكن هذا لم يرد فى مذكراتى بل كان اكثر ما اخشاه وامتنع عن ذكره ..ادخلت خوخة اصبعها ببطء ثم دفعته كله دفعةواحدة حتى قاعدته فى شرجى. صحت متالما ومتاوها. وضحكت هى فى جذل. مستمتعة بالمى وطفولتى الفجائية وانا اتوسل لها بلاش يا ماما عشان خاطرى ودمعت عيونى. بيوجعنى يا ماما. ولكنها قالت. خليك راجل يا خول واستحمل. دلوقتى تتعود ويعجبك. بعد قليل خف الالم وحلت المتعة محله فتاوهت بتلذذ قالت لى. عجبك صباع ماما بيبعبصك يا رشروشتى. قلت لها. اه كمان يا ماما. قالت حاضر يا حبيبى. ووضعت اصبعين ايضا. اصبحت تدلك ايرى بيد وتب بع صنى باصابع ثلاث من اليد الاخرى حتى صحت واسرعت خوخة فى التدليك وانطلق حليبى كتلا سميكة بيضاء لزجة على يدها وعلى بطنى وقذف قذفة على وجهى ايضا وشهقت انا وانتفض جسدى بعنف لم احسه فى كل استمناءاتى وممارساتى لعادتى السرية. فضحكت خوخة مستمتعة بالنتيحة التى اوصلتنى اليها اثارتها وقمعها لمتعتى بالتمنع والتسلط. اخرجت اصابعها من شرجى. وقالت لى كده يا وسخ وسخت نفسك ووسختنى. اعمل ايه انا بقى. ثم انزلت حمالات الكورسيه الفوشيا الرقيق لا اسف بل كان اخضر شفاف اليوم فعندها كل الالوان. وتعرى نهداها الثقيلان امامى. ومدت يدها تاخذ من الحليب الكثير جدا على بطنى وتدهن حلماتها ونهودها ثم تدهن بطنى وسرتى وتلتهم قطعة فى فمها متلذذة. قالت. لبن ابنى حبيبى الوسخ الشرموط زى العسل اممممم. وسرعان ما جعلتنى كلماتها وما فعلتها ومنظر نهودها الثقيلة الحلوة انتصبت بزبرى مرة اخرى كأنما لم يقذف حليبه منذ لحظات. اندهشت وضحكت. زى ابوك بالضبط فى كل حاجة هاهاهاها. وبدات تدلكه مرة اخرى ومنذ ذلك اليوم وخلال الاسابيع التالية التى قضيناها فى تلك اللوكاندة المطلة على نيل المنصورة الشاسع الازرق الرائع. اصبحت خوخة مثل الطفلة المهووسة التى عثرت على دميتها الانثى الفتاة العروسة او دبها المحشو او ارنبها المحشو المفضل الذى لا تستطيع النوم كل ليلة او الحياة كل نهار الا بالكلام معه وملاعبته وملاطفته. فاصبحت شبه لا تترك ايرى من قبضتها ولا تكاد تنظف قبضتها من حليبى حتى يغرقها مرة اخرى. ولاحظت انا وهى ايضا لاحظت اننى اركز اكثر واستمتع اكثر بما نشاهده من افلام وهى تدلك لى زبرى وتمارس عليه الهاندجوب. فكانت يدها لا تتوقف على تدليك زبرى ونحن نشاهد افلام دارك سيتى والعودة الى اوز و.... كرتون والت ديزنى الكلاسيكى مثل سنووايت وغيرها. وفيلم البداية. والمومياء والفلاح الفصيح والبرئ. ودراجونلور كيرس اوف شادو. والوعد لبيتر كوزمنيسكى. وجيسون والارجونوتس وكلاش اوف تيانز. هيركيليز ليجندارى جورنيز. ايه اى ابوكاليبس ايرث. هيلين اوف تروى 1956. موكب الاباء. بن هور وكوكب القرود. مسرحية سيدتى الجميلة. داكوتا سمر. قصة مدينتين. اوقات عصيبة. الاميرة ورجل المارينز. ديب ان ذا فالى. رحلة الغرب. المحقق دى ولهب الشبح. الساحرة بيضاء الشعر من المملكة القمرية. مولود للامل. الثعبان الابيض والساحر. الحبل لجيمس ستيوارت. الرداء. شيناندواه. شايان سوشيال كلاب. سوبرمان. صمهوير ان تايم. ان كلير داى وان كان سى فوريفر. احدهم طار فوق عش الوقواق. جون كارتر. ايناف سيد. شيرى الفين. بومباى 1995. اوتلاندر 2008. كينزى. طرزان اكس. الصقلى الاخير. سكرتيرز سانس كولوت. ديت وذ انجل. صمثينج نيو. انديانا جونز. هورور اكسبريس. فالكيرى. شاتو ميروكس. ماى سوبر اكس جيرلفريند. هيلهوندز. ليتل وومن. فوريفر امبر. لص بغداد. اريانا جولى 50 كريمبايز. وعفريتة هانم. وعفريتة اسماعيل يس. وقلب الليل. كما فتحت لخوخة خزانة اسرارى الجنسية. فشاهدت معى بانبهار قطة وقعت فى مخزن اسطوانات لانشون. شاهدت معى روائع نجمات البورنو الكسيس تكساس وافا روز وايفا انجلينا وسينا ويست وسامانتا سترونج وبوبى ايدن وتيرى سمرز وجراسى جلام وايما كمنجز وكورينا جايدن وناعومى راسيل وديانا لورين وفلاور توشى ورايلين وجوليا ان. نينا مرسيديز وشيلا مارى. و انيت هافن. ربيكا ليناريس. فيليسيتى فون. كريسى لين. ايزيس نايل وكيشا جراى. دوللى داركو. باتريشيا رومبرج. لايتون بنتون. جينافيف جولى. بايبر باركر. نزارا كوين. ميك بلو. مايكل ستيفانو. ميليسا لورين. ظلت تدلك لى زبرى فى كل وقت وحين وزبرى لا يبخل على خوخة بالانتصاب مرارا وتكرارا. حتى اشتكت بروستاتتى منها وحرقنى بولى. فذهبنا للطبيب. فابتسم وقال وهو يظننا عروسين. قللا من الحب قليلا. خير الامور الوسط. ضحكنا نحن الاثنان ولم تخبره خوخة بالحقيقة اطلاقا. ثم اعطانى الطبيب لبوس ديكونجستيل للبروستاتا. فكانت خوخة رغم شبقها قد بدات تبكى حزنا على ابنها وخوفا عليه. قلت لها. لا تتضايقى يا خوخة لقد احببت كل ما فعلتيه معى. وانى العن البروستاتا الغيورة من حبنا. لا العنك. ضحكت وقالت. يا روح قلبى انا اسفة بجد. مش عارفة ايه اللى جرى لى هنا فى المنصورة. يمكن ذكرياتى انا وباباك. احنا اتقابلنا وحبينا بعضنا واتجوزنا هنا وايه رايك كمان عشنا شهر عسلنا وسنة كاملة اول سنة لنا مع بعض. هنا كمان. تعرف ده. قلت لها. ايوه يا خوخة دانتى وبابا هريتونى حكايات عنكم من اول ما وعيت على الدنيا وانتم بتقولوها لى. ضحكت وقالت. يا واد يعنى زهقناك مش كده. قلت لها. لا واللـه يا ماما دانا باستمتع بحكاياتك انتى وبابا. وباعرف قد ايه كنتم ولسه بتحبوا بعض. وحب زمان بتاع عبد الحليم حافظ وفريد الاطرش وام كلثوم ونادية لطفى وفاتن حمامة وفاتن فريد كان عامل ازاى. كان حلو فعلا يا خوخة من حكاياتك ومن افلام زمان. نفسى خوخة حبيبتى تحبنى تحب رشاد كده زى ما حبت اسماعيل برضه. ضحكت خوخة وقالت. العصفورة قالت لى انها بتموووووت فيك قده واكتر كمان بس بشرط تقبل انه شريكك فيها بالنص زى ما هى قبلت تكون نعمت شريكتها فيك. اشرت لعيونى وكأنى اقول. من عينايا. قالت. تسلم عينيك يا حبيب قلب خوخة. وضحكت وهى تتابع. دلوقتى يلا نام على ضهرك عشان تاخد اللبوسة. واخرجت العلبة من الثلاجة وقصت لبوسة منها بالمقص واعادت العلبة للثلاجة ثم بصقت عليها بصاقا غليظا حليبيا ودهنته باغراء وهى تنظر فى عيونى. ثم رفعت لى ساقى وانا امسكتهما وانا لا افارق بعيونى منظر راسها ويدى قرب شرجى وزبرى ثم بدات تضع اللبوسة كانها تنيكنى باصبعها فى شرجى وادخلت اصبعها خلف اللبوسة بثبات حتى ابتلعتها اعماق طيزى واخرجت اصبعها ومسحته فى زبرى. الذى انتصب. صفعته بيدها وقال. بس يا رشاد يا صغير اتهد شوية الايام ماتتعبش رشروشتى حبيبى. واستلقت على جنبها جوارى احيانا تولينى ظهرها واحيانا تواجنى. وبينما اولتنى ظهرها ذات مرة ونحن نتكلم بكل شئ ونضحك وتغرينى بكلامها الناعم الامومى السحرى الهادئ المعسول. قالت لى. زبرك احسن دلوقتى يا رشروشتى. الحرقان وصعوبة البول خفت. قلت لها. جدا يا ماما. قالت. بس لازم نصبر بلاش شقاوة الايام. ممكن على خفيف يعنى بس بعيد عن رشاد الصغير. كل ده واسمه الصغير هاهاهاها. وارث من ابوك تمام انت. قلت لها. ماهو لازم يكون الصغير يا ماما لانه مش معقول هيكون اكبر من صاحبه ولا اطول منه يعنى هاهاهاها. قهقهت خوخة فجاة وقد اعجبتها كلماتى جدا. فتعجبت وضحكت معها. قالت. مخك ده هيجننى يا عبقرينو. قلت لها. من بعض ما عندكم يا ام مخ راجح يا حكيمة الحكيمات. قالت لى. بعد كده انا هاستعمل كيه واى جيل او زيت جونسون او فازلين مع زبر حبيب قلبى رشروشتى او جوانتى ساتان عشان ما اعوروش ولا اتعبوش اوكيه. قلت لها. صح يا خوخة. ووجدت يدى تمتد الى الكورسيه الرقيق الدانتيل الشفاف الازرق المزخرف بورود وله حمالات رفيعة ويشبه المايوه القطعة الواحدة. ويتحول الى مثلث يغطى كس وعانة وشرج خوخة. مددت يدى الى ردف ماما وجذبت مثلث الكورسيه جانبا لعلى ارى كسها الرائع الذى لم اره من قبل عن كثب وقرب. ولكنى لم استطع رؤيته بوضعها وهى مستلقية على جنبها تولينى ظهرها هكذا. وترقد بالوضع الجنينى وتجعل ساقيها ناحية طرف وحافة السرير جهتها. قالت لى خوخة. عايز ايه يا حبيبى قول متخافش. ترددت قليلا ثم تذكرت انها طلبت منى بوضوح ان ترى زبرى. قلت لها متشجعا. عايز اشو ... اشو .. اشوف كسك يا ماما. ضحكت وقالت. ضرورى ضرورى يعنى. قلت لها. اه يا خوخة ضرورى اوى اوى. ضحكت وقالت. طيب بس تشوفه وبس عشان مازعلش منك. ماشى. وانا محضرالك مفاجاة جديدة لما نروح بورسعيد. قلت لها بعيون واسعة ولهفة طفل متشوق للعبة جديدة وقصة مصورة جديدة. ايه المفاجاة يا ماما. قالت بصوت امومى ناعم ومغرى. لا ماهو لو انا قلتلك مش هتبقى مفاجاة. هدات قليلا وقلت لها. طيب على راحتك خلينى متشوق احلى. قالت لى. صح كلامك مش كده احلى برضه. قلت لها. اه. قالت لى. طيب اقعد بقى قصادى. وانا هنام على ضهرى. ودور عليه تلقاه هاهاهاها. فاستدارت لتستلقى على ظهرها. ومددت يدى وابعدت مثلث الكورسيه الامامى حتى بلغت منتصف فخذها ولولا انه مرن لتمزق. ونظرت. ويا لجمال ما رايته. الللللللللللللللللللللللله كم هو جميل. يليق بالهتى خوخة الحلوة. كس جديس. ليس من هذا العالم ولا بشريا. بل ارقى واجمل واروع. شفاه كسها متهدلة وغليظة كورقات الوردة الوردية. والعسل يلمع بين الشفاه وعليها والبظر كزر الورد بالاعلى صغير وانثوى وجميل. قالت لى. عينيك هتاكله كفاية. قلت لها. لا مش كفاية يا خوخة ارجوكى سيب عيناى تتغذى منه ومن جماله. قالت. خمسة وخميسة على عيونك دى اللى يندب فيها رصاصة. بسم الذى لا قوة الا به عليك عيون الحسود فيها عود. انا لازم ابخره بكرة. قلت لها ضاحكا. كده يا ماما يعنى هاحسدك يا ماى جديس. قالت تتظاهر بالجدية وهى تمزح. اش عرفنى. مايحسد المال الا اصحابه. قلت لها. يعنى انا صاحبه. قالت لى. ايوه صاحبه وصاحب مفاتيحه بس فيه نسخة تانية من المفاتيح عارف مع مين. قلت لها. عارف مع بابا. قالت. عليك نور. ولا يمكن اسمحلك تاخد منه المفاتيح لانه له فيه زى ما ليك بالضبط. قلت لها فى لهفة. طب امتى هافتحه. قالت وهى تشيح بوجهها. مش هتفتحه ابدا. انت معاك مفتاح شرفى له. زى الدكتوراة الشرفية كده ماشى يا رشروشتى عشان مازعلش منك. عايز خوختك حبيبتك تزعل. قلت لها. دانا اموت لو تزعلى منى. قالت. يبقى خلاص. اقبل بما قسم ربنا وقسمت خوخة ليك معايا. هتكون سعيد جدا. قلت لها. خلاص بس سيبينى اتفرج. ضحكت وقالت. يعنى هتشوف الاولمبياد يا خى دا كس. قلت لها. لا مفيش كس زيه. قالت. يعنى انت شفت كس غيره فين يا خيبة. قلت لها. فى افلام البورنو اللى وريتهالك. انت كسك احلى من كسهم كلهم يا خوخة. قالت لى. يا سلام يا بكاش. قلت لها. صدقينى مش باكدب يا روحى وحياتى. يا عسولتى. وكل هذا وانا انظر على كس ماما، كس خدوجتى خوختى ربتى، لا تفارقه عيونى ونظراتى. قلت لها. ممكن المسه بصباعى. قالت لا يا رشروشتى هازعل منك بقى. يلا كفاية كده تعالى نام جنبى. وبالفعل زفرت فى خيبة امل واستلقيت جوارها. ونمنا نوما عميقا. وخبا انتصاب زبرى الذى انتصب بسبب مشهد كس سيدتى وتاج راسى خوخة. بعدما هداتنى خوخة لئلا اؤذى بروستاتى اكثر من ذلك ولامنح جهازى التناسلى فرصة للشفاء. مرت عدة ايام وماما تمرضنى وتعطينى اللبوس بموعده ونتفرج عن افلام مع بعض الاغراء الخفيف منها والامتناع عن لمس زبرى بيدى او بيدها لكن مع منحها لى فرصة التفرج على جمال كسها الملائكى الخارق الهيفينى. الذى لم ار له نظيرا ولا مثيلا ولن ارى. واخيرا تماثلت للشفاء. وعدت لصحتى. واول ما فعلته ان نزلت لارقى محلات الغرائب والملابس الغريبة بالمنصورة واشتريت لامى ملابس صينية انثوية كالكيمونو الصينى وايضا كيمونو يابانى. وسارى هندى وسارى باكستانى والمادة الحمراء التى توضع دائرة على الجبين. لتصبح مثل فيلاما Velamma. وكلها تتناسب مع شعرها الطويل جدا الاسود الفاحم الثقيل جدا جدا. تعجبت حين راتنى احمل لها هذه الهدايا من مصروفى الخاص. وقالت. تعيش وتجيب لى يا جوزى. هاهاهاها. قلت لها. عايزك تلبسيلى كل يوم وكل ليلة واحد فيهم يا خوخة. عايزك اشوفك فيهم. ضحكت وقالت. حاضر يا سى السيد. وبالفعل كانت تجلس بغرفتنا بالفندق او تعد الطعام او نتفرج على التلفزيون وهى بهذه الملابس المثيرة. وسرعان ما تبدا جلسات الهاندجوب ولا تفارق يدها زبرى وقد جردتنى بتسلط وعدوانية انثوية من بنطلون بيجامتى وكولوتى وامتدت يدها لتدلك زبرى بقوة وانا اتاوه وارفع اجزاء وطيات ملابسها الغريبة من اسفل واعلى لاعرى بزازها الثقيلة وكسها الغليظ الشفايف.. وامتع عيونى بجمال ربتى خوخة وهذا الكس الحلو الرهييييب. ويزداد زبرى انتصابا بيدها ويغرق ارجاء الغرفة وصدر خوخة. قررنا انا وخوخة مد عطلتنا بالمنصورة فترة اطول شهرا او شهرا ونصف. فقد استبشرنا بوجودنا فيها. فكما قلنا قد ذكرت خوخة بايام مراهقتها وشبابها المبكر الاولى وذكرياتها الغرامية الاولى بحياتها ومع ابى اسماعيل. وقررنا التلصص ليلا على الغرف المجاورة لنا باللوكاندة العجيبة. لقد اصبحت شقية جدا يا خوخة. من كان سبب صحوتك الجنسية. انا ام بلدنا المنصورة ام الدكتورة رباب. ام قلبك وخصائص الجديس فيك يا ربتى الحلوة. ام كل هذه مجتمعة. قررت التلصص وحدى اولا ثم فوجئت بخوخة تاتى جوارى وتهمس. اللى يتفرج لوحده يزور يا فلاتى. زى ابوك بالضبط نسونجى وفلاتى. وازباركم ازبار حمير بس بموت فيكم انتم الاتنين. ورحنا الى الغرفة المجاورة الاولى سمعنا تاوهات خفيضة ولكن ليس من رجل وامراة فقط بل هى متعددة كأنها لاربعة او ستة افراد بين رجال ونساء. حاولنا فتح الباب. لقد اصبحت تعشق المخاطرة والمغامرة والتلصص مثلى. لقد افسدت اخلاقك يا خوختى. لقد افسد الخادم سيدته والبليفر جديسه. هل سيفتح معنا الباب البدائى ام سيعاند. وجدناه فتح كأنما يرحب بنا وبتلصصنا. وواربناه. كان ضوء الغرفة مضاء. وعلى الفراش الكبير اربعة افراد. رجلان وامراتان. رجل وامراة شقر الشعر وملامحه اوروبية او المانية لكن كلماتهم مصرية خالصة كما لو كانا مصريين ابا عن جد. ورجل وامراة نوبيان سمر مليحا التقاطيع وظرفاء. ولهجتهم مصرية بلكنة نوبية. كان الاربعة عراة حفاة. وملامح كل من النوبيين والشقراويين متشابهة. هل الشقراوان اخوان والنوبيان اخوان. لا ادرى. ربما. لكن كان النوبى محتضنا للشقراء والاشقر محتضنا للنوبية. كان الاربعة يتبادلان القبلات كل زوج مع معاكسه من الالوان هاهاهاها. الاشقر يقبل النوبية بحرارة وهى تجذب راسه اليها بقوة وعيونها ملآى بالحب والغرام. وتقبل وجهه بجنون مفتتنة بجماله وانه احبها رغم اختلافها اللونى عنه ولم يحب شقراء مثل قريبته هذه. وكذلك كانت الشقراء سارحة بهيام فى الرجل النوبى الاسمر. وكله رجولة وطول قامة وجسده ممشوق كمتسابقى الماراثون والركض بالمضمار الاحمر. وعيونه معلقة بوجهها منبهر بها وملآى بحنان غريب وحب. وكان التناقض اللونى بين يدى الرجل وبزاز المرأة فى كل الحالتين مثير للغاية. كنا انا وخوخة ننظر مشدوهين وانا اهمس لها. من هؤلاء. قالت. لا ادرى ولكنهم عاطفيون جدا مع بعضهم يا بختهم. وامرهم عجيب حقا. اهم اجانب. قلت لها. لكنهم يتكلمون بالعامية المصرية. قالت لى. لعلهم مصريون من احد الابوين فقط وامهم او ابوهم المانى او انجليزى. فكرت وقلت ربما. وكانت يد خوخة المغلفة بالقفاز الساتان الاسود الحريرى الطويل قد اخرجت زبرى من مكمنه داخل كولوتى وبنطلون بيجامتى وبدات تدلكه بقوة. ويدى تلتف حول ظهرها. واقبل خدها وجبينها. والمس بيدى لاحقا جانب نهدها الثقيل الرهيب. وراينا النوبى قد فرغ من الاحضان والقبلات الخفيفة مع الشقراء. وسمعناها تقول له. نكنى يا روحى. مش قادرة. متع كسى الابيض بزبرك الاسمر الجميل اممممم. فنهض النوبى وتموضع بين ساقى الفتاة الشقراء العشرينية. كان الاربعة من ملامحهم فى العشرينات. تموضع ورفع ساقيها على كتفيه. كان اقدامها صغيرة وحلوة ورقيقة بيضاء فوق هذا العملاق النوبى. وبدا يعطيها من حلاوة زبره الكثير ويندفع فيها دخولا وخروجا. قرر الزوجان الاخران تقليدهما على الفور. وختم الفتى الاشقر قبلة فرنسية مع شفاه الفتاة النوبية الغليظة وتفرس فى ملامحها الفرعونية الجذابة جدا جدا وكحلها الرائع ثم تموضع بين ساقيها. وادخل زبره الابيض الضخم فى كسها النوبى الاسمر الحلو. وتاوها معا ونزل يهمس لها بعبارات الحب ويغمر وجهها بالقبلات ثم بدا يصعد ويهبط بزبره وجسده فوق وفى اعماق كسها الرهيب. الفصل الثانى عشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر اخرج الاشقر زبره الضخم وقد لاحظنا انا وخوخة ان راسه كبيرة كانها مركبة تركيبا فوق زبره. لم يكن كذلك حين ادخله فى كس الفتاة النوبية حبيبته. لعل كسها الضيق المحبوك هو الذى فعل بها تلك الافاعيل. كانت شفتاه مفتوحتين والتلذذ باد على وجهه كأنه فتى يمارس العادة السرية او يلمس زبره لاول مرة فى حياته. كانه لاول مرة ينيك امراة فى حياته. ولكن هذه الفتاة ليست كاى امراة. انها بسكويتة مخبوزة جيدا بالشوكولاتة واجمل نساء مصر. كانت عيونه مثبتة على وجهها المسمسم الحلو التقاطيع وانفها الصغير وعيونها المصرية النوبية الصميمة تذكرنى باغنية احمد منيب مصرية نوبية. ثم تحركت عيونه الذاهلة الزرقاء نحو نهديها الثقيلين كعادة نهود السمر. بلونهما الاسمر النوبى مثلها وحلماتها الغامقة جدا. كانت نهودها جذابة جدا وفاتنة وللفتى الاشقر كل الحق ان يتمعن فيهما ويفتتن بهما. انهما اصله واصل البشرية. السمرة اصل كل البشرية. افريقيا. انها امه وترمز لامه الكبرى الاولى. ولذلك يعشقها ويعشقها كل انسان خصوصا من اختلف لونه معها. انه ايضا مثلى اشتهى ان ينيك امه ويرتبط بها للامر بكل الروابط المتينة الممكنة. ولكن الفرق انه حقق حلمه بالفعل وانا ليس بعد. وفتح الفتى الاشقر فمه فجاة واغلقه باسنانه ثم انزل من فمه بصاقا ابيض غليظا وسميكا. على حلمات حبيبته النوبية ثم فرش باصبعه بصاقه على حلمتها. وبدا يدلك حلماتها وكان منظرا مثيرا جدا لى وله. وتابعت انا وخوخة الزوجين الاخرين. كان الفتى النوبى يخرج زبره ويدعك راسه طويلا فى زنبور الفتاة الشقراء وهى تتاوه وتصرخ قائلا. نكنى كمان يا روحى. ادعك زنبورى بزبرك غرقه بميتك التمهيدية. وكان يدخل زنبورها فى فتحة بول زبره. فى حركة عجيبة ومثيرة جدا. كانت تنيكه بزنبورها فى زبره. ثم ادخل زبره فى اعماقها غطس طويلا طويلا حتى بلغ القعر. بسبب ضخامته وطوله وشهقت هى من اللذة والامتلاء الذى لم تحسه من قبله مع احد. وارتطمت بيضاته السمراء الغامقة بطيزها البيضاء الزبدية اللون الناصعة. وحين يخرج زبره منها يصل بين كسها وزبره خيط رائق رفيع من السائل. كان خليطا من سوائل هياجهما هما الاثنين. كانا متعطشين حقا للعلاقة معا. وعدنا بنظرنا للزوجين الاخرين ويد امى لا تتوقف على تدليك زبرى ويدها الاخرى تفرك كسها. من طيات ملابسها الغريبة. كان الفتى الاشقر قد غير الوضع واستلقى على ظهره وصعدت فوقه الفتاة النوبية وهى تضحك وتبتسم له ومنحتنا ظهرها وواجهته. ونزلت بكسها على زبره. كانت يداه على جنبيها تمسكها قمة فى الاثارة بلون يديه الابيض وجسدها الاسمر. وكانت اردافها ثقيلة اصلا ولما انضغطت على فخذيه ازدادت ضخامة واثارة. كانت تهمس له باشياء لم اسمعها وتضحك ويضحك. وهى تصعد وتهبط على زبره ببطء ثم بدات تتقافز كالقردة المجنونة. وفتح الاشقر فمه فبصقت فيه النوبية بصقة كبيرة وثقيلة وبيضاء وسميكة نزلت كخيط غليظ بطئ من فمها وابتلعها فى تلذذ. كلما كنت اقترب من اطلاق حليبى تخفف خوخة من قبضتها وتدليكها فلما اهدا تعود للتدليك الخفيف ثم السريع وهكذا دواليك. وعدنا بنظرنا انا وخوخة الى الفتى النوبى والفتاة الشقراء زرقاء العيون. كانت كذلك قد غيرت الوضع واصبحت تتقافز بجسدها الضئيل الاوروبى فوق جسده الضخم الافريقى وزبره الهائل الذى لا ادرى كيف يدخل فى كسها الصغير وجسدها الرقيق. وكفاه الكبيران السمراوان تمسكان باثارة بجنبيها الناصعى البياض. وقلدت النوبية وبصقت فى فم النوبى كذلك وابتلع بصقة الشقراء. وامتلات الحجرة برائحة الجنس. وتاوهات وانين الرجال والنساء المتلذذين والمستمتعين لاقصى درجة بل لدرجة فوق الوصف وفوق الخيال. ولولا انه سينكشف امرنا ويعرفون بوجودنا لتاوهنا نحن ايضا من اثارتنا ولذتنا انا وخوخة. ثم غير الزوجان وضعهما واحتضن كل رجل شريكته من الخلف على الوضع الجنبى وضع الملعقة. ورفع كل من الاربعة ساقا لاعلى. وادخل النوبى زبره فى كس الشقراء من الخلف وكذلك ادخل الاشقر زبره فى كش النوبية من الخلف وبدا النيك مرة اخرى. ثم انقلبوا للوضع القططى. وعادوا مرة اخرى للملعقة. وصاح الرجال اخيرا وملاوا اكساس النساء بالحليب. امتلا كس الشقراء بحليب الافارقة. وامتلا كس النوبية بحليب الاوروبيين الشقر. وبدا الحليب يسيل من الكسين فى مشهد مثير للغاية. ورقد الاربعة يلهثون فى نشوة ما بعد الجماع. وعيونهم سارحة فى السماء والسقف. حتى نزلوا من عليائهم اخيرا. وتبادل كل زوجين القبلات. وسرعان ما انتصبت ازبار النوبى والاشقر. فوقف الرجلان كل عند كتف شريكته. وبدات الشقراء تدلك زبر النوبى بيدها البيضاء الرقيقة حول زبره الاسمر. ثم ادخلته فى فمها وبدات تمصه. وكذلك فعلت النوبية بزبر الاشقر. بعد فترة من البلوجوب الساخن. صاح الرجلان ويدا المراتين تدلك ازبارهما بجنون. ثم تناولت الشقراء بعض حليب النوبى فى فمها وابتلعته وبعضه على نهديها ودلكته على نهودها حتى لمعت. وكذلك فعلت النوبية مع الاشقر. انصرفنا انا وخوخة الى غرفتنا ولم تسمح لى بالقذف بعد فكنت فى غاية الهياج. وزبرى واقف 3 متر امامى من شدة الغلمة. فلما جلستُ على الفراش قالت لى خوخة. تمدد يا روح قلبى. ففعلتُ كما امرتنى وكنت قد ارتديت بنطلونى وكولوتى مرة اخرى. فانزلتهما خوخة ونزعتهما من قدمى. قالت لى. انا عايزة امص زبرك المرة دى يا رشروشتى. ثم نزلت بفمها قبل ان تسمع ردى. وفتحت فمها وادخلت زبرى شيئا فشيئا بين شفتيها. وهى تنظر فى عيونى وتذكرت خوخة وهى تلتهم اصابع الموز من قبل خلال طفولتى وشبابى وتلتهم اصابع السجق او الكفتة بتلذذ. كانت فى عيونها نظرة تلذذ اكبر بكثير. ان هذا سجق ابنها روح قلبها. وكل عمرها. هذا موزه وكفتته الضخمة. لم تجد خوخة صعوبة فى احتواء زبرى داخل فمها لانها معتادة على ضخامة زبر ابى اسماعيل الذى قالت لى بعظمة لسانها انه مثل ضخامة زبرى تماما. وانى اشبهه كثيرا فى صوته وطباعه وملامحه وحتى نسونجيته وضخامة زبره. قلت لها وهى تنظر فى عيونى بثبات وتلذذ. شكرا يا خوخة. احبك يا ربتى الحلوة. غمغمت امى بفم ملئ بزبرى ولما لم يسعفها الكلام نظرت الى بعيون مليئة بالحنان والامومة والحب والغرام وكتبت فى عيونها اجمل الكلمات قالت لى بعيونها. لا تشكرنى فهذا واجبى ومن دواعى سرورى ومتعتى كام وكامراة تجاه ابنها ومحبوبها الذى يعشقها كل هذا العشق ولا يمكنها ان تكسر بخاطره.                         وفعلت حركة بزورها لتستدر المزيد من اللعاب وامتلا فمها لعابا لزجا غليظا من الداخل شعرت به يطوق زبرى فى وسادة امومية حانية. وبدات تحرك فمها جيئة وذهابا. كان منظر الهتى خوخة الجميلة مثيرا جدا حول زبرى ووجهها يطوق زبرى وانا انيك وجهها وراسها يتحرك للامام وللخلف وشفتاها منفرجة كحرف او الانجليزى. كالبلهاء هاهاها او الافريقية. وبادلتها نظرات الحب مع الامتنان والعرفان لها بكل جميل فعلته وتفعله من اجلى كام وكامراة. وعيونى مكتوبة فيها لها كم اود ان اقبل جبينك الان يا خوخة لو استطيع. ولكنى ساقبله واقبل خدك وشفتك وكلك كلما سنحت لى الفرصة يا حبيبة قلبى وتوام روحى. يا صانعتى وماى كرييتور. وموجدتى. يا امى وزوجتى. دائما انت سبب رضاى وسعادتى. ريلى باراديس اندرمامزفيت ثيوس. يخليكى ليا يا ماما.   واخرجت زبرى من فمها وامسكته بيدها الجميلة واخرجت لسانها واخذت تلحس راسه وجسده كانه قرطاس او مخروط كيمو ايس كريم نستله. وانا اتاوه واهيم فى عالم اخر من اللذة الشديدة المركزة الحادة. ثم امسكت ايرى بيد ونزلت بفمها ولسانها تلحس كيس بيضاتى. ثم ابتلعت مامتى خوخة حبيبة قلبى وربتى كيس بيضاتى وبيضاتى داخل فمها واطبقت عليها بين شفتيها. امممم دفء ورطوبة ونعومة فم خوخة امتعت زبرى ثم الان يمتع بيضاتى وكيسها. ثم لما شبعت هى من ذلك اتجهت عائدة الى ايرى تمصه مرة اخرى فى وسادة من بصاقها الغليظ الذى يملا فمها على اخره. كل هذا وعيون خوخة لا تفارق عيونى وخيل الى انى لمحت شبح ابتسامة على وجهها وشفتيها المحشور بينهما سجق من الحجم العائلى. يا لك من رائعة يا خوخة. انه اثر المدينة جزيرة الورد الرائعة التى اسسها الملك الكامل الايوبى بالقرن 13 لتكون مدينة سارة لى ولخوخة وفال خير على حبنا وعلاقتنا. كم احبك يا خوخة يا بنت المنصورة ويا امى وربتى. ووضعت يدى اخلل بها شعر خوخة ولم احاول دفعها على ايرى فهى تعلم ما تفعل ولا يمكننى اهانتها باجبارها ودفع راسها غصبا على ايرى. انها امى وعروسى وربتى ورئيستى ولها منى التبجيل والتعظيم فوق كل النساء. ومددت يدى امسح على خدها فى حنان. وارسلت لها قبلة فى الهواء بشفتى المضمومتين بشكل قبلة. وكررت ذلك مرارا طوال جلسة البلوجوب الرائعة الاولى فى حياتى والتى تمنحها لى خوختى الحلوة. كما منحتنى منذ ايام اولى جلسات الهاندجوب فى حياتى. يا اول واهم امراة فى حياتى يا قشدة بالهبل. يا مصنع الكواكب والسكر والعسل. واستمرت راس خوخة فى الاندفاع ولسان وشفتا خوخة فى التزحلق حول ايرى الغارق الان بريق حبيبة قلبى. التى شرفتنى وشرفت ايرى بضيافته فى غرفة ضيوفها العليا المخملية الرطبة ذات اللؤلؤ المصفوف. عقبال ما تشرفنى بضيافته فى الغرفتين السفليتين المتجاورتين. هل سيحدث ذلك يوما وتسمح لى خوخة بامتلاك كل جسدها الديفاينى كما اهبها جسدى وروحى وقلبى وكلى خالصا لوجهها الجراشيوس. لن افكر فى المستقبل بل ساستمتع باللحظة الحلوة وساقبل بما قسمته لى خوختى لاشعر بالسعادة والسرور. وكانت خوخة خلال ذلك منحنية بالوضع الكلبى على الفراش كم كنت اود ان ارى طيزها وشفاه كسها الرهيب الذى بخرته وخمست فى وجهى مرة من عيونى الحسودة المغرمة. كم اعشق كسك يا خوختى الحلوة. لكن للاسف لن يراه سوى لو جلس احدهم خلف خوخة يتفرج علينا. ثم اشارت لاجلس او اقف. فوقفت جوار الفراش وركعت امامى تمسك ردفى بيديها بقوة وتمص ايرى بشدة. اخيرا صحت انا معلنا قرب اطلاق حليبى. لكن ماما لم تبتعد عنى ولا اخرجت ايرى من فمى بل بالعكس تمسكت بى اكثر وظلت تمص بقوة اكبر ثم لما شعرت بى ساقذف ادخلت ايرى كله فى فمها وسكنت عن الحركة تماما وانطلقت دفقات حليبى واحباله دفقة تلو دفقة وحبلا ابيض لزجا تلو حبل. واطلقت حليبى لفترة بدت كما لو كانت للابد. ورايت عنق امى وعضلاته تتحرك بانتظام كانت تبتلع حليب ابنها وحبيبها ببطء وتتذوقه وتتشرب مذاقه فى فمها كذواقى النبيذ بفيلم Bottle shock. حتى فرغت اخيرا من اطلاق حليبى الوفير الغزير اللزج السميك الابيض اللؤلؤى فى فم خوخة مامتى وربتى وزوجتى. اخرجت خوخة ايرى من فمها بعدما ابقته قليلا حتى انكمش. ولحست الغلفة بعدما اخرجته يرتبط بفمها بخيط من ريق خوخة العسولة. سيدتى قد اكرمتنى الليلة غاية السعد والاكرام. ولحست شفتيها بلسانها كقطة شربت لتوها الذ طبق حليب فى العالم. ونظرت فى وجهى وقد دفعتنى للفراش. لارقد فرقدت. سالتها. هل اعجبتك يا ماما ؟ قالت. جدا يا حبيبى. انت لذيذ جدا. زبرك روعة وكذلك حليبك. لست نادمة على ما وهبتك ورزتك وسبلاى يو به من بلوجوب. وهل اعجبك فم ماما يا حبيبى وروح قلبى. قلت لها. وااااااااو وااااااااو اوووووووه لا يمكن وصف استمتاعى باستضافتك لى داخل فمى يا خوختى والهتى الحلووووووة. شكرا شكرا لك يا سيدتى. شكرا يا مدام رشاد. ضحكت وقالت. اهاااا اصبحت ربة عائلة رشاد اذن وليس اسماعيل. قلت لها. اسماعيل قد خدم الهتى خوخة لزمن طويل ان اوان تجديدها دم العائلة وتجديد شبابها لتعود متالقة لكامل جدسيتها. يا ربة عائلة عائلة رشاد وام اولاده. ضحكت وقالت. ام اولاده ايضا طب ازاى بالمراسلة. وانت تعلم انى من رابع المستحيلات ان اسمح لك وقلتها لك مرارا. لا تفكر فى الامر حتى ولو فى الخيال. انا امك وانت ابنى. قلت لها. انا واثق مما اقول. وثيوس دوما اكومبليش لى كل ما براى توهيم فور. قالت. يا لك من مغرور يا ولد. لقد انجبت ولدا مغرورا وفلاتى و زبره كبيرررر. هاهاهاها. لقد صنعت وحشا. اضافت. لقد منت اريد مص زبرك ياروحى ونحن نراقب الاربعة. ولكننى كبحت جماح نفسى خوفا من ان تتاوه عاليا وننفضح او تقع ارضا من المتعة التى لست معتادا عليها كما ان ذلك سيشغلك عن المراقبة. فقررت ان نفعل ذلك بهدوء وامان وراحة فى غرفتنا. قلت لها. تفكير سليم يا خوختى العبقرية الحلوة. ثم قالت. هيا لننام قليلا. تعبنا كثيرا الليلة وغدا لابد ان نلتقى بهؤلاء الاربعة. الذين شاهدناهم يمارسون الحب بشوق وجوع وغرام وحرارة. ونتعرف بهم وبسرهم وقصتهم اكثر. اعرف رقم الغرفة. قلت لها وهى تستلقى جوارى وقد البستنى بيدها كولوتى وبنطلون بيجامتى. وادخلت نهودها الثقال داخل طيات الكيمونو الصينى الذى ترتديه. بالصباح طرقنا باب العشاق الاربعة وكانت ماما ودودة معهم كثيرا مما جعلهم يرتاحون لها ولى. عرفنا ان الاربعة فعلا من مصر وكما خمنت خوخة تماما كان اشباه الالمان الشقر اشقاء ومن اب المانى وام مصرية بزواج مدنى قبرصى. واسم الفتاة باصما. لا ادرى معناه ولما نطقته امامها ضحكت وقالت ينقصه حرف لامضا قبل اخر حروفه. ثم قالت لى لا عليك نادنى سمية ثم قالت ان اسمى مركب ايضا والجزء الثانى منه جابى Gabby مثل اخى ولذلك لا استعمله. واسم الفتى الاشقر جابى Gabe . اما النوبى فاسمه عبد الغفار والنوبية اخته فعلا كما خمنت امى واسمها سكينة. عرفنا منهم ان كلا من الشابين احب وتزوج اخت الاخر. بعد عشرة سنوات كجيران. وبعد حب دام لسنوات قبل اتخاذ قرار الزواج. وقرروا المجئ لمدينة الحب والورد والنيل المنصورة لقضاء شهر العسل فى مكان جديد واقامة مختلفة فى لوكاندة بدل منزل. ثرثرنا قليلا واستضافونا ببعض الطعام والشراب ثم خرجنا وعدنا الى غرفتنا. كانت خوخة تقرا لى بعض كتب الاحياء والفيزياء والكيمياء واللغة العربية الخ من مناهج ثانويتى. وبعض كتب قسم التاريخ بكلية الاداب وكتب كلية الزراعة واللذان افضلهما على شهادتى بالصيدلة. كنت احب ذلك منها واعشقه. وارتدت لى زى الارانب البلايبوى بانى. الذى جلبته لها ايضا. وشاهدنا رصيف نمرة خمسة وفيلم الفضيحة لسهير رمزى واسترونوت فارمر وكرييشن. ولاند اوف ذابلايند وليترز تو جولييت وبيرسى جاكسون وانترستيلار. ولارس اندريل جيرل. كم اود يا خوخة ان تسمحى لى قريبا بممارسة الحب كاملا وادخل ايرى فى اعماق مهبلك وانت فى وضع راعية البقر وتقراين لى ذلك ونحن نت نا يك. وفى الليلة التالية ارتدت خوخة السارى الباكستانى وقامت بتصفيف شعرها الطويل جدا الناعم الفاحم الاسود الثقيل جدا كما تصففه الباكستانيات. وخرجنا الى غرفة مجاورة ثانية. واربنا الباب فوجدنا فتاة تجلس وحدها على الفراش فى وضع تامل يوجا. ودخلنا لا ادرى لماذا دخلنا لنقف جوارها ولكن كأن شيئا ما نادانا لنفعل ذلك. وسمعناها تردد عبارة معينة كانها كلمة سر او مفتاح باب وتعويذة تقال للجرين وذ إينفى. إنذانيم اوف ثيوس ذاتز هواتثيوس ويش. ذرزنوباور باتوذ ثيوس. وبدانا نرى بعيون ذاهلة انا وخوخة وبركة وعبقرية مشرفى قسم قصص السكس المصورة والمدبلجة المحبين للخيال كيف ان الغرفة قد تلاشت جدرانها ومحتوياتها من حولنا واصبحنا نحن الثلاثة انا وخوخة والفتاة ندور ونسبح فى دوامة من قوس قزح بالاعلى والاسفل والجانبين وبقينا هكذا لفترة لا نعلم مداها. حتى بدات الدوامة التى تشبه جوارب ماما الطويلة الصوفية تختفى. وتحولت الى دوامة مخططة من لونين اسود ومووف بنفسجى كجوارب خوخة الطويلة الصوفية الاخرى ايضا ثم اخيرا يحل محلها زمان ومكان. وجدنا انفسنا جوار شجرة فى غابة فاختبانا بسرعة خلفها انا وخوخة. ووجدنا الفتاة قد تغيرت ملابسها لا ندرى كيف واصبحت ترتدى ملابس نبيلة رومانية وتصفيفة شعرها الاسود كذلك. الصندل والفستان المكشكش ذو الحمالات والعملة الذهبية الابزيم بحمالة الفستان الرومانى. سمعنا انا وخوخة صوت اقدام قادمة. ثم ظهر شاب رومانى مثل الذين بالافلام البايبلكالية والتاريخية. كان ضابطا بالجيش الرومانى بالخوذة وشعر الحصان الاحمر والصديرة المعدنية المنقوش عليها شعار نسر روما والامبراطورية الرومانية والحرملة الحمراء والجونلة ذات الشراشيب والصندل والسيقان المشعرة العارية هاهاهاها. قال لها ترحيبا او كلمات حب وغزل باللاتينية. جلست الفتاة متهالكة تحت الشجرة بعدما قبلها الفتى واحتضنها. فتهالكت قواها بفعل الاثارة والهيام. لها حبيب من زمن اخر وعصر اخر وريليجن اخر اكبر منها باكثر من الفى عام. ياللفتاة العجيبة. وعاد يغطى فمها بفمه وتلاعبت السنتهما بقوة وعلت تاوهاتهما المستمتعة. سرعان ما نزع الفتى حرملته وفرشها على الارض الايطالية او لا ادرى فاراض كثيرة بالشرق الاوسط واوروبا وشمال افريقيا كانت تحت حكم الدولة الرومانية العظيمة ليت اتس داييز ريتيرن. واخذ يتجرد من ثيابه العسكرية الرومانية وجرد الفتاة ايضا من ثوب النبيلات. وبقيا بالصنادل الذهبية اللون. ورقدت الفتاة عارية على ظهرها وركع الفتى عاريا بين فخذيها. واخرج لسانه وبدا يلحس شفاه كسها ويدعك زن بورها باصابعه فى نهم وجوع وضمير. وسرعان ما بدا جسد الفتاة يتلوى ببطء ولهاثها يعلو وغنجها يرتفع ويتصاعد ليبلغ عنان السماء ويصل لمسامع قيصر فى روما. والفتى كما هو واضح ماهر جدا وبارع فى لحس الاكساس. واتسعت عيوننا انا وخوخة من مكامننا خلف الشجرة القريبة وامتدت يدها الى ايرى ويدى الى كسها من تحت طيات السارى الباكستانى والبيجامة. وكبحنا تاوهاتنا ونحن نرى سيقان الفتاة حول ظهر الفتى وفوق كتفيه. وهى تتاوه وتكلمه باللاتينية بطلاقة غريبة. ما هذه الفتاة وما سرها. هل هى مصرية من زمننا ام هى رومانية وماذا فعلت حتى تسافر عبر الزمن هكذا هل بقوة عقلها ام بتمتماتها السحرية. ولم نكن نكترث بذلك كله كثيرا وكلماتها كانت مفهومة. رغم انها بلغة نجهلها. كمااااان الحس كسى يا خو ل. كمااااان. ااااااه. امممم. لسانك حلو اوى. هاموووووت. هاجيب. وراينا الفتاة على مدى نصف الساعة وهى تنتفض وتبلغ قمة نشوتها واورجازماتها مرات عديدة لا مرة واحدة. ثم ابعدته الفتاة بالقوة عن عانتها ولو لم تفعل لاوصلها الى الاورجازم حتى الموت فحفاظا على حياتها ابعدته بخشونة. وصاحت ببضع كلمات ودفعته ليستلقى مكانها وايره واقف كناطحة السحاب ضخم وطويل. لفت يدها حوله ودلكته صعودا وهبوطا ترتفع يدها من قاعدة اير الفتى حتى تحتك بمنتصف قبعته الجميلة الشكل. ثم تهبط حتى القاعدة ببطء وقوة ودراية واحكام. وسرعان ما بدا الفتى يتاوه ويصيح بكلمات لاتينية معروف معناها دون ترجمة. كماااان يا شرموطة. ادعكى زبرى. اااااااه. كفاية ايدك يا لبوة وانزلى مصى. وبالفعل بعدما عذبته الفتاة بيدها قليلا نزلت براسها وفمها نحو ايره. وبدات تصعد وتهبط براسها فوق عانته. وايره يختفى ويظهر فى فمها وبين شفتيها. انحنت خوخة على اذنى وقالت. لقد استمتعت حقا بلعق ومص وتدليل رشاد الصغير وامتاع رشاد الكبير هاهاهاها. وانى اود الان تدليله واستضافته مرة اخرى فى غرفتى المخملية ذات الوسادة اللعابية الكثيفة واللآلئ المصفوفة. قلت لها. لو لم يكن يضايقك يا ماما. ركعت عند قدمى وبدات بانزال بنطلون بيجامتى وكولوتى وقالت وهى تدلك ايرى استعدادا لمصه تمهد لذلك. كم كانت سعادتى بالغة يا قمرى والاطباء يخرجونك رضيعا مقلوبا من كسى ورايت بيضاتك وايرك وعلمت انك ولد. وكان شعرك طويلا وغزيرا وناعما كشعرى. كم استمتعت بارضاعك من نهدى واطعامك بيدى وتدليلك وجلب الالعاب لك وملاغيتك. ورايتك تكبر امامى بفضل رعايتى وحنانى وعنايتى لك. وتغذيت تسعة اشهر من لحمى ودمى وعظمى عن طيب خاطر وانا مسرورة بك بداخلى واشعر بك تكبر يوما بعد يوم لتصير رضيعا ثم لتصبح رجلا. فهل تظن ان هناك امراة مثلى بالعالم تحبك وترضيك وتكرس نفسها ووقتها لاطعامك واسعادك بالثقافة والفنون وتضحى وتسعد لو تاكلها حية لتبقى حيا يا قلبى. كم احبك يا قمرررررى. كم اسعدتنى كلماتها كاروع كلمات غزل وحب وعشق وغرام خرجت من زوجة لزوجها ومن امراة لحبيبها ومن ربة لخادمها وبليفرها وفولورها. ودغدغت احاسيسى كلمة قمرى كما تدغدغ احاسيسى وتعجبنى منها كلمة روح قلبى. ونظرت اليها وهى تفتح فمها وتقترب براسها من زبرى مرة اخرى وتدخله بوصة تلو بوصة فى فمها على لسانها وقد تنخمت قليلا لتملا فمها بالبصاق السميك الابيض الغليظ اللزج كوسادة ناعمة رائعة حول ايرى. وعيونها مثبتة على عيونى ثم اشارت لى لانظر وامتع بصرى بمشهد العاشقين فلا داع ان ابقى انظر اليها رغم حبها لذلك. تضحية الام ايضا. لا تهتم ان تمتع نفسها بوجهى او بمشهد العاشقين وتؤثرنى على نفسها لاتمتع بمشهدهما. وعادت عيونى الى العاشقين. كانت الفتاة لا تزال تمص زبر الفتى الرومانى بقوة وهو يصيح ويتاوه ويتمتم باللاتينية. ثم بعد فترة طويلة من مصها زبره واللعب ببيضاته. اشار اليها وتكلم باللاتينية ونهض واستلقت على ظهرها مكانه. ثم صعد فوقها وتجرد من صندله وجردها من صندلها. ثم رفع ساقيها على كتفيه وادخل زبره بوصة بوصة فى اعماق كس الفتاة العجيبة. كان يرطن باللاتينية بعنف ثم نزل على وجه الفتاة يغمر وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات المجنونة وهو يطعن كسها بزبره بقوة ويصعد ويهبط فوقها بجسده. وقدماها الصغيرتان الحافيتان الجميلتان على كتفيه تتمايلان مع حركة جسده فى استسلام منها له وخضوع تام. وهى تتاوه وتغنج بانوثة عالية واغراء فائق وكلماتها اللاتينية الناعمة الخفيضة الهامسة تشجعه على الاستمرار ونيكها اكثر وامتاعها بحبه وغرامه. واخذت اتاوه بصوت خفيض وفم ماما يفعل الاعاجيب بزبرى. وحنانها الامومى يظهر بلمسات يدها لبيضاتى ولقاعدة زبرى وحركة لسانها حوله وشفتيها الجميلتين وراسها. قلت لها هامسا. كم اعشقك يا ماما. كل ما تفعلينه وتقولينه يسعدنى حتى ممانعتك وتمنعك. مصى زبر حبيبك ابنك جوزك الذى يعشقك ويهيم بك كثيرا. اااااااه. اممممممم ااااااااح. وكان فم خوخة مع المشهد الرومانسى الايروتيكى امامى يثيرانى بشدة الى اقصى حد. ووجدت الفتى الرومانى قد كلم الفتاة العجيبة ببضع كلمات لاتينية ونهض فنهضت وسجدت على يديها وركبتيها فى الوضع الكلبى ووقف خلفها وادخل زبره فى اعماق كسها مرة اخرى. وبعد قليل صاح وصحت انا معه وكلانا يطلق حليبه انا فى فم حبيبتى والهتى  خوخة وهو فى اعماق كس فتاته العجيبة. اخيرا استلقيا متجاورين على ظهريهما على حرملته تحت الشجرة وسط الغابة الخضراء. وتبادلا القبلات والملاطفات الخفيفة ما بعد الجماع. وعيونهما معلقة معا. وتبادلا كلمات الغزل والحب والسلوى ب��للاتينية. ومكثا معا لنحو ساعة بعد النياكة. ثم نهض الفتى الرومانى وودعته الفتاة باكية وحزينة وتناول ملابسه وارتداها على عجل ليعود لقائد فيلقه قبل ان يكتشف غيابه. لما انصرف. عدلنا انا وخوخة ملابسنا بسرعة وتوجهنا للفتاة العجيبة بسرعة وهى ترتدى ثيابها والحليب الرومانى يسيل ببطء من كسها. تفاجات بنا وخافت وكادت تصرخ. لكننا كتمت فمها بيدى بقوة وقلت لها. لا تخافى لقد كنا نتلصص عليك باللوكاندة وتسللنا لغرفتك بمحض الصدفة وانت تنت ... تنتقلين عبر الزمن والمكان. فنرجوك اعيدينا لزماننا ومكاننا واخبرينا بامرك لانك اثرت فضولنا. ثم نزعت يدى عن فمها. هدات الفتاة وضمتنا معها فى دائرة ثلاثية وتمتمت بالكلمات اياها. فدخلنا ثلاثتنا فى دوامة قوس قزح وتلاشى المكان والزمان تدريجيا وبقينا لفترة غير معلومة. ثم ظهر المكان والزمان مرة اخرى. ووجدنا انفسنا نحن الثلاثة بغرفة الفتاة العجيبة التى كانت تلهث وتتعرق قليلا فجلست على فراشها ترتاح. كانت ترتدى توب سترتش ابيض بحمالات يظهر ثقل نهودها وبنطلون فضفاض قماشى باستك ابيض مخطط بخطوط طولية حمراء باهتة قليلا. قالت الفتاة. اسمى لمياء. وانا مصرية. ولدى موهبة خاصة ولدت بها وازعجت اهلى كثيرا. واخافت زملائى ورفاق الطفولة وجيرانى منى. استطيع بالتامل والتركيز العقلى مع بعض التمتمات والكلمات إنذانيم اوف ثيوس ذاتز هواتثيوس ويش. ذرزنوباور باتوذ ثيوس. ان انقل نفسى وانقل اى احد بقربى فى مدى الحجرة لاى مكان او زمان يعجبنى. قالت لها خوخة. وهل فعلت ذلك من قبل. اعنى مارست الحب مع .. قاطعتها لمياء. احد اخر ؟ نعم. كثيرون. من ازمنة مختلفة. ولكن ليس كما تظنين اننى ارمى نفسى على اى رجل امامى. انما اعيش فى الزمن الذى اختاره لفترة والبس ملابسهم ضمن موهبتى اخلق لنفسى ملابس ساعة بلوغى الزمن والمكان الذى اريد. واتكلم لغتهم بطلاقة ايضا. واخترع لنفسى  اسما ووظيفة وربما اجعل والدين عقيمين يتبنيانى .. اننى احيا هنا وحيدة بلا زوج ولا اهل. بسبب موهبتى التى اخافت الجميع منى. لذلك ابحث عن حبيب واهل فى ازمنة وامكنة اخرى. وكانت تجارب ممتعة ومفيدة لى. واخطط ان احبل بطفل عجيب ان وقع اختيارى على حبيب مناسب يقنعنى باتخاذ هذا القرار الصعب. اتعلمون كيف امتلكت هذه الموهبة بسبب طفل صغير زميلى فى الحضانة كان يمتلك موهبة كلما يقرا قصة او كتابا خرجت شخصيات منه تتكلم معه وتتواصل قبل ان يعيدهم للكتاب او يدخل الكتاب معهم لفترة كما يشاء ثم يعود الينا بواقعنا. قرا ذات مرة قصة ميكروباص الغرام للكاتب كواكب. وركضت خلفه انا داخلة معه للقصة. فلما خرجت تفاجات بانى اصبحت املك الموهبتين موهبتيه السفر عبر الزمن والمكان واخراج شخصيات القصص بمجرد قراءتها او الدخول معها فى الكتاب والقصة. قلت لها. اود ان نذهب معك لازمنة كثيرة. لزمن المماليك والعثمانيين ولزمن البيزنطيين والاسكندر. ولكن الزمن الاهم عندى وعند خوخة واظنها توافقنى على ذلك. اربعينات القرن العشرين فى هوليوود لوس انجلس. كما بالقصة التى اخبرتنا عنها. ضحكت لمياء وقالت. بشرط. قالت خوخة. ما هو يا بنيتى ؟ قالت لمياء. كم هى كلمة جميلة بنيتى. شرطى ان تصطحبانى معكما ببقية رحلتكما. الستما على سفر. قلنا بصوت واحد. كيف عرفت. قالت بغموض. انها موهبتى. ثم اضافت. ولا تخافا ساكون بغرفة مجاورة. ولن ازعجكما. يكفينى منكما دقائق قليلة كل صباح او مساء كل يوم او كل ثلاثة ايام او اسبوع حتى. انت كاخ لى وهى كام لى. ثم افارقكما مع بلوغكما الغردقة كما تخططان. لاشعر بعائلة ولو لبرهة. قالت خوخة. اهلا بك حبيبتى. قلت لها. يشرفنا ذلك يا لولو. ضحكت لمياء وقالت. حسنا سالبى لكما طلبكما ولكن فى محطة تالية. اتفقنا ؟ قلنا بصوت واحد. اتفقنا يا لمياء. وبالفعل قررنا اخيرا توديع المنصورة وحدائقها ودار ابن لقمانها. ونيلها الرائع ولوكاندتها. واصطحبنا معنا لمياء فى اوتوبيسنا المنزلى متجهين الى بورسعيد. الفصل الثالث عشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر       سافرنا من المنصورة هازمة لويس التاسع. الى بورسعيد هازمة العدوان الثلاثى. باوتوبيسنا المنزلى. انا وخوخة وبصحبتنا لمياء الفتاة العجيبة. لما وصلنا بورسعيد حجزنا بلوكاندة جيدة. غرفة لنا وغرفة للمياء. كانت لمياء جميلة وقادرة على التشكل بالوان شعر مختلفة. دون حاجة الى باروكة او صبغة. واخيرا بلغنا بورسعيد المدينة الساحلية الرائعة ذات البطولات والمطلة على البحر الابيض المتوسط ومدخل قناة السويس. وقبالتها مدينة بورفؤاد فى ضفة سيناء. انها برامون والفرما وبيلوز وميناء الخديوى اسماعيل والخديوى سعيد وديلسبس. زرنا فيها نحن الثلاثة ميناء بورسعيد الرائع وشاهدنا السفن والحمولات وعمال الميناء ورصيفه. وزرنا فنار بورسعيد القديم. ومبنى هيئة قناة السويس. ومتحف بورسعيد القومى ومتحف النصر للفن الحديث. قال عنها الأديب الإنجليزي روديارد كبلينغ: «إذا أردتم ملاقاة شخص ما عرفتموه، وهو دائم السفر، فهناك مكانان على الكرة الأرضية يتيحان لكم ذلك، حيث عليكم الجلوس وانتظار وصوله إن عاجلاً أو آجلا،ً وهما: لندن وبورسعيد» اشتريت لماما من سوق بورسعيد قفاز طويل اسود جلدى وكورسيه بحمالات رفيعة وخيوط على البطن وينتهى قبل الخصر وهو اسود جلدى ايضا. وجوارب طويلة داخلها بووت كعب عالى سوداء جلدية ايضا وحتى الحمالات. ومجموعة كورسيهات دانتيل وساتان بيضاء وزرقاء وخضراء ومووف بنفسجى وقفازات ساتان اسود. وطلاء جسد فدهنت خوخة نفسها به فاصبحت برتقالية اللون عارية حافية ووضعت فى جانبى شعرها من اعلى اذنين طويلتين برتقاليتين مخططتين بخطين سوداوين وخططت جسدها بخطوط سوداء وركبت ذيلا كما اردتها ان تفعل ونمنا متجاورين تلك الليلة وهى عارية تماما وحافية جوارى لا يسترها شئ سوى طلاء جسدها الرائع هذا. وبقيت معظم الليل باير منتصب يبلغ بطوله عنان السماء ولذة لا تنضب وخوخة كلما نظرت نحو ايرى تضحك وتسعد بعذابى وكذلك انا اسعد. كما قلت كنت استمتع بتمنعها على وقتلها امل ان احصل عليها بالكامل يوما وادخل بايرى كسها دخول الظافرين الفاتحين المنتصرين. واشتريت لها فستانا ايضا بلون سماء الليل بنجومها. بديع الجمال. وكل مشترياتى هذه كانت رسالة لها باننى لن اتوقف مهما قالت عن الامل والطمع بان تلكون زوجتى بالنهاية رغم الممانعة واننى واثق من استسلام قلاعها الحصينة مع طول الحصار والالحاح وواثق من ان امومتها وحبها لى كابن وايضا كرجل ستتغلبان على صراعها وجانب امومتها المتحفظ الاخر واخلاصها لزوج وحيد هو ابى اسماعيل. كانت تضحك وانا اقدم لها حقائب الهدايا والملابس. وتنظر لى نظرة لعوب ولا تتكلم ولكن عيونها تتكلم وتقول. يا فلاتى تريد ان تجعل امك عاهرة وعشيقة لك. ما هذه الملابس. اتريدنى ان اتزين لك كما تتزين المراة لحبيبها ومساكنها وبويفريندها وزوجها. ايها الابن المنحرف الذى يشتهى الزواج بامه ومشاركة ابيه فيها رغم انف ابيه وانف المجتمع وكل الناس. لكن اجابتها على عرضى ولعبتى لم تظهر فى عينيها لكن ظهرت على جسدها. حيث ارتدت لى كل ليلة صنف ولون من هذه الملابس لترقد بجوارى بها. وننام فحسب متجاورين مع تحسسى بيدى لارجاء جسدها من قمة راسها حتى اخمص قدميها. حتى عريها وحفاءها وهى ترتدى طلاء الجسد البرتقالى المخطط والاذنين والذيل. كان يعتبر بالنسبة لى زيا وليس عريا رغم انه عرى. وترددت خوخة كثيرا فى ارتدائه ورفضته قائلة. انت عايزنى انام جنبك عريانة ملط وحافية يا واد. انا مش ضمناك ومش مطمنة لك. وبعدين يصح اصلا ان مامتة شاب تنام جنبه عريانة حتى لو كانوا زى الاخوات بس الشيطان شاطر. والقلب ضعيف. قلت لها. يا ماما يا ماما عريانة ايه بس دا جسمك كله هيبقى متغطى بلون تانى مش باين منك اى حاجة. وظللت الح عليها حتى زفرت وقالت باستسلام. حسنا. ولكن ستساعدنى فى الحمام بطلاء جهتى الخلفية وانا ساتكفل اولا بالجهة الامامية. وكان بالفعل مشهدا مثيرا لى جدا حين نادتنى ودخلت عليها وقالت قف ورائى واكمل دهان جسدى. والصق الذيل. وكانت قد دهنت جهة جسدها الامامية بالفعل من وجهها وجبينها مرورا بنهديها الثقيلين وبطنها وسرتها وعانتها الحليقة وحتى شفاه كسها وساقيها وحتى اصابع واظافر قدميها. يا لك من شاطرة ومتقنة العمل يا خوخة يا الهتى الجميلة. ووضعت الاذنين. وبقى لى ان اطلى قفاها وظهرها وردفيها وباطن ساقيها. وكان عملا معذبا جدا لايرى ورايت طيز ماما بصنع�� لطافة وتحسست ظهرها العالى وقفاها وباطن ساقيها دون اعتراض منها. لما انتهينا وخرجنا لترقد على الفراش. قالت لى. اخشى ان يتسخ الفراش بالطلاء. قلت لها. لا يا ماما انه طلاء خاص يجف سريعا ولا يمسح بسهولة ابدا عن الجسم. قالت. يا خبر. هل سابقى بهذا اللون لعدة ايام. قلت لها اتلاعب بها. اخشى هذا يا ماما. ولكنى كنت احتفظ فى السر بقنينة المادة المزيلة للطلاء من على جسدها. فقط احببت ان نظل بغرفتنا لا نبارحها ليومين او ثلاثة ترقد فيهم امى عارية حافية جوارى بهذا الطلاء واتحسس جسدها. لاعودها على العرى الكامل معى. وايضا لاعذب وامتع ايرى فى الوقت نفسه. قالت لى. شفت بقى اهو اللى حسبته لاقيته. امال طيازى وبزازى العريانة وضهرى دى تسميها ايه. يعنى بذمتك حلماتى وبزازى وطيازى مش باينين قدام عينيك دلوقتى وانا بالدهان ده. قلت لها. لا يا ماما اطمنى بقى ويلا ننام. قالت. طيب امرى لله. فى الحقيقة فى تلك الليالى الثلاث المباركة لم ننم كثيرا انا ولا خوخة. فقد كنا نشيطين للغاية. كانت خوخة تستلقى على جنبها عارية حافية الا من الذيل والاذنين وطلاء الجسد البرتقالى المخطط. وتولينى ظهرها فلا تكف يدى عن احتضانها وضمها وانا بكامل بيجامتى. وهى بكامل عريها وحفائها. ولا يتوقف فمى عن تقبيل كتفها وقفاها وخدها واذنها الحقيقية. وانا اسمع تنفسها يضطرب وتلهث وبالتالى قلبها يلهث ايضا بدقاته. ودون ان تتكلم او تنبس ببنت شفة ورغم مكابرتها الا انها لو صارحتنى الان لاعترفت بمدى المتعة التى امنحها لها وافاجئها بها كل يوم. حينها لن تكون ناكرة للجميل مثل نكران من يضيقون بماى نوفيلز ولا يثنون عليها الثناء الواجب والترحيب اللائق ولا يعرفون لها قدرها الذى تستحقه بعظمتها بل يلقونها بالتهكم والتجريح. اما انا فامنح خوختى الثناء والمديح واشعرها بانوثتها اكثر مما شعرت بها فى حياتها مع ابى غير الطموح جنسيا فهو من جيل وهى من جيل قديم لم يعرف الثورة الجنسية ولا انفتاح وحرية الانترنت فى الجنس وبقية ثالوث المحظورات والتابوهات. كانت يدى تعبث وتلهو وتمرح وتعربد كما تشاء على ظهر خوخة وردفيها وباطن فخذها. بل وكنت انهض طيلة الليلة لاجلس عند قدميها واقبلهما واتاملهما. او اقلب خوخة بجراة على ظهرها واتحسس واتامل نهديها الثقيلين وبطنها وعانتها وشفاه كسها. وانا مستلق جوارها على جنبى مرة اخرى. ثم انهض من الفراش كله وادور امامه وحوله اتامل بدائع صنع. وهذا التمثال المتقن الرائع الرهيب من لحم ودم. بل من عسل وسكر عسسسسل كم تغنى شهرزاد. هذا الجسد ذو المنحنيات والتضاريس والمفاتن التى لا تنتهى ملفوف curvaceous كما احب هذا المصطلح لوصف خوخة التى لا تدانيها فى تضاريسها ومنحنياتها امراة سواها. فقد احسنت هرمونات الانوثة صنعها واتقنت عملها تماما على احسن ما يكون. ثم اعود لاستلقى جوارها. كانت خوخة مغمضة العينين طوال تلك الليالى تتظاهر بالنوم ولكننى اعلم انها مستيقظة. لعلها كانت خجلة من النظر فى وجه ابنها وهو يستبيح جسدها كله بلا عائق بيده وفمه بجراة وتبجح. وعيونه يتطاير منها الشرر الشهوانى ويتدفق منها فيضانات من الرغبة الكاسحة التى تزيح من امامها كل شئ. وايره صانع خيمة فى بنطلون بيجامته كالفيلدمارشال المتاهب والمتعطش للقتال واجتياح البلدان وتولى سدة حكمها. فى الحقيقة لو علم رشاد بما يدور فى راس خوخة الان وطيلة تلك الليللى لتعجب. كانت مندهشة كيف يرغب بها رجل كل هذه الرغبة العارمة والادهى انه ابنها الذى من لحمها ودمها. لم تكن تتصور فى اعتى احلامها واجراها ان يشتهيها رجل كل هذا الاشتهاء ويغرم بها كل هذا الغرام ويتمناها زوجة له رغم انها امه وانه ابنها وانها متزوجة وسعيدة بزواجها وزوجها ورغم انها لم تكن يوما غير مخلصة او خائنة ورغم انها لم تكن عارمة الشهوة بل كانت متحفظة معقولة فى رغبتها مما اراح زوجها بل كانت ايام نشاطه الجنسى الشديدة الاولى فى شهر العسل وما بعدها تتضايقها قليلا ربما لانها لم تعتد بعد حياة العرى معه والفجور والفحش بالفعل والقول وايره الضخم كاير هذا الولد الشقى ابنها لكن ابنها اغلف ليس كابيه او كاى احد وهذا بناء على طلبها. كان رشاد مميزا بالنسبة لها باشياء كثيرة ومنها بالتاكيد انه لعله الاغلف الوحيد من جيله وكل اجيال مصر والشرق الاوسط. كانت خوخة فى تلك الليالى تتفجر بالشهوة وكان جسدها يتضور جوعا لقبول حب هذا الرجل اليافع الذى يعشقها ويريدها زوجته ويمل بلا كلل ولا ملل لتحقيق حلمه رغم انها اعربت له بوضوح عن استحالة رضوخه له فى ذلك الامر. لكنه لا يياس هذا العنيد الخبيث النسونجى الفلانى. كانت متمكنة فى السيطرة على جسدها رغم ذلك. وصبورة جدا وكابحة وقامعة ومانعة لسيطرة جسدها ورغباته على عقلها وهذا سبب لها عذابا لا نهائيا خاصة بهذه الليالى. كانت خوخة تستمتع بلمساته وشفتيه على فمها ووجهها وسائر جسدها من الخلف والامام. وتعلم انه ينهض ويدور طوال الليل بشبق ليتامل جمالها وتضاريسها الفاتنة. ثم يستلقى جوارها. كان محموما بالشهوة مثلها كالممسوس. ولكن الحمى لديه حركية اما هى فتحترق بالحمى وهى تتظاهر بالسكون الكامل والهادئ. كانت تعلم ايضا دون ان تفتح عيونها بان عيونه تلتهم كل شبر فيها الان. وان ايره يصنع خيمة ويعذبه وتعلم انها ودون ان تفعل اى شئ او تقول اى شئ تعذب هذا الاير المفتري. عذابا لذيذا ادمنه رشاد الصغير والكبير ايضا هاهاها. لم تكن تجرؤ على فتح عيونها لئلا يرى رغبتها المشتعلة نحوه فيها. ولئلا تنهار مقاومتها وتضعف فجاة لو نظرت فى عيونه التى لا تكف عن النظر اليها. كانت تعلم ايضا وهى تكاد تموت خجلا ويقتلها ذلك ان كسها الان غارق حتى شفاهه بالسوائل الرائقة اللزجة كالندى على الوردة. كان كسها مشتاق حقا جوعان وعطشان لحب زوجها الثانى وسيستسلم له ويسلمه مفاتيح بوابته ان عاجلا او اجلا رغم انف صاحبته ورغم عقلها ايضا. كان ولدا مؤدبا مطيعا لها ما فى ذلك شك. معه لا تخشى ان يتهور او ينالها عنوة وغصبا. بل كان يسير فى الطريق الذى تسمح له فقط بالسير فيه. واذا لم تسمح له فلا يسير ولا يعصاها ابدا. لن يغصبها على شئ لا ترضاه ابدا. ابن مثالى ورجل وزوج مثالى لو سمحت له. هو لا يريدها الا برضاها الكامل وعلى وجهها ابتسامة عريضة وقد منحته المفاتيح وسلمته ورقة مختومة بكل الاختام الرسمية ختم النسر وكل ختم ممكن اخر لاثبات انه من حقه المرور الان وانها موافقة على الزواج به عرفيا ورسميا ومدنيا وارضيا وهيفينيا وكل وجه ممكن. احبت خوخة تلك الليالى كثيرا بما فيها من رغبة متدفقة دون اشباع لديها ولدى ابنها. وقررت ان تقدم له المفاجاة بعد عودتهما من نزهة الغد مع لمياء. ولم تسلم تلك الليلة طبعا من تبادل القبلات الفرنسية مع رشاد وممارسة الهاندجوب والبلوجوب وابتلاع الحليب معه. وهى بطلاء جسد فاتشو البوكيمون. ميلفاتشو كما فى قصة ميلفتون. بعد تنزهنا معا نحن ولمياء بمعالم بورسعيد. اتفقنا معها ان يبقى كل منا فى غرفته بخصوصيته لاسبوعين او ثلاثة اسابيع. ثم نلتقى معا ونذهب الى هوليوود فى الاربعينات او خمسينات القرن العشرين. وافقت لمياء على ذلك. واختلى كل منا بنفسه. انا بخوخة. ولمياء بتسليتها وسفرها لعشاقها فى كل عصر. وعودتها لعصرنا بكس ملئ بحليب التاريخ ومغموريه او مشهوريه. شاهدنا المسلسلات التاريخية السورية. دليلة والزيبق. وفيلم لجيون. لدينيس كوايد وبول بيتانى. وفيلم كام سى ذا بارادايس. وفلرتنج وذ فورتى. وشانجهاى كيس. وذا ريبوند لكاثرين زيتا جونز. وهاو ستيلا جوت هر جروف باك. وفيلم بوسيشن لجيفرى دين مورجان. وليتس ميك لاف وريفر اوف تو ريترن لمارلين مونرو. وهاو ماتش دو يو لاف مى ومالينا لمونيكا بيلوتشى. وشاهدنا ايضا بعض مواقع البورنو مثل اكسفيديوز واكسهامستر وبورنهاب ونيودفيستا وصنبورنو ونيوفيد وسبانكواير واكس ان اكس اكس وغيرها. لتثقيف خوخة جنسيا اكثر واشعال رغبتها اشد. فى الليلة التالية كنت قد سلمت خوخة المادة المزيلة للطلاء. وازلته لها من على جهة جسدها الخلفية لانها ايضا لا تستطيع بلوغها بذراعها. ووبختنى على اخفاء المادة. قالت لى. يا فلاتى يا وسخ كل ده عشان تشوف امك عريانة وحافية كذا ليلة. وقلت لها بعدما ازلنا كل الطلاء عنها والذيل والاذنين. قلت لها. لا يجوز ارتداء اى ملابس الليلة وعليها النوم عارية وحافية الا نن ملاءة رقيقة منعا لالتهاب جسدها. وبالفعل كان ذلك مكتوبا على قنينة المادة المزيلة. طبعا اللافتة الورقية بتعليماتها من بنات افكارى. ابتسمت وقالت. فى كل الاحوال كنت سانام عارية وحافية الليلة فالجو حار. ولكن لا تراودك اى افكار. يا قذر. ضحكت وقلت. حسنا يا خوخة يا ثلاجة. ضحكت وسكتت. لما استلقت خوخة تلك الليلة وانا جوارها استلقت على ظهرها وفرشحت بين فخذيها كالحرانة. قالت لى. اعددت لك مفاجاة الليلة يا رشروشتى. قررت انا خوخة هانم سيدتك وربتك كما تسمينى ان اأذن لك بلحس كسى العجيب المنقطع النظير. صحت انا. هييييييييه. ضحكت وقالت. وطى صوتك يامجنون هتفضحنا. قلت لها. مش قادر يا ماما اصل كسك ده حلو اوى اوى وهاموت عليه من ساعة اول مرة شفته حقيقى ما شفتش فى جماله زى. قالت ضاحكة. خمسة وخمسة فى عينيك تانى. يا ابو عين مدورة. قلت لها. انذانيم اوفثيوس ذاتز هواتثيوس ويش ذرزنوباور بتوذثيوس. قالت لى. حاسب احسن تضيعنا فى مجرى الزمن انت اتهبلت يا واد. اقولك كسى. تقولى كلام لمياء. قلت لها. سرحت يا ماما. عايز امدح كسك. لاقيت نفسى باقول كلام لمياء. قالت. ما علينا واسمح لك يا خادمى وبليفرى وفولورى ان تلمسه بيدك وتلاعبه باصابعك. قلت لها. شكرا يا ماما. يخليكى ليا يا عسولتى. سارعت عندئذ بالنزول والركوع بين ساقى خوخة العارية الحافية. وعيونى لا تفارق جسدها كالليالى السابقة ولكن هذه الليلة اراها عارية حافية دون ان يسترها اى غطاء او ثياب او طلاء. كانت فى مجدها العارى بالكامل. قالت. عينك يا فلاتى كفاية الليالى اللى فاتت. انا هابخر جسمى كمان كله مش كس ى بس. قلت لها. حلوة اوى كلمة كس من بقك يا خوخة. طالعة من بقك زى العسل يا ماما. ضحكت وقالت. تموت انت فى الكلام القبيح الوسخ يا وسخ انت. قلت لها. ويا سلام لما سمعتك اول مرة تقولى عايزة اشوف زبرك. او عايزة امص زبرك. جننتينى. ولسه لما تقولى الكلمة اللى اولها نون واخرها كاف. قالت لى. ده بعدك. فى الافترلايف ان شاء. ضحكت وقلت. باموت فيكى يا متمنعة. تمنعك دا احلى ما فيكى. وباعدت بين ساقيها ثم بدات فى تقبيل ولحس قدميها ثم قصبتيها فركبتيها وصولا الى فخذيها. قالت. لماذا كل هذه التمهيدات ادخل فى المفيد. قلت لها. لابد ان استاذن ساقيك اولا يا خوختى. قالت. الا يكفيك اذن خوخة. قلت لها. لا. ساقاك تغضبان ان لم استاذنهما اولا. ضحكت وقالت. يا وسخ انت. مجنون. واخيرا بلغت مكان اروع كس فى العالم. كس ماما. كس خوختى. الرائع الجمال الذى لم ار مثله قط فى الشرق ولا فى الغرب. انه تمبل كابا الرغبة والشبق المرمرى الوردى وليس كابنوس سكينة النوبية. اليوم لسانى وغدا ايرى سيدخل فيك ايها الجميل المحيا يا جميلا مثل وجه خوخة ومثل سائر جسدها مثل اصابع قدميها وقدميها مثل يديها مثل بزازها الثقيلة المتحدية المتكبرة الانثوية جدا والبرية الافريقية القديمة من العصر الحجرى كقصة ميلفتوون ميلفايدج او ربات الكهوف باجزائها الثلاثة. اننى فى شوق لحصونك تستسلم يا امى. وتسلمينى بيدك راضية وعلى وجهك ابتسامة عريضة مفاتيح كسك ليتسلمها ايرى للابد. وعقد زواجنا ممهورا بموافقتك وبصمك بالاصابع العشرة وبشفتيك وشفاه كسك ورضا عقلك وروحك ونفسك وجسدك عنه وعنى. وموافقتك على الغاء احتكار ابى اسماعيل لك. وعلى ان تكون الهة لخادمين اى لكلينا. سيدة لكلينا. وان يكون له فيك شريك هو فلذة كبده وكبدك ابنه من صلبه وابنك من رحمك. فتحت ساقى خوخة على مصراعيها. ثم ما لبثت هى ان اسندتهما على ظهرى وكتفى. واخذت اتامل كسها العجيب قليلا والندى على اركانه وزنبوره منتصب بشدة. لمسته بطرف اصبعى فتاوهت خوخة فى جوع. ثم مررت طرف اصبعى بتلذذ وتمعن على طول الشفة اليمنى والشفة اليسرى من عند البظر حتى العجان والشرج. مثل ما يتلمس فطيرة او كيكة اسفنجية او شبه اسفنجية غارقة فى العسل اللزج الرائق والسيراب الشراب السكرى. ثم قررت اخذ عينة من العسل من الاعماق. فادخلت اصبعى كله دفعة واحدة الى اعمق نقطة فى ك س ماما لاستخرج العسل من بئره العميق. وجدران مهبلها تحتضن اصبع ابنها وحبيبها بشدة لا تريدنى ان اخرج واغادر. لكنى خرجت. ووضعت اصبعى بين شفتى وعلى لسانى وانا انظر فى عيون خوخة المركزة على عيونى فى انبهار بما افعله. اللللللللللللله يا طعم عسل ك س ك الحلو يا خوخة. عسل نحلللللل. جايباه منين ده يا خوخة. ضحكت وقالت. من امى يعنى جدتك. قلت. تسلم النحلة اللى جابت العسل ده كله. ضحكت خوخة. وقالت. طب كفاية بكش وشوف شغلك. قلت حاضر يا فندم. انا معاكى حتى السبعين والتمانين والمية ولما تبقى جدة وام جدة كمان يا خوختى بس اللى انا ندمان عليه انى ماكنتش ولا هاكون معاكى وبحبك من انتى عمرك 15 سنة او حتى 10 سنين. اكيد كنتى حلوة زى البنت فى فيلم بوسيشن وفى السبعين هتبقى حلوة ان دبلت الوردة ريحتها فيها زى هيلارى كلينتون. ضحكت خوخة. ونزلت انا متحمسا للحس بئر العسل هذا الذى كانت العينة منه التى تناولتها باصابعى فى فمى مثمرة للغاية ولذيذة فوق الخيال. فطمعتنى فى المزيد. اخيرا رفعت خوخة الحظر والمنع الذى ضربته على كسها معى. مددت يدى اباعد بين شفاه كسها. واقتربت بفمى ووجهى شيئا فشيئا من اروع كس فى العالم. حتى لمسته شفتاى فقبلته بجنون. ثم ادخلت لسانى فى اعماق مهبلها ولمست شفتاه شفتى. كم هو لذيذ. اعظم اختراع عرفته البشرية فى الحب هو الكونيلينجوس او لحس الكس. لحست الشفتين والزنبور بلسانى وتعالت اهات امى وغنجها وبدا جسدها يتلوى تحتى وتحاول الهرب من المتعة الشديدة المفرطة التى امنحها لها بفمى على كسها لكنى لا ادعها تفلت. وامسكتها بقوة اثبتها. واستمر لسانى يحفر وينقب ويغطس فى هذا العالم الرائع الاحلى من ملاهى ديزنى لاند. اذا كان هذا شعور لسانى. فماذا سيكون شعور ايرى حين يسكن بهذا العالم الخرافى. ما هذه المتعة والمذاق الحلو الذى تحتويه فيك يا امى. كنت احاول بلوغ عنق رحمها بطرف لسانى. وهى تشهق من المتعة المهولة التى تشعر بها. وقالت. كمااان كله الحسه كمان. هاموووت منك يا رشروشتى. ريتشى حبيبى هاتجنن. لسانك نااااااار. عايزاك تاكل كسى كمان. الهطه. قلت لها بفم ملئ بالكس. قشطة قشطة كسك قشطة وحلاوة طحينية يا ماما. قالت. اهاااا بتشبه كسى باكلاتك المفضلة وايه كمان. قلت لها. حلو ولذيذ زى كل اكلة باحبها من صنع ايديكى. قالت لى. الحس كمان عسل مامتك اللى برضه من صنع ايديها لك. فطيرة عسل تاكل صوابعك وراها. ااااااااااح. اووووووف. اممممممممم. اااااااااه. واستمررت فى التوغل بلسانى ولحس كل جدران مهبل ماما ومحتويات صندوقها السحرى الكسى المهبلى من عسل لزج رائق وابيض. حتى صاحت وقالت هاجيبهم. ابعد يا روح قلبى. هززت راسى ابدا يل ماما عابز الحسه وابلعه واشربه كله. لم تتحمل خوخة اكثر من ذلك وصوتت وصرخت بقوة وانتفض جسدها واطلق عسلا غزيرا على لسانى وفى فمى الذى اغلقته عليه لكيلا يفلت منه قطرة. ثم استطعمته وتذوقته وابتلعته بتلذذ حقيقى. قالت لى بعدما نزلت من علياء عالم اللذة وكوكب الجنس الى عالمنا وكوكبنا بعد فترة. استلق جوارى الان يا روحى. قلت لها. لاااااا اريد ان اجعلك تاتين بعسلك مرارا وتكرارا الليلة. قالت. يا للهول يا ويلى منك. ساموت على يديك. لم اجرب ذلك من قبل ارجوك بللش. قلت لها. لا تخافى يا زينة البنات. واستسلمت لمصيرها واوصلتها للاورجازم واسلت عسلها هذه الليلة اربع مرات تالية حتى انهكت تماما. لكنها تحاملت على نفسها لترد لى الجميل وتشكرنى جزيلا ببلوجوب ممتع ورهيب لا مثيل له حتى فى بلوجوباتها السابقة معى وبلعت حليبى كله. كم احبك يا خوخة. فى الليلة التالية قررنا العودة لممارسة هوايتنا فى التلصص تمضية للوقت وتصبيرة وتسلية حتى مضى اسبوعين وعندها سوف نتجه الى نهر الزمن والمكان مع لمياء الفتاة العجيبة. سمعنا تاوهات قادمة من غرفة مجاورة لغرفتنا ولغرفة لمياء. ونظرنا. فوجئنا بالنهر الابيض جارتنا اليابانية مستلقية عارية حافية على الفراش. وحولها رجلان عراة وحفاة ايضا احدهما اشقر وازرق العيون ويتكلم بلغة اوروبية. والاخر زنجى حقيقى يتكلم بانجليزية بلهجة امريكية. وثيابها وثيابهما والاحذية ملقاة بفوضى واهمال فى ارجاء ارضية الحجرة. ماذااااااا. يا للهول. وامام الفراش مقعد يجلس عليه ابنها شبيهها تامر من اب مصرى. وهو يتامل امه اليابانية الاسيوية وهى تمارس الحب مع الرجلين. ويدلك ايره العارى بجنون. وقد انزل بنطلونه وكولوته حتى منتصف فخذيه الفصل الرابع عشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر تنبيه: هذا الفصل فى نصفه الثانى يحتوى على بعض تفاصيل نوع من الجنس يدعى scat وايضا بعض السادية. فمن يتقزز من الاثارة الجنسية بافرازات الغائط الخ فلا يقراه. وسيكون الفصل الوحيد الذى سيعالج هذا الامر. كان الامر يشبه حوار الطرشان فى الغرفة. الكل يرطن بلغات متعددة دون ان يفهم الاخر ومع ذلك لغة الجنس العالمية كانت الحكم والاسبرانتو بالنسبة لثلاثتهم ولتامر ايضا. وتساءلت انا وخوخة من اين وقعت هذه العاهرة على هذين الرجلين. يبدوان من السياح. هل هذه المراة تتعقبنا ام ماذا. فى كل مكان نذهب اليه وكل مدينة نلقاها. هل هذا فأل حسن او سئ. على كل حال فلنتفرج. خوخة لم تعرف شيئا عما فعلته النهر الابيض مع ابنها وما رايته منهما. ولم اخبرها. فهى لذلك لاول مرة تشاهد شيئا جنسيا متعلقا بالنهر الابيض. دوتراوف بودها اندكونفش اندبراهما اندتاو. اسمها الطويل العجيب. رغم انها تشككت من قبل حين راتها مع ابنها تامر تتحرش به وتقبله بطريقة لا تناسب ام مع ابنها. صعد الاشقر الذى على ما يبدو المانى من لغته. فوق صهوة اليابانية الحلوة البيضاء البشرة الناصعة والسوداء الناعمة الشعر جدا. ذات الوجه الاسيوى المستدير الحلو القمرى. ونزل بشفتيه على شفتيها وهو يغمغم لها بكلمات الحب بلغته. وهى تغمغم له بلغتها مقابلها. ورفع ساقيها على كتفيه. وبدا زبره الالمانى الاوروبى فى غزو واجتياح كسها اليابانى الاسيوى الرائع. وادخل زبره شيئا فشيئا بداخل مهبلها بوصة بوصة وكان ضخما واخذت تتاوه وتشكو من كبره. حتى ارتطمت بيضاته اخيرا بطيزها ايذانا ببلوغه قعره وعمقه ودخول زبره بالكامل فى مهبلها. بينما كان الزنجى الامريكى الضخم الجثة الممشوق الطول والقوام الطويل الساقين يجلس جوار وجهها، ويبرز زبره لها عند فمها وبدات تمص له هذا الزبر العملاق. وكان تناقض الالوان بين فمها وخدها الابيض الناصع وزبره الاسود الذى يملا فمها ومحشور بين شفتيها الصغيرتين، كان تناقضا مثيرا جدا. اسيا تتنايك مع افريقيا واوروبا. ونزل الاشقر الالمانى يقبل خدها وجبينها وشعرها اليابانى الحلو. ويتحاشى الاصطدام بالزبر الزنجى الافريقوامريكى الذى يخرج ويدخل بسرعة غازيا فمها اليابانى. نظرت انا وخوخة مذهولين الى ابنها تامر. وسالتنى خوخة كيف يرضى على نفسى ان تفعل امه ذلك امامه ويفعل معها اخرون غير ابيه ذلك. قلت لها. البعض يتلذذ من الدياثة يا ماما. كونها تحوى غيرة وخوف من الفقدان. ونوع من الاهانة والاذلال. قالت خوخة. غريب ذلك حقا. هل انت من هذا النوع يا رشروشتى. اخاف ان تكون مثله. قلت لها. لا. اى نعم انا اثار من المشهد جدا لكننى لا اطيق ولا اتصور ان يمسك او يمس نعمت اللـه اى انسان غيرى حتى ابى معك ولكن لاجل خاطرك ولانه ابى واءمت نفسى. قالت ضاحكة. لا حق لك ان تغار من ابيك لانه ما تريده منى مستحيل التحقق يا ريتشى. فهو كان وسيظل زوجى الوحيد والوحيد الذى لديه مفاتيح كسى. قلت متحديا. الايام بيننا يا خوخة وسترين. ضحكت وقالت. حسنا دعنا نتفرج وكفى كلاما. ونظرنا للنهر الابيض فوجدناها الان قد بدلت واصبحت الزنجى متموضعا بين فخذيها الاسيويين وجسدها الضئيل اليابانى والالمانى عند فمها. وبدا الزنجى يدخل زبره رويدا رويدا وكان اضخم من زبر الاشقر فى القطر. وبدا الغزو الافريقى للمهبل اليابانى الاسيوى الرائع. واخذ يغمغم ويتاوه بالانجليزية الامريكية. انها افضل من زوجتى السمراء واضيق. امممممم. اااااااااه. كم انت رائعة يا نهر. كانت دبلة الزواج الذهبية فى اصبع اليابانية وكذلك فى اصبعى الزنجى والالمانى. لابد ان النهر الابيض بالنسبة لكل منهما مغامرة جديدة وفتح جديد من فتوحاتهم الذكورية وكذلك تغيير غير تقليدى بعيدا عن زوجتيهما السمراء والشقراء. شهقت نهر وهو تتلقى هذا الزبر الوحش الافريقى الزنجى فى اعماق كسها اليابانى الضيق. بوصة تلو بوصة. وهى تصرخ وتحاول افهامه باليابانية او المصرية حتى انه سيمزق كسها وعليه ان يتوقف قليلا. قال له ابنها بالانجليزية ذلك وقد راى ما يفعل وجلب له كى واى جيل ليزيت زبره الضخم. وبالفعل استجاب الزنجى. وتباطا وتدرج مع النهر الابيض ومع الوقت اعتادت عليه واخيرا ارتطمت بيضاته بطيزها معلنة وصول زبره الى قعر مهبلها. بالسلامة. بدات اليابانية تتعود عليه وتغنج وتتاوه. والزنجى بدا يسرع من ايقاع نياكته لها دخولا وخروجا وصعودا وهبوطا. وهو يمسك قدمها البيضاء الاسيوية الحلوة ويمصها فى فمه. وعاد تامر الى المقعد يدلك زبره الضخم برفق. ثم نهض الزنجى من بين ساقيها. ورقدت على جنبها فى وضع الملعقة وبدا الاشقر يدخل زبره فى طيزها الضيقة اليابانية. صرخت نهر فى استمتاع. وقد رفعت هى والالمانى ساقيهما لاعلى فى الهواء. والزبر الاوروبى يمتع الشرج الاسيوى بمزاج. وبيضاته ترتطم ببداية اردافها بقوة ونشاط. وهو يمتع جدران مستقيمها الضيق الساخن بزبره الاشقر. وينحنى على خدها وعنقها ويقبلها. ويده تمتد لتقبض على نهدها. ثم بعد قليل يخرج منها وياتى الزنجى ويجعلها فى الوضع الكلبى ويفشخ ط ي زها بزبره العملاق الوحش. وهى تصيح بلذة ومتعة والم. وابنها على المقعد يدلك زبره بجنون. ثم رقد الزنجى على الفراش واعتلته النهر الابيض وقعدت على زبره وواجهته فى وضع راعية البقر بينما جاء الالمانى من خلفها واخترق شرجها بزبره. الان تمارس الفاتنة اليابانية ام تامر الايلاج المزدوج مع زنجى واشقر. وظل الرجلان يتحركان. والنهر الابيض راكعة بينهما كالغموس فى السندوتش الفينو. وظل الزبران يدخلان ويخرجان من فتحتيها معا. ثم عكست وضعها فاصبح الاشقر يخترق كسها وهى تواجهه لاعلى والزنجى يخترق طيزها. وظل الثلاثة على هذا الوضع اما صدرها لاعلى او لاسفل حتى صاح الرجلان وتاوهت هى معهما. وملا كسها وشرجها بالحليب الوفير الغزير. ملا الاشقر كسها بينما ملا الزنجى طيزها. ثم وقد بقيت ازبارهما منتصبة ناكاها مرة اخرى وفى هذه المرة ملا الاشقر طيزها والزنجى كسها. واستلقيا حولها يلهثان وقال لها الزنجى بلطف ومحبة. لقد استمتعت بانوثتك حقا واتمنى ان تعلمى انك وابنك اصدقاء اعزاء عندى ولو جئتما امريكا يوما فهذا عنوانى زورانى ولا تترددا بطلب الرفقة او المساعدة باى شئ. والغريب ان الالمانى فعل الشئ نفسه لكن بلغته الالمانية. وسلماها كروتهما. وظلا يلاطفان نهودها ويقبلان خدودها وهى تضحك سعيدة بمغامراتها العجيبة والتقاطها لعشاق واصدقاء من كل الاعراق والالوان. واسعدها ايضا موافقة ابنها على جنونها ورغبتها الجامحة. قالت لامى فى لهفة. هاموووت عايز الحسلك كسك دلوقتى حالا. قالت. اصبر ستلحس لى وامص لك ولكن حين نعود لغرفتنا. وفى الليلة التالية فتحنا باب غرفة اخرى فوجدنا ولدا فى السابعة عشرة من عمره يقيد امراة تبدو فى السابعة والثلاثين من عمرها. من اطرافها الاربعة فى الفراش. وهى تقاومه بشدة. قال لها. لا تقاومى يا ماما. لانى هانيكك الليلة يعنى هنيكك. الليلة دخلتى عليكى يا عروستى. قالت له. فكنى يا سمير لاحسن هاصوت والم عليك الناس. قال. وعلى ايه. ذهب وسارع بتكميم فمها بقطعة قماش لفها بين فمها وقفاها. فاصبحت امه اللن مقيدة سبريد ايجلد كما يقال بالانجليزية. مفتوحة ومتباعدة الاطراف الاربعة مثل حرف اكس. يدها اليمنى مقيدة فى الطرف الايمن لشباك الفراش الامامى ويدها اليسرى مقيدة فى الطرف الايسر للشباك الامامى ايضا. وقدمها اليمنى مقيدة فى الطرف الايمن لشباك السرير الخلفى وقدمها اليسرى مقيدة فى الطرف الايسر لنفس الشباك. كانت القيود من الساتان المتين القوى الناعم على يديها وقدميها رغم ذلك لئلا يؤذيها او يؤلمها او يسبب لها علامات حمراء نتيجة مقاومتها العنيفة. بدات قوى الام تخور وتتهالك. وتجرد المراهق من ملابسه حتى اصبح عاريا وحافيا. واخذ يدلك زبره الضخم بخفة وهو يصعد على السرير ويستلقى على جنبه جوار امه التى لا تزال تحاول التملص من القيود وتتكلم كلاما مكتوما بسبب العصابة التى على فمها. قال لها الفتى المراهق. انا احبك يا ماما فوق مستوى الخيال ولا اريد ايذاءك على الاطلاق. ولكنك تصدينى وتمنعينى وتمنعين نفسك من اجمل متعة فى الدنيا ومن ارتباطنا الابدى معا بكل رابطة ممكنة. انك ارملة منذ سنوات. وليس لديك اولاد سواى. وانى احبك كامراة وكام ايضا منذ وعيت على الدنيا. انت من اطعمتنى وضحيت من اجلى ولم تتزوجى حتى الان رغم صغر سنك وجمالك الفتان وكثرة من يتمنونك زوجة لهم. ونزل الفتى على وجهها يقبله وينظر فى عيونها بعيون ملؤها الحب والرغبة العارمة. وعيونه مغرورقة بالدموع وقال. انت من اضطررتنى لتقييدك. بسبب رفضك التام. عموما سانالك يا ماما برضاك او غصبا عنك. ولنر ما يجرى مع الايام. لعلك تلينين وتحبين من يذوب فى تراب قدميك. ونزل ليجرد امه من بلوزتها الضيقة المحبوكة ذات الازرار الشبيهة بالصديرى وجيبتها المروحة ذات الجيبونة. لا ادرى كيف جردها. وقالت لى خوخة فى قلق. الا ننادى امن اللوكاندة او البوليس. ان هذا اغتصاب. قلت لها. يا خوخة هذه لوعة حب وليس اغتصابا. ولعلمك لعلها تعشقه من كل قلبها وتتمناه كرجل ولكن حياؤها والاعراف والقوانين والخوف من تدمير علاقة البنوة والامومة بينهما تمنعها. اولعلها ببساطة تختبره بالرفض لترى كم يحبها والى اى حد مستعد للمخاطرة والمغامرة وخوض الصعاب من اجلها والى اى حد هو رجل ممتلئ بالرجولة والجراة التى تجعله ياخذها رغم انفها. بعض النساء تحب ذلك لترى كم هى غالية عنده وكم هو متمسك بها جدا. سكتت خوخة واخذت تستمع لى وتفكر طويلا فى كلامى. ويبدو انها اقتنعت بكلامى. اضفت. دعينى نتفرج فى هدوء ولا تتدخلى فى حياة الناس وغرامياتهم. قالت خوخة. عندك حق. وعدنا للتفرج. كانت الفتى قد نجح بالفعل فى تجريد امه من بلوزتها وجيبتها. وبقيت بالملابس الداخلية فقط الان. كانت رشيقة كلها انوثة وترتدى تحت الملابس كورسيه رائع بنفسجى ساتان وكولوت بكينى بنفس لونه وساتان ايضا. وحمالات وجوارب طويلة بنفسجية شبه شفافة ايضا. ولم ار اثرا لحذائها. كانت حافية القدمين. وقدماها جميلتان وهما مغطيتان بالجورب البنفسجى. لعل الفتى قد خلع حذاءها لها والقاه فى مكان ما بالحجرة قبل وصولنا وتلصصنا عليهما. ورايت الفتى المراهق ينزل على قدمى امه يقبلهما ويمصهما بحب وحنان وتبجيل خاص وعيونها مثبتة عليه الان وهو يمسح دموع وجده وشوقه وهيامه على خدوده بقدمها. ثم يصعد بقبلاته الحنونة على طول جوربها وساقيها حتى يبلغ فخذها فيتفادى عانتها المغطاة بالكولوت البكينى البنفسجى ويتجه مباشرة الى عنقها وخدودها يقبلها. ثم ينزل الى صدرها ويفتح كباسيل او ازرار الكورسيه لتقفز فتياتها الممتلئات اعنى نهودها. Her babies or her girls. ويتعرى نهداها وبطنها فينزل كالوورشيبر المخلص لالهته الحلوة ويغمر بدنها بالقبلات. ويمص حلماتها وهالاتها الحلوة ويدلك الكرتين الارضيتين والفلكين المدارين الجميلين. Her globes her twin mounds her orbs بحنان وانبهار وحب. ورجولة وسادية ايضا. لا شك ان غصبه لها اثاره اكثر وكذلك اثارها. كان كولوتها المثلث الساتان الاخضر قد اغمق لونه لا لشئ سوى البلل الشديد الذى اجتاح كسها الذى مثل الاير له عقل لوحده وارادة لوحده. والذى اغرق الكولوت بسوائلها الحريرية الانثوية استعدادا للقاء الحبيب الصادق المخلص. هدات الام وقد خارت قواها بسبب طول العراك والصراع وقررت على ما يبدو الاستسلام لمصيرها وترك الفتى ياخذ طريقه معها وينال غرضه منها. وحين قررت فى نفسها ذلك. شعرت بجسدها ينتفض فجاة باورجازم قوى هائل اكتسحها وغلبها كموج البحر العاتى الثقيل فى وجه راكب الامواج. والمتزحلق على الماء بل وفى وجه اعظم السفن سفينة الملكة اليزابيث الثانية الاضخم بيومنا هذا من التيتانيك والافخم والتى هى مدينة عائمة بغرف وفنادق وبشر وحفلات راقصة ومخازن طعام وشراب ومياه هائلة وطباخين وانترنت. مدينة كاملة باختصار. انعقصت اصابع قدمى الام فى تلذذ من الاورجازم. كان جسدها يخونها ويجبرها على ما لا تريد. ويكسر ارادتها ويضعفها تماما امام ابنها. خشيت انه لن يحترمها بعد اليوم. دمعت عيونها فى الم ولذة فى ان واحد. واحس الفتى بما فى قلبها. قال لها. وحق كل هولى ان اول ريليجنز اوفذا وورلد. ستبقين امى التى اجلها واحترمها واكل من صنع يديها واستمع لنصائحها بالحياة. وستكونين ايضا زوجتى وحبيبتى لو شئت وقبلت. وخاتمك الماسى جاهز عندى يا حبيبة قلبى. ومسح دموعها. فابتسمت. ونزع الفتى الكمامة عن فمها. وقال لها. حسنا ؟. ابتسم بضعف وهزت راسها بسعادة. ثم لما مد يده ليفك قيدها. قالت هامسة. لا لا تفكه. لا ادرى قد اغير رايى. اضافة لذلك لقد احببته واحببت قلة حيلتى وخضوعى لك وهذا الدور الذى نلعبه الان. ابتسم الفتى وقال. انت شرموطة اوى يا ماما. ياما تحت السواهى دواهى يا مية من تحت تبن انتى. انتفضت الام مرة اخرى فى اورجازم ثانى. كان الاول بسبب قرارها بقرارة نفسها بالاستسلام له. والثانى بسبب انه نعته لاول مرة فى حياته بالشرموطة وسمحت له وهى التى لا تطيق الشتائم اصلا. لاحظ الفتى ذلك. فقال ضاحكا. بتجيبى عسلك من الشتيمة يا منيوكة. طيب يا معرصة يا علقة انا هوريكى. تاوهت امه وهى الان فى غاية الاثارة. ونزل على فمها يقبله بلطف وينظر فى عيونها السارحة فيه. فاطبقت شفتيها على فمه فجاة وقبلته بقوة شديدة ادمت شفته فلعقت هى الدم متلذذة كثيرا كانه كركديه. ثم تحولت للعدوانية فدفعت طرف لسانها بين شفتيه المغلقتين تطرق بابهما وباب اسنانه ليفتح لها الطريق الى لسانه وغرفة ضيافته الوثيرة الرطبة ذات اللآلئ المصفوفة. وبالفعل فتح فمه. واطلق لسانها هجوما اوفينسيف كاسحا على لسانه وبطانة خديه. وشفتيه واسنانه وكل ما طالته من فمه. فاطلق لسانه هجوما مضادا ثاريا انتقاميا بداخل فمها. ويداه لا تفارق الهضبتين التلتين القبتين الانثويتين المتحديتين المتكبرتين اللتين مثل كيكة بالبرتقال تعلوها دائرة من الشوكولاتة. ثم فك قبلتهما وتوجه الى اذنها وهمس. تعرفى انك معرصة اوى ومنيوكة اوى وعلقة جدا يا ماما. كانت تنتفض باورجازمات صغيرة مع كلماته. حتى انها تغوطت قليلا تحتها. كان ذلك سرها وسبب احراجها من الجنس حتى مع غير ابنها. كان لديها حالة نادرة تجعلها تتغوط قليلا تحتها حين تجتاحها اللذة والرغبة بشدة. وهذا سبب لها احراجا شديدا مع والد الفتى فى ليلة دخلتها. وفوجئت هى بهذا الذى حصل ليلتها وتمنت ساعتها ان الارض تنشق وتبلعها. او ان تموت من فورها من شدة الاحراج لكن والده رحمه الله. لم يشعرها باى احراج. وتقبل الامر بل اثاره. ونظرت لابنها فى تساؤل وخوف حين شم الرائحة وراى بعض الغائط يتسرب من تحت امه. نزل على اذنها وهمس. بحبك يا ام شخة. يا اختصاصية المراحيض. مش بقول انك شرموطة ووسخة. عملتيها على نفسك يا معرصة. طب استلقى وعدك بقى. ونزل الفتى على ذراعى امه تقبيلا ولحسا وتحت ابطها حتى. وقبل نهديها بقوة حتى ترك عضات حب على ذراعها ونهدها وقالت له. لو ابوك عايش دلوقتى كانت بقت فضيحتى بجلاجل بعضاتك دى. قال. ياريت يا مفضوحة. لازم تتفضحى عشان تحرمى توسخى الملايات بشخاخك يا ام شخة. ثم نزل على بطنها يقبلها. وعاد الى فمها وتنخم وبصق فيه قائلا. ابلعى يا تواليت. بلعت بصاقه مسرورة. ثم نزل الى كولوتها المثلث. وابعده على جنب. وكانت الرايحة واضحة الان لقربها. لم يهتم الفتى بذلك بل استمتع به واثاره اكثر. ونزل واطبق شفتيه على كس امه الرائع المتهدل الشفاه مثل كس خوخة حبيبتى والهتى وامى. عجيب امره كيف يطيق الرائحة وكيف لم يتفاجا بها. لديه ذوق غريب والاثارة الجنسية لديها انحرافاتها وغرابتها. انه اول استاذ للاسكات scat اراه. قال الفتر. كسك غرقان شوربة يا ماما. هيجانة اوى عايزة تتناكى. مش كده. ضحكت امه ضحكة فاجرة رقيعة طويلة وهزت راسها وقالت فى تحد. اه عندك مانع. قال. ده يوم المنى. النهارده هتبقى متناكة رسمى وبعدين كده هتتناكى من طوب الارض يا ام شخة. بس المرة الجاية هالبسك بامبرز يا وسخة. وهاجيبلك بروش مكتوب عليها متناكة رسمى دى رتبتك من النهارده. قالت. وماله يا روحى يا راجلى. انت راجلى اعمل ما بدالك يا سى عمرو. يا مجرم يا مكتفنى. ماكنتش اتصور ابدا ان ابنى يتمنانى ويحبنى بالشكل ده. قال. وهتعملى وشم قلب على فردة طيزك كمان. قالت له. كل طلباتك مجابة يا سى عمور بس نكنى بقى. نك مامتك. قال لها. مش قبل ما الحس الكس النار ده. واشرب كل الشوربة العسل اللى فيه. قالت له. طب خلينى اقوم اتشطف عشان ماتقرفشى منى. قال. لا عاش ولا كان اللى يقرف منك يا ماما. انتى عسل ومسك وعنبر فى نظرى ولو مليت الاوضة شخاخ يا ام شخة. خليكى زى مانتى. شايفة زبرى واقف ازاى هيخرم السقف. هو وسخ زيك وبيحب وساختك يا معرصة. ونزل الفتى يمص بتلذذ كل عسل كسها ولم يكترث للرائحة المجاورة. تاوهت الام بعمق وهى تقول بصوت يقطعه الاهات. الحالة دى عندى من ليلة دخلتى على ابوك احرجتنى معاه زى ما احرجتنى معاك النهارده وده احد اسباب ااااااه انى مافكرتش اممممممممم اتجوز بعده ابدا كان هو الوحيد ااااااااح اللى مستحملنى بحالتى دى وصابر معايا. جد هاف ميرسى اونهيم. قال لها ابنها بفم ملئ بالكس. وهل تتغوطين فى كل لقاء لك مع ابى. قالت. لا. هذا يحصل كل فترة غير منتظمة. اذا ناكنى عدة مرات بليلة واحدة او اجتاحتنى الاثارة وبلغت للاورجازم اكثر من مرة فى نفس الليلة او اذا ارانى ابوك تجربة جنسية جديدة. قال. اذن يحصل لك ذلك استثنائيا فى حال الاثارة الشديدة. قالت. نعم. هذا صحيح. ثم صاحت وانتفضت وهى تقول. هاجيييييب. قال الفتى جيبيهم فى بقى. واطبق شفتيه على شفاه كسها جوار الكولوت المبعد على جنب. وانتفضت بقوة وابتلع الفتى كل العسل الغزير الخارج من كس امه. ثم نهض اخيرا وتموضع بين ساقيها وادخل زبره بوصة تلو بوصة فى اعماق مهبل امه. ونزل على وجهها يغمره بالقبلات ويصعد ويهبط فوق جسده المقيد المتغوط. وتذكرت حينها قصة الابن الهندى بليتروتيكا الذى عالج امساك امه الطويل بالجنس الشرجى ورفضت امه الامر فى البداية ثم وافقت واستحلت الامر لاحقا وادمنته لشرجها وكسها دون حاجة ودون امساك. قال الفتى لامه يلعبان الدور معا. بانيكك غصب عنك اهو يا ماما. هاذلك واذل امك يا شرموطة. ثم صفعها بالقلم على وجهها. قالت. حرام عليك يا مجرم. باباك لو موجود كان موتك دلوقتى. حرام عليك تعمل فى مامتك كده. ارجوك فكنى وننسى الموضوع يا عمرو. فكنى يا كلب. هاصوت والم عليك الناس. قال لها. مش هافكك يا كلبة. لازم تتناكى كده وانتى متكتفة. هاغتصبك يا ماما. وهاملا كسك لبن غصبا عنك. وهاعمل فيكى ما بدالى. انا سيدك يا بت انتى. ولازم تخضعى وتسمعى كلام سيدك. قالت. حاضر يا سيدى. انا اسفة يا سيدى. حقك عليا. قال لها. برضه هتتناكى وتحبلى من ابنك وتاج راسك يا وسخة. واستمر الفتى وامه يلعبان دور المغتصب والضحية. وهو يصعد ويهبط بايره فى اعماق كسها. واخيرا نهض حين همست له. وقررا التوقف عن لعب الادوار والتمثيل. وكانت امه متشوقة للف يديها وقدميها حوله كما اشتاق هو ايضا لرفع ساقيها فى يديه وعلى كتفيه ومص قدميها فى فمه. لذلك نهض وف�� قيودها الثلاثة بسرعة وترك لها مهمة فك قيد يدها الرابع. لكى يرى هل هى راغبة حقا فيه ومستعدة للتعب من اجله ام لا. وسرعان مافكت امه قيدها بحماس ولفت يديها وقدميها حوله وهو ينيكها ثم بعد قليل لمست شفتيه ووجهه بيدها بحنان. ورفع ساقيها على كتفيه ثم تناول قدمها يمصها ويقبلها بقوة فى فمه. قالت له. نكنى كمان يا حبيبى. ويداه تنزل وتعجن نهديها. ثم قال لها. انقلبى يا ماما ساجدة على يديك وركبتيك. قالت بتردد. ولكن. قال. لا تخافى. انى احبك حتى بنقاط ضعفك يا حبيبة قلبى. انقلبت امه ووقف خلفها على ركبتيه. كان الغائط يلطخ اردافها وشرجها. وادخل زبره لينيك كسها قليلا . ثم اخرجه فجاة فقالت له. ماذا ستفعل. فوجئت براس زبره تضغط على شرجها الملطخ بتغوطها. قالت له. لا يا بنى لا تفعل. انى وسخة وقذرة هناك. دعنى انهض واغتسب. ولكنه ثبتها بقوة وقال. احبك هكذا يا ماما. قالت. اه يا وسخ. زى ابوك بالضبط. بس زبرك اكبر شوية هاهاهاها. وادخل الفتى زبره فى طيز امه بوصة بوصة بسهولة فقد ساعده تزييت الغائط الطبيعى على الدخول بسهولة وسلاسة. وكانت رائحة تغوط امه فى انفه كالمسك. الهبت شهوته اكثر وضخمت حجم وقطر وطول زبره الى ابعاد لم يره يبلغها من قبل قط. كم انت منحرف ايها الاير تتضخم فى اوقات غريبة بشكككككل. وطعن الفتى طيز امه بقوة وسرعة ومتعة. وهى تتاوه تحته ويقول. بنيك شخاختك يا ماما يا ام شخة. عشان تحرمى تعمليها على روحك تانى يا وسخة. شخى كمان خلى اوضة نومنا مراحيض عمومية يا نجسة. والام تتاوه وعسل كسها يسيل اكثر من فجور ابنها واهاناته المتواصلة لها. التى فى الظروق العادية لم تكن لتتحمل منه ربعها. لكنها الان تتقبلها بل وتستمتع بها وتقربها اكثر واكثر من اورجازم كاسح هائل تشر بالخوف من قوته ان ينزع روحها معه. ويد الفتى تتحسس بطمع وجشع ظهر امه العارى الان وقد سقط عن ظهرها الكورسيه وتعرى نصفها العلوى بالكامل الان وبقيت فقط بالجوارب البنفسجية الطويلة والكولوت الساتان الاخضر المبعد على جنب. معريا كسها وطيزها. واخيرا صاح الفتى معلنا اطلاق حليبه فى طيز امه. وهى تنتفض باورجازم هائل واغرق عسل كسها الملاءة واختلط مع تغوطها. واختلط الغائط بالمنى فى طيز المراة العجيبة. ثم اخرج الفتى زبره من طيزها وتوجه الى وجهها قائلا. الحسى شخاخك من على زبرى يا وسخة. قالت. حاضر يا سى عمرو. وفى الوقت نفسه كانت يد ماما خوخة تطلق الحليب من زبرى ويدى تطلق العسل من كسها وتهالكنا عند باب الحجرة وسقطنا ارضا من الاثارة والتعب. وبعد قليل تحاملنا على انفسنا وعدنا الى غرفتنا نكمل اثارتنا بلحس الكس ومص الزبر.   الفصل الخامس عشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر دخلنا غرفتنا انا وخوخة وانا الف يدى حول ظهرها بقوة كأننى أخشى أن تهرب منى أو أفقدها لاى سبب من الاسباب. وعيونى معلقة بعيونها. وكأنما شعرت خوخة بذلك وبما يعتمل فى ذهنى فقالت لى خوخة. هل تحبنى يا رشروشتى ؟ قلت لها. كيف تسالين هذا السؤال. احبك كلمة قليلة لوصف شعورى نحوك يا خوخة. ومع ذلك اى لاف يو ، احبك ، جي تيم ، جى دور اي ، اثيست دايست سوير باي ايفرى ، هولى ان اول ، ريليجنز اوفذاوورلد الخ الخ الخ ..... بكل لغات العالم احبك حب عبادة. جلستُ على جانب الفراش بغرفتنا وخوخة تحرك فمها باقتدار وخبرة وحب وعيونها لا تفارق عيونى وفمها ملئ بزبرى حتى البيضات. وشردتُ فى ما شاهدناه الليلة والليلة السابقة من احداث ملتهبة ومثيرة. وتخيلت تامر والرجلان ينصرفان من حول امه. بعدما اغرقاها بحليبهما فى كسها وطيزها وفمها ووجهها ونهديها وسائر جسدها. لا اعتقد انهما انصرفا بعد ان منحاها البطاقات او الكروت. هذه المراة لا تُترَك هكذا بعد نيكة او نيكتين او حتى بعد ايلاج مزدوج او جانج بانج مع خمسة رجال. او خمسين رجلا وفطيرة قشدة. انما لابد من ان تعوم وتسبح فى لبن الرجال. لابد ان يزداد جسدها بياضا ببشرة اضافية فوق بشرتها اليابانية الحليبية. بشرة سائلة لزجة سميكة من لبن بيضات الرجال. تعبيرا عن عرفانهم بجمالها وعشقهم لفتنتها وسحرها. ولذلك لم اتخيل ما جرى بعد ابتعادنا انا وخوخة عن غرفة النهر الابيض وابنها تامر. الا ان يكون الرجلان واصلا نيكها واطلاق الحليب فى فمها وعلى نهديها وبطنها وقدميها وظهرها وطيزها فضلا عما حشياه من حليب فى كسها وطيزها فى حضورنا. اتخيل الرجلين بعد ذلك قد رحلا وبقى تامر وامه. امه تشكره وتقبل فمه بفم ملئ بلبن الزنجى والالمانى. تشكره على سعة صدره. شكرا يا روح قلبى لانك لم تغضب ولم تغار. فيقول لها تامر. لا بل شعرت بالغيرة والفقدان يا ماما. كزوج تخونه زوجته وام تديث ابنها دياثة، لكن اتعلمين ماذا لقد اثارنى ذلك واوقف زبرى كما لم اثر من قبل فى حياتى وكما لم يقف زبرى من قبل. فتقول له حسنا اذن لتكمل دياثتك يا حلو. انزل والحس وابلع ولا تبقى شيئا. وبالفعل ينزل تامر بين ساقى امه اليابانية العارية وتبدو على ملامحه اليابانية رغم ابيه المصرى الاثارة الشديدة ويطبق شفتيه على شفاه كسها الرقيقة الاسيوية ويمص بقوة وتتاوه النهر الابيض من المتعة. فيشرب رشفات لا تنتهى من الحليب الزنجو اوروبى الخليط. قليلا ثم يتوقف. قال لها. لا. ساشرب ما على جسدك ووجهك يا ماما فقط اما هذا الذى فى كسك وطيزك فله منفع ومأرب آخر. ضحكت النهر الابيض وقالت له. كم انت قذر انا اعلم ما تريد. حسنا. هيا يا ولد اكمل عملك ونظف جسد امك وتغذى بحب الرجال لها وحليب غرامه الذى على بدنها خلفا وأماما ثم خذ مكافاتك لتكون ثالث زبر يدخل كسى وطيزى لهذه الليلة. انت الاخير الفاشل بل لعلك الرابع ما يدريك. لقد ذهبتُ وحدى للتسوق بالصباح وبقيت انت هنا نائما. قبل ان انزل مرة اخرى. اثير الفتى تامر جدا. من كلام امه الجرئ. قال الفتى. كم كنت اتمنى ان كان لى اخت يا ماما لتديثنى ايضا. ضحكت امه وقالت. اعتبرنى امك واختك ايضا. فلماذا يكون لعب الادوار Role play اذن. وبدا لسان تامر بنشاط ينزح الحليب من فوق نهود نهر وبطنها ووجهها خدودها وجبينها وحتى على عيونها وفيها وعلى جفونها وعلى انفها. وكانه ممسحة بلاط وارضية وليس لسانا. وكلما نزح قليلا حرك زوره ليبلع ما تلقاه على لسانه من جرادل الحليب وباكيتاته. حقا ان امه الليلة تحولت الى ما يمكن تسميته مزبلة حليب او دلو حليب. Cum dump or cum bucket. وهذا يثيره للغاية. لم تكن النهر الابيض قادرة على الاستلقاء على ظهرها لئلا يمسح الحليب على الملاءة فرقدت على جنبها طوال الوقت منذ مغادرة الرجلين. ليتمكن تامر من لعق وبلع كل قطرة حليب اطلقها زبرا الرجلين على ظهرها وبطنها وصدرها وحتى على قدميها ووجهها وشعرها. وصاحت نهر معلنة له انها هتجيبهم. واطلقت عسل كسها مما يفعله بجسدها ومن مجرد تنظيفه لجسدها من حليب الرجال بلسانه وفمه. فلما انتهى تامر من مهمته. رفع ساقى امه وقد عدلها لتنام على ظهرها. وادخل زبره فى كس ملئ بحليب رجلين لا بل حليب عشرات الرجال. تخيلتُ ذلك كله انا وتخيلتُ ايضا انهما لم يكونا رجلان اللذان ناكا النهر الابيض بكل الفتحات وكل الاوضاع طيلة الليل. بل كانوا خمسة رجال. ادخل تامر زبره فى هذا الكس فعام زبره وسط حليب الرجال الاخرين. ودغدغت قطرات الحليب فتحة تبوله وراس زبره وجسد زبره. كان كس النهر الابيض شوربة من حليب الرجلين وجد نوز من يدرى لعلهم كانوا ثلاثة او خمسة كما قالت نهر. كان كس ام تامر متوسعا ومرتخيا قليلا من كثرة النيك هذه الليلة ومن الحليب الذى جعله مزيتا وزلقا عن المعتاد جعله بارادايس جاردناوف ايدن اون ايرث. جعله وسترنوورلد بحرية مطلقة سكشوالية ريجليسية بليتكالية بلا اوبريشن اور سنسورشيب اونستيوبيد فورامزتايرنت سوبرفايزورزاوراونارتس اورووردز اوركرييتفيتى باي ميدلسترن سنيمزلم ريجايمز .. حرية مطلقة بدون الكثير والكثير من المعوقات والمنغصات بكل لغات العالم مما ذكرناها او لم نذكرها. جعله نعيما مقيما بكل لغات العالم. باختصار. ونظر تامر فى عيون امه الجميلة ونزل ولم يقاوم. نزل بدون مقاومة الى وجهها يتفرس فيه ويعبر عن اعجابه به وهى تقول له. انا لك وحدك ملكك. ان شئت شاركتنى مع ابيك ومع غيره. وان شئت اصد اباك دوما ولا ينال منى سوى الطبخ وواجبات الزوجة الاخرى ويكون الحب والجنس لك وحدك يا روح قلبى. كانت النهر الابيض تعنى ذلك وصادقة فيه فقد كانت تامر ابنها رقم واحد فى حياتها وله الاولوية القصوى والعليا فوق كل الرجال بما فيهم ابوه نفسه زوجها. ولا غرابة فهو فلذة كبدها وقطعة منها فلا احد اغلى ولا اهم عندها كام وكامراة ايضا منه ومن رضاه. قبل تامر خدودها واذنها وغرق فى عالم وجهها الجميل انه عالم بلا نهاية بلا حدود عالم من العسل المصفى والسعادة الشديدة ال intense. هو جزء من نفسها وما اغلى عند الانسان من نفسه. وكان تامر يعلم انها تعنى ذلك وهو يتامل اسنانها وانفها ووجهها وشعرها ويتامل كل شبر فى بدنها. وعقلها الذى داخل راسها. وروحها ايضا. كل هذه الانثى الخارقة الجديس ملكه وله ولسعادته حتى حين يشاركها مع اخرين. تتركهم وتعود له وتقدم له خالص اوفرينجز الحب. هذا القلب النابض فى صدرها يدق باسمه وحده وبحبه وحده ولا ينطق بنصف اسم من اسماء ابيه او الزنجى او الالمانى او غيرهم. هى لاسعاده حتى حين يشتهى ان يكون ديوثا عليها. واستمر تامر فى نياكة امه النهر الابيض وهو يورشيب لوجهها الجميل المنير قمر الهيفينز والايرث. ويصارع حليب منافسيه الرجال فى كسها الفاجر الداعر كصاحبته. وحليب الرجال يكون رغوة بيضاء وفقاقيع على عانته وقاعدة زبره وتزييتا لذيذا يزيد من متعته فى عالم كسها الرهيب. كان حليب الرجال ينكح فتحة تبوله وزبره كما نكحوا امه. اثاره ذلك الخاطر جدا ولم يتحمل اكثر من ذلك فاطلق حليبه فى كس النهر الابيض. ثم اخرج زبره دون تاخير وادخله فى طيزها فى نفس هذا الوضع. ايضا كانت طيزها مرتخية قليلا عن المعتاد ومزيتة جيدا بحليب الرجلين الزنجى والالمانى. بقى تامر ينيك طيز امه طويلا وهو يفشخ ساقيها كالدجاجة ولا يكف عن الاستمتاع بوجهها المضئ القمرى الاسيوى وبمعرفته انها ملكه دائما وابدا دون سواه لا ابيه ولا غيره. واطال نياكته لطيز امه هذه المرة بسبب اطلاقه حليبه مرتين مرة على الارض وهو يتفرج عليها مع الرجلين ينيكانها والثانية فى كسها. واخيرا بعد دهر من الزمان صاح واطلق حليبه. قالت له وهى تنتفض من الاورجازم المليون لهذه الليلة. انزل نضف يا وسخ وساختك ووساختهم. كان ما بين تامر وامه يشبه الزواج المفتوح بين الرجل وزوجته او يشبه الحب الراقى والفائق جدا الذى يجعل الحبيب يشارك حبيبته ويفرح جدا جدا حين يراها تتمتع ثم تعود اليه وتشكره ويضيف ذلك من التوابل الحريفة والدم الجديد لزواجهما او مساكنتهما الشئ الكثير تماما كما نضيف دما جديدا باورنفيلز توثيسانشنتفورام. للعنقاء فتحيا من جديد. هذه المشاركة تكون من جانب الرجل يضحى لصالح المراة او من جانب المراة تضحى لصالح الرجل فيكون انانية من جانب وتضحية من جانب واحد او يتفقا على المشاركة من الجانبين فيكون زواجا مفتوحا بالكامل. كما بحالتى انا وخوخة حيث قبلت زواجى بنعمت اللـه واشترطته على لاستمرار علاقتنا. وقبلت انا استمرارها كزوجة لابى وتنام بفراشه او تمارس معه الحب كلما اراد واحتاج لذلك او ارادت واحتاجت ذلك مع حفظ حقى فيها ايضا. او يكونان انانيين من الجهتين وذلك الزواج الشرقاوسطى التقليدى. وان خرقه الرجال دوما. ورفضوا مساواة النساء بهم بذلك بظلم منهم. تخيلتُ كل ذلك ورأيته بعينى قلبى وعلمتُ انه حقيقة ما جرى بين تامر وامه لاننى ابن عاشق ايضا وموله بامى ولامى الهتى خوخة. لاننى وورشيبر صادق لها وبليفر مخلص. وصحتُ وحليبى الوفير الغزير ينطلق من زبرى الضخم السمين الطويل فى فم امى خوخة. التى ابتلعته كله بنشاط. ثم لحست زبرى بلسانها تحية وداع ولم تتركه من يدها وان تركته من فمها لئلا يحزن رشاد الصغير او يشعر رشاد الكبير بالاهمال والوحدة. انه حب الام الذى يعلو ولا يعلى عليه. وظلت تداعب زبرى حتى وهو منكمش مداعبة خفيفة بقصد المحبة والمودة لا بقصد اثارته من جديد لتؤكد لى انها معى دوما ولن تتركنى. كنت رشاد احس بذلك منها ويعجبنى ذلك منها جدا. اردت ان استلقى على الفراش فتحركت معى دون ان تترك زبرى حتى استلقيت واصبحت هى بطريقة ما جوارى مستلقية على جنبها. وتضع ساقها المغطاة بالجورب الطويل ذى الرقعة المعتمة عند باطن القدمين تضعها فوق ساقى دلالة على الامتلاك. وهو ما اعجبنى منها اكثر. كانت خوخة تعلم جيدا جدا ما يعجبنى وتسجله بعقلها الجبار القوى الملاحظة مع كل ما يصدر عن ابنها انا. قالت لى بخبث. كنت شاردا يا صاحب العقل القذر العميق. فى اى فانتازيا جنسية كنت تسبح. قلت لها ضاحكا. فى النهر الابيض وابنها وعشاقها. قالت. انها امراة فاجرة لماذا تفكر بها. انها خائنة وكيف تسمح ان يراها ابنها بهذا الشكل. قلت لها. بالعكس انها متحررة وراقية وغربية الطباع وهو ما اريده من خوختى الحلوة. قالت ثائرة. انا تريدنى ان اتقلب بين الرجال وتريد تقليد الديوث ابنها ام ماذا. قلت لها. لا يا ماما لا يمكننى ان اشاركك باحد سوى ابى كما لم تشاركينى سوى مع نعمت اللـه. ثم اضفت بعد برهة: لكننى فقط اثار واتهيج بعقلى كما تعلمين. احب من ينيكنى بعقلى او ينيك عقلى بقصصه المنحرفة جدا والخيالية والجامحة بلا حدود او بسلوكياته الجنسية الفاجرة. انا لست تامر وانت لست النهر الابيض ولا اريدك ان تكونى. انت حبيبتى ونور عيونى واحبك واحاول ان ابلغ بحبى لك حبك لى وان كنت اعلم انك امى وبالتالى لن يبلغ حبى لك مهما فعلت قدر حبك لى لكنى لن اياس من المحاولة. وسكت ورحت فى تخيلاتى مرة اخرى. هذه المرة مع ليلتنا المباركة هذه. حيث راينا الفتى وقد قيد امه باطرافها الاربعة اسبريد ايجلد كما تعلمون. تخيلت ما جرى قبل مجيئنا وليس ما بعده. ما قبله هو الاجمل والاكثر اثارة. كيف استطاع هذا الفتى التغلب عن امه وهى يقظة وثبتها وحده وقيدها. لقد تذكرت كيف ان وجهه مملوء بالخرابيش وكذلك عنقه ويديه. كما لو كنت يصارع قطة برية. واما هى فكان على خدها اثر احمر. لقد صفعها. وكذلك كانت هناك اثار حمراء على فخذيها. لم تكن اثار واضحة لذلك لم الحظها او اتذكرها الا الان. لقد قاومته بعنف ولكنه مع ذلك لم يرُد لها العنف بشدة وحاول قدر امـكانه الابتعاد عن ايذائها اذى شديدا او دائما فقد كان مضطرا فقط لتقييدها. وان كانت احبت ذلك لاحقا وقررت ان يكون دورهما وتمثيلهما الذى يلعبان كل مرة مع القيود الساتان وربما الاحبال فى مرة اخرى. شعرتُ بالاثارة وانا اتخيل امه ترفس وتركل وتتملص منه وهو يمسك يديها وقدميها ويتمكن بعد عناء شديد من تقييد طرفا طرفا من اطرافها الاربعة. تمكن من تقييد يد فقاومته بالاخرى وبساقيها وربما ركلته فى بطنه او بيضاته. فصفعها. فانهارت للحظة تمكن فيها من تقييد يدها الاخرى. فاصبحت تقاوم وتركل بقدميها وساقيها فقط. فاصبحت سيطرته عليها اكبر ومقاومتها واسلحتها اضعف واقل. وتمكن بصعوبة برغم ذلك بسبب قوتها ونشاطها من تقييد قدمها اليمنى ثم اليسرى. كيف دخل عليها غرفتها وهى مستلقية مسترخية على الفراش ليقيدها هكذا فجاة وهو يقول. النهارده هانيكك يا ماما واحقق حلمى اخيرا. عدت الى خوخة التى قالت. اللى واخد عقلك يتهنى به يا فلاتى يا ابو زبر حمار. ضحكت وقلت لها. هيا تجردى من كل ملابسك. عايزك عريانة ملط وحافية. ضحكت وقالت. اه يا وسخ. اتجرات عليا اوى. قلت لها فى جراة. ولسه هتجرا كمان وكمان وكمان وكمان وكمان... قالت لى. بس كفاية يا فلاتى. يا خوفى منك يا مجنون انت. لم تكن تلك المرة الاولى التى تتعرى فيها خوخة برضاها لى فبعد طلاء جسدها مثل الميلفاتشو فى قصة ميلفتوون الشهيرة. ميلفبوكيمون برى جو. اصبحت لا تقاوم حين اطلب منها التعرى لاتاملها واحيانا لما ترضى عنى كثيرا ويجيلها مزاجها تتعرى لى دون ان تنتظر ان اطلب ذلك منها. قلت لها فجاة. وعايزك من بكرة تروحى لصاحبة بوتيك التاتو والوشم تعملى وشم مؤقت 6 شهور زى وشوم نجمة البورنو كليو فالنتين. قالت. طب ولما نرجع اقول لابوك ايه لما يشوف الوشم ده. قلت لها. على ما نرجع يكون راح الوشم. وبعدين انتى بتاعتى زى مانتى بتاعته. هيرضى ورجله فوق رقبته. قالت لى. يا واد يا جامد. طيب بس لما يكسر عضمك مترجعش ترجع عليا وتستنجد. قلت لها. متخافيش عليا. انتى تسمعى الكلام وبس يا ماى جديس. ثم قلت لها وقد استلقت بكامل مجدها العارى. روعة روعة. قمررررر. عسسسسسل. قشططططة. كل ما اشوفك يا خوخة كانى باشوفك لاول مرة. وهاتى شعرك الطويل كده غطى بيه بزك الشمال. اللللللللا.. ايه الحلاوة دى. ثم قلت لها. يلا جهزى نفسك عشان كسك هيتلحس لحس الليلة. ليلتك عسسسسل مغرق كسك ونازل فى بقى وبالعاه بطنى. ونزلت واطبقت شفتى على اجمل كس فى العالم بشفتيه المتهدلتين وعسله وجماله ما شفتش فى جماله زى. كس روح قلبى خوخة. قررت ان العب مع امى ادوار. مثلا ميلفاتشو او دكتور ديك كما فى قصص ميلفتوون الجنسية المصورة ميلفبوكيمون برى جو وقصة ميلف بوسيبل. بالليل كنا نعربد بالغرف ونمتع اعضاءنا التناسلية بلسان خوخة مع زبرى ولسانى مع كسها. وبالنهار ننام قليلا ونسترخى ثم نشاهد افلام روعة لعادل امام مثل المولد وسلام يا صاحبى والمشبوه والافوكاتو وحب فى الزنزانة والنوم فى العسل والحريف. ومسجل خطر. والمنسى والنمر والانثى. وحنفى الابهة. والف ليلة وليلة لشريهان. وافلام البورنو الفرنسية بالثمانينات كانت المفضلة لديهما يليها الالمانية والايطالية والامريكية منها. ربما لان الفرنسية اكثر عاطفية. وافلام البورنو الكلاسيكية بالعصر الذهبى للبورنو وهو الثمانينات والسبعينات وربما التسعينات. كانت قصصية اكثر وطبيعية كالحياة وليست مجرد جنس جاف خاطف بلا حب ولا عاطفة ولا حبكة ولا دراما ولا قصة كما الان الا قليلا. ونشاهد الزينى بركات والفرسان وعلى الزيبق. ونقرا روائع نسونجى للكتاب سمسم المسمسم وحلاوة قمر وسوناموون وهابى جيف واخرين. وملخص رواية المصرى الاخير للكاتبة ديانا احمد بالحوار المتمدن. وبالليلة التالية تلصصنا ايضا على غرفة جديدة. فى هذا الرواق لم يبق لنا غرفا لم نفتحها ��وى غرفة صديقتنا لمياء والتى لن نفتحها حاليا حتى نتفرغ لها ولرحلتنا الزمنية معها. لم يبق لنا بعد هذه الغرفة الجديدة التى سنفتحها الان غرفا اخرى سوى ثلاث غرف. بثلاث ليال اخرى هذه الليلة المباركة منهن. الفصل السادس عشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر كانت خوخة ترتدى اليوم فستانا ضيقا جدا عليها وقصيرا ومن لونين نصفه ازرق ونصفه اسود. مقسوم للونين بالطول نهد ازرق مثلا ونهد اسود. وقفنا نتلصص على هذه الغرفة بعدما سمعنا تاوهات صادرة منها. واربنا الباب. فوجدنا خمسة شبان عراة الصدور ويرتدون بناطيل جينز ازرق جميعهم. وهم يحيطون بفتاة مراهقة عارية وحافية تقف وسطهم وتبدو فى حدود 17 او 18 سنة. وهم بالتاكيد اكبر منها نوعا. يبدون فى بدايات العشرينات. وكانوا يقفون امام الفراش. وامامهم يجلس شاب اكبر منهم يبدو فى الثلاثينات. فى حدود 35 او 36 سنة. وقد جلس على مقعد لا يشارك فقط يتفرج عليهم كما كان تامر يفعل مع امه اليابانية النهر الابيض وعشيقيها الزنجى والالمانى. وقد اخرج زبره الضخم من بنطلونه الجينز واخذ يدلكه بلطف وهدوء ودون استعجال فالعرض على ما يبدو امامه لا يزال فى بدايته ولا يجوز اطلاق حليبه من اول دقيقة فى الفيلم الساعتين. وكان عارى الصدر مثلهم ايضا. كانت الفتاة تنظر اليه وتضحك وتضحك للشبان الخمسة النشطين حولها يغازلونها ويهمسون فى اذنها. ويتلمسونها فى كل شبر من جسدها. ثم اخيرا رايناها انا وخوخة تركع على الارض وقد فتح الشبان الخمسة سوستة وزر بنطلوناتهم الجينز واخرجوا ازبارهم. وبدات الفتاة فى مص زبرين معا. فى فمها. وقد انزل الشبان الخمسة بناطيلهم قليلا حتى منتصف افخاذهم فقط. وبدات الفتاة تتنقل بين الازبار الخمسة المعروضة امامها. تدلك هذا بيد وتمص هذا زبرين زبرين. تتنقل بين الازبار الخمسة بفمها ويديها تدليك ومص. وقد احاطوا بها كالدائرة وهى راكعة وهم واقفون حولها. ظلت تمص وتدلك لهم ازبارهم الخمسة. لفترة ثم حملها اثنان منهم الى الفراش وركعت فى الوضع الكلبى ورقد امامها احدهما على ظهره وبدات تمص له زبره. بينما وقف خلفها الاخر على ركبتيه ليدخل زبره فى طيزها. وسنسمى من ينيكها فى طيزها خميس ومن ينيكها فى فمها جمعة. وكانت بيضات خميس تتطاير بحرية فى كيسها الضخم خلف طيز الفتاة وهو ينيكها فى شرجها. ثم جاء ثالث ولنسمه فؤاد ووقف امام الفتاة بجوار الفراش فتناولت زبره لتمصه ايضا. ثم عادت لزبر جمعة تمصه وتدلك بيدها زبر فؤاد بينما زبر خميس ينيكها بقوة فى طيزها. ثم انصرف خميس وجاء مكانه مالك لينيكها فى طيزها. وانصرف الاخران عنهما وتركاه ينيكها فى طيزها دون ان تقوم ببلوجوب او هاندجوب لاحد. ثم جاء خميس ومرزوق خميس يخنقها بيده ومرزوق يصفعها على قدمها العالية ثم على نهدها وهى تضحك. ثم نهض عنها مالك وجاء جمعة لينيكها فى طيزها. بينما تمص زبر مرزوق. ثم نهض عنها جمعة واستلقى على ظهره ورفعها واقعدها على زبره لتواجهه فى وضع راعية البقر وجاء من خلفها خميس لينيكها فى طيزها بينما جمعة ينيكها فى كسها ومرزوق يقبض على عنقها ووجهها ويثيرها بالكلام. ثم انصرف خميس وجاء مكانه مالك ينيكها فى طيزها وبدات تمص زبر مرزوق فى فمها. وتحرك الزبران فى كس وطيز الفتاة بنشاط كالمنشار. فى وقت واحد. واستمر الشبان الخمسة فى تبادل الادوار ويحلون محل بعضهم. المهم انه دائما هناك زبر فى فتحات الفتاة الثلاث فى وقت واحد وهى فى وضع راعية البقر. زبر فى فمها وزبر فى كسها وزبر فى طيزها. ولا تخلو فتحة من فتحاتها الثلاثة من الزبر الا حين حلول شاب اخر من الخمسة محل من سبقه. واحيانا يرتفع عدد الازبار الى اربعة حيث الزبر الرابع فى يد الفتاة تدلكه. اذن زبر فى اليد وزبر فى الفم وزبر فى الكس وزبر فى الطيز والخامس احتياطى. وخيل الى ان طيز هذه الفتاة تضخمت فجاة وقدمها صارت اجمل واجمل وهى تناك من ثلاثة او اربعة فى وقت واحد ويحل الخامس محل احدهم فى تباديل وتوافيق عجيبة ومثيرة. خميس وجمعة ومالك وفؤاد ومرزوق يتبادلون الادوار وكل منهم يدخل زبره تارة فى يدها وتارة فى فمها وتارة فى كسها وتارة فى طيزها. ثم غيروا الاوضاع فاصبحت الفتاة فى وضع راعية البقر المعكوسة تعطى ظهرها للذى اسفلها. والذى اسفلها ينيك طيزها وليس كسها. والذى اعلاها ينيك كسها وتواجهه ولا ينيك طيزها. وساقاها متباعدتان وقدماها مرفوعتان فى الهواء. يمسكهما الذى اعلاها وينيك كسها او يمسك ساقا واحدة. والذى تمص له زبره بفمها يمسك القدم او الساق الاخرى. والرابع يمسك نهدها ويلاعبه او يقبض على عنقها او يصفعها على وجهها. ثم انهضوها. اخيرا. ووقفت منحنية جوار الفراش. وناكها من كسها من خلفها خميس. ووقف امامها مرزوق لتمص له زبره. ثم انفرد بها كل شاب من الخمسة واحدا واحدا ينيكها من كسها من خلفها فى وضع انحنائها هذا. وخلال ذلك كانت تقف من انحنائها من حلاوة النياكة ومتعتها ليحتضنها بقوة من خلفها من ينيكها ويقبض على عنقها او نهديها. ثم حملها مرزوق واقفا ولفت ساقيها حوله لئلا تسقط. وهو يحملها من فخذيها بيديه وذراعاها حول عنقه. وادخل زبره فى كسها بينما وقف خلفها جمعة وادخل زبره فى طيزها. وبعد قليل انزلوها ومصت لهما ازبارهما قليلا وهما واقفان وهى راكعة على الارض بينهما. ثم عادت الى وضع الايلاج المزدوج فى وضع راعية البقر. مع شابين. وممارسة البلوجوب مع الشاب الثالث. واخيرا ركعت امامهم على الارض ودلك كل منهم زبره امامها حتى اطلق حليبه على وجهها او صدرها تباعا. وكم كنت اود لو اطلقوه جميعا فى كسها لكن هذا ما حدث. وكأنهم سمعوا امنيتى. فظلت ازبارهم منتصبة وهذه المرة القوها لتستلقى على ظهرها على الفراش وناكوها طابورا واحدا تلو الاخر واطلقوا حليبهم تباعا فى كسها ولم يهتم من تبعوا الاول فيهم بتنظيف كسها اولا من لبن السابق او السابقين. حتى غرق كسها والملاءة ومهبلها ببحور من الحليب. انصرف الشباب الخمسة. وقالت. تعال يا اخويا يا حبيبى. الحس ونضف يا معرص يا ديوث. شفت ازاى الناس بتنيك اختك وانت قاعد تتفرج يا عرص وبتدعك فى زبك. اخص عالرجالة اخص. وانصرفنا انا وخوخة وقد قررنا التعرف عليهما بالصباح فقد اثارا فضولنا وشهوتنا جدا. يا له من جانج بانج ساخن نالته بنت المحظوظة هذه. انها متعة وجانج بانج فريدم اوفريتنج اوفسبيتش وذاوت سبيتفول ماليفولنت ادامانت مزلمفناتيك برذهودسالافيست فورامسوبرفيزورز. فى الصباح نزلنا انا وخوخة الى مطعم الفندق وطلبنا فطورا. وجلسنا نتامل وجوه نزلاء اللوكاندة الجالسين فى هذا المطعم واللوكاندة العتيقة التى لاحت الوان جدرانها واصفرت من القدم وبنشاتها ومقاعدها الخشبية العتيقة والجميلة ورائحة القدم فيها. ووجدت تامر يجلس بجوار سائحة شقراء ثلاثينية ممتلية وكبيرة النهود زرقاء العيون ومليحة التقاطيع جدا. قلت. ابن المحظوظة يبدا مغامراته الخارجية الدولية اسوة بامه النهر الابيض. سيتمتع الليلة على ما يبدو بالحب اللمريكى والكس الاوروبى الاشقر ازرق العيون باشراف وموافقة امه بالتاكيد. ووجدنا ضالتنا اخيرا. حين راينا الفتاة واخاها يجلسان يضحكان ويتناولان الفطور فى نهم من لم ياكل منذ سنين. او من ياكل فى اخر يوم فى حياته قبل اعدامه. نهضنا وقد اشرنا للنادل ان هؤلاء اناس نعرفهم ونريد ان ياتينا باطباقنا وطلباتنا على مائدتهما التى سنجلس عليها معهما. واتجهنا مباشرة صوب الاخت واخيها فلما راونا نقترب جدا ونقف امامهما زالت ابتسامتهما وحل محلها التساؤل والخوف ايضا. قلت لهما هامسا. انا النزيل جاركم فى نفس الممر غرفة رقم كذا وقد استمتعنا بجانج بانج الليلة الماضية. ونريد ان نجلس معكما انا وامى ونعرف قصتكما. ثارت الفتاة وقالت. اذهب الان يا وقح من امامى والا استدعيت لك الشرطة. قلت لها. وانا ساشهد وعندى تسجيل فيديو بهاتفى الذكى لاحداث ليلتكما المباركة بالامس. نذيع ولا ... تغيرت الفتاة فورا وقالت. ارجوك لا تفضحنى انا واخى. كن متفهما لرغباتنا وحيالاتنا واحتياجاتنا. انا مراهقة وتعلم سخونة المراهقين. واخى هذا مراهق متاخر هاهاهاها ايضا عليك ان تتفهم احتياجاته. قلت لها. انا وامى خوخة نتفهمكما تماما خصوصا انا. ولا اريد الا التعرف بكما واكتساب صداقتكما المتينة لانكما اعجبتمانى جدا جدا ليلة امس. قالت الفتاة. حسنا تفضلل بالجلوس. انطلب لكما شيئا. قلت لها. لا لقد سبق ان طلبنا وسياتينا طلبنا هنا على مائدتكما. قالت الفتاة. تنوروا وتشرفوا. قالت خوخة فى خجل. يشرف مقدارك يا بنتى. معلش هو رشاد كده حمقى حبتين. بس قلبه ابيض زى البفتة البيضا ايسوير بايجد. قالت الفتاة. ولا يهمك يا طنط انا حاسة بكده فعلا. اسمى شاهندة. وده اخويا حسين. واعتقد بما انكم شفتم جانج بانج امبارح اللى كان لذيذ اوى يا رشودى. وسمعتم كلامى لحسين. عرفتم اننا اخوات وانه ديوث عليا وعلى مغامراتى وشطحاتى. طيب اقولكم بقى الحكاية من اولها. انا عمرى 17 سنة. وحسين عمره 36 سنة. احنا ايتام من الاب والام. وعايشين لوحدنا. حسين حبيب قلبى ده هو اللى ربانى من الطفولة لغاية ما انا على وش دخول الجامعة دلوقتى. وداخلة طب باذن الله. يعنى ده ابويا واخويا وجوزى وكل حاجة فى دنيتى ولا يمكن احب حد قبله ولا بعده ولا زيه. لانه سبب وجودى بينكم دلوقتى. وسبب دخولى الطب وتفوقى فى دراستى بتشجيعى وتضحياته وتعبه. لغاية دلوقتى ما اتجوزش عشان خاطرى. وكمان وده اللى اكتشفته من سنة فاتت بس عشان شافنى قدامه باحلو وباكبر يوم بعد يوم وابقى شبه المرحومة ماما. كتير. وهو كان بيموت فى تراب رجليها. كانت الانثى الكاملة والجديس بالنسبة له عاملة كده زى المراة العملاقة اللى طولها 120 متر او 60 قدم فى الافلام بيعشقها جدا وحزن على وفاتها هى وبابا فى حادثة عربية. انا ماكنتش اوعى عليها الحقيقة بس هو كان عمره 20 سنة تقريبا وقتها او 22 سنة وانا كنت لسه عمرى سنتين او تلات سنين يمكن. الحقيقة وباعترافه وعظمة لسانه هو شخصيا ولو انا كدابة يقولكم. حبنى جدا حب راجل لست مش بس اخ لاخته. وانا قلتله لما اتقرب لى اول مرة وانا قاعدة فى السرير فى اوضة نومى. قلتله. انا ملكك يا حبيب قلبى يا سحسح. اللى عايزه هو اللى هيكون. ماكنتش بس بحبه زى حبه ليا ويمكن اكتر كمان بس طبعا لانه اخويا ماكنتش اقدر اعترف له. فسلمت امرى لله. وقلت مسيره هيتجوز اللى يختارها قلبه ولازم اضحى بحبى وبعدين ده اخويا ازاى اقدر اتجوزه مثلا وسط الناس والقانون. يعنى حب مستحيل وبلا امل. لكن لما فاتحنى فى الموضوع فى ليلة جميلة بليسيد. شجعنى وقلبى كان بيرقص من الفرح. وسلمت له نفسى. سبته يقلعنى هدوم البيت البيجاما البنبى ام قطط. ويبوس شفايفى وخدودى وجبينى وشعرى. ويضمنى بقوة فى صدره القوى العريض. دوبنى دوب. وهرمونات المراهقة اشتغلت بقى. وكانت مولعة نار بين نارين نار الحب الاول ونار الني اكة الاولى ليا. كنت قلقانة شوية مفيش كلام. تجربة اولى وجديدة بالنسبة رغم انها مع اللى اختاره قلبى وروحى وعقلى وكل كيانى من زمان. لكن برضه تفضل تجربة اولى وجديدة. خايفة من حاجات كتير. وكمان مبسوطة اوى. قلبى هيوقف من سرعته ومن الفرح. ظللت انا وخوخة نستمع للفتاة بانبهار. والتى توقفت عن الافطار بينما انهى اخوها فطوره. قلت لها. كلى اولا وبعدها نكمل كلامنا. ابتسمت وقالت. حاضر. وجاء النادل بفطورنا انا وخوخة. واكلنا ونحن ننظر الى شاهندة باعجاب شديد مما اخجلها وهى تاكل. وشعرت بالاطمئنان نحونا. انهينا فطورنا فصعدنا لنكمل كلامنا بغرفة الشقيقين. جلست وامى على الاريكة الفوتيه وجلس كل من شاهندة وحسين على مقعد فوتيه مجاور للاريكة التى نجلس عليها. قالت شاهندة تكمل حكايتها. بقيت عريانة وحافية قدامى حبيبى حسين. ولاقيته راح قاله هدوم البيت بيجامته بسرعة لحد ما بقى عريان وحافى زيه. كانت عيونه بتاكلنى وتاكل جسمى المراهق اكل. عامل زى اللى بيمص دم البنات المراهقات عشان يفضل شباب. يا عجوز يا سحسح هاهاهاها. قال حسين. بس يا شرموطة. قهقهت شاهندة. وقالت. ايوه كده خليك صاحى معايا يا واد يا سحسح. ولاقيت زبره يا جماعة كبير وتخين جننى. رغم انه اول زبر حقيقى اشوفه. بس شفت بورنو يعنى زى غيرى انا والبنات صاحباتى. والحقيقة زبره مش اقل من ازبار نجوم البورنو الذكور. حاجة كده تملا العين. زبر اخويا فيه احلى منه. مستحيل. قال لى امسكيه يا شاهى. مسكته ولفت صوابع ايدى حواليه. كان كبير فى ايدى شبع عيونى وقلبى. ومن غير ما يطلب نزلت ببقى امصهوله وادعكه بايدى بحنية. جننته. مفيش شوية الا وكان واقف زنهار زى الفيلدمارشال. شوية وراح رامينى على السرير وفتح رجليا. وهو بيسمعنى اجمل كلمات الغزل اللى ممكن حبيب يقولها لحبيبته. ونزل براسه بين فخادى. وتاوهت وغنجت جامد وهو بيلمس بشفايفه ولسانه شفايف كسى اللللللا. كان لسانه ناعم زى الحرير على كسى. دخله جوه جوه اوى. لما جننى. قال بيقول عايز اجيب العسل من المصنع. قلتله. ماشى حلال عليك العسل والمصنع وصاحبة المصنع. كان بيلحس بضمير صراحة وبيحاول يوصل بلسانه لعنق رحمى. بس دا بعده. هرانى لحس لشفايف كسى وزنبورى ومهبلى وحتى فتحة طيزى. وخلانى جبت عسلى مرات كتير مش فاكرة عددها حتى ساعتها. واخيرا راح قايم وخد وضعيته بين فخادى. وابتدا يلعب بشفايف كسى براس ايره. شوية. ولعنى ناااار. قلتله. دخله يا روحى ارجوك. وما تنتهاش. كان داخل دفعة واحدة صرخت. وحسيت ببكارتى اتقطعت. وخرج ايره وعليه مسحة من دم بكارتى. قالى. قومى اتشطفى يا شاهى. عشان ما يتلوثش الجرح. وحطيت غسول مهبلى. وهو حط فازلين على ايره عشان ما يوجعنيش اول مرة. وخدنى على الهادى وبالراحة خالص. مش ممكن حد غيره كان هيخلى ليلة دخلتى بالحلاوة والحنية والرقة والمراعاة دى. اخويا حبيبى بقى ولا يمكن يؤذينى. كان ايره ممتع جدا ولذيذ جدا فى كسى. ايه الاحساس ده يا ماى لورد. حلو زى حلويات محلات سويتجيسس. متعة فوق كل متعة جدلاف مى اندلافسكس اندلافليبرتيز اندلافسكيولاريزم اندلافاثيسزم اندهيت سنيمزلمز ريلى. I love you so fucking much, Husain. عرفتنى على اجمل متعة فى الدنيا ماكنتش اتصور انها بالحلاوة دى. واخيرا ملا كسى بلبنه. من الليلة ده اخدت حبوب منع الحمل وحباية ما بعد العلاقة او Day after pill. وفضلنا انا وسحسح على علاقة طويلة شبه المساكنة كده. اتعلمت امصله وهو يلحسلى. وجربنا النياكة بكل الاوضاع المعروفة. حتى انه ناكنى فى طيزى فى مرة بعد رفض ومقاومة منى. وفى مرة فاجانى وجاب لى صاحبه الانتيم من الطفولة عشان ينيكنى. طبعا تفيت فى وشه. وقلتله. ازاى يا عرص عايز تشاركنى مع غيرك يا ديوث. ولاقيت لحس تفافتى بمزاج وبلعها. وايره بقى واقف قدام منه تلاتة متر. عرفت انه اتكيف من شتيمتى وتفافتى فبقى ده حالى معاه. وقعدت على الكرسى وانا وصاحبه على السرير. قدمت له عرض ولا احسن شرموطة واشطر مومس. وهو قاعد يدعك فى ايره واحنا نازلين نيك وحب فى بعض انا وصاحبه. مصيت اير صاحبه قدامه وقلتله. شايف الازبار يا عرص مش زبرك المرخى يا مرخى. ولحس لى صاحبه كسى. قلت له. كمان الحس فرج اخويا ونكنى قدامه العرص. ورحت قايمة وجارة وساحبة صاحبه من ايره. وحطيت الايرين على بعض اير اخويا واير صاحبه ��عكت روسهم فى بعض شوية واخويا بيحاول يبعد ويقاوم بس قلتله. لو بعدت مش هتلمسنى تانى. فاستسلم ودعكت الايرين فى بعض لغاية ما صرخوا الاننين ولبنهم غرق ازبار بعض. ضحكت انا واتكيفت من المنظر اوى. ورجعت للسرير وفشخت وقلتله يلا يا روحى نكنى قدام اخويا العرص. ولما ناكنى وملا كسى بلبنه. شاورت بصباعى لسحسح وقلتله. تعال يا خول الحس فطيرة القشطة اللى سابهالك صاحبك فى كسى. قال لى ما اقدرش اعمل كده. اقرف. قلتله. كسمك انت لسه هتعترض. كسمك يا حسين. تعال الحس يا كلب ستك شاهى. وجه ولحس وبلع وايره وقف تلاتة متر. طبعا صعب عليا وكل ده انا عملته عشان عارفة انه بيهيجه مش بقصد الشتيمة والاهانة. فقلتله بهدوء وحب. يلا حطه فى مكانه الطبيعى الدافى المبلول. حط زبرك فى كس اختك حبيبتك شاهى. وفعلا. وصعت انا بقى وابتديت اختار مغامرات غريبة وهو يساعدنى فى تحقيق احلامى وامنياتى ومغامراتى الجنسية. كنا زى اللى متجوزين جواز مفتوح. وحبنا لبعض زاد ماقلش. الفصل السابع عشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر قالت خوخة لشاهندة. قصتك عجيبة جدا يا شاهى. وان كنت لا اوافق على حياتكما هذه واعتقد ان عليكما التوقف عن ذلك والعودة الى طبيعتكما الاصلية كاخ واخت. فما تفعلانه يدمر علاقتكما كاخ واخت. واعتقد انكما ستندمان على ذلك. قلت لها. يا خوخة. كفاك تدخلا فى حياة الناس واكستريمستية. لكل انسان حريته الخاصة فى الجنس وبقية ثالوث المحظورات وكافة الحريات الاخرى. عليك احترام حبهما وغرامهما وطريقتهما فى التعبير عن حبهما الاخوى. اننى قد لا اتفق مع مشاركته لاخته على هذا النحو وانى من النوع الانانى قليلا كما تعلمين واحب حبيبتى تكون لى وحدى بدون شريك لى. الا استثناء انت تعرفينه طبعا. لكننى احترم حريتهما. قالت خوخة. لعلك اكثر تحررا منى يا رشروشتى. وعموما هذا رايى ولا تقلق فلعلك تغيره لى يوما. قلت فى خوف. اغيره ولكن ليس لدرجة مشاركة حبيبتى التى اول حرف من اسمها خاء كما تعلمين. كنت اكلمها بالتمويه كيلا يدرك حسين وشاهندة طبيعة علاقتنا معا. نهضنا نستاذن من حسين وشاهندة وقلت لهما. ما رايكما ان نتبادل عنوان منازلنا. وهواتفنا لو احببتم التواصل اكثر. كانوا من القاهرة مثلنا. وترددوا فى البداية ان يعلمونا بعنوانهم وهواتفهم. لكنهم فى النهاية قرروا منحنا اياها. لم ارغب فى البوح لهما بامرى انا وخوخة وما اريده من خوخة. على للاقل حاليا. دارى على شمعتك تقيد. وبلاش نقاطع. الكتمان افضل لنجاح مسعاى بالمستقبل. وايضا كيلا تعاند خوخة فانا اعرفها متمسكة جدا برايها وعنيدة وربما تعتبر بوحى بعلاقتنا وما انويه نوعا من الفضيحة لها والاهانة لها فتحرمنى من كل تطور حققناه واخسر كل شئ وافقد الهتى الحلوة خوخة. فموقفى حساس وعلى الحفاظ على علاقتنا والا اغضبها. لا يهمنى فى الدنيا كلها الا رضا روح قلبى خوخة. عدنا الى غرفتنا بحالة شديدة من الاثارة والاغتلام والهياج. انا وخوخة. ودون كلام. جرد كل منا الاخر من ثيابه. وا��تلقت خوخة عارية حافية كعادتها معى منذ حادثة الميلفاتشو. تغمض او تف��ح عينيها وتنتظر بك س يلتمع من الندى العسلى الغزير الذى يزين بتلاته وشفاهه المتهدلة الجميل. انه ك س وسيم لا مثيل له فى جماله بين اكساس النساء القدامى والمحدثات تنتظر تقديمى كالمعتاد لها فروض الولاء والطاعة وفروض الوورشبينج والسانكتيفيكيشن. وعيونى تتغذى على جمالها الفتان بكل مجدها العارى وجهها وشعرها الطويل جدا الناعم الفاحم الثقيل. نهودها الثقال. يداها اصابع واظافر وكف وقبضة وظاهر وباطن. ذراعاها. عنقها. بطنها. ساقاها. قدماها الجميلتان اصابع واظافر وباطن قدم. وطبعا كسها. درت كعادتى حول الفراش من جهاته الثلاث فالجهة الرابعة التى خلف شباكه الامامى مسدودة لاستنادها على الحائط حائط الغرفة. عيونى تتغذى وتستمتع اولا وتمتع عقلى وروحى وقلبى. درت طويلا ونظرت اطول من المعتاد هذه المرة. ولاحظت خوخة ذلك فقالت لى. هل ستقضى اليوم كله فى النظر من بعيد فقط. حتى على الاقل ادنو واقترب منى واجلس وتامل عن قرب. ومتع يديك. كانت خوخة دوما تلقى بتعليقات ساخرة فتقول عينك وهابخر جسمى كله الخ. لكن هذه المرة لم تعلق بهذه التعليقات. بل كانت تعليقات جريئة ووقحة قليلا ومتطلبة. واثارنى ذلك اكثر مما انا. وجلست ببطء جوارها على الفراش. قالت. هيا استمتع بقلب يدق بسرعة بسببك. ولهاث انفاس تتسابق من اجلك. غذى يديك كما غذيت عينيك بجسد وروح وقلب وعقل وصوت ربتك والهتك الحلوة خوخة. يا رشاد الكبير والصغير. كان اسلوب ماما فى هذا اليوم هادئا ناعما ومثيرا جدا. تدعونى لاستباحة جسدها وتغرينى باسلوب هادئ كانها تتفوه بكلام عادى تقليدى. لم تكن تلك عادتها طوال الفترة الماضية. بل كانت خجلة تستمتع بنظراتى ولمساتى فى صمت. لم تكن لتتكلم خوفا من ان تقلل من هيبتها فى نظرى ومن مقامها العالى كام امام ابنها. وايضا خوفا من ان تفضح كلماتها رغبتها المتقدة نحوى. وان تكلمت تتهكم بكلمات ذكرتها من قبل عن الحسد. ولكن اليوم مختلفة. لعل السبب ما سمعته من شاهندة وما راته بالامس من الجانج بانج العجيب. دبت فى شهوة ورغبة لم اشعر بمثلها من قبل بسبب كلامها الهادئ الناعم اللامبالى والذى لا يحمل اى نبرة اغراء على الاطلاق. ولا يقصد الاغراء. لكن معناه جرئ وجديد على ماما وعلى اسلوبها معى. ووقف ايرى امامى ثلاثة امتار اى كما لم يقف من قبل. واصبح منظرى مضحكا. واخشى ان ارتطم باى شئ فى طريقى. لو نهضت. امتدت يدى تتغذى على شبر شبر من جسم خوخة من شعرها حتى اصبع قدمها الصغير. لم تترك يدى شيئا من جسد ماما الهتى الحلوة الا لمسته واستمتعت بلمسه. ثم ابتسمت لى بعيون ملآى بالانوثة والوعود والاغراء العجيب الرهيب. واستلقت على بطنها لتسمح لعيونى ويدى بالاستمتاع بالجزء الثانى من جسدها كجمال العملة النقدية المعدنية من الوجه والظهر. Obverse and reverse of coin. وتغذت عيونى ويدى على جمال شعرها وقفاها وكتفيها وظهرها واردافها وباطن فخذيها وباطن ساقيها وكاحلى قدميها. ثم تشوقت جدا لقبلة من هذا الفم الجميل. اغفر لى يا ابى فزوجتك امى جميلة جدا. واسمح لى ان اشاركك فيها. من شابه اباه فما ظلم. Like father like son. قبلة من فمك يا خوخة تحيينى بعدما قتلنى جسدك الجبار الخارق الهيفينى يا مجرة الكواكب والنجوم يا كونا كاملا لوحدك يا خوختى خدوجتى. نظرت بعيونى فى عيونها نظرة استئذان وتوسل. فابتسمت وضمت شفتيها كناية عن موافقتها. فانحنيت ببطء على فمها. وفتحت لى الابواب لامص لسانها وريقها. سرحت فى عالم اخر وقد اعتلى جسدى جسدها. واستكان ايرى المنتصب الصلب بين فخذيها يداعب شفاه ك س خوخة. ولمس صدرى نهديها وبطنى بطنها وساقى ساقيها وقدمى قدميها. ورحت فى عالم خيالى من اللذة. ولمس طرف ايرى بداية مدخل مهبل خوخة. لكنها فجاة تنبهت ونهضت لتبعد جسدى بحيث اصبح فمى وفمها فقط المتصلين. وبقية جسدى على الفراش مائل ومستلق بشكل منحنى جوارها. صلتنا كلها بالراس. قلت متعتى ولذتى بالتاكيد. كان تحقق حلمى الاكبر على بعد رمية حجر وقاب قوسين. وقريبا جدا وعلى وشك التحقق ثم تبخر فجاة. يجازيكى يا خوخة يا هادمة اللذات ومفرقة الجماعات. يو ارفيرى هانبالى. لكننى اقتربت بجنبى منها مرة اخرى بحيث لامس ايرى المنتصب اعلى فخذها. ولم اتجرا ان اقربه من ك سها اكثر من ذلك لئلا تبعدنى مرة اخرى. او اخسرها نهائيا وتسخط على سخطا ابديا وهو ما لن ارد عليه الا باهلاك نفسى والانتحار فلن اطيق بعدها عنى ابدا ابدا. وهى تعلم ذلك فى اعتقادى لذلك تنذرنى باقل انذار فارتدع. وتحب منى تبجيلى الشديد لها. واحترامى لارادتها ورغباتها وعدم غصبى عليها بشئ. وكان دافعى فى طاعتى لها رضاها عنى وايضا ان انال منها كل نفسها وجسدها وحياتها لتقرر طواعية وعن طيب خاطر وبملء ارادتها موافقتها على ان تكون عروستى وزوجتى الاولى وامراتى الاولى ونعمت الثانية. وان اكون زوجها الثانى ورجلها الثانى وابى اسماعيل زوجها الاول. وجدت يدها تدلك ايرى وفمى يلتهم فمها التهاما. حتى انطلق حليبى اخيرا ليغرق بطنها وعانتها وحتى زن بورها وشفاه ك سها. تركت فمها وقررنا ان نقوم بالوضع 69. صعدتُ فوقها معكوسا وبدات الحس ك سها من فوق وادلى ايرى امام وجهها وفوق راسها فتمصه هى. ثم قررت النزول بين ساقيها لامارس شيئا جديدا الليلة شاءت ام ابت. الريمجوب. رفعتُ ساقيها بشدة حتى صدرها. فقالت لى خوخة متساءلة. ماذا تريد ان تفعل يا رشروشتى. قلت لها. شئ جديد ستحبينه يا خوخة. فقط امسكى فخذيك جدا لاقصى ما يمكنك لتلمس ساقاك صدرك. وبالفعل اطاعتنى وقد علا وجهها الاستغراب والتساؤل. فاتضح لى شرجها ظاهرا بوضوح. فاعطيت شرج خوخة قبلة. انتفضت وقالت. ما هذا. لا تفعل هذا يا رشروشتى. ان المكان قذر هناك. قلت لها. ليس هناك مكان قذر فى جسد ربتى خوخة الحلوة. افهم من ذلك ان بابا لم يقترب من هذه المنطقة. قالت خوخة. لا لم يفعل ابدا. لحس كسى مثلك. لكنه لم يفعل ما تفعله الان. ولم اكن لاسمح له بهذه الاهانة له ولى اصلا. قلت لها. اهانة ؟؟. ثم بدات اغمر شرج ماما بالقبلات المحبة. واخرجت لسانى ولففته كالاسطوانة وبدات ادخله فى شرجها. اضغط بقوة. وماما تتاوه من الاحساس الجديد عليها واللذيذ. ظللت الحس شرجها وما حوله. حتى لمع المكان من لعابى. واستمررت فى ني ك شرجها بلسانى بقوة مرارا وتكرارا. وقد بدات خوخة تدخل فى الموود وتستمتع وتقول. كمان يا ريتشى الحس طيزى بلسانك. دخل لسانك فى طيزززززى. امممممم اااااااح ااااااااه. بتلك الليلة. ذهبت انا وخوخة الى غرفة اخرى. فى الممر التى تطل عليه غرفتنا. وواربناها. وراينا فتاة فى سن المراهقة تبكى مكممة الفم. وفى عنقها طوق جلدى اسود ممتدة منه سلسلة معدنية قوية من حلقات مستطيلة مثبتة بالجدار. وبيدها وقدميها اطواق جلدية سوداء ذات اطار احمر رفيع ايضا كالاساور زادتها فتنة وجمالا بكامل مجدها العارى. كانت نحيلة وضئيلة نهودها صغيرة مقاس بي. ورجل فى حوالى 35 سنة. وكانت السلسلة طويلة فى اعتقادى يمكنها بلوغ الحمام. لكن ليس اكثر من ذلك. هذا الرجل لم يكن شبهه غريبا على. يا خبر انه مدير اللوكاندة لمحته جالسا على مقعد غرفة مدير اللوكاندة التى كان بابها مواربا ذات يوم. لذلك هو لا يخشى ما يفعله بهذه الغرفة فمن سيحاسبه اصلا وله شلته ومحاسيبه وطبالوه. كانت الغرفة مبطنة بوسائد عازلة للصوت. كما كان لبابها من الداخل مزاليج قوية ومتعددة لتحكم اغلاقها حال غيابه عنها. اما الان فلم يكن يهتم باغلاقها. كانت غرف اللوكاندة عتيقة الابواب والطراز لذلك كان اى مفتاح بلدى يفتح اى غرفة من الخارج. ولم يتغير ذلك. بسبب اهمال ادارة اللوكاندة. او لان مدير اللوكاندة يتعمد ذلك لاغراض جنسية. لعله من النوع المتلصص مثلنا. بل لعله قد دس كاميرات مراقبة صغيرة لا نراها فى كل الغرف ليرى عورات الزبائن. والنزلاء. واسرارهم ومغامراتهم الجنسية. كانت الفتاة تصرخ وتتكلم وتصيح وتتملص من قيودها ولكن الكمامة القماشية تكتم كلماتها وصراخها. قال لها الرجل. ساريحك. واخبرك بما تحتاجين معرفته. بعدما تظاهرتُ بتعطل سيارتى وناديتك لاستعير منك هاتفك الذكى لاستنجد باحد الاصدقاء الميكانيكيين ليقلنى ويصلح عطل سيارتى. كنتُ قد جهزت رشاشا مخدرا رششته بسرعة على وجهك ففقدت الوعى بين ذراعى واخذتك بسيارتى الى هنا بمنتهى البساطة. وها انت هنا. ااااه لقد تعقبتك لشهور فى كليتك وجامعتك. واستقر رايى على اختيارك مساكنة لى وعشيقة. انصحك باراحة نفسك قبل اراحتى والاستسلام للامر الواقع. لان الغرفة هنا محصنة. قلعة حصينة. فمهما صرخت فلن يسمعك احد فالجدران عازلة للصوت. ولو حاولت الهرب لن تستطيعى لان السلسلة لها طول محدد ومحسوب بدقة. فتستطيعين الذهاب للمرحاض بها. لكن طولها لا يسمح ببلوغ باب الغرفة. فاهدئى وثقى بانك بين ايد امينة تحبك وترعاك وتطعمك. ولن تقسو عليك ابدا الا اذا عصيت الاوامر وحاولت الهرب حينها ستعاقبين بالالم. او الحرمان من الطعام. اتفهمين عزيزتى نيللى. استمرت الفتاة فى الصراخ والعويل ولم تهتم لكلامه. فصفعها صفعة قوية مزقت نياط قلبى وقلب خوخة. قالت لى خوخة فى خوف. ماذا نفعل يا ريتشى. علينا ان نبلغ البوليس فورا. هذا خطف واغتصاب. قلت لها. انه مدير اللوكاندة والبلدة صغيرة. ولعل له معارف وصلات بالبوليس لا نعلمها وتكون عاقبتنا ان نلقى بالسجن باى تهمة. ويخرج هو مرفوع الراس يا ماما. فدعينا نرى ما سيؤول اليه الامر. وقبل وبعد ذلك لا شان لنا. انه رجل واصل بالتاكيد. ولن نضره شيئا بل سيضرنا هو كل الضرر. اقتنعت خوخة بكلامى. ونظرنا مرة اخرى مكسورى القلب لما يجرى فى الحجرة اللعينة. رايناه يصفع خدها الاخر. فانهارت الفتاة المراهقة باكية اكثر ثم سكتت مصدومة. فقال لها. اتفهمين ما قلته. هذه المرة اشارت براسها اى نعم افهم. ابتسم وقال. برافو عليك. احسنت. والان ستذوقين طعم ايرى فى ك س ك الفتان امتاعا لى ولك. وتاكيدا على ملكيتى الابدية لك بختم ابيض لزج يا جميل. كم اعشقك منذ اول يوم وقعت عيناى فيه عليك. وكم اعشق مراهقتك. وسانزع الكمامة عن فمك. وانصحك مخلصا بعدم الصراخ فلو صرخت لن يسمعك احد بسبب الجدران كما اخبرتك. وفى الوقت نفسه انا لا صير لى على الصراخ مع الاسف. ومع اول صرخة لك سالكمك بهذه الكرة الحديدية فاسقط اسنانك. فانصحك بالتعقل. ونزع الكمامة. قالت له. ان ابى غنى ارجوك اطلق سراحى او اطلب منه ما تشاء من المال فلن يبخل عليك. قال لها. انا لا اريد مالا. اريدك انت. مراهقة حلوة. تكون مطيعة وهادئة. واحولها من جاهلة ومتزمتة ومتخلفة برذرهود مظلمة وسالافيستية الى سكيولارية كونفرتوكريستيانيتية اثيستية دايستية مثقفة متنورة متحررة. واحولها من شرقاوسطية الى مراهقة امريكية. وانقلها من الطرح والعبايات الى التوبات الاسترتش بحمالات والبناطيل الجينز والجواكن الجلد والبناطيل الجلد وايضا الى الفساتين والجيبات والجونلات وايضا الى الكومبليزونات القصيرة المحبوكة والكولوتات البكينى والكورسيهات والبودى ستوكنج والحزام الجارتر والكعب العالى والجوارب الطويلة والبانتيهوزات. تحبنى واحبها. قالت. ومن قال اننى ساحبك يا مجرم يا مسخ. You sick fuck. You freak. صفعها من فوره وقال. احترمى سيدك وتاج راسك يا فتاة. بكت الفتاة بحرارة وافرغت قلبها من صدرها دموعا. قال لها. ستحبيننى مع مرور الوقت. لانك سترين منى جوانب ايجابية كثيرة يحبها الناس فى. وانت لم تر الان سوى الجانب الذى يحبك بالحاح ويخترق القوانين ويتعدى كل الحدود من اجلك. واذا مر شهر ولم اعجبك بعده. ساعيدك لاهلك. ولن اكون لحوحا. وفتحت الفتاة عيونها ونظرت فى عيون الرجل. وجدتها تلمع من الدموع المترقرقة فيها. واشاح بوجهه حين راها تنظر اليه.يحاول اخفاء مشاعره. لكن صوت كان متهدجا وهو يقول. ساتيك بعد قليل بالعشاء. الست جائعة. قالت. اتضور جوعا. انصرف. وقد اختبانا بعيدا عن نظره. وبعد قليل. عاد بمائدة خدمة الغرف بنفسه وعليها اطعمة شهية ولذيذة وزكية الرائحة جدا. ودخل الغرفة. واعاد فتح المزاليج القوية والمحكمة فسهل علينا مواربة الباب مرة اخرى. نظرت اليه الفتاة فى خوف وايضا فى دهشة. وفى غيظ. بدات يغمس يده باللقم ويطعمها اياه فى فمها لتاكل وقد شعرت بحنان فيه رغم قسوته وخوفها من جنونه. ثم اخذ الشوكة والسكين والملعقة وبدات يقطع الطعام ويخزه بالشوكة او يحمله بالملعقة ويقربه من فمها لتاكل. بعدما انهت عشاءها. وجدت ايره قد صنع خيمة فى مقدمة بنطلونه. وسرعان ما خلعه. فاخذت الفتاة تتملص وتحاول فك قيودها والسلاسل دون جدوى. قالت. ابتعد عنى يا مجرم. لا تقترب ايها المسخ. قال لها. هيا انقلبى من النوم على ظهرك يا نيللى الى الوضع الكلبى وضع السجود على يديك وركبتيك. وفك ارتباط سلاسل قدميها باطواق قدميها. فركلت بقدمها ركلة مؤلمة فى بطنه. وقالت ضاحكة. مسخ. وفكت يديها بسرعة ونهضت بسرعة خاطفة نحو باب الحجرة تريد الهرب. ولكنه كان اسرع منها فاحتضنها من الخلف سريعا وطوقها بقوته لانه كان اقوى واضخم منها رغم بدانته لا اعتقد ان وزنه اقل من 90 كجم ولكمها فى فمها. ومعدتها لكمات متقنة فتالمت وانصدمت فاسرع بحملها الى الفراش وجعلها على يديها وركبتيها ثم اعاد ربط اطواق يديها وقدميها بالسلاسل. وهى تفيق من اغمائها القصير فى ضعف. تموضع خلفها وهى على ركبتيها ويديها طوال الوقت. ودفع ايره فى ك س ها البكر فصرخت الما وقالت. لماذا فعلت ذلك. حرام عليك انا بنت بنوت. ضيعت شرفى ومستقبلى. ارجوك دعنى الان ولن اخبر احدا. اتوسل اليك. لكنه لم يرد عليها وبدا ينيكها بايقاع هادي وناعم ومنتظم. ثم قال. ما احلاك واحلى ك س ك يا نيللى. ونزل على خدها وعنقها يقبله. ويده تتلمس نهدها. فاشاحت بوجهها تحاول ان تبتعد به عن شفتيه. لكنه قرصها بقوة من ذرلعها فتاوهت. قال. كفاك عصيانا لسيدك يا فتاة. لن يفيدك تحديك وعنادك الا عقوبات وآلام. فتوقفى فورا والا غرست هذا المسمار فى لحمك وعظمك الان. واراها مسمارا طويلا وسميكا. فخافت وقالت. حسنا يا سيدى لن افعل ما يغضبك. ولكن ارجوك لا تؤلمنى او تؤذينى اكثر. كان صوتها صادقا يمزق نياط القلوب وهى تستعطفه وترجوه الا يؤذيها. فنزل بفمه على فمها. ورفضت اولا مبادلته القبلة ثم خافت من ان ينفذ تهديداته. ففتحت فمها للسانه وبدات تقبله بحرارة الخوف اولا ثم ما لبثت ان اندمجت فى القبلة برغبة حقيقية. ونظرت فى وجهه بامعان لاول مرة منذ افاقت. كان شابا ووسيما ووجهه مريحا ويجعل من يراه يحبه كثيرا كثيرا فيه سماحة وطيبة غريبة. لا يمكن لمن يطالع محياه ان يكرهه مهما فعل به. وتساءلت نيللى ولسانه فى فمها يعربد بفجور. لماذا فتى وسيم ولديه هذه الجاذبية والطيبة ان يفعل ذلك. ان النسوة بالتاكيد يرتمين تحت قدميه من نور الطيبة الذى يشع من وجهه. فما الذى يلجئه ويضطره لذلك. وشعرت بلذة قوية للغاية تنمو فى اعماق مهبلها تشعر بها للمرة الاولى فى حياتها. وشعرت بالبلل الشديد فى ك سها. واصبحت اللذة التى يسببها ايره فى ك سها طاغية جدا لا تحتمل. وفوجئت بنفسها وسمعت صوتها عاليا يتاوه ويغنج كالعاهرات دون ارادتها. قال لها. امممممم. ماما على وشك اطلاق عسلها كالعاهرات. Mom is going to cum like a whore. خجلت من كلماته رغم شهوتها فلم ترد. فانزل يده ودلك زن بورها بانامله برقة. فشهقت وذهلت وانبهرت من طوفان اللذة الذى تسببه انامله وايره معا. واستسلمت. وقالت. اممممم. قال. اممممم ايه. قالت. Mom is going to cum like a whore. اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه. قال الرجل. اننى اشعر بعسلك يسيل ويقذف كالرصاص حول ايرى بداخل مهبلك يا نيللى. امتعينى وحممينى به اكثر. ظلت نيللى فاتحة فمها وبدا لعابها يسيل كالبلهاء من شدة الغيبوبة والنشوة اثارنى منظرها جدا وعلى ما يبدو اثار الرجل. اما خوخة فكانت دموعها تنهمر على وجنتيها وتهمس لى. انتم الرجال قساة معنا كثيرا. لماذا كل هذا. قلت لها. انه الحب. وغريزة الصيد عندنا. وهناك نساء يا خوخة يحببن ذلك. يحببن من يشكمهن ويسيطر عليهن بقوة غاشمة. فذلك يجعلها تشعر انها تحت رعاية رجل قوى يشعرها بالاطمئنان حتى لو اكتوت قليلا من عنفه. فهى تعلم ان شدته معها نتيجة لعشقه الشديد لها وانه يريدها احسن امراة لتتناسب معه وتكون له زوجة. قالت خوخة. كلامك يا ريتشى يخيفنا ولا يطمئننى على نعمت الله ولا على ... وسكتت واحمر وجهها. قلت. ولا على الهتى الحلوة خوخة. هل يمكن لجديس ان تخاف ان وورشيبرزها هم من يخافون منها. ايضا انا اثار من رجل يرغم او يستعبد فتاة ويربيها من جديد لكننى لن افعل معك ولا مع نعمت الله ذلك. خاصة انكما مثقفات وجامعيات وسكيولاريات واثيستات ودايستات وكونفرتوكرستيانيات مثلى. وانكما تحببانى وتبادلننى الحب. هذا رجل يائس لم يجد من تحبه رغم وسامته لاننا فى زمن سئ راسمالى متوحش لا تهتم النساء فيه سوى بالمال. وهو زمن الفاناتيك سيكتاريان سنيمزلمز. اى زمن القبح فى الملابس النسائية وتفكير الناس بالميدلايست. فليس امامه الا ان يخلق لنفسه فتاة جيدة من فتاة شوهها ابوكاليبس المسوخ والزومبى ومصاصى الدماء واكلة لحوم البشر الايزلميكريفيفال والارابسبرنج والهاوساوفسود والبرذرهود المظلمة والسالافيستيس فاصبحت ضحية مسكينة لهؤلاء المجرمين كما فى فيلم Ανουάρ Σαντάτ او فيلم هولوكست الزومبى او فيلم Φατάχ αλ Σίσι . او فيلم ��ρντογάν. او فيلم Ομάρ ελ-Μπεσίρ او Ισλαμικό Κράτος. او Αλ Αζχάρ وما الى ذلك من افلام مابعد الابوكاليبس ونهاية العالم يا خوخة. هو رجل مسكين بلا شك. والحقيقة يا خوخة هو ينقذها الان من المستنقع الذى تغرق فيه ويغرق فيه المديلايست كله. وستشكره هى لاحقا. قالت خوخة. كيف تقول هذا يا ريتشى. ان هذا اغتصاب واكراه وجنس قسرى. واهانة للمراة. قلت لها. دعك يا خوخة من هذا كله ولنعد للمشاهدة افضل من النقاش العقيم. كانت نيللى الان تنتفض كالمحمومة بكامل جسدها وتتقافز كالارنب المجنون او كالملسوعة والمصدومة بالكهرباء. واير الرجل الثلاثينى كالمنشار يدك حصون ك سها المراهق الذى يختبر الجنس لاول مرة فى حياته. وفتح عنوة لا صلحا. وتم اقتحامه قسريا وغصبا وامتاعه بالقوة. وانعقصت انامل قدميها من اللذة المبرحة الشديدة التى تسيطر عليها الان وتجتاحها. واخرجت لسانها ولحست شفتيها وحركته فى كل الاتجاهات بجنون من شدة ما تحسه الان من اورجازمات متتالية. ولم يتحمل الشاب الثلاثينى الوسيم ما يفعله ك سها المراهق بايره. فصاح بقوة وقال. هاجيييييب. قالت. لا اخرجه من ك سى لا تطلق حليبك بداخلى كيلا احمل. سانفضح. قال. وهو ما اريده يا مساكنتى وام عيالى. وحبيبتى للابد وسكيولاريتى المتنورة المتحررة ولو رغم انفك. وستشكرينى لاحقا. قالت. ااااااااااااه اطلق حليبك بداخلى. قال. حسنا يا من تطلقين العسل كالعاهرات. بجيبهههههههههههم. وسكنت حركته وايره متعمق فى مهبلها حتى البيضات. يطلق حليبه فى اعماقها. قبل ظهرها وخدها وانهارت هى على الفراش راقدة على بطنها. تلهث. ونهض الثلاثينى وخرج من المكان وسارعنا بالاختباء وهو يقول لها. غدا سنتكلم اكثر واعلمك من حكمتى وتنويرى اكثر واكثر. شاهدنا فيلم Blade للرائع ويسلى سنايبس والجميلة نبوش رايت. بعدما قتلنا انفسنا بتلك الليلة مص زبر ولحس كس. الفصل الثامن عشر. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر فى الايام والليالى التالية تابعنا تصرفات مدير اللوكاندة واسمه عبد الحميد. مع نيللى الفتاة المقيدة الحبيسة التى ينطبق فعلا مصطلح damsel in distress. ولكن الدستريس هنا سببه المستنقع الذى عاشت فيه منعزلة عن الوسترنوورلد وقيمه وثيابه. وليس سببه عبد الحميد. فى اليوم التالى حاولت نيللى ركله والهرب مرة اخرى وهى تصيح تبا لك يا مسخ. ولكنه لطمها ففقدت الوعى. لما صحت وافاقت قال لها. اليوم ستعاقبين. وبدا بوضع مكعبات الثلج على حلمات نهديها. فابتسمت فى نفسها وقالت ان هذا عقاب لذيذ جدا. وغير مؤلم. اريد منه المزيد. لكنها فوجئت بابرة تغرس فى حلمتها يليها حلقة خزام بيرسنج. صرخت وقالت. ارجوك الرحمة لا تؤذينى اكثر من ذلك اتوسل اليك. وبكت. قال لها وقد اغلق الخزام ليزين به حلمة نهدها. ستتوقفين عن محاولة الهرب. هزت راسها بلهفة موافقة. ثم اضاف. وستطيعيننى فى كل اوامرى وتقراين وتلبسين كما اريد وتعيدى الوعى والتنوير والنظر الى عقلك وتتخلصين من المستنقع الذى ربوك عليه. قالت. نعم موافقة جدااااا. قال حسنا اذن واخرج من جيبه قطعة شوكولاتة فخمة مستوردة وغالية الثمن. وكسر لها قطعة واطعمها اياها. فتناولتها بلهفة وسعادة وقال. هذا عربون محبة مقدما وبرهان حسن نية منى ولدى مزيد جداااااا لك يا نيللى لو اطعتنى. ثم قال لها مصى عمك عبده جونيور. وانزل بنطلونه وكولوته واخرج ايره المنتصب الضخم. نظرت اليه بدهشة وتساءلت فى نفسها كيف دخل هذا الوحش فى اعماقى. ووبخت نفسها وهى تختلس النظرات لوجه عبد الحميد فى اعجاب وحب. لماذا تشعر نحوه بكل هذا الحب الجارف والاحساس بان قلبه طيب وابيض وغرضه شريف رغم انه خاطفها ومعذبها. اهى متلازمة ستوكهولم ام ماذا بالضبط. ام ان صوته وجمال وجهه يسيطران على احاسيسها. لا شك ان فيه سر ما. ام انه اثار فضولها ام نزعة الماسوشية فى كل امراة وفتاة حارة الدماء. ولا نتكلم هنا عن بنات ايامنا هذه اللواتى قلبن الحال وخالفن الطبيعة واصبحن الرجال والدومينانت واصبح الرجال يتفاخرون بانهم سبميسيف. اكلت نيللى بتلذذ ونظرت نحو عبد الحميد بعيون متالقة بالاعجاب والفرح والطاعة. لقد حسم جسدها وعقلها امره تدريجيا ويوما بعد يوم. حتى راينا الرجل بعد اسبوعين او ثلاثة اسابيع يخفف قيودها. وكانت فرحة وضاحكة معه وحين ينصرف تبكى كثيرا لرحيله. قال لها ذات يوم استعدى لانك لن تكونى وحدك. ستؤنس وحدتك فتاة اخرى من عمرك لا زلت ابحث عن من تناسب ذلك. وقريبا لن تشعرى بالوحدة لتكون كلاكما مساكنتى وام عيالى. قالت نيللى فى حزن ووجوم. يا ييدى هل قصرت معك او عصيت اوامرك فى القراءة والتفكير والثياب والتعلمن. لقد كدت ان اصبح دمية حية living doll من اجل رضاك وعن قناعة ايضا يا حبيب القلب. قال لها عبد الحميد. اشهد لك ولاى انسان انك كنت فتاة مطيعة طوال الاسابيع وتلميذة نجيبة وطوع بنانى على احسن ما يكون. قالت. فماذا اذن. قال. هذا قرارى يا نيللى من قبل ان اختطفك واحضرك لا تكفينى واحدة. هل ستعصين. قالت نيللى فى حزن مطاطاة الراس. لا. الامر امر سيدى. وذات صباح زار اللوكاندة شرطيان يبحثان عن مجرم ��ارب قرب هذه الانحاء. ولما اخبره موظف الاستقبال ارتكب عبد الحميد وخرج مسرعا ونسى الباب مفتوحا وسلسلة نيللى ليست مركبة. نزل مدير اللوكاندة الثلاثينى الى البهو ذى التماثيل الرومانية شبه لعارية البديعة الجمال لرجال ونساء من الميثولوجيا والتقى بالضباط. وقدم لهما مشروبا. فوجئ بنيللى تقف امامها بفستان ازرق بجيبونة ومحبوك عند الصدر. انه من الفساتين التى اشتراها لها وملا بها خزانة ملابسها بدل زيها السابق من عبايات واسدالات وطرح. وكان شعرها مصففا ببساطة ومسترسلا. وكنا انا وخوخة نجلس ونرى هذا المشهد ونتساءل الى اين سيؤدى. قالت نيللى. مالك يا عبد الحميد. الا تقدم خطيبتك لاصدقائك الضباط. وبالفعل فعل ووجهه شاحب. انتحى بها جانبا. قال لها. كيف عرفت اسمى. قالت. وجدت اسمك على فاتورة الفستان معه لقد نسيتها. قال. اخ من النسيان ثم قال. هل تريدين ابلاغهم. فقالت له مبتسمة. لا. ولكن هل لا تزال مصمما على اختطاف فتاة اخرى. قال. لا. عادت للضباط ورحبت بهم بحرارة. وتركتهم ينصرفون بعد لقائهم بعبد الحميد. وصعد معها السلالم الطويلة العريقة يلف ذراعه حول خصرها. لقد اصبحت ملكه. للابد. وكان بامكانها الاحتماء او الاستنجاد بضباط الشرطة لكنها لم تفعل. انها تحبه ومستعدة لطاعته طاعة عمياء للابد. لقد قبلت ان تكون submissive له للابد. اغرورقت عينا خوخة بالدموع رافة بحال نيللى وما آلت اليه فى نظرها وان كرامتها كسرت وانذلت وان ذلك صفعة لكرامة كل امراة من بنات جنسها. بينما علت الابتسامة وجهى. حيث انه ما لم تستطع اقناع الجاهل والفاناتيك والسنيمزلماوبسكيورانتيست بالتنوير والحرية والسكيولارية والمتعة الجنسية وحب الحياة والعالم والسلام بالادب والذوق. فاكبر خدمة تقدمها له او لها اجباره على ذلك بالقوة. من اعتاد على ان يكون اسليف اوبسكيورانتيست او هيبوكرايت درامنج وذ درامز. يستحيل ان يذوق بارادته طواعية طعم الاونيستى او الانلايتنمنت او الفريدمز او الاندبندنس او السكيولارية او الدومنانتية. وللاسف هؤلاء اغلبية هنا فرومبرسيانجالف تواتلنتكاوشن. فجيد انه استبعدها للضياء والبياض بدل ان كانت مستعبدة للظلام والسواد ثم قلت لخوخة ضاحكا. المهم. اتعلمين يا خوخة. اصعب عذاب يعانيه المرء ان يكون قاهريا محبا للبحر او ان يكون سكندريا محبا للنيل. اما انا فقاهرى محب للنيل. قالت لى خوخة ضاحكة. انا احب النيل والبحر ايضا. لذلك فانا قاهرية نصف معذبة نصف منعمة. ونهضنا الى غرفتنا. وقرانا بعض مجلات ميكى وسوبر مان وملف المستقبل. ثم شاهدنا فيلم Speed 2. قالت لى خوخة. كم اود زيارة سفينة كهذه او السفر بها معك ومع ابيك يا روحى. قلت لها. لنر حين نذهب للاسكندرية لنستاذن فى الميناء احد القباطنة او البحارة بركوب سفينة cruiser نصادفها هناك. ما رايك. لنشعر بجو السفر. قالت خوخة وهى تقطف قبلة من فمى. موافقة يا قمرررررى. لم نذهب بتلك الليلة للتلصص. مللنا من كل تلك الفضائح والاسرار والغرائب ونوعا ما تشاءمنا من هذه اللوكاندة. التى اجتمع فيها كل هذا الكم من العجائب الجنسية الوقحة والكينكية جدا. بل مكثنا متجاورين متعانقين فى كادلنج وضمات وقبلات. ورحنا فى نوم عميق لم نلهو جنسيا كثيرا الليلة لكن كنا كزوجين عاشقين رومانسيين غارقين فى الحب الابدى المتين الابقى من الجنس المؤقت. وشعرنا ان رابطتنا الجسدية والروحية والرومانسية والعقلية والقلبية والامومية والبنوية والرابطة بيننا كرجل وامراة قد تعمقت وتمتنت وتتعمق يوما بعد يوم. لم تعد خوخة ترانى كابن فقط بل عيونها تفتحت على كرجل يعشقها عشقا اسطوريا بلا حدود ولا نهاية ولا بداية. فى الصباح استجمت خوخة وصعدت لها خدمة الغرف بالفطور. افطرنا. وقررت النوم قليلا. بينما قررت انا النزول بالبهو لتغيير الجو. تركتنى على راحتى رغم رغبتها الشديدة فى بقائى معها. لكن شئ ما كان يشدنى للجلوس ببهو الفندق السفلى ذى التماثيل الرومانية شبه العارية الرائعة. وسررت لان مدير اللوكاندة حافظ على طابع اللوكاندة الغربى منذ ان تسلمتها عائلته من المدير الاجنبى فى الخمسينات من القرن العشرين. خصوصا فى زمننا هذا وميدلايستنا هذا الذى يكره الفنون عارية او غير عارية ويكمم كل نفس للحريات. وتفرست فى وجوه الجالسين والجالسات. وبدات امل من مراقبتهم بحثا عن ما جذب انتباهى وحدسى لانزل هنا. وبدات الهو بدمية شعار الفندق التى على مائدتى وكل مائدة هنا. ثم سمعت صوتا قريبا كدت اقفز من مكانى من الخضة. صوتا يقول. لو سمحت ممكن اقعد معاك نتكلم شوية. رفعت بصرى للشاب الواقف امام مائدتى يستاذننى بالجلوس جوارى والكلام معى. كان فى مثل عمرى على ما اعتقد او لعله اصغر فى ال17 من عمره. فاشرت له ليجلس وارى ما يريد. وجلس جوارى. قال. صباح الخير. قلت. صباح النور. قال. انا عارف انك متعرفنيش ومستغرب انا مين وعايز ايه. الحقيقة انا دورت فى اللوكاندة على حد من سنى او قريب منه افضفض معاه واتكلم. واشكى له همى. يمكن يقولى على حل لمشكلتى. الموضوع خاص وحساس جدا وميتقالش لاى حد. لكن لما شفتك ماسك موبايلك السامسونج الجالاكسى النوت ابو قلم. وبتقرا فى قصص منتدى نسونجى خصوصا قصص المحارم الام والابن. القصص المكتوبة. وشفتك برضه فى مرة تانية بتشوف قصة "مغامرات ملك كوكب" وقصص ميلفتوون المصورة. زى New Parshioner وزى Milfage باجزائها التلاتة وزى قصص Night Train by Hugdebert فى موقع زيزكي. وقصة السيرك by Roberta Morucci عرفت انك نسونجى خبير وقديم. ومتحرر جدا. وممكن تدلنى على حل لمشكلتى. قلت له. انا تحت امرك. خير يا صديقى. قال لى. لا ادرى كيف ابدا معك الموضوع. ساريك صورتها. ثم اخرج هاتفه الذكى وارانى صورة امراة اربعينية جميلة ملفوفة القوام قمحية اللون ربما فى عمر خوخة او اصغر قليلا او اكبر. ترتدى زى خادمات اللوكاندة هنا. لقد رايت هذه المراة من قبل فى احد اروقة اللوكاندة. قلت له. من هذه؟ وماذا تريد منها؟ قال فى خجل. انها امى. وحبيبتى فى الوقت نفسه. انا اصغر اخوتى الذكور. لى 3 اشقاء اخرون اكبر قليلا منى. وكلهم متزوجون ومسافرون فى بلاد مختلفة يعملون ويعيشون مع اسرهم. وابى فى قريتنا الاصلية لكنى اعيش انا وامى هنا منذ سنوات. ونرسل له المال. فهو لا يجد عملا مجزيا لقلة مؤهلاته. وماما هى من تنفق على الاسرة مع بعض معونات من اخوتى. اننى اعزب. واننى احبها منذ سنوات طويلة. هى ربتى والهتى ومثلى الاعلى. وبالليل ننام فى غرفة من غرف الخادمات هنا. غرفة قديمة وبالية قليلا ذات فراشين. كل منا على فراش. كثيرا ما تلصصت عليها وهى تستحم. كانت من النساء المهووسات كثيرا بالاستحما صيفا وشتاء يوميا تقريبا. ومنحنى ذلك فرصة كبيرة لاطالع مفاتنها من باب الحمام الموارب دوما. لم تكن تواربه لاثارتى. بل كانت تعلم انى ابنها الصغير. وكانت لا تطيق الابواب المقفلة وتخشى ان تقع او يحصل لها اغماء بالحمام فتتركه هكذا لانقذها ان اصابها امر طارئ ومفاجئ. لكننى طالعت جسدها الملفوف كما تراه. نهود ثقال وسيقان ممتلئة وقدمان جميلتان انثويتان جدا جدا مطلية اظافر يديها وقدميها بالاوكلادور الاحمر. كثيرا ما اقترحت عليها ان نضم الفراشين فى فراش واحد خاصة فى الشتاء والبرد القارص. لكنها ترفض دوما بشدة. وكانت سلوتى الوحيدة وتسليتى اما ان اشاهدها واتلصص عليها وهى تبدل ملابسها فى الحمام من منزلية لخروج او العكس او حين تستحم. او اشم كولوتاتها الغارقة بعسل كسها. فاخبرنى ماذا افعل يا سيدى. ضحكت وقلت له. اانت تشم على ظهر يدك ام مدسوس على ام ماذا. عموما. لنذهب معا ونقابل امك هذه. ما اسمها؟ قال. شريفة. قلت. جميل. لنقابلها ولنرى اهى امك حقا ام انك تدعى. وبالفعل ذهبنا لنلقى شريفة ام الفتى مروان. وقدمت لها نفسى على اننى اخصائى اجتماعى واريد فحص غرفتها ومعرفة كل شئ عن حياتها. من اجل ان احكم عليها هل تستحق المعونة هى وزوجها وولدها هذا ام لا. رحبت بى شر��فة. كانت حقا لطيفة وجميلة جدا. شعرها مصفف بعناية وقد صبغته بالاصفر. وكان ثقيلا وقصيرا نوعا ووفيرا غزيرا. وكان جسدها ممتلئا باغراء وانوثة هائلة. قصت علي عن حياتها وتطابقت حكاية مروان مع امه التى رحبت به حين ناداها بماما. فعلمت انه صادق فى كل كلمة قالها. خرجنا من الغرفة وهمست له. ساساعدك لوجه الحب. وقد تعاطفت معك. قال. ولكن كيف. قلت له. كيف هذه من اختصاصى. ربما الليلة او الليلة التالية فكن مستعدا وبانتظارها. سيتحقق ما تريده فى حالة واحدة اذا كانت تشتهيك كرجل وكزوج حقا فى اعماق نفسها لكن الاعراف والقوانين والمجتمع ومخاوفها من تدمير اسرتها تمنعها. لن اغير ارادتها بل فقط ساجعل رغباتها تنتصر على محاذيرها وحواجزها. لكن ان كانت لا تشتهيك اطلاقا فساخبرك. وعليك ان تنساها كحبيبة وتقبل كامك فقط. اتفقنا.  بدا عليه الضيق من كلامى لانه يعطى احتمالات خمسين الى خمسين بالمئة نجاح وفشل. وكان ينتظر منى ان احقق المعجزات. قلت له. لا تبتئس. معظم الامهات يرون احد ابنائهن حلم زوج لهن. فلعلك تكون هذا الابن ولعلها تكون احدى الامهات اللواتى يعشقن بعض ابنائهن كرجال وازواج لا فقط ابناء. وفى تلك الليلة قصصت على خوخة الامر مع بعض التحريف. فقلت انها امراة اربعينية تعجب مراهق مسكين. وتتلاعب به رغم لطفه معها ورغم انها سنجل. قصصت عليها الامر بطريقة لا تثير حفيظتها كعادتها. ثم استاذنتها بان اتركها قليلا الليلة لاقنع هذه المراة بحب الفتى لها. قالت لى فى غيرة. وما يدرينى لعلك تريد مضاجعتها. قلت لها. انا قلبى اليك ميال ومفيش غيرك عالبال. انت وبس اللى حبيبى. مهما يقولوا العزال. ضحكت خوخة. تسلملى يا روح قلبى. هتوحشنى. خلى بالك من نفسك يا روحى. بالتوفيق. خرجت متسللا الى حجرة شريفة ام مروان وفتح لى الباب هو وكانت نائمة فى سابع نومة. جلست جوارها على الفراش. وطرقعت باصابعى وانا احمل ساعة الجيب كالبندول اؤرجحها وتلمع امام عينيها اللتين انفتحتا مع طرقعتى. وقبل ان تنطق بشئ او تنهض او تصرخ. كانت الساعة قد تمكنت من تنويمها مغناطيسيا وانا اقول لها بصوت عميق بطريقة تعلمتها من رباب كما تعلمون. الان ستتثاقل جفونك وتدخلين فى نوم عميق مع عدى من واحد الى ثلاثة. واحد .. اثنان .. ثلاثة... شريفة هل تسمعيننى ؟ قالت. نعم. وهى مغمضة العيون وساكنة الحركة مسترخية. يا شريفة هل تشتهين مروان ؟ صمتت طويلا فقلت لها. شريفة هل تسمعيننى ؟ قالت. نعم اسمعك. قلت لها. انا الماذون. هل ترغبين بمروان بعلا لك ؟ قالت دون تردد هذه المرة. نعم. من كل قلبى. مروان حبيبى وابنى ونور عيونى وروح قلبى وكل شئ لى فى هذه الدنيا. قلت لها. فلماذا ترفضين حبه ؟ قالت. كنت خائفة وحمقاء. اخشى المجتمع والقانون واخشى دمار اسرتى بسبب رغباته ورغباتى الجامحة. قلت لها. فهل من بعد الان تعديننى ان تغريه بشتى السبل وان تقبلى به وتعيشى معه حياة زوجية كاملة وطبيعية. قالت دون تردد. اقبل. قلت لها. بعد طرقعتى بعشر دقائق يا شريفة ستنسين لقاءنا وكلامنا وستتذكرين مدى حبك لمروان ورغبتك فى ممارسة الحب معه وعقد قرانكما ولو بشكل عرفى. اغريه وتمنعى ولكن فى النهاية امتعيه كل المتع وامتعى نفسك به انه يموت فى تراب رجليك. ضحكت وقالت بنعومة. عارفة. قلت لها. حسنا. ثم طرقعت باصابعى واخذت مروان الفرح جدا خارج الغرفة وقلت له. ابسط يا عم. قال لى. مش عارف اشكرك ازاى يا دكتور. ضحكت وانا اراه يظننى طبيبا. قلت له. لا حاجة لذلك. يسعدنى ان جمعت قلبين محبين معا بعد طول جفاء وصدود. ولكن رجائى ان تسمح لى وخوخة ليلة غد ان نشاهدكما وانتما تمارسان الحب. اما الليلة ليلة دخلتك على امك شريفة. فسادعك بسلام فيها تستمتع وتنهل من العسل كما تشاء واشترى لها ملابس حلوة. سارسل لك بعض صور الملابس. وتبادلنا ارقام الهواتف لنتكلم ونتواصل عبر الواتساب.
0 notes
dianaahmad-blog · 6 years
Text
رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر - الفصل 1 - 9
رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر - الفصل 1 - 9 رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر الفصل الاول انطلقت الاوتوبيس المنزلى الrv  بى انا وامى خديجة منطلقين من القاهرة الى شرم الشيخ حيث نقطة انطلاقنا الى رحلة عبر مصر بلدنا كلها. اسمى رشاد عمرى 20 عاما وانا خريج كلية الصيدلة وامى خديجة تبلغ من العمر 40 عاما وهى خريجة كلية الاثار. وانا الابن الوحيد لابوى. والدى اسماعيل يبلغ من عمره 45 عاما وهو خريج كلية التجارة. وهو رجل اعمال شهير وملياردير كبير له مصانع وفنادق واراضى. مما يشغله عنى انا وامى كثيرا. لا نراه بالمنزل الا وقتا قليلا جدا بسبب مشغولياته واعماله التى لا تنتهى فهو دائما فى اجتماعات ومؤتمرات ولقاءات مع مسؤولين ووزراء وصحفيين ورجال اعمال اجانب يبرم معهم صفقات وعقودا او يسافر للخارج جوا لاوروبا واسيا وامريكا فى جولات بيزنس ليتمم كثير من الصفقات والعقود مع كبرى الشركات العملاقة. وقد وفر له ولنا ذلك اموالا لا تنتهى وصيت مرموق فى البلاد. وتحملت امى لسنوات طويلة بعده عنا. لكن ومع مرور الزمن وشعورها بالوحدة الشديدة والحرمان من الحب وقرب الحبيب. ورغم انها تشغل نفسها معى باطلاق الحفلات الساهرة كل ليلة تقريبا لنلتقى بمعارفنا واصدقائنا الكثر او برسم اللوحات فهى تهوى وتتقن الرسم الكلاسيكى كثيرا او تضع غلها واحباطها فى التعاون مع الخدم والخادمات باعداد الطعام او تنظيف قصرنا او شراء بعض التماثيل والتحف من المزادات الشهيرة. ورغم توفر المال اللانهائى لى ولها الا انها لم تكن سعيدة. وانا كذلك كنت محروما من وجود الاب وحنانه. وبدات اتقاسم دور الاب بينى وبين امى. وكأن والدى أطال اللـه فى عمره قد وافته المنية منذ سنوات بعيدة. وحاولنا لسنوات انا وهى التكيف مع هذا الوضع والاعتياد عليه. حتى قررت امى خديجة مفاتحة ابى اسماعيل فى ان يفرغ نفسه لنا ولو لاسبوع او شهر لنقوم برحلة حول مصر معا نحن الثلاثة فقط وليبتعد عن مشاكل العمل وجفافه والعملية الشديدة التى افسدت حياته وحياتنا. لكنه ظل يبرر ويتذرع بالذرائع. وفى النهاية استشاطت امى غضبا منه وقالت له اذن ساذهب انا ورشاد وابقى انت فى عملك. وطلبت منه ان يحضر لها اوتوبيس منزلى مجهز بكل شئ مثل الذى فى فيلم روبن وليامز "آر في". وبالفعل احضره. كانت امى خديجة تمتلك سيارة بل سيارات فهى تتقن القيادة منذ زواجها بابى وكذلك انا فكنا نتبادل قيادة الاوتوبيس المنزلى انا وهى كلما شعر احدنا بالتعب او النعاس ترك دفة القيادة للاخر. كنا قد انطلقنا من قصرنا المنيف فى التجمع الخامس بالقاهرة. صباح يوم الاحد باحد ايام شهر يناير. وقد اخذنا معنا وملانا الاوتوبيس المنزلى المجهز بغرفتى نوم ومقاعد وحمام صغير بمرحاض ومطبخ صغير وخزان مياه وبوتاجاز مسطح وحوض لغسل الوجه ولاعمال المطبخ باحجام تناسب الاوتوبيس المنزلى طبعا وليست فارهة او واسعة. وخلال الطريق وعلى نقاط البلدات والمدن والقرى الصغيرة يمكننا ملا الخزان بالمياه باستمرار. وشراء احتياجاتنا الغذائية بانتظام. لم اكن احب ان انام وحدى بغرفة وامى بالغرفة الاخرى. فقررت ان اخبر امى. فى البداية ترددت ولم تكن موافقة فانا اعتدت منذ سنوات طويلة الانفصال بغرفة نوم وحدى وانام فيها وحدى. ولكننى قلت لها ان الظروف مختلفة واننى اشعر بوحدة الطريق. خاصة بالليل واشعر بالخوف كما كنت طفلا. وافقت امى على ذلك. وفى الليل حين لا نكون قد بلغنا مدينة بل لا زلنا فى العراء بين المدن كنا ننام فى الاوتوبيس المنزلى. لكن اذا جن علينا الليل ونحن فى مدينة مشهورة او نود المبيت فيها لرؤية معالمها فى النهار التالى. كنا نركن الاوتوبيس المنزلى فى مكان قريب او امن. ونحجز غرفة فى بنسيون او لوكاندة او فندق صغير وكم كنا مشتاقين للمبيت فى موتيل مثل موتيلات امريكا الشهيرة الرائعة. وربما نجدد روتين رحلتنا بالجلوس فى مطعم لتناول العشاء. كنا نختار إن أمكن وتواجد مطعما أمريكيا مثل ما يسمى الداينر. ولكن بما أننا فى مصر وبيئتها تختلف كثيرا عن البيئة الامريكية التى لم اشاهدها فقط فى الافلام الامريكية بل عشتها ايضا فى مراهقتى حيث عشت لعامين كاملين مع ابى وامى فى منزلنا الامريكى الكبير. لقد كان حظى حسنا بثراء ابى مما جعلنى اشاهد الكثير واسافر معه كثيرا فى الطفولة والمراهقة قبل ان ينشغل عنى وعن امى ولم يعد حتى يصطحبنا معه فى سفريات العمل ويعتبرنا عبئا سيبطئ حركته ويعيق اعماله وصفقاته. كان برنامجنا للرحلة "ومحطاتها" يتلخص فى البدء من القاهرة مرورا بفايد وراس سدر والطور وسانت كاترين وصولا الى شرم الشيخ ثم الانتقال الى العريش. ومنها نعود الى القاهرة. ثم ننطلق الى المنصورة. ومنها نذهب الى بورسعيد. ثم نغادرها متجهين الى الاسكندرية. ثم واحة سيوة. ونقود الاوتوبيس المنزلى بعدها الى المنيا. ومنها الى الغردقة. ثم ننطلق الى الاقصر واسوان وبذلك تنتهى جولتنا حول مصر. الفصل الثانى تبادلت انا وامى النظر عبر زجاج الاوتوبيس المنزلى الامامى والشبابيك الجانبية لمعالم القاهرة ونحن نمر عليها قبل ان نغادرها الى طريق القاهرة الاسماعيلية النصف زراعى النصف صحراوى. وامسكت ا��ى عجلة القيادة طيلة النهار حتى تعبت. وكنا نتناول اغذية معلبة توفيرا للوقت ولصعوبة الطبخ فى الاوتوبيس المنزلى. والمزود بثلاجة ايضا. وبشاشة تلفزيون مسطح وبعض الفلاشات التى وضعنا عليها اهم افلامنا المفضلة المصرية والامريكية لنشاهدها معا فى اوقات الاستراحة وايقافنا للاوتوبيس. كذلك لم ننسى اللابتوب كى نصطحبه معنا فى البنسيون او الموتيل او اللوكاندة التى نبيت بها على الطريق او فى المدن الكبرى التى سنمر بها. وان كنا ملنا الى التسلية بعيدا عن التكنولوجيا وان نجعل التكنولوجيا فى اضيق الحدود. طوال الطريق من القاهرة الى الاسماعيلية كنا نتامل بعض الصحارى وبعض الكبارى والترع الصغيرة وبعض النخيل والاشجار. حين وصلنا الاسماعيلية. ركنا الاوتوبيس. امام لوكاندة ظريفة. وحجزنا غرفة. صعدنا الى الغرفة. ومعنا بعض الحقائب نحمل فيها ملابسنا. واستلقينا فى الفراش نرتاح من عناء السفر. نهضت امى وقالت لى ادر وجهك كى استبدل ملابسى. ضحكت وقلت لها. وماذا لو فاجاتك ونظرت اليك وسط تغيير ثيابك ماذا ستفعلين. قالت بمووووتك لو فعلت ذلك. قلت لها لا تدرين فانت لا تنظرين. وضحكت. بدات تستبدل ثياب الخروج وارتدت قميص نوم ازرق سماوى فاتن طويل كانت كالملاك فيه. شفاف قليل ودانتيل بكرانيش. كله بلون واحد. وفوقه روب بنفس اللون ومن نفس الخامة. وشبشب عالى الكعب شفاف ويغطى مقدمته فراء ابيض. نهضت من الفراش ونظرنا معا من النافذة الى اشجار الاسماعيلية وجمال شوارعها وهدوئها. بعد قليل طلبنا وجبة غدائنا. طلبت انا طبق صينية بطاطس بالفرن ومعها كفتة جملى. وطلبت امى خديجة طبق عدس مغروف بالتقلية. وبصل. كانت مشتاقة اليه. هاهاهاها. تناولنا الغداء ونحن نشاهد باستمتاع حلقة من مسلسل وستوورلد الرائع. ولكنها لم تشبع شهيتنا للسينما فشاهدنا بعدها حلقة من مسلسل الرجل فى القلعة العالية. ثم شاهدنا فيلم الفانوس السحرى لاسماعيل ياسين. فلما انتهينا منه. استبدلت امى ثيابها بعدما صممت مرة اخرى الا انظر اليها. ارتدت توب اسود بحمالات رفيعة وبنطلون جينز ضيق ازرق وحذاء عالى الكعب ذا كعب رفيع وطويل. وارتديت انا كذلك ملابس الخروج. قررنا النزول والتمشى فى شوارع الاسماعيلية معا. ومشاهدة البيوت الاجنبية الاصل الخشبية العريقة ذات الجمالون. ثم الجلوس على الكورنيش لمشاهدة قناة السويس المذهلة والسفن وهى تعبرها جيئة وذهابا قادمة من اسيا الى اوروبا وامريكا والعكس. قالت امى ضاحكة. خذونا معكم الى مكان افضل واكثر تنويرا وعلمانية وحرية وثقافة وقيما غربية. قلت للسفن. نعم خذونا معكم وصدقت يا ماما. كان الوقت ليلا وقررنا باليوم التالى مشاهدة القناة لتكون المشاهدة اجمل واوضح للمياه الزرقاء الغامقة العجيبة. وللسفن. قررنا الذهاب الى ملهى ليلى من ملاهى الاسماعيلية. دخلت انا وامى الى الملهى. وجلسنا الى ترابيزة وسط الاضواء المبهرة. وقد ابهرتنا اضواء الديسكو والموسيقى التى يرقص عليها الشباب والشابات. انها المدينة التى لوثها حضور حسن البنا واتباع ابن عبد الوهاب كما فعلوا بالاسكندرية للاسف وكل مصر. وبالقرب من الديسكو فى جانب اخر منصة مسرح وراقصة شرقية ومطربة معها على غير العادة ان تكون مطربة لا مطرب. ترتدى فستان متلالئ ويملؤها الغنج والدلال. وان كانت الموسيقى والغناء بعيدة لكيلا تشوش على الاغانى الغربية وموسيقى الديسكو هنا. قررنا ترك الديسكو بعدما عرضت على امى هذه الرقصة وضحكت ووافقت. كنت اتامل عيونها كعاشق حقيقى. كيف يغفل ابى عن كل هذا الجمال والدلال والانوثة وينشغل فى عمله عنها وعنى. وانحنيت على خدها اقبله. واضمها بقوة واضع ذقنى على كتفها ويدى بيدها ويدى الاخرى ملتفة حول خصرها. مع موسيقى رقص هادئة الان تناسب رقصتنا. دمعت عينا امى. وابتسمت ثم احمر وجهها. وشعرت بها تحاول التملص من حضنى ولكن بعدما رات تصميمى وتمسكى بها انقلبت فجاة للنقيض والتصقت بى بشدة كأنها تريد ان تذوب بداخلى. غبنا عما حولنا وشعرنا اننا فى عالم وحدنا. ونحن ندور ببطء وتتلامس برفق رؤوس احذيتنا. واسكرنى عبيرها العجيب الذى لا مثيل له فى العالم انه عبير امى خديجة وفتاة احلامى التى حلمت بها طويلا منذ مراهقتى. ورايتها الهة اعبدها كل يوم والى مماتى. انها حتحور منبع الغنج والدلال والغرام والعشق والرغبة. انها نهر لا ينضب من الحب. اخيرا قررنا فك عناقنا ورقصتنا وفوجئنا بالشباب والشابات يكونون دائرة حولنا ويصفقون برفق لنا ويتاملوننا بانبهار واعجاب واغمضت الفتيات عيونهن يتشربن مدى الرومانسية والحب التى رايننا نمارسها ونشع بها اشعاعا. خجلت انا وخديجة امى. وهربنا من الدائرة لنجلس على مائدة مستديرة ذات اباجورة عتيقة حلوة فى الغرفة الاخرى غرفة الراقصة الشرقية. ووضعت امى حقيبتها الجلدية المستطيلة المضغوطة التى لطالما ابهرتنى بمحتوياتها ورائحة ادوات مكياجها المتصاعدة منها وخفاياها العجيبة. وضعتها على المائدة وجلسنا. نتفرج ونستمع الى الراقصة والمطربة. وطلبنا كاسين من النبيذ الاحمر كفاتح شهية مع عشاء خفيف. سندوتش جبنة براميلى وزبادى فواكه وطاجن صغير من ام على. قالت لى امى. ما رايك فى الراقصة ؟ قلت بانبهار. انها مذهلة. قالت لى. مذهلة ؟! اننى استطيع الرقص افضل منها. اتعلم ان اباك كان يشبه طريقتى فى الرقص بسامية جمال. اما جدتك امى فكانت تقول لى فى اوقات فراغنا حين تشجعنى لارقص لها ولنساء العائلة يلا يا نعيمة و يا نعمات. وسالتها عن ذلك فقالت انها تقصد اننى ارقص مثل طريقة نعيمة عاكف لكننى ملفوفة وممتلئة مثل نعمات مختار. هاهاهاها. ثم اضافت وهى ترى على وجهى الانبهار وقد اكلت القطة لسانى. حين نعود سارقص لك. ما رايك. قلت لها. ولكن من اين سناتى ببذلة رقص. قالت لا اسافر او ابيت بالخارج مع ابيك بدونها. اعتدت على ذلك فى بداية حياتنا حين كان كل اهتمامه لى رغم عمله الكثير والمهم. لا ادرى لماذا اخذتها معى اليوم رغم غيابه. ورغم عدم وجود حاجة لها. ودمعت عيناها. قلت لها. لا تحزنى يا امى. قالت لى. كنا افضل زوجين وحبيبين ويحسدنا الجميع اقارب وجيران وزملاء عمل او دراسة وكل من يرانا. اتعلم كنا نلعب ادوارا غريبة. ابوك هذا كان شقيا جدا لعلمك هاهاهاها. كانت كل ليلة لنا معا نبدل ملابسنا واسلوبنا. حتى انه كان خياله المفضل ان ارتدى له ثوب زفافنا الابيض مرارا وتكرارا. كان يثيره جدا. عجيب. كان جو الملهى الليلى قد لعب مع امى لعبة الراحة والصراحة. وكأنها حقنت بمصل الحقيقة. وانهارت حواجز كثيرة بين ابنها وبينها. تفرست فى وجهى وقالت بهيام. كم تشبه اباك فى شبابه. نفس العيون والشفاه. نفس الشعر وتصفيفته. حتى نفس الصوت الذى اخطئ دوما بينك وبينه. شعرت بالفخر من كلمات امى. واضافت واخشى ان تهجرنى قريبا مثلما هجرنى. قلت لها حاشاى ان افعل ذلك يا ماما. انت لا تعلمين انك كل شئ فى حياتى. قالت يا بكاش ستجد فتاة حلوة من عمرك تحطفك منى ومن ابيك. قلت لها. انت فتاتى ولكنك لا تدرين. سكتت واحمر وجهها واختلست لى نظرات وهى تطاطئ راسها. ثم غيرت الموضوع وقد خافت او تهربت على ما يبدو. او لعلها قالت انه امر طبيعى انه ابنى ويمدحنى. انا شخصيا لم اكن اعلم على وجه التحديد نوع عاطفتى التى وراء كلماتى. ولم اهتم بتحديدها. المهم انى معها ولوحدنا فى مكان رومانسى وجو حلو. ورحلة هانئة لا ادرى سنعود منها ام سنضيع فيها للابد كضياع المغرمين فى غرامهم. خارج نطاق الزمان والمكان والاشخاص. قالت لى امى. هيا بنا لقد تاخر الوقت. ونهضنا ودفعت امى الحساب للنادل. وخرجنا نتشمم هواء حدائق الاسماعيلية وشوارعها الواسع وليلها العجيب. مشينا واستندت امى على كتفى وقد تمكن منها النعاس. ضممتها بذراعى وسرت ببطء. وكانت الشوارع المضاءة بابهار خالية من المارة فلم نلفت النظر لحسن الحظ. ولو رانا احد سيقول عاشقان ثملان من خمر الملهى او من الغرام. ولبياضنا انا وامى الشاهق سيقولون لبنانيون. سرنا ببطء ولا ادرى كم كانت الساعة حين بلغنا اللوكاندة. ونظر الينا الموظف موظف الاستقبال باندهاش وريبة ولولا انه راى بطاقة الرقم القومى الخاصة بى وبامى وعلم اننا ام وابن. لاستدعى لنا بوليس الاداب ظنا منه اننا عشاق بلا زواج. واخذ يتعجب ونحن نصعد الى غرفتنا. وعلى السلم حملت امى على ذراعى. وهى نعسانة كثيرا. كانت لا تحب السهر ولا تتحمله. تمكنت بصعوبة من فتح باب الغرفة. وركلت الباب لاغلقه. ومددت امى برفق على الفراش. ووقفت انظر اليها. كم هى ملاك نائم. كل هذه القتنة وهذا الحسن والجمال. كم انا محظوظ لانك امى وامامى بحضورك وصوتك وطباعك للابد بلا انقطاع. كم انا محظوظ لان حبك لى امومى لا يزول ولو زالت السموات والارض. كم انا محظوظ بك يا خديجة. مددت يظى وخلعت لها حذاءها شممته وقبلته. وتاملت قدميها الجميلتين الصغيرتين المغطاة بالجورب الاسود الطويل او لعله بانتيهوز. فكرت وهى غارقة فى نوم عميق هل ابدل لها ملابسها بملابس المنزل ام انها بالصباح ستتضايق لو راتنى فعلت ذلك. ولكن لعلها تتضايق اكثر لو رات نفسها نايمة بملابس الخروج. قررت تغيير ملابسها فاعتقد انها تثور اكثر لو نامت بملابس الخروج انا اعرف طباعها جيدا طوال سنوات. فككت سوستة البنطلون وزره وجذبته بمجهود لضيقه حتى تمكنت من خلعه من قدميها. بالفعل كانت ترتدى بانتيهوز. وجردتها من راسها من التوب الاسود ذى الحمالات. وبحثت فى الدولاب فى قسم ملابسها عن بيجامة حلوة ساتان .. وجدت واحدة خضراء لونى المفضل واخرى زرقاء ايضا لونى المفضل وثالثة بمبى وعليها قطط. قررت الباسها هذه الاخيرة. تمكنت من ذلك بصعوبة. قبلت جبينها وحككت انفى فى انفها بحنان المسها كانها جوهرة او شئ هش وعزيز اخشى فقدانى له او انكساره. وهمست كم احبك يا بسكويتة عمرى. واستبدلت ملابسى بملابس البيت ايضا بيجامتى الكاستور. واستلقيت جوارها. ورحنا فى نوم عميق. لم يوقظنى منه سوى طرقات خدمة الغرف توقظنا لتنظيف الحجرة والنزول لتناول الافطار بعد نصف ساعة. صحوت ووجدت فمى على عنق ماما. وساقى فوقها. احمر وجهى. وانتفضت مبتعدا خشية ان تستيقظ وتغضب. نومى ترك لعقلى الباطن الفاجر التعامل مع امى حبيبتى على انها حبيبتى. هززت ماما استيقظى يا خدوجة هاهاهاها. استيقظى يا خوخة. وانا اقبل خدها مرة تلو الاخرى. نهضت وضحكت وقالت. الن تتوقف عن هذه العادة. قلت لها. يستحيل انت خدوجة وخوخة وخدك ملكية خاصة لى. ثم ما دمت تعترضين لماذا بمجرد ان تمس شفتى خدك تستيقظين بحيوية ونشاط يا خوخة. ثم عضضت خد ماما بخفة. ابعدتنى بمزاح وقالت. يا مفجوع يا جوعان. الا تاكل لحمة. قلت لها. اكلك منين يا خوخة انتى. ضحكت ونهضت مسرعة الى الحمام. لتلبى نداء الطبيعة. وهى بالداخل اجبرنى نداء الطبيعة على النهوض ايضا وطرقت الباب. قالت الن تكف ايضا عن هذه العادة. قلت فى الم. لا اقدر يا خوخة. يبدو انك تفتحين شهية امعائى عن التخلص من فضلاتها. توارد امعاء. قهقهت امى من داخل الحمام وقالت. حسنا انى ناهضة ولكن لا تلومن الا نفسك ان اهمتك الراية. هاهاها. قلت لها. روائحك مسك فى انفى يا خوختى. قالت وهى تخرج وتتنهد. يا بختها بجد. قلت. من ؟ قالت. مراتك طبعا. حنان ودلع ومباصة. جوز مايص هههههه قلت فى الم وانا اسرع للحمام واريح امعائى. كده يا خوخة. ماشى. ثم بعدقليل خرجت اليها. وسالتنى من البسنى بيجامتى. قلت لها كاذبا. انت البست نفسك. قالت. غير معقول. لقد كنت نائمة فى الملهى الليلى. ولا ادرى حتى كيف وصلت معك الى هنا. قلت لها. من غير زعل انا سندتك وشيلتك كمان يا عروستى. قالت هاهاها يا وسخ. وانت كمان اللى لبستنى هدوم البيت. قلت كاذبا. لا انتى. قالت مش مصدقاك بس ع العموم شكرا. قلت على ايه. ضحكت وقالت. طيب. وضحكنا معا. وبدلنا ملابسنا ونزلنا لنشرب شيئا قبل الافطار. شربت امى كركديه مثلج بمكعبات ثلج. كانت تعشق الكركديه وتمصه بتلذذ عجيب. عليك ان تشاهدها وهى تشربه. مشهد لا بنسى ولا يترك. اعلان للكركديه هاهاهاها. وانا مسرور بسعادتها. وتناولت انا سحلب. كانت امى ترتدى فستانا اخضر اللون وله حزام اسود عريض. لونى المفضل. ولا تزال بالبانتيهوز الاسود والحذاء العالى الكعب ولكنه حذاء ابيض مقفل كلاسيكى على عكس حذاء ليلة امس. فوجئنا بجارتنا وصديقة امى البيضاء اليابانية المتزوجة من رجل مصرى جالسة هى وابنها منه والاسيوى الملامح مثلها. يجلسان ويتناولان الطعام وحدهما دون الاب على مائدة مجاورة ويضحكان وتطعمه بيدها كانهما عاشقان. نهضت امى لتكلمها. الفصل الثالث نهضت امى لتكلم جارتنا الاسيوية وابنها الاسيوى الملامح والمتزوجة من مصرى. والتى فوجئنا بها فى اللوكاندة التى اقمنا فيها بالاسماعيلية. كانت المائدة قريبة من مائدتنا. سمعت امى تنحنى على المراة التى سنسميها النهر الابيض لان هكذا معنى اسمها اليابانى. وتقول صباح الخير يا نهر. كانت النهر الابيض منشغلة مع ابنها المراهق السن واطعامه وهى تكلمه باليابانية. نظرت نهر الى امى اخيرا باستغراب للغة ولامى. ثم تهللت اساريرها وهى تصرخ بعامية مصرية مكسرة. اهلا وسخلا حبيبى. ازيك خديكة. عامل ايه. قالت لها امى. انا تمام. ايه اللى جابك هنا يا محاسن الصدف. وفين جوزك ماجد ابو ابنك. قالت نهر. الخكيكة جوزى اتخانقتو انا وخوه. عمال يكولى انه مشغول ختير فى شوجله. كلما ايجى كوله عاوز اتفسخ رخت كولتله خس ممتك وجيتو انا ويا ابنى خبيبى. ورايتها انا وماما فى ذهول تنزل بشفتها على شفتى ابنها تامر بقبلة عميقة. قالت لها ماما. ماذا تفعلين يا نهر. انه ابنك. قالت نهر. انتى مش تبوس رشاد خيدا. قالت ماما. لا. قالت نهر. تمووور داه خبيبى موس باس ابنى وانتا موش ليك دأوا بينا. يلا امشى امشى. عادت امى الى مذهولة. قالت لى. سمعت اللى الولية قالتن. ضحكت وقلت لها. ايوه سمعت. يا ماما انتى نيتك وحشة ليه. كتير من الاهالى بببوسوا ولادهم من بقهم فيها ايه يعنى. قالت لى. لا كده غلط ويتعود عليها وتضيع الولد. قلت لها. انتى حنبلية ومتزمتة اوى يا ماما. ايه ده يا قديمة هاهاهاها. قالت لى. لا متزمتة ولا حاجة. بس برضه الولد مراهق وصغير فى السن وممكن يفهم محبتها الامومية له غلط. قلت لها. يعنى مش ممكن فى يوم تبوسينى من بقى يا ماما. اكيد بستينى كده وانا طفل بيبى او اكبر. ترددت قليلا وقالت. يمكن اكون عملت كده بس انت كبرت دلوقتى. مش لسه صغير. مقدرش اعمل زيها ابدا ابدا. قلت لها طيب. وفى هذا اليوم صعدت امى لتستكمل نومها لشعورها بالنعاس. وتذرعت لها بان لدى صديق عزيز كان معى بالمدرسة وانتقل مع اهله الى الاسماعيلية ولم القاه منذ سنوات وقد اوحشنى كثيرا واشتقت اليه. فاستاذنتها بالذهاب اليه ريثما تنام قليلا اكون قد عدت. كذبت عليها كنت فى ال��قيقة اريد مراقبة نهر وتامر. اثارنى فضولى لاعلم ما بينهما بالضبط. بقيت بمطعم الفندق بالاسفل وشاهدت الام اليابانية وابنها النصف مصرى النصف يابانى. يلف ذراعه حول خصرها ويستند عليها كالسكران رغم انه لم يشرب اى شئ مسكر. سكران من انوثتها ودلالها عليه ام ماذا. تتبعتهما بحرص دون ان يلحظانى. كان صوت النهر الابيض وهى تكلم ابنها تامر باليابانية تارة والعامية المصرية احيانا اخرى بصوتها الاسيوى الناعم المميز مثيرا للغاية. دخلا الى غرفتهما القريبة من غرفتنا بعدما سارا فى الممر قليلا. كنت امل ان تنسى نهر الباب مواربا فى غمرة عاطفتها الجياشة الغريبة. وابتهلت لامون رع واولاده القدامى والابراهيميين الحاليين ان لا تغلقه. فليس معى المفتاح. فتغلق امامى باب الفرج وباب الامل. باب النصر وباب المتولى وزويلة والفتوح والخلق واللوق هاهاهاها. بالفعل استجاب لى امون رع او احد اولاده الحاليون الهنود او الابراهيميون او القدامى. وتركت النهر الابيض الباب مواربا. يا جمالك وذكاءك يا نهر. لم تنظر خلفها ونسيت كل شئ عن الباب. فوجئت بهذه اللعينة تحمل ابنها فجاة على ذراعيها. يا بنت بوذا وبراهما وطاو وكونفوش الماكرة. من اين واتتها القوة. لعلها ابتهلت لعشتار او فينوس او حتحور او عشتار الاردن الاخرى وعشتار الهند والصين واليابان التى لا اعلم اسمها. والقت به على الفراش. خلعت حذاءه. كان الولد كالمحموم يهذى مغمض العينين. ماذا فعلت به ايتها التنينة الصينويابانية. ثم رايتها تستلقى جواره وقد خلعت كعبها العالى لكن بقيت بتاييرها الازرق السماوى الضيق. جاكت وجونلة ازرق لبنى وبلوزة بيضاء انثوية الياقة والاكمام. انحنت على وجهه واخذت تتامل بامعان فى وجهه كانها تريد ان تاكله بعينيها. وهى تبتسم له وتضم شفتيها للامام كالقبلة. اخذت تهمس له باليابانية. وتضحك. ثم وجدتها تنحنى على صدره وتفك له ازرار قميصه. ثم حملت نصفه العلوى واجلسته وفكت ازرار اكمامه. ثم جذبت القميص وجردته منه. بعدما خلعت عنه السويتشيرت ذا السوستة الطويلة. فتعرى نصفه العلوى. مدت يديها واخذت تدعك صدره ووجهه وبطنه بطريقة غاية فى الاغراء. وهى تلصق جبينها بجبينه. ثم لامست شفتيه بشفتيها. ودفعت لسانها داخل فمه. كأنما أفاق من غيبوبته وكان لسانها الدواء الشافى والترياق الناجع السريع. فقبض على شعر امه اليابانى الناعم الاسود الفاحم بيده وامسك راسها بقوة. وتعارك لسانه مع لسانها تارة فى فمها وتارة فى فمه. كان المنظر كأنما الوجهين يذوبان وينصهران فى وجه واحد والرأسان يندمجان فى رأس واحد. والشفاه الاربع تلتهم بعضها البعض بشوق وتوق جنونى عجيب. وترك يداه راسها والتفتا حول خصرها تمسحان ظهرها المغطى بجاكت التايير الازرق السماوى. لهثا بشدة واضطرب جسده وجسدها من ضربات القلبين السريعة. ففكا القبلة وكسراها. وتفرس كل منهما فى وجه الاخر. وهمس لها تامر بكلمات كثيرة متلاحقة باليابانية. فابتعدت عنه قليلا ونزعت جاكتتها والقتها على الارض بعيدا بقوة وباهمال. وهى تضحك. ثم وقفت على ركبتيها وفكت زر الجونلة من الجانب وسوستتها. وسحبتها لاسفل وجلست على مؤخرتها واخرجت الجونلة من عند قدميها ثم القتها بنفس الطريقة ولكن فى الجهة الاخرى من الغرفة. ثم عادت لابنها تامر ودفعته فى صدره بقوة حتى استلقى على ظهره بسيطرة وتسلط انثوى جذاب. ونزلت تفك ازرار بنطلونه الجينز وتجذبه بقوة عجيبة رغم ضيقه حتى خلعته من قدميه وهو يساعدها برفع قدم تلو اخرى عن الفراش. والقته فوق جاكتتها. كانت الان فقط بالجورب الاسود الطويل او لعله بانتيهوز لا ادرى. لعله بانتيهوز. وبالسوتيان الغريب فهو بلا حمالات وعليه كفوف ايدى بلاستيكية لم تكن بارزة بشدة والا لبرزت امام الناس وفوق بلوزة التايير. وتحت البانتيهوز الشفاف لا يوجد كولوت يا للعاهرة. وكان قرب كتف النهر الابيض تاتو او وشم ملون ورود جميلة وعلى فخذها تنين يابانى. زادت الوشوم انوثة واغراء. وانتصب ايرى بشدة وفككت زر وسوستة بنطلونى وادخلت يدى داخل كولوتى القطنى واخذت ادعك ايرى من راسه حتى قاعدته بيدى المقبوضة بقوة. وانا اتامل المشهد الساخن امامى الذى لا يمكن ان كنت اصدقه ولا حتى امى ولم نكن لنتوقع فى اكثر احلامنا تماديا وفجورا ان نرى جارتنا اليابانية النهر الابيض وولدها النصف مصرى النصف يابانى فى هذه الحال الحميمية. صاحت امامه وقد وقفت امام الفراش بكلام يابانى كثير. بطريقة ونظرات لعوب تذيب القلب من الاغراء العارم فيها. ثم اتجهت الى خزانة الملابس واخرجت منها كيمونو حريرى ابيض لامع وعليه ورود حمراء رقيقة. ارتدته لابنها الذى ابتسم كطفل نال ما يشتهى من الالعاب. واخذت تتمايل وتتمشى فى الغرفة وهى تكلمه بهدوء كلاما عاديا باليابانية بشكل لا يتعمد الاغراء. كأنها فى حياة يومية وموقف عادى. وهى تقترب من الفراش من جهة اليمين ثم تدور وتقترب منه من جهة اليسار. والفتى سيجن من الشهوة. وقد صنع ايره خيمة هائلة فى كولوته القطنى الاسود. ويده تقترب لتمس قمة كولوته العالية لكن النهر الابيض تسرع اليه لتمنعه وتضرب يده بقوة بيدها فيصيح متالما اه. فتضحك امه. هذا الفتى لابد انه يمتلك ايرا ضخما هائل الحجم رغم ملامحه اليابانية فالاسيويون ايورهم متوسطة وليست ضخمة هكذا. هذا الفتى فلتة حتى فى بلدنا مصر. ان ايره مثل ايور الزنوج المعدلة فى افلام البورن. جلست امه جواره. فنهض بسرعة. وعانقها ثم اخذ يتلمس ويتامل الكيمونو كالمجنون. والبنطلون الحريرى من نفس الخامة واللون ولكنه سادة بلا ورود الذى ارتدته فى ساقيها. وامه تضحك بجنون. ثم التقم شفتيها بشفتيه مرة اخرى وكانت على اتم الاستعداد لتلقى شفتيه واستقبال لسانه فى فمها وهو كذلك كان يفرش فمه بالسجاد الاحمر للسانها. وفجاة بعدما شبعا من القبلات العميقة تحول تامر الى وحش. نزع روب الكيمونو عن امه بسرعة. وتركته يفعل ذلك. فدفعته هى وفى دقائق بطيئة كانت تتجرد امامه من البنطلون الحريرى والبانتيهوز والسوتيان. حتى اصبحت عارية وحافية امامه. اسرع تامر بجنون يتخلص من الكولوت القطنى الاسود الذى يرتديه وهو القطعة الوحيدة المتبقية على جسده. ليصبح عريانا وحافيا مثلها. مد لها يديه بحنين وشوق وتوسل. ضحكت النهر الابيض وقفزت فوق الفراش وفوقه. وغمرت وجهه وعنقه وصدره بالقبلات. حتى نزلت الى اير ابنها الضخم تلف يدها الاسيوية الصغيرة بنعومة حوله بصعوبة لقطره العريض. وبدات تدلكه بيدها صعودا ونزولا وهى تنظر فى عينيه لا تفارق عيونها عيونه لترى رد فعله وسرها اغماضه عينيه الان وظهور المتعة الشديدة على وجهه. ثم نزلت بفمها وادخلت نصف ايره داخل فمها وبين شفتيها. وبدات تمص اير ابنها ببطء واستمتاع ثم تتركه وتتفوه بكلمات يابانية كما لو كانت تغيظه فيظل يتوسل لها باليابانية لتعيده لفمها وتفعل بعد ان تعذبه طويلا وهكذا. اخيرا صاح واطلق حليبه الذى ابتلعته النهر الابيض بسرور وتلذذ. ثم قلبها على ظهرها ورفع ساقيها. ودس تامر راسه بين فخذى امه النهر الابيض. والصق فمه بكعثبها. بشفاه كعثبها المتهدلة الجميلة المحاطة بشعرة اسيوية ناعمة على عكس شعرات نساء العالم الغربى والعربى ورجاله ايضا المجعدة. الاسيويات يتميزن بهذه الميزة العجيبة. وبدا القبلات الفرنسية لكعثبها اليابانى كعثب امه الفاتنة. التى بدات تتاوه وتتلوى من حمى المتعة الرهيبة. وهو يمسك فخذيها بيديه باحكام وقوة يثبتها كيلا تهرب. واخيرا صرخت بقوة وهى ��طلق عسلها فى وجهه وعلى لسانه وابتلعه كله وامتصه فى نهم وشهية مفتوحة. نهض تامر وتموضع بين فخذى امه وهو يمسك ايره الاغلف الاقلف الذى لم يفقد انتصابه وضخامته. فضربت امه النهر الابيض يده وضحكا ثم تناولت ايره بيدها تحركه على شفاه كعثبها فيتاوهان معا. ثم تدسه بداخلها. وتلف ذراعيها على مؤخرة ابنها تضمه بقوة وتضع ساقيها على كتفيه. ففهم ابنها واندفع بقوة. فكرت هل هى هى المرة الاولى لهما ام انهما اعتادا سرا منذ شهور او سنوات فى طى الكتمان لا يعرف عددها ان يفعلا ذلك. وتذكرت وانا اتاملهما يمضيان فى العلاقة الكاملة الان وتتعالى صرخاتهما وكلماتهما الفاحشة باليابانية. كم كان ينقص النهر الابيض ان تضفر شعرها ضفيرتين كاليابانيات. على كل حال كل تصفيفات هذا الشعر الناعم والوجه القمرى الصبوح الابيض الاسيوى الحلو لائقة ومثيرة ومناسبة. افقت عليهما يصيحان بشدة وعلمت انهما يبلغان قمة النشوة ويطلق الولد حليبه فى اعماق رحم امه ومهبلها وهى تضمه بقبضة موت بيديها ورجليها لئلا يخرج منها ابدا. قلت لنفسى هل يمكن لهذه الفاتنة اليابانية ان تكون من نصيبى يوما. ولكن ماذا عن ابنها. لو رآنا هل سيقبل ام ماذا سيطلب بالمقابل. وخرجت من الغرفة وهما يستانفان النياكة ولكن بوضع اخر انهما لا ينهدان ولا ينهكان. ورجعت الى غرفة امى وانا اسمع اغنية محمد عبد الوهاب آه منك يا جارحنى تتردد وتنساب عذبة من غرفتها. دخلت وحييتها وانا شارد. رحبت بى. وطلبنا الغداء وشاهدنا معا فيلم كويلز وفيلم ديفيد آند فاتيما وفيلم بروس آلمايتى والمشخصاتى 2. وبعض حلقات وأفلام جاكى شان وحامد عبد الصمد وستيفن ساجال ورشيد حمامى وأرنولد شوارزنجر المسلية والمليئة بالأكشن والحركة والفانتازيا والخيال العلمى. كانت ليلة أفلام ولم نرغب فى الخروج هذه الليلة. فلا يزال أمامنا يومان وطغى علينا حبنا للاستقرار وتجنب التحرك بالاوتوبيس المنزلى الآر فى حاليا. وقرأنا قليلا من مقالات الأستاذ سيد القمنى وغيره من الحوار المتمدن. حتى استبد بنا النعاس ونمنا نوما عميقا ونحن نفكر فيما يأتينا به الغد. الفصل الرابع. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر فى الصباح شممت رائحة ماء ورد زكية ورائحة نشا مطبوخ وحليب. فتحت عيونى. فوجدت الفراش خاليا من امى. ونهضت اتتبع مصدر الرائحة حتى بلغت مطبخ الغرفة. وجدت امى خديجة تقف باسمة تنظر الى وهى تقلب فى حلة كبيرة جلبناها معنا من الاوتوبيس المنزلى مع بعض ادوات المطبخ البسيطة والمواد الغذائية تحسبا لاى طارئ. كانت تطهو لى طبقى المفضل المهلبية. وقد علا غناء صباح. الحلو ليه زعلان اوى زعلان اوى. وكانت امى تدندن معها بصوتها العذب الرفيع الانثوى الرقيق. فتذبح قلبى ببطء. كانت رائعة حقا. قالت لى. عملتلك المهلبية اللى بتحبها اهو يا رشروشتى. وهرشلك عليها قرفة كمان زى مزاجك. والسكر فيها عسل. لما انتهت امى من طهى المهلبية وصبها فى بعض الاطباق. مع رشة قرفة على كل طبق. بردت بقايا الحلة بسرعة وقالت لى. الا تاكل البقايا. من اكل قعر الحلة كان زفافه فى الشتاء. قلت لها. لا. كلى انتى يا خوخة. وهاقرصك فى ركبتك عشان احصلك فى جمعتك. هاهاهاها. قالت ضاحكة. بطل غلاسة بقى يا واد انت. تناولت الطبق منها دافئا. فانا احب تناول المهلبية دافئة وايضا مثلجة. قالت لى. تناول افطارك اولا كيلا تفقد شهيتك. قلت لها. لاحقا يا ماما لاحقا. زفرت وقالت. دماغك ناشفة بشكل. جلسنا بعدما تناولت المهلبية بنهم واضح أضحك أمى. وقالت يا عينى محروم. معلش أنا آسفة يا روح قلبى. نسيتك شوية. بس انت عارف ظروف الرحلة. لم أكن آكل إلا من يدها ومن صنع يدها. دلوعة ماما بقى. وكنت أعرف بسهولة الفرق بين طعامها وطعام الخدم الكثيرين فى قصرنا. وكانت خوخة تتعجب من ذلك. ومن قدرتى على التمييز. لم يكن أبى يهتم بالفرق ويأكل من طعام الخدم بشهية. وكان تلفزيون الغرفة البائس قد انصلح أخيرا وكان يعرض على ميلودى كلاسيك مسرحية ذات البيجامة الحمراء لحبيبتى ومعشوقتى الجو بتاعى نجوى سالم. قالت ماما ضاحكة "الجو بتاعك أهو يا عم" دغدغها فى جنبها وأنا أقول "انتى الجو بتاعى، انتى جو الجو وملكة كل الاجواء يا صفايح الزبدة السايحة انت يا جامد". قالت "بس يا واد اختشى مش هتبطل عادتك دى. بطل زغزغة فيا بقى". أعلن بالشريط السفلى أنه يتبع المسرحية فيلم معلش يا زهر، ثم سى عمر. اتجهت إلى قناة روتانا كلاسيك فوجدت فيلم مؤامرة للجو بتاعى برضه مديحة يسرى وكتبوا بالأعلى أن التالى هو فيلم المطارد ولاحقا سعد اليتيم. لكننى كنت بحاجة لشئ من الحركة والجديد قلبت حتى وجدت فيلم سلام يا صاحبى ولكن من المؤسف أنه كان بنهايته وفرحت حين تلاه فيلم بيت القاضى. قضينا اليومين الباقيين فى زيارة معالم الاسماعيلية نهارا. البحيرات المرة وبحيرة التمساح. وفايد. ومقابر الكومنولث. كما زرنا متحف الاثار ومتحف ديليسبس ومتحف دبابات ابو عطوة. وطابية عرابى. كما زرنا تل المسخوطة والتل الكبير. فى الليلة الاخيرة لاقامتنا فى اللوكاندة. قررنا الاستحمام من اجل الانتعاش قبل مواصلتنا المسير بالاوتوبيس المنزلى فى الغد. دخلت انا اولا الى الحمام وتجردت من ثيابى بهدوء. نسيت باب الحمام مواربا وتكاسلت ان اخرج من تحت الدوش واغلقه .. فتحت الخلاط الاستانلس ستيل اللامع ونزل رذاذ الدوش الدافئ على جسدى فبعث فى شعورا بالهدوء والحالمية. وبدات اداعب شعرى لاحرص على ابتلاله بالكامل وتغلغل المياه فى منابت شعرى وفروة راسى. ثم بدات احرك ساقى واحدة تلو اخرى. ليسيل عليها الماء جيدا ويبلل جسدى المشعر. وشعر جسدى. تمايلت بصدرى وظهرى. ثم حانت منى التفاتة ونظرة الى الباب الموارب وذعرت للحظة وانا ارى فى ظلام خارج الحمام بريق زوج من العيون وحركة سريعة. هل كانت هذه امى. نظرت الى ايرى فوجدته منتصبا بشدة ومتضخما كما لم اره من قبل. وحساس لاقل لمسة. وتساءلت فى نفسى هل كان منتصبا هكذا ولم اشعر به وراته امى على هذه الحال. ام كان نصف منتصب. عموما فهو حتى فى حالة انكماشه لا يصغر تماما كمعظم الايور بل يبقى متهدل اللحم وضخم الراس والبيضات. جميل الشكل وقد اعطتنى الحظوظ والغازلات الثلاث واطعمتى الامريكية الغريبة المستوردة الفاخرة الجدز والجدسيز الفارونيكية والذيرسنز الابراميكية والليفانتية والانديانية وصحتى اللوذعية ومناعتى الجسدية المكافحة لفيروسات البرذرهود المظلمة وفحولتى الانتيسالافيستية والانتيهانبالية بذلك. بدأت أدلك زبرى بيدى برفق وخفة وأدعك قلفته المتهدلة التى انحسرت الآن عن كمرتى القرمزية الضخمة. وسرح ذهنى وبالى فى النهر الأبيض تلك المرأة اليابانية المتزوجة من جارنا المصرى ماجد وولدها الذى رأيتها منذ يومين تغريه بالكيمونو والبانتيهوز. وبلسانها اليابانى الدوتراوف بودها وهذا اسمها باليابانية دوتراوف بودها. كم هو صعب النطق والكتابة. أفضل اسم النهر الأبيض. إنها ليست نهرا واحدا بل أنهار من الرغبة. هذه الشرموطة المومس العسولة تحتاج لأنهار من اللبن تنطلق على جسدها وتغرقها وجهها ونهودها وبطنها وظهرها. لابد أن تعوم فى بحار من لبن الرجال وينيكها خمسون رجلا. كانت شهوتى مشتعلة للغاية وأدلك زبرى بجنون وتلك الأفكار الشهوانية المجنونة تواتينى. ثم قلت وماذا لو ناكها نوبى فحل أو سودانى. هذا الجمال الأبيض اليابانى وهذا الكس الآسيوى يقتحمه زبر دبابة نوبى أسود. التناقض بين اللونين رهيب. يا ويلى. وهنا انطلق حليبى غزيرا وفيرا من زبرى وأغرق أرضية الحمام. بعدما هدأت قليلا من اللـهاث والقلب السريع. وجلست على الأرضية استند بظهرى للحائط كالمغشى عليه أخذت أفكر بهدوء .. هذا الوغد المحظوظ النصف يابانى النصف مصرى يستمتع بامه. المهاودة المطيعة التى تغريه هى. لماذا أنت لست هكذا يا خدوجتى يا خوخة لماذا أنت متعنتة باردة ومتزمتة. لماذا لست مثل النهر الابيض التى تمتع ابنها ونفسها. يا ترى ايتها الصخرة العنيدة المثلجة كيف السبيل إليك إنى بحاجة إلى صديق كما يقول برنامج من سيربح المليون. هل أطلب مساعدة الكواكب الأشترية والمجرات الحليبية والنجوم الليلية والامنرائية والماورائية والنهارية. هل أطلب مساعدة الموتى لأن الأحياء لا يقدرون على اشعال نار قلب أمى خديجتى الحلوة كبيرة النهود المثقفة الجامعية مثلى. هل أصعد لعطارد والزهرة كفا صاروخيا ورأسا جنونيا وأنتحر هناك أو أخطفها إلى القمر وأرتاح. أفقت على صوت أمى تقول فى تذمر. هل ستنام بداخل الحمام أم ماذا. لك ساعة تستحم. اخرج لئلا تبرد ماذا تفعل باللـه عليك بالداخل ؟ زفرت وقلت لها: خارج خارج. وقلت فى نفسى. اللعنة عليك يا خوخة أفقتنى من أحلامى التى ليس لدى سواها معك يا لئيمة. يا حلوة الحلوات لا أرضى عنك بديلا وستكونين عروستى ولى وزوجتى جنون بجنون. وليس سواك ولن تكونى لسواى. ولو قتلتك وقتلت نفسى. كان وجه أمى خدوجتى خوخة محمرا ومتعرقة كثيرا. وتبدو الرغبة فى عيونها وإن حاولت اخفاءها ببرودها وجديتها المعتادة. وقلت فى سرى كم أود أن أراك فى بودى ستوكنج شبيكة على اللحم يا خوخة أو سارى هندى أو باكستانى بشعرك الطويل الناعم الأسود يليق عليك كثيرا عندها سألتهمك التهاما ولن أبقى منك حتى نواتك الحجرية. سأمصمص عظامك ونخاعك. وأنت حية. قالت خوخة مرتعشة مرتجفة متقطعة الصوت. ما كل هذا الغياب بالداخل يا ولد ؟! نمت جوه ولا إيه ؟. ثم دفعتنى جانبا وأنا ملتف بالفوطة تغطى خصرى وساقى فقط وصدرى الرجولى عريان وزبرى الواقف كالجندى الباسل يأبى الانكماش يضرب للإلهة الفيلد مارشال خوخة الجميلة تعظيم سلام سلام سلاح بكل احترام. كم أنت جبارة ومتكبرة يا أمى. تذيبين قلب ابنك دون أن يغمض لك جفن. ورأيتها تطيل النظر إلى خيمة زبرى المحرجة فوق الفوطة. ثم تشيح بوجهها بسرعة حين راتنى اراها. ودخلت للحمام بسرعة. وجاء دورى لأراقبها. من الباب الموارب الذى نسيته هى الاخرى او تناسته متعمدة لا ادرى. راقبتها بحذر لئلا ترانى بعيونها الفاحصة وبديهيتها السريعة فهى ماكرة وليست بالهينة أو الساذجة. مركبة رادار فى عينيها. خلعت قميص نومها المنزلى المصرى الطويل .. كم كنت أود أن تكون البيجامة الزرقاء الساتان. والكومبليزون ثم الكولوت. اصبحت عارية وحافية أمامى. وفتحت الخلاط. وانسابت المياه على الجسد الأفروديتى الرهيب. إنه جسد ليس من هذا الكوكب ولا من هذا العالم. إنه جسد ينتمى للسماء حورى. ملائكى. يستحيل أن تكون خوخة هذه من لحم ودم مثلنا. إنها من نور وعسل، من نبيذ معتق، أو جبنة فردوسية بيضاء قشدية. يا براميلى يا حلوووو. هذه النهود التى لا يمكن أن تكون لامرأة بالأربعين. إنها لتماثيل الرومان والاغريق والنهضة المثالية المقاييس، رجراجة دسمة لا صغيرة مسطحة ولا مفرطة الضخامة، مقاس سى. وهذا الوادى الرائع بين نهديها كم هو رائع وهو عار ورائع وهو شبه مستور. بدأت يدها تسرح على نهودها ببطء تسيل الماء وتدعك بالليفة والصابون، فيزداد بياضها القمحى لمعانا وزيتية، كالعرقانة أو كالمستلقية لتلقى تدليك. ثم تحرك يديها تخلل شعرها الطويل الجبار الرهيب. كأنما ��العرض البطئ أو أنه تعلم بوجود رقيب يراقبها فتستعرض اغراءها وفتنتها وسحرها الخرافى أمام ناظريه. كم أود أن أقتحم عليك الحجرة يا خوخة وليكن ما يكون. ثم حركت الفاتنة ماما يدها على فخذها وانحنت بنصفها العلوى لأسفل حتى قدميها. تدلك ساقيها الناعمتين السمينتين وتصبنهما. ثم التفت وأتحفتنى بنظرة إلى طيزها الجميلة السمينة الأنثوية الممتلئة كما يجب. يا للمعانها من الماء. والضياء بالحمام. وأغشت رائحة الصابون على جسدها أنفى وأسكرتنى. أمى ربة الفل والياسمين ينبعث منها الياسمين بكل وقت. كيف تفعل ذلك. ما سرها لا أدرى. وأطلقت حليبى للمرة الثانية فأغرق أمام باب الحمام وكان بوده أن يطير حتى يستقر على كسها أو نهدها أو وجهها وفمها. قررنا انا وامى الرحيل الى العريش عبر كوبرى السلام المعلق الرهيب فوق قناة السويس. بعدما استقرينا عليه واستبعدنا خيار نفق الشهيد احمد حمدى. وقد حزمنا امتعتنا وادوات المطبخ وودعنا موظف الفندق الباسم بابتسامة. وقررنا كى لا نضل الطريق ان تستعين بالخرائط الجيدة التى معنا وبنظام gps لتحديد المواقع بالاقمار الصناعية. أمسكت أمى عجلة القيادة وجلست بمقعد السائق وانا أصعد ببطء درجتى سلم الاوتوبيس، قالت لى: هل كل شئ لدينا .. هل نسينا شيئا ما .. نقودا أو أدوات أو ملابس أو مفاتيح المنزل .. راجعنا جيدا ؟ قلت لها. نعم يا ماما لقد سألتنى هذا السؤال عشرين مرة. وكنت أجيبك فى كل مرة بأننا أخذنا كل شئ ولم ننس أى شئ. بم أحلف لك لتصدقينى ؟؟. قالت حسنا اصعد واجلس. وسمعت صوت الباب وهى تضغط زر اغلاقه كالاوتوبيس المكيف. كم هذا شاعرى اوتوبيس لنا وحدنا وجديد يلمع ورائحة الاوتوبيس الجديد تملاه. اتخذت امى طريقها بمهارة فوق جسر السلام المعلق فوق قناة السويس وما هى الا ساعة او ساعتين حتى بلغنا مدينة العريش. الفصل الخامس. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر كنا قد قمنا بتموين الاوتوبيس المنزلى باحتياجه من البنزين فى الاسماعيلية قبل الانطلاق الى العريش. تباطأت حركة الاوتوبيس المنزلى الآر فى وقد عبرنا وجاوزنا لافتة مرحبا بكم فى مدينة العريش محافظة شمال سيناء. ونحن نرى لافتة لوكاندة ظريفة. حتى توقف تماما أمامها. وسمعت صوت سحب أمى لعصا السرعة إلى الصفر. جلسنا قليلا ثم نزلنا لنحجز فى الفندق الفخم عن اللوكاندات او الموتيلات السابقة التى مررنا بها. وحملنا معنا بعض الكتب. فقد كانت امى تعشق القراءة فى كافة المجالات. حين جلسنا واستقر بنا الحال بجناحنا الواسع الفاخر على عكس الغرف السابقة. وفوجئت بامى جالسة تقرا وتتنقل من كتاب لكتاب كعادتها حين تنشغل فى كتبها تلتهمها التهاما. اخذت تقرا قليلا فى روايات دان براون وكتب ريتشارد داوكنز. وقليلا من داروين. ونيتشه. وسارتر وديكنز والان بو وبضع صفحات من كافكا ولويزا ماى الكوت وكتاب الموتى والبايبل والاساطير الاغريقية والرومانية والبابلية وموسوعة مصر القديمة لسليم حسن. وتتصفح معراج نامة وموسوعة تاريخ الفن لثروت عكاشة. تاهت منى طويلا ولم تسمعنى وانا انادى عليها مرارا وتكرارا. فتركتها لحالها لانها بالفترة الماضية فى رحلتنا وقبلها بشهور كانت عازفة عن حياتها وهواياتها. واسعدنى ان الامل قد عاد اليها من جديد. وهذه بعض مؤشراته. فهذه هواياتها اما الكتب او الرسم او الـلــهو بابرة التريكو او لوحة الكنافاه او ابرة الخياطة او دوائر واحبال المكرمية. وجلست انا ايضا امارس بعضا من هواياتى. الا وهى التفرج على الافلام. شاهدت هورور اكسبريس الرهيب لكريستوفر لى. وبن هور لتشارلتون هستون. وخططت ان اشاهد بالغد والايام القادمة مع خوخة كوكب القرود لتشارلتون هستون. وكوفاديس. وفقرة من كليوبترا اليزابيث تايلور وسبارتاكوس لكيرك دوجلاس. وقليل من سيدتى الجميلة. وديفيد اند بتشيبا وسولومون اند كوين اوف شيبا و إن ذا بيجنينج. واربعة افراح وجنازة. ودانى الكـلـب و 15 دقيقة وهما فيلمان كأنهما عن تيرورست البرزرهود المظلمة الايجبشنية والساوديسلفيست. ورامبو وبعض اجزاء من افلام توم هانكس ونيكولاس كيدج وتوم كروز وهارى بوتر. وقليل من كرتون نيبون انيميشن وسيف النار وليدى اوسكار والسنافر وساندى بل ومازى وتوم وجيرى. ورغم اننا شاهدنا هذه الافلام من قبل الا ان طعمها فى هذه الرحلة العجيبة والمثيرة لها طعم اخر. لا عجالة امامنا فنحن باقون بالعريش كما اتفقت انا وامى حسبما تقتضى الحاجة اسبوعا او اسبوعين لنستمتع بكل مدينة وموقع نزوره ويكون ذكرى خالدة لنا تنطبع عميقا فى عقولنا وذاكرتنا للابد ونتلذذ بها كلما تذكرناها. إنها مصر وسيناء .. كم سار على هذا الطريق الذى سرنا عليه وسنسير حتى نكمله فى اسوان. الكثير من الرحالة والمستكشفين والمسافرين والحالمين. كانت خوخة خدوجتى تتالق امامى باجمل الملابس واكثرها اناقة. فى اليوم التالى. قررت خوخة ارتداء مايوه من قطعة واحدة. وعليه روب. وتوجهنا الى شاطئ العريش على البحر المتوسط. لم يكن جميلا او شاعريا مثل ما ينتظرنا فى راس سدر وشرم. كان مجرد تصبيرة ولم يعجبنا كثيرا لذلك لم نبق عنده طويلا. كنت وامى فى اللوكاندات الماضية ننام فى فراش واحد. وكانت ترتدى احدى بيجاماتها الساتان الخضراء او البنفسجية او البمبى او الزرقاء ان اسعفنى الحظ او مجرد قميص نوم مصرى منزلى طويل. والحقيقة اننى لم اكن افكر فيها تفكيرا جنسيا الا بعدما رايته من النهر الابيض وابنها تامر. وان شئتم الصدق كنت ومنذ سن 12 سنة اشعر شعورا غامضا بالجاذبية تجاه خوخة. وتطور مع تقدمى بالسن الى شعور رومانسى وحب جارف خال من الرغبة الجنسية لكنه لا يخلو من التعلق الشديد بها يشبه جدا شعورك بالحب الاول لاول حبيبة واهم حبيبة فى حياتك. كانت مثلى الاعلى والهتى حقا المبهور بجمالها وانوثتها وثقافتها واعمالها المنزلية وبجسدها الذى لم ار فى فتنته وسحره وبروحها وكلها. كنت اهيم عشقا بماما ولكن كنت قطة مغمضة منعزل عن التفكير الجنسى لاننى لم اختلط ببيئات بسيطة ولا اصحاب من مستويات اجتماعية ومالية اقل حيث يشغل الجنس اكثر ويعرفون عنه اكثر. كانت بيئتى معقمة كثيرا. وانشغلت بدراستى وجدية امى وابى وثقافتها ومستواها المالى والتعليمى العالى فلم اعرف البورنو حتى ولم اتفتح وتنصدم عينى وعقلى الا حين رايت النهر الابيض مع ابنها. ولكننى اشعر بالاحباط والياس الان. فليست خوخة مثل النهر الابيض للاسف. انها عنيدة كثيرا وممانعة. حاولت بعد ما رايته من الفاتنة اليابانية ان المس خوخة او اقبلها فى فمها لكنها كانت تصرخ فى وجهى وتصفعنى بقوة. ماذا افعل. هل اصرف نظر عن حلم حياتى وفتاة احلامى. ام على ان اثابر واكون لحوحا وليكن ما يكون. هل هى تكرهنى لهذه الدرجة ام تتقزز منى. تصدنى بقوة رغم اننى احبها ولا اريد سواها. وليذهب بابا للجحيم. عليه ان يقبل بعلاقتى بها. لقد اهملها طويلا واهملنى. خدوجتى الحلوة. متى ترقين لى. هل تشعرين بنفس ما اشعر به نحوك ام انك ثلاجة وديب فريزر وصخر لا يرق ولا يلين. ام انها تحس اكثر منى ولكن تكابر وتعاند وتخفى عنى حرقة قلبها ونيرانه التى تفوق مشاعل قلبى حرارة ورغبة وشهوة. وشوقا وغراما ولهفة. فى ذلك المساء بعدما عدنا من شاطئ العريش وامى متبرمة وكذلك انا فلم يعجبنى الشاطئ كثيرا. قررنا بعدما حشونا رؤوسنا بالافلام والكتب والشاطئ السخيف ان نذهب لنرفه عن انفسنا فى مرقص الفندق. وهى قاعة كبرى فخمة بالطابق السفلى. تعزف فيها الموسيقى ويرقص فيها كل زوجين. ارتدت امى فستان سهرة احمر متلالئ بنقاط فضية فيه. خامته هكذا. ضيق محبوك على جسدها وطويل لكن له فتحة جانبية حتى اعلى فخذها وضيق يظهر امتلاء نهديها باغراء رهيب. كانت خوخة نجمة الحفل بلا منازع. وكانت الفتيات والنساء الى جوار احبائهن او ازواجهن ينظرن اليها بغيرة واعجاب فى آن واحد. والرجال مشدوهون مذهولون من هذا الملاك النورانى الحلو الذى يضمه فستان سواريه محبوك بشدة. الذى يسير جوارى. كنت اشعر ان الرجال والشبان سيهجمون على فجاة ويقتلوننى ويختطفون امى خديجة منى. ويلتهمونها حبا وشبقا. وشعرت بالفخر انى وحدى لى شرف صحبة هذه الحسناء الفتانة خوختى الحلوة. وقبضت على يدها فنظرت الى وشبكت اصابعى فى اصابعها. لم تمنعنى كعادتها بل ابتسمت. قلت لها أيتها المتلألئة البراقة تسمحين لى بهذه الرقصة معك يا ربة الحسن والجمال والخصوبة. ضحكت وقالت. أهذا كله أنا ؟ قلت نعم يا خدوجتى. لم تكن تمانع أن أناديها خدوجتى أو خوخة كنوع من دلال ابن مع أمه. لكن تمنع أى لمسة غير بريئة منى لها. رقصنا معا قليلا وسط العشاق والمتزوجين. فى اليوم التالى قررنا استكشاف الصحارى المحيطة بالعريش ومشاهدة القبائل السيناوية مثل السواركة وخيامهم وآبارهم وإبلهم ... كانت امى ترتدى اليوم سويتشيرت انثوى فوشيا رائع ضيق محبوك عليها بسوستة وزعبوط ، واسفله توب ابيض قوى يظهر شموخ نهديها وجمال نصفها العلوى من جسدها وبنطلون جينز اصفر سمنى. وحذاء عالى الكعب بنفسجى. قررنا ابقاء الاوتوبيس المنزلى فى جراج الفندق. واستأجرنا دليلا ليوصلنا للمكان راكبين ناقتين. وسط الصحراء. فاجأنا اللعين وشهر فى وجهنا سكينا. واستولى على نقود أمى من حقيبة يدها وهاتفى المحمول وساعة يدى. وهرب تاركا إيانا فى الصحراء المحرقة وسط خطر الجفاف والعطش والجوع والافاعى والعقارب. ولم نعد نعلم اين الطريق للعودة او لبلوغ مرابض القبائل. سرت انا وامى على غير هدى فى الصحراء المتشابهة بكثبانها ورمالها وسهولها .. حتى انهكنا التعب والجوع والعطش وارتمينا على الارض مغمى علينا لا ندرى ما سيكون مصيرنا وقد ايقنا بالموت المحقق. افقت على امرأة بدوية منقبة بالنقاب السيناوى الشهير تكمد وجهى وشفتى بالماء وتقطر الماء على لسانى رغم نهمى للماء. وبدات استيقظ من اغمائى. ورايت امى جالسة وقد افاقت قبلى ورجل بدوى يكلمها بلهجته السيناوية البدوية الغريبة. وعلى راسه العقال والشماغ الشهير ويرتدى الجلباب الابيض وجاكت البذلة. فهمت من كلامه بصعوبة انه وجدنا بالصحراء ولولا عناية اللـه بنا ولو تأخر علينا قليلا لكنا لفظنا آخر أنفاسنا على رمال سيناء المحرقة. نظرت فى ما ظهر من وجه المرأة البدوية المنقبة ووجدته يبدو عليه الكرمشة والتجاعيد. انها كبيرة بالسن. وهذا الرجل ايضا ربما اكبر قليلا منها سنا. لعله زوجها. راتنى امى افيق. فاقتربت منى بسرعة وغمرت وجهى بالقبلات وهى تبكى. حمدا للـه على السلامة يا روح قلبى. ونظرت اليها وجدتها ملفوفة ببطانية لكن يبدو منها انها ترتدى فقط كومبليزونها الابيض ذا الحمالات القصير حتى خصرها المحبوك الضيق على خصرها الانثوى. وكولوتها السمنى العريض الدانتيل المخرم ايضا مثل اعلى الكومبليزون. كانت فاتنة. ولكن ماذا حدث لملابسها الخارجية السويتشيرت الفوشيا والبنطلون الجينز الاصفر. سالت امى هامسا وقد ابتعدت المراة البدوية عنى وتركونا وحدنا انا وهى. ماذا حدث لثيابك. اين هى. ارتبكت وتلعثمت لفترة ثم قالت. لا ادرى. حقا لا ادرى. لقد صحوت ورايت نفسى هكذا. ملأتنى الشكوك والأفكار الغريبة حول هذا اللغز والأمر الغامض. أيعقل أن يكون البدو قد اغتصبوا أمى. لا لا لا. لا أستطيع مجرد التفكير بذلك. ولكن لابد أنها كانت لتحس بذلك حين تفيق. أم أنها تكذب على ودفعت ثمن اقامتنا هنا من جسدها. لا لا لا غير معقول. ما سوء الظن الذى يتحكم بى. لن أفكر فى الأمر وأعذب نفسى. لماذا أظن بها أو بالرجل البدوى الظنون. لكن ماذا سنفعل الان. قلت لامى. ماذا سنفعل الان. اريد العودة للفندق يا ماما. قالت. حسنا يا حبيبى. ساكلم الرجل حالما ياتى بعد قليل لنرحل. جاء الرجل بعد فترة وفتح علينا الخيمة. قال لى بلهجة قاهرية بلكنة سيناوية. حمداللـه على السلامة يا بطل. قلت له: اللـه يسلمك. نريد أن نرحل الان لو امكن. قال. لا لا يجوز قبل ان تاخذوا واجب الضيافة. نضيفكم ثلاثة ايام. وبعدها لكل حادث حديث وبعدها ان شئتم بقيتم او ان شئتم رحلتم. قلت محاولا مجادلته او اقناعه. ولكن .... فقاطعنى وقال. لا تحاول. ابتسمت امى لا ادرى اهى ابتسامة استسلام ام ابتسامة سرور لبقائها مع الرجل. ما هذه الافكار الغريبة التى تستبد بى. وخرج الرجل من الخيمة وهو يقول ساترككما الان لترتاحا. فى تلك الليلة سمعت انا وامى صوت موسيقى بدوية سيناوية. خرجنا وقد ارتديت ملابسى وارتدت امى جلبابا بدويا سيناويا اعارته لها المرأة زوجة الرجل البدوى. وجدنا الرجال والبنات يرقصن بملابسهن التقليدية. ووجوههن مكشوفة والحلقات الذهبية على طرحهن السوداء مثل جلابيبهن السوداء المؤطرة باطار احمر رفيع. ووجدنا الرجل البدوى جالسا كان يدعى عبد الغنى. جلسنا انا وامى جوار عبد الغنى وهو يصفق. وتقدمت فتاة وفتى ممن يرقصون. قال لنا عبد الغنى. قمر ابنتى وزوجها عبد الوهاب مسافر لو كان هنا لقدمته لكما انه مضياف وظريف المعشر للغاية. وابنى سعيد. سلموا على امى وعلى . ورحبت امى بشدة بقمر. وقبلت خديها. انتهى الرقص ودخلنا لننام. والقمر بدرا ينير السماء. ونامت امى ولكننى لم اتمكن من النوم. خرجت الى العراء اتامل النار المطفأة بين الحجارة المرصوصة وبقايا الوليمة والرقص. والخيم مغلقة الابواب القماشية. والكل نيام. جلست قليلا اتامل القمر والنجوم حتى سمعت صوت تاوهات خفيض. نهضت اقترب من مصدر الصوت حتى وجدته واضحا عند خيمة بعيدة قليلا عن المرابض. ترددت كثيرا قبل ان اوارب القماش وانظر بداخل الخيمة. ويا لهول ما رايت. قمر واخوها. كانت قمر راكعة على ركبتيها ويديها عارية تماما وحافية وجلبابها البدوى السيناوى وطرحتها مكومة جوارها. وخلفها يقف اخوها سعيد على ركبتيه لا يقل عنها عريا وحفاء. وزبره يدخل ويخرج فى كسها بين ردفيها، وهو يتاوه ويصيح وهى تبادله التاوهات والصياح. ويديه تمسكان جنبيها بقوة كأنه يخشى ان تهرب منه. وسمعتها تقول بالسيناوية طبعا لكن تبسيطا على القراء ترجمناها للعامية القاهرية. نكنى كمان يا اخويا يا جوزى يا حبيبى. انا بحبكم انتم الاتنين انت وجوزى عبده. بموووووت فيكم. امتى اقدر اصارحه بعلاقتنا ونعمل سوى ثلاثية. ااااااااح. امممممممم. اااااااااه. كماااااااان يا روح قلبى. يا حياتى. قال لها سعيد. باموووووت فيكى. خدى كمااااان. هافشخ كسك النهارده يا حبيبتى. ااااااااه. كسك نااااااار يا قمر. قالت قمر. افشخ كس اختك حبيبتك يا روحى بزبرك الكبير. كمان عايزة احس ببيضانك على زنبورى يا واد. كمااااااااان. اححححححح. اممممممم. كمان نكنى يا روح قلب اختك. كنت اتامل المشهد الملتهب امامى وانا غير مصدق. هل يعقل. الاخ واخته ايضا. لست وحدك ايتها النهر الابيض انت وابنك تامر. حتى السيناوية لا يرضون عن عشق المحارم بديلا. كم كنت اود لو لى اخت اتزوجها هى وامى. كم كانت ستكون حلوة وشبيهة بخوخة. امممممم. يا للـهول. وتخيلت اننى مكان سعيد وان خوخة مكان قمر. وقف زبرى بقوة واستطال وتضخم وضايقنى فى البنطلون فخلعت بنطلونى وتكوم عند قدمى. كنت مشتعلا بنيران الشهوة والرغبة ومغتلما الى اقصى حد. واخذت ادلك زبرى بقوة فى قبضة يدى. وانا استمع لصيحات وكلمات المتعة الفاجرة الماجنة تنطلق من شفتى قمر واخيها سعيد. وهى تقول له. انت جوزى وابنى وحبيبى واخويا. نفسى تحبلنى واجيب ولد حلو زيك يا سوسو وينيكنى هو كمان لما يكبر. امممم. نيك مامتك يا ابن سعيد. نيك عمتك يا ابن سعيد. كماااااان. وكلامها هيج سعيد اخاها بشدة فاخرج زبره من كسها. ودفعها على الارض. ورفع ساقيها على كتفيه. وهو يصيح. هافشخك يا شرموطة يا اللى بتتناكى من رجلين. يا خاينة بتخونينى مع جوزك فى غيابى وبتخونيه معايا فى غيابه. مش مكفيكى زبر واحد يا بنت المتناكة. طالعة لمين يا وسخة. قالت له قمر. ااااااااه اااااااااح امممممم. اووووووف. طالعة لامك يا ابن المتناكة. كماااااان نيك اختك بنت ابوك وامك. كمان عشر اختك قمر الوسخة. قال لها سعيد. هاحبلك فى توأم يا قمر. هتمشى فى القبيلة بطنها مليانة على اخرها. بطنين فى بطن واحدة. زبرى البريمو هيشبعك يا احلى بسكويتة فى حياتى. لفت ساقيها حول ظهر اخيها. وكذلك يديها حول عنقه تضمه اليها. وهو كالماكينة يتحرك فى كس اخته دخولا وخروجا دون كلل ولا ملل. وهى تتاوه دون توقف. بعد ربع ساعة من فركى زبرى ودك سعيد لحصون مهبل اخته قمر. نزل يقبلها فى فمها ووشوشها فابتسمت. وانقلب ليستلقى على ظهره مكانها وصعدت هى وضع راعية البقر ونزلت بكسها على زبره. قالت. ااااااااااه. بحبك اوى يا سوسو. ونزلت على فمه بفمها تقبله بقوة. وهى كالقردة تقفز صعودا وهبوطا فوق زبره. اخيرا صاح وقال لها. هنزل يا قموووووور. قالت له. نزل فى كسى حبلنى عايزة ولادك يملوا عليا حياتى وينيكونى معاك يا سوسو يا روحى. اااااااااه. وانزلت انا ايضا لبنى على رمال سيناء امام الخيمة. ثم انسحبت بهدوء الى خيمتى انا وامى وانا ارى قمر ترقد فى حضن اخيها سعيد ونصفهما العلوى منحنى فى الهواء ونصفهما السفلى مستلق على الارض وهما يتناجيان ويتهامسان كعصافير الحب. فى الليالى التالية نمت وكنت اصحو بعد منتصف الليل اتسلل الى الخيمة واجد المشهد يتكرر. واطلق حليبى على قمر واخيها. وفى النهار الرابع قررنا انا وامى العودة الى العريش الى فندقنا الى الاوتوبيس المنزلى لنكمل طريقنا الى راس سدر ومنها الى شرم الشيخ. الفصل السادس. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر وبعد الاستقرار فى العريش بعض الوقت ورؤية امراة بدوية سيناوية متزوجة فى علاقة مع اخيها. حزمت انا وخوخة حقائب سفرنا وانهينا وجودنا فى فندق سيناء صن بالعريش. وحملنا امتعتنا باوتوبيسنا المنزلى. وتوليت انا القيادة هذه المرة الى راس سدر. انها مصيف رائع وفخم ملئ بالمنتجعات والفنادق. يطل على خليج السويس المتفرع من البحر الاحمر. وشتان بينه وبين العريش. حقا ان البحر الاحمر وشواطئه وجباله قطعة من الجنة. مياه لونها ازرق فيروزى غير كل المياه وجبال متكسرة مقطمة لونها غير كل الجبال. وارض سيناء الساحلية ليست كاى صحراء هذا ان وصفت بالصحراء. ووصفها بالصحراء اهانة. لون جبالها بنى. وارضها صلبة جدا ومتعرجة ومرتفعة. حجزنا غرفتنا فى فندق عريق براس سدر يرجع تاريخه الى الاربعينات وعهد الملك فاروق. سكنه المشاهير وكم مر على جناحنا بالذات من الناس مشاهير وغير مشاهير من كل جنسيات الارض وبقاع العالم. دخلت امى خديجة الجناح اولا متلهفة ثم دخلت انا كانت تطقطق بكعبها العالى على ارضية الجناح الرخامية اللامعة. وكانت بغرفة نومنا ذات السرير المزدوج الكبير بالحجم الملكى مرآة طويلة ذات اطار مذهب وهى بطول جسم الانسان. وعلى الاطار تماثيل كروبية وكيوبيدات صغيرة ورجال مفتولى العضلات مثل اطلس يحملون كرات ارضية وخيول واعلام زخارف صغيرة ولكنها بارزة ومتقنة للغاية تنطق بالحياة لا ينقصها سوى نفخة نسمة الحياة وكن. قالت خوخة فى عصبية. لا ادرى لماذا ليس بفندق كبير كهذا جناح غرفة نومه بسريرين منفصلين. ليتنا كنا جربنا الذهاب لفندق اخر فالمدينة راس سدر مليئة بالفنادق. ما الذى اجبرنا على الحجز هنا. لا ادرى سر اصرارك على البقاء هنا. هيا لننزل ونلغى الحجز. قلت لها. يا خوخة كفاك صبيانية. هل تكرهيننى الى هذا الحد. ذئب بشرى انا ولست ابنك ام ماذا. ما المشكلة ان انام جوارك وتنامين جوارى. الم تكونى لا تطيقين البعد عنى حتى بلغن الخامسة عشرة من عمرى. وتهجرين غرفتك انت وابى ولا تدعينى اخاف وحدى. لم اكن انام الا ان كانت راسى على نهديك يا حبيبتى. ويداك ملتفة حول عنقى او خصرى من الخلف. ما الذى جرى. تحاشت خوخة نظراتى الملتهبة العاتبة لها وقالت. لم يحدث شئ يا روح قلبى. انت حبيبى وهتفضل حبيبى للابد يا رشروشتى. بس انت كبرت وميصحش ننام مع بعض فى سرير واحد. قلت لها. لقد اجبرتنى الظروف فى الفترة الماضية على القبول بمسالة السريرين المنفصلين ولكننى لن اقبل بذلك بعد الان. الا تثقين بنفسك وبى ام ماذا. عضت امى خديجة شفتها السفلى بقوة حتى ظننت انها ادمتها. وقالت. ليست مسالة ثقة. ولكن ... قلت لها بحزم. لا تقولى لكن .. اقبلى بالامر كما قبلت بتعنتك فى المدن واللوكاندات السابقة. والا تركتك وعدت. قالت وقد استشاطت غضبا وعنادا. هل تهددنى. انا استطيع الحياة وحدى يا ولد. دونك ودون ابيك ودون اى احد. ربنا معايا مش محتاجة غيره. قلت. حسنا ساحزم امتعتى وارحل واتركك مع اوتوبيسك وعنادك يا خوخة. وبدات احزم ملابسى وامتعتى او بالاحرى انقلها من حقائبنا الى حقيبة منفصلة لى. هرعت خوخة مسرعة وهى تنظر الى وشحب وجهها وظلت واقفة تتامل ما افعله وهى تكبح جماح نفسها وتحاول ان تتظاهر بالقوة والصمود وتحركت شفتاها تحاول الكلام لكن عنادها سرعان ما يمنعها. ظلت هكذا لوقت طويل حتى اغلقت حقيبتى وهممت بالخروج. فلم تستطع التحمل اكثر من ذلك وبكت وقالت لك. يا لك من قاس تترك امك حبيبتك هكذا كما تركها وتركك ابوك. انك مثل ابيك تماما. نفس العناد حتى نفس الجسد والوسامة. ارجوك ابق. حسنا انا موافقة. سننام فى هذه الغرفة وعلى هذا الفراش. ولكن فقط لا تذهب. يعز على فراقك. وقلبى ينفطر ولا يطاوعنى ان تهجرنى. وكادت تسقط لتقبل قدمى. بكيت معها وقلت لها. لا لا يا خوخة لا تذلى نفسك. انت كنت ولا زلتى الهتى الوحيدة لا اشرك اخرى بك ابدا. ولاجلك اجود بحياتى. بل انا من اركع واسجد لك يا حبيبتى. ولا احتاج الا رضاك. عبدك انا وخادمك وحبيبك ولا اؤمن الا بك ولك يا خوخة. واقبل كل شبر فيك بدموعى. ولك برايرزاتى. ولك ذاموستبيوتيفل نيمز. ونزلت عند قدميها اقبل كعبها العالى. انهضتنى وقالت. هل ستبقى معى. قلت. امر مولاتى اسمعه واطيع. تهللت اساريرها وضحكت. وقالت يا حبيبى يا رشروشتى. وارتمت فى حضنى وضممتها بقوة. وانا اشم شعرها المسترسل الحلو الاسود الناعم الطويل جدا الذى يستمتع بالشمس والقمر والنجوم دون اى عائق كلما نزلنا او خرجنا. واقبل خدها واذنها وعنقها بجنون وهى تتنهد وتبادلنى التنهد والاستمتاع بالعناق الذى لم يلتق فيه جسدانا ويذوبان فقط بل التحمت فيه قلوبنا وارواحنا. كل منا يشم عبير الاخر الخفى. كانت عطشانة وجوعانة لهذا الحضن مثلى تماما وربما اكثر. كانت تتغذى من روحى واتغذى من روحها. لا ادرى كم بقينا من غسل الاحتضان دقائق او ساعات. كل ما اعلمه اننى رحت فى عالم اخر من الاحلام والالوان والسعادة الطرية المفروشة بسجاد احمر مخملى نظيف تحت اقدامى. وطريق من العسل لا ينتهى. من مجرد عناقى معبودتى خديجة التى كانت من الازل ورسمت لها اللوحات ونحتت لها التماثيل وكتبت فيها القصائد وولدت مرارا وتكرارا وتناسخت بكل مكان وزمان من الازل والى الابد خالدة علمانية حرياتية تنويرية غربية القيم مثقفة جامعية. كانت قبل ان اكون وستكون دوما سيدة الكون. تنهدت انا وتنهدت هى وهمهمنا تلذذا بالعناق الذى لا يزول. واخيرا فككنا العناق مضطرين وحزانى انه انتهى. ولكن الى حين. وكلانا يلهث. وقلبه يسابق فى الماراثون الغرامى. نظرت الى وكانت عيونها توضح ان بيننا رباط فريد خاص. اعلى من ام وابن. ولكنه لا يصل الى حد العلاقة الزوجية الكاملة. لكنه رباط قلبى وروحى وثيق جدا. رومانسى نعم. عاطفى نعم. يكون بين الحبيب والحبيبة الصادقين المغرمين بقوة هائلة ودون غرض مالى. نعم. ولكنه لم يصبح بعد فاجرا ماجنا او جسديا. لم يترجم لذلك بعد. كانت الركيزة الصلبة وحجر الاساس الصخرى الصوانى فيه هو الامومة والبنوة فرباطنا اروع وامتن من كل الازواج والزوجات لانه مبنى على عاطفة بلا غرض وهى رسالة علوية وهيفنية سامية. فان كللتها لقاءات الجسد ستبلغ القمة وترتدى التاج الذى لم ترتديه سواها علاقة اى رجل بامراة اخرى. ستكون امى وام عيالى وجدتهم ايضا. ستكون والدتى وزوجتى وحبيبتى واختى وابنتى وكل ما لى فى هذه الدنيا. كانت نظرات امى المثبتة على عينى فى صمت الان تعترف اننا بلغنا مستوى اعلى من الرابطة الروحية والقلبية وان لم نصل الى الذروة بالعلاقة الجنسية والجسدية لكن هذا تطور مقبول ومعقول. انها بدات تعترف وتقبل بان ما بيننا اكبر من ما بين ابن وام. ويقترب كثيرا مما بينها وبين ابى اى زوجها. بل ويفوقه وهو امتن منه بسبب حجر اساس الامومة والبنوة الصخرى الشديد والمتين. نهضنا مبتسمين ابتسامة خفيفة وقلت لها هامسا. ساعيد مبلابسى من حقيبتى واضعها بخزانة ملابس الجناح. قالت فى فرح. حسنا تفعل يا روح قلبى. وقلبها يرقص ويزغرد. ولا تدرى انها ترقص ببدلة رقص شرقية احيانا وببودى ستوكنج احيانا اخرى وبفستان زفافها الابيض على ابى تارة ثالثة فى غرفات قلبى وقاعه حافية القدمين. كم احبك يا خوخة. يا حبيبتى وربتى واستاذتى. طلبت شايا بحليب لكلينا فكلانا نحبه بشدة. هل ترى لعب الجينات الوراثية. جاءت خدمة الغرف بطلبنا. وجلسنا متجاورين على جانب السرير المزدوج. لم نتكلم. ولكن شد انتباهى تطلع امى وتثبيتها عيونها على تلك المرآة العتيقة ذات الاطار الذهبى المزخرف بالتماثيل العجيبة البشرية والحيوانية والاسطورية والبروفيتية. انتا تنظر اليها بشكل غريب لا تتوقف عن النظر فيها. وهى ترتشف الشاى باللبن فى تلذذ لكن كأنها سارحة فى عالم اخر. تتطلع الى المرآة بشدة كأنها تشاهد فيلما تلفزيونيا او لعله اباحيا. وجهها محمر وتلهث قليلا وبيد تحمل الكوب وترتشف منه. وبيدها الاخرى تتحرك على نهودها ثم تنزل الى بين فخذيها وموضع عانتها وكسها من فوق البلوزة الصوفية الطويلة المتعددة الالوان الفضفاضة المرنة التى ترتديها. ونظرت الى المرآة وتساءلت فى نفسى فى حيرة يا ترى ماذا ترى فى المرآة المصمتة التقليدية التى لا تعكس سوى صورتها وصورتى. ام ان ما تراه فى عقلها وحدها ونابع من عقلها وليس من المرآة على الاطلاق وانما نظرتها الخاوية للمرآة هى مجرد نظرة شرود لا علاقة لها بهذا السطح الفضى ذى الاطار الذهبى الرائع الزخارف والتماثيل المتناهية الصغر. استمرت فى تناول كوبها. حتى انهته وبقى فى يدها تحاول الشرب منه فارغا من ان لاخر ولا تزال نظراتها مثبتة على المرآة ويدها الاخرى تتنقل بين شفتيها ونهديها الشامخين وعانتها من فوق الثياب. تناولته من يدها وحاولت هزها كى تفيق من شرودها وناديت عليها دون جدوى. شعرت بالخوف عليها. ووضعت الكوب بالمطبخ. ثم عدت. بقينا لنصف ساعة هكذا. وهى على هذه الحال حتى رايتها تصرخ وجسدها كله ينتفض. والبانتيهوز الاسود الذى ترتديه تحت البلوزة بعدما خلعت جونلتها المتوسطة الطول قد تبلل بوضوح ولمع عند عانتها من ماء شهوتها. افاقت امى فجاة. من حلم يقظتها الطويل. وقالت لى. اين انا ؟ ماذا حدث ؟ وبدا عليها الاضطراب وهى تحاول ان تخفى مشاعرها وتحاشت ان تكلمنى عما جرى. سالتها. ماذا جرى لك يا امى. كنت طوال نصف ساعة شاردة لا تردين على ولا تحسين بما حولك كانك كنت فى عالم اخر. ماذا جرى. قالت. نصف ساعة. ثم قالت بصوت واضح فيه الكذب. لا .. انا .. اممم.. لا اتذكر شيئا من ذلك. اعتقد انك تبالغ. لعلى اخذتنى سنة من النوم وانا جالسة من نقاء الجو هنا. ما رايك فى راس سدر. كانت تحاول ان تغير الموضوع وغيرته معها مستسلما. قلت لها. انها رائعة. ولكن الحكم يكون افضل حين نذهب للشاطئ. انا متشوق للذهاب معك يا جميييييل فى اقرب وقت. ضحكت وقالت. ليس اليوم امممم انا متعبة. اشعر كأنى كنت اركض فى ماراثون. احترت هل هى تكذب وتخفى عنى ام انها لم تحس بما جرى لها اطلاقا فعلا. قلت لها زافرا فى استسلام. سمعنا واطعنا يا ست الكل حبيبة قلب رشاد من الاعماق الملكة المباركة خوخة بنت ام خوخة. ضحكت وقالت. لسانك العسل هذا يشعلنى بالنيران دوما. انت تعتقد انك زوجى لا ابنى. هاهاهاها. حسنا اعتقد ما تشاء. الكل بيحب القمر لكن القمر بيحب مين. قلت. يا مستبدة. ثم نهضت. قالت لى. الن تشاهد معى حفل افتتاح دورة الالعاب الاولمبية الشتوية. كانت خوخة مغرمة بكل انواع الثقافة وانا جزء يسير من عملاقيتها الفكرية. قلت لها. فقط ان ضممتنى اليك والتصقنا كادلنج خلال مشاهدتها. قالت ضاحكة. لك هذا يا روح قلبى. ونشاهد دورة الالعاب الاولمبية الشتوية وتقرأ أمى دوماس وهوجو ونشاهد فيلم سالمز لوت 1979 وذا اومين باجزائه الثلاثة وبعض افلام شوارزنجر وجيت لى وكرتون up وبولت فى تلك الليلة نامت امى خوخة نوما عميقا. جوارى وانا سعيد بقربها منى لاول مرة فى حياتى. ولم يغمض لى جفن. كانت نائمة بالكومبليزون الابيض الدانتيل المخرم عند الحمالات الرفيعة الضيق المحبوك عليها يقترب فى حبكته من الكورسيه والواصل فقط الى خصرها. والكولوت الابيض المخطط بخطوط عرضية حمراء. يا لها من فاتنة. ملاك نائم. ست الحسن جوارى. فجأة وانا اهم بمد يدى الى خدها ووجهها ونهدها وساقها. انارت الغرفة بنور فوق الوناسة الخافتة وفوق ضوء القمر الداخل علينا والساقط على ارض الغرفة وعلى الفراش. التفت الى مصدر النور فوجدته صادرا من المرآة. ماذا يجرى بحق الألفا والأوميجا ؟ المرآة تحولت إلى ما يشبه شاشة عرض تلفزيونى بصور مهزوزة وبيضاء وسوداء.. وظهر فيها شبح ام��أة وشاب فى مقتبل العمر ملامحه الشبيهة بها تشى بأنه قريبها. سمعته يتكلم بلغة أجنبية أهى أمازيغية، هيروغليفية أم سريانية، ألمانية أم هندية أم صينية أم انجليزية أم لاتينية أم اغريقية أم فرنسية أو انسانحجرية أو ايطالية أو اسبانية أو هى عبرية لا أدرى لكننى فوجئت بأننى أفهمها كأنها بالعربية. كانت المرأة شبه عارية ترتدى قطعة سفلية فقط ليست كولوتا حديثا أو هكذا أظن وتستر نهديها الضخمين كنهدى خوخة بذراعها بقوة. والشاب خلفها يلتصق به ويبدو أنه عار بالكامل يقبل أذنها ويلف ذراعه حول خصرها وتحت سرتها. همس لها وسمعت ما يقول. ارجوك يا ماما انا احبك. ارجوك لا تمنعينى. لا تصدينى. قالت. يا سا... توقف ابوك لو عرف سيقتلك. ساخبر والدك واخوتك ليتصرفوا معك. ابعد يدك عنى يا ولد. كفى يا سا.... استمر الولد فى تقبيل خد امه والهمس فى اذنها وضمها بقوة اكبر. انا احبك مووووت ولا يهمنى من تخبرين. سأنالك يا ماما سأنالك ولو غصبا عنك وعن أبى واخوتى وأهلك أيضا. أنت زوجتى رغم أنفك. احمر وجه المرأة ولهثت وارتفع صدرها وهبط بقوة. وبدأت تتوقف عن المقاومة الشرسة العنيفة والتملص منه، كأنما كلماته القوية قد هيجتها. هل هذا ما رأته خوخة نهارا وأخفته عنى وأثارها للغاية. انها لم تشح بوجهها عنه ولا رفضته. بل بالعكس نظرت بعيون مسمرة على المرآة. أفقت من شرودى بسرعة لأتابع ما يحدث فى المرآة. لم تكن الأحداث قد تطورت كأننى ضغطت زر تجميد او بووز فوجدت الأم لا تزال متهيجة. وقد توقفت عن المقاومة بالتدريج وسقط ذراعها عن نهديها وتعريا، كانا جميلين، وانهار جسدها كالمغشى عليها بين ذراعى ابنها. لكنها لم يغشى عليها بل عيونها مفتوحة لكن ملآى بالعشق والتأثر بكلماته وتمسكه بها كامرأة وأنثى وليس فقط كابن لأمه. فحملها الولد بقوة غريبة. والقاها على الفراش البدائى. اهذه غرفة ام مغارة بدائية من العصر الحجرى لا ادرى. وسط ظلام المكان. والنور الشديد يتركز على الفراش فقط. قالت هامسة بضعف له. بلاش يا سا... يا حبيبى. انا امك. بعدين تندم. هتندم كتير يا سا... هتكرهنى يا سا..... هتزهق منى يا سا... ومش هتسامحنى ابدا وهتشوف غيرى .. ولكنه لم يستمع لها. ونزل على فمها يلتهمه بقوة بشفتيه. كأنه نحلة ثملة تتضور جوعا وانغمست فى رحيق زهرة. وهى كالمحمومة حين ترك شفتيها وانطلق على عنقها وحلمة نهدها. تدير وجهها بشدة وعنف وسرعة ذات اليمين وذات اليسار. وعنقها الحلو يلتمع بعرق رغبتها وعشقها لفلذة كبدها. وهو لا يرحمها ولا يرأف بها ولو للحظة. نزل بفمه بجنون وهوس عجيب على حلمة كل نهد من نهديها. وهو يهمس لها. حلوين يا ماما. انتى معمولة من ايه. انتى مش معقولة ابدا. عسل عسل. يا قشطة انتى هتجنينى. وهى يحمر وجهها من كلماته وتزداد استسلاما وتئن بصوت خفيض. ولم تتكلم بل اشاحت بوجهها جانبا خجلا من نظرات ابنها ومن ان تراه يلتهم نهديها كما لا يفعل ابدا ابن بامه فى مثل عمره. عاد ليقبل شفتيها بقوة فبادلته القبلة بعنف وتصارع لساناهما معا. ودمعت عيناها دموعا غزيرة دموع حب وانبهار فلم تكن تتصور ان تمتلا عيون رجل بكل هذا الحب والهيام العجيب تجاهها. كانت تعلم انه لن يتخلى عنها او يتركها ولن يعاملها كعاهرة او فتاة خدعها ونال غرضه منها ثم يهملها ويحتقرها كعادة نزلاء مصحة الميدلايست للامراض العقلية والمظلمة. لم تكن تتصور ان يحبها ابنها كل هذا الحب ليس بصفتها امه فحسب بل بصفتها امراة ايضا كاملة الانوثة. فى نظره. نزل الشاب الى سرتها يلعقها بقوة ويغرق بطنها النحيلة الرشيقة المشدودة بقبلاته. ثم نزع عنها الكولوت البدائى الغريب. وغمر فمه بشعر عانتها الكثيف. يمصه ويلحسه بتلذذ. وجسدها كله ينتفض مرارا وتكرارا بين ذراعيه. وبدا على وجهها التعجب وهى تنظر اليه كيف يكون لهذا الشاب الصغير كل هذا التاثير على سبب وجوده وموجدته وصانعته امه. واخرجت زبرى المنتصب بشدة ادلكه وانا اشاهد المشهد الساخن فى المرآة العجيبة .. هل هى تعرض الماضى أم المستقبل. هل هؤلاء أشباح متوفية. هل هى مرآة مسكونة بالأرواح الجنسية الشبقة. هل هى تعرض فقط أمنيات المرء. هل تعرض سكان هذا المكان حتى قبل ان يكون فيه فندق. رفع الشاب ساقى امه على كتفيه بعدما مص اصابع قدميها الجميلتين بشدة. ولكنها وضعت يدها على كسها تغلقه وتسد الطريق امام زبر ابنها الهائل. قال لها فى غضب. ابعدى يدك يا ماما. دعينى انيكك يا حب��بتى. قالت. يا سا... فكر جيدا قبل ان تفعل. انت ابنى وانا امك. عيب وحرام ان نفعل ذلك حتى لو نتوق ونذوب شوقا لفعله. ابعد يد امه ولم يجبها. فانفتح الطريق امامه لممارسة الحب معها. داعب شفاه كسها المتهدلة كالوردة براس زبره قليلا واغمضت عينيها. ثم ادخله بقوة. شهقت المرأة شهقة حيوانية كالخنزيرة. وبدات تقول له. نيك امك الشرموطة. كمااااان. مامتك بتحب تتناك من طوب الارض. كماااااان. اااااه. تغيرت 180 درجة حين شعرت بزبر ابنها يمتع مهبلها ويعود الى رحم امه التى اوجدته قبل عشرين عاما او اقل. ثم اختفت الصورة وحل محلها امراة اخرى وابنها .. واخرى.. قضيت طوال الليل الا قليلا اشاهد نساء واولادهن بعصور مختلفة ولغات مختلفة مروا على هذا الموضع والمكان. واطلقت حليبى 3 مرات طوال تلك الليلة المباركة والموضع المبروك. هل هى مرآة تصور نفس هذا الموضع ام عدة اماكن متباعدة كتباعد ازمنتها. لا ادرى ولكنى افضل الاعتقاد بانه نفس هذا الموضع. وهذا يبشر بالخير. انى رايته ولعل امى خوخة راته لكنها تخفى الامر عنى. وتتظاهر بانها لم تر شيئا. لعلها رسالة من المرآة لى ولها. ولعله موضع يحقق لكل ابن راغب ومحب لامه ما يرغب به. لعل ما راته خدوجتى فى المرآة يلين من عنادها ورأسها اليابس. ويلين قلبها الصوان تجاه عاشقها الولهان. نمت اخيرا جوارها وصحوت على صوتها توقظنى قرب الظهيرة وهى تقول. ناموسيتك كحلى يا سى رشاد. جرالك ايه. ايه النوم ده كله. قلت لها. معلش كنت سهران الليلة. قالت ساخرة. سهران بتعد النجوم. قلت لها. سهران بابص على الملاك القشطة اللى نايم جنبى. قالت. اهااااا عشان كده مانمتش. شفت بقى. السريرين المنفصلين احسن ازاى. ادينى هاحس بالذنب انى سبب قلقك طول الليل. قلت لها. لا مش انتى يا خوخة. معلش. يمكن عشان مكان جديد. قالت فى غير اقتناع. يمكن. بس باينك مخبى سر يا واد. ولازم اعرفه يعنى اعرفه إن عاجلا أو آجلا. ثم قالت لى. قوم بقى بطل كسل بدل ما اجيب جردل مياه ساقعة ارميه عليك واتلجك. كانت سيناء وشواطئها ومياهها دافئة طوال العام تصلح كمشتى ومصيف ايضا. لذلك لم يكن غريبا ان نذهب لشواطئها ولو بالشتاء. دخلت الحمام البى نداء الطبيعة واغسل شعرى ووجهى. وخرجت وفوجئت بما رايت. كانت خوخة ولاول مرة اراها ترتدى مايوه بكينى بفتلات. رهيييييب. وتلف حول خصرها فوطة او ملاءة مخططة بالعرض ارضيتها بيضاء وخطوطها خضراء فاتحة وبنية فاتحة. قالت. ايه رايك عجبك. قلت لها. رهيييييب يا ماما. اول مرة اشوفك به. قالت لى ضاحكة. اشتريته خصيصا لهذه الرحلة واحببت ان اجعله لك مفاجأة. قلت لها. مفاجأة حلوووووة جدااااا يا ماما. وخرجنا. ورغم انتشار المايوهات البكينى والسائحات الاجنبيات الشقراوات بالشورتات والتوبات بحمالات. الا ان امى لمصريتها وجمالها العجيب لها سحر واضح ووقع رهيب على الرجال. فكانت محط الانظار منذ خرجنا الى بهو الفندق وحتى بلغنا شاطئ راس سدر وجلسنا تحت شمسية من سعف النخيل. او من نباتات جافة ما. وامى تغطى راسها بقبعة للاناقة. وقد القت الفوطة جانبا. واستلقت على الشيزلونج الشاطئى تتشمس وتسترخى وانا جوارها كالمذهول. والرجال حتى السياح الاجانب منهم يحسدوننى بنظراتهم عليها. ويتاملونها باعجاب لا متناه وسط غيرة نسائهم وجيرلفرينداتهم. تكررت حالات شرود ونزول ماء شهوة خوخة وهى مثبتة البصر على المرآة العجيبة. احيانا صباحا واحيانا مساء واحيانا عصرا. طوال اسبوع اقامتنا فى راس سدر. وكنت اتقرب منها والمسها لمسات جنسية فتصدنى وتصرخ بوجهى لا تزال لا فائدة.. لا فائدة من المرآة لكنها تثار من فكرة علاقة الام والابن هذا ما لا اشك به الان. وتشتاق لتنفيذها رغم عنادها الشديد وممانعتها. وصدها لى. ولكن لعلها فى صراع مع نفسها ومع المرآة. ومترددة وخائفة. لكننى ساصبر عليك يا خوخة يا حبيبتى. صبرى لعمرى كله. ولن اقضى حياتى مع سواك. وستكونين لى. فى نهاية الاسبوع ودعنا راس سدر وحزمنا امتعتنا وقدنا اوتوبيسنا المنزلى الى سانت كاترين. كانت مزارا سياحيا مهما. ولم تكن تحوى فنادق كما اعلم. لذلك بتنا خلال ايام زيارتنا للمنطقة فى اوتوبيسنا المنزلى. انه ينفعنا ويفيدنا كثيرا فى مثل هذه الحالات التى نبيت بها بالصحراء او بمكان بلا فنادق. هو فندق رائع بحد ذاته ومنزل وسيارة ايضا. الفصل السابع. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر لم نترك راس سدر حتى صممت على ان نشترى المرآة العجيبة مهما كان الثمن. قالت ماما فى غضب. لماذا تريد هذه المرآة العتيقة. ستتسبب فى زحام الاوتوبيس وتكديسه بها وهى هائلة الحجم. قلت لها. انها رائعة الجمال ولن ابرح هنا حتى اخذها معى باى ثمن. قالت لى خوخة. لا افهم سر اصرارك على هذا. انها مرآة مجرد مرآة ليست مغرية فى شئ. واشاحت بوجهها عنى تتجنب ان تقع عيناى على عينيها فاكشف ما فيهما. قلت لها. يكفيها زخارفها وتماثيلها الصغيرة المتقنة الصنع. قالت ماما. ومن يدريك ان ادارة الفندق ستقبل بالتفريط فيها. او لعلهم يطلبون منا مبلغا هائلا لا طاقة لنا به. قلت لها. لابد ان يقبلوا. انها مسالة حياة او موت بالنسبة لى. قالت ماما صارخة. انك طفل مدلل يا رشاد. هل تعلم ذلك. تريد طلبك وليكن ما يكون. لا لن افعل ذلك. قلت لها. ستفعلين يا خوخة. والا تركتك وتركت الننزل ولن تعرفى لى طريقا. او سارمى نفسى من فوق اقرب جبل عنا. وهممت بالخروج. وجدتها كالسهم والفهد تسرع لتعترض طريقى. وعيونها كلها دموع. قالت وقد هدات فجاة. كلاااااا لا تفعل ذلك. اموت وراءك. ارجوك ارأف بى وبابيك. انا امك التى لا تطيق ان يصيبك خدش. فتبشرنى بوفاتك. اى وفاتى. لا تعذب قلبى. انا موافقة على ما تريد. تهللت اساريرى وقبلتها من حضنها وعانقتها بقوة وهى تضحك وقلت لها. فداك كل ظلام وشر الميدلايست برياحه وخماسينه وانكاراه ويمامة نيجده وبرذهوده المظلمة وصحارى سالافيسته يا ماما. ابتسمت خدوجتى ابتسامة خافتة يخالطها الخوف والقلق فهى مجبرة الان على الانصياع لطلبى خوفا على فلذة كبدها الوحيد. ولكنها ايضا تخشى من تاثير المرآة عليهما وهى تعلم ما توسوس لها المرآة بفعله مع ابنها. فكرت خوخة فى نفسها اه يا رشروشتى لو تعلم كم احترق من الداخل وما جرى لى منذ رايت ما فى هذه المرآة اللعينة. لم اكن اعلم كم انت وسيم فى عينى. لم ادر كم احبك ليس كابن فقط بل كرجل ايضا. كم تشبه اباك فى شبابه. ملامحه وابتسامته وصوته. لم اعد اقوى كلما كنت اقرب الا احس بسخونة جسدى من قمة راسى حتى اخمص قدمى. حتى اسلوبك بالتحرش والغزل مثله. كانك مستنسخ عنه. كم اضعف حين اسمع صوتك او انظر فى عينيك. ابقاك الـلـه لى لانه بعدك لا بقاء لى ولو ليوم واحد. امامك اضعف كطالبة فى الثانوية تعشق للمرة الاولى فى حياتها. شردت خديجة فى تلك الافكار ثم سرعان ما تغلبت عليها ورمتها جانبا واكتست بالبرود والعناد وملامح الجدية مرة اخرى كالصوان. حزمنا امتعتنا. ونزلت خوخة لادارة الفندق وانا معها. وبعد اخذ ورد طويل ورفض شديد من ادارة الفندق التفريط فى المرآة عرضت امى عليهم مبلغا ضخما لا يقاوم. تشاوروا فيما بينهم. وفى النهاية زفروا باستسلام وقالوا حسنا. وسلمتهم الفيزا كارد الذهبية الخاصة بها لياخذوا المبلغ من رصيدها اللانهائى. حمل لنا احد حمالى الفندق المرآة ووضعناها بحذر ومعاملة خاصة فى مخزن اوتوبيسنا المنزلى واغلقنا عليها الباب. ضحك موظف الادارة الذى لوح لنا بيده ليودعنا. وقال. لعلمكما هى مرآة ذات فال حسن كثيرا. ولا تخشيا عليهما من الكسر لانها ليست من الزجاج بل من اجود انواع الفضة المصقولة وهذا الاطار من الذهب الخالص. واعطانى الموظف شيئا فى لفافة وغمز لى قائلا. سينفعك مع هذا الصاروخ النووى. تعجبت من كلامه. ووصفه لخوخة بالصاروخ النووى. انه وصف قليل عليها. انها باختصار ليست من هذا العالم. فداها الميدلايست انها مبعوثة السموات الخارقة والجدز والجدسيز لاسعادى بحياتى. وصعدت الى الاوتوبيس وامى تمسك عجلة القيادة لتنطلق بنا نحو مدينة سانت كاترين. فتحت اللفافة فوجدتها قطعة من الحشيش وشريط ترامادول وبعض الفياجرا. قالت لى امى ضاحكة وهى تنظر الى اللفافة المفتوحة وما فيها وقالت. ما هذه يا رشروشتى. ماذا فى هذه اللفافة ومن اعطاك اياها. قلت لها. هدية من ادارة الفندق من الموظف الذى ودعنا. مخدرات ومنشطات جنسية حيث قال لى حتى تساعدك على هذا الصاروخ النووى والقنبلة الذرية التى معك. قالت ماما فى غضب. هذا الوقح. وماذا فعلت انت. هل شتمته او نهرته او وبخته. بل كان عليك ابلاغى لنبلغ الشرطة عنه. قلت لها. ولماذا اوبخه. لقد قال الحقيقة واقل من الحقيقة ايضا. قالت ماما. يالك من وقح وقليل الادب ووسخ انت وهو. تجاهلت كلامها وقلت لها. اتعلمين يا ماما هذه التماثيل الاغريقية والرومانية والنهضوية البديعة للنساء والربات. قالت. نعم اعرفها. ماذا بشانها. قلت لها. انها نحتت خصيصا حسب مقاييس جمالك انت يا قمر الزمان واشتار وافروديتى العصر والاوان. يا كليوبترا وحتشبسوت ابقرن الحادى والعشرين. يا اجمل من الكساندرا داداريو ومونيكا بيلوتشى والكسيس تكساس. وابدع صنعا من ليلي سوبيسكى ومارلين مونرو وشيلا مارى. نظرت الى مشدوهة واحمر وجهها ثم عاد بصرها الى الطريق امامها. شعرت انها سيغمى عليها من كم الغزل الذى اكيله لها. وانا اؤمن به فى الحقيقة وليس مجرد كلام. انها مثلى الاعلى فى الحب والغرام والجمال فوق الجميع. لانها هى صانعة كل هذه الجميلات. هى الام وهن البنات. ثم راتنى القى اللفافة بمحتوياتها من النافذة. ضحكت وقالت. ماذا جرى الا تحتاج اليها من اجل صاروخ نووى مثلى. قلت لها بحزم. لم تربونى على تعاطى مثل هذه الاشياء او التدخين وتناول المكيفات وافخر بذلك. لم ولن اتعاطى اى نوع من المخدرات او المنشطات الجنسية ايضا فى حياتى. ولن افعلها. ولا يعجبنى من يتعاطاها. انها التى افسدت شبابنا واوربيبول انداوركنتريز للاسف. وليس هناك افضل من الطبيعة. نظرت الى ماما بحب واعتزاز. تربيتى وتربية والدك اتت بثمارها يا روح قلبى. اعطنى قبلة لانى لا استطيع بسبب القيادة. ومنحتنى خدها. فقبلته بعمق طويلا. ثم حاولت تقبيل شفتها. عضتنى ولما تالمت ضحكت وقالت. عشان تحرم يا وسخ. ثم انك تشغلنى عن الطريق اتريد ان تتسبب لنا فى حادثة مميتة. انبهرت وقلت. لولا الطريق كما تقول خوخة لسمحت لى بتقبيل شفتيها وربما مص لسانها ايضا. كم هذا حلوووو. كانت امى ترتدى جاكت طيار رائع مانع للمطر فوف التوب الابيض وحذاء بووت اسود طويل وعالى الكعب انيق جدا وبنطلون جينز ازرق قوى. وتذكرتها ونحن نسير بشوارع العريش حين كانت ترتدى بدل البووت العالى الكعب. كانت ترتدى صندلا رومانيا بشرائط طويلة حتى الركبة. انها تحسن اختيار الملابس التى تشعرنى بانوثتها وشبابها الدائم. لا يمكن لمن يرانا ان يقول انها امى بل يقول انها حبيبتى المراهقة مثلى وزميلتى بالجامعة ومساكنتى. وبدات اسمعها وهى تدندن مع اغنية سعد عبد الوهاب قلبى القاسى يحب ويرجع ناسى .. يرضيك تحتار بين جنة ونار والحيرة مرار. ووصلنا عند العصر او قرب الغروب الى مدينة سانت كاترين بعدما اجتزنا وسط جبال سيناء المقطمة البنية العجيبة اللون والشكل. مدينة سانت كاترين هي أكثر مدن سيناء خصوصية وتميزاً، فهي أعلى الأماكن المأهولة في سيناء حيث تقع على هضبة ترتفع 1600 متر فوق سطح البحر في قلب جنوب سيناء على بعد 300 كم من قناة السويس، وتبلغ مساحتها 5130 كم مربع، وتحيط بها مجموعة جبال هي الأعلى في سيناء وفي مصر كلها، وأعلاها قمة جبل كاترين وجبل موسى وجبل الصفصافة. وهبها هذا الارتفاع مناخاً متميزاً معتدل في الصيف شديد البرودة في الشتاء، مما يعطي لها جمالاً خاصاً عندما تكسو الثلوج قمم الجبال وأرض المدينة. أُعلِنَت المنطقة محمية طبيعية لما لها من أهمية طبيعية وتاريخية ودينية. يعمل معظم سكان المدينة بأعمال الزراعة والرعي والخدمات السياحية. وتشتهر المدينة بالسياحة الدينية وسياحة السفاري وتسلق الجبال، ويوجد بها موناسترى سانت كاترين وجبل موسى ومقام هارون وغيرها من الآثار الدينية، وتعتبر أكبر محمية طبيعية في جمهورية مصر العربية من حيث المساحة يحيط الموناسترى سور عظيم يحتضن عدة أبنية داخلية بعضها فوق بعض تصل أحياناً إلى أربعة طوابق تخترقها ممرات ودهاليز معوجة، وبناء الموناسترى يشبه حصون القرون الوسطى، وسوره مشيد بأحجار الجرانيت وبه أبراج في الأركان، ويبلغ ارتفاع أسواره بين 12 و15 متر، ويعود بناء الموناسترى إلى القرن الرابع الميلادي حين أمرت ببنائه الإمبراطورة هيلانة والدة الإمبراطور قسطنطين سنة 432م ثم أكمل في عهد الإمبراطور جوستينيان سنة 545م ليكون معقلاً لمونكس سيناء. وفيه العليقة وموسك الحاكم بأمر اللـه الفاطمى. ومكتبة مخطوطات وفرمانات أعطاها الخلفاء والحكام للموناسترى. وتعد من أهم الملاجئ الطبيعية لمعظم النباتات النادرة التي تستوطن سيناء والتي تشمل شجر الزيتون والسموة والحبك والزعتر والشيح والعجرم والعتوم والبثيران والطرفة والسكران، وتكثر بها أيضاً الزراعات المثمرة والينابيع والآبار ذات الأهمية التاريخية مثل بئر الزيتونة وبئر هارون. تذخر المحمية بالعديد من أشكال الحياة البرية مثل الثعالب والضباع والتياتل والغزلان والوعول والأرانب البرية والذئاب والقنفذ العربي والفأر الشوكي والجربوع والزواحف مثل الطريشة، وكذلك أنواع شتى من الطيور أهمها اللقلق والنسر والصقر والعقاب والعوسق والشنار والقطا المتوج والقمري وبومة بتلر والقنبرة والأبلق والغراب والعصفور والنعار والدرسة. كان الاوتوبيس المنزلى مزود بهوائى طبقى وشاشة تلفزيون. بعدما زرنا الموناسترى وشاهدنا كافة معالمه الداخلية صعدنا الجبل الشهير الذى ياتيه السياح من كل مكان بالعالم. وشاهدنا الغروب والشروق البديع والسماء وخليج السويس والبحر الاحمر من فوقه. وبقينا ايضا اسبوعا فى سانت كاترين نتكلم مع القبائل السيناوية ونتعرف ببعض السياح. وبالليل كنا نبيت باوتوبيسنا المنزلى ونجلس لنشاهد التربوية السورية ورويال سيكرتس وسبيس تون. وسورية دراما. كنا انا وخوخة نعشق المسلسلات السورية خاصة التاريخية منها. والمسلسلات المكسيكية فى ابو ظبى دراما. وشاهدنا وثائقى ابوكاليبس وورلد وور تو. كان ابى على اتصال بنا لكن على فترات متباعدة بسبب عمله وانشغاله فيه. ولم يهاتفنا منذ خروجنا فى هذه الرحلة سوى مرتين حتى الان. اخر مرة كانت هنا فى سانت كاترين. والمرة الاولى ونحن نخرج من مشارف القاهرة. اشتريت بعض التذكارات التاريخية والريلجيوسية من مدينة سانت كاترين. واهديت جزءا منها الى خوخة. منها كروسلوكيت نيكليس. كنت اهاديها باقات ورود ودباديب وبعض الحلى الذهبية كلما امكنى ذلك فى كل محطة توقفنا فيها. وكانت ماما تسعد كثيرا من ذلك. كانت تتقافز فرحا كالطفلة. وتقول لى. تدللنى كثيرا كاننى حبيبتك او خطيبتك او جيرلفريندك. انا امك يا ولد. ما هذا الذى تفعله. وتنظر الى نظرات طويلة صامتة. وفى كل مرة لا ادرى كيف ارد عليها فاسكت. وتبقى عيونى مثبتة على عيونها تكلمها باجمل كلمات الحب والعشق والغزل. اخيرا قررنا مغادرة سانت كاترين باجوائها الروحية المشتركة عند الثلاثى الابرميك المرح. وتوجهنا باوتوبيسنا المنزلى الى وجهتنا الاخيرة فى سيناء شرم الشيخ. حجزنا فى فندق فاخر جدا. كانت مدينة رائعة حقا. تذكرنى بلاس فيجاس. وحمل الحمال المرآة اياها ليعلقها فى جناحنا الملكى الفاخر. وتكررت رؤاى انا وخوخة. ازداد اضطراب ماما بشدة مما تراه. امهات رومانيات واغريقيات وعبريات وفارسيات واوروبيات وامريكيات مع اولادهن فى اوضاع نياكة شديدة واغراء وتمنع ومقاومة واغتصاب. وبقينا نحو اسبوعين او ثلاثة اسابيع فى شرم الشيخ لا نريد ان نغادرها. وتكرر نزولنا الى الشاطئ وظهور ماما بالمايوه البكينى. ذات يوم كنت اشاهد قناة سيما وارى بعض الافلام ليسرا ونورا وفاتن حمامة. قالت لى ماما. عينك يا فلاتى. انت مبتشبعش. كل النسوان دى عينك هتطلع عليهم. ضحكت وقلت لها. انها مجرد صور متعددة لربتى الواحدة خوخة الحلوة. انتى غيرانة ولا ايه يا خدوجتى. قالت. انا. وانا اغير ليه. جوزى مثلا ولا حبيبى. قلت لها. الغيرة يا ابله هاموت من الغيرة. يا قمررر مفيش فى القلب غيرك حبيب اطمنى. يعنى اسيب الاركانجيل والجدسيس واروح لبنات البشر. علت وجه ماما ابتسامة فرحة كثيرة. وكررت لها. كلهن صور متعددة لك ايتها الحبيبة الواحدة. قالت لى خوخة. هيا لنتعشى. وبعد العشاء وجدتها ترتدى بيجاما قماشية كبيجامات الفتيات ليست ساتان بل كانت قماشية وبنطلون البيجامة ابيض ملئ بالزهور الحلوة. استلقينا على الفراش المزدوج. وبتلك الليلة. شعرت انها وضعت عطرى المفضل من الياسمين العربى الطبيعى. ولم تعطينى ظهرها كعادتها منذ ان بدانا النوم فى فراش واحد. بل اعطتنى وجهها هذه المرة. وكانت عيونها تنظر الى بنداء او هكذا تخيلت. لم اشعر الا وانا انحنى على وجه خوخة واخاطر واضع شفتى على شفتيها. هذه المرة لم تمنعنى من ذلك. بل شعرت بيدها على مؤخرة راسى تضمنى اليها اكثر. ولسانها يعبث بين شفتى واسنانى لافتح ففتحت فمى لها فدخل لسانها دخول الفاتحين المظفرين. وتعارك لسانى مع لسان ماما. بعد قليل من القبلة العميقة. وجدت نفسى انزل الى قدميها الجميلتين الحسهما واقبلهما شبرا شبرا. ثم عدت جوارها فوجدتها تدير ظهرها لى مرة اخرى. ولكننى قررت المخاطرة. فوضعت ساقى فوقها ولم تمنعنى. والتصق زبرى المنتصب المغطى ببيجامتى بطيزها المغطاة ببيجامتها. سمعت تنهيداتها. ومددت يدى وحاولت انزال بنطلونها وكولوتها وانزال بنطلونى وكولوتى ولكنها قالت فى غضب. ماذا تفعل يا كلب. ساصرخ والم عليك الناس. فخفت وقنعت بالكادلنج الذى بيننا وتبادل القبلات من حين لاخر. وكانت تفاجئنى ببعض الليالى بان تنام جوارى مرتدية بيبى دول شفاف وقصير. او زى الارملة المرحة merry widow . كما يسمونه بامريكا. مما يشعل رغباتى بشدة وكأنها تغيظنى وتشعلنى وتعذبنى ولا تمنحنى سوى بعض الكادلنج والقبلات الفرتسية والخاطفة والالتصاق. كان هذا ديدننا فى شرم الشيخ. شعرت بالاحباط ان امى لم تسمح لى سوى ببعض العناق والكادلنج وان رضيت عنى جدا سمحت لى بتبادل القبلات الفرنسية او قبلات المحبين التى اسميها قبلات العصافير الخاطفة. اى نجلس متجاورين على الاريكة ونحن نشاهد التلفزيون مثلا وفجاة تمسك خوخة بكتفى وتقبل شفتى قبلة خاطفة سريعة وتبتسم وتنظر لى نظرة مغرية جدا نظرة ام تطعم ابنها بفمها مثلا او تفاكهه وتمزح معه. ثم تقبلنى قبلة سريعة اخرى وتنظر هذه النظرة وهكذا حتى تقبل شفتى عشر او خمس عشرة قبلة ثم تتوقف ولكن لا تتوقف عن ضمى اليها بيديها من كتفى الاثنين. باليوم التالى تجولنا فى مدينة شرم الشيخ. كان شاطئها رائعا يقع عند التقاء خليجى العقبة والسويس على ساحل البحر الاحمر. وقمنا برياضة الغوص التى تشتهر بها وشاهدنا اروع الاسماك والشعاب المرجانية. ودهب وراس محمد وخليج نعمة وشاهدنا مطارها الدولى الجوى وميناءها البحرى والبرى. كما استمتعنا فى ملاهيها الليلية وكازينوهاتها. وشاهدنا جزيرتى تيران وصنافير من على الشاطئ وامى تسترخى جوارى وامتع نظرى بجسدها الرائع فى مايوهها البكينى. كما راينا منتجعاتها. وزرنا متحفها وسينماتها. وحديقة السلام وايقونة السلام. وشاهدنا عروض الدولفين. كانت مدينة مهمة وعقدت فيها كثير من البيس سميتس ومؤتمر النانالايند موفمنت. . قالت لى امى فى اول اسبوعنا الثالث بشرم الشيخ وهى تتحاشى النظر الى وشعرت انها تشعر بالعار والذنب بسبب سماحها لى بالعناق والالتصاق بظهرها من الخلف فى الفراش وسماحها لى بمعارك القبلات الفرنسية والالسنة معا وانها اصبحت تعطينى قبلات عصافير حب خاطفة لا يفعلها ابن وام ابدا. فقالت لى. هذه المرآة ملعونة يا رشاد. لابد ان نعرضها على طبيب نفسى. لعله يخبرنا عن سرها وسر التغييرات الشريرة التى تسببها لنا. قلت لها. ماذا بها المرآة يا خوخة. انها رائعة وبريئة. ما هذه الافكار الغريبة التى تنتابك عنها. قالت لى. انت السبب يا رشاد انت من صممت على جلبها معنا. ولا ادرى لماذا. لعلها ايضا التى اوحت لك بذلك واستحوذت عليك. قلت لها. لا يا ماما كلامك غير صحيح وكله اوهام فى اوهام. قالت لى. حسنا شئت ام ابيت ساعرض الامر على طبيب نفسى. واياك ان تعترض. بلعت لسانى اعتراضى وزفرت مستسلما وقلت لها. حسنا على راحتك. وفى اليوم التالى سالنا عن اطباء نفسيين فى شرم الشيخ. قال لنا موظف استقبال الفندق الذى نقيم فيه. هناك طبيبان نفسيان فى شرم. احدهما رجل والاخر امراة. ولكننى لا انصحكما بالرجل فهو فاشل فى الحقيقة واشعر انه هو نفسه كان نزيلا من قبل فى مصحة عقلية. اما المراة فهى جيدة جدا. قالت له ماما. حسنا ما عنوانها ورقم هاتفها. اعطانا الرجل عنوان الطبيبة النفسية ورقم هاتفها. واتصلت بها خوخة وعرفت مواعيد عيادتها. قالت لى ماما. ستذهب معى الليلة الى الدكتورة رباب. قلت لها. لماذا ؟ لا لا لن اذهب. قالت. بل ستذهب رغم انفك. وصفعتنى على وجهى فبكيت. ثم اضافت. لن اسمح بدلالك وشغل العيال بتاعك ده ان يوقفنى عن البحث عن حل لهذه المرآة. ولعلمك لقد حاولت عدة مرات ونحن فى الفندق على غفلة منك ان ابيعها لاى عابر. ولكن كل من حاولت بيعها له اما ان تصيبه حادثة تعجزه عن الحضور ويتشاءم ويرحل ويفر منى كالطاعون. او انه ينظر فيها ويرى شيئا يرعبه فيجرى هاربا ولا يعود. فى تلك الليلة ذهبنا الى الدكتورة رباب وانا كاره للامر ولا اريد ابطال مفعول وتاثير المرآة على خوخة. كانت امى ترتدى قميصا مربعات كالامريكيات وبنطلون جينز اسود. دخلنا اليها حين جاء دورنا. ورحبت بنا ببشاشة. كانت جميلة وشعرها مسترسل كستنائى واعتقد انها من عمر امى فى الاربعين من عمرها. كانت تضع على المكتب صورتها تضحك مع شاب مراهق وفتاة مراهقة لعلهما اولادها. سالت امى. حسنا يا مدام خديجة ما المشكلة ؟ قالت لى امى. اخرج الان يا رشروشتى. حتى اتحدث على انفراد مع الدكتورة رباب. قلت لها غاضبا. اذن فلماذا اتيت بى الى هنا يا خوخة. قالت. اهدا وانصرف. هيا. زفرت فى غضب. وخرجت لاستريح فى صالة العيادة التى كانت فارغة الا منى ومن الممرضة. وابتسمت لى الممرضة الشابة التى تبدو اكبر منى سنا. ابتسامة اغراء واعجاب. لم اعرها انتباها. وكأن غضبى زادنى وسامة فى عينيها وجاذبية. ووددت لو أعلم ماذا يجرى داخل حجرة الطبيبة رباب. قررت مشاغلة هذه الفتاة التى لم تكن دميمة على كل حال. ليست بجمال امى بالتاكيد التى تمتلك حكمة اكبر من حكمة جنيفر كونيللى وحلاوة اماندا بروكس. ولكنها تفى بغرضى الان. لاجلس جوارها واشاغلها وفى الوقت نفسه افتح السماعة جوارها لاستمع. وانا القمها القبلات والعناق. كانت فتاة ساذجة وغرة كما علمت مما سهل خداعها خصوصا ان عيونها تمتلئ نحوى بشوق وغرام وهيام غريب. لا ادرى من اين اتت به. واستمعت: قالت الطبيبة. حسنا لقد انصرف ابنك. أخبرينى ما المشكلة ؟ خوخة للطبيبة. المشكلة اننى اشتهى ابنى. وهناك مرآة لعينة تغرينى بذلك بشتى السبل وتلح على الحاحا غريبا. قالت الطبيبة مندهشة. مرآة ؟ أها حسنا وماذا أيضا. قصت عليها خديجة ما جرى كله منذ كانت وابنها رشاد فى فندق راس سدر ووجدا هذه المرآة فى الحجرة. وحتى اصرار ابنها على شراء المرآة واصطحابها معهما وتعليقها فى كل فندق او غرفة يبيتان فيها. وما جرى حين حاولت بيعها او التخلص منها مرارا وتكرارا. شعرت رباب من حديث خديجة بشئ من البلل فى كسها. واضطربت انفاسها وهى تتخيل ابنها كمال يقبل شفتيها ويدعك نهديها الكبيرين. ما هذه الافكار التى تنتابنى. وبخت نفسها. شردت لاحظت خديجة شرودها فسالتها. يا دكتورة اين ذهب عقلك ؟ لقد شردت. قالت رباب. انا استغرب من حالتك وقصة المرآة. حسنا من رايى ان اذهب وازوركما بغرفة الفندق لأرى وأعاين هذه المرآة بنفسى. لا. بل سأصطحب معى ولدى كمال ونعمت اللـه ايضا. انهما يساعداننى كثيرا فى مثل هذه الزيارات الخارجية. ولعلنا نبيت ليلة عندكما كى ارى بنفسى ما يجرى بالضبط. هل يضايقك ذلك او يضايق ابنك رشاد ؟. قالت خديجة. لا لا بالعكس. هذا يسعدنى. وخرجت امى سالتها فى لهفة عما حصل. بالطبع اخفت عنى تفاصيل شكواها. لكنها اخبرتنى فقط بزيارة الطبيبة واولادها غدا لنا. استغربت للغاية من هذا الامر. وتساءلت فى نفسى. لماذا ستزورنا من الاساس. ثم قلته لامى بصوت عال. فقالت. تريد فحص المرآة. وقالت ان اولادها يساعدونها ولديهم قدرات خارقة خاصة. ظللت شاردا افكر فى الامر من كل جوانبه ولا اخرج بشئ. قلت لخوخة. حسنا هيا بنا. يتبع بالفصل الثامن الفصل الثامن. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر وبالفعل بالليلة التالية دق باب غرفتنا بالفندق. وفتحت امى. دخلت الدكتورة رباب ومعها اولادها كمال ونعمت وحقيبة سفر متوسطة. صافحتنى رباب. وصافحنى كمال بقوة ونعمت بخجل وهى تتفرس بوجهى بشدة. وعيونها لا تغادر عيونى لفترة. ثم جلسنا. قالت خوخة. ماذا تريدون ان تشربوا. قالت رباب. لا شئ لا نريد ان نتعبك. قالت امى. لا يمكن لابد ان تشربوا شيئا. قالت رباب. حسنا اعطنا ما على ذوقك. وشربوا. جلبت لرباب كاسا من النبيذ الابيض. ولنعمت اللـه كوبا من الحليب الساخن وبعضا من الكيك. ولكمال حلبة باللبن. نهضت رباب بعدما ارتشفت بعضا من ما فى كأسها ببطء. وقالت لامى. هيا ارينى المرآة. قالت ماما فى تردد. هل انت مصممة. اخشى عليك من تاثيرها. ضحكت رباب وقالت. تخشين على ؟ عزيزتى لا توجد مثل هذه الافكار الا فى عقلك. ستكون مرآة بريئة مثل اى مرآة اخرى. ما الغريب فيها. اننى انسانة اؤمن بالعلم فقط ودرست بالمنهج العلمى وليس بالمنهج الخرافى والريلجيوسى الابرميك فيستحيل ان تقنعينى بمثل هذه الافكار اللامنطقية. او تجعلينى اؤمن بها اصلا او اصدقها. قالت امى. فلماذا طلبت فحصها اذن ما دمت لا تصدقيننى. قالت رباب. لعل المرآة هى مجرد حافز نفسى لما فى عقلك او لتجربة ماضية فى حياتك. مجرد ان ترين وجهك وجسدك فى المرآة يحفز المشاكل النفسية القديمة لديك. وسيظهر كل شئ بالتدريج مع تحليلى النفسى لك فى جلسات تالية. زفرت امى فى استسلام وياس من المناقشة وقالت. حسنا تفضلى. قالت رباب وسياتى معى اولادى ايضا. حبذا لو نقلتم المرآة الى حجرة منفصلة لنختلى بها انا واولادى. وبالفعل قمت انا وامى بنقل المرآة الى حجرة منفصلة ذات باب يغلق عليها. كما طلبت رباب. جلست انا وامى فى قلق والثلاثة يدخلون الى الحجرة ويغلقون الباب عليهم. ظلوا بالداخل لنصف ساعة او ساعة كاملة فى صمت وان كنت اشعر باننى سمعت تاوهات متعة خفيضة. قرب اكتمال الساعة سمعنا انا وخوخة صرخة انثوية عالية وبكاء. نهضنا وطرقنا الباب بقوة نسالهم عما حدث. خرجت رباب مشدوهة كالمحطمة ومعها ولداها بنفس الحال تقريبا. تحركوا كالموتى الاحياء حتى بلغوا الارائك بصعوبة وجلسوا فى ذهول وبعيون خاوية. جلسنا انا وخوخة فى قلق جوارهم على اريكة مجاورة. وصمتنا قليلا لا ندرى هل يجب ان نسالهم ام لا. لعل ذهولهم سيمنعهم من سماعنا او الاجابة على اسئلتنا. اخيرا قالت خوخة. ماذا حدث. ماذا شاهدتم بالداخل. افاقت رباب اخيرا وقالت. امممم.. لا .. لا شئ. نظر اليها كمال ونعمت بذهول. يريدان ان يقولا لها. ما هذا الكذب الذى تقولينه يا امى. ولكن كل منهما لاذ بالصمت واحمر وجهه لان كل منهم شاهد امنياته وخيالاته الجنسية حتى التى يجهل بشانها. قالت رباب بسرعة. عموما لا حاجة بنا لاستعجال للاستنتاجات. الامر بحاجة الى الفحص بشكل اكبر. ولذلك ان سمحتم لنا وكما اتفقت معك يا مدام خديجة. سنبيت عندكم لاسبوع او اسبوعين. حتى نرى الصورة بشكل اوضح. قالت خوخة. حسنا ولكن بحد اقصى اسبوعين لا تؤاخذونا فنحن على سفر ونريد اكمال رحلتنا عبر مصر. والعودة الى القاهرة حيث منزلنا. قالت رباب. لا تخافى لن نزيد عن اسبوعين اطمئنى. جلسنا نتناول العشاء فى صمت نحن الخمسة. وانا اتبادل النظرات مع خوخة تارة ومع كمال تارة ومع رباب وابنتها نعمت الـله. كانت نعمت تنظر الى بنظرات اعجاب كما اظن. والحقيقة انى كنت ميالا لها لصغر سنها ونظراتها الغريبة التى تسلب لبك كائنا من كنت ببراءتها العجيبة. لكننى ايضا كان لدى شئ ما تجاه امها رباب. مع ذلك قررت فى نفسى الا اطور هذا الاعجاب والانجذاب لشئ ملموس وجنسى. لان عذابه هكذا وبعد مناله هو الذى يشعلنى اكثر تجاههما ويملؤنى باللذة والالم معا. بنفس الوقت. ويجهزنى لنيل املى الوحيد ولذتى الكبرى مع الهتى خوخة التى لا اريد سواها ولا شريكة لها فى قلبى. كانت مراهقة بالسابعة عشرة من عمرها. اما كمال فكان اكبر منى. كان بالخامسة والعشرين من عمره. هكذا عرفت لاحقا من ثرثرة امهما رباب عن حياتها وعنهما. وعن زوجها ايضا الذى اعتاد على حياتها كطبيبة نفسية وحاجتها لبعض الزيارات الخارجية التى تفرض عليها هى واولادها المبيت بمكان اخر لعدة ايام او لاسابيع. كان رجلا مثاليا لا يشك فى اخلاصها له قيد انملة. فى هذه الليلة. نامت رباب مع امى خديجة. ونام كمال وحده. وكذلك نعمت اللـه وحدها. وانا وحدى. كان الجناح واسعا وكبيرا يحتوى على عدة غرف نوم. ولكن انا وخوخة لم نستعمل سوى واحدة. وحان وقت شغلها الان. لم ترغب رباب بالنوم هذه الليالى الاولى مع ابنتها نعمت بل بحب النساء للثرثرة قررت النوم مع خوخة وحرمتنى منها. كنت اتميز من الغيظ ولكن ما بيدى حيلة. وبتلك الليالى لم استطع النوم كثيرا بل كنت اتصنت على رباب وامى وهما يثرثران بكل شئ ومن هنا علمت اعمار كمال ونعمت. ثم استرعى انتباهى كلامها مع امى حول تجربتها مع المرآة. قالت لها رباب. لقد شاهدت فعلا ما شاهدتيه. بل شاهدت نفسى بين احضان ابنى كمال وايره يدك حصون مهبلى. فى كل الاوضاع وانا لا امانع ومستسلمة له بل والادهى من ذلك مستمتعة للغاية. قالت لها خديجة فى خجل وتردد. وانا ايضا شاهدت ذلك. بل والادهى اثارنى ما رايته للغاية. سكتت رباب قليلا ثم قالت. انا عن نفسى سافعل ذلك وانفذ اوامر المرآة. لقد اظهرت لى جانبا من حاجتى وشخصيتى لم اكن اعلم بها. اى نعم والد الاولاد لديه من الفحولة والحب ما اشبعنى ويشبعنى لليوم وليس منشغلا عنى. ولكن المرأة تطمع دوما فى حب جديد وتجربة جديدة خصوصا ان كانت محدورة وتابوهاتية مثل هذه. اشعر انه لن تكتمل سعادتى الا بزوج جديد وعاشق جديد اخون زوجى معه. فما بالك حين يكون ابنى وابن زوجى ذلك الذى اخونه معه. قالت خوخة. انت قليلة الادب ووقحة ووسخة يا رباب. ولكن احسدك على جراتك وما تنوين فعله. هل ستغريه. قالت لها رباب. نعم من كل بد. ولعله ليس بحاجة الى اغراء منى او محاولة اقناع. لا ادرى ولكن على وجهه ووجه نعمت علامات تشير الى انهما رايا مثل ما رايت او ربما رايا امورا اخرى انا لا اعلمها. ولكن يحدونى الفضول الشديد لكى اعرفها. وفى ليلة اخرى تتبعت ما يجرى فى غرفة نعمت اللـه. كانت نعمت تنام كثيرا وتهمهم كانما تتحدث مع من تراه بالمنام. قد قالت رباب لامى ان ابنتها وابنها لديهما موهبة خاصة. كانت نعمت تنهض فجاة قرب الفجر. وقد اصبح جوارها شاب وسيم مراهق ولكن اكبر منها لعله بمثل عمرى. ماذا انه يشبهنى كثيرا. كانه توام متماثل لى. من اين اتى هذا الفتى. اجده كل ليلة قرب الفجر بعد نومها طويلا يظهر كانما يخرج من اح��امها مثل كابوس شارع ايلم. ولكن بشكل جنسى. اجده جوارها يتغطى بالملا��ة ويعانقها. ويتبادلان القبلات الخفيفة والعناق. وتقول له. حبيبى حبيبى رشودى. ماذا ان له نفس اسمى يا للعجب. ثم اسمعها تقول له. احبك يا رشودى. احبك جدا. وهو يقبل شعرها ويضمها بذراعه وهما مستلقيان وتضع خدها على عنقه. وتتنهد وهو يقبلها. ثم اراه يزيح عنها الملاءة وينزل بفمه على نهديها المغطيين بثوب نومها الابيض الشفاف ذى الكرانيش. وتتاوه بصوت خفيض وتتنهد. وهو ينزل كتفى الثوب وصدره ليعرى نهديها ويبدا فى لحس كل من الكرتين الارضيتين الفلكيتين ويمص حلمات نعمت بقوة وهى تضغط على راسه بشدة بيدها. وهو يقبل يديها واذنيها بهيام ويهمس لها. كانت فتاة بريئة كما هو واضح. لحداثة سنها ولعزل امها لها عن الانحرافات. ثم سرعان ما جردها من كولوتها وثوب نومها ورفعت نفسها بضعف تساعده. ثم تموضع بين فخذيها ودفع ايره داخل مهبلها. فتاوهت بقوة وضمته اليها بشدة كقبضة حياة او موت مستميتة. بدا يمطرها وجهها بالقبلات ويهمس لها. فتقول. حبيبى رشودى. لا تتركنى ارجوك. حتى يصيح ويطلق حليبه فى اعماقها وتسكن حركته. وانا اطلق حليبى من ايرى الضخم الاغلف. ثم يختفى وتستيقظ هى لا تدرى شيئا عما جرى فى نومها. كان ذلك الامر يتكرر كل فجر. اذن هذه موهبتها التى قالت عنها امها. كلما دخلت قضية نفسية مع امها شاهدت شخوصها فى احلامها فيستحيلون شخوصا حقيقيين. ولكن ليست كل تجربة كهذه سارة وممتعة كهذه التجربة. ان رباب بالتاكيد تعاملت مع مجرمين مجانين ومرضى متوحشين لديهم نزعة التدمير والقتل. كان اللـه فى عونك يا نعمت. انك تقاسين من وحوش تدمر نومك وحياتك. ولكن لماذا لم تحلم بالنساء والشباب الذين فى المرآة .. هل هى تحبنى. هل كل عقلها مركز على ومعى. يا لحظى العجيب. هذه الجميلة البريئة الملائكية الصغيرة تحبنى الى حد ان تصنعنى فى احلامها وبموهبتها العجيبة. على كل حال. دعها تحبنى وتمارس الحب مع توامى. لكن لامراة واحدة وخلفها اسعى ولا اريد سواها. خوختى خدوجتى الحلوة. وذهبت فى الليلة التالية الى حجرة كمال. كان كمال يحب السهر والقراءة. دودة كتب مثل امى. وكنت اجلس معه نتحدث فى الفتيات وفى الدراسة وسوق العمل والزواج والرياضة وما يهمنا كرجال وشباب. وكنت اتثقف منه كثيرا. قال لى دعنى الان اريك عجيبة من عجائبى الغريبة. ثم اخرج لابتوبه وفتح منتدى نسونجى. وذهب الى قسم قصص سكس المحارم. وفتح قصة ليلة الدخلة والعائلة للكاتب المتمكن والمقتدر صمت المعانى. وبدا يقراها بصوت مرتفع. وبعد برهة ثارت رياح شديدة فى الغرفة المغلقة رغم اغلاق نافذتها. ثم دارت بنا الغرفة فى جميع الاتجاهات. وسمعنا فرقعة عالية. ثم ظهر على الفراش المزدوج الحجم الملكى جوار كمال معاذ بطل القصة. ومعه ابو سامر وزوجة ابو سامر واخته سهير وزوجته سامية فى ذلك الفصل الذى فيه هؤلاء الشخصيات. يؤدون امام عيونى الذاهلة وسط ابتسام كمال تفاصيل الفصل. تعجبت من الامر. هل نحن دخلنا فى القصة ام هى التى اخرجت شخوصها الينا. رانا معاذ وشعر بالفزع هو والذين معه قالوا بصوت واحد. من انتما ؟ قال كمال بقسوة. انا اللى هنيك اختك وبنت اختك ومراتك ومرات ابو سامر يا خول. واخرج مسدسا واعطاه لى قال. خذ هذا وصوبه اليهم. كن يقظا. وتجرد من ملابسه كلها حتى صار عاريا حافيا وظهر امامى ايره. كان ضخما بحق. اضخم من ايرى رغم ضخامته. مما اخاف النسوة. لكن تحت تهديد المسدس لم يستطع احد الاعتراض. بدا بسامية التى بدات فى التاوه بقوة وتقول. ارحمنى انه كبير جدا سيشق مهبلى. ارجوك. اااااااااه. ااااااااح. لا لا تخرجه. كمان. اااااااه. ونظرت اليها اخت معاذ وابنة اخته وزوجة ابو سامر فى استغراب وشبق. وبدات النسوة فى التعاون معا وتبادل التمتع باير كمال. التفت لى كمال حينئذ وقال. ما رايك. اليس رائعا. قلت له وانا مذهول. عجيب وممتع فعلا. قال. الا تاتى. وتشارك. ام انك من المثليين الخولات. قلت له. لا ولكن اعشق فتاة واحدة ولا ارضى عن سواها بديلا. قال وسامية تمص له ايره بقوة. ما هذا الهراء وما المانع ان تتسلى مع اخرى واخرى واخرى. ثم انحنى يفتح ساقى ابنة اخت معاذ ويدفع ايره داخل مهبلها. قلت له. لا لا اريد سواها. ابتسم كمال وقال. وهل هى تبادلك نفس الشعور. هل سمحت لك بلمسها. ام انها تخونك مع اخر. قلت له. لا هى تصدنى. ولكن سمحت لى ببعض القبلات الفرنسية والخاطفة وبعض المادلنج. ضحك كمال وقال. يا رجل ما هذا. ما يصبرك على هذا. على كل حال انت الخاسر. انت حر. قلت له بعد فترة وقد اطلق حليبه على وفى اجساد النسوة الاربع. وقرا قليلا فى القصة فاختفوا وهو يقول لمعاذ. الان لديك قصة جديدة لتحكيها. قلت له. وهل تستطيع فعل هذا مع الممثلات المصريات والامريكيات والصينيات فى الافلام الغادية والبورنو. قال. بكل تاكيد عزيزى. قلت له. انتم حقا اصحاب مواهب عجيبة كما قالت امك رباب. ضحك وقال. قد رايت موهبتى. ولكنك تجهل بموهبة نعمت اللـه. تسرعت وقلت. بل اعلمها. اكتسى وجهه بالجدية وسالنى. وكيف علمت بها. هل تجسست عليها بنومها. قلت له. لا. علمت بالصدفة حين استيقظت وقت الفجر. وشعرت بالندم لتسرعى بالبوح له. قال لى. وماذا رايت. قلت كاذبا. رايتها مع ماما تحللها نفسيا مثل امها رباب. ضحك وقال. كل قضية لنا ترى فى نومها شخوصا مختلفة يتحولون لحقيقة. كم اود تجربة موهبتها وابادلها بموهبتى بعض الوقت على سبيل التجديد. تصور لو ان فتاة رقيقة مثلها قرات روايات عبير مثلا او واتتها الجراة واجبرناها على قراءة قصص منتدى نسونجى. قصة الاستاذة القديرة حلاوة قمر مثلا "سلمى واخوها عشق يتجاوز كل الاعراف". او قصة الاستاذة البارعة سونا موون "جوز اخته وعمايله". قلت له. هل قرأت هذه الرواية الرائعة حقا يا كمال. ضحك وقال. يبدو انك ايضا من عشاق منتدى نسونجى. انها رائعة جدا جداااا. خصوصا حين اغوى زوج اخت حسناء امها بحجر جهنم. ووقفت حسناء واختها تتصنتان وتنظران من ثقب الباب على نياكة الشاب لحماته. ثم دخول البنتين عليها. قلت له. او قصة زوجي خطط لنيك شاب بمساعدتي للاستاذ المحترم سمسم المسمسم رهيبة. أو رواية ماما من كامل الاحترام الى العهر ودياثتى للكاتب العظيم العبقرى xxx123456789 قال كمال. او رواية دردشة للعظيم essam21. قلت له او رواية ام احسان بين الذئاب للروائى الرائع قصصى متخصص. قال كمال. او رواية فين الاقى الراحة تانى للكاتب المتفوق ناصف الليثى. قلت له. او رواية التحول الكامل فى حياتى للكاتب الممتاز نوبودى ماجيك. او ام شيكة للكاتب الرائع يوكيوك. والشهوة والشرف للكاتبة الالمعية مدام هايجة. وديوث المصيف للكاتب الرهيب روائى الجسد. وانا وجوزى وهو للكاتب حكاية كبرياء. ورجالة العيلة المتحررة للكاتب هابيجيف. وام عمرو طلعت شرموطة للرائع نهر العطش. وحاتم مع فريد ووالدته دكتورة هالة للرائع بياع كلوتات حريمى. وام على مرات البواب للرهيب حسام الراسى. وصديقتى حنين المتزوجة وتامر مع جسم مرات اخوه لليكو 987 وتخيلاتى مع مراتى لشارو الجن. والفقير والحرمان لاحمد رشوان. والابن المكتئب وامه لجان باتيست. وعائلة وائل للرائعة تفاحة نسونجى. وروائع الكاتب كواكب. وزوجتى والرجال لعصفور من الشرق وانا ماجى لماجى شيميل .. و ... ضحك وقال كمال مقاطعا. كفى كفى. علمت انك نسونجى قدير وخبير مثلى. ولعل القصص المصورة فيلاما وعشان ياخد الترقية وعكس الواقع. قلت له. طبعاااااا. ضحك وقال. لا ده احنا هننفع مع بعض اوى. تصور لو ان اختى قرات هذه القصص وناكها ابطال القصص او الكتاب. هههههههه. نظرت اليه فى ذهول. انه ديوث على اخته ام ماذا. يتمنى لها ان ينيكها طوب الارض. وفى الصباح. خرجت من غرفتى بعدما تركت كمال لينام قليلا بعد تلك الليلة العاصفة العجيبة. ووجدت امى ورباب ونعمت اللـه يشاهدن فيلم دهب ثم اتبعاه بامير الانتقام. وفيلم البطل لجاكى شان. والسياف او رجل السيف لجيت لى. قررت امى ان ننزل كلنا كعائلة فى هذا اليوم المشرق اللطيف وان نتنزه قليلا فى شرم الشيخ. ارتدت خوخة طقم جينز جاكت وبنطلون زرق. ورباب ارتدت من ملابس امى التى عزمتها وكان مقاسهما متشابه. ارتدت فستان ابيض جميل وعليه جاكت جينز ازرق او كارديجان سمنى. لم اركز بملابسها طويلا فعيونى انبهرت وانصبت على امى خوخة دون سواها. اما نعمت فارتدت توب سترتش بحمالات رصاصى وبنطلون جلد اسود محبوك وضيق عليها. اظهر امتلاء افخاذها وطيزها. ذهبنا الى كازينو ورقصنا كلنا معا. تارة كمال يرقص مع امه او اخته او ماما. لكننى لم اكن ارقص طويلا مع احد اخر سوى ماما. فى تلك الليلة سمعت حركة وضحك فى غرفة امى ورباب. ذهبت لاتلصص واتسمع. فوجدتهما تضحكان. قالت لها رباب. الليلة ليلة دخلتى على كمال حبيبى وروحى. ضحكت خوخة وقالت. اااااه يا وسخة. ماكنتش عارفة ان فيه ستات بوساختك وبجاحتك يا روبا. ايه اللبس اللى انتى لابساه ده اول مرة اشوف زيه فى حياتى ومفتوح على كسك كمان يا شرموطة. كانت رباب ترتدى لابنها بودى سوت من اللاتكس الابيض اللامع مفتوحة من الكس رهييييييب. محبوك ومجسم جدا على بزازها وطيازها وافخاذها واذرعها. وكأنها عريانة بالضبط. وكانت حافية القدمين واقدامها كبيرة بشكل مثير. ولم تدهنهما باى اوكلادور. ثم اضافت امى. بس ده غلط وحرام يا روبا. انصحك بلاش. قالت رباب. بس يا لبوة. انتى عايزة ابنك رشاد وعمالة تصديه مش عارفة ليه. لو مارحتيش النهارده او خلال الايام الجاية لاوضته وخليتيه ينيك انا بنفسى هاكتفك فى السرير وارفعله رجليكى عشان ينيكك يا شرموطة. اسمعى كلامى وكلام المراية حبيبتك. المراية صديقتى وصديقتك. قالت خوخة. بقى كده يا روبا. ماشى ماشى. بس انتى ليه حافية. قالت لها رباب. اصل سى كمال يا اختى بيحب رجلايا اوى. عارفاه بيحب النسوان الجو بتوعه حافيين. واشتريت له البودى سوت ده مخصوص عشان ألهلبه. ضحكت ماما وقالت لها. ااااه يا وسخة. طيب. ضحكت رباب وخرجت. وانا اختبات فورا. ووجدتها تسير حافية القدمين تتمايل وترقص اطيازها ونهودها الكبيرة كنهود امى فاتنة جدا فى هذا الزى الرهيب. تتبعتها وانا منبهر. واحسدها على جراتها وشجاعتها وألعن عناد خوخة. الا تقلدينها يا خوخة ؟. طرقت باب غرفة ابنها كمال برفق وهى تتكلم بصوت هامس عذب يفيض حلاوة واغراء. افتح يا روح قلبى. انا ماما حبيبتك اللى هتسعدك الليلة. افتح يا كوكى. باموت فيك يا روحى. افتح بقى اللـه !!. فتح كمال الباب ونظر بذهول الى امه. وقال. معقول. انا بابص فى المراية ولا دى حقيقة. ضحكت امه رباب وقالت. يا كمولتى حقيقة ونص. وقرصته. قال. اااى. ضحكت وقالت. ده انت هتقول اى للصبح النهارده وكل ليلة. زبرك هيتهرى يا واد. ثم دفعته بقوة ليرتمى على الفراش ودخلت واعتلته. ووقفت انا جوار الباب الموارب اراقب ما يجرى وزبرى فى يدى ادلكه بجنون حتى يكاد ينخلع من مكانه. كانت امراة قوية وفاجرة وماجنة بحق. يا بختك يا كمال. ويا حظى الزفت مع خوخة. وجدتها تخلع عنه ملابسه المنزلية بيجامته وغياره الداخلى. ثم تنزل على شفتيه تقبله بقوة وعنف حتى دميت شفتاه. ثم نزلت تعض حلماته وهو يتاوه من الالم والمتعة. ونزل لسانها على صدره وبطنه وسرته ثم استقر على زبره الضخم. قالت له مدهوشة. ايه كل الزبر ده يا حمار انت. انت حمار مش بنى ادم ولا ايه. قال لها كمال. ماله يا ماما. انتى اللى خوافة او ماشفتيش ازبار قبل كده. صفعته بالقلم على وجهه وقالت. ازبار ايه يا وسخ انت. انت فاكرنى شرموطة يا واد ولا ايه. انت تخرس خالص وسيبنى اشوف شغلى يا خول. ثم بللت اصبعها بريقها ودفعته بقوة فى طيز كمال. قال. اااااه. ايه ده يا ماما. قالت له. بس يا خول. وبدات تدلك زبره بيد وباصبع يدها الاخرى تنيك طيزه. ثم نزلت على زبره بفمها وبدات تمصه بوصة بوصة. ثم تلف لسانها على راس زبره. تلحس لعابه المنوى التمهيدى. بدا كمال يتاوه بقوة ويستمتع. قالت له. عاجبك صباع امك فى طيزك يا خول. عقبال زبرها لما ينيكك. قال كمال متنفضا. زبر مين اللى هينيكنى يا شرموطة. دانتى هتتناكى لما تتفشخى الليلة. مصت شفتيها وقالت. لما نشوف يا علق يا مرخى مين اللى هينيك التانى. تعال الحس كس امك يا وسخ وورينى الرجولة. نهض كمال بسرعة من تحت رباب. ورماها على الفراش بقوة. قالت. بالراحة يا وسخ. قال لها. بس يا نجسة. نزلت رباب بيدها على كسها وشفايفه تدعكه بقوة وتقول. انا نجسة يا كيمو. ماما نجسة ؟. قال لها. ايوه نجسة ومومس كمان. هنيك كسك بلسانى دلوقتى يا ماما واخليكى تصوتى زى العاهرة. وتجيبى عسلك النتن زيك. يا معرصة. كانت رباب تفرك فى كسها بقوة هائلة. ثم نزل كمال بين فخذى امه رباب والصق راسه بكسها. وابعد يدها بقوة عن كسها. وسرعان ما وجدتها تتاوه بصوت عال. وتتلوى تحته وهو ولسانه لا يرحمها. حتى قالت. هاجيب يا واد. حرام عليك تعمل فى امك حبيبتك كده. ااااااه ده لسان ده ولا زبر ااااااااح. ااااااااااااااااه. هاجييييييب. قال كمال بصوت ملئ بالكس وعسله. جيبى يا وسخة يا شرموطة يا متناكة الكل يا مزبلة. ولما انتهت امه من انزال عسلها. عاد لياكل كسها من جديد حتى اهلكها من انزال العسل. ثم اعتلاها اخيرا وتموضع بين فخذيها. ودفع زبره صرخت وقالت. حرام عليك شوية شوية. انا ماجربتش زيه عمرى. قال لها ضاحكا. يعنى بابا مرخى ولا ايه. قالت له. اخرس يا واد. ابوك ارجل منك وسيد الرجالة. انت اللى مش طبيعى. اكيد البنات والنسوان بتهرب منك لما يشوفوه. قال لها. اراهنك انك دلوقتى هتدمنيه زيهم. قالت. ماشى يا واد قبلت التحدى. ودفع كمال زبره بالكامل فى كس رباب. التى صرخت واغلق فمها بقوة قائلا. اخرسى يا شرموطة هتفضحينا. واخيرا استرخت بيضانه على طيز رباب معلنة وصول زبره بالسلامة لعنق رحمها وقعر كسها. ونزل يبوس امه من فمها وبدا ينيكها. وسرعان ما بدات تحلف بحياته وتمدح زبره الرهيب. والتقم قدمها الكبيرة الحلوة فى فمه وبدا يلحسها وياكلها اكلا. قالت له. اه يا وسخ جيت لك مخصوصة حافية عشان عارفاك بتموت فيه. قال كمال. يا حبيبتى ماما عارفانى وعجنانى وخابزانى. قالت. اااااااه اااااااح طبعا يا واد مش مامتك. نك مامتك كماااااان. نك مرات ابوك العرص. ربى لابوك قرون على مراته. كماااااان. ثم قلبها للوضع الكلبى ثم اعتلته هى وهى تواجهه تارة وتواجه الباب تارة اخرى راعية البقر وراعية البقر المعكوسة. واخيرا اعادها للوضع المشينارى التقليدى واطلق حليبه فى كسها. الفصل التاسع. رشاد وخديجة ورحلة عبر مصر اشتعلت عيونى لهبا وانا ارى رباب والدة كمال. تتخذ وضعها له على يديها وركبتيها كهرة شبقة للحب وكسها مكشوف من البودى سوت المحبوك الابيض الذى ترتديه كما ان يديها وقدميها مكشوفتان من الاساس وقد جذب كمال كتفى البودى سوت حتى تعرى نهداها. ولمس كمال جسدها بصفة عامة وشاملة بشكل سريع بيده تمريرة يدوية شاملة. فانحنت وتاوهت تحته من اشتعال الرغبة لديها وحبها لزوجها الثانى والنسخة شبه المطابقة من حبيبها وزوجها الاصلى والده. ثم نزل بوجهه عند اذنيها. وقال لها. دانتى هتتناكى نيك الليلة يا شرموطة. ليلتنا مباركة وعسسسل يا ماما يا مراتى يا حبيبتى. اوعى تسيبينى. قالت له. لا يمكن اسيبك يا ابنى وجوزى وحبيبى وكل حاجة ليا. بس لازم تعرف ان لما نرجع هاقسم الليالى بينك وبين باباك. لان له حق عليا كمان. وجوزى زيك بالضبط. وبحبه زيك بالضبط. لغاية ما يمكن ييجى يوم واقنعه نتشارك احنا التلاتة سرير واحد وعلاقة واحدة. قال كمال. يا ريت يا روبا. ثم حك ايره عدة مرات فى بظرها وشفاه كسها. ثم ادخله تدريجيا بوصة بوصة فى اعماقها. وهى تتاوه بتلذذ وبعض الالم. قالت. كم هو كبير. وجباااااار. قال كمال. هل تشتكين. قالت. لا لا فقط ادون ملاحظاتى هاهاهاها. حتى ارتطم كيس بيضاته ببظرها معلنا بلوغه قاع مهبل امه. نزل بفمه على خدها وجبينها يقبله بحب حقيقى ويقول لها. ربنا يخليكى ليا يا ست الحبايب يا رباب هانم. مش هاقولك بعد كده الا ست رباب او رباب هانم. يا مراتى يا حبيبتى. ثم بدا يدخل ويخرج ايره ببطء يتشرب اللذة الهائلة التى يشعر بها فى المهبل الذى ولده منذ 26 عاما. اليوم يعود اليه ويقدم له فروض الولاء والطاعة. والمتعة اللامتناهية. كم انت كريم ايها المهبل الامومى تلد وتمتع وليدك ايضا. كم انت كريم ايها النهد الامومى ترضع وليد جسدك ثم بعد اعوام حين يصير الرضيع رجلا يمتعك وتمتعه ويرد لك الجميل. واستمر كمال فى اطعام مهبل امه ايره الضخم الجبار وهى تتاوه بخفوت تكبح جماح صراخها لان كمال من النوع الذى يحب المراة الهادئة معه لانه ان صرخت يخاف ويظنها تتوجع وتعانى. فهو يحب النياكة الهادئة المفعمة بالحب. وتناول كمال يد رباب الطويلة الاظافر ذات الاوكلادور الاحمر وقبلها مرارا وهو يمتع نفسه بمهبل امه ويمتعها بايره. وعانته واجنابه ترتطم بقوة بطيازها. ثم بعد نصف ساعة قرر تغيير الوضع. ورقد على ظهره وارتفعت رباب باسمة ضاحكة فوق خصره وامسكت ايره المنتصب بقوة الغضوب ودسته عند مدخل كعثبها "كسها". ثم جلست. كانت تواجه ابنها وظهرها لى. واخذت تتقافز كالقردة المجنونة وراعية البقر فوق فحلها وحصانها الهائج. وكمال يمسك جنبيها باحكام يرفعها وينزلها على ايره قليلا ثم يتركها تتقافز هى بنفسها وراسها يتراجع للوراء مغمضة العينين من المتعة. ثم عكست وضعها لتواجهنى وتعطى ظهرها لابنها الذى يرى الان بعدما انزل البودى سوت الخاص بها حتى خصرها. يرى تعاريج وادى ظهرها الجميل المثير السمين. ظهرها حقا جميل بتضاريسه وجنبيه ووسطه. رووووعة. واخيرا عادا الى الوضع المشينارى التقليدى وناكها فيه قليلا حتى صاح وقال هاجيبهم يا ماما يا احلى شرموطة يا مراتى للابد. قالت له. جيبهم فى كسى يا جوزى. يلا يا روح قلبى. ماما محتاجة لبنك. متع ماما. وصاح عاليا وانتفض مرارا ثم سكنت حركته. وارتمى جوارها. ونظرت انا وانا اطلق حليبى عاليا فى الهواء ليسقط امام باب الغرفة. فوجدت اللبن الابيض الغليظ يسد تماما بين شفاه كس رباب. وينزل من الداخل ببطء. كان مشهدا رهيبا. رباب اتناكت كما يجب. بضمير. وذمة. من ابنها كمال. وبدت الان مثل امراة مناكة جيدا. بشعرها الاشعث وعرق جسدها وعنقها. ولهاثها وشرودها فى كوكب اخر كوكب المتعة الصافية مع اعظم انسان واحب الناس الى قلبها ابنها. بعد تلك الليلة الملتهبة التى قضتها رباب مع ابنها كمال. ونامت فى احضانه ونام فى احضانها حتى الظهيرة عراة حفاة. لم يمر يوم علينا الا وتدخل رباب واولادها الى حجرة المرآة ويمضون ساعة او ساعتين ويخرجون فى ذهول. لم نعد ندرى انا ولا خوخة ماذا يجرى بالداخل. حيث اصبحت رباب تمضى الليالى مع كمال. وبالنهار التصق كمال بامه وزوجته الان رباب وعيونهم كالعشاق مثبتة مع بعضها بقفل. ماذا سيفعل كمال بموهبته العجيبة الان الشبيهة بفيلم قلب الحبر الشهير. هل سيقرا ليجلب شخصيات ديكنز او سيشاهد افلاما وممثلين اجانب او مصريين قدامى او معاصرين ليجلب ابطالها لامه يمارسون معها الايلاج المزدوج او الجانج بانج او الهاردكور واحد على واحد. ان الاحتمالات فى هذا الجناح الفندقى عديدة وكثيرة للغاية والتباديل والتوافيق الجنسية لا تعد ولا تحصى. وهذا رائع ومثير للغاية. ليت نعمت لديها اضافة لموهبة كابوس شارع ايلم. موهبة تجعلها بنومها ترمينا فى فوهة نيزك اريزونا. او باحضان اسرة امريكية بلمح البصر. وعدت انا الى حجرة امى لانام جوارها وتمنحنى بعض الالتصاق والكادلنج والقبلات الفرنسية والخاطفة. ولكن اذا حاولت التمادى معها اكثر تنهرنى بشدة وتهددنى بمخاصمتى للابد. فاتراجع الى حين واكظم غيظى. ووسط كل هذه الحيرة والهياج الجنسى الذى يجتاح كل من بجناح الفندق قررت اعتبار اخت كمال نعمت اللـه تصبيرة جيدة لى. انها بسكويتة رائعة كبسكويتة الشمعدان للقويرى الشهيرة. فتاة مراهقة وما ادراك ما الفتاة المراهقة. انها زهرة بيضاء. ياسمينة عربية سريانوفارسية امازيغية وغربية حقا. كلها حلاوة. ووداعة وبراءة. تتغذى على زبدة الفول السودانى. خريجة مدرسة لغات. وترطن بالانجليزية باللهجة الامريكية وترتدى الملابس كجميلات افلام المراهقات الامريكية. كانت هذه هى نعمت. يا إلهى اننى فعلا اراقبها بامعان. هل وقع غرامها فى قلبى. ام انى ارثى لها لانها تحبنى بلا امل اللقاء وبلا امل ان ابادلها هذا العشق. رباه كم انا غبى. هل استمتع بعذابها ام بعذابى. اتابعها وهى تشاهد قناة Eska البولندية واغانيها الامريكية والاوروبية الرائعة. ذوقها راق. الليلة نهضت بحذر من جوار حبيبتى خوخة. وتوجهت الى غرفة نعمت النائمة بسلام ملائكى عجيب. وهى تهمهم كأنها تكلمنى بالحلم. قبل ان تصنعنى كعادتها كل ليلة. اقتربت من فراشها برفق على اطراف اصابعى ثم ازحت الغطاء عنها واستلقيت جوارها ورفعت الغطاء علينا نحن الاثنين. عندها فتحت عيناها فجاة. قالت. حبيبى حبيبى رشودى. انى اراك بالحلم كل ليلة. لماذا تعذبنى. انى احبك ولا اطيق فراقك. ضمنى ارجوك. قلت لها مترددا. نعمت... قاطعتنى قائلة فى وله وعشق. عيون نعمت. قلب نعمت. حياة نعمت. اؤمر نعمت تلاقيها خدامتك بين ايديك وتحت رجلك. نظرت فى عيونها مشدوها. ما كل هذه الرقة والطاعة يا ربى. من اين اتت بها. انها عملة نادرة جدا جدا فى زمننا هذا. حيث البنات عاصيات ومتسلطات كثيرا. وضاع الحب على ايديهن للابد. قلت لها مترددا. يا نعمت ارجوكى بلاش كده. انا عارف انك بتحبينى. بس انا مرتبط بعهد مع واحدة بس. قالت لى. يا بختها. يا سعدها يا هناها. ويا حظى الزفت. وماله يا رشودى. انا قابلة. حبها يا روحى بس متسيبنيش. لو سبتنى اموت ومش هتسامح نفسك ابدا. هتندم يا رشودى. ووجدتها تلمس خدى بيدها وهى تنظر بعيونى بعمق ودون توقف وبهيام وتفحص. كانت كلماتها وصوتها الطفولى الرقيق وتوسلاتها تطربنى وتملا عيونى بالدموع رغما عنى ورغم محاولاتى التماسك. قالت وهى تلمس وجنتى. انت بتعيط يا رشودى. تبقى بتحبنى. انا اسفة انى ضايقتك بكلامى. بس واللـه باموووت فيك. مش قادرة يا رشودى. قلبى مش بايدى. كانت ترتدى بانتيهوز ابيض جميل. ولم تكن ترتدى اى كولوت تحته. وترتدى فوقه بلوزة بيضاء ضيقة مزخرفة بورورد من الدانتيل الابيض وشبه شفافة. كانت ملاكا فى هذا الزى. ضممتها الى صدرى دون شعور منى. ومددت يدى لالمس صدرها وشعرت بدقاته السريعة. قبلت خديها ثم شفتيها. بمجرد ان قبلت شفتيها حتى احاطت ظهرى بقوة بيديها لا تود ان تتركنى افلت. حتى اشبعتها قبلات. فكت قبضتها المستميتة عنى بضعف. وهى تلهث. وضعت يدى على ذراعيها ومررتها على بطنها وهى تتلوى تحت لمستى كهرة شبقة وكعاشقة حقيقية يقتلها الهيام بالحبيب. مسحت بيدى على كسها من فوق البانتيهوز المبلل قليلا الان. وعيونها معلقة بى كأنها ترى في هيرلورد هيرجد. سالتها بعض الاسئلة وانا افرك كسها بيدى برفق اثيرها على خفيف دون اثارة كاملة انفجارية اريدها بوعيها حاليا. وهى تجيبنى. علمت انها مثلى متنورة حرياتية وسكيولارية. ويمامة دايزمية وقطة كونفرتوكرستيانتية. مثلى تماما فى كل الافكار. دمعت عيناى من الشفقة عليها ومن قلبى ابن الكلب الذى لا يرضى عن خوخة بديلا. واحسست ان واجبى على الاقل ان امتعها قليلا ولعل ذلك ليس خيانة لخوخة. هل لو جاء الهوى سوا مع الهتى خدوجتى خوخة هل يمكنها ان تسمح لى بعد اذنها ان اطفئ نيران قلب نعمت اللـه. هل تسمح لى خوخة ان تكون هى زوجتى ونعمت حبيبتى او خطيبتى. وبدات اسرع من حركات يدى على كسها المبلل كثيرا الان والساخن. وهى تتاوه. وتنظر فى عيونى بعشق لا ينتهى. كانت نهودها نهود مراهقة رشيقة مقاس بى ، وليس سى مثل امى ورباب امها. وكان جميلا هكذا. ونزلت بفمى التقم فمها وهى تتاوه وتبلغ قمة نشوتها. ثم نهضت لانصرف وهى تهدا وتنزل الى كوكب الارض. مدت يدها بسرعة تمسك يدى وقالت. الى اين انت ذاهب. قلت لها. لا نستطيع اكمال ذلك يا نعمت. انا اسف. باليوم التالى كانت نعمت تعذب نفسها بكاء مع امها وخوخة. ونظرت لى خوخة شذرا وكذلك رباب وقالت خوخة. البنت مقطعة نفسها من العياط عشانك يا ابو قلب حجر. ليه كده. اشرت اليها لنخلص نجيا. قلت لها. انا لا ارضى بديلا عن امراة واحدة. ضحكت وقالت. اعلم من هى. ولكن هذه المراة ليست لك ولن تكون. هى لزوجها فقط. قلت. اتحداك انها ستكون سيدتى وربتى وحبيبتى للابد. وسيكون على زوجها التواؤم مع الامر. قالت بعيون متالقة. حسنا لنر. الايام بيننا. ولكن عصفورة قالت لى ان هذه المراة تريدك ان تخطب نعمت اللـه. وهى ستبارك ارتباطكما هذا. وثق بانه ليس اختبارا منها لاخلاصك لها او لعشقك لها. فهى بالفعل لم تر مثيلا لك فى عشقها وعبادتها. قلت لها. لا لا استطيع قلبى مكرس لها فقط. قالت خوخة. وقالت لى ايضا العصفورة ان هذه المرأة ستغضب جدا جدا منك اذا رفضت خطبة نعمت. وعندها لن تفكر فى تطوير علاقتك انت وهى. قلت فى لهفة. احقا ستقوم ربتى الحلوة بتطوير العلاقة بيننا. ضحكت خوخة وقالت. نعم لكن ليس الان حين نعود الى القاهرة ونكمل رحلتنا. ربما تعيد النظر ولكن ذلك منوط باطمئنانها على مستقبلك مع فتاة تحبك كل هذا الحب الجنونى. هى تقبل ان تكون نعمت شريكة لها فهى ديمكراتيك جدس وتحب الاختلاط بيتوين ذاتوسيكسيز والفنون حتى فى هيرتمبلز. وليست سريالكيلر. قلت لها. سبحان اللـه. نعمت ايضا قالت لى ذلك بحذافيره. ضحكت امى خديجة وقالت. ارايت اذن كلتاهما تعشقك فوق العشق ذاته ولو امرتها ان ترمى نفسها فى النـار ستفعل دون ادنى تردد. كلتاهما لا تهمهما غير سعادتك وراحتك الكاملة. وانا بصفتى امك. ارى ان نعمت هو جواز مرورك الى قلب هذه المرأة التى لا ترضى عنها بديلا وشرط قبولها لك وتطويرها علاقتها معك الى ما تحب وترضى. وارى ان نعمت تناسبك فكريا وعمريا وارى انك تحبها على الاقل تستلطفها لسنها وفكرها المتطابق معك ولكنك تكابر او تضحى من اجل حبيبتك هذه. وحبيبتك كما قالت لى عصفورتى هى راضية كل الرضا عن ذلك وستسخط عليك وتبطش بك بغضبها إن عصيت أمرها بخطبة نعمت. وتقول ان قلبك يتسع لاثنتين. ربتك الحلوة والبريئة نعمت. ولو احببت ان اعلمها لك مواهبى بالطبخ والاشغال المنزلية فلا امانع وانا واثقة انها لن تمانع باى تنازل او تضحية معك. ولو قلت لها اعتبرى نفسك يتيمة وكونى لى واعتزلى اعلك نهائيا. انا واثقة انها ستفعل. لا تضيع من يدك عملة نادرة بهذا الزمن فتاة تحبك كل هذا الحب بعنفوان مراهقتها التى لو شئت ستدوم مراهقة طرية لينة بين يديك. ولكن شد وارخى معها عندها ستظل مشتعلة ومشتاقة وخائفة من فقدانك فستطيعك وترضيك بكل السبل وستسير على الجمر لو امرتها. قلت فى استسلام. حسنا يا خوخة. سمعا وطاعة. بعد قليل رايت نعمت تجلس وتنظر الى وبيدها كوب كبير ملئ باللبن الجاموسى الدافئ. لبن بفالو الماء. وتقول لى. لا شئ يعلو على لذة شرب كوب لبن جاموسى كامل الدسم بقشدته الكاملة يا رشودى. اتشرب. لا يهم انا. اشرب. وكاننى شربت. اشرت لها لا اشربى انت. فارتشفته بتلذذ وبراءة شربتة ببطء. فلما انهت اخر رشفة فى الكوب ازدادت جاذبية فى عيونى. ونظرت على عيونها وحاجبيها. ما هذا الكحل الجميل. والحواجب المتوسطة الحلوة. وهذا الانف الطويل الجميل الانثوى. ثم رايت رباب وخوخة جالستين حول ترابيزة القهوة وقد وضعتا رقعة شطرنج. وكانتا تلعبان بهدوء والجو مملوء بسحب الغيرة والتنافس الانثوى. العقلان العملاقان بالفندق يتناطحان الان. ولكنى اعلم ان الهتى خوخة هى الغالبة والمنتصرة دوما. وبالفعل صرخت رباب معلنة هزيمتها وموت ملكها. فى تلك الليلة سمعت تاوهات قادمة من غرفة رباب التى اصبحت بمفردها الان مثل ابنتها وابنها. ولم اجد ماما بجوارى .. فنهضت لارى. وجدت رباب لا حول لها ولا قوة تحت امى المفترية خوخة. وكلتاهما عارية وحافية. كانت رباب تقول. كفاية حرام عليكى يا خديجة هاموووت منك. قالت خوخة. بس يا وسخة. ووجدت امى تباعد اكثر بين فخذى رباب وتحك كسها بقوة فى كس رباب بطريقة رجولية وعدوانية كانها تنيكها فعلا. ورباب تغنج كاقذر عاهرة. قالت رباب. كده يا وسخة اااااااااه. احححححح. بقى ماتش الشطرنج ده كله عشان تحكى كسك فى كسى. قالت خوخة. ايوه لازم اكسر عينك يا لبوة. مزاجى كده. واستمرت امى تدعك فى كس حماتى رباب بكسها. قالت لها رباب. بالراحة يا خوخة هتقطعى زنبورى وشفايف كعثبى. قالت ماما وهى تتاوه. وانا مالى يا لبوة. ماتولعى بجاز. المهم امتع نفسى. ورفعت ساقى رباب على كتفها ثم تناولت قدم رباب الكبيرة وقالت لها. رجلك كبيرة كده ليه يا لبوة. دى رجل راجل مش رجل مرة هاهاهاها. وبدات خوخة تمصها وتلحسها بقوة كانها تلتهم فخذ دجاجة. وسرعان ما انتفضت رباب تحت خوخة بشدة. وبعدها انتفضت امى. وقالت رباب. كده يا وسخة غرقتينى بميتك. ضحكت امى ضحكة فاجرة لاول مرة اسمعها وقالت لها. انا ولا انتى يا وسخة. دانا هاقعد سنة انضف فى زنبورى وشفايف كسى اللى غرق برابير زى برابير القلقاس من كسك. كانت امى على ما يبدو تستعمل رباب كتصبيرة كما فعلت انا مع نعمت اللـه. هل اشعلتُ شهوتها رغم مكابرتها. حكت لى نعمت كيف اراد ابوها ان يفرض عليها ان تقوم بكفرنج تاج راسها هير هير. لكنها تمسكت بحريتها. وحين سمعت منها هذه الحكاية سررت منها كثيرا وكبرت فى نظرى اكثر واكثر. وكانت تحب قراءة ملف المستقبل مثلى وتشاركنا انا وخوخة هواياتنا. نادت رباب على ابنتها نعمت فاعتذرت لى نعمت وذهبت اليها. واغلقت رباب عليهما الباب. اقتربت من الباب لاتسمع. وكان كمال قد خرج للتنزه ومغازلة الفتيات كعادته. اما خوخة فكانت بالمطبخ تفعل بعض الاشياء. لم اسمع كلام رباب بالضبط. ولكن سمعت همهتها فقط. صاحت نعمت. يا نهار ابيض. يعنى حماتى هى حبيبة حبيبى اللى هيموت عليها. واللى شاغلة قلبه ومخلياه يصدنى. هى جميلة وتستاهل اى انسان يحبها ويتمنى يقضى جنبها كل ايام حياته حتى لو كان ابنها وحتى انا. بس ايه مدى علاقتهم يا ماما. همهمت رباب بخفوت مرة اخرى وكان صوت نعمت هو العالى.. قالت نعمت. غريب. يعنى ما بتديلوش ريق حلو ومنشفة ريقه عليها. اخص عليها الوحشة. حد يكسر بخاطر حبيبى وروح قلبى رشودى. ليه القسوة دى بس. حرام عليها. حبيبى هيموت عليها وهى مش سائلة فيه كده. يا ماما لازم تقنعيها تفتح له قلبها. مين تلاقى اللى يخلص لها ويحبها كده فى الزمن ده. ارجوكى يا ماما. انا قابلة صدقينى مش زعلانة ولا غيرانة وحاسة بوجع قلبه. وعارفة انه صادق ومش ممكن يتخلى عن نعمت اللى بتموت فى تراب رجليه. قابلة تكون شريكتى فى قلبه. وانا شايفة من حماسها ليا واقناعها له يرتبط بيا انها كمان معندهاش مانع اشاركها فى قلبه. قالت رباب هذه المرة بصوت سمعته انا بوضوح. حاضر يا روح قلبى انا باحاول. بس جت لى فكرة هاعرضها على رشاد بينى وبينه يمكن. بعد قليل خرجت نعمت تنظر الى بابتسام وحنان لم اره سوى بعيون خوخة نحوى. وجلست جوارى. وامسكت يدى بجراة تدعكها بين كفيها. وقبلت خدى وجبينها وقالت بخفوت وخجل. ربنا يخليك ليا يا روح قلبى. اممممم. ووضعت راسها على كتفى. شاهدنا فيلم توحة ثم عفريت سمارة. بالمساء قالت لى رباب. اريدك فى موضوع خاص بمفردنا. وبالفعل خلصنا نجيا. قالت لى. انى اعلم بتعلقك بامك وانك تتمناها حبيبة وحيدة وزوجة لك. وهى تصدك. هى حكت لى. والمرآة. وايضا كلامك مع ابنتى نعمت اللـه. كل هذا جعلنى اعلم. ولن اخفى عليك انا كنت اشجع منها مع كمال. قلت لها. احقا. قالت. نعم واعلم انك رايتنى انا وهو فلا تتظاهر بعدم المعرفة. ابنتى تموت فيك. ولديها قدرة على التضحية تفوق كثيرا من نساء بلدنا. لذلك انا ارى انه بامكانى تعليمك التنويم المغناطيسى والتحكم بالعقل من اجل ان تخضع امك خديجة لرغباتك وتصبح كالدمية المطيعة بين يديك. نظرت اليها بذهول وفكرت طويلا وساد الصمت الحجرة وهى تنظر الى بصبر تنتظر اجابتى. اخيرا قلت لها. لا. قالت بذهول. لا ؟!!. اننى اريد خوخة راغبة فى بالفعل من نفسها وليس تحت تاثير سحر او مخدر او عقار او تنويم مغناطيسى. قالت رباب. على كل حال ساعلمك التقنيات سواء استعملتها اولا. على سبيل الاحتياط حتى اذا استنفدت طرق اقناعى لها واقناعك لها. فيكون ذلك الحل الاخير وطوق الامل الاخير بالنسبة لك. ولعلمك فهى لن تكون راغبة مفتعلة او اصطناعية. تستطيع بالتنويم اسقاط الحواجز التى تمنعها من الاستماع لصوت قلبها ورغبتها. فهى بالفعل راغبة فيك اشد مما ترغب انت فيها. ولكن حواجز كثيرة تمنعها. منها الخوف والخجل والتربية واعراف المجتمع. فانت ابنها. وتخشى ان يتسبب استسلامها لرغباتها معك فى تدمير حياتك واسرتها بالكامل. وتعلم انها لست باقية لك للابد وان مصيرك للزواج وتركها. انا ام ومصرية مثلها اضافة لكونى طبيبة نفسية واعلم تماما ما يعيقها. اخيرا قررنا العودة الى القاهرة. وانتهت جولتنا فى سيناء. وقررنا اصطحاب رباب واولادها معنا. فى اوتوبيسنا المنزلى عائدين الى القاهرة كى نتمم الخطوبة فى منزلنا بالتجمع الخامس. وان كنت اتمنى الا نقطع رحلتنا فى وسطها هكذا. وكنت اتمنى الا نعود الى التجمع الخامس الا بعدما ننهى رحلتنا لكن ما باليد حيلة. جلست امى وانا اقود الاوتوبيس. جلست ترسم لوحات للاماكن التى زرناها. او تراجع ما رسمته خلال الاسابيع الماضية. رسمتنى. وهى معى. ورسمت ايضا رباب واولادها. رسمت الاوتوبيس ومعالم كل مدينة ذهبنا اليها. بعض الرسوم بالريشة والالوان على منصة الرسام وبعضها بالقلم الفحم او الرصاص. على حجر خوخة.
1 note · View note
dianaahmad-blog · 6 years
Text
ايام متجردة وشهور حافية وليل بازلتى ونهار مرمرى 14
                       ايام متجردة وشهور حافية وليل بازلتى ونهار مرمرى 14                                                     اليوم الثالث والعشرون. النهار الثالث والعشرون زوجتي والخيانة المشروعة...متسلسلة خيانة مشروعة الجزء الأول بدأت هذه الحادثة كمزحة لكنها تحولت إلى شهوة غريبة أعمل بمنطقة بعيدة وأعيش بسكن يجمع مجموعة من الموظفين وألتقي بزوجتي كل نهاية أسبوع كانت تدور بيننا اتصالات خلال الأسبوع بعض تلك الاتصالات جنسية عبر الكاميرا من خلال جهاز الكمبيوتر و برامج التواصل المرئي كان الشباب بالشقة منفتحين يتحدثون عن علاقاتهم و خياناتهم و عن معاشرتهم للنساء بكل حرية حتى انهم يقضون اوقات الأجازات فى ذلك حتى ان احدهم كان يعشق النساء المتزوجات و النساء كبيرات الأطياز و يتكلم ويحكى عن علاقته مع المتزوجات و لم اكن اصدق ان تنظر امرأة اليه لانه لم يكن بتلك الوسامة او لديه من المال الكثير كان الأمر طبيعياً لمجموعة من الرجال بالحديث فيما بينهم عن الجنس وعن العلاقات حتى كان البعض يستعرض بعض الصور التي ترسلها النساء له بوضعيات و شبه عاريات كانت تلك الصور تثيرني خاصة انها لنساء محترمات بيوم من الأيام كنت اتحدث مع زوجتي على انفراد بالكام و طلبت منها ان تقوم بارسال صور لها و لصدرها لأنني كنت مشتاقا لها فكنت احيانا حينما استثار ارسل لها صورة زبي خاصة حينما يكون البعد بيننا يطول احيانا اغيب لأكثر من اسبوعين او ثلاثه اسابيع ففي يوم من الأيام قد نسيت جهاز الكمبيوتر مفتوح و قد ارسلت زوجتي ملفا و قد ارتبكت بالبداية كيف تركت الجهاز الخاص مفتوحا لعل احدا يدخل الغرفة و يرى الملفات او يقرأ الرسائل بيني و بين زوجتي لكن للحظة كنت اقول بنفسي ماذا لو حدث ؟ لوهلة كانت مجرد مزحة حينما وجدتها تقوم بالاتصال لأقوم بالرد عليها دون ان افتح الكام الخاصة بي فبدأت أتحدث معها بشكل طبيعي لكنني حاولت ان اغير من طريقة اسلوبي بالتغزل بها لكنها لم تجد شيئا مثيرا للشك فكنت اتغزل بها بشكل اكثر و كم انا مشتاق لها بل انها اجمل ما في الكون و اكثر النساء اثارة و كم انا محظوظ بها حينما سألتني امراً ادعيتُ انني لم افهم سؤالها ثم كررتْ السؤال فلم ارد و اصبحت اغير الموضوع و اطلب منها ان تقوم بالعرض من جديد وتفتح صدرها ثم تحدثت معها بصيغة شخص ثالث و كأنني احسد من ينال هذا الجسد فقالت لي انك تملكه لأنك زوجي فأرسلتُ تنهيدة وكتبتُ: ياريت ارسلت : ماذا تقصد ؟ قمتُ بالرد : من حظ زوجك انه الوحيد الذي ينال هذا الجمال لوحده حتى الآن لم تستوعب صيغة المتحدث فسألت سؤالا خاصا و كأنها تريد ان تزيل الشك من نفسها فلم ارد حينها قامت باغلاق كامرتها فوراً و يبدو انها ارتعبت مما حدث و قالت : ماذا تقصد ؟ من أنت ؟ فقمت بالرد : انا الولهان فأقفلت الخط بسرعه لا تعرف كيف تتصرف قامت بالاتصال علي فلم ارد عليها فأعادت الأتصال بي مراراً حينما قمتُ بالرد ادعيتُ انني ارد عليها و انا نائم فسألتها : ماذا هناك ؟ قالت: لا شيء لكنني كنتُ اسمع صوت تنفسها الثقيل بالورطة التي تظن انها وقعتْ فيها و اقفلتُ الخط و بعد دقيقة قمتُ بالاتصال عليها ببرنامج الكمبيوتر و لم ترد و بعد عدة مرات قامت بالرد لكن دون ان تفتح الكام الخاص و كتبتْ: من انت ؟ قمتُ بالرد عليها : انا صاحب زوجك صمتت و لم ترد لفترة فكتبتُ: ارجو ان تعذريني فقد جننتُ بجمالك و رؤيتك بالكام و لم اتحمل و ادعيتُ انني زوجك قالت : سأخبر زوجي بالأمر قلت : ربما تفعلين لكن استقبلي الملف قالت : ما هو ؟ ارسلتُ لها صورتها التي ارسلتها اليّ عارية الصدر حينما استلمتْ الصور كتبتُ لها: ما رأيك بالصور الخاصة فكتبتْ: من اين اتيتَ بها كتبتُ: من جهاز زوجك و لا اعلم كيف يمكنه النوم حينما زوجته تنتظره بهذا الشكل لم ترد ولم تعلم كيف تتصرف لكنني كتبتُ لها ان عليَّ ان اغلق الجهاز الآن قبل ان يكتشف زوجك و يراني لكن اسمحي لي ان احتفظ بالصور قالت: ارجوك احذف الصور انها خاصة ظننتك زوجي لم اعلم ثم ارسلتُ لها اسم حساب اخر و قلتُ لها ان هذا حسابي ان كانت تريد ان تتفاهم او تريد إخبار زوجها فقالت ان الأمر انتهى. انني متزوجة و كان ذلك خطأ لم تكن انت المقصود فقلتُ: نتحدث إن كنت لا تريدين ان يرى احد الصور سأتحدث معكِ غدا بنفس الوقت أنتظر اتصالك بعنواني إن لم تتصلي أعلم ما سأفعل بالصور و أغلقتُ الاتصال ***** الجزء الثانى فى اليوم التالى اتصلت بى زوجتى على الحساب الجديد وكتبت: ماذا تريد منى الآن؟ أرجوك لا تفضحنى. أنا مستعدة لأى شئ فى حدود المعقول. هل تريد مالا ؟ كتبت لها: مرحبا يا قمر. اشتقت لك. مستعدة لأى شئ ؟ كتبت: فى حدود المعقول. كتبت لها: وهل هناك شئ فى حدود المعقول فى زمننا هذا ؟ كتبت: حسنا كفاك مقدمات. عذبتنى. خلصنى وأخبرنى بما تريد. كتبت لها: وكيف أخلصك وأنا أريدك معى لوقت طويل جداااااااا. كتبت: عجيب أمرك حقا. قل لى ماذا تريد أو أغلق الاتصال وليكن ما يكون وافعل ما شئت. كتبت لها بسرعة: لا لا لا تغلقى. أطالبك بعدة مهام مثل مهام وأعمال هرقل الأسطورى الاثنى عشر. ولكننى سأكون رحيما بك وأطلب منك سبع مهام فقط . المهمة الأولى إن زوج أختك الصغرى يحبك كثيرا ويرغب بك ويشتهيك منذ زمن طويل. وأريدك أن تستسلمى له وتصورى لى النيكة على الهواء مباشرة على الكام ها هنا. كتبت لى: أنت مجنون. لا يمكن أن افعل ذلك طبعا. ثم ما عرفك بهذا .. كتبت لها: لى مصادرى. فلست بالسهل ولا الساذج فاخشينى جدا .. فإن آذيتك سأؤذيك بشدة ومن حيث لا تدرين من أين جاءتك الضربة. كتبت : حسنا. أنا موافقة أيها الوغد. وما المهام السبع الاخرى ؟ كتبت لها: لا تتعجلى الامور. كل مهمة فى وقتها بعد تأكدى من انجازك المهمة السابقة لها. المهمة الثانية أن تساحقى أختك وأمك. وتسهلى لمن يحبها اغتصابها. المهمة الثالثة أن تمارسى الحب مع الشاب الرياضى المراهق الذى عمره 18 عاما الذى بالجيم فلان وأنت بملابس طالبات الثانوية وفتيات المدارس المهمة الرابعة أن تستدعى عاملى تدليك وسيمين ومصور يصورك صور اغراء ثم تغرين العاملين حتى يمارسان معك الحب. المهمة الخامسة أن تمارسى الجانج بانج مع خمسة رجال من أصدقاء زوجك. أو أقاربك أو جيرانك أو معارف أو أغراب تماما من اختيارك ممن يعجبونك. ويغرقون جسدك العارى بحليبهم جميعا على وجهك ونهديك وظهرك وقدميك. تستحمين بالمني. وإن كنتُ أفضل أن يكون الخمسة من خريجى الجامعات من كليات مرموقة مختلفة علمية وأدبية ويتمتعون بالتنوير والعلمانية والحريات والقيم الغربية والثقافة. وأيضا الرومانسية والرقة فى معاملة المرأة والايمان بالحب. المهمة السادسة أن تذهبى وزوجك الى نادى للتعرى. وهناك ستنفذين ما يطلبه القائمون عليه. مثل قصة exclusive club المهمة السابعة والاخيرة ستذهبان الى رجل وزوجته لتكونان ملكهما لفترة يحددانها وخلالها يفعلان بكما ما يشاءان how we became an owned couple وكنت جالسا امام الكام اراقب كل هذه المهام من الاولى حتى الخامسة بصحبة سكرتيرتى الجميلة ومارست الحب المهبلى والشرجى بوضع راعية البقر معها. وبعد اتمام المهام. قررنا أنا وزوجتى بعدما عرفت أنى وراء ذلك كله. قررنا القيام بأورجى فى يوم واحد بغرفة واحدة أنا وهى وسكرتيرتى وزوجها وفتاة ثالثة والبوى فريند الخاص بها. وفتاتان أخريتان والبوى فريندين الخاصين بهما. أى خمس نساء وخمسة رجال وغنينا ورقصنا واستمعنا للموسيقى واكلنا قبل وبعد ممارسة الاورجى. وأصبحنا أنا وزوجتى مع هؤلاء الثمانية أصدقاء حميمين وعائلة واحدة من المودة. نتشارك الهوايات ونتزاور. لم ننقطع عن بعضنا أبدا بعد هذا الاورجى ونتثقف ونقرأ ونالت زوجتى بالنهاية عقدا هى وامها وامى كنجمات بورنو. وواتتنى الفرصة لممارسة الحب مع بعض نجمات البورنو المثقفات والمتعلمات. اليوم الثالث والعشرون. الليل الثالث والعشرون امي و زميل العمل الجزء الأول اسمى كريم. كنت في المنزل .. و كنت اذهب الى الحمام سمعت صوت امي تقول اسرع سأدخل بعدك .. فأسرعت و وضعت محمولي و الكاميرا و غطيته بالملابس و لا تظهر سوى فتحة الكاميرا . و خرجت و قلت لها ادخلي .. فدخلت الحمام و ظلت اكثر من ربع ساعة .. ثم خرجت و خلدت الى النوم .. فذهبت بهدوء الى الحمام و اخذت محمولي و اوقفت التصوير .. فتحت الفيديو و رأيتها و هي تدخل من الباب و تغلقه بالترباس .. و تخلع جلبابها و تنزل الكيلوت الاحمر .. و إذا بأروع طيز بيضاء ملبن تهتز بهدوء .. ثم تنخفض لتخلع الكيلوت من قدميها .. و إذا بها من الخلف ما لها مثيل .. ثم جلست على التواليت .. و فتحت قدماها بشكل مغري جدا .. و وضعت صوابعها على كسها و هي تمسك محمولها و تنظر فيه و كانها تكتب .. و تلعب بهدوء .. و تتلوي بهدوء .. ثم وجدتها تخلع الجلباب من الاعلى و تخلع السنتيان الاحمر و صدرها الابيض الجميل الناعم الملبن يظهر .. و انا لا اتحمل ما اراه .. و بدأت تصور نفسها بهدوء و تكتب .. و تلعب في كسها و صدرها و حلمتها المغرية .. حتى انتهى الفيديو الطويل .. خرجت بهدوء و مسكت محمولها و هي نائمة و فتحت الفيس بوك .. وجدت رسائل جنسية و صور بينها و بين زميل العمل الذي اعرفه انا .. و في النهاية مكتوب و لكن بالعامية ( منتظرك غدا بالسيارة عند مطعم البيتزا بجانب الشركة بعد ميعاد الانصراف من العمل ) .. اخذت سيارتي و ذهبت الى ذلك المطعم و لكن من بعيد .. حتى وجدتها تركب معه في نفس الميعاد .. و تحركت ورائهم بهدوء حتى توقفوا عند شقة امي الثانية التي لا نذهبها الا كل سنة مرة او مرتين .. و هي لا يوجد بها الا غرفة نوم به سرير كبير و دولاب و فرش جيد .. و صالون و حمام .. لا يوجد بها عدة مطبخ ولا اي شيئ .. فصعدوا سويا و دخلوا المبنى .. فاتجهت مسرعا الى منزلنا .. و دخلت احضرت نسخة من مفتاح المنزل الاخر .. و ذهبت الى الشقة الثانية .. دخلت المبنى و صعدت الى الشقة بهدوووء .. و وضعت اذني .. فلم اسمع شيئا . فادخلت المفتاح بكل هدوء في الباب و فتحتة بكل حذر شديد .. و اغلقته بهدوء حتى لا يصدر اي صوت .. تحركت بمنتهى الخفة فوجدت باب الغرفة مغلقا .. و صوت ضحك بالداخل فإقتربت من باب الغرفة .. و من الحظ الباحت ان فتحة الباب لوضع المفتاح إذا نظرت منها تطل على السرير مباشرة .. فنظرت منها بهدوء .. فوجدت امي و زميلها على السرير يداعبون بعض و يدغدغها و يقبلها من شفايفها .. و تلعب في زبرة من فوق البنطال .. ثم اخرجت امي زبرة من بنطلونه و كان كبيرا جدا .. حتى شهقت امي لما شافته و بدأت تمصه جامد و بسرعه .. و هو كان بيتأوه .. اااه اااه .. بعدها خلعت ملابسها كلها و صارت بدون ملابس .. و هو شافها قال تجنني .. فخلع ملابسه كلها و استلقى على السرير .. و شغل لها اغنية شعبي .. و رقصت له و هي عارية .. و كانت مغرية جدا و رقصها احترافي .. حتى وقف زبي للاخر .. بعدها نطت عليه و مسكت زبة حطتة في بقها جامد .. و كان طويل و طخين و مليان هذا الزب .. بعدها قال لها مش مصدق اني هنيكك .. قالت له لا صدق ده انا هبلع لبنك .. و جلست على زبره الكبير و ادخلته في كسها .. حتى دخل بالكامل .. و صارت تطلع و تنزل و ترتعش فوقة و تصرخ و انا ارى زميلها و هو يتلوى اسفلها و يحرك قدماه .. و هي تبت��ع زبرة بالداخل .. و نزلت على صدرة .. و صارت تقبلة من شفايفه .. و هو يحضنها بقوة .. بعدها ضربها على طيزها .. و قال لها قومي .. نامي على بطنك و مسكها من شعرها .. راحت نايمة بطنها .. رايح راكب طيزها .. و ماسك زبرة و دخلة في كسها تاني .. و هو ماسك شعرها .. و بيقولها اتشرمطي يا لبوة .. و بدأ ينيكها جامد و بسرعه .. و هي بتتأوي بحنية و دلع تحت زبرة و بتقول له ااااه حبيبي متعني اكتر .. زبرك حلو .. انا ملكك .. نيكني كمان ااااه .. و هو بينيك بسرعة جدا .. و ماسك شعرها جامد و ماسك صدرها الكبير .. حتى انزل منية كله في كسها و هي تتلوى .. ***** الجزء الثانى هذا الجزء يرويه زميل العمل استيقظت على صوت كلام. فتحت عينى ونظرت حولى وبمجرد أن فعلت ذلك أدركت أننى فى غرفة حبيبتى وعشيقتى نجلاء أم كريم. ثم تذكرت الانشطة التى قمنا انا وهى منذ ساعات مضت. كانت الاصوات التى اسمعها فوق كتفى صادرة من نجلاء وابنها كريم. ورغم انهما يتكلمان بصوت خفيض. استطعت تمييز كل محادثتهما. كان من الواضح ان كريم ضبطنا رغم كل الاحتياطات وانه جاء للمنزل على غفلة. خلال نومى وأنا نومى ثقيل ولو طبلت طبول الحرب عند اذنى فلن استيقظ قبل موعدى. ولابد ان امه انتحت به جانبا بعدما كاد يفتك بى وبها. " حسنا منذ متى قل لى بدات ترتدى كولوتى ؟" سألته. " فى نفس الوقت الذى رايتك فيه مع كاميليا تستلقيان فى السرير عاريتين. ". رد. "ماذا ؟ هل رايتنا ؟" قالت بلهاث. " نعم يا ماما. لقد كنت تستلقين فى فراشك وانا فقط اختلست النظرات ومددت راسى من الباب المفتوح الموارب. قالت "رايتنا حقا ؟" "نعم. منذ توقفت عن تقبيلها حتى الوقت الذى دفنت فيه وجهك بين ساقيها لتلحسى وتلتهمى كسها." قال بضحكة خفيفة. "لقد شاهدتكما وكل منكما تلحس كس الاخرى". "بعد ما غادرت كاميليا ودخلت انت تحت الشاور دخلت الى غرفة نومك ووجدت الكولوت الذى كانت كاميليا ترتديه". واضاف "ضغطت الكولوت الى وجهى وشممت سوائلها المبللة النابعة من كسها. ثم رايت كولوتك ملقى جوار الفراش. اخذت الكولوتين ووضعتهما فى جيبى وغادرت". سألته نجلاء " وماذا بعد ؟" قال "ذهبت الى غرفتى وارتديت كولوت كاميليا واستلقيت فى فراشى وضغطت كولوتك على وجهى لاشم رائحة كسك الحلو". تنهدت نجلاء عاليا بسبب تعليق ابنها هذا. " ومنذ ذلك الحين، لم ارتد فقط كولوتاتك، لقد اخذت ايضا ملابس داخلية اخرى لك. احببت الاحساس ان ارتدى مثل امراة وان اكون فى ملابس امراة. وبدات اكن المشاعر للرجال. لا تسيئى الظن بى فاننى احب النساء والبزاز والاكساس ايضا. " ورايتك اليوم مع زميلك بالعمل صبرى. لم اكن انك على علاقة به وانه ينيكك" قالت لكريم " هل رايتنى انا وهو ؟" قال "نعم ولقد اثارنى ورفع حرارتى ذلك بشدة". قالت " وانا ايضا اثارنى جدا حين علمت منذ فترة انك تاخذ كولوتاتى. خمنت ذلك. وجدت كولوتا لى فى دولاب ملابسك. ذات يوم بينما اقوم بغسل الملابس. لقد اثارنى بشدة التفكير بانك ترتدى كولوتاتى.". واضافت " وخلال محادثتى مع صبرى اخبرته حول افكارى هذه وعنك. انه يحب ارتداء ملابس النساء ايضا هل تعلم ذلك ؟. "عجيب اذن هو مثلى. " قالت "نعم هو مثلك يا روح قلبى". ثم انتهت المحادثة وساد الصمت الغرفة. استدرت على جانبى الاخر ووضعت راسى على يدى ومرفقى. كان كريم ينحنى فوق امه ويقبلها. كانت قبلة عاطفية جدا. كانت نجلاء تتاوه بينما يقبلها وخمنت من خلال اناتها انه يلاعب ثدييها او كسها. اخفى ظهره الرؤية عنى. كانت يدا نجلاء تحوطه وتضمه وتقربه اليها وانزلقت يدها لتقفش طيزه المغطاة بكولوتها. لقد انتصب زبرى حين ذلك. كنت مستلقيا هناك وشاهدهما يسحقان جسديهما معا. وبدات نجلاء تتاوه وتئن اكثر. كان واضحا ودليلا على انها تزداد سخونة من مشاهدته لها وهى تقبض على طيز ابنها بقوة وتجذبه اليها. قطعا قبلتهما. قالت نجلاء بتاوه "نكنى يا كريم". واضافت "ارجوك نكنى الان". وبينما يجلس كريم ويجذب امه نجلاء لاعلى ضبطتنى وانا اشاهدهما. ابتسمت فقط هى وعلى وجهها نظرة لامعة مشتعلة من الشهوة. كانت نجلاء لا تزال عارية منذ كنت انيكها الى الان. لم ترتدى شيئا. بلوزتها وسوتيانها ملقاة بعيدا عبر الحجرة. وكذلك الكولوت الفتلة الخاص بها. دفعها كريم لترقد على الفراش وكانت حلماتها متصلبة وتطاول السماء. انحنى لاسفل ومص حلمتها فى فمها. "اه نعم مص حلمتى. اه نعم". قالت له نجلاء ذلك وهو تدير راسها من جانب لجانب. "عضها يا عسولى. عضها". لابد ان كريم قد قام بالامر بشكل صحيح لان نجلاء تاوهت عاليا "نعم !". بينما كان كريم يلتهم نهديها التهاما. مدت يدها الى داخل كولوته الحريمى وقبضت على زبره الصلب. كانت يدها تلاطف بجنون زبره وبيضانه. كان قد اكتفى من ذلك. انحنى للوراء على ردفيه وخلع قميص النوم الحريمى القصير ذا الحمالات من راسه وانزل كولوته الحريمى اسفل زبره. وقبض على ساقيها ودفعهما للخلف. انفتح فخذاها على مصراعيهما وكان هدفه كسها المبلول. التمع واشرق كسها بفضل عصاراتها وسوائلها المبتلة. مدت يدها بينهما وقبضت على زبره الصلب وجذبته الى داخل كسها. دعكت الراس الضخم العريض الكبير لاعلى واسفل فتحة كسها المبلولة. تدهنها بطبقة من عصارة كسها اللزجة الزلقة المبللة. ثم جذبتها الى كسها ورفعت جنبيها لاعلى. صاحت بينما تخترق راس زبره الكبير القرمزية اللون كسها. " اه نعم" لهثت. لم يحتاج كريم الى اى تمهيد. اندفع للامام وزبره الصلب فشخها وشق كسها على اخره ودفن نفسه عميقا بداخل فتحتها المبلولة. "اووووووه يا الهى". صرخت. قبضت على ردفيه بكلتا يديها وبدات تدفع كسها لاعلى ولاسفل حول زبره المبلول. "نعم نكنى نكنى نكنى !!!" قالتها بصوت عال وجنباها يرتفعان ليقابلا طيزه المندفعة. مددت يدى وقبضت على زبرى الصلب. دعكته وانا اشاهد الام والابن يتنايكان حتى الموت. لقد كان ذلك ساخنا للغاية. لقد كان باستطاعتى شم رائحة الجنس تملا الهواء. وملا مسك الكس الغرفة. واهتز الفراش بحركاتهما. "نعم نعم نعم" قالت نجلاء مرارا وتكرارا ذلك بينما يدفع كريم زبره المنتفخ بقوة شديدة داخل وخارج كسها المبلول. لقد كان ذلك القشة التى قصمت ظهر البعير. لقد اشتقت للمشاركة فيما يجرى. جلست ووضعت يدى على كتف كريم. نظر نحوى. قلت له. "اخرج منها" . وكان كارها وهو يخرج من كس امه. فتحت نجلاء عينيها تتوسل عودة زبره اليها. جذبتها انا الى وسط الفراش وادرتها على جنبها لتواجهنى. قلت لكريم "نكها من الخلف". استلقى وراء امه ورفعت انا ساقها. انزلق خلفها وقبضت انا على زبره ودفعته داخل كسها من جديد. تاوهت هى وهو يشبع ويملا احتياجها الساخن من جديد. ضمها اليه بقوة والتصق بها وبدا ينيكها ببطء مرة اخرى. قبل عنقها واذنيها بينما تحرك زبره داخلا وخارجا منها. جعلت نفسى فى وضع 69 وضغطت لسانى لاعلى امام كسها المفتوح. كان بظرها احمر لامعا ومنتصبا. حركت لسانى كالكرباج للامام والخلف على بظرها. كانت رائحة كسها رائعة. استطعت ان احس بزبر كريم يلامس جبينى بينما كنت امص بظرها. دفعت زبرى نحو وجهها وفى الحال ادخلت هى زبرى داخل فمها وهى تتاوه. احاطت شفتيها بزبرى. ورقص لسانها حول زبرى. بدات اوائم حركاتى مع حركات دخول وخروج زبر كريم. لم يطل الوقت طويلا ولم يدم حتى ابعدت هى فمها عن زبرى وبجنون قالت لكريم "اقوى اسرع" "نعم نكنى نكنى" زاد كريم من دفع وجذب زبره للداخل والخارج من كسها الساخن. اهتزت هى وانتفضت وهو ينيكها. "ننننننننعععععععم". صرخت هى وهى تبلغ قمة نشوتها. استمر هو فى نيكها بينما اهتز جسدها بارتعاشات وهزات متشنجة. اهتزت مرة اخرى اضافية واسترخى جسدها قبالة صدره. كانت قد انهكت تماما واشبعت راضية ومتناكة كما يجب. نظرت نحو كريم ثم الى زبره الذى لا يزال منتصبا لم يقذف فيها. وقلت له "تعال هنا". انزلق زبره خارجا من كسها المستعمل. ***** انزلق زبره خارجا من كسها المستعمل بينما تسلق هو نازلا من على الفراش ومشى نحو جانبى من الفراش. قلت له "اخلع كولوتك الحريمى". خلعه وخطا خارجا منه واستلقى بجانبى. كان لا يزال مرتديا حزام الجارتر وجواربه الحريمى الطويلة. ضغط زبره الصلب فى زبرى وانحنيت انا وقبلته. انفتح فمه ليستقبل لسانى. اجريت لسانى حول لسانه وضغطت زبرى على زبره. مددت يدى بيننا وقبضت على زبره المبلول اللزج الزلق. بدات ادلك والاطف زبره ببطء ثم قبضت على بيضانه الثقيلة وهمست فى اذنه "اريد ان انيكك واكون اول رجل يدخل طيزك". اغمض عينيه واوما براسه ايجابا. دفعته للخلف لينام على ظهره وانزلقت لاسفل جسده العرقان الساخن. استلقيت بين ساقيه وانا اشعر بالجوارب النايلون الحريرية على كلا جانبى وجهى. شممت رائحة كس امه نجلاء على فخذيه وزبره. لحست فخذه واخذت احدى خصيتيه فى فمى. ادرتها فى فمى حتى اصبحت مبللة بلعابى. اخبرتنى تاوهاته بانه يستمتع بكل حبى له. انزلق فمى مبتعدا عن بيضانه ودفعت ساقيه لاعلى للخلف. ساعدنى بان مد يده لاسفل وجذبهما للخلف. ثم رايت هدفى ومبتغاى شرجه البكر الصغير الضئيل الحلو الشبيه بالوردة المتبرعمة. حركت لسانى على كل ردف من ردفيه. ثم شققت طريقى لاسفل الشق الاخدودى بين ردفيه. ببطء تحركت لاعلى وانا العق طريقى واشم طيزه ذات الرائحة المسكية. بعد ذلك لمس لسانى فتحة شرجه. اهتز هو بينما انا ادير والف لسانى حول شرجه مرارا وتكرارا. جذبت طيزه نحو وجهى وضغطت لسانى المدبب قبالة شرجه. جذب ساقيه للخلف اكثر ليمنحنى سهولة اكبر فى الوصول الى شرجه. ضغطت طرف لسانى الى داخل شرجه. كانت رائحته جنسية وازداد انتصاب وصلابة زبرى وانا الحس شرجه الضئيل. ابعدت فمى ووضعت احد اصابعى داخل فمى ودهنته بريقى. ثم ضغطته الى شرجه ودفعته للداخل ببطء. تاوه بنعومة واصبعى يغزو طيزه. ضغطت اصبعى للداخل حتى اختفى بالكامل بالداخل. جذبته للخارج ببطء وشممت رائحة طيزه. دفعته للداخل مرة اخرى. بدات ابعبصه وانيك طيزه باصبعى ببطء. بمجرد ان تقبل اصبعى دفعت اصبعا ثانيا بداخل طيزه. مرة اخرى خرجت اهة من شفتيه. بينما انيك طيزه باصابعى شعرت بفم على زبرى. لقد كانت نجلاء تشاهدنا واستدارت لتمص زبرى. شعرت بفمها ساخنا ورائعا. ها انا ذا انيك طيز ابنها باصابعى وهى تمص زبرى الصلب. ادرت راسى ونظرت لاسفل نحوها وهى تمص زبرى. نظرت لاعلى نحوى بنظرات شهوانية. قلت لها. "اننى انوى ان انيكه الان وافتح طيزه البكر". اغمضت عينيها وتنهدت. واضفت "بللى زبرى جيدا". التهمت زبرى وغطته بريقها الزلق اللزج. مصت ودلكت زبرى. كنت اقترب من القذف ولكن كان لدى مكان افضل ادخل فيه زبرى. ربت انا على راسها وفهمت وتراجعت وابتعدت. ابتعدت عنها وتموضعت بين ساقى كريم. وبينما انا ارفع ساقيه عاليا دفعت نجلاء راسها بيننا واتجهت مباشرة نحو طيزه. باعدت هى بين ردفيه وانزلق لسانها نحو شرجه. قبلت هى ولحست وغطت طيزه بحبها وبصاقها. ثم انزلقت للخارج مبتعدة عنا وتحركت انا بين ساقيه المغلفتين بالجوارب الطويلة الحريمى. وضعت ساقيه على كتفى. وبينما استعد واتاهب للضغط بزبرى على شرجه شعرت بيد نجلاء حول زبرى وتوجهه وتقوده وترشده الى شرجه. استخدمت يدها الاخرى لتباعد بين ردفيه ودفعت زبرى نحو شرجه. ضغطت بقوة وتاوه كريم. شاهدت نجلاء ما يجرى عن كثب بينما راس زبرى توسع وتفتح شرجه المبلول ببطء. كنت امل ان تكون اصابعى قد ساعدت فى ارخاء عضلات طيزه. بدفعة واحدة دخلت الراس بداخله. قال كريم بصوت هلع وفزع "اوووووووووه انتظر" ثم اضاف "انتظر. انه يؤلم". تحركت نجلاء بسرعة نحو وجهه وقالت "اعلم ذلك يا روح قلبى ولكنه سيصبح شعورا رائعا قريبا بالقريب العاجل". انحنت هى لاسفل واغلقت شفتيها على شفتيه تقبله بعمق وتدفع لسانها داخل فمه. بينما ابقته هى مشغولا دفعت زبرى للداخل مجددا وادخلت مزيدا من لحم زبرى داخل طيزه الساخنة. تاوه وضيق عضلات طيزه.. الجزء الثالث والاخير "استرخى استرخى" قلت لاطمئنه. هدا ودفعت مزيدا من زبرى بداخله. انتظرت حتى بدات عضلاته تعتاد على حجم زبرى ثم دفعت المزيد بالداخل. ظل يتاوه ويئن داخل فم امه. ثم بدفعة واحدة اضافية كان زبرى بالكامل فى طيزه الساخنة. ببطء انسحبت بزبرى قليلا ثم اندفعت للامام مرة اخرى. ثم انسحبت ثم اندفعت للامام. شيئا فشئيا وقليلا قليلا سحبت المزيد من زبرى منه حتى كنت انيكه بطعنات طويلة بطيئة. تحركت نجلاء مبتعدة عن فمه وجلست على الفراش. شاهدت بينما الرجل ينيك ابنها. احد يديها كانت تقرص احدى حلمتيها الصلبتين واليد الاخرى كانت بين ساقيها وكانت تدعك بظرها باصبعها. استلقى كريم هناك وعيناه مغمضة ويتنفس بسرعة. واخبرتنى تاوهاته الناعمة واناته بانه احب انه يتناك. نظرت لاسفل وشاهدت زبرى ينزلق للداخل والخارج من شرجه المتوسع المتمدد المفشوخ. كان شرجه مثل مكنسة يمص زبرى للداخل ويشفطه. كانت رائحة الحجرة جنسية. بدات اضخ زبرى للداخل وخارج شرجه اسرع قليلا. علمت اننى سوف اقذف لبنى قريبا. قال كريم وهو يفتح عينيه "نعم نكنى" . نظر لاسفل بين ساقيه ليشاهد جنبى يندفعان للداخل ولخارج فخذيه. لم يستطع رؤية زبرى يدخل فيه ولكننى عرفت جيدا جدا انه يستطيع ان يشعر به. قال "نكنى جيدا". ادار راسه للجانب نحو امه. شاهد امه وهو تحرك اصابعها داخل وخارج كسها بينما تشاهد ابنها يتناك. ابنها الذى ناكها منذ ساعة مضت فقط. كنت قريبا جدا من القذف. قبضت على فخذيه بكلتا يدى ودفعت زبرى عميقا داخل امعائه. تاوه "اوه يا الهى" بصوت عال. بدات ادفع جنبى بقوة هائلة للامام لادفع زبرى الصلب عميقا داخل طيزه الساخنة. مرارا وتكرارا نكته. نكته. نكته. تاوه كريم وقذف زبره اللبن على صدره وبطنه. كان يقذف كثيرا من اللبن حقا. غطى لبنه جسده. نزلت نجلاء وبدات تلعق لبنه الزلق اللزج الساخن. اهتز وجهها المغطى باللبن بشدة فى كل مرة اندفع فيها الى داخل طيز كريم. مشاهدتى لها فقط كانت كافية لايصالى للقذف. دفعت زبرى عميقا داخل شرجه وقذفت لبنى. اهتز جسدى بشدة ولبنى يملا طيزه. مرارا وتكرارا تدفق وانبثق لبنى خارجا من زبرى. وقبض شرجه على زبرى وحلبنى. كما لو كان احدهم يقبض على زبره بيده. بينما ادفع واجذب زبرى لداخل وخارج شرجه انحلبت اخر دفقات لبنى. لقد انهكت تماما. انزلق زبرى خارجا من طيزه. تاركا فتحة واسعة جدا ينز وينساب منها اللبن. تحركت مبتعدا واستلقيت على الجانب الايسر من كريم. شاهدت نجلاء وهى تستمر فى لعق لبنه. انفها وخداها وذقنها وشفتاها تغطت بطبقة بيضاء من اللبن. استمرت فى اللحس والابتلاع. تحركت لاسفل نحو زبره المنكمش ومصته فى فمها. بينما تمصه بقوة تحركت لاعلى وقبلته انا. قبلته بنعومة. قال "احببت ذلك" بينما انا اقبل خديه. قلت "وانا ايضا" نظر كلانا لاسفل نحو امه التى تنظف المنزل. تركت زبره ينزلق من شفتيها وتحركت نحو طيزه. لعقت اللبن الذى يجرى على طيزه وخارجا منها. علمت انها بحاجة للمساعدة. تحركت لاسفل ورفعت ساقى كريم لاعلى معا ومعا لحسنا عصارتى الجنسية الحليبية. ثم انحنيت لاسفل وقبلتها. كانت شفتاها ناعمتين جدا ومغطيتين باللبن. لا ازال اريد ان انيكها. كانت قبلة ساخنة جدا. مبتلة جدا وناعمة ولها معنى وقصد. وصادقة. كانت امراة ساخنة للغاية. شعرت بالفعل بزبرى يتحرك من مجرد قبلة منها. او ربما هو مجرد التفكير فى الاحداث التى حصلت فى الساعات القليلة الماضية. ****** سامية والخمسون عاشقا .. سامية والخمسون فطيرة قشدة فطيرة القشدة مصطلح جنسى معناه لبن الرجل الذى يملا كس المراة اى قذف داخلى مهبلى مشروع قصة او قصيدة بالمستقبل او مجرد فاتح شهية من اجل ترك القارئ يفكر فى الامر ويتخيله فى زوجته او امه او ابنته او اى امراة قريبة او غريبة يفضلها ويتمناها. فى يوم مبارك وموعود جمعت سامية الخمسين عاشقا لها او عاشقة هى له فى غرفة واسعة واحدة وسرير واحد نامت عليه عارية وحافية وضاحكة باسمة مستبشرة مثل نجمة البورن اريانا جولى. وحول السرير وفى ارجاء الحجرة وقف الخمسون رجلا من مختلف الاعمار والاجيال والوظائف عراة حفاة بازبار منتصبة يدلكونها وينتظرون دورهم فى مضاجعة حبيبتهم المتزوجة الحسناء سامية. وزوجها بكامل ملابسه يتفرج ويستمتع بما يجرى. وحصلت سامية فى هذا اليوم على خمسين فطيرة قشدة فى كسها على يد عشاقها الخمسين حيث ناكوها واحدا تلو الاخر بمختلف الاوضاع واحيانا بالطيز واحيانا بالكس واحيانا ايلاج مزدوج. اشتملت نشاطات سامية معهم ايضا على مص الازبار ولحس الكس .. اشتملت ايضا على تجاذب اطراف الحديث والغناء والقاء النكات وكل رجل يكلمها عن حياته وهو ينيكها او بعد النياكة. كان جانج بانج مختلفا فلم يكن مجرد خمسة رجال كعادة الجانج بانج ولا كان 5 رجال و 5 نساء كعادة الاورجى. بل كان فريدا من نوعه وغريبا عجيبا. واشترطت عليهم سامية قبل البدء بمعاملتها بلطف ورقة شديدة لئلا يؤذوا كسها. واذا شعرت من احدهم بالعنف والغشومية ستطرده فورا. وسمعوا واطاعوا. والخمسون شخصا هم: 1. مدرسها بالمدرسة الثانوية 2. ابنه 3 ، 4 ، 5 ، 6 ، 7 ، 8 ، 9 ، 10 ثمانية من اساتذتها بالفرق الاولى والثانية والثالثة والرابعة بالكلية بالجامعة 11. المكوجى 12. ابنه 13. البقال 14. اخوه 15 ، 16 ، 17 ، 18 ، 19 ، 20 ستة من جيرانها الذكور باعمار مختلفة وبعضهم متزوج وبعضهم ارمل او مطلق 21. زوج اختها 22. حماها 23. ابن عمتها 24. ابن خالتها 25. ابن خالها 26. ابن عمها 27 ابن عمتها الثانية 28. ابن خالتها الثانية 29. ابن خالها الثانى 30. ابن عمها الثانى 31. اخوها الاصغر 32. اخوها الاكبر 33. ابوها 34. جدها 35. عمها 36. خالها 37. عمها الثانى 38. خالها الثانى 39. زميلها بالعمل 40. مدير زوجها 41. مطرب محلى مشهور مفضل لديها 42. ممثل محلى مشهور مفضل لديها 43. مطرب او ممثل امريكى او هندى او صينى او نجم بورنو مشهور مفضل لديها وفتى احلامها 44. ابن وزير او رئيس وزراء او رئيس جمهورية او ملك 45. ضابط بالجيش 46. ضابط بالشرطة 47. اخصائى تدليك 48. طبيب 49. طالب بالجامعة 50. لاعب رياضى اولمبى انت كقارئ طرف فى هذه القصة والمخيلة والتخييلة والخاطرة. تستطيع تغيير واستبدال اي من الرجال الخمسين باعمارهم او وظائفهم او اديانهم او احزابهم او ايديولوجياتهم السياسية او الفكرية حتى الدول التى جاؤوا منها. رغم اننا نفترض ان معظمهم من نفس بلد سامية وزوجها. يمكنك ايضا ان تجعل الزمن الذى يحصل فيه ذلك الزمن الحاضر او الماضى القديم التاريخى الرومانى او الفرعونى او العربى. او ادخال عنصر الخيال مثل وجود رجال من كواكب اخرى او متناسخى ارواح او من زمن مضى. **** احب نبضك ودقات قلبك احب الحياة فيك احب بريق عينيك والكلمات ينغمها صوتك احبك حبيبتى تتقلبين بجسدك العارى الملفوف الجذاب على فراشى والملاءة البيضاء تتقلب معك وحولك عرقانة انت كم لذيذ عرقك العقه عن جسدك عن نهدك وابطك ويخدرنى لهاثك اضع يدى على صدرك وتشجينى دقات قلبك حياة جذابة انت وتتامل عيونى كل شبر من بدنك اقف عند اذنك وشعرك عند يدك واناملها عند اظافر يدك واظافر قدمك بدقة اتفحصك شبرا شبرا من جسدك اتلمس جلدك والتهم دفئك يا خبز حياتى وايامى حين ادخل زبرى فى اعماق كسك ارى الدنيا من فجر التاريخ حتى القرن العشرين يا كرتى السحرية كسك يبعث صور كوكبنا الارض الى عقلى كسك يمتعنى بلحظات التاريخ الجميلة كلها كسك الة زمن والة تناسخ ارواح روحى تنطلق وروحك جسدى ينطلق وجسدك الى عهد الرومان عهد المسيح وعهد تحتمس وعهد فارس وساسان عهد النهضة والثورة الصناعية كسك استاذ وزبرى تلميذ كسك يغزو عقلى يا جميلتى عسولتى يا غاليتى دارلنج انت وسويتهارت وبيبى. ادللك والثم خدك اتعبد لنهدك وبطنك واحتضن ظهرك يا حياة وتاريخا كم احبك كسك يمنحنى لذة مشاهدة كل افلام السينما الامريكية كسك حول زبرى يمنحنى لذة كل منحوتات ايطاليا كسك حول عقلى يمنحنى متعة كل دورات الالعاب الاولمبية يا ذات الكس العجيب والصوت الرهيب والعقل الاريب كم احبك كسك حول زبرى او نهداك حوله قمران وكوكبان ونجمان يسبحان داخل ذهنى واتمتع بهما ولك يسجدان كسك ونهدك روحك وجسدك انفاسك وقلبك يا الهتى تبعث فى الحياة يا ربة الحياة كم احبك لا تحرمينى من كسك ومن استك لا تحرمينى منك كلك من عقلك من صوتك من دفء جسدك من نبضات قلبك عسى ان ينبض للابد عسى ان تكونى خالدة ولا تفطرى قلبى بموتك عسى ان تتناسخى وتستنسخى فتكونين حياة الاولى والثانية حياة المليون كونى معى للابد وابعث فى املك كسك حول زبرى يطبخ لى اشهى الاكلات ويشغل لى اجمل الثياب يا كسا ماهرا بكل شئ يا كسا مطيعا كسك حول زبرى ونهدك فى يدى وصوتك يطمئننى فى عتمة الايام وفى بلاد الشرق الاوسط وشمال افريقيا لامراض التعصب والارهاب الدينى كسك حول زبرى يجعلنى احيا باوروبا وامريكا معك كسك حول زبرى ودقات قلبك تحت يدى تنبض فتنقلنى لاجمل الازمان زمن مارلين مونرو زمن الاربعينات من القرن العشرين تلبسين كما تلبس النساء فيه كسك حول زبرى فتحل كل المشكلات ويسود التنوير ويموت التعصب والتطرف الدينى كسك حول زبرى فترتدين الفستان وترسلين شعرك باجمل التصفيفات او ترتدين التانك توب والجينز الطويل او الهوت شورت كسك حول زبرى فتنال الاقليات حقوقها وتنتصر فى بلاد قمعنا حقوق الانسان كسك حول زبرى فتنتصر السكيولاريزم والدايزم وتسقط الاحزاب المتعصبة الارهابية جسدك يضم جسدى ونقرأ معا كتب مكتبات العالم الكبرى كسك حول زبرى ونزور مجرات الكون نجما نجما وكوكبا كوكبا نغزو كوكبا كوكبا بحاره ومحيطاته اغلفته الحيوية والجوية والمائية والارضية كسك حول زبرى فانسى احزانى وموتاى واراهم يبعثون بقوة جسدك الالوهى الفتان كسك حول زبرى ونعيش فى كل عصر وزمن من الازمان بابليون نحن وبطالمة رومان فرس واوروبيون احب الحياة فيك فابق حية ولا تغادريها يا حياة فجاذبيتها فى حياتها فى دقات قلبها وصوتها وبريق عينيها ووحدتها انا وهى دون عزول ولا حتى ابن انا وهى فقط وللابد اثنان لا نزيد ولا ننقص ذكية هى لا تريد ان نزيد ليس كالمهووسات يا فتانة دعينى اغذى عينى من كل شبر من جسدك ارجوك انى احبك ونرتاح من الاظلام وصلع اليوم الرابع والعشرون. النهار الرابع والعشرون                                            
5 notes · View notes
dianaahmad-blog · 6 years
Text
ايام متجردة وشهور حافية وليل بازلتى ونهار مرمرى 13
ايام متجردة وشهور حافية وليل بازلتى ونهار مرمرى 13                                                    اليوم الحادى والعشرون. النهار الحادى والعشرون عندما تحولت نسرين الى نديم وناكت زنوبة صاحبتها الانتيم الجزء الأول صحيت في المستشفى اول حاجة شوفتها كان صاحبتي وابويا وامي قدامي, بيعيطوا ومخضوضين حاولت افتكر أيه حصل اخر حاجة فاكرها إن تلاته طلعوا عليا وانا مروحة ضربوني وسرقوا فلوسي روحت ضاربة واحد فيهم بالقلم راحوا اتغابوا عليا لحد ما اغمى عليا سألت صاحبتي الانتيم براحة "زنوبة أيه حصل؟!" اترمت عليا وحضنتني وهي بتعيط "يا حبيبتي انتي كنتى هتموتى حمدا للـه علي سلامتك" قطع حوارنا الدكتور اللي دخل الاوضه وقال "لا داحنا بقينا كويسين بقي ! حمدا الله على سلامتك يا أستاذة نسرين" سألته أيه حصلي؟ الدكتور اتكسف وطلب من الناس كلها تطلع بره عشان يوصفلي حالتي وأول لما خرجوا قالي " الحقيقة الموضوع بسيط, هما شوية كدمات في جسمك وسجعات وجروح سطحية, هي مشكلة واحدة بس تقريبا اللي حصلت" أيه يا دكتور؟!! "سألته وانا مخضوضة" "يظهر إنك ضايقت الحرامية جامد, هما شوهولك كسك تماما قبل ما يمشوا, البوليس لما جيه كنت معرضة لنذيف شديد, لكن الحمد للـه اتنقلتى بسرعة للمستشفي ولحقناكى, لكن للأسف الكس والمهبل والرحم والمبايض كانوا مهريين لإنهم داسوا عليه بالجزم بعد ما شوهوهم ومزعوهم بالسكاكين, معرفناش نرجعهم زى ما كانوا" زعقت في الدكتور جامد وانا مش مصدقة إللي بيقوله وحاسة إني في كابوس "يعني أيه ؟! يعني أيه مش فاهماك ؟! انا دلوقتي مش هاقدر اتجوز واخلف واحبل واولد؟ انا مش ست!" لأ إنتى ست لغاية دلوقتى ظاهريا وليكى بزاز وصوتك ناعم وزى الفل, لكن المشكلة مهبلك ورحمك ومبايضك اتدمروا ما عادتش لكسك وظيفة الا انه يتبول وقفلناه خالص الا فتحة التبول اللى فوقه وبس, وده مخليني لازم افاتحك فموضوع تاني يوم ما تيجي تخرجي, انا هسيبك ترتاحي من أثار الصدمة, وهنتكلم تاني يا آنسة نسرين سابني وخرج أكلم نفسي, اهلي رجعوا الأوضه تاني, صاحبتي زنوبة حضتنتني وعيطت طول مده إقامتي في المستشفى خايفة أبص تحت أو احط ايدي علي كسي ! وحاسة إنه موجود ! مبصدقش إنه فعلا راح غير وقت الحمام! يوم خروجي من المستشفى الدكتور قعد معايا , وضحلي تماما إن أكبر مشاكلي إني دلوقتي مبقاش عندي منفذ اطلع فيه طاقتي الجنسيه واصبحت ست بالاسم بس ماليش كس ولا رحم ولا مبايض, لإن كسي مش باقي منه أي حاجة أقدر أدعكها حتي لو عايزة أضرب سبعة ونص, هي فتحة بولي بس, وده هيخليني قدام حل من إتنين يا إما أعمل عملية وأحول جهازي التناسلي كله لزبر من راجل ميت يتركبلي وخصيتين وحقن هرمونات, وساعتها شهوتي أصلا هتزيد شوية لما هبقي راجل وفي نفس الوقت أقدر أخرجها عن طريق التدليك عادي واعيش حياتي كراجل بعدما كنت ست يا إما مش هيكون قدامي حل غير النيك فى طيزى! ضحكت سخرية من كلامه وهو بيتكلم وقومت.. رجعت البيت اليوم ده, ودخلنا السرير من غير ما حد يتكلم في حاجة, وحضنت صاحبتي زنوبة اللي جات قعدت معايا هي يتيمة ومالهاش حد وعايشة لوحدها فقررت تيجي فى بيت اهلي وتنام فى اوضتي فى ظروفى الصعبة دى ونمت بعد إسبوع كنت فعلا حاسة إني هايجة جدا, وانا مبيجيليش الاورجازم نهائي, ولو جيه مبيكونش كفاية, ومبقتش قادرة فعلا, وده خلاني عصبية, ده غير زنوبة المظلومة معايا واللي كنا شغالين سحاق مع بعض لسنين طويلة واللي وقفت حالها وفسخت خطوبتها عشان تفضل معايا لفترة مش عارفة هتكون قد ايه وإللي بالتالي مش هتعرف تتمتع معايا بشبابها مع الوقت والعصبية لقيت في يوم قبل ما انام زنوبة بتعمل حاجة غريبة جدا حسيت بأيدها داخلة في بنطلوني من ورا وبتحسس علي خرم طيزي لفيتلها بسرعة قولتلها ايه ده يا زنوبة؟! قالتلي يا نسرين انا مش هينفع اسيبك كده, مش مهم انا خلاص, لكن انتى متأثرة جدا وعصبية وده باين عليكي والموضوع ده مخلي العيشة صعبة, انا سألت دكتورة زميلتي وقالتلي على موضوع النيك في الطيز ! إنتى مكسوفة مني ليه؟! انا صاحبتك وحبيبتك وزميلتك فى السحاق ايه يا زنوبة إنتي عايزاني ابقي متناكة من طيزي؟! "زعقت فيها جامد" مش كده يا نسرين مش عايزاكي تتناكي من طيزك, انا عايزاكي انسانة طبيعية قادرة تشتغلى وتحبى وتكونى حنينة عليا وده عمره ما هيحصل طول مانتي بالمنظر ده عايزه ايه يا زنوبة؟! عايزة نجرب, ممكن؟! هزيتلها راسي بالموافقة وحسيت بصباعها وهو على خرم طيزي بيحسس عليه, قبل ما تطلعه وتلحسه وتمصه وتحاول تدخله في طيزي لما دخل في طيزي حسيت إحساس بالهيجان غريب جدا, وكل ما كانت بتحركه جوا كل ما كنت بهيج أكتر خصوصا إني كان بقالي شهرين تقريبا على اخر مرة جبت عسلي فيها بسبب العملية وفترة المستشفى, وإحنا عشاق جدد وكنا متعودين نعمل كده كل يوم ونتساحق بمجرد ما دخلت صباعها تاني وانا عرفت إني هجيب, إبتديت اتأوه وهي بتنكني بصوابعها, وهي إبتدت تحس بده فابتدت تنيكني اسرع في اقل من 10 ثواني وكنت بترعش جامد وجسمي كله بيتنفض باستني من خدي وقالتلي مبسوطة؟ كنت مكسوفة اوي ومش عارفة ارد, هزيت راسي ونمت كان في مشكلة واجهتها من يوم العملية وهي إن كولوتاتي الحريمي كلها بتتقطع لإن الدكتور حاطط غلاف معدن على كسى وجبيرة مدببة شوية وعالية جدا عشان يحمى عانتي والخياطة للمنطقة اللي اتهرت واتمزعت مبقاش في كولوتات حريمي بتستحمل معايا, زنوبة لاحظت ده, لقيتها تاني يوم وانا بستحمي من اللي حصل امبارح, حطالي بوكسر رجالى من اشترته ليا مخصوص بمقاس مناسب, خصوصا إننا كنا نفس الجسم والطول, ناديت عليها وانا في الحمام مكنتش سمعاني, قولت أجربه وخلاص جربته وفعلا لقيته مقاسي ومريحني خرجت وانا لابساه تحت الهدوم ومتكلمناش في الموضوع ده تاني يوم لقيت زنوبة بتقولي انا عزماكى برة علي العشا واحنا في المطعم مسكت ايدي وباستها وقالتلي انتى عارفة انك عسولة خالص وانا بعملك؟! قولتلها وانتي بتعمليلي ايه؟! قالتلي وانا بعملك زي ما كنتى بتعمليلي قبل العملية فهمت قصدها فا اتكسفت, راحت بايسة ايدي وقالتلي انتي بتتكسفي مني يا قمر؟ من صاحبتك ومراتك اليوم ده لما روحنا حسيت اني هيجانة تاني, ومن غير ما اطلب لقيتها طالعه فوقيا ونازلة بوس في شفايفي وحلماتي ورقبتي وايديها علي خرم طيزي من تحت, فا حطيت صوابعي علي كسها, وإبتدينا نمارس بالطريقة دي زى ما كنا ليزبيانز بس الطيز هي اللى استجدت تاني يوم لقيت زنوبة حطالي في الحمام مع هدومي قميص وبنطلون وجاكت رجالي ! مفيش هدوم حريمي خالص! ناديتها, المرة دي ردت عليا, ودخلت الحمام قالتلي مالك يا بيبي؟! قولتلي ايه ده يا زنوبة فين هدومي؟! قالتلي ومالها الهدوم دي يا قلبي انت بتتضايق من هدوم باباك؟! قولتلها يا زنوبة انا ست البس هدوم ستات وعندي هدومي البس هدوم بابايا ليه قالتلي طب معلش إلبسيهم عشان متبرديش وانا هجري اجبلك لبسك لبست هدومها, وحسيت إنه هيجت تاني ! مش فاهمة ليه ! حسيت إني هيجت جدا ! ولما رجعت لقيتها هي ومعاها بدل الهدوم مكن حلاقة دقن رجالي, قولتلها ايه ده يا زنوبة فين هدومي؟! قالتلي بيبي انا عايزة اطلب منك طلب ومتكسفينيش وراحت بيساني من بوقي وقايلالي شكلك قمر خالص في الهدوم دي يا حبيبي قبل ما ارد عليها راحت قايلة, انا نفسي اتخيلك وانتى راجل, نفسي تسيبيلي نفسك انهاردة بس,ممكن؟! انا بصراحة كان عاجبني الموضوع, فا عملت نفسي موافقة عشانها يعني وهزيت راسي حلقتلي دقني اللي بقت تطلع من بعد العملية مش عارفة ليه وازاي, وحطيتلي كريم بعد الحلاقة, , ولبستني القميص والبنطلون الجينز والجاكت وقصتلي شعري الطويل وقصرته لغاية ما بقى زى شعر الرجالة، ولبستني ساعة رجالي وجزمة رجالي, وراحت ضارباني علي طيزي وقالتلي إنت تعرف إن جسمك رجالي خالص؟ طيزك مدورة يا بيبي انا ضحكت ضحكة بكسوف, لقيتها بتقولي أطلعى من الاوضة 10 دقايق وهناديكى لما نادتني لقيتها لابسة نفس اللبس بس طراز حريمي وبالوان مختلفة للجاكت الجلدى الحريمى والبنطلون الجينز. ! في أقل من دقيقة قلعنا ملط وكنا انا وهي علي السرير, انا ببعبصها في كسها وهي بتعبصني في طيزي وشفايفنا علي شفايف بعض وعمالين نتأوه لحد ما جبناهم احنا الاتنين من اليوم ده رجعنا انا وهي إتنين ليزبيانز زى قبل العملية بس بشكل تانى, لدرجة إني إبتديت أخد هرمونات ذكورة, وإبتدت بزازى تكش, وبقينا عشاق اقرب لراجل ومراته..ز بقيت راجل سنة اولى رجولة لسه بتحسس طريقى الجديد والحياة إختلفت تماما ! بقينا بنتفرج علي التيليفزيون مع بعض علي المسلسلات التركي والافلام الاجنبي وماتشات الكورة واخبار السياسة وافلام البورنو ونضحك ونعيط, بقيت بحط مونيكير لها وهى تحلق لى شعرى ودقنى كل فترة، ونختار لبس بعض "لإن لما صدري بدأ يكش ويصغر ويتسطح ويبقى صدر راجل بقيت بلبس رجالي لما بننزل كتير وحدش بيحس إني ست" بقين�� بننزل هى تعمل شوبنج وانا اروح الجيم اتمرن حديد واشيل لها الخضار والمشتريات التقيلة واشترى لها فساتين وجزم, ونعلق علي الرجالة اللي بعضلات اللي ناوية انا ابقى زيهم واحنا ماشيين, ونتعاكس مع بعض بعد سنة بالظبط كنت وصلت لقراري انا هعمل العملية, موافقة أكون بزبر وبيضان ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ الجزء التاني صحيت المرة دي في المستشفى, بس مكنتش مخضوض, لإنها مبقتش أول مرة لقيت زنوبة قدامي مبتسمة, اول لما شافتني حضنتني, وباستني في شفايفي وقالتلي حمدا للـه على السلامة يا قمر وراحت باصة على صدري وضاحكة "ينفع صدرك يبقي بعضلات كده ما كان زي صدر صاحبتك كده؟! أقول للناس ايه" وضحكنا إحنا الإتنين قطع ضحكنا الدكتور إللي دخل وقال حمدا للـه على السلامة يا استاذ نديم بصيتله بإستغراب, زنوبة قالت "ده إسمك الجديد يا نسرين, ودي أخرة مرة هقولك الإسم ده وماعدتش هاكلمك بصيغة المؤنث, إنت بقيت من إلنهاردة نديم, انا نقيتهولك وإنت في العملية" راح الدكتور قايل "وايه رايك بقي كمان يا نديم, عملنالك زبر مش مختون زى طلبك اللى طلبته من الانسة زنوبة صاحبتك" وراح غامزلي وضاحكلي وخارج. قربت مني زنوبة وقالت "يعني إنت دلوقتي شاب فيرجن ولازم تتفتح وتخش عالم الرجولة على ايد واحدة بتحبك وهيمانة فى تراب رجليك يا نديم, زي بنت البنوت كده زي زميلنا الخجول في الكلية اللي البت حبيبته الهيجانة ربطته وناكته بالعافية زمان, فاكر؟" يوم رجوعي البيت, -- بيت زنوبة اليتيمة اللى عايشة لوحدها .. كنا قايلين لبابا وماما اننا مسافرين رحلة لمدة 6 اشهر فى فرنسا وخبينا عليهم تحولاتى للرجولة -- قعدت في الاوضة لوحدي, قلعت كل هدومي, وبصيت على نفسي في المراية فين بزازي الكبيرة؟ فين تضاريسي ومنحنيات ومفاتن جسمي الانثوية؟! ايه الزبر الكبير اللى مكان كسي ده. والبيضان دي. وايه شعر صدري وجسمي ده مبقتش عارف نفسي طيزي صغيرة عن طيز زنوبة وعن طيزي لما كنت بنت, وصدري مسطح وكله عضلات مش زي صدري قبل الحادثة وقبل العملية ولا زي صدرها انا بقيت راجل, ومش راجل عادي, بقيت بزبر نجوم البورنو وجسم كمال اجسام ووسامة غريبة ! لبست بيجامة رجالي زرقا وخرجت لقيت زنوبة نايمة علي الكنبة, نمت جنبها وحطيت دراعها عليا, ونمت في حضنها وزبري بيخبط في كسها من فوق هدومها وما عملناش حاجة اكتر من كده وهي بتضحك على الاحساس الجديد. قالتلي: يا بخت بيك يا روحي. صحينا تاني يوم, ومعداش كتير قبل ما زنوبة تعيد الكلام إللي قالته في المستشفى بتاع إنها تدخلني عالم الرجالة وتخلصني من عذريتي الذكرية, لكن أنا كنت حسيت إمبارح حاجة غريبة جدا لما شوفت جسمي في المراية حسيت إني لازم أنيك ست, وست صاروخ, اهريها نيك بس مين تكون الست دي ، زنوبة بنت بنوت زيي لما كنت بنت، ودلوقتي ماعادتش ينفع نتساحق .. طب افرشها ولا انيكها من طيزها .. هل هتقبل كده .. بس انا عايز ابتدى بكس مش طيز ولا تفريش .. صحيح أنا لسه بحب السكس مع زنوبة, لكن لما شوفت جسمي حسيت إن الراجل إللي إتحولت ليه لازم يوم ما ينيك تكون إللي هينيكها مرة صاروخ ومفتوحة ومش أي مرة بس مكنتش عارف هقول لزنوبة الموضوع دي إزاي! بالليل وانا وزنوبة في السرير, فتحت الموضوع معايا تاني, روحت صارحتها بإحساسي إتضايقت مني جدا, وقالتلي " إحنا متفقناش على الخيانة! أنا فاهمة إنك مريت بحاجات كتير وبقي ليك ميول جديدة لكن ده مش معناه إنك تطبقها, انا لا نمت مع بنت ولا ولد في حياتي غيرك" قولتلها بهدوء؟ انا ممنعتكيش. سكتت وقالتلي بإستغراب "يعني إنت عايز علاقتنا تكون علاقة مفتوحة؟" قولتلها بهزار عشان اخفف من حدة الموضوع, إذا كان إنتي وصاحبتك/مراتك الإتنين هتكونوا مفتوحين جت على العلاقة؟! راحت ضاحكة جامد ونامت فوقيا وباستني في شفايفي وقالتلي " إسمها جوزي مش صاحبتي ولا مراتي, عموما انا موافقه" سافرنا الغردقة, قررنا نعمل كده في مكان محدش فيه يكون عارفنا, ويكون مع حد هنشوفه مرة واحدة في حياتنا بمجرد ما وصلنا للشط, كانت زنوبة لابسة بيكيني أحمر فتله, مبين كل جسمها ما عدا خرم طيزها وكسها وحلمات بزازها ولابسة خلخال أحمر, ومونيكير أحمر, وشبشب إسود وانا جنبها لابس مايوه كحلي, رجالي طبعا, وشبشب وواد عضلات وكلي خشونة ورجولة وإحنا الإتنين قصيرين وفي نفس الطول, ولحمها الأبيض طالع من المايو ومهيج كل الشباب علي البحر. وعضلاتى ووسامتى مهيجة كل البنات من اول ما وصلنا وإحنا حاسين الشباب والبنات هتاكلنا بعنيها مش قادر أحكي كام شاب إتحرش بيها او عاكسها او حاول يشقطها وكام بنت حاولت تشقطني او تلفت نظري وترمي كلام عشان اعاكسها واتقرب لها لحد ما لقينا إللي إحنا عايزينه 2 نسوان زنوج ومعه شاب زنجي, جايين من بعيد, جسمهم كله فحولة وخصوبة وجاذبية, فكرونا بالمصارعين أو بمغنيين الراب ومتسابقات الجري والعدو, كل جسمهم عضلات وجمال ولمعان, بزاز البنتين كبيرة ورهيبة ورجليهم طويلة وشعرهم جذاب ووشوشهم والبنات طويلة زي ما قلت والزنجي زبره باين ضخامته من تحت المايو برغم إنهم لابسين ولابسات مايوهات شورتات وبكيني ! وطوال جدا وضخام جدا, ممكن انا وزنوبة نكون نص طول كل واحد فيهم زنوبة ضحكت وقالت "سيب الطلعة دي عليا" قامت أكنها نزلة البحر وراحت موقعة الفوطة في طريقهم ووطت تجيبها, وخلت طيزها ناحيتهم وفلقتين طيزها المدورة هيفرقعوا المايو الرفيع البنتين اتهبلوا من جمالهم والشاب زبره من بعيد وهما جايين كان واقف إستغربت لدقيقة, إن انا نفس الشخص إللي كنت من سنة بتكسف جدا زى اى بنت ومش استحمل العرى والجراة دى والاغراء ده انى اعمله ابدا, إنهاردة هتتناك وتتفتح هي وانا هاخش عالم الرجال واحنا جنب بعض وإحنا في طريقنا للشاليه مع الشباب كان الزنجي حاضن زنوبة وانا حاضن البنتين الزنوج القمرات وواحدة فيهم سابتنا ومشيت ورانا بتضرب زنوبة وصاحبتها الزنجية على طيازهم وبتضربنى انا والزنجى برضه على طيازنا بهزار لحد ما وصلنا الشاليه الزنجي مسك زنوبة بوس وتقفيش, وانا قلدته مع البنتين الزنوج قلعتهم براهات المايوه ومسكت في بزازهم وقعدت امص في حلماتهم ، والزنجي عمل كده برضه مع زنوبة ، وانا وزنوبة بنتأوه من المتعة هي من متعة البنات وانا من متعة الرجال. نيم زنوبة علي السرير وطلع فوقها, قلتله " خد بالك زنوبة فيرجن براحة عليها" قاللى متقلقش, وقومها وطلع زبره الضخم ! زبره يحسس اى راجل إنه عمره ما كان عنده زبر, يحسس اى راجل ان زبره كان يعتبر كس بالنسبة للزبر الضخم ده!! حط زبره في بوق زنوبة وخلاها تمص فيه وهي قاعدة علي ركبها في الأرض وانا جنبها مصت الزنجيتان زبري ولحست اكساسهم واخيرا ناموا وانا فوق واحدة فيهم بنيكها وبزرع زبري فى كسها وشوية فى كس زميلتها وصوت البنتين جايب أخر القرية اااااااااه اااااااااااااااه والفحل الزنجي إللي بينيكها زانقها تحتيه في السرير ونازل ترزيع في كسها اول لما زبري إللي بتمصهولي الزنجيتان إتبل بما فيه الكفايه. خلتهم ناموا علي ضهرهم, وحطيت رجلين الاولانية علي كتافي ونزلت لحس في كسها.. وشوية وعملت في التانية كده برضه وبعدين رحت للاولانية اللى خدتنى فى حضنها وهى بتوشوشنى باحلى كلام وعارفين انى راجل فيرجن وبيهيجونى بالنقطة دى .. وحطيت راس زبرى علي خرم كسها وبدأت اضغط لجوا والبت بتصوت اعلي حتي من صوت زنوبة ! وزبري الضخم ماليها من جوه وزبر الزنجي مالي زنوبة من جوه فى نفس الوقت نزلت زنوبة دم زي أي عذراء بتتفتح يوم الدخلة, لكن مكانتش حاسة بحاجه غير إنها عايزة الزبر ده كله يخش جواها زي الشرموطة السودا الشوكولاتة العسل الاسود اللى تحتى حالا ! دخلت زبري كله جوا وبدأت انيكها العسولة السودا جنب زنوبة هما الإتنين نازلين صويت, وبيتأوهوا وانا باصرخ ااااه اااااه يا زنوبة مش قاااااادر حلو اوى كسها وهي ترد بنفس التأوه ولا انا يا نديييييييم ااااه اااه دانا متنكتش قبل كده فضلنا احنا الإتنين انا والزنجي زانقين البنات التلاتة زنوبة والبنتين السود تحتنا ونازلين رزع فيهم, بننيك فيهم أكننا مشفناش نسوان قبل كده, وكل ما ابص علي زنوبة الاقيها وشها وجسمها محمر تحت الدكر الزنجي إللي بيدقها وانا الدكر إللي بينيك البنتين الزنوج ماسك رجلين التانية دلوقتى و عمال يبوس فيها والحس في صوابعها وانا بنيكها قعدناهم هما التلاتة دوجي ستايل, قدام بعض, وركبناهم انا والزنجى, ونزلنا نيك في إكساسهم وهما وشهم في وش بعض إبتدت البنات السمرا وزنوبة يبوسوا بعض وهما بيغنجوا وإحنا بنصرخ وراحت البنت التانية اللى انا مهملها شوية عن الاولانية اللى عاجبانى اكتر، راحت شايلة زبرى من كس صاحبتها ودخلته فيها وهى نايمة علي ضهرها, وشلتها وانا جواها, وقعدت انططها علي زبري الكبير وانا شايلها في الهواء وواقف بيها, وهى عمالة تصوت وتتشرمط وزنوبة قدامي قاعدة دوجي ستايل والدكر الزنجي بتاعها راكبها ونازل دق في كسها جبنا لبننا جواهم بعد نص ساعة كاملة نيك فيهم هما التلاتة. اول مرة اجيب لبنى. وقررت انى اجيبه فى كس صاحبتى الانتيم وحبيبة قلبى ومراتى قريب زنوبة. والزنجي وافق يجيب لبنه فى كش الشراميط بتوعه. قعدت أنا وزنوبة عريانين علي السرير جنب بعض, وكسها بينقط لبنى والبنتين اكساسهم بتنقط لبن الزنجى ولبنى كمان لانى نكتهم بعده بس ماسمحتلوش يجيب ابدا ولا ينيك زنوبة تانى بعدما فتحها, وهما التلاتة البنتين والشاب الزنوج قاعدين حوالينا, وجسمي انا وهي وجلدنا الأبيض محمر وعرقان من الترزيع جت البنت التانية الغيارة, وطلبت مني انها تتنطط على زبرى تانى لكن قلتلها تمصلي بس بدل ما انيكها لإني تعبت قعدت علي السرير وقعدنا انا وزنوبة يمينها وشمالها علي الأرض, وقعدت تمصلى, وزنوبة تلحس كسها وإحنا بنبوس بعض وبنلحس ريق بعض من علي كسها الزنجى الجميل الضخم بعد 9 شهور, زنوبة جابت أول طفل لينا .. ابننا كان أبيض زينا, اموووووور اوي, ليه امهين مش ام واحدة.. وانا امه وابوه فى نفس الوقت باعتبار انى كنت بنت اصلا قبل ما ابقى راجل.. سميناه يوسف وبقت حياتنا يا أما انا وزنوبة نايمين مع بعض بنيكها وتتناك منى, يا إما بنتبادل مع ناس تانيين وانيك غيرها وتنيك غيرى لكن بقينا متجوزين ****** اخو زوجى عينه منى هل استسلم وخلاص الجزء الثانى اوضاع متعددة بين نادية وعادل الابن خالد يراها ويحزن يبدا ارتباط وثيق وتعود تدريجى بينها وبين عادل وتعتبره زوجها الثانى وثانى ثعلب فى حياتها يعلمها البلوجوب والاوضاع المتعددة تجلس جواره ويقزقزان اللب وياكلان السودانى ويضحكان يشاهدان افلام ميلودى كلاسيك يقبل قدميها ويلحسهما يتنزهان معا كثيرا يسعد زوجها منصور بتحسن علاقتها مع عادل وتراجع عادل عن السفر بعد فترة تشعر باعراض الحمل وتنقطع الدورة لديها تشعر بالذعر الشديد وتلطم.. ولكن عادل يتفق معها ان تعود لممارسة الحب ولو مرة مع زوجها اخيه منصور لكى تنسب الابن لزوجها. وبالفعل ولكن يكتشف منصور العلاقة. ويغضب بشدة اولا. لكنه ايضا يشعر بالحب الجارف لديه نحو اخيه وزوجته. ويتواءم مع الوضع الغريب .. حتى اصبح الثلاثة يجتمعون على فراش واحد شعر خالد بالهجران والخذلان. وحاول الانتحار. لكن امه وعادل ينقذانه. ولا يعلم اباه منصور. فيهرب الفتى الى منزل اصدقائه. لكنه بعد فترة من العناد والهجران يحن الى امه وعمه وابيه. فيتقبل مشاعر امه واحاسيسها لم تفقد نادية حبها لزوجها ولا لحبيبها. كانت تحب كليهما بنفس الدرجة ولا تريد التفريط باى منهما ******** ليس الخيال عيبا .. موضوع للنقاش نسـوانـجي سكس تيوب سكس محارم سكس بأماكن عـامه سكس كارتوني صباح الخير ومساء الخير على الجميع للاسف الشديد يهاجم البعض كتابة قصة ايروتيكية او جنسية من وحى الخيال. وكأن ذلك عيبا. وفى هذا تضييق لحدود القصة بصفة عامة والقصة الايروتيكية بصفة خاصة. وفرض وصاية على الكاتب ومحاولة تشكيله على النمط السائد والشائع لدى زملائه كتاب القصص الجنسية المشاهير القدامى بالمنتدى. فى رايى ان الخيال فى القصة الايروتيكية ينيك عقل القارئ ان صح التعبير. انا شخصيا يثيرنى الخيال حتى ولو كان غير معقول كما تقولون. ولو كان محلقا بعيدا. القصة الايروتيكية اصلا تثير العقل قبل الزب وقبل الكس وقبل العين. ويحلق به فى افاق بلا نهاية ولا حدود. افاق احلام. وافاق تبعده عن مجتمعاتنا القمعية جدا تجاه الجنس والسياسة والدين .. اساتذتنا فى الغرب فى القصة والافلام عموما وفى القصة الايروتيكية خصوصا قد ادخلوا الجنس فى كل نوع من انواع القصة وانواع الافلام السينمائية. فى الرعب. وفى الخيال العلمى. فى الفانتازيا والاساطير. فى التاريخ. فى التحكم بالعقل والتنويم المغناطيسى. .. انتم كتبتم بواقعية تناسب او ترسخ او تسجل الواقع المعاش القاسى فى مجتمعاتنا الشرق اوسطية والشمال افريقية المكبوتة. كتبتم قصصا جنسية كثيرة مفعمة بنيك الطيز لتفادى خرق العذرية. كتبتم مفترضين ان امهاتكم واخواتكم عاهرات يتقلبن من رجل لرجل بالمال. وامتلات قصص هؤلاء الكتاب بالاطالة حتى الاملال او التركيز على التفاصيل الجنسية بالكامل مع صفر بالمئة او واحد من عشرة بالمئة من تفاصيل حياة الابطال بالقصة. او تكون القصة متسلسلة وكل جزء فيها كتلة من الكلمات دون فواصل او فقرات او اى مسافات. وباخطاء فى الحروف والكلمات قبل الاملاء مما يستحيل معه قراءتها. ولكن اعجب الامور من يكتبون متسلسلات ولهم جمهورهم وشعبيتهم وربما ايضا متسلسلاتهم مثبتة للابد. يضايقهم كثيرا دخول كاتب جديد فى مجال المتسلسلات فيثورون ويتهمونه ويقللون من قصته وكتابته. ويصفونها بالمبتذلة او الخيالية على اعتبار ان الخيال فى عرفهم سبة. وان قصصهم عن عشرات البنات اللواتى يرتمين تحت اقدامهم وينيكونهن عشرات المرات كل يوم بزب لا ينام ابدا هى قصص واقعية. يسارعون بتوجيه سهام النقد الى الكتاب الجدد او المختلفين فى اسلوبهم عن الاطالة لحد الاملال فى تفاصيل جنسية جافة بحتة بلا احداث. كما لو يحاولون تطفيش وتنفير المنافسين الجدد لهم من البداية. كما لو كنا فى سوق خضار وتنافس بين باعة خضار وليس كتاب المفترض فيهم الثقافة والتنور وفهم اهمية الحرية واحترام المنافسة وتشجيع المواهب الجديدة. اما على النقد والتقليل من شان القصص فمن السهل جدا كشف عيوب قصصهم ونقدهم اشد مما ينتقدون الكتاب الجدد. فى رايى. على هؤلاء القدامى ان يعكفوا على قصصهم ومتسلسلاتهم دون محاولة تجريح الكتاب الجدد والتقليل من شانهم بالتعليق تعليقات غير مشجعة وتمتلئ بالشتم والاستفزاز المبطن. ودون تخصيص مقالات خاصة تهاجم الكتاب الجدد باسلوب مبطن وكانهم يظنون انفسهم رؤساء نقابة كتاب الايروتيكا وهذا غير صحيح. فكل منا يجتهد ويبدع مثلهم وربما اكثر. فالقدامى لا ينقصهم شعبية. والجدد لن يشكلوا خطرا ولا تهديدا ولا منافسة عليهم فكل منا فى مجاله. و دعوا المنتدى يثرى بالمواهب الجديدة ولا تدعوا القدامى يحتكرونه او يتعاملون بمساعر الغيرة والمنافسة غير الشريفة. نحن لو اردنا انتقاد وتجريح القدامى فى كثير من القصص او المتسلسلات كما يفعلون معنا لكان امرا سهلا جدا. ولكننا نحترم اذواق القراء وابداعات القدامى حتى وان اختلفنا مع موضوعات بعضها. دون ان اسمى القصص التى لم تعجبنى. فانا ككاتب جديد عملى ليس الانتقاد ولا التجريح ولا المنافسة غير الشريفة. انما عملى هو كتابة الجديد خياليا كان ام واقعيا. وككاتب ارفض ان يملى على احد قديم او جديد ما ينبغى ان اكتب او لا اكتب. فالحرية لابد ان تكون مكفولة فى هذه النقطة بالذات. مكفولة حقا وليس كما فى واقع شرقنا الاوسط وبلادنا. نحن نهرب من الواقع القمعى فى بلادنا كلها الى رحاب الانترنت والمنتديات. فرجاء لا تجعلوها منتديات قمع وغيرة كما الواقع. دعونا نكتب فى الخيال كما نشاء فقد مللنا من واقعيتكم مع احترامى. ومن قصصكم المكررة على نمط واحد وموضوع واحد دون تنويع ودون رومانسية ولا عاطفة. مجرد عنف وجنس تيك اواى واخطف واجرى ونساء دوما يكتشف ابناؤهن انهن عاهرات يتقلبن بين الرجال ويتقاضين المال على ذلك. او بنات دوما يتناكن فى الطيز حرصا على العذرية. حتى فى قصصهم يضعون اسوارا وحواجز الواقع. مع ان القصص وظيفتها الاساسية القفز فوق الحواجز. القصص ليست مهمتها ابدا كما اوهمكم صناع الدراما الفاشلة اليوم بانها تجسيد للواقع. فنحن نعرف الواقع ومللنا وقرفنا من الواقع. بل القصص والدراما تسعى لتغيير الواقع او كتابة واقع افتراضى بديل او خيال يتمنى واقعا غير هذا الواقع. دعونا نثرى هذا المنتدى العربى بافكار امريكية ايضا ولا تتقوقعوا. فما يبدا خيالا يصير واقعا بالمثابرة. وما يبدا حلما يصير حقيقة مع الزمن. اما لو اغلق الغرب باب الخيال وانتقد كتابه كما تفعلون فلم يكن ليتقدم خطوة واحدة ابدا ولما بلغ قمته كما هو الان. ودعونا نكتب عن نساء حقيقيات لسن عاهرات يتقلبن بين الرجال ويتقاضين المال كما تكتبون. ولكن نساء مثل امهاتنا وزوجاتنا وبناتنا فعلا ونساء مجتمعنا اللواتى لم يجربن زبا ابدا غير زب ازواجهن. زب واحد فى حياتهن. ودعونا نركز على كتابة اغراء واغواء تدريجى من رجل غريب او قريب لهن وممانعة طويلة مقنعة منهن. ولا نكتب عن الذكر الالفا الذى تكتبون عنه الذى يغزو كل اكساس النساء فى عائلته وخارج عائلته بطرقعة من اصابعه ويخطف زوجة صديقه منه. فهذه امور انتم كتبتموها وهى مثيرة ولكننا لن نكرر ونستنسخ ما كتبتم. بل سنكتب غير ما كتبتم تماما. سندخل التاريخ وبلاد العالم. الى القصص الجنسية. سندخل التناسخ والاستنساخ ايضا. سندخل ادخالا الى القصص الجنسية الفانتازيا والجنيات والملائكة والالهة والاساطير وكتاب الموتى والة الزمن والملابس الغربية والتاريخية والرجل الخفى والمراة الخفية. والمراة العملاقة التى يبلغ طولها 50 مترا كما فعل الكاتب الذى ابهرنى واكتشفت قصصه منذ يومين سمسم المسمسم. سندخل ايضا قصص احلام ايروتيكية مستوحاة من كابوس شارع إلم. ومستوحاة من فيلم قلب الحبر او إنكهارت. ولكن بشكل جنسى. سنغير بيئات كتابة القصص الجنسية ولا نهتم بكتابة عنوان جذاب مع محتوى قشرى فارغ كما يحصل كثيرا هنا للاسف. بل سندخل الحياة الحقيقية فى القصص الجنسية ونجعل الابطال ياكلون ويشربون ويشاهدون فيلما اجنبيا او كرتون فى سبيس تون او يقراون البايبل او كتابا دينيا او علميا او او ويكون لهم راى سياسى ويمارسون الجنس بكل تفاصيله الطويلة. لكى يكونوا ابطالا واقعيين حقا من لحم ودم وليس مثل واقعية القدامى المزيفة المنقوصة غير المشبعة. سندخل ايضا المشاعر والرومانسية الشديدة مع كل عشيقات بطل القصة او عشاق بطلة القصة. نحن لا نكتب عن خشب او حديد او صخور بل عن بشر اصحاب مشاعر. سنكتب عن زفاف الام لابنها وزفاف الاخت لاخيها. هكذا اسلوبنا .. 99% من قصص المنتدى واقعية وتلتزم بالاسوار والقمع كما يشاء القدامى. فاتركوا لنا 1% نكتب فيه ما نشاء نحن. واتركوا من يحب قصصكم يحبها ومن يحب قصصنا يحبها. نحن نتعلم ونتاثر باساتذة الغرب الكبار الذين هم مخترعو الايروتيكا قبلنا واساتذتها قبلنا بعهود طويلة منذ العصر الرومانى وعصور الاغريق. منذ عهد الاله ايروس كيوبيد. واساتذة الغرب قسموا اعمالهم الجنسية فى موقع ليتروتيكا مثلا الى عدة اقسام منها الخيال والفانتازيا والخيال العلمى ومنها الرعب الايروتيكى ومنها التحكم بالعقل والتنويم المغناطيسى ومنها قسم للزوجين الايروتيكيين وتعنى بقصص العشاق والازواج معا ومنها قسم للزوجات المحبات ويعنى بتضحيات الزوجات الجنسية للازواج او خيانتهن للازواج وقسم للارغام والاكراه القسرى ومنها قسم للرسائل والمقالات وقسم للروايات الطويلة والقصيرة. ومنها بالتاكيد اقسام كاقسام منتدانا هذا محارم ولواط وسحاق. فهم بالتاكيد اكثر تنوعا من اقسام منتدانا. ولم يغلقوا على انفسهم الابواب على قسمين فقط مثلا ويقولوا ممنوع الخيال هنا. وفى النهاية نشكر الاساتذة الكبار والاعضاء الكرام البسطاء الكثيرين الذين يشجعون القصص الجديدة والكتاب الجدد ولا يشعرون بالغيرة ضد الكتاب الجدد. على عكس من سبق لنا ذكرهم. وانا وضعت المقال فى قسم قصص السكس العربى لان اقسام الفضفضة والنقاشات لا يقراها احد وليست تعج بالزوار كما قسمنا هذا وارجو ان يتقبل الجميع مقالى هذا برحابة صدر. نهاركم سعيد ***** اليوم الحادى والعشرون. الليل الحادى والعشرون قصة بيت الطالبات .. كاملة .. قصة سكس لعب بالاكل والطعام ، ومحارم ابن وام ، ولواط ، وسحاق ، و"علاقة امراة وكلب" ، واكل براز وشرب بول ولحس أقدام الفصل الأول أخيرًا تمكنت من الحصول على هذه القصة كاملة عايز الردود تنزل مطرة عليا وكأنه لا يوجد ذكور على وجه الارض – فقد تجمعت أعداد كبيرة من الفتيات امام بيت الطالبات بمنطقة سموحة بالأسكندرية و لا عجب فاليوم هو اخر يوم لتسكين الطابات الجامعيات المغتربات فى بيت الطالبات وقفت ( سها ) أمام باب شقة ( همت ) و هى تنظر فى الورقة التى بها العنوان لتتاكد انه العنوان السليم ثم عدلت هندامها و ثنت ركبتها قليلا و هى تفتح فخذاها و مدت يدها تتاكد من ادخال الخيارة جيد من تحت فستانها ثم ضربت الجرس ليفتح الباب اوتوماتيكيا و تسمع صوت (همت ) الصارم يقول : ادخلى فدخلت لترى ( همت ) و قد جلست فى فوتيه الانتريه المواجه لبابا الشقة مرتدية روب اسود و تضع مساحيق على وجهها جعلتها اجمل مما هى عليه فى بيت الطالبات … فاغلقت (سها ) الباب و هى تنتظر اوامر (همت ) فى سكون و فى وسط الطالبات و قفن مشرفات ينظمهن و وقفت ( همت ) رئيسة مشرفات الدار تصرخ بصرامة فى الميكرفون - و زى ما قلت السنة دى الاعداد كبيرة و مش ممكن نسكنكوا زى الاول فى غرف مفردة او او زوجية ... طالبات الكليات العلمية السنة دى حايقعدوا فى غرف زوجية و الكليات النظرية حايسكنوا كل اربعة فى اودة و اللى تبقى تفلح فيكوا نبقى نقعدها فى اودة مفردة لو جابت تقدير .. – و أستمرت ( همت ) فى حديثها و تم تسكين الطابات و ما يهمنا حتى نبدأ القصة هى الغرفة ( 48 ) ففى فى داخل تلك الغرفة تم تسكين اربع طالبات ( هدى ) ( نهى ) (ضحى ) ( سها ) و كانت (سها) شاردة تتذكر اهلها الذين تركتهم بالكويت و جاءت لكى تلتحق بالجامعة و تتذكر صديقاتها اللواتى ودعنها بكثير من الدموع و لكن لم يكن هذا هو سبب المها فقد كان سبب المها الحقيقى هو فراق حبيبها ( رامى ) و لم تفراقها بعد احداث اخر لقاء بينهما فى شقته فى منطقة السالمية حيث كانا جالسان كعادتهما على الاريكة امام التلفزيون و لكنها كانت فى هذة المرة ساهمة و هى ترى فى عينيه دموع تحاول الفرار و يحاول كبحها قائلا : يعنى مش حاشوفك الا فى الاجازة اللى جاية لما انزل مصر ؟ طيب حاعيش إزاى فهمينى ؟ فدفنت راسها فى صدره و اخذت تقبل شعر صدره الغزير و تبلله بدموعها فشعر انه يقسو عليها فرفع راسها له و هو يمد فمه ليأخذ شفتاها بين شفتيه و يقبلها قبلة فجرت الشهوة من سباتها فمدت هى لسانها تتلمس لسانه فى لحظة وداع فتقدم هو بلسانه يلعق لسانها و سقف فمها و يدور به فى داخل فمها لا يترك منه جزء و يمسح به على اسنانها و لثتها ثم يعود به ليحتضن لسانها ثم يتراجع به تماما ليمص شفتاها برغبة شديدة ثم اعتدل و ارقدها على الاريكة و اعتلاها و مد يده و هو لا زال محتضن شفتاها بين شفتيه ليلم شعرها الاسود الناعم خلف راسها ثم يقوم بفتح أزار قميصها ليلمح لأخر مرة ذلك النهدين الصغيرين بحلمتيهما الكبيرتان و اللتان وصلا لهذا الحجم بفضل رضاعته المستمرة و اليوميه لهما و فركه لهما كثيرا و ترك شفتاها ليقول : و مين يا (سها) بقى حايلعبلك فى الحلمات دى فى مصر - الحلمات دى ماحدش حايلعب فيها يا حبيبى الحلمات دى حاتفضل مستنية حبيبها علشان ترضعه زى زمان - - لا يا بت احسن تصغر انا ما صدقت وصلوا للحجم ده ده انا تعبت قوى فيهم انا عايزك كل يوم و انتى نايمة تتدخلى ايدك وتفكرى فيا و تبتدى تلعبى فيهم كدة و بدأ يفرك الحلمات بين السبابة و الوسطى كأنه ممسك بسيجارة و يضغط عليهم بشدة فتبرز الحلمة من بين اصابعه بين انات (سها ) الضعيفة فيخرج لسانه ليلعق الجزء الظاهر منها و يعضها بأسنانه عض خفيف فتتأوه ( سها ) مرة اخرى فينتصب قضيبه و كانه يلبى النداء فتنتبه (سها ) لذلك فتمد يدها و تمسكه قائلة : حبيبى عايز يسلم عليا ؟ - لو تعرفى حالته ايه من يوم ما عرفت انك ماشية - و ده مين حايونسه بقى و انا م��افرة ؟ - مالوش غير إيدى بقى . فتمد يدها داخل الشورت الذى يرتديه (رامى) و تأخذ فى تدليك قضيبه فى حنان فيرفع (رامى ) جسده قليلا لتفهم (سها ) انه يريد ان يتحرر من الشورت فتقوم بأنزاله ليكمل هو المهمة فى أثناء ما تحرره هى من التيشيرت ايضا ليصبح عاريا تماما و يجلس على الكنبة لتجلس هى على الارض على ركبتيها و تبدأ فى مداعبة قضيبه و الطبطبة عليه و (رامى) ينظر لها فى اسى فتقوم بتقبيل قضيبه و كأنها تقبل طفل صغير فمد(رامى) يده هو يمر بها على شعرها فى حين بدأت هى فى ادخال قضيبه فى فمها و إغراقه بلعابها ثم تبدأ فى مصه مرة اخرى دون ان تبتلع لعابها حتى يمتلئ فمها باللعاب فتعود لتخرج قضيبه من فمها و هى لا زالت ممسكة به فيظهر خيط من لعابها و كانه يربط قضيبه فبفمها عندما فعلت ذلك شعرت بقضيبه بين يدها ينقبض و يزداد صلابة فسعدت بذلك فهى تعلم انه يحب رؤية ذلك ثم عادت لتكرر فعلتها و بين ذلك و ذاك تقوم بتدليك قضيبه بحلقها و فمها الممتلئ بللعاب ليسمع هو الصوت الناتج عن هذه العمليه و يزداد هياجا حتى شعرت انها لو استمرت فسوف ياتى قضيبه فتوقفت و مالت للخلف مستندة بيديها على الأرض و فتحت فمها ليخرج منه لعابها الذى اختزنته طوال عملية المص فيسيل من فهمها ليغرق ذقنها و صدرها و حتى بطنها و يصيب بعضه قميصها المفتوح الذى لا زالت ترتديه و هى تنظر له نظرات إغراء و ترمق قضيبه الذى وصل الى اشد حالات انتصابه فقررت ان تزيده انتصابا و مدت يديها تتدلك حلماتها بلعابها و رقبتها و خديها و لسانها يلعق شفتاها بشهوة فلم يتمالك ( رامى ) نفسه من الهياج فقام و خلع عنها قميصها و حمل جسدها النحيف بين زراعيه القويتين و أنامها على ظهرها على الأريكة و خلع عنها البنطلون الجينز الذى ترتديه ليظهر له كسها البكر واضحا يناديه برحيقه الذى يغرقه و اعجبه انها لا تردى كيلوت فى هذه المرة فمد فمه يرتشف من سائلها باستمتاع تام و يعضعض شفراتها كما تحب هى ان يفعل و يداه منهمكة فى تدليك زنبورها بأبهامه و احست (سها ) بشهوتها تزيد فصرخت كالعادة صراخها المرتفع فمد ( رامى ) يده الحرة الى ريموت التلفزيون ليغطى بصوت التلفزيون على صوتها ثم عاد الى مهمته الاولى و استمرت سها فى صراخها و رفعت ساقيها عاليا و هى تفتحهما باقصى ما تسطيع لتسهل له الوصول الى اقصى ما يستطيع و ارتفع ( رامى ) من كسها الى سرتها يداعبها بلسانه ثم نظر لها فى عينيها و هو يمد يديه الى شرجها يداعبه قائلا : أخبار الخرم حبيبى إيه ؟ - مشتاقلك يا روح عينى ... مشتاقلك يا حبيب قلبى - - طب لما نشوف كدة بجد و لا تهجيص ثم قلبها على وجهها و فتح فلقتى طيزها الصغيرتين ليرى خرم طيزها المتسع المترهل الغير متناسب اطلاقا مع حجم (سها ) و طيزها الصغيرة و مد إبهامها يداعب حواف شرجها قائلا : اه صح فعلا ده مش كلام الخرم ده عايز ايه يا (سها) - عايز زبرك يا حبيبى ... عايز زبرك ياكله اكل - عمال يوسع الخرم ده يوم بعد يوم حاجيبله منين زبر بعد كد – و سكت هنا بعدما تذكر انها اخر مرة يرى فيها هذا الخرم لمدة سنة فقالت هى مازحة حتى لا تضيع الشهوة المتفجرة فيهما و هى تنظر لها لاوية رقبتها للخلف - اهه ده بقى حايصغر حايصغر حاعمله ايه ده ؟ صوابعى ماتنفعش معاه بعد زبرك حتى لو دخلت اربع صوابع ده انا بقيت بادخل الحمام بعد الاكل على طول علشان انزل اول بأول مش بأعرف امسك نفسى يا ( رامى ) لكن خلاص بقى حايصغر و يأخد راحته - يا سلام أمال الخيار عملوه ليه يا علقة فضحكت هى قائلة : اه صحيح تصدق كنت فاكراه علشان السلطة بس ؟ فضربها على طيزها بكفه قائلا : لا يا شرموطتى ليه فوايد تانية عايز الخرم ده ياكل كل يوم خيارة كبيرة ثم مد لسانه يلعق لها خرم طيزها و يعدها لادخال زبره العريض به ثم بدا بإدخال ابهامه فى الخرم بسهولة و اخذ يكرر ذلك مرات حتى قام على ركبتيه ممسكا بزبره فقامت ( سها ) و ارتكزت على ركبتيها منحنية لإستقبال زبره داخل شرجها و اخذ هو يداعب الخرم فترة بزبره ثم ادخله دفعة واحدة فاطلقت (سها ) اهة متعة عالية فنام هو بجسمه على ظهرها و هو يتنفس بثقل و اندفعت انفاسه الساخنة لتحرق رقبة (سها) التى دارت له براسها لتاخذ شفتاه بين شفتيها و تقبله قبلة محمومة قبل ان يعود هو الى وضعه الاول و يستمر فى اخراج و أدخال قضيبه بشرجها ممسكا بوسطها يدفعه و يجذبه على وتيرة واحدة و يملأ الصالة بانات الرغبة و تأوهات الشهوة و صرخات الحب حتى قارب على القذف فقال لها : اجيبهم فين يا شرموطتى - هاتهم فى كفى يا حبيبى .. انا حاتصرف بمعرفتى و قامت مستديرة له و قد سحبت قضيبه من شرجها و ضمت راحتيها ليصب (رامى ) منيه فى يديها و هو يتاوه و يفرك حلماتها فى عنف شديد فى حين لم تتاوه هى لفركه حلماتها و لكن تاوهت لمنظر منيه الكثير فى راحتيها حتى انتهى هو من القذف فمدت يدها تتذوقه فى حرص بالغ كى لا تصرف فيه كثيرا ثم قامت بصب المنى كله فى يد واحدة و بدأت فى لعق اليد الفارغة من باقى المنى فلعقت راحة يدها بلسانها طويلا ثم بدات فى ادخال كل أصبع على حدة فى فمها لتمصه جيدا بلذة وتركيز و شهوة حتى انتهت و اخذت تقلب كف يدها لتتاكد من انه لا يوجد نقطة واحدة باقية ثم التفتت لليد الأخرى فاخذت قليل من المنى بالأبهام و السبابة و وضعتها على الحلمة اليمنى و اخذت تدهنها به ثم فعلت نفس الشئ بالحلمة اليسرى ثم اخذت البعض الاخر بأربع اصابع و اخذت تدلك بهم خديها و رقبتها و جبينها و انفها و هى فى حالة نشوة رهيبة ثم اخدت قليلا بسبابتها و اخذت تدهن بهم شفتيها و كأنها تضع بعض من الروج ثم ضمت السبابة و الوسطى و و اخذت بعض المنى بهم و انحنت قليلا لتدهن بهم شرجها و هى تتاوه فى متعة حتى ازدادت متعتها فاخذت تدخل الاصبعين و تخرجهما فى شهوة ثم خافت ان يجف باقى المنى فاعتدلت و صبت باقى المنى فى فمها و نامت على الارض و اسندت راسها على أسفل الفوتيه المقابل للأريكة و هى تنظر لـ( رامى ) الذى ارتمى مستندا على الاريكة يتابعها و هو يداعب قضيبه و هى لم تبتلع المنى بعد و اخذت تتدخل المنى فى فمها و تخرج بعضا منه لتريه لهانى بلسانها و هى تداعب زنبورها بما تبقى فى يدها من المنى و يدها الأخرى تداعب شرجها و لاترفعها الا لتعيد ما قد يسقط من المنى على ذقنها لتعيده و تستمر فى اخراجه بلسانها و صنع فقاقيع منه بفمها حتى قاربت على اتيان شهوتها فابتلعته و هى تئن انات المتعة العالية و تتلوى صارخة حتى هدات تماما ففتحت فمها لتريه لهانى خاليا ثم اغلقته و ابتسمت له قائلة : شرموطتك عرفت تتصرف فى لبنك كويس يا حبيبى ؟؟ - شرموطتى حاتفضل شرموطى يا عيونى أفاقت ( سها ) من شرودها على صوت إرتطام حقيبة (نهى) بالأرض و هى تحاول افراغها لترتب اغراضها فى الدولاب الخاص بها فابتسمت (نهى ) فى خجل لما تسببت فيه من إزعاج و هى تقول : اسفة يا جماعة فتنهدت (سها ) و قد تركت شرودها لتقول لها : تحبى اى مساعدة ) فتبتسم (نهى ) و هى ترفع الحقيبة من على الارض : لا ابدا دى بسيطة و بعدين ما كلكم برده لسة حاترتبوا شنطكم و استدارت لتبدأ فى فتح الحقيبة لتسرح هى الاخرى فيما تركته وراءها فى القاهرة و تذكرت (نهى) أخر لقاء لها مع (رويدا ) فى القاهرة قبل مجيئها لبيت الطالبات حيث كانا يجلسان سويا على ترابيزة فى المكان الهادئ بين حمام السباحة و ملاعب الكوركيه فى نادى الشمس و كانت (نهى) متاثرة و حزينة لمفارفتها القاهرة و مفارقتها (رويدا) فكانت تقول لها : و حاعمل ايه بس فى إسكندرية دى من غيرك يا (رويدا) - يا بت انتى محسسانى انك رايحة اخر بلاد الله ده هما كلهم ساعتين و نص و اكون عندك ولا تكونى عندى فترد (نهى ) فى لهفة : يعنى بجد حاتجيلى هناك يا رويدا ؟ تهز (رويدا) رأسها متعجبة و هى تخبط كف بكف : شوفى يا اختى البت المجنونة بنت المجانين . و أجيلك ليه يا بنتى انتى ... ما انتى حاتيجى كل اسبوع فتطرق(نهى) برأسها فى حزن : طبعا و انتى فارق معاكى إيه ما انتى صحابك و حبايبك كتير .. الدور و الباقى عليا انا اللى ماليش غيرك من يوم ما كنا صغيرين.. من قبل المدرسة و اهالينا كانوا يروحوا الشغل و يسيبونا لوحدنا فى البيت. و فى المدرسة كنا سوا و على طول مع بعض فى بيت أى واحدة فينا. حتى فى الأجازات ما اعرفش غيرك ولا بحب غيرك .. حتى لما باكون هايجة و تعبانة مفيش حد بيطفينى و يهدينى غيرك لكن أنتى . – و أختنق صوتها بالدموع فسكتت و هى تحاول حبس دموعها ) فأبتسمت ( رويدا) فى حنان فأزداد وجهها الأبيض المدور جمالا و كأنها لوحة لرسام حساس بروزها داخل شعرها الكستنائى القصير و قالت لها : خلاص يا بت . انا يا بنتى زعلانة اكتر منك .. و أنا كمان ليا مين غيرك هو انتى علشان عرفتى انى نمت مع البت ( لمياء ) مرة يبقى خلاص دى غلطة يا ( نهنوهة ) .. انتى الحب الكبير يا حبيبتى و انا بس ماكنتش عايزة أجاريكى فى الكلام ده علشان مانقلبهاش غم لكن انتى برده قلبتيها غم و مدت يدها تمسح دمعتين فرا من عيون (نهى) و هى تبتسم قائلا : خلاص بقى يا بت ... طيب ده أنا ناوية اشيلك كل اسبوع كيلوتاتى بعد ما تتبل و انا عمالة افكر فيكى بالليل و ادهالك كل أسبوع علشان تمصيها زى ما بتحبى و مدت (رويدا) سبابتها تداعب حلمة ( نهى ) اليسرى من فوق ااتيشيرت الأبيض صعودا و هبوطا فتورد وجه (نهى) الخمرى و نظرت حولها فى خوف و قالت دون ان تحاول ان تمنع أصبع (رويدا) : بس يا (رويدا ) أحسن حد يشوفنا إحنا فى النا . آه فى النادى فتجاهلت (رويدا) كلامها : اهى الحلمة وقفت اهه . و مدت يدها ناحية نهدها الأخر البعيد عنها قائلة : لما نشوف التانية كدة ؟ فسارعت (نهى) بإبعاد يدها و هى تقول : بس يا مجنونة بتعملى ايه ؟ الناس فضحكت (رويدا) يا بنتى هو فى حد حوالينا غير بنتين تلاتة و مش واخدين بالهم منا و بعدين انت مسافرة بكرة يا جميل و لو بيت حد فينا فاضى كنا عملنا حفلة ... يبقى مش حرام بقى ماالاعبش الحلمة اللى حاتحرم منها أسبوع بحاله فغطست (نهى) فى مقعدها قليلا و قربت نهدها من (رويدا) قائلة : طيب ماشى بس خلى بالك و بلاش تهور علشان أنا لما بتعمليلى كدة بأتوه خالص و مش باحس بحاجة - ماشى يا روحى و عادت (رويدا ) تداعب الحلمة و لكن هذه المرة بالسبابة و الإبهام معا و (نهى) كما أخبرتها بدأت تتأوه فعلا فى عالم أخر مما شجع (رويدا) ان تدفع بيدها الأخرى على فخذ (نهى) و اخذت تدعكه بهياج محموم مكتوم و سحبت مفرش الترابيزة قليلا على ناحيتهما حتى تدارى ما يفعلانه و نظرت حولها للتاكد من ان لا احد يراهم و هنا لمحت تلك الفتاة التى تجلس وحدها و تقرا فى مجلة نسائية و شعرت (رويدا ) أنها لا تقرأ بل تشاهدهم و اكد لها ذلك شبح الأبتسامة الذى كان يلوح على فم الفتاة و اعجب ذلك ( رويدا) فادخلت يدها من تحت تيشيرت (نهى) و أخذت تقبض على نهدها الأيسر و تفرك الحلمة بوضوح لتراها الفتاة التى كفت عن التظاهر بالقراءة و بدأت تشاهدهم فى صراحة عندما شجعتها(رويدا) بنظرة مثيرة و هى تلعق شفتيها فى اثارة ثم قامت (رويدا) بوضع يدها على كس (نهى) فى حرص من فوق الجيب التى ترتديها و سرعان ما سحبت تلك الجيب لتعرى قليلا من فخذ (نهى) التى أخذت تهمس و هى فى عالم اخر و قد انسدل جفنيها فى نشوة : لا يا (رويدا) لا الناس .. و سرعان ما اسكتها أحساسها باصبع الوسطى ل(رويدا) يزيح الكيلوت الرقيق و يداعب زنبورها مباشرة فتاوهت و زاددت نشوتها الأمر الذى جعل عين الفتاة التى تشاهدهم تتسع و أنفاسها تتسارع و ريقها يرفض ان تبتلعه فاخذت نفسا عميقا و هى تنظر الى الارض و هى تضع يددها على فخذيها و تضغط بشدة محاولة منها تهدئة نفسها فى اللحظة التى اطلقت فيها (نهى) صرخة قاربت أن تكون فضيحة للجميع و هى تأتى شهوتها لولا أن ( رويدا) اعقبت الصرخة بضحكة عالية و هى تقول : زى ما باقولك كدة صدقينى و ما ان تأكدت من ان ما من احد يتابعهم الا الفتاة المشاهدة : أخرجت يدها من كس (نهى ) و هى مبللة بمائها و هى تقول لها : قومى يا بت حيى الجمهور فتحت (نهى) عيونها فى استرخاء و هى تهمس : جمهور ايه ؟ و ما ان فتحت عيناها حتى انتفضت جالسة و هى تعدل من هندامها و مستشيطة غضبا و هى ترى (رويدا) تنظر للفتاة الأخرى فى ترغيب و هى تمص اصابعها المبللة بماء (نهى) فقالت :ايه ده يا( رويدا) بتستهبلى عملانى عرض ؟ - استنى بس يا بت البت دى ممكن تبقى صاحبتنا قالتها و قامت من مكانها متجهه الى الفتاة و تركت (نهى) تتابعها فى دهشة و إزدادت دهشتها حين رأتها تنحنى على الفتاة و تضع يدها على ذقنها تداعبها و كأنها زير نساء يحاول الإيقاع بفتاة ساذجة فتنهدت و هى تتحسس كسها و تقول لنفسها : لو الاقى واحدة زيك فى أسكندرية بس تكون مخلصة شوية ؟... بس دى حاتجيلى منين دى ؟ - من أسيوط افاقت (نهى ) على هذه الكلمة التى نطقتها ( ضحى ) و هى تتحدث مع ( هدى ) و (سها ) فيبدو أنهم بدأوا التعارف فشاركتهم قائلة : و انا من ( القاهرة) فضحكت (هدى) قائلة : يااه صح النوم يا أنسة انتى لسة صاحية ده احنا كنا فقدنا الامل انك تردى علينا و ابتسمت (سها) قائلة فى خبث : اللى واخد عقلك و توالت الأيام و أنتظمت الفتيات فى جامعتهن و انخرطن فى حياة الجامعة و المدينة الجامعية نهارا حتى يأتى الليل فتتمدد كل منهن على سريرها الخاص بها فتقوم ( سها) بمداعبة حلماتها كما كانت قد وعدت ( رامى ) و تتحس شرجها لتتطمئن أنه لم يضيق بعد- فهى حتى هذه اللحظة لم تجد الوقت لبدء ما طلبه منها (رامى) بأن تضع خيارة فى شرجها حتى لا يضيق - فتسفر تلك المداعبات عن بحر من سوائل شهوتها يخرج من كسها ليغرق كيلوتها و فخذيها . اما (نهى ) فقد كانت ايضا تتداعب كسها و هى تحلم ب (رويدا) و إن كان حالها افضل من (سها) حيث كانت كل اسبوع ترتوى من (رويدا ) و تعود . و كان لا يعذبها سوى عدم إخلاص (رويدا ) لها فقد كانت (نهى) تعلم ان (رويدا ) لا تحبها كما تحبها هى و إنما كانت ( رويدا ) تفضلها فقط عن باقى عشيقاتها التى هى متأكدة من وجودهن و إن لم تعلم عن احداهن شيئا سوى علاقة (رويدا ) ب (لمياء ) و التى إكتشفتها (نهى) مصادفة حين همست ( رويدا ) فى إحدى المرات و هى تاتى شهوتها مع (نهى) : احييه ... يا (لمياء ) دخلى صوابعك جامد يا روحى – ثم أعترفت لها (رويدا ) بعلاقتها مع ( لمياء ) بعد ضغط شديد من ( نهى ) و هى الأن اصبحت حانقة على (رويدا ) و تتمنى أن تجد بديل و إن كانت تعلم انها لن تجد . فهى ليست بالخبرة الكافية كـ (رويدا ) التى تستطيع ان توقع فى شباكها من تريد . و كانت ( ضحى ) عندما تأوى لفراشها تتذكر كلمات والدتها لها قبل سفرها بلهجة والدتها الصعيدية حيث ان والدة (ضحى ) ليست كأبيها من مدينة أسيوط و إنما من احدى القرى المجاورة لها حيث كانت تقول لها : اوعى يا بنتى لنفسك و حرصى مليح على نفسك و **** و حاوطى من جدعان اسكندرية دول كلامهم معسول و يضيع حرصى يا بنتى و أفهمى انهم كلاتهم اربع سنين تأخدى الشهادة و تعاودى و تأخدى احسن جدعان أسيوط أنتى مال و جمال و عيلة و شهادة كبيرة عن قريب حرصى يا بنتى على نفسك و كانت (ضحى ) تتذكر تلك الكلمات فتضم فخذاها بشدة و كأنها تحافظ على فرجها ثم تهمس : حاضر يا ماما و تغمض عيناها و تنام و لكن كل ليلة كانت تستيقظ لتجد كيلوتها مبلل بشدة من اثر الأحلام الجنسية التى تزورها كل ليلة من خيالاتها المكبوتة أما (هدى) فكانت افضلهن حالا و اخفهن روحا و كانت تقرب بينهن بروحها الخفيفة و تسرى عنهن بنكاتها الظريفة و هذا يرجع إضافة الى روحها المرحة إلى انها حقا لا تشعر بالغربة . فالأسكندرية ليست بعيدة عن دمنهور مدينتها . مجرد اقل من ساعة بالسيارة هذا فضلا عن أن الأسكندرية ليست بالمدينة الغريبة بالنسبة لها فلطالما زارتها كثيرا مع اهلها و صديقاتها حتى سهراتها امام الأنترنت و مداعبتها لنهودها و ممارسة العادة السرية طوال الليل لم تفتقدهم كثيرا حيث كانت تمارس العادة السرية ليلا فى فراشها بعد أن تتاكد من أن جميع زميلاتها قد خلدن الى النوم و كانت تتطالع المواقع الجنسية التى تهواها فى أجازتها كل اسبوع و تعود مختزنة فى ذاكرتها ما يكفى لممارسة العادة السرية بقية الأسبوع و قد كانت طبيعتها الأجتماعية و مرحها كفيلا بجعلها تتكتسب العديد من الصداقات فى الجامعة بل و خارج الجامعة أيضا حتى انه فى هذا اليوم و كانت تجلس فى مطعم وجبات سريعة تتناول بعض الطعام بعيد عن طعام المدينة الجامعية المكرر و الممل و الفاقد للطعم واللون و الرائحة -كما كانت تعلن دائما ضاحكة - كانت تجلس على الترابيزة المقابلة لها و القريبة منها أمراة فى اواخر العشرينات من عمرها رائعة الجمال قمحية اللون أو مائلة للسمرة ذات شعر أسود متوسط الطول و لكن غاية فى النعومة تضع مساحيق على وجهها بذوق رفيع و تتصاعد رائحة برفانها تملأ المحل و كانت اعين الرواد الذكور فى المحل تاكلها فقد كانت ترتدى جيب قصير جدا فوق الركبة و بودى ضيق جدا يزيد من بروز نهديها الكبيران و كانت الفتاة فى تلك اللحظة تستعد لوضع الشاليموه ( الماصة ) بين شفتيها المكتنزتان لتشرب الكولا و لكن وقع من بين يداها الكوب و أصاب قليل من الجيب و اغرق طعامها و اغرق الترابيزة فانفجرت ( هدى) ضاحكة فنظرت لها المراة و هى مرتبكة فتوقفت (هدى) عن الضحك بصعوبة و قد شعرت بعدم لياقة ما فعلته هى تقول للمراة : متاسفة فابتسمت المرأة و هى تقول : لا ابدا ما هى فعلا حاجة تضحك . و ذهبت لطلب طعام اخر و عادت لكى تنتظره فكان وجدت احد عمال المطعم ينظف الترابيزة فالتفتت حولها لتجد ترابيزة اخرى فلم تجد واحدة خالية هنا قالت لها (هدى ) : إتفضلى هنا معايا و تقدمت المراة و جلست بحانب (هدى: أنا متشكرة قوى - لا ابدا مفيش حاجة و انا أسفة تانى إنى ضحكت .. انا (هدى ) و حضرتك إسمك إيه ؟ - انا سلوى . إنتى شكلك طالبة صح ؟ - اه .. فى اولى كلية اداب و حضرتك بتشتغلى ؟؟ - لا انا مخلصة دراسة من زمان و عايشة على إيراد ميراثى من ماما و بابا الله يرحمهم كدة أريح عايشة حياتى بلا شغل ولا وجع دماغ - يا بختك على فكرة حضرتك حلوة قوى الرجالة حايكلوكى بعنيهم ضحكت المرأة و وضعت يدها على فخذ (نهى) و هى تقول : متشكرة قوى يا ( نهى ) و انتى كمان أمورة قوى - أه يمكن بس عايزة اخس كتير تطلعت (سلوى )لجسم (نهى ) الممتلئ قليلا و لكنه متناسق ثم قالت : لا أبدا ليه هو الواحدة لازم تبقى رفيعة علشان تبقى حلوة ؟؟ فى رجالة كتير قوى بيحبوا جسمك ده و بيدوروا عليه بملقاط - متشكرة قوى حضرتك ظريفة قوى - طيب ايه لازمة حضرتك دى انا عجوزة للدرجة دى ما انفعش ابقى صاحبتك ؟ - لا طبعا ازاى انا اسفة يا ( سلوى ) و يا ريت نبقى صحاب و بداية الصحوبية بقى أتفضلى كلى معايا لحد ما اكلك يجى و لما اكلك يجى انا حاكل معاكى و أكملوا الاكل و الطعام و حكت (هدى) لـ(سلوى) عن نفسها و عن بيت الطالبات و حتى انتهوا من الطعام عرضت (سلوى) على (هدى) ان تقوم بتوصيلها لبيت الطالبات بسيارتها فوافقت ( هدى) و فى السيارة عندما اقتربوا من منطقة سموحة حيث المدينة الجامعية قالت (سلوى) : انتى يا (هدى) معاكى رقم موبايلى ما تتاخريش فى الأتصال بقى انا قاعدة لوحدى و فاضية على طول اتصلى حانزلك على طول و انا معايا رقم البيت فى دمنهور ممكن أبقى أتصل بيكى فى الأجازة هو انتى لازم تنزلى دمنهور كل اجازة ما تخليكى الأسبوع ده أفسحك شوية فى اسكندرية ؟ - لا ما ينفعش علشان أهلى و بعدين انا ماباصدق اروح علشان اقعد على الانترنت اللى انا اتحرمت منه هنا - ايه ده ده انتى بتحبى الانترنت قوى بقى ؟ - اه جدا كان هو حياتى فى دمنهور - و بتدخلى على ايه بقى ؟ أرتبكت ( هدى ) فمن غير المعقول ان تخبرها انها تدخل على مواقع الجنس فالعلاقة لا تسمح بذلك بعد فاستدركت قائلة : يعنى مواقع الأخبار و الموضة و السينما - بس كدة و لا يهمك و غيرت (سلوى) إتجاه السيارة قائلة : و لا يكون عندك فكرة انسى بقى موضع بيت الطالبات ده و تعالى نروح عندى البيت شوية نقعد على الانترنت سوا و ادخلى على كل مواقع الموضة يا ستى و فى البيت اجلست (سلوى) نهى امام الجهاز و إستأذنتها فى دقائق تغير ملابسها و تحضر شئ ما ليشربوه و جلست ( هدى) أمام الجهاز لا تتدرى ماذا تفعل فهى فى حياتها لم تدخل على اى مو��ع غير جنسى ولا تدرى شيئا عن اى مواقع اخرى فأثرت ان تجلس تنتظر (سلوى ) حتى تعود و تتدخل معها فى حوارات بعيدة حتى يمر الوقت و تنزل لبيت الطالبات و عادت (سلوى) قائلة : أتأخرت عليكى ؟ نظرت (هدى) فوجدت (سلوى ) قد أرتدت قميص نوم اسود حريرى لامع قصير يبرز ساقاها الرائعتان و قليلا من أفخاذها المصبوبتان و ذو حمالات تظهر كتفان مثيرتان و صدر تستطيع منه ان ترى مجرى عبير صدرها و جزء غير قليل من نهداها الثائران فاطلقت (هدى) صفارة قصيرة دليل على الإعجاب ثم قالت : ايه ده ؟ ده لو الرجالة اللى كانوا فى المطعم شافوكى كدة كانوا حايطبوا ساكتين قالت سلوى : ميرسى قوى يا حبيبتى جسمى عجبك بجد ؟ - يهبل وضعت (سلوى) كوبان من العصير بحانب الجهاز و هى تقول : ايه يعنى مش فاتحة حاجة على النت ليه ؟ ارتبكت (هدى) قليلا و هى تقول : يعنى .. مش عارفة ماليش نفس - مالكيش نفس ايه ؟؟ انتى كنتى حاتتهبلى فى العربية ثم قامت بمسك الماوس و فتحت الاكسبلور و وضعت يدها على لوحة المفاتيح فى وضع استعداد و هى تقول : هاه قوليلى تحبى ادخلك على موقع ايه ؟ شعرت (هدى) ان الموقف لن يمر بالسهولة التى توقعتها فقالت : يعنى اى حاجة - اى حاجة زى ايه اللى انتى بتحبيه ؟ - بدأت ( هدى ) فى التصبب عرقا و بدا وجها فى الاحمرار و التزمت الصمت و هى تنظر ل(سلوى) ساهمة ففهمت (سلوى ) و ابتسمت قائلة : طيب روحى اقلعى الطرحة دى علشان الجو حر و انتى ابتديتى تعرقى و تعالى نشوف اى حاجة و ذهبت (هدى) فى انكسار و عادت فاردة شعرها الأسود و لكنها اطرقت ارضا حينما رات (سلوى) قد فتحت احد مواقع السحاق و هى تقول : تعالى مش ده اللى انتى مكسوفة تفتحيه قالت ( هدى ) و هى ما زالت مطرقا ارضا : يعنى . اه مش بالظبط فضحكت (سلوى) قائلة : طيب و مالك مكسوفة قوى كدة ؟ انا كمان باحب المواقع دى جدا و غيرها كتير تعالى اقعدى جنبى نتفرج جلست (هدى) بحانب (سلوى ) على الكرسى الملاصق لها امام الجهاز و قد ازالت كلمات (سلوى ) بعض الحرج و كانت (سلوى) قد فتحت على صور لفتاة تمص حلمة فتاة اخرى و احست ( هدى) ان جسمها بدا يسخن من فعل بعض الرغبة فقد كانت سريعة الإشتعال امام الصور الجنسية و هنا قالت ( سلوى ) : بتحبى اللسبين و لا ندور على نوع تانى ؟ قالت (هدى) و قد زال حرجها تماما و شعرت ان ( سلوى ) مثلها : لا انا باحبه ... انا احب اى حاجة سيكس و يا سلام لو حاجة جديدة و اللسبين حلو - طيب كويس انا عندى فيلم على الجهاز ليسبين تعالى نتفرج عليه احسن من الصور - و شغلت (سلوى ) الفيلم و أخذوا يتابعونه و قد استندت كل منهما على ظهر الكرسى و ارختا جسميهما تمام و قد بدأت (هدى) تشعر بسوائلها تفور من كسها فانحرجت من أن تداعبه مما اشعرها بالحرج و عدم الأرتياح و لكنها نظرت إلى (سلوى) بطرف عيناها فوجدتها تتحسس كسها من تحت قميص النوم و احست (سلوى )بنظرات (هدى) فالتفتت لها قائلة : ايه يا بنتى خدى راحتك اعملى اللى انتى عايزاه تحبى اجيبلك قميص نوم من جوه ؟ - لا أبدا انا كدة كويسة - طيب ما هو اصل احنا مش بنتفرج على فيلم الارض علشان تقعد تتفرجى و انتى مربعة اديكى كدة - و قامت (سلوى ) و أوقفت الفيلم ثم مدت يدها بجرأة لبلوزة (هدى ) تخلعها اياها قائلة : اخلعى البلوزة دى علشان تعرفى تلعبى فى بزازك لو تحبى - و انتهت من البلوزة لتمد يدها الى البنطلون الذى ترتديه (هدى ) قائلة : و كمان البنطلون ده اللى حابس كسك حبسة سودة و هنا صرخت (هدى ) : لا لا لا البنطلون لا فقالت ( سلوى ) و هى تفك ازرار البنطلون : طيب بس فكى الزراير علشان تعرفى تتدخلى ايدك و بلاش الحساسية الجامده و الكسوف ده احنا خلاص بقينا صحاب ثم شغلت الفيلم مرة اخرى و جلست تتداعب كسها و قد بدأت (هدى ) ايضا تفتح فخذاها و تدخل يدها لتتداعب زنبورها المنتصب و تغير المشهد الذى كان يعرض لتتدخل فتاة ذات نهدان ضخمان فقالت (سلوى) : البت دى بزازها حلوة قالت نهى بصوت مبحوح : اه عاملين زى بزازك فقالت (سلوى) و هى تتحسس نهدها الايسر الذى كان ناحية (هدى) : لا بيتهيالى هى بزازها اكبر ثم اخرجت النهد قائلة : حتى بصى فنظرت ( هدى) و قد ازاداد هياجها من مبادرة ( سلوى ) ثم قالت : اه – ثم تنحنحت ليخرج صوتها الذى ذهب تماما من الاثارة ثم قالت : لا يمكن نفس الحجم فقالت (سلوى ) و هى تضغط حلماتها ليزداد حجمها : اه بس انا حلماتى اكبر و احلى .. صح قالت (هدى ) و قد شعرت بمائها يتفجر شلالات من كسها و يغرق يدها التى لا زالت داخل كسها : اه فعلا انتى حلماتك حلوة قوى و طويلة فقالت ( سلوى) طيب ورينى بزازك انتى كدة و مددت يدها لسوتيان (هدى) ترفعه لأعلى لكى تحرر نهداها و كانت (هدى) مستسلمة لها تماما و اخذت ( سلوى ) تتحسس نهدى ( هدى) بباطن يدها و ظهر لتشعر بنعومتهما و هى تقول : حلوين قوى يا (هدى) و ناعمين جدا ثم قبضت عليهما بيدها تعتصرهما قائلة : و طريين خالص يخرب عقلك دول حايدبوا فى ايدى و مدت اصابعها للحلمات التى كانت قد وصلت لاقصى حالات اتصابها و هى تفركهما بيديها قائلة : و الحلمات دى برده جميلة ثم نظرت ل(هدى) التائهة و التى كانت تنظر ل(سلوى ) و تتابعها فى هيام و نشوة شديتين و قالت : ممكن ادوقهم لم تقدر ( هدى ) على الرد فاكتفت بان تهز راسها بالموافقة فمدت (سلوى) لسانها تتذوق به حلمة ( هدى ) اليمنى و أخذت تدور به حول الحلمة و تتدلكها دائريا ثم تعض عليها باسنانها و تعضعضها بخفة ثم تحول فمها الى الحلمة الاخرى لتفعل بها مثل الأخرى أثناء ما تكون يدها تفرك الحلمة الاخرى التى تركتها حتى يجف لعابها من الحلمة فتعود لتبدل الاوضاع بين الحلمتين و أستمرت هكذا حتى شعرت بان (هدى) قد وصلت لاقصى حالات تهيجها و تسارعت حركات يدها التى تداعب كسها : فتركت نهداها و نزلت على الارض على ركبتيها أمام كس (هدى) و أخرجت يد (هدى ) من كسها و هى تنظر لها بإبتسامة مثيرة ثم انزلت البنطلون حتى قدميها و هى تقول : تسمحيلى يا (هدهود ) اعرف كسك بلسانى و انزلت الكيلوت ليلحق بالبنطلون فى اخر قدمى (هدى) و قالت و هى تفرك كس (هدى) بيديها فتبلل من ماءها الغزير : ياه كل ده ده انتى ميتة خالص ... كل ده ؟ و انا حاشرب كل ده ؟؟ثم مدت لسانها فلعقت كس (هدى) لعقة طويلة مرت بها على كسها من اسفل الى اعلى ثم اخذت تبتلع افرازات (هدى) و هى تنظر لها ثم اخذت تبتلع ريقها و كانها تتذوقه لتحكم على طعمه و قالت : ياه ده طعم حلو قوى .. حتى دوقى و مدتت احدى اصابعها المبللة بماء (هدى) لفم (هدى) لتتجعلها تتذوقه ففتحت (هدى) فمها فى تردد لكن (سلوى) أدخلت اصبعها فى فمها فى بطء حتى اخره و قالت لها: اقفليه بقك عليه و مصيه قوى لأخره فاغلقت ( هدى) فمها على اصبع ( سلوى ) و اخذت تمصه و تلعب بلسانها حوله و تبتلع مائها حتى أخرجت (سلوى) اصبعها من فم (هدى) و هى لا تزال مطبقة عليه و عادت الى كس ( هدى) تفرك زنبورها بيديها فيزداد انتصابا و افرازا و تلعق شفرتيها بلسانها و تغرقه بلعابها حتى اتت (هدى) شهوتها و هى تكاد تمزق حلماتها فركا و شدا و اخذت ترتفع و تهبط بوسطها على الكرسى وصوت لحم طيزها يرتفع من اثر ارتطامه بجلد الكرسى و (سلوى ) لا زالت متمسكة بكسها تلعقه و تفرك زنبورها حتى صرخت ( هدى ) اعلى صرخاتها فى نهاية شهوتها فارتمت بظهرها على الكرسى و هى مسترخية تماما و اخذت تنظر لوجه (سلوى) الذى يلمع من ماء كسها الغزير و هى تقبل كسها و فخذاها حتى نظرت لها (سلوى ) قائلة : انبسطى ؟ إبتسمت (هدى) إبتسامة ضعيفة و لكنها تشع بالسعادة : قوى قوى قوى قوى .. مش عارفة اقولك ايه ؟يعنى كسك انبسط لما اتعرف على لسانى قوى و نفسى انا كمان اعرف لسانى على كسك .. ممكن ؟قالت (سلوى) فى ابتسامة حانية و هى تمرر يدها على كس( هدى) بخفة : طبعا يا حياتى ده انا كسى يتمنى بس الساعة دلوقتى 9.30 و لازم انزل اوصلك علشان مايقفلوش الباب أوقفت سلوى السيارة امام بيت الطالبات و قالت و هى تودع ( هدى ) : حاستنى تليفونك يا (هدهود )طبعا يا (سلوى ) انا مسافرة بكرة و أول ما ارجع حاكلمك و عيشى بقى مع النت اليومين دول قالت (هدى) و هى تتحسس كسها ضاحكة : نت ايه بقى هو بقى ينفع ده انتى بهدلتى كسى خالص صوابعى مش حاتعمله حاجة خالص بعد ما داق لسانك ابتسمت( سلوى) و اقتربت بشفتاها و خطفت قبلة سريعة من (هدى) التى ابتسمت لها و نزلت من السيارة بعد ان ودعتها و دخلت بيت الطالبات و صعدت الغرفة لتجد كل من ( سها ) و (نهى) قد خلد الى النوم و (ضحى ) جلست تستذكر بعض من الدروس فالقت السلام : ازيك يا (ضحى) نظرت ضحى الى الساعة فوجدتها العاشرة فقالت فى اقتضاب : كويسة لم تنتبه (هدى) الى طريقة (ضحى) الغير مرحبة فقد كانت تائهة فى استرجاع ما حدث مع (سلوى ) و ذهبت لدولابها و اخرجت كيلوت نظيف و فوطة و هدوم النوم و دخلت الى الحمام لتاخذ حمام تزيل به الكثير من مائها و الأكثر من لعاب )سلوى ( و تركت ( ضحى ) خلفها تهز رأسها عجبا على تلك الفتاة المستهترة التى تعود من الخارج فى مثل هذا الوقت المتأخر جدا بالنسبة ل (ضحى ) . أما ( هدى ) فقد خلعت ملابسها و راحت تتحسس أماكن لمسات (سلوى ) و هى تحلم باللقاء القادم حينما تعود من دمنهور إنها مشتاقة جدا ان تبدأ تجربتها فى رؤية كس (سلوى) و مداعبته و لحسه حتى انها ضمت سبابتيها و ابهاميها معا لتشكل شكل الكس و تتخيلته كس (سلوى ) و أخذت تلحس ما بينهما و كأنها تلحس كس (سلوى ) و أهاجها هذا كثيرا و لكنها كانت متشبعة جنسية و لا تريد ان تمارس العادة السرية ليس لذلك فقط و لكنها كانت تريد ان تظل تحت تاثير شهوتها الأخيرة مع (سلوى ) و رأت أنها لو أستمرت فى تخيلاتها فلا جدال سوف تاتى شهوتها بطريقة أو بأخرى فأخذت كيلوتها و راحت تغسله حتى لا تراه أمها فى دمنهور و تشك فى ألأمر فقد كانت أثار مغامرتها مع (سلوى ) واضحة عليه ثم دخلت الى البانيو و بدأت فى غسل جسدها و عندما احتاجت الى غسل ظهرها لم تستطع كعادتها منذ اتت الى الأسكندرية فقد إعتادت على أن تغسله لها امها و فكرت ككل مرة ان تنتظر حتى الغد و لكن طرات لها فكرة ان تستعين ب (ضحى) فنادت عليها : ضحى ضحى فردت عليها (ضحى) من الخارج : نعم - ممكن لو سمحتى مساعدة بسيطة - خير ؟؟ ففتحت ترباس باب الحمام و هى تقول لها : تعالى لو سمحتى فدخلت ( ضحى ) و هى غير متوقعة تماما ان ترى ( هدى ) بكامل عريها بدون اى ملابس فما ان شاهدتها حتى شهقت و نظرت الى الارض و قد تصاعدت الدماء الى راسها خجلا فاندهشت (هدى) و ابتسمت قائلة : ايه يا بنتى مالك اتخضتى كدة ليه هو انا ولد ما انا بنت زى زيك فرفعت (ضحى) عيناها من على الأرض و لكن و هى تنظر فى الأتجاه الاخر قائلة : انتى عايزة ايه طيب ؟ فاستدارت لها (هدى ) و هى مادة لها يدها من الخلف بالصابونة و الليفة قائلة : ممكن بس تتدعكيلى ضهرى ؟ و خافت (ضحى) ان ترفض مرة اخرى فتعود (هدى ) و تضحك عليها و قد تحكى ل(سها) و (نهى) و تصبح أضوحكة الغرفة فتقدمت و مدت يدها تجاه (هدى) و هى لا تزال لا تنظر لها فقالت (هدى) متنهدة بفراغ صبر ما هو يا بنتى مش ممكن هاتدعكيلى ضهرى و انتى مش شايفاه ؟ فغيرت (ضحى) اتجاه عيناها الى (هدى ) التى ناولتها الصابونة و الليفة و استدارت تماما و تركت ( ضحى ) تدعك ظهرها و (هدى ) تلعب بقدميها فى ماء البانيو الذى كان قارب على الأمتلاء و بدأت (ضحى) فى دعك ظهر (هدى) و هى تنظر الى ظهرها الممتلئ بثنيات اللحم المثيرة و شعرت برغبة فى تلمس ذلك اللحم فبدات تسند يدها على كتف و ظهر (هدى ) بيد و هى تدعك باليد الأخرى فشعرت بلحم (هدى) الناعم و شعرت بوجهها و جسدها يزدادوا سخونة رغم رذاذ الماء الذى يصيبها فيرطب الجو و لكنها كانت الأثارة و تذكرت هنا (ضحى ) ان (هدى) عارية تماما فحانت منها فنظرت فى تردد الى اسفل و اتسعت عيناها حينما رات طيز (هدى) الرائعة فقد كانت طيزها مستديرة و ممتلئة و بارزة فى شكل مثير .. إبتلعت لعابها فى صعوبة و هى لازالت تتامل طيز (هدى) و تمنت لو تسطيع ان تلمس تلك الطيز ... و ما المانع يمكن ان تتظاهر بانها تكمل لها الدعك و أتخذت قرارها الجرئ و نزلت بيدها بالصابونة لتغسل لها لحم طيزها من الخارج و هى حابسة انفاسها و كانت تتمنى اذا لم تعترض (هدى ) أن تقوم بالدخول بين الفلقتين و ما ان لامست الصابونة طيز (هدى ) حتى ضحكت (هدى) قائلة : ايه ده كله ... ايه ده كله ...؟ كمان عايزة تغسليلى طيزى ؟ لا يا ستى احسن تقولى عليا غويتك و لا حاجة و عندما بدات (هدى) فى الكلام خافت (ضحى) و ارتبكت و وقعت منها الصابونة و الليفة فى البانيو فانحنت لتلتقطهم و انحنت معها ( هدى ) أيضا فارتطم كلتاهما ببعض فاختل توازن (ضحى) و سقطت فى البانيو بملابسها فانفجرت (هدى) بالضحك و هى تقول يخرب بيتك ايه النيلة اللى انتى فيها دى ؟ قومى و مدت لها يدها لكى تساعدها فى ان تقوم و فتحت (هدى ) الدش و هى تقول : استنى بقى لما اتنشف و اخرج اجيبلك الهدوم و انتى اقلعى هدومك دى احسن تبردى و خرجت (ضحى ) من البانيو و هى تلعن حظها العاثر و قامت بخلع جلابيتها التى كانت ترديها و وقفت بالكيلوت و هى تضع يدها على نهديها تتداريهما و اغلقت (هدى ) الماء و التقطت الباشكير و اخذت تجفف نفسها و هى تنظر ل(ضحى ) و قالت : طيب و انتى مخبية بزازك ليه يا بنتى ؟؟ ما انتى شايفانى كلى على بعضى اهه هو انا حاكلك ثم حانت منها التفاتة الى كيلوتها فرات شعيرات كس (ضحى ) الطويلة خارجة من جانبى الكيلوت فشهقت قائلة : يخرب بيتك ؟؟ ايه ده يا بت انتى عمرك ما حلقتى شعرتك ؟؟ فابتلعت (ضحى) لعابها و هى تقول فى خجل : لا عمرى ماحدش علمنى فهزت (هدى ) رأسها فى عجب و هى ترتدى ملابسها و تقول لها : طيب استنى لما اجيب العدة و أجى اعلمك فصرخت (ضحى ) فى فزع : لا لا لا تعلمينى ايه لا مش عايزة فرفعت (هدى ) حاجبيها فى دهشة و هى تقول : طيب طيب خلاص أمال لو قلتلك حاطاهرك كنتى عملتى ايه ؟؟ و خرجت تحضر لها ملابس اخرى و تركت (هدى ) تضع يدها على وجهها من هول ما مرت به . و فى اليوم التالى ودع كل منهن (سها) و ذهب الى بلده و تركوها حيث كانت ( سها ) تظل فى بيت الطابات فى الاجازة حيث لا احد تذهب له الا خالها الذى يسكن بحى سبورتنج و قليلا ما كانت تذهب له لسوء العلاقة بين امها و زوجة خالها . و فى نفس الوقت جلست (همت ) رئيسة مشرفات بيت الطالبات فى منزلها و هى تمارس هوايتها فى قراة خطابات الطالبات التى يرسلوها اهاليهم اليهم فقد كانت ( همت ) غير متزوجة و تعيش وحيدة بعد ان ماتت والدتها بعد والدها بعدة أعوام و كان سن (همت ) قد تعدى سن الزواج بكثير و لم تتزوج رغم انها فى شبابها كانت تتمتع بقدر من الجمال يتيح لها الزواج و لكنها لطبيعتها الحادة المتسلطة لم توفق فى الزواج و الان بعد ان تعدت الاربعين بعام واحد فقد سمنت و ترهلت بطنها و انتفخ فخذاها و ازادا حجم نهديها بكثير من الشحم و كانت (همت ) فى هذه اللحظة تفتح خطاب ارسله (رامى ) ل(سها ) و كتب فيه : حبيبتى سها ... روح قلبى ازيك يا حياتى وحشانى قوى ماتتخيليش يا سها الكويت من غيرك عاملة ازاى ؟ سجن يا سها سجن فعلا انا على فكرة سبت الشقة اللى كنت عايش فيها مش قادر ... يا سها كل مكان شايفك فيه مفيش مكان ما نمناش فيه مع بعض .. حتى المطبخ فاكرة يا سها يوم المطبخ لما كنت باجرى وراكى عايز احط عصاية المكنسة فى طيزك و لحقتك فى المطبخ فاكرة ؟؟ انتى واحشانى قوى يا سها انا كاتبلك فى اخر الجواب عنوانى الجديد فى السالمية برده و مستنى منك الرد حالا دلوقتى على فكرة ايه اخبار حلماتك ؟؟ زى ما قولتك بتعملى ؟؟ و الخيار يا سها ؟ اوعى يا سها لما اجى فى الاجازة الاقى خرم طيزك بقى ضيق حازعل قوى و بعدين الاجازة كلها شهر حالحق اوسعها تانى امتى ؟؟ دى اخدت منى سنين مع الف سلامة يا روحى و مستنى جوابك على نار حبيبك رامى و طوت (همت ) الخطاب و و وجها اصبح اصفر من الاثارة و يدها الاخرى على كسها الذى لم يبتل هكذا منذ زمن فقد سئمت الجنس الممل الذى تراه عادة على الانترنت من المواقع المجانية او المواقع القليلة التى كانت مشتركة بها و كلما وجدت موقع لنوع جديد من الجنس اشتركت فيه و اعتادت عليه و سئمته لكن هذا مختلف انه جنس حقيقى واقعى و الخطاب بيدها دليل واقعيته كم هى بحاجة الى الواقعية فى الصباح سلمت (همت ) الخطابات ل(علية ) مساعدتها و هى تقول لها : وزعى الجوابات على البنات و قوليلهم اللى عايزة تبعت جواب تكتبه و تجيبه و احنا حانبعته و تمن الطوابع علينا كمان - ايه ده ؟ دى اول مرة - اهو بنساعدهم على الله يتمر فيهم و يفلحوا - بس معظم البنات لسة مارجعوش ؟ - مش مهم وزعيهم على اللى موجودين و خرجت (علية ) و تركت ( همت ) تتمنى ان تكون ( سها ) من البنات التى عادت من الاجازة و ان تفلح خطتها جلست (سها) كى تكتب خطابها الى (رامى ) و هى فرحة فكتبت : حبيبى (رامى ) حبيب قلبى انا كمان ماتتخيلش عايشة ازاى هنا ؟ مشتقالك قوى يا حبيبى و عمالة اتخيل نفسى معاك فى الشقة اوصفلى يا رامى شقتك الجديدة بالظبط علشان اتخيل نفسى معاك فيها برده و على فكرة انا كل يوم يا حبيبى بالعب فى حلماتى و هرياهم فرك ما تخافش خالص من الناحية دى بس حلماتى مشتاقة للسانك و انا مشتاقة للبنك قوى قوى قوى قوى قوى بالنسبة للموضوع الخيار انا اسفة قوى لغاية ما وصلنى جوابك كنت لسة مابدأتش بس اول ما خلصت جوابك نزلت جيبت الخيار و باكتبلك دلوقتى و انا قاعدة و فى طيزى خيارة كبيرة قوى و مقطعة طيزى يا حبيبى و شكلى بعد كدة مش حالحق ادخل الحمام اصلا و حاعملها على نفسى J و اتحطيت فى حتة موقف يا رامى علشان خاطر الخيار بتاعك ده حاحكيهولك بص يا سيدى رحت للبياع الخضار قلتله : لو سمحت عايزة خيار قاللى: قد ايه .؟ انا طبعا مش عايز غير خيارتين تلاتة و ابقى اشترى تانى ... قلتله : هات ربع كيلو قاللى : حاضر و راح وزنلى ربع كيلو و اداهونى فقلتله : كام ... - و انا ماسكة فى ايدى جنيه - فاستغرب قوى و قاللى : مش عايزة حاجة تانية ؟؟ طماطم ؟ فلفل ؟ جرجير ؟ لزوم السلطة يعنى ؟ قلتله : لا شكرا ؟ فابتسم قوى و قالى : ده مايبقاش علشان السلطة بقى ؟ انا اتكسفت قوى يا رامى و حسيت انى مكشوفة رحت رمياله الجنيه و طلعت اجرى لبيت الطالبات و هو عمال يسقف ورايا و يضحك و يقول : يا حلاوتك يا خيار يا بتاع العزارى عاجبك كدة يا سى رامى ؟؟ طبعا تلاقيك عمال تضحك علشان يبقى يعجبك لما نتجوز و الناس تشاور عليا و تقول : البت ام خيارة اهيه المهم يا حبيبى انت واحشنى قوى اوعى تتأخر فى الرد يا رامى باى يا حبيبى حبيببتك سها و ذهبت (سها ) وسلمت الخطاب للمشرفة ثم ذهبت الى كليتها بعد انا اخرجت الخيارة من طيزها و وضعت بدلا منها خيارة صغيرة تفانيا منها فى تلبية رغبة (رامى ) فى الوقت الذى كانت (هدى) لم تعد بعد من دمنهور و عادت كل من (نهى ) و (ضحى ) و جلسا فى الغرفة يعيدن ترتيب الدواليب الخاصة بهن مرة اخرى و كان (ضحى ) تفكر حتى الان فى ما مرت به مع (هدى ) و كانت قد تنازلت عن مبادئها و وصايا امها و مارست العادة السرية اكثر من عشر مرات فى الاجازة و لم ترتوى بعد رغم ما حصلت عليه من متعة فى تجربتها الاولى فى مداعبة كسها كما كانت دائما ( مديحة ) صديقتها فى اسيوط تحاول ان تخبرها ان تمارسها و كيف تمارسها قبل ان تقطع ( ضحى ) علاقتها بها كى لا تفسد أخلاقها .. كل هذا و لا زالت تجربتها المهولة بالنسبة لها مع (هدى ) تفجر الشهوة بها و تتمنى تكرارها لكنها لا تحب طريقة (هدى ) الفجة و المستهترة فى الحوار ليتها مثل (نهى )هادئة و ... و طرات لها فكرة فاستدرات لـ(نهى ) قائلة : (نهى ) ممكن اكلمك فى موضوع بس محرج شوية الفصل الثانى فنظرت لها (نهى ) و هى تغلق دولابها بعدما انتهت من ترتيبه قائلة : اتفضلى يا (ضحى ) ... عنيا ؟ استراحت ( ضحى ) قليلا لرد (نهى ) رغم انه مجاملة متوقعة لكنه يختلف كثيرا عن اسلوب (هدى ) فقالت لها : اصل الصراحة كنت مرة باغير هدومى قدام ( هدى ) و بعدين اتريقت عليا علشان موضوع كدة ابتسمت (نهى ) قائلة : يا ستى ماتزعليش من (هدى ) ما انتى عارفها بتحب تهرج كتير فقالت (ضحى ) : لا مش فكرة زعل الفكرة فى الموضوع اللى اتريقت عليا فيه فجلست ( نهى ) على سريرها و قد استبد بها الفضول قائلة : موضوع ايه ؟ اخذت (ضحى ) نفسا عميقا كى تستجمع شجاعتها و قالت و هى تفرك يديها فى خجل : اتريقت عليا يعنى علشان ... علشان... انا ... مش با فقالت (نهى ) تشجعها : ايوة ايوة علشان ايه ؟ - علشان يعنى مش باحلق فصمتت ( نهى ) و قد فهمت لكن الموضوع اثارها نوعا ما و لم تريد ان يمر هكذا فارادت ان تطول فيه فقد كانت تظن ان (ضحى ) تريد الشكوى فقط : مش فاهمة قصدك ايه فقالت ضحى و قد بدا احمرار وجهها واضحا رغم سمرته فازدادت جمالا و جاذبية : يووه يا ( نهى ) يعنى حاكون قصدى ايه و اشارت الى كسها بيديها و هى تنظر الى الارض قائلة : مش باحلق هنا و اعجب ( نهى ) و اثارها خجل (ضحى ) فقالت محاولة اخجالها اكثر : طيب و هى عرفت منين قالت ( ضحى ) و هى لا تزال تنظر ارضا : ما هو انا كنت باغير قدامها فشافت الشعر طالع من تحت ال كدة يعنى فبدا (نهى ) تهتاج فعلا فقالت لها : ياه هو شعر كسك طويل كدة و انتشت (نهى ) كثيرا حينما رات الاحراج واضحا على (ضحى ) خاصا عند ذكر كلمة كسها و اعجبها اكثر ان تبدو جريئة اما ( ضحى ) و هى التى اعتادت ان تكون دائما فى موقف (ضحى ) فتقمصت شخصية (رويدا) شيئا ما و هى تقول لها : طيب عندك مانع اشوف و انا اقولك هى غلطانة ولا بتبالغ ؟ و لم تكن (نهى ) متوقعة ان توافق (ضحى ) و لكنها كانت تريد فقط ان تستمتع بمنظرها و هى خجلانة و لكن (ضحى ) مدت يدها الى جلبابها المنزلى التى ترتديه عادة فى الغرفة و رفعته ببطء شديد و هى تتفجر خجلا و اثارة فى نفس الوقت حتى وصل الى وسطها مبينا كيلوتها الابيض و قد خرج من وراءه شعر كسها الغزير و هى ناظرة للارض و (نهى ) تنظر الى كيلوت (ضحى ) و ساقيها و افخاذها السمراء الصافية الخالية من اى شعرة بطبيعتها رغم شعر كسها الغزير التى لم تحلقه ابدا و قد تسارعت ضربات قلب (نهى ) و جف لعابها تنحنحت كثيرا كى تقول : اه طيب ما هو كتير قوى فعلا يا (ضحى ) عندها حق (هدى ) فقالت (ضحى ) و قد جلست على السرير دون ان تنزل جلبابها فهى تعلم جيدا انها لو انزلته لن تسطيع ان تخدمها شجاعتها مرة اخرى فى انزاله و قالت : ما انا عارفة انها معاها حق و هى عرضت عليا تعلمنى احلقه ازاى بس انا رفضت انا الصراحة حاسة انها مستهترة و مش تمام بس فى نفس الوقت عايزة احلقه علشان ماحدش يتريق عليا تانى .. ففكرت اذا كان ممكن يعنى . و هنا فهمت (نهى ) ما ترمى اليه (ضحى ) و كادت ان تصرخ من الفرحة فهذا اكثر بكثير مما كانت تتوقع فلم تضيع وقت خوفا من ان تغير ( ضحى ) رايها فارتدت ثوب (رويدا ) مرة اخرى فهى اول مرة تصبح صاحبة خبرة امام اى احد و ذهبت الى دولابها و هى تقول : يا ستى دى حاجة بسيطة خالص ما تقولى كدة من الاول و عمالة تلفى و تدورى و فتحت الدولاب و اخرجت حقيبة اغراضها منه و بدات فى تمثيل دور الخبيرة و ضعت الحقيبة على السرير و اقتربت من (ضحى ) و انحنت على الارض و انزلت كيلوتها قليل لتكشف شعر الكس كاملا و هى تقول : ورينى بس الاول الشعر قد ايه علشان افهم حانعمل ايه و رات شعر كس (ضحى ) الغزير فاثارها ذلك كثيرا فلقد كانت (رويدا ) دائما حليقة و اخذت (نهى ) تمر أصابعها بين شعر كس ( ضحى ) و هى تقول : مم لا ده كتير قوى فعلا كانت (ضحى ) قد انتهت تماما فهذا اكثر بكثير من ما تتحمله الأن هى جالسة كاشفة فخذيها و منزلة كيلوتها كاشفة شعرتها و فتاة اخرى تتفحصه نهى : م لا كدة يا ( ضحى ) لازم نقصه الاول بالمقص و الموضوع ده مش لازم تتعلميه علشان انا مش حاسيبك تتطولى شعر كسك تانى كدة ابدا و ذهبت للشنطة و اخرجت مقص صغير و عادت ل(ضحى) و رفعت جلبابها تخلعها اياه دون كلمة واحدة من اى منهما لتصبح (ضحى ) عارية الا من كيلوتها و اصبحت انفاس (ضحى ) عالية و مسموعة بينما تحاملت (نهى ) حتى لا تظهر علامات الشهوة عليها بينما كسها بدا فى الافراز فعلا و هى تسحب (ضحى ) من يدها الى الحمام و هى تضع يدها حول وسط (ضحى ) قائلة : تعالى بقى للحمام علشان ما نوسخش الدنيا هنا و توجهتا للحمام و قد بدات (نهى ) تترك يدها لنزلق الى طيز (ضحى ) و تحاول استكشافها شيئا ما ... بينما كانت ترمق بطرف عيناها نهدا (ضحى ) المتوسطتين حجما و لكنهما نافران للامام بتقوس شهى كحبات المانجو الطازجة و دخلتا الحمام و وقفت (ضحى) لا تعلم ماذا تفعل فامسكتها (نهى ) من اكتافها و ساقتها الى حافة البانيو فاجلستها عليها ثم قالت و هى تخلعها الكيلوت : نقلع بقى الكيلوت علشان نعرف نشتغل و نظرت ل(ضحى) بابتسامة اذابت (ضحى ) مع انها ذات الابتسامة فى مواقف اخرى قد لا تعنى شيئا و بدات (نهى) فى قص شعر كسها و هى تتعمد ان تفتح شفرات (ضحى) و تمرر يدها لتحك زنبورها متظاهرة انها تحاول ان ترى كمية الشعر الواجب قصها و اثار (نهى) كس (ضحى) كثيرا رغم ان شعرها كان يمنع (نهى) من تبين تفاصيله جيدا الا ان ذات الشعر هو ما اثارها فهى فى حياتها لم ترى سوى كسها و كس (رويدا) و كلاهما حليق و تباطئت (نهى) كثيرا فى قص الشعر و نظرت الى (ضحى ) فرأتها مغمضة عيناها و منفرجة الشفاه و هناك خلجات و هناك بعض الانقباضات فى وجهها تدل على ان حركات ( نهى) تثيرها رق قلب (نهى) ل(ضحى) تاملت وجهها وجدته وجها ملائكيا برئ و مثير فى ذات الوقت خصوصا و علامات التهيج هذه على وجهها هنا فقط قررت (نهى) ان تكون (ضحى) هى حبها الجديد و البديل النهائى ل(رويدا) و خياناتها المستمرة و فكرت سريعا و بدات خطتها المرتجلة - أقولك حاجة يا (ضحى) بس مازعليش ؟ و لا تقولى عليا قليلة الادب زى ما بتقولى على (هدى ) و لم تكن (ضحى) قادرة على النطق بكلمة فهزت راسها مستفهمة بعض ان فتحت عيناها فى صعوبة فاكملت (نهى ) و قد توقفت عن قص شعر كسها و بدأت تمرر اصبعها السبابة برقة شديدة بين شفرات (ضحى) قائلة : انتى كسك جميل قوى و شكله رقيق خالص ثم صعدت بسبابتها الى زنبور (ضحى) و هى تدعك رأسه قائلة : و الزنبور الجميل ده حرام يستخبى ورا الشعر ده و لو ان الشعر ده برده عامل جو يعنى قالت (ضحى) و هى تئن فى ضعف : طيب بس علشان خاطرى بلاش اللى بتعمليه ده احسن بيعمل فيا حاجات مش كويسة فابتسمت (نهى) و قد بدا صيدها يقع فى مصيدتها و قالت و هى تتصنع الدهشة : ياه معقولة ؟ كل ده علشان لعبتلك بصباعى فى زنبورك ؟ أمال لو عملت كدة بقى و مدت (نهى) فمها الى كس (ضحى ) و تقدت راسا الى زنبورها و اخذت تلحسه كثيرا حتى تشبع بلعابها ثم اطبقت عليه تدعكه بشفتيها و هى تهز راسها و تسمع اهات (ضحى) العالية فتشجيها و تزيدها متعة و اثارة و بدات (ضحى ) تفقد وعيها و اتزانها فلم تعد قادرة على فرد ظهرها و اخذت تنحنى للخلف حتى قاربت ان تسقط فى البانيو مرة اخرى و لكن (نهى) ابعدت فمها للحظة و ابدلت مكانه يدها و مدت يدها الاخرى الى يد (ضحى ) فشدتها فى رفق اليها ثم انامتها على ارضية الحمام و تمددت فوقها فى عشق و و بدات تقبل رقبتها قبلات حانية هادئة و يداها لا زالت تدعك زنبورها و تتركه قليلا لتتداعب الشفرات ثم تعود اليه مرة اخرى ثم انتقلت من رقبتها صاعدة الى شفاتها و هى تقبل كل ما فى طريقها بنفس القبلات الرقيقة و عندما وصلت لشفتاها بدات تقبل الشفة السفلى بتفس الطريقة بادئة من طرف فم (ضحى) الى الطرف الأخرى ثم صعدت الى الشفى الاخرى و اخذت ما بين القبلة و الأخرى تخرج لسانها تلحس شفتها من الخارج ثم بدأ لسانها يتسلل ليلحس الشفة و يدخل داخل فم (ضحى) ليلتقى بلسان (ضحى ) الذى بدأ يتحرك فى هدوء ليرحب بلسان (نهى ) و يعانقه و احتضنت (نهى ) شفة (ضحى السفلى و اخذت تمصها فى رغبة و تجاوبت معها (ضحى) فاحتضنتها بزراعيها و أحتضنت شفتها العليا بنفس الشدة بكل رغباتها و احلامها المكبوتة و اخذت تتحس ظهر (نهى) فى تلهف و و ملمسه الناعم يثيرها و (نهى) ايضا اثارها تجاوب (ضحى) معها فجنت نزعت شفتيها من بين شفة (ضحى) و اخذت تقبلها فى كل مكان بوجهها و تلحسه عيناها انفها داخل اذنها و تعضعض حلمات اذنها و تمصهما فى حب شديد و هى تقول : انا بحبك قوى يا ضحى انتى مش عارفة انتى حاتبقى بالنسبالى ايه ؟؟ انتى من دلوقتى دنيتى كلها انا مستعدة اعملك اى حاجة بس اوعى تحرمينى منك او تحبى واحدة غيرى يا (ضحى) لم تكن (ضحى) تفهم معنى هذا الكلام جيدا لكنها احست به شعرت بصدقه و احست بحب (نهى) الحقيقى لها مما ولد لديها شعور جارف بالحب تجاه (نهى) فاخذت تتلقى قبلاتها و هى تحتضن راسها التى لا تستطيع تملكها جيدا من سرعة و انفعال قبلات (نهى ) و تئن أنات ضعيفة و اهات متعة عالية و بينهما تقول ل(نهى) : عمرى ما حاسيبك يا حبيبتى و ما ان سمعت (نهى) كلمة حبيبتى حتى كادت تبكى من الانفعال و رفعت جسدها قليلا من على جسد (ضحى ) و أحتضنت راس (ضحى) بكفيها فى إنفعال و هى تقول لها : بتقولى حبيبتك ؟ بجد بتحبينى فابتسمت لها (ضحى ) فى حب حقيقى و هى تقول لها و هى تمر بيدها على خد ( نهى ) بظهر يدها فى نعومة : و عمرى ما حاسيبك ابدا لم تتمالك (نهى ) نفسها من الفرحة فرمت نفسها مرة اخرى فى احضان (ضحى) و هى تقول لها : و انا من النهاردة بتاعتك اللى تؤمرينى بيه انا موافقة عليه حاعيش على طول مخلصالك بحبك يا (ضحى) بحب بحبك بحبك بحبك بحبك بحبك و بين كل كلمة و الاخرى هبطت (نهى) تقبل جسم (ضحى) من جبينها حتى و صلت الى قدميها فاخذت تقبل اصابع قدميها فى حب و وله اصبع اصبع و انتهت لتقبل باطن قدميها لتصعد من جديد و هى تقبل باطن فخذيها حتى وصلت الى كسها فاخذت تقبله و تمص الشفرات الممتلئة بمياه (ضحى) التى عادت تتاوه اهات المتعة من جديد و لسان (نهى) يعزف على كسها بحب شديد و رغبة أشد حتى اتت (ضحى ) شهوهتها لكن (نهى) لم تتوقف و هى تسمع صرخات (ضحى) فى شهوتها و تشعر بانحناءات بطنها فقلبت (ضحى ) على بطنها و اخذت تقبل فلقتى طيزها و تمسحها بلسانها و كأنها تنظفهم لها من ارضية الحمام ثم دخلت لبسانها تلحس ما بين الفلقتين دون ان تصل الى شرجها و بين لحظة و اخرى تترك قليلا من اللعاب ليخرج من فمها و يسيل فيما بين الفلقتين متجها الى ليصب فى شرجها حتى امتلا ما بين فلقتيها باللعاب فبدات (نهى ) تسوقه بلسانها الى شرج (ضحى) و تدخل طرف سبابتها لتوسع شرج (ضحى ) الضيق البنى الداكن فى لونه ليدخل اللعاب فى شرج (ضحى) و يثيرها هذا و تشعر ( نهى) باثارتها فى اهاتها التى تحولت الى صرخات متعة و يدها التى امتدت الى زنبورها و حلماتها تفركهما فى عشوائية الرغبة اللذيذة حتى دخل معظم لعابها فى داخل شرج (ضحى) ففتحت (نهى) فلقتى طيز (ضحى) بكفيها فاتسع الشرج قليلا فوضعت ( نهى) شفتيها على شرج ( ضحى ) و اخذت تشفط لعابها مرة اخرى و شعرت (ضحى ) بشعور رهيب لم تشعر به من قبل و لم تسمع عنه و لكنه كان ممتع اقصى ما يكون الامتاع و هى تسمع صوت شفتا (نهى) و هى تشفط لعابها من شرجها فجعلت (ضحى ) يدها تترك حلماتها لتلحق بيدها الاخرى و تساعدها فى فرك زنبورها فقد كانت فى اشد الحاجة لان تاتى شهوتها و ادركت (نهى) هذا فمدت يدها الى كس ( ضحى) تدعك كسها من الخارج فى تناغم مع يدا (ضحى) التى تفرك زنبورها حتى اشتعلت (ضحى) و اتت شوهتها و هى تصرخ : نهى نهى بحببك بحببك بحبك فتركت (نهى) ما كانت تفعله و ارتمت من جديد فى احضان (ضحى ) و راحا فى قبلة طويلة تعلن عن علاقة حب تنوى ان تستمر طويلا طوت (همت) خطاب (سها) الذى كانت قد كتبته الى (رامى) بعد ان انتهت ( همت ) من قراءته و سمعت طرقات (علية) على باب مكتبها و كانت قد استدعتها فقالت : ادخلى يا (علية ) - خير - خدى الجوابات رجعيهم للبنات - ليه ؟ - اصلى فكرت لقيت اننا محتاجين الفلوس لحاجات تانية - حاضر - و بالمرة اندهيلى البنت اللى اسمها( سها بسيونى ) من أودة (48) - من عنيا و خرجت (علية) و تركت (همت ) و لكن هذه المرة و كانت قد تاكدت من نجاح خطتها لم تستطع (هدى) الانتظار و العودة الى بيت الطابات فبمجرد ما ان لامست قدماها محطة سيدى جابر حتى توجهت الى اقرب تليفون و اتصلت ب(سلوى) - الو سلوى ؟ ازيك انا نهى الله يسلمك انا لسة واصلة حالا اه ... و حياتك عندى ما عملت حاجة انا لسة بشنطتى . بجد ؟ يعنى تقدرى تجيلى دلوقتى ؟ مش هاعطلك عن حاجة . و انتى كمان وحشانى جدا .. مش حاجة واحدة كل حاجة فيكى وحشانى يلا بقى بسرعة . انا مستنياكى قدام السوبرجيت و ما هى الا دقائق و كانت (هدى ) و (سلوى) يدخلون الى شقة سلوى سويا و كل منهما تحاوط وسط الاخرى بذراعها و اقتادتها (سلوى) الى الردهة الطويلة و فى منتصفها قالت لها ( سلوى ) مشيرا الى الحمام فى نهاية الردهة : خشى انتى بقى خدى دش لحد ما انا اغير هدومى و اجهزلك فقالت (هدى ) فى لهفة : نعم ؟؟ لسة حاخد دش ده انا جاية من دمنهور على الاخر ما اقدرش استنى لحظة واحدة فضحكت ( سلوى ) فى دلع و هى تقرصها فى نهدها و قالت : بطلى دلع يا بت هو انا حاطير دى لحظة بس بدل العرق و التراب ده ؟ فقالت لها (هدى) و هى تتأوه فى نتعة من قرصتها : اه اهو انا بعد القرصة دى استحالة فعلا اسيبك انا عايزاكى كدة بعرقك و ترابك و اخرجت لسانها و لحست ما استطاعت الوصول له من رقبة( سلوى) فمددت (سلوى) اصبعها الوسطى الى طيز (نهى ) و ادخلته بين الفلقتين قائلة مداعبة (نهى ): يا علقة فشبت (هدى) على اطراف قدمها من أثر اصبع (سلوى) الذى وصل الى شرجها و فقدت توازنها و كادت ان تسقط و لكنها تعلقت فى ايدى (سلوى التى امتدت تلتقطها قبل السقوط فوجدت (هدى) نفسها جاثية على ركبتها أمام كس (سلوى ) تماما فقالت و هى تحتصن سلوى من وسطها و تضع خدها على فخذ ( سلوى ) قائلة : بس ... اهو انا مش عايزة اكتر من كدة فمدت (سلوى ) يدها تملس على شعر (هدى) قائلة : وحشتك للدرجة دى يا بت ؟ فتنهدت (هدى) تنهيدة حارة ثم قالت : وحشتينى ؟ اصلك ماتعرفيش عملتى فيا ايه اخر مرة انتى لو شفتى منظر كسى حاصعب عليكى فانحنت (سلوى ) و مددت يدها الى بنطلون (هدى) تحاول فتحه و هى تقول : صحيح الكلام ده ؟؟ ... ورينى كدة ؟ فتراجعت ( هدى ) مبتعدة و هى تقو�� :لا انا طول الاجازة بأحلم بكسك المرة دى دورى و مدت يدها الى ساقى (سلوى ) العاريتين كما يحكم ذلك الجيب الكثير الذى يشبه سابقه تماما و بدأت تتحسس السمانتين و تمر عليهما بيديها و هى تنظر الى (سلوى) فى ابتسامة شوق و صعدت بيديها الى فخذي (سلوى) تقبض عليهما بيديها و كأنها تقول لها – هل ترى مقدار ما افتقدتك – و انتشت (هدى) بملمس أفخاذ (سلوى) الناعم و لحمها الطرى الذى تغوص فيه اصابعها فتترك علامات بيضاء تزول بعد قليل و سعدت أكثر بنظرات الحنان من (سلوى) و و انزلت (هدى ) الجيب و ساعدتها (سلوى) برفع قدميها بالتبادل لتأخذ هدى الجيب و تلقى به بعيدا و تمد يدها لتنزل الكيلوت الذى لم ترى لونه حيث مانت تنظر ل (سلوى) فى سعادة و كانما تقول لها- أخيرا ساراه – و انزلت الكيلوت حتى ركبتى (سلوى ) و حولت راسها تجاه كسها لترى ما اشتاقت له كثيرا و نظرت الى كسها بعينين جائعتين و انفاس يثقلها الترقب و توقفت الانفاس و اتسعتا العينان ثم ضاقتا و التقت الحواجب فى محاولة لفهم ما تراه فقد كان امام عينا (هدى ) تماما قضيب رفيع منتصب بقامة أقرب الى القصير برأس نظيفة لامعة صغيرة نسبية ففغرت فاها و لم تملك الا ان تنظر الى (سلوى) بنفس الذهول فراتها تنظر لها مبتسمة و قد امالت رأسها الى ناحية اكتافها منتظرة رد فعلها و كأنها تقول – هل يعجبك هذا القضيب الصغير – فلم تجد رد لديها على نظرات (سلوى) فاعادت النظر الى قضيبها قد يساعدها ذلك فى شئ ما و لكن ذلك لم يزدها الا دهشة ففغرت فاها اكثر و هى تهز راسها قد تكون فى حلم فقررت ( سلوى ) ان تقوم هى بالمبادرة فامسكت قضيبها و وضعته على شفاه (هدى) التى لم تتحرك و انتظرت (سلوى) قليلا حتى قررت ان تكمل ما بدأته فدفعت قضيبها فى رفق داخل فم (هدى) التى اثارها ملمس القضيب فى فمها و ان كانت لا زالت مشوشة من الدهشة و المفاجاة الا انها اغلقت فمها على القضيب فى بطء و دفعت بلسانها تحاول تحسسه فى حذر فاعجبها هذا و شعرت بالدهشة تزول و كسها تتحرك فيه الشهوة من جديد و شعرت (سلوى) بهذا فبدات تمد يدها الى رأس (هدى) تمر بها على شعرها و يدها الاخرى ممسكة بقضيبها تحركه داخل فم (هدى) و تحاور به لسانها فيحاول اللسان اللحاق به إذ انه وقع فى حبه فهو اول قضيب يقابله و يتعرف عليه و يحتضنه و يعطيه من لعابه و بدات (هدى) تمد يدها الى القضيب لتساعد لسانها فى التحكم فيه فأمسكت (سلوى) براس (هدى) تحركها ذهابا و ايابا اذ ادركت ان قلة خبرة (هدى) لن تسعفها فى التعامل مع قضيبها و شعرت (هدى) بسوائلها تنساب من كسها فمدت يدها تداعب زنبورها المنتصب و تغرق يدها من عسلها و لم تترك (سلوى) الفرصة فمدت يدها ترفع بها بلوزة (هدى ) لتداعب حلماتها و هى تتاوه من دعك لسان (هدى) لقضيبها و تستمتع بأنات (هدى) المكتومة و قضيبها فى فمها فركت (سلوى ) حلمات (هدى ) فى رغبة فكلما زادت استمتاعها زادت فركا لها و تزيد (هدى) دعكا لزنبورها و اطباقا على قضيب (سلوى) و خصيتاها الصغيرتين فى كيسها المتدلى فى إرتخاء و شعرت (سلوى) بانها على وشك القذف فارادت ان تطيل المتعة ��ليلا فاخرقت قضيبها من فم (هدى) و اخذت تضربها به على خدودها و شفاها التى كلما حاولت المساك بقضيبها سارعت (سلوى) بابعده عنها مداعبة ايها فتبتسم ( هدى) فى نشوة و تبتسم (سلوى) فى أغراء و دلع حتى امسكت (هدى) بالقضيب تعض راسه باسنانها عضات خفيفة كعقاب ل(سلوى) على مداعبتها فصرخت (سلوى) : احيه لا خلاص . حرمت فضحكت (هدى) و عادت لمص قضيب (سلوى) فى حنان حتى شعرت (سلوى) بانها على وشك القذف فجذبت رأس (هدى) الى عانتها الحليقة حتى اصبح قضيبهاالصغير باكمله فى داخل فم (هدى) التى تملكتها الشهوة فرااحت تدلك قضيب (سلوى) بلسانها فى جنون (سلوى) تفرك فى حلماتها المفلطحتان تحاول مطهما حتى اتيتا سويا و اندفع منى سلوى غزيرا فى فم (هدى) على غير توقعها من هذا القضيب فانساب المنى من بين فمها على ذقنها فاخرجت (سلوى) قضيبها و انحنت تمسك راس (هدى) باحدى يديها و تلعق منيها المنساب خارج فم (هدى) و تغلق فمها بالكف الأخرى حتى لا يضيع كل منيها و كانها تخبرها انها تريد ان تبتلعه و فهمت (هدى) الرسالة فراحت تستحلب منى (سلوى) من فمها المغلق باستمتاع حتى انتهت فلاحت تخلص شفتيها من كف (سلوى) بتقبيل هذا الكف لتفهم (سلوى) انها ابتلعت منيها فتقبل هى شفتى (هدى) التان يقبلن يدها و تحتضنها و هما يجلسان على أرض الردهة و يسندان ظهريهما على الحائط و قد أراحت ( سلوى) رأس (هدى) على ثدياها الكبيرتان فتنهدت ( هدى) و هى تقول : بحبك قوى ؟؟ فابتسمت (سلوى ) وهى تقول : يعنى عجبك زبرى ولا كان نفسك فى كس برده فابتسمت (هدى) فى حيرة و هى تقول : لا عجبنى جدا و فرحانة قوى بس انا مش عارفة انتى دلوقتى راجل ولا ست ؟ فخبطتها (سلوى) على خدها فى رفق و هى تقول مداعبة : يا بت يا علقة فى راجل عنده البزاز دى برده ؟ فقالت (هدى) و هى تمسك بزبر (سلوى) قائلا : ما هو مش معقول برده تبقى ست فاتسمت (سلوى) و ابعدت رأس (هدى) عن نهديها و هى ترفع النهدان بكفيها قائلة : بصى يا حبيبتى البزاز دى الأوبشن اللى مش ممكن تلاقيه مع اى راجل ثم امسكت زبرها قائلة : و الزبر ده الأوبشن اللى مش ممكن تلاقيه مع اى ست . يعنى مش مهم انا راجل ولا ست المهم انتى مبسوطة معايا ولا لا فعادت (هدى) تحتضن (سلوى) و هى تقول : طبعا ...مبسوطة جدا جدا جدا و مش عايزة راجل و لا ست عايزاكى انتى وبس فاحتضنتها (سلوى) و هى تقول ضاحكة : عموما تقدرى تقولى عليا اتنين فى واحد و تعالت ضحكاتهما سويا طرقت (سها) باب مكتب ( همت ) و هى تتسال ما السبب الذى قد يستدى رئيسة المشرفات ان تستدعيها فى مكتبها فاتاها صوت (همت ) من الداخل : ادخل wait me 9 ) دخلت (سها ) الى المكتب فى قلق فوجدت (همت) جالسة على مكتبها و تقرأ بعض الأوراق فرفعت (همت) رأسها لترى الزائر فرات (سها ) واقفة امام الباب و هى ترتدى الترننج الذى ترتديه عادة فى الغرفة فارجعت ظهرها الى الخلف و قالت لها فى هدوء و صرامة : انتى (سها بسيونى ) مش كدة فهزت (سها) رأسها فى صمت و خوف فقامت (همت) من على كرسيها و قالت ل(سها) و هى تلف من خلف مكتبها و تقف امامه مستندة عليه : اقفلى الباب و تعالى هنا فاغلقت (سها) الباب و تقدمت ناحية (همت) و وقفت و القلق يأكلها حتى سحبت (همت)صورة من خطاب (رامى )الذى ارسله لها من على المكتب خلفها ثم رمته لها على الأرض امام قدمي (سها) و هى تقول لها : الجواب ده جالك انتى مش كدة ؟ فانحنت (سها) فى انكسار و قد وقع قلبها فى قدميها و التقطت الخطاب ثم رات ان افضل طريقة هى الانكار فقالت ل(همت) : لا يا مدام و ما ان سمعت همت كلمة مدام حتى احمر وجهها قائلة : ماتقوليليش يا مدام يا بت ...قوليلى يا افندم فنظرت (سها)الى يد (همت) الخالية من دبلة الزواج ففطنت الى خطأها و استدركت قائلة فى محاولة منها ان تبدو ثابتة : اسفة يا افندم الجواب ده مش بتاعى فابتسمت (همت) فى سخرية و هى تلتقط من على مكتبها صورة من رد (سها) و ترميه لها بنفس الاسلوب قائلة : غريبة قوى ...! مع انك انتى اللى ردتى عليه . مش ده خطك برده ولا تحبى اجيبلك الاصل تتأكدى هنا ادركت (سها) انه لا فائدة من الانكار و المراوغة : فاطرقت فى الأرض برأسها و بدأت دمعتين تستعدان لان تغادر عيونها كبداية لشلال يأتى من بعدها فلم تهتم (همت) بدموعها و التقطت سماعة التليفون و هى لازالت واقفة مستندة على المكتب و أتصلت برقم مكتبها التى تتحدث منه فسمغت صفارة المشغول فانتظرت قليلا ثم بدأت تتظاهر بأنها تتحدث فى التليفون مع (علية ) : الو . ايوة يا علية ؟ اعمليلى جواب استدعاء ولى أمر للبنت اللى اسمها( سها بسيونى ) و جواب تحويل للتحقيق مع شئون الطلبة .. اه و تعاليلى دلوقتى حا... عندما سمعت (سها) تلك الكلمات كادت روحها ان تغادر جسدها فجرت الى (همت ) تتوسل اليها و أرتمت على قدمها اليسرى تقبلهما و دموعها تتفجر من عينيها: ارجوكى يا افندم حضرتك مش عارفة أنا ايه اللى ممكن يحصلى لو أهلى عرفوا .. الموت مش حايكفيهم فشعرت (همت) بنجاح خطتها تماما و انتشت بمنظر (سها) و هى تقبل قدميها فى ذل فرفعت وجه (سها) من على قدمها اليسرى بباطن قدمها اليمنى و دفعتها بها دفعة قوية ارتمت (سها) على اثرها ارضا و قد وقع شعرها على وجهها و التصق به من دموعها التى تغرق وجهها فقالت (همت) : بتعيطى دلوقتى يا شرموطة و جذبتها من شعرها و اوقفتها و هى تقول : مش عايزانى اقول لأاهلك ازاى ؟؟ فقالت ( سها) هى تتراجع الى الخلف خوفا من ان تمسك (همت) شعرها مرة أخرى و هى تقول من بين دموعها : توبة يا افندم غلطت و توبة خلاص فقالت همت باستهتار و احتقار : توبة ؟؟ هى اللبوة بتوب يا لبوة ؟ انتى فكرانى هابلة و لا بريالة يا روح امك انا حاقول لأهلك هما بقى يخلوكى تتوبى بمعرفتهم شعرت (سها) ان (همت) ليس لديها اى استعداد لتسامح و شعرت انها النهاية فلم تستطع حتى الوقف فانهارت على الكرسى الذى كان للحظ خلفها فصرخت فيها (همت) : اومي يا بت اقفى و اياكى تقعدى تانى و انتى معايا فتحاملت (سها) على نفسها و وقفت فى صعوبة فتقدمت (همت) ناحيتها قليلا ثم سالتها : الواد ده فتحك من امتى يا بت ؟؟ فقالت (سها ) و هى لا زالت تبكى : ماعملش كدة يا افندم فصرخت (همت) مرة أخرى : بطلى عياط يا قحبة و اللى عيطى تانى حاوريكى شغلك فكتمت (سها) دموعها و هى تمسح وجهها من الدموع فقالت (همت) : يعنى ايه يا بت ما عملش كدة انتى هاتستهبلى تانى ولا ايه ؟ فقالت (سها) صدقينى يا افندم انا لسة زى ما انا - جرى ايه يا شرموطة انتى حاتعمليلى فيها مؤدبة مكسوفة تقولى انا لسة ماتفتحتش فنظرت (سها)الى الأرض و هى تبتلع الاهانات الكثيرة التى تلقتها اليوم حتى قالت لها (همت ) يعنى كان بينيكك فى طيزك بس يا بت ؟ فهززت (سها) رأسها علامة الأيجاب و هى لا زالت تنظر الى الأرض فقالت لها همت فى غضب : ماتردى عليا يا بت فقالت (سها) و هى لازالت تنظر للأرض و قد أحمر وجهها فاصبح فى لون الدم من كثرة الخجل و الاهانة : ايوة يا افندم فسكتت (همت) قليلا ثم قالت : اقلعى بنطلون الترننج يا بت ورينى خرم طيزك ؟؟ فصدمت (سها) من ما سمعته و نظرت الى (همت) فى دهشة فسارعتها (همت) بصفعة قوية على وجهها ترك علامات اصابعها على خدها و هى تقول : فى ايه وسخة ؟ حاتصورينى يا بت الكلب الكلمة اللى اقولها تتسمع ... ولا اجيب ابوكى العرص يشوف شغله معاكى ؟؟ فلم تستطع سها سوى ان تنظر الى الارض و تنحنى لتخلع بنطون الترننج فى انكسار و هى تستدير ل(همت) لكى ترى طيزها و هى تتخيل العقاب الذى ستتلقاه من (همت) عندما ترى الخيارة التى لا زالت فى طيزها فهى لمم تتصور ابدا ان يصل الامر ان تخلع البنطلون فى مكتب رئيسة المشرفات فلم تجد داعى لكى تخرج الخيارة ضربت (همت) (سها) على راسها و هى تقول : وطى يا بت و انحنت (سها ) و احست مع انحنائها بانفراج طيزها و محاولة الخيارة الخروج و حالوت التمسك بها الا ان الخيارة انزلقت من شرجها و أحدثت صوت مع خروجها و وقعت امام قدمى (همت) فانحنت (همت) و هى تلتقط الخيارة و قد اندهشت فعلا فهى لم تكن تتخيل ان الامر واقعى لهذه الدرجة و مسكت الخيارة و هى تنظر الى شرج (سها) الواسع الذى يحاول النغلاق قليلا بعد خروج الخيارة ثم نظرت ل(سها) التى وجدت فى انحناءها ف��صة للهرب من صفعات (همت ) على وجهها الا انها غيرت رأيها عندما شعرت بكف (همت) تصفعها بشدة على طيزها و هى تقول بصوت شعرت فيه (سها) ببعض السعادة و النشوة و ليس الغضب على ما راته : ياا شرموطة .! ده الموضوع بجد بقى يا بت و نظرت الخيارة اللامعة من اثر وجودها فى طيز (سها) و قد ذبلت و تجعدت بعض الشئ و لمحت (همت) بها بعض الاثار علقت بها من طيز (سها) فتقدمت لرأس (سها) و وضعت الخيارة فى فمها فى عنف و هى تقول : ده انتى طلعتى موضوع كبير قوى يا بت فبصقت (سها) الخيارة فورا من فمها فكبشت (همت) شعر (سها) فى قسوة و هى تقول : لو عملتى كدة مرة تانية حاسود عيشتك ثم رفعتها من شعرها و هى تنظر لها قائلة : من النهاردة ماترفضيش حاجة اللى اقولك عليه يتنفذ فورا و انتى عارفة انا ممكن اعملك ايه عندك رأى تانى ؟ هزت (سها) راسها بالنفى و هى تتألم من امساك (همت) لشعرها فتركتها (همت) قائلة : البسى بنطلونك فرفعت (سها) بنطلونها و هى تسمع (همت) تقول لها : انتى بتروحى على انهى بلد يوم الخميس ؟ - ما بروحش بافضل فى المدينة - ليه مالكيش اهل ؟ - اهلى فى الكويت سعدت (همت) بهذا و قالت بلهجتها الآمرة و هى تخط فى ورقة : طيب كويس يوم الخميس اللى جاى تجيلى البيت الساعة 5 العصر ... العنوان اهه .. يلا غورى فاخذت (سها) العنوان و قالت : اجى لحضرتك البيت ليه ؟؟ فتلقت على وجهها صفعة اشد من الأولى و قالت لها (همت) : قلتلك مناقشة مش عايزة ؟؟ من دلوقتى انتى تحت امرى اللى أقوله امر مفيهوش نقاش يلا اجرى و استدارت (سها) و توجهت الى الباب و هى تشعر بقمة الهوان و دموعاها تنهمر فى صمت و فتحت الباب و قبل ان تخرج نادتها (همت) : بت فنظرت لها (سها) فقالت لها : يوم الخميس تيجى و فى خيارة فى طيزك فهززت رأسها (سها) بالأيجاب فى صمت فسمعت صوت (همت ) يعلو و هى تتقدم نحوها : بتقولى ايه مش سامعة ؟ فقالت (سها) فى سرعة و خوف و هى ترفع يديها تحمى بها نفسها من اى صفعة مفاجأة : حاضر يا افند م - من النهاردة تقولى يا ستى ماتقوليش يا افندم دفعتها خارج المكتب و هى تقول : يلا انكشحى جتك البلا ثم اغلقت الباب و انحنت تلتقط الخيارة و اخذت تلعقها و هى تبتسم ابتسامة النشوة و النصر ألقى (مهند) التحية على بواب بيت الطالبات و هو يدخل الى المدينة و يفكر فى جدول اعماله المشغول اليوم و كان احد أصدقائه كان ودعه على بوابة بيت الطالبات و هو يحسده فقد كان (مهند ) هو الفتى الوحيد الذى يبلغ من العمر 17 عاما و قادر على الدخول الى بيت الطالبات بحكم ان والدته هى نائبة رئيسة المشرفات مدام (علية ) فكان يذهب لها بعد ان ينتهى من يومه الدراسى ويأكل فى مطعم المدينة مع الطابات و ينتظر حتى تنتهى امه من يومها و يذهبان الى البيت حيث انه لا اخوة له و والده متوفى من 15 عام و كان وجوده فى بيت الطالبات امر يحسده عليه جميع اقرانه فهو يستطيع ان يتعرف على اى طالبة و يصادقها لكن فى حقيقة الأمر لقد كان مهند رغم وسامته و جسمه الجيد الجذاب للفتيات فقد كان خجولا لا يجرؤ على التحدث مع اى بنت الا و العرق بتصبب منه و و وجهه يحمر مما يسبب له احراجا متزايدا لكنه كان يستفيد من وجوده فى بيت الطالبات بشكل اخر فقد كان ل(مهند) اماكنه الخاصة فى ظهر غرف الطالبات و التى تطل على الحمامات و حيث انه كان يتحرك بحرية فى بيت الطالبات فقد كان يشاهد يوميا جميع الطالبات فى الحمامات حتى انه كان يضع جدول لهم فقد كان يعرف جيدا مواعيد استحمام كل فتاة و يعلم مواعيد حلق شعر كس كل فتاة و يعلم من منهن تمارس العادة السرية و فى اى وقت و من منهن لا تحلق شعر كسها بتاتا و كل اول عام كان يبدأ فى تغيير الجدول ليرى من منهن استمرت و من غيرت غرفتها من هن الوافدات الجدد الى اخره حيث انه احيانا كثيرة ما كان يبيت فى بيت الطابات عندما تكوت امه عليها الدور فى الوردية تسلل على الى مكانه المعتاد و نظر الى جدوله فوجد ان الدور فى مرحلة الاستكشاف على غرفة (48) فواصل تسلله حتى وصل الى شباك الحمام فوجده مغلق و الحمام مظلم فاستراح لذلك و اخرج عدته و بدا فى تجديد الثقب فى الذى يشاهد منه و قد اصبح خبيرا فى ذلك يعلم كيف يصنع الثقب دون صوت و بزاوية كافية ان يشاهد الحمام الصغير كله و بطريقة لا تلاحظ كثيرا حتى لا يتم اصلاحه رغم ان عملية الاصلاح هذه نادرا ما تستجيب لها (همت ) او حتى (عليه ) امه . انتهى (مهند ) من صنع الثقب و بدا الانتقال لغرفة (49) و لكن ما ان خطا خطوات قليلة حتى اضاء نور الحمام فتراجع (مهند) و علم ان هناك عرض سيبدا فتحسس قضيبه الذى اخذ هو الاخر وضع الاستعداد و نظر من ثقبه ليرى (ضحى) و (نهى) يدخلان سويا و (نهى) تغلق باب الحمام و تسحب (ضحى) من يدها و كل منهما لا يرتدى الا الكيلوت فقط و (نهى ) تحمل باقى ملابسها و ملابس (ضحى) على كتفها و كانت (ضحى ) تقول فى تلك اللحظة ل(نهى) : انا مش فاهمة لازمته ايه الحمام ما احنا لوحدنا هو شحططة و خلاص ؟ فقالت نهى و هى تعلق الهدوم على المكان المخصص لذلك فى الحمام : يا سلام و لما (هدى) و لا (سها) يجوا و يلاقونا قالعين و نايمين فى حضن بعض ؟؟ نقولهم ايه ؟ عادى يا جماعة بنيك بعض ؟ ثم توجهت الى التواليت فانزلت غطأه و جلست عليه و مددت زراعيها ل(ضحى) و هى تقول : المهم . تعالى يا قمر فى حضنى . و كاد (مهند) ان يجن او يخبط راسه فى الحائط أو يقتلع قضيبه الذى اخرجه من سوستة البنطلون و هو يدلكه فى عنف فهذه اول مرة يرى شيئا بهذه الاثارة رغم كثرة ما رأى و اخذ يتابع (نهى) التى اجلست (ضحى) على حجرها و اخذت تقبلها فى رومانسية العشاق ثم رفعت زراعى (ضحى ) لترى ابطها الملئ بالشعر فتهيج كثيرا و تمد فمها تفبل ذلك الشعر ثم سرعان ما تحول التقبيل الى لحس و مص لشعر (ضحى) التى كانت بين شهوتها مندهشة لحب (نهى) لذلك الشعر و أخذت تتابعها و هى تعضعض شعر ابطها و توسعه تشبعه من لعابها ثم تبدا فى مص هذا اللعاب مرة اخرى و يدها الأخرى كانت تداعب كسها و تفركه و بالخارج كان (مهند ) يكاد يقفز من الثقب الصغير الذى صنعه عندما راى (ضحى) و قد ركعت على ركبتيها و (نهى) تدخل سبابتها بالكامل فى شرجها و أخذت (نهى) تدير اصبعها و هو لا زال فى داخل شرج (ضحى) التى كانت تتشوق لان تتذوق اصابع نهى داخل كسها لكن خوفا على البكارة كانت ترضى باصبعها فى شرجها و تكتفى بقدر المتعة الغير قليل من ذلك . و مدت (نهى) يدها الى الملابس التى علقتها و لا زال اصبعها فى شرج (ضحى ) و اخرجت شئ ما نظرت (ضحى) اليه فراته زبر صناعى متوسط الحجم فزعت (ضحى ) و قالت : لا لا لا يا (نهى) مش للدرجة دى ده يفرتك طيزى ...انتى فاكراها ايه نفق ؟ فضحكت (نهى) و هى تقول : طيب اصبرى بس انتى شايفانى رحت داباه فى طيزك الطياز الحلوة دى ليها معاملات خاصة فاستسلمت لها (ضحى) فى تردد : و هى راكعة على ركبتيها و تنظر بخوف لما تفعله (نهى ) اخرجت (نهى) لسانها و اخذت تلعق فى شرج (ضحى ) و تسيل عليه اللعاب و تفرج به شرجها حتى ادخلت بلعبابها ثلاثة اصابع وسط تأوهات (ضحى ) المختلطة بالمتعة ثم حاولت ادخال اصبع اخر من يدها الاخرى و هى تخرج البنصر لتضعه مكانه فاصبح بداخل شرج (ضحى) سبابة اليد اليمنى و سبابة و بنصر اليد اليسرى و اخذت تفتح شرج (ضحى) فى بطئ و تحمست قليلا فى فتحها فصرخت (ضحى ) : اح اح اح اح فعادت (نهى) لترخى يدها قليلا و ابتسمت حين قالت لها (ضحى) : ما تدخلى راسك احسن ؟ و اخذت تدخل لسانها فى الفراغ بيت الأصابع داخل (ضحى) و قالت لها : (ضحى) خدى الزبر مصى فى شوية أخذت (ضحى) الزبر و هى تنظر له بإستغراب شديد و بدات تلحسه بلسانها و كانها تستكشفه فنظرت لها (نهى) و قالت : انتى حاتحبيه فيه ؟ يا بنتى مصيه و غرقيه فى بقك علشان يدخل طيزك بسهولة فنهالت (ضحى) عليه مصا و اغرقته بلعابها و تتاوه و تشتعل رغبة من اصابع (نهى) فى شرجها و من ملمس الزبر فى فمها و على لسانها ثم أخذت (نهى ) الزبر بعد ان اخرجت اليد اليمنى و تناولت بها الزبر و وضعته على فتحة شرج (ضحة و اخرجت اصبعيها الاخرين و تدفع الزبر مكانهما و صرخت (ضحى) و حيث دفعت (نهى) بعدم خبرة او او بحماس معظم الزبر دفعة واحدة فى شرجها فسقطت (ضحى) من الألم و المفأجأة على بطنها و هى تحاول ان تفتح فخذيها حتى لا يؤلمها الزبر فاثار (نهى ) منظر (ضحى ) و هى و هى تفعل ذلك و فى نفس الوقت تحاول ان تستوعب الزبر و تتالم فتركت (نهى ) منغرس فى شرجها و ارتمت على كسها تلعقه و تدلكه قائلة : بحبك (يا ضحى) و باحب الكس ده قوى ياما نفسى افتحك يا (ضحى ) ثم عادت الى الزبر و رفعت (ضحى ) لتستقر على ركبتيها مرة اخرى و اخذت تنيكها بالزبر الصناعى بيد و اليد الخرى تفرك زنبورها حتى اتت (ضحى) شهوتها فاخرجت (نهى) الزبر و وضعت اصبعها الوسطى مكانه و هى تراه يمر بشرج (ضحى ) قبل ان يعود الى حجمه الطبيعى و حوله فراغ حتى اطبق الشرج على اصبعها فقالت ل(ضحى) : طيزك بقت دلوقتى نفق بجد فابتسمت (ضحى) و هى تهز طيزها مداعبة ل(نهى) و اصبعها الذى لا زال فى شرجها عندما فجأة سمعتا (نهى) و (ضحى) باب الغرفة يفتح و صوت اقدام تدخل الغرفة تسمرت (ضحى) و انقبضت كل عضلاتها و قامت (نهى) كى ترتدى ثيابها لكن (ضحى ) كانت فى توترها قابضة على اصبعها داخل شرجها أخذت (نهى ) تهدئها قائلة : فى ايه يا حبيبتى ؟؟ عادى حالبس و حاطلع و انتى تاخدى دش و حافهمهم انى كنت بادعكلك ظهرك افتحى الخرم بقى علشان اطلع صباعى و لا اسيبهولك شوية هدأت (ضحى ) و اخرجت (نهى ) سبابتها و أرتدت ثيابها بينما فتحت (ضحى) الدش و وقفت تحته و خرجت (نهى) لتواجه (سها) التى لم تهتم كثيرا بما اذا كانتا يكذبان ام لا انها حتى لم تستوعب كلام ( نهى) و هى خارجة من الحمام و تقول ل(ضحى) بصوت يسمع (سها ) : اى خدمة يا ستى بس بعد كدة دعك الضهر ده بفلوس و حزن (مهند) لانقطاع العرض و لكنه استمتع كثيرا ب(ضحى) و هى تمارس العادة السرية و تمط حلماتها حتى انه قذف منيه مرتين على غير العادة اثناء تلصصه و عاد (مهند) الى بيته مهتاج بشدة حتى ان والدته طوال الطريق تشعر بتوتره و تساله عن ما به و تعلل هو بالارهاق . و لم تقتنع (علية ) بموضوع الأرهاق هذا لكن تغاضت عن الأمر و جلسا يتناولا العشاء كالمعتاد و (مهند ) لم تغيب عنه المشاهد التى راها اليوم و قام بعد العشاء و دخل الحمام و مارس و قذف اكثر من مرة و خرج ليجد والدته على الكنبة امام التلفزيون تشاهد مسلسل السابعة و النصف فجلس بجانبها و هو يحاول متابعة المسلسل معها لكن لم يمر مشهدين حتى ذهب فى سبات عميق و لما انتهى المسلسل نظرت له والدته فراته قد نام فابتسمت و همت ان تيقظه لكى ينام فى فراشه لكنها رات قضيبه و قد انتصب و خرج من جانب الشورت الذى كان يرتديه – فربما كان يحلم بما رأه اليوم – فمددت (علية) يدها فى بساطة و تلقائية لكى تدخل قضيبه داخل الشورت مرة اخرى لكنها ما ان لمسته حتى سرت فى جسدها قشعريرة فلم يكن قصيبه كبيرا جدا ... بل قضيب عادى لا صغير و لا كبير ... لكنه كان كقضيب ابيه عندما ينتصب يتصلب بقوة فيثيرها عند لمسه و لم تكن تتركه من يدها الا لتضعه فى فمها و لا تخرجه من فمها الا لتضعه فى كسها تسمرت ( علية )للحظات و هى ممسكة بقضيب ابنها و تتذكر ايامها مع ابيه فقد كان الجنس معه متعة لم يكن مجددا فى الجنس بل انه لم يمارس معها سوى الوضع العادى و فى كسها فقط و لم يلحس لها مطلقا و لم يكن هو صاحب فكرة ان تمص له بل هى من ولعها بقضيبه اقترحت ذلك و اصرت . رغم هذا كله فقد كان الجنس معه متعة فى كل مرة متعة جديدة و كأنها الاولى و كان اجمل ما فيه انه يمارس الجنس برغبة دافعها الحب و ليست الرغبة المطلقة . اف��قت من شرودها لتجد نفسها لا زالت ممسكا قضيب ابنها فتاملته للحظات ثم ادخلته فى الشورت و هى تبتسم و تقول فى نفسها : من شابه اباه من ظلم و تنهدت فى مرارة ثم اوقفت ولدها و اسندته حتى أوصلته الى فراشه و غطته ثم عادت الى التلفزيون و قد حرك قضيب ولدها الذكريات فاشعلت الرغبة كالعادة كلما راودتها الذكريات تلك فخلعت روبها و ظلت بقميص النوم القصير الشفاف الذى يظهر جسدها الرشيق رغم عمرها الذى قارب على الأربعين و رغم موت زوجها منذ مدة الا انها لم تنسى نفسها و لم تتوقف عن الاهتمام بجمالها فلا يشير الى عمرها الا بعض التجاعيد الخفيفة التنى ظهرت تحت عيناها و فى رقبتها لكن حتى هذه التجاعيد زادتها اثارة مع نهديها المتوسطين لكن مشدودان و موخرتها الصغيرة و لكن بارزة باختصار لم تكن (علية ) تلك الصورة التى من الممكن ان تتخيلها لأرملة منذ سنين مما جذب لها الكثير من الخطاب و لكنها فضلت الاعتناء بولدها . و كالعادة ايضا حينما تراودها الرغبة احضرت فيلم فيديو من الافلام الثلاثة التى تحتفظ بهم من ايام زوجها و وضعته فى الفيديو و جلست تشاهدهم لتستعيد الذكريات بطريقة واقعية اكثر و كانت تشاهد و تداعب كسها و زنبورها الذان كانا لا زالا ايضا يحتفظا بشبابهما و تراودها من بين الحين و الاخر صورة قضيب ولدها (مهند ) مما زاد الرغبة اليوم اشتعالا فاتت شهوتها ثلاثة مرات و راحت فى سبات عميق . استيقظ ( مهند ) صباحا ليجد (علية ) امه نائمة امام التلفزيون فى قميص نومها على الكنبة و لم بلفت انتباهه نهدها الخارج من القميص و لا حلماتها المنتصبة فهى امه ولا يثيره فيها شئ فايقظها و هو يقول : ماما فى ايه انتى لسة نايمة ؟؟ الساعة عشرة قامت (علية ) مفزوعة عندما علمت ان الساعة العاشرة فقد تأخرت و (همت ) لا ترحم حتى نائبتها فقامت مسرعة الى الحمام و هى تقول له : طيب مش تصحينى من بدرى يا ابنى ؟؟ البس بسرعة علشان اوصلك فرد عليها و هو يغلق جهاز التلفزيون : لا يا ماما انا النهاردة كدة خلاص اتكتبت غياب ... و مفيش حصص مهمة و خرجت علية من الحمام و ارتدت ملابسها و خرجت لعملها و تركت (مهند ) الذى بعد ان تناول افطاره جلس ليشاهد التلفزيون فلفت انتباهه شريط فيديو فى الجهاز فخطر فى باله انه فيلم كانت تشاهده امه و نامت اثناء عرضه فتوقف ثم ارجعه لاوله و جلس ليشاهد الفيلم الذى توقع ان يكون للنجم ( توم كروز ) الذى تهواه امه كثيرا و ما ان تم عرض الفيلم حتى رأى امه على الشاشة ترقص و قد ارتدت جيب قصيرة و قميص مفتوح يظهر من تحته سوتيانة حمراء مثيرة سرعان ماخلعت امه القميص لترقص و هى تعرى اجزاء من نهديها و تغطيهما مرة اخرى و تخرج حلماتها من وراء الستيان لتفركهما فى اغراء و نظرات مثيرة للكاميرا ثم تغطيها مرة اخرى قبل ان تخلع الستيانة و تلقيها مرة اخرى لتفك الجيب و تلقيه على الكاميرا و تستدير لتشد الكيلوت فيدخل فى داخل طيزها ليظهر جمال الفلقتين و تبدا هى فى هزها و صفعها فى ترغيب ثم تستدير مرة اخرى لتزيح الكيلوت عن عانتها فتظهر حليقة ملساء ثم تغطيها لتشد الكيلوت مرة اخرى فيدخل فى كسها و يظهر شفران رأئعان بنيان يميلان للحمرة و تخلع الكيلوت لتستلقى على سرير غرفة النوم الذى يعرفه جيد (مهند ) فهو سرير غرفة نوم والدته و تبدأ فى دعك كسها و هى تصرخ فى اثارة قائلة : بلا بقى يا (كمال ) حاموت انت ايه ؟؟ مابتحسش ؟!!! يلا اه اوف ثم تشخر شخرة لا تخرج الا من عاهرة محترفة لتثبت الكاميرا و يظهر والده و يهو يعطيها قضيبه لتنهال عليه مصا و لحسا و تقبيلا و تصفع به خدها و تدعكه على رقبتها و حلمتيها فى حب قبل ان تنام على ظهرها و والدها يدخله فى كسها و يبدأ فى نيكها حتى اتت شهوتها و هى لم تتوقف عن التأوه و الشخرات الرهيبة التى أثارت (مهند ) كثيرا و لم يفيق الا و الشريط قد انتهى فاغلق الجهاز و هو مذهولا و نظر الى قضيبه المنتصب و قد تغيرت نظرته لامه تماما . جلست (هدى ) على السرير و هى نائمة على صدر ( سلوى ) عاريتان تماما و (سلوى ) تدخن سيجارة قد لفتها و وضعت بها حشيش و من بين الحين و الأخر تعطى انفاس ل(هدى) التى احبته كثيرا ثم تنهدت (هدى) و هى تداعب زبر ( سلوى ) قائلة : انتى طلعتيلى منين بس يا (سوسو ) فقالت (سلوى) و هى تخرج احد الانفاس فى استمتاع : من كنتاكى يا حياتى فضحكت (هدى ) و هى تقول : طيب قوليلى يا (سوسو ) هو انتى بقيتى كدة ازاى فتنهددت (سلوى ) : ياه دى قصة طويلة قوى فقامت (هدى ) من على نهديها و هى تتعلق بكتفيها فى دلع قائلة : طيب علشان خاطرى احكيلى فابتسمت (سلوى ) قائلة : طيب يا ستى اسمعى انا كنت اسمى (سليم ) ابويا مصرى من اسكندرية كان بيشتغل بحار و امى طليانية قابلها هناك و جابها هنا و عاشوا مع بعض من غير جواز و لما خلفونى ابويا عرض عليها الجواز فرفضت و سابته و مشيت و كانت عايزانى معاها بس ابويا رفض و خاف عليا و خلانى فى اسكندرية و لما كان بيسافر كان بيسبنى مع اخوه الصعير اللى كان لسة طالب فى سنة تانية حقوق و اكن هلاس خالص ما كانش بيجيب بنات فى الشقة ولا حاجة بس كان كل يوم يجيب صحابه و يسهروا لحد الصبح بالحشيش و الافلام السكس و براحنهم لانه كان عايش لوحدخ بعد جدى و جدتى ما ماتوا و اخويا طبعا مسافر و كنت انا معاهم فى الجو ده مذهولة بالافلام دى و كنت اسمع تعليقاتهم على طيز البت دى و كس دى و دى بتمص ازاى و دى بتتناك ازاى و دى بزازها عاملة ازاى ابقى حاتجنن تحيلى عيل عنده 11سنة و بيشوف يسمع كل ده . بس انا كان اكتر حاجة تثيرنى لما اسمع كلامهم عن البنات اللى فى الفيلم و ماتعرفيش ليه كان بيبقى نفسى اسمع كلامهم ده عنى يمكن لانى كان نفسى اى حد يهتم بيا و يحبنى و انا ماليش حد يهتم بيا ... و فى مرة من المرات و هما بيحشوا و بيتفرجوا على الفيلم كان فيه بنت بترقص عريانة و عمالة تلعب فى بزازها و تفتح فى خرم طيزها المهم انا رحت قالعة و قعدت أعمل زيها و هما عمالين يضحكوا و انا عمالة ارقص و ادور و افتح طيزى و هما مع الحشيش الموضوع طالب معاهم ضحك . و ابتديت كل ما الاقى دماغهم كدة اروح عاملة العرض ده لغاية ما مرة واحد فيهم مد صباعه و بعبصنى فى خرم طيزى حسيت باحساس رهيب مش ممكن حانساه روحى اتسحبت منى بعد كدة بقيت الف عليهم واحد واحد و اوطيله و افتحله طيزى علشان يبعبصنى . و ابتدوا هما يطلبوا العرض بتاعى لو انا تقلت و ماقمتش من نفسى و ابتديت اهتم بنفسى و اوضبلهم نقسى يعنى انضف خرم طيزى كويس و اقعد افرك فى بزبزى و حلماتى علشان يكبروا و يبقوا زى بتوع البنات و احط اقلام فى طيزى علشان توسع و ابتديت فى العرض بتاعى اقعد على حجر كل واحد و العب بطيزى على زبره اللى ابتديت الاحظ ان زبارهم بتقف عليا و كنت مبسوطة جدا لغاية مرة ما اتجرات و رحت مطلعة زبر واحد و قعدت امصه لغاية ماجابهم رحت واخدة لبنه فى بقى و بلعته . هما بقم حايتجننوا و بقيت انا امص لكل واحد شوية و نسوا خالص موضوع الافلام السيكس و بقيت انا متعتهم الجنسية و كانوا بيتخانقوا عليا مين اللى امصله الاول و ده طبعا كان مفرحنى جدا المهم فى مرة من المرات خلصت و كنت فى المطبخ باعملهم ساندويتشات و بعدين (ماجد ) و ده اسم واحد منهم دخل المطبخ هو كمان علشان يشرب و راح ضربنى على طيزى و هو بيفتح التلاجة و قالى : طيزك احلوت و كبرت قوى يا (سليم ) انا رحت قايلاله : و انت كمان يا عمو ( ماجد ) الراجل راح مخضوض و ماسك طيزه و هو عمال يبصلها و قالى : و انا كمان ايه يا ولة رحت ضاحكة ضحكة شرمطة و قلتله بعلقوية : و انت كمان زبرك كبر و احلو الراجل بقى حايتجنن من علقويتى راح ضاممنى قوى لزبره لحد ما كان حايخنقنى و هو بيقول : بجد زبرى عاجبك يا واد يا (سليم ) قلتله : ايوة يا عمو عجبنى بس براحة شوية حاتموتنى راح سايبنى و مطلع زبره و هو قايم على اخره و قالى : طيب خد مصهولى يا (سليم ) قلتله بدلع : يا عمو ما انا لسة مصصهولك كدة حايتبرى قاللى و هو على اخره : يا واد مص و بطل لماضة رحت ماسكة زبره و هات يا مص من اللى قلبك يحبه و مش مص بس لا مص بدلع و اهات و نظرات من اللى تخلى الراجل يجيبهم من غير مص حتى – ما انا كنت بقيت خبرة بقى – المهم الراجل مابقاش قادر يمسك نفسه راح ماسكنى و قالبنى على وشى و رفع رجليا على كتفه و بقيت ساندة على الارض بأيدى و قعد يلحس فى فتحة طيزى و انا مش سايعانى الفرحة و حاموت من الهيجان رحت عاملة زى الافلام و قلتله : و قلتله نيكنى حطه ...انا خلاص مش قادر الراجل اخد الموضوع جد و راح وواقف و حاط ركبى على الارض و راح دابب زبره فى طيزى بمنتهى الغشومية و زبره ماكانش صغير كان كبير و لولا انى كنت باوسع طيزى و كنت ماصاله من شوية و هو لسة لاحسلى طيزى كان ممكن يحصلى حاجة فيها انا رحت صارخة باعلى صوتى الالم كان رهيب لكن مايخلاش من المتعة و الصرخة دى هو اخدها على محمل المتعة بس و فضل يطلع و يدخل زبره و انا اصرخ لحد ما جابهم على ضهرى و اترمى على الارض بعد ما طلع بتاعه منى بصينا لقينا بقية الشلة بتاعة عمى و عمى نفسه واقفين على بابا المطبخ يتفرجوا و مذهولين و اتنين منهم مطلعين ازبارهم و بيضربوا عشرة مفيش ثانيتين و واحد منهم راح هو كمان قاعد ورايا و حاط زبره فى طيزى و من ساعتها بقيت انا المتعة الاولى مش الحشيش الحشيش بقى لزوم نيكى مش انا اللى لزوم الحشيش و كانوا عاملين جدول كل يوم كانوا بيبدلوا عليا يعنى انا كنت كل يوم فى خمس ازبار بتنيكنى فقالت (هدى ) التى كانت تسمع و هى تداعب زبر سلوى بيد و اليد الخرى تفرك *****ها : طيب و عمك كان ساكت ازاى على كل ده فقالت (سلوى ) و هى تشعل سيجارة حشيش اخرى : عمى طول الليل ماكانش بيقربلى و لا يحطه فيا الا البعابيص العادية و ده ماكانش بمزاجه هما اللى كانوا متفقين على كدة علشان بعد ما بيروحوا بابقى انا معاه و يعمل اللى هو عايزه فقالت (هدى ) و هى تمد فمها لتأخذ نفس من السيجاره و تخرجه عند زبر سلوى و تلحسه : يعنى كان بينيكك قالت (سلوى ) و هى تمرر يدها على رأس (هدى ) التى تعطى لحسة اخرى لزبرها : عمى كان كل يوم بعد ما يمشوا يروح واخدنى و داخل الحمام و محمينى علشان يطلع ينيك فيا على نضافة و يفضل ينيك فيا لحد الصبح و يكون شايل كام سيجارة على دبوس حشيش لزوم سهرتى معاه و هو اللى علمنى الحشيش و لما الصبح يطلع يحمينى تانى و يفطرنى و يودينى المدرسة و يرجع هو ينام او يروح الكلية و افضل انا فى المدرسة بانام على روحى و ارجع انام و اصحى على السهرة و ماكانش البرنامج ده بيتغير الا لما كان بابا بيجى كل 45 يوم 15 يوم نقضيهم فى نظام و مدرسة بجد و صحابه مايجوش و كانوا بيعدوا عليا سنة و طيزى كانت بتاكلنى جدا عارفة يعنى ايه كل يوم اتناك من خمس رجالة و بعدين اقعد ابعبص نفسى 15 يوم . المهم فى مرة و من الايام اللى بابا كان فيهم موجود و كنت انا تعبانة خالص و طيزى بتحرقنى و نفسها فى زبر و كنت ساعتها فى المدرسة و عمالة ك�� شوية اهرش فى خرم طيزى قام الواد (هيثم ) اللى قاعد جنبى فى التختة قاللى : فى ايه يا ابنى مالك عمال تهرش فى طيزك كدة ليه يا خول انا ماصدقت رحت قايلاله و انا باوشوشه فى ودنه و باخلي شفايفى تلمس ودانه : بس خول يجنن صح ؟ ماقولتش كلمة كمان لقيت زبره راح قايم رحت انا مادة ايدى و معديها على زبره و رجعت تانى اسند بضهرى على التختة علشان المدرس ماياخدش باله و انا بابتسم ل (هيثم ) ابتسامة من الاخر معناها عايز اتناك منك هو ماكدبش خبر يا دوب جرس الفسحة ضرب و راح واخدنى من ايدى للحمام و هناك مصيتله زبره الصغنون جدا بالنسبة لازبار الرجالة اللى انا متعودة عليها و لحستله بيضانه و خليته ينيكنى لحد ماجابهم و بعدين خليته ينيكنى بتلات صوابع علشان انا كمان اشبع المهم الواد ادمنى و فضل طول ال15 يوم ينيك فيا و حتى لما بابا مشى و انا بقيت باتهرى بالليل هو ماانازلش عن حقه كل يوم فى المدرسة ... و فى مرة لقيت وحد اكبر مننا فى المدرسة من العيال بتوع ثانوى داخل عليا و انا فى الحمام باشرب و قالى : وله قلتله : ايه يا كابتن راح مدد ايده و محسس على طيزى و غارس صباع البعبوص فيها و قاللى : ايه الاخبار عملت فيها زعلانة و قولتله : ايه اللى بتعمله ده يا كابتن ؟؟؟ راح قايلى : انت هاتستهبل …… ما انا عارف ان الواد هيثم بينيكك و المدرسة كلها عارفة ….. و انا عايز ابله …. حاتوافق و لا نخلى المدير يعرف و طبعا ماكانش هو محتاج يهددنى علشان اوافق و يا ستى بقت المدرسة كلها بتنيك فيا يعنى اتناك بالليل و الصبح طبعا ده خلانى مااشوفش مذاكرتى و اسقط 3 سنين فبابا قال انى مش نافع فى التعليم و قرر يطلعنى من المدرسة و يفتحلى محل بقالة اقف فيه لان مستوانا مايسمح زى ما هو قال انى اشتغل سباك و لا ميكانيكى لكن بقال او سوبر ماركت اشيك المهم بابا قال انه حايفتحلى المحل ده و انا عندى 16 سنة علشان ماحدش يضحك عليا فكان قدامى سنتين ………… عشتهم مع صحاب عمى اللى كانوا ابتدوا يزيد عليهم صحابه من الشغل اللى اشتغل فيه بعد ما اتخرج …. و طبعا كله بيجى على الحشيش و بعدين يكتشف ان طيزى امتع من الحشيش بكتير و ابتديت طبعا اشوف الشارع و يبقى ليا صحاب فى الشارع بعد ما سيبت المدرسة و حبيت بنت فى الشارع و رحت صارحتها قالتلى : نعم يا اخويا ….. روح يا شاطر شوفلك راجل تتجوزه …… انا ( تامر ) قاللى ان المدرسة كلها بتعمل فيك قلة ادب … و (تامر ) ده كان واد من العيال بتوع ثانوى و كان برده بينيكنى المهم انا فهمت ان انا ماانفعش للبنات خالص و ان ده التمن اللى بادفعه مقابل متعة طيزى و حبى للرجالة …. فقررت انى احارب كل البنات و ابقى بدالهم و فعلا خليت البت دى تشوف ( تامر ) و هو بينكنى و طبعا سابته . و فضلت كدة اخطف كل العيال من البنات بتاعتهم و حتى لما بابا فتحلى المحل كنت موقفة فيه عيل صغير و عاملة فى المخزن حتة كدة حاطة فيها سرير لزوم النياكة و ماكانش يحلالى الا الرجالة المتجوزين علشان انتقم من مراتاتهم …….. و احسسهم ان طيزى احلى الف مرة من كساس مراتاتهم ……… و كان مساعدنى جمالى اللى ورثاه عن امى الطليانية و طبعا شرمطتى و طيزى اللى تجنن و المهم فى ناس فى الشارع قالوا لبابا اللى ظبطنى و فى واحد بينكنى فى المخزن راح قافل المحل و قاللى : يا ابن الكلب يا وسخ ….. فاضحتنا ……… انت خلاص مالكش قعدة فى مصر انا حابعتلك لامك اهو انت شرموط زيها …….. و بعتنى لامى اللى تفهمت الموضوع و قالتلى انه مش طبيعى لكن عادى و فى ناس كتير زيى و ان القرار بتاعى و اتعرفت هناك على واحد حبنى و هو اللى خلانى افكر فى عملية التحويل دى و بعد ما ماتت امى و هو زهق منى و سابنى رجعت مصر علشان واحشتنى زبار الرجالة الجعانة هنا و ماكانش فى دماغى بنات خالص يا ( هدهد ) بس لما حصل بينا اللى حصل ده حبيتك قوى … فضحكت (هدى ) و قالت : يعنى مانفسكيش فى زبر دلوقتى ضحكت (سلوى ) قائلة : لا طبعا نفسى انا ما اقدرش اعيش من غير الأزبار …. بس انتى حاجة تانية برده … و برده مااقدرش اعيش من غيرك الفصل الثالث نظرت (همت ) ل(سها ) و هى جالسة فى كبرياء ثم قالت : اقلعى هدومك كلها يا بت و لم تتردد (سها ) فخلعت كامل ملابسها من الفستان و حتى الكيلوت و الحذاء و وقفت تنتظر امر (همت ) القادم .... فقالت (همت ) : تعالى هنا فتقدمت (سها) حتى سمعت (همت ) تصرخ : لا فنظرت لها فى ذعر مستفهمة ... فقالت (همت ) تعاليلى و انتى بتزحفى على ايديكى و رجليكى فترددت (سها) قليلا حتى رأت (همت ) تلوح لها بحزام جلدى غليظ و عريض كاحزمة جنود الجيش او الشرطة قائلة : على فكرة اى عقاب النهاردة مش حايرسى على قلمين و خلاص ....هاه ... فركعت (سها ) على الارض فورا و اخذت تحبى على اربع حتى وصلت امام (همت ) التى قالت لها : اقعدى يا بت فاستعدت (سها )للقيام حتى دفعتها (همت ) باحدى قدميها فى صدرها فاختل توازنها و سقطت على الارض و هى تسمع (همت ) تقول لها : انتى فاكرة نفسك حاتقومى تقعدى جنبى على الكنبة و الكرسى زى البني أمين ؟؟؟؟ انتى من هنا و رايح لما اقولك اقعدى ..... تقعدى على ركبك تحت رجلى زى الكلبة ....فاهمة ؟؟؟؟ فهزت (سها )رأسها بالموافقة و هى تقول : فاهمة يا افندم فصرخت فيها (همت ) : فاهمة يا ايه ؟ فاستدركت (سها ) فى ذعر : فاهمة يا ستى فارجعت (همت ) ظهرها لتسندها على ظهر الكرسى و فتحت الروب لتراها (سها ) عارية تماما الا من كيلوت اسود فى لون الروب بجسدها السمين و كرشها المتدلى – كما وصفناها سابقا – و ان كانت اليوم ذات وجه اجمل كثيرا المهم انها فتحت الروب و مددت ساقيها السمينتين كل ساق على كتف من اكتاف (سها ) التى شعرت بثقل ساقى (همت ) فانحنت قليلا بجسدها لكن خوفها جعلها تتحمل و تفرد جسدها ثانية و هى تسمع (همت ) تقول لها غير مبالية بمعاناة (سها ) من ساقيها - و كأنه الامر الطبيعى ان تضع (همت ) ساقيها على كتفها : بصى يا بت - نعم يا ستى - انتى عارفة انك شرموطة ......... مش كدة ؟ - ايوة يا ستى - ايوة ايه سمعينى ؟ فقالت (سها) بانكسار : ايوة انا شرموطة - كويس ........... و مين اللى يقدر يفضحك ؟؟؟ - انتى يا ستى رفعت ( همت ) قدمها و صفعت (سها ) على وجهها بوجه قدميها ثم اعادتها و هى تقول : اسمها حضرتك يا ستى - حضرتك يا ستى - كويس ... و لو إتفضحتى ايه اللى حايحصلك ؟ قالت و قد بدات فى البكاء : اهلى يموتونى يا ستى قالت (همت ) بفراغ صبر و هى تفرك انف (سها ) باصابع قدميها : من غير عياط يا بت ستين شرموطة فكتمت (سها ) دموعها و هى تقول : يموتونى يا ستى - حلو .... و انا لما استر عليكى .... يبقى انقذت ايه ؟؟؟؟ - حياتى يا ستى فانزلت (همت ) ساقيها و انحنت على (سها ) و امسكت صدغيها باصابعها فى قسوة و هى تقول : يبقى حياتك دى بتاعتى ....انتى من دلوقتى ملكى ؟؟؟ أعمل فيكى اللى انا عايزاه فنفجرت (سها ) باكية فندفعت (همت ) تصفعها على وجهها صفعات متتالية حتى كتمت (سها ) دموعها و عادت (همت ) ترفع ساقيها على كتفى ( سها ) الراكعة على ركبتيها امامها و هى تقول : بت - نعم يا ستى اخذت (همت ) تصفعها بوجه قدميها على خديها يمنا و يسارا صفعات خفيفة و كأنها تلهو و هى تقول : بعد كدة لما اندهلك ... تقوليلى - خدامتك الوسخة تحت أمرك يا ستى – ثم اعادت كلمتها : بت فقالت (سها ) و هى تكاد تموت هوانا و ذلا : خدامتك الوسخة تحت أمرك يا ستى فقالت (همت ) : الحسيلى صوابع رجلى يا بت ... عايزة انضفهم و دفعت باصابع قدميها فى فم (سها ) و هى تمرر لسانها بين اصابع قدميها و قد استسلمت (سها ) لما تفعله و هى مغمضة عينها فى تقزز رهيب حتى انتهت (همت ) فانزلت ساقيها و وقفت و ذهبت الى البوفيه و فتحت درجه و احضرت شيئا و هى تقول : انتى بتنضفى الصوابع كويس يا بت .... كل يوم قبل ما اروح من بيت الطالبات تيجى تنضفيلى صوابعى بلسانك ... مفهوم -قالت ( سها ) و لا زال طعم اصابع (همت ) فى فمها : خدامتك الوسخة تحت امرك يا فندم و تبينت (سها )ان ما تمسكه (همت ) ليس الا طوق كلب حينما بدات (همت ) تربط الطوق حول رقبتها و شدته بقسوة حتى اختنقت (سها ) و سعلت كثيرا فخففت هى الطوق قليلا و لكن تركته مؤلم و سحبتها ورأها تمشى على أربع و ذهبت الى الحمام و جلست على التواليت و هى ممسكة بطرف الطوق و (سها ) تجلس امامها على ركبتيها و هى تسمع صوت (همت ) و قد بدات تتبول فاطرقت برأسها أرضا فى قرف فرفعت (همت ) رأسها من شعرها و هى تقول : قرفانة من ستك يا بت ؟ ........ بصى على كسى يا بت و قولى جميل قوى يا ستى و نظرت ( سها ) الى كس ( همت ) و هى تتبول و قالت فى امتعاض : جميل قوى يا ستى و انتهت ( همت ) فقامت و قالت ل ( سها ) : نضفى كسى يا شرموطة فمدت (سها ) يدها لكس (همت ) فصفعتها بقوة و هى تقول : بلسانك يا بنت القحبة فتلقت (سها ) الصفعة ثم مددت لسانها تلعق كس (همت ) و هى تشعر بملوحة القطرات المتبقية من بولها فى فمها فقالت (همت ) : ابلعى يا بت فاستجمعت (سها ) كل قواها و بلعت ريقها و على وجهها اكثر علامات الأمتعاض و هى مغلقة عيناها فربتت (همت ) على رأسها و كأنها تربت على رأس كلبها و تقول : برافو يا شرموطة فشعرت (سها ) رغم السباب ببعض الامان من ربتة (همت ) على رأسها و مشيت خلفها و الطوق فى رقبتها على أربع و جلست (همت ) على الفوتيه مرة اخرى و فتحت فخذيها و هى تقول : تعالى يا وسخة الحسيلى ....... كسى نظرت (سها ) الى كس (همت ) المكرمش و شفرتيها البنيتين بلون داكن و لم تصدق انها لعقت هذا الكس و ستلعقه مرة اخرى و لكنها تعلم العقاب فمدتت لسانها و بدات تلعق كسها فى رقة حتى استثارت (همت ) و دفعت بكسها فى فم (سها ) و كبشت شعرها فى قسوة و اخذت تفرك برأس (سها ) كسها و( سها ) مخرجة لسانها تلعق و هى فى حيرة بين قليل من الاثارة و كثير من الألم و القرف تشعر به و فرحت كثيرا حيث ان (همت ) كانت سريعة الرجفة و لكنها حزنت عندما قالت (همت ) : جدعة يا شرموطة نضفى بقى كسى من العسل ده و اخذت (سها) تلعق كس (همت ) و هى تستمتع بقليل من الأثارة دون ألم و كثير من الأذلال ثم قالت ( همت ) : دلوقتى بقى انتى بتاعة مين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فقالت ( سها ) : بتاعة ستى (همت ) فقالت ( همت ) : و ايه اللى يثبت ؟ فلم تفهم (سها ) ما الذى يجب عليها ان تفعله او تقوله و خافت من العقاب فلم تجد ما تقوله الا : خدامتك الوسخة تحت امرك يا ستى سعدت ( همت ) برد (سها ) و سحبت حبل من تحت المقعد الذى تجلس عليه و بدأت فى ربط يدى (سها ) خلف ظهرها و قدميها : برافو عليكى يا علقة ثم انتهت و صفعتها على طيزها و انتشت بصرختها و ذهبت و عادت بزجاجة خمر و موس حلاقة و ارتعبت (سها ) عندما رات الموس و اخذت تصرخ فركلتها (همت ) فى بطنها و هى تقول : ما هو لازم اثبات انك بتاعتي يا كس امك و جلست (همت ) بجسدها السمين على فخذى (سها )و اخذت تكشت جلدها بالموس و تستمتع بصراخ (سها ) – حراااااااااااام عليكى – ااااااااااااااه – ارحميييييييييينى – انا خدامتك و تحت رجليكى بس بلاش كدة – و كان ذلك يثير (همت ) اكثر فتغرز الموس اكثر و هى تكتب على طيز ( سها ) بالموس و تنتشى بصرخاتها فتتجرع الخمر و اذا تملكتها الشهوة ضربتها فى اى منطقة يحلو لها ان تضربها فيها او اخرجت الخيارة و اخذت تصب الخمر فى شرجها فيحرق الخمر (سها ) فى شرجها فتتلوى و تصرخ فتنتشى (همت ) اكثر و تصب الخمر على الجراح ل��غسل الدم فتتلوى (سها ) و تنتحب فتشتعل ( همت ) و تفرك كسها بأفخاذ (سها ) حتى انتهت من الكتابة على طيز (سها ) فقامت و فكتها و دفعتها باقدامها : قومى يا شرموطة نامى فى الحمام ................و الصبح لو لقيتك هنا حاسود عيشتك ................ اصحى الاقى الفطار جاهز ......... و الدم و القرف ده ممسوح و انتى مش هنا ....... و القت (همت ) زجاجة الخمر الفارغة فانكسرت فتابعت قائلة : و تلمى القزاز ده احسن ستك تتعور ثم بصقت على وجه (سها ) و ذهبت الى غرفتها تترنح و اكوام الشحم فى مؤخرتها و بطنها و جانبيها يهتزان و قامت (سها ) لا تقوى على السير تجمع الزجاج وهى ذاهبة الى المطبخ ترميه فى القمامة فمرت بالمرأة فجال بخاطرها ان ترى ما فعلت (همت ) بطيزها و هالها ما رأت فقد كانت طيزها مكتوب عليها بالموس ( شرموطة خاصة بهمت ) *********** جلس (مهند ) فى الحمام بمنزله يدعك قضيبه و هو يفكر فى أمه و لا يحول بخاطره الا كيف يراها عارية خطر له ان يصنع ثقب فى حمام المنزل لكنه طرد هذه الفكرة سريعا ففى المنزل مثل هذا الثقب سيتم اكتشافه سريعا و لن يكون هناك متهمين غيره و مع اول قطرات منيه ........... انتبه انه بطبيعة الحال يرى جسم امه شبه عارى مرة كل اسبوع نعم .... كيف لم يتنبه لذلك ... لقد كانت (عليه ) تعانى من بعض الام الظهر و قد نصحها الطبيب بدهان مرة كل يوم خميس يقوم (مهند ) بدهن ظهرها بأكمله و تكون هى مرتدية الستيان فقط و مستلقية على وجهها و لا يعلم ماذا ترتدى بالجزء السفلى حيث كانت دائما تستر هذا الجزء بالغطاء لكن لا بد و انها ترتدى بالكثير الكيلوت . و ظل (مهند ) على أحر من الجمر ينتظر ..... أما (علية ) فقد تذكرت انها نسيت شريط الفيديو داخل الجهاز و عادت من عملها مسرعة بعد ان تججت ل(همت ) بالتعب و الأرهاق و تلقت ما تيسر من اهانات ( همت ) لتعود فتتنفس الصعداء حينما تجد الشريط فى مكانه داخل الجهاز الا ان قلبها قد سقط فى قدمها مرة اخرى حينما نظرت الى الشريط و هى تتوجه الى غرفة تومها لتخبئه فوجدت ان الشريط فى نهايته فى الوقت الذى من المفروض ان يكون الشريط فى بدايته حيث انها كانت تشاهده و تركته و نامت و كان من المفروض ان يرجع الشريط الى بدايته من تلقاء نفسه ...... هذا لامعنى له الا ان (مهند) قد شاهده ... و اخذت تفكر بعد ان وضعت الشريط فى مخبأه ماذا تفعل و كيف تواجه ابنها و قد رأها تتعرى و تشخر و تمص كامهر العاهرات و احست بجسدها يشتعل من التوتر و اخذت تترقب ابنها الذى كان فى الحمام منذ دخولها حتى خرج و اخذت تراقب ردود افعاله و طريقة كلامه معها حتى وجدتها طبيعية فحاولت هى ان تقنع نفسها بانه لم يشاهد الشريط . اما (مهند ) فقد ظل ينتظر يوم الخميس بفارغ صبره و هو يحلم برؤية جسد امه شبه عاريا و كان صبره يفرغ كثيرا فيحاول ان يدخل على امه و هى تغير ملابسها عله يرى شيئا الا انها كانت تنتظر حتى يخرج و يستميت هو فى التكؤ و التباطئ الا انه لا يجد فى النهاية الا ان يخرج و على وجهه اقصى علامات الأسى و الخيبة و قضيبه منتصبا واضحا للعيان من مجرد التفكير فى ان امه فستخلع ثايبها خلق هذا الباب الذى هو مجبر على اغلاقه خلفه فلا يجد الا ان يقفز مقتنصا الفرصة ان انحنت امه لوضع الاطباق اثناء الغداء ليرى جزء من نهودها او ان يسرع بنظراته ان انحسر ردأءها قليلا فى اى موقف او ان يطيل النظر الى اردافعها التى تضيق هى عليها الملابس حين تقوم بالجنس او المسح و يستكتع بجلباب المنزل حين ينحشر داخل طيزها اذ ما انحنت و قامت اثناء المسح و هو يحلم بان يقوم ليشده هذا الثوب باسنانه و يضع لسانه مكانه ....... و بالطبع شهرت (علية ) بكل هذا و لم تفلح محاولاتها البلهاء فى اقناع نفسها بانها اوهام فكانت تحدث نفسها بلوعة : يالهوى ...يالهوى ...يالهوى ... الواد هايج عليا .... الواد هايج عليا فترد على نفسها : هايج عليكى ايه ؟؟ يا شيخة بلاش هبل .....انتى بيتهيألك هو بس اللى على راسه بطحة بيحسس عليها حتى كانت مرة تجلس معه على الترابيزة تعد هى كشوف خاصة بعملها و هو يستذكر دروسه و كالعادة فى الايام الاخيرة كان يتعمد هو ان يوقع اقلامه و ادواته لينحنى و يحضرها و يستمتع برؤية افخاذ انه المثيرة و لكنها فى هذه المرة ارادت ان تقطع الشك باليقين فقامت هى بدورها بالقاء قلم من اقلامها و انحنت لتلتقطه و هى تنظر الى قضيب ابنها كى ترى ان كان متهيجا عليها ام لا الا انها بمجرد نظرها الى قضيبه شعرت بروحها تخرج منها فلقد كان ابنها مخرجا قضيبه و يمارس العادة السرية اسفل الترابيزة و هو تائه تماما و فى اللحظة التى نظرت فيها امه الى قضيبه كان هو يقوم بقذف منيه و مغمض عيناه حتى انه لم يلحظ انها انحنت و لا لاحظها حتى و هى تجرى مختنقة بدموعها الى الحمام الذى اغلقت بابه خلفها و استدارت مستندة بذراعيها عليه و هى تدفن راسها ذات العينان الدامعتان بينهما و تحدث نفسها همسا : احيه احيه ...الواد مش بس هايج عليا ... الواد بيضرب عشرة على امه ... يعنى الواد كمان عايز ينكني ... و اخذت تلطم خديها و هى تقول : يالهوى يالهوى يالهوى ...... ليه كدة بس يا (مهند ) ليه كدة يا ابنى و انهارت مرة اخرى على الباب و فى تلك اللحظة فقط انتبهت الى ان هناك بعض القطرات تتساقط من كسها و برقت فى رأسها صورة قضيب ابنها و هو يقذف منيه . جاء اخيرا يوم الخميس لينطلق (مهند ) الى عرفة نوم امه و الشوق يملاؤه و فى يده انبوبة الدهان الخاصة بامه فدخل عليها ليجدها مستلقية على الفراش و قد تغطت و على وشك النوم فقال مسرعا : يلا يا ماما فاحابت مستفهمة : يلا ايه يا حبيبى ؟ فاجاب و هو يحاول اخفاء اهتمامه : يلا علشان ادهنلك المرهم ففهمت امه ما يرمى اليه فقد كانت تلك المهمة من قبل مهة ثقيلة عليه يتهرب هو منها فقالت : لا يا حبيبى انا حاسة انى بقيت كويسة .. و بعدين تعبانة قوى و عايزة انام فقال (مهند) مدافعا عن حلمه : لا ازاى يلا قومى اقلعى بلاش دلع و بدأ يزيح عنها الغطاء ليتتصب قضيبه فور رؤيته لفخذى امه اللتان انحسر عنهما قميص نومها و شعرت هى بالثارة شئ ما حينما سمعته يدهوها لخلع ملابسها و لكنها كانت تعلم ما يريد فرفضت و استمرت فى الرفض حتى تمادى ابنها فى حماسه و دفاعه عن رغبته و امدت يداه الى القميص يحاول خلعه عنها قائلا : ما هو انتى حاتدهنى يعنى حاتدهنى ....فتقلعى لوحدك يا اما انا حاقلعك فرأت انه على جميع الاحوال ان تخلع هى قميصها خيرا من ان يفعل هو فخلعت القميص و هى تشعر بمشاعر متضاربة فهى مزيج بين الخوف من ولدها و على ولدها و الرغبة و الشهوة التى ازدادت كثيرا عندما عقدت زراعيها تدارى بهمانهديها عن عيون ابنها الجائعة و استلقت على بطنها و هى لا ترتدى الا الكيلوت فقط و هى ترى ابنها من طرف عينيها يبحلق فى ظهرها فاعرا فاه و هو يضغط انبوب الدهان فيخرج منه قليلا و تلمس يداه ظهرها فى حنان و تحتضن اصابعه لحمها فى اشتياق يشعل الرغبة داخلها و يستدعى قطرات كسها لتتدفق منه و تزيدها تهيجا ربما اكثر من ابنها الذى ترى قضيبه منتصبا يكاد يخترق الشورت الذى يرتديه فتتمنى هى ان تلتقطه و تخرجه لتضعهه فى فمها و تطفئ نيرانه و نيرانها التى ازدادت اكثر حينما شعرت باصابع ولدها تتسلل للأجزاء الظاهرة من نهديها فتلمسهما لمسا سريعا و تعود تماما كما يفعل ايضا مع اردافهاو لكنه شعر بان انفاسه اصبح صوتها مسموعا فلم يجد الا ان يفتح اى حوار حتى لا ينفضح امره امام امه فتحرمه من تلك المتعة فقال و هو يدعك ظهرها: مش حرام بقى ننام و نسيب الضهر الجميل ده يتوجع ؟؟؟ و لم تكن تلك اللحظة المناسبة بالنسبة لها للحدسث حيث كانت رغبتها تجعل صوتها منحاشا فى حلقها فتنحنحت ثم قالت : بس يا واد بلاش قلة ادب فقال و قد بدأ يثيره نواعا ما هذا الحوار : قلة أدب ايه بس ؟؟؟ ده انا لو مش ابنك كان استحالة اسيبك .... انا عارف ازاى باب يسيب الجمال ده و يموت فابتسمت هى و هى تشعر بفيضانات كسها تبلل الفراش و تخشى ان يراها هو فضمت فخذيها اما هو ففى اثناء حديثه وجدها فرصة كى يحك ركبيتيه بطيزها فى محاولات منه ان تبدو تلك الحركات غير مقصودة و لكن سواء نجح فى ذلك ام لا الا انها لم تستطع ان تكتم اهه انطلقت من بين شفتيها فظنها هو اهة الم فانحنى بجذعه عليها حتى اصبح وجهه اقرب ما يكون لوجهها و انفاسه تحرق خديها و قال : ايه يا ماما ؟؟؟ شوفتى بقى ؟؟؟كان الحال ايه بقى لو نمنا من غير ما ندهن و انحنى اكثر ليطبع قبلة على خديها و اثناء قبلته و لانه انحنى اكثر انغرز قضيبه المنتصب فى طيزها فتسمر هو و تسمرت هى و تلاقت اعينهما و ظلا لثوانى ينظران لبعضهما و لا زالت شفتاه متسمرتان على خدها و شعرت هى بقضيبه منغرز فى طيزها و لم تشعر الا و فلقتيها لا اراديا ينضمان ليحتتضنا قضيب ولدها الذى لم صدق نفسه فتحرك بشفاه الى شفاهها يقبلهما قبلات محمومة لتلتقط شفتاها هى شفتيه فى خبرة و تبدأ فى قبلة تروى بها عطش السنين و تبلغ شهوة (مهند ) اقصاها فيبدأ بتحريك قضيبه ايلاجا و خروجا فى طيز امه التى هنا انتبهت الى ما تفعل فدفعت ولدها بزراعها و هى تصرخ : (مهند) بس ................ايه اللى بنعمله ده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ احنا اتجننا ؟؟؟؟ انا امك و لكن هيهات فقد انتهى الامر بالنسبة له فعاد هو الى وضعه الاول و هو يترجهاه مقبلا ظهرها بقبلاته المحمومة : امى اه بس ان بحبك اعمل ايه . مش قادر انا حاتجنن .حرام عليكى يا ماما .انتى عارفة انا نفسى فيكى قد ايه ؟؟ عارف5ة باحلم بيكى قد ايه ؟ و لانت قليلا هى لكلماته فانقلبت على ظهرها و هى تحتضن خديه بكفيها قائلة فى حنان : انا كمان نفسى فيك قوى يا حبيبى بس ماينفعش انا امك فاهم يعنى ايه امك و انعدمت فرضة التراجع تماما فور رؤية (مهند) لنهدى امه فنهال عليهما تقبيلا و هى تحاول منعه فى ضعف قائلة : بس يا مهند اسمعنى طيب ...انا امك فتوقف هو و هو يقول ناهجا نهجان الرغبة : بصى يا ماما انتى امى ...اه ... بس ده يخلينا نحب بعض اكتر احنا مالناش غير بعض من ساعة ما وعيت على الدنيا دى و ماليش غيرك يبقى ماتحرمنيش انى اعيش فى حضنك على طول ثم توجه بفمه الى نهديها يمص حلماتهما و هو يقول : يعنى البزاز الحلوة دى ...مش هى اللى رضعتنى زمان ؟؟ و نظر لها فوجدها تبتسم و هى تنظر له فى حنان قائلة : طيب مش انت اتفطمت بقى خلاص ؟ فابتسم هو ايضا فى فرح و القى نفسه فى احضانهالتلتقطه هى ايضا بين احضانها و هو يقول فى فرح : ولا عمرى حاتفطم ابدا ثم التقط شفتاها كما علمته هى منذ لحظات و هو يمصهما و يستقبل لسان امه الذى اندفع داخل فمه يعانق لسانه ثم التقطت هى لسانه تمصه و تتدعوه لفمها فيستجيب ليدخل يجول داخله يتذوق كل جزء فيه و يعلن عشقه له و يداه تعتصران نهديها فى حب و يداها تمران على صدره تتحسسهما و تتذكر متعة السنوات السابقة حتى نزلت بيدها لتحتضن قضيبه فيفاجئ هو و لا يستطيع الا ان يترك شفاه امه و يعتصر نهديها بقوة اكثر ثم يستلقى على السرير و هو يتاوه : اه اه . اه يا ماما فتتركه هى و تنحنى و تنزل بجسمها كله الى قضيبه : ايه يا واد الجمال ده كله كبر امتى ده ؟ ده كان مفعوص صغير فيفتح عينيه التان كانا قد اغلقهما من الأثارة ناظرا لها قائلا : بجد عاجبك يا ماما فتقبل هى قضيب�� قائلة : يجنن يا روح ماما فيشتعل هو بقبلتها قائلا : ااه بوسيه تانى يا ماما علشان خاطرى فتضحك هى فى سعادة و تقبله عدة مرات بعد ان تقول : بس كدة يا عيون ماما ثم تقول بعد عدة قبلات طويلة : يعنى شفايف ماما عارفة تبسط حبيب ماما فيبتسم هو فى سعادة لا مثيل لها و يهز رأسه بالموافقة فتقول هى : طيب قولى بقى ايه رايك فى لسان ماما و تخرج لسانه و تنزل الى خصيتاه تلعقهما من منبتهما و صعودا حتى اتمت لعقهما كاملا فبدأت تشفطهما داخل فمها و تستمتع بهما واحدة تلو الأخر ثم فتحت فمها و التهمتهما معا داخل فمها و اغلقته عليهما وهو تتدلكهما بلسانها و هى بين الحينو الاخر تنظر الى ولدها فتجده مغمضا عيناه غارقا فى المتعة فتزداد هى اشتعالا و تتفنن فى لعق خصيتاه الى ان اخرجتهما و هى تتدلكهما بما تبقى عليهما من لعابها و هى تنظر له مبتسمة و هو يفتح عيناه لينظر لها يرى ماذا ستفعل و يبتسم لابتسامتها فترسل له هى قبلة فى الهواء فيرد عليها بثلاثة فتهمس له مبتسما : بحبك فيرد : باموت فيكى فتعود هى للتدلك قضيبه بيديها ثم تبدأ فى لعقه بلسانها من اسفله لأعلاه ثم تتجه الى قمة رأسه فتبدافى مداعبة فتحة زبره الصغير على قمته بطرف لسانها فى دوائر تتسع تتدريجيا حتى اصبحت تلعق رأس قضيبه كاملا و هو غارقا فى تأوهات تزيدها مهارة فقال : ماما حطيه فى بقك بقى فنظرت له فى دلال و هى تهز كتفيها قائلا : لا فينظر لها فى استعطاف : علشان خاطرى فتبتسم و هى ترسل له قبلة اخرى فى الهواء و تضع قضيبه فى فمها باكمله و تضغط عليه بلسانه فى قوة و تسحبه من فمها و هى لازالت مطبقة عليه فيصرخ (مهند) من الشهوة لتعود هى و تكرر نفس الحركة مرتين ثم تبدأ فى مص قضيبه فى سرعة حتى كاد يقذف فامسك هو رأسها فى تشنج و هو ستعد للقذف فتوقفت هى و أخرجت قضيبه من فمها و هى تتداعب بطنه قائلة : لا مش بسرعة كدة يا حبيبى لسة ماما عايزة منك كتير ثم تضحك و هى تقبل قضيبه قائلة : انت اللى جبته لنفسك .. قلتلك عايزة انام ... فابتسم هو و هو يشير برأسه الى قضيبه قائلا : طيب بذمتك يا ماما ... ده احسن ولا النوم احسن فاحتتضنت (علية ) قضيبه بين كفها و خدها قائلة فى سعادة : ده طبعا يا قلب ماما فقال هو : انا مش هاسيبك ابدا يا ماما فقالت و هى تقبل فخذه : و لا انا هاسيبك يا روح ماما - ماما تحبى الحسلك ؟؟ فقالت هى فى تردد : تعرف ؟؟ فقال و هو ينهض من مكانه و يشدها فى رفق لتنام على ظهرها : لا طبعا ماعملتهاش قبل كدة ...بس شوفت فى الافلام ...هاجرب فنامت هى على ظهرها و هى تفتح فخذيها فى تردد فقد كانت مقبلة على تجربة جديدة عليها مثل ابنها تماما فهى فى حياتها لم يلحس لها احدا كسها و استلقى (مهند ) على بطنه واضعا رأسه امام أكس امه قائلا : ايه الجمال ده يا ماما ثم قرب انفه من كسها و اخذ يتشممه ثم اغمض عيناه فى نشوة قائلا : ايه ده ياسميين ..؟؟ فل ؟ انتى بتحطيله ايه ؟؟ فابتسمت هى قائلة : بس يا واد بلاش بكش فابتسم هو و هو يخرج لسانه متجها الى زنبورها يدلكه بلعقات سريعة و اصبعه الوسطى فى اسفل كسها و يده الاخرى تفرك شفراتها و هى لا تتمالك نفسها مما يفعله ابنها رغم قلة خبرته الا انها كانت تجربة رهيبة بالنسبة لها ثم بدأ هو يحتتضن زنبورها بين شفتيه يمص ويلعق بين شفراتها و هو يتذوق فى حذر ماؤها و خطر له ان يجرب بلعه فشعرت هى بذلك فخافت عليه فقالت فى وهن من بين شهوتها : لا بلاش تبلعه يا حبيبى فبلعه هو و قد راق له طعمه قائلا : ماابلعوش ازاى ده انا مش هاشرب غيره بعد كدة ثم انهال على كسها يستجدى من المزيد و يشعلها شهوة و هى تملأ الغرفة صراخا و تقبض على شعره قائلا : اه اه اه .. احيه يا مهند لا لا لا لا لا بالراحة .. اه اه ... طيب واحدة واحدة .. اووه اوف اوه ... فتذكر مهند الشريط فقال لها من بين لعقه لها : اشخرى يا ماما فقالت هى : احووه ثم اطلقت شخرة استمرت لدقيقة ثم اتت شهوتها مرة اخرى و هى تصرخ : اح و لم يتمال هو نفسه فقام و هو يضع قضيبه فى فمها مرة اخرى لتمصه للحظات ثم اتجه بقضيبه الى كسها يحاول ان يدخله فتساعده هى ليعرف طريقه بيدها و هى لازالت فى ضعف اتيان شهوتها و ما انت وجد ضالته حتى غرزه بداخلها تتدريجيا و هو يستلقى عليها و يسكت صرخاتها بشفتيه فى قبلات يملاؤها الحب و قضيبه ��خرج و يدخل يمتعه و يمتعها و هى لا تتمالك نفسها فتحرك وسطها صعودا و هبوطا مع قضيبه لتزيد من ايلاجه و امتعاها حتى قارب هو على القذف فصاحت به و هى تاتى شهوتها للمورة الثانية : طلعه يا (مهند ) طلعه ... اوعى تجيبهم جوة فلم يستطع هو ان يفعل شئ فمددت هى يدها تسحبه و بالكاد استطاعت عندما ياعدها هو قليلا و هو يقذف فانطلق منيه على فخذيها و بطنها و ارتمى هو فى احضانها يقبلها و هى تقبله : بحبك يا حبيبى فمد (مهند) اصبعه ليأخذ قليلا من منيه من على فخذ امه و يضعه فى فمها قائلا : بحبك يا ماما ...انتى اروع حاجة فى الدنيا مش هاسيبك ابدا امتصت هى منيه فى متعة ثم قالت مبتسمة : يا واد يا بكاش .. بكرة تشوفلك بت حلوة صغيرة و تقولى عايز اتجوزها و تسيبنى انا اكل فى نفسى فضحك قائلا : جواز مين انا خلاص اتجوزتك انتى فضحكا و هما يحتضنان بعضهما فى فرح و سعادة انطلقت ( نهى ) بسعادة الى غرفتها لتخبر (ضحى) بالجديد فابواها مسافران الى الغردقة فى رحلة عمل تخص ابيها و سيصطحب امه و اخوها معه و تعللت هى بالكلية و المحاضرات و حينما رفض ابيها ان تجلس وحدها و اصر ان تبقى فى بيت الطابات وجدت الفرصة كى تستأذنه فى ان تجلس فى شقتهم بالأسكندرية على ان تحضر معها صديقتها (ضحى) خلال الفترة الذى سيسافروا فيها و لم يجد الاب مانعا حيث انه بهذه الطريقة لن تكون وحدها خصوصا بعد ان زكت زوجته (ضحى) لديه حيث انها رأتها مرة فى بيت الطالبات حين كانت تزور (نهى) و وجدتها فتاة خجولة مؤدبة و اكدت انها ايضا ستوصى جارتها مدام (شوق) لتراعى الفتاتان طوال فترة وجودهما بالشقة وحدهما . و ما ان علمت (ضحى ) حتى قالت لها فى خيبة امل : يا سلام انتى بقى اهلك وافقوا و انا ماليش اهل ؟ فقالت (نهى ) : لا ما ان عملت حسابى وو اديت لبابا نمرتكوا فى الصعيد و هو كلم باباكى و استأذنه و فضل يتحايل عليه و اتصاحب عليه خالص لحد ما وافق بس عايزك تكلميه فى التليفون علشان يديكى كام نصيحى كدة فقفزت (ضحى) من الفرحة و هى تحتضن (نهى) التى كانت اسعد خصوصا بفرحة (ضحى ) التى تعتبر نفسها مسؤلة عن سعادتها كشعور أى عاشق تجاه عشيقته و فى يوم الخميس صباحا لم تذهب اى منهما الى محاضراتها و انطلقا منذ الفجر الى شقة نهى يكادان يطيران اليها و ما ان دخلا الى باب شقة (نهى) حتى صرختا فى فرحة و انطلقا الى احضان بعضهما و (نهى) تنام على كتف (ضحى) و هى تقول : وحشتينى قوى يا (ضحى) ثم انزلت يدها الى طيز (ضحى) تتحسسهما فى شوق ثم ادخلت يدها من وراء الجيب الطويلة لتمر ايضا من خلال الكيلوت و تفتح لها طريقا بين الفلقتين و تمرر يدها بينهما تتحسس الدفء بين الفلقتين بشعرهما الغزير الذى اشتاقت له طويلة ثم سمعت ( ضحى ) تصرخ فى صوت منخفض : يالهوى ثم اخذت (نهى) و انحنت فى الارض فارتمت (نهى) على الارض بجانب (ضحى) و قد سقط قلبها فى قدميها و هى تقول : فى ايه ؟ فوجدت انظار (ضحى ) متوجهه ناحية النافذة فنظرت هى الاخرى الى النافذة لترى من خلال شق الستارة نافذة جارتهم (شوق ) مفتوحة و هى تجلس تشاهد التلفزيون و بجانبها كلبها ( جاك ) فتنفست الصعداء و هى تقرص (ضحى ) فى نهدها قائلة : وقعتى قلبى يخرب بيتك فى ايه ؟ فقالت (ضحى ) ولا زالت علامات الخوف واضحة عليها : ايه اللى فى ايه . جارتكوا دى مش ممكن تشوفها فقالت (نهى ) : لا مش ممكن تشوفنا . اولا شقة طنط (شوق ) منورة و علشان كدة احنا شايفنها كويس لكن احنا مضلمين الشقة يعنى مش هاتعرف تشوفنا الا لو دققت قوى و هى ايه اللى يخليها تدقق فتنهدت (ضحى ) فى راحة و هى تقول لها : طيب ... قومى بقى اقفلى الستارة كويس احسن تشوفنا فقالت نهى : لا سيبيها علشان لو شافت الستارة بتتقفل حاتعرف اننا جينا و حاتيجى تشوفنا عايزين حاجة ولا لأ علشان ماما موصياها تاخد بالها مننا ثم مددت يداه الى قميص (ضحى ) تفك ازراره و هى تبتسم لها فى عشق : و احنا مش عايزين حد يزعجنا دلوقتى ولا ايه ؟؟ فابتسمت (ضحى ) فى دلال و هى تتمنع و تزيح يد (نهى ) فى دلال قائلة : طيب استنى شوية مستعجلة على ايه فاستشاطت (نهى ) غيظا قائلة : شوفى البت مش انتى يا بت اللى طول السكة عمالة تقوليلى – انا مش قادرة يا (نهى ) ---- كسى مشتاقلك يا (نهى ) -- طيزى بتاكلنى يا (نهى) -- حلماتى ماعرفش ايه يا (نهى) - لحد ما ولعتى (نهى ) واللى جابوا (نهى ) فابتسممت (ضحى) ثم فتحت قميصها الى اخره قائلة : طيب قلعينى الستيانة يا (نهى ) فابتسمت (نهى ) فى فرح و اسرعت تمد يدها الى الستيان الا ان (ضحى ) عادت و افلقت القميص مرة اخرى فنظرت لها ( نهى ) و قبل ان تصرخ فيها غاضبة ابتسمت لها (ضحى ) قائلة : طيب هاتى بوسة الاول فانطلقت ( نهى ) تقبل فى شفتيها قبلات متهورة على شفتاها و جبينها و خديها و انفها و عيناها ثم استقرت فى قبلة عميقة محتضنة شفتاها فى شوق و رفعت (ضحى ) ساقيها و لفتهما حول وسط ( نهى ) و ضمتهما فى قوة و خلصت شفتاها من شفتى ( نهى ) لتقول لها فى هيام : بحبك .. عارفة قد ايه بحبك ؟؟ فقالت ( نهى ) و هى تقبل جبينها قبلات متتالية : قد ايه يا عيونى ؟؟ فقالت ( ضحى ) : قد كدة و انطلقت الى رقبة (نهى ) تلعقهما و تمتصها مصا عميقا فلم تترك جزء لم تقبله شفتاها او يلعقه لسانها او يمتصه فمها و اثار هذا (نهى) فتملصت من ساقى ( ضحى ) قليلا و انزلقت الى اسفل بعض الشئ حتى وصلت الى نهدى (ضحى) فاعتصرتهما بيديها و حى تعض على الحلمات باسنانها و تسمع تأوهات (ضحى) تطالبها بالمزيد فينقلب عضها مصا حتى تكاد الحلمات تنخلع من الندين لينزلق فى فم (نهى) الذى لا يشبع ابدا حتى تملكت الشهوة (ضحى ) ففتحت ساقاها و هى ترفهم عاليا و صرخت و هى تشد ( نهى ) من شعرها : كسى يا ( نهى ) الحسيلى كسى حاموت فانزلقت ( نهى ) و رفعت الجيب الى وسطها و خلعتها الكيلوت متوجهة الى كس ( ضحى ) و هى تقول لها فى صوت مبحوح من أثر الرغبة : من عيون ( نهى ) يا روح قلب ( نهى ) و اخذت ( نهى ) تكبش من شعر كس (ضحى ) و تزيحه فى رقة لكى تفسح لفمها طريقا الى الكس مباشرة و ابقت على بعض الشعيرات لكى تبللهم بلاعبها و هى تلحس كس (ضحى ) و تمتص شفراته فهى تحب شعر كس ( ضحى ) كثيرا و تعتنى به كثيرا . و اخذت (نهى ) زنبور (ضحى) بين شفتاها بعد ان اوسعت الشفرات مصا و تقبيلا و اخذت تمتصه مصا عميقا بينما كان اصبعها الوسطى ينهك شرجها خروجا و دخولا و صرخات (ضحى) تتعالى و تكاد تمزق حلماتها و لم تهدأ حتى اتت شهوتها و نظرت ل(نهى) فوجدت وجهها متشبعا بماء كسها فقامت هى و قلبت (نهى) على ظهرها و نامت هى فوقها و هى تقول لها : ممكن انظف اللى عمله كسى ؟ فابتسمت (نهى) و هى تقول مازحة : اتفضلى بس واحدة واحدة و بشويش لو سمحتى و اخرجت (ضحى ) لسانها و هى تلعق به وجه (نهى) فى بطء شديد و استمتاع اكبر من الطرفين حتى انتهت ( ضحى ) من تنظيف وجه (نهى ) فابتسمت قائلة : كسى عاوز يعملها تانى ممكن تساعديه تانى . و اوعدك انضف اللى يعمله برده فتنهدت (نهى) قائلة مداعبة (ضحى ) : و بعدين بقى فى الكس الشقى ده ؟؟ فقالت (ضحى ) فى استعطاف و هى تجارى (نهى) فى دعابتها : معلش علشان خاطرى فقالت (نهى) و هى تفتح ساقيها و تتداعب كسها من فوق البنطلون الضيق : طيب و الغلبان ده مالوش نفس يعنى ؟ فضربت ( ضحى ) صدرها العارى بيدها و هى تتصنع الخضة قائلة : يالهوى انا ازاى نسيته ؟ فأخذت تفك ازار البنطلون و هى تنظر ل(نهى) مبتسمة ثم خلعت عنهعا البنطلون لتجدها لا ترتدى كيلوت فاتسعت ابتسامتها و بادلنها (نهى) الابتسامة ذات المعنى و ارسلت لها قبلة فى الهواء فرددتها (ضحى) فى هيام ثم نزلت الى كس (نهى ) و هى تحدثه قائلة : معلش يا حبيبى كسى الوحش فجعان كان حاينسينى حبيب قلبى خالص ثم بدأت تمر باصابعها على كس (نهى) الحليق قائلة :بس ولا يهمك و حياتى عندك حاتشوف هادلعك ازاى النهاردة ثم مدت اصابعها الى فمها تتذوق ماء كس (نهى) قائلة : يا حبيب قلبى انا وحشاك قوى كدة ؟؟ ثم انحنت فى عشق الى كس (نهى ) تلحس مائها المتتدفق من كسها الى ان بدأ لسانها يندفع الى داخل كس (نهى) قليلا فاتحا له طريق بين الشفرتين صاعدا الا ان يلامس الزنبور لمسا ثم يعود ادراجه الى اسفل متعمقا فى كسها اكثر و اكثر حتى قاربت (نهى ) على الجنون من رغبتها فى ان يعانق هذا السان المحاور زنبورها فما ان لامس زنبورها مرة اخرى و قبل ان يعود و يتركه اطبقت بيدها على رأس (ضحى ) تدفنها فى كسها و ترفع وسطها كى تلصقه اكثر بفم (ضحى) التى عانقت بفمها كل ما استطاع فمها عناقه و اخرجت لسانها تدلك به زنبور (نهى) فى سرعة مثيرة حتى ان (نهى) تملكتها الشهوة اكثر و اكثر فقامت و لا زال كسها ملاصق لفم (ضحى ) و و نامت (ضحى ) مرة أخرى على ظهرها و جلست هى بكسها على فم (ضحى ) و هى تحرك كسها لتساعد (ضحى ) فى مهمتها و مستندة باحدى يديها على الارض خلفها و اليد الاخرى تتداعب ما استطاعت الوصول له من كس (ضحى ) التى بدأت تساعدها فى الوصل الى كسها و هى تحرك وسطها هى الاخرى على وتيرة مداعبة اصابع (نهى ) لكسها حتى صرختا سويا و هما يأتيان شهوتهما و ارتمت (نهى) على ظهرها و نامت على جنبها معانقة فخذ (ضحى ) تقبله و رفعت (ضحى )رأسها تتامل ملامح (نهى ) العاشقة الا ان منظر ما استوقفها فشهقت فى دهشة و هى تنظر تجاه النافذة فنظرت لها (نهى ) فى لامبالاة و هى تقول لها و هى لا تزال تقبل فخذها : بطلى هبل بقى يا بنتى قولتلك هى صعب تشوفنا فقالت (ضحى ) و هى تقول فى ذهول : اه بس انا شايفاها بقى فقالت (نهى ) فى نفس الا مبالاة : قلتلك علشان شقتها منورة لكن احنا و لم تكمل كلامها حيث سحبت (ضحى ) فخذها من بين احضانها و هى تزحف على بطنها متجهة الى النافذة فى حذر فتنهدت (نهى) فى ضيق ثم ابتسمت حين رات طيز (ضحى ) تهتز و هى تزحف فزحفت ورأها و انقضت على مؤخرتها تفتحها و هى تداعب شرجها قائلة : اهو الخرم الشقى ده كمان واحشنى فتوقفت (ضحى) عنى الزحف للحظة قائلة : اتلهى و سيبى الخرم فى حاله دلوقتى و تعالى بصى فاندهشت (نهى ) و زحفت بجانب (ضحى ) حتى وصلتا الى النافذة لينظروا الى شقة مدام (شوق ) ليجدوها قد خلعت الروب الحريرى التى كانت ترتديه و انزلت حمالات القميص فسقط ليترك المجال لنهدان ممتلئان بحلمات منتصبة انتصاب الشهوة و يدها تداعب زبر كلبها الولف الواقف بجانبها على الاريكة و هو يلهث من ما تفعله صاحبته بزبره و يحرك ذيله فى فرحه و زبره منتصب و صاحبته تزيده انتصابا بيد و اليد الاخرى تربت بها على رأس كلبها فقالت (ضحى) و هى لا تزال تنظر الى ما يحدث : هى دى بقى اللى حاتخلى بالها مننا يا ست (نهى) ؟؟ ) لم تجبها ( نهى ) فقد كانت فاغرة فمها فى ذهول و ترقب ( شوق ) و هى لا زالت تدعك زبر كلبها بيدها اليسرى بينما تحولت يدها الاخرى من رأسه الى كسها تداعبه مباعدة بين شفرتيها مدخلة اصبعها الوسطى و قد استبدت بها الشهوة الى اقصاها فتركت زبر كلبها و هى تسحب رأسه ناحية كسها بيد و اليد الأخرى تشير و تطبطب بها على كسها هامسة للكلب باسمه : (جاك ) يلا يا (جاك ) هنا ... و يبدو ان الكلب قد تم تدريبه جيدا فقد تقدم الى كسها و بدأ يلحسه بلسانه لحسا محترفا و كأنه عاشق قديم محترف و اعتدلت (شوق) ثم نامت على الاريكة و باعدت بين فخذيها لتعطى له المساحة الكافية للحس و رأت كل من (ضحى ) و (نهى) جارتهم ( شوق ) و هى تتلوى من ما يفعله بها (جاك ) و تصرخ صرخات المتعة المحمومة فانزلت ( ضحى )يديها الى حلماتها تعتصرهما بين ابهامها و سبابتها بينما امتدت يد ( نهى ) الى جيب ( ضحى ) التى كانت لا تزال ترتديه تنزله الى فخذيها و تباعد بين فلقتيها محاولة الوصول باصابعها اتلى شرج (ضحى ) فاحست (ضحى ) بها فدفعت بطيزها برفق ناحية يدها تساعدها فى الوصول الى شرجها و تتأوه فى خفوت و هى تشعر باصبع (نهى ) الوسطى و هو يفسح له مجالا فى شرجها فى رفق فتقول ل(نهى ) فى همس : ناشف قوى يا (نهى ) فتخرج (نهى ) اصبعها و تلف زراعها حول عنق ( ضحى ) و هى تضع اصبعها على شفاة ( ضحى ) التى اخذت الاصبع فى فمها و اخذت فى مصه و مداعبته بلسانها كى يصبح اكثر سهولة و متعة فى مداعبة شرجها و اخذتا يكتمان انفاسهما و كأنما لو علت سوف تسمعهما (شوق ) و انزلت (ضحى ) يدها الى كسها الذى اخذ يقطر ماء على الارض اسفلها و هى لا زال تتذوق طعم شرجها من اصبع (نهى) الذى فى فمها و كان قبل لحظات على مشارف شرجها و اخذت تتاوه و ( نهى ) تتنهد الا ان كلتاهما قد شهقا و هما يريان (شوق ) و قد سحب رأس كلبها (جاك ) من على كسها فى صعوبة و اوقفته على الاريكة كما كان ثم نزلت براسها تحته ملتهمة زبره فى فمها دفعة واحدة و كأنه زبر رجلها و أخذت تمصه رويدا و كلبها يصدر اصواتا بين كونه يعوى و بين كونه يزوم و كأنه يتاوه هو الاخر مما تفعله ( شوق ) و يطالبها بالمزيد أو ربما هو يبثها عشقه و يبدو انها شعرت بما يود قوله فأخرجت زبره من فمها و نقلته الى يدها و هى تدلكه بلعابها و مدت فمها الى رأس كلبها تقبله قبلات حانية و هو يحاول لعق ما يستطيع الوصول له من وجهها و استقبلت هى لعقاته بشهوة غريبة و أرجعت راسها للوراء لتستقبل لعقاته على رقبتها حتى اغرقها من لعابه فعادت هى الى زبره تمصه بينما صعدت (نهى) بيدها الاخرى الى تحت التى شيرت الذى هو القطعة الوحيدة المتبقية على جسدها و التى كانت تتمنى ان تخلعه لولا ان يدها الاخرى مشغولة فى شرج ( ضحى ) فازاحت التيشيرت قليلا و اخذت تعتصر نهديها فى رفق تارة و فى قوة الرغبة تارة اخرى و شعرت بان (ضحى )على وشك ان تاتى شهوتها فأخذت تسارع بأدخال و اخراج اصبعها فى شرج (ضحى ) كى تمتعها اكثر و تساعدها فى إتيان شهوتها فى حين صرخت (ضحى ) فى خفوت و هى تاتى شهوتها و اخذت تقبض بشرجها و فلقتيها على اصبع ( نهى ) الغائب داخلها . و هى ترى بعينيها النصف مغمضتان من أثر المتعة شوق و قد انتهت من مص زبر ( جاك ) و جلست على الاريكة على أربع و وجهت طيزها الى جاك كلبها و اخذت تصفع طيزها براحة يدها و هى تلهث مشجعة ( جاك ) قائلة : يلا يا ( جاك ) ... اح اح ... هنا يا جاك و لم يستغرق ( جاك ) طويلا فى فهم الامر فسرعان ما قفز برجليه الاماميتان و استند بهما على ظهر (شوق ) و هو يحاول ان يدخل زبره المنتصب فى داخل كسها و ارسلت (شوق ) يدها من اسفل الى زبره تلتقطه و تضعه على كسها و تولى هو ادخال زبره بدفاعته القوية و التى استمر فى القيام بها دافعا زبره فى داخل كسها و مخرجا اياه فى مرونة يحسده عليها الرجال و تعشقه من اجلها (شوق ) التى قد استندت بذراعيها على الأريكة و و نامت بخدها على المسند و هى تصرخ من المتعة و تتاوه من الشهوة تماما مثل (نهى) التى تشاهدها و هى تشعر باصبع ( ضحى ) يداعب زنبورها فى حنان و شهوة فتساعد هى نفسها بعصر حلماتها و فركهما حتى اتت شهوتها فى نفس الوقت الذى رأت فيه (شوق ) تخرج زبر ( جاك ) من كسها فيقذف بلبنه على ظهرها و يقفز فى لياقة الى الارض و يتركها هى تدهن ظهرها بلبنه و تنشره على مساحات اكبر من ظهرها ثم مدت يدها الى فمها تلعق ما عليها من لبن (جاك ) و رات (ضحى) هذا و كانت يدها لا تزال على كس (نهى ) فبلا شعور قرصت بشدة على زنبور (نهى ) من الشهوة فلم تتمالك (نهى ) نفسها حتى صرخت صرخة عالية تنبهت لها (شوق) و التفتت على أثرها الى شباك شقة (نهى) فرأت ظل رأس (نهى) و (ضحى) و لم تكن فى حاجة لأكثر من ذلك لتعلم ان (نهى) و زميلتها التى اخربتها عنها والدة ( نهى ) قد شاهدتا كل ما فعلته مع (جاك ) فصرخت هى الأخرى فى فزع و قامت تجرى الى غرفتها و (جاك ) يجرى خلفها و هو يهز ذيله فى فرحة معتقدا انها بداية نيكة جديدة تريدها صاحبته أغلقت ( نهى) الشباك فى خوف و هى تقول ل(ضحى ) : ايه اللى هببتيه ده اهى سمعتنى و شافتنا نعمل ايه دلوقتى ؟ فهزت (ضحى ) كتفيها فى لا مبلاة و هى تلاعب حلمتها : و احنا نعمل ليه هو احنا كنا بنعمل حاجة غلط هى اللى تعمل و تخاف يا هابلة . هى اساسا مش هاتورينا وشها خاالص و هاتموت فى جلدها من فكرة انك ممكن تقولى لاهلك فقالت (نهى ) ضاحكة : ايه ده كله ...ايه ده كله ايه التمكن و الثقة دى كلها يا ست (ضحى ) ده انتى ولا اتهزلك جفن يا بت ؟ فقالت (ضحى) و هى ترتمى فى أحضان ( نهى ) : تلميذتك يا أبلة جلست (همت ) أمام جهاز الكمبيوتر فى منزلها و هى عارية تماما و ممسكة بيدها اليسرى الموبايل تحاول الاتصال ب( سها) لكى تأتى لها و باليد اليمنى تمسك الماوس و تطالع غرف ال على الياهو ماسنجر و تحاول أن تتأكد من الكاميرا التى قد اشترتها مؤخرا موصلة بالجهاز و تعمل على الياهو حتى ردت عليها (سها) فصرخت (همت) فى شراسة : ايه يا كس امك ساعة علشان تردى عليا يا منيوكة ؟ فأتاها صوت سها مرتبكا : معلش اصلى كنت فى محاضرة ردت( همت ) بنفس الشراسة و هى مستمتعة بإرتباك سها حين ادركت انها لابد و بين صديقاتها : ربع ساعة تكونى عندى فى البيت سها : حاضر يا افندم - بتقولى ايه ؟ مش سامعة فخفضت سها صوتها و هى تكاد تموت خوفا ان يسمعها احد زملائها : خدامتك الوسخة تحت امرك يا أفندم ألقت ( همت ) الخط دون أن تلقى اى تحية الى خادمتها و على شفتيها ابتسامة النشوة و أخذت تداعب كسها بأصابعها و هى مغمضت العينين حالمة ثم تنهدت فى شوق الى كل ما هو سادى ثم أخذت تصفع بطنها الممتلئة صفعات خفيفة و هى تنظر فى ساعتها لترى كم من الوقت تبقى قبل ان تحضر خادمتها الجنسية و اعتدلت مرة أخرى مواجهة جهاز الكمبيوتر لترى عشرات الطلبات لمشاهدة كاميرتها قبلتهم جمعيا و هى مطمئنة انه فى تلك الغرفة الأوربية و فى هذا النوع الضيق الشاذ من الجنس استحالة ان يكون هناك من يعرفها و فى خلال دقائق معدودات كانت هى نجمة تلك الغرفة الجميع يرغب فى التحدث معها على الخاص فأخبرتهم جمعيا ان خادمتها الجنسية ستحضر بعد قليل و فور حضورها سوف تغلق الكاميرا و تعيد فتحها مع شخص واحد فقط يجب ان يكون سيد او سيدة و معه خادمته او خادمها كى يقوموا بعمل حفلة على الكاميرات فورا اتاها الكثير من الترجيات الا تغلق الكاميرا و هى ترفض الى ان قال لها احدهم : لا عليكى سيدتى من انا هنا سيد و معى خادمتى و يسعدنى ان نقيم الحفلى معا و يسعدنى أكثر ان يكون لنا مثل هذا الجمهور فى تلك الغرفة يقيم من مننا اجاد إستخدام عبده و تدريبه اكثر راقت لهمت فكرة المسابقة فإبتسمت و ه�� تكتب : حسنا تعجبنى تلك الفكرة على ان تترفق بى فانا لست الا سيدة مبتدئة مع خادمتى من بضعة أيام أمتلئت الغرفة بعبارات التهليل و التشجيع على تلك الصفقة التى تضمن المتعة للجميع - حسنا لا تخافى سوف اقوم انا بإكسابك بعض المهارات التى أرى انك تحتاجينها فى خادمتك و لكن أخبرينى ما هى حدودك مع خادمتك - لا حدود - رائع - الأن ارى ان تسمح لى بمشاهدة خادمتك حتى تأتى خادمتى القذرة - لا مانع لدى و قام بفتح كاميرته لنرى رجل فى الخامسة و الأربعين من عمره شاب القليل من شعره و لا زال متناسق القوام مما يساعد ملامحه الأوربية فى جعله وسيما الى حد كبير و قد كلس على فوتيه امريكى و بإحدى يديه كوب من البيرة و الأخرى بها سيجار كوبى و تحت قدميه فتاة فى الخامسة عشر من عمرها على الأكثر و و هى بيضاء البشرة كما الحليب سوداء الشعر نعامته جدا نهداها لا زالا فى اول مراحل فتنتهما ليسا اكبر من ليمونتين مؤخرتها صغيرة شهية تتاكد من نوعومتها من مجرد النظر و قد تخشى عليها من اللمس كى لا تلين فى يدك رغم العلامات الكثيرة التى تملأاها و التى تؤكد ��نها تعرضت للجلد كثيرا و كذلك فخذاها و ظهرها اما كسها فقد كان غير واضح بطريقة جيدا فى ذلك الوضع و هى منحنية على ركبتيها فى وضع الكلب تلحس اصابع قدم سيدها و بين الحين و الاخر كلما امرها سيدها بكتابة شئ على الكيبورد كتبته ثم وقفت على ركبتيها امام سيدها و كأنها تطلب منه الثواب على طاعتها فيصفعها صفعة قوية على خدها الصغير الابيض فيكتسى بالحمرة جاعلها أيه من أيات الجمال و ينتشى الجميع فى الغرفة من علامات الألم لعى وجه الفتاة مختلطة بعلامات السعادة لما نالته من ثواب تحبه و تطلبه ثم تعود لتنظيف أصابع سيدها و غسلها بريقها ثم تعيد شفط ريقها مرة أخرى و تبتلعه قبل أن تعود الى كتابة ما يريده سيدها على الكيبورد . همت : رأئعة هى خادمتك يا ( ماستر فور يو ) - شكرا لكى ( سيكسى ) و تسطتيعى ان تنادينى ( ماستر ) كثير من العبارات فى الغرفة تطلب من ماستر ان يعرض المزيد من إمكانيات خادمته فابتسم فى ثقة ثم امر خادمته الصغيرة بالوقوف فوقفت فى طاعة منحنية الراس ثم امرها بغحضار شيئا ما فانطلقت فى سرعة و عادت تعمل كرباج من النوع المستخدم مع الحيوانات ثم أنحنت متيحة له ان طيزها يفعل بها ما شاء و هى تبتسم له فى سعادة ورجاء كانها ترجوه أن يسرع بضربها فرفع كرباجه عاليا و أنهال على طيزها بضربات سريعة متتالية قوية اشعلت الفتاة الما و متعة رأها الجميع على وجهها و هى تصرخ من الالم فاشعلتهم رغبة ترجموها فى عبارات ثناء و تشجيع و مديح له و لخادمته الصغيرة و قرا هو العبارات المليئة بالأخطاء الإملائية فضحك كاتبا : يبدو ان الجميع هنا يكتب بيد واحدة أبتسمت همت : انا ايضا أكتب بيد واحدة - الان تاتى خادمتك فأجعليها تكتب و لا تفعلى انتى - نعم سأفعل - هلى هى جميلة خادمتك - نعم و لكن ليس بجمال و روعة خادمتك - هل تريدى ان ترى المزيد من خادمتى - نعم اتوق الى ذلك - حسنا و امر خادمته امر أخر فقامت و هى تتحس طيزها او بمعنى اخر تتحس الخطوط الدامية التى احدثها للتو سيدها و تنظر ليدها فترى القليل من الدم على اصابعها فتمتصه فى متعة و هى تنظر الى سيدها مبتسمة إبتسامة الأطفال التى من المفترض ان تكون ابتسامة بريئة ثم ذهبت و عادت تحمل كوب زجاجى كالذى يمسكه سيدها و لكنه فارغ ثم جلست على ركبتيها امام سيدها و أمسكت زبره بعد ان كتب على لسانه فى الغرفة : عذرا أيها السادة لقد أحتسيت كثيرا من البيرة و الان يجب ان اتبول و امسكت زبره مصته قليلا ثم وضعته فى الكوب و هى تنظر الى شلالات البول التى انطلقت تملأ الكوب الكبير و هى تلتقط بيدها بعض الرذاذ الذى يتطاير خارج الكوب ثم تقوم بلحسه من على يدها حتى امتلا الكوب فوضعته جانبا و أخذت تلحس راس زبره تنظف اياه من بقايا البول ثم كتبت على الكيبورد ما املاه عليها سيدها : الأن انتبهوا ايها السادة فالإعادة غير متاحة ثم عادت الى الكوب و واجهت الكامير و رفعت الكوب عاليا و فتحت فمها واسعا و اخذت تسكب من الكوب الى فمها ببطء حتى امتلا فمها فابتلعت قليلا من بول سيدها ثم واجهت الكاميرا ليرى الجميع باقى البول يملأ فمها ثم قامت ببلعه و فتحت فمها مرة أخرى ليراه الجميع فارغا ثم قامت بتجرع باقى الكوب دفعة واحدة و ابتلعته و التهبت الغرفة بعبارات الثناء و كتبت همت : بارع انت فى تدريب خادمتك - الحقيقة اننى انفقت سنوات كى تصبح هكذا - سنوات ؟؟ انها لا تتعدى ال 15 من عمرها فمنذ متى و انت تتدربها - كما اخبرتك منذ سنوات و الحق انها لا زالت فى ال 14 من عمرها ... و فى الواقع ايضا انها لسيت خادمتى فقط بل هى ابنتى - اوه هذا مثير جدا - الأكثر إثارة ستعرفينها عندما تحضر امها و تشارك فى العرض فان امها هى خادمتى الأولى و هى من ساعدتنى فى تدريب ابنتنا لتصبح هى تلك الخادمة الصغيرة التى تفتنكم - اتحرق شوقا لارى خادمتك الكبيرة - انها فى العمل الان فيجب عليها الى جانب خدمتى ان تنفق على هذا المنزل و لكنها على وشك الوصول رن الجرس عند همت فكتب قائلة : لحظة واحدة سوف اعود حالا ... يبدو ان خادمتى القذرة قد حضرت - نحن بإنتظارك ( سيكسى ) قامت ( همت ) و فتحت الباب فوجدت سها فسحبتها من شعرها مباشرة و مزقت بلوزتها التى لاتردى تحتها سوتيان كما امرتها همت ثم قالت : اقلعى البنطلون يا بت ... عندك شغل كتير فقامت سها بخلع البنطلون فى خضوع و هى تنظر لسيدتها فى استعطاف قائلة : ستى ممكن اطلب طلب ؟ فقالت همت بعد ان نظرت الى كس سها و كأنها تستكشفه و امسكت بكتف سها لتجعلها تستدير و تفحصت طيزها لترى ان كان هذا سوف يعجب اصدقائها بالغرفة ام لا ثم قال : لا مش دلوقتى بعد ما تخلصى شغل ممكن افكر اسمعك و جرتها بلا اى كلمة الى غرفة الكمبيوتر و سها تصرخ ثم رمتها على الأرض أمام الكاميرا فارتعبت سها عندما رأت الجهاز موصل بالأتنرنت و هناك عبارات مدح عليها و منها ماستر يقول : جميلة خادمتك جدا فصرخت سها و هى تبحث عن شئ تستر به جسمها و تقول لهمت : لا حرام عليكى يا ستى ... انا خدامتك طول العمر بس من غير فضايح على غير العادة انحنت همت الى سها و ربتت على رأسها فى عطف كمن يربت على رأس كلب و قالت : يعنى انتى مبسوطة يا بت انك خدامتى فقالت سها و هى تحاول ان تخفى وجهها خلف جسم همت بعيدا عن الكاميرا : والله يا ستى انا فى الأول ماكانش عاجبنى بس انا ابتديت احس بشئ من المتعة طول الكام يوم اللى فاتوا لدرجة انى ساعات بابقى نفسى تتصلى بيا لو ماكانش فى ميعاد من مواعيد خدمتك لكن فضايح قدام الناس لأ ابتسمت همت فى سعادة و هى تشدها من شعرها و تريها الشاشة قائلة فى رفق : طيب بس يا هابلة ما تخافيش ... دول كلهم اجانب .. ماحدش يعرفنا و بعدين يعنى انا غاوية فضايح يا كس امك ... ما انا كمان قدامك اهو عريانة فى الكاميرا فنظرت سها الى الشاشة فى حذر و كانها تتأكد ثم الى الكاميرا فى خوف : ثم نظرت الى همت فى قلق و خضوع قائلة : خدامتك الوسخة تحت امرك يا أفندم سعدت همت جدا و ترجمت ذلك بصفعة قوية على وجهها ثم التهمت وجهها تقبيلا : برافوا عليكى يا بت انا هابسطك على الاخر طول ما انتى خدامتى الوسخة المطيعة ثم نظرت همت الى الشاشة لترى ( ماستر ) و قد كتب قائلا : ممتاز (سيكسى ) ستكون خفلة رائعة و ها هى خادمتى الكبيرة قد أتت ايضا لتشارك الحفلة و فى الكاميرا ظهرت سيدة فى اواخر الثلثينات من عمرها ترتدى ثيابا بسيطة لكن جذابة و تشبه كثيرا ابنتها و خلعت الجاكت الخفيف الذى كانت ترتديه و هى تلوح فى الكاميرا تحى الجميع ثم شرعت فى خلع قميصها و كتب ماستر : فلتبدا الحفلة ) دق جرس الباب فقامت سلوى و هى عارية الا من كيلوت صغير يخفى زبرها الصغير أيضا و التقطت روب حرير غير شفاف و ان كان مرسوم عليه رسومات جنسية لجنوس فى أوضاع مختلفة هذا ما دعا هدى ان تقول ضاحكة و هى مستلقية على الفوتيه ترتدى شورت ساخن و بودى ضيق يكشف الأكتاف و أعلى الصدر : انا شايفة انك تفتحى الباب عريانة احسن من الروب ده فإبتسمت سلوى و هى ترتدى الروب قائلة : اللى يتكسف مايبصش ثم اتجهت الى الباب و قالت : ثم انا اصلا عارفة مين اللى بيخبط و غابت عن الصالة و سرحت هدى فى لا شئ حتى عادت سلوى و معها صبى صغير فى ال17 من عمره ارتبكت هدى حين راته و لم تدرى ماذا تفعل و من هو انقذتها سلوى حين قالت و هى تخلع روبها : مالك اتسمرتى كدة ليه ؟؟ ده يا ستى علاء ( البوى فريند ) بتاعى حاليا يعنى الزبر اللى بيمتعنى فقال علاء ضاحكا : و الطيز كمان و لا نسيتى طيزى ؟ فضحكت سلوى و هى تربت على طيزه قائلة : انا اقدر ؟؟ طيب الازبار كتيرة لكن انا اللى شدنى ليك طيزك يا ولة ... ثم نظرت الىهدى قائلة : و دى يا سيدى بقى تبقى نهى اللى حكتلك عنها فنظر علاء الى هدى و هو يقول : واو روعة يا هدى انتى فابتسمت هدى بما تبقى من ارتباكها الذى بدا فى الزوال و هى تقول : شكرا يا سيدى ثم استدار علاء يحادث سلوى : ايه يا سوسو مفيش حاجة تتاكل ولا تتشرب سلوى : انت يا ابنى مابتاكلش ولا بتشرب فى بيتكم ؟ اتجه علاء الى المطبخ قائلا : هو انا اصلا باقعد فى بيتنا ما انا يا اما فى المدرسة يا اما عندك يا اما فى النادى باروح انام و بس ثم خرج من المطبخ ممسكا بكوب ملئ بعصير فواكه و اكمل قائلا : ده انا بيتهيألى حتى امى نسيت شكلى سلوى : طيب يا اخويا خليك لاجئ هنا لحد ما طيزك تورم فابتسم لها ثم اتجه الى الكمبيوتر يقلب فى السيديهات و هو يقول : ايه الاخبار مانزلتيش حاجة جديدة من النت ؟؟ سلوى : لا مش عارفة أشغل الأيمش ؟؟ علاء : ليه ؟؟ سلوى : مش عارفة لا هو ولا الياهو ماسنجر ولا الام اس ان ففتح هو الجهاز و اخذ يفحص بعض الاشياء قائلا : اه طيب انا هاصلحه و سحب مقعد و جلس اما الجهاز و فتح بعض الاغانى قائلا : بدل جو الكأبة اللى انتوا قاعدين فيه ده فقامت سلوى قائلة : كأبة ايه يا ولة ؟ انا ابقى موجودة و يبقى فيه كأبة ؟ انا اوريك الفرفشة على أصولها ؟ ثم اخذت ترقص رقص بلدى على انغام الاغانى التى شغلها علاء و هى لا تزال بالكيلوت فقط و كان منظرها مثيرا للغاية و و نهداها الكبيرين يهتزان مع رقصها و هذا ما اثار هدى كثيرا و لاحظت سلوى ذلك فامسكت حلماتها باطراف اصابعها و اخذت تهزهما و هى ترقص فيهتزوا اكتر و تبتسم هى لهدى و هدى تبتسم فمدت سلوى لها يدها تدعوها لمشاركتها الرقص فقامت هدى و اخذت سلوى تخلع ملابس هدى و هما يرقصان حتى اصبحت هدى عارية تماما فاخذت هدى تتمادا فى الرقص حتى يهتز ردفاها فى اثارة و هنا لاخظا علاء و اكتشفتا انه ترك جهاز الكمبيوتر و استلقى على الاريكة امامهم و قد خلع ملابسه كاملة و قد أثاره رقصهن كثيرا فاخذ يداعب زبره المنتصب القوى بيد و اليد الاخرى عند مؤخرته و قد وضع اصبعيه الوسطى و السبابة فى شرجه فارتبكت هدى بعض الشئ مرة اخرى فهى اول مرة ترى زبر رجل على الواقع و ايضا اول مرة ترى رجل شاذ يدجاعب شرجه بهذه الطريقة و لكن ذلك اثارها كثيرا خصوصا عندما بدأت سلوى تثيره أكثر برقصها فتنحنى بجذعها الى الامام لتهز نهداها و و تخرج زبرها الصغير الذى انتصب خارج الكيلوت ليراه ثم تعيده مرة اخرة بدلال فاستدارت هدى تشاركها الإثارة و هى تهز له اردافها الجميلة فضحكت سلوى و استدارت هى الأخرى تفعل نفس الشئ ثم امسكت بيد هدى و اخذن يرجن للخلف و هن يرقصن باتجاه علاء حتى وصلن له فجلست سلوى على ركبتيها و و جذبت هدى لتجلس الى جانبها ايضا و اخذت سلوى زبر علاء فى يدها تداعبه فوجد هو يده حرة فاخذ يداعب شعر سلوى الناعم و يده الاخرى لا تزال بشرجه و هدى مستمتعة بما لا ترى و لكن لا تدرى ماذا تفعل فاحست بها سلوى فالتقطت يدها و جعلتها تمسك زبر علاء بدلا منها و اخذت تدفع راسها برفق ناحية زبره مشجعة اياه ان تمصه قائلة : انتى مكسوفة و الا ايه ما هو زبر زى زبرى الا هرياه مص بس ده على كبير رجالى بقى ضحكت هدى و بدات تمص زبر علاء فى حين اتجت سلوى الى افخاذ علاء تلحسهما و يدها تحسس على الجزء الظاهر من طيزه ثم جذبت يده من من الخرم و ادخلت ثلاثة من اصابعها بدلا منه و هى تقول له ميتسمة : تسمحلى ؟ فابتسم لها من بين نشوة المتعة و رفع يده الى صدره تداعب حلماته فى الوقت الذى كانت فيه نهى هائمة مع زبره معجبة كثيرة بحجمه و مذاقه فنظر لها و هى منهمكة فى المص ثم نظر الى طيزها فاعجبته فترك احدى يديه تداعب حلماته و حرر الاخرى و مدها الى طيزها يحسس عليها فى نعومة فاحسست هى بيده فنظرت له مبتسمة و هى لا تزال تمص زبره فابتسم لها بدوره قائلا : طيزك حلوة قوى فقالت سلوى : انت كمان طيزك حلوة قوى يا جميل . ثم اتبعت ذلك باخراج اصايعها من خرم طيزه و ادخال لسانه بدلا منها و هى تلحس مرات ثم تدفع بلسانها مرات فى الخرم الذى لم يتسع كثيرا ربما لصغر سن علاء او ربما لانه لم يستكشف ذلك الخرم الا زبر سلوى الصغير و هذا ما اعطى خرم طيزه مظهرا و رونقا مثيرا مع صغر سنه . لم تستطع هدى ان تمنع السؤال الذى يجول بخاطرها ان يقفز الى لسانها لتقول لعلاء : انت حاسس بايه و هى بتلحسلك طيزك ؟ فابتسم علاء قائلا : ممكن تخلينى ادوق طيزك و انتى تعرفى فوجئت هدى بهذا العرض فهى لم تفكر فيه تماما لم يداعب احد طيزها من قبل لا بلسانه و لا بيديه ولا حتى سلوى فلم تدرى ماذا تقول و لم تدرى اتريد هى ذلك ام لا , حسم علاء المشكلة بان مد يده لها و ليدعوها للوقف و الركوب على رأسه واضعا خرم طيزها على فمه و قام هو بأخذ يداه و وضعهما على فلقتى طيزها قائلا : افتحى بقى الفلقتين كدة بإيدك علشان اعرف الحسلك طيزك كويس و بدأ فى اللحس و صرخت نهى ليس فقط من ألإحساس الرائع الذى اعطاه اياه لسان علاء على خرم طيزها إنما ايضا من يد علاء التى التى رفعها لاعلى و امسك حلماتها يفركهما . و أمامها توقفت سلوى عن لحس خرم طيز علاء و قفت امام هدى تدعوها لمص زبرها الذى سرعان ما التهمته هدى و اشبعته مصا لدرجة انه اصاب سلوى ببعض الألم فسحبته من فمها لتهدئ حماسها و انحنت عليها تقبلها قبلة طويلة ثم عادت الى طيز علاء و وقفت على ركبتيها و رفعت ساقاه و باعدت فلقتى طيزه الصغيرتين و وضعت زبرها الجميل على خرم طيزه الاجمل و دفعته الى الداخل ليصرخ علاء من المتعة و تصرخ نهى من المتعة و تتاوه سلوى من المتعة فتنحنى هدى تاركة علاء مستمر فى لحس طيزها و تبدا فى مص زبره فى هيسترية و هيجان و رغبة فيرى هو خرم طيزها و قد انفتح أكثر من جراء انحنائها فيبلل اصبعه بفمه و اخذ يحاول ادخال اصبعه فى خرم طيزها البكر ببطء فاخذت فرفعت هى رأسها من المفأجأة ثم بدأ يزيد الام فجذبتها سلوى الى صدرها تهدئها فوجدت هدى حلمة سلوى الطويلة امامها فاخذتها فى فمها و اخذت تمتصها فى قوة و هى تشعر بأصبع علاء يتعمق فى طيزها حتى وصل الى اخره و يدها تعتصر زبره فى حب و شبق و سلوى يهتز نهدها المعلق حلمته فى فمها و هى تنيك علاء و كانت هى اول من اتى شهوته فقذفت منيها فى داخل طيز علاء و هو يصرخ : نار فى طيزى يا سوسو نار فجذبت حلمتها من فم هدى و اخرجت هى زبرها و اخذت ما تبقى من لبنها فى يديها و اخذت تلحسها و عادت نهى تمص زبر علاء حتى سمعت علاء يصفع طيزها بيديه الاخرى و بقوة و هو يصرخ قربت اجيبهم يا هدى كمان كمان صرخت هدى من ألم الصفعة و صرخت فيه : يا خول و لكنها لم تدرى لماذا قالت : كمان اضربنى كمان اح اح فانحننت سلوى فى سرعة تشارك هدى مص زبر علاء حتى تشاركها لبنه لكن هدى اتت شهوتها اولا و اخذت تقفز بطيزها من المتعة على وجه علاء و اصبعه لازال فى طيزها و فمه يلحس كسها باصرار قبل ان يقذف هو لبنه و تتشاركا فيه سلوى و هدى و ضحك هو قائلا : ممكن حبة لبن يا جماعة فاخذت نهى بعضا منه ووضعته على خرم طيزها قائلة : دوق يا عم .. ده فضلة خيرك فى الوقت نفسه كانت همت تقف امام شاشة الكمبيوتر تحدق هى و سها فى خادمة ( ماستر ) الكبيرة و زوجته فى نفس الوقت و قد خلعت كامل ملابسها و ظهر نهداها المتوسطان الحجم بحلماتهما الورديتان الجميلتان و اردافها الطويلة الغير ممتلئة و انما متناسقة مع جسمها الأبيض و شعرها الاسود الفاحم فاكانها نسخة مكبرة من خادمة ( ماستر) الصغيرة و ابنته فى نفس الوقت التى تركت مكانها تحت قدمى ماستر لأمها و جلست هى تمسك الكيبورد بانتظار اوامره التى سرعان ما جاءت فكتبت : و الان ( سيكسى ) دورك لنرى ما هى امكانيات خادمتك لم تكن همت قد اعدت شيئا معين فلم تجد غير ان تشير الى قدميها لسها دون ان تحول عينيها عن الشاشة و هى مبهورة بما ترى , و سرعان ما فهمت سها الامر فانحننت على قدمى همت تنظف بلسانها ما بين اصابعها و باطن قدمها فقد كان هذا مهمتها اليومية حين تستديعها همت الى مكتبها فى بيت الطالبات كتب ماستر ضاحكا : هل هذا كل ما لديك سيكسى ... يبدو ان على ان اعلمك الكثير ؟ ارتبكت همت قليلا ثم كتبت : ليس هذا كل شئ بالطبع ثم نظرت الى سها قائلة : يلا يا بت وريهم ازاى بتشربى طرطرة ستك و انتى مبسوطة قالت سها بحماس و هى تنام على ظهرها بين قدمى همت و اسفل كسها فاتحة فمها بانتظار بولها : من عنين خدامتك الوسخة يا ستى اندهشت همت كثيرا لحماس سها و اندهشت سها اكثر من ذلك و من رغبتها التى لمستها فى ان تفعل ذلك و من النشوة التى اصبحت تستلذها كلما اهانتها همت و او المتها و بلغت دهشتها الذروة عندما احبت فى تلك المرة طعم بول همت و اخذت تتبتلعه فى شراها بل انها كادت تصرخ طالبة المزيد لولا ان فمها كان ملئ فعلا بالبول و و احست انها تغيرت تماما عندما شعرت بسؤائلها تتنساب من كسها معلنة انها اصبحت خادمة جنسية محترفة بمعنى الكلمة . هنا قال ماستر : ممتاز و لكن لدى الافضل و الاقوى ثم القى امر على خادمته الصغيرة فذهبت و عادت بطبق و شوكة تناولتهما خادمته الكبيرة و وضعته تحتها و جلست القرفصاء ولا احد يفهم ماذا ستفعل حتى راى الجميع قطع صغيرة من البراز تسقط من طيزها فى الطبق سرعان ما اصبحت قطع طويلة رفيعة من البراز غامقة اللون البنى ... شهقت همت من الدهشة و تسمرت سها مما تراه و لاحظ ماستر ذلك فامر خادمته الصغيرة ان تكتب : ليس هذا كل شئ و اتبع ذلك بامر على اثره قامت الخادمة الكبيرة من على الطبق و جلست امامه و اخذت قطعة من برازها و وضعتها فى فمها و اخذت تمضغها فى بطء و متعة كادت ان تموت من الهيجان همت و لم تتحملها قدماها فجلست على الارض بجانب خادمتها فكتب ماستر : الدرس الاول لا يجب ان يجلس السيد على الارض او بجانب خادمه تجاهلت همت كلماته تماما و تعلقت عيناها بالشاشة و قد ابتلعت الخادمة الكبيرة قطعة البراز بكاملها و فتحت فمها امام الشاشة ليرى الجميع انها قد ابتلعت القطعة بكاملها و هى تخرج لسانها و قد اكتسب اللون البنى من قطعة البراز ثم ابتسمت فى سعادة عندما ربت سيدها على رأسها ثم اتبع ذلك بامر اخر بعده اقتربت الخادمة الصغيرة من امها و هى تبتسم لها فابتسمت الام و امسكت بيدها اكبر قطعة من البراز و وضعت طرفها فم ابنتها التى بدت سعيدة بذلك و اخذت هى الطرف الأخر من ذات القطعة و اخذت كل منها تمتص القطعة من ناحيتها و الخادة الكبيرة تسند القطعة من المنتصف لتحميها من السقوط ثم بدأتا تاكلا القطعة كل من ناحيتها حتى تلاقت الشفاه فى قبلة برازية حميمة ثم إنفصلت الشفاه للتفرغ كل منهما فى مضغ البراز فى متعة لاحظتها سها و جذبت إنتباها هل أكل البراز فعلا ممتع لهذه الدرجة لا يمكن ان يكون هناك متعة فى ذلك و لكنها سرعان ما تراجعت عندما تذكرت المتعة التى تلمسها و تغمرها حين تشرب بول همت من هنا تمنت فى قرارة نفسها ان تامرها همت بأكل برازها و أفاقت من احلامها و قد انتهيتا الخادمتان من اكل البراز و بلعه و اكتست شفتاهما بذلك اللون البنى المثير فانقضت الأم على أبنتها فى مرح تمتص رحيق البراز من شفتيها و كذلك فعلت البنت . أحست همت بالغيرة من ماستر فارادت التحدى فقالت : انتظر ماستر ستفعل خادمتى ذلك انتفض قلب سها لا تعلم خوفا انتفض او فرح و لكن بين هذا و ذاك كان هناك الكثير من الأثارة و لكن اخمد ( ماستر ) كل هذا بقوله : لا انتظرى (سيكسى ) هل مارست خادمتك ذلك من قبل همت : لا ماستر : إذن .. لا انصحك بان تفعل ذلك مرة واحدة همت : ماذا تقصد بذلك ماستر : الم اعدك بأن اساعدك فى تدريبك خادمتك من قبل ؟ - نعم فعلت - إذن أخبرينى هل بطنك ممتلئة الان و تشعرى بالرغبة فى التبرز ؟ - نعم ... لدى الكثير لتلك القذرة - رائع الأن قومى بالتبرز على بطنها و صدرها نامت سها على ظهرها دون ان تامرها همت من فرط حماسها فصرخ ماستر : خطأ ... يجب ان تعاقب تلك الخادمة إذ نامت دون أمر من سيدتها و دون ان تستاذن عادت سها على الفور الى وضعها الاول و قامت همت بصفعها على وجهها فى سرعة كانت كل منهما تريد ان تبدا المغامرة فى سرعة فامرتها همت بالنوم على ظهرها ففعلت سها و باعدت همت بين ساقيها و هى واقفة فوق سها مصوبة شرجها الواسع الكبير الى بطن سها فقال ماستر : هذا الوضع جيد اما فى موقف اخر مثلا ان كنت ستتبرزى فى فمها مباشرة او لم يكن لديك الكثير من البراز فعليكى ان تتبرزى و انتى فى وضع القرفصاء او وضع الكلبة مع كلمات ماستر بدات تتساقط كور صغيرة من البراز من شرج همت على بطن سها التى انتفضت مع اول ملامسة لها مع البراز و انبعاث رائحة البراز فى الغرفة و سرعان ما تحولت الكرات الصغيرة الى كرات ضخمة من البراز الذى كان يختلف عن براز خادمة ماستر فى حجمه و فى لونه اذ كان براز همت بنى فاتح عكس براز خادمة ماستر الغامق و احست سها ببعض الغثيان نتيجة للرائحة التى ملأت الغرفة ماستر الان و قبل اى شئ هل لديك اى دهانات او عطور او معطرات جو ذات رائحة نفاذة كالمنتول مثلا فكرت همت قليلا ثم ذهب و احضرت علبة ( فيكس ) ذلك الدهان المستخدم فى الروماتيزم و أشارت به الى ماستر فى الكاميرا فقال ماستر : رائع الان ادهنى قليلا منه تحت انف خادمتك .. حتى لا تتقيا فهى لم تقع فى حب البراز بعد و اعتادت على ان تعتبر رأئحته كريهه عرفيا فقامت همت بذلك و شعرت سها بالراحة و ذهب عنها إحساس الغثيان و شعرت بالعرفان ناحية سيدتها و صديقها ماستر الذى قال : الان اجعليها تلتقط احدى قطع برازك و بيدها و و تعجنها بيدها برفق حتى تعتاد على ملمسه امرتها همت بذلك و هى تلهث من فرط الشبق و الإثارة فالتقطت سها كرة متوسطة الحجم من براز سيدتها في يها فشعرت به ناعما طريا كانه ( مونة ) لم يجف بعد كالتى يستعملونها فى البناء أمتعضت قليلا حتى كتب ماستر : أمريها ان تتحسسه و هى لا تفكر فى انه براز اجعليها تستكشفه على انه شئ جديد لقد جعلونا نكره البراز لمجرد ان اسمه براز قرات همت رسالة ماستر لسها التى كانت فعلا بدات تفكر هكذا قبل ان يخبرها ماستر حيث فى الواقع فاجاها ملمس البراز المريح ماستر الان ادهنى لها بعد من برازك على نهدها او اجعليها تفعل ذلك ان كنتى لا تحبى ان تلوثى يديك هرعت همت على الفور و انحنت تلتقط اكبر كرات برازه و تضعها بين نهدي سها و قسمتها بالتساوى و اخذت القسم الاول فدهنت به نهد سها الايمن و حلمتها و سها تهيم من نعومة مامس البراز على حلمتها و بدات همت فى دهن النهد و الحلمة الاخريين فلم تستطع سها الا ان تتاوه فى هيجان و تمتد يدها الى كسها تتدعكه و لم تدرى هل كانت مدركة انها تدعك كسها بقطعة البراز ام لا لكن لا تشك فى مقدار المتعة الرهيب الذى شعرت به عندما لامس البراز كسها و زنبورها فهتف ماستر : رائع سيكسى لكة ان تلمسى براعتك فى رد فعل خادمتك و لكى ان تلمسى براعتها فى صيحات الإعجاب فى الغرفة ابتسمت له همت عبر الكاميرا و سائلها يسيل على فخذيها هنا قال ماستر : حيث ان خادمتك اظهرت تقدما ملحوظة فعليها الأن ان تتذوق هذه الوجبة التى اعجبتها فامسكت همت قطعة من البراز تريد ان تضعها فى فم سها فصرخ ماستر : لا ليس هكذا ... بل فى البداية أجعليها تنظف شرجك بلعق أثار البراز من عليه فجلست همت القرفصاء و خفضت شرجا الكبير ليلامس فم سها و هى تقول : يلا يا بت دوقى خرا ستك و قوليلى رأيك فقالت سها و هى تتطلع الى شرج همت و قد أحاطته شعيرات رفيعة ملوثه كما شرجها ببراز همت : يا ستى انا لغاية دلوقتى الموضوع عاجبنى قوى .. ممكن نأجل موضوع الاكل ده لبعدين كانت همت ستصرخ فيها لولا ان رأت رسالة من ماستر قراتها ثم قالت لسها : بيقولك غمضى عنيكى و استكشفى طعمه بلسانك كأنك برده بتستكشفى اكلة جديدة و ماتفكريش فى انه خرا راقت الفكرة لسها و اغمضت عينيها و و أخرجت لسانها بحذر و قلبها يكاد يقفز خارج صدرها فوجدت له طعما بين الحلو و المالح و لم تجده سيئاُ لأى درجة ما و سمعت همت تقول : بيقولك كل مرة هاتلاقى ليه طعم مختلف حسب نوع الأكل اللى انا اكلته و ممكن بعض كدة لو انا حبيت ابقى أكافئك بخرا من الطعم اللى انتى هاتفضليه عن الباقى وجدت سها تقول لهمت و هى تلعق البراز من شرجها و تمتص البراز من شعيرات طيزها بشراهة : أنتى خراكى هايعجبنى على طول و بأى طعم يا ستى خفق قلب همت من الفرحة و الأثارة و سحبت الكيبورد ناحيتها لتخبر ماستر بما قالت سها فاجاب ماستر : رائع الان ضعى لها قطعة صغيرة فى فمها و اجعليها تاكلها امانا فى الكاميرا من فضلك سيكسى كتبت همت : بكل سرور يا معلمى و صديقى ثم قامت من على سها و هى تقول يلا يا بت اقعدى على طيزك و وريهم ازاى بتحبى خرا ستك و كلى حتة من اللى على بطنك دول قامت سها فسقطت كرات البراز على الارض بين فخذيها فالتقطت اكبرهم : و قضمت قطعة منها و احست بمتعة بإحساس البراز الطرى الطازج على اسنانها فقالت همت : إيه الشطارة دى ؟ فابتسمت لها سها و هى تمضغ البراز فكشفت عن اسنان بنية جعلت همت تثار اكثر و تفرك حلمتى سها المغطيتين بالبراز و هى تقول : عايزين مرة تانية نبقى نعملك خلطة من خرايا و خراكى و تقوليلى طعمها حلو ولا لأ فتاوهت سها و هى تلتهم القطعة الباقية فى يدها و تمضغها و تقول : اى حاجة فيها خراكى خدامتك الوسخة تأكلها يا ستى ابتسمت لها همت و طبطبت على خديها فى رفق ثم قالت : بصى الناس هاتجنن عليكى ازاى فى الروم أخذت سها تبتلع القطعة التى فى فمها و تلعب ببعض كرات البراز المتبقية على الارض و هى تقرأ عبارات التشجيع و لدهشتها ابتهج قلبها بوصفها ( قحبة رائعة ) ( جارية قذرة ) ( مرحاض بشرى ) كانوا يقولون ذلك على سبيل المدح و هذا ما شعرته من معنى و احبته و ارادت ان تثبت انها كذلك فقال لهمت : ممكن أكل تانى يا ستى فقالت همت مبتسمة : عاجبك خرايا اوى كدة يا لبوة سها : قوى يا ستى - طيب اترجينى - أبوس إيدك يا ستى اسمحى لخدامتك الوسخة تاكل من خراكى - كلى يا وسخة حتة كمان التقطت سها قطعة اخرى من البراز و قطمتها قائلة : شكرا قوى يا ستى و اخذتا يتابعا العبارات على الشاشة التى تطلب المزيد و لكن أصطدم نظرهما بعبارة بالعربية تقول : برافو برافو أبلة همت و سها برافو تسمرت همت و شعرت ان نيران تلتهم جسدها اما سهل فكانت رد فعلها أسرع فلقد انطلقت و اغلقت الجهاز و ارتمت على قم سيدتها و هى تصرخ باكية : سالوهى يالوهى يالهوى هانعمل ايه ياستى أتفضحنا يا ستى كتبت هدى تلك العبارة و هى و قد اتسعت عيناها ذهولا عندما رات همت على الكاميرا بهذا الوضع و معاها زميلتها فى الغرفة سها كذبت عيناها مرات و كتبت تلك العبارة لتتأكد انهما هما و لم يبقى اى مجالا للشك عندما رات رد فعلهما فارجعت ظهرها الى الكرسى الذى تجلس عليها و هى لا تزال مذهولة رافعة حاجبيها بعينان متسعتان و نظرت الى سلوى و علاء الذان يجلسان بجانبها قائلة : يا نهار أسود أبلة همت و سها ؟؟ قالت سلوى : و ايه يعنى مالك مذهولة كدة هما كمان لو شافوكى و انتى نايمة معانا هايقولوا كدة قال علاء : والله عندك حق البيوت يا ما بتخبى يلا سلام انا بقى أروح لأمى مرة بدى و اتعشى معاها فقالت سلوى : اوكيه و انا هانزل معاك أوصلك و بعدين أوصل هدى لبيت الطالبات .. ما انا خلفتكم و نسيتكم فقالت هدى و هى ترتدى ملابسها ضاحكة : لا شاطرة بس تنكينا و تنسينا أخذت نهى تجذب ضحى جذبا كى تصعد درجات السلم المؤدى الى شقة ( شوق ) جارتهم و هى تقول : يلا يا بت مالك هاتموتى فى جلدك ليه فين الشجاعة بتاعة زمان ... مش انتى اللى قلتى انها هى اللى تخاف مش إحنا فقالت ضحى و هى تصعد درجات السلم مجبرة بفعل جذبات ضحى : طيب اعمل ايه ماهى طلعت بجحة صحيح و إسكندرانية بوش كالح و اتصلت بينا تعزمنا على العشا فقالت نهى و هى تقف امام باب شقة شوق تعدل من هندامها : نقوم أحنا بقى نعمل ايه ؟؟ نطلع ابجح منها قالت ذلك ثم ضربت الجرس و انتظرت مع ضحى حتى فتحت شوق الباب بوجه بشوش جميل و هى تقول : اهلا أهلا تعالوا يا حبايبى دخلتا ضحى و نهى بعد ان قبلت نهى ضحى قائلة : اهلا يا طنط .. ازيك ثم قدمت لها ضحى التى صافحت شوق : دى صاحبتى شوق اتجهت شوق الى المطبخ و هى تقول : يلا يا نهى انتى مش غريبة اقعدى انتى و صاحبتك على السفرة انا هاجيب الاكل اهو قالت نهى : طيب نيجى نساعدك يا طنط قالت شوق من داخل المطبخ : لا لا كل حاجة جاهزة انا هاجيب الرز بس كنت لسة هاجيبه و انت خبطه فاتجهت نهى الى غرفة السفرة و ضحى تتبعها فرات نهى الكلب ( جاك ) فى غرفة السفرة فالتفتت الى ضحى مبتسمة و هى تشير الى جاك و تغمز لضحى التى انتفضت حين رأت جاك و تبينت زبره منتصبا و متدلى فيبدو ان صاحبته شوق كان تداعبه قبل مجيئهم او ربما هذا هو موعد النيكة و لكن مجيئهما افسد عليه النيكة عضت نهى على شفتيها محذرة ضحى عندما راتها و قد انتفضت و قالت لها بصوت خفيض : و بعدين معاكى بقى ثم لمحت شوق و هى أتية فرعت من صوتها قائلة : يلا أقعدى يا ضحى مالك مكسوفة فدخلت شوق الغرفة حاملة الارز و هى تقول : لا يا ضحى البيت بيتك كسوف ايه ... انا زى ماما ثم انحنت لتضع الارز على السفرة و قد جلست كل من ضحى و نهى مكانيهما و فجأة قفز جاك على ظهر شوق المنحنية محاولا ادخال زبره المنتص فى اى مكان فشهقت ضحى خائفة و قبضت على فخذ نهى التى جاهدت فى ان تخفى ضحكتها على ضحى الخائفة و شوق المرتبكة التى صرخت فى الكلب : جاك و بعدين ثم انتصبت قائمة و هى تدفعه بعيد عنها و قد اصبح وجهها فى لون الدم من الخجل فزادها ذلك جمالا ثم قالت و هى تعدل الجلابية البيتى التى ترتديها قائلة : انا اسفة يا بنات . قالت نهى ضاحكة محاولة تخفيف الارتباك عن شوق : ولا يهمك يا طنط شقاوة كلاب حاولت شوق ان تبتسم فلم تستطع كما انها لم تستطع الإجابة باى كلمة و اكتفت بأن اتجهت الى مكانها على مقدمة السفرة بحيث تصبح البنات على يسارها و جلست و هى منخفضت الراس و حاولت ان تقول دون ان ترفع راسها : إتفض إتفضلوا يا بنات ك... ثم اختنق صوتها بالدموع و أنفجرت باكية فرق لها قلب البنتان فقامت نهى من مكانها و اقتربت من شوق تطبطب على كتفيها قائلة : يا طنط مالك مفيش حاجة حصلت لده كله فلم تجيبها و استمرت فى البكاء فحاولت ضحى هى الاخرى ان تهون من الموقف عليها قائلة : يا طنط عادى ما احنا شفنا كل حاجة و حضرتك عارفة عادى يعنى ... فى بيتها و و ... ثم توقفت عن الكلمات عندما زغرت لها نهى فانتبهت انها تزيد الطين بلة بما تقول و تبينت ذلك عندما زادت شوق من بكائها فسكتت و هى تغوص فى مقعدها و قالت نهى ضاحكة و هى تنحنى على شوق : معلش يا طنط هى مش قصدها كدة بس تقولى ايه بقى فى الصعايدة عقلهم على مش على مقاسهم خالص ... بابى سايز فضحكت شوق رغم عنها و رفعت رأسها فسعدت نهى لذلك و قالت : ايوة كدة القمر ضحك اهو و ارتاحت ضحى لان نهى اصلحت الموقف نيابة عنها و حاولت ان تعتذر بنفس طريقة نهى المرحة قائلة : انا اسفة يا طنط انا كان قصدى أقول احنا دافنينه سوا يعنى و سكتت مرة أخرى حينما حدقت بها شوق فى صدمة و رفعت نهى رأسها فى نفاذ صبر و وضعت رأسها على جبهتها الا ان شوق انفجرت هذه المرة فى الضحك فضحكت ضحى و قالت نهى و هى تشاركهم الضحك : مش بأقولك بابى سايز و أستمروا فترة دقيقتين فى ضحك متواصل غير قادرين على ايقافه كلما سكتن ضحكت إحداهن مرة أخرى فأنفجرت الأثنتين ضاحكتين مرة اخرى حتى توقفن بالكاد عن الضحك فقالت شوق و هى تنهج من كثرة الضحك و تمسح دموعها التى سالت من البكاء و من الضحك : والله انتوا عسل يا بنات ... و انا اسفة جدا على اللى حصل النهاردة و امبارح فقالت نهى : أسفة على غيه يا طنط إحنا اللى غلطانين حضرتك تعملى اللى يعجبك فى بيتك , احنا مش المفروض نبص فقالت شوق و هى تتنهد : أعذرونى يا بنات , فعلا غصب عنى .. انتى عارفة يا نهى انا جوزى ميت من زمان و انتوا مش صغيريين و عارفين الست محتاجة لايه , واللى انا باعمله ده احسن من انى اجيب لنفسى و لابنى فضيحة .. بس اهى بقيت فضيحة برده فقالت ضحى : عيب يا طنط ماعاش اللى يفضحك و قالت نهى مكملة كلام ضحى : يا طنط سرك معانا فى بير , بس انتى خدى بالك و اقفلى الشبابيك كويس و ابقى احبسى جاك لما حد يجيلك قالت شوق : مين بيجينى يا حسرة انا طول اليوم قاعدة كدة انا و جاك بس فقالت نهى : ازاى بقى و علاء مش عايش معاكى قالت شوق بعد تنهيدة طويلة : علاء ابنى باشوفه يمكن كل أسبوع مرة يوم الجمعة قبل ماينزل لكن كل يوم أقوم من النوم يكون هو راح المدرسة و يطلع من المدرسة على الدروس على النادى و يفضل يلف مع صحابه و يرجع اخر الليل أكون انا نمت فقالت ضحى : كويس يا طنط يعنى انتى فى الامان فابتسمت نهى و قالت : صح هى فى الأمان يا هريدى فقالت شوق و هى تضحك من تعليق نهى : والله انتوا عسل يا ولاد فقالت نهى و هى لا تزال تضحك مداعبة شوق : الا قوليلى يا طنط هو موضوع جاك ده حلو يعنى ؟ فقالت شوق و هى تضحك ايضا : تصدقى ؟؟ بينى و بينك احلى من الرجالة ؟ ثم اكملت و هى لا تزال تضحك : اصل انا سامعة الرجالة اليومين دول حيلهم مهدود ثم زادت فى الضحك قائلة : انا ماعرفش انا باسمع كدة .. يعنى اليومين دول الكلاب سوقهم ماشى عن الرجالة و مع كل تعليق تنفجر البنتان فى الضحك حتى دمعت عيناهم فقالت شوق و هى تحاول ايقاف الضحك بس يا قمرين بس كفاية يلا ناكل بقى الاكل برد و بدأ الجميع فى الاكل بين التعليقات المرحة من هنا و هنا الا ان اصبحوا جميعا كانهم ًديقات قديمات و انتهوا من الأكل فقامتا نهى وضحى ساعدتا شوق فى رفع الطعام و توصيله الى المطبخ و هن لازلن يتحادثن و اتجهت نهى الى الحمام كى تغسل يديها و ضحى و شوق لازالتا فى المطبخ يتحادثن فانحنت نهى على الحوض كى تغسل يديها و لم تنتبه الا و جاك يقفز ايضا على ظهرها و يبدوا ان طيزها الظاهرة من ذلك الجينز الضيق أثارته و هو صاحب الزبر المنتصب من فترة اصلا فصرخت نهى مروعبة و قد رفعت يداها و سقطت بصدرها على الحوض من ثقل جاك على ظهرها و اخذت تصرخ على شوق و ضحى التيا اتيتا مسرعتين فوقفت ضحى على باب الحمام و وضعت يدها على فمها من الخوف و تقدمت شوق الى الحوض و هى تصرخ فى جاك : جاك انزل يا جاك و الا ... ثم جذبته من على ظهر نهى التى انهارت جالسة على أرض الحمام و جرت ضحى الى المطبخ تحضر لها كوب ماء و جلست شوق القرفصاء ممسكة جاك بيدها اليمنى و تداعب شعر نهى باليد اليسرى قائلة : خلاص يا بنتى اهدى هو اسد ... ده كلب ... امال هاتعملى ايه ليلة الدخلة فابتست نهى لها و هى تنظر الى زبر جاك المتدلى الكبير قائلة : هو هايبقى زى ده فنظرت شوق الى زبر جاك ثم امسكته بيدها تدلكه تدليكا خفيفا ثم نظرت الى نهى قائلة و هى لاتزال مستمرة فى التدليك : ده أحسن .. بس انتوا اللى مش فاهمين دخلت ضحى الى الحمام حاملة كوب الماء معطية اياه الى نهى ثم قالت : ايوة يا طنط هو كبير اه بس أحمر كدة و شكله مقرف فضربت شوق بيدها على صدرها و قالت : ده مقرف ده ؟ ثم جذبت الكلب و انامته على جنبه بينها و بين ضحى الواقفة و نهى التى لا تزال جالسة : مش باقولكوا انتوا مابتفهموش و مسكت زبر جاك و بدات فى مصه امامهما و هى تقول : انتوا بس اللى بتحكموا بالمظهر ... عن تجربة ده طعمه احلى بكتير فجلست ضحى القرفصاء بجانب نهى لكى ترى ما تفعله شوق عن قرب ثم رأت نهد شوق الممتلئ و هو متدلى من فاتحة الجلابية و هى منحنية على زبر جاك فقالت : هنيالك يا عم جاك بالحاجات الحلوة دى فابتسمت شوق و هى تمص لجاك و نظرت الى ضحى مبتسمى ثم رفعت قامتها و خلعت جلابيتها ليظهر جسمها عاريا تماما الا من كيلوت ابيض قطنى عليه بعض الوردات الحمراء الصغيرة و قالت : معلش بقى يا بنات مدام القباحة ابتديت يبقى الكسوف مالوش معنى فقامت نهى و لفت خلف شوق و هى تدلك لها ظهرها : مين جاب سيرة الكسوف فاخذت ضحى مكان نهى و امسكت باحدى نهدى شوق التى عادت تنحنى على زبر جاك و تمصه ثم قالت ضحى : إحنا بتوع القباحة . فى حين استمرت نهى فى التدليك و التحسيس على ظهر شوق ثم امدت يداها الى جنبيها فاعجبها امتلأهما و وجود بعض الثنيات البسيطة من اللحم فقالت : جنبك مليان و يجنن يا طنط فقالت ضحى بعد أن إستلقت على ضهرها و وضعت راسها تحت نهد شوق كى تتمكن من مصه قائلة : أمال لو مسكتى البز ده بقى هاتقولى إيه فمدت نهى يدها الى نهد شوق تتحسسه فمرت بيدها تحت إبطها فوجدت به شعر كثير فتوقفت تتحسه و تلعب به ثم رفعت يدها الى انفها تشتم رائحة العرق فخجلت شوق و توقف عن مص زبر جاك لحظة و قالت : لا مؤاخذة يا نهى انتى عارفة هاحلق لمين , جاك مابتفرقش معاه الحاجات دى فابتسمت نهى بعد ان استنشقت رائحة عرق شوق مرة اخرى طويلة قائلة : لا مؤاخذة ايه احنا بنحب الشعر موت ثم تركت ظهر شوق و اتجهت الى ضحى المستلقية على ظهرها و رفعت الجيب التى التى ترديها ثم بدات فى خلع الكيلوت لها و هى تقول لشوق التى عادت لمص زبر جاك و تدليكه : و عندنا منه هنا كتير فالتفتت شوق الى كس ضحى بشعره الغزيرة و رفعت حاجبيها فى إعجاب و هى لا تزال تمص زبر جاك ثم مدت يدها اليسرى الى كس ضحى و اخذت تلعب بشعرها و تحسس عليه ثم جذبها الى كس ضحى السوائل الكثير التى شعرت بها فى يدها فتنهدت فى متعة و رفعت فمها من على زبر جاك و هى تقول : واو جميل كسك و شعرك اكتر من شعر كسى يمكن يا بت انتهت نهى من خلع بلوزتها و ستيانها و القتهم جانيا ثم قامت الى خلف شوق مرة أخرى قائلة : افهم من كدة انى هالاقى شعر هنا ؟ ثم جلست على الارض على ركبتيها و انزلت كيلوت شوق لترى شعر كسها و لكن اعجبها قبل ذلك طيزها الكبيرة المستديرة فاخذت تعتصرهما فى شهوة قائلة : ايه الطيز اللى تجنن دى يا طنط شوشو ثم فتحت فلقتى طيز شوق لترى شعر طيزها فشهقت فى إعجاب : يالهوى على الجنان .. شعر طيزك يجن ثم مددت اصبعها السبابة الى شرجها تتحسسه قائلة : ولا الخرم ده , قصة , ضيق و بنى و هاموت انا فابتسمت شوق و قالت : بس يا بت بلاش بكش ثم نظرت الى ضحى و قدمت لها زبر جاك قائلة : تجربى فتوقفت ضحى عن مص نهد شوق و لحس حلماتها و نظرت الى زبر جاك فى تردد فوضعت شوق زبر جاك على شفتا ضحى قائلة : ماتخافيش ده نضيف قوى و انا يعنى مستغنية عن نفسى انا مهتمية بيه على الأخر و هايعجبك فتحت ضحى شفتيها فى بطء سامحة لزبر جاك فى الدخول الى فمها ثم بدات تستكشفه بلسانها فى حذر قليلا قبل ان تمسك شوق بذراعيها و تشده فى رفق لتجلس على ركبيها مثلها قائلة : اقعدى على ركبك احسن و تركتها بعد انهمكت فى مص زبر جاك و التفتت الى نهى التى كانت منشغلة فى شرجها قائلة : ايه عاجباكى طيزى قوى كدة ؟ فاحتضنتها نهى و قبلت رقبتها بمص شديد قائلة تجننى يا طنط ثم دفنت فمها و انفها تحت ابطها تمص شعره و تشم رائحة عرقها فرفعت شوق راس نهى قائلة تحبى تجربى زبر جاك انتى كمان فهزت نهى كتفيها قائلة : ليه لأ ثم انحنت هى الاخرى بجانب شوق تمص زبر جاك فقالت شوق كفايةبقى يا بنات مص مين تحب تجرب النيك فقالت شوق : ماتخافوش ثم جذبت جاك الذى قاومها قليلا معتقدا انها تنهى الجلسة لكن سرعان ما ادرك انها البداية حينما رفعته على ظهر ضحى و اخذت قليلا من الكريم الخاص بها و وضعته على شرج ضحى التى قالت : صدقينى مالوش لازمة الكريم يا طنط , نهى قامت بالواجب و زيادة و طيزى دلوقتى ملعب فابتسمت شوق و هى منهمكة فى إدخال زبر جاك فى شرج ضحى التى رفعت راسها عاليا فى الم ثم أغمضت عينيها و قد بدأ الم يزول و المتعة تتطغى و ادهشها قوة زبر جاك و امتعها سرعته كثيرا تركت شوق جاك ليقوم بباقى المهمة و التفتت الى نهى قائلة هاتى بزك بقى امصمصه شوية لحد ما يجى دورك فاتاه صوت علاء من امام باب الحمام و قد وقف واضعا احدى يديه فى ��سطه و و يده الخرى مستند بها على ��لق الباب قائلا : و دورى انا إمتى بقى يا ست ماما تسمر الجميع الا جاك الذى أستمر فى نيك ضحى التى زادت صرخات متعتها صرخت فزع عند سماعها لصوت علاء و التفتت لتراه حاولت القيام و لكن هيهات فجاك لن يسمح بذلك فلم تستطع الا ان تظل على وضعها و هى لا تدرى اتستسلم للمتعة التى يهبها لها جاك الرائع ام تتابع ذلك الموقف الرهيب . فتابع علاء قائلا : زى ما انتوا يا جماعة , انا بالنسبالى عادى يا ماما كل واحد يعيش حياته زى ماهو عايز و يعمل اللى هو عايزه و انتى مش مطلوب تعيشى بقية عمرك قدام التلفزيون , بس الكلام ده يمشى على الكل , يعنى مفيش خيار و فاقوس , و انا بأقول نقسم قسمة العدل , حلال عليكى انتى جاك و البت السمرا الحلوة دى و انا اخد القمر ده و اشار الى نهى المتسمرة من الذهول و مد يده لها قائلا : تسمحلى يا جميل بالنيكة دى ؟ نا بأقول لازم تدخلى تاخدى حمام علشان ريحة الخرا لسة فايحة منك ظلت سها للحظات تنظر الى هدى تنتظرها ان تعلن عن مطالبها كما اخبرتها سيدتها لكن هدى ظلت كما هى ممدة على السرير تنظر لها مبتسمة إبتسامة هادئة طال الإنتظار على سها فلم تجد الى ان تجرى الى هدى و ترتمى على قدميها قائلة : أبوس إيديك ماتفضحنيش و انا أعملك كل اللى انتى عايزاه فجلست هدى و هى ترفع رأس سها من على قدميها و تقول ضاحكة : فى ايه يا بنتى ... إيه الفيلم العربى اللى بتعمليه ده ؟؟ أفضحك ايه و خدامة ايه .. انا لا ابوكى ولا امك فأرتاحت سها و لكنها ظلت ناظرة الى هدى منتظرة مطالبها و فى هذه المرة استرسلت هدى قائلة : انا عارفة مستنية أقولك انا عايزة ايه منك صح ؟ فهزت سها رأسها بالأيجاب ولا زالت على وجها علامات الترقب و القلق فقالت هدى : عايزة حاجة واحدة بس ... عايزة أتفرج عليكى و انتى بتعملى الموضوع ده على الحقيقة فقالت سها فى صوت مبحوح من الخوف : أعمل ايه ... ؟ فنظرت لها هدى مبتسمة و قالت : زى ما كنتى بتعملى على النت فقالت سها : يعنى عايزة ت تشخى عليا .. قالت هدى : لا لا لا مش للدرجة دى ... انا عاجبنى الموضوع كفرجة بس .. هو انتى لازم حد يشخلك يعنى .. ماينفعش انتى تشخى و تاكلى شختك ؟؟ فهزت سها رأسها قائلة : ماعملتش كدة قبل كدة .. بس لو ده اللى انتى عايزاه ... انا تحت امرك كادت سها ان تقول ( خدامتك الوسخة تحت امرك ) لكنها امسكت لسانها فى اللحظة الأخيرة مستشعرة لذة فى اذلالها شئ ما بواسطة هدى فقالت هدى : طيب يلا فنظرت سها الى الغرفة ثم نظرت الى الحمام و كانها تقول ( او ليس من الأفضل ان نفعل ذلك فى الحمام ) فقالت هدى و قد فهمت : لا انا الموضوع اكتر حاجة عجبتنى فيه انكوا كنتوا فى اودة عادية مش فى الحمام فنظرت سها مرة اخرى الى باب الغرفة فى قلق ثم نظرت الى هدى فى رجاء فقالت هدى ماتخافيش ضحى و نهى قالولى انهم هايزوغوا الأسبوع ده كله و هايفضلوا فى بيت نهى يعنى احنا لوحدنا طول الاسبوع يا جميل ثم قامت من على السرير و ذهب الى الباب و أغلقته بالمفتاح و قالت و ده من باب الإحتياط كمان .. يلا بقى فقامت سها و وقفت فى وسط الغرفة لا تدرى ماذا تفعل فقد تعودت ان تتلقى الأوامر فقط , فأتت هدى و مزقت ورقة من احدى كشاكيل المحاضرات و القتها ارضا أسفل سها ثم اتت من خلف سها و حاوطتها بزراعيها و مدت يدها تفك لها زرار البنطلون الذى ترتديه ثم انزلته أرضا مصطحبة معها كيلوتها قائلة : يلا يا قمر فرجينى ثم طبعت قبلة على خديها فى حنان و تراجعت الى السرير و اخذت تنتظر ان ترى براز سها التى جلست القفرصاء اعلى الورقة و حاولت ان تتبرز و لكن لا شئ استطاع ان تخرج , فقامت هدى اليها و جلست القفرصاء بجانبها قائلة : هو انتى مكسوفة ولا مفيش حاجة فى بطنك فقالت سها و هى لا زالت تحزق محاولة التبرز : مش عارفة يمكن قلقانة فقالت هدى : قلقانة من ايه يا هابلة ثم مدتت يدها خلف سها و اخذت تلعب لها بسبابتها فى شرجها فى نعومة قائلة : يلا فرجينى شخة القمر شكلها ايه متعينى بقى , هو همت احسن منى ثم أحست بغازات بدون صوت تخرج من شرج سها و تمر بإصبعها فرفعت اصبعها الى انفها تشمه قائلة : ايوة كدة اهى الشيكولاتة هاتبتدى تنزل اهى و ما ان قالت ذلك حتى تبرزت سها قطعة براز صغيرة جدا لكنها لم تسقط على الورقة و سقطت على بنطلون سها الذى لم تخ��عهه بكامله بل تركته هدى لها اسفل قدميها فمدت هدى يدها الى القطعة الصغير و و مسحتها ملتقطة اياها على سبابتها و رفعتها الى انف سها قائلة : شمى كدة يمكن نفسك تتفتح و تنزليلنا الباقى يا عسل و التفتت الى شرج سها إذ سمعت صوت شرجها يعلن عن قدوم المزيد فنزلت براسها الى طيز سها لترى مولد المولود القادم فإذا به قطعة طويلة شهية من البراز تمنت ان ترى سها تاكلها فتراجعت هى قليلا و سقطت القطعة الطويلة على الورقة و تلتها قطعتين صغيرتين كالقطعة التى لا زالت بسبابة هدى ارجعت سها يدها الى شرجها الملئ بما علق به من البراز دلكته قليلا بوسطاها ثم ادخلت نفس الأصبع داخل شرجها مرتين الى ان تاكدت ان لا براز اخر فى الطريق فاستدارت و واجهت هدى حيث أصبحت ورقة وجبة البراز بينهما ثم ادخلت أصبعها الوسطى الذى تدلكت به شرجها فى فمها و و اخرجته و هى مطبقة عليه بشفتيها و لسانها فخرج نظيف تماما فنظرت الى هدى و ابتلعت ريقها جيدا ففغرت هدى فمها فى ذهول رغم انها رأت ذلك سابقا او كأنها لم تكن تتوقع ان ذلك حقيقى و شعرت بكسها يتقد نارا خصوصا عندما انحنت سها على الورقة و قد سندت بيدها على الارض و اصبحت راسها فوق البراز تماما و اخذت تمر بانفها فوق البراز تشمه و كأنه وجبة شهية تستعد لإلتهامها و قربت انفها جدا لدرجة ان انفها اخذت قطعة من البراز فابتسمت لهدى مداعبة و التقطت القطعة من انفها بسبابتها و لعقتها بلسانها ثم عادت الى البراز فقضمت منه قطعة دون ان تمسكها و اخذت تمضغها جيدا قبل ان تخرجها على لسانها لتراها هدى قبل ان تقوم ببلعها و تلتقط باقى القطعة و تظل تنظر لها و كانها تفكر من اين تاكلها و هدى تائهة لا تدرى الا و أصبعها الذى يحمل القطعة الصغير فى فمها و هى تمضغها مقلده سها التى قالت لها و هى تبتلع باقى القطعة الاولى : مش وحش طعمه زى ما انتى كنتى فاكرة صح ؟ فقالت سها فى ذهول : لا بالعكس ... طعمه لذيذ فقامت سها و هى تمسك القطعتين الصغيرتين و وضعت احداهما على لسانها و قدمت لسانها الى هدى التى التقطته بشفتيها و هى تلتهم منه تلك القطعة الصغيرة فى شهية و تمتصها جيدا حتى ذابت فى فمها و ابتلعتها ققطعة شيكولاتة ذابت فقالت سها : ماتخافيش لسة فى حتة كمان قالت ذلك و دهنت القطعة الاخيرة على شفتيها و قالت : ممكن بوسة ؟ فاحاطت هدى وجه سها الجميل بيديها و التقطت شفتيها البنيتين بشفتيها و اخذت تقابلها و ترتشف عصير البراز فى متعة الى ان انتهى فتركتها و هى تقول : يخرب بيتك يا سها , لا لا , بصى انا عايزاكى انتى و همت تجولى انا و صحابى فارتعبت سها و ذهبت ابتسامتها و قالت : ليه كدة يا هدى , احنا مش قلنا بلاش فضايح فقالت هدى ضاحكة : فضايح ايه يا هابلة , ما انا بقيت معاكى اهو فى الخرا سوا فضحكت سها و قالت : بس مش عارفة ستى هاتوافق ولا لأ فقالت هدى : ستك مين فقالت سها متلعثمة : قصدى همت يعنى فقالت هدى : اه ده الموضوع مش لعب بقى فقالت سها : لعب ؟ انتى ما اخدتيش بالك ولا ايه ثم إستدارت لتريها طيزها و النقش الذى نقشته عليها همت فصرخت هدى فور رؤيتها له قائلة : يالهوى ... انتى ايه حكايتك معاها يا بت ؟ فإبتسمت سها فى سعادة لرد فعل هدى الذى يعنى انها مهانة الى أبعد الحدود و اخذت تحكى قصتها لهدى بالتفصيل قامت سلوى لترى من يدق الجرس و هى ترتدى بيجامة خفيفة للنوم و نظرت من العين فرات علاء يلوح لها قائلة : افتحى بقى ... يعنى حرامى هايخبط الأول ففتحت قائلة : يا ابنى انت مالكش اهل .. انت مش لسة مروح فسحب يد امه ليدخلها قبله قائلا : لا ما انا المرة دى جايب اهلى معايا ارتبكت سلوى حين رأت شوق فقالت و قد بدا عليها الارتباك : انا اسفة ماكنتش اعرف ان علاء معاه ضيوف فقال علاء و هو يسحب امه من يده الى الانتريه : ضيوف إيه و بتاع إيه , دى ماما يا بنتى فقالت سلوى و قد زاد إرتباكها و تجول ببصرها بين شوق و علاء : انت بتتكلم جد ولا بتهزر فتتدخلت شوق التى لا تقل إرتباكا عن سلوى قائلة : انا أسفة جدا اننا جايين فى وقت متاخر , بس أعمل ايه فى الولد ده أصر انه يعرفنى على صحابه النهاردة و دلوقتى فقالت سلوى و هى تحاول ان تزيل الحرج عن شوق : لا ابدا أسفة على إيه , صحاب علاء يبقوا صحابى و علاء متعود يجيلى فى أى وقت فقال علاء ضاحكا : يا بنتى والله دى امى فنظرت سلوى بحيرة الى شوق التى قالت مبتسمة و قد خف إرتباكها قليلا : أيوة انا مامة علاء , حضرتك اخت صاحبه فاستغرق علاء فى الضحك مرة اخرى و قال : انتوا مالكوا ضاربين لخمة انتوا الاتنين كدة ؟ سلوى دى هى صاحبتى شخصيا و عايشة هنا لوحدها ثم قام و امسك بامه و أجلسها على الفوتيه ثم قام و اجلس سلوى على الكنبة و قال : اقعدوا كدة و اهدوا بدل ما انتوا عامليين تخبطوا فى الحلل .. و انا هاجيبلكوا حاجة تشربوها و اتجه الى المطبخ و ترك��م فقالت سلوى فى محاولة لفتح اى باب حوار قائلة : حضرتك صغيرة خالص مش ممكن تبانى مامة علاء ابدا فقالت شوق مبتسمة : متشكرة جدا ده من ذوقك ... انتى كمان زى القمر عاد علاء حاملا زجاجتين بيرة و بعض الاكواب و صب لامه معطيا أياه كوبا فقالت شوق فى إرتباك : انت عارف ان مش باشرب الحاجات دى يا علاء فقال علاء و هو لازال مادا يده بكوب البيرة : و بعدين معاكى .. انا مش قلتلك تسيبيلى نفسك خالص فمدت يدها فى إستسلام و هى تبتسم الى سلوى التى اخذت من علاء كوب من البيرة ثم ابتسمت لها قبل ان يجلس علاء بجانبها و يضع يده على كتفها قائلا : هى دى بقى يا ماما الوحيدة اللى ناكتنى قبل جاك سمعت سلوى تلك العبارة فرفعت حاجباها فى دهشة و هى تنظر الى علاء فى ذهول فى حين إرتبكت شوق لرد فعل سلوى فقال علاء : ماتخافيش يا سلوى ماما فاهمة و عارفة كل حاجة بس هى سألتنى أذا كان انا جربت الأزبار الحقيقة ولا لأ فحبيت افهمها انى مش اى حاجة يعنى فقالت شوق و قد احمر وجهها بلون الدم : علاء .. كفاية كدة يلا بينا ثم قامت و هى تقول لسلوى : احنا اسفين جدا و فرصة سعيدة فقامت سلوى فى إرتباك قائلة : لا ازاى اتفضلى اقعدى , انا بس مش فاهمة حاجة فقالت شوق و هى تجلس مرة اخرى فى استسلام : ولا نا فاهمة حاجة .. و كله من الولد قليل الأدب ده فقال علاء و هو يحسس على زبر سلوى من فوق البيجاما و هى لا تزال واقفة : ممكن نفهم ماما يا سوسو فنظرت سلوى الى علاء فى إستغراب ثم الى شوق فى حرج و قد اطرقت شوق براسها فى خجل ثم قالت : علاء انت قلت هاتعرفنى على صاحبك اللى اللى ... فقال علاء مكملا : اللى ناكنى , عارف و انتى مش راضية تتدينى الفرصة افهمك ثم نظر الى سلوى قائلا ممكن يا سوسو : فاكتفت سلوى بأن إبتسمت الى علاء و لعب بشعر راسه فانزل بنطلون البيجاما و مد يده من جانب الكيلوت التى ترديه سلوى ليمسك زبرها الصغير الذى انتصب من الموقف و اخرجه لتراه شوق و تصرخ و هى تقلب نظرها بين زبر سلوى و وجهها و تتوقف عند صدرها الكبير ليثول علاء ضاحكا : فهمتى بقى يا ماما ؟ ثم مد يده الى سلوى التى أعطتها يده و تركته يجلسها على الكنبة و يخلع عنها البنطلون تماما و الكيلوت ايضا و يفتح قدما و يدلك خصيتيها بيديه قبل ان يعود و يمص زبرها مرتين و يرفع و جهه الى امه و يقول : ايه رايك يا ماما ف الزبر ده .. صغير بس حلو جدا .. عرفتى ليه جاك تعبنى بقى فقالت سلوى : جاك مين يا واد ... انت شوفتلك شوفة فقال علاء ضاحكا و هو يقوم باتجاه امه و يسحبها الى الارض فتجلس على ركبتيها ثم يمسك بيدها يقودها الى زبر سلوى تمسكه لتمسك سلوى بدورها براس شوق تداعب شعرها مشجعة إياها ثم يقول علاء : لا جاك ده يبقى الكلب بتاع ماما ظبطتها معاه النهاردة فقالت سلوى بإشمئزاز : كلب فقال علاء وهو يقرصها فى حلمتها المنتصبة : لا بس ماتعمليش نفسك قرفانة كدة , لو شوفتى زبر جاك مش هاتسيبى فتتاوه من قرصة علاء ثم تتضربه على يديه مداعبة و هى تقول : لا عادى , انا مش قصدى ثم تنظر الى شوق التى بدات فى لعق راس زبر سلوى التى قالت : كل واحد يدور على متعته فى الحتة اللى تعجبه انا بس ماكنتش اعرف انك ليك فى الكلاب فقال علاء : انا ليا فى كل حاجة ثم وقف على الكنبة و أنحنى معطيا طيزه الى سلوى قائلا : مش كدة ولا ايه ؟ فقالت سلوى : عندك حق يا ولة و مددت لسانها تلعق شرج علاء التى لاحظت أثار زبر جاك عليه قائلة : بس سى جاك ده هايبوظلى طيزك كدة لم تعجب شوق كثيرا بزبر سلوى الصغير و الذى يقارب فى الحجم أصبعين من اصابعها و شعرت سلوى بذلك فارادت أن تبرز لها مفتن أخر من مفاتنها فانزلقت مكانها الى اسفل قليلا لتتيح لها ان ترى شرجها المثير و فهمت ايضا شوق ما تريد سلوى ان تريها إياه فمددت يدها تداعب شرج سلوى فى نوعمة باصابعها فاعجبها ملمس شرجها الناعم فارادت ان تتدخل اصابعها فبللت أصابعها بلعابها ثم ادخلت السبابة فى الشرج و هى تنظر الى سلوى التى تركت شرج علاء للحظات و نظرت الى شوق قائلة : دخلى صباع كمان فتهيجت شوق الى مطلب سلوى و ادخلت الأصبع الآخر بقوة فجرحت شرج سلوى جرح خفيف بأضافرها فتالمت سلوى فى حين توقفت شوق و لازال الأصبع الاول فى شرج سلوى و قالت : متأسفة فقالت سلوى مبتسمة لعلاء : مامتك عورتنى , أعمل فيها إيه بقى قال علاء و هو يهبط الى الأرض و يوقف أمه و يخلع عنها جيبتها قائلا : نيكيها فقامت سلوى و أخذت شوق من يدها و انامتها على ظهرها فوق الكنبة و فتحت ساقيها و اخذت تجهز زبرها و هى تقول لعلاء : يمشى كلامك ففهمت شوق انها تنوى ان تنيكها فى كسها و لكن ماذا سيفعل ذلك الزبر الصغير فى كس تعود على زبر جاك فقالت لسلوى : هو انا مش عورتك فى طيزك فقالت سلوى : اه فاستدارت شوق و اصبحت على ركبتيها و خبطت على طيزها البيضاء الممتلئة و هى تنظر لسلوى قائلة : خلاص مالكيش دعوة بكسى فأبتسمت سلوى و نظرت الى طيز شوق التى ترجرجت من الخبطة التى خبطتها شوق لنفسها فأعجبها المنظر فضربت شوق على طيزها مرة اخرى لتعيد ذلك المنظر المثير ثم فتحت فلقتى طيز شوق لتعاين الشرج الجديد الا انها صدمت من كثرة الشعر فاخذت تزيحه على الجانبين قائلة : المرة اللى جاية تحلقيلنا الشعر ده بقى فقالت شوق و هى تهبط بجزعها الى اسفل رافعا طيزها لتساعد سلوى فى إدخال زبرها : لا الشعر ده ليه جمهور كبير مااقدرش توقفت سلوى عن أدخال زبرها للحظة و نظرت الى علاء قائلة فى دهشة : انا باسمع عنك حاجات غريبة النهاردة فضحك علاء و هو يتجه الى خلف سلوى و يلف ذراعه حولها و يلتقط حلماتها بأصابعه يفركهما فى إثارة ثم يقول : انا قلتلك انا بتاع كله , بس هى مش قصدها عليا .. ماما يا بنتى جمهورها كبير هزت سلوى راسها فى تعجب ثم أدخلت زبرها فى طيز شوق التى إبتسمت فى متعة و أخذت تدفع بطيزها فى اتجاه سلوى لتشعر اكثر بنيكها فى حين بدا علاء فى النزول أسف سلوى لاعقا لها شرجها ثم ادخل لسانه فيه و اخذ يدور لسانه لاعقا تلك الحلقة البنية الرائعة من حوافها فى الداخل مما اثار سلوى فجعلها تسرع فى نيك شوق التى بدات تصرخ من المتعة مشجعة سلوى قائلا : كمان , كمان , نيكينى كمان و مع تلك القوة و السرعة اصبح من الصعب قليلا على علاء الاحتفاظ بلسانه داخل شرج سلوى فاخرجه و قام و نزل براسه بين فخذى امه و اخذ يداعب شعر كسها الغزير و يلحس زنبورها من فوق الشعر الكثيف و يمد يده الأخرى مدلكا خصية سلوى المدلاة امامه ثم يترك زنبور امه ليلعق تلك الخصية قليلا و و اثارته اهات سلوى المستمتعة و صرخات امه من نيك سلوى و من صفعات سلوى المتلاحقة على طيز شوق فقام علاء و رفع بلوزة امه قليلا و اخذ يفرك لحم ظهر امه بقوة و يشارك سلوى فيصفع اسفل ظهرها ايضا حتى تحول أسفل ظهر شوق و طيزها الى اللون الاحمر من كثرة الضرب فقالت : كمان ماترحمونيش أثار ذلك علاء اكثر فترك ظهر امه و اتجه الى طيز سلوى و بعد ان بلل زبره بلعابه ادخل رأس زبره فى طيز سلوى التى صرخت : أيوة ... يلا بقى نيكنى قبل ما اجيبهم فادخل علاء باقى زبره فتوقفت سلوى للحظات عن نيك شوق حتى استوعبت ذلك الزائر فى طيزها ثم عادت لتنيك سلوى و هى تشعر بزبر علاء الضخم يملا شرجها و ما هى الا لحظات حتى انحنت على ظهر شوق و هى تقذف لبنها و لفت يدها تحتضن علاء ليدخل زبره اكثر فى شرجها و هى تقول : اه انا جيبتهم فقال علاء و هو يزيحها جانبا : طيب وسع بقى يا جميل اكمل انا و وقف خلف امه و هو يداعب كسها من الخلف : ثم أدخل زبره فى كسها و أصابعه فى شرجها و احس بسلوى تعبث بشرجه فنظر اليها فوجدها أمسكت بزجاجة البيرة تحاول إدخال رقبة الزجاجة فى شرجه فأبتسم و قال لها : يا مجنونة ثم تاوه عندما دخلت الزجاجة فى شرجه و عبرته الى رقبتها و اخذت سلوى تدفعها و تشدها لتنيكه فى رفق و شعر هو ببعض السائل فى شرجه فنظر الى سلوى فابتسمت قائلة ماتخافش : ده عصير منجة يا منجة فعاد يصرخ : يا مجنونة , منجة فى طيزى و عاد هو الى امه ينيكها فى كسها و زاد فى أدخال اصابعه فى شرجها عندما واتتها الرعشة حتى هدات فاخرج زبره من كسها و اصابعه من طيزها و اخرجت سلوى الزجاجة من طيزه فبدا عصير المانجو يتتدفق خارجا من شرجه فامسكت شوق كوب من اكواب البيرة و قد تبق قليلا من البيرة فيها و وضعته تحت شرج ابنها تلتقط المانجو المتساقط قائلة : انا باموت فى المنجة و اخذت سلوى زبر علاء تمصه لتساعده فى ان يقذف لبنه و هى تقول ضاحكة : عيلة غريبة امسكت شوق زبر سلوى تضغط عليه برفق و هى تقول لسلوى ولا زال كوب العصير يمتلئ من شرج ابنها : لا انتى بقى اللى طبيعية ضحكت سلوى وهمَّت ان تقول شئ الا انها سارعت بفمها الى زبر علاء لإلتقاط اللبن الذى تقافز من زبره و تركت شوق تستمتع بشرب البيرة بالمانجو التى اخرجها ابنها من شرجه الى ان تبقى منه بعض القليل فوجدت ابنها وقد انتهى من القذف فقالت مقدمة الكوب له : تجرب فقال طباخ السم بيدوقه و هم ان يلتقط الكوب الا ان سلوى خطفته قائلة : انا لازم اجرب اللى بتهببوه ده شربت قليلا و اعطت الباقى لعلاء قائلة : مش بطال تسلم طيزك ضحك علاء و هو يشرب ما تبقى له فى الكوب و قامت سلوى قائلة : انا باقول نكمل اليوم كوتشينة لحد ما ننام فى الصباح اخذت هدى تدق الباب بشدة الا ان استيقظت شوق فحاولت ان تيقظ اى من ابنها او سلوى النائمين عراه تماما الا انها لم تفلح فلبست هى الروب الخاص بسلوى و ذهبت الى الباب فنظرت من العين السحرية لترى هدى فتقول من خلف الباب : مين فقول هدى فى دهشة من هذا الصوت الغريب: انا هدى , سلوى هنا فقالت شوق : لحظة واحدة و عادت الى سلوى و بالكاد فتحت سلوى عينيها قائلة : ايه ؟ صاحية بدرى ليه كدة فقالت شوق : فى واحدة على الباب اسمها هدى فقالت سلوى و هى تجلس فاركة عينها : اه طيب دخليها لو سمحتى لغاية ما اغسل وشى فقالت شوق و هى تشير الى روب سلوى برسومه الجنسية : افتحلها كدة فابتسمت سلوى و هى تمط زراعيها فى كسل : لو تحبى تفتحلها عريانة مفيش مشاكل .. دى صاحبتنا عادت شوق الى الباب و احكمت اغلاق الروب قبل ان تفتح الباب لهدى التى قابلت شوق مبتسمة و دخلت و هى تنظر الى الروب و هى تقول : الروب ده مش غريب عليا .. انتى عملتى ايه فى سلوى فضحكت شوق و هى تتبع هدى الى الصالة و تقول : ولا حاجة اهى موجود عندك جوة فقالت سلوى و هى تجلس على الكنبة و تربع ساقيها قائلة : انتى هاتقوليلى ؟ .. ده تلاقيها هى اللى عملت فيكى فابتسمت شوق هى تحسس على طيزها قائلة : و هى بتعمل بعقل ؟ ضحكت هدى ثم قالت : انتى صاحبتها من زمان فقالت شوق : لا امبارح بس فدخلت سلوى و هى لازالت عارية تماما : دى مامة علاء يا هدى فقالت هدى : واو ... اموت فى الجنس العائلى انا فقال علاء و هو يدخل متثابا : يخرب بيت النت اللى مبوظلك دماغك فقالت هدى و كأنها تلقى مفاجأة : المهم انا احتمال اعملكوا عزومة مش هاتنسوها ابدا فقال علاء و قد ذهب النوم عنه : اموت فى الاكل ... امتى و فين ؟ فقالت هدى : يا ابنى انسى بطنك شوية .., الموضوع جنسى بحت فقال علاء : برده اموت فى الاكل , امتى و فين ؟ فقالت هدى : لسة مش عارفة بس لازم احكيلكوا القصة من اولها , فاكرين زميلتى فى بيت الطالبات اللى شفتها مع مديرة بيت الطالبات ؟ فقالت شوق : هو انتى عايشة فى بيت الطابات فقالت هدى فى أستغراب : اه فقالت لها شوق : تعرفى واحدة اسمها نهى سمير و واحدة اسمها ضحى فقالت هدى : اه طبعا دول زمايلى فى الاودة .. بس مش دول اللى قصدى عليهم فنظرت شوق مبتسمة الى إبنها الذى قال لهدى : طيب احكيلنا بقى قصتك علشان فى قصة احنا هانحكيهالك قالت همة فى غضب : هى فاكرة نفسها مين الشرموطة بنت الكلب دى ؟ ده انا الف عشرة زيها فى قرطاس صغير و احطه فى طيزى و أقعد عليهم سنة مااحسش بيهم فتنهدت سها التى تمددت عارية على الأرض و ��د وضعت سيدتها قدميها عليها و كانها شلتة وضعت لراحة القدمين ثم قالت : ماتزعليش نفسك بس يا ستى فعادت همت تصرخ : مازعلش نفسى ازاى عايزانى اروح افرجها على نفسى بنت الكلب هى و صحابها كمان فقالت سها : الموضوع مش كدة خالص يا ستى , هى بس عاجبها الموضوع و عايزين يجوا يلعبوا معانا , انا مش حكتلك هى عملت ايه معايا , و بعدين انتى ماحدش يقدر يمسك بسوء يا ستى , هاتفضلى برده ست الكل , و الكل هايعاملك على انك ستى و جايبانى تفرجيهم عليا انا مش انتى فاعجب همت ذلك الكلام فقامت من مكانها و هى ممسكة السلسلة التى فى نهايتها رقبة سها فى طوق الكلب و اخذت تسير مفكرة فى ما قالته سها و خلفها سها تحبى على اربع قائلة : قلتى إيه يا ستى فقالت همت : موافقة على شرط انهم يعاملونى كلهم على انى ستك زى ما انتى قلتى زائد انى مش هاروح لحد هما اللى يجوا هنا الجمعة اللى جاية . قالت هدى و هى تنهى حديثها : بس ثم وجهت حديثها الى شوق و علاء قائلة : احكيولى انتوا بقى قصتكوا و قولولى تعرفوا ضحى و نهى منين ؟ قالت سلوى و هى مذهولة : ضحى ايه و نهى ايه , انتي بجد اكلتى خرا يا بت ؟ انا باسمع حاجات غريبة قوى النهاردة ثم دق جرس موبايل سلوى فردت : الو . أيوة انا سلوى مين معيا ..ايوة موجودة اقولها مين فسدت سلوى انفها ضاحكة و ناولت الموبايل لهدى قائلة : خدى سها عايزاكى فأخذت سها الموبايل قائلة : الو ... أيوة يا حبيبتى أزيك ... ها ايه الاخبار ...ايه خير ... طيب دى سهلة ستك ستك احنا خاسرانين حاجة , دى حتى تبقى حاجة لذيذة برده ...ايه الحاجة التانية خلاص و احنا موافين ثم اخذت تعد الأفراد الموجودين فى الغرفة و قالت : اعملوا حسابكوا على 4 افراد فاشارت شوق مسرعة لهدى برقم 6 فقالت هدى و على وجهها علامات عدم الفهم : لا قصدى 6 يا سها اه 6 ... خلاص اتفقنا أشوفك بالليل فى الاودة ثم خفضت صوتها بدلع قائلة و الجميع لا زال يسمعها : ابقى حوشيلى حاجة قالت سها من الناحية الاخرى و هى لا تزال على اربع و همت واقفة الى جانبها تستمع و قد اسندت بمرفقها على رجلها التى وضعتها على ظهر سها : من عنيا يا قمر ثم اغلقت الخط و وضعت الموبايل فى فمها و نظرت الى سيدتها التى التقطت الموبايل و طبطبت على خد سها فى رفق قائلة : شطورة يا سها ثم تركت سلسة الطوق من يدها و اتجهت الى الحمام و جلست لتتبول فإذا بسها تتبعها و تضع فمها مفتوح امام كس همت الضخم و همت تحمل الكثير من لحم بطنها كى تتيح لسها ان تشرب بولها الذى تتدفق فى حلق سها و تبتلعه باكمله جاهدة الا تضيع قطرة واحدة إلا ان همت اسقطت كرشها على وجه سها ففقدت الكثير من بول سيدتها و خرج بعض ما كان فى فمها فلم تجد الا ان تلحس كس سيدتها منظفة إياه و ما ان انتهت حتى قامت همت و هى تنظر الى البول الذى انسكب على الارض قائلة : عاجبك جدا يا وسخة ؟ فقالت سها و هى لا تزال على اربع و قد اخفضت راسها فى أسف : خدامتك الوسخة تحت امرك يا افندم فقالت همت و قد جلست على حافة البانيو : اتفضلى نظفى الارض فاخذت سها تجمع بكفيها البول من على أرضية الحمام و ترفعه الى فمها فترتشفه من كفيها و همت تشاهد الى ان بقيت قطرات قليلة من البول على الارض فنظرت سها الى سيدتها همت التى قالت فى حزم : ماتخليش حاجة فانحنت سها بفمها على الارض و قامت بشفط تلك القطرات بشفتيها الى ان لم يتبقى شئ فاخذت سها تمص أصابعها فى متعة و هى تظن ان كل شئ قد انتهى الى ان همت قالت : نشفى الارض بقى فقامت سلوى بمسح الارض مكان البول بخديها كثيرا الى ان احمر خديها من كثرة المسح الى ان قالت همت : كفاية و قامت تخرج من الحمام و خلفها سها على اربع. قالت شوق : و دى حكاية ضحى و نهى فقالت هدى : يا بنت الايه يا ضحى , انتى يطلع منك كله ده ثم وجهت كلامها الى شوق : بجد اتناكت من الكلب ؟ فهزت شوق راسها بالإيجاب مبتسمة فقالت هدى : طيب لما اشوفك يا ضحى فقالت شوق فى خوف : لا اوعى ... انتوا هاتقابلوا بعض عندى الاول ... لو شفتيها قبل كدة ماتجيبيش سيرة لو سمحتى فقالت هدى : هاقابلها عندك امتى قصدك هاقابلها عند همت فقالت شوق : لا ما انتوا معزومين عندى يوم الخميس كلكوا فقامت هدى و هى تقبل شوق فى شفتيها قائلة : ماشى كلامك يا قمر فقالت شوق و هى تخلع طرحة هدى قائلة : ده انتى اللى قمر فقام علاء قائلا : لا انا كدة كفاية قوى كفاية المدرسة ضاعت هانزل الحق درس الإنجليزى فقالت شوق و هى تنحنى على زبر سلوى تاركة هدى تكشف الروب عن فخذيها و تدلكهما فى شهوة : طيب يا سيدى اياك تفلح بقى السنة دى فضحكت سلوى و تنام على ظهرها تاركة زبرها لشوق و لفت يدها الى شرجها تداعبه فى رفق من الخارج و هى تنظر لهدى التى اعجبها شعر كس شوق فاخذت تمشطه باصابعها فقالت شوق لسلوى : شفتى بقى جمهور شعر كسى بيزيد ازاى فنظرت سلوى الى إبط شوق و قد خرج الشعر من بينه واضح و قالت : و لسة لما تشوف شعر باطك فنظرت هدى الى شعر باط شوق و ابتسمت قبل ان تقبل شوق قبلة فى الهواء مبدية اعجابها به ثم تعود الى شعر كسها فى حين رفعت سلوى قدميها تداعب طيز هدى التى لازالت مرتدية ثيابها عادا طرحتها التى خلعتها لها شوق فوقفت هدى و خلعت ملابسها الى ان اصبحت عارية تماما فعادت الى كس شوق الذى بدا من الواضح جدا انه اعجبها كثيرا فاخذت تفتح كس شوق و تدفع لسانها داخله و تجول بحرية فى ذلك الكس الذى اكسبه جاك اتساعا فقامت بإدخال أصبعين بسهولة فى كسها و هى تنيكها بهم فى حين قامت سلوى و دخلت الى غرفتها و عادت تحمل زبر صناعى و معه علبة كريم دهنت من الكريم قليلا على شرج هدى ثم دهنت الزبر و قامت بمداعبة شرج هدى بالزبر ثم دفعت به فانزلق راس الزبر بسهولة مع اهة عالية من هدى التى قامت كرد فعل بإدخال اصابعها بقوى فى كس شوق فاطلقت شوق صرخة عالية صاحبها اه إعجاب من سلوى أتاهم بعدها صوت علاء يقول قبل ان يخرج ��ن المنزل : نيكة هنية يا جماعة هاخلص الدرس و ارجع اخد ماما لو فضل منها حاجة ... باى ابتسمت هدى مداعبة علاء و قالت و هى تحاول ادخال الإصبع الرابع فى كس شوق : لو فضل بقى منها حاجة تاوهت شوق و هى تقول : بالراحة عليا شوية كدة بيوجع فاخذت هدى الكريم و دهنت به كلتا يديها و هى تنظر لشوق قائلة و هى تتاوه من نيك سلوى لها بالزبر الصناعى : امال تعملى ايه بقى لما ادخل ايدى كلها ثم اخذت تدهن كس شوق بالكريم فى حين اخرجت سلوى الزبر الصناعى و انحنت تلحس كس هدى فى نهم و قد رفعت شوق ساقيها عاليتين لتتيح لهدى ادخال يدها التى لازالت فى بداية الطريق , ضمت هدى اصابعها الخمسة و اخذت تدفع بهم فى رفق فى كس شوق و هى تلفهم يمينا و يسارا فى نعومة فابتلع الكس الاصابع بمساعدة الكريم بسهولة و بدات شوق تظهر على وجهها علامات الالم عندما بدات هدى تحاول إدخال راحتها فتوقفت هدى قليلا كى تستوعب شوق القدر الذى دخل و لكى تستمتع هى بزبر سلوى التى تدخله الان فى كسها من الخلف ثم عادت تدفع راحتها التى راحت تنزلق ببطء فى كس شوق التى راحت تصرخ فى الم الى ان دخلت يد هدى بالكامل فراحت هدى تستعد لوضع يدها الأاخرى و هى تكشف عن اسنانها و تنظر الى شوق بشهوة فصرخت شوق : لا بلاش التانية .. كفاية كدة حرام عليكى فقبلتها هدى قبلة فى الهواء و هى تضع أطراف اصابعها فى كسها و هى تزيح يدها التى بالداخل قليلا لتفسح مكانا لليد الأخرى التى دخلت أصابعها و هدى تدفع الراحة و شوق تعلو صرخات المها و هى تشد شعر هدى بقوى و راحت هدى هى الاخرى تتالم و قد اشتد نيك سلوى لها بعد أن أثارها الألم على وجه شوق مختلطا بالمتعة فاعطت هدى فرصة لشوق كى تستوعب اليد الجديدة فى كسها ثم تدفعها قليلا ثم تتوقف و تتداعب كسها بفمها و قاربت سلوى على قذف لبنها فقامت مسرعة و هى ممسكة بزبرها , متجهة الى شوق تريد ان تقذف لبنها فى فمها , ففتحت شوق فمها و بدات سلوى فى قذف لبنها الا ان شوق فجاة اخذت تقلب وجها يمينا و يسارا حيث واتتها شهوتها حين كانت هدى قد ادخلت كلتا يدها فى داخل كسها حتى الرسغين و اخذت تحرك احداهما دخولا و خروجا فجاء لبن سلوى على وجه شوق و اغرقه فانحنت سلوى تلعقه من على وجهها حتى اخر قطرة . دق علاء جرس الباب و هو يقلب فى ورق الدرس و يعد بعض الأعذار للمدرس كى يقنعه بعدم عمل الواجب الذى كان قد اعطاه إياه , حتى فتح مهند الباب فصافح علاء قائلا : أهلا يا باشا ثم تقدمه الى غرفة المعيشة قائلا : تعالى ادخل فنظر علاء الى مهند و قد ارتدى شورت رياضى واسع و فانلة داخلية حملات بيضاء و قال : انت لابس كدة ليه هو المستر مش جاى؟ فقال مهند و هو يجلس على الكنبة و يفتح التلفزيون بالريموت : المستر ... يا عم انت اصلا مش فى الدنيا , مستر سمير اعتذر النهاردة فى المدرسة و انت ماكنتش موجود . و لما رجعت قعدت اكلمك فى التليفون ماحدش بيرد فقال علاء : اه ... صح ... كنا بايتين النهاردة عند جماعة قاريبنا ثم قال و هو يستعد للرحيل : طيب ازوغ انا بقى فقال مهند : ليه يا عم ما انت قاعد ؟ فقال علاء : يعنى اسيبك براحتك فقال مهند : يعنى انت قاعد على حجرى , تعالى يا عم انا قاعد لوحدى و مفيش حاجة ورايا فتحرك علاء ليجلس الى جانبه على الكنبة فوجد كيلوت حريمى مثير يخص علية ام مهند فالتقطه علاء قائلا : ايه ده يا عم انت كان معاك صيدة ولا ايه ؟ فاختطفه مهند قائلا و هو يضحك : بلاش قلة ادب يا حيوان .. ده بتاع امى فاستمر علاء فى الضحك : طيب و امك مالها مدلعة نفسها كدة ... و بعدين انت مالك خطفته كدة .. انا يعنى بتاعى هايقف على كيلوت فقال مهند مغيظا اياه : انت أصلا عندك حاجة تقف بلا خيبة يا متناك فقال علاء متحديا : متناك بامارة ايه ؟؟ كنت نيكتنى قبل كدة ؟؟ فقال مهند متحفزا : يعنى لازم انيكك علشان تسكت فقال علاء و هو يستفزه : لو تعرف اعملها فقام مهند فى سرعة و هجم على علاء قائلا : طيب و حياة امك لأقلعك البنطلون و اللباس و اشوف طيزك علشان صوتك ده مايطلعش تانى و اخذ هو يحاول خلع البنطلون لعلاء و علاء يقاوم فى ميوعة معطيا لمهند الفرصة كى يخلعه البنطلون و اللباس فلما انتهى مهند من ذلك و وجد مقاومة علاء ضعيفة فاراد ان يزله اكثر فقام بفتح طيزه و وضع اصبعه الوسطى فى خرم طيز علاء الذى ابتلعه بسهولة و قال مهند : إيه رايك كدة يا خول فقبض علاء بشرجه على إصبع مهند و هو يقول فى متعة : أيوة خليه كدة شوية فقال مهند و هو منذهل : انت مبسوط فقال علاء بنفس الطريقة و هو ينظر لمهند : اه بس طلعه و دخله بقى شوية فقال مهند و قد انتصب زبره : لا إذا كان كدة بقى يبقى ماينفعش صباعى فى زبرى فقال علاء و قد نام على ظهره و رفع قدميه منتظرا مهند الذى يخلع بنطلونه : عز الطلب .. ده يوم المنى فضربه مهند على فخذه بعد ان انتهى من خلع ملابسه كاملة و قال : يا خول فقال علاء بدلع : خول قوى بس انت مش واخد بالك فقال مهند و هو يرف ساقى علاء اكثر : طيب يلا يا خول يا حلو انت فقام علاء بفتح فلقتى طيزه بيديه ليتيح المجال لزبر مهند الدخول بسهولة الا انه لم يستطيع فبصق مهند فى يده و اخذ يدلك زبره فنظر له علاء قائلا : تحب امصهولك فقال مهند :لا بعدين أصل ماما زمانها جاية فارجع علاء راسه و نام بها على الكنبة و اغمض عينيه منتظر مجئ الزبر الجديد قائلا : طيب يلا بقى بصق مهند مرة اخرى لكن هذه المرة فى شرج علاء المفتوح امامه ثم دفع زبره فى طيز علاء الذى تاوه و احتاج الامر من مهند الى دفعتين اخريتين ليدخل زبره بالكامل فى طيز علاء الذى اخذ يصرخ : اه جميل يا مهند ... نيكه كمان و غرق الاثنان فى المتعة حتى أنهما لم يسمعا صوت الباب و علية تفتحه و تدخل و تغلقه مرة واحدة و تدخل الصالة فتجد ابنها ينيك صديقه فتصرخ فى لوعة : مهند انت ايه اللى بتهببه ده ؟ ثم دخلت تجرى الى غرفة نومها و هى تبكى فقام كلا من علاء و مهند يعيدا ارتداء ثيابهما و قال علاء : انا هاكت بقى فقال مهند : لا إستنى أنا هاجيب محفظتى و البس اى حاجة و اجى أبات عندك .. امى هاطلع عينى و انا مش قادر اوريها وشى فقال علاء : اوكيه بس بسرعة احسن تطلع تصوت ولا تعمل حاجة جرى مهند الى غرفته و التقط محفظته و ضعها فى احد البنطلونات وهم ان يرتديه فلحقت به امه و أمسكت بكتفيه تهزهما بشدة قائلة : دى اخرتها يا مهند , تخونى و مع مين مع راجل ؟ لم يدرك مهند بماذا يرد فكل الردود التى كان يعدها عند هذا لم تكن ابدا لهذا السبب الذى غضبت منه امه لم يكن يتوقع ان أمه ستغضب فقط لكونه خانها مع رجل , فبدا واضحا له ان امه اصبحت تعتبره عشيقها ليس الا و منها هنا تقمص دور العشيق الخائن و مد يده يحيط بخصرها قائلا : الموضوع مش كدة يا ماما فقالت و هى لا تزال غاضبة و لكن بالطريقة التى تسمح له أن يصالحها : امال الموضوع ازاى يا سى مهند ؟ فقال مهند و هو يبتسم إبتسامة رقيقة و يقرب وجه من وجه أمه و ينظر الى عينيها مباشرة : يا حبيبتى اولا لازم تفهمى انك مفيش منك ابدا خالص , و ان مستحيل اى حد ياخدنى منك مهما كان سواء كان راجل او ست فقالت علية فى غضب طفولى و هى تشيح بوجهها بعيدا عنه و قد بدا عليها نوعا من الرغبة من اقتراب مهند منها و حديثه معها بهذا الشكل : يعنى المطلوب منى افضل اتفرج عليك كل يوم و انت نايم مرة مع ولد و مرة مع بنت ؟ فقال لها و هو يحيط خصرها بيد و يرفع اليد الاخر ليمسك بذقنها و يجذب وجهها بحنان لتنظر له مرة اخرى : لا .. مش كدة .. لكن شاركينى المتعة .. اولا احنا واثقين من حبنا لبعض فلما نفسنا تروح لحاجة كدة ولا كدة ايه المشكلة انى اجرب و انتى تجربى و نرجع نحلم ببعض عارفين و متاكدين ان مفيش احلى من حبنا لبعض .. لكن لو نفسى فى واحدة او واحد او انتى نفسك فى واحدة او واحدة برده و حرمنا نفسنا صدقينى حبنا هايموت و هاتبوسينى و انتى بتفكرى يا ترى التانى ده امتع ولا لأ فقالت و هى تنظر له بدلال : يعنى من الأخر قصدك ايه ؟ فقال لها مقلدا اياها : يعنى من الاخر قصدى ايه ؟ فخفضت عيناها فى خجل و هى تضرب صدره مازحة و قد ابتسمت خجلى فضحك هو و قال مستكملا : يعنى قصدى انى لما اسيبك تنامى مع غيرى يبقى انا متاكد من حبك و انك مهما كان هاترجعيلى تانى لانك بتحبينى مش لانك محتاجة الجنس و لانك بحبك ليا مش هاتلاقى الجنس امتع مع اى حد تانى لكن البنى ادم بيحب التغيير . قال هذا و بدا يقبلها فى نعومة ثم ترك يده تنزلق من خصرها الى طيزها و اخذ يرفع طرف فستانها برفق الى ان كشف عن طيزها فزحف بيده من تحت الكيلوت و اخذ يتحسس طيزها تارة و يعتصر لحمها تارة ثم ادخل اصبعه بين الفلقتين و وصل به الى الخرم السحرى فاخذ يداعبه قائلا : يعنى انا مثلا لازم ادوق الخرم ده علشان لما اجى انام مع علاء تانى اقوله طيز ماما احلى .. صح فابتسمت هى فى خجل مرة اخرى فضحك هو ثم قال مصرا : صح ؟ قولى فنظرت له فى رغبة و هى تقول : صح يا عيون ماما ... انا كلى تحت امرك .. امرنى فاخذ مهند يراقصها فى بطء و رومانسية و خطواتهما الراقصة تقربهما الى السرير فما ان وصلا حتى ادارها مهند و ضمها من الخلف ثم ركع على ركبتيه و دخل براسه تحت فستانها و أمسك كيلوتها باسنانه ينزله الى الأسفل و هو يتحسس ما يكشفه من طيزها برفق و هى تتاوه فى خفوت حتى كشف طيزها بالكامل فاخذ يعضعض طيزها فتعالت تاوهتها حتى وصلت الى مسامع علاء الذى كان قد بدأ يمل من الانتظار و قد اصابه القلق فبدا يفكر فى الفرار وحده حتى لمحت عينه كيلوت علية مرة اخرى الذى كان قد خطفه من مهند فالتقطه و أخذ يتفحصه فراى اثار إفرازات الشهوة عليه فاثاره ذلك و اخذ يتشممه فى عمق و يضع لسانه على عسل عليه الجاف على كيلوتها محاولا ان يتذوقه فانتصب زبره قبل ان ياتى الى مسامعه تاوهات علية فانتبه و اخذ يسترق السمع الا انه لم يسمع الا مزيد من التاوهات فاشتعل فضوله لاحقا بزبره المشتعل و تقدم فى بطء الى غرفة مهند ليجده و قد انام امه على وجهها فوق السرير و خلعها فستانها و كيلوتها و اصبحت عارية الا من سوتيانها الاسود المثير و قد انتهى مهند على ما يبدو من مداعبة شرج أمه و وضع زبره بين فقتى طيزها و اخذ يحكه ذهابا و ايابا و هو مستلقى فوقها فتقدم علاء و انزل شورت مهند و بدا يتحسس طيزه هو الاخر فالتفت له مهند قائلا : انت جيت فانتبهت علية و التفتت هى الأخر لترى علاء و قد لحق بالركب ففتحت فمها لتقول شئ خمن مهند انها ستعترض فأغلق شفتيها بشفتيه و قبلها قبلة طويلة و هو يقول : فاكرة مبدانا ؟ فأبتسمت له و عادت تحرك طيزها مع حركة زبره و أغمضت عيناها فى حين بدا مهند يحس بألاثارة من مداعبة علاء لشرجه فشجع هذا علاء ان يضع يده السبابة فى شرج مهند فزاددت تاوهاته التى حاولة ان يكسبها ميوعة مقلدا علاء عندما كان هو ينيكه الا انه شعر بالالم فقرر ان يعطى نفسه راحه فتراجع قليلا الى الخلف فتوقف علاء عن ادخال و اخراج أصابعه حتى يستقر مهند و اخذ مهند يدلك زبره إستعدادا لوضعه فى شرج امه التى إستعدت لذلك و فتحت فلقتيها بيده و مددت سبابتها تداعب شرجها منتظرة زبر إبنها حتى جهز فوضعه على فتحة طيزها و أخذ يفرك به الخرم مرارا و هو يفكر اكثر فى ذلك الاصبع الذى يؤلمه فى شرجه حتى قالت علية : يلا بقى فدفع بزبره فى شرج امه و أستقر قليلا ثم ب��ا فى النيك مستمتعا بضيق شرج امه الذى ضم على زبره و زادت متعته حين أخرج علاء اصبعه من شرجه الا ان متعته لم تكتمل حين فتح علاء طيزه و أدخل زبره فيها فصرخ مهند : لا لا بيوجع ... فقال علاء مداعبا : امال فالح تنيك بس فسكت مهند متحملا و اخذ يحاول نسيان الام شرجه بمتعة زبره فى طيز امه التى اخذت تتاوه فى متعة الا انه بعد لحظات دفع علاء بعيد ا عنه فى الم بمرفقه و هو يقول : لا لا مش عايز .. مش قادر فقالت علية و هى تضحك : علشان تعرف بتعمل فيا إيه ثم قال علاء و هو يزيحه عن امه و يأخذ مكانه قائلا : طيب حيث كدة تسمح بقى فظهرت علامات الغضب على وجه مهند و هم ان يمنع علاء الا ان علية نظرت الى زبر علاء الضخم و اعجبها فمددت يدها اليه تداعبه و هى لازالت على بطنها مستلقية ثم نظرت الى مهند فى لوم و هى تقول : احنا مبدانا ايه فاستسلم مهند و ترك مكانه الى علاء الذى وضع زبره فى طيز علية و هو يقول : على كل حال طيزى مستنياك تكمل فركب مهند فوق علاء مدخلا زبره فى طيزه بمرونى لا تقل عن مرونة زبر علاء فى طيز علية التى تصرخ من المتعة و تقول : كمان نيكونى لما يبانلى صاحب فقال مهند و هو ينهج من الاثارة : يعنى زبر علاء امتع من زبرى فردت علية من بين أهاتها : مين يقول كدة ؟؟ انت مفيش احلى منك فقال مهند : ولا فى احلى منك فدفع علاء زبره فى طيز علية دفعة قوية ثم ضم شرجه على زبر مهند بشدة و هو يمسح العرق من على جبينه ثم يشد شعر عليه فى شبق رافعا راسها و يلف راسه الى الخلف فيعض يد مهند المستندة على كتفه و يقول : الكلام ده معناه انى ماانفعش ؟ فقال مهند و هو يتاوه من العضة : فى طيز متوحشة زى دى حد يقول عنها ماتنفعش ثم اخرج زبره و عاد لإدخاله فى طيز علاء دفعة واحدة فصرخ علاء : ايوة كدة حسسنى بنفسى و مال على عليه هامسا فى اذنها : قوليلى بينى و بينك زبرى احلى ولا زبره فغمزت له علية ضاحكة و اخرج مهند زبره من طيز علاء و هو يقذف لبنه عليها قائلا : انا سامعكوا و شايفكوا سرع علاء من نيكه بعد ان تحررت طيزه من زبر مهند فاكسبه ذلك سرعة و زاده شبق شرجه التى اصبحت خالية جائعة مرة اخرى فغرق فى قبلة قوية عض فيها شفة علية و هو يقذف لبنه داخل طيزها . كان علاء يرتدى ثيابه فى سرعة حين قالت له علية و هى تقف عارية مباعدة بين ساقيها و تثنيهما ممسكة بمنديل تجفف لبن علاء الذى ينساب منه : انت ليه عايز تروح .. خليك بايت معانا فقال مهند ضاحكا : واضح ان زبرك نال الإعجاب يا عم فقال علاء و هو يغمز له : علشان تعرف ان الخولات مش تعبانين فقالت علية و هى تتصنع الغضب مازحة : انا باتكلم جد . خلونا نسهر سوا فقال علاء : طيب هاجيب ماما و و نيجى نبات هنا فقالت علية و قد اصابتها خيبة امل حاولت إخفاءها : اه اهلا و سهلا اتفضلوا فلاحظ مهند فعلق قائلا : يا عديم الاحساس هى عايزانا نسهر سهرة جنس و متعة تروح تجيب امك تكلمها فى الطبيخ و الخياطة فقال علاء و هو يربط حذائه : يا عديم المفهومية .. امى تمام التمام و مش اقل من امك فى اى حاجة و سهرة النيك هاتبقى رباعية فصفقت علية فى فرح و قال مهند و هو يجذب علاء خارج الغرفة قائلا : و لسة واقف يا حمار .. بسرعة هات ست الحسن و تعالى .. و احنا هانحضر سهرة تجنن قالت شوق لعلاء و هى تقود السيارة : يعنى السهرة النهاردة كمان متعة فرد ضاحكا : ايه رايك فى ابنك بقى فقالت و تربت على فخذه و تنظر للطريق : احلى إبن فقرصها فى حلمتها قائلا : و انتى احلى ام ثم وضع يده بين نهديها و هزهما معا فضحكت هى فى ميوعة ثم أبعدت يده فى سرعة عندما رات احد المارة يحدق بهما و قد رأى علاء و هو يعبث بصدرها و زادت من سرعة السيارة و عادت تقول ضاحكة بعد ان ابتعدوا : هاتفضحنا يا منيل دخلت هدى الى الغرفة فوجدتها خالية فحزنت فقد كانت تأمل بأن تجد سها لتكمل معها مغامرة البراز التى إكتشفت متعتها مؤخرا فأغلقت الباب فى خيبة امل لكن سرعان ما إبتسمت حين سمعت صوت ما فى الحمام فندهت قائلة فى ترقب : سها و تهلل و جه هدى حين اتاها صوت سها من الداخل : أيوة يا هدى طالعالك حالا فحاولت هدى ان تفتح باب الحمام قائلة : لا انا ادخلك احسن لكنها وجدت الباب مغلقا و لكنها سمعت صوت الترباس ينفتح من الداخل ففتحت الباب و دخلت لتجد سها و قد فتحت لها الترباس و هى ترتدى جلابية بيت قد رفعتها حتى وسطها و امسكتها بيدها و الكيلوت قد انزلته حتى ركبتيها و ترجع الى الخلف لتعود و تجلس على المرحاض فاسرعت هدى توقفها و تجلس خلفها ضامة راحتيها الى بعضهما قائلا : مالوش لازمة الكابنيه هاتيهم فى إيدى فنظرت سها لها فى أسف و أشارت لها برأسها الى المرحاض قائلة : خلاص .. انتى أصلك اتاخرتى فنظرت سها الى المرحاض الذى كانت تجلس بجواره قائلة : كدة .. مش قلتلك استنينى فاتجهت سها لتجلس بجانب المرحاض فى الجهة المقابلة الى هدى و هى تقول : ملحوقة ثم مدت يدها الى المرحاض و التقطت احدى قطع البراز و رفعتها بين وجهها و وجه هدى قائلة : الحتة دى تعجبك حلوة , تعجبك ؟ فقربت هدى انفها من القطعة و هى تشمها ثم قالت : مم جميلة فابعدتها سها بأن الصقت القطعة فى انفها فما كان من هدى الى ان زادت التصاقا بالقطعة ثم ابتعدت و قد اصبح انفها و كانه قطعة براز اخرى و اخذت تشم فى متعة فى حين قامت سها الى البانيو و سدت بلاعته و وضعت قطعة البراز بين اسنانها ثم عادت الى هدى و اوقفتها و اخذت تخلع لها ملابسها ثم قادتها الى البانيو و هى تقول : نامى هنا عندى حبة ترترة لو عايزة فنامت هدى فى البانيو و هى تنظر الى سها فى هيام و هى تخلع جلابيتها و كيلوتها و تدخل الى البانيوو تقف مباعدة بين رجليها فوق بطن هدى ثم انحنت مقربة قطعة البراز بين اسنانها الى فم هدى الذى فتحته هدى عن اخره مشتاقة الى مذاق تلك القطعة فاسقطتها سها فى فم هدى فقالت هدى و هى تمضغها : م و حشنى الطعم ده قوى ثم ضغطت على القطعة الممضوغة فى فمها بين لسانها و سقف فمها و أخذت تستحلب القطعة و تبتلعها و كأنها قطعة من الشيكولاة الطرية و اخذت تراقب ملامح سها و هى تركز محاولة إستحضار البول و هدى تداعب ساقيها فى حنان و انطلق شلال البول الذهبى على بطن هدى مار بذرعيها فاسرعت هدى تضم راحتيها مرة اخرى و تدخر بعض من البول فيهما و ترفعه الى فمها فترتشف منه و تدخر فى فمها تتمضمض منه ثم تخرجه مرة اخرى نافورة من فمها الى نهدها و يدها تحت كس سها تدخر كمية اخرى فقالت سها : إبلعيه دوقيه .. مدام عاجبك الخرا ده كمان هايعجبك قوى فرشفت هدى البول من راحتيها و اخذ تتمضمض به مرة اخرى و تمسح بالبول المنسكب على بطنها كسها فى شبق و هيجان و اخذت تبتلع كل لحظة كمية صغيرة من البول و تستشعر طعمه الذى اثبت لها صحة ماقالته سها فقد اعجبتها ملوحته الخفيفة و دفئه فى حلقها و ما يتركه من طعم فى فمها و حلقها بعد بلعه اعجبها كثيرا و لاحظت سها ذلك فانحنت تدلك حلمات هدى بالبول الذى عليها قائلة مش قلتلك ثم شدتها لتقف و نامت هى مكانها فى بولها و اوقفتها مكانها قائلة : انتى بقى عندك خرا و لا ترترة لحبيبتك الغلبانة فقالت هدى و احدى يديها تداعب كسها و الأخرى فى الخلف تداعب شرجها : عندى كل حاجة انتى تحبى نبتدى بإيه ؟ فقالت سها و هى تتمطع فى دلع مبتسمة : اللى عايز ينزل الاول و مستعجل إيه ؟ فقالت هدى و هى تثنى ركبتيها : بيتهيألى هاتأكلى الأول و بعدين تبلعى بالبول قالت هذا و ظهر عمود طويل من البراز من شرجها هابطا فى بطء بين راحتى سها التى كانت تنتظره قائلة : ياه ده انتى شكلك محوشاه من زمان ؟ فقالت هدى و هى تتاوه : من إبارح ساعة ما كنت معاكى مارضيتش ادخل الحمام قالت سها و قد اخذت تجمع العمود الذى أكتمل سقوطه فى يدها ليصبح قطعة واحدة قبل ان يصل العمود الثانى الذى ظهرت بشائره من شرج هدى : أصيلة يا بنت فقالت هدى : و قد نزل من كسها بعض الدفعات الصغيرة من البول رغما عنها : امال زيك فقالت سها و هى ترفع فمها بصعوبة الى فخذى هدى تلتقط بلسانها بعض قطرات البول التى سالت على فخذها : طيب بس إهدى و حبة حبة كدة ماتخلصيش عصير الليمون ده خليه بعد الاكل فقالت هدى : مش بإيدى و بدا عمود البراز يهبط فى يد سها و لكن سرعان ما انقطع و هبط بعده قطعتان صغيرتان لتبتسم هدى و هى تقول : شخة هنية تكفى مية ثم مسحت شرجها باصابعها و مصتها و هى تتذوق برازها قائلة : يا سلام ... تسلم الطيز اللى شخت وضعت سها كتلة البراز الضخمة التى جمعتها على بطنها و اخذت منها قطعة وضعتها فى فمها و نزلت هدى اليها و اخذت قطعة هى الأخرى مضغتها و هى تفرد باقى الكتلة على بطن و صدر و نهدى سها فى نعومة حتى اكتسى كامل جسمها به فقامت مرة اخرى و هى تتبول قائلة : مش قادرة امسك نفسى اكتر من كدة فقامت سها فى سرعة تتجرع البول من كس هدى و لكنه كان اكثر من ان تجمعه فى فمها او تشربه على جرعة واحدة فسقط الكثير منه فى البانيو الذى تحول الى بركة من البول نزلت هدى مرة اخرى لسها تحتضنها و تحك صدرها بصدرها كى تشعر ببرازها عليه ثم قبلتها فى فمها و اخذت ترتشف بعض قطرات البول المتبقية على شفتى سها فاعجبتها فراحت تلعق وجه سها بالكامل بما عليه من بول ثم نزلت الى نهدى سها المدهونين ببرازها تمتصهما فى جنون حتى قالت سها : انا كمان جعانة و اخذت هى الاخرى بدورها تمتص البراز من على جسم هدى و تبادلتا الادوار كثيرا حتى انتها البراز تقريبا من على جسمها فنامت سها على جنبها و نزلت هدى تنام ايضا على جنبها مقابلها و هما يبتسمان لبعضهما ثم قالت سها : متشكرة قوى يا هدى فاحتضنتها هدى قائلة : انتى اللى متشكرة ؟ ثم استطردت قائلة : دى هاتبقى سهرة تجنن يوم الجمعة تقدمت شوق مبتسمة حين كان مهند يقبل يدها منحنيا فى طريقة مسرحية مرحبا بها قائلا : أهلا ست الحسن ثم ضرب علاء على طيزه قائلا : اهلا بالشاطر حسن قالت شوق و هي تتقدم و تقف فى وسط صالة الجلوس : امال فين مامتك يا مهند انا علاء شوقنى ليها جدا اتاها صوت علية و هى تدخل الى الصالة و قد ارتدت قطعة ملابس جنسية من قطعة واحدة بها فراغ للنهدين يبرزان منه و مجرد فتلة من الخلف تدخل بين الفلقتين فتبدو الطيز عارية تماما و الظهر عار أما البطن و الارجل فمغطيان بقماش رفيع شفاف اسود كالقماش المستخدم فى الشربات الحريمى . فقال علاء مصفقا : قشطة ده إحنا ليلتنا فل الليلة و قالت شوق و هى رافعا حاجباها فى إعجاب : واو انا بقى جاية أعمل ايه جنب القمر ده ؟ فقالت علية تبادلها المجاملة : متشكرة قوى .. انتى كمان وشك و جسمك جنان فقال علاء و هو يخلع عن أمه ملابسها و هى تضحك فى خلاعة و تقاومه فى ليونة : اى كلام قبل ما تشوفى جسمها يبقى كدب و نفاق نظرت علية الى جسم شوق و هى معجبة فعلا بما ترى ثم تقدمت نحوها و مدت يدها تتحسس نهداها الممتلئان : عاجبنى جدا دول فلف علاء امه ليشاهد علية و مهند طيزها قائلا : لا شوفى طيزها كمان .. احنا بضاعتنا بضاعة من الاخر .. مش اى كلام فضربت شوق علاء على صدره و هى تقول فى دلع : يا واد يا صايع تقدم مهند و هو يتحسس طيز شوق فى حين مرت علية بين فلقتي شوق باصابعها : مش ممكن تجننى ثم بحركة سريعة مدت يدها الى زبر مهند ابنها المنتصب و هى تقول : و الأزبار مش بتجامل ثم نظرت الى زبر علاء المنتصب من خلف البنطلون و فى زبرين هنا واقفينلك إحتراما فدارت شوق لتواجه علية و تمسك إحدى نهديها و تلعق حلمته فى هدوء قبل ان تقول : انا بيتهيألى انهم واقفين احتراما ليكى انتى فضرب مهند امه على طيزها قائلا : خلصوا يا مزة انتى و هى و قال علاء و هو يضرب امه مقلدا مهند قائلا : احنا هايجين عليكم انتم الأتنين فقالت شوق و هى تتوجع من الضربة : طيب هايجين لابسين هدومكم ليه و قالت علية و هى تتحسس طيزها فى مكان الضربة : فالحين يضربوا و بس ثم مدت يدها تسحب شوق متجهين الى الانتريه تاركة مهند و علاء يخلعون ثيابهم و هى تقول لشوق : و لولانا كان زمانهم بيضروبوا عشارى مش طياز نسوان زى القمر زينا جلست شوق و هى تنظر الى الجاتوه و الحلو امامها و هى تقول : ايه الجاتوهات و العصاير دى كلها احنا جايين ضيوف .. احنا جايين نتمتع كلنا مش جايين نتعبكم فقالت علية : يا ستى ماتاخديش فى بالك ده كلام كدة لزوم القاعدة , تسالى يعنى دخل مهند الى الانتريه و التقط إحدى قطع الجاتوه و قضمها قائلا : و بعدين الحاجات الحلوة مع الحاجات الحلوة حلوة. تبعه علاء الذى تقدم ناحية علية و جلس على فخذيها و هو يتحسس حلمة صدرها و يقول : عندك حق .. ممكن ادوق ؟ فابتسمت علية و هى تقول و انت لسة هاتدوق ما انت غرفت غرف من شوية اخذ مهند قطعة من الكريمة التى على قطعة الجاتوه و وضعها على حلمة امه و هو يقول لعلاء : دوقها كدة هاتلاقيها ليها طعم تانى و ترك علاء يلحس الكريمة من على نهد امه و تقدم الى شوق و وضع باقى الكريمة على شعر كسها الغزير و هو يقول : و انا هاجرب غزل البنات بالكريمة و انحنى و فتح لنفسه مجالا بين قدميها جالسا على الارض و هو يمص الكريمة من على شعر كسها تثائبت ضحى و هى تقول : ايه الملل ده فقالت نهى و هى لا تزال تقلب فى قنوات الدش : يعنى أقوم ارقصلك فضربتها ضحى على صدرها العارى و قالت : ماتيجى نتصل بشوق لو فاضية نروح نسهر عندها فالتقطت نهى التليفون قائلة و هى تضرب رقم موبايل شوق : اه ده جاك وحشك بقى فابتسمت فى خجل ضحى و هى تقول : يعنى مش جاك بس ...الجماعة كلهم اخذت شوق تشاهد مهند و هو يمص الكريمة ن على شعر كسها مستمتعا و هى مبتسمة لإعجاب الجميع تقريبا بشعر كسها التى كانت تعتبره إهمالا و عيبا ثم اخذت تتاوه اذ مد مهند يده بمزيد من الكريمة و اخذ يحشو بها كسها فنظر علاء ليرى مما تتأوه امه فاعجبه ما فعله مهند فالتقط هو قطعتين جاتوه بعد أن انام علية على ظهرها و اخذ يفرك الجاتوه على بطنها و صدرها و هويقول : كدة الواحد يأكل و يشبع فضحكت علية و هى تقول لشوق : شوفتى العيال بيعملوا إيه ردت شوق و هى تقهقه : يا ستى سيبيهم يلعبوا و ضحك الجميع لتعليق شوق التى رن موبايلها فالتقطه بيد و اليد الأخرى تعبث بشعر مهند الذى أنهمك فى دهن كامل جسدها بالكيك و الجاتوه و الكريمة و قال : الو ..أهلا ازيك يا حبيبتى و ازى ضحى .. اه فعلا انا مش فى البيت ... معلش بقى ولا أقولك خليكى معايا لحظة واحدة ثم كتمت سماعة التليفون بيد و باليد الأخرى زغدت مهند الذى اصبح الان منهمكا فى لحس ما دهنه على جسدها و هى تقول : اتلهى يا مفجوع انت و استنى شوية هو انا هاطير مش شايفنى باتكلم فى التليفون فضحك مهند و لم يتوقف و قالت شوق لعلية : باقولك فى بنتين زى العسل جيرانى ممكن أستأذنك يجوا يشاركونا الحفلة ... أصلهم كانوا فاكرنى فى البيت فترددت علية للحظة فقال علاء و قد بدا يحشى كسها بالجاتوه : ماتخافيش دول ثقة فهزت راسها بالإيجاب لشوق التى عادت للتليفون قائلة : ايوة .. بصوا يا حبايبى خدوا العنوان ده و تعالوا .. فى سهرة هنا هاتعجبكم ثم ضحكت طويلا قبل ان تقول : لا قوليلها جاك مش معايا بس معايا هنا اللى احسن من جاك كتير ... طبعا امال يعنى انا عازماكوا على ندوة فكرية ثم اخذت تملى عليهم العنوان فى حين التهم كل من مهند و علاء كل ما دهنوه على امهاتهم من جاتوه و كريمة فقالت علية و هى تدفع علاء على الارض و تمسك زبره و تدهنه ببعض الجاتوه : احنا بقى مالناش نفس نأكل فقالت شوق و هى تفعل مثلها : لا ازاى لينا و نص طبعا قالت نهى لضحى بعد ان حاسب التاكسى الذى اوصلهم : يلا هو ده العنوان فقالت ضحى : تفتكرى ايه الحفلة دى انا خايفة يطلع بيت مشبوه فقالت نهى : اعمل ايه فيكى بس يا بنتى اهمدى بقى و بطلى دماغ الافلام دى انا عارفة ايه اللى مضايقك فى الخروجة ثم اخرجت لها لسانها و هى تغيظها مازحة : يا بتاعة جاك ثم انطلقت تصعد السلم جارية و ضحى ورائها تحاول اللحاق بها لضربها قالت شوق و هى تقوم ناظرة الى جسمها و ما عليه من بقايا الجاتوه : انا كدة لازمنى حمام حالا. ثم قالت لعلية : ممكن و لو دى قلة ادب قالت علية و هى تسحبها للحمام : فى قلة أدب اكتر من اللى بنعملها دى ثم دق جرس الباب فقالت علية : دول اكيد صحابكم افتحلهم انت يا علاء قام علاء ليفتح الباب فى حين دخلت علية و شوق الى الحمام و ظل مهند على كنبة الأنتريه منتظرا ليرى الضيوف و كان أخر ما يتوقعه هو ما راه حين راى ضحى و نهى فضحك حتى سالت الدموع من عينيه و هو يصرخ باعلى صوته : تعالى يا ماما شوفى مين صحاب طنط شوق انكمشت علية فى ركن من اركان الحمام و خافت كثيرا ان يكونوا اشخاص تعرفهم هى الفضيحة لا محالة ان صدق ما يقوله ولدها اما شوق فقد قلقت عندما رات رد فعل علية فذهبت تجرى الى الانتريه لترى ماذا يحدث فوجدت نهى و ضحى واقفتان يضحكان هما الاخريتان على تلك المصادفة التى جعلتهما واقفتان الان امام ابن مدرستهما و هو عارى تماما و ما ان وقع نظرهما على شوق و هى مليئة بالجاتوه حتى توقفتا عن الضحك للحظة مذهولتان ثم استمرا فى الضحك مرة اخرى على شوق هذه المرة التى اخذت تضربهما على طيزهما و هى تقول : بتضحكوا على ايه يا شراميط انتوا اخذت نهى تخلع هدومها و هى تقول لضحى : اقلعى يا بت الحفلة باين عليها كاجوال خالص فخلعت ضحى هدومها و هى تقول : امال فين ابله علية فقالت شوق : فى الحمام خايفة تطلع قالت نهى طيب تعالى معانا يا طنط نجيبها دخلت نهى و ضحى و شوق الى الحمام و تركوا علاء و مهند فى الانتريه و ما ان دخلوا الى الحمام حتى صرخت علية باعلى صوتها فاقتربت منها ضحى تحسس على ظهرها العارى بحنان و تقبل راسها كى تهدا و تقول : مالك يا ابلة ماتخافيش .. احنا هانبقى صحاب و سرنا مع بعض نامت نهى على بطنها و فتحت قدمى علية فى بطء و قد استسلمت علية لهما و اخذت تراقب نهى التى بدات فى لحس كس علية فى سرعة اشعلت رغبة علية فمدت يدها تسحب راس ضحى ناحيتها و تقبلها فى حين انحنت شوق على طيز نهى و هى تحاول ان تضع اصابعها فى شرجها قائلة : الطيز الضيقة دى الواد علاء ماخلنيش اتمتع بيها المرة اللى فاتت ثم وجدت صعوبة فى ما تفعله فالتقطت الصابونة قائلة : ده الموضوع مش سهل تاوهت نهى من اصابع شوق التى انزلقت فى سهولة مع الصابون داخل شرجها و قد بدات شوق تخرجهما و تدخلهما فى الوقت الذى تركت فيه عليه شفتا ضحى و انتقلت الى حلمة بزها الايسر تعضعضهما و هى مستمتعة بلسان نهى الذى تدفعه داخل كسها دفع و سمعت شوق و هى تقول و قد جعلت طيزها ناحية ضحى و هى تهزها قائلة : و الطيز الغلبانة دى ماحدش عايز يلعب فيها ؟ فتركت ضحى علية تمص فى حلمتها و التقطت زجاجة عطر اسطوانية ضخمة قائلة : الزبر الكبير ده ينفع يدخل ؟ فقالت شوق و هى تنحنى براسها اكثر ناظرة الى ضحى من تحت ساقيها : اى حاجة بتدخل بعد زبر جاك و علاء و مهند فقالت ضحى و هى تغرس الزجاجة فى قسوة داخل طيز شوق التى تصرخ : انا ماجربتش غير زبر جاك فابتسمت علية و هى تداعب كس ضحى قائلة : هاتجربيهم فامسكت ضحى يد علية و هى تنقلها لشرجها قائلة : هاجربهم طبعا ففهمت علية انها عذراء و مددت يدها الى كس نهى و هى تقول و انتى كمان ؟ لم تفهم نهى القصد حين كانت تائهة مع اصابع شوق التى فى شرجها فاجابت عنها ضحى و هى تتاوه لاصابع علية التى اصبحت بكاملها داخل شرجها : ايوة و هى كمان فلم تبعد يدها علية عن كس نهى بل اكملت فى مداعبة زنبورها الشهى قال علاء لمهند : تعالى نروحلهم يا عم دول باين عليهم بداوا نيكة لوحدهم فمد مهند يده الى طيز علاء يتحسسها قائلا : طيب ما تيجى نبدا احنا كمان من غيرهم فقال علاء مبتسما فى دلال : ده انت عجبتك طيزى بقى قال مهند و هو يزحف باصابعه ناحية شرج علاء : ده انت انيك من امك و امى مع بعض فقال علاء و هو يبعد يده عن شرجه فى دلع قائلا : لا يا عم انت مابترضاش انا العبلك .. اللى يدى لازم ياخد فقال مهند و قد أرتبك : اصلها بتوجع قوى يا علاء قال علاء و هو يمسك زبر مهند و يهزه : و الملعون ده مش بيوجع ثم اكمل و قد راى ان مهند قد قارب على الاقتناع : و بعدين يا اخى ده الموضوع فى الأول بس بيوجع , بعد كدة متعة بس فقام مهند و جلس على ركبتيه فى وضع الكلب و قد ادار طيزه الى علاء قائلا : طيب بس براحة فقال علاء و قد تهلل وجهه : من عنيا دفن مهند رأسه بين يديه على الأرض و أغمض عينيه منتظرا الألم لكن علاء فى هذه المرة كان اكثر خبرة و مهارة فلقد قام بمداعبة شرج مهند فى لطف و رقة و هو يراقب زبر مهند الذى بدا يستجيب لمداعبته و ينتصب و اخذ مهند يفتح عينيه و يرفع راسه و يفتح فمه مستمتعا و علاء يقرب فمه من شرج مهند و يسيل عليه من لعابه مدخلا أصبعه فى بطء شديد الى شرج مهند حتى بدا يسمع اهات متعة خافتة تصدر من مهند فقال علاء و قد ادخل عقلة تقريبا فى شرج مهند : ايه رأيك بقى ؟ قال مهند فى صوت خافت من المتعة : حلو قوى .. مش بيوجع على قد ما بيمتع العبلى فى زبرى مد علاء يده الى زبر مهند الذى انتصب بشدة و اخذ يدلكه فى سرعة و قد بلل يده بلعابه فبدا مهند يصل الى ذروة الإثارة قد لم يشعر باصبع علاء الذى كان قد دخل باكمله فى شرجه و بدا ينيكه به فى سرعة أيضا او ربما هو يشعر و يستمتع و من الاثارة لا يقوى على التعليق . و فى الحمام كانت الاهات قد ملأته حتى قالت شوق و تمسك يد ضحى التى لا زالت تدفع بالزجاجة عميقا فى شرجها : كفاية يا بنتى انتى ماعندكيش رحمة ثم قالت : يلا بينا نروح للعيال برة قاموا جميعا و اتجهو الى الصالة حيث علاء و مهند و ما ان راوا ما يفعلوه حتى ضربت نهى على صدرها قائلة : يالهوى هو مفيش رجالة سليمة خلاص فنظر لها مهند مرتبكا و لا زال علاء منهمكا فى نيكه بإصبعه و ضحكت شوق و هى تتجه ناحيتهما و لا زالت الزجاجة مغروزة فى شرجها ثم جلست على ركبتيها خلف ابنها علاء و وضعت اصابعها فى شرجه و هى تقول : اه بس ده لسة مستجد ثم ضربت على طيز ابنها بيدها و لازالت اصابع يدها الاخرى فى شرجه : ده بقى القديم فقال علاء و هو يهز طيزه : القديمة تحلى فتقدمت علية تسحب مهند و توقفه و هى تقول : طيب اقلبوا رجالة بقى علشان فى اربع قمرات محتاجينكوا و اجلست ابنها على الفوتيه و جلست على ركبتيها تمص له فى حين سحبت شوق اصابعها من شرج ابنها ثم امسكت هى الاخرى زبره الضخم و اشارت به الى ضحى و سها قائلة مين ياخد ده و مين ياخد التانى فاتجهت نهى الى مهند و هى تدفع ضحى ناحية علاء قائلة : انا جربت ده هاجرب التانى ثم جلست بجانب علية و اخذت تلحس بيضان مهند و اتجهت ضحى الى علاء الذى كان قد انهمك فى مص حلمات امه حتى بدات ضحى فى مص زبره فنظر لها قائلا : ازيك يا بت يا سمرا انتى ثم مد يده يتحسس شعرها الغزير ثم التفت الى مهند قائلا : يا عم خد واحدة من اللى بشعر دول و هات واحدة من اللى عندك يبقى كل واحد معاه اتنين مشكل فابتسم له مهند قائلا : خلاص ابعتلى واحدة و انا ابعتلك واحدة فقال علاء و هو يدفع امه ناحيته : خد امى .. اهى عندى على طول فقال مهند و هو يفعل نفس الشئ مع علية : على رأيك قامت علية متجهة ناحية علاء متصنعة الغضب و هى تقول الى شوق التى تتجه الى مهند : شوفى يا ختى العيال فابتسمت لها شوق و هى تتعداها و تصفعها بيدها على طيزها التى تهتز فتهتز معها الزجاجة المعلقة بها قائلة : غلطانة فينا اللى تفتح رجلها لابنها تانى كان علاء قد وضع ضحى فى وضع الكلبة و ادخل زبره القوى فى شرجها فى الوقت الذى وصلت فيه عليه فباعدت بين ساقيها و وقفت فوق ضحى حيث اصبحت ضحى بين ساقيها و انحنت علية مقدمة طيزها الى علاء الذى بدا فى لحس شرجها هابطا الى كسها بلسانه ثم صاعدا مرة اخرى و بين هذا و ذاك يصفع طيز علية مرة و الاخر يصفع طيز ضحى اللتان اختلطت صراختهما بصرخات شوق التى اخرجت الزجاجة من شرجها و امسكتها بيدها تلعقها و تمص عنقها و قد أختلطت ببعض البراز من شرجها فى حين أعطت ظهرها لمهند و جلست على زبره و قد اخلته فى كسها و اخذت تتقافز فوقه و نهى تقف على زراعى الفوتيه مباعدة بين فخذيها و انحنت بركبتيها قليلا حتى يصل كسها الى فم مهند الذى اخذ يأكل و يلحس فيه بنهم . أخذت علية مكان ضحى فى حين أخذت ضحى نفس الوضع و لكن وضعت طيزها امام فم علية التى أخذت تلحس لها شرجها فى حين تولت ضحى امر كسها بيدها و اندمجت فى الاهات حتى أنطلقت منها دون قصد شخرة قوية جعلت علية تبتسم و هى تضربها على طيزها قائلة : انا نضحت عليكى الظاهر ثم اطلقت هى الاخرى شخرة اقوى و هى ترتعش بالشهوة فابتسمت نهى لما سمعته و نزلت من على الفوتيه و وقفت بجانب مهند و اخذت اصبعه و اخذت تمص فيه ثم أدارت ظهرها تضعه فى شرجها و هى تدعك كسها بيدها و رجعت شوق بظهرها الى الخلف تعض فى كتف علاء و قد اتت شهوتها الى الاخرى و قامت من عليه و سحبت نهى و وضعتها على على الارض امام زبر مهند كى تمص له و اخذت هى تنيكها بزجاجة الشامبو فى شرجها و تداعب كسها بيدها حتى اتت نهى شهوتها فى نفس الوقت مع ضحى فاخذت شوق مهند من يده و مددته بجانب علاء و اخذ الاربعة يمصوا فى زبر علاء و مهند حتى قذف الاثنان لبنهم على وجه شوق و علية فقالت علية : يلا يا بنات الحسوه من على وشنا قبل ما ينشف قالت علية و قد اندمجت البنتان فى لحس اللبن من على وجهيهما : حلاوته و هو طازة قالت هدى لسلوى التى كانت تقود سيارتها باتجاه بيت شوق : مش المفروض كنا نتصل ولا حاجة فقالت سلوى : نتصل ليه هو هبل .. ما هى عزمتنا امبارح و محددلنا الميعاد و فى بيت شوق كانت علية و شوق قد ارتدوا ثياب سهرة عارية و قصيرة و أرتدت ضحى و نهى مايوهات بيكينى مثيرة فى حين كان علاء و مهند عاريين تماما فقالت علية و هى تنظر الى ما يرتديه الجميع : انتى ايه اللى انتى عملاه فى العيال ده يا شوق فقالت شوق و هى تقرص حلمة مهند : بذمتك مش شكلهم يجنن دق جرس الباب فقالت شوق و هى متجهة الى الباب : تمام كدة الحفلة تبدا دخلت هدى مسرعة متجهة الى ضحى و نهى التان استغرقتا فى الضحك عند مشاهدتها قائلة : شفتوا بقى ان بيت الطالبات ده احسن مكان يخرج شراميط فجرا مهند الى امه و وقف خلفها ممسكا نهديها النصف عاريين من فستانها و اخذ يهزهما قائلا : اذا كان رب البيت بالدف ضاربا فنظرت هدى الى علية و مهند مندهشة قائلة : اهو ده جديد بقى فقالت ضحى و هى تخلع ثياب هدى : اظن منظرك مش حلو كدة قالت نهى و هى تشارك ضحى : كدة مش ناقصنا غير سها فقالت هدى و هى تدعك بزها و قد اصبحت عارية تماما : ولا ناقصنا ولا حاجة بركة الاودة تتلم فقالت سلوى و هى تخلع ملابسها هى الاخرى : و نسيتى المديرة بتاعتكو اللى اسمها عصمت فقالت هدى و هى تقول : عصمت ايه اسمها همت و بعدين انا نسيت اعرفكم على سلوى فصرخت ضحى : همت ؟ فقالت هدى و هى تنزع جيبة سلوى : هاحكيلكوا كل حاجة بس المهم دلوقتى ثم اخرجت زبر سلوى لتراه ضحى و نهى و علية و مهند و يشهقوا فى صوت واحد و هدى تقول : اقدملكوا احلى صدفة فى حياتى قالت نهى و قد استمعت للتو الى قصة همت و سها من هدى : يا نهار اسود سها ؟ فى نفس الوقت قالت علية : يا نهار اسود همت ؟ ادارت شوق جهاز الكاسيت على أغنية راقصة ثم سحبت يد علية قائلة : كفاية حواديت بقى و هاناخدك انتى و مهند معانا بكرة و اخذتا علية و شوق يرقصوا رقص شرقى بخلاعة و هما يخلعان ملابسهما المثيرة قطعة تلو الاخرى فى حين مالت سلوى على أذن علاء و هى تشعل سيجارة حشيش و تهمس ناظرة الى مهند : هو الواد ده طيز و زبر ولا زبر بس إبتسم علاء و هو يقول : هو كان زبر بس , لغاية امبارح كنت باعمل لطيزه تليين ثم امسك زبرها الذى لازال متدليا خارج الكيلوت و قد بدا ينتصب : بس مع الزبر ده ياكل قوى قامت سلوى و جلست بجانب مهند و هى تعطيه سيجارة الحشيش و تحسس على فخذيه قائلة : مساء الخير على الجميل فقال علاء و هو ياخذ مكان سلوى فيصبح بجانب هدى : مهند لقاله معجبين ... عقبالى فقالت هدى و هى تمسك زبره : ورينا امكانياتك فقال علاء : يعنى ماشوفتيهاش قبل كدة فقالت هى مازحة : انا باقول يمكن تكون عندك فرصة و زودت امكانياتك فقال لها و هو يقف و يدير لها طيزه : الامكانيات كلها هنا فى حين قامت كل من ضحى و نهى يشاركان شوق و علية الرقص و قد انتهيتا من خلع ملابسهما و بداتا فى خلع مايهوات ضحى و نهى ثم اتجهت شوق و فتحت زجاجة بيرة و اخذت تسكبها على نهى و ضحى و علية فانطلقت كل منهن فى لحس البيرة من على جسم الاخرى ثم فتحت شوق زجاجة اخرى و سكبتها على جسدها و شاركتهم اللحس فى حين كانت سلوى قد وضعت سيجارة الحشيش فى شرجها و قدمت طيزها الى مهند و هى واقفة فى حين اخذ مهند يشم الحشيش من السيجارة و هو يتحسس طيزها فلمحتهما شوق فاتجهت الى زبر سلوى و جلست على ركبتيها لتلتقط زبر سلوى فى فمها قائلة : ممكن يا قمر فابتسمت لها سلوى مشجعة ثم نظرت الى ضحى التى نامت على الأرض و قد جلست علية بكسها على فمها و ضحى تلحس لها كسها و يدها مرتفعة تفرك حلماتها و نهى تنيكها بزجاجة البيرة و تحك كسها باصابع قدم ضحى التى تجلس عليها فى حين وقف علاء و قد جلست خلفه هدى تمص بلسانها شرجه و يدها ملتفة تدلك له زبره اما سلوى فقد ادارت شوق ووضعت زبرها فى كسها تنيكها ثم صرخت : اح ...اح ثم مدت يدها فى سرعة تنزع سيجارة الحشيش من شرجها اذ انتهت و لسعتها ثم قالت لمهند و هى تضربه على راسه : اصحى يا مسطول فضحك مهند و هو يقول طيب انا هاحضرلك مرهم ندهن بيه اللسعة ثم جعلها تنحنى و وضع زبره فى طيزها و بدا فى النيك فى حين انزلقت شوق الى الاسفل قليلا كى تتمكن من الاستمرار فى المص و سلوى تتعالى صرخاتها مستمتعة بزبر مهند فى شرجها اخرجت هدى اصابعها من طيز علاء فوجدت البراز قد لوثها فاخذت تلحسه و تنظف اصابعها و علاء قد استدار ينظر لها قائلا : غريبة انتى يا بت فمدت يدها تمسك زبره و تمصه قائلة : الغريب كله تشوفه بكرة يا ابنى اتت علية شهوتها و سال عسلها على وجه ضحى فتركت هدى زبر علاء و تقدمت الى وجه ضحى و هى تحبى و اخذت تلحس عسل علية من على وجه ضحى فتبعها علاء واضعا زبره فى شرجها فصرخت هى فى الم و عضت ضحى فى خدها فاحمر كثيرا رغم سمارها فى حين صرخت سلوى و هى تقذف لبنها على ظهر شوق و هى تشعر بلبن مهند يقذفه داخلها فاستدارت تمص زبرها واضعة اصابعها فى شرجه و هى تقول : المرة اللى جاية عايزة اجرب الطيز دى فابتسم لها و هو يرى امه تاخذ لبن سلوى من على ظهرها بيدها و تمصه من اصابعها و ثم اتجهت الى نهى التى نامت على ظهرها على الارض تاركتة علية تخرج زجاجة البيرة من شرجها و اخذت هى تدعك زنبورها فساعدتها شوق حتى اتت شهوهتها ثم التفوا جميعا حول علاء منتظرين ان يقذف لبنه على ظهر هدى التى لا زالت تقبل ضحى فيما عادا مهند الذى اتجه الى طيز علاء و وضع زبره فى شرجه قائلا : قفشتك فاتجهت سلوى هى الاخرى واضعة زبرها فى طيز مهند قائلة : انا باقول نخلى دلوقتى المرة اللى جاية و لم يدم ذلك طويلا اذ سرعان ما قذف علاء لبنه و ارتمى على الارض متعبا فخرج من طيزه زبر مهند فقام مهند يجرى و سلوى ورائه يضحكان و سلوى : هانيكك يعنى هانيكك تاركين الجميع يلعقوا لبن علاء من على ظهر ضحى استيقظ الجميع فى وقت متاخر على صوت هدى المرتفع و هى تتحدث مع سها فى التليفون قائلة : ايوة فى اتنين كمان .. اتنين بس وافقت . طيب تمام ساعة واحدة و نكون عندكم ثم اغلفت الخط و قالت للجميع : يلا بسرعة اجهزوا الجماعة مستنينا بعد ساعة وقف الجميع امام باب شقة همت و ضربت هدى الجرس و انتظروا حتى انفتح الباب ليجدوا امامهم سها عارية تماما الا من كادليز الذى يستعمله الاطفال و قد ربط عنقها بطوق الكلب و تدلت منه السلسلة و هى واقفة على ركبتيها قائلة فى خضوع الخدم : اتفضلوا دخل الجميع مذهولين و كانما دخلوا فجاة فى فيلم اجنبى سادى ثم أغلقت سها الباب و عادت تحبوا تقودهم الى الصالة التى راوها خالية تمام من اى قطعت اثاث تراصت فقط شلت اسفنجية على شكل دائرة و فرشت كامل الصالة بمشمع نايلون شفاف و قالت سها : اتفضلوا لحظة واحد هابلغ ستى ثم تركتهم و اتجهت الى الداخل و هى ايضا تحبو و قبل ان يفوقوا من دهشتهم عادت سها و هى تقول : ستى بتقول مش هاتطلع و فى واحد منكوا لسة لابس هدومه فبدا الجميع فى صمت يخلع ثيابه و اخذت سها تاخذ منهم الثياب بفمها و تضعها على ترابيزة وضعت خارج الصالة حتى انتهى الجميع فقالت سها و هى تلهث من المجهود : كدة تمام لحظة ابلغ ستى ان اوامرها اتنفذت و ذهبت و كان اول من تكلم هدى التى قالت و هى تحك كسها فى لذة : دى الليلة شكلها لية فل فتحت شوق فمها لتنطق بكلمة الا انها اغلقته مرة اخرى اذ سمعوا صوت الباب ينفتح و نظر الجميع ليروا همت و قد ارتدت روبها الاسود و مسكت بيدها سلسة الطوق و باليد الأخرى كرباج سودانى طويل و و تجر خلفها سها و قد شدت السلسة و جعلتها قصيرة بحيث كانت سها يتم جرها جرا و قد ضاق الطوق على رقبتها بشده حتى انها كادت تختنق الا ان همت توقفت فى و سط الحلقة و لاحظت وجود علية و تعرفت على وجه ضحى و خمنت ان يكون الباقون من بيت الطالبات كما تعرفت بالطبع على مهند ابن علية الا انها لم تبين على وجهها اى نوع من الارتباك و ظلت واقفة رافعة رأسها فى شموخ كانها زعيم سياسى او قائد عسكرى و جلست سها على قدميها فى وضع القرفصاء و سندت بكفيها على الارض كأنها كلبة و قالت للجميع : لازم دلوقتى تقفوا و تنحنوا لستى قبل ما تبتدى تعرض عليكوا ازاى هى مرنتنى علشان اكون خدامتها الوسخة المطيعة فوقف الجميع و انحنوا فى تعجب ماعادا سلوى التى كانت تكتم ضحكاتها لكنها سرعان ما ابتلعتها عندما صوبت لها همت نظرة نارية و عاد الجميع للجلوس و قد بداوا يتشوقون لذلك العرض الذى سيبدأ فى الحال و كانت اكثرهم تهيجا هدى هنا قالت همت بنفس العظمة بعد ان جلس الجميع : اهلا بيكم فى بيتى .. انا عزماكوا النهاردة علشان تشوفوا خدامتى الوسخة دة بتخدمنى ازاى .. و علشان برده تشاركونا متعتنا اللى مالهاش حدود .. و وجودكوا هنا معناه انكوا موافقين و الموافقة دى غير قابلة للتراجع كانت تقول تلك الكلمات و قد بدات سها فى لحس اصابع قدميها و ما بينهم فى حين استمرت همت : و الحقيقة انا باستخدم خدامتى مش بس لخدمتى لكن لاشباع اى رغبة جوايا ... من رغباتى اللى باموت فيها التعذيب ثم ضربت ضربات خفيفى على طيز سها دون ان تنظر لها فاستدارت سها على اربع ايضا و ادرات طيزها الى الجلوس و خلعت البامبرز الذى ترتديه و وضعته جانبا فراى الجميع بوضوح نقش همت على طيزها ثم اكملت همت : و اللى انتوا شايفينه ده تقدروا تقولوا عليه صك الملكية اللى يثبت ان الوسخة دى مش خدامتى بس لكن ملكى كليا ثم رفعت كرباجها فى الهواء فاصدر صوتا رهيبا مخيفا شهق له الجميع و نزلت به بضربه قوية على طيز سها التى فورا ادمت و ظهرت الدماء خفيفة فقالت همت : روعة الكرباج السودانى انه بيبان اثره فورا .. انا لولا ان قلبى رهيف كنت استخدمت الكرباج السودانى المحشى ازاز بس صعبت عليا الوسخة ثم نظرت الى طيز سها و تابعت : و طبعا بعد ما السيدة تضرب خدامتها واجب على الخدامة ايه ؟ فأنحنت سها على قدمى همت تقبلها و هى تقول : شكرا يا ستى عندما كانت همت تتابع : واجب عليها الشكر ثم رفعت الكرباج مرة اخرى و هوت به على طيز سها لتترك اثرا اخر و تتعالى الشهقات مصاحبة لصرخات فى هذه المرة مع صوت انات سها تحت الالم و عادت سها بعدها تقبل قدمى همت قائلة و هى تبكى : شكرا يا ستى قالت همت : بطلى عياط يا بت صوتك مزعج ثم اشارت لها ناحية حقيبة و ضعت خارج الصالة فكتمت سها صوت بكائها فى صعوبة و ذهبت تحبو الى الى الحقيبة مسكتها باسنانها و احضرتها الى سيدتها فاخذتها منها همت و قالت قومى اقفى فوقفت سها محنية الرأس و قد شبكت كفيها فى خضوع امام سيدتها التى اخرجت من الحقيبة حبل من الالياف الطبيعية الخشنة و وضعت يدا سها خلف ظهرها و ربطتهم ثم ندهت على هدى قائلة : تعالى هنا فاتت هدى و هى قلقة و خائفة فاعطتها همت باقى الحبل و قالت لها : اربطي رجليها فانحنت هدى عند قدمى سها و اخذت تربط قدميها برفق فزغدتها همت فى بطنها قائلة : اربطيها جامد صرخت هدى من الخضة و قالت : حاضر و اخذت تربط قدمى سها بشدة فى حين كانت همت تتابع قائلة : مش لازم ابدا السيد او السيدة تنحنى لاى سبب من الاسباب . انتهت هدى و وقفت تنتظر ما تقوله همت فقالت همت بعد ان نظرت الى ما فعلته قائلة : شاطرة ثم ضربتها بيدها على طيزها بقوة قائلة : ارجعى مكانك تاوهت هدى من الصفعة و هى تتحسس طيزها ثم ابتسمت فى متعة و انحنت قبلت يد همت و هى تقول : شكرا يا ستى و عادت الى مكانها و الجميع يرقبها بدهشة و جلست بجانب سلوى التى قرصتها فى حلمتها قائلة : طيب مش تقولى انك ليكى فى اللون ده , و انا كنت اولى فاجابتها فى همس : و حياتك عندى انا اصلا ما كنتش اعرف ثم انتبهوا الى همت و قد اخرجت من حقيبتها سلسة معدنية ينتهى طرفيها بمشبك معدنى قوى شبكت كل مشبك بحلمة من حلمات سها التى اخذت تضغط على شفتها فى البداية من الالم ثم بدات فى الصراخ مرة اخرى عندما اخذت سيدتها تضغط بيدها على المشبك فيضغط هو بدوره على حلمتيها فيزداد الالم بجنون ثم اخرجت همت مشبك مماثل و اصبح الالم لا يحتمل عندما ضمت همت شفتى كس سها و وضعت احدى طرفى السلسة لمنتهى بمشبك فى شفرتين مغلقة اياهما ثم تركت الطرف الأخر فهوى بثقله يشد كس سها فى قوة تجاهلت همت صرخات سها تماما و قلبت وجهها بين الحضور ثم أشارت الى علية قائلة : تعالى فقامت علية فإذا بهمت تجبرها بقسوة على ان تقف على ركبتيها بان دفعت كتفها لأسفل بقوة فركعت علية بحيث اصبح نهديها امام كس سها فأخذت همت الطرف الاخر من السلسة التى كانت تركتها من قليل وارادت ان تضعها فى حلمة علية التى اعترضت و قالت صارخة : لا لا لا فنظرت لها نظرة نارية اخرى فى صمت و ندهت الى علاء قائلة : تعالى فاتى علاء فقالت له همت اربط ايديها و رجليها زى الوسخة الاولانية فشرعت علية فى القيام فعادت همت تدفعها فى كتفيها لتستمر واقفة على ركبتيها و ندهت على نهى : تعالى يا بت امسكيها لغاية ما يربطها فقامت نهى و فعلت ما قالت همت الى ان انتهى علاء من ربط علية فقالت همت لعلاء و نهى : اقفوا هنا على جنب دلوقتى فنفذا علاء و نهى الامر فى حين شبكت همت المشبك فى احدى حلمتى علية التى اصبحت دموعها تجرى و صرخاتها تعلو ثم ندهت على شوق فتقدمت فقالت لها : خدى شمعتين من الشنطة و ولعيهم ففعلت فاخذت منها واحدة و احتفظت هى بالاخرى ثم ندهت على سلوى فاتت سلوى مترددة فاعتطها الشمعة الاخرى ثم التفتت الى علاء و نهى قائلة لهم : ديروا وشوشكم ادونى طيازكم و ارفعوا اديكم على الحيط ثم ندهت على ضحى و مهند قائلة : تعالوا فعندما اتوا اعطت كل منهم خرزانة و قالت تضربوا طيازهم بالخرزانة دى على طيازهم و ضهرهم و عايزة اسمع صواتهم اذا نزلوا ايديهم او اتحركوا زودوا الضرب ثم وجهت كلامها الى شوق و سلوى قائلة : بالشمعة المولعة فى ايديكم كل ما تسمعوا صوات الاتنين اللى بيضربوا دول ثم وجهت كلامها الى شوق قائلة : تقربى شمعتك من بطن خدامتى الوسخة ثم الى سلوى : و انتى تقربيها من بطن اللى واقفة على ركبها دى ثم صفعت سها على طيزها قائلة : ابداوا . انهال كل من مهند و ضحى على طيز علاء و نهى فى لا رحمة و ارتفعت اصوات علاء و نهى و هم يحاولوا الا ينزلوا يديهم و الا يتحركوا كي لا يزيد الألم فى حين اخذت تقرب كل من سلوى و شوق الشمعتين كما اخبرتهم همت فتلسع شمعة شوق بطن سها فتبتعد الى الخلف فيؤلمها كسها المربوط بحلمة علية التى تلسعها شمعة سلوى التى تقترب بسرعة فى بطنها فتبتعد الى الخلف فتؤلمها حلمتها ايضا فيعودا كل من علية و سها الى الخلف و هكذا يصرخا يبكيا و تقهقه همت . فصفعت همت طيز سها مر اخرى قائلة : كفاية ثم اخذت بعض المشابك المعدنية بدون سلاسل و اخذت تشبكهم فى السلاسل المقيدة لحلمات سها و المقيدة لحمة علية و كس سها و اخذت تنظر لهما مبتسمة و هم يتلون من الالم و سها تتقافز فى الم و تثنى ركبتيها و تفردهما ثم نظرت الى هدى قائلة : تعالى اتت هدى مسرعة فقالت همت و هى تشير لها على علاء و نهى : اقفى جنب دول و ادينا طيزك برده ثم قال لشوق و مهند و ضحى و سلوى : فى الشنطة هاتلاقوا دوبارة مغموسة فى سبرتوا كل واحد ياخد كام دوبارة طويلة ففعلوا فى حين هى ذهبت الى نهى و علاء و هدى و قالت : اللى اضربه على طيزه يقول اسمه و اخذت تضربهم على طيازهم و كل منهم يصرخ باسمه ثم نظرت الى شوق و سلوى و مهند و ضحى قائلة و هى تشير الى نهى و علاء و هدى اربطوا طرف كل دوبارة فى حلماتهم و و بعد كدة خدوا دوبارة تانية و حطوها فى طيازهم و تانى و حطوها فى كسهم و الواد ده حطوا فى طيزه و اربطوا زبره و سيبوه الاطراف التانية مدلدلة فانهمكوا هم فى ما قالته همت فى حين اخذت هى تضع اصابعها فى شرج علية فى عنف و تبصق على وجهها فيسيل لعابها حتى يصل الى فم علية فتجبرها على فتحه و ابتلاعه و كذا فعلت مع سها حتى انتهى كل من سلوى و شوق و ضحى و مهند من ما يفعلوه فامسكت هى خرزانة و ضربت بها طيز سها قائلة ولوعوا الدوبارة كلها ففعلوا و هى تقهقه على منظر كل من نهى و علاء و هدى و قد اخذوا يلصقون اجسامهم بالحائط و يتقلبون على الارض محاولين اطفاء الدوبارة قبل ان تصل الى اجسامهم فتلسعهم الدوبارة فى المكان الذى يطفئون به الدوبارة ثم امرت علاء و هدى بفك السلاسل من علية و سها و اخذت تشد حلماتهم التى اصبحت زرقاء بعنف ثم امرت بفك حبالهم ثم اخذت تصف كل من علاء و هدى و نهى و علية و سها فى صف و امرتهم ان ينحنوا معطينها طيازهم و جعلت كل من مهند و شوق و ضحى و سلوى يمسك خرزانة و اشارت توزع كل منهم على واحد من الذين فى الصف فاشارت الى شوق قائلة : علاء و الى ضحى قائلة : هدى و الى سلوى قائلة : نهى و الى مهند قائلة : و انت طبعا علية و انا مع خدامتى و نشوف مين فينا هايخلى طيز اللى معاه تحمر اكتر و انهالوا على اطياز الاخرين ضربا حتى احمرت اطيازهم جميعا و وقعوا على الارض يتلوون من الالم و قد اصبحت اطيازهم بلون الدم و صراخهم يصم الاذان فقالت همت : كفاية , دلوقتى مدام فيسوا ووقعوا على الارض , خليكوا زى ما انتوا ناموا على بطنكم و الزقوا روسكم فى روس بعض و اعملولى دايرة فى النص ففعلوا وقفت هى فى نص الدائرة و اثنت ركبتيها مباعدة بين فخذيها فاتحة فلقتى طيزها و بدات فى التبرز و هى تقول : دلوقتى كل واحد منكم بعدى هايجى يشخ اللى يقدر عليه هنا و بدأ بعدها كل منهم يتبرز حتى اصبح هناك جبل صغير من البراز فقالت همت : دلوقتى زى ما كنا موزعينهم كل واحد يمسك راس اللى معاه و يجبره ياكل الشخة او على الاقل يمرغ وشه فيها بس المهم الخرا ده كله يخلص فبدا كل منهم يفعل ذلك : و كانت هدى و سها اكثر من اكل من البراز اما نهى و علاء فقد تذوقوا ما لا باس به فى المرة الاولى اما علية فلقد تقيات طوال الفترة و همت تصرخ : الترجيع اللى رجعته علية ده يخلص برده حتى انتهى قدر لا باس منه من البراز فقالت همت : كدة كفاية , دلوقتى نخلى فى قلوبنا رحمة و نغسلهم وشهم و وقفت فوق وجه سها تتبول فوقه ففعل الجميع مثلها و انتهوا فقالت : دلوقتى تكملوا الخرا و تبلعوا بالطرطرة ثم اكملت : و بعد كدة ��بقى الحفلة خلصت , و المرات اللى جاية ممكن تبدلوا الادوار حسب رغابتكم , باى ثم ضربت طيز سها بقدميها قائلة : خلصى و مشى الضيوف و نضفى المكان و تعاليلى جوة فقالت سها و قد أمتلا فمها بالبراز : خدامتك الوسخة تحت امرك يا افندم و أستمرت القاءات بينهم ثنائية و ثلاثية و رباعية و حفلات جماعية , إلا ان كما ترون و اكيد انكم قد شعرتم أن الأمور بدأت تسير على وتيرة واحدة حتى اننى مللت من تتبع اخبارهم و روايتها لكم لذا فاستطيع الان ان اكتب بمنتهى راحة الضمير ( النهاية ) . ****** اليوم الثانى والعشرون. النهار الثانى والعشرون سبعة ايام عذاب فى شرم الشيخ (سادية) القصة دى من تأليفى مفيش حاجة منها حقيقية ولو انا ان هى نفسى تحصلى موووووووووووووت انا من عايلة متوسطة ذى كل العائلات فى مصر عندنا عندى 25 سنة تقدرو تقولو دلوعة العيلة علاقتى بالجنس كانت سمع والافلام الى بشوفها عمرى ما شفت زب او كس حقيقى ادامى زمان ايام الثانوى كان عندى صاحبتين اسمهم سلمى وابتهال كانو شراميط اوى بيصاحبو ولاد وبيشربو سجاير وبينامو معاهم وكل كلامهم كان سافل ومليان قباحة وكانو بيتكلمو مع بعض باشتايم يا بت الوسخة ويا شرموطة وكده وكانت سلمى لما بنبقى فى بيت ابتهال درس ولا حاجة تقوم تقرب وتعمل حركات بحزام البنطلون بتاعها على كس ابتهال كان الحزام ده زب يعنى وكانها بتنيكها من فوق الهدوم ادامى وانا كنت ابصلهم واضحك وانا كنت مصاحبهم عشان كنا لسه صغيرين بقى كنت فاهمة ان هى حاجة حلوة لما يبقى ليكى صحاب صاعيين كده بس انا كنت بسمع منهم وبس لحد ما خلصنا الثانوى ودخلت الكلية وشفت ناس محترمة وبعد عنهم ومبقتش اسال عليهم ولا ارد على مكالمتهم بعد ما دخلت الكلية واشتغلت لقيت واحدة منهم الى هى ابتهال بعتتلى ادد على الفيس وبتقولى ان انا وحشتها وان هى نفسها تشوفنى وقبلت الاضافة قلت ��حنا خلاص كبرنا وهى عقلت واتغيرت واتكلمنا مع بعض تانى وعرفت ان هى شاغلة فى فندق فى شرم الشيخ لحد ما فى يوم عزمتنى على اسبوع عندها فى شرم اجازة وكلمت بابا وماما واتحايلت عليهم لحد ما وافقو وقالتلهم ان اهلها هناك وكده وهما صدقو ووافقو وانا كمان كنت فاكرة كده روحت هناك معاها ووصلت شرم على الساعة 9 الصبح اول ما نزلنا من العربية قالتلى كلمى اهلى طمنيهم عشان مش حتبقى فاضية فاضية عشان الفسح والبحر وكده كلمتهم طمنتهم وعرفتهم انى مش حقدر اتصل بيهم باقى اليوم ودخلت الشقة الى هى فيها لقيتها يعنى لا كبيرة ولا صغيرة وكان فى نص الصالة تربيزة سفرة وكنبة كبيرة وكرسيين الكنبة ودولاب ذى بتاع الفضيات كده وفجاءة لقيتها بتكتفنى من ورا من ايدى باسوار حديد ذى بتاعة البوليس وهى بتقول جيتى برجلك يا شرموطة روحت انا قعد اقوام عشان تبعد عنى فجاء لقيت باب بيفتح وبيطلع منها ولدين وبنت البنت دى كانت سلمى لقيتهم طالعين وبيضحكو اووووووووى وبيقولو الله ينور عليكى يا ابتهال عرفتى تجيبها ووبعد كده لقيت سلمى بتقول لى ازيك يا نهى ايه اخبارك بعدى عنا ايه يا وسخة كنتى مستعرية مننا احنا بقى حنشرمط أمك يا وسخة افتكرتى ان احنا نسينيك انا اقعد اصرخ واقولهم ابعدو عنى سبونى قعدو يضحكو اوى وقوليلى كان غيرك اشطر انتى قاعدة اسبوع حيبقى اسبوع مليان شرمطة عليكى وحنتسلى احلى تسلية لقيتهم بعد كده قلعونى هدومى كلها وروحوا مسكنى ومنيمنى على ترابيزة السفرة وجابو حبل ومكتفنى فى رجلين التربيزة من ايديا ورجليا جامد اتاريهم كانو عاملين حاسب كل حاجة بعد كده لقيت ابتهال جايبه حتت حلاوة وقعدت تنتفلى كسى بالجامد عشان اصرخ وانا اصرخ واعيط لحد ما ابتهال راحت حد يسكت الوسخة دى عشان صدعتنى بصريخها لقيت ولد اسمه وليد جالى وبيقولى انتى بتصرخى من نظافة كسك يا متناكة اومال لما تتناكى حتعملى ايه راحو كلهم ضاحكين اوى وبعد كده لقيت قلع بنطلونه وطلع زبه وكان كبير وتخين شوية كنت اول مرة اشوف زب وراح حطه فى بقى قالى اكتمى بقك يا متناكة ومصى كويس فضل يدخل ويطلعه بالجامد لحد ما كنت حتنخنق وبعد كده وهو زبه فى بقى حسيت بايدين ابتهال وهى بتلعب فى كسى وبتشد شفرات كسى جامد عشان اتوجع وشوية ولقيت وليد نزل لبنه كله فى بوقى وبقى يدخل ايديه فى بوقى عشان اشرب لبنه كله وموقعوش على الارض بعد ما ابتهال خلصت حلاوة فيا لقيتها مطلعة زنبورى وقاعدة عامله تلعب فيه وتعضه جامد وانا قاعدة عاملة اصوت واتلوى على التربيزة لحد ما حسيت بحاجات عاملة تنزل من كسى وهى عاملة تمص فيه جامد بعد كده لقيتها بتضحك جامد وبتقولهم الحقو دى طلعت شرموطة بجد دى جابتهم من لعبى بس فى كسها لقيت بعد كده سلمى قامت وكانت سلمى عنيفة اكتر من ابتهال لقيتها جايلى وراحت تفت عليا على وشى وراحت ضربانى بايدها جامد على بزازى وعلى كسى وتقولى مش تقولى انك هايجة اوى كده واحنا نريحك راحت ندهت على الولد التانى وكان اسمه معتز وقالتله تعالى نيكها وريحها لقيت معتز جه وهو عريان خالص ولقت بيدينى زبه وراح حشره فى بوقى عشان اقعد امص فى الاول وكان اطول من زب معتز وبعدين لقيته بيشيل زبه من بوقى وبينزل على بزازى وقد يقفش فيهم ويبوس فيهم ويعض فى حلماتهم وكانت وبعد كده نزل على كسى وقعد يبوس فيه ويلحسه ويعضه وانا بصرخ بصوت عالى من الى بيعمله فيا وانا اقعد اصرخ جامد لقيته بيقولى اصرخى يا شرموطة مفيش حد حيسمعك غيرنا انتى خلاص بقيتى بتاعتنا جاريتنا والكلبة بتاعتنا وبعد راح قرب لكسى ببطء ودخل راس زبه فى الاول فى فتحة كسى وانا اقوله براحه مدخلوش كله وفجاءة راح حشره كله مرة واحدة لدرجة انى حسيت انى حد ضربنى بسكين وصرخت صرخة راح طلعه ودخله تانى اقوى من الاول وعاملها تانى وتالت ورابع وانا قاعدة عاملة اصوت واصرخ وهو بيضحك من صراخى وحسيتهم الباقى كمان كان قاعدين عاملين يضحكو بعد كده محستش بنفسى حسيت نفسى عاملة ذى الفرخة المدبوحة بين ايدين جزار وهو عامل يدخله فيا ويطلعه بقوة وانا عاملة اتاوة شوية من الوجع وشوية من المتعة وفجاءة لقيت نفسى بترفع وبتنفض من على التربيزة وهو راح مطلع زبه بسرعة من كسى وحسيت بشلال بيخرج من كسى بعد كده لقيته جايلى ومسك راسى وحشر زبه فى بوقى وبقى يدخل ويطلعه كانه بينيك كسى وبعد سمعت صرخة منه اووووووووووووووووه ااااااااه ولقيته بيكب المنى بتاعه كله فى بوقى وبيقولى ابلعيه اشربيه كله حيعجبك طعمه اوووووووى يا شرموطة وانا قاعدة عامله الهث واتوجع وهما عاملين يضحكو لقيت بعد كده ابتهال جابت جردل ميه ساقعة وراحت قالبه عليا وقالتلى عشان تنظفى يا متناكة بعدد كده لقيت سلمى جاية وفى ايدها زب عامل ذى الحديدة كبير واسود وراحت قايللى الليلة ليلتك يا شرموطة راحت مدخلة الزب ده فى كسى وحشؤته مرة واحدة وراحت ماسكنى وقالبنى على بطنى وهما ساعدوها بفكى وقلبى على بطنى انا كنت بين ايدهم عاملة ذى اللحمة الطريه المستسلمة خااااالص لقيتهم بعد كده نيومنى على بطنى وراحو مدلدلين طيزى شوية على التربيزة عشان تبقى سهلة للنيك لقيت سلمى جاية بتقولى بصوت مخيف اوى عارفة يا بنت الشرموطة لو لقيت الزب بتاعى وقع من كسك حعمل فى أمك ايه حفضل اضرب فيكى بالحزام والخرطوم لحد ما لحمك ينزل دم سامعه ولا مش سامعة يا لبوة سكت من الخوف مردتش عليها لقيتها بتصرخ وبتضرينى بالقلم على وشى جامد بتقولى سامعة يا شرموطة قلتلها سامعة حاضر حاضر بعد كده حسيت بحاجة نازلة على طيزى ذى الكرباج صرخت صرخة لقيتهم بيضحكو ولقيت ابتهال بتقولى وجعتك انتى لسه شفتى حاجة ده احنا كنا بنجرب العصايا بس لقيت بعد كده الصربات نازلة على طيزى بمنتهى القوة لدرجة انى معرفش اضربت كام مرة حسيت انى طيزى سخنت واحمرت مكنتش قادرة حد يلمسها لقيت بعد كده بحد دخل بعبوص فى طيزى بصباعه الانتين من كتر الوجع مركزتش مين فيهم الى بعبصنى بس حسيت بصوابع بتبعبص فيا جامد بافترى ولقيت ابتهال جاية بتقولى انتى عارفة بيتعمل فيكى ايه دلوقتى روحت بصتلها كده ومتكلمتش راحت ضربتنى بالقلم على وشى وقالتلى انتى بيتبعبصلك يا بنت المتناكة انتى ايه قلتلها بيتبعبصلى قالتلى انتى ايه بقيتى ايه دلوقتى رديت بسرعة عشان مضربش تانى شرموطة ولبوة روحت لقيتها لحست دموعى بلسانها وبتقولى شاطرة وحسيت بعد كده بزب حد دخل على طيزى سمعت صوت وليد بيقول لابتهال هاتيلى كريم ادهن عشان اعرف ادخله لقيت سلمى بتقولى دخله كده من غير كريم عايزها تتالم الشرموطة وصوتها يجيب لاسكندرية لقيت وليد انتى بيحصل فيكى ايه دلوقتى قلتله بتناك قالى فين قلتله فى طيزى قالى اطلبى منى يا متناكة واشتمى نفسك وانتى بتطلبى وان معجبنيش توسلك ليا حقطع طيزى من الضرب قلتله بخوف خضوع وبصوت واطى متوسل ابوس ايدك نيكنى من طيزى طيزى عايزة زبك نيكنى انا الشرموطة اللبوة المتناكة نيك شرموطتك بعد حسيت براس زبه على فتحة طيزى وراح مدخله مرة واحدة وانا صرهخت بصوت عالى اااااااااااه لالالالالالا وفجاءة راح اغممى عليا من كتر الالم لقيت معتز جاى بيوفقنى وبيضربنى على وشه جامد وزبه ادام وشى وحشر زبه فى بوقى وقعد يدخله ويطلع بقى معتز ينيك طيزى جامد ومعتزى بينيكنى من بقى وزب سلمى فى كسى وسلمى تضربنى بالخرزانة على ظهرى وطيزى بقيت بتناك من تلاث جهات وسلمى تقولى اتوجعى واتبسطى يا شرموطة انتى لسه شفتى حاجة يا بنت الكلب يا وسخة اانا مجهزهالك برنامج هايل خلال قعدتك الاسبوع ده حسيت بوليد عامل يدخل زبه ويطلعه بقوة وعنف لدرجه انى حسيت ان طيزى بقيت عاملة ذى المغارة الواسعه من كبر زبه وانا بصرخ اااااه ااااااااه من الالم لانه عنيف فى نيكه من طيزى والتانى بينكنى من بوقى كانه بينيك من الكس مش من بوقى بعد حسيت بوليد بيجيب لبنه فى الطيزى وفرغه كله جوايا ومعتز جاب فى بوقى لبنه كله برضه ولقيت ابتهال بتقول لمعتز ايه مش عايز تبدل الادوار لقيت معتز فرح اوى وقال ياااااااااريت دى طيزها شكلها ضيقة وحلوة اوى وقالت لوليد تعالى بقى انت نظف زبك من طيز الوسخة لقيت وليد جه وبيقولى نظفيلى زبى يا وسخة وكويس متخلهوش فيه نقطة روحت مصتله ولا اجدع شرموطة شوية و لقيته بيتاوة وبيقول ااااااااه اااااااااه يا شرموطة حجبهم تانى يا بنت الوسخة مصى مصى كمان كسمك يا لبوة حجبهم حسيت بشلال طالع من زب وليد على وشى ولقيت ابتهال بسرعة بدخل كل الى نزل من وليد وبتحشره فى بوقى وبتحشر زب وليد عشان انظفه فى نفس الوقت كنت حاسة بزب معتز فى طيزى وضربه ليا وانا حاسه بطيزى نار من كتر الضرب والنيك فجاءة حسيت بزب معتز بيفجر جوايا لبنه كله حسيت بجدران طيزى ومعدتى كان حد قلب فيهم ميا سخنة مولعة روحت مصوته ااااااه واههههههههههها وبعد لقيت معتز قرب منى ومن بوقى وبيقولى نظفيلى يا لبوة روحت منظفله زبه كويس اوى بعد كده لقيتهم بعدو عنى وقعدو على الكنبة الى فى الصالة لقيت سلمى جت ولفتنى تانى ونيمتنى على ظهرى وقالتلى جدعة يا متناكة عضلات كسك كويس اوى وقوية رغم نكتك لطيزى مرتين الا انك موقعتيش زبى برافو يا لبوة عشان كده حكافئك لقيتها قلعت وطلعت عليا وقعدت تمص فى حلمتى وتغض فيهم جامد وتشدهم وتضربهم بيدهم وتعض فيهم ولقيتهم حتت كسها على بقى وقالتلى مصى يا لبوة وان مصك معجبنيش حقطعك قعدت امص فى كس سلمى والحس فى زنبورها وهى تتاوها واضح ان لحسى لكسها عجبها وهى تقرص على حلماتى جامد وتشد فى شعرها من لحسى ليها راحت جايبهم فى بوقى حسيت بشلال من اللزوجة بينزل على بوقى وهى بتضغط كسها فى بقى عشان تتاكد انى بلعت كل الى هى نزلته بعد كده قامت ونامت عليا وقعدت تحك كسى فى كسها ذى الراجل وحطيت ايدها فى كسها جوة كسى وهى تحك فيا وتطلع وتنزل على كسى كانها بتنيكنى بعد كده حسيت بسلمى بتجبهم تانى بس المرة دى على كسى وجسمى كله حسيت انى غرقت بشلال منها راحت قايمة من عليا ومسكت الخرزانة وقعدت تضربى على كسى وبزازى وهى بتقولى كده يا شرموطة يا متناكة تخلينى اجبهم مرتين يا بنت الوسخة انا مش حسيب أمك انهاردة انا حفضل انيك فيكى واضرب فيكى لحد ما تموتى يا شرموطة وهى عاملة بتضرب فيا سامعة تاوهات فبصيت يمين لمحت ابتهال وهى مع معتز ووليد وهما الانتين بينيكو فيها واحد من كسها والتانى من طيزها راحت لمحتنى سلمى وانا ببص عليهم وقفت ضرب وقالتلى شكلك كده نفسك انتين ينيوكنى صح يا وسخة راحت قالتلهم خلصتو راح بعد التلاتة عن بعض وقالهوها اه خلاص خلصنا قلتلهم طيب تعالو عشان حتنيكوها انتو الانتين اصل هى اتغاظت وغارت هههههههه لقيتهم بيضحكو وبيقولو وليه تتغاظ ننيكها احنا الانتين لقيتها بتقول وانت ايش صادق احنا الاربعة لقيتها دخلت وجابت زبين لبست واحد واديت واحد لابتهال لقيت بتضحك واااااااااااااااااو ده حتبقى نياكة للصبح يا بنت الشرموطة يا بختك لقيت سلمى بتقرب منى وبتقولى شفتى يا كس أمك كنتى عايزة انتين جولك اربعة اهو حتقولى ايه بقى لسيدتك الكريمة قلتلها شكرا شكرا اوى يا سيدتى انكو حتنيكونى انا الشرموطة انتو الاربعة لقيتها بتضحك بشرمطة جامدة وبتقول يلا عشان ��فكها شلونى ونيمونى على الكنبة عرفت انى خلاص بقيت مقدرش اتكلم ولا اعترض بقيت فعلا اوسخ من اوسخ شرموطة فى العالم بعد ما نيمونى حسيت بجسمى كانه ملعب كورة كل واحد عارف مكانه فين وبيعمل ايه بالظبط وليد كان بيلحس فى كسى كانه بياكل مانجا عامل يلحس ويشد فى شفرات كسى وزنبورى يطلعه يعضه ويدخل لسانه داخل جدران كسى وشفراته وانا عاملة اقول اوووووووووووووف وااااااااااااااه واهاتى بتسمع لاخر شرم على ما اظن ويقولى كسك ميته تحفة يا لبوة ومعتز نايم تحتى وعامل يلحس فى شرج طيزى وعامل يلحس ويدخل لسانه حسيت ان هو بيبعبص بلسانه فى طيزى وبينيكها بلسانه وكنت بتاوه وبموت من اللذة والمتعة من الى هما بيعملوه معايا اما ابتهال وسلمى كانت كل واحدة مساكة بز من بزازى وعاملة ترضعه منه ذى البيبى الى بيرضع من امه ويعضه فى حلمه بزازى وكانت سلمى بتاخد من مية كسى الى بتنزل منى بسبب عمايلهم وتحطها على بزازى وترضع وتعض فيهم وليد ومعتز بدلو الاماكن وليد بقى يلحس طيزى ومعتز بقى يلحس كسى وسلمى وابتهال نازلين مص ورضاعة وعض فى بزازى لحد ما بقى لونها احمر لون الدم من كتر الضرب والعض وبعد كده راح وليد ومعتز شلونى من الكنبة وراح معتز قعد الكنبة وحسيت ان وليد شايلنى من ايديه ذى الخرقة كان لا حول لى ولا قوة كنت فى ايديه اضعف كمان من الخرقة وراح رزاعنى جامد على زب معتز الى كان عامل ذى برج ايفل روحت معيطة مصرخة جاااااااااااااااااامد ااااااااااااااااه من كتر الرزعة على زب معتز فى كسى بعد كده سلمى وابتهال جم يثبوتنى عليه جامد وهما بيقولى دخليه كله عايزينه ينتشر جوه يا وسخة وقعد ينزلنى ويطلعنى على زبه وبعد كده مسكنى من كتفى ونزلنى على صدره ومسك ظهرى عشان مطلعش زبه من كسى وطبعا كل ده بمساعدة سلمى وابتهال وبعد كده حسيت بوليد بيحسس على طيزى وراس زبه بتحاول تدخل طيزى لحد ما دخل زبه فى طيزى بقيت بتناك من الانتين فى نفس الوقت وبعد راحو منيمنى على الكنبة ونيكونى وانا نايمة وكان الوضع ده بيوجع اوووووووى كنت بتاوه من كتر الالم والمتعة وهما عاملين ينيكو فيا من طيزى وكسى و ابتهال وسلمى بيضحكو عليا وعاملين يقولو اه يا شرموطة مبسوطة من وضعك يا متناكة بتنناكى بالجوز بعد كده جت سلمى وقالت لابتهال خليها تمص زبك خليها تعمل حاجة مفيدة ببقها بدل الشرمطة الى بتشرمطها بيه وكنت فعلا حاسة انى بتشرمط وانا بتاوه من النيك جت ابتهال وراحت تفت فى بقى وقالتلى ابلعى تفتى واستمتعى بيها يا لبوة وربعد كده تفت على زبها و حطيت زبها فى بقى ذى ما معتز ووليد عملو قبل كده وراحت منيكانى جامد كانها بتدخلو فى كسى لقيت فجاءة زب تانى بيحاول يدخل فى طيزى اتارى سلمى جت تحت وليد ودخلت زبها مع زب وليد وانا بصرخ من الالم وهى عاملة تقولى اصرخى كمان يا كس أمك محدش حيسمعك حاسة يا وسخة وزبى بيفشخك فى طيزك مع زب وليد لحد ما حسيت بمية سخنة كانه بركان انفجر فى طيزى وكسى من معتز ووليد بعد كده قامو كلهم ومعتز قالهم انا حنيكها من بزازها الصغيرة دى جه معتز رمانى وعلى الارض على ركبى وجاب وشى ادام زبه وقعد ينكنى من بزازى وانا ماسكة بزازى وضامهم على زبه حسيت بحد بيلعب فى شعرى اتارى ابتهال وسلمى جايين بيحكو كسهم فى شعرى كانت طريقة غريبة للنيك بيحكو كسهم فى شعرى وفجاءة لقيتهم بيتاوه وبيصرخو وحسيت بشلال سخن نازل على وشى من شعرى من فوق من الانتين اتارى الانتين شخو على شعرى وجابوهم برضه على شعرى وبعد كده لقيت معتز بيصرخ وبيقول اااااه حجبهم يا بت الكلب اثبتى ولقيته نتر لبنه فى وشى كله لقيت ابتهال جايه وبتوس وشى وبتمص لبنه من على خدودى وبقى وبتاخدهم ببقها وبعد كده راحت فاتحلىى بقى وراحت تفاهم ببقى تانى وبعد لقيت معتز جاى وبيقولى مصيلى زبى يلا روحت مصيت زبه ببيضانه كمان وانا الحس وامص بشراهة لحد ما لقيت ابتدى بتهز وشخر جاااامد وراح زانق زبه فى بقى وجاب لبنه جوة ومطلعش زبه غير لما اتاكده انى شربت لبنه كله لحد ما حسيت انى حتخنق وبعد راح مطلعه ورماينى على الارض لقيت سلمى جاية بتدوس علي بزازى برجليها وبتقولى مبروك بقيتى شرموطة ولبوة رسمى من انهارده مش حنقولك يا نهى حنقولك يا بت المتناكة ههههههه وكلهم راحو ضاحكين وقعدو يشتمو ويتفو عليا ويدوسو عليا وانا نايمة على الارض مش بتحرك بعد كده قالهم وليد انا من كتر النيك جعت اوى ونفسى اكل جمل راحت ابتهال قاللتهلم انا جايبلكو اكله ايه فياجرا قومنى ونيمونى تانى على التربيزة وربطونى تانى ذى اول مرة وراحو رابطنى من ايدى ورجلى وقعد على السفرة وانا نايمة وجت فرشت ابتهال الاكل عليا كانت جايبة استاكوزا وجمبرى وكابوريا فعلا اكل كله فسفور وفياجرا راحت باصلى وقالتلى انتى اكلك اكل كلاب يا بت الكلب وفى المطبخ يا وسخة بس مش دلوقتى راح وليد قالها بس مفيش مانع ان كسها ياكل معانا قالتله اذاى لقيته بيفتح الكبوريا وفصصها وبعد كده جاب الطحينة ودهن بيها كسى وحط لحم الكبوريا على كسى وقعد ياكل من كسى كانه بيلحس وانا عاملة اتاوة واتوجع وهو يقول امممممم لحم الكابوريا فظيع مع مية كسها رهيبة وقعدو كلهم يقلدو والى ياكل من كسى والى ياكل من بزازى وانا قاعدة عاملة اتاوه ذى اجدع من مرة شرموطة وكسى عامل يجيب فى سوايل متخليتش فى حياتى انى ممكن اجيب كمية السوايل دى بعد ما خلصو اكل جابو خمرة وقعدو يشربوها ويرقصو ويكبو عليا ويشربونى بالعافية خمرة لحد بعد كده لقيت سلمى بتفكنى فجاءة وبتقولى قومى يا شرموطة عايزة اتفرج عليكى وانتى بتشرمطى نفسك فرجينى يا متناكة وانتى بتنيكى طيزك بالازازة دى وراحت حاطها على الارض وقالتلى روحى اقعدى عليها يا شرموطة و ودخليها جوه طيزك عملت زى ما هى قالتلى وهما قاعدين يتفرجو علييا وانا بنيك طيزى بالازازة وعاملة انزل واطلع عليها وعاملين يشتمونى ويقوللى كمان يا بنت المتناكة انتى بالمنظر حتخلى الازازة تجيب لبن فى طيزك المتناكة كمان يا لبوة ويرشو عليا الخمر والبيرة ويتفو عليا لحد ما حسيت بالارتعاش وحسيت انى موت من التعب وكسى نزل كل سوايله ووقعت على لارض من كتر النيك بالازازة لقيت ابتهال ضحكت بشرمطة عاليا وقالتلى معرفش انك لبوة اوى كده اكيد كنت بتتناكى من طيزك دى يا بت الوسخة صح هههههههه بعد كده لقيت سلمى جت ربطت رقبتى بطوق ذى الطوق الكلب وراحت موديانى على المطبخ وقالتلى اكلك اهو يا كلبة كانت حاطلى لحمة وعظم فى طبق ذى طبق الكلب قالتلى كلى ذى الكلب عارفة لو استخدمتى ايدك يا شرموطك حقطعك و قعدت تتفرج عليا وانا باكل ذى الكلبة وبعد ما خلصت اكل جرتنى ذى الكلب ورمتنى على التربيزة وكتفونى تانى وقالولى نشوفك بكرة بقى يا وسخة عشان نرتاح خليكى كده فضلت طول الليل نايمة على ظهرى ومتكتفة وعريانة على الربيزة وهما دخلو الاوض ينامو وانا نايمة سمعتهم وهما عاملين ينيكو بعض جو اوض النوم انا نمت من كتر التعب الى كنت فيه من كتر النيك والضرب صحيت الصبح على شخ وليد عليا وشوية وحسيت بباب الاوضة بيتفتح لقيت معتز بيصبح على وليد وجه يكمل شخ عليا وشوية وسلمى وابتهال جم برضو شخو عليا وخلونى انظف كسهم من شخاخهم بعد ما خلصت تنظيف كسهم لقيت ابتهال شفتى بقى بقيتى ذى الكبنايه الى بنشخ فيه ههههههههه بعد ما كل واحد تف عليا وضربنى على بزازى وكسى اقعد يفطرو وبعد كده سلمى فكتنى وقومتنى افطر ذى الكلبة فى المطبخ وبعد دخلتنى الحمام قالتلى 10 دقايق وتنظفى نفسك يا شرموطة والاقيكى طالعة ذى الكلبه قمت بسرعة نظفت نفسى وطلعت على ايدى ورجلى لقيت سلمى وخدانى وقالتلى انهارده بقى برنامج جديد جدا بس الاول كلمى اهلك طمنيهم يا وسخة واياكى تحسسيهم بحاجة بعد ما كلمتهم راحت واخدانى ورابطنى تانى بس المرة دى كان فى عليقة فى السقة ربطتنى فيها وقعدت تشد لحد ما يدوب رجليا طالت الارض بعد كده لقيت جايبه عصايتان كبار ذى عصيان المكنسة قالتلى دى عصايا مكنسة ودى عصايا مساحة وحتتناكى بالانتين مبسوطة يا لبوة قلتلها مبسوطة اووووووووووووى قالتلى بس قبل ما تتناكى لازم تتعاقبى على تاخيرك فى الحمام لانى قلتلك 5 دقايق يا وسخة قلتلها لا قولتيلى 10 قالتلى كمان بتكدبينى يا شرموطة ده انا حفشخ أمك انهارده راحت جايبة الكرباج وقعدت تضرب بيه على طيزى وبزازى وكسى لحد ما اتهرو ضرب وانا اتلوى واتنطط من الوجع وكل ما صوتى يعلى تقوم مزودة الضرب ومفترية اكتر فيه وبعد كده مسكت كسى وحلمة بزى جامد وقالتلى مبسوطة يا كس أمك قلتلها وانا بعيط من الوجع والالم اوى اوى قالتلى انتى لسه مشوفتيش حاجة يا كس أمك راحت ضاربانى بالشلوط جامد فى كسى حسيت انى بموت وبعد كده راحت تفيت فى وشى وقالتلى مبسوطة يا شرموطة ولا لا قلتهلها مبسوطة اووووووووووووووووووى راحت ضحكت جامد وجابت العصيان المكنسة والماسحة وراحت مدخلها فى كسى وطيزى وجامد اوووووووووووووووى روحت انا مصوته اااااااااااااااااااااااااااه وفضلت اتنطط عشان انزلهم جت شدتنى من حلمة بزازى الانتين لحد ما حسيت ان هما حيطلعو فى ايدها قالتلى عارفة يا بت الوسخة لو طلعتيهم من كسك وطيزك حقطعك جسمك بالكرباج واخليكى تنزلى دم خليكى كده لحد ما ضيفتنا تيجى بصيتلها باستغراب راحت ضربتنى بالقلم وسابتنى ومشيت فضلت كده لمدة من الوقت ساعة او اتينن او يمكن اقل من كتر الالم الى حاسة بيه فى زبى وطيزى فقدت الاحساس لحد ما حسيت باب اوضة بيتفتح ولقيت واحدة لابسة روب وواقفة ادامى وعلى وشها ضحكة شرمطة وسخرية من منظرى وقالتلى يا حرام العصيتان فى طيزك وكسك وانتى مستحملة باين عليكى شرموطة ومتناكة اصلى فجاءة ضحكتها اختفت وقالتى بصوت مخيف الى شفتيه منهم كوم والى حتشوفى معايا كوم يا بت الوسخة يا متناكة كل الى فات ده كان لعب عيال كانو بيتسلو انا بقى حوريكى النيك والشرمطة على اصولها يا وسخة غابت دقيقة او اقل راحت ورجعت لقيتها جاية ومعاها ابر قالتلى عارفة حعمل بيهم ايه الابر ده قالتلها لا راحت ضحكت وقالتلى دلوقتى حتعرفى يا شرموطة لما تحسى بيها بتغرس فى لحمك الوسخ وابتديت ببزازى وغرست اول ابرة براحة وانا كاتمة صويتى باعافية وعاملة اتوجع من جوايا ودخلت التانية والتالتة فى بزازى وفى حلماتى الانتنين وانا حسيت انى حيغمى عليا حموت مش قادرة من قدر الوجع ومش قادرة ولما خلصت سالتنى مبسوطة يا لبوة رديت عليها بصوت مقطع اههههه اوى بس ابوس ايدك ارحمينى انا مبقتش قادرة ضحكت وقالتى مفيش رحمة للشراميط والخدامين الى زيك وشوية وجابت زب صناعى كبير وحطوطهولى فى بقى وخلتنى امصه وقالتلى ههحطهولك فى كسك يا بنت المتناكة عشان تفضلى هايجة وطيزك الوسخة تاكلك وتتمنى زبى يريحك وتتمتعى وانا بعذبك يا بت الحرام راحت شايلة العصيان من كسى وطيزى ولفت ورايا وفشختلى رجليا وبصيت على خرم طيزى لقيته مبلول وعامل يفتح ويقفل لوحده وكسى بينزل سوايله راحت ضحكة بشرمطة وقالتلى حالتك صعبة يا شرموطة طيزك عايزة تتناك وكسك بيريل راحت مدخلة الزب الصناعى مرة واحدة روحت مصوته جااااااامد وقالتلى كده هتيجى اكتر يا شرموطة اترجينى عشان اعذبك اكتر يلا يا وسخة وقوليلى انك اسفة عشان طلبتى الرحمة قلتلها انا اسفة مترحمنيش عذبينى اكتر ابوس ايدك دخلى زبك فى كسى وطيزى عذبينى وانا بصوت من وجع الابر ووجع الزب ساعتها كنت فعلا عاوزه اتفشخ اكتر واكتر بس قالتلى لا يا كس أمك انا هسيبك كدا ممحونة ونارك تولع اكتر ومسكت رجلى اليمين ربطتها بحبل وعلقتها وخلتنى واقفة على طراطيف رجلى الشمال بس وكان وضع مؤلم جدا وقالتلى لو زبى وقع من كسك هحرقهولك هو وطيزك يا متناكة وسبتنى فى الوضع وراحت تتفرج على التليفزيون حوالى بتاع نص ساعة وهى بتشرب بيرة وانا متعلقة وضامة كسى اوى على الزب الصناعى عشان خايفة لاحسن يقع من كسى والى كانت مولعة وهايجة وغرقانة هى وطيزى لحد ما قامت وجت سالتنى ايه اخبارك يا شرموطة قلتلها تعبانة اوى ارجوكى افشخينى بزبك ارجوكى مش قادرة مش مستحملة علشان ارتاح راحت تفت على وشى وقالتلى شاطرة يا بنت اللبوة يا بنت الشراميط الزيك لازم يتذللو لاسيادهم عشان ينيكوهم ومديت ايدها وفكيت رجليا الى كانت معلقاها واول ما فكيتها غصب عنى الزب الى كان فى كسى اتسلت منى ووقع فى الارض ولقيتها كشرت فجاءة وشخرت وقالتى يبنت الحرام انا امرتك بايه رديت بسرعه واتأسفتلها واقلتلها وقع غصب عنى ضربتنى بالقلم على وشى وقالتلى مفيش اعذار يا كس أمك انا قلتلك لو وقع من كسك يا بنت الشرموطة هعمل فيكى ايه رديت بسرعة وانا بعيط ابوس رجليكى بلاش تحرقهولى ضحكت اوى وقالتلى كويس انك فاكرة يا بنت الحرام ومسكت راست وتفت فى بقى وقالتى ححرقهك يا وسخة وحتترجينى كمان انى احرقهلك طيزك وكسك يا بنت المتناكة يا وسخة ههههههههه مدت ايدها وفكتلى الحبل الى رابطة بيه ايديا وراحت قعدت على الكنبه وروحتلها ماشية على ايدى ورجلى ووطيت على رجليها بوستها اترجيتها ان هى تحرق كسى وطيزى وسالتنى احرقهولك ليه يا متناكة قلتلها لانى منفذتش امرك والزب وقع من كسى من غير ما تقوليلى ضربتنى بالقلم على وشى جامد وقالتلى كويس انك عارفة غلطتك يا بنت الوسخة وقامت جرتنى وراها بلسلسة لحد المطبخ وجابت سيخ حديد وسخنته على البوتوجاز وبعدين امرتنى اوطى وافشخ كسى وراحت حاطه على طيزى ومكنش سخن اوى بس لسعنى اووووى وكتمت اااااااه جوايا راحت ضربتنى على طيزى مكان الحرق بايدها جامد وقالتلى برافو يا بنت الحرام وراحت حطيت السيخ تانى على النار وسابتاه المرة فترة وهى عاملة تضربنى على طيزى وتقولى طول ما انتى بتعصى اومرى حتدوقى العذاب الوان يا وسخة وامرتنى المرة دى انام على ظهرى وراحت قالعة روبها ووكانت لابسة كلوت وسنتينانة بس راحت قلعت كلوتها وحططهولى فى بقى وكممتنى بيه وفتحلى كسى وحطيت السيخ بين فخاذى اووووووووووووف حسيت ان لحمى بسيح وكنت هموت من الوجع والالم والدموع مغرقة عينى وهى ولا كانها هنا ولا عاملة لحساب للالم الى كنت فيه ولا اى حاجة كان وجعى وصراخى حاجة بتبسطها زتزيد شهوتها لحد ما شالت السيخ وقامت شديت السلسلة الى رابطنى بيها ومكنتش عارفة امشى وراها لدرجة ان هى جرتنى لحد ما خرجنا بره المطبخ ولما طلعنا الصالة شابت الكلوت من بقى وحطيت كسها مكانه وقعدت تنيكى فى بقى من كسها الى كانت منزلة بحر سوايل من شهوة لحمى الى كان بيتحرق وتدخل بقى فى كسها وتخلينى انيكها فى كيها بلسانى لحد ما ابتديت ترعش وجابت كله فى بقى ومشالتش كسها الا لما تاكدت انى شربت كل سوايلها وبعد قامت وراحت تفت فى وشى وقالتى عشان تبقى تسمعى الكلام بعد كده يا بنت الحرام و ودخلت اوضة وجابت كريم للحرق ونيمتنى على التربيزة وربطيت رجلى وايدى ذى قبل كده ودهنتلى بالكريم مكان الحروق كسى وطيزى وقالتلى الكريم ده حيريحك يا بنت الشرموطة وراحت مساكة زنبورى من كسى وقالتلى متفتكريش عملت كده عشان صعبتى لا يا كس أمك وراحت ماسكة كسى وشديت جامد اوووووى عليا وفعصته وانا بصرخ من الالم وقالتلى انا بعمل كده عشان اعرف افشخك بعد كده بزبى من طيزك وكسك وسابتنى ودخلت الاوضة وقالتلى انا داخلة اريح شوية جهزى نفسك عشان لما اصحى زبى هيفشخ كسك وطيزك يا وسخة قلتلها حاضر راحت تفت على وشى وسابتنى فى الوضع ده مربوطة ومفشوخة والكريم هدانى وريحنى وقلل الالك الى كنت حاسة بيه ومفيش خمس دقايق وروحت فى النوم لانى كنت هموت من التعب فعلا بعد ساعة او ساعتين لقيتها قايمة بتصحينى بقلم على وشى وبتقولى قومى يا متناكة يلا اجهزى فقت من النوم لقيت لابسة الزب وواقفة ادام كسى بزبها انا خفت واترعشت من منظره راحت ضاحكة جامدة وقالتلى يلا انهارده حيبقى احلى يوم فى حياتك يا وسخة راحت مقومانى من التربيزة وربطتنى من ايدى من ورا وراحت خلتنى اركع على ركبى على الارض وقالتى انتى اوسخ من اوسخ شرموطة انتى بنت متناكة شرموطة وراحت ضربانى على بزازاى ووشى جامد وبعدين لقيتها جايبه خرطوم مية وراحت مواجها ناحية كسى جامد كانها بتنظف سجاد وانا عاملة اصوت واعيط من المية الساقعة الى مواجها ناحيتى وبعد كده راحت جايبة الخرطوم ووجهته ناحية بوقى وقالتلى انت ايه لسه حقولها شرموطة لقيتها حاطه الخرطوم فى بقى مش مخليانى اعرف انطق عملت الحركة دى كذا مرة وانا عاملة اتوجع من الخرطوم ومن المية واعيط وهى عاملة تضرب على بزازى جامد بايدها بعد كده راحت جايبه كروانة وراحت ملياها بالمية وراحت حاطها على تربيزة صغيرة جمبها وراحت وطيت على رجليها وقعدت ادامى وراحت قعدت تنيكنى فى كسى بايدها وتقولى انت ايه اقولها شرموطة وتروح مزودة فى النيك جااااامد وانا اصوت وهى تنيك جامد وتدخل ايدها جامد فى كسى اوى وانا اصوت راحت بعد كده جابت قلم روج احمر وكتبت على بزازى وكسى شرموطة ومتناكة وراحت جايبة راسى حطتها فى كروانه الميه ومسكت زب كهربائى وتشدنى من شعرى وتحط كل شوية راسى فى المية والزب الكهربائى شاغل فى كسى وانا عاملة اتزجع وافرفس فى المية وهى مش بترحمنى وبقيت كل شوية تعمل كده وانا احاول افرفس مش عارفة بعد كده راحت مقومانى وراحت معلقانى من ايدى ورجليا فى السقف وفشخت رجلى بقيت ذى المصلوبة فى الهوا وبعد كده راحت جايبة الزب الجهربائى وربطته فى عصا وثبتها فى الارض وحطيتها فى كسها وانا حموت من الرعشة والمتعة وحجبهم وبعد كده راحت جايبة مشابك الغسيل وحطتهم فى على جسمى فى بزازى وبطنى وجابت الكرباج بقيت تضربنى بيه وتشيل المشابك فى نفس الوقت والزب الكهربائى شاغل فى كسى وانا اصصوت واعيط وهى شاغلة وتقولى انتى ايه مش سامعه اقولها شرموطة ومتناكة بصوت متقطع مش قادرة اتكلم حاسة انى صوتى اتقطع وتقولى قولى انتى ايه اقولها شرموطة شرموطة وانا حاسة انى بطلع صوتى بالعافيه بعد كده راحت فاكنى بس بعد ما كنت فى ايديها ذى الخرقة المبلولة مكنتش قادرة اتحرك ولا اتنفس من الضرب والزجع والزب الكهربائى راحت منيامنى على مرتبة فرشتها هى على الارض راحت ضامة رجليا فى فخداى وفشخت رجلى وحاطة زب صناعى فى كسى وكتفت ايدى ورا ظهرى وحطيت مشابك معدن فى حلمة بزازى الانتين المشبكين متوصلين بسلسلة مدلدلة راحت حطيت كسها على وشى ترفع راسى تحط وشى فى كسها وتخنقنى بيه لحد ما تحس بنفسى بيروح تروح بعد اخد نفسى وترجعه تانى وبعد راحت قعدت بطيزها على وشى خلتنى الحس شرج طيزها كله والحسلها كسها وانا بلحس فى طيزها راحت جايبة الزب الكهربائى ونيكت بيه نفسها لحد ما طلعت شلال من كسها على وشى وعلى جسمى كله وبعد ما جابت شهوتها نزلت من على وشى وراحل منيمنى ذى الكلب ولبست الزب وقعدت تنيكنى فى طيزى جامد تدخله وتطلعه جامد كانها بتدق مسمار فى حيطة وانا اصوت وانا كل ما اصوت تقوم هى مزودة فى النيك الجامد وتضربنى على طيزى جامد وبعد كده راحت قالبنى على ظهرى وراحت قعدت على بزازى ونيكتنى فى كسى بايدها وهى عينها فى عنيا وانا حموت وتقولى انتى ايه وعلى صوتك وانتى بتقولى عايزه شرم كلها تسمع يا لبوة انتى ايه روحت صارخة بصوت عالى وقلت انا شرموطة ومتناكة ولبوة وبنت ستين وسخة وكل ما اقول كده تروح هى مزودة فى النيك بايدها فى كسى لحد ما اتلويت من تحتها ورفعت نفسى واعدت ارعش وجبتهم كلهم على المرتبة وفى ايدها ساعتها هى قامت من عليا واانا كنت بلهث ولا اجدع من مرة شرموطة من الى هى عملته فيا بعد كده راحت ضاربنى على وشى وقالتلى ايه رايك يا وسخة انبسطى قلتلها اووووووى راحت ضاحكة اوى بشرمطة وتفت فى بقى وشديت السلسلة الى فى حلمتى جامد اوى روحت مصوتة ومصرخة ودموعى بتنزل راحت لاحسة دموعى وقالتلى اوف كل ما بتصرخى وتعيطى كل ما تثيرينى يا شرموطة قعدت راحت نايمة عليا ذى الرجالة وقعدت تحك كسى فى كسها وجابت الزبر الكهربائى وراح منيكنا احنا الانتين وهى نايمة عليا وانا تحتيها وهى عاملة تتاوه وانا زيها وهى عاملة تلحس فى وشى وترضع فى بزازى لحد ما ارتعشنا احنا الانيتن وجابنهم فى كس بعض راحت نايمة عليا ترتاح شوية وبعد كده قامت لبست الروب وانا مش قادرة اتحرك من الى حصلى ولقيت باب بيفتح وسلمى طالعة وبصيت عليا ولقتنى متكومة على السرير ومكتوب على بزازى وكسى شرموطة ومتناكى وكسى احمر من كتر النيك وبزازى حمرا ومتقطعة قالتلى اييييييييوة يا شرموطة دى برديس شرمتطك وفشختك مش ناكتك يا بت الوسخة ساعتها عرفت مين دى افتكرت ان برديس دى كانت صاحبتهم كنت بسمع عنها برضه ايام الثانوى كانت ذيهم شرموطة برضه بس انا كنت فاكرة ان سلمة عنيفة طلعت برديس اعنف من سلمى بمراحل لقيت برديس جاية وبتدينى بعبوص كبيييييير وبتقولى سلام يا لبوة بعد كده لقيتهم كلهم داخلين ورا بعض وانا نايمة على مرتبة وهما باصين عليا بسخرية وبيقولى ايه يا حلوة انبسطى قلتلهم اوى راحت سلمى موطية عليا وقالتلى عشان تعرفى انك بت ستين وسخة احنا كنا فى الاوضة يا متناكة وسامعنياكى وانتى بتصرخى وبتقولى انك شرموطة ومتناكة ضربتنى بالقلم على وشى وتفت على وشى قالتلى انت ايه قلتلها شرموطة ومتناكة قالتلى خليكى كده يا وسخة لحد الصبح بوساختك وشرمتطك بعد كده سابونى ودخلو نامو وانا نمت بحالتى بتكتفتى بميتى بكله من كتر التعب الى كنت فيه ثالث يوم بقى كنت نايمة لقيت مية ساقعة بتدلق عليا فتحت عنيا وبصيت لقيت ابتهال بتقولى قومى يا وسخة عشان تستحمى وتاكلى يا كلبة يلا راحت فاكنى وجرتنى من السلسلة ودخلت الحمام استحميت وخرجت على رجلى لقيتهم قاعدين بيكلو على التربيزة كلهم بصولى بحقد واستغراب ولقيت سلمى قايمة رزعتنى قلم على وشى قالتلى طالعة على رجليكى يا متناكة ايه انتى فاكرة نفسك بنى ادمة ذينا انت كلبة وكلبة وسخة كمان تطلعى على ايديكى ورجليكى يا وسخة انتى لازم تتربى وتتعاقبى على حركتك روحت انا نازلة على ايدى ورجلى بسرعة وقعدت ابوس رجلها ان هى ترحمنى ومتعاقبنيش راحت رافسنى برجلها فى طيزى وقالتى انسى جه وليد قالها خليها تاكل حاجة الاول عشان تبقى جاهزة للعذاب فى الاول رفضت بس لما كلهم ايدو وليد وافقت وقعدو يرمولى الاكل تحت التربيزة عشان اوطى اجيبه من تحت رجليهم وانا بوطى يرحو داسين على ايدى على راسى بعد ما خلصنا فطور راحت جايبنى سلمى وربطتنى من العليقة الى فى السقف وبقيت متشعلقة بقيت طايلة الارض بالعافية وبعد راحت جايبة شمعتين سودا وحمرا وولعتهم وجابت مشبكين معدنين وحطتهم فى بزازى وجابت الخرازنة وحطيتها على التربيزة وقعدت تنقط على كسى وبزازاى وبطنى وطيزى لغاية ما غطى الشمع الحمر والاسود كسى وطيزى وبطنى وبزازى وانا بصرخ وبصوت بصوت عالى وكل ما اصوت اطلب الرحمة كل ما تزيد فى التنقيط وتضحك وبعد كده راحت حاطه الشمعتين فى بقى عشان ينقطو على كسى وبطنى وبزازى وكل نقطة كانت بتنزل كنت بتنفض من الالم وهى تقعد تضحك وقعدت تشد فى المشابك المعدنية روحت انا مصرخة جااامد والشمع وقع من بوقى ووشى كان مغطى وغرقان بالدموع رواحت جامت مشبك تانى وحطيته فى كسى فى زنبورى ساعتها بقيت بتلوى ذى المجنونة قالتلى ايه يا شرموطة مبسوطة رحت هزيت راسى مكنتش قادرة اتكلم حسيت فقدت النطق بعد كده قالتلى حنظف جسمك من الشمع جابت الخرزانة ونزلت فيا ضرب عشان تطير الشمع كل ما بتضرب كل ما بصوت وكل بتلوى وبتنطط اكترو هى تروح مزودة فى النيك اكتر واكتر لحد مش وقع الشمع وهى تعبت من كتير الضرب كل ده وابتهال قاعدة بتتنيك من وليد ومعتز وهما عاملين يضحكو ويقوللى اه يا شرموطة ما كنتى بتصرخى كل ما بتخلينا نبقى عايزين ننيك اكتر جت ابتهال قالتى يا لهوى صراخك خالنى اجيب بتاع اربع مرات يا لبوة وضربتنى بالقلم على وشى جامد وقالتلى انت هايلة جت سلمى قالتلى عارفة برنامجك ايه انهارده حتتناكى من اربعة راحت ابتهال قالت واووااااو قاللتها ذى اول مرة راحت قايلها لااا دى حاجة مختلفة خالص شوية ولقيتها جايبة العصيبتين بتوع الماسحة والمكنسة وراحت رزاعهم فى طيزى وكسى جامد اوى لدرجة انى صرخت واتنفض وحسيت انى بولد من كتر الرزعة بعد كده جت على بزازى وراحت رابطهم بحبل جامد اوى لحد ما وقف فيهم الدم وقالت يلا لقيت معتز ووليد كل واحد بيدخل زبه مع العصايا ساعتها انا موت وكنت بحاول افرفس منهم باى طريقة بس هى وابتهال ثبتونى لحد ما كل واحد دخل زبه وقعدو ينيكو فيا جامد مع العصايا وكل واحدة فيهم ماسكة العصايا وبتنيكنى فيها مع زبين معتز ووليد لقيت معتز قفش فى بزازى لانه كان بينيك كسى وراح جبهم جوايا وهو بيقول اه يا بنت الشرموطة جبتهم بسرعة يا وسخة انتى مكنة وليد قعد فترة ينيك فيا من طيزى وكان نيكته عذاب ليا لدرجة انى حسيت انى حيغمى من كتر النيك فى الطيزى لانه هو كل ما بينيك كل ما ابتهال ماسكة العصايا بتاعة طيزى وبتنيك معاه وسلمى ماسكة عصايا كسى وبتقولى متخافيش مش حطلعها الا لما وليد يجيب لبنه جواكى يا بنت المتناكة فجاءة حسينت بنار فى طيزى فعرفت ان وليد فضى جوايا ساعتها اول ما اتشال زب وليد اتشال العصايتين على طول وفضلت مربوطة فى الحبل وهما قاعدين على الكنبة ادامى بينيكو ويتناكو مع بعض وانا مربوطة والببن بيسقط من كسى وطيزى لبن معتز ووليد بعد كده قعدت افكر فات كام يوم من السبع تيام بتوع الاسبوع لقيت فات تلات يام بس كنت قاعدة مستنية ايه باقية البرنامج الى كان مستنينى فضلت متعلقة كده لحد رابع يوم ولقيت سلمى جت تنزلى وربطتنى فى التربيزة المعتادة بتاعتى وقالتى خليكى كده لحد ما يجهز البرنامج بتاعك بس طبعا ما اكلت واستحميت كلهم خرجو وقعدت انا استنى لوحدى فى البيت لقيت البابا بيفتح وداخلة سلمى وابتهالى ومعتز ووليد وبرديس ومعاهم واحد ضخم الجسم وتخين اول ما شفته خفت منه اوى لقيته بيبصلى بشراهة اوى ولقيت معتز بيقولو ادخل يا غول ساعتها عرفت ان غول ده حييهريينى جت برديس جمب ودنى وقالتلى ايه رايك فى الغول ده انا وهو حنمتعك يا شرموطة احلى متعة هههههههه وراحت فاكنى بعد كده وخدتنى على اوضة النوم وكنت اول مرة ادخلها بعد طبعا ما دخلت حمتنى وهى بتحمينى طبعا مكنتش سايبنى كانت هاريانى ضرب وتف على وشى وضرب على وشى وبزازى وكسى وتقعد تدعك بايدها جامد فى كسى وتوجه الدش على الكس جامد وتدخل جوه كانها بتنيكنى وتبعبص بصوابع او انتين فى طيزى وهى بتضرب بزازاى كانت بتضرب جامد بافترى كنت بحس انى كفها حيغرس فى بزازاى اقوم مصوته ومصرخة تقولى انتى موجوعة ليه يا حلوة دى عشان بزازك تكبر يا شرشر وتشد حلمة بزى جامد كانها حتلقعها فى ايدها وتضحك كل ما اصوت وكان كسى عامل يريل لوحده من الى هى بتعمله فيا بعد ما خلصت حمام جرتنى من شعرى ودخلتنى الاوضة ولبستنى لانجيرى ذى بتاع الخدامين كده بس طبعا بعد ما حطيب عمود فى طيزى وطالع منه ذيل ذى ذيل الكلب وبصيت على كسى قالتلى اه يا وسخة كسك عامل ينقط ده انتى هايجة على اخرك ولبستنى طوق الكلب وكممت بوقى ببتاعة كده وفى نصها كورة بلاستيك وجرتنى وططلعتنى بره لقيت ابتهال قاعدة على زب معتز بطيزها وهو قاعد عامل ينيك فيها وعاملة تتاوه وسلمى بتمص زب وليد بشراهة وبحرفنة والى اسمه الغول ده قاعد وبيتفرج عليهم لقيت التفتلى وراح باصصلى بصة كلها احتقال وسخرية من منظرى راحت جرتنى برديس لحد عنده ولقيت وليد شال زبه من بوق سلمى وجه ادامى وقالى انتى عارفة الغول ده اسم على مسمى هو اسمه غول وزبه كمان غول راحت سلمى وبرديس قعدو يضحكو طبعا ابتهال مكنتش معانا كانت فى دنيا تانية مع معتز فجاءة لقيت الغول ده قام وراح ماسك السلسلة من برديس وجرنى وراه قصدى زحفنى من كتر الجر وقعت على وشى لقتنى بتسحل مش بتجر وبرديس بتضحك من منظرى دخلت اوضة تانية كانت فاضية الا من كنبة واحدة وتربيزة لقيته فجاءة مسكنى من شعرى وراح قطعلى هدومى كلها وانا بحاول ابعد عنه وكل ما ابعد كل ما يقرب ويضربنى على وشى ويقولى بصوت جهورى ووحش اوى مش حتهربى يا بنت المتناكة منى وبعد ما قطعلى هدومى بصلى وضربنى اذا كنت فاكرة ان ضربه برديس ليا موجعة فضربة الغول ليا مميتة جسمى اتدخدر من كتر الضرب الى اضربته وبعدين لفنى ولقى الذيل فى طيزى راح ضحك بصوت اوحش من صوته وقالى برافوه يا لبوة انتى كلبة ��حق الله ينور برديس شرمتطك بحق وبعدين راح رافعنى وقالى مش حتجتاجى الذيل ده يا وسخة مع زبى ةفجاءة لقيت برديس بتقرب مننا وبتقلعه البنطلون كده على طول من غير مقدمات وبتساعده ان يحط زبه فى طيزه حسيت بزبه فى طيزه كانه عمود نور طويل وتخين وسخن دخل جوه كنت كل ما اقول طيزى مش حتستحمل زب اكبر الاقيها بتاخد اكبر واتخن وقعد ينزلنى ويطلعنى كل شوية وانا من كتر الرزع على زبه وانا مرفوعه عليه اصوت واصرخ واتاوه من المتعة الالم وبرديس طبعا مش واقفة ساكتة جابت الكرباج وقاعدة بتضرب بيه على ظهرى وانا بتنيك من زب الغول والغول عامل يطلعنى وينزلنى وفجاءة وقف وراح حاضنى جامد وقعد يضغط بزبه على طيزى وبرديس تساعه بتثبيتى اكتر على زبه وحسيت بنار بتسيح جوه طيزى نزل لبن مش لبن نافورة لبن جوايا وفضل زبه جوايا لحد ما فضى كله وبعد ما طلعه راح قالبنى فجاءة بقى راسى تحت ورجليا فوق وهو ماسكنى كانى عروسة لعبه وقفل طيزى بايده عشان مفيش حاجة من لبنه تخرج بره طيزى وقالى تفتكرى حخلى حاجة تخرج منك يا شرموطتى راح رافعنى اكتر لحد ما وصلت لمستوى زبه وقالى مصى يا لبوة ونظفيلى نظفى وخلينى اجيب و حتفضلى متعلقة كده لحد ما تمصيلى واجبهم فى بقك يا منيوكة وانا بمص فى زبه وهو ماسكنى وبرديس نازلة ضرب فيا على ظهرى وطيزى وانا عاملة امص زبه وبيضانه بشراهة وبسرعه عشان يجبهم عشان كنت حاسة ان الدم وصل لدماغى وقفها وزبه كان تخين وعريض وكبير ومكنش بقى مسعيه بس هو كان بيدخلة بالعافية لحد بعد فترة مش طويلة لقيت بيتهز وبيرتعش جامد وبيشخر ولقيت عروق زبه دى بتتنفض فعرفت ان هو جمبهم راحت برديس وثبتت راسى وحشرته فى زبه جامد عشان يجيب كله جوايا لحد ما جبهم وحسيت انى حرجع من اللبن الكتير والمية لكن استحميلت واضح ان فعلا شرموطة بعد كده لقيته رامنى على الارض وقالى برافو يا بنت المتناكة انتى طلعتى بتمصى ولا اجدع شرموطة عرفتها برديس قالتله لا انت مش عارف دى شرموطة اصلى بس هى الى بتتناك علينا مش اكتر وقعدو يضحكو وانا مرمية من التعب والقالبة فجاءة لقيت برديس شدانى من شعرى واخدانى ناحية زبه وقالتى مصى تانى يا بنت الوسخة بس المرة دى براحة عشان اعرف امتع طيزك بنيكك بزبى قعدت ادام زبه وقعدت امص براحة وهو يلطشنى بالقلم ويتف عليا ويتف فى بقى ولقيتها هى جاية من ورا وحسيت براس زبها بيدخل فى طيزى رزعته الرزعة روحت انا مصوته كل ما اصوت كل ما بتزيد فى نيكى من طيزى وضربى عليها وهو يدخل ويطلع فى زبه فى بوقى ويتف ويضرب على وشى لحد ما هو جابهم على وشى وملى وشى بلبن وقالى دخليه جوه بقك يا منيوكة عشان تتغذى كويس وتكبرى بسرعة قعدت تضحك برديس وهو يضحك معاها وبعد ما جابهم فى وشى لقيته قام ووقف بعيد وهى لسه شاغلة نيك فى طيزى لحد ما تعبت ووقعت من كتر النيك والتعب لقيتها بتزعق وبتقولى كده تشيلى زبك من طيزى يا شرموطة ماشى يا وسخة مش انتى الى عايزة كده خليكى كده نايمة جيت اقوم قالتلى خليكى يا وسخة انتى الى جبتيه لنفسك ونامت عليا من ورا وقعدت تنيكى فى طيزى وكان وضع مؤلم جدا وانا نايمة على بطنى وهى قاعدة نازلة تنيك فيا وانا اصوت وهى تقولى صوتى يا بنت الوسخة يا شرموطة عشان تحرمى تشيلى زبى من طيزك ده انا حفشخ أمك على الحركة دى يا وسخة بعد ما هى تبعت من الوضع ده راحت قايمة وانا كنت نايمة على الارض مش حاسة بحاجة ومش قادرة اقوم من كتر التعب بعد كده لقيت الغول جه قعد على الكنبة تانى وهى راحت قعدت جمبه وقعدت تمصله فى زبه وهى بيتتاوه وفجاءة راح شايله وحاطيت زبه على كسها وقعد ينيك فيها وراح جايبهم جوه كسها راح منزلها من فوقيه وجه شدنى من شعرى وحط بوقى فى كسها وقالى الحسى لبنى من كسها يا بنت المتناكة يلا اقعد الحس وهى تشد فى راسى وتقفل عليها برجليها عشان تدخل بقى اكتر جوه كسها وتكتم نفسى عشان افضل الحس فيها لحد ما اترعشت فجاءة واترفعت وراحت حاطه وشى اكتر جوة كسها و طلعت شلال ممزوج بلبن بميتها من كسها روحت اقعد الحس كله عشان مضربش واقعد الحس وامص لحد ما نظف راحت بعد كده رامينى على الارض وقعدت تلهث من كترالى عملته فيها وهى تقولى اه يا بنت الشرموطة بوقك عسل ولسانك سكر يا وسخة لقيت الغول قام وادانى بعبوص بصوابعه التخين فى طيزى وصوت منه لقيته كشر وقالى بتصوتى من صوابع يا منيوكة اول ايدى بقى حتعمل ايه لقيته لفنى ودخل ايده كلها فى كسى وانا اصوت واتلوى من ايده الى فى كسى وبرديس مثباتنى على الارض برجليها الى فوقيا لحد ما حسيت بنفسى بتنفض وبرتعش وعاملة الهث ذى الشرموطة وطلع منى شلال مية لقيت الضحك منهم وهما بيقولى برافو يا وسخة جبتيهم بسرعة لقيت برديس بتقول للغول دى ايدك فيها البركة قالها لا وانتيش صادقة دى هى المنيوكة وفاجرة وقعدو يضحكو بعد كده لقيتهم قامو ولبسو هدومهم وكل واحد قام بعد ما شخ عليا وتف عليا وداس عليا برجليه حسيت انى بقيت ممسحة واوسخ كمان وسابونى وطلعو شوية ولقيت سلمى بتدخل عليا وبتقولى شفتى بقى يا بنت المتناكة بقيت اوسخ مننا وشرموطة اكتر مننا كمان اذاى بقيت اوسخ من اوسخ شرموطة فى ىالعالم عشان تعرفى الى بيبعد عننا او بيستعرى مننا بيحصله ايه لقيت ابتهال داخلة وبتقول قومى يلا عشان تستحمى وتاكلى يلا يا وسخة بس قبل الاكل كلمى اهلك طمنيهم بعد كده قمت استحميت وطلعت على ايدى ورجلى عشان اتعلمت خلاص وحطولى الاكل فى طبق الكلب وقعدت اكل بعد ما خلصنا كانو هما تعبانين مننيكهم لبعض فقلت كويس عشان خاطر انا كمان انا تعبانة الى حصلى انهارده راحو جايبنى ومنومنى تانى على التربيزة وسابنونى ودخلو تانى جه بقى خامس يوم خرجو هما كلهم وسابونى متكتفتة على التربيزة وهما خرجو يتفسحو لقيت الباب بيفتح وبرديس داخلة ومعاها ابتهال وسلمى لقيتهم جايين عليا وفكونى ورمونى على ىالارض وقعدو يرمونى لبعض ويحدفونى لبعض ويضحكو وبعد كده راحو قعدو وطلبو انى الحس رجليهم كل واحدة فيهم وبعد ما لحست رجليهم وصوابعهم لقي سلمى مقومانى وواخدنى ودخلتنى اوضة فاضية ووكتفت ايدى جمبى هما الانتين كده ورمتنى على الارض وخرجت ناا قعدت على الارض افكر فى الى حيحصل المرة دى شوية ولقيتهم التلاتة داخلين وهما بيضحكو وبيبصو بسخرية وفى ايدهم حاجات بتكهرب وقعدو يكهربونى بيها وانا احول اقوم واهرب منهم لانهم كانو التلاتة بيكرهوبونى ويوفقونى كل ما اقع ويرمونى ويقعدو يكرهو فى بزى فى كسى ويحدفونى لبعض وبعد كده قعدونى على الارض وفضلو يكرهوبو فى كسى و طيزى فى فتحتى من ورا واان اصوت واهرب منهم عشان كنت بموت من الكهرباء دى وبعد كده نيمتنى برديس على الارض ومسكت رقبتى كانها خانقنى وفشخولى رجلى وقعدو يكهربو فى فخداى وفى فى كسى وانا اصوت وكل ما اصوت كل ما بيكرهوبوا اكتر وبعدين راحو منيمنى ومتكتفنى وجايبين الزبر الكهربائى وقعدو ينيك فيه فى كسى ويدخلو يحطو جامد كانهم عايزين يعرسو وبرديس كتامة بوقى وضاغطة عليا عشان متحركش وانا اصوت واعيط من الكهربا والزب لحد ما حسيت انى حموت شوية وراحو جايبيبن مشابك معدنية بس شكلها ذى المقص بي مشابك وراحو متكتفنى فى الارض جامد كتفونى كلى المرة دى وحطو مشبك فى لسانى و انتين فى بزازى وحطو انتني فى كل شفرة من شفرات كسى بعد ما فتحو رجلى بحيث ان كسى يبقى ظاهر ليهم يعمل فيه الى هما عايزينه جت سلمى وجابت الزب الكهربائى وقعدت تنيكنى فيك بيه جامد وهما الانتين كانو شاغلين بادوات الكهربائية دى بيكرهوبنى وهى عاملة تنيكينى وانا عاملة اصوت من الى بيحصل وكل ما اصوت كل ما تزود سلمى نيك فى كسى وتقولى صرخى اكتر صرخى وبرديس قالتلى سمعينا صوتك اكتر واعلى يا شرموطة يلا على صوتك اكترو انا كنت حاسة من كتر النيك انى خلاص حجبهم وبعد كده راحو عدلنى ومقعدنى ذى الكلب بحيث المرة ان طيزى تبقى مواجهلهم ووشى يبقى فى وش الى حيقعد بعد كده حسيت وهما عاملين ينيكو فى طيزى بصوابعهم ويدخلو صوابع او اتنين وبعدين جت سلمى وقالتى مين الى شرمطتك يا شرموطة قولتلها انتى راحت جايبة سلمى زب كهربائى بس صغير كده متوصل بكهربا وراحت حاطة جو طيزى وقعدت تنيك طيزى بيه وانا اصوت واقولهم طيزى اااه طيزى قعدو يضحكو ويصقفو ويقولو اكتر واكتر شكلها مبسوطة بنت المتناكة زودى يا سلمى جت برديس قعدت ادامى وخلتنى الحس كسها وماسكة شعرى وبدخله فى كسها وحاملة تتمرغ وشى فى كسى ببقى والحس فيه وانا عاملة الحس فى كسها سلمى حطيت زب تانى وعاملة تنيكنى بيه وتدخله وتطلعه جامد وبسرعه مع الزب الكهربائى وابتهال نازلة تلطيش فى طيزى من ورا لحد ما حسيت ان هى احمرت شوية ولقيت برديس جابتهم فى بقى كلهم وراحت لاطشنى بالقلم وقالتلى شاطرة يا منيوكة وقامت راحو قلبنى على ظهرى ورافعين رجليى ومكملين عادى نيك فى طيزى بس المرة دى نيكو كسى كمان ولقيت سلمى جت نامت عىل وشى وبتقولى الحسى يا وسخة يلا الحسى وجابت الزب الكهربائى دى وقعدت تنيك بيه نفسها وانا عاملة الحسلها وهى تنيك وهما بنيكو كسى وطيزى ابتهال وبرديس وانا عاملة الحس كس سلمى لحد ما لقيت سلمى بتصرخ وجابتهم كلهم على وشى برضه لقيتها قامت اوف يا لبوة تحفة راحت ماسكة بزازى وفعصتهم جامد وانا اصوت وبعد كده جابت بزازها وخنقت بيهم وشى كانو كبار حاطهم على وشى تكتم بيهم صوتى ونفسى وانا اصوت من الى بيحصل فيا من الى بعيملو برديس وابتهال بعدين قامت سلمى ابتهال جت قعدت على وشى وقالتلى الحسى يا وسخة يلا الحسى وانا بلحسلها مسكت بزها بايدها وكانت ممحونة ومبسوطة من لحسى وهى حاطة كسها فى بقى سالتنى قالتلى مبسوطة وانتى بتلحسيلى يا لبوة قلتلها ام قالتلى مش سامعاكى يا كس أمك وانا مكنتش عارلة انطق وهى عارفة كده وراحت ضحكت وهما ضحكو عليا وانا بلحس كسها حسيتها مسكت بزازى وبشتد فى حلمات بزى جامد واناع املة الحس فى كسها لحد ما لقيتها بتتنفضش وراحت جابتهم على وشى وهما شاغلين نيك فيا بعد ما قامت ابتهال لقيتهم لابسو كلهم ازبار صناعية هما التلاتة وقعدنى ذى الكلبة تانى ولقيت برديس وابتهال ماسكين وشى وبيحطو زبهم جوة بوقى ذى الرجالة وبيخولنى امصهم وسلمى طلعت ورا طيزى وقعدت تنيكى فى طيزى وهما بينيكو بوقى ويدخلو جامد ويطلعو ذى الرجالة شوية وتقريبا ملو من الوضع ده لقيت برديس قامت ونامت على الارض وشدتنى نيمتنى عليها وحطيت زبها على كسى وقعدت تنكينى من كسى كانها بتفرتى عليا وبعيدن لقيت ابتهال جاية وبتضرب على طيزى وحطيت زبها فى طيزى وقاعدة تنيكنى منه بقيت بتناك من الالنتيني برديس وابتهال وسلمى واقفة بتفرك فى زبها ذى الرجالة وبعيدن جت ادامى وخلتنى امص زبها وسمعتها بتقول برديس انتى احسن واحدة بتخلى الشرموطة ممحونة وانا بتناك من برديس وابتهال وبمص زب سلمى لقيت سلمى بتقولى اوعى تتطلعيه من بوقك يا متناكة وبعدين بعد ما زهقو قامو وخلونى امص زب ابتهال بعد ما طلع من طيزى وبرديس طلعت ورا وقعدت تنيك فى طيزى وسلمى عاملة تدخل راسى وتطلعه على زب ابتهال بتخلينى امص فبه وهى بتقولى اوعى توقعيه يا وسخة وبعد كده نيومنى على ظهرى وقعدو ينيكو فى طيزى كل واحدة بالدور ينيكو يضربوا بالقلمة على وشى وعلى بزازى وكان الى يخلص نيك فى كسى يقوم يخلينى امص زبه والى يجى بعد كده ينيك كسى فضلو هما التلاتة كده ينيكو فى كسى لحد ما لقيت نفسى بصرخ وببص على برديس الى كانت اخر واحدة بقى وببصلها وبصوت وبقولها حجبهم بجبهم لقيتها زودت فى النيك جامد من كسى وهما ثبتونى جامد من ورا وقعدو يضربو على بزازى بعد كده لقيت نفسى بتنفض من جو وبرتعش وزب برديس جوايا وبجبهم كلهم وبعدين روحت قعدت الهث واتنفس ذى الشرموطة وانا اقول اه اه وهما بيضحكو وبيقولو وواو ولا اجدع من اجدع شرموطة بعد كده قامت برديس وتفت على وشى وكلهم تفو عليا وراحو خارجين من الوضة وسابونى مرمية على الارض ****** اليوم الثانى والعشرون. الليل الثانى والعشرون سمر واخواتها سمر الجزء الأول أخيراً آستجمعت شجاعتي لاحكي قصتي . يبدأ الفصل الأول منها عندما ركبت الطائره من السعوديه الى مصرو سرحت أفكر فيما ينتظرني في القاهره. فقد أتممت دراستي الثانويه في السعوديه وعلي أن التحق بكلية التجاره في مصر.هناك ينتظرني أخوتي سمير و ساره الذين يدرسون في القاهره . اسمي سمر 18 سنه توفت والدتي هذا العام , أخي سمير يكبرني بثلاثه أعوام , يدرس السنه الثالثه بكلية الهندسه , منذ كان معنا في السعوديه تشدد دينياً و اطلق لحيته و أصبح يضيق الخناق علي و على اختي ساره , لا نستطيع الكلام في التليفون بدون تحقيق, منع المجلات الفنيه من دخول المنزل خروجنا أصبح محدود و في رفقته فقط.. بالنسبه لي هذا لم يضايقني فانا بطبيعتي قليلة العلاقات , أهتم في حياتي بشيئين فقط أولاً ممارسه الرياضه اللتي منحتني جسد رشيق والشيئ الثاني و الأهم هو مذاكرتي بالدرجه الأولى ولولا وفاة والدتي هذا العام أثناء الآمتحانات النهائيه وما صاحبه من حاله نفسيه سيئه و أنشغالي في خدمة والدي لكنت أحرزت مجموع أعلى بكثير و دخلت كلية الطب التي طالما حلمت بها. اختي ساره 20 سنه في السنه الثانيه – معهد الخدمه الاجتماعيه , خمرية البشره , رائعة الجمال , ذات شعر أسود فاحم منسدل حريري و جسم جميل رشيق , تهتم بمظهرها كثيراً, تتضايق من متابعة أخي لها فهي تحب الأنطلاق و كان ترغب فقط دخول الجامعه لتبعد عن سيطرة العائله و للقرب من الشبان في مجتمع أكثر حريه , كثيرأ ما اشتكت العامين الماضيين من متابعة أخي لها في مواعيد الخروج و الدخول , ماذا تلبس – كان يرغب أن تتحجب- لكنهارفضت بشده ساندتها في ذلك أمي حيث كانت مقيمه معهم في القاهره و ها هي والدتي توفت و أنا في طريقي لسيطرة أخي مره أخرى و لكن ساره التي كثيراً ما واجهت اخي تتنتظر قدومي لنكون جبه أمامه . في آخر مكالمه من ساره هونت علي مسألة فشلي في دخول كلية الطب : يا هابله ... يعني اللي دخلوا طب عملوا ايه ها تتضيعي احلى سنيني عمرك في المذاكره أيوه كده خشي كلية التجارة , شمس و هوا و اتعرفيلك على واد أمور انبسطي معاه شويه و سيبك من أخوكي ده , على فكره ده أغلب الوقت بره البيت معرفش بيغطس فين أحسن . بصراحه الكلام عجبني فانا حتى الآن بدون أي تجربه حتى الهيجان اللي بتحكي عنه ساره لم أحسه للآن. أشوف نفسي بقى و ماوارييش حاجه. كل صاحباتي بيقولو علي احلى من أختي ساره فانا طالعه لماما بيضاء شعري فاتح ملامحي أوروبيه فوالدة أمي أصلاً ايطاليه و لي جسم جميل الذي تحسدني عليه أي فتاه و يحلم به أي رجل , صدر ممتلئ متكور وسط ضامر و أفخاد ملساء لينه و سيقان جميله لطالما لمحت نظرات يختلسها أخي سمير لجسدي لكني كنت دوما أخاف منه و خصوصاً بعد تشدده فكنت اسارع بارتداء ما يسترني كامله حتى لا اسمع ما لا احب. أبي محمود جادالله رجل صعيدي طيب كانت امي هي التي تسير البيت و هو مسئوليته الفلوس فقط سيظل في السعوديه عامان آخران ليؤمن مصاريف زواجنا. أفقت من أفكاري على وصول الطائره للقاهره كانت الساعه الثانيه بعد منتصف اليل ... ساعه وكنت خارج المطار لأجد أخي في انتظاري بالجلباب الأبيض و الطاقيه البيضاء , لحيته الآن طويله تصل الى صدره , واضح انه الآن يمارس رياضه , ظهر ذلك من إنتفاخ ذراعيه تحت الجلباب... غريب أمر هذا الرجل لم يسمح لي بتقبيله سألته عن ساره قال لي في البيت قلت له ماجاتش ليه لم يرد,قادني الي سيارته و في طريقنا للمنزل لم ينطق بكلمه. وصلنا بيتنا في مصر الجديده طلع الشنط في الصاله و غادر المنزل قائلاً عنده مشوار مهم قلت له مشوار ايه الساعه اربعه الصبح لم يرد للمره الثانيه و غادر مسرعاً. مع صوت غلق باب الشقه صحت ساره و جاءت مسرعه عبر الطرقه الطويله من غرفة نومها و المفاجأه انها كانت مرتديه قميص نوم ساتان فضي لامع قصير للغايه يكشف عن أفخاذ لامعه واضح انها نزعت الشعر عنها بالكامل حديثاً يكاد صدرها ان يغادر قميص نومها الذي استند على حمالتان غايه في الرقه و عندما اسرعت اكثر لملاقاتي اخذ صدرها الضخم يهتز كأنه من جيلي. سمر الجزء الثاني ضمتني ساره بشده احسست بصدرها شبه العاري يضغط على صدري ويداها عاصرةً خصري بعنف قائله : وحشتيني يا سمر وحشتيني يا حبيبتي ازيك ... انتي وسطك راح فين ولا انا اللي نسيت ؟ ... وقبلتني في خدي ثم خدي الأخر و انهت بقبله ليست بالقصيره في شفتاي رديت عليها و مازلت مستغربه فكانت هذه اول مره تقبلني في شفتاي و الأغرب ان القبله كان لها طعم غريب لم احسه من قيل : انتي اللي وحشتيني اكتر. بعدت عنها قليلاً و مازالت يداي حول وسطها . نظرت الى صدرها المكشوف لم الاحظ من قبل كم هو جميل صدرها فهو كامل الاستداره و الامتلاء و الليونه, لم تكن ترتدي صدريه فظهرت حلماتها المنتصبه بوضوح تحت الشريط البسيط من قميص النوم الذي يغطي القليل من صدرها . أضفت و عيناي لا زالت متسمره على صدرها ايه الحلاوه دي انتي عملتي في نفسل ايه ؟ سنه تعمل ده كله ؟ انتي مش خايفه من اخوكي ؟ ضحكت ساره عالياً و هي تأخذ يدي و نذهب الى غرفتنا و قالت انا ماعملتش حاجه الحب بيعمل كده و اكتر من كده . وبعدين اخوكي زهق من الكلام و ماما كانت بتحميني منه لما حاول يضربني وانا سوقت فيها و واضح ان اعصابه مابقتش تستحمل المناظر دي و بقى الحل الوحيد اللي عنده انه ما يقعدش في البيت و خصوصاً لما قفشته اكتر من مره و عينيه على بزازي و وراكي. قعدت على السرير و أختي مددت قدامي ليتحرك قميص نومها كاشفاً عن كل افخاذها ويظهر كيلوت اسود رقيق للغايه . سألتها في فضول ازاي الحب يخلي الصدر حلو كده . ضحكت بمياصه و عدلت شعرها المنسدل و ردت : يا عبيطه ماهو الصدر لما يتعصر و يتمص لازم الهيجان يعمل شغل وانزلت يدها البضه من على شعرها لتمسح اعلى صدرها و بحركه بدت عفويه اسقطت حماله قميص نومها من على كتفها الأيسر. كملت ساره كلامها : بس انتي ايه اللي انتي لابساه ده بلوزه بكم و بنطلون واسع امال لو ماكنتيش صاروخ كنتي لبستي ايه. و اعتدلت نصف جالسه لتقع حماله قميص نومها الأيسر كاشفه عن نهدها الأيسر كاملاً لم استطع رفع عيني من على نهدها الرائع و خصوصاً مع تحرر الحلمه الورديه المنتصبه , كم هي ضخمه هذه الحلمه لو كنت رجلاً لما تركت هذه الحلمه من فمي . لاحظت ساره نظراتي الحاده لصدرها لكنها لم تحاول تغطية صدرها لكنها ابتسمت في دلال قائله : عجبك قوي ؟ انتي مابتصيش في المرايه انا شايفه ان صدرك حلو قوي و قتربت مني و مدت يداها لتضعها على نهداي من فوق البلوزه , أجفلت من المفاجأه اختي المثيره بعد عشر دقائق من عودتي للمنزل و أحد نهديها غادر مكمنه ويداها تشعل النار في صدري تمسحه متظاهره بقياس حجمه ثم اخذت تضغط نهداي بكلتا كفيها نظرت الى وجها لأجده محمراً وفي عينيها نظره شهوانيه غريبه زادت من عصرها لصدري في حركه دائريه هائجه, مسحت بطرف لسانها شفتاها المكتنزه قائلةً : صدرك كبير يا ساره و كمان طري أوي و بدفعه بسيطه و مازالت يداها تعتصر نهداي أمالتني للخلف لأنام بظهري على السرير و ترتكز على ركبتيها و تميل على بجزعها ليسقط شعرها الفاحم الحريري على وجهي و ليقترب نهدها العاري من فمي بحلمته الورديه تكاد تقول القميني و لكني كنت في شبه غيبوبه لم استطع ان افعل اي شئ و لم تترك ساره صدري بل أحذت اصابعها تقرص في صدري و لم يكن صعباً عليها أن تصل إلى حلماتي من فوق البلوزه و السوتيان سألت نفسي الموضوع هايوصل لفين ؟ لو مشجعتهاش ممكن تسيبني بناري القايده دي امال لوقلعتني و لعبت في ب��ازي العريانه هايبقى النار شكلها أيه ؟... و أخذت اشجع نفسي اتشجعي يا بت يا سمر مش هاينفع كده لازم اخليها تكمل. وانا في تفكيري لعمل اي شئ أقتربت ساره من وجهي بوجها الجميل و همست تعرفي يا سمر من ساعة ما بوست شفايفك الفظيعه دي و مش عارفه اتلم على نفسي بس خايفه ماتكونيش عايزه و اقتربت بشفايها من شفايفي فبوستها بقوه في شفايفها وده كل اللي كانت عايزاه فانهمكنا في قبله طاحنه طويله و بدأت تمص شفايفي و أخذت الشفه السفليه بين شفايفها تمصها ثم تعضها عض خفيف و انطلقت تأوهاتي ثم لحست شفايفي بلسانها وأدخلت لسانها في فمي تبحث عن لساني و التقى اللسانان في ملاعبه و مداوره و سال لعابها في فمي فأخذت أرتشفه و أستلذ بمذاقه ثم أخرجت لسانها من فمي لتلحس وجهي لحسات طويله من ذقني الى أذني ثم استقرت عند أذني تمصها و تعضعض فيها و يداها أخيراً تركت تفعيص نهداي لتفك زراير البلوزه و تنزل بلسانها لرقبتي تلعق فيه ما شاءت و عندما فرغت من خلع بلوزتي و السوتيان ترك لسانها رقبتي لتسلم صدري ليديها من جديد و لكن هذه المره كان صدري عريان و كان فمها على حلماتي يتبادلهم في قبلات قويه ويداها مازالت تعتصر نهداي ثم استقر فمها علي الحلمه اليسرى يمصها بعنف للخارج لأسمع طرقعه عاليه كل مره تخرج الحلمه من فمها لتعاود التقاطها من جديد وفي نفس الوقت استلمت اصابعها الحلمه الأخرى تقرصها في عنف تألمت منه لكن المتعه كانت لها الغلبه على الألم وأخذت تشد الحلمتين بشده حلمه باصابعها و الأخرى بأسنانها كل هذا و أنا لم أفعل شئ سوى التأوه و الإستمتاع و التألم بلذه ثم وجدت الشجاعه ربما هرباً من الألم الذي بدأ يزيد عن الأستمتاع لأقلبها من فوقي لأنيمها على ظهرها و أجثم فوقها و انزلت قميص نومها و أخذت ألعق صدرها في شهوه إنطلقت منها شهقة شهوه عرفت منها اني في الطريق الصحيح أخذت أفعل بها ما فعلته بصدري و حلماتي من مص شد و عض و هي تتأوه معلنه رضاؤها كلما ازددت عنفاً فأخذت أختبر مدى تحمل حلماتها للعض و هي تتطلق صيحات المتعه حتى خفت ان أجرح حلماتها فخففت من قوة عضي لحلماتها لكنها أمسكت برأسي من الخلف و قالت لي عضي جامد عن كده .. كمان أقوى آه .أقوى . أيوه كده وأخذت تصرخ في استمتاع. فجأه بكل قوه قلبتني على ظهري و تصبح فوقي مره أخرى , و لكن هذه المره لتخلع عنها قميص النوم و الكيلوت الأسود الجميل بسرعه و تصبح عاريه تماماً و كنت مازلت بالبنطلون لكنه لم يلبث علي طويلاً حيث خلعته و الكيلوت تحته في حركه واحده قويه ... أستغربت من قوتها فقد كنت أنا الرياضيه الوحيده في العائله و لكنه واضح أن ساره و سمير يمارسون الرياضه الآن ... لم استغرق في ملاحظتي طويلاً حيث جلست ساره على بطني و أخذت من الوضع جالسه تعتصر نهداي ثانيةً ثم أمسكت بالحلمتين مره أخرى تقرصهم في عنف و تشدهم حتى تكاد تنزعهم عني و أنا مستمتعه بالألم أبتسمت بخبث قائله ايه رأيك ؟حلو الألم ؟ جربتيه قبل كده ؟...شفتي قد ايه ممكن يبقى الألم مصدر قوي للمتعه ؟ أجبتها بصرخه آه بس بالراحه شويه و تململت في مقاومه بسيطه فما كان منها إلا ان أخذت ذراعي و ثنته خلف ظهري و نفس الشئ للذراع الآخر ثم جلست علي بطني ملقيه برجليها فوق كتفاي لتثبتني و يصبح صدري متاح لها بدون مقاومه. لمفاجأتي لم تتجه لصدري لكنها صفعتنى صفعه قويه أحسست بخدي يسخن ثم يتخدر على أثرها و أذني تصفر من قوة الصفعه و نزلت بيدها لحلمتي اليسرى تقرصها بعنف وهي تقول بلهجه حازمه : أوعي يا شرموطه يا بنت الكلب تقاومي أختك الكبيره أو تعارضيها بعد كده و عالجتني بصفعه أقوى من الأولى على خدي الآخر.. أذهلتني المفاجأه و قلت لها حاضر يا ساره . لطمتني لطمه قويه أخرى وقالت لي لما توجهي لي كلام لازم تقولي حضرتك مش ساره ونزلت بيدها لكسى الغرقان و مسكت أحدى شفتاه تقرصها بعنف فرديت بسرعه بصرخه : حاضر حضرتك. فتركت كسي و انهالت على صدري المتألم تصفعه صارخةً : واضح ؟ فأجبتها : فصفعت النهد الآخر صارخةً : واضح ؟ أجتبها بسرعه : واضح حضرتك ثم انهالت على صدري المسكين تصفعه بقوه و تبادلت الصفعات على كلا النهدين حتى احمرا تماماً و انا اردد واضح حضرتك. ثم عاودت من جديد فأمسكت الحلمتين تقرصهما بعنف و نزلت لكسي و هي تقول علشان انتي كنتي مؤدبه انا هاكأفئك و نزلت تلحس بطني و توقفت قليلأ تلحس صرة بطني في حركه دائريه ثم نزلت للهدف الأعلى كسي الغرقان من الشوق و هي لا تزال تقرص في بزازي بعنف لكنها اتجهت أولاً بلسانها الي باطن فخداي حول الكس ثم أخذت تلعق كسي من الخارج معلقه : انتي غرقانه يا بت بس طعمك حلو أوي . و أخذت ترشف من كسي بصوت مسموع و أزداد قرصها لحلماتي قوه بس مش قادره اتكلم و فجأه تركت أصابعها حلماتي و قالت برافو كده انتي شرموطه كويسه. ثم أمسكت شفرات كسي المكتنز تباعدهم لتسمح للسانها أن ينطلق وسط كسي المبلول و أخذت تلعق كسي و تدخل لسانها حتى خفت على عذريتي من قوة ضربات لسانها لكني نسيت كل شئ مع الفوران الذي أخذ برأسي و بدأت انا أقرص حلماتي المتألمه بعنف و خصوصاً عندما أنطلقت لبظري تحاوطه بشفاتاها تقبله و تمصه و أخذت أصرخ من الشهوه حتى أنطلقت الصرخه الكبرى فقد أتيت شهوتي للمره الأولي في حياتي بين شفتي أختي الكبرى . سمر الجزء الثالث هدأت انفاسي المتسارعه, هذه أول مره في حياتي أتي شهوتي . التقطت أختي شفتاي في قبله شره تمصهما و يداها تقرص حلماتي بعنف , لم اعرف هل لتهنأني لأول تجربه جنسيه في حياتي , أم لتشعل النار بي مره أخرى. بادلتها مص الشفايف و انا لم أستوعب بعد ما مررت به . فبعد ربع ساعه فقط من عودتي من السعوديه أرقد في أحضان أختي عاريه و قد وصلت الشهوه الأولى بعد فاصل من الصفعات علي نهداي و لازالت حلماتي المتألمه تتلقى قرص أختي العنيف التي أخذت تعضعض شفتاي ثم تنزل الي صدري مره أخرى لتتناوب أصابعها القويه مع أسنانها على ايلام حلماتي من قرص و عض تاره و من شد يكاد يخلع صدري من مكانه. آه كم كان لذيذاً هذا الألم لم يترك لي أي فرصه لأفهم ما يحدث لي, كان الألم كنار تشتعل في جسدي كله تجعلني أطفو في عالم جديد لم أعشه من قبل أحسست بكسي يفيض سوائله تغرق اغطية السرير , بدأت أنفاسي في التسارع ثانيةً, إنطلقت من فمي صرخات الهياج الممزوج بالألم مره أخرى, أحسست أني سأصل شهوتي فقط من معاملتها العنيفه لصدري. فجأه تركت أصابع ساره و اسنانها الحاده صدري الهائج لتسحبني من يدي بقوه آمرة آياي بالوقوف شابكة يداي فوق رأسي. أجبتها و انا انفذ اوامرها مسرعه: حاضر حضرتك. وقفت مواجه لي وفي عينيها سعاده هائجه لحيوان منحرف أوشك على إغتصاب فريسته, رفعت يدها لاعلى و حدقت في عيناي بابتسامه خبيثه و صمتت لفتره ثم طوحت يدها للخلف وهوشت بضرب صدري إرتجفت مرتعبه ثم عادت لتطوح يدها للخلف لتنزل بصفعه قويه على صدري استجاب لها صدري اللين برجة عنيفه أطلقت صرخه قويه من اللسعه المفاجئه على صدري و ملت للخلف مبتعده عنها. إنتشت ساره لصوت الصفعه و اهتزاز صدري وامسكت نهداي في إعجاب واضح تتأمل البقعه الحمراء التي احدثتها الصفعه, أخذت تعتصرنهداي بقوه ثم أخذت تغرس أصابعها القويه فيهما حتى أحسست أظافرها تقطع في ثدياي ,التقطت شفتاي تقبلني بعنف وهي تقرص حلماتي بشده قائله : بزازك ملبن يا بنت الكلب, واضح اني هانبسط منهم جداً , مهما عملت فيكي اوعي تحركي ايدك من على راسك و من دلوقتي مش عايزه أسمع صوت صريخ ثاني . واضح ؟؟ أجبتها واضح حضرتك و قد فهمت ان القادم لصدري أقوي بكثير مما سبق أنحنت لصدري ثانية و التقطت الحلمه اليسرى باسنانها تعضها و تشدها للخارج, ضغطت على اسناني بشده لأكتم صراخي و هي تزيد من قوة عضها و شدها للحلمه المسكينه و هي تنظر الي لتختبر رضوخي لأوامرها,نظرت اليها مستسلمه و قد أحسست بالدماء تفور في رأسي وركبي تخور من تحتي ,كان الألم بشعاً ولكنه كان يصعد بي لآفاق لم أصلها من قبل,ومع ازدياد الألم يزداد شعور اشبه بالنشوه المستمره لا يقل عن اتياني للشهوه منذ قليل, نعم ادمعت عيناي ولكن ايضاً احس بدموع يذرفها كسي ال��ن, صممت ان اتحمل أي شئ تفعله أختي حتى أصل إلى أقصى درجات النشوه. اعتدلت أختي مره أخرى و هي تعتصر ثدايي قائله:أموت في البزاز الملبن البيضا في أحمر دي, دلوقتي هاخليها حمرا من غير بياض ... أقفي عدل. أعتدلت في وقفتي لترفع يدها لأعلى إرتفاع و بدون تهويش هذه المره تهوي على ثديي الأيسر, وقبل ان أحاول التماسك و عدم الصراخ تهوي يدها الأخرى علي ثديي الأيمن, أغمضت عيناي و استجمعت شجاعتي وقد أدركت إني قادمه على فاصل صفعات وحشي بلا رحمه وفعلاً انهالت أختي على نهداي بوحشيه وكانت فرقعة كل صفعه تعطي إيذاناً بصفعه اكثر وحشيه قادمه, إنهالت صفعات أختي على صدري, ومع صوت كل صفعه يأتيني صوت صراخ أختي سعيده : آه ... أيوه كده ياسلام يا بت يا ساره . هو ده الضرب ولا بلاش .أتعلمى يا شرموطه .أموت في البزاز الملبن الحمرا دي. كان صوتها يأتيني من عالم آخر, و صوت كل صفعه يزيد من جذوة النار المشتعله في صدري, كيف لي أن تحملت كل هذا الألم ؟ ... لا أعرف, فانا لم أعرف في نفسي القدره على تحمل الألم فكنت دلوعة أخوتي و كانوا دائما ينادوني بسكوته مصيبه لو دخل أخويا سمير الآن وشافني انا و أختي عريانين , يا ترى كسها زيي بينقط دلوقتي... فتحت عينيي لألمح باب الغرفه مفتوح, أغمضت عيناي ثانيةً و أختي لا زالت تصفع ثداياي بكل ما أوتيت من قوة. كل صفعه الآن تشوي صدري و ترسل عمود من نار ألى كسي و عبثاً تحاول السوائل المنهمره من كسي في نهدئة النار المشتعله به ...هل أطلب من أختي أن تريح شهوتي ثم تفعل ما تشاء ؟؟ ... و لكن هيهات فهي في غاية الإستمتاع ببهدلة صدري. فجأه توقفت الصفعات... فتحت عيناي لأجد أختي منحنيه على الأرض تلتقط شبشي و هى تقول : يخرب بيت بزازك ... وجعت لي أيدي ... ثم البزاز الحمرا ماعادتش عاجابني. و تعدل في وقفتها مواجه لي و هي تمسك بفردة شبشب في كل ايد وقد لاحظت دموعي و هلعي: بتعيطي يا بيضا دا احنا لسه في الأول. و بعدين البزاز دي لازم تبقي زرقا .مفهوم ؟؟؟ رددت في هلع : أرجوكي بلاش مش هاستحمل أكتر من كده ...أرجوكي . رمت الشبشب من يديها و التقطت حلماتي بكل عنف تقرصهم و هي تضغط على أسنانها من الغيظ : و بعدين ؟؟؟ ده الرد اللي أتفقناعليه ؟؟؟ فرددت مسرعه : أسفه حضرتك و صرخت من الألم فحلماتي لم تكن تتحمل هذا القرص و خصوصاً بعد التعذيب الذي كنت أظنه وحشياً التي لاقيته هذه الليله. أكملت ساره وقد خففت قليلاً من قرصها لحلماتي : ماهو يا كده يا بهدلك كسك و انا شايفه ان ده كتير عليكي في أول مره ...ماشي؟؟ أجبتها وسط دموعي المنهمره : ماشي حضرتك . أنحنت ساره مره أخرى لتلتقط الشبشب و هي تواجهني قائله : علشان تعرفي انا حنينه قد ايه ...المره دي هاسمحلك بالصريخ لكن بصوت واطي لكن لو ايدك اتحركت هاتبقى ليله سودا عليكي و مش هاتستحملي اللي هايجرالك. رغم اني لم أفهم معنى الصريخ بصوت واطي أجبتها: شكراً حضرتك و أغمضت عيناي في رعب منتظره الم لا أتوقع إحتماله. و فعلاً نزلت اول ضربه عل صدري الشمال كانها سكين قطع حته من صدري , صرخت صرخه عاليه لأجد الضربه الثانيه تقطع من صدري اليمين . يبدو ان أختي انتشت لصراخي فتوالت الضربات على صدري يمنةً و يساراً كما لو كانت ضربات بطل كارتيه يكسر قوالب طوب . أجهشت بالبكاء و لكني لم أحرك يداي بكائي زادها وحشيه في بهدلة صدري حتىلم تعد قدماي قادره على حملي... وقعت على الأرض . سحبتني ساره من يدي إلى السرير... أنامتني على ظهري و نامت فوقي تقبلني من فمي بهياج . أحسست بعرقها يلسع صدري الملتهب من الضرب و الشهوه جلست بين فخداي واضعه أحد ساقيها على رقبتي تثبتني وأتجهت بيدها تعجن صدري المتألم وبيدها الأخري نزلت علي كسي المبتل بضربات سريعه متتابعه ليست بالخفيفه ولكنها ليست بالمؤلمه . نسيت الألم و أحسست بفوران الشهوه في رأسي و كل جسمي و مع إزدياد قوه و سرعة ضرباتها علي كسي المشتعل أنطلقت صرخاتي ولكن هذه المره من الشهوه حتى أنطلقت صرختي الكبرى . ورغم ان هذه المره لم تستعمل لسانها و كان صدري في أقصى درجات الألم كان أتيان الشهوه أقوى بكثير من المره السابقه و كان صراخي أيضاً أعلى بكثير.. إذا أعجبكم هذا الجزء من القصه فقد سبق جزئان في هذا المنتدي أحدهما مقدمه يمكنكم مراجعتها. وإذا اعجبكم أرجوكم لا تبخلوا بالردود فعدد الزيارات قد يكون مقياس فقط لقوة العنوان رجاء إبداء رأيكم .. هل أستمر أم لا؟!!! سمر الجزء الرابع بدأت الخيوط الأولى لضوء الفجر تتسلل من النافذه المفتوحه في وقاحه لتلامس صدري الملتهب من قسوة ضربات أختي, نظرت إلى الشباك المفتوح, نظرت إلى باب الغرفه المفتوح, نظرت إلى أختي العاريه جاثمه على جسدي العاري و لازالت تعتصر صدري بيد ويدها الأخرى تملس على كسي المبتل ولم ألتقط بعد أنفاسي من التجربه الجنسيه العنيفه التي أقحمتني أختي فيها, نظرت لأسفل لأعاين آثار توحش أختي على صدري لأجد بعض البقع الزرقاء داكنه على صدري الأحمر بكامله, هل الإستمتاع بالجنس يتطلب كل هذا ؟ هل الممارسات التي كانت تحكي عنها زميلات الدراسه أقل متعه ؟ منذ ساعه فقط لم أكن لأصدق أني سأجد الشجاعه لأستبدل ملابسي امام أختي لا ان أصل إلى قمة المتعه الجنسيه بيدا أختي و لسانها, كانت أقصى خيالاتي الجنسيه أن يحتضني شاب وسيم قوي بحب و يقبل شفتاي مثل قبل السينما. ربت على كتف أختي ساره و قائله : يخرب بيتك يا ساره إنتي عملتي فيا إيه ؟؟... أيه العنف ده كله ؟؟ ...إتعلمتيه منين ؟ لم ترد بل اكتفت بابتسامه خبيثه رفعت يدها من على كسي و حولتها لنهدي لتعتصر نهداي معا بحركه خفيفه و تقبلني في شفتاي قبلات قويه متتابعه , كان صوت طرقعة الشفايف بين القبله و الأخرى مفعول السحر في رأسي لكن صدري الملتهب لم يكن ليتحمل ضربه أخرى, فنظرت لأختي ضاحكه : كفايه كده يا ساره, جسمي مش هايستحمل أكتر من كده, وبعدين لو أخوكي رجع و لاقانا كده هايدبحنا. ضحكت ساره بمياصه قائله : ما لكيش دعوه بسمير, خليه عليا, أنا قربت أجننه و بعدين إنتي فاكره انه بقدر يضحك عليا بالدقن و الجلابيه البيضا دي ؟؟ أولاً هوه مش بيصلى خالص, ثانياً انتي مش عارفه انا لقيت ايه على الكومبيوتر بتاعه, ثالثاً انا كتير مش واخده بالي بس ببقى شايفاه إزاي عينيه هاتخرج على كل حته في جسمي و بصراحه أنا مش راحماه, تقريباً شبه عريانه طول الوقت, وهو لو كان عايزاني اتحجب في البيت لا انا و لا امك كنا قدرنا نقف قدامه غيرش بس هو اللي جبان و مش قادر ياخد الخطوه الأولى لكن خلاص انا ناويله, شفتي جسمه بقي عامل ازاي ؟؟؟ يظهر بيطلع غلبه في الرياضه. ملست على شعر ساره الحريري وإلتقطت شفتاها في قبله طويله و قلت لها : طيب هو كله ليا ؟؟ أنا عاوزه ابسطك ... ممكن حضرتك ؟ ضحكت قائله : يا سلام !!! قوي أتفضلي بزازي و كسي و طيزي تحت امر سعادتك و لو اني حاسه كأني وصلت لما وصلتي انتي. رفعتها من فوقي لأقلبها على ظهرها , هذه المره لم أستغرب نفسي و انا أقبل شفاتاها في هياج بل سعار فأخذت أعضعض شفتها السفلى المكتنزه و أخرجت كل إشتهائي للتقبيل الذي لم تواتني الفرصه له من قبل ثم نزلت على رقبتها بلساني الحسها و رائحة عطرها المثير تزيد من هياجي فاتقطت أصابعي حلماتها النافره أفركها بعنف الذي ما لبث أن تحول إلى قرص عنيف لا أعرف هل هو رغبه في الإنتقام لصدري الملتهب, ام رغبة لإسعادها كما أسعدتني, أم إني الآن مستعذبه الجنس مع أختي, تجاوبت ساره لقرصي العنيف بتأوهات متصاعده: آه آه يا سمر عضيهم بقي عضيهم نزلت بأسناني على حلماتها المنتصبه بعض عنيف و انا أعرف أن الألم الخفيف لا يرضيها فتحولت تأوهاتها لصرخات تعلوا كلما زادت قسوتي على حلماتها بينما يداي تنزل على نهداها بضربات عنيفه ثم تركت أسناني حلماتها التي كادت أن تتقطع من توحشي عليها لتتفرغ يداي لصفعات أكثر وحشيه عل صدرها الضخم لأستمتع بمنظر إرتجاجه مع كل ضربه من يداي و مع أزدياد صراخها نزلت إلى كسها المكتنز الحليق الذي كان يطفو فوق بركه من سوائله نزلت أقبل كسها فأستعذبت رحيق كسها فصرت ألحسه في نهم و يداي تفرك في حلماتها وصراخها يأجج النار في صدري, رغبت في المزيد من عسلها فذهب لساني يبحث عن المزيد داخل كسها فوجئت بسخونة كسها كان الفرن الذي يصب في فمي عسل ساخن في ليله شتاء بارده , تركت أصابعي حلماتها لتمسك شفتا كسها بقوه تجذبها للخارج لتوسع المجال للساني العطش لإختراق كسها في طعنات قويه تغرف من عسلها الشهي و كسها الكريم لا يكف عن اغداق فمي بالمزيد و المزيد من أحلى ما ذاق فمي, أخذت أصابعي تشد شفاتير كسها لأقبل داخل كسها تاره مستمتعه بصوت فرقعة قبلاتي و لألحس القادم من عسلها تاره أخرى,أخذ جسم ساره يرتعش بقوه تحت فيى أخذت ترتفع بكسها تدفع فمي ليدخل أكثر في كسها, أردت لهذه اللحظات أن تستمر للأبد و ألا يفارق فمي كسها ... كان صرخاتها المتعاليه تنبئ بقرب شهوتها و رغم أني لم أرد هذا الطعم الجميل أن يذهب من فمي لم أستطع تهدئه لساني و شفتاي من العربده داخل كسها اللين إلا إني رغبت أكثر في صهر كسها الساخن فعادت أصابعي لحلماتها لتمنحها الألم اللذيذ مره أخرى بينما دخلت بكامل فمي داخل كسها أمصمص من سوائلها الشهيه بينما أنفي يحك بظرها صعودأ و هبوطا حتي أطلقت صرخة الشهوه العاليه و إرتعشت الرعشه الكبيره و لكني أستمريت أرتشف رحيقها في نهم حتي دفعت رأسي عن كسها و هي تنهج : يخرب بيتك . يخرب بيتك .. شكلنا كده هنبقت دويتو هايل. أغمت عيناي و لساني يلحس شفتاي لا أريد أن أترك أثر من رحيق ساره خارج فمي و إذا بساره تنهض مسرعه و قلبتني على بطني رافعه مؤخرتي لأعلى قائله : لسه الدرس ماخلصش يا وسخه. و قبل أن أفكر ماذا ستفعل بي نزلت بصفعه مهوله على مؤخرتي جفلت لها و لكني لم أصرخ و عالجتني بالثانيه ثم هبطت للشبشب مره أخرى و قد استسلمت تماماً لما قد يحدث و لم يخب ظني. نزلت أول ضربه على طيزي بفرقعه عاليه كالنار التي إنتقلت سريعاً إلى كسي لحظات قليله نزلت الثانيه أشد من الأولى, أحسست بالنار تشعل جسدي كله , مرة ثانيه أحسست بسوائلى تغرق كسي و أنهالت الضربات القاسيه تنهش طيزي حتى إنقطعت أنفاسي و أنا أكتم الصراخ حتى لا أوقف توحش أختي الذي أتي بأحلى الثمرات المره السابقه . فجأه ألقت أختي الشبشب و انحنت تقبل طيزي في جوع حتى أقتربت من كسي و لكنها لم تصل الى كسي بل لأجد أنفاسها الحاره تلفح فتحة طيزي ثم شفتاها تطبع قبله طويله على فتحة طيزي أحسست أن شفتاها التصقت هناك, أحسست أنها أحلى قبله تلقيتها هذه الليله بل أحلى قبله تلقيتها طوال حياتي, أحسست بسخونه شديده في شرجي, تمنيت أن تبقى شفتاها هناك و لا تغادر تلك الفتحه, إزداد مصها لفتحة طيزي ثم غادرت شفتاها فجأه محدثه طرقعه عاليه, تأوهت عالياً, عادت ثانيه الى فتحة طيزي في قبلات قويه متتابعه أحسست أني أنصهر معها ثم أخذ طرف لسانها مكان شفتاها في العمل بنفس الفتحه لترتفع تأوهات الرضا مني و ينطلق لسانها في طعنات قويه لفتحة طيزي و يتمايل جسدي تجاها طالباً المزيد فسحبت لسانها و سلمت فتحة طيزي لإصبعها ليلمس شرجي برفق ثم يحاول الدخول برفق ثم بللت أصبعها من دموع الفرح التي أذرفها كسي ويعود أصبعها ثانيةً لشرجي الذي أجزم أنه أصبح مبللاً هو الآخر فلم يجد أصبعها أي مقاومه فى الدخول لينزلق بسهوله في شرجي البكر و ينطلق إصبعها داخلاً خارجاً يسحب روحي معه, نسيت العالم من حولي أخذت تأوهاتي المتعاليه تنقلب صراخاً, أدخلت أصبعاً آخر في طيزي و أخذت تحركه دخولاً و خروجاً في عنف و جسدي يهتز مع كل حركه للأمام و الخلف, تعالت صرخاتي. مدت يدها لتلقط أصابعها إحدى حلماتي في قرص قوي مع شد عنيف, أزدادت سرعتها في دك طيزي مع تعالي صرخاتي. لم أصمد كثيراً فارتعشت بشده مع صرخه عاليه معلنة عن أقوى شهوه أتيتها في هذه الليله. سمر الجزء الخامس يحكي هذا الجزء سمير جاد الله أخو سمر و ساره خرجت مسرعاً من المنزل بعدما أوصلت سمر من المطار و انا أحاول أخفي إرتباكي قدر إستطاعتي. مر سريعاً امام عيناي شريط ذكريات الطفوله مع أختاي, فقد كانا لي كل شئ في الحياه, كنا نعيش في مجتمع مغلق, أبي يقضي أغلب الوقت في عمله وكان عمله كمدير عام للشركه يتطلب الكثير من السفر بعضه لخارج السعوديه لمتابعة فروع الشركه في الخليج, غير مسموح لأختاي بمغادرة المنزل إلا بصحبتي و بحسب تعليمات الوالد تحتم علي أن ألزم معهما المنزل فأنا رجل العائله في غيابه, إنطويت على عائلتي, لم أكن يوماً بارعاً أو مرحباً بتكوين أي صداقات لا مع أبناء جنسي و لا مع بنات حواء, كنت مستمتعاًً بحياتي أعيشها بعفويه حتى بدأت أحس بأشياء تتغير في داخلي ونظراتي لساره التي بدأت ألاحظ نمو صدرها و إستداره أردافها, بدأت أحس بمشاعر غريبه تجاها و أحس بسخونه تسري في جسدي كلما إنكشف ساق لها أو فخذ أثناء نومها أو لعبها, بدأت أفهم أن التغيرات لم تتطرأ على جسدها فقط بل أيضا لقد تغيرت أنا أيضا. أنه البلوغ الذي أصابنا في نفس الوقت تقريباً, تطور إحساس الفضول و الإعجاب بجسد أختي بسرعه إلى إشتهاء لجسدها, كنت أتقلب طوال الليل في سريري متخيلاً شعرها الحريري المنسدل يهفهف على وجهي وصدرها الطري في يدي أعتصره و حلماتها البارزه في فمي أرضعها,حاولت ... نعم حاولت أن أكبت هذه الشهوه ولكن نضوج جسدها لم يتمهل ولم يتريث ولم يرحم خيالاتي و خلال عام واحد أصبح لها جسد أنثي كامله , كانت تتمادي في التباهي بجمال جسدها بارتدائها أغلب الوقت قمصان نوم تكشف أغلب صدرها الناضج الشهي و أفخادها الملفوفه, بالتأكيد كنت أنا الفرصه الوحيده المتاحه لساره لتسليط جبروت أنوثتها المتوحشه و كان تأجج النار بداخلي يشبع غرورها بوضوح, زادت متاعبي عندما فوجئت بجسد أختي الصغرى سمر يلحق بسرعه بركب أجساد النساء,الآن لا أستطيع أن أحدد أيهما أرغب أكثر, أصبح مقاومه نهش لحمهما بنظراتي ضرب من الخيال, تصنعت التشدد و أطلقت لحيتي حتي أحصل على رخصه لأفرض عليهما إخفاء أجسادهما المثيره عن عيناي النهمه, بصراحه لم أكن جاداً في محاولاتي بل كنت سعيدأ بمقاومة أمي لما أردت فقد كانت فرحه بجمالهما و دخولهما مرحلة النساء . كنت أتصور إن دخولي الجامعه في مصر و الفرصه لدخول في علاقات جديده سينسيني كل شئ و لكن سيطرة ساره على مخيلتي لم تقل بالبعد عن جسدها المثيرفلم تترك لغيرها أي فرصه في عقلي, تصورت أن قدوم ساره الى مصر للدراسه الجامعيه و الأقامه معي فى الشقه سيطفئ من ناري ولكن هيهات فقد عادت المعاناه مره أخري, لم تكن الهيئه المتشدده التي إتشحت بها سوى ستار ليبرر لنفسي جبني من الأقدام على جسدها الشهي حرمني وجود ساره معي في الشقه النوم. و كيف لي أن أنام و جسدها الناري على بعد خطوات من قضيبي المنتصب دوماً... و لكن أين أنتي أيها الجرأه لألتهم سارتي؟ هل ظهورها امامي طوال الوقت شبه عاريه هو دعوه للجنس ؟ أم هو فقط أعتزاز بأنوثتها ؟ هل ستفضحني أمام العائله إن حاولت ؟ بالتأكيد ستفعل و ستكون نهايتي.. أفقت من أفكاري لأجدني في السيارة تحت منزل مصر الجديده مترددا في الصعود لإخوتي . عزمت أمري أدرت محرك السياره و إنطلقت الى شقتي الصغيره الخاصه التي أستأجرتها قريباً من الجامعه بهدف الإبتعاد عن نار ساره التي تمسك بجسدي, وصلت الشقة الكئيبه, عبثاً حاولت النوم, ظللت أتقلب في السرير قرابة الساعتين, نهضت لأمارس بعض الرياضة العنيفة لساعة كامله لكنها لم تهدئ من هيجاني, قلت لنفسى لماذا أبتعد الآن عن ساره ولم تعد هناك فرصه للإنفراد بها و قد أصبحت سمر معنا في المنزل ؟ قررت أن أتشجع و أقهر مشكلة خيالي المريض مع ساره وأن أقلب هذه الصفحه من حياتي البائسه. قمت لاستحم. حلقت ذقني لأول مره منذ أربعة سنوات أرتديت جينز و تي شيرت و توجهت لمنزل مصر الجديده. عندما دخلت الشقه كانت الساعه حوالي العاشره صباحاً ,كان السكون يعم المنزلً, أيقنت أن أختاي نائمتان, ذهبت الى غرفتي, كان الجو حاراً بعض الشئ مع نسمات هواء لطيفه تداعب الستاره على النافذه المفتوحه,خلعت ملابسي أرتديت شورتاً رياضياً خفيفاً و ارتميت على السرير و الهواء يداعب صدري العاري وعبثاً حاول هذا الهواء تلطيف الشهوه المستعره داخلي لكوني على بعد خطوات من معشوقتاي, تحسست قضيبي المتألم من الإنتصاب المستمرمنذ إستقبلت سمر,كنت قد قضيت يومان بدون نوم و أحس بإجهاد شديد. دقائق قليله ثقلت جفوني و غطست في النوم وخيال ساره يعصف بعقلي ... لم تذهب عني خيالت ساره أنما تحولت أحلاماً أكثر وحشيه تفترسني ,حلمت بشفتا ساره المكتنزه تلتقي شفتاي الضمآى في قبله طويله و ساره تروي ظمأ شهوتي من عذب لعابها الذي أخذت أرتشفه فصار طعمه في فمي أحلي من العسل ثم يندفع لسانها في وقاحه ليلاعب لساني ويرد لساني بهجوم شبق داخل فمها يلحس في كل بقعة منه كما لو كنت ألعق كسها الرطب الذي طالما تفننت في ملاعبته في أحلامي و تركت شفتاي الجائعه شفتاها اللذيذه متجه الى كسها البض وأخذت أكيل لها بكلمات التعبد القذره في طيزها الناعمه المستديره و صدرها الممتلئ اللين الذي عذبني سنوات طوال يهتز أمامي يدعوني لإلتهامه و كسها الذي يعترك عليه لساني و قضيبي يتنافسان للأقامه الدائمه فيه و أنا أحلم بيداي تتجه لصدرها الضخم لتتحسسه مستمتعه بنعومة ملمسه ثم تعتصر لحمه اللين ليشتعل قضيبي ناراً لتمد يدها الحانيه لتلتقط قضيبي المشتعل تدلكه في رغبه هائجه و انا أتأوه قائلاً : قد ايه عايزك يا ساره . مش عايز غيرك يا حبيبتي . خلصيني من ناري القايده و يداي تتجه لكسها المبتل تفركه في هيجان لتمسك أصابعي بظرها المنتصب في وضوح و هي ترد علي: أخيراً نطقت ؟؟ ماقلتش ليه انك عايزني من زمان و سايبني ليه مولعه كده ؟؟؟ انا مش مسامحاك على العذاب اللي انت سايبني فيه... فجأه صرت غير متأكداً أني أحلم بل إني فعلاً أناجي ساره و أنفاسها الحاره فعلاً تلفح وجهي ففتحت عينى لأجد نفسي لست ممسكاً ببظرها بل ممسكاً بقضيبي الضخم أدلكه وقد كدت أن أقذف و لكن ما صعقني أن وجدت ساره بجواري على السرير ووجها الجميل يكاد يلامس وجهي و شعرها الطويل الحريري يلعب به الهواء ليداعب وجهي و وسط ذهولي نظرت لجسدها لأجدها مرتديه قميص نوم أحمر قاني قصير يكشف أغلب فخذيها ويرتكزقميصها الخلاب علي كتفيها بحمالتين غايه في الرقه كاشفاً عن أغلب صدرها العامر الكامل الإستداره و كان الهواء القادم من النافذه المفتوحه يلصق قميصها الساتان اللامع بجسدها المرمري في منظر بديع فبدا جسمها بتفاصيله كجسم فينوس أله الجمال بديعاً خالياً من العيوب, تهب نسمة من الهواء العليل لتطير بشعرها الطويل مره أخرى ليمسح على وجهي و صدري العاري و يزيح الهواء حمالة كتفها الأيمن المواجه لي لتسقط في مفاجأة رائعه كاشفة عن ثديها الأيمن بالكامل محررة حلمه ورديه منتصبه تكاد تمس شفتاي, لم يستطع فمي تحمل قرب ثديها فأنطلق يلتقط الحلمه العاريه يمتصها في جوع شبق طامعاً أن يشفط كامل ثديها إلى داخل فمي في جنون, أطلقت ساره تأوهات الرغبه و هي تبعد يدي عن قضيبي و قد أحست أنها مجرد ثواني باقيه لأقذف مخزون سنين من إشتهائها قائله: أيه الزوبر الخطير ده ؟؟؟ كنت مخبيه عني ليه ؟ .. ما انا جنبك سنتين دلوقتي و انت مش عايز تقرب !! بس أنت كده مش هاتنفعني . مش هاتلحق تعمل حاجه , و بعدين أنت لازم تتعاقب علي أهمالك لي السنين اللي فاتت,وخلعت صدرها بصعوبه من فمي لتنحني تقبل حلمتي اليسرى المقابله لها و تمصمص فيها مشعلة النار في جسدي ثم تعض الحلمه في عنف ظاهر, أطلقت آه من الألم المفاجئ الذي لم أتوقعه فتتركت أسنانها الجريئه حلمتي المتألمه و ذهبت لشفتاي الظمآى تلتقطهم في قبله ماصه ما كنت أحلم بمثل حلاوتها ثم تهجر شفتاها الناعمه شفتاي المشتعله التي لم تبرد جذوتها بعد. وبقوه لم أتخيل أن تملكها ساره تقلبني لتنيمني علي وجهي و تمسك بقضيبي الذي كان على وشك الإنفجار مستخدمة إياها كمقبض رافعة مؤخرتي لأعلى في الهواء و انا في كامل الإستسلام فلطالما تمنيت أن تقطع من جسدي و أنالها حتى في الأحلام و هاهي في الواقع ممسكه بقضيبي الذي تاق لها ... و بمجرد أن رفعت طيزي في الهواء تركت يداها قضيبي لتمسح مؤخرتي بقوه و تنزل عليها بصفعه قويه, لم أكن لأبالي أن كانت صوت الصفعه ليوقظ سمر أم لا. الحقيقه كنت أتمني أن تصحو سمر هي الأخري لنتشارك أقصي خيالاتي جموحاً... قطعت صفعة أقوى من السابقه الصمت الوجيز..أهتززت لقوة الصفعه و أيقنت إن ساره لا تخشى إستيقاظ سمر في الغرفه المجاوره فتمنيت أن تستمر في صفعي بكل عنف حتي توقظ سمر. و فعلأ أحسست بساره تنحني من خلفي لتلتقط شيئاً من الأرض و إذا به شبشب مطاطي لتنزل به على مؤخرتي و على غير توقعي أحسست بالإثاره تشتعل في قضيبي الذي أخذ يهتز طربا لكل صفعه برغم الألم الذي أخذ في التصاعد مع ضرباتها العنيفه, فجأه ألقت الشبشب من يدها و أمسكت فلقتي طيزي بقوه تباعدها ليندفع فمها مباشرةً في قبلات متتاليه على خرم طيزي وصوت فرقعة قبلاتها تشعلني بطريقه لم أكن لأتخيلها, هل يسمتع الأسوياء بمثل هذه الأفعال؟؟؟ أم أن بداخلي شاذ لا أعلم عنه شيئاً ؟ توقفت القبلات لأحس بأنفاسها الساخنه تلهب خرم طيزي وليتولى لسانها مهمته على خرم طيزي في حركه عربيده يسيحها ثم ليكيل لفتحة طيزي الطعنات ثم إلتحق أصبعها بلسانها في مداعبة خرم طيزي ثم أنفرد أصبعها و أظنه الأوسط في الدخول برفق في شرجي البكر حتى أحسست بأصبعها بكامل طوله يخترق حرمة شرجي و لايزال يحاول الدخول أكثر و أكثر حتى وصلت بروزاً خلف الخصيتان تدلكه ويبدو ان هذا البروز و أظنه البروستاتا هو ضالتها المنشوده فأخذت تدلكه بسرعه و أنا في قمة التهيج أطلق تأوهاتي غير مكترثاً بصوتي العالي و ما قد يؤدي إليه من إلتفات الجيران أو إيقاظ سمر, لم تلمس قضيبي و لم تكن تحتاج لذلك فقد كنت على وشك القذف, زادت من سرعتها في العبث بشرجي بيدها بينما اليد الأخرى تنزل على مؤخرتي بصفعات قويه لذيذه لم يكن ما يحدث لشرجي ليدخل في خيالي لأول لقاء جنسى مع ساره و لكني لم أعد قادراً على تحمل الإثاره العنيفه فإنطلق قضيبي مستجيباً في قذف حممه الساخنه لأول مره مع ساره بشحمها و لحمها و ليس خيال في أحلامي المريضه التي كان بالتأكيد أقل مرضاً مما حدث في الحقيقه. سمر الجزء السادس ماذا حل ��ي.؟ أنام الشاب المتشدد الذي لا يستطيع إحتمال جسد أخته الناري فأصحو في أحضانها العاريه , أنام الشخص الخام بلا تجربه فأصحو و أصبع أختي مستمتع بالعربده في شرجي, هل هذه أختي المثيره التي طالما إشتهييت جسدها المحرم ؟ وهل حقيقة نلتها؟ أم هي التي نالت مني فعبثت في أقصى محرماتي, هل هذا الجنس الذي يحلم به كل شاب؟ أم أن ساره قد سلبت رجولتي و إرادتي و قلبت حياتي و رغباتي إلى ما لا تصل إليه أقصى نزوات الشواذ جموحاً, لقد قادتني ساره لشهوة مجنونه عارمه بدون أن تلمس قضيبي و المصيبه .. إني إستعذبت ذلك. إستمرت الأفكار المتلاطمه تعصف بعقلي, و أنفاسي على تسارعها, و انا لا زلت أجثو كالكلب على ركبتاي عارياً و ساره عاريه من خلفي و إصبعها لا يزال على حماسه مندفعاً في شرجي يعبث يميناً و يسارأ دخولاً و خروجاً و رحيق قضيبي لا يزال يتساقط ً على السريرحتى صنع بقعه زلقه كبيره على الملآه الورديه و مع آخر قطره تغادر قضيبي أخرجت أختي إصبعها من مستقره, تصورت أن الوقت قد حان ليداي المشتاقه لتبدأ العصر و العجن في صدرها الضخم وفمي الجائع ليلتهم حلماتها الثائره و بعدها ينزل ليشبع من كسها أكلاً ومن شهد كسها روياً لظمأي و إحترت هل ستسمح لقضيبي الثائر أن ينال من كسها الساخن أم فقط سأتمكن من شرجها الضيق هممت بالقيام لأحق كل أحلامي الجائعه لجسدها الشهي ولكن أوقفتني ساره بصفعه قويه على مؤخرتي و هي تصرخ آمره: أوعى تتحرك يا خول من غير ماقولك, أنت هنا كلب أعمل فيه اللي انا عايزاه ...مفهوم ؟؟؟ أجبتها مفهوم حضرتك. نزلت على مؤخرتي بصفعه قويه أخرى قائله: دانا يا دوب بعبصتك. دولقتي هانيكك ووجدت يدها اليمنى تنزل لملآه السرير من تحتي تغرف من المني الذي غادر قضيبي من ثواني قليله لتدهنه علي فتحة شرجي تلينه ثم تحضر المزيد من رحيق قضيبى لتعود ثانية إلى فتحة طيزي و لكن هذه المره لتدخل إصبعا في شرجي قائلة : أهو انت دلوقتي متناك رسمي, لبن دكر جوه طيزك دلوقتي ثم تحشر إصبعان في شرجي المسكين هذه المره و تترك لإصبعيها الحريه في شرجي ليعربدا في حركة دائريه و يدها اليسرى تبحث عن البقيه من منيي و تضم أصبع من يدها اليسرى لإصبعي اليمنى في شرجي ليتصارعا على توسيع شرجي و إنطلقت في صرخات مكتومه فالألم الآن أصبح أكثر مما يحتمل. غادرت أصابعها المغتصبه شرجي المتألم, لتبصق المزيد من لعابها على فتحة طيزي, نظرت للخلف لأجد بيدها زوبر صناعي جذبته من تحت السرير إذاً فالأمر كان مخط له من قبل, هل سيحل هذا الضيف الثقيل في شرجي؟ هل سأتحمل هذا ؟. ما كل هذا الشذوذ؟ هل كانت نظرات إشتهائي لساره مفضوحه إلى هذا الحد ؟ تبدو أختي متأكده من إستعدادي لتحمل أي شئ يقربني من جسدها الرهيب , ماذا لو رفضت الآن هل سأخسرها للأبد؟ صحوت من أفكاري على صفعه عنيفه على مؤخرتي و هي تصرخ في بلهجه آمره: إفتح طيزك يا خول وجذبت فلقتي مؤخرتي للخارج و انا منصاعاً ثبت فلقتاي على الوضع أيوه كده, خليهم كده ً لتأخذ الزوبر المطاطي بيدها و تتضعه على فتحة طيزي و تضغط بقوه و لكنه لم يدخل في شرجي حيث كان كبيراً, عادت لتبصق على شرجي ثانيةً و وسط رعبي عادت لتحاول دسه ثانيةً في فتحة طيزي و تضغط بقوه أكثر صارخه : إفتح يا سمسم. لينزلق رأسه داخل شرجي مصحوباً بصرخه لم أستطع كتمها, توقفت عن الدفع لحظات تلتقط أنفاسها و لأكتم صرخاتي التي كانت في طريقها للإنطلاق, ماذا لو تسبب صراخي في إيقاظ معشوقتي الصغيره سمر , لكن هل لا تزال نائمه بالفعل ؟ هل ممكن أن تكون الآن واقفه على باب الغرفه تتفرج على نياكة أخيها الأكبر؟ هل م... و إنفلتت صرخه أخرى من فمي و ساره تدفع بقضيبها المطاطي في شرجي مرة أخرى لينزلق نصف طوله على الأقل داخلي مره واحده, أنهمرت دموع المهانه و الألم من عيناي, توقف إندفاع قضيبها في شرجي للحظه, هممت بالتماسك و إلتقاط أنفاسي غير أنها عالجت شرجي بدفعه قويه من قضيبها وضعت ورائها كل وزنها لأاحس بعمود ناري يخترق شرجي أحسست بأنفاسي تتقطع و إني سأغيب عن الوعي من فرط الألم, تركت القضيب محشوراً في شرجي و انحنت فوقي لأحس طراوة ثدييها تمسح على ظهري و تصل بشفتيها لرقبتي تلحسها و أصابعها تبحث عن حلماتي لتفركها بعنف, أحسست بكسها الغارق في شهده يمسح على طيزي وهي تثبت الزوبر المطاطي في مكمنه بفخذها, مع أحساسي بصدرها الناعم يمسح ظهري و كسها المبتل يحك طيزي و إنخفاض حدة الألم في شرجي, زادني قرصها العنيف لحلماتي هياجاً و أنساني الألم الحارق في شرجي. نزلت بصدرها اللين تمسح ظهري لتلتقط قضيبها بيدها مره أخرى وتعود لدفعه داخلي مره أخرى ليخترقني لآخر مداه و تثبته هناك دقيقه كامله ثم تحركه دخولاً و خروجاً ببطء, كانت تأوهاتي المنطلقه تعبر عن ألم أكثر منها متعه التي لم تكن غائبه تماماً,عادت يدها اليسرى تتناوب بين حلماتي في قرص عنيف و مؤخرتي في صفعات عنيفه تصحبها صيحات هائجه تطلقها ساره كما لو كانت ستأتي شهوتها, حتى توقفت مره ثانيه عن دك شرجي و يعود صدرها الضخم ليمسح ظهرى ثانيةً في طريقها لتلتقط أذني تمصها في شبق ثم لتعضعضهاهامسة: ما هو لازم تستحمل,هو انا ماستهلش ولا إيه, مش عايز البزاز المهلبيه دي؟ وتضغط ساره بفخذها على الزوبر الصناعي في شرجي وتعض أذني بقوه لأرد في هياج واضح: أيوه هاموت عليهم لتترك أذني و تهمس: و الكس المولع ده ماتعملش أي حاجه علشان يبوسك؟ أرد و قد إشتعل بجسمي النار: أي حاجه, أي حاجه, قطعيني. تأخذ ساره في دفع الزوبر في طيزي بفخذها بصوره متتابعه كأنها تنيكني, صدرها اللين على ظهري و صوتها المثير الهامس في أذني رفع هياجي للقمه و مع حركة قضيبها في شرجي أحسست بشهوتي الثانيه تقترب عندها رجعت ساره ثانية لتعض الأذن الأخرى بعنف: و زوبرك التخين ده مش عايزني أمصه؟ أمسكت نفسي عن القذف بصعوبه وقد أحس قضيبي بقرب اللقاء بفم أختي الشهي الذي طالما حلم به فرددت بسرعه: أرجوكي يا حبيبتي بسرعه. نزلت من على ظهري لتقلبني لأنام على ظهري لتنزل على قضيبي المنتصب بشفتاها الناعمتان تقبلها. أكاد أجزم أن سخونة قضيبى الذي صبر كثيراً قد لسعت فمها فأخذت تنزل من لعابها على رأسه المنتفخ تبرده وتضمه بشفتاها المكتنزه كأنها تمص قمة أيس كريم لذيذ ويدها تضغط برفق على القضيب المطاطي الذي مازال محشوراً في شرجي ثم تتركه لحظه ليحاول الخروج من شرجي مليمترات لتعود لضغطه ثانية و هي مستمره فى مص رأس قضيبي, لحظات و تحول مصها لقضيبي لعضعضه رقيقه ثم إلى إدخاله أكثر و أكثر في فمها الذي ذهلت لسخونته و ملمسه الحريري, مددت يدي لأمسك بأحد ثدييها لأعتصره برفق و أشد حلمته البارزه كما كنت أحلم و أحتلم بها منذ معرفة قضيبي الإنتصاب . الآن وفم ساره الزلق قد هبط على قضيبي ليبتلعه بالكامل فاختفي حتى نهايته في مغارة فمها الساخنه و حلقها المخملي يدلك رأس قضيبي بلا هواده و لسانها يصل خصيتاي ليلعقها مانحاً إياي شعوراً جديداً لا أستطيع وصفه و شرجي لا يزال بكثير من المتعه وبعض الألم يستقبل دغدغه قضيب ساره المطاطي و يداي لا تكتفي من عصر ثديي ساره الطريه أحسست أن شهوتي على وشك الإنفجار و إنطلقت من فمي تأوهات الشهوه,أردت أن أتشارك مع ساره لحظة تفجر الشهوه, مددت يدي لكسها البض لأشبعه فركاً و بظرها تدليكاً, لكن ساره لم تدع يدي تصل إلى هدفها المنشود و أبعدتها بدون أن تتكلم ففمها كان مشغولاً في حركة نشيطه صاعداً هابطاً على قضيبي الضخم و يدها تزيد من ضغطها لقضيبها في شرجي مفجرة داخلي أقوى الشهوات حتى لم تعد لي أي قدره على أطالة هذه اللحظات التاريخيه في حياتي لينطلق صراخي و حممي في فم ساره التي أطبقت فمهاعلى قضيبي وحشرت قضيبها بقسوه في شرجي, لا أعرف إن كان هناك شعور في الدنيا يفوق ما شعرت به, هل هو الوصول مع ساره لمتعتي؟ هل هو الألم الذيذ الجديد على؟ هل هو الشعور بالإنقياد و الإستسلام؟ قبل أن تهدأ جزوتي أفكر الآن فيما ستحمل التجربه القادمه مع ساره لي و لها سمر الجزء السابع بعد تجربتها الجنسيه العنيفه مع أختها ساره غرقت سمر في سبات عميق, لم تحس بإغتصاب ساره لأخيها سمير في الغرفه المجاوره تكمل سمر حكايتها. حاولت فتح عيناي بصعوبه, لم أرد لهذا الحلم أن ينتهي, في حياتي لم أنم بهذا العمق و لم تراودني أحلام بمثل هذه الشهوانيه العنيفه, هل المتعه الجنسيه تكون بقوة هذه الأحلام ؟ و هل يحتلم الإناث في نومهم؟ هل كان ذلك حلماً أم ..واقعاً ؟ كان قرص الشمس الغارب يرسل إضاءه حمراء من شباك الغرفه المفتوح ونسمات الهواء البارد تتسلل إلى جسدي الساخن تحاول تهدئة ناره, مددت يدي إلى صدري أتحسسه لأجده عارياً , بل لأجدني عاريه تماماً, كيف نمت هكذا؟؟ عندما لمست صدري أحسست به يؤلمني, يا للهول. أكان واقعاً ما مررت به ؟ أمسكت حلماتي المنتصبه كقضيب صغير يبغى المداعبه أقرصهما لأتأكد أني متيقظه و لست مستمره في حلمي الشهواني, أحسست بألم شديد في حلماتي,إذا كل الصفعات على صدري كانت واقعاً و ليست أحلام هائجه إخترعها عقلي المحروم لينفث عن رغباته المكبوته.توقفت أصابعي عن قرص حلماتي و لكن شيئا ما دفعني لأقرصهم ثانيةً فقد كان الألم هناك مصحوباً بلذه غامره تجتاح جسدي بكامله تحرك سخونه في كل بقعه منه , إستعذبت الألم , أستمريت في قرص حلماتي و برمهما و جسدي يتلوى من الهياج حتى شعرت بسخونه تشع من كسي تستجدي يدي إطفاء النار المتقده فيه فلبت يدي اليمنى النداء لتترك مسئوليتها في قرص الحلمه اليمنى و تتوجه لكسي تتحسسه لأجده غارقاً في بلل لم أعهده من قبل, أحسست ببعض الألم هناك أيضاً و لكن هذا الألم لم يحجب متعه لقاء كسي بيدي, أخذت أمسح على كسي و أضغط على شفتاه بلطف تاره و قوه تاره و أصابعي تبحث عن بظري الهائج كجزيره ترتفع وسط بحر من شهد كسي و يدي الأخرى تتبادل على ثدايي تعصرهما و تقرص حلماتي المنتصبه في قوه, أخذ الهياج بعقلي, هذه المره الأولى التي أمارس فيها العاده السريه التي طالما سمعت عن متعتها , زاد هياجي, إقتربت من شهوتي... فجأه إنفتح باب الغرفه. و من فتحة الباب أطلت ساره مذهوله بجسدها الذي يثير أي كائن يمشي على الأرض مرتديه بلوزه سوداء قصيره تكشف جزئاً ليس باليسير من بطنها التي بدت كبطن الراقصات ضامره في تناسق بديع بين عضلات قويه مكسوه بدهن طري بينما برز أغلب صدرها المثالي من فتحة البلوزه الواسعه و كانت الجيبه السوداء الطويله تغطي فخذها الأيسر فقط بينما كانت فتحة الجيبه الأماميه تكشف عن ساق مرمي و فخذ مشدود ممتلئ, وقفت وفمها فاغراً عن آخره دهشةً تهز ساقها المكشوف في غضب ظاهر ليهتز صدرها الضخم كاشفاً عن ليونه غير طبيعيه و ألقت الحقيبه السوداء الكبيره (هاند باج) التي كانت تحملها على كتفها في غضب صارخةً: إيه ده يا بنت الوسخه؟ و أغلقت باب الغرفه بعنف و أنا أنتفض من رقدتي و أحاول أن أداري صدري و فرجي بسرعه. بتعملي إيه يا بنت الكلب, صدرك و كسك دلوقتي بتوعي و مش من حقك تلمسيهم, قومي أقفي و حطي إيديكي فوق راسك. نفذت أمرها صاغره : حاضر حضرتك. هجمت على و يدها ترتفع عالياً لتهبط على صدري في صفعه عنيفه إرتج لها صدري بعنف, ألجمتني ق��ة الصفعه المفاجئه فلم أنطق لترتفع يدها ثانيةً و تهبط على نهدي الآخر بصفعه لا تقل قوةً عن سابقتها فأحدثت دوياً هائلاً و انا أكتم صراخي و هي منطلقه في صفع ثدياي بلا هواده كأنها تنتقم مني لشئ لا أعلمه صائحه : أنا قلت علقة أمبارح هاتعلمك الأدب لكن يظهر إنك بتنبسطي من الضرب,... إنبسطي من التلطيش على بزازك يا شرموطه؟ أجبتهامتردده: أيوه حضرتك و لم أستطع كتم صرخه عاليه, يبدو انها سعدت لإجابتي فأنطلق الوحش داخلها و انهالت يداها على نهداي بصفعات قويه متتاليه. إستعطفتها:بس الجيران يا ساره آه آه ... الشباك مفتوح. صرخت في : جيران إيه يا كس أمك, يا ريتهم ييجو يتفرجوا علشان أنيكهم هما كمان و نزلت بيداها لصدري تعتصره في قسوه و تلتقط أصابعها العابثه حلماتي تقرص فيهما بعنف و تجذبهم تجاها حتي تكاد تخلعهم ثم تتركهم لتعود و تقرص فيهما بعنف ثم تجذبهما فجأة حتى أكاد أنكفئ على وجهي فتصرخ : أثبتي مكانك يا وسخه و تستمر في القرص حتى تفلت مني صرخه مكتومه و أجذب نفسي للخلف فصرخت في مع صفعه هائله على وجهي: كده مش هاينفع... و تجرني من حلماتي للسرير تجلسني عليه و تعود للحقيبه السوداء الملقاه على باب الغرف ترفسها إلى جوار السرير و تخرج منها حبلاً و تقيد يدي اليمني لظهر السرير و تمسك يدي اليسرى تقيدها أيضاً لطرف ظهر السرير من الجه الأخرى لأصبح نصف جالسه على السرير عاريه تماماً و ظهري ملتصق بظهر السرير و صدري الملتهب يواجها تحت إمرتها و كسي الساخن الغارق في سوائله لا يمنعه عن نزواتها شئ, أحسست بالرعب. ماذا يدور بخاطرها لم تفعله بعد؟ هل هناك فعلاً أكثر وحشيه من الشبشب الذي أشبعت به صدري المسكين ضرباً حتى أصبح مزرقشاً بالعلامات الزرقاء ؟ هل تخط لأن تفتتح كسى البكر؟ و ماذا سيعود عليها من ذلك؟ لم أسترسل في حيرتي طويلاً فسرعان ما أخرجت من الهاند باج شيئاً أسوداً عباره عن مقبض أسود جلدي يتدلى منه حوالي أربعون من السيور الجلديه الرفيعه ذات اللون الأسود, أخذت تتحسس مقبضه الذي بدا كقضيب ذكري ضخم في شهوه شريره و تلعق رأس مقبضه ثم هبطت لتجلس بجواري على السريرو أخذت تمرر سيوره الملساء على صدري الناعم و هي تلحس خدي و تقبله في شهوه قائله: عارفه إيه ده يا بنت الكلب ؟ ده بقي كرباج معمول مخصوص علشان ينسل من بزازك الملبن دي, لما تجربيه و تحسي بيه بيقطع في بزازك مش هاتشتاقي للشبشب أبداً إيه رايك؟...خايفه؟؟ أجبتها و الرعب يمتلكني: شكله فظيع قوي يا ساره, بلاش علشان خاطري. و كأنها لم تسمعني, ألقت الكرباج جانباً و أقتربت بشفتاها المكتنزه من شفتاي بالكاد تلمسها هامسه : اللي بيجنني في الكرباج ده يا بت أنه مع كل رزعه على بزازك الملبن تلاقي بزازك تتنطر لفوق ولتحت و يولعهالك نار أما صوت الرزعه على البزاز ماقوليكيش مزيكا و خصوصا لما البزاز تكون ملبن كده و ألقت الكرباج بجوارها على السرير لتعتصر نهداي و تلتقط شفتاي في قبله شره طويله أحسست معها بالدماء تندفع إلى رأسي ويداها تقرص حلماتي بعنف تزيد من نار شهوتي ثم تترك شفتاي من قبلتها الشهيه و لازالت شفتانا متلامستان قائله في حزم: بصي يا شرموطه أنا مش عايزه أكمم بقك علشان عايزه أستمتع بمنظرك وانتي ماسكه الصريخ لكن لو حرمتيني من المتعه دي هاتشوفي اللي ما عمرك شفيتيه, فارحمي نفسك أحسن و أكتمي خالص, مفهوم؟ أجبتها في رعب و إستسلام :حاضر حضرتك و قد تملك بي العجب كيف تحولت ساره لهذا المخلوق المتوحش ؟ ومتى حدث كل هذا التغيير ؟ و من أين أتت بهذه الحقيبه؟ و ماذا يوجد بها غير هذا الكرباج ؟... و لكن الأهم ماذا حل بي أنا أيضاً؟ كيف لي أن أسلم صدري بل بالأحرىجسمي كله لساره لتفعل بي كل هذا ؟ و الأغرب مالي متحمسه في أنتظار متعه مؤلمه ؟ خلعت ساره بلوزتها السوداء ليتحرر صدرها الرائع مع أهتزازه مثيره , يا له من صدر جميل متكور, كم أشتهيه, بالأمس كان في فمي أشبعه قبلاً و مصا وعضاً اليوم أنا مكتوفه الأيدي لا أستطيع الوصول إليه,أتذكر البارحه و كيف كان إحساسي غريباً و أنا أمنح الألم لصدر ساره و أحساس أغرب و هي تمنح صدري الألم, ماذا يعجبني أكثر؟ .لا أعلم و لكن لو جائتني الفرصه مره أخري سأتفنن في تعذيب صدرها و لكن لأتعلم منها أولاً. خلعت ملابسها كلها و أصبحت عاريه تماماً رفعت الكرباج عالياً لآخر مدي يدها الذي كان واضحاً ثقل وزنه وفجأه خرق صمت الإنتظار صوت أرتطام سيوره بنهدي, أحسست بسيوره من فرط قوة الصفعه تلتصق بثديياي للحظه ثم تهجرهما ليتقافذا مهتزين في ألم صارخ, أحسست بأنفاسي تنقطع من شدة الألم ثم فجأه قلت أغلب شدة الألم و بقى خدراً كهربي يسري في نهداي, إنتظرت ساره حتى إلتقطت أنفاسي و كتمتصرخاتي التي كانت في طريقها للإنطلاق لتهوي بالضربه الثانيه لتحدث نفس الصوت المدوي و نفس الألم الحاد ثم نفس الكهرباء في صدري , كل ما أستطعت التنفيس به هو تأوه مكتومه, لم تنتظر كثيراً هذه المره و نزلت بضربه أخرى لأكتشف أن الضربات الأولي كانت مجرد تمهيد رقيق و أخذت ضرباتها التاليه تتصاعد في قسوتها و الألم يتصاعد في نهداي كجمرة نار تشعل صدري و يستجيب لها كسي بالإشتعال أيضاً حتى أصبح كبركان يفييض شهداً ساخناً, تسارعت ضرباتها القاسيه على ثديياي, إنهمرت الدموع من عيناي, زادها منظر دموعي قسوه, لم تعد تمهلني بين الضربه و الأخرى, أنفجرت بكاءً و نحيباً, أوشكت على الصراخ, أنقطعت أنفاسي, توقفت ساره فجأه , ألقت الكرباج و إنحنت تملس على شعري و لتقبلني على شفتاي قبله سريعه حانيه و هي تمسح على صدري قائله: إيه ده يا عبيطه ,دا إنتي جربتي قبل كده و عارفه قد إيه الألم ده بيعلي الهيجان و يخلي المتعه في الآخر نار, قوليلي الكرباج أحسن و لا الشبشب؟ أجبتها وسط دموعي: ده أحسن كتير, صحيح الألم بيبقى نار لكن بيروح في لحظات. إبتسمت وانحنت لتقبل شفتاي قبله شره طويله, تبادلت شفتانا المص , أخذت ترتشف لعابي ثم تلاقى اللسانين في ملاعبه شره, نزلت شفتاها لصدري المتألم تقبله و تذهب يدها اليمنى لثديي الأيسر تعصره و تلتقط الحلمه بأصابعها تقرصها بينما تلتقط الحلمه الأخرى بفمها تعضعض فيها و عيناها تبحث في وجهيي عن أثر قرصها و عضها لتجدني مبتسمه هائجه لتتشجع أكثر في عنفها على صدري ثم تهب واقفه لتلتقط الكرباج مره أخرى و تعاود ضرباتها لثدياي لتشتعل بي النار مره أخرى, هذه المره كنت أكثر إحتمالاً للضربات ثم تنزل بالكرباج على بطني تضربه و لم تخب مخاوفي و ظنوني صاحت في : إفتحي رجليكي و وريني كسك يا لبوه و أوعي تتضميهم و رفعت يده بالكرباج عالياً لتصل بأول ضربه على عش المتعه , رغم أنها ضربه خفيفه لكني جفلت لها, نزلت بضربه أخرى خفيفه أيضاً على كسي, رغم الألم الذي أحدثته الضربات فقد أحسست بسيور الكرباج تداعب كسي لتهيجه بعنف و مع الضربات التاليه أحسست بكسي يشتعل شهوةً, رفعت وسطي لأعلى ليرحب كسي بالسيور الساخنه و أخذت في التأوه و مع توالي الضربات و صوت إرتطامها بكسي المبتل إزداد هياج ساره لتزيد من قوة وسرعة ضرباتها لتهبط كل ضربه بكسي لألتصق بالسرير من تحتي فأعود بسرعه لأرفع وسطي ليرحب كسي بالضربه التاليه و يشتعل جسدي باكمله من نار الشهوه و أقترب رويداً رويداً من شهوتي, أصبح جسدي الآن مقوساً لأعلى و كسي في أعلى نقطه يتلقى الضربات التي أصبحت عنيفه نوعا لتنطلق صرخه مع كل ضربه غير مباليه بالعالم من حولي لتنطلق الصرخه الكبرى ويهبط كسي سعيداً منتشياً و جسدي كله يرتعش من فرط النشوه و سارة منتشيه بوصولي شهوتي و تصاعد من عنف ضرباتها و ينطلق الكرباج إلى صدري في قمة القسوه يقطع في ثدياي وقد تاه جسدي بين رعشة الشهوه و رجفة الألم فكانت توليفه ساخنه غريبه لم أستطع معها كتم صرخاتي فإنطلقت كما لم أصرخ في حياتي من قبل ليصل لمسامعي بصوت أبواب البلكونات المجاوره تفتح مع همهمات تتساءل عما يحدث فكتمت أنفاسي وتوقفت أختي عن ضرباتها و انحنت على شفتاي تلتهمها في قبله جنسيه شره لتهمس في أذني: شوفتي يا وسخه كنتي تتخيلي إنك عمرك توصلي للشعور ده , لم أرد عليها بل التقطت شفتاها أقبلها, كنت أتمنى لو كانت يداي طليقه لأرد لها الجميل في جسدها الناري. دفعتني بقوه لأرتطم بظهر السريرو تترك شفتاها شفتاي قائله: دقيقه واحده يا قمر. وقامت لتخرج عاريه تماماً و تغلق الباب من ورائها و تتركني لتهدئ أنفاسي و انا في حيره إلى أين ذهبت ساره ؟ ماذا ستفعل بعد ؟ متي ستحل وثاقي؟... فجأه إنفتح الباب على مفاجأه مذهله كاد يغشى علي من هولها. كان على فتحة الباب ساره و لا زالت على عريها الكامل و من خلفها أخي سمير حليق الذقن عارياً تماماً و ساره تمسك بقضيبه الضخم المنتصب تجره منه. و أقترب الإثنان من مرقدي و انا لا أدري ماذا أفعل؟ ماذا يحدث و ماذا يمكن أن يحدث... سمر الجزء الثامن تكمل سمر حكايتها فجأه رأيت مقبض الباب يتحرك و باب الغرفه ينفتح, تخيلت أن أختي ساره عادت أخيراً لتحل وثاقي بعد أن تركتني عاريه مقيده لظهر السرير بعد تجربتي الجنسيه العنيفه الثانيه على التوالي وفعلاً دخلت ساره كما غادرت الغرفه من قبل عاريه تماما يتجاوب صدرها الضخم لدلال خطوتها مرتجاً في فخر لفرط ليونته ومن ورائها الصدمه التي أذهلتني أخي سمير وهو على حالها عاري أيضا و قد أحكمت ساره قبضتها على قضيبه الضخم لتجره منه لداخل الغرف في إتجاه مرقدي حتى توقفا مباشرة أمام السريرمن ناحية قدماي لتلف ساره وتحتضن جسم سمير من الخلف و ذهبت يدها اليسري تمتد لتقرص حلمات صدر سمير و يدها اليمني تدلك قضيب سمير في نشاط شهواني و تحولت بشرة سمير البيضاء إلى لون وردي من الهيجان و نظراته الشره تتجول على جسدي العاري, شلت الصدمه عقلي تماماً, لم أعرف ماذا يحدث , كيف أستر جسدي العاري أمام أخي و كلا ذراعاي مربوط بإحكام لطرفي ظهر السرير, هذا الوضع الذي ترك صدري بدون مقاومه عرضه لكرباج ساره منذ دقائق قليله و الآن يسلم صدري الملتهب من آثار كرباج أختي الوحشي و كسي الحليق الذي يلمع تحت بقعة من شهد شهوتي. هل هذا أخي سمير المتشدد الذي لم يطق ليله أمس أن يحتضني أنا أخته الصغرى عندما إستقبلني في المطاربعد غياب عام كامل؟ هل هذا أخي الذي لم يسمح لعينه أن تقع علي و أنا مرتديه الكم الطويل و البنطلون الواسع المتهدل؟ ماذا حدث لسمير؟ و أين لحيته ؟ الصراحه كانت لحيته الكثه تخفي ورائها رجل ذو وسامه طاغيه ,و كم جميل جسده المتخم بالعضلات مغطى بشعر غزير, أكتاف عريضه, صدر ضخم كلاعبي الملاكمه, وأحلى ما في جسده هو قضيبه الضخم الذي يتعدي العشرون و سنتيمتراً طولأ و يقترب محيطه من محيط مزيل رائحة العرق و قد بدا قضيبه الضخم في يد أختي كقرموط ضخم خرج يتلوى باحثاُ عن جحر يسعي فيه الأمان من برد الشتاء, هل ستجعل ساره كسي الساخن مقراً دافئاً له؟ و إن فعلت هل سأتحمل هذا القضيف العملاق في كسي البكر الضيق؟ أفقت على تأوهات سمير و هو عل وشك إتيان شهوته و ضحكات ساره محدثه إياه: قربت تجيبهم مش كده؟….. لسه شويه أنت فاكرني هاخليك تجيبهم على جسم أختك ولا إيه؟ رفعت رأسي لأجدها لازالت تداعب قضيب سمير و لكن بهدوء ثم تمد يدها لتخنق رقبته من الخلف لتنزله أرض على ركبتيه لتنحني هامسه في أذنه في صوت يصل لأسماعي: عجبتك أختك ؟ أجابها بخجل: قوي. عادت لتسأله: كنت متخيل جسمها نار كده؟ تعالى و سحبته من قضيبه لجوار السرير و قضيبه الضخم منتصب في وجهيي يكاد يلمس شعري و قفزت هي لتجلس على فخذاي و وشفتاها تقترب من شفتاي و في اللحظه التي تصورت أنها ستلتقط شفتاي في قبله طاحنه أستارت لسمير قائله في هدوء لكن في حزم أوعى تلمس زبك و إلا هاقطعهولك…. إيدك جنبك و عادت إلى و شفتاها تكاد تلمس شفتاي و تتحدث هامسه بصوت مثير موجه كلامها لسمير: أيه رأيك في الشفايف المصاصه دي؟ ما نفسكش تاكلها ؟ و أخرجت لسانها تلحس شفتاي و سمير يجيبها :نفسي فتلتقط شفتاي في قبله شره طويله ثم أخذت تمص في شفايفي في شبق و تشرب من لعابي ثم تلحس خدي في طريقها إلى رقبتي حيث أخذت تلحس رقبتي صعوداً و هبوطاً, أحسست بنفسي في عالم آخر و نسيت وجود أخي و لم يعد في مقدوري كتم تأوهات الهياج لنزل ماسحه خدها الناعم في نهداي و هي تنظر لسمير تحدثه بنفس الصوت الخفيض المثير: و البزاز الملبن دي مانفسكش تغطس فيها؟ فأجابها بصوت مرتعش هائج: أيوه نفسي, لتتحرك يدا ساره تمسح صدري و تعتصر ثدياي برفق تمتحن ليونتها ثم تنطلق يداها في تعصير مثير لثدياي تهيجني فأغمض عيناي و تنطلق تأوهاتي بحريه و يتحرك وجهي يميناً و يساراً في شهوه ليلمس قضيب سمير المنتصب في وجهي لتقترب ساره بفمها لصدري تنفخ برفق على صدري فلم تطفئ ناري و أنما لتزيدها إشتعالاً ثم تحدث سميرو يداها لازالت تعجن في ثدياي قائله و الحلمات الواقفه زي الزب الصغنن دي هاتعمل معاها أيه يا مسكين؟ والتقطت حلمتي اليسرى في فمها الشهي تمصها و أصابع يدها اليمني تلتقط الحلمه الأخري تداعبها في رفق و تجذبها للخارج تتبادل يداها مع فمها على حلماتي في هياج واضح و تفنن فمها بين مص و عضعضه رقيقه و إشتعلت بي نار الشهوه و أنطلقت تأوهاتي أقرب للصرخات فنزلت تجاه كسي المشتاق قائله: أما الكس اللي محصلش ده هاقولك عليه إيه,أزاي تشبع منه فوجدته يفيض من شهده و قد إنفتحت شفاتيره في إنتظار فمها بشوق و قد فتحت بين فخذاي و تقوس جسدي لأعلي تعجلاً للقاء فمها فلبت نداء كسي و التقى شفتاها بكسي في قبله شره طويله و أخذت تلحس بلله من الخارج متلذه حتي لعقته كاملاً فرفعت رأسها و هي تمرر لسانها عل شفتيها لتتطول ما بقي خارج فمها قائله: أحلى من كده ما فيش, ثم تعود ثانية إلى كسي و أصابعها تباعد بين شفاتيره و لسانها يدخل كسي يمسحه من أسفل إلى أعلى و يعود ثانيةً ليبدأ من أسفل إلى أعلى يلعق سوائلي المنهمره ثم يستقر طرف لسانها في حركه سريعه يرفرف كجناحي طائر في قفص ضيق بيت جنبات كسي فيشعل في كسي النار و أطلق لصرخات الشهوه العنان فتمد يداها تلاعب ثدياي و لسانها على نشاطه داخل كسي و يزداد تقوس ظهرس لأعلى و أسمع تأوهات سمير كما لو كان علي وشك إتيان شهوته و يصعد فم أختي قليلاًً لتحوط شفتاها بظري في قبل رقيقه سريعه و بالتأكيد أعجبها إنتصاب بظري فتمصه كما لو كان رأس قضيب صغير فسرت كهرباء قويه من بظري إلى كامل جسدي فتواصلت صرخاتي تعالياً و جسدي كله يتلوى من قرب إتيان الشهوه و و جهي يتقلب يميناً و يساراً لأجد قضيب أخي يقترب من فمي يتمنى أن يشارك هذه الحظه الساخنه و رغم إشتهاء فمي أن يلتقط هذا القضيب فقد آثرت الإستمتاع بالحظه و تعالت صرخاتي في الطريق للصرخه الكبرى ….. و فجأه ��وقفت ساره و رفعت رأسها تلحس شفتيها و قامت من فوقي لتتجه لأخي الهائج تقبله في شفتيه قبله عنيفه و هي تمسك قضيبه المحتقن قائله: أيه رأيك في طعم كس أختك مش روعه ؟ أجابها و هو في قمة الهياج: رووعه. أستمرت في تدليك قضيبه بابتسامه خبيثه و هي تنظر لي كما لو كانت سعيده بحرماني من الشهوه التي كنت على أعتابها لتجدني ألتقط أنفاسي و في داخلي بركان من الغضب يلقي بالدماء لتصطدم بقمة رأسي فتستدير بوجها ثانية لسمير هامسه بصوت مثير:أيه رايك؟ نظرت وجه سمير يشتعل شهوة و قد بدا عليه أن تدليكها لقضيبه قد قربه من شهوته للمرة الثانيه هذه الليله و أخذت ركبتيه في الإنثناء قليلاً و أجاب ساره و هو يتأوه صارخاً كما لو كان يأمرها غاضباً أن تتوقف عن مداعبة قضيبه: عايزهاا. صفعته على وجه بعنف صارخه بحزم: غلط ... إجابه غلط. ماذا ستفعل ساره مع أخيها و أختها؟؟؟ سمر الجزء التاسع تكمل سمر حكايتها نظرت إلى سمير فوجدت وجه يشتعل شهوة و قد بدا عليه أن تدليك ساره لقضيبه قد جعله على حافة الوصول لشهوته و أخذت ركبتيه في الإنثناء قليلاً و أجاب ساره و هو يتأوه صارخاً كما لو كان يأمرها غاضباً أن تتوقف عن مداعبة قضيبه: عايز سمر.عايزهاا. صفعته ساره على وجه بعنف صارخه بحزم: غلط ... إجابه غلط, والإجابات الغلط بتنرفزني جداً ولازم دلوقتي تتعاقب و لا عايز ستك تتنرفز؟ وقبل أن يجيبها نزلت بصفعه أخرى على وجه, نظر سمير لساره بذهول و هو لا يفهم ما يحدث, أما أنا فأيقنت إنها ليلة سمير ففتحت عيناي جيداً استعدادا للمتابعة ما سيحدث وسريعاً ما أنزلت سارة يدها اليسرى ولكن هذه المرة ليس على وجه سمير لتصفعه ولا لقضيبه المتحفز لتكمل شهوتة بل لتقبض على خصيتيه بعنف ويمتقع وجه سمير من الألم ويداه ما زالت متشابكة خلف ظهره كما لو كان يخشى أن يقاوم أخته, و لكن لماذا؟ هل يخشى غضبها؟ هل يستمتع بالألم كما استمتعت من قبله؟ هل يشتهيني إلى هذا الحد؟ نظرت ساره لوجه سمير الممتقع ألما لتنفرج أساريرها عن ابتسامه شريرة فتزيد من ضغطها على خصيتيه مستمتعة بما صار إليه منظره و توجه كلامها لنا صارخه: بصوا بقى يا ولاد الوسخه ما حدش فيكم من حقه أنه يفكر مجرد تفكير هو عايز إيه, ماحدش هنا له رغبات غيري وانتم هنا العبيد بتوعي أعمل فيكم اللي انا عايزاه و انتو بس تنفذوا أوامري و ماسمعش غير حاضر حضرتك,... مفهوم يا خول؟ حاول سمير الإجابه و لكنه كان مشغولاً بكتم أنفاسه ليحتمل الألم و قد انثنت ركبتيه و أخذ يحدث صوتاً متحشرجاً و هو يتلوى كما لو كان واقفاً على جمر مشتعل و ترتفع يد ساره اليمنى لتنزل على وجه بصفعه عنيفه صارخه: لما أسأل سؤال ماحبش الإجابة تتأخر, مفهوم و نزلت بصفعة غاية في القسوه على وجه ليختل توازنه فتجذبه سمر من خصيتيه فيصرخ سمير ويجيب بسرعه متألما ً: وه مفهوم حضرتك. وتنزل صفعه عنيفه أخرى على وجه الذي اكتسى لوناً أحمراً من عنف الصفعات المتتاليه, وتتابع ساره صراخها: يظهر إني تساهلت معاك كتير- صفعه قويه - و لازم تتعلم إزاي تكلم ستك – صفعه أقوى. و تتوالى الصفعات و رغم عنف الصفعات إلا أن عيناي بقيت متسمره على صدر ساره الضخم الذي أخذ يرتج بعنف مع كل صفعه أما عن قضيب سمير العملاق الذي لم يهدأ انتصابه فقد بدا مع كل صفعه كصاري مركب في بحر هائج تعصف به الرياح يميناً ويساراً ثم تهدأ الرياح فيعود لمستقره شامخاً, أخذت عيناي تتنقل بين صدر أختي و قضيب أخي و أنا في حيره أيهما أشتهي أكثر, و في حيره أكبر أي العذابين هو الأشد أهو الألم العنيف و الذل الذي يلاقيه أخي أم كسي الهائج الذي تركه لسان أختي العابث و هو على وشك إطلاق شهوته, و ما أستغربه حقاً أن سمير كان يعود بعد كل صفعه ليرحب وجه بالصفعة التاليه, هل هي متعة الألم أم هي متعة الهدف؟ فجأه صدمتني فكرة أن سارة تختلق الفرص لتعذيبنا أنا و أخي ماذا يمنعها الآن عن جسدي فأخي لا يستطيع أن يمنع أذى سارة عن نفسه وأنا و لأكثر من ساعتين مقيده للسريرعاريه لا يمنع جسدي العاري عن نزواتها الشر يره غير انشغالها و الغريب جداً أن أجد بداخلي ما يتمنى هذه الصفعات العنيفه لنهداي بدلاً من وجه أخي, أما عن كسي المشتعل فترى كم صفعه من سارة يحتاجها ليصل مبتغاه؟؟؟ أوقفت ساره صفعاتها و قد أصبح وجه سمير كتلة حمراء و عيناه زائغه لتصرخ فيه:نخش بقى في الجد, إنزل على ركبك و حط راسك في الأرض و طيزك لفوق يا متناك. نظرت لأخي ينفذ الأمر بدون أن ينطق و أختي تتجه لحقيبتها السوداء, تعجبت لما صار إليه حال أخي, هل هذا أخي صاحب السياده و السيطره على عائلته؟ هل أمسكت نارالرغبه الجنسيه بعقله و قضيبه لهذا الحد؟ أم أنه فقط يشتهي جسدي أنا لهذه الدرجه و ليست أي أنثي ؟ هل لجسدي هذا التأثير على أي ذكر أم انه أخي فقط؟ لقد عشت حياتي في مجتمع منغلق و لم أفكر أبداً في التباهي بمفاتن جسدي و لم أهتم يوماً بكلمات الثناء من زميلات الدراسه على حلاوتي و جمال جسدي و الآن رؤيتي لأخي الأكبر يتحمل هذه الآلام و المذله لمجرد فرصة أن ينال جسدي تشعل شهوتي ما جعلني أتمنى أن تقسو عليه أختي لآخر المدي ليرضي غرور الأنثى في داخلي. أخرجت ساره الكرباج الأسود من الحقيبه, فزع سمير لرؤيته فقد كان حقاً ذو منظر مرعب, كان مقبض الكرباج يشبه قضيب سمير حوالي ثلاثون سنتيمترا طولاً و حوالي عشرة سنتيمترات قطراً و يتدلى منه حوالي ثلاثون سيراً جلدياً رفيعأ يقارب طولها النصف متر. إتجهت ساره و وقفت خلف سمير و قالت بحزم: بص يا خول طول الوقت راسك لفوق و عينيك على جسم أختك اللي جايز أديهولك لو طلعت خول كويس و إستحملت اللي هاعمله فيك لكن لو مقدرتش و طلبت الرحمه إعرف أنك مش هاتنول حاجه من اللي إنت شايفه و نظرت لي مكمله كلامها: و انتي يا وسخه يا بنت الوسخه أفتحي رجليكي و خلي أخوكي يشوف كسك كويس و إلا هاسيبه و أشتغل عليكي و من الأول بقولك مافيش رحمه هاخلي كسك و بزازك يشروا دم ... انتي لسه ماشوفتيش حاجه مني, و نزل الكرباج يصرخ على مؤخرة أخي محدثاً دوياً عالياً, تماسك سمير و لم يصرخ, لا أعرف هل أشعلت الضربه شهوته كما أشعلتها في؟ هل رؤية التعذيب تثيرني أكثر من أن اتلقى التعذيب؟ لا أعرف أيضاً و لكني تمنيت لو كنت أنا الممسكه بالكرباج لأختبر سلطان جسدي على أخي. نزلت الضربه التاليه على مؤخرة سمير محدثه نفس الدوي, أحسست بالنار تشتعل في كسي, وددت لو كانت يدي طليقه لتلاعب كسي أو حتي كانت ساره في هذه اللحظه تضرب على كسي و ليس مؤخرة أخي, نزلت الضربه الثالثه فالرابعه فالخامسه و جسد سمير يهتز لكل ضربه و وجه يزداد حماراً من محاولة مقاومة الألم, و ضربات ساره تزداد توحشاً أكثر و أكثر,أحسست النار في كسي تزداد جذوتها لتلهب جسدي كله, أحسست أن شهوتي قريبه بدون أن يلمسني أحد, لم أعد أحتمل أكثر من ذلك, ضممت ساقاي بقوه لأحاول فرك كسي بين فخذاي, لمحتني ساره, صرخت في: جرى إيه يا واطيه, إتلمي و خليني أخلص أخوكي الأول. فرشحي بدل ما أجيلك, أطعتها صاغره, لتنهال ضرباتها على مؤخرة أخي التي أصبحت حمراء داكنه الآن, و فجأه ألقت الكرباج قائله: عامل لي دكر و مش عايز تصرخ, بتبوظ متعتي يا ابن الكلب, طيب و كس أمك هاتعمل عيشه. خطت ساره ناحيتي وبدون أي مقدمات صفعتني على صدري صفعه قويه: حسك عينك يا بنت الكلب تحلمي حتى بدون إذن مني و نزلت بصفعه قويه أخرى على نهدي الآخر, و نزلت أرضاً لتلتقط شيئاً من تحت السرير إتضح أنه عصا رفيعه (خرزانه) وتتجه مجدداً خلف سمير الذي نظر إلى في رعب, لم تترك له ساره فرصه للتفكير فنزلت بالخرزانه تشق الهواء فى قسوه بالغه ليصرخ سمير صرخه مكتومه و إشتعل وجه حماراً, لا أستطيع أن أصف لكم ما فعلته هذه الضربه في , و لكني أحسست بشهد كسي يفيض ليبلل الفراش, أخذت أفرك في الفراش لكن في رعب لا يمكن لأحد أن يجد متعه في هذه الوحشيه, لم تتطل ساره كثيراً و نزلت على مؤخرة سمير بضربه أخرى وجسد المسكين ينتفض و يطلق صرخة عذاب مكتومه, ماذا حدث له؟ لماذا لا ينتفض عليها و يرد لها الصاع صاعين؟ ما الذي يجبره على تحمل كل هذا و في إمكانه أن يخلص نفسه و يخلصني و نفعل ما نشاء؟ هي عمليا لا تملكنا, أم أنه يجد في الألم على قسوته متعه؟ صرخت فيه ساره: كل ده ليه يا متناك؟ علشان الشرموطه دي؟ أنت حر, أمسك يا خول فلقتين طيزك و إبعدهم عن بعض, ستك عايزه تشوف خرم طيزك. و لدهشتي أطاعها و هو متقطع الأنفاس ممتقع الوجه, نزلت ساره بوجها قرب فتحة شرج أخي لتبصق عليها و لذهولي تضع إصبعها على فتحة شرجه تملس عليها ثم لتترك إصبعها يوسع الفتحه يميناً و يساراً ثم تدخل إصبعها عنوة في شرجه و يجفل أخي و أخته تقتحم أشد مقدسات أي رجل, كيف يتحمل أخي كل هذه المهانه؟ هل هذا سمير الذي أعرفه؟ أم أن أختنا عرفت كيف تعبث بعقله قبل شرجه, فجأه هبت ساره واقفه و هي تصرخ في سمير: خليك فاتح فلقتينك يا خول على آخرهم و عد لخمسه كل ضربه جامده, مفهوم؟ رد عليها: مفهوم حضرتك. رفعت ساره يدها بالخرزانه عالياً لتنزل بضربه قاسيه لذهولي على فتحة شرجه. شهق سمير عالياً و أطلق صرخه عاليه, زمجرت ساره: لو ما عديتش بسرعه مش هانحسب الضربه, فأسرع يقول لها: واحد حضرتك. نظرت إلى أخي و لسان حالي يقول: ما الذي يدفعك لتحمل كل هذا ؟ لتجيبني نظراته بشوق عاشق ولهان: كل شئ يهون من أجلك. ولكن هل يتحمل أخي ما تخبئه له ساره المتوحشه. نزلت ساره بالخرزانه فأصابت فتحة شرج سمير للمره الثانيه بنفس القسوه السابقه لكنه تمالك نفسه بسرعه ليقول: إثنين حضرتك. و توالت الضربات بلا رحمه الثالثه فالرابعه فالخامسه و أخي يعد في إستسلام و كل ضربه تشعلني ناراً متقده, نظرت إلى جسدي لا أعلم هل اللون الأحمر الذي يكسو جسدي هو أثار كرباج ساره أم أنها الشهوه و الهياج الذي جعل الدماء تصدم رأسي بعنف يفوق ضربات ساره على شرج أخي. عندما أكمل سمير العده الخامسه نزلت ساره تصفع مؤخرة أخي و هي تنظر إلي تتأمل جسدي في إشتهاء ظاهر: تستاهلي يابنت الكلب, لو كنت أنا مكان الخول ده كنت هاستحمل أكثر من كده, و وجهت كلامها لسمير: و على فكره لسه فيه أكتر من كده, أفتح طيزك يا خول,أطاعها لتبصق على فتحة شرجه و تنزل بلسانها تلعق فتحة شرجه و تفرقع بقبلات شهوانيه على الفتحه, واضح أن فتحته كانت قد التهبت من الضربات القاسيه فأخذ يجفل من لسانها و قبلاتها الشهوانيه على فتحة شرجه, أو ربما كان هائجاً لما يفعله فمها فيه . صفعته ساره ثانيةً على مؤخرته صارخه: إجمد يا متناك, لسه بدري. مدت ساره يدها لتسحب الحقيبه السوداء التي كانت قد تركتها جوارها لتمد يدها داخلها و تخرج بقضيب مطاطي ضخم, صحيح لا يقارن بقضيب أخي حبيبي لكنه ضخم بكل المقاييس, و حدث ما توقعته و لم يعد شيئاً مستغرباً على ساره, بصقت مجدداً على فتحة شرج أخي قائله: ده أخرك يا خول ما فيش كريم, تفتين و خلاص و لو إني كنت ناويه أديهولك ناشف, لكن أعمل إيه لقلبي العلق. و نزلت بالقضيب المطاطي تحشره في شرجه و أخي يصرخ صرخه طويله مكتومه و في عيني ساره نظرات شاذه شريره ترمقني بها و هي تمصمص شفتيها: قطيعه ما حدش بينيكها بالساهل. توقفت ساره تلتقط أنفاسها ناهيك عن سمير الذي أمتقع وجه سواداً و قد إنحشر القضيب لمنتصفه في شرجه و عندما أحس بتوقف القضيب عن الحركه شهق عالياً ليلتقط أنفاسه, و بمجرد أن أحست ساره باسترخائه عادت لتدك شرجه بوحشيه لا تضاهى ليصرخ سمير صرخه عاليه مع دخول القضيب لآخره في شرجه, كم تمنيت أن يكون شرجي مقر هذا القضيب, لكن هل سيكون قضيب أخي الأضخم الذي لم يهدأ انتصابه لحظه رغم العذاب الشديد الذي لاقاه هو جائزتي و يكون شرجي أو حتى كسي جائزة أخي,مع النار المتقده في جسدي الآن لن يكفيني المداعبه الخارجيه أو اللحس, و لن أبالي بآلام أنتهاك شرجي و عذرية كسي الآن لم يعد لها معني فقضيب أخي الذي يشبه رغيف الفينو لن يمنعني عنه شئ حتى لو كان ساره أختنا المتوحشه. كالعاده صفعت ساره مؤخرة سمير بعنف قائله: برافو يا متناك, صحيح متناك رسمي صوت و صوره, لسه فاضل حاجه واحده بس في قسم العذاب من برنامج العذاب و الهوي لهذه الليله, قوم أقف يا متناك بس أوعى الزوبر الحلو ده يخرج من طيزك, إنتفض سمير واقفا يحاول فرد ساقيه بصعوبه فقد ظل راكعا طوال برنامج العذاب حسب تسمية ساره. وقف سمير مواجهاً لي بجسمه الرياضي الفارع و يداه تسند القضيب الصناعي من الخلف حتي لا يخرج من شرج و في عينيه وله و شوق لجسدي الذي أخذت عيناه تلتهمه بنهم وقضيبه القرموطي يهتز من فرط إنتصابه بينما ساره تلتقط شيئا لم أتبينه للوهله الأولى من حقيبة إبليس السوداء, ليتضح بعد ذلك أنها تمسك سرنجتان طبيتان تلتقط منها إبرتاها و تتجه بهما من جديد لسمير الذى بدى على وجه عدم الإستيعاب لما قد يحدث, من يصدق أن ساره الأنثى الكامله ذات الجسد الناري يخرج منها كل هذه القسوه, و من يصدق أن أنثى مهما قويت تتحكم هكذا في ذكر بقوة سمير و بنيانه, فهي بالكاد تصل بطولها لكتفيه وقفت ساره بجسمها العاري الرائع لتمد يدها إلى صدره تملس على شعره الغزير لتصل إلى حلمات صدره تلتقطها بأصابعها وتقرصها بعنف ثم تعمل أسنانها الحاده بالتناوب مع أصابعها في قرص عنيف و عض أعنف أخذ سمير يشب على أطراف أصابع قدميه من الألم بينما تقوس جسده للأمام ليتخيل لي أن قضيبه يزداد طولاً على طوله, ثم تترك أسنانها حلماته و تمسك الحلمه اليمنى تشدها للخارج بعنف و تمسك أبرة السرنجه لترشقها في حلمته المشدوده و تظل على ضغطها على الإبره حتى تخترق الحلمه من الناحيه الأخرى و وجه سمير عاد لإحتقانه و صرخته المكتومه لم تتوقف حتى سكنت الإبره تماماً وهنا إنطلقت ضحكات ساره الشريره و عاد سمير ليلتقط أنفاسه, و لكن المتوحشه لم تمهله فغرست الإبره الثانيه في الحلمه الأخرى و يحتقن وجه سمير مجددأ و تتعالى ضحكات أختي طوال الوقت هذه المره حتى إستقرت الإبره الثانيه فصفعته على وجه ضاحكه: برافو يا متناك, دلوقتي فاضل تلات إبر, إيه رأيك أحطهم فين؟ إختار زبك أو بيوضك أو خرم طيزك؟ لم يرد سمير و إنما نظر إليها في ذهول غير مصدق ما تقوله أخته, فضحكت ساره بهيستيريه و صفعته بشده على وجه قائله: أيه رأيك... عايز الرحمه و كفايه على كده؟ لم يرد سمير ثانيةً و بقى على ذهوله فعادت ساره لضحكاتها الهيستيريه و هي تصفق من السعاده الشريره ثم قالت: و هي تصفعه ما تخافش أنا أختك حبيبتك برضه و أنت أخويا المتناك حبيبي ماتهونش علي, روح دلوقت لأختك الشرموطه خطوه خطوه مع عداد الخرزانه, ووقفت ساره خلف سميرو أمسكت الخرزانه و رفعتها عاليا لتنزل بها على مؤخرته بقسوه وهي تقول عد يا متناك, واحد, فيعد سمير واحد و يخطو خطوه تجاهي, أخيراً سيلتقي جسدانا بعد عذاب شديد و تضحيه كبيره من أخي العاشق. و تهبط الخرزانه بالضربه الثانيه على مؤخرته بقسوه و يعد سمير إتنين, و أنا و كسي و شرجي في أنتظار قضيبه الضخم و لا أعلم ماذا في جعبة ساره بعد فأنا لازلت مقيده, و تهبط الثالثه كسابقيها و أفتح ساقاي في أنتظار أخي و تنزل الرابعه أشد قسوه و يقفز أخي من الألم و هو يعد في إنتظار الخامسه و الأخيره, و للمفاجأه تلف ساره لتقف بجواره و ترفع الخرزانه و قد أتضح أنها تنوي النزول بها على قضيبه, و لتزيد في عذابه التفسي تهم بالنزول بها و يغمض أخي عينيه و يكز على أسنانه ليسمع صوتها يشق الهواء و لكنها لا تصل قضيبه فيفتح عينيه ليجدها ترفع الخرزانه مره أخرى فيغمض عينيه و يكز على أسنانه لتعود و تهوش مره ثانية فيبقي عيناه مغمضتين و يستسلم فتغيب الضربه و يسترخي جسد سمير ظناً منه إن أخته قد أشفقت عليه و سترحمه من هذه الضربه, و فقط عندما هم بفتح عينيه يواجه أقسى ألم مر به في حياته فقد نزل الخرزانه في لسعه قاسيه لقضيبه المنتصب كاد يغمى عليه من أثرها, هممت أن أصرخ في هذه المجنونه, ماذا فعلت؟ و ما جدوى كل العذاب الذي مر به إذا لم يكن بمقدوره أستخدام أداة الحب الأضخم؟ و تنطلق ضحكات ساره المجنونه و تنطلق صرخات سمير غير مصدق ما حدث و تنزل دموعه ودموعي فيبدو أن هذه الليله مها صادفنا فيها من متعه لن يكون فيها أختراق سمير لحصوني المفنوحه للغازي الجبار. هل خطت ساره لذلك؟ هل في عقلها تنوي أن تبقيني على إشتهائي ليل نهار؟ فمنذ عودتي للمنزل لم تتوقف الدماء عن إندفاعها في رأسي و لا كسي حتي في نومي, من كان ليتصور هذا و أنا لم أعرف طعم الشهوه من قبل؟ و ماذا سيحدث الآن؟ و ما هي الخطوه التاليه؟ أخذت أتابع المشهد أمامي بمزيج من الرعب و الشهوه , فواضح أن ساره تصطنع الفرصه للسياده على عقولنا و أجسادنا, صحيح أن ما فعلته بجسدي كان كعاصفه هوجاء تحملني كريشه خفيفه فوق نارالشهوه المستعره و كأن صدري و كسي قنابل شهوه ألقيت في النار على وشك الإنفجار نظرت إلى سمير فوجدت وجه يشتعل شهوة و قد بدا أن تدليك ساره لقضيبه قد جعله على حافة الوصول لشهوته و أخذت ركبتيه في الإنثناء وصرخ في ساره متأوهاً كما لو كان يأمرها أن تتوقف عن مداعبة قضيبه: عايز سمر.عايزهاا. صفعته ساره على وجه بعنف صارخه بحزم: غلط ... غلطه كبيره جداً, و عيبي أني مابقدرش أتسامح بسهوله و باتنرفز جداً ولازم أعاقبك علشان أعصابي ترتاح و لا عايز أختك حبيبتك تفضل متنرفزه ؟ ...أيديك ورا ضهرك يا خول, فأسرع سمير يشبك يداه وراء ظهره. ونزلت بصفعه هائله على وجه, نظر سمير لساره بذهول و هو لا يعي ما يحدث, أما أنا فكنت أفهم كل شئ أختي بساديتها المتوحشه تختلق الفرصه لتعذيبه كما فعلت معي ففتحت عيناي لاشعورياً لمتابعة ما سيحدث متعجبه لما صار إليه حال أخي, هل هذا أخي الذي طالما ضيق علينا بسيطرته؟ هل أمسكت نارالرغبه الجنسيه بعقله و قضيبه لهذا الحد؟ أم أنه فقط يشتهي جسدي لهذه الدرجه و ليست أي أنثي ؟ هل لجسدي هذا التأثير على أي ذكر أم انه أخي فقط؟ لقد عشت حياتي في مجتمع منغلق و لم أفكر أبداً في التباهي بمفاتن جسدي و لم أهتم يوماً بكلمات الثناء من زميلات الدراسه على حلاوتي و جمال جسدي و الآن رؤيتي لأخي الأكبر يتحمل هذه الآلام و المذله لمجرد فرصة أن ينال جسدي تشعل شهوتي لأقصى حد. و سرعان ما نزلت ساره بصفعه هائله على وجه سمير, فنظر لها مذهولاً لا يعي ما يحدث, أما أنا فكنت أفهم كل شئ فأختي بساديتها المتوحشه تختلق المناسبه لتعذيبه كما فعلت معي ففتحت عيناي مجدقه لاشعورياً لمتابعة ما سيحدث وسريعاً ما أنزلت سارة يدها اليسرى ولكن هذه المرة ليس على وجه سمير لتصفعه ولا لقضيبه المتحفز لتكمل شهوتة بل لتقبض على خصيتيه بعنف ويمتقع وجه سمير ألماً ولم يحرك يداه المتشابكة خلف ظهره مستسلماً لصفعات أخته, و لكن لماذا؟ هل يخشى غضبها؟ هل يستمتع بالألم كما استمتعت من قبله؟ هل يشتهيني إلى هذا الحد؟ نظرت ساره لوجه سمير الممتقع ألما لتنفرج أساريرها عن ابتسامه شريرة و زادت من ضغطها على خصيتيه مستمتعة بما صار إليه منظره و وجهت كلا��ها لنا صارخه: بصوا بقى يا ولاد الوسخه ما حدش فيكم من حقه أنه يفكر مجرد تفكير هو عايز إيه, ماحدش هنا له رغبات غيري وانتم هنا العبيد بتوعي أعمل فيكم اللي انا عايزاه و انتوا تنفذوا أوامري و ماسمعش غير حاضر حضرتك,... مفهوم يا خول؟ حاول سمير الإجابه و لكنه كان مشغولاً بكتم أنفاسه ليحتمل الألم و قد انثنت ركبتيه وصدر منه صوتاً متحشرجاً و هو يتلوى كما لو كان واقفاً على جمر مشتعل و ترتفع يد ساره اليمنى لتنزل على وجه بصفعه عنيفه صارخه: لما أسأل سؤال ماحبش الإجابة تتأخر, مفهوم؟ و نزلت أخرى قاسيه على وجه ليختل توازنه فتجذبه سمر من خصيتيه حتى لا يقع فيصرخ سمير ويجيب متألما ً: وه مفهوم حضرتك. وتنزل صفعه عنيفه أخرى على وجه الذي إحمر من عنف الصفعات المتتاليه, وتتابع ساره صراخها: يظهر إني تساهلت معاك كتير- صفعه قويه - و لازم تتعلم إزاي تكلم ستك – صفعه أقوى. و تتوالى الصفعات و رغم عنف الصفعات إلا أن عيناي بقيت متسمره على صدر ساره الضخم الذي أخذ يرتج بعنف مع كل صفعه وقضيب سمير العملاق الذي لم يهدأ انتصابه للحظه وقد أخذ يتأرجح لكل صفعه كصاري مركب في بحر هائج تعصف به الرياح يميناً ويساراً ثم يعود لمستقره شامخا ًشهياً, أخذت عيناي تتنقل بين صدر أختي و قضيب أخي لا أعلم أيهما أشتهي أكثرأسأل نفسي أي العذابين أشد أعذاب أخي من ذل و ألم عنيف أم عذاب كسي الهائج الذي تركه لسان أختي العابث و شهوتي على وشك الإنطلاق, و ما أستغربه حقاً أن سمير كان يعود بعد كل صفعه ليرحب وجه بالصفعة التاليه, هل بدأ داخله يستمتع بالألم أم هي متعة الهدف؟ فجأه أنتابني هاجس مرعب, فأنا و لأكثر من ساعتين مقيده للسريرعاريه لا يمنع جسدي العاري عن نزواتها الشر يره غير انشغالها أخي, هل سيأتي الدور مره أخرى علي صدري الملتهب الذي لم يتعافى بعد من كرباجها ؟؟؟ و الغريب جداً أن أجد بداخلي ما يتمنى هذه الصفعات العنيفه لنهداي بدلاً وجه أخي ,أما عن كسي الهائج فهو على إستعداد لتحمل أي شئ ليصل شهوته حتى لو كان صفعاتها العنيفه. أوقفت ساره صفعاتها وسمير يترنح بعينان زائغتان فتقترب ساره و تلحس وجه الذي أصبح كتله حمراء و تهمس في أذنه بحنان مثير: دوخت من التلطيش يا أخويا ياحبيبي و تلتقط شفتاه في قبله شهويه طويله �� يداها تتحسس ظهرو و مؤخرته في هياج واضح و قضييه الضخم ينغرس في بطنها اللين و يتشجع سمير و تتحرك يداه لتتحسس شعرها الحريري المنسدل و تتغلغل أصابعه لتصل خلف أذنيها لتفرك هناك نازلةً صاعدةً إلى رقبتها و هنا أنطلقت طرقعه قبلاتهم المتتالية في قوه تشعل النار في جسدي المقيد لا حول له و لا قوة, لو كانت يداي طليقة لشاركتهم ذلك الهيجان أو على الأقل لعبثت بصدري و كسي الساخن لأطلق شهوتي المتأججه و يستمر شفاهما في طرقعة القبلات و تستمر يدا أخي في النزول متحسسة كتفاي أختي و تنزل تمسح و تفرك في شغف ظهرها الناعم مزيحةً شعرها الطويل و تذهب يدا سمير تستكشف وسطها الصغير و تمسح في صعود و هبوط بين وسطها و أردافها بينما تلتصق شفاهما في قبله عنيفه ظننتها لن تنتهي لتنتهي بطرقعه عالية و شفتا سمير تلتهم وجه ساره في قبلات جائعه و بدأت ساره في تأوهات هائجه و تنزل شفتا سمير لرقبتها و قد رفعت ساره رأسها لأعلى لتمكن أخيها من رقبتها الذي أوسعها لحسا من ثم أخذت قبلاته الشره من جديد تفرقع على رقبتها و تأوهات ساره تعلو و تعلو و قضيب سمير يزداد في ضغطه على بطنها اللين كما لو كان يجامع سرة بطنها و يداه لازالت مستمتعه باستدارة أردافها الناعمه و ساره مستمره في عصر مؤخرة أخي العضليه و تذهب يدا سمير لتمسح مؤخرة أخته اللينه. أحرقني المشهد الساخن علي بعد ثلاث خطوات فقط من جسدي المشتعل, هل هذا دوري في العذاب أن أتابع أخي و أختي الذين أشتهيهما و هما يطلقان العنان لشهواتهما و يتركاني أحترق؟ ماذا يضيرهما لو إنضممت لهما؟ و أين تضحيات أخي لينالني؟ هل إغراء ساره كان أقوى من إحتماله؟ و هل ملكت ساره السيطره على أجسادنا و عقولنا لهذه الدرجه؟ إستمر جسدا أخي و أختي في الإلتحام الهائج, وإرتفعت تأوهات ساره أكثر و أكثر حتى إقتربت الصراخ مع إستمرار سمير في إعتصار مؤخرة أخته في هيجان واضح و هو يبعد بين فلقتاها لتظهر فتحة شرجها الشهية تناجي لساني المحروم فأخذت أبتلع ريقي بصعوبه و تنزل ساره بفمها الشهي على صدر سمير المكتنز بالعضلات تقبله و يداها تعبث بشعر صدره الكثيف لتلتقط بشفتاها إحدى حلماته تتطرقع القبلات عليها بشغف و يدها تلتقط الحلمه الأخرى تفركها برفق وتتحول قبلاتها على الحلمه عضعضه بدأ معها سمير بالتأوه و عندما أدركت ساره الأثاره التي أصابت سمير أخذت أسنانها و أصابعها تتبادل على حلماته بشراه ثم لتنزل بفمها لقضييه الآخذ في الإهتزاز من فرط إنتصابه تلحسه و يداها لازالت تقرص في حلماته ثم لتنطلق شفتاها في فرقعة القبلات مجدداً و لكن هذه المره على رأس قضيبه فتعلوا تأوهات أخي لتتحمس ساره لتدخل رأس قضيبه في فمها تلوكه و تمصمص فيه و يرفع أخي رأسه لأعلى و يداه تقبض على كتفا أخته العاري و تعلوا تأوهاته الهائجه و تدخل ساره قضيب أخيها العملاق رويداً رويداً حتى يختفي تماما داخل فمها و تبقيه لحظات هناك لا تتنفس و تقرص حلماته في عنف و تبدأ في الحركه بفمها على قضيبه مخرجة أياه بكامله مصدرةً صوتاً عاليأ كفتح زجاجة شمبانيا كما نشاهد في الأفلام ثم تعود لتغمد قضيبه ثانية في فمها بكامله ثانية كما تغمد السيف في جرابه ويداها تتعلق في حلماته تجذبها لأسفل و صرخات سمير آخذه في التعالي و ركبتاه آخذه في الإنثناء و ساره تعمل بنشاط على قضيب أخيها طلوعاً و دخولاً حتى ما أقترب من إتيان شهوته أدخلت قضيبه بكامله داخل فمها و بقيت ساكنه لبره ثم بفمها تدلك قضيبه ولكن بدون إخراجه حتى كتم أنفاسه إستعداداً للصرخه الكبري فأخرجت قضيبه بسرعه من فمها قبل أن يصل شهوته و أقتربت بفمها من أذنه تعضها بعنف تاركة قضيبه يهتز من الغيظ و هو يقطر لعابها بدلاً من منيه و ليصرخ أخي من ألم العضه المتوحشه بدلاً من إتيان شهوته تترك أسنان أخي أذن سمير و لكن فمها لا يبتعد كثيراً عن أذنه لتهمس بابتسامه خبيثه: نخش بقى في الجد, إنزل على ركبك و حط راسك في الأرض و طيزك لفوق يا متناك. نظرت لأخي ينفذ الأمر بدون أن ينطق بكلمه و نظراتي تحمل الكثير من العتاب والشهوه التي تحرقني و لكنها لم تجد الطريق لتنطلق ليرد علي بنظره ملؤها الندم و الإعتذاربينما ساره تتجه لحقيبتها السوداء. الجزء العاشر انحنت سارة لحقيبتها السوداء, بينما أخفي سمير رأسه في الأرض لأنطلق في أفكاري....... لم أعرف الحب من قبل..... فهل ما أحس به تجاه أخي هو الحب؟ أم هو اشتهاء منحرف لوسامته الساحرة, و جسده العضلي المتناسق, وقضيبه الضخم؟ .....و ما لي أشتهي قضيبه هكذا منذ وقعت عليه عيناي, و كسي نظرياً لازال بكراً لم يخترقه قضيب بعد, بل لم تعرف يداي ملمسه, و لم يذق فمي طعمه, ترى كيف استطاعت سارة أن تستوعب هذا العملاق في فمها الصغير, بل كيف يمكن لهذا العملاق أن ينحشر في شرجي الضيق أو كسي البكر الذي لم يزره من قبل حتى إصبع صغير؟ و يشتعل كسي هياجاً متمنياً احتواء قضيب أخي, فيضغط بنار الشهوة على عقلي الحائر, فيطرد عنه خوفه من ضخامة قضيب أخي, و يأخذ عقلي في الغليان هو الآخر , لينسى أو يتناسى كل شيء عن بكارتي, فكيف لي إدعاء البكارة و قد عبثت يدا سارة و أصابعها بثدياي و حلماتي لتطلق عليهم وحش هياجها و تطلق منهم وحش هياجي؟ و كيف يعني غشاء بكارتي عذرية كسي بعدما أخترقه لسان أختي ليشعله شهوة و يحشوه متعة؟ولكن ما نجح حقيقة في مزاحمة هياجي كان مخاوفي من سارة, هل حقاً ستسمح لي بقضيب أخي بعد أن كاد يصب جام شهوته في حلقها من لحظات؟ ألا ترغب قضيبه مثلما أرغب؟ هل ستكتفي بالمشاهدة, و هي القادرة على تحويله من شخص يسلم جسده للعذاب من أجلي لذكر مشتعل هياجاً لجسدها المثير و إغرائها الأنثوي الجبار؟ ترى, ماذا فعلت سارة أخي حتى هجر لحيته و جلبابه؟ كيف ترك تزمته و نفوره من النساء حتى لو كانا أختيه؟ هل حقيقةً نجحت سارة في تغييره؟ أم أنه كان يتشح بواجهة مزيفة ليداري بها شهوانية لم نعلم عنها؟ واضح أنه يفكر بقضيبه و ليس بعقله, و لا يبالي حقاً أي كس ينال حتى لو كان كس أخته الصغرى........ منذ متى يشتعل رغبة لجسدي؟ و هل كان حقاً يشتهي جسدي؟ أم جسد أختيه أو جسد أي أنثى توافق على خلع ملابسها أمامه؟ لقد عشت وهما وجيزاً بأن جسدي هو مشتهاه الوحيد, فلم تمر دقائق حتى صدمني و جرح أنوثتي ليشتعل هياجاً على جسد أختي, حتى كاد يعاشرها أمام عيناي, لقد خانني قبل أن يلمسني, آه لو كانت يداي طليقة, لشفيت غليلي بنفسي بدلاً من تمني وحشية سارة على جسده, و لعاقبت تلك الساقطة أيضاً التي سرقت حلمي في أخي في اللحظة التي أعلن عن رغبته في جسدي, لتتركني لا أملك في قيدي إلا المشاهدة. خرجت من شرودي مع خروج سارة بكرباجها من حقيبتها, لتسير متمايلة بجسدها المتفجر أنوثة تجاه سمير الراكع أرضاً على بعد ثلاث خطوات مني مستندا على أربع كالحيوانات حتى وقفت أمامه تتطوح بكرباجها في الهواء ليظهر الفزع جلياً على وجهه فقد كان الكرباج حقاً ذو منظر مرعب, و أخذ الوحش الذي خلقته سارة داخلي يشجعها في صمت أن تقسو عليه ما استطاعت انتقاما لأنوثتي المجروحة. دارت سارة حول سمير لتقف خلفه تمرر سيور كرباجها على ظهره و تكلمه بحزم: عايز أختك يا خول, ارفع راسك لفوق و بص عليها و متع عينيك بجسمها زي مانتا عايز, و استحمل اللي هاعمله فيك, و جايز لو طلعت خول كويس أديلك جسمها اللي زي الملبن ده تعمل فيه اللي انتا عايزه, بس لو طلعت خول خرع و ماستحملتش و طلبت الرحمه مش هاموتك, بس مش هاتطول حاجه من جسمها. و تستدير لي لتكمل: و انتي يا وسخه يا بنت الوسخه طلعي بزازك لقدام و أفتحي رجليكي لآخرهم و ماتحرميش أخوكي من منظر كسك و إلا هاسيب أخوكي و أشتغل عليكي, و من الأول بقولك...... بالنسبه ليكي, مافيش حاجه اسمها رحمه, لو جيتلك هانسل الكرباج ده على كسك و بزازك, انتي لحد دلوقتي ماشوفتيش حاجه مني, عالعموم خدي فكره من اللي هايحصل في الخول ده....... جاهز يا خول؟..... واحد... اتنين.....تلاتااااا. ليكتم سمير أنفاسه بسرعة, و تنزل سارة بكرباجها يصرخ على مؤخرة أخي محدثاً دوياً عالياً, ليتماسك سمير و لا يصرخ, لترفع سارة كرباجها ثانية, لتنتظر به في الهواء و ينتظر سمير و أنتظر معه أيضاً و في داخلي شيئاً آخر يدغدغ عقلي غير متعة الانتقام..... هل حقاً يثيرني تعذيب أخي؟ أم أن تعذيب أي رجل يحرك شيئاً بداخلي؟ هل هذه عقده داخلي آن لظهورها الأوان؟ هل لتربيتي المنغلقة دور في ذلك؟ هل ستزيد متعتي لو عذبته بنفسي؟ و عن سمير...هل يستفز الألم مارد الشهوة بداخله كما استفزه داخلي من قبل؟........ أخذت أتفحص وجهه لأجد مظاهر ألمه مختلطة بنفس ملامح الشهوة التي كست وجهه عندما كان قضيبه في يد سارة.... إذاً فهو يستمتع بالعذاب أيضاً....... هل يجد كل الناس في العذاب متعة؟ هل هو شيء يجري في دماء عائلتنا فقط؟ لا يهمني أن أجد الإجابة, المهم أن أجد متعتي حتى لو كانت شاذة, و ما معنى الشذوذ أصلاً؟ هل يجب علي أن أكتفي بالمتعة التي ينالها الآخرون!!!!!..... فجأة تنزل سارة بضربتها الثانية على مؤخرة أخي محدثه نفس الدوى, ليمتقع وجهه, و أحس بالسخونة تتسلل لكسي, و أتمنى لو كانت يدي طليقه في تلك اللحظة لتلاعب كسي و ثدياي, و تتوالى ضربات سارة, ليهتز جسد سمير لكل ضربة, و يهتز معه قضيبه المنتصب, و يزداد وجهه احتقاناً في مقاومة الألم رافضاً الصراخ, و يستشيط وجه سارة غضباً كما لو كانت أم ثكلى تنال من قاتل أبناءها, و تزداد ضربات كرباجها توحشاً, لأحس بتمكن النار من كسي لينتشر لهيبها لكامل جسدي, و مع دوي كرباجها أحسست باقتراب شهوتي رويداً رويداً, هل يمكن أن أأتي شهوتي بدون أي لمسه لكسي؟...... لم أعد أحتمل أكثر من ذلك, ضممت فخذاي بقوه لأضغط بهما على كسي و أخذت أفركه بينهما و تسمرت بعينيي على قضيب أخي, فجأة توقف كرباج سارة عن دويه لأرفع رأسي تجهاها لتفزعني بصراخها الغاضب: جرى إيه يا واطيه, إتلمي و خليني أخلص أخوكي الأول..... فرشحي رجليكي بدل ما أجيلك, لأطيعها صاغرة, فتستدير بغضب لأخي و تنزل بضربة غاية في القسوة على مؤخرته التي صارت حمراء تماماً قائلة: هاتموت عالشرموطه أوي يا متناك؟ و تنزل بضربه هائلة ليزوم سمير و تتابع سارة صارخة: إرحم نفسك, انا قلبي عليك........ و تنزل بضربة عنيفة تخيلت أن كرباجها سينقطع على أثرها, لتلتقي عيناي بعيني سمير كاتماً صراخه و دموعه, فأجد نظراته كما لو كان راضياً عن تكفيره لخيانته, فانظر له مشجعة وقد عدت للتعاطف معه, و تنهال ضربات سارة بلا رحمة الذي أخذ يستقبل الضربات بصرخات مكتومة, و أحتار مع ملامح الرضا على وجهه....... هل لتكفيره عن خيانته؟ أم لازدياد متعته مع تزايد قسوة الألم؟ توقفت ضربات سارة لتصرخ في سمير بين أنفاسها المتهدجة: عامل لي فيها دكر و مش عايز تصرخ, إنتا عارف يا ابن الكلب أنك كده بوظت متعتي؟ طيب و كس أمك لأخلي صريخك يملى العماره, يا انا يا انتا يا خول. لتتحرك سارة ناحيتي غاضبه, وبدون أي مقدمات, تنزل بكرباجها بضربه هائلة على نهداي ليتقافزا بقوة و أصرخ بقوة, لتصرخ في: حسك عينك يا بنت الكلب تعملي أي حاجه بدون إذن, و تنزل بنفس القسوة بضربه أخرى على نهداي لأكتم صراخي, و تنزل هي أرضاً تلتقط شيئاً من تحت السرير ليتضح أنه عصا رفيعة (خرزانه)تتجه بسرعة في غضب لتقف مجدداً خلف سمير الذي نظر إلى في ذهول مرتعباً لا يعرف كيف سيكون الألم, و هل سيقدر غلى تحمله, ولكن المتوحشة لم تترك له أية فرصه للتفكير, لتشق الهواء بخرزانتها بسرعة نازلة على مؤخرته بقسوة بالغه ليصرخ سمير صرخة مكتومة و قد اشتعل وجهه احتقاناً, لا أعرف كيف وجدت في هذه الضربة الوحشية طريقها لهياجي, لأحس بضربات قلبي تتسارع, و بوجهي يسخن, وبكسي يزداد سخونة, و بقطرة هياج تنساب من كسي في طريقها للفراش, لم تتطل سارة كثيراً لتنزل على مؤخرة سمير بضربه أخرى ليتحشرج المسكين بصرخة مكتومة و ينتفض جسده بعنف ليسكن في انتظار الضربة القادمة, ماذا حل بسمير؟ ماذا يجبره على تحمل كل هذا الألم و بإمكانه أن يخلص نفسه و يخلصني و يفعل بجسدي ما يشاء؟ لماذا لا ينتفض عليها و يرد لها الصاع صاعين؟ هي عملياً لا تملكنا....... هل يجد في الألم على قسوته متعه؟ هل تتوافق شخصيته الضعيفة مع سيطرتها؟ هل سلبيته و انعدام إرادته هما جزء من تكوينه الجنسي؟ ترفع سارة الخرزانه عالياً لتصرخ في سمير: كل ده ليه يا متناك؟.... علشان الشرموطه دي؟؟؟ و تنزل بخرزانتها بضربه قاسية لينتفض أخي و أنتفض معه, ولا يصرخ سمير لتصرخ سارة: يا حمار أنا مامنعتكش من الصريخ...... انتا حر..... أنتا اللي بتجيبه لنفسك, و تنزل بكل قسوة على مؤخرته لينتفض أخي بجسده و يستمر في كتم صراخه لأتأكد باستمتاعه بقسوة الألم, وتنزل سارة بأقسى ضرباتها صارخة: واضح أنك مبسوط بنرفزتي..... ماشي أنا هابسطك أكتر, أمسك بقى طيازك يا خول و إبعدهم عن بعض, علشان ستك عايزه تشوف خرم طيزك. و لدهشتي يطيعها سمير بوجه ممتقع, لتنحني سارة على مؤخرته و تبصق على فتحة شرجه و تملس بإصبعها على شرجه المبتل و توزع لعابها على شرجه لتداعبه بطرف إصبعها لتدفع به ببطء داخلاً لتدخل عقله كاملة في شرجه ليعبث به يمينا و يساراً ثم تدفع بإصبعها عنوة ليغيب بأكمله في شرجه, و الغريب أن سمير لم يعترض أو يتململ, هل هذا سمير الذي أعرفه؟ كيف تحمل كل هذه المهانة؟ هل ضحى برجولته من أجلي؟ أم أن سارة عرفت كيف تعبث بعقله قبل أن تعبث بشرجه........ و استمر أصبع سارة العابث يجول في شرج سمير تارة دخولاً و خروجاً و تارة ليدور يميناً و يساراً, و العجيب أن أخي استمر ممسكاً بفلقتي مؤخرته يباعدهما مفسحاً المجال لعبث إصبع أخته بشرجه, و الأعجب حقاً أنه انطلق في تأوهاته, ليتسارع إصبع سارة في شرجه,و يعلو هو بتأوهاته حتى خلته سيأتي شهوته لأصبعها, لأتعجب من هياجه, لا أعلم حقاً, هل يستمتع الرجال الأسوياء بمداعبة شروجهم؟ هل أخي سوياً؟ كيف يكون شاذاً و قد تحمل عذابات سارة في سبيل جسدي؟ كيف يكون شاذا و قد ذاب جسده في حضن سارة العاري و أخذت يداه تتحسس بهياج مشتعل ثنايا جسدها المثير؟ و لكن كيف لأي منا ادعاء عدم الشذوذ؟..... فجأة تخرج سارة إصبعها من شرج أخي و تهب واقفة لتصرخ فيه: خليك فاتح طيزك يا خول علشان الخرزانه حبيبتك عايزه تبوس طيزك, هانعد البوس الجامد بس.... من واحد لخمسه, و لو ماعدتش بسرعة هانبتدي من أول و جديد,........ أوكي؟ رد عليها: أوكي حضرتك. ترفع سارة يدها بالخرزانه عالياً, و تنزل بضربه قوية مذهلة في قسوتها و في دقتها في إصابة فتحة شرجه, ليشهق سمير عالياً و يطلق صرخة أعلى, و تزمجر سارة: لو ما عديتش بسرعه, الضربه مش ها تتحسب. ليسرع سمير متألما: واحد..... واحد حضرتك. أنظر لسمير مستغربة و لسان حالي يسأله: إيه اللي يخليك تستحمل كل ده؟ لتجيبني نظراته الباكية: كله يهون علشان خاطرك. تلاحظ سارة نظراتنا المتبادلة فتفاجئ شرج أخي بضربة جديدة بنفس الدقة و نفس القسوة, ليصرخ سمير عالياً و لكنه يتمالك نفسه سريعاً ليصرخ: إتنين حضرتك. و تتوالى ضربات سارة, و تتعالى صرخات سمير, كل ضربه تشعل النار بشرجه ليعد ضرباتها القاسية باستسلام, كل ضربه تشعل نار الهياج بجسدي لتدفع بالدماء تتفجر في كل بقعة من جسدي, و بمجرد أن أتم سمير عدته الخامسة, نزلت سارة بيدها تصفع مؤخرته و تتأمل باشتهاء جسدي قائلة: تستاهلي يابنت الكلب, لو كنت أنا مكان الخول ده كنت استحملت كده و أكثر من كده, و تعود لتبصق على شرج سمير و تصرخ فيه: إفتح طيزك كويس يا خول...... أنا لسه ماشبعتش منها, فتمد سارة يداها تزيد من تباعد فلقتي مؤخرته لتدفن وجهها بينهما, ليجفل سمير من المفاجأة أو ربما من التهاب شرجه, و تفرقع شفتيها قبلاتها الهائجة متتابعة على فتحة شرجه, ليتأوه سمير هائجاً, لينطلق لسانها في لعق فتحة شرجه صعوداً و هبوطاً ثم يضغط عليها بقوة محاولاً التسلل داخلاً, ليتأوه سمير هائجاً, ويعود وجهه للاحمرار, فتزيد سارة من طعنات لسانها على شرجه و تصل بيدها لقضيبه تدلكه برفق, لتعلوا تأوهات سمير, فتنشط يد سارة في تدليك قضيبه, و تعلوا فرقعة قبلاتها الشهوانية على شرجه, كل فرقعة تنزل كضربة سوط قاسية على كسي المكتوي أصلاً بنار شهوته, تلسعه بلا رحمة فيزداد قرباً من شهوته, فأخذت أهتز بكسي في الهواء لأرتفع بوسطي و أتقوس بجسدي لأعلى, و تسرع يد سارة على قضيب أخي و قبلاتها على شرجه, لتتحول تأوهاته عويلاً كما لو أمسك بشرجه تياراً كهربياً, و يرفع رأسه مقترباً من إطلاق شهوته تتجول عيناه النهمة بين صدري الذي أصابته رعشة الهياج فأخذ يرتج كصدور الراقصات و كسي المتلألئ بقطرات شهوته, إذاً فقد أراد لشهوته أن تنطلق على جسدي أنا, فأخذ كسي في الارتفاع و الانخفاض ليجامع نظرات أخي الشرهة, و أخذت يدا سارة في تسارع محموم تستحلب قضيبه, و أخذت صرخاته في التعالي, حتى كتم أنفاسه و كتمت أنفاسي استعداداً لإدراك شهوتنا معاً بعد طول هياج, و فجأة........ تسحب سارة يدها عن قضيب أخي المحتقن, و يغادر فمها شرجه الملتهب, لتطل على بوجه شامت و ابتسامة شريرة, سعيدة بحرمانها رغبتنا العطشى الارتواء........ سمر الجزء الحادي عشر يبقى سمير كما هو مرتكزاً على يديه و ركبتيه, و لم يطلق بعد أنفاسه التي حبسها استعدادا لإطلاق شهوته الحبيسة, و تبقى سارة من خلفه ترمقني بنظرات شامتة منتصرة, تزيح شعرها المنسدل عن وجهها بدلال, ثم تهبط ثانية على سمير لتخفى وجهها بين فلقتي مؤخرته, و تطبع بشفتيها قبله ساخنة على شرجه ظننتها ستكون قبلة الوداع لشرجه, لكن قبلتها طالت...... و طالت...... ليرفع سمير رأسه مغمض العينين و قد عاد الهياج يداعب قسمات وجهه, وتضغط سارة بوجهها و شفتيها على مؤخرة سمير لتدفع بجسده للأمام فيعود و يضغط بشرجه على شفتيها متأوها, فتمتص شفتيها شرجه بقوة حتى تفارقها أخيراُ بفرقعة عالية, لتسحب سارة نفساً عميقاً استعدادا للغطس مجدداً بين فلقتيه, فيفتح سمير عيناه على نظراتي الغاضبة, فيتهرب منها سريعاً لصدري العاري, و منها تتحول نظراته لترشق سهامها النارية في كسي الذي عادت السخونة لتدب فيه بقسوة, و تهجم سارة بشفتيها ثانية على شرج سمير, ليطلق شهقة عالية, و يهتز قضيبه متفاعلاً مع شفتاها التي أخذت تمتص شرجه بنهم, بينما تباعد يداها بين فلقتيه, لتبصق على شرجه, و يرقص لسانها بسرعة على شرجه, و يذهب لسانها يمسح لعابها عليه صعوداً و هبوطاً, ثم يندفع محاولاً اقتحام فتحته المحرمة, ليهتز جسد سمير بقوة لكل لمسة من لسانها, الذي أخذ يكيل لشرجه الطعنات, فيعود وجهه للاحتقان, و يكز على أسنانه, و يبدأ جسده في الارتعاش, و تندفع نظراته النارية على كسي تحاول اختراقه, لتتباعد شفرتيه رغما عني و عن غضبي من أخي, لتنزلق بينهما قطره ساخنة من شهد هياجي, فتتبخر سريعاً من فرط سخونة كسي الذي نالته عينا أخي بدلاً من قضيبه المنتفخ, و يجن لسان سارة يلعق شرج سمير, ليهتز قضيبه بقوه مقترباً من مراده دون أن تلمسه سارة, ليكتم أخي أنفاسه استعدادا لإفراغ شهوته, و فجأة........ تتلاعب الساقطة مرة أخرى بشهوة أخي, كيف تتقن التوقيت لهذه الدرجة؟ كيف تعلو بأجسادنا لأعلى قمم الشهوة المشتعلة, ثم تدفعنا لنسقط في هوة الإحباط الباردة ؟ ما هدفها من إبقائنا طوال الوقت على وشك الاحتراق؟ وما ��لداعي لإبقائي في قيودي أتابع هياجها الشاذ مع أخي؟....... هل تريد كسري و إذلالي؟ أم تدريب جسدي على الهياج؟........ لقد اختطفت سارة جسدي بدون تمهيد, لتفضح عنوة عن شذوذ داخله لم يكن لي علم به...... لكن هل ما فضحته هو حقاَ شذوذ؟ أم هي طبيعة كامنة داخل الجميع تنتظر من يوقظها؟ أم تراها متيقظة فعلاً داخل بعضهم تكويهم بنارها و لكنهم يرفضون الاعتراف بها؟...... من كان يظن أن فتاة خام مثلي لم يظفر شاب منها حتى بابتسامة, أو شاب متزمت كأخي استمر لسنوات طوال بلحيته و جلبابه و مقاطعة النساء, سيتحولان يوماً لكائنات جنسية شرهة, تفعل بأجسادهما الشهوة و أختهما السادية ما لا يخطر ببال أشد مهاويس الجنس شراهةً؟ هل كان لنشأتنا المحافظة و تربيتنا على كبت رغباتنا دور في ذلك؟ هل هو استعداد وراثي منحرف يسري ملازما للدم في الشرايين؟ أم أنه أختنا بشخصيتها المسيطرة و شذوذها الجارف و جسدها الرائع كانت لتفسد أطهر الملائكة؟ انتصبت سارة واقفة تستند بيدها على مؤخرة أخي المرتعشة, و على وجهها ابتسامة شيطانيه منتصرة, لتنزل بصفعه قويه على مؤخرته صارخة: إجمد يا متناك.... لسه بدري أوي, و تنزل برأسها ثانية تحركها يميناً و يساراً فوق مؤخرته ليمسح شعرها الطويل الناعم عليها,بينما تمسح يداها بهياج على ثدييها,ثم تتحول لعصرهما لتغوص أصابعها في لحمها اللين, ثم تطلق ثدييها من أصابعها لتعود و تقبض عليها, لتنطلق تأوهاتها, و تستمر أصابعها في إطلاق ثدييها و عصرهما, حتى تلتقط أصابعها حلماتها الوردية المنتصبة تقرصهما و تفرك فيهما بعنف, و تستمر تمسح بشعرها الناعم على مؤخرة أخي, ليأخذ وجهه في الاحمرار, و يهتز قضيبه كلما مر شعرها على شرجه, و تزداد أصابعها عنفا على حلمتيها بين قرص و جذب, و فجأة تدفع رأسها للوراء, ليطير شعرها مستقراً خلف ظهرها, و تبصق مباشرة على شرج أخي, و تصرخ فيه: عايزه أشوف خرم طيزك يا متناك, فيسارع أخي بالإمساك بفلقتي مؤخرته يباعدهما, و تمسك بثديها الأيمن لتعتصره بيسراها بينما تعمل يمناها على حلمته بين جذب و برم لتزيدها بروزاً و انتصاباً, لتهبط بثديها اللين تمسح به على شرج أخي صعوداً و هبوطاً, و تمسح بحلمته المنتصبة على فتحة شرجه كأنها قضيب يتلمس طريقه لاختراقها, ليتأوه سمير, و تلقى حلمتها ضالتها, فتضغط سارة بكل قوتها بثديها و حلمتها على شرجه, لتتعالى تأوهاته, فتريح قبضة يدها على ثديها و تعود لتقبض عليه و دفع حلمتها على شرج أخي, ليستمر أخي في تأوهاته الشاذة, و تستمر سارة في حماسها تجامع شرجه بحلمتها, ليشتعل وجه أخي احتقاناً, و تتسارع أنفاسه, لتنحني سارة عليه تهمس في أذنه بصوت ناعم مثير: قول لي يا خول.... عايزه أعرف رأي طيزك......عجبها إيه أكتر؟....... صباعي ولا بزازي؟ فيجيبها بصوت خفيض أكلته الشهوة: بزازك أحلى. فتبتسم سارة وترجع مجدداً لشرجه تبصق عليه وتمسك بثديها الأيسر تعتصره بكلتا يديها لشكل أنبوبي و تنظر لي ضاحكة تشير بذقنها لثديها: إيه رأيك؟.... شفتي الزوبر ده؟...... هو صحيح ما بيوقفش لوحده زي زبر أخوكي.... بس بالراحه أتخن من بتاع أخوكي مرتين ....ياما نفسي أدفسه كله في طيزه..... و تلتفت لسمير لتصرخ فيه بحزم: جهز طيزك يا خول, فيزيد سمير من مباعدة فلقتيه و تعود لتوجه لي حديثها: لو عايزه تذلي أي راجل حتى لو كان أخوكي و تخليه خدام تحت رجليكي, لازم تعرفي توصلى لطيزه الأول......... و الخول ده أختك جابت طيزه امبارح ...... النهارده بقى حقى أعمل فيه اللي أنا عايزاه, و تركت ثديها لتنزل بصفعه قويه على مؤخرة سمير صارخة: حقي ولا مش حقي يا خول؟ ليهتز سمير جفلاً من ضربتها و يجيبها بسرعة: حقك حضرتك. وتنزل سارة لتبصق على شرج سمير, و تمسك بثديها الأيسر تبرم حلمته بأصابعها لتبرز منتصبة أشبه بقضيب صغير, و تنزل تمسح ثديها اللين و حلمته المنتصبة صعودا و هبوطاً على شرجه, لتنطلق تأوهاته كلما مرت حلمتها المدببة على شرجه فتسأله: فيه أيه يا خول عاجبك بزازي أوي؟ فيجيبها: أوي حضرتك..... فتستمر في مسحها لشرجه بثديها بنشاط و تعود لتسأله في خلاعة: طريه أوي مش كده؟..... بس عليها حتة حلمه يابني .... دبوس!!!! و تصوب حلمتها على شرجه و تأخذ بإصبعها تضغط عليها لتدفعها مع إصبعها داخل شرجه, ليتأوه سمير, فتضحك سارة عاليا قائلة: علشان ماتقولش حرمتك من حاجه....... قوم أقف على ركبك يا خول و حط ايديك ورا ضهرك. فينهض سمير من ركوعه ليطير قضيبه متأرجحاً. و تنهض سارة لتدور حول جسده العاري تهز جسدها في خيلاء, لتخرج عيناه و عيناي على تداوير جسدها و ارتجاجة ثدياها العنيفة لكل خطوة,حتى يستقر أخيراً ثدياها و تستقر وقفتها أمام أخي اللاهث هياجاً, لتدفع برأسها جانباً فيطير شعرها الحريري خلف ظهرها, و تريح ذراعيها على كتفيه و تمسك برأسه بين يديها, و تنحني عليه ببطء ليتدلى ثدياها على وجهه يمسحا عليه بين شهيقها و زفيرها لتمر حلمتها اليسرى على فمه المغلق بين صعود و هبوط, ليبدأ وجهه في الاحتقان, و تتسارع أنفاسه الساخنة على ثدييها, و ترتعش شفتاه على حلمتها و لكنه يبقي عليها منطبقة تحظي منها بلمسات متقطعة, فتحوط خديه بكفي يديها لتقرب وجهه من ثديها الأيمن تصوب شفتيه على حلمته البارزة, و تهمس له بصوت مثير: قول ماتخبيش يا سمسم...... نفسك في بزازي؟ فيرد عليها و شفتاه ترتعش على حلمتها: أوي. فتعود لتسأله: أمال قافل شفايفك ليه؟...... مش عايز تبوس بزازي؟....... مش عايز تمصهم؟....... مانفسكش تاكلهم؟....... و تتحرك بثدييها ببطء على وجهه تمسحهما على خديه و شفتيه و تكمل في خلاعة: طيب مستني إيه؟ ليرد بصوت مرتعش: مستني أوامرك حضرتك, لتضحك سارة عالياً, و تهز صدرها كالراقصات فيطير ثدياها يتلاطمان على وجهه, لتستقر بهما على خديه و تستقر شفتيه في أخدودهما لتهمس بصوت مثير: انا جايالك مخصوص علشان شفايفك تدوق طعم بزازي..... و يتحول صوتها فجأة لصياح حازم: جايالك مخصوص علشان تدوق طيزك من عليهم يا متناك؟...... يلا يا بوبي...... جهز لسانك...... عايزه بزازي يلمعوا من النضافه......... يبقى سمير بيديه فوق رأسه و تفك سارة حصار ثدييها عن وجهه, ليخرج لسانه العريض بدون تردد, و يقترب به من ثديها الأيمن, لتمسك سارة وجهه بين يديها لتقوده و لسانه ليلعق ثديها ببطء من أسفل إلى أعلى حتى يغطيه بلعابه, ثم يمسح عنه لعابه بخديه عليه بخديه, و يغوص بفمه و شفتيه في لحمه الطري بقبل هائجة, ليظهر على وجه سارة الهياج, فتقود وجه أخيها لثديها الآخر, ليندفع عليه بلسانه يلعقه بحركة دائرية قوية متجهاً لحلمتها المنتصبة, حتى يدركها ليدور لسانه عليها برفق يغدقها بلعابه ليتنامى انتصابها فيحوطها بشفتيه يرتشف لعابه عنها و يمرر أسنانه عليها بلطف لتتأوه سارة, و ترفع سارة يداها عن وجه أخيها بحركة بدت عفوية تلملم شعرها المنسدل عن ثدييها, فيطبق سمير شفتيه بقوة على حلمتها, و تتصنع سارة التماسك أمام هياجها و أخيها لتكلمه بهدوء: تلاقي ايديك وجعتك يا مسكين,ممكن دلوقتي تريحها على وسطي....... بس اوعى تطمع في حاجه أكتر من وسطي يا خول........ لينزل سمير بيديه يقبض بقوة على وسط سارة, و تبقى سارة بيديها على رأسها تمرر أصابعها بين خصلات شعرها المنسدل لتمنح لأخيها الحرية على ثدييها و تهمس لأخيها بخلاعة: بس ماقولتليش يا خول....... عجبك طعم طيزك ولا لأ؟ فيجيبها و حلمتها تملأ فمه: روعه, و يكمل و هو في طريقه لحلمتها الأخرى: روعه حضرتك..... أي حاجه على بزازك سكر, و يندفع على حلمتها يمتصها بقوة, لتطلق سارة ضحكة رقيعة عالية و تكمل: شكلك طمعت في بزازي يا خول....... آآآآآه...... طول عمرك طمعان فيهم....... ماعنديش مانع..... هاسيبك تمصهم....... بس خلي بالك.......لو ماعرفتش تبسطني هاتتعب أوي....... عاوزه... آآآه....... ليكمل سمير مصته العنيفة لحلمتها, لتستمر سارة في التأوه و تضم ركبتيها على قضيبه, ليتأوه معها و يفرك بأصابعه على ردفيها و ينطلق بشفتيه الجائعين لحلمتها الأخرى, لترتعش تأوهات سارة, و تنظر لي بسعادة منتصرة تفرك يداها على كتفي أخيها و ركبتيها على قضيبه لتطالعني بوجه محتقن و تكلم أخيها: آآآآآه.... باين عليا هانبسط منك..... بس بلاش مص الخولات ده و إجمد شويه, فيطبق سمير فمه بقوة على حلمتها يسحبها تجاهه بقوة و يظل متشبثاً بها ليمتط معه ثديها حتى ينفلت أخيراً محدثا صوتا عاليا, فيعود لالتقاطه بنهم, و تتحسس يداه وسطها بهياج لتتسلل نازلةً صاعدة تمسح بين أردافها الناعمة و خلف فخذيها, ليتلوى جسد سارة و تظل تواجهني بتأوهاتها المتعالية كما لو كانت تهدف إغاظتي, لأحتار بين رغبتي في جسد أخي و هياجي....... و الغريب حقاً أن يفوز هياجي المتصاعد, هل أغتاظ حقاً لسيطرة سارة على أخي؟ أم يشتعل هياجي لمشاهدة هياجها و هياجه؟ هل سيزيد هياجي المتصاعد من قوة شهوتي عندما يجئ دوري في جسد أخي ؟..... و لكن هل تنوي حقاً الوفاء بوعدها؟؟؟؟ تستمر سارة في فرك قضيب سمير بين ركبتيها و يستمر سمير في التنقل بفمه بين حلمتي سارة ليلتهمها بنهم, بينما تدرك يداه مؤخرتها الملفوفة لتقبض عليها بعنف لتنال أصابعه من طراوتها البالغة, و ينال الهياج من سارة فتمسك برأس أخيها تضغطها على ثديها بقوة لتغوص به في لحمه الطري و تستمر في التأوه : آآآآه ........عض الحلمه يا خول .... أجمد من كده.... أجمد..... آآآآآه ...... أيوه كده ..... آآآآآه ....عض التانيه بقى .....أقوي يا خول...... أيوه كده.... آآآآه.... هوا ده ...... هوا ده أخويا حبيبي...... ليستمر سمير يتنقل بين حلمتيها بأسنانه, و تستمر يداه تفرك في أردافها و مؤخرتها, و تستمر سارة في تأوهاتها التي انقلبت صراخاً, و تنطلق يداها تفرك في شعره الحريري, و تتحرك يدا سمير على داخل فخذها صاعدة ببطء مقتربة من كسها الناعم الغارق في بلله, و لكن سارة لم تمهله, فتجذبه من شعره بقسوة, مبعدة رأسه و أسنانه عن صدرها, و تصرخ فيه: انت هاتتعود عليا و لا أيه يا متناك ؟ و تنزل على وجهه بصفعه هائله .... أوعى تنسى نفسك يا خول, أنت هنا خدام ستك....... تعمل اللي ييجي على مزاجها ,مش اللي على مزاجك, و تصفع خده الآخر بقسوة, و تمسك بشعره فجأة, و تخفض رأسه لأسفل لتطبق عليها بفخذيها, و تستقر بكسها على قمة رأسه, وتمرر أصابعها بين خصلات شعرها المنسدل تبعثره على وجهها المحتقن الذي لم يفارقه الهياج و تسحب نفس عميق قائله: آآآآه...... الجو جميل أوي النهارده, و تتحرك بكسها على رأس أخيها للوراء ببطء لينزلق كسها الحليق على شعره الناعم ثم يعود عليه للأمام بنفس البطء, بينما يداها مستمرة فوق رأسها تعبث بشعرها, لتبدأ بكسها في حركه مكوكية متسارعة للأمام و الخلف على رأس أخيها تمتعه بنعومة شعر أخيها, و سمير يدفع برأسه لأعلى لتنال من كس أخته ما لم ينل قضيبه و يزداد كس سارة في حركته سرعه و قوه و صدرها يتقافز مع كل حركه و تنطلق تأوهاتها: آه...آآآه... آآآه يا ابن الكلب عليك شعر..... آآآه.....جمد راسك يا خول..... و تزداد دفعاتها على رأس أخيها..... و تتحول تأوهاتها صراخا: جمد راسك بقى .... آآآآآه......قربت أجيبهم...... إثبت يخرب بيتك......آآآآه...... و فجأة تنهض سارة عن رأس أخيها لتصرخ فيه: انا كده مانبسطش.... و تنزل على وجهه بصفعه هائلة, و تتحرك بغضب لحقيبتها السوداء. سمر الجزء الثاني عشر تدق ساعة الحائط في الصالة الرحيبة لمنزل عائلة جاد المرزوقي الثانية صباحاً معلنة مرور ثلاث ساعات كاملة من الهياج المستعر بأجساد سمر و إخوتها, ولازال شباك الغرفة المفتوح على مصراعيه يسمح ببعض النسمات باردة على غير عاده شهر مايو تحاول على استحياء تلطيف نار الشهوة المتقدة بجسد سمر العاري المقيد إلى السرير......... و تكمل سمر حكايتها. تمد سارة يدها داخل الحقيبة تبحث بعصبية, فيما يبدو عن وسيلة مناسبة لعقاب أخيها, لتخرج بقضيب مطاطي يصغر قليلاً عن قضيبه ذو مقبض على شكل خصيتين فتقبض عليه ييسراها و تلقى الحقيبة أرضاً و تهجم على أخيها تسحبه من شعره صارخة: يللا يا بوبي إمشي معايا على ايديك و ركبك, لتقوده في دائرة واسعة بالغرفة الفسيحة ضاحكة: نفسك في أختك الصغيره يا بوبي ...... هاهاها..... ورينى البوبي الهايج بيعمل إ��ه بلسانه. ليدلى سمير لسانه خارجاً يلعق الهواء لاهثاً ككلب يستعد للانقضاض على فريسته, لتقهقه سارة حتى تصل بأخيها ليقبع بجوار السرير راكعاً, لا يفصل بين وجهه و قدمي اليسرى سوى عدة سنتيمترات, و تتركه لتلف حول السرير تهز أردافها بخلاعة, لترقد بجوار قدمي اليمنى و تنظر لأخي لتجده مازال مستمراً في هز لسانه, لتنطلق ضحكاتها: شاطر....شاطر يا بوبي... بس أوعى تكون فاكر نفسك بوبي دكر هاينيك اخته......انت بوبي خول و تشير بقضيبها المطاطي لقدمي مكمله حديثها : و ده مش صباع رجل أختك الشرموطه, ده زب كلابي صغير على قدك عايزاك تمصه..... هاتعرف يا بوبي؟ فيومئ سمير برأسه موافقاً, و لسانه المتدلي مستمراً في لعق الهواء و قد قبل التعايش مع دور الكلب الهائج, و تضغط سارة بيدها على مشط قدمي لأسفل لتترك إصبع قدمي الأكبر و حيداً منتصبا في الهواء, و بيدها الأخرى تخفض رأس أخي تقربه من قدمي لتذكي أنفاسه الساخنة نار شهوتي و لسانه المتدلي يكاد يلامس إصبع قدمي الكبير, لتتسارع دقات قلبي في انتظار أول لمسه من شفتي أخي لجسدي, و تكمل سارة دفعها لرأس أخي فيلتقط إصبع قدمي بشفتيه الظمأى........ و كأن كهرباء العالم كله تجمعت في شفتيه لتصرع جسدي فتتملك هزة عنيفة من كل جزء من جسدي العاري, لأطلق صرخة عاليه رغماً عني, و يندفع سمير يمرر شفتيه المضمومة على إصبعي صعوداً و هبوطاً لتجتاح السخونة جسدي لتستقر ناراً مشتعلة في كسي, و أجاهد خجلة لأكتم تأوهاتي, و لكن أنفاسي المتسارعة تفضح هياجي, لتعلق سارة ساخرة: شوف الشرموطه عامله ازاي......أمال لو كان لحس كسك كنتي عملتي ايه, و تربت بقضيبها على رأس سمير قائلة: مصمصه كويس يا بوبي.....عايزاه فله.....برافو يا بوبي..... دلوقتي عايزاك تمصمص لها كل صوابع رجليها, فينطلق سمير بشفتيه يلتقط أصابع قدمي, يمتصها واحداً تلو الآخر, ليسيل لعابه عليها حارقاً, و تنزل على مسامعي فرقعة شفتيه على أصابعي كالسياط, تشعل النار في ثدياي.....في كسي....حتى في شرجي..... لتتمكن الكهرباء من كل شعره في جسدي تهزها بعنف, حتى لم يعد لفمي القدرة على كتم تأوهاتي, لتتسلل خافته من بين شفتاي المفتوحة, و تمد سارة يدها تمسح على رأس سمير, و تتسلل أصابعها تداعب شعره لتشجعه: برافو يا بوبي يا خول.... دلوقتي عايزاك تاخد رجل الشرموطه كلها في بقك, و تلقى بقضيبها على السرير لتضم أصابع قدمي بيسراها و تدفع رأس سمير عليها بيمناها على قدمي و يفتح سمير فمه لآخره ليبتلع مشط قدمي بالكامل و تستمر سارة تدفع رأس سمير عليها حتى يصلني صوته مختنقاً فتجذبه سارة من شعره ليطلق قدمي لامعةً من لعابه الغزير و تضحك ساره: ايه ده يا بوبي...... بتريل على أختك ..... أما بوبي خول بصحيح. و تعيد سمير على مشط قدمي ليبتلعه من جديد, و من جديد تعاود نار شهوتي لتشتعل بجسدي, لتنطلق تأوهاتي متعالية, و أشد بيدي على قيدي القاسي الذي حرمني مداعبة جسد أخي, و تأخذ شهوتي المتصاعدة برأسي في الاندفاع يمنة و يساراً و أغمض عيناي محاولة استجماع شهوتي حتى لو كانت من مص هائج لقدمي, و أكتم صرخاتي أحاول إخفاء هياجي عن سارة مدركة أنها لن تدعني أنال شهوتي, و فجأة أحس بيد سارة تتحسس صدري, و تمسح بيديها الناعمتين على صفحته الملساء, فتتهدج أنفاسي و أكتم تأوهاتي حتى لا تفضح قرب شهوتي, و تستمر سارة في مسحها لنهداي لتنتصب حلماتي, فتركز سارة في مسحها عليها تبرمها في حركة دائرية, لتخرج بتأوهاتي مجدداً أقرب للنحيب, و يهتاج سمير في مصه لقدمي, و أحس بأسنانه تشارك شفتيه على أصابعي, و تزداد يدا سارة قوة في مداعبة ثدياي, لتبدأ في عجنهما و تغرس أصابعها بقوة في لحمهما لتصيبهما بألم لذيذ, و أخذت ألتقط أنفاسي بصعوبة و يداها مستمرة تعربد في ثدياي تعصرهما بعنف و تجذبهما بقوة كما لو كانت تحاول خلعهما من صدري. لأحس بثدياي يتصلبان تحت أصابعها التي تحولت لحلماتي تقرصها و تبرمها بهياج مجنون, و يشتعل كسي لتنساب قطرة تلو الأخرى من شهده ساخنة على شرجي الذي استقبل البلل المتتالي بانقباضة ترحيب, و استمر في إغماض عيناي و يستمر سمير في عضعضة أصابع قدمي بينما تحل أسنان سارة مكان أصابعها على نهدي الأيمن, تلتقط حلمته في عض قوي ممتع, و تلف يدها اليسرى من وراء ظهري لتلتقط الحلمة الأخرى, لتتنافس أسنانها مع أصابعها على إيلام حلماتي و إمتاعهما, و فجأة تضرب يدها الحرة برفق على كسي المحتقن, ليتناثر رذاذ سوائله على فخذاي, و أفشل في كتمان صرخة هياج ثائرة, و ينتفض جسدي جفلا, و تتابع أختي ضربات يدها الرقيقة على كسي ليختلط صوت ضرباتها على كسي و طشطشة سوائلي بصوت مصمصة أخي الظامئ لقدمي, و مع كل ضربه تستعر نار شهوتي, و تتعالى صرخاتي, بينما أسنانها و يدها مستمرة بعنف على حلماتي, و جسدي مستمر في انتفاضاته, وتجتن شفتا أخي في مصها لأصابع قدمي لتتحول بين الحين و الآخر لعضعضه نهمه و تسكن يد سارة على كسي لتضم شفتيه بأصابعها, تفركهما فيهما بسرعة,لينزلقا بسهولة على بعضهما و على بظري المنتصب, فيتملك مني الهياج, لأرتفع بصرخاتي, و ارتفع بوسطي في الهواء, و قد اقتربت من إتيان شهوتي, و فجأة تغادر أصابع سارة و أسنانها حلماتي, و تكف يدها عن ضرب كسي, فأعود بوسطي للسرير ثانية, وتذهب سارة بأصابعها اللامعة بسوائلي المنهمرة تلعقها باستمتاع واضح: اممممم.... أما عليكي حتة كس يا بنت الكلب.....ملبن يا بنت الوسخة.....و لا طعمه..... عسلللللل...... أخخخ, و تستمر سارة تمصمص أصابعها, و سمير مستمر في لحسه لقدمي مانعاً شهوتي من الهدوء, و تعود سارة بيدها ثانية لكسي تباعد بين شفرتيه بأصابعها, لتكشف لعيني أخي لحم كسي الوردي, لتمد يدها الأخرى تمسح عليه بسرعة يميناً و يساراً, لكن هذه المرة لتنال من باطن شفرتيه بنشاط محموم, ليشتعل كسي هياجاً في لحظة, و أثني ركبتاي المرتعشة ليتحرك سمير مع قدمي و قد ابتلع أغلبها بفمه, و أتحرك بوسطي صعوداً و نزولاً أدفع بكسي على يد سارة, لأعلو بصرخاتي و جسدي لأعلى متصلباً, و تتدفق سوائلي بين أصابعها, لتمسح بها على كسي بقوة و سرعة متزايدة يميناً و يساراً, مصدرة صوت كأسماك هائجة تتصارع في حوض مزدحم, لتنفرج شفرات كسي المشتعلة عن آخرها, فتتحول يدها من مباعدة شفراتي لبظري المحتقن, فتهيج سبابتها في تدليكه صعوداً و هبوطاً, لتمسك بكسي كهرباء عنيفة, لينتفض بعنف بين يديها, و ترتعش صرخاتي, و تأخذ رعشة ماجنة بكامل جسدي و اكتم أنفاسي و يتقوس ظهري بالكامل حتى لم يعد له تلامس مع السرير, و يرتعش جسدي بعنف حتى تصرعه الرعشة الكبرى, و تندفع سوائل شهوة كسي كنافورة بين أصابعها, فقد أتيت شهوتي الكبرى منذ عرفت الجنس.......... إذاً, و على غير ما توقعت, فقد سمحت سارة لشهوتي أخيراً بالانطلاق..... و لكنها لم تسمح لي بأخي...... هل تحتفظ به لنفسها؟......هل قصدت فقط عذاب قربه و ملامسته لجسدي دون أن يناله؟..... هل قصدت التفريق بيننا؟......و هل بهذا تنهي متعة الليلة؟....... أم مازال هناك المزيد؟ سمر الجزء الثالث عشر أخيراً بعد هياج لم يهدأ لثلاث ساعات متواصلة أتت سمر شهوتها الحبيسة على يد أختها سارة, و تهدأ مؤقتاً ثورة جسدها, بينما مازالت الشهوة تعصف بجسد أخيها سمير. و تكمل سمر حكايتها........ أمسك سمير عن مص قدمي بينما أحاطت شفتاه بإصبع قدمي الأكبر في عناق حميم و عيناه تتابع يد سارة تعتصر كسي لتفوز بآخر قطرة من رحيق شهوتي ثم ترفع يدها عن كسي الذي تحول للون وردي ضارب للحمرة من أثر تدليكها العنيف, و تمر يدها تقطر منها سوائل شهوتي على بطني و على ثدياي حتى تصل بها فوق فمها لتفتح فمهاً تلتقط سوائلي المتساقطة بتلذذ و قد مالت بجسدها للخلف لتضغط بثديها الأيسر على خدي الأيمن فيغوص أنفي و شفتاي في لحم ثديها الضخم ليكتم أنفاسي اللاهثة أصلاً من إتيان شهوتي, فأحرك رأسي من تحته ليمسح خدي على ثديها لأنتشي بملمسه الناعم, فعدت أمرر خدي على ثديها لأحس بحلمته البارزة تزداد قساوة و انتصاباً, و تستمر سارة في مصمصة أصابعها حتى تأتي على أي أثر فيها لسوائلي, فتنزل ثانية بيدها لكسي تغترف عنه المزيد من شهد شهوتي الذي عاد للتساقط من جديد, و تضغط عليه بكف يدها بقوة, و ينزل سبابتها يمسح بين فلقتي و عن شرجي ما علق عليه من سوائلي, لينتفض جسدي بقوة كلما مر طرف إصبعها على شرجي, فتدخل طرف سبابتها بشرجي تهزهزه, و تمد رقبتها للأمام تطالع كسي, ليتحرك ثديها على وجهي, و تستقر حلمتها على شفتاي فأقاوم رغبتي في التقاطها بصعوبة, و تستمر بطرف إصبعها يعبث بشرجي, لتحدثني مستغربة: إيه ده كله يا بنت الوسخه...... أول مره أشوف واحده تغرق الدنيا كده...... سيبتي ايه للرجاله, و تخرج إصبعها من شرجي لفمها مباشرة, لتنطلق شفتاها عليه بمص شهواني, لتتابع كلامها بين طرقعة شفتاها على أصبعها: حتى طعم طيزك سكر يا بنت الكلب, و تنزل يدها مجدداً تمسح على كسي و أدير رأسي لثديها ليغوص فمي في لحمه الطري, لتعدل سارة من رقدتها لتصوب حلمتها البارزة على شفتاي, و تقبض بأصابعها على كسي, لأحدثها و شفتاي تتحرك على حلمتها المنتصبة مع كل حرف أنطق به: شكراً يا سيرا يا حبيبتي..... انتي وصلتيني لدنيا ماكنتش أحلم بيها. و أنهي كلامي بقبلة رقيقة على حلمتها و أعود برأسي لأريحه على ظهر السرير, فتلتقط سارة أحد شفتي كسي المكتنزة بأصابعها لتقرصها بعنف, فأصرخ متألمة: آآآآآه..... جرى إيه يا سارة..... فيه إيه؟ فتجيبيني بغضب و قرصها يزداد عنفاً: جرى إيه انتي يا بنت الوسخه....... هو علمناهم الشحاته ولا إيه..... بتسخنيني و تسيبيني يا بنت الشرموطه....... أرضعي بزي يا بنت الكلب. فأدير رأسي لثديها, ألتقط حلمته بين شفتاي, أقبلها بشغف, و أمصها بقوة, لتخفف من قرصها في كسي قليلاً, ليتحول تدليكاً عنيفاً هائجاً, لتدب السخونة مجدداً في كسي, فتعمل شفتاي في مص حلمتها بقوة متزايدة, لم تلبث أن تحولت لعضعضة رقيقة, لتبدأ تأوهات سارة و تأوهاتي, و تعود شفتا سمير من جديد لمص أصابع قدمي, ثم يتحول لمحاولة إدخال مشط قدمي في فمه دفعة واحدة, و يضغط عليه محاولاً ابتلاعه....... كم هو مسكينُ هذا الشاب!!!!........ لقد حولته سارة بين أمسية و ضحاها من إنسان متزمت لم يعانق أخته الصغرى بعد عام من الفراق لمخلوق شاذ يستعذب مص قدمها..... هل ستكون مفاجأة غداً لو تحول لمص الذكور ؟...... و ماذا عني؟ ماذا عن اشتهائي لجسد سارة؟ هل تحولت أيضاً لعشق أجساد النساء؟ ......و هل سنحت لي أساساً الفرصة للاختيار بين الذكور و الأناث؟...... لقد اختطفتني أختي من عالم البراءة الكاملة, لتقحم جسدي بدون مقدمات عالم الشهوة و اللذة العارمة, و قبل أن أبايع جسدها الناري الولاء الدائم, أصحو على جسد أخي الرياضي, وقضيبه الضخم يخلب عقلي, ليتصارع بداخلي عشق أجساد النساء و الرجال..... ترى لمن ستكون الغلبة؟ و كيف لي الاختيار و أنا لم أجرب أجساد الرجال بعد؟........ هل سيكون قضيب أخي بضخامته و طراوته أقدر على إمتاع كسي و شرجي من لسان سارة؟ أم تراها مقولة صحيحة, أن أبناء الجنس الواحد أكثر دراية بما يمتعهم, و بالتالي يكونون أكثر قدرة على إمتاع بني جنسهم. مع صرخة عالية من سارة أعود إلى الواقع و قد تحولت أسناني لعض صريح على حلمتها, لتتجاوب مع عضتي بقرصة عنيفة على شفرتي كسي, الذي لم تكد تجف سوائله حتى عاد للاشتعال من جديد, و يتجاوب سمير لهياجي فيمسك بقدمي يتحسسها, و يضغط على مشطها بفمه, لينجح أخيراً في ابتلاعه, و أبتلع أنا حلمة سارة بأكملها في فمي, أكتم بها تأوهاتي و صرخاتي, و أنشب أسناني فيها بقوة, لتتبادل أصابعها على شفتي كسي بين فرك هائج و قرص عنيف, فتزيد أسناني قوة على حلمتها, فتصرخ في: أجمد يا بنت الكلب...... عضي جامد و إلا هاقطعلك كسك, و تزيد من شراسة قرصها لشفرتي كسي المنتفخة, فأزيد من قوة عضتي على حلمتها حتى ترحم كسي, فتتطلق صرخة عالية و لكنها لا ترحمني, بل تزيد من عنف قرصها, فأقبل التحدي وأضغط بأسناني بعنف, أكاد أقطع حلمتها, لتتعالى صرخاتها, لتمتزج بصرخاتي المكتومة, وتتوحش في قرصها, و تعود بظهرها للوراء, ليمتط ثديها اللين بين أسناني و جسدها المتراجع, فأزيد من ضغط أسناني على حلمتها حتى لا تنفلت, لتصرخ سارة, و تغادر يدها كسي المتألم, لتنزل على وجهي بصفعة, قوية يهتز لها وجهي لكني لا أفلت حلمتها, وتتوالى صفعاتها العنيفة على وجهي, و لكني أبقي على تمسك أسناني بحلمتها, حتى نزلت سارة بأقوى صفعاتها كقنبلة على أذني, لأصرخ مفلتة حلمتها من فمي, و تمسك سارة بثديها تتفحص آثار أسناني على حلمتها, لتقرصها, و تقترب بوجهها من وجهي, و تلتقط أصابعها حلماتي تقرصها بقوة, و تهمس لي: برافو يا شرموطه...... بعد كده لما تعضي بزازي, عايزه العض يكون بالمستوى ده, و تلتقط شفتاي في قبلة هائجة طويلة, ويندفع فم سمير على قدمي ليبتلع نصفه, و تفرقع قبلات سارة على شفتاي, وتمد يدها لرأس سمير تدفعها للوراء عن قدمي, بينما شفتاها مستمرة على شفتاي, و تعود يدها لكسي المتألم لتمسح عليه برفق, ليمتزج ألمه بهياجه في تركيبة قوية, تكاد تقفز بشهوتي لإتيانها في لحظات قليلة, و تفترق شفانا, وتغادر يدها كسي لامعة بشهده اللزج, لتدهنه على قدمي الغارقة بلعاب سمير, و تنهض من رقدتها, لتدور حول السرير في خلاعة, حتى تصل لسمير الراكع أمام قدمي فتجذبه من شعره للخلف, لتمر لتقف بين رأسه و قدمي, يكاد كسها يلامس شفتيه, و تكاد مؤخرتها تلامس قدمي, لتهز ردفيها كالراقصات, فتمسح كسها على فمه, و مؤخرتها على قدمي, ثم ترفع قدمها لتضعها على صدره العضلي, لتتسمر عيناه على كسها الحليق اللامع في بلله, المتباعد الشفرات من هياجه, لتدفعه بقدمها فجأة, ليقع على ظهره و قد انتصب قضيبه الضخم في الهواء مشيراً لأعلى, لترفع سارة قدمها ثانية لتركل قضيبه لاهيةً, ليرتطم قضيبه ببطنه, و يرتد سريعاً لقدمها لتركله مجدداً ضاحكة, و تستمر عينا سمير في تسمرها على كسها, يتحول وجهه شيئاً فشيئا للاحتقان هياجاً على كسها و مداعبتها لقضيبه, و تنزل سارة بقدمها على قضيب أخيها, تدفعه على بطنه, و ترفع يداها لتلملم شعرها فوق رأسها, لتحتار عينا سمير بين كسها الممتلئ و صدرها المتكور, و تحرك سارة قدمها لتدلك قضيب أخيها على بطنه و تبرمه, لينزلق بسهولة على عرقه الغزير الذي غطى جسده بأكمله, لتتسارع أنفاس سمير, و يزداد احتقان وجهه, و تبدأ تأوهاته في التعالي, لتبتسم سارة, و تتسارع بقدمها على قضيبه, ليصل وجهه لقمة احتقانه, و يكتم أنفاسه, و كعادة سارة, ترفع قدمها عن قضيبه في اللحظة التي كاد فيها يأتي شهوته, لترجع للوراء تجاه قدمي, لتنزل عليه بيدها تخفض مشطها لأسفل فيبقى إصبعي الأكبر منتصباً في الهواء, فتنزل عليه جالسة بشرجها, فينزلق أصبعي داخل شرجها الساخن بسهولة, و تهتز بجسدها يميناً و يساراً ليغيب أصبعي تماماً داخل شرجها, و تستقر سارة في جلستها بدون حراك, و تشير لسمير بإصبعها بالاقتراب, فيهب زاحفاً على ركبتيه مقترباً, حتى توقفه بإشارة منها ليستقر وجهه على بعد شبر واحد من كسها, فتشير له بإصبعها ثانية ليقترب أكثر هامسة بصوت مغري: كمان... كمان.....كمان يا خول..... و يقترب سمير حتى تكاد شفتاه تلمس كسها, فتشير له بالتوقف ثانية و تنزل بيمناها لكسها تفارق شفراته,و تهمس بأنوثة طاغية: شايف كس اختك حبيبتك غرقان ازاي؟........ حاسس بالصهد اللي طالع منه؟..... شامم ريحته ؟ ليحمر وجه سمير, و ترتعش شفتاه ملامسة ً لكسها, فتمسك شعره بيسراها, لتبعده بعنف عن كسها قليلاً, و تواصل كلامها: أوعى لسانك و النار.....مش انتا اللي قولت عايز الشرموطه؟.... استحمل بقى و خليك في الشرموطه...... مش كان زوبرك أولى بطيزي من رجلها, و تلقى بوزنها على قدمي ضاغطةً, و تهز مؤخرتها يميناً و يساراً ليكتمل انغراس إصبعي في شرجها, و تبدأ في حركة صاعدة هابطة على قدمي, و تقرب رأس سمير من كسها, حتى تكاد شفتاه تلامسه, و تستمر مؤخرتها على نشاطها, تدك قدمي بقوة, لتتعالى تأوهاتها: آآآآآه.....بذمتك شفت كس أحلى من كده؟ و ماتقوليش ماشفتش كساس قبل كده, انا شفت السيديهات و شرايط الفيديو اللي انتى مخبيهم, و كنت عارفه من زمان انك شيخ تايواني, ليحتقن وجه سمير, و لا يرد, و تتسارع أنفاسه الحارة على كس سارة, لتتزايد سرعتها على قدمي صعوداً و هبوطاً, ليتلامس كسها على شفتي سمير المرتعشة, و تترك رأسه من يديها لتستند على السرير, و تنطلق تأوهاتها صراخاً: آآآآآه....... مانفسكش تاكل كس اختك؟....مانفسكش تطفي نار زبرك في الكس الضيق ده؟......آآآآه ابعد بقك شويه..... نفسك سخن قوي...... بيولع نار في كسي..... آآآآه...... كده هاتخليني أجيبهم على نفسك...... آآآآه...... إبعد يا ابن الكلب و ارحم كسي....... و تستمر سارة في صراخها الهائج, ليشتعل وجه سمير احتقاناً, و يرتبك بشدة, و يخرج لسانه يلعق الهواء, و يميل بوجهه لكس أخته فيكاد يلامسه, و تنشط حركة سارة على قدمي صعوداً و هبوطاً, فيلامس كسها لسان أخيها مع كل صعود و هبوط, لتتقطع صيحاتها الهائجة في أخيها: آآآآآآه ....لأ لأ ماحبكش و انت كده....... آآآآآه...... سبق و قلت لك ما تعملش حاجه من غير ماقولك.... ولا عايزني أزعل منك و اتنزفز...... آآآآه...... امسك نفسك يا متناك و ابعد لسانك....... آآآآآآه ..... آآآآآه و تنطلق تأوهات سارة في صوت مغر مثير, لتحرك النار الحبيسة في جسدي و جسد أخيها, ليضع يداه المرتعشة على فخذي سارة, ليمسح عليها بقوة و يتحسسها بهياج مقترباً بأصابعه المرتعشة من عش متعتها, فيعود ليمسح باطن فخذيها نازلاً لركبتها و كأنما يستجمع شجاعته, فيعود يفرك باطن فخذيها صاعداً لكسها ثانية, لتتعالى صرخات سارة, و فجأة يهجم سمير بوجهه على كسها السمين, ليخترق شفرتيه بلسانه لينال من باطنه, فتصرخ سارة صرخة هياج منتصرة, و قد دفع إغرائها بأخيها لكسها, و تزيد من سرعتها على قدمي, و تلتصق شفتا سمير بشفتي كسها في قبلة مشتعلة, و لسانه مندفعاً لآخره يمسح جدران كسها في كل اتجاه, و يدفع برأسه يمينا و يساراً لتستقر شفتاه داخل عش شهوتها تفارق بين شفرتيه, ليبرز بظرها المنتصب كإصبع صغير بين شفتيه, لتلتقطه في قبلة حارة يرتشف رحيقها من حوله بصوت عالي, و تجن حركة سارة على قدمي, و تتعالى صرخاتها, و تطول قبلة سمير على بظرها, و ترتفع يداه صاعدة من فخذيها لبطنها, ثم لثدييها تمسح عليها برقة , ثم تعتصرهما بقوة, ليفيض لحم نهديها اللين حول أصابعه, و تنطلق شفتاه على بظرها تمصمصه بقوة, فتتعالى صرخاتها, وتستقر مؤخرتها على قدمي تضغطها بقوة و تهتز عليها للأمام و الخلف في هياج ثائر لتدفع بكسها و بظرها عل شفتي سمير, الذي انطلق على بظرها يرضعه باشتهاء, بينما انطلقت أصابعه على حلمتيها تقرصها بعنف, و تشدها بقسوة لتصرخ سارة عالياً, و يرتعش جسدها منتفضاً, لتسكن حركتها للحظة, لتعاود بعدها انتفاضاتها, و تعود معها لصرخاتها العالية فقد أدركت شهوتها الأولى على فم أخيها........ سمر الجزء الرابع عشر استمرت رعشة الشهوة تهز جسد سارة بقوة, سمير مستمر باندفاعه على كسها, حتى سكنت شهوتها و سكنت رعشتها لتدفع برأس أخيها عن كسها, ليتراجع سمير بفمه قليلاً, يبتلع بصوت مسموع ما غنمه من شهدها الساخن, و يمرر طرف لسانه على شفتيه متلذذاً بقطرة كاد يفلتها فمه من فيضانها العارم, ليعود و يهبط بلسانه المفلطح على كسها ماسحاً بقوة البلل عن شفرتيه, ليغوص لسانه في طراوة قبة كسها المكتنزة بينما تعود يداه لاعتصار ثدييها, لينتفض جسد سارة, و يستمر سمير يمسح على كس أخته بلسانه حتى يستبدل شهدها عليه بلعابه, لينطلق بلسانه يهزهز شفرتي كسها يميناً و يساراً مقتحماً كسها اللين, يتلقط ما علق داخله من نتاج شهوتها, و يرجرج جدرانه بقوة, لتطلق سارة صرخة مرتعشة, و تحاول دفع رأس أخيها عن كسها الذي لم يعد يتحمل المزيد, ليزيح سمير يداها عن رأسه بكوعيه, و يغرس أصابعه بوحشية في لحم نهديها, فتحول سارة يديها من رأسه ليديه, تحاول عبثاً تخليص نهديها من براثنه القوية, ليلصق سمير شفتيه على شفتي كسها في قبلة ماصه حارة, و يتجول لسانه العابث بين أشفار كسها المنفرجة حتى يصادف بظرها المنتفخ, فيطبق عليه بشفتيه يمصمصه بقوة, لتصرخ سارة, و تعود لتحاول بدون فائدة دفع أخيها عن كسها, حتى تخور مقاومتها تماما, فتهبط بظهرها على السرير, و برأسها على فخذي, و تتلوى بجسدها ليغادر شرجها إصبع قدمي, و تستمر صرخاتها, و تنتفض بساقيها في الهواء ترفعها شبراً مع كل صرخة, و يجن سمير بلسانه على كسها, لتنهار ساقيها نازلة تشابكها خلف ظهره, و بفخذيها على كتفيه لتعتصر رأسه بين فخذيها و كسها, و تقبض على رأسه بكلتا يديها تضغطها على كسها بقوة, و تفرك بأصابعها في شعره بهياج, و تتحرك برأسها يميناً و يساراً ليمسح شعرها الهفهاف على فخذيي و كسي, و تطلق صرخة طويلة مرتعشة من عنف الكهرباء التي يبثها لسان أخيها في كسها, لتلتقط أصابعه حلماتها في مداعبة هائجة, و ليجن لسانه يرفرف بين جدران كسها, و يسلم بظرها لأنفه يدلكه بسرعة صعوداً و هبوطاً, لتتعالى صرخات سارة, و تتعالى طقطقة سوائلها اللزجة بين كسها و أنفه و لسانه, و يزداد فخذاها عصراً لرقبته, و تتحول أصابعها على شعره لشد عنيف, و تتحول يداه على ثدياها و حلماتها لقرص عنيف, و يحمر وجهه و وجهها, و ينتفض وسطها برأسه صعوداً و هبوطاً, حتى يستقر به في الهواء يرقص به, و تكتم سارة أنفاسها, و تكتم أنفاس سمير في كسها, و ينتفض جسدها بعنف, و تطلق صرخة هائلة, و يتعلق وسطها و رأسه في الهواء في رعشة قوية, وتستمر صرختها مرتعشة, فقد أتت شهوتها الثانية في عشر دقائق على فم أخيها...... تنزل سارة أخيراً بوسطها على السرير ببطء فارجاً عن رأس سمير, ليشهق عالياً يملأ صدره بالهواء, و يعود بفمه سريعاً ليغطس في كس سارة يلعق عصير شهوتها المتساقط, ليكتسي وجهه بسوائلها, و يكتسي وجهها بابتسامة هانئة مرتعشة, حتى تصعد بجسدها جالسة على قدمي, تدفع إصبعه قدمي في شرجها الساخن من جديد, و ما زال فم سمير متمسكاً بكسها, و تمد سارة يدها تجذب سمير من شعره بكل قوة ليميل برقبته للخلف مبتعداً بفمه عن كسها, و تستمر يداه متمسكة بثدييها, لتستمر سارة في شد شعره, ليرتفع برأسه ببطء و قد غطت سوائلها اللامعة أغلب وجهه, ليرتكز على ركبتيه, و يهتز قضيبه العملاق ملامساً شفرتي كسها, لتنظر سارة باشمئزاز لقضيبه الملامس لكسها و لأصابعه الممسكة بحلمتيها, و يتجاهل سمير نظراتها, و لا يحرك ساكناً, فتجذب شعره بعنف للوراء بيسراها, ليسحب يدا�� مرغماً عن ثدييها, و تحرك يمناها بامتعاض تنفض آثار يداه عن ثدييها, ليتقافزا في ليونة, و تستمر في شدها لشعر سمير للخلف, ليميل بكتفه للخلف و بجذعه للأمام فينزلق رأس قضيبه ليغيب بين شفرتي كسها, و تبدأ في التأرجح بمؤخرتها على قدمي أماماً و خلفاً, لينزلق إصبع قدمي في شرجها من جديد, و ينال قضيب سمير من سخونة كسها لأول مرة, فلا يتأوه أخي بل يصرخ, و لا يحمر وجهه بل يحتقن, و لا يرتعش جسده بل ينتفض, و رغم هياج سارة الواضح, و بحركة مفاجأة من يدها, تجذب شعره بقوة للخلف, ليتقوس أخي بظهره للوراء, و ينزلق قضيبه لأعلى مغادراً كسها, لتلتقط قضيبه الثائر بيدها تدلك رأسه الزلقة بسوائلها, ليصرخ سمير و قد قارب قضيبه أن يصب شهوته في يدها, لتسكن يدها على قضيبه و تهمس له بصوت مثير: غمض عينيك و شبك ايدك ورا ضهرك, لينفذ سمير بسرعة و قد توقع الكثير من سارة, لتترك قضيبه من يدها, و تنزل على وجهه بصفعة قوية و تصرخ فيه: ده بس علشان تهدى شويه, و نعرف نكمل كلامنا, و تتوالى صفعاتها العنيفة على وجهه, تطيح به يميناً و يساراً, ليطيح قضيبه مع صفعاتها يميناً و يساراً بين فخذيها, و تتوقف صفعات سارة على وجه سمير, لتنزل يدها بصفعة مفاجئه على قضيبه, ليطيح لأسفل بين فخذيها و يرتد سريعاً, فتعالجه بصفعة أقوى على صفحته العريضة ليرتد ليدها طالباً المزيد, لتتوالى صفعاتها على قضيبه مدوية, ليحمر قضيبه, و تتعالى صرخات سمير, ليس ألماً بل هياجا و يستمر بعينيه مغمضتين, لتنزل سارة بيدها, لا لتداعب قضيبه و تأتي على شهوته, بل لتقبض على خصيتيه بقوة, ليصرخ سمير ألماً, و تقترب سارة بوجهها من وجهه المتألم, و بشفتيها من شفتيه المرتعشة, لتلعق بلسانها سوائل كسها عن شفتيه و وجهه, و تكلمه بصوت خفيض حازم بين أسنانها المنطبقة: هل أخدت موافقتي قبل ما لسانك الوسخ يلمس كسي؟ ليرد عليها متألما: لأ حضرتك, لتكمل سارة و يدها مستمرة في ضغطها على خصيتيه: و مع ذلك, و من طيبة قلبي سيبت لسانك ياخد راحته في كسي مرتين مش مره واحده..... و بدل ما تشكر ستك يا متناك, تقوم عليا بزبك عايز تنيكني؟ و تضغط بقوة على خصيتيه لينتفض سمير متألماً و يرد بسرعة: آسف حضرتك ماكنتش أقصد أزعل حضرتك, لتزيد سارة من ضغطها على خصيتيه و تكمل: دلوقتي جاي تتأسف بعد ما زبك دخل كسي؟........ أعمل إيه بأسفك؟...... كنت فاكر ايه يا خول؟...... تلعب شويه في كسي و بزازي تبقى سيطرت عليا خلاص؟....... كنت فاكرني هافتح رجليا و أقولك كسي تحت أمرك يا سيدى.....إعمل فيه اللي انتا عايزه.......كلكوا كده يا رجاله...... مايهمكوش غير متعتكوا, و احنا نتحرق, مش مشكله....... جواري عند اللي جابوا أهاليكو....... و انا اللي كنت فاكراك هاتشيلني فوق راسك, و عمرك ماهاتعمل حاجه غصب عني........ لكن طلعت زي أي خول تاني........ طبعاً انتا عارف اني كده مضطره أعاقبك علشان تفتكر بعد كده تعمل اللي انا عايزاه مش اللي انتا عايزه...... فيه عقوبات إجباري و عقوبات إختياري........ إيه رأيك نكمل؟....... ليصمت سمير و يشير برأسه بالإيجاب لتكمل سارة: و هاتسمع الكلام و تستحمل كل اللي أعمله فيك؟ و تضغط بقوة على خصيتيه, ليمتقع وجهه و يضغط على أسنانه متألماً و لا يجيب, بل يرجع يداه خلف ظهره يشبكهما معلنا خضوعه الصامت لما تقرره أخته, لتسحب يدها عن خصيتيه و ترفعها لأعلى, ليغمض سمير عينيه منتظراً صفعة قوية على وجهه, و تنزل الصفعة قوية على خده الأيمن لتطيح بوجهه, فيعود به في انتظار صفعتها القادمة, لتنزل بقسوة على خده الأيسر, ليعود بوجهه مستسلماً في انتظار وحشية صفعاتها, لتتوالى على وجهه مدوية, و تتأرجح بمؤخرتها على قدمي مع كل صفعة, لتختلط تأوهات هياجها مع تأوهات آلامه, و لا أستطيع تحديد سبب تأجج النيران بكل بقعة من جسدي....... هل لمتابعة تأرجح قضيب أخي الشهي, أم لمتابعة آلامه....... تتوقف أخيراً صفعات سارة, و تسكن مؤخرتها على قدمي, لتنحني لسمير و تحوط وجهه بكفيها و تحدثه همساً: على فكره يا خول..... ماتفكرش ان ده ضرب بجد..... ده بس علشان تحس بالذل اللي انا شوفته,و تحس يعني إيه إنك تكون هاتموت مالهيجان, و اللي قدامك مش بس يحرمك من متعتك, لأ و تبقى متعته انه يعذبك و يهينك و انتا مش قادر تقوله لأ علشان جايز يحن عليك و يسيبك تجيبهم...... تدفع سارة برأس سمير للخلف, و تلتقط قضيبها المطاطي الملقى على السرير لتمرر شفتيها المكتنزة عليه و في عيناها لمعة غريبة لتحدث أخيها بهدوء لكن بحزم: أولاً لازم تعرف حاجه مهمة قوي.... إنسى ان زبرك المتختخ ده ممكن يوصل لكسي..... على الأقل الليلة دي...... و دي عقوبه إجباريه, لكن فيه عقوبه إختياريه........ و دي حاجه نادره جداً أني آخد رأي خول في عقوبته...... رأيك ايه نعمل ايه بالزبر الحلو اللي في إيدي ده؟ و تمرر لسانها عليه تبلل قضيبها بلعابها, لتنزل به تمسح لعابها على شفتي سمير و تكمل: ايه رأيك ؟..... أنيك نفسي بيه و أسيبك كده في نارك ؟....ولا أنيك الشرموطه بيه و برضه اسيبك لنارك؟....... ولا انيك طيزك بيه و جايز........ بقول جايز, لو جالي مزاج يعني........ أسيب زبك عالشرموطه اللي انت هاتموت عليها...... هه؟ و يرفع سمير رأسه ليتنقل بوجهه الآخذ في الامتقاع بين وجه سارة و جسدي العاري باشتهاء واضح ليجيبها بعد تردد متلعثماً: نيكيني أحسن...... بس لو سمحتي, لو ممكن....... و يمسك سمير عن إكمال جملته, لتلقى سارة قضيبها على السرير, و تخفض رأسها لأخيها, و تمسك رأسه بكلتا يديها تحك انفها بأنفه برفق مغمضة العينين على طريقة ناهد شريف هامسة: ممكن ايه .....قول ماتخافش, فيرد متلعثماً: مو.. مو ...مومكن ألحس كسها و انتي بتنيكيني..... لتنزل جملة سمير كسهم ناري يرتشق مباشرة في كسي, ليشعل به ناراً ضارية لتنفرج شفتيه متمنياً لسان أخي بعدما ناله لسان أختي, و تقهقه سارة عالياً و ترجع بجسدها للخلف في ضحكة هستيريه ضاغطة بشرجها على قدمي, ليبتسم سمير بسذاجة منتظراً رد سارة التي هدأت ضحكاتها أخيراً, لتشير له بطرف إصبعها بالاقتراب من كسها ليتحرك سمير برأسه ببطء بين فخذيها مقترباً بشفتيه المرتعشة من كسها الغارق في سوائله, لتلقي بساقيها واحداً تلو الآخر على ظهره فتحوط رأسه بفخذيها و تلصق شفتيه بشفتي كسها الحليق, و يسكن سمير بشفتيه بدون حراك خوفاً من غضب سارة التي وضعت كلتا يديها على رأسه تضغطها على كسها الحليق الغارق في عصيره الشهي و تحرك رأسه يميناً و يساراً لتنزلق شفتيه بين شفتي كسها المنفرجة, لتبدأ شفتاه و لسانه في العمل داخل كسها فتبتسم سارة هائجة و ترفع يديها فوق رأسها تلملم تزيح شعرها الحريري عن صدرها الضخم لينسدل على ذراعيها البضة, و تلتفت لي ترمقني بنظرات شامتة, و تبدأ في تأوهاتها الداعرة, لينطلق لسان سمير في كسها بنشاط, و يشتعل وجهها هياجاً لتحدث أخيها في بدلال بين تأوهاتها: ماتفهمنيش غلط يا خول أنا بس باريح رجليا على كتفك.......آآآآآه...... لو ماطلعتش لسانك من كسي عقوبتك هاتزيد....... آآآآه....... و بعدين انتا حيرتني يا خول انت عايز كس مين بالظبط؟ .....آآآآه...... كسي ولا كس الشرموطه؟.....آآآآه..... ولا كس أي واحده و السلام...... المهم خليك شغال لحد ما انظر في طلبك ..... آآآآه..... عايزتلحس كس الشرموطه و انا بانيكك..... آآآآه.... سيبني افكر شويه الموضوع مش سهل آآآآه......بس هدي نفسك شويه.... مش عاوزه اجيبهم دلوقتي.....آآآآآه ....... يخرب بيتك اهدا..... آآآآآه..... قولتك مش عايزه أجيبهم............اهدا يا ابن الكلب.......آآآآآه .....آآآآآه....... و تتعالى صرخات سارة مقتربة من شهوتها, و يتجاهل سمير تمنعها و يندفع بلسانه لإرضاء شهوة أخته, لتمسك رأسه بكلتا يداها تفركها بقوة, و تستمر صرخاتها في التعالي, و في اللحظة التي كادت فيها تأتي شهوتها, تبعد رأس أخيها و فمه عن كسها قائلة: أمممم.....خلاص فكرت.... لاء..... مش موافقه, و يكفهر وجه سمير مصدوماً و تكمل سارة في دلال هائج: فيه حاجه أساسيه لازم تبقى في دماغك على طول و هاقولها لآخر مره...... و ترتفع نبرة صوتها فجاه: أنا مش مستنيه شروط من خول زيك علشان أنيكه...... أنا هنا بس اللي أدي أوامر, و أي وقت أعوز انيكك تقول حاضر حضرتك و بس...... و مافيش حاجه اسمها لو سمحتي....... مافيش حاجه اسمها نفسي..... و تنزل على وجهه بصفعه قوية, و تتبعها بصفعة أخرى, و تنهض فجأة ليغادر شرجها الساخن قدمي و تدور حول سمير لتصرخ فيه: يللا يا خول علشان أجهز طيزك.... حط راسك عالأرض, و ارفع طيزك لفوق يا متناك, فيركع سمير أرضا, و يرفع مؤخرته في الهواء, و تركع سارة من خلفه, و تصرخ فيه: وسع طيزك يا خول. سمر الجزء الخامس عشر يسارع سمير بإبعاد فلقتي مؤخرته,لتقترب سارة بشفتيها ببطء من فتحة شرجه, حتى تلتصق عليها بقبلة ساخنة طويلة, ليئن سمير, و يبدأ وجهه الوسيم الأبيض في الاحمرار, و تستمر قبلة سارة الشاذة تمصمص شرجه بقوة حتى تفارقه أخيراً بفرقعة عالية, ليتأوه سمير, و تلتقط سارة أنفاسها, لتبصق علي شرجه, و تنزل بإبهامها تدلك حواف شرجه المبتلة بحركة دائرية, ثم تضيف إبهامها الآخر لشرجه تضغط بهما على حواف شرجه لتوسع فتحتها, و تبصق داخلها, و تهجم على فتحة شرجه المتسعة بشفتيها المكتنزة تلتهمها بقبلة فرنسية طويلة, ليتولى بعدها لسانها على شرجه, فيضغط عليه بقوة يحاول الولوج داخلاً, ليتلوي سمير بمؤخرته تحت لسانها العابث, و تنزل بسبابتها لشرجه لتغرس منها عقلة داخلاً, و تهز سبابتها بسرعة يمينا و يساراً, ليتأوه سمير مجدداً, و تبصق سارة مجدداً ليصيب لعابها شرجه و سبابتها, فتدفع بالعقلة الثانية في شرجه, و يسكن إصبعها لبرهة, ثم يعود للاندفاع ثانية, حتى يغيب بكامله في شرجه, و تحرك يدها بسرعة دائرياً, ليدور إصبعها في شرجه كالبريمة يميناً و يساراً, ثم يتحول لدخول و خروج سريع و يرفع سمير رأسه مغمض العينين كاتماً تأوهاته و قد تمكن الهياج تماماً من وجهه, و تخرج سارة إصبعها ببطء من شرجه, لتبصق على شرجه مجدداً و تعود هذه المرة بسبابتها مصحوباً بالوسطى لتحشرهما ببطء في شرجه حتى يستقرا بكاملهما داخلاً, ليبدأا بحركة دورانية متسارعة في شرجه, ليخفي سمير وجهه في الأرض و يطلق تأوهاته دون تحفظ, و تنطلق يد سارة تعربد في شرجه بين حركة دورانية سريعة و دخول و خروج أسرع, لتهز مؤخرته و معها قضيبه المنتصب بقوة, لتتعالى تأوهات سمير حتى بدا قريباً من إتيان شهوته الشاذة, فتبطئ سارة من سرعة يدها قليلاً في شرجه, وتنزل بيدها الأخرى تلتقط قضيبها المطاطي لتنزل عليه بقبلات ناعمة متتابعة هامسة لقضيبها: إنتا بس اللي حبيبي, عمرك ماقولت لي لأ...... و لا مره قولت لي خليكي في نارك...... و من يوم ماعرفتك ما فيش خول قدر يتحكم فيا ....... دلوقتي بقى إحنا اللي هانتحكم في أول خول نجيب طيزه. ويعود إصبعي سارة لسرعتهما في شرج سمير, و تحوط رأس قضيبها بشفتيها لتسيل لعابها عليه فينزلق قطراتً متلألئة على جسمه المطاطي الناعم, لتلاحقها بلسانها لعقاً صعوداً و هبوطاً, ليلمع قضيبها بلعابها مستعداً لشرج أخي, لترفع سارة إصبعيها ببطء من شرجه, و ترفع شفتيها و لسانها عن قضيبها, لتحدث سمير بدلال مفتعل: كنت ناويه أديهولك ناشف...... لكن أعمل إيه لقلبي العلق..... أخويا حبيبي ما يهونش عليا .... هاطريهولك كمان شويه, علشان يبقى حنين ع��ى طيزك, بس خليك فاكر الجمايل دي. و تنزل سارة بقضيبها تلتقط برأسه قطرة من عصير كسها كادت تنزلق عن عرين شهوتها, و تنزل بيدها الأخرى لتصل بأصابعها التي لم يجف عنها بعد بلل شرج أخيها تباعد بين شفرتي كسها, و تمسح جوانب قضيبها على باطنهما صعوداً و هبوطاً, ليزداد لمعان قضيبها بشهد هياجها, فتثبت قضيبها الضخم على مؤخرة سمير, و تتحرك لتحوط قضيبها بين فخذيها و تحوط رأسه بين شفرتي كسها, و تنزل بوسطها لينزلق أغلب قضيبها داخل كسها بسهولة, و تبدأ في حركة بطيئة صاعدة هابطة عليه تجامعه, و تنطلق تأوهاتها الماجنة, و تتبادل يدها على حلمتيها في مداعبة عنيفة, و تستند بيدها الأخرى على مؤخرة أخي المهتزة تحت قوة دفعها على قضيبها, حتى تسكن حركتها, و ترفع ساقيها في الهواء ملقية كل وزنها على قضيبها لينغرس بكامله في كسها, و ترقص بوسطها فوقه, و تتقاطع يداها على صدرها, تلتقط كل يد الحلمة المقابلة بمداعبة عنيفة, وتتعالى صرخاتها مقتربة من نشوتها, لكنها تتوقف فجأة عن رقصها و صراخها, لتكلم سمير بأنفاس متقطعة: كفايه كده........ مش عايزه أجيبهم دلوقتي....... ده بس شوية تسخين علشان كسي مايبردش, و علشان زوبري يبقى فيه ريحة كسي و هو بينيكك....... و بكده أبقى أول واحده في التاريخ تنيك أخوها حبيبها في طيزه بحاجه من كسها. و تنهض سارة عن مؤخرة سمير, و تخرج قضيبها من كسها يلمع بعصيرها اللزج, لتقبض بيدها عليه كخنجر تصوب رأسه الضخم على بوابة شرج أخيها ليجفل من المفاجأة, و تقبض بيدها الأخرى على قضيبه تدلكه لأسفل, ليتأوه سمير و تصرخ سارة: فيه حاجه نفسي أفهمها من زمان.......ليه الخول منكو ينبسط أوي لما ينيك البت في طيزها, و لو حد جه ينيكه في طيزه يبقى مش عاجبه؟....... تفرق ايه طيز الواد عن طيز البت؟...... ليه يحرم طيزه من التجربه؟....... مش جايز ينبسط من طيزه زي مالبت بتنبسط من طيزها؟ و فجأة تدفع سارة قضيبها بقوة في شرج أخي, لينحشر أغلبه داخلاً, ليشهق سمير عالياً و يتحشرج صوته بصرخة طويلة مكتومة, و قبل أن تهدأ صرخته تهب سارة واقفة, ملقية بكل وزنها على قضيبها تدفعه بكل وحشيه حتى ينحشر لآخره في شرجه, لتتعالى صرخاته و قد امتقع وجهه بكل ألوان الطيف, و يضرب الأرض بكف يده متألماً....... ترى, ماذا يؤلمه حقاً؟...... هل تؤلمه رجولته المهدرة؟ أيكون اختراق القضيب للشرج بمثل هذا الألم؟....... أبخلت سارة في تجهيز شرجه؟ أم عمدت لإيلامه حتى يعرض عن اشتهائه لجسدي؟........ و ماذا لو تحمل أخي عذاباتها ؟....... ماذا ستكون جائزة قضيبه؟......... أشرجي أم كسي ؟...... أسيكون اختراقه لأيهما بمثل هذا الألم؟....... مع نار الشهوة المتقدة بجسدي الآن لن يكتفي كسي بلسان يلعقه أو بيد تعبث بشفتيه, و لن أبالي بآلام انتهاك شرجي أو بفقدان عذريني, فكيف لي إدعاء العذرية و قد عبثت يدا سارة و أصابعها بثدياي و حلماتي لتطلق عليهم وحش هياجها و تطلق منهم وحش هياجي؟ و كيف يعني غشاء بكارتي عذرية كسي بعدما أخترقه لسان أختي ليشعله شهوة و يحشوه متعة؟ تستمر سارة ضاغطة على بيدها قضيبها تمنعه من مغادرة شرج سمير, متجاهلة صرخاته, لتقابلها بابتسامة شريرة, و تكلمه بسخرية شامتة: فاكر يا خول...... لما كنت عامل دكر و مش راضي تصرخ؟....... مش قولت لك وكس امك لاخلي صريخك يملا العماره؟؟..... كان فيها ايه لو صرخت من الأول؟ و كان فيها أيه لو سمعت الكلام و ماعملتش دكر؟؟؟.....ها ها ها, و تتسمر عيناها على صدري تلسعه بنظراتها, لتضيف لنار هياجي الذي طال إهماله هياجاً..... آه من قسوة أختي, لقد عرفت جسدي على متعة الجنس بدون مقدمات, لتهجره فجأة بدون مقدمات أيضاً, و لم تكتف بإهماله, بل أخذت تذكي نار هياجه, و تتركني مقيدة لا تفئ ناري ولا أعلم كيف أطفئها....... آه لو كانت يداي طليقة, لأشبعت نهداي عجناً, و حلماتي قرصاً, و كسي دعكاً, و لم أكن لأبال بأي شيء تفعله, لا بكرباجها و لا بصفعاتها, و لم أكن لأتوقف حتى أريح شهوتي المتقدة, آه من تلك القيود, و دون أن أعي أخذت أهز قيودي غاضبة, ليهتز جسدي بقوة و يتقافز نهداي يميناً و يساراً, لتجحظ عليها عينا سارة و سمير, لتهدأ صرخات سمير, و تمصمص سارة شفتيها: أخخ....سيدي على البزاز الملبن..... قطيعه, و تلف مقبض قضيبها الضخم بعنف ليدور في شرج أخي, و تكمل: ما حدش بينيكها بالساهل, و يمتقع وجه سمير و يكتم صرخاته بصعوبة, فتفاجئه أختي بدفعة قوية من قضيبها تكاد بها تجتاز شرجه, ليطلق أخي صرخة عالية, فتنطلق بقضيبها على شرجه تهزهزه بعنف, لتستمر صرخاته عالية و لكنها تتحول شيئاً فشيئاً للهياج أكثر من الألم, و تحول سارة حركة قضيبها في شرجه لدفع بطئ دخولاً و خروجاً يتسارع تدريجياً حتى يتحول لدكاً عنيفاً, يطيح بقضيبه العملاق ليتراقص يميناً و يساراً, و يتطوح معه ثديا سارة العامرين في رشاقة في منظر مثير, لتحتار عيناي بين تراقص قضيبه و تلاطم ثدياها, و كذلك تحتار شهوتي....... كم تشتهي يداي أن تنال من نعومة ملمس نهديها المتقافزين و طراوة ثناياه, و كم يتوق فمي النهم أن يمتلئ بحلماتها البارزة.... و كم يتنافس جدران شرجي و كسي على احتضان قضيب أخي الضخم....... ترى لو فرض علي الاختيار بين أخي و أختي, أيهما أختار و بأيهما أضحي؟.......... هل سأتردد حينها مثلما تردد سمير؟....... هل ستسمح سارة لي بالجمع بينهما في نفس الوقت؟ أكيد ستكون أقوى شهواتي لو سمحت........ و أعود من خيالاتي الشهوانية المشتعلة, على صرخات سارة الهائجة تقود قضيبها بدفعات مجنونة في شرج سمي,ر تدكه بكل قوتها كأنما تريد لقضيبها أن يأتي شهوته و يصب فيه منيه, و صرخات المسكين العالية تكاد تختنق في حلقه من فرط هياجه, و يقترب بسرعة من إتيان شهوته و يكتم أنفاسه و فجأة........ و كعادتها تتوقف سارة عن دفعها, و تنهض عن مؤخرة أخي, و ينزلق قضيبها ببطء خارجاً, لترفع سارة قدمها تمنع قضيبها من مغادرة شرج سمير, و تدفعه بعنف لتعيده داخلاً, و تستمر عليه بقدمها تهزهزه و تهزهز شرجه و قضيبه معه, ليصرخ سمير مستعداً لإطلاق شهوته, لتصرخ فيه: لأ لأ لأ لأ يا خول...... مش كده...... امسك نفسك شوية....... و بعدين انتا فاكر إني هاسيبك تجيبهم كده بسهوله؟....... لازم تشوف شويه ماللي شوفته من تحت راسك و انتا ولا على بالك........ ياما ولعت في جتتي النار بنظراتك الشرقانه من تحت لتحت........ صح ولا انا بافتري عليك؟ وترفس قضيبها المحشور لآخره في شرج أخي بعنف فيصرخ: صح حضرتك, و تكمل سارة: قولت لنفسي جايز الواد عايز تشجيع, قعدت أتمايص عليك,و لبستلك القصير و المقور صيف شتا, و كان واضح من زبك اللي واقف زي الصخر تحت هدومك إن اللبس و اللي تحت اللبس هيجوك عالآخر...... بس هاقول ايه خول....جبان......... كل ماقرب منك تسيب البيت و تمشي........ و تركل قضيبها في شرجه بقسوة ليصرخ سمير و تكمل سارة: و كنت اقعد استناك كل يوم لحد ما ترجع وش الفجر, و اعمل نايمه و اكشف فخادي و اطلع بزازي من قميص النوم, كنت عايزني أعملك إيه أكتر من كده؟ أقلع عريانه و اقولك ياللا نيكني؟.... و تركل قضيبها مجدداً فيصرخ سمير وتكمل سارة: تيجي انتا على باب الأوده و تقف تبحلق في جسمي, و بدل ما تيجي لي تطفي ناري و نارك, ألاقي جسمك بيتهز, و تضرب لك عشرتين تلاته على جسمي, و لما تاخد غرضك..... تخش أودتك تنام و لا كأن فيه كلبه هايجه معاك في البيت؟ و تركل قضيبها و تصرخ: مانا كنت قدامك يا خول؟ مش كنت أنا أولى؟ و تكمل: و آدي النتيجه..... سيبتني أسلم نفسي لأول خول حاول يوصل لجسمي فعمل اللي عمله..... واللي زاد و غطى إمبارح يا خول يا ابن الخول ......أروقك و أريحك و أخليك تجيبهم...... تقوم النهارده تقول لي عايز الشرموطه...... كده بكل بجاحه؟..... طب عالأقل يا ابن الكلب..... رد الجميل الأول....... دانتا كنت هاتموت عليا...... و تضغط بقدمها على قضيبها بعنف فيصرخ سمير عالياً, و تستمر قدمها تهزهز قضيبها في شرجه لتواصل: ماشي يا خول....... عايز الشرموطه؟..... اشرب بقى يا خول اللي جرى لك و اللي لسه هايجرالك..... و على فكره أنا كده حنينه عليك أوي...... انا يادوب باحسسك انتا و الشرموطه بحاجه بسيطه من اللي شوفته بسببك, و تبعد قليلاً قدمها عن قضيبها المحشور في شرج أخيها, لينزلق خارجاً ببطء, فتركله بعنف داخلا, ليجفل سمير متألماً, و تضحك سارة عالياً, و تعود لتبعد بقدمها ثانية, ليعود قضيبها و ينزلق خارجاً, فتعود لركله بقسوة لشرجه....... و تستمر في ترك قضيبها و ركله بقوة سعيدة بآلام سمير, لتكلم سمير بين ضحكاتها: حلوه أوي اللعبه دي ...... إيه رأيك يا خول؟ .....ممكن نفضل كده طول الليل, و ابهدل أم طيزك .......و لا تحب سيادتك ننتقل للفقره التالية؟......بس بصراحه مش عارفه الفقره الجايه هاتيجي على مزاجك ولا لأ ....... أقولك....... أحسن تختار من غير ماتعرف حاجه عن الفقره الجايه........لو عايز ننقل لحاجه جديده عمرك ماجربتها قبل كده...... امسك الزوبر اللي في طيزك كويس, و أوعى تسيبه يخرج من مكانه, و تركل قضيبها بقسوة بالغة, فيسارع سمير الذي أنهكت سارة شرجه بقضيبها و بقسوة ضرباته, فيمسك به ليبقيه محشوراً بكامله في شرجه, و تبدأ أنفاسه في الهدوء لتتفحص عيناه الزائغتين جائزته المنتظرة أو بالأحرى جسدي العاري و تصعد عيناه ببطء من كسي لثدييي ثم لوجهي لتلتقي عينانا و أجد على وجهه ابتسامه غريبة حقاً لم أستطع تفسيرها....... هل سعد بهدوء الألم في شرجه؟ و هل فعلاً هدأت تلك الآلام ؟...... أم أن متعة ما تغطيها الآن؟ و لو كانت متعة, فما حقيقتها؟ هل هي متعة الهدف, أي قرب الوصول لجسدي؟ أم متعة الوسيلة, أي أن شرجه مستمتع بقضيب سارة؟ ........ ثم لماذا يبتسم لي؟..... هل يحاول إقناعي بأنه يتحمل الآلام من أجلي؟ هل يخدعني أم يخدع نفسه؟......... ألم أتابع هياجه و اندفاعه لجسد سارة؟....... لا, لن أشغل عقلي بتفسير ابتسامته..... فقد أيقنت أن الرجال ضعفاء أمام أي أنثى, و يخرون ساجدين أمام أي فرصة للوصول بين فخذيها مهما تظاهروا بالحب و الإخلاص لغيرها, لا..... لن أكون تلك الضعيفة التي تنتظر تعطف سي السيد ليشملني ضمن حريمه, بل سأفعل مثل معشر الرجال, و لن أكتفي برجل واحد مهما ادعى الحب و الإخلاص, و لأنهل من المتعة ما استطعت بأي طريقة كانت, رومانسيه أو تعذيب.... كسي أو شرجي لن تفرق كثيراً....... و بعدما عرفت بقصته مع سارة, لم أعد متأكدة هل كان يخونني مع سارة أمام ناظري, أم يتحمل عذابها ليخونها معي أمام ناظريها؟ تتوقف سارة أخيراً عن هزهزة و ركل قضيبها في شرج أخيها الراكع أمامها, و تنزل بيدها تداعب شعره الحريري, لتحدثه بلهجة هادئة لا تخلو من الحزم: برافو يا متناك.... دلوقتي انتا من حقك........ لقب متناك رسمي بصحيح.... صوت و صوره ها ها ها ها ..... إيه افتكرت إن خلاص الشرموطه بقت من حقك؟....... لأ لسه, ما تستعجلش على رزقك........ أنا بس باعرفك مقامك و باعرف الشرموطه إنها مستنيه واحد متناك...... هاهاها........ العقوبه الأولانيه لسه جايه...... بس إسند بايدك كويس الزوبر الحلو اللي في طيزك, و تعالى معايا يا بوبي يا متناك. تسحب سارة سمير من شعره بقوة ليزحف بجوارها على ركبتيه قابضاً على قضيبها الضخم المحشور في شرجه, فتلف به الغرفة سعيدة بكلبها المطيع, لتتوقف به في منتصف الغرفة على بعد خمسة خطوات من السرير لتحدثه قائلة: فاضلك عقوبتين صغننين في قسم العذاب من برنامج العذاب و الهوى لهذه الليلة...... مستعد للعقوبه الأولي يا خول؟ و دون تردد يشير لها سمير بالإيجاب, لتكمل: ايه الشجاعه دي؟ ماشي, قوم أقف على ركبك يا متناك, و مش هافكرك تاني بالزوبر اللي في طيزك, مش عايزاك تضيع المجهود اللي عملته في طيزك عالفاضي, أنا ماصدقت وسعتها, لينتفض سمير و يداه خلف ظهره تقبض على قضيب سارة حتى لا يغادر شرجه, ليواجهني مرتكزاً على ركبتيه بجسده الرياضي المتناسق, و عضلاته المفتولة, و قضيبه العملاق في قمة انتصابه, يميل في انثناءه لأعلى, حتى يكاد يغطي صرة بطنه, مهتزاً مع كل نبضة من نبضات قلبه المتسارعة هياجاً و هلعاً من المجهول الذي تنويه سارة التي اتجهت من خلفه لحقيبتها السوداء تعبث بها لتلتقط شيئا لم أتبينه للوهلة الأولى. ليتضح مع اقترابها إنها ممسكة بربطة سرنجات طبية لتلقيها خلف سمير, و تنزل على ركبتيها من خلفه, و تحوط وسطه بيديها, و تتحرك بيداها تمسح على بطنه بقوة, ليغلق سمير عيناه هائجاً و مستسلما ليديها التي أخذت تمسح صرة بطنه, مقتربة من قضيبه الذي أخذ يهتز بقوة فرحاً, لتتجاهله يدا سارة, لتصعد ثانية تدلك وسطه لتصل لصدره العضلي الضخم, تمسح عليه بهياج, تبحث أصابعها بين شعره الغزير عن حلماته, لتلتقطها بين أصابعها, تفرك فيها و تقرصها و تشدها للخارج, ليتأوه سمير هائجاً, و يهتز قضيبه لأعلى و أسفل, و تنزل سارة على رقبته تمسحها بشفتيها المكتنزة نزولاً حتى تصل كتفه, فتصعد بلسانها على رقبته لاعقة, حتى تصل به خلف أذنه, و تستمر أصابعها في قرص حلمتيه, ليتقلص وجه سمير هائجاً, و تلتقط سارة شحمة أذنه بأسنانها, تمصها بشبق و تعضعض فيها بقوة, و تستمر يسراها في شد عنيف على حلمته اليسرى, بينما تنزل يمناها لتلتقط سرنجة من الربطة, تفصل إبرتها بأسنانها, لتلقي السرنجة و تمسك بالإبرة تصوبها على حلمته اليسرى المشدودة بكل قوة بين أصابعها, لتهمس في أذنه بدلال: آخر فرصه يا خول....... هاتسيبك من الشرموطه؟....... ولا تستحمل اللي يجرالك؟ فيكتم سمير أنفاسه, و يتمسك جيدا بقضيب سارة في شرجه, معلناً في صمت عن رغبته في الاستمرار, فتضغط سارة طرف الإبرة بقسوة في حلمته, ليحتقن وجه سمير, و يكز على أسنانه, و يكتم صرخة طويلة بصعوبة في حلقه, و قد تقوس جسده للخلف ألما, لينزل بكتفيه ضاغطاً على نهدي سارة, ويدفع بقضيبه العملاق في الهواء تجاهي, كأنما يهديني ألمه و قضيبه معاً, و تستمر سارة ضاغطة بإبرتها, حتى تخترق بكاملها حلمته, لترفع سارة يدها عن الإبرة, و يعود جسد سمير عن تقوسه يلتقط أنفاسه المنقطعة, و يحمر وجه سارة الخمري, لا أعلم إن كان هياجاً لضغط سمير على ثدياها, أو هياجاً لتعذيبها لأخيها, أو غضباً لإصراره على الوصول لجسدي رغم الألم....... تتجه أصابع سارة من جديد لحلمة سمير اليمنى, تقرصها بقوة وتشدها للخارج لتمطها عن صدره, و بسرعة تنتزع إبرتها الثانية, و بدون أي أسئلة هذه المرة, تغرسها بقوة في حلمته, و تستمر ضاغطة عليها كسابقتها, و يكز سمير على أسنانه, و تستمر صرخته المكتومة, و يتقوس جسده للخلف من جديد ضاغطاً على صدر سارة اللين, و يندفع قضيبه للأمام فيبدو لي هذه المرة, و قد زاد طولاً و اقتراباً من كسي عن المرة السابقة, و تستمر سارة في الضغط بإبرتها حتى تنفذ في حلمته بكامل طولها, و هنا تنطلق ضحكات سارة المجنونة, و يعتدل سمير لالتقاط أنفاسه و قد لمع رأس قضيبه بقطرة متلألئة من مزية, و تنهض سارة لتدور حوله في خيلاء, متباهية برشاقة جسدها و جبروتها على أخي, لتتوقف أمامه, و تدنو بجسدها منه حتى يكاد كسها يلامس وجهه, فيخفض سمير رأسه,و تصرخ فيه سارة: راسك لفوق يا خول و بص لي هنا, فيرفع سمير رأسه صاغراً, لتمسح شفتيه على شفتي كسها الحليق, و ينظر لوجه أخته الهائج,و ترفع سارة يديها فوق رأسها مدعية لملمة شعرها الحريري المبعثر فوق صدرها المتكعب واثقة من تأثير ثدييها الضخمين و إبطيها الأملسين على مقاومة أخيها, و تتحرك بوسطها على وجه سمير لتستقر شفتيه بين شفتي كسها, و لكن لصدمتها يستمر سمير في النظر لعيني سارة رابطاً جأشه, و لأول مرة تغيب الرعشة عن شفتيه بين شفتي كسها, و لأول مرة يقاوم فمه ولسانه شهد كسها الساخن الذي أخذ في التساقط على فمه....... باختصار لأول مرة تخيب سطوة جسد سارة المتفجر أنوثة على أخيها الراكع أمامها في قمة هياجه....... هنا اطمأن قلبي على رغبة أخي المخلصة لجسدي, و أيقنت أن شيئا من إغراء سارة و عذابها لن يثنيه عن هدفه و هدفي, و هنا عادت نار الشهوة لتستعر بجسدي, لأحس بعصير كسي الساخن يزحف على جدرانه المشتعلة استعداداً للقاء قضيبه, و أنزل بعيني لألمح ثدياي الذين عاد لبياض بشرتهما و قد تعافيا للتو من آثار كرباج سارة المتوحش, ليصيبها بل يصيب جسدي كله احمرار جديداً ألا وهو احمرار الشهوة المتصاعدة, و لتنتصب حلمتاي هياجاً, و تنظر سارة شزراً لوجه سمير المتماسك في تجاهله لجسدها, لتنزل عليه بصفعة قوية صارخة: جدع يا متناك.... يعني عايز الشرموطه..... ماشي...... بس دلوقتي فيه مشكله بسيطه ....عاوزاك تساعدني في الاختيار الصعب ده...... دلوقتي فاضل تلات إبر....... إيه رأيك أحطهم فين؟ إختار انت...... في زبك التخين ده؟ و نزلت يدها تقبض على قضيبه تتحسسه بهياج لتكمل: آآه...... دا سخن مولع...... و تحرك يدها تدلك قضيبه, و تستقر بأصابعها على رأسه, تداعب قطرة مزية, تختبر لزوجتها و تكمل كلامها: أنا شايفه أن الإبر هاتبقى شيك أوي على راس زبك الحلو ده..... ايه رأيك؟...... وتنظر مباشرة إلى عينيه سعيدة بالذعر الذي أصابهما, و يصمت سمير مرتعباً و قد احتقن وجهه, فيعود لوجهها ابتسامته الشيطانية, و تتحرك بيدها لخصيتيه, تقبض عليهما, و تجذبها لأعلى بقسوة, فيرتفع معها سمير واقفاً على قدميه, و تستمر سارة تعتصر خصيتيه قائلة: ولا نرشقهم في بيوضك الكبيره دي؟ وقف سمير أمام سارة يقاوم ألمه بصعوبة دون أن يرد, بينما أبقى بيديه خلف ظهره يسند القضيب المحشور في شرجه, و قد كتم أنفاسه تماماً, و استمرت سارة في قبضها الوحشي على خصيتيه و إطلاقهما في تتابع, ليزداد احتقان وجه سمير مع كل ضغطة, و يشب على أصابع قدميه, و ينظر لوجه أخته في ذهول غير مصدق ما تفعل أو ما تقول, لتكمل سارة و يداها لازالت تعمل على خصيتيه بقسوة: أو.... الاختيار الأخير....لو حبيت..... ممكن نرشقهم في خرم طيزك...... قول لي بقي يا حبيبي أحطهم فين ؟....... و يكفهر وجه سمير الذي وصل قمة احتقانه للمرة المائة هذه الليلة, و لا ينبس بحرف, و تضحك سارة في هستيرية, و تكمل بدلال فاجر: دبرني يا وزير.... ماذا تفعل لو كنت مكاني؟....... أحطهم فين؟...... مش كنت ناوي تستحمل أي حاجه علشان خاطر الشرموطه......قول بقى....قول....سكوتك بيهيجني.....آآآه....قول بقى عايز الشرموطه؟...... ولا عايز الرحمه و كفايه على كده؟ و تزيد من قسوة ضغطاتها على خصيتي أخي, الذي أخذ ينتفض لكل ضغطة, و بقى على ذهوله لفترة طويلة, لا يحرك شفتيه إلا لكتم صراخه, و قد ثنى ركبتيه من الألم, حتى استجمع شجاعته لينطق أخيراً: هاستحمل حضرتك اللي تأمري بيه. ليظهر على وجه سارة عدم رضاها عن إجابة أخيها, فتضغط على خصيتيه بقوة تجذبها لأسفل, لتنزل بجسده راكعاً من جديد, لتطلق خصيتيه مرة واحدة, فيطلق سمير شهقة عالية, يلتقط أنفاسه التي طال كتمانها, و تنزل سارة على وجهه بصفعة مدوية, و تصرخ فيه:جدع...... انتا كده خول جدع..... أنا مبسوطه منك....... و هاساعدك على أد ماقدر...... خلاص ماتخافش مافيش إبر تاني....... انتا برضه أخويا حبيبي و ماتهونش عليا....... و لو طلعت قد كلامك و استحملت....... هابسطكوا أوي...... و تتحرك سارة مسرعة تجاهي, و تنزل على ركبتيها لتسحب خرزانه (عصا رفيعة) من تحت السرير, و تعود بها لتقف خلف سمير, تحركها في الهواء بقوة ليصدر عن حركتها صوت مرعب, و تصيح في أخيها آمرةً: انزل ثاني زي الكلب و حط راسك على الأرض, عايزه لسانك ينضف الأرض في طريقك للشرموطه...... و كل ما الخرزانه الحلوه دي تزغرد على طيزك, هاسمح لك تقرب منها خطوه...... بس عايزاك من غير ما تغطي على طيزك الحلوه, تحافظ على زوبري الحلو اللي في طيزك في مكانه...... مفهوم يا خول؟ فيمد سمير يده من الأمام ملتفاً حول قضيبه المتحجر, ليصل للقضيب المطاطي المحشور في شرجه ليثبته, و ينزل برأسه للأرض يلعقها بلسانه, و تقف سارة من خلفه, تهز الخرزانه لتشق بها الهواء بصوت يكاد يخلع قلبي, و بالتأكيد قلب أخي, لترفع يدها عالياً, و تبقي بها معلقة في الهواء, و يدرك سمير من السكون خلفه قرب نزول أول ضربة, فأخذ يلعق الأرض مرتعباً, و عيناه زائغة تغمض بين الحين و الآخر كلما أحس بحركة من سارة خلفه, و لم يطل انتظاره, لتنزل أول ضربة قوية على مؤخرته, فيهتز بجسده جفلاً, و يكتم صرخته بصعوبة, و تسمح له سارة بالاقتراب من جسدي العاري خطوة, وقبل أن يتم خطوته, تأتيه الضربة الثانية, لتشق الهواء بنفس الصوت المرعب, و ترتطم بمؤخرته بنفس القوة ترسم خطاً أحمر يكاد ينطبق على الخط الأول, و يكتم سمير صرخته أيضاً, فتشجعه سارة: برافو يا بوبي يا خول...... فاضل تلات ضربات و توصل للشرموطه...... يللا خطوه كمان فيتحرك سمير خطوته, و تنزل سارة بضربة غاية في القسوة على مؤخرته, تكاد تنكسر معها الخرزانه, و تفلت من فمه صرخة عالية, و تضحك سارة: ما قولتلك من أول الليلة صوت صريخك بيبسطني..... و لا كان لازم تعمل دكر و تنرفزني؟....و تستمر ضحكتها, و تنزل بأقسى ضرباتها على مؤخرته, و يطلق سمير أعلى صرخاته, و تضحك سارة عالياً: ايوه كده هو ده الصريخ ولا بلاش...... خد خطوه كمان يا خول, و بعديها تقف على ركبك و تفرد ضهرك علشان مايوجعكش, و يتحرك سمير خطوته الرابعة, و يقف على ركبتيه لينتصب على بعد خطوة واحدة من جسدي, و ينتفض قضيبه العملاق منتصباً مع كل نبضة تضرب بها دماء الهياج و الرعب, فيحتك قضيبه صاعداً هابطاً بملاءة السرير, ليرفرف بها كصاري علم عملاق, و تندفع دماء هياجي تضرب بقوة في كسي الساخن, لتشعله, و تنفرج شفرتيه التي باتت على بعد خطوة من قضيب أخي........ أخيراً دان التقاء جسدينا...... و لكن هل ستفي سارة بوعدها؟........ و هل وعدت بأي شيء من الأساس؟...... لأي شيء تخطط سارة؟...... وهل فعلاً وصلنا لقسم المتعة التي طال انتظارها؟ و تقف سارة خلف أخي, تهز بعصاها في الهواء, و يغمض أخي عيناه في انتظار ضربتها, أو قل قسوتها الأخيرة, و لكن لمفاجأتي و لمفاجأة أخي, تدور سارة حول سمير لتقف بجواره, و ترفع الخرزانه لأعلى, و يبدو أنها نويت أن تنزل بالضربة الخامسة على قضيبه, و يحمر وجه سمير و يحمر وجهي....... هل تنوي قضيبه فعلاً؟..... أم فقط تلقي بالذعر في قلبه كي يتراجع عن جسدي و يلقى بنفسه في أحضانها؟ و ما جدوى أن يتحمل الضربة على قضيبه و يلتقي جسدي بقضيب معطل؟...... و رغم ذعره يتماسك سمير, و ينتظر الضربة, و تطوح سارة بعصاها في الهواء, وتهم بالنزول بها, فيغمض سمير عيناه, و يكز على أسنانه, و أغمض عيناي معه, ليفزعني صوت عصاها تشق الهواء, و لكن يغيب صوت ارتطامها بقضيبه, و لا يصرخ سمير, فأفتح عيناي بسرعة, لأجد العصا قد حادت هدفها, فقد كانت مجرد تهويش, و تصرخ سارة: جرى إيه يا اولاد الوسخه؟........ فتحوا عينيكوا انتو الاتنين...... مادام مرعوب كده ماتقول ارحميني و نفضها سيره...... و انتي يا حنينه يا بنت الوسخه......... هاتموتي عليه أوي؟........ تاخدي الخرزانه على كسك بدل زبه؟ و أتبادل مع أخي النظرات المرتعبة, و ترفع سارة عصاها, و يكز سمير على أسنانه, و يكتم أنفاسه, و يهبط قضيبه قليلاً, لا أعرف هل هرباً من الضربة المتوقعة, أم أن الرعب قد أخذ من انتصاب قضيبه, و تعود سارة تهز عصاها في الهواء, لتنزل بها بقوة لتحيد ثانية عن قضيبه, و يجفل سمير بجسده, و يعود سريعاً ليقف مستقيما مستسلما لما قد يحدث, و ترفع سارة يدها و تستقر بعصاها في الهواء, و تتأخر الضربة طويلاً, و تحدق في وجه أخيها, لتطلق ضحكة رقيعة عالية, و أتمنى داخلي أن تتراجع سارة, و ترحمه و ترحمني, و يطول انتظار الضربة, و تبقى سارة بيدها عالياَ, و تطول ضحكتها, و ترتخي قسمات وجه أخي, و يسترخي جسده, و فجأة تنزل سارة بكل قوة, لتضرب عصاها قضيب أخي بقسوة بالغة, لتصيب قاعدة قضيبه بلسعه متوحشة, و يصرخ سمير بملء صوته, و يسقط على ركبتيه يكاد يغشى عليه,و أفقد القدرة على التمالك, و أصرخ في وجه سارة: حرام عليكي....... ليه كده؟ و تستمر صرخات سمير عالية بدون توقف, و تنهمر دموعه ودموعي, و تستمر سارة في ضحكاتها الهستيرية مستندة بجسدها الساخن على ظهر سمير العاري. ...................................... سمر الجزء السادس عشر توقفت ضحكات سارة لتستدير لي غاضبة لتصرخ: حرمت عليكي عيشتك يا بنت الكلب...... هو انا كنت دبحت أخوكي, و لا قطعت له بتاعه؟...... و بعدين مين سمح لك تنطقي؟....... هوا أنا كنت طلبت رأيك يا شرموطه؟....... ولا يكونش قصدك تعملي حزب مع أخوكي ضدي؟...... و تقترب بوجهها من وجهي لتكمل صراخها: وبعدين قوليلي يا حنينه, صعبان عليكي أخوكي, ولا صعبان عليكي زبه؟........ خايفة زبه يعطل وميعرفش ينيكك؟...... ومين قال أني كنت هاسيبه ينيكك أصلاً؟.......هو أنا كنت وعدتك بزبه؟........ و بعدين تعالي هنا....... زعلانه على ايه قوليلي؟........ هو من غيري عليكوا كنتى تحلمي إن الخول ده يقعد يتكلم معاكي خمس دقايق على بعضهم؟....... من غيري كنت تحلمي تشوفي ذراعه ولا حتى كتفه؟.......أما انك وسخه مابتصونيش الجميل صحيح....... وبعدين انتي فاكره دا تعذيب....... ده انا يادوب بادلعكو....... وتنزل على وجهي بصفعة قوية لتطيح بوجهي, و بحركة مفاجأة تلتقط حلمتاي بأصابعها, تقرصهما بعنف, و تجذبهما لأعلى بوحشية, لتقربهما من وجهي, و تصرخ في: بصي يا شرموطه على بزازك.... بصي........ وريني علامه واحده فاضله عليهم من الضرب......... وإنزل برأسي بسرعة, و أنظر لثديي متألمة وأرد عليها: فعلاً حضرتك عندك حق...... مافيش إي آثار...... انا آسفه, فتستمر في ثورتها و جذبها القاسي لحلماتي لتصرخ: تنكري انك لحد دلوقتي جبتيهم تلات مرات الليله دي بس غير امبارح....... ردي عليا فأرد عليها: مانكرش حضرتك........ فتقترب بوجهها أكثر من وجهي, و تستمر أصابعها في قرصها القاسي على حلماتي, وتستمر في صراخها: يعني بعد ماكسك انبسط جايه دلوقتي تصرخي في وشي...... دا بدل ماتشكريني, و تفضلي العمر كله خدامه تحت رجليا؟....... فأرد عليها بسرعة و الألم يفتك بحلماتي: أنا آسفه حضرتك....... أسفه جداً, و التقط شفتاها بقبله سريعة, لتهدأ ثائرتها, و تترك حلماتي المتألمة, لتكمل بصوت لم يفارقه الغضب: بقى بعد البهدله اللي شافها أخوكي طول الليل, و مانطقش المسكين على أمل انه يوصل لجسمك, عايزه تضيعي تعبه عالفاضي...... ايه؟....... مش عارفه تمسكي نفسك......قلبك حنين عليه أوي...... طيب هانشوف دلوقتي حنية قلبك و قلبه............ تغادرني سارة بسرعة, و تتحرك لسمير الذي ما زال راكعاً على الأرض منكس الرأس, ومازال قضيبه على انتصابه, و إن مال لأسفل قليلاً, و قد ظهرت بقعة حمراء على قاعدته, لتقف خلفه تمسح على رأسه, لتهدأ أنفاسه, و تدلك على كتفيه برفق, و تنزل على ركبتيها من خلفه, لتحضنه ضاغطة بصدرها اللين على ظهره العاري, وتنزل بشفتيها تطبع قبلة حارة على عنقه, بينما يداها منطلقة تمسح على بطنه مقتربة من قضيبه, ليتنامى انتصابه, و يرتفع مهتزاً مقترباً من يديها, لتلتقطه بيمناها حريصة ألا تلمس أثر ضربتها و تدلك رأسه برفق, بينما تستمر يسراها تمسح على بطنه, و تهمس في أذنه بصوت مغري: سيبك من العبيطه دي...... دي لا عارفه مصلحتك, و لا عارفه مصلحتها....... كان لازم أهدي زبك الجبار ده, وتنزل شفتاها مجدداً على عنقه بقبلاتها الساخنة و تنشط يدها على رأس قضيبه ليتأوه سمير هائجاً, و تكمل سارة بكل إغراء: لو كنت سيبتك عليها وانتا في هيجانك ده كنت هاتخلص شهوتك في دقيقه مش أكتر....... مش حرام بعد السخونه دي, بتاعك مايخدش متعته كامله؟....... شوفت إزاي أنا قلبي على اخويا حبيبي؟ و يفتح سمير فمه ليرد عليها لكن احتبست الكلمات في فمه هياجاً لقبلات سارة الهائجة التي عادت تفرقع على رقبته, و تتسارع حركة يدها على رأس قضيبه, ليمتقع وجهه و يتأوه و قد تمكن منه الهياج, لينطق أخيراً: فعلاً كده أحسن يا حبيبتي....... ألف شكر, بس ارجوكي كفايه كده, لاحسن ممكن أجيبهم دلوقتي. فترفع سارة يدها عن قضيب سمير, و تبتعد بشفتيها عن رقبته, و تنظر لي لتحدثني متهكمة: شوفتي يا بنت الوسخه زب أخوكي عامل إزاي...... أهو بتاعه واقف زي حتة الحديد أهو...... و لا حاجه أثرت فيه...... عرفتي بقى إني بادلعكوا مش باعذبكو.... بس انتوا اللي ولاد كلب, ماعندكوش دم....... و تنزل يداها تداعب شعر صدر سمير الكثيف, نزولاً لبطنه في طريقها لقضيبه لتمسك برأسه ثانية تداعبه برفق, و تكمل ساخرة: أنا عارفه العيله الوسخه دي....... ازبار زي الحديد مافيش حاجه تهدها...... لكن رجالتها ولاد كلب خولات, ما بيفكروش غير في زبهم و بس, و تستمر سارة تداعب رأس قضيب أخي, لتتسارع أنفاسه و أنفاسي, و يتجدد أملي في لقاء جسد أخي, و يتجدد أمل كسي في لفاء قضيبه, لتدب السخونة في كسي كجمرة مشتعلة تلسع شفرتيه, لينفرجا غير محتملين النار بينهما يفتحا طريقاً لسوائلي المتدفقة تحاول تلطيف ناري, لكن عبثاً ذهبت المحاولة, فقد نزلت سوائلي حمماً تزيد لهيب كسي, و تنساب ساخنةً تلسع شرجي, و تستمر سارة في مداعبة قضيب أخي لينتفض بجسده متأوها بين الحين و الآخر, و تهمس سارة في أذنه بصوت مغري: تعرف؟ كان نفسي في بتاعك من زمان, و كان واضح من منظره تحت الهدوم انه هايطلع حاجه محترمه,ها ها ها...... معلش يمكن إفتريت عليك شويه, بس طناشك ليا الكام سنه اللي فاتوا, خلاني عايزه أخلص القديم و الجديد على جتتك, و تسرع يدها على قضيبه لتتعالى تأوهاته, و تكمل همساً: ده طبعاً غير إن تعب الناس بييجي على مزاجي أوي, و عمري في حياتي ماريحت حد , لا في كلام و لا في معامله...... و طبعاً ماكنش ينفع أغير نظامي في النياكه ....... فزي مانتا شايف كده, أهم حاجه عندي إني أسخن اللي بانيكه سواء كان راجل أو ست لحد ما أخليه زيك كده هايموت و يجيبهم, و تسرع بيدها على قضيبه ليصرخ سمير مقترباً من إدراك شهوته, لترفع يدها عن قضيبه بسرعة, و تضع كف يدها أمام فمه لتهمس: تُف على إيدي يا خول, و تعاود بقبلاتها الهائجة على رقبته, و يبصق سمير على كف يدها لتهمس بين قبلاتها: تاني, فيبصق سمير ثانية, لتنزل بيدها على رأس قضيبه تدلكه برفق, و تفرقع يدها بلعابه على قضيبه, و تفرقع قبلاتها على رقبته, ليتأوه سمير عالياً, لتدق تأوهاته الهائجة و فرقعة قبلاتها على رقبته و فرقعة يدها على قضيبه طبول الشهوة في رأسي, لتندلع نار الهياج في كل بقعة من جسدي, و تستمر سارة دون هوادة على رأس قضيب أخي, لتتعالى تأوهاته أقرب للصراخ و قد اقترب من تسليم شهوته ليدها, لترفعها فجأة تبصق عليها و تعود بها ثانية لقضيبه تكمل على هياجه و هياجي بهدوء, و تكمل همسها: أما عن حكاية الضرب دي..... فدي حاجه كلها فوايد, أولا للي بينضرب..... بيسخن بطريقه عمره ماشافها في حياته, و لما في الآخر يجيب شهوته بيبقى لها طعم تاني خالص...... و لو طلعت ولد كويس, ممكن في الآخر اسيبك تجيبهم, و ساعتها هاتعرف الفرق بين مرة الليلة دي عن مرة إمبارح....... ثانياً أما عن اللي بيضرب, فعلاً بيبقى هياج مافيش بعده, لما تذل اللي قدامك, أنا شخصياً مابقتش أحس بطعم للنياكه من غير ما اشوي جسم اللي قدامي, و امتع وداني بصريخه, و بصراحه أكتر انا شخصيا باحب أحس بالألم و ألم قوي كمان و انا باجيبهم, ثالثاً...... الفايده الكبيرة جداً....... هي إن اللي عملته فيك خلاك دلوقتي خلاك عبد ليا, و مش بمزاجك أعمل فيك اللي أنا عايزاه, عارف ليه؟.......و ترفع يدها عن قضيبه تبصق عليها و تضع يدها أمام فمه ليبصق عليها, و لا يرد, لتهمس في أذنه: انا سألتك سؤال يا خول.... ما بتجاوبش ليه؟..... مش عارف؟ فيحرك سمير رأسه مشيراً بالنفي, لتبصق على يدها مرة ثانية, و تنزل بها لتعاود على مداعبة قضيب سمير, و قد سيطرت الحيرة على وجهه لتكمل: شكلك مش عارف..... أقولك أنا...... علشان دلوقتي يا خول........ لو تجرأت و فكرت....... بس مجرد فكرت...... إنك تخرج عن طاعة ستك اللي هيا أنا....... هافضحك في العيله....... و ابقى إنكر بقى يا خول, و شوف هايصدقوا مين فينا, و ساعتها يبقى لازم تفسر لهم العلامات اللي في طيزك و بزازك و زبك دي جات منين, و تغادر يدها قضيبه لتنطلق في ضحك هستيري, و يكفهر وجه سمير و يكفهر وجهي و يغيب الهياج عن وجهينا, فقد أدركنا أن سارة قد نجحت حقاً في استعبادنا, و أن رضاءها الآن قد أصبح أمراً مفروضاً علينا, و تستمر سارة في ضحكاتها و تبصق على يدها مجدداً, و تعود لمداعبة رأس قضيب سمير المنتصب, و لكن سمير كان في واد آخر فلا يتجاوب معها, فتعود سارة لضحكاتها الهستيرية, و تستمر في مداعبة قضيبه, و تكمل بسخرية: يقطعني....... أنا بوظت مزاجك ولا إيه؟....... ماترد يا خول...... مالك....... فيه إيه؟....... ولا داهيه لاتكون ماعرفتش مقامك إلا دلوقتي بس؟ هاهاها...... كنت فاكراك أذكى من كده يا باشمهندس...... هاهاها...... و تجن يدها على قضيبه, تدفعه للهياج من جديد, و تذهب بيدها الأخرى تقرص حلمته على إبرتها المرشوقة, ليصرخ متألماً هائجاً, وتكمل سارة: بس عارف يا سمسم...... طل عمري باحب العنف, فاكر لما كنا صغيرين؟...... ياما ضربت عيال في المدرسة وضربتك أنت و اختك....... دانتا حتى كنت عامل البودي جارد بتاعها في البيت....... و كان امك و ابوك يضحكوا فاكرينها شقاوة عيال, شفت بقى الشقاوه وصلت لإيه؟...... لكن بصراحه اللي علمني شقاوة دلوقتي و الأذيه على أصولها كان قريبك ابن الوسخه...... طلع أستاذ أذيه إبن المتناكه........ يظهر الحكايه دي بتجري في دم العيله....... عمل لي فيها صدر حنين ابن الكلب, و خدني واحده واحده لحد ما فتحني و صور لي شريط فيديو, و بعدها ظهر على حقيقته, و نط لي من جواه شيطان الأذيه المستخبي....... كان تعذيبه إفترا.......كان بيقطع في جتتي بالحته, و ضربه يفضل معلم في جسمي يومين تلاته, مش زي الدلع اللي بادلعه ليكو....... و كان مزاجه دايماً يخليني متشعلقه, فاضل لي شعره و أجيبهم......... لكن عمر مابن الكلب سابني أجيب شهوتي...... و تتنهد سارة بحرقة و تسهم بعينها, بينما يدها مستمرة في حركة تلقائية على رأس قضيب أخي, لينطلق به الهياج سريعاً, و يكتم تأوهاته محاولاً إخفاء هياجه عن سارة, و تتسارع يدها على قضيبه و يقترب سمير من إدراك شهوته, و تتسمر عيناه على ثدياي في طريقه لإدراك شهوته, لتشتعل شهوتي بجسدي, و أتل��ى بجسدي هياجاً و تذمراً على قيدي, فيهتز ثدياي يميناً و يساراً لتتابعهم عينا أخي يستجمع عليهما شهوته القريبة من الانطلاق على يد سارة, فأقرر أن أمنح عينا أخي ما هو أكثر من ثدياي المهتزة, فأثني ركبتاي و أباعد بين فخذاي, و أرتفع بكسي في الهواء أهتز به, لأمنحه لأخي يضاجعه و لو بعينيه الظامئة, ليجحظ بها على كسي, و بتيبس جسده بدون حراكعدا قضييبه الذي أخذ يرتج في يد سارة بعنف, و يفتح فمه على اتساعه, لتفلت منه تأوهة ما قبل الشهوة, لتنتبه سارة و تبعد يدها عن رأس قضيبه, و تقرص حلمته بعنف على الإبرة المغروسة فيها, فيصرخ سمير و يبتعد عن شهوته لتصرخ سارة: جرى ايه يا ولاد الكلب؟........ أسرح عنكوا شويه, ألاقيك الخول ها يجيبهم, و ألاقي الشرموطه واخده راحتها عالآخر........ طبعا ما هي دي غلطتي,مانا اللي سيبت جسمها يستريح, فنسيت زعلي شكله إيه...... هيجتي على زب أخوكي يا وسخه؟ مش ده اللي كنتي بتعيطي عليه من شويه؟.......اطمنتي انو لسه شغال يا بنت الكلب؟...... بصراحه مش عارفه أعمل فيكو إيه؟........غاويين تنرفزوني و مش عايزين تتعلموا أبداً........ إف. تقوم سارة لتسير في خيلاء تجاه شباك الغرفة المفتوح, و ترفع شعرها المنسدل عن ثدييها لتمسح عرقها عنهما, حتى تصل للشباك المفتوح لتتكئ على إفريزه بذراعيها, و دون تحفظ تنحني للأمام تراقب سكون الشارع الهادئ ليتدلي ثدياها بكاملهماً خارج الشباك, وتسحب نفساً عميقاً تلو الآخر من هواء الليل العليل, ثم تدور لتسير برشاقة تجاهي و قد جف عرقها, لتقف أمامي واضعة يداها على وسطها, لتنحني على ثدياي تنفخ عليهما بلطف, و تهمس بلهجة متهكمة: أما الجو بره حلو بشكل, المره الجايه أعملي حسابك....... تصوير خارجي, مش هاستحمل الحر الفزيع ده تاني, و يتهيألي و لا أنتي كمان, و تنزل بيدها تمسح عن نهداي عرقهما لتكمل: فعلاً بزازك نار, و تلتقط أصابعها حلمتي تفركهما بهياج و تستمر في تهكمها: و حلماتك راخره نار....... لأ و شاده حيلها على الآخر, دانتي على كده تعبانه أوي يا مسكينه........ أمال كسك عامل إيه, وريني كده, و تستمر يدها تفرك في حلمتي اليمنى بينما تنزل بيدها الأخرى لتضعها على كسي و تسحبها بسرعة بحركة تمثيلية كأنما لسعتها ناره و تشهق عالياً: أحح........ايه دا كله ايه دا كله, كسك مولع يا بنت الكلب, و تحدق في كسي لتكمل بذهول مصطنع: يخرب بيـــــــتك يا بت دا كسك غرقان و غرق السرير معاه, و تنشط أصابعها ف برم حلمتي, لأتأوه, تلتقط الحلمة الأخرى بأصابعها لتبرمها و ليشتعل هياجي, و تنطلق تأوهاتي لتكمل سارة متهكمة: تؤ تؤ تؤ....... صعبتي عليا يا مسكينه....... دانتي شكلك تعبانه أوي, قوليلي أقدر أريحك إزاي......إيه رأيك؟........ ألحس لك كسك, ولا تحبي الخول أخوكي يلحسهولك؟..... و تلتفت لسمير و ألتفت معها, لأجد عيناه تكاد تخرج على كسي, و قد وصل وجهه قمة امتقاعه, يحاول ابتلاع ريقه بصعوبة, لتتهكم سارة: أخوكي المسكين هايموت من منظر كسك المبطرخ؟ هاهاها .... أمال لو سيبته يلحسه هايجراله إيه؟ لتقفز في عقلي صورة لسان أخي تعربد في كسي, فيشتعل بي الهياج و تضرب طبول الهياج بقوة في رأسي, و أجد صعوبة أيضاً في بلع ريقي أنا الأخرى, و انطلق بتأوهاتي يشعلها خيالاتي بأخي و برم أختي في حلمتي, و بغرابه شديدة أحس بشهوتي تقترب, و بغرابة أشد تدرك سارة حالتي و تحدق في عيناي, لترفع أصابعها عن حلمتي, و تتحرك لتجلس على فخداي بمؤخرتها اللينة, وتضغط بثدييها الأكثر ليونة على ثدياي, لتغوص حلماتي الهائجة في ليونة ثدييها, و تنغرس حلماتها المنتصبة كالمسامير في لحم ثدياي, و تقترب بشفتيها المكتنزة من شفتي لتهمس: تعرفي يا بت...... وحشتني بزازك موت....... و وحشتني شفايفك أكتر الشويتين اللي كنت بادلع أخوكي فيهم, و تمسح بثدييها على ثدياي و تهيج حلمتي, و تمس شفتاي المرتعشة بشفتيها, فألتهم عيناها بعيني بعشق فاجر, و أرد عليها همساً: و أنتي كمان يا سيرا وحشتيني موت, و تستمر عينانا في عناق شهواني هائج, لتمد يداها بين ثديانا, تلتقط حلمتاها تضمها مع حلمتي بين أصابعها, تفركهما سوياً بقوة, لتهيج حلمتانا سوياً, لتشتعل أنفاسنا و تتسارع على شفانا المرتعشة, و تعلوا تأوهاتنا معاً, لتلقط شفتاي أخيراً في قبلة ساخنة طويلة, لأدفع شفتاي على شفتاها بقوة, و أدفع بلساني على فمها, ليمر بين شفتيها, ليلتقي لسانها بمداعبة هائجة, فيعود لسانها على فمي ليقتحمه, فتلتقطه شفتاي بمص نهم كما مصت شفتاها قضيب أخي, فتهيج سارة و تهيج أصابعها في برم حلماتنا, لتنطلق تأوهاتي مكتومة على لسانها, و أتلوى بجسدي تحتها, لأهزهز مؤخرتها بفخذيي, و تعود شفتانا للالتحام في قبلات قوية هائجة سريعة, لتهمس لي بصوت مثير يقطعه فرقعة قبلاتنا بين كل كلمة و الأخرى: قوليلي يا مرمر...... قبله..... لو فضلت....قبله...... ألعبفي بزازك..... قبله...... و آكل شفايفك..... قبله...... تقدري..... قبله...... تجيبيهم....... قبله...... من غير....... قبله...... مالمسكسك؟...... و تلتهم شفتي بقبلة طويلة عاصرة, لأرد عليها بموافقة مكتومة على شفتيها: آمممم,فتنطلقأصابعها على حلماتنا الهائجة قرصاً, و تنطلق شفتاها على شفتي قبلاتً شرهة, لتذكي نار شهوتي, و أقترب رويداً رويداً من إتيان شهوتي, لتبعدني سارة عن شهوتي بقرصة عنيفة على حلمتي, و تبتعد بشفتيها عن شفتي, لتهمس حازمةً: أصبري يا شرموطه, أنا لسه ماكملتش سؤالي, و تعود أصابعها لتهييج حلماتي, و قبلاتها الساخنة تفرقع على شفتي, و تكمل: ولا رأيك...... قبله..... تحبي أحسن...... قبله..... نخلي أخوكي ...... قبله..... يشتغل...... قبله..... عليكي ...... قبله..... بزبه التخين؟ ...... قبله, و تتوقف قبلاتها و تستقر بشفتيها بين شفتي منتظرة ردي, وأتردد قليلاً لأومئ برأسي بالإيجاب, فتجذب حلمتيها من أصابعها لتنفرد بحلمتي, لتقرصها بقسوة, و تجذبها تجاهها بقوة, و تصرخ في: كده مافهمتش حاجه..... أنا مش باهاتي مع واحده خارسا , عايزا أسمع رد أفهمه, عايزه شفايفي على شفايفك, و ايديا على بزازك, و لا عايزه زب أخوكي؟ و تجذب حلماتي بقسوة ليمتط ثدياي و أجيبها بسرعة: عايزاه.... عايزه زبه حضرتك, فتزداد توحشاً في قرص حلماتي, و تعود شفتاها لتلتقط شفتي في قبلة حارة طويلة, لأكتم صرخاتي على شفتيها حتى تفارق شفتاي أخيراً بفرقعة عالية, و تضحك سارة ساخره: ماحنا بقينا بنعرف نتكلم أهو هاهاها, ...... قولي لي بس الأول....... لما أخوكي الخول قابلك في المطار سلم عليكي ولا لأ؟ فأهز رأسي بالنفي و أسرع بالإجابة: لأ حضرتك. تضحك سارة عالياً, و تترك أصابعها حلماتي, لتأخذ جسدي بحضن قوي, و تدلك على ظهري بيديها, لتحدثني بحنان أحسسته حقيقياً: أخ بس لو ماكنتش باحبك, و تنهي كلامها بقبلة طويلة على شفتي, لتغادرني متجهة لسمير الراكع بجوار السرير, لتمد يدها تقبض على قضيبه, تجذبه لأعلى, لينهض سمير واقفاً, و تتحول يدها لتدليك قضيبه, و تطوق وسطه بيدها الأخرى لتقربه من جسدها, و تقترب بوجهها من وجهه, و بشفتيها من شفتيه تكاد تلامسها, و تكلمه بصوت ناعم مثير: و أخويا حبيبي عامل ايه ؟....... أزي زبرك دلوقتي؟..... عامل ايه؟...... لسه بيوجعك ولا حاجه؟ ليجيبها بابتسامة: شويه حضرتك,فتستمر يدها بتدليك قضيبه و تدلك ظهره بيدها, و تسأله همساً: لو مش مستحمل ايدي عليه أسيبه, و لا مبسوط كده أدلعهولك شويه؟ فيجيبها: لو سمحتي تدلعيه حضرتك. فتعود لتسأله وقد بدأت علامات الهياج تظهر على وجهه: طيب و طيزك إزاي أخبارها دلوقتي؟...... يا ترى مبسوطه بالزبر المعتبر اللي حاشراه في طيزك؟ فيرد عليها: مبسوطه حضرتك, لتترك قضيبه و تغير صوتها الناعم لطبقه أعلى, و هي تلف الإبرتان المغروستان في حلماته: عايزه أفهم.... انتا ماعندكش دم؟..... زبك مبسوط و طيزك مبسوطه..... ومافيش كلمة شكر لستك؟ ليجيبها متألماً: آسف يا ستي..... شكراً حضرتك, فتصفعه على وجهه و تصرخ فيه: انا ملاحظه يا ولاد الوسخه انكوا مش مقدرين المجهود اللي باعمله علشان أبسطكم, و تنزل بصفعه أخرى هائلة على وجهه, و تصرخ فيه: أقف صفا يا خول, ليباعد سمير بين قدميه, و يستمر بيده على قضيبها في شرجه, لتدور سارة من حوله تتأمل إهتزاز قضيبه الضخم, لتستقر بوقفتها مواجهةً لجانبه الأيسر, لتحتضن ذراعه بين ثدييها, و تحتضن فخذه بين فخذيها, و تمد يدها تزيح يده عن قضيبها, لينزلق خارجاً لتقبض عليه, و تدفعه عنوة لتحشره حتى آخره بشرجه, ليهتز قضيب سمير و يجفل متألماً, فيتحرك بفخذه على كس سارة, ليتقلص وجهها, و تخفف ضغطها على قضيبها, فيعود للانزلاق خارجاً, فتعود عليه بدفعة عنيفة, ليجفل ثانية, و يهتز قضيبه في الهواء, و فخذه على كس سارة, لتتأوه و تعود الابتسامة الخبيثة لوجها, لتنطلق يدها بسرعة تهزهز قضيبها في شرج أخي دخولاً و خروجاً, و قضيبه العملاق في الهواء, ليشب سمير على أصابع قدميه تارة, و يثني ركبتيه تارة أخرى, ليستمر فخذه في الدفع على كس أخته, و قد سيطرت أمارات الهياج على قسمات وجهه و وجهها, لتتعالى تأوهاته و تأوهاتها, لتكلمني بصوت يخنقه الهياج: شايفه زب أخوكي مبسوط إزاي من الزب اللي في طيزه؟...... إنتي عارفه أن الرجاله برده زينا......... ممكن يجيبوا شهوتهم من اللعب في طيازهم...... من غير ما تلمسي..... آآآآه...... زبرهم خالص؟...... و يحرك سمير فخذه عامداً على كس سارة, فتلتفت له سارة تصرخ فيه بينما يدها مستمرة بقضيبها في شرجه: إتهد يا خول و ثبت فخدك...... مش عايزه أجيبهم دلوقتي....... و لو هاجيبهم مش هايبقى على فخذ خول زيك.........بس قولي يا خول.....شعورك إيه و أختك بتنيكك بزبر في طيزك..... مبسوط؟ فيرد سمير و قد بدأ في التأوه: آآآه... أيوه مبسوط حضرتك...... قربت أجيبهم.....آآآآه..... فتصفعه سارة على وجهه, و تسرع بحركة قضيبها في شرجه: انتا هاتستعبط يا خول ولا إيه ؟........ هي المجايب دي بمزاج أهلك ولا بمزاجي أنا؟..... لأ طبعاً, مش دلوقتي..... أوكي يا خول؟...... فيرد: أوكي حضرتك..... لتنشط بقضيبها على شرجه ليصرخ ثانية: آآآآه....... ممكن لو سمحتي أجيبهم فتنهره ببرود: لأ ماسمحش..... مش دلوقتي, و بعدين أنا طول الليل عماله أدلع في زبك, و أطبطب على طيزك و ماسمعتش منك يا وسخ كلمة شكراً........ إيه مش مقدر تعبي ولا أنا اللي سمعي تقل؟ و تقترب بأذنها من فمه ليغوص كوعه في طراوة ثدييها, و يمتقع وجهه, و لا يرد, فقد كان مشغولاً مقاومة انطلاق شهوته, فتملأ ابتسامة سارة الخبيثة وجهها كاشفة عن أسنانها اللامعة و تستمر يدها تهزهز قضيبها بنشاط في شرجه ليستمر قضيبه في الاهتزاز ويلمع رأسه بقطرة من مذيه ليكز على أسنانه و يثني ركبتيه ليزمجر بتأوهاته و يرتعش بجسده ليعود يحك بفخذه على كس سارة ليحتقن وجهها لتبعد برأسها عن وجهه و تنزل بصفعة قوية عليه و تصرخ: مش قلتلك إتهد........ وبرده ماسمعتش منك لا رد و لا شكرانيه, فيرد سمير و قد غطى احتقان وجهه على أثر الصفعة: آسف حضرتك... شكراً حضرتك..... آآآآه..... شكراً حضرتك, و ينطلق سمير متأوهاً يعاني مغالبة شهوته الوشيكة, و لتزيد سارة من معاناته, تنشط سارة بقضيبها في شرجه, و تمد يدها الأخرى تمسح بها على بطنه و صدره, و تمسح ثدييها على ذراعه, و كسها المبتل على فخذه, و تقترب بفمها من إذنه, تطلق تأوهاتها الهائجة, ليطلق سمير تأوهاته, أو بالأحرى صرخاته, و تعلوا صرخات سارة و قد كادت ��أتي شهوتها, لتوقف عن حركة كسها على فخذه, لكن تستمر بحركة قضيبها في شرجه, و تهمس في أذنه بصوت مثير: جرى إيه يا متناك قربت تجيبهم و مش عارف تمسك نفسك؟ مش كده؟ ليرد سمير وقد ثنى ركبتيه: صح حضرتك... آآآآآآآآه..... قربت خالص, فتعالج شرجه بدفعه قويه من قضيبها, فينتفض سمير متألماً, لتتوقف عن هزهزه قضيبها, و تضغط على أسنانها مصطنعه الغضب, لتكلم أخي بصوت خفيض: أنا مش قلتلك مش دلوقتي؟....... انتا مابتفهمش يا حمار؟ ولاغاوي تتعب نفسك؟........ حاول تبقى راجل و امسك نفسك شويه........ مش مكسوف من نفسك و انتا عايز تجيبهم من طيزك, و في اللحظة التي فتح سمير فمه يهم بالرد, عاودت سارة بقضيبها حركته النشيطة في شرجه, ليرد بصوت مختنق: آسف حضرتك........ بس مش قادر بجد......... دي حاجه مش في إيدي....... آآآه........ ممكن أجيبهم دلوقتي....... آآآآه...... فترد سارة بصوت يفيض انوثه: أوعى, و تستمر في تحريك قضيبها بنشاط و تكمل: بس قولي الأول...... انتا عاوز تجيبهم أوي ولا نص نص, و تمسح ثدييها الناعمين على ذراعه, ليختفي كوعه في لحم صدرها اللين فيصرخ سمير: آآآآه...... هاموت يا سارة......... مش قادر........ فتصرخ فيه: إيه سارة دي؟... إعرف مقامك يا خول و اعرف انتا بتكلم مين, ليرد بسرعه: آسف حضرتك......بس مش قادر أمسك نفسي حضرتك..... آآآآه.... فتنهره سارة صارخة: امسك نفسك يا خول, و تزيد من حركة قضيبها في شرجه, ليرقص قضيبه في الهواء, و تعود لتمسح كسها على فخذه, و تتعالى بتأوهاتها المثيرة في أذنه, ليثني أخي ركبتيه, و يشتعل الهياج بوجهه و وجها و معهما وجهي أيضاً...... و بالطبع يشتعل كسي, ليفيض بعصيره الساخن, ليغرق في شهده و يغرق معه شرجي, حتى اختلط على الأمر, هل يفيض كسي فقط بشهده؟....... أم أن شرجي قد أصابته عدوى الفيضان أيضاً؟ و لو كان له أن يفيض شهداً, ماذا يهدف به؟.......... هي يشتهي أيضاً قضيب أخي؟.........هي ينافس كسي في الترحيب بقضيب أخي؟...... تجن سارة بقضيبها على شرج أخي ليصيح لها مستعطفاً: أرجوكي حضرتك.... هاموت..... سيبيني أجيبهم...... هاموووووت, فترد سارة ساخرة: قطعت قلبي يا جدع ....... لأ بصحيح صعبت عليا......... بس فيه مشكله بسيطه...... لو رحمتك و سيبتك تجيبهم....... هانعمل إيه في الشرموطه الهيجانه دي اللي مستنياك من الصبح؟......... لو قلت لي طظ فيها و في جسمها اللي زي الملبن الليله........ هاخليك تجيبهم دلوقتي حالاً, و نسيبها كده في نارها لحد بكره, إيه رأيك؟...... فيرد عليها و هو بالكاد يمنع شهوته من الانطلاق رغماً عنه وعن سارة: أرجوكي خلصيني دلوقتي, و بعد كده أبقى أكمل معاها, مافيش مشكله, أنا أقدر أجيبهم خمس مرات و أكتر ورا بعض, لترد سارة بحزم: لأ ......كده ماينفعش...... لازم تختار, يا إما تجيبهم دلوقتي, يا إما تستنى الشرموطه, وساعتها أقرر, يا سيبها لك يا مسيبهاش, و تطلق سارة قضيبها بأقصى سرعة في شرج سمير, و تنزل بيدها على قضيبه تقبض على رأسه ليصرخ سمير, و تسأله سارة بصوت مغر: ماسمعتش ردك يا سمسم, قرر بسرعة يا خول. يبقى سمير صامتاً, و يجن جنون قضيب سارة في شرجه, و لكن يستمر أخي في صمته, و لا يرد, و قد بدأ في التماسك مبتعداً عن إتيان شهوته........ سمر الجزء السابع عشر ترفع سارة يدها عن قضيبها المحشور في شرج سمير, لتصرخ فيه غاضبة: أوكي يا خول....... بتمسك نفسك و مش عايز تجيبهم......... براحتك, مافيش مشكله....... انتا كده اخترت الشرموطه........ و كده قررت تستحمل اللي هاعمله فيك و فيها, ارجع بقى بإيدك للزوبر اللي في طيزك....... و أوعى يطلع منها. تتحرك سارة بسرعة تجاهي, تدب على الأرض بعصبية لتحرر يداي من قيودها, و قبل أن أتفحص أثر القيود على يداي, تسحبني من شعري بقسوة, لتوقفني أمام السرير, و تنزل بصفعة هائلة على وجهي, و تصرخ في: وانتي يا سهنه....... نايمه مستريحه طول الليل, مش هامك البهدله اللي شافها المسكين علشان خاطرك, مبسوطه بالخول اللي ها يموت نفسه علشانك و عماله تسخني فيه, مرة تهزي له بزازك و مره تفتحي له رجليكي, مش مشكله عندك أخوكي يتعذب...... يتناك, المهم عندك بس في الآخر تنولي زبه, و تصفعني بقوة ثانية, وتستمر في نباحها في وجهي لتختم كل جملة بصفعة هائلة: لا يا روح أمك..... صفعة...... أنا جايز أكون مفتريه ..... صفعة...... بس مش هاظلم أخويا حبيبي.......فاكره إيه؟..... صفعة...... هاتخدي زبه عالجاهز من غير ماتعملي حاجه؟ و تتوالى صفعاتها القاسية على وجهي حتى يختل توازني, أكاد أسقط على ظهري, فتلتقط أصابعها حلماتي, تجذبني بقوة للأمام لتمنعني من السقوط, فأصرخ من شدة الألم و قد أمتط ثدياي بين صدري و أصابعها, لتستمر في قرصها لحلماتي بقسوة, فأستمر في الصراخ, و تصرخ هي: أكتمي خالص يا شرموطه, مش عايزه أسمع نفس, و إرفعي إيديك فوق راسك, و ما أن رفعت يداي, حتى توحشت أصابعها على حلماتي بين قرص قاسي و شد عنيف في كل الاتجاهات, تارة تشدها لأعلى فأشب على أصابع قدمي بالكاد تلمس الأرض, و تارة تجذبها لأسفل لأنزل بوجهي ليصطدم بثدييها النافرين, تارة للخارج و تارة للداخل, تكاد تقتلع حلماتي عن ثديي, لتنهمر دموعي و بصعوبة استمر في كتم صرخاتي و بيدي فوق رأسي, و تنهي على حلمتي بجذبة قوية تجاهها, ليختل توازني و أنزل بيدي أستند بها على وسطها العاري, و أقترب بوجهي من وجهها, لتستمر أصابعها في عنفها على حلمتي, و تهمس لي: أنا بحبك أوي يا مرمر........ بس إنتي اللي بتضطريني بغباوتك أعمل الحاجات دي........ من ساعة ماكبرتي و جسمك إتدور و فيه حاجه بتشدني ليكي و لجسمك, و دي أول حاجه خلتني أحس بإني بحب النسوان أكتر مالرجاله, و كل ماكنت بابقى مع واحده كنت باتخيلك بدالها, و أنام أحلم بجسمك الملبن بين أيديا, و لولاش تعب امك السنه اللي فاتت, و البيت اللي ماكنش بيفضي, ماكنتش سيبتك أبداً, وتنزل بشفتيها تلتقط شفتاي بقبلة مشتعلة, و تنزل بيديها على مؤخرتي تعتصر لحمها لأحس به يذوب مشتعلاً بين أصابعها, و أعود على شفتيها أمتصها بشبق, و أتحرك بيدي على مؤخرتها أبادلها العصر, و تستمر قبلتنا الطاحنة تشعل الشهوة بجسدينا الملتحمين, حتى تسحب شفتاها بصعوبة من شفتاي, لتهمس بإغراء: هاتخليكي في حضني و لا لسه على غباوتك؟ فألتقط شفتاها بقبلة هائجة و أهمس لها: و أنا كمان يا سيرا بحبك موت, بس علشان خاطري ماتزعليش مني, نفسي أجرب الرجاله و لو مره, و بعد كده أنا معاكي, و جسمي ليكي و تحت أمرك تعملي فيه اللي انتي عايزاه, والأيام جايه كتير, و أقترب بشفتي من شفتاها, لكنها تشيح بوجهها عني, و تعود لوجهي بنظرة لائمة, و تبعدني عن جسدها بهدوء, لتشد شعري فجأة و كأنها تعاركني, و تدفع جسدي بعنف, لأنزل بظهري على السرير, لتجرني من قدماي لتستقر بمؤخرتي على طرف السرير, و بسرعة ترفع ساقاي, و تثني ركبتاي و تباعد بينهما لتفتح بين فخذاي كاشفة كسي المحتقن لنسمات الفجر اللطيفة, و لنظرات أخي النارية التي تسمرت عليه في اشتهاء واضح, ليهتز قضيبه بقوة و يفتح فاه فاغراً, فتستدير سارة لأخي تحدثه بمياصة وقحة: جرى إيه يا خول؟....... هي دي أول مره تشوف كسها...... ماهو كان قدامك طول الليل....... ولا فاكر نفسك عملت اللي عليك خلاص و كسها بقى من حقك دلوقتي.......لأ يا خول...... إمسك نفسك شويه........ كده ممكن تجيبهم على كس أختك من غير ما تلمسه أصلاً....... و بعدين الشرموطه لازم تعمل اللي عليها هي كمان...... الحكايه مش كلام و بس, و لحد ما تثبت إنها عايزه زبك ....... الكس المربرب ده بتاعي أنا بس. و تنزل بيدها على كسي تحجبه عن نظرات أخي الشرهة لترفع يدها بسرعة في حركة تمثيليه كما لو لسعتها سخونة كسي, لتصرخ في أخي برقاعه: عاجبك كده؟....... أديك كنت هاتحرق لي كس البت بعينيك؟ و تمر بيدها تربت على كسي كما لو كانت تواسيه, و تقترب بفمها من كسي تنفخ عليه برفق و تهمس له: معلش يا حبيبي...... الواد معذور برده...... أصلك كس ماحصلتش. وتعود بيدها تتحسس لحم كسي ليشتعل في يدها و تنطلق أولى تأوهاتي, و تلتفت لأخي تحدثه همساً كأنما تطلعه سراً: أوف دي المسكينه كسها سخن أوي....... و غرقان عالآخر, و تمضي بكف يدها و أصابعها على كسي تعجن لحمه اللين ليرتعش فخذاي و تنطلق تأوهاتي و يستمر قضيب أخي في الاهتزاز لتكمل سارة: بس الصراحه يا ابني........ أختك دي عليها حتة كس...... ملبن....... عمري ما إيدي قفشت في كس في طراوته...... لأ و ايه يا ابني, مليان لحم, و تقبض على كسي بقوة تعتصر لحمه بين أصابعها, فيقطر عصيره الساخن على يدها و شرجي, و تشدد قبضتها على كسي و تجذبه لأعلى, لأتأوه و أرتفع بمؤخرتي في الهواء, ليستقبل إصبعها شرجي المبتل بدفعة قوية لينزلق داخلاً بسهولة, و أتأوه مجدداً من المفاجأة, لينطلق إصبعها يرجرج جدران شرجي و يغيب بأكمله داخلاً و تمضي قبضتها تهزهز كسي بقوة, لتنفلت صرخاتي و قد دفعت إثارتها المفاجئة لشرجي و كسي لحافة شهوتي, و أتحرك بوسطي و كسي مع يدها صعوداً و هبوطاً لأقترب بسرعة من شهوتي و قد عدت لكتم صراخي علني أصيب شهوتي في غفلة منها, و يتمكن الهياج من وجه أخي و قضيبه المتأرجح, لتتابع سارة هياجي و هياجه, و تسرع يداها على كسي و شرجي, لتجبرني على الصراخ مقتربة من إدراك شهوتي, لتتوقف إصبعها عن شرجي, و تقبض على كسي بقوة تجذبه عالياً, و تحدث أخي متهكمة: إقفل بقك يا أهبل و إمسك نفسك شوية, و أوعدك, هيا لعبه واحده بس, لو لعبتوها كويس هأسمحلك بكسها أو طيزها, لسه ما قررتش, بس لو ماعرفتوش تلعبوا, يبقى ماتلوموش إلا نفسكوا, و ترفع يدها عن كسي لتمسح بللها على وجهي, و تخرج إصبعها من شرجي لتمتصه بفمها, و تحدثني بهدوء: جاهزه يا شرموطه للعبه الجديده؟........ فألتقط أنفاسي المتقطعة, و أومئ بالموافقة لتكمل سارة: دورك في اللعبه بسيط جداً و مش محتاجه تعملي أي مجهود, ببساطه..... هاتخليكي نايمه كده على ضهرك زي الباشا, و تجيبي ايديكي الإتنين تحت طيازك تمسكي كل فرده بإيد..... مهمتك الوحيده إنك تكشفي بزازك و كسك لاخوكي, مش ده اللي في نفسك بردو؟........ بس يا شرموطه لو في أي وقت سيبتي طيازك أو داريتي كسك أو بزازك عن عينين أخوكي, يبقى ضيعتك صبرك و تعب أخوكي على فاشوش....... صعبه اللعبه دي؟ فأحرك رأسي بالنفي, لت��أل ثانية: فيها حاجه إن الغلبان ده يمتع عينيه بكسك و بزازك؟ فأشير بالنفي فتعود لتسأل: أوعي تكوني مكسوفه من أخوكي؟ فتضرب دماء الفجور في رأسي, لأشير مجددا بالنفي, لتتحرك سارة بسرعة تلتقط كرباجها الأسود الملقى على الأرض تضعه في يد سمير, و تلتقط عصاها تلوح بها في الهواء لتواصل تعليماتها ولكن هذه المرة لأخي: اما انتا يا حنين...... معلش هاتعبك معايا شويه....... أنتا الراجل بتاعنا و لازم الراجل يتعب علشان عيلته, مش كده؟.......عايزاك بالكرباج الحلو اللي في إيدك ده....... تدلع بزاز أختك عالآخر...... لحد ماتقولك (و تغير صوتها لصوت طفله صغيره) كفايه كده على بزازي........ أرجوك, كسي عايز يتلسوع شويه....... و باقولك من دلوقتي....... أوعى تنسى إنك أخوها الكبير و واجب عليك إنك تريحها و تعملها كل اللي في نفسها...... أول ما كسها يطلب الكرباج ماتحرموش, و تنزل بالكرباج تنسله على كسها لحد ما تقولك (و تعود لصوت طفله صغيره) بزازي..... بزازي, ترجع تاني بالكرباج على بزازها و تفضل كده تدلع بزازها و كسها و ماتخليش في نفسها حاجه لحد ما أقولك كفايه....... لكن لازم تفهم حاجه مهمه جداً, دا طبعاً لو ممكن تفهم في حاجه غير المذاكره...... كل ضربه عليها نقطه, و في النهايه هاحسب ليك مجموع نقطك و ادخلك التنسيق, لو جبت مجموع كويس يا تدخل كسها يا تدخل طيزها....... لكن لازم تفهم إن لو ضربه واحده ماجتش على مزاجي, مش هاتعب نفسي و لا هاتكلم , بس هاتلاقي الخرزانه الحنينه دي, نازله تدلع طيزك, و لو ماعجبتنيش الضرب عموماً, بردو مش هاتعب نفسي ولا هاتكلم, بس هاسيبك تكمل اللعبه للآخر, و تبهدل في جسمها, و بعدين هاقولك سوري يا باشمهندس....... يللا شد حيلك..... عايزه ضرب إفترا...... بس خلي بالك لا البت تفيص منك و تقول مش عاوزه أكمل و بناقص زبك....... عايزاك تشوي بزازها و كسها على نار هاديه...... شويه... بشويه........ المهم عندي في الآخر لما احط إيدي عليهم, ألاقيهم مولعين نار,و إلا......... يبقى جسم أختك من حقي أعمل فيه اللي أنا عاوزاه....... أوكي؟........ اتفقنا ياخول؟..... فيشير لها سمير برأسه بالموافقة و تستدير لي صارخة: فهمتي اللعبه يا شرموطه فأومئ بالموافقة لتكمل: كنتي زعلانه يا حنينه لما كنت هاكسر الخرزانه على زب أخوكي....... هاتشوفي بقى حنية قلبه على كسك و بزازك...... تستدير لسمير فجأة تقبض على قضيبه لتسحبه منه ليندفع بقوة تجاهي, و يستقر واقفاً بين فخداي المفتوحة, ينبض قضيبه الضخم بالهياج فوق كسي مباشرة, و يحدق و من خلفه سارة في ثدياي, لينتظرا أول ضربة من كرباجه, و رقدت أنا بلا حراك يحتضن فخذاي فخذا أخي, أتابع اهتزاز قضيبه الثائر الذي رفعه الهياج شبراً فوق كسي الساخن, و تتصارع الأفكار السوداء في رأسي....... كيف ستسير اللعبة ؟ و كيف ستنتهي؟....... هل بالتفريق بين جسدينا كما تهدف سارة؟ أم بلقائهما بعد طول هياج؟....... و ماذا سيفعل بنا ذلك الهياج؟...... هل سيمنحني قدرة أكثر على التحمل ؟....... أم يفرقنا كما ارتفع بقضيب أخي بعيداً عن كسي؟....... فلو ترفق أخي بجسدي, لن ترض سارة, و يخسر أخي جسدي, و لو قسي على جسدي ليرضي سارة, قد لا أتحمل أنا و أخسر جسده........ أيمكن أن تضيع فرصتنا لحنان من أخي أو قسوة؟....... لقد تحمل الكثير ليصل بقضيبه الثائر لعتبة كسي, و ما عليه الآن إلا أن يمزق كسي و ثدياي بكرباجه ليعبر تلك العتبة؟ و ما علي إلا التحمل, و لن أكون أضعف من أخي, و لكن, فيم انتظاره؟ و ماذا يدور في رأسه؟ ألا يتوق للقاء جسدي أم فقد قدرته على الصبر؟ أيفكر في الهجوم على كسي بقضيبه؟ ماذا أفعل لو فعلها؟ هل أشاركه التمرد على سارة و أخسرها؟ أم أرفض و أخسر أخي؟ كيف أفاضل بين جسد أخي و جسد أختي؟ هل سيمتع قضيبه كسي مثلما أمتعه لسانها؟ هل سيستمتع فمي بقضيبه مثلما استمتع بكسها؟ هل سيعرف أخي كيف يداعب جسدي أو حتى يؤلمه مثلما تفعل هي؟ حتى هذه اللحظة لم أختبر متعة الجنس مع الرجال, لكني بالتأكيد يعي جسدي ما قدمته سارة, لقد كسرت في لحظة كل الحواجز بين جسدي و جسدها, و في لحظة أخرى كل الحواجز بين جسدي و جسد أخي, و سواء نجحت في هذه اللعبة أم لم أنجح, فلن أعود سمر الأمس, و لن يمنعني شيئاً عن جسدها أو جسده بعد الآن, لا, لن أساير أخي في مخالفتها حتى لو أدي الأمر لخسارته, فلولاها لما كان لي الحصول على كل هذه المتعة الآن, و ربما للأبد..... و لكن........ مالي أفاضل بين خسارة أختي و خسارة أخي طالما أن الأمر هو مجرد تحمل جولة واحدة من العذاب لكسي و ثدياي, و قد أستمتع بذلك كما استمتعت من قبل؟...... أعود من أفكاري الهائجة و قد عزمت أمري على تشجيع سمير و تحمل العذاب كيفما كان, لأجد سمير و سارة مازالا في شرودهما, فأنظر في عينيي أخي و أضم فخذاي على فخذاه, لتنتبه سارة و يبقى سمير على شروده في ثدياي, لتتراجع سارة خطوتان خلف سمير, و تحرك عصاها بسرعة لتشق الهواء بأزيز مزعج, و تصرخ في سمير: أصحى يا خول, نمت ولا ايه؟....... و خليك فاكر اللي هايحصلك لو أي ضربه ماجتش على مزاجي..... يللا..... سكوت يا جماعه هانصور......... لعبة دلعني يا حنين أول مره........ أكشن. يرفع سمير يده بالكرباج متردداً لتبقى معلقة في الهواء, و ابتسم له مشجعة, و لكنه يبقى على تردد ه, و لا ينزل بضربته, فتنزل سارة بخرزانتها على مؤخرته بضربة قاسية, ليصرخ سمير, و ينزل بكرباجه بسرعة بضربة ضعيفة على نهداي بالكاد تلامسهما, ليتطاير شعري و يحط على وجهي, و قبل أن أهز رأسي لأزيح شعري عن عيناي, تنزل سارة على مؤخرة أخي بضربة أشد قسوة من سابقتها, ليجفل سمير, و يهتز جسده بشده, و يتأرجح قضيبه العملاق بقوة, و يرفع كرباجه بسرعة, لأتوقع ضربة قاسية, فأكتم أنفاسي, و أرتفع بصدري في الهواء, مرحبة بالألم الذي طال انتظاره, و فعلاً ينزل كرباجه بضربة قوية تدوي على نهداي, ليهتزا بقوة و تعود إليهما السخونة من جديد, و أكتم صراخي و أهز رأسي لأبعد شعري المتطاير عنهما, و أنظر لسمير أشجعه على الاستمرار, ليرفع كرباجه مجدداً, و يبقى به في الهواء يحدق في ثدياي, و أحدق في قضيبه, و ينزوي ألم نهداي سريعاً, فأرتفع بهما من جديد أنتظر الضربة, و كذلك ينتظر نهداي, لينزل عليهما أخي بضربة أقوى, ليتقافزا بقوة, و يتأرجح قضيبه بقوة, ويرفع سمير كرباجه لأعلى, و تبقى عيناه متسمرة على ثدياي, و عيناي على قضيبه, الذي أخذ ينتفض بدماء الهياج المتدافعة في جسده, ليبدأ وجهه الأبيض في الاحمرار, وكذلك يبدأ ثدياي و أحس بالسخونة المعتادة تنتشر من صدري لجسدي بكامله, و لكن سخونة كسي كانت أعظم فأخذ يرتفع و ينخفض مطالباً بنصيبه من كرباج أخي الجبار, و لكن كان عليه الانتظار حتى يكتفي نهداي, و لم يطل انتظارهما, لينزل عليهما كرباجه بقسوة ترجرجهما, و تختطفني لسعة الكرباج عليهما من الغرفة لأفقد الشعور بالسرير من تحتي و الجدران من حولي لأشعر إني أطفو بجسدي في فراغ الغرفة فقط مع قضيب أخي و عيناه الهائجة, و أعلو بثديي في الهواء الحار طلباً لمزيد من ذلك الشعور الغريب, و ينزل سمير بكرباجه بعنف يفرقع عليهما, فأعود لصراخي و أشعر باني أحلق في عالم أحمر ساخن, ذلك اللون الذي بدأ يكسو ثدياي و وجه أخي, لا أعلم إن كان بسبب هياجه أم شفقة على ثدياي, و أرفع عيناي عن قضيب أخي الثائر صعوداً لوجهه أستعجل ضربة كرباجه, لأجد قسمات وجهه و قد تغيرت لنفس ملامح الهياج الشرير التي عهدتها طوال ليلتان على وجه سارة, التي كفت عن التلويح بخرزانتها و قد أطمأنت لحماسة ضربات أخي على نهداي, و ينزل سمير بضربة أخرى عنيفة على نهداي, تكاد تلصق بهما سيور كرباجه من فرط قوتها, ليصيبهما بصاروخ ناري يمر مباشرة إلى كسي, ليشعل به نار الشهوة, و تبدأ أولى قطرات عسله في التسلل بين جنبات جدرانه, و يتريث سمير في ضربته التالية, فأكاد أصرخ فيه ألا يدع السخونة تهدأ في صدري, و لكنه ينزل سريعاً بضربة قاسية, ليشتعل نهداي احمراراً و ألما, و يشتعل جسدي كله هياجاً و غيرة من ثدياي, و أحدق في قضيب أخي الثائر و يأخذ كسي في ذرف دمع الفرح بعنفوان هياجي و كمداً لتركه مهملاً, و يرفع سمير كرباجه ثانية, و أكاد أطالب بضربته القادمة لكسي, و لكن يوقفني تحرك سارة من وراء أخي في اتجاه التسريحة, لأتحول بعيناي عن قضيب أخي أتابعها قلقة لما قد تأتي به من ألعابها الشيطانية, ليفاجئ كرباج أخي نهداي بضربة قاسية, فأصرخ جفلة و قد توقعت توقف ضرباته لحين عودة سارة, فأعود بعيناي لوجه سمير مستغربة, لأجده و قد تمكن الهياج الشرير من وجهه تماماً, يستعد للنزول بضربة جديدة, و يصرخ في: بسرعة...... خدى نفس جامد و أكتميه, فأسرع مذهولة أملأ صدري المتألم بالهواء لأقبض عليه, و أقبض بيدي على فلقتي مؤخرتي بشدة, متوقعة توحش أخي على ثدياي, و قد وضح أنه لم يعد بحاجة لتشجيعي أو تهديد سارة ليلهبهما بكرباجه, بل حسبه الآن تقافزهما و دوي كرباجه عليهما ليدفع ساديته لحافة الجنون بل قل للجنون نفسه, فأعلو مستسلمة بثديي في الهواء, لينزل عليهما كرباجه بضربة متوحشة لأكتم صرختي و أنفاسي, ليستمر كرباجه في الهواء يمينا ليعود مسرعاً على نهدي الأيسر ليصيبه بقسوة, و يستمر في الهواء لينزل بدوي هائل على ثديي الأيمن, ليصيبه بلهيب قاس, و أرجع برأسي للوراء أبعدها عن مسار كرباجه الماجن و أغمض عيناي لتعلق بهما صورة قضيب أخي الضخم و عيناه الشريرة, و يدور كرباجه في الهواء بصوت مرعب, لينال من ثديي الأيسر كجمر نار مشتعلة, و تتوهج الصورة في عيناي بلهيب أحمر, و ينطلق كرباجه يشق الهواء بصوت مرعب لتتوالى ضرباته القاسية على ثديي يميناً و يساراً, لتنزل كل ضربة كصاعقة تشعل بهما نار حامية, لأفقد القدرة تماما على كتم صرخاتي, فأطلقها تشق سكون الليل, فما زاد ذاك ضربات أخي إلا توحشاً, لتتفجر الصورة أمام عيناي بلهيب أحمر هائل, يتوارى معه شيئاً فشيئاً صورة قضيب أخي العملاق, و تبقى فقط صورة عيناه الشريرة في لوحة نارية مرعبة, و تستمر ضربات كرباجه على ثدياي بتوحش متصاعد ليفترسهما الألم بجنون حتى صار الألم فوق احتمالهما و احتمالي, لتنهمر دموعي, و تحتبس صرخاتي في حلقي, و أتحول لبكاء هستيري, و تتحول الصورة في عيناي لعتمة سوداء, و أكاد أفقد الوعي, لكني لم أجرؤ على المطالبة بتحويل وحشية كرباجه لكسي, فبالتأكيد لن يتحمل تلك القسوة, و فجأة يسود السكون الغرفة, فأرفع رأسي بصعوبة, و أفتح عيناي لأجد أخي و قد لمعت عيناه بهياج شيطاني و أشتعل وجهه و جسده بلون أحمر, ترتعش بده بكرباجه في الهواء, و ينتفض قضيبه بقطرة من مذيه, و ألمح سارة في طرف الغرفة تراقب المشهد بأنفاس متسارعة, و تفرك في كسها بجنون, لتتوقف فجأة و تلتقط قنينة من العطر و خرزانتها, و تتجه لسمير بعصبية زائدة, لتنزل بعصاها على مؤخرته بقسوة, ليتلوى سمير, و تتوالى ضرباتها مع صراخها: وقفت شهوتي يا ابن الكلب, مين قالك توقف الضرب يا حمار؟ إنتا هنا علشان تنفذ أوامري أنا, علشان مزاجي أنا, و تنهي بضربة غاية في القسوة, و تصرخ: ايه, صعبت عليك بزازها يا ابن الكلب؟ لينزل سمير بضربة هائلة على نهداي الملتهبان, لأصرخ, و يرفع سمير كرباجه يهم بضربة جديدة, و لكن يد سارة تسبقه و لمنع يده من النزول قائلة: استنى شويه يا خول....... انتا بوظت مزاجي خلاص....... ندي لبزازها بقى راحه صغيره على مانشوف بزازك انتا, و تمد يدها تنزع الإبرتان المرشوقتان في حلمتيه واحدة تلو الأخرى, لترش عطرها مكانهما, و تقترب بوجهها من صدره, تشم بإعجاب عطرها النفاذ, و تنفخ برفق على حلمته اليمنى, لتلثمها بقبلة ساخنة, ليجفل سمير, فتلتقط حلمته اليسرى بأصابعها تفرك فيها بهياج, و تحرك يدها الأخرى على ظهره تدلكه بحماس, و تضغط ببطنها على قضيبه, و تتلوى بجسدها على قضيبه, تبرمه على لحم بطنها الطري, ليحتقن وجه سمير هياجاً, و تحل أصابعها على حلمته مكان شفتيها, لتنطلق في قرص حلمتيه بعنف, و تنطلق بطنها في الرقص على قضيبه, لتنطلق تأوهاته و ضحكات سارة, و تكلمه ساخرةً: إيه يا خول فيه إيه؟ بزازك هاجت ولا إيه؟ فيومئ سمير موافقاً, لتستمر في ضحكاتها و سخريتها: و طيزك, لسه مبسوطه مالزوبر اللي محشور فيها؟ فيومئ سمير بالموافقة ثانيةً, لتضحك سارة مجدداً, و تسرع ببطنها ترقص على قضيبه لتكلمه: طيب برضه كده ينفع؟ بقى أبسطلك بزازك و طيزك, و إنتا طناش عالآخر, مافيش حتى كلمة شكر؟........ كده بجد هازعل أوي...... عايزاك تبص ناحية الشرموطه و تقولها بصوت عالي: أنا مبسوط جداً من لعب ستي و ستك سارة في بزازي, و مبسوط من زوبرها الكبير اللي في طيزي. ليستدير سمير ناحيتي, ليقف من جديد بين فخذاي, و تدور سارة لتقف خلفه, وتمد يداها تضم جسده على جسدها, و تلتقط حلمتيه بأصابعها تقرصها بقوة, و يستمر سمير صامتاً, لتهمس سارة في أذنه: أيوه يا خول, انتا عالهوا.......كنت عايز تقول حاجه للجمهور, مش كده؟ ليتغلب سمير على تردده, و ينطق أخيراً بوجه ممتقع: أنا مبسوط جداً من لعب ستي سارة في بزازي, و زوبرها الكبير اللي في طيزي, لتنطلق ضحكات سارة الهستيرية, و تنزل بيديها تفرك على بطنه و فخذيه لتدور حول قضيبه, و تهمس في أذنه:علشان ماتعملش علينا دكر بعد كده, أديك اعترفت أهو, و اختك و كل الجمهور شاهدين..... ها ها ها ....... بمناسبة أختك...... مش ملاحظ إنك سيبت بزازها ترتاح زياده عن اللزوم؟ و كده ممكن يبردوا و بعدين ترجع تندم, أنا قلبي عليك....... لو مش عايز تكمل بلاش...... براحتك. و دون أن يرد سمير يرفع كرباجه بسرعة, و ينزل به بقسوة على نهداي, ليعود بهما للتقافز, و يعود إليهما بالألم, وأعود للصراخ من جديد, و يرفع سمير كرباجه ثانية, و تمسح سارة بهياج على بطنه و صدره لتلتقط حلمتيه بأصابعها من جديد, تقرصهما بقوة, و تمسح ثدياها على ظهره, و تستند بكسها على يده التي مازالت متمسكة بقضيبها في شرجه, و تنزل شفتاها على جانب رقبته بقبلها الهائجة لينطلق الاحتقان بوجهه, و يرتعش بالكرباج في يده, لتنزل بهدوء جانباً, لتهمس سارة في أذنه بصوت مثير: بطلت ضرب ليه يا خول؟ كمل انتا على بزازها و ماليكش دعوه بيا, فيرفع سمير كرباجه عالياً و قبل أن ينزل به, تنزل سارة بيمناها تلتقط قضيبه لتدلكه برفق, و تستمر يسراها في التبادل على حلمتيه, و يستمر ثدياها في المسح على ظهره, و ينزل هو بضربة بشعة على نهداي ليصرخ بهما الألم, و أصرخ أنا عالياً, و تجحظ عينا أخي و أختي, على ترجرج ثدياي, و يرفع سمير كرباجه من جديد, و تسرع سارة في تدليك قضيبه, ليفتح سمير فمه على اتساعه, و يرتعش بتأوهاته, و ترتعش يده بالكرباج, و يتلوى بجسده على جسدها, و تتعالى تأوهاته مقترباً من شهوته, لتهمس في أذنه بصوت مغر: ايه رأيك يا حبيبي, أكمل على زبك ولا تكمل بالكرباج عالشرموطه؟ ليغالب سمير هياجه دون رد, و ينزل بكرباجه بضربة متوحشة تنهش لحم ثدياي, ليشتعلا ألما, و يشتعل وجه سمير هياجاً لارتجاجهما و لعمل سارة النشيط على قضيبه تكافئه على ضربته الوحشية, و لا يكترث لا لصراخي المتعالي و لا دموعي المنهمرة, ليتحمس على نهداي بضربة أكثر وحشية, و تستمر صرخاتي و يستمر تدليك سارة على قضيبه, و تتعاقب ضربات كرباجه, حتى يفوق ألألم في ثديي احتمالهما و احتمالي فأصرخ: كفايه.... كفايه أرجوك....... تحت...... تحت بقى, ليتعلق كرباج سمير في الهواء, فأباعد بين فخذاي, و أغمض عيناي مرتعبة, أنتظر و ينتظر كسي وحشية كرباجه, و لكن يختار سمير لكرباجه أن يودع نهداي بأقوى ضرباته, فأطلق أعلى صرخاتي, أبقى بعيني مغلقتين, ليعلو صراخ سارة فجأة: أوعى تغير المحطه...... خليك على بزازها, و لم يتريث سمير لأسمع صوت كرباجه يشق الهواء, و يرتطم على صدري بعنف, لأصرخ عالياً و تصرخ سارة: ايوه كده يا خول, إجمد و اشجيني, ليعود كرباجه و يدوي على نهداي بنفس العنف, و أستمر في الصراخ, و تستمر صرخات سارة: كمان يا خول, أموت في البزاز الملبن و هيا بتتنطط, و تعلوا تأوهات أخي, و ينزل كرباجه بوحشية يلهب نهداي المشتعلة لتحتبس الصرخات في حلقي, و أفكر جدياً في التراجع عن أخي, الذي استمر في تعذيب ثدياي, و استمر في التأوه مستمتعاً بتدليك سارة لقضيبه, و تصرخ سارة: بقى معقول يا مؤدبه يا بتاعة المدارس, بعد كل اللي عملته في كسك و بزازك قدام أخوكي, و زبه المتختخ عمال يتنطط بين فخادك, لسه عامله لي مودبه و تقولي تحت؟ طيب خلى الأدب ينفع بزازك بقى,علشان لما أقولك يا شرموطه تقولي كسي, يبقى تقولي كسي, مش تحت..... قطع لها بزازها يا خول, و قبل أن أفكر حتى في الرد, يصم إذناي صوت كرباج سمير يشق الهواء كشهاب مشتعل ليحرق ثدياي بضربة عنيفة, فتحتبس صرختي, ويتوحش سمير على نهداي بضربات متتالية, كما لو كانا ألد أعدائه, و تتعالى تأوهاته, و تزداد ضرباته وحشية, كما لو كانت دموعي و صرخاتي هي وقود هياجه, لأنطق بصعوبة أخيراً بصوت محتبس بين دموعي المنهمرة: كســــي كسي...... أرجوك لسوعلي كسي..... و ياليتني ما نطقت, فبعد سكون وجيز عجزت فيه عن فتح عيناي, ينزل كرباج سمير بعنف على كسي, لأصرخ عالياً و أضم فخذاي, لتصرخ سارة: جرى ايه يا وسخه؟...... افتحي رجليكي, لأفتح بين فخذاي و أفتح عيناي, لأجد سارة تتراجع عن جسد أخي خطوتان, و تنزل بعصاها على مؤخرته بضربة قاسية صارخة: جرى إيه يا خول انتا هاتشتغلني و لا ايه؟ الدلع ده ماينفعنيش, ده آخر انذار, عايزه ضرب بجد و إلا...... و قبل أن تتم سارة كلمتها, ينزل كرباج أخي على كسي بضربة قاسية, يهتز لها لحمه, و ينتفض لها جسدي, و أصرخ عالياً, و أضم فخذاي, و أفتح عيناي, لأستعطفه بنظراتي, و لكن سمير يرفع كرباجه بسرعة غير مبالياً, فأعود لأفرج فخذاي مستسلمة, لينزل بكرباجه بقسوة, لأحس سيوره تكاد تخترق لحم كسي, فأتلوى بجسدي صارخة وأضم فخداي للحظات كاتمة أنفاسي, أوشك أمام الألم الصارخ في كسي أن أطالب بالضربة القادمة لصدري المهترئ, و لكني أعود بسرعة لفتح فخداي أحاول التماسك, و أرتفع بكسي في الهواء, ليتلقفه كرباج أخي بضربة قوية تنزل به للسرير, لأصرخ عالياً, و أضم فخذاي, و تستمر دموعي في الانهمار, و أتعجب كيف وصل الهياج السادي بأخي لكل هذه القسوة على جسدي؟ أليس هذا الجسد هو ما تحمل العذاب لأجله؟ ألا يزال حقاً راغباً في جسدي؟ هل تحولت رغبته عن جسدي لجسد سارة؟ هل نجحت في سرقة عقله و قضيبه مني بمداعباتها المستمرة؟ لقد نالت فرصاً في جسده لم أنل شيئاً منها........ فقد التحم جسداهما في أحضان هائجة طوال الليل و لم يلمسني بعد, لقد تذوقت شفتاه طعم شفتاها و ثدياها و كسها و لم يقترب مني بعد, لقد عبثت بشرجه و قضيبه لتدفع شهوته لحافة الانطلاق و لم ألمس جسده بعد........ إلام تهدف وحشية أخي على جسدي؟ هل حقاً ليحافظ على فرصته للقاؤه؟ أم يريد تحميلي مسئولية فشل لقاء جسدينا ليرتمي في أحضان سارة بطلب مني؟ هل قد فقدت حقاً فرصتي في جسد أخي و قضيبه؟ هل ذهب كل عذاب ثدياي و كسي بلا طائل؟...... و أعود لأتساءل, هل حقاً يريد أخي إفشالي؟ أم أصبح أداة في يد سارة؟ أم تراها سادية مجنونة أطلقتها لعبتها الشيطانية داخله؟.......... و أعود لأتذكر قواعد اللعبة, و أعود لأتذكر أن أخي لم يخرج عن دوره فيها, و أن علي دوراً ينبغي أن أؤديه حتى أصل جسد أخي, و أعود لفتح فخذاي. و كلي إصرار ألا أضيع فرصتي في جسده و قضيبه, و أرتفع بكسي في الهواء ليلتقيه كرباج أخي بضربة قوية فيعود نازلاً للسرير, و لم يفلح صعودي بكسي مقترباً من كرباجه في إضعاف ضربته المتوحشة, و لا نزولي به مع الضربة في امتصاص قوتها, فأبقى بوسطي على السرير, لتتوالي ضربات أخي, و يتصاعد الألم بقسوة في كسي, لأعود لضم فخذاي في حيرة, فلم يعد لكسي و لا ثديي أي قدرة على تحمل المزيد من الألم؟ لأيهما أطالب بالضربة القادمة؟ لتصرخ سارة: جرى ايه يا وسخه يا بنت الوسخه........ لو مش عايزه كرباج أخوكي على كسك تقولي بزازي, مش تقفلي رجليكي....... إلا لو مش عايزه نكمل خالص, قوليلي و ارحمي كسك و بزازك........ دي آخر مره هاسألك, عايزه تكملي و لا مش عايزه؟ لأرد بدون تردد: عاوزه أكمل حضرتك, بس جسمي اتبهدل, لترد سارة متهكمة: تؤ تؤ تؤ....... إنتي صعبتي عليا خالص يا مسكينه, بس لو عاوزه زب أخوكي لازم تستحملي, أنا ماجبرتكيش على حاجه........ تتحرك سارة بسرعة لتلتقط إيشاربها الأسود من الكومودينو, لتصيح في: اعملي حسابك دي بعد كده مافيش رجوع....... ماشي؟ فأرد: ماشي حضرتك, فتعصب عيناي لأغرق في ظلام دامس, و أحس بسارة تصعد على السرير ليأتيني صوتها من خلفي, و أحس بيدها الناعمة تتحسس ثدياي نزولاً لكسي الغارق في عصيره الساخن و يأتيني صوتها: أأأأخ,برافو يا خول........ لحد دلوقتي انا مبسوطه منك, بزازها و كسها مولعين زي الفرن, و واضح ان كس البت متكيف من الضرب, غرقان في شبر مياه يا ولداه, بس لسه ناقصه شوية سوا, و تتسلل يداها لتفتح فخذاي عن آخرهم, لتكشف كسي لأخي و يعلو صوتها مقلدةً إستفان روستي: إشتغل يا حبيبي إشتغل, لتدوي سيور كرباجه بقسوة بالغة بكسي, فأصرخ عالياً و أحاول ضم فخذاي و لكن تمنعني يدا سارة القوية على ركبتاي, لتصرخ في: و بعدين يا شرموطه, أنا ساعدتك كتير, بس إنتى كمان لازم تساعدي نفسك....... لو لميتي فخادك تاني, هاكتفك و اعمل اللي عايزاه فيكي, و ساعتها هايبقي جسمك من حقي و إنسي زب أخوكي خالص. أفتح فخذاي في هدوء, أنتظر و ينتظر كسي وحشية كرباج أخي, لكن يطول إنتظارنا, لأحس بدلاً منه بأنفاس سارة الساخنة على وجهي متجهة لصدري, و أحس بلحم سارة الطري على وجهي, لأكتشف أنه ثديها اللين يمسح على وجهي, و حلمته القاسية على شفتي, فأفتح فمي, لتندفع في فمي, و تغوص شفتاها بقبل قوية في ثديي, حتى تلتقط حلمتي اليسرى بمص قوي, فأبادل حلمتها المص, لتلتقط أصابعها حلمتي الأخرى ببرم هائج, و رغم توقعي كرباج أخي على كسي في أي وقت, لم أستطع مغالبة هياجي, لترتخي عضلاتي, و ينفتح فخذاي عن آخرهم, و أهتز بكسي صعوداً و هبوطاً, لكن للغرابة لا يصيبه كرباج أخي...... ترى ما يؤخره؟ يغطي عيناي الظلام فلا أدري ما يحدث الآن, هل أشارت سارة لأخي بالتوقف؟ هل تسمرت عيناه على كسي؟ هل يحدق الآن هائجا في ثدياي التي أخذت سارة تهزهز لحمهما بأصابعها و أسنانها, لحظات و أنسى أخي و كرباجه, لأنطلق في هياجي مع سارة أمصمص حلمتها بقوة, و أخرج يمناي من مكمنها ألتقط حلمتها الأخرى بأصابعي, أقرصها بقوة و أسحبها لأسفل بعنف, لتتحمس على حلمتي بأصابعها و أسنانها, تشعل النار بشهوتي, لتضرم نارها كامل جسدي, لتنفرج شفتي كسي الساخن أصلاً من كرباج أخي, و يرتفع الهياج بوسطي في الهواء أحاول لمس قضيب أخي بكسي لأول مرة في حياتي مستغلة انشغال سارة بثديي, لتتوحش فجأة أسنانها و أصابعها على حلمتي, فأتقوس بجسدي ألما لأعلى وأعلو بكسي في الهواء و لكنه لا يصيب قضيب أخي, بل يصيبه فجأة كرباجه بضربة قاسية, ليصعقني الألم المفاجئ على كسي و حلمتي, و يكتم ثدي سارة في فمي صرختي, و يزداد تقوس جسدي لأعلى, لينزل كرباج سمير على كسي بضربة وحشية جديدة, لأعض على حلمتها بعنف, لأحس بأسنانها تكاد تقطع حلمتي, لينتفض جسدي ألما, ليرتفع كسي في الهواء يرقص في وجه أخي, فينزل عليه بكرباجه بقسوة, و تستمر أسناني على حلمة سارة و أسنانها على حلمتي في تحد سافر, أي الحلمتين ستسلم لأسنان الأخرى أولاً, و يمنع الألم وسطي من الهبوط, و يدفع بكسي لمزيد من الارتعاش في وجه أخي و كرباجه الذي استمر في وحشية بالغة على كسي بضربات قاسية متتابعة, يكاد يمزق سيوره على شفرتيه المشتعلتين ألماً و هياجاً, و هنا أيقنت تحالف أخي و أختي في تعذيبي, فتتخلى أسناني عن حلمة سارة, لأصرخ كما لم أصرخ من قبل, و تترك أسنانها حلمتي, و أهبط بوسطي على السرير, أفتح فخذاي في استسلام, لتضحك سارة منتصرة و تصرخ في أخي: أيوه كده يا خول....... عايزاك تعلم كسها الأدب. لينطلق كرباج أخي بكل عنف على كسي, يهز جسدي و السرير بقوة, و أنطلق في صراخ هستيري, حتى تحتبس أنفاسي مع صوتي, أبكي بحرقة قسوة أخي على جسدي, ليتوقف كرباجه قليلاً, فأتمالك صوتي لأصرخ: فوق فوق....... بزازي بزازي, ليعود كرباج سمير قاسياً على نهداي الملتهبان بضربات متتابعة, لتتعالى صرخاتي من جديد, حتى أصرخ: كسي كسي, فتعود عليه ضرباته المتوحشه حتى اصرخ: بزازي, و لكن يستمر كرباجه على كسي ثلاث ضربات قاسية, لتستمر صرخاتي و دموعي قبل أن يحول كرباجه لثدياي بنفس القسوة, ليقطع دويه الهائل سكون الليل تزاحمه صيحات سارة الهائجة و صرخاتي المتعالية, و تتسلل دموعي من عصابة عيناي لتسيل على وجهي, و يستمر سمير في وحشيته حتى تحتبس صرخاتي, و تنقطع أنفاسي تماماً, فيعلو صوت سارة آمرة: كفايه كده يا خول, و لكن يستمر سمير بوحشية بالغة, و استمر في تلقي ضرباته دون أن أتنفس, لتصرخ سارة: إهدا يا خول, كفايه, انتا إندمجت و لا ايه؟ كفايه كده على بزازها, باين عليها استوت خلاص, خليها تاخد نفسها و بعدين تكمل على كسها, لسه عايزاه يتلدن شويه....... عايزاك تتحفه بعشر لسعات حلوين, بس استنى لحظه لما أكتم صوتها علشان ماتفضحناش أكتر من كده, و تدريجياً تهدأ الألام في ثديي, و تدريجياً تبدأ أنفاسي في الانتظام, لأحس بالسرير يهتز بسارة تتحرك ثانية لتقف من فوقي, لتهبط بمؤخرتها على وجهي, تتحرك بها للأمام و الخلف, لتمسح دموعي على مؤخرتها و عصير كسها على شفتاي, و تنطلق بتأوهاتها, ليتحرك لساني دون تحكم على شفتيه يلتقط شهدها اللذيذ, و يلج داخل كسها الساخن يداعب جدرانه المبتله, لتعلوا تأوهاتها و ترقص بوسطها على فمي مقتربة من شهوتها, و يأتيني صراخها الهائج: كفايه يا بنت الوسخه, يخرب بيتك, كده هاجيبهم, كفايه كده على كسي...... عايزه بقى أحلى بوس على طيز ستك على ما الخول يخلص شغله على كسك ...... أوكى؟ و تتحرك مؤخرتها على وجهي لتستقر بشرجها على فمي و تكمل: شوفتي أنا حنينه ازاي؟...... انا عارفه طول مافيه حاجه حلوه في بقك لا هاتحسي بألم ولا هاتصرخي....... يللا يا حلوه, و لم تكن شفتاي بحاجة لدعوة منها فقبل أن تكمل جملتها انطلقت على شرجها في قبلة حارة طويلة لتصيح سارة: آآآآخ......... بالراحه شويه يا بنت الكلب.....آآآآه........ أنا جتتي مش خالصه....... انا على شعره و اجيبهم من لعبك في كسي, و تفرقع أولى قبلاتي على شرجها لتصرخ سارة: آآآآه....... يللا يا خول فيه ايه؟......... مستني لما أجيبهم على بقها و لا أيه؟........ و ينزل كرباج سمير قاسياً على كسي لينتفض جسدي من المفاجأة و تتمسك شفتاي بشرجها في قبلة ماصة عنيفة لتتعالى صرخاتها و تنزل الضربة الثانية و أكتم صرختي في شرجها و قد تجاهلت الألم البشع في كسي و تنزل الثالثه فادفع فمي على شرجها و اطلق صرختي لترفرف شفتاي على شرجها لتصرخ سارة: آآآآآآآه....... خلصني بقى يا ابن الكلب كده مش هاينفع...... آآآآه..... مش عايزه أجيبهم على بوسه في طيزى...... آآآآآه.....خدي نفس جامد يا شرموطه فتفارق شفتاي شرجها لأسحب نفساً قوياً و تنزل بمؤخرتها على فمي و أنفي لتكتم أنفاسي و ينزل سمير بضرباته متتابعة على كسي و قد ازدادت توحشا لينتفض جسدي بأكمله لكل ضربة وأحاول تحريك وجهي بحثاً عن الهواء و لكن تضغط سارة بمؤخرتها و وزنها على وجهي لتحد حركته لتهزهز شفتاي شرجها بقوة فيأتيني صراخها الهائج و يزداد ضغط شرجها على فمي لتكتم صراخي و أنفاسي و تتوالى ضربات سمير على كسي ليزداد تقوس وسطي لأعلى مع كل ضربة حتى صرت ألمس السرير فقط برأسي و أصابع قدمي و أحرك يداي من تحت مؤخرتي لأقبض بها على فخذاي سارة من فوقي و أستمر في دفع شرجها بفمي و تتوالى ضربات سمير الوحشية على كسي التي تعدت العشر بالتأكيد و ترتعش سارة بمؤخرتها على فمي و تتعالى صرخاتها و فجأة تتوقف صرخات سارة و ترتفع بشرجها قليلاً عن فمي و تصرخ في سمير: كفايه يابن الكلب..... كفايه....آآآه. ليتوقف كرباج سمير و ترتفع سارة عن وجهي لتلتقط أنفاسها و ألتقط أنفاسي وأبقى في ظلام عصابتي أنتظر وفاء سارة بوعدها......... فقد تحمل كسي و ثدياي ما ارتضه أختي لهما من العذاب........ و لكن هل يستحق أخي و قضيبه ما مررت به على يده؟........ و هل حقاً تحملت كل هذا العذاب من أجل أخي أم أصبح عذاب جسدي في حد ذاته يمتعني؟..........و تأخذ أنفاسي في الهدوء وكذلك أنفاس سارة..... و أنتظر ما تقرره و ينتظر جسدي مكافأته في قضيب أخي.......... تنطق سارة أخيراً لتنادي على أخي: تعالى هنا يا خول....... إطلع عالسرير....... مبروك انتوا لعبتوا كويس.......... ودلوقتي خلاص....... هاسيبك تنام على أختك.......... هاسيبك تحس بجسمها الطري السخن على جسمك........ هاسيبك تفعص في بزازها اللي زي الملبن زي مانتا عايز ...... عايزاها تحس بحلاوة زبك على لحمها........ بس افهم كويس الأول........ مش عايزاك تستعجل....... ماتتهبلش كده و اسمع كلامي للآخر........ لسه فيه شرطين صغننين....... أولا مش من حقك تمد إيدك على جسمها...... ثانياً......... أوعى زبك و الريموت كونترول....... إياك زبك يلمس كسها...... و يسود السكون المكان من حولي, و أحس بدماء الغضب و الهياج تضرب في رأسي و كسي و جسدي بأكمله........ لماذا تبقيني في ظلام عصابتها في هذه اللحظة المميزة؟........ لحظة لقائي بأخي ........ و لماذا تمنع عني قضيبه بعد كل ما مررت به؟......... ماذا تريد هذه المجنونة؟....... ألم أتحمل كل ما أرادت لجسدي من عذاب؟....... أتريد بهذا أن يكون العذاب الأكبر؟........ عذاب التقاء جسدي بجسد أخي و قضيبه دون إشباع ؟....... و أعود لأتذكر عذابي و عذاب أخي الذي مررنا به طوال الليل..... و أعود لأتذكر وعودها....... لقد وعدت أخي إنها قد تمكنه من كسي أو شرجي و لم تقل تمكن قضيبه....... كان وعدها لأخي مطاطاً مثلما كان وعدها لي....... مجرد احتمال نوال قضيبه......... أهذا هو وفاءها بوعدها المطاط؟........ أهذا كل ما سنناله؟........ أهذا هو عقابها الشيطاني لي و لأخي لاختيار كل منا الآخر و رفضنا لجسدها؟........هل ما سمحت به الآن هو خطوة تجاه جسد أخي؟..... أم هو عذاب جديد لشهوتي الجائعة؟........ يهتز السرير تحت وزن أخي و يهتز معه جسدي الهائج بعنف فقد اقترب من التقاء جسد أخي لأحس بركبتيه تحط بجوار ركبتي...... ترى أين قضيبه الآن؟ و أين سيحط به؟...... و تمر لحظات الانتظار كأنها دهراً...... لأحس بسخونة جسده تلفح جسدي....... و أحس بفخذيه يحوطان فخذاي و قضيبه الضخم ينزلق على عرق بطني العارية المتصبب فيستقر برأسه على صرتها يتبعه جسده العضلي ليلتحم جسدانا في حضن مشتعل لأحس بضخامة عضلات صدره على نهداي الملتهبان و قساوة قضيبه المنتصب الذي انغرس في صرتي و خصيتاه الضخمة تستقر على كسي ليبدأ جسده في المسح على جسدي و صدره في الضغط على ثدياي و بقضيبه يشتعل بين حرارة جسدينا لينزلق على عرقي و عرقه يجامع صرتي و ترتطم خصيتاه على كسي لتعلوا تأوهاتي و تأوهاته لتصرخ سارة فجأه: كفايه كده يا خول عالبت....... دلوقتي هاسمحلكم ببوسه...... بس مش بوسه لبعض يا ولاد الوسخه...... أنتي الأول يا شرموطه...... يللا بوسي خرم طيز ستك, و أحس بحرارة شرجها تلفح شفتاي فأمدها لتلقمها في قبلة ساخنة فتصرخ سارة: آآآآه..... يللا يامتناك حط شفايفك انتا كمان على كسي بس....آآآآه....... يا اولاد الكلب....... بالراحه شويه....... أنا مش مستعجله...... و خلي بالكو......آآآآآه....... لو انبسط منكوا هابسطكم أوي...... بالراحه يا ولاد الكلب....... و لم تكن سارة في حاجة لتشجيعنا فقد انطلقت بفمي على شرجها أمتصه بقبلات هائجة متأوهة و انطلق أخي على بطني بقضيبه و على كسها بقبلاته القوية ليهتز جسدها فوق شفتاي و سرعان ما تعالت فرقعة قبلات أخي على كسها فترد شفتاي على شرجها فرقعاتها ننفث هياج جسدينا المتصاعد في شرجها و كسها لتستمر صرخاتها في التصاعد و حرارة جسدينا في التعالي لترقص مؤخرتها على فمينا على إيقاع فرقعة قبلاتنا المتسارع لتتلوى بشرجها على فمي و أتلوى بجسدي تحت جسد أخي العاري فيرتعش سمير من فوقي و تجن صرخات سارة فأغرس أظافري في لحم فخذيها الطري و تتوقف فرقعات قبلات أخي على كسها ليحل بدلاً منها أصوات عبث لسانه بجدران كسها اللزجة فأدبب لساني لأضغط به على شرجها و يتسارع صوت لسانه على كسها و تتعدى صرخاتها حد الجنون لتتجمد مؤخرتها على فمي و تصمت صرخاتها و يتيبس جسدها فوقي متشنجاً للحظات ليعود في بانتفاضة قوية و صرخة عالية و صوت مياة مندفعة يتناثر رذاذها على وجهي دافئاً و ترتعش صرختها و يستمر جسدها في الانتفاض العنيف كما لو كان يتلقى طعنات قاسية لأحس بسائل دافئ حلو المذاق ينساب على فمي فيعمل لساني و شفتاي في التقاطه بنهم حتى كف عن التساقط فأعود لشرجها بسرعة امسح عنه ما علق به من شهدها لتتعالى تأوهات سارة ولا تمر لحظات حتى أحس بلسان أخي يزاحم لساني على شرج سارة ينافسه على شهدها العالق لتستمر سارة في التأوه و ينزل سمير بلسانه العريض على وجهي يمسح عنه سوائل أختي فأعود أنا للتأوه الهائج و أتلوى بجسدي على جسد أخي وقضيبه و يندفع لساني على شرج أختي بدون منافسة لتتعالى تأوهاتها و يرتعش فخذاها و يستمر سمير بلسانه على خداي لتتحرك أصابعه تلتقط حلماتي في قرص هائج و ينشط قضيبه منزلقا على بطني لتتعالى تأوهاته و تأوهاتي و أرتعش بجسدي من تحته و يجن لساني على شرج أختي ويتحول أخي لسان أخي لشفتاي يلتقط قطرة شهد فارة من كسها و تلتقي شفانا لأول مرة في حياتنا فيمسح عنها بلسانه بللها ثم تحتضن شفتاه شفتاي في قبلة شرهه و ننسى سارة و الدنيا من حولنا و نمضي في قبلة ماصة عنيفة ليدخل أخي لسانه في فمي فألتقطه بشفتاي كما كنت أشتهي طوال الليل فأخذ يدخل لسانه في فمي و يخرجه كما لو كان يضاجع فمي بلسانه و فجاه يعلو صراخ سارة: يا سلام يا سلام يا ولاد الوسخه....... أهو ده اللي كنت خايفه منه, فينتفض سمير مبتعداً عني, و تكمل سارة: قوم يا خول...... دا اللي كنت عامله حسابه...... صحيح إذا أكرمت اللئيم....... مافيش احترام لستكم خالص...... دانا قلتلكم هابسطكوا....... مش قادرين تصبروا....... دانا كنت ثواني و اديك كسها مش بقها......... اسهل حاجه دلوقتي أقول لكم خلاص....... كان عندكم فرصه و ضيعتوها......... بس الفرق بيني و بينكوا إني هافضل أعمل بأصلي مهما شوفت منكو......بس لازم تدفعوا تمن قلة أصلكوا الوسخ....... سمر الجزء الثامن عشر لأحس في ظلام عصابة سارة على عيناي بالسرير يهتز لينسحب سمير بجسده عن جسدي و تنزل سارة عن السرير لتقف بجواري ليأتيني صوت صراخها في سمير: انتا يا خول علشان تاخد بوسه من بق أختك خالفت أوامري......... و علشان كده مش هاسمحلك تبوس بقها تاني......... بس هاكون في غاية الكرم معاك و معاها و اخليك تبوس كسها...... و هاسيبك تبوسه بمزاج........ زي مانتا عايز......على أقل من مهلك...... بس خد بالك يا خول........ أوعي الشرموطه تجيبهم على بقك....... و لو نسيت و اتهبلت ببقك على كسها ..... الكرباج ده هايتهبل هو كمان على طيزك........ و انتي يا شرموطه امسكي نفسك مهما لسان أخوكي و شفايفه عملوا في كسك......و ماتخافيش لو حسيت انك مش قادره خلاص........ هانزل بالكرباج على بزازك حتى لو هاقطعهم بس مش هاسيبك تضيعي فرصتك في زب الولا...... وتنزل بيديها تتحسس ثدياي و تهمس ب��نان مصطنع: شفتي حنية قلبي عليكي يا مرمر؟ و تلتقط أصابعها حلماتي بقرص رقيق لأرد عليها و قد أخذني الهياج: شكراً يا سيرا, لتعود فتسأل: لسه عايزه أخوكي مش كده؟ فأومئ برأسي بالموافقة, لتغادر يداها ثدياي و تصرخ في: طيب مستنيه ايه يا شرموطه؟........ عايزه عزومه علشان تطلعي له كسك؟ فأعتدل في رقدتي بسرعة و أثني ركبتاي و أباعد بين فخذاي, لأكشف كسي لأخي, و يهتز السرير من تحتي مع حركة أخي و أنتظر شفتاه على كسي في أي وقت و ينتظر كسي, لأحس أنفاسه الساخنة تقترب من كسي ببطء ليشتعل هياجاً وتنفرج شفرتيه فتتلقفهما شفتي أخي بقبلة قوية تصعد بالدماء لتخفق بعنف في رأسي و اشهق عالياً و أكتم نفسي...... فأخي الذي اشتهيته طوال الليل..... و اشتعلت نار شهوتي بتلاحم جسدينا و تلاعب لسانه بفمي...... و أشتعل كسي و ثدياي بعذاب كرباجه القاسي....... يستقر الآن بين فخذاي و شفتاه ملتصقة بكسي في قبلة نارية تكاد تحرقه و تكاد تخلع قلبي من مكانه...... و تتحرك شفتا سمير لتحوط شفتا كسي لتمتصها بقوة فيكاد يبتلع كسي في فمه و أستمر في كتم أنفاسي و أرتفع بكسي في الهواء أدفع شفراته على شفتي أخي و أنطلق بزمجرة متعالية حتى تنتهي قبلته بفرقعة عاليه لأسقط بوسطي على السرير ألتقط أنفاسي لتطارد شفتاه كسي و تعود سريعاً تلتحم به تفرقع قبلاتها الساخنة عليه لأحس بكهرباء عنيفة تمسك بكسي تهزه بقوة و تدفع بسوائل هياجي لتفيض على فمه ليحرك أخي وجهه بسرعة لتنزلق شفتاه على شفتي كسي يميناً ويساراً تهزهزها بعنف لأعلو بوسطي في الهواء ثانية و أرتعش بكسي على فم اخي فيقابله بدفعة قوية لتنزلق شفتيه بين شفرتي كسي الساخن لينتفض جسدي بقوة و أطلق صرخة مرتعشة لينزل كرباج سارة فجأة على نهداي بعنف لأجفل و أنزل بوسطي على السرير و ينزل معه وجه سمير لتظل شفتاه ساكنة بين شفتي كسي و تصرخ سارة: بالراحه عالبت يا خول...... شكلها مش هاتعرف تمسك نفسها...... و بعدين بزازها مش ناقصه بهدله......... ليضم سمير شفتيه و يعود بها لحركة بطيئة صعوداً و هبوطاً في كسي ليعود به لهياجه في لحظة فأضغط على أسناني بشدة وأقبض بيدي على ملأه السرير بقوة وأرتفع برأسي عن السرير لأستمر في كتم أنفاسي بصعوبة حتى تسقط مقاومتي و تنطلق أولى تأوهاتي فيدفع أخي بلسانه ليخترق جدران كسي ليقابله بدفعة مرتعشة على لسانه و أستمر في تأوهات مكتومة ليجن لسانه في لعق جدران كسي الزلقة لتعلوا تأوهاتي و تصرخ سارة: و بعدين يا خول...... بالراحه شويه على كس البت....... انتا كده هاتخلص عليها و لو سيبتك هاتحرمني من منظر هيجانها ده....... لازم تعرف إن لسانك هوا المسئول عن اللي بيحصل لبزازها......... و تنزل بكرباجها بقسوة على ثدياي تنفضهما بقوة لأنتفض بجسدي و كسي على لسان سمير الذي يستمر في جنونه على كسي متجاهلاً عذاب ثدياي لأصرخ عاليا و يصرخ كرباج سارة على جسد أخي ليسكن لسانه للحظات و تهدأ صرخاتي للحظات ليعود لسانه تدريجياً لنشاطه يدفع بسرعة جدران كسي الزلقة يمينا و يساراً و أجاهد لكتم صرخاتي و أتحرك بكسي على شفتي أخي صعوداً و هبوطاً و أتمايل برأسي يميناً و يساراً و يضغط بالهياج على رأسي بوحشية حتى أكاد أغيب عن الوعي و أستمر في جذب الملأه حتى أخلع أطرافها عن السرير ليلسع ثدياي فجأة كرباج أختي ليطلق رغماً عني صرخة هياج عالية جاهدت كثيراً في كتمها....... و رغم قسوة الضربة و رغم صرختي العالية....... لم يهدأ لسان أخي على كسي و لا هدأت شهوتي لتستمر تأوهاتي في التعالي و تصيح سارة ساخرة: صدقيني صعبانه عليا أوي يا مرمر و صعبان عليا بزازك أوي أوي....... بس أعمل أيه؟...... أخوكي الخول مش عارف يمسك نفسه....... و ينزل كرباجها على ثدياي بضربات عنيفة متتالية, لتتوالي صرخاتي عالية, و يستمر لسان سمير على نشاطه المحموم صعوداً و هبوطاً على جدران كسي حتى يدرك بظري فيحوطه بشفتيه فأصرخ بقوة و مجدداً تصعق ثدياي لسعة كرباج سارة العنيفة لتحرر صرخات هياجي و كأنما قد قتلتني ضربتها و أدفع بكسي على فم أخي فتستقبله شفتاه بدفعة قوية على بظري فأصرخ ثانية و قد قاربت إتيان شهوتي و أهبط بوسطي قليلاً لأعود بدفعة أقوى على شفتيه فيهز ثدياي كرباج سارة بضربة قوية فلا أبالي فقد طغى هياجي على ألمي فأستمر أدفع بكسي على شفتي أخي التي تجتن على بظري فينطلق كرباج سارة يدوي على نهداي و مؤخرة أخي ليقطع سكون الليل و يقطع في لحم ثدياي حتى أصرخ لسارة: هاوصل..... هاوصل فتصرخ في: أمسكي نفسك يا شرموطه لسه.... و تنهال بكرباجها على ثدياي و بين كل ضربة و أخرى تصرخ: لسه يا شرموطه...... لسه يا شرموطه...... لسه يا شرموطه, لينتفض كسي بقوة على وجه أخي مع كل ضربة ليزداد اقتربي من شهوتي وتتعالى صرخاتي حتى أصرخ لسارة: أرجوكي.... أرجوكي...... هاموت...... فتعود لصراخها: لأ...... لسه يا شرموطه...... و تستمر بكرباجها على ثدياي بكل قسوة لا أعلم إن كانت تهدف لتهدئة شهوتي أم تهدف لإشعالها و يتجاهل كرباجها جسد سمير ليجن لسانه و شفتاه بحرية على كسي و بظري لتتحول صرخاتي ما يشبه البكاء و لكنها كانت الشهوة الهائجة تزلزل صرخاتي و يجن لسان أخي على بظري و يجن كرباج أختي على ثدياي لتنضم نار كرباجها لنار هياجي لتتمكن الشهوة من جسدي تماماً فأتقوس به لأعلى يرتعش في الهواء و يرتعش كسي بقوة على شفتي أخي التي انطلقت تمصمص بظري بجنون لتعزلني شهوتي المشتعلة عن أي ألم فأصرخ في سارة: أرجوكي..... خلاص مش قادره....... أرجوكي...... أرجوكي لتستمر بوحشية كرباجها على جسدي وترد أخيراً: يعني خلاص مش قادره..... فأرد عليها بصراخي: آآآه ...... سيبيني أجيبهم أرجوكي. و تمتنع سارة عن الرد و لا يمتنع كرباجها عن ثدياي لتنطق أخيراً:خلاص يا وسخه...... أسمحلك تجيبيهم...... يللا...... بس نتفق الأول...... طول ما أخوكي بيدلع كسك لازم أنا كمان أدلع بزازك....... أوكي؟فأرد بسرعة: أوكي أوكي........ لينطلق كرباج سارة على ثدياي بأقسى وحشية و لينطلق لسان سمير على كسي بأقصى سرعة و يرتفع هياجي لأعلى درجاته و ينطلق فمي بأعلى صرخاته و يطبق فخذاي على عنق أخي أرتعش بوجهه في الهواء و رغم عنف كرباج سارة و عنف ألمه على ثدياي أخذت أقترب ببطء من إتيان شهوتي بثبات حتى كتمت أنفاسي وأدركت أقوى رعشاتي و أطلقت أقوى شهواتي لأنتفض برأس أخي في الهواء حتى إذا ما أفرغت شهوتي نزلت بوسطي و رأس أخي للسرير ببطء ليكف لسانه و شفتيه عن بظري و يكف كرباج أختي عن صدري و تنزع يدها العصابة عن عيني ليغشيها ضوء الفجر المتسلل من النافذة المفتوحة....... ........................................ أنزل برأسي إلى السرير ألتقط أنفاسي المتقطعة و قد أنهكني طول الهياج و إتيان شهوتي الأعنف و الأطول في تجربتي الجنسية لأستقر بظهري على السرير و يستمر فخذاي في رعشة خفيفة يتمسكان برأس أخي ليستمر كسي يحتجز لسانه العريض و تنزل سارة بيدها تمسح عرق ثدياي المتصبب ضاحكه: الف مبروك يا عروسه..... صباحيه مباركه....... دي أول مرة راجل يلمس كسك....... دي حاجه عمرك ماهاتنسيها......دي بجد لحظه تستاهل تتسجل في تاريخك, و تهبط بشفتيها الرطبة تلتقط شفتاي الساخنة في قبلة ساخنة ليتحرك لسان سمير في كسي بهدوء و تمتد قبلة سارة و تلتقط أصابعها حلماتي في قرص رقيق لترتخي قبضة فخذاي على رأس أخي و ينطلق لسانه على كسي بلعق سريع لتعود له السخونة التي لم تكد تفارقه لتضحك سارة قائله: هي ايه حكاية الواد ده؟....... هوا لسانه مابيتهدش؟........ هاهاها..... ده لو زوبره كمان كده يبقى مش هانخلص...... هاهاها..... و يتحمس لسان سمير على كسي لأرتفع بوسطي و بوجه سمير أتلوى بجسدي في الهواء لتستمر أصابعها في مداعبة حلماتي لتكمل: طول مانتي و أخوكي معايا عمري ما هارجع لأفلام السكس تاني أبداًاًاً....... و يزداد قرصها على حلماتي عنفاً لتذكي نار شهوتي و تتسارع أنفاسي الحارة على وجهها و تتعالى طرقعة لسان سمير على جدران كسي اللزجة لتتعالى تأوهاتي و يبدأ كسي في الرقص على فم أخي لتعود شفتاه و تنزلق بين شفتي كسي لينتفض جسدي بعنف أدفع وجهه عن كسي بدفعات قوية كما لو كنت أنطره عنه ليقاوم سمير و يبقى فمه مغروساً في كسي كما لو كان فارساً يروض فرساً برياً لتتعالى صرخاتي و يحمر وجهي و وجه سارة و تستمر قسوة أصابعها على حلمتاي لأرتفع بساقي متصلبتان في الهواء أشابكهما خلف رقبة أخي لأعتصر وجهه بين فخذاي لأكتم أنفاسه على كسي و أكتم أنفاسي معه ليرتفع أخي على ركبتيه فأشدد خناق فخذاي على رقبته أتعلق بها و أرتفع معه بجسدي في الهواء بالكاد يلامس رأسي السرير ليرتعش فخذاي على رأسه و يرتعش كسي على شفتيه و لسانه استعدادا لقنص شهوتي الوشيكة لتصرخ سارة فجأة: كفايه كده يا خول....... طلع لسانك من كس أختك........ليسكن لسان سمير و يستمر فخذاي في الارتعاش على وجهه ليعتصرا شفتيه على شفتي كسي المرتعشة فيحرك سمير لسانه بهدوء على بظري فأصرخ عالياً أكاد أصيب شهوتي فتتوحش أصابع سارة على حلماتي و تصرخ: قلت طلع لسانك يا خول........يعني تطلع لسانك يا خول...... و دلوقتي حالاً...... ليهبط سمير بجسدي للسرير مستسلماً و أباعد بين فخذاي و يتراجع لسان سمير عن كسي لتضحك سارة و تكلمني بلهجة منتصرة: كنتي لسه عايزه لسان أخوكي يا مرمر؟ فأرد بوقاحة: أيوه يا سيرا........ دانا كنت خلاص هاجيبهم....... أرجوكي خليه يرجع تاني لكسي. فتضحك سارة عالياً: إش إش إش........ داحنا اتعلمنا بسرعة أوي..... بس عايزاكي تكوني متأكده من حاجه....... لو سيبت أخوكي ياكل كسك لغاية بكره...... لا أخوكي هايشبع من كسك و لا انتي هاتقولي كفايه........ علشان كده أنا لازم حد غيركوا يقول كفايه قبل ما الخول ياكل كسك بصحيح.......بس خليني الأول اشوف أخوكي عمل ايه في كسك. ................. تتحرك سارة بسرعة على ركبتيها فوق رأسي لتحوطها بفخذيها و تميل للأمام تطالع كسيفتتسمر عيناي على كسها الوردي و تصرخ في سمير: ارفع طيزها لفوق شويه يا خول..... عايزه أشوف كسها كويس ليرفع سمير مؤخرتي لأعلى ليرتفع بظهري عن السرير و يطير بساقاي في الهواء لتسحبهما سارة تثبتهما تحت إبطيها لتقوس ظهري لأعلى و تعلو بمؤخرتي في الهواء و يبقى رأسي فقط على السرير مستقراً بين فخذيها أبث حرارة أنفاسي الهائجة على شفرات كسها لأحس بأنفاسها الساخنة تقترب من كسي و أحس بأصابعها تباعد بين شفرتيه و تهمس لأخي: يخرب بيـــــتك......... دانتا طحنت كسها يا ابن الكلب...... دا لسانك عمل فيه اللي الكرباج ماعرفش يعمله........... و كنتي لسه عايز تاكل كسها يا خول......... إيه مافيش رحمه؟...... صحيح على رأي امك........ ماتعلمش العبيط أكل الحلاوه......... بس قولي الأول......عجبك طعم كسها؟ ليجيب سمير بسرعة: أحلى حاجه في الدنيا هو و طعم حضرتك. لتضحك سارة بقوة و تكمل: حتى انتا يا خول إتعلمت الكلام..... هاهاها.........خلينا في موضوعنا....... شايف خرم طيزها.و تتسلل أصابعها لتباعد بين فلقتي مؤخرتي لتصيح: تؤ تؤ تؤ........ ده خرم طيزها غرقان من كسها....... يصح بردو تطنشه كده؟....... تقول ايه البت خرم طيزها مش عاجبك و لا أيه؟ ليجيبها بدون تردد: ازاي حضرتك....... دا يجنن. لتعود سارة ضاحكه لتكلمه بلهجة آمرة: عايزاك بقى يا خول تترجم اعجابك ده لطيز أختك عملي........ عايزه بوس حقيقي...... بوس معبر....... و يرد سمير بشفتيه �� لكن ليس على سارة بل على شرجي يطبع عليه قبلة قوية لأشهق عالياً و تعتدل سارة في جلستها فوق رأسي يكاد كسها يلامس شفتاي و تستمر شفتا سمير ملتصقة بشرجي تمتصه بعنف لتعلوا تأوهاتي و تصرخ سارة: ايه ده يا خول......... هي سينما صامته ولا سمعي اللي تقل ؟......... ليه مش سامعه طرقعة شفايفك على طيزها؟.... فترد شفتا سمير بطرقعة عالية على شرجي لتهتز مؤخرتي و يلتقط أخي نفساً عميقاً و يعود سريعاً لشرجي يفرقع عليه بقبلات حارة متتابعة لتتعالى تأوهاتي و تعود أصابع سارة لحلماتي تبرمها بقسوة لتتعالى صرخاتي و تشتعل أنفاسي على كسها لتصرخ في سمير: جرى ايه يا خول..... احنا هانقضيها بوس ولا إيه؟...... يللا المشهد اللي بعده....... و قبل أن أفكر عما سيفعله أخي يفاجئني لسانه العريض برفرفة سريعة على شرجي لأتلوى بمؤخرتي بقوة تحت لسانه الجبار وأصرخ بقوة لتنزل سارة جالسة على وجهي لتكتم صرخاتي في كسها فتنزلق شفتاي بين شفتي كسها و يضغط سمير بلسانه المدبب على شرجي بقوة يحاول اختراقه بينما تتسلل يداه لتقبض على ثدياي في عجن هائج و تستمر أصابع سارة في قرصها لحلماتي لأتلوى بجسدي على جسد أخي وأدفع بوجهي كس سارة لأعلى محاولة الصراخ و لكنها تضغط بوزنها على فمي فلا أجد له مخرجاً غير أن يصب صراخي و هياجي على كسها فتصرخ هي وتميل للأمام تطبع قبلة طويلة حارة على كسي ليستمر صراخي المكتوم على كسها و تشتعل الشهوة بجسدي الذي لم يعد يدرك من أين تأتيه اللذة أمن ثدياي و حلماتي حيث تتنافس يدي أخي و أختي أم من كسي و شرجي حيث يعربد لسانيهما أم من لساني المغروس في كس سارة يغترف من شهد هياجها لأحس فجأة بإصبع سمير يعبث ببوابة شرجي و بلسان سارة يمر بين شفرتي كسي فأنشط بلساني على كسها و يدفع سمير بأصبعه بقوة ليرشقه لآخره في شرجي فأصرخ عالياً في كس سارة و تصرخ هي في كسي و يدور إصبع أخي في شرجي يميناً و يساراً يتحسس جدرانه الساخنة ليثنيه كخطاف صلب و يستمر في الدوران على لحم جدرانه يدفعها بقوة ليكتم كس سارة صرخاتي و يتحول إصبع سمير في شرجي لحركة سريعة يدك شرجي بين دخول و خروج فأخذت أضرب السرير بيدي و أتحرك بوجهي يميناً و يساراً على كس سارة لتنوب صرخاتها العالية عن صرخاتي ليغادر إصبع أخي شرجي ليرفقه بإصبع ثاني على بوابة شرجي يحاولا اختراقها بعنف و تعود أختي بلسانها ليخترق جدران كسي فيهيج لساني على كسها و يهيج لسانها على كسي لأحرك يدي و أدفع بإصبع في شرجها لتكتم صرختها في كسي و أكتم صرختي في كسها و يستمر سمير يحاول حشر إصبعيه في شرجي و تستمر سارة في الصراخ المكتوم في كسي و أستمر أنا بلساني و شفتاي و إصبعي أعربد في كسها و شرجها وأخيراً يفلح سمير في حشر إصبعيه في شرجي الضيق ليدوران على جدرانه بسرعة ثم ينطلقا في حركة عنيفة دخولاً و خروجاً لتهتز مؤخرتي معهما بقوة في الهواء و يهتز جسدي بأكمله لا أعرف إن كان بسبب حركة أصبعيه العنيفة في شرجي أم هي شهوتي المشتعلة التي انطلقت تفتك بجسدي و يستمر لسان أختي بجنون متصاعد في كسي و كذلك لساني في كسها و يجن إصبعي أخي في شرجي لينتفض جسدي بعنف و كذلك جسد أختي و نكتم أنفاسنا سوياً لتندفع شهوتي على فم أختي و كذلك شهوتها على فمي و يسكن إصبعي في شرج سارة و يسكن إصبعا سمير في شرجي و قد أدرك أن أختاه قد نالاً شهوتهما المشتركة الأولى. ......................... يرجع سمير خطوة للوراء لينزل جسدي برفق للسرير و تبقى سارة للحظات تكتم أنفاسي بكسها لأربت على مؤخرتها برفق لتنهض أخيراً بتراخي عن وجهي و تستدير بجسدها لتلتقط شفتاي تمتصها بقوة فأبادل شفتيها المص نتبادل رحيق شهوتنا لتشير لأخي بالنزول عن السرير فينزل مسرعاً يسند بيده قضيب سارة المطاطي الذي لا يزال محشوراً في شرجه و تسحبني سارة من يدي لننزل سوياً عن السرير و نواجه جسد أخينا و قضيبه العملاق لتلقي بيديه على كتفينا و نحوط وسطه بيدينا لننضم ثلاثتنا في حضن هائج نعتصر أنا و أختي ثديانا على صدر أخي و نعتصر قضيبه الثائر بين ردفينا وتعتصر يده لحم كتفي وألمح بطرف عيني يده الأخرى تعتصر كتف سارة لتنزل يديه في نفس الوقت تعتصر لحم ذراعينا اللين لينزلا سوياً يتحسسا ظهري و ظهر أختي بهياج على و ينزل بفمه يقبل سارة قبلة هائجة طويلة و تستمر يدا أخي في النزول حتى تصل مؤخرتي ومؤخرة سارة لتمسح عليهما بنعومة ثم تبدأ في عصرهما بقوة لأغمض عيناي هياجاً لتتسلل أصابعه لتلمس شرجي تداعبه برفق لأتأوه و أفتح عيناي لأجد أصابع يده الأخرى على شرج سارة لتنزل بأصابعها تلتقط حلمته تقرصها برفق بينما قبلتهما مستمرة في هياجها لتسحب يدي لتنطلق أصابعنا في قرص عنيف لحلماته التي لم تتعافى بعد من قسوة إبرتي سارة لتفترق شفتا سمير و سارة يتأوه سمير هياجاً و ألما و يتحول بشفتيه ليحتضن شفتاي بقبلة هائجة و أزيد من عنف أصابعي على حلمته ليكتم سمير تأوهاته على شفتاي ليلتقط شفتي السفلي يمتصها بعنف ثم يسلمها لأسنانه تعضعض فيها بقوة و يدفع بإصبعه ليغرس طرفه في شرجي فأضغط بأصابعي بقوة على حلمته و كذلك تفعل أختي فتشتد عضعضة أسنانه على شفتي و ترفع سارة يد سمير عن مؤخرتها و تنزل على راكعة ركبتيها أمام قضيبه العملاق لتتناوله بيدها و توجهه لفمها و تحوط رأسه بشفتيها تمتصها بقوة ليتأوه أخي على شفتاي و ينزل بيده يعبث بشعرها الناعم و تغرف يده شرجي بقوة لتتعاقب فرقعة قبلاته الهائجة على شفتاي و فرقعة قبلات سارة على قضيبه و يرفع يده عن شعر سارة ليغرس أصابعها في لحم ذراعي و يرفع يده الأخرى عن مؤخرتي ليغرس أصابعها في لحم ذراعي الآخر لتجن قبلاته على شفتي و تجن يداه عصراً في لحم ذراعاي و كتفاي و تدفع سارة بفمها على قضيب أخي ليغيب حتى منتصفه في فمها الدافئ ليحرك سمير يده لتقبض علي نهدي الأيسر بقوة و تتحرك يده الأخرى على ظهري تفركه بقوة حتى تدرك مؤخرتي تعتصرها بعنف و تستمر سارة تدفع بفمها على قضيبه و يستمر أخي بيده يعتصر نهداي بالتبادل و بالأخرى تتبادل على فلقتاي مؤخرتي لتشبعها عجناً و عصراً حتى تتسلل أصابعه لتصل فتحة شرجي فينطلق إصبعه الأوسط يداعبها و يضغط عليها حتى ينزلق إصبعه داخلاً وتستمر سمير بشفتيه في مص شفتاي و تستمر سارة بفمها الناعم على قضيبه دخولا و خروجاً حتى يغيب بكامله داخل فمها لتبقي على قضيبه العملاق محشوراً لآخره في فمها كاتمة أنفاسها حتى يحمر وجهها فتخرج قضيبه من فمها يقطر لعابها لتسحب نفساً عميقاً و تعود بفمها من جديد على قضيبه و تستمر تأوهات سمير في التعالي بين شفتاي معلنة اقتراب شهوته و إصبعه الجبار مستمراً في العبث بشرجي الهائج و يده الأخرى قد تحولت لحلماتي في قرص موجع يزداد توحشه كلما اقترب فم سارة بقضيبه من شهوته و كان لابد لي من مشاركتها في قضيب أخي و لحظة ارتواؤه فنزلت بشفتاي أقبل عنقه بشراهة لتتعالى صرخاته و تشتد أصابعه قرصاً على حلمتاي و أحسست به يقترب بسرعة من شهوته فنزلت بيدي لحلمته أقرصها بعنف و بأسناني الحادة على حلمته الأخرى أعضها بقسوة ليهدأ هياجه قليلاً و يصرخ متألماً و يهتز بجسده بشده و يهتز كذلك قضيبه برأس سارة و تزداد أصابعه عنفاً على حلمتاي فأتوحش على حلمتيه بأسناني و أصابعي حتى يسلم للألم و يطلق حلمتاي و قد هدأت شهوته فأنزل لأركع بجوار سارة و أنتظر دور فمي في قضيبه و لكن سارة تستمر على قضيبه بسرعة بغير نية في مشاركتي له فيجذب سمير قضيبه من فمها و يصوبه لفمي فأتناوله بسرعة بين شفتاي و أدفع بفمي على قضيبه لأستوعب ثلثه في فمي دفعة واحدة لتأخذني حلاوة مذاقه و ملمسه الناعم في فمي فأطمع بكامله قضيبه فأدفع فمي عليه بقوة لأحشره حتى منتصفه بين لساني و سقف فمي لأحس فجأة برغبة قوية في التقيؤ فأخرجه بسرعة من فمي لتهجم سارة على قضيبه بفمها لتلتهم ثلثيه دفعة واحده و تدفع رأسها عليه ليغيب لآخره في فمها و تحرك رأسها عليه بعنف تدلك رأسه بحلقها و تتعالى صرخات أخي و يثني ركبتيه لينزل قضيبه برأس أختي و لكنها تستمر عليه دخولاً و خروجاً لا تسمح له بمغادرة فمها و أتعجب كيف يمكن لفمها استيعاب ذلك العملاق و يقبض سمير على شعري و شعر أختي بقوة و يكز على أسنانه و يتحول بياض بشرته حماراً ليدفع جبهة أختي عن قضيبه لينزعه بعنف من فمها و يوجهه لفمي و يمسك رأسي بكلتا يديه و يصرخ في: بسرعه يا مرمر..... إفتحي بقك...... و طلعي لسانك...... و قولى آآآه. فأفتح فمي سريعا وأخرج لساني و أصرخ: آآآآه.... فيولج قضيبه الساخن في فمي فيمر لنصفه داخلاً و يتحرك بقضيبه داخلاً خارجاً بسرعة في فمي يدلكه بقوة على لساني و حلقي وتتعالى صرخاته ثم يضغط بقضيبه على فمي و يضغط برأسي على قضيبه ليحشره بوحشية لآخره في فمي ليضغط أنفي على شعر عانته الناعم و يضغط برأس قضيبه على حلقي ليخنق أنفاسي و يصرخ عالياً و يكتم أنفاسه و يرتعش بقضيبه في فمي ليتحرك برأسه ببطء على حلقي ليتمكن مني الاختناق و يعود أخي فجأة بصرخة عالية و بطلقة سائلة من منيه الحار على حلقي لأحس بالاختناق يكاد يقتلني و أحاول التراجع برأسي عن قضيبه و أخذت أدفع بيديه عن راسي بكل قوتي لكن يدا أخي القوية أخذت تدفع براسي على قضيبه لتعيده حتى آخره داخل فمي ثم ليدفع قضيبه دخولاً و خروجاً في فمي ليصيب حلقي بطلقة أخرى من منيه ليكتم قضيبه العملاق كحة قوية داخل صدري و ترتخي يداي في مقاومة يدا أخي و يرتخي جسده بكامله لتقبض سارة على خصيتي سمير بقوة ليصرخ عالياً و تدفع رأسي عن قضيبه حتى أخرجته من فمي بصعوبة لألتقط أنفاسي المختنقة و يصب قضيب أخي دفعة أخرى من منيه الحار على وجهي لتتناول سارة قضيبه تدلكه بسرعة بينما يدها الأخرى تدفع بقضيبها المطاطي في شرجه دخولا و خروجاً لتتعالى صرخاته ويستمر قضيبه يدفع بمنيه الساخن على وجهي و رقبتي و نهداي إلى أن أفرغ قضيبه كل ما في جعبته و تستمر يدا سارة مسيطرة على قضيبها و قضيب أخي و تتجول بنظرها بين ارتعاش قضيب أخي العملاق و نهداي الغرقى بمنيه لتستقر نظراتها أخيراً على وجه أخي لتصرخ فيه بكل غضب: انتو اصلكوا عيله ماجبتش رجاله....... كلكم خولات..... إن كنت انتا ولا خالك المتناك...... أيه اللي خلاك يا خول تطلعه من بقي...... ايه مستخسره في ستك يا متناك....... مش بقي هو اللي خلاك تجيبهم يا خول........ هي دي آخرة الجمايل اللي عملتها فيك انتا و الشرموطه........ من غيري كنت ها تفضل تحلم بجسمها و جسمي و ماكنتش ها تطول حتى لمسه من إيديها يا جبان يا خول........ هيا دي آخر نيكه بينا........ دا احنا خلاص بقينا مع بعض....... و لو فكرت...... مجرد فكرت تعمل حاجه زي ده تاني فضيحتك هاتبقى بجلاجل و سط العيله و *****ك و زمايلك في الكليه و كل الدنيا....... و علشان تبقى عارف....... انا مش بس ماسكه عليك العلامات اللي في زبك و طيزك و بزازك........ دانتا يا حلو أتصورت فيديو و بتلات كاميرات..... يعني فضيحه صوت و صوره...... مش بس اللي حصل في الأوده الليله دي....... لأ و كمان لما نيكتك في طيزك أمبارح الصبح....... و طبعاً يا باشمهندس مافهمتش لما قولتلك بقيت متناك رسمي صوت و صوره.........ولا فهمت لما قدمت فقرات برنامج العذاب و الهوى....... و لا فهمت ليه عماله أتغندر رايحه جايه قدامكو و أس��ل اعترافك بانك مبسوط بزبي في طيزك و الجمهور و المشاهد و التصوير الداخلي وي وي وي........ هاقولك ايه ولا أيه....... علشان تعرف أنك بني آدم غبي ماتنفعش غير في المذاكره و بس....... و علشان ماتعمليش فيها دكر و تدور على الكاميرات حواليك, أقولك حاجه مهمه جداً........ صحيح الكاميرات هنا في الإوده........ بس يا حلو الشرايط اتسجلت بفيديو سنتر في حته تانيه خالص و مش ممكن تتخيل كام واحد و واحده جابوهم الليله دي عليك و على أختك........ فخلينا دلوقتي نكمل الفيلم بهدوء و ماتقلقش خالص........ الفقرات اللي فاتت إتصورت خلاص....... وليك الحريه....... لو عايز نذيع هانذيع........ و لو مش عايز نذيع...... تبقى تفضل طول عمرك كلب و عبد تحت رجليا........ لما أقولك نيك ده أو نيك دي يا سمير قدره....... تنيك يا سمير قدره........ و لما أقولك خلي دي أو ده ينيكك يا سمير قدره........ يبقى تتناك يا سمير قدره....... لكن بردو ماوعدكش بحاجه...... يعني ممكن أذيع في أي وقت يعجبني....... هاهاها..... يا سلام يا بت يا ساره هي دي النياكه و الذل بصحيح........ و دلوقتي يا خول....... خدلك عقوبه عالماشي كده........ دلوقتي إنزل يا متناك بلسانك اللي عايز قطعه الحس لبنك اللي استخسرته في بق ستك من على بزاز الشرموطه و أوعى تسيب نقطه واحده من ميتك الوسخه عليهم. تجذبه سارة سمير بعنف من قضيبه الذي لم يفقد شيئاً من أنتصابه تجاهي فيكاد يفقد اتزانه لينزل على ركبتيه أمامي بوجه محتقن و تصرخ فيه ليلحس وجهي أولا ليقترب بوجه ممتعض من خدي الأيمن متردداً ليخرج لسانه و يغمض عيناه ليلتقط بلسانه بضع قطرات من منيه ليبقى لسانه خارج فمه لتصرخ فيه سارة: إبلع يا خول. فيبتلع سمير أول دفعة من منيه و على وجهه علامات الاشمئزاز ليفتح عيناه و يعود مرة أخرى بوجه جامد لخدي الآخر ليخرج لسانه العريض ليمسح عنه منيه فيعود به لفمه يبتلعه بصوت مسموع و يعود بلسانه لأنفي و فمي يلحسهما بهياج ليبتلع منيه سريعاً و قد بدا عليه التلذذ بطعم منيه ليضم شفتاه على شفتي في قبلة ساخنة ليذوب ما بقى عليها من قطرات منيه بين شفانا ليجمعها على لسانه و يلج بها لفمي فأتلذذ بمذاق منيه أنا الأخرى ليتنافس عليها لسانانا في عراك هائج لتنزل سارة بصفعة قوية على مؤخرته صارخة: كفايه مياصه يا خول و إنزل على بزاز أختك علشان تنضفهم...... و انتي يا شرموطه إرفعي شعرك فوق راسك علشان أخوكي ياخد راحته على بزازك. فأرفع شعري فوق رأسي ليحدق سمير بقوة في تكور ثدياي و الشعر الخفيف تحت إبطاي و تراقب سارة نظرات أخي لتصفع مؤخرته بقوه: بتبحلق في ايه يا متناك...... نفسي أفهم مزاج أمك في الباطات..... ده انتا يا متناك هريت بزازها و طياظها تفعيص...... و لسانك عمل عمايله في كسها و طيزها و صوابعك خرمت طيزها و طلعنا زبك من بقها بالعافيه..... و بقولك دلوقتي ألحس بزازها..... و انتا بمزاجك العفش تتنح لباطاطها...... إبقى فكرني أعرف حكاية عشق الباط دي.... بس بعدين علشان مش فاضيين دلوقتي و الجمهور مستني...... معلش يا شرموطه نأجل بزازك شويه لحد ماخوكي يفسق عقدته في باطاتك الأول...... بس خلي إيدك فوق راسك و أوعي تنزليها...... أعمل إيه؟......نقطة ضعفي الوحيده هي قلبي العلق..... ماعرفش أحرم إخواتي من حاجه....... إلحس يا خول و هيص.و تضحك ساخرة لتهب واقفة برشاقتها المعهودة لتتجه مرة أخرى للتسريحة و يتجه سمير بلسانه لإبطي الأيمن يلحسه صاعداً ليجرف لحمه بقوة يهتز لها ثدياي و يكاد لسانه يختلع شعر إبطي ليدور لسانه و يعود لينطلق على إبطي في لحس قوي صعوداً و هبوطاً لأشعر على غير ما توقعت بالسخونة تسري في إبطاي و ثدياي و بحلماتي آخذة في الانتصاب لينتقل أخي بلسانه لإبطي الأخر ليكتمل انتصاب حلماتي و ترتفع حرارة كسي من جديد لتعود سارة وتدفع رأسي برفق لتنزل ظهري أرضاً و يركع سمير بجواري يحدق في ثدياي و حلماتهما المنتصبة لأتابع حركة سارة لألاحظ ارتداءها لسيور جلدية عريضة حول وسطها و أعلى فخذيها فيما يشبه كيلوتاً جلدياً رقيقاً. فجأة يهجم سمير على ثديي الأيمن بلسانه ليجرف به لحم ثديي اللين و منيه إلى حلمتي المنتصبة لأغمض عيناي و يستمر لسان سمير يغرف لحم ثدياي و تجميع منيه على حلمتي ليضم شفتاه عليها و يشفط عنها منيه ليبتلعه بسرعة و يعود لحلمتي ليمتصها بعنف بين شفتيه و أسنانه ��تنطلق تأوهاتي و أحس فجأة بيدي سارة تثني ركبتاي و تباعد بينهما و يتجه أخي بشفتيه و لسانه لثديي الأيسر ينظفه و يهيجه كما فعل بأخيه ليبتلع حلمته في فمه يرضعها بنهم و أحس فجأة بكريم بارد على شرجي فأفتح عيناي لأجد سارة راكعة بين فخذاي يداعب إصبعها شرجي بنعومة لتفتك نيران الهياج بكل بقعة من جسدي لأتأوه هائجة و يهيج أخي بفمه على حلمتي بمص عنيف و تلتقط أصابعه حلمتي الأخرى في مداعبة هائجة و ينزلق أصبع أختي لآخره في شرجي فتعلوا تأوهاتي ليهيج أخي في عضعضة حلمتي و قرص الأخرى و تخرج سارة أصبعها من شرجي لتعود سريعاً بإصبعين تدس مقدمتهما في فتحة شرجي ليستقرا على بابه لحظة لتدفع بهما بقوة فينزلقا لآخرهما بسرعة داخل شرجي فأصرخ عالياً وأتحرك برأسي هياجا يمينا و يساراً و أضرب الأرض بقبضة يداي تتبادل أسنان أخي على حلمتاي بعض عنيف لأتلوى بثدياي ألماً تحت أسنانه و لأطلق العنان لصرخاتي و أنطلق بوسطي صعودا و هبوطاً بإصبعي سارة المحشوران في شرجي لينطلقا عليه دخولاً و خروجاً لأحس بشرجي يسخن فوق العادة و تنبسط فتحته لتضيف أختي إصبعاً ثالثاً فيدلف داخلاً بسرعة لتزيد من عذابه بل متعته و هياجي فأنتفض بوسطي في حركة عنيفة أتقوس به صعوداً و هبوطاً و لا تجد يداي تتمسك به غير شعري لأشركه عذاب حلماتي و شرجي بجذب عنيف و لا يجد أخي ما يزيد به آلام ثدياي غير جذب وحشي لحلماتي بأسنانه و أصابعه ليرفعني عن الأرض و يشعل بشهوتي ناراً و أنطلق في صراخ مجنون لا ينقطع و أشعر بشرجي ينطلق في سخونة متزايدة لأرتفع بوسطي عن الأرض و أتعلق به في الهواء أتلقى طعنات سارة على شرجي بصرخاتي المتعالية لأقترب من شهوتي و فجأة تهدأ يد سارة على شرجي و تنزل بيدها الأخرى على مؤخرة أخي بصفعة هائلة لتصرخ فيه: خلاص يا خول..... قوم.... علشان نريح طيزها الهايجه و طيزك انتا كمان. تخرج سارة أصابعها من شرجي ببطء فأتأوه لتقوم مستندة بيدها على كسي فأتأوه ثانية لتضحك سارة قائلة: جرى إيه يا واطيه؟........ إنتي بتتلككي....... كل ما المس حته فيكي عايزة تجيبيهم...... أنا كنت باوسع طيزك بس........أمال كنتي هاتعملي أيه لو ماكنش أخوكي بيقطع في بزازك بسنانه...... و تقوم سارة لتسحب سمير من يده وتأمره أن يركع كالكلب على السرير لتركع خلفه و تشير لي بأن أركع بجوارها لتلقي بيدها على مؤخرة سمير و تسحب قضيبها المطاطي من شرجه ببطء لتظهر فتحة شرجه و قد اتسعت بشكل غريب لتقترب سارة بوجهها من شرجه و تضغط بلسانها على فتحته لينزلق بكامله داخلاً و تندفع بلسانها على شرجه بطعنات متتالية و سمير يتأوه لكل طعنة لتبتسم سارة بخبث و تلتفت لي قائلة: لو عايزه فعلاً تنيكي طيز حد بلسانك...... لازم توسعيها كده الأول....... يللا يا شرموطه خديلك لحستين من طيز أخوكي قبل ما تقفل, و تدفع برأسي مباشرة على مؤخرة أخي لأجد شفتي ملتصقة بشرجه فأدفع لساني ليدخل شرجه بسهولة و أرفرف به كما رفرف لسانه بكسي فيتأوه سمير فأتحمس بلساني على شرجه في طعنات متتاليه حتى تجذبني سارة من شعري قائلة: جرى إيه يا شرموطه....... قلت لحستين مش تخلي لسانك يجيبهم على طيزه........ احنا مش فاضيين لكده....... إمسكي علبة الكريم دي عايزاكي تشحمي طيز أخوكي...... و تقوم مسرعة لدولابها فأغترف بإصبعي قليلاً من الكريم أضعه على فتحة شرج سمير من الخارج لأداعبها قليلاً و أغوص بإصبعي داخل شرجه ليهتز بجسده و أعود ببعض الكريم على لأحشر إصبعين بسهولة فأضيف إصبع ثالث لشرجه فلا أجد ممانعة منه ولا من شرجه فأضيف الرابع لينزلق بنفس السهولة لأهم بحشر يدي كاملة في شرجه المتسع لتعود سارة فجأة و قد ركبت قضيب صناعي ضخم على كيلوتها الغريب لتصرخ في: قومي يا شرموطه إنتي هاتخدي طيز أخوك تمليك و لا إيه. و تجذبني من شعري بقسوة لتلقيني على السرير صارخة: يلا يا شرموطه....... إركعي انتي كمان زي أخوكي على أيديكي و ركبك زي الكلب. فأسرع بالركوع بجوار أخي لتقبض على قضيبه العملاق تتحسسه بهياج لتنهض بجسده واقفاً و تهمس له: يلا يا عم صبرت و نولت....... الليله ليلتك يا عمده. تسحب سارة أخي من قضيبه لتدور به من ورائي و يختفيا عن عيني و أنتظر قليلاً لأحس بمزيد من كريم سارة على شرجي و لكن هذه المرة لم يكن على يد سارة ولا على يد سمير...... بل على رأس قضيبه المنتفخ تدلك به بوابة شرجي صعوداً و هبوطاً ليشتعل شرجي و يشتعل هياجي و تتصادم الأفكار في رأسي..... فهذه أول لمسة لقضيب أخي أو لأي لقضيب على شرجي...... كم اشتقت لهذه اللمسة طوال الليل....... و لكن هل حقاً أرغب في هذه الخطوة؟...... هل هي نزوة هياج وقتيه مع تجربة ساخنة أولى في حياتي؟...... هل سأندم على هذه الخطوة؟....... هل هو افتتاح لحياة جديدة غير الحياة التي عهدتها من قبل؟.......لحظات و تتغير حياتي نهائيا...... لحظات و لن يكون هناك مجال للتراجع...... و لكن...... هل لم تتغير حياتي بالفعل؟...... و هل هناك فرصة لو أردت التوقف؟ و هل يوجد في الدنيا ما يمنع قضيب أخي الضخم عن اختراق شرجي و قد صار على بوابته الزلقة؟......و لكن السؤال الأهم......هل سأتحمل هذا العملاق في شرجي الضيق؟...... و لو تحملته فهل سيمتعني؟...... و لم يمهل قضيب أخي أفكاري مزيداً من الوقت للاسترسال..... ليستقر على بوابة شرجي البكر مستعداً لاختراقه, لأغمض عيناي, و أكتم أنفاسي, و أدرك إن وقت التفكير قد ولى و ما علي الآن إلا انتظار الألم و المتعة أو أحدهما....... يدفع أخي بقضيبه على شرجي ليمر رأسه بسهولة داخلاً ليعتصره شرجي بقوة مستمتعاً بليونته الفائقة, و يسكن أخي بقضيبه للحظات يلتقط أنفاسه الهائجة بصوت مسموع و ألتقط معه أنفاسي ليعود قضيبه يضغط على شرجي ليصدمني و يصدم شرجي ضخامة قضيبه و صلابته, و أحس بألم صارخ في شرجي فأميل للأمام و أقبض ببوابة شرجي لأمنع قضيبه من التوغل ليعلو صراخ سارة: إفتحي طيزك يا وسخه...... و انتا يا خول عاوز تنيكها و لا تسيبها لي؟......امسك و سطها كويس و ماتسيبهاش تحرك طيزها و ارزع زبك جامد في طيزها مره واحده....... عايزاك تسمعني و تسمع معانا الجيران أحلى صريخ, فيمسك سمير بردفيي لأكتم أنفاسي و يضغط قضيب أخي على شرجي بدفعة قوية و كأنها نيران مشتعلة تصب في شرجي و يتوغل قضيبه الضخم في شرجي كصاروخ نار فأطبق فمي لأكتم صرخاتي و يستمر قضيب سمير مندفعاً في شرجي لأطلق صرخة عالية و أقبض على ملآة السرير و أكز على أسناني و أستمر في صرخة مكتومة ليستمر قضيبه في التوغل في شرجي ليتوحش به الألم الناري فأصرخ: آآآآآه.... كفايه كده أرجوكوا...... مش قادرة....... طيزي خلاص هاتتفلق فيتوقف قضيب أخي في شرجي و أتوقف عن الصراخ التقط أنفاسي لتضحك سارة ساخرة و تصرخ في: أنتي فاكره أخوكي دخل قد آيه من زبه...... لأ يا ماما دا لسه بدري أوي على كلمة كفايه....... لو عايزه زب أخوكي لازم تاخديه للآخر..... و ساعتها هاتعرفي لما تلاقي بيضانه بتخبط في كسك........ هو ده ��لنظام........ لكن لو مش عايزه زبي سيبيهولي و أنا هاعرف أتصرف معاه........ شوط يا خول و ماترحمش طيزها. لأسرع بكتم أنفاسي و يضغط سمير بقضيبه بقوة على شرجي ليعود إليه صاروخ النار من جديد لأكتم صرخاتي بصعوبة في انتظار هدوء قضيبه و لكنه يندفع بوحشيه يكاد معها يفلق شرجي المسكين لأطلق صرخة جنونية عاليه ليستمر قضيبه في الضغط و أستمر في الصراخ حتى ترتطم خصيتيه بكسي و يأتيني صوت سارة مهللاً: برافو يا خول برافو يا شرموطه......... كده تستاهلي لقب شرموطه بصحيح....... أخدتي زب أخوكي الفحل كله و من أول نيكه....... دا إنجاز يتحسب ليا و يتحسب ليكي...... و الفيديو و الجيران شاهدين....... يللا يا خول خلي زبك يفرح له شويه بطيز أختك و أسمع فرقعة صفعتها المعهودة على مؤخرته و يبدأ سمير بتحريك قضيبه في شرجي ببطء لأكتم أنفاسي وأحس بالنيران تشتعل في شرجي مجدداً و الدماء المشتعلة تصدم راسي بقوة ليتسارع قضيب أخي في شرجي ليبث فيه مزيج غريب من الألم و المتعة النارية لتتصاعد السخونة في رأسي و أصرخ بشدة, و لم لا, فلم يعد للهدوء أي مبرر مع كل هذا الألم و مع كل هذه المتعة, فلأستمع بالألم في شرجي إذاً, و إذا لم اصب المتعة الكاملة هذه المرة فبالتأكيد ستحمل الأيام و الليالي القادمة الكثير منها, و لم لا فلم أكن أتخيل لشرجي أن يستوعب هذا العملاق, و الآن و قد اندفع قضيبه لآخره بشرجي لم يبقى لشرجي إلا التخلص من آلامه لينال متعة قضيب أخي الكاملة........ و قد ينالها بعد قليل لأضيفها لكل أنواع المتعة التي أصبتها الليلة........ و تقل تدريجياً حدة الآلام في شرجي لتسيطر عليه متعة جديدة لم يعرفها من قبل و تميل صرخاتي لجانب الهياج أكثر من جانب الألم و تتعالى صيحات أخي الهائجة و يتسارع قضيبه على شرجي........ ترى هل ستكون متعة شرجي أقوى من متعة كسي؟...... أم ستكون متعة من نوع جديد لم أعرفه من قبل؟ و يستمر أخي بدفعات قضيبه على شرجي بقوة و مع كل دفعة ترتطم خصيتاه بكسي الساخن ترفع من نار شهوتي ليقترب شرجي من شهوته وتتعالى صرخاتي و صرخات أخي لتفرقع يد سارة على مؤخرة أخي لتصرخ فجأة: إهدا يا خول شويه...... مش عايزين نخلص الفيلم بسرعة...... عايزين نبسط الجمهور. فيتوقف أخي عن حركة قضيبه في شرجي يلتقط أنفاسه و التقط أنفاسي معه و أحرك رأسي لأزيح عنه شعري المنسدل و يعود قضيب أخي لشرجي بدفعة قوية ليصيب آخره لأصرخ و يهتز جسدي بقوة و يتلاطم ثدياي و يعود شعري لبعثرته فتصيح سارة: أيوه كده أموت البزاز الملبن لما تتنطط........ بس لم شعرها في إيدك يا خول علشان الجمهور يعرف يتفرج على وشها الهايج ده. فيرفع سمير يمناه عن ردفي ليلملم شعري في قبضته ليجذبه لأعلى رافعاً رأسي و يدفع بقضيبه بوحشية في شرجي تكاد تسقطني عن السرير ليهتز جسدي بعنف و يهتز معه ثدياي و أصرخ عالياً ليقبض سمير بيسراه بقوة على ردفي الأيسر ويشد شعري بقسوة و يعود بقضيبه الثائر ليدك شرجي بعنف بطعنات سريعة متتالية ليهتز جسدي بعنف و يطير ثدياي متقافزين في الهواء بسرعة و أنطلق بصرخاتي العالية بفعل الألم الشديد في شعري و شرجي و بفعل المتعة الهائلة التي أخذ يصبها قضيبه في شرجي و يستمر ثدياي في التلاطم و شهوتي في الاشتعال و يستمر قضيبه يدفع بمؤخرتي و جسدي بحركة عنيفة لأحس بالسخونة الهائلة تندلع في شرجي لتسرح لكسي و رأسي في آن واحد و أخذ جسدي بالكامل يهتز بعنف مرحباً بكل طعنة من صاروخه بصرخة مدوية ليجن جنون قضيبه على شرجي لتجن معه صرخاتي و صرخات أخي و نقترب سوياً من الوصول لشهوتنا....... و فجأة أسمع فرقعة يد سارة على مؤخرة أخي و أسمع صراخها فيه: بس يا خول....... إمنع الحركه. فيسكن قضيب أخي في شرجي لتكمل سارة: مش عايزه أتعبك زبك أكتر من كده....... خلي الباقي عليا وإهدا كده و سيبلي طيزك خالص و انبسط من اللي جاي و خلي طيزك تنبسط...... و يميل أخي بصدره على ظهري و قد مط جدران شرجي على قضيبه و تكمل سارة: عايزه أبسط زبي بطيزك الحلوه..... ممكن و لا عندك مانع؟....... و أحس بجسد أخي يجفل على ظهري ليلتصق به متأوهاً و يندفع قضيبه بقوة في شرجي لأصرخ و يصرخ هو و يميل بجسدي للأمام و يعلو صوت سارة: شكة دبوس مش كده؟......و الفضل للكريم السحري و طيزك الواسعة...... كده تبقى نياكه بدورين...... زبي في طيزك..... و زبك في طيز أختك...... و دلوقتي مافيش داعي تتعب نفسك...... كل ما أدق زبي في طيزك...... هايصد في كسي و........ توماتيكي توماتيكي زبك هايتزق في طيز أختك........ استعدوا يا عيله وسخه..... واحد...... اتنين....... تلاته. و أسمع فرقعة يدها العالية على مؤخرة أخي و أحس بدفعة قوية من جسده على جسدي و من قضيبه على شرجي فتعود المتعة وحدها لشرجي و يغيب عنه الألم و كما لو كانت سارة تمتطي حصاناً تنطلق صيحاتها و فرقعة يداها على مؤخرة أخي ليستمر اندفاع جسده على جسدي و يستمر اندفاع قضيبه في شرجي لتتعالى تأوهاتي و تأوهات أخي و تأوهات أختي لتتحول في لحظات قليلة تأوهاتنا صراخاً و أحس بجسد سمير يزداد ثقلاً على ظهري و يداه تمتد لتلتقط حلماتي المتألمة يقرصهما بعنف لتتعالى صرخاتي و يتصلب جسده من فوقي و تتعالى صرخاته حتى يصيح في سارة: هاجيبهم يا سارة....... هاجيبهم حضرتك فترد صارخة: لأ يا خول......لسه مش دلوقتي.....إمسك نفسك يا خول لحد ما ستك تجيبهم الأول...... و تتعالى صيحاتها و فرقعات يدها على مؤخرته و يتسارع شرجه بقضيبها و قضيبه بشرجي لأقترب من شهوتي الشرجية الأولى في حياتي و يزداد عنف أخي على حلماتي فتجن صرخاتي ألماً و شهوةً و يشتعل جسدي ناراً و يشتعل جسد أخي على جسدي و أقترب من شهوتي فأكتم أنفاسي و يكتم أخي أنفاسه و تصرخ سارة: آآآآآه....... هاجيبهم....... هاجيبهم ......جيبهم أنتا كمان يا خول.... جيبهم.....آآآه. و تصرخ سارة عالياً و يندفع قضيب أخي في دفعات عنيفة على شرجي يدرك آخره يكاد يشطره على قضيبه و تتلاطم خصيتاه بعنف على كسي و يجذب حلماتي بعنف و أقاوم الصراخ لأستمر في كتم أنفاسي أستجمع شهوتي لأطلقها مع صرخاتي و صرخات أختي و سرعان ما يشاركنا سمير الصراخ لأحس بانقباضات قوية تسري في قضيبه على شرجي و بانقباضات قوية في شرجي على قضيبه و نستمر ثلاثتنا في صراخ ماجن و تستمر أجسادنا في رعشة قوية و أشعر بسخونة جديدة تسري في أمعائي فقد أتي رجل شهوته لأول مرة في شرجي. .............................................. يهبط سمير بكل وزنه على ظهري يلتقط أنفاسه و تفرقع يد سارة من جديد على مؤخرته و يأتي صوتها متقطع الأنفاس: برافو يا عيله وسخه....... لأ برافو عليا أنا...... نكت الواد و أخته مره واحده....... دا إنجاز المفروض يتدرس...... دلوقتي بقى يا خول عايزاك تلف بجسم أختك تخليه فوقيك و انتا تحتها......... و أوعى بتاعك يطلع من طيزها....... و أوعى بتاعك ينام علشان إحنا لسه عايزينه واقف....... ماشي يا خول؟ فيرد أخي: ماشي حضرتك....... هوا أصلاً مش بينام خالص, فتصفعه على مؤخرته ضاحكه: أهو دا اللي انتوا فالحين فيه...... عيله وسخه صحيح. يحوط سمير وسطي بيديه القوية ليلف بجسدي ليرفعه بسهولة بالغة فوق جسده و ينام على ظهره و يستقر بجسدي فوقه جالسة القرفصاء و أنزل بوزني كله على قضيبه فينحشر لآخره بشرجي و تقترب سارة مني تقبلني من شفتاي قائله: الف مبروك يا عروسه...... كمان صباحيه مباركه....... أظن دي ليله ولا ألف ليله و ليله يا شهرزاد ...... عمرك ماهتنسيها...... مش كده؟ و أبتسم و قبل أن أرد عليها تلتقط شفتاي في قبلة قوية و تنزل يداها تعبث بصدري المتألم لتغرس أصابعها في لحم ثدياي اللين و حلماته المنتصبة فأركتز بشرجي على قضيب أخي وأمد يدي أطوق رأسها أضغطه بقوة على رأسي لألتحم بشفتاي على شفتاها في قبلة هائجة و تستمر أصابعها تتحسس ثدياي فأحس بالهياج يفور في ثدياي فأتحرك بشرجي على قضيب أخي أماماً و خلفاً وأستمر ألتهم شفتا أختي في مص عنيف لتنزع شفتيها عن شفتاي بصعوبة لتلتقط أنفاسها المتهدجة و تستمر يداها في العبث بثديي لتهمس لي: يخرب بيتك يا بت..... ايه الهيجان دا كله....... إنتي مابتتهديش....... دانتي حلماتك و بزازك كلها بقت زي الحجر في إيديا, و تستمر أصابعها الهائجة تتبادل على ثدياي و حلماتي لتندفع الدماء تخبط بقوة في رأسي و أنزل بيدي لكتفيها أعتصر لحمهما اللين بهياج و تتسمر عيناي على شفتيها المكتنزة و أنسى للحظات قضيب أخي المحشور في شرجي و يحمر وجه سارة لتكمل همساً: بأقولك ايه انا كده خلصت و مش قاد....... و قبل أن تكمل جملتها أختطف رأسها بيدي مرة أخرى و أختطف شفتاها بشفتي في قبلة طاحنة أعتصر فيها رحيق شفتيها بعنف و تستمر يداها تعربد في ثدياي و أستمر في حركتي أماماً و خلفاً على قضيب أخي أهزهز به جدران شرجي المشتعل لنختتم قبلتنا كالعادة بفرقعة عالية لتبقى شفتاها ملامسة لشفتي و وتهمس: أيوه كده....... انا مبسوطه منك.... عايزاكي من هنا و رايح تعتبري أخوكي الخول ده أو أي خول غيره مجرد زب..... تبسطي نفسك بيه وقت مالشوق يناديكي..... سيبيلي انتي شفايفك و بزازك و هاخليكي تعملى أحلى دور, و تلتحم شفتانا من جديد بقبلة عنيفة و تنطلق أصابعها على ثدياي في عبث هائج و ينطلق الهياج بشرجي فأنطلق به بقوة على قضيب أخي صعوداً و هبوطاً لتعلو شهوتي بسرعة فأبعد سارة عن شفتاي و أصرخ فيها: عايزه الكرباج على بزازي بسرعه....... أرجووووووووووكي.و لكن تعود سارة بشفتاها بسرعة لتحتضن شفتاي وتعود يداها للعبث بثدياي و أقترب من شهوتي الشرجية الثانية في حياتي و لكن يأبى جسدي إدراك شهوته دون ألم كرباجها على ثدياي فأدفع بسارة عني بقوة و أنزل على وجهها بصفعة قوية و أصرخ فيها: بالكرباج على بزازي يا بنت الوسخه. فتحملق سارة في وجهي بوجه أخذه الهياج و الغضب لمزيد من الإحتقان كما لو كانت في طريقها لإدراك شهوتها, فأنزل على وجهها بصفعة هائلة لأطيح بوجهها فتعود به ثانية لتتوالى صفعاتي ممتالية على وجهها بعنف بالغ صارخة فيها مع كل صفعة: ياللا...... ياللا...... حتى تتحرك سارة و تلتقط كرباجها من الأرض و أرجع بظهري لأستند بيدي على صدر أخي و تنزل سارة بالكرباج على ثدياي بكل قسوة لتقطع سيوره في لحمه لتتقافز به مشتعلاً في الهواء و تقفز لسعته بشهوتي لأقترب من إتيانها و أصرخ فيها مطالبة بمزيد من الألم: أقوى...... كمان, لينزل كرباجها كالنار على نهداي ليفور جسدي كله مشتعلاً و أصرخ وقد كدت أبلغ شهوة شرجي: جامد يا بنت الكلب...... إضربي جامد........ كمان يا بنت الكلب...... لتنزل سارة بأعنف ضرباتها متتالية على نهداي لتمتزج في حلقي صرخات الألم بصرخات الشهوة حتى يتحول الألم في نهداي خدراً و أطفو بشهوتي في سماء الغرفة حتى تتعالى صرخاتي: آآآآآه..... هاوصل ..... آآآآآآه....... خلاص هاجيبهم و أنشط بشرجي بين صعود و هبوط على قضيب أخي لتتعالى صرخاته عالياً و تلقي سارة كرباجها لأضم رأسها على رأسي بقوة و ألتهم شفتاها بقبلة نارية أكتم صراخي عليها لتلتقط شفتي السفلى في عضعضة قويه و تنزل يدها لتلتقط شفتي كسي لتقرصها بقسوة بينما تتبادل يدها الأخرى على حلماتي بقرص عنيف لأحس بالألم القاسي في حلمتي و كسي يدفع بشرجي لانقباضات شهوانية سريعة لتزداد قسوة أصابع سارة على حلماتي وتتحمس أصابعها على كسي الغارق بحممه المشتعلة لتنزلق بإصبعين بين شفرتيه ليج�� إبهامها على بظري يفركه بقوة لتصعق الشهوة جسدي بانتفاضات عنيفة متتالية على قضيب أخي لتنطلق صرخاتي مع صرخات أخي من تحتي و تنطلق حمم شهوتي على يد أختي و تنطلق حمم أخي في أمعائي ليستمر صراخي و صراخ أخي و يستمر شرجي في الارتعاش على قضيب أخي و كسي في الارتعاش على إصبعي أختي لتدفع إصبعيها فجأة داخل كسي بعنف لتخترق آخر سدود متعتي لينتفض جسدي و جسدها بقوة و تتعالى صرخاتي و صرخاتها لأدفع بجسدها عني بغضب لترجع للوراء قليلاً لأجد كسها يهتز بسرعة في يد أخي لأنزل على ثدييها الممتلئة بصفعات وحشية متتالية لتشاركني و أخي صراخ المتعة و الألم حتى هدأت رعشاتنا و هدأت أجسادنا و هدأت صرخاتنا. و لثاني مرة في تاريخ عائلتنا و في عشرة دقائق فقط اشترك و أخوتي في الوصول لهدف مشترك واحد. ...................................... تقترب سارة بوجهها من وجهي بأنفاس متسارعة لتحوط يداها وسطي العاري و تندفع بشفتيها على شفتاي في قبلة شبقه طويلة لتهدأ أنفاسنا سويا و تبعتد بشفتيها قليلاً لتهمس لي: انبسطي يا مرمر؟ فأرد عليها: أوي يا سيرا....... ميرسي يا حبيبتي. فتعود لهمسها: أوعي تكوني زعلتي مني علشان فتحتك...... أنا كنت عايزه أفتح ليكي السكه للحريه و الإنطلاق. فألتقط شفتيها في قبلة سريعة و أرد همسا: لأ مازعلتش و لا حاجه..... أنا بس إتفاجئت.... عالعموم كده أحسن علشان ماترددش. لتقبلني سارة بسرعة و تسحبني من يدي لأنهض عن قضيب أخي و تضحك قائلة: يللا بقى علشان أحميكي بإيدي....... و انتا يا خول قوم إقفل الشبابيك و شغل التكييفات و إلبس هدومك و إنزل جيب لنا حاجه ناكلها و أخفي عربيتي و عربيتك من الشارع....... مش عايزه حد يعرف إننا في البيت خالص. و تسحبني سارة من يدي للحمام لننزل تحت الدوش نزيل عن أجسادنا عرق و سخونة ليلتنا الساخنة و نعود عاريتين للسرير مباشرة, لتأخذ جسدي رعشة برودة المكيف القوي فتأخذني سارة في حضنها الدافئ بحنان تربت على جسدي العاري رافضة لجسدينا الملابس, ليغلب إرهاقي جوعي و تثقل عيناي و تغلق سارة عيناها لأغفو في حضنها سعيدة بما مررت به على يديها.......... و فجأة أصحو من نومي فزعة على صوت ركله قوية لباب الغرفة لأفتح عيناي فأجد أخي واقفاً أمام السرير يهز الغضب جسده بعنف ليصرخ في سارة بحرقة: فضحتيني يا بنت الكلب و انا اللي طول عمري محترم...... لازم أربيكي يا وسخه لتفتح سارة عيناها بتثاقل و أرفع رأسي بصعوبة لأسأل أخي: فيه إيه بس يا سمير؟ فيرد صارخاً: لقيت حد كاتب لي عالعربيه سمير المتناك....... كله ده بسبب بنت الكلب دي....... ليه م��قفلتش الابواب و الشبابيك........ ليه سابت الخلق يتفرجوا على فضيحتنا لتغمض سارة عيناها وترد بصوت نائم: روح يا متناك على أودتك نام و احلم إني ماكنش صحيت و لا حسيت بصريخك ده....... و إلا هايبقى حسابك عسير معايا لما أصحى. ليحتقن وجه سمير غضباً و تتسارع أنفاسه و يلتقط كرباج سارة الملقى على الأرض و يرفعه في الهواء ليهم بالهجوم على سارة التي عادت لنومها في لحظات...... و يهتز الكرباج في يد سمير لا أعلم ما ينويه....... هل سيتجه أخي بالكرباج لجسد أخته العاري و ينفذ تهديده؟....... أم لغرفته و ينفذ أوامرها........ ****** - الصحفية الشابة جدا وعضو البرلمان الستينى يساومها ليعطيها سبقا صحفيا مقابل ليلة معها - انا وامى فى رحلة عبر مصر كلها.. نتنقل باوتوبيس منزلى ار فى مزورد بغرف نوم وحمام ومطبخ ومقاعد ركاب طبعا. ونقيم فى ما يشيه الموتيل وناكل فيما يشبه الداينر. ونمارس الحب معا بالتدريج بعد اغراء وتمنع طويل. شرم الشيخ. العريش. القاهرة. المنصورة. بورسعيد. الاسكندرية. سيوة. المنيا. الغردقة. الاقصر. اسوان - السكشوال هيلنج وريلاكسنج وذ مام ديوث المصيف تعديل هائل واعادة صياغة صياغة قصة فيلاما المصورة بحلقاتها صياغة قصصية - اختى مولاتى - زوجتى طبيبة خيالاتي على زوجتي وابن أخي الوسيم .. أنا رجل في الخمسينات متزوج من إمرأة أربعينية جميلة القوام، محبة و دوما نشيطة بالبيت. لدينا 3 أطفال و نعيش حياة قد أصفها بالهادئة إن لم أقل روتينية. أنا غيور على زوجتي و أحرص أن تكون و فية لي لكن في الفترة الأخيرة بدأ ينتابني إحساس جديد جعلني أتمنى أو على الأقل أتخيل زوجتي في أحضان شاب وسيم في الثلاثينات و هذا الشاب ليس سوى...إبن أخي...نعم، إبن أخي الوسيم الخجول الذي يحترمني و يقدرني و لا يكاد يرفع عيناه عندما يكلمني...أتخيله يدخل إلى بيتنا فتفرح زوجتي فرحا لم أراه في و جهها من قبل...تقبله بلهفة و تنظر اليه بنظرة مليئة بالحب...تماما كما نظرت اليه منذ أكثر من 15 سنة قبل أن نتزوج...التقيناه بمحظ الصدفة فقدمتهما لبعض و بمجرد أول نظرة قالت لي: كم هو وسيم....لم تزعجني هذه الملاحظة في توها بل لم أعرها أي اهتمام خاصة و أن ابن أخي كان لا يزال شاب صغيرا...و مع مرور السنين و بعد زواجنا لا حظت أن إعجاب زوجتي به ما فتىء يزداد...و هي لا تحاول حتى إخفاء ذلك المراهقة والمحترف انا وحبيبتى التى ترتدى السترة الجلدية والبنطلون الجلدى الخاص بركاب الدراجات النارية الموتوسيكلات - هى وصاحب العريس فى يوم الزفاف وسط انشغال المعازيم - ثرى لبنانى او سورى يساوم امها واباها من اجل اسبوع معها وهى بالاعدادية 13 سنة - انا وام صديقى الصينية او اليابانية وترتدى الكيمونو الابيض او ذا الورود صديقى فى المدرسة او الجامعة ابوه مصرى وامه يابانية او صينية. زرته بمنزله .. وانبهرت بطولها القصير نوعا ووجهها القمرى البيضاوى وشعرها الاسود الفاحم الفائق النعومة والطويل حتى منتصف ظهرها. وجسدها الرشيق جدا. ورقة صوتها وعيونها الاسيوية الحلو ووجهها الاسيوى الرهيب - انا المصرى المتزوج والمتزوجة الباكستانية ترجمة لقصة هو ووتش ذا ووتشمن ليتروتيكا فى كراتشى او اسلام اباد. وهى ترتدى السارى الباكستانى الرائع وشعرها الاسود الناعم الطويل حتى خصرها. ووجهها المستطيل النحيل الاسمر الجميل الحلو التقاطيع الباكستانى الملامح -مصرى نوبى مع فتاة مصرية الاب وامها امريكية كانت شقراء وزرقاء العيون مثل امها تماما
1 note · View note
dianaahmad-blog · 6 years
Text
ايام متجردة وشهور حافية وليل بازلتى ونهار مرمرى 13
ايام متجردة وشهور حافية وليل بازلتى ونهار مرمرى 13                                                    اليوم الحادى والعشرون. النهار الحادى والعشرون عندما تحولت نسرين الى نديم وناكت زنوبة صاحبتها الانتيم الجزء الأول صحيت في المستشفى اول حاجة شوفتها كان صاحبتي وابويا وامي قدامي, بيعيطوا ومخضوضين حاولت افتكر أيه حصل اخر حاجة فاكرها إن تلاته طلعوا عليا وانا مروحة ضربوني وسرقوا فلوسي روحت ضاربة واحد فيهم بالقلم راحوا اتغابوا عليا لحد ما اغمى عليا سألت صاحبتي الانتيم براحة "زنوبة أيه حصل؟!" اترمت عليا وحضنتني وهي بتعيط "يا حبيبتي انتي كنتى هتموتى حمدا للـه علي سلامتك" قطع حوارنا الدكتور اللي دخل الاوضه وقال "لا داحنا بقينا كويسين بقي ! حمدا الله على سلامتك يا أستاذة نسرين" سألته أيه حصلي؟ الدكتور اتكسف وطلب من الناس كلها تطلع بره عشان يوصفلي حالتي وأول لما خرجوا قالي " الحقيقة الموضوع بسيط, هما شوية كدمات في جسمك وسجعات وجروح سطحية, هي مشكلة واحدة بس تقريبا اللي حصلت" أيه يا دكتور؟!! "سألته وانا مخضوضة" "يظهر إنك ضايقت الحرامية جامد, هما شوهولك كسك تماما قبل ما يمشوا, البوليس لما جيه كنت معرضة لنذيف شديد, لكن الحمد للـه اتنقلتى بسرعة للمستشفي ولحقناكى, لكن للأسف الكس والمهبل والرحم والمبايض كانوا مهريين لإنهم داسوا عليه بالجزم بعد ما شوهوهم ومزعوهم بالسكاكين, معرفناش نرجعهم زى ما كانوا" زعقت في الدكتور جامد وانا مش مصدقة إللي بيقوله وحاسة إني في كابوس "يعني أيه ؟! يعني أيه مش فاهماك ؟! انا دلوقتي مش هاقدر اتجوز واخلف واحبل واولد؟ انا مش ست!" لأ إنتى ست لغاية دلوقتى ظاهريا وليكى بزاز وصوتك ناعم وزى الفل, لكن المشكلة مهبلك ورحمك ومبايضك اتدمروا ما عادتش لكسك وظيفة الا انه يتبول وقفلناه خالص الا فتحة التبول اللى فوقه وبس, وده مخليني لازم افاتحك فموضوع تاني يوم ما تيجي تخرجي, انا هسيبك ترتاحي من أثار الصدمة, وهنتكلم تاني يا آنسة نسرين سابني وخرج أكلم نفسي, اهلي رجعوا الأوضه تاني, صاحبتي زنوبة حضتنتني وعيطت طول مده إقامتي في المستشفى خايفة أبص تحت أو احط ايدي علي كسي ! وحاسة إنه موجود ! مبصدقش إنه فعلا راح غير وقت الحمام! يوم خروجي من المستشفى الدكتور قعد معايا , وضحلي تماما إن أكبر مشاكلي إني دلوقتي مبقاش عندي منفذ اطلع فيه طاقتي الجنسيه واصبحت ست بالاسم بس ماليش كس ولا رحم ولا مبايض, لإن كسي مش باقي منه أي حاجة أقدر أدعكها حتي لو عايزة أضرب سبعة ونص, هي فتحة بولي بس, وده هيخليني قدام حل من إتنين يا إما أعمل عملية وأحول جهازي التناسلي كله لزبر من راجل ميت يتركبلي وخصيتين وحقن هرمونات, وساعتها شهوتي أصلا هتزيد شوية لما هبقي راجل وفي نفس الوقت أقدر أخرجها عن طريق التدليك عادي واع��ش حياتي كراجل بعدما كنت ست يا إما مش هيكون قدامي حل غير النيك فى طيزى! ضحكت سخرية من كلامه وهو بيتكلم وقومت.. رجعت البيت اليوم ده, ودخلنا السرير من غير ما حد يتكلم في حاجة, وحضنت صاحبتي زنوبة اللي جات قعدت معايا هي يتيمة ومالهاش حد وعايشة لوحدها فقررت تيجي فى بيت اهلي وتنام فى اوضتي فى ظروفى الصعبة دى ونمت بعد إسبوع كنت فعلا حاسة إني هايجة جدا, وانا مبيجيليش الاورجازم نهائي, ولو جيه مبيكونش كفاية, ومبقتش قادرة فعلا, وده خلاني عصبية, ده غير زنوبة المظلومة معايا واللي كنا شغالين سحاق مع بعض لسنين طويلة واللي وقفت حالها وفسخت خطوبتها عشان تفضل معايا لفترة مش عارفة هتكون قد ايه وإللي بالتالي مش هتعرف تتمتع معايا بشبابها مع الوقت والعصبية لقيت في يوم قبل ما انام زنوبة بتعمل حاجة غريبة جدا حسيت بأيدها داخلة في بنطلوني من ورا وبتحسس علي خرم طيزي لفيتلها بسرعة قولتلها ايه ده يا زنوبة؟! قالتلي يا نسرين انا مش هينفع اسيبك كده, مش مهم انا خلاص, لكن انتى متأثرة جدا وعصبية وده باين عليكي والموضوع ده مخلي العيشة صعبة, انا سألت دكتورة زميلتي وقالتلي على موضوع النيك في الطيز ! إنتى مكسوفة مني ليه؟! انا صاحبتك وحبيبتك وزميلتك فى السحاق ايه يا زنوبة إنتي عايزاني ابقي متناكة من طيزي؟! "زعقت فيها جامد" مش كده يا نسرين مش عايزاكي تتناكي من طيزك, انا عايزاكي انسانة طبيعية قادرة تشتغلى وتحبى وتكونى حنينة عليا وده عمره ما هيحصل طول مانتي بالمنظر ده عايزه ايه يا زنوبة؟! عايزة نجرب, ممكن؟! هزيتلها راسي بالموافقة وحسيت بصباعها وهو على خرم طيزي بيحسس عليه, قبل ما تطلعه وتلحسه وتمصه وتحاول تدخله في طيزي لما دخل في طيزي حسيت إحساس بالهيجان غريب جدا, وكل ما كانت بتحركه جوا كل ما كنت بهيج أكتر خصوصا إني كان بقالي شهرين تقريبا على اخر مرة جبت عسلي فيها بسبب العملية وفترة المستشفى, وإحنا عشاق جدد وكنا متعودين نعمل كده كل يوم ونتساحق بمجرد ما دخلت صباعها تاني وانا عرفت إني هجيب, إبتديت اتأوه وهي بتنكني بصوابعها, وهي إبتدت تحس بده فابتدت تنيكني اسرع في اقل من 10 ثواني وكنت بترعش جامد وجسمي كله بيتنفض باستني من خدي وقالتلي مبسوطة؟ كنت مكسوفة اوي ومش عارفة ارد, هزيت راسي ونمت كان في مشكلة واجهتها من يوم العملية وهي إن كولوتاتي الحريمي كلها بتتقطع لإن الدكتور حاطط غلاف معدن على كسى وجبيرة مدببة شوية وعالية جدا عشان يحمى عانتي والخياطة للمنطقة اللي اتهرت واتمزعت مبقاش في كولوتات حريمي بتستحمل معايا, زنوبة لاحظت ده, لقيتها تاني يوم وانا بستحمي من اللي حصل امبارح, حطالي بوكسر رجالى من اشترته ليا مخصوص بمقاس مناسب, خصوصا إننا كنا نفس الجسم والطول, ناديت عليها وانا في الحمام مكنتش سمعاني, قولت أجربه وخلاص جربته وفعلا لقيته مقاسي ومريحني خرجت وانا لابساه تحت الهدوم ومتكلمناش في الموضوع ده تاني يوم لقيت زنوبة بتقولي انا عزماكى برة علي العشا واحنا في المطعم مسكت ايدي وباستها وقالتلي انتى عارفة انك عسولة خالص وانا بعملك؟! قولتلها وانتي بتعمليلي ايه؟! قالتلي وانا بعملك زي ما كنتى بتعمليلي قبل العملية فهمت قصدها فا اتكسفت, راحت بايسة ايدي وقالتلي انتي بتتكسفي مني يا قمر؟ من صاحبتك ومراتك اليوم ده لما روحنا حسيت اني هيجانة تاني, ومن غير ما اطلب لقيتها طالعه فوقيا ونازلة بوس في شفايفي وحلماتي ورقبتي وايديها علي خرم طيزي من تحت, فا حطيت صوابعي علي كسها, وإبتدينا نمارس بالطريقة دي زى ما كنا ليزبيانز بس الطيز هي اللى استجدت تاني يوم لقيت زنوبة حطالي في الحمام مع هدومي قميص وبنطلون وجاكت رجالي ! مفيش هدوم حريمي خالص! ناديتها, المرة دي ردت عليا, ودخلت الحمام قالتلي مالك يا بيبي؟! قولتلي ايه ده يا زنوبة فين هدومي؟! قالتلي ومالها الهدوم دي يا قلبي انت بتتضايق من هدوم باباك؟! قولتلها يا زنوبة انا ست البس هدوم ستات وعندي هدومي البس هدوم بابايا ليه قالتلي طب معلش إلبسيهم عشان متبرديش وانا هجري اجبلك لبسك لبست هدومها, وحسيت إنه هيجت تاني ! مش فاهمة ليه ! حسيت إني هيجت جدا ! ولما رجعت لقيتها هي ومعاها بدل الهدوم مكن حلاقة دقن رجالي, قولتلها ايه ده يا زنوبة فين هدومي؟! قالتلي بيبي انا عايزة اطلب منك طلب ومتكسفينيش وراحت بيساني من بوقي وقايلالي شكلك قمر خالص في الهدوم دي يا حبيبي قبل ما ارد عليها راحت قايلة, انا نفسي اتخيلك وانتى راجل, نفسي تسيبيلي نفسك انهاردة بس,ممكن؟! انا بصراحة كان عاجبني الموضوع, فا عملت نفسي موافقة عشانها يعني وهزيت راسي حلقتلي دقني اللي بقت تطلع من بعد العملية مش عارفة ليه وازاي, وحطيتلي كريم بعد الحلاقة, , ولبستني القميص والبنطلون الجينز والجاكت وقصتلي شعري الطويل وقصرته لغاية ما بقى زى شعر الرجالة، ولبستني ساعة رجالي وجزمة رجالي, وراحت ضارباني علي طيزي وقالتلي إنت تعرف إن جسمك رجالي خالص؟ طيزك مدورة يا بيبي انا ضحكت ضحكة بكسوف, لقيتها بتقولي أطلعى من الاوضة 10 دقايق وهناديكى لما نادتني لقيتها لابسة نفس اللبس بس طراز حريمي وبالوان مختلفة للجاكت الجلدى الحريمى والبنطلون الجينز. ! في أقل من دقيقة قلعنا ملط وكنا انا وهي علي السرير, انا ببعبصها في كسها وهي بتعبصني في طيزي وشفايفنا علي شفايف بعض وعمالين نتأوه لحد ما جبناهم احنا الاتنين من اليوم ده رجعنا انا وهي إتنين ليزبيانز زى قبل العملية بس بشكل تانى, لدرجة إني إبتديت أخد هرمونات ذكورة, وإبتدت بزازى تكش, وبقينا عشاق اقرب لراجل ومراته..ز بقيت راجل سنة اولى رجولة لسه بتحسس طريقى الجديد والحياة إختلفت تماما ! بقينا بنتفرج علي التيليفزيون مع بعض علي المسلسلات التركي والافلام الاجنبي وماتشات الكورة واخبار السياسة وافلام البورنو ونضحك ونعيط, بقيت بحط مونيكير لها وهى تحلق لى شعرى ودقنى كل فترة، ونختار لبس بعض "لإن لما صدري بدأ يكش ويصغر ويتسطح ويبقى صدر راجل بقيت بلبس رجالي لما بننزل كتير وحدش بيحس إني ست" بقينا بننزل هى تعمل شوبنج وانا اروح الجيم اتمرن حديد واشيل لها الخضار والمشتريات التقيلة واشترى لها فساتين وجزم, ونعلق علي الرجالة اللي بعضلات اللي ناوية انا ابقى زيهم واحنا ماشيين, ونتعاكس مع بعض بعد سنة بالظبط كنت وصلت لقراري انا هعمل العملية, موافقة أكون بزبر وبيضان ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ الجزء التاني صحيت المرة دي في المستشفى, بس مكنتش مخضوض, لإنها مبقتش أول مرة لقيت زنوبة قدامي مبتسمة, اول لما شافتني حضنتني, وباستني في شفايفي وقالتلي حمدا للـه على السلامة يا قمر وراحت باصة على صدري وضاحكة "ينفع صدرك يبقي بعضلات كده ما كان زي صدر صاحبتك كده؟! أقول للناس ايه" وضحكنا إحنا الإتنين قطع ضحكنا الدكتور إللي دخل وقال حمدا للـه على السلامة يا استاذ نديم بصيتله بإستغراب, زنوبة قالت "ده إسمك الجديد يا نسرين, ودي أخرة مرة هقولك الإسم ده وماعدتش هاكلمك بصيغة المؤنث, إنت بقيت من إلنهاردة نديم, انا نقيتهولك وإنت في العملية" راح الدكتور قايل "وايه رايك بقي كمان يا نديم, عملنالك زبر مش مختون زى طلبك اللى طلبته من الانسة زنوبة صاحبتك" وراح غامزلي وضاحكلي وخارج. قربت مني زنوبة وقالت "يعني إنت دلوقتي شاب فيرجن ولازم تتفتح وتخش عالم الرجولة على ايد واحدة بتحبك وهيمانة فى تراب رجليك يا نديم, زي بنت البنوت كده زي زميلنا الخجول في الكلية اللي البت حبيبته الهيجانة ربطته وناكته بالعافية زمان, فاكر؟" يوم رجوعي البيت, -- بيت زنوبة اليتيمة اللى عايشة لوحدها .. كنا قايلين لبابا وماما اننا مسافرين رحلة لمدة 6 اشهر فى فرنسا وخبينا عليهم تحولاتى للرجولة -- قعدت في الاوضة لوحدي, قلعت كل هدومي, وبصيت على نفسي في المراية فين بزازي الكبيرة؟ فين تضاريسي ومنحنيات ومفاتن جسمي الانثوية؟! ايه الزبر الكبير اللى مكان كسي ده. والبيضان دي. وايه شعر صدري وجسمي ده مبقتش عارف نفسي طيزي صغيرة عن طيز زنوبة وعن طيزي لما كنت بنت, وصدري مسطح وكله عضلات مش زي صدري قبل الحادثة وقبل العملية ولا زي صدرها انا بقيت راجل, ومش راجل عادي, بقيت بزبر نجوم البورنو وجسم كمال اجسام ووسامة غريبة ! لبست بيجامة رجالي زرقا وخرجت لقيت زنوبة نايمة علي الكنبة, نمت جنبها وحطيت دراعها عليا, ونمت في حضنها وزبري بيخبط في كسها من فوق هدومها وما عملناش حاجة اكتر من كده وهي بتضحك على الاحساس الجديد. قالتلي: يا بخت بيك يا روحي. صحينا تاني يوم, ومعداش كتير قبل ما زنوبة تعيد الكلام إللي قالته في المستشفى بتاع إنها تدخلني عالم الرجالة وتخلصني من عذريتي الذكرية, لكن أنا كنت حسيت إمبارح حاجة غريبة جدا لما شوفت جسمي في المراية حسيت إني لازم أنيك ست, وست صاروخ, اهريها نيك بس مين تكون الست دي ، زنوبة بنت بنوت زيي لما كنت بنت، ودلوقتي ماعادتش ينفع نتساحق .. طب افرشها ولا انيكها من طيزها .. هل هتقبل كده .. بس انا عايز ابتدى بكس مش طيز ولا تفريش .. صحيح أنا لسه بحب السكس مع زنوبة, لكن لما شوفت جسمي حسيت إن الراجل إللي إتحولت ليه لازم يوم ما ينيك تكون إللي هينيكها مرة صاروخ ومفتوحة ومش أي مرة بس مكنتش عارف هقول لزنوبة الموضوع دي إزاي! بالليل وانا وزنوبة في السرير, فتحت الموضوع معايا تاني, روحت صارحتها بإحساسي إتضايقت مني جدا, وقالتلي " إحنا متفقناش على الخيانة! أنا فاهمة إنك مريت بحاجات كتير وبقي ليك ميول جديدة لكن ده مش معناه إنك تطبقها, انا لا نمت مع بنت ولا ولد في حياتي غيرك" قولتلها بهدوء؟ انا ممنعتكيش. سكتت وقالتلي بإستغراب "يعني إنت عايز علاقتنا تكون علاقة مفتوحة؟" قولتلها بهزار عشان اخفف من حدة الموضوع, إذا كان إنتي وصاحبتك/مراتك الإتنين هتكونوا مفتوحين جت على العلاقة؟! راحت ضاحكة جامد ونامت فوقيا وباستني في شفايفي وقالتلي " إسمها جوزي مش صاحبتي ولا مراتي, عموما انا موافقه" سافرنا الغردقة, قررنا نعمل كده في مكان محدش فيه يكون عارفنا, ويكون مع حد هنشوفه مرة واحدة في حياتنا بمجرد ما وصلنا للشط, كانت زنوبة لابسة بيكيني أحمر فتله, مبين كل جسمها ما عدا خرم طيزها وكسها وحلمات بزازها ولابسة خلخال أحمر, ومونيكير أحمر, وشبشب إسود وانا جنبها لابس مايوه كحلي, رجالي طبعا, وشبشب وواد عضلات وكلي خشونة ورجولة وإحنا الإتنين قصيرين وفي نفس الطول, ولحمها الأبيض طالع من المايو ومهيج كل الشباب علي البحر. وعضلاتى ووسامتى مهيجة كل البنات من اول ما وصلنا وإحنا حاسين الشباب والبنات هتاكلنا بعنيها مش قادر أحكي كام شاب إتحرش بيها او عاكسها او حاول يشقطها وكام بنت حاولت تشقطني او تلفت نظري وترمي كلام عشان اعاكسها واتقرب لها لحد ما لقينا إللي إحنا عايزينه 2 نسوان زنوج ومعه شاب زنجي, جايين من بعيد, جسمهم كله فحولة وخصوبة وجاذبية, فكرونا بالمصارعين أو بمغنيين الراب ومتسابقات الجري والعدو, كل جسمهم عضلات وجمال ولمعان, بزاز البنتين كبيرة ورهيبة ورجليهم طويلة وشعرهم جذاب ووشوشهم والبنات طويلة زي ما قلت والزنجي زبره باين ضخامته من تحت المايو برغم إنهم لابسين ولابسات مايوهات شورتات وبكيني ! وطوال جدا وضخام جدا, ممكن انا وزنوبة نكون نص طول كل واحد فيهم زنوبة ضحكت وقالت "سيب الطلعة دي عليا" قامت أكنها نزلة البحر وراحت موقعة الفوطة في طريقهم ووطت تجيبها, وخلت طيزها ناحيتهم وفلقتين طيزها المدورة هيفرقعوا المايو الرفيع البنتين اتهبلوا من جمالهم والشاب زبره من بعيد وهما جايين كان واقف إستغربت لدقيقة, إن انا نفس الشخص إللي كنت من سنة بتكسف جدا زى اى بنت ومش استحمل العرى والجراة دى والاغراء ده انى اعمله ابدا, إنهاردة هتتناك وتتفتح هي وانا هاخش عالم الرجال واحنا جنب بعض وإحنا في طريقنا للشاليه مع الشباب كان الزنجي حاضن زنوبة وانا حاضن البنتين الزنوج القمرات وواحدة فيهم سابتنا ومشيت ورانا بتضرب زنوبة وصاحبتها الزنجية على طيازهم وبتضربنى انا والزنجى برضه على طيازنا بهزار لحد ما وصلنا الشاليه الزنجي مسك زنوبة بوس وتقفيش, وانا قلدته مع البنتين الزنوج قلعتهم براهات المايوه ومسكت في بزازهم وقعدت امص في حلماتهم ، والزنجي عمل كده برضه مع زنوبة ، وانا وزنوبة بنتأوه من المتعة هي من متعة البنات وانا من متعة الرجال. نيم زنوبة علي السرير وطلع فوقها, قلتله " خد بالك زنوبة فيرجن براحة عليها" قاللى متقلقش, وقومها وطلع زبره الضخم ! زبره يحسس اى راجل إنه عمره ما كان عنده زبر, يحسس اى راجل ان زبره كان يعتبر كس بالنسبة للزبر الضخم ده!! حط زبره في بوق زنوبة وخلاها تمص فيه وهي قاعدة علي ركبها في الأرض وانا جنبها مصت الزنجيتان زبري ولحست اكساسهم واخيرا ناموا وانا فوق واحدة فيهم بنيكها وبزرع زبري فى كسها وشوية فى كس زميلتها وصوت البنتين جايب أخر القرية اااااااااه اااااااااااااااه والفحل الزنجي إللي بينيكها زانقها تحتيه في السرير ونازل ترزيع في كسها اول لما زبري إللي بتمصهولي الزنجيتان إتبل بما فيه الكفايه. خلتهم ناموا علي ضهرهم, وحطيت رجلين الاولانية علي كتافي ونزلت لحس في كسها.. وشوية وعملت في التانية كده برضه وبعدين رحت للاولانية اللى خدتنى فى حضنها وهى بتوشوشنى باحلى كلام وعارفين انى راجل فيرجن وبيهيجونى بالنقطة دى .. وحطيت راس زبرى علي خرم كسها وبدأت اضغط لجوا والبت بتصوت اعلي حتي من صوت زنوبة ! وزبري الضخم ماليها من جوه وزبر الزنجي مالي زنوبة من جوه فى نفس الوقت نزلت زنوبة دم زي أي عذراء بتتفتح يوم الدخلة, لكن مكانتش حاسة بحاجه غير إنها عايزة الزبر ده كله يخش جواها زي الشرموطة السودا الشوكولاتة العسل الاسود اللى تحتى حالا ! دخلت زبري كله جوا وبدأت انيكها العسولة السودا جنب زنوبة هما الإتنين نازلين صويت, وبيتأوهوا وانا باصرخ ااااه اااااه يا زنوبة مش قاااااادر حلو اوى كسها وهي ترد بنفس التأوه ولا انا يا نديييييييم ااااه اااه دانا متنكتش قبل كده فضلنا احنا الإتنين انا والزنجي زانقين البنات التلاتة زنوبة والبنتين السود تحتنا ونازلين رزع فيهم, بننيك فيهم أكننا مشفناش نسوان قبل كده, وكل ما ابص علي زنوبة الاقيها وشها وجسمها محمر تحت الدكر الزنجي إللي بيدقها وانا الدكر إللي بينيك البنتين الزنوج ماسك رجلين التانية دلوقتى و عمال يبوس فيها والحس في صوابعها وانا بنيكها قعدناهم هما التلاتة دوجي ستايل, قدام بعض, وركبناهم انا والزنجى, ونزلنا نيك في إكساسهم وهما وشهم في وش بعض إبتدت البنات السمرا وزنوبة يبوسوا بعض وهما بيغنجوا وإحنا بنصرخ وراحت البنت التانية اللى انا مهملها شوية عن الاولانية اللى عاجبانى اكتر، راحت شايلة زبرى من كس صاحبتها ودخلته فيها وهى نايمة علي ضهرها, وشلتها وانا جواها, وقعدت انططها علي زبري الكبير وانا شايلها في الهواء وواقف بيها, وهى عمالة تصوت وتتشرمط وزنوبة قدامي قاعدة دوجي ستايل والدكر الزنجي بتاعها راكبها ونازل دق في كسها جبنا لبننا جواهم بعد نص ساعة كاملة نيك فيهم هما التلاتة. اول مرة اجيب لبنى. وقررت انى اجيبه فى كس صاحبتى الانتيم وحبيبة قلبى ومراتى قريب زنوبة. والزنجي وافق يجيب لبنه فى كش الشراميط بتوعه. قعدت أنا وزنوبة عريانين علي السرير جنب بعض, وكسها بينقط لبنى والبنتين اكساسهم بتنقط لبن الزنجى ولبنى كمان لانى نكتهم بعده بس ماسمحتلوش يجيب ابدا ولا ينيك زنوبة تانى بعدما فتحها, وهما التلاتة البنتين والشاب الزنوج قاعدين حوالينا, وجسمي انا وهي وجلدنا الأبيض محمر وعرقان من الترزيع جت البنت التانية الغيارة, وطلبت مني انها تتنطط على زبرى تانى لكن قلتلها تمصلي بس بدل ما انيكها لإني تعبت قعدت علي السرير وقعدنا انا وزنوبة يمينها وشمالها علي الأرض, وقعدت تمصلى, وزنوبة تلحس كسها وإحنا بنبوس بعض وبنلحس ريق بعض من علي كسها الزنجى الجميل الضخم بعد 9 شهور, زنوبة جابت أول طفل لينا .. ابننا كان أبيض زينا, اموووووور اوي, ليه امهين مش ام واحدة.. وانا امه وابوه فى نفس الوقت باعتبار انى كنت بنت اصلا قبل ما ابقى راجل.. سميناه يوسف وبقت حياتنا يا أما انا وزنوبة نايمين مع بعض بنيكها وتتناك منى, يا إما بنتبادل مع ناس تانيين وانيك غيرها وتنيك غيرى لكن بقينا متجوزين ****** اخو زوجى عينه منى هل استسلم وخلاص الجزء الثانى اوضاع متعددة بين نادية وعادل الابن خالد يراها ويحزن يبدا ارتباط وثيق وتعود تدريجى بينها وبين عادل وتعتبره زوجها الثانى وثانى ثعلب فى حياتها يعلمها البلوجوب والاوضاع المتعددة تجلس جواره ويقزقزان اللب وياكلان السودانى ويضحكان يشاهدان افلام ميلودى كلاسيك يقبل قدميها ويلحسهما يتنزهان معا كثيرا يسعد زوجها منصور بتحسن علاقتها مع عادل وتراجع عادل عن السفر بعد فترة تشعر باعراض الحمل وتنقطع الدورة لديها تشعر بالذعر الشديد وتلطم.. ولكن عادل يتفق معها ان تعود لممارسة الحب ولو مرة مع زوجها اخيه منصور لكى تنسب الابن لزوجها. وبالفعل ولكن يكتشف منصور العلاقة. ويغضب بشدة اولا. لكنه ايضا يشعر بالحب الجارف لديه نحو اخيه وزوجته. ويتواءم مع الوضع الغريب .. حتى اصبح الثلاثة يجتمعون على فراش واحد شعر خالد بالهجران والخذلان. وحاول الانتحار. لكن امه وعادل ينقذانه. ولا يعلم اباه منصور. فيهرب الفتى الى منزل اصدقائه. لكنه بعد فترة من العناد والهجران يحن الى امه وعمه وابيه. فيتقبل مشاعر امه واحاسيسها لم تفقد نادية حبها لزوجها ولا لحبيبها. كانت تحب كليهما بنفس الدرجة ولا تريد التفريط باى منهما ******** ليس الخيال عيبا .. موضوع للنقاش نسـوانـجي سكس تيوب سكس محارم سكس بأماكن عـامه سكس كارتوني صباح الخير ومساء الخير على الجميع للاسف الشديد يهاجم البعض كتابة قصة ايروتيكية او جنسية من وحى الخيال. وكأن ذلك عيبا. وفى هذا تضييق لحدود القصة بصفة عامة والقصة الايروتيكية بصفة خاصة. وفرض وصاية على الكاتب ومحاولة تشكيله على النمط السائد والشائع لدى زملائه كتاب القصص الجنسية المشاهير القدامى بالمنتدى. فى رايى ان الخيال فى القصة الايروتيكية ينيك عقل القارئ ان صح التعبير. انا شخصيا يثيرنى الخيال حتى ولو كان غير معقول كما تقولون. ولو كان محلقا بعيدا. القصة الايروتيكية اصلا تثير العقل قبل الزب وقبل الكس وقبل العين. ويحلق به فى افاق بلا نهاية ولا حدود. افاق احلام. وافاق تبعده عن مجتمعاتنا القمعية جدا تجاه الجنس والسياسة والدين .. اساتذتنا فى الغرب فى القصة والافلام عموما وفى القصة الايروتيكية خصوصا قد ادخلوا الجنس فى كل نوع من انواع القصة وانواع الافلام السينمائية. فى الرعب. وفى الخيال العلمى. فى الفانتازيا والاساطير. فى التاريخ. فى التحكم بالعقل والتنويم المغناطيسى. .. انتم كتبتم بواقعية تناسب او ترسخ او تسجل الواقع المعاش القاسى فى مجتمعاتنا الشرق اوسطية والشمال افريقية المكبوتة. كتبتم قصصا جنسية كثيرة مفعمة بنيك الطيز لتفادى خرق العذرية. كتبتم مفترضين ان امهاتكم واخواتكم عاهرات يتقلبن من رجل لرجل بالمال. وامتلات قصص هؤلاء الكتاب بالاطالة حتى الاملال او التركيز على التفاصيل الجنسية بالكامل مع صفر بالمئة او واحد من عشرة بالمئة من تفاصيل حياة الابطال بالقصة. او تكون القصة متسلسلة وكل جزء فيها كتلة من الكلمات دون فواصل او فقرات او اى مسافات. وباخطاء فى الحروف والكلمات قبل الاملاء مما يستحيل معه قراءتها. ولكن اعجب الامور من يكتبون متسلسلات ولهم جمهورهم وشعبيتهم وربما ايضا متسلسلاتهم مثبتة للابد. يضايقهم كثيرا دخول كاتب جديد فى مجال المتسلسلات فيثورون ويتهمونه ويقللون من قصته وكتابته. ويصفونها بالمبتذلة او الخيالية على اعتبار ان الخيال فى عرفهم سبة. وان قصصهم عن عشرات البنات اللواتى يرتمين تحت اقدامهم وينيكونهن عشرات المرات كل يوم بزب لا ينام ابدا هى قصص واقعية. يسارعون بتوجيه سهام النقد الى الكتاب الجدد او المختلفين فى اسلوبهم عن الاطالة لحد الاملال فى تفاصيل جنسية جافة بحتة بلا احداث. كما لو يحاولون تطفيش وتنفير المنافسين الجدد لهم من البداية. كما لو كنا فى سوق خضار وتنافس بين باعة خضار وليس كتاب المفترض فيهم الثقافة والتنور وفهم اهمية الحرية واحترام المنافسة وتشجيع المواهب الجديدة. اما على النقد والتقليل من شان القصص فمن السهل جدا كشف عيوب قصصهم ونقدهم اشد مما ينتقدون الكتاب الجدد. فى رايى. على هؤلاء القدامى ان يعكفوا على قصصهم ومتسلسلاتهم دون محاولة تجريح الكتاب الجدد والتقليل من شانهم بالتعليق تعليقات غير مشجعة وتمتلئ بالشتم والاستفزاز المبطن. ودون تخصيص مقالات خاصة تهاجم الكتاب الجدد باسلوب مبطن وكانهم يظنون انفسهم رؤساء نقابة كتاب الايروتيكا وهذا غير صحيح. فكل منا يجتهد ويبدع مثلهم وربما اكثر. فالقدامى لا ينقصهم شعبية. والجدد لن يشكلوا خطرا ولا تهديدا ولا منافسة عليهم فكل منا فى مجاله. و دعوا المنتدى يثرى بالمواهب الجديدة ولا تدعوا القدامى يحتكرونه او يتعاملون بمساعر الغيرة والمنافسة غير الشريفة. نحن لو اردنا انتقاد وتجريح القدامى فى كثير من القصص او المتسلسلات كما يفعلون معنا لكان امرا سهلا جدا. ولكننا نحترم اذواق القراء وابداعات القدامى حتى وان اختلفنا مع موضوعات بعضها. دون ان اسمى القصص التى لم تعجبنى. فانا ككاتب جديد عملى ليس الانتقاد ولا التجريح ولا المنافسة غير الشريفة. انما عملى هو كتابة الجديد خياليا كان ام واقعيا. وككاتب ارفض ان يملى على احد قديم او جديد ما ينبغى ان اكتب او لا اكتب. فالحرية لابد ان تكون مكفولة فى هذه النقطة بالذات. مكفولة حقا وليس كما فى واقع شرقنا الاوسط وبلادنا. نحن نهرب من الواقع القمعى فى بلادنا كلها الى رحاب الانترنت والمنتديات. فرجاء لا تجعلوها منتديات قمع وغيرة كما الواقع. دعونا نكتب فى الخيال كما نشاء فقد مللنا من واقعيتكم مع احترامى. ومن قصصكم المكررة على نمط واحد وموضوع واحد دون تنويع ودون رومانسية ولا عاطفة. مجرد عنف وجنس تيك اواى واخطف واجرى ونساء دوما يكتشف ابناؤهن انهن عاهرات يتقلبن بين الرجال ويتقاضين المال على ذلك. او بنات دوما يتناكن فى الطيز حرصا على العذرية. حتى فى قصصهم يضعون اسوارا وحواجز الواقع. مع ان القصص وظيفتها الاساسية القفز فوق الحواجز. القصص ليست مهمتها ابدا كما اوهمكم صناع الدراما الفاشلة اليوم بانها تجسيد للواقع. فنحن نعرف الواقع ومللنا وقرفنا من الواقع. بل القصص والدراما تسعى لتغيير الواقع او كتابة واقع افتراضى بديل او خيال يتمنى واقعا غير هذا الواقع. دعونا نثرى هذا المنتدى العربى بافكار امريكية ايضا ولا تتقوقعوا. فما يبدا خيالا يصير واقعا بالمثابرة. وما يبدا حلما يصير حقيقة مع الزمن. اما لو اغلق الغرب باب الخيال وانتقد كتابه كما تفعلون فلم يكن ليتقدم خطوة واحدة ابدا ولما بلغ قمته كما هو الان. ودعونا نكتب عن نساء حقيقيات لسن عاهرات يتقلبن بين الرجال ويتقاضين المال كما تكتبون. ولكن نساء مثل امهاتنا وزوجاتنا وبناتنا فعلا ونساء مجتمعنا اللواتى لم يجربن زبا ابدا غير زب ازواجهن. زب واحد فى حياتهن. ودعونا نركز على كتابة اغراء واغواء تدريجى من رجل غريب او قريب لهن وممانعة طويلة مقنعة منهن. ولا نكتب عن الذكر الالفا الذى تكتبون عنه الذى يغزو كل اكساس النساء فى عائلته وخارج عائلته بطرقعة من اصابعه ويخطف زوجة صديقه منه. فهذه امور انتم كتبتموها وهى مثيرة ولكننا لن نكرر ونستنسخ ما كتبتم. بل سنكتب غير ما كتبتم تماما. سندخل التاريخ وبلاد العالم. الى القصص الجنسية. سندخل التناسخ والاستنساخ ايضا. سندخل ادخالا الى القصص الجنسية الفانتازيا والجنيات والملائكة والالهة والاساطير وكتاب الموتى والة الزمن والملابس الغربية والتاريخية والرجل الخفى والمراة الخفية. والمراة العملاقة التى يبلغ طولها 50 مترا كما فعل الكاتب الذى ابهرنى واكتشفت قصصه منذ يومين سمسم المسمسم. سندخل ايضا قصص احلام ايروتيكية مستوحاة من كابوس شارع إلم. ومستوحاة من فيلم قلب الحبر او إنكهارت. ولكن بشكل جنسى. سنغير بيئات كتابة القصص الجنسية ولا نهتم بكتابة عنوان جذاب مع محتوى قشرى فارغ كما يحصل كثيرا هنا للاسف. بل سندخل الحياة الحقيقية فى القصص الجنسية ونجعل الابطال ياكلون ويشربون ويشاهدون فيلما اجنبيا او كرتون فى سبيس تون او يقراون البايبل او كتابا دينيا او علميا او او ويكون لهم راى سياسى ويمارسون الجنس بكل تفاصيله الطويلة. لكى يكونوا ابطالا واقعيين حقا من لحم ودم وليس مثل واقعية القدامى المزيفة المنقوصة غير المشبعة. سندخل ايضا المشاعر والرومانسية الشديدة مع كل عشيقات بطل القصة او عشاق بطلة القصة. نحن لا نكتب عن خشب او حديد او صخور بل عن بشر اصحاب مشاعر. سنكتب عن زفاف الام لابنها وزفاف الاخت لاخيها. هكذا اسلوبنا .. 99% من قصص المنتدى واقعية وتلتزم بالاسوار والقمع كما يشاء القدامى. فاتركوا لنا 1% نكتب فيه ما نشاء نحن. واتركوا من يحب قصصكم يحبها ومن يحب قصصنا يحبها. نحن نتعلم ونتاثر باساتذة الغرب الكبار الذين هم مخترعو الايروتيكا قبلنا واساتذتها قبلنا بعهود طويلة منذ العصر الرومانى وعصور الاغريق. منذ عهد الاله ايروس كيوبيد. واساتذة الغرب قسموا اعمالهم الجنسية فى موقع ليتروتيكا مثلا الى عدة اقسام منها الخيال والفانتازيا والخيال العلمى ومنها الرعب الايروتيكى ومنها التحكم بالعقل والتنويم المغناطيسى ومنها قسم للزوجين الايروتيكيين وتعنى بقصص العشاق والازواج معا ومنها قسم للزوجات المحبات ويعنى بتضحيات الزوجات الجنسية للازواج او خيانتهن للازواج وقسم للارغام والاكراه القسرى ومنها قسم للرسائل والمقالات وقسم للروايات الطويلة والقصيرة. ومنها بالتاكيد اقسام كاقسام منتدانا هذا محارم ولواط وسحاق. فهم بالتاكيد اكثر تنوعا من اقسام منتدانا. ولم يغلقوا على انفسهم الابواب على قسمين فقط مثلا ويقولوا ممنوع الخيال هنا. وفى النهاية نشكر الاساتذة الكبار والاعضاء الكرام البسطاء الكثيرين الذين يشجعون القصص الجديدة والكتاب الجدد ولا يشعرون بالغيرة ضد الكتاب الجدد. على عكس من سبق لنا ذكرهم. وانا وضعت المقال فى قسم قصص السكس العربى لان اقسام الفضفضة والنقاشات لا يقراها احد وليست تعج بالزوار كما قسمنا هذا وارجو ان يتقبل الجميع مقالى هذا برحابة صدر. نهاركم سعيد ***** اليوم الحادى والعشرون. الليل الحادى والعشرون قصة بيت الطالبات .. كاملة .. قصة سكس لعب بالاكل والطعام ، ومحارم ابن وام ، ولواط ، وسحاق ، و"علاقة امراة وكلب" ، واكل براز وشرب بول ولحس أقدام الفصل الأول أخيرًا تمكنت من الحصول على هذه القصة كاملة عايز الردود تنزل مطرة عليا وكأنه لا يوجد ذكور على وجه الارض – فقد تجمعت أعداد كبيرة من الفتيات امام بيت الطالبات بمنطقة سموحة بالأسكندرية و لا عجب فاليوم هو اخر يوم لتسكين الطابات الجامعيات المغتربات فى بيت الطالبات وقفت ( سها ) أمام باب شقة ( همت ) و هى تنظر فى الورقة التى بها العنوان لتتاكد انه العنوان السليم ثم عدلت هندامها و ثنت ركبتها قليلا و هى تفتح فخذاها و مدت يدها تتاكد من ادخال الخيارة جيد من تحت فستانها ثم ضربت الجرس ليفتح الباب اوتوماتيكيا و تسمع صوت (همت ) الصارم يقول : ادخلى فدخلت لترى ( همت ) و قد جلست فى فوتيه الانتريه المواجه لبابا الشقة مرتدية روب اسود و تضع مساحيق على وجهها جعلتها اجمل مما هى عليه فى بيت الطالبات … فاغلقت (سها ) الباب و هى تنتظر اوامر (همت ) فى سكون و فى وسط الطالبات و قفن مشرفات ينظمهن و وقفت ( همت ) رئيسة مشرفات الدار تصرخ بصرامة فى الميكرفون - و زى ما قلت السنة دى الاعداد كبيرة و مش ممكن نسكنكوا زى الاول فى غرف مفردة او او زوجية ... طالبات الكليات العلمية السنة دى حايقعدوا فى غرف زوجية و الكليات النظرية حايسكنوا كل اربعة فى اودة و اللى تبقى تفلح فيكوا نبقى نقعدها فى اودة مفردة لو جابت تقدير .. – و أستمرت ( همت ) فى حديثها و تم تسكين الطابات و ما يهمنا حتى نبدأ القصة هى الغرفة ( 48 ) ففى فى داخل تلك الغرفة تم تسكين اربع طالبات ( هدى ) ( نهى ) (ضحى ) ( سها ) و كانت (سها) شاردة تتذكر اهلها الذين تركتهم بالكويت و جاءت لكى تلتحق بالجامعة و تتذكر صديقاتها اللواتى ودعنها بكثير من الدموع و لكن لم يكن هذا هو سبب المها فقد كان سبب المها الحقيقى هو فراق حبيبها ( رامى ) و لم تفراقها بعد احداث اخر لقاء بينهما فى شقته فى منطقة السالمية حيث كانا جالسان كعادتهما على الاريكة امام التلفزيون و لكنها كانت فى هذة المرة ساهمة و هى ترى فى عينيه دموع تحاول الفرار و يحاول كبحها قائلا : يعنى مش حاشوفك الا فى الاجازة اللى جاية لما انزل مصر ؟ طيب حاعيش إزاى فهمينى ؟ فدفنت راسها فى صدره و اخذت تقبل شعر صدره الغزير و تبلله بدموعها فشعر انه يقسو عليها فرفع راسها له و هو يمد فمه ليأخذ شفتاها بين شفتيه و يقبلها قبلة فجرت الشهوة من سباتها فمدت هى لسانها تتلمس لسانه فى لحظة وداع فتقدم هو بلسانه يلعق لسانها و سقف فمها و يدور به فى داخل فمها لا يترك منه جزء و يمسح به على اسنانها و لثتها ثم يعود به ليحتضن لسانها ثم يتراجع به تماما ليمص شفتاها برغبة شديدة ثم اعتدل و ارقدها على الاريكة و اعتلاها و مد يده و هو لا زال محتضن شفتاها بين شفتيه ليلم شعرها الاسود الناعم خلف راسها ثم يقوم بفتح أزار قميصها ليلمح لأخر مرة ذلك النهدين الصغيرين بحلمتيهما الكبيرتان و اللتان وصلا لهذا الحجم بفضل رضاعته المستمرة و اليوميه لهما و فركه لهما كثيرا و ترك شفتاها ليقول : و مين يا (سها) بقى حايلعبلك فى الحلمات دى فى مصر - الحلمات دى ماحدش حايلعب فيها يا حبيبى الحلمات دى حاتفضل مستنية حبيبها علشان ترضعه زى زمان - - لا يا بت احسن تصغر انا ما صدقت وصلوا للحجم ده ده انا تعبت قوى فيهم انا عايزك كل يوم و انتى نايمة تتدخلى ايدك وتفكرى فيا و تبتدى تلعبى فيهم كدة و بدأ يفرك الحلمات بين السبابة و الوسطى كأنه ممسك بسيجارة و يضغط عليهم بشدة فتبرز الحلمة من بين اصابعه بين انات (سها ) الضعيفة فيخرج لسانه ليلعق الجزء الظاهر منها و يعضها بأسنانه عض خفيف فتتأوه ( سها ) مرة اخرى فينتصب قضيبه و كانه يلبى النداء فتنتبه (سها ) لذلك فتمد يدها و تمسكه قائلة : حبيبى عايز يسلم عليا ؟ - لو تعرفى حالته ايه من يوم ما عرفت انك ماشية - و ده مين حايونسه بقى و انا مسافرة ؟ - مالوش غير إيدى بقى . فتمد يدها داخل الشورت الذى يرتديه (رامى) و تأخذ فى تدليك قضيبه فى حنان فيرفع (رامى ) جسده قليلا لتفهم (سها ) انه يريد ان يتحرر من الشورت فتقوم بأنزاله ليكمل هو المهمة فى أثناء ما تحرره هى من التيشيرت ايضا ليصبح عاريا تماما و يجلس على الكنبة لتجلس هى على الارض على ركبتيها و تبدأ فى مداعبة قضيبه و الطبطبة عليه و (رامى) ينظر لها فى اسى فتقوم بتقبيل قضيبه و كأنها تقبل طفل صغير فمد(رامى) يده هو يمر بها على شعرها فى حين بدأت هى فى ادخال قضيبه فى فمها و إغراقه بلعابها ثم تبدأ فى مصه مرة اخرى دون ان تبتلع لعابها حتى يمتلئ فمها باللعاب فتعود لتخرج قضيبه من فمها و هى لا زالت ممسكة به فيظهر خيط من لعابها و كانه يربط قضيبه فبفمها عندما فعلت ذلك شعرت بقضيبه بين يدها ينقبض و يزداد صلابة فسعدت بذلك فهى تعلم انه يحب رؤية ذلك ثم عادت لتكرر فعلتها و بين ذلك و ذاك تقوم بتدليك قضيبه بحلقها و فمها الممتلئ بللعاب ليسمع هو الصوت الناتج عن هذه العمليه و يزداد هياجا حتى شعرت انها لو استمرت فسوف ياتى قضيبه فتوقفت و مالت للخلف مستندة بيديها على الأرض و فتحت فمها ليخرج منه لعابها الذى اختزنته طوال عملية المص فيسيل من فهمها ليغرق ذقنها و صدرها و حتى بطنها و يصيب بعضه قميصها المفتوح الذى لا زالت ترتديه و هى تنظر له نظرات إغراء و ترمق قضيبه الذى وصل الى اشد حالات انتصابه فقررت ان تزيده انتصابا و مدت يديها تتدلك حلماتها بلعابها و رقبتها و خديها و لسانها يلعق شفتاها بشهوة فلم يتمالك ( رامى ) نفسه من الهياج فقام و خلع عنها قميصها و حمل جسدها النحيف بين زراعيه القويتين و أنامها على ظهرها على الأريكة و خلع عنها البنطلون الجينز الذى ترتديه ليظهر له كسها البكر واضحا يناديه برحيقه الذى يغرقه و اعجبه انها لا تردى كيلوت فى هذه المرة فمد فمه يرتشف من سائلها باستمتاع تام و يعضعض شفراتها كما تحب هى ان يفعل و يداه منهمكة فى تدليك زنبورها بأبهامه و احست (سها ) بشهوتها تزيد فصرخت كالعادة صراخها المرتفع فمد ( رامى ) يده الحرة الى ريموت التلفزيون ليغطى بصوت التلفزيون على صوتها ثم عاد الى مهمته الاولى و استمرت سها فى صراخها و رفعت ساقيها عاليا و هى تفتحهما باقصى ما تسطيع لتسهل له الوصول الى اقصى ما يستطيع و ارتفع ( رامى ) من كسها الى سرتها يداعبها بلسانه ثم نظر لها فى عينيها و هو يمد يديه الى شرجها يداعبه قائلا : أخبار الخرم حبيبى إيه ؟ - مشتاقلك يا روح عينى ... مشتاقلك يا حبيب قلبى - - طب لما نشوف كدة بجد و لا تهجيص ثم قلبها على وجهها و فتح فلقتى طيزها الصغيرتين ليرى خرم طيزها المتسع المترهل الغير متن��سب اطلاقا مع حجم (سها ) و طيزها الصغيرة و مد إبهامها يداعب حواف شرجها قائلا : اه صح فعلا ده مش كلام الخرم ده عايز ايه يا (سها) - عايز زبرك يا حبيبى ... عايز زبرك ياكله اكل - عمال يوسع الخرم ده يوم بعد يوم حاجيبله منين زبر بعد كد – و سكت هنا بعدما تذكر انها اخر مرة يرى فيها هذا الخرم لمدة سنة فقالت هى مازحة حتى لا تضيع الشهوة المتفجرة فيهما و هى تنظر لها لاوية رقبتها للخلف - اهه ده بقى حايصغر حايصغر حاعمله ايه ده ؟ صوابعى ماتنفعش معاه بعد زبرك حتى لو دخلت اربع صوابع ده انا بقيت بادخل الحمام بعد الاكل على طول علشان انزل اول بأول مش بأعرف امسك نفسى يا ( رامى ) لكن خلاص بقى حايصغر و يأخد راحته - يا سلام أمال الخيار عملوه ليه يا علقة فضحكت هى قائلة : اه صحيح تصدق كنت فاكراه علشان السلطة بس ؟ فضربها على طيزها بكفه قائلا : لا يا شرموطتى ليه فوايد تانية عايز الخرم ده ياكل كل يوم خيارة كبيرة ثم مد لسانه يلعق لها خرم طيزها و يعدها لادخال زبره العريض به ثم بدا بإدخال ابهامه فى الخرم بسهولة و اخذ يكرر ذلك مرات حتى قام على ركبتيه ممسكا بزبره فقامت ( سها ) و ارتكزت على ركبتيها منحنية لإستقبال زبره داخل شرجها و اخذ هو يداعب الخرم فترة بزبره ثم ادخله دفعة واحدة فاطلقت (سها ) اهة متعة عالية فنام هو بجسمه على ظهرها و هو يتنفس بثقل و اندفعت انفاسه الساخنة لتحرق رقبة (سها) التى دارت له براسها لتاخذ شفتاه بين شفتيها و تقبله قبلة محمومة قبل ان يعود هو الى وضعه الاول و يستمر فى اخراج و أدخال قضيبه بشرجها ممسكا بوسطها يدفعه و يجذبه على وتيرة واحدة و يملأ الصالة بانات الرغبة و تأوهات الشهوة و صرخات الحب حتى قارب على القذف فقال لها : اجيبهم فين يا شرموطتى - هاتهم فى كفى يا حبيبى .. انا حاتصرف بمعرفتى و قامت مستديرة له و قد سحبت قضيبه من شرجها و ضمت راحتيها ليصب (رامى ) منيه فى يديها و هو يتاوه و يفرك حلماتها فى عنف شديد فى حين لم تتاوه هى لفركه حلماتها و لكن تاوهت لمنظر منيه الكثير فى راحتيها حتى انتهى هو من القذف فمدت يدها تتذوقه فى حرص بالغ كى لا تصرف فيه كثيرا ثم قامت بصب المنى كله فى يد واحدة و بدأت فى لعق اليد الفارغة من باقى المنى فلعقت راحة يدها بلسانها طويلا ثم بدات فى ادخال كل أصبع على حدة فى فمها لتمصه جيدا بلذة وتركيز و شهوة حتى انتهت و اخذت تقلب كف يدها لتتاكد من انه لا يوجد نقطة واحدة باقية ثم التفتت لليد الأخرى فاخذت قليل من المنى بالأبهام و السبابة و وضعتها على الحلمة اليمنى و اخذت تدهنها به ثم فعلت نفس الشئ بالحلمة اليسرى ثم اخذت البعض الاخر بأربع اصابع و اخذت تدلك بهم خديها و رقبتها و جبينها و انفها و هى فى حالة نشوة رهيبة ثم اخدت قليلا بسبابتها و اخذت تدهن بهم شفتيها و كأنها تضع بعض من الروج ثم ضمت السبابة و الوسطى و و اخذت بعض المنى بهم و انحنت قليلا لتدهن بهم شرجها و هى تتاوه فى متعة حتى ازدادت متعتها فاخذت تدخل الاصبعين و تخرجهما فى شهوة ثم خافت ان يجف باقى المنى فاعتدلت و صبت باقى المنى فى فمها و نامت على الارض و اسندت راسها على أسفل الفوتيه المقابل للأريكة و هى تنظر لـ( رامى ) الذى ارتمى مستندا على الاريكة يتابعها و هو يداعب قضيبه و هى لم تبتلع المنى بعد و اخذت تتدخل المنى فى فمها و تخرج بعضا منه لتريه لهانى بلسانها و هى تداعب زنبورها بما تبقى فى يدها من المنى و يدها الأخرى تداعب شرجها و لاترفعها الا لتعيد ما قد يسقط من المنى على ذقنها لتعيده و تستمر فى اخراجه بلسانها و صنع فقاقيع منه بفمها حتى قاربت على اتيان شهوتها فابتلعته و هى تئن انات المتعة العالية و تتلوى صارخة حتى هدات تماما ففتحت فمها لتريه لهانى خاليا ثم اغلقته و ابتسمت له قائلة : شرموطتك عرفت تتصرف فى لبنك كويس يا حبيبى ؟؟ - شرموطتى حاتفضل شرموطى يا عيونى أفاقت ( سها ) من شرودها على صوت إرتطام حقيبة (نهى) بالأرض و هى تحاول افراغها لترتب اغراضها فى الدولاب الخاص بها فابتسمت (نهى ) فى خجل لما تسببت فيه من إزعاج و هى تقول : اسفة يا جماعة فتنهدت (سها ) و قد تركت شرودها لتقول لها : تحبى اى مساعدة ) فتبتسم (نهى ) و هى ترفع الحقيبة من على الارض : لا ابدا دى بسيطة و بعدين ما كلكم برده لسة حاترتبوا شنطكم و استدارت لتبدأ فى فتح الحقيبة لتسرح هى الاخرى فيما تركته وراءها فى القاهرة و تذكرت (نهى) أخر لقاء لها مع (رويدا ) فى القاهرة قبل مجيئها لبيت الطالبات حيث كانا يجلسان سويا على ترابيزة فى المكان الهادئ بين حمام السباحة و ملاعب الكوركيه فى نادى الشمس و كانت (نهى) متاثرة و حزينة لمفارفتها القاهرة و مفارقتها (رويدا) فكانت تقول لها : و حاعمل ايه بس فى إسكندرية دى من غيرك يا (رويدا) - يا بت انتى محسسانى انك رايحة اخر بلاد الله ده هما كلهم ساعتين و نص و اكون عندك ولا تكونى عندى فترد (نهى ) فى لهفة : يعنى بجد حاتجيلى هناك يا رويدا ؟ تهز (رويدا) رأسها متعجبة و هى تخبط كف بكف : شوفى يا اختى البت المجنونة بنت المجانين . و أجيلك ليه يا بنتى انتى ... ما انتى حاتيجى كل اسبوع فتطرق(نهى) برأسها فى حزن : طبعا و انتى فارق معاكى إيه ما انتى صحابك و حبايبك كتير .. الدور و الباقى عليا انا اللى ماليش غيرك من يوم ما كنا صغيرين.. من قبل المدرسة و اهالينا كانوا يروحوا الشغل و يسيبونا لوحدنا فى البيت. و فى المدرسة كنا سوا و على طول مع بعض فى بيت أى واحدة فينا. حتى فى الأجازات ما اعرفش غيرك ولا بحب غيرك .. حتى لما باكون هايجة و تعبانة مفيش حد بيطفينى و يهدينى غيرك لكن أنتى . – و أختنق صوتها بالدموع فسكتت و هى تحاول حبس دموعها ) فأبتسمت ( رويدا) فى حنان فأزداد وجهها الأبيض المدور جمالا و كأنها لوحة لرسام حساس بروزها داخل شعرها الكستنائى القصير و قالت لها : خلاص يا بت . انا يا بنتى زعلانة اكتر منك .. و أنا كمان ليا مين غيرك هو انتى علشان عرفتى انى نمت مع البت ( لمياء ) مرة يبقى خلاص دى غلطة يا ( نهنوهة ) .. انتى الحب الكبير يا حبيبتى و انا بس ماكنتش عايزة أجاريكى فى الكلام ده علشان مانقلبهاش غم لكن انتى برده قلبتيها غم و مدت يدها تمسح دمعتين فرا من عيون (نهى) و هى تبتسم قائلا : خلاص بقى يا بت ... طيب ده أنا ناوية اشيلك كل اسبوع كيلوتاتى بعد ما تتبل و انا عمالة افكر فيكى بالليل و ادهالك كل أسبوع علشان تمصيها زى ما بتحبى و مدت (رويدا) سبابتها تداعب حلمة ( نهى ) اليسرى من فوق ااتيشيرت الأبيض صعودا و هبوطا فتورد وجه (نهى) الخمرى و نظرت حولها فى خوف و قالت دون ان تحاول ان تمنع أصبع (رويدا) : بس يا (رويدا ) أحسن حد يشوفنا إحنا فى النا . آه فى النادى فتجاهلت (رويدا) كلامها : اهى الحلمة وقفت اهه . و مدت يدها ناحية نهدها الأخر البعيد عنها قائلة : لما نشوف التانية كدة ؟ فسارعت (نهى) بإبعاد يدها و هى تقول : بس يا مجنونة بتعملى ايه ؟ الناس فضحكت (رويدا) يا بنتى هو فى حد حوالينا غير بنتين تلاتة و مش واخدين بالهم منا و بعدين انت مسافرة بكرة يا جميل و لو بيت حد فينا فاضى كنا عملنا حفلة ... يبقى مش حرام بقى ماالاعبش الحلمة اللى حاتحرم منها أسبوع بحاله فغطست (نهى) فى مقعدها قليلا و قربت نهدها من (رويدا) قائلة : طيب ماشى بس خلى بالك و بلاش تهور علشان أنا لما بتعمليلى كدة بأتوه خالص و مش باحس بحاجة - ماشى يا روحى و عادت (رويدا ) تداعب الحلمة و لكن هذه المرة بالسبابة و الإبهام معا و (نهى) كما أخبرتها بدأت تتأوه فعلا فى عالم أخر مما شجع (رويدا) ان تدفع بيدها الأخرى على فخذ (نهى) و اخذت تدعكه بهياج محموم مكتوم و سحبت مفرش الترابيزة قليلا على ناحيتهما حتى تدارى ما يفعلانه و نظرت حولها للتاكد من ان لا احد يراهم و هنا لمحت تلك الفتاة التى تجلس وحدها و تقرا فى مجلة نسائية و شعرت (رويدا ) أنها لا تقرأ بل تشاهدهم و اكد لها ذلك شبح الأبتسامة الذى كان يلوح على فم الفتاة و اعجب ذلك ( رويدا) فادخلت يدها من تحت تيشيرت (نهى) و أخذت تقبض على نهدها الأيسر و تفرك الحلمة بوضوح لتراها الفتاة التى كفت عن التظاهر بالقراءة و بدأت تشاهدهم فى صراحة عندما شجعتها(رويدا) بنظرة مثيرة و هى تلعق شفتيها فى اثارة ثم قامت (رويدا) بوضع يدها على كس (نهى) فى حرص من فوق الجيب التى ترتديها و سرعان ما سحبت تلك الجيب لتعرى قليلا من فخذ (نهى) التى أخذت تهمس و هى فى عالم اخر و قد انسدل جفنيها فى نشوة : لا يا (رويدا) لا الناس .. و سرعان ما اسكتها أحساسها باصبع الوسطى ل(رويدا) يزيح الكيلوت الرقيق و يداعب زنبورها مباشرة فتاوهت و زاددت نشوتها الأمر الذى جعل عين الفتاة التى تشاهدهم تتسع و أنفاسها تتسارع و ريقها يرفض ان تبتلعه فاخذت نفسا عميقا و هى تنظر الى الارض و هى تضع يددها على فخذيها و تضغط بشدة محاولة منها تهدئة نفسها فى اللحظة التى اطلقت فيها (نهى) صرخة قاربت أن تكون فضيحة للجميع و هى تأتى شهوتها لولا أن ( رويدا) اعقبت الصرخة بضحكة عالية و هى تقول : زى ما باقولك كدة صدقينى و ما ان تأكدت من ان ما من احد يتابعهم الا الفتاة المشاهدة : أخرجت يدها من كس (نهى ) و هى مبللة بمائها و هى تقول لها : قومى يا بت حيى الجمهور فتحت (نهى) عيونها فى استرخاء و هى تهمس : جمهور ايه ؟ و ما ان فتحت عيناها حتى انتفضت جالسة و هى تعدل من هندامها و مستشيطة غضبا و هى ترى (رويدا) تنظر للفتاة الأخرى فى ترغيب و هى تمص اصابعها المبللة بماء (نهى) فقالت :ايه ده يا( رويدا) بتستهبلى عملانى عرض ؟ - استنى بس يا بت البت دى ممكن تبقى صاحبتنا قالتها و قامت من مكانها متجهه الى الفتاة و تركت (نهى) تتابعها فى دهشة و إزدادت دهشتها حين رأتها تنحنى على الفتاة و تضع يدها على ذقنها تداعبها و كأنها زير نساء يحاول الإيقاع بفتاة ساذجة فتنهدت و هى تتحسس كسها و تقول لنفسها : لو الاقى واحدة زيك فى أسكندرية بس تكون مخلصة شوية ؟... بس دى حاتجيلى منين دى ؟ - من أسيوط افاقت (نهى ) على هذه الكلمة التى نطقتها ( ضحى ) و هى تتحدث مع ( هدى ) و (سها ) فيبدو أنهم بدأوا التعارف فشاركتهم قائلة : و انا من ( القاهرة) فضحكت (هدى) قائلة : يااه صح النوم يا أنسة انتى لسة صاحية ده احنا كنا فقدنا الامل انك تردى علينا و ابتسمت (سها) قائلة فى خبث : اللى واخد عقلك و توالت الأيام و أنتظمت الفتيات فى جامعتهن و انخرطن فى حياة الجامعة و المدينة الجامعية نهارا حتى يأتى الليل فتتمدد كل منهن على سريرها الخاص بها فتقوم ( سها) بمداعبة حلماتها كما كانت قد وعدت ( رامى ) و تتحس شرجها لتتطمئن أنه لم يضيق بعد- فهى حتى هذه اللحظة لم تجد الوقت لبدء ما طلبه منها (رامى) بأن تضع خيارة فى شرجها حتى لا يضيق - فتسفر تلك المداعبات عن بحر من سوائل شهوتها يخرج من كسها ليغرق كيلوتها و فخذيها . اما (نهى ) فقد كانت ايضا تتداعب كسها و هى تحلم ب (رويدا) و إن كان حالها افضل من (سها) حيث كانت كل اسبوع ترتوى من (رويدا ) و تعود . و كان لا يعذبها سوى عدم إخلاص (رويدا ) لها فقد كانت (نهى) تعلم ان (رويدا ) لا تحبها كما تحبها هى و إنما كانت ( رويدا ) تفضلها فقط عن باقى عشيقاتها التى هى متأكدة من وجودهن و إن لم تعلم عن احداهن شيئا سوى علاقة (رويدا ) ب (لمياء ) و التى إكتشفتها (��هى) مصادفة حين همست ( رويدا ) فى إحدى المرات و هى تاتى شهوتها مع (نهى) : احييه ... يا (لمياء ) دخلى صوابعك جامد يا روحى – ثم أعترفت لها (رويدا ) بعلاقتها مع ( لمياء ) بعد ضغط شديد من ( نهى ) و هى الأن اصبحت حانقة على (رويدا ) و تتمنى أن تجد بديل و إن كانت تعلم انها لن تجد . فهى ليست بالخبرة الكافية كـ (رويدا ) التى تستطيع ان توقع فى شباكها من تريد . و كانت ( ضحى ) عندما تأوى لفراشها تتذكر كلمات والدتها لها قبل سفرها بلهجة والدتها الصعيدية حيث ان والدة (ضحى ) ليست كأبيها من مدينة أسيوط و إنما من احدى القرى المجاورة لها حيث كانت تقول لها : اوعى يا بنتى لنفسك و حرصى مليح على نفسك و **** و حاوطى من جدعان اسكندرية دول كلامهم معسول و يضيع حرصى يا بنتى و أفهمى انهم كلاتهم اربع سنين تأخدى الشهادة و تعاودى و تأخدى احسن جدعان أسيوط أنتى مال و جمال و عيلة و شهادة كبيرة عن قريب حرصى يا بنتى على نفسك و كانت (ضحى ) تتذكر تلك الكلمات فتضم فخذاها بشدة و كأنها تحافظ على فرجها ثم تهمس : حاضر يا ماما و تغمض عيناها و تنام و لكن كل ليلة كانت تستيقظ لتجد كيلوتها مبلل بشدة من اثر الأحلام الجنسية التى تزورها كل ليلة من خيالاتها المكبوتة أما (هدى) فكانت افضلهن حالا و اخفهن روحا و كانت تقرب بينهن بروحها الخفيفة و تسرى عنهن بنكاتها الظريفة و هذا يرجع إضافة الى روحها المرحة إلى انها حقا لا تشعر بالغربة . فالأسكندرية ليست بعيدة عن دمنهور مدينتها . مجرد اقل من ساعة بالسيارة هذا فضلا عن أن الأسكندرية ليست بالمدينة الغريبة بالنسبة لها فلطالما زارتها كثيرا مع اهلها و صديقاتها حتى سهراتها امام الأنترنت و مداعبتها لنهودها و ممارسة العادة السرية طوال الليل لم تفتقدهم كثيرا حيث كانت تمارس العادة السرية ليلا فى فراشها بعد أن تتاكد من أن جميع زميلاتها قد خلدن الى النوم و كانت تتطالع المواقع الجنسية التى تهواها فى أجازتها كل اسبوع و تعود مختزنة فى ذاكرتها ما يكفى لممارسة العادة السرية بقية الأسبوع و قد كانت طبيعتها الأجتماعية و مرحها كفيلا بجعلها تتكتسب العديد من الصداقات فى الجامعة بل و خارج الجامعة أيضا حتى انه فى هذا اليوم و كانت تجلس فى مطعم وجبات سريعة تتناول بعض الطعام بعيد عن طعام المدينة الجامعية المكرر و الممل و الفاقد للطعم واللون و الرائحة -كما كانت تعلن دائما ضاحكة - كانت تجلس على الترابيزة المقابلة لها و القريبة منها أمراة فى اواخر العشرينات من عمرها رائعة الجمال قمحية اللون أو مائلة للسمرة ذات شعر أسود متوسط الطول و لكن غاية فى النعومة تضع مساحيق على وجهها بذوق رفيع و تتصاعد رائحة برفانها تملأ المحل و كانت اعين الرواد الذكور فى المحل تاكلها فقد كانت ترتدى جيب قصير جدا فوق الركبة و بودى ضيق جدا يزيد من بروز نهديها الكبيران و كانت الفتاة فى تلك اللحظة تستعد لوضع الشاليموه ( الماصة ) بين شفتيها المكتنزتان لتشرب الكولا و لكن وقع من بين يداها الكوب و أصاب قليل من الجيب و اغرق طعامها و اغرق الترابيزة فانفجرت ( هدى) ضاحكة فنظرت لها المراة و هى مرتبكة فتوقفت (هدى) عن الضحك بصعوبة و قد شعرت بعدم لياقة ما فعلته هى تقول للمراة : متاسفة فابتسمت المرأة و هى تقول : لا ابدا ما هى فعلا حاجة تضحك . و ذهبت لطلب طعام اخر و عادت لكى تنتظره فكان وجدت احد عمال المطعم ينظف الترابيزة فالتفتت حولها لتجد ترابيزة اخرى فلم تجد واحدة خالية هنا قالت لها (هدى ) : إتفضلى هنا معايا و تقدمت المراة و جلست بحانب (هدى: أنا متشكرة قوى - لا ابدا مفيش حاجة و انا أسفة تانى إنى ضحكت .. انا (هدى ) و حضرتك إسمك إيه ؟ - انا سلوى . إنتى شكلك طالبة صح ؟ - اه .. فى اولى كلية اداب و حضرتك بتشتغلى ؟؟ - لا انا مخلصة دراسة من زمان و عايشة على إيراد ميراثى من ماما و بابا الله يرحمهم كدة أريح عايشة حياتى بلا شغل ولا وجع دماغ - يا بختك على فكرة حضرتك حلوة قوى الرجالة حايكلوكى بعنيهم ضحكت المرأة و وضعت يدها على فخذ (نهى) و هى تقول : متشكرة قوى يا ( نهى ) و انتى كمان أمورة قوى - أه يمكن بس عايزة اخس كتير تطلعت (سلوى )لجسم (نهى ) الممتلئ قليلا و لكنه متناسق ثم قالت : لا أبدا ليه هو الواحدة لازم تبقى رفيعة علشان تبقى حلوة ؟؟ فى رجالة كتير قوى بيحبوا جسمك ده و بيدوروا عليه بملقاط - متشكرة قوى حضرتك ظريفة قوى - طيب ايه لازمة حضرتك دى انا عجوزة للدرجة دى ما انفعش ابقى صاحبتك ؟ - لا طبعا ازاى انا اسفة يا ( سلوى ) و يا ريت نبقى صحاب و بداية الصحوبية بقى أتفضلى كلى معايا لحد ما اكلك يجى و لما اكلك يجى انا حاكل معاكى و أكملوا الاكل و الطعام و حكت (هدى) لـ(سلوى) عن نفسها و عن بيت الطالبات و حتى انتهوا من الطعام عرضت (سلوى) على (هدى) ان تقوم بتوصيلها لبيت الطالبات بسيارتها فوافقت ( هدى) و فى السيارة عندما اقتربوا من منطقة سموحة حيث المدينة الجامعية قالت (سلوى) : انتى يا (هدى) معاكى رقم موبايلى ما تتاخريش فى الأتصال بقى انا قاعدة لوحدى و فاضية على طول اتصلى حانزلك على طول و انا معايا رقم البيت فى دمنهور ممكن أبقى أتصل بيكى فى الأجازة هو انتى لازم تنزلى دمنهور كل اجازة ما تخليكى الأسبوع ده أفسحك شوية فى اسكندرية ؟ - لا ما ينفعش علشان أهلى و بعدين انا ماباصدق اروح علشان اقعد على الانترنت اللى انا اتحرمت منه هنا - ايه ده ده انتى بتحبى الانترنت قوى بقى ؟ - اه جدا كان هو حياتى فى دمنهور - و بتدخلى على ايه بقى ؟ أرتبكت ( هدى ) فمن غير المعقول ان تخبرها انها تدخل على مواقع الجنس فالعلاقة لا تسمح بذلك بعد فاستدركت قائلة : يعنى مواقع الأخبار و الموضة و السينما - بس كدة و لا يهمك و غيرت (سلوى) إتجاه السيارة قائلة : و لا يكون عندك فكرة انسى بقى موضع بيت الطالبات ده و تعالى نروح عندى البيت شوية نقعد على الانترنت سوا و ادخلى على كل مواقع الموضة يا ستى و فى البيت اجلست (سلوى) نهى امام الجهاز و إستأذنتها فى دقائق تغير ملابسها و تحضر شئ ما ليشربوه و جلست ( هدى) أمام الجهاز لا تتدرى ماذا تفعل فهى فى حياتها لم تدخل على اى موقع غير جنسى ولا تدرى شيئا عن اى مواقع اخرى فأثرت ان تجلس تنتظر (سلوى ) حتى تعود و تتدخل معها فى حوارات بعيدة حتى يمر الوقت و تنزل لبيت الطالبات و عادت (سلوى) قائلة : أتأخرت عليكى ؟ نظرت (هدى) فوجدت (سلوى ) قد أرتدت قميص نوم اسود حريرى لامع قصير يبرز ساقاها الرائعتان و قليلا من أفخاذها المصبوبتان و ذو حمالات تظهر كتفان مثيرتان و صدر تستطيع منه ان ترى مجرى عبير صدرها و جزء غير قليل من نهداها الثائران فاطلقت (هدى) صفارة قصيرة دليل على الإعجاب ثم قالت : ايه ده ؟ ده لو الرجالة اللى كانوا فى المطعم شافوكى كدة كانوا حايطبوا ساكتين قالت سلوى : ميرسى قوى يا حبيبتى جسمى عجبك بجد ؟ - يهبل وضعت (سلوى) كوبان من العصير بحانب الجهاز و هى تقول : ايه يعنى مش فاتحة حاجة على النت ليه ؟ ارتبكت (هدى) قليلا و هى تقول : يعنى .. مش عارفة ماليش نفس - مالكيش نفس ايه ؟؟ انتى كنتى حاتتهبلى فى العربية ثم قامت بمسك الماوس و فتحت الاكسبلور و وضعت يدها على لوحة المفاتيح فى وضع استعداد و هى تقول : هاه قوليلى تحبى ادخلك على موقع ايه ؟ شعرت (هدى) ان الموقف لن يمر بالسهولة التى توقعتها فقالت : يعنى اى حاجة - اى حاجة زى ايه اللى انتى بتحبيه ؟ - بدأت ( هدى ) فى التصبب عرقا و بدا وجها فى الاحمرار و التزمت الصمت و هى تنظر ل(سلوى) ساهمة ففهمت (سلوى ) و ابتسمت قائلة : طيب روحى اقلعى الطرحة دى علشان الجو حر و انتى ابتديتى تعرقى و تعالى نشوف اى حاجة و ذهبت (هدى) فى انكسار و عادت فاردة شعرها الأسود و لكنها اطرقت ارضا حينما رات (سلوى) قد فتحت احد مواقع السحاق و هى تقول : تعالى مش ده اللى انتى مكسوفة تفتحيه قالت ( هدى ) و هى ما زالت مطرقا ارضا : يعنى . اه مش بالظبط فضحكت (سلوى) قائلة : طيب و مالك مكسوفة قوى كدة ؟ انا كمان باحب المواقع دى جدا و غيرها كتير تعالى اقعدى جنبى نتفرج جلست (هدى) بحانب (سلوى ) على الكرسى الملاصق لها امام الجهاز و قد ازالت كلمات (سلوى ) بعض الحرج و كانت (سلوى) قد فتحت على صور لفتاة تمص حلمة فتاة اخرى و احست ( هدى) ان جسمها بدا يسخن من فعل بعض الرغبة فقد كانت سريعة الإشتعال امام الصور الجنسية و هنا قالت ( سلوى ) : بتحبى اللسبين و لا ندور على نوع تانى ؟ قالت (هدى) و قد زال حرجها تماما و شعرت ان ( سلوى ) مثلها : لا انا باحبه ... انا احب اى حاجة سيكس و يا سلام لو حاجة جديدة و اللسبين حلو - طيب كويس انا عندى فيلم على الجهاز ليسبين تعالى نتفرج عليه احسن من الصور - و شغلت (سلوى ) الفيلم و أخذوا يتابعونه و قد استندت كل منهما على ظهر الكرسى و ارختا جسميهما تمام و قد بدأت (هدى) تشعر بسوائلها تفور من كسها فانحرجت من أن تداعبه مما اشعرها بالحرج و عدم الأرتياح و لكنها نظرت إلى (سلوى) بطرف عيناها فوجدتها تتحسس كسها من تحت قميص النوم و احست (سلوى )بنظرات (هدى) فالتفتت لها قائلة : ايه يا بنتى خدى راحتك اعملى اللى انتى عايزاه تحبى اجيبلك قميص نوم من جوه ؟ - لا أبدا انا كدة كويسة - طيب ما هو اصل احنا مش بنتفرج على فيلم الارض علشان تقعد تتفرجى و انتى مربعة اديكى كدة - و قامت (سلوى ) و أوقفت الفيلم ثم مدت يدها بجرأة لبلوزة (هدى ) تخلعها اياها قائلة : اخلعى البلوزة دى علشان تعرفى تلعبى فى بزازك لو تحبى - و انتهت من البلوزة لتمد يدها الى البنطلون الذى ترتديه (هدى ) قائلة : و كمان البنطلون ده اللى حابس كسك حبسة سودة و هنا صرخت (هدى ) : لا لا لا البنطلون لا فقالت ( سلوى ) و هى تفك ازرار البنطلون : طيب بس فكى الزراير علشان تعرفى تتدخلى ايدك و بلاش الحساسية الجامده و الكسوف ده احنا خلاص بقينا صحاب ثم شغلت الفيلم مرة اخرى و جلست تتداعب كسها و قد بدأت (هدى ) ايضا تفتح فخذاها و تدخل يدها لتتداعب زنبورها المنتصب و تغير المشهد الذى كان يعرض لتتدخل فتاة ذات نهدان ضخمان فقالت (سلوى) : البت دى بزازها حلوة قالت نهى بصوت مبحوح : اه عاملين زى بزازك فقالت (سلوى) و هى تتحسس نهدها الايسر الذى كان ناحية (هدى) : لا بيتهيالى هى بزازها اكبر ثم اخرجت النهد قائلة : حتى بصى فنظرت ( هدى) و قد ازاداد هياجها من مبادرة ( سلوى ) ثم قالت : اه – ثم تنحنحت ليخرج صوتها الذى ذهب تماما من الاثارة ثم قالت : لا يمكن نفس الحجم فقالت (سلوى ) و هى تضغط حلماتها ليزداد حجمها : اه بس انا حلماتى اكبر و احلى .. صح قالت (هدى ) و قد شعرت بمائها يتفجر شلالات من كسها و يغرق يدها التى لا زالت داخل كسها : اه فعلا انتى حلماتك حلوة قوى و طويلة فقالت ( سلوى) طيب ورينى بزازك انتى كدة و مددت يدها لسوتيان (هدى) ترفعه لأعلى لكى تحرر نهداها و كانت (هدى) مستسلمة لها تماما و اخذت ( سلوى ) تتحسس نهدى ( هدى) بباطن يدها و ظهر لتشعر بنعومتهما و هى تقول : حلوين قوى يا (هدى) و ناعمين جدا ثم قبضت عليهما بيدها تعتصرهما قائلة : و طريين خالص يخرب عقلك دول حايدبوا فى ايدى و مدت اصابعها للحلمات التى كانت قد وصلت لاقصى حالات اتصابها و هى تفركهما بيديها قائلة : و الحلمات دى برده جميلة ثم نظرت ل(هدى) التائهة و التى كانت تنظر ل(سلوى ) و تتابعها فى هيام و نشوة شديتين و قالت : ممكن ادوقهم لم تقدر ( هدى ) على الرد فاكتفت بان تهز راسها بالموافقة فمدت (سلوى) لسانها تتذوق به حلمة ( هدى ) اليمنى و أخذت تدور به حول الحلمة و تتدلكها دائريا ثم تعض عليها باسنانها و تعضعضها بخفة ثم تحول فمها الى الحلمة الاخرى لتفعل بها مثل الأخرى أثناء ما تكون يدها تفرك الحلمة الاخرى التى تركتها حتى يجف لعابها من الحلمة فتعود لتبدل الاوضاع بين الحلمتين و أستمرت هكذا حتى شعرت بان (هدى) قد وصلت لاقصى حالات تهيجها و تسارعت حركات يدها التى تداعب كسها : فتركت نهداها و نزلت على الارض على ركبتيها أمام كس (هدى) و أخرجت يد (هدى ) من كسها و هى تنظر لها بإبتسامة مثيرة ثم انزلت البنطلون حتى قدميها و هى تقول : تسمحيلى يا (هدهود ) اعرف كسك بلسانى و انزلت الكيلوت ليلحق بالبنطلون فى اخر قدمى (هدى) و قالت و هى تفرك كس (هدى) بيديها فتبلل من ماءها الغزير : ياه كل ده ده انتى ميتة خالص ... كل ده ؟ و انا حاشرب كل ده ؟؟ثم مدت لسانها فلعقت كس (هدى) لعقة طويلة مرت بها على كسها من اسفل الى اعلى ثم اخذت تبتلع افرازات (هدى) و هى تنظر لها ثم اخذت تبتلع ريقها و كانها تتذوقه لتحكم على طعمه و قالت : ياه ده طعم حلو قوى .. حتى دوقى و مدتت احدى اصابعها المبللة بماء (هدى) لفم (هدى) لتتجعلها تتذوقه ففتحت (هدى) فمها فى تردد لكن (سلوى) أدخلت اصبعها فى فمها فى بطء حتى اخره و قالت لها: اقفليه بقك عليه و مصيه قوى لأخره فاغلقت ( هدى) فمها على اصبع ( سلوى ) و اخذت تمصه و تلعب بلسانها حوله و تبتلع مائها حتى أخرجت (سلوى) اصبعها من فم (هدى) و هى لا تزال مطبقة عليه و عادت الى كس ( هدى) تفرك زنبورها بيديها فيزداد انتصابا و افرازا و تلعق شفرتيها بلسانها و تغرقه بلعابها حتى اتت (هدى) شهوتها و هى تكاد تمزق حلماتها فركا و شدا و اخذت ترتفع و تهبط بوسطها على الكرسى وصوت لحم طيزها يرتفع من اثر ارتطامه بجلد الكرسى و (سلوى ) لا زالت متمسكة بكسها تلعقه و تفرك زنبورها حتى صرخت ( هدى ) اعلى صرخاتها فى نهاية شهوتها فارتمت بظهرها على الكرسى و هى مسترخية تماما و اخذت تنظر لوجه (سلوى) الذى يلمع من ماء كسها الغزير و هى تقبل كسها و فخذاها حتى نظرت لها (سلوى ) قائلة : انبسطى ؟ إبتسمت (هدى) إبتسامة ضعيفة و لكنها تشع بالسعادة : قوى قوى قوى قوى .. مش عارفة اقولك ايه ؟يعنى كسك انبسط لما اتعرف على لسانى قوى و نفسى انا كمان اعرف لسانى على كسك .. ممكن ؟قالت (سلوى) فى ابتسامة حانية و هى تمرر يدها على كس( هدى) بخفة : طبعا يا حياتى ده انا كسى يتمنى بس الساعة دلوقتى 9.30 و لازم انزل اوصلك علشان مايقفلوش الباب أوقفت سلوى السيارة امام بيت الطالبات و قالت و هى تودع ( هدى ) : حاستنى تليفونك يا (هدهود )طبعا يا (سلوى ) انا مسافرة بكرة و أول ما ارجع حاكلمك و عيشى بقى مع النت اليومين دول قالت (هدى) و هى تتحسس كسها ضاحكة : نت ايه بقى هو بقى ينفع ده انتى بهدلتى كسى خالص صوابعى مش حاتعمله حاجة خالص بعد ما داق لسانك ابتسمت( سلوى) و اقتربت بشفتاها و خطفت قبلة سريعة من (هدى) التى ابتسمت لها و نزلت من السيارة بعد ان ودعتها و دخلت بيت الطالبات و صعدت الغرفة لتجد كل من ( سها ) و (نهى) قد خلد الى النوم و (ضحى ) جلست تستذكر بعض من الدروس فالقت السلام : ازيك يا (ضحى) نظرت ضحى الى الساعة فوجدتها العاشرة فقالت فى اقتضاب : كويسة لم تنتبه (هدى) الى طريقة (ضحى) الغير مرحبة فقد كانت تائهة فى استرجاع ما حدث مع (سلوى ) و ذهبت لدولابها و اخرجت كيلوت نظيف و فوطة و هدوم النوم و دخلت الى الحمام لتاخذ حمام تزيل به الكثير من مائها و الأكثر من لعاب )سلوى ( و تركت ( ضحى ) خلفها تهز رأسها عجبا على تلك الفتاة المستهترة التى تعود من الخارج فى مثل هذا الوقت المتأخر جدا بالنسبة ل (ضحى ) . أما ( هدى ) فقد خلعت ملابسها و راحت تتحسس أماكن لمسات (سلوى ) و هى تحلم باللقاء القادم حينما تعود من دمنهور إنها مشتاقة جدا ان تبدأ تجربتها فى رؤية كس (سلوى) و مداعبته و لحسه حتى انها ضمت سبابتيها و ابهاميها معا لتشكل شكل الكس و تتخيلته كس (سلوى ) و أخذت تلحس ما بينهما و كأنها تلحس كس (سلوى ) و أهاجها هذا كثيرا و لكنها كانت متشبعة جنسية و لا تريد ان تمارس العادة السرية ليس لذلك فقط و لكنها كانت تريد ان تظل تحت تا��ير شهوتها الأخيرة مع (سلوى ) و رأت أنها لو أستمرت فى تخيلاتها فلا جدال سوف تاتى شهوتها بطريقة أو بأخرى فأخذت كيلوتها و راحت تغسله حتى لا تراه أمها فى دمنهور و تشك فى ألأمر فقد كانت أثار مغامرتها مع (سلوى ) واضحة عليه ثم دخلت الى البانيو و بدأت فى غسل جسدها و عندما احتاجت الى غسل ظهرها لم تستطع كعادتها منذ اتت الى الأسكندرية فقد إعتادت على أن تغسله لها امها و فكرت ككل مرة ان تنتظر حتى الغد و لكن طرات لها فكرة ان تستعين ب (ضحى) فنادت عليها : ضحى ضحى فردت عليها (ضحى) من الخارج : نعم - ممكن لو سمحتى مساعدة بسيطة - خير ؟؟ ففتحت ترباس باب الحمام و هى تقول لها : تعالى لو سمحتى فدخلت ( ضحى ) و هى غير متوقعة تماما ان ترى ( هدى ) بكامل عريها بدون اى ملابس فما ان شاهدتها حتى شهقت و نظرت الى الارض و قد تصاعدت الدماء الى راسها خجلا فاندهشت (هدى) و ابتسمت قائلة : ايه يا بنتى مالك اتخضتى كدة ليه هو انا ولد ما انا بنت زى زيك فرفعت (ضحى) عيناها من على الأرض و لكن و هى تنظر فى الأتجاه الاخر قائلة : انتى عايزة ايه طيب ؟ فاستدارت لها (هدى ) و هى مادة لها يدها من الخلف بالصابونة و الليفة قائلة : ممكن بس تتدعكيلى ضهرى ؟ و خافت (ضحى) ان ترفض مرة اخرى فتعود (هدى ) و تضحك عليها و قد تحكى ل(سها) و (نهى) و تصبح أضوحكة الغرفة فتقدمت و مدت يدها تجاه (هدى) و هى لا تزال لا تنظر لها فقالت (هدى) متنهدة بفراغ صبر ما هو يا بنتى مش ممكن هاتدعكيلى ضهرى و انتى مش شايفاه ؟ فغيرت (ضحى) اتجاه عيناها الى (هدى ) التى ناولتها الصابونة و الليفة و استدارت تماما و تركت ( ضحى ) تدعك ظهرها و (هدى ) تلعب بقدميها فى ماء البانيو الذى كان قارب على الأمتلاء و بدأت (ضحى) فى دعك ظهر (هدى) و هى تنظر الى ظهرها الممتلئ بثنيات اللحم المثيرة و شعرت برغبة فى تلمس ذلك اللحم فبدات تسند يدها على كتف و ظهر (هدى ) بيد و هى تدعك باليد الأخرى فشعرت بلحم (هدى) الناعم و شعرت بوجهها و جسدها يزدادوا سخونة رغم رذاذ الماء الذى يصيبها فيرطب الجو و لكنها كانت الأثارة و تذكرت هنا (ضحى ) ان (هدى) عارية تماما فحانت منها فنظرت فى تردد الى اسفل و اتسعت عيناها حينما رات طيز (هدى) الرائعة فقد كانت طيزها مستديرة و ممتلئة و بارزة فى شكل مثير .. إبتلعت لعابها فى صعوبة و هى لازالت تتامل طيز (هدى) و تمنت لو تسطيع ان تلمس تلك الطيز ... و ما المانع يمكن ان تتظاهر بانها تكمل لها الدعك و أتخذت قرارها الجرئ و نزلت بيدها بالصابونة لتغسل لها لحم طيزها من الخارج و هى حابسة انفاسها و كانت تتمنى اذا لم تعترض (هدى ) أن تقوم بالدخول بين الفلقتين و ما ان لامست الصابونة طيز (هدى ) حتى ضحكت (هدى) قائلة : ايه ده كله ... ايه ده كله ...؟ كمان عايزة تغسليلى طيزى ؟ لا يا ستى احسن تقولى عليا غويتك و لا حاجة و عندما بدات (هدى) فى الكلام خافت (ضحى) و ارتبكت و وقعت منها الصابونة و الليفة فى البانيو فانحنت لتلتقطهم و انحنت معها ( هدى ) أيضا فارتطم كلتاهما ببعض فاختل توازن (ضحى) و سقطت فى البانيو بملابسها فانفجرت (هدى) بالضحك و هى تقول يخرب بيتك ايه النيلة اللى انتى فيها دى ؟ قومى و مدت لها يدها لكى تساعدها فى ان تقوم و فتحت (هدى ) الدش و هى تقول : استنى بقى لما اتنشف و اخرج اجيبلك الهدوم و انتى اقلعى هدومك دى احسن تبردى و خرجت (ضحى ) من البانيو و هى تلعن حظها العاثر و قامت بخلع جلابيتها التى كانت ترديها و وقفت بالكيلوت و هى تضع يدها على نهديها تتداريهما و اغلقت (هدى ) الماء و التقطت الباشكير و اخذت تجفف نفسها و هى تنظر ل(ضحى ) و قالت : طيب و انتى مخبية بزازك ليه يا بنتى ؟؟ ما انتى شايفانى كلى على بعضى اهه هو انا حاكلك ثم حانت منها التفاتة الى كيلوتها فرات شعيرات كس (ضحى ) الطويلة خارجة من جانبى الكيلوت فشهقت قائلة : يخرب بيتك ؟؟ ايه ده يا بت انتى عمرك ما حلقتى شعرتك ؟؟ فابتلعت (ضحى) لعابها و هى تقول فى خجل : لا عمرى ماحدش علمنى فهزت (هدى ) رأسها فى عجب و هى ترتدى ملابسها و تقول لها : طيب استنى لما اجيب العدة و أجى اعلمك فصرخت (ضحى ) فى فزع : لا لا لا تعلمينى ايه لا مش عايزة فرفعت (هدى ) حاجبيها فى دهشة و هى تقول : طيب طيب خلاص أمال لو قلتلك حاطاهرك كنتى عملتى ايه ؟؟ و خرجت تحضر لها ملابس اخرى و تركت (هدى ) تضع يدها على وجهها من هول ما مرت به . و فى اليوم التالى ودع كل منهن (سها) و ذهب الى بلده و تركوها حيث كانت ( سها ) تظل فى بيت الطابات فى الاجازة حيث لا احد تذهب له الا خالها الذى يسكن بحى سبورتنج و قليلا ما كانت تذهب له لسوء العلاقة بين امها و زوجة خالها . و فى نفس الوقت جلست (همت ) رئيسة مشرفات بيت الطالبات فى منزلها و هى تمارس هوايتها فى قراة خطابات الطالبات التى يرسلوها اهاليهم اليهم فقد كانت ( همت ) غير متزوجة و تعيش وحيدة بعد ان ماتت والدتها بعد والدها بعدة أعوام و كان سن (همت ) قد تعدى سن الزواج بكثير و لم تتزوج رغم انها فى شبابها كانت تتمتع بقدر من الجمال يتيح لها الزواج و لكنها لطبيعتها الحادة المتسلطة لم توفق فى الزواج و الان بعد ان تعدت الاربعين بعام واحد فقد سمنت و ترهلت بطنها و انتفخ فخذاها و ازادا حجم نهديها بكثير من الشحم و كانت (همت ) فى هذه اللحظة تفتح خطاب ارسله (رامى ) ل(سها ) و كتب فيه : حبيبتى سها ... روح قلبى ازيك يا حياتى وحشانى قوى ماتتخيليش يا سها الكويت من غيرك عاملة ازاى ؟ سجن يا سها سجن فعلا انا على فكرة سبت الشقة اللى كنت عايش فيها مش قادر ... يا سها كل مكان شايفك فيه مفيش مكان ما نمناش فيه مع بعض .. حتى المطبخ فاكرة يا سها يوم المطبخ لما كنت باجرى وراكى عايز احط عصاية المكنسة فى طيزك و لحقتك فى المطبخ فاكرة ؟؟ انتى واحشانى قوى يا سها انا كاتبلك فى اخر الجواب عنوانى الجديد فى السالمية برده و مستنى منك الرد حالا دلوقتى على فكرة ايه اخبار حلماتك ؟؟ زى ما قولتك بتعملى ؟؟ و الخيار يا سها ؟ اوعى يا سها لما اجى فى الاجازة الاقى خرم طيزك بقى ضيق حازعل قوى و بعدين الاجازة كلها شهر حالحق اوسعها تانى امتى ؟؟ دى اخدت منى سنين مع الف سلامة يا روحى و مستنى جوابك على نار حبيبك رامى و طوت (همت ) الخطاب و و وجها اصبح اصفر من الاثارة و يدها الاخرى على كسها الذى لم يبتل هكذا منذ زمن فقد سئمت الجنس الممل الذى تراه عادة على الانترنت من المواقع المجانية او المواقع القليلة التى كانت مشتركة بها و كلما وجدت موقع لنوع جديد من الجنس اشتركت فيه و اعتادت عليه و سئمته لكن هذا مختلف انه جنس حقيقى واقعى و الخطاب بيدها دليل واقعيته كم هى بحاجة الى الواقعية فى الصباح سلمت (همت ) الخطابات ل(علية ) مساعدتها و هى تقول لها : وزعى الجوابات على البنات و قوليلهم اللى عايزة تبعت جواب تكتبه و تجيبه و احنا حانبعته و تمن الطوابع علينا كمان - ايه ده ؟ دى اول مرة - اهو بنساعدهم على الله يتمر فيهم و يفلحوا - بس معظم البنات لسة مارجعوش ؟ - مش مهم وزعيهم على اللى موجودين و خرجت (علية ) و تركت ( همت ) تتمنى ان تكون ( سها ) من البنات التى عادت من الاجازة و ان تفلح خطتها جلست (سها) كى تكتب خطابها الى (رامى ) و هى فرحة فكتبت : حبيبى (رامى ) حبيب قلبى انا كمان ماتتخيلش عايشة ازاى هنا ؟ مشتقالك قوى يا حبيبى و عمالة اتخيل نفسى معاك فى الشقة اوصفلى يا رامى شقتك الجديدة بالظبط علشان اتخيل نفسى معاك فيها برده و على فكرة انا كل يوم يا حبيبى بالعب فى حلماتى و هرياهم فرك ما تخافش خالص من الناحية دى بس حلماتى مشتاقة للسانك و انا مشتاقة للبنك قوى قوى قوى قوى قوى بالنسبة للموضوع الخيار انا اسفة قوى لغاية ما وصلنى جوابك كنت لسة مابدأتش بس اول ما خلصت جوابك نزلت جيبت الخيار و باكتبلك دلوقتى و انا قاعدة و فى طيزى خيارة كبيرة قوى و مقطعة طيزى يا حبيبى و شكلى بعد كدة مش حالحق ادخل الحمام اصلا و حاعملها على نفسى J و اتحطيت فى حتة موقف يا رامى علشان خاطر الخيار بتاعك ده حاحكيهولك بص يا سيدى رحت للبياع الخضار قلتله : لو سمحت عايزة خيار قاللى: قد ايه .؟ انا طبعا مش عايز غير خيارتين تلاتة و ابقى اشترى تانى ... قلتله : هات ربع كيلو قاللى : حاضر و راح وزنلى ربع كيلو و اداهونى فقلتله : كام ... - و انا ماسكة فى ايدى جنيه - فاستغرب قوى و قاللى : مش عايزة حاجة تانية ؟؟ طماطم ؟ فلفل ؟ جرجير ؟ لزوم السلطة يعنى ؟ قلتله : لا شكرا ؟ فابتسم قوى و قالى : ده مايبقاش علشان السلطة بقى ؟ انا اتكسفت قوى يا رامى و حسيت انى مكشوفة رحت رمياله الجنيه و طلعت اجرى لبيت الطالبات و هو عمال يسقف ورايا و يضحك و يقول : يا حلاوتك يا خيار يا بتاع العزارى عاجبك كدة يا سى رامى ؟؟ طبعا تلاقيك عمال تضحك علشان يبقى يعجبك لما نتجوز و الناس تشاور عليا و تقول : البت ام خيارة اهيه المهم يا حبيبى انت واحشنى قوى اوعى تتأخر فى الرد يا رامى باى يا حبيبى حبيببتك سها و ذهبت (سها ) وسلمت الخطاب للمشرفة ثم ذهبت الى كليتها بعد انا اخرجت الخيارة من طيزها و وضعت بدلا منها خيارة صغيرة تفانيا منها فى تلبية رغبة (رامى ) فى الوقت الذى كانت (هدى) لم تعد بعد من دمنهور و عادت كل من (نهى ) و (ضحى ) و جلسا فى الغرفة يعيدن ترتيب الدواليب الخاصة بهن مرة اخرى و كان (ضحى ) تفكر حتى الان فى ما مرت به مع (هدى ) و كانت قد تنازلت عن مبادئها و وصايا امها و مارست العادة السرية اكثر من عشر مرات فى الاجازة و لم ترتوى بعد رغم ما حصلت عليه من متعة فى تجربتها الاولى فى مداعبة كسها كما كانت دائما ( مديحة ) صديقتها فى اسيوط تحاول ان تخبرها ان تمارسها و كيف تمارسها قبل ان تقطع ( ضحى ) علاقتها بها كى لا تفسد أخلاقها .. كل هذا و لا زالت تجربتها المهولة بالنسبة لها مع (هدى ) تفجر الشهوة بها و تتمنى تكرارها لكنها لا تحب طريقة (هدى ) الفجة و المستهترة فى الحوار ليتها مثل (نهى )هادئة و ... و طرات لها فكرة فاستدرات لـ(نهى ) قائلة : (نهى ) ممكن اكلمك فى موضوع بس محرج شوية الفصل الثانى فنظرت لها (نهى ) و هى تغلق دولابها بعدما انتهت من ترتيبه قائلة : اتفضلى يا (ضحى ) ... عنيا ؟ استراحت ( ضحى ) قليلا لرد (نهى ) رغم انه مجاملة متوقعة لكنه يختلف كثيرا عن اسلوب (هدى ) فقالت لها : اصل الصراحة كنت مرة باغير هدومى قدام ( هدى ) و بعدين اتريقت عليا علشان موضوع كدة ابتسمت (نهى ) قائلة : يا ستى ماتزعليش من (هدى ) ما انتى عارفها بتحب تهرج كتير فقالت (ضحى ) : لا مش فكرة زعل الفكرة فى الموضوع اللى اتريقت عليا فيه فجلست ( نهى ) على سريرها و قد استبد بها الفضول قائلة : موضوع ايه ؟ اخذت (ضحى ) نفسا عميقا كى تستجمع شجاعتها و قالت و هى تفرك يديها فى خجل : اتريقت عليا يعنى علشان ... علشان... انا ... مش با فقالت (نهى ) تشجعها : ايوة ايوة علشان ايه ؟ - علشان يعنى مش باحلق فصمتت ( نهى ) و قد فهمت لكن الموضوع اثارها نوعا ما و لم تريد ان يمر هكذا فارادت ان تطول فيه فقد كانت تظن ان (ضحى ) تريد الشكوى فقط : مش فاهمة قصدك ايه فقالت ضحى و قد بدا احمرار وجهها واضحا رغم سمرته فازدادت جمالا و جاذبية : يووه يا ( نهى ) يعنى حاكون قصدى ايه و اشارت الى كسها بيديها و هى تنظر الى الارض قائلة : مش باحلق هنا و اعجب ( نهى ) و اثارها خجل (ضحى ) فقالت محاولة اخجالها اكثر : طيب و هى عرفت منين قالت ( ضحى ) و هى لا تزال تنظر ارضا : ما هو انا كنت باغير قدامها فشافت الشعر طالع من تحت ال كدة يعنى فبدا (نهى ) تهتاج فعلا فقالت لها : ياه هو شعر كسك طويل كدة و انتشت (نهى ) كثيرا حينما رات الاحراج واضحا على (ضحى ) خاصا عند ذكر كلمة كسها و اعجبها اكثر ان تبدو جريئة اما ( ضحى ) و هى التى اعتادت ان تكون دائما فى موقف (ضحى ) فتقمصت شخصية (رويدا) شيئا ما و هى تقول لها : طيب عندك مانع اشوف و انا اقولك هى غلطانة ولا بتبالغ ؟ و لم تكن (نهى ) متوقعة ان توافق (ضحى ) و لكنها كانت تريد فقط ان تستمتع بمنظرها و هى خجلانة و لكن (ضحى ) مدت يدها الى جلبابها المنزلى التى ترتديه عادة فى الغرفة و رفعته ببطء شديد و هى تتفجر خجلا و اثارة فى نفس الوقت حتى وصل الى وسطها مبينا كيلوتها الابيض و قد خرج من وراءه شعر كسها الغزير و هى ناظرة للارض و (نهى ) تنظر الى كيلوت (ضحى ) و ساقيها و افخاذها السمراء الصافية الخالية من اى شعرة بطبيعتها رغم شعر كسها الغزير التى لم تحلقه ابدا و قد تسارعت ضربات قلب (نهى ) و جف لعابها تنحنحت كثيرا كى تقول : اه طيب ما هو كتير قوى فعلا يا (ضحى ) عندها حق (هدى ) فقالت (ضحى ) و قد جلست على السرير دون ان تنزل جلبابها فهى تعلم جيدا انها لو انزلته لن تسطيع ان تخدمها شجاعتها مرة اخرى فى انزاله و قالت : ما انا عارفة انها معاها حق و هى عرضت عليا تعلمنى احلقه ازاى بس انا رفضت انا الصراحة حاسة انها مستهترة و مش تمام بس فى نفس الوقت عايزة احلقه علشان ماحدش يتريق عليا تانى .. ففكرت اذا كان ممكن يعنى . و هنا فهمت (نهى ) ما ترمى اليه (ضحى ) و كادت ان تصرخ من الفرحة فهذا اكثر بكثير مما كانت تتوقع فلم تضيع وقت خوفا من ان تغير ( ضحى ) رايها فارتدت ثوب (رويدا ) مرة اخرى فهى اول مرة تصبح صاحبة خبرة امام اى احد و ذهبت الى دولابها و هى تقول : يا ستى دى حاجة بسيطة خالص ما تقولى كدة من الاول و عمالة تلفى و تدورى و فتحت الدولاب و اخرجت حقيبة اغراضها منه و بدات فى تمثيل دور الخبيرة و ضعت الحقيبة على السرير و اقتربت من (ضحى ) و انحنت على الارض و انزلت كيلوتها قليل لتكشف شعر الكس كاملا و هى تقول : ورينى بس الاول الشعر قد ايه علشان افهم حانعمل ايه و رات شعر كس (ضحى ) الغزير فاثارها ذلك كثيرا فلقد كانت (رويدا ) دائما حليقة و اخذت (نهى ) تمر أصابعها بين شعر كس ( ضحى ) و هى تقول : مم لا ده كتير قوى فعلا كانت (ضحى ) قد انتهت تماما فهذا اكثر بكثير من ما تتحمله الأن هى جالسة كاشفة فخذيها و منزلة كيلوتها كاشفة شعرتها و فتاة اخرى تتفحصه نهى : م لا كدة يا ( ضحى ) لازم نقصه الاول بالمقص و الموضوع ده مش لازم تتعلميه علشان انا مش حاسيبك تتطولى شعر كسك تانى كدة ابدا و ذهبت للشنطة و اخرجت مقص صغير و عادت ل(ضحى) و رفعت جلبابها تخلعها اياه دون كلمة واحدة من اى منهما لتصبح (ضحى ) عارية الا من كيلوتها و اصبحت انفاس (ضحى ) عالية و مسموعة بينما تحاملت (نهى ) حتى لا تظهر علامات الشهوة عليها بينما كسها بدا فى الافراز فعلا و هى تسحب (ضحى ) من يدها الى الحمام و هى تضع يدها حول وسط (ضحى ) قائلة : تعالى بقى للحمام علشان ما نوسخش الدنيا هنا و توجهتا للحمام و قد بدات (نهى ) تترك يدها لنزلق الى طيز (ضحى ) و تحاول استكشافها شيئا ما ... بينما كانت ترمق بطرف عيناها نهدا (ضحى ) المتوسطتين حجما و لكنهما نافران للامام بتقوس شهى كحبات المانجو الطازجة و دخلتا الحمام و وقفت (ضحى) لا تعلم ماذا تفعل فامسكتها (نهى ) من اكتافها و ساقتها الى حافة البانيو فاجلستها عليها ثم قالت و هى تخلعها الكيلوت : نقلع بقى الكيلوت علشان نعرف نشتغل و نظرت ل(ضحى) بابتسامة اذابت (ضحى ) مع انها ذات الابتسامة فى مواقف اخرى قد لا تعنى شيئا و بدات (نهى) فى قص شعر كسها و هى تتعمد ان تفتح شفرات (ضحى) و تمرر يدها لتحك زنبورها متظاهرة انها تحاول ان ترى كمية الشعر الواجب قصها و اثار (نهى) كس (ضحى) كثيرا رغم ان شعرها كان يمنع (نهى) من تبين تفاصيله جيدا الا ان ذات الشعر هو ما اثارها فهى فى حياتها لم ترى سوى كسها و كس (رويدا) و كلاهما حليق و تباطئت (نهى) كثيرا فى قص الشعر و نظرت الى (ضحى ) فرأتها مغمضة عيناها و منفرجة الشفاه و هناك خلجات و هناك بعض الانقباضات فى وجهها تدل على ان حركات ( نهى) تثيرها رق قلب (نهى) ل(ضحى) تاملت وجهها وجدته وجها ملائكيا برئ و مثير فى ذات الوقت خصوصا و علامات التهيج هذه على وجهها هنا فقط قررت (نهى) ان تكون (ضحى) هى حبها الجديد و البديل النهائى ل(رويدا) و خياناتها المستمرة و فكرت سريعا و بدات خطتها المرتجلة - أقولك حاجة يا (ضحى) بس مازعليش ؟ و لا تقولى عليا قليلة الادب زى ما بتقولى على (هدى ) و لم تكن (ضحى) قادرة على النطق بكلمة فهزت راسها مستفهمة بعض ان فتحت عيناها فى صعوبة فاكملت (نهى ) و قد توقفت عن قص شعر كسها و بدأت تمرر اصبعها السبابة برقة شديدة بين شفرات (ضحى) قائلة : انتى كسك جميل قوى و شكله رقيق خالص ثم صعدت بسبابتها الى زنبور (ضحى) و هى تدعك رأسه قائلة : و الزنبور الجميل ده حرام يستخبى ورا الشعر ده و لو ان الشعر ده برده عامل جو يعنى قالت (ضحى) و هى تئن فى ضعف : طيب بس علشان خاطرى بلاش اللى بتعمليه ده احسن بيعمل فيا حاجات مش كويسة فابتسمت (نهى) و قد بدا صيدها يقع فى مصيدتها و قالت و هى تتصنع الدهشة : ياه معقولة ؟ كل ده علشان لعبتلك بصباعى فى زنبورك ؟ أمال لو عملت كدة بقى و مدت (نهى) فمها الى كس (ضحى ) و تقدت راسا الى زنبورها و اخذت تلحسه كثيرا حتى تشبع بلعابها ثم اطبقت عليه تدعكه بشفتيها و هى تهز راسها و تسمع اهات (ضحى) العالية فتشجيها و تزيدها متعة و اثارة و بدات (ضحى ) تفقد وعيها و اتزانها فلم تعد قادرة على فرد ظهرها و اخذت تنحنى للخلف حتى قاربت ان تسقط فى البانيو مرة اخرى و لكن (نهى) ابعدت فمها للحظة و ابدلت مكانه يدها و مدت يدها الاخرى الى يد (ضحى ) فشدتها فى رفق اليها ثم انامتها على ارضية الحمام و تمددت فوقها فى عشق و و بدات تقبل رقبتها قبلات حانية هادئة و يداها لا زالت تدعك زنبورها و تتركه قليلا لتتداعب الشفرات ثم تعود اليه مرة اخرى ثم انتقلت من رقبتها صاعدة الى شفاتها و هى تقبل كل ما فى طريقها بنفس القبلات الرقيقة و عندما وصلت لشفتاها بدات تقبل الشفة السفلى بتفس الطريقة بادئة من طرف فم (ضحى) الى الطرف الأخرى ثم صعدت الى الشفى الاخرى و اخذت ما بين القبلة و الأخرى تخرج لسانها تلحس شفتها من الخارج ثم بدأ لسانها يتسلل ليلحس الشفة و يدخل داخل فم (ضحى) ليلتقى بلسان (ضحى ) الذى بدأ يتحرك فى هدوء ليرحب بلسان (نهى ) و يعانقه و احتضنت (نهى ) شفة (ضحى السفلى و اخذت تمصها فى رغبة و تجاوبت معها (ضحى) فاحتضنتها بزراعيها و أحتضنت شفتها العليا بنفس الشدة بكل رغباتها و احلامها المكبوتة و اخذت تتحس ظهر (نهى) فى تلهف و و ملمسه الناعم يثيرها و (نهى) ايضا اثارها تجاوب (ضحى) معها فجنت نزعت شفتيها من بين شفة (ضحى) و اخذت تقبلها فى كل مكان بوجهها و تلحسه عيناها انفها داخل اذنها و تعضعض حلمات اذنها و تمصهما فى حب شديد و هى تقول : انا بحبك قوى يا ضحى انتى مش عارفة انتى حاتبقى بالنسبالى ايه ؟؟ انتى من دلوقتى دنيتى كلها انا مستعدة اعملك اى حاجة بس اوعى تحرمينى منك او تحبى واحدة غيرى يا (ضحى) لم تكن (ضحى) تفهم معنى هذا الكلام جيدا لكنها احست به شعرت بصدقه و احست بحب (نهى) الحقيقى لها مما ولد لديها شعور جارف بالحب تجاه (نهى) فاخذت تتلقى قبلاتها و هى تحتضن راسها التى لا تستطيع تملكها جيدا من سرعة و انفعال قبلات (نهى ) و تئن أنات ضعيفة و اهات متعة عالية و بينهما تقول ل(نهى) : عمرى ما حاسيبك يا حبيبتى و ما ان سمعت (نهى) كلمة حبيبتى حتى كادت تبكى من الانفعال و رفعت جسدها قليلا من على جسد (ضحى ) و أحتضنت راس (ضحى) بكفيها فى إنفعال و هى تقول لها : بتقولى حبيبتك ؟ بجد بتحبينى فابتسمت لها (ضحى ) فى حب حقيقى و هى تقول لها و هى تمر ب��دها على خد ( نهى ) بظهر يدها فى نعومة : و عمرى ما حاسيبك ابدا لم تتمالك (نهى ) نفسها من الفرحة فرمت نفسها مرة اخرى فى احضان (ضحى) و هى تقول لها : و انا من النهاردة بتاعتك اللى تؤمرينى بيه انا موافقة عليه حاعيش على طول مخلصالك بحبك يا (ضحى) بحب بحبك بحبك بحبك بحبك بحبك و بين كل كلمة و الاخرى هبطت (نهى) تقبل جسم (ضحى) من جبينها حتى و صلت الى قدميها فاخذت تقبل اصابع قدميها فى حب و وله اصبع اصبع و انتهت لتقبل باطن قدميها لتصعد من جديد و هى تقبل باطن فخذيها حتى وصلت الى كسها فاخذت تقبله و تمص الشفرات الممتلئة بمياه (ضحى) التى عادت تتاوه اهات المتعة من جديد و لسان (نهى) يعزف على كسها بحب شديد و رغبة أشد حتى اتت (ضحى ) شهوهتها لكن (نهى) لم تتوقف و هى تسمع صرخات (ضحى) فى شهوتها و تشعر بانحناءات بطنها فقلبت (ضحى ) على بطنها و اخذت تقبل فلقتى طيزها و تمسحها بلسانها و كأنها تنظفهم لها من ارضية الحمام ثم دخلت لبسانها تلحس ما بين الفلقتين دون ان تصل الى شرجها و بين لحظة و اخرى تترك قليلا من اللعاب ليخرج من فمها و يسيل فيما بين الفلقتين متجها الى ليصب فى شرجها حتى امتلا ما بين فلقتيها باللعاب فبدات (نهى ) تسوقه بلسانها الى شرج (ضحى) و تدخل طرف سبابتها لتوسع شرج (ضحى ) الضيق البنى الداكن فى لونه ليدخل اللعاب فى شرج (ضحى) و يثيرها هذا و تشعر ( نهى) باثارتها فى اهاتها التى تحولت الى صرخات متعة و يدها التى امتدت الى زنبورها و حلماتها تفركهما فى عشوائية الرغبة اللذيذة حتى دخل معظم لعابها فى داخل شرج (ضحى) ففتحت (نهى) فلقتى طيز (ضحى) بكفيها فاتسع الشرج قليلا فوضعت ( نهى) شفتيها على شرج ( ضحى ) و اخذت تشفط لعابها مرة اخرى و شعرت (ضحى ) بشعور رهيب لم تشعر به من قبل و لم تسمع عنه و لكنه كان ممتع اقصى ما يكون الامتاع و هى تسمع صوت شفتا (نهى) و هى تشفط لعابها من شرجها فجعلت (ضحى ) يدها تترك حلماتها لتلحق بيدها الاخرى و تساعدها فى فرك زنبورها فقد كانت فى اشد الحاجة لان تاتى شهوتها و ادركت (نهى) هذا فمدت يدها الى كس ( ضحى) تدعك كسها من الخارج فى تناغم مع يدا (ضحى) التى تفرك زنبورها حتى اشتعلت (ضحى) و اتت شوهتها و هى تصرخ : نهى نهى بحببك بحببك بحبك فتركت (نهى) ما كانت تفعله و ارتمت من جديد فى احضان (ضحى ) و راحا فى قبلة طويلة تعلن عن علاقة حب تنوى ان تستمر طويلا طوت (همت) خطاب (سها) الذى كانت قد كتبته الى (رامى) بعد ان انتهت ( همت ) من قراءته و سمعت طرقات (علية) على باب مكتبها و كانت قد استدعتها فقالت : ادخلى يا (علية ) - خير - خدى الجوابات رجعيهم للبنات - ليه ؟ - اصلى فكرت لقيت اننا محتاجين الفلوس لحاجات تانية - حاضر - و بالمرة اندهيلى البنت اللى اسمها( سها بسيونى ) من أودة (48) - من عنيا و خرجت (علية) و تركت (همت ) و لكن هذه المرة و كانت قد تاكدت من نجاح خطتها لم تستطع (هدى) الانتظار و العودة الى بيت الطابات فبمجرد ما ان لامست قدماها محطة سيدى جابر حتى توجهت الى اقرب تليفون و اتصلت ب(سلوى) - الو سلوى ؟ ازيك انا نهى الله يسلمك انا لسة واصلة حالا اه ... و حياتك عندى ما عملت حاجة انا لسة بشنطتى . بجد ؟ يعنى تقدرى تجيلى دلوقتى ؟ مش هاعطلك عن حاجة . و انتى كمان وحشانى جدا .. مش حاجة واحدة كل حاجة فيكى وحشانى يلا بقى بسرعة . انا مستنياكى قدام السوبرجيت و ما هى الا دقائق و كانت (هدى ) و (سلوى) يدخلون الى شقة سلوى سويا و كل منهما تحاوط وسط الاخرى بذراعها و اقتادتها (سلوى) الى الردهة الطويلة و فى منتصفها قالت لها ( سلوى ) مشيرا الى الحمام فى نهاية الردهة : خشى انتى بقى خدى دش لحد ما انا اغير هدومى و اجهزلك فقالت (هدى ) فى لهفة : نعم ؟؟ لسة حاخد دش ده انا جاية من دمنهور على الاخر ما اقدرش استنى لحظة واحدة فضحكت ( سلوى ) فى دلع و هى تقرصها فى نهدها و قالت : بطلى دلع يا بت هو انا حاطير دى لحظة بس بدل العرق و التراب ده ؟ فقالت لها (هدى) و هى تتأوه فى نتعة من قرصتها : اه اهو انا بعد القرصة دى استحالة فعلا اسيبك انا عايزاكى كدة بعرقك و ترابك و اخرجت لسانها و لحست ما استطاعت الوصول له من رقبة( سلوى) فمددت (سلوى) اصبعها الوسطى الى طيز (نهى ) و ادخلته بين الفلقتين قائلة مداعبة (نهى ): يا علقة فشبت (هدى) على اطراف قدمها من أثر اصبع (سلوى) الذى وصل الى شرجها و فقدت توازنها و كادت ان تسقط و لكنها تعلقت فى ايدى (سلوى التى امتدت تلتقطها قبل السقوط فوجدت (هدى) نفسها جاثية على ركبتها أمام كس (سلوى ) تماما فقالت و هى تحتصن سلوى من وسطها و تضع خدها على فخذ ( سلوى ) قائلة : بس ... اهو انا مش عايزة اكتر من كدة فمدت (سلوى ) يدها تملس على شعر (هدى) قائلة : وحشتك للدرجة دى يا بت ؟ فتنهدت (هدى) تنهيدة حارة ثم قالت : وحشتينى ؟ اصلك ماتعرفيش عملتى فيا ايه اخر مرة انتى لو شفتى منظر كسى حاصعب عليكى فانحنت (سلوى ) و مددت يدها الى بنطلون (هدى) تحاول فتحه و هى تقول : صحيح الكلام ده ؟؟ ... ورينى كدة ؟ فتراجعت ( هدى ) مبتعدة و هى تقول :لا انا طول الاجازة بأحلم بكسك المرة دى دورى و مدت يدها الى ساقى (سلوى ) العاريتين كما يحكم ذلك الجيب الكثير الذى يشبه سابقه تماما و بدأت تتحسس السمانتين و تمر عليهما بيديها و هى تنظر الى (سلوى) فى ابتسامة شوق و صعدت بيديها الى فخذي (سلوى) تقبض عليهما بيديها و كأنها تقول لها – هل ترى مقدار ما افتقدتك – و انتشت (هدى) بملمس أفخاذ (سلوى) الناعم و لحمها الطرى الذى تغوص فيه اصابعها فتترك علامات بيضاء تزول بعد قليل و سعدت أكثر بنظرات الحنان من (سلوى) و و انزلت (هدى ) الجيب و ساعدتها (سلوى) برفع قدميها بالتبادل لتأخذ هدى الجيب و تلقى به بعيدا و تمد يدها لتنزل الكيلوت الذى لم ترى لونه حيث مانت تنظر ل (سلوى) فى سعادة و كانما تقول لها- أخيرا ساراه – و انزلت الكيلوت حتى ركبتى (سلوى ) و حولت راسها تجاه كسها لترى ما اشتاقت له كثيرا و نظرت الى كسها بعينين جائعتين و انفاس يثقلها الترقب و توقفت الانفاس و اتسعتا العينان ثم ضاقتا و التقت الحواجب فى محاولة لفهم ما تراه فقد كان امام عينا (هدى ) تماما قضيب رفيع منتصب بقامة أقرب الى القصير برأس نظيفة لامعة صغيرة نسبية ففغرت فاها و لم تملك الا ان تنظر الى (سلوى) بنفس الذهول فراتها تنظر لها مبتسمة و قد امالت رأسها الى ناحية اكتافها منتظرة رد فعلها و كأنها تقول – هل يعجبك هذا القضيب الصغير – فلم تجد رد لديها على نظرات (سلوى) فاعادت النظر الى قضيبها قد يساعدها ذلك فى شئ ما و لكن ذلك لم يزدها الا دهشة ففغرت فاها اكثر و هى تهز راسها قد تكون فى حلم فقررت ( سلوى ) ان تقوم هى بالمبادرة فامسكت قضيبها و وضعته على شفاه (هدى) التى لم تتحرك و انتظرت (سلوى) قليلا حتى قررت ان تكمل ما بدأته فدفعت قضيبها فى رفق داخل فم (هدى) التى اثارها ملمس القضيب فى فمها و ان كانت لا زالت مشوشة من الدهشة و المفاجاة الا انها اغلقت فمها على القضيب فى بطء و دفعت بلسانها تحاول تحسسه فى حذر فاعجبها هذا و شعرت بالدهشة تزول و كسها تتحرك فيه الشهوة من جديد و شعرت (سلوى) بهذا فبدات تمد يدها الى رأس (هدى) تمر بها على شعرها و يدها الاخرى ممسكة بقضيبها تحركه داخل فم (هدى) و تحاور به لسانها فيحاول اللسان اللحاق به إذ انه وقع فى حبه فهو اول قضيب يقابله و يتعرف عليه و يحتضنه و يعطيه من لعابه و بدات (هدى) تمد يدها الى القضيب لتساعد لسانها فى التحكم فيه فأمسكت (سلوى) براس (هدى) تحركها ذهابا و ايابا اذ ادركت ان قلة خبرة (هدى) لن تسعفها فى التعامل مع قضيبها و شعرت (هدى) بسوائلها تنساب من كسها فمدت يدها تداعب زنبورها المنتصب و تغرق يدها من عسلها و لم تترك (سلوى) الفرصة فمدت يدها ترفع بها بلوزة (هدى ) لتداعب حلماتها و هى تتاوه من دعك لسان (هدى) لقضيبها و تستمتع بأنات (هدى) المكتومة و قضيبها فى فمها فركت (سلوى ) حلمات (هدى ) فى رغبة فكلما زادت استمتاعها زادت فركا لها و تزيد (هدى) دعكا لزنبورها و اطباقا على قضيب (سلوى) و خصيتاها الصغيرتين فى كيسها المتدلى فى إرتخاء و شعرت (سلوى) بانها على وشك القذف فارادت ان تطيل المتعة قليلا فاخرقت قضيبها من فم (هدى) و اخذت تضربها به على خدودها و شفاها التى كلما حاولت المساك بقضيبها سارعت (سلوى) بابعده عنها مداعبة ايها فتبتسم ( هدى) فى نشوة و تبتسم (سلوى) فى أغراء و دلع حتى امسكت (هدى) بالقضيب تعض راسه باسنانها عضات خفيفة كعقاب ل(سلوى) على مداعبتها فصرخت (سلوى) : احيه لا خلاص . حرمت فضحكت (هدى) و عادت لمص قضيب (سلوى) فى حنان حتى شعرت (سلوى) بانها على وشك القذف فجذبت رأس (هدى) الى عانتها الحليقة حتى اصبح قضيبهاالصغير باكمله فى داخل فم (هدى) التى تملكتها الشهوة فرااحت تدلك قضيب (سلوى) بلسانها فى جنون (سلوى) تفرك فى حلماتها المفلطحتان تحاول مطهما حتى اتيتا سويا و اندفع منى سلوى غزيرا فى فم (هدى) على غير توقعها من هذا القضيب فانساب المنى من بين فمها على ذقنها فاخرجت (سلوى) قضيبها و انحنت تمسك راس (هدى) باحدى يديها و تلعق منيها المنساب خارج فم (هدى) و تغلق فمها بالكف الأخرى حتى لا يضيع كل منيها و كانها تخبرها انها تريد ان تبتلعه و فهمت (هدى) الرسالة فراحت تستحلب منى (سلوى) من فمها المغلق باستمتاع حتى انتهت فلاحت تخلص شفتيها من كف (سلوى) بتقبيل هذا الكف لتفهم (سلوى) انها ابتلعت منيها فتقبل هى شفتى (هدى) التان يقبلن يدها و تحتضنها و هما يجلسان على أرض الردهة و يسندان ظهريهما على الحائط و قد أراحت ( سلوى) رأس (هدى) على ثدياها الكبيرتان فتنهدت ( هدى) و هى تقول : بحبك قوى ؟؟ فابتسمت (سلوى ) وهى تقول : يعنى عجبك زبرى ولا كان نفسك فى كس برده فابتسمت (هدى) فى حيرة و هى تقول : لا عجبنى جدا و فرحانة قوى بس انا مش عارفة انتى دلوقتى راجل ولا ست ؟ فخبطتها (سلوى) على خدها فى رفق و هى تقول مداعبة : يا بت يا علقة فى راجل عنده البزاز دى برده ؟ فقالت (هدى) و هى تمسك بزبر (سلوى) قائلا : ما هو مش معقول برده تبقى ست فاتسمت (سلوى) و ابعدت رأس (هدى) عن نهديها و هى ترفع النهدان بكفيها قائلة : بصى يا حبيبتى البزاز د�� الأوبشن اللى مش ممكن تلاقيه مع اى راجل ثم امسكت زبرها قائلة : و الزبر ده الأوبشن اللى مش ممكن تلاقيه مع اى ست . يعنى مش مهم انا راجل ولا ست المهم انتى مبسوطة معايا ولا لا فعادت (هدى) تحتضن (سلوى) و هى تقول : طبعا ...مبسوطة جدا جدا جدا و مش عايزة راجل و لا ست عايزاكى انتى وبس فاحتضنتها (سلوى) و هى تقول ضاحكة : عموما تقدرى تقولى عليا اتنين فى واحد و تعالت ضحكاتهما سويا طرقت (سها) باب مكتب ( همت ) و هى تتسال ما السبب الذى قد يستدى رئيسة المشرفات ان تستدعيها فى مكتبها فاتاها صوت (همت ) من الداخل : ادخل wait me 9 ) دخلت (سها ) الى المكتب فى قلق فوجدت (همت) جالسة على مكتبها و تقرأ بعض الأوراق فرفعت (همت) رأسها لترى الزائر فرات (سها ) واقفة امام الباب و هى ترتدى الترننج الذى ترتديه عادة فى الغرفة فارجعت ظهرها الى الخلف و قالت لها فى هدوء و صرامة : انتى (سها بسيونى ) مش كدة فهزت (سها) رأسها فى صمت و خوف فقامت (همت) من على كرسيها و قالت ل(سها) و هى تلف من خلف مكتبها و تقف امامه مستندة عليه : اقفلى الباب و تعالى هنا فاغلقت (سها) الباب و تقدمت ناحية (همت) و وقفت و القلق يأكلها حتى سحبت (همت)صورة من خطاب (رامى )الذى ارسله لها من على المكتب خلفها ثم رمته لها على الأرض امام قدمي (سها) و هى تقول لها : الجواب ده جالك انتى مش كدة ؟ فانحنت (سها) فى انكسار و قد وقع قلبها فى قدميها و التقطت الخطاب ثم رات ان افضل طريقة هى الانكار فقالت ل(همت) : لا يا مدام و ما ان سمعت همت كلمة مدام حتى احمر وجهها قائلة : ماتقوليليش يا مدام يا بت ...قوليلى يا افندم فنظرت (سها)الى يد (همت) الخالية من دبلة الزواج ففطنت الى خطأها و استدركت قائلة فى محاولة منها ان تبدو ثابتة : اسفة يا افندم الجواب ده مش بتاعى فابتسمت (همت) فى سخرية و هى تلتقط من على مكتبها صورة من رد (سها) و ترميه لها بنفس الاسلوب قائلة : غريبة قوى ...! مع انك انتى اللى ردتى عليه . مش ده خطك برده ولا تحبى اجيبلك الاصل تتأكدى هنا ادركت (سها) انه لا فائدة من الانكار و المراوغة : فاطرقت فى الأرض برأسها و بدأت دمعتين تستعدان لان تغادر عيونها كبداية لشلال يأتى من بعدها فلم تهتم (همت) بدموعها و التقطت سماعة التليفون و هى لازالت واقفة مستندة على المكتب و أتصلت برقم مكتبها التى تتحدث منه فسمغت صفارة المشغول فانتظرت قليلا ثم بدأت تتظاهر بأنها تتحدث فى التليفون مع (علية ) : الو . ايوة يا علية ؟ اعمليلى جواب استدعاء ولى أمر للبنت اللى اسمها( سها بسيونى ) و جواب تحويل للتحقيق مع شئون الطلبة .. اه و تعاليلى دلوقتى حا... عندما سمعت (سها) تلك الكلمات كادت روحها ان تغادر جسدها فجرت الى (همت ) تتوسل اليها و أرتمت على قدمها اليسرى تقبلهما و دموعها تتفجر من عينيها: ارجوكى يا افندم حضرتك مش عارفة أنا ايه اللى ممكن يحصلى لو أهلى عرفوا .. الموت مش حايكفيهم فشعرت (همت) بنجاح خطتها تماما و انتشت بمنظر (سها) و هى تقبل قدميها فى ذل فرفعت وجه (سها) من على قدمها اليسرى بباطن قدمها اليمنى و دفعتها بها دفعة قوية ارتمت (سها) على اثرها ارضا و قد وقع شعرها على وجهها و التصق به من دموعها التى تغرق وجهها فقالت (همت) : بتعيطى دلوقتى يا شرموطة و جذبتها من شعرها و اوقفتها و هى تقول : مش عايزانى اقول لأاهلك ازاى ؟؟ فقالت ( سها) هى تتراجع الى الخلف خوفا من ان تمسك (همت) شعرها مرة أخرى و هى تقول من بين دموعها : توبة يا افندم غلطت و توبة خلاص فقالت همت باستهتار و احتقار : توبة ؟؟ هى اللبوة بتوب يا لبوة ؟ انتى فكرانى هابلة و لا بريالة يا روح امك انا حاقول لأهلك هما بقى يخلوكى تتوبى بمعرفتهم شعرت (سها) ان (همت) ليس لديها اى استعداد لتسامح و شعرت انها النهاية فلم تستطع حتى الوقف فانهارت على الكرسى الذى كان للحظ خلفها فصرخت فيها (همت) : اومي يا بت اقفى و اياكى تقعدى تانى و انتى معايا فتحاملت (سها) على نفسها و وقفت فى صعوبة فتقدمت (همت) ناحيتها قليلا ثم سالتها : الواد ده فتحك من امتى يا بت ؟؟ فقالت (سها ) و هى لا زالت تبكى : ماعملش كدة يا افندم فصرخت (همت) مرة أخرى : بطلى عياط يا قحبة و اللى عيطى تانى حاوريكى شغلك فكتمت (سها) دموعها و هى تمسح وجهها من الدموع فقالت (همت) : يعنى ايه يا بت ما عملش كدة انتى هاتستهبلى تانى ولا ايه ؟ فقالت (سها) صدقينى يا افندم انا لسة زى ما انا - جرى ايه يا شرموطة انتى حاتعمليلى فيها مؤدبة مكسوفة تقولى انا لسة ماتفتحتش فنظرت (سها)الى الأرض و هى تبتلع الاهانات الكثيرة التى تلقتها اليوم حتى قالت لها (همت ) يعنى كان بينيكك فى طيزك بس يا بت ؟ فهززت (سها) رأسها علامة الأيجاب و هى لا زالت تنظر الى الأرض فقالت لها همت فى غضب : ماتردى عليا يا بت فقالت (سها) و هى لازالت تنظر للأرض و قد أحمر وجهها فاصبح فى لون الدم من كثرة الخجل و الاهانة : ايوة يا افندم فسكتت (همت) قليلا ثم قالت : اقلعى بنطلون الترننج يا بت ورينى خرم طيزك ؟؟ فصدمت (سها) من ما سمعته و نظرت الى (همت) فى دهشة فسارعتها (همت) بصفعة قوية على وجهها ترك علامات اصابعها على خدها و هى تقول : فى ايه وسخة ؟ حاتصورينى يا بت الكلب الكلمة اللى اقولها تتسمع ... ولا اجيب ابوكى العرص يشوف شغله معاكى ؟؟ فلم تستطع سها سوى ان تنظر الى الارض و تنحنى لتخلع بنطون الترننج فى انكسار و هى تستدير ل(همت) لكى ترى طيزها و هى تتخيل العقاب الذى ستتلقاه من (همت) عندما ترى الخيارة التى لا زالت فى طيزها فهى لمم تتصور ابدا ان يصل الامر ان تخلع البنطلون فى مكتب رئيسة المشرفات فلم تجد داعى لكى تخرج الخيارة ضربت (همت) (سها) على راسها و هى تقول : وطى يا بت و انحنت (سها ) و احست مع انحنائها بانفراج طيزها و محاولة الخيارة الخروج و حالوت التمسك بها الا ان الخيارة انزلقت من شرجها و أحدثت صوت مع خروجها و وقعت امام قدمى (همت) فانحنت (همت) و هى تلتقط الخيارة و قد اندهشت فعلا فهى لم تكن تتخيل ان الامر واقعى لهذه الدرجة و مسكت الخيارة و هى تنظر الى شرج (سها) الواسع الذى يحاول النغلاق قليلا بعد خروج الخيارة ثم نظرت ل(سها) التى وجدت فى انحناءها فرصة للهرب من صفعات (همت ) على وجهها الا انها غيرت رأيها عندما شعرت بكف (همت) تصفعها بشدة على طيزها و هى تقول بصوت شعرت فيه (سها) ببعض السعادة و النشوة و ليس الغضب على ما راته : ياا شرموطة .! ده الموضوع بجد بقى يا بت و نظرت الخيارة اللامعة من اثر وجودها فى طيز (سها) و قد ذبلت و تجعدت بعض الشئ و لمحت (همت) بها بعض الاثار علقت بها من طيز (سها) فتقدمت لرأس (سها) و وضعت الخيارة فى فمها فى عنف و هى تقول : ده انتى طلعتى موضوع كبير قوى يا بت فبصقت (سها) الخيارة فورا من فمها فكبشت (همت) شعر (سها) فى قسوة و هى تقول : لو عملتى كدة مرة تانية حاسود عيشتك ثم رفعتها من شعرها و هى تنظر لها قائلة : من النهاردة ماترفضيش حاجة اللى اقولك عليه يتنفذ فورا و انتى عارفة انا ممكن اعملك ايه عندك رأى تانى ؟ هزت (سها) راسها بالنفى و هى تتألم من امساك (همت) لشعرها فتركتها (همت) قائلة : البسى بنطلونك فرفعت (سها) بنطلونها و هى تسمع (همت) تقول لها : انتى بتروحى على انهى بلد يوم الخميس ؟ - ما بروحش بافضل فى المدينة - ليه مالكيش اهل ؟ - اهلى فى الكويت سعدت (همت) بهذا و قالت بلهجتها الآمرة و هى تخط فى ورقة : طيب كويس يوم الخميس اللى جاى تجيلى البيت الساعة 5 العصر ... العنوان اهه .. يلا غورى فاخذت (سها) العنوان و قالت : اجى لحضرتك البيت ليه ؟؟ فتلقت على وجهها صفعة اشد من الأولى و قالت لها (همت) : قلتلك مناقشة مش عايزة ؟؟ من دلوقتى انتى تحت امرى اللى أقوله امر مفيهوش نقاش يلا اجرى و استدارت (سها) و توجهت الى الباب و هى تشعر بقمة الهوان و دموعاها تنهمر فى صمت و فتحت الباب و قبل ان تخرج نادتها (همت) : بت فنظرت لها (سها) فقالت لها : يوم الخميس تيجى و فى خيارة فى طيزك فهززت رأسها (سها) بالأيجاب فى صمت فسمعت صوت (همت ) يعلو و هى تتقدم نحوها : بتقولى ايه مش سامعة ؟ فقالت (سها) فى سرعة و خوف و هى ترفع يديها تحمى بها نفسها من اى صفعة مفاجأة : حاضر يا افند م - من النهاردة تقولى يا ستى ماتقوليش يا افندم دفعتها خارج المكتب و هى تقول : يلا انكشحى جتك البلا ثم اغلقت الباب و انحنت تلتقط الخيارة و اخذت تلعقها و هى تبتسم ابتسامة النشوة و النصر ألقى (مهند) التحية على بواب بيت الطالبات و هو يدخل الى المدينة و يفكر فى جدول اعماله المشغول اليوم و كان احد أصدقائه كان ودعه على بوابة بيت الطالبات و هو يحسده فقد كان (مهند ) هو الفتى الوحيد الذى يبلغ من العمر 17 عاما و قادر على الدخول الى بيت الطالبات بحكم ان والدته هى نائبة رئيسة المشرفات مدام (علية ) فكان يذهب لها بعد ان ينتهى من يومه الدراسى ويأكل فى مطعم المدينة مع الطابات و ينتظر حتى تنتهى امه من يومها و يذهبان الى البيت حيث انه لا اخوة له و والده متوفى من 15 عام و كان وجوده فى بيت الطالبات امر يحسده عليه جميع اقرانه فهو يستطيع ان يتعرف على اى طالبة و يصادقها لكن فى حقيقة الأمر لقد كان مهند رغم وسامته و جسمه الجيد الجذاب للفتيات فقد كان خجولا لا يجرؤ على التحدث مع اى بنت الا و العرق بتصبب منه و و وجهه يحمر مما يسبب له احراجا متزايدا لكنه كان يستفيد من وجوده فى بيت الطالبات بشكل اخر فقد كان ل(مهند) اماكنه الخاصة فى ظهر غرف الطالبات و التى تطل على الحمامات و حيث انه كان يتحرك بحرية فى بيت الطالبات فقد كان يشاهد يوميا جميع الطالبات فى الحمامات حتى انه كان يضع جدول لهم فقد كان يعرف جيدا مواعيد استحمام كل فتاة و يعلم مواعيد حلق شعر كس كل فتاة و يعلم من منهن تمارس العادة السرية و فى اى وقت و من منهن لا تحلق شعر كسها بتاتا و كل اول عام كان يبدأ فى تغيير الجدول ليرى من منهن استمرت و من غيرت غرفتها من هن الوافدات الجدد الى اخره حيث انه احيانا كثيرة ما كان يبيت فى بيت الطابات عندما تكوت امه عليها الدور فى الوردية تسلل على الى مكانه المعتاد و نظر الى جدوله فوجد ان الدور فى مرحلة الاستكشاف على غرفة (48) فواصل تسلله حتى وصل الى شباك الحمام فوجده مغلق و الحمام مظلم فاستراح لذلك و اخرج عدته و بدا فى تجديد الثقب فى الذى يشاهد منه و قد اصبح خبيرا فى ذلك يعلم كيف يصنع الثقب دون صوت و بزاوية كافية ان يشاهد الحمام الصغير كله و بطريقة لا تلاحظ كثيرا حتى لا يتم اصلاحه رغم ان عملية الاصلاح هذه نادرا ما تستجيب لها (همت ) او حتى (عليه ) امه . انتهى (مهند ) من صنع الثقب و بدا الانتقال لغرفة (49) و لكن ما ان خطا خطوات قليلة حتى اضاء نور الحمام فتراجع (مهند) و علم ان هناك عرض سيبدا فتحسس قضيبه الذى اخذ هو الاخر وضع الاستعداد و نظر من ثقبه ليرى (ضحى) و (نهى) يدخلان سويا و (نهى) تغلق باب الحمام و تسحب (ضحى) من يدها و كل منهما لا يرتدى الا الكيلوت فقط و (نهى ) تحمل باقى ملابسها و ملابس (ضحى) على كتفها و كانت (ضحى ) تقول فى تلك اللحظة ل(نهى) : انا مش فاهمة لازمته ايه الحمام ما احنا لوحدنا هو شحططة و خلاص ؟ فقالت نهى و هى تعلق الهدوم على المكان المخصص لذلك فى الحمام : يا سلام و لما (هدى) و لا (سها) يجوا و يلاقونا قالعين و نايمين فى حضن بعض ؟؟ نقوله�� ايه ؟ عادى يا جماعة بنيك بعض ؟ ثم توجهت الى التواليت فانزلت غطأه و جلست عليه و مددت زراعيها ل(ضحى) و هى تقول : المهم . تعالى يا قمر فى حضنى . و كاد (مهند) ان يجن او يخبط راسه فى الحائط أو يقتلع قضيبه الذى اخرجه من سوستة البنطلون و هو يدلكه فى عنف فهذه اول مرة يرى شيئا بهذه الاثارة رغم كثرة ما رأى و اخذ يتابع (نهى) التى اجلست (ضحى) على حجرها و اخذت تقبلها فى رومانسية العشاق ثم رفعت زراعى (ضحى ) لترى ابطها الملئ بالشعر فتهيج كثيرا و تمد فمها تفبل ذلك الشعر ثم سرعان ما تحول التقبيل الى لحس و مص لشعر (ضحى) التى كانت بين شهوتها مندهشة لحب (نهى) لذلك الشعر و أخذت تتابعها و هى تعضعض شعر ابطها و توسعه تشبعه من لعابها ثم تبدا فى مص هذا اللعاب مرة اخرى و يدها الأخرى كانت تداعب كسها و تفركه و بالخارج كان (مهند ) يكاد يقفز من الثقب الصغير الذى صنعه عندما راى (ضحى) و قد ركعت على ركبتيها و (نهى) تدخل سبابتها بالكامل فى شرجها و أخذت (نهى) تدير اصبعها و هو لا زال فى داخل شرج (ضحى) التى كانت تتشوق لان تتذوق اصابع نهى داخل كسها لكن خوفا على البكارة كانت ترضى باصبعها فى شرجها و تكتفى بقدر المتعة الغير قليل من ذلك . و مدت (نهى) يدها الى الملابس التى علقتها و لا زال اصبعها فى شرج (ضحى ) و اخرجت شئ ما نظرت (ضحى) اليه فراته زبر صناعى متوسط الحجم فزعت (ضحى ) و قالت : لا لا لا يا (نهى) مش للدرجة دى ده يفرتك طيزى ...انتى فاكراها ايه نفق ؟ فضحكت (نهى) و هى تقول : طيب اصبرى بس انتى شايفانى رحت داباه فى طيزك الطياز الحلوة دى ليها معاملات خاصة فاستسلمت لها (ضحى) فى تردد : و هى راكعة على ركبتيها و تنظر بخوف لما تفعله (نهى ) اخرجت (نهى) لسانها و اخذت تلعق فى شرج (ضحى ) و تسيل عليه اللعاب و تفرج به شرجها حتى ادخلت بلعبابها ثلاثة اصابع وسط تأوهات (ضحى ) المختلطة بالمتعة ثم حاولت ادخال اصبع اخر من يدها الاخرى و هى تخرج البنصر لتضعه مكانه فاصبح بداخل شرج (ضحى) سبابة اليد اليمنى و سبابة و بنصر اليد اليسرى و اخذت تفتح شرج (ضحى) فى بطئ و تحمست قليلا فى فتحها فصرخت (ضحى ) : اح اح اح اح فعادت (نهى) لترخى يدها قليلا و ابتسمت حين قالت لها (ضحى) : ما تدخلى راسك احسن ؟ و اخذت تدخل لسانها فى الفراغ بيت الأصابع داخل (ضحى) و قالت لها : (ضحى) خدى الزبر مصى فى شوية أخذت (ضحى) الزبر و هى تنظر له بإستغراب شديد و بدات تلحسه بلسانها و كانها تستكشفه فنظرت لها (نهى) و قالت : انتى حاتحبيه فيه ؟ يا بنتى مصيه و غرقيه فى بقك علشان يدخل طيزك بسهولة فنهالت (ضحى) عليه مصا و اغرقته بلعابها و تتاوه و تشتعل رغبة من اصابع (نهى) فى شرجها و من ملمس الزبر فى فمها و على لسانها ثم أخذت (نهى ) الزبر بعد ان اخرجت اليد اليمنى و تناولت بها الزبر و وضعته على فتحة شرج (ضحة و اخرجت اصبعيها الاخرين و تدفع الزبر مكانهما و صرخت (ضحى) و حيث دفعت (نهى) بعدم خبرة او او بحماس معظم الزبر دفعة واحدة فى شرجها فسقطت (ضحى) من الألم و المفأجأة على بطنها و هى تحاول ان تفتح فخذيها حتى لا يؤلمها الزبر فاثار (نهى ) منظر (ضحى ) و هى و هى تفعل ذلك و فى نفس الوقت تحاول ان تستوعب الزبر و تتالم فتركت (نهى ) منغرس فى شرجها و ارتمت على كسها تلعقه و تدلكه قائلة : بحبك (يا ضحى) و باحب الكس ده قوى ياما نفسى افتحك يا (ضحى ) ثم عادت الى الزبر و رفعت (ضحى ) لتستقر على ركبتيها مرة اخرى و اخذت تنيكها بالزبر الصناعى بيد و اليد الخرى تفرك زنبورها حتى اتت (ضحى) شهوتها فاخرجت (نهى) الزبر و وضعت اصبعها الوسطى مكانه و هى تراه يمر بشرج (ضحى ) قبل ان يعود الى حجمه الطبيعى و حوله فراغ حتى اطبق الشرج على اصبعها فقالت ل(ضحى) : طيزك بقت دلوقتى نفق بجد فابتسمت (ضحى) و هى تهز طيزها مداعبة ل(نهى) و اصبعها الذى لا زال فى شرجها عندما فجأة سمعتا (نهى) و (ضحى) باب الغرفة يفتح و صوت اقدام تدخل الغرفة تسمرت (ضحى) و انقبضت كل عضلاتها و قامت (نهى) كى ترتدى ثيابها لكن (ضحى ) كانت فى توترها قابضة على اصبعها داخل شرجها أخذت (نهى ) تهدئها قائلة : فى ايه يا حبيبتى ؟؟ عادى حالبس و حاطلع و انتى تاخدى دش و حافهمهم انى كنت بادعكلك ظهرك افتحى الخرم بقى علشان اطلع صباعى و لا اسيبهولك شوية هدأت (ضحى ) و اخرجت (نهى ) سبابتها و أرتدت ثيابها بينما فتحت (ضحى) الدش و وقفت تحته و خرجت (نهى) لتواجه (سها) التى لم تهتم كثيرا بما اذا كانتا يكذبان ام لا انها حتى لم تستوعب كلام ( نهى) و هى خارجة من الحمام و تقول ل(ضحى) بصوت يسمع (سها ) : اى خدمة يا ستى بس بعد كدة دعك الضهر ده بفلوس و حزن (مهند) لانقطاع العرض و لكنه استمتع كثيرا ب(ضحى) و هى تمارس العادة السرية و تمط حلماتها حتى انه قذف منيه مرتين على غير العادة اثناء تلصصه و عاد (مهند) الى بيته مهتاج بشدة حتى ان والدته طوال الطريق تشعر بتوتره و تساله عن ما به و تعلل هو بالارهاق . و لم تقتنع (علية ) بموضوع الأرهاق هذا لكن تغاضت عن الأمر و جلسا يتناولا العشاء كالمعتاد و (مهند ) لم تغيب عنه المشاهد التى راها اليوم و قام بعد العشاء و دخل الحمام و مارس و قذف اكثر من مرة و خرج ليجد والدته على الكنبة امام التلفزيون تشاهد مسلسل السابعة و النصف فجلس بجانبها و هو يحاول متابعة المسلسل معها لكن لم يمر مشهدين حتى ذهب فى سبات عميق و لما انتهى المسلسل نظرت له والدته فراته قد نام فابتسمت و همت ان تيقظه لكى ينام فى فراشه لكنها رات قضيبه و قد انتصب و خرج من جانب الشورت الذى كان يرتديه – فربما كان يحلم بما رأه اليوم – فمددت (علية) يدها فى بساطة و تلقائية لكى تدخل قضيبه داخل الشورت مرة اخرى لكنها ما ان لمسته حتى سرت فى جسدها قشعريرة فلم يكن قصيبه كبيرا جدا ... بل قضيب عادى لا صغير و لا كبير ... لكنه كان كقضيب ابيه عندما ينتصب يتصلب بقوة فيثيرها عند لمسه و لم تكن تتركه من يدها الا لتضعه فى فمها و لا تخرجه من فمها الا لتضعه فى كسها تسمرت ( علية )للحظات و هى ممسكة بقضيب ابنها و تتذكر ايامها مع ابيه فقد كان الجنس معه متعة لم يكن مجددا فى الجنس بل انه لم يمارس معها سوى الوضع العادى و فى كسها فقط و لم يلحس لها مطلقا و لم يكن هو صاحب فكرة ان تمص له بل هى من ولعها بقضيبه اقترحت ذلك و اصرت . رغم هذا كله فقد كان الجنس معه متعة فى كل مرة متعة جديدة و كأنها الاولى و كان اجمل ما فيه انه يمارس الجنس برغبة دافعها الحب و ليست الرغبة المطلقة . افاقت من شرودها لتجد نفسها لا زالت ممسكا قضيب ابنها فتاملته للحظات ثم ادخلته فى الشورت و هى تبتسم و تقول فى نفسها : من شابه اباه من ظلم و تنهدت فى مرارة ثم اوقفت ولدها و اسندته حتى أوصلته الى فراشه و غطته ثم عادت الى التلفزيون و قد حرك قضيب ولدها الذكريات فاشعلت الرغبة كالعادة كلما راودتها الذكريات تلك فخلعت روبها و ظلت بقميص النوم القصير الشفاف الذى يظهر جسدها الرشيق رغم عمرها الذى قارب على الأربعين و رغم موت زوجها منذ مدة الا انها لم تنسى نفسها و لم تتوقف عن الاهتمام بجمالها فلا يشير الى عمرها الا بعض التجاعيد الخفيفة التنى ظهرت تحت عيناها و فى رقبتها لكن حتى هذه التجاعيد زادتها اثارة مع نهديها المتوسطين لكن مشدودان و موخرتها الصغيرة و لكن بارزة باختصار لم تكن (علية ) تلك الصورة التى من الممكن ان تتخيلها لأرملة منذ سنين مما جذب لها الكثير من الخطاب و لكنها فضلت الاعتناء بولدها . و كالعادة ايضا حينما تراودها الرغبة احضرت فيلم فيديو من الافلام الثلاثة التى تحتفظ بهم من ايام زوجها و وضعته فى الفيديو و جلست تشاهدهم لتستعيد الذكريات بطريقة واقعية اكثر و كانت تشاهد و تداعب كسها و زنبورها الذان كانا لا زالا ايضا يحتفظا بشبابهما و تراودها من بين الحين و الاخر صورة قضيب ولدها (مهند ) مما زاد الرغبة اليوم اشتعالا فاتت شهوتها ثلاثة مرات و راحت فى سبات عميق . استيقظ ( مهند ) صباحا ليجد (علية ) امه نائمة امام التلفزيون فى قميص نومها على الكنبة و لم بلفت انتباهه نهدها الخارج من القميص و لا حلماتها المنتصبة فهى امه ولا يثيره فيها شئ فايقظها و هو يقول : ماما فى ايه انتى لسة نايمة ؟؟ الساعة عشرة قامت (علية ) مفزوعة عندما علمت ان الساعة العاشرة فقد تأخرت و (همت ) لا ترحم حتى نائبتها فقامت مسرعة الى الحمام و هى تقول له : طيب مش تصحينى من بدرى يا ابنى ؟؟ البس بسرعة علشان اوصلك فرد عليها و هو يغلق جهاز التلفزيون : لا يا ماما انا النهاردة كدة خلاص اتكتبت غياب ... و مفيش حصص مهمة و خرجت علية من الحمام و ارتدت ملابسها و خرجت لعملها و تركت (مهند ) الذى بعد ان تناول افطاره جلس ليشاهد التلفزيون فلفت انتباهه شريط فيديو فى الجهاز فخطر فى باله انه فيلم كانت تشاهده امه و نامت اثناء عرضه فتوقف ثم ارجعه لاوله و جلس ليشاهد الفيلم الذى توقع ان يكون للنجم ( توم كروز ) الذى تهواه امه كثيرا و ما ان تم عرض الفيلم حتى رأى امه على الشاشة ترقص و قد ارتدت جيب قصيرة و قميص مفتوح يظهر من تحته سوتيانة حمراء مثيرة سرعان ماخلعت امه القميص لترقص و هى تعرى اجزاء من نهديها و تغطيهما مرة اخرى و تخرج حلماتها من وراء الستيان لتفركهما فى اغراء و نظرات مثيرة للكاميرا ثم تغطيها مرة اخرى قبل ان تخلع الستيانة و تلقيها مرة اخرى لتفك الجيب و تلقيه على الكاميرا و تستدير لتشد الكيلوت فيدخل فى داخل طيزها ليظهر جمال الفلقتين و تبدا هى فى هزها و صفعها فى ترغيب ثم تستدير مرة اخرى لتزيح الكيلوت عن عانتها فتظهر حليقة ملساء ثم تغطيها لتشد الكيلوت مرة اخرى فيدخل فى كسها و يظهر شفران رأئعان بنيان يميلان للحمرة و تخلع الكيلوت لتستلقى على سرير غرفة النوم الذى يعرفه جيد (مهند ) فهو سرير غرفة نوم والدته و تبدأ فى دعك كسها و هى تصرخ فى اثارة قائلة : بلا بقى يا (كمال ) حاموت انت ايه ؟؟ مابتحسش ؟!!! يلا اه اوف ثم تشخر شخرة لا تخرج الا من عاهرة محترفة لتثبت الكاميرا و يظهر والده و يهو يعطيها قضيبه لتنهال عليه مصا و لحسا و تقبيلا و تصفع به خدها و تدعكه على رقبتها و حلمتيها فى حب قبل ان تنام على ظهرها و والدها يدخله فى كسها و يبدأ فى نيكها حتى اتت شهوتها و هى لم تتوقف عن التأوه و الشخرات الرهيبة التى أثارت (مهند ) كثيرا و لم يفيق الا و الشريط قد انتهى فاغلق الجهاز و هو مذهولا و نظر الى قضيبه المنتصب و قد تغيرت نظرته لامه تماما . جلست (هدى ) على السرير و هى نائمة على صدر ( سلوى ) عاريتان تماما و (سلوى ) تدخن سيجارة قد لفتها و وضعت بها حشيش و من بين الحين و الأخر تعطى انفاس ل(هدى) التى احبته كثيرا ثم تنهدت (هدى) و هى تداعب زبر ( سلوى ) قائلة : انتى طلعتيلى منين بس يا (سوسو ) فقالت (سلوى) و هى تخرج احد الانفاس فى استمتاع : من كنتاكى يا حياتى فضحكت (هدى ) و هى تقول : طيب قوليلى يا (سوسو ) هو انتى بقيتى كدة ازاى فتنهددت (سلوى ) : ياه دى قصة طويلة قوى فقامت (هدى ) من على نهديها و هى تتعلق بكتفيها فى دلع قائلة : طيب علشان خاطرى احكيلى فابتسمت (سلوى ) قائلة : طيب يا ستى اسمعى انا كنت اسمى (سليم ) ابويا مصرى من اسكندرية كان بيشتغل بحار و امى طليانية قابلها هناك و جابها هنا و عاشوا مع بعض من غير جواز و لما خلفونى ابويا عرض عليها الجواز فرفضت و سابته و مشيت و كانت عايزانى معاها بس ابويا رفض و خاف عليا و خلانى فى اسكندرية و لما كان بيسافر كان بيسبنى مع اخوه الصعير اللى كان لسة طالب فى سنة تانية حقوق و اكن هلاس خالص ما كانش بيجيب بنات فى الشقة ولا حاجة بس كان كل يوم يجيب صحابه و يسهروا لحد الصبح بالحشيش و الافلام السكس و براحنهم لانه كان عايش لوحدخ بعد جدى و جدتى ما ماتوا و اخويا طبعا مسافر و كنت انا معاهم فى الجو ده مذهولة بالافلام دى و كنت اسمع تعليقاتهم على طيز البت دى و كس دى و دى بتمص ازاى و دى بتتناك ازاى و دى بزازها عاملة ازاى ابقى حاتجنن تحيلى عيل عنده 11سنة و بيشوف يسمع كل ده . بس انا كان اكتر حاجة تثيرنى لما اسمع كلامهم عن البنات اللى فى الفيلم و ماتعرفيش ليه كان بيبقى نفسى اسمع كلامهم ده عنى يمكن لانى كان نفسى اى حد يهتم بيا و يحبنى و انا ماليش حد يهتم بيا ... و فى مرة من المرات و هما بيحشوا و بيتفرجوا على الفيلم كان فيه بنت بترقص عريانة و عمالة تلعب فى بزازها و تفتح فى خرم طيزها المهم انا رحت قالعة و قعدت أعمل زيها و هما عمالين يضحكوا و انا عمالة ارقص و ادور و افتح طيزى و هما مع الحشيش الموضوع طالب معاهم ضحك . و ابتديت كل ما الاقى دماغهم كدة اروح عاملة العرض ده لغاية ما مرة واحد فيهم مد صباعه و بعبصنى فى خرم طيزى حسيت باحساس رهيب مش ممكن حانساه روحى اتسحبت منى بعد كدة بقيت الف عليهم واحد واحد و اوطيله و افتحله طيزى علشان يبعبصنى . و ابتدوا هما يطلبوا العرض بتاعى لو انا تقلت و ماقمتش من نفسى و ابتديت اهتم بنفسى و اوضبلهم نقسى يعنى انضف خرم طيزى كويس و اقعد افرك فى بزبزى و حلماتى علشان يكبروا و يبقوا زى بتوع البنات و احط اقلام فى طيزى علشان توسع و ابتديت فى العرض بتاعى اقعد على حجر كل واحد و العب بطيزى على زبره اللى ابتديت الاحظ ان زبارهم بتقف عليا و كنت مبسوطة جدا لغاية مرة ما اتجرات و رحت مطلعة زبر واحد و قعدت امصه لغاية ماجابهم رحت واخدة لبنه فى بقى و بلعته . هما بقم حايتجننوا و بقيت انا امص لكل واحد شوية و نسوا خالص موضوع الافلام السيكس و بقيت انا متعتهم الجنسية و كانوا بيتخانقوا عليا مين اللى امصله الاول و ده طبعا كان مفرحنى جدا المهم فى مرة من المرات خلصت و كنت فى المطبخ باعملهم ساندويتشات و بعدين (ماجد ) و ده اسم واحد منهم دخل المطبخ هو كمان علشان يشرب و راح ضربنى على طيزى و هو بيفتح التلاجة و قالى : طيزك احلوت و كبرت قوى يا (سليم ) انا رحت قايلاله : و انت كمان يا عمو ( ماجد ) الراجل راح مخضوض و ماسك طيزه و هو عمال يبصلها و قالى : و انا كمان ايه يا ولة رحت ضاحكة ضحكة شرمطة و قلتله بعلقوية : و انت كمان زبرك كبر و احلو الراجل بقى حايتجنن من علقويتى راح ضاممنى قوى لزبره لحد ما كان حايخنقنى و هو بيقول : بجد زبرى عاجبك يا واد يا (سليم ) قلتله : ايوة يا عمو عجبنى بس براحة شوية حاتموتنى راح سايبنى و مطلع زبره و هو قايم على اخره و قالى : طيب خد مصهولى يا (سليم ) قلتله بدلع : يا عمو ما انا لسة مصصهولك كدة حايتبرى قاللى و هو على اخره : يا واد مص و بطل لماضة رحت ماسكة زبره و هات يا مص من اللى قلبك يحبه و مش مص بس لا مص بدلع و اهات و نظرات من اللى تخلى الراجل يجيبهم من غير مص حتى – ما انا كنت بقيت خبرة بقى – المهم الراجل مابقاش قادر يمسك نفسه راح ماسكنى و قالبنى على وشى و رفع رجليا على كتفه و بقيت ساندة على الارض بأيدى و قعد يلحس فى فتحة طيزى و انا مش سايعانى الفرحة و حاموت من الهيجان رحت عاملة زى الافلام و قلتله : و قلتله نيكنى حطه ...انا خلاص مش قادر الراجل اخد الموضوع جد و راح وواقف و حاط ركبى على الارض و راح دابب زبره فى طيزى بمنتهى الغشومية و زبره ماكانش صغير كان كبير و لولا انى كنت باوسع طيزى و كنت ماصاله من شوية و هو لسة لاحسلى طيزى كان ممكن يحصلى حاجة فيها انا رحت صارخة باعلى صوتى الالم كان رهيب لكن مايخلاش من المتعة و الصرخة دى هو اخدها على محمل المتعة بس و فضل يطلع و يدخل زبره و انا اصرخ لحد ما جابهم على ضهرى و اترمى على الارض بعد ما طلع بتاعه منى بصينا لقينا بقية الشلة بتاعة عمى و عمى نفسه واقفين على بابا المطبخ يتفرجوا و مذهولين و اتنين منهم مطلعين ازبارهم و بيضربوا عشرة مفيش ثانيتين و واحد منهم راح هو كمان قاعد ورايا و حاط زبره فى طيزى و من ساعتها بقيت انا المتعة الاولى مش الحشيش الحشيش بقى لزوم نيكى مش انا اللى لزوم الحشيش و كانوا عاملين جدول كل يوم كانوا بيبدلوا عليا يعنى انا كنت كل يوم فى خمس ازبار بتنيكنى فقالت (هدى ) التى كانت تسمع و هى تداعب زبر سلوى بيد و اليد الخرى تفرك *****ها : طيب و عمك كان ساكت ازاى على كل ده فقالت (سلوى ) و هى تشعل سيجارة حشيش اخرى : عمى طول الليل ماكانش بيقربلى و لا يحطه فيا الا البعابيص العادية و ده ماكانش بمزاجه هما اللى كانوا متفقين على كدة علشان بعد ما بيروحوا بابقى انا معاه و يعمل اللى هو عايزه فقالت (هدى ) و هى تمد فمها لتأخذ نفس من السيجاره و تخرجه عند زبر سلوى و تلحسه : يعنى كان بينيكك قالت (سلوى ) و هى تمرر يدها على رأس (هدى ) التى تعطى لحسة اخرى لزبرها : عمى كان كل يوم بعد ما يمشوا يروح واخدنى و داخل الحمام و محمينى علشان يطلع ينيك فيا على نضافة و يفضل ينيك فيا لحد الصبح و يكون شايل كام سيجارة على دبوس حشيش لزوم سهرتى معاه و هو اللى علمنى الحشيش و لما الصبح يطلع يحمينى تانى و يفطرنى و يودينى المدرسة و يرجع هو ينام او يروح الكلية و افضل انا فى المدرسة بانام على روحى و ارجع انام و اصحى على السهرة و ماكانش البرنامج ده بيتغير الا لما كان بابا بيجى كل 45 يوم 15 يوم نقضيهم فى نظام و مدرسة بجد و صحابه مايجوش و كانوا بيعدوا عليا سنة و طيزى كانت بتاكلنى جدا عارفة يعنى ايه كل يوم اتناك من خمس رجالة و بعدين اقعد ابعبص نفسى 15 يوم . المهم فى مرة و من الايام اللى بابا كان فيهم موجود و كنت انا تعبانة خالص و طيزى بتحرقنى و نفسها فى زبر و كنت ساعتها فى المدرسة و عمالة كل شوية اهرش فى خرم طيزى قام الواد (هيثم ) اللى قاعد جنبى فى التختة قاللى : فى ايه يا ابنى مالك عمال تهرش فى طيزك كدة ليه يا خول انا ماصدقت رحت قايلاله و انا باوشوشه فى ودنه و باخلي شفايفى تلمس ودانه : بس خول يجنن صح ؟ ماقولتش كلمة كمان لقيت زبره راح قايم رحت انا مادة ايدى و معديها على زبره و رجعت تانى اسند بضهرى على التختة علشان المدرس ماياخدش باله و انا بابتسم ل (هيثم ) ابتسامة من الاخر معناها عايز اتناك منك هو ماكدبش خبر يا دوب جرس الفسحة ضرب و راح واخدنى من ايدى للحمام و هناك مصيتله زبره الصغنون جدا بالنسبة لازبار الرجالة اللى انا متعودة عليها و لحستله بيضانه و خليته ينيكنى لحد ماجابهم و بعدين خليته ينيكنى بتلات صوابع علشان انا كمان اشبع المهم الواد ادمنى و فضل طول ال15 يوم ينيك فيا و حتى لما بابا مشى و انا بقيت باتهرى بالليل هو ماانازلش عن حقه كل يوم فى المدرسة ... و فى مرة لقيت وحد اكبر مننا فى المدرسة من العيال بتوع ثانوى داخل عليا و انا فى الحمام باشرب و قالى : وله قلتله : ايه يا كابتن راح مدد ايده و محسس على طيزى و غارس صباع البعبوص فيها و قاللى : ايه الاخبار عملت فيها زعلانة و قولتله : ايه اللى بتعمله ده يا كابتن ؟؟؟ راح قايلى : انت هاتستهبل …… ما انا عارف ان الواد هيثم بينيكك و المدرسة كلها عارفة ….. و انا عايز ابله …. حاتوافق و لا نخلى المدير يعرف و طبعا ماكانش هو محتاج يهددنى علشان اوافق و يا ستى بقت المدرسة كلها بتنيك فيا يعنى اتناك بالليل و الصبح طبعا ده خلانى مااشوفش مذاكرتى و اسقط 3 سنين فبابا قال انى مش نافع فى التعليم و قرر يطلعنى من المدرسة و يفتحلى محل بقالة اقف فيه لان مستوانا مايسمح زى ما هو قال انى اشتغل سباك و لا ميكانيكى لكن بقال او سوبر ماركت اشيك المهم بابا قال انه حايفتحلى المحل ده و انا عندى 16 سنة علشان ماحدش يضحك عليا فكان قدامى سنتين ………… عشتهم مع صحاب عمى اللى كانوا ابتدوا يزيد عليهم صحابه من الشغل اللى اشتغل فيه بعد ما اتخرج …. و طبعا كله بيجى على الحشيش و بعدين يكتشف ان طيزى امتع من الحشيش بكتير و ابتديت طبعا اشوف الشارع و يبقى ليا صحاب فى الشارع بعد ما سيبت المدرسة و حبيت بنت فى الشارع و رحت صارحتها قالتلى : نعم يا اخويا ….. روح يا شاطر شوفلك راجل تتجوزه …… انا ( تامر ) قاللى ان المدرسة كلها بتعمل فيك قلة ادب … و (تامر ) ده كان واد من العيال بتوع ثانوى و كان برده بينيكنى المهم انا فهمت ان انا ماانفعش للبنات خالص و ان ده التمن اللى بادفعه مقابل متعة طيزى و حبى للرجالة …. فقررت انى احارب كل البنات و ابقى بدالهم و فعلا خليت البت دى تشوف ( تامر ) و هو بينكنى و طبعا سابته . و فضلت كدة اخطف كل العيال من البنات بتاعتهم و حتى لما بابا فتحلى المحل كنت موقفة فيه عيل صغير و عاملة فى المخزن حتة كدة حاطة فيها سرير لزوم النياكة و ماكانش يحلالى الا الرجالة المتجوزين علشان انتقم من مراتاتهم …….. و احسسهم ان طيزى احلى الف مرة من كساس مراتاتهم ……… و كان مساعدنى جمالى اللى ورثاه عن امى الطليانية و طبعا شرمطتى و طيزى اللى تجنن و المهم فى ناس فى الشارع قالوا لبابا اللى ظبطنى و فى واحد بينكنى فى المخزن راح قافل المحل و قاللى : يا ابن الكلب يا وسخ ….. فاضحتنا ……… انت خلاص مالكش قعدة فى مصر انا حابعتلك لامك اهو انت شرموط زيها …….. و بعتنى لامى اللى تفهمت الموضوع و قالتلى انه مش طبيعى لكن عادى و فى ناس كتير زيى و ان القرار بتاعى و اتعرفت هناك على واحد حبنى و هو اللى خلانى افكر فى عملية التحويل دى و بعد ما ماتت امى و هو زهق منى و سابنى رجعت مصر علشان واحشتنى زبار الرجالة الجعانة هنا و ماكانش فى دماغى بنات خالص يا ( هدهد ) بس لما حصل بينا اللى حصل ده حبيتك قوى … فضحكت (هدى ) و قالت : يعنى مانفسكيش فى زبر دلوقتى ضحكت (سلوى ) قائلة : لا طبعا نفسى انا ما اقدرش اعيش من غير الأزبار …. بس انتى حاجة تانية برده … و برده مااقدرش اعيش من غيرك الفصل الثالث نظرت (همت ) ل(سها ) و هى جالسة فى كبرياء ثم قالت : اقلعى هدومك كلها يا بت و لم تتردد (سها ) فخلعت كامل ملابسها من الفستان و حتى الكيلوت و الحذاء و وقفت تنتظر امر (همت ) القادم .... فقالت (همت ) : تعالى هنا فتقدمت (سها) حتى سمعت (همت ) تصرخ : لا فنظرت لها فى ذعر مستفهمة ... فقالت (همت ) تعاليلى و انتى بتزحفى على ايديكى و رجليكى فترددت (سها) قليلا حتى رأت (همت ) تلوح لها بحزام جلدى غليظ و عريض كاحزمة جنود الجيش او الشرطة قائلة : على فكرة اى عقاب النهاردة مش حايرسى على قلمين و خلاص ....هاه ... فركعت (سها ) على الارض فورا و اخذت تحبى على اربع حتى وصلت امام (همت ) التى قالت لها : اقعدى يا بت فاستعدت (سها )للقيام حتى دفعتها (همت ) باحدى قدميها فى صدرها فاختل توازنها و سقطت على الارض و هى تسمع (همت ) تقول لها : انتى فاكرة نفسك حاتقومى تقعدى جنبى على الكنبة و الكرسى زى البني أمين ؟؟؟؟ انتى من هنا و رايح لما اقولك اقعد�� ..... تقعدى على ركبك تحت رجلى زى الكلبة ....فاهمة ؟؟؟؟ فهزت (سها )رأسها بالموافقة و هى تقول : فاهمة يا افندم فصرخت فيها (همت ) : فاهمة يا ايه ؟ فاستدركت (سها ) فى ذعر : فاهمة يا ستى فارجعت (همت ) ظهرها لتسندها على ظهر الكرسى و فتحت الروب لتراها (سها ) عارية تماما الا من كيلوت اسود فى لون الروب بجسدها السمين و كرشها المتدلى – كما وصفناها سابقا – و ان كانت اليوم ذات وجه اجمل كثيرا المهم انها فتحت الروب و مددت ساقيها السمينتين كل ساق على كتف من اكتاف (سها ) التى شعرت بثقل ساقى (همت ) فانحنت قليلا بجسدها لكن خوفها جعلها تتحمل و تفرد جسدها ثانية و هى تسمع (همت ) تقول لها غير مبالية بمعاناة (سها ) من ساقيها - و كأنه الامر الطبيعى ان تضع (همت ) ساقيها على كتفها : بصى يا بت - نعم يا ستى - انتى عارفة انك شرموطة ......... مش كدة ؟ - ايوة يا ستى - ايوة ايه سمعينى ؟ فقالت (سها) بانكسار : ايوة انا شرموطة - كويس ........... و مين اللى يقدر يفضحك ؟؟؟ - انتى يا ستى رفعت ( همت ) قدمها و صفعت (سها ) على وجهها بوجه قدميها ثم اعادتها و هى تقول : اسمها حضرتك يا ستى - حضرتك يا ستى - كويس ... و لو إتفضحتى ايه اللى حايحصلك ؟ قالت و قد بدات فى البكاء : اهلى يموتونى يا ستى قالت (همت ) بفراغ صبر و هى تفرك انف (سها ) باصابع قدميها : من غير عياط يا بت ستين شرموطة فكتمت (سها ) دموعها و هى تقول : يموتونى يا ستى - حلو .... و انا لما استر عليكى .... يبقى انقذت ايه ؟؟؟؟ - حياتى يا ستى فانزلت (همت ) ساقيها و انحنت على (سها ) و امسكت صدغيها باصابعها فى قسوة و هى تقول : يبقى حياتك دى بتاعتى ....انتى من دلوقتى ملكى ؟؟؟ أعمل فيكى اللى انا عايزاه فنفجرت (سها ) باكية فندفعت (همت ) تصفعها على وجهها صفعات متتالية حتى كتمت (سها ) دموعها و عادت (همت ) ترفع ساقيها على كتفى ( سها ) الراكعة على ركبتيها امامها و هى تقول : بت - نعم يا ستى اخذت (همت ) تصفعها بوجه قدميها على خديها يمنا و يسارا صفعات خفيفة و كأنها تلهو و هى تقول : بعد كدة لما اندهلك ... تقوليلى - خدامتك الوسخة تحت أمرك يا ستى – ثم اعادت كلمتها : بت فقالت (سها ) و هى تكاد تموت هوانا و ذلا : خدامتك الوسخة تحت أمرك يا ستى فقالت (همت ) : الحسيلى صوابع رجلى يا بت ... عايزة انضفهم و دفعت باصابع قدميها فى فم (سها ) و هى تمرر لسانها بين اصابع قدميها و قد استسلمت (سها ) لما تفعله و هى مغمضة عينها فى تقزز رهيب حتى انتهت (همت ) فانزلت ساقيها و وقفت و ذهبت الى البوفيه و فتحت درجه و احضرت شيئا و هى تقول : انتى بتنضفى الصوابع كويس يا بت .... كل يوم قبل ما اروح من بيت الطالبات تيجى تنضفيلى صوابعى بلسانك ... مفهوم -قالت ( سها ) و لا زال طعم اصابع (همت ) فى فمها : خدامتك الوسخة تحت امرك يا فندم و تبينت (سها )ان ما تمسكه (همت ) ليس الا طوق كلب حينما بدات (همت ) تربط الطوق حول رقبتها و شدته بقسوة حتى اختنقت (سها ) و سعلت كثيرا فخففت هى الطوق قليلا و لكن تركته مؤلم و سحبتها ورأها تمشى على أربع و ذهبت الى الحمام و جلست على التواليت و هى ممسكة بطرف الطوق و (سها ) تجلس امامها على ركبتيها و هى تسمع صوت (همت ) و قد بدات تتبول فاطرقت برأسها أرضا فى قرف فرفعت (همت ) رأسها من شعرها و هى تقول : قرفانة من ستك يا بت ؟ ........ بصى على كسى يا بت و قولى جميل قوى يا ستى و نظرت ( سها ) الى كس ( همت ) و هى تتبول و قالت فى امتعاض : جميل قوى يا ستى و انتهت ( همت ) فقامت و قالت ل ( سها ) : نضفى كسى يا شرموطة فمدت (سها ) يدها لكس (همت ) فصفعتها بقوة و هى تقول : بلسانك يا بنت القحبة فتلقت (سها ) الصفعة ثم مددت لسانها تلعق كس (همت ) و هى تشعر بملوحة القطرات المتبقية من بولها فى فمها فقالت (همت ) : ابلعى يا بت فاستجمعت (سها ) كل قواها و بلعت ريقها و على وجهها اكثر علامات الأمتعاض و هى مغلقة عيناها فربتت (همت ) على رأسها و كأنها تربت على رأس كلبها و تقول : برافو يا شرموطة فشعرت (سها ) رغم السباب ببعض الامان من ربتة (همت ) على رأسها و مشيت خلفها و الطوق فى رقبتها على أربع و جلست (همت ) على الفوتيه مرة اخرى و فتحت فخذيها و هى تقول : تعالى يا وسخة الحسيلى ....... كسى نظرت (سها ) الى كس (همت ) المكرمش و شفرتيها البنيتين بلون داكن و لم تصدق انها لعقت هذا الكس و ستلعقه مرة اخرى و لكنها تعلم العقاب فمدتت لسانها و بدات تلعق كسها فى رقة حتى استثارت (همت ) و دفعت بكسها فى فم (سها ) و كبشت شعرها فى قسوة و اخذت تفرك برأس (سها ) كسها و( سها ) مخرجة لسانها تلعق و هى فى حيرة بين قليل من الاثارة و كثير من الألم و القرف تشعر به و فرحت كثيرا حيث ان (همت ) كانت سريعة الرجفة و لكنها حزنت عندما قالت (همت ) : جدعة يا شرموطة نضفى بقى كسى من العسل ده و اخذت (سها) تلعق كس (همت ) و هى تستمتع بقليل من الأثارة دون ألم و كثير من الأذلال ثم قالت ( همت ) : دلوقتى بقى انتى بتاعة مين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فقالت ( سها ) : بتاعة ستى (همت ) فقالت ( همت ) : و ايه اللى يثبت ؟ فلم تفهم (سها ) ما الذى يجب عليها ان تفعله او تقوله و خافت من العقاب فلم تجد ما تقوله الا : خدامتك الوسخة تحت امرك يا ستى سعدت ( همت ) برد (سها ) و سحبت حبل من تحت المقعد الذى تجلس عليه و بدأت فى ربط يدى (سها ) خلف ظهرها و قدميها : برافو عليكى يا علقة ثم انتهت و صفعتها على طيزها و انتشت بصرختها و ذهبت و عادت بزجاجة خمر و موس حلاقة و ارتعبت (سها ) عندما رات الموس و اخذت تصرخ فركلتها (همت ) فى بطنها و هى تقول : ما هو لازم اثبات انك بتاعتي يا كس امك و جلست (همت ) بجسدها السمين على فخذى (سها )و اخذت تكشت جلدها بالموس و تستمتع بصراخ (سها ) – حراااااااااااام عليكى – ااااااااااااااه – ارحميييييييييينى – انا خدامتك و تحت رجليكى بس بلاش كدة – و كان ذلك يثير (همت ) اكثر فتغرز الموس اكثر و هى تكتب على طيز ( سها ) بالموس و تنتشى بصرخاتها فتتجرع الخمر و اذا تملكتها الشهوة ضربتها فى اى منطقة يحلو لها ان تضربها فيها او اخرجت الخيارة و اخذت تصب الخمر فى شرجها فيحرق الخمر (سها ) فى شرجها فتتلوى و تصرخ فتنتشى (همت ) اكثر و تصب الخمر على الجراح لتغسل الدم فتتلوى (سها ) و تنتحب فتشتعل ( همت ) و تفرك كسها بأفخاذ (سها ) حتى انتهت من الكتابة على طيز (سها ) فقامت و فكتها و دفعتها باقدامها : قومى يا شرموطة نامى فى الحمام ................و الصبح لو لقيتك هنا حاسود عيشتك ................ اصحى الاقى الفطار جاهز ......... و الدم و القرف ده ممسوح و انتى مش هنا ....... و القت (همت ) زجاجة الخمر الفارغة فانكسرت فتابعت قائلة : و تلمى القزاز ده احسن ستك تتعور ثم بصقت على وجه (سها ) و ذهبت الى غرفتها تترنح و اكوام الشحم فى مؤخرتها و بطنها و جانبيها يهتزان و قامت (سها ) لا تقوى على السير تجمع الزجاج وهى ذاهبة الى المطبخ ترميه فى القمامة فمرت بالمرأة فجال بخاطرها ان ترى ما فعلت (همت ) بطيزها و هالها ما رأت فقد كانت طيزها مكتوب عليها بالموس ( شرموطة خاصة بهمت ) *********** جلس (مهند ) فى الحمام بمنزله يدعك قضيبه و هو يفكر فى أمه و لا يحول بخاطره الا كيف يراها عارية خطر له ان يصنع ثقب فى حمام المنزل لكنه طرد هذه الفكرة سريعا ففى المنزل مثل هذا الثقب سيتم اكتشافه سريعا و لن يكون هناك متهمين غيره و مع اول قطرات منيه ........... انتبه انه بطبيعة الحال يرى جسم امه شبه عارى مرة كل اسبوع نعم .... كيف لم يتنبه لذلك ... لقد كانت (عليه ) تعانى من بعض الام الظهر و قد نصحها الطبيب بدهان مرة كل يوم خميس يقوم (مهند ) بدهن ظهرها بأكمله و تكون هى مرتدية الستيان فقط و مستلقية على وجهها و لا يعلم ماذا ترتدى بالجزء السفلى حيث كانت دائما تستر هذا الجزء بالغطاء لكن لا بد و انها ترتدى بالكثير الكيلوت . و ظل (مهند ) على أحر من الجمر ينتظر ..... أما (علية ) فقد تذكرت انها نسيت شريط الفيديو داخل الجهاز و عادت من عملها مسرعة بعد ان تججت ل(همت ) بالتعب و الأرهاق و تلقت ما تيسر من اهانات ( همت ) لتعود فتتنفس الصعداء حينما تجد الشريط فى مكانه داخل الجهاز الا ان قلبها قد سقط فى قدمها مرة اخرى حينما نظرت الى الشريط و هى تتوجه الى غرفة تومها لتخبئه فوجدت ان الشريط فى نهايته فى الوقت الذى من المفروض ان يكون الشريط فى بدايته حيث انها كانت تشاهده و تركته و نامت و كان من المفروض ان يرجع الشريط الى بدايته من تلقاء نفسه ...... هذا لامعنى له الا ان (مهند) قد شاهده ... و اخذت تفكر بعد ان وضعت الشريط فى مخبأه ماذا تفعل و كيف تواجه ابنها و قد رأها تتعرى و تشخر و تمص كامهر العاهرات و احست بجسدها يشتعل من التوتر و اخذت تترقب ابنها الذى كان فى الحمام منذ دخولها حتى خرج و اخذت تراقب ردود افعاله و طريقة كلامه معها حتى وجدتها طبيعية فحاولت هى ان تقنع نفسها بانه لم يشاهد الشريط . اما (مهند ) فقد ظل ينتظر يوم الخميس بفارغ صبره و هو يحلم برؤية جسد امه شبه عاريا و كان صبره يفرغ كثيرا فيحاول ان يدخل على امه و هى تغير ملابسها عله يرى شيئا الا انها كانت تنتظر حتى يخرج و يستميت هو فى التكؤ و التباطئ الا انه لا يجد فى النهاية الا ان يخرج و على وجهه اقصى علامات الأسى و الخيبة و قضيبه منتصبا واضحا للعيان من مجرد التفكير فى ان امه فستخلع ثايبها خلق هذا الباب الذى هو مجبر على اغلاقه خلفه فلا يجد الا ان يقفز مقتنصا الفرصة ان انحنت امه لوضع الاطباق اثناء الغداء ليرى جزء من نهودها او ان يسرع بنظراته ان انحسر ردأءها قليلا فى اى موقف او ان يطيل النظر الى اردافعها التى تضيق هى عليها الملابس حين تقوم بالجنس او المسح و يستكتع بجلباب المنزل حين ينحشر داخل طيزها اذ ما انحنت و قامت اثناء المسح و هو يحلم بان يقوم ليشده هذا الثوب باسنانه و يضع لسانه مكانه ....... و بالطبع شهرت (علية ) بكل هذا و لم تفلح محاولاتها البلهاء فى اقناع نفسها بانها اوهام فكانت تحدث نفسها بلوعة : يالهوى ...يالهوى ...يالهوى ... الواد هايج عليا .... الواد هايج عليا فترد على نفسها : هايج عليكى ايه ؟؟ يا شيخة بلاش هبل .....انتى بيتهيألك هو بس اللى على راسه بطحة بيحسس عليها حتى كانت مرة تجلس معه على الترابيزة تعد هى كشوف خاصة بعملها و هو يستذكر دروسه و كالعادة فى الايام الاخيرة كان يتعمد هو ان يوقع اقلامه و ادواته لينحنى و يحضرها و يستمتع برؤية افخاذ انه المثيرة و لكنها فى هذه المرة ارادت ان تقطع الشك باليقين فقامت هى بدورها بالقاء قلم من اقلامها و انحنت لتلتقطه و هى تنظر الى قضيب ابنها كى ترى ان كان متهيجا عليها ام لا الا انها بمجرد نظرها الى قضيبه شعرت بروحها تخرج منها فلقد كان ابنها مخرجا قضيبه و يمارس العادة السرية اسفل الترابيزة و هو تائه تماما و فى اللحظة التى نظرت فيها امه الى قضيبه كان هو يقوم بقذف منيه و مغمض عيناه حتى انه لم يلحظ انها انحنت و لا لاحظها حتى و هى تجرى مختنقة بدموعها الى الحمام الذى اغلقت بابه خلفها و استدارت مستندة بذراعيها عليه و هى تدفن راسها ذات العينان الدامعتان بينهما و تحدث نفسها همسا : احيه احيه ...الواد مش بس هايج عليا ... الواد بيضرب عشرة على امه ... يعنى الواد كمان عايز ينكني ... و اخذت تلطم خديها و هى تقول : يالهوى يالهوى يا��هوى ...... ليه كدة بس يا (مهند ) ليه كدة يا ابنى و انهارت مرة اخرى على الباب و فى تلك اللحظة فقط انتبهت الى ان هناك بعض القطرات تتساقط من كسها و برقت فى رأسها صورة قضيب ابنها و هو يقذف منيه . جاء اخيرا يوم الخميس لينطلق (مهند ) الى عرفة نوم امه و الشوق يملاؤه و فى يده انبوبة الدهان الخاصة بامه فدخل عليها ليجدها مستلقية على الفراش و قد تغطت و على وشك النوم فقال مسرعا : يلا يا ماما فاحابت مستفهمة : يلا ايه يا حبيبى ؟ فاجاب و هو يحاول اخفاء اهتمامه : يلا علشان ادهنلك المرهم ففهمت امه ما يرمى اليه فقد كانت تلك المهمة من قبل مهة ثقيلة عليه يتهرب هو منها فقالت : لا يا حبيبى انا حاسة انى بقيت كويسة .. و بعدين تعبانة قوى و عايزة انام فقال (مهند) مدافعا عن حلمه : لا ازاى يلا قومى اقلعى بلاش دلع و بدأ يزيح عنها الغطاء ليتتصب قضيبه فور رؤيته لفخذى امه اللتان انحسر عنهما قميص نومها و شعرت هى بالثارة شئ ما حينما سمعته يدهوها لخلع ملابسها و لكنها كانت تعلم ما يريد فرفضت و استمرت فى الرفض حتى تمادى ابنها فى حماسه و دفاعه عن رغبته و امدت يداه الى القميص يحاول خلعه عنها قائلا : ما هو انتى حاتدهنى يعنى حاتدهنى ....فتقلعى لوحدك يا اما انا حاقلعك فرأت انه على جميع الاحوال ان تخلع هى قميصها خيرا من ان يفعل هو فخلعت القميص و هى تشعر بمشاعر متضاربة فهى مزيج بين الخوف من ولدها و على ولدها و الرغبة و الشهوة التى ازدادت كثيرا عندما عقدت زراعيها تدارى بهمانهديها عن عيون ابنها الجائعة و استلقت على بطنها و هى لا ترتدى الا الكيلوت فقط و هى ترى ابنها من طرف عينيها يبحلق فى ظهرها فاعرا فاه و هو يضغط انبوب الدهان فيخرج منه قليلا و تلمس يداه ظهرها فى حنان و تحتضن اصابعه لحمها فى اشتياق يشعل الرغبة داخلها و يستدعى قطرات كسها لتتدفق منه و تزيدها تهيجا ربما اكثر من ابنها الذى ترى قضيبه منتصبا يكاد يخترق الشورت الذى يرتديه فتتمنى هى ان تلتقطه و تخرجه لتضعهه فى فمها و تطفئ نيرانه و نيرانها التى ازدادت اكثر حينما شعرت باصابع ولدها تتسلل للأجزاء الظاهرة من نهديها فتلمسهما لمسا سريعا و تعود تماما كما يفعل ايضا مع اردافهاو لكنه شعر بان انفاسه اصبح صوتها مسموعا فلم يجد الا ان يفتح اى حوار حتى لا ينفضح امره امام امه فتحرمه من تلك المتعة فقال و هو يدعك ظهرها: مش حرام بقى ننام و نسيب الضهر الجميل ده يتوجع ؟؟؟ و لم تكن تلك اللحظة المناسبة بالنسبة لها للحدسث حيث كانت رغبتها تجعل صوتها منحاشا فى حلقها فتنحنحت ثم قالت : بس يا واد بلاش قلة ادب فقال و قد بدأ يثيره نواعا ما هذا الحوار : قلة أدب ايه بس ؟؟؟ ده انا لو مش ابنك كان استحالة اسيبك .... انا عارف ازاى باب يسيب الجمال ده و يموت فابتسمت هى و هى تشعر بفيضانات كسها تبلل الفراش و تخشى ان يراها هو فضمت فخذيها اما هو ففى اثناء حديثه وجدها فرصة كى يحك ركبيتيه بطيزها فى محاولات منه ان تبدو تلك الحركات غير مقصودة و لكن سواء نجح فى ذلك ام لا الا انها لم تستطع ان تكتم اهه انطلقت من بين شفتيها فظنها هو اهة الم فانحنى بجذعه عليها حتى اصبح وجهه اقرب ما يكون لوجهها و انفاسه تحرق خديها و قال : ايه يا ماما ؟؟؟ شوفتى بقى ؟؟؟كان الحال ايه بقى لو نمنا من غير ما ندهن و انحنى اكثر ليطبع قبلة على خديها و اثناء قبلته و لانه انحنى اكثر انغرز قضيبه المنتصب فى طيزها فتسمر هو و تسمرت هى و تلاقت اعينهما و ظلا لثوانى ينظران لبعضهما و لا زالت شفتاه متسمرتان على خدها و شعرت هى بقضيبه منغرز فى طيزها و لم تشعر الا و فلقتيها لا اراديا ينضمان ليحتتضنا قضيب ولدها الذى لم صدق نفسه فتحرك بشفاه الى شفاهها يقبلهما قبلات محمومة لتلتقط شفتاها هى شفتيه فى خبرة و تبدأ فى قبلة تروى بها عطش السنين و تبلغ شهوة (مهند ) اقصاها فيبدأ بتحريك قضيبه ايلاجا و خروجا فى طيز امه التى هنا انتبهت الى ما تفعل فدفعت ولدها بزراع��ا و هى تصرخ : (مهند) بس ................ايه اللى بنعمله ده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ احنا اتجننا ؟؟؟؟ انا امك و لكن هيهات فقد انتهى الامر بالنسبة له فعاد هو الى وضعه الاول و هو يترجهاه مقبلا ظهرها بقبلاته المحمومة : امى اه بس ان بحبك اعمل ايه . مش قادر انا حاتجنن .حرام عليكى يا ماما .انتى عارفة انا نفسى فيكى قد ايه ؟؟ عارف5ة باحلم بيكى قد ايه ؟ و لانت قليلا هى لكلماته فانقلبت على ظهرها و هى تحتضن خديه بكفيها قائلة فى حنان : انا كمان نفسى فيك قوى يا حبيبى بس ماينفعش انا امك فاهم يعنى ايه امك و انعدمت فرضة التراجع تماما فور رؤية (مهند) لنهدى امه فنهال عليهما تقبيلا و هى تحاول منعه فى ضعف قائلة : بس يا مهند اسمعنى طيب ...انا امك فتوقف هو و هو يقول ناهجا نهجان الرغبة : بصى يا ماما انتى امى ...اه ... بس ده يخلينا نحب بعض اكتر احنا مالناش غير بعض من ساعة ما وعيت على الدنيا دى و ماليش غيرك يبقى ماتحرمنيش انى اعيش فى حضنك على طول ثم توجه بفمه الى نهديها يمص حلماتهما و هو يقول : يعنى البزاز الحلوة دى ...مش هى اللى رضعتنى زمان ؟؟ و نظر لها فوجدها تبتسم و هى تنظر له فى حنان قائلة : طيب مش انت اتفطمت بقى خلاص ؟ فابتسم هو ايضا فى فرح و القى نفسه فى احضانهالتلتقطه هى ايضا بين احضانها و هو يقول فى فرح : ولا عمرى حاتفطم ابدا ثم التقط شفتاها كما علمته هى منذ لحظات و هو يمصهما و يستقبل لسان امه الذى اندفع داخل فمه يعانق لسانه ثم التقطت هى لسانه تمصه و تتدعوه لفمها فيستجيب ليدخل يجول داخله يتذوق كل جزء فيه و يعلن عشقه له و يداه تعتصران نهديها فى حب و يداها تمران على صدره تتحسسهما و تتذكر متعة السنوات السابقة حتى نزلت بيدها لتحتضن قضيبه فيفاجئ هو و لا يستطيع الا ان يترك شفاه امه و يعتصر نهديها بقوة اكثر ثم يستلقى على السرير و هو يتاوه : اه اه . اه يا ماما فتتركه هى و تنحنى و تنزل بجسمها كله الى قضيبه : ايه يا واد الجمال ده كله كبر امتى ده ؟ ده كان مفعوص صغير فيفتح عينيه التان كانا قد اغلقهما من الأثارة ناظرا لها قائلا : بجد عاجبك يا ماما فتقبل هى قضيبه قائلة : يجنن يا روح ماما فيشتعل هو بقبلتها قائلا : ااه بوسيه تانى يا ماما علشان خاطرى فتضحك هى فى سعادة و تقبله عدة مرات بعد ان تقول : بس كدة يا عيون ماما ثم تقول بعد عدة قبلات طويلة : يعنى شفايف ماما عارفة تبسط حبيب ماما فيبتسم هو فى سعادة لا مثيل لها و يهز رأسه بالموافقة فتقول هى : طيب قولى بقى ايه رايك فى لسان ماما و تخرج لسانه و تنزل الى خصيتاه تلعقهما من منبتهما و صعودا حتى اتمت لعقهما كاملا فبدأت تشفطهما داخل فمها و تستمتع بهما واحدة تلو الأخر ثم فتحت فمها و التهمتهما معا داخل فمها و اغلقته عليهما وهو تتدلكهما بلسانها و هى بين الحينو الاخر تنظر الى ولدها فتجده مغمضا عيناه غارقا فى المتعة فتزداد هى اشتعالا و تتفنن فى لعق خصيتاه الى ان اخرجتهما و هى تتدلكهما بما تبقى عليهما من لعابها و هى تنظر له مبتسمة و هو يفتح عيناه لينظر لها يرى ماذا ستفعل و يبتسم لابتسامتها فترسل له هى قبلة فى الهواء فيرد عليها بثلاثة فتهمس له مبتسما : بحبك فيرد : باموت فيكى فتعود هى للتدلك قضيبه بيديها ثم تبدأ فى لعقه بلسانها من اسفله لأعلاه ثم تتجه الى قمة رأسه فتبدافى مداعبة فتحة زبره الصغير على قمته بطرف لسانها فى دوائر تتسع تتدريجيا حتى اصبحت تلعق رأس قضيبه كاملا و هو غارقا فى تأوهات تزيدها مهارة فقال : ماما حطيه فى بقك بقى فنظرت له فى دلال و هى تهز كتفيها قائلا : لا فينظر لها فى استعطاف : علشان خاطرى فتبتسم و هى ترسل له قبلة اخرى فى الهواء و تضع قضيبه فى فمها باكمله و تضغط عليه بلسانه فى قوة و تسحبه من فمها و هى لازالت مطبقة عليه فيصرخ (مهند) من الشهوة لتعود هى و تكرر نفس الحركة مرتين ثم تبدأ فى مص قضيبه فى سرعة حتى كاد يقذف فامسك هو رأسها فى تشنج و هو ستعد للقذف فتوقفت هى و أخرجت قضيبه من فمها و هى تتداعب بطنه قائلة : لا مش بسرعة كدة يا حبيبى لسة ماما عايزة منك كتير ثم تضحك و هى تقبل قضيبه قائلة : انت اللى جبته لنفسك .. قلتلك عايزة انام ... فابتسم هو و هو يشير برأسه الى قضيبه قائلا : طيب بذمتك يا ماما ... ده احسن ولا النوم احسن فاحتتضنت (علية ) قضيبه بين كفها و خدها قائلة فى سعادة : ده طبعا يا قلب ماما فقال هو : انا مش هاسيبك ابدا يا ماما فقالت و هى تقبل فخذه : و لا انا هاسيبك يا روح ماما - ماما تحبى الحسلك ؟؟ فقالت هى فى تردد : تعرف ؟؟ فقال و هو ينهض من مكانه و يشدها فى رفق لتنام على ظهرها : لا طبعا ماعملتهاش قبل كدة ...بس شوفت فى الافلام ...هاجرب فنامت هى على ظهرها و هى تفتح فخذيها فى تردد فقد كانت مقبلة على تجربة جديدة عليها مثل ابنها تماما فهى فى حياتها لم يلحس لها احدا كسها و استلقى (مهند ) على بطنه واضعا رأسه امام أكس امه قائلا : ايه الجمال ده يا ماما ثم قرب انفه من كسها و اخذ يتشممه ثم اغمض عيناه فى نشوة قائلا : ايه ده ياسميين ..؟؟ فل ؟ انتى بتحطيله ايه ؟؟ فابتسمت هى قائلة : بس يا واد بلاش بكش فابتسم هو و هو يخرج لسانه متجها الى زنبورها يدلكه بلعقات سريعة و اصبعه الوسطى فى اسفل كسها و يده الاخرى تفرك شفراتها و هى لا تتمالك نفسها مما يفعله ابنها رغم قلة خبرته الا انها كانت تجربة رهيبة بالنسبة لها ثم بدأ هو يحتتضن زنبورها بين شفتيه يمص ويلعق بين شفراتها و هو يتذوق فى حذر ماؤها و خطر له ان يجرب بلعه فشعرت هى بذلك فخافت عليه فقالت فى وهن من بين شهوتها : لا بلاش تبلعه يا حبيبى فبلعه هو و قد راق له طعمه قائلا : ماابلعوش ازاى ده انا مش هاشرب غيره بعد كدة ثم انهال على كسها يستجدى من المزيد و يشعلها شهوة و هى تملأ الغرفة صراخا و تقبض على شعره قائلا : اه اه اه .. احيه يا مهند لا لا لا لا لا بالراحة .. اه اه ... طيب واحدة واحدة .. اووه اوف اوه ... فتذكر مهند الشريط فقال لها من بين لعقه لها : اشخرى يا ماما فقالت هى : احووه ثم اطلقت شخرة استمرت لدقيقة ثم اتت شهوتها مرة اخرى و هى تصرخ : اح و لم يتمال هو نفسه فقام و هو يضع قضيبه فى فمها مرة اخرى لتمصه للحظات ثم اتجه بقضيبه الى كسها يحاول ان يدخله فتساعده هى ليعرف طريقه بيدها و هى لازالت فى ضعف اتيان شهوتها و ما انت وجد ضالته حتى غرزه بداخلها تتدريجيا و هو يستلقى عليها و يسكت صرخاتها بشفتيه فى قبلات يملاؤها الحب و قضيبه يخرج و يدخل يمتعه و يمتعها و هى لا تتمالك نفسها فتحرك وسطها صعودا و هبوطا مع قضيبه لتزيد من ايلاجه و امتعاها حتى قارب هو على القذف فصاحت به و هى تاتى شهوتها للمورة الثانية : طلعه يا (مهند ) طلعه ... اوعى تجيبهم جوة فلم يستطع هو ان يفعل شئ فمددت هى يدها تسحبه و بالكاد استطاعت عندما ياعدها هو قليلا و هو يقذف فانطلق منيه على فخذيها و بطنها و ارتمى هو فى احضانها يقبلها و هى تقبله : بحبك يا حبيبى فمد (مهند) اصبعه ليأخذ قليلا من منيه من على فخذ امه و يضعه فى فمها قائلا : بحبك يا ماما ...انتى اروع حاجة فى الدنيا مش هاسيبك ابدا امتصت هى منيه فى متعة ثم قالت مبتسمة : يا واد يا بكاش .. بكرة تشوفلك بت حلوة صغيرة و تقولى عايز ات��وزها و تسيبنى انا اكل فى نفسى فضحك قائلا : جواز مين انا خلاص اتجوزتك انتى فضحكا و هما يحتضنان بعضهما فى فرح و سعادة انطلقت ( نهى ) بسعادة الى غرفتها لتخبر (ضحى) بالجديد فابواها مسافران الى الغردقة فى رحلة عمل تخص ابيها و سيصطحب امه و اخوها معه و تعللت هى بالكلية و المحاضرات و حينما رفض ابيها ان تجلس وحدها و اصر ان تبقى فى بيت الطابات وجدت الفرصة كى تستأذنه فى ان تجلس فى شقتهم بالأسكندرية على ان تحضر معها صديقتها (ضحى) خلال الفترة الذى سيسافروا فيها و لم يجد الاب مانعا حيث انه بهذه الطريقة لن تكون وحدها خصوصا بعد ان زكت زوجته (ضحى) لديه حيث انها رأتها مرة فى بيت الطالبات حين كانت تزور (نهى) و وجدتها فتاة خجولة مؤدبة و اكدت انها ايضا ستوصى جارتها مدام (شوق) لتراعى الفتاتان طوال فترة وجودهما بالشقة وحدهما . و ما ان علمت (ضحى ) حتى قالت لها فى خيبة امل : يا سلام انتى بقى اهلك وافقوا و انا ماليش اهل ؟ فقالت (نهى ) : لا ما ان عملت حسابى وو اديت لبابا نمرتكوا فى الصعيد و هو كلم باباكى و استأذنه و فضل يتحايل عليه و اتصاحب عليه خالص لحد ما وافق بس عايزك تكلميه فى التليفون علشان يديكى كام نصيحى كدة فقفزت (ضحى) من الفرحة و هى تحتضن (نهى) التى كانت اسعد خصوصا بفرحة (ضحى ) التى تعتبر نفسها مسؤلة عن سعادتها كشعور أى عاشق تجاه عشيقته و فى يوم الخميس صباحا لم تذهب اى منهما الى محاضراتها و انطلقا منذ الفجر الى شقة نهى يكادان يطيران اليها و ما ان دخلا الى باب شقة (نهى) حتى صرختا فى فرحة و انطلقا الى احضان بعضهما و (نهى) تنام على كتف (ضحى) و هى تقول : وحشتينى قوى يا (ضحى) ثم انزلت يدها الى طيز (ضحى) تتحسسهما فى شوق ثم ادخلت يدها من وراء الجيب الطويلة لتمر ايضا من خلال الكيلوت و تفتح لها طريقا بين الفلقتين و تمرر يدها بينهما تتحسس الدفء بين الفلقتين بشعرهما الغزير الذى اشتاقت له طويلة ثم سمعت ( ضحى ) تصرخ فى صوت منخفض : يالهوى ثم اخذت (نهى) و انحنت فى الارض فارتمت (نهى) على الارض بجانب (ضحى) و قد سقط قلبها فى قدميها و هى تقول : فى ايه ؟ فوجدت انظار (ضحى ) متوجهه ناحية النافذة فنظرت هى الاخرى الى النافذة لترى من خلال شق الستارة نافذة جارتهم (شوق ) مفتوحة و هى تجلس تشاهد التلفزيون و بجانبها كلبها ( جاك ) فتنفست الصعداء و هى تقرص (ضحى ) فى نهدها قائلة : وقعتى قلبى يخرب بيتك فى ايه ؟ فقالت (ضحى ) ولا زالت علامات الخوف واضحة عليها : ايه اللى فى ايه . جارتكوا دى مش ممكن تشوفها فقالت (نهى ) : لا مش ممكن تشوفنا . اولا شقة طنط (شوق ) منورة و علشان كدة احنا شايفنها كويس لكن احنا مضلمين الشقة يعنى مش هاتعرف تشوفنا الا لو دققت قوى و هى ايه اللى يخليها تدقق فتنهدت (ضحى ) فى راحة و هى تقول لها : طيب ... قومى بقى اقفلى الستارة كويس احسن تشوفنا فقالت نهى : لا سيبيها علشان لو شافت الستارة بتتقفل حاتعرف اننا جينا و حاتيجى تشوفنا عايزين حاجة ولا لأ علشان ماما موصياها تاخد بالها مننا ثم مددت يداه الى قميص (ضحى ) تفك ازراره و هى تبتسم لها فى عشق : و احنا مش عايزين حد يزعجنا دلوقتى ولا ايه ؟؟ فابتسمت (ضحى ) فى دلال و هى تتمنع و تزيح يد (نهى ) فى دلال قائلة : طيب استنى شوية مستعجلة على ايه فاستشاطت (نهى ) غيظا قائلة : شوفى البت مش انتى يا بت اللى طول السكة عمالة تقوليلى – انا مش قادرة يا (نهى ) ---- كسى مشتاقلك يا (نهى ) -- طيزى بتاكلنى يا (نهى) -- حلماتى ماعرفش ايه يا (نهى) - لحد ما ولعتى (نهى ) واللى جابوا (نهى ) فابتسممت (ضحى) ثم فتحت قميصها الى اخره قائلة : طيب قلعينى الستيانة يا (نهى ) فابتسمت (نهى ) فى فرح و اسرعت تمد يدها الى الستيان الا ان (ضحى ) عادت و افلقت القميص مرة اخرى فنظرت لها ( نهى ) و قبل ان تصرخ فيها غاضبة ابتسمت لها (ضحى ) قائلة : طيب هاتى بوسة الاول فانطلقت ( نهى ) تقبل فى شفتيها قبلات متهورة على شفتاها و جبينها و خديها و انفها و عيناها ثم استقرت فى قبلة عميقة محتضنة شفتاها فى شوق و رفعت (ضحى ) ساقيها و لفتهما حول وسط ( نهى ) و ضمتهما فى قوة و خلصت شفتاها من شفتى ( نهى ) لتقول لها فى هيام : بحبك .. عارفة قد ايه بحبك ؟؟ فقالت ( نهى ) و هى تقبل جبينها قبلات متتالية : قد ايه يا عيونى ؟؟ فقالت ( ضحى ) : قد كدة و انطلقت الى رقبة (نهى ) تلعقهما و تمتصها مصا عميقا فلم تترك جزء لم تقبله شفتاها او يلعقه لسانها او يمتصه فمها و اثار هذا (نهى) فتملصت من ساقى ( ضحى ) قليلا و انزلقت الى اسفل بعض الشئ حتى وصلت الى نهدى (ضحى) فاعتصرتهما بيديها و حى تعض على الحلمات باسنانها و تسمع تأوهات (ضحى) تطالبها بالمزيد فينقلب عضها مصا حتى تكاد الحلمات تنخلع من الندين لينزلق فى فم (نهى) الذى لا يشبع ابدا حتى تملكت الشهوة (ضحى ) ففتحت ساقاها و هى ترفهم عاليا و صرخت و هى تشد ( نهى ) من شعرها : كسى يا ( نهى ) الحسيلى كسى حاموت فانزلقت ( نهى ) و رفعت الجيب الى وسطها و خلعتها الكيلوت متوجهة الى كس ( ضحى ) و هى تقول لها فى صوت مبحوح من أثر الرغبة : من عيون ( نهى ) يا روح قلب ( نهى ) و اخذت ( نهى ) تكبش من شعر كس (ضحى ) و تزيحه فى رقة لكى تفسح لفمها طريقا الى الكس مباشرة و ابقت على بعض الشعيرات لكى تبللهم بلاعبها و هى تلحس كس (ضحى ) و تمتص شفراته فهى تحب شعر كس ( ضحى ) كثيرا و تعتنى به كثيرا . و اخذت (نهى ) زنبور (ضحى) بين شفتاها بعد ان اوسعت الشفرات مصا و تقبيلا و اخذت تمتصه مصا عميقا بينما كان اصبعها الوسطى ينهك شرجها خروجا و دخولا و صرخات (ضحى) تتعالى و تكاد تمزق حلماتها و لم تهدأ حتى اتت شهوتها و نظرت ل(نهى) فوجدت وجهها متشبعا بماء كسها فقامت هى و قلبت (نهى) على ظهرها و نامت هى فوقها و هى تقول لها : ممكن انظف اللى عمله كسى ؟ فابتسمت (نهى) و هى تقول مازحة : اتفضلى بس واحدة واحدة و بشويش لو سمحتى و اخرجت (ضحى ) لسانها و هى تلعق به وجه (نهى) فى بطء شديد و استمتاع اكبر من الطرفين حتى انتهت ( ضحى ) من تنظيف وجه (نهى ) فابتسمت قائلة : كسى عاوز يعملها تانى ممكن تساعديه تانى . و اوعدك انضف اللى يعمله برده فتنهدت (نهى) قائلة مداعبة (ضحى ) : و بعدين بقى فى الكس الشقى ده ؟؟ فقالت (ضحى ) فى استعطاف و هى تجارى (نهى) فى دعابتها : معلش علشان خاطرى فقالت (نهى) و هى تفتح ساقيها و تتداعب كسها من فوق البنطلون الضيق : طيب و الغلبان ده مالوش نفس يعنى ؟ فضربت ( ضحى ) صدرها العارى بيدها و هى تتصنع الخضة قائلة : يالهوى انا ازاى نسيته ؟ فأخذت تفك ازار البنطلون و هى تنظر ل(نهى) مبتسمة ثم خلعت عنهعا البنطلون لتجدها لا ترتدى كيلوت فاتسعت ابتسامتها و بادلنها (نهى) الابتسامة ذات المعنى و ارسلت لها قبلة فى الهواء فرددتها (ضحى) فى هيام ثم نزلت الى كس (نهى ) و هى تحدثه قائلة : معلش يا حبيبى كسى الوحش فجعان كان حاينسينى حبيب قلبى خالص ثم بدأت تمر باصابعها على كس (نهى) الحليق قائلة :بس ولا يهمك و حياتى عندك حاتشوف هادلعك ازاى النهاردة ثم مدت اصابعها الى فمها تتذوق ماء كس (نهى) قائلة : يا حبيب قلبى انا وحشاك قوى كدة ؟؟ ثم انحنت فى عشق الى كس (نهى ) تلحس مائها المتتدفق من كسها الى ان بدأ لسانها يندفع الى داخل كس (نهى) قليلا فاتحا له طريق بين الشفرتين صاعدا الا ان يلامس الزنبور لمسا ثم يعود ادراجه الى اسفل متعمقا فى كسها اكثر و اكثر حتى قاربت (نهى ) على الجنون من رغبتها فى ان يعانق هذا السان المحاور زنبورها فما ان لامس زنبورها مرة اخرى و قبل ان يعود و يتركه اطبقت بيدها على رأس (ضحى ) تدفنها فى كسها و ترفع وسطها كى تلصقه اكثر بفم (ضحى) التى عانقت بفمها كل ما استطاع فمها عناقه و اخرجت لسانها تدلك به زنبور (نهى) فى سرعة مثيرة حتى ان (نهى) تملكتها الشهوة اكثر و اكثر فقامت و لا زال كسها ملاصق لفم (ضحى ) و و نامت (ضحى ) مرة أخرى على ظهرها و جلست هى بكسها على فم (ضحى ) و هى تحرك كسها لتساعد (ضحى ) فى مهمتها و مستندة باحدى يديها على الارض خلفها و اليد الاخرى تتداعب ما استطاعت الوصول له من كس (ضحى ) التى بدأت تساعدها فى الوصل الى كسها و هى تحرك وسطها هى الاخرى على وتيرة مداعبة اصابع (نهى ) لكسها حتى صرختا سويا و هما يأتيان شهوتهما و ارتمت (نهى) على ظهرها و نامت على جنبها معانقة فخذ (ضحى ) تقبله و رفعت (ضحى )رأسها تتامل ملامح (نهى ) العاشقة الا ان منظر ما استوقفها فشهقت فى دهشة و هى تنظر تجاه النافذة فنظرت لها (نهى ) فى لامبالاة و هى تقول لها و هى لا تزال تقبل فخذها : بطلى هبل بقى يا بنتى قولتلك هى صعب تشوفنا فقالت (ضحى ) و هى تقول فى ذهول : اه بس انا شايفاها بقى فقالت (نهى ) فى نفس الا مبالاة : قلتلك علشان شقتها منورة لكن احنا و لم تكمل كلامها حيث سحبت (ضحى ) فخذها من بين احضانها و هى تزحف على بطنها متجهة الى النافذة فى حذر فتنهدت (نهى) فى ضيق ثم ابتسمت حين رات طيز (ضحى ) تهتز و هى تزحف فزحفت ورأها و انقضت على مؤخرتها تفتحها و هى تداعب شرجها قائلة : اهو الخرم الشقى ده كمان واحشنى فتوقفت (ضحى) عنى الزحف للحظة قائلة : اتلهى و سيبى الخرم فى حاله دلوقتى و تعالى بصى فاندهشت (نهى ) و زحفت بجانب (ضحى ) حتى وصلتا الى النافذة لينظروا الى شقة مدام (شوق ) ليجدوها قد خلعت الروب الحريرى التى كانت ترتديه و انزلت حمالات القميص فسقط ليترك المجال لنهدان ممتلئان بحلمات منتصبة انتصاب الشهوة و يدها تداعب زبر كلبها الولف الواقف بجانبها على الاريكة و هو يلهث من ما تفعله صاحبته بزبره و يحرك ذيله فى فرحه و زبره منتصب و صاحبته تزيده انتصابا بيد و اليد الاخرى تربت بها على رأس كلبها فقالت (ضحى) و هى لا تزال تنظر الى ما يحدث : هى دى بقى اللى حاتخلى بالها مننا يا ست (نهى) ؟؟ ) لم تجبها ( نهى ) فقد كانت فاغرة فمها فى ذهول و ترقب ( شوق ) و هى لا زالت تدعك زبر كلبها بيدها اليسرى بينما تحولت يدها الاخرى من رأسه الى كسها تداعبه مباعدة بين شفرتيها مدخلة اصبعها الوسطى و قد استبدت بها الشهوة الى اقصاها فتركت زبر كلبها و هى تسحب رأسه ناحية كسها بيد و اليد الأخرى تشير و تطبطب بها على كسها هامسة للكلب باسمه : (جاك ) يلا يا (جاك ) هنا ... و يبدو ان الكلب قد تم تدريبه جيدا فقد تقدم الى كسها و بدأ يلحسه بلسانه لحسا محترفا و كأنه عاشق قديم محترف و اعتدلت (شوق) ثم نامت على الاريكة و باعدت بين فخذيها لتعطى له المساحة الكافية للحس و رأت كل من (ضحى ) و (نهى) جارتهم ( شوق ) و هى تتلوى من ما يفعله بها (جاك ) و تصرخ صرخات المتعة المحمومة فانزلت ( ضحى )يديها الى حلماتها تعتصرهما بين ابهامها و سبابتها بينما امتدت يد ( نهى ) الى جيب ( ضحى ) التى كانت لا تزال ترتديه تنزله الى فخذيها و تباعد بين فلقتيها محاولة الوصول باصابعها اتلى شرج (ضحى ) فاحست (ضحى ) بها فدفعت بطيزها برفق ناحية يدها تساعدها فى الوصول الى شرجها و تتأوه فى خفوت و هى تشعر باصبع (نهى ) الوسطى و هو يفسح له مجالا فى شرجها فى رفق فتقول ل(نهى ) فى همس : ناشف قوى يا (نهى ) فتخرج (نهى ) اصبعها و تلف زراعها حول عنق ( ضحى ) و هى تضع اصبعها على شفاة ( ضحى ) التى اخذت الاصبع فى فمها و اخذت فى مصه و مداعبته بلسانها كى يصبح اكثر سهولة و متعة فى مداعبة شرجها و اخذتا يكتمان انفاسهما و كأنما لو علت سوف تسمعهما (شوق ) و انزلت (ضحى ) يدها الى كسها الذى اخذ يقطر ماء على الارض اسفلها و هى لا زال تتذوق طعم شرجها من اصبع (نهى) الذى فى فمها و كان قبل لحظات على مشارف شرجها و اخذت تتاوه و ( نهى ) تتنهد الا ان كلتاهما قد شهقا و هما يريان (شوق ) و قد سحب رأس كلبها (جاك ) من على كسها فى صعوبة و اوقفته على الاريكة كما كان ثم نزلت براسها تحته ملتهمة زبره فى فمها دفعة واحدة و كأنه زبر رجلها و أخذت تمصه رويدا و كلبها يصدر اصواتا بين كونه يعوى و بين كونه يزوم و كأنه يتاوه هو الاخر مما تفعله ( شوق ) و يطالبها بالمزيد أو ربما هو يبثها عشقه و يبدو انها شعرت بما يود قوله فأخرجت زبره من فمها و نقلته الى يدها و هى تدلكه بلعابها و مدت فمها الى رأس كلبها تقبله قبلات حانية و هو يحاول لعق ما يستطيع الوصول له من وجهها و استقبلت هى لعقاته بشهوة غريبة و أرجعت راسها للوراء لتستقبل لعقاته على رقبتها حتى اغرقها من لعابه فعادت هى الى زبره تمصه بينما صعدت (نهى) بيدها الاخرى الى تحت التى شيرت الذى هو القطعة الوحيدة المتبقية على جسدها و التى كانت تتمنى ان تخلعه لولا ان يدها الاخرى مشغولة فى شرج ( ضحى ) فازاحت التيشيرت قليلا و اخذت تعتصر نهديها فى رفق تارة و فى قوة الرغبة تارة اخرى و شعرت بان (ضحى )على وشك ان تاتى شهوتها فأخذت تسارع بأدخال و اخراج اصبعها فى شرج (ضحى ) كى تمتعها اكثر و تساعدها فى إتيان شهوتها فى حين صرخت (ضحى ) فى خفوت و هى تاتى شهوتها و اخذت تقبض بشرجها و فلقتيها على اصبع ( نهى ) الغائب داخلها . و هى ترى بعينيها النصف مغمضتان من أثر المتعة شوق و قد انتهت من مص زبر ( جاك ) و جلست على الاريكة على أربع و وجهت طيزها الى جاك كلبها و اخذت تصفع طيزها براحة يدها و هى تلهث مشجعة ( جاك ) قائلة : يلا يا ( جاك ) ... اح اح ... هنا يا جاك و لم يستغرق ( جاك ) طويلا فى فهم الامر فسرعان ما قفز برجليه الاماميتان و استند بهما على ظهر (شوق ) و هو يحاول ان يدخل زبره المنتصب فى داخل كسها و ارسلت (شوق ) يدها من اسفل الى زبره تلتقطه و تضعه على كسها و تولى هو ادخال زبره بدفاعته القوية و التى استمر فى القيام بها دافعا زبره فى داخل كسها و مخرجا اياه فى مرونة يحسده عليها الرجال و تعشقه من اجلها (شوق ) التى قد استندت بذراعيها على الأريكة و و نامت بخدها على المسند و هى تصرخ من المتعة و تتاوه من الشهوة تماما مثل (نهى) التى تشاهدها و هى تشعر باصبع ( ضحى ) يداعب زنبورها فى حنان و شهوة فتساعد هى نفسها بعصر حلماتها و فركهما حتى اتت شهوتها فى نفس الوقت الذى رأت فيه (شوق ) تخرج زبر ( جاك ) من كسها فيقذف بلبنه على ظهرها و يقفز فى لياقة الى الارض و يتركها هى تدهن ظهرها بلبنه و تنشره على مساحات اكبر من ظهرها ثم مدت يدها الى فمها تلعق ما عليها من لبن (جاك ) و رات (ضحى) هذا و كانت يدها لا تزال على كس (نهى ) فبلا شعور قرصت بشدة على زنبور (نهى ) من الشهوة فلم تتمالك (نهى ) نفسها حتى صرخت صرخة عالية تنبهت لها (شوق) و التفتت على أثرها الى شباك شقة (نهى) فرأت ظل رأس (نهى) و (ضحى) و لم تكن فى حاجة لأكثر من ذلك لتعلم ان (نهى) و زميلتها التى اخربتها عنها والدة ( نهى ) قد شاهدتا كل ما فعلته مع (جاك ) فصرخت هى الأخرى فى فزع و قامت تجرى الى غرفتها و (جاك ) يجرى خلفها و هو يهز ذيله فى فرحة معتقدا انها بداية نيكة جديدة تريدها صاحبته أغلقت ( نهى) الشباك فى خوف و هى تقول ل(ضحى ) : ايه اللى هببتيه ده اهى سمعتنى و شافتنا نعمل ايه دلوقتى ؟ فهزت (ضحى ) كتفيها فى لا مبلاة و هى تلاعب حلمتها : و احنا نعمل ليه هو احنا كنا بنعمل حاجة غلط هى اللى تعمل و تخاف يا هابلة . هى اساسا مش هاتورينا وشها خاالص و هاتموت فى جلدها من فكرة انك ممكن تقولى لاهلك فقالت (نهى ) ضاحكة : ايه ده كله ...ايه ده كله ايه التمكن و الثقة دى كلها يا ست (ضحى ) ده انتى ولا اتهزلك جفن يا بت ؟ فقالت (ضحى) و هى ترتمى فى أحضان ( نهى ) : تلميذتك يا أبلة جلست (همت ) أمام جهاز الكمبيوتر فى منزلها و هى عارية تماما و ممسكة بيدها اليسرى الموبايل تحاول الاتصال ب( سها) لكى تأتى لها و باليد اليمنى تمسك الماوس و تطالع غرف ال على الياهو ماسنجر و تحاول أن تتأكد من الكاميرا التى قد اشترتها مؤخرا موصلة بالجهاز و تعمل على الياهو حتى ردت عليها (سها) فصرخت (همت) فى شراسة : ايه يا كس امك ساعة علشان تردى عليا يا منيوكة ؟ فأتاها صوت سها مرتبكا : معلش اصلى كنت فى محاضرة ردت( همت ) بنفس الشراسة و هى مستمتعة بإرتباك سها حين ادركت انها لابد و بين صديقاتها : ربع ساعة تكونى عندى فى البيت سها : حاضر يا افندم - بتقولى ايه ؟ مش سامعة فخفضت سها صوتها و هى تكاد تموت خوفا ان يسمعها احد زملائها : خدامتك الوسخة تحت امرك يا أفندم ألقت ( همت ) الخط دون أن تلقى اى تحية الى خادمتها و على شفتيها ابتسامة النشوة و أخذت تداعب كسها بأصابعها و هى مغمضت العينين حالمة ثم تنهدت فى شوق الى كل ما هو سادى ثم أخذت تصفع بطنها الممتلئة صفعات خفيفة و هى تنظر فى ساعتها لترى كم من الوقت تبقى قبل ان تحضر خادمتها الجنسية و اعتدلت مرة أخرى مواجهة جهاز الكمبيوتر لترى عشرات الطلبات لمشاهدة كاميرتها قبلتهم جمعيا و هى مطمئنة انه فى تلك الغرفة الأوربية و فى هذا النوع الضيق الشاذ من الجنس استحالة ان يكون هناك من يعرفها و فى خلال دقائق معدودات كانت هى نجمة تلك الغرفة الجميع يرغب فى التحدث معها على الخاص فأخبرتهم جمعيا ان خادمتها الجنسية ستحضر بعد قليل و فور حضورها سوف تغلق الكاميرا و تعيد فتحها مع شخص واحد فقط يجب ان يكون سيد او سيدة و معه خادمته او خادمها كى يقوموا بعمل حفلة على الكاميرات فورا اتاها الكثير من الترجيات الا تغلق الكاميرا و هى ترفض الى ان قال لها احدهم : لا عليكى سيدتى من انا هنا سيد و معى خادمتى و يسعدنى ان نقيم الحفلى معا و يسعدنى أكثر ان يكون لنا مثل هذا الجمهور فى تلك الغرفة يقيم من مننا اجاد إستخدام عبده و تدريبه اكثر راقت لهمت فكرة المسابقة فإبتسمت و هى تكتب : حسنا تعجبنى تلك الفكرة على ان تترفق بى فانا لست الا سيدة مبتدئة مع خادمتى من بضعة أيام أمتلئت الغرفة بعبارات التهليل و التشجيع على تلك الصفقة التى تضمن المتعة للجميع - حسنا لا تخافى سوف اقوم انا بإكسابك بعض المهارات التى أرى انك تحتاجينها فى خادمتك و لكن أخبرينى ما هى حدودك مع خادمتك - لا حدود - رائع - الأن ارى ان تسمح لى بمشاهدة خادمتك حتى تأتى خادمتى القذرة - لا مانع لدى و قام بفتح كاميرته لنرى رجل فى الخامسة و الأربعين من عمره شاب القليل من شعره و لا زال متناسق القوام مما يساعد ملامحه الأوربية فى جعله وسيما الى حد كبير و قد كلس على فوتيه امريكى و بإحدى يديه كوب من البيرة و الأخرى بها سيجار كوبى و تحت قدميه فتاة فى الخامسة عشر من عمرها على الأكثر و و هى بيضاء البشرة كما الحليب سوداء الشعر نعامته جدا نهداها لا زالا فى اول مراحل فتنتهما ليسا اكبر من ليمونتين مؤخرتها صغيرة شهية تتاكد من نوعومتها من مجرد النظر و قد تخشى عليها من اللمس كى لا تلين فى يدك رغم العلامات الكثيرة التى تملأاها و التى تؤكد انها تعرضت للجلد كثيرا و كذلك فخذاها و ظهرها اما كسها فقد كان غير واضح بطريقة جيدا فى ذلك الوضع و هى منحنية على ركبتيها فى وضع الكلب تلحس اصابع قدم سيدها و بين الحين و الاخر كلما امرها سيدها بكتابة شئ على الكيبورد كتبته ثم وقفت على ركبتيها امام سيدها و كأنها تطلب منه الثواب على طاعتها فيصفعها صفعة قوية على خدها الصغير الابيض فيكتسى بالحمرة جاعلها أيه من أيات الجمال و ينتشى الجميع فى الغرفة من علامات الألم لعى وجه الفتاة مختلطة بعلامات السعادة لما نالته من ثواب تحبه و تطلبه ثم تعود لتنظيف أصابع سيدها و غسلها بريقها ثم تعيد شفط ريقها مرة أخرى و تبتلعه قبل أن تعود الى كتابة ما يريده سيدها على الكيبورد . همت : رأئعة هى خادمتك يا ( ماستر فور يو ) - شكرا لكى ( سيكسى ) و تسطتيعى ان تنادينى ( ماستر ) كثير من العبارات فى الغرفة تطلب من ماستر ان يعرض المزيد من إمكانيات خادمته فابتسم فى ثقة ثم امر خادمته الصغيرة بالوقوف فوقفت فى طاعة منحنية الراس ثم امرها بغحضار شيئا ما فانطلقت فى سرعة و عادت تعمل كرباج من النوع المستخدم مع الحيوانات ثم أنحنت متيحة له ان طيزها يفعل بها ما شاء و هى تبتسم له فى سعادة ورجاء كانها ترجوه أن يسرع بضربها فرفع كرباجه عاليا و أنهال على طيزها بضربات سريعة متتالية قوية اشعلت الفتاة الما و متعة رأها الجميع على وجهها و هى تصرخ من الالم فاشعلتهم رغبة ترجموها فى عبارات ثناء و تشجيع و مديح له و لخادمته الصغيرة و قرا هو العبارات المليئة بالأخطاء الإملائية فضحك كاتبا : يبدو ان الجميع هنا يكتب بيد واحدة أبتسمت همت : انا ايضا أكتب بيد واحدة - الان تاتى خادمتك فأجعليها تكتب و لا تفعلى انتى - نعم سأفعل - هلى هى جميلة خادمتك - نعم و لكن ليس بجمال و روعة خادمتك - هل تريدى ان ترى المزيد من خادمتى - نعم اتوق الى ذلك - حسنا و امر خادمته امر أخر فقامت و هى تتحس طيزها او بمعنى اخر تتحس الخطوط الدامية التى احدثها للتو سيدها و تنظر ليدها فترى القليل من الدم على اصابعها فتمتصه فى متعة و هى تنظر الى سيدها مبتسمة إبتسامة الأطفال التى من المفترض ان تكون ابتسامة بريئة ثم ذهبت و عادت تحمل كوب زجاجى كالذى يمسكه سيدها و لكنه فارغ ثم جلست على ركبتيها امام سيدها و أمسكت زبره بعد ان كتب على لسانه فى الغرفة : عذرا أيها السادة لقد أحتسيت كثيرا من البيرة و الان يجب ان اتبول و امسكت زبره مصته قليلا ثم وضعته فى الكوب و هى تنظر الى شلالات البول التى انطلقت تملأ الكوب الكبير و هى تلتقط بيدها بعض الرذاذ الذى يتطاير خارج الكوب ثم تقوم بلحسه من على يدها حتى امتلا الكوب فوضعته جانبا و أخذت تلحس راس زبره تنظف اياه من بقايا البول ثم كتبت على الكيبورد ما املاه عليها سيدها : الأن انتبهوا ايها السادة فالإعادة غير متاحة ثم عادت الى الكوب و واجهت الكامير و رفعت الكوب عاليا و فتحت فمها واسعا و اخذت تسكب من الكوب الى فمها ببطء حتى امتلا فمها فابتلعت قليلا من بول سيدها ثم واجهت الكاميرا ليرى الجميع باقى البول يملأ فمها ثم قامت ببلعه و فتحت فمها مرة أخرى ليراه الجميع فارغا ثم قامت بتجرع باقى الكوب دفعة واحدة و ابتلعته و التهبت الغرفة بعبارات الثناء و كتبت همت : بارع انت فى تدريب خادمتك - الحقيقة اننى انفقت سنوات كى تصبح هكذا - سنوات ؟؟ انها لا تتعدى ال 15 من عمرها فمنذ متى و انت تتدربها - كما اخبرتك منذ سنوات و الحق انها لا زالت فى ال 14 من عمرها ... و فى الواقع ايضا انها لسيت خادمتى فقط بل هى ابنتى - اوه هذا مثير جدا - الأكثر إثارة ستعرفينها عندما تحضر امها و تشارك فى العرض فان امها هى خادمتى الأولى و هى من ساعدتنى فى تدريب ابنتنا لتصبح هى تلك الخادمة الصغيرة التى تفتنكم - اتحرق شوقا لارى خادمتك الكبيرة - انها فى العمل الان فيجب عليها الى جانب خدمتى ان تنفق على هذا المنزل و لكنها على وشك الوصول رن الجرس عند همت فكتب قائلة : لحظة واحدة سوف اعود حالا ... يبدو ان خادمتى القذرة قد حضرت - نحن بإنتظارك ( سيكسى ) قامت ( همت ) و فتحت الباب فوجدت سها فسحبتها من شعرها مباشرة و مزقت بلوزتها التى لاتردى تحتها سوتيان كما امرتها همت ثم قالت : اقلعى البنطلون يا بت ... عندك شغل كتير فقامت سها بخلع البنطلون فى خضوع و هى تنظر لسيدتها فى استعطاف قائلة : ستى ممكن اطلب طلب ؟ فقالت همت بعد ان نظرت الى كس سها و كأنها تستكشفه و امسكت بكتف سها لتجعلها تستدير و تفحصت طيزها لترى ان كان هذا سوف يعجب اصدقائها بالغرفة ام لا ثم قال : لا مش دلوقتى بعد ما تخلصى شغل ممكن افكر اسمعك و جرتها بلا اى كلمة الى غرفة الكمبيوتر و سها تصرخ ثم رمتها على الأرض أمام الكاميرا فارتعبت سها عندما رأت الجهاز موصل بالأتنرنت و هناك عبارات مدح عليها و منها ماستر يقول : جميلة خادمتك جدا فصرخت سها و هى تبحث عن شئ تستر به جسمها و تقول لهمت : لا حرام عليكى يا ستى ... انا خدامتك طول العمر بس من غير فضايح على غير العادة انحنت همت الى سها و ربتت على رأسها فى عطف كمن يربت على رأس كلب و قالت : يعنى انتى مبسوطة يا بت انك خدامتى فقالت سها و هى تحاول ان تخفى وجهها خلف جسم همت بعيدا عن الكاميرا : والله يا ستى انا فى الأول ماكانش عاجبنى بس انا ابتديت احس بشئ من المتعة طول الكام يوم اللى فاتوا لدرجة انى ساعات بابقى نفسى تتصلى بيا لو ماكانش فى ميعاد من مواعيد خدمتك لكن فضايح قدام الناس لأ ابتسمت همت فى سعادة و هى تشدها من شعرها و تريها الشاشة قائلة فى رفق : طيب بس يا هابلة ما تخافيش ... دول كلهم اجانب .. ماحدش يعرفنا و بعدين يعنى انا غاوية فضايح يا كس امك ... ما انا كمان قدامك اهو عريانة فى الكاميرا فنظرت سها الى الشاشة فى حذر و كانها تتأكد ثم الى الكاميرا فى خوف : ثم نظرت الى همت فى قلق و خضوع قائلة : خدامتك الوسخة تحت امرك يا أفندم سعدت همت جدا و ترجمت ذلك بصفعة قوية على وجهها ثم التهمت وجهها تقبيلا : برافوا عليكى يا بت انا هابسطك على الاخر طول ما انتى خدامتى الوسخة المطيعة ثم نظرت همت الى الشاشة لترى ( ماستر ) و قد كتب قائلا : ممتاز (سيكسى ) ستكون خفلة رائعة و ها هى خادمتى الكبيرة قد أتت ايضا لتشارك الحفلة و فى الكاميرا ظهرت سيدة فى اواخر الثلثينات من عمرها ترتدى ثيابا بسيطة لكن جذابة و تشبه كثيرا ابنتها و خلعت الجاكت الخفيف الذى كانت ترتديه و هى تلوح فى الكاميرا تحى الجميع ثم شرعت فى خلع قميصها و كتب ماستر : فلتبدا الحفلة ) دق جرس الباب فقامت سلوى و هى عارية الا من كيلوت صغير يخفى زبرها الصغير أيضا و التقطت روب حرير غير شفاف و ان كان مرسوم عليه رسومات جنسية لجنوس فى أوضاع مختلفة هذا ما دعا هدى ان تقول ضاحكة و هى مستلقية على الفوتيه ترتدى شورت ساخن و بودى ضيق يكشف الأكتاف و أعلى الصدر : انا شايفة انك تفتحى الباب عريانة احسن من الروب ده فإبتسمت سلوى و هى ترتدى الروب قائلة : اللى يتكسف مايبصش ثم اتجهت الى الباب و قالت : ثم انا اصلا عارفة مين اللى بيخبط و غابت عن الصالة و سرحت هدى فى لا شئ حتى عادت سلوى و معها صبى صغير فى ال17 من عمره ارتبكت هدى حين راته و لم تدرى ماذا تفعل و من هو انقذتها سلوى حين قالت و هى تخلع روبها : مالك اتسمرتى كدة ليه ؟؟ ده يا ستى علاء ( البوى فريند ) بتاعى حاليا يعنى الزبر اللى بيمتعنى فقال علاء ضاحكا : و الطيز كمان و لا نسيتى طيزى ؟ فضحكت سلوى و هى تربت على طيزه قائلة : انا اقدر ؟؟ طيب الازبار كتيرة لكن انا اللى شدنى ليك طيزك يا ولة ... ثم نظرت الىهدى قائلة : و دى يا سيدى بقى تبقى نهى اللى حكتلك عنها فنظر علاء الى هدى و هو يقول : واو روعة يا هدى انتى فابتسمت هدى بما تبقى من ارتباكها الذى بدا فى الزوال و هى تقول : شكرا يا سيدى ثم استدار علاء يحادث سلوى : ايه يا سوسو مفيش حاجة تتاكل ولا تتشرب سلوى : انت يا ابنى مابتاكلش ولا بتشرب فى بيتكم ؟ اتجه علاء الى المطبخ قائلا : هو انا اصلا باقعد فى بيتنا ما انا يا اما فى المدرسة يا اما عندك يا اما فى النادى باروح انام و بس ثم خرج من المطبخ ممسكا بكوب ملئ بعصير فواكه و اكمل قائلا : ده انا بيتهيألى حتى امى نسيت شكلى سلوى : طيب يا اخويا خليك لاجئ هنا لحد ما طيزك تورم فابتسم لها ثم اتجه الى الكمبيوتر يقلب فى السيديهات و هو يقول : ايه الاخبار مانزلتيش حاجة جديدة من النت ؟؟ سلوى : لا مش عارفة أشغل الأيمش ؟؟ علاء : ليه ؟؟ سلوى : مش عارفة لا هو ولا الياهو ماسنجر ولا الام اس ان ففتح هو الجهاز و اخذ يفحص بعض الاشياء قائلا : اه طيب انا هاصلحه و سحب مقعد و جلس اما الجهاز و فتح بعض الاغانى قائلا : بدل جو الكأبة اللى انتوا قاعدين فيه ده فقامت سلوى قائلة : كأبة ايه يا ولة ؟ انا ابقى موجودة و يبقى فيه كأبة ؟ انا اوريك الفرفشة على أصولها ؟ ثم اخذت ترقص رقص بلدى على انغام الاغانى التى شغلها علاء و هى لا تزال بالكيلوت فقط و كان منظرها مثيرا للغاية و و نهداها الكبيرين يهتزان مع رقصها و هذا ما اثار هدى كثيرا و لاحظت سلوى ذلك فامسكت حلماتها باطراف اصابعها و اخذت تهزهما و هى ترقص فيهتزوا اكتر و تبتسم هى لهدى و هدى تبتسم فمدت سلوى لها يدها تدعوها لمشاركتها الرقص فقامت هدى و اخذت سلوى تخلع ملابس هدى و هما يرقصان حتى اصبحت هدى عارية تماما فاخذت هدى تتمادا فى الرقص حتى يهتز ردفاها فى اثارة و هنا لاخظا علاء و اكتشفتا انه ترك جهاز الكمبيوتر و استلقى على الاريكة امامهم و قد خلع ملابسه كاملة و قد أثاره رقصهن كثيرا فاخذ يداعب زبره المنتصب القوى بيد و اليد الاخرى عند مؤخرته و قد وضع اصبعيه الوسطى و السبابة فى شرجه فارتبكت هدى بعض الشئ مرة اخرى فهى اول مرة ترى زبر رجل على الواقع و ايضا اول مرة ترى رجل شاذ يدجاعب شرجه بهذه الطريقة و لكن ذلك اثارها كثيرا خصوصا عندما بدأت سلوى تثيره أكثر برقصها فتنحنى بجذعها الى الامام لتهز نهداها و و تخرج زبرها الصغير الذى انتصب خارج الكيلوت ليراه ثم تعيده مرة اخرة بدلال فاستدارت هدى تشاركها الإثارة و هى تهز له اردافها الجميلة فضحكت سلوى و استدارت هى الأخرى تفعل نفس الشئ ثم امسكت بيد هدى و اخذن يرجن للخلف و هن يرقصن باتجاه علاء حتى وصلن له فجلست سلوى على ركبتيها و و جذبت هدى لتجلس الى جانبها ايضا و اخذت سلوى زبر علاء فى يدها تداعبه فوجد هو يده حرة فاخذ يداعب شعر سلوى الناعم و يده الاخرى لا تزال بشرجه و هدى مستمتعة بما لا ترى و لكن لا تدرى ماذا تفعل فاحست بها سلوى فالتقطت يدها و جعلتها تمسك زبر علاء بدلا منها و اخذت تدفع راسها برفق ناحية زبره مشجعة اياه ان تمصه قائلة : انتى مكسوفة و الا ايه ما هو زبر زى زبرى الا هرياه مص بس ده على كبير رجالى بقى ضحكت هدى و بدات تمص زبر علاء فى حين اتجت سلوى الى افخاذ علاء تلحسهما و يدها تحسس على الجزء الظاهر من طيزه ثم جذبت يده من من الخرم و ادخلت ثلاثة من اصابعها بدلا منه و هى تقول له ميتسمة : تسمحلى ؟ فابتسم لها من بين نشوة المتعة و رفع يده الى صدره تداعب حلماته فى الوقت الذى كانت فيه نهى هائمة مع زبره معجبة كثيرة بحجمه و مذاقه فنظر لها و هى منهمكة فى المص ثم نظر الى طيزها فاعجبته فترك احدى يديه تداعب حلماته و حرر الاخرى و مدها الى طيزها يحسس عليها فى نعومة فاحسست هى بيده فنظرت له مبتسمة و هى لا تزال تمص زبره فابتسم لها بدوره قائلا : طيزك حلوة قوى فقالت سلوى : انت كمان طيزك حلوة قوى يا جميل . ثم اتبعت ذلك باخراج اصايعها من خرم طيزه و ادخال لسانه بدلا منها و هى تلحس مرات ثم تدفع بلسانها مرات فى الخرم الذى لم يتسع كثيرا ربما لصغر سن علاء او ربما لانه لم يستكشف ذلك الخرم الا زبر سلوى الصغير و هذا ما اعطى خرم طيزه مظهرا و رونقا مثيرا مع صغر سنه . لم تستطع هدى ان تمنع السؤال الذى يجول بخاطرها ان يقفز الى لسانها لتقول لعلاء : انت حاسس بايه و هى بتلحسلك طيزك ؟ فابتسم علاء قائلا : ممكن تخلينى ادوق طيزك و انتى تعرفى فوجئت هدى بهذا العرض فهى لم تفكر فيه تماما لم يداعب احد طيزها من قبل لا بلسانه و لا بيديه ولا حتى سلوى فلم تدرى ماذا تقول و لم تدرى اتريد هى ذلك ام لا , حسم علاء المشكلة بان مد يده لها و ليدعوها للوقف و الركوب على رأسه واضعا خرم طيزها على فمه و قام هو بأخذ يداه و وضعهما على فلقتى طيزها قائلا : افتحى بقى الفلقتين كدة بإيدك علشان اعرف الحسلك طيزك كويس و بدأ فى اللحس و صرخت نهى ليس فقط من ألإحساس الرائع الذى اعطاه اياه لسان علاء على خرم طيزها إنما ايضا من يد علاء التى التى رفعها لاعلى و امسك حلماتها يفركهما . و أمامها توقفت سلوى عن لحس خرم طيز علاء و قفت امام هدى تدعوها لمص زبرها الذى سرعان ما التهمته هدى و اشبعته مصا لدرجة انه اصاب سلوى ببعض الألم فسحبته من فمها لتهدئ حماسها و انحنت عليها تقبلها قبلة طويلة ثم عادت الى طيز علاء و وقفت على ركبتيها و رفعت ساقاه و باعدت فلقتى طيزه الصغيرتين و وضعت زبرها الجميل على خرم طيزه الاجمل و دفعته الى الداخل ليصرخ علاء من المتعة و تصرخ نهى من المتعة و تتاوه سلوى من المتعة فتنحنى هدى تاركة علاء مستمر فى لحس طيزها و تبدا فى مص زبره فى هيسترية و هيجان و رغبة فيرى هو خرم طيزها و قد انفتح أكثر من جراء انحنائها فيبلل اصبعه بفمه و اخذ يحاول ادخال اصبعه فى خرم طيزها البكر ببطء فاخذت فرفعت هى رأسها من المفأجأة ثم بدأ يزيد الام فجذبتها سلوى الى صدرها تهدئها فوجدت هدى حلمة سلوى الطويلة امامها فاخذتها فى فمها و اخذت تمتصها فى قوة و هى تشعر بأصبع علاء يتعمق فى طيزها حتى وصل الى اخره و يدها تعتصر زبره فى حب و شبق و سلوى يهتز نهدها المعلق حلمته فى فمها و هى تنيك علاء و كانت هى اول من اتى شهوته فقذفت منيها فى داخل طيز علاء و هو يصرخ : نار فى طيزى يا سوسو نار فجذبت حلمتها من فم هدى و اخرجت هى زبرها و اخذت ما تبقى من لبنها فى يديها و اخذت تلحسها و عادت نهى تمص زبر علاء حتى سمعت علاء يصفع طيزها بيديه الاخرى و بقوة و هو يصرخ قربت اجيبهم يا هدى كمان كمان صرخت هدى من ألم الصفعة و صرخت فيه : يا خول و لكنها لم تدرى لماذا قالت : كمان اضربنى كمان اح اح فانحننت سلوى فى سرعة تشارك هدى مص زبر علاء حتى تشاركها لبنه لكن هدى اتت شهوتها اولا و اخذت تقفز بطيزها من المتعة على وجه علاء و اصبعه لازال فى طيزها و فمه يلحس كسها باصرار قبل ان يقذف هو لبنه و تتشاركا فيه سلوى و هدى و ضحك هو قائلا : ممكن حبة لبن يا جماعة فاخذت نهى بعضا منه ووضعته على خرم طيزها قائلة : دوق يا عم .. ده فضلة خيرك فى الوقت نفسه كانت همت تقف امام شاشة الكمبيوتر تحدق هى و سها فى خادمة ( ماستر ) الكبيرة و زوجته فى نفس الوقت و قد خلعت كامل ملابسها و ظهر نهداها المتوسطان الحجم بحلماتهما الورديتان الجميلتان و اردافها الطويلة الغير ممتلئة و انما متناسقة مع جسمها الأبيض و شعرها الاسود الفاحم فاكانها نسخة مكبرة من خادمة ( ماستر) الصغيرة و ابنته فى نفس الوقت التى تركت مكانها تحت قدمى ماستر لأمها و جلست هى تمسك الكيبورد بانتظار اوامره التى سرعان ما جاءت فكتبت : و الان ( سيكسى ) دورك لنرى ما هى امكانيات خادمتك لم تكن همت قد اعدت شيئا معين فلم تجد غير ان تشير الى قدميها لسها دون ان تحول عينيها عن الشاشة و هى مبهورة بما ترى , و سرعان ما فهمت سها الامر فانحننت على قدمى همت تنظف بلسانها ما بين اصابعها و باطن قدمها فقد كان هذا مهمتها اليومية حين تستديعها همت الى مكتبها فى بيت الطالبات كتب ماستر ضاحكا : هل هذا كل ما لديك سيكسى ... يبدو ان على ان اعلمك الكثير ؟ ارتبكت همت قليلا ثم كتبت : ليس هذا كل شئ بالطبع ثم نظرت الى سها قائلة : يلا يا بت وريهم ازاى بتشربى طرطرة ستك و انتى مبسوطة قالت سها بحماس و هى تنام على ظهرها بين قدمى همت و اسفل كسها فاتحة فمها بانتظار بولها : من عنين خدامتك الوسخة يا ستى اندهشت همت كثيرا لحماس سها و اندهشت سها اكثر من ذلك و من رغبتها التى لمستها فى ان تفعل ذلك و من النشوة التى اصبحت تستلذها كلما اهانتها همت و او المتها و بلغت دهشتها الذروة عندما احبت فى تلك المرة طعم بول همت و اخذت تتبتلعه فى شراها بل انها كادت تصرخ طالبة المزيد لولا ان فمها كان ملئ فعلا بالبول و و احست انها تغيرت تماما عندما شعرت بسؤائلها تتنساب من كسها معلنة انها اصبحت خادمة جنسية محترفة بمعنى الكلمة . هنا قال ماستر : ممتاز و لكن لدى الافضل و الاقوى ثم القى امر على خادمته الصغيرة فذهبت و عادت بطبق و شوكة تناولتهما خادمته الكبيرة و وضعته تحتها و جلست القرفصاء ولا احد يفهم ماذا ستفعل حتى راى الجميع قطع صغيرة من البراز تسقط من طيزها فى الطبق سرعان ما اصبحت قطع طويلة رفيعة من البراز غامقة اللون البنى ... شهقت همت من الدهشة و تسمرت سها مما تراه و لاحظ ماستر ذلك فامر خادمته الصغيرة ان تكتب : ليس هذا كل شئ و اتبع ذلك بامر على اثره قامت الخادمة الكبيرة من على الطبق و جلست امامه و اخذت قطعة من برازها و وضعتها فى فمها و اخذت تمضغها فى بطء و متعة كادت ان تموت من الهيجان همت و لم تتحملها قدماها فجلست على الارض بجانب خادمتها فكتب ماستر : الدرس الاول لا يجب ان يجلس السيد على الارض او بجانب خادمه تجاهلت همت كلماته تماما و تعلقت عيناها بالشاشة و قد ابتلعت الخادمة الكبيرة قطعة البراز بكاملها و فتحت فمها امام الشاشة ليرى الجميع انها قد ابتلعت القطعة بكاملها و هى تخرج لسانها و قد اكتسب اللون البنى من قطعة البراز ثم ابتسمت فى سعادة عندما ربت سيدها على رأسها ثم اتبع ذلك بامر اخر بعده اقتربت الخادمة الصغيرة من امها و هى تبتسم لها فابتسمت الام و امسكت بيدها اكبر قطعة من البراز و وضعت طرفها فم ابنتها التى بدت سعيدة بذلك و اخذت هى الطرف الأخر من ذات القطعة و اخذت كل منها تمتص القطعة من ناحيتها و الخادة الكبيرة تسند القطعة من المنتصف لتحميها من السقوط ثم بدأتا تاكلا القطعة كل من ناحيتها حتى تلاقت الشفاه فى قبلة برازية حميمة ثم إنفصلت الشفاه للتفرغ كل منهما فى مضغ البراز فى متعة لاحظتها سها و جذبت إنتباها هل أكل البراز فعلا ممتع لهذه الدرجة لا يمكن ان يكون هناك متعة فى ذلك و لكنها سرعان ما تراجعت عندما تذكرت المتعة التى تلمسها و تغمرها حين تشرب بول همت من هنا تمنت فى قرارة نفسها ان تامرها همت بأكل برازها و أفاقت من احلامها و قد انتهيتا الخادمتان من اكل البراز و بلعه و اكتست شفتاهما بذلك اللون البنى المثير فانقضت الأم على أبنتها فى مرح تمتص رحيق البراز من شفتيها و كذلك فعلت البنت . أحست همت بالغيرة من ماستر فارادت التحدى فقالت : انتظر ماستر ستفعل خادمتى ذلك انتفض قلب سها لا تعلم خوفا انتفض او فرح و لكن بين هذا و ذاك كان هناك الكثير من الأثارة و لكن اخمد ( ماستر ) كل هذا بقوله : لا انتظرى (سيكسى ) هل مارست خادمتك ذلك من قبل همت : لا ماستر : إذن .. لا انصحك بان تفعل ذلك مرة واحدة همت : ماذا تقصد بذلك ماستر : الم اعدك بأن اساعدك فى تدريبك خادمتك من قبل ؟ - نعم فعلت - إذن أخبرينى هل بطنك ممتلئة الان و تشعرى بالرغبة فى التبرز ؟ - نعم ... لدى الكثير لتلك القذرة - رائع الأن قومى بالتبرز على بطنها و صدرها نامت سها على ظهرها دون ان تامرها همت من فرط حماسها فصرخ ماستر : خطأ ... يجب ان تعاقب تلك الخادمة إذ نامت دون أمر من سيدتها و دون ان تستاذن عادت سها على الفور الى وضعها الاول و قامت همت بصفعها على وجهها فى سرعة كانت كل منهما تريد ان تبدا المغامرة فى سرعة فامرتها همت بالنوم على ظهرها ففعلت سها و باعدت همت بين ساقيها و هى واقفة فوق سها مصوبة شرجها الواسع الكبير الى بطن سها فقال ماستر : هذا الوضع جيد اما فى موقف اخر مثلا ان كنت ستتبرزى فى فمها مباشرة او لم يكن لديك الكثير من البراز فعليكى ان تتبرزى و انتى فى وضع القرفصاء او وضع الكلبة مع كلمات ماستر بدات تتساقط كور صغيرة من البراز من شرج همت على بطن سها التى انتفضت مع اول ملامسة لها مع البراز و انبعاث رائحة البراز فى الغرفة و سرعان ما تحولت الكرات الصغيرة الى كرات ضخمة من البراز الذى كان يختلف عن براز خادمة ماستر فى حجمه و فى لونه اذ كان براز همت بنى فاتح عكس براز خادمة ماستر الغامق و احست سها ببعض الغثيان نتيجة للرائحة التى ملأت الغرفة ماستر الان و قبل اى شئ هل لديك اى دهانات او عطور او معطرات جو ذات رائحة نفاذة كالمنتول مثلا فكرت همت قليلا ثم ذهب و احضرت علبة ( فيكس ) ذلك الدهان المستخدم فى الروماتيزم و أشارت به الى ماستر فى الكاميرا فقال ماستر : رائع الان ادهنى قليلا منه تحت انف خادمتك .. حتى لا تتقيا فهى لم تقع فى حب البراز بعد و اعتادت على ان تعتبر رأئحته كريهه عرفيا فقامت همت بذلك و شعرت سها بالراحة و ذهب عنها إحساس الغثيان و شعرت بالعرفان ناحية سيدتها و صديقها ماستر الذى قال : الان اجعليها تلتقط احدى قطع برازك و بيدها و و تعجنها بيدها برفق حتى تعتاد على ملمسه امرتها همت بذلك و هى تلهث من فرط الشبق و الإثارة فالتقطت سها كرة متوسطة الحجم من براز سيدتها في يها فشعرت به ناعما طريا كانه ( مونة ) لم يجف بعد كالتى يستعملونها فى البناء أمتعضت قليلا حتى كتب ماستر : أمريها ان تتحسسه و هى لا تفكر فى انه براز اجعليها تستكشفه على انه شئ جديد لقد جعلونا نكره البراز لمجرد ان اسمه براز قرات همت رسالة ماستر لسها التى كانت فعلا بدات تفكر هكذا قبل ان يخبرها ماستر حيث فى الواقع فاجاها ملمس البراز المريح ماستر الان ادهنى لها بعد من برازك على نهدها او اجعليها تفعل ذلك ان كنتى لا تحبى ان تلوثى يديك هرعت همت على الفور و انحنت تلتقط اكبر كرات برازه و تضعها بين نهدي سها و قسمتها بالتساوى و اخذت القسم الاول فدهنت به نهد سها الايمن و حلمتها و سها تهيم من نعومة مامس البراز على حلمتها و بدات همت فى دهن النهد و الحلمة الاخريين فلم تستطع سها الا ان تتاوه فى هيجان و تمتد يدها الى كسها تتدعكه و لم تدرى هل كانت مدركة انها تدعك كسها بقطعة البراز ام لا لكن لا تشك فى مقدار المتعة الرهيب الذى شعرت به عندما لامس البراز كسها و زنبورها فهتف ماستر : رائع سيكسى لكة ان تلمسى براعتك فى رد فعل خادمتك و لكى ان تلمسى براعتها فى صيحات الإعجاب فى الغرفة ابتسمت له همت عبر الكاميرا و سائلها يسيل على فخذيها هنا قال ماستر : حيث ان خادمتك اظهرت تقدما ملحوظة فعليها الأن ان تتذوق هذه الوجبة التى اعجبتها فامسكت همت قطعة من البراز تريد ان تضعها فى فم سها فصرخ ماستر : لا ليس هكذا ... بل فى البداية أجعليها تنظف شرجك بلعق أثار البراز من عليه فجلست همت القرفصاء و خفضت شرجا الكبير ليلامس فم سها و هى تقول : يلا يا بت دوقى خرا ستك و قوليلى رأيك فقالت سها و هى تتطلع الى شرج همت و قد أحاطته شعيرات رفيعة ملوثه كما شرجها ببراز همت : يا ستى انا لغاية دلوقتى الموضوع عاجبنى قوى .. ممكن نأجل موضوع الاكل ده لبعدين كانت همت ستصرخ فيها لولا ان رأت رسالة من ماستر قراتها ثم قالت لسها : بيقولك غمضى عنيكى و استكشفى طعمه بلسانك كأنك برده بتستكشفى اكلة جديدة و ماتفكريش فى انه خرا راقت الفكرة لسها و اغمضت عينيها و و أخرجت لسانها بحذر و قلبها يكاد يقفز خارج صدرها فوجدت له طعما بين الحلو و المالح و لم تجده سيئاُ لأى درجة ما و سمعت همت تقول : بيقولك كل مرة هاتلاقى ليه طعم مختلف حسب نوع الأكل اللى انا اكلته و ممكن بعض كدة لو انا حبيت ابقى أكافئك بخرا من الطعم اللى انتى هاتفضليه عن الباقى وجدت سها تقول لهمت و هى تلعق البراز من شرجها و تمتص البراز من شعيرات طيزها بشراهة : أنتى خراكى هايعجبنى على طول و بأى طعم يا ستى خفق قلب همت من الفرحة و الأثارة و سحبت الكيبورد ناحيتها لتخبر ماستر بما قالت سها فاجاب ماستر : رائع الان ضعى لها قطعة صغيرة فى فمها و اجعليها تاكلها امانا فى الكاميرا من فضلك سيكسى كتبت همت : بكل سرور يا معلمى و صديقى ثم قامت من على سها و هى تقول يلا يا بت اقعدى على طيزك و وريهم ازاى بتحبى خرا ستك و كلى حتة من اللى على بطنك دول قامت سها فسقطت كرات البراز على الارض بين فخذيها فالتقطت اكبرهم : و قضمت قطعة منها و احست بمتعة بإحساس البراز الطرى الطازج على اسنانها فقالت همت : إيه الشطارة دى ؟ فابتسمت لها سها و هى تمضغ البراز فكشفت عن اسنان بنية جعلت همت تثار اكثر و تفرك حلمتى سها المغطيتين بالبراز و هى تقول : عايزين مرة تانية نبقى نعملك خلطة من خرايا و خراكى و تقوليلى طعمها حلو ولا لأ فتاوهت سها و هى تلتهم القطعة الباقية فى يدها و تمضغها و تقول : اى حاجة فيها خراكى خدامتك الوسخة تأكلها يا ستى ابتسمت لها همت و طبطبت على خديها فى رفق ثم قالت : بصى الناس هاتجنن عليكى ازاى فى الروم أخذت سها تبتلع القطعة التى فى فمها و تلعب ببعض كرات البراز المتبقية على الارض و هى تقرأ عبارات التشجيع و لدهشتها ابتهج قلبها بوصفها ( قحبة رائعة ) ( جارية قذرة ) ( مرحاض بشرى ) كانوا يقولون ذلك على سبيل المدح و هذا ما شعرته من معنى و احبته و ارادت ان تثبت انها كذلك فقال لهمت : ممكن أكل تانى يا ستى فقالت همت مبتسمة : عاجبك خرايا اوى كدة يا لبوة سها : قوى يا ستى - طيب اترجينى - أبوس إيدك يا ستى اسمحى لخدامتك الوسخة تاكل من خراكى - كلى يا وسخة حتة كمان التقطت سها قطعة اخرى من البراز و قطمتها قائلة : شكرا قوى يا ستى و اخذتا يتابعا العبارات على الشاشة التى تطلب المزيد و لكن أصطدم نظرهما بعبارة بالعربية تقول : برافو برافو أبلة همت و سها برافو تسمرت همت و شعرت ان نيران تلتهم جسدها اما سهل فكانت رد فعلها أسرع فلقد انطلقت و اغلقت الجهاز و ارتمت على قم سيدتها و هى تصرخ باكية : سالوهى يالوهى يالهوى هانعمل ايه ياستى أتفضحنا يا ستى كتبت هدى تلك العبارة و هى و قد اتسعت عيناها ذهولا عندما رات همت على الكاميرا بهذا الوضع و معاها زميلتها فى الغرفة سها كذبت عيناها مرات و كتبت تلك العبارة لتتأكد انهما هما و لم يبقى اى مجالا للشك عندما رات رد فعلهما فارج��ت ظهرها الى الكرسى الذى تجلس عليها و هى لا تزال مذهولة رافعة حاجبيها بعينان متسعتان و نظرت الى سلوى و علاء الذان يجلسان بجانبها قائلة : يا نهار أسود أبلة همت و سها ؟؟ قالت سلوى : و ايه يعنى مالك مذهولة كدة هما كمان لو شافوكى و انتى نايمة معانا هايقولوا كدة قال علاء : والله عندك حق البيوت يا ما بتخبى يلا سلام انا بقى أروح لأمى مرة بدى و اتعشى معاها فقالت سلوى : اوكيه و انا هانزل معاك أوصلك و بعدين أوصل هدى لبيت الطالبات .. ما انا خلفتكم و نسيتكم فقالت هدى و هى ترتدى ملابسها ضاحكة : لا شاطرة بس تنكينا و تنسينا أخذت نهى تجذب ضحى جذبا كى تصعد درجات السلم المؤدى الى شقة ( شوق ) جارتهم و هى تقول : يلا يا بت مالك هاتموتى فى جلدك ليه فين الشجاعة بتاعة زمان ... مش انتى اللى قلتى انها هى اللى تخاف مش إحنا فقالت ضحى و هى تصعد درجات السلم مجبرة بفعل جذبات ضحى : طيب اعمل ايه ماهى طلعت بجحة صحيح و إسكندرانية بوش كالح و اتصلت بينا تعزمنا على العشا فقالت نهى و هى تقف امام باب شقة شوق تعدل من هندامها : نقوم أحنا بقى نعمل ايه ؟؟ نطلع ابجح منها قالت ذلك ثم ضربت الجرس و انتظرت مع ضحى حتى فتحت شوق الباب بوجه بشوش جميل و هى تقول : اهلا أهلا تعالوا يا حبايبى دخلتا ضحى و نهى بعد ان قبلت نهى ضحى قائلة : اهلا يا طنط .. ازيك ثم قدمت لها ضحى التى صافحت شوق : دى صاحبتى شوق اتجهت شوق الى المطبخ و هى تقول : يلا يا نهى انتى مش غريبة اقعدى انتى و صاحبتك على السفرة انا هاجيب الاكل اهو قالت نهى : طيب نيجى نساعدك يا طنط قالت شوق من داخل المطبخ : لا لا كل حاجة جاهزة انا هاجيب الرز بس كنت لسة هاجيبه و انت خبطه فاتجهت نهى الى غرفة السفرة و ضحى تتبعها فرات نهى الكلب ( جاك ) فى غرفة السفرة فالتفتت الى ضحى مبتسمة و هى تشير الى جاك و تغمز لضحى التى انتفضت حين رأت جاك و تبينت زبره منتصبا و متدلى فيبدو ان صاحبته شوق كان تداعبه قبل مجيئهم او ربما هذا هو موعد النيكة و لكن مجيئهما افسد عليه النيكة عضت نهى على شفتيها محذرة ضحى عندما راتها و قد انتفضت و قالت لها بصوت خفيض : و بعدين معاكى بقى ثم لمحت شوق و هى أتية فرعت من صوتها قائلة : يلا أقعدى يا ضحى مالك مكسوفة فدخلت شوق الغرفة حاملة الارز و هى تقول : لا يا ضحى البيت بيتك كسوف ايه ... انا زى ماما ثم انحنت لتضع الارز على السفرة و قد جلست كل من ضحى و نهى مكانيهما و فجأة قفز جاك على ظهر شوق المنحنية محاولا ادخال زبره المنتص فى اى مكان فشهقت ضحى خائفة و قبضت على فخذ نهى التى جاهدت فى ان تخفى ضحكتها على ضحى الخائفة و شوق المرتبكة التى صرخت فى الكلب : جاك و بعدين ثم انتصبت قائمة و هى تدفعه بعيد عنها و قد اصبح وجهها فى لون الدم من الخجل فزادها ذلك جمالا ثم قالت و هى تعدل الجلابية البيتى التى ترتديها قائلة : انا اسفة يا بنات . قالت نهى ضاحكة محاولة تخفيف الارتباك عن شوق : ولا يهمك يا طنط شقاوة كلاب حاولت شوق ان تبتسم فلم تستطع كما انها لم تستطع الإجابة باى كلمة و اكتفت بأن اتجهت الى مكانها على مقدمة السفرة بحيث تصبح البنات على يسارها و جلست و هى منخفضت الراس و حاولت ان تقول دون ان ترفع راسها : إتفض إتفضلوا يا بنات ك... ثم اختنق صوتها بالدموع و أنفجرت باكية فرق لها قلب البنتان فقامت نهى من مكانها و اقتربت من شوق تطبطب على كتفيها قائلة : يا طنط مالك مفيش حاجة حصلت لده كله فلم تجيبها و استمرت فى البكاء فحاولت ضحى هى الاخرى ان تهون من الموقف عليها قائلة : يا طنط عادى ما احنا شفنا كل حاجة و حضرتك عارفة عادى يعنى ... فى بيتها و و ... ثم توقفت عن الكلمات عندما زغرت لها نهى فانتبهت انها تزيد الطين بلة بما تقول و تبينت ذلك عندما زادت شوق من بكائها فسكتت و هى تغوص فى مقعدها و قالت نهى ضاحكة و هى تنحنى على شوق : معلش يا طنط هى مش قصدها كدة بس تقولى ايه بقى فى الصعايدة عقلهم على مش على مقاسهم خالص ... بابى سايز فضحكت شوق رغم عنها و رفعت رأسها فسعدت نهى لذلك و قالت : ايوة كدة القمر ضحك اهو و ارتاحت ضحى لان نهى اصلحت الموقف نيابة عنها و حاولت ان تعتذر بنفس طريقة نهى المرحة قائلة : انا اسفة يا طنط انا كان قصدى أقول احنا دافنينه سوا يعنى و سكتت مرة أخرى حينما حدقت بها شوق فى صدمة و رفعت نهى رأسها فى نفاذ صبر و وضعت رأسها على جبهتها الا ان شوق انفجرت هذه المرة فى الضحك فضحكت ضحى و قالت نهى و هى تشاركهم الضحك : مش بأقولك بابى سايز و أستمروا فترة دقيقتين فى ضحك متواصل غير قادرين على ايقافه كلما سكتن ضحكت إحداهن مرة أخرى فأنفجرت الأثنتين ضاحكتين مرة اخرى حتى توقفن بالكاد عن الضحك فقالت شوق و هى تنهج من كثرة الضحك و تمسح دموعها التى سالت من البكاء و من الضحك : والله انتوا عسل يا بنات ... و انا اسفة جدا على اللى حصل النهاردة و امبارح فقالت نهى : أسفة على غيه يا طنط إحنا اللى غلطانين حضرتك تعملى اللى يعجبك فى بيتك , احنا مش المفروض نبص فقالت شوق و هى تتنهد : أعذرونى يا بنات , فعلا غصب عنى .. انتى عارفة يا نهى انا جوزى ميت من زمان و انتوا مش صغيريين و عارفين الست محتاجة لايه , واللى انا باعمله ده احسن من انى اجيب لنفسى و لابنى فضيحة .. بس اهى بقيت فضيحة برده فقالت ضحى : عيب يا طنط ماعاش اللى يفضحك و قالت نهى مكملة كلام ضحى : يا طنط سرك معانا فى بير , بس انتى خدى بالك و اقفلى الشبابيك كويس و ابقى احبسى جاك لما حد يجيلك قالت شوق : مين بيجينى يا حسرة انا طول اليوم قاعدة كدة انا و جاك بس فقالت نهى : ازاى بقى و علاء مش عايش معاكى قالت شوق بعد تنهيدة طويلة : علاء ابنى باشوفه يمكن كل أسبوع مرة يوم الجمعة قبل ماينزل لكن كل يوم أقوم من النوم يكون هو راح المدرسة و يطلع من المدرسة على الدروس على النادى و يفضل يلف مع صحابه و يرجع اخر الليل أكون انا نمت فقالت ضحى : كويس يا طنط يعنى انتى فى الامان فابتسمت نهى و قالت : صح هى فى الأمان يا هريدى فقالت شوق و هى تضحك من تعليق نهى : والله انتوا عسل يا ولاد فقالت نهى و هى لا تزال تضحك مداعبة شوق : الا قوليلى يا طنط هو موضوع جاك ده حلو يعنى ؟ فقالت شوق و هى تضحك ايضا : تصدقى ؟؟ بينى و بينك احلى من الرجالة ؟ ثم اكملت و هى لا تزال تضحك : اصل انا سامعة الرجالة اليومين دول حيلهم مهدود ثم زادت فى الضحك قائلة : انا ماعرفش انا باسمع كدة .. يعنى اليومين دول الكلاب سوقهم ماشى عن الرجالة و مع كل تعليق تنفجر البنتان فى الضحك حتى دمعت عيناهم فقالت شوق و هى تحاول ايقاف الضحك بس يا قمرين بس كفاية يلا ناكل بقى الاكل برد و بدأ الجميع فى الاكل بين التعليقات المرحة من هنا و هنا الا ان اصبحوا جميعا كانهم ًديقات قديمات و انتهوا من الأكل فقامتا نهى وضحى ساعدتا شوق فى رفع الطعام و توصيله الى المطبخ و هن لازلن يتحادثن و اتجهت نهى الى الحمام كى تغسل يديها و ضحى و شوق لازالتا فى المطبخ يتحادثن فانحنت نهى على الحوض كى تغسل يديها و لم تنتبه الا و جاك يقفز ايضا على ظهرها و يبدوا ان طيزها الظاهرة من ذلك الجينز الضيق أثارته و هو صاحب الزبر المنتصب من فترة اصلا فصرخت نهى مروعبة و قد رفعت يداها و سقطت بصدرها على الحوض من ثقل جاك على ظهرها و اخذت تصرخ على شوق و ضحى التيا اتيتا مسرعتين فوقفت ضحى على باب الحمام و وضعت يدها على فمها من الخوف و تقدمت شوق الى الحوض و هى تصرخ فى جاك : جاك انزل يا جاك و الا ... ثم جذبته من على ظهر نهى التى انهارت جالسة على أرض الحمام و جرت ضحى الى المطبخ تحضر لها كوب ماء و جلست شوق القرفصاء ممسكة جاك بيدها اليمنى و تداعب شعر نهى باليد اليسرى قائلة : خلاص يا بنتى اهدى هو اسد ... ده كلب ... امال هاتعملى ايه ليلة الدخلة فابتست نهى لها و هى تنظر الى زبر جاك المتدلى الكبير قائلة : هو هايبقى زى ده فنظرت شوق الى زبر جاك ثم امسكته بيدها تدلكه تدليكا خفيفا ثم نظرت الى نهى قائلة و هى لاتزال مستمرة فى التدليك : ده أحسن .. بس انتوا اللى مش فاهمين دخلت ضحى الى الحمام حاملة كوب الماء معطية اياه الى نهى ثم قالت : ايوة يا طنط هو كبير اه بس أحمر كدة و شكله مقرف فضربت شوق بيدها على صدرها و قالت : ده مقرف ده ؟ ثم جذبت الكلب و انامته على جنبه بينها و بين ضحى الواقفة و نهى التى لا تزال جالسة : مش باقولكوا انتوا مابتفهموش و مسكت زبر جاك و بدات فى مصه امامهما و هى تقول : انتوا بس اللى بتحكموا بالمظهر ... عن تجربة ده طعمه احلى بكتير فجلست ضحى القرفصاء بجانب نهى لكى ترى ما تفعله شوق عن قرب ثم رأت نهد شوق الممتلئ و هو متدلى من فاتحة الجلابية و هى منحنية على زبر جاك فقالت : هنيالك يا عم جاك بالحاجات الحلوة دى فابتسمت شوق و هى تمص لجاك و نظرت الى ضحى مبتسمى ثم رفعت قامتها و خلعت جلابيتها ليظهر جسمها عاريا تماما الا من كيلوت ابيض قطنى عليه بعض الوردات الحمراء الصغيرة و قالت : معلش بقى يا بنات مدام القباحة ابتديت يبقى الكسوف مالوش معنى فقامت نهى و لفت خلف شوق و هى تدلك لها ظهرها : مين جاب سيرة الكسوف فاخذت ضحى مكان نهى و امسكت باحدى نهدى شوق التى عادت تنحنى على زبر جاك و تمصه ثم قالت ضحى : إحنا بتوع القباحة . فى حين استمرت نهى فى التدليك و التحسيس على ظهر شوق ثم امدت يداها الى جنبيها فاعجبها امتلأهما و وجود بعض الثنيات البسيطة من اللحم فقالت : جنبك مليان و يجنن يا طنط فقالت ضحى بعد أن إستلقت على ضهرها و وضعت راسها تحت نهد شوق كى تتمكن من مصه قائلة : أمال لو مسكتى البز ده بقى هاتقولى إيه فمدت نهى يدها الى نهد شوق تتحسسه فمرت بيدها تحت إبطها فوجدت به شعر كثير فتوقفت تتحسه و تلعب به ثم رفعت يدها الى انفها تشتم رائحة العرق فخجلت شوق و توقف عن مص زبر جاك لحظة و قالت : لا مؤاخذة يا نهى انتى عارفة هاحلق لمين , جاك مابتفرقش معاه الحاجات دى فابتسمت نهى بعد ان استنشقت رائحة عرق شوق مرة اخرى طويلة قائلة : لا مؤاخذة ايه احنا بنحب الشعر موت ثم تركت ظهر شوق و اتجهت الى ضحى المستلقية على ظهرها و رفعت الجيب التى التى ترديها ثم بدات فى خلع الكيلوت لها و هى تقول لشوق التى عادت لمص زبر جاك و تدليكه : و عندنا منه هنا كتير فالتفتت شوق الى كس ضحى بشعره الغزيرة و رفعت حاجبيها فى إعجاب و هى لا تزال تمص زبر جاك ثم مدت يدها اليسرى الى كس ضحى و اخذت تلعب بشعرها و تحسس عليه ثم جذبها الى كس ضحى السوائل الكثير التى شعرت بها فى يدها فتنهدت فى متعة و رفعت فمها من على زبر جاك و هى تقول : واو جميل كسك و شعرك اكتر من شعر كسى يمكن يا بت انتهت نهى من خلع بلوزتها و ستيانها و القتهم جانيا ثم قامت الى خلف شوق مرة أخرى قائلة : افهم من كدة انى هالاقى شعر هنا ؟ ثم جلست على الارض على ركبتيها و انزلت كيلوت شوق لترى شعر كسها و لكن اعجبها قبل ذلك طيزها الكبيرة المستديرة فاخذت تعتصرهما فى شهوة قائلة : ايه الطيز اللى تجنن دى يا طنط شوشو ثم فتحت فلقتى طيز شوق لترى شعر طيزها فشهقت فى إعجاب : يالهوى على الجنان .. شعر طيزك يجن ثم مددت اصبعها السبابة الى شرجها تتحسسه قائلة : ولا الخرم ده , قصة , ضيق و بنى و هاموت انا ��ابتسمت شوق و قالت : بس يا بت بلاش بكش ثم نظرت الى ضحى و قدمت لها زبر جاك قائلة : تجربى فتوقفت ضحى عن مص نهد شوق و لحس حلماتها و نظرت الى زبر جاك فى تردد فوضعت شوق زبر جاك على شفتا ضحى قائلة : ماتخافيش ده نضيف قوى و انا يعنى مستغنية عن نفسى انا مهتمية بيه على الأخر و هايعجبك فتحت ضحى شفتيها فى بطء سامحة لزبر جاك فى الدخول الى فمها ثم بدات تستكشفه بلسانها فى حذر قليلا قبل ان تمسك شوق بذراعيها و تشده فى رفق لتجلس على ركبيها مثلها قائلة : اقعدى على ركبك احسن و تركتها بعد انهمكت فى مص زبر جاك و التفتت الى نهى التى كانت منشغلة فى شرجها قائلة : ايه عاجباكى طيزى قوى كدة ؟ فاحتضنتها نهى و قبلت رقبتها بمص شديد قائلة تجننى يا طنط ثم دفنت فمها و انفها تحت ابطها تمص شعره و تشم رائحة عرقها فرفعت شوق راس نهى قائلة تحبى تجربى زبر جاك انتى كمان فهزت نهى كتفيها قائلة : ليه لأ ثم انحنت هى الاخرى بجانب شوق تمص زبر جاك فقالت شوق كفايةبقى يا بنات مص مين تحب تجرب النيك فقالت شوق : ماتخافوش ثم جذبت جاك الذى قاومها قليلا معتقدا انها تنهى الجلسة لكن سرعان ما ادرك انها البداية حينما رفعته على ظهر ضحى و اخذت قليلا من الكريم الخاص بها و وضعته على شرج ضحى التى قالت : صدقينى مالوش لازمة الكريم يا طنط , نهى قامت بالواجب و زيادة و طيزى دلوقتى ملعب فابتسمت شوق و هى منهمكة فى إدخال زبر جاك فى شرج ضحى التى رفعت راسها عاليا فى الم ثم أغمضت عينيها و قد بدأ الم يزول و المتعة تتطغى و ادهشها قوة زبر جاك و امتعها سرعته كثيرا تركت شوق جاك ليقوم بباقى المهمة و التفتت الى نهى قائلة هاتى بزك بقى امصمصه شوية لحد ما يجى دورك فاتاه صوت علاء من امام باب الحمام و قد وقف واضعا احدى يديه فى وسطه و و يده الخرى مستند بها على حلق الباب قائلا : و دورى انا إمتى بقى يا ست ماما تسمر الجميع الا جاك الذى أستمر فى نيك ضحى التى زادت صرخات متعتها صرخت فزع عند سماعها لصوت علاء و التفتت لتراه حاولت القيام و لكن هيهات فجاك لن يسمح بذلك فلم تستطع الا ان تظل على وضعها و هى لا تدرى اتستسلم للمتعة التى يهبها لها جاك الرائع ام تتابع ذلك الموقف الرهيب . فتابع علاء قائلا : زى ما انتوا يا جماعة , انا بالنسبالى عادى يا ماما كل واحد يعيش حياته زى ماهو عايز و يعمل اللى هو عايزه و انتى مش مطلوب تعيشى بقية عمرك قدام التلفزيون , بس الكلام ده يمشى على الكل , يعنى مفيش خيار و فاقوس , و انا بأقول نقسم قسمة العدل , حلال عليكى انتى جاك و البت السمرا الحلوة دى و انا اخد القمر ده و اشار الى نهى المتسمرة من الذهول و مد يده لها قائلا : تسمحلى يا جميل بالنيكة دى ؟ نا بأقول لازم تدخلى تاخدى حمام علشان ريحة الخرا لسة فايحة منك ظلت سها للحظات تنظر الى هدى تنتظرها ان تعلن عن مطالبها كما اخبرتها سيدتها لكن هدى ظلت كما هى ممدة على السرير تنظر لها مبتسمة إبتسامة هادئة طال الإنتظار على سها فلم تجد الى ان تجرى الى هدى و ترتمى على قدميها قائلة : أبوس إيديك ماتفضحنيش و انا أعملك كل اللى انتى عايزاه فجلست هدى و هى ترفع رأس سها من على قدميها و تقول ضاحكة : فى ايه يا بنتى ... إيه الفيلم العربى اللى بتعمليه ده ؟؟ أفضحك ايه و خدامة ايه .. انا لا ابوكى ولا امك فأرتاحت سها و لكنها ظلت ناظرة الى هدى منتظرة مطالبها و فى هذه المرة استرسلت هدى قائلة : انا عارفة مستنية أقولك انا عايزة ايه منك صح ؟ فهزت سها رأسها بالأيجاب ولا زالت على وجها علامات الترقب و القلق فقالت هدى : عايزة حاجة واحدة بس ... عايزة أتفرج عليكى و انتى بتعملى الموضوع ده على الحقيقة فقالت سها فى صوت مبحوح من الخوف : أعمل ايه ... ؟ فنظرت لها هدى مبتسمة و قالت : زى ما كنتى بتعملى على النت فقالت سها : يعنى عايزة ت تشخى عليا .. قالت هدى : لا لا لا مش للدرجة دى ... انا عاجبنى الموضوع كفرجة بس .. هو انتى لازم حد يشخلك يعنى .. ماينفعش انتى تشخى و تاكلى شختك ؟؟ فهزت سها رأسها قائلة : ماعملتش كدة قبل كدة .. بس لو ده اللى انتى عايزاه ... انا تحت امرك كادت سها ان تقول ( خدامتك الوسخة تحت امرك ) لكنها امسكت لسانها فى اللحظة الأخيرة مستشعرة لذة فى اذلالها شئ ما بواسطة هدى فقالت هدى : طيب يلا فنظرت سها الى الغرفة ثم نظرت الى الحمام و كانها تقول ( او ليس من الأفضل ان نفعل ذلك فى الحمام ) فقالت هدى و قد فهمت : لا انا الموضوع اكتر حاجة عجبتنى فيه انكوا كنتوا فى اودة عادية مش فى الحمام فنظرت سها مرة اخرى الى باب الغرفة فى قلق ثم نظرت الى هدى فى رجاء فقالت هدى ماتخافيش ضحى و نهى قالولى انهم هايزوغوا الأسبوع ده كله و هايفضلوا فى بيت نهى يعنى احنا لوحدنا طول الاسبوع يا جميل ثم قامت من على السرير و ذهب الى الباب و أغلقته بالمفتاح و قالت و ده من باب الإحتياط كمان .. يلا بقى فقامت سها و وقفت فى وسط الغرفة لا تدرى ماذا تفعل فقد تعودت ان تتلقى الأوامر فقط , فأتت هدى و مزقت ورقة من احدى كشاكيل المحاضرات و القتها ارضا أسفل سها ثم اتت من خلف سها و حاوطتها بزراعيها و مدت يدها تفك لها زرار البنطلون الذى ترتديه ثم انزلته أرضا مصطحبة معها كيلوتها قائلة : يلا يا قمر فرجينى ثم طبعت قبلة على خديها فى حنان و تراجعت الى السرير و اخذت تنتظر ان ترى براز سها التى جلست القفرصاء اعلى الورقة و حاولت ان تتبرز و لكن لا شئ استطاع ان تخرج , فقامت هدى اليها و جلست القفرصاء بجانبها قائلة : هو انتى مكسوفة ولا مفيش حاجة فى بطنك فقالت سها و هى لا زالت تحزق محاولة التبرز : مش عارفة يمكن قلقانة فقالت هدى : قلقانة من ايه يا هابلة ثم مدتت يدها خلف سها و اخذت تلعب لها بسبابتها فى شرجها فى نعومة قائلة : يلا فرجينى شخة القمر شكلها ايه متعينى بقى , هو همت احسن منى ثم أحست بغازات بدون صوت تخرج من شرج سها و تمر بإصبعها فرفعت اصبعها الى انفها تشمه قائلة : ايوة كدة اهى الشيكولاتة هاتبتدى تنزل اهى و ما ان قالت ذلك حتى تبرزت سها قطعة براز صغيرة جدا لكنها لم تسقط على الورقة و سقطت على بنطلون سها الذى لم تخلعهه بكامله بل تركته هدى لها اسفل قدميها فمدت هدى يدها الى القطعة الصغير و و مسحتها ملتقطة اياها على سبابتها و رفعتها الى انف سها قائلة : شمى كدة يمكن نفسك تتفتح و تنزليلنا الباقى يا عسل و التفتت الى شرج سها إذ سمعت صوت شرجها يعلن عن قدوم المزيد فنزلت براسها الى طيز سها لترى مولد المولود القادم فإذا به قطعة طويلة شهية من البراز تمنت ان ترى سها تاكلها فتراجعت هى قليلا و سقطت القطعة الطويلة على الورقة و تلتها قطعتين صغيرتين كالقطعة التى لا زالت بسبابة هدى ارجعت سها يدها الى شرجها الملئ بما علق به من البراز دلكته قليلا بوسطاها ثم ادخلت نفس الأصبع داخل شرجها مرتين الى ان تاكدت ان لا براز اخر فى الطريق فاستدارت و واجهت هدى حيث أصبحت ورقة وجبة البراز بينهما ثم ادخلت أصبعها الوسطى الذى تدلكت به شرجها فى فمها و و اخرجته و هى مطبقة عليه بشفتيها و لسانها فخرج نظيف تماما فنظرت الى هدى و ابتلعت ريقها جيدا ففغرت هدى فمها فى ذهول رغم انها رأت ذلك سابقا او كأنها لم تكن تتوقع ان ذلك حقيقى و شعرت بكسها يتقد نارا خصوصا عندما انحنت سها على الورقة و قد سندت بيدها على الارض و اصبحت راسها فوق البراز تماما و اخذت تمر بانفها فوق البراز تشمه و كأنه وجبة شهية تستعد لإلتهامها و قربت انفها جدا لدرجة ان انفها اخذت قطعة من البراز فابتسمت لهدى مداعبة و التقطت القطعة من انفها بسبابتها و لعقتها بلسانها ثم عادت الى البراز فقضمت منه قطعة دون ان تمسكها و اخذت تمضغها جيدا قبل ان تخرجها على لسانها لتراها هدى قبل ان تقوم ببلعها و تلتقط باقى القطعة و تظل تنظر لها و كانها تفكر من اين تاكلها و هدى تائهة لا تدرى الا و أصبعها الذى يحمل القطعة الصغير فى فمها و هى تمضغها مقلده سها التى قالت لها و هى تبتلع باقى القطعة الاولى : مش وحش طعمه زى ما انتى كنتى فاكرة صح ؟ فقالت سها فى ذهول : لا بالعكس ... طعمه لذيذ فقامت سها و هى تمسك القطعتين الصغيرتين و وضعت احداهما على لسانها و قدمت لسانها الى هدى التى التقطته بشفتيها و هى تلتهم منه تلك القطعة الصغيرة فى شهية و تمتصها جيدا حتى ذابت فى فمها و ابتلعتها ققطعة شيكولاتة ذابت فقالت سها : ماتخافيش لسة فى حتة كمان قالت ذلك و دهنت القطعة الاخيرة على شفتيها و قالت : ممكن بوسة ؟ فاحاطت هدى وجه سها الجميل بيديها و التقطت شفتيها البنيتين بشفتيها و اخذت تقابلها و ترتشف عصير البراز فى متعة الى ان انتهى فتركتها و هى تقول : يخرب بيتك يا سها , لا لا , بصى انا عايزاكى انتى و همت تجولى انا و صحابى فارتعبت سها و ذهبت ابتسامتها و قالت : ليه كدة يا هدى , احنا مش قلنا بلاش فضايح فقالت هدى ضاحكة : فضايح ايه يا هابلة , ما انا بقيت معاكى اهو فى الخرا سوا فضحكت سها و قالت : بس مش عارفة ستى هاتوافق ولا لأ فقالت هدى : ستك مين فقالت سها متلعثمة : قصدى همت يعنى فقالت هدى : اه ده الموضوع مش لعب بقى فقالت سها : لعب ؟ انتى ما اخدتيش بالك ولا ايه ثم إستدارت لتريها طيزها و النقش الذى نقشته عليها همت فصرخت هدى فور رؤيتها له قائلة : يالهوى ... انتى ايه حكايتك معاها يا بت ؟ فإبتسمت سها فى سعادة لرد فعل هدى الذى يعنى انها مهانة الى أبعد الحدود و اخذت تحكى قصتها لهدى بالتفصيل قامت سلوى لترى من يدق الجرس و هى ترتدى بيجامة خفيفة للنوم و نظرت من العين فرات علاء يلوح لها قائلة : افتحى بقى ... يعنى حرامى هايخبط الأول ففتحت قائلة : يا ابنى انت مالكش اهل .. انت مش لسة مروح فسحب يد امه ليدخلها قبله قائلا : لا ما انا المرة دى جايب اهلى معايا ارتبكت سلوى حين رأت شوق فقالت و قد بدا عليها الارتباك : انا اسفة ماكنتش اعرف ان علاء معاه ضيوف فقال علاء و هو يسحب امه من يده الى الانتريه : ضيوف إيه و بتاع إيه , دى ماما يا بنتى فقالت سلوى و قد زاد إرتباكها و تجول ببصرها بين شوق و علاء : انت بتتكلم جد ولا بتهزر فتتدخلت شوق التى لا تقل إرتباكا عن سلوى قائلة : انا أسفة جدا اننا جايين فى وقت متاخر , بس أعمل ايه فى الولد ده أصر انه يعرفنى على صحابه النهاردة و دلوقتى فقالت سلوى و هى تحاول ان تزيل الحرج عن شوق : لا ابدا أسفة على إيه , صحاب علاء يبقوا صحابى و علاء متعود يجيلى فى أى وقت فقال علاء ضاحكا : يا بنتى والله دى امى فنظرت سلوى بحيرة الى شوق التى قالت مبتسمة و قد خف إرتباكها قليلا : أيوة انا مامة علاء , حضرتك اخت صاحبه فاستغرق علاء فى الضحك مرة اخرى و قال : انتوا مالكوا ضاربين لخمة انتوا الاتنين كدة ؟ سلوى دى هى صاحبتى شخصيا و عايشة هنا لوحدها ثم قام و امسك بامه و أجلسها على الفوتيه ثم قام و اجلس سلوى على الكنبة و قال : اقعدوا كدة و اهدوا بدل ما انتوا عامليين تخبطوا فى الحلل .. و انا هاجيبلكوا حاجة تشربوها و اتجه الى المطبخ و تركهم فقالت سلوى فى محاولة لفتح اى باب حوار قائلة : حضرتك صغيرة خالص مش ممكن تبانى مامة علاء ابدا فقالت شوق مبتسمة : متشكرة جدا ده من ذوقك ... انتى كمان زى القمر عاد علاء حاملا زجاجتين بيرة و بعض الاكواب و صب لامه معطيا أياه كوبا فقالت شوق فى إرتباك : انت عارف ان مش باشرب الحاجات دى يا علاء فقال علاء و هو لازال مادا يده بكوب البيرة : و بعدين معاكى .. انا مش قلتلك تسيبيلى نفسك خالص فمدت يدها فى إستسلام و هى تبتسم الى سلوى التى اخذت من علاء كوب من البيرة ثم ابتسمت لها قبل ان يجلس علاء بجانبها و يضع يده على كتفها قائلا : هى دى بقى يا ماما الوحيدة اللى ناكتنى قبل جاك سمعت سلوى تلك العبارة فرفعت حاجباها فى دهشة و هى تنظر الى علاء فى ذهول فى حين إرتبكت شوق لرد فعل سلوى فقال علاء : ماتخافيش يا سلوى ماما فاهمة و عارفة كل حاجة بس هى سألتنى أذا كان انا جربت الأزبار الحقيقة ولا لأ فحبيت افهمها انى مش اى حاجة يعنى فقالت شوق و قد احمر وجهها بلون الدم : علاء .. كفاية كدة يلا بينا ثم قامت و هى تقول لسلوى : احنا اسفين جدا و فرصة سعيدة فقامت سلوى فى إرتباك قائلة : لا ازاى اتفضلى اقعدى , انا بس مش فاهمة حاجة فقالت شوق و هى تجلس مرة اخرى فى استسلام : ولا نا فاهمة حاجة .. و كله من الولد قليل الأدب ده فقال علاء و هو يحسس على زبر سلوى من فوق البيجاما و هى لا تزال واقفة : ممكن نفهم ماما يا سوسو فنظرت سلوى الى علاء فى إستغراب ثم الى شوق فى حرج و قد اطرقت شوق براسها فى خجل ثم قالت : علاء انت قلت هاتعرفنى على صاحبك اللى اللى ... فقال علاء مكملا : اللى ناكنى , عارف و انتى مش راضية تتدينى الفرصة افهمك ثم نظر الى سلوى قائلا ممكن يا سوسو : فاكتفت سلوى بأن إبتسمت الى علاء و لعب بشعر راسه فانزل بنطلون البيجاما و مد يده من جانب الكيلوت التى ترديه سلوى ليمسك زبرها الصغير الذى انتصب من الموقف و اخرجه لتراه شوق و تصرخ و هى تقلب نظرها بين زبر سلوى و وجهها و تتوقف عند صدرها الكبير ليثول علاء ضاحكا : فهمتى بقى يا ماما ؟ ثم مد يده الى سلوى التى أعطتها يده و تركته يجلسها على الكنبة و يخلع عنها البنطلون تماما و الكيلوت ايضا و يفتح قدما و يدلك خصيتيها بيديه قبل ان يعود و يمص زبرها مرتين و يرفع و جهه الى امه و يقول : ايه رايك يا ماما ف الزبر ده .. صغير بس حلو جدا .. عرفتى ليه جاك تعبنى بقى فقالت سلوى : جاك مين يا واد ... انت شوفتلك شوفة فقال علاء ضاحكا و هو يقوم باتجاه امه و يسحبها الى الارض فتجلس على ركبتيها ثم يمسك بيدها يقودها الى زبر سلوى تمسكه لتمسك سلوى بدورها براس شوق تداعب شعرها مشجعة إي��ها ثم يقول علاء : لا جاك ده يبقى الكلب بتاع ماما ظبطتها معاه النهاردة فقالت سلوى بإشمئزاز : كلب فقال علاء وهو يقرصها فى حلمتها المنتصبة : لا بس ماتعمليش نفسك قرفانة كدة , لو شوفتى زبر جاك مش هاتسيبى فتتاوه من قرصة علاء ثم تتضربه على يديه مداعبة و هى تقول : لا عادى , انا مش قصدى ثم تنظر الى شوق التى بدات فى لعق راس زبر سلوى التى قالت : كل واحد يدور على متعته فى الحتة اللى تعجبه انا بس ماكنتش اعرف انك ليك فى الكلاب فقال علاء : انا ليا فى كل حاجة ثم وقف على الكنبة و أنحنى معطيا طيزه الى سلوى قائلا : مش كدة ولا ايه ؟ فقالت سلوى : عندك حق يا ولة و مددت لسانها تلعق شرج علاء التى لاحظت أثار زبر جاك عليه قائلة : بس سى جاك ده هايبوظلى طيزك كدة لم تعجب شوق كثيرا بزبر سلوى الصغير و الذى يقارب فى الحجم أصبعين من اصابعها و شعرت سلوى بذلك فارادت أن تبرز لها مفتن أخر من مفاتنها فانزلقت مكانها الى اسفل قليلا لتتيح لها ان ترى شرجها المثير و فهمت ايضا شوق ما تريد سلوى ان تريها إياه فمددت يدها تداعب شرج سلوى فى نوعمة باصابعها فاعجبها ملمس شرجها الناعم فارادت ان تتدخل اصابعها فبللت أصابعها بلعابها ثم ادخلت السبابة فى الشرج و هى تنظر الى سلوى التى تركت شرج علاء للحظات و نظرت الى شوق قائلة : دخلى صباع كمان فتهيجت شوق الى مطلب سلوى و ادخلت الأصبع الآخر بقوة فجرحت شرج سلوى جرح خفيف بأضافرها فتالمت سلوى فى حين توقفت شوق و لازال الأصبع الاول فى شرج سلوى و قالت : متأسفة فقالت سلوى مبتسمة لعلاء : مامتك عورتنى , أعمل فيها إيه بقى قال علاء و هو يهبط الى الأرض و يوقف أمه و يخلع عنها جيبتها قائلا : نيكيها فقامت سلوى و أخذت شوق من يدها و انامتها على ظهرها فوق الكنبة و فتحت ساقيها و اخذت تجهز زبرها و هى تقول لعلاء : يمشى كلامك ففهمت شوق انها تنوى ان تنيكها فى كسها و لكن ماذا سيفعل ذلك الزبر الصغير فى كس تعود على زبر جاك فقالت لسلوى : هو انا مش عورتك فى طيزك فقالت سلوى : اه فاستدارت شوق و اصبحت على ركبتيها و خبطت على طيزها البيضاء الممتلئة و هى تنظر لسلوى قائلة : خلاص مالكيش دعوة بكسى فأبتسمت سلوى و نظرت الى طيز شوق التى ترجرجت من الخبطة التى خبطتها شوق لنفسها فأعجبها المنظر فضربت شوق على طيزها مرة اخرى لتعيد ذلك المنظر المثير ثم فتحت فلقتى طيز شوق لتعاين الشرج الجديد الا انها صدمت من كثرة الشعر فاخذت تزيحه على الجانبين قائلة : المرة اللى جاية تحلقيلنا الشعر ده بقى فقالت شوق و هى تهبط بجزعها الى اسفل رافعا طيزها لتساعد سلوى فى إدخال زبرها : لا الشعر ده ليه جمهور كبير مااقدرش توقفت سلوى عن أدخال زبرها للحظة و نظرت الى علاء قائلة فى دهشة : انا باسمع عنك حاجات غريبة النهاردة فضحك علاء و هو يتجه الى خلف سلوى و يلف ذراعه حولها و يلتقط حلماتها بأصابعه يفركهما فى إثارة ثم يقول : انا قلتلك انا بتاع كله , بس هى مش قصدها عليا .. ماما يا بنتى جمهورها كبير هزت سلوى راسها فى تعجب ثم أدخلت زبرها فى طيز شوق التى إبتسمت فى متعة و أخذت تدفع بطيزها فى اتجاه سلوى لتشعر اكثر بنيكها فى حين بدا علاء فى النزول أسف سلوى لاعقا لها شرجها ثم ادخل لسانه فيه و اخذ يدور لسانه لاعقا تلك الحلقة البنية الرائعة من حوافها فى الداخل مما اثار سلوى فجعلها تسرع فى نيك شوق التى بدات تصرخ من المتعة مشجعة سلوى قائلا : كمان , كمان , نيكينى كمان و مع تلك القوة و السرعة اصبح من الصعب قليلا على علاء الاحتفاظ بلسانه داخل شرج سلوى فاخرجه و قام و نزل براسه بين فخذى امه و اخذ يداعب شعر كسها الغزير و يلحس زنبورها من فوق الشعر الكثيف و يمد يده الأخرى مدلكا خصية سلوى المدلاة امامه ثم يترك زنبور امه ليلعق تلك الخصية قليلا و و اثارته اهات سلوى المستمتعة و صرخات امه من نيك سلوى و من صفعات سلوى المتلاحقة على طيز شوق فقام علاء و رفع بلوزة امه قليلا و اخذ يفرك لحم ظهر امه بقوة و يشارك سلوى فيصفع اسفل ظهرها ايضا حتى تحول أسفل ظهر شوق و طيزها الى اللون الاحمر من كثرة الضرب فقالت : كمان ماترحمونيش أثار ذلك علاء اكثر فترك ظهر امه و اتجه الى طيز سلوى و بعد ان بلل زبره بلعابه ادخل رأس زبره فى طيز سلوى التى صرخت : أيوة ... يلا بقى نيكنى قبل ما اجيبهم فادخل علاء باقى زبره فتوقفت سلوى للحظات عن نيك شوق حتى استوعبت ذلك الزائر فى طيزها ثم عادت لتنيك سلوى و هى تشعر بزبر علاء الضخم يملا شرجها و ما هى الا لحظات حتى انحنت على ظهر شوق و هى تقذف لبنها و لفت يدها تحتضن علاء ليدخل زبره اكثر فى شرجها و هى تقول : اه انا جيبتهم فقال علاء و هو يزيحها جانبا : طيب وسع بقى يا جميل اكمل انا و وقف خلف امه و هو يداعب كسها من الخلف : ثم أدخل زبره فى كسها و أصابعه فى شرجها و احس بسلوى تعبث بشرجه فنظر اليها فوجدها أمسكت بزجاجة البيرة تحاول إدخال رقبة الزجاجة فى شرجه فأبتسم و قال لها : يا مجنونة ثم تاوه عندما دخلت الزجاجة فى شرجه و عبرته الى رقبتها و اخذت سلوى تدفعها و تشدها لتنيكه فى رفق و شعر هو ببعض السائل فى شرجه فنظر الى سلوى فابتسمت قائلة ماتخافش : ده عصير منجة يا منجة فعاد يصرخ : يا مجنونة , منجة فى طيزى و عاد هو الى امه ينيكها فى كسها و زاد فى أدخال اصابعه فى شرجها عندما واتتها الرعشة حتى هدات فاخرج زبره من كسها و اصابعه من طيزها و اخرجت سلوى الزجاجة من طيزه فبدا عصير المانجو يتتدفق خارجا من شرجه فامسكت شوق كوب من اكواب البيرة و قد تبق قليلا من البيرة فيها و وضعته تحت شرج ابنها تلتقط المانجو المتساقط قائلة : انا باموت فى المنجة و اخذت سلوى زبر علاء تمصه لتساعده فى ان يقذف لبنه و هى تقول ضاحكة : عيلة غريبة امسكت شوق زبر سلوى تضغط عليه برفق و هى تقول لسلوى ولا زال كوب العصير يمتلئ من شرج ابنها : لا انتى بقى اللى طبيعية ضحكت سلوى وهمَّت ان تقول شئ الا انها سارعت بفمها الى زبر علاء لإلتقاط اللبن الذى تقافز من زبره و تركت شوق تستمتع بشرب البيرة بالمانجو التى اخرجها ابنها من شرجه الى ان تبقى منه بعض القليل فوجدت ابنها وقد انتهى من القذف فقالت مقدمة الكوب له : تجرب فقال طباخ السم بيدوقه و هم ان يلتقط الكوب الا ان سلوى خطفته قائلة : انا لازم اجرب اللى بتهببوه ده شربت قليلا و اعطت الباقى لعلاء قائلة : مش بطال تسلم طيزك ضحك علاء و هو يشرب ما تبقى له فى الكوب و قامت سلوى قائلة : انا باقول نكمل اليوم كوتشينة لحد ما ننام فى الصباح اخذت هدى تدق الباب بشدة الا ان استيقظت شوق فحاولت ان تيقظ اى من ابنها او سلوى النائمين عراه تماما الا انها لم تفلح فلبست هى الروب الخاص بسلوى و ذهبت الى الباب فنظرت من العين السحرية لترى هدى فتقول من خلف الباب : مين فقول هدى فى دهشة من هذا الصوت الغريب: انا هدى , سلوى هنا فقالت شوق : لحظة واحدة و عادت الى سلوى و بالكاد فتحت سلوى عينيها قائلة : ايه ؟ صاحية بدرى ليه كدة فقالت شوق : فى واحدة على الباب اسمها هدى فقالت سلوى و هى تجلس فاركة عينها : اه طيب دخليها لو سمحتى لغاية ما اغسل وشى فقالت شوق و هى تشير الى روب سلوى برسومه الجنسية : افتحلها كدة فابتسمت سلوى و هى تمط زراعيها فى كسل : لو تحبى تفتحلها عريانة مفيش مشاكل .. دى صاحبتنا عادت شوق الى الباب و احكمت اغلاق الروب قبل ان تفتح الباب لهدى التى قابلت شوق مبتسمة و دخلت و هى تنظر الى الروب و هى تقول : الروب ده مش غريب عليا .. انتى عملتى ايه فى سلوى فضحكت شوق و هى تتبع هدى الى الصالة و تقول : ولا حاجة اهى موجود عندك جوة فقالت سلوى و هى تجلس على الكنبة و تربع ساقيها قائلة : انتى هاتقوليلى ؟ .. ده تلاقيها هى اللى عملت فيكى فابتسمت شوق هى تحسس على طيزها قائلة : و هى بتعمل بعقل ؟ ضحكت هدى ثم قالت : انتى صاحبتها من زمان فقالت شوق : لا امبارح بس فدخلت سلوى و هى لازالت عارية تماما : دى مامة علاء يا هدى فقالت هدى : واو ... اموت فى الجنس العائلى انا فقال علاء و هو يدخل متثابا : يخرب بيت النت اللى مبوظلك دماغك فقالت هدى و كأنها تلقى مفاجأة : المهم انا احتمال اعملكوا عزومة مش هاتنسوها ابدا فقال علاء و قد ذهب النوم عنه : اموت فى الاكل ... امتى و فين ؟ فقالت هدى : يا ابنى انسى بطنك شوية .., الموضوع جنسى بحت فقال علاء : برده اموت فى الاكل , امتى و فين ؟ فقالت هدى : لسة مش عارفة بس لازم احكيلكوا القصة من اولها , فاكرين زميلتى فى بيت الطالبات اللى شفتها مع مديرة بيت الطالبات ؟ فقالت شوق : هو انتى عايشة فى بيت الطابات فقالت هدى فى أستغراب : اه فقالت لها شوق : تعرفى واحدة اسمها نهى سمير و واحدة اسمها ضحى فقالت هدى : اه طبعا دول زمايلى فى الاودة .. بس مش دول اللى قصدى عليهم فنظرت شوق مبتسمة الى إبنها الذى قال لهدى : طيب احكيلنا بقى قصتك علشان فى قصة احنا هانحكيهالك قالت همة فى غضب : هى فاكرة نفسها مين الشرموطة بنت الكلب دى ؟ ده انا الف عشرة زيها فى قرطاس صغير و احطه فى طيزى و أقعد عليهم سنة مااحسش بيهم فتنهدت سها التى تمددت عارية على الأرض و قد وضعت سيدتها قدميها عليها و كانها شلتة وضعت لراحة القدمين ثم قالت : ماتزعليش نفسك بس يا ستى فعادت همت تصرخ : مازعلش نفسى ازاى عايزانى اروح افرجها على نفسى بنت الكلب هى و صحابها كمان فقالت سها : الموضوع مش كدة خالص يا ستى , هى بس عاجبها الموضوع و عايزين يجوا يلعبوا معانا , انا مش حكتلك هى عملت ايه معايا , و بعدين انتى ماحدش يقدر يمسك بسوء يا ستى , هاتفضلى برده ست الكل , و الكل هايعاملك على انك ستى و جايبانى تفرجيهم عليا انا مش انتى فاعجب همت ذلك الكلام فقامت من مكانها و هى ممسكة السلسلة التى فى نهايتها رقبة سها فى طوق الكلب و اخذت تسير مفكرة فى ما قالته سها و خلفها سها تحبى على اربع قائلة : قلتى إيه يا ستى فقالت همت : موافقة على شرط انهم يعاملونى كلهم على انى ستك زى ما انتى قلتى زائد انى مش هاروح لحد هما اللى يجوا هنا الجمعة اللى جاية . قالت هدى و هى تنهى حديثها : بس ثم وجهت حديثها الى شوق و علاء قائلة : احكيولى انتوا بقى قصتكوا و قولولى تعرفوا ضحى و نهى منين ؟ قالت سلوى و هى مذهولة : ضحى ايه و نهى ايه , انتي بجد اكلتى خرا يا بت ؟ انا باسمع حاجات غريبة قوى النهاردة ثم دق جرس موبايل سلوى فردت : الو . أيوة انا سلوى مين معيا ..ايوة موجودة اقولها مين فسدت سلوى انفها ضاحكة و ناولت الموبايل لهدى قائلة : خدى سها عايزاكى فأخذت سها الموبايل قائلة : الو ... أيوة يا حبيبتى أزيك ... ها ايه الاخبار ...ايه خير ... طيب دى سهلة ستك ستك احنا خاسرانين حاجة , دى حتى تبقى حاجة لذيذة برده ...ايه الحاجة التانية خلاص و احنا موافين ثم اخذت تعد الأفراد الموجودين فى الغرفة و قالت : اعملوا حسابكوا على 4 افراد فاشارت شوق مسرعة لهدى برقم 6 فقالت هدى و على وجهها علامات عدم الفهم : لا قصدى 6 يا سها اه 6 ... خلاص اتفقنا أشوفك بالليل فى الاودة ثم خفضت صوتها بدلع قائلة و الجميع لا زال يسمعها : ابقى حوشيلى حاجة قالت سها من الناحية الاخرى و هى لا تزال على اربع و همت واقفة الى جانبها تستمع و قد اسندت بمرفقها على رجلها التى وضعتها على ظهر سها : من عنيا يا قمر ثم اغلقت الخط و وضعت الموبايل فى فمها و نظرت الى سيدتها التى التقطت الموبايل و طبطبت على خد سها فى رفق قائلة : شطورة يا سها ثم تركت سلسة الطوق من يدها و اتجهت الى الحمام و جلست لتتبول فإذا بسها تتبعها و تضع فمها مفتوح امام كس همت الضخم و همت تحمل الكثير من لحم بطنها كى تتيح لسها ان تشرب بولها الذى تتدفق فى حلق سها و تبتلعه باكمله جاهدة الا تضيع قطرة واحدة إلا ان همت اسقطت كرشها على وجه سها ففقدت الكثير من بول سيدتها و خرج بعض ما كان فى فمها فلم تجد الا ان تلحس كس سيدتها منظفة إياه و ما ان انتهت حتى قامت همت و هى تنظر الى البول الذى انسكب على الارض قائلة : عاجبك جدا يا وسخة ؟ فقالت سها و هى لا تزال على اربع و قد اخفضت راسها فى أسف : خدامتك الوسخة تحت امرك يا افندم فقالت همت و قد جلست على حافة البانيو : اتفضلى نظفى الارض فاخذت سها تجمع بكفيها البول من على أرضية الحمام و ترفعه الى فمها فترتشفه من كفيها و همت تشاهد الى ان بقيت قطرات قليلة من البول على الارض فنظرت سها الى سيدتها همت التى قالت فى حزم : ماتخليش حاجة فانحنت سها بفمها على الارض و قامت بشفط تلك القطرات بشفتيها الى ان لم يتبقى شئ فاخذت سها تمص أصابعها فى متعة و هى تظن ان كل شئ قد انتهى الى ان همت قالت : نشفى الارض بقى فقامت سلوى بمسح الارض مكان البول بخديها كثيرا الى ان احمر خديها من كثرة المسح الى ان قالت همت : كفاية و قامت تخرج من الحمام و خلفها سها على اربع. قالت شوق : و دى حكاية ضحى و نهى فقالت هدى : يا بنت الايه يا ضحى , انتى يطلع منك كله ده ثم وجهت كلامها الى شوق : بجد اتناكت من الكلب ؟ فهزت شوق راسها بالإيجاب مبتسمة فقالت هدى : طيب لما اشوفك يا ضحى فقالت شوق فى خوف : لا اوعى ... انتوا هاتقابلوا بعض عندى الاول ... لو شفتيها قبل كدة ماتجيبيش سيرة لو سمحتى فقالت هدى : هاقابلها عندك امتى قصدك هاقابلها عند همت فقالت شوق : لا ما انتوا معزومين عندى يوم الخميس كلكوا فقامت هدى و هى تقبل شوق فى شفتيها قائلة : ماشى كلامك يا قمر فقالت شوق و هى تخلع طرحة هدى قائلة : ده انتى اللى قمر فقام علاء قائلا : لا انا كدة كفاية قوى كفاية المدرسة ضاعت هانزل الحق درس الإنجليزى فقالت شوق و هى تنحنى على زبر سلوى تاركة هدى تكشف الروب عن فخذيها و تدلكهما فى شهوة : طيب يا سيدى اياك تفلح بقى السنة دى فضحكت سلوى و تنام على ظهرها تاركة زبرها لشوق و لفت يدها الى شرجها تداعبه فى رفق من الخارج و هى تنظر لهدى التى اعجبها شعر كس شوق فاخذت تمشطه باصابعها فقالت شوق لسلوى : شفتى بقى جمهور شعر كسى بيزيد ازاى فنظرت سلوى الى إبط شوق و قد خرج الشعر من بينه واضح و قالت : و لسة لما تشوف شعر باطك فنظرت هدى الى شعر باط شوق و ابتسمت قبل ان تقبل شوق قبلة فى الهواء مبدية اعجابها به ثم تعود الى شعر كسها فى حين رفعت سلوى قدميها تداعب طيز هدى التى لازالت مرتدية ثيابها عادا طرحتها التى خلعتها لها شوق فوقفت هدى و خلعت ملابسها الى ان اصبحت عارية تماما فعادت الى كس شوق الذى بدا من الواضح جدا انه اعجبها كثيرا فاخذت تفتح كس شوق و تدفع لسانها داخله و تجول بحرية فى ذلك الكس الذى اكسبه جاك اتساعا فقامت بإدخال أصبعين بسهولة فى كسها و هى تنيكها بهم فى حين قامت سلوى و دخلت الى غرفتها و عادت تحمل زبر صناعى و معه علبة كريم دهنت من الكريم قليلا على شرج هدى ثم دهنت الزبر و قامت بمداعبة شرج هدى بالزبر ثم دفعت به فانزلق راس الزبر بسهولة مع اهة عالية من هدى التى قامت كرد فعل بإدخال اصابعها بقوى فى كس شوق فاطلقت شوق صرخة عالية صاحبها اه إعجاب من سلوى أتاهم بعدها صوت علاء يقول قبل ان يخرج من المنزل : نيكة هنية يا جماعة هاخلص الدرس و ارجع اخد ماما لو فضل منها حاجة ... باى ابتسمت هدى مداعبة علاء و قالت و هى تحاول ادخال الإصبع الرابع فى كس شوق : لو فضل بقى منها حاجة تاوهت شوق و هى تقول : بالراحة عليا شوية كدة بيوجع فاخذت هدى الكريم و دهنت به كلتا يديها و هى تنظر لشوق قائلة و هى تتاوه من نيك سلوى لها بالزبر الصناعى : امال تعملى ايه بقى لما ادخل ايدى كلها ثم اخذت تدهن كس شوق بالكريم فى حين اخرجت سلوى الزبر الصناعى و انحنت تلحس كس هدى فى نهم و قد رفعت شوق ساقيها عاليتين لتتيح لهدى ادخال يدها التى لازالت فى بداية الطريق , ضمت هدى اصابعها الخمسة و اخذت تدفع بهم فى رفق فى كس شوق و هى تلفهم يمينا و يسارا فى نعومة فابتلع الكس الاصابع بمساعدة الكريم بسهولة و بدات شوق تظهر على وجهها علامات الالم عندما بدات هدى تحاول إدخال راحتها فتوقفت هدى قليلا كى تستوعب شوق القدر الذى دخل و لكى تستمتع هى بزبر سلوى التى تدخله الان فى كسها من الخلف ثم عادت تدفع راحتها التى راحت تنزلق ببطء فى كس شوق التى راحت تصرخ فى الم الى ان دخلت يد هدى بالكامل فراحت هدى تستعد لوضع يدها الأاخرى و هى تكشف عن اسنانها و تنظر الى شوق بشهوة فصرخت شوق : لا بلاش التانية .. كفاية كدة حرام عليكى فقبلتها هدى قبلة فى الهواء و هى تضع أطراف اصابعها فى كسها و هى تزيح يدها التى بالداخل قليلا لتفسح مكانا لليد الأخرى التى دخلت أصابعها و هدى تدفع الراحة و شوق تعلو صرخات المها و هى تشد شعر هدى بقوى و راحت هدى هى الاخرى تتالم و قد اشتد نيك سلوى لها بعد أن أثارها الألم على وجه شوق مختلطا بالمتعة فاعطت هدى فرصة لشوق كى تستوعب اليد الجديدة فى كسها ثم تدفعها قليلا ثم تتوقف و تتداعب كسها بفمها و قاربت سلوى على قذف لبنها فقامت مسرعة و هى ممسكة بزبرها , متجهة الى شوق تريد ان تقذف لبنها فى فمها , ففتحت شوق فمها و بدات سلوى فى قذف لبنها الا ان شوق فجاة اخذت تقلب وجها يمينا و يسارا حيث واتتها شهوتها حين كانت هدى قد ادخلت كلتا يدها فى داخل كسها حتى الرسغين و اخذت تحرك احداهما دخولا و خروجا فجاء لبن سلوى على وجه شوق و اغرقه فانحنت سلوى تلعقه من على وجهها حتى اخر قطرة . دق علاء جرس الباب و هو يقلب فى ورق الدرس و يعد بعض الأعذار للمدرس كى يقنعه بعدم عمل الواجب الذى كان قد اعطاه إياه , حتى فتح مهند الباب فصافح علاء قائلا : أهلا يا باشا ثم تقدمه الى غرفة المعيشة قائلا : تعالى ادخل فنظر علاء الى مهند و قد ارتدى شورت رياضى واسع و فانلة داخلية حملات بيضاء و قال : انت لابس كدة ليه هو المستر مش جاى؟ فقال مهند و هو يجلس على الكنبة و يفتح التلفزيون بالريموت : المستر ... يا عم انت اصلا مش فى الدنيا , مستر سمير اعتذر النهاردة فى المدرسة و انت ماكنتش موجود . و لما رجعت قعدت اكلمك فى التليفون ماحدش بيرد فقال علاء : اه ... صح ... كنا بايتين النهاردة عند جماعة قاريبنا ثم قال و هو يستعد للرحيل : طيب ازوغ انا بقى فقال مهند : ليه يا عم ما انت قاعد ؟ فقال علاء : يعنى اسيبك براحتك فقال مهند : يعنى انت قاعد على حجرى , تعالى يا عم انا قاعد لوحدى و مفيش حاجة ورايا فتحرك علاء ليجلس الى جانبه على الكنبة فوجد كيلوت حريمى مثير يخص علية ام مهند فالتقطه علاء قائلا : ايه ده يا عم انت كان معاك صيدة ولا ايه ؟ فاختطفه مهند قائلا و هو يضحك : بلاش قلة ادب يا حيوان .. ده بتاع امى فاستمر علاء فى الضحك : طيب و امك مالها مدلعة نفسها كدة ... و بعدين انت مالك خطفته كدة .. انا يعنى بتاعى هايقف على كيلوت فقال مهند مغيظا اياه : انت أصلا عندك حاجة تقف بلا خيبة يا متناك فقال علاء متحديا : متناك بامارة ايه ؟؟ كنت نيكتنى قبل كدة ؟؟ فقال مهند متحفزا : يعنى لازم انيكك علشان تسكت فقال علاء و هو يستفزه : لو تعرف اعملها فقام مهند فى سرعة و هجم على علاء قائلا : طيب و حياة امك لأقلعك البنطلون و اللباس و اشوف طيزك علشان صوتك ده مايطلعش تانى و اخذ هو يحاول خلع البنطلون لعلاء و علاء يقاوم فى ميوعة معطيا لمهند الفرصة كى يخلعه البنطلون و اللباس فلما انتهى مهند من ذلك و وجد مقاومة علاء ضعيفة فاراد ان يزله اكثر فقام بفتح طيزه و وضع اصبعه الوسطى فى خرم طيز علاء الذى ابتلعه بسهولة و قال مهند : إيه رايك كدة يا خول فقبض علاء بشرجه على إصبع مهند و هو يقول فى متعة : أيوة خليه كدة شوية فقال مهند و هو منذهل : انت مبسوط فقال علاء بنفس الطريقة و هو ينظر لمهند : اه بس طلعه و دخله بقى شوية فقال مهند و قد انتصب زبره : لا إذا كان كدة بقى يبقى ماينفعش صباعى فى زبرى فقال علاء و قد نام على ظهره و رفع قدميه منتظرا مهند الذى يخلع بنطلونه : عز الطلب .. ده يوم المنى فضربه مهند على فخذه بعد ان انتهى من خلع ملابسه كاملة و قال : يا خول فقال علاء بدلع : خول قوى بس انت مش واخد بالك فقال مهند و هو يرف ساقى علاء اكثر : طيب يلا يا خول يا حلو انت فقام علاء بفتح فلقتى طيزه بيديه ليتيح المجال لزبر مهند الدخول بسهولة الا انه لم يستطيع فبصق ��هند فى يده و اخذ يدلك زبره فنظر له علاء قائلا : تحب امصهولك فقال مهند :لا بعدين أصل ماما زمانها جاية فارجع علاء راسه و نام بها على الكنبة و اغمض عينيه منتظر مجئ الزبر الجديد قائلا : طيب يلا بقى بصق مهند مرة اخرى لكن هذه المرة فى شرج علاء المفتوح امامه ثم دفع زبره فى طيز علاء الذى تاوه و احتاج الامر من مهند الى دفعتين اخريتين ليدخل زبره بالكامل فى طيز علاء الذى اخذ يصرخ : اه جميل يا مهند ... نيكه كمان و غرق الاثنان فى المتعة حتى أنهما لم يسمعا صوت الباب و علية تفتحه و تدخل و تغلقه مرة واحدة و تدخل الصالة فتجد ابنها ينيك صديقه فتصرخ فى لوعة : مهند انت ايه اللى بتهببه ده ؟ ثم دخلت تجرى الى غرفة نومها و هى تبكى فقام كلا من علاء و مهند يعيدا ارتداء ثيابهما و قال علاء : انا هاكت بقى فقال مهند : لا إستنى أنا هاجيب محفظتى و البس اى حاجة و اجى أبات عندك .. امى هاطلع عينى و انا مش قادر اوريها وشى فقال علاء : اوكيه بس بسرعة احسن تطلع تصوت ولا تعمل حاجة جرى مهند الى غرفته و التقط محفظته و ضعها فى احد البنطلونات وهم ان يرتديه فلحقت به امه و أمسكت بكتفيه تهزهما بشدة قائلة : دى اخرتها يا مهند , تخونى و مع مين مع راجل ؟ لم يدرك مهند بماذا يرد فكل الردود التى كان يعدها عند هذا لم تكن ابدا لهذا السبب الذى غضبت منه امه لم يكن يتوقع ان أمه ستغضب فقط لكونه خانها مع رجل , فبدا واضحا له ان امه اصبحت تعتبره عشيقها ليس الا و منها هنا تقمص دور العشيق الخائن و مد يده يحيط بخصرها قائلا : الموضوع مش كدة يا ماما فقالت و هى لا تزال غاضبة و لكن بالطريقة التى تسمح له أن يصالحها : امال الموضوع ازاى يا سى مهند ؟ فقال مهند و هو يبتسم إبتسامة رقيقة و يقرب وجه من وجه أمه و ينظر الى عينيها مباشرة : يا حبيبتى اولا لازم تفهمى انك مفيش منك ابدا خالص , و ان مستحيل اى حد ياخدنى منك مهما كان سواء كان راجل او ست فقالت علية فى غضب طفولى و هى تشيح بوجهها بعيدا عنه و قد بدا عليها نوعا من الرغبة من اقتراب مهند منها و حديثه معها بهذا الشكل : يعنى المطلوب منى افضل اتفرج عليك كل يوم و انت نايم مرة مع ولد و مرة مع بنت ؟ فقال لها و هو يحيط خصرها بيد و يرفع اليد الاخر ليمسك بذقنها و يجذب وجهها بحنان لتنظر له مرة اخرى : لا .. مش كدة .. لكن شاركينى المتعة .. اولا احنا واثقين من حبنا لبعض فلما نفسنا تروح لحاجة كدة ولا كدة ايه المشكلة انى اجرب و انتى تجربى و نرجع نحلم ببعض عارفين و متاكدين ان مفيش احلى من حبنا لبعض .. لكن لو نفسى فى واحدة او واحد او انتى نفسك فى واحدة او واحدة برده و حرمنا نفسنا صدقينى حبنا هايموت و هاتبوسينى و انتى بتفكرى يا ترى التانى ده امتع ولا لأ فقالت و هى تنظر له بدلال : يعنى من الأخر قصدك ايه ؟ فقال لها مقلدا اياها : يعنى من الاخر قصدى ايه ؟ فخفضت عيناها فى خجل و هى تضرب صدره مازحة و قد ابتسمت خجلى فضحك هو و قال مستكملا : يعنى قصدى انى لما اسيبك تنامى مع غيرى يبقى انا متاكد من حبك و انك مهما كان هاترجعيلى تانى لانك بتحبينى مش لانك محتاجة الجنس و لانك بحبك ليا مش هاتلاقى الجنس امتع مع اى حد تانى لكن البنى ادم بيحب التغيير . قال هذا و بدا يقبلها فى نعومة ثم ترك يده تنزلق من خصرها الى طيزها و اخذ يرفع طرف فستانها برفق الى ان كشف عن طيزها فزحف بيده من تحت الكيلوت و اخذ يتحسس طيزها تارة و يعتصر لحمها تارة ثم ادخل اصبعه بين الفلقتين و وصل به الى الخرم السحرى فاخذ يداعبه قائلا : يعنى انا مثلا لازم ادوق الخرم ده علشان لما اجى انام مع علاء تانى اقوله طيز ماما احلى .. صح فابتسمت هى فى خجل مرة اخرى فضحك هو ثم قال مصرا : صح ؟ قولى فنظرت له فى رغبة و هى تقول : صح يا عيون ماما ... انا كلى تحت امرك .. امرنى فاخذ مهند يراقصها فى بطء و رومانسية و خطواتهما الراقصة تقربهما الى السرير فما ان وصلا حتى ادارها مهند و ضمها من الخلف ثم ركع على ركبتيه و دخل براسه تحت فستانها و أمسك كيلوتها باسنانه ينزله الى الأسفل و هو يتحسس ما يكشفه من طيزها برفق و هى تتاوه فى خفوت حتى كشف طيزها بالكامل فاخذ يعضعض طيزها فتعالت تاوهتها حتى وصلت الى مسامع علاء الذى كان قد بدأ يمل من الانتظار و قد اصابه القلق فبدا يفكر فى الفرار وحده حتى لمحت عينه كيلوت علية مرة اخرى الذى كان قد خطفه من مهند فالتقطه و أخذ يتفحصه فراى اثار إفرازات الشهوة عليه فاثاره ذلك و اخذ يتشممه فى عمق و يضع لسانه على عسل عليه الجاف على كيلوتها محاولا ان يتذوقه فانتصب زبره قبل ان ياتى الى مسامعه تاوهات علية فانتبه و اخذ يسترق السمع الا انه لم يسمع الا مزيد من التاوهات فاشتعل فضوله لاحقا بزبره المشتعل و تقدم فى بطء الى غرفة مهند ليجده و قد انام امه على وجهها فوق السرير و خلعها فستانها و كيلوتها و اصبحت عارية الا من سوتيانها الاسود المثير و قد انتهى مهند على ما يبدو من مداعبة شرج أمه و وضع زبره بين فقتى طيزها و اخذ يحكه ذهابا و ايابا و هو مستلقى فوقها فتقدم علاء و انزل شورت مهند و بدا يتحسس طيزه هو الاخر فالتفت له مهند قائلا : انت جيت فانتبهت علية و التفتت هى الأخر لترى علاء و قد لحق بالركب ففتحت فمها لتقول شئ خمن مهند انها ستعترض فأغلق شفتيها بشفتيه و قبلها قبلة طويلة و هو يقول : فاكرة مبدانا ؟ فأبتسمت له و عادت تحرك طيزها مع حركة زبره و أغمضت عيناها فى حين بدا مهند يحس بألاثارة من مداعبة علاء لشرجه فشجع هذا علاء ان يضع يده السبابة فى شرج مهند فزاددت تاوهاته التى حاولة ان يكسبها ميوعة مقلدا علاء عندما كان هو ينيكه الا انه شعر بالالم فقرر ان يعطى نفسه راحه فتراجع قليلا الى الخلف فتوقف علاء عن ادخال و اخراج أصابعه حتى يستقر مهند و اخذ مهند يدلك زبره إستعدادا لوضعه فى شرج امه التى إستعدت لذلك و فتحت فلقتيها بيده و مددت سبابتها تداعب شرجها منتظرة زبر إبنها حتى جهز فوضعه على فتحة طيزها و أخذ يفرك به الخرم مرارا و هو يفكر اكثر فى ذلك الاصبع الذى يؤلمه فى شرجه حتى قالت علية : يلا بقى فدفع بزبره فى شرج امه و أستقر قليلا ثم بدا فى النيك مستمتعا بضيق شرج امه الذى ضم على زبره و زادت متعته حين أخرج علاء اصبعه من شرجه الا ان متعته لم تكتمل حين فتح علاء طيزه و أدخل زبره فيها فصرخ مهند : لا لا بيوجع ... فقال علاء مداعبا : امال فالح تنيك بس فسكت مهند متحملا و اخذ يحاول نسيان الام شرجه بمتعة زبره فى طيز امه التى اخذت تتاوه فى متعة الا انه بعد لحظات دفع علاء بعيد ا عنه فى الم بمرفقه و هو يقول : لا لا مش عايز .. مش قادر فقالت علية و هى تضحك : علشان تعرف بتعمل فيا إيه ثم قال علاء و هو يزيحه عن امه و يأخذ مكانه قائلا : طيب حيث كدة تسمح بقى فظهرت علامات الغضب على وجه مهند و هم ان يمنع علاء الا ان علية نظرت الى زبر علاء الضخم و اعجبها فمددت يدها اليه تداعبه و هى لازالت على بطنها مستلقية ثم نظرت الى مهند فى لوم و هى تقول : احنا مبدانا ايه فاستسلم مهند و ترك مكانه الى علاء الذى وضع زبره فى طيز علية و هو يقول : على كل حال طيزى مستنياك تكمل فركب مهند فوق علاء مدخلا زبره فى طيزه بمرونى لا تقل عن مرونة زبر علاء فى طيز علية التى تصرخ من المتعة و تقول : كمان نيكونى لما يبانلى صاحب فقال مهند و هو ينهج من الاثارة : يعنى زبر علاء امتع من زبرى فردت علية من بين أهاتها : مين يقول كدة ؟؟ انت مفيش احلى منك فقال مهند : ولا فى احلى منك فدفع علاء زبره فى طيز علية دفعة قوية ثم ضم شرجه على زبر مهند بشدة و هو يمسح العرق من على جبينه ثم يشد شعر عليه فى شبق رافعا راسها و يلف راسه الى الخلف فيعض يد مهند المستندة على كتفه و يقول : الكلام ده معناه انى ماانفعش ؟ فقال مهند و هو يتاوه من العضة : فى طيز متوحشة زى دى حد يقول عنها ماتنفعش ثم اخرج زبره و عاد لإدخاله فى طيز علاء دفعة واحدة فصرخ علاء : ايوة كدة حسسنى بنفسى و مال على عليه هامسا فى اذنها : قوليلى بينى و بينك زبرى احلى ولا زبره فغمزت له علية ضاحكة و اخرج مهند زبره من طيز علاء و هو يقذف لبنه عليها قائلا : انا سامعكوا و شايفكوا سرع علاء من نيكه بعد ان تحررت طيزه من زبر مهند فاكسبه ذلك سرعة و زاده شبق شرجه التى اصبحت خالية جائعة مرة اخرى فغرق فى قبلة قوية عض فيها شفة علية و هو يقذف لبنه داخل طيزها . كان علاء يرتدى ثيابه فى سرعة حين قالت له علية و هى تقف عارية مباعدة بين ساقيها و تثنيهما ممسكة بمنديل تجفف لبن علاء الذى ينساب منه : انت ليه عايز تروح .. خليك بايت معانا فقال مهند ضاحكا : واضح ان زبرك نال الإعجاب يا عم فقال علاء و هو يغمز له : علشان تعرف ان الخولات مش تعبانين فقالت علية و هى تتصنع الغضب مازحة : انا باتكلم جد . خلونا نسهر سوا فقال علاء : طيب هاجيب ماما و و نيجى نبات هنا فقالت علية و قد اصابتها خيبة امل حاولت إخفاءها : اه اهلا و سهلا اتفضلوا فلاحظ مهند فعلق قائلا : يا عديم الاحساس هى عايزانا نسهر سهرة جنس و متعة تروح تجيب امك تكلمها فى الطبيخ و الخياطة فقال علاء و هو يربط حذائه : يا عديم المفهومية .. امى تمام التمام و مش اقل من امك فى اى حاجة و سهرة النيك هاتبقى رباعية فصفقت علية فى فرح و قال مهند و هو يجذب علاء خارج الغرفة قائلا : و لسة واقف يا حمار .. بسرعة هات ست الحسن و تعالى .. و احنا هانحضر سهرة تجنن قالت شوق لعلاء و هى تقود السيارة : يعنى السهرة النهاردة كمان متعة فرد ضاحكا : ايه رايك فى ابنك بقى فقالت و تربت على فخذه و تنظر للطريق : احلى إبن فقرصها فى حلمتها قائلا : و انتى احلى ام ثم وضع يده بين نهديها و هزهما معا فضحكت هى فى ميوعة ثم أبعدت يده فى سرعة عندما رات احد المارة يحدق بهما و قد رأى علاء و هو يعبث بصدرها و زادت من سرعة السيارة و عادت تقول ضاحكة بعد ان ابتعدوا : هاتفضحنا يا منيل دخلت هدى الى الغرفة فوجدتها خالية فحزنت فقد كانت تأمل بأن تجد سها لتكمل معها مغامرة البراز التى إكتشفت متعتها مؤخرا فأغلقت الباب فى خيبة امل لكن سرعان ما إبتسمت حين سمعت صوت ما فى الحمام فندهت قائلة فى ترقب : سها و تهلل و جه هدى حين اتاها صوت سها من الداخل : أيوة يا هدى طالعالك حالا فحاولت هدى ان تفتح باب الحمام قائلة : لا انا ادخلك احسن لكنها وجدت الباب مغلقا و لكنها سمعت صوت الترباس ينفتح من الداخل ففتحت الباب و دخلت لتجد سها و قد فتحت لها الترباس و هى ترتدى جلابية بيت قد رفعتها حتى وسطها و امسكتها بيدها و الكيلوت قد انزلته حتى ركبتيها و ترجع الى الخلف لتعود و تجلس على المرحاض فاسرعت هدى توقفها و تجلس خلفها ضامة راحتيها الى بعضهما قائلا : مالوش لازمة الكابنيه هاتيهم فى إيدى فنظرت سها لها فى أسف و أشارت لها برأسها الى المرحاض قائلة : خلاص .. انتى أصلك اتاخرتى فنظرت سها الى المرحاض الذى كانت تجلس بجواره قائلة : كدة .. مش قلتلك استنينى فاتجهت سها لتجلس بجانب المرحاض فى الجهة المقابلة الى هدى و هى تقول : ملحوقة ثم مدت يدها الى المرحاض و التقطت احدى قطع البراز و رفعتها بين وجهها و وجه هدى قائلة : الحتة دى تعجبك حلوة , تعجبك ؟ فقربت هدى انفها من القطعة و هى تشمها ثم قالت : مم جميلة فابعدتها سها بأن الصقت القطعة فى انفها فما كان من هدى الى ان زادت التصاقا بالقطعة ثم ابتعدت و قد اصبح انفها و كانه قطعة براز اخرى و اخذت تشم فى متعة فى حين قامت سها الى البانيو و سدت بلاعته و وضعت قطعة البراز بين اسنانها ثم عادت الى هدى و اوقفتها و اخذت تخلع لها ملابسها ثم قادتها الى البانيو و هى تقول : نامى هنا عندى حبة ترترة لو عايزة فنامت هدى فى البانيو و هى تنظر الى سها فى هيام و هى تخلع جلابيتها و كيلوتها و تدخل الى البانيوو تقف مباعدة بين رجليها فوق بطن هدى ثم انحنت مقربة قطعة البراز بين اسنانها الى فم هدى الذى فتحته هدى عن اخره مشتاقة الى مذاق تلك القطعة فاسقطتها سها فى فم هدى فقالت هدى و هى تمضغها : م و حشنى الطعم ده قوى ثم ضغطت على القطعة الممضوغة فى فمها بين لسانها و سقف فمها و أخذت تستحلب القطعة و تبتلعها و كأنها قطعة من الشيكولاة الطرية و اخذت تراقب ملامح سها و هى تركز محاولة إستحضار البول و هدى تداعب ساقيها فى حنان و انطلق شلال البول الذهبى على بطن هدى مار بذرعيها فاسرعت هدى تضم راحتيها مرة اخرى و تدخر بعض من البول فيهما و ترفعه الى فمها فترتشف منه و تدخر فى فمها تتمضمض منه ثم تخرجه مرة اخرى نافورة من فمها الى نهدها و يدها تحت كس سها تدخر كمية اخرى فقالت سها : إبلعيه دوقيه .. مدام عاجبك الخرا ده كمان هايعجبك قوى فرشفت هدى البول من راحتيها و اخذ تتمضمض به مرة اخرى و تمسح بالبول المنسكب على بطنها كسها فى شبق و هيجان و اخذت تبتلع كل لحظة كمية صغيرة من البول و تستشعر طعمه الذى اثبت لها صحة ماقالته سها فقد اعجبتها ملوحته الخفيفة و دفئه فى حلقها و ما يتركه من طعم فى فمها و حلقها بعد بلعه اعجبها كثيرا و لاحظت سها ذلك فانحنت تدلك حلمات هدى بالبول الذى عليها قائلة مش قلتلك ثم شدتها لتقف و نامت هى مكانها فى بولها و اوقفتها مكانها قائلة : انتى بقى عندك خرا و لا ترترة لحبيبتك الغلبانة فقالت هدى و احدى يديها تداعب كسها و الأخرى فى الخلف تداعب شرجها : عندى كل حاجة انتى تحبى نبتدى بإيه ؟ فقالت سها و هى تتمطع فى دلع مبتسمة : اللى عايز ينزل الاول و مستعجل إيه ؟ فقالت هدى و هى تثنى ركبتيها : بيتهيألى هاتأكلى الأول و بعدين تبلعى بالبول قالت هذا و ظهر عمود طويل من البراز من شرجها هابطا فى بطء بين راحتى سها التى كانت تنتظره قائلة : ياه ده انتى شكلك محوشاه من زمان ؟ فقالت هدى و هى تتاوه : من إبارح ساعة ما كنت معاكى مارضيتش ادخل الحمام قالت سها و قد اخذت تجمع العمود الذى أكتمل سقوطه فى يدها ليصبح قطعة واحدة قبل ان يصل العمود الثانى الذى ظهرت بشائره من شرج هدى : أصيلة يا بنت فقالت هدى : و قد نزل من كسها بعض الدفعات الصغيرة من البول رغما عنها : امال زيك فقالت سها و هى ترفع فمها بصعوبة الى فخذى هدى تلتقط بلسانها بعض قطرات البول التى سالت على فخذها : طيب بس إهدى و حبة حبة كدة ماتخلصيش عصير الليمون ده خليه بعد الاكل فقالت هدى : مش بإيدى و بدا عمود البراز يهبط فى يد سها و لكن سرعان ما انقطع و هبط بعده قطعتان صغيرتان لتبتسم هدى و هى تقول : شخة هنية تكفى مية ثم مسحت شرجها باصابعها و مصتها و هى تتذوق برازها قائلة : يا سلام ... تسلم الطيز اللى شخت وضعت سها كتلة البراز الضخمة التى جمعتها على بطنها و اخذت منها قطعة وضعتها فى فمها و نزلت هدى اليها و اخذت قطعة هى الأخرى مضغتها و هى تفرد باقى الكتلة على بطن و صدر و نهدى سها فى نعومة حتى اكتسى كامل جسمها به فقامت مرة اخرى و هى تتبول قائلة : مش قادرة امسك نفسى اكتر من كدة فقامت سها فى سرعة تتجرع البول من كس هدى و لكنه كان اكثر من ان تجمعه فى فمها او تشربه على جرعة واحدة فسقط الكثير منه فى البانيو الذى تحول الى بركة من البول نزلت هدى مرة اخرى لسها تحتضنها و تحك صدرها بصدرها كى تشعر ببرازها عليه ثم قبلتها فى فمها و اخذت ترتشف بعض قطرات البول المتبقية على شفتى سها فاعجبتها فراحت تلعق وجه سها بالكامل بما عليه من بول ثم نزلت الى نهدى سها المدهونين ببرازها تمتصهما فى جنون حتى قالت سها : انا كمان جعانة و اخذت هى الاخرى بدورها تمتص البراز من على جسم هدى و تبادلتا الادوار كثيرا حتى انتها البراز تقريبا من على جسمها فنامت سها على جنبها و نزلت هدى تنام ايضا على جنبها مقابلها و هما يبتسمان لبعضهما ثم قالت سها : متشكرة قوى يا هدى فاحتضنتها هدى قائلة : انتى اللى متشكرة ؟ ثم استطردت قائلة : دى هاتبقى سهرة تجنن يوم الجمعة تقدمت شوق مبتسمة حين كان مهند يقبل يدها منحنيا فى طريقة مسرحية مرحبا بها قائلا : أهلا ست الحسن ثم ضرب علاء على طيزه قائلا : اهلا بالشاطر حسن قالت شوق و هي تتقدم و تقف فى وسط صالة الجلوس : امال فين مامتك يا مهند انا علاء شوقنى ليها جدا اتاها صوت علية و هى تدخل الى الصالة و قد ارتدت قطعة ملابس جنسية من قطعة واحدة بها فراغ للنهدين يبرزان منه و مجرد فتلة من الخلف تدخل بين الفلقتين فتبدو الطيز عارية تماما و الظهر عار أما البطن و الارجل فمغطيان بقماش رفيع شفاف اسود كالقماش المستخدم فى الشربات الحريمى . فقال علاء مصفقا : قشطة ده إحنا ليلتنا فل الليلة و قالت شوق و هى رافعا حاجباها فى إعجاب : واو انا بقى جاية أعمل ايه جنب القمر ده ؟ فقالت علية تبادلها المجاملة : متشكرة قوى .. انتى كمان وشك و جسمك جنان فقال علاء و هو يخلع عن أمه ملابسها و هى تضحك فى خلاعة و تقاومه فى ليونة : اى كلام قبل ما تشوفى جسمها يبقى كدب و نفاق نظرت علية الى جسم شوق و هى معجبة فعلا بما ترى ثم تقدمت نحوها و مدت يدها تتحسس نهداها الممتلئان : عاجبنى جدا دول فلف علاء امه ليشاهد علية و مهند طيزها قائلا : لا شوفى طيزها كمان .. احنا بضاعتنا بضاعة من الاخر .. مش اى كلام فضربت شوق علاء على صدره و هى تقول فى دلع : يا واد يا صايع تقدم مهند و هو يتحسس طيز شوق فى حين مرت علية بين فلقتي شوق باصابعها : مش ممكن تجننى ثم بحركة سريعة مدت يدها الى زبر مهند ابنها المنتصب و هى تقول : و الأزبار مش بتجامل ثم نظرت الى زبر علاء المنتصب من خلف البنطلون و فى زبرين هنا واقفينلك إحتراما فدارت شوق لتواجه علية و تمسك إحدى نهديها و تلعق حلمته فى هدوء قبل ان تقول : انا بيتهيألى انهم واقفين احتراما ليكى انتى فضرب مهند امه على طيزها قائلا : خلصوا يا مزة انتى و هى و قال علاء و هو يضرب امه مقلدا مهند قائلا : احنا هايجين عليكم انتم الأتنين فقالت شوق و هى تتوجع من الضربة : طيب هايجين لابسين هدومكم ليه و قالت علية و هى تتحسس طيزها فى مكان الضربة : فالحين يضربوا و بس ثم مدت يدها تسحب شوق متجهين الى الانتريه تاركة مهند و علاء يخلعون ثيابهم و هى تقول لشوق : و لولانا كان زمانهم بيضروبوا عشارى مش طياز نسوان زى القمر زينا جلست شوق و هى تنظر الى الجاتوه و الحلو امامها و هى تقول : ايه الجاتوهات و العصاير دى كلها احنا جايين ضيوف .. احنا جايين نتمتع كلنا مش جايين نتعبكم فقالت علية : يا ستى ماتاخديش فى بالك ده كلام كدة لزوم القاعدة , تسالى يعنى دخل مهند الى الانتريه و التقط إحدى قطع الجاتوه و قضمها قائلا : و بعدين الحاجات الحلوة مع الحاجات الحلوة حلوة. تبعه علاء الذى تقدم ناحية علية و جلس على فخذيها و هو يتحسس حلمة صدرها و يقول : عندك حق .. ممكن ادوق ؟ فابتسمت علية و هى تقول و انت لسة هاتدوق ما انت غرفت غرف من شوية اخذ مهند قطعة من الكريمة التى على قطعة الجاتوه و وضعها على حلمة امه و هو يقول لعلاء : دوقها كدة هاتلاقيها ليها طعم تانى و ترك علاء يلحس الكريمة من على نهد امه و تقدم الى شوق و وضع باقى الكريمة على شعر كسها الغزير و هو يقول : و انا هاجرب غزل البنات بالكريمة و انحنى و فتح لنفسه مجالا بين قدميها جالسا على الارض و هو يمص الكريمة من على شعر كسها تثائبت ضحى و هى تقول : ايه الملل ده فقالت نهى و هى لا تزال تقلب فى قنوات الدش : يعنى أقوم ارقصلك فضربتها ضحى على صدرها العارى و قالت : ماتيجى نتصل بشوق لو فاضية نروح نسهر عندها فالتقطت نهى التليفون قائلة و هى تضرب رقم موبايل شوق : اه ده جاك وحشك بقى فابتسمت فى خجل ضحى و هى تقول : يعنى مش جاك بس ...الجماعة كلهم اخذت شوق تشاهد مهند و هو يمص الكريمة ن على شعر كسها مستمتعا و هى مبتسمة لإعجاب الجميع تقريبا بشعر كسها التى كانت تعتبره إهمالا و عيبا ثم اخذت تتاوه اذ مد مهند يده بمزيد من الكريمة و اخذ يحشو بها كسها فنظر علاء ليرى مما تتأوه امه فاعجبه ما فعله مهند فالتقط هو قطعتين جاتوه بعد أن انام علية على ظهرها و اخذ يفرك الجاتوه على بطنها و صدرها و هويقول : كدة الواحد يأكل و يشبع فضحكت علية و هى تقول لشوق : شوفتى العيال بيعملوا إيه ردت شوق و هى تقهقه : يا ستى سيبيهم يلعبوا و ضحك الجميع لتعليق شوق التى رن موبايلها فالتقطه بيد و اليد الأخرى تعبث بشعر مهند الذى أنهمك فى دهن كامل جسدها بالكيك و الجاتوه و الكريمة و قال : الو ..أهلا ازيك يا حبيبتى و ازى ضحى .. اه فعلا انا مش فى البيت ... معلش بقى ولا أقولك خليكى معايا لحظة واحدة ثم كتمت سماعة التليفون بيد و باليد الأخرى زغدت مهند الذى اصبح الان منهمكا فى لحس ما دهنه على جسدها و هى تقول : اتلهى يا مفجوع انت و استنى شوية هو انا هاطير مش شايفنى باتكلم فى التليفون فضحك مهند و لم يتوقف و قالت شوق لعلية : باقولك فى بنتين زى العسل جيرانى ممكن أستأذنك يجوا يشاركونا الحفلة ... أصلهم كانوا فاكرنى فى البيت فترددت علية للحظة فقال علاء و قد بدا يحشى كسها بالجاتوه : ماتخافيش دول ثقة فهزت راسها بالإيجاب لشوق التى عادت للتليفون قائلة : ايوة .. بصوا يا حبايبى خدوا العنوان ده و تعالوا .. فى سهرة هنا هاتعجبكم ثم ضحكت طويلا قبل ان تقول : لا قوليلها جاك مش معايا بس معايا هنا اللى احسن من جاك كتير ... طبعا امال يعنى انا عازماكوا على ندوة فكرية ثم اخذت تملى عليهم العنوان فى حين التهم كل من مهند و علاء كل ما دهنوه على امهاتهم من جاتوه و كريمة فقالت علية و هى تدفع علاء على الارض و تمسك زبره و تدهنه ببعض الجاتوه : احنا بقى مالناش نفس نأكل فقالت شوق و هى تفعل مثلها : لا ازاى لينا و نص طبعا قالت نهى لضحى بعد ان حاسب التاكسى الذى اوصلهم : يلا هو ده العنوان فقالت ضحى : تفتكرى ايه الحفلة دى انا خايفة يطلع بيت مشبوه فقالت نهى : اعمل ايه فيكى بس يا بنتى اهمدى بقى و بطلى دماغ الافلام دى انا عارفة ايه اللى مضايقك فى الخروجة ثم اخرجت لها لسانها و هى تغيظها مازحة : يا بتاعة جاك ثم انطلقت تصعد السلم جارية و ضحى ورائها تحاول اللحاق بها لضربها قالت شوق و هى تقوم ناظرة الى جسمها و ما عليه من بقايا الجاتوه : انا كدة لازمنى حمام حالا. ثم قالت لعلية : ممكن و لو دى قلة ادب قالت علية و هى تسحبها للحمام : فى قلة أدب اكتر من اللى بنعملها دى ثم دق جرس الباب فقالت علية : دول اكيد صحابكم افتحلهم انت يا علاء قام علاء ليفتح الباب فى حين دخلت علية و شوق الى الحمام و ظل مهند على كنبة الأنتريه منتظرا ليرى الضيوف و كان أخر ما يتوقعه هو ما راه حين راى ضحى و نهى فضحك حتى سالت الدموع من عينيه و هو يصرخ باعلى صوته : تعالى يا ماما شوفى مين صحاب طنط شوق انكمشت علية فى ركن من اركان الحمام و خافت كثيرا ان يكونوا اشخاص تعرفهم هى الفضيحة لا محالة ان صدق ما يقوله ولدها اما شوق فقد قلقت عندما رات رد فعل علية فذهبت تجرى الى الانتريه لترى ماذا يحدث فوجدت نهى و ضحى واقفتان يضحكان هما الاخريتان على تلك المصادفة التى جعلتهما واقفتان الان امام ابن مدرستهما و هو عارى تماما و ما ان وقع نظرهما على شوق و هى مليئة بالجاتوه حتى توقفتا عن الضحك للحظة مذهولتان ثم استمرا فى الضحك مرة اخرى على شوق هذه المرة التى اخذت تضربهما على طيزهما و هى تقول : بتضحكوا على ايه يا شراميط انتوا اخذت نهى تخلع هدومها و هى تقول لضحى : اقلعى يا بت الحفلة باين عليها كاجوال خالص فخلعت ضحى هدومها و هى تقول : امال فين ابله علية فقالت شوق : فى الحمام خايفة تطلع قالت نهى طيب تعالى معانا يا طنط نجيبها دخلت نهى و ضحى و شوق الى الحمام و تركوا علاء و مهند فى الانتريه و ما ان دخلوا الى الحمام حتى صرخت علية باعلى صوتها فاقتربت منها ضحى تحسس على ظهرها العارى بحنان و تقبل راسها كى تهدا و تقول : مالك يا ابلة ماتخافيش .. احنا هانبقى صحاب و سرنا مع بعض نامت نهى على بطنها و فتحت قدمى علية فى بطء و قد استسلمت علية لهما و اخذت تراقب نهى التى بدات فى لحس كس علية فى سرعة اشعلت رغبة علية فمدت يدها تسحب راس ضحى ناحيتها و تقبلها فى حين انحنت شوق على طيز نهى و هى تحاول ان تضع اصابعها فى شرجها قائلة : الطيز الضيقة دى الواد علاء ماخلنيش اتمتع بيها المرة اللى فاتت ثم وجدت صعوبة فى ما تفعله فالتقطت الصابونة قائلة : ده الموضوع مش سهل تاوهت نهى من اصابع شوق التى انزلقت فى سهولة مع الصابون داخل شرجها و قد بدات شوق تخرجهما و تدخلهما فى الوقت الذى تركت فيه عليه شفتا ضحى و انتقلت الى حلمة بزها الايسر تعضعضهما و هى مستمتعة بلسان نهى الذى تدفعه داخل كسها دفع و سمعت شوق و هى تقول و قد جعلت طيزها ناحية ضحى و هى تهزها قائلة : و الطيز الغلبانة دى ماحدش عايز يلعب فيها ؟ فتركت ضحى علية تمص فى حلمتها و التقطت زجاجة عطر اسطوانية ضخمة قائلة : الزبر الكبير ده ينفع يدخل ؟ فقالت شوق و هى تنحنى براسها اكثر ناظرة الى ضحى من تحت ساقيها : اى حاجة بتدخل بعد زبر جاك و علاء و مهند فقالت ضحى و هى تغرس الزجاجة فى قسوة داخل طيز شوق التى تصرخ : انا ماجربتش غير زبر جاك فابتسمت علية و هى تداعب كس ضحى قائلة : هاتجربيهم فامسكت ضحى يد علية و هى تنقلها لشرجها قائلة : هاجربهم طبعا ففهمت علية انها عذراء و مددت يدها الى كس نهى و هى تقول و انتى كمان ؟ لم تفهم نهى القصد حين كانت تائهة مع اصابع شوق التى فى شرجها فاجابت عنها ضحى و هى تتاوه لاصابع علية التى اصبحت بكاملها داخل شرجها : ايوة و هى كمان فلم تبعد يدها علية عن كس نهى بل اكملت فى مداعبة زنبورها الشهى قال علاء لمهند : تعالى نروحلهم يا عم دول باين عليهم بداوا نيكة لوحدهم فمد مهند يده الى طيز علاء يتحسسها قائلا : طيب ما تيجى نبدا احنا كمان من غيرهم فقال علاء مبتسما فى دلال : ده انت عجبتك طيزى بقى قال مهند و هو يزحف باصابعه ناحية شرج علاء : ده انت انيك من امك و امى مع بعض فقال علاء و هو يبعد يده عن شرجه فى دلع قائلا : لا يا عم انت مابترضاش انا العبلك .. اللى يدى لازم ياخد فقال مهند و قد أرتبك : اصلها بتوجع قوى يا علاء قال علاء و هو يمسك زبر مهند و يهزه : و الملعون ده مش بيوجع ثم اكمل و قد راى ان مهند قد قارب على الاقتناع : و بعدين يا اخى ده الموضوع فى الأول بس بيوجع , بعد كدة متعة بس فقام مهند و جلس على ركبتيه فى وضع الكلب و قد ادار طيزه الى علاء قائلا : طيب بس براحة فقال علاء و قد تهلل وجهه : من عنيا دفن مهند رأسه بين يديه على الأرض و أغمض عينيه منتظرا الألم لكن علاء فى هذه المرة كان اكثر خبرة و مهارة فلقد قام بمداعبة شرج مهند فى لطف و رقة و هو يراقب زبر مهند الذى بدا يستجيب لمداعبته و ينتصب و اخذ مهند يفتح عينيه و يرفع راسه و يفتح فمه مستمتعا و علاء يقرب فمه من شرج مهند و يسيل عليه من لعابه مدخلا أصبعه فى بطء شديد الى شرج مهند حتى بدا يسمع اهات متعة خافتة تصدر من مهند فقال علاء و قد ادخل عقلة تقريبا فى شرج مهند : ايه رأيك بقى ؟ قال مهند فى صوت خافت من المتعة : حلو قوى .. مش بيوجع على قد ما بيمتع العبلى فى زبرى مد علاء يده الى زبر مهند الذى انتصب بشدة و اخذ يدلكه فى سرعة و قد بلل يده بلعابه فبدا مهند يصل الى ذروة الإثارة قد لم يشعر باصبع علاء الذى كان قد دخل باكمله فى شرجه و بدا ينيكه به فى سرعة أيضا او ربما هو يشعر و يستمتع و من الاثارة لا يقوى على التعليق . و فى الحمام كانت الاهات قد ملأته حتى قالت شوق و تمسك يد ضحى التى لا زالت تدفع بالزجاجة عميقا فى شرجها : كفاية يا بنتى انتى ماعندكيش رحمة ثم قالت : يلا بينا نروح للعيال برة قاموا جميعا و اتجهو الى الصالة حيث علاء و مهند و ما ان راوا ما يفعلوه حتى ضربت نهى على صدرها قائلة : يالهوى هو مفيش رجالة سليمة خلاص فنظر لها مهند مرتبكا و لا زال علاء منهمكا فى نيكه بإصبعه و ضحكت شوق و هى تتجه ناحيتهما و لا زالت الزجاجة مغروزة فى شرجها ثم جلست على ركبتيها خلف ابنها علاء و وضعت اصابعها فى شرجه و هى تقول : اه بس ده لسة مستجد ثم ضربت على طيز ابنها بيدها و لازالت اصابع يدها الاخرى فى شرجه : ده بقى القديم فقال علاء و هو يهز طيزه : القديمة تحلى فتقدمت علية تسحب مهند و توقفه و هى تقول : طيب اقلبوا رجالة بقى علشان فى اربع قمرات محتاجينكوا و اجلست ابنها على الفوتيه و جلست على ركبتيها تمص له فى حين سحبت شوق اصابعها من شرج ابنها ثم امسكت هى الاخرى زبره الضخم و اشارت به الى ضحى و سها قائلة مين ياخد ده و مين ياخد التانى فاتجهت نهى الى مهند و هى تدفع ضحى ناحية علاء قائلة : انا جربت ده هاجرب التانى ثم جلست بجانب علية و اخذت تلحس بيضان مهند و اتجهت ضحى الى علاء الذى كان قد انهمك فى مص حلمات امه حتى بدات ضحى فى مص زبره فنظر لها قائلا : ازيك يا بت يا سمرا انتى ثم مد يده يتحسس شعرها الغزير ثم التفت الى مهند قائلا : يا عم خد واحدة من اللى بشعر دول و هات واحدة من اللى عندك يبقى كل واحد معاه اتنين مشكل فابتسم له مهند قائلا : خلاص ابعتلى واحدة و انا ابعتلك واحدة فقال علاء و هو يدفع امه ناحيته : خد امى .. اهى عندى على طول فقال مهند و هو يفعل نفس الشئ مع علية : على رأيك قامت علية متجهة ناحية علاء متصنعة الغضب و هى تقول الى شوق التى تتجه الى مهند : شوفى يا ختى العيال فابتسمت لها شوق و هى تتعداها و تصفعها بيدها على طيزها التى تهتز فتهتز معها الزجاجة المعلقة بها قائلة : غلطانة فينا اللى تفتح رجلها لابنها تانى كان علاء قد وضع ضحى فى وضع الكلبة و ادخل زبره القوى فى شرجها فى الوقت الذى وصلت فيه عليه فباعدت بين ساقيها و وقفت فوق ضحى حيث اصبحت ضحى بين ساقيها و انحنت علية مقدمة طيزها الى علاء الذى بدا فى لحس شرجها هابطا الى كسها بلسانه ثم صاعدا مرة اخرى و بين هذا و ذاك يصفع طيز علية مرة و الاخر يصفع طيز ضحى اللتان اختلطت صراختهما بصرخات شوق التى اخرجت الزجاجة من شرجها و امسكتها بيدها تلعقها و تمص عنقها و قد أختلطت ببعض البراز من شرجها فى حين أعطت ظهرها لمهند و جلست على زبره و قد اخلته فى كسها و اخذت تتقافز فوقه و نهى تقف على زراعى الفوتيه مباعدة بين فخذيها و انحنت بركبتيها قليلا حتى يصل كسها الى فم مهند الذى اخذ يأكل و يلحس فيه بنهم . أخذت علية مكان ضحى فى حين أخذت ضحى نفس الوضع و لكن وضعت طيزها امام فم علية التى أخذت تلحس لها شرجها فى حين تولت ضحى امر كسها بيدها و اندمجت فى الاهات حتى أنطلقت منها دون قصد شخرة قوية جعلت علية تبتسم و هى تضربها على طيزها قائلة : انا نضحت عليكى الظاهر ثم اطلقت هى الاخرى شخرة اقوى و هى ترتعش بالشهوة فابتسمت نهى لما سمعته و نزلت من على الفوتيه و وقفت بجانب مهند و اخذت اصبعه و اخذت تمص فيه ثم أدارت ظهرها تضعه فى شرجها و هى تدعك كسها بيدها و رجعت شوق بظهرها الى الخلف تعض فى كتف علاء و قد اتت شهوتها الى الاخرى و قامت من عليه و سحبت نهى و وضعتها على على الارض امام زبر مهند كى تمص له و اخذت هى تنيكها بزجاجة الشامبو فى شرجها و تداعب كسها بيدها حتى اتت نهى شهوتها فى نفس الوقت مع ضحى فاخذت شوق مهند من يده و مددته بجانب علاء و اخذ الاربعة يمصوا فى زبر علاء و مهند حتى قذف الاثنان لبنهم على وجه شوق و علية فقالت علية : يلا يا بنات الحسوه من على وشنا قبل ما ينشف قالت علية و قد اندمجت البنتان فى لحس اللبن من على وجهيهما : حلاوته و هو طازة قالت هدى لسلوى التى كانت تقود سيارتها باتجاه بيت شوق : مش المفروض كنا نتصل ولا حاجة فقالت سلوى : نتصل ليه هو هبل .. ما هى عزمتنا امبارح و محددلنا الميعاد و فى بيت شوق كانت علية و شوق قد ارتدوا ثياب سهرة عارية و قصيرة و أرتدت ضحى و نهى مايوهات بيكينى مثيرة فى حين كان علاء و مهند عاريين تماما فقالت علية و هى تنظر الى ما يرتديه الجميع : انتى ايه اللى انتى عملاه فى العيال ده يا شوق فقالت شوق و هى تقرص حلمة مهند : بذمتك مش شكلهم يجنن دق جرس الباب فقالت شوق و هى متجهة الى الباب : تمام كدة الحفلة تبدا دخلت هدى مسرعة متجهة الى ضحى و نهى التان استغرقتا فى الضحك عند مشاهدتها قائلة : شفتوا بقى ان بيت الطالبات ده احسن مكان يخرج شراميط فجرا مهند الى امه و وقف خلفها ممسكا نهديها النصف عاريين من فستانها و اخذ يهزهما قائلا : اذا كان رب البيت بالدف ضاربا فنظرت هدى الى علية و مهند مندهشة قائلة : اهو ده جديد بقى فقالت ضحى و هى تخلع ثياب هدى : اظن منظرك مش حلو كدة قالت نهى و هى تشارك ضحى : كدة مش ناقصنا غير سها فقالت هدى و هى تدعك بزها و قد اصبحت عارية تماما : ولا ناقصنا ولا حاجة بركة الاودة تتلم فقالت سلوى و هى تخلع ملابسها هى الاخرى : و نسيتى المديرة بتاعتكو اللى اسمها عصمت فقالت هدى و هى تقول : عصمت ايه اسمها همت و بعدين انا نسيت اعرفكم على سلوى فصرخت ضحى : همت ؟ فقالت هدى و هى تنزع جيبة سلوى : هاحكيلكوا كل حاجة بس المهم دلوقتى ثم اخرجت زبر سلوى لتراه ضحى و نهى و علية و مهند و يشهقوا فى صوت واحد و هدى تقول : اقدملكوا احلى صدفة فى حياتى قالت نهى و قد استمعت للتو الى قصة همت و سها من هدى : يا نهار اسود سها ؟ فى نفس الوقت قالت علية : يا نهار اسود همت ؟ ادارت شوق جهاز الكاسيت على أغنية راقصة ثم سحبت يد علية قائلة : كفاية حواديت بقى و هاناخدك انتى و مهند معانا بكرة و اخذتا علية و شوق يرقصوا رقص شرقى بخلاعة و هما يخلعان ملابسهما المثيرة قطعة تلو الاخرى فى حين مالت سلوى على أذن علاء و هى تشعل سيجارة حشيش و تهمس ناظرة الى مهند : هو الواد ده طيز و زبر ولا زبر بس إبتسم علاء و هو يقول : هو كان زبر بس , لغاية امبارح كنت باعمل لطيزه تليين ثم امسك زبرها الذى لازال متدليا خارج الكيلوت و قد بدا ينتصب : بس مع الزبر ده ياكل قوى قامت سلوى و جلست بجانب مهند و هى تعطيه سيجارة الحشيش و تحسس على فخذيه قائلة : مساء الخير على الجميل فقال علاء و هو ياخذ مكان سلوى فيصبح بجانب هدى : مهند لقاله معجبين ... عقبالى فقالت هدى و هى تمسك زبره : ورينا امكانياتك فقال علاء : يعنى ماشوفتيهاش قبل كدة فقالت هى مازحة : انا باقول يمكن تكون عندك فرصة و زودت امكانياتك فقال لها و هو يقف و يدير لها طيزه : الامكانيات كلها هنا فى حين قامت كل من ضحى و نهى يشاركان شوق و علية الرقص و قد انتهيتا من خلع ملابسهما و بداتا فى خلع مايهوات ضحى و نهى ثم اتجهت شوق و فتحت زجاجة بيرة و اخذت تسكبها على نهى و ضحى و علية فانطلقت كل منهن فى لحس البيرة من على جسم الاخرى ثم فتحت شوق زجاجة اخرى و سكبتها على جسدها و شاركتهم اللحس فى حين كانت سلوى قد وضعت سيجارة الحشيش فى شرجها و قدمت طيزها الى مهند و هى واقفة فى حين اخذ مهند يشم الحشيش من السيجارة و هو يتحسس طيزها فلمحتهما شوق فاتجهت الى زبر سلوى و جلست على ركبتيها لتلتقط زبر سلوى فى فمها قائلة : ممكن يا قمر فابتسمت لها سلوى مشجعة ثم نظرت الى ضحى التى نامت على الأرض و قد جلست علية بكسها على فمها و ضحى تلحس لها كسها و يدها مرتفعة تفرك حلماتها و نهى تنيكها بزجاجة البيرة و تحك كسها باصابع قدم ضحى التى تجلس عليها فى حين وقف علاء و قد جلست خلفه هدى تمص بلسانها شرجه و يدها ملتفة تدلك له زبره اما سلوى فقد ادارت شوق ووضعت زبرها فى كسها تنيكها ثم صرخت : اح ...اح ثم مدت يدها فى سرعة تنزع سيجارة الحشيش من شرجها اذ انتهت و لسعتها ثم قالت لمهند و هى تضربه على راسه : اصحى يا مسطول فضحك مهند و هو يقول طيب انا هاحضرلك مرهم ندهن بيه اللسعة ثم جعلها تنحنى و وضع زبره فى طيزها و بدا فى النيك فى حين انزلقت شوق الى الاسفل قليلا كى تتمكن من الاستمرار فى المص و سلوى تتعالى صرخاتها مستمتعة بزبر مهند فى شرجها اخرجت هدى اصابعها من طيز علاء فوجدت البراز قد لوثها فاخذت تلحسه و تنظف اصابعها و علاء قد استدار ينظر لها قائلا : غريبة انتى يا بت فمدت يدها تمسك زبره و تمصه قائلة : الغريب كله تشوفه بكرة يا ابنى اتت علية شهوتها و سال عسلها على وجه ضحى فتركت هدى زبر علاء و تقدمت الى وجه ضحى و هى تحبى و اخذت تلحس عسل علية من على وجه ضحى فتبعها علاء واضعا زبره فى شرجها فصرخت هى فى الم و عضت ضحى فى خدها فاحمر كثيرا رغم سمارها فى حين صرخت سلوى و هى تقذف لبنها على ظهر شوق و هى تشعر بلبن مهند يقذفه داخلها فاستدارت تمص زبرها واضعة اصابعها فى شرجه و هى تقول : المرة اللى جاية عايزة اجرب الطيز دى فابتسم لها و هو يرى امه تاخذ لبن سلوى من على ظهرها بيدها و تمصه من اصابعها و ثم اتجهت الى نهى التى نامت على ظهرها على الارض تاركتة علية تخرج زجاجة البيرة من شرجها و اخذت هى تدعك زنبورها فساعدتها شوق حتى اتت شهوهتها ثم التفوا جميعا حول علاء منتظرين ان يقذف لبنه على ظهر هدى التى لا زالت تقبل ضحى فيما عادا مهند الذى اتجه الى طيز علاء و وضع زبره فى شرجه قائلا : قفشتك فاتجهت سلوى هى الاخرى واضعة زبرها فى طيز مهند قائلة : انا باقول نخلى دلوقتى المرة اللى جاية و لم يدم ذلك طويلا اذ سرعان ما قذف علاء لبنه و ارتمى على الارض متعبا فخرج من طيزه زبر مهند فقام مهند يجرى و سلوى ورائه يضحكان و سلوى : هانيكك يعنى هانيكك تاركين الجميع يلعقوا لبن علاء من على ظهر ضحى استيقظ الجميع فى وقت متاخر على صوت هدى المرتفع و هى تتحدث مع سها فى التليفون قائلة : ايوة فى اتنين كمان .. اتنين بس وافقت . طيب تمام ساعة واحدة و نكون عندكم ثم اغلفت الخط و قالت للجميع : يلا بسرعة اجهزوا الجماعة مستنينا بعد ساعة وقف الجميع امام باب شقة همت و ضربت هدى الجرس و انتظروا حتى انفتح الباب ليجدوا امامهم سها عارية تماما الا من كادليز الذى يستعمله الاطفال و قد ربط عنقها بطوق الكلب و تدلت منه السلسلة و هى واقفة على ركبتيها قائلة فى خضوع الخدم : اتفضلوا دخل الجميع مذهولين و كانما دخلوا فجاة فى فيلم اجنبى سادى ثم أغلقت سها الباب و عادت تحبوا تقودهم الى الصالة التى راوها خالية تمام من اى قطعت اثاث تراصت فقط شلت اسفنجية على شكل دائرة و فرشت كامل الصالة بمشمع نايلون شفاف و قالت سها : اتفضلوا لحظة واحد هابلغ ستى ثم تركتهم و اتجهت الى الداخل و هى ايضا تحبو و قبل ان يفوقوا من دهشتهم عادت سها و هى تقول : ستى بتقول مش هاتطلع و فى واحد منكوا لسة لابس هدومه فبدا الجميع فى صمت يخلع ثيابه و اخذت سها تاخذ منهم الثياب بفمها و تضعها على ترابيزة وضعت خارج الصالة حتى انتهى الجميع فقالت سها و هى تلهث من المجهود : كدة تمام لحظة ابلغ ستى ان اوامرها اتنفذت و ذهبت و كان اول من تكلم هدى التى قالت و هى تحك كسها فى لذة : دى الليلة شكلها لية فل فتحت شوق فمها لتنطق بكلمة الا انها اغلقته مرة اخرى اذ سمعوا صوت الباب ينفتح و نظر الجميع ليروا همت و قد ارتدت روبها الاسود و مسكت بيدها سلسة الطوق و باليد الأخرى كرباج سودانى طويل و و تجر خلفها سها و قد شدت السلسة و جعلتها قصيرة بحيث كانت سها يتم جرها جرا و قد ضاق الطوق على رقبتها بشده حتى انها كادت تختنق الا ان همت توقفت فى و سط الحلقة و لاحظت وجود علية و تعرفت على وجه ضحى و خمنت ان يكون الباقون من بيت الطالبات كما تعرفت بالطبع على مهند ابن علية الا انها لم تبين على وجهها اى نوع من الارتباك و ظلت واقفة رافعة رأسها فى شموخ كانها زعيم سياسى او قائد عسكرى و جلست سها على قدميها فى وضع القرفصاء و سندت بكفيها على الارض كأنها كلبة و قالت للجميع : لازم دلوقتى تقفوا و تنحنوا لستى قبل ما تبتدى تعرض عليكوا ازاى هى مرنتنى علشان اكون خدامتها الوسخة المطيعة فوقف الجميع و انحنوا فى تعجب ماعادا سلوى التى كانت تكتم ضحكاتها لكنها سرعان ما ابتلعتها عندما صوبت لها همت نظرة نارية و عاد الجميع للجلوس و قد بداوا يتشوقون لذلك العرض الذى سيبدأ فى الحال و كانت اكثرهم تهيجا هدى هنا قالت همت بنفس العظمة بعد ان جلس الجميع : اهلا بيكم فى بيتى .. انا عزماكوا النهاردة علشان تشوفوا خدامتى الوسخة دة بتخدمنى ازاى .. و علشان برده تشاركونا متعتنا اللى مالهاش حدود .. و وجودكوا هنا معناه انكوا موافقين و الموافقة دى غير قابلة للتراجع كانت تقول تلك الكلمات و قد بدات سها فى لحس اصابع قدميها و ما بينهم فى حين استمرت همت : و الحقيقة انا باستخدم خدامتى مش بس لخدمتى لكن لاشباع اى رغبة جوايا ... من رغباتى اللى باموت فيها التعذيب ثم ضربت ضربات خفيفى على طيز سها دون ان تنظر لها فاستدارت سها على اربع ايضا و ادرات طيزها الى الجلوس و خلعت البامبرز الذى ترتديه و وضعته جانبا فراى الجميع بوضوح نقش همت على طيزها ثم اكملت همت : و اللى انتوا شايفينه ده تقدروا تقولوا عليه صك الملكية اللى يثبت ان الوسخة دى مش خدامتى بس لكن ملكى كليا ثم رفعت كرباجها فى الهواء فاصدر صوتا رهيبا مخيفا شهق له الجميع و نزلت به بضربه قوية على طيز سها التى فورا ادمت و ظهرت الدماء خفيفة فقالت همت : روعة الكرباج السودانى انه بيبان اثره فورا .. انا لولا ان قلبى رهيف كنت استخدمت الكرباج السودانى المحشى ازاز بس صعبت عليا الوسخة ثم نظرت الى طيز سها و تابعت : و طبعا بعد ما السيدة تضرب خدامتها واجب على الخدامة ايه ؟ فأنحنت سها على قدمى همت تقبلها و هى تقول : شكرا يا ستى عندما كانت همت تتابع : واجب عليها الشكر ثم رفعت الكرباج مرة اخرى و هوت به على طيز سها لتترك اثرا اخر و تتعالى الشهقات مصاحبة لصرخات فى هذه المرة مع صوت انات سها تحت الالم و عادت سها بعدها تقبل قدمى همت قائلة و هى تبكى : شكرا يا ستى قالت همت : بطلى عياط يا بت صوتك مزعج ثم اشارت لها ناحية حقيبة و ضعت خارج الصالة فكتمت سها صوت بكائها فى صعوبة و ذهبت تحبو الى الى الحقيبة مسكتها باسنانها و احضرتها الى سيدتها فاخذتها منها همت و قالت قومى اقفى فوقفت سها محنية الرأس و قد شبكت كفيها فى خضوع امام سيدتها التى اخرجت من الحقيبة حبل من الالياف الطبيعية الخشنة و وضعت يدا سها خلف ظهرها و ربطتهم ثم ندهت على هدى قائلة : تعالى هنا فاتت هدى و هى قلقة و خائفة فاعطتها همت باقى الحبل و قالت لها : اربطي رجليها فانحنت هدى عند قدمى سها و اخذت تربط قدميها برفق فزغدتها همت فى بطنها قائلة : اربطيها جامد صرخت هدى من الخضة و قالت : حاضر و اخذت تربط قدمى سها بشدة فى حين كانت همت تتابع قائلة : مش لازم ابدا السيد او السيدة تنحنى لاى سبب من الاسباب . انتهت هدى و وقفت تنتظر ما تقوله همت فقالت همت بعد ان نظرت الى ما فعلته قائلة : شاطرة ثم ضربتها بيدها على طيزها بقوة قائلة : ارجعى مكانك تاوهت هدى من الصفعة و هى تتحسس طيزها ثم ابتسمت فى متعة و انحنت قبلت يد همت و هى تقول : شكرا يا ستى و عادت الى مكانها و الجميع يرقبها بدهشة و جلست بجانب سلوى التى قرصتها فى حلمتها قائلة : طيب مش تقولى انك ليكى فى اللون ده , و انا كنت اولى فاجابتها فى همس : و حياتك عندى انا اصلا ما كنتش اعرف ثم انتبهوا الى همت و قد اخرجت من حقيبتها سلسة معدنية ينتهى طرفيها بمشبك معدنى قوى شبكت كل مشبك بحلمة من حلمات سها التى اخذت تضغط على شفتها فى البداية من الالم ثم بدات فى الصراخ مرة اخرى عندما اخذت سيدتها تضغط بيدها على المشبك فيضغط هو بدوره على حلمتيها فيزداد الالم بجنون ثم اخرجت همت مشبك مماثل و اصبح الالم لا يحتمل عندما ضمت همت شفتى كس سها و وضعت احدى طرفى السلسة لمنتهى بمشبك فى شفرتين مغلقة اياهما ثم تركت الطرف الأخر فهوى بثقله يشد كس سها فى قوة تجاهلت همت صرخات سها تماما و قلبت وجهها بين الحضور ثم أشارت الى علية قائلة : تعالى فقامت علية فإذا بهمت تجبرها بقسوة على ان تقف على ركبتيها بان دفعت كتفها لأسفل بقوة فركعت علية بحيث اصبح نهديها امام كس سها فأخذت همت الطرف الاخر من السلسة التى كانت تركتها من قليل وارادت ان تضعها فى حلمة علية التى اعترضت و قالت صارخة : لا لا لا فنظرت لها نظرة نارية اخرى فى صمت و ندهت الى علاء قائلة : تعالى فاتى علاء فقالت له همت اربط ايديها و رجليها زى الوسخة الاولانية فشرعت علية فى القيام فعادت همت تدفعها فى كتفيها لتستمر واقفة على ركبتيها و ندهت على نهى : تعالى يا بت امسكيها لغاية ما يربطها فقامت نهى و فعلت ما قالت همت الى ان انتهى علاء من ربط علية فقالت همت لعلاء و نهى : اقفوا هنا على جنب دلوقتى فنفذا علاء و نهى الامر فى حين شبكت همت المشبك فى احدى حلمتى علية التى اصبحت دموعها تجرى و صرخاتها تعلو ثم ندهت على شوق فتقدمت فقالت لها : خدى شمعتين من الشنطة و ولعيهم ففعلت فاخذت منها واحدة و احتفظت هى بالاخرى ثم ندهت على سلوى فاتت سلوى مترددة فاعتطها الشمعة الاخرى ثم التفتت الى علاء و نهى قائلة لهم : ديروا وشوشكم ادونى طيازكم و ارفعوا اديكم على الحيط ثم ندهت على ضحى و مهند قائلة : تعالوا فعندما اتوا اعطت كل منهم خرزانة و قالت تضربوا طيازهم بالخرزانة دى على طيازهم و ضهرهم و عايزة اسمع صواتهم اذا نزلوا ايديهم او اتحركوا زودوا الضرب ثم وجهت كلامها الى شوق و سلوى قائلة : بالشمعة المولعة فى ايديكم كل ما تسمعوا صوات الاتنين اللى بيضربوا دول ��م وجهت كلامها الى شوق قائلة : تقربى شمعتك من بطن خدامتى الوسخة ثم الى سلوى : و انتى تقربيها من بطن اللى واقفة على ركبها دى ثم صفعت سها على طيزها قائلة : ابداوا . انهال كل من مهند و ضحى على طيز علاء و نهى فى لا رحمة و ارتفعت اصوات علاء و نهى و هم يحاولوا الا ينزلوا يديهم و الا يتحركوا كي لا يزيد الألم فى حين اخذت تقرب كل من سلوى و شوق الشمعتين كما اخبرتهم همت فتلسع شمعة شوق بطن سها فتبتعد الى الخلف فيؤلمها كسها المربوط بحلمة علية التى تلسعها شمعة سلوى التى تقترب بسرعة فى بطنها فتبتعد الى الخلف فتؤلمها حلمتها ايضا فيعودا كل من علية و سها الى الخلف و هكذا يصرخا يبكيا و تقهقه همت . فصفعت همت طيز سها مر اخرى قائلة : كفاية ثم اخذت بعض المشابك المعدنية بدون سلاسل و اخذت تشبكهم فى السلاسل المقيدة لحلمات سها و المقيدة لحمة علية و كس سها و اخذت تنظر لهما مبتسمة و هم يتلون من الالم و سها تتقافز فى الم و تثنى ركبتيها و تفردهما ثم نظرت الى هدى قائلة : تعالى اتت هدى مسرعة فقالت همت و هى تشير لها على علاء و نهى : اقفى جنب دول و ادينا طيزك برده ثم قال لشوق و مهند و ضحى و سلوى : فى الشنطة هاتلاقوا دوبارة مغموسة فى سبرتوا كل واحد ياخد كام دوبارة طويلة ففعلوا فى حين هى ذهبت الى نهى و علاء و هدى و قالت : اللى اضربه على طيزه يقول اسمه و اخذت تضربهم على طيازهم و كل منهم يصرخ باسمه ثم نظرت الى شوق و سلوى و مهند و ضحى قائلة و هى تشير الى نهى و علاء و هدى اربطوا طرف كل دوبارة فى حلماتهم و و بعد كدة خدوا دوبارة تانية و حطوها فى طيازهم و تانى و حطوها فى كسهم و الواد ده حطوا فى طيزه و اربطوا زبره و سيبوه الاطراف التانية مدلدلة فانهمكوا هم فى ما قالته همت فى حين اخذت هى تضع اصابعها فى شرج علية فى عنف و تبصق على وجهها فيسيل لعابها حتى يصل الى فم علية فتجبرها على فتحه و ابتلاعه و كذا فعلت مع سها حتى انتهى كل من سلوى و شوق و ضحى و مهند من ما يفعلوه فامسكت هى خرزانة و ضربت بها طيز سها قائلة ولوعوا الدوبارة كلها ففعلوا و هى تقهقه على منظر كل من نهى و علاء و هدى و قد اخذوا يلصقون اجسامهم بالحائط و يتقلبون على الارض محاولين اطفاء الدوبارة قبل ان تصل الى اجسامهم فتلسعهم الدوبارة فى المكان الذى يطفئون به الدوبارة ثم امرت علاء و هدى بفك السلاسل من علية و سها و اخذت تشد حلماتهم التى اصبحت زرقاء بعنف ثم امرت بفك حبالهم ثم اخذت تصف كل من علاء و هدى و نهى و علية و سها فى صف و امرتهم ان ينحنوا معطينها طيازهم و جعلت كل من مهند و شوق و ضحى و سلوى يمسك خرزانة و اشارت توزع كل منهم على واحد من الذين فى الصف فاشارت الى شوق قائلة : علاء و الى ضحى قائلة : هدى و الى سلوى قائلة : نهى و الى مهند قائلة : و انت طبعا علية و انا مع خدامتى و نشوف مين فينا هايخلى طيز اللى معاه تحمر اكتر و انهالوا على اطياز الاخرين ضربا حتى احمرت اطيازهم جميعا و وقعوا على الارض يتلوون من الالم و قد اصبحت اطيازهم بلون الدم و صراخهم يصم الاذان فقالت همت : كفاية , دلوقتى مدام فيسوا ووقعوا على الارض , خليكوا زى ما انتوا ناموا على بطنكم و الزقوا روسكم فى روس بعض و اعملولى دايرة فى النص ففعلوا وقفت هى فى نص الدائرة و اثنت ركبتيها مباعدة بين فخذيها فاتحة فلقتى طيزها و بدات فى التبرز و هى تقول : دلوقتى كل واحد منكم بعدى هايجى يشخ اللى يقدر عليه هنا و بدأ بعدها كل منهم يتبرز حتى اصبح هناك جبل صغير من البراز فقالت همت : دلوقتى زى ما كنا موزعينهم كل واحد يمسك راس اللى معاه و يجبره ياكل الشخة او على الاقل يمرغ وشه فيها بس المهم الخرا ده كله يخلص فبدا كل منهم يفعل ذلك : و كانت هدى و سها اكثر من اكل من البراز اما نهى و علاء فقد تذوقوا ما لا باس به فى المرة الاولى اما علية فلقد تقيات طوال الفترة و همت تصرخ : الترجيع اللى رجعته علية ده يخلص برده حتى انتهى قدر لا باس منه من البراز فقالت همت : كدة كفاية , دلوقتى نخلى فى قلوبنا رحمة و نغسلهم وشهم و وقفت فوق وجه سها تتبول فوقه ففعل الجميع مثلها و انتهوا فقالت : دلوقتى تكملوا الخرا و تبلعوا بالطرطرة ثم اكملت : و بعد كدة يبقى الحفلة خلصت , و المرات اللى جاية ممكن تبدلوا الادوار حسب رغابتكم , باى ثم ضربت طيز سها بقدميها قائلة : خلصى و مشى الضيوف و نضفى المكان و تعاليلى جوة فقالت سها و قد أمتلا فمها بالبراز : خدامتك الوسخة تحت امرك يا افندم و أستمرت القاءات بينهم ثنائية و ثلاثية و رباعية و حفلات جماعية , إلا ان كما ترون و اكيد انكم قد شعرتم أن الأمور بدأت تسير على وتيرة واحدة حتى اننى مللت من تتبع اخبارهم و روايتها لكم لذا فاستطيع الان ان اكتب بمنتهى راحة الضمير ( النهاية ) . ****** اليوم الثانى والعشرون. النهار الثانى والعشرون سبعة ايام عذاب فى شرم الشيخ (سادية) القصة دى من تأليفى مفيش حاجة منها حقيقية ولو انا ان هى نفسى تحصلى موووووووووووووت انا من عايلة متوسطة ذى كل العائلات فى مصر عندنا عندى 25 سنة تقدرو تقولو دلوعة العيلة علاقتى بالجنس كانت سمع والافلام الى بشوفها عمرى ما شفت زب او كس حقيقى ادامى زمان ايام الثانوى كان عندى صاحبتين اسمهم سلمى وابتهال كانو شراميط اوى بيصاحبو ولاد وبيشربو سجاير وبينامو معاهم وكل كلامهم كان سافل ومليان قباحة وكانو بيتكلمو مع بعض باشتايم يا بت الوسخة ويا شرموطة وكده وكانت سلمى لما بنبقى فى بيت ابتهال درس ولا حاجة تقوم تقرب وتعمل حركات بحزام البنطلون بتاعها على كس ابتهال كان الحزام ده زب يعنى وكانها بتنيكها من فوق الهدوم ادامى وانا كنت ابصلهم واضحك وانا كنت مصاحبهم عشان كنا لسه صغيرين بقى كنت فاهمة ان هى حاجة حلوة لما يبقى ليكى صحاب صاعيين كده بس انا كنت بسمع منهم وبس لحد ما خلصنا الثانوى ودخلت الكلية وشفت ناس محترمة وبعد عنهم ومبقتش اسال عليهم ولا ارد على مكالمتهم بعد ما دخلت الكلية واشتغلت لقيت واحدة منهم الى هى ابتهال بعتتلى ادد على الفيس وبتقولى ان انا وحشتها وان هى نفسها تشوفنى وقبلت الاضافة قلت احنا خلاص كبرنا وهى عقلت واتغيرت واتكلمنا مع بعض تانى وعرفت ان هى شاغلة فى فندق فى شرم الشيخ لحد ما فى يوم عزمتنى على اسبوع عندها فى شرم اجازة وكلمت بابا وماما واتحايلت عليهم لحد ما وافقو وقالتلهم ان اهلها هناك وكده وهما صدقو ووافقو وانا كمان كنت فاكرة كده روحت هناك معاها ووصلت شرم على الساعة 9 الصبح اول ما نزلنا من العربية قالتلى كلمى اهلى طمنيهم عشان مش حتبقى فاضية فاضية عشان الفسح والبحر وكده كلمتهم طمنتهم وعرفتهم انى مش حقدر اتصل بيهم باقى اليوم ودخلت الشقة الى هى فيها لقيتها يعنى لا كبيرة ولا صغيرة وكان فى نص الصالة تربيزة سفرة وكنبة كبيرة وكرسيين الكنبة ودولاب ذى بتاع الفضيات كده وفجاءة لقيتها بتكتفنى من ورا من ايدى باسوار حديد ذى بتاعة البوليس وهى بتقول جيتى برجلك يا شرموطة روحت انا قعد اقوام عشان تبعد عنى فجاء لقيت باب بيفتح وبيطلع منها ولدين وبنت البنت دى كانت سلمى لقيتهم طالعين وبيضحكو اووووووووى وبيقولو الله ينور عليكى يا ابتهال عرفتى تجيبها ووبعد كده لقيت سلمى بتقول لى ازيك يا نهى ايه اخبارك بعدى عنا ايه يا وسخة كنتى مستعرية مننا احنا بقى حنشرمط أمك يا وسخة افتكرتى ان احنا نسينيك انا اقعد اصرخ واقولهم ابعدو عنى سبونى قعدو يضحكو اوى وقوليلى كان غيرك اشطر انتى قاعدة اسبوع حيبقى اسبوع مليان شرمطة عليكى وحنتسلى احلى تسلية لقيتهم بعد كده قلعونى هدومى كلها وروحوا مسكنى ومنيمنى على ترابيزة السفرة وجابو حبل ومكتفنى فى رجلين التربيزة من ايديا ورجليا جامد اتاريهم كانو عاملين حاسب كل حاجة بعد كده لقيت ابتهال جايبه حتت حلاوة وقعدت تنتفلى كسى بالجامد عشان اصرخ وانا اصرخ واعيط لحد ما ابتهال راحت حد يسكت الوسخة دى عشان صدعتنى بصريخها لقيت ولد اسمه وليد جالى وبيقولى انتى بتصرخى من نظافة كسك يا متناكة اومال لما تتناكى حتعملى ايه راحو كلهم ضاحكين اوى وبعد كده لقيت قلع بنطلونه وطلع زبه وكان كبير وتخين شوية كنت اول مرة اشوف زب وراح حطه فى بقى قالى اكتمى بقك يا متناكة ومصى كويس فضل يدخل ويطلعه بالجامد لحد ما كنت حتنخنق وبعد كده وهو زبه فى بقى حسيت بايدين ابتهال وهى بتلعب فى كسى وبتشد شفرات كسى جامد عشان اتوجع وشوية ولقيت وليد نزل لبنه كله فى بوقى وبقى يدخل ايديه فى بوقى عشان اشرب لبنه كله وموقعوش على الارض بعد ما ابتهال خلصت حلاوة فيا لقيتها مطلعة زنبورى وقاعدة عامله تلعب فيه وتعضه جامد وانا قاعدة عاملة اصوت واتلوى على التربيزة لحد ما حسيت بحاجات عاملة تنزل من كسى وهى عاملة تمص فيه جامد بعد كده لقيتها بتضحك جامد وبتقولهم الحقو دى طلعت شرموطة بجد دى جابتهم من لعبى بس فى كسها لقيت بعد كده سلمى قامت وكانت سلمى عنيفة اكتر من ابتهال لقيتها جايلى وراحت تفت عليا على وشى وراحت ضربانى بايدها جامد على بزازى وعلى كسى وتقولى مش تقولى انك هايجة اوى كده واحنا نريحك راحت ندهت على الولد التانى وكان اسمه معتز وقالتله تعالى نيكها وريحها لقيت معتز جه وهو عريان خالص ولقت بيدينى زبه وراح حشره فى بوقى عشان اقعد امص فى الاول وكان اطول من زب معتز وبعدين لقيته بيشيل زبه من بوقى وبينزل على بزازى وقد يقفش فيهم ويبوس فيهم ويعض فى حلماتهم وكانت وبعد كده نزل على كسى وقعد يبوس فيه ويلحسه ويعضه وانا بصرخ بصوت عالى من الى بيعمله فيا وانا اقعد اصرخ جامد لقيته بيقولى اصرخى يا شرموطة مفيش حد حيسمعك غيرنا انتى خلاص بقيتى بتاعتنا جاريتنا والكلبة بتاعتنا وبعد راح قرب لكسى ببطء ودخل راس زبه فى الاول فى فتحة كسى وانا اقوله براحه مدخلوش كله وفجاءة راح حشره كله مرة واحدة لدرجة انى حسيت انى حد ضربنى بسكين وصرخت صرخة راح طلعه ودخله تانى اقوى من الاول وعاملها تانى وتالت ورابع وانا قاعدة عاملة اصوت واصرخ وهو بيضحك من صراخى وحسيتهم الباقى كمان كان قاعدين عاملين يضحكو بعد كده محستش بنفسى حسيت نفسى عاملة ذى الفرخة المدبوحة بين ايدين جزار وهو عامل يدخله فيا ويطلعه بقوة وانا عاملة اتاوة شوية من الوجع وشوية من المتعة وفجاءة لقيت نفسى بترفع وبتنفض من على التربيزة وهو راح مطلع زبه بسرعة من كسى وحسيت بشلال بيخرج من كسى بعد كده لقيته جايلى ومسك راسى وحشر زبه فى بوقى وبقى يدخل ويطلعه كانه بينيك كسى وبعد سمعت صرخة منه اووووووووووووووووه ااااااااه ولقيته بيكب المنى بتاعه كله فى بوقى وبيقولى ابلعيه اشربيه كله حيعجبك طعمه اوووووووى يا شرموطة وانا قاعدة عامله الهث واتوجع وهما عاملين يضحكو لقيت بعد كده ابتهال جابت جردل ميه ساقعة وراحت قالبه عليا وقالتلى عشان تنظفى يا متناكة بعدد كده لقيت سلمى جاية وفى ايدها زب عامل ذى الحديدة كبير واسود وراحت قايللى الليلة ليلتك يا شرموطة راحت مدخلة الزب ده فى كسى وحشؤته مرة واحدة وراحت ماسكنى وقالبنى على بطنى وهما ساعدوها بفكى وقلبى على بطنى انا كنت بين ايدهم عاملة ذى اللحمة الطريه المستسلمة خااااالص لقيتهم بعد كده نيومنى على بطنى وراحو مدلدلين طيزى شوية على التربيزة عشان تبقى سهلة للنيك لقيت سلمى جاية بتقولى بصوت مخيف اوى عارفة يا بنت الشرموطة لو لقيت الزب بتاعى وقع من كسك حعمل فى أمك ايه حفضل اضرب فيكى بالحزام والخرطوم لحد ما لحمك ينزل دم سامعه ولا مش سامعة يا لبوة سكت من الخوف مردتش عليها لقيتها بتصرخ وبتضرينى بالقلم على وشى جامد بتقولى سامعة يا شرموطة قلتلها سامعة حاضر حاضر بعد كده حسيت بحاجة نازلة على طيزى ذى الكرباج صرخت صرخة لقيتهم بيضحكو ولقيت ابتهال بتقولى وجعتك انتى لسه شفتى حاجة ده احنا كنا بنجرب العصايا بس لقيت بعد كده الصربات نازلة على طيزى بمنتهى القوة لدرجة انى معرفش اضربت كام مرة حسيت انى طيزى سخنت واحمرت مكنتش قادرة حد يلمسها لقيت بعد كده بحد دخل بعبوص فى طيزى بصباعه الانتين من كتر الوجع مركزتش مين فيهم الى بعبصنى بس حسيت بصوابع بتبعبص فيا جامد بافترى ولقيت ابتهال جاية بتقولى انتى عارفة بيتعمل فيكى ايه دلوقتى روحت بصتلها كده ومتكلمتش راحت ضربتنى بالقلم على وشى وقالتلى انتى بيتبعبصلك يا بنت المتناكة انتى ايه قلتلها بيتبعبصلى قالتلى انتى ايه بقيتى ايه دلوقتى رديت بسرعة عشان مضربش تانى شرموطة ولبوة روحت لقيتها لحست دموعى بلسانها وبتقولى شاطرة وحسيت بعد كده بزب حد دخل على طيزى سمعت صوت وليد بيقول لابتهال هاتيلى كريم ادهن عشان اعرف ادخله لقيت سلمى بتقولى دخله كده من غير كريم عايزها تتالم الشرموطة وصوتها يجيب لاسكندرية لقيت وليد انتى بيحصل فيكى ايه دلوقتى قلتله بتناك قالى فين قلتله فى طيزى قالى اطلبى منى يا متناكة واشتمى نفسك وانتى بتطلبى وان معجبنيش توسلك ليا حقطع طيزى من الضرب قلتله بخوف خضوع وبصوت واطى متوسل ابوس ايدك نيكنى من طيزى طيزى عايزة زبك نيكنى انا الشرموطة اللبوة المتناكة نيك شرموطتك بعد حسيت براس زبه على فتحة طيزى وراح مدخله مرة واحدة وانا صرهخت بصوت عالى اااااااااااه لالالالالالا وفجاءة راح اغممى عليا من كتر الالم لقيت معتز جاى بيوفقنى وبيضربنى على وشه جامد وزبه ادام وشى وحشر زبه فى بوقى وقعد يدخله ويطلع بقى معتز ينيك طيزى جامد ومعتزى بينيكنى من بقى وزب سلمى فى كسى وسلمى تضربنى بالخرزانة على ظهرى وطيزى بقيت بتناك من تلاث جهات وسلمى تقولى اتوجعى واتبسطى يا شرموطة انتى لسه شفتى حاجة يا بنت الكلب يا وسخة اانا مجهزهالك برنامج هايل خلال قعدتك الاسبوع ده حسيت بوليد عامل يدخل زبه ويطلعه بقوة وعنف لدرجه انى حسيت ان طيزى بقيت عاملة ذى المغارة الواسعه من كبر زبه وانا بصرخ اااااه ااااااااه من الالم لانه عنيف فى نيكه من طيزى والتانى بينكنى من بوقى كانه بينيك من الكس مش من بوقى بعد حسيت بوليد بيجيب لبنه فى الطيزى وفرغه كله جوايا ومعتز جاب فى بوقى لبنه كله برضه ولقيت ابتهال بتقول لمعتز ايه مش عايز تبدل الادوار لقيت معتز فرح اوى وقال ياااااااااريت دى طيزها شكلها ضيقة وحلوة اوى وقالت لوليد تعالى بقى انت نظف زبك من طيز الوسخة لقيت وليد جه وبيقولى نظفيلى زبى يا وسخة وكويس متخلهوش فيه نقطة روحت مصتله ولا اجدع شرموطة شوية و لقيته بيتاوة وبيقول ااااااااه اااااااااه يا شرموطة حجبهم تانى يا بنت الوسخة مصى مصى كمان كسمك يا لبوة حجبهم حسيت بشلال طالع من زب وليد على وشى ولقيت ابتهال بسرعة بدخل كل الى نزل من وليد وبتحشره فى بوقى وبتحشر زب وليد عشان انظفه فى نفس الوقت كنت حاسة بزب معتز فى طيزى وضربه ليا وانا حاسه بطيزى نار من كتر الضرب والنيك فجاءة حسيت بزب معتز بيفجر جوايا لبنه كله حسيت بجدران طيزى ومعدتى كان حد قلب فيهم ميا سخنة مولعة روحت مصوته ااااااه واههههههههههها وبعد لقيت معتز قرب منى ومن بوقى وبيقولى نظفيلى يا لبوة روحت منظفله زبه كويس اوى بعد كده لقيتهم بعدو عنى وقعدو على الكنبة الى فى الصالة لقيت سلمى جت ولفتنى تانى ونيمتنى على ظهرى وقالتلى جدعة يا متناكة عضلات كسك كويس اوى وقوية رغم نكتك لطيزى مرتين الا انك موقعتيش زبى برافو يا لبوة عشان كده حكافئك لقيتها قلعت وطلعت عليا وقعدت تمص فى حلمتى وتغض فيهم جامد وتشدهم وتضربهم بيدهم وتعض فيهم ولقيتهم حتت كسها على بقى وقالتلى مصى يا لبوة وان مصك معجبنيش حقطعك قعدت امص فى كس سلمى والحس فى زنبورها وهى تتاوها واضح ان لحسى لكسها عجبها وهى تقرص على حلماتى جامد وتشد فى شعرها من لحسى ليها راحت جايبهم فى بوقى حسيت بشلال من اللزوجة بينزل على بوقى وهى بتضغط كسها فى بقى عشان تتاكد انى بلعت كل الى هى نزلته بعد كده قامت ونامت عليا وقعدت تحك كسى فى كسها ذى الراجل وحطيت ايدها فى كسها جوة كسى وهى تحك فيا وتطلع وتنزل على كسى كانها بتنيكنى بعد كده حسيت بسلمى بتجبهم تانى بس المرة دى على كسى وجسمى كله حسيت انى غرقت بشلال منها راحت قايمة من عليا ومسكت الخرزانة وقعدت تضربى على كسى وبزازى وهى بتقولى كده يا شرموطة يا متناكة تخلينى اجبهم مرتين يا بنت الوسخة انا مش حسيب أمك انهاردة انا حفضل انيك فيكى واضرب فيكى لحد ما تموتى يا شرموطة وهى عاملة بتضرب فيا سامعة تاوهات فبصيت يمين لمحت ابتهال وهى مع معتز ووليد وهما الانتين بينيكو فيها واحد من كسها والتانى من طيزها راحت لمحتنى سلمى وانا ببص عليهم وقفت ضرب وقالتلى شكلك كده نفسك انتين ينيوكنى صح يا وسخة راحت قالتلهم خلصتو راح بعد التلاتة عن بعض وقالهوها اه خلاص خلصنا قلتلهم طيب تعالو عشان حتنيكوها انتو الانتين اصل هى اتغاظت وغارت هههههههه لقيتهم بيضحكو وبيقولو وليه تتغاظ ننيكها ��حنا الانتين لقيتها بتقول وانت ايش صادق احنا الاربعة لقيتها دخلت وجابت زبين لبست واحد واديت واحد لابتهال لقيت بتضحك واااااااااااااااااو ده حتبقى نياكة للصبح يا بنت الشرموطة يا بختك لقيت سلمى بتقرب منى وبتقولى شفتى يا كس أمك كنتى عايزة انتين جولك اربعة اهو حتقولى ايه بقى لسيدتك الكريمة قلتلها شكرا شكرا اوى يا سيدتى انكو حتنيكونى انا الشرموطة انتو الاربعة لقيتها بتضحك بشرمطة جامدة وبتقول يلا عشان نفكها شلونى ونيمونى على الكنبة عرفت انى خلاص بقيت مقدرش اتكلم ولا اعترض بقيت فعلا اوسخ من اوسخ شرموطة فى العالم بعد ما نيمونى حسيت بجسمى كانه ملعب كورة كل واحد عارف مكانه فين وبيعمل ايه بالظبط وليد كان بيلحس فى كسى كانه بياكل مانجا عامل يلحس ويشد فى شفرات كسى وزنبورى يطلعه يعضه ويدخل لسانه داخل جدران كسى وشفراته وانا عاملة اقول اوووووووووووووف وااااااااااااااه واهاتى بتسمع لاخر شرم على ما اظن ويقولى كسك ميته تحفة يا لبوة ومعتز نايم تحتى وعامل يلحس فى شرج طيزى وعامل يلحس ويدخل لسانه حسيت ان هو بيبعبص بلسانه فى طيزى وبينيكها بلسانه وكنت بتاوه وبموت من اللذة والمتعة من الى هما بيعملوه معايا اما ابتهال وسلمى كانت كل واحدة مساكة بز من بزازى وعاملة ترضعه منه ذى البيبى الى بيرضع من امه ويعضه فى حلمه بزازى وكانت سلمى بتاخد من مية كسى الى بتنزل منى بسبب عمايلهم وتحطها على بزازى وترضع وتعض فيهم وليد ومعتز بدلو الاماكن وليد بقى يلحس طيزى ومعتز بقى يلحس كسى وسلمى وابتهال نازلين مص ورضاعة وعض فى بزازى لحد ما بقى لونها احمر لون الدم من كتر الضرب والعض وبعد كده راح وليد ومعتز شلونى من الكنبة وراح معتز قعد الكنبة وحسيت ان وليد شايلنى من ايديه ذى الخرقة كان لا حول لى ولا قوة كنت فى ايديه اضعف كمان من الخرقة وراح رزاعنى جامد على زب معتز الى كان عامل ذى برج ايفل روحت معيطة مصرخة جاااااااااااااااااامد ااااااااااااااااه من كتر الرزعة على زب معتز فى كسى بعد كده سلمى وابتهال جم يثبوتنى عليه جامد وهما بيقولى دخليه كله عايزينه ينتشر جوه يا وسخة وقعد ينزلنى ويطلعنى على زبه وبعد كده مسكنى من كتفى ونزلنى على صدره ومسك ظهرى عشان مطلعش زبه من كسى وطبعا كل ده بمساعدة سلمى وابتهال وبعد كده حسيت بوليد بيحسس على طيزى وراس زبه بتحاول تدخل طيزى لحد ما دخل زبه فى طيزى بقيت بتناك من الانتين فى نفس الوقت وبعد راحو منيمنى على الكنبة ونيكونى وانا نايمة وكان الوضع ده بيوجع اوووووووى كنت بتاوه من كتر الالم والمتعة وهما عاملين ينيكو فيا من طيزى وكسى و ابتهال وسلمى بيضحكو عليا وعاملين يقولو اه يا شرموطة مبسوطة من وضعك يا متناكة بتنناكى بالجوز بعد كده جت سلمى وقالت لابتهال خليها تمص زبك خليها تعمل حاجة مفيدة ببقها بدل الشرمطة الى بتشرمطها بيه وكنت فعلا حاسة انى بتشرمط وانا بتاوه من النيك جت ابتهال وراحت تفت فى بقى وقالتلى ابلعى تفتى واستمتعى بيها يا لبوة وربعد كده تفت على زبها و حطيت زبها فى بقى ذى ما معتز ووليد عملو قبل كده وراحت منيكانى جامد كانها بتدخلو فى كسى لقيت فجاءة زب تانى بيحاول يدخل فى طيزى اتارى سلمى جت تحت وليد ودخلت زبها مع زب وليد وانا بصرخ من الالم وهى عاملة تقولى اصرخى كمان يا كس أمك محدش حيسمعك حاسة يا وسخة وزبى بيفشخك فى طيزك مع زب وليد لحد ما حسيت بمية سخنة كانه بركان انفجر فى طيزى وكسى من معتز ووليد بعد كده قامو كلهم ومعتز قالهم انا حنيكها من بزازها الصغيرة دى جه معتز رمانى وعلى الارض على ركبى وجاب وشى ادام زبه وقعد ينكنى من بزازى وانا ماسكة بزازى وضامهم على زبه حسيت بحد بيلعب فى شعرى اتارى ابتهال وسلمى جايين بيحكو كسهم فى شعرى كانت طريقة غريبة للنيك بيحكو كسهم فى شعرى وفجاءة لقيتهم بيتاوه وبيصرخو وحسيت بشلال سخن نازل على وشى من شعرى من فوق من الانتين اتارى الانتين شخو على شعرى وجابوهم برضه على شعرى وبعد كده لقيت معتز بيصرخ وبيقول اااااه حجبهم يا بت الكلب اثبتى ولقيته نتر لبنه فى وشى كله لقيت ابتهال جايه وبتوس وشى وبتمص لبنه من على خدودى وبقى وبتاخدهم ببقها وبعد كده راحت فاتحلىى بقى وراحت تفاهم ببقى تانى وبعد لقيت معتز جاى وبيقولى مصيلى زبى يلا روحت مصيت زبه ببيضانه كمان وانا الحس وامص بشراهة لحد ما لقيت ابتدى بتهز وشخر جاااامد وراح زانق زبه فى بقى وجاب لبنه جوة ومطلعش زبه غير لما اتاكده انى شربت لبنه كله لحد ما حسيت انى حتخنق وبعد راح مطلعه ورماينى على الارض لقيت سلمى جاية بتدوس علي بزازى برجليها وبتقولى مبروك بقيتى شرموطة ولبوة رسمى من انهارده مش حنقولك يا نهى حنقولك يا بت المتناكة ههههههه وكلهم راحو ضاحكين وقعدو يشتمو ويتفو عليا ويدوسو عليا وانا نايمة على الارض مش بتحرك بعد كده قالهم وليد انا من كتر النيك جعت اوى ونفسى اكل جمل راحت ابتهال قاللتهلم انا جايبلكو اكله ايه فياجرا قومنى ونيمونى تانى على التربيزة وربطونى تانى ذى اول مرة وراحو رابطنى من ايدى ورجلى وقعد على السفرة وانا نايمة وجت فرشت ابتهال الاكل عليا كانت جايبة استاكوزا وجمبرى وكابوريا فعلا اكل كله فسفور وفياجرا راحت باصلى وقالتلى انتى اكلك اكل كلاب يا بت الكلب وفى المطبخ يا وسخة بس مش دلوقتى راح وليد قالها بس مفيش مانع ان كسها ياكل معانا قالتله اذاى لقيته بيفتح الكبوريا وفصصها وبعد كده جاب الطحينة ودهن بيها كسى وحط لحم الكبوريا على كسى وقعد ياكل من كسى كانه بيلحس وانا عاملة اتاوة واتوجع وهو يقول امممممم لحم الكابوريا فظيع مع مية كسها رهيبة وقعدو كلهم يقلدو والى ياكل من كسى والى ياكل من بزازى وانا قاعدة عاملة اتاوه ذى اجدع من مرة شرموطة وكسى عامل يجيب فى سوايل متخليتش فى حياتى انى ممكن اجيب كمية السوايل دى بعد ما خلصو اكل جابو خمرة وقعدو يشربوها ويرقصو ويكبو عليا ويشربونى بالعافية خمرة لحد بعد كده لقيت سلمى بتفكنى فجاءة وبتقولى قومى يا شرموطة عايزة اتفرج عليكى وانتى بتشرمطى نفسك فرجينى يا متناكة وانتى بتنيكى طيزك بالازازة دى وراحت حاطها على الارض وقالتلى روحى اقعدى عليها يا شرموطة و ودخليها جوه طيزك عملت زى ما هى قالتلى وهما قاعدين يتفرجو علييا وانا بنيك طيزى بالازازة وعاملة انزل واطلع عليها وعاملين يشتمونى ويقوللى كمان يا بنت المتناكة انتى بالمنظر حتخلى الازازة تجيب لبن فى طيزك المتناكة كمان يا لبوة ويرشو عليا الخمر والبيرة ويتفو عليا لحد ما حسيت بالارتعاش وحسيت انى موت من التعب وكسى نزل كل سوايله ووقعت على لارض من كتر النيك بالازازة لقيت ابتهال ضحكت بشرمطة عاليا وقالتلى معرفش انك لبوة اوى كده اكيد كنت بتتناكى من طيزك دى يا بت الوسخة صح هههههههه بعد كده لقيت سلمى جت ربطت رقبتى بطوق ذى الطوق الكلب وراحت موديانى على المطبخ وقالتلى اكلك اهو يا كلبة كانت حاطلى لحمة وعظم فى طبق ذى طبق الكلب قالتلى كلى ذى الكلب عارفة لو استخدمتى ايدك يا شرموطك حقطعك و قعدت تتفرج عليا وانا باكل ذى الكلبة وبعد ما خلصت اكل جرتنى ذى الكلب ورمتنى على التربيزة وكتفونى تانى وقالولى نشوفك بكرة بقى يا وسخة عشان نرتاح خليكى كده فضلت طول الليل نايمة على ظهرى ومتكتفة وعريانة على الربيزة وهما دخلو الاوض ينامو وانا نايمة سمعتهم وهما عاملين ينيكو بعض جو اوض النوم انا نمت من كتر التعب الى كنت فيه من كتر النيك والضرب صحيت الصبح على شخ وليد عليا وشوية وحسيت بباب الاوضة بيتفتح لقيت معتز بيصبح على وليد وجه يكمل شخ عليا وشوية وسلمى وابتهال جم برضو شخو عليا وخلونى انظف كسهم من شخاخهم بعد ما خلصت تنظيف كسهم لقيت ابتهال شفتى بقى بقيتى ذى الكبنايه الى بنشخ فيه ههههههههه بعد ما كل واحد تف عليا وضربنى على بزازى وكسى اقعد يفطرو وبعد كده سلمى فكتنى وقومتنى افطر ذى الكلبة فى المطبخ وبعد دخلتنى الحمام قالتلى 10 دقايق وتنظفى نفسك يا شرموطة والاقيكى طالعة ذى الكلبه قمت بسرعة نظفت نفسى وطلعت على ايدى ورجلى لقيت سلمى وخدانى وقالتلى انهارده بقى برنامج جديد جدا بس الاول كلمى اهلك طمنيهم يا وسخة واياكى تحسسيهم بحاجة بعد ما كلمتهم راحت واخدانى ورابطنى تانى بس المرة دى كان فى عليقة فى السقة ربطتنى فيها وقعدت تشد لحد ما يدوب رجليا طالت الارض بعد كده لقيت جايبه عصايتان كبار ذى عصيان المكنسة قالتلى دى عصايا مكنسة ودى عصايا مساحة وحتتناكى بالانتين مبسوطة يا لبوة قلتلها مبسوطة اووووووووووووى قالتلى بس قبل ما تتناكى لازم تتعاقبى على تاخيرك فى الحمام لانى قلتلك 5 دقايق يا وسخة قلتلها لا قولتيلى 10 قالتلى كمان بتكدبينى يا شرموطة ده انا حفشخ أمك انهارده راحت جايبة الكرباج وقعدت تضرب بيه على طيزى وبزازى وكسى لحد ما اتهرو ضرب وانا اتلوى واتنطط من الوجع وكل ما صوتى يعلى تقوم مزودة الضرب ومفترية اكتر فيه وبعد كده مسكت كسى وحلمة بزى جامد وقالتلى مبسوطة يا كس أمك قلتلها وانا بعيط من الوجع والالم اوى اوى قالتلى انتى لسه مشوفتيش حاجة يا كس أمك راحت ضاربانى بالشلوط جامد فى كسى حسيت انى بموت وبعد كده راحت تفيت فى وشى وقالتلى مبسوطة يا شرموطة ولا لا قلتهلها مبسوطة اووووووووووووووووووى راحت ضحكت جامد وجابت العصيان المكنسة والماسحة وراحت مدخلها فى كسى وطيزى وجامد اوووووووووووووووى روحت انا مصوته اااااااااااااااااااااااااااه وفضلت اتنطط عشان انزلهم جت شدتنى من حلمة بزازى الانتين لحد ما حسيت ان هما حيطلعو فى ايدها قالتلى عارفة يا بت الوسخة لو طلعتيهم من كسك وطيزك حقطعك جسمك بالكرباج واخليكى تنزلى دم خليكى كده لحد ما ضيفتنا تيجى بصيتلها باستغراب راحت ضربتنى بالقلم وسابتنى ومشيت فضلت كده لمدة من الوقت ساعة او اتينن او يمكن اقل من كتر الالم الى حاسة بيه فى زبى وطيزى فقدت الاحساس لحد ما حسيت باب اوضة بيتفتح ولقيت واحدة لابسة روب وواقفة ادامى وعلى وشها ضحكة شرمطة وسخرية من منظرى وقالتلى يا حرام العصيتان فى طيزك وكسك وانتى مستحملة باين عليكى شرموطة ومتناكة اصلى فجاءة ضحكتها اختفت وقالتى بصوت مخيف الى شفتيه منهم كوم والى حتشوفى معايا كوم يا بت الوسخة يا متناكة كل الى فات ده كان لعب عيال كانو بيتسلو انا بقى حوريكى النيك والشرمطة على اصولها يا وسخة غابت دقيقة او اقل راحت ورجعت لقيتها جاية ومعاها ابر قالتلى عارفة حعمل بيهم ايه الابر ده قالتلها لا راحت ضحكت وقالتلى دلوقتى حتعرفى يا شرموطة لما تحسى بيها بتغرس فى لحمك الوسخ وابتديت ببزازى وغرست اول ابرة براحة وانا كاتمة صويتى باعافية وعاملة اتوجع من جوايا ودخلت التانية والتالتة فى بزازى وفى حلماتى الانتنين وانا حسيت انى حيغمى عليا حموت مش قادرة من قدر الوجع ومش قادرة ولما خلصت سالتنى مبسوطة يا لبوة رديت عليها بصوت مقطع اههههه اوى بس ابوس ايدك ارحمينى انا مبقتش قادرة ضحكت وقالتى مفيش رحمة للشراميط والخدامين الى زيك وشوية وجابت زب صناعى كبير وحطوطهولى فى بقى وخلتنى امصه وقالتلى ههحطهولك فى كسك يا بنت المتناكة عشان تفضلى هايجة وطيزك الوسخة تاكلك وتتمنى زبى يريحك وتتمتعى وانا بعذبك يا بت الحرام راحت شايلة العصيان من كسى وطيزى ولفت ورايا وفشختلى رجليا وبصيت على خرم طيزى لقيته مبلول وعامل يفتح ويقفل لوحده وكسى بينزل سوايله راحت ضحكة بشرمطة وقالتلى حالتك صعبة يا شرموطة طيزك عايزة تتناك وكسك بيريل راحت مدخلة الزب الصناعى مرة واحدة روحت مصوته جااااااامد وقالتلى كده هتيجى اكتر يا شرموطة اترجينى عشان اعذبك اكتر يلا يا وسخة وقوليلى انك اسفة عشان طلبتى الرحمة قلتلها انا اسفة مترحمنيش عذبينى اكتر ابوس ايدك دخلى زبك فى كسى وطيزى عذبينى وانا بصوت من وجع الابر ووجع الزب ساعتها كنت فعلا عاوزه اتفشخ اكتر واكتر بس قالتلى لا يا كس أمك انا هسيبك كدا ممحونة ونارك تولع اكتر ومسكت رجلى اليمين ربطتها بحبل وعلقتها وخلتنى واقفة على طراطيف رجلى الشمال بس وكان وضع مؤلم جدا وقالتلى لو زبى وقع من كسك هحرقهولك هو وطيزك يا متناكة وسبتنى فى الوضع وراحت تتفرج على التليفزيون حوالى بتاع نص ساعة وهى بتشرب بيرة وانا متعلقة وضامة كسى اوى على الزب الصناعى عشان خايفة لاحسن يقع من كسى والى كانت مولعة وهايجة وغرقانة هى وطيزى لحد ما قامت وجت سالتنى ايه اخبارك يا شرموطة قلتلها تعبانة اوى ارجوكى افشخينى بزبك ارجوكى مش قادرة مش مستحملة علشان ارتاح راحت تفت على وشى وقالتلى شاطرة يا بنت اللبوة يا بنت الشراميط الزيك لازم يتذللو لاسيادهم عشان ينيكوهم ومديت ايدها وفكيت رجليا الى كانت معلقاها واول ما فكيتها غصب عنى الزب الى كان فى كسى اتسلت منى ووقع فى الارض ولقيتها كشرت فجاءة وشخرت وقالتى يبنت الحرام انا امرتك بايه رديت بسرعه واتأسفتلها واقلتلها وقع غصب عنى ضربتنى بالقلم على وشى وقالتلى مفيش اعذار يا كس أمك انا قلتلك لو وقع من كسك يا بنت الشرموطة هعمل فيكى ايه رديت بسرعة وانا بعيط ابوس رجليكى بلاش تحرقهولى ضحكت اوى وقالتلى كويس انك فاكرة يا بنت الحرام ومسكت راست وتفت فى بقى وقالتى ححرقهك يا وسخة وحتترجينى كمان انى احرقهلك طيزك وكسك يا بنت المتناكة يا وسخة ههههههههه مدت ايدها وفكتلى الحبل الى رابطة بيه ايديا وراحت قعدت على الكنبه وروحتلها ماشية على ايدى ورجلى ووطيت على رجليها بوستها اترجيتها ان هى تحرق كسى وطيزى وسالتنى احرقهولك ليه يا متناكة قلتلها لانى منفذتش امرك والزب وقع من كسى من غير ما تقوليلى ضربتنى بالقلم على وشى جامد وقالتلى كويس انك عارفة غلطتك يا بنت الوسخة وقامت جرتنى وراها بلسلسة لحد المطبخ وجابت سيخ حديد وسخنته على البوتوجاز وبعدين امرتنى اوطى وافشخ كسى وراحت حاطه على طيزى ومكنش سخن اوى بس لسعنى اووووى وكتمت اااااااه جوايا راحت ضربتنى على طيزى مكان الحرق بايدها جامد وقالتلى برافو يا بنت الحرام وراحت حطيت السيخ تانى على النار وسابتاه المرة فترة وهى عاملة تضربنى على طيزى وتقولى طول ما انتى بتعصى اومرى حتدوقى العذاب الوان يا وسخة وامرتنى المرة دى انام على ظهرى وراحت قالعة روبها ووكانت لابسة كلوت وسنتينانة بس راحت قلعت كلوتها وحططهولى فى بقى وكممتنى بيه وفتحلى كسى وحطيت السيخ بين فخاذى اووووووووووووف حسيت ان لحمى بسيح وكنت هموت من الوجع والالم والدموع مغرقة عينى وهى ولا كانها هنا ولا عاملة لحساب للالم الى كنت فيه ولا اى حاجة كان وجعى وصراخى حاجة بتبسطها زتزيد شهوتها لحد ما شالت السيخ وقامت شديت السلسلة الى رابطنى بيها ومكنتش عارفة امشى وراها لدرجة ان هى جرتنى لحد ما خرجنا بره المطبخ ولما طلعنا الصالة شابت الكلوت من بقى وحطيت كسها مكانه وقعدت تنيكى فى بقى من كسها الى كانت منزلة بحر سوايل من شهوة لحمى الى كان بيتحرق وتدخل بقى فى كسها وتخلينى انيكها فى كيها بلسانى لحد ما ابتديت ترعش وجابت كله فى بقى ومشالتش كسها الا لما تاكدت انى شربت كل سوايلها وبعد قامت وراحت تفت فى وشى وقالتى عشان تبقى تسمعى الكلام بعد كده يا بنت الحرام و ودخلت اوضة وجابت كريم للحرق ونيمتنى على التربيزة وربطيت رجلى وايدى ذى قبل كده ودهنتلى بالكريم مكان الحروق كسى وطيزى وقالتلى الكريم ده حيريحك يا بنت الشرموطة وراحت مساكة زنبورى من كسى وقالتلى متفتكريش عملت كده عشان صعبتى لا يا كس أمك وراحت ماسكة كسى وشديت جامد اوووووى عليا وفعصته وانا بصرخ من الالم وقالتلى انا بعمل كده عشان اعرف افشخك بعد كده بزبى من طيزك وكسك وسابتنى ودخلت الاوضة وقالتلى انا داخلة اريح شوية جهزى نفسك عشان لما اصحى زبى هيفشخ كسك وطيزك يا وسخة قلتلها حاضر راحت تفت على وشى وسابتنى فى الوضع ده مربوطة ومفشوخة والكريم هدانى وريحنى وقلل الالك الى كنت حاسة بيه ومفيش خمس دقايق وروحت فى النوم لانى كنت هموت من التعب فعلا بعد ساعة او ساعتين لقيتها قايمة بتصحينى بقلم على وشى وبتقولى قومى يا متناكة يلا اجهزى فقت من النوم لقيت لابسة الزب وواقفة ادام كسى بزبها انا خفت واترعشت من منظره راحت ضاحكة جامدة وقالتلى يلا انهارده حيبقى احلى يوم فى حياتك يا وسخة راحت مقومانى من التربيزة وربطتنى من ايدى من ورا وراحت خلتنى اركع على ركبى على الارض وقالتى انتى اوسخ من اوسخ شرموطة انتى بنت متناكة شرموطة وراحت ضربانى على بزازاى ووشى جامد وبعدين لقيتها جايبه خرطوم مية وراحت مواجها ناحية كسى جامد كانها بتنظف سجاد وانا عاملة اصوت واعيط من المية الساقعة الى مواجها ناحيتى وبعد كده راحت جايبة الخرطوم ووجهته ناحية بوقى وقالتلى انت ايه لسه حقولها شرموطة لقيتها حاطه الخرطوم فى بقى مش مخليانى اعرف انطق عملت الحركة دى كذا مرة وانا عاملة اتوجع من الخرطوم ومن المية واعيط وهى عاملة تضرب على بزازى جامد بايدها بعد كده راحت جايبه كروانة وراحت ملياها بالمية وراحت حاطها على تربيزة صغيرة جمبها وراحت وطيت على رجليها وقعدت ادامى وراحت قعدت تنيكنى فى كسى بايدها وتقولى انت ايه اقولها شرموطة وتروح مزودة فى النيك جااااامد وانا اصوت وهى تنيك جامد وتدخل ايدها جامد فى كسى اوى وانا اصوت راحت بعد كده جابت قلم روج احمر وكتبت على بزازى وكسى شرموطة ومتناكة وراحت جايبة راسى حطتها فى كروانه الميه ومسكت زب كهربائى وتشدنى من شعرى وتحط كل شوية راسى فى المية والزب الكهربائى شاغل فى كسى وانا عاملة اتزجع وافرفس فى المية وهى مش بترحمنى وبقيت كل شوية تعمل كده وانا احاول افرفس مش عارفة بعد كده راحت مقومانى وراحت معلقانى من ايدى ورجليا فى السقف وفشخت رجلى بقيت ذى المصلوبة فى الهوا وبعد كده راحت جايبة الزب الجهربائى وربطته فى عصا وثبتها فى الارض وحطيتها فى كسها وانا حموت من الرعشة والمتعة وحجبهم وبعد كده راحت جايبة مشابك الغسيل وحطتهم فى على جسمى فى بزازى وبطنى وجابت الكرباج بقيت تضربنى بيه وتشيل المشابك فى نفس الوقت والزب الكهربائى شاغل فى كسى وانا اصصوت واعيط وهى شاغلة وتقولى انتى ايه مش سامعه اقولها شرموطة ومتناكة بصوت متقطع مش قادرة اتكلم حاسة انى صوتى اتقطع وتقولى قولى انتى ايه اقولها شرموطة شرموطة وانا حاسة انى بطلع صوتى بالعافيه بعد كده راحت فاكنى بس بعد ما كنت فى ايديها ذى الخرقة المبلولة مكنتش قادرة اتحرك ولا اتنفس من الضرب والزجع والزب الكهربائى راحت منيامنى على مرتبة فرشتها هى على الارض راحت ضامة رجليا فى فخداى وفشخت رجلى وحاطة زب صناعى فى كسى وكتفت ايدى ورا ظهرى وحطيت مشابك معدن فى حلمة بزازى الانتين المشبكين متوصلين بسلسلة مدلدلة راحت حطيت كسها على وشى ترفع راسى تحط وشى فى كسها وتخنقنى بيه لحد ما تحس بنفسى بيروح تروح بعد اخد نفسى وترجعه تانى وبعد راحت قعدت بطيزها على وشى خلتنى الحس شرج طيزها كله والحسلها كسها وانا بلحس فى طيزها راحت جايبة الزب الكهربائى ونيكت بيه نفسها لحد ما طلعت شلال من كسها على وشى وعلى جسمى كله وبعد ما جابت شهوتها نزلت من على وشى وراحل منيمنى ذى الكلب ولبست الزب وقعدت تنيكنى فى طيزى جامد تدخله وتطلعه جامد كانها بتدق مسمار فى حيطة وانا اصوت وانا كل ما اصوت تقوم هى مزودة فى النيك الجامد وتضربنى على طيزى جامد وبعد كده راحت قالبنى على ظهرى وراحت قعدت على بزازى ونيكتنى فى كسى بايدها وهى عينها فى عنيا وانا حموت وتقولى انتى ايه وعلى صوتك وانتى بتقولى عايزه شرم كلها تسمع يا لبوة انتى ايه روحت صارخة بصوت عالى وقلت انا شرموطة ومتناكة ولبوة وبنت ستين وسخة وكل ما اقول كده تروح هى مزودة فى النيك بايدها فى كسى لحد ما اتلويت من تحتها ورفعت نفسى واعدت ارعش وجبتهم كلهم على المرتبة وفى ايدها ساعتها هى قامت من عليا واانا كنت بلهث ولا اجدع من مرة شرموطة من الى هى عملته فيا بعد كده راحت ضاربنى على وشى وقالتلى ايه رايك يا وسخة انبسطى قلتلها اووووووى راحت ضاحكة اوى بشرمطة وتفت فى بقى وشديت السلسلة الى فى حلمتى جامد اوى روحت مصوتة ومصرخة ودموعى بتنزل راحت لاحسة دموعى وقالتلى اوف كل ما بتصرخى وتعيطى كل ما تثيرينى يا شرموطة قعدت راحت نايمة عليا ذى الرجالة وقعدت تحك كسى فى كسها وجابت الزبر الكهربائى وراح منيكنا احنا الانتين وهى نايمة عليا وانا تحتيها وهى عاملة تتاوه وانا زيها وهى عاملة تلحس فى وشى وترضع فى بزازى لحد ما ارتعشنا احنا الانيتن وجابنهم فى كس بعض راحت نايمة عليا ترتاح شوية وبعد كده قامت لبست الروب وانا مش قادرة اتحرك من الى حصلى ولقيت باب بيفتح وسلمى طالعة وبصيت عليا ولقتنى متكومة على السرير ومكتوب على بزازى وكسى شرموطة ومتناكى وكسى احمر من كتر النيك وبزازى حمرا ومتقطعة قالتلى اييييييييوة يا شرموطة دى برديس شرمتطك وفشختك مش ناكتك يا بت الوسخة ساعتها عرفت مين دى افتكرت ان برديس دى كانت صاحبتهم كنت بسمع عنها برضه ايام الثانوى كانت ذيهم شرموطة برضه بس انا كنت فاكرة ان سلمة عنيفة طلعت برديس اعنف من سلمى بمراحل لقيت برديس جاية وبتدينى بعبوص كبيييييير وبتقولى سلام يا لبوة بعد كده لقيتهم كلهم داخلين ورا بعض وانا نايمة على مرتبة وهما باصين عليا بسخرية وبيقولى ايه يا حلوة انبسطى قلتلهم اوى راحت سلمى موطية عليا وقالتلى عشان تعرفى انك بت ستين وسخة احنا كنا فى الاوضة يا متناكة وسامعنياكى وانتى بتصرخى وبتقولى انك شرموطة ومتناكة ضربتنى بالقلم على وشى وتفت على وشى قالتلى انت ايه قلتلها شرموطة ومتناكة قالتلى خليكى كده يا وسخة لحد الصبح بوساختك وشرمتطك بعد كده سابونى ودخلو نامو وانا نمت بحالتى بتكتفتى بميتى بكله من كتر التعب الى كنت فيه ثالث يوم بقى كنت نايمة لقيت مية ساقعة بتدلق عليا فتحت عنيا و��صيت لقيت ابتهال بتقولى قومى يا وسخة عشان تستحمى وتاكلى يا كلبة يلا راحت فاكنى وجرتنى من السلسلة ودخلت الحمام استحميت وخرجت على رجلى لقيتهم قاعدين بيكلو على التربيزة كلهم بصولى بحقد واستغراب ولقيت سلمى قايمة رزعتنى قلم على وشى قالتلى طالعة على رجليكى يا متناكة ايه انتى فاكرة نفسك بنى ادمة ذينا انت كلبة وكلبة وسخة كمان تطلعى على ايديكى ورجليكى يا وسخة انتى لازم تتربى وتتعاقبى على حركتك روحت انا نازلة على ايدى ورجلى بسرعة وقعدت ابوس رجلها ان هى ترحمنى ومتعاقبنيش راحت رافسنى برجلها فى طيزى وقالتى انسى جه وليد قالها خليها تاكل حاجة الاول عشان تبقى جاهزة للعذاب فى الاول رفضت بس لما كلهم ايدو وليد وافقت وقعدو يرمولى الاكل تحت التربيزة عشان اوطى اجيبه من تحت رجليهم وانا بوطى يرحو داسين على ايدى على راسى بعد ما خلصنا فطور راحت جايبنى سلمى وربطتنى من العليقة الى فى السقف وبقيت متشعلقة بقيت طايلة الارض بالعافية وبعد راحت جايبة شمعتين سودا وحمرا وولعتهم وجابت مشبكين معدنين وحطتهم فى بزازى وجابت الخرازنة وحطيتها على التربيزة وقعدت تنقط على كسى وبزازاى وبطنى وطيزى لغاية ما غطى الشمع الحمر والاسود كسى وطيزى وبطنى وبزازى وانا بصرخ وبصوت بصوت عالى وكل ما اصوت اطلب الرحمة كل ما تزيد فى التنقيط وتضحك وبعد كده راحت حاطه الشمعتين فى بقى عشان ينقطو على كسى وبطنى وبزازى وكل نقطة كانت بتنزل كنت بتنفض من الالم وهى تقعد تضحك وقعدت تشد فى المشابك المعدنية روحت انا مصرخة جااامد والشمع وقع من بوقى ووشى كان مغطى وغرقان بالدموع رواحت جامت مشبك تانى وحطيته فى كسى فى زنبورى ساعتها بقيت بتلوى ذى المجنونة قالتلى ايه يا شرموطة مبسوطة رحت هزيت راسى مكنتش قادرة اتكلم حسيت فقدت النطق بعد كده قالتلى حنظف جسمك من الشمع جابت الخرزانة ونزلت فيا ضرب عشان تطير الشمع كل ما بتضرب كل ما بصوت وكل بتلوى وبتنطط اكترو هى تروح مزودة فى النيك اكتر واكتر لحد مش وقع الشمع وهى تعبت من كتير الضرب كل ده وابتهال قاعدة بتتنيك من وليد ومعتز وهما عاملين يضحكو ويقوللى اه يا شرموطة ما كنتى بتصرخى كل ما بتخلينا نبقى عايزين ننيك اكتر جت ابتهال قالتى يا لهوى صراخك خالنى اجيب بتاع اربع مرات يا لبوة وضربتنى بالقلم على وشى جامد وقالتلى انت هايلة جت سلمى قالتلى عارفة برنامجك ايه انهارده حتتناكى من اربعة راحت ابتهال قالت واووااااو قاللتها ذى اول مرة راحت قايلها لااا دى حاجة مختلفة خالص شوية ولقيتها جايبة العصيبتين بتوع الماسحة والمكنسة وراحت رزاعهم فى طيزى وكسى جامد اوى لدرجة انى صرخت واتنفض وحسيت انى بولد من كتر الرزعة بعد كده جت على بزازى وراحت رابطهم بحبل جامد اوى لحد ما وقف فيهم الدم وقالت يلا لقيت معتز ووليد كل واحد بيدخل زبه مع العصايا ساعتها انا موت وكنت بحاول افرفس منهم باى طريقة بس هى وابتهال ثبتونى لحد ما كل واحد دخل زبه وقعدو ينيكو فيا جامد مع العصايا وكل واحدة فيهم ماسكة العصايا وبتنيكنى فيها مع زبين معتز ووليد لقيت معتز قفش فى بزازى لانه كان بينيك كسى وراح جبهم جوايا وهو بيقول اه يا بنت الشرموطة جبتهم بسرعة يا وسخة انتى مكنة وليد قعد فترة ينيك فيا من طيزى وكان نيكته عذاب ليا لدرجة انى حسيت انى حيغمى من كتر النيك فى الطيزى لانه هو كل ما بينيك كل ما ابتهال ماسكة العصايا بتاعة طيزى وبتنيك معاه وسلمى ماسكة عصايا كسى وبتقولى متخافيش مش حطلعها الا لما وليد يجيب لبنه جواكى يا بنت المتناكة فجاءة حسينت بنار فى طيزى فعرفت ان وليد فضى جوايا ساعتها اول ما اتشال زب وليد اتشال العصايتين على طول وفضلت مربوطة فى الحبل وهما قاعدين على الكنبة ادامى بينيكو ويتناكو مع بعض وانا مربوطة والببن بيسقط من كسى وطيزى لبن معتز ووليد بعد كده قعدت افكر فات كام يوم من السبع تيام بتوع الاسبوع لقيت فات تلات يام بس كنت قاعدة مستنية ايه باقية البرنامج الى كان مستنينى فضلت متعلقة كده لحد رابع يوم ولقيت سلمى جت تنزلى وربطتنى فى التربيزة المعتادة بتاعتى وقالتى خليكى كده لحد ما يجهز البرنامج بتاعك بس طبعا ما اكلت واستحميت كلهم خرجو وقعدت انا استنى لوحدى فى البيت لقيت البابا بيفتح وداخلة سلمى وابتهالى ومعتز ووليد وبرديس ومعاهم واحد ضخم الجسم وتخين اول ما شفته خفت منه اوى لقيته بيبصلى بشراهة اوى ولقيت معتز بيقولو ادخل يا غول ساعتها عرفت ان غول ده حييهريينى جت برديس جمب ودنى وقالتلى ايه رايك فى الغول ده انا وهو حنمتعك يا شرموطة احلى متعة هههههههه وراحت فاكنى بعد كده وخدتنى على اوضة النوم وكنت اول مرة ادخلها بعد طبعا ما دخلت حمتنى وهى بتحمينى طبعا مكنتش سايبنى كانت هاريانى ضرب وتف على وشى وضرب على وشى وبزازى وكسى وتقعد تدعك بايدها جامد فى كسى وتوجه الدش على الكس جامد وتدخل جوه كانها بتنيكنى وتبعبص بصوابع او انتين فى طيزى وهى بتضرب بزازاى كانت بتضرب جامد بافترى كنت بحس انى كفها حيغرس فى بزازاى اقوم مصوته ومصرخة تقولى انتى موجوعة ليه يا حلوة دى عشان بزازك تكبر يا شرشر وتشد حلمة بزى جامد كانها حتلقعها فى ايدها وتضحك كل ما اصوت وكان كسى عامل يريل لوحده من الى هى بتعمله فيا بعد ما خلصت حمام جرتنى من شعرى ودخلتنى الاوضة ولبستنى لانجيرى ذى بتاع الخدامين كده بس طبعا بعد ما حطيب عمود فى طيزى وطالع منه ذيل ذى ذيل الكلب وبصيت على كسى قالتلى اه يا وسخة كسك عامل ينقط ده انتى هايجة على اخرك ولبستنى طوق الكلب وكممت بوقى ببتاعة كده وفى نصها كورة بلاستيك وجرتنى وططلعتنى بره لقيت ابتهال قاعدة على زب معتز بطيزها وهو قاعد عامل ينيك فيها وعاملة تتاوه وسلمى بتمص زب وليد بشراهة وبحرفنة والى اسمه الغول ده قاعد وبيتفرج عليهم لقيت التفتلى وراح باصصلى بصة كلها احتقال وسخرية من منظرى راحت جرتنى برديس لحد عنده ولقيت وليد شال زبه من بوق سلمى وجه ادامى وقالى انتى عارفة الغول ده اسم على مسمى هو اسمه غول وزبه كمان غول راحت سلمى وبرديس قعدو يضحكو طبعا ابتهال مكنتش معانا كانت فى دنيا تانية مع معتز فجاءة لقيت الغول ده قام وراح ماسك السلسلة من برديس وجرنى وراه قصدى زحفنى من كتر الجر وقعت على وشى لقتنى بتسحل مش بتجر وبرديس بتضحك من منظرى دخلت اوضة تانية كانت فاضية الا من كنبة واحدة وتربيزة لقيته فجاءة مسكنى من شعرى وراح قطعلى هدومى كلها وانا بحاول ابعد عنه وكل ما ابعد كل ما يقرب ويضربنى على وشى ويقولى بصوت جهورى ووحش اوى مش حتهربى يا بنت المتناكة منى وبعد ما قطعلى هدومى بصلى وضربنى اذا كنت فاكرة ان ضربه برديس ليا موجعة فضربة الغول ليا مميتة جسمى اتدخدر من كتر الضرب الى اضربته وبعدين لفنى ولقى الذيل فى طيزى راح ضحك بصوت اوحش من صوته وقالى برافوه يا لبوة انتى كلبة بحق الله ينور برديس شرمتطك بحق وبعدين راح رافعنى وقالى مش حتجتاجى الذيل ده يا وسخة مع زبى ةفجاءة لقيت برديس بتقرب مننا وبتقلعه البنطلون كده على طول من غير مقدمات وبتساعده ان يحط زبه فى طيزه حسيت بزبه فى طيزه كانه عمود نور طويل وتخين وسخن دخل جوه كنت كل ما اقول طيزى مش حتستحمل زب اكبر الاقيها بتاخد اكبر واتخن وقعد ينزلنى ويطلعنى كل شوية وانا من كتر الرزع على زبه وانا مرفوعه عليه اصوت واصرخ واتاوه من المتعة الالم وبرديس طبعا مش واقفة ساكتة جابت الكرباج وقاعدة بتضرب بيه على ظهرى وانا بتنيك من زب الغول والغول عامل يطلعنى وينزلنى وفجاءة وقف وراح حاضنى جامد وقعد يضغط بزبه على طيزى وبرديس تساعه بتثبيتى اكتر على زبه وحسيت بنار بتسيح جوه طيزى نزل لبن مش لبن نافورة لبن جوايا وفضل زبه جوايا لحد ما فضى كله وبعد ما طلعه راح قالبنى فجاءة بقى راسى تحت ورجليا فوق وهو ماسكنى كانى عروسة لعبه وقفل طيزى بايده عشان مفيش حاجة من لبنه تخرج بره طيزى وقالى تفتكرى حخلى حاجة تخرج منك يا شرموطتى راح رافعنى اكتر لحد ما وصلت لمستوى زبه وقالى مصى يا لبوة ونظفيلى نظفى وخلينى اجيب و حتفضلى متعلقة كده لحد ما تمصيلى واجبهم فى بقك يا منيوكة وانا بمص فى زبه وهو ماسكنى وبرديس نازلة ضرب فيا على ظهرى وطيزى وانا عاملة امص زبه وبيضانه بشراهة وبسرعه عشان يجبهم عشان كنت حاسة ان الدم وصل لدماغى وقفها وزبه كان تخين وعريض وكبير ومكنش بقى مسعيه بس هو كان بيدخلة بالعافية لحد بعد فترة مش طويلة لقيت بيتهز وبيرتعش جامد وبيشخر ولقيت عروق زبه دى بتتنفض فعرفت ان هو جمبهم راحت برديس وثبتت راسى وحشرته فى زبه جامد عشان يجيب كله جوايا لحد ما جبهم وحسيت انى حرجع من اللبن الكتير والمية لكن استحميلت واضح ان فعلا شرموطة بعد كده لقيته رامنى على الارض وقالى برافو يا بنت المتناكة انتى طلعتى بتمصى ولا اجدع شرموطة عرفتها برديس قالتله لا انت مش عارف دى شرموطة اصلى بس هى الى بتتناك علينا مش اكتر وقعدو يضحكو وانا مرمية من التعب والقالبة فجاءة لقيت برديس شدانى من شعرى واخدانى ناحية زبه وقالتى مصى تانى يا بنت الوسخة بس المرة دى براحة عشان اعرف امتع طيزك بنيكك بزبى قعدت ادام زبه وقعدت امص براحة وهو يلطشنى بالقلم ويتف عليا ويتف فى بقى ولقيتها هى جاية من ورا وحسيت براس زبها بيدخل فى طيزى رزعته الرزعة روحت انا مصوته كل ما اصوت كل ما بتزيد فى نيكى من طيزى وضربى عليها وهو يدخل ويطلع فى زبه فى بوقى ويتف ويضرب على وشى لحد ما هو جابهم على وشى وملى وشى بلبن وقالى دخليه جوه بقك يا منيوكة عشان تتغذى كويس وتكبرى بسرعة قعدت تضحك برديس وهو يضحك معاها وبعد ما جابهم فى وشى لقيته قام ووقف بعيد وهى لسه شاغلة نيك فى طيزى لحد ما تعبت ووقعت من كتر النيك والتعب لقيتها بتزعق وبتقولى كده تشيلى زبك من طيزى يا شرموطة ماشى يا وسخة مش انتى الى عايزة كده خليكى كده نايمة جيت اقوم قالتلى خليكى يا وسخة انتى الى جبتيه لنفسك ونامت عليا من ورا وقعدت تنيكى فى طيزى وكان وضع مؤلم جدا وانا نايمة على بطنى وهى قاعدة نازلة تنيك فيا وانا اصوت وهى تقولى صوتى يا بنت الوسخة يا شرموطة عشان تحرمى تشيلى زبى من طيزك ده انا حفشخ أمك على الحركة دى يا وسخة بعد ما هى تبعت من الوضع ده راحت قايمة وانا كنت نايمة على الارض مش حاسة بحاجة ومش قادرة اقوم من كتر التعب بعد كده لقيت الغول جه قعد على الكنبة تانى وهى راحت قعدت جمبه وقعدت تمصله فى زبه وهى بيتتاوه وفجاءة راح شايله وحاطيت زبه على كسها وقعد ينيك فيها وراح جايبهم جوه كسها راح منزلها من فوقيه وجه شدنى من شعرى وحط بوقى فى كسها وقالى الحسى لبنى من كسها يا بنت المتناكة يلا اقعد الحس وهى تشد فى راسى وتقفل عليها برجليها عشان تدخل بقى اكتر جوه كسها وتكتم نفسى عشان افضل الحس فيها لحد ما اترعشت فجاءة واترفعت وراحت حاطه وشى اكتر جوة كسها و طلعت شلال ممزوج بلبن بميتها من كسها روحت اقعد الحس كله عشان مضربش واقعد الحس وامص لحد ما نظف راحت بعد كده رامينى على الارض وقعدت تلهث من كترالى عملته فيها وهى تقولى اه يا بنت الشرموطة بوقك عسل ولسانك سكر يا وسخة لقيت الغول قام وادانى بعبوص بصوابعه التخين فى طيزى وصوت منه لقيته كشر وقالى بتصوتى من صوابع يا منيوكة اول ايدى بقى حتعمل ايه لقيته لفنى ودخل ايده كلها فى كسى وانا اصوت واتلوى من ايده الى فى كسى وبرديس مثباتنى على الارض برجليها الى فوقيا لحد ما حسيت بنفسى بتنفض وبرتعش وعاملة الهث ذى الشرموطة وطلع منى شلال مية لقيت الضحك منهم وهما بيقولى برافو يا وسخة جبتيهم بسرعة لقيت برديس بتقول للغول دى ايدك فيها البركة قالها لا وانتيش صادقة دى هى المنيوكة وفاجرة وقعدو يضحكو بعد كده لقيتهم قامو ولبسو هدومهم وكل واحد قام بعد ما شخ عليا وتف عليا وداس عليا برجليه حسيت انى بقيت ممسحة واوسخ كمان وسابونى وطلعو شوية ولقيت سلمى بتدخل عليا وبتقولى شفتى بقى يا بنت المتناكة بقيت اوسخ مننا وشرموطة اكتر مننا كمان اذاى بقيت اوسخ من اوسخ شرموطة فى ىالعالم عشان تعرفى الى بيبعد عننا او بيستعرى مننا بيحصله ايه لقيت ابتهال داخلة وبتقول قومى يلا عشان تستحمى وتاكلى يلا يا وسخة بس قبل الاكل كلمى اهلك طمنيهم بعد كده قمت استحميت وطلعت على ايدى ورجلى عشان اتعلمت خلاص وحطولى الاكل فى طبق الكلب وقعدت اكل بعد ما خلصنا كانو هما تعبانين مننيكهم لبعض فقلت كويس عشان خاطر انا كمان انا تعبانة الى حصلى انهارده راحو جايبنى ومنومنى تانى على التربيزة وسابنونى ودخلو تانى جه بقى خامس يوم خرجو هما كلهم وسابونى متكتفتة على التربيزة وهما خرجو يتفسحو لقيت الباب بيفتح وبرديس داخلة ومعاها ابتهال وسلمى لقيتهم جايين عليا وفكونى ورمونى على ىالارض وقعدو يرمونى لبعض ويحدفونى لبعض ويضحكو وبعد كده راحو قعدو وطلبو انى الحس رجليهم كل واحدة فيهم وبعد ما لحست رجليهم وصوابعهم لقي سلمى مقومانى وواخدنى ودخلتنى اوضة فاضية ووكتفت ايدى جمبى هما الانتين كده ورمتنى على الارض وخرجت ناا قعدت على الارض افكر فى الى حيحصل المرة دى شوية ولقيتهم التلاتة داخلين وهما بيضحكو وبيبصو بسخرية وفى ايدهم حاجات بتكهرب وقعدو يكهربونى بيها وانا احول اقوم واهرب منهم لانهم كانو التلاتة بيكرهوبونى ويوفقونى كل ما اقع ويرمونى ويقعدو يكرهو فى بزى فى كسى ويحدفونى لبعض وبعد كده قعدونى على الارض وفضلو يكرهوبو فى كسى و طيزى فى فتحتى من ورا واان اصوت واهرب منهم عشان كنت بموت من الكهرباء دى وبعد كده نيمتنى برديس على الارض ومسكت رقبتى كانها خانقنى وفشخولى رجلى وقعدو يكهربو فى فخداى وفى فى كسى وانا اصوت وكل ما اصوت كل ما بيكرهوبوا اكتر وبعدين راحو منيمنى ومتكتفنى وجايبين الزبر الكهربائى وقعدو ينيك فيه فى كسى ويدخلو يحطو جامد كانهم عايزين يعرسو وبرديس كتامة بوقى وضاغطة عليا عشان متحركش وانا اصوت واعيط من الكهربا والزب لحد ما حسيت انى حموت شوية وراحو جايبيبن مشابك معدنية بس شكلها ذى المقص بي مشابك وراحو متكتفنى فى الارض جامد كتفونى كلى المرة دى وحطو مشبك فى لسانى و انتين فى بزازى وحطو انتني فى كل شفرة من شفرات كسى بعد ما فتحو رجلى بحيث ان كسى يبقى ظاهر ليهم يعمل فيه الى هما عايزينه جت سلمى وجابت الزب الكهربائى وقعدت تنيكنى فيك بيه جامد وهما الانتين كانو شاغلين بادوات الكهربائية دى بيكرهوبنى وهى عاملة تنيكينى وانا عاملة اصوت من الى بيحصل وكل ما اصوت كل ما تزود سلمى نيك فى كسى وتقولى صرخى اكتر صرخى وبرديس قالتلى سمعينا صوتك اكتر واعلى يا شرموطة يلا على صوتك اكترو انا كنت حاسة من كتر النيك انى خلاص حجبهم وبعد كده راحو عدلنى ومقعدنى ذى الكلب بحيث المرة ان طيزى تبقى مواجهلهم ووشى يبقى فى وش الى حيقعد بعد كده حسيت وهما عاملين ينيكو فى طيزى بصوابعهم ويدخلو صوابع او اتنين وبعدين جت سلمى وقالتى مين الى شرمطتك يا شرموطة قولتلها انتى راحت جايبة سلمى زب كهربائى بس صغير كده متوصل بكهربا وراحت حاطة جو طيزى وقعدت تنيك طيزى بيه وانا اصوت واقولهم طيزى اااه طيزى قعدو يضحكو ويصقفو ويقولو اكتر واكتر شكلها مبسوطة بنت المتناكة زودى يا سلمى جت برديس قعدت ادامى وخلتنى الحس كسها وماسكة شعرى وبدخله فى كسها وحاملة تتمرغ وشى فى كسى ببقى والحس فيه وانا عاملة الحس فى كسها سلمى حطيت زب تانى وعاملة تنيكنى بيه وتدخله وتطلعه جامد وبسرعه مع الزب الكهربائى وابتهال نازلة تلطيش فى طيزى من ورا لحد ما حسيت ان هى احمرت شوية ولقيت برديس جابتهم فى بقى كلهم وراحت لاطشنى بالقلم وقالتلى شاطرة يا منيوكة وقامت راحو قلبنى على ظهرى ورافعين رجليى ومكملين عادى نيك فى طيزى بس المرة دى نيكو كسى كمان ولقيت سلمى جت نامت عىل وشى وبتقولى الحسى يا وسخة يلا الحسى وجابت الزب الكهربائى دى وقعدت تنيك بيه نفسها وانا عاملة الحسلها وهى تنيك وهما بنيكو كسى وطيزى ابتهال وبرديس وانا عاملة الحس كس سلمى لحد ما لقيت سلمى بتصرخ وجابتهم كلهم على وشى برضه لقيتها قامت اوف يا لبوة تحفة راحت ماسكة بزازى وفعصتهم جامد وانا اصوت وبعد كده جابت بزازها وخنقت بيهم وشى كانو كبار حاطهم على وشى تكتم بيهم صوتى ونفسى وانا اصوت من الى بيحصل فيا من الى بعيملو برديس وابتهال بعدين قامت سلمى ابتهال جت قعدت على وشى وقالتلى الحسى يا وسخة يلا الحسى وانا بلحسلها مسكت بزها بايدها وكانت ممحونة ومبسوطة من لحسى وهى حاطة كسها فى بقى سالتنى قالتلى مبسوطة وانتى بتلحسيلى يا لبوة قلتلها ام قالتلى مش سامعاكى يا كس أمك وانا مكنتش عارلة انطق وهى عارفة كده وراحت ضحكت وهما ضحكو عليا وانا بلحس كسها حسيتها مسكت بزازى وبشتد فى حلمات بزى جامد واناع املة الحس فى كسها لحد ما لقيتها بتتنفضش وراحت جابتهم على وشى وهما شاغلين نيك فيا بعد ما قامت ابتهال لقيتهم لابسو كلهم ازبار صناعية هما التلاتة وقعدنى ذى الكلبة تانى ولقيت برديس وابتهال ماسكين وشى وبيحطو زبهم جوة بوقى ذى الرجالة وبيخولنى امصهم وسلمى طلعت ورا طيزى وقعدت تنيكى فى طيزى وهما بينيكو بوقى ويدخلو جامد ويطلعو ذى الرجالة شوية وتقريبا ملو من الوضع ده لقيت برديس قامت ونامت على الارض وشدتنى نيمتنى عليها وحطيت زبها على كسى وقعدت تنكينى من كسى كانها بتفرتى عليا وبعيدن لقيت ابتهال جاية وبتضرب على طيزى وحطيت زبها فى طيزى وقاعدة تنيكنى منه بقيت بتناك من الالنتيني برديس وابتهال وسلمى واقفة بتفرك فى زبها ذى الرجالة وبعيدن جت ادامى وخلتنى امص زبها وسمعتها بتقول برديس انتى احسن واحدة بتخلى الشرموطة ممحونة وانا بتناك من برديس وابتهال وبمص زب سلمى لقيت سلمى بتقولى اوعى تتطلعيه من بوقك يا متناكة وبعدين بعد ما زهقو قامو وخلونى امص زب ابتهال بعد ما طلع من طيزى وبرديس طلعت ورا وقعدت تنيك فى طيزى وسلمى عاملة تدخل راسى وتطلعه على زب ابتهال بتخلينى امص فبه وهى بتقولى اوعى توقعيه يا وسخة وبعد كده نيومنى على ظهرى وقعدو ينيكو فى طيزى كل واحدة بالدور ينيكو يضربوا بالقلمة على وشى وعلى بزازى وكان الى يخلص نيك فى كسى يقوم يخلينى امص زبه والى يجى بعد كده ينيك كسى فضلو هما التلاتة كده ينيكو فى كسى لحد ما لقيت نفسى بصرخ وببص على برديس الى كانت اخر واحدة بقى وببصلها وبصوت وبقولها حجبهم بجبهم لقيتها زودت فى النيك جامد من كسى وهما ثبتونى جامد من ورا وقعدو يضربو على بزازى بعد كده لقيت نفسى بتنفض من جو وبرتعش وزب برديس جوايا وبجبهم كلهم وبعدين روحت قعدت الهث واتنفس ذى الشرموطة وانا اقول اه اه وهما بيضحكو وبيقولو وواو ولا اجدع من اجدع شرموطة بعد كده قامت برديس وتفت على وشى وكلهم تفو عليا وراحو خارجين من الوضة وسابونى مرمية على الارض ****** اليوم الثانى والعشرون. الليل الثانى والعشرون سمر واخواتها سمر الجزء الأول أخيراً آستجمعت شجاعتي لاحكي قصتي . يبدأ الفصل الأول منها عندما ركبت الطائره من السعوديه الى مصرو سرحت أفكر فيما ينتظرني في القاهره. فقد أتممت دراستي الثانويه في السعوديه وعلي أن التحق بكلية التجاره في مصر.هناك ينتظرني أخوتي سمير و ساره الذين يدرسون في القاهره . اسمي سمر 18 سنه توفت والدتي هذا العام , أخي سمير يكبرني بثلاثه أعوام , يدرس السنه الثالثه بكلية الهندسه , منذ كان معنا في السعوديه تشدد دينياً و اطلق لحيته و أصبح يضيق الخناق علي و على اختي ساره , لا نستطيع الكلام في التليفون بدون تحقيق, منع المجلات الفنيه من دخول المنزل خروجنا أصبح محدود و في رفقته فقط.. بالنسبه لي هذا لم يضايقني فانا بطبيعتي قليلة العلاقات , أهتم في حياتي بشيئين فقط أولاً ممارسه الرياضه اللتي منحتني جسد رشيق والشيئ الثاني و الأهم هو مذاكرتي بالدرجه الأولى ولولا وفاة والدتي هذا العام أثناء الآمتحانات النهائيه وما صاحبه من حاله نفسيه سيئه و أنشغالي في خدمة والدي لكنت أحرزت مجموع أعلى بكثير و دخلت كلية الطب التي طالما حلمت بها. اختي ساره 20 سنه في السنه الثانيه – معهد الخدمه الاجتماعيه , خمرية البشره , رائعة الجمال , ذات شعر أسود فاحم منسدل حريري و جسم جميل رشيق , تهتم بمظهرها كثيراً, تتضايق من متابعة أخي لها فهي تحب الأنطلاق و كان ترغب فقط دخول الجامعه لتبعد عن سيطرة العائله و للقرب من الشبان في مجتمع أكثر حريه , كثيرأ ما اشتكت العامين الماضيين من متابعة أخي لها في مواعيد الخروج و الدخول , ماذا تلبس – كان يرغب أن تتحجب- لكنهارفضت بشده ساندتها في ذلك أمي حيث كانت مقيمه معهم في القاهره و ها هي والدتي توفت و أنا في طريقي لسيطرة أخي مره أخرى و لكن ساره التي كثيراً ما واجهت اخي تتنتظر قدومي لنكون جبه أمامه . في آخر مكالمه من ساره هونت علي مسألة فشلي في دخول كلية الطب : يا هابله ... يعني اللي دخلوا طب عملوا ايه ها تتضيعي احلى سنيني عمرك في المذاكره أيوه كده خشي كلية التجارة , شمس و هوا و اتعرفيلك على واد أمور انبسطي معاه شويه و سيبك من أخوكي ده , على فكره ده أغلب الوقت بره البيت معرفش بيغطس فين أحسن . بصراحه الكلام عجبني فانا حتى الآن بدون أي تجربه حتى الهيجان اللي بتحكي عنه ساره لم أحسه للآن. أشوف نفسي بقى و ماوارييش حاجه. كل صاحباتي بيقولو علي احلى من أختي ساره فانا طالعه لماما بيضاء شعري فاتح ملامحي أوروبيه فوالدة أمي أصلاً ايطاليه و لي جسم جميل الذي تحسدني عليه أي فتاه و يحلم به أي رجل , صدر ممتلئ متكور وسط ضامر و أفخاد ملساء لينه و سيقان جميله لطالما لمحت نظرات يختلسها أخي سمير لجسدي لكني كنت دوما أخاف منه و خصوصاً بعد تشدده فكنت اسارع بارتداء ما يسترني كامله حتى لا اسمع ما لا احب. أبي محمود جادالله رجل صعيدي طيب كانت امي هي التي تسير البيت و هو مسئوليته الفلوس فقط سيظل في السعوديه عامان آخران ليؤمن مصاريف زواجنا. أفقت من أفكاري على وصول الطائره للقاهره كانت الساعه الثانيه بعد منتصف اليل ... ساعه وكنت خارج المطار لأجد أخي في انتظاري بالجلباب الأبيض و الطاقيه البيضاء , لحيته الآن طويله تصل الى صدره , واضح انه الآن يمارس رياضه , ظهر ذلك من إنتفاخ ذراعيه تحت الجلباب... غريب أمر هذا الرجل لم يسمح لي بتقبيله سألته عن ساره قال لي في البيت قلت له ماجاتش ليه لم يرد,قادني الي سيارته و في طريقنا للمنزل لم ينطق بكلمه. وصلنا بيتنا في مصر الجديده طلع الشنط في الصاله و غادر المنزل قائلاً عنده مشوار مهم قلت له مشوار ايه الساعه اربعه الصبح لم يرد للمره الثانيه و غادر مسرعاً. مع صوت غلق باب الشقه صحت ساره و جاءت مسرعه عبر الطرقه الطويله من غرفة نومها و المفاجأه انها كانت مرتديه قميص نوم ساتان فضي لامع قصير للغايه يكشف عن أفخاذ لامعه واضح انها نزعت الشعر عنها بالكامل حديثاً يكاد صدرها ان يغادر قميص نومها الذي استند على حمالتان غايه في الرقه و عندما اسرعت اكثر لملاقاتي اخذ صدرها الضخم يهتز كأنه من جيلي. سمر الجزء الثاني ضمتني ساره بشده احسست بصدرها شبه العاري يضغط على صدري ويداها عاصرةً خصري بعنف قائله : وحشتيني يا سمر وحشتيني يا حبيبتي ازيك ... انتي وسطك راح فين ولا انا اللي نسيت ؟ ... وقبلتني في خدي ثم خدي الأخر و انهت بقبله ليست بالقصيره في شفتاي رديت عليها و مازلت مستغربه فكانت هذه اول مره تقبلني في شفتاي و الأغرب ان القبله كان لها طعم غريب لم احسه من قيل : انتي اللي وحشتيني اكتر. بعدت عنها قليلاً و مازالت يداي حول وسطها . نظرت الى صدرها المكشوف لم الاحظ من قبل كم هو جميل صدرها فهو كامل الاستداره و الامتلاء و الليونه, لم تكن ترتدي صدريه فظهرت حلماتها المنتصبه بوضوح تحت الشريط البسيط من قميص النوم الذي يغطي القليل من صدرها . أضفت و عيناي لا زالت متسمره على صدرها ايه الحلاوه دي انتي عملتي في نفسل ايه ؟ سنه تعمل ده كله ؟ انتي مش خايفه من اخوكي ؟ ضحكت ساره عالياً و هي تأخذ يدي و نذهب الى غرفتنا و قالت انا ماعملتش حاجه الحب بيعمل كده و اكتر من كده . وبعدين اخوكي زهق من الكلام و ماما كانت بتحميني منه لما حاول يضربني وانا سوقت فيها و واضح ان اعصابه مابقتش تستحمل المناظر دي و بقى الحل الوحيد اللي عنده انه ما يقعدش في البيت و خصوصاً لما قفشته اكتر من مره و عينيه على بزازي و وراكي. قعدت على السرير و أختي مددت قدامي ليتحرك قميص نومها كاشفاً عن كل افخاذها ويظهر كيلوت اسود رقيق للغايه . سألتها في فضول ازاي الحب يخلي الصدر حلو كده . ضحكت بمياصه و عدلت شعرها المنسدل و ردت : يا عبيطه ماهو الصدر لما يتعصر و يتمص لازم الهيجان يعمل شغل وانزلت يدها البضه من على شعرها لتمسح اعلى صدرها و بحركه بدت عفويه اسقطت حماله قميص نومها من على كتفها الأيسر. كملت ساره كلامها : بس انتي ايه اللي انتي لابساه ده بلوزه بكم و بنطلون واسع امال لو ماكنتيش صاروخ كنتي لبستي ايه. و اعتدلت نصف جالسه لتقع حماله قميص نومها الأيسر كاشفه عن نهدها الأيسر كاملاً لم استطع رفع عيني من على نهدها الرائع و خصوصاً مع تحرر الحلمه الورديه المنتصبه , كم هي ضخمه هذه الحلمه لو كنت رجلاً لما تركت هذه الحلمه من فمي . لاحظت ساره نظراتي الحاده لصدرها لكنها لم تحاول تغطية صدرها لكنها ابتسمت في دلال قائله : عجبك قوي ؟ انتي مابتصيش في المرايه انا شايفه ان صدرك حلو قوي و قتربت مني و مدت يداها لتضعها على نهداي من فوق البلوزه , أجفلت من المفاجأه اختي المثيره بعد عشر دقائق من عودتي للمنزل و أحد نهديها غادر مكمنه ويداها تشعل النار في صدري تمسحه متظاهره بقياس حجمه ثم اخذت تضغط نهداي بكلتا كفيها نظرت الى وجها لأجده محمراً وفي عينيها نظره شهوانيه غريبه زادت من عصرها لصدري في حركه دائريه هائجه, مسحت بطرف لسانها شفتاها المكتنزه قائلةً : صدرك كبير يا ساره و كمان طري أوي و بدفعه بسيطه و مازالت يداها تعتصر نهداي أمالتني للخلف لأنام بظهري على السرير و ترتكز على ركبتيها و تميل على بجزعها ليسقط شعرها الفاحم الحريري على وجهي و ليقترب نهدها العاري من فمي بحلمته الورديه تكاد تقول القميني و لكني كنت في شبه غيبوبه لم استطع ان افعل اي شئ و لم تترك ساره صدري بل أحذت اصابعها تقرص في صدري و لم يكن صعباً عليها أن تصل إلى حلماتي من فوق البلوزه و السوتيان سألت نفسي الموضوع هايوصل لفين ؟ لو مشجعتهاش ممكن تسيبني بناري القايده دي امال لوقلعتني و لعبت في بزازي العريانه هايبقى النار شكلها أيه ؟... و أخذت اشجع نفسي اتشجعي يا بت يا سمر مش هاينفع كده لازم اخليها تكمل. وانا في تفكيري لعمل اي شئ أقتربت ساره من وجهي بوجها الجميل و همست تعرفي يا سمر من ساعة ما بوست شفايفك الفظيعه دي و مش عارفه اتلم على نفسي بس خايفه ماتكونيش عايزه و اقتربت بشفايها من شفايفي فبوستها بقوه في شفايفها وده كل اللي كانت عايزاه فانهمكنا في قبله طاحنه طويله و بدأت تمص شفايفي و أخذت الشفه السفليه بين شفايفها تمصها ثم تعضها عض خفيف و انطلقت تأوهاتي ثم لحست شفايفي بلسانها وأدخلت لسانها في فمي تبحث عن لساني و التقى اللسانان في ملاعبه و مداوره و سال لعابها في فمي فأخذت أرتشفه و أستلذ بمذاقه ثم أخرجت لسانها من فمي لتلحس وجهي لحسات طويله من ذقني الى أذني ثم استقرت عند أذني تمصها و تعضعض فيها و يداها أخيراً تركت تفعيص نهداي لتفك زراير البلوزه و تنزل بلسانها لرقبتي تلعق فيه ما شاءت و عندما فرغت من خلع بلوزتي و السوتيان ترك لسانها رقبتي لتسلم صدري ليديها من جديد و لكن هذه المره كان صدري عريان و كان فمها على حلماتي يتبادلهم في قبلات قويه ويداها مازالت تعتصر نهداي ثم استقر فمها علي الحلمه اليسرى يمصها بعنف للخارج لأسمع طرقعه عاليه كل مره تخرج الحلمه من فمها لتعاود التقاطها من جديد وفي نفس الوقت استلمت اصابعها الحلمه الأخرى تقرصها في عنف تألمت منه لكن المتعه كانت لها الغلبه على الألم وأخذت تشد الحلمتين بشده حلمه باصابعها و الأخرى بأسنانها كل هذا و أنا لم أفعل شئ سوى التأوه و الإستمتاع و التألم بلذه ثم وجدت الشجاعه ربما هرباً من الألم الذي بدأ يزيد عن الأستمتاع لأقلبها من فوقي لأنيمها على ظهرها و أجثم فوقها و انزلت قميص نومها و أخذت ألعق صدرها في شهوه إنطلقت منها شهقة شهوه عرفت منها اني في الطريق الصحيح أخذت أفعل بها ما فعلته بصدري و حلماتي من مص شد و عض و هي تتأوه معلنه رضاؤها كلما ازددت عنفاً فأخ��ت أختبر مدى تحمل حلماتها للعض و هي تتطلق صيحات المتعه حتى خفت ان أجرح حلماتها فخففت من قوة عضي لحلماتها لكنها أمسكت برأسي من الخلف و قالت لي عضي جامد عن كده .. كمان أقوى آه .أقوى . أيوه كده وأخذت تصرخ في استمتاع. فجأه بكل قوه قلبتني على ظهري و تصبح فوقي مره أخرى , و لكن هذه المره لتخلع عنها قميص النوم و الكيلوت الأسود الجميل بسرعه و تصبح عاريه تماماً و كنت مازلت بالبنطلون لكنه لم يلبث علي طويلاً حيث خلعته و الكيلوت تحته في حركه واحده قويه ... أستغربت من قوتها فقد كنت أنا الرياضيه الوحيده في العائله و لكنه واضح أن ساره و سمير يمارسون الرياضه الآن ... لم استغرق في ملاحظتي طويلاً حيث جلست ساره على بطني و أخذت من الوضع جالسه تعتصر نهداي ثانيةً ثم أمسكت بالحلمتين مره أخرى تقرصهم في عنف و تشدهم حتى تكاد تنزعهم عني و أنا مستمتعه بالألم أبتسمت بخبث قائله ايه رأيك ؟حلو الألم ؟ جربتيه قبل كده ؟...شفتي قد ايه ممكن يبقى الألم مصدر قوي للمتعه ؟ أجبتها بصرخه آه بس بالراحه شويه و تململت في مقاومه بسيطه فما كان منها إلا ان أخذت ذراعي و ثنته خلف ظهري و نفس الشئ للذراع الآخر ثم جلست علي بطني ملقيه برجليها فوق كتفاي لتثبتني و يصبح صدري متاح لها بدون مقاومه. لمفاجأتي لم تتجه لصدري لكنها صفعتنى صفعه قويه أحسست بخدي يسخن ثم يتخدر على أثرها و أذني تصفر من قوة الصفعه و نزلت بيدها لحلمتي اليسرى تقرصها بعنف وهي تقول بلهجه حازمه : أوعي يا شرموطه يا بنت الكلب تقاومي أختك الكبيره أو تعارضيها بعد كده و عالجتني بصفعه أقوى من الأولى على خدي الآخر.. أذهلتني المفاجأه و قلت لها حاضر يا ساره . لطمتني لطمه قويه أخرى وقالت لي لما توجهي لي كلام لازم تقولي حضرتك مش ساره ونزلت بيدها لكسى الغرقان و مسكت أحدى شفتاه تقرصها بعنف فرديت بسرعه بصرخه : حاضر حضرتك. فتركت كسي و انهالت على صدري المتألم تصفعه صارخةً : واضح ؟ فأجبتها : فصفعت النهد الآخر صارخةً : واضح ؟ أجتبها بسرعه : واضح حضرتك ثم انهالت على صدري المسكين تصفعه بقوه و تبادلت الصفعات على كلا النهدين حتى احمرا تماماً و انا اردد واضح حضرتك. ثم عاودت من جديد فأمسكت الحلمتين تقرصهما بعنف و نزلت لكسي و هي تقول علشان انتي كنتي مؤدبه انا هاكأفئك و نزلت تلحس بطني و توقفت قليلأ تلحس صرة بطني في حركه دائريه ثم نزلت للهدف الأعلى كسي الغرقان من الشوق و هي لا تزال تقرص في بزازي بعنف لكنها اتجهت أولاً بلسانها الي باطن فخداي حول الكس ثم أخذت تلعق كسي من الخارج معلقه : انتي غرقانه يا بت بس طعمك حلو أوي . و أخذت ترشف من كسي بصوت مسموع و أزداد قرصها لحلماتي قوه بس مش قادره اتكلم و فجأه تركت أصابعها حلماتي و قالت برافو كده انتي شرموطه كويسه. ثم أمسكت شفرات كسي المكتنز تباعدهم لتسمح للسانها أن ينطلق وسط كسي المبلول و أخذت تلعق كسي و تدخل لسانها حتى خفت على عذريتي من قوة ضربات لسانها لكني نسيت كل شئ مع الفوران الذي أخذ برأسي و بدأت انا أقرص حلماتي المتألمه بعنف و خصوصاً عندما أنطلقت لبظري تحاوطه بشفاتاها تقبله و تمصه و أخذت أصرخ من الشهوه حتى أنطلقت الصرخه الكبرى فقد أتيت شهوتي للمره الأولي في حياتي بين شفتي أختي الكبرى . سمر الجزء الثالث هدأت انفاسي المتسارعه, هذه أول مره في حياتي أتي شهوتي . التقطت أختي شفتاي في قبله شره تمصهما و يداها تقرص حلماتي بعنف , لم اعرف هل لتهنأني لأول تجربه جنسيه في حياتي , أم لتشعل النار بي مره أخرى. بادلتها مص الشفايف و انا لم أستوعب بعد ما مررت به . فبعد ربع ساعه فقط من عودتي من السعوديه أرقد في أحضان أختي عاريه و قد وصلت الشهوه الأولى بعد فاصل من الصفعات علي نهداي و لازالت حلماتي المتألمه تتلقى قرص أختي العنيف التي أخذت تعضعض شفتاي ثم تنزل الي صدري مره أخرى لتتناوب أصابعها القويه مع أسنانها على ايلام حلماتي من قرص و عض تاره و من شد يكاد يخلع صدري من مكانه. آه كم كان لذيذاً هذا الألم لم يترك لي أي فرصه لأفهم ما يحدث لي, كان الألم كنار تشتعل في جسدي كله تجعلني أطفو في عالم جديد لم أعشه من قبل أحسست بكسي يفيض سوائله تغرق اغطية السرير , بدأت أنفاسي في التسارع ثانيةً, إنطلقت من فمي صرخات الهياج الممزوج بالألم مره أخرى, أحسست أني سأصل شهوتي فقط من معاملتها العنيفه لصدري. فجأه تركت أصابع ساره و اسنانها الحاده صدري الهائج لتسحبني من يدي بقوه آمرة آياي بالوقوف شابكة يداي فوق رأسي. أجبتها و انا انفذ اوامرها مسرعه: حاضر حضرتك. وقفت مواجه لي وفي عينيها سعاده هائجه لحيوان منحرف أوشك على إغتصاب فريسته, رفعت يدها لاعلى و حدقت في عيناي بابتسامه خبيثه و صمتت لفتره ثم طوحت يدها للخلف وهوشت بضرب صدري إرتجفت مرتعبه ثم عادت لتطوح يدها للخلف لتنزل بصفعه قويه على صدري استجاب لها صدري اللين برجة عنيفه أطلقت صرخه قويه من اللسعه المفاجئه على صدري و ملت للخلف مبتعده عنها. إنتشت ساره لصوت الصفعه و اهتزاز صدري وامسكت نهداي في إعجاب واضح تتأمل البقعه الحمراء التي احدثتها الصفعه, أخذت تعتصرنهداي بقوه ثم أخذت تغرس أصابعها القويه فيهما حتى أحسست أظافرها تقطع في ثدياي ,التقطت شفتاي تقبلني بعنف وهي تقرص حلماتي بشده قائله : بزازك ملبن يا بنت الكلب, واضح اني هانبسط منهم جداً , مهما عملت فيكي اوعي تحركي ايدك من على راسك و من دلوقتي مش عايزه أسمع صوت صريخ ثاني . واضح ؟؟ أجبتها واضح حضرتك و قد فهمت ان القادم لصدري أقوي بكثير مما سبق أنحنت لصدري ثانية و التقطت الحلمه اليسرى باسنانها تعضها و تشدها للخارج, ضغطت على اسناني بشده لأكتم صراخي و هي تزيد من قوة عضها و شدها للحلمه المسكينه و هي تنظر الي لتختبر رضوخي لأوامرها,نظرت اليها مستسلمه و قد أحسست بالدماء تفور في رأسي وركبي تخور من تحتي ,كان الألم بشعاً ولكنه كان يصعد بي لآفاق لم أصلها من قبل,ومع ازدياد الألم يزداد شعور اشبه بالنشوه المستمره لا يقل عن اتياني للشهوه منذ قليل, نعم ادمعت عيناي ولكن ايضاً احس بدموع يذرفها كسي الآن, صممت ان اتحمل أي شئ تفعله أختي حتى أصل إلى أقصى درجات النشوه. اعتدلت أختي مره أخرى و هي تعتصر ثدايي قائله:أموت في البزاز الملبن البيضا في أحمر دي, دلوقتي هاخليها حمرا من غير بياض ... أقفي عدل. أعتدلت في وقفتي لترفع يدها لأعلى إرتفاع و بدون تهويش هذه المره تهوي على ثديي الأيسر, وقبل ان أحاول التماسك و عدم الصراخ تهوي يدها الأخرى علي ثديي الأيمن, أغمضت عيناي و استجمعت شجاعتي وقد أدركت إني قادمه على فاصل صفعات وحشي بلا رحمه وفعلاً انهالت أختي على نهداي بوحشيه وكانت فرقعة كل صفعه تعطي إيذاناً بصفعه اكثر وحشيه قادمه, إنهالت صفعات أختي على صدري, ومع صوت كل صفعه يأتيني صوت صراخ أختي سعيده : آه ... أيوه كده ياسلام يا بت يا ساره . هو ده الضرب ولا بلاش .أتعلمى يا شرموطه .أموت في البزاز الملبن الحمرا دي. كان صوتها يأتيني من عالم آخر, و صوت كل صفعه يزيد من جذوة النار المشتعله في صدري, كيف لي أن تحملت كل هذا الألم ؟ ... لا أعرف, فانا لم أعرف في نفسي القدره على تحمل الألم فكنت دلوعة أخوتي و كانوا دائما ينادوني بسكوته مصيبه لو دخل أخويا سمير الآن وشافني انا و أختي عريانين , يا ترى كسها زيي بينقط دلوقتي... فتحت عينيي لألمح باب الغرفه مفتوح, أغمضت عيناي ثانيةً و أختي لا زالت تصفع ثداياي بكل ما أوتيت من قوة. كل صفعه الآن تشوي صدري و ترسل عمود من نار ألى كسي و عبثاً تحاول السوائل المنهمره من كسي في نهدئة النار المشتعله به ...هل أطلب من أختي أن تريح شهوتي ثم تفعل ما تشاء ؟؟ ... و لكن هيهات فهي في غاية الإستمتاع ببهدلة صدري. فجأه توقفت الصفعات... فتحت عيناي لأجد أختي منحنيه على الأرض تلتقط شبشي و هى تقول : يخرب بيت بزازك ... وجعت لي أيدي ... ثم البزاز الحمرا ماعادتش عاجابني. و تعدل في وقفتها مواجه لي و هي تمسك بفردة شبشب في كل ايد وقد لاحظت دموعي و هلعي: بتعيطي يا بيضا دا احنا لسه في الأول. و بعدين البزاز دي لازم تبقي زرقا .مفهوم ؟؟؟ رددت في هلع : أرجوكي بلاش مش هاستحمل أكتر من كده ...أرجوكي . رمت الشبشب من يديها و التقطت حلماتي بكل عنف تقرصهم و هي تضغط على أسنانها من الغيظ : و بعدين ؟؟؟ ده الرد اللي أتفقناعليه ؟؟؟ فرددت مسرعه : أسفه حضرتك و صرخت من الألم فحلماتي لم تكن تتحمل هذا القرص و خصوصاً بعد التعذيب الذي كنت أظنه وحشياً التي لاقيته هذه الليله. أكملت ساره وقد خففت قليلاً من قرصها لحلماتي : ماهو يا كده يا بهدلك كسك و انا شايفه ان ده كتير عليكي في أول مره ...ماشي؟؟ أجبتها وسط دموعي المنهمره : ماشي حضرتك . أنحنت ساره مره أخرى لتلتقط الشبشب و هي تواجهني قائله : علشان تعرفي انا حنينه قد ايه ...المره دي هاسمحلك بالصريخ لكن بصوت واطي لكن لو ايدك اتحركت هاتبقى ليله سودا عليكي و مش هاتستحملي اللي هايجرالك. رغم اني لم أفهم معنى الصريخ بصوت واطي أجبتها: شكراً حضرتك و أغمضت عيناي في رعب منتظره الم لا أتوقع إحتماله. و فعلاً نزلت اول ضربه عل صدري الشمال كانها سكين قطع حته من صدري , صرخت صرخه عاليه لأجد الضربه الثانيه تقطع من صدري اليمين . يبدو ان أختي انتشت لصراخي فتوالت الضربات على صدري يمنةً و يساراً كما لو كانت ضربات بطل كارتيه يكسر قوالب طوب . أجهشت بالبكاء و لكني لم أحرك يداي بكائي زادها وحشيه في بهدلة صدري حتىلم تعد قدماي قادره على حملي... وقعت على الأرض . سحبتني ساره من يدي إلى السرير... أنامتني على ظهري و نامت فوقي تقبلني من فمي بهياج . أحسست بعرقها يلسع صدري الملتهب من الضرب و الشهوه جلست بين فخداي واضعه أحد ساقيها على رقبتي تثبتني وأتجهت بيدها تعجن صدري المتألم وبيدها الأخري نزلت علي كسي المبتل بضربات سريعه متتابعه ليست بالخفيفه ولكنها ليست بالمؤلمه . نسيت الألم و أحسست بفوران الشهوه في رأسي و كل جسمي و مع إزدياد قوه و سرعة ضرباتها علي كسي المشتعل أنطلقت صرخاتي ولكن هذه المره من الشهوه حتى أنطلقت صرختي الكبرى . ورغم ان هذه المره لم تستعمل لسانها و كان صدري في أقصى درجات الألم كان أتيان الشهوه أقوى بكثير من المره السابقه و كان صراخي أيضاً أعلى بكثير.. إذا أعجبكم هذا الجزء من القصه فقد سبق جزئان في هذا المنتدي أحدهما مقدمه يمكنكم مراجعتها. وإذا اعجبكم أرجوكم لا تبخلوا بالردود فعدد الزيارات قد يكون مقياس فقط لقوة العنوان رجاء إبداء رأيكم .. هل أستمر أم لا؟!!! سمر الجزء الرابع بدأت الخيوط الأولى لضوء الفجر تتسلل من النافذه المفتوحه في وقاحه لتلامس صدري الملتهب من قسوة ضربات أختي, نظرت إلى الشباك المفتوح, نظرت إلى باب الغرفه المفتوح, نظرت إلى أختي العاريه جاثمه على جسدي العاري و لازالت تعتصر صدري بيد ويدها الأخرى تملس على كسي المبتل ولم ألتقط بعد أنفاسي من التجربه الجنسيه العنيفه التي أقحمتني أختي فيها, نظرت لأسفل لأعاين آثار توحش أختي على صدري لأجد بعض البقع الزرقاء داكنه على صدري الأحمر بكامله, هل الإستمتاع بالجنس يتطلب كل هذا ؟ هل الممارسات التي كانت تحكي عنها زميلات الدراسه أقل متعه ؟ منذ ساعه فقط لم أكن لأصدق أني سأجد الشجاعه لأستبدل ملابسي امام أختي لا ان أصل إلى قمة المتعه الجنسيه بيدا أختي و لسانها, كانت أقصى خيالاتي الجنسيه أن يحتضني شاب وسيم قوي بحب و يقبل شفتاي مثل قبل السينما. ربت على كتف أختي ساره و قائله : يخرب بيتك يا ساره إنتي عملتي فيا إيه ؟؟... أيه العنف ده كله ؟؟ ...إتعلمتيه منين ؟ لم ترد بل اكتفت بابتسامه خبيثه رفعت يدها من على كسي و حولتها لنهدي لتعتصر نهداي معا بحركه خفيفه و تقبلني في شفتاي قبلات قويه متتابعه , كان صوت طرقعة الشفايف بين القبله و الأخرى مفعول السحر في رأسي لكن صدري الملتهب لم يكن ليتحمل ضربه أخرى, فنظرت لأختي ضاحكه : كفايه كده يا ساره, جسمي مش هايستحمل أكتر من كده, وبعدين لو أخوكي رجع و لاقانا كده هايدبحنا. ضحكت ساره بمياصه قائله : ما لكيش دعوه بسمير, خليه عليا, أنا قربت أجننه و بعدين إنتي فاكره انه بقدر يضحك عليا بالدقن و الجلابيه البيضا دي ؟؟ أولاً هوه مش بيصلى خالص, ثانياً انتي مش عارفه انا لقيت ايه على الكومبيوتر بتاعه, ثالثاً انا كتير مش واخده بالي بس ببقى شايفاه إزاي عينيه هاتخرج على كل حته في جسمي و بصراحه أنا مش راحماه, تقريباً شبه عريانه طول الوقت, وهو لو كان عايزاني اتحجب في البيت لا انا و لا امك كنا قدرنا نقف قدامه غيرش بس هو اللي جبان و مش قادر ياخد الخطوه الأولى لكن خلاص انا ناويله, شفتي جسمه بقي عامل ازاي ؟؟؟ يظهر بيطلع غلبه في الرياضه. ملست على شعر ساره الحريري وإلتقطت شفتاها في قبله طويله و قلت لها : طيب هو كله ليا ؟؟ أنا عاوزه ابسطك ... ممكن حضرتك ؟ ضحكت قائله : يا سلام !!! قوي أتفضلي بزازي و كسي و طيزي تحت امر سعادتك و لو اني حاسه كأني وصلت لما وصلتي انتي. رفعتها من فوقي لأقلبها على ظهرها , هذه المره لم أستغرب نفسي و انا أقبل شفاتاها في هياج بل سعار فأخذت أعضعض شفتها السفلى المكتنزه و أخرجت كل إشتهائي للتقبيل الذي لم تواتني الفرصه له من قبل ثم نزلت على رقبتها بلساني الحسها و رائحة عطرها المثير تزيد من هياجي فاتقطت أصابعي حلماتها النافره أفركها بعنف الذي ما لبث أن تحول إلى قرص عنيف لا أعرف هل هو رغبه في الإنتقام لصدري الملتهب, ام رغبة لإسعادها كما أسعدتني, أم إني الآن مستعذبه الجنس مع أختي, تجاوبت ساره لقرصي العنيف بتأوهات متصاعده: آه آه يا سمر عضيهم بقي عضيهم نزلت بأسناني على حلماتها المنتصبه بعض عنيف و انا أعرف أن الألم الخفيف لا يرضيها فتحولت تأوهاتها لصرخات تعلوا كلما زادت قسوتي على حلماتها بينما يداي تنزل على نهداها بضربات عنيفه ثم تركت أسناني حلماتها التي كادت أن تتقطع من توحشي عليها لتتفرغ يداي لصفعات أكثر وحشيه عل صدرها الضخم لأستمتع بمنظر إرتجاجه مع كل ضربه من يداي و مع أزدياد صراخها نزلت إلى كسها المكتنز الحليق الذي كان يطفو فوق بركه من سوائله نزلت أقبل كسها فأستعذبت رحيق كسها فصرت ألحسه في نهم و يداي تفرك في حلماتها وصراخها يأجج النار في صدري, رغبت في المزيد من عسلها فذهب لساني يبحث عن المزيد داخل كسها فوجئت بسخونة كسها كان الفرن الذي يصب في فمي عسل ساخن في ليله شتاء بارده , تركت أصابعي حلماتها لتمسك شفتا كسها بقوه تجذبها للخارج لتوسع المجال للساني العطش لإختراق كسها في طعنات قويه تغرف من عسلها الشهي و كسها الكريم لا يكف عن اغداق فمي بالمزيد و المزيد من أحلى ما ذاق فمي, أخذت أصابعي تشد شفاتير كسها لأقبل داخل كسها تاره مستمتعه بصوت فرقعة قبلاتي و لألحس القادم من عسلها تاره أخرى,أخذ جسم ساره يرتعش بقوه تحت فيى أخذت ترتفع بكسها تدفع فمي ليدخل أكثر في كسها, أردت لهذه اللحظات أن تستمر للأبد و ألا يفارق فمي كسها ... كان صرخاتها المتعاليه تنبئ بقرب شهوتها و رغم أني لم أرد هذا الطعم الجميل أن يذهب من فمي لم أستطع تهدئه لساني و شفتاي من العربده داخل كسها اللين إلا إني رغبت أكثر في صهر كسها الساخن فعادت أصابعي لحلماتها لتمنحها الألم اللذيذ مره أخرى بينما دخلت بكامل فمي داخل كسها أمصمص من سوائلها الشهيه بينما أنفي يحك بظرها صعودأ و هبوطا حتي أطلقت صرخة الشهوه العاليه و إرتعشت الرعشه الكبيره و لكني أستمريت أرتشف رحيقها في نهم حتي دفعت رأسي عن كسها و هي تنهج : يخرب بيتك . يخرب بيتك .. شكلنا كده هنبقت دويتو هايل. أغمت عيناي و لساني يلحس شفتاي لا أريد أن أترك أثر من رحيق ساره خارج فمي و إذا بساره تنهض مسرعه و قلبتني على بطني رافعه مؤخرتي لأعلى قائله : لسه الدرس ماخلصش يا وسخه. و قبل أن أفكر ماذا ستفعل بي نزلت بصفعه مهوله على مؤخرتي جفلت لها و لكني لم أصرخ و عالجتني بالثانيه ثم هبطت للشبشب مره أخرى و قد استسلمت تماماً لما قد يحدث و لم يخب ظني. نزلت أول ضربه على طيزي بفرقعه عاليه كالنار التي إنتقلت سريعاً إلى كسي لحظات قليله نزلت الثانيه أشد من الأولى, أحسست بالنار تشعل جسدي كله , مرة ثانيه أحسست بسوائلى تغرق كسي و أنهالت الضربات القاسيه تنهش طيزي حتى إنقطعت أنفاسي و أنا أكتم الصراخ حتى لا أوقف توحش أختي الذي أتي بأحلى الثمرات المره السابقه . فجأه ألقت أختي الشبشب و انحنت تقبل طيزي في جوع حتى أقتربت من كسي و لكنها لم تصل الى كسي بل لأجد أنفاسها الحاره تلفح فتحة طيزي ثم شفتاها تطبع قبله طويله على فتحة طيزي أحسست أن شفتاها التصقت هناك, أحسست أنها أحلى قبله تلقيتها هذه الليله بل أحلى قبله تلقيتها طوال حياتي, أحسست بسخونه شديده في شرجي, تمنيت أن تبقى شفتاها هناك و لا تغادر تلك الفتحه, إزداد مصها لفتحة طيزي ثم غادرت شفتاها فجأه محدثه طرقعه عاليه, تأوهت عالياً, عادت ثانيه الى فتحة طيزي في قبلات قويه متتابعه أحسست أني أنصهر معها ثم أخذ طرف لسانها مكان شفتاها في العمل بنفس الفتحه لترتفع تأوهات الرضا مني و ينطلق لسانها في طعنات قويه لفتحة طيزي و يتمايل جسدي تجاها طالباً المزيد فسحبت لسانها و سلمت فتحة طيزي لإصبعها ليلمس شرجي برفق ثم يحاول الدخول برفق ثم بللت أصبعها من دموع الفرح التي أذرفها كسي ويعود أصبعها ثانيةً لشرجي الذي أجزم أنه أصبح مبللاً هو الآخر فلم يجد أصبعها أي مقاومه فى الدخول لينزلق بسهوله في شرجي البكر و ينطلق إصبعها داخلاً خارجاً يسحب روحي معه, نسيت العالم من حولي أخذت تأوهاتي المتعاليه تنقلب صراخاً, أدخلت أصبعاً آخر في طيزي و أخذت تحركه دخولاً و خروجاً في عنف و جسدي يهتز مع كل حركه للأمام و الخلف, تعالت صرخاتي. مدت يدها لتلقط أصابعها إحدى حلماتي في قرص قوي مع شد عنيف, أزدادت سرعتها في دك طيزي مع تعالي صرخاتي. لم أصمد كثيراً فارتعشت بشده مع صرخه عاليه معلنة عن أقوى شهوه أتيتها في هذه الليله. سمر الجزء الخامس يحكي هذا الجزء سمير جاد الله أخو سمر و ساره خرجت مسرعاً من المنزل بعدما أوصلت سمر من المطار و انا أحاول أخفي إرتباكي قدر إستطاعتي. مر سريعاً امام عيناي شريط ذكريات الطفوله مع أختاي, فقد كانا لي كل شئ في الحياه, كنا نعيش في مجتمع مغلق, أبي يقضي أغلب الوقت في عمله وكان عمله كمدير عام للشركه يتطلب الكثير من السفر بعضه لخارج السعوديه لمتابعة فروع الشركه في الخليج, غير مسموح لأختاي بمغادرة المنزل إلا بصحبتي و بحسب تعليمات الوالد تحتم علي أن ألزم معهما المنزل فأنا رجل العائله في غيابه, إنطويت على عائلتي, لم أكن يوماً بارعاً أو مرحباً بتكوين أي صداقات لا مع أبناء جنسي و لا مع بنات حواء, كنت مستمتعاًً بحياتي أعيشها بعفويه حتى بدأت أحس بأشياء تتغير في داخلي ونظراتي لساره التي بدأت ألاحظ نمو صدرها و إستداره أردافها, بدأت أحس بمشاعر غريبه تجاها و أحس بسخونه تسري في جسدي كلما إنكشف ساق لها أو فخذ أثناء نومها أو لعبها, بدأت أفهم أن التغيرات لم تتطرأ على جسدها فقط بل أيضا لقد تغيرت أنا أيضا. أنه البلوغ الذي أصابنا في نفس الوقت تقريباً, تطور إحساس الفضول و الإعجاب بجسد أختي بسرعه إلى إشتهاء لجسدها, كنت أتقلب طوال الليل في سريري متخيلاً شعرها الحريري المنسدل يهفهف على وجهي وصدرها الطري في يدي أعتصره و حلماتها البارزه في فمي أرضعها,حاولت ... نعم حاولت أن أكبت هذه الشهوه ولكن نضوج جسدها لم يتمهل ولم يتريث ولم يرحم خيالاتي و خلال عام واحد أصبح لها جسد أنثي كامله , كانت تتمادي في التباهي بجمال جسدها بارتدائها أغلب الوقت قمصان نوم تكشف أغلب صدرها الناضج الشهي و أفخادها الملفوفه, بالتأكيد كنت أنا الفرصه الوحيده المتاحه لساره لتسليط جبروت أنوثتها المتوحشه و كان تأجج النار بداخلي يشبع غرورها بوضوح, زادت متاعبي عندما فوجئت بجسد أختي الصغرى سمر يلحق بسرعه ب��كب أجساد النساء,الآن ل�� أستطيع أن أحدد أيهما أرغب أكثر, أصبح مقاومه نهش لحمهما بنظراتي ضرب من الخيال, تصنعت التشدد و أطلقت لحيتي حتي أحصل على رخصه لأفرض عليهما إخفاء أجسادهما المثيره عن عيناي النهمه, بصراحه لم أكن جاداً في محاولاتي بل كنت سعيدأ بمقاومة أمي لما أردت فقد كانت فرحه بجمالهما و دخولهما مرحلة النساء . كنت أتصور إن دخولي الجامعه في مصر و الفرصه لدخول في علاقات جديده سينسيني كل شئ و لكن سيطرة ساره على مخيلتي لم تقل بالبعد عن جسدها المثيرفلم تترك لغيرها أي فرصه في عقلي, تصورت أن قدوم ساره الى مصر للدراسه الجامعيه و الأقامه معي فى الشقه سيطفئ من ناري ولكن هيهات فقد عادت المعاناه مره أخري, لم تكن الهيئه المتشدده التي إتشحت بها سوى ستار ليبرر لنفسي جبني من الأقدام على جسدها الشهي حرمني وجود ساره معي في الشقه النوم. و كيف لي أن أنام و جسدها الناري على بعد خطوات من قضيبي المنتصب دوماً... و لكن أين أنتي أيها الجرأه لألتهم سارتي؟ هل ظهورها امامي طوال الوقت شبه عاريه هو دعوه للجنس ؟ أم هو فقط أعتزاز بأنوثتها ؟ هل ستفضحني أمام العائله إن حاولت ؟ بالتأكيد ستفعل و ستكون نهايتي.. أفقت من أفكاري لأجدني في السيارة تحت منزل مصر الجديده مترددا في الصعود لإخوتي . عزمت أمري أدرت محرك السياره و إنطلقت الى شقتي الصغيره الخاصه التي أستأجرتها قريباً من الجامعه بهدف الإبتعاد عن نار ساره التي تمسك بجسدي, وصلت الشقة الكئيبه, عبثاً حاولت النوم, ظللت أتقلب في السرير قرابة الساعتين, نهضت لأمارس بعض الرياضة العنيفة لساعة كامله لكنها لم تهدئ من هيجاني, قلت لنفسى لماذا أبتعد الآن عن ساره ولم تعد هناك فرصه للإنفراد بها و قد أصبحت سمر معنا في المنزل ؟ قررت أن أتشجع و أقهر مشكلة خيالي المريض مع ساره وأن أقلب هذه الصفحه من حياتي البائسه. قمت لاستحم. حلقت ذقني لأول مره منذ أربعة سنوات أرتديت جينز و تي شيرت و توجهت لمنزل مصر الجديده. عندما دخلت الشقه كانت الساعه حوالي العاشره صباحاً ,كان السكون يعم المنزلً, أيقنت أن أختاي نائمتان, ذهبت الى غرفتي, كان الجو حاراً بعض الشئ مع نسمات هواء لطيفه تداعب الستاره على النافذه المفتوحه,خلعت ملابسي أرتديت شورتاً رياضياً خفيفاً و ارتميت على السرير و الهواء يداعب صدري العاري وعبثاً حاول هذا الهواء تلطيف الشهوه المستعره داخلي لكوني على بعد خطوات من م��شوقتاي, تحسست قضيبي المتألم من الإنتصاب المستمرمنذ إستقبلت سمر,كنت قد قضيت يومان بدون نوم و أحس بإجهاد شديد. دقائق قليله ثقلت جفوني و غطست في النوم وخيال ساره يعصف بعقلي ... لم تذهب عني خيالت ساره أنما تحولت أحلاماً أكثر وحشيه تفترسني ,حلمت بشفتا ساره المكتنزه تلتقي شفتاي الضمآى في قبله طويله و ساره تروي ظمأ شهوتي من عذب لعابها الذي أخذت أرتشفه فصار طعمه في فمي أحلي من العسل ثم يندفع لسانها في وقاحه ليلاعب لساني ويرد لساني بهجوم شبق داخل فمها يلحس في كل بقعة منه كما لو كنت ألعق كسها الرطب الذي طالما تفننت في ملاعبته في أحلامي و تركت شفتاي الجائعه شفتاها اللذيذه متجه الى كسها البض وأخذت أكيل لها بكلمات التعبد القذره في طيزها الناعمه المستديره و صدرها الممتلئ اللين الذي عذبني سنوات طوال يهتز أمامي يدعوني لإلتهامه و كسها الذي يعترك عليه لساني و قضيبي يتنافسان للأقامه الدائمه فيه و أنا أحلم بيداي تتجه لصدرها الضخم لتتحسسه مستمتعه بنعومة ملمسه ثم تعتصر لحمه اللين ليشتعل قضيبي ناراً لتمد يدها الحانيه لتلتقط قضيبي المشتعل تدلكه في رغبه هائجه و انا أتأوه قائلاً : قد ايه عايزك يا ساره . مش عايز غيرك يا حبيبتي . خلصيني من ناري القايده و يداي تتجه لكسها المبتل تفركه في هيجان لتمسك أصابعي بظرها المنتصب في وضوح و هي ترد علي: أخيراً نطقت ؟؟ ماقلتش ليه انك عايزني من زمان و سايبني ليه مولعه كده ؟؟؟ انا مش مسامحاك على العذاب اللي انت سايبني فيه... فجأه صرت غير متأكداً أني أحلم بل إني فعلاً أناجي ساره و أنفاسها الحاره فعلاً تلفح وجهي ففتحت عينى لأجد نفسي لست ممسكاً ببظرها بل ممسكاً بقضيبي الضخم أدلكه وقد كدت أن أقذف و لكن ما صعقني أن وجدت ساره بجواري على السرير ووجها الجميل يكاد يلامس وجهي و شعرها الطويل الحريري يلعب به الهواء ليداعب وجهي و وسط ذهولي نظرت لجسدها لأجدها مرتديه قميص نوم أحمر قاني قصير يكشف أغلب فخذيها ويرتكزقميصها الخلاب علي كتفيها بحمالتين غايه في الرقه كاشفاً عن أغلب صدرها العامر الكامل الإستداره و كان الهواء القادم من النافذه المفتوحه يلصق قميصها الساتان اللامع بجسدها المرمري في منظر بديع فبدا جسمها بتفاصيله كجسم فينوس أله الجمال بديعاً خالياً من العيوب, تهب نسمة من الهواء العليل لتطير بشعرها الطويل مره أخرى ليمسح على وجهي و صدري العاري و يزيح الهواء حمالة كتفها الأيمن المواجه لي لتسقط في مفاجأة رائعه كاشفة عن ثديها الأيمن بالكامل محررة حلمه ورديه منتصبه تكاد تمس شفتاي, لم يستطع فمي تحمل قرب ثديها فأنطلق يلتقط الحلمه العاريه يمتصها في جوع شبق طامعاً أن يشفط كامل ثديها إلى داخل فمي في جنون, أطلقت ساره تأوهات الرغبه و هي تبعد يدي عن قضيبي و قد أحست أنها مجرد ثواني باقيه لأقذف مخزون سنين من إشتهائها قائله: أيه الزوبر الخطير ده ؟؟؟ كنت مخبيه عني ليه ؟ .. ما انا جنبك سنتين دلوقتي و انت مش عايز تقرب !! بس أنت كده مش هاتنفعني . مش هاتلحق تعمل حاجه , و بعدين أنت لازم تتعاقب علي أهمالك لي السنين اللي فاتت,وخلعت صدرها بصعوبه من فمي لتنحني تقبل حلمتي اليسرى المقابله لها و تمصمص فيها مشعلة النار في جسدي ثم تعض الحلمه في عنف ظاهر, أطلقت آه من الألم المفاجئ الذي لم أتوقعه فتتركت أسنانها الجريئه حلمتي المتألمه و ذهبت لشفتاي الظمآى تلتقطهم في قبله ماصه ما كنت أحلم بمثل حلاوتها ثم تهجر شفتاها الناعمه شفتاي المشتعله التي لم تبرد جذوتها بعد. وبقوه لم أتخيل أن تملكها ساره تقلبني لتنيمني علي وجهي و تمسك بقضيبي الذي كان على وشك الإنفجار مستخدمة إياها كمقبض رافعة مؤخرتي لأعلى في الهواء و انا في كامل الإستسلام فلطالما تمنيت أن تقطع من جسدي و أنالها حتى في الأحلام و هاهي في الواقع ممسكه بقضيبي الذي تاق لها ... و بمجرد أن رفعت طيزي في الهواء تركت يداها قضيبي لتمسح مؤخرتي بقوه و تنزل عليها بصفعه قويه, لم أكن لأبالي أن كانت صوت الصفعه ليوقظ سمر أم لا. الحقيقه كنت أتمني أن تصحو سمر هي الأخري لنتشارك أقصي خيالاتي جموحاً... قطعت صفعة أقوى من السابقه الصمت الوجيز..أهتززت لقوة الصفعه و أيقنت إن ساره لا تخشى إستيقاظ سمر في الغرفه المجاوره فتمنيت أن تستمر في صفعي بكل عنف حتي توقظ سمر. و فعلأ أحسست بساره تنحني من خلفي لتلتقط شيئاً من الأرض و إذا به شبشب مطاطي لتنزل به على مؤخرتي و على غير توقعي أحسست بالإثاره تشتعل في قضيبي الذي أخذ يهتز طربا لكل صفعه برغم الألم الذي أخذ في التصاعد مع ضرباتها العنيفه, فجأه ألقت الشبشب من يدها و أمسكت فلقتي طيزي بقوه تباعدها ليندفع فمها مباشرةً في قبلات متتاليه على خرم طيزي وصوت فرقعة قبلاتها تشعلني بطريقه لم أكن لأتخيلها, هل يسمتع الأسوياء بمثل هذه الأفعال؟؟؟ أم أن بداخلي شاذ لا أعلم عنه شيئاً ؟ توقفت القبلات لأحس بأنفاسها الساخنه تلهب خرم طيزي وليتولى لسانها مهمته على خرم طيزي في حركه عربيده يسيحها ثم ليكيل لفتحة طيزي الطعنات ثم إلتحق أصبعها بلسانها في مداعبة خرم طيزي ثم أنفرد أصبعها و أظنه الأوسط في الدخول برفق في شرجي البكر حتى أحسست بأصبعها بكامل طوله يخترق حرمة شرجي و لايزال يحاول الدخول أكثر و أكثر حتى وصلت بروزاً خلف الخصيتان تدلكه ويبدو ان هذا البروز و أظنه البروستاتا هو ضالتها المنشوده فأخذت تدلكه بسرعه و أنا في قمة التهيج أطلق تأوهاتي غير مكترثاً بصوتي العالي و ما قد يؤدي إليه من إلتفات الجيران أو إيقاظ سمر, لم تلمس قضيبي و لم تكن تحتاج لذلك فقد كنت على وشك القذف, زادت من سرعتها في العبث بشرجي بيدها بينما اليد الأخرى تنزل على مؤخرتي بصفعات قويه لذيذه لم يكن ما يحدث لشرجي ليدخل في خيالي لأول لقاء جنسى مع ساره و لكني لم أعد قادراً على تحمل الإثاره العنيفه فإنطلق قضيبي مستجيباً في قذف حممه الساخنه لأول مره مع ساره بشحمها و لحمها و ليس خيال في أحلامي المريضه التي كان بالتأكيد أقل مرضاً مما حدث في الحقيقه. سمر الجزء السادس ماذا حل بي.؟ أنام الشاب المتشدد الذي لا يستطيع إحتمال جسد أخته الناري فأصحو في أحضانها العاريه , أنام الشخص الخام بلا تجربه فأصحو و أصبع أختي مستمتع بالعربده في شرجي, هل هذه أختي المثيره التي طالما إشتهييت جسدها المحرم ؟ وهل حقيقة نلتها؟ أم هي التي نالت مني فعبثت في أقصى محرماتي, هل هذا الجنس الذي يحلم به كل شاب؟ أم أن ساره قد سلبت رجولتي و إرادتي و قلبت حياتي و رغباتي إلى ما لا تصل إليه أقصى نزوات الشواذ جموحاً, لقد قادتني ساره لشهوة مجنونه عارمه بدون أن تلمس قضيبي و المصيبه .. إني إستعذبت ذلك. إستمرت الأفكار المتلاطمه تعصف بعقلي, و أنفاسي على تسارعها, و انا لا زلت أجثو كالكلب على ركبتاي عارياً و ساره عاريه من خلفي و إصبعها لا يزال على حماسه مندفعاً في شرجي يعبث يميناً و يسارأ دخولاً و خروجاً و رحيق قضيبي لا يزال يتساقط ً على السريرحتى صنع بقعه زلقه كبيره على الملآه الورديه و مع آخر قطره تغادر قضيبي أخرجت أختي إصبعها من مستقره, تصورت أن الوقت قد حان ليداي المشتاقه لتبدأ العصر و العجن في صدرها الضخم وفمي الجائع ليلتهم حلماتها الثائره و بعدها ينزل ليشبع من كسها أكلاً ومن شهد كسها روياً لظمأي و إحترت هل ستسمح لقضيبي الثائر أن ينال من كسها الساخن أم فقط سأتمكن من شرجها الضيق هممت بالقيام لأحق كل أحلامي الجائعه لجسدها الشهي ولكن أوقفتني ساره بصفعه قويه على مؤخرتي و هي تصرخ آمره: أوعى تتحرك يا خول من غير ماقولك, أنت هنا كلب أعمل فيه اللي انا عايزاه ...مفهوم ؟؟؟ أجبتها مفهوم حضرتك. نزلت على مؤخرتي بصفعه قويه أخرى قائله: دانا يا دوب بعبصتك. دولقتي هانيكك ووجدت يدها اليمنى تنزل لملآه السرير من تحتي تغرف من المني الذي غادر قضيبي من ثواني قليله لتدهنه علي فتحة شرجي تلينه ثم تحضر المزيد من رحيق قضيبى لتعود ثانية إلى فتحة طيزي و لكن هذه المره لتدخل إصبعا في شرجي قائلة : أهو انت دلوقتي متناك رسمي, لبن دكر جوه طيزك دلوقتي ثم تحشر إصبعان في شرجي المسكين هذه المره و تترك لإصبعيها الحريه في شرجي ليعربدا في حركة دائريه و يدها اليسرى تبحث عن البقيه من منيي و تضم أصبع من يدها اليسرى لإصبعي اليمنى في شرجي ليتصارعا على توسيع شرجي و إنطلقت في صرخات مكتومه فالألم الآن أصبح أكثر مما يحتمل. غادرت أصابعها المغتصبه شرجي المتألم, لتبصق المزيد من لعابها على فتحة طيزي, نظرت للخلف لأجد بيدها زوبر صناعي جذبته من تحت السرير إذاً فالأمر كان مخط له من قبل, هل سيحل هذا الضيف الثقيل في شرجي؟ هل سأتحمل هذا ؟. ما كل هذا الشذوذ؟ هل كانت نظرات إشتهائي لساره مفضوحه إلى هذا الحد ؟ تبدو أختي متأكده من إستعدادي لتحمل أي شئ يقربني من جسدها الرهيب , ماذا لو رفضت الآن هل سأخسرها للأبد؟ صحوت من أفكاري على صفعه عنيفه على مؤخرتي و هي تصرخ في بلهجه آمره: إفتح طيزك يا خول وجذبت فلقتي مؤخرتي للخارج و انا منصاعاً ثبت فلقتاي على الوضع أيوه كده, خليهم كده ً لتأخذ الزوبر المطاطي بيدها و تتضعه على فتحة طيزي و تضغط بقوه و لكنه لم يدخل في شرجي حيث كان كبيراً, عادت لتبصق على شرجي ثانيةً و وسط رعبي عادت لتحاول دسه ثانيةً في فتحة طيزي و تضغط بقوه أكثر صارخه : إفتح يا سمسم. لينزلق رأسه داخل شرجي مصحوباً بصرخه لم أستطع كتمها, توقفت عن الدفع لحظات تلتقط أنفاسها و لأكتم صرخاتي التي كانت في طريقها للإنطلاق, ماذا لو تسبب صراخي في إيقاظ معشوقتي الصغيره سمر , لكن هل لا تزال نائمه بالفعل ؟ هل ممكن أن تكون الآن واقفه على باب الغرفه تتفرج على نياكة أخيها الأكبر؟ هل م... و إنفلتت صرخه أخرى من فمي و ساره تدفع بقضيبها المطاطي في شرجي مرة أخرى لينزلق نصف طوله على الأقل داخلي مره واحده, أنهمرت دموع المهانه و الألم من عيناي, توقف إندفاع قضيبها في شرجي للحظه, هممت بالتماسك و إلتقاط أنفاسي غير أنها عالجت شرجي بدفعه قويه من قضيبها وضعت ورائها كل وزنها لأاحس بعمود ناري يخترق شرجي أحسست بأنفاسي تتقطع و إني سأغيب عن الوعي من فرط الألم, تركت القضيب محشوراً في شرجي و انحنت فوقي لأحس طراوة ثدييها تمسح على ظهري و تصل بشفتيها لرقبتي تلحسها و أصابعها تبحث عن حلماتي لتفركها بعنف, أحسست بكسها الغارق في شهده يمسح على طيزي وهي تثبت الزوبر المطاطي في مكمنه بفخذها, مع أحساسي بصدرها الناعم يمسح ظهري و كسها المبتل يحك طيزي و إنخفاض حدة الألم في شرجي, زادني قرصها العنيف لحلماتي هياجاً و أنساني الألم الحارق في شرجي. نزلت بصدرها اللين تمسح ظهري لتلتقط قضيبها بيدها مره أخرى وتعود لدفعه داخلي مره أخرى ليخترقني لآخر مداه و تثبته هناك دقيقه كامله ثم تحركه دخولاً و خروجاً ببطء, كانت تأوهاتي المنطلقه تعبر عن ألم أكثر منها متعه التي لم تكن غائبه تماماً,عادت يدها اليسرى تتناوب بين حلماتي في قرص عنيف و مؤخرتي في صفعات عنيفه تصحبها صيحات هائجه تطلقها ساره كما لو كانت ستأتي شهوتها, حتى توقفت مره ثانيه عن دك شرجي و يعود صدرها الضخم ليمسح ظهرى ثانية�� في طريقها لتلتقط أذني تمصها في شبق ثم لتعضعضهاهامسة: ما هو لازم تستحمل,هو انا ماستهلش ولا إيه, مش عايز البزاز المهلبيه دي؟ وتضغط ساره بفخذها على الزوبر الصناعي في شرجي وتعض أذني بقوه لأرد في هياج واضح: أيوه هاموت عليهم لتترك أذني و تهمس: و الكس المولع ده ماتعملش أي حاجه علشان يبوسك؟ أرد و قد إشتعل بجسمي النار: أي حاجه, أي حاجه, قطعيني. تأخذ ساره في دفع الزوبر في طيزي بفخذها بصوره متتابعه كأنها تنيكني, صدرها اللين على ظهري و صوتها المثير الهامس في أذني رفع هياجي للقمه و مع حركة قضيبها في شرجي أحسست بشهوتي الثانيه تقترب عندها رجعت ساره ثانية لتعض الأذن الأخرى بعنف: و زوبرك التخين ده مش عايزني أمصه؟ أمسكت نفسي عن القذف بصعوبه وقد أحس قضيبي بقرب اللقاء بفم أختي الشهي الذي طالما حلم به فرددت بسرعه: أرجوكي يا حبيبتي بسرعه. نزلت من على ظهري لتقلبني لأنام على ظهري لتنزل على قضيبي المنتصب بشفتاها الناعمتان تقبلها. أكاد أجزم أن سخونة قضيبى الذي صبر كثيراً قد لسعت فمها فأخذت تنزل من لعابها على رأسه المنتفخ تبرده وتضمه بشفتاها المكتنزه كأنها تمص قمة أيس كريم لذيذ ويدها تضغط برفق على القضيب المطاطي الذي مازال محشوراً في شرجي ثم تتركه لحظه ليحاول الخروج من شرجي مليمترات لتعود لضغطه ثانية و هي مستمره فى مص رأس قضيبي, لحظات و تحول مصها لقضيبي لعضعضه رقيقه ثم إلى إدخاله أكثر و أكثر في فمها الذي ذهلت لسخونته و ملمسه الحريري, مددت يدي لأمسك بأحد ثدييها لأعتصره برفق و أشد حلمته البارزه كما كنت أحلم و أحتلم بها منذ معرفة قضيبي الإنتصاب . الآن وفم ساره الزلق قد هبط على قضيبي ليبتلعه بالكامل فاختفي حتى نهايته في مغارة فمها الساخنه و حلقها المخملي يدلك رأس قضيبي بلا هواده و لسانها يصل خصيتاي ليلعقها مانحاً إياي شعوراً جديداً لا أستطيع وصفه و شرجي لا يزال بكثير من المتعه وبعض الألم يستقبل دغدغه قضيب ساره المطاطي و يداي لا تكتفي من عصر ثديي ساره الطريه أحسست أن شهوتي على وشك الإنفجار و إنطلقت من فمي تأوهات الشهوه,أردت أن أتشارك مع ساره لحظة تفجر الشهوه, مددت يدي لكسها البض لأشبعه فركاً و بظرها تدليكاً, لكن ساره لم تدع يدي تصل إلى هدفها المنشود و أبعدتها بدون أن تتكلم ففمها كان مشغولاً في حركة نشيطه صاعداً هابطاً على قضيبي الضخم و يدها تزيد من ضغطها لقضيبها في شرجي مفجرة داخلي أقوى الشهوات حتى لم تعد لي أي قدره على أطالة هذه اللحظات التاريخيه في حياتي لينطلق صراخي و حممي في فم ساره التي أطبقت فمهاعلى قضيبي وحشرت قضيبها بقسوه في شرجي, لا أعرف إن كان هناك شعور في الدنيا يفوق ما شعرت به, هل هو الوصول مع ساره لمتعتي؟ هل هو الألم الذيذ الجديد على؟ هل هو الشعور بالإنقياد و الإستسلام؟ قبل أن تهدأ جزوتي أفكر الآن فيما ستحمل التجربه القادمه مع ساره لي و لها سمر الجزء السابع بعد تجربتها الجنسيه العنيفه مع أختها ساره غرقت سمر في سبات عميق, لم تحس بإغتصاب ساره لأخيها سمير في الغرفه المجاوره تكمل سمر حكايتها. حاولت فتح عيناي بصعوبه, لم أرد لهذا الحلم أن ينتهي, في حياتي لم أنم بهذا العمق و لم تراودني أحلام بمثل هذه الشهوانيه العنيفه, هل المتعه الجنسيه تكون بقوة هذه الأحلام ؟ و هل يحتلم الإناث في نومهم؟ هل كان ذلك حلماً أم ..واقعاً ؟ كان قرص الشمس الغارب يرسل إضاءه حمراء من شباك الغرفه المفتوح ونسمات الهواء البارد تتسلل إلى جسدي الساخن تحاول تهدئة ناره, مددت يدي إلى صدري أتحسسه لأجده عارياً , بل لأجدني عاريه تماماً, كيف نمت هكذا؟؟ عندما لمست صدري أحسست به يؤلمني, يا للهول. أكان واقعاً ما مررت به ؟ أمسكت حلماتي المنتصبه كقضيب صغير يبغى المداعبه أقرصهما لأتأكد أني متيقظه و لست مستمره في حلمي الشهواني, أحسست بألم شديد في حلماتي,إذا كل الصفعات على صدري كانت واقعاً و ليست أحلام هائجه إخترعها عقلي المحروم لينفث عن رغباته المكبوته.توقفت أصابعي عن قرص حلماتي و لكن شيئا ما دفعني لأقرصهم ثانيةً فقد كان الألم هناك مصحوباً بلذه غامره تجتاح جسدي بكامله تحرك سخونه في كل بقعه منه , إستعذبت الألم , أستمريت في قرص حلماتي و برمهما و جسدي يتلوى من الهياج حتى شعرت بسخونه تشع من كسي تستجدي يدي إطفاء النار المتقده فيه فلبت يدي اليمنى النداء لتترك مسئوليتها في قرص الحلمه اليمنى و تتوجه لكسي تتحسسه لأجده غارقاً في بلل لم أعهده من قبل, أحسست ببعض الألم هناك أيضاً و لكن هذا الألم لم يحجب متعه لقاء كسي بيدي, أخذت أمسح على كسي و أضغط على شفتاه بلطف تاره و قوه تاره و أصابعي تبحث عن بظري الهائج كجزيره ترتفع وسط بحر من شهد كسي و يدي الأخرى تتبادل على ثدايي تعصرهما و تقرص حلماتي المنتصبه في قوه, أخذ الهياج بعقلي, هذه المره الأولى التي أمارس فيها العاده السريه التي طالما سمعت عن متعتها , زاد هياجي, إقتربت من شهوتي... فجأه إنفتح باب الغرفه. و من فتحة الباب أطلت ساره مذهوله بجسدها الذي يثير أي كائن يمشي على الأرض مرتديه بلوزه سوداء قصيره تكشف جزئاً ليس باليسير من بطنها التي بدت كبطن الراقصات ضامره في تناسق بديع بين عضلات قويه مكسوه بدهن طري بينما برز أغلب صدرها المثالي من فتحة البلوزه الواسعه و كانت الجيبه السوداء الطويله تغطي فخذها الأيسر فقط بينما كانت فتحة الجيبه الأماميه تكشف عن ساق مرمي و فخذ مشدود ممتلئ, وقفت وفمها فاغراً عن آخره دهشةً تهز ساقها المكشوف في غضب ظاهر ليهتز صدرها الضخم كاشفاً عن ليونه غير طبيعيه و ألقت الحقيبه السوداء الكبيره (هاند باج) التي كانت تحملها على كتفها في غضب صارخةً: إيه ده يا بنت الوسخه؟ و أغلقت باب الغرفه بعنف و أنا أنتفض من رقدتي و أحاول أن أداري صدري و فرجي بسرعه. بتعملي إيه يا بنت الكلب, صدرك و كسك دلوقتي بتوعي و مش من حقك تلمسيهم, قومي أقفي و حطي إيديكي فوق راسك. نفذت أمرها صاغره : حاضر حضرتك. هجمت على و يدها ترتفع عالياً لتهبط على صدري في صفعه عنيفه إرتج لها صدري بعنف, ألجمتني قوة الصفعه المفاجئه فلم أنطق لترتفع يدها ثانيةً و تهبط على نهدي الآخر بصفعه لا تقل قوةً عن سابقتها فأحدثت دوياً هائلاً و انا أكتم صراخي و هي منطلقه في صفع ثدياي بلا هواده كأنها تنتقم مني لشئ لا أعلمه صائحه : أنا قلت علقة أمبارح هاتعلمك الأدب لكن يظهر إنك بتنبسطي من الضرب,... إنبسطي من التلطيش على بزازك يا شرموطه؟ أجبتهامتردده: أيوه حضرتك و لم أستطع كتم صرخه عاليه, يبدو انها سعدت لإجابتي فأنطلق الوحش داخلها و انهالت يداها على نهداي بصفعات قويه متتاليه. إستعطفتها:بس الجيران يا ساره آه آه ... الشباك مفتوح. صرخت في : جيران إيه يا كس أمك, يا ريتهم ييجو يتفرجوا علشان أنيكهم هما كمان و نزلت بيداها لصدري تعتصره في قسوه و تلتقط أصابعها العابثه حلماتي تقرص فيهما بعنف و تجذبهم تجاها حتي تكاد تخلعهم ثم تتركهم لتعود و تقرص فيهما بعنف ثم تجذبهما فجأة حتى أكاد أنكفئ على وجهي فتصرخ : أثبتي مكانك يا وسخه و تستمر في القرص حتى تفلت مني صرخه مكتومه و أجذب نفسي للخلف فصرخت في مع صفعه هائله على وجهي: كده مش هاينفع... و تجرني من حلماتي للسرير تجلسني عليه و تعود للحقيبه السوداء الملقاه على باب الغرف ترفسها إلى جوار السرير و تخرج منها حبلاً و تقيد يدي اليمني لظهر السرير و تمسك يدي اليسرى تقيدها أيضاً لطرف ظهر السرير من الجه الأخرى لأصبح نصف جالسه على السرير عاريه تماماً و ظهري ملتصق بظهر السرير و صدري الملتهب يواجها تحت إمرتها و كسي الساخن الغارق في سوائله لا يمنعه عن نزواتها شئ, أحسست بالرعب. ماذا يدور بخاطرها لم تفعله بعد؟ هل هناك فعلاً أكثر وحشيه من الشبشب الذي أشبعت به صدري المسكين ضرباً حتى أصبح مزرقشاً بالعلامات الزرقاء ؟ هل تخط لأن تفتتح كسى البكر؟ و ماذا سيعود عليها من ذلك؟ لم أسترسل في حيرتي طويلاً فسرعان ما أخرجت من الهاند باج شيئاً أسوداً عباره عن مقبض أسود جلدي يتدلى منه حوالي أربعون من السيور الجلديه الرفيعه ذات اللون الأسود, أخذت تتحسس مقبضه الذي بدا كقضيب ذكري ضخم في شهوه شريره و تلعق رأس مقبضه ثم هبطت لتجلس بجواري على السريرو أخذت تمرر سيوره الملساء على صدري الناعم و هي تلحس خدي و تقبله في شهوه قائله: عارفه إيه ده يا بنت الكلب ؟ ده بقي كرباج معمول مخصوص علشان ينسل من بزازك الملبن دي, لما تجربيه و تحسي بيه بيقطع في بزازك مش هاتشتاقي للشبشب أبداً إيه رايك؟...خايفه؟؟ أجبتها و الرعب يمتلكني: شكله فظيع قوي يا ساره, بلاش علشان خاطري. و كأنها لم تسمعني, ألقت الكرباج جانباً و أقتربت بشفتاها المكتنزه من شفتاي بالكاد تلمسها هامسه : اللي بيجنني في الكرباج ده يا بت أنه مع كل رزعه على بزازك الملبن تلاقي بزازك تتنطر لفوق ولتحت و يولعهالك نار أما صوت الرزعه على البزاز ماقوليكيش مزيكا و خصوصا لما البزاز تكون ملبن كده و ألقت الكرباج بجوارها على السرير لتعتصر نهداي و تلتقط شفتاي في قبله شره طويله أحسست معها بالدماء تندفع إلى رأسي ويداها تقرص حلماتي بعنف تزيد من نار شهوتي ثم تترك شفتاي من قبلتها الشهيه و لازالت شفتانا متلامستان قائله في حزم: بصي يا شرموطه أنا مش عايزه أكمم بقك علشان عايزه أستمتع بمنظرك وانتي ماسكه الصريخ لكن لو حرمتيني من المتعه دي هاتشوفي اللي ما عمرك شفيتيه, فارحمي نفسك أحسن و أكتمي خالص, مفهوم؟ أجبتها في رعب و إستسلام :حاضر حضرتك و قد تملك بي العجب كيف تحولت ساره لهذا المخلوق المتوحش ؟ ومتى حدث كل هذا التغيير ؟ و من أين أتت بهذه الحقيبه؟ و ماذا يوجد بها غير هذا الكرباج ؟... و لكن الأهم ماذا حل بي أنا أيضاً؟ كيف لي أن أسلم صدري بل بالأحرىجسمي كله لساره لتفعل بي كل هذا ؟ و الأغرب مالي متحمسه في أنتظار متعه مؤلمه ؟ خلعت ساره بلوزتها السوداء ليتحرر صدرها الرائع مع أهتزازه مثيره , يا له من صدر جميل متكور, كم أشتهيه, بالأمس كان في فمي أشبعه قبلاً و مصا وعضاً اليوم أنا مكتوفه الأيدي لا أستطيع الوصول إليه,أتذكر البارحه و كيف كان إحساسي غريباً و أنا أمنح الألم لصدر ساره و أحساس أغرب و هي تمنح صدري الألم, ماذا يعجبني أكثر؟ .لا أعلم و لكن لو جائتني الفرصه مره أخري سأتفنن في تعذيب صدرها و لكن لأتعلم منها أولاً. خلعت ملابسها كلها و أصبحت عاريه تماماً رفعت الكرباج عالياً لآخر مدي يدها الذي كان واضحاً ثقل وزنه وفجأه خرق صمت الإنتظار صوت أرتطام سيوره بنهدي, أحسست بسيوره من فرط قوة الصفعه تلتصق بثديياي للحظه ثم تهجرهما ليتقافذا مهتزين في ألم صارخ, أحسست بأنفاسي تنقطع من شدة الألم ثم فجأه قلت أغلب شدة الألم و بقى خدراً كهربي يسري في نهداي, إنتظرت ساره حتى إلتقطت أنفاسي و كتمتصرخاتي التي كانت في طريقها للإنطلاق لتهوي بالضربه الثانيه لتحدث نفس الصوت المدوي و نفس الألم الحاد ثم نفس الكهرباء في صدري , كل ما أستطعت التنفيس به هو تأوه مكتومه, لم تنتظر كثيراً هذه المره و نزلت بضربه أخرى لأكتشف أن الضربات الأولي كانت مجرد تمهيد رقيق و أخذت ضرباتها التاليه تتص��عد في قسوتها و الألم يتصاعد في نهداي كجمرة نار تشعل صدري و يستجيب لها كسي بالإشتعال أيضاً حتى أصبح كبركان يفييض شهداً ساخناً, تسارعت ضرباتها القاسيه على ثديياي, إنهمرت الدموع من عيناي, زادها منظر دموعي قسوه, لم تعد تمهلني بين الضربه و الأخرى, أنفجرت بكاءً و نحيباً, أوشكت على الصراخ, أنقطعت أنفاسي, توقفت ساره فجأه , ألقت الكرباج و إنحنت تملس على شعري و لتقبلني على شفتاي قبله سريعه حانيه و هي تمسح على صدري قائله: إيه ده يا عبيطه ,دا إنتي جربتي قبل كده و عارفه قد إيه الألم ده بيعلي الهيجان و يخلي المتعه في الآخر نار, قوليلي الكرباج أحسن و لا الشبشب؟ أجبتها وسط دموعي: ده أحسن كتير, صحيح الألم بيبقى نار لكن بيروح في لحظات. إبتسمت وانحنت لتقبل شفتاي قبله شره طويله, تبادلت شفتانا المص , أخذت ترتشف لعابي ثم تلاقى اللسانين في ملاعبه شره, نزلت شفتاها لصدري المتألم تقبله و تذهب يدها اليمنى لثديي الأيسر تعصره و تلتقط الحلمه بأصابعها تقرصها بينما تلتقط الحلمه الأخرى بفمها تعضعض فيها و عيناها تبحث في وجهيي عن أثر قرصها و عضها لتجدني مبتسمه هائجه لتتشجع أكثر في عنفها على صدري ثم تهب واقفه لتلتقط الكرباج مره أخرى و تعاود ضرباتها لثدياي لتشتعل بي النار مره أخرى, هذه المره كنت أكثر إحتمالاً للضربات ثم تنزل بالكرباج على بطني تضربه و لم تخب مخاوفي و ظنوني صاحت في : إفتحي رجليكي و وريني كسك يا لبوه و أوعي تتضميهم و رفعت يده بالكرباج عالياً لتصل بأول ضربه على عش المتعه , رغم أنها ضربه خفيفه لكني جفلت لها, نزلت بضربه أخرى خفيفه أيضاً على كسي, رغم الألم الذي أحدثته الضربات فقد أحسست بسيور الكرباج تداعب كسي لتهيجه بعنف و مع الضربات التاليه أحسست بكسي يشتعل شهوةً, رفعت وسطي لأعلى ليرحب كسي بالسيور الساخنه و أخذت في التأوه و مع توالي الضربات و صوت إرتطامها بكسي المبتل إزداد هياج ساره لتزيد من قوة وسرعة ضرباتها لتهبط كل ضربه بكسي لألتصق بالسرير من تحتي فأعود بسرعه لأرفع وسطي ليرحب كسي بالضربه التاليه و يشتعل جسدي باكمله من نار الشهوه و أقترب رويداً رويداً من شهوتي, أصبح جسدي الآن مقوساً لأعلى و كسي في أعلى نقطه يتلقى الضربات التي أصبحت عنيفه نوعا لتنطلق صرخه مع كل ضربه غير مباليه بالعالم من حولي لتنطلق الصرخه الكبرى ويهبط كسي سعيداً منتشياً و جسدي كله يرتعش من فرط النشوه و سارة منتشيه بوصولي شهوتي و تصاعد من عنف ضرباتها و ينطلق الكرباج إلى صدري في قمة القسوه يقطع في ثدياي وقد تاه جسدي بين رعشة الشهوه و رجفة الألم فكانت توليفه ساخنه غريبه لم أستطع معها كتم صرخاتي فإنطلقت كما لم أصرخ في حياتي من قبل ليصل لمسامعي بصوت أبواب البلكونات المجاوره تفتح مع همهمات تتساءل عما يحدث فكتمت أنفاسي وتوقفت أختي عن ضرباتها و انحنت على شفتاي تلتهمها في قبله جنسيه شره لتهمس في أذني: شوفتي يا وسخه كنتي تتخيلي إنك عمرك توصلي للشعور ده , لم أرد عليها بل التقطت شفتاها أقبلها, كنت أتمنى لو كانت يداي طليقه لأرد لها الجميل في جسدها الناري. دفعتني بقوه لأرتطم بظهر السريرو تترك شفتاها شفتاي قائله: دقيقه واحده يا قمر. وقامت لتخرج عاريه تماماً و تغلق الباب من ورائها و تتركني لتهدئ أنفاسي و انا في حيره إلى أين ذهبت ساره ؟ ماذا ستفعل بعد ؟ متي ستحل وثاقي؟... فجأه إنفتح الباب على مفاجأه مذهله كاد يغشى علي من هولها. كان على فتحة الباب ساره و لا زالت على عريها الكامل و من خلفها أخي سمير حليق الذقن عارياً تماماً و ساره تمسك بقضيبه الضخم المنتصب تجره منه. و أقترب الإثنان من مرقدي و انا لا أدري ماذا أفعل؟ ماذا يحدث و ماذا يمكن أن يحدث... سمر الجزء الثامن تكمل سمر حكايتها فجأه رأيت مقبض الباب يتحرك و باب الغرفه ينفتح, تخيلت أن أختي ساره عادت أخيراً لتحل وثاقي بعد أن تركتني عاريه مقيده لظهر السرير بعد تجربتي الجنسيه العنيفه الثانيه على التوالي وفعلاً دخلت ساره كما غادرت الغرفه من قبل عاريه تماما يتجاوب صدرها الضخم لدلال خطوتها مرتجاً في فخر لفرط ليونته ومن ورائها الصدمه التي أذهلتني أخي سمير وهو على حالها عاري أيضا و قد أحكمت ساره قبضتها على قضيبه الضخم لتجره منه لداخل الغرف في إتجاه مرقدي حتى توقفا مباشرة أمام السريرمن ناحية قدماي لتلف ساره وتحتضن جسم سمير من الخلف و ذهبت يدها اليسري تمتد لتقرص حلمات صدر سمير و يدها اليمني تدلك قضيب سمير في نشاط شهواني و تحولت بشرة سمير البيضاء إلى لون وردي من الهيجان و نظراته الشره تتجول على جسدي العاري, شلت الصدمه عقلي تماماً, لم أعرف ماذا يحدث , كيف أستر جسدي العاري أمام أخي و كلا ذراعاي مربوط بإحكام لطرفي ظهر السرير, هذا الوضع الذي ترك صدري بدون مقاومه عرضه لكرباج ساره منذ دقائق قليله و الآن يسلم صدري الملتهب من آثار كرباج أختي الوحشي و كسي الحليق الذي يلمع تحت بقعة من شهد شهوتي. هل هذا أخي سمير المتشدد الذي لم يطق ليله أمس أن يحتضني أنا أخته الصغرى عندما إستقبلني في المطاربعد غياب عام كامل؟ هل هذا أخي الذي لم يسمح لعينه أن تقع علي و أنا مرتديه الكم الطويل و البنطلون الواسع المتهدل؟ ماذا حدث لسمير؟ و أين لحيته ؟ الصراحه كانت لحيته الكثه تخفي ورائها رجل ذو وسامه طاغيه ,و كم جميل جسده المتخم بالعضلات مغطى بشعر غزير, أكتاف عريضه, صدر ضخم كلاعبي الملاكمه, وأحلى ما في جسده هو قضيبه الضخم الذي يتعدي العشرون و سنتيمتراً طولأ و يقترب محيطه من محيط مزيل رائحة العرق و قد بدا قضيبه الضخم في يد أختي كقرموط ضخم خرج يتلوى باحثاُ عن جحر يسعي فيه الأمان من برد الشتاء, هل ستجعل ساره كسي الساخن مقراً دافئاً له؟ و إن فعلت هل سأتحمل هذا القضيف العملاق في كسي البكر الضيق؟ أفقت على تأوهات سمير و هو عل وشك إتيان شهوته و ضحكات ساره محدثه إياه: قربت تجيبهم مش كده؟….. لسه شويه أنت فاكرني هاخليك تجيبهم على جسم أختك ولا إيه؟ رفعت رأسي لأجدها لازالت تداعب قضيب سمير و لكن بهدوء ثم تمد يدها لتخنق رقبته من الخلف لتنزله أرض على ركبتيه لتنحني هامسه في أذنه في صوت يصل لأسماعي: عجبتك أختك ؟ أجابها بخجل: قوي. عادت لتسأله: كنت متخيل جسمها نار كده؟ تعالى و سحبته من قضيبه لجوار السرير و قضيبه الضخم منتصب في وجهيي يكاد يلمس شعري و قفزت هي لتجلس على فخذاي و وشفتاها تقترب من شفتاي و في اللحظه التي تصورت أنها ستلتقط شفتاي في قبله طاحنه أستارت لسمير قائله في هدوء لكن في حزم أوعى تلمس زبك و إلا هاقطعهولك…. إيدك جنبك و عادت إلى و شفتاها تكاد تلمس شفتاي و تتحدث هامسه بصوت مثير موجه كلامها لسمير: أيه رأيك في الشفايف المصاصه دي؟ ما نفسكش تاكلها ؟ و أخرجت لسانها تلحس شفتاي و سمير يجيبها :نفسي فتلتقط شفتاي في قبله شره طويله ثم أخذت تمص في شفايفي في شبق و تشرب من لعابي ثم تلحس خدي في طريقها إلى رقبتي حيث أخذت تلحس رقبتي صعوداً و هبوطاً, أحسست بنفسي في عالم آخر و نسيت وجود أخي و لم يعد في مقدوري كتم تأوهات الهياج لنزل ماسحه خدها الناعم في نهداي و هي تنظر لسمير تحدثه بنفس الصوت الخفيض المثير: و البزاز الملبن دي مانفسكش تغطس فيها؟ فأجابها بصوت مرتعش هائج: أيوه نفسي, لتتحرك يدا ساره تمسح صدري و تعتصر ثدياي برفق تمتحن ليونتها ثم تنطلق يداها في تعصير مثير لثدياي تهيجني فأغمض عيناي و تنطلق تأوهاتي بحريه و يتحرك وجهي يميناً و يساراً في شهوه ليلمس قضيب سمير المنتصب في وجهي لتقترب ساره بفمها لصدري تنفخ برفق على صدري فلم تطفئ ناري و أنما لتزيدها إشتعالاً ثم تحدث سميرو يداها لازالت تعجن في ثدياي قائله و الحلمات الواقفه زي الزب الصغنن دي هاتعمل معاها أيه يا مسكين؟ والتقطت حلمتي اليسرى في فمها الشهي تمصها و أصابع يدها اليمني تلتقط الحلمه الأخري تداعبها في رفق و تجذبها للخارج تتبادل يداها مع فمها على حلماتي في هياج واضح و تفنن فمها بين مص و عضعضه رقيقه و إشتعلت بي نار الشهوه و أنطلقت تأوهاتي أقرب للصرخات فنزلت تجاه كسي المشتاق قائله: أما الكس اللي محصلش ده هاقولك عليه إيه,أزاي تشبع منه فوجدته يفيض من شهده و قد إنفتحت شفاتيره في إنتظار فمها بشوق و قد فتحت بين فخذاي و تقوس جسدي لأعلي تعجلاً للقاء فمها فلبت نداء كسي و التقى شفتاها بكسي في قبله شره طويله و أخذت تلحس بلله من الخارج متلذه حتي لعقته كاملاً فرفعت رأسها و هي تمرر لسانها عل شفتيها لتتطول ما بقي خارج فمها قائله: أحلى من كده ما فيش, ثم تعود ثانية إلى كسي و أصابعها تباعد بين شفاتيره و لسانها يدخل كسي يمسحه من أسفل إلى أعلى و يعود ثانيةً ليبدأ من أسفل إلى أعلى يلعق سوائلي المنهمره ثم يستقر طرف لسانها في حركه سريعه يرفرف كجناحي طائر في قفص ضيق بيت جنبات كسي فيشعل في كسي النار و أطلق لصرخات الشهوه العنان فتمد يداها تلاعب ثدياي و لسانها على نشاطه داخل كسي و يزداد تقوس ظهرس لأعلى و أسمع تأوهات سمير كما لو كان علي وشك إتيان شهوته و يصعد فم أختي قليلاًً لتحوط شفتاها بظري في قبل رقيقه سريعه و بالتأكيد أعجبها إنتصاب بظري فتمصه كما لو كان رأس قضيب صغير فسرت كهرباء قويه من بظري إلى كامل جسدي فتواصلت صرخاتي تعالياً و جسدي كله يتلوى من قرب إتيان الشهوه و و جهي يتقلب يميناً و يساراً لأجد قضيب أخي يقترب من فمي يتمنى أن يشارك هذه الحظه الساخنه و رغم إشتهاء فمي أن يلتقط هذا القضيب فقد آثرت الإستمتاع بالحظه و تعالت صرخاتي في الطريق للصرخه الكبرى ….. و فجأه توقفت ساره و رفعت رأسها تلحس شفتيها و قامت من فوقي لتتجه لأخي الهائج تقبله في شفتيه قبله عنيفه و هي تمسك قضيبه المحتقن قائله: أيه رأيك في طعم كس أختك مش روعه ؟ أجابها و هو في قمة الهياج: رووعه. أستمرت في تدليك قضيبه بابتسامه خبيثه و هي تنظر لي كما لو كانت سعيده بحرماني من الشهوه التي كنت على أعتابها لتجدني ألتقط أنفاسي و في داخلي بركان من الغضب يلقي بالدماء لتصطدم بقمة رأسي فتستدير بوجها ثانية لسمير هامسه بصوت مثير:أيه رايك؟ نظرت وجه سمير يشتعل شهوة و قد بدا عليه أن تدليكها لقضيبه قد قربه من شهوته للمرة الثانيه هذه الليله و أخذت ركبتيه في الإنثناء قليلاً و أجاب ساره و هو يتأوه صارخاً كما لو كان يأمرها غاضباً أن تتوقف عن مداعبة قضيبه: عايزهاا. صفعته على وجه بعنف صارخه بحزم: غلط ... إجابه غلط. ماذا ستفعل ساره مع أخيها و أختها؟؟؟ سمر الجزء التاسع تكمل سمر حكايتها نظرت إلى سمير فوجدت وجه يشتعل شهوة و قد بدا عليه أن تدليك ساره لقضيبه قد جعله على حافة الوصول لشهوته و أخذت ركبتيه في الإنثناء قليلاً و أجاب ساره و هو يتأوه صارخاً كما لو كان يأمرها غاضباً أن تتوقف عن مداعبة قضيبه: عايز سمر.عايزهاا. صفعته ساره على وجه بعنف صارخه بحزم: غلط ... إجابه غلط, والإجابات الغلط بتنرفزني جداً ولازم دلوقتي تتعاقب و لا عايز ستك تتنرفز؟ وقبل أن يجيبها نزلت بصفعه أخرى على وجه, نظر سمير لساره بذهول و هو لا يفهم ما يحدث, أما أنا فأيقنت إنها ليلة سمير ففتحت عيناي جيداً استعدادا للمتابعة ما سيحد�� وسريعاً ما أنزلت سارة يدها اليسرى ولكن هذه المرة ليس على وجه سمير لتصفعه ولا لقضيبه المتحفز لتكمل شهوتة بل لتقبض على خصيتيه بعنف ويمتقع وجه سمير من الألم ويداه ما زالت متشابكة خلف ظهره كما لو كان يخشى أن يقاوم أخته, و لكن لماذا؟ هل يخشى غضبها؟ هل يستمتع بالألم كما استمتعت من قبله؟ هل يشتهيني إلى هذا الحد؟ نظرت ساره لوجه سمير الممتقع ألما لتنفرج أساريرها عن ابتسامه شريرة فتزيد من ضغطها على خصيتيه مستمتعة بما صار إليه منظره و توجه كلامها لنا صارخه: بصوا بقى يا ولاد الوسخه ما حدش فيكم من حقه أنه يفكر مجرد تفكير هو عايز إيه, ماحدش هنا له رغبات غيري وانتم هنا العبيد بتوعي أعمل فيكم اللي انا عايزاه و انتو بس تنفذوا أوامري و ماسمعش غير حاضر حضرتك,... مفهوم يا خول؟ حاول سمير الإجابه و لكنه كان مشغولاً بكتم أنفاسه ليحتمل الألم و قد انثنت ركبتيه و أخذ يحدث صوتاً متحشرجاً و هو يتلوى كما لو كان واقفاً على جمر مشتعل و ترتفع يد ساره اليمنى لتنزل على وجه بصفعه عنيفه صارخه: لما أسأل سؤال ماحبش الإجابة تتأخر, مفهوم و نزلت بصفعة غاية في القسوه على وجه ليختل توازنه فتجذبه سمر من خصيتيه فيصرخ سمير ويجيب بسرعه متألما ً: وه مفهوم حضرتك. وتنزل صفعه عنيفه أخرى على وجه الذي اكتسى لوناً أحمراً من عنف الصفعات المتتاليه, وتتابع ساره صراخها: يظهر إني تساهلت معاك كتير- صفعه قويه - و لازم تتعلم إزاي تكلم ستك – صفعه أقوى. و تتوالى الصفعات و رغم عنف الصفعات إلا أن عيناي بقيت متسمره على صدر ساره الضخم الذي أخذ يرتج بعنف مع كل صفعه أما عن قضيب سمير العملاق الذي لم يهدأ انتصابه فقد بدا مع كل صفعه كصاري مركب في بحر هائج تعصف به الرياح يميناً ويساراً ثم تهدأ الرياح فيعود لمستقره شامخاً, أخذت عيناي تتنقل بين صدر أختي و قضيب أخي و أنا في حيره أيهما أشتهي أكثر, و في حيره أكبر أي العذابين هو الأشد أهو الألم العنيف و الذل الذي يلاقيه أخي أم كسي الهائج الذي تركه لسان أختي العابث و هو على وشك إطلاق شهوته, و ما أستغربه حقاً أن سمير كان يعود بعد كل صفعه ليرحب وجه بالصفعة التاليه, هل هي متعة الألم أم هي متعة الهدف؟ فجأه صدمتني فكرة أن سارة تختلق الفرص لتعذيبنا أنا و أخي ماذا يمنعها الآن عن جسدي فأخي لا يستطيع أن يمنع أذى سارة عن نفسه وأنا و لأكثر من ساعتين مقيده للسريرعاريه لا يمنع جسدي العاري عن نزواتها الشر يره غير انشغالها و الغريب جداً أن أجد بداخلي ما يتمنى هذه الصفعات العنيفه لنهداي بدلاً من وجه أخي, أما عن كسي المشتعل فترى كم صفعه من سارة يحتاجها ليصل مبتغاه؟؟؟ أوقفت ساره صفعاتها و قد أصبح وجه سمير كتلة حمراء و عيناه زائغه لتصرخ فيه:نخش بقى في الجد, إنزل على ركبك و حط راسك في الأرض و طيزك لفوق يا متناك. نظرت لأخي ينفذ الأمر بدون أن ينطق و أختي تتجه لحقيبتها السوداء, تعجبت لما صار إليه حال أخي, هل هذا أخي صاحب السياده و السيطره على عائلته؟ هل أمسكت نارالرغبه الجنسيه بعقله و قضيبه لهذا الحد؟ أم أنه فقط يشتهي جسدي أنا لهذه الدرجه و ليست أي أنثي ؟ هل لجسدي هذا التأثير على أي ذكر أم انه أخي فقط؟ لقد عشت حياتي في مجتمع منغلق و لم أفكر أبداً في التباهي بمفاتن جسدي و لم أهتم يوماً بكلمات الثناء من زميلات الدراسه على حلاوتي و جمال جسدي و الآن رؤيتي لأخي الأكبر يتحمل هذه الآلام و المذله لمجرد فرصة أن ينال جسدي تشعل شهوتي ما جعلني أتمنى أن تقسو عليه أختي لآخر المدي ليرضي غرور الأنثى في داخلي. أخرجت ساره الكرباج الأسود من الحقيبه, فزع سمير لرؤيته فقد كان حقاً ذو منظر مرعب, كان مقبض الكرباج يشبه قضيب سمير حوالي ثلاثون سنتيمترا طولاً و حوالي عشرة سنتيمترات قطراً و يتدلى منه حوالي ثلاثون سيراً جلدياً رفيعأ يقارب طولها النصف متر. إتجهت ساره و وقفت خلف سمير و قالت بحزم: بص يا خول طول الوقت راسك لفوق و عينيك على جسم أختك اللي جايز أديهولك لو طلعت خول كويس و إستحملت اللي هاعمله فيك لكن لو مقدرتش و طلبت الرحمه إعرف أنك مش هاتنول حاجه من اللي إنت شايفه و نظرت لي مكمله كلامها: و انتي يا وسخه يا بنت الوسخه أفتحي رجليكي و خلي أخوكي يشوف كسك كويس و إلا هاسيبه و أشتغل عليكي و من الأول بقولك مافيش رحمه هاخلي كسك و بزازك يشروا دم ... انتي لسه ماشوفتيش حاجه مني, و نزل الكرباج يصرخ على مؤخرة أخي محدثاً دوياً عالياً, تماسك سمير و لم يصرخ, لا أعرف هل أشعلت الضربه شهوته كما أشعلتها في؟ هل رؤية التعذيب تثيرني أكثر من أن اتلقى التعذيب؟ لا أعرف أيضاً و لكني تمنيت لو كنت أنا الممسكه بالكرباج لأختبر سلطان جسدي على أخي. نزلت الضربه التاليه على مؤخرة سمير محدثه نفس الدوي, أحسست بالنار تشتعل في كسي, وددت لو كانت يدي طليقه لتلاعب كسي أو حتي كانت ساره في هذه اللحظه تضرب على كسي و ليس مؤخرة أخي, نزلت الضربه الثالثه فالرابعه فالخامسه و جسد سمير يهتز لكل ضربه و وجه يزداد حماراً من محاولة مقاومة الألم, و ضربات ساره تزداد توحشاً أكثر و أكثر,أحسست النار في كسي تزداد جذوتها لتلهب جسدي كله, أحسست أن شهوتي قريبه بدون أن يلمسني أحد, لم أعد أحتمل أكثر من ذلك, ضممت ساقاي بقوه لأحاول فرك كسي بين فخذاي, لمحتني ساره, صرخت في: جرى إيه يا واطيه, إتلمي و خليني أخلص أخوكي الأول. فرشحي بدل ما أجيلك, أطعتها صاغره, لتنهال ضرباتها على مؤخرة أخي التي أصبحت حمراء داكنه الآن, و فجأه ألقت الكرباج قائله: عامل لي دكر و مش عايز تصرخ, بتبوظ متعتي يا ابن الكلب, طيب و كس أمك هاتعمل عيشه. خطت ساره ناحيتي وبدون أي مقدمات صفعتني على صدري صفعه قويه: حسك عينك يا بنت الكلب تحلمي حتى بدون إذن مني و نزلت بصفعه قويه أخرى على نهدي الآخر, و نزلت أرضاً لتلتقط شيئاً من تحت السرير إتضح أنه عصا رفيعه (خرزانه) وتتجه مجدداً خلف سمير الذي نظر إلى في رعب, لم تترك له ساره فرصه للتفكير فنزلت بالخرزانه تشق الهواء فى قسوه بالغه ليصرخ سمير صرخه مكتومه و إشتعل وجه حماراً, لا أستطيع أن أصف لكم ما فعلته هذه الضربه في , و لكني أحسست بشهد كسي يفيض ليبلل الفراش, أخذت أفرك في الفراش لكن في رعب لا يمكن لأحد أن يجد متعه في هذه الوحشيه, لم تتطل ساره كثيراً و نزلت على مؤخرة سمير بضربه أخرى وجسد المسكين ينتفض و يطلق صرخة عذاب مكتومه, ماذا حدث له؟ لماذا لا ينتفض عليها و يرد لها الصاع صاعين؟ ما الذي يجبره على تحمل كل هذا و في إمكانه أن يخلص نفسه و يخلصني و نفعل ما نشاء؟ هي عمليا لا تملكنا, أم أنه يجد في الألم على قسوته متعه؟ صرخت فيه ساره: كل ده ليه يا متناك؟ علشان الشرموطه دي؟ أنت حر, أمسك يا خول فلقتين طيزك و إبعدهم عن بعض, ستك عايزه تشوف خرم طيزك. و لدهشتي أطاعها و هو متقطع الأنفاس ممتقع الوجه, نزلت ساره بوجها قرب فتحة شرج أخي لتبصق عليها و لذهولي تضع إصبعها على فتحة شرجه تملس عليها ثم لتترك إصبعها يوسع الفتحه يميناً و يساراً ثم تدخل إصبعها عنوة في شرجه و يجفل أخي و أخته تقتحم أشد مقدسات أي رجل, كيف يتحمل أخي كل هذه المهانه؟ هل هذا سمير الذي أعرفه؟ أم أن أختنا عرفت كيف تعبث بعقله قبل شرجه, فجأه هبت ساره واقفه و هي تصرخ في سمير: خليك فاتح فلقتينك يا خول على آخرهم و عد لخمسه كل ضربه جامده, مفهوم؟ رد عليها: مفهوم حضرتك. رفعت ساره يدها بالخرزانه عالياً لتنزل بضربه قاسيه لذهولي على فتحة شرجه. شهق سمير عالياً و أطلق صرخه عاليه, زمجرت ساره: لو ما عديتش بسرعه مش هانحسب الضربه, فأسرع يقول لها: واحد حضرتك. نظرت إلى أخي و لسان حالي يقول: ما الذي يدفعك لتحمل كل هذا ؟ لتجيبني نظراته بشوق عاشق ولهان: كل شئ يهون من أجلك. ولكن هل يتحمل أخي ما تخبئه له ساره المتوحشه. نزلت ساره بالخرزانه فأصابت فتحة شرج سمير للمره الثانيه بنفس القسوه السابقه لكنه تمالك نفسه بسرعه ليقول: إثنين حضرتك. و توالت الضربات بلا رحمه الثالثه فالرابعه فالخامسه و أخي يعد في إستسلام و كل ضربه تشعلني ناراً متقده, نظرت إلى جسدي لا أعلم هل اللون الأحمر الذي يكسو جسدي هو أثار كرباج ساره أم أنها الشهوه و الهياج الذي جعل الدماء تصدم رأسي بعنف يفوق ضربات ساره على شرج أخي. عندما أكمل سمير العده الخامسه نزلت ساره تصفع مؤخرة أخي و هي تنظر إلي تتأمل جسدي في إشتهاء ظاهر: تستاهلي يابنت الكلب, لو كنت أنا مكان الخول ده كنت هاستحمل أكثر من كده, و وجهت كلامها لسمير: و على فكره لسه فيه أكتر من كده, أفتح طيزك يا خول,أطاعها لتبصق على فتحة شرجه و تنزل بلسانها تلعق فتحة شرجه و تفرقع بقبلات شهوانيه على الفتحه, واضح أن فتحته كانت قد التهبت من الضربات القاسيه فأخذ يجفل من لسانها و قبلاتها الشهوانيه على فتحة شرجه, أو ربما كان هائجاً لما يفعله فمها فيه . صفعته ساره ثانيةً على مؤخرته صارخه: إجمد يا متناك, لسه بدري. مدت ساره يدها لتسحب الحقيبه السوداء التي كانت قد تركتها جوارها لتمد يدها داخلها و تخرج بقضيب مطاطي ضخم, صحيح لا يقارن بقضيب أخي حبيبي لكنه ضخم بكل المقاييس, و حدث ما توقعته و لم يعد شيئاً مستغرباً على ساره, بصقت مجدداً على فتحة شرج أخي ��ائله: ده أخرك يا خول ما فيش كريم, تفتين و خلاص و لو إني كنت ناويه أديهولك ناشف, لكن أعمل إيه لقلبي العلق. و نزلت بالقضيب المطاطي تحشره في شرجه و أخي يصرخ صرخه طويله مكتومه و في عيني ساره نظرات شاذه شريره ترمقني بها و هي تمصمص شفتيها: قطيعه ما حدش بينيكها بالساهل. توقفت ساره تلتقط أنفاسها ناهيك عن سمير الذي أمتقع وجه سواداً و قد إنحشر القضيب لمنتصفه في شرجه و عندما أحس بتوقف القضيب عن الحركه شهق عالياً ليلتقط أنفاسه, و بمجرد أن أحست ساره باسترخائه عادت لتدك شرجه بوحشيه لا تضاهى ليصرخ سمير صرخه عاليه مع دخول القضيب لآخره في شرجه, كم تمنيت أن يكون شرجي مقر هذا القضيب, لكن هل سيكون قضيب أخي الأضخم الذي لم يهدأ انتصابه لحظه رغم العذاب الشديد الذي لاقاه هو جائزتي و يكون شرجي أو حتى كسي جائزة أخي,مع النار المتقده في جسدي الآن لن يكفيني المداعبه الخارجيه أو اللحس, و لن أبالي بآلام أنتهاك شرجي و عذرية كسي الآن لم يعد لها معني فقضيب أخي الذي يشبه رغيف الفينو لن يمنعني عنه شئ حتى لو كان ساره أختنا المتوحشه. كالعاده صفعت ساره مؤخرة سمير بعنف قائله: برافو يا متناك, صحيح متناك رسمي صوت و صوره, لسه فاضل حاجه واحده بس في قسم العذاب من برنامج العذاب و الهوي لهذه الليله, قوم أقف يا متناك بس أوعى الزوبر الحلو ده يخرج من طيزك, إنتفض سمير واقفا يحاول فرد ساقيه بصعوبه فقد ظل راكعا طوال برنامج العذاب حسب تسمية ساره. وقف سمير مواجهاً لي بجسمه الرياضي الفارع و يداه تسند القضيب الصناعي من الخلف حتي لا يخرج من شرج و في عينيه وله و شوق لجسدي الذي أخذت عيناه تلتهمه بنهم وقضيبه القرموطي يهتز من فرط إنتصابه بينما ساره تلتقط شيئا لم أتبينه للوهله الأولى من حقيبة إبليس السوداء, ليتضح بعد ذلك أنها تمسك سرنجتان طبيتان تلتقط منها إبرتاها و تتجه بهما من جديد لسمير الذى بدى على وجه عدم الإستيعاب لما قد يحدث, من يصدق أن ساره ال��نثى الكامله ذات الجسد الناري يخرج منها كل هذه القسوه, و من يصدق أن أنثى مهما قويت تتحكم هكذا في ذكر بقوة سمير و بنيانه, فهي بالكاد تصل بطولها لكتفيه وقفت ساره بجسمها العاري الرائع لتمد يدها إلى صدره تملس على شعره الغزير لتصل إلى حلمات صدره تلتقطها بأصابعها وتقرصها بعنف ثم تعمل أسنانها الحاده بالتناوب مع أصابعها في قرص عنيف و عض أعنف أخذ سمير يشب على أطراف أصابع قدميه من الألم بينما تقوس جسده للأمام ليتخيل لي أن قضيبه يزداد طولاً على طوله, ثم تترك أسنانها حلماته و تمسك الحلمه اليمنى تشدها للخارج بعنف و تمسك أبرة السرنجه لترشقها في حلمته المشدوده و تظل على ضغطها على الإبره حتى تخترق الحلمه من الناحيه الأخرى و وجه سمير عاد لإحتقانه و صرخته المكتومه لم تتوقف حتى سكنت الإبره تماماً وهنا إنطلقت ضحكات ساره الشريره و عاد سمير ليلتقط أنفاسه, و لكن المتوحشه لم تمهله فغرست الإبره الثانيه في الحلمه الأخرى و يحتقن وجه سمير مجددأ و تتعالى ضحكات أختي طوال الوقت هذه المره حتى إستقرت الإبره الثانيه فصفعته على وجه ضاحكه: برافو يا متناك, دلوقتي فاضل تلات إبر, إيه رأيك أحطهم فين؟ إختار زبك أو بيوضك أو خرم طيزك؟ لم يرد سمير و إنما نظر إليها في ذهول غير مصدق ما تقوله أخته, فضحكت ساره بهيستيريه و صفعته بشده على وجه قائله: أيه رأيك... عايز الرحمه و كفايه على كده؟ لم يرد سمير ثانيةً و بقى على ذهوله فعادت ساره لضحكاتها الهيستيريه و هي تصفق من السعاده الشريره ثم قالت: و هي تصفعه ما تخافش أنا أختك حبيبتك برضه و أنت أخويا المتناك حبيبي ماتهونش علي, روح دلوقت لأختك الشرموطه خطوه خطوه مع عداد الخرزانه, ووقفت ساره خلف سميرو أمسكت الخرزانه و رفعتها عاليا لتنزل بها على مؤخرته بقسوه وهي تقول عد يا متناك, واحد, فيعد سمير واحد و يخطو خطوه تجاهي, أخيراً سيلتقي جسدانا بعد عذاب شديد و تضحيه كبيره من أخي العاشق. و تهبط الخرزانه بالضربه الثانيه على مؤخرته بقسوه و يعد سمير إتنين, و أنا و كسي و شرجي في أنتظار قضيبه الضخم و لا أعلم ماذا في جعبة ساره بعد فأنا لازلت مقيده, و تهبط الثالثه كسابقيها و أفتح ساقاي في أنتظار أخي و تنزل الرابعه أشد قسوه و يقفز أخي من الألم و هو يعد في إنتظار الخامسه و الأخيره, و للمفاجأه تلف ساره لتقف بجواره و ترفع الخرزانه و قد أتضح أنها تنوي النزول بها على قضيبه, و لتزيد في عذابه التفسي تهم بالنزول بها و يغمض أخي عينيه و يكز على أسنانه ليسمع صوتها يشق الهواء و لكنها لا تصل قضيبه فيفتح عينيه ليجدها ترفع الخرزانه مره أخرى فيغمض عينيه و يكز على أسنانه لتعود و تهوش مره ثانية فيبقي عيناه مغمضتين و يستسلم فتغيب الضربه و يسترخي جسد سمير ظناً منه إن أخته قد أشفقت عليه و سترحمه من هذه الضربه, و فقط عندما هم بفتح عينيه يواجه أقسى ألم مر به في حياته فقد نزل الخرزانه في لسعه قاسيه لقضيبه المنتصب كاد يغمى عليه من أثرها, هممت أن أصرخ في هذه المجنونه, ماذا فعلت؟ و ما جدوى كل العذاب الذي مر به إذا لم يكن بمقدوره أستخدام أداة الحب الأضخم؟ و تنطلق ضحكات ساره المجنونه و تنطلق صرخات سمير غير مصدق ما حدث و تنزل دموعه ودموعي فيبدو أن هذه الليله مها صادفنا فيها من متعه لن يكون فيها أختراق سمير لحصوني المفنوحه للغازي الجبار. هل خطت ساره لذلك؟ هل في عقلها تنوي أن تبقيني على إشتهائي ليل نهار؟ فمنذ عودتي للمنزل لم تتوقف الدماء عن إندفاعها في رأسي و لا كسي حتي في نومي, من كان ليتصور هذا و أنا لم أعرف طعم الشهوه من قبل؟ و ماذا سيحدث الآن؟ و ما هي الخطوه التاليه؟ أخذت أتابع المشهد أمامي بمزيج من الرعب و الشهوه , فواضح أن ساره تصطنع الفرصه للسياده على عقولنا و أجسادنا, صحيح أن ما فعلته بجسدي كان كعاصفه هوجاء تحملني كريشه خفيفه فوق نارالشهوه المستعره و كأن صدري و كسي قنابل شهوه ألقيت في النار على وشك الإنفجار نظرت إلى سمير فوجدت وجه يشتعل شهوة و قد بدا أن تدليك ساره لقضيبه قد جعله على حافة الوصول لشهوته و أخذت ركبتيه في الإنثناء وصرخ في ساره متأوهاً كما لو كان يأمرها أن تتوقف عن مداعبة قضيبه: عايز سمر.عايزهاا. صفعته ساره على وجه بعنف صارخه بحزم: غلط ... غلطه كبيره جداً, و عيبي أني مابقدرش أتسامح بسهوله و باتنرفز جداً ولازم أعاقبك علشان أعصابي ترتاح و لا عايز أختك حبيبتك تفضل متنرفزه ؟ ...أيديك ورا ضهرك يا خول, فأسرع سمير يشبك يداه وراء ظهره. ونزلت بصفعه هائله على وجه, نظر سمير لساره بذهول و هو لا يعي ما يحدث, أما أنا فكنت أفهم كل شئ أختي بساديتها المتوحشه تختلق الفرصه لتعذيبه كما فعلت معي ففتحت عيناي لاشعورياً لمتابعة ما سيحدث متعجبه لما صار إليه حال أخي, هل هذا أخي الذي طالما ضيق علينا بسيطرته؟ هل أمسكت نارالرغبه الجنسيه بعقله و قضيبه لهذا الحد؟ أم أنه فقط يشتهي جسدي لهذه الدرجه و ليست أي أنثي ؟ هل لجسدي هذا التأثير على أي ذكر أم انه أخي فقط؟ لقد عشت حياتي في مجتمع منغلق و لم أفكر أبداً في التباهي بمفاتن جسدي و لم أهتم يوماً بكلمات الثناء من زميلات الدراسه على حلاوتي و جمال جسدي و الآن رؤيتي لأخي الأكبر يتحمل هذه الآلام و المذله لمجرد فرصة أن ينال جسدي تشعل شهوتي لأقصى حد. و سرعان ما نزلت ساره بصفعه هائله على وجه سمير, فنظر لها مذهولاً لا يعي ما يحدث, أما أنا فكنت أفهم كل شئ فأختي بساديتها المتوحشه تختلق المناسبه لتعذيبه كما فعلت معي ففتحت عيناي مجدقه لاشعورياً لمتابعة ما سيحدث وسريعاً ما أنزلت سارة يدها اليسرى ولكن هذه المرة ليس على وجه سمير لتصفعه ولا لقضيبه المتحفز لتكمل شهوتة بل لتقبض على خصيتيه بعنف ويمتقع وجه سمير ألماً ولم يحرك يداه المتشابكة خلف ظهره مستسلماً لصفعات أخته, و لكن لماذا؟ هل يخشى غضبها؟ هل يستمتع بالألم كما استمتعت من قبله؟ هل يشتهيني إلى هذا الحد؟ نظرت ساره لوجه سمير الممتقع ألما لتنفرج أساريرها عن ابتسامه شريرة و زادت من ضغطها على خصيتيه مستمتعة بما صار إليه منظره و وجهت كلامها لنا صارخه: بصوا بقى يا ولاد الوسخه ما حدش فيكم من حقه أنه يفكر مجرد تفكير هو عايز إيه, ماحدش هنا له رغبات غيري وانتم هنا العبيد بتوعي أعمل فيكم اللي انا عايزاه و انتوا تنفذوا أوامري و ماسمعش غير حاضر حضرتك,... مفهوم يا خول؟ حاول سمير الإجابه و لكنه كان مشغولاً بكتم أنفاسه ليحتمل الألم و قد انثنت ركبتيه وصدر منه صوتاً متحشرجاً و هو يتلوى كما لو كان واقفاً على جمر مشتعل و ترتفع يد ساره اليمنى لتنزل على وجه بصفعه عنيفه صارخه: لما أسأل سؤال ماحبش الإجابة تتأخر, مفهوم؟ و نزلت أخرى قاسيه على وجه ليختل توازنه فتجذبه سمر من خصيتيه حتى لا يقع فيصرخ سمير ويجيب متألما ً: وه مفهوم حضرتك. وتنزل صفعه عنيفه أخرى على وجه الذي إحمر من عنف الصفعات المتتاليه, وتتابع ساره صراخها: يظهر إني تساهلت معاك كتير- صفعه قويه - و لازم تتعلم إزاي تكلم ستك – صفعه أقوى. و تتوالى الصفعات و رغم عنف الصفعات إلا أن عيناي بقيت متسمره على صدر ساره الضخم الذي أخذ يرتج بعنف مع كل صفعه وقضيب سمير العملاق الذي لم يهدأ انتصابه للحظه وقد أخذ يتأرجح لكل صفعه كصاري مركب في بحر هائج تعصف به الرياح يميناً ويساراً ثم يعود لمستقره شامخا ًشهياً, أخذت عيناي تتنقل بين صدر أختي و قضيب أخي لا أعلم أيهما أشتهي أكثرأسأل نفسي أي العذابين أشد أعذاب أخي من ذل و ألم عنيف أم عذاب كسي الهائج الذي تركه لسان أختي العابث و شهوتي على وشك الإنطلاق, و ما أستغربه حقاً أن سمير كان يعود بعد كل صفعه ليرحب وجه بالصفعة التاليه, هل بدأ داخله يستمتع بالألم أم هي متعة الهدف؟ فجأه أنتابني هاجس مرعب, فأنا و لأكثر من ساعتين مقيده للسريرعاريه لا يمنع جسدي العاري عن نزواتها الشر يره غير انشغالها أخي, هل سيأتي الدور مره أخرى علي صدري الملتهب الذي لم يتعافى بعد من كرباجها ؟؟؟ و الغريب جداً أن أجد بداخلي ما يتمنى هذه الصفعات العنيفه لنهداي بدلاً وجه أخي ,أما عن كسي الهائج فهو على إستعداد لتحمل أي شئ ليصل شهوته حتى لو كان صفعاتها العنيفه. أوقفت ساره صفعاتها وسمير يترنح بعينان زائغتان فتقترب ساره و تلحس وجه الذي أصبح كتله حمراء و تهمس في أذنه بحنان مثير: دوخت من التلطيش يا أخويا ياحبيبي و تلتقط شفتاه في قبله شهويه طويله و يداها تتحسس ظهرو و مؤخرته في هياج واضح و قضييه الضخم ينغرس في بطنها اللين و يتشجع سمير و تتحرك يداه لتتحسس شعرها الحريري المنسدل و تتغلغل أصابعه لتصل خلف أذنيها لتفرك هناك نازلةً صاعدةً إلى رقبتها و هنا أنطلقت طرقعه قبلاتهم المتتالية في قوه تشعل النار في جسدي المقيد لا حول له و لا قوة, لو كانت يداي طليقة لشاركتهم ذلك الهيجان أو على الأقل لعبثت بصدري و كسي الساخن لأطلق شهوتي المتأججه و يستمر شفاهما في طرقعة القبلات و تستمر يدا أخي في النزول متحسسة كتفاي أختي و تنزل تمسح و تفرك في شغف ظهرها الناعم مزيحةً شعرها الطويل و تذهب يدا سمير تستكشف وسطها الصغير و تمسح في صعود و هبوط بين وسطها و أردافها بينما تلتصق شفاهما في قبله عنيفه ظننتها لن تنتهي لتنتهي بطرقعه عالية و شفتا سمير تلتهم وجه ساره في قبلات جائعه و بدأت ساره في تأوهات هائجه و تنزل شفتا سمير لرقبتها و قد رفعت ساره رأسها لأعلى لتمكن أخيها من رقبتها الذي أوسعها لحسا من ثم أخذت قبلاته الشره من جديد تفرقع على رقبتها و تأوهات ساره تعلو و تعلو و قضيب سمير يزداد في ضغطه على بطنها اللين كما لو كان يجامع سرة بطنها و يداه لازالت مستمتعه باستدارة أردافها الناعمه و ساره مستمره في عصر مؤخرة أخي العضليه و تذهب يدا سمير لتمسح مؤخرة أخته اللينه. أحرقني المشهد الساخن علي بعد ثلاث خطوات فقط من جسدي المشتعل, هل هذا دوري في العذاب أن أتابع أخي و أختي الذين أشتهيهما و هما يطلقان العنان لشهواتهما و يتركاني أحترق؟ ماذا يضيرهما لو إنضممت لهما؟ و أين تضحيات أخي لينالني؟ هل إغراء ساره كان أقوى من إحتماله؟ و هل ملكت ساره السيطره على أجسادنا و عقولنا لهذه الدرجه؟ إستمر جسدا أخي و أختي في الإلتحام الهائج, وإرتفعت تأوهات ساره أكثر و أكثر حتى إقتربت الصراخ مع إستمرار سمير في إعتصار مؤخرة أخته في هيجان واضح و هو يبعد بين فلقتاها لتظهر فتحة شرجها الشهية تناجي لساني المحروم فأخذت أبتلع ريقي بصعوبه و تنزل ساره بفمها الشهي على صدر سمير المكتنز بالعضلات تقبله و يداها تعبث بشعر صدره الكثيف لتلتقط بشفتاها إحدى حلماته تتطرقع القبلات عليها بشغف و يدها تلتقط الحلمه الأخرى تفركها برفق وتتحول قبلاتها على الحلمه عضعضه بدأ معها سمير بالتأوه و عندما أدركت ساره الأثاره التي أصابت سمير أخذت أسنانها و أصابعها تتبادل على حلماته بشراه ثم لتنزل بفمها لقضييه الآخذ في الإهتزاز من فرط إنتصابه تلحسه و يداها لازالت تقرص في حلماته ثم لتنطلق شفتاها في فرقعة القبلات مجدداً و لكن هذه المره على رأس قضيبه فتعلوا تأوهات أخي لتتحمس ساره لتدخل رأس قضيبه في فمها تلوكه و تمصمص فيه و يرفع أخي رأسه لأعلى و يداه تقبض على كتفا أخته العاري و تعلوا تأوهاته الهائجه و تدخل ساره قضيب أخيها العملاق رويداً رويداً حتى يختفي تماما داخل فمها و تبقيه لحظات هناك لا تتنفس و تقرص حلماته في عنف و تبدأ في الحركه بفمها على قضيبه مخرجة أياه بكامله مصدرةً صوتاً عاليأ كفتح زجاجة شمبانيا كما نشاهد في الأفلام ثم تعود لتغمد قضيبه ثانية في فمها بكامله ثانية كما تغمد السيف في جرابه ويداها تتعلق في حلماته تجذبها لأسفل و صرخات سمير آخذه في التعالي و ركبتاه آخذه في الإنثناء و ساره تعمل بنشاط على قضيب أخيها طلوعاً و دخولاً حتى ما أقترب من إتيان شهوته أدخلت قضيبه بكامله داخل فمها و بقيت ساكنه لبره ثم بفمها تدلك قضيبه ولكن بدون إخراجه حتى كتم أنفاسه إستعداداً للصرخه الكبري فأخرجت قضيبه بسرعه من فمها قبل أن يصل شهوته و أقتربت بفمها من أذنه تعضها بعنف تاركة قضيبه يهتز من الغيظ و هو يقطر لعابها بدلاً من منيه و ليصرخ أخي من ألم العضه المتوحشه بدلاً من إتيان شهوته تترك أسنان أخي أذن سمير و لكن فمها لا يبتعد كثيراً عن أذنه لتهمس بابتسامه خبيثه: نخش بقى في الجد, إنزل على ركبك و حط راسك في الأرض و طيزك لفوق يا متناك. نظرت لأخي ينفذ الأمر بدون أن ينطق بكلمه و نظراتي تحمل الكثير من العتاب والشهوه التي تحرقني و لكنها لم تجد الطريق لتنطلق ليرد علي بنظره ملؤها الندم و الإعتذاربينما ساره تتجه لحقيبتها السوداء. الجزء العاشر انحنت سارة لحقيبتها السوداء, بينما أخفي سمير رأسه في الأرض لأنطلق في أفكاري....... لم أعرف الحب من قبل..... فهل ما أحس به تجاه أخي هو الحب؟ أم هو اشتهاء منحرف لوسامته الساحرة, و جسده العضلي المتناسق, وقضيبه الضخم؟ .....و ما لي أشتهي قضيبه هكذا منذ وقعت عليه عيناي, و كسي نظرياً لازال بكراً لم يخترقه قضيب بعد, بل لم تعرف يداي ملمسه, و لم يذق فمي طعمه, ترى كيف استطاعت سارة أن تستوعب هذا العملاق في فمها الصغير, بل كيف يمكن لهذا العملاق أن ينحشر في شرجي الضيق أو كسي البكر الذي لم يزره من قبل حتى إصبع صغير؟ و يشتعل كسي هياجاً متمنياً احتواء قضيب أخي, فيضغط بنار الشهوة على عقلي الحائر, فيطرد عنه خوفه من ضخامة قضيب أخي, و يأخذ عقلي في الغليان هو الآخر , لينسى أو يتناسى كل شيء عن بكارتي, فكيف لي إدعاء البكارة و قد عبثت يدا سارة و أصابعها بثدياي و حلماتي لتطلق عليهم وحش هياجها و تطلق منهم وحش هياجي؟ و كيف يعني غشاء بكارتي عذرية كسي بعدما أخترقه لسان أختي ليشعله شهوة و يحشوه متعة؟ولكن ما نجح حقيقة في مزاحمة هياجي كان مخاوفي من سارة, هل حقاً ستسمح لي بقضيب أخي بعد أن كاد يصب جام شهوته في حلقها من لحظات؟ ألا ترغب قضيبه مثلما أرغب؟ هل ستكتفي بالمشاهدة, و هي القادرة على تحويله من شخص يسلم جسده للعذاب من أجلي لذكر مشتعل هياجاً لجسدها المثير و إغرائها الأنثوي الجبار؟ ترى, ماذا فعلت سارة أخي حتى هجر لحيته و جلبابه؟ كيف ترك تزمته و نفوره من النساء حتى لو كانا أختيه؟ هل حقيقةً نجحت سارة في تغييره؟ أم أنه كان يتشح بواجهة مزيفة ليداري بها شهوانية لم نعلم عنها؟ واضح أنه يفكر بقضيبه و ليس بعقله, و لا يبالي حقاً أي كس ينال حتى لو كان كس أخته الصغرى........ منذ متى يشتعل رغبة لجسدي؟ و هل كان حقاً يشتهي جسدي؟ أم جسد أختيه أو جسد أي أنثى توافق على خلع ملابسها أمامه؟ لقد عشت وهما وجيزاً بأن جسدي هو مشتهاه الوحيد, فلم تمر دقائق حتى صدمني و جرح أنوثتي ليشتعل هياجاً على جسد أختي, حتى كاد يعاشرها أمام عيناي, لقد خانني قبل أن يلمسني, آه لو كانت يداي طليقة, لشفيت غليلي بنفسي بدلاً من تمني وحشية سارة على جسده, و لعاقبت تلك الساقطة أيضاً التي سرقت حلمي في أخي في اللحظة التي أعلن عن رغبته في جسدي, لتتركني لا أملك في قيدي إلا المشاهدة. خرجت من شرودي مع خروج سارة بكرباجها من حقيبتها, لتسير متمايلة بجسدها المتفجر أنوثة تجاه سمير الراكع أرضاً على بعد ثلاث خطوات مني مستندا على أربع كالحيوانات حتى وقفت أمامه تتطوح بكرباجها في الهواء ليظهر الفزع جلياً على وجهه فقد كان الكرباج حقاً ذو منظر مرعب, و أخذ الوحش الذي خلقته سارة داخلي يشجعها في صمت أن تقسو عليه ما استطاعت انتقاما لأنوثتي المجروحة. دارت سارة حول سمير لتقف خلفه تمرر سيور كرباجها على ظهره و تكلمه بحزم: عايز أختك يا خول, ارفع راسك لفوق و بص عليها و متع عينيك بجسمها زي مانتا عايز, و استحمل اللي هاعمله فيك, و جايز لو طلعت خول كويس أديلك جسمها اللي زي الملبن ده تعمل فيه اللي انتا عايزه, بس لو طلعت خول خرع و ماستحملتش و طلبت الرحمه مش هاموتك, بس مش هاتطول حاجه من جسمها. و تستدير لي لتكمل: و انتي يا وسخه يا بنت الوسخه طلعي بزازك لقدام و أفتحي رجليكي لآخرهم و ماتحرميش أخوكي من منظر كسك و إلا هاسيب أخوكي و أشتغل عليكي, و من الأول بقولك...... بالنسبه ليكي, مافيش حاجه اسمها رحمه, لو جيتلك هانسل الكرباج ده على كسك و بزازك, انتي لحد دلوقتي ماشوفتيش حاجه مني, عالعموم خدي فكره من اللي هايحصل في الخول ده....... جاهز يا خول؟..... واحد... اتنين.....تلاتااااا. ليكتم سمير أنفاسه بسرعة, و تنزل سارة بكرباجها يصرخ على مؤخرة أخي محدثاً دوياً عالياً, ليتماسك سمير و لا يصرخ, لترفع سارة كرباجها ثانية, لتنتظر به في الهواء و ينتظر سمير و أنتظر معه أيضاً و في داخلي شيئاً آخر يدغدغ عقلي غير متعة الانتقام..... هل حقاً يثيرني تعذيب أخي؟ أم أن تعذيب أي رجل يحرك شيئاً بداخلي؟ هل هذه عقده داخلي آن لظهورها الأوان؟ هل لتربيتي المنغلقة دور في ذلك؟ هل ستزيد متعتي لو عذبته بنفسي؟ و عن سمير...هل يستفز الألم مارد الشهوة بداخله كما استفزه داخلي من قبل؟........ أخذت أتفحص وجهه لأجد مظاهر ألمه مختلطة بنفس ملامح الشهوة التي كست وجهه عندما كان قضيبه في يد سارة.... إذاً فهو يستمتع بالعذاب أيضاً....... هل يجد كل الناس في العذاب متعة؟ هل هو شيء يجري في دماء عائلتنا فقط؟ لا يهمني أن أجد الإجابة, المهم أن أجد متعتي حتى لو كانت شاذة, و ما معنى الشذوذ أصلاً؟ هل يجب علي أن أكتفي بالمتعة التي ينالها الآخرون!!!!!..... فجأة تنزل سارة بضربتها الثانية على مؤخرة أخي محدثه نفس الدوى, ليمتقع وجهه, و أحس بالسخونة تتسلل لكسي, و أتمنى لو كانت يدي طليقه في تلك اللحظة لتلاعب كسي و ثدياي, و تتوالى ضربات سارة, ليهتز جسد سمير لكل ضربة, و يهتز معه قضيبه المنتصب, و يزداد وجهه احتقاناً في مقاومة الألم رافضاً الصراخ, و يستشيط وجه سارة غضباً كما لو كانت أم ثكلى تنال من قاتل أبناءها, و تزداد ضربات كرباجها توحشاً, لأحس بتمكن النار من كسي لينتشر لهيبها لكامل جسدي, و مع دوي كرباجها أحسست باقتراب شهوتي رويداً رويداً, هل يمكن أن أأتي شهوتي بدون أي لمسه لكسي؟...... لم أعد أحتمل أكثر من ذلك, ضممت فخذاي بقوه لأضغط بهما على كسي و أخذت أفركه بينهما و تسمرت بعينيي على قضيب أخي, فجأة توقف كرباج سارة عن دويه لأرفع رأسي تجهاها لتفزعني بصراخها الغاضب: جرى إيه يا واطيه, إتلمي و خليني أخلص أخوكي الأول..... فرشحي رجليكي بدل ما أجيلك, لأطيعها صاغرة, فتستدير بغضب لأخي و تنزل بضربة غاية في القسوة على مؤخرته التي صارت حمراء تماماً قائلة: هاتموت عالشرموطه أوي يا متناك؟ و تنزل بضربه هائلة ليزوم سمير و تتابع سارة صارخة: إرحم نفسك, انا قلبي عليك........ و تنزل بضربة عنيفة تخيلت أن كرباجها سينقطع على أثرها, لتلتقي عيناي بعيني سمير كاتماً صراخه و دموعه, فأجد نظراته كما لو كان راضياً عن تكفيره لخيانته, فانظر له مشجعة وقد عدت للتعاطف معه, و تنهال ضربات سارة بلا رحمة الذي أخذ يستقبل الضربات بصرخات مكتومة, و أحتار مع ملامح الرضا على وجهه....... هل لتكفيره عن خيانته؟ أم لازدياد متعته مع تزايد ��سوة الألم؟ توقفت ضربات سارة لتصرخ في سمير بين أنفاسها المتهدجة: عامل لي فيها دكر و مش عايز تصرخ, إنتا عارف يا ابن الكلب أنك كده بوظت متعتي؟ طيب و كس أمك لأخلي صريخك يملى العماره, يا انا يا انتا يا خول. لتتحرك سارة ناحيتي غاضبه, وبدون أي مقدمات, تنزل بكرباجها بضربه هائلة على نهداي ليتقافزا بقوة و أصرخ بقوة, لتصرخ في: حسك عينك يا بنت الكلب تعملي أي حاجه بدون إذن, و تنزل بنفس القسوة بضربه أخرى على نهداي لأكتم صراخي, و تنزل هي أرضاً تلتقط شيئاً من تحت السرير ليتضح أنه عصا رفيعة (خرزانه)تتجه بسرعة في غضب لتقف مجدداً خلف سمير الذي نظر إلى في ذهول مرتعباً لا يعرف كيف سيكون الألم, و هل سيقدر غلى تحمله, ولكن المتوحشة لم تترك له أية فرصه للتفكير, لتشق الهواء بخرزانتها بسرعة نازلة على مؤخرته بقسوة بالغه ليصرخ سمير صرخة مكتومة و قد اشتعل وجهه احتقاناً, لا أعرف كيف وجدت في هذه الضربة الوحشية طريقها لهياجي, لأحس بضربات قلبي تتسارع, و بوجهي يسخن, وبكسي يزداد سخونة, و بقطرة هياج تنساب من كسي في طريقها للفراش, لم تتطل سارة كثيراً لتنزل على مؤخرة سمير بضربه أخرى ليتحشرج المسكين بصرخة مكتومة و ينتفض جسده بعنف ليسكن في انتظار الضربة القادمة, ماذا حل بسمير؟ ماذا يجبره على تحمل كل هذا الألم و بإمكانه أن يخلص نفسه و يخلصني و يفعل بجسدي ما يشاء؟ لماذا لا ينتفض عليها و يرد لها الصاع صاعين؟ هي عملياً لا تملكنا....... هل يجد في الألم على قسوته متعه؟ هل تتوافق شخصيته الضعيفة مع سيطرتها؟ هل سلبيته و انعدام إرادته هما جزء من تكوينه الجنسي؟ ترفع سارة الخرزانه عالياً لتصرخ في سمير: كل ده ليه يا متناك؟.... علشان الشرموطه دي؟؟؟ و تنزل بخرزانتها بضربه قاسية لينتفض أخي و أنتفض معه, ولا يصرخ سمير لتصرخ سارة: يا حمار أنا مامنعتكش من الصريخ...... انتا حر..... أنتا اللي بتجيبه لنفسك, و تنزل بكل قسوة على مؤخرته لينتفض أخي بجسده و يستمر في كتم صراخه لأتأكد باستمتاعه بقسوة الألم, وتنزل سارة بأقسى ضرباتها صارخة: واضح أنك مبسوط بنرفزتي..... ماشي أنا هابسطك أكتر, أمسك بقى طيازك يا خول و إبعدهم عن بعض, علشان ستك عايزه تشوف خرم طيزك. و لدهشتي يطيعها سمير بوجه ممتقع, لتنحني سارة على مؤخرته و تبصق على فتحة شرجه و تملس بإصبعها على شرجه المبتل و توزع لعابها على شرجه لتداعبه بطرف إصبعها لتدفع به ببطء داخلاً لتدخل عقله كاملة في شرجه ليعبث به يمينا و يساراً ثم تدفع بإصبعها عنوة ليغيب بأكمله في شرجه, و الغريب أن سمير لم يعترض أو يتململ, هل هذا سمير الذي أعرفه؟ كيف تحمل كل هذه المهانة؟ هل ضحى برجولته من أجلي؟ أم أن سارة عرفت كيف تعبث بعقله قبل أن تعبث بشرجه........ و استمر أصبع سارة العابث يجول في شرج سمير تارة دخولاً و خروجاً و تارة ليدور يميناً و يساراً, و العجيب أن أخي استمر ممسكاً بفلقتي مؤخرته يباعدهما مفسحاً المجال لعبث إصبع أخته بشرجه, و الأعجب حقاً أنه انطلق في تأوهاته, ليتسارع إصبع سارة في شرجه,و يعلو هو بتأوهاته حتى خلته سيأتي شهوته لأصبعها, لأتعجب من هياجه, لا أعلم حقاً, هل يستمتع الرجال الأسوياء بمداعبة شروجهم؟ هل أخي سوياً؟ كيف يكون شاذاً و قد تحمل عذابات سارة في سبيل جسدي؟ كيف يكون شاذا و قد ذاب جسده في حضن سارة العاري و أخذت يداه تتحسس بهياج مشتعل ثنايا جسدها المثير؟ و لكن كيف لأي منا ادعاء عدم الشذوذ؟..... فجأة تخرج سارة إصبعها من شرج أخي و تهب واقفة لتصرخ فيه: خليك فاتح طيزك يا خول علشان الخرزانه حبيبتك عايزه تبوس طيزك, هانعد البوس الجامد بس.... من واحد لخمسه, و لو ماعدتش بسرعة هانبتدي من أول و جديد,........ أوكي؟ رد عليها: أوكي حضرتك. ترفع سارة يدها بالخرزانه عالياً, و تنزل بضربه قوية مذهلة في قسوتها و في دقتها في إصابة فتحة شرجه, ليشهق سمير عالياً و يطلق صرخة أعلى, و تزمجر سارة: لو ما عديتش بسرعه, الضربه مش ها تتحسب. ليسرع سمير متألما: واحد..... واحد حضرتك. أنظر لسمير مستغربة و لسان حالي يسأله: إيه اللي يخليك تستحمل كل ده؟ لتجيبني نظراته الباكية: كله يهون علشان خاطرك. تلاحظ سارة نظراتنا المتبادلة فتفاجئ شرج أخي بضربة جديدة بنفس الدقة و نفس القسوة, ليصرخ سمير عالياً و لكنه يتمالك نفسه سريعاً ليصرخ: إتنين حضرتك. و تتوالى ضربات سارة, و تتعالى صرخات سمير, كل ضربه تشعل النار بشرجه ليعد ضرباتها القاسية باستسلام, كل ضربه تشعل نار الهياج بجسدي لتدفع بالدماء تتفجر في كل بقعة من جسدي, و بمجرد أن أتم سمير عدته الخامسة, نزلت سارة بيدها تصفع مؤخرته و تتأمل باشتهاء جسدي قائلة: تستاهلي يابنت الكلب, لو كنت أنا مكان الخول ده كنت استحملت كده و أكثر من كده, و تعود لتبصق على شرج سمير و تصرخ فيه: إفتح طيزك كويس يا خول...... أنا لسه ماشبعتش منها, فتمد سارة يداها تزيد من تباعد فلقتي مؤخرته لتدفن وجهها بينهما, ليجفل سمير من المفاجأة أو ربما من التهاب شرجه, و تفرقع شفتيها قبلاتها الهائجة متتابعة على فتحة شرجه, ليتأوه سمير هائجاً, لينطلق لسانها في لعق فتحة شرجه صعوداً و هبوطاً ثم يضغط عليها بقوة محاولاً التسلل داخلاً, ليتأوه سمير هائجاً, ويعود وجهه للاحمرار, فتزيد سارة من طعنات لسانها على شرجه و تصل بيدها لقضيبه تدلكه برفق, لتعلوا تأوهات سمير, فتنشط يد سارة في تدليك قضيبه, و تعلوا فرقعة قبلاتها الشهوانية على شرجه, كل فرقعة تنزل كضربة سوط قاسية على كسي المكتوي أصلاً بنار شهوته, تلسعه بلا رحمة فيزداد قرباً من شهوته, فأخذت أهتز بكسي في الهواء لأرتفع بوسطي و أتقوس بجسدي لأعلى, و تسرع يد سارة على قضيب أخي و قبلاتها على شرجه, لتتحول تأوهاته عويلاً كما لو أمسك بشرجه تياراً كهربياً, و يرفع رأسه مقترباً من إطلاق شهوته تتجول عيناه النهمة بين صدري الذي أصابته رعشة الهياج فأخذ يرتج كصدور الراقصات و كسي المتلألئ بقطرات شهوته, إذاً فقد أراد لشهوته أن تنطلق على جسدي أنا, فأخذ كسي في الارتفاع و الانخفاض ليجامع نظرات أخي الشرهة, و أخذت يدا سارة في تسارع محموم تستحلب قضيبه, و أخذت صرخاته في التعالي, حتى كتم أنفاسه و كتمت أنفاسي استعداداً لإدراك شهوتنا معاً بعد طول هياج, و فجأة........ تسحب سارة يدها عن قضيب أخي المحتقن, و يغادر فمها شرجه الملتهب, لتطل على بوجه شامت و ابتسامة شريرة, سعيدة بحرمانها رغبتنا العطشى الارتواء........ سمر الجزء الحادي عشر يبقى سمير كما هو مرتكزاً على يديه و ركبتيه, و لم يطلق بعد أنفاسه التي حبسها استعدادا لإطلاق شهوته الحبيسة, و تبقى سارة من خلفه ترمقني بنظرات شامتة منتصرة, تزيح شعرها المنسدل عن وجهها بدلال, ثم تهبط ثانية على سمير لتخفى وجهها بين فلقتي مؤخرته, و تطبع بشفتيها قبله ساخنة على شرجه ظننتها ستكون قبلة الوداع لشرجه, لكن قبلتها طالت...... و طالت...... ليرفع سمير رأسه مغمض العينين و قد عاد الهياج يداعب قسمات وجهه, وتضغط سارة بوجهها و شفتيها على مؤخرة سمير لتدفع بجسده للأمام فيعود و يضغط بشرجه على شفتيها متأوها, فتمتص شفتيها شرجه بقوة حتى تفارقها أخيراُ بفرقعة عالية, لتسحب سارة نفساً عميقاً استعدادا للغطس مجدداً بين فلقتيه, فيفتح سمير عيناه على نظراتي الغاضبة, فيتهرب منها سريعاً لصدري العاري, و منها تتحول نظراته لترشق سهامها النارية في كسي الذي عادت السخونة لتدب فيه بقسوة, و تهجم سارة بشفتيها ثانية على شرج سمير, ليطلق شهقة عالية, و يهتز قضيبه متفاعلاً مع شفتاها التي أخذت تمتص شرجه بنهم, بينما تباعد يداها بين فلقتيه, لتبصق على شرجه, و يرقص لسانها بسرعة على شرجه, و يذهب لسانها يمسح لعابها عليه صعوداً و هبوطاً, ثم يندفع محاولاً اقتحام فتحته المحرمة, ليهتز جسد سمير بقوة لكل لمسة من لسانها, الذي أخذ يكيل لشرجه الطعنات, فيعود وجهه للاحتقان, و يكز على أسنانه, و يبدأ جسده في الارتعاش, و تندفع نظراته النارية على كسي تحاول اختراقه, لتتباعد شفرتيه رغما عني و عن غضبي من أخي, لتنزلق بينهما قطره ساخنة من شهد هياجي, فتتبخر سريعاً من فرط سخونة كسي الذي نالته عينا أخي بدلاً من قضيبه المنتفخ, و يجن لسان سارة يلعق شرج سمير, ليهتز قضيبه بقوه مقترباً من مراده دون أن تلمسه سارة, ليكتم أخي أنفاسه استعدادا لإفراغ شهوته, و فجأة........ تتلاعب الساقطة مرة أخرى بشهوة أخي, كيف تتقن التوقيت لهذه الدرجة؟ كيف تعلو بأجسادنا لأعلى قمم الشهوة المشتعلة, ثم تدفعنا لنسقط في هوة الإحباط الباردة ؟ ما هدفها من إبقائنا طوال الوقت على وشك الاحتراق؟ وما الداعي لإبقائي في قيودي أتابع هياجها الشاذ مع أخي؟....... هل تريد كسري و إذلالي؟ أم تدريب جسدي على الهياج؟........ لقد اختطفت سارة جسدي بدون تمهيد, لتفضح عنوة عن شذوذ داخله لم يكن لي علم به...... لكن هل ما فضحته هو حقاَ شذوذ؟ أم هي طبيعة كامنة داخل الجميع تنتظر من يوقظها؟ أم تراها متيقظة فعلاً داخل بعضهم تكويهم بنارها و لكنهم يرفضون الاعتراف بها؟...... من كان يظن أن فتاة خام مثلي لم يظفر شاب منها حتى بابتسامة, أو شاب متزمت كأخي استمر لسنوات طوال بلحيته و جلبابه و مقاطعة النساء, سيتحولان يوماً لكائنات جنسية شرهة, تفعل بأجسادهما الشهوة و أختهما السادية ما لا يخطر ببال أشد مهاويس الجنس شراهةً؟ هل كان لنشأتنا المحافظة و تربيتنا على كبت رغباتنا دور في ذلك؟ هل هو استعداد وراثي منحرف يسري ملازما للدم في الشرايين؟ أم أنه أختنا بشخصيتها المسيطرة و شذوذها الجارف و جسدها الرائع كانت لتفسد أطهر الملائكة؟ انتصبت سارة واقفة تستند بيدها على مؤخرة أخي المرتعشة, و على وجهها ابتسامة شيطانيه منتصرة, لتنزل بصفعه قويه على مؤخرته صارخة: إجمد يا متناك.... لسه بدري أوي, و تنزل برأسها ثانية تحركها يميناً و يساراً فوق مؤخرته ليمسح شعرها الطويل الناعم عليها,بينما تمسح يداها بهياج على ثدييها,ثم تتحول لعصرهما لتغوص أصابعها في لحمها اللين, ثم تطلق ثدييها من أصابعها لتعود و تقبض عليها, لتنطلق تأوهاتها, و تستمر أصابعها في إطلاق ثدييها و عصرهما, حتى تلتقط أصابعها حلماتها الوردية المنتصبة تقرصهما و تفرك فيهما بعنف, و تستمر تمسح بشعرها الناعم على مؤخرة أخي, ليأخذ وجهه في الاحمرار, و يهتز قضيبه كلما مر شعرها على شرجه, و تزداد أصابعها عنفا على حلمتيها بين قرص و جذب, و فجأة تدفع رأسها للوراء, ليطير شعرها مستقراً خلف ظهرها, و تبصق مباشرة على شرج أخي, و تصرخ فيه: عايزه أشوف خرم طيزك يا متناك, فيسارع أخي بالإمساك بفلقتي مؤخرته يباعدهما, و تمسك بثديها الأيمن لتعتصره بيسراها بينما تعمل يمناها على حلمته بين جذب و برم لتزيدها بروزاً و انتصاباً, لتهبط بثديها اللين تمسح به على شرج أخي صعوداً و هبوطاً, و تمسح بحلمته المنتصبة على فتحة شرجه كأنها قضيب يتلمس طريقه لاختراقها, ليتأوه سمير, و تلقى حلمتها ضالتها, فتضغط سارة بكل قوتها بثديها و حلمتها على شرجه, لتتعالى تأوهاته, فتريح قبضة يدها على ثديها و تعود لتقبض عليه و دفع حلمتها على شرج أخي, ليستمر أخي في تأوهاته الشاذة, و تستمر سارة في حماسها تجامع شرجه بحلمتها, ليشتعل وجه أخي احتقاناً, و تتسارع أنفاسه, لتنحني سارة عليه تهمس في أذنه بصوت ناعم مثير: قول لي يا خول.... عايزه أعرف رأي طيزك......عجبها إيه أكتر؟....... صباعي ولا بزازي؟ فيجيبها بصوت خفيض أكلته الشهوة: بزازك أحلى. فتبتسم سارة وترجع مجدداً لشرجه تبصق عليه وتمسك بثديها الأيسر تعتصره بكلتا يديها لشكل أنبوبي و تنظر لي ضاحكة تشير بذقنها لثديها: إيه رأيك؟.... شفتي الزوبر ده؟...... هو صحيح ما بيوقفش لوحده زي زبر أخوكي.... بس بالراحه أتخن من بتاع أخوكي مرتين ....ياما نفسي أدفسه كله في طيزه..... و تلتفت لسمير لتصرخ فيه بحزم: جهز طيزك يا خول, فيزيد سمير من مباعدة فلقتيه و تعود لتوجه لي حديثها: لو عايزه تذلي أي راجل حتى لو كان أخوكي و تخليه خدام تحت رجليكي, لازم تعرفي توصلى لطيزه الأول......... و الخول ده أختك جابت طيزه امبارح ...... النهارده بقى حقى أعمل فيه اللي أنا عايزاه, و تركت ثديها لتنزل بصفعه قويه على مؤخرة سمير صارخة: حقي ولا مش حقي يا خول؟ ليهتز سمير جفلاً من ضربتها و يجيبها بسرعة: حقك حضرتك. وتنزل سارة لتبصق على شرج سمير, و تمسك بثديها الأيسر تبرم حلمته بأصابعها لتبرز منتصبة أشبه بقضيب صغير, و تنزل تمسح ثديها اللين و حلمته المنتصبة صعودا و هبوطاً على شرجه, لتنطلق تأوهاته كلما مرت حلمتها المدببة على شرجه فتسأله: فيه أيه يا خول عاجبك بزازي أوي؟ فيجيبها: أوي حضرتك..... فتستمر في مسحها لشرجه بثديها بنشاط و تعود لتسأله في خلاعة: طريه أوي مش كده؟..... بس عليها حتة حلمه يابني .... دبوس!!!! و تصوب حلمتها على شرجه و تأخذ بإصبعها تضغط عليها لتدفعها مع إصبعها داخل شرجه, ليتأوه سمير, فتضحك سارة عاليا قائلة: علشان ماتقولش حرمتك من حاجه....... قوم أقف على ركبك يا خول و حط ايديك ورا ضهرك. فينهض سمير من ركوعه ليطير قضيبه متأرجحاً. و تنهض سارة لتدور حول جسده العاري تهز جسدها في خيلاء, لتخرج عيناه و عيناي على تداوير جسدها و ارتجاجة ثدياها العنيفة لكل خطوة,حتى يستقر أخيراً ثدياها و تستقر وقفتها أمام أخي اللاهث هياجاً, لتدفع برأسها جانباً فيطير شعرها الحريري خلف ظهرها, و تريح ذراعيها على كتفيه و تمسك برأسه بين يديها, و تنحني عليه ببطء ليتدلى ثدياها على وجهه يمسحا عليه بين شهيقها و زفيرها لتمر حلمتها اليسرى على فمه المغلق بين صعود و هبوط, ليبدأ وجهه في الاحتقان, و تتسارع أنفاسه الساخنة على ثدييها, و ترتعش شفتاه على حلمتها و لكنه يبقي عليها منطبقة تحظي منها بلمسات متقطعة, فتحوط خديه بكفي يديها لتقرب وجهه من ثديها الأيمن تصوب شفتيه على حلمته البارزة, و تهمس له بصوت مثير: قول ماتخبيش يا سمسم...... نفسك في بزازي؟ فيرد عليها و شفتاه ترتعش على حلمتها: أوي. فتعود لتسأله: أمال قافل شفايفك ليه؟...... مش عايز تبوس بزازي؟....... مش عايز تمصهم؟....... مانفسكش تاكلهم؟....... و تتحرك بثدييها ببطء على وجهه تمسحهما على خديه و شفتيه و تكمل في خلاعة: طيب مستني إيه؟ ليرد بصوت مرتعش: مستني أوامرك حضرتك, لتضحك سارة عالياً, و تهز صدرها كالراقصات فيطير ثدياها يتلاطمان على وجهه, لتستقر بهما على خديه و تستقر شفتيه في أخدودهما لتهمس بصوت مثير: انا جايالك مخصوص علشان شفايفك تدوق طعم بزازي..... و يتحول صوتها فجأة لصياح حازم: جايالك مخصوص علشان تدوق طيزك من عليهم يا م��ناك؟...... يلا يا بوبي...... جهز لسانك...... عايزه بزازي يلمعوا من النضافه......... يبقى سمير بيديه فوق رأسه و تفك سارة حصار ثدييها عن وجهه, ليخرج لسانه العريض بدون تردد, و يقترب به من ثديها الأيمن, لتمسك سارة وجهه بين يديها لتقوده و لسانه ليلعق ثديها ببطء من أسفل إلى أعلى حتى يغطيه بلعابه, ثم يمسح عنه لعابه بخديه عليه بخديه, و يغوص بفمه و شفتيه في لحمه الطري بقبل هائجة, ليظهر على وجه سارة الهياج, فتقود وجه أخيها لثديها الآخر, ليندفع عليه بلسانه يلعقه بحركة دائرية قوية متجهاً لحلمتها المنتصبة, حتى يدركها ليدور لسانه عليها برفق يغدقها بلعابه ليتنامى انتصابها فيحوطها بشفتيه يرتشف لعابه عنها و يمرر أسنانه عليها بلطف لتتأوه سارة, و ترفع سارة يداها عن وجه أخيها بحركة بدت عفوية تلملم شعرها المنسدل عن ثدييها, فيطبق سمير شفتيه بقوة على حلمتها, و تتصنع سارة التماسك أمام هياجها و أخيها لتكلمه بهدوء: تلاقي ايديك وجعتك يا مسكين,ممكن دلوقتي تريحها على وسطي....... بس اوعى تطمع في حاجه أكتر من وسطي يا خول........ لينزل سمير بيديه يقبض بقوة على وسط سارة, و تبقى سارة بيديها على رأسها تمرر أصابعها بين خصلات شعرها المنسدل لتمنح لأخيها الحرية على ثدييها و تهمس لأخيها بخلاعة: بس ماقولتليش يا خول....... عجبك طعم طيزك ولا لأ؟ فيجيبها و حلمتها تملأ فمه: روعه, و يكمل و هو في طريقه لحلمتها الأخرى: روعه حضرتك..... أي حاجه على بزازك سكر, و يندفع على حلمتها يمتصها بقوة, لتطلق سارة ضحكة رقيعة عالية و تكمل: شكلك طمعت في بزازي يا خول....... آآآآآه...... طول عمرك طمعان فيهم....... ماعنديش مانع..... هاسيبك تمصهم....... بس خلي بالك.......لو ماعرفتش تبسطني هاتتعب أوي....... عاوزه... آآآه....... ليكمل سمير مصته العنيفة لحلمتها, لتستمر سارة في التأوه و تضم ركبتيها على قضيبه, ليتأوه معها و يفرك بأصابعه على ردفيها و ينطلق بشفتيه الجائعين لحلمتها الأخرى, لترتعش تأوهات سارة, و تنظر لي بسعادة منتصرة تفرك يداها على كتفي أخيها و ركبتيها على قضيبه لتطالعني بوجه محتقن و تكلم أخيها: آآآآآه.... باين عليا هانبسط منك..... بس بلاش مص الخولات ده و إجمد شويه, فيطبق سمير فمه بقوة على حلمتها يسحبها تجاهه بقوة و يظل متشبثاً بها ليمتط معه ثديها حتى ينفلت أخيراً محدثا صوتا عاليا, فيعود لالتقاطه بنهم, و تتحسس يداه وسطها بهياج لتتسلل نازلةً صاعدة تمسح بين أردافها الناعمة و خلف فخذيها, ليتلوى جسد سارة و تظل تواجهني بتأوهاتها المتعالية كما لو كانت تهدف إغاظتي, لأحتار بين رغبتي في جسد أخي و هياجي....... و الغريب حقاً أن يفوز هياجي المتصاعد, هل أغتاظ حقاً لسيطرة سارة على أخي؟ أم يشتعل هياجي لمشاهدة هياجها و هياجه؟ هل سيزيد هياجي المتصاعد من قوة شهوتي عندما يجئ دوري في جسد أخي ؟..... و لكن هل تنوي حقاً الوفاء بوعدها؟؟؟؟ تستمر سارة في فرك قضيب سمير بين ركبتيها و يستمر سمير في التنقل بفمه بين حلمتي سارة ليلتهمها بنهم, بينما تدرك يداه مؤخرتها الملفوفة لتقبض عليها بعنف لتنال أصابعه من طراوتها البالغة, و ينال الهياج من سارة فتمسك برأس أخيها تضغطها على ثديها بقوة لتغوص به في لحمه الطري و تستمر في التأوه : آآآآه ........عض الحلمه يا خول .... أجمد من كده.... أجمد..... آآآآآه ...... أيوه كده ..... آآآآآه ....عض التانيه بقى .....أقوي يا خول...... أيوه كده.... آآآآه.... هوا ده ...... هوا ده أخويا حبيبي...... ليستمر سمير يتنقل بين حلمتيها بأسنانه, و تستمر يداه تفرك في أردافها و مؤخرتها, و تستمر سارة في تأوهاتها التي انقلبت صراخاً, و تنطلق يداها تفرك في شعره الحريري, و تتحرك يدا سمير على داخل فخذها صاعدة ببطء مقتربة من كسها الناعم الغارق في بلله, و لكن سارة لم تمهله, فتجذبه من شعره بقسوة, مبعدة رأسه و أسنانه عن صدرها, و تصرخ فيه: انت هاتتعود عليا و لا أيه يا متناك ؟ و تنزل على وجهه بصفعه هائله .... أوعى تنسى نفسك يا خول, أنت هنا خدام ستك....... تعمل اللي ييجي على مزاجها ,مش اللي على مزاجك, و تصفع خده الآخر بقسوة, و تمسك بشعره فجأة, و تخفض رأسه لأسفل لتطبق عليها بفخذيها, و تستقر بكسها على قمة رأسه, وتمرر أصابعها بين خصلات شعرها المنسدل تبعثره على وجهها المحتقن الذي لم يفارقه الهياج و تسحب نفس عميق قائله: آآآآه...... الجو جميل أوي النهارده, و تتحرك بكسها على رأس أخيها للوراء ببطء لينزلق كسها الحليق على شعره الناعم ثم يعود عليه للأمام بنفس البطء, بينما يداها مستمرة فوق رأسها تعبث بشعرها, لتبدأ بكسها في حركه مكوكية متسارعة للأمام و الخلف على رأس أخيها تمتعه بنعومة شعر أخيها, و سمير يدفع برأسه لأعلى لتنال من كس أخته ما لم ينل قضيبه و يزداد كس سارة في حركته سرعه و قوه و صدرها يتقافز مع كل حركه و تنطلق تأوهاتها: آه...آآآه... آآآه يا ابن الكلب عليك شعر..... آآآه.....جمد راسك يا خول..... و تزداد دفعاتها على رأس أخيها..... و تتحول تأوهاتها صراخا: جمد راسك بقى .... آآآآآه......قربت أجيبهم...... إثبت يخرب بيتك......آآآآه...... و فجأة تنهض سارة عن رأس أخيها لتصرخ فيه: انا كده مانبسطش.... و تنزل على وجهه بصفعه هائلة, و تتحرك بغضب لحقيبتها السوداء. سمر الجزء الثاني عشر تدق ساعة الحائط في الصالة الرحيبة لمنزل عائلة جاد المرزوقي الثانية صباحاً معلنة مرور ثلاث ساعات كاملة من الهياج المستعر بأجساد سمر و إخوتها, ولازال شباك الغرفة المفتوح على مصراعيه يسمح ببعض النسمات باردة على غير عاده شهر مايو تحاول على استحياء تلطيف نار الشهوة المتقدة بجسد سمر العاري المقيد إلى السرير......... و تكمل سمر حكايتها. تمد سارة يدها داخل الحقيبة تبحث بعصبية, فيما يبدو عن وسيلة مناسبة لعقاب أخيها, لتخرج بقضيب مطاطي يصغر قليلاً عن قضيبه ذو مقبض على شكل خصيتين فتقبض عليه ييسراها و تلقى الحقيبة أرضاً و تهجم على أخيها تسحبه من شعره صارخة: يللا يا بوبي إمشي معايا على ايديك و ركبك, لتقوده في دائرة واسعة بالغرفة الفسيحة ضاحكة: نفسك في أختك الصغيره يا بوبي ...... هاهاها..... ورينى البوبي الهايج بيعمل إيه بلسانه. ليدلى سمير لسانه خارجاً يلعق الهواء لاهثاً ككلب يستعد للانقضاض على فريسته, لتقهقه سارة حتى تصل بأخيها ليقبع بجوار السرير راكعاً, لا يفصل بين وجهه و قدمي اليسرى سوى عدة سنتيمترات, و تتركه لتلف حول السرير تهز أردافها بخلاعة, لترقد بجوار قدمي اليمنى و تنظر لأخي لتجده مازال مستمراً في هز لسانه, لتنطلق ضحكاتها: شاطر....شاطر يا بوبي... بس أوعى تكون فاكر نفسك بوبي دكر هاينيك اخته......انت بوبي خول و تشير بقضيبها المطاطي لقدمي مكمله حديثها : و ده مش صباع رجل أختك الشرموطه, ده زب كلابي صغير على قدك عايزاك تمصه..... هاتعرف يا بوبي؟ فيومئ سمير برأسه موافقاً, و لسانه المتدلي مستمراً في لعق الهواء و قد قبل التعايش مع دور الكلب الهائج, و تضغط سارة بيدها على مشط قدمي لأسفل لتترك إصبع قدمي الأكبر و حيداً منتصبا في الهواء, و بيدها الأخرى تخفض رأس أخي تقربه من قدمي لتذكي أنفاسه الساخنة نار شهوتي و لسانه المتدلي يكاد يلامس إصبع قدمي الكبير, لتتسارع دقات قلبي في انتظار أول لمسه من شفتي أخي لجسدي, و تكمل سارة دفعها لرأس أخي فيلتقط إصبع قدمي بشفتيه الظمأى........ و كأن كهرباء العالم كله تجمعت في شفتيه لتصرع جسدي فتتملك هزة عنيفة من كل جزء من جسدي العاري, لأطلق صرخة عاليه رغماً عني, و يندفع سمير يمرر شفتيه المضمومة على إصبعي صعوداً و هبوطاً لتجتاح السخونة جسدي لتستقر ناراً مشتعلة في كسي, و أجاهد خجلة لأكتم تأوهاتي, و لكن أنفاسي المتسارعة تفضح هياجي, لتعلق سارة ساخرة: شوف الشرموطه عامله ازاي......أمال لو كان لحس كسك كنتي عملتي ايه, و تربت بقضيبها على رأس سمير قائلة: مصمصه كويس يا بوبي.....عايزاه فله.....برافو يا بوبي..... دلوقتي عايزاك تمصمص لها كل صوابع رجليها, فينطلق سمير بشفتيه يلتقط أصابع قدمي, يمتصها واحداً تلو الآخر, ليسيل لعابه عليها حارقاً, و تنزل على مسامعي فرقعة شفتيه على أصابعي كالسياط, تشعل النار في ثدياي.....في كسي....حتى في شرجي..... لتتمكن الكهرباء من كل شعره في جسدي تهزها بعنف, حتى لم يعد لفمي القدرة على كتم تأوهاتي, لتتسلل خافته من بين شفتاي المفتوحة, و تمد سارة يدها تمسح على رأس سمير, و تتسلل أصابعها تداعب شعره لتشجعه: برافو يا بوبي يا خول.... دلوقتي عايزاك تاخد رجل الشرموطه كلها في بقك, و تلقى بقضيبها على السرير لتضم أصابع قدمي بيسراها و تدفع رأس سمير عليها بيمناها على قدمي و يفتح سمير فمه لآخره ليبتلع مشط قدمي بالكامل و تستمر سارة تدفع رأس سمير عليها حتى يصلني صوته مختنقاً فتجذبه سارة من شعره ليطلق قدمي لامعةً من لعابه الغزير و تضحك ساره: ايه ده يا بوبي...... بتريل على أختك ..... أما بوبي خول بصحيح. و تعيد سمير على مشط قدمي ليبتلعه من جديد, و من جديد تعاود نار شهوتي لتشتعل بجسدي, لتنطلق تأوهاتي متعالية, و أشد بيدي على قيدي القاسي الذي حرمني مداعبة جسد أخي, و تأخذ شهوتي المتصاعدة برأسي في الاندفاع يمنة و يساراً و أغمض عيناي محاولة استجماع شهوتي حتى لو كانت من مص هائج لقدمي, و أكتم صرخاتي أحاول إخفاء هياجي عن سارة مدركة أنها لن تدعني أنال شهوتي, و فجأة أحس بيد سارة تتحسس صدري, و تمسح بيديها الناعمتين على صفحته الملساء, فتتهدج أنفاسي و أكتم تأوهاتي حتى لا تفضح قرب شهوتي, و تستمر سارة في مسحها لنهداي لتنتصب حلماتي, فتركز سارة في مسحها عليها تبرمها في حركة دائرية, لتخرج بتأوهاتي مجدداً أقرب للنحيب, و يهتاج سمير في مصه لقدمي, و أحس بأسنانه تشارك شفتيه على أصابعي, و تزداد يدا سارة قوة في مداعبة ثدياي, لتبدأ في عجنهما و تغرس أصابعها بقوة في لحمهما لتصيبهما بألم لذيذ, و أخذت ألتقط أنفاسي بصعوبة و يداها مستمرة تعربد في ثدياي تعصرهما بعنف و تجذبهما بقوة كما لو كانت تحاول خلعهما من صدري. لأحس بثدياي يتصلبان تحت أصابعها التي تحولت لحلماتي تقرصها و تبرمها بهياج مجنون, و يشتعل كسي لتنساب قطرة تلو الأخرى من شهده ساخنة على شرجي الذي استقبل البلل المتتالي بانقباضة ترحيب, و استمر في إغماض عيناي و يستمر سمير في عضعضة أصابع قدمي بينما تحل أسنان سارة مكان أصابعها على نهدي الأيمن, تلتقط حلمته في عض قوي ممتع, و تلف يدها اليسرى من وراء ظهري لتلتقط الحلمة الأخرى, لتتنافس أسنانها مع أصابعها على إيلام حلماتي و إمتاعهما, و فجأة تضرب يدها الحرة برفق على كسي المحتقن, ليتناثر رذاذ سوائله على فخذاي, و أفشل في كتمان صرخة هياج ثائرة, و ينتفض جسدي جفلا, و تتابع أختي ضربات يدها الرقيقة على كسي ليختلط صوت ضرباتها على كسي و طشطشة سوائلي بصوت مصمصة أخي الظامئ لقدمي, و مع كل ضربه تستعر نار شهوتي, و تتعالى صرخاتي, بينما أسنانها و يدها مستمرة بعنف على حلماتي, و جسدي مستمر في انتفاضاته, وتجتن شفتا أخي في مصها لأصابع قدمي لتتحول بين الحين و الآخر لعضعضه نهمه و تسكن يد سارة على كسي لتضم شفتيه بأصابعها, تفركهما فيهما بسرعة,لينزلقا بسهولة على بعضهما و على بظري المنتصب, فيتملك مني الهياج, لأرتفع بصرخاتي, و ارتفع بوسطي في الهواء, و قد اقتربت من إتيان شهوتي, و فجأة تغادر أصابع سارة و أسنانها حلماتي, و تكف يدها عن ضرب كسي, فأعود بوسطي للسرير ثانية, وتذهب سارة بأصابعها اللامعة بسوائلي المنهمرة تلعقها باستمتاع واضح: اممممم.... أما عليكي حتة كس يا بنت الكلب.....ملبن يا بنت الوسخة.....و لا طعمه..... عسلللللل...... أخخخ, و تستمر سارة تمصمص أصابعها, و سمير مستمر في لحسه لقدمي مانعاً شهوتي من الهدوء, و تعود سارة بيدها ثانية لكسي تباعد بين شفرتيه بأصابعها, لتكشف لعيني أخي لحم كسي الوردي, لتمد يدها الأخرى تمسح عليه بسرعة يميناً و يساراً, لكن هذه المرة لتنال من باطن شفرتيه بنشاط محموم, ليشتعل كسي هياجاً في لحظة, و أثني ركبتاي المرتعشة ليتحرك سمير مع قدمي و قد ابتلع أغلبها بفمه, و أتحرك بوسطي صعوداً و نزولاً أدفع بكسي على يد سارة, لأعلو بصرخاتي و جسدي لأعلى متصلباً, و تتدفق سوائلي بين أصابعها, لتمسح بها على كسي بقوة و سرعة متزايدة يميناً و يساراً, مصدرة صوت كأسماك هائجة تتصارع في حوض مزدحم, لتنفرج شفرات كسي المشتعلة عن آخرها, فتتحول يدها من مباعدة شفراتي لبظري المحتقن, فتهيج سبابتها في تدليكه صعوداً و هبوطاً, لتمسك بكسي كهرباء عنيفة, لينتفض بعنف بين يديها, و ترتعش صرخاتي, و تأخذ رعشة ماجنة بكامل جسدي و اكتم أنفاسي و يتقوس ظهري بالكامل حتى لم يعد له تلامس مع السرير, و يرتعش جسدي بعنف حتى تصرعه الرعشة الكبرى, و تندفع سوائل شهوة كسي كنافورة بين أصابعها, فقد أتيت شهوتي الكبرى منذ عرفت الجنس.......... إذاً, و على غير ما توقعت, فقد سمحت سارة لشهوتي أخيراً بالانطلاق..... و لكنها لم تسمح لي بأخي...... هل تحتفظ به لنفسها؟......هل قصدت فقط عذاب قربه و ملامسته لجسدي دون أن يناله؟..... هل قصدت التفريق بيننا؟......و هل بهذا تنهي متعة الليلة؟....... أم مازال هناك المزيد؟ سمر الجزء الثالث عشر أخيراً بعد هياج لم يهدأ لثلاث ساعات متواصلة أتت سمر شهوتها الحبيسة على يد أختها سارة, و تهدأ مؤقتاً ثورة جسدها, بينما مازالت الشهوة تعصف بجسد أخيها سمير. و تكمل سمر حكايتها........ أمسك سمير عن مص قدمي بينما أحاطت شفتاه بإصبع قدمي الأكبر في عناق حميم و عيناه تتابع يد سارة تعتصر كسي لتفوز بآخر قطرة من رحيق شهوتي ثم ترفع يدها عن كسي الذي تحول للون وردي ضارب للحمرة من أثر تدليكها العنيف, و تمر يدها تقطر منها سوائل شهوتي على بطني و على ثدياي حتى تصل بها فوق فمها لتفتح فمهاً تلتقط سوائلي المتساقطة بتلذذ و قد مالت بجسدها للخلف لتضغط بثديها الأيسر على خدي الأيمن فيغوص أنفي و شفتاي في لحم ثديها الضخم ليكتم أنفاسي اللاهثة أصلاً من إتيان شهوتي, فأحرك رأسي من تحته ليمسح خدي على ثديها لأنتشي بملمسه الناعم, فعدت أمرر خدي على ثديها لأحس بحلمته البارزة تزداد قساوة و انتصاباً, و تستمر سارة في مصمصة أصابعها حتى تأتي على أي أثر فيها لسوائلي, فتنزل ثانية بيدها لكسي تغترف عنه المزيد من شهد شهوتي الذي عاد للتساقط من جديد, و تضغط عليه بكف يدها بقوة, و ينزل سبابتها يمسح بين فلقتي و عن شرجي ما علق عليه من سوائلي, لينتفض جسدي بقوة كلما مر طرف إصبعها على شرجي, فتدخل طرف سبابتها بشرجي تهزهزه, و تمد رقبتها للأمام تطالع كسي, ليتحرك ثديها على وجهي, و تستقر حلمتها على شفتاي فأقاوم رغبتي في التقاطها بصعوبة, و تستمر بطرف إصبعها يعبث بشرجي, لتحدثني مستغربة: إيه ده كله يا بنت الوسخه...... أول مره أشوف واحده تغرق الدنيا كده...... سيبتي ايه للرجاله, و تخرج إصبعها من شرجي لفمها مباشرة, لتنطلق شفتاها عليه بمص شهواني, لتتابع كلامها بين طرقعة شفتاها على أصبعها: حتى طعم طيزك سكر يا بنت الكلب, و تنزل يدها مجدداً تمسح على كسي و أدير رأسي لثديها ليغوص فمي في لحمه الطري, لتعدل سارة من رقدتها لتصوب حلمتها البارزة على شفتاي, و تقبض بأصابعها على كسي, لأحدثها و شفتاي تتحرك على حلمتها المنتصبة مع كل حرف أنطق به: شكراً يا سيرا يا حبيبتي..... انتي وصلتيني لدنيا ماكنتش أحلم بيها. و أنهي كلامي بقبلة رقيقة على حلمتها و أعود برأسي لأريحه على ظهر السرير, فتلتقط سارة أحد شفتي كسي المكتنزة بأصابعها لتقرصها بعنف, فأصرخ متألمة: آآآآآه..... جرى إيه يا سارة..... فيه إيه؟ فتجيبيني بغضب و قرصها يزداد عنفاً: جرى إيه انتي يا بنت الوسخه....... هو علمناهم الشحاته ولا إيه..... بتسخنيني و تسيبيني يا بنت الشرموطه....... أرضعي بزي يا بنت الكلب. فأدير رأسي لثديها, ألتقط حلمته بين شفتاي, أقبلها بشغف, و أمصها بقوة, لتخفف من قرصها في كسي قليلاً, ليتحول تدليكاً عنيفاً هائجاً, لتدب السخونة مجدداً في كسي, فتعمل شفتاي في مص حلمتها بقوة متزايدة, لم تلبث أن تحولت لعضعضة رقيقة, لتبدأ تأوهات سارة و تأوهاتي, و تعود شفتا سمير من جديد لمص أصابع قدمي, ثم يتحول لمحاولة إدخال مشط قدمي في فمه دفعة واحدة, و يضغط عليه محاولاً ابتلاعه....... كم هو مسكينُ هذا الشاب!!!!........ لقد حولته سارة بين أمسية و ضحاها من إنسان متزمت لم يعانق أخته الصغرى بعد عام من الفراق لمخلوق شاذ يستعذب مص قدمها..... هل ستكون مفاجأة غداً لو تحول لمص الذكور ؟...... و ماذا عني؟ ماذا عن اشتهائي لجسد سارة؟ هل تحولت أيضاً لعشق أجساد النساء؟ ......و هل سنحت لي أساساً الفرصة للاختيار بين الذكور و الأناث؟...... لقد اختطفتني أختي من عالم البراءة الكاملة, لتقحم جسدي بدون مقدمات عالم الشهوة و اللذة العارمة, و قبل أن أبايع جسدها الناري الولاء الدائم, أصحو على جسد أخي الرياضي, وقضيبه الضخم يخلب عقلي, ليتصارع بداخلي عشق أجساد النساء و الرجال..... ترى لمن ستكون الغلبة؟ و كيف لي الاختيار و أنا لم أجرب أجساد الرجال بعد؟........ هل سيكون قضيب أخي بضخامته و طراوته أقدر على إمتاع كسي و شرجي من لسان سارة؟ أم تراها مقولة صحيحة, أن أبناء الجنس الواحد أكثر دراية بما يمتعهم, و بالتالي يكونون أكثر قدرة على إمتاع بني جنسهم. مع صرخة عالية من سارة أعود إلى الواقع و قد تحولت أسناني لعض صريح على حلمتها, لتتجاوب مع عضتي بقرصة عنيفة على شفرتي كسي, الذي لم تكد تجف سوائله حتى عاد للاشتعال من جديد, و يتجاوب سمير لهياجي فيمسك بقدمي يتحسسها, و يضغط على مشطها بفمه, لينجح أخيراً في ابتلاعه, و أبتلع أنا حلمة سارة بأكملها في فمي, أكتم بها تأوهاتي و صرخاتي, و أنشب أسناني فيها بقوة, لتتبادل أصابعها على شفتي كسي بين فرك هائج و قرص عنيف, فتزيد أسناني قوة على حلمتها, فتصرخ في: أجمد يا بنت الكلب...... عضي جامد و إلا هاقطعلك كسك, و تزيد من شراسة قرصها لشفرتي كسي المنتفخة, فأزيد من قوة عضتي على حلمتها حتى ترحم كسي, فتتطلق صرخة عالية و لكنها لا ترحمني, بل تزيد من عنف قرصها, فأقبل التحدي وأضغط بأسناني بعنف, أكاد أقطع حلمتها, لتتعالى صرخاتها, لتمتزج بصرخاتي المكتومة, وتتوحش في قرصها, و تعود بظهرها للوراء, ليمتط ثديها اللين بين أسناني و جسدها المتراجع, فأزيد من ضغط أسناني على حلمتها حتى لا تنفلت, لتصرخ سارة, و تغادر يدها كسي المتألم, لتنزل على وجهي بصفعة, قوية يهتز لها وجهي لكني لا أفلت حلمتها, وتتوالى صفعاتها العنيفة على وجهي, و لكني أبقي على تمسك أسناني بحلمتها, حتى نزلت سارة بأقوى صفعاتها كقنبلة على أذني, لأصرخ مفلتة حلمتها من فمي, و تمسك سارة بثديها تتفحص آثار أسناني على حلمتها, لتقرصها, و تقترب بوجهها من وجهي, و تلتقط أصابعها حلماتي تقرصها بقوة, و تهمس لي: برافو يا شرموطه...... بعد كده لما تعضي بزازي, عايزه العض يكون بالمستوى ده, و تلتقط شفتاي في قبلة هائجة طويلة, ويندفع فم سمير على قدمي ليبتلع نصفه, و تفرقع قبلات سارة على شفتاي, وتمد يدها لرأس سمير تدفعها للوراء عن قدمي, بينما شفتاها مستمرة على شفتاي, و تعود يدها لكسي المتألم لتمسح عليه برفق, ليمتزج ألمه بهياجه في تركيبة قوية, تكاد تقفز بشهوتي لإتيانها في لحظات قليلة, و تفترق شفانا, وتغادر يدها كسي لامعة بشهده اللزج, لتدهنه على قدمي الغارقة بلعاب سمير, و تنهض من رقدتها, لتدور حول السرير في خلاعة, حتى تصل لسمير الراكع أمام قدمي فتجذبه من شعره للخلف, لتمر لتقف بين رأسه و قدمي, يكاد كسها يلامس شفتيه, و تكاد مؤخرتها تلامس قدمي, لتهز ردفيها كالراقصات, فتمسح كسها على فمه, و مؤخرتها على قدمي, ثم ترفع قدمها لتضعها على صدره العضلي, لتتسمر عيناه على كسها الحليق اللامع في بلله, المتباعد الشفرات من هياجه, لتدفعه بقدمها فجأة, ليقع على ظهره و قد انتصب قضيبه الضخم في الهواء مشيراً لأعلى, لترفع سارة قدمها ثانية لتركل قضيبه لاهيةً, ليرتطم قضيبه ببطنه, و يرتد سريعاً لقدمها لتركله مجدداً ضاحكة, و تستمر عينا سمير في تسمرها على كسها, يتحول وجهه شيئاً فشيئا للاحتقان هياجاً على كسها و مداعبتها لقضيبه, و تنزل سارة بقدمها على قضيب أخيها, تدفعه على بطنه, و ترفع يداها لتلملم شعرها فوق رأسها, لتحتار عينا سمير بين كسها الممتلئ و صدرها المتكور, و تحرك سارة قدمها لتدلك قضيب أخيها على بطنه و تبرمه, لينزلق بسهولة على عرقه الغزير الذي غطى جسده بأكمله, لتتسارع أنفاس سمير, و يزداد احتقان وجهه, و تبدأ تأوهاته في التعالي, لتبتسم سارة, و تتسارع بقدمها على قضيبه, ليصل وجهه لقمة احتقانه, و يكتم أنفاسه, و كعادة سارة, ترفع قدمها عن قضيبه في اللحظة التي كاد فيها يأتي شهوته, لترجع للوراء تجاه قدمي, لتنزل عليه بيدها تخفض مشطها لأسفل فيبقى إصبعي الأكبر منتصباً في الهواء, فتنزل عليه جالسة بشرجها, فينزلق أصبعي داخل شرجها الساخن بسهولة, و تهتز بجسدها يميناً و يساراً ليغيب أصبعي تماماً داخل شرجها, و تستقر سارة في جلستها بدون حراك, و تشير لسمير بإصبعها بالاقتراب, فيهب زاحفاً على ركبتيه مقترباً, حتى توقفه بإشارة منها ليستقر وجهه على بعد شبر واحد من كسها, فتشير له بإصبعها ثانية ليقترب أكثر هامسة بصوت مغري: كمان... كمان.....كمان يا خول..... و يقترب سمير حتى تكاد شفتاه تلمس كسها, فتشير له بالتوقف ثانية و تنزل بيمناها لكسها تفارق شفراته,و تهمس بأنوثة طاغية: شايف كس اختك حبيبتك غرقان ازاي؟........ حاسس بالصهد اللي طالع منه؟..... شامم ريحته ؟ ليحمر وجه سمير, و ترتعش شفتاه ملامسة ً لكسها, فتمسك شعره بيسراها, لتبعده بعنف عن كسها قليلاً, و تواصل كلامها: أوعى لسانك و النار.....مش انتا اللي قولت عايز الشرموطه؟.... استحمل بقى و خليك في الشرموطه...... مش كان زوبرك أولى بطيزي من رجلها, و تلقى بوزنها على قدمي ضاغطةً, و تهز مؤخرتها يميناً و يساراً ليكتمل انغراس إصبعي في شرجها, و تبدأ في حركة صاعدة هابطة على قدمي, و تقرب رأس سمير من كسها, حتى تكاد شفتاه تلامسه, و تستمر مؤخرتها على نشاطها, تدك قدمي بقوة, لتتعالى تأوهاتها: آآآآآه.....بذمتك شفت كس أحلى من كده؟ و ماتقوليش ماشفتش كساس قبل كده, انا شفت السيديهات و شرايط الفيديو اللي انتى مخبيهم, و كنت عارفه من زمان انك شيخ تايواني, ليحتقن وجه سمير, و لا يرد, و تتسارع أنفاسه الحارة على كس سارة, لتتزايد سرعتها على قدمي صعوداً و هبوطاً, ليتلامس كسها على شفتي سمير المرتعشة, و تترك رأس�� من يديها لتستند على السرير, و تنطلق تأوهاتها صراخاً: آآآآآه....... مانفسكش تاكل كس اختك؟....مانفسكش تطفي نار زبرك في الكس الضيق ده؟......آآآآه ابعد بقك شويه..... نفسك سخن قوي...... بيولع نار في كسي..... آآآآه...... كده هاتخليني أجيبهم على نفسك...... آآآآه...... إبعد يا ابن الكلب و ارحم كسي....... و تستمر سارة في صراخها الهائج, ليشتعل وجه سمير احتقاناً, و يرتبك بشدة, و يخرج لسانه يلعق الهواء, و يميل بوجهه لكس أخته فيكاد يلامسه, و تنشط حركة سارة على قدمي صعوداً و هبوطاً, فيلامس كسها لسان أخيها مع كل صعود و هبوط, لتتقطع صيحاتها الهائجة في أخيها: آآآآآآه ....لأ لأ ماحبكش و انت كده....... آآآآآه...... سبق و قلت لك ما تعملش حاجه من غير ماقولك.... ولا عايزني أزعل منك و اتنزفز...... آآآآه...... امسك نفسك يا متناك و ابعد لسانك....... آآآآآآه ..... آآآآآه و تنطلق تأوهات سارة في صوت مغر مثير, لتحرك النار الحبيسة في جسدي و جسد أخيها, ليضع يداه المرتعشة على فخذي سارة, ليمسح عليها بقوة و يتحسسها بهياج مقترباً بأصابعه المرتعشة من عش متعتها, فيعود ليمسح باطن فخذيها نازلاً لركبتها و كأنما يستجمع شجاعته, فيعود يفرك باطن فخذيها صاعداً لكسها ثانية, لتتعالى صرخات سارة, و فجأة يهجم سمير بوجهه على كسها السمين, ليخترق شفرتيه بلسانه لينال من باطنه, فتصرخ سارة صرخة هياج منتصرة, و قد دفع إغرائها بأخيها لكسها, و تزيد من سرعتها على قدمي, و تلتصق شفتا سمير بشفتي كسها في قبلة مشتعلة, و لسانه مندفعاً لآخره يمسح جدران كسها في كل اتجاه, و يدفع برأسه يمينا و يساراً لتستقر شفتاه داخل عش شهوتها تفارق بين شفرتيه, ليبرز بظرها المنتصب كإصبع صغير بين شفتيه, لتلتقطه في قبلة حارة يرتشف رحيقها من حوله بصوت عالي, و تجن حركة سارة على قدمي, و تتعالى صرخاتها, و تطول قبلة سمير على بظرها, و ترتفع يداه صاعدة من فخذيها لبطنها, ثم لثدييها تمسح عليها برقة , ثم تعتصرهما بقوة, ليفيض لحم نهديها اللين حول أصابعه, و تنطلق شفتاه على بظرها تمصمصه بقوة, فتتعالى صرخاتها, وتستقر مؤخرتها على قدمي تضغطها بقوة و تهتز عليها للأمام و الخلف في هياج ثائر لتدفع بكسها و بظرها عل شفتي سمير, الذي انطلق على بظرها يرضعه باشتهاء, بينما انطلقت أصابعه على حلمتيها تقرصها بعنف, و تشدها بقسوة لتصرخ سارة عالياً, و يرتعش جسدها منتفضاً, لتسكن حركتها للحظة, لتعاود بعدها انتفاضاتها, و تعود معها لصرخاتها العالية فقد أدركت شهوتها الأولى على فم أخيها........ سمر الجزء الرابع عشر استمرت رعشة الشهوة تهز جسد سارة بقوة, سمير مستمر باندفاعه على كسها, حتى سكنت شهوتها و سكنت رعشتها لتدفع برأس أخيها عن كسها, ليتراجع سمير بفمه قليلاً, يبتلع بصوت مسموع ما غنمه من شهدها الساخن, و يمرر طرف لسانه على شفتيه متلذذاً بقطرة كاد يفلتها فمه من فيضانها العارم, ليعود و يهبط بلسانه المفلطح على كسها ماسحاً بقوة البلل عن شفرتيه, ليغوص لسانه في طراوة قبة كسها المكتنزة بينما تعود يداه لاعتصار ثدييها, لينتفض جسد سارة, و يستمر سمير يمسح على كس أخته بلسانه حتى يستبدل شهدها عليه بلعابه, لينطلق بلسانه يهزهز شفرتي كسها يميناً و يساراً مقتحماً كسها اللين, يتلقط ما علق داخله من نتاج شهوتها, و يرجرج جدرانه بقوة, لتطلق سارة صرخة مرتعشة, و تحاول دفع رأس أخيها عن كسها الذي لم يعد يتحمل المزيد, ليزيح سمير يداها عن رأسه بكوعيه, و يغرس أصابعه بوحشية في لحم نهديها, فتحول سارة يديها من رأسه ليديه, تحاول عبثاً تخليص نهديها من براثنه القوية, ليلصق سمير شفتيه على شفتي كسها في قبلة ماصه حارة, و يتجول لسانه العابث بين أشفار كسها المنفرجة حتى يصادف بظرها المنتفخ, فيطبق عليه بشفتيه يمصمصه بقوة, لتصرخ سارة, و تعود لتحاول بدون فائدة دفع أخيها عن كسها, حتى تخور مقاومتها تماما, فتهبط بظهرها على السرير, و برأسها على فخذي, و تتلوى بجسدها ليغادر شرجها إصبع قدمي, و تستمر صرخاتها, و تنتفض بساقيها في الهواء ترفعها شبراً مع كل صرخة, و يجن سمير بلسانه على كسها, لتنهار ساقيها نازلة تشابكها خلف ظهره, و بفخذيها على كتفيه لتعتصر رأسه بين فخذيها و كسها, و تقبض على رأسه بكلتا يديها تضغطها على كسها بقوة, و تفرك بأصابعها في شعره بهياج, و تتحرك برأسها يميناً و يساراً ليمسح شعرها الهفهاف على فخذيي و كسي, و تطلق صرخة طويلة مرتعشة من عنف الكهرباء التي يبثها لسان أخيها في كسها, لتلتقط أصابعه حلماتها في مداعبة هائجة, و ليجن لسانه يرفرف بين جدران كسها, و يسلم بظرها لأنفه يدلكه بسرعة صعوداً و هبوطاً, لتتعالى صرخات سارة, و تتعالى طقطقة سوائلها اللزجة بين كسها و أنفه و لسانه, و يزداد فخذاها عصراً لرقبته, و تتحول أصابعها على شعره لشد عنيف, و تتحول يداه على ثدياها و حلماتها لقرص عنيف, و يحمر وجهه و وجهها, و ينتفض وسطها برأسه صعوداً و هبوطاً, حتى يستقر به في الهواء يرقص به, و تكتم سارة أنفاسها, و تكتم أنفاس سمير في كسها, و ينتفض جسدها بعنف, و تطلق صرخة هائلة, و يتعلق وسطها و رأسه في الهواء في رعشة قوية, وتستمر صرختها مرتعشة, فقد أتت شهوتها الثانية في عشر دقائق على فم أخيها...... تنزل سارة أخيراً بوسطها على السرير ببطء فارجاً عن رأس سمير, ليشهق عالياً يملأ صدره بالهواء, و يعود بفمه سريعاً ليغطس في كس سارة يلعق عصير شهوتها المتساقط, ليكتسي وجهه بسوائلها, و يكتسي وجهها بابتسامة هانئة مرتعشة, حتى تصعد بجسدها جالسة على قدمي, تدفع إصبعه قدمي في شرجها الساخن من جديد, و ما زال فم سمير متمسكاً بكسها, و تمد سارة يدها تجذب سمير من شعره بكل قوة ليميل برقبته للخلف مبتعداً بفمه عن كسها, و تستمر يداه متمسكة بثدييها, لتستمر سارة في شد شعره, ليرتفع برأسه ببطء و قد غطت سوائلها اللامعة أغلب وجهه, ليرتكز على ركبتيه, و يهتز قضيبه العملاق ملامساً شفرتي كسها, لتنظر سارة باشمئزاز لقضيبه الملامس لكسها و لأصابعه الممسكة بحلمتيها, و يتجاهل سمير نظراتها, و لا يحرك ساكناً, فتجذب شعره بعنف للوراء بيسراها, ليسحب يداه مرغماً عن ثدييها, و تحرك يمناها بامتعاض تنفض آثار يداه عن ثدييها, ليتقافزا في ليونة, و تستمر في شدها لشعر سمير للخلف, ليميل بكتفه للخلف و بجذعه للأمام فينزلق رأس قضيبه ليغيب بين شفرتي كسها, و تبدأ في التأرجح بمؤخرتها على قدمي أماماً و خلفاً, لينزلق إصبع قدمي في شرجها من جديد, و ينال قضيب سمير من سخونة كسها لأول مرة, فلا يتأوه أخي بل يصرخ, و لا يحمر وجهه بل يحتقن, و لا يرتعش جسده بل ينتفض, و رغم هياج سارة الواضح, و بحركة مفاجأة من يدها, تجذب شعره بقوة للخلف, ليتقوس أخي بظهره للوراء, و ينزلق قضيبه لأعلى مغادراً كسها, لتلتقط قضيبه الثائر بيدها تدلك رأسه الزلقة بسوائلها, ليصرخ سمير و قد قارب قضيبه أن يصب شهوته في يدها, لتسكن يدها على قضيبه و تهمس له بصوت مثير: غمض عينيك و شبك ايدك ورا ضهرك, لينفذ سمير بسرعة و قد توقع الكثير من سارة, لتترك قضيبه من يدها, و تنزل على وجهه بصفعة قوية و تصرخ فيه: ده بس علشان تهدى شويه, و نعرف نكمل كلامنا, و تتوالى صفعاتها العنيفة على وجهه, تطيح به يميناً و يساراً, ليطيح قضيبه مع صفعاتها يميناً و يساراً بين فخذيها, و تتوقف صفعات سارة على وجه سمير, لتنزل يدها بصفعة مفاجئه على قضيبه, ليطيح لأسفل بين فخذيها و يرتد سريعاً, فتعالجه بصفعة أقوى على صفحته العريضة ليرتد ليدها طالباً المزيد, لتتوالى صفعاتها على قضيبه مدوية, ليحمر قضيبه, و تتعالى صرخات سمير, ليس ألماً بل هياجا و يستمر بعينيه مغمضتين, لتنزل سارة بيدها, لا لتداعب قضيبه و تأتي على شهوته, بل لتقبض على خصيتيه بقوة, ليصرخ سمير ألماً, و تقترب سارة بوجهها من وجهه المتألم, و بشفتيها من شفتيه المرتعشة, لتلعق بلسانها سوائل كسها عن شفتيه و وجهه, و تكلمه بصوت خفيض حازم بين أسنانها المنطبقة: هل أخدت موافقتي قبل ما لسانك الوسخ يلمس كسي؟ ليرد عليها متألما: لأ حضرتك, لتكمل سارة و يدها مستمرة في ضغطها على خصيتيه: و مع ذلك, و من طيبة قلبي سيبت لسانك ياخد راحته في كسي مرتين مش مره واحده..... و بدل ما تشكر ستك يا متناك, تقوم عليا بزبك عايز تنيكني؟ و تضغط بقوة على خصيتيه لينتفض سمير متألماً و يرد بسرعة: آسف حضرتك ماكنتش أقصد أزعل حضرتك, لتزيد سارة من ضغطها على خصيتيه و تكمل: دلوقتي جاي تتأسف بعد ما زبك دخل كسي؟........ أعمل إيه بأسفك؟...... كنت فاكر ايه يا خول؟...... تلعب شويه في كسي و بزازي تبقى سيطرت عليا خلاص؟....... كنت فاكرني هافتح رجليا و أقولك كسي تحت أمرك يا سيدى.....إعمل فيه اللي انتا عايزه.......كلكوا كده يا رجاله...... مايهمكوش غير متعتكوا, و احنا نتحرق, مش مشكله....... جواري عند اللي جابوا أهاليكو....... و انا اللي كنت فاكراك هاتشيلني فوق راسك, و عمرك ماهاتعمل حاجه غصب عني........ لكن طلعت زي أي خول تاني........ طبعاً انتا عارف اني كده مضطره أعاقبك علشان تفتكر بعد كده تعمل اللي انا عايزاه مش اللي انتا عايزه...... فيه عقوبات إجباري و عقوبات إختياري........ إيه رأيك نكمل؟....... ليصمت سمير و يشير برأسه بالإيجاب لتكمل سارة: و هاتسمع الكلام و تستحمل كل اللي أعمله فيك؟ و تضغط بقوة على خصيتيه, ليمتقع وجهه و يضغط على أسنانه متألماً و لا يجيب, بل يرجع يداه خلف ظهره يشبكهما معلنا خضوعه الصامت لما تقرره أخته, لتسحب يدها عن خصيتيه و ترفعها لأعلى, ليغمض سمير عينيه منتظراً صفعة قوية على وجهه, و تنزل الصفعة قوية على خده الأيمن لتطيح بوجهه, فيعود به في انتظار صفعتها القادمة, لتنزل بقسوة على خده الأيسر, ليعود بوجهه مستسلماً في انتظار وحشية صفعاتها, لتتوالى على وجهه مدوية, و تتأرجح بمؤخرتها على قدمي مع كل صفعة, لتختلط تأوهات هياجها مع تأوهات آلامه, و لا أستطيع تحديد سبب تأجج النيران بكل بقعة من جسدي....... هل لمتابعة تأرجح قضيب أخي الشهي, أم لمتابعة آلامه....... تتوقف أخيراً صفعات سارة, و تسكن مؤخرتها على قدمي, لتنحني لسمير و تحوط وجهه بكفيها و تحدثه همساً: على فكره يا خول..... ماتفكرش ان ده ضرب بجد..... ده بس علشان تحس بالذل اللي انا شوفته,و تحس يعني إيه إنك تكون هاتموت مالهيجان, و اللي قدامك مش بس يحرمك من متعتك, لأ و تبقى متعته انه يعذبك و يهينك و انتا مش قادر تقوله لأ علشان جايز يحن عليك و يسيبك تجيبهم...... تدفع سارة برأس سمير للخلف, و تلتقط قضيبها المطاطي الملقى على السرير لتمرر شفتيها المكتنزة عليه و في عيناها لمعة غريبة لتحدث أخيها بهدوء لكن بحزم: أولاً لازم تعرف حاجه مهمة قوي.... إنسى ان زبرك المتختخ ده ممكن يوصل لكسي..... على الأقل الليلة دي...... و دي عقوبه إجباريه, لكن فيه عقوبه إختياريه........ و دي حاجه نادره جداً أني آخد رأي خول في عقوبته...... رأيك ايه نعمل ايه بالزبر الحلو اللي في إيدي ده؟ و تمرر لسانها عليه تبلل قضيبها بلعابها, لتنزل به تمسح لعابها على شفتي سمير و تكمل: ايه رأيك ؟..... أنيك نفسي بيه و أسيبك كده في نارك ؟....ولا أنيك الشرموطه بيه و برضه اسيبك لنارك؟....... ولا انيك طيزك بيه و جايز........ بقول جايز, لو جالي مزاج يعني........ أسيب زبك عالشرموطه اللي انت هاتموت عليها...... هه؟ و يرفع سمير رأسه ليتنقل بوجهه الآخذ في الامتقاع بين وجه سارة و جسدي العاري باشتهاء واضح ليجيبها بعد تردد متلعثماً: نيكيني أحسن...... بس لو سمحتي, لو ممكن....... و يمسك سمير عن إكمال جملته, لتلقى سارة قضيبها على السرير, و تخفض رأسها لأخيها, و تمسك رأسه بكلتا يديها تحك انفها بأنفه برفق مغمضة العينين على طريقة ناهد شريف هامسة: ممكن ايه .....قول ماتخافش, فيرد متلعثماً: مو.. مو ...مومكن ألحس كسها و انتي بتنيكيني..... لتنزل جملة سمير كسهم ناري يرتشق مباشرة في كسي, ليشعل به ناراً ضارية لتنفرج شفتيه متمنياً لسان أخي بعدما ناله لسان أختي, و تقهقه سارة عالياً و ترجع بجسدها للخلف في ضحكة هستيريه ضاغطة بشرجها على قدمي, ليبتسم سمير بسذاجة منتظراً رد سارة التي هدأت ضحكاتها أخيراً, لتشير له بطرف إصبعها بالاقتراب من كسها ليتحرك سمير برأسه ببطء بين فخذيها مقترباً بشفتيه المرتعشة من كسها الغارق في سوائله, لتلقي بساقيها واحداً تلو الآخر على ظهره فتحوط رأسه بفخذيها و تلصق شفتيه بشفتي كسها الحليق, و يسكن سمير بشفتيه بدون حراك خوفاً من غضب سارة التي وضعت كلتا يديها على رأسه تضغطها على كسها الحليق الغارق في عصيره الشهي و تحرك رأسه يميناً و يساراً لتنزلق شفتيه بين شفتي كسها المنفرجة, لتبدأ شفتاه و لسانه في العمل داخل كسها فتبتسم سارة هائجة و ترفع يديها فوق رأسها تلملم تزيح شعرها الحريري عن صدرها الضخم لينسدل على ذراعيها البضة, و تلتفت لي ترمقني بنظرات شامتة, و تبدأ في تأوهاتها الداعرة, لينطلق لسان سمير في كسها بنشاط, و يشتعل وجهها هياجاً لتحدث أخيها في بدلال بين تأوهاتها: ماتفهمنيش غلط يا خول أنا بس باريح رجليا على كتفك.......آآآآآه...... لو ماطلعتش لسانك من كسي عقوبتك هاتزيد....... آآآآه....... و بعدين انتا حيرتني يا خول انت عايز كس مين بالظبط؟ .....آآآآه...... كسي ولا كس الشرموطه؟.....آآآآه..... ولا كس أي واحده و السلام...... المهم خليك شغال لحد ما انظر في طلبك ..... آآآآه..... عايزتلحس كس الشرموطه و انا بانيكك..... آآآآه.... سيبني افكر شويه الموضوع مش سهل آآآآه......بس هدي نفسك شويه.... مش عاوزه اجيبهم دلوقتي.....آآآآآه ....... يخرب بيتك اهدا..... آآآآآه..... قولتك مش عايزه أجيبهم............اهدا يا ابن الكلب.......آآآآآه .....آآآآآه....... و تتعالى صرخات سارة مقتربة من شهوتها, و يتجاهل سمير تمنعها و يندفع بلسانه لإرضاء شهوة أخته, لتمسك رأسه بكلتا يداها تفركها بقوة, و تستمر صرخاتها في التعالي, و في اللحظة التي كادت فيها تأتي شهوتها, تبعد رأس أخيها و فمه عن كسها قائلة: أمممم.....خلاص فكرت.... لاء..... مش موافقه, و يكفهر وجه سمير مصدوماً و تكمل سارة في دلال هائج: فيه حاجه أساسيه لازم تبقى في دماغك على طول و هاقولها لآخر مره...... و ترتفع نبرة صوتها فجاه: أنا مش مستنيه شروط من خول زيك علشان أنيكه...... أنا هنا بس اللي أدي أوامر, و أي وقت أعوز انيكك تقول حاضر حضرتك و بس...... و مافيش حاجه اسمها لو سمحتي....... مافيش حاجه اسمها نفسي..... و تنزل على وجهه بصفعه قوية, و تتبعها بصفعة أخرى, و تنهض فجأة ليغادر شرجها الساخن قدمي و تدور حول سمير لتصرخ فيه: يللا يا خول علشان أجهز طيزك.... حط راسك عالأرض, و ارفع طيزك لفوق يا متناك, فيركع سمير أرضا, و يرفع مؤخرته في الهواء, و تركع سارة من خلفه, و تصرخ فيه: وسع طيزك يا خول. سمر الجزء الخامس عشر يسارع سمير بإبعاد فلقتي مؤخرته,لتقترب سارة بشفتيها ببطء من فتحة شرجه, حتى تلتصق عليها بقبلة ساخنة طويلة, ليئن سمير, و يبدأ وجهه الوسيم الأبيض في الاحمرار, و تستمر قبلة سارة الشاذة تمصمص شرجه بقوة حتى تفارقه أخيراً بفرقعة عالية, ليتأوه سمير, و تلتقط سارة أنفاسها, لتبصق علي شرجه, و تنزل بإبهامها تدلك حواف شرجه المبتلة بحركة دائرية, ثم تضيف إبهامها الآخر لشرجه تضغط بهما على حواف شرجه لتوسع فتحتها, و تبصق داخلها, و تهجم على فتحة شرجه المتسعة بشفتيها المكتنزة تلتهمها بقبلة فرنسية طويلة, ليتولى بعدها لسانها على شرجه, فيضغط عليه بقوة يحاول الولوج داخلاً, ليتلوي سمير بمؤخرته تحت لسانها العابث, و تنزل بسبابتها لشرجه لتغرس منها عقلة داخلاً, و تهز سبابتها بسرعة يمينا و يساراً, ليتأوه سمير مجدداً, و تبصق سارة مجدداً ليصيب لعابها شرجه و سبابتها, فتدفع بالعقلة الثانية في شرجه, و يسكن إصبعها لبرهة, ثم يعود للاندفاع ثانية, حتى يغيب بكامله في شرجه, و تحرك يدها بسرعة دائرياً, ليدور إصبعها في شرجه كالبريمة يميناً و يساراً, ثم يتحول لدخول و خروج سريع و يرفع سمير رأسه مغمض العينين كاتماً تأوهاته و قد تمكن الهياج تماماً من وجهه, و تخرج سارة إصبعها ببطء من شرجه, لتبصق على شرجه مجدداً و تعود هذه المرة بسبابتها مصحوباً بالوسطى لتحشرهما ببطء في شرجه حتى يستقرا بكاملهما داخلاً, ليبدأا بحركة دورانية متسارعة في شرجه, ليخفي سمير وجهه في الأرض و يطلق تأوهاته دون تحفظ, و تنطلق يد سارة تعربد في شرجه بين حركة دورانية سريعة و دخول و خروج أسرع, لتهز مؤخرته و معها قضيبه المنتصب بقوة, لتتعالى تأوهات سمير حتى بدا قريباً من إتيان شهوته الشاذة, فتبطئ سارة من سرعة يدها قليلاً في شرجه, وتنزل بيدها الأخرى تلتقط قضيبها المطاطي لتنزل عليه بقبلات ناعمة متتابعة هامسة لقضيبها: إنتا بس اللي حبيبي, عمرك ماقولت لي لأ...... و لا مره قولت لي خليكي في نارك...... و من يوم ماعرفتك ما فيش خول قدر يتحكم فيا ....... دلوقتي بقى إحنا اللي هانتحكم في أول خول نجيب طيزه. ويعود إصبعي سارة لسرعتهما في شرج سمير, و تحوط رأس قضيبها بشفتيها لتسيل لعابها عليه فينزلق قطراتً متلألئة على جسمه المطاطي الناعم, لتلاحقها بلسانها لعقاً صعوداً و هبوطاً, ليلمع قضيبها بلعابها مستعداً لشرج أخي, لترفع سارة إصبعيها ببطء من شرجه, و ترفع شفتيها و لسانها عن قضيبها, لتحدث سمير بدلال مفتعل: كنت ناويه أديهولك ناشف...... لكن أعمل إيه لقلبي العلق..... أخويا حبيبي ما يهونش عليا .... هاطريهولك كمان شويه, علشان يبقى حنين على طيزك, بس خليك فاكر الجمايل دي. و تنزل سارة بقضيبها تلتقط برأسه قطرة من عصير كسها كادت تنزلق عن عرين شهوتها, و تنزل بيدها الأخرى لتصل بأصابعها التي لم يجف عنها بعد بلل شرج أخيها تباعد بين شفرتي كسها, و تمسح جوانب قضيبها على باطنهما صعوداً و هبوطاً, ليزداد لمعان قضيبها بشهد هياجها, فتثبت قضيبها الضخم على مؤخرة سمير, و تتحرك لتحوط قضيبها بين فخذيها و تحوط رأسه بين شفرتي كسها, و تنزل بوسطها لينزلق أغلب قضيبها داخل كسها بسهولة, و تبدأ في حركة بطيئة صاعدة هابطة عليه تجامعه, و تنطلق تأوهاتها الماجنة, و تتبادل يدها على حلمتيها في مداعبة عنيفة, و تستند بيدها الأخرى على مؤخرة أخي المهتزة تحت قوة دفعها على قضيبها, حتى تسكن حركتها, و ترفع ساقيها في الهواء ملقية كل وزنها على قضيبها لينغرس بكامله في كسها, و ترقص بوسطها فوقه, و تتقاطع يداها على صدرها, تلتقط كل يد الحلمة المقابلة بمداعبة عنيفة, وتتعالى صرخاتها مقتربة من نشوتها, لكنها تتوقف فجأة عن رقصها و صراخها, لتكلم سمير بأنفاس متقطعة: كفايه كده........ مش عايزه أجيبهم دلوقتي....... ده بس شوية تسخين علشان كسي مايبردش, و علشان زوبري يبقى فيه ريحة كسي و هو بينيكك....... و بكده أبقى أول واحده في التاريخ تنيك أخوها حبيبها في طيزه بحاجه من كسها. و تنهض سارة عن مؤخرة سمير, و تخرج قضيبها من كسها يلمع بعصيرها اللزج, لتقبض بيدها عليه كخنجر تصوب رأسه الضخم على بوابة شرج أخيها ليجفل من المفاجأة, و تقبض بيدها الأخرى على قضيبه تدلكه لأسفل, ليتأوه سمير و تصرخ سارة: فيه حاجه نفسي أفهمها من زمان.......ليه الخول منكو ينبسط أوي لما ينيك البت في طيزها, و لو حد جه ينيكه في طيزه يبقى مش عاجبه؟....... تفرق ايه طيز الواد عن طيز البت؟...... ليه يحرم طيزه من التجربه؟....... مش جايز ينبسط من طيزه زي مالبت بتنبسط من طيزها؟ و فجأة تدفع سارة قضيبها بقوة في شرج أخي, لينحشر أغلبه داخلاً, ليشهق سمير عالياً و يتحشرج صوته بصرخة طويلة مكتومة, و قبل أن تهدأ صرخته تهب سارة واقفة, ملقية بكل وزنها على قضيبها تدفعه بكل وحشيه حتى ينحشر لآخره في شرجه, لتتعالى صرخاته و قد امتقع وجهه بكل ألوان الطيف, و يضرب الأرض بكف يده متألماً....... ترى, ماذا يؤلمه حقاً؟...... هل تؤلمه رجولته المهدرة؟ أيكون اختراق القضيب للشرج بمثل هذا الألم؟....... أبخلت سارة في تجهيز شرجه؟ أم عمدت لإيلامه حتى يعرض عن اشتهائه لجسدي؟........ و ماذا لو تحمل أخي عذاباتها ؟....... ماذا ستكون جائزة قضيبه؟......... أشرجي أم كسي ؟...... أسيكون اختراقه لأيهما بمثل هذا الألم؟....... مع نار الشهوة المتقدة بجسدي الآن لن يكتفي كسي بلسان يلعقه أو بيد تعبث بشفتيه, و لن أبالي بآلام انتهاك شرجي أو بفقدان عذريني, فكيف لي إدعاء العذرية و قد عبثت يدا سارة و أصابعها بثدياي و حلماتي لتطلق عليهم وحش هياجها و تطلق منهم وحش هياجي؟ و كيف يعني غشاء بكارتي عذرية كسي بعدما أخترقه لسان أختي ليشعله شهوة و يحشوه متعة؟ تستمر سارة ضاغطة على بيدها قضيبها تمنعه من مغادرة شرج سمير, متجاهلة صرخاته, لتقابلها بابتسامة شريرة, و تكلمه بسخرية شامتة: فاكر يا خول...... لما كنت عامل دكر و مش راضي تصرخ؟....... مش قولت لك وكس امك لاخلي صريخك يملا العماره؟؟..... كان فيها ايه لو صرخت من الأول؟ و كان فيها أيه لو سمعت الكلام و ماعملتش دكر؟؟؟.....ها ها ها, و تتسمر عيناها على صدري تلسعه بنظراتها, لتضيف لنار هياجي الذي طال إهماله هياجاً..... آه من قسوة أختي, لقد عرفت جسدي على متعة الجنس بدون مقدمات, لتهجره فجأة بدون مقدمات أيضاً, و لم تكتف بإهماله, بل أخذت تذكي نار هياجه, و تتركني مقيدة لا تفئ ناري ولا أعلم كيف أطفئها....... آه لو كانت يداي طليقة, لأشبعت نهداي عجناً, و حلماتي قرصاً, و كسي دعكاً, و لم أكن لأبال بأي شيء تفعله, لا بكرباجها و لا بصفعاتها, و لم أكن لأتوقف حتى أريح شهوتي المتقدة, آه من تلك القيود, و دون أن أعي أخذت أهز قيودي غاضبة, ليهتز جسدي بقوة و يتقافز نهداي يميناً و يساراً, لتجحظ عليها عينا سارة و سمير, لتهدأ صرخات سمير, و تمصمص سارة شفتيها: أخخ....سيدي على البزاز الملبن..... قطيعه, و تلف مقبض قضيبها الضخم بعنف ليدور في شرج أخي, و تكمل: ما حدش بينيكها بالساهل, و يمتقع وجه سمير و يكتم صرخاته بصعوبة, فتفاجئه أختي بدفعة قوية من قضيبها تكاد بها تجتاز شرجه, ليطلق أخي صرخة عالية, فتنطلق بقضيبها على شرجه تهزهزه بعنف, لتستمر صرخاته عالية و لكنها تتحول شيئاً فشيئاً للهياج أكثر من الألم, و تحول سارة حركة قضيبها في شرجه لدفع بطئ دخولاً و خروجاً يتسارع تدريجياً حتى يتحول لدكاً عنيفاً, يطيح بقضيبه العملاق ليتراقص يميناً و يساراً, و يتطوح معه ثديا سارة العامرين في رشاقة في منظر مثير, لتحتار عيناي بين تراقص قضيبه و تلاطم ثدياها, و كذلك تحتار شهوتي....... كم تشتهي يداي أن تنال من نعومة ملمس نهديها المتقافزين و طراوة ثناياه, و كم يتوق فمي النهم أن يمتلئ بحلماتها البارزة.... و كم يتنافس جدران شرج�� و كسي على احتضان قضيب أخي الضخم....... ترى لو فرض علي الاختيار بين أخي و أختي, أيهما أختار و بأيهما أضحي؟.......... هل سأتردد حينها مثلما تردد سمير؟....... هل ستسمح سارة لي بالجمع بينهما في نفس الوقت؟ أكيد ستكون أقوى شهواتي لو سمحت........ و أعود من خيالاتي الشهوانية المشتعلة, على صرخات سارة الهائجة تقود قضيبها بدفعات مجنونة في شرج سمي,ر تدكه بكل قوتها كأنما تريد لقضيبها أن يأتي شهوته و يصب فيه منيه, و صرخات المسكين العالية تكاد تختنق في حلقه من فرط هياجه, و يقترب بسرعة من إتيان شهوته و يكتم أنفاسه و فجأة........ و كعادتها تتوقف سارة عن دفعها, و تنهض عن مؤخرة أخي, و ينزلق قضيبها ببطء خارجاً, لترفع سارة قدمها تمنع قضيبها من مغادرة شرج سمير, و تدفعه بعنف لتعيده داخلاً, و تستمر عليه بقدمها تهزهزه و تهزهز شرجه و قضيبه معه, ليصرخ سمير مستعداً لإطلاق شهوته, لتصرخ فيه: لأ لأ لأ لأ يا خول...... مش كده...... امسك نفسك شوية....... و بعدين انتا فاكر إني هاسيبك تجيبهم كده بسهوله؟....... لازم تشوف شويه ماللي شوفته من تحت راسك و انتا ولا على بالك........ ياما ولعت في جتتي النار بنظراتك الشرقانه من تحت لتحت........ صح ولا انا بافتري عليك؟ وترفس قضيبها المحشور لآخره في شرج أخي بعنف فيصرخ: صح حضرتك, و تكمل سارة: قولت لنفسي جايز الواد عايز تشجيع, قعدت أتمايص عليك,و لبستلك القصير و المقور صيف شتا, و كان واضح من زبك اللي واقف زي الصخر تحت هدومك إن اللبس و اللي تحت اللبس هيجوك عالآخر...... بس هاقول ايه خول....جبان......... كل ماقرب منك تسيب البيت و تمشي........ و تركل قضيبها في شرجه بقسوة ليصرخ سمير و تكمل سارة: و كنت اقعد استناك كل يوم لحد ما ترجع وش الفجر, و اعمل نايمه و اكشف فخادي و اطلع بزازي من قميص النوم, كنت عايزني أعملك إيه أكتر من كده؟ أقلع عريانه و اقولك ياللا نيكني؟.... و تركل قضيبها مجدداً فيصرخ سمير وتكمل سارة: تيجي انتا على باب الأوده و تقف تبحلق في جسمي, و بدل ما تيجي لي تطفي ناري و نارك, ألاقي جسمك بيتهز, و تضرب لك عشرتين تلاته على جسمي, و لما تاخد غرضك..... تخش أودتك تنام و لا كأن فيه كلبه هايجه معاك في البيت؟ و تركل قضيبها و تصرخ: مانا كنت قدامك يا خول؟ مش كنت أنا أولى؟ و تكمل: و آدي النتيجه..... سيبتني أسلم نفسي لأول خول حاول يوصل لجسمي فعمل اللي عمل��..... واللي زاد و غطى إمبارح يا خول يا ابن الخول ......أروقك و أريحك و أخليك تجيبهم...... تقوم النهارده تقول لي عايز الشرموطه...... كده بكل بجاحه؟..... طب عالأقل يا ابن الكلب..... رد الجميل الأول....... دانتا كنت هاتموت عليا...... و تضغط بقدمها على قضيبها بعنف فيصرخ سمير عالياً, و تستمر قدمها تهزهز قضيبها في شرجه لتواصل: ماشي يا خول....... عايز الشرموطه؟..... اشرب بقى يا خول اللي جرى لك و اللي لسه هايجرالك..... و على فكره أنا كده حنينه عليك أوي...... انا يادوب باحسسك انتا و الشرموطه بحاجه بسيطه من اللي شوفته بسببك, و تبعد قليلاً قدمها عن قضيبها المحشور في شرج أخيها, لينزلق خارجاً ببطء, فتركله بعنف داخلا, ليجفل سمير متألماً, و تضحك سارة عالياً, و تعود لتبعد بقدمها ثانية, ليعود قضيبها و ينزلق خارجاً, فتعود لركله بقسوة لشرجه....... و تستمر في ترك قضيبها و ركله بقوة سعيدة بآلام سمير, لتكلم سمير بين ضحكاتها: حلوه أوي اللعبه دي ...... إيه رأيك يا خول؟ .....ممكن نفضل كده طول الليل, و ابهدل أم طيزك .......و لا تحب سيادتك ننتقل للفقره التالية؟......بس بصراحه مش عارفه الفقره الجايه هاتيجي على مزاجك ولا لأ ....... أقولك....... أحسن تختار من غير ماتعرف حاجه عن الفقره الجايه........لو عايز ننقل لحاجه جديده عمرك ماجربتها قبل كده...... امسك الزوبر اللي في طيزك كويس, و أوعى تسيبه يخرج من مكانه, و تركل قضيبها بقسوة بالغة, فيسارع سمير الذي أنهكت سارة شرجه بقضيبها و بقسوة ضرباته, فيمسك به ليبقيه محشوراً بكامله في شرجه, و تبدأ أنفاسه في الهدوء لتتفحص عيناه الزائغتين جائزته المنتظرة أو بالأحرى جسدي العاري و تصعد عيناه ببطء من كسي لثدييي ثم لوجهي لتلتقي عينانا و أجد على وجهه ابتسامه غريبة حقاً لم أستطع تفسيرها....... هل سعد بهدوء الألم في شرجه؟ و هل فعلاً هدأت تلك الآلام ؟...... أم أن متعة ما تغطيها الآن؟ و لو كانت متعة, فما حقيقتها؟ هل هي متعة الهدف, أي قرب الوصول لجسدي؟ أم متعة الوسيلة, أي أن شرجه مستمتع بقضيب سارة؟ ........ ثم لماذا يبتسم لي؟..... هل يحاول إقناعي بأنه يتحمل الآلام من أجلي؟ هل يخدعني أم يخدع نفسه؟......... ألم أتابع هياجه و اندفاعه لجسد سارة؟....... لا, لن أشغل عقلي بتفسير ابتسامته..... فقد أيقنت أن الرجال ضعفاء أمام أي أنثى, و يخرون ساجدين أمام أي فرصة للوصول بين فخذيها مهما تظاهروا بالحب و الإخلاص لغيرها, لا..... لن أكون تلك الضعيفة التي تنتظر تعطف سي السيد ليشملني ضمن حريمه, بل سأفعل مثل معشر الرجال, و لن أكتفي برجل واحد مهما ادعى الحب و الإخلاص, و لأنهل من المتعة ما استطعت بأي طريقة كانت, رومانسيه أو تعذيب.... كسي أو شرجي لن تفرق كثيراً....... و بعدما عرفت بقصته مع سارة, لم أعد متأكدة هل كان يخونني مع سارة أمام ناظري, أم يتحمل عذابها ليخونها معي أمام ناظريها؟ تتوقف سارة أخيراً عن هزهزة و ركل قضيبها في شرج أخيها الراكع أمامها, و تنزل بيدها تداعب شعره الحريري, لتحدثه بلهجة هادئة لا تخلو من الحزم: برافو يا متناك.... دلوقتي انتا من حقك........ لقب متناك رسمي بصحيح.... صوت و صوره ها ها ها ها ..... إيه افتكرت إن خلاص الشرموطه بقت من حقك؟....... لأ لسه, ما تستعجلش على رزقك........ أنا بس باعرفك مقامك و باعرف الشرموطه إنها مستنيه واحد متناك...... هاهاها........ العقوبه الأولانيه لسه جايه...... بس إسند بايدك كويس الزوبر الحلو اللي في طيزك, و تعالى معايا يا بوبي يا متناك. تسحب سارة سمير من شعره بقوة ليزحف بجوارها على ركبتيه قابضاً على قضيبها الضخم المحشور في شرجه, فتلف به الغرفة سعيدة بكلبها المطيع, لتتوقف به في منتصف الغرفة على بعد خمسة خطوات من السرير لتحدثه قائلة: فاضلك عقوبتين صغننين في قسم العذاب من برنامج العذاب و الهوى لهذه الليلة...... مستعد للعقوبه الأولي يا خول؟ و دون تردد يشير لها سمير بالإيجاب, لتكمل: ايه الشجاعه دي؟ ماشي, قوم أقف على ركبك يا متناك, و مش هافكرك تاني بالزوبر اللي في طيزك, مش عايزاك تضيع المجهود اللي عملته في طيزك عالفاضي, أنا ماصدقت وسعتها, لينتفض سمير و يداه خلف ظهره تقبض على قضيب سارة حتى لا يغادر شرجه, ليواجهني مرتكزاً على ركبتيه بجسده الرياضي المتناسق, و عضلاته المفتولة, و قضيبه العملاق في قمة انتصابه, يميل في انثناءه لأعلى, حتى يكاد يغطي صرة بطنه, مهتزاً مع كل نبضة من نبضات قلبه المتسارعة هياجاً و هلعاً من المجهول الذي تنويه سارة التي اتجهت من خلفه لحقيبتها السوداء تعبث بها لتلتقط شيئا لم أتبينه للوهلة الأولى. ليتضح مع اقترابها إنها ممسكة بربطة سرنجات طبية لتلقيها خلف سمير, و تنزل على ركبتيها من خلفه, و تحوط وسطه بيديها, و تتحرك بيداها تمسح على بطنه بقوة, ليغلق سمير عيناه هائجاً و مستسلما ليديها التي أخذت تمسح صرة بطنه, مقتربة من قضيبه الذي أخذ يهتز بقوة فرحاً, لتتجاهله يدا سارة, لتصعد ثانية تدلك وسطه لتصل لصدره العضلي الضخم, تمسح عليه بهياج, تبحث أصابعها بين شعره الغزير عن حلماته, لتلتقطها بين أصابعها, تفرك فيها و تقرصها و تشدها للخارج, ليتأوه سمير هائجاً, و يهتز قضيبه لأعلى و أسفل, و تنزل سارة على رقبته تمسحها بشفتيها المكتنزة نزولاً حتى تصل كتفه, فتصعد بلسانها على رقبته لاعقة, حتى تصل به خلف أذنه, و تستمر أصابعها في قرص حلمتيه, ليتقلص وجه سمير هائجاً, و تلتقط سارة شحمة أذنه بأسنانها, تمصها بشبق و تعضعض فيها بقوة, و تستمر يسراها في شد عنيف على حلمته اليسرى, بينما تنزل يمناها لتلتقط سرنجة من الربطة, تفصل إبرتها بأسنانها, لتلقي السرنجة و تمسك بالإبرة تصوبها على حلمته اليسرى المشدودة بكل قوة بين أصابعها, لتهمس في أذنه بدلال: آخر فرصه يا خول....... هاتسيبك من الشرموطه؟....... ولا تستحمل اللي يجرالك؟ فيكتم سمير أنفاسه, و يتمسك جيدا بقضيب سارة في شرجه, معلناً في صمت عن رغبته في الاستمرار, فتضغط سارة طرف الإبرة بقسوة في حلمته, ليحتقن وجه سمير, و يكز على أسنانه, و يكتم صرخة طويلة بصعوبة في حلقه, و قد تقوس جسده للخلف ألما, لينزل بكتفيه ضاغطاً على نهدي سارة, ويدفع بقضيبه العملاق في الهواء تجاهي, كأنما يهديني ألمه و قضيبه معاً, و تستمر سارة ضاغطة بإبرتها, حتى تخترق بكاملها حلمته, لترفع سارة يدها عن الإبرة, و يعود جسد سمير عن تقوسه يلتقط أنفاسه المنقطعة, و يحمر وجه سارة الخمري, لا أعلم إن كان هياجاً لضغط سمير على ثدياها, أو هياجاً لتعذيبها لأخيها, أو غضباً لإصراره على الوصول لجسدي رغم الألم....... تتجه أصابع سارة من جديد لحلمة سمير اليمنى, تقرصها بقوة وتشدها للخارج لتمطها عن صدره, و بسرعة تنتزع إبرتها الثانية, و بدون أي أسئلة هذه المرة, تغرسها بقوة في حلمته, و تستمر ضاغطة عليها كسابقتها, و يكز سمير على أسنانه, و تستمر صرخته المكتومة, و يتقوس جسده للخلف من جديد ضاغطاً على صدر سارة اللين, و يندفع قضيبه للأمام فيبدو لي هذه المرة, و قد زاد طولاً و اقتراباً من كسي عن المرة السابقة, و تستمر سارة في الضغط بإبرتها حتى تنفذ في حلمته بكامل طولها, و هنا تنطلق ضحكات سارة المجنونة, و يعتدل سمير لالتقاط أنفاسه و قد لمع رأس قضيبه بقطرة متلألئة من مزية, و تنهض سارة لتدور حوله في خيلاء, متباهية برشاقة جسدها و جبروتها على أخي, لتتوقف أمامه, و تدنو بجسدها منه حتى يكاد كسها يلامس وجهه, فيخفض سمير رأسه,و تصرخ فيه سارة: راسك لفوق يا خول و بص لي هنا, فيرفع سمير رأسه صاغراً, لتمسح شفتيه على شفتي كسها الحليق, و ينظر لوجه أخته الهائج,و ترفع سارة يديها فوق رأسها مدعية لملمة شعرها الحريري المبعثر فوق صدرها المتكعب واثقة من تأثير ثدييها الضخمين و إبطيها الأملسين على مقاومة أخيها, و تتحرك بوسطها على وجه سمير لتستقر شفتيه بين شفتي كسها, و لكن لصدمتها يستمر سمير في النظر لعيني سارة رابطاً جأشه, و لأول مرة تغيب الرعشة عن شفتيه بين شفتي كسها, و لأول مرة يقاوم فمه ولسانه شهد كسها الساخن الذي أخذ في التساقط على فمه....... باختصار لأول مرة تخيب سطوة جسد سارة المتفجر أنوثة على أخيها الراكع أمامها في قمة هياجه....... هنا اطمأن قلبي على رغبة أخي المخلصة لجسدي, و أيقنت أن شيئا من إغراء سارة و عذابها لن يثنيه عن هدفه و هدفي, و هنا عادت نار الشهوة لتستعر بجسدي, لأحس بعصير كسي الساخن يزحف على جدرانه المشتعلة استعداداً للقاء قضيبه, و أنزل بعيني لألمح ثدياي الذين عاد لبياض بشرتهما و قد تعافيا للتو من آثار كرباج سارة المتوحش, ليصيبها بل يصيب جسدي كله احمرار جديداً ألا وهو احمرار الشهوة المتصاعدة, و لتنتصب حلمتاي هياجاً, و تنظر سارة شزراً لوجه سمير المتماسك في تجاهله لجسدها, لتنزل عليه بصفعة قوية صارخة: جدع يا متناك.... يعني عايز الشرموطه..... ماشي...... بس دلوقتي فيه مشكله بسيطه ....عاوزاك تساعدني في الاختيار الصعب ده...... دلوقتي فاضل تلات إبر....... إيه رأيك أحطهم فين؟ إختار انت...... في زبك التخين ده؟ و نزلت يدها تقبض على قضيبه تتحسسه بهياج لتكمل: آآه...... دا سخن مولع...... و تحرك يدها تدلك قضيبه, و تستقر بأصابعها على رأسه, تداعب قطرة مزية, تختبر لزوجتها و تكمل كلامها: أنا شايفه أن الإبر هاتبقى شيك أوي على راس زبك الحلو ده..... ايه رأيك؟...... وتنظر مباشرة إلى عينيه سعيدة بالذعر الذي أصابهما, و يصمت سمير مرتعباً و قد احتقن وجهه, فيعود لوجهها ابتسامته الشيطانية, و تتحرك بيدها لخصيتيه, تقبض عليهما, و تجذبها لأعلى بقسوة, فيرتفع معها سمير واقفاً على قدميه, و تستمر سارة تعتصر خصيتيه قائلة: ولا نرشقهم في بيوضك الكبيره دي؟ وقف سمير أمام سارة يقاوم ألمه بصعوبة دون أن يرد, بينما أبقى بيديه خلف ظهره يسند القضيب المحشور في شرجه, و قد كتم أنفاسه تماماً, و استمرت سارة في قبضها الوحشي على خصيتيه و إطلاقهما في تتابع, ليزداد احتقان وجه سمير مع كل ضغطة, و يشب على أصابع قدميه, و ينظر لوجه أخته في ذهول غير مصدق ما تفعل أو ما تقول, لتكمل سارة و يداها لازالت تعمل على خصيتيه بقسوة: أو.... الاختيار الأخير....لو حبيت..... ممكن نرشقهم في خرم طيزك...... قول لي بقي يا حبيبي أحطهم فين ؟....... و يكفهر وجه سمير الذي وصل قمة احتقانه للمرة المائة هذه الليلة, و لا ينبس بحرف, و تضحك سارة في هستيرية, و تكمل بدلال فاجر: دبرني يا وزير.... ماذا تفعل لو كنت مكاني؟....... أحطهم فين؟...... مش كنت ناوي تستحمل أي حاجه علشان خاطر الشرموطه......قول بقى....قول....سكوتك بيهيجني.....آآآه....قول بقى عايز الشرموطه؟...... ولا عايز الرحمه و كفايه على كده؟ و تزيد من قسوة ضغطاتها على خصيتي أخي, الذي أخذ ينتفض لكل ضغطة, و بقى على ذهوله لفترة طويلة, لا يحرك شفتيه إلا لكتم صراخه, و قد ثنى ركبتيه من الألم, حتى استجمع شجاعته لينطق أخيراً: هاستحمل حضرتك اللي تأمري بيه. ليظهر على وجه سارة عدم رضاها عن إجابة أخيها, فتضغط على خصيتيه بقوة تجذبها لأسفل, لتنزل بجسده راكعاً من جديد, لتطلق خصيتيه مرة واحدة, فيطلق سمير شهقة عالية, يلتقط أنفاسه التي طال كتمانها, و تنزل سارة على وجهه بصفعة مدوية, و تصرخ فيه:جدع...... انتا كده خول جدع..... أنا مبسوطه منك....... و هاساعدك على أد ماقدر...... خلاص ماتخافش مافيش إبر تاني....... انتا برضه أخويا حبيبي و ماتهونش عليا....... و لو طلعت قد كلامك و استحملت....... هابسطكوا أوي...... و تتحرك سارة مسرعة تجاهي, و تنزل على ركبتيها لتسحب خرزانه (عصا رفيعة) من تحت السرير, و تعود بها لتقف خلف سمير, تحركها في الهواء بقوة ليصدر عن حركتها صوت مرعب, و تصيح في أخيها آمرةً: انزل ثاني زي الكلب و حط راسك على الأرض, عايزه لسانك ينضف الأرض في طريقك للشرموطه...... و كل ما الخرزانه الحلوه دي تزغرد على طيزك, هاسمح لك تقرب منها خطوه...... بس عايزاك من غير ما تغطي على طيزك الحلوه, تحافظ على زوبري الحلو اللي في طيزك في مكانه...... مفهوم يا خول؟ فيمد سمير يده من الأمام ملتفاً حول قضيبه المتحجر, ليصل للقضيب المطاطي المحشور في شرجه ليثبته, و ينزل برأسه للأرض يلعقها بلسانه, و تقف سارة من خلفه, تهز الخرزانه لتشق بها الهواء بصوت يكاد يخلع قلبي, و بالتأكيد قلب أخي, لترفع يدها عالياً, و تبقي بها معلقة في الهواء, و يدرك سمير من السكون خلفه قرب نزول أول ضربة, فأخذ يلعق الأرض مرتعباً, و عيناه زائغة تغمض بين الحين و الآخر كلما أحس بحركة من سارة خلفه, و لم يطل انتظاره, لتنزل أول ضربة قوية على مؤخرته, فيهتز بجسده جفلاً, و يكتم صرخته بصعوبة, و تسمح له سارة بالاقتراب من جسدي العاري خطوة, وقبل أن يتم خطوته, تأتيه الضربة الثانية, لتشق الهواء بنفس الصوت المرعب, و ترتطم بمؤخرته بنفس القوة ترسم خطاً أحمر يكاد ينطبق على الخط الأول, و يكتم سمير صرخته أيضاً, فتشجعه سارة: برافو يا بوبي يا خول...... فاضل تلات ضربات و توصل للشرموطه...... يللا خطوه كمان فيتحرك سمير خطوته, و تنزل سارة بضربة غاية في القسوة على مؤخرته, تكاد تنكسر معها الخرزانه, و تفلت من فمه صرخة عالية, و تضحك سارة: ما قولتلك من أول الليلة صوت صريخك بيبسطني..... و لا كان لازم تعمل دكر و تنرفزني؟....و تستمر ضحكتها, و تنزل بأقسى ضرباتها على مؤخرته, و يطلق سمير أعلى صرخاته, و تضحك سارة عالياً: ايوه كده هو ده الصريخ ولا بلاش...... خد خطوه كمان يا خول, و بعديها تقف على ركبك و تفرد ضهرك علشان مايوجعكش, و يتحرك سمير خطوته الرابعة, و يقف على ركبتيه لينتصب على بعد خطوة واحدة من جسدي, و ينتفض قضيبه العملاق منتصباً مع كل نبضة تضرب بها دماء الهياج و الرعب, فيحتك قضيبه صاعداً هابطاً بملاءة السرير, ليرفرف بها كصاري علم عملاق, و تندفع دماء هياجي تضرب بقوة في كسي الساخن, لتشعله, و تنفرج شفرتيه التي باتت على بعد خطوة من قضيب أخي........ أخيراً دان التقاء جسدينا...... و لكن هل ستفي سارة بوعدها؟........ و هل وعدت بأي شيء من الأساس؟...... لأي شيء تخطط سارة؟...... وهل فعلاً وصلنا لقسم المتعة التي طال انتظارها؟ و تقف سارة خلف أخي, تهز بعصاها في الهواء, و يغمض أخي عيناه في انتظار ضربتها, أو قل قسوتها الأخيرة, و لكن لمفاجأتي و لمفاجأة أخي, تدور سارة حول سمير لتقف بجواره, و ترفع الخرزانه لأعلى, و يبدو أنها نويت أن تنزل بالضربة الخامسة على قضيبه, و يحمر وجه سمير و يحمر وجهي....... هل تنوي قضيبه فعلاً؟..... أم فقط تلقي بالذعر في قلبه كي يتراجع عن جسدي و يلقى بنفسه في أحضانها؟ و ما جدوى أن يتحمل الضربة على قضيبه و يلتقي جسدي بقضيب معطل؟...... و رغم ذعره يتماسك سمير, و ينتظر الضربة, و تطوح سارة بعصاها في الهواء, وتهم بالنزول بها, فيغمض سمير عيناه, و يكز على أسنانه, و أغمض عيناي معه, ليفزعني صوت عصاها تشق الهواء, و لكن يغيب صوت ارتطامها بقضيبه, و لا يصرخ سمير, فأفتح عيناي بسرعة, لأجد العصا قد حادت هدفها, فقد كانت مجرد تهويش, و تصرخ سارة: جرى إيه يا اولاد الوسخه؟........ فتحوا عينيكوا انتو الاتنين...... مادام مرعوب كده ماتقول ارحميني و نفضها سيره...... و انتي يا حنينه يا بنت الوسخه......... هاتموتي عليه أوي؟........ تاخدي الخرزانه على كسك بدل زبه؟ و أتبادل مع أخي النظرات المرتعبة, و ترفع سارة عصاها, و يكز سمير على أسنانه, و يكتم أنفاسه, و يهبط قضيبه قليلاً, لا أعرف هل هرباً من الضربة المتوقعة, أم أن الرعب قد أخذ من انتصاب قضيبه, و تعود سارة تهز عصاها في الهواء, لتنزل بها بقوة لتحيد ثانية عن قضيبه, و يجفل سمير بجسده, و يعود سريعاً ليقف مستقيما مستسلما لما قد يحدث, و ترفع سارة يدها و تستقر بعصاها في الهواء, و تتأخر الضربة طويلاً, و تحدق في وجه أخيها, لتطلق ضحكة رقيعة عالية, و أتمنى داخلي أن تتراجع سارة, و ترحمه و ترحمني, و يطول انتظار الضربة, و تبقى سارة بيدها عالياَ, و تطول ضحكتها, و ترتخي قسمات وجه أخي, و يسترخي جسده, و فجأة تنزل سارة بكل قوة, لتضرب عصاها قضيب أخي بقسوة بالغة, لتصيب قاعدة قضيبه بلسعه متوحشة, و يصرخ سمير بملء صوته, و يسقط على ركبتيه يكاد يغشى عليه,و أفقد القدرة على التمالك, و أصرخ في وجه سارة: حرام عليكي....... ليه كده؟ و تستمر صرخات سمير عالية بدون توقف, و تنهمر دموعه ودموعي, و تستمر سارة في ضحكاتها الهستيرية مستندة بجسدها الساخن على ظهر سمير العاري. ...................................... سمر الجزء السادس عشر توقفت ضحكات سارة لتستدير لي غاضبة لتصرخ: حرمت عليكي عيشتك يا بنت الكلب...... هو انا كنت دبحت أخوكي, و لا قطعت له بتاعه؟...... و بعدين مين سمح لك تنطقي؟....... هوا أنا كنت طلبت رأيك يا شرموطه؟....... ولا يكونش قصدك تعملي حزب مع أخوكي ضدي؟...... و تقترب بوجهها من وجهي لتكمل صراخها: وبعدين قوليلي يا حنينه, صعبان عليكي أخوكي, ولا صعبان عليكي زبه؟........ خايفة زبه يعطل وميعرفش ينيكك؟...... ومين قال أني كنت هاسيبه ينيكك أصلاً؟.......هو أنا كنت وعدتك بزبه؟........ و بعدين تعالي هنا....... زعلانه على ايه قوليلي؟........ هو من غيري عليكوا كنتى تحلمي إن الخول ده يقعد يتكلم معاكي خمس دقايق على بعضهم؟....... من غيري كنت تحلمي تشوفي ذراعه ولا حتى كتفه؟.......أما انك وسخه مابتصونيش الجميل صحيح....... وبعدين انتي فاكره دا تعذيب....... ده انا يادوب بادلعكو....... وتنزل على وجهي بصفعة قوية لتطيح بوجهي, و بحركة مفاجأة تلتقط حلمتاي بأصابعها, تقرصهما بعنف, و تجذبهما لأعلى بوحشية, لتقربهما من وجهي, و تصرخ في: بصي يا شرموطه على بزازك.... بصي........ وريني علامه واحده فاضله عليهم من الضرب......... وإنزل برأسي بسرعة, و أنظر لثديي متألمة وأرد عليها: فعلاً حضرتك عندك حق...... مافيش إي آثار...... انا آسفه, فتستمر في ثورتها و جذبها القاسي لحلماتي لتصرخ: تنكري انك لحد دلوقتي جبتيهم تلات مرات الليله دي بس غير امبارح....... ردي عليا فأرد عليها: مانكرش حضرتك........ فتقترب بوجهها أكثر من وجهي, و تستمر أصابعها في قرصها القاسي على حلماتي, وتستمر في صراخها: يعني بعد ماكسك انبسط جايه دلوقتي تصرخي في وشي...... دا بدل ماتشكريني, و تفضلي العمر كله خدامه تحت رجليا؟....... فأرد عليها بسرعة و الألم يفتك بحلماتي: أنا آسفه حضرتك....... أسفه جداً, و التقط شفتاها بقبله سريعة, لتهدأ ثائرتها, و تترك حلماتي المتألمة, لتكمل بصوت لم يفارقه الغضب: بقى بعد البهدله اللي شافها أخوكي طول الليل, و مانطقش المسكين على أمل انه يوصل لجسمك, عايزه تضيعي تعبه عالفاضي...... ايه؟....... مش عارفه تمسكي نفسك......قلبك حنين عليه أوي...... طيب هانشوف دلوقتي حنية قلبك و قلبه............ تغادرني سارة بسرعة, و تتحرك لسمير الذي ما زال راكعاً على الأرض منكس الرأس, ومازال قضيبه على انتصابه, و إن مال لأسفل قليلاً, و قد ظهرت بقعة حمراء على قاعدته, لتقف خلفه تمسح على رأسه, لتهدأ أنفاسه, و تدلك على كتفيه برفق, و تنزل على ركبتيها من خلفه, لتحضنه ضاغطة بصدرها اللين على ظهره العاري, وتنزل بشفتيها تطبع قبلة حارة على عنقه, بينما يداها منطلقة تمسح على بطنه مقتربة من قضيبه, ليتنامى انتصابه, و يرتفع مهتزاً مقترباً من يديها, لتلتقطه بيمناها حريصة ألا تلمس أثر ضربتها و تدلك رأسه برفق, بينما تستمر يسراها تمسح على بطنه, و تهمس في أذنه بصوت مغري: سيبك من العبيطه دي...... دي لا عارفه مصلحتك, و لا عارفه مصلحتها....... كان لازم أهدي زبك الجبار ده, وتنزل شفتاها مجدداً على عنقه بقبلاتها الساخنة و تنشط يدها على رأس قضيبه ليتأوه سمير هائجاً, و تكمل سارة بكل إغراء: لو كنت سيبتك عليها وانتا في هيجانك ده كنت هاتخلص شهوتك في دقيقه مش أكتر....... مش حرام بعد السخونه دي, بتاعك مايخدش متعته كامله؟....... شوفت إزاي أنا قلبي على اخويا حبيبي؟ و يفتح سمير فمه ليرد عليها لكن احتبست الكلمات في فمه هياجاً لقبلات سارة الهائجة التي عادت تفرقع على رقبته, و تتسارع حركة يدها على رأس قضيبه, ليمتقع وجهه و يتأوه و قد تمكن منه الهياج, لينطق أخيراً: فعلاً كده أحسن يا حبيبتي....... ألف شكر, بس ارجوكي كفايه كده, لاحسن ممكن أجيبهم دلوقتي. فترفع سارة يدها عن قضيب سمير, و تبتعد بشفتيها عن رقبته, و ت��ظر لي لتحدثني متهكمة: شوفتي يا بنت الوسخه زب أخوكي عامل إزاي...... أهو بتاعه واقف زي حتة الحديد أهو...... و لا حاجه أثرت فيه...... عرفتي بقى إني بادلعكوا مش باعذبكو.... بس انتوا اللي ولاد كلب, ماعندكوش دم....... و تنزل يداها تداعب شعر صدر سمير الكثيف, نزولاً لبطنه في طريقها لقضيبه لتمسك برأسه ثانية تداعبه برفق, و تكمل ساخرة: أنا عارفه العيله الوسخه دي....... ازبار زي الحديد مافيش حاجه تهدها...... لكن رجالتها ولاد كلب خولات, ما بيفكروش غير في زبهم و بس, و تستمر سارة تداعب رأس قضيب أخي, لتتسارع أنفاسه و أنفاسي, و يتجدد أملي في لقاء جسد أخي, و يتجدد أمل كسي في لفاء قضيبه, لتدب السخونة في كسي كجمرة مشتعلة تلسع شفرتيه, لينفرجا غير محتملين النار بينهما يفتحا طريقاً لسوائلي المتدفقة تحاول تلطيف ناري, لكن عبثاً ذهبت المحاولة, فقد نزلت سوائلي حمماً تزيد لهيب كسي, و تنساب ساخنةً تلسع شرجي, و تستمر سارة في مداعبة قضيب أخي لينتفض بجسده متأوها بين الحين و الآخر, و تهمس سارة في أذنه بصوت مغري: تعرف؟ كان نفسي في بتاعك من زمان, و كان واضح من منظره تحت الهدوم انه هايطلع حاجه محترمه,ها ها ها...... معلش يمكن إفتريت عليك شويه, بس طناشك ليا الكام سنه اللي فاتوا, خلاني عايزه أخلص القديم و الجديد على جتتك, و تسرع يدها على قضيبه لتتعالى تأوهاته, و تكمل همساً: ده طبعاً غير إن تعب الناس بييجي على مزاجي أوي, و عمري في حياتي ماريحت حد , لا في كلام و لا في معامله...... و طبعاً ماكنش ينفع أغير نظامي في النياكه ....... فزي مانتا شايف كده, أهم حاجه عندي إني أسخن اللي بانيكه سواء كان راجل أو ست لحد ما أخليه زيك كده هايموت و يجيبهم, و تسرع بيدها على قضيبه ليصرخ سمير مقترباً من إدراك شهوته, لترفع يدها عن قضيبه بسرعة, و تضع كف يدها أمام فمه لتهمس: تُف على إيدي يا خول, و تعاود بقبلاتها الهائجة على رقبته, و يبصق سمير على كف يدها لتهمس بين قبلاتها: تاني, فيبصق سمير ثانية, لتنزل بيدها على رأس قضيبه تدلكه برفق, و تفرقع يدها بلعابه على قضيبه, و تفرقع قبلاتها على رقبته, ليتأوه سمير عالياً, لتدق تأوهاته الهائجة و فرقعة قبلاتها على رقبته و فرقعة يدها على قضيبه طبول الشهوة في رأسي, لتندلع نار الهياج في كل بقعة من جسدي, و تستمر سارة دون هوادة على رأس قضيب أخي, لتتعالى تأوهاته أقرب للصراخ و قد اقترب من تسليم شهوته ليدها, لترفعها فجأة تبصق عليها و تعود بها ثانية لقضيبه تكمل على هياجه و هياجي بهدوء, و تكمل همسها: أما عن حكاية الضرب دي..... فدي حاجه كلها فوايد, أولا للي بينضرب..... بيسخن بطريقه عمره ماشافها في حياته, و لما في الآخر يجيب شهوته بيبقى لها طعم تاني خالص...... و لو طلعت ولد كويس, ممكن في الآخر اسيبك تجيبهم, و ساعتها هاتعرف الفرق بين مرة الليلة دي عن مرة إمبارح....... ثانياً أما عن اللي بيضرب, فعلاً بيبقى هياج مافيش بعده, لما تذل اللي قدامك, أنا شخصياً مابقتش أحس بطعم للنياكه من غير ما اشوي جسم اللي قدامي, و امتع وداني بصريخه, و بصراحه أكتر انا شخصيا باحب أحس بالألم و ألم قوي كمان و انا باجيبهم, ثالثاً...... الفايده الكبيرة جداً....... هي إن اللي عملته فيك خلاك دلوقتي خلاك عبد ليا, و مش بمزاجك أعمل فيك اللي أنا عايزاه, عارف ليه؟.......و ترفع يدها عن قضيبه تبصق عليها و تضع يدها أمام فمه ليبصق عليها, و لا يرد, لتهمس في أذنه: انا سألتك سؤال يا خول.... ما بتجاوبش ليه؟..... مش عارف؟ فيحرك سمير رأسه مشيراً بالنفي, لتبصق على يدها مرة ثانية, و تنزل بها لتعاود على مداعبة قضيب سمير, و قد سيطرت الحيرة على وجهه لتكمل: شكلك مش عارف..... أقولك أنا...... علشان دلوقتي يا خول........ لو تجرأت و فكرت....... بس مجرد فكرت...... إنك تخرج عن طاعة ستك اللي هيا أنا....... هافضحك في العيله....... و ابقى إنكر بقى يا خول, و شوف هايصدقوا مين فينا, و ساعتها يبقى لازم تفسر لهم العلامات اللي في طيزك و بزازك و زبك دي جات منين, و تغادر يدها قضيبه لتنطلق في ضحك هستيري, و يكفهر وجه سمير و يكفهر وجهي و يغيب الهياج عن وجهينا, فقد أدركنا أن سارة قد نجحت حقاً في استعبادنا, و أن رضاءها الآن قد أصبح أمراً مفروضاً علينا, و تستمر سارة في ضحكاتها و تبصق على يدها مجدداً, و تعود لمداعبة رأس قضيب سمير المنتصب, و لكن سمير كان في واد آخر فلا يتجاوب معها, فتعود سارة لضحكاتها الهستيرية, و تستمر في مداعبة قضيبه, و تكمل بسخرية: يقطعني....... أنا بوظت مزاجك ولا إيه؟....... ماترد يا خول...... مالك....... فيه إيه؟....... ولا داهيه لاتكون ماعرفتش مقامك إلا دلوقتي بس؟ هاهاها...... كنت فاكراك أذكى من كده يا باشمهندس...... هاهاها...... و تجن يدها على قضيبه, تدفعه للهياج من جديد, و تذهب بيدها الأخرى تقرص حلمته على إبرتها المرشوقة, ليصرخ متألماً هائجاً, وتكمل سارة: بس عارف يا سمسم...... طل عمري باحب العنف, فاكر لما كنا صغيرين؟...... ياما ضربت عيال في المدرسة وضربتك أنت و اختك....... دانتا حتى كنت عامل البودي جارد بتاعها في البيت....... و كان امك و ابوك يضحكوا فاكرينها شقاوة عيال, شفت بقى الشقاوه وصلت لإيه؟...... لكن بصراحه اللي علمني شقاوة دلوقتي و الأذيه على أصولها كان قريبك ابن الوسخه...... طلع أستاذ أذيه إبن المتناكه........ يظهر الحكايه دي بتجري في دم العيله....... عمل لي فيها صدر حنين ابن الكلب, و خدني واحده واحده لحد ما فتحني و صور لي شريط فيديو, و بعدها ظهر على حقيقته, و نط لي من جواه شيطان الأذيه المستخبي....... كان تعذيبه إفترا.......كان بيقطع في جتتي بالحته, و ضربه يفضل معلم في جسمي يومين تلاته, مش زي الدلع اللي بادلعه ليكو....... و كان مزاجه دايماً يخليني متشعلقه, فاضل لي شعره و أجيبهم......... لكن عمر مابن الكلب سابني أجيب شهوتي...... و تتنهد سارة بحرقة و تسهم بعينها, بينما يدها مستمرة في حركة تلقائية على رأس قضيب أخي, لينطلق به الهياج سريعاً, و يكتم تأوهاته محاولاً إخفاء هياجه عن سارة, و تتسارع يدها على قضيبه و يقترب سمير من إدراك شهوته, و تتسمر عيناه على ثدياي في طريقه لإدراك شهوته, لتشتعل شهوتي بجسدي, و أتلوى بجسدي هياجاً و تذمراً على قيدي, فيهتز ثدياي يميناً و يساراً لتتابعهم عينا أخي يستجمع عليهما شهوته القريبة من الانطلاق على يد سارة, فأقرر أن أمنح عينا أخي ما هو أكثر من ثدياي المهتزة, فأثني ركبتاي و أباعد بين فخذاي, و أرتفع بكسي في الهواء أهتز به, لأمنحه لأخي يضاجعه و لو بعينيه الظامئة, ليجحظ بها على كسي, و بتيبس جسده بدون حراكعدا قضييبه الذي أخذ يرتج في يد سارة بعنف, و يفتح فمه على اتساعه, لتفلت منه تأوهة ما قبل الشهوة, لتنتبه سارة و تبعد يدها عن رأس قضيبه, و تقرص حلمته بعنف على الإبرة المغروسة فيها, فيصرخ سمير و يبتعد عن شهوته لتصرخ سارة: جرى ايه يا ولاد الكلب؟........ أسرح عنكوا شويه, ألاقيك الخول ها يجيبهم, و ألاقي الشرموطه واخده راحتها عالآخر........ طبعا ما هي دي غلطتي,مانا اللي سيبت جسمها يستريح, فنسيت زعلي شكله إيه...... هيجتي على زب أخوكي يا وسخه؟ مش ده اللي كنتي بتعيطي عليه من شويه؟.......اطمنتي انو لسه شغال يا بنت الكلب؟...... بصراحه مش عارفه أعمل فيكو إيه؟........غاويين تنرفزوني و مش عايزين تتعلموا أبداً........ إف. تقوم سارة لتسير في خيلاء تجاه شباك الغرفة المفتوح, و ترفع شعرها المنسدل عن ثدييها لتمسح عرقها عنهما, حتى تصل للشباك المفتوح لتتكئ على إفريزه بذراعيها, و دون تحفظ تنحني للأمام تراقب سكون الشارع الهادئ ليتدلي ثدياها بكاملهماً خارج الشباك, وتسحب نفساً عميقاً تلو الآخر من هواء الليل العليل, ثم تدور لتسير برشاقة تجاهي و قد جف عرقها, لتقف أمامي واضعة يداها على وسطها, لتنحني على ثدياي تنفخ عليهما بلطف, و تهمس بلهجة متهكمة: أما الجو بره حلو بشكل, المره الجايه أعملي حسابك....... تصوير خارجي, مش هاستحمل الحر الفزيع ده تاني, و يتهيألي و لا أنتي كمان, و تنزل بيدها تمسح عن نهداي عرقهما لتكمل: فعلاً بزازك نار, و تلتقط أصابعها حلمتي تفركهما بهياج و تستمر في تهكمها: و حلماتك راخره نار....... لأ و شاده حيلها على الآخر, دانتي على كده تعبانه أوي يا مسكينه........ أمال كسك عامل إيه, وريني كده, و تستمر يدها تفرك في حلمتي اليمنى بينما تنزل بيدها الأخرى لتضعها على كسي و تسحبها بسرعة بحركة تمثيلية كأنما لسعتها ناره و تشهق عالياً: أحح........ايه دا كله ايه دا كله, كسك مولع يا بنت الكلب, و تحدق في كسي لتكمل بذهول مصطنع: يخرب بيـــــــتك يا بت دا كسك غرقان و غرق السرير معاه, و تنشط أصابعها ف برم حلمتي, لأتأوه, تلتقط الحلمة الأخرى بأصابعها لتبرمها و ليشتعل هياجي, و تنطلق تأوهاتي لتكمل سارة متهكمة: تؤ تؤ تؤ....... صعبتي عليا يا مسكينه....... دانتي شكلك تعبانه أوي, قوليلي أقدر أريحك إزاي......إيه رأيك؟........ ألحس لك كسك, ولا تحبي الخول أخوكي يلحسهولك؟..... و تلتفت لسمير و ألتفت معها, لأجد عيناه تكاد تخرج على كسي, و قد وصل وجهه قمة امتقاعه, يحاول ابتلاع ريقه بصعوبة, لتتهكم سارة: أخوكي المسكين هايموت من منظر كسك المبطرخ؟ هاهاها .... أمال لو سيبته يلحسه هايجراله إيه؟ لتقفز في عقلي صورة لسان أخي تعربد في كسي, فيشتعل بي الهياج و تضرب طبول الهياج بقوة في رأسي, و أجد صعوبة أيضاً في بلع ريقي أنا الأخرى, و انطلق بتأوهاتي يشعلها خيالاتي بأخي و برم أختي في حلمتي, و بغرابه شديدة أحس بشهوتي تقترب, و بغرابة أشد تدرك سارة حالتي و تحدق في عيناي, لترفع أصابعها عن حلمتي, و تتحرك لتجلس على فخداي بمؤخرتها اللينة, وتضغط بثدييها الأكثر ليونة على ثدياي, لتغوص حلماتي الهائجة في ليونة ثدييها, و تنغرس حلماتها المنتصبة كالمسامير في لحم ثدياي, و تقترب بشفتيها المكتنزة من شفتي لتهمس: تعرفي يا بت...... وحشتني بزازك موت....... و وحشتني شفايفك أكتر الشويتين اللي كنت بادلع أخوكي فيهم, و تمسح بثدييها على ثدياي و تهيج حلمتي, و تمس شفتاي المرتعشة بشفتيها, فألتهم عيناها بعيني بعشق فاجر, و أرد عليها همساً: و أنتي كمان يا سيرا وحشتيني موت, و تستمر عينانا في عناق شهواني هائج, لتمد يداها بين ثديانا, تلتقط حلمتاها تضمها مع حلمتي بين أصابعها, تفركهما سوياً بقوة, لتهيج حلمتانا سوياً, لتشتعل أنفاسنا و تتسارع على شفانا المرتعشة, و تعلوا تأوهاتنا معاً, لتلقط شفتاي أخيراً في قبلة ساخنة طويلة, لأدفع شفتاي على شفتاها بقوة, و أدفع بلساني على فمها, ليمر بين شفتيها, ليلتقي لسانها بمداعبة هائجة, فيعود لسانها على فمي ليقتحمه, فتلتقطه شفتاي بمص نهم كما مصت شفتاها قضيب أخي, فتهيج سارة و تهيج أصابعها في برم حلماتنا, لتنطلق تأوهاتي مكتومة على لسانها, و أتلوى بجسدي تحتها, لأهزهز مؤخرتها بفخذيي, و تعود شفتانا للالتحام في قبلات قوية هائجة سريعة, لتهمس لي بصوت مثير يقطعه فرقعة قبلاتنا بين كل كلمة و الأخرى: قوليلي يا مرمر...... قبله..... لو فضلت....قبله...... ألعبفي بزازك..... قبله...... و آكل شفايفك..... قبله...... تقدري..... قبله...... تجيبيهم....... قبله...... من غير....... قبله...... مالمسكسك؟...... و تلتهم شفتي بقبلة طويلة عاصرة, لأرد عليها بموافقة مكتومة على شفتيها: آمممم,فتنطلقأصابعها على حلماتنا الهائجة قرصاً, و تنطلق شفتاها على شفتي قبلاتً شرهة, لتذكي نار شهوتي, و أقترب رويداً رويداً من إتيان شهوتي, لتبعدني سارة عن شهوتي بقرصة عنيفة على حلمتي, و تبتعد بشفتيها عن شفتي, لتهمس حازمةً: أصبري يا شرموطه, أنا لسه ماكملتش سؤالي, و تعود أصابعها لتهييج حلماتي, و قبلاتها الساخنة تفرقع على شفتي, و تكمل: ولا رأيك...... قبله..... تحبي أحسن...... قبله..... نخلي أخوكي ...... قبله..... يشتغل...... قبله..... عليكي ...... قبله..... بزبه التخين؟ ...... قبله, و تتوقف قبلاتها و تستقر بشفتيها بين شفتي منتظرة ردي, وأتردد قليلاً لأومئ برأسي بالإيجاب, فتجذب حلمتيها من أصابعها لتنفرد بحلمتي, لتقرصها بقسوة, و تجذبها تجاهها بقوة, و تصرخ في: كده مافهمتش حاجه..... أنا مش باهاتي مع واحده خارسا , عايزا أسمع رد أفهمه, عايزه شفايفي على شفايفك, و ايديا على بزازك, و لا عايزه زب أخوكي؟ و تجذب حلماتي بقسوة ليمتط ثدياي و أجيبها بسرعة: عايزاه.... عايزه زبه حضرتك, فتزداد توحشاً في قرص حلماتي, و تعود شفتاها لتلتقط شفتي في قبلة حارة طويلة, لأكتم صرخاتي على شفتيها حتى تفارق شفتاي أخيراً بفرقعة عالية, و تضحك سارة ساخره: ماحنا بقينا بنعرف نتكلم أهو هاهاها, ...... قولي لي بس الأول....... لما أخوكي الخول قابلك في المطار سلم عليكي ولا لأ؟ فأهز رأسي بالنفي و أسرع بالإجابة: لأ حضرتك. تضحك سارة عالياً, و تترك أصابعها حلماتي, لتأخذ جسدي بحضن قوي, و تدلك على ظهري بيديها, لتحدثني بحنان أحسسته حقيقياً: أخ بس لو ماكنتش باحبك, و تنهي كلامها بقبلة طويلة على شفتي, لتغادرني متجهة لسمير الراكع بجوار السرير, لتمد يدها تقبض على قضيبه, تجذبه لأعلى, لينهض سمير واقفاً, و تتحول يدها لتدليك قضيبه, و تطوق وسطه بيدها الأخرى لتقربه من جسدها, و تقترب بوجهها من وجهه, و بشفتيها من شفتيه تكاد تلامسها, و تكلمه بصوت ناعم مثير: و أخويا حبيبي عامل ايه ؟....... أزي زبرك دلوقتي؟..... عامل ايه؟...... لسه بيوجعك ولا حاجه؟ ليجيبها بابتسامة: شويه حضرتك,فتستمر يدها بتدليك قضيبه و تدلك ظهره بيدها, و تسأله همساً: لو مش مستحمل ايدي عليه أسيبه, و لا مبسوط كده أدلعهولك شويه؟ فيجيبها: لو سمحتي تدلعيه حضرتك. فتعود لتسأله وقد بدأت علامات الهياج تظهر على وجهه: طيب و طيزك إزاي أخبارها دلوقتي؟...... يا ترى مبسوطه بالزبر المعتبر اللي حاشراه في طيزك؟ فيرد عليها: مبسوطه حضرتك, لتترك قضيبه و تغير صوتها الناعم لطبقه أعلى, و هي تلف الإبرتان المغروستان في حلماته: عايزه أفهم.... انتا ماعندكش دم؟..... زبك مبسوط و طيزك مبسوطه..... ومافيش كلمة شكر لستك؟ ليجيبها متألماً: آسف يا ستي..... شكراً حضرتك, فتصفعه على وجهه و تصرخ فيه: انا ملاحظه يا ولاد الوسخه انكوا مش مقدرين المجهود اللي باعمله علشان أبسطكم, و تنزل بصفعه أخرى هائلة على وجهه, و تصرخ فيه: أقف صفا يا خول, ليباعد سمير بين قدميه, و يستمر بيده على قضيبها في شرجه, لتدور سارة من حوله تتأمل إهتزاز قضيبه الضخم, لتستقر بوقفتها مواجهةً لجانبه الأيسر, لتحتضن ذراعه بين ثدييها, و تحتضن فخذه بين فخذيها, و تمد يدها تزيح يده عن قضيبها, لينزلق خارجاً لتقبض عليه, و تدفعه عنوة لتحشره حتى آخره بشرجه, ليهتز قضيب سمير و يجفل متألماً, فيتحرك بفخذه على كس سارة, ليتقلص وجهها, و تخفف ضغطها على قضيبها, فيعود للانزلاق خارجاً, فتعود عليه بدفعة عنيفة, ليجفل ثانية, و يهتز قضيبه في الهواء, و فخذه على كس سارة, لتتأوه و تعود الابتسامة الخبيثة لوجها, لتنطلق يدها بسرعة تهزهز قضيبها في شرج أخي دخولاً و خروجاً, و قضيبه العملاق في الهواء, ليشب سمير على أصابع قدميه تارة, و يثني ركبتيه تارة أخرى, ليستمر فخذه في الدفع على كس أخته, و قد سيطرت أمارات الهياج على قسمات وجهه و وجهها, لتتعالى تأوهاته و تأوهاتها, لتكلمني بصوت يخنقه الهياج: شايفه زب أخوكي مبسوط إزاي من الزب اللي في طيزه؟...... إنتي عارفه أن الرجاله برده زينا......... ممكن يجيبوا شهوتهم من اللعب في طيازهم...... من غير ما تلمسي..... آآآآه...... زبرهم خالص؟...... و يحرك سمير فخذه عامداً على كس سارة, فتلتفت له سارة تصرخ فيه بينما يدها مستمرة بقضيبها في شرجه: إتهد يا خول و ثبت فخدك...... مش عايزه أجيبهم دلوقتي....... و لو هاجيبهم مش هايبقى على فخذ خول زيك.........بس قولي يا خول.....شعورك إيه و أختك بتنيكك بزبر في طيزك..... مبسوط؟ فيرد سمير و قد بدأ في التأوه: آآآه... أيوه مبسوط حضرتك...... قربت أجيبهم.....آآآآه..... فتصفعه سارة على وجهه, و تسرع بحركة قضيبها في شرجه: انتا هاتستعبط يا خول ولا إيه ؟........ هي المجايب دي بمزاج أهلك ولا بمزاجي أنا؟..... لأ طبعاً, مش دلوقتي..... أوكي يا خول؟...... فيرد: أوكي حضرتك..... لتنشط بقضيبها على شرجه ليصرخ ثانية: آآآآه....... ممكن لو سمحتي أجيبهم فتنهره ببرود: لأ ماسمحش..... مش دلوقتي, و بعدين أنا طول الليل عماله أدلع في زبك, و أطبطب على طيزك و ماسمعتش منك يا وسخ كلمة شكراً........ إيه مش مقدر تعبي ولا أنا اللي سمعي تقل؟ و تقترب بأذنها من فمه ليغوص كوعه في طراوة ثدييها, و يمتقع وجهه, و لا يرد, فقد كان مشغولاً مقاومة انطلاق شهوته, فتملأ ابتسامة سارة الخبيثة وجهها كاشفة عن أسنانها اللامعة و تستمر يدها تهزهز قضيبها بنشاط في شرجه ليستمر قضيبه في الاهتزاز ويلمع رأسه بقطرة من مذيه ليكز على أسنانه و يثني ركبتيه ليزمجر بتأوهاته و يرتعش بجسده ليعود يحك بفخذه على كس سارة ليحتقن وجهها لتبعد برأسها عن وجهه و تنزل بصفعة قوية عليه و تصرخ: مش قلتلك إتهد........ وبرده ماسمعتش منك لا رد و لا شكرانيه, فيرد سمير و قد غطى احتقان وجهه على أثر الصفعة: آسف حضرتك... شكراً حضرتك..... آآآآه..... شكراً حضرتك, و ينطلق سمير متأوهاً يعاني مغالبة شهوته الوشيكة, و لتزيد سارة من معاناته, تنشط سارة بقضيبها في شرجه, و تمد يدها الأخرى تمسح بها على بطنه و صدره, و تمسح ثدييها على ذراعه, و كسها المبتل على فخذه, و تقترب بفمها من إذنه, تطلق تأوهاتها الهائجة, ليطلق سمير تأوهاته, أو بالأحرى صرخاته, و تعلوا صرخات سارة و قد كادت تأتي شهوتها, لتوقف عن حركة كسها على فخذه, لكن تستمر بحركة قضيبها في شرجه, و تهمس في أذنه بصوت مثير: جرى إيه يا متناك قربت تجيبهم و مش عارف تمسك نفسك؟ مش كده؟ ليرد سمير وقد ثنى ركبتيه: صح حضرتك... آآآآآآآآه..... قربت خالص, فتعالج شرجه بدفعه قويه من قضيبها, فينتفض سمير متألماً, لتتوقف عن هزهزه قضيبها, و تضغط على أسنانها مصطنعه الغضب, لتكلم أخي بصوت خفيض: أنا مش قلتلك مش دلوقتي؟....... انتا مابتفهمش يا حمار؟ ولاغاوي تتعب نفسك؟........ حاول تبقى راجل و امسك نفسك شويه........ مش مكسوف من نفسك و انتا عايز تجيبهم من طيزك, و في اللحظة التي فتح سمير فمه يهم بالرد, عاودت سارة بقضيبها حركته النشيطة في شرجه, ليرد بصوت مختنق: آسف حضرتك........ بس مش قادر بجد......... دي حاجه مش في إيدي....... آآآه........ ممكن أجيبهم دلوقتي....... آآآآه...... فترد سارة بصوت يفيض انوثه: أوعى, و تستمر في تحريك قضيبها بنشاط و تكمل: بس قولي الأول...... انتا عاوز تجيبهم أوي ولا نص نص, و تمسح ثدييها الناعمين على ذراعه, ليختفي كوعه في لحم صدرها اللين فيصرخ سمير: آآآآه...... هاموت يا سارة......... مش قادر........ فتصرخ فيه: إيه سارة دي؟... إعرف مقامك يا خول و اعرف انتا بتكلم مين, ليرد بسرعه: آسف حضرتك......بس مش قادر أمسك نفسي حضرتك..... آآآآه.... فتنهره سارة صارخة: امسك نفسك يا خول, و تزيد من حركة قضيبها في شرجه, ليرقص قضيبه في الهواء, و تعود لتمسح كسها على فخذه, و تتعالى بتأوهاتها المثيرة في أذنه, ليثني أخي ركبتيه, و يشتعل الهياج بوجهه و وجها و معهما وجهي أيضاً...... و بالطبع يشتعل كسي, ليفيض بعصيره الساخن, ليغرق في شهده و يغرق معه شرجي, حتى اختلط على الأمر, هل يفيض كسي فقط بشهده؟....... أم أن شرجي قد أصابته عدوى الفيضان أيضاً؟ و لو كان له أن يفيض شهداً, ماذا يهدف به؟.......... هي يشتهي أيضاً قضيب أخي؟.........هي ينافس كسي في الترحيب بقضيب أخي؟...... تجن سارة بقضيبها على شرج أخي ليصيح لها مستعطفاً: أرجوكي حضرتك.... هاموت..... سيبيني أجيبهم...... هاموووووت, فترد سارة ساخرة: قطعت قلبي يا جدع ....... لأ بصحيح صعبت عليا......... بس فيه مشكله بسيطه...... لو رحمتك و سيبتك تجيبهم....... هانعمل إيه في الشرموطه الهيجانه دي اللي مستنياك من الصبح؟......... لو قلت لي طظ فيها و في جسمها اللي زي الملبن الليله........ هاخليك تجيبهم دلوقتي حالاً, و نسيبها كده في نارها لحد بكره, إيه رأيك؟...... فيرد عليها و هو بالكاد يمنع شهوته من الانطلاق رغماً عنه وعن سارة: أرجوكي خلصيني دلوقتي, و بعد كده أبقى أكمل معاها, مافيش مشكله, أنا أقدر أجيبهم خمس مرات و أكتر ورا بعض, لترد سارة بحزم: لأ ......كده ماينفعش...... لازم تختار, يا إما تجيبهم دلوقتي, يا إما تستنى الشرموطه, وساعتها أقرر, يا سيبها لك يا مسيبهاش, و تطلق سارة قضيبها بأقصى سرعة في شرج سمير, و تنزل بيدها على قضيبه تقبض على رأسه ليصرخ سمير, و تسأله سارة بصوت مغر: ماسمعتش ردك يا سمسم, قرر بسرعة يا خول. يبقى سمير صامتاً, و يجن جنون قضيب سارة في شرجه, و لكن يستمر أخي في صمته, و لا يرد, و قد بدأ في التماسك مبتعداً عن إتيان شهوته........ سمر الجزء السابع عشر ترفع سارة يدها عن قضيبها المحشور في شرج سمير, لتصرخ فيه غاضبة: أوكي يا خول....... بتمسك نفسك و مش عايز تجيبهم......... براحتك, مافيش مشكله....... انتا كده اخترت الشرموطه........ و كده قررت تستحمل اللي هاعمله فيك و فيها, ارجع بقى بإيدك للزوبر اللي في طيزك....... و أوعى يطلع منها. تتحرك سارة بسرعة تجاهي, تدب على الأرض بعصبية لتحرر يداي من قيودها, و قبل أن أتفحص أثر القيود على يداي, تسحبني من شعري بقسوة, لتوقفني أمام السرير, و تنزل بصفعة هائلة على وجهي, و تصرخ في: وانتي يا سهنه....... نايمه مستريحه طول الليل, مش هامك البهدله اللي شافها المسكين علشان خاطرك, مبسوطه بالخول اللي ها يموت نفسه علشانك و عماله تسخني فيه, مرة تهزي له بزازك و مره تفتحي له رجليكي, مش مشكله عندك أخوكي يتعذب...... يتناك, المهم عندك بس في الآخر تنولي زبه, و تصفعني بقوة ثانية, وتستمر في نباحها في وجهي لتختم كل جملة بصفعة هائلة: لا يا روح أمك..... صفعة...... أنا جايز أكون مفتريه ..... صفعة...... بس مش هاظلم أخويا حبيبي.......فاكره إيه؟..... صفعة...... هاتخدي زبه عالجاهز من غير ماتعملي حاجه؟ و تتوالى صفعاتها القاسية على وجهي حتى يختل توازني, أكاد أسقط على ظهري, فتلتقط أصابعها حلماتي, تجذبني بقوة للأمام لتمنعني من السقوط, فأصرخ من شدة الألم و قد أمتط ثدياي بين صدري و أصابعها, لتستمر في قرصها لحلماتي بقسوة, فأستمر في الصراخ, و تصرخ هي: أكتمي خالص يا شرموطه, مش عايزه أسمع نفس, و إرفعي إيديك فوق راسك, و ما أن رفعت يداي, حتى توحشت أصابعها على حلماتي بين قرص قاسي و شد عنيف في كل الاتجاهات, تارة تشدها لأعلى فأشب على أصابع قدمي بالكاد تلمس الأرض, و تارة تجذبها لأسفل لأنزل بوجهي ليصطدم بثدييها النافرين, تارة للخارج و تارة للداخل, تكاد تقتلع حلماتي عن ثديي, لتنهمر دموعي و بصعوبة استمر في كتم صرخاتي و بيدي فو�� رأسي, و تنهي على حلمتي بجذبة قوية تجاهها, ليختل توازني و أنزل بيدي أستند بها على وسطها العاري, و أقترب بوجهي من وجهها, لتستمر أصابعها في عنفها على حلمتي, و تهمس لي: أنا بحبك أوي يا مرمر........ بس إنتي اللي بتضطريني بغباوتك أعمل الحاجات دي........ من ساعة ماكبرتي و جسمك إتدور و فيه حاجه بتشدني ليكي و لجسمك, و دي أول حاجه خلتني أحس بإني بحب النسوان أكتر مالرجاله, و كل ماكنت بابقى مع واحده كنت باتخيلك بدالها, و أنام أحلم بجسمك الملبن بين أيديا, و لولاش تعب امك السنه اللي فاتت, و البيت اللي ماكنش بيفضي, ماكنتش سيبتك أبداً, وتنزل بشفتيها تلتقط شفتاي بقبلة مشتعلة, و تنزل بيديها على مؤخرتي تعتصر لحمها لأحس به يذوب مشتعلاً بين أصابعها, و أعود على شفتيها أمتصها بشبق, و أتحرك بيدي على مؤخرتها أبادلها العصر, و تستمر قبلتنا الطاحنة تشعل الشهوة بجسدينا الملتحمين, حتى تسحب شفتاها بصعوبة من شفتاي, لتهمس بإغراء: هاتخليكي في حضني و لا لسه على غباوتك؟ فألتقط شفتاها بقبلة هائجة و أهمس لها: و أنا كمان يا سيرا بحبك موت, بس علشان خاطري ماتزعليش مني, نفسي أجرب الرجاله و لو مره, و بعد كده أنا معاكي, و جسمي ليكي و تحت أمرك تعملي فيه اللي انتي عايزاه, والأيام جايه كتير, و أقترب بشفتي من شفتاها, لكنها تشيح بوجهها عني, و تعود لوجهي بنظرة لائمة, و تبعدني عن جسدها بهدوء, لتشد شعري فجأة و كأنها تعاركني, و تدفع جسدي بعنف, لأنزل بظهري على السرير, لتجرني من قدماي لتستقر بمؤخرتي على طرف السرير, و بسرعة ترفع ساقاي, و تثني ركبتاي و تباعد بينهما لتفتح بين فخذاي كاشفة كسي المحتقن لنسمات الفجر اللطيفة, و لنظرات أخي النارية التي تسمرت عليه في اشتهاء واضح, ليهتز قضيبه بقوة و يفتح فاه فاغراً, فتستدير سارة لأخي تحدثه بمياصة وقحة: جرى إيه يا خول؟....... هي دي أول مره تشوف كسها...... ماهو كان قدامك طول الليل....... ولا فاكر نفسك عملت اللي عليك خلاص و كسها بقى من حقك دلوقتي.......لأ يا خول...... إمسك نفسك شويه........ كده ممكن تجيبهم على كس أختك من غير ما تلمسه أصلاً....... و بعدين الشرموطه لازم تعمل اللي عليها هي كمان...... الحكايه مش كلام و بس, و لحد ما تثبت إنها عايزه زبك ....... الكس المربرب ده بتاعي أنا بس. و تنزل بيدها على كسي تحجبه عن نظرات أخي الشرهة لترفع يدها بسرعة في حركة تمثيليه كما لو لسعتها سخونة كسي, لتصرخ في أخي برقاعه: عاجبك كده؟....... أديك كنت هاتحرق لي كس البت بعينيك؟ و تمر بيدها تربت على كسي كما لو كانت تواسيه, و تقترب بفمها من كسي تنفخ عليه برفق و تهمس له: معلش يا حبيبي...... الواد معذور برده...... أصلك كس ماحصلتش. وتعود بيدها تتحسس لحم كسي ليشتعل في يدها و تنطلق أولى تأوهاتي, و تلتفت لأخي تحدثه همساً كأنما تطلعه سراً: أوف دي المسكينه كسها سخن أوي....... و غرقان عالآخر, و تمضي بكف يدها و أصابعها على كسي تعجن لحمه اللين ليرتعش فخذاي و تنطلق تأوهاتي و يستمر قضيب أخي في الاهتزاز لتكمل سارة: بس الصراحه يا ابني........ أختك دي عليها حتة كس...... ملبن....... عمري ما إيدي قفشت في كس في طراوته...... لأ و ايه يا ابني, مليان لحم, و تقبض على كسي بقوة تعتصر لحمه بين أصابعها, فيقطر عصيره الساخن على يدها و شرجي, و تشدد قبضتها على كسي و تجذبه لأعلى, لأتأوه و أرتفع بمؤخرتي في الهواء, ليستقبل إصبعها شرجي المبتل بدفعة قوية لينزلق داخلاً بسهولة, و أتأوه مجدداً من المفاجأة, لينطلق إصبعها يرجرج جدران شرجي و يغيب بأكمله داخلاً و تمضي قبضتها تهزهز كسي بقوة, لتنفلت صرخاتي و قد دفعت إثارتها المفاجئة لشرجي و كسي لحافة شهوتي, و أتحرك بوسطي و كسي مع يدها صعوداً و هبوطاً لأقترب بسرعة من شهوتي و قد عدت لكتم صراخي علني أصيب شهوتي في غفلة منها, و يتمكن الهياج من وجه أخي و قضيبه المتأرجح, لتتابع سارة هياجي و هياجه, و تسرع يداها على كسي و شرجي, لتجبرني على الصراخ مقتربة من إدراك شهوتي, لتتوقف إصبعها عن شرجي, و تقبض على كسي بقوة تجذبه عالياً, و تحدث أخي متهكمة: إقفل بقك يا أهبل و إمسك نفسك شوية, و أوعدك, هيا لعبه واحده بس, لو لعبتوها كويس هأسمحلك بكسها أو طيزها, لسه ما قررتش, بس لو ماعرفتوش تلعبوا, يبقى ماتلوموش إلا نفسكوا, و ترفع يدها عن كسي لتمسح بللها على وجهي, و تخرج إصبعها من شرجي لتمتصه بفمها, و تحدثني بهدوء: جاهزه يا شرموطه للعبه الجديده؟........ فألتقط أنفاسي المتقطعة, و أومئ بالموافقة لتكمل سارة: دورك في اللعبه بسيط جداً و مش محتاجه تعملي أي مجهود, ببساطه..... هاتخليكي نايمه كده على ضهرك زي الباشا, و تجيبي ايديكي الإتنين تحت طيازك تمسكي كل فرده بإيد..... مهمتك الوحيده إنك تكشفي بزازك و كسك لاخوكي, مش ده اللي في نفسك بردو؟........ بس يا شرموطه لو في أي وقت سيبتي طيازك أو داريتي كسك أو بزازك عن عينين أخوكي, يبقى ضيعتك صبرك و تعب أخوكي على فاشوش....... صعبه اللعبه دي؟ فأحرك رأسي بالنفي, لتسأل ثانية: فيها حاجه إن الغلبان ده يمتع عينيه بكسك و بزازك؟ فأشير بالنفي فتعود لتسأل: أوعي تكوني مكسوفه من أخوكي؟ فتضرب دماء الفجور في رأسي, لأشير مجددا بالنفي, لتتحرك سارة بسرعة تلتقط كرباجها الأسود الملقى على الأرض تضعه في يد سمير, و تلتقط عصاها تلوح بها في الهواء لتواصل تعليماتها ولكن هذه المرة لأخي: اما انتا يا حنين...... معلش هاتعبك معايا شويه....... أنتا الراجل بتاعنا و لازم الراجل يتعب علشان عيلته, مش كده؟.......عايزاك بالكرباج الحلو اللي في إيدك ده....... تدلع بزاز أختك عالآخر...... لحد ماتقولك (و تغير صوتها لصوت طفله صغيره) كفايه كده على بزازي........ أرجوك, كسي عايز يتلسوع شويه....... و باقولك من دلوقتي....... أوعى تنسى إنك أخوها الكبير و واجب عليك إنك تريحها و تعملها كل اللي في نفسها...... أول ما كسها يطلب الكرباج ماتحرموش, و تنزل بالكرباج تنسله على كسها لحد ما تقولك (و تعود لصوت طفله صغيره) بزازي..... بزازي, ترجع تاني بالكرباج على بزازها و تفضل كده تدلع بزازها و كسها و ماتخليش في نفسها حاجه لحد ما أقولك كفايه....... لكن لازم تفهم حاجه مهمه جداً, دا طبعاً لو ممكن تفهم في حاجه غير المذاكره...... كل ضربه عليها نقطه, و في النهايه هاحسب ليك مجموع نقطك و ادخلك التنسيق, لو جبت مجموع كويس يا تدخل كسها يا تدخل طيزها....... لكن لازم تفهم إن لو ضربه واحده ماجتش على مزاجي, مش هاتعب نفسي و لا هاتكلم , بس هاتلاقي الخرزانه الحنينه دي, نازله تدلع طيزك, و لو ماعجبتنيش الضرب عموماً, بردو مش هاتعب نفسي ولا هاتكلم, بس هاسيبك تكمل اللعبه للآخر, و تبهدل في جسمها, و بعدين هاقولك سوري يا باشمهندس....... يللا شد حيلك..... عايزه ضرب إفترا...... بس خلي بالك لا البت تفيص منك و تقول مش عاوزه أكمل و بناقص زبك....... عايزاك تشوي بزازها و كسها على نار هاديه...... شويه... بشويه........ المهم عندي في الآخر لما احط إيدي عليهم, ألاقيهم مولعين نار,و إلا......... يبقى جسم أختك من حقي أعمل فيه اللي أنا عاوزاه....... أوكي؟........ اتفقنا ياخول؟..... فيشير لها سمير برأسه بالموافقة و تستدير لي صارخة: فهمتي اللعبه يا شرموطه فأومئ بالموافقة لتكمل: كنتي زعلانه يا حنينه لما كنت هاكسر الخرزانه على زب أخوكي....... هاتشوفي بقى حنية قلبه على كسك و بزازك...... تستدير لسمير فجأة تقبض على قضيبه لتسحبه منه ليندفع بقوة تجاهي, و يستقر واقفاً بين فخداي المفتوحة, ينبض قضيبه الضخم بالهياج فوق كسي مباشرة, و يحدق و من خلفه سارة في ثدياي, لينتظرا أول ضربة من كرباجه, و رقدت أنا بلا حراك يحتضن فخذاي فخذا أخي, أتابع اهتزاز قضيبه الثائر الذي رفعه الهياج شبراً فوق كسي الساخن, و تتصارع الأفكار السوداء في رأسي....... كيف ستسير اللعبة ؟ و كيف ستنتهي؟....... هل بالتفريق بين جسدينا كما تهدف سارة؟ أم بلقائهما بعد طول هياج؟....... و ماذا سيفعل بنا ذلك الهياج؟...... هل سيمنحني قدرة أكثر على التحمل ؟....... أم يفرقنا كما ارتفع بقضيب أخي بعيداً عن كسي؟....... فلو ترفق أخي بجسدي, لن ترض سارة, و يخسر أخي جسدي, و لو قسي على جسدي ليرضي سارة, قد لا أتحمل أنا و أخسر جسده........ أيمكن أن تضيع فرصتنا لحنان من أخي أو قسوة؟....... لقد تحمل الكثير ليصل بقضيبه الثائر لعتبة كسي, و ما عليه الآن إلا أن يمزق كسي و ثدياي بكرباجه ليعبر تلك العتبة؟ و ما علي إلا التحمل, و لن أكون أضعف من أخي, و لكن, فيم انتظاره؟ و ماذا يدور في رأسه؟ ألا يتوق للقاء جسدي أم فقد قدرته على الصبر؟ أيفكر في الهجوم على كسي بقضيبه؟ ماذا أفعل لو فعلها؟ هل أشاركه التمرد على سارة و أخسرها؟ أم أرفض و أخسر أخي؟ كيف أفاضل بين جسد أخي و جسد أختي؟ هل سيمتع قضيبه كسي مثلما أمتعه لسانها؟ هل سيستمتع فمي بقضيبه مثلما استمتع بكسها؟ هل سيعرف أخي كيف يداعب جسدي أو حتى يؤلمه مثلما تفعل هي؟ حتى هذه اللحظة لم أختبر متعة الجنس مع الرجال, لكني بالتأكيد يعي جسدي ما قدمته سارة, لقد كسرت في لحظة كل الحواجز بين جسدي و جسدها, و في لحظة أخرى كل الحواجز بين جسدي و جسد أخي, و سواء نجحت في هذه اللعبة أم لم أنجح, فلن أعود سمر الأمس, و لن يمنعني شيئاً عن جسدها أو جسده بعد الآن, لا, لن أساير أخي في مخالفتها حتى لو أدي الأمر لخسارته, فلولاها لما كان لي الحصول على كل هذه المتعة الآن, و ربما للأبد..... و لكن........ مالي أفاضل بين خسارة أختي و خسارة أخي طالما أن الأمر هو مجرد تحمل جولة واحدة من العذاب لكسي و ثدياي, و قد أستمتع بذلك كما استمتعت من قبل؟...... أعود من أفكاري الهائجة و قد عزمت أمري على تشجيع سمير و تحمل العذاب كيفما كان, لأجد سمير و سارة مازالا في شرودهما, فأنظر في عينيي أخي و أضم فخذاي على فخذاه, لتنتبه سارة و يبقى سمير على شروده في ثدياي, لتتراجع سارة خطوتان خلف سمير, و تحرك عصاها بسرعة لتشق الهواء بأزيز مزعج, و تصرخ في سمير: أصحى يا خول, نمت ولا ايه؟....... و خليك فاكر اللي هايحصلك لو أي ضربه ماجتش على مزاجي..... يللا..... سكوت يا جماعه هانصور......... لعبة دلعني يا حنين أول مره........ أكشن. يرفع سمير يده بالكرباج متردداً لتبقى معلقة في الهواء, و ابتسم له مشجعة, و لكنه يبقى على تردد ه, و لا ينزل بضربته, فتنزل سارة بخرزانتها على مؤخرته بضربة قاسية, ليصرخ سمير, و ينزل بكرباجه بسرعة بضربة ضعيفة على نهداي بالكاد تلامسهما, ليتطاير شعري و يحط على وجهي, و قبل أن أهز رأسي لأزيح شعري عن عيناي, تنزل سارة على مؤخرة أخي بضربة أشد قسوة من سابقتها, ليجفل سمير, و يهتز جسده بشده, و يتأرجح قضيبه العملاق بقوة, و يرفع كرباجه بسرعة, لأتوقع ضربة قاسية, فأكتم أنفاسي, و أرتفع بصدري في الهواء, مرحبة بالألم الذي طال انتظاره, و فعلاً ينزل كرباجه بضربة قوية تدوي على نهداي, ليهتزا بقوة و تعود إليهما السخونة من جديد, و أكتم صراخي و أهز رأسي لأبعد شعري المتطاير عنهما, و أنظر لسمير أشجعه على الاستمرار, ليرفع كرباجه مجدداً, و يبقى به في الهواء يحدق في ثدياي, و أحدق في قضيبه, و ينزوي ألم نهداي سريعاً, فأرتفع بهما من جديد أنتظر الضربة, و كذلك ينتظر نهداي, لينزل عليهما أخي بضربة أقوى, ليتقافزا بقوة, و يتأرجح قضيبه بقوة, ويرفع سمير كرباجه لأعلى, و تبقى عيناه متسمرة على ثدياي, و عيناي على قضيبه, الذي أخذ ينتفض بدماء الهياج المتدافعة في جسده, ليبدأ وجهه الأبيض في الاحمرار, وكذلك يبدأ ثدياي و أحس بالسخونة المعتادة تنتشر من صدري لجسدي بكامله, و لكن سخونة كسي كانت أعظم فأخذ يرتفع و ينخفض مطالباً بنصيبه من كرباج أخي الجبار, و لكن كان عليه الانتظار حتى يكتفي نهداي, و لم يطل انتظارهما, لينزل عليهما كرباجه بقسوة ترجرجهما, و تختطفني لسعة الكرباج عليهما من الغرفة لأفقد الشعور بالسرير من تحتي و الجدران من حولي لأشعر إني أطفو بجسدي في فراغ الغرفة فقط مع قضيب أخي و عيناه الهائجة, و أعلو بثديي في الهواء الحار طلباً لمزيد من ذلك الشعور الغريب, و ينزل سمير بكرباجه بعنف يفرقع عليهما, فأعود لصراخي و أشعر باني أحلق في عالم أحمر ساخن, ذلك اللون الذي بدأ يكسو ثدياي و وجه أخي, لا أعلم إن كان بسبب هياجه أم شفقة على ثدياي, و أرفع عيناي عن قضيب أخي الثائر صعوداً لوجهه أستعجل ضربة كرباجه, لأجد قسمات وجهه و قد تغيرت لنفس ملامح الهياج الشرير التي عهدتها طوال ليلتان على وجه سارة, التي كفت عن التلويح بخرزانتها و قد أطمأنت لحماسة ضربات أخي على نهداي, و ينزل سمير بضربة أخرى عنيفة على نهداي, تكاد تلصق بهما سيور كرباجه من فرط قوتها, ليصيبهما بصاروخ ناري يمر مباشرة إلى كسي, ليشعل به نار الشهوة, و تبدأ أولى قطرات عسله في التسلل بين جنبات جدرانه, و يتريث سمير في ضربته التالية, فأكاد أصرخ فيه ألا يدع السخونة تهدأ في صدري, و لكنه ينزل سريعاً بضربة قاسية, ليشتعل نهداي احمراراً و ألما, و يشتعل جسدي كله هياجاً و غيرة من ثدياي, و أحدق في قضيب أخي الثائر و يأخذ كسي في ذرف دمع الفرح بعنفوان هياجي و كمداً لتركه مهملاً, و يرفع سمير كرباجه ثانية, و أكاد أطالب بضربته القادمة لكسي, و لكن يوقفني تحرك سارة من وراء أخي في اتجاه التسريحة, لأتحول بعيناي عن قضيب أخي أتابعها قلقة لما قد تأتي به من ألعابها الشيطانية, ليفاجئ كرباج أخي نهداي بضربة قاسية, فأصرخ جفلة و قد توقعت توقف ضرباته لحين عودة سارة, فأعود بعيناي لوجه سمير مستغربة, لأجده و قد تمكن الهياج الشرير من وجهه تماماً, يستعد للنزول بضربة جديدة, و يصرخ في: بسرعة...... خدى نفس جامد و أكتميه, فأسرع مذهولة أملأ صدري المتألم بالهواء لأقبض عليه, و أقبض بيدي على فلقتي مؤخرتي بشدة, متوقعة توحش أخي على ثدياي, و قد وضح أنه لم يعد بحاجة لتشجيعي أو تهديد سارة ليلهبهما بكرباجه, بل حسبه الآن تقافزهما و دوي كرباجه عليهما ليدفع ساديته لحافة الجنون بل قل للجنون نفسه, فأعلو مستسلمة بثديي في الهواء, لينزل عليهما كرباجه بضربة متوحشة لأكتم صرختي و أنفاسي, ليستمر كرباجه في الهواء يمينا ليعود مسرعاً على نهدي الأيسر ليصيبه بقسوة, و يستمر في الهواء لينزل بدوي هائل على ثديي الأيمن, ليصيبه بلهيب قاس, و أرجع برأسي للوراء أبعدها عن مسار كرباجه الماجن و أغمض عيناي لتعلق بهما صورة قضيب أخي الضخم و عيناه الشريرة, و يدور كرباجه في الهواء بصوت مرعب, لينال من ثديي الأيسر كجمر نار مشتعلة, و تتوهج الصورة في عيناي بلهيب أحمر, و ينطلق كرباجه يشق الهواء بصوت مرعب لتتوالى ضرباته القاسية على ثديي يميناً و يساراً, لتنزل كل ضربة كصاعقة تشعل بهما نار حامية, لأفقد القدرة تماما على كتم صرخاتي, فأطلقها تشق سكون الليل, فما زاد ذاك ضربات أخي إلا توحشاً, لتتفجر الصورة أمام عيناي بلهيب أحمر هائل, يتوارى معه شيئاً فشيئاً صورة قضيب أخي العملاق, و تبقى فقط صورة عيناه الشريرة في لوحة نارية مرعبة, و تستمر ضربات كرباجه على ثدياي بتوحش متصاعد ليفترسهما الألم بجنون حتى صار الألم فوق احتمالهما و احتمالي, لتنهمر دموعي, و تحتبس صرخاتي في حلقي, و أتحول لبكاء هستيري, و تتحول الصورة في عيناي لعتمة سوداء, و أكاد أفقد الوعي, لكني لم أجرؤ على المطالبة بتحويل وحشية كرباجه لكسي, فبالتأكيد لن يتحمل تلك القسوة, و فجأة يسود السكون الغرفة, فأرفع رأسي بصعوبة, و أفتح عيناي لأجد أخي و قد لمعت عيناه بهياج شيطاني و أشتعل وجهه و جسده بلون أحمر, ترتعش بده بكرباجه في الهواء, و ينتفض قضيبه بقطرة من مذيه, و ألمح سارة في طرف الغرفة تراقب المشهد بأنفاس متسارعة, و تفرك في كسها بجنون, لتتوقف فجأة و تلتقط قنينة من العطر و خرزانتها, و تتجه لسمير بعصبية زائدة, لتنزل بعصاها على مؤخرته بقسوة, ليتلوى سمير, و تتوالى ضرباتها مع صراخها: وقفت شهوتي يا ابن الكلب, مين قالك توقف الضرب يا حمار؟ إنتا هنا علشان تنفذ أوامري أنا, علشان مزاجي أنا, و تنهي بضربة غاية في القسوة, و تصرخ: ايه, صعبت عليك بزازها يا ابن الكلب؟ لينزل سمير بضربة هائلة على نهداي الملتهبان, لأصرخ, و يرفع سمير كرباجه يهم بضربة جديدة, و لكن يد سارة تسبقه و لمنع يده من النزول قائلة: استنى شويه يا خول....... انتا بوظت مزاجي خلاص....... ندي لبزازها بقى راحه صغيره على مانشوف بزازك انتا, و تمد يدها تنزع الإبرتان المرشوقتان في حلمتيه واحدة تلو الأخرى, لترش عطرها مكانهما, و تقترب بوجهها من صدره, تشم بإعجاب عطرها النفاذ, و تنفخ برفق على حلمته اليمنى, لتلثمها بقبلة ساخنة, ليجفل سمير, فتلتقط حلمته اليسرى بأصابعها تفرك فيها بهياج, و تحرك يدها الأخرى على ظهره تدلكه بحماس, و تضغط ببطنها على قضيبه, و تتلوى بجسدها على قضيبه, تبرمه على لحم بطنها الطري, ليحتقن وجه سمير هياجاً, و تحل أصابعها على حلمته مكان شفتيها, لتنطلق في قرص حلمتيه بعنف, و تنطلق بطنها في الرقص على قضيبه, لتنطلق تأوهاته و ضحكات سارة, و تكلمه ساخرةً: إيه يا خول فيه إيه؟ بزازك هاجت ولا إيه؟ فيومئ سمير موافقاً, لتستمر في ضحكاتها و سخريتها: و طيزك, لسه مبسوطه مالزوبر اللي محشور فيها؟ فيومئ سمير بالموافقة ثانيةً, لتضحك سارة مجدداً, و تسرع ببطنها ترقص على قضيبه لتكلمه: طيب برضه كده ينفع؟ بقى أبسطلك بزازك و طيزك, و إنتا طناش عالآخر, مافيش حتى كلمة شكر؟........ كده بجد هازعل أوي...... عايزاك تبص ناحية الشرموطه و تقولها بصوت عالي: أنا مبسوط جداً من لعب ستي و ستك سارة في بزازي, و مبسوط من زوبرها الكبير اللي في طيزي. ليستدير سمير ناحيتي, ليقف من جديد بين فخذاي, و تدور سارة لتقف خلفه, وتمد يداها تضم جسده على جسدها, و تلتقط حلمتيه بأصابعها تقرصها بقوة, و يستمر سمير صامتاً, لتهمس سارة في أذنه: أيوه يا خول, انتا عالهوا.......كنت عايز تقول حاجه للجمهور, مش كده؟ ليتغلب سمير على تردده, و ينطق أخيراً بوجه ممتقع: أنا مبسوط جداً من لعب ستي سارة في بزازي, و زوبرها الكبير اللي في طيزي, لتنطلق ضحكات سارة الهستيرية, و تنزل بيديها تفرك على بطنه و فخذيه لتدور حول قضيبه, و تهمس في أذنه:علشان ماتعملش علينا دكر بعد كده, أديك اعترفت أهو, و اختك و كل الجمهور شاهدين..... ها ها ها ....... بمناسبة أختك...... مش ملاحظ إنك سيبت بزازها ترتاح زياده عن اللزوم؟ و كده ممكن يبردوا و بعدين ترجع تندم, أنا قلبي عليك....... لو مش عايز تكمل بلاش...... براحتك. و دون أن يرد سمير يرفع كرباجه بسرعة, و ينزل به بقسوة على نهداي, ليعود بهما للتقافز, و يعود إليهما بالألم, وأعود للصراخ من جديد, و يرفع سمير كرباجه ثانية, و تمسح سارة بهياج على بطنه و صدره لتلتقط حلمتيه بأصابعها من جديد, تقرصهما بقوة, و تمسح ثدياها على ظهره, و تستند بكسها على يده التي مازالت متمسكة بقضيبها في شرجه, و تنزل شفتاها على جانب رقبته بقبلها الهائجة لينطلق الاحتقان بوجهه, و يرتعش بالكرباج في يده, لتنزل بهدوء جانباً, لتهمس سارة في أذنه بصوت مثير: بطلت ضرب ليه يا خول؟ كمل انتا على بزازها و ماليكش دعوه بيا, فيرفع سمير كرباجه عالياً و قبل أن ينزل به, تنزل سارة بيمناها تلتقط قضيبه لتدلكه برفق, و تستمر يسراها في التبادل على حلمتيه, و يستمر ثدياها في المسح على ظهره, و ينزل هو بضربة بشعة على نهداي ليصرخ بهما الألم, و أصرخ أنا عالياً, و تجحظ عينا أخي و أختي, على ترجرج ثدياي, و يرفع سمير كرباجه من جديد, و تسرع سارة في تدليك قضيبه, ليفتح سمير فمه على اتساعه, و يرتعش بتأوهاته, و ترتعش يده بالكرباج, و يتلوى بجسده على جسدها, و تتعالى تأوهاته مقترباً من شهوته, لتهمس في أذنه بصوت مغر: ايه رأيك يا حبيبي, أكمل على زبك ولا تكمل بالكرباج عالشرموطه؟ ليغالب سمير هياجه دون رد, و ينزل بكرباجه بضربة متوحشة تنهش لحم ثدياي, ليشتعلا ألما, و يشتعل وجه سمير هياجاً لارتجاجهما و لعمل سارة النشيط على قضيبه تكافئه على ضربته الوحشية, و لا يكترث لا لصراخي المتعالي و لا دموعي المنهمرة, ليتحمس على نهداي بضربة أكثر وحشية, و تستمر صرخاتي و يستمر تدليك سارة على قضيبه, و تتعاقب ضربات كرباجه, حتى يفوق ألألم في ثديي احتمالهما و احتمالي فأصرخ: كفايه.... كفايه أرجوك....... تحت...... تحت بقى, ليتعلق كرباج سمير في الهواء, فأباعد بين فخذاي, و أغمض عيناي مرتعبة, أنتظر و ينتظر كسي وحشية كرباجه, و لكن يختار سمير لكرباجه أن يودع نهداي بأقوى ضرباته, فأطلق أعلى صرخاتي, أبقى بعيني مغلقتين, ليعلو صراخ سارة فجأة: أوعى تغير المحطه...... خليك على بزازها, و لم يتريث سمير لأسمع صوت كرباجه يشق الهواء, و يرتطم على صدري بعنف, لأصرخ عالياً و تصرخ سارة: ايوه كده يا خول, إجمد و اشجيني, ليعود كرباجه و يدوي على نهداي بنفس العنف, و أستمر في الصراخ, و تستمر صرخات سارة: كمان يا خول, أموت في البزاز الملبن و هيا بتتنطط, و تعلوا تأوهات أخي, و ينزل كرباجه بوحشية يلهب نهداي المشتعلة لتحتبس الصرخات في حلقي, و أفكر جدياً في التراجع عن أخي, الذي استمر في تعذيب ثدياي, و استمر في التأوه مستمتعاً بتدليك سارة لقضيبه, و تصرخ سارة: بقى معقول يا مؤدبه يا بتاعة المدارس, بعد كل اللي عملته في كسك و بزازك قدام أخوكي, و زبه المتختخ عمال يتنطط بين فخادك, لسه عامله لي مودبه و تقولي تحت؟ طيب خلى الأدب ينفع بزازك بقى,علشان لما أقولك يا شرموطه تقولي كسي, يبقى تقولي كسي, مش تحت..... قطع لها بزازها يا خول, و قبل أن أفكر حتى في الرد, يصم إذناي صوت كرباج سمير يشق الهواء كشهاب مشتعل ليحرق ثدياي بضربة عنيفة, فتحتبس صرختي, ويتوحش سمير على نهداي بضربات متتالية, كما لو كانا ألد أعدائه, و تتعالى تأوهاته, و تزداد ضرباته وحشية, كما لو كانت دموعي و صرخاتي هي وقود هياجه, لأنطق بصعوبة أخيراً بصوت محتبس بين دموعي المنهمرة: كســــي كسي...... أرجوك لسوعلي كسي..... و ياليتني ما نطقت, فبعد سكون وجيز عجزت فيه عن فتح عيناي, ينزل كرباج سمير بعنف على كسي, لأصرخ عالياً و أضم فخذاي, لتصرخ سارة: جرى ايه يا وسخه؟...... افتحي رجليكي, لأفتح بين فخذاي و أفتح عيناي, لأجد سارة تتراجع عن جسد أخي خطوتان, و تنزل بعصاها على مؤخرته بضربة قاسية صارخة: جرى إيه يا خول انتا هاتشتغلني و لا ايه؟ الدلع ده ماينفعنيش, ده آخر انذار, عايزه ضرب بجد و إلا...... و قبل أن تتم سارة كلمتها, ينزل كرباج أخي على كسي بضربة قاسية, يهتز لها لحمه, و ينتفض لها جسدي, و أصرخ عالياً, و أضم فخذاي, و أفتح عيناي, لأستعطفه بنظراتي, و لكن سمير يرفع كرباجه بسرعة غير مبالياً, فأعود لأفرج فخذاي مستسلمة, لينزل بكرباجه بقسوة, لأحس سيوره تكاد تخترق لحم كسي, فأتلوى بجسدي صارخة وأضم فخداي للحظات كاتمة أنفاسي, أوشك أمام الألم الصارخ في كسي أن أطالب بالضربة القادمة لصدري المهترئ, و لكني أعود بسرعة لفتح فخداي أحاول التماسك, و أرتفع بكسي في الهواء, ليتلقفه كرباج أخي بضربة قوية تنزل به للسرير, لأصرخ عالياً, و أضم فخذاي, و تستمر دموعي في الانهمار, و أتعجب كيف وصل الهياج السادي بأخي لكل هذه القسوة على جسدي؟ أليس هذا الجسد هو ما تحمل العذاب لأجله؟ ألا يزال حقاً راغباً في جسدي؟ هل تحولت رغبته عن جسدي لجسد سارة؟ هل نجحت في سرقة عقله و قضيبه مني بمداعباتها المستمرة؟ لقد نالت فرصاً في جسده لم أنل شيئاً منها........ فقد التحم جسداهما في أحضان هائجة طوال الليل و لم يلمسني بعد, لقد تذوقت شفتاه طعم شفتاها و ثدياها و كسها و لم يقترب مني بعد, لقد عبثت بشرجه و قضيبه لتدفع شهوته لحافة الانطلاق و لم ألمس جسده بعد........ إلام تهدف وحشية أخي على جسدي؟ هل حقاً ليحافظ على فرصته للقاؤه؟ أم يريد تحميلي مسئولية فشل لقاء جسدينا ليرتمي في أحضان سارة بطلب مني؟ هل قد فقدت حقاً فرصتي في جسد أخي و قضيبه؟ هل ذهب كل عذاب ثدياي و كسي بلا طائل؟...... و أعود لأتساءل, هل حقاً يريد أخي إفشالي؟ أم أصبح أداة في يد سارة؟ أم تراها سادية مجنونة أطلقتها لعبتها الشيطانية داخله؟.......... و أعود لأتذكر قواعد اللعبة, و أعود لأتذكر أن أخي لم يخرج عن دوره فيها, و أن علي دوراً ينبغي أن أؤديه حتى أصل جسد أخي, و أعود لفتح فخذاي. و كلي إصرار ألا أضيع فرصتي في جسده و قضيبه, و أرتفع بكسي في الهواء ليلتقيه كرباج أخي بضربة قوية فيعود نازلاً للسرير, و لم يفلح صعودي بكسي مقترباً من كرباجه في إضعاف ضربته المتوحشة, و لا نزولي به مع الضربة في امتصاص قوتها, فأبقى بوسطي على السرير, لتتوالي ضربات أخي, و يتصاعد الألم بقسوة في كسي, لأعود لضم فخذاي في حيرة, فلم يعد لكسي و لا ثديي أي قدرة على تحمل المزيد من الألم؟ لأيهما أطالب بالضربة القادمة؟ لتصرخ سارة: جرى ايه يا وسخه يا بنت الوسخه........ لو مش عايزه كرباج أخوكي على كسك تقولي بزازي, مش تقفلي رجليكي....... إلا لو مش عايزه نكمل خالص, قوليلي و ارحمي كسك و بزازك........ دي آخر مره هاسألك, عايزه تكملي و لا مش عايزه؟ لأرد بدون تردد: عاوزه أكمل حضرتك, بس جسمي اتبهدل, لترد سارة متهكمة: تؤ تؤ تؤ....... إنتي صعبتي عليا خالص يا مسكينه, بس لو عاوزه زب أخوكي لازم تستحملي, أنا ماجبرتكيش على حاجه........ تتحرك سارة بسرعة لتلتقط إيشاربها الأسود من الكومودينو, لتصيح في: اعملي حسابك دي بعد كده مافيش رجوع....... ماشي؟ فأرد: ماشي حضرتك, فتعصب عيناي لأغرق في ظلام دامس, و أحس بسارة تصعد على السرير ليأتيني صوتها من خلفي, و أحس بيدها الناعمة تتحسس ثدياي نزولاً لكسي الغارق في عصيره الساخن و يأتيني صوتها: أأأأخ,برافو يا خول........ لحد دلوقتي انا مبسوطه منك, بزازها و كسها مولعين زي الفرن, و واضح ان كس البت متكيف من الضرب, غرقان في شبر مياه يا ولداه, بس لسه ناقصه شوية سوا, و تتسلل يداها لتفتح فخذاي عن آخرهم, لتكشف كسي لأخي و يعلو صوتها مقلدةً إستفان روستي: إشتغل يا حبيبي إشتغل, لتدوي سيور كرباجه بقسوة بالغة بكسي, فأصرخ عالياً و أحاول ضم فخذاي و لكن تمنعني يدا سارة القوية على ركبتاي, لتصرخ في: و بعدين يا شرموطه, أنا ساعدتك كتير, بس إنتى كمان لازم تساعدي نفسك....... لو لميتي فخادك تاني, هاكتفك و اعمل اللي عايزاه فيكي, و ساعتها هايبقي جسمك من حقي و إنسي زب أخوكي خالص. أفتح فخذاي في هدوء, أنتظر و ينتظر كسي وحشية كرباج أخي, لكن يطول إنتظارنا, لأحس بدلاً منه بأنفاس سارة الساخنة على وجهي متجهة لصدري, و أحس بلحم سارة الطري على وجهي, لأكتشف أنه ثديها اللين يمسح على وجهي, و حلمته القاسية على شفتي, فأفتح فمي, لتندفع في فمي, و تغوص شفتاها بقبل قوية في ثديي, حتى تلتقط حلمتي اليسرى بمص قوي, فأبادل حلمتها المص, لتلتقط أصابعها حلمتي الأخرى ببرم هائج, و رغم توقعي كرباج أخي على كسي في أي وقت, لم أستطع مغالبة هياجي, لترتخي عضلاتي, و ينفتح فخذاي عن آخرهم, و أهتز بكسي صعوداً و هبوطاً, لكن للغرابة لا يصيبه كرباج أخي...... ترى ما يؤخره؟ يغطي عيناي الظلام فلا أدري ما يحدث الآن, هل أشارت سارة لأخي بالتوقف؟ هل تسمرت عيناه على كسي؟ هل يحدق الآن هائجا في ثدياي التي أخذت سارة تهزهز لحمهما بأصابعها و أسنانها, لحظات و أنسى أخي و كرباجه, لأنطلق في هياجي مع سارة أمصمص حلمتها بقوة, و أخرج يمناي من مكمنها ألتقط حلمتها الأخرى بأصابعي, أقرصها بقوة و أسحبها لأسفل بعنف, لتتحمس على حلمتي بأصابعها و أسنانها, تشعل النار بشهوتي, لتضرم نارها كامل جسدي, لتنفرج شفتي كسي الساخن أصلاً من كرباج أخي, و يرتفع الهياج بوسطي في الهواء أحاول لمس قضيب أخي بكسي لأول مرة في حياتي مستغلة انشغال سارة بثديي, لتتوحش فجأة أسنانها و أصابعها على حلمتي, فأتقوس بجسدي ألما لأعلى وأعلو بكسي في الهواء و لكنه لا يصيب قضيب أخي, بل يصيبه فجأة كرباجه بضربة قاسية, ليصعقني الألم المفاجئ على كسي و حلمتي, و يكتم ثدي سارة في فمي صرختي, و يزداد تقوس جسدي لأعلى, لينزل كرباج سمير على كسي بضربة وحشية جديدة, لأعض على حلمتها بعنف, لأحس بأسنانها تكاد تقطع حلمتي, لينتفض جسدي ألما, ليرتفع كسي في الهواء يرقص في وجه أخي, فينزل عليه بكرباجه بقسوة, و تستمر أسناني على حلمة سارة و أسنانها على حلمتي في تحد سافر, أي الحلمتين ستسلم لأسنان الأخرى أولاً, و يمنع الألم وسطي من الهبوط, و يدفع بكسي لمزيد من الارتعاش في وجه أخي و كرباجه الذي استمر في وحشية بالغة على كسي بضربات قاسية متتابعة, يكاد يمزق سيوره على شفرتيه المشتعلتين ألماً و هياجاً, و هنا أيقنت تحالف أخي و أختي في تعذيبي, فتتخلى أسناني عن حلمة سارة, لأصرخ كما لم أصرخ من قبل, و تترك أسنانها حلمتي, و أهبط بوسطي على السرير, أفتح فخذاي في استسلام, لتضحك سارة منتصرة و تصرخ في أخي: أيوه كده يا خول....... عايزاك تعلم كسها الأدب. لينطلق كرباج أخي بكل عنف على كسي, يهز جسدي و السرير بقوة, و أنطلق في صراخ هستيري, حتى تحتبس أنفاسي مع صوتي, أبكي بحرقة قسوة أخي على جسدي, ليتوقف كرباجه قليلاً, فأتمالك صوتي لأصرخ: فوق فوق....... بزازي بزازي, ليعود كرباج سمير قاسياً على نهداي الملتهبان بضربات متتابعة, لتتعالى صرخاتي من جديد, حتى أصرخ: كسي كسي, فتعود عليه ضرباته المتوحشه حتى اصرخ: بزازي, و لكن يستمر كرباجه على كسي ثلاث ضربات قاسية, لتستمر صرخاتي و دموعي قبل أن يحول كرباجه لثدياي بنفس القسوة, ليقطع دويه الهائل سكون الليل تزاحمه صيحات سارة الهائجة و صرخاتي المتعالية, و تتسلل دموعي من عصابة عيناي لتسيل على وجهي, و يستمر سمير في وحشيته حتى تحتبس صرخاتي, و تنقطع أنفاسي تماماً, فيعلو صوت سارة آمرة: كفايه كده يا خول, و لكن يستمر سمير بوحشية بالغة, و استمر في تلقي ضرباته دون أن أتنفس, لتصرخ سارة: إهدا يا خول, كفايه, انتا إندمجت و لا ايه؟ كفايه كده على بزازها, باين عليها استوت خلاص, خليها تاخد نفسها و بعدين تكمل على كسها, لسه عايزاه يتلدن شويه....... عايزاك تتحفه بعشر لسعات حلوين, بس استنى لحظه لما أكتم صوتها علشان ماتفضحناش أكتر من كده, و تدريجياً تهدأ الألام في ثديي, و تدريجياً تبدأ أنفاسي في الانتظام, لأحس بالسرير يهتز بسارة تتحرك ثانية لتقف من فوقي, لتهبط بمؤخرتها على وجهي, تتحرك بها للأمام و الخلف, لتمسح دموعي على مؤخرتها و عصير كسها على شفتاي, و تنطلق بتأوهاتها, ليتحرك لساني دون تحكم على شفتيه يلتقط شهدها اللذيذ, و يلج داخل كسها الساخن يداعب جدرانه المبتله, لتعلوا تأوهاتها و ترقص بوسطها على فمي مقتربة من شهوتها, و يأتيني صراخها الهائج: كفايه يا بنت الوسخه, يخرب بيتك, كده هاجيبهم, كفايه كده على كسي...... عايزه بقى أحلى بوس على طيز ستك على ما الخول يخلص شغله على كسك ...... أوكى؟ و تتحرك مؤخرتها على وجهي لتستقر بشرجها على فمي و تكمل: شوفتي أنا حنينه ازاي؟...... انا عارفه طول مافيه حاجه حلوه في بقك لا هاتحسي بألم ولا هاتصرخي....... يللا يا حلوه, و لم تكن شفتاي بحاجة لدعوة منها فقبل أن تكمل جملتها انطلقت على شرجها في قبلة حارة طويلة لتصيح سارة: آآآآخ......... بالراحه شويه يا بنت الكلب.....آآآآه........ أنا جتتي مش خالصه....... انا على شعره و اجيبهم من لعبك في كسي, و تفرقع أولى قبلاتي على شرجها لتصرخ سارة: آآآآه....... يللا يا خول فيه ايه؟......... مستني لما أجيبهم على بقها و لا أيه؟........ و ينزل كرباج سمير قاسياً على كسي لينتفض جسدي من المفاجأة و تتمسك شفتاي بشرجها في قبلة ماصة عنيفة لتتعالى صرخاتها و تنزل الضربة الثانية و أكتم صرختي في شرجها و قد تجاهلت الألم البشع في كسي و تنزل الثالثه فادفع فمي على شرجها و اطلق صرختي لترفرف شفتاي على شرجها لتصرخ سارة: آآآآآآآه....... خلصني بقى يا ابن الكلب كده مش هاينفع...... آآآآه..... مش عايزه أجيبهم على بوسه في طيزى...... آآآآآه.....خدي نفس جامد يا شرموطه فتفارق شفتاي شرجها لأسحب نفساً قوياً و تنزل بمؤخرتها على فمي و أنفي لتكتم أنفاسي و ينزل سمير بضرباته متتابعة على كسي و قد ازدادت توحشا لينتفض جسدي بأكمله لكل ضربة وأحاول تحريك وجهي بحثاً عن الهواء و لكن تضغط سارة بمؤخرتها و وزنها على وجهي لتحد حركته لتهزهز شفتاي شرجها بقوة فيأتيني صراخها الهائج و يزداد ضغط شرجها على فمي لتكتم صراخي و أنفاسي و تتوالى ضربات سمير على كسي ليزداد تقوس وسطي لأعلى مع كل ضربة حتى صرت ألمس السرير فقط برأسي و أصابع قدمي و أحرك يداي من تحت مؤخرتي لأقبض بها على فخذاي سارة من فوقي و أستمر في دفع شرجها بفمي و تتوالى ضربات سمير الوحشية على كسي التي تعدت العشر بالتأكيد و ترتعش سارة بمؤخرتها على فمي و تتعالى صرخاتها و فجأة تتوقف صرخات سارة و ترتفع بشرجها قليلاً عن فمي و تصرخ في سمير: كفايه يابن الكلب..... كفايه....آآآه. ليتوقف كرباج سمير و ترتفع سارة عن وجهي لتلتقط أنفاسها و ألتقط أنفاسي وأبقى في ظلام عصابتي أنتظر وفاء سارة بوعدها......... فقد تحمل كسي و ثدياي ما ارتضه أختي لهما من العذاب........ و لكن هل يستحق أخي و قضيبه ما مررت به على يده؟........ و هل حقاً تحملت كل هذا العذاب من أجل أخي أم أصبح عذاب جسدي في حد ذاته يمتعني؟..........و تأخذ أنفاسي في الهدوء وكذلك أنفاس سارة..... و أنتظر ما تقرره و ينتظر جسدي مكافأته في قضيب أخي.......... تنطق سارة أخيراً لتنادي على أخي: تعالى هنا يا خول....... إطلع عالسرير....... مبروك انتوا لعبتوا كويس.......... ودلوقتي خلاص....... هاسيبك تنام على أختك.......... هاسيبك تحس بجسمها الطري السخن على جسمك........ هاسيبك تفعص في بزازها اللي زي الملبن زي مانتا عايز ...... عايزاها تحس بحلاوة زبك على لحمها........ بس افهم كويس الأول........ مش عايزاك تستعجل....... ماتتهبلش كده و اسمع كلامي للآخر........ لسه فيه شرطين صغننين....... أولا مش من حقك تمد إيدك على جسمها...... ثانياً......... أوعى زبك و الريموت كونترول....... إياك زبك يلمس كسها...... و يسود السكون المكان من حولي, و أحس بدماء الغضب و الهياج تضرب في رأسي و كسي و جسدي بأكمله........ لماذا تبقيني في ظلام عصابتها في هذه اللحظة المميزة؟........ لحظة لقائي بأخي ........ و لماذا تمنع عني قضيبه بعد كل ما مررت به؟......... ماذا تريد هذه المجنونة؟....... ألم أتحمل كل ما أرادت لجسدي من عذاب؟....... أتريد بهذا أن يكون العذاب الأكبر؟........ عذاب التقاء جسدي بجسد أخي و قضيبه دون إشباع ؟....... و أعود لأتذكر عذابي و عذاب أخي الذي مررنا به طوال الليل..... و أعود لأتذكر وعودها....... لقد وعدت أخي إنها قد تمكنه من كسي أو شرجي و لم تقل تمكن قضيبه....... كان وعدها لأخي مطاطاً مثلما كان وعدها لي....... مجرد احتمال نوال قضيبه......... أهذا هو وفاءها بوعدها المطاط؟........ أهذا كل ما سنناله؟........ أهذا هو عقابها الشيطاني لي و لأخي لاختيار كل منا الآخر و رفضنا لجسدها؟........هل ما سمحت به الآن هو خطوة تجاه جسد أخي؟..... أم هو عذاب جديد لشهوتي الجائعة؟........ يهتز السرير تحت وزن أخي و يهتز معه جسدي الهائج بعنف فقد اقترب من التقاء جسد أخي لأحس بركبتيه تحط بجوار ركبتي...... ترى أين قضيبه الآن؟ و أين سيحط به؟...... و تمر لحظات الانتظار كأنها دهراً...... لأحس بسخونة جسده تلفح جسدي....... و أحس بفخذيه يحوطان فخذاي و قضيبه الضخم ينزلق على عرق بطني العارية المتصبب فيستقر برأسه على صرتها يتبعه جسده العضلي ليلتحم جسدانا في حضن مشتعل لأحس بضخامة عضلات صدره على نهداي الملتهبان و قساوة قضيبه المنتصب الذي انغرس في صرتي و خ��يتاه الضخمة تستقر على كسي ليبدأ جسده في المسح على جسدي و صدره في الضغط على ثدياي و بقضيبه يشتعل بين حرارة جسدينا لينزلق على عرقي و عرقه يجامع صرتي و ترتطم خصيتاه على كسي لتعلوا تأوهاتي و تأوهاته لتصرخ سارة فجأه: كفايه كده يا خول عالبت....... دلوقتي هاسمحلكم ببوسه...... بس مش بوسه لبعض يا ولاد الوسخه...... أنتي الأول يا شرموطه...... يللا بوسي خرم طيز ستك, و أحس بحرارة شرجها تلفح شفتاي فأمدها لتلقمها في قبلة ساخنة فتصرخ سارة: آآآآه..... يللا يامتناك حط شفايفك انتا كمان على كسي بس....آآآآه....... يا اولاد الكلب....... بالراحه شويه....... أنا مش مستعجله...... و خلي بالكو......آآآآآه....... لو انبسط منكوا هابسطكم أوي...... بالراحه يا ولاد الكلب....... و لم تكن سارة في حاجة لتشجيعنا فقد انطلقت بفمي على شرجها أمتصه بقبلات هائجة متأوهة و انطلق أخي على بطني بقضيبه و على كسها بقبلاته القوية ليهتز جسدها فوق شفتاي و سرعان ما تعالت فرقعة قبلات أخي على كسها فترد شفتاي على شرجها فرقعاتها ننفث هياج جسدينا المتصاعد في شرجها و كسها لتستمر صرخاتها في التصاعد و حرارة جسدينا في التعالي لترقص مؤخرتها على فمينا على إيقاع فرقعة قبلاتنا المتسارع لتتلوى بشرجها على فمي و أتلوى بجسدي تحت جسد أخي العاري فيرتعش سمير من فوقي و تجن صرخات سارة فأغرس أظافري في لحم فخذيها الطري و تتوقف فرقعات قبلات أخي على كسها ليحل بدلاً منها أصوات عبث لسانه بجدران كسها اللزجة فأدبب لساني لأضغط به على شرجها و يتسارع صوت لسانه على كسها و تتعدى صرخاتها حد الجنون لتتجمد مؤخرتها على فمي و تصمت صرخاتها و يتيبس جسدها فوقي متشنجاً للحظات ليعود في بانتفاضة قوية و صرخة عالية و صوت مياة مندفعة يتناثر رذاذها على وجهي دافئاً و ترتعش صرختها و يستمر جسدها في الانتفاض العنيف كما لو كان يتلقى طعنات قاسية لأحس بسائل دافئ حلو المذاق ينساب على فمي فيعمل لساني و شفتاي في التقاطه بنهم حتى كف عن التساقط فأعود لشرجها بسرعة امسح عنه ما علق به من شهدها لتتعالى تأوهات سارة ولا تمر لحظات حتى أحس بلسان أخي يزاحم لساني على شرج سارة ينافسه على شهدها العالق لتستمر سارة في التأوه و ينزل سمير بلسانه العريض على وجهي يمسح عنه سوائل أختي فأعود أنا للتأوه الهائج و أتلوى بجسدي على جسد أخي وقضيبه و يندفع لساني على شرج أختي بدون منافسة لتتعالى تأوهاتها و يرتعش فخذاها و يستمر سمير بلسانه على خداي لتتحرك أصابعه تلتقط حلماتي في قرص هائج و ينشط قضيبه منزلقا على بطني لتتعالى تأوهاته و تأوهاتي و أرتعش بجسدي من تحته و يجن لساني على شرج أختي ويتحول أخي لسان أخي لشفتاي يلتقط قطرة شهد فارة من كسها و تلتقي شفانا لأول مرة في حياتنا فيمسح عنها بلسانه بللها ثم تحتضن شفتاه شفتاي في قبلة شرهه و ننسى سارة و الدنيا من حولنا و نمضي في قبلة ماصة عنيفة ليدخل أخي لسانه في فمي فألتقطه بشفتاي كما كنت أشتهي طوال الليل فأخذ يدخل لسانه في فمي و يخرجه كما لو كان يضاجع فمي بلسانه و فجاه يعلو صراخ سارة: يا سلام يا سلام يا ولاد الوسخه....... أهو ده اللي كنت خايفه منه, فينتفض سمير مبتعداً عني, و تكمل سارة: قوم يا خول...... دا اللي كنت عامله حسابه...... صحيح إذا أكرمت اللئيم....... مافيش احترام لستكم خالص...... دانا قلتلكم هابسطكوا....... مش قادرين تصبروا....... دانا كنت ثواني و اديك كسها مش بقها......... اسهل حاجه دلوقتي أقول لكم خلاص....... كان عندكم فرصه و ضيعتوها......... بس الفرق بيني و بينكوا إني هافضل أعمل بأصلي مهما شوفت منكو......بس لازم تدفعوا تمن قلة أصلكوا الوسخ....... سمر الجزء الثامن عشر لأحس في ظلام عصابة سارة على عيناي بالسرير يهتز لينسحب سمير بجسده عن جسدي و تنزل سارة عن السرير لتقف بجواري ليأتيني صوت صراخها في سمير: انتا يا خول علشان تاخد بوسه من بق أختك خالفت أوامري......... و علشان كده مش هاسمحلك تبوس بقها تاني......... بس هاكون في غاية الكرم معاك و معاها و اخليك تبوس كسها...... و هاسيبك تبوسه بمزاج........ زي مانتا عايز......على أقل من مهلك...... بس خد بالك يا خول........ أوعي الشرموطه تجيبهم على بقك....... و لو نسيت و اتهبلت ببقك على كسها ..... الكرباج ده هايتهبل هو كمان على طيزك........ و انتي يا شرموطه امسكي نفسك مهما لسان أخوكي و شفايفه عملوا في كسك......و ماتخافيش لو حسيت انك مش قادره خلاص........ هانزل بالكرباج على بزازك حتى لو هاقطعهم بس مش هاسيبك تضيعي فرصتك في زب الولا...... وتنزل بيديها تتحسس ثدياي و تهمس بحنان مصطنع: شفتي حنية قلبي عليكي يا مرمر؟ و تلتقط أصابعها حلماتي بقرص رقيق لأرد عليها و قد أخذني الهياج: شكراً يا سيرا, لتعود فتسأل: لسه عايزه أخوكي مش كده؟ فأومئ برأسي بالموافقة, لتغادر يداها ثدياي و تصرخ في: طيب مستنيه ايه يا شرموطه؟........ عايزه عزومه علشان تطلعي له كسك؟ فأعتدل في رقدتي بسرعة و أثني ركبتاي و أباعد بين فخذاي, لأكشف كسي لأخي, و يهتز السرير من تحتي مع حركة أخي و أنتظر شفتاه على كسي في أي وقت و ينتظر كسي, لأحس أنفاسه الساخنة تقترب من كسي ببطء ليشتعل هياجاً وتنفرج شفرتيه فتتلقفهما شفتي أخي بقبلة قوية تصعد بالدماء لتخفق بعنف في رأسي و اشهق عالياً و أكتم نفسي...... فأخي الذي اشتهيته طوال الليل..... و اشتعلت نار شهوتي بتلاحم جسدينا و تلاعب لسانه بفمي...... و أشتعل كسي و ثدياي بعذاب كرباجه القاسي....... يستقر الآن بين فخذاي و شفتاه ملتصقة بكسي في قبلة نارية تكاد تحرقه و تكاد تخلع قلبي من مكانه...... و تتحرك شفتا سمير لتحوط شفتا كسي لتمتصها بقوة فيكاد يبتلع كسي في فمه و أستمر في كتم أنفاسي و أرتفع بكسي في الهواء أدفع شفراته على شفتي أخي و أنطلق بزمجرة متعالية حتى تنتهي قبلته بفرقعة عاليه لأسقط بوسطي على السرير ألتقط أنفاسي لتطارد شفتاه كسي و تعود سريعاً تلتحم به تفرقع قبلاتها الساخنة عليه لأحس بكهرباء عنيفة تمسك بكسي تهزه بقوة و تدفع بسوائل هياجي لتفيض على فمه ليحرك أخي وجهه بسرعة لتنزلق شفتاه على شفتي كسي يميناً ويساراً تهزهزها بعنف لأعلو بوسطي في الهواء ثانية و أرتعش بكسي على فم اخي فيقابله بدفعة قوية لتنزلق شفتيه بين شفرتي كسي الساخن لينتفض جسدي بقوة و أطلق صرخة مرتعشة لينزل كرباج سارة فجأة على نهداي بعنف لأجفل و أنزل بوسطي على السرير و ينزل معه وجه سمير لتظل شفتاه ساكنة بين شفتي كسي و تصرخ سارة: بالراحه عالبت يا خول...... شكلها مش هاتعرف تمسك نفسها...... و بعدين بزازها مش ناقصه بهدله......... ليضم سمير شفتيه و يعود بها لحركة بطيئة صعوداً و هبوطاً في كسي ليعود به لهياجه في لحظة فأضغط على أسناني بشدة وأقبض بيدي على ملأه السرير بقوة وأرتفع برأسي عن السرير لأستمر في كتم أنفاسي بصعوبة حتى تسقط مقاومتي و تنطلق أولى تأوهاتي فيدفع أخي بلسانه ليخترق جدران كسي ليقابله بدفعة مرتعشة على لسانه و أستمر في تأوهات مكتومة ليجن لسانه في لعق جدران كسي الزلقة لتعلوا تأوهاتي و تصرخ سارة: و بعدين يا خول...... بالراحه شويه على كس البت....... انتا كده هاتخلص عليها و لو سيبتك هاتحرمني من منظر هيجانها ده....... لازم تعرف إن لسانك هوا المسئول عن اللي بيحصل لبزازها......... و تنزل بكرباجها بقسوة على ثدياي تنفضهما بقوة لأنتفض بجسدي و كسي على لسان سمير الذي يستمر في جنونه على كسي متجاهلاً عذاب ثدياي لأصرخ عاليا و يصرخ كرباج سارة على جسد أخي ليسكن لسانه للحظات و تهدأ صرخاتي للحظات ليعود لسانه تدريجياً لنشاطه يدفع بسرعة جدران كسي الزلقة يمينا و يساراً و أجاهد لكتم صرخاتي و أتحرك بكسي على شفتي أخي صعوداً و هبوطاً و أتمايل برأسي يميناً و يساراً و يضغط بالهياج على رأسي بوحشية حتى أكاد أغيب عن الوعي و أستمر في جذب الملأه حتى أخلع أطرافها عن السرير ليلسع ثدياي فجأة كرباج أختي ليطلق رغماً عني صرخة هياج عالية جاهدت كثيراً في كتمها....... و رغم قسوة الضربة و رغم صرختي العالية....... لم يهدأ لسان أخي على كسي و لا هدأت شهوتي لتستمر تأوهاتي في التعالي و تصيح سارة ساخرة: صدقيني صعبانه عليا أوي يا مرمر و صعبان عليا بزازك أوي أوي....... بس أعمل أيه؟...... أخوكي الخول مش عارف يمسك نفسه....... و ينزل كرباجها على ثدياي بضربات عنيفة متتالية, لتتوالي صرخاتي عالية, و يستمر لسان سمير على نشاطه المحموم صعوداً و هبوطاً على جدران كسي حتى يدرك بظري فيحوطه بشفتيه فأصرخ بقوة و مجدداً تصعق ثدياي لسعة كرباج سارة العنيفة لتحرر صرخات هياجي و كأنما قد قتلتني ضربتها و أدفع بكسي على فم أخي فتستقبله شفتاه بدفعة قوية على بظري فأصرخ ثانية و قد قاربت إتيان شهوتي و أهبط بوسطي قليلاً لأعود بدفعة أقوى على شفتيه فيهز ثدياي كرباج سارة بضربة قوية فلا أبالي فقد طغى هياجي على ألمي فأستمر أدفع بكسي على شفتي أخي التي تجتن على بظري فينطلق كرباج سارة يدوي على نهداي و مؤخرة أخي ليقطع سكون الليل و يقطع في لحم ثدياي حتى أصرخ لسارة: هاوصل..... هاوصل فتصرخ في: أمسكي نفسك يا شرموطه لسه.... و تنهال بكرباجها على ثدياي و بين كل ضربة و أخرى تصرخ: لسه يا شرموطه...... لسه يا شرموطه...... لسه يا شرموطه, لينتفض كسي بقوة على وجه أخي مع كل ضربة ليزداد اقتربي من شهوتي وتتعالى صرخاتي حتى أصرخ لسارة: أرجوكي.... أرجوكي...... هاموت...... فتعود لصراخها: لأ...... لسه يا شرموطه...... و تستمر بكرباجها على ثدياي بكل قسوة لا أعلم إن كانت تهدف لتهدئة شهوتي أم تهدف لإشعالها و يتجاهل كرباجها جسد سمير ليجن لسانه و شفتاه بحرية على كسي و بظري لتتحول صرخاتي ما يشبه البكاء و لكنها كانت الشهوة الهائجة تزلزل صرخاتي و يجن لسان أخي على بظري و يجن كرباج أختي على ثدياي لتنضم نار كرباجها لنار هياجي لتتمكن الشهوة من جسدي تماماً فأتقوس به لأعلى يرتعش في الهواء و يرتعش كسي بقوة على شفتي أخي التي انطلقت تمصمص بظري بجنون لتعزلني شهوتي المشتعلة عن أي ألم فأصرخ في سارة: أرجوكي..... خلاص مش قادره....... أرجوكي...... أرجوكي لتستمر بوحشية كرباجها على جسدي وترد أخيراً: يعني خلاص مش قادره..... فأرد عليها بصراخي: آآآه ...... سيبيني أجيبهم أرجوكي. و تمتنع سارة عن الرد و لا يمتنع كرباجها عن ثدياي لتنطق أخيراً:خلاص يا وسخه...... أسمحلك تجيبيهم...... يللا...... بس نتفق الأول...... طول ما أخوكي بيدلع كسك لازم أنا كمان أدلع بزازك....... أوكي؟فأرد بسرعة: أوكي أوكي........ لينطلق كرباج سارة على ثدياي بأقسى وحشية و لينطلق لسان سمير على كسي بأقصى سرعة و يرتفع هياجي لأعلى درجاته و ينطلق فمي بأعلى صرخاته و يطبق فخذاي على عنق أخي أرتعش بوجهه في الهواء و رغم عنف كرباج سارة و عنف ألمه على ثدياي أخذت أقترب ببطء من إتيان شهوتي بثبات حتى كتمت أنفاسي وأدركت أقوى رعشاتي و أطلقت أقوى شهواتي لأنتفض برأس أخي في الهواء حتى إذا ما أفرغت شهوتي نزلت بوسطي و رأس أخي للسرير ببطء ليكف لسانه و شفتيه عن بظري و يكف كرباج أختي عن صدري و تنزع يدها العصابة عن عيني ليغشيها ضوء الفجر المتسلل من النافذة المفتوحة....... ........................................ أنزل برأسي إلى السرير ألتقط أنفاسي المتقطعة و قد أنهكني طول الهياج و إتيان شهوتي الأعنف و الأطول في تجربتي الجنسية لأستقر بظهري على السرير و يستمر فخذاي في رعشة خفيفة يتمسكان برأس أخي ليستمر كسي يحتجز لسانه العريض و تنزل سارة بيدها تمسح عرق ثدياي المتصبب ضاحكه: الف مبروك يا عروسه..... صباحيه مباركه....... دي أول مرة راجل يلمس كسك....... دي حاجه عمرك ماهاتنسيها......دي بجد لحظه تستاهل تتسجل في تاريخك, و تهبط بشفتيها الرطبة تلتقط شفتاي الساخنة في قبلة ساخنة ليتحرك لسان سمير في كسي بهدوء و تمتد قبلة سارة و تلتقط أصابعها حلماتي في قرص رقيق لترتخي قبضة فخذاي على رأس أخي و ينطلق لسانه على كسي بلعق سريع لتعود له السخونة التي لم تكد تفارقه لتضحك سارة قائله: هي ايه حكاية الواد ده؟....... هوا لسانه مابيتهدش؟........ هاهاها..... ده لو زوبره كمان كده يبقى مش هانخلص...... هاهاها..... و يتحمس لسان سمير على كسي لأرتفع بوسطي و بوجه سمير أتلوى بجسدي في الهواء لتستمر أصابعها في مداعبة حلماتي لتكمل: طول مانتي و أخوكي معايا عمري ما هارجع لأفلام السكس تاني أبداًاًاً....... و يزداد قرصها على حلماتي عنفاً لتذكي نار شهوتي و تتسارع أنفاسي الحارة على وجهها و تتعالى طرقعة لسان سمير على جدران كسي اللزجة لتتعالى تأوهاتي و يبدأ كسي في الرقص على فم أخي لتعود شفتاه و تنزلق بين شفتي كسي لينتفض جسدي بعنف أدفع وجهه عن كسي بدفعات قوية كما لو كنت أنطره عنه ليقاوم سمير و يبقى فمه مغروساً في كسي كما لو كان فارساً يروض فرساً برياً لتتعالى صرخاتي و يحمر وجهي و وجه سارة و تستمر قسوة أصابعها على حلمتاي لأرتفع بساقي متصلبتان في الهواء أشابكهما خلف رقبة أخي لأعتصر وجهه بين فخذاي لأكتم أنفاسه على كسي و أكتم أنفاسي معه ليرتفع أخي على ركبتيه فأشدد خناق فخذاي على رقبته أتعلق بها و أرتفع معه بجسدي في الهواء بالكاد يلامس رأسي السرير ليرتعش فخذاي على رأسه و يرتعش كسي على شفتيه و لسانه استعدادا لقنص شهوتي الوشيكة لتصرخ سارة فجأة: كفايه كده يا خول....... طلع لسانك من كس أختك........ليسكن لسان سمير و يستمر فخذاي في الارتعاش على وجهه ليعتصرا شفتيه على شفتي كسي المرتعشة فيحرك سمير لسانه بهدوء على بظري فأصرخ عالياً أكاد أصيب شهوتي فتتوحش أصابع سارة على حلماتي و تصرخ: قلت طلع لسانك يا خول........يعني تطلع لسانك يا خول...... و دلوقتي حالاً...... ليهبط سمير بجسدي للسرير مستسلماً و أباعد بين فخذاي و يتراجع لسان سمير عن كسي لتضحك سارة و تكلمني بلهجة منتصرة: كنتي لسه عايزه لسان أخوكي يا مرمر؟ فأرد بوقاحة: أيوه يا سيرا........ دانا كنت خلاص هاجيبهم....... أرجوكي خليه يرجع تاني لكسي. فتضحك سارة عالياً: إش إش إش........ داحنا اتعلمنا بسرعة أوي..... بس عايزاكي تكوني متأكده من حاجه....... لو سيبت أخوكي ياكل كسك لغاية بكره...... لا أخوكي هايشبع من كسك و لا انتي هاتقولي كفايه........ علشان كده أنا لازم حد غيركوا يقول كفايه قبل ما الخول ياكل كسك بصحيح.......بس خليني الأول اشوف أخوكي عمل ايه في كسك. ................. تتحرك سارة بسرعة على ركبتيها فوق رأسي لتحوطها بفخذيها و تميل للأمام تطالع كسيفتتسمر عيناي على كسها الوردي و تصرخ في سمير: ارفع طيزها لفوق شويه يا خول..... عايزه أشوف كسها كويس ليرفع سمير مؤخرتي لأعلى ليرتفع بظهري عن السرير و يطير بساقاي في الهواء لتسحبهما سارة تثبتهما تحت إبطيها لتقوس ظهري لأعلى و تعلو بمؤخرتي في الهواء و يبقى رأسي فقط على السرير مستقراً بين فخذيها أبث حرارة أنفاسي الهائجة على شفرات كسها لأحس بأنفاسها الساخنة تقترب من كسي و أحس بأصابعها تباعد بين شفرتيه و تهمس لأخي: يخرب بيـــــتك......... دانتا طحنت كسها يا ابن الكلب...... دا لسانك عمل فيه اللي الكرباج ماعرفش يعمله........... و كنتي لسه عايز تاكل كسها يا خول......... إيه مافيش رحمه؟...... صحيح على رأي امك........ ماتعلمش العبيط أكل الحلاوه......... بس قولي الأول......عجبك طعم كسها؟ ليجيب سمير بسرعة: أحلى حاجه في الدنيا هو و طعم حضرتك. لتضحك سارة بقوة و تكمل: حتى انتا يا خول إتعلمت الكلام..... هاهاها.........خلينا في موضوعنا....... شايف خرم طيزها.و تتسلل أصابعها لتباعد بين فلقتي مؤخرتي لتصيح: تؤ تؤ تؤ........ ده خرم طيزها غرقان من كسها....... يصح بردو تطنشه كده؟....... تقول ايه البت خرم طيزها مش عاجبك و لا أيه؟ ليجيبها بدون تردد: ازاي حضرتك....... دا يجنن. لتعود سارة ضاحكه لتكلمه بلهجة آمرة: عايزاك بقى يا خول تترجم اعجابك ده لطيز أختك عملي........ عايزه بوس حقيقي...... بوس معبر....... و يرد سمير بشفتيه و لكن ليس على سارة بل على شرجي يطبع عليه قبلة قوية لأشهق عالياً و تعتدل سارة في جلستها فوق رأسي يكاد كسها يلامس شفتاي و تستمر شفتا سمير ملتصقة بشرجي تمتصه بعنف لتعلوا تأوهاتي و تصرخ سارة: ايه ده يا خول......... هي سينما صامته ولا سمعي اللي تقل ؟......... ليه مش سامعه طرقعة شفايفك على طيزها؟.... فترد شفتا سمير بطرقعة عالية على شرجي لتهتز مؤخرتي و يلتقط أخي نفساً عميقاً و يعود سريعاً لشرجي يفرقع عليه بقبلات حارة متتابعة لتتعالى تأوهاتي و تعود أصابع سارة لحلماتي تبرمها بقسوة لتتعالى صرخاتي و تشتعل أنفاسي على كسها لتصرخ في سمير: جرى ايه يا خول..... احنا هانقضيها بوس ولا إيه؟...... يللا المشهد اللي بعده....... و قبل أن أفكر عما سيفعله أخي يفاجئني لسانه العريض برفرفة سريعة على شرجي لأتلوى بمؤخرتي بقوة تحت لسانه الجبار وأصرخ بقوة لتنزل سارة جالسة على وجهي لتكتم صرخاتي في كسها فتنزلق شفتاي بين شفتي كسها و يضغط سمير بلسانه المدبب على شرجي بقوة يحاول اختراقه بينما تتسلل يداه لتقبض على ثدياي في عجن هائج و تستمر أصابع سارة في قرصها لحلماتي لأتلوى بجسدي على جسد أخي وأدفع بوجهي كس سارة لأعلى محاولة الصراخ و لكنها تضغط بوزنها على فمي فلا أجد له مخرجاً غير أن يصب صراخي و هياجي على كسها فتصرخ هي وتميل للأمام تطبع قبلة طويلة حارة على كسي ليستمر صراخي المكتوم على كسها و تشتعل الشهوة بجسدي الذي لم يعد يدرك من أين تأتيه اللذة أمن ثدياي و حلماتي حيث تتنافس يدي أخي و أختي أم من كسي و شرجي حيث يعربد لسانيهما أم من لساني المغروس في كس سارة يغترف من شهد هياجها لأحس فجأة بإصبع سمير يعبث ببوابة شرجي و بلسان سارة يمر بين شفرتي كسي فأنشط بلساني على كسها و يدفع سمير بأصبعه بقوة ليرشقه لآخره في شرجي فأصرخ عالياً في كس سارة و تصرخ هي في كسي و يدور إصبع أخي في شرجي يميناً و يساراً يتحسس جدرانه الساخنة ليثنيه كخطاف صلب و يستمر في الدوران على لحم جدرانه يدفعها بقوة ليكتم كس سارة صرخاتي و يتحول إصبع سمير في شرجي لحركة سريعة يدك شرجي بين دخول و خروج فأخذت أضرب السرير بيدي و أتحرك بوجهي يميناً و يساراً على كس سارة لتنوب صرخاتها العالية عن صرخاتي ليغادر إصبع أخي شرجي ليرفقه بإصبع ثاني على بوابة شرجي يحاولا اختراقها بعنف و تعود أختي بلسانها ليخترق جدران كسي فيهيج لساني على كسها و يهيج لسانها على كسي لأحرك يدي و أدفع بإصبع في شرجها لتكتم صرختها في كسي و أكتم صرختي في كسها و يستمر سمير يحاول حشر إصبعيه في شرجي و تستمر سارة في الصراخ المكتوم في كسي و أستمر أنا بلساني و شفتاي و إصبعي أعربد في كسها و شرجها وأخيراً يفلح سمير في حشر إصبعيه في شرجي الضيق ليدوران على جدرانه بسرعة ثم ينطلقا في حركة عنيفة دخولاً و خروجاً لتهتز مؤخرتي معهما بقوة في الهواء و يهتز جسدي بأكمله لا أعرف إن كان بسبب حركة أصبعيه العنيفة في شرجي أم هي شهوتي المشتعلة التي انطلقت تفتك بجسدي و يستمر لسان أختي بجنون متصاعد في كسي و كذلك لساني في كسها و يجن إصبعي أخي في شرجي لينتفض جسدي بعنف و كذلك جسد أختي و نكتم أنفاسنا سوياً لتندفع شهوتي على فم أختي و كذلك شهوتها على فمي و يسكن إصبعي في شرج سارة و يسكن إصبعا سمير في شرجي و قد أدرك أن أختاه قد نالاً شهوتهما المشتركة الأولى. ......................... يرجع سمير خطوة للوراء لينزل جسدي برفق للسرير و تبقى سارة للحظات تكتم أنفاسي بكسها لأربت على مؤخرتها برفق لتنهض أخيراً بتراخي عن وجهي و تستدير بجسدها لتلتقط شفتاي تمتصها بقوة فأبادل شفتيها المص نتبادل رحيق شهوتنا لتشير لأخي بالنزول عن السرير فينزل مسرعاً يسند بيده قضيب سارة المطاطي الذي لا يزال محشوراً في شرجه و تسحبني سارة من يدي لننزل سوياً عن السرير و نواجه جسد أخينا و قضيبه العملاق لتلقي بيديه على كتفينا و نحوط وسطه بيدينا لننضم ثلاثتنا في حضن هائج نعتصر أنا و أختي ثديانا على صدر أخي و نعتصر قضيبه الثائر بين ردفينا وتعتصر يده لحم كتفي وألمح بطرف عيني يده الأخرى تعتصر كتف سارة لتنزل يديه في نفس الوقت تعتصر لحم ذراعينا اللين لينزلا سوياً يتحسسا ظهري و ظهر أختي بهياج على و ينزل بفمه يقبل سارة قبلة هائجة طويلة و تستمر يدا أخي في النزول حتى تصل مؤخرتي ومؤخرة سارة لتمسح عليهما بنعومة ثم تبدأ في عصرهما بقوة لأغمض عيناي هياجاً لتتسلل أصابعه لتلمس شرجي تداعبه برفق لأتأوه و أفتح عيناي لأجد أصابع يده الأخرى على شرج سارة لتنزل بأصابعها تلتقط حلمته تقرصها برفق بينما قبلتهما مستمرة في هياجها لتسحب يدي لتنطلق أصابعنا في قرص عنيف لحلماته التي لم تتعافى بعد من قسوة إبرتي سارة لتفترق شفتا سمير و سارة يتأوه سمير هياجاً و ألما و يتحول بشفتيه ليحتضن شفتاي بقبلة هائجة و أزيد من عنف أصابعي على حلمته ليكتم سمير تأوهاته على شفتاي ليلتقط شفتي السفلي يمتصها بعنف ثم يسلمها لأسنانه تعضعض فيها بقوة و يدفع بإصبعه ليغرس طرفه في شرجي فأضغط بأصابعي بقوة ��لى حلمته و كذلك تفعل أختي فتشتد عضعضة أسنانه على شفتي و ترفع سارة يد سمير عن مؤخرتها و تنزل على راكعة ركبتيها أمام قضيبه العملاق لتتناوله بيدها و توجهه لفمها و تحوط رأسه بشفتيها تمتصها بقوة ليتأوه أخي على شفتاي و ينزل بيده يعبث بشعرها الناعم و تغرف يده شرجي بقوة لتتعاقب فرقعة قبلاته الهائجة على شفتاي و فرقعة قبلات سارة على قضيبه و يرفع يده عن شعر سارة ليغرس أصابعها في لحم ذراعي و يرفع يده الأخرى عن مؤخرتي ليغرس أصابعها في لحم ذراعي الآخر لتجن قبلاته على شفتي و تجن يداه عصراً في لحم ذراعاي و كتفاي و تدفع سارة بفمها على قضيب أخي ليغيب حتى منتصفه في فمها الدافئ ليحرك سمير يده لتقبض علي نهدي الأيسر بقوة و تتحرك يده الأخرى على ظهري تفركه بقوة حتى تدرك مؤخرتي تعتصرها بعنف و تستمر سارة تدفع بفمها على قضيبه و يستمر أخي بيده يعتصر نهداي بالتبادل و بالأخرى تتبادل على فلقتاي مؤخرتي لتشبعها عجناً و عصراً حتى تتسلل أصابعه لتصل فتحة شرجي فينطلق إصبعه الأوسط يداعبها و يضغط عليها حتى ينزلق إصبعه داخلاً وتستمر سمير بشفتيه في مص شفتاي و تستمر سارة بفمها الناعم على قضيبه دخولا و خروجاً حتى يغيب بكامله داخل فمها لتبقي على قضيبه العملاق محشوراً لآخره في فمها كاتمة أنفاسها حتى يحمر وجهها فتخرج قضيبه من فمها يقطر لعابها لتسحب نفساً عميقاً و تعود بفمها من جديد على قضيبه و تستمر تأوهات سمير في التعالي بين شفتاي معلنة اقتراب شهوته و إصبعه الجبار مستمراً في العبث بشرجي الهائج و يده الأخرى قد تحولت لحلماتي في قرص موجع يزداد توحشه كلما اقترب فم سارة بقضيبه من شهوته و كان لابد لي من مشاركتها في قضيب أخي و لحظة ارتواؤه فنزلت بشفتاي أقبل عنقه بشراهة لتتعالى صرخاته و تشتد أصابعه قرصاً على حلمتاي و أحسست به يقترب بسرعة من شهوته فنزلت بيدي لحلمته أقرصها بعنف و بأسناني الحادة على حلمته الأخرى أعضها بقسوة ليهدأ هياجه قليلاً و يصرخ متألماً و يهتز بجسده بشده و يهتز كذلك قضيبه برأس سارة و تزداد أصابعه عنفاً على حلمتاي فأتوحش على حلمتيه بأسناني و أصابعي حتى يسلم للألم و يطلق حلمتاي و قد هدأت شهوته فأنزل لأركع بجوار سارة و أنتظر دور فمي في قضيبه و لكن سارة تستمر على قضيبه بسرعة بغير نية في مشاركتي له فيجذب سمير قضيبه من فمها و يصوبه لفمي فأتناوله بسرعة بين شفتاي و أدفع بفمي على قضيبه لأستوعب ثلثه في فمي دفعة واحدة لتأخذني حلاوة مذاقه و ملمسه الناعم في فمي فأطمع بكامله قضيبه فأدفع فمي عليه بقوة لأحشره حتى منتصفه بين لساني و سقف فمي لأحس فجأة برغبة قوية في التقيؤ فأخرجه بسرعة من فمي لتهجم سارة على قضيبه بفمها لتلتهم ثلثيه دفعة واحده و تدفع رأسها عليه ليغيب لآخره في فمها و تحرك رأسها عليه بعنف تدلك رأسه بحلقها و تتعالى صرخات أخي و يثني ركبتيه لينزل قضيبه برأس أختي و لكنها تستمر عليه دخولاً و خروجاً لا تسمح له بمغادرة فمها و أتعجب كيف يمكن لفمها استيعاب ذلك العملاق و يقبض سمير على شعري و شعر أختي بقوة و يكز على أسنانه و يتحول بياض بشرته حماراً ليدفع جبهة أختي عن قضيبه لينزعه بعنف من فمها و يوجهه لفمي و يمسك رأسي بكلتا يديه و يصرخ في: بسرعه يا مرمر..... إفتحي بقك...... و طلعي لسانك...... و قولى آآآه. فأفتح فمي سريعا وأخرج لساني و أصرخ: آآآآه.... فيولج قضيبه الساخن في فمي فيمر لنصفه داخلاً و يتحرك بقضيبه داخلاً خارجاً بسرعة في فمي يدلكه بقوة على لساني و حلقي وتتعالى صرخاته ثم يضغط بقضيبه على فمي و يضغط برأسي على قضيبه ليحشره بوحشية لآخره في فمي ليضغط أنفي على شعر عانته الناعم و يضغط برأس قضيبه على حلقي ليخنق أنفاسي و يصرخ عالياً و يكتم أنفاسه و يرتعش بقضيبه في فمي ليتحرك برأسه ببطء على حلقي ليتمكن مني الاختناق و يعود أخي فجأة بصرخة عالية و بطلقة سائلة من منيه الحار على حلقي لأحس بالاختناق يكاد يقتلني و أحاول التراجع برأسي عن قضيبه و أخذت أدفع بيديه عن راسي بكل قوتي لكن يدا أخي القوية أخذت تدفع براسي على قضيبه لتعيده حتى آخره داخل فمي ثم ليدفع قضيبه دخولاً و خروجاً في فمي ليصيب حلقي بطلقة أخرى من منيه ليكتم قضيبه العملاق كحة قوية داخل صدري و ترتخي يداي في مقاومة يدا أخي و يرتخي جسده بكامله لتقبض سارة على خصيتي سمير بقوة ليصرخ عالياً و تدفع رأسي عن قضيبه حتى أخرجته من فمي بصعوبة لألتقط أنفاسي المختنقة و يصب قضيب أخي دفعة أخرى من منيه الحار على وجهي لتتناول سارة قضيبه تدلكه بسرعة بينما يدها الأخرى تدفع بقضيبها المطاطي في شرجه دخولا و خروجاً لتتعالى صرخاته ويستمر قضيبه يدفع بمنيه الساخن على وجهي و رقبتي و نهداي إلى أن أفرغ قضيبه كل ما في جعبته و تستمر يدا سارة مسيطرة على قضيبها و قضيب أخي و تتجول بنظرها بين ارتعاش قضيب أخي العملاق و نهداي الغرقى بمنيه لتستقر نظراتها أخيراً على وجه أخي لتصرخ فيه بكل غضب: انتو اصلكوا عيله ماجبتش رجاله....... كلكم خولات..... إن كنت انتا ولا خالك المتناك...... أيه اللي خلاك يا خول تطلعه من بقي...... ايه مستخسره في ستك يا متناك....... مش بقي هو اللي خلاك تجيبهم يا خول........ هي دي آخرة الجمايل اللي عملتها فيك انتا و الشرموطه........ من غيري كنت ها تفضل تحلم بجسمها و جسمي و ماكنتش ها تطول حتى لمسه من إيديها يا جبان يا خول........ هيا دي آخر نيكه بينا........ دا احنا خلاص بقينا مع بعض....... و لو فكرت...... مجرد فكرت تعمل حاجه زي ده تاني فضيحتك هاتبقى بجلاجل و سط العيله و *****ك و زمايلك في الكليه و كل الدنيا....... و علشان تبقى عارف....... انا مش بس ماسكه عليك العلامات اللي في زبك و طيزك و بزازك........ دانتا يا حلو أتصورت فيديو و بتلات كاميرات..... يعني فضيحه صوت و صوره...... مش بس اللي حصل في الأوده الليله دي....... لأ و كمان لما نيكتك في طيزك أمبارح الصبح....... و طبعاً يا باشمهندس مافهمتش لما قولتلك بقيت متناك رسمي صوت و صوره.........ولا فهمت لما قدمت فقرات برنامج العذاب و الهوى....... و لا فهمت ليه عماله أتغندر رايحه جايه قدامكو و أسجل اعترافك بانك مبسوط بزبي في طيزك و الجمهور و المشاهد و التصوير الداخلي وي وي وي........ هاقولك ايه ولا أيه....... علشان تعرف أنك بني آدم غبي ماتنفعش غير في المذاكره و بس....... و علشان ماتعمليش فيها دكر و تدور على الكاميرات حواليك, أقولك حاجه مهمه جداً........ صحيح الكاميرات هنا في الإوده........ بس يا حلو الشرايط اتسجلت بفيديو سنتر في حته تانيه خالص و مش ممكن تتخيل كام واحد و واحده جابوهم الليله دي عليك و على أختك........ فخلينا دلوقتي نكمل الفيلم بهدوء و ماتقلقش خالص........ الفقرات اللي فاتت إتصورت خلاص....... وليك الحريه....... لو عايز نذيع هانذيع........ و لو مش عايز نذيع...... تبقى تفضل طول عمرك كلب و عبد تحت رجليا........ لما أقولك نيك ده أو نيك دي يا سمير قدره....... تنيك يا سمير قدره........ و لما أقولك خلي دي أو ده ينيكك يا سمير قدره........ يبقى تتناك يا سمير قدره....... لكن بردو ماوعدكش بحاجه...... يعني ممكن أذيع في أي وقت يعجبني....... هاهاها..... يا سلام يا بت يا ساره هي دي النياكه و الذل بصحيح........ و دلوقتي يا خول....... خدلك عقوبه عالماشي كده........ دلوقتي إنزل يا متناك بلسانك اللي عايز قطعه الحس لبنك اللي استخسرته في بق ستك من على بزاز الشرموطه و أوعى تسيب نقطه واحده من ميتك الوسخه عليهم. تجذبه سارة سمير بعنف من قضيبه الذي لم يفقد شيئاً من أنتصابه تجاهي فيكاد يفقد اتزانه لينزل على ركبتيه أمامي بوجه محتقن و تصرخ فيه ليلحس وجهي أولا ليقترب بوجه ممتعض من خدي الأيمن متردداً ليخرج لسانه و يغمض عيناه ليلتقط بلسانه بضع قطرات من منيه ليبقى لسانه خارج فمه لتصرخ فيه سارة: إبلع يا خول. فيبتلع سمير أول دفعة من منيه و على وجهه علامات الاشمئزاز ليفتح عيناه و يعود مرة أخرى بوجه جامد لخدي الآخر ليخرج لسانه العريض ليمسح عنه منيه فيعود به لفمه يبتلعه بصوت مسموع و يعود بلسانه لأنفي و فمي يلحسهما بهياج ليبتلع منيه سريعاً و قد بدا عليه التلذذ بطعم منيه ليضم شفتاه على شفتي في قبلة ساخنة ليذوب ما بقى عليها من قطرات منيه بين شفانا ليجمعها على لسانه و يلج بها لفمي فأتلذذ بمذاق منيه أنا الأخرى ليتنافس عليها لسانانا في عراك هائج لتنزل سارة بصفعة قوية على مؤخرته صارخة: كفايه مياصه يا خول و إنزل على بزاز أختك علشان تنضفهم...... و انتي يا شرموطه إرفعي شعرك فوق راسك علشان أخوكي ياخد راحته على بزازك. فأرفع شعري فوق رأسي ليحدق سمير بقوة في تكور ثدياي و الشعر الخفيف تحت إبطاي و تراقب سارة نظرات أخي لتصفع مؤخرته بقوه: بتبحلق في ايه يا متناك...... نفسي أفهم مزاج أمك في الباطات..... ده انتا يا متناك هريت بزازها و طياظها تفعيص...... و لسانك عمل عمايله في كسها و طيزها و صوابعك خرمت طيزها و طلعنا زبك من بقها بالعافيه..... و بقولك دلوقتي ألحس بزازها..... و انتا بمزاجك العفش تتنح لباطاطها...... إبقى فكرني أعرف حكاية عشق الباط دي.... بس بعدين علشان مش فاضيين دلوقتي و الجمهور مستني...... معلش يا شرموطه نأجل بزازك شويه لحد ماخوكي يفسق عقدته في باطاتك الأول...... بس خلي إيدك فوق راسك و أوعي تنزليها...... أعمل إيه؟......نقطة ضعفي الوحيده هي قلبي العلق..... ماعرفش أحرم إخواتي من حاجه....... إلحس يا خول و هيص.و تضحك ساخرة لتهب واقفة برشاقتها المعهودة لتتجه مرة أخرى للتسريحة و يتجه سمير بلسانه لإبطي الأيمن يلحسه صاعداً ليجرف لحمه بقوة يهتز لها ثدياي و يكاد لسانه يختلع شعر إبطي ليدور لسانه و يعود لينطلق على إبطي في لحس قوي صعوداً و هبوطاً لأشعر على غير ما توقعت بالسخونة تسري في إبطاي و ثدياي و بحلماتي آخذة في الانتصاب لينتقل أخي بلسانه لإبطي الأخر ليكتمل انتصاب حلماتي و ترتفع حرارة كسي من جديد لتعود سارة وتدفع رأسي برفق لتنزل ظهري أرضاً و يركع سمير بجواري يحدق في ثدياي و حلماتهما المنتصبة لأتابع حركة سارة لألاحظ ارتداءها لسيور جلدية عريضة حول وسطها و أعلى فخذيها فيما يشبه كيلوتاً جلدياً رقيقاً. فجأة يهجم سمير على ثديي الأيمن بلسانه ليجرف به لحم ثديي اللين و منيه إلى حلمتي المنتصبة لأغمض عيناي و يستمر لسان سمير يغرف لحم ثدياي و تجميع منيه على حلمتي ليضم شفتاه عليها و يشفط عنها منيه ليبتلعه بسرعة و يعود لحلمتي ليمتصها بعنف بين شفتيه و أسنانه لتنطلق تأوهاتي و أحس فجأة بيدي سارة تثني ركبتاي و تباعد بينهما و يتجه أخي بشفتيه و لسانه لثديي الأيسر ينظفه و يهيجه كما فعل بأخيه ليبتلع حلمته في فمه يرضعها بنهم و أحس فجأة بكريم بارد على شرجي فأفتح عيناي لأجد سارة راكعة بين فخذاي يداعب إصبعها شرجي بنعومة لتفتك نيران الهياج بكل بقعة من جسدي لأتأوه هائجة و يهيج أخي بفمه على حلمتي بمص عنيف و تلتقط أصابعه حلمتي الأخرى في مداعبة هائجة و ينزلق أصبع أختي لآخره في شرجي فتعلوا تأوهاتي ليهيج أخي في عضعضة حلمتي و قرص الأخرى و تخرج سارة أصبعها من شرجي لتعود سريعاً بإصبعين تدس مقدمتهما في فتحة شرجي ليستقرا على بابه لحظة لتدفع بهما بقوة فينزلقا لآخرهما بسرعة داخل شرجي فأصر�� عالياً وأتحرك برأسي هياجا يمينا و يساراً و أضرب الأرض بقبضة يداي تتبادل أسنان أخي على حلمتاي بعض عنيف لأتلوى بثدياي ألماً تحت أسنانه و لأطلق العنان لصرخاتي و أنطلق بوسطي صعودا و هبوطاً بإصبعي سارة المحشوران في شرجي لينطلقا عليه دخولاً و خروجاً لأحس بشرجي يسخن فوق العادة و تنبسط فتحته لتضيف أختي إصبعاً ثالثاً فيدلف داخلاً بسرعة لتزيد من عذابه بل متعته و هياجي فأنتفض بوسطي في حركة عنيفة أتقوس به صعوداً و هبوطاً و لا تجد يداي تتمسك به غير شعري لأشركه عذاب حلماتي و شرجي بجذب عنيف و لا يجد أخي ما يزيد به آلام ثدياي غير جذب وحشي لحلماتي بأسنانه و أصابعه ليرفعني عن الأرض و يشعل بشهوتي ناراً و أنطلق في صراخ مجنون لا ينقطع و أشعر بشرجي ينطلق في سخونة متزايدة لأرتفع بوسطي عن الأرض و أتعلق به في الهواء أتلقى طعنات سارة على شرجي بصرخاتي المتعالية لأقترب من شهوتي و فجأة تهدأ يد سارة على شرجي و تنزل بيدها الأخرى على مؤخرة أخي بصفعة هائلة لتصرخ فيه: خلاص يا خول..... قوم.... علشان نريح طيزها الهايجه و طيزك انتا كمان. تخرج سارة أصابعها من شرجي ببطء فأتأوه لتقوم مستندة بيدها على كسي ��أتأوه ثانية لتضحك سارة قائلة: جرى إيه يا واطيه؟........ إنتي بتتلككي....... كل ما المس حته فيكي عايزة تجيبيهم...... أنا كنت باوسع طيزك بس........أمال كنتي هاتعملي أيه لو ماكنش أخوكي بيقطع في بزازك بسنانه...... و تقوم سارة لتسحب سمير من يده وتأمره أن يركع كالكلب على السرير لتركع خلفه و تشير لي بأن أركع بجوارها لتلقي بيدها على مؤخرة سمير و تسحب قضيبها المطاطي من شرجه ببطء لتظهر فتحة شرجه و قد اتسعت بشكل غريب لتقترب سارة بوجهها من شرجه و تضغط بلسانها على فتحته لينزلق بكامله داخلاً و تندفع بلسانها على شرجه بطعنات متتالية و سمير يتأوه لكل طعنة لتبتسم سارة بخبث و تلتفت لي قائلة: لو عايزه فعلاً تنيكي طيز حد بلسانك...... لازم توسعيها كده الأول....... يللا يا شرموطه خديلك لحستين من طيز أخوكي قبل ما تقفل, و تدفع برأسي مباشرة على مؤخرة أخي لأجد شفتي ملتصقة بشرجه فأدفع لساني ليدخل شرجه بسهولة و أرفرف به كما رفرف لسانه بكسي فيتأوه سمير فأتحمس بلساني على شرجه في طعنات متتاليه حتى تجذبني سارة من شعري قائلة: جرى إيه يا شرموطه....... قلت لحستين مش تخلي لسانك يجيبهم على طيزه........ احنا مش فاضيين لكده....... إمسكي علبة الكريم دي عايزاكي تشحمي طيز أخوكي...... و تقوم مسرعة لدولابها فأغترف بإصبعي قليلاً من الكريم أضعه على فتحة شرج سمير من الخارج لأداعبها قليلاً و أغوص بإصبعي داخل شرجه ليهتز بجسده و أعود ببعض الكريم على لأحشر إصبعين بسهولة فأضيف إصبع ثالث لشرجه فلا أجد ممانعة منه ولا من شرجه فأضيف الرابع لينزلق بنفس السهولة لأهم بحشر يدي كاملة في شرجه المتسع لتعود سارة فجأة و قد ركبت قضيب صناعي ضخم على كيلوتها الغريب لتصرخ في: قومي يا شرموطه إنتي هاتخدي طيز أخوك تمليك و لا إيه. و تجذبني من شعري بقسوة لتلقيني على السرير صارخة: يلا يا شرموطه....... إركعي انتي كمان زي أخوكي على أيديكي و ركبك زي الكلب. فأسرع بالركوع بجوار أخي لتقبض على قضيبه العملاق تتحسسه بهياج لتنهض بجسده واقفاً و تهمس له: يلا يا عم صبرت و نولت....... الليله ليلتك يا عمده. تسحب سارة أخي من قضيبه لتدور به من ورائي و يختفيا عن عيني و أنتظر قليلاً لأحس بمزيد من كريم سارة على شرجي و لكن هذه المرة لم يكن على يد سارة ولا على يد سمير...... بل على رأس قضيبه المنتفخ تدلك به بوابة شرجي صعوداً و هبوطاً ليشتعل شرجي و يشتعل هياجي و تتصادم الأفكار في رأسي..... فهذه أول لمسة لقضيب أخي أو لأي لقضيب على شرجي...... كم اشتقت لهذه اللمسة طوال الليل....... و لكن هل حقاً أرغب في هذه الخطوة؟...... هل هي نزوة هياج وقتيه مع تجربة ساخنة أولى في حياتي؟...... هل سأندم على هذه الخطوة؟....... هل هو افتتاح لحياة جديدة غير الحياة التي عهدتها من قبل؟.......لحظات و تتغير حياتي نهائيا...... لحظات و لن يكون هناك مجال للتراجع...... و لكن...... هل لم تتغير حياتي بالفعل؟...... و هل هناك فرصة لو أردت التوقف؟ و هل يوجد في الدنيا ما يمنع قضيب أخي الضخم عن اختراق شرجي و قد صار على بوابته الزلقة؟......و لكن السؤال الأهم......هل سأتحمل هذا العملاق في شرجي الضيق؟...... و لو تحملته فهل سيمتعني؟...... و لم يمهل قضيب أخي أفكاري مزيداً من الوقت للاسترسال..... ليستقر على بوابة شرجي البكر مستعداً لاختراقه, لأغمض عيناي, و أكتم أنفاسي, و أدرك إن وقت التفكير قد ولى و ما علي الآن إلا انتظار الألم و المتعة أو أحدهما....... يدفع أخي بقضيبه على شرجي ليمر رأسه بسهولة داخلاً ليعتصره شرجي بقوة مستمتعاً بليونته الفائقة, و يسكن أخي بقضيبه للحظات يلتقط أنفاسه الهائجة بصوت مسموع و ألتقط معه أنفاسي ليعود قضيبه يضغط على شرجي ليصدمني و يصدم شرجي ضخامة قضيبه و صلابته, و أحس بألم صارخ في شرجي فأميل للأمام و أقبض ببوابة شرجي لأمنع قضيبه من التوغل ليعلو صراخ سارة: إفتحي طيزك يا وسخه...... و انتا يا خول عاوز تنيكها و لا تسيبها لي؟......امسك و سطها كويس و ماتسيبهاش تحرك طيزها و ارزع زبك جامد في طيزها مره واحده....... عايزاك تسمعني و تسمع معانا الجيران أحلى صريخ, فيمسك سمير بردفيي لأكتم أنفاسي و يضغط قضيب أخي على شرجي بدفعة قوية و كأنها نيران مشتعلة تصب في شرجي و يتوغل قضيبه الضخم في شرجي كصاروخ نار فأطبق فمي لأكتم صرخاتي و يستمر قضيب سمير مندفعاً في شرجي لأطلق صرخة عالية و أقبض على ملآة السرير و أكز على أسناني و أستمر في صرخة مكتومة ليستمر قضيبه في التوغل في شرجي ليتوحش به الألم الناري فأصرخ: آآآآآه.... كفايه كده أرجوكوا...... مش قادرة....... طيزي خلاص هاتتفلق فيتوقف قضيب أخي في شرجي و أتوقف عن الصراخ التقط أنفاسي لتضحك سارة ساخرة و تصرخ في: أنتي فاكره أخوكي دخل قد آيه من زبه...... لأ يا ماما دا لسه بدري أوي على كلمة كفايه....... لو عايزه زب أخوكي لازم تاخديه للآخر..... و ساعتها هاتعرفي لما تلاقي بيضانه بتخبط في كسك........ هو ده النظام........ لكن لو مش عايزه زبي سيبيهولي و أنا هاعرف أتصرف معاه........ شوط يا خول و ماترحمش طيزها. لأسرع بكتم أنفاسي و يضغط سمير بقضيبه بقوة على شرجي ليعود إليه صاروخ النار من جديد لأكتم صرخاتي بصعوبة في انتظار هدوء قضيبه و لكنه يندفع بوحشيه يكاد معها يفلق شرجي المسكين لأطلق صرخة جنونية عاليه ليستمر قضيبه في الضغط و أستمر في الصراخ حتى ترتطم خصيتيه بكسي و يأتيني صوت سارة مهللاً: برافو يا خول برافو يا شرموطه......... كده تستاهلي لقب شرموطه بصحيح....... أخدتي زب أخوكي الفحل كله و من أول نيكه....... دا إنجاز يتحسب ليا و يتحسب ليكي...... و الفيديو و الجيران شاهدين....... يللا يا خول خلي زبك يفرح له شويه بطيز أختك و أسمع فرقعة صفعتها المعهودة على مؤخرته و يبدأ سمير بتحريك قضيبه في شرجي ببطء لأكتم أنفاسي وأحس بالنيران تشتعل في شرجي مجدداً و الدماء المشتعلة تصدم راسي بقوة ليتسارع قضيب أخي في شرجي ليبث فيه مزيج غريب من الألم و المتعة النارية لتتصاعد السخونة في رأسي و أصرخ بشدة, و لم لا, فلم يعد للهدوء أي مبرر مع كل هذا الألم و مع كل هذه المتعة, فلأستمع بالألم في شرجي إذاً, و إذا لم اصب المتعة الكاملة هذه المرة فبالتأكيد ستحمل الأيام و الليالي القادمة الكثير منها, و لم لا فلم أكن أتخيل لشرجي أن يستوعب هذا العملاق, و الآن و قد اندفع قضيبه لآخره بشرجي لم يبقى لشرجي إلا التخلص من آلامه لينال متعة قضيب أخي الكاملة........ و قد ينالها بعد قليل لأضيفها لكل أنواع المتعة التي أصبتها الليلة........ و تقل تدريجياً حدة الآلام في شرجي لتسيطر عليه متعة جديدة لم يعرفها من قبل و تميل صرخاتي لجانب الهياج أكثر من جانب الألم و تتعالى صيحات أخي الهائجة و يتسارع قضيبه على شرجي........ ترى هل ستكون متعة شرجي أقوى من متعة كسي؟...... أم ستكون متعة من نوع جديد لم أعرفه من قبل؟ و يستمر أخي بدفعات قضيبه على شرجي بقوة و مع كل دفعة ترتطم خصيتاه بكسي الساخن ترفع من نار شهوتي ليقترب شرجي من شهوته وتتعالى صرخاتي و صرخات أخي لتفرقع يد سارة على مؤخرة أخي لتصرخ فجأة: إهدا يا خول شويه...... مش عايزين نخلص الفيلم بسرعة...... عايزين نبسط الجمهور. فيتوقف أخي عن حركة قضيبه في شرجي يلتقط أنفاسه و التقط أنفاسي معه و أحرك رأسي لأزيح عنه شعري المنسدل و يعود قضيب أخي لشرجي بدفعة قوية ليصيب آخره لأصرخ و يهتز جسدي بقوة و يتلاطم ثدياي و يعود شعري لبعثرته فتصيح سارة: أيوه كده أموت البزاز الملبن لما تتنطط........ بس لم شعرها في إيدك يا خول علشان الجمهور يعرف يتفرج على وشها الهايج ده. فيرفع سمير يمناه عن ردفي ليلملم شعري في قبضته ليجذبه لأعلى رافعاً رأسي و يدفع بقضيبه بوحشية في شرجي تكاد تسقطني عن السرير ليهتز جسدي بعنف و يهتز معه ثدياي و أصرخ عالياً ليقبض سمير بيسراه بقوة على ردفي الأيسر ويشد شعري بقسوة و يعود بقضيبه الثائر ليدك شرجي بعنف بطعنات سريعة متتالية ليهتز جسدي بعنف و يطير ثدياي متقافزين في الهواء بسرعة و أنطلق بصرخاتي العالية بفعل الألم الشديد في شعري و شرجي و بفعل المتعة الهائلة التي أخذ يصبها قضيبه في شرجي و يستمر ثدياي في التلاطم و شهوتي في الاشتعال و يستمر قضيبه يدفع بمؤخرتي و جسدي بحركة عنيفة لأحس بالسخونة الهائلة تندلع في شرجي لتسرح لكسي و رأسي في آن واحد و أخذ جسدي بالكامل يهتز بعنف مرحباً بكل طعنة من صاروخه بصرخة مدوية ليجن جنون قضيبه على شرجي لتجن معه صرخاتي و صرخات أخي و نقترب سوياً من الوصول لشهوتنا....... و فجأة أسمع فرقعة يد سارة على مؤخرة أخي و أسمع صراخها فيه: بس يا خول....... إمنع الحركه. فيسكن قضيب أخي في شرجي لتكمل سارة: مش عايزه أتعبك زبك أكتر من كده....... خلي الباقي عليا وإهدا كده و سيبلي طيزك خالص و انبسط من اللي جاي و خلي طيزك تنبسط...... و يميل أخي بصدره على ظهري و قد مط جدران شرجي على قضيبه و تكمل سارة: عايزه أبسط زبي بطيزك الحلوه..... ممكن و لا عندك مانع؟....... و أحس بجسد أخي يجفل على ظهري ليلتصق به متأوهاً و يندفع قضيبه بقوة في شرجي لأصرخ و يصرخ هو و يميل بجسدي للأمام و يعلو صوت سارة: شكة دبوس مش كده؟......و الفضل للكريم السحري و طيزك الواسعة...... كده تبقى نياكه بدورين...... زبي في طيزك..... و زبك في طيز أختك...... و دلوقتي مافيش داعي تتعب نفسك...... كل ما أدق زبي في طيزك...... هايصد في كسي و........ توماتيكي توماتيكي زبك هايتزق في طيز أختك........ استعدوا يا عيله وسخه..... واحد...... اتنين....... تلاته. و أسمع فرقعة يدها العالية على مؤخرة أخي و أحس بدفعة قوية من جسده على جسدي و من قضيبه على شرجي فتعود المتعة وحدها لشرجي و يغيب عنه الألم و كما لو كانت سارة تمتطي حصاناً تنطلق صيحاتها و فرقعة يداها على مؤخرة أخي ليستمر اندفاع جسده على جسدي و يستمر اندفاع قضيبه في شرجي لتتعالى تأوهاتي و تأوهات أخي و تأوهات أختي لتتحول في لحظات قليلة تأوهاتنا صراخاً و أحس بجسد سمير يزداد ثقلاً على ظهري و يداه تمتد لتلتقط حلماتي المتألمة يقرصهما بعنف لتتعالى صرخاتي و يتصلب جسده من فوقي و تتعالى صرخاته حتى يصيح في سارة: هاجيبهم يا سارة....... هاجيبهم حضرتك فترد صارخة: لأ يا خول......لسه مش دلوقتي.....إمسك نفسك يا خول لحد ما ستك تجيبهم الأول...... و تتعالى صيحاتها و فرقعات يدها على مؤخرته و يتسارع شرجه بقضيبها و قضيبه بشرجي لأقترب من شهوتي الشرجية الأولى في حياتي و يزداد عنف أخي على حلماتي فتجن صرخاتي ألماً و شهوةً و يشتعل جسدي ناراً و يشتعل جسد أخي على جسدي و أقترب من شهوتي فأكتم أنفاسي و يكتم أخي أنفاسه و تصرخ سارة: آآآآآه....... هاجيبهم....... هاجيبهم ......جيبهم أنتا كمان يا خول.... جيبهم.....آآآه. و تصرخ سارة عالياً و يندفع قضيب أخي في دفعات عنيفة على شرجي يدرك آخره يكاد يشطره على قضيبه و تتلاطم خصيتاه بعنف على كسي و يجذب حلماتي بعنف و أقاوم الصراخ لأستمر في كتم أنفاسي أستجمع شهوتي لأطلقها مع صرخاتي و صرخات أختي و سرعان ما يشاركنا سمير الصراخ لأحس بانقباضات قوية تسري في قضيبه على شرجي و بانقباضات قوية في شرجي على قضيبه و نستمر ثلاثتنا في صراخ ماجن و تستمر أجسادنا في رعشة قوية و أشعر بسخونة جديدة تسري في أمعائي فقد أتي رجل شهوته لأول مرة في شرجي. .............................................. يهبط سمير بكل وزنه على ظهري يلتقط أنفاسه و تفرقع يد سارة من جديد على مؤخرته و يأتي صوتها متقطع الأنفاس: برافو يا عيله وسخه....... لأ برافو عليا أنا...... نكت الواد و أخته مره واحده....... دا إنجاز المفروض يتدرس...... دلوقتي بقى يا خول عايزاك تلف بجسم أختك تخليه فوقيك و انتا تحتها......... و أوعى بتاعك يطلع من طيزها....... و أوعى بتاعك ينام علشان إحنا لسه عايزينه واقف....... ماشي يا خول؟ فيرد أخي: ماشي حضرتك....... هوا أصلاً مش بينام خالص, فتصفعه على مؤخرته ضاحكه: أهو دا اللي انتوا فالحين فيه...... عيله وسخه صحيح. يحوط سمير وسطي بيديه القوية ليلف بجسدي ليرفعه بسهولة بالغة فوق جسده و ينام على ظهره و يستقر بجسدي فوقه جالسة القرفصاء و أنزل بوزني كله على قضيبه فينحشر لآخره بشرجي و تقترب سارة مني تقبلني من شفتاي قائله: الف مبروك يا عروسه...... كمان صباحيه مباركه....... أظن دي ليله ولا ألف ليله و ليله يا شهرزاد ...... عمرك ماهتنسيها...... مش كده؟ و أبتسم و قبل أن أرد عليها تلتقط شفتاي في قبلة قوية و تنزل يداها تعبث بصدري المتألم لتغرس أصابعها في لحم ثدياي اللين و حلماته المنتصبة فأركتز بشرجي على قضيب أخي وأمد يدي أطوق رأسها أضغطه بقوة على رأسي لألتحم بشفتاي على شفتاها في قبلة هائجة و تستمر أصابعها تتحسس ثدياي فأحس بالهياج يفور في ثدياي فأتحرك بشرجي على قضيب أخي أماماً و خلفاً وأستمر ألتهم شفتا أختي في مص عنيف لتنزع شفتيها عن شفتاي بصعوبة لتلتقط أنفاسها المتهدجة و تستمر يداها في العبث بثديي لتهمس لي: يخرب بيتك يا بت..... ايه الهيجان دا كله....... إنتي مابتتهديش....... دانتي حلماتك و بزازك كلها بقت زي الحجر في إيديا, و تستمر أصابعها الهائجة تتبادل على ثدياي و حلماتي لتندفع الدماء تخبط بقوة في رأسي و أنزل بيدي لكتفيها أعتصر لحمهما اللين بهياج و تتسمر عيناي على شفتيها المكتنزة و أنسى للحظات قضيب أخي المحشور في شرجي و يحمر وجه سارة لتكمل همساً: بأقولك ايه انا كده خلصت و مش قاد....... و قبل أن تكمل جملتها أختطف رأسها بيدي مرة أخرى و أختطف شفتاها بشفتي في قبلة طاحنة أعتصر فيها رحيق شفتيها بعنف و تستمر يداها تعربد في ثدياي و أستمر في حركتي أماماً و خلفاً على قضيب أخي أهزهز به جدران شرجي المشتعل لنختتم قبلتنا كالعادة بفرقعة عالية لتبقى شفتاها ملامسة لشفتي و وتهمس: أيوه كده....... انا مبسوطه منك.... عايزاكي من هنا و رايح تعتبري أخوكي الخول ده أو أي خول غيره مجرد زب..... تبسطي نفسك بيه وقت مالشوق يناديكي..... سيبيلي انتي شفايفك و بزازك و هاخليكي تعملى أحلى دور, و تلتحم شفتانا من جديد بقبلة عنيفة و تنطلق أصابعها على ثدياي في عبث هائج و ينطلق الهياج بشرجي فأنطلق به بقوة على قضيب أخي صعوداً و هبوطاً لتعلو شهوتي بسرعة فأبعد سارة عن شفتاي و أصرخ فيها: عايزه الكرباج على بزازي بسرعه....... أرجووووووووووكي.و لكن تعود سارة بشفتاها بسرعة لتحتضن شفتاي وتعود يداها للعبث بثدياي و أقترب من شهوتي الشرجية الثانية في حياتي و لكن يأبى جسدي إدراك شهوته دون ألم كرباجها على ثدياي فأدفع بسارة عني بقوة و أنزل على وجهها بصفعة قوية و أصرخ فيها: بالكرباج على بزازي يا بنت الوسخه. فتحملق سارة في وجهي بوجه أخذه الهياج و الغضب لمزيد من الإحتقان كما لو كانت في طريقها لإدراك شهوتها, فأنزل على وجهها بصفعة هائلة لأطيح بوجهها فتعود به ثانية لتتوالى صفعاتي ممتالية على وجهها بعنف بالغ صارخة فيها مع كل صفعة: ياللا...... ياللا...... حتى تتحرك سارة و تلتقط كرباجها من الأرض و أرجع بظهري لأستند بيدي على صدر أخي و تنزل سارة بالكرباج على ثدياي بكل قسوة لتقطع سيوره في لحمه لتتقافز به مشتعلاً في الهواء و تقفز لسعته بشهوتي لأقترب من إتيانها و أصرخ فيها مطالبة بمزيد من الألم: أقوى...... كمان, لينزل كرباجها كالنار على نهداي ليفور جسدي كله مشتعلاً و أصرخ وقد كدت أبلغ شهوة شرجي: جامد يا بنت الكلب...... إضربي جامد........ كمان يا بنت الكلب...... لتنزل سارة بأعنف ضرباتها متتالية على نهداي لتمتزج في حلقي صرخات الألم بصرخات الشهوة حتى يتحول الألم في نهداي خدراً و أطفو بشهوتي في سماء الغرفة حتى تتعالى صرخاتي: آآآآآه..... هاوصل ..... آآآآآآه....... خلاص هاجيبهم و أنشط بشرجي بين صعود و هبوط على قضيب أخي لتتعالى صرخاته عالياً و تلقي سارة كرباجها لأضم رأسها على رأسي بقوة و ألتهم شفتاها بقبلة نارية أكتم صراخي عليها لتلتقط شفتي السفلى في عضعضة قويه و تنزل يدها لتلتقط شفتي كسي لتقرصها بقسوة بينما تتبادل يدها الأخرى على حلماتي بقرص عنيف لأحس بالألم القاسي في حلمتي و كسي يدفع بشرجي لانقباضات شهوانية سريعة لتزداد قسوة أصابع سارة على حلماتي وتتحمس أصابعها على كسي الغارق بحممه المشتعلة لتنزلق بإصبعين بين شفرتيه ليجن إبهامها على بظري يفركه بقوة لتصعق الشهوة جسدي بانتفاضات عنيفة متتالية على قضيب أخي لتنطلق صرخاتي مع صرخات أخي من تحتي و تنطلق حمم شهوتي على يد أختي و تنطلق حمم أخي في أمعائي ليستمر صراخي و صراخ أخي و يستمر شرجي في الارتعاش على قضيب أخي و كسي في الارتعاش على إصبعي أختي لتدفع إصبعيها فجأة داخل كسي بعنف لتخترق آخر سدود متعتي لينتفض جسدي و جسدها بقوة و تتعالى صرخاتي و صرخاتها لأدفع بجسدها عني بغضب لترجع للوراء قليلاً لأجد كسها يهتز بسرعة في يد أخي لأنزل على ثدييها الممتلئة بصفعات وحشية متتالية لتشاركني و أخي صراخ المتعة و الألم حتى هدأت رعشاتنا و هدأت أجسادنا و هدأت صرخاتنا. و لثاني مرة في تاريخ عائلتنا و في عشرة دقائق فقط اشترك و أخوتي في الوصول لهدف مشترك واحد. ...................................... تقترب سارة بوجهها من وجهي بأنفاس متسارعة لتحوط يداها وسطي العاري و تندفع بشفتيها على شفتاي في قبلة شبقه طويلة لتهدأ أنفاسنا سويا و تبعتد بشفتيها قليلاً لتهمس لي: انبسطي يا مرمر؟ فأرد عليها: أوي يا سيرا....... ميرسي يا حبيبتي. فتعود لهمسها: أوعي تكوني زعلتي مني علشان فتحتك...... أنا كنت عايزه أفتح ليكي السكه للحريه و الإنطلاق. فألتقط شفتيها في قبلة سريعة و أرد همسا: لأ مازعلتش و لا حاجه..... أنا بس إتفاجئت.... عالعموم كده أحسن علشان ماترددش. لتقبلني سارة بسرعة و تسحبني من يدي لأنهض عن قضيب أخي و تضحك قائلة: يللا بقى علشان أحميكي بإيدي....... و انتا يا خول قوم إقفل الشبابيك و شغل التكييفات و إلبس هدومك و إنزل جيب لنا حاجه ناكلها و أخفي عربيتي و عربيتك من الشارع....... مش عايزه حد يعرف إننا في البيت خالص. و تسحبني سارة من يدي للحمام لننزل تحت الدوش نزيل عن أجسادنا عرق و سخونة ليلتنا الساخنة و نعود عاريتين للسرير مباشرة, لتأخذ جسدي رعشة برودة المكيف القوي فتأخذني سارة في حضنها الدافئ بحنان تربت على جسدي العاري رافضة لجسدينا الملابس, ليغلب إرهاقي جوعي و تثقل عيناي و تغلق سارة عيناها لأغفو في حضنها سعيدة بما مررت به على يديها.......... و فجأة أصحو من نومي فزعة على صوت ركله قوية لباب الغرفة لأفتح عيناي فأجد أخي واقفاً أمام السرير يهز الغضب جسده بعنف ليصرخ في سارة بحرقة: فضحتيني يا بنت الكلب و انا اللي طول عمري محترم...... لازم أربيكي يا وسخه لتفتح سارة عيناها بتثاقل و أرفع رأسي بصعوبة لأسأل أخي: فيه إيه بس يا سمير؟ فيرد صارخاً: لقيت حد كاتب لي عالعربيه سمير المتناك....... كله ده بسبب بنت الكلب دي....... ليه ماقفلتش الابواب و الشبابيك........ ليه سابت الخلق يتفرجوا على فضيحتنا لتغمض سارة عيناها وترد بصوت نائم: روح يا متناك على أودتك نام و احلم إني ماكنش صحيت و لا حسيت بصريخك ده....... و إلا هايبقى حسابك عسير معايا لما أصحى. ليحتقن وجه سمير غضباً و تتسارع أنفاسه و يلتقط كرباج سارة الملقى على الأرض و يرفعه في الهواء ليهم بالهجوم على سارة التي عادت لنومها في لحظات...... و يهتز الكرباج في يد سمير لا أعلم ما ينويه....... هل سيتجه أخي بالكرباج لجسد أخته العاري و ينفذ تهديده؟....... أم لغرفته و ينفذ أوامرها........ ****** - الصحفية الشابة جدا وعضو البرلمان الستينى يساومها ليعطيها سبقا صحفيا مقابل ليلة معها - انا وامى فى رحلة عبر مصر كلها.. نتنقل باوتوبيس منزلى ار فى مزورد بغرف نوم وحمام ومطبخ ومقاعد ركاب طبعا. ونقيم فى ما يشيه الموتيل وناكل فيما يشبه الداينر. ونمارس الحب معا بالتدريج بعد اغراء وتمنع طويل. شرم الشيخ. العريش. القاهرة. المنصورة. بورسعيد. الاسكندرية. سيوة. المنيا. الغردقة. الاقصر. اسوان - السكشوال هيلنج وريلاكسنج وذ مام ديوث المصيف تعديل هائل واعادة صياغة صياغة قصة فيلاما المصورة بحلقاتها صياغة قصصية - اختى مولاتى - زوجتى طبيبة خيالاتي على زوجتي وابن أخي الوسيم .. أنا رجل في الخمسينات متزوج من إمرأة أربعينية جميلة القوام، محبة و دوما نشيطة بالبيت. لدينا 3 أطفال و نعيش حياة قد أصفها بالهادئة إن لم أقل روتينية. أنا غيور على زوجتي و أحرص أن تكون و فية لي لكن في الفترة الأخيرة بدأ ينتابني إحساس جديد جعلني أتمنى أو على الأقل أتخيل زوجتي في أحضان شاب وسيم في الثلاثينات و هذا الشاب ليس سوى...إبن أخي...نعم، إبن أخي الوسيم الخجول الذي يحترمني و يقدرني و لا يكاد يرفع عيناه عندما يكلمني...أتخيله يدخل إلى بيتنا فتفرح زوجتي فرحا لم أراه في و جهها من قبل...تقبله بلهفة و تنظر اليه بنظرة مليئة بالحب...تماما كما نظرت اليه منذ أكثر من 15 سنة قبل أن نتزوج...التقيناه بمحظ الصدفة فقدمتهما لبعض و بمجرد أول نظرة قالت لي: كم هو وسيم....لم تزعجني هذه الملاحظة في توها بل لم أعرها أي اهتمام خاصة و أن ابن أخي كان لا يزال شاب صغيرا...و مع مرور السنين و بعد زواجنا لا حظت أن إعجاب زوجتي به ما فتىء يزداد...و هي لا تحاول حتى إخفاء ذلك المراهقة والمحترف انا وحبيبتى التى ترتدى السترة الجلدية والبنطلون الجلدى الخاص بركاب الدراجات ��لنارية الموتوسيكلات - هى وصاحب العريس فى يوم الزفاف وسط انشغال المعازيم - ثرى لبنانى او سورى يساوم امها واباها من اجل اسبوع معها وهى بالاعدادية 13 سنة - انا وام صديقى الصينية او اليابانية وترتدى الكيمونو الابيض او ذا الورود صديقى فى المدرسة او الجامعة ابوه مصرى وامه يابانية او صينية. زرته بمنزله .. وانبهرت بطولها القصير نوعا ووجهها القمرى البيضاوى وشعرها الاسود الفاحم الفائق النعومة والطويل حتى منتصف ظهرها. وجسدها الرشيق جدا. ورقة صوتها وعيونها الاسيوية الحلو ووجهها الاسيوى الرهيب - انا المصرى المتزوج والمتزوجة الباكستانية ترجمة لقصة هو ووتش ذا ووتشمن ليتروتيكا فى كراتشى او اسلام اباد. وهى ترتدى السارى الباكستانى الرائع وشعرها الاسود الناعم الطويل حتى خصرها. ووجهها المستطيل النحيل الاسمر الجميل الحلو التقاطيع الباكستانى الملامح -مصرى نوبى مع فتاة مصرية الاب وامها امريكية كانت شقراء وزرقاء العيون مثل امها تماما
1 note · View note
dianaahmad-blog · 6 years
Text
ايام متجردة وشهور حافية وليل بازلتى ونهار مرمرى 12
                       ايام متجردة وشهور حافية وليل بازلتى ونهار مرمرى 12                                                    اليوم التاسع عشر. النهار التاسع عشر مساء العنب علي عيونكم اشكر الاداره لتغير الاسم حتي اتكلم بدون خوف ارصد واحكي لكم قصص حيقيقه 100% حصلت معايه ارجو ان تكون في المكان المناسب انا صحيت من النوم امبارح رحت جبت المعاش لامي ورجعت خدت 230 جنيه وطلعت من البيت اعمل فيش جنائي عشان رايح الجيش المهم رحت القسم في عز الحر خلصت الورق وختد وصل الاستلام ورجعت وانا راكب الاتوبيس وراجع البيت وبدعدها هركب مواصله تاني ه لبلدي وفي ناس معايه نازلين في المحطه الاخيره وفي ناس نازله في النص المهم في واحد اتكلم عن التعليم وان التعليم شئ مهم والكلام ده فانا اتعصبت جدا وقلت له كسم التعليم رمضان صبحي لاعيب كورهع بياخد ملايين في السنه وهو ساقط ثانويه وانا مش لاقي اكل ومعاي كليه تقولي ايه بقي فايده التعليم قام شتمني والناس حر ومحدش فاضي يحوش ومكنش في خناقه مجرد نقاش وانا قاعد في مكان وهو وراي ب 3 كراسي والسرفيس زجمه جدا المهم قلت لو شتمت تاني هاجي انيكك وادخل زبي في طيزك لحد ماتورم انا مخنوق من الدنيا والي فيها ولسه جاي من القسم بجهز ورق الجيش ورايح الخميس الجاي مركز التدريب ولاني فعلا كان واضح عليه التعب محدش كلمني بدا يشتم قلت هاجي انييك وادخل زبي كل وادخله واطلعه وادخله واطلع واضربك علي طيزك لحد ماتورم الناس ال كان قاعد فريو سكتو وبعدين قالي في ايه ياعرص قمت قلت له العرص هو ال بخلي الرجاله تنيك مراته وبنت وتنيكه هو كمان قام قالي لو رااجل انزل طبعا الناس حاشوني بس انا اتصرفت وال كانو جانبو قال مختفوش مش هيضربو ولا حاجه و قمت نزلت وخدني معاه ولما نزل حط ايده علي كتفي وقالي بقي انت بقي عاوز تنكيني قلت ايوه وقمت بعتبصه حسيت انه عجبه وقالي في البيت وصلنا البيت واحنا طالعين فضلت احسس علي طيزه وهو سكات خبط علي الباب طلعت بنت قمر مش هقدر اوصف جسمها بس كان بقميص نوم ببزاز نار جسم لبن ابيض وكل شئ واضح حتي الاندر الاحمر شفتني قامت جرت وامها جات امها لاتختلف عن بنتها الا انها الاصل حجم ضعف بنتها في كله المهم دخلني اوض النوم وقالي اقلع وانا راحي ثواني وجاي لك ولما قلعت وانتظرت فجاء وصل ودخل لقي زبري صغير وهو فعلا زبي صغير جدا دخلت مراته قامت ضحكت وقالت بقي انت الي جاي تنكني انا وجوزي احا ياخول وقعدت تشمت الصراحه حبيت الشتيمه بص قلت لها يامومس الحمار زبه قد دراعك وبيدخل بجيبهم في ثواني وزبره ينام عاوزه زبر حمار يدخل يجبهم في ثواني قامت قالت لي لاطبعا بس ده مش زبر اصلا كان ساعتها نائم فعلا بسبب الحرا كان تحت 5 سنتي قلت لها انا جاي انييك وهنيك يعني هنيك او هقتلكم وقمت مسكت سكينه كانت جانبي قام عليه انت مجنون ليه هتنيك طبعا بس بلاش عنف وخلينا حببايب انت شكلك عصبي فعلا انا عصبي وده شئ بيعملي مشاكل وبتسرع المهم قالي بنتي في الاوضه التانيه خش اتعامل معاها قمت مشيت وسبت الهدوم ورحت الحمام دورت لقيت مكنه حلاقه دقن بسرعه حلقت شعرتي (شعر العانه) الي هو فوق الزب بشويه صابون حطتهم علي الشعر وحلقته وده عشان مش يوجع وقبلها حلقت دقني وقمت رميتها ورجعت ودخلت لقيها فاتتحه فيسبوك بدانا نتكلم في الدراسه وبدا الحوار يدخل في الجنس وشويه قمت بوستها وبدانا بوس وتحسيس البنت جسماه ملبن حاجه كده طريه ملهاش وصف غير انها طري جدا نايتي في ايدي فضلت ادعك وادلك في جسمها وابوسها ابوسه وادخل علي بطنها وجسمها بدانا نقلع انا كنت بالبوكسرخي قلعت قميص النوم والسنتيانه وانا بدات امص في صدرها اوطلع ابوسا وادعس في صدرها ونا ببوسها البنت بدات تعهيج معاي والموضوع عجبها وكل ده زبي نائم المهم فضلت ادعك كسها لحد ماحسيت انها هاجت قمت دخلت ايدي وبدات ادلك كسها بايدي والايد التانيه علي بزها ووببوسها وانزل ارضع من صدره الي وايد في البز التاني وايد تحت عند كسها وفجاءه لقيت مياه نازله من كسها قمت نزلت تحت وشلت الكلوت وبدات الحس في كسها وامص في كسها الوضع ده استمر شويه لحد م البنت لقتها بتقولي دخلها يلا وانا بلحس كسها وايدي كل ايد علي بز وساعات بنزل ايدي وبحسس علي جسمها والثانيه بتلعب في بزها البت بدات تيهج معاي ووصوتها علي وانا شغال لحس وهي تقولي دخلللللله وانا بقولها اني بنت مش ينفع قالت لي دخله ياكسمك قلت له يابن المومس انا مش خول تشتميني لو شتمتي تاني هقوم امشي واسيبك قامت قالت انا كلبتك انا خدامتك انا المنيوكه بتاعتك بس نيكني وريجني كسي نار ابوس رجلك دخله قمت ببص علي زبي لقيت نايم قلت لها زبي نايم قامت شخرت وفجاءه قامت مسكته وكانها المسكه السحريه بدات تدلكه وهو وصل لحجم حوالي 16 سنتي عمره ماوصل للحكم ده طوال حياتي اخر 13 سنتي لا وكمان بقي عرض حوالي 5 سنتي وكان اخر 3 المهم حسيت بجد اني ممتن انه وقف المهم بدات ادخل حته منه واطللعا والبنت هتموت وفي مياه بتنزل باستمرار المهم لقيت البنت مره واحده زقت جسمه ناحيتي وزبي دخل كله البنت شقهت بصوت عالي جدا خفت حد براه بسمع من علو الصوت وانا جبت مرتين والمهم اني لما بجيب زبي مش بيرتخي معرفش ازاي بس حتي لما كنت بضرب عشان كان بيفضل ربع ساعه واقف بعدهها المهم طلعت زبي ونزل عليه دم وكسها فضل ينزل دم وفجاه خلص ومسحت زبي وكسها وقالت لي يلا نكمل بدات انيكها من غير رحمه ودخلته كله وفضلت ادخله ادخله لحد ماجبتهم تاني وهي فضلت ترتعش السرير كان بيتهز تحتنا لحد ماهديت بعدها ب 3 دقيق هز وقامت نامت طلعت زبي لقيت كسها عمال ينزل مياه لسه هقوم لقيت ابوها وامها ورايه وكل واحد بيلعب للتاني هي بتلعب في زبه وهو بيلعب في كسها ومتنحين عليه قمت قلت لهم امشي انا بقي عاوزين حاجه الوليه قامت شخرت وجرت قفلت الباب وقالت تمشي فين ده انا مش ماشسي من هنا الا اما تنكني او تقتلني انا مش خايفه قلت لها لو عاوزني انيكك امسكي الخول ده انيكه الاول قامت مسكتها وفعلا بدات انيكه لاني جاي مخوصص عشانه الاول بدات ادلك طيزه وهو بدا يهيج لان في الطيز غذه بتعمل الهيجان المهم بدات اوسع طيزه وهي راحت جابت لي زب صناعي رفيع لحد ماوسعت طيزه ونكته وهو كان منوطي ومراته ماسكها من قدامن وكسها في وشه وهو نازل لحس في كسها وانا بنيكه من وراء ومراته بتلعب في زبه لحد ما جبهم يجي 4 مرات وهي نزلتهم مره وشربهم غضب عنه وقام نام جنب بنته وحط ايده علي كسها وهي نائمه المهم رحت مع امها وبدا نفس الي عملته مع بنتها بوس واحضان وتدليك ودعك في جسمها وبعدين كسها لحد ماوصلنا للحس الكس وهي جابت كيمه كبير جدا وفضلت الحس لحد ماصوته علي وقمت دخلت وفضلت انيك بقوه اكثر وفجاءه لقيت بنتها بتقول بتعملي ايه يا ستت ماما مع خطيبيب قلت في سري خيطبك ايه هو عشان فتحتك بقيت خطيبك وبعدين انتي شكلك خبره ممكن يكون صناعي وتبعت مع امها قامت لي انت بتعمل ايه يازفت مع مامه هو انا مش مليه عينك طنشتها قالت لي وكمان مشطنشني طيب ثواني فجاه لقيت بتدلك خرم طيزي بس معرفتش اعمل حاجه كنت خلاص قربت اجيبهم ومعرفش اوقف وفجاء دخلت الزب الصناعي حسيت بوجع ومتعه مش هخبي عليكم المهم جبتهم في كس امها وامها بدات تتهز وترتعش لحد ما جابت بس كميه اكبر من بنتها بكتيرر السرير غرق قمت وشلت زبري قام وجريت وراه وبقول بقي انا يا وصخه تنكيني ده انا هفشخك بضحك ضبعا قامت جريت علي الحمام دخلت وراها ونزلنا تحت الدش بحيث اني كنت في حضنها مالط انا 170.5 وهي حوالي 171 نفس الطوال تقريبا يعني كان زبي في كسها بالظبط والدش فوقنا وعمال ادخلها وهي مفغمضه وبتمتعه بالنيك والمص والرضاعه والدعك في جمسها مع المياه وفجاء نزلت لطيزها وبعدها الخرم اول مره شالت ايدي تاني مره شالتها قمت شلت ايدي قامت شالت ايدي حطتها فوق الخرم وقالت كلم فضلت ادعسك براحه قامت خدت وضع الكلب علي الارض تح�� الدش وطبعا كانت طيزها نضيفه جدا ومفيش شعر فضلت الحس طيزها وخرم طيزها بلساني والبنت فضلت تجيب علي الارض بكيمات كبيره ومع الوقت خرم طيزها وسع وقالت دخله وفعلا بدات ادخله ربعه واطلعه حته منه وراطلع راسه واطلع قامت رجعت لوراء مره واحده دخل كلها وقامت صرخت صرخه عاليه جدا وفضلت بقي انيك واضربها علي طيزها لحدا ما حمرت وتابعت لحد ما البنت طيزها ورمت جدا وبدات تنزل ميها من كسها بول ومياه شهوه وتقول احح كان المياه بتحرقها وقامت نامت علي الارض قلت لها انا جاي معاي موبيل وفلوس في البنطلون خايف اروح ملقهمش قالت لي انت خول احنا مش حراميه وزعلت قمت قلت لها حقطك هلي راسي انا اسف ونزلت الحس في خرم طيزها والبنت مستمعه لانها طيزها كانت سخنه فعلاء وده بيبردها وقال لي لو عاوز تصالحني خلين الحس خرمك خلتها لحست شويه ولمست خرمي بصبعاه وقال تمام م خصلنا وقمت لبست لقيت كل شئ في مكانه ولقيت داخله تقولي خد 1000 جنيه اهي عشان متقولي اننا حراميه قلت لها لا طبعا انتي مجنونه مستحيل اخد قرش واحد وادتني رقمها ورقم امها ورقمه ابوهها وادتني كيس وقامت دخلت نامت جاي امشي لقيت امها اجي تقولي تعالي الحس لي شويه قمت قلت لها مش فاضي سلاح حسيت انها زعلات قمت حضنتها من وراء وقلت لها عيوني ليكي وتحت امرك دخلت لحست لها شويه وقالت لي الكيس ده اطلع بيها قدام الناس ولو حد سالك قولهم انك ابن صاحب جوزي في الشغل واجي تاخد حاجه وقامت نامت قمت طلعت مشيت لما نزلت كذا واحد سالني بتعمل ايه قلت له انا ابن حسين زميل الاستاد &&&&& وجاي اخد حاجه منه قام واحد سالني حاجه ايه قلت له انت مال اهلك حاجه خاصه خليك في حالك لسه هيطول لسانه قمت فتحت مطوه وقلت ليه خليك في كسم حالك مش ناقصه غباء علي الصبح حاتجه خاصه مش تلزمك في حاجه انا نفسي معرفش اي هي وابي قالي مش تفتحه يعني معرفش ورحت البيت وصلت الساعه 4 العصر وانا طالع من 7 الصبح دخلت نمت ولسه صاحي من حوالي ساعه كانت احلي اوقات انا رايح بكره اجيب الفيش لانه بيطلع تاني يوم بس خايف اروح تاني لانه الناس جيرانهم حاسين ان في حاجه غلط ولو عرفو هيقتلو الراجل ومراته وبناته وطبعا عرفت انه مركب عازل صوت وكل مره يجيب راجل شكل وعلي فترات وبيقول انهم زمايله في الشغل والي كانو جانبو دول ناس هو عرض عليهم ورفضو بس مش فضحوه لانه زميل العمر المهم في اشوفك قريب اوي لاني عندي حاجات كتير حصلت لي مع خالتي الي كنت حكيت عنها قبل ده بس المره دي هحكي بالتفصيل الممل ازاي المرحله بينا وصلت لمرحله العشق الممنوع والرغبه المتبادله بين الطرفين ***** اليوم التاسع عشر. الليل التاسع عشر استغل حاجتي وناك بنتي استغل حاجتي وناك بنتي كنت مديون بفلوس كتير للمعلم حلمي وجه وقت تسديد الفلوس بس للاسف مكنش معايا من الفلوس دي اي حاجه فرحت للمعلم حلمي عشان استسمحه يصبر عليا شهرين تاني تاني قلت للمعلم حلمي "معلش يا معلم انا عارف اني ميعاد الوصل جه بس انا مقدرتش ادبر اي حاجه من المبلغ وعاوزك تصبر عليا شوية تاني" المعلم رد عليا وقال "انا موش فاتحه تكيه يا استاذ حمدي دي فلوس ناس انا شغال بيها ومحدش بيصبر عليا فمينفعش اني اصبر علي حد" فقلتله "طيب والعمل يا معلم حلمي ,انا حاولت استلف من جماعة معارفي بس لسه مردوش عليا" فقالي "طيب انا هجيلك البيت النهاردة في الليل عشان نحل المسألة لان الكلام هنا موش هينفع" فقلتله "تشرفني يا معلم ,بس احب اعرف هتشرفني الساعة كام عشان اعمل حسابي" قالي "خليها بعد نص الليل ,الساعة 12 بالليل" قلتله "تشرفنا يا معلم" رجعت البيت فبنتي سالتني المعلم وافق عالمهلة ولا لاء ,بنتي حلوة جدا ,اجمل واحدة في الشارع كله والمنطقة كلها ,ناس كتير بتحسدني عليها ويتمنو يتجوزوها ,لانها بيضا جدا شعرها اصفر ,عينها ��ضرا ,متوسطة الطول ,طيازها كبيرة شوية ووسطها رفيع يعني جسمها مخصر طبيعي ,بزازها كبيرة جدا وواقفه لقدام ومدورة ,صوتها ناعم وواطي وهادية جدا ,فرديت عليها وقلتلها "المعلم هييجي هنا في الليل ونتكلم مع بعض ,عشان كدا عاوزك تجهزي حاجه حلوة للعشا عشان يمكن ناكل مع بعض" فبنتي قالتلي "ماشي يا حمدي" وفي الليل جه المعلم حمدي ودخل عندنا الشقة وقعدنا مع بعض عشان نتكلم ,وبنتي دخلت علينا عشان تسلم علي المعلم وتستسمحه هيا كمان ,المهم لقيت المعلم حلمي بيسلم علي بنتي ,انا في البداية موش واخد بالي ,بس لقيت المعلم طول اوي في السلام علي بنتي وفضل ماسك ايدها فترة كبيرة اوي ,وهو عماله يبص عليها ,وايد بنتي من تحت بين ايده الاتنين موش باينه خالص لان ايد بنتي صغيرة اوي, والمعلم كان ماسك ايدها بايديه الاتنين وعماله يعصر في ايديها ,ويحسس علي ايديها بايده التانية ,انا موش قادر ازعقله طبعا ,بس حاولت ابعده عن بنتي باي حاجه فقلتله "يللا يا معلم الاكل جاهز موش صح يا هبة" فقالتلي "ايوة الاكل جاهز اتفضلو " وساب المعلم حلمي ايد بنتي وروحنا كلنا وبعد ما خلصنا اكل رجعنا علي اوضة الضيوف تاني ,ودخلت بنتي علينا بالقهوة وهي بتدييها للمعلم حلمي لقيته مسك ايديها وقالها "ما تقعدي معانا يا مدام هبة خللي القعدة تتطري شوية وتونسينا شوية" وهو ماسك ايدها جامد وهي بتحاول تفك ايدها من ايده بس كان ماسك جامد اوي ,وفي النهاية سحبها بقوة شوية وقعدها جنبه علي الكنبه ,مكنش فيها ما بين جسمه وجسم بنتي غير 3 او 4 سنتي ,وبعد شوية كلام بيني وبينه عن الفلوس والوصل,لقيته بيلف علي بنتي وبيقولها "ايه رأيك في الكلام دا" ورفع ايده وحطها علي كتف بنتي وسحبها ناحيته ,وبالشكل دا بقي جسم بنتي ملزوق في جسمه بالكامل ,ولانه لافف دراعه حول رقبتها فبزاز بنتي من الجنب كانت خابطه في صدره من الجنب لان بزاز بنتي زي ما قلتلكم كبيرة ومدورة وبارزة من جنابها بنتي معرفتش تتكلم ولا تنطق من الموقف اللي هيا فيه وفضلتلي تبصلي ,انا بصيتلها وعامل نفسي موش واخد بالي وابتسمت ابتسامة خفيفة ,المعلم حلمي مازال موصر علي اللي بيعمله ,فضل يحسس بايده علي كتفها وهو بيتكلم معاها في كلام فاضي ,وبايده التانيه نزل علي وركها وفضل يملس عليه ويحسس ,وبنتي كانت لابسه قميص نوم حرير لفوق ركبتها ,عشان كدا كان جزء من ايده علي ورك بنتي الابيض الناعم بس من فوق القميص الناعم وجزء من ايده علي ورك بنتي مباشرة يعني فوق لحم وركها مباشرة ,وفضل يحرك ايده لفوق علي وركها ناحية وسطها ولتحت ناحية ركبتها ومع حركة ايده كشف وركها بالكامل ,وبنتي قاعده تبصلي وتستنجد بيا وانا طبعا موش قادر اتكلم لاني خايف ان المعلم يزعل ,المعلم حلمي مكتفاش باللي بيعمله ,وبدأ يحرك ايه علي ورك بنتي لفوق ناحية كسها ,وبدأ يحرك ايده حوالين ورك بنتي من الداخل ويدخل ايدو ,يزنقهم بين وراكها الاتنين ,ولان ورك بنتي سمينة شوية فكانو زانقين ايد المعلم وسطهم ,ووراك بنتي عاصرين ايد المعلم بقوة ,وبدأ يحرك ايدو لفوق ناحية كسها ,بالفعل بدأ يلمس بأيده كلوت بنتي ,ونزل ايده التانية من علي كتفها وحط ايده تحت طيزها ,وفضل يدخل ايدو اللي من ورا تحت طيزها لحد ما مسك طرف قميص النوم بتاع بنتي وسحبه من تحت طيزها ,ودخل ايده ما بين قميص النوم وضهر بنتي ,ولقيته بيبص عليا وبيقولي "يا استاذ حمدي متقلقش خالص علي الفلوس اعتبرها وصلت دا كفاية بس المقابلة الحلوة اللي انت قابلتني بيها وبنتك هبة" وبدأت اسمع اصوات لسع ومع كل لسه بنتي تفط كأنها اتكهربت ,عرفت ان المعلم حلمي ماسك الاستك بتاع كلوت بنتي وعماله يسحبه ويفلته فيلسع وسط بنتي ,ولقيت المعلم حمدي طلع ايدو من تحت قميص النوم بتاع هبة ورفع ايده لفوق ومسك هبة بنتي من وشها ولف وشها ناحيته وبدأ يبوسها قدامي في بقها بقوة شديدة ,حاولت هبة تبعد بقها عن بقه ,بس المعلم حلمي اقوي منها بكتير فمقدرتش ,كان بيبوس بطريقة هايجة جدا لدرجة ان بنتي كانت هتفطس منه وهو بيبوسها ,وهو بيبوسها في نفس الوقت دخل ايده من تحت قميص النوم الحرير بتاع بنتي من قدام عند بطنها وطلع ايده فوق لحد ما وصل لبزاز بنتي ,بنتي طبعا كانت لابسه برا ,فضل المعلم حلمي يعصر في بزاز بنتي بكل قوة وبنتي تحاول تفلت من بين ايديه بس موش قادرة ,ولقيت علي فجأة المعلم حلمي مسك البرا بتاع بنتي وشده من علي بزاز بنتي وقطعه وطلع البرا بتاع بنتي في ايد المعلم حلمي وهو بيخرج ايده من تحت قميص النوم بتاع بنتي ورماه في وشي ,ونزل البرا بتاع هبة من علي وشي في حجري وبصيت علي البرا بتاع بنتي وانا مذهول من اللي بيحصل في بنتي وقدام عيني ,في نفس الوقت كان المعلم حلمي بيغتصب بنتي في بقها وعماله يبوسها ويلحس شفايفها الناعمة بلسانه ويلحس خدودها ومناخيرها ووشها كله ,ينزل بلسانه تاني جوه بقها ,وبعد ما المعلم حلمي قلع بنتي السوتيان بتاعها ورماه في وشي ,دخل ايده تاني تحت القمي الحرير اللي بنتي لابساه وقعد يحسس علي بطنها الناعم الابيض الطري ,وبنتي نزلت بأيديها عشان تحاول تمسك ايده اللي عماله تلعب علي بطنها بعد ما يئست انها تخرج لسانه من بقها ,وحاولت تمسك ايده وتمنعها من التجول علي بطنها والتحسيس علي جسمها الناعم اللي المفروض انه ملكها وملك جوزها ,انما محاولتها كانت فاشلة بردو ,وطلع المعلم حلمي بأيدو علي بزازها بس المره دي كانت بزازها عريانة فتمكن المعلم حلمي من انه يمسك اعز ما تملك بنتي ,فضل المعلم حلمي يعصر في بزاز بنتي بأيده ,انا كنت شايف بنتي وهي بتتألم من احتكاك ايد المعلم حلمي بزازها الطرية الناعمة وخصوصا ان المعلم حلمي ايده خشنه جدا وملمس كف ايده خشن جدا ,من الاسمنت والزلط والحديد اللي شغال فيهم ,انا كنت عارف ان بزاز بنتي بتتقطع من الالم بسبب خشونة ايد المعلم حلمي ,وانتقل المعلم حلمي لحلمات بزاز بنتي ,بدأ يعصر فيهم بقوة شديدة ,مكنش مهتم بالالم اللي بيسببه لبنتي ,كانت ايد محاوطه بزاز بنتي وصوابعه محاوطه حلماتها وايد بنتي من فوق ايد المعلم بتحاول تنقذ بزازها وحلمات بزازها من الاغتصاب العنيف اللي بيتم عليهم بأيد المعلم القاسية جدا علي بزاز بنتي الناعمة جدا ,مكتفاش المعلم حلمي بكل اللي عمله في بنتي لحد اللحظة دي ,ونزل ايده من علي بزاز بنتي ونزلهم ناحية كس بنتي ,عمل مع كيلوت بنتي نفس اللي عمله مع السوتيان بتاعها ,شد كيلوت بنتي بكل قوة وقدر يقطعه وخرجه من تحت قميص النوم الحرير بتاع بنتي ومن علي وسط بنتي ومن فوق كسها وطيزها ورماه في وشي ,كانت مفاجأة غير متوقعه بالنسبة ليا ,وانا قاعد علي فجأة الاقي كيلوت بنتي يتقطع من علي كسها وطيزها ووسطها المخصر الناعم ويترمي علي وشي ,والاقي كيلوت بنتي نزل فوق السوتيان بتاعها والاتنين بقيو علي حجري وبنتي قاعدة هناك وقدام عيني في حضن المعلم حلمي من غير كيلوت وسوتيان ,قاعدة في حضنه بقميص نوم حرير ناعم من غير اكمام خالص وواصل من تحت لفوق ركبتها ولسانه جوه بقها وايدو علي وشك انها توصل للمكان اللي المفروض ميصلهوش حد غير جوزها ,لقيت المعلم حلمي ساب وش بنتي اخيرا وبدأت بنتي تاخد نفسها بعد معاناة كبيرة ,ونزل ايدو من علي بزازها وبقيت بنتي حرة اخيرا ,ملحقتش بنتي تتحر من المعلم حلمي ولقيته مد ايده من ورا ضهر ب��تي ونزل طيزها ومسك طرف قميص النوم الحرير بتاع بنتي ,ولف ايده التانية وجابها من قدام بنتي ونزل بصباعه علي كس بنتي ودخله مره واحدة وعلي فجأة في مهبل بنتي من جوه مباشرة ,بنتي اتنفضت من الحركه المفاجأة دي والبعبصة السريعة ,بنتي مدت ايدها بسرعة علي ايد المعلم عند كسها ومسكت ايده عشان تخرج صباع المعلم حلمي من كسها ومهبلها ,بس قبل ما ايدها تلمس ايده كان مخرج صباعه من مهبل بنتي ,فضلت بنتي ساترة كسها بأيديها خايفة من ان المعلم يدخل صوابعه تاني في كسها ,بس المعلم حلمي معملش كدا ومسك طرف قميص النوم الحرير بتاع بنتي من قدام ,وبالشكل دا بقيت بنتي بالكامل قاعدة بين ايدين المعلم حلمي ,ايد من ورا ماسكه طرف قميص النوم من عند طيزها وايده التانية من قدام ماسكه طرف قميص النوم من قدام كسها ,وعلي فاجأة لقيت المعلم حلمي سلت قميص النوم الحرير من علي جسم بنتي بالكامل ورمي قميص النوم الحرير بتاع بنتي علي وشي بردو ,,ونزل قميص النوم بتاع بنتي من علي وشي علي حجري ,وبالشكل دا بقي الكيلوت بتاع بنتي والسوتيان وقميص النوم الحرير بتاع بنتي كله علي حجري وبنتي قاعدة هناك جنب المعلم حلمي وفي حضنه عريانة تماما ,وبكدا بقي كل الاشخاص اللي في الغرفة لابسيين هدومهم بالكامل انا والمعلم حلمي ,والشخص الوحيد العريان بالكامل في الغرفة هي بنتي هبة ,ودخل المعلك حلمي دراعه اليمين حوالين وسط بنتي المخصر الناعم الملفوف ,وفي نفس الوقت قام من علي الكرسي بس كان موطي عشان يفضل دراعه محاوط خصر بنتي ,وبعد ما قام جاب دراعه الشمال من تحت طيز بنتي ورفعها لفوق ,طبعا بنتي اضطرت تلف دراعها حوالين رقبة المعلم عشان تتشعلق فيه وهو بيقف بيها ومتقعش لتحت ,وبالشكل دا بقي المعلم حلمي واقف وايدو اليمين ملفوفة حوالين خصر بنتي وايدو الشمال تحت طيز بنتي عشان ترفعها لفوق واضطرت بنتي تلف وراكها حوالين وسط المعلم حلمي ,نادي عليا المعلم حلمي وقالي "تعالي هنا يا ابو هبة وفكلي البنطلون ونزله لتحت ونزل الكلسون كمان خلينا ناخد حريتنا يا راجل" انا موش عارف اوصف شعوري في الوقت دا وانا وبسمع الكلمة دي وقدام بنتي كمان ,بس اضريت اني اسمع كلامه ,وروحت جنبهم ونزلت فكيت الحزام بتاع البنطلون بتاعه وفيكت السوسته ونزلت البنطلون والكلسون لتحت ,بمجرد ما نزلت الكلسون لقيت زبر المعلم حلمي اتنفض من البطلون وخرج ,كان زبرو هايج جدا وواقف علي اخره ,زبرو كان كبير جدا اكبر من زبري واطول من زبري ,كان مليان عروق وطرف زبرو كان منفوخ علي الاخر وتخين جدا ,صعبت هبة عليا جدا هتستحمل الزبر التخين دا كله في كسها ازاي وخصوصا ان بنتي رقيقة جدا ,بدأ المعلم حلمي ينزل بنتي بهدوء علي زبرو ,زبرو كان لامس شفرات كس بنتي بس علي خفيف جدا ,انا كنت عارف ان المعلم حلمي لسه بيهيج زبرو اكتر بكس بنتي ,عشان كدا كان عماله ينزل بكس بنتي علي زبرو بس ميدخلهوش في كسها ,بنتي في اللحظة دي كانت باصه عليا ,كأنها بتقولي بنتك هتتناك قدامك يا راجل وانت واقف تتفرج ,بس انا مكنش قدامي اعمل اي حاجه ,بدأ المعلم حلمي ينزل بنتي علي زبرو اكتر وكان بيدخل طرف زبرو بين شفرات كس بنتي وبيضغط علي كس بنتي بزبرو عشان يهيج كسها ويخلي كسها يجيب عسله ويطري شويه ,زبرو كان مدفون بين شفرات كس بنتي المنفوخة وعماله يحرك بنتي لقدام ولورا علي زبرو عشان يهيج كس بنتي هبه وبالفعل بدأت الاحظ نقط سوايل بتنقط من كس بنتي علي الارض ,عرفت ان المعلم حلمي عرف يهيج كس بنتي ,ولما حس ان كسها طري واتفتح عالاخر وبق مرطب من جوه ومن بره ,رفع بنتي لفوق خالص وقام منزلها مره واحدة علي زبرو وغاص زبر المعلم حلمي في اخر مهبل بنتي من جوه ,وبنتي اتنطرت فوق دراعات المعلم حلمي من النيكه المفاجأة دي واتأوهت بصوت عالي كأنها شرموطة بتتاك من زبون ,انا خوفت لحسن يكون فيه حد سمعها في الشقة اللي قدامنا ,وفضل المعلم حلمي يشيل في بنتي وينزل فيها علي زبرو لحد ما قذف لبنه في كس بنتي من جوه ,بمجرد ما قذف لبنه في كسها راح رمي بنتي علي الكنبه زي الكلبة ولبس بنطلونه وخرج من بيتنا من غير ما يقول اي حاجه ,فضلت انا حاضن بنتي وبدعكلها كسها من الالم اللي سببه فيه زبر المعلم حلمي ***** اليوم العشرون. النهار العشرون حماتي ثم اخو زوجتي وزوجته توقفنا في الجزء السابق عندما ذهبت الى الحمام لاخذ شور ساخن استعدادا لجولة جديدة من النيك لزوجتي رهف وحماتي مع التركيز على زوجتي رهف العاتبة على زبها القابع بين رجلي بعد ان اشبعت حماتي نيكا دون ان اجعل كسها يتذوق طعم زبي ..حيث كان لا بد من استكمال الحفل الصاخب حتى اشبعهما الاثنتين ...تحممت حماما ساخنا ...حاولت ان اطيل وقت مكوثي في الحمام لاعادة النشاط الى جسدي الذي اتعبته فتحية حماتي .... وبعد شور ساخن ولذيذ وبعد ان شعرت بانني في قمة نشاطي وحيويتي ...نشفت جسمي بمنشفة ثم لففتها حول وسطي دون ملابس وخرجت ...نظرت الى الصالة فوجدت رهف زوجتي وامها فتحية غارقتان في وضع 69 سويا تلحس كل منهما كس الاخرى بشبق ونهم واثارة ...( يبدو انهما تذكرتا ماضيهما مع السحاق فارادتا ان تستغلا الفرصة لارضاء نهمهما الجنسي من هذه الناحية ) او ربما للتسخين قبل الجولة القادمة او كليهما... وقفت قليلا اتمتع بمشاهدة هذا المنظر المثير الخلاب دون ان تشعرا بي ثم توجهت الى غرفة النوم ..تعطرت بعطري السكسي الخاص بليالي النيك الملتهب ..وتمددت على سريري ,ناديت رهف ..وعندما ردت قلت لها تعالوا لغرفة النوم انتي وفتحية لانه هنا احسن بنوخذ راحتنا كثير منيح ..فقالت ضاحكة بدلع : مين فتحية ؟؟ فقلت لها الشرموطة اللي حدك (لم اذكر كلمة حماتي ) لانني لن اعتبرها كذلك بعد الان بل ساعتبرها قحبتي وشرموطتي او عاشقة زبي ...دقائق قليلة كانت الاثنتان قادمتان تتلويان ..تتمايلان بغنج ..حيث قالت فتحية : هيك يا رامي بطلت حماتك يعني ؟؟فقلت لها ..خليكي قحبتي احسنلك هههه اذا بدك تضلي حماتي ما عاد نيكك؟؟فقالت فاذا انا قحبة وشرموطة ومعرصة كمان المهم بدي تنيكني ؟؟؟حاولت النهوض الا ان فتحية قالت خليك مرتاح حبيبي انا ورهف رح نهتم فيك ونمتعك وانتا مرتاح ...توجهت رهف الى زبي لتقبضه بيدها تداعبه قليلا قبل ان تدخله بين شفتيها بينما فتحية بدات تقبيل صدري وتمصمص حلمتي صدري باحترافية وتفرك ثدييها المتدليان على صدرها العريض وتضع حلمتها على حلمتي وتدورها عليها بحركة لم اشهد لها مثيلا قبل ذلك . ثم نزلت بلساها تلحس بطني الى حيث عانتي الى ان التقت شفتيها بشفتي رهف بقبلة سريعة ثم عادت تلحوس صدري بلسانها وتفرك حلمتي صدري بين اصابعها قبل ان تعطيني شفتيها في قبلة حرى.....انها فعلا انثى محترفة !!!!اما رهف فقد ذهبت مع زبي تمصمصة وتتذوق طعم راسه المفلطحة المتورمة بنهم بالغ وهي تصدر اصوات مصها له باستمتاع واضح ...نزلت فتحية مع رهف تقبلان زبي وتمصانه بالتناوب او يضعانه بين شفاههما الاثنتين ..يقبلن بعضهما تارة وتلتقي شفاههما حول راس زبي وانا غارق في متعة اسطورية بين محترفتين كل همهما ارضائي وجعلي اتلذذ بهذين الجسدين الممتعين ..قامت رهف وتركت فتحية تمص بزبي وجلست فوق راسي لتعطيني كسها الرطب الحسه ..فلم اتوانى عن تذوق طعمه اللذيذ بلساني وشفتي وعسلها يقطر في فمي كنهر جاري ...بدات الآهات تعلو وبدات حمى الرغبة والهيجان بالارتفاع وبدأ معها زبي يرتجف بتوتر فراسه زاد انتفاخا واصبح مائلا للحمرة من كثر المص والتقبيل وبعض العض الخفيف الذي قامت به فتحية المحترفة .مالت رهف الى الامام ووضعت نفسها في وضع 69 معي وانا ارزح تحتها لتشارك امها بمص زبي وتقبلان بعضهما وانا غارق في بحر لجّي من المتعة غير المسبوقة .....قالت لي رهف ..كسي مشتاق لزبك حبيبي ..فقلت لها خلصية من هالشرموطة اللي داحشيته بفمها وخذيه لالك حبيبتي ..فقالت رهف لامها ممكن ماما تعطبني زب حبيبي بعد اذنك؟؟ هههههه ثم قامت رهف وقمت انا حيث اخذت رهف وضع الفرنسي او الدوجي .... توجهت الى كسها بزبي افرشه واداعبه بلطف على امتداد شفريها مع فركه ببظرها المتوتر ..وهي توحوح احححححح حبيبي دخله جوات كسي ..وانا لا اسمع لا ارى لا اتكلم ..مستمر بتعذيب كسها بتفريشه ببطء واحيانا ابعده عنه لتقوم فتحيه بمصه قليلا ثم اعيده الى كسها الى ان بدات بايلاجه ببطء لمنتصفه ثم بدات بنيكها ولكن بنصف زبي ...رويدا رويدا ادخلت زبي بكسها حتى ضربت بيضاتي طيزها ثم بدات معها رحلةالنيك العنيف والسريع ..اظنها اتت شهوتها مرتين في هذه الاثناء وفي كل مرة احاول ان اجاريها بالتسريع من رهزي لكسها وبقوة اكبر ...حتى طلبت منها وضعا اخر ...نامت رهف على جنبها وجئت من خلفها رافعا رجلها العليا بيدي مولجا زبي بكسها بعنف وسرعة لثواني حتى بدات بالتبطيء التدريجي وهي توحوح احححححححححححححووووووو ياااااااااااااه لزيييييييييز كمااااااان حبيبي كمااااااااااااان هلكتني يا روحي ....تعالي ماما شوفي شو عمل في صهرك ....نيكني كمان يا روحي ....لاسكاتها قامت فتحية وجلست فوقها لتلحس لها كسها فلم تخيب رهف ظن والدتها واخذت تلحس لها كسها بعنف وعض ومصمصة قوية ...قمت من عليها ونمت على ظهري فجاءت رهف وجلست فوقي بينما ذهبت فتحية لزبي تمصه قليلا قبل ان تقبض به وتدخله بيدها في كس بنتها وتطلب منها الرهز عليه صعودا وهبوطا ...لدقائق قبل ان اقلبها واضعها تحتي رافعا رجليها على كتفي وانا انيكها بعنف حتى تقوس ظهرها وانتفضت للمرة الرابعة مع انطلاق شلال حليبي غزيرا دافقا في اعماق اعماق كسها الذي بدأ ينقبض على زبي بحركة اميزها جيدا ...ارتميت جانبا مترنحا ...متعرقا ...الهث ...القحبة فتحية تنظف زبي بفمها من حليبي وعسل رهف الامر الذي لم يتيح لزبي الركون لدقيقة واحدة فبقي منتصبا وفتحية تتفنن بمصه ولحسه وتقبيله بينما رهف تلحس لامها كسها وطيزها ..انتبهت جهة رهف فوجدتها تبعبص فتحية بطيزها الامر الذي جعل فتحية تزداد هياجا في مصها الاحترافي لزبي ....مددت نفسي والتقطت رهف من فخذيها ازحتها جهتي وبدات بالعبث بطيزها هي الاخرى باصابعي بعد ان بللتها من ماء شهوتها وحليبي الذي سكبته للتو بكسها فصرنا جميعنا على شكل مثلث رهيب كل واحد فينا له ما يشغله وله من يشتغل به ...عرفت ان الشرموطتين تريدان نيكة في الطيزين فقلت لرهف ...كيف طيز الشرموطةاللي معك بيستاهل زبي واللا لا فقالت راااامي ...بتخسر كتييييير اذا ما بتجرب طيزها ...طيزها تهبل واسع شوي ومتعودة دايما ....فقلت لها اذا قومي يا قحبة اجلسي على زبي (اقصد فتحية) قامت ...قرفصت رجليها فوق زبي ....اقتربت بطيزها وكسها اليه ....امسكته رهف بيدها ...وجهته الى كسها ....فرشت كس امها بزبي ....ضغطت فتحية نفسها لاسفل ....فانزلق زبي بكسها ...صعدت عليه ....هبطت عليه ....وحوحت ....تأوهت ....صاحت ....ماجت ...وهاجت ورهف ما زالت قابضة باسفل زبي تحركه بكس فتحية بحركات جعلت فتحية تقول كلاما غير مفهوم بهستيريا سكسية فاضحة ....ثم قامت فتحيةىواتفعت عن زبي قليلا ثم هبطت رويدا رويدا ورهف توجه زبي الى فتحة طيزها حتى انزلق الى منتصفه بطيز فتحية الواسع (يبدو انهاىلا تقصر معه وتطعمه خيارا وجزرا حتى يشبع) ....صاحت فتحية الما وسكنت ....بعد قليل بدات ترتفع وتهبط حتى غاص قضيبي بطيزها ...اما انا فقد اذهلتني حركاتهما وسلمت نفسي بكل جسدي لهاتين القحبتين يلعبان به كيفما تشاءان ...وزن فتحية الزائد والارهاق الذي اصابني لتواصل النيك لفترة طويلة جعلني اطالب بتغيير الوضع فاخذت رهف وضع السجود وقفت خلفها وبدات بادخال زبي بطيزها حتى دخل كاملا ,,,,,نكتها قليلا ببطء قبل ان تاتي فتحية وتاخذ نفس الوضع بجانب بنتها بقيت على هذا الوضع اتنقل بزبي بين هذه وتلك الى ان اصبح الامر مستحيل الاستمرار فتشنجت كليهما كما قذف زبي كل محتويات بيضتيه من الحليب الطازج على طيز رهف وسال ليدخل بشق طيزها مرورا الى حيث كسها لتقوم القحبة الكبرى بلحسه وتذوقه بمجون فاجر حتى ارتمينا ثلاثتنا بجانب بعضنا الى الصباح حيث صحوت لاجد نفسي ما زلت عاريا ولا احد حولي ...ذهبت الى حمامي الخاص داخل غرفة النوم استحميت لبست البوكسر وخرجت لاجدهما تنتظراني للفطور ....... مر اليوم التالي كسابقه من النيك المسائي حتى بعد منتصف الليل ثم النوم الى الصباح فالاستحمام فالمغادرة والعودة لاجد فتحية قد غادرت الى منزلها الايام التالية كانت هادئة نسبيا لاسبوع كامل..وفي احد ايام الجمعة وهو يوم عطلتي الوحيد . وبعد ظهيرة هذا اليوم دق جرس المنزل فقالت لي زوجتي رهف المشغولة في المطبخ ان افتح الباب وارى من هناك وعندما فتحت الباب وجدت سارة زوجة اخ رهف بالباب ..رحبت بها ودعوتها للدخول.سلمت عليها فاقتربت بوجهها مني تريد قبلة فلم ابخل عليها بها الا انها تحولت الى قبلة على الشفايف بشكل سريع ..ثم قلت لرهف انها سارة واخبرت سارة ان رهف في المطبخ تحظر لنا الغداء .. ذهبت سارة باتجاه المطبخ بينما عدت انا الى وضعي اشاهد التلفاز في الصالون ...بعد دقائق عادت سارة الى الصالون وقالت: ممكن اجلس معك اذا ما فيها ازعاج على ما تكمل رهف الطبخ ..فقلت لها انتي تشرفي يا سارة فجلست على الكنبة المجاورة لمشاهدة التلفاز جيدا...كانت رهف تلبس بنطلون جينز ضيق وبلوزة بنصف كم وصدر مفتوح وفوقها جليه خفيف واشارب لتغطية شعرها وما تظهره البلوزة من صدرها . الا انها وقبل ان تجلس خلعت الاشارب والجيليه واصبح راسها وذراعاها و صدرها مكشوفا بشكل يبين الشق الفاصل بين نهديها بشكل في غاية الاغراء خصوصا مع ما تملكه سارة من صدر جذاب ونهدين بارزين الى الامام وحلمتين ظاهرتين من خلف البلوزة الخفيفة ..جلسنا نتبادل اطراف الحديث حتى تطرقنا الى رحلتنا الاخيرة الى اسطنبول ووصلنا الى ما جرى خلالها عندما تركها زوجها وبقيت معنا وما حصل بعدها من حفلات للنيك والجنس معها ومع رهف سويا لاربعة ايام حتى قالت بكل وضوح انها تتوق الى تكرار التجربة معنا ..سالتها عن سر رغبتها هذه فصرحت بانها استمتعت معي اضعاف ما تجده من زوجها خصوصا انني املك الخبرة الكافية لارضاء شريكتي في الفراش (هذا ما قالته)فقلت لها ولكن هناك الكثير من العوائق الاجتماعية خصوصا اذا انتهى الى علم زوجها سامي خبر هذه العلاقة ستكون بالنسبة لها طامة كبرى وانني حفاظا عليها لا اريد لهذا الموضوع ان يتطور الى ما هو اكثر . وقلت لها انكي حتى تحافظي على مستقبل زواجك وعلاقتك بزوجك ينبغي ان لا تفكري بذلك في هذه المرحلة ..فقالت لا بد من حل لهذا الموضوع فانا اريد ان امارس الجنس معكم باي ثمن لانني محرومة من المتعة الحقيقية مع سامي وهو لا يعطي هذا الموضوع الاهتمام الكافي الامر الذي يتعبني كثيرا حتى انني بدات افكر باي علاقة جنسية ترضي نهمي وتشبع رغبتي المحبوسة . قلت لها ان الموضوع خطير ولا بد من التريث وسنبحث عن حل وقلت لها انني ايضا احببتها وعشقت طريقتها في الفراش وان كسها يعجبني وطريقتها ممتعة وهكذا من حديث قصدت منه ايقاد النار المشتغلة اصلا بداخلها ..بعد قليل حضرت رهف لتدعونا الى الغداء ..فتغدينا وبعد الغداء جلسنا ثلاثتنا في الصالون نرتشف كوبا من الشاي ..ففتحت سارة الموضوع مع رهف وقالت لها ما دار بيني وبينها ..فقالت رهف موجهة كلامها لي ان سارة سوف تنحرف يا رامي اذا ما صار حل لموضوعها مع سامي ..فقلت لها يا رهف الموضوع بايد اخوكي سامي هو اللي تارك زوجته تعاني وناسي حاله والفلوس عامية بصره عن سارة وجمال وطعامة وجسد سارة العطشان ..فقالت شو الحل ؟؟فقلت لها الحل انه سامي يغير طبعه وانتي ممكن تساعديه من طرفك فقالت كيف ؟؟فقلت لها انها يمكن ان تتكلم معه بالموضوع وتقول له ان سارة اشتكت لها من معاملته لها وتحذره من عواقب عدم اكتراثه بزوجته وتدعوه للاهتمام بها واشباع رغبتها الجنسية بصفتها اخته الحريصة على مصلحته ومصلحة زوجته فقالت رهف ونحنا شو بدنا نستفيد من هذا الشي انا اللي بدي اياه انه نعمللنا حفلة جماعية ..فقلت لها اذا شجعي اخوكي انه يشترك معنا وبهذه الحالة الكل بكون راضي ...انصدمت رهف من ذلك وقالت يعني ممكن اخوي سامي ينيكني قدامك وانتا تنيك سارة قدامه ..فقلت لها انا ما عندي مانع اذا كان هذا برضيكي انتي وسارة طبعا ..فقالت سارة هيك كثير منيح بس شو بده يقنعه فقلت لهن هذا الموضوع على رهف وانتي بتساعديها .الا ان رهف ما زالت ساهمة يبدو انها تفاجأت بالفكرة ..وهناك صراع بين رغبة كسها الممحون للنيك الجماعي وبين القيم الت تعلمتها ولا تريد مخالفتها حتى قالت: انه من الصعب عليها طرح هذا الموضوع على سامي وانه ممكن ان يعتقد انها هيك شرموطة ويمكن يكون له ردة فعل قاسية .فقلت لها هذا يعتمد على اسلوب الطرح ونوع العبارات التي رح تستخدميها معه وانا بنصحك تستخدمي اسلوب ناعم وما تخلي الحق عليه يعني هي مجرد تدخل منك لتحسين ظروف حياته مع زوجته وانتي اكيد بتعرفي الباقي وكيف تتعاملي معه فقالت ..وهكذا ممكن نقنعة او نجرة للموضوع بطريقة اسهل .... واتفقنا على ذلك بعد هذا الحديث السكسي بامتياز كان لا بد من خاتمة له وهي اتفاقنا على المباشرة بهذه الخطة في اول اجازة لسامي ..ثم قامت رهف من مكانها بجانب سارة لتجلس بجانبي ..كانت رهف تلبس اللبس المنزلي طبعا ..قميص نوم الى الركبة بصدر مفتوح وبدون سوتيان ولكنها تلبس كلوت ابو خيط المتعوده عليه .وهو ظاهر من فوق الثوب الخفيف . وانا كنت ما زلت ببجامتي الخفيفة ذات الشورت والتي شيرت من القطن الناعم الخفيف لان الجو كان حارا نسبيا ..ما ان جلست رهف بجانبي حتى مدت يدها الى زبي دون ان تجعل سارة تلاحظ ذلك فوجدته في حالة شبه انتصاب ..حسست عليه قليلا فانتصب بسرعة ..فالحديث السابق وعري رهف وصدر سارة الماثل امامي بشقه المغري بين نهديها لا بد ان تكون اسباب كافية للهياج والاثارة وبالتالي الانتصاب عند اول لمسة وهذا ما حصل ...همست لها ان تكف عن ذلك فلم تجبني ....انتبهت سارة الينا ,فعرفت ما يدور فما كان منها الا ان عضت على شفتها بهياج كان قد وصل مداه وازاحت وجهها للجهة الاخرى لاعطائنا المجال بالاستمرار ..استمرت رهف بدعك زبي حتى اضطررت ان اطلب منها بصوت مسموع ان تتوقف ولكنها لا حياة لمن تنادي فنداء كسها اقوى بكثير من كلماتي التي يشوبها التردد الظاهر ...سالت سارة رهف عن الموضوع فاجابتها سارة بشكل عملي حيث مدت يدها واخرجت زبي من مكمنه واقتربت من راسه تقبله ....آآآآآآآآه منكوا انتو ..انتو مجرمين ...شو اللي بتعملوه قاعدين ؟؟هكذا قالت سارة وتنهدت وكتمت انفاسها ,,فقالت لها رهف كله على شان عيونكك يا جميل ما رح اخليكي تروحي غير مرتوية اليوم .انا عارفتك مشتاقة لزب رامي واللا انا غلطانة .؟؟.نظرت الى سارة فاذا بها محمرة الوجه .... تعض على شفتيها ويدها تعبث بكسها من فوق البنطلون .اطرقت براسها ولم تجب ..قمت من مكاني وتوجهت الى غرفة النوم ... دقيقتين او ثلاث حتى سمعت اصواتهما قادمة باتجاه غرفة النوم .نظرت خلفي فوجدتهما يرميان بما تبقى من ملابسهن في الممر بفرحة هستيرية وتتبادلان الصفع على الطيز باصوات (طقع.... طقع) تذهل كل ذي لب او كل ذي زب ... كانت نيكة من تلك النيكات التي نحلم بها ولا نحققها الا نادرا ..فبعد ان اشبعتا زبي مصا واشبعت اكساسهن لحسا وعضا ....وبعد ان تورمت شفاهنا وارتوينا من رحيق القبل ورضاب العشق والمجون جميعا ..وبعد استكمال كل طقوس اللحس والمصمصة والعض والفعص والبعص وخلافه..... وبعد ان بعبصت اطيازهن واحدة تلو الاخرى باصابعي ونكتهما بلساني وتذوقت طعم طيز سارة الذي اشتقت اليه كثيرا ..وبعد ان شكلنا مع بعض مثلثات النشوة والشبق مثل لحسي لكس سارة بينما رهف تمص زبي وسارة تلحس بكس رهف .وانا من جهتي اقبل برهف واعبث بحلمتيها ونهديها .ثم تبدلت الادوار بينهن الى ان انتهى الامر الى النيك بعدة اوضاع منها الدوجي والفرنسي والفارسة مع ما يرافق ذلك من الاصوات الموسيقية العذبة للغنج والوحوحة والتأوهات العالية والمنخفظة ...مثل أحووووووووه يااااااه يهيهيهييه يووووووووووه يا روحي دخله منيح يا رامي ..زبك كبران اليوم يا حبيبي .شكلة عرضان وطويل ...زبك ساخن كثييييير .. يخرب بيت زبك شو لذيذ ....ياااااااه يا رامي شو بحب نيكك ....يا حبيبي زبك حيرني ..حيرني زبك ؟؟زبك لزيز ونيكك لزيز وانت اعز عزيز ...الى ما هنالك من كلمات وعبارات الشبق الانثوي العذب الذي كانت سارة تتقنه بتفنن واضح وشهوة ثائرة وهياج كان قد وصل لديها موصلا افقدها السيطرة على نفسها وكلماتها التي تخرج من كسها وطيزها وليس من عقلها الغائب عن العمل ...حيث كانت سارة في تلك اللحظات في اقصى درجات محنها حتى قالت في لحظات نشوتها انها لم تنسى زبي للحظة منذ ليالي اسطنبول الرائعة وان ما كان يريحها خلال الفترة السابقة هو تخيلها لزبي في كسها او طيزها او بين شفتيها كلما كان سامي ينيكها في المرات النادره التي ناكها بها خلال الشهر الذي انقضى ...بعد كل ما سمعت وكل ما فعلت وكل ما فعلت القحبتان بي وبزبي المشتعل نارا تلظّى كان لا بد ان ينطلق شلال منيي الحار من فوهة زبي المتوسعة واخترت ان اضعه على صدر سارة المشتاقة له منذ شهر مضى .اخذت منه القليل على اصبعها ..تذوقته بنهم وبشوق عظيم ثم جاءت رهف لتلحس بعضا منه عن صدر سارة ....ثم ارتحنا الثلاثة لمدة ساعة لم تخلو من النكات والايحاءات الجنسية مع الضرب على الاماكن الحساسة كاكساسهن واطيازهن وقرص حلماتهن قرصا قويا ...الى ان عادت الروح الى الاجساد المرهقة فقمنا كررنا العملية ونكتهما بالطيزين المترجرجتين الشهيتين واغرقت قباب طيز رهف هذه المرة بالحليب الطازج لتزداد طيزها ليونة ولمعانا ونعومة ... انتهى بنا المطاف الى غفوة لمدة ساعة ثم صحونا اخذنا شورا مشتركا لم يخلو من البعص والفعص والمص واللحس والبوس والضرب على اطيازهن الرهيبة ...حتى انتهى الحفل الصاخب بايصالنا لسارة الى منزلها مع الوعد القائم بحفلة اوسع في القريب العاجل اذا تمكنا من اقناع سامي بالانظمام الى هذه الجمعية التعاونية للجنس المحرم بقناعة ورضى تام .... في اليوم التالي اخبرتني رهف انها اتصلت بسامي وانها دعته هو وزوجته سارة للعشاء عندنا ..وبرغم اصراره على الرفض لمشاغله الكثيرة وضيق الوقت الا انها اقنعته بالعزومة بحجة ان هناك موضوع هام تريد ان تحدثه به وفي المحصلة حدد لها سامي موعدا يوم الاربعاء اي بعد خمسة ايام وانها اتصلت بسارة واخبرتها بذلك وان سارة مسرورة جدا وجاهزة لليوم الموعود .... مضت الايام بطيئة على رهف وعلي شخصيا وطول الوقت نتحدث عما يمكن ان يحصل مع سامي فهو شاب لا يعرف من الحياة غير جمع المال والعمل الجاد وهو يعطي جل وقته للعمل بعيدا عن العلاقات الاجتماعية والاسرية حتى مع زوجته .. ولا نعرف عنه فيما اذا كان له مغامرات جنسية خارج الزواج علما بانه لا يبدو عليه ذلك وسارة تشتكي من بروده الجنسي وانه يقوم بهذا العمل من باب اداء الواجب وانها لا تشعرمعه بالانسجام والمتعة لان ذلك برايها يتطلب ان يعاملها بحب ورومانسية وهي امور ضرورية لاشباع نهم المرأة الجنسي ...جاء يوم الاربعاء وبدات رهف باعداد الطعام الفاخر لزوم العزومة ...عند الثامنة مساءا دق جرس الباب وكان سامي وسارة في الباب استقبلناهم انا ورهف التي حرصت على اللباس المغري لهذه الليلة يعني بنطلون فيزون ستريتش ضيق لونه برتقالي يشكل طيزها بوضوح مغري حتى كسها كان ظاهرا من فوق البنطلون . وبلوزة بدون اكمام بصدر مفتوح وشق نهديها ظاهر للعيان ورائحة عطرها الانثوي المثير تملأ المكان. اما سارة فكانت تلبس لباس رسمي يعني فستان طويل وفوقه جاكيت خفيف وشال يغطي راسها لكنه لباس انيق جدا الوانه مختارة بعناية ..بعد عبارات الترحيب التقليدية وبعض الحديث عن الاعمال وظروف الحياة الصعبة ابدى سامي استغرابه من لباس اخته رهف . فقالت له ما في حدا غريب وبعدين انا بحب اخذ حريتي باللبس خصوصا بالبيت .. قال لها على كل حال براحتك ..ثم استاذنت رهف لتجهيز السفرة ورافقتها سارة لمساعدتها وبقيت انا وسامي نتجاذب اطراف الحديث حيث سالني ان كنت اعلم ما تريده رهف منه في اشارة الى الموضوع الهام الذي قالت رهف انها تحتاجه لاجله ..فانكرت علمي بالموضوع وقلت له ان يسألها بعد العشاء ..لحظات بعدها حضرت سارة لتخبرنا ان السفرة جاهزة ...توجهنا لتناول طعامنا حيث تعشينا باجواء مرحة حاولت رهف ان تضفيها على الجلسة لترطيب الاجواء ساعدتها انا وسارة بذلك الامر الذي اضطر سامي للدخول في الجو والمشاركة بالقاء النكات والقفشات والتعليقات المضحكة ولكن على استحياء حتى انتهينا من الطعام الذي اعجبهما كثيرا ....ذهبنا الى الصالون حيث احضرت رهف الشاي وبعض المكسرات لزوم اكمال السهرة ...كنا قد بدانا بشرب الشاي عندما قال سامي :خير يا رهف شو بدك مني ؟؟شو هو الموضوع الهام اللي محتاجيتني من شانه ؟؟فقالت رهف : لا تتعجل الامور سوف اخبرك ...ثم بدات رهف تحدثة بمقدمات عن العلاقات الاسرية والحب بين الزوجين وضرورة استمراره وان يقدم كل منهما للاخر ما يحتاجه او يجعله سعيدا ما زال قادراعلى ذلك حتى لمحت له بان العلاقات الحميمة بين الزوجين هي جزء مهم جدا من علاقتهما ومن الضروري ان يشبع كل منهما رغبة الاخر ويجعله يستمتع بهذه العلاقة وان يفعل كل ما هو ضروري لذلك دون قيود ..حتى قال سامي شو هي مناسبة هالحديث هذا فقالت له رهف ان الموضوع يتعلق بشكوى سارة زوجتك بانك لا تهتم بها من هذه الناحية وانك تعطي كل وقتك لعملك دون الاكتراث لحاجاتها الجنسية الدائمة وضربت له مثلا شهر العسل الذي قضياه في فندق داخل المدينة ورحلة اسطنبول عندما تركها وعاد لعمله ..استغرب سامي هذا الحديث وحاول ان لا يخوض به الا ان رهف وسارة لم يتركاه واستمرا في مناقشة الموضوع معه وفي كل فرصة تقوم رهف بضرب الامثال عن علاقتها بي كزوج وحبيب ورفيق فراش يشبعها ويحقق لها كل رغباتها ..حتى تطرقت الى الاساليب المتبعة في الممارسة من مص للقضيب ولحس للكس والطيز والممارسات الاخرى المعروفة المهيجة للجنس والتي تؤدي في حال اتقانها الى اشباع الرغبة .وان سارة تشتكي من عدم حصول ذلك بينهما رغم اهميته الكبيرة .كان سامي محاصرا بين هاتين الشقيتين والغريب انه لم يعترض لكون الموضوع حساس او ممنوع الحديث به الامر الذي اعطاني مؤشرا انه انسان منفتح ولكن ثقافته الجنسية ضعيفة ..تدخلت في الموضوع وبينت رايي به وقلت: يبدو ان سامي لا يقصد الاساءة او التقصير مع سارة ولكنه يفعل ما يعرف وبسبب ظروف عمله فهو لا يهتم كثيرا بالبحث والازدياد من هذه الثقافة ..قالت رهف زوجتي : وما هو الحل ؟؟فقلت لها ان الحل بان يعطي سامي لهذا الموضوع اهميته التي يستحقها وان يعلم ما يجهله عن ذلك وان تساعده سارة ايضا ..فقالت سارة انا مش مقصره لكن هو بده يفعل نفس الاشياء اللي كان يسمع عنها من اجداده ونسي انه الزمن تطور بما في ذلك هذا الموضوع وقالت انها تسمع من رهف وباقي صديقاتها قصص علاقتهن بازواجهن فلا تملك الا ان تتحسر على ما لا يمكن لها الحصول عليه مع سامي رغم محاولاتها المتكررة لتنبيهه الى ذلك .هذا بالاضافة الى غيابه لفترات طويله عن المنزل وتركها للحرمان والوساوس التي لا تنتهي جراء ذلك .قال سامي انه لا يمانع بان يغير من طبيعة علاقته بسارة وان يعطيها وقت اكثر وان يغير اسلوب ممارسته للجنس معها ولنه قال بكل صراحه انا لا اعرف غير ذلك وانه مستعد للتعلم ولكن كيف ؟؟؟؟غمزتني رهف وطلبت مني السكوت قليلا ثم قالت لاخيها يعني لو كان لي اقتراح بتقبل فيه من غير اعتراض ؟؟فقال اذا كان منطقي ؟؟فقالت له بالجنس ما في منطق .....بل رغبة واستمتاع وهياج وجسد له متطلباته مع تعطيل العقل طيلة فترة الجماع وما يسبقها وما يتبعها .فاجابها بانه مستعد للسمع والطاعة ما دام ذلك يرضيها ويرضي حبيبة قلبه سارة (هكذا قال).فقالت له اقتراحي يتلخص بانكوا انتو الاثنين خبرتكوا ضعيفة ولازم تتعلموا بشكل عملي يعني تشاركوا معكوا كمان اثنين اكثر خبرة منكوا وتتعلموا منهم وتاخذوا من خبرتهم ...بدت اثار الصدمة على سامي ..ولم يعرف ما يجيب حتى قال :يعني بدك ايانا نتعرى قدام حد ثاني .هذا شي صعب .فقالت له ما انا قلتلك بالجنس ما في منطق ولا عقل !! وحتى لو كان صعب ممكن تكبر عقلك وتتجاوز هذه المشكلة فقال لها حتى لو اني وافقتك بهذا الراي مين هما هذول اللي عندهم خبرة ويرضوا يعملوا معنا هذا الشي من غير ما يفضحونا او يصوروا الموضوع وينشروا الصور مثل ما بنسمع ؟؟فقالت له رهف هذا الموضوع بسيط وانا عندي الحل المضمون ..سالها عن الحل فقالت له انا ورامي ...انا اختك ورامي صهرك ومثل اخوك ولا يمكن اننا نسيء لبعضنا نحنا وانتوا ؟؟ واللا ما الك ثقة فينا ؟؟توالت الصدمات على سامي المسكين حتى تدخلت انا في مسعى مني لختام النقاش فقلت لهما ..اللي بتحكيه رهف صحيح ومنطقي لكن في مشكلة الا وهي موافقة سارة لانها طرف رئيسي بالموضوع فقالت سارة انا اللي برضاه سامي بكون راضية فيه المهم اننا نحافظ على بيتنا وعلاقتنا واني احتفظ بحبيبي سامي طول العمر وما انظر لغيره وهو ما يفكر بغيري ابدا ..فقال سامي كيف ممكن نعمل هذا الشي ورهف اختي فقلت له لانها اختك رح تحفظ سرك وتخليك تتمتع وتنبسط .ثم قلت ضاحكا انتا لو تعرف رهف بالفراش كيف بتكون ما بتقول هالحكي ..اصلها خبيرة وفنانة ومستعدة تجعلك تنبسط كثير ودليل ذلك انسجامنا انا وهي مع بعض في هذا الموضوع واكملت رهف قالت له حبيبي يا سامي غير طبعك هذا وعيش معنا ومع زوجتك احلى اللحظات وامتعها ومثل ما قلت لك بالموضوع هذا ما في عقل ولا منطق ,المهم المتعة والانبساط .سكت سامي وكان سكوته دليلا كافيا على عدم ممانعته .. بانت الامور واصبح سامي قريبا جدا من الموافقة على الانتساب لجمعيتنا الموقرة ..نهضت رهف ثم نادت سارة لترافقها لدقائق ..اما انا وسامي فقد استمر حديثنا بالموضوع حيث اكدت لسامي انه اذا لم يفعل ذلك قد يفقد زوجته ويحظها على البحث عن المتعة في مكان آخر مع شخص آخر دون علمه ..وان النساء غالبا ما يتحدثن مع بعض عن تجاربهن مع ازواجهن ويتفاخرن بما يفعله ازواجهن معهن .فلا تترك زوجتك فريسة لهذه الاقاويل بل سيطر على مشاعرها بالممارسة الجنسية المستمرة واعطها كل ما تستطيع من النيك القوي الممتع واحصل انت وهي على المتعة والسعادة . وحاول ان توازن بين متطلبات بيتك وزوجتك وعملك دون ان يطغى احدهما على الآخر .....الى غير ذلك من حديث على شكل نصائح يمكن ان يشجعه على الانخراط معنا في هذه المغامرة الشيقة .هي حوالي عشرة ��قائق منذ مغادرة رهف وسارة او يزيد قليلا ..حتى سمعنا صوت خطوات تقترب ببطء ...ورائحة العطر المثير جدا انتشرت في الغرفة..واصوات همسات بين رهف وسارة ..الى ان سمعنا رهف تقول دون ان نراها ما حدا منكوا يعترض على شي الليلة حرية كاملة ..ههههههه ضحكت ضحكة بصوت عالي وبغنج ومياصة ....ثم ظهرت رهف وسارة يحملان صينية عليها اربعة كؤوس من البيرة والاخرى تحمل طبقا مليئا بالفواكه ... ولكن لم يكن هذا هو ما شاهدته بل كانت الحوريتان القادمتان بغنج ودلال .بشكلهما الجديد... كانت رهف وسارة قد رجعتا بحلة جديدة ..قميصي نوم متشابهان تماما ..اللون الاصفر المائل الى الذهبي ..من الساتان الشفاف قصيرين لا يكادان يغطيان طيزيهما ..مفتوحان من احد الجوانب ..لم تلبسا سوتيانات ونهودهما تتارجح على صدريهما بحركات تطير الصواب ...الكلوتات عبارة عن مثلثات لا تخفي من الكس الا نصفه والباقي ظاهر من طرفي الكلوت وبارز الى الخارج لان الكلوت ضيق ويحشر الكس بشكل يفضح كل معالمه .بلون مشابه للون قميص النوم يعني طقم واحد .لن اتحدث كثيرا عن الاجساد فهي كما يقولون زي ما كتاب الجنس بيقول ..افخاذ مبرومة بيضاء لامعه كانها اعمدة من المرمر المصقول المتقن الصنع . صدرين ناهدين ولكن صدر سارة اكبر قليلا وبروزة اكثر اغراءا ..وكذلك طيزها اضخم نسبيا الا ان طيز رهف مبرومة بشكل رائع بينما طيز سارة فيها بعض الترهل لانها سمينة قليلا ..الخصر ناحل مضموم بمنظر بانورامي مع الصدر والطيز .ما لفت انتباهي انهما كانتا قد استعدتا لهذه الليلة ورتبتا لها معا دون علم اي منا وذلك باديا من كسيهما الحليقين الناعمين كانهما قطعتين من الحرير وشرائهما لقمصان النوم المتشابهة ..بالنسبة لسامي بدا مذهولا فاقدا للتركيز لا يقدر على فعل شيء سوى انه ابدى اعجابه بزوجته سارة وجمالها الباهر بعبارات تشير الى انه بدأ يتخلص من حالة الحرج التي اصابته منذ بداية السهرة ..كما تعني ايضا ان سامي قد استكمل شروط انضمامة الى جمعية النيك المحرم التعاونية .. انحنت رهف لتقدم المشروب لاخوها سامي ليتدلى نهديها بشكل جعل سامي يبلع ريقه ولا يفعل شيئا حتى قالت له وين سارح ؟؟خذلك كاس وضحكت اما هو فقال هذا الشي يهبل وضحك اكملت تقديم المشروب ..ثم رفعت كاسها وطلبت منا ان نشرب جميعا نخب هذه الليلة الرائعة ..ليلة اكتشاف اسرار المتعة الحقيقية مع سامي وسارة كما اسمتها ..ثم ذهبت لتجلس بجانب اخوها وهي بذلك تكون بيني وبينه بينما سارة تجلس في الطرف البعيد عني الا انهاتعمدت ان تلتصق به كثيرا ...شربنا البيرة وقامت كليهما بتقشير انواع الفواكه وتقديمها لنا كما تناوبت سارة ورهف على اطعام سامي بغنج ودلال واثارة بالغة طيرت له صوابه وبدأ العرق يتصبب من جبينه ووجهه يزداد حمرة خصوصا مع تاثير البيرة .ولم يخلو الامر من الحديث السكسي والايحاءات الحركية التي كان التركيز فيها على سامي الشارد الذهن .حتى تناولت رهف يده وسحبتها لتضعها ��لى كس زوجته سارة ..وهمست له ان يداعب كسها ..ومالت هي عليه ليصطدم صدرها بكوع يده وبدات تقترب من وجهه تلفحه بانفاسهاالحارة مما جعله في غاية الاثارة كما يبدو فهو بلا شك يتمتع بكليهما في نفس الوقت حتى بدات رهف تقبل رقبته وتتلمس صدره بعد ان فكت له ازرار قميصه بلمسات حانية ورومانسية وهو ما زال يعبث بكس سارة حتى ادخل اصابعه من تحت مثلث الكيلوت وبدأ يتلمس كسها مباشرة ويداعب شفريها بلطف ..كنت الى هذه اللحظة خارج الموضوع اتابع بشغف واتلذذ بهذا المنظر الرائع وكانه فيلم من افلام البورنو المحترفة..قمت من مجلسي وجلست بجانب سارة ومددت يدي الى نهديها اداعبهما بلطف بداية حتى زدت من ضغطي عليهما واحدا تلو الاخر واخذت سارة بقبلة على الشفايف بسرعة ثم كررتها لثلاث او اربع مرات مع اصدار الصوت المعهود ..ورهف ذهبت في قبلة حارة طويلة مع اخوها سامي وهو يقبلها بشغف وجرأة ولكن يبدو عليه نقص الاحترافية في ذلك الا انه يدخل الى الاجواء رويدا رويدا وهو في غاية الشبق كما يبدو كما انه في منتهى الانسجام مع اخته التي فتحت سحاب بنطاله واخرجت له زبه من محبسه وتركته حرا طليقا .زبه متوسط الحجم ولكنه فعلا ناعم وجميل وراسه مفلطحه ومقوسه الى اسفل قليلا ..ما ان شاهدت ذلك حتى قمت اخذت رهف بيدها ...وجلست معها عل كنبة لوحدنا بينما اشرت لسارة ان تتعامل مع زوجها بدات مع رهف كل فنون المداعبة والتحسيس والفعص والتقبيل ومصمصة النهدين والحلمتين وانظر بطرف عيني لارى سامي وسارة يفعلان نفس الشيء بتقليد بارع وحركات تدل على انهما قد دخلا مرحلة جديدة من الممارسة ,,وعندما نيمت رهف على الكنبة وازحت كلوتها جانبا وبدات بلحس كسها ومص بظرها لاحظت ان سامي يتردد بعض الشيء ..فهمست لرهف بذلك في اذنها فقامت من تحتي لتذهب الى سارة تساعدها على خلع كلوتها بعد ان نامت على الكنبة لتبدا رهف بلحس كس سارة بنفسها بمهارة واحترافية وكانها تقول لسامي هيك اللحس بكون وفي نفس الوقت تداعب قضيب اخوها بيدها ..حتى قالت له اعمل مثلي يا سامي وذوق عسل كس سارة ..ولاحظ كم هو لذيذ ..لم يعارض سامي فقام وجلس بين رجلي سارة يلحس لها كسها ويداعب صدرها بيده بينما رهف تمص له قضيبه بعنف واحترافية بقصد اثارته اكثر وجعله يرضي سارة بلحسه كما لم تبخل عليه رهف ببعض التوجيهات مثل عض الها زنبورها (بظرها) باسنانك لكن شوي شوي ..اسحب الشفرين بين شفافك للخارج ثم اتركه ..ضع اصبعك بطيزها بعد ما تبلله من ماء كسها ..وهكذا ...انتفضت سارة وتقوس ظهرها ورمت حمم كسها بفم زوجها الذي استمر بمصمصة عسلها بنهم وشوق وكانه دخل في الموضوع حتى النخاع..قامت سارة من تحته ونامت رهف مكانها فلم يتوانى عن اعطائها طلبها حيث بدأ بلحس كس اخته بينما سارة تمص له زبه وهي نائمة على ظهرها فمها تحت زبه وهو مغروس بفمها ,,,استغليت الفرصة لاجلس بين رجلي سارة وابدأ بلحس كسها الشهي المشبع بماء شهوتها الذي قذفته للتو اشبعت بظرها وشفريها قرصا بين اصابعي بدات معها رحلة اللحس والعض والفعص لطيزها التي طالماعشقتها وعشقت حجمها الكبير المترجرجة بين يدي كانها قطعتين من الجلي ..نزلنا جميعا عن الكراسي حيث اصبحت سارة تمص زب زوجها والحس انا كسها بينما رهف تمص زبي واخوها سامي يلحس لها كسها ثم تبادلنا الادوار بحيث اصبحت كل واحدة يلحس لها زوجها كسها بينما هي تمص زب الاخر اي رهف تمص زب سامي وسارة تمص زبي ...زادت الحمى وبدأت الاصوات تعلو والآهات ترتفع بحدة احيانا وبهدوء ينذر بالعاصفة احيانا اخرى ...اكثرت رهف من كلام الغزل بزب اخوها وبان حجمه ممتاز كبير وراسه ضخمة ناعم ولذيذ ,,واثنت كذلك على سرعة تعلمه لما يشاهد ..وكذلك سارة لم تترك زوجها دون اطراء ومناداته دائما حبيب قلبي ..حبيب كسي ..بحب زبك ..زبك حلو ...حتى شعر سامي بالتعب فنهض وجلس على الكنبة فما كان من سارة الا ان ذهبت اليه ,,ادارت ظهرها له ,,وجلست فوق زبه المنتصب حتى اقتربت بكسها منه ,,فامسكته بيدهااليسرى بينما بدات تقترب بكسها منه شيئا فشيئا حتى وصل راسه الى شفريها ...فرشت شفريها به قليلا ثم جلست فوقه لينغرس بكامل امتداده في ثنايا كسها الرطب بل الغارق في العسل ...اما رهف فقد استمرت بتقبيله منحنية امامه بوضع اشبه بالوضع الفرنسي الامر الذي اتاح لي الاقتراب وان ابدأ معها رحلة تفريش كسها من الخلف ..وتحريكه على طول شفريها مع فرك البظر ثم الابتعاد قليلا فتمد يدها تبحث عنه فتمسكه فتقربه من كسها فاعاود معها نفس التسلسل من التفريش وفرك البظر ثم الابتعاد ..وهكذا لاربع او خمس مرات حتى صاحت ...دخله يا رامي ...دخله بكسي حبيبي ..خلاص بكفي كسي عذاب ..عذبته كثير اليوم ...كسي مشتاق لراس زبك ...وهكذا وانا اشبه ما يكون بالاصم الابكم ..اسمع ولا افعل شيئا الا ما انا مصر على فعله ,,وبعد الحاح كبير دخلت بزبي في كسها وبدات انيكها بعنف وقوة وسرعة حتى انها تركت اخوها واستندت بيديها على الكنبة وبدات تصيح متعة والما وانا مستمر برهزها ..كانت سارة قد تعبت مما هي فيه حتى قالت لها رهف ..شو رايك تجربي زب رامي خليني اجرب زب سامي ..انا زب سامي عاجبني نفسي اذوق طعمه اللذيذ ...لم يجب احد ولكن سارة جلست على كنبة وفشخت رجليها بينما ذهبت رهف الى كنبة اخرى وفعلت مثلها ...توجهت الى سارة نزلت بزبي الى مستوى كسها وتوقفت وقلت لسامي ان يشاهد ما افعل ويفعل مثله لانه امر يثير الانثى كثيرا ...وفعلا بدات مع سارة رحلة عذابي لكسها الرائع ..اقترب بزبي منه فتغمض عينيها املا منها في الشعور به داخل مهبلها ولكني اعيده واضربها على طيزها ..فتفتح عينيها ...تبلع ريقها ..ترجوني فاعاود الاقتراب اجعل زبي يلمس كسها ثم اعيده الى الخلف ...توحوح أحححححححح بعدين معك رامي شو هاذ انتا بتجنن ..هلكتني ..اعيده ..اقترب الى كسها امسحه على طول شفريها وارفعه قليلا لاعلى ...فتقول يااااااه أففففففففففف فاعيده افرشها قليلا افرك بظرها ادوره عليه بقوة ..فتقول ....دخله جوى يا رامي ...زبك كثيييييير بجنن ...انتا هيك دايما بتعمل هيك كثير ...وانا مستمر بالتفريش .اضعه على باب كسها اوهمها بانه سيدخل فورا ثم اصعد به الى حيث بظرها افركه براس زبي ..وهكذا لخمس دقائق ..كان سامي المسكين يحاول ان يقلدني بهذه الحركة ولكنه لم يستطع فالخبيرة رهف التفت برجليها حول ظهره وسحبته ليدخل كامل زبه بكسها وبدا يرهز بها ولكن ببطء فهو يتلذذ بكل ثانية او جزء منها يقضيه زبه في كس اخته الخبيرة رهف ..اما سارة المسكينة فقد بدات تصيح وتوحوح بشكل هستيري وتتلفظ بكلمات كادت ان تفضح علاقتنا السابقة بها لولا انشغال سامي بكس اخته ونيكها باستمتاع كبير جعله ينسى زوجته سارة وربما يكون قد نسي ان له زوجة اصلا فهو بين براثن كس رهف العارفة بكل اسرار المتعة وكيف تمنحها لمن يغزو كسها بزبه ..اشفقت على سارة وخفت ان تقع في المحظور فادخلت راس زبي بين شفريها ودفعته ببطء داخل ثنايا كسها الذي يتسايل العسل منه بغزارة وبدات انيكها ببطء مع التسارع التدريجي حتى وصلنا سويا الى قمة الاثارة والمتعة والسرعة والعنف والقوة ..وهي توحوح وتصيح وتتلفظ بكل عبارات الهوس الجنسي ..متغزلة بزبي ونعومة راسه المدببة والمفلطحة وبحرارته الملتهبة في جوف كسها العطشان ..وسامي ايضا بدأ يسرع في حركته بنيك اخته رهف حتى صاحت رهف واتت شهوتها وطلبت منه ان يقذف حلبه على صدرها وكذلك سارة اتت شهوتها فاسرعت من رهزي عليها وبكل قوة حتى شعرت انها اكملت شهوتها فسحبت زبي من كسها ورميت حمولته الملتهبة على بطنها حتى وصل الى عينيها وسال منه القليل الى حيث كسها .... الاثنتان كانتا في غاية السرور وانا كذلك استمتعت كثيرا بنيك سارة امام زوجها وتحت سمعه وبصره وذلك للمرة الاولى بحياتي انيك واحدة امام زوجها ..اما الشرموطة زوجتي رهف فقد استمتعت هي الاخرى بزب اخيها يخترق احشاء كسها العطشان دائما للزب والتي تتقن فن العناية بالزب وارضاء غريزته واشباع نهمه ..اما سامي فقد صرح بعد هذه الجولة انه لاول مرة بحياته يعلم ان الممارسة الجنسية يمكن ان تاخذه في بحر المتعة وسماءها الصافية الى هذا الحد من السعادة والسرور والانبساط وقال انه نسي نفسه ونسي كل العالم بفضل ما قدمناه له في هذه الليلة الرائعة ..سارة همست لي بالقول ما فيني اعيش بدون زبك بعد اليوم ..لا تحرمني منه ؟؟؟ كان النصف الاول من هذه الليلة رائعا بكل المقاييس فقد تحققت فيه كل الغايات وجربنا فيه العديد من الاوضاع الجنسية وادخلنا الفجور والتعرصة الى حياة سامي رغما عنه واصبح الطريق ممهدا لي لانيك سارة وقتما اشاء بوجود رهف اللذيذة التي تحققت اهدافها ايضا بتجربة جديدة من تجارب الجنس الجماعي الذي تعشقه والذي يجعلها تحلق في سماء المتعة كما يجعلها تعطيني من المتعة في الايام والليالي التالية ما لا يمكنها فعله دون تجربة الجنس الجماعي مرة في الاسبوع على الاقل كما ان جمعيتنا الجديدة للجنس المحرم اصبحت تكبر وتكبر لتكون جمعية تحظى باحترام كل اعضائها ...وذلك بانظمام سامي اخ رهف اليها الذي ادخلنا السرور والمتعة الى حياته بعد ان كاد يفقدها بسبب رعونته واهتمامه بعمله على حساب زبه وكس زوجته وسارة ايضا تحققت اهدافها بالمحافظة على بيتها والوعد القاطع من سامي بمزيد من المتعة في الليالي القادمة بعد ما اكتسبه من خبرة ......اماالنصف الثاني من هذه الليلة وما حصل بعدها وباقي قصتي مع زوجتي والجنس الجماعي فسارويها لكم في حلقة قادمة ....انتظروني وده اميلى للبنات والمدمات وادا دخل احدهم يبقى عاوز يتناك ***** اليوم العشرون. الليل العشرون يوميات مدرس إعدادى ... متسلسلة حتى الفصل 29 يوميات مدرس اعدادى الفصل الاول (1) كل التحيه لاعضاء منتدانا الكرام اليوم اسمحوالى اكتب سلسله قصص باسم يوميات مدرس اعدادى اسم المدرس سامح شاب مصرى بيبتتدى حياته العمليله السن 25 سنه وتم يعينه فى مدرسه بنات تابعه للحى الى ساكن فيه سامح شاب رياضى ابيض وسيم مهتم جدا بلبسه ومنظرة وخواصى فى مكان عمله وحياته اليوميه اليوام هبنتتدى اول يوم من يومياته راح المدرسه الصبح و اتجه للفصل صباح الخير يا بنات صباح الخير يا استاذ انا اسمى سامح ومدرسكو الجديد اوك وبعد فترة من الشرح ابتتدا سامح يبص على البنات ويشواف مدى تركزهم واستعابهم للدوارس وشاف ان فيه بعض البنات مستوعبين الدرس وفيه منهم الى مش مركز لاكن الى لفت نظرة وجواد بنت بيضاء جميله شعرها مكشواف غير باقى البنات وباستمرار بتضحك ومش مركزة فى الدرس بخبرته عرف انها لعبيه ودة كان واضح من ملابسها وشعرها حتى جسمها الفاير كان واضح جداجاد وفعلا حط عينه عليها وبقا مهتم بيها وبعد ما خلص الحصه ابتدا يسالهم شوايه اساله للمراجعه وجه الدوار على البنت دى قوامى وعرفينى باسك وكملى الى زملته قالته اة انا حاضر يا مستر انا اسمى هايدى وكنا بنتكلم عند الثوارة العرابيه لالالا ثورة سعد زعلوال لا مش قصدى ثورة يناير هههههههههههههههههههه ايه كل الثوارات دى انتى كنتى موجودة واحنا بنتكلم فى الحصه ولا كنتى فين لالالايا مستر موجودة طبعا اة تصدقى انا ماكنتش واخد ب��للى اقعدى اقعدى شكلو كدة كلكم هايدى وهتتعبوانى معاكو لالالا يا مستر مش هنتعبك طيب يا فالحه اقعدى ساكته وخدو الواجب دة واعملوة فى البيت اوك هايدى ما تمشيش عايزك 5 دقايق حاضر يا مستر انا كنت بشرح الدرس وانتى ما كنتيش مركزة فى كلامى ودة غلك ولازم تهتمى بمدرسك وبالدرس حاضر يا مستر بس المشكله انى مش بعرف اركز فى الزحمه دى انا بحب الهدواء والمذاكرة والتركيز فا لو حضرتك ممكن تتدينى درس انا هكون تلميذة شاطرة جداجاد درس من اول يوم ومن غير ما ولى امرك يطلب انا بعمل الى انا عايزاة انا هعرف والدتى انى هاخد درس عندك وهى مش هترفض اوك هات رقم تيلفوانك وهخلى مامتى تكلمك اوك يلا باى يا مستر ايه البنت المنحرفه دى من اولها كدة يا واد يا موحه هى ناويه على ايه وايه اخرتها مع مدرسه البنات دى الواحد مش ناقص مشاكل على العموم ادينا موجودين لما نشواف ولما خلص المدرسه رواح وغير ملابسه ودخل ياخد حمام وفى الحمام هايدى جت فى باله ومن غير ما يحس ايدة اتحركت على زبه اوووووف يا بنت الهايجه وانتى عندك 14 سنه كدة امل لما تبقى 19 سنه ولا 22 هتبقى ايه جمل يا تواشكى هههههههههههه لما نشواف وسمع صوات الموابيل بيرن هو عايش لوحدة على شان كدة خرج من الحمام ملط الوووو الوووو ايوة مساء الخير مساء النوار مين معايا انا مدام ماجى والدته هايدى اة اهلا وسهلا بحضرتك اهلا بيك يا مستر هايدى شكرتلى فيك قووووووووى وعايزة تاخد درس عند حظرتك وماله يا مدام انا تحت امرك بس هو فيه مشكله بسيطه يا مستر خير يا مدام حظرتك عارف احنا فين طبعا ايوة والمشكله ان جوزى مسافر ومش هينفع ان حضرتك تيجى عندنا البيت فا لو سمحت هايدى هتروح عندك البيت تاخد الدرس وماله يا مدام انا ماعنديش اى مانع بس احنا قلقانين اننا نزعل المدام او نعمل للك لخبطه فى البيت ههههه ما تقلقيش يا مدام انا عايش لوحدى اوك طيب حضرتك ممكن تبتتدى مع هايدى الدوارس امتا عادى لو عايزة من النهاردة انا ماعنديش مانع اان شقتى بجوار المدرسه عند بوتك السعادة اةة ان عارفه البوتيك دة فى بعد المدرسه بشارع صح صح يا مدام اوك هخليها تيجى ليك حلا وممكن حضرتك تتديها بدل الحصه 2 المهم تستوعب وتبقا متفوقه ولا يهم حضرتك اوك انا هعمل لها درس مكثف وبدل الحصه هتبقا 3 حصص مذارة ومراجعه ومتابعه اوك ربع ساعه وهتكون عندك باى ربع ساعه ايه دى الشقه مبهدله هتيجى ازى وهى كدة وممكن والدتها تيجى هى كمان لاازم اورق الشقه بسرعه وبعد 5 دقايق رن جرس الباب ايوة حاضر ثوانى وجاى مين انا هايدى يا مستر هايدى هايدى اعمل ايه دى امها بتقوال ربع ساعه طيب اتفضلى وفتحت البا ب لقيت قمر مش من كوكبنا خاااااااااالص بنت قمه فى الجمال لابسه فستان ابيض بحملات ويادواب فواق الركبه بحوالى شبر ومعاها كاشكوال وبس انا شفتها كدة وبقيت مستمر مكانى لا عارف ادخلها ولا اخليها برة لحد ما اروق الشقه ولا اعمل ايه لقتها بتصحينى من سرحانى ايه يا مستر هفضل واقفه كدة لا طبعا اتفضلى بس دى والدتك قالت انك هاتيجى بعد ربع ساعه اة ماهى كانت رايحه مشوار فا قالت انها توصلنى بالعربيه اة على شان كدة طيب اتفضلى اقعدى امال فين الكتاب والكراسات ههههههههههه هو احنا فى المدرسه يا مستر انا جايه اتعلم منك واكيد عندك كتاب امل بتحضر الدرس ازى اة عندك حق طيب اقعدى هنا على ما اوضب الا واضه احسن انا عايش لوحدى ولا يهمك انا ممكن اساعدك هتعمل ايه ما فيش هجيب الترابيزة طيب هشيلها معاك وهى بتشلها معايا ياااااالهوى على منظر بززها بزاز ايه قشطه سايبه ومش لاقيه حد يلمها انا عملت انى مش عارف اشلها وفضلت موطى وهى كمان فضلت موطيه وبززها مكشوافه ادامى كلها اكنها ملط شفت كل معالم بززها بياض اللبن وحلمتها وردى خفيف بز ايه لسه بكر وهى بصت لعيوانى وفهمت انى معجب ببزها فضحكت وقالت ماللك يا استاذ اول مرة تشواف حاجه حلوة هههههههههه فضحكت وقلت لها مش حاكيه حاجه حلوة دى حاجه قشطه خااالص ههههههههههههه مامتى بتقولى يا بخت الى هيجوزنى هياخد واحدة قشطه على مربى هههههههههههه مامتك بتقوالك كدة اة ما انا شبه مامتى جداجد الى يشوافنا مع بعض يقوال اننا اخوات اة يا بخته بجد طيب مش هنبتتدى الردس ولا هنفضل موطين كدة ونقضيها فرجه لالالا يلا طيب وابتدينا نقعد وجبت الكتاب وهى قعدت ادامى وابتديت اخليها تكتب وكل ما تيجى تكب توطى وصدرها يبان وانا ببص لقتها بتبص لى وبتقولى ايه يا مستر انتا مش مركز فى الدرس ولا ايه شكلك عايز درس مخصواص هزى ما قلت لى هههههههههههههههههه تصدقى انى بجد محتاج درس الفصل التانى يقوال اننا اخوات اة يا بخته بجد طيب مش هنبتتدى الردس ولا هنفضل موطين كدة ونقضيها فرجه لالالا يلا طيب وابتدينا نقعد وجبت الكتاب وهى قعدت ادامى وابتديت اخليها تكتب وكل ما تيجى تكتب توطى وصدرها يبان وانا ببص لقتها بتبص لى وبتقولى ايه يا مستر انتا مش مركز فى الدرس ولا ايه شكلك عايز درس مخصواص هزار زى ما قلت لى هههههههههههههههههه تصدقى انى بجد محتاج درس ومين الى هيدك الدرس هو مين بيعلم مين هههههههه طيب ايه رايك لما اديكى درس مخصواص وماحدش عمرة هيفكر يديكى الدرس دة درس ايه يا مستر انا جايه اخد درس فى التاريخ مش درس فى حاجه تانيه حسيت انها فاهمه انا عايز ايه وبتشجعنى ابتتدات العلب فى زبى واعدله وهو واقف قووووووى ماالك يا مستر مش على بعضك ليه ماهو الى يشوافك كدة لاازم ما يبقاش على بعضه تعالى اقعدى جمبى هنا وانا حاسس بنار فى جسمى كله ومش قادر اتنفس ولا قادر امسك نفسى عنها ولا عن جسمها طيب لما نشواف اخرتها وجت جمبى وقعدت ويارتها ما قعدت ضهر نص وراكها البيضاء انا ما بقتش قاادر امنع نفسى عنها ولا عن جسمها ومحتار ابص فواق ولا تحت وهى لااخظت كدة وضحكت وقالت لى ما انتا كنت بتص فواق وخلااص دلواقتى لا عارف تبص فواق ولا تحت ماللك يا مستر تعالى عايز اعلمك درس احلا وامتع من الهرى دة اة دارس ايه يا مستر وابتتديت امسك صدرها براااااحه لالالا يا مستر دة مش درس ايه الى بتعملو دة ما ينفعش كدة لا لو مامى عرفت هتحصل مشكله لا يا مستر مش قوى كدة انا سمعت كدة وعرفت انها حابه بس خايفه من مامتها ودة شجعنى اكتر وقلت لها ومين بس هيعرف مامتك ما مامتك قالت لى اديكى بدل الحصه تلاته اة دة فى الدرس يا مستر مش كدة بزازى وجعتنى من ايدك طيب معلش انا هقف 5 دقايق ومش هعمل حاجه بس ورينى بزك الى وجعك اشواف حصل له ايه وبعدين معاك يا مستر كدة عيب وماما هتعمل مشكله ومين بس الى هيعرف مامتك ورينى بس اطمن عليله طيب تشوافه بس اوك هو انهى الى وجعك اكتر دة وشاورت على اليمين فا قلت لها حقك عليا معلش وبستها من خدها لقتها وشها احمر وسكت خااالص رحت بايسها تانى من شفايفها اممممم استاذ ايه الى بتعمله دة بلااش بلاش وان اتجراءت اكتر وحسيت انها خلااص بتستسلم رحت مدخل ايدى من بين ملابسها وخرجت بزها يادواب ضهر بس على شان صغير بس ابيض لبن وحلمتها وردى وانا ببواسها مسكت حلمتها اوووووووف اةاةاةا براحه دى بيوجعنى رحت منزل لها حماله الفستان وكشفت كل كتفها وبزها كله بقا واااااااضح ادمى اكنها ملط وابتديت ابواس بزها براااااااااااحه اةةةةةا كدة كويس اةةةةةةةةةةةةةةةة بيوجعنى قووووى من ايدك ايوة كدة ابتدا يرتاح يا مستر وهى بتتكلم كدة كان يادواب صواتها طالع وانا عرفت انها خلااص بقت دايخه وعالم تانى رحت منزل الكتف التانى من الفستان وبقت بكل صدرها وببزها مكشواف ادامى وقعت على التربيزة فى وشها وابتتديت ابواسها من رقبتها ومن شفايفها وهى اوم اممممممممم اةةةةةةةةة يا مستر كدة ما ينفعش اووة اووة مش قادرة خلااص بقا كدة كدة اووووووووووف كانت اخر كلمه اسمهعا منها قبل ما اخد شفايفها فى شفايفى وانا بحس على بززها ال2 بمنها الرفق والهدواء ااااااووة امممممممم اةاةاةاةاةا بس بقا كفايه كفايه اوووووووووف يا مستر يا مستر اصبر بقا مش قادرة وابتتدت تزقنى وتبعدنى عنها سبتها وبعت عنها لقيت وشها احمر زى الدم وبتتنفس بصعوابه وبززها نااااار يا مستر بقواللك كفايه عايزة اعمل حمام وانتا مصمم برضو فين الحمام مش قادرة اة الحمام الحمام اة من هنا تعالى اوديكى اةاة انا مش قادرة اقف على رجليا يخرب بيتك تعبتنى وموتنى براحه مش كدة طيب ايه رايك اشيللك لحد الحمام طيب بس براحه طيب وانا بوقفها راح الفستان واقع من بين رجليها وبقت بلاندر والسنتيان الصغير ولقتها بتقولى كدة ينفع يا مستر ضحكت وقلت لها معلش لما ترجعى البسيه كدة اسهل طيب يلا ولا مش هتقدر تشيلنى لا طبعا هقدر وشلتها وودتها لحد الحمام وجين انزل لها الاندر لقتها بتقولى لا كدة كفايه اخرج وانا هقلعك ولما اخلص هعرفك وخرجت ودخلت اوضه نوامى بسرعععه البرق وجبت كريم للتسلخات كنت بستخدمه وخليته قريب منى وبعدها سمعت صواتها يا مستر انا خلصلت ورحت هلا عند الحمام لقتها واقفه ومنزله الانرد على ارض وبتقولى لوانا بعمل حما م نزل على ارض واتوسغ ينفع كدة فا رحت مقلها الاندر خالص وقلت لها ولا يهمك انا هشتفه للك وسيبه ينشف وتعالى لما ارجعك مكانك من جديد انتهى الفصل التانى وفى انتظار التشجيع للتكمله الفصل الثالث وجين انزل لها الاندر لقتها بتقولى لا كدة كفايه اخرج وانا هقلعك ولما اخلص هعرفك وخرجت ودخلت اوضه نوامى بسرعععه البرق وجبت كريم للتسلخات كنت بستخدمه وخليته قريب منى وبعدها سمعت صواتها يا مستر انا خلصلت ورحت هلا عند الحمام لقتها واقفه ومنزله الانرد على ارض وبتقولى لوانا بعمل حما م نزل على ارض واتوسغ ينفع كدة فا رحت مقلها الاندر خالص وقلت لها ولا يهمك انا هشتفه للك وسيبه ينشف وتعالى لما ارجعك مكانك من جديد وبعدين بقا يا مستر كدة مش هنعرف ناخد الدرس سيبك من الدرس انا هعلمك احلا درس خصواصى مخصواص لخلواصى ههههههههه دوال مين يا مستر يا لهوى منك عيب الى بتعمل فيا دة يا هايدى مش عيب ولا حاجه امال تسميه ايه تقدرى تسميه دلع حبيبتى دلع خلت قلبى يتوجع هههههههههه قلبك الى اتوجع ولا بززاى يا مستر الى اتوجعو هما لسه بيوجعوكى لالالالالالاخلااص مش بيوجونى وترجع تفعص فيهم تانى انا ماصدقت انك بطلت انا كنت هعمل حمام على نفسى وبعدين انا هفضل واقفه كدة فى الحمام ولا ايه لالالا تحبى ارجعك مطرح ما كنتى قاعدة ولا تحبى تقعدى فين امممممممم شيلنى اول وبعدين افكر هقعد فين اوك تحبى تتفرجى على الشقه الاول وبعدين تختارى ماشى ماشى لف بيا فى الشقه يا متسر موحه هههههه مستر مواحه ايوة بدلعك يا مستر هو انتى خليتى فيها مستر طيب بصى ادى المطبخ وانا هعمل ايه بالمطبخ هقعد فى حله مثلا ولا هتشلنى فى التلاجه للصبح لا يا لمضه بس قلت اوريكى كل الشقه على العموام مش فاضل غير 3 حجرات الصالوان واوضه نومى واواضه للضيواف تحبى نبتتدى بانها اواضه اممممهى اواضه الضيواف فيها ايه ابدا فيها سريرين وتلفزيوان صغير اة واوضه الصالوان طبعا فيها صالوان ايوة كدة ما بقاش غير اواضه نوامى ايوة فيها ايه اوضه نوامك هيكون فيها ايه سرير ودولاب فيه ملابسى وب��قى الاواضه طيب ورينى واضه نوامك اتحرك يا مستر موحه اوك اتفضلى يا ستى اواضه نوامى وانا هتفرج عليها وانا متشاله كدة نزلى الاول حاضر انزلى امممم شكلها حلوة ومين بينام معاك فيها ماحدش انا مش متجوز امل جايب سرير كبير ليه كدة وبحرك هايدى ناحيه السرير اااااااااااح ايه الى عملته دة عملت ايه انا لقيت طيزك بتهز قلت امسها احسن تقع لاما مسكتهاش الى بيمسكها بيمسكها بايدة كلها مش بيدخل صباعه فى الفتحه معلش اان جيت امسكها صباعى دخل طيب لما نشواف اخرتها ايه هو انا هفضل واقفه كدة وعريانه الجو سقعه شوايه طيب تعالى اشيللك واطلعك على السرير واغطيكى باللحاف على ما الاندر ينشف طيب وانتا هتنام ولا هتفضل واقف كدة الى انتى عايزاة خلااص يا مستر تعالى نام انتا كمان انتا شكلك تعبان قوووووووووى هههههههه اة يلا ننام شوايه وبعد ساعه كدة يكون الاندر نشف طيب وطلعت انام وخليت وشى فى وشها وابتتديت ابواسها من شفايفها واحسس على بززها اوووووف انتا كل ما ببزاى تترتاح ترجع تتعبها تانى انا مخصماك ومش هخلى وشى فى وشك ولفت وخلت ضهرها ناحيتى وانا جسمى ولع اكتر واكتر لقيت نفسى بحسس على وراكها وهى فاردة جسمها ادامى على السرير ملط وشوايه شوايه طلعت لقفات طيزها امممممممممم ايوة كدة خليك رمنسى انا سمعت كدة وزبى بقا حته حديدة وقربت منها اكتر واكتر ورشقت زبى بين فلات طيزها وبين و راكها وكسها اووووووووووووف ايه دة يا مستر احنا ما اتفقناش على دة دة ناااااااشف قوووووووى وسخن احححححححح وانا ابتتديت احك زبى بين اشفار كسها وبين وراكها وبيواضى بتضرب فلقات طيزها وهى بتتحرك من ادامى اووووووووف لالالالا سخن قوووى مش كدة لالالا اوعى اوعى سبنى لوحدى اححححححححححححح رحت ماسكها من كسها براااااااااااحه اووووووووووففففف يالهوى منك يا مستر اهرب ازى كدة من قدام ومن ورة يالهوى اووووووووووووووف ايدك بتعلب جاااامدة ومن ورة سخن قوووووووووووووووووى ححححححح اااحاااحاحااحاح فوةفةوةوفةووووووو يا مستر يا مستر وانا بقيت فى عالم تانى ولفتها وخليت وشها فى وشى لقتها وشها محمر قووووووووووووووىرحت حااضنها وضاغط بصدرى على ببزها اووووووووووووووووووووووفف اوةةواةةةةةةةةة براحه انا مش بستحمل الى بتعمله دة طيب اان هعمل بلسانى بس اوووووووووووووووف ازى يعنى هتاكلنى ولا ايه لالالالا يا غلابويه اسكتى بس وانتى هتعرفى وتحسى طيب يلا واخلص بسرعه قبل ما الحصه تخلص وتلاقى ماام بتخبط ولا تحت البيت تبقا مصيبه طيب انا هشيل الغطاء طيب وشلت الغطاء ولقتها ناااااااااااار مكان جسمها غرقان عرق وماء على كل السرير مكان نوامها رحت فاتح رجليها ومقرب لسانى من اشفار كسها وابتتديت المس كسها اووووووووووووووووففففففففففففف اةاةاةاة اة ايه دة يالهوى اووووووف يا لهوى منك ومن عمايللك بس بقا كفايه كفايه ياااااااااااااااااهووو اووووووووووووفف بس بسبسبسبسبسبس وانا لسانى بقا عامل زى المنشااااااااااار طالع نازل على كل كسها وعلى فلقات طيزها وزنبوارها وانا عمال الحس فيه كدة وهى بتحاول تمنعنى وتبعد راسى عن كسها اوووووووووووف اوووووووووووواح اااااااااااااااااااة خلاص خلاصخلاص خلاص اوووووف عمل حمام واغرقك مش قاااااادرة اوووووووووووووف اهو خلااص هعمل هعمل رحت باعد وشى عن كسها وبقيت العلب لها فى خرم طيزها ااةاةاةااةاا اوففافاواف اوووووووووف مش قادرة اتكلم ولا عارفه بقوال ايه ااااااااااااااااااااووووووووووووووو ووووووووووووووو ووحف ولقتها بتترعش زى ما تكون متكهربه اوووووووووووووووووووووف ااااااااااووح اةاةاةاةاةا الحقنى الحقنى الحقنى اا بترعش انا بترعش اوووووووووووف ولققيت شلاللات خارجه من كسها ومن بوالها رحت حاطط ايدى على كل كسها وبقيت ابعبص طيزها وادعك فى كسها ببوالها ولبنها وبقيت ادخل صباعى فى طيزها واحركه شمال ويمين اهى اووووووووووووووووفا اوووووووووووح ارحمنى بقا ارحمنى بقا مش قادرة هتموتنى ناقصه عمر اوووف بس بسبسبسبسبس خلالالالالالالالالالالالالالالالالا لالاص ولقتها بتحاول تقوام ماقدرتش تتحرك وراحت واقعه بضهرها لورة على السرير وعماله تنهج تنهج تنهج اووووووووووووووف يخرب بيتك ويخرب بيت دورراسك المنيله دى هتموتنى وانتا لسه ما نكتنيش هموتها وانا لسه ما نكتهاش هى مين نكها قبل كدة على شان تعرف وانا الى فاكر انى اول واحد نكها دى باين عليها شرمواطه كبيرة وانا مش عارف ولا باين انا الى طلعت تلميذ وهى الى هتتدينى درس انتو ايه رايكو انا طلعت تلميذ ولا هى طلعت شرمواطه ولا تستنو تعرفو الاجابه .. ... .... الفصل الرابع ولبنها وبقيت ادخل صباعى فى طيزها واحركه شمال ويمين اهى اووووووووووووووووفا اوووووووووووح ارحمنى بقا ارحمنى بقا مش قادرة هتموتنى ناقصه عمر اوووف بس بسبسبسبسبس خلالالالالالالالالالالالالالالالالا لالاص ولقتها بتحاول تقوام ماقدرتش تتحرك وراحت واقعه بضهرها لورة على السرير وعماله تنهج تنهج تنهج اووووووووووووووف يخرب بيتك ويخرب بيت دورراسك المنيله دى هتموتنى وانتا لسه ما نكتنيش هموتها وانا لسه ما نكتهاش هى مين نكها قبل كدة على شان تعرف وانا الى فاكر انى اول واحد نكها دى باين عليها شرمواطه كبيرة وانا مش عارف ولا باين انا الى طلعت تلميذ وهى الى هتتدينى الدرس ماللك يا مستر انا نزلت كتير وخلاص اعصابى تعبت ورجليا مش شايلانى ولسه ما حتش اى حاجه من الدرس هقوال لماما ايه وانتا كل دة لسه ما نزلتش ناول تجبهم ولا هتفضل تفرش وتافش وخلااص لا هاجبهم بس تحبى اجبهم فين هاتجه فيا بس فى طيزى اوعى تجيب حاجه على كسى لا ما تخافيش طيب يلا تحبى انهى وضع يريحك امممممم اعمل وضع الدخله تعرفه اةارفع رجليكى على كتفى وادخله من ورة بالضبط شاطر يا مستر موحه طيب يلا ورينا شطارتك اهو استننا عايزاك تتدلع بززازى بزبك الاول احسن ايدك وشفايفك هرواهم قوووووووووووى طيب ضمى بززاك وانا هفرش بزازك اهو بسدوال لسه صغيرين وانا مش عايزاهم يكبرو ويلفتو النظر طيب اهو اهو اوم جميل قوى زبك وراسه بتلمع كمل شوايه كدة اووووووووووف اااااااة اوووووح تعرفك تفرش حلمات بززازى اة طبعا الحلمه بس اهو اهو اهو اووووووووووفاةةةةةةةةة ممتعه قوووى يا مستر مستر يلا بقا عايزة ارتاح وهوو بينزلو جوة يلاطيب اهو هرفع رجليكى وانتى خليكى هاديه وانا هفرشك شوايه ببراحه بس بسرعه اوووووووووووح يلا مش قادرة وما فيش وقت ادخله يلا اووووووووووفاىىىىىىىىىى ايىىىى بواحه براحه اوووف يا لهو زبك كبير قوووووووى اااحاحاح اححححححح اصبر شوايه كفايه اللى دخل اوووووووووف ايه كل دة زبك كبير وتخين كدة هتفشخنى ومش هقدر امشى طبيعى واحدة واحدة طيزى لسه ضيقه طيب ادهن للك طيزك بكريم ماشى بس بسرعه الوقت بيجرى اهو ادهن قوى عايزة زبه كله يدهن وطمان الخرم وطيزى اوووووووووف ااةةةةةةةةةة لفى صباعك كمان ااااااح يلا بقا مش قادرة اهو اهو بيدخل اةةةةةةةةةةةةة دخله براحه وكل شوايه اقف براااااااحه اوووووح زبك سخن قوووووووووووووووى ونااااشف وتخين يخرب بيت زبرك اوووووووووووووح اةاةاةاةاةاة مش كله مش كله اااوف خلااص يا حبيبتى هو كدة كله بقا فيكى اووووواح اوووووح يا خربى دخلته كله يامفترى بس لذيذ يا مستر زبك على ما هو كبير ووجعنى بس لذيذ اححححححححححح مش عايز بززاك شوايه بس برااااحه اوووووووووووف اووح اةاةاةاةاةااةاةاةاةا ان سخنت قووووووووووووووى مش قادرة يلا بقا نكنى نكنى اووووووووووووف خرج زبك كله ودخله كله اوووووووووف اةةةة ناااار يا مستر فيا ناااااااار اان مولعه يلا ريحنى ونزلهم فيها اووووووووووووووفف نزل كل لبنك فيا اووووووووووف اةاةاةاةاةا انا حاااااااسه بيهم فيا دوال سخنين قووووووووى واوفافوافوفاف كفايه كفايه ايه انتا بتنزل كتيرررر قوووووووووى اةاةاةاةاةاةا انا حاسه ان طيزى بتتلوى منك اووووووووووووووووح اةةةةةةةةةةة كفايه كفايه كفايه بجد مش قاادرة اووووووووووووووووح انا هملى طيزك لبن لالالالالا خلااص هو لسه فيه تانى انا حاسه انهم هينزلو من طيزى كفايه كدة كفايه اوووووووووووف طيزى اتملت لبن مش هعرف امشى واللبن دة كله فيهااسحبه منى وخرجه اوووووووووووووح هاتلى منديل ورق وسد طيزى واطلع اكتب لى شوايه حجات فى الكرسات وانا شوايه وهقوام على ما طيزى يشرب اللبن دة دة انتا طلعت استاذ بجد طيب هتقعدى عندك اد ايه يجى ربع ساعه تكون طيزى شربت اللبن وكمان ارتحت ولما انده عليك تجيب لى كل ملاابسى وتلبسنى وتخرجنى لحد الصالوان وانتا شايلنى وتقعد تشرح لى شوايه حجات على شان لو ماما سالتنى اقولها الى قلت لى مش عايزاين فضايح ولا حد يعرف بنعمل ايه طيب يالهوى منك انا لسه حاسه بزبك فيا اة اة اة ماللك مافيش بحط المنديل لقيت الفتحه واسعه يخرب بيت زبك هههههه معلش يلا بقا رواح اكتب لى شوايه حجات فى الكراسات اوك وانا هتصل على ماما اشوافها هتوصل امتا اوك الو مامى اذيك انتى الى اذيك يا حبيبتى مامى اخبار الاستاذ ايه اووووة ماماى ماللك ما فيش يا حبيبتى وانا بكلمك اتخبط فى رجليا بس سلامتك مامى انتى هترجعى امتا يعنى فاضل حجات بسيطه وراجعه للك حوالى ساعه كدة قولى لمستر يكمل شرح وانا هحاسبه لالالالا كفايه الى شرحه انا دماغى اتملت من الشرح كدة مش هفهم اى حاجه اوووووو ماللك يا مامى اتخبطى تانى ولا ايه لا يا بيبى دى بتوجعنى بس طيب سلامتك يا مامى يا مستر يا مستر ايوة يا هايدى مامتى بتقولى انها ادمها ساعه وترجع تاخدنى وكانت عايزاك تشرح لى تانى انا قلت لها دماغى اتمل من الشرح وكدة مش هفهم حاجه كله هيتلغبط دماغك الى اتملت من الشرح برضو طيب على العموام ساعه كويس تكونى ارتاتحى شوايه ولبستى ملابسك وبقيتى عادى جداجاد اة بس على شان خاطرى يا مستر مامتى اتخبطط فى رجليها ممكن تبقا توصلنا بالعربيه وانتى تعرفتى ازى انها اتخبطط ماهى وهى بتكلمنى سمعهتا بتقوال اووووو اووو ااةةة شكله جامد الى خبطها هو مين يا مستر الى خبطها الباب يا هايدى الباب شكله جاامد وخبطها اة طيب يلا هاتى ملابسى وخرجنى للصالوان اوك اوك يلا وبعد 15 دقيقه مامتى بتزن عليا الو مامى انتى فين طيب اان نازل انا والمستر يلا باى مامتى جت تحت البيت يا مستر ممكن توصنا بعربيه مامتى ماشى يا هايدى مساء الخير يا هانم مساء النوار يا مستر اخبار هايدى ايه تمام بتستوعب بسرعه وذكيه ياريت يامستر تركز كل حياتها دلع وهزار وضحك اةمامتى ممكن المستر يسواق بداللك احسن انتى تعبانه زى ما قلتيلى لا طبعا ما ينفعش دة المستر بتاعه وانتى عارفه ان باباكى مسافر يبقا هيوصلنا ازى وبعربيتى مش انتى اتخبطى فى رجليكى وبعدين يا هايدى ان قلقانه عليكى بس طيب ايه رايك يوصلنا لحد اول الشارع وبعدين انتى تكملى سواقه لحد البيت طيب معلش يا مستر هنتعبك معانا لالالا ولا يهم حضرتك دى زى اختى الصغيرة اتفضلى انزلى من العربيه وانا هسواق بتتبتدى تخرج من العربيه وانا رايح اركب مكنها اول ما عينى جت عليها لقتها حاجه ايه جمل يا توشكى لابسه بلوزة يدوب مجسمه كل تضاريس جسمها وبزاها وفاتحه اول زورارين من البالوزة والفلقه الى بين بززاه باينه وواضحه السلسله الى فى رقبتها ولافه ايشارب حوالين رقبتها وهى بتنزل وبتتحرك الهواء بيحر ك شعرها وبالصدفه عينى بتيجى على رقبتها وبيضهر لى مكان علاامه لشفايف على الرقبه بس هى لافه منديل شعر على رقبتها اة هايدى بتقولى انها توجعت وباباها مسافر ورقبتها متعلمه من بواسه وادى البنت بدل الحصه 3 وفى الاخر جايه تقوليلى كتاكيت لا ما فقستها لا دى مش قصه درس ام هايدى كانت بتاخد درس وواضح ان الحصه كانت شديدة لدرجه انها كلمت بنتها وهى بتاخد الدرس واتوجعت اة مش جايه تقولى كتاكيت ما فقستها مستر مستر ماللك سرحت فى ايه لالالالالا ابدا معاكى يا مدام طيب انتا سواق وانا هعرفك السكه هايدى خليكى راكبه ورة زى ما انتى وبتتدخل تركب بجوارى والجيبه بتتحرك نتيجه قعدتها وبتكشف لى عن اجمل وراك شفتها فى حياتى اوووووووووووف دة انتى جميل يا تواكشى بجد جمل ليه حق يموتك وهو بيدكى الدرس اااااافو مستر ماللك ما تتحرك اة اهو هنمشى ازى على طوال وخلى عينك على الطريق بس كفايه انا متعورة خلينا نروح سلام وبخير اة طبعا بس كدة يامستر شكر جدا جدا كدة وصلنا لحد قرب البيت كان نفسى اقول للك اتفضل اشرب معانا حاجه بس انتا عارف اننا لوحدنا على شان كدة قلت لازم اجيب للك حاجه هايدى هاتى الشنطه الى جمبك دى ناوليهالى وهى بتتعدل على شان تجيب الشنطه بيتكشف لها وراكها وبشواف بكل وضواح اثار شفايف على فخدها من فواق الركبه بضحك بهدواء وبقوال لهااحسن شيى يشيل اثار الخبطه من الرجلين ومن عند الركبه هو الماء الدافى بعد الخبطه على طوال بتضحك وبتقولى بمياصه اةةةةةةةةةةةة انتا واخد باللك شكلك بتتخبط على طوال ههههههههههه دة انا ما بيفتش عليا اسبواع غير ما بتخبط مرة واتنين على الاقل بس كل خبطه خبطه ايه 35 مللى ما ليش فى الخبطات الصغيرة الخبطه الكبيرة بتكون احلا واطعم هههههههههههههه مش بقواللك بتتخبط كتير على العموام اتفضل الهديه دى حاجه بسيطه انتا عارف مش هقدر استقبلكك فى البيت جوازى مسافر ايوة تمام اوك يلا باى وبكرة لو تحب او فاضى ممكن هايدى تاخد حصه تانى او 2 زى ما تحب لقت هايدى بترد بسرعه البرق لالالالالاكفايه الحصص بتاعه النهاردة لما اخلصها مذاكرة واستوعبها كلها ودماغى تترتاح من المذاكرة والشرح هاخد الحصه الى بعدها انا كن اخد 3 حصص بس فى الاسبواع مش هقدر اذاكر اكتر من كدة على شان باقى المواد طيب يلا استاذن انا تحبو اى شيى او محتاجين اى حاجه لالالا تسلم لنا متشكر جدادجدا وسبتهم واتمشيت شوايه هى البنت عارفه النيك واللبن وكل دة منين والام متعلمه فى وراكها بالشفايف والبواس فى وراكها وعلى رقبتها وعايزانى اديها درس بكرة كمان والبنت خلااص استوت وطيزها مش هتستحمل نيك تانى بكرة لما اورح انام وبكرة نشواف الدنيا فيها ايه الفصل الخامس ش هقدر استقبلكك فى البيت جوازى مسافر ايوة تمام اوك يلا باى وبكرة لو تحب او فاضى ممكن هايدى تاخد حصه تانى او 2 زى ما تحب لقت هايدى بترد بسرعه البرق لالالالالاكفايه الحصص بتاعه النهاردة لما اخلصها مذاكرة واستوعبها كلها ودماغى تترتاح من المذاكرة والشرح هاخد الحصه الى بعدها انا كن اخد 3 حصص بس فى الاسبواع مش هقدر اذاكر اكتر من كدة على شان باقى المواد طيب يلا استاذن انا تحبو اى شيى او محتاجين اى حاجه لالالا تسلم لنا متشكر جدادجدا وسبتهم واتمشيت شوايه هى البنت عارفه النيك واللبن وكل دة منين والام متعلمه فى وراكها بالشفايف والبواس فى وراكها وعلى رقبتها وعايزانى اديها درس بكرة كمان والبنت خلااص استوت وطيزها مش هتستحمل نيك تانى بكرة لما اورح انام وبكرة نشواف الدنيا فيها ايه ودة مين الى هيتصل بيا خير الو مساء الخير مساء النوار انا مدام لبنى اهلا وسهلا بحضرتك اهلا وسهلا انتا مين هو حضرتك مش عارفه بتكلمى مين لا نا ضربت رقم عشواءى هو انتا شغال ايه انا مدرس اعدادى بنات اة يا بختك تلاقى كل البنات هايجه عليك اشمعنى يا حبيبى البنات فى السن دة بيكونو هايجين قووووووووى وكمان بيكونو سخنين جداجاد تعرف انى كان نفسى اكون مدرسه بنات ليه على شان اتمتع بيهم وببزازهم ووراطهم وطيازهم وهما بيبلغو وارضع من بزازهم اة انتى بتحبى السحاق طبعا هو فيه احلا من البز الحريمى لما يترضع من شفايف حريمى ويالهوى لما لسان صحبتى يلحس كسى بيتخلينى مشطشطه منه ومن لحسها يخرب بيتك خلتنى اولع من الكلا م معاك احكيلى بتعمل ايه مع البنات سيبك من البنات انا قربت اطلع الشقه وهمتعتك واريح النار الى فيكى هو انتا ساكن فين القاهرة امم انا كمان من القاهرة اة انا دخلت الشقه اهو اوك ناوى تعمل ايه بصراحه اول شيى هعمله وانتى معايا اشيلكك لحد السرير وانيمك على ضهرك وابتتدى ابواسك من شفايفك اووح وبعدين كمل انتا شكلك معلم بجد يا استاذ اووووووووووف انا بحب الى يرضع من بزازى ياكلهم بسنانه ومين قالللك انى مش هقطع حلماتك بسنانى اووووووووووووف كمل كمل ما تقفش اوووووووف انتى ولعتنى بسرعه اةةةةةةةةةة جوزى مسافر وكسى مولع كمل كمل بقا اوووووووف طيب بعد كدة هبتتدى اقلعك البنطلوان بتاعك واكشف وراكك والاندر اوووووووووووووووووووح وتتفرج على كسى وراكى وطيزاى اة ومش بس كدة امال هتعمل ايه هبواس فخادك وراك وكل حتى فى جسمك اووووووووووووووووووووح كمان كمان ريجنى مش قادرة اةةةةةةةةةةة طيب انا هفتح وراكك وابتتدى ادلع كسك بلسانى اوووف كمان كمان كلاامك حلو اووووووح لحس كسى وطفى نارة اوووووف اةاةاة دة انتى شرقانه قوووووووووووى قووووووووى نكنى بقا وريحنى اووووووووووووف طيب يلا ارفعى رجليكى على كتفى اهو يلا مش قاادرة اووووووووووووووف دخلو مش قادرةاووح بيدخل فى كسك اهو اةاةاةا نااااااار يا حبيبى دخل كمان وكمان مش قادرة اوووووووووووووووووف اةاةاةا جامد جامد طيب افتحى رجليكى اكتر وشفايف كسك اواو اهو اهو او كمان كمان انا مش قادرة اتكلم اوح انا بدخل صباعى فى كسى اوووووووووووووف نكنى بزبزك مش قادرة اةاة يلا اهو زبى بيدخل وبيخرج من كسك اووووووووووف لالا ما تخجهواش مش قادرة ما يبعدش عنى اووووووووووووووووووف اة كمان كمان كمان اوووووووح زبك سخن انا هقفل وراكى وكسى عليله اوووووووووووووووووووف مش قادرة اةاةاةا انا بدخله كله وبخرجه كله اوووووووووووووووح اةاةااة اةا هجيب اهو عايزاك تنزلهم فى كسى من جوة قووووووى اووووووووووح اةةةةةةةةةةةةةةا نار كسك كسسك مولع اووووووووووووووف اةاة كمل كمل هجيب اهو وانا كمان كمان هجيب اوووووووووووووووووف انا هنزل ااااااااااااة واناا بنزل فيكى اوهو اوووووووووووووووف اووووووووووووووف اان هلف وراكى حوالين وسطك على شان ما تخرجش زبك منى خااالص اوووووووووح طيب يلا انا وانتى هنجيب سوووووووووووووا اوفف لبنك سخن قوووووووى وكتير انتا مليت كسى اووووووووووووووووووف يارتنى كنت تلميذة عندك كنت اتنكت منك كل يوام اووووووووووف اة بس هتستحملى ولا توجعى ههههههه يا حبيبى الست لما تتوجع من الى بينكها دة مش الم دى شهوة وكل ماتقوال اة براحه تبقا بتقواللك دخله كمان اقوى اوووووووووووووف يلا بقا انا عايزة اخد شاور طيب يلا انا كمان عايز انام بدرى على شان المدرسه الصبح اوك تسلميلى حبيبى ويسلم لى زبك وتسلميلى ويسلم لى كسك وبززاك وكل حته فيكى هجيب اهو عايزاك تنزلهم فى كسى من جوة قووووووى اووووووووووح اةةةةةةةةةةةةةةا نار كسك كسسك مولع اووووووووووووووف اةاة كمل كمل هجيب اهو وانا كمان كمان هجيب اوووووووووووووووووف انا هنزل ااااااااااااة واناا بنزل فيكى اوهو اوووووووووووووووف اووووووووووووووف اان هلف وراكى حوالين وسطقك على شان ما تخرجش زبك منى خااالص اوووووووووح طيب يلا انا وانتى هنجيب سوووووووووووووا اوفف لبنك سخن قوووووووى وكتير انتا مليت كسى اووووووووووووووووووف يارتنى كنت تلميذة عندك كنت اتنكت منك كل يوام اووووووووووف اة بس هتستحملى ولا توجعى ههههههه يا حبيبى الست لما تتوجع من الى بينكها دة مش الم دى شهوة وكل ماتقوال اة براحه تبقا بتقواللك دخله كمان اقوى اوووووووووووووف يلا بقا انا عايزة اخد شاور طيب يلا انا كمان عايز انام بدرى على شان المدرسه الصبح اوك تسلميلى حبيبى ويسلم لى زبك وتسلميلى ويسلم لى كسك وبززاك وكل حته فيك'طيب يلا اقفلى باى هقفل ايه على ايه مش تخرج زبك من جويا وانا اقفل رجليا ولا اقفل عليك هههههههههههه للصبح طيب انا هسحب زبى منك وانتى اقفلى كسك وراكك للصبح يلا سلاام سلاام حبيبى اوووووووووووف نيكه من شوايه وهيجان بعدة ونيك فوان دبواقتى هو فيه يا واد يامواحه باين الزهر لعب ولسه هيلعب اة لو لعبت يا زهر بجد ووصلتنى لام هايدى اووووووووووف انا هنام ولصحا بدرى والصبح صباح الخير يا بنات صباح الخير يا مستر اذيكو بخير يا مستر وبعد كدة لو سمحت يا مستر هرواح الحمام طيب بسرعه ياهايدى حاضر يا مستر وبعد 5 دقايق رجعت هايدى معلش يا مستر احسن بطنى واجعانى شوايه سلامتك من ايه مش عارفه بس الضاهر اكلت كتير ودة تعبنى قوووى طيب يلا يا بنات انزلو الفسحه حاضر يا مستر هايدى تعالى نعم يا مستر ماللك ومال بطنك انتى تعبانه من ايه وبتروحى الحمام كتير ليه يعنى مش عارف يا مستر من الى عملته فيها وفيا امبارح اووووووووف دة انتا موتنى وهرتها نيك وبالليل مامى كانت تعبانه ودخلت تنام بسرعه وانا فضلت رايحه جايه على الحمام ومش قادر وحااسه ان بتاعك لسه جوة وطوال اليل نايمه على بطنى بقرب ايدى من طيزها وبحسس عليها بررررررراحه ااااااة مستر احنا فى الفصل اصبرى اطمن عليكى اةةةةةة ايدك هتتعبنى كدة وانا تعبانه لوحدى الى تعبك انك اتمتعى قوووووى وانتا بتتانكى اةةةةةةةة طيب دخل صباعك برررراحه يمكن يريحها بس صباعك بس انا عارفاك انك طماع اووووف صوباعك حلو اةةةة ريحنى بصباعك وانا واقف كدة اووووووووف لف صباعك فى خرم طيزى اوووووووووف اووووووح صباعك زى بتاعك بيهيجنى بسرعه اوووووووف مستر مستر انا تعبت كدة اةةةةةة سلمتك كدة هتبتتدى تترتاحى استنى هقفل الباب وارجع للك يااالهوى يا مستر كدة مش هقدر اقعد فى الحصص ولا هعرف امشى اووووووف لالا ما تخافيش هريحك بسرعه وعلى خفيف بس نزلى الاندر على ما اقفل الباب طيب بسرعه قفلت الباب اهو ورينى طيزك سلامتها اهى بس براااااااح اححححح صباعك ناشف طيب طيب هريحك بالبلبل اووووف بس براحه طيب اقعدى عليه انتى لوحدك هقعد بس من برة اوف دة سخن قوووووى وناشف تعرف تحركه بس بسرعه يمكن يهدها شوايه اةاةا اةا اة كدة تمام قووووى وناعم ودافى ايه رايك ادخل حته صغيرة اوووووف اان هدخل الى عايزاة ووطت شوايه وفتحت وراكها وانا ببل زبى وبدخله فى طيزها اوووووف يا مستر براحه براحه خلااص اهو دخل بقا اوووووف بيدخل جوة قووى وبيملى طيزى اووووووووف اةاةاةةاة يا يلا بسرعه دخله وخرج اوووووح اووووفف اواواواااواواا بسرعه بسرعه بسرعه اهو اهو واهو زبى هينزلهم بسرعه فيكى اوووووووووف اةاةاةاااا كمان كمان كمان يا مستر ريحنى ققوققوووووووى اووووووووووف اة دة كتير الى نزل اووووووففففف طيزى تملت منك ومن لبنك اووووووووووف خلااص بقا خلااص بقا هات منديل ادخله فى الخرم اوووووووففف يا لهوى منك ومن زبك يلا لبسنى الاندر واخرج من الفصل قبل ما الفسحه تخلص وبكرة هاجى اخد الدرس الجديد ماشى يا مستر ماشى يا حبيبتى تحركه بس بسرعه يمكن يهدها شوايه اةاةا اةا اة كدة تمام قووووى وناعم ودافى ايه رايك ادخل حته صغيرة اوووووف اان هدخل الى عايزاة ووطت شوايه وفتحت وراكها وانا ببل زبى وبدخله فى طيزها اوووووف يا مستر براحه براحه خلااص اهو دخل بقا اوووووف بيدخل جوة قووى وبيملى طيزى اووووووووف اةاةاةةاة يا يلا بسرعه دخله وخرج اوووووح اووووفف اواواواااواواا بسرعه بسرعه بسرعه اهو اهو واهو زبى هينزلهم بسرعه فيكى اوووووووووف اةاةاةاااا كمان كمان كمان يا مستر ريحنى ققوققوووووووى اووووووووووف اة دة كتير الى نزل اووووووففففف طيزى تملت منك ومن لبنك اووووووووووف خلااص بقا خلااص بقا هات منديل ادخله فى الخرم اوووووووففف يا لهوى منك ومن زبك يلا لبسنى الاندر واخرج من الفصل قبل ما الفسحه تخلص وبكرة هاجى اخد الدرس الجديد ماشى يا مستر ماشى يا حبيبتى المدرس بيرفع لها الاندر وبتحرك للباب وبيجى يفتحه يلاقى طالبه داخله الفصل بسرعه معلش يا مستر حضرة الناظرة عايزاك فى المكتب طيب هى الفسحه خلصت ولا ايه لا يا مستر بس الناظرة بعتتنى لحضرتك وانتا كنت فى الفصل مع هايدى انا بتلبخ لالالا دة انا كنت نسيت الكرسات طيب انا هدخل اقعد مع هايدى طيب مساء الخير يا حضرت الناظرة مساء الخير يا مستر ياريت تكون فى فصل 2 /2 الحصتين الى جم بيضحو طيب ما تضحكونى معاكو ابدا يامستر عادى طيب خللينا ندرش سوا او نقعد ساكتين شوايه اوك كمان على شان ابله مديحه اعتزرت ومشيت حاضر يا حضرة الناظرة وبخرج من المكتب وبرواح للفصل تانى حضكو حلو انا قاعد معاكو الحصتين الباقين ابله مديحه روحت ماشى يا مستر هى بتتدرس ليكو ايه انتو عارفين انا متعين جديد هنا ايوة يييا مستر هى كانت بتتدي رسم طيب طلعو كرسات الرسم وارسمو اى حاجه اوك وهما بيرسمو كنت ببعص على هايدى اشواف اخبار طيزها ايه بس الغريب انها كانت بتكلم البنت الى قالت لى ارواح للناظرة وكل شوايه تبص عليا وتضحك هى وصحبتها وكل شوايه همس وضحك بعد شوايه طلبت هايدى وسالتها بتقولى لها ايه وكل شوايه تبصو عليا وبتضحكو ما تقلقيش هحكيلك بعدين انتا هتروح على طوال بعد المدرسه ايوة فيه حاجه لا انا هاجيلك على شان عايزة اعرفك حاجه طيب ما تعرفينى دلواقتى لا مش هينفع هو خلااص فاضل حجات بسيطه والمدرسه تروح طيب وبعد ربع ساعه جرس المرواح رن ولقيت كل البنات بتاخد شطنها وبتمشى وانا كمان اخت كشاكيل الدرواس وابتتديت اخرج من الفصل لقيت هايدى بتقولى يا مستر نعم لو سمحت لبنى زميلتى فى الفصل هتيجى معايا تاخد درس النهارة ممكن ولقتها بتضحك قوى وبتغمز لى فهمت ان لبنى سكه هى كمان فا قلت لها طيب وماله المهم تستفيدو وتعرفو نسيت اوصف ليكو لبنى هى سمراء شوايه يعنى تقدرو تقولو انها خمريه معالم البلواغ عليها واضحه بززاه اكبر من بزاز هايدى وكمان طيزها اكبر وشكلها كدة سكه زيى ما قلت ليكو المهم انا سبقتهم وقلت لى هايدى طيب انا هسبق على البيت وانتى تحصلينى بسرعه قالت لى اوك يا مستر بس انا مش هتاخر يادواب شوايه صغيرين وهمشى والبركه فى لبنى بقا سبقتهم وطلعت على البيت وعملت حسابى اننا ممكن ندخل اواضه النوام روقتها وجهزتها وجهزت كريم مرطب كل حاجه يمكن احتاجها وبعد 10 دقايق لقيت الباب بيخبط ايوة فتحت ولقيت هايدى ولبنى سوا مساء الخير يا مستر مساء النوار اتفضلو متشكرين يا مستر لبنى عايزة تاخد دراس مخصواص عند حضرتك معايا اوك تحبو تشربو ايه الاول ولا نتغداء سوا لالا يا مستر ولا اى حاجه المهم ابتتدى الدرس انا مش هقدر اتاخر ماما ماتعرفش انى هاخد حصه النهاردة طيب نجيب الترابيزة ونبتتدى الشرح طيب وانا هشيلها معاك اوك وروحنا اوضه النوام نجيب التربيزة وقلت اكلمها وافهم منها لبنى دى انتى جايبها ليه هنا ودرس ايه الى عايزة تاخدة انا مش عايز حد يعرف الى بنعمله ما تقلقش يا مستر دى ستر وغطاء عليا وعليك وهى عارفه كل حاجه عارفه ايه يخرب بيتك هتفضحينا لا ما تخافش المهم دلواقتى على شان مش هقدر اتاخر احنا هندخل التربيزة للصالوان و5 دقايق تقوام انتا وترجع هنا تانى وانا هاجى وراك وبعدين ترفعنى على السرير وتبتتدى تلعبلى فى كسى بلسانك وتافش فى بززاى بس ما تخرجش زبرك خاااااالص على شان ما تخافش منك وهى بعد شوايه هتيجى ورانا تشوافنى وانا كدة وهتلاقيها طلبت منك تعمل معاها زى ما بتعمل معايا وبس تعمل معاها شوايه وبعدين انا هستاذن وامشى على شان ماما وهى هتقعد معاك يجى ساعه ونص مدة المجمواعه الى هى بتاخدها بعد المدرسه وبعد كدة هتروح عادى فى معياد مرواحها ا ة ياولاد الكلب احه وانتو عيال كدة امل لما تكبرو هتبقو ايه الكلام دة قولته فى بالى وقلت لها لالا طلما هى جايه وعارفه يبقا على راى المثل وشك ولا اغشك طيب هتعمل ايه ما تقلقايش انا هتصرف بس يلا على شان ما تتاخريش انتى طيب طلعنا بالترابيزة وابتتديت الشرح وطبعا بقيت اسل هايدى اساله صعبه ما تعرفش تجاوبها اورح قرصها من بزها كدة وكدة على خفيف وطبعا دة كله ادم لبنى وبعدين بقيت اسل لبنى اساله صعبه برضو ما بقتش تعرف تجاوب فا قلت لها انتى لسه اول حصه على شان كدة هقرصك من بزك براحه وفعلا بقت بدل ما بقرصها من بزها بقت احسس على حلمتها كل شوايه وبعد كام سوال لقيت لبنى بتقولى يا مستر ريح نفسك بزازى اهى ادامك قرصها براااااحتك انا مش عارفه اجاوبك ولا عارف اى حاجه فى المنهج خاااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااالص وضحكت قووووووووووووى راحت هايدى قايله لها طيب يا فالحه اوعى خلينى اساعد المستر يعاقبك برااااحته وراحه هايدى موقفها وفاتحه لها صدرها وماسكه بزها الشمال وقالت لى يا مستر دى بزها اكبر من بزى دى مش محتاجه تتقرص فى بزها دى عايزة تقرس من تحت من هنا وراحه كاشفه ملابس لبنى ومنزله لها الاندر وماسكه كسها وقالت لى دى عايزة تتعاقب هنا انا لقت كل شيى اتكشف وباااااااااااااااانى وفيه بنت اكبر من هايدى وباين عليها البلواغ وببص على كسها لقيته لامع قوووووووووووى ومتغطى ببشاير الشعرة الدهبى بس كسها واضح عليه انه كبير وضخم ودة على شان لبنى اكبر فى الحجم والبلواغ يعنى بقى معايا شبه فتاة كامله الانواثه رحت واااقف وقايل لهم كدة يبقا ما فيش غير قلم واحد وهو اسمو القلم اللحمى الى بيكتب بالابيض بس راحو ضاحكين وبصو لبعضهم ولبنى مكسوافه لااكن ما نزلتش عنيها على زبى وشفت فى عيوانها المحن والشهوة وهايدى قربت منى وابتتدت تنزل البواكسر للاخر وتمسك زبى وتقول للبنى دة قلم المستر الغالى ومش بيكتب بيه لاى حد بيكتب بيه ليا انا وبس وضحكت هايدى ولبنى وابتتدت هايدى تبواس فى زبى وتمصه وتلف لسانها حوالين راسه ولاااكنها سارة جاى فى المص شوايه ولقتها سخنت قوووووووووووى وبتفتح ملابسها وبتخرج زبها وبضمه على بعض وبتاخد زبى بينهم وابتتدى تحرك بززها على زبى وبتكلم لبنى تعالى شوافى المستر بيشرح ازى شايفه شرحه وكلامه السهل اة سهل قوووووووووى بس لسه ما شرح لى حاجه انا مستعجله وهمشى وانتى ابقى اقعدى برااحتك وخدى بدل الدرس 3 يلا يا مستر مش عايزة اتاخر على ماما طيب رحت منيمها على التربيزة ومنزل هلا الاندر خااااااااالص وابتتدى العب فى كسها بلساانى على شان اهيج لبنى واكسر حاجز الخواف وابتدت امص فى وراكها وابواس فيها وفى كسها وهجت بجد لما لاقيت لبنى ابتتدت تسخن قوووووووووووووووى وايدها على كسها اتجراءت اكتر وسخنت قوووووووووووو ى وخرجت زبى وابتتدت احركه بين وراك هايدى لقتها ساحت قوووووووووووى وقالت احححححححححح ايوة كدة يا مستر دة وااحشنى قوووووووووى بس خليك من برة بس اوووووووووووووف كمان كمان لبنى تعالى شوافى واتعلمى الشرح از ى قربت لبنى وان ابتتدت المس وراكها وطيزها لقتها بتفتح رجليها اكنها بتقولى تعالى اان مشتاقه ليك ومشتاقه لزبك فا مسكت ايدها وحطتها على زبى وانا بفرش هايدى وطلبت منها انها تساعدنى فى الشرح وقلت لها لبنى افتحى كس هايدى خلينى اشرح بالتفصيل قووووى لقت هايدى بتشهق اوووووف لالالالالالا اوعى تتدخله دى مصبيه لو دخل ضحكت وقلت لها ما تخافيش انتى فى ايد امينه ولبنى فتحت اشفار كسها وبقيت احركه جااااامد بين اشفارها وانا بلعلب لها فى خرم طيزهااووووووووووووووف ااووووووو اةةةةةةةةةةةة اووووح زبك سخن قووووووووووووووى ونااااااااار مش قاااادرة يا لهوىىىىىىاوووووووووووووووووف مستر مستر دخل من ورة مش قاااااادرة خلااص اوووووووووووووووووووف اووووحح وابتتدت ارفع رجليها على كتفى وامسك وراكها وقلت لبنى تعرفى تمصيه فا بصت باستغراب ومش عارفه تعمل ايه رحت حاطط ايدى على كتفها وضاغط على كتفها على شان تقعد على ارض وقربت زبى من بقها وقلت لها الحسيه زى الايس كريم وابتتديت تلحسه شوايه وانا باافش فى بز هايدى وببعص طيزها لحد ما وقف قووووووووووووووى ولبنى اتجراءت اكتر وابتتدت ادخله فى طيها براااااحه خااااااالص على شان لبنى تتطمن انه مش هيوجعها اووووووووووووووووووووووف زبك حلو قوووى يا مستر اووووووووووووح لما بيدخل فيها بيقا داااااااااااااااااافى ولذيذ قوووووى يلا بقا كمل وبسرعه احسن كدة هتاخر على ماما وهى مش عارفه انى جايه لك النهاردة اووووووووووووووووة اوووووووووووووووووف كمان كمان كمان يا استاذى اشرح لى كل الدرس ومتعنى اووووووووووف وانا شغال بزبى فى طيزها وووووووووووووووووووف اوووووح وبززاها فى ايدى بتتدعك ولبنى مبحلقه على حركه زبى وهو بيدخل وبيخرج فى طيزها بسهواله اووووووووووووووووف مستر مستر ارضع شوايه من بزى ودلعه فا قربت شفايفى من حلمتها اوووووووووووووووووف اةةةةةةةةةةةةة كمان كمان لف لسانك حلو قووووووووووووووووى اوووووووووووووووووووووووح كمل كمل كمل كمل مش قاااااااااااااااااااااااادرة اووفففففففف كمان كمان بسرعه ارضع قوووووووووووووووووووى لبنى تعالى ارضعى بسرعه ارضعو انتو ال2 من بززاى وانتى يا مستر دخل وخرج بسرعه مش قادرة يلا يلا يلا مش قادرة طيب انزلهم فى طيزك ايوة طبعا يا مستر نزلهم كلهم اوفففوفو اةاةاةااةاا زبك جميل قووووى اووووح نااار بينزل جوايا نزل كله نزل كله اةاةاةاةا بنزل اهو بنزل اوووووووووووف اوووووووووووووووووووف ونان بترعش قووووووووووووى دخله كله وانتا بتنزل اووووووووووووووف اكمان كمان مش قادرة لبنك جميل قوى يا مستر اوووووووووووف احححححححححححححح شايفه يا لبنى الدوارس الى على اوصلها اوووووف خلااص خلااص كفايه كفايه حاسه ان بطنى اتملت منك مش هعرف امشى طيب نجيب منديل وندخله فى طيزك ونبتتدى مع لبنى ايه رايك ماشى وانتى يا لبنى ممكن ترواحى اواضه النوام تجبيلى المناديل حاضر يا مستر هايدى بتسال مستر انتا هتنكها فى اوضه النوام اة بس خليكى هنا 5 دقايق ناوى على ايه يا مستر هتعرفى بس اصبرى وانتى يا مستر دخل وخرج بسرعه مش قادرة يلا يلا يلا مش قادرة طيب انزلهم فى طيزك ايوة طبعا يا مستر نزلهم كلهم اوفففوفو اةاةاةااةاا زبك جميل قووووى اووووح نااار بينزل جوايا نزل كله نزل كله اةاةاةاةا بنزل اهو بنزل اوووووووووووف اوووووووووووووووووووف ونان بترعش قووووووووووووى دخله كله وانتا بتنزل اووووووووووووووف اكمان كمان مش قادرة لبنك جميل قوى يا مستر اوووووووووووف احححححححححححححح شايفه يا لبنى الدوارس الى على اوصلها اوووووف خلااص خلااص كفايه كفايه حاسه ان بطنى اتملت منك مش هعرف امشى طيب نجيب منديل وندخله فى طيزك ونبتتدى مع لبنى ايه رايك ماشى وانتى يا لبنى ممكن ترواحى اواضه النوام تجبيلى المناديل حاضر يا مستر هايدى بتسال مستر انتا هتنكها فى اوضه النوام اة بس خليكى هنا 5 دقايق ناوى على ايه يا مستر هتعرفى بس اصبرى وبعد ما اصبر هفضل كدة رافعه رجليا ولا هعمل ايه لا ما تعمليش حاجه قوومى اقعدى وخلى المنديل يقفل طيزك طيب ناوى تعمل ايه مع لبنى ابدا هدخل ادلعها شوايه بس خليك هاااااادى وواحدة واحدة عليها طيب اصبرى بقى وخلينى ازنقها قبل ما تخرج طيب بسرعه ...... هايدى ايه دة يا مستر خوفتنى جدا لا ما تخافيش يا حبيبتى يا سلام يا اخوايا حبيبتك انا ولا هايدى انتى شيى وهايدى شيى تانى يعنى ينفع تقولى المانجو ولا الفرواله احلا دى ليها طعم ودى ليها طعم يا سلام وانا على كدة ايه فرواله ولا مانجو ههه انتى احلا مانجه ومانجه بتشر عسل فى عسل يا سلام اضحك عليا اضحك ههههههههههه طيب ما تيجى تورينى وتدوقينى العسل الى على المانجو ايدك تتدواق بشفايفك بس ايدك ناشفه وبتوجع وانتى عرفتى منين هايدى حكتبى على كل حاجه بتعملوها سوا اة بس هايدى ما قلتليش ان لها صحبه جميله قووى كدة اضحك اضحك عليا انا هوريك بزى وانتا تبواسه بس وبراحه خد باللك انا اكبر من هايدى بسنه ونص يعنى بلغلت خلااص من فترة يعنى بقيت عرواسه طيب ما تورينى كبرتى لحد فين يا احلا عرواسه هوريك ايه تورينى الكوكو بتاعك طلع له شعر دهبى ولا لسه هههههه طلع له وبسرحه له كمان طيب ورينى يا ام شعرة دهبى زى السمنه الدهبيه هههههههوشلتها وطلعتها على السرير لالالالا يا مستر بلاش السرير مش عايزاك تهور انا بقين انسه خد باللك يا ستى عارف انك بقيتى عرواسه وانسه وبلغتى كمان وبتنزل عليكى الدورة طيب بس بس الى بتقواله دة اعمل من سكات طيب تحبى اعمل ايه زى ما بتعمل مع هايدى بالضبط طيب يلا نزلى الاندر واقلعلى هدوام المدرسه خااااااااالص طيب يلا عايزاك تخلص مع ميعاد المجمواعه طيب يلا ايه دة انتا هتقلع ولا ايه لالا بلاش خليك بالبواكسر وانا هنام على بطنى وانتا اعمل براحه وخليك هادى انا طيزى اكبر من طيزها برااحه يعنى اوك انا هفرش بس اوك لحد ما طيزك تسخن وتبقى عادى اوك انتا هتشرح الدرس ولا ايه خليك عملى طيب افتحى رجليكى شوايه ايه دة ايه دة يا باشا يا باشا الاستاذ سامح بيشرح الدرس للتلميذة لبنى ما انتى اختى الدرس بتاعك يا هايدى خلى الاستاذ يشرح عايزة يكون مركز اوووووووووف لالالا ما دخلوهواش كدة مفاجاءة اوووووووووووووح لالالالالالا دة زبك سخن قوووووووووى اة وانتى مولعه قوووووووووى طيب انتى سخنه وهو مولع يبقا اسبكو مع بعض وامشى عايز حاجه يا مستر لالالا عايزة حاجه يا لبنى ابدا بس اقفلى الباب كويس طيب بس عايزاكى ت��كزى فى الشرح سلام سلام لبنى ان هقوام ا��اكد من قفل الباب اوك تشربى حاجه ولا ايه رايك تاكلى مانجه اة هات لى مانجه يبقا مانجه على مانجه اة بس وغلاوتك لاهاكل احلا مانجه النهاردة هتعمل ايه اصبرى بس ......... انا جيت ومعايا المانجه تسمحيلى اكل ما نجتى على احلا مانجه هههههههههههه ازى ابدا هدعك المانجه على بزك واكلها اووووووووووووف يا لهوى منك وكدة هتعرف تاكلها طبعا دى هتبقا احلا مانجه على مانجه اة زى يا مربى على مربى وياما الزمن ربا ايوة ماانتى عارفه الغه طبعا مش مصريه ههههههه طيب بقا الوقت بيجرى طيب ادينى بزك الشمال ادعك فيه المانجه اوووووف الماتنجه ساقعه اة انا هدفى للك بزك بلسانى وانا بلحس المانجه من المناجه اوووووووووووووووف لف لسانك كمان لف لف ومش مهم تاكل المهم لسانك يريح بزى احسن حاسه انه منفواخ وحلماتى مشدوادة قوووووووى اةةةةةةةةةةاةاة اوووووووف بتدوخنى لما بتشد بزتى بشفايفك اووووووووووووفاةاةاةا كمان كمان اة من صوابعك يالهوى براااااحه على طيزى مش عارفه انتا بتلعلب فين ولا فين اوووووووووووووووف كسى مولع ناااااااااااااار طيب اديلو واحد مانجه اوووووووووووف يا خربى منك بس بلسانك بلسانك انا بلغلت فاهم يا ستى فاهم فاهم اقواللك لفى ونامى على بطنك وانا هدعك المانجه على ضهرك والحسها وان بفرشك اوووووووووووووووف بجد طيب يلا لحس وانتا بتفرش اوووووووووف المانجه ساقعه وزبك سخن قوووووووووى نار اةاةاةاةا دخل براااااااحه قووووووووى وخليه مستقيم وبشواش احححححححححححححح بيدخل لجوة قوووووى اوووووووووووووووف دة طخين قووووووووى وناشف يا مستر اووووووووووووووف سخن قوى انا مش عارفه هايدى كانت بتستحمله اززززززززى ايى براحه مش جامد كدة اووووووووووووووف معلش طيزك مهلبيله وطريه قوووووى وانت زبك بينزل حنيه دواب دواب يا مستر دواب اة دة انتى كمان بتلونى فى الكلام اة يلا بقا هاتهم وريحنى واخلص انا اول مرة هينزل فيا لبن اووووووووف طيب ارفعى طيزك شوايه وخلينى ادخله كله واخرجه كله من طيزك اوووح اوووف اةةةةةةةة بيواضك يا مستر بتضرب فى طيزى اوووف اوووح كمان كمان دخله كله وخرجه كله اوف اوااف اووووووووور كمان كمان بسرعه بسرعه اووووووووووووووووف ااااوح يا لهوى يالهوى زبك بيدخل جوة قووووووووووووى بس براحه براااحه ما تافش فى بززاى جاااااامد كدة اوووووووووووووووف اانا هجيب اهو اهو طيب انا هدعك كسى بايدى انا واجيب معاك اوف يلا يلا اووووووووح ففففففف اوووووح براحه براحه بيوجعنى كدة بيوجعنى كدةةةةةاوفففففففف اوة مش قادرة بيوجع قوووووووى بيوجع اوووووووووووووووووف اةاةاةا انا بجيب اهو اهو وانا كمان زبى هينفجر اةةةةةةةةةةةةةةةةة انا بجيب اةةةة حاسه بزبك بيترعش جوة طيزى اووووووف اةةةةةةةةةةةة كمان كمان كمان نزل كل لبنك مش قادرة اوووووف يالهو يا لهوىىىىى اوااواواوا مش عارفه اتكلم اوووووووووووف خلااص خلاص خلااص خلاص نزللت نزلت يالهوى وانا كمان نزلت اوووووووووووح انتا خليت اللبن يغرق السرير اة اة اةا وانتى شهوتك عاليه قووووووووووووووى ووممتعه جداجاد اة بس خلااص بقا قوام من عليا مش قادرة اتنفس خلااص مش جبتهم قووووام بقا طيبانا هجيب مانجه تحبى اجيب للك معايا لالالالالالالالالالالالالالالالالال ا مش عايزة مانجه خالص انا جسمى متفتف ومش قادرة اتحرك كل انتا مانجه بعيد عنى وانا هقوام ادخل الحمام اشطف طيزى وانضفها مش هتخلى البن فيكى لالالالا ولا اى مرة هتنزل فيا وهخلى اللبن ان مش عايزة طيزى تكبر اكبر من كدة ولا تلفت النظر اة اوك مستر نعم هو لو فيه بنت عايزة تاخد درس ينفع اجبها ولا تختار انتا الى تحب تتديهم درواسك مش عارف انتى فاجاتينى انا اختار الى اديها درواس ولا الى عايزة ايوة لو تحب اى بنت من الفصل تتديها درس انا هجبها للك لحد هنا انتى بتتكلمى بجد اة وغلااوتك عندى اى بنت فى الفصل كله اوك طيب رواحى اتشطفى وانا هشواف موابيلى بيرن اوك اوك انا: الووووووووووووووووو هى : الوووووووووو ايوة يا باشا انا : مين هى : مش انتا المدرس المتين بتاع الاعدادى نسيتنى ولا ايه يا باشا. انا الى كلمتك امبارح اخص عليك ما سجلتش رقمى انا: الصراحه نمت متاخر ورحت المدرسه ولسه راجع من شوايه هى : ايوة يا باشا من لااقى احبابه نسى اصحابه انا: لالالا هو حد يقدر ينساكى هى: طيب انتا فاضى بكرة انا: اة بكرة اجازة بكرة الجمعه هى: طيب لو فاضى ممكن تراجعلى حصه تاريخ عايزة اعرف تاريخ سعد زعلوك انا: ههههههههههههههههه زعلوك مين يا هانم مهو سعد باشا بسبب كلاامك دة قال طلااق تلاته ما فيه فادية فى البلد دى هى: وهو بيحلف على مين بالطلاق انا: لما اشوافك عرفك حكايته ايه وحكايه الطلاق هى: طيب ادينى العنوان واعرف اجيلك ازى انا: العنوان سهل جداجدا. تركبى اتوابيس 6 بيرواح فى كل حته وتقولى له ينزلكك عند العين ومن هناك تسالى عن حارة الرمش هى: ايوة عارفاها الى يدخلها ما يتحرمش انا: ايوة ما انتى عارفه السكه اهو هى: اة انا: تدخلى الحارة هتلاقى 3 بيوت بيت الهوى والفن وبيت العز هى: ايوة عارفاة دة الى ساكنه فيه عايزة احمد انا: هههههههههههههه اسمها فايزة احمد مش عايزة احمد هى: وماله يا استاذ الهوى. طيب وتالت بيت اسمو ايه انا: تقعدى عليه وتقولى هايييييى هى : طيب لما نشوف سلام ***** هى: الو اذيك يا استاذ الهوى انا: اهلا وسهلا بيكى يا برنسيسه ايه وصلتى لفين هى: انا خلااص اهو على اول الشارع انا: اوك انا تالت بيت تدخلى على طول وانا هكون ببص عليكى من البلكونه تالت بلكونه هى: اوك يلا انا شايفاك اهو باى ................ مساء الخير يا مستر مساء كل الخيرات اتفضلى يالهوووووووووووووووووى ايه الجمال دة برنسيسه بجد تسمحيلى اخد ايدك وابواسها يا رومانسى ههههه طبعا انتى اميرة تتعاملى معامله اميرة ميرسيى اتفضلى تحبى تشريفينى فى اى واضه امممم خلينى نبتتدى باواضه الدوارس بتتدتى تلاميذك الدوارس فين هنا فى الصالوان اوك امال فين ترابيزة الشرح هجبها من اواضه النوام ثوانى بس طيب بس احنا نجبها سوا وبعدين انا هغير ملاابسى فى اواضه النوام اوك .......... ها انا جاهزة اخرج وانا فى انتظارك ياااااااااااااااااااااااااااااااا ايه الجمال دة والرواعه دى انا اول مرة اشواف جسم ابيض كدة وايه البزاز التحفه دى ياااالهوى على الحلمات الودرى ياجمال يا جمالو ههههه ما تقوال يا تكاته ايه يا مستر انتا شايفنى بتوجاز ههههه تحبى تشربى ايه مش دلواقتى عندك موسيقى رقص طبعا عندى تحبى اشغل للك ايه امممم شغل موسقى الف ليله وليله على الساكس اوك حلا تكون شغاله ابتتدت ترقص وتتمايل كانت لابسه قميص نوام ابيض شفايف موضح كل معالم جسمها ووراكها الملفوافه ووسطها الصغير وبززها المتناسقه مع جحم جسمها وهى بترقص كانت حرارتى بتزيذ وجسمى بولع وابتتديت اقرب منها وانا بحضنها وبرقص معاها خلصت الف ليله واشتغلت موسيقى هاديه جداجدا جدا وابتتدينى رقص سلو رقصه رومانسيه ولفيت ايدى حوالين وسطها وضمتها ناحيتى وحسيت بصدرها وبطرواته حسيت ان بززها مهلبيله كل جسمها مهلبيله وناااااااااااار رحت بايسها من رقبتها لقتها بتووووووووووووحواح اممممم شكلك شقى قوووووووووى دة خلاانى اخد بواسه من شفايفها اللاتنين وامص شفايفها امممممممممممو مش بقواللك شقى قوووووووووووووووى ابتتديت احركها ناحيه اواضه النوام وانا مستمر فى بواسها من شفايفها ومن رقبتها ومن صدرها وهى بتدواب معايا وبتبادلنى البواس لحد ما كانت هتقع طيب خلااص انا هشيللك لحد السرير اة منك ومن رومانسيتك هو انا عرواسه ولا ايه احلا عرواسه واجمل عرواسه طيب خد باللك احسن تقع انتا وانا ههههههههههه احنا وصلنا للسرير خلااص وهنزللك برااااااحه خلاااص اة بس تنلزلنى براحه بس فاهم ايوة فاهم وعارف تقصدى ايهيلا افردى جسمك وخلينى ابتتدى بتجهيزك لمتعه امممم اة منك ومن فلسفتك طيب ادينى شفايفك عايزة فى بواستين اممممممم اووووووووووووووو شفايفك بتاكل شفايفى استاذ بواس اة طعم شفايفك زى الكريز امممممممممممممممممممممممو وااااموة وابتتديت ابواس شفايفها وانزل بالبواس على رقبتها وحوالين ودانهااحححححححح يا حبى براااحه اووووووووف ابتتديت ازود فى البواس وايدى بنتزل لها حملات القميص وبتكشف صدرها وكل بززها اووووووووووووف براحه انت خلااص دوبتنى منك مش قااادرة يخرب بيتك جمال نكنيكك يا جمال بززك وحلااوتهم ادينى ارضع من بزك انا هختار بزك الشمال اووووووووف دة بيتعبنى قوووووووووووووى لما حد بيمصه طيب رضعينى من عسل بزك اوووووووووووووووف اوح على كلاامك بيدوبنى فيك اوووووح انتا بتمص ولا صوابعك بتلعب هههه بتلعب فين مش تقولى لا مش قايله بتكسف وكدة بتتكسفى اووووووووووووف لالالالالالالالامادخلش صباعك جامد فى كسى اوووووووووووووووح طيب افتحى رجليكى وخلينى اسحب الانرد من بين وراكك بسنانى اووووووووف اان لابسه اندر فتله هتقلعهولى برضو اة ماهو زى قلته ههههههههه اةةةةةةةةة لساانك ناااااااار على زنبوارى وااااااافاححححححححح كمان كمان كمان لف لسانك اوووووووووووووح دخل لسانك جوة دخله اووووووووح اووووووووووووووووووف لف لف لف اوووووووووووووووووو مش قادرة كسى مولع مولع يا سامح اووووووووووح خلااص جهزتى كدة وبقيتى مستعدة تتمتعى اةةةةةةةةةةةةةةةةةة طبعا طبعا انا حاااااسه ان كسى بيفتح ويقفل من عمايللك فيه وبززاى منفواخه وحلماتى مشدوادة اووووووووووووووووف يلا بقا نكنى خلااص مش قادرة استحمل انتظرو الاحداث القادمه فى القصه و ماتنسواش متعه واثارة وتشوايق الفصل السادس احنا وصلنا للسرير خلااص وهنزللك برااااااحه خلاااص اة بس تنلزلنى براحه بس فاهم ايوة فاهم وعارف تقصدى ايهيلا افردى جسمك وخلينى ابتتدى بتجهيزك لمتعه امممم اة منك ومن فلسفتك طيب ادينى شفايفك عايزة فى بواستين اممممممم اووووووووووووووو شفايفك بتاكل شفايفى استاذ بواس اة طعم شفايفك زى الكريز امممممممممممممممممممممممو وااااموة وابتتديت ابواس شفايفها وانزل بالبواس على رقبتها وحوالين ودانهااحححححححح يا حبى براااحه اووووووووف ابتتديت ازود فى البواس وايدى بنتزل لها حملات القميص وبتكشف صدرها وكل بززها اووووووووووووف براحه انتى خلااص دوبتنى منك مش قااادرة يخرب بيتك جمال نكنيكك يا جمال بززك وحلااوتهم ادينى ارضع من بزك انا هختار بزك الشمال اووووووووف دة بيتعبنى قوووووووووووووى لما حد بيمصه طيب رضعينى من عسل بزك اوووووووووووووووف اوح على كلاامك بيدوبنى فيك اوووووح انتا بتمص ولا صوابعك بتعلب هههه بتلعلب فين مش تقولى لا مش قايله بتكسف وكدة بتتكسفى اووووووووووووف لالالالالالالالامادخلش صباعك جامد فى كسى اوووووووووووووووح طيب افتحى رجليكى وخلينى اسحب الانرد من بين وراكك بسنانى اووووووووف اانا لابسه اندر فتله هتقلعهولى برضو اة ماهو زى قلته ههههههههه اةةةةةةةةة لساانك ناااااااار على زنبوارى وااااااافاححححححححح كمان كمان كمان لف لسانك اوووووووووووووح دخل لسانك جوة دخله اووووووووح اووووووووووووووووووف لف لف لف اوووووووووووووووووو مش قادرة كسى مولع مولع يا سامح اووووووووووحخلااص جهزتى كدة وبقيتى مستعدة تتمتعى اةةةةةةةةةةةةةةةةةة طبعا طبعا انا حاااااسه ان كسى بيفتح ويقفل من عمايللك فيه وبززاى منفواخه وحلماتى مشدوادة اووووووووووووووووف يلا بقا نكنى خلااص مش قادرة استحمل يلا بجد جسمى مولع قوووووى وممحوانه على زبكانتا ولعتنى من قبل ما تنكنى وكسى عمال يفتح ويقفل يلا اووووووووووف راس زبك كبيرة وسخنه اححححححححححح راسه بتلهلب اشفار كسى اة يا كسى يا كتاكت يا ما انتا تعبان وساكت اوووووووووووووف اة انتا بتدخل راسه بس ليه بقواللك كسى مولع دخله كله اووووووووووف لالالا مش على طوال كدة لاازم واحدةواحدة يا اة يا اة النيك فن ومتعه واثارة وتشوايق اووووووووووف لالالالالالالالالا مش كدة كدة مرة واحدة اةاةاةاةاةااة برااحه براحه يخرب بيتك زبك كبير اووووووووووووف اةةةةةةةةةةة انا هجيب يخرب بيتك اةاةاةااةا بجيب بجيب بجيب اووووووووووووف طيب هاتى ونزلى عايزك تترعشى منه اووووووووووووف اةاةاةاةا يالهوى يالهو انا جبت وانتا لسه بتتبتدى تنكنى اووووووووووف لالالا ما تخرجش زبك منى عايزاة فيا اووووووووووووف لالالا لاازم وانتا بتتناكى تتفرشى شوايهاووووووووف انتا هترجه تفرشنى تانى ولا ايه انا مش حمل كل دة اةةةةةةة لالالالابلااش طيزى ضيزى ضيقه اوووووف لالالالالابراش هتوجعنى قووووووووى طيزى لسه بكر براااااااحه اووووووووووفايوة كدة فرش طيزى بس او كسى اوووووووووووف لالالالالانار براحه برااااحه اووووووووووف طيب كفايه راسه كفايه راااااااااااسه اوووووووووووووووح يخرب بيتك كدة دخلتو فى طيزى كله اةاةااةاة زبك بيوجعنى قوووووووووووووى مش قادرة اةاةاةاةاة طيب اصبر شوايه مش قادرة مش قااادرة حراااااااااام يا لهوىىىىىىىىى اةاةاةاةاةاةاةاة مش قادرة اتنفس اووووووووووووف كفايه كفايه كفايه بيحرق قوووووووى لالالالالالالالا مش جامدة كدة اصبر اصبر اصبر مش قادرة اتنفس طيب هسكت شوايه عن طيزك ضمى بزازاك ال2 جم بعضهم وخلينى ارضع من حلماتك شوايه تكون طيزك ارتاحت وهديت شوايه اهو ارضع براحه ولونى عارفاك ماعندكش راحه ولا براحه ما انتى عارفه النيك مافهواش راحه فيه اوح وبرااحهطيب بزازى اهى اووووووووو اة كدة بشوايش يا واش يا واشاةةةاةاااة كمان تمام كدة انتا تعبت كسى وطيزى اةةةةةةةةةةةةةة لالالالا ماتشدش الحلمه جامداةةةةةةةةةةة هتموتنى ناقصه عمر اووووووف براحه برااحه على شان خااطرى اةاةاةاةاةا كفايه كفايه طيزى تعبت قووووووووووى عايزاها تترتاح اة طيب افتحى رجليكى وانا بدخل زبى كدة هتسهلى دخواله فى طيزك او كسك اوووووووووف يخر بيتك انا كدة هوسع للك تتدخله اكتر اةةةةةةةة برااحه برااحه مش قادرة طيب انا هنيكك بالتبادل هخرجه من طيزك وافرش شوايه وادخله فى كسك اوووووووووووف اةااةاة ايوة كدة حبه فواق وحبه تحت اووح كمان كمان وخليك من برة شوايه انا حاسه ان زبك لسه فيا بس مش قادرة احدد هو فين فى كسى ولا طيزى يخرب بيت زبك اووووووووووووف اةاةاةاةاخليك فى كسى وااااااااااااااف اوووووووووف خرجه كله ودخله كله عايزة كسى يتفتح لااخرة منك اةاةاةاةااةااةاااةاةا برااحه برااااحه مش دة طلبك اةاةااةاةا لاازم تعرف الفارق بينى وبين اى حد تانى اوووووووووووف عارفه ومقدرة بس مش كدة ارحمنى اوووووووووووح اووووح بتتدخله كله لااخرة جامد وكدة جدران كسى بتولع منك اواف اةاةاةاةاةا مش قادرة مش قادرة طيب افتحى رجليكى على الاخر وخلينى انزلهم تحبى اديهمللك فين اةاةاةاةا ادينى من ادام طيزى بقت تمام ولا تاخدى من ورة احسن كسك اتهرى لا الراجل التمام ينزلهم ادام اووووووووووووف اححححححححححح اةاةاةااةا نزل نزل نلزل مش قاادرة حاسه بزبك بيترعش فيا اووووووووف اةاةاةاةاةا نزل نزل نزل فيا كمان الراجل التمام ينزلهم ادام اووووووووووووف اووووووووح لبنك نازل مولع وكتير اةةةةةةةةةةةا كسى اتملى منه اووووووووووووووووف اةةةةةةةا انا بنزل معاك اهو اهو اةاةاةاةاةااةا كسى بيقفل ويفتح على زبك اةةةةةةةةةاةةةةةةةة هز نفسك وهزنى معاك عايزة اتزلزل منك ومن زبك وهو بينكنى اوووووووووووووف انا نزلت خلااص خلااص بس مش هسيبك هلف رجليا حواليك وحوالين وسطقك على شان ما تخرجش زبك من جوة كسى اوووووووووووووووف عايزة ابواسك بوااسه كبيرة اووووووووح اممممممممممممممممممممممو بحبك يا عشيقى وحبيبى وكل حياااتى انتا من النهاردة عشيقى الراجل الى يخلى الست تنام له برضاها وتفرد له شعرها وتاخد رمز رجوالته فى رمز انواثتها تبقا عشقته وحبيته وواثقه فيه جداجاد بحبك يا عشيقى مووووووووووووة ولفينا اجسادنا على بعضهم ونمنا وعدت علينا ثوانى اكنها ساعات واحنا جسم واحد وشهوة واحدة فى سرير واحد لدرجه انها غطت وشى بشعرهاووراكها ملفوافه حوالين وسطى وايدها مشبواكه حوالين اكتافى ودرعاتى ماللك انا حاسس ان كل جسمك مولع مولع من جوة بس من برة حاسه انى سقعانه على شان كدة حضناك بكل جمسى تصدق ان لسه حاسه بان زبك فيا لسه ماخرجش منى اة ما انتى شكلك شرقانه بجد بقالك فترة كبيرة ما اتنكتيش صح اة ايوة بقالى يجى 15 يوام جوزى مسافر اة على شان كدة كنتى هيجانه قوووووووووى وش عايزة زبى يخرج منك خالص انتا بتقوال فيها انا لسه ما شبعتش منك ولا من زبك ومدت ايدها على زبى تتدلكه باطراف صوابعها راسه بتلمع قوى وكبيرة انتا بتاكله ايه هههههه باكله اكساس حريمى مقاس 35 سنه وبشربه لبن حريمى اة يعنى بتاخد من الحريم بس لالالا باخد وبدى اة وبتتدى لهم ايه بدليهم لبن زبرقواطى اة مش فاهمه باديهم لبن زبرقواطى دة كله فيتامينات وكالسيوم وبروتين دة احسن من لبن الابل ههههههههههه يا سلام طبعا دة لبن خام ومن بيوضى راس لكسك انتى اول كس ياخدة هههههههه هو لبن زبرقواطى ولا لبن بخيرة انتى بتقولى فيها دة لبن بخيرة ولبن بشاير وكل انواع الالبان اة انتا هنجت ولا هنقضيها كلاام ايه فنجرى بق وحلوانى كلام فشر ولا يتحشر انا هنيكك مرة واتنين وتلاته انا هخلى زبى يزحف وينتشر وينيك يسحف وينتشر وينيك ويستمر ويستمر ويستمر طيب بس بس كدة هتقلب على فليت قاتل الحشرات الزاحفه طيب سيبك من الكلامانتى اخبار طيزك ايه مالها طيزى لسه بكر بنت بنوات طيب دة شيى كويس انا عايز اخدد شرفك من ورة تسمحيلى اكون اول راجل ينيكك فى طيزك واخد شرفها طيب موافقه بس تخليك حنين لو تبتنى مش هقدر امشى ولا هقدر اقعد مش عايزة مشاكل ولا فضايح لا ما تخافيش انا مش ناسيكى ما تخافيش انا مش هنيكك بغشم هههههه يخرب بيتك انا قلت انك بتغنيلى اغنيه عمرو دياب لا هغنيلك اغنيه وردة بتونس بيك لما بتدخل فيا انا بتونس بيك ولما بتخرج منى بسال عليك طيب سيبك من الاغانى انا هوراح الحمام اتشطف وانضف طيزى وارجع للك وبعد كدة ترواح تاخد شارو وترجعلى ..... انا جاهزة روح خد شاور وتعالى. انا جيت اهو تحب تبتتدى معايا ازاى ايه رايك هبتتدى معاكى اكنى فى المواصلات وبتحرش بيكى هه��ههههههه مش بقواللك شكلك من بتواع واحد وتنام تحرش ايه اخلص عايزة امشى قبل الليل طيب خليكى واقفه واسندى على السرير طيب وانا هكون من وراكى وانزل ابواس فى وراكك وافخادك اوف طيب خليك مدلع وبرااحه دى لسه بكر ما تخافيش انا هسيحك فى اول بس لحد ما اعصابك تهدى وتبقى مستعدة طيب اتعامل من غير شرح اووووووووف صباعك بيدوخنى وهو بيلف حوالين خرم طيزى اححححح حرك صباعك حوالين الخرم ودخل صباعك براحححححححححححه اووووووووفف براحه براحه اهدى انتى وما تشديش اعصابك خليكى هاديه ااوف راس زبك كبيرة على خرم طيزى اووووووووح دخلها براحه دخل سنه وفرشنى اووووووف اة كدة كدة حلو كمان لف راسه حوالين الفتحه اووف زبك سخن اةاةاةااة براااااحه اووووووووووف اهدى اهدى كدة الراس بس دخلت اووووووووووف اصبر شوايه وخليه فى طيزى شوايه لحد ما اتعود عليه فيا اوف اوف اةاةاةا العلب كمان كمان فى زنبورى اوووووووووووووف براحه صباعك جامد فى كسى اوووف انتا هتسيب كسى تعصر فى حلمتى اوووووووووووووووووف لالالالا كدة كفايه كفايه ما تدخلوهواش اكتر من كدة اةاةاةا زبك تخين قوووووووى واف راسه كبيرة هتعونى مش كدة اوففففف براااحه اوووح خلااص خلااص دخل كله اةةةةةةةةةةةةةة بيوجعنى قوووووووووووووووى اةاةاةا خرج خرجه مش كدة اةاةا ماللك دى البنت بتتناك فى طيزها ما بتتوجعش كدة اوووووف انا ملياانه وتخينه ودة مضيق خرمى قوووووووى اةاةا كفايه كفايه زبك واجعنى قوووووووووى لا بجد هزعل منك مش كدة اوافواوفواوفاوفا اااااواوح طيب اطلعلى على السرير لالا مش هقدر وهو فيا دة تخين وناشف قوووووووووووووى اةاةااة خرجه خرجه بجد طيب استنى 3 دقايق وهنزل فيكى وخلااص لالالالا مش هقدر استنى بس اهو اهو اوووووووووووف اوح براحه برااااحه لالالالالالالالااةاةاةاة اصبر شوايه اصبر بيوجعنى براااااااااااحه اووووووووووووووووح زبك ناشف قوى وبيدخل لجوة جامد اةاةاةاةا براحه كفايه كفايه اصبرى بس خلااص هينزلو اهو بينزلو خلااص بينزلو واوووف اوف براحه بقا براحه اووووووووح لبنك سخن قووووى اصبر ما تدخلهواش جامد كدة هتعورنى اووووووووووووووووووووف خلااص خلااص كفايه خرجه بقا مش قادرة اقف على رجلى واحدة اوووووووووووووووووووووووووح طيب طيب خلااص خلااص هخرجه بس خليكى نايمه على بطنك شوايه على شان البن ما ينزلش من طيزك واان هجيب للك مطهر لطيزك وقطنه كمان طيب طيب خرج اووووووووووف اهو اااااااااااوح انتا فتحتنى وشكل طيزى اتعورت لالالالا دة على شان انتى اول مرة تناكى من ورة وكنتى شادة اعصابك استرخى وانا هطهر للك طيزك اوك طيب خليك معايا انا مش هخرج انا معاكى طيب مش هتعرفينى بحكايتك ايه - لا مش دلواقتى هبقا اتصل عليك واحكيللك بس لو اتصلت تعرف انك مش هتشوفنى طول حيااااااتك - ليه بتقولى الكلام ده - كل واحد وواحدة ليهم ظروف وحياة من الاحسن ماتعرفش عنى اى شيى - لالالا وعلى ايه بلاش اعرف عنك اى حاجه بس تخليكى معايا مش عايز اخسرك اوك كدة تبقا حبيبى وانتى هتفضلى حبيبتى طوال حيالتى - اوك ممكن بقا تشواف الحمام جاهز اخد شاور وامشى ولا مش جاهز - جاهز ايه ولا مش جاهز ايه انتى تدخلى الحمام مباشر مش محتاجه تستاذنى خالص - لا برضو انتا لوحدك وممكن تكون سايب حاجه او الحمام مبهدل وما يصحش اشوافه كدة - طيب خلااص زى ما تحبى اوك ثوانى وارجع للك ................................... .... خلااص يا ستى الحمام جاهز ونضيف ومتعقم كمان اوك - ادخل خد شاور واستحمى كويس وانا هستناك وبعد ما تخرج ادخل انا استحما واخرج على شان توصلنى للشارع العموامى بس وترجع اوك اوك يلا ادخل خد شاور حاضر ................................... ................................... ..... ................................... ................................... .......................... ................................... ................................... ........ ................................... ............... ........................... ............ ... انا خلاا ايه دة هى سايبه باب الشقه مفنواح ليه كدة ايه دة معقواله تكون سرقت حاجه لالالالا لما اشواف ؟ ................ كل شيى فى مكانه ومافيش اى حاجه ناقصه ايه دة جواب على السرير ""حبيبى وعشيقى كم كنت سعيدة وانا احتسى معك اعزب المشاعر وكم اسعتنى وانا فى احضانك انا كنت فى اعلا مراحل شهوتى ونشوتى وانا معك فى سرير واحد وشهوة واحدة فا ارجواك يا من ملكت قلبى قبل جسدى ارجواك ان تذكرنى بكل خير واعذرنى لاانى خرجت قبل ان تعرفنى واعزرنى مرة اخرى واخرى فا انا سيدة متزوجه لست باى سيدة فا كل ما ارجوة منك ان تنسانى فقط من اجللك ومن اجل حياتك وامانك اما انا فا طوال عمرى وطوال ما انا على قيد الحياة اوعدك ان اذكرك مع كل نفس اتنفسه ويخرج من صدرى احبك وساظل احبك طلما بقى لى هواء اتنفسه وارجواك الا تبحث عنى ولا تتصل برقى هذا وانا تركت للك الشريحه مع الرساله فقط انسانى وانا لن انساك" هو فيه ايه ويا ترا تطلع مين وايه حكايه حافظ على حياتك وامنك يلا تطلع زى ما تطلع انا هوجع دماغى ليه اما اروح انام وبكرة اخدة اجازة من المدرسه وبعد 8 ساعات او اكتر من النوام صحيت كانت الساعه قربت من 10 صباحا نزلت الشارع اشترى فطار وبعض الطلبات ومن عادتى انى بشترى طلباتى من بقال يعتبر جم المدرسه وفعلا رحت عندة واخت طلباتى وانا خارج وبتحرك فى اتجاة البيت لقيت واحدة بتكلمنى يا استاذ يا استاذ نعم حضرتك بتكلمينى ايوة طبعا هو فيه غيرك طيب اهلا وسهلا بيكى امرينى عايزة ايه عايزالك كل خير وعايزاك طيب يا ستى تشكرى اامرينى عايزة ايه مافيش يا اخويا انتا مش عارفنى ولا مش واخد بالك معلش سامحينى انا مش مركز خالص النهاردة ولا يهمك ماهو واضح عليك طيب اامرينى عايزة ايه بص يا اخويا من الاخر كدة اة من الاخر بجد. انا ساكنه ادامك فى البيت الى قدامك اة وبعدين وبعدين ايه كل شوايه عيله طالعه عندك ونازله من عندك اة ودة مزعلك فى ايه مش مزعلنى فى حاجه بس انتا شغال ايه على شان البنات الى بتطلع للك وتنزل من عندك شغال مدرس ودوال تلاميذ عندى وبياخدو درواس فيه حاجه تانى يكسفنى معلش العتب على النظر انتا عارف اننا فى شارع واحد وكلاام الناس مش بيسيب حد فى حاله وانتا شاب كويس وانتا فاهم اة طيب عايزة منى حاجه ولا لسه فيه تحقيق ههههه لا ياخوايا بس طلما طلعت مدرس كدة يبقا عايزاك فى خدامه كدة بس معلش لكلامى فى الاول الناشف معاك طيب اخلصى لو سمحتى عايز ارجع البيت على شان تعبان انا رجعت اذاكر على شان هاخد محو الاميه ولو ماعندكش مانع تبقا تتدينى درس درس ايه الى ادهواللك اان مش بتاع محو اميه يا اخوايا كلها قرايه و��تابه اة ولما الناس تشوافك دخله وخارجه من عندى يبقا الحل ايه لا انتا الى هتيجى عندى تتدينى درس انا وبنتى وجارتى ماه�� ام دعاء ا بتذاكر محو الاميه هى كمان وام محمود اة وبعدين بس قوالت ايه قلت ايه دوال مين اصلا انتى دخلتينى فى مواع وقلبتى دماغى وانتى بقا ام مين ام منه اة وبعدين يا ام منه بس يا خويا قلت ايه تشواف ظروافك وتتدينى درواس على شان نتقدم فى المذاكرة اة والمطلواب الف على بيوات كل ست فيكو اكنى دليفلرى درواس هههههههههههه لالالا بص على شان ماتدواخش معانا انا هقرب للك السكه اة ازى بقا احنا زى ما قلت للك ام دعاء وام محمود وانا ام منه اة دة رابط هيعرفك على حكايتهم كلهم وقصتهم هنا باسم النسوان وقعدة الفسحه نرجع لقصتنا اة مالهم بقا احنا عايشين فى ربع كبير اة كملى بس هناك فيه اواضه فاضيه اة هتاجرها من صاحبته البيت وتتدينا فى الدوراس وومكن تتدى البنات الدوارس فيها برضو اة وبعدين بس لو تحب تشواف الاواضه النهاردة يبقا كويس نرواح نشوافها دلواقتى وانا عقلى عمال يودى ويجيب هى النسوان دى عايزة ايه بالضبط وبعدين المرة دى شكلها ملعلب وسكه شمال وماله لما نشواف اخر سكتها ايه يا استاذ رحت فين معاكى اهو معايا ايه انتا سرحت فى دنيا تانيه طيب تعالى معيا البيت مش بعيد يادواب فى ضهر المدرسه بس عدم المواخدة امشى وريا احسن رجالتنا مش موجودة دلواقتى والبيت يعتبر فاضى طيب وبعد كدة هاجى ازى برضو هتيجى زى كدة والبيت فاضى الرجاله ترواح شغلها والعيال فى مدارسهم والى هتاخد الدرس تجلييك الاواضه مااحنا مش هينفع ناخد كلنا سوة انتا عارف كل واحدة وريها مشاغل فى بيتها والاواضه ضيقه مش هتستحملنا كلنا اة صح اهو وصلنا للبيت اتفضل يا استاذ اتفضل ماحدش هنا غيرنا انا وانتا بس معلش انتا مش غريب الجو نااااااار ولقتها بتقلع الجلابيه السودة وكل وراكها بتتكشف ادامى وطيزها المدورة وكانت لابسه قميص نوام احمر بحملات ورمت الجلابيه على السرير ودورت على حلابيتها تلبسها فى البيت وفضلت تلف وتدور عليها هى كانت هنا مش عارفه راحت فين اة عدم المواخدة يا استاذ انتا قاعد عليها اة معلش ولا يهمك يا اخويا احنا هنا كلنا اهل ونعتبر اخوات قوام وادينى الجلابيه خلينى استر نفسى احسن حد يجى وقربت منى على شان تاخد الجلابيه رجت ما سكها من دراعهتا بعد ما شفت كل بززها البيضاء المدورة وهجمت على خدواها ابواسها وكانت خدودها حمرا بلوان الدم لالالا ايه دة لا يا استاذ عيب كدة ما يصحش لالالا وانا كل همى اوصل لشفايفها على شان ابواسها وامنعها من الكلام لحد ما وصلت لشفايفها اممممممممممممم اووووووووووم لالالالالا بلاش فضايح لا سبنى انا ست متجوزة لالالا كنت لفتها ونيمتها على السرير الى كنت قاعد عليه وبسرعه البرق ومع حركتها ومقومتها كانت حملات القميص اتقطعتواتكشف كل صدرها وبززاها لالالا يالهو يالهوى بلاش بلاش اسيه الى بتعمله دة لا ما يصحش كدة انا ست متجوزة كنت فتحت سواسته بنطلوانى وخرجت زبى وهو زى الحديدة ومن غير اى مقدمات نزلت على شفايفها ببواسه كبيرة تكتم صواتها وتخليها فى حالت صمت ومع الصمت دة انفجلر زبى وهو بيقتحم ابواب كسهاواان برفع رجليها ال2 على كتفى كانت هتصوت لااكن شفايفى كتمت صوووتها اوووووووووووم لالالالالالالالالالالالا اوووق لالالالالا انا ست متجوزة اووف لالالالا سبنى هصوت وافضحك لالالا هصوت هتصوتى وتقولى ايه جايبه راجل على سرير ك وفى اوضتك وعريانه ملط وانا بكل ملابسى اهدى وبلاش فضايح اووف لالالالالا براحه برااااحه اةة مش هستحمل كدة اووووووووووووووف بيوجع برااااحه براااااااحه يالهوى اححححححححححححا اححححححححح وانا زبى زى المدفع عمال يدخل كله ويخرج كله وااااف اوووووح لالالالابراحه برااحه يالهوى هسغما عليا مش قادرة اةاةااةبراحه كفايه كفايه اووووووووووووف هتموتنى مش كدة ارحمنى مش قادرة ااواواوااووواوااااةااةاةااةةااواااا اااوحححححححححح اوووووف لبنك سخن قوووى خلااص كفايه كفايه مش جبتهم خلاا ص بقا انزل خلينى اشطف نفسى والبس بدل ما نتفضح اووووووووووووووف اوعى بقا ايه كل دة وزبك لسه واقف انزل واخلص طيب اهو هسيبك تتشطفى وهمشى دلواقتى وانتى عارفه البيت وقت ماتحبى تيجى هتلاقينى لاانا مش هدخل بيتك خالص انا من سكان المنطقه انتا هتاخد الاواضه وتعملها للدوراس بكدة هيبقا دخوالك البيت كل يوام بشكل طبيعى وعادى ويلا دخل زبك واقفل السواس��ه واخرج الحمام هنا مشترك وانا هلبس واتشطف واشواف صاحبه البيت تاجر للك الاواضه يلا اخرج طيب سلام يا ام منه سلام يا استاذ وادى نيكة لا على البال ولا على الخاطر اليوام الى اخدة اجازة تقع تحتى مرة شرقانه وكمان معاها جيرنها الواحد كدة شكلو هيعيش لزبه بس انا ارجع البيت وارتاح وبكرة يحلها حلاال يووووة ادينى نسيت العلاج وما رحتش الصيدله صباح الخير يا دكتوار صباح الخير يا سامح ازيك واخبارك ايه بخير ماشى الحال لو سمحت كنت عايز حاجه للارهاق او للشد العضلى احسن جسمى تاعبنى قووووى اتفضل اهو متشكر جداجااد سلام والتليفوان بيرن دلواقتى هو دة وقته ياترا مين الو الوو اذيك يا مستر انا بخير مين انا هايدى تلميذتك فى الفصل اة اذيك اخبارك ايه بخير ما جتش المدرسه ليله النهاردة معلش كنت تعبان شوايه الف سلامه عليك انا كنت جايه للك اطمن عليك انا وزميلتى لبنى الى فى نفس الصف معايا فى الفصل بس معلش ماما رايحه مشوار وعايزانى معاها ممكن انتا تدى الدرس النهارة لبنى وانا بكرة هبقا اجى اخد الدرس طيب هى لبنى هتعرف تيجى البيت ولا ايه بالضبط فهمينى عادى يا مستر اعتبر لبنى زيى بالضبط فى كل حاجه اكنى انا الى موجودة ومعاك اة طيب بس خد باللك يا مستر دى اكبر منى بسنه على شان سقطت السنه الى فاتت اوكطيب هى فين اهى معايا احنا قربنا من البيت عندك هعرفكو على بعض وامشى على طوال طيب اان خلااص طلعت الشقه انتو فين احنا كنا ماشين وراك وخلااص وصلنا على باب الشقه افتح لنا طيب اوك اتفضلو اذيك ياهايدى اذيك يا لبنى ازى حضرتك سلامتك تسلمو وتعيشو معلش يا مستر مش هقدر اقعد كتير انا حبيت اعرفكو بعض دة الاستاذ بتاعى وشراحه جميل جداجادا وناعم واحسن حاجه فيه انه بيشرح بهدواء واخد باللك يا مستر طبعا بهدواء اة طبعا ودى حبيبتى وصحبتى ومش بخبى عنها اى شيى وكلمتها عنك وعن شرحك اللذيذ اة بس زى ما انت شايف هى اكبر منى فى الجسم والحلاوة ما انتى برضو جميله وهى جميله ايوة طبعا بصو على شان مش اتاخر على مامتى هات يا متسر ترابيزة الشرح وانتى اقعدى هنا 5 دقايق هى التربيزة فى اوضه النوام انا هجبها معاك اوك هايدى فهيمنى بس دى حكايتها ايه ولا حكايه ولا روايه هى عايزة تتناك منك بس دى كل الحكايه اة وانا المفرواض انيك على طوال فا تعمل شريفه ولا سكتها ازى لا مهما عملت معاها مش هتعمل شريفه سيبك من التربيزة دلواقتى خرج زبك واحشنى عايزة يفرش بززاى شوايه طيب وبعدين بس اعمل زى ما بقواللك اهو ايوة كدة هات بزك بين بزازاى ونكنى فى بزازى اوووووففف اووووح زبك وقف بسرعه هو ما بينمش ولا ايه لا معاكى انتى لاازم يكون صاحه 24 ساعه فى ال24 ساعه اوووووو راسه بتلمع كمان اةة طيب كفايه كدة يلا نخرج لها كدة انتا مخرج زبك وانا فاتحه صدرى اوووووووف دة منظر ابن متناكه معلش يا لبنى الاستاذ كان بيشرح لى حاجه بسرعه اة ماهو واضح شرحه دة زشرح ولا ايه بالضبط ههههههه اة زى ما تقولى كدة بيشرح راوس المواضيع بتاعه الحصه الجايه يلا اان هنزل وانتى خدى الدرس وعايزاكى تكونى تلميذة شاطرة وتشرفينى ادم الاستاذ طيب انتى هتمشى بجد ايوة ما احنا متفقين على كدة وماما زمنها مستنيانى بس بس انتى هتبسبسى ولا ايه وراينى كراراسيك اهى الشنطه اهى لا يا ممحوننه كرارسيك دى بزازك ياعلقه ااوف لالالا مش كدة بس وحيات امكخلينى احط النقط على الحرواف مش مستاهل مقدمات ولا مياصه بس بس اة بس يه بزازى ادامك مكشوافه للاستاذ وزبه ادمك ومن ساعه ما خرج بيه كدة وعين ما اتشلتش من عليله يلا طيب خليكى واقفه معانا اان مستعجله افتحى بزازك ورينى حلمتك واقفه ولالسه اهو اةةةةا يابت برااااااحه لا مش كدة اخلصى يا ممحوانه يا مستر المحوانه جااااهزة لكل حاجه وهى بتحب تناك فى ببزها كتير واللبن ينزل على بززها بس طيزها لسه بكر هى بتحب بززاه اكتر وانتا وشطارتك معاها اقلعلى البلوازة والسنتيان يلا على شان امشى اهو بس اصبرى لا ما فيش وقت اهو اووووووووف دى بزازك ولا بزاز المرة يا لبنى اة انا بلعلب فيهم كتير يا مستر واناا سقطه سنه كمان اوووووووف طيب هايدى سكتك خظرة ورينى جمال خطوتك وان هشرح للبنى الدرس النهاردة اوك يتهنا سعيد بسعيدة اقفلى الببا وراكى اووك لبنى ايوة يا مستر ممكن تقلعلى كل ملابسك انا عايزك تلبسى قميص نوام عندى اة ودة كام تلميذة لبسته لا دة هيكون ليكى لوحدك دة لسه جديد وبشواكه وبعدين يا مستر اان كنت عايزة شرح مبسط بس يادواب من برة برة بس على باززى وخلااص اة كله من برة بس زى ما انت عايزة بس تعالى ندخل اواضه النوام خلينى اشرح لك كل شيى بالتفصيل الممل اة انات عايز تركز فى الشرح اة بس بسرعه بقا وهدوامى دى هسبها هنا اة يلا بقا طيب طيب يلا اوضه النوام فين طيب هنا تعالى ندخل سوا لا شيلنى اول زى العرواسه اان نفسى تشلنى اوك يلا اوووووووف جسمك حلو ولحمك طرى قوووووووووووى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ايه دة انتا مستنى حد ولا ايه لا بس مش عارف مين جايلى تكون هايدى نسيت حاجه لالالالا هايدى معاها تليفوانى كانت طلبتنى طيب ادخلى هنا وماتتحركيش ولا تعملى اى صوات على شان اشواف مين جايلى اوك ايوة ثوانى وهفتح لك مين الى بيخبط انا يا استاذ سامح طيب ثوانى معلش اوك صباح الخير حضرتك الاستاذ سامح ايوة انتى مين الفصل السابع انا عايزك تلبسى قميص نوام عندى اة ودة كام تلميذة لبسته لا دة هيكون ليكى لوحدك دة لسه جديد وبشواكه وبعدين يا مستر اان كنت عايزة شرح مبسط بس يادواب من برة برة بس على باززى وخلااص اة كله من برة بس زى ما انت عايزة بس تعالى ندخل اواضه النوام خلينى اشرح لك كل شيى بالتفصيل الممل اة انات عايز تركز فى الشرح اة بس بسرعه بقا وهدوامى دى هسبها هنا اة يلا بقا طيب طيب يلا اوضه النوام فين طيب هنا تعالى ندخل سوا لا شيلنى اول زى العرواسه اان نفسى تشلنى اوك يلا اوووووووف جسمك حلو ولحمك طرى قوووووووووووى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ايه دة انتا مستنى حد ولا ايه لا بس مش عارف مين جايلى تكون هايدى نسيت حاجه لالالالا هايدى معاها تليفوانى كانت طلبتنى طيب ادخلى هنا وماتتحركيش ولا تعملى اى صوات على شان اشواف مين جايلى اوك ايوة ثوانى وهفتح لك مين الى بيخبط انا يا استاذ سامح طيب ثوانى معلش اوك صباح الخير حظرتك الاستاذ سامح ايوة انتى مين انا ام محمود مش انتا الاستاذ سامح ايوة ايوة يوة طيب ما تفتح ولا ماللك حاضر اهو اهلا وسهلا بيكى يا ست ام محمود اتفضلى يزيد فضللك انتا تعرفنى ولا اعفك انا مين ما انتى قولتيلى انك ام محمود ايو بس ام محمود مين دة السؤال انا جارة ام منه طبعا عارفها ايوة طبعا عارفها هى كانت قالت لى انها بتذاكر فى محو الاميه هى وانتى وست كمان بس مش فاكر اسمها سامحينى اة دى ام دعاء عاشت الاسامى تسلم لى يا استاذ تسلميلى انا كنت جايه لك بخصواص كدة ايوة معاكى انا مش عايزة حد يعرف انك هتعلمنى ولا حد يعرف انى هجيللك هنا ام منه قالت لى انها هتخليك تاجر اواضه فى الربع اة لا انا هاجيللك هنا بس ماحدش يعرف انى هجيللك اة طيب والجيران الى هنا والناس سيبك من الناس انا هلبس نقاب وهاجى البيت عادى انا صحبتى ساكنه فى الدوار الى تحتك وهى منقبه وكل قريبها منقبات يعنى لا حد هيعرف مين طالعه ولا مين نازله اة ماشى طيب ماللك شكلكل كدة عايزنى امشى انتا مشغوال ولا ايه مشغوال ايه لالالا مش قصدى امال ماللك مش على بعضك كدة ليه ابدا يا ستى طيب انتا ناوى تبتتدى معاياي امتا انا قلت النهاردة احسن من بكرة وخصواصى ان ام منه حكتلى وراحت تستحما ونامت انك شكلكل كدة بتشرح جامد اة هى لحقت تحكيللك هههههههههههههه احنا ال3 ممكن تعتبرنا 3 اطياز فى لامواخدة لباس واحد اة وامال التالته فين على كدة ههههههههههههه التالته معاها اللباس طيب كويس يعنى انتى جايه من غيرة بالضبط كدة نااااااااصح ايوة طيب ممكن تتدخلى اواضه الانتريه 5 دقايق وارجع للك انتا معاك حد ولا ايه لو معاك حد ممكن امشى واسيبك سوا يا ستى اسكتى ووطى صواتك دى تلميذة عندى بس جايه تاخد درس وظروافها على قدها وخافت حد يشفها عندى على شان كدة استخبت فى اوضه تانى بس دى كل الحكايه اة طيب دى هتفضل هنا ولا هتتصرف ازى انا مش عايزة حد يعرف انى بجلييك ولا هى عايزة حد يعرف انتى هتفضلى هنا وانا هرواح اثبتها باى حوار واقوال لها انك قربتى بس مش عايزك تعملى اى صوات او حركه وهرجع لك بسرعه معلش مين دى الى جت للك اة دى قربتى جت تشوافنى وتتطمن عليا اة اوعى تعرف انى هنا لالالالا ماتخافيش انتى لبستى ليه امال عايزنى اقعد كدة ملط ادمها لا هى مش هتقرب من اواضه هنا يلا بقا اقلعلى بسرعه لا مش هينفع ومش هعرف اعمل اى حاجه طوال ماهى هنا يا ستى ما تقلقيش هى هتفضل فى اواضه الانتريه ومش هتشوافك ولا هتعرفك وانتى لا هتشوافها ولا هتعرفيها يا سلام ولما تحب تكلمك هتعمل ايه مش هتتكلم ولا هتعمل اى صوات غير لما ارجع لها يووة هو دة وقته معلش هدى نفسك وايدنى بزك الجميل دة لما اشوافه وبعيدن وبعد ما تشوافه اصبرى بس اووووووووم مممممممموة دة جميل قووووووووى بزك ابيض وحلماتك لونها وردة تجنن يا حبيبتى اووووووووووف براحه طيب مش كدة انا مش بستحمل المص الجامد كدة طيب ادينى بزك اليمين ابواسه وامصه هو كمانننننننا اوووووووف براحه الحس الحلمه بلسانك بس وبراحه اوافففو اووووووووووووووووح ما تلعليش فى طيزى طيزى بتاكلنى لما ببتعبص فيها اوووووووووووووف مش كدة ما تبعبصنيش جامد بقواللك طيزى بتاكلنى عايزنى امشى ابعبص نفسى لالا طيب امسكى زبى شوايه ودليكه اوووووف امسك ايه وهتخرج لقربتك ازى كدة دى لو كانت قربتك اصلا يا حبيتى قربتى وجايه تاخد درس فهمتى ااااااااااااااااااااااااااة مش تقولى كدة يعنى هتنكها وبتفرشنى انا طيب تحبى انيك من طيزك على شان ماتزعليش يا سلام ولما تعورنى ولا تفتحنى ابقا كسبت ايه طيب ما انا عايز اريحك اة تريجنى طيب اريحك ازى وانا تحت امرك طيب انا هعمل معاك حاجه كويسه وبسرعه ايه خير رواح لقربتك خليها تقلع تقلع وتجهز على شان تنكنها وبعدين يا فالحه ان عايزك انتى ما نتا بعد ما هى تقلع هتسبها وتجيلى هكون قلعت انا كمان تفرشنى خلفى وبراااااااحه وبعدين تنزلهم على طيزى من برة بس وترواح لها وانتو مع بعض اكون انا لبست وخرجت وتبقا مركز فى خصه واحدة بس ولا انا اشوافها ولا هتشفنى اة طيبيلا وراح لها وبعدين هبقا عامل زى عامل الدليفرى كدة يلا بسرعه قبل ما تلاقيها هنا طيب معلش اتاخرت عليكى ههههههههههه اتاخرت ايه يا استاذ انتا لحقت ومله وقف كدة ايه انتا لحقت تعلم معاها حاجه يا ستى هى خايفه ومش عايزة حد يعرف انها هنا زى ما انتى مش عايزة حد يعرف انك هنا اة وبعدين بس انتى هتلقعلى وتخليكى هنا وانا هروح لها بسرعه 5 دقايق وهتمشى وارجع للك ونبقا بكامل حريتنا ماشى ماشى يا استاذ لما نشواف اخر الدرس ايه طيب يلا على ما اجليللك تكون قلعلتى وجهزتى طيب خلااص يا ستى هى هتقلع وتبقا ملط وهتفضل فى اوضتها لحد ما احنا نخلص وبعدين اروح لها وتنى تخرجى وتروحى اوك كويس يعنى هى خلااص قلعت متاكد ايوة احلف للك بايه طيب طيب خلااص طيب فين بززاك الحلوة موجودين لو تحب تخرجهم خرجهم اوووووووووووووف دى مش بززاك بنت فى اعدادى دى بزاز عرواسه ليله دخلتها اةةةةةةةةة نفسى اتجوز وابقا ست مفتواحه ساعتها مش هخلى جوزى يبعد عنى ابدا ولا انا هبعد عنك اوووووف براحه انتا مش بتمص انتا بتشفط دى حلمتى من ايدى برااحه اووووووووووف ايوة كدة براحه اان بتعب بسرعه اوووووووووح اووووووووووف اااةاة كدة تمام خليك كدة واحدةواحدة اووووووووووووووووح بعبص براحه خلى صباعك حنين على طيزى اوووووووووف اااااااااااة استنا الف للك عندك فازلين ايوة طيب بسرعه اهو ادهن بيه بتاعك وخرمى اوك اهو دهنت للك الخرم وراسه كمان اووووووووو زبك سخن قووووى اة وانتى جسمك ولحمك ملبن قووووووووووووى فلقسى واسندى صدرك على السريراهو اىىىىىىىىى براحه كدة هتعورنى يخرب بيت كدة اوووووووح براااااااحه براااااحه بتتعبنى اوووووووووووووح بتاعك سخن حاسه بيه ناشف قووووووووووووى اةاةاةاةاةاةا براحه براحه هو بيوجعنى بس لذيذ سيه شوايه من غير ما تحركه اهو كدة اةةةةةةةةةة خلى طيزى تتعود عليله اوووووووووووووووف ايه دة انتا جبتهم فيا يخرب بيتك مش قلت للك تنزلهم برة اوووووووووووف دوال سخنين قووووووووووووى وخلو طيزى تولع اوووووووووووووووف لبنك حلو تعرف دى اول مرة حد ينزل فيا كدة اوووووووووووح يلا بقا اديك جبتهم رواح لها ونكها براحتك كدة كدة التانى بيطوال اوك وانا هلبس وهخرج من غير ما هى تشوافنى بس هات كيلانكس احطه فى الخرم الفصل الثامن كويس يعنى هى خلااص قلعت متاكد ايوة احلف للك بايه طيب طيب خلااص طيب فين بززاك الحلوة موجودين لو تحب تخرجهم خرجهم اوووووووووووووف دى مش بززاك بنت فى اعدادى دى بزاز عرواسه ليله دخلتها اةةةةةةةةة نفسى اتجوز وابقا ست مفتواحه ساعتها مش هخلى جوزى يبعد عنى ابدا ولا انا هبعد عنك اوووووف براحه انتا مش بتمص انتا بتشفط دى حلمتى من ايدى برااحه اووووووووووف ايوة كدة براحه اان بتعب بسرعه اوووووووووح اووووووووووف اااةاة كدة تمام خليك كدة واحدةواحدة اووووووووووووووووح بعبص براحه خلى صباعك حنين على طيزى اوووووووووف اااااااااااة استنا الف للك عندك فازلين ايوة طيب بسرعه اهو ادهن بيه بتاعك وخرمى اوك اهو دهنت للك الخرم وراسه كمان اووووووووو زبك سخن قووووى اة وانتى جسمك ولحمك ملبن قووووووووووووى فلقسى واسندى صدرك على السريراهو اىىىىىىىىى براحه كدة هتعورنى يخرب بيت كدة اوووووووح براااااااحه براااااحه بتتعبنى اوووووووووووووح بتاعك سخن حاسه بيه ناشف قووووووووووووى اةاةاةاةاةاةا براحه براحه هو بيوجعنى بس لذيذ سيه شوايه من غير ما تحركه اهو كدة اةةةةةةةةةة خلى طيزى تتعود عليله اوووووووووووووووف ايه دة انتا جبتهم فيا يخرب بيتك مش قلت للك تنزلهم برة اوووووووووووف دوال سخنين قووووووووووووى وخلو طيزى تولع اوووووووووووووووف لبنك حلو تعرف دى اول مرة حد ينزل فيا كدة اوووووووووووح يلا بقا اديك جبتهم رواح لها ونكها براحتك كدة كدة التانى بيطوال اوك وانا هلبس وهخرج من غير ما هى تشوافنى بس هات كيلانكس احطه فى الخرم lمعلش اتاخرت عليكى ولا يهمك يا استاذ خلااص يا ستى ادتها واحد على ا لسريع وخلااص زمانها بتلبس وهتمشى لوحدها طيب ايه رايك فى القميص دة اووووووف ايه الجمال دة انتى مووووووووووووزة قوووووووى ههههههههه شكلك بكاش وبتاع كلام طيب دلواقتى هوريكى بتاع كلام ولا فعل لا دلواقتى هتعرفى وتحسى انه فعل اكتر من ممتاز طيب سيبك من الشرح النظرى وخلينا فى العملى طيب ما تيجى ونجيب مليجى لا تعالى انتا يا سلام وماله لما اجى للك وارفع رجليكى وادخلو فيكى بعد ما نيمك وادفيكى انتا بتقوال شعر مش بقواللك بتاع كلاام ما انتا مدرس طيب يلا بقا ايه ما تفردى جسم النار دة على السرير خلينى اغرق كل جسمك بالبواس هبتتدى من اول وراك واطلع بالبواس لحد اخر وراكك احححححححححح يا لهو هتبواس كسى انا بهيج قووووى من اى لمسه ليه احححححححح لسانك نااااااار يخرب بيتك اوووووووووووفانتا هيجتنى بسرعه وحاسه ان جسمى مولع اة دة على شان شهوتك عاليه وكمان على شان مش مطاهرة يعنى بزنبوارك كله اااحححححح طيب قلعنى اللباس وريح كسى وزنبوارى اووووووووووووف صباعك بيفرك جاامداحححححح براحه براااااحه صباعك بيعصر فى زنبورى قوووووووووووى ما لازم كدة على شان تسخنى وتهيجى وكل دة يخلى كسك يبقا رطب على شان زبى يدخل فيى كسك بكل سهواله ااااااااااااااااااااووووووووووووح طيب يلا بقا انا هفضل لابسه القميص كدة ان بحب اكون بلبواصه وانا بتناك جسمى مش طايق اى حاجه عليله طيب هرضع من بزك الشمال شوايه قبل ما اقلعك اوووووووووووووووووووح احيه عليك وعلى الى بتعمله فيا واااااااااااااااااااافو انات جامد قوى اان مش قادرة وحااااسه انى هجبهم بسرعه من قبل ما اتناك اوحححححححححححححح كسى همال يفتح ويقفل منك يا لهوى عليك واااافطيب اان هقلعك خلااص واريح كسك وكل جسمك اااااااااااااااااوف دة انتى غرقانه فى العرق وجسمك كله بيشر ماء اة من عمايلكك فيه انا مش متعودة على كل المقدمات دى اوووووووووحزبك سخن قووووويلا دخل بقى مش قادرة اووووووووووووووووووفيا لهوى انتا لسه هتفرش احه اان مش قادرة يخرب بيتك ريحنى بقا ودخله ايه هجتى يا وسخه اووف اة اشتمنى وانتا بتنكنى ااااححححح انا وسختك انتا ولبوتك انتا مش عايزة اتناك من حد غيرك اووووووووووووووووووف زبك سخن قوووووى وهو على كسى من برة وكسى عمال يفتح ويقفل اووووووووووووف دخل بقا وارمنى لا هعزبك شوايه كدة وبعدين ادخل الطربواش بس اووووووووووووووف انتا مش قادرة حرام عليك مش مستحمله اةةةةةةةةةةةةة راس زبك كبيرة يالهوى اة اةاةاةاة كدة كدة دخل كامن اوف كمان اشتمنى انا تناكتك وانا لبوتك قول ان بنيك مين يا وسخه بتنكنى انا اان مرة شرمواطه اووووووووووووووووف ايوة ايوة دخل كمان مش قادرة وما تسبش بززى خالص قطعهم اةاةاةا دخله دخله كمان كمان لالالالالالالالالالالالالالا بتخرجه ليه مشش كدة اةاةاةاةاةاة انتا بتموتنى كدة لما بتدخله فيا وبتخرجه اووووحبراحه براحه انتا ياتتدخل راسه يا ترزعه كله مش قادرة زبك ناشف وتخين بيدوخنى اووووووووووووووف اةاةاةاا طيب دخله وخرجه اوح اوح اان ش قادرة مش عارفه اتكلم نكنى نكنى اان بنيكك يا وسخه يا شرمواطه يا مومس حاسه بزبى فيكى اةاةاةا زب اسد بينيك لبوة اووووووووووووووووووف ادينى اكتر عايزة اتفشخك من نيكك ومن لبنك اااااااااوح اةا اةااة كدة حلو كمل مش قادرة اووووووووف زبك بيدخل جوة قوووووووووووووووووى بيولعنى بيموتنى مش ستحملاة كدة يخرب بيتك اواواووواااواف يلا بقا مش قادرة مش قادرة عايزة اجيب معاك ويتخلط لبنى بلنك اوووووووووووووووووووووووووف دخل كمان جوة جوة قوووووووووووووووى افشخ كسى مش قادرة يلا يلا هات معايا عات معايا ااوح كمان كمان زبك ناااار وبيدوخنى اوووووووح اةاةاةاة ان هجيب هجيب وانا هيجيب معاكى تحبى اللبن ينزل فين اووووح هو دة سؤال جوة كسى اوووووووووووووووووف اةاةا انا هنزلهم اهو انا بجيب اةاةااةاةاةاةا دخله جامدد جااا��د اججججججججججججا مد اووووووووووووووف اةاةاةاةاةاةا اييوة نزلهم فيه نزل ما تخافش اان مشتاقه لبن بتاعك اوووووووووف انا هجيب مع لبنك وخليله يتخلط بلن ويبقا يجرى فى دمى اوووووووووووووف ااةاةاةاةا نزل نزل نزل انا بجيهم بجيب اهواهاو اهاو اهاو كسك بيفتح ويقفل على زبى اووووووووووووووووف ما انات السبب دخل دخل اةاةاةاةااةاة مش قادرة مش قادرة اوووووووووووووووووووف زبك ناشف قوووووووووى بيدخل لاخر كسى اوووووووووووووووووووووووووووووووووو وفو اان خلااص جبتهم وحاااسه ان لبنك ملى كسى لبن سخن كتيرررررررررررررررررر اةاةاةاة كفايه كفايه كدة ان هقوام البس وامشى زى ما انا كدة وهبا اجيللك وقت تانى ايه رايك بتاع كلام ولا طلعت فعل لا طلعت استاذ فعل ومتعه يلا بقا انزل من عليا وخلينى البس اوك اوك يلاالبسى وانا هدخل الحمام وارجع للك طيبيلا قام انا خلااص خلصت لبس وهمشى وانات براحتك ادخل الحمام او ما تتدخلش يلا سلام عايز حاجه لا تسلميلى بس هنتصل ببعض ازى هبقا اجيب تليفوان واعرفك الرقم سلام سلام............... الفصل التاسع انا بعد ما خلصت نيك البنت والجارة قلت ارواح اخد حمام دافى وانشط جسمى وبالمرة انام واريح جسمى وفعلا دخلت الحمام واخت حمام دافى يجى نص ساعه ونان تحت الميه الدافيه مسترخى جداجاد ومغمض عنيا وبسترجع النكتين الى لا كانو على البال ولا الخاطر سمعت حد بيخبط على الباب فا قلت خير منين تانى جاي لى قلت استنا 5 لو خبط تانى اقوام افتحه له وبعدين لقين الخبط سكت قلت يبقا خلااص مشى كملت الشاور وقمت لبست وخرجت على اوضه النوام وانا فى طرقى للصاله لمحت زى حد واقف على باب الشقه واتحرك بسرعه بعد ما خبط خبطه خفيفه على الباب فا قلقت وقلت ايه شغل الافلام الرعب دى رحت فاتح باب الشقه وقلت اشواف مين ما لقتش اى حد لا طالع ولا نازل بس لقيت شيى جميل بصراحه بعشقه لقيت اندر فتله روز بس لسه جديد زيرو ومعاة كلمه واحدة السطح سطح سطح دى دعوة رسميه لزيارة السطح وماله لما نطلع ونشوافه وفعلا طلعت بقلب جامد وعامل حسابى ان الى يسالنى اقواله الدش بايظ وطلعت السطح لقيت واحدة اقل ما توصف بانها جمل كانت واقفه بالنقاب اول ما شفتنى راحت داخله اواضه مطرفه فى اخر السطح رحت ماشى ورها لقتها واقفه ادم باب الاواضه وبتقولى ارجوك اعمل كل الى عايزة فيا بس ما تقلعنيش النقاب وبعد ما تخلص تنزل وترواح لاول الشارع بحيث انى اقدر اخرج من البيت بس ارجوازك ما تمشيش ورايا ولا تدور عليا موافق فا قلت لها موافق لقتها دخلتنى الاواضه الغشيل وابتتدت تفتح فى زاير العبايه كانت لابسه عبايه زى الرواب كدة ولقتها من تحت العبايه ست بيضاء بياض اللبن ولاابسه قميص نوام قصير مينى فواق الركبه بيجى شبرين كدة فا قلعت العبايه وفضلت بالقميص والنقاب فا قربت منها ومسكت ايدها لقتها سقعه قوى فا طمنتها وابتتديت اكلمها بحيث انها تهدى شوايه اذيك واخبارك ايه كويسه وحطيت ايدى على كتفها وابتتدت احرك حملاه القميص واكشف كتفها لقتها متوترة رحت ماسك ايدها وحططها على زبى وقلت لها ما تقلقيش 3 دقايق وهتلاقى كل القلق دة اختفى وقربت شفايفى من خدها وابتتدت ابواسها امووةة وموة وابتتدت احرك شفايفى على رقبتها وخدودخها لقتها ابتتدت تنهج وتهيج فا مسكت ايدها وحطتها على زبى كان واقف قوى على النيكه المجهواله دى لقتها اول ما لمست زبى شالت ايدها وقالت اااح دة كبير ما كنتش متخيله كدة رحت مخرج بزها الشمال ومصيته بسرعه اوووووووووم اةاةاةاة براحه واحدة واحدة اوووووم لالالالا اهدى شوايه انا حلماتى بتوجعنى رحت منزل حملات القميص خالص وقلعتهولها وبقت هى ملط بالنقاب بس على شان تخفى وشها منى لما نامت كدة كانت نايمه على كنبه رحت عادلها بطوال الكنبه وابتتدت ابواس وراكها من جوة كانت وراكها بيضاء ��ياض التلج اوووووووووووووح يالهوىىىى اول مرة حد يبواس وراكى كدة اووووووووف اةاااةا وانا باكل كل حته فى وراكهاوبطلع بالبواس لحد ما وصلت لكسها لقيته غرقان جداجادجادوكله رطوابه وعسل نازل منه اووووووووووووفدى اول كلمه قالتها لما حست بصباعى بيلعلب فى كسها واااافلالالالالالا براحه براحه رحت فاتح رجليها ورفعهم على كتفى وابتتدت امسك ايدها واخليها تتدللك لى زبى اوووووم دافى وطرى شوايه كدة مش هيالمنى اوووووك افتحى رجليكى بقا وخليكى هاديه شوايه وبعت من بين رجليها وخلتها تفتح اشفار كسها بايدى وانان بلعلب لها فى زنبوارها بلسانى اوووووووووووف اووووووح لالالا ايه دة ايه دة انتا بتعمل ايه لا مش كدة مش كدة اووووووووووووووف لالالا لسانك بيولع كسى مش قادرة انا مش واخدة على كل دة اةاةاةا وابتتدى افرشها براس زبى بس بعد ما عرفت انها ممحوانه قووووووووى ومحروامه من النيك اوح اووووووف ايه دة هو مرة بلسانك ومرة ببتاعك اووووووووف انا مش قادرة امسك نفسى اووووووووف اووووووووووووووووووووووووو ما تتدخلوهواش كله كدة اوااةااةاةاةا براحه براحه كسى ضيق مش حمل زبك اةاةاةا طيب اصبرى وهتتعودى عليله دقيقه وكسك هيتعود اوووووووووووووووووووف ااااااااااااااااااااااااااااااح ايه الى بتعمل دة مش قلت دقيقه بتخرجه ليه بخرجه على شان كسك يتعود عليه وهدخله بس برااااااحه سنه سنه اححححححححححححح يالهوى كسى بقا عمال يفتح ويقفل مش قادرة ولا عارفه حاسه انى اول مرة بتانك اووووووووووووف انا بترعش بترعش اةةةةةة طيب انان هدخله كله واخرجه كله ادخل واخرج اوووووووح اااوف ااااةاا مش قادرة اتكلم يخرب بيتك كسى بقا عامل زى البق بيفتح ويقفل اةاةاةااةاا هاتهم بقا هاتهم بقا مش قادرة ارحمنى واخلص اةاةاةاةاةااة اهم اهم اهم هينزلو فيكى اووووووووووووووووووح اوووووووووووووووووفف اوااااف اافافافا اة دة سخن وكتير اااااواواوواوااااااواوووووف خلااص خلااص قوام بقا كفايه كفايه اوووووووووووف ايه بتنيك فى اخر زادك امل لو ما كنتش بتنيك كل يوام والتانى وووافدة انتا مليت زبى خلااص الحق البس وخليك هنا ما تخرجش من الاواضه غير بعد ربع ساعه وارجوازك ما تحاولش تخرج ولا تبص عليا ولا ترف انا رايحه فين ولا ماشيه فى اى اتجاة طيب كل دة ليه معلش انا ست متجوزة ومش عايزة لا فضايح ولا مشاكل واديك نكتنى وانا الى جت للك بمزاجى ووقت ما احب هجيلكك ولا هترفض لا لالا وقت ما تحبى بس عرفينى قبلها طيب بكرة ولا بعدة اعمل يافطه على الباب واكتب اسمك ورقم تليفوانك ولما احب اجيلكك هبعت للك رساله اعرفك امتا وفين هنتقابل سلام ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ الحزء العاشر بعدما سبتها ونزلت قولت اسبها براحتها وانزل الشارع اشم شوايه هواء واسيب الشقه وجو النيك المتواصل دة واقعد على كافيه او اضيع شوايه وقت على ما ا رجع بالليل واقعد على موقع نسوانجى شوايه اشواف اخبار حبيبى يه فيه المهم قعت بتاع ساعه كدة وقلت كدة وقت كافى قووووى ورجعت على البيت وفتحت موقعى المميز عندى وهو نسوانجى اول ما كتبت الاسم والباسورد لقيت رساله جايلى من عضوة فى المنتدا ودة كان نصها لفظ نصها يعنى زى ماهى كامله احسن حد يفهمها نصها بمعنا نصفها يعنى نص الرساله مش كلها المهم اخليكو مع كامل الرساله مساء الخير صديقى انا سيدة متزوجه وكنت من الى بيترردو على المنتدا الغالى بتاعنا وهو نسوانجى ونت متاعباك فى قصصك الى بتنشرها فى المنتدا المهم انا اتعرف بيك من غير ما انتا تعرف شخصيتى الحقيقه ودة طبعا لاانى ست متزوجه وليا اسرة وبيت وزاج لاازم احافظ عليهم وانا م فترة كنتبدخل المنتدا اقرى قصصك ومواضيعك وكنت من متباعين سلسله يوميات مدرس اعدادى وسلسله النسوان وقعدة الفسحه وسلسله البنت جارتك ام 13 سنه المهم بعد فترة لقين المنتاد منع الاعضاء من ترك اميلاتهم او عنوان الاتصال بيهم ودة بصرحه شيى زعلنى جداجاد لانى كنت بدخل اقرا او اشواف واخرج ولما كنت بتغير اميللك او عنوان الاسكابى بتاعك كنت بقدر اوصل للك من جديد لااكن بالطريقه دى اصبح التواصل مع اى شخص لازم تكون الست او البنت عضوة فى المنتدا على شان تقدر تبلغك رساله او تعرف تتواصل معاها فا ارجو ان ادرة المنتدا تسيب كل عضو يكتب اميله او طريقه التواصل معاة بعيد عن الاحراج او مشاركه المتتطفلين المهم انا كنت عايزة اقواللك شيى واصارحك بيه زى ما قلت للك انا ست متزوجه وكنت بعيش مع قصصك وحكياتك ودة كان بيحرك مشاعرى وبيخلينى انفرد بجسمى وانا بقراءة قصصك كنت اول ما افتح النت وادخل فى قصتك كنت بلاقى الانرد بينزل لوحدة لنص رجليا وايدى بدوان شعوار منى بتتحرك بين افخادى تدعك مابين وراكى ومكمن سرى كنت مع كل كلمه بتكتبها فى القصه ومع كل لفظ كانت بطلته القصه بتقواله كانت بقواله واكتر كنت بتمنا انك تكون معايا بجد فى كل قصه واكون معاك فى كل لحظه للدرجه انك بقيت توصف مشاعرى وانتا بتنكنى سامحنى مش هقدر اكون متحكمه فى الفاظى اكتر من كدة ايوة يا عشيقى انا بعترف انك نكتنى اكتر من 100 وانا فى سريرى وسرير جوزى حتى وانا فى ادق لحظاتى ومع جوزى كنت بغمض واعيش معاك انتا كنت بفتكر كلاامك وطرقتك فى النيك وكنت بتخيلكك معايا وانتا الى بتنكنى مش جوزى كنت بعشق الخيال معاك اكتر من الحقيقه وانا مع جوزى قبل ما اعرفك كنت ببص فى السقف وخلااص وجوزى كان كل همه انه يقذف لبنه فيا وخلااص كنت بتناك وخلااص على شان الحياة تفضل مستمرة لحد ما قريت كلامك لقيتك بتتفنن فى اثارة الست انتا فاهم كل مشاعر الانثى ورغبتها وازى تحرك مشاعرها احيتك وناحيه الجنس والمتعه معاك بحس انى اثى بجد كل مللى فى جسمى بيشاركنى الجنسشعرى رقبتى شفايفى خدوادى بزازى حلاماتى بطنى سوتى زنبوارى كسى طيزى وراكى معاك حسيت انى انثى بجد كلاامك بيزلزنى وبيحرك فيا مشاعر كنت نستها رجعت لى احساسى بانثى انثى لها مشاعر ورغبات وشهوة مش لازم اطلب من جوزى يمتعنى زى ماهو بيتمتع بجسمى ولحمى لاكنى فى اواخر الايام الى فاتت دى اتخذت قرار وهو انى اتعرف بيك وبشكل كامل وفعلا قابلتنى وقابلتتك وعملت ان اللقاء كان بالصدفه وصدقنى من اول ما شفتك كنت عايزة اعرفك بنفسى واخدك فى حضنى واقوال للناس كلها دة فهم جسمى وشهوتى من غير ما يعرفنى وقدر يحرك مشاعرى ناحيته لدرجه انك خلتنى عملت العادة السريه على السرير ونمت وانا كنت متجردة من كل ملاابسى وجه جوزى وانا كنت نايمه وناكنى كنت هغلط واقوالك اسمك بس لحقت نفسى ودة الى خلاانى اخد القرار المستحيل ان ست تقدر تاخدة بسهواله وهو انى لاازم انام معاك ايوة انا اتخت قرار انى اتجرد للك من كل ما يسترنى واكون ادامك زى ما اتولت واقواللك انا اهو ليك لوحدك فى سريرك وما فيش اى سيى ساترنى عنك ولا مانعك عنى انا جيت للك برضايا وبرغبتى عايزاك مستحيل انى كنت اقدر اقوال كدة لزوجى بس انتا عشيقى واان مش خجلانه منك وفعلا وصلت لبيتك وقابلتك كنت عايزة اصارحك بكل شيى لااكنى عارفه قدرتاك وخبراتك على شان كدة انتا ما استنتش اطلب منك زى ما قلت للك انك فاهم جسمى اكتر منى على شان كدة لما جيت للك كنت لاابسه عبايه بتتفتح زى الرواب وكنت لاابسه للك قميص ابيض فواق الركبه واندر فتله وسونتيان ابيض مقاس اصغر من بزازى برقمين على شان تبان بزازى اكبر واعلا وانتا ما صبرتش اول ما دخلت شقتك رحت فاتح لى العبايه ومقلعهالى وبقت ادامك بالقميص والملابس الدخليه اووووووووووووف على شفايفك لما ابتتدى تبواسنى من شفايفى وانا مش قادرة اتكلم وانا واقفه ورة باب الشقه وانتا استغليت ان فيه حد طالع او نازل رحت مبعبصنى من كسى اووووووووووووح خلتنى اشهق من اديك وهو بتعصر زبنوارى بين صوابعك اووووووووووووووووووووف لما نزلت الاندر لحد ركبتى وبعت من بين وراكى وابتتدات تبواس وراكى ولحم افخادى بجد كنت حاااسه ان رواحى بتطلع اوووووووووووووووووووووووووووح لما طرف لسان لمس زنبورى حسيت انى اتكهربت والرعشه جريت فى كل جسمى ما بقت قادرة استحمل عمايللك فيا وفى جسمى كان دقات قلبى كتيررررررررررر قوووووى وعماله انهج قووووووى وانتا مش ساكت صباعك فى كسى وايدك على حلمتى وشفايفك على شفايفى منعانى انى اتكلم ولا اقوال اى شيى كنت فى غيبوابه وانتا بتنهش فى لحمى وانا واااااااقفه ساكته خالص بس اعصابى ما بقتش قادرى تستحمل كل دةودة الى خلاانى اعترف للك بشكل غير صريح لما فتحت رجليا اكتر وسقت الاندر خاالص من بين رجليا على شان تشواف كسى وتعرف انى مجهزة للك كسى ولا بنت البنوات فى ليله دخلتها فى اللحظه دى انتا شلتنى على درعاتك زى العرواسه ودخلتنى اوضه نوامك وعلى سريرك نزلتنى براااااحه خااالص وابتتدى تفك للك السنتيان بس خلته متعلقه على اكتافى ودة خلاانى فى قمه الهيجان ايدك لما كانت بتمشى على وراكى كنت بترعش من الشهوة اوووووووووووووووووووووووووووووووووو وح لما صوابعك وصلت لبين افخادى من جديد اوووووووووف وانتا بتبعبصنى من طيزى ما بقتش اقدر اتنفس اول مرة اتبعبص كدة وانا مستمتعه وبكالم حريتى وبراحتى طبعاك كان بيلف فى طيزى وبيدوخنى وصباعك التانى كان بيجرى بين اشفار كسى بيولعنى ويدوبنى اوووووووووووف اااااوحلما طرف صباعك دخل فيا فى احشاءى وجوة كسى اوففففففففففففف ساعتها ما بقتش افكر فى اى شيى ولا افتكر اى شيى غير حاجه واحدة بس امتا زبك يدخل فيا بس انا حسيت وعرفت انك خلااص هتنكنى لما بعت من بين رجليا وفتحت اشفار كسى عرفت انك خبير وان الجنس عندك مراحل كل مرحله وليها وقت ومدة على شان كدة فتحت للك رجليا على الاخر على شان تعرف ان كسى جاهز ورطب ومشتاق لكسك اووووووووووووووووووووووووووووح لما ابتتدت تفرشنى لما كان كسى بيحس بحركت راس زبك كانجسمى كله بيتنفض من حرارته على اشفار كسى كنت بتلوى منه وهو بيتحرك بين اشفار كسى اووووووووووووووح انا نزلت اول مرة من غير ما اتناك اول مرة اترعش من لمس زبك انتا بس وانا مع جوزى ما بلحقش جبهم لااكن معاك اترعش ونزلت شهوتى قبل ما تنكنى دة الى خلاانى امسكك من وسطقك واقربك ليا اكتر خلاااااااااااااااااااااااااااص مش قادرة ارجواك دخله بقا وبلاش تعزبنى كدة مش قااادرة ولا مستحمله عمايللك فيا نكنى نكنى دخل زبك فيا دخل زبك فى كسى ارحمنى اوووووووووووف انتا خلتنى اقوال كلام عمرى ما قلته فى حياتى اووووووووووووووح عايزة اتناك من زبك حلاا دخله ارجواك كل دة خرج منى فى نظرة وانا بص فى عيوانك لحظه ما راس زبك اخترقت ابواب كسى اوووووووووووووووف حسيت ان لهيب بيدخل فيا واوافففففف اووووووووح راسه كبيرة وبتخترق ابواب كسى واشفارة احححححححححححح لالالالالالالالادخله مرة واحدة مش ببطى كدة اووووووووووووووفمش قادرة ارحمنى دخله اوووووووووووووح بتخرجه ليه ما تحرمنيش منه اوووووووووووووووووووووووووووف لالالاكدة انتا بتدوخنى ولا بتزلنى عليله اوووووووووح نكنى مش قادرة ارحمنى بقا كفايه فاضل ايه عايزنى اقواله اححححححح انا متناكه ولبوة ليك ولزبك ارح محنى بقا اوووووووووووووف اةاااةااةاةاةاةاةاةااةاة مش جاامدة ااةةةةةةةةةا بيوجعنى اوووووووووح اررررررررررحمنىيخرب بيتك انا جبتهم تانى اوووووووووف لالالالالا دة مش نيك دى متعه جبارة انا مش قادرة يا خرى اووووووووووفبتخرج زبك ليه كدة هتموتنى كسى عمال يفتح ويقفل اووووووف بجد حرام حرام الى بتعمله فيا ارحمنى بقا اووووووووح نكيك بقا نيك وهاتهم فيا كفايه مش قادرة اااوووووف اة اة اة اة اة كمان كمان كمان دخلل وخرج كدة خليك هادى وشوايه كدة وشوايه كدة اوووووووف اوووحح بيواضل عايزة تتدخل فيا اووووووووف زبك ناااشف قووووووى وبيوصل لجوة قوووووووووووووى اااااااااااااااح يا خربى يالهوى يالهو اةااااةااةاةاةاة ان بجيب تالت مرة اووووووووووووووووفح يا خرب بيتك اووووح جسمى بيترعش كله بيترعش اووووووف مش قادرة مش قاادرة هاتهم بقا وارحمنى يا خربى يا خرابى نزلت 3 مرات واننتا لسه اووووووووفاووووو اووووح انا حاسه بزبك بيتحرك فى احشاءى هتهم هتهم وريحنى كسى اتهرى اةاااةةااةاةاةةااةاةا اووووووووووووووووف كمان كمان كمان نزلهم كلهم اححححححححانا بلف رجليا حواليك مش عايزة بك يبعد عنى واااااف نزل كمان كمان لبنك سخن ناااااااار ملا كسى اوووووووووووووووووووووووووووووووف بعشقكك من الليله انا عشقتك وحبيبتك ويشهد عليا كسى انى عمرى ما اتمتع من جوزى قد ما اتمتع معاك ومع زبك اوووووووووووووووووووووووح انا حااااسه ان زبك لسه فيا وانا بكتب الكلام دة نزلت مرتين تانى بجد كان لاازم اعترف للك واحكيللك من كل قلبى عن مشاعرى ومتعتى معاك وانتا بتنكنى بجد حسيت انى انثى ست ولها مشاعر واحساسيس بحبك وعلى فكرة انا عرفت ان حساب الاسكابى بتاعك هو هو بتاع الياهو ........... صح انا هكلمك واعمل للك اضافه حلا على الاسكابى ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ الفصل 11 معلش انا كنت مسافر وماكنتش عارف اكتب باقى القصه ودلواقتى نرجع للقصه بعد ما قريت الرساله قمت نمت وقفلت الموابيل وقلت بكرة وقت ما اصحا افتحه مش عايز ازعاج وفعلا قفلته ونمت وصحيت لقيت 10 محاولت اتصل ورساله من رقم غريب فتحتها ودة كان نصها صديقى الغالى انا ر افت رجعت من استراليا وحاليا فى مصرمستنيك فى العنوان دة ياااااااااااااااة رجعت يا رافت ليك وحشه ياغالى فينك وفين ايامك لاازم اتصل بيه واشوافه الووو دكتوار رافت هههههههههههه ايوة فينك يا موحه اخير فتحت تليفوانك انا سعيد جدا جدا انك كلمتنى وانا كمان فينك وفين ايامك وفين اراضيك انا دلواقتى فاتح سنتر ومركز علااج طبيعى ايوة ايوة شكله كدة لعب معاك الزهر هههه اة لو لعبت يا زهر معايا انا كمان هيلعب يا موحه لو فاضى النهاردة تعالى نقعد سوا عايز اتكلم معاك واطمنعليلك وعلى احواللك طيب فين العنوان اهو مدينه نصر مدخل الشرواق بعد بوابه سواق العبوار عند 6 اكتوابر ههههههههههههههه يخرب علقك يا رافت وهو دة عنوان دى مصر كلها فيه ناقص تقولى اول مدخل اسكندريه بعد كارته اسيواط ايوة بالضبط كدة ما نات فاكر العنوان اهو تعالى فى عنوان بيت والدى انا هديت البيت وعملت مكانه سنتر طبى اوكمسافه السكه وهتاقينى عندك ................................... ..... مساء الخير مساء النوار الدكتوار رافت فيه معاة معياد مين حضرتك انا سامح اهلا وسهلا الدكتوار فى انتظارك اوك فى الدوار التالت مكتب المدير اوك حبيبى حبيبى ازيك يا دكتوار ازيك يا سامح ولا اقوالك يا موحه زى زماااااااااااااااان ياااااااااا فكرتنى بزمان وليلالى زمان اة هى فين دلواقتى فاكر يا دكتوار هى دى ايام تتنسى اة بس هى فين دلواقتى هههههههه مش بقواللك انتا لسه ما تغيرتش يا موحه سهل يا موحه ترجع تانى وهنرجع الى فات ازى الى فات موجود وسهل قوووووووووووى ازى طيب عرفنى ابدا يا صحبى انا دكتوار حاليا وزى ما انتا شايف عندى سنتر طبى اة ودة علاقته ايه بايام زمان هههههههه هتعرف كل حاجه فى وقتها زى ما بتقول المخبارات فى المسلسلات اة طيب انا هدرب على ايه فى المسلسل دة هههههههههه لالالا ما فيش تتدريب ولا حاجه طيب وبعدين يا موحه سبها ماشيه زى ماهى ماشيه طيب تحب تشتغل دلواقتى ولا انتا شغال ولا حياتك ازى هههههههههههههه يا دكتوار انا مدرس حاليا فى مدرسه اعدادى بنات يخرب بيتك تلاقيك نافخهم نيك وتفريش ما انا عارفك بتعش البنتا المراهقه من 13 سنه وطالع اةةةة دوال يارافت بيكونو قمه فى المتعه لما تبقا معاك بنت اول مرة والو مسكه واول زب تعرفه واول تفرشيه حاجه كدة زى ما انتا عارف ما انا على شان عارف اول مارجعت دورت على رقمك وكلمتك اةطيب انا عايزك تكون معايا هنا فى المركز بعد ما تخلص مدرستك وبعدين انا مش دكتوار ومين قال انى عايزك دكتوار امل عايزنى مريض ولا ايه يا ابنى بطل هزار شوايه ما تدخلش الهزار فى التهريج على شان ما يقلبش بضحك طيب فهمنى وانا معاك ابدا بص السنتر هنا فيه كل التخصاصات الطبيه ومن ضمن التخصاصات هنا قسم العلاج الطبيعى والمساج والتتدليك الطبى والموضعى اة ايوة ايوة كدة فهمتك يا وديع وبعدين كمل بس ما انتا فهمت اهو انتا هتكون مساعدى فى القسم دة والقسم دة فيه اكتر من قسم داخلى اة فيه قسم العلاج الطبيعى دة للاصبات وفيه قسم المساج الموضعى للتخسيس او للتكبير ودة هيبقا شغللك فيه لاكن بعد ما تتعلم شوايه وتبقا هادى وانات مع المريضه اةاةاة ادينى كمان وكمان وانا هتلاقينى معاك فى كل زمان ومكان اوك ودلواقتى هنبتتدى فى الو درس جاهز ايوة تمام معاك يا برنس الليالى يا رمان الميزان ههههه دلواقتى فيه حاله هى مدام عندى 35 سنه واسمها مدام ليلى ودى بتعمل مساج كل اسبواع للجسم كله اة بس اهم شيى تكون ��ارفه الصمت والهدواء التام ومهما حصل لا تتكلم ولا تشارك ولا تتفاعل اكنك هواء تعلم وتفهم وتسكت تفهم وتسكت فاهم الست لما بتكون كدة اهم شيى بتعمل حسابه انها تبقا مطمنه وحاسه بالامان اوك اوك يلا بينا اوك مساء الخير مدام ليلى مساء الخير دكتوار رافت دة الدكتوار سامح المساعد بتاعى اهلا وسهلا بيك اهلا وسهلا بحضرتكاخبارك ايه واخبار الجلسه الى فاتت تمام يا دكتوار بس بقالى كام يوام حاسه بالم فى اخر ضهرى ومش قادرة اوطى او اشيل اى شيى تقيل لالالا بسيطه اطمنى يا مدام ليلى دى التهابات فى القطنيه بس وسهل ان الالم يختفى بسشرعه كلها جلسله او 2 بالكتير وهتلاقى ضهرك زى الفل البركه فيك طيب نبتتدى الجلسه دكتوار سامح هات الزيوات دى من عندك اوك اتفضل يا دكتوار يلا يا مدام ليلى اطلعلى على لشزلوانج واتغطى بالمللايه وانا هبتتدى اعمل للك المساج اوك بس مكن تطفى النوار احسن محرجه شوايه اوك اطفى النوار يا دكتوار وبعد اذنك خليك بعيد شوايه عن الشزلوانج اوك جاهزة مدام ليلى ايوة يا دكتوار تمام كدة اوك ممكن حضرتك تغمضى لحد ما اخلص الجلسله لو محرواجه من الدكتوار اوك يبقا افضل وانتا يادكتوار سامح خليلك متابع بس اوك ببص لسامح وببتدى اجيب الزيوات وببتتدى ادهن لها اكتفها من فواق خالص وبالمساج بدللك لها اكتفها واول ضهرها من فواق اوك ايدك فيها الشفاء دكتوار رافت مرسيى لحضرتك دكتوار سامح ايوة من فضللك قرب هنا انا هدنه بالزيت وانتا ساعدنى برش الزيت براحه وبهداوء اوك ببتتدى اكشف نص الضهر ليلى وسامح بيساعدنى برش الزيت على ضهرها وايدى بتمسج كل ضهرها ايوة يادكتور مسج الاكتاف قووووى احسن مرهقين جداجاداوك دكتوار سامح هات الزيت الى فى الزجاجه الكبيرة حاضر اتفضل دكتوار الزيت دة هيحسسك انه سخن لاكنه دى طبعته بس لاكنه مش سحن دة على شان يخترق المسام للجلد ويريح الاعصاب اوك سامح ممكن تساعدنى انا هدللك الوسط وانتا تتدلك الاكتاف اوك بس تدلكها بشكل منتظم اوك وتكون ايدك خفيفه اوك وابتتدت امسج فى اكتاف مدام ليلى وابص على جسمها من فواق لتحت لحد ما لقيت رافت بينزل بالمفرش وبيكشف نص وراكها وطيزها وابتتدى يدهن لها ظهرها وابتتدت الاهات تطلع اةاااة ايوة هنا يادكتوار المنطقه دى الى بتوجعنى اةاةاةا دلكك هنا قوووووووى وكتر الزيت السخن من فضللك اوك وابتدا رافت يدللكك لها منطقه القطنيه بالزيت وكنت ببص عليله وهو بيدهن المنطقه وصباعه بيوصل لفقات طيزها وعلى فترات خفيفه بيبعبصها ولاحظت ان الاهات بتخرج منها وقت البعبصه فا عرفت انها عايزة تتبعبص وتتدلكك من طيزها وبقيت اشواف حركته على جسمها وهى بيتعمل لها المساج لحد ما جه استتدعاء للدكتوار رافت واستاذن من مدام ليلى ونزل للاستقبال وفاجاتنى ليلى بانها بتقولى واقف ساكت ليهكمل الجلسله بدل ما انتا واقف انا اتجلجلت ومابقتش عارف اقوال ايه فا اتصنعت الغباء وقلت لها انا لسه مساعد والدكتوار هو المشرف على جلساتك عارفه كل دة الدكتوار ما قالش للك ان كدة جسمى هيبرد وهيرجع تانى يعيد الجلسله من الاول وانا ما عنديش وقت لكل دة لو سمحت كمل الى كان بيعمله الدكتوار وبسرعه انا مش فاضيه على شان جلسه نقعد فيها اليوام كله اوك حاضر طيب يلا انا جسمى هيبتتدى يبرد ماللك ملبواخ ليله هو مين الى يتكسف انا ولا انتا يابنى اتحرك واخلص هات الزيت وادعك مكان الوجع هنا فى اخر الضهر ايوة ايوة حاضر اهو وابتتديت ادهنا لها منطقه الوسط بالزيوات والكريمات وابتتدت تتحرك معايا وتبقا عاديه وانا ابتديت اطمن واتجراء اكتر واكتر وبقيت اعمل لها مساج بسرعه اكبر وقوة مع الجراءة شويه لحد ما ايدى خبطط فى فلقه طيزها لقتها بتضحك على خفيف وبتقولى ما انتا فهمت المساج اهو بسرعه كمل بقا بنفس الاسلواب والطريقه اوك تحبى ازود للك الزيت ولا كدة كفايه لا زود الزيت وادعك جامد اخر ضهرى اةاةاةاا تمام كدة ايوة حرك ايدك لتحت شوايه بالزيت وانتا بتتدلكك حاضر فا ايدى ابتتدت تتحرك لناحيه فلقات طيزها وابتتدت ادللك لها فلقات طيزها بالزيت مع المساج حسيت انها استرخت خاااالص ودة الى شجعنى انى انزل شوايه زيت بين فلقات طيزها اكنى مش قاصد لقتها بتقوال احححح سخن قووى ادعكه بسرعه بسرعه فا ابتدت ادعكه بسرعه بكف ايدى وبكدة بقيت ببعبصها بطريقه غير مباشرة لقتها بتتحرك معايا وبتفتح رجليها وبتوسع لى بين فلقات طيزها رحت محسس حوالين الخرم بحنيه ورمنسيه لقتها بتشهق اوووووووووووووووووووح ايه دة لا انتا فاجاتنى مش عرفنى هتعمل ايه انا مش بحب كدة طيب تحبى ايه على شان ما تتخضيش تانى لا مش اتضخضيت ولا حاجه اقصد اتفاجاءت طيب بص قبل ما الدكتور يرجع خد الكارت بتاعى وتبقا تجيلى البيت ممكن احتاج جلسه فى وسط الاسبواع اوك بس من غير ما تعف الدكتوار اوك العنوان اهو فى المهندسين اوك كمل وخليك براحتك اوك بعد ما سمعت الكلام دة عرفت انها بتفتح معايا سكه جميله فا ابتتدت احرك ايدى على كل جسمها بدوان كسواف او خجل او حتى حسب لاى شيى لقت انفسها بتزيد قوووى وبتنهج من الدعك فى بززها ومن تحت باطها وعلى اجناب وسطها وبقيت ادعك قوى فى فلقات طيزها وحوالين ��لفتحه لحد ما لقتها بتترعش بس بتحالو تخفى الرعشه ودة الى حسيته لما كانت ايدى بتدلك لها بين فلقات طيزها حسيت برعشه فى جسمها كله وفى الاخر بتخرج منها تنهيدة بعد الرعشه اووف كفايه كفايه كدة انا لاازم امشى دلواقتى والرقم معاك بس من غير ما الدكتوار يعرف وهيكون حسابك مختلف عن هنا اوك انتا عندك اسكابى ايوة عندى طيب هاته ولو احتجتك هكلمك من خلاله اوك اتفضلى [email protected] واسمك ايه فى الاسكا بى على كدة اسمى ساحر الفراش اسم مغرى ويخوف على العموام هنشواف ساحر الفراش ولا ايه باى اخرج انتا وانا هلبس وهخرج ما تنساش الكارت وانا هعمل للك اضافه على الاسكابى دلواتى اوك باى ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ الفصل12 ايه الاخبار يا دكتوار سامح اهلا دكتوا رافت الاخبار تمام وزى الفل امل مدام ليل راحت فين هى بعد ما انتا سبتنا وخرجت قالت لى مالك واقف ساكت كدة ليه كمل الجلسه اة وكملت اة ماهى كانت بتبتدى تتنرفز فا قلت اسكتها واعمل لها المساج وخلااص دى كمان ادتنى الكارت بتاعها على شان اعمل لها مساج فى البيت بس قالت لى انى ما اعرفكش ودة طبعا مل ينفعش لازم تعرف كل شيىاحنا اصحاب قبل كل شيى صح يا صحبى صح يا موحه وتسلم الاخوايه والصداقه وعلى شان كدة عندى ليك هديه هتسعدك خير رافت خير افتح الباب الداخلى دة اشمعنا افتح بس وقول رايك ايه طيب حاضر اهو !!!!!!!!!!!! ايه دة مدام ليلى انتى مش قلتى هتلبسى وتخرجى وبعد كدة خرجتى ايوة بس انتا لسه جديدهنا وكان لاازم انا اتاكد من اخلااصك ووفاءك لينا انا والدكتوار رافت بس بصرحه الدكتوار رافت قالى ان ك مش هتخبى عنه اى شيى عنه وهتحترم الصداقه اكيد انا ورافت اكتر من اخوات اكيد وانا كنت متاكدة من راى رافت فيك تحيا الرجاله الى تحترم العيش والملح الى بنهم صح صح صح طلما احنا ال3 اتفقنا يبقا لاازم نشيل السنتر دة على اكتافنا ونخليه احسن مركز طبى فى مصر اكيد وعلى شان كدة هنبتتدى الشغل الى على حق ونتفق على اسلواب ادراة المركز اوك اوك جزء13 بعد ما فهمت من الدكتوار رافت موضواع المركز الطبى وعرفت ان مساعدته هى مدام ليلى قلت له طيب ا تعرفى على الدنيا عندك ماشيه ازى فا دة كان ردة بص يا عم سامح زى ما قلت للك هنا المركز بيتعمل فيه حاجات كتير وواحدة واحدة هتعرف النظام كله اوك طيب دلواقتى مطلوب منى ايه يا دكتوار المطلوب انك هتاخد مكافاءة على حسن اخلاقك واحترامك للعيش وللملح وصراحتك معايا جميل قوووووى هى ايه بقا شوقتنى ههههههههههه طيب ايه رايك لما تنيك بنت فى كسها ودة يجى ازى انيك بنت فى كسها لالا هنا ما تسالش ازى ولا ليه طيب مش تفهمنى افهمك بص يا موحه دى بنت كانت راجعه من المدرسه وفيه 2 شباب ناكوها وفتحوها طبعا ايوة جميل وبعدين بس انتا هتنكها مرة من كسها وتتمتع بكس بنت صغير وبعدين نبقا نعمل لها عمليله ترقيع لكسها فهمت اة ودى جت للك كدة وحكت للك ولا ازى عايز تعرف حكاتيها بالضبط ايوة طيب ادخل على الرابط دة وانتا هتعرف كل حاجه عنها https://forums.neswangy.net/showthread.php?t=143385 ................ودى تطلع مين مش مهم الاسم المهم انك تتمتع وتاخد مكفاءتك اوك وهى هنكنها فين هترواح مع مدام ليلى وهتعرفك كل شيى اوك واوصل ليلى ازى هتخرج من هنا وهتلاقى مكتبها اخر الطرقه اوك ............ مساء الخير مدام ليلى اهلا دكتوار سامح اهلا بيكى انا كنت مع الدكتوار رافت من ثوانى وقالى اجيلكك هنا اة وبعدين عايز ايه عايز ال ... انتى لسه بتتلبخى يا بيضاء يا ختى كميله وش كسواف هههههههههه بص اعرفك سطر وبعدين تكمل انتا وانتا وشطارتك اوك اوك قووووووووووووووى هتيجى معايا دلواقتى وهننزل المخزن اة هى هتكون هنا وانا هكلمها ادامك بس طبعا مش هقوال لها بصراحه انا هعرفك عليها و بعدين هقولك اعمل معها جرد للمخزن وهسبكو وانتا وشطارتك بس خد باللك البنت دى اتفتحت غصب عنها وعلى شان كدة هى بقت تحب الى ينكها يكون شديد معاها بس مش بعنف فاهم دى يفرق كتيرررر قوووووووووى معها ومع غيرها من لاخر عايزة البيعه وتقوال لا ايوة بالضبط كدة دكتوار سامح عايزة الدح بس ما تقلش اح نعم وانا الى كنت عايز ابقا مؤدب معاكى ههههههه مش بقوالك وش كسواف يا بيضاء انتى يلا وراكى يا دكتوارة اوك .......................... مساء الخير يا سهاد مساء الخير يا دكتوارة ليلى دة الدكتوار سامح هيكون معاكى النهاردة وانتو هتعملو جرد للمخزن لازم تعرفى الدكتوار كل حاجه فى المخزن من اول لاخرة مفهوم يا دكتوارة اوك انا همشى وشواف باقى المركز اوك اوك...... بص يا دكتوار سامح ايوة ببص اهو لا ما تبص عليا بص يعنى افهمنى طيب المخزن هنا فيه كل مستلزمات المركز اة اة وايه الى هناك دة دى مخزن المراتب والسراير اة ما تيجى نعمل له حصر وبعدين انتا شكللك كدة شقى وانا بتعب بسرعه هههههه لالا ما تخافيش مش هتتعبى خااااالص تحبى اشيللك لحد المراتب لالالالالا انتا مجنوان لا نزلنى نزلنى المخزن بابه مفتواح حد يشفنا تبقا مصيبه طيب هقفل الباب وارجع للك فى ثوانى اهو خلااص الباب اتقفل انتا مجوان واحترم نفسك انا ش بتاعه كدة ولا كدة طيب انا كنت بهزر معاكى ياريت نشواف شغلنا ونبقا محترمين مع بعض ماشى ماشى يا دكتوار اتفضل لا مش قلنا نبقا كويسين بلاش ايدك الى بتخبط فيا من ورة ما كنش قصدى طيب ادى المخزن وادى المراتب تحب اعدهاللك اة ياريت 1 2 3 4 اى مش قلنا بلاش ايدك الى بتخبط دى انا كنت بعد معاكى اة طيب انا بعد الماتب انتا بتعد ايه بقا بصراحه عايز اعد معاكى انتى هتعد ايه بصراحه عايز اعد البواس الى هبواس للك لالالا انا مش بتاعه الكلام دة بجد هو انتى شرين المطربه انا قلت انتى بوسى اشمعنا بوسى ماهى بتقوال حد ايدة على كسى ياة لالالا ما بتقوالش كدة بتقوال حط ايدة ياة على وسطى طيب هو حد ايدة على وسطها وانا هحط ايدى على كسك لالالالا ايه دة مش كدة احترم نفسك انتا دكتوار ما يصحكش كدة لالالالا ايه ماللك اصلل ك حلوة قوووووووووووى وجسمك ناار واان بحب البنت الطريه بتبقا لذيذة وممتعه اااااح ايدك بتلعلب فين لا مش كدة ارجواك انا الى ارجواكى 5 دقايق بس اة هتعمل ايه انتا متهور مش ضمناك ممكن تعمل لى مصيبه لالالا انا هخرج واسيبك لالالالالالا اةاةاة براحه على بزى مش كدة طيب تعالى بس نجرب المرتبه دى لالالا نجرب ايه لا مش هينفع احنا بنعمل جرد ما احنا هنتجرد م ن ملابسنا لالالالالا نتجرد ايه اووووووووووووف لالالاايه الى بتعمل دة لالالالالالا ما تنزلش الانرد ارجواك لالالا تعالى بس ما انتى لابسه جيبه جميله ومبينه وراكك المرمر دى اوووووووووووفطيب اهدى اهدى بس لالالا مش ههدى خالص افردى جسمك هنا على المرتبه اووووووووووووووح لالالالا ايه الى بتقواله دة طيب اهدى وبصلى وشوافى بلبلى لالالالا هغمض عينى ومش هبص خاالص طيب امسكيه بايدك لالالالالالا امسك ايه اعى اان عايزة اخرج ماينفعش كدة اوووووووووففف ايه دى ايه الى حطيه فى ايدى دة يالهوىىىىىى يخرب بيتك لالالالالا انا همشى لالالالا اصبرى بس امسكيه بايدك بس ودليكه بس اوووووف لالالا ادلكك ايه لالالا طيب خلااص انا الى هدللك لك بزازك اوووووف لالالا انا مش عايزة كدة ارجواك لالاانتا بتعمل ايه يا مجنوان مش هقلعك مش هقلع لالالالا هصوت بجد اوووووم اممممممممممممممموم اوفم يع هو انا بقواللك مش همسكه تتدخله فى بقى اان مش بحب المص ولا بحب امسكه خالص طيب اصبرى 5 دقايق وخلااصلالالا باش ارجواك بلاش انا مش هتعبك انا هفرشك بس من برة على خفيف اوووووووووووف تفريش بس انات قولت اوححححح اووف ايه دى دة سخن لالالا مش عايزة اوووعى بقا لالالا خلااص خلااص كفايه اوعى قومنى اةاةاةاةاةا انتا كدة مش بتفرش لالالالالا انتا بتاعك كبير وسخن قوووووووى اوووووووف لالالالا اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة يالهوى ايه الى عملته دة بتتدخله فى كسى ليله لالالا ارجوارك اوووووووووف ارحمنى بقا خلااص خلااص ارجوك كفايه مش عايزة اوووووووووووووووف اهدى بس واستمتعى بجسمك وبزبى وه و جواكى اووووووووووووووووووووح ايه دة دة ملى كسى اووووووف يا خرابى لالالالا ارجوك خرجه بقا مش قادرة مش قادرة ايه بس انا حاسس بكسك بيفتح ويقفل على زبى وحلماتك مشدوادة فى بقى يعنى انتى هايج هومستمتعه بزبى وهو جوة كسك اووووووووووووف يا لهوى منك ومن كلامك اوووووووووووووووووووووف مش قادرة خلاااااااااااااااااااص ايوة عايزة اتناك منك بزك الجامد دة نكنى خلااص مش قادرة اةاةاةاةاة نكنى جامد جامد اووووووووووووووووووف اااوح زبك سخن وهو بيدخل فيا جااااامدة اةاةاةاةاةاةاةا ايوة ايوة دخل دخل اووووووووووووف افشخنى افشخنى مش عايزة زبك يسبنى عايزة لبن ك ينزل فيا وااااف كمان كمان كمان اان هجيب عايزة اجيب بسببك اووووووف كمان كمان كمان دخل كله كله اعصر بزازى اوففففففففففففففو بجيب اهو بيجب بجيب ااةف ها ت معايا نزل لبنك اروينى من لبنك اوووووووووووف انا هلف رجليا حوالين وسطقك هات لبنك اوافوافاوفافوافوافو اووووووووووووووووووووووف اااةةةةةةةةةة لبن كسخن قوووووووووى اووووووووووووف ااةاةاةا خلى زبك فيا لحد ما زبك ينام وخرج من كسى براااحته اةاةاةااة احضنى جامد وبواسنى من شفايفى اةااةاةاةا موموة مووووووة مووووووة لبنك سخن قوووووووووى ومتعنى بجدتسلم ليا يا حبيبيى انتا هتبقا معايا فى المخزن على طوال هنشواف ودلواقتى هنجرد المخزن الخلفى ايه رايك لالالا بلاش ارجواك انا عايزة افضل نايمه كدة لحد ما كسى يشرب كل لبنك وبعدين نبقا نشواف حكايه المخزن الخلفى احسن انا عمرى ما عملت خلفى خالص وزبك كبير وتخين يعنى ممكن يفشخنى وامشلى مفشخه تبقا فضحيه بجلاجل طيب دلواقتى انا هخرج وانتى هتخرجى معيا ولا هتضلى نايمه كدة لا انتا اسبقنى على مكتب الدكتوارة ليلى وانا هحصلك بعد 10 دقايق ولا اقواللك اطلع الدوار التانى استنانى فى الكافيه على ما اجبللك شوايه اوراق فى الاونطه نعمل اكننا بنراجعهم ادام زمايلنا فى المركز اوك هنراجع المستندات وبعدين بنقا نشواف الجرد الخلفى ههههههههه ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ جزء14 بعد ما خلصت الجلسله بتاعه الجرد طلعت على الكافيه وشربت عصير مانجو وبعدين لقيت الدكتوار رافت بيطلبنى فا استاذنت منها ورحت للدكتوار رافت اشوافه عايز ايه مساء الخير يا دكتوار رافت مساء الخير دكتوار سامح اخبارك ايه واخبار المخزن ايه المخزن تمام التمام بس ما لحقتش اعمل جرد للمخزن الخلفى ههههههههه ايه يا موحه انتا بقت مغرم بالخلفى على طوال ولا ايه ههههههههه ما كل الى بيجى ادامى بنات كتاكيت بتاع 13 سنه او حتى 15 سنه ما انتا عارف ان دة مزاجى البنت فى السن دة بتكون ممحوانه قوووووى وطريه جداجاد ولسه خام وان بحب اكون اول زبر فى حيتها على شان متعلق بالسن دة اة تمام طيب دلواقتى ناوى على ايه انا عايزك تاخد اجازة من المدرسه لمدة 10 ايام مثلا انا محتاجك ��عايا هنا فيه شغل كتير وانان مش هقدر اكفيه لوحدى اوك وانا هكون معاك لو عايزنى شهر ما عنديش مانع بس احكيلى صحيح اتعرف على مدام ليلى ازى وحكايتها ايه وحكايه المركز ايه واحدة واحدة هحكيللك ازى اتعرف على ليلى وبعدين بظروافها هبقا احكيللك كل شيى اوك اوك بص يا سيدى بداية شهر الحرارة والرطوبة شهر أغسطس من العام الحالي .. أخبرني صديق لي أن زوجته أخبرته أن جارتهم تعاني من آلام بالظهر والرقبة وبعد مراجعتها الطبيب أشار عليها بعمل جلسات ماساج للظهر والرقبة .... ولعلمه بقدرتي ومهارتي بهذه الجلسات والتدليك الاسترخائي والعلاجي فقد طلب مني أن أقوم بعمل تلك الجلسات ، وحيث إنني في إجازة من عملي بالجامعة (لا آخذ فصلا صيفيا) . وفي مساء اليوم التالي ، دعاني صديقي لقراءة التقارير ومقابلة جارتهم . وفعلا في الساعة الثامنة مساء ، كنت بضيافة صديقي ، وتم استدعاء المرأة . كانت ذات جسم متناسق ، جميلة الملامح ، سمراء البشرة ، ذات بسمة ساحرة ، فأخبرتها أنني سأحضر بعض الكريمات معي في اليوم التالي ، وسأحضر حوالي الساعة الثامنة مساء .... إلا أنها أصرت أن أعمل لها أول جلسة بنفس الليلة وأن لديها الكريمات اللازمة وبإمكانها شراء أي كريم ضروري حيث إن الصيدلية قريبة جدا منها كما أنها ستدفع أي مبلغ أطلبه مقابل تلك الجلسات .... وبعد إلحاح منها ومن صديقي وافقت أن أعمل لها أول جلسة في نفس اليوم ، فاستأذنتْ للعودة لبيتها لعمل الجلسة وطلبتْ مني مرافقتها ، وخرجتُ معها إلى شقتها .... كان شقة مريحة وذات تصميم جميل للأثاث وذوق رفيع .... فجلست أنتظرها لتقوم بعمل حمام ساخن لظهرها ورقبتها ... وعدم تشغيل أي جهاز تبريد بالغرفة التي سأعمل لها الماساج بها ... وبعد دقائق حضرت فتاة تطلب مني بكل أدب مرافقتها إلى سيدتها ... دخلت الغرفة وإذا بها ملاك جالس على سرير تلبس قميص نوم أبيض شفاف يظهر سعر المرجان من تحته. فطلبت منها النوم على صدرها لأتمكن من الوصول إلى ظهرها ورقبتها وطلبت شرشف لأستر بها نصفها الآخر .... وبدأت أحرك كلتا يداي على ظهرها . ما أحلى ملمسها . كانت ناعمة ولا يوجد أي خدش فيها ... وعندما وصلت لرقبتها ولامست أصابعي أطراف أذنها كنت أسمع آهات مخنوقة . كانت الفتاة جالسة خلال تدليكي للسيدة فأمرتها أن تحضر لي كوبا من القهوة أو أي مشروب آخر أطلبه ، إلا أنني اعتذرت عن شرب أي شيء في الوقت الحالي حتى نهاية الجلسة .... إلا أن الفتاة غادرت الغرفة وبقيتُ والسيدة .... وعند تعود جلدها على أصابعي وضعتُ كمية من الكريم على رقبتها وظهرها ، واضطررت أن أجلس من فوقها حتى أتمكن من القيام بحركات أصابعي بسهولة وكأني على مقعد بدون ظهر فقالت : ها أنا بين يديك افعل ما تريد .... فجلستُ القرفصاء فوق ردفيها وبدأت أحرك كل عضلة في رقبتها وظهرها ولم أصل بالقرب من ردفيها (طيزها) إلا أنها أشارت بأن نهاية عمودها الفقري يؤلمها جدا ، فنزلت أدلك تلك المنطقة ، وهي تحاول إزاحة الشرشف عن طيزها لأصل إلى مكان الألم . يا لها من طيز ! إنها رائعة ناعمة ممتلئة ... وعندما أقترب من خرم طيزها أسمعها تتأوه وترفع طيزها تلامسني بها ، بدأت أشعر بأن المرأة بحاجة لشيء آخر ، فسألتها عن زوجها فأفادت بأنها أرملة منذ عشر سنوات ولمحت بأنها لم تعاشر رجلا منذ ذلك الحين وأنها تكتفي بالسحاق مع الفتاة التي بالشقة .... وأن هذه الفتاة هي مديرة المنزل ولا يوجد أحد غيرهما بالمنزل ..... وعندما انتهيت من تدليك ظهرها ورقبتها أشارت إلى أن فخذيها من الخلف تؤلمانها من كثرة الجلوس وعدم الحركة وطلبت مني تدليكهما ... يا لها من امرأة محنكة ... وكشفت عنهما كأنهما أمواج البحر وبلون المرجان وأصبحت عارية تماما سوى م��ا يسمى الكولوت الذي لا يستر حتى خرم طيزها ... اشتدت بي الرغبة بممارسة الجنس معها ، وما يمنعني صديقي الذي أوصاني بها ..... وبدأت ألامس فخذيها من الخارج ومن الداخل وبدأت تفتحهما مع كل حركة من يداي حتى أصبحت المسافة تقارب نصف المتر بينهما وظهر قليل من كسها اللامع وكأنه كان جاهزا للمداعبة ، وكلما اقتربت يداي منه ، تحاول أن تضمهما وتمنعهما من الابتعاد .... وعندما شارفت على الانتهاء ، فجأة انقلبت على ظهرها ، وقالت : هناك شيء لم تدلكه : ثدياي وكسي وبكل صراحة ... ألم ترغب بأن أرتاح من آلامي كلها .... واقتربت مني تقبلني وكأن أنفاسها صادرة عن فرن وتمص شفتاي ، ويداها تفتحان القميص ثم البنطلون وأنا جالس لا أتحرك من الصدمة . لها صدر يحمل كل بز فيه أسدا . ما أجملهما ! وتفاعلت بعد أن لامست زبري ، وضممتها لأمتص العسل من ثديها الأيسر وأداعب الآخر بأصابعي ، وشعرت بأن جسدها يرتجف كشجرة تضربها عاصفة ، ويرجوني أن أنيكها بكل قوتي لتعوض السنين العشرة الماضية ، ولبيت النداء وبدأت ألحس كل جسدها وأضرب بظرها بلساني ، وإصبعي الوسطى تدلك خرم طيزها ، وكانت دموعها نهرا يسري على خديها وكأنها تبكي على تلك السنين ، وآهاتها تزداد ، وبدأت أداعب كسها بزبري الصامد كسارية علم ، وبدأ يستأذنها بالدخول ، ودخل إلى عمق كسها ، وهي تصرخ وتطلب المزيد ، وقد أحسست برعشتها ثلاث مرات ، قبل أن أصل إلى النشوة ، وحاولت أن أخرج زبري ليقذف حممه خارج كسها ، إلا أنها أمسكته ومنعته من الخروج ، وطلبت أن أقذف في كسها .... وفعلت ، وعندما أحست به صرخت وتلوت وسكنت وكأنها في غيبوبة ..... خفت أن تكون قد حصلت لها مشكلة ... إلا أنها كانت في قمة نشوتها ... فأخرجت زبري وجلست أداعب جسدها وإذا بها تنقلب على صدرها ، وتطلب مني أن أنيكها في طيزها ، رغم أنها لم تمارس النيك في طيزها من قبل ، وكنت أداعب ردفيها الرائعين ، ثم أقترب من خرم طيزها وأمد إصبعي لتدليك الفتحة وهي تتأوه حتى توسع خرم طيزها ، ومع قليل من الكريم ، بدأت أضغط زبري الذي استعاد شبابه حتى أخذته في طيزها ، وضمت خرم طيزها عليه خائفة من خروجه حتى أتتني النشوة مرة أخرى . وبعد محاولتي إخراجه سمعت آهات أخرى ، ولما نظرت لمصدرها ، رأيت الفتاة عارية تماما وتعبث في كسها وصدرها ... وانتبهت السيدة ولكنها لم تتكلم معها ... وقمت بعمل حمام ساخن للسيدة ولي ، وطلبت منها أن تنام بغطاء ثقيل حتى يشفى ألمها ، ولكنها طلبت مني العودة باليوم التالي وبنفس الموعد ..... وبعدين بس بقنا نتواصل على الاسكابى بعد ما خلصت الجلسه معاها اة ما انا فاكر الاميل بتاع الاسكابى [email protected] تمام ما انتا فاكر الاميل اة حتى بالامارة اسمك ساحر الفراش ايوة تمام يا تومس تمام يا ابن عمى ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ جزء15 طيب جميل قوى طريقه معرفتك بيها وجميل قوى المخزن والجرد انا هتبقا مهمتى ايه فى المركز جرد وخلااص ولا مساعد مساج ولا ايه اهدى يا حبيبى دة انتا لسه ما كملتش يوام ماشى بس عايز افهم طيب هتفهم وتعرف كل حاجه بس واحدة واحدة انتا النهاردة اديك نكت مرتين مرة اختبار ومرة مكافاءة وبكرة عندك شغل جديد اوك اوك ودة نظامه ايه على شان ابقا فاهم تمام كدة انتا كدة يا موحه هتشتغل صح الصح لاازم تعرف كل حاجله وكل ست لها اسلواب ومفتاح وطريقه الست دى يا سيدى متزوجه ايوة وهى عايشه مع زوجها واولدها تمام لاكن جوزها عاجز جنسيا وطبعا هى ليها مشاعر وحياة طبعا فا دى يا دكتوار سامح عايزة تعامل من نواع خاص اة ازى بقا عرفنى دى هنيدك عنونها وهتوصل لها طبعا دى مش شقتها انتا هتوصل لعنوان هى مجاهزة للمارسه معاك لاكن قبل كل شيى واهم من كل شيى انك تلتزم بالى هقواللك عليله فاهم دى او اى ست تانى ممنواع منعا باتا تسالها عن شخصيتها او عنوانها الحقيقى او تيلفوانها او اى شيى تمام كل دة مفهوام وشيى طبيعى اوك يا سامح بس حبيت اعرفك على شان لوحصل مخالفه لاى من التعلمات دى للاسف هتكون الخسارة كبيرة جد جدا ليك ولينا كلنا اوك انتا هتروح العنوان دة وهتلاقيها منتضراك فى شقه وهى هتكون لابسه خمار كامل لاكن من غير ملابس داخليه اوك اوك لازم تعرف انك هتمارس معها وانتوا واقفين بس ومن الخلف زى ما بتبحب اوك ممنواع تشواف وشها او تطلب منها انها تعمل اى شيى معاك فى الجنس فاهم ايوة تمام يعنى من الاخر عايزة تتناك فى طيزها وهى واقفه اكنها فى اتوابيس بالضبط كدة انتا كدة جبت الاخر اوك كل شيى من ورة مباح للك اخرك تخليها توطى بس وتكون حذر فى الفاظك اوك اوك يلا اوك هرواح لها امتا بكرة الصبح هيكون معادك معاها من 9 صبال لحد 11 الظهر بس ما تنساش اهم شيى السريه لالا المهم انك تسخنها قووووووووى يعنى تعمل كل شيى يمتعها قبل ما تنكها على شان فى الغالب هى مش هتخليك تنكها اكتر من مرة وتمشى فاهم يعنى تخليك ذكلى وسريع البديها وتفهمها من دقايق اوك يلا سلام............................... ..................... طيب هو انا ملخبط نفسى ليه ما انا سبق ونكت ست قبل كدة بنفس الطريقه هى غلبه يعنى انا اروح اتعشا سمك وفسفوار وبعدين كوابايه كبيرة عصير جرجير وانام والصبح واحدة فياجرة ونوراح المشوار دة ونخلص فى القطعيه............................ ......... التيلفوان بيرن الو الو صباح الخير يا موحه ايه انتا لسه صاحى ولا ايه لالا اهلا دكتوار رافت ابدا انا صاحى وجاهز اهو 10 دقايق وهنزل اروح المشوار اوك هى فى انتظارك وهتكون الشقه فى الدوار الرابع اوك انا هنزل اهو اوك وهى منتظاراك ................. انا وصلت البيت ا اهو وفيه مدام واقفه فى البلكوانهفى الدوار الرابع هى دى ايوة تمام انا هبلغها انك تحت البيت بس اعمل حسابك ان دة مش بيتها فاهم فاهم وعارف كل الى انتا قولته فاهم انا هطلع اهو اوك سلام وخليك موزوان وسريع البديه اوك سلام ..... صباح الخير انا سامح دكتوار سامح من المركز الطبعى ايوة اتفضل لو سمحت تعمل شغلكك من غير كلام وانا مش هتكلم تانى اوك وياريت تكون مهذب ومحترم اوك تحبى يكون فين فى الاول اغلق الباب وياريت تكون بالواقى وبعد كدة ياريت ما تسالنيش عنى اى شيى انا مش هتكلم تانى وتعالى وراياحاضر وبعد 3 دقايق رحت قفلت الباب ولبست الواقى وبصيت عليا لقتها واقفه فى اواضه جانبيه فيها مكتب متوسط ومرتبه على الارض وهى واقفه وساندة على المكتب فا انا كحيت على شان اعرفها انى رجعت وهى ولا اتحركت ولا اى شيى فا خلجعت البنطلوان والبواكسر ولبست الواقى وابتتدت اقرب منها ووقفت وراها بالضبط وكانت لابسه جلابيه كبيرة واسعه سوادة ومغطيه وشها بالنقاب فا بتتدت احسس على وراكها برااااااااحه خاالص من اول ركبتها من ورة واطلع بالتحسيس على وراكها وطيزها وانا باافش فى لحمها وراكها وبعصر فى فخدخا وكل نصها من تحت وابتتدت الاحظ ارتفاع صوات نفسها فا عرفت انها ابتتدت تسخن وابتدت ارفع ملابسها ولقيت لحمها يالهووووووووووووى بيضاء بياض اللبن فا نزلت بشفايى ابواس فى وراكها امممم ولقتها بتفتح رجليها شوايه وبتوسع لى من بين فخادها فا عرفت انها عايزنى الحس فى كسها فا ابتتدت امشى لسانى بين اشفار كسها اووووووح مكتوامه ولقتها بتسند على المكتب فا زودت من مصى فى وراكها وافخدها وكسها وهى ابتتدت تسخن قووى وتهيج وتفتح رجليها اكتر ودة خلانى ابتتدى العلب لها فى طيزها بصباعى على خفيف لقتها بتكتم شهقتها اووم فا فهمت انها بتعشق البعبصه فا زوتها هى كمان اوووووووووح برضو مكتوامه وابتتدت انوع فى طرقتى مرة بعبصه ومرة لحس فى كسها ومرة تافيش على بعبصهلحد ما لقتها بتوطى قوى وبتسند صدرها على المكتب فا عرفت انها دابت خاالص ودة شجعنى انى اطلع باديى على بززها براحه ومع الحظر لقتها مش مانعه خالص فا دة شجعنى اكتر واكتر انى اخرج بزها الشمال وابتتدى افرك فى حلمتها واااااااف ارجواك مش قادرة فا فهمت انها خلااص بقت مباحه ليا فى كل شيى فا ابتتدت اافش فى بززها ال2 وافرك حلمتها اووووووووووو ف براحه مش قادرة اوححح لالالا براحه ارجوزك رحت مشلح لها العبايه لحد نص ضهرها وابتتدت ابل راس زبى واقربه من وراكها وبين اشفار كسها لقتها بتقفل رجليها فاعرفت انها خايفه ادخله فى كسها فا طمنتها وقلت لها انا عارفه انتى عايزة ايه وابتتدت افرش فلقات طيزها براااحه وبهدواء خاااااااااالص لقتها بتهدى وبتسيح فا حبيت ادوخها اكتر وبقيت احرك راس زبى بين فلقات طيزها ويادوب بس ادخل راسه فى خرم طيزها لقتها بتشهق اااااااوف لالالالالالالا دة هيموتنى اوعى تتدخله كله لالالا انا ضيقه من ورة فا رديت عليها بعد الجمله دى ما تخافيش انا مش غشيم ولا متعافى واحدة واحدة وبهدواء خالص مش هتتوجعى اوك بس ارجوك براحه لو معاك كريم يكون افضل اوك بس خليكى مسترخيه خالص وافتحى رجليكى شوايه فا خرت معايا كريم تركيب يعنى فيه مخدر موضعى وجل على شان يسهل دخواله فيها وابتتدى ادخل راسه بس سنه سنه وهى بتفتح رجليها اكتر واكتر على شان تسهل دخواله اوووووووووووووووووح دة ناشف قوووووووووى ارجوك براحه مش عايزة اتوجع اوحد يلاحظ حاجه طيب ممكن نكمل على المرتبه على شان ما تعبيش اوك بس ياريت تكون خفيف اوك تحب اكون فى اى وضع اى وضع تحبيه المهم تكون معدتك مفرادوة على شن الدخوال يكون سهل وبسرعه اوك يبقا هنام على بطنى وانتا تتصرف براحه اوك ونامت على بطنها واان بعت من بين وراكها وبليت زبى تانى والمخدر ابتتدا يخدر لها فتحه طيزها وانا من فوقها مسكت فلقات طيزها وبعتهم عن بعضهم ووضح لها لخرم لسه خام ومش مفتواح وابتتدت اضغط براس زبى على الخرم اوووووووووووووووف كان زبى دخل فيها من مرة واحدة اىىىىىى لالالا مش كدة مش قادرة لالالا خلااص خلااص هو دخل خلااص خليكى هاديه شوايه وهو خلااص بثقا كله جوةطيب اصبر شوايه اوك وابتتدت اهز نفسى على خفيف وهى اةاةةاةااةا وانا بهو جسمى بس وزبى فيها فا قالت لى مش بقواللك تصبر شوايه فا رضيت لو صبرت او وقفت عن الحركه زبى هينام وهيرحع يخرج منك ونرجع ندخل من تانى لالالا طيب انا ما صدقت انه دخل هز نفسك بس بشواش شوايه انا مش قادرة استحمل كل دة اةاةةاةاةا اةةاةا واف دة كبير قوى وتخين اان اول مرة اعمل كدة اوووووووف اوح يلا بقا خلص وبشواش احسن مش قادرة استحمل نومتى كدة تحتك اوووووووووف اووووووووووووووووح اةااةاةاةاةاةاة هز شوايه واكبر شوايه هز شوايه واصبر شوايه اواواواوف ااوااح اةةةةةةةة انتا لسه بتتدخل جوة انا مش قادرة ولا عارفه بقا داخل قد ايه من ورة ااةاةاةاةةااة ارجوك اخلص بقا مش قادرة اوك بس استحملى 3 دقايق بس 3 بس ايوة ودة ليلهدة على شان بعد كدة ما تبقيش تتوجعى بس يبقا سهل يعنى لو حبيتى تكرريها تانى اة طيب هو ينفع نغير الوضع دة اة ممكن تبقى انتى فواقى وتتحكمى فى دخواله وخرواجه اة اة طيب كويس بس النقاب ما تحاولش تشيله اوك وقامت وانا نمت على ضهرى وهى فتحت رجليها وابتتدت تضبط طيزها على زبى واول مرة تمسكه بايدها وتعدله على شان تدخله فى طيزها وانا حبيت اسعدها واحرك زبى وهى بتنزل على زبى بطزها جه مع حركت زبى ودخل فى كسها اووووووووووووووووووووووووووووووووف لالالالالالالالالالالالالا ارجوك براحه اوووووووووف يا لهوى انتا دخلته فيا من قدام اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة لالالا اة اة اة اة اة اة اة انا بجيب نا مش قدرة اتحكم فى رجليا اوووووووووووووووف ارجوك ارجوك اخلص وخرجه من قدام لالالالالا انا مش عايزة قدام وانا استغليت كدة وبقيت اعمل نفسى بحاول اقوام وانا بنكها فى كسها اة اة اة اة اة وووووووووح لالالالالالالالاانا نزلت فى كسها وهى بتجيب اوووووووووووووووووووف لالالالا يالهوى ايه الى عملته دىة لالالالا ماكنش اتفقنا كدة يا نهار اسود ولقتها بتقوام من عليا بسرعه وبتجب منديل كلانكس وبتتدخله فى كسها وبتحشرة اووووووووف احنا مش متفقين انه كله يكون من ورة ايه الى عملته دة انا ست متجوزة يا مدام انا ماعملتش حاجه انتى كنتى بتقعدى عليه على شان يبقا ورة وانتى بتقعدى وانا بساعدك اتحرك ودخل قدام وانتى ما كنتيش قادرة تقومى من عليله وانا حاولت احرك و اقومك فا كل الحركه دى عجلت بالقذف منا احنا ال 2 وما تخافيش انا لابس الواقى واقى ايه الى انتا لبسه الواقى مقطواع من قبل ما اقوم امال الى نزل فيا دة نزل ازى ببص على الواقى لقيته فعلا مقطواع وهى بتتحرك ناحيه الحمام وبتقولى ارجوك ماحدش يعرف انه دخل بالغلطولا اى شيى غلط حصل اوك وبعد اذنك البس ويريت اخرج من الحمام الاقيك مشيت اوك زى ما تحبى سلام لقتها بتتحرك ناحيه الحمام وانا لبس البواكسر والبطلوان وعدلت ملاابسى واتحرت لباب الشقه وخرجت ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ رقص شرقي سكسي سكس جماعي سكس شذوذ سوالب سكس سحاقيات __________________ مش اى راجل يعرف يخرج منك ااةةة ولا التنهيدة بعد الرعشه لو نفسك فيها اان موجود raft.sayd دة الاسكابى والاميل [email protected] رد مع اقتباس قديم 09-20-2016, 11:30 PM #2 الصورة الرمزية لـ رافت رافت رافت متصل الآن نسوانجي متميز الجنس : ذكر الإقامه : اى خرم يدخل فيه زبى مشاركات : 1,647 سُمعَتِي: 34 رافت سمعته طيبه بنسوانجي افتراضي الفصل رقم16 بعد ما خرجت واتصلت بالدكتوار رافت وعرفته انى خلصت المشوار وهرجع على البيت قالى طيب اوك اهم شيى تكون اديت المطلواب بشكل سليم فا طمنته ورجعت على البيت وان راجع البيت قابلت هايدى تلميذتى النجيبه واول بطله لقصتى لقتها مستنيانا امام البيت وبتسالى اذى حظرتك يا استاذ سامح اخبارك ايه و غايب عن المدرسه بقاللك يوامين انا بخير انتى اخبارك ايه وفينك مش تتصلى تطمنى على استاذك ما انا جيت اهو اطمن على استاذى واعرفك بزملتى سوسن بس هى اكبر منى وكانت عايزة مدرس انجلش شاطر فا ققلتلها ما فيش احلا من استاذى يدرس للك زى ما بتدرى واحدة واحدة يا مستر اوك اوك وخد باللك يا مستر هى مفتواحه فى كل المجلات اة بجد انتى مطلعه ومفتواحه على كل المجلات يا سوسن ايوة يا استاذ دى هايدى ما لهاش سيرة غير حظرتك وان سعيد بمعرفتك وبكلام هايدى عليا على العموام اتفضلو نطلع الشقه ونشواف الدنيا هتودينا فين اوك اوك يلا بينا يلا يا مستر يا تصدقى انى ماعنديش حاجه تقدم ليكو معلش يا هايدى لازم نرحب بصدقتك ونعمل معاها الواجب ممكن تجيبلنا حاجه ساقعه من الماركت واحنا هنطلع نسبقك وماله يا مستر وتكون ارتحت كمان قبل ما تشرح بس عايزاك تبتتدى بسوسن وتشرح لها كل حاجه فى الانجلش ما تسبش ولا كلمه ولا تصريفالالما تديه حقه كله فى الشرح اكيد طبعا انا مش بكروت حد لاازم نشتغل كله بما يرضى الزبوان والزبوان ديما على حق اوك اسبوقنا وانا هجيب الحاجه واجى فى ثوانى اوك ما تتاخريش اوك بعد ما طلعنا قدمت عصير لسوسن وابتدت اساله شوايه اساله فى اللغه والدرواس وانا ببص على كل حته فى جسمها وابتدت اومح جمالها وجسمها وكل حته فى جسمها على شان نشيل الخجل بنا ونقرب المسافات وسالتها مكن تعرفينى بنفسك الى تحبى تقوليه قوليله لو مش عايزة تحكيلى اى شيى ليكى كامل الحريه لالا ما تقلقش انا مش بخبى حاجه عن حد هنام معاة ما انا كدة كدة هبقا عريانه ادامه جزاء منه هيبقا جوة منى هتكسف من ايه خلااص الكسواف راح وراحت ايامه طيب اانا سامعك على ما تيجى هايدى حكايتك ابدت ازى انا طالبة في المرحلة الثانوية وعمري 18سنة كان مستواي الدراسي جيدا إلى حد ما وكنت أحب أن أذهب الى المدرسة لكي ألهو مع بعض زميلاتي في الفصل وكنت أجلس مع الفتيات في سني نضحك ونعمل المقالب وبعض المواقف الطريفة ومرت أيام تعرفت خلال الفرصة بين الدروس على فتاة تكبرني بعامين وتدرس بصف أعلى من صفي وكانت جميلة جدآ وقد أحببتها كثيرا وتعلقت بها وكنت نهاية كل حصة أذهب اليها في صفها لأراها وفي مرة طرحت علي فكرة زيارتها في بيتها حتى نتبادل الكلام و****و معآ فوافقت وفي نهاية دوام أحد الايام وعدتها بزيارتها أن وافقوا أهلي وبالفعل وافقت ماما بعد أكمالنا العشاء بشرط أن لاأتأخر كثيرا فذهبت إلى غرفتي لأرتدي ملابسي ثم وقفت أمام المرآة لأضع المكياج والعطر حيث لبست أحلى ماعندي ووصلت لبيت صديقتي التي فتحت الباب لي وقالت تفضلي دخلت الفيلا وكانت جميلة جدآ وواسعة فجلسنا في الاستقبال وأحضرت لنا شايا وكعك وتبادلنا الحديث ولاحظت أن بيتهم خاليا ولايوجد أحد فيه رغم أن الساعة كانت الثامنة مساء فسألتها فقالت أن أهلي سيأتون بعد قليل ثم نهضت قائلة تعالي أشوفك غرفتي فذهبت معها وكنت خائفة جدآ لاحساسي بالغموض ثم جلسنا على الكنبة في غرفتها وشغلت جهاز التلفزيون والسي دي ووضعت فلما عربيا وبعدها أبدلت القرص فظهر فلم سكس أخذت أراه غير مصدقة لان هذه أول مرة أشاهد هكذا أشياء فقالت مابك الم تشاهدي سكس من قبل ؟ فقلت هذه أول مرة قالت وماهو رأيك فيه ، فلم أردعليها فنهضت وأبدلت ثيابها ولبست ملابس شفافة من دون لباس أو ستيان وجلست بجانبي وقالت لماذا لاتبدلين ملابسك حتى ترتاحب في قعدتك فالدنيا حارة جدا فأعتذرت وقلت لها أن أهلك قادمين فقالت لايهم فالباب مقفل وأخرجت من دولابها ملابس لغرض لبسها فنزعت ملابسي وفجأة وضعت صديقتي يدها على مؤخرتي وقالت جسمك جميل يجنن فأبدلت ملابسي وجلسنا نكمل الفلم السكسي وكان رجل وأمراة يمارسون الجنس الذي كنت أسمع عنه ولكنني لم أراه مطلقا وطول مشاهدتي للفلم أحسست بأن فخذاي مبللان من السوائل التي بدأ كسي يفرزها وشعرت بالخدر في جسمي فنهضت بصعوبة ورميت نفسي على السرير فقد دوخني الفلم فأتت صديقتي بجنبي والقت بنفسها علي وقالت آآآه كم جسمك ناعم ووضعت يدها على بطني وإخذت تحركها يمينا ويسارا ثم نزلت على كسي ووضعت أصابعها على بظري وبدأت تحكه فبدات تزداد حرارتي ثم وضعت فمها بفمي وبدأت تقبلني ويدها تتحرك على بظري ونزلت الى فتحة شرجي بعد أن بللتها بالسائل الذي كان ينزل من كسي حيث بدأت أتهيج وكذلك هي فأنهالت علي بالتقبيل في فمي ورقبتي وأنفاسها الحارة تلفح أذني وخدي فزادني ذلك هياجآ وأخذت تداعب ثدياي الصغيران وتلحس حلماتهما بلسانها فأحسست نارا قد شبت في جسمي فقالت أنبطحي على ظهرك ففعلت فقامت بفتح فخذاي ووضعت لسانها بين شفري كسي وبدأت بلحسة ثم وضعت أصبعها الوسطى على فتحة طيزي بعد أن بللته بسائل كسي وبدأت تدفعه الى داخلي فقلت لها لقد أوجعتيني فمدت يدها الى علبة كريم موضوعة قرب السرير ودهنت أصبعها ودفعته من جديد فأحسست بلذة عارمة و��خذت أصيح آآآه آآخ آآي ثم بدأت تدخله وتخرجه حتى أنها وضعت أصبعها الاخر ولم أكن أشعر به من شدة اللذة فأحسست بأصبعيها تدخلان كلها في طيزي فقلت لها أدفعيهما أكثر آآآه وكانت لاتزال تلحس بظري الصغير بقوة فسألتها من أين تعلمت ذلك فقالت من أفلام السكس وهناك الاطيب ففتحت درج السرير وأخرجت زبا أصطناعيا يشبه الذي رأيته في الفلم ولكنه أمتن وأطول وفتحت ساقيها ووضعته بين أشفار كسها ودفعته ببطء حتى دخل كسها كله ثم أخذت تدخله وتخرجه وهي تصيح آآآه آآيه وكانت ترتعش بشدة ورفعت رأسها فوجدت يدي تتحرك عابثة في كسي الصغير فقالت أتودين تجربة لذته فقلت لها نعم فلم أعد قادرة على أن أمنع عن نفسي اللذة ولم تكن تعلم أن غشاء بكارتي لم يفض بعد وأنا قد تجاهلت ذلك من كثرة شهوتي فبدأت تمص شفتاي وتلحسهما وكان جسدها العاري يلامس صدري ثم نزلت الى كسي تلحسه فقامت بوضع أصبعها الاوسط بين شفري كسي وبدأت تدفعه داخل كسي ولسانها كان لا يتوقف عن لحس بظري وكنت لاأزال أتفرج على الفلم وأسمع تأوهات الفتاة فاتحة ساقيها تحت الشاب الوسيم الذي كان يدخل ويخرج زبه في كسها وأدركت صديقتي ذلك وأحست ببلوغي لحظة الهياج القصوى فسحبت أصبعها من كسي ووضعت رأس الزب الاصطناعي بين أشفار كسي اللاهب المبتل الجائع ودفعته ببطء حيث كانت قد ملآته بالكريم في البداية أحسست بحجمه المرعب وشككت أني سأستحمله الا أنه وبعد دخول رأسه وقليلا منه بدأت أتحرك بلهفة ورفعت ساقاي الى الاعلى أكثر مع فتحهما الى أقصى حد فكنت أريده كله داخلي ويظهر أن لتأثير الفلم كان الاثر الكبير لاشتهائي ذلك فدفعته كله مرة واحدة عندها صرخت آآآه آآآآخ آآآي آآووووه ومع أدخاله وسحبه تعالت صيحات اللذة الحقيقة والرائعة وأغمضت عيني من قوة الرعشة التي أصابتني وضممت ساقي على الزب الاصطناعي كمن يمنعه من الخروج وكأنني أريده أن يبقى داخل كسي للآبد وبعد أن أرتحت قليلا نهضت أمسح كسي فرأيت دماء غشاء بكارتي الذي تمزق على يد صديقتي بكل حنكة ومعرفة ولم تجعلني حتى أشعر بألم فقالت لماذا لم تقولي بأنك باكر فقلت لايهم فقد بدأ الطريق الى اللذة وسأتعلم منك كل الدروس وحضنتها بشدة وبدأنا نمص شفاه بعضنا البعض وانا جسمى كله شبه متخدر ومش حاسه بنصى الى تحت لقتها بتقولى انتى من الليله حبيبتى وعشقتى واختى الغاليله وسرنا هيفضل بنا وباستنى وبعد كدة قمت اخت شاور انا وهى ولبسنا ملابسنا ونزلنا الهوال وهناك قابل مامتها وابواها سلمت عليلهم وخرجت بس دة الى حصل ودى كانت اول مرة ليا فى عالم الجنس ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ الفصل رقم 17 بعد ما خلصت حكايتها والكسواف اتشال لقتها بتبص على مكان زبى وبتقولى انا سمعت من هايدى ان بتاعك حلو وناعم فا ضحكت وقلت لها الحاجات دى حسب كل شخص بيشوافه ازى انتى شوافيه واحكمى عليله بنفسك ضحكت وقالت لا الاجابه دى لاازم تكون عملى ما ينفعش احكم من الظاهر او بالكلام صحطيب يلا نبتتدى التفاعل واحكمى بنفسك بذات نفسك وعلى نفسك هههههههههههه طيب ما نستنا لما هايدى تيجى ويبقا الشرح على 2 اة طيب كلها ثوانى وهتلاقيها هنا ........... اهى جت هقوام افتح لها اوك اتفضلى يا هايدى معلش يا مستر احسن ما لقتيش عصير مانجو فى الماركت ودة الى اخرنى عليكو ايه اببتدوت الدرس لالالالااحنا نقدر نبتتدى من غيرك لالا عادى يا مستر على شان يكون فيه تركيز وشرح بتمعن يا سيدى يا سيدى على التمعن طيب يلاعلى اوضه الدرس يلا سوسن يلا ندخل اواضه الدرس اوك بتقوام سوسن وهايدى وبيبتتدو يدخلو اوضه نوامى وبسالهم تحبو ابتتدى مع مين الدرس على شان التركيز يبقا مركز متركز تركيز ههههههه اقوالك يا مستر ابتتدى مع سوسن هى ضيفتك النهاردة واكرام الضيف نيكو هههههههههههه لالالا كانو بيقلو اكرام الضيف اكلهيا مستر دة مع الضيواف مش معانان اوك طلما انتا شايفه كدة يبقا تمام اوكيلا نبتتدى طيب انا دلواقتى هبتتدى شرح مع سوسن انتى هتعملى ايه يا هايدى طبعا لو اتفرجت مش هسكت ومش هتعرفو تركو خالص فا الاحسن انا اخرج مش ناقصه هيجان عليك ولا على جسمها انا كسى بياكلنى لوحدة فا اانا هبقا فى الصاله وانتو ركزو مع بعض وبعدين تخليها تترتاح وتبقا معايا اوك اوك سوسن اوك هايدى وكمان اقفلو الباب واتصرفو بحريتكو خالص سلام ها يا عرواستى تحبى الشرح يبتتدى ازى معايا الى تحبيه هعمله للكتعرف يا مستر انا جايه للك النهاردة وعارفه هنعمل ايه بس بصراحه ما عنديش جراءة قويه انى اتصرف بحريتى كامله على شان كدة هبقا محرجه منك قوى فا انا هنام واغطى نفسى بالمفرش الحفيف دة واكنى نايمه وانات اتصرف معايا لحد ما الخجل يختفى بنا اوكوتحبى يكون ورة ولا قدام خفيف ولا قوى زى ما تحب انتا ومهارتك وشطارتك معايا اوك تحبى الف وشى على ما تقلعلى هدوامك لالا انا هنام كدة وانتا اتصرف ورينى شطارتك اوك على العموام انتى لابس ملابس واسعههتصرف وهتفضلى زى ما انتى اتغطى على ما اطفى النوار اوك واتحركت ناحيه النوار وطفيته واتجهت على السرير وقلعت كل ملابسى ونمت ورها بالضبط وابتدت اقرب شفايفى من رقبتها وابتتدت ابواسها من رقبتها لقتها بتتنهد تنهيدة جامدة ااةةة سامح بواسك حلو اةة فا ابتتدت ابواس كل رقبتها وخدودهاوانا بحس على بزها احححححححح سامح سامح انتا ولعتنى مش قادرة فا ادخلت ايدى التانيه من ورة وابتتدت اشلح لها الجيبه الواسعه واحس على وراكها لقتهم ناعمين قوووووووووووووى وطرى جداجااد بس حسمها كان سقعان من التوتر فا حسست لحد ما ايدى وصلت لاستك الاندر وابتتدت احركه من على طيزها لقتهخا بتحرك طيزها لادام على شان تبعد طيزها عن ايدى لالالا انا لسه بسيحك ما تهربيش منى طيب فا نزلت لها استدك الاندر لحد اخر فلقات طيزها واببتدى احسس على طيزها وفلقات طيزها وامشى صباعى بين فلقات طيزها سمعتها اووووووووووووووووووح لالالا سامح بعبص براحه طيب وابتتدى ابعبص فى خرم طيزها براحه خاااالص ا وحح وايدى بتبعبص وايدى التانيه بتفتح لها زارير البلوزة وبقلعهاها وان بشغلها بالتقليع دخلت صباعى فى طيزها اووووووووووووفو لقتها بتحرك طيزها براحه خرمى ضيق قوى طيب كانت قلعت البلوزة وبقا نصها من فواق بالسنتيان بس فا مسكت بزها الشمال اوف ولقتها بترجع لورة كان زبى واقف ومضبواط على طيزها اوووووووووووووووووووووووووووووووفعل ى ما شهقت وقالت اواف كان زبى راسه دخلت فيها ااااااااااااوح ايه دة كل دى راسه اوووووووووووووفرحت لافف ايدى حوالين وسطها وضمتها عليا قووووىاةةةةاةاةا لالالا انا ضيقه قوى من ورة اووووووووفلالالالا دة ناشف هتعورنى اووووووووووووووفففففاووووووح اةاةاةاةاةاا كان زبى عدى وبقا جوة طيزها بقدار النص اهدى وسيبى اعصابك هو دخل النص خلااص اااااااااح اسيب ايه انا حاسه انه بيشقنى من ورة ااووووووووووووووف طب اهدى ومش هيوجعك طيب خليك رمنسى زى ما كنت طيبرحت مافش فى وراكها وفى افخدها وبقيت اقرب صوبعى من كسها وما المسهواش خالص لقتها بتحاول تبعد طيزها عن زبى وتقرب كسها من ايدى فا لعبت لها فى كسها وزنبورها بطرف صباعى واان برجعها لوة على شان زبى يدخل فيها اوووحلقته بيدخل لاخرة فى طيزها وهى بتزوممممممممم اممومموو احححححححححححح يخرب بيتك كل زبك بقا فيا اوووووووووووووف ما كنتش اعرف ان النيك فى الطيز ممتع كدة اووووووووووووووووووفااةة ولسه كمان دى اول نيكه فى طيزك مش كدة ايوة ما انا قلت لك صحبتى فتحتنى وبس وان الى فتحت من ورة اة كمل بقا ما تخلنيش ابرد بتاعك بيدفنى طيب ما تلفى وتخليكى نايمه على بطنك شوايه ااااووووووح هتعمل ايه قولى بلاش تالمنى لالالا مش هالمك انا هسعدك بس اعملى وضع الدوجى ارفعى طيزك لفواق واسندى بايك على السرير اة على شان تدخل كله فلقسى بس وهتعرفى كل حاجه طيب اهو وبعد ما فلقست ابتدت العلب لها فى بززها بايدى وبايدى التانيه العلب فى كسها وزبى بيتحرك فيى طيزها جوة اوووووووووووح اةاةاةاا اووووووفففففف ورة وقدام وبزى ارحمنى حاجه حاجه مش قادرة انا كدة هجيب على نفسى اةاةاةااةا صباعك بيدخل فين يخر بيته اووووووووووووووووووووفاةاةاةا براحه براحه براحه طيب اووووف اةاةاةاةاةا واحدة واحدة واحدة واحدة انا ضيقه من ورة اوووووووووووووووفزبك ناشف قووووووووووووى اةاةاةاةاةاانا هجيب هجيب هجيب اوووووووووووووووووووف بجيب بجيب اوووووووح وانا هجبهم فى طيزك معاكى ااوووووووووووووووووفف اوووووووووووووووح اةاةاةاةا براحه براحه براحه بيحرقو قوووووووووى اةاةاةاةااةا زبك بيكهرب طيزى من جوة اوووووووووووووووفايه دة دة نازل شخن قووووووووى اووووووحاوححححححححححححح يخرب بيت جماله وجماللك دة هايدى ليها حق فى كل كلامها انا جبت وانات جبت فيا فى نفس الوقت اوووووووووووووووف زبك جميل ولبنك سخن متعتنى بجد يسلم لى زبك بس انا مش هكتفى بزبر واحد النهاردة عايزة واحدة من قدام بعد ما طيزى بقت تمام هتقدر ولا زبك يعمل واحد وينام ههههههه لو عمل واحد ونام اقطعه واعلقه على باب الحمام طيب سبنى شوايه وراح الحام اتشطف على شان بعد ما هترجع هتعمل التانى من قدام وتخليه برضو تمام اوك وهبص على هايدى برضو شرقانه هى كمان اوك صحيح انا لوحبيت اكلمك فى اى وقت هكلمك على ايه الفوان ولا ايه لا عندك الاسكابى بتاعى ما الياهو اتقفل وماحدش بقا عارف يتواصل عليله زى زمان خدى اميل الاسكاى وكلمينى عليله [email protected] واسمى كمان سا حر الفراش ههههههههههه طبعا يعنى هو ينفع يكون حد غيرك ساحر الفراش يلا راوح اشطفت وارجعلى كللك نشاط وحيوايه ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ الفصل 18 بعد ما سبتها وخرجت قلت اشواف هايدى بتعمل ايه لاكنى استغربت لما لقتها متجردة من كل ملاابسهاوجايه ناحيه اوضه النواموانا خارج اهلا ياهايدى ايه كنتى جايه لينا ولا هتفتشى علينا ههههههههههههههههههه لالالالايا مستر انا سمعت سوسن وهى بتوحوح منك فا قلت ادخل استمتع معاكو وارتاح انا كمان ولا ما ليش كس زيها لالالالا انتى الخير والبركه تعالى ادخلى على ما اتشطف واغسل بلبلى على شان ادلعك معاكى لالالا انا عايزك كدة وانتا بلبنك وزبك مرتخى على شان عايزة يبقا على كسى اوك نرجع تانى على السرير اوك بس انا هدخل كدة برضو لالالالالا تدخلى ايه انا هشيلك على كفواف الراحه لحد السرير وتبقا فرصه احنا كلنا بلابيص يلا اتفضلى على سريرك يا برنسيسيه اة اخبار طيزك ايه يا سوسن بتشكرك يا هايدى على الزب الحلو دة بجد عليكى نوار استاذ نيك وتافيش وبعبصه ما انا مجرابه وهجربه حلا ادامك وفى وجودك هههههههه وهو هيقدر دة كان خارج يشطفه وهيرجع يعمل التانى معايا من قدام ما انا الى رجعته عايزة يفرشنى بلبنه كدة عى كسى وزبه نايم ولما يقف يبقا يدخله فيكى زى ما تحبو ودى برضو تيجى كدة مش هيلحق زبه يقف ويبقا نشط خليله يرتاح شوايه وتعالى ليا انتى عايزة نتساحق سوا ولا مالكيش فى السحاق ههههههههه لا ليا فى كل حاجه طيب تعالى شوايه وخلى الاستاذ يرتاح دة هيبقا عندة حصه دوابل بعد شوايه هههه عندك حق طيب يلا وانتا يا مستر اتفرج علينا واحكم مين احلا اوك وانا هعمل مج سحلب اهو برضو يزود اللبن ويتقله وارجع ليكو اوك بس ما تعملش حاه مفاجاءة اوك خرجت وسمعت سوسن بتقوال لهايدى تعالى يا منيواكه تبقا عارفه سامح وبينيكك فى طيزك بالحلاوة دى وعايزة تتناكى منى انا هفشخ للك طيزك وبزازك وكسك اححححح خدى باللك دى اول مرة هنام مع بنت زيى عارفه يا وسخه تعالى يا ممحوانه وادينى بزك دة عايزة ارضعه اووووووووف يخرب بيت جماله دة لما يكبر هيبقا زى بزاز مايا خليفه يا ممحوانه اوووووووووووح انتى بتشدى الحلمه جاامد اوووووووووووفاسكتى يا شرمواطه خلينى اتمتع بلحمك وبجسمك اااااااااااااااااوح طيب مصى براحه يا سوسنتى ههههههحلوة يا هايدتى اةبززك حلوة انتى كمان بس اكبر ايوة على شان اكبر منك فى السن وبلغت قبلكك طيب خلينى نعمل وضع 69 اة انا عايزة الحس فى كسك وانتى كمان اووووووووح كسك سخن يا هادى وانتى كمان يا سوسن مع ان كسك مفتواح بس صغير وملموام انا بعمل له كمدات بروق الرمان او الشابه الناعه دى بتخلى كسى يتلم ويبقا ضيق اوووووح بتبعبصينى ليه مش هنلحس سوا اخرسى يا ممحوانه لاازم جسمك كله يشاركك المتعه ههههه دة كلاام المستر اوووووووووووووف صباعك بيدخل فى طيزى بااااحه انا مش هفضل ساكته كدة وحيات شرفك هتعملى ايه يا موكوسه هتشوافى يا شرمواطه نامى على ضهرك وافتحى رجليكى وانا هقطع وراكك بالمص والبواس فى افخادك اووووووووووح لالالا بلاش يا هايدى انا بغير لالالالا يخرب بيتك برااااااااحه انتى هتلحسى كسى ولا هتاكليله اووووووفبراحه يا بت شفايفك جامدة على كسىىىىىىىىىىىىىبرااااحه يا وسخه اسكتى يا سوسن كسك حلو قووووووووووى ومش قادرة ابعد عنه شفايفى وهبعبص خرم طيزك كمان اوووووووووف يخرب بيتك صباعك رفيع بس طوايل اةاةاةاةاةاةهتعورينى يخرب بيتك اووووفيا مستر تعالى الحقنى هايدى شكلها اتجننت على كسى اوووووووووف انا ما اتجننتش على كسك انا بس هفشخك احسن تفتكرينى بنت خايبه ولا ما ليش فى السحاق افتحى رجليكى وانا هوريكى البنت الاصغر منك هتعمل فيكى وفى كسك ايه هتعملى ايه هنيكك يا شرموطه وبكسى بس على كسك احححححححححححح دة انتى شرمواطه بجد يا هايدى البركه فى استاذى افتحى كسك يا وسخه وانا هنيكك بكسى انا كمان اووووووووووووف ااااوووووح كسك على كسى مولعين قوووووووىاوو اووووووف كمان كمان يا وسخه اوح كسك حلو وزنبوارك صغير بس لذيذ اوووووووووووووف ادينى بزك ارضع منه وانتى بتنكينى كدة بزى فى بقك اهو وانتى ادينى بزك الشمال فى بقى وانا بنيكك زى الرجاله هيبقا كسى على كسك وبزك فى بقى اوووووووووووووووووف اااااة اةاىاىاىا اوح جميل جميل جميل اوووووووووفكملى كملى اةةةةةةةة كسك نااار ومخلنى مولعه انا هجيب يخرب بيت كسك امل لو اتفتحتى هتعملى ايه اوووووووووف اةاةاةاةاةاة كمان كمان كمان يا هايدى افشى جااااامد فى بززى قطعيهم اوووووووووووووووووووووف اوووووووح اوووووووووح اةاة اة يخرب بيتك يا مومس كمام كمان كمان انا حااسه ان كسى عمال يفتح ويقفل اووووووووووووووككملى كملى انا حاسه ان بززك اتنفحت قوووى يا هايدى انتى بقيتى ممحوانه اوووووووووووف يلا كملى كملى خلينا نجيب سوااااااااااا اوح اووووف اكتر اكتر اضربى كسك فى كسى جااامد اةاةةاةا مش قادرة ااةاةةا كمان اكمان انا هجيب اةةةةاة كملى خلينا نجيب سوا اووووووووووووووف اووووح اة كسى عمال يفتح ويقفل خلااص خلااص خلااص بجيب بجيب اوووووووف جامد جامد اضربى كسك فى كسى جامد اووووووووف انا بجيب انا كمان يا سوسن اووووووووحخلى لبنك ينزل فى كسى اووووووووووووووووف نزلى نزلى اةاةةاةاةاةااة اعصرى بزازى وانتى بتجبيهم اهو اهاوا اهاوا اهاو اووووووووف ااةاةاةاة قلبى وكسى عمالين بيدقو جااااااااااامد اوووووووووووووف انا خلااص مش قادرة احرك رجليا اةاةاةا خلااص خلااص كفايه يخرب بيتك يا هايدى انتى بقيتى شرمواطه كبيرة وعرفتى تمتعينى وتتمتعى البركه فى مستر موحه هو بيكلمنى على الاسكابى وبيعلمنى كل حاجه طيب ادينى اميله [email protected] اعملى له اضافه وهو هيمتعك ويعرفك كل شيى اوك ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ الفصل رقم 19 رديت على سوسن وقلت لها كل حاجه عندى جديدة فى كل انواع الجنس الجنس معايا متجدد كل ست وكل بنت وكل جسم وله طريقه واسلواب طبعا لاازم تقوال كدة ما انتا خليت هايدى ام 14 سنه اقوى من اجدع ست بتعمل سحاق هههههههههه تربيتك جابت نتيجه هههههههه ايوة طبعا تربيه وسخه المهم انا شايفكو اتهديتو مع بعض تحبو نكمل سوا ولا عايزين ايه انا عن نفسى اتمتع معاك ومع هايدى وكدة تمام النهاردة طيب وانتى يا هايدى تمام برضو اول مرة اعمل سحاق مع اللبوة دى واتبسط قووووووى اة يعنى اختو مزاجكو وتمتعتو ايوة يا مستر ههههههههههههه الشرح كان وافى النهاردة اوك طيب هتستحمو ولا ناوين على ايه لالالالالالا يا مستر هنروح كدة وهنفصل لحد بكرة زى ما احنا كدة فل الفل بزيادة هههههههههههه اوك اوك البسو براحتكو ولا تحبلو البسكو انا لالالا كفايه الى بنلبسه منك بيمتعنا ويشبعنا زى ريرى ههههههه طيب يلا وبلاش مياصه حاضر يا مستر انا هعمل فوان على ماتكونو لبستو اوك اوك الوووو دكتوار رافت اهلا سمواحه حبيب قلبى اخبارك ايه تمام حبيبى اخبارك انتا ايه واخبار مدام ليلى احنا بخير انا كنت لسه هطلبك من ثوانى بس انتا سباق بالخير ما انتا عارف انا قلبى دليلى ايوة يا ست ليلى مراد المهم يا موحه معاك اامرينى تجدنى بص يا سيدى عندك شغل الليله بس شغل جديد وخاص جداجادجاد اة انا سامعك ومركز فى اول انتا النهاردة بعد ساعتين هتركب عربيه هتستلمها من هنا من المركز تمام وهتكون بتاعتك لحد بكرة الصبح اة لما تستلمها من هنا هترواح على وسط البلد عند كافيه الامريكين فى شارع 26 يوليو تمام بس سنه كام يا بنى بطل هزار ماشى هتقابل واحدة هناك هتكون منتظراك فى المحل من جوة هى هتعرفك وهتعرف العربيه وهتطلب منك توصلها على شان عربيتها وقفت اة كمل وانتا هتوصلها هتطلعو المقطم فى طريقك لبيتها اة بعد ماتوصل لعند ال70 فدان هتكسر شمال وتمشى بالعربيه بتاع ربع ساعه اة وهتتعامل معها فى العربيه اوك دة طلبها انها تتناك فى العربيه ايوة مفهوام وبعدين هتقعد معها يجى ساعه او اقل او اكتر اة وبعدين هترجع بيها تانى لنفس المحل وهناك هتعرف خط سيرك من جديد اة شغل مخابرات دة ولا ايه لا بس كل ناس وليهم ظرواف وكل ست او راجل هو الى بيحدد الميعاد المناسب له اوك اوك انا ساعه وهكون عندك فى السنتر عليك نوار يا موحه انا كنت منتظر اشواف ردك لاازم تيجى السنتر قبل اى شغل لاازم تاخد نشط طبيعى ومقوى للاعصاب عايزنك تكون وحش يا ابنى دة سمعه فى اول ولاخر طبعا طيب يلا سلاام وبعد مروار ساعه وصلت للمركز وسالت عن الدكتوار رافت فا السكرتيرة قال لى انه فى اجتماع مع الدكتوار ليلى ومنتظرينى فى مكتب المدير وطلعت لهم مساء الخيرات اعز اصدقاءى مساء النوار سامح اتفضل يزيد فضلك دكتوار ليلى سالت عن الدكتوار رافت فاعرفت انه هنا عندك ايوة هو فى المعمل بيحظر للك حقنه هتلر لالالالالالا بلاش هتلر دة وخليكى مع موسولينى حتى نبقا صلع زى بعض اهو الدكتوار جه وجابللك حقنه هتلر ايه حكايه الحقنه وكمان اسمهت هتلر اان مخى موفت لوحدة مش ناقص هههههههههههه يا ودا ما تخافش دى حقنه تراى بى على شان اعصابك تتشد وتبقا متين وتبقا حديد اة ومش لاقى لها غير اسم هتلر ياعم هسميهاللك الكتكوت الشرس كدة كويس يلا لف وادينى البطشه ههههههههه اقواللك ايه بس ادام ليلى كدة بتضحك ليلى وبتقولى انتى بتتكسفى يا بيضاء طيب سيب الحقنه يا دكتوار رافت وانا هديها للبيضاء احسن بتتكسف منك ايوة ايوة هتحدفوانى لبعض ولا ايه لا يا حراشى انا الى هديك الحقنه يلا ما فيش وقت طيب خلى ايدك خفيفه طيب نزل البنطلوان والبواكسر وهديك الحقنه وانزل على طوال وخد المفاتيح اهى يلا بسرعه ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ الفصل رقم (20) بعد ما اخت مفاتيح العربيه واتجهت لوسط البلد دخلت من شارع 26 يوليو وعديت موال صيدناوى وصلت لمحل الايمركين ودخلت وقعت على التربيزة المحجوزة باسمى وطلبت عصير مانجو وشربته وبقيت احاول اعرف مين الست المطلوابه ما بقتش عارف احدد مين بالضبط هى السيدة المطلوابهلت اتصل بمدام ليلى يمكن تعرفنى اى شيى وبخرج الموابيل من جيبى لقيت واحدة اول ما شفتها بلمت من جمالها هى بيضاء جسمها ملفواف وسطها صغير شعرها ماشت يعنى اسود فى دهبى عيوانها واسعه ولوان عيوانها عسلى وحاطه رواج لوان مميز لوان الكريز لقتها بتبتسم لى وبتقولى مساء الخير مساء النوار حظرتك بتعرف فى الموابيلات احسن موابيلى واقف ومش عارفه افتحه ممكن تساعدنى وتفتحه ايوة طبعا دة شيى سهل جداجاد طيب ممكن ثوانى اجيبه من الشنطه انا كنت سايباة فى العربيه بيشخن اوك 5 دقايق وهكون معاك لالالا انا هاجى معاكى اشوافه واضبطه اوك اتفضل اووة معلش عربيتى عطلت ممكن توصلنى بعربيتك ايوة ماشى حاضر اوصللك اوك اوك العربيه فى اخر الممر اوك ��تفضلى نسيت اعرفك بيا ضحكت وقالت تفتكر محتاجه اتعرف بيك دكتوار سامح مضبواط ايوة مضبواط اوك عربيتك فين اهى متسوبيشى لانسر زرقاء تمام انا حبيت اتاكد بس اوك اتفضلى يا اميرتى مرسيى كلك ذواق احنا طريفنى المقطم صح تمام وبعد ما نخلص هترجعنى هنا تانى اوك اوك يا مدام انسه لو سمحت اوك واسف جدا ومتشكر انك عرفتينى ولا يهمك دة لاازم يحصل على شان تكون واخد باللك اوك احنا هناخد شارع رمسيس ومنه ناخد المحوار على المقطم اوك تحبى تسمعى موسيقى ولا اغانى لالا الافضل موسيقى موتسارت اوك انا عندى كمان موسيقى لبيتهوافن اوك ادينى وصلنا ادخل شمال واتمشى بالعربيه شوايه وانتا طافى الانوار اوك .................. كدة تمام ولا نتمشى شوايه كمان لالالا كدة كويس اوك بس من فضللك تكون محترم ومهذب وتحافظ على شرفى اكيد يا انستى طيب انا مش هعرف اعمل حاجه انتا اتصرف بس زى ما قلت للك تكونمهذب وتختار الفاظك وانا هغمض اوك طيب مش الاحسن تكون فى الكنبه من ورة اة عندك حق اة فعلا طيب تحب اكون قاعدة ولا نايمه ولا موطيه الى انتى تحبيه ايه وتكونى مرتاحه فيه اوك يبقاانا هغمض وانتا اتصرف وانا هبقا قاعدة على الكنبه اوك اوك يبقا ابتتدى معاكى واحدة واحدة وعلى مهلنا خلالالالالالالالااص خلينى اشواف السنتيان بتاعك لوانه ايه لالالا ايه الى بتقواله دة لا ما ينفعش وكمان ما ينفعش كدة لالالا اصبرى بس هشوافه بسرعه وخلااص لالا ما ينفعش مش بحب كدة استنى 3 دقايق بس اوووووف طيب بس دقيقه واحدة مش 3 انتا طماع طيب اصبرى افتح للك الزراير اووووووف انتا بتفتح ولا ايدك بتعمل ايه ما فيش بحس على بزازك الجمال قووووووى اووووووووووف طيب مش قلت دقيقه خلااص كفايه بقا كفايه كفايه اووووووووووف وبلاش تمصه جااااامد كدة كدة هتزعلنى منك ومش هكلمك طيب خلااص هبواس البز التانى شوايه وخلااص لالالا كفايه انتا طماع قووى وكمان بتمص جامد وانا مش بستحمل لالالا خلااص خلااص بدل المص الى بيوجعك هلف لسانى حوالين حلماتك بسماشى بس مرة واحدة وما تكترش اوووووووووووف اةاةاةاةاة يا خربى منك برضو بتوجع بززاى قوى اوووووووووووووف براحه براحه بزى ناعم مش حمللك اوووووووووووف طيب واحد واحد ما تافش فيهم سوا فى وقت واحد اوووووووووف براحه براحه بلاش الحلمه اوف اةاة اة بزازى هتنفجر منك اوووف اة طيب سيب بزازى شوايه لا بزازك وبطنك وسوتك وكل حته فيكى اة اةاة طيبهى سوتى دى ايه سوتك على سرتك او بطنك اووووووووح ودى هتعمل فيها ايه هقطعها بواس ولحس ومص نزلى الجينز شوايه وورينى سوتك اووووووووووووووف لالالاانتا اكيد مجنوان مجنوان بيكى طيب اهدى وحافظ عليا ما تتهورش انا لسه انسهما تقلقيش خالللللللللص ورينى الاندر بتاعك لالالالالا انتا مجنوان اووووف لالا مش هقلعه لا ما خلااص انا نزلت الجينز والاندر فتله يعنى موجود زى مش موجود خلينى الحس كسك المنتواف دة اوووفلا لالالالا بلاش ارجوك بلاش ارجوك اووووووووف مش قادرة مش قادرة خلااص خلااص كفايه بجد بجد مش قادرة انا هجيب اةاةاةاةاا مش كدة مش كدة اوووووووووووووف كسى بيتعصر منك اووووووووح اوووووح لالالا خلااص خلااص خلااص اوووووووووووووف ياخربى منك اووووووووفف كفايه كفايه مش قادرة بجد ارجمنى اةاةااا مش قادرة اتنفس اوووووووف هتموتنى لالالالالالالالالالا طيب طيب خلااص اان وقفت اهدى اهدى معلش انا انفعلت قووووى وكمان نزلت كتير وانا مش واخدة على كل دة اووووووف كويس انك قلعتنى الاندر كان زمان الجينز ابتهدل وما كنتش هعرف امشى بيه كدة اة جت سليمه اة متشكرة جداجدا لى عملته معايا بس انا ما كنتش متخليه الممارسه فى السيارة هتمتعنى كدة على شان انتى انثى بجد مرسيى ممكن نستريح شوايه وتعمل من ورة بس خد باللك دى اول مرة ليا وانا مش بستحمل اى وجع تخليك براحه لو دخل اوك ما دخلش فا ارجواوك ماتتدخلش بقوة ولا تالمنى اوك من عنيا حاضر ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ __________________ مش اى راجل يعرف يخرج منك ااةةة ولا التنهيدة بعد الرعشه لو نفسك فيها اان موجود raft.sayd دة الاسكابى والاميل [email protected] قام بآخر تعديل THE LEGEND يوم 01-03-2017 في 03:29 PM. رد مع اقتباس قديم 09-21-2016, 02:45 AM #3 الصورة الرمزية لـ رافت رافت رافت متصل الآن نسوانجي متميز الجنس : ذكر الإقامه : اى خرم يدخل فيه زبى مشاركات : 1,647 سُمعَتِي: 34 رافت سمعته طيبه بنسوانجي افتراضي الفصل (21) ورينى الاندر بتاعك لالالالالا انتا مجنوان اووووف لالا مش هقلعه لا ما خلااص انا نزلت الجينز والاندر فتله يعنى موجود زى مش موجود خلينى الحس كسك المنتواف دة اوووفلا لالالالا بلاش ارجوك بلاش ارجوك اووووووووف مش قادرة مش قادرة خلااص خلااص كفايه بجد بجد مش قادرة انا هجيب اةاةاةاةاا مش كدة مش كدة اوووووووووووووف كسى بيتعصر منك اووووووووح اوووووح لالالا خلااص خلااص خلااص اوووووووووووووف ياخربى منك اووووووووفف كفايه كفايه مش قادرة بجد ارجمنى اةاةااا مش قادرة اتنفس اوووووووف هتموتنى لالالالالالالالالالا طيب طيب خلااص اان وقفت اهدى اهدى معلش انا انفعلت قووووى وكمان نزلت كتير وانا مش واخدة على كل دة اووووووف كويس انك قلعتنى الاندر كان زمان الجينز ابتهدل وما كنتش هعرف امشى بيه كدة اة جت سليمه اة متشكرة جداجدا لى عملته معايا بس انا ما كنتش متخليه الممارسه فى السيارة هتمتعنى كدة على شان انتى انثى بجد مرسيى ممكن نستريح شوايه وتعمل من ورة بس خد باللك دى اول مرة ليا وانا مش بستحمل اى وجع تخليك براحه لو دخل اوك ما دخلش فا ارجواوك ماتتدخلش بقوة ولا تالمنى اوك من عنيا حاضر ما تقلقيش خالص هتتمتعى زى الاول واكتر انا عامل حسابى اوك بس مش هكررها بليز يكون براحه اوك تحب اكون ازى على شان مااتوجعش انتى شوافى الوضع الى يناسبك لو تحبى ا مارس معاكى وانا برضع من صدرك يبقا هتنامى على ضهرك محرواجه يبقا تنامى على بطنك وانا ادللك للك بزازك وانا بمارس معاكى ماشى نعمل الطرقتين اوك يبقا تقلعلى الجينز خالص والاندر على شان تكون بكامل حريتك ااةة هو لاازم يعنى انا قلقانه وخايفه حد يجى او يحصصل اى شيى انا فى الاول والاخر انسه طيب انا عندى حل احنا هنكون ناحيه الشمال وانتى فى الكنبه الى ورة وبكدة لو حصل اى شيى يادواب تخلى راجليكى وتبقا كلك جوة العربيه وانا هبقا مشغل العربيه وكمان هفتح باب العربيه عندى يبقا فى اى لحظه العربيه دايرة وانتى جوة العربيه وانا سهل اركب بسرعه ونتحرك ايه رايك اوك انا كدة مكمنه للك ومطمنه معاك اوكطيب انا هرفع للك البلوزة وانتا دلع بزازى بس براحه مش عايزاهم يكبرو اوك انا هبتتدى بشفايفك ادلعهم وابسطهم وامصهم مممممممم موووووواة شفايفك طعمها يجنن والرواج جميل جداجداجاد اموووووووة براحه انتا بمص جامد اووووووف اسكتى خلينى اشرب من عسلهم اوووف براحه براحه بياكلونى قوى اووووف يا خرابى على جمال حلماتك وبزازك اووووف طيب براحه وواحدة واحدة اوووووووف خليلك بلسانك بس لفه حوالين حلمتى اووف اوووووح بزازى ابتتدت تنفخ اووووووووووف اةاةاة انتا بتبواس سوتى ليه اووووووف طيب بلاش وابعد عن كسى انا مش مستحمله اى شيى يجى عليله اووووووووووف لالالالا ااااح بلابش تبعبص اوووووووووووووف طيزى بتاكلنى لو حد بعبصنى اووووووف اةاةاة اة بعبواصك حلو والاحلا انه بمزاج اةاةاة اة طيزى بتاكلنى من بعبصتك اووووف كل دة ولسه ما دخلتش صباعك اوووووووح بيلف حوالين خرمى بيدوخنى اووووووووووووووووف ما ترفعيش طيزك لفواق خلى صباعى يدخل بطواله كله اووووووووووووووف ما صباعك تخين وانا لسه فرجين ورة وقدام عارف وكل دة على شان اعصاب طيزك تحن وتبقا لينه وتقدرى تاخدى زبى كله فى طيزك لالالالا مش هقدر براحه وانتا بتاعك تخين وكبير مش هستحمله انا عامل حسابى وجايب جل هيخليله يدخل بسهواله طيب ياريت بسرعه انا قلقانههيبقا شكلى ايه لوحد شافنى كدة طيب قربى وسطقك من الباب على شان اشواف الفتحه وادهن راسه وادهن لك الفتحه ها كدة كويس قربى شوايه كمان رجليكى لاازم تبقا خارج العربيه خلى وسطقك وطيزك برة على شان اعرف اتحرك اتحكم فى الدخوال والخرواج اوووووووووووف الجل ساقع قووووى اة ما دة جل ومخدر موضوعى على شان لو فيه الم بسيط ما تحسيش بيه اووووف طيب تخليك هادى وبراحه دخل اوك ما ددخلش ما تحاوليش تدخله بالقوة اوك انا دهنت للك الفتحه وخليت جوزء يبقا جوة وهدهن للك كل زبى بالجل لالالا انا هدهن للك ممكن طبعا ممكن دى شيلى يسعدنى اوك وعلى ما تتدهينه يكون المرهم جسمك شربه وكمان المخدر اشتغل انتا عامل حساب كل حاجه اكيد طبعا بس تعرفى ايدك حنينه قوى وطريه ههه على شان تكون حنين معايا وما تنفعلش جامد لالالا عمرى ما اتعبك ولا اللمك طيب يلا بقا على شان الوقت اتخر كتير وانا فعلا حسيت ان طيزى ابتدت تسقع اوك يلا طيب نامى على ضهرك وخرجى وسطقك كله عايز رجليكى تكون خارج العربيه اوك كدة تمام ايوة تمام قووووووووووى يلا خلى اعصابك مسترخيه وانا هبتتدى الف لسانى حوالين حلماتك الشمال واااااااوووووووف دى بيتهيجنى قووووووى اواااف اة ما على شان كدة بزك حلمتك وقفت بسرعه وبزازك ابتتدت تنفخ اوووووووووووووووووووووف اىا بلاش بعبصبه جامدة خليك حنين اووووووووووووف طيزى بتاكلنى قوى ى ى ى اوووووووووف انتا بتحرك زبك برة ليه كدة اووووووووف دة سخن قوووووى وراسه كبيرة هتوجعنى لو دخلته فيا اوووووووووووف لالالا ما تخافيش كدة انا بفرشك بس على شان تستحلى الزب وتتعودى على حجمه اوووووووووف طيبي لا بقا انا مستويه على الاخر طيب انا هبتتدى ادخل راسه لو دخلت هكمل اوك اووووفراسه سخنه اوفففف دخل كمان بس برااحه اووووووووووووووف اةااةاةاا دة عريض قوووووووى اةاااةا برااحه شوايه اووووووووووووف خلااص خلااص يا عرواسه دخل ايه رايك اة بجد دخل كله اووووف انا حااااسيت ان رواحى بتخرج منى وانتا بتتدخله اوووووووووووف طيب خليه شوايه كدة ثابت جوة اووووووووووووف طيب بززاى مالها بززى مش مستحمله وانا مش عايزاهم يكبرو واااف يلا دلعنى وخلينى اتمتع بزبك وهو فيا اووووووووووووووووووووف اةااةا دخله كله وخرجه كله خلى طيزى تهدى شوايه احسن بتاكلنى جامد قووووى اةاةاةاةا كمان كمان زبك بيرحنى قوى وهو بيدخل وبيخرج كدة اوووووووووف دخله كله عايزة جامدة مش قادرة جسمى كله فاير عايزة احس انى اتعورت منك ومن زبك اوففففف اواوووووح وااااااااااااااااااام كمان كمانكمان اوح اقوى اكتر اووووووووووف دخله جامد جامد مش قووووووووووووووووووووووووووووودرة انا هجيب من كسى تانى اووووف اوووح ادعك كسى براحه ممن برة اوووووووووف كسى بيتعرص وطيزى بتفتح وتقفل على زبك اوووووف هات معايا نزلهم فيا اووووووووووووووووووووووووووووف اواااااااف اان هجبهم بس هقلع الواقى اوووووووووووووف طيب هاتهم على فلقات طيزى من برة وادعكهم بزبك على طيزى اووووووف اهم هينزلو هينزلو على فلقات طيزك اووووووووووووووووووووح دة سخن قووووووووى وكتير واان كمان نزلت من كسى كتير قوووووووووووووووووى معلش الفرش بتاع العربيه اتبهدل مننا ولا يهمك المهم تكونى اتمتعتى اة اتمتع جداجداجاد مرسيى ليك ومرسى لدكتوار ليلى والدكتوار رافت اوك صحيح هو الاميل بتاعك [email protected] ايوة بس دة للاسكابى دلواقتى بعد ما الياهو اتقفل واسمى ساحر الفراش لالالا اسمك ساحر السيارات جميله طيب ممكن كيلانكس عايزى امسك اللبن اوك اتفضلى مرسيى ممكن تسوا ق وانا هكمل لبس فى العربيه بس امشى بطى على ما البس واجى اقعد جمبك اوك سامح ايوة عايزة ابواسك ممكن طبعا بس هبواسه واحدة بس موة متشكرة جدا يا سامح انتا ما تعرفش ريحتنى قد ايه وطمنتينى قد ايه اان مخطوابه وفرحى قرب بس كنت مرعوابه من الجنس والممارسه بس انتا طمنتينى جداجد بجد مرسيى وانان هكون على اتصال بيك على فترات على شان الظرواف انتا فاهم طبعا طبعا وماهما حصل سرك فى بير واكننا ما نعرفش بعض نهاء تسلم لى سامح يلا اان خلاص لبست استنى هركب جمبك وترجعنى تانى الامريكين اوك يلا تكملة الفصل21 بعد ما ركبنا العربيه ونزلنا من المقطم واتجهنا لوسط البلد طلبت منى انزلها فى شارع طلعت حرب وقالت لى انها هتدخل موال طلعت حرب تشترى حاجات وقالت لى وانتا تقدر تمشى على شان هتتاخر شوايه وبعد ما نزلت قلت ارواح اقعد فى كافيه وفعلا دخلت كافيه وطلبت عصير مانجو وانا بشرب العصير لقيت الدكتوار رافت بيتصل بيا وبيقولو حبيبى سمواحه يا مشرفنا لسه حلا جايلى شكر كتيررررررر من العميله بتاعه المقطم اةةةةةةة على شان كدة طلبت انزلها موال طلعت حرب ايوة المهم سمواحه خير يا دكترة خير حبيبى فيه عميل عايزك ترواح له البيت اة بس انا ماليش فى الخشن خشن ايه يا موحه لا دة هو عايزك على شان مراته نعم انتا بتتكلم بجد ايوة يا موحه ماللك ايه مش قدها ولا مكسواف ههههههههههه مش قصدى بس الفكرة نفسها ما جتش على بالى لالالا وانتا معانا توقع كل شيى جديد وغريب بس المهم انك تكون قد المسؤاليه وانتا هتعيش عيشه عمرك ما فكرت فيها طيب اللقاء هيبقا امتا كدة تبقا وافقت انا كنت متاكد من انك مش هترفد اى طلب ليا بص يا استاذ اهو ببص يا ابنى بطل هزار دلواقتى انتا هتروح تترتاح وتنام كويس وبعدين الصبح تفطر فطير بمربا وعسل وقشطه اة هى العمليله من الفلاحين ولا جوزها العمدة لالالالالا بس زى ما قلت للك كل واحد وله طريقه وكل واحد وله مزاج والمطلواب منك تاكل فطير بعسل وقشطه ومربا على شان طعم لبنك يكون مسكر فاهم اةة فهمت اوك والقاء هيكون امتا بكرة من بعد المغرب ودلواقتى هتروح تتعشا وتنام والصبح تفطر وتتغذا كويس زى ماقلت لك وبعدين انا هتصل بيك واديك العنوان والاسلواب اوك يعنى اروح انام ايوة وتسترخى وتصحا بكرة على الضهر كدة لو تحب اوك دكتوار رافت يلا سلامطيب دلواقتى 10 مساء هروح من دلواقتى والمفرواض اصحا الضهر طيب نهيص شوايه لحد 1 كدة وبعدين اروح البيت ولا بلاش اروح البيت واشواف الدنيا فيها ايه وبعدين يحلها الحلال قمت وركبت العربيه واخت طريقى للبيت كانت الساعه قربت من 11 مساء ركنت العربيه فى الجراج وانا رايح على البيت لقيت اخر واحدة ممكن تيجى فى بالى سوسن صاحبه هايدى استر وجبها جميال خير يا سوسن مالك وواقفه كدة ليله ابدا يا مستر ممكن نطلع الشقه اة طبعا اكيد اتفضلى بس طمنينى ماللك انا بخير لما نطلع هعرفك كل شيى مش الاميل بتاعك هو هو اة [email protected] ياهو شغال والاسكابى برضو شغال اوك انا قلت اسالك قبل ما انسا بس طيب اتفضلى تنورينى ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ الفصل (22) بعد ما ركبنا العربيه ونزلنا من المقطم واتجهنا لوسط البلد طلبت منى انزلها فى شارع طلعت حرب وقالت لى انها هتدخل موال طلعت حرب تشترى حاجات وقالت لى وانتا تقدر تمشى على شان هتتاخر شوايه وبعد ما نزلت قلت ارواح اقعد فى كافيه وفعلا دخلت كافيه وطلبت عصير مانجو وانا بشرب العصير لقيت الدكتوار رافت بيتصل بيا وبيقولو حبيبى سمواحه يا مشرفنا لسه حلا جايلى شكر كتيررررررر من العميله بتاعه المقطم اةةةةةةة على شان كدة طلبت انزلها موال طلعت حرب ايوة المهم سمواحه خير يا دكترة خير حبيبى فيه عميل عايزك ترواح له البيت اة بس انا ماليش فى الخشن خشن ايه يا موحه لا دة هو عايزك على شان مراته نعم انتا بتتكلم بجد ايوة يا موحه ماللك ايه مش قدها ولا مكسواف ههههههههههه مش قصدى بس الفكرة نفسها ما جتش على بالى لالالا وانتا معانا توقع كل شيى جديد وغريب بس المهم انك تكون قد المسؤاليه وانتا هتعيش عيشه عمرك ما فكرت فيها طيب اللقاء هيبقا امتا كدة تبقا وافقت انا كنت متاكد من انك مش هترفد اى طلب ليا بص يا استاذ اهو ببص يا ابنى بطل هزار دلواقتى انتا هتروح تترتاح وتنام كويس وبعدين الصبح تفطر فطير بمربا وعسل وقشطه اة هى العمليله من الفلاحين ولا جوزها العمدة لالالالالا بس زى ما قلت للك كل واحد وله طريقه وكل واحد وله مزاج والمطلواب منك تاكل فطير بعسل وقشطه ومربا على شان طعم لبنك يكون مسكر فاهم اةة فهمت اوك والقاء هيكون امتا بكرة من بعد المغرب ودلواقتى هتروح تتعشا وتنام والصبح تفطر وتتغذا كويس زى ماقلت لك وبعدين انا هتصل بيك واديك العنوان والاسلواب اوك يعنى اروح انام ايوة وتسترخى وتصحا بكرة على الضهر كدة لو تحب اوك دكتوار رافت يلا سلامطيب دلواقتى 10 مساء هروح من دلواقتى والمفرواض اصحا الضهر طيب نهيص شوايه لحد 1 كدة وبعدين اروح البيت ولا بلاش اروح البيت واشواف الدنيا فيها ايه وبعدين يحلها الحلال قمت وركبت العربيه واخت طريقى للبيت كانت الساعه قربت من 11 مساء ركنت العربيه فى الجراج وانا رايح على البيت لقيت اخر واحدة ممكن تيجى فى بالى سوسن صاحبه هايدى استر وجبها جميال خير يا سوسن مالك وواقفه كدة ليله ابدا يا مستر ممكن نطلع الشقه اة طبعا اكيد اتفضلى بس طمنينى ماللك انا بخير لما نطلع هعرفك كل شيى مش الاميل بتاعك هو هو اة [email protected] ياهو شغال والاسكابى برضو شغال اوك انا قلت اسالك قبل ما انسا بس طيب اتفضلى تنورينى وطلعنا الشقه فا بسالها تحبى تقعدى فين ضحكت وقالت هو انا غريبه دة سريرك لسه فيه رحتى وعرقى طيب ما طلما كدة ما تيجى نروقه سوا وماله هتروق السرير وهتسبنا انا هبات معاك الليله بجد ايوة هو دة يه هزار لالالا ياريت طيب واهللك لا ما انا بعد ما خرجت من عندك روحت لقتهم هيسافرو الساحل الشمالى وانا قلت لهم انا هرواح اقعد مع هايدى الكام يوام دوال وطبعا ما فيش احلا من انى اكون معاك فيهم ايه رايك يا اهلا وسهلا بيكى فى سريرى وجوة قلبى انا عامله للك مفاجاءة خير خير طبعا انتا زى الباشاة كدة تخرج تاخد شاور وانا هكون جهزت للك عايزك تكون احلا عريس فى ليله دخلته ؟ طيب وانتى انا هبقا احلا عرواسه لليك فى دخلتها طيب وفى ثوانى كنت قلع كل ملاابسى وبقيت تحت الدش دعكت كل جسمى بالشاورة وغسلت اسنانى وبقيت على سنجه 10 ولبست الرواب على جسمى من غير اى بواكسر وخرجت ببص لقيت حوريه من البحر بلمت من جملها هى طوالها حوالى 170 بيضاء صدرها متناسق مع جسمها ومسيبه شعرها وفارداة لحد نص ضهرها ولابسه قميص نوام ابيض لازق على جسمها ومن غير سونتيان وواضح من القميص لون حلمتها الوردى وواضح كمان سوتها مدرة وكانت حاطه رجل على رجل بس ايه اجمل فخاد ووراك تشوافهم فى حياتك رحت رايح عليها وقعت جمبها وبصيت فى عيونها وقلت لها كلاام كتيررررر وهى قالت اكتر من الكلام قربت من ايدها ومسكتها وبوست ايدها ال2 وضمتها لصدرى وحسيت بحلاوة صدرها وجماله وطروته صدرها كان زى الملبن وشفايفى ابتتدت تمشى على رقبتها ومن ورة ودانها وانان بضمها لصدرى جااامد اةاةةاةاةبراحه ايدك جامدة عليا رحت بايسها من شفايفها وقلت لها حقك عليا معلش زعلت وقالت لى لا عايز تصالحنى بواس من هنا وقدمت لى بزها الشمال ابواسه فا قربت شفايفى من بزها على شان ابواسه وارضع منه لقيت اسمى مكتواب على بزها سامح عايزاك تبواس بزى لحد ما اسمك يتشال من على بزى رحت منزل حماله القميص وفاتح السنتيان وابتتدت بلسانى الفه حوالين بزها وحوالين حلمتها اوووووووووووف بقوالك امسح اسمك من تاكل حلمتى اووووووووووووووف انا حاسه ان حلمتى مشدوادة قووووى اوووووح براحه براحه بززاك جميله قوووى ومش مصدق ان طعمهم احلا من الكريز اوف براحه براحه مش هيخلصو انا قاعدة معاك 3 ايام وماله لما اشبع منك فى ال3 ايام دوالطيب بدل على التانى وشواف كدة منين احلا رحت منزل الحماله التانيه ومنزل السونتيان التانى لقيت اسمها مكتوب رحت محرك شفايفى على بزها اليمين ومسكت الحلمه فى بقى وبقيت زى الطفل الجعان عمال امص واشفط فى بزها وهى بتحاول تخرج بزها من شفايفى اووووووف اوح اةةةةة براحه براحه اوووووووووووف يا مفجواع اوح كفايفه كفايه اةاةاةاةاةا وانا عمال اكل فى كل بزها والحس كل حلمتها واشفط حلمتها بشفايفى وهى بتتلوى ومش قادرة تبعد عنى اوووووووف اةاةاةاةااة مش قادرة مش قادرة اووووووووف رحت منزل لها حملات القميص خااااااااااالص والسونتيان كمان وبقت بالاندر الفتله الاسود بس لقتها بتنهج قووووى ومش قادرة تاخد نفسها وبطنها عماله تعلى وتوطى من المحن والشهوة الى فيها اةاة يلا بقا خلااص مش قاادرة اوفففف ارحمنى بقا رحت فاتح رجليها وابتديت ابواس فى وركها ومن بين افخادها وهى لسه عماله تتلوى اوووووووف ااووووووووح مش قادرة كسى عمال يفتح ويقفل اةة منك كفايه بس بس لحد ما وصلت لاشفار كسها لقيته غرقااااان من عسلها ومن شهوتها رحت مبعبص كسها بسرعه اووووووووووووووووووف اوووووووووووو ح لالالا ايه الى عملته دة اةةةةةةةة بعبص كسى تانى اووووووووووووووف كسى بيفتح ويقفل من بعبواص كسى اووووووف يخرب بيتك اوووووووف كمان اوف اكتر اكتر بقيت ابعبص فى كسها واشواف تشنجاته واخد من عسل كسها وادخل صباعى فى طيزها وانا ببعبصها اوووووووووووح كفايه مش قادرة انا نزلت مرتين اووووووووووف نكنى بقا مش قادرة ارحمنى بقا ولقتها مديت ايدها من بين الرواب ومسكت زبى وابتتدت تدلكه بايها وتاخد من عسل كسها وتدهن بيه راس زبى وكل جسمه وبتفتح رجليها وبتشد زبى ناحيه كسها وبتقولى طلما مش عايز تنكنى انا هنيك نفسى بزبك كسى ملكى وزبك ملكى ولا عندك اعتراض رضيت وقلت كلى ملكك وكلك ملكى ورحت قاطع القميص من على لحمها وشدتها ناحيتى وقربت راس زبى من اشفار كسها لقيت كسها مولع نااااااااار وعمال يفتح ويقفل وهى اةااةاةاةاةااةا اةةةةةة امممممم زبك سخن قوووووووى محتاجه يكون فيا ويرحينى اووووووووف انا حاسه براسه سخن جداجاداجادا اوف انا بحب الزب السخن يكون جوة فى كسى اةةةةةةةةةةةةة براحه على بزى انتا رجعت تانى ترضع شديد اووووووووووف بتعمل ايه مش عايزة زبك من برة انا مفتواحه وعايزة زبك يفتحنى بجد انان عايزة اتفتح منك من راجل يفتحنى وياخد شرفى وينزل لبنه جوايا بليز ما تفرش كسى كتير انا مش قادرة اوووووووووووف اووووووووووووووووح يا لهوى زبك ناشف وتخين ااااااااح براحه دخله شوايه شوايه مش قادرة اوووووووووووف اةاةاةا دخل ربعه بس ربعه ااووووووووووف اةاةاةاةاةاكسى ضيق وزبك عريض اوووووووووووووووووووووووح اووووووف افتحى رجليكى ودة هيسل دخواله فيكى اوف طيب دخل براااحه براااااحه انا حاسه انه ناشف قووووووووووووووووووى اووووووف اهو بيدخل بيدخل بيدخل اووووووووووووووووفطيب خليك كدة سنه سنه لحد ما يدخل فيا كله اوووووووووووف اةاةاةاةاةاةاةااةاةاسيبه شوايه وخلينى اتعود على حجمه فيا اوووف بقواللك سيبه يعنى تبطل شوايه بتافش فى بزازى ليله تانى اوووووووووووووف انتا مش بتبطل ولا بتسكت اووووووووووووووف يلا كدة كويس نكنى فى كسى وخد شرفى انا الليله عرواستك خد شرف عشقتك وشرف المتناكه بتاعتك عايزة لبنك يجرى فى دمى اةااةاةاا اةاةا اوف نيك نيك كمان كمان اوووووح اةاةاةاةة بيوجعنى قوووووووووووى بس لذيذ اووووووووووووووف اووووووووح نيك بعنف عايزة اتفشح من زبك ااةاةاةاةاةاةا اوووووووووووووووووفحكمان كمان انا هيجيب المرة التالته اووووووووووف اةاةاةاةاةاةاةا بجيب اهو بجيب اهو سامح سام هات معايا نزل لبنك جوايا مش قادرةى وشدتها جمبى وفتحت رجليها وضغط جاااااااامد على كسها لقتها بتلف رجليها حوالين وسطى وبتمنعنى من انى احرك جسمى وابعد اوف هز فيا زبك لااكن ما تخرجهواش اووووووووووووف اةاةاةاةااا لبن ك سخن سخن قووووووووووووووووووووووووووووووووى اةةةةةةةة املى كسى بلبنك وعشرنى اووووووووووووووووووف كمان كمان نزل عايزة لبنك يجرى فى دمى وفى عرواقى ااواااااااااااااااااح بحبحك موات وبعشق زبك وهو جوايا سامح عايزة اكتب اميللك على جسمى بلبنك ممكن اوك هجيب قلم واخد لبنى واكتب بيه اميلى بتاع الاسكابى والياهو على وراكك وكسك وبطنك كمان [email protected] على فكرة الياهو رجع تانى زى زمان بس لو عايزة تكلمى حد تكلميه من مكتواب من صفحه البريد الالتكروانى اوك تسلمى عشيقى وحبيبى سبنى نايمه كدة لحد ما كسى يشرب لبنك وبعدين نبقا ندخل ننام فى سرير حبنا وجوزنا بحبك سامح... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ جزء (23 ) دة كويس نكنى فى كسى وخد شرفى انا الليله عرواستك خد شرف عشقتك وشرف المتناكه بتاعتك عايزة لبنك يجرى فى دمى اةااةاةاا اةاةا اوف نيك نيك كمان كمان اوووووح اةاةاةاةة بيوجعنى قوووووووووووى بس لذيذ اووووووووووووووف اووووووووح نيك بعنف عايزة اتفشح من زبك ااةاةاةاةاةاةا اوووووووووووووووووفحكمان كمان انا هيجيب المرة التالته اووووووووووف اةاةاةاةاةاةاةا بجيب اهو بجيب اهو سامح سام هات معايا نزل لبنك جوايا مش قادرةى وشدتها جمبى وفتحت رجليها وضغط جاااااااامد على كسها لقتها بتلف رجليها حوالين وسطى وبتمنعنى من انى احرك جسمى وابعد اوف هز فيا زبك لااكن ما تخرجهواش اووووووووووووف اةاةاةاةااا لبن ك سخن سخن قووووووووووووووووووووووووووووووووى اةةةةةةةة املى كسى بلبنك وعشرنى اووووووووووووووووووف كمان كمان نزل عايزة لبنك يجرى فى دمى وفى عرواقى ااواااااااااااااااااح بحبحك موات وبعشق زبك وهو جوايا سامح عايزة اكتب اميللك على جسمى بلبنك ممكن اوك هجيب قلم واخد لبنى واكتب بيه اميلى بتاع الاسكابى والياهو على وراكك وكسك وبطنك كمان [email protected] على فكرة الياهو رجع تانى زى زمان بس لو عايزة تكلمى حد تكلميه من مكتواب من صفحه البريد الالتكروانى اوك تسلمى عشيقى وحبيبى سبنى نايمه كدة لحد ما كسى يشرب لبنك وبعدين نبقا ندخل ننام فى سرير حبنا وجوزنا بحبك سامح اوك يلا ادخل الحام خد شاور وجهز نفسك لليلتنى سوا هنقضيها فى السرير ولمدة 3 ايام اوك ماشى بس اعملى حسابك انا مش هفضل فى الشقه ال3 ايام دوال انا عندى برضو مشاوير ومصالح لازم اقضيها اوك انتا هتكون ليا طوال ما انتى فى الشقه عرسان فى كل شيى اوك يا حبيبتى اوك يلا بقا رواح حد شاور اوك واتحرك سامح لحمام سمع تيلفوانها بيرن وهى بتتكلم الوو اذيك يا ماما انا بخير انا فى البيت انتو وصلتو لفين ايه دة معقوال طيب وهتعملو ايه دلواقتى ياااااااة طيب معلش كل تاخيرة وفيها خيرة طيب تحبو اجهز ليكو حاجه ولا ايه المطلواب منى طيب ماشى انتو قدماكو وقت اد ايه طيب لو فضلت سهرانه هستناكو لو نمت يبقا نتكلم الصبح باى باى مامتى رجع سامح بعد ما سمع المكالمه خير فيه ايه ابدا مامتى هى وبابا واخواتى كانو مسافرين الساحل وهما فى الطريق عرفو ان عمى تعب فا رجعو من الطريق وراحو له المستشفى على شان هو فيها وهيقعدو معاة وبعدين يرجعو البيت فا اان مش هقدر اقعد معاك اكتر من كدة ولاازم ارجع البيت حلا على شان هما ممكن يرجعو فى اقرب وقت ولاازم يشوافونى فى البيت اة طيب كلامك صح ولاازم تكونى فى البيت فى اقرب فرصه على شان كدة لاازم انزل معاكى اوصللك مش عايزة اتعبك معايا كفايه مجهوادك فى النيك ههههههه لالالا ما تخافيش طيب مش هتاخد شاور ولا هتنزل كدة ياستى يعنى هو حد هيشم ريحتى وبعدين دى ريحت لحمك وشرفك ولبنك اغلا عندى من كل روايح العالمطيب يلا مش عايزة اتاخر على البيت انتا هتوصلنى لاول الشارع بس طيب انتى ساكنه فين فى المهندسين شارع شهاب اوك وانا معايا عربيتى هتوصلى فى 10 دقايق اوك ................................... ................. وبعد ما وصلنا لشارع شهاب نزلت وقالت لى يلا لو سمحت امشى اان هدخل العمارة خلااص يلا دورت العربيه واخت طريقى فى الرجواع للبيت وانا بقوال بينى وبين نفسى الساعه بقت واحدة ونص وعلى ما اروح وانام هتبقا 2 ونص يعنى كدة كدة هصحا على الضهر تمام قوووووووووووووووووووى كدة بس يا ترا العميل الجديد دة هيبقا انيك مراته بجد ادامه ولا هو الى عايز يتناكولا ايه بالضبط هيحصل لو حد عايز احداث معينه تحصل فى القصه انا مستعد لو عايزنها تمشى كدة بترتبها اوك ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ الفصل(24) بعد ما روحت البيت ونمت صحيت تانى يوام على تيلفوان من الدكتوار رافت صباح الخير يا موحه صباح الجمال والعسل دكتوار رافت اخبارك ايه انتا الى اخبارك ايه يا موحه انا تمام ماشى على الروشته بالضبط لسه صاحى حلا اهو وهفطر قشطه وعسل ومربى زى ما قلت لى هههههه تمام تمام احنا اهم شيى عندنا ارضاء العميل طبعا يا رافت كويس بص بقا ببص اهو دلواقتى هتفطر وتجهز نفسك وطبعا تكون ملمع العدة هههههههه ايوة يارافت ملمعها ومزيته ومسنوانه كمان تمام هتركب عربيتك وهتروح المهندسين اة تعرف طبعا شارع شهاب اكيد انتا ناسى انه كان زميلنى فى المدرسه مين دة يا سامح الواد شهاب ابن المهندس الى ابواة كان شغال فى المقاولين الخفر سامح شكلك رايق وبتهزر على الصبح ايوة طيب يا ابو بال رايق بعد معرض الملابس هتلاقى عمارة فيها دكتوار فاتح معمل تحاليل لما تنزل وتوصل له كلمنى اوك باى ......... الو دكتوار رافت اهلا موحه اخبارك ايه تمام انا اهو وصلت للعنوان انتا تحت العمارة ايوة اوك انا هتصل بالعميل وهخلى العميل ينتظرك امام الشقه الى فى رابع دوار بجوار الا سناسير تمام هو اسمو جاسر ودة طبعا مش اسمو الحقيقى فاهم ايوة فاهم اوك اان طالع اهو رابع دوار اوك سلام مساء الخير مساء النوار حظرتك الاستاذ جاسر ايوة وحظرتك الدكتوار سامح مضبواط اتفضل فى ميعاد بالضبط تحب تقعد فين فى الصالوان ولا الانتريه المكان الى تحبه يبقا الانتريه واسع ومريح اتفضل يزيد فضللكاحب اعرفك بنفسى انا اسمى جاسر وزوجتى اسمها نسرين اهلا وسهلا بحظرتكو وانا اسمى سامح دكتوار مساج وعلااج طبيبعى ايوة ايوة مفهوام ماكله علااج طبيبى مش الدكتوار رافت مفهمك الحاله والمطلواب ايوة مفهمنى كل حاجه بس برضو سعات العميل بيحب شيى معين او سعات بيغير رايه فى شيى لالا انتا ليك كل شى مباح اهم شيى الاحترام والهدواء والسريه اوك دلواقتى انتا تترتاح من السلم على ما نسرين تيجى تجيب للك عصير تحب تشرب عصير ايه فيه مانجو وفيه كانتلواب وتفاح اوك يبقا مانجو اوك ثوانى وارجع للك ومعايا نسرين اوك قعت وانا ببص فى ديكوارات الشقه والتناسق الى فيها وانا سرحان كدة سمعت مساء الخير بلف راسى وببص على الصوات لقيت جمال ايه واحدة قمه فى الجمال والحلاوة جسم متناسق شعرها اسود مفرود على اكتفاها بيضاء شفايفها حمراء وبرفانها قمه فى الجمال دخلت وحطت العصير ومدت ايدها سلمت عليا حظرتك الدكتوار سامح ااةاة ايوة يا فندم وانا برد عليها ما كنتش قادر اتكلم ولا اركز من جمالها وحلاوتها وشياكتها اهلا وسهلا بيك وانا مدام نسرين اهلا بيكى اتفضل اشرب العصير وقامت وقدمت لى العصير جيت اخدة من ايدها رفضت وقربت الكاس بتاع العصير من شفايفى وانا ما بقتش عارف اتصرف من جمالها ورقتها وزاى بالجمال دة وجوزها جايب واحد ينكها والى خلانى مرتبك اكتر وجودة معانا وانه فرى عادى خالصبقت تشربنى العصير بايديها لحد انا اخد شوايه وهى تاخد شوايه ولقتها بتبص لى وبتبص لجوزها انا عزراك وعارفه انك متلغبط بس عادى خليك معايا انا سيبك منه اعتبرنا لوحدنا خااااالص لقيته قام انا اتفكترت انه هيمشى ويسبنا لوحدنا لقيته جه جم نسرين وفتح لها الرواب وكشف صدرها اول مرة اشواف واحدة صدرها ابيض كدة من بياض صدرها حسيت انه بيخرج منه نوار ولقيت جوزها بيبعد من بين طيات الروابوبيورينى السنتيان الى لابساة كانت لابسه سنتيان ازرق حرير اول مرة اشواف سنتيان بالجمال دة ولقيته بيسالنى بص كدة يا سمواحه اللون الازرق دة احلا ولا الاسود انا بحبها لما تلبس السنتيان الاسود او الاحمر ولقيته بيخرج بزها من السنتيان وبيقولى شواف كدة جمال الحلامات ولونها الوردى لقيت نسرين بتقرب بزها من شفايفى وبتقولى احكم انتا بنا حلماتى كدة صغير ولا كبيرة فاقلت ليها على شان احكم لازم ادواق الاول فاضحكت وقالت طبعا دواق براحتك على شان تحكم مضبواط فا ابتدت امسك بزها واقربه من شفايفى لقيتها بتقلع الوراب خاللللللللص وبتقول لجوزها خليله معاك ووسع لنا شوايه فا دة جمد قلبلى شوايهوخلانى ابحلق فى كل حته فى جسمها لما قلعت الواب حاجه بيضاء كدة فى جسم نانسى عجرم او ل ما طلعت ولقتها بتاخد راسى كلها بين بزها وانا مش مصدق رحت بايس بزها الشمال وابتتدت اتجراء عليها ولفيت لسانى حوالين حلمتها الشمال سمعتها وهى بتزووووووم ممممممم اة ايوة كدة لازم تكون جراء مكسواف من ايه دة جوزى زى قلته ههههههههههههيرضيك كدة شايف بززاى صغرين ازى من قله المص والرضاعه فيهمانا رضيت وقلت بززاك غليا علينا نشلهم ونكبرهم بعنيانا ضحكت وطولت الضحكه وراحت حاطه رجل على رجل لقيت ادمى اجمل افخاد واحلا وراك لما شفت جمال وراكها ايدى اتحركت لوحدها ومسكت وراكها وبعتهم عن بعضهم وخليت ايدى تتدعك فى وراكها وحوالين كسها وانا زبى خلااااااص هيقطع الملابس كلها لقيت فيه نظرات من نسرين لجاسر وبعدين جاسر قام وجه قعد على ارض ومسك سواسته البنطلوان وفتحها وخرج زبى وابتتدى يبواسه بتاع مرة او اتنين وبيكلم نسرين اووووووووووووووووووووح زبه حلو ونضيف اوقفه ليكى ولا هو هيقف لوحدة قالت له طيب سبه يقف لوحدة وانتا قوام باللزم معايا لقيته اتحرك ومس رجليها وابتتدى يبواس ويلحس صوابع رجليها وهى بتفتح رجليها على شان توسع لكسها يضهر ولقتها بتقولى ما تقلع البنطلوان وتخليك برااحتك ولا عايز تقلعه فى اواضه النوام اة هو فيه اواضه نوام ضحكت وقالت طبعا بس هنا شوايه الاول ولقتها بتفرد جسمها على الانتريه وبترفع رجلها على المسند وبتقولى شايف كسى ضيق ازى والى مالهواش لزمه دة سايبه كدة رحت فاتح رجليها وبلسااااانى بقيت افرشها بطرف لسانى وهى ابتتدت تزوم اوووف اةةةةةةةةةة كمان كل كسى بلسانك اوووووح اوووف كمان كمان متع كسى بزبك اوووووووف افتح كسى والحس فى زنبوارى اوووف شايف يا جوزى مراتك وهى فاتحه رجليها لواحد تانى بينكها ويمتعها ويريح كسها اووووووف اووووووح لسان مولع فى كسى اوووووووووووووووووووواف اة اةاةاة بزازى حاسه بيهم هينفجروووووو اوووووووف بعبصنى بعبص طيزى مش قااااادرة اووووووووووف اواف اواف اوااااااااااااااااااح لقيت الباب بيخبط وجاسر متلخبط وهى قامت زى المفزواعه وبتقولى بسرعه بسرعه على اواضه النوام وانتا يا جاسر قوام افتح بعد ما ندخل الاواضه بسرعه وهات كل ملاابسك معاك يلا يلا ياترا مين الى خبط وياترا ايه هيحصل فى الجزاء الجديد رد مع اقتباس قديم 09-22-2016, 05:46 PM #4 الصورة الرمزية لـ رافت رافت رافت متصل الآن نسوانجي متميز الجنس : ذكر الإقامه : ا�� خرم يدخل فيه زبى مشاركات : 1,647 سُمعَتِي: 34 رافت سمعته طيبه بنسوانجي افتراضي الفصل الخامس والعشرون او ل ما طلعت ولقتها بتاخد راسى كلها بين بزها وانا مش مصدق رحت بايس بزها الشمال وابتتدت اتجرأعليها ولفيت لسانى حوالين حلمتها الشمال سمعتها وهى بتزووووووم ممممممم اة ايوة كدة لازم تكون جرئ مكسوف من ايه؟ ده جوزى زى قلته هههههههههههه يرضيك كدة شايف بززاى صغرين ازى من قله المص والرضاعه فيهم انا رضيت وقلت بززاك غليا علينا نشلهم ونكبرهم بعنيانا ضحكت وطولت الضحكه وراحت حاطه رجل على رجل لقيت ادامى اجمل فخاد واحلا وراك لما شفت جمال وراكها ايدى اتحركت لوحدها ومسكت وراكها وبعتهم عن بعضهم وخليت ايدى تتدعك فى ووراكها وحوالين كسها وانا زبى خلااااااص هيقطع البنطلون لقيت فيه نظرات من نسرين لجاسر وبعدين جاسر قام وجه قعد على الارض ومسك سوسته البنطلون وفتحها وخرج زبى وابتتدى يبوسه بتاع مرة او اتنين وبيكلم نسرين اووووووووووووووووووووح زبه حلو ونضيف اوقفه ليكى ولا هو هيقف لوحدة قالت له طيب سبه يقف لوحدة وانتا قوام باللزم معايا لقيته اتحرك ومس رجليها وابتتدى يبواس ويلحس صوابع رجليها وهى بتفتح رجليها على شان توسع لكسها يضهر ولقتها بتقولى ما تقلع البنطلوان وتخليك برااحتك ولا عايز تقلعه فى اوضه النوم اة هو فيه اوضه نوم؟معقوله؟ ضحكت وقالت طبعاً بس هنا شويه الاول ولقتها بتفرد جسمها على الانتريه وبترفع رجلها على المسند وبتقولى شايف كسى ضيق ازى واللى مالهوش لزمه دة سايبه كدة رحت فاتح رجليها وبلسااااانى بقيت افرشها بطرف لسانى وهى ابتتدت تزوم اوووف اةةةةةةةةةة كمان كل كسى بلسانك اوووووح اوووف كمان كمان متع كسى بزبك اوووووووف افتح كسى والحس فى زنبورى اوووف شايف يا جوزى مراتك وهى فاتحه رجليها لواحد تانى بينكها ويمتعها ويريح كسها اووووووف اووووووح لسان مولع فى كسى اوووووووووووووووووووواف اة اةاةاة بزازى حاسه بيهم هينفجروووووو اوووووووف بعبصنى بعبص طيزى مش قااااادرة اووووووووووف اواف اواف اوااااااااااااااااااح لقيت الباب بيخبط وجاسر متلخبط وهى قامت زى المفزوعه وبتقولى بسرعه بسرعه على اوضه النوم وانتا يا جاسر قوام افتح بعد ما ندخل الاوضه بسرعه وهات كل ملابسك معاك يلا يلا ياتري مين الى خبط؟ وياتري ايه هيحصل فى الفصل الجديد؟ ========================== دخلت انا و نسرين حجرة النوم وقفلت هي الباب بعنايه بينما ذهب جاسر يفتح الباب فوجد صديقه الحميم والقديم والذي مارس معه الجنس مرارا وتكرارا منذ فتره فعانق جاسر محمد وقبله محمد ويديه تقفش علي طياز جاسر التى وحشته منذ فتره طويله في قفشه سريعه ودخل محمد واستقبله جاسر وذهب به علي حجره اخرى بعيد عن حجرة النوم الكبيره والتى انا ونسرين داخلها ونسمع من خلف الباب كل مايدور بالخارج ودقائق ووجدنا انا ومراته نسرين جاسر يفتح علينا الباب ويقول لنا ده محمد صحبي وينظر بعينيه لنسرين نظرات هى فهمتها وغمزة له وهو يقول بصوت هامس خدو راحتكم انتوا وانا مع صحبي يانسرين وانتى مع صحبك ماشى ولكن من غير اصوات عاليه يعني ماشى يا نسرين والتى بالتالي فهمت رسالة جاسر لها بينما انا لم افهم اى شئ؟ وانتابتنى الريبه الي حد ما!! فكنت في صمت تام حتي خرج جاسر فقامت نسرين بقفل الباب من الداخل بالترباس والمفتاح وهى تقول لي لا تنزعج باختصار ارتحنا منه هو مع صحبه حيتمتعوا وانا وانت نتمتع ايه رايك مش كده احسن؟ وقبل ان ارد بكلمه لقيتها قالتلي اصل صحبه محمد ده له هو بس خصوصي يعني فهمت؟ ولا افهمك اكتر ولكنى كنت فعلا فهمت بل استوعبت الموقف الجديد تماما بل وعجبتنى الفكره جوزها جاسر بيتناك من صحبه محمد في حجرتهم وانا بنيك مراته في الحجره الاخرى وصحبه الوحيد الذي لا يعرف ان زوجة اللي بينيكه بتتناك بعلم جوزها وجوزها بيتناك وهى عارفه وانا عارف ان جوزها بيتناك وبكده سبلي مراته لوحدى افشخها براحتى فولعت نار الهيجان في كل جسمي ولسه نسرين بتقولي انا مش عارفه بتفكر في ايه انت؟ هو انت قلقان فهجمت عليها التهم شفايفها ولسانى بيلف في كل بوقها وظوبري زى عمود الكردان بين فخادها مولع ومفرود وعروقه نافره ونسرين مراته لقيتها دابت بين ايديا وظوبري ونزلنا علي السرير وسحبت معايا ملايه خفيفه تغطينا كده واحنا في هيجان ونار ورعشه ورغبه عاليه اوى وسمعت صوت من بعيد وصل لاذني بيقول مص براحه يا خول وكان صوت محمد صاحب جاسر وجاسر بيمصله بشغف وبشوق جامد لظوبر محمد وظوبر محمد ده ياما متع جاسر مص ونيك وشهوه وياما ناكه محمد قبل الجواز وبعد الجواز بشويهواكن جاسر بيلبسلوا لبس نسرين اللي في سبت الغسيل المستخدم الوسخ فكان محمد بينيكه علي ريحة مراته ويتخيل مرات جاسر مكان جاسر بتتناك منه فيزيده هذا الشعور متعه وهياج شديده ونشوه جديده عاليه وفريده من نوعها لدرجه ان محمد تعود علي ريحة مرات جاسر وعرقها وحفظها في ذاكرة ظوبره وكان بيقول كده لجاسر وهو بينيكه وفشخه وجاسر رافع رجليه علي كتف محمد ومحمد مدخل ظوبره كله في طيز جاسر وبيقول له: مراتك شرموطه يا جاسر يا خول وجاسر يقول له اه فيقول له اححححح اطلعه من طيزك دلوقتى واحطه فين؟ رد يا معرص.. فى طيزى او كس مراتى اوووووووووح بتحب تتناك فى ملاابس مراتك بتحب كده يقوله بموت في كده اة هى مراتك فين مش وقته دلواقتى انا عايز استمتع بزبك بس طيب هى مراتك فين فى مشوار عند مامتها هتجى بعد ساعه اة طيب ما تيجى ندخل اوضه النوام بدل الانتريه هنا لالالالالالا انا عايزك هنا لا انا م مستمتع كدة قوام البس وهات ملابس مراتك وتعالى نرواح شقتى هناك هنكون براحتنا ونقعد قد ما نقعد على مزجنا طيب بس ما تحرمنيش من زبك تانى طيب قوام لبس وانا هعدل البنطلوان واسبقك على تحت اسخن العربيه اوك نزل صديق جاسر والباب اتقفل وراح جاسر على باب اوضه نوام مراته وخبط براحه نسرين نسرين كانت نسرين مشغواله وبترقص لسامح على موسيقى انتى عمرى راحت فاتحه الباب وهى بقميص نوام ازرق ويادواب مغطى نص طيزها وسالته عايز ايه يا زفت مش شايفنى مشغواله ايوة ايوة اسف بس انا هنزل مع صاحبى هرواح معاة مشوار وارجع وانتى خدى راحتك خاااالص اتمنا انى القيكى لسه مع سامح طيب طيب اقفل باب الشقه وراك ولا استنى بعد اذنك ياسامح هرواح اقفل الباب ورة وارجع للك العرص شغلنى عنك 3 دقاييق وارجع للك حلا اوك تحب اجيب للك عصير ايه تشربه مانجو ياريت اوك من عنيا ال 2وراحت نسرين تقفل الباب ورجعت بعد ثاونى وهى جايبه عصير وحلاويات ولقتها بتقولى انتا هتشرب العصير دة من الكاس والحلويات هتاكلها من على جسمى ايه رايكمواااااااافق طبعا وجت وقعدت جمبى وابتتدت تشربنى العصير باديها وناان بحسس على افخادها ووراكها وهى بتضحك وبتحاول تقفل رجليها على كسها وبتضحك وبتقولى اصبر اصبر واحدة واحدة جسمك ناااااار قوىىىىىى وزبى هااايج عليكى طيب ايه رايك تبات معايا اليله طيب وجاسر هههههه لالا سيبك منه طلما جاله صاحبه يبقا هيبات معاة وانتا اعمل حسابك انك هتبات معايا اوك هى حكايه جوزك ايه هحكيهاللك ولا تنكنى انتو اايه رايكو تحكيله حكايه جوزها ولا تتناك منه لو عايز تشارك ابعت هنا او على الاسكابى او الياهو [email protected] ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ يوميات مدرس إعدادى الفصل السادس والعشرون لا احكيلى حكايه جوزك طلما كدة كدة هبات معاكى فى سريرة ماشى بص يا سيدى زى ما انتا شايف بززى حلوة ازى وراحته حاطه قطعه حلويات على بزها فا انا قربت شفايفى من بزها وابتديت المس حلمتها وانا بقوال لها بزازك احلا من مليوان حته حلويات فا قربت بزها اكتر وقالت لى كل واسمعنى وانا بحكيللك عن العرص جوزى هو شغال فى السياحه مرشد سياحى وانا كنت زميلته فى الجامعه وطبعا فيه خروجات وفسح وزيارات الاماكن السياحه التابعه للدراسه عمواما كنت بشوافه معجب جداجاد ببزازى دى وخصواصى البز الشمال دة ودعكت قتعه الحلويات فى كل بزها وانا ابتدت الحس فى كل بزها واكل الحلويات من بزها وابتدت انزل حملات القميص الوردى الى كانت لبساة ليا وابتديت اغرق بززها ورقبتها بالبواس وهى ابتدت تهيج وتشاركنى البواس ولفت ايدها حوالين رقبتى معلنه شهوتها ورغبتها فى النيك ومسكت ايدها وابتدت اقربها من زبرى وهى مسكته ولقتها بتقولى زبك سخن وناااشف وناااعم قووووووى عايزة امصه واحس بيه فى كل جسمى اووووف انتا سخنتنى قووى دة انتى الى مولعانى وجوزك العرص كمان بقوالك ايه سيبك منه دلواقتى اان عايزك تاخد حته بسبواسه وتحطها على كسى وتاكلها نفسى احس بلسانك وهو على كسى وبياكل بسبواسه هههههههههه بس كسك احلا من مليوان بسبواسه دة انتا الى زبك نااااااااار زبى نار على شان جسمك جسم جبار اتعدلى بعد ما اتعدلت له جاب كل الحلويات وحطها على بزها وبطنها وسوتها وبزها وابتتدا ياكل كل جسمها مع الحلويات اةاةااة براحه على بزازى وحلماتى اووووووووف الحس براحه ما تشدش الحلمات جامد اووووووف لالالالا صباعك ناشف فى كسى اووووووح لالالالالالابشواش بشواش بعبص براحه انا خرمى ضيق اوووووووووح كانت خلااص مش قادرة تستحمل لا المص ولا اللحس ولا الشهوة وبقت بتتلوى زى التعبان من المحن الى فيها اوووووووووفخلااص مش قادرة جسمى مولع نار وكسى عمال يفتح ويقفل اووووفلاازم كسك يبقا رطب ومبلوال على شان تتمتعى بزبى وهو بيتحرك جواكى اوووووووووووووح طيب يلا يلا مش قادرة وفتحت رجليها ورفعتهم على ك��فى وقالت لى اهو انتا مش بتحب كدة انا نايمه للك وفاتحه للك رجليا وعايزة زبك فيا دخل بقا مش قاااااادرة ارجواك فا مسك وراكها وابتتدت اقربها منى لقتها بتفتح كسها باديها على شان توسع كسها فا مسكت ايدها وخليت كسها بطبعته وضميت رجليها جم بعض وابتدت افرش كسها اول ما راس زبى لمست اشفار كسها سمعت شهقه رجت اواضه النوام خااااالص اووووووووووووووف لالا مش قادرة ارجوك كدة انتا بتزلنى اوف ارحمنى يا وسخه اهدى لاازم تاخدى متعتك وشهوتك بس كل مرحله ولها وقت بس انا مش قادرة دخل ارجواك طيب انا هدخل راسه بس اوووووووووووووف لالالالالاكله كله ارجواك اوووووف اةاةاة دخله كله مش قادرة حاسه ان كسى بيتلوى ومش قادرة اررررررررررررررحمنى اووووح زبك نااااااااااار دخله دخله اوووووووووف كسى هيولع اوح نكنى نكنى ودخله كله جاااااامد اوووووف مش قادرة يا لهوىىىى اةاةاةاةاةا زبك جامد بيضرب اعماق كسى اوووووووووووووف جاااااامد جامد دخله اكتر مش قادرةوانا شغال وبضرب جدران كسها براس زبى وبضغط عليها جامد اة اة اجمد اجمد مش قادرة نكنى جامد افشخنى اةاةاةااةاةا يااااااااالهوى ارحمنى تعبت تعبت قوووى اوووووووووووف انا هجيب على نفسى اوووووف ولقتها بتلف رجليها حوالين وسطى على شان ما اخرجش زبى من كسها وانا ابتتدت ادخل اكتر واجمد وهى مع كل دخوال فى زبى لسكها تفتح رجليها اكتر وتوسع لدخواله فيها مع اهات والم سعات خيف وسعات جامد اة اة اة كمان كمان اووووووووووح اوووف انا هجيب هجيب اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةه اوووووف اةة اوووووح اةةةةةةةةةانا بجيب من كعب رجليا اووووووووووف فى الحظه دى كانت بتامك على زبى وهو فيها وانا حسيت بشلالات من اللبن بتتقذف فى كسها مع ضمها لكسها واعتصار زبى خلى كسها يعصر كل لبنى فيها ودة خلاها تترعش اكبر رعشه عرفتها فى حياتها اااااااااااااااااااااااااااة بموات بموات جسمى كله متكهرب اححححححححححح خليه جوا خليه جوة اووووووف وهى بقت تحضنى جاااامد ولافه رجليها حوالين وسطى وايدها حوالين كتفى وبتترعش جامد اووووووووف اوووووووووووووووووح مش قادرة مش قاااااااااادرة حرااااااااااااام 5 دقايق وكسى بينزل وزبك ملا كسى من لبنه اووووووووووح اوووووووووووك خلااص خلاص خلااص انزل من عليا رجليا جالها شد عضلى هى وكسى اووووووف اوووووووووف طيب هنزل من عليكى اووووووووف اخير هقدر اتنفس اوووووووف انتا رواح الحمام خد شاور وتعالى اكون ارتحت شوايه ونشواف هنعمل ايه تانى انا حاسه انى فى ليله دخلتى بجد بحبك..... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ يوميات مدرس إعدادى الفصل السابع والعشرون بعد ما اخت شاور دافى وخرجت لقتها بتقولى تعالى افرد جسمك جمبى هنا فى السرير ارتاح شوايه وانا بعد كدة هقوام اجيب العشاء فنمت جمبها وابتديت احضنها وابواسها من شفايفها و من بززها وهى ملط وبقيت ابواس كل حته فى جسمها وهى بتغير من شفايفى ومن الاماكن الى ببواسها فيها وابتديت اسالها عن حكايتها وحكايه جوزها المعرص لقتها بتقولى انا هحكيلك حكايتى الاول وبعدين نتعشا سوا وبعد العشاء تنكنى تانى وابقا احكيللك حكايه جوزى كمان فا قلت لها دة انتى ليلتك صباحى ههههههههه وضحكنا سوا وقالت لى بص يا حبيبى حكايتى مع الجنس بجد وعن تعمد كانت مع استاذى فى الجامعه اة يعنى قبل الجامعه ما كنش فيه لالالا طبعا كان فيه زى اى بنت فى فترة المراهقه والهيجان بس ان بقواللك اول مرة جنس من ناحيتى وعن تعمد مع استاذى فى الجامعه اة نيكه مصلحه تمام على شان اعدى من المادة بتاعته اة تمام تمام كملى اكمل ايه هو انا لسه حكيت حاجه طيب احكيلى وانا هسمعك اوك بس يا حبيبى استاذى كان اسمه نزار 61 سنة منذ أيام معدوة و كان مشتاق منذ سنسين إلى أن ينيك شابة ذات كس لذيذ وهو الذي ماتت زوجته بعد سنتان من الزواج و حبها له و عمله الكثير السفر منعاه من الزواج ثانية و كان يقمع شهوته الجنسية من ذلك اليوم إلا ما قل و ندر من العادة السرية و لكن فكرة النيك الجميل و الطويل مع فتاة ذات كس وردي و ضيق لا تغادر فكره خاصة بعد مرور كل تلك السنوات العجاف. وكان لا يستطيع النوم ليلا فكثر إنتصاب زبه و كثرت مداعباته له و كان يحلم أثناء نومه بأنه ينيك فتاة يافعة و هو يعلم أنه مجرد حلم حيث أنه متأكد أن ما من فتاة ستقبل بالتزوج بكهل يكاد يرمى في صف الشيوخ ولن تقبل بأن تمارس معه الجنس وكان السيد نزار أستاذ لغة عربية و لكنه لم يكن يعلم أن تلميذاته هائمة في حبه و تشتهيه و تشتتي أن تمارس مع الجنس و تشتهي أن تداعب كسها بزبه العتيق و كنت دائما اراقبه و هو يلقي الدرس و احلم أحلام يقظة و هو ينيكى بمختلف الوضعيات و من جميع الأماكن بداية من فمها إلى طيزىاوكنت لا اتجاوز ال22 سنة و كانت ذات جسد رشيق و كنت قصيرة بعض الشيء و لكن لى بزاز كبيرة و طيز ممشوق و مدور و كانت شبه عذراء حيث أانى جربت النيك مرة واحدة مع خطيب السابق و كانت تلك أول و آخر مرة حصل فيه الأمر و لذلك فإن كسى كان شديد الضيق و كانت هائجة جدا و لا انام ليلا الا بمارسهالعادة السرية وا تتخيل الأستاذ نزار ينيكهى و يقطع شفتيى الملساء و يفرغ منيه الساخن في وجهى و ذات يوم قررت أن تتحدث معه ولتجد مخرجا مناسبا يمكنها من إستدراجه.كان صباحا شتويا غائما و كانت شديدة الهيجان و كان كسها الصغير يحرقها من شدة الرغبة… وكذلك كان السيد نزار منذ إستيقظ و زبه واقف منتصب يكاد يثقب البنطلون. و ما إن دخل الجامعة حتى جاءته و قالت بنبرة مملوءة إثارة ” صباح الخير أستاذ” فرد ” صباح النور” و زاد زبه إنتصابا بعدما إسترق النظر إلى شق صدرىالعارم حتى بان من تحت السروال إنتصابه فلاحظتزبه فقالت له ” أظن أن هناك أحد آخر قد إستيقظ هذا الصباح..” ثم إقتربت منه بحذر و لمست زبه من فوق السروال بأنامل أصابعها ثم ذهبت مسرعة إلى قاعة الدراسة وتركته هو و زبه المنتصب في حالة صدمة. إستجمع قواه و قرر أن ينيكى حالا و الآن…ذهب للقسم و قال بصوت عال ” اليوم ليس هنالك درس يمكنكم الخروج” ثم نظر ففهمت الخطة… خرج الجميع مسرعا حتى فرغ القسم إلا منى. أسرع فأسدل الستائر و أغلق الباب بالمفتاح و قفز في إتجاه و بدون أي مقدمات فتح أزرار قميصى و نزع قستنى ففاض بزازها فأمسكهم بكلتا يديه و عصرهما ووضع رأسه بينهما و ظل يلحس حلمتى الورديتان يعضهما تارة و يلحسهما بطرف لسانه تارة أخرى وانا بزبه من فوق السروالامرر يدىا عليه ا تحاول أن لا تتأوه حتى لا يسمعهما من بالخارج.و بحركة مفاجئة رفع تنورتها و فتح لها قدماها و شرع في لحس كسها الرطب يتلذذ طعمه.. فتحه بيديه حتى بان من الداخل أحمر و رطب و أدخل لسانه قدر المستطاع فسال ماء خفيف من كسها، بلل به إصبعه و أخذ يداعب به ثقب طيزها و شرع يدخل إصبعه شيئا فشيئاً حتى أدخل كامل إصبعه و أدخل إصبعه الآخر في كسها الضيق و ظل يحركه بسرعة وكانت هي تكتم صرخاتها تجنبا لفضيحة… إنتصبت في خفة و دفعت أستاذها برفق حتى اجلسته على الكرسي ثم أخرجت زبه الخشن و أخذت تمصه بفمها الصغير بعنف و شغف حتى بللته بلعابها و بحركة رشيقة و سريعة جلست على زبه بكسها و راحت تهتز صعودا نزولا فتلذذت بالنيك و هاجت و زاد احساسها بالمتعة حتى كادت عضلات كسها من الداخل تشتعل من قوة الإحتكاك و كان هو يكبت تأوهاته و يلعب بصدرها و يصفع طيزها و يضغط عليه. ثم قال لها بصوة محشرج ” أحس بأني قاربت على الإستمناء” فقالت ” لا تفرغ في كسي قد أحبل …” ثم نزعت بيدها زبه المبتل بإفرازات كسها الساخنة و أدخلته في ثقب طيزها الضيق بحذر فتحملت رغم شعورها بالألم كثيرا و قالت ” يمكنك الآن الإستمناء ” و ما إن أتمت كلماتها حتى أفرغ سائله في عمق طيزها فأحست بحرارته. فوقفت أمامه ملهوفة والمني الساخن ينزل على فخذيها و قابلت زبه الملطخ بالمني أمام فمها و أخذت تلحسه و تتذوق طعمه و تبلعه بتلذذ.و حققا الإثنان ما كانا يحلمان به منذ سنوات بس وبعد ما خلصنا كدة قمت عدلت ملابسى وهو كمان عدل نفسه ولقته بيقولى انتى كدة الاولى فى مادتى ومن المتفوقين كمان لو تحبى اخلى اى استاذ يساعدك فى باقى المواد انا هكون سعيد فا ضحكت وعرفت انه ناوى يخلى المدرسين يناكونى على شان اعدى من كل المواد الدراسيه وقلت له اذا كان شرحهم زى شرحك كدة انا موافقه وماعنديش اى مانع هو حد يرفض انه يبقا اول دفعته ولا يبقا موعيد فى الجامعه وبعدين قمت ونزلت له الاندر بتاعى وهو غرقان من شهوتنا وحدفته له فا هو استغرب من فعلتى دى فا قلت له ما تقلقش انا عامله حسابى ومعايا واحد تانى وخرجته ادامه بس زى ما تقوال كدة اندر قلته احسن يادواب 3 فتل ولا ليهم اى عازة ولا ليهم اى طلب وخرجت وانا بستعد لباقى المواد وللدكاترة الى بيدرسوالى السنه الاخيرة وانا خارجه من عندة حصلت لى مفاجاءة يا ترا تكون ايه المفجاءة اكتبو توقعتكو واستنو الاحداث ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ الفصل28 بعد ما خرجت من عند الدكتوار ببص ادمى لقيت زميلتى عبير بتسالنى عن الدكتوار فا قلت لها ايوة هو موجود جوة فا ضحكت وقالت لى طيب ما تيجى تتدخلى معايا للدكتوار فا ابتسمت لها وقلت لها وماله ندخل له احنا ال 2 بس انتى كنتى فين واخبارك ايه وااحشانى يا بنت اللذينه ماشى الحال بخير عامله ايه طمنينى عليكى واحكيلى اخبار جوز اختك ايه ووصلتى معاة لحد فين ياااة انتى لسه فاكراة طبعا ودى حاجه تتنسى بس احكيلى عملتى معاة ايه من الاول خالص طيب تاعلى نقعد فى الكافيه شوايه واحكيللك بصى يا ستى زى ما انتى عارفه ظروافى وعيشتى مع اختى وجوزها ايوة بعد ماهى اتجوزت ووفاة بابا وماما رحت عشت عندهم اوك وبعدين زوج أختي يعاملني باحترام شاب وسيم جداً يحب أختي كثيراً .هو يعلم بوحدتي ويعلم بأني أعيش الملل في منزلة كوني وحيدة . المميز فيني هو تطفلي وحبي الشديد للاستطلاع لم يكن هذا طبعي ولكن من شدة الملل أصبحت ابحث عن أي شي يسليني ولو لدقيقة . لقد مريت بكثير من المواقف والتي هي من صنع تطفلي . ولكن يوم من الايام كانت البداية وكانت الطامة الكبرى . كان الوقت متأخر من الليل حيث ان منزل أختي دور واحد ويحيط به حوش كبير جداً وتحيط بداخلة الأشجار فكنت اغلب الأحيان أتتنزه هناك وخاصتناً أخر الليل عندما أكون أعيش الملل . فعندما كنت امشي في الحوش تفاجأت بشباك غرفت اختي وهو مفتوحة وكانت مضيئة وكنت قريبة منها جداً . ولكن سمحت أصوات غريبة . سمعت تنهدات . أصابني الفضول . فاقتربت كي استرق السمع فكانت التنهدات تزداد فصممت على النضر بخفية . فرفعت راسي ويا ليتني لم افعل . وفجأة تفاجأة بأختي وهي مع زوجها وهي تحاول الجلوس عليه وممسكة بقضيب زوجها وتفركه على كسها بشراسة ثم امسكته بيديها ثم أدخلته بكاملة داخل كسها ادخل قضيب كان كبير لدرجة لم اصدق ماهو لم اعد اتحمل كاد ان يغمي علي . انزلت رأسي وذهبت الى غرفتي ومكثت هناك افكر وأفكر ولكن لا اعلم لماذا . فكان موقف مريب وموقف جميل في نفس الوقت … من شدة الخجل ذهبت الى سرير ونمت فوراً اليوم الاخر كنت انا وأختي وزوجها الوسيم على وجبت الغداء وكنت انضر اليهما ولا اعلم لماذا فكنت افكر في اختي كيف لها ان تستحمل قضيب زوجها العملاق . فعندما كان زوجها يمشي في المنزل كنت انضر الى جهة قضيبه وكنت اتمنا أن أراه مره أخرى . اليوم الاخر وانا في غرفتي صممت كي اذهب وانضر مره اخرى . ولكن لم يحالفني الحض فكانو نيام . اليوم الآخر ذهب ولكن لم يكونوا نيام بل كانو في عز معاشرتهم . فكانت اول نضرة لي وهم واقفين وكان يقبلها بحنان وهي ممسكة بقضيبة بكلتا يديها فجلست على السرير وبدأت تحركة على خديها وعلى شفتيها بحنان رهيب ثم بدأت تدخلة داخل فمها فتفاجأة ان نقطة ضعف زوجها هو المص ولكن اختي كان غير مستمتعه بذلك فكان هو يترجاها على ذلك وهي تقول يكفي يكفي فلم يكن يهمني كان يهمني فقط متى ارى ذالك القضيب يدخل في احشاء اختي ثم امتدت هي على السرير وبداء هو في حالت شفط من اختي بتدخيلة داخل كس اختي بشدة لم اكمل ذهب الى سريري كالعادة ومكثت على هذا الحال ثلاث اشهر وانا كل يوم اذهب وارى حتى اصبحت شديدة الجنون في ممارست الجنس فانا جسمي رائع ولدي كس اروع فكان شديد الحمار من الداخل وشديد البياض والنعومة من الخارج . يوم من الايام كانت اختي وزوجها وأنا متفقين على ان نذهب الى بعض الحدائق كي نتنزه فذهب الى غرفت اختي كي اخبرهم كوني جاهزة لم اعلم ماذا كانو يصنعون ولكن وانا قرب الباب ففتحت الباب كي اجعلهم يست��جلون فنضرت الى الحمام الداخلي للغرفة واختي كانت هناك تستحمل ونضرت خلف الباب وتفاجات بزوج اختي وهو مغطي وجهة بفوطة الاستحمام وكان يعتقد اني زوجته ولكن كنت انضر الى شي احبة بجنون لقد كان متجرد من ملابسة تماما وكان قضيبة امامي وهو شامخ ولا بيني وبينه سوى متر واحد فقط وفجأة ابعد زوج اختي الفوطة عن وجهة وتفاجأء بي وانا فقط انضر الى قضيبة فقط فقط فنضر لي وكان في اشد خشلة واستغرابة فضليت انضر الى قضيبة مدة طويلة حتى هو اخذ الفوطة غطى بها نفسة لم اكن اعلم بنفسي فكنت في شبه الغيبوبة فضرت اليه بأبتسامة وذهبت . ثم ذهبنا الى الحديقة وكانت كلها فقط نضرات مني له وهو ينضر لي بأشد الخجل فكان كلما نهض من مكانة انضر انا فوراً الى قضيبة وهو يراني وانا انضر لقضيبة لم اكن اخجل منه فكنت خلاص في جنوني وعنادي . استمرت النضرات اكثر من اسبوع وهو كان يهرب مني من شدة خجلة . وبعد اربع اشهر .. لم اذهب انا ذات يوم الى الكلية وكان زوج اختي لا يعلم بذلك لاني اخرج دائما بعدهم في الصباح . كنت في حدود الساعة العاشرة صباحاً وكنت لابسة فقط ملابس النوم بدون ملابس داخلية . وفجأة سمعت صوت الباب وهو يفتح ونضرت من باب غرفتي ورايت زوج اختي يدخل سكرت باب غرفتي ولكن هو استغرب وضن بأن هناك حرامي داخل الغرفة .. انا عندما اسكرت الباب كنت انوي ان اخلغ ملابس والبس البس المعتاد فذهب الى دولاب ملابس واخذت اختار الملابس واخذت في يدي ” الكلت ” ويدي الاخرى تفتش عن تنورة وبولوزة ولكن تفاجأت بأن باب غرفتي فتحة زوج اختي كي يعرف من في المنزل وراني واستغرب وسألني لم تذهبي الى الكلية ؟ قلت لم اذهب ,, ولكن كان ينضر الى جسمي وانا فقط لابسة لبس النوم الخفيف والمكشوف من جهة صدري وكانت الملابسة شفافة جداً لدرجة ان زوج اختي نضر الى جسمي ويرى صدري ويرى كسي بوضوح فكنت انضر الى عينية وهي متجهة نحو فخذي فنضر الى ” الكلت ” فأبتسم . فقلت له , لماذا تبتسم ؟؟ لم يجيبني فقط نضر الى فخذي عن قرب وقال جسمك رائع .. كان كلً منا ينضر للاخر بنضرة جنسية ذهب هو الى عملة وجعلني وحيدة اجفف ما نزل من كسي من ماء . ولوحدي . بعد عددة اسابيع . ذهبت اختي الى احد صديقاتها في الحي . كانت فرصتي الوحيدة . صابني جنون الجنس اصبح كسي يبتل تلقائينا مجرد وجود زوج اختي لوحدة في المنزل . لبسة ملابسة شفافة جداً وذهب الى غرفتة كي اخبرة برغبتي له والذي يحصل يحصل لم اكن خائفة . بل كنت مصممة جداً . فتحت الباب بدون سابق انذار ولكن تفاجأت بزوج اختي وهو نايم لا اعلم لماذا لا يوجد لي حض ولكن ضليت انضر اليه وهو نايم وكان يرتدي ملابسة الداخلية فقط وكانت قصيرة جداً لدرجة اني استطيع ان انضر الى قضيبة من جوانب بنطلونة القصير الداخلي لم اعد اتحمل اقتربت منه وهو نايم بعد تسكيري للباب ثم خلعت ملابسي جميعها لانني متأكدة بأنه يريدني ثم اقتربت منه وادخلت يدي داخل بنطلونة ثم اخرجت قضيبة الذي ضليت احلم به اشهر عديدة ثم بدأة اقبل قضيبة بحنية كي لا يشعر بي ثم بدأة ادخلة في فمي بهوء ولكن لم اشعر بنفسي سوى وانا امصه بشدة استيقض هو من المسات ونضر الي وانا متجردة من ملابسي وانا امصة . ثم قال عبير ماذا تفعلين .؟ توقفت ثم خفت قليلاً قلت له ارجوك ليكن هذا سر بيني وبينك ثم اقترب مني وقال ولو علمت **** ستكون نهياتي انا وانتي قلت انا لن تعلم فهي ستتأخر . ثم نضر لي وقال اول مره ادرك بأنك رائع عندما دخلت الى غرفتك.فقلت اول انا اول مره ادرك بأنك تهوى من يمص لك القضيب عندما كنت انضر اليكم من الشباك فضحك بشدة فقال اذا انتي فعلا شريرة . نمت على صدرة وكنت هائمة في حنانة بداء يتحسس شعري وقلبني الى الجهى الاخرى ثم بدء يقبلني ويقبل صدري ويقبل فخذي ثم فتح ارجلي وبدء يقبل كسي لم اشعر بنفسي فكانت حركة فضيعة جداً بدء يدخل لسانة داخل كسي ويلحسة كالآيسكريم من الاعلى الى الاسفل وكسي يتصبب من الماء الدافي ويلحسة بشدة ثم قلبتة انا واصبح هو ينام على ظهرة ثم جلست انا عليه ولكن بالمقلوب يعني اصبح رائسة بين فخذي وكسي فوق فمة . ورأسية فوق قضيبة ثم اخرج لسانة بكاملة وبديت انا احرك كسي على لسانة من اليمين الى اليسار ونزلت رائسي على قضيبة وبديت امصة بخفيف واحرك لساني من على قضيبة وهو داخل بكاملة داخل فمني عندما امصة وادخلة كاملة احرك لسانة عليه وضليت امصة وانا لا اشعر بنفسي وهو يدخل لسانة داخل كسي ويحرك يدة على مؤخرتي بشدة ويدخل اصابعة داخل طيزي بحنان رهيب لدرجة اني اصبحت اضغط على اصبحة ولسانة كي دتخل جميعها بداخلي . نهضت انا ثم وجهت كسي نحو قضيبة ثم امسكته بيدي الثنتين ومسحت عليه قليلاً واقربته من كسي وبديت احركة على يمين يسار ثم افركة في كسي وبديت اقرب راس قضيبة نحو فتحت كسي ثم وزنته عليه وبديتُ بالضغط بهدوووووء حتى دخل فقط الربع الاول لم اصدق ما يحدث لم اصدق بأني سوف استمتع بهذ القضيب يوم من الايام . فكنت احرك مؤخرتي على جسمة وقضيبة محاولاً الدخول من شدة شهوتي يمين يسار ويديه ممسكة في نهدي ثم استطعت بعد تعب ان ادخلة كاملاً داخل كسي وعندما دخل كلة داخل كسي ضميتة على صدري وبديت احرك نفسي على قضيبة من الاعلى الى الاسفل ومن اليمين الى اليسار وبديت ادخلة واخرجة ادخلة واخرجة بقوة وهو يحركة من الاسفل بهدف دخولة اكثر كانت فخذاي ناعمتان لدرجة انه يحرك قضيبة عليها وهو يتصبب وكسي الاحمر من الداخل لم يشبعة من كسي فجعلني انام على ضهري وادخل راسة بين فخذي وضميت راسة بفخذية وبداء يلحس كسي من الاسفل الى الاعلى فكان هو على وشك الانتصاب ثم جلس على ركبتية وادخل قضيبة بكاملة داخل كسي حتى بداء ينتصب وفجأة قثف داخل كسي ماء لذيذ دافي وعندما كان يقذف اخرجت قضيبة من كسي وضليت امسكة بيدي وهو يقذف ووجهت الى فتحت طيزي حيث اني اشعر بلذة رهيبة عندما يصلها راس قضيبة وخاصتأً عندما يكون ينزل منية . ثم بداء يقذف داخل طيزي حتى تمكنت انا بأدخال نص قضيبة داخل طيزي ومن شتة الشهوة بديت احرك طيزي نحو قضيبة كي يدخل اكثر ويدي ممسكة بكسي وبمساعدته هو حيث كان يحرك يدية على كسي وانا مهتمة متى يدخل قضيبه داخل طيزي فدخل كلة واخرجة مره اخرى وكأن روحي تخرج معة ثم ادخل في كسي بكاملة فأخرجته ثم دخلة في طيزي حتى ��ديت انا في حالة الإغماء لم اشعر بنفس الا وانا بترعش من كل جسمى ولبنه بيجرى فى طيزى ومعدتى وبترعش من كل حته فى جسمى اكنى متكهربه اة وبعدين كملى لالالا اكمل ايه دة الدكتوار ماشى لاازم الحقه واخلص شوايه اورق على شان هسافر فى بعثه سلام وهنبقا على اتصال طيب لو حبيتى تكلمينى كلمنى على الاميل دة [email protected] على الياهو او الاسكابى بس دة بتاع واحد اسمو رافت ايوة كلمينى عليه بس وهبقا افهمك يلا سلام سلام يا بتاعه رافت لا اسمو ساحر الفراش ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ جزء 29 هديه منى للمغامر اة وبعدين انا كدة تهت منك انا سالتك عن قصتك حكتيلى قصه صحبتك انا عايز اعرف قصتك وقصه جوزك طيب هحكيللك بس مش دلواقتى احكيلى انتا سبق ونمت مع مرات واحد وهو كان عارف اة كان صديق ليا اة ودة يطلع مين على كدة دة يا ستى صديقى من منتدا جنسى مشترك فيه اة اسم المنتدا ايه اسمو نسوانجى وصديقى دة عراقى اسمو احمد 43 سنه ومشترك فى المنتدا باسم المغامر اة وبعدين بس كنا بنتكلم سوا على الشات وهو كان بيمتعنى بجسم مراته وكان بيفتح لى الكام وبيخلينى استمتع بمراته وهو بينكها على الكام قدامى انتا بتتكلم بجد ايوة بس عارفه مراته يالهو على جمال بززها وطيزها وكسها مهلبيله حاجه تمتع وتشبع فى النيك طيب احكيلى حصل ايه ما انا بحكيللك اهو احنا مشتركين سوا فى المنتدا وزى ما حكيت للك كان بيمتعنى بلحمه وشرفه اة وفى يوام لقيه بيقولى انه هينزل مصر فى اجازة عيد الاضحى الى هو العيد الكبير اة كمل وانه عايز شقه ليه ولمراته وفعلا شفت له شقه فى حى المهندسين ووصل مصر وكنت فى استقباله هو وزجته اوصفلى مراته جسمها شكلها هى بيضاء سنها فى حدواد 35 سنه مليانه طيزها كبيرة قابلتهم فى المطار وركبنا السيارة واتجهنا للشقه وخليت البواب يطلع الشنط واستاذنت انى ارج بيتى على شان يرتاحو وينامو فترة وفى المساء ازرهم من جديداة كمل سبتهم وروحت البيت وقلت اقعد عى النت شوايه لقيت رساله من صديقى على الموابيل مكتواب فيها اول ما تروح تفتح الشات فتحت الشات فعلا لقيته فاتح الكام وضابط الكمرا على السرير ومراته لسه خارجه من الحمام كانو اتغدو ومراته راحت تاخد حمام على شان ينكها وفعلا ابتدا ينكها وهى بخلااف العادة كانت بتساله عنى وانه عرفنى ازى وهو بيبتدى يرضع من بزها الشمال وقاله لها اسمى فا هى من غير ما تقصد قالت له براحه يا سامح ضحك جدا صديقى وقال لها سامح الظاهر عجبك وعايزاة ينيكك فاهى سكتت وقالت له دى غلطه لسان انتا جوزى انا وانا مراتك انتا سيبك من صديقك انا عايزاك تنكنى جااااااااااامد قب ما مفعوال المهدى يشتغل فا سالها وليش واخدة مهدى ضحكت وقالت له انتا ناسى انى عندى فوبيا من الطيران غير الارهاق كمان واحنا لسه بالنهار فا صعب جدا انى اقدر انام بسهواله فا اخت المهدى يساعدنى على شان انام وابتتدى يبواسها من خدودها وشفايفها وهو بيدعك فى بززها ويلعلب لها فى كسها وكل شوايه يدخل صباعه اقوى فى كسها وهى مش بتتوجع فا انا فهمت ان المهدى ابتدا ينيمها و كلمته فى الفوان فتح وقالى كلمه واحدة تعاليلى حلا وقفل انا سكنى قريب من شقته وكنت لسه بملابسى يعنى 15 دقيقع وكنت عندة فى شقته ولقيته بيفتح لى الباب وهو لابس الرواب بس وقلى ادخل من غير ما تعمل اى صواتوراح قالع الرواب وقلى اقلع كل ملابسك هنا وبسرعه البرق قلعت كل ملابسى ودخلنا اواضه نوامه لقيت مراته نايمه على ضهرها وفى عالم تانى لا تعرف ان كانت صاحيه ولا نايمه عيونها مغمضه ومش قادرة تتكلم زى العادة لاكن حاسه بالى بيحصل وقرب منها وابتدا يبواس فى بززها ويلعلب فى كسها وهى ابتدت تاين من الشهوة وهى مش قادرة تفتح عيوانها وبتطلب منه انه ينكها وبتقوال له اوووو حبيبى نكنى مش قادرة ارجواك دخل ايورك فيا انا عايزة لبنك حاضر حبيبتى وعدل جسمها وطفى الانوار خالص وقربنى منها وخلنى على السرير ومسك زبى وابتدا يحركه بين اشفار كسها وهى بتهيج اوووو يلا مش قادرة فوته فيا اواااااااح زبك سخن قووووووووى فوته فيا وراحت فاتحه رجليها على الاخر ولقيت احمد صديقى بيزقنى من ضهرى على شان ادخل زبى كله فى كس مراته اوووووووووف ايوة هيك منيح نيك زوجتك يا احمدنكنى جامد زبك ناشف المرة دى اووووووووووف وانا بدخل كل زبى فى كسها واحمد جوزها بيفتح لى اشفار كسها وبيساعدنى انى انيك مراته وهو الى بيفتح لى كسها وبقيت بدخل كل زبى فى اعماق كسها وهى بتاين اوووووووووف اوووح اوووووح كمان كمان بيدى يصير لمعدتى انتا منيح الليله كمل حبيبى فوته فوته فيا عايزة احبل من زبك دة اووووف ما احلى ايوراك الليله فوته فيا اووووووووف وانا عمال ادخل زبى واخرجه كله من كسها وانا بنكها كدة جوزها لفت نظرى لبززها وانى ارضع من بززها وانا بنكها ومسك بزها الشمال وابتدى يقربه من شفايفى وانان بدخل كل زبى فى كسها اوووووووووف ما احلا ما احلا بدى يكون هيك كل ليله بدى تفوته فى شرجى كمان اوووووووووف هى قالت كدة وجوزها ما بقاش مصدق انها هى الى طلبت تتناك فى طيزها وقالى انا طوال عمرى نفسى انكها فى طيزها وهى بترفض والليله لما جربت زبك هى طلبت انها تتناك فى طيزها انا هخليك تنكها فى طيزها لاكن مش الليله اوك اوك وانتا يلا بسرعه جيب ضهرك ونزل فى كس مراتى وخلى لبنك يبقا فى كسها وانا هقعد استمتع بيك وانتا بتنسك فى زوجتى يلا بسرعه وقام قعد على الكرسى وسابنى مع مراته وانا رفعت رجليها على كتفى وابتدت افرش كسها وانكها بطرقتى المفضله فا فرشت كسها كتيررر قووى ققبل ما ادخله فى كسها وهى منسجمه دخلت كل زبى مرة واحدة ولقتها بتشهق على شان زبى وصل لاعماق كسها ودة الى خلاها تصحا لمدة 1دقيقه وتشوافنى وانا راكب عليها وزبى جوة احشاءها وخرجت منها اةةةةة وهى بتلف رجليها حوالين وشسطى وبتعصر ضهرى برجليها على شان ما اخرجش زبى من اعماق كسها اوووووووووووووووف ولقتها بتترعش من كل جسمها وباظافرها بتخربش ضهرى ووشى باظافرها وهى بتترعش وانا زبى بيترعش جوة كسها وبيقذف حمم زبى ولبنى جوة منها لمه اووووووووووووف لقيت جوزها بيجرى ناحيتنا وبيحاول يبعدنى عن مراته على شان يطلع عليها لااكن هى كانت منعانى لحد ما خلصت قذف كل لبنى فى كسها وهو ما قدرش يقومنى بالعافيه وفضل يبص على مراته وهى بتترعش من زبى وكلمها اكنه هو الى بينكها ماللك يا حبيبتى ايش بيكى افتحى رجليكى خلينى انزل من عليكى راحت فاتحه رجليها وخلتنى اخرج زبى من كسها وبسرعه البرق خرجت جرى على الصاله ولبست كل ملابسى وتركتهم سوا واول ما وصلت البيت انا كنت سايب الاميل مفتواح لقيت رساله من احمد صديقى وجوزها كاتب لى اضن انها عرفتك فا سالته وعرفتنى ازى قالى اول ما خرجت انتا زبك وانا جيب ادخل زبى رفضته وقالت لى لا ما بدى تلمسنى الليله انا استمتع بعير صديقك فا سالته وانا بستعبط وهى عرفتنى ازى قالى ممكن تكون حست بفارق زبك وزبى ممكن انا مارضتش اقواله انها فتحت عيوانها وشافتنى راكب عليها اة خد بالك الست بتحس بالراجل الى بينام معاها وبتقدر تميز زبه عن اى زب غيرة اة وبعدين كمل الى حصل ابدا يا ستى قفل الياهو معايا لما لاقها بتتحركوهتقرب من الياهو خاف لاتشواف المحداثه وتعرف الى حصل اة كويس انه عمل كدة وبعدين وبعدين ايه احنا مش هنيك ولا هنقضيها حكاوى السرير لالالا هنخليها حكاوى القهواى هههههههههههههههه انتى لو عزتينى فى اى وقت من غير جوزك ما يعرف كلمينى على الاسكابى باسم ساحر الفراش او على الاميل [email protected] اوك هعمل لك اضافه اول ما استحما واكلمك                                            
8 notes · View notes
dianaahmad-blog · 6 years
Text
ايام متجردة وشهور حافية وليل بازلتى ونهار مرمرى 11
                       ايام متجردة وشهور حافية وليل بازلتى ونهار مرمرى 11                                                     اليوم السابع عشر. النهار السابع عشر حولنى الى مدمن للهيروين ليصل الى امى اسمي هاني. طالب بكلية الفنون الجميلة. كان منزلنا مجاورا لقسم شرطة الوادى، وهو قسم فيه من شرطة الوادى من الشاويشية والعساكر والضباط، حيث العمل يبدأ من النهار بالصبح المبكر حتى الليل، حيث ينصرف بعدها الكثير منهم ويبقى من اسندت له مهمة حراسة القسم او من قد يكون منزله بعيدا وفي محافظة اخرى. فوكيل النيابة سامى والشاويش فاروق حيث كانا من سكان مدينتنا، وكانا يبيتان وينامان في نفس دائرة الوادى. كان جميع من في هذه الدائرة من شرطة الوادى يعرفنا بحكم اننا جيران لهم. كنت ابلغ من العمر 18 عاما. وذات ليلة كان وكيل النيابة فاروق واقفا امام بوابة القسم، فقابلنى وانا خارج من منزلنا، وطلب مني ان اشتري له طبق من الكباب، لأنه لا يستطيع ان يترك القسم ويخرج. مد يده الى جيب بذلته واخرج ورقة نقدية واعطاها لي كي اشتري له الطعام. اخذت الورقة البنكنوت وذهبت الى المطعم، اشتريت الطبق ورجعت الى القسم، فلم اجده امام البوابة، فطرقت طرقا خفيفا على الباب وناديت: ـ عمو.. عمو جئتك بالكباب ! فجاء صوت فاروق من داخل القسم: هلم ادخل واحضر الطبق ولا تنسى ان تغلق الباب وراءك. اغلقت الباب وسرت باتجاه الصوت، في ممر يؤدي الى غرفة فيها سرير واريكة صغيرة، امامها ترابيزة ويقابل الاريكة جهاز تلفزيون. كان فاروق جالسا على الاريكة يشاهد التلفزيون، فعندما دخلت وقف لى مرحبا ويشكرنى، واخذ الطبق مني ووضعه على الترابيزة، وجلس على الاريكة، وطلب مني ان اجلس بجانبه. فاعتذرت له بانني يجب ان اذهب الان، لكنه صمم ان اجلس واكل ولو قليلا معه. اكلنا مع بعض، وهو يتكلم معى ويتجاذب اطراف الحديث ويسألني عن بيتنا وعن عمل والدي وما اذا كنت اذهب الى المدرسة، وكان لطيفا معي، حتى احسست بالارتياح معه. وبعد ان انتهينا من تناول الطعام، هب واقفاً وذهب الى حيث المطبخ الصغير وقام باعداد الشاي واحضره الينا، ووضعه امامى، ثم اخرج محقنين بلاستيكيين من علبة بجواره وامبول ملئ بمادة بيضاء. ثم اخرج المحقن من كيسه البلاستيكى وثبت الابرة فيه ونزع غطاءها ثم غرسها فى الغطاء الكاوتشوكى المغلف بالمعدن من جوانبه الدائرية وسحب نصف السائل الابيض من الامبول ثم اخرج الابرة من الامبول ثم عرى ذراعه وربطه بحبل كاوتشوك وغرس ابرة المحقن فى وريده الذراعى وافرغ السائل الابيض فى جسده. وتراجع للخلف مستريحا وبدت على وجهه السعادة والمتعة الشديدة. ثم عاد لينظر الى وقال لى: الا تريد تجربة هذا الدواء. انه ممتع للغاية. ستحس باحلى لذة. قلت له لا لا لا اريد. ولكننى فوجئت به يمسكنى بقوة وحاولت التملص منه بقوة وشراسة فلطمنى على وجهى وخارت قواى من قوته الشديدة. وشعرت به يربط الحبل الكاوتشوك ويغرس ابرة المحقن الثانى فى ذراعى. شعرت بلذة عجيبة وسعادة غامرة. جلس جوارى وقال: هل تحب ان تتفرج على افلام بورنو ؟ شعرت بالمفاجاة من سؤاله هذا وسط شعورى بالسعادة السماوية العلوية العجيبة ولم ارد عليه، لكنه اضاف وسألني: هل سبق ورايت مثل هكذا افلام ؟ اجبته: كلا لم اشاهد فلم بورنو من قبل فى حياتى ابدا. لكني في قرارة نفسي قلت انني مارست الجنس ! فنهض واتجه الى حيث التلفزيون، وفتح احد اقسام الدولاب التي تحته واخرج شريط فيديو، ووضعه في الفيديو، ورجع وجلس جنبي، واخذ جهاز الريموت كنترول وشغل الفيديو، وظهر على الشاشة الفيلم، فتسمرت عيناي على الشاشة، وشعرت بالهيجان والاثارة مما كنت اشاهده على الشاشة، وفاروق يراقبني عن كثب، فلما رآني مندمجا مع الفيلم وضع يده على ظهري، فنظرت اليه، فقال على الفور: هل اعجبك الفيلم ؟ واخذ يفرك ظهري بكفه ! اجبته بصوت مخنوق ومقطع : نـ نـ عم ! فقد زادت شهوتي وهيجاني واثارتي وتمحني من مشاهدة هذا الفيلم ومن اثر الهيروين الذى حقننى به كما علمت منه لاحقا! استمر فاروق يفرك ظهري بيده اليمنى وتتحرك يده اليسرى برفق على مقدمة بنطاله المنتفخة، يعصر زبره ويدلكه، ورويداً رويدا نزل على اسفل ظهري، وانا ازداد هيجانا واثارة شديدة وتمحنت، جراء الفيلم وجراء الحقنة وجراء يده، حتى وصلت كف يده فوق طيزي، ومن ثم امسك طيزي وطفق يعتصرها، لم يتمالك نفسه وشعرت بلهفته الفجائية الشديدة عندما ادرك انني لا امانع ما يفعله بطيزى وما يقوم به مع جسدى، فادخل يده في ثيابي من الوراء حتى لمس كف يده طيزي، ثم دفع بأصبعه في اخدود اردافى وامسى يبعبص فتحة شرجي. لم امنعه من ذلك ولم اقاومه بل فككت له منطقتي الجلدية كي اساعده في ادخال يده، فلما شاهد ردود افعالي معه طلب مني ان اقف امامه... وقفت بين ساقيه المفتوحتين الى الجانبين، وعيناي لا تزالان مسمرتين مثبتتين على شاشة التلفزيون، بينما هو امسك ببنطلوني من الجانبين وانزله الى الاسفل عند قدمي حتى ظهرت طيزي العارية امامه، فامسك بفردتيها بكفيه واخذ يعصرهما، ويقبلهما بشفتيه، وهو ويتأوه قائلا : اوووف اوووف ااااه اااه، وبعد دقيقة سمعته يقول: اريد ان انيكك يا حلووو. فصدمتنى الكلمة ورفضها عقلى ورجولتى انا الذى لم اجرب كس امرأة بعد حتى الان ابدا حياتى الجنسية بفتح طيزى لرجل ينيكنى فيها ، ولكن الحقنة والهيجان الذى كنت اشعر به وفضولى لتجربة زبر رجل وكونها تابو ومحظور شديد اثارنى وهيجنى اكثر.. فتنهدتُ وأدرت راسي ورايته قد اخرج زبره الاسمر المتين الضخم وتجرد من ثيابه حتى أصبح عاريا تماما وحافيا أمامى. فقال على الفور : هل اعجبك زبري ؟ هل تستطيع ان تتحمله ؟ لم ارد عليه على الاطلاق، وقد انتصب زبرى وكان زبره فى مثل حجم زبرى وتعلقت عيناى طويلا بشهوانية بزبره الضخم الجميل الشكل ولعقت شفتى، وجردني من ثيابي حتى صرت مثله عاريا تماما وحافيا ، ثم نهض وجلب انبوبة مرهم دهن به زبره بوفرة حتى التمع من المرهم ثم قال لى: فلقس ودهن فتحة شرجى وادخل اصابعه في اعماقها بقوة يدهن جدران مستقيمي بالمرهم. تأوهت متألما قليلا فأول مرة يدخل شئ إلى شرجي وليس يخرج منه .. ثم جلس وقام بدوره بسحبي من وركي واجلسني على حجره واقعدني في حضنه، واحاطني بذراعيه... احسست بحرارة زبره المنتصب الصلب كالحديد الفولاذي. همس من خلفي وراء راسي وفي اذني: ارفع طيزك قليلا لأضع راس زبرى على الفتحة ! رفعت جسمي كله قليلا، فأحسست بيده وهي تمسك بزبره وتضع راسه على فتحتي، ويفرش فتحة طيزي بزبره عدة مرات ذهابا وايابا ثم قال: هيا اجلس ببطء عليه ! صرت اجلس وفتحتي البكر الضيقة تعاند دخول اى شئ فيها ولكنه امسكني بقوة وبدأ يضغط فتحتي على راس زبره، واخيرا راس زبره صار يدخل قليلا، وزبرى الضخم يتدلى أمامى كالأبله وخصيتاى منتفختان تؤلماننى من المحنة وكلما دخل قليلا رفعت طيزي قليلا وجلست عليه مرة اخرى حتى يدخل اكثر واكثر وهكذا حتى دخل كله في طيزي، ولم اشعر بأى ألم لابد أن الحقنة مع الهيجان الشديد قد أخفيا أى احساس بفض بكارة طيزي فقال لي: طيزك ضيقة جدا .. مبروك يا متناك بقيت خول رسمي. ثم حضنني بقوة، ودفعه الى الاعلى، واخذ يتأوه ويزأر، وأنا أتأوه بشدة معه يرفعني وينزلني على زبره، وحين يتعب أرتفع وأنزل أنا وأتقافز فوق زبره كالقرد وامتدت يده تدلك لي زبري الكبير وأنا أعض شفتي السفلى بأسناني وأغمض عيني وأتأوه بنعومة وقد تقمصت دور المرأة الممحونة فعلا مع زوجها ثم صرخ اخيرا وامتلأ طيزي بلبنه واغرق زبري يده القوية بلبني فى الوقت نفسه ! بقيت جالسا على زبره وهو لا يزال يضمني ويحضنني، حتى هدأت شهوته، فقال : ارى انك بكر ومع ذلك تحب الزبر ؟ قلت في ضعف وأنا أحاول النهوض عنه والتملص منه : لا .. أنت من أرغمتني على ذلك وهذه الحقنة التى اعطيتنى اياها ! قال : متى ارغمتك يا خول. انت خول بالفطرة. اجبته : لا لا لا لا! وتكررت لقاءاتي به بالقسم .. وتكرر حقنه لي بهذه الحقن الغريبة .. حتى اصبحت مدمنا لزبره وللحقن .. وذات يوم توقف عن اعطائى الحقنة فركعت عند قدميه باكيا .. لكنه شتمني .. وتجاهلني حتى قلت له: انني مستعد لفعل اي شئ فقط اؤمرني اما يكفيك انني حبيبك الان. ارجوك اعطنى الحقنة وحبنى بزبرك الجبار. قال : اانت مستعد لفعل اى شئ من اجل ذلك ؟ قلت : اى شئ تريد فقط اؤمرنى وانفذه قال: اريد ان تساعدنى فى الحصول على امك لي ولصديقي. نهضت بضعف احاول الامساك بتلابيبه ولكمه وقلت له: ايها الوغد. ماذا تقول ؟ هل جننت ؟ انها امي ايها القذر. ما هذه التخاريف التى تقولها ؟ ابعدني عنه بسهولة. ثم قال: اذن انصرف من هنا ولا ترجع ابدا ايها المدمن الحقير .. قلت له فى ضعف: حسنا قال: حسنا ماذا ؟ قلت فى استسلام: سايسر لك الحصول على امى ولكن كيف. قال لى: كيف هذه لا شان لك بها انا من ساخبرك بما تفعله. لا تتعب راسك الجميل يا حلوو فى التفكير وتعال.. وحقننى بجرعتى. ثم قال وهو يرفع ساقي ويريح طيزي المدمنة بزبره المتين. ويدلك زبرى. احكي لي عن امك وابيك. قصة زواجهما ولقاءهما معا.. بالتاكيد اخبروك عنها مرارا وتكرارا فانت ابنهما. فحكيت له قصة ابي وامي وعلاقتهما القوية الغرامية الحالية ومدى اخلاصها الشديد لأبي وعفافها. كان يصغي الي بشغف، وتعجب واثارة، وظل يسأل عن كل صغيرة وكبيرة حصلت بين ابي وامي امامي. وصرخ عاليا وهو يملأ طيزي بلبنه الغزير الوفير. وزبري ينتفض ويغرق بطني بلبني في الوقت ذاته. وفي النهاية اتفقنا على ان ازوره كل ليلة، ثم سألني هل امانع ان ينيكونني هو وصاحبه. سألته : من هو صاحبك ؟ اجاب : سامى، فنحن من مدينة قريبة نبقى لمدة شهر هنا في هذا القسم، ونذهب في عطلة لمدة اسبوع في كل شهر. هذا يعني اننا نحتاج الى الجنس كثيراً يا حلووو. اومأت براسي اوافقه، فقال لي ان المرة القادمة سيكونان اثنين، لان سامى الان في اجازة وسيعود بعد يومين. انتظرت بلهفة قدوم سامى، زبر جميل جديد واثارة جديدة وطبع جديد، رجل جديد كيف سيكون شكل زبره هل سيكون كبيرا مثل زبرى وزبر فاروق ام سيكون صغيرا ، هل سيكون لطيفا معي ام عنيفا ، هل سيكون زبره جميل الشكل، هل سيكون رجلا وسيما ام دميم الخلقة، كيف ... وفي اليوم الثالث وبعد انتهاء مواعيد العمل الرسمية ومغادرة كافة افراد القسم، باستثناء سامى وفاروق بقيا، ومع غروب الشمس، خرجت من منزلي، واذا بفاروق امام القسم، فأدركت انه بانتظاري، وقبل ان اصل اشار الي لكي ادخل الى القسم، فدخل هو وتبعته انا، فاغلق الباب ووضع ذراعه على كتفي، واحتضنني ونحن سائرين متجاورين، حتى وصلنا الى غرفته وكان سامى جالسا على الكنبة، فقال لي : اقدم لك سامى صديقي ! قلت : اهلا وسهلا ! اجاب سامى : اهلا بيك ! فأشار لي ان اجلس جنبه... فجلست وجلس فاروق على جانبي الاخر، اي انني توسطهما. كان شريط الفيديو الاباحي يعمل وشاشة التلفزيون تصدر اصوات عملية النيك الجنسية. نظر الي سامى وسألني : هل تحب الزبر ؟ ابتسمت ولم اجبه، فأسترسل قائلا : سمعت من فاروق انك ديوث على امك ... هل هذا صحيح ؟ انتفضت غاضبا وقمت من مكاني وهممت بالخروج ولكن فاروق دفعني بقوة واقعدني مرة اخرى وقال : اجب على السؤال يا منيوك .. اومأت براسي بنعم فى استسلام، فقال : اذن اريد الحصول على امك ... اريدك ان تساعدنا في الفجور بأمك ؟ عندئذ قلت : حاضر ... سأبذل قصارى جهدي في مساعدتكما على نيل ما تريدان ! فتدخل فاروق وقال لي: هلم تجرد من ملابسك كلها ! وقفت وبدأت اتجرد من ملابسي حتى تعريت تماماً، بينما فاروق وسامى اخرجا زبريهما وهما يحلبانهما منتصبان، وصرت انظر اليهما وهما ينظران الى جسمي بشهوة وشبق ، كان زبر سامي أكبر قليلا من زبري ومن زبر فاروق. فسألني سامى مبتسما : هل تستطيع ان تتحمل ازبارنا نحن الاثنين ؟ لم ارد عليه جوابا على الاطلاق، لان فاروق اجاب : نعم انه يستطيع، ثم امرني ان اقف امام سامى وان اجلس على زبر سامى لكي يتأكد... وقفت بين ساقي سامى المفتوحتين, وظهري اليه واخذت اجلس على قضيبه، وفعلت كما فعلت مع فاروق في المرات السابقة ولقاءاتنا المتكررة حتى دخل قضيبه بالكامل في طيزي، عندها وقف فاروق امامي وزبره يتدلى امامه، وقال : هيا ارضع ! فأمسكت بزبره وصرت ارضع منه بينما زبر سامى في طيزي، ثم سمعت سامى يقول : ارفع طيزك قليلا ً ! رفعت طيزي قليلا كي اترك له الحرية الكاملة في ادخال واخراج زبره، وانا لا ازال ممسكا بزبر فاروق وارضع منه... واستمر احدهما ينيكني من طيزي والاخر من فمي... ثم سمعت فاروق يقول لسامى : دعنا نكمل في آن واحد ... وكان قصده ان يقذفا في نفس الوقت، وفعلا، حصل ما ارادا فما هي الا لحظات حتى بدأت انفاسهما تتزايد وبدأ فاروق يقذف في فمي في نفس الوقت الذي بدأ سامى بالقذف في طيزي..... لكني شعرت ان سامى لم تكن له رغبة فاروق في نياكتي، فهو كما احسست راغب اكثر في امي، وليس كفاروق فهو يرغبني وبقوة وتذكرت كلمات ام كلثوم "واسقيني واملا. واسقيني ، تاني. اسقيني تاني من الحب. منك. من نور زماني. اسقيني ياللي من يوم ما شفتك. حسيت كأني اتخلقت تاني" .. والاثنان يحملاني وانا اضحك ويرمياني على الفراش ويستلقيان على جانبي يمصان حلماتي .. ويتبادلان تقبيلي والتهام شفتي ويتصارعان على ملاطفة بدني ومص قدمي .. ومص زبري .. حتى عاد منتصبا مرة اخرى .. ودعك فاروق زبره فى زبري حتى اغرقنا بطني ووجهي بلبنينا معا ****** وكان لي صديق اسمه سمير. والده تحري خاص. طلبت منه خدمة اذ شعرت بالريبة فى كلام سامي وفاروق وتاكيدهما انهما من مدينة اخرى ومحرومان من الجنس... عاد لي صديقي سمير بالخبر اليقين: قال لى: ان فاروق كاذب كذب عليك .. انه يعيش هنا معنا فى نفس المدينة هو وعائلته ... حين تأكدت من كذب فاروق ومن شكوكي حوله قررت الانتقام من فاروق اللعين الذي جعلني مدمنا واذلني وحولني الى خول ويريد هتك عرض ابي وامي هو وصديقه سامي. وتعقبته ذات يوم دون ان يشعر بي خلفه. حتى تأكدتُ من عنوان منزله الذي اعطاني اياه سمير. وقررتُ العودة الى منزلي وانتظار الليل حتى ادخل متسللا الى منزله وانا احمل المسدس سعيا وراء قتله فى فراشه.. دخلت الى المنزل عبر الحديقة وتسلقت الى نافذة قريبة فهو بالطابق الارضى. كان الظلام دامسا فى انحاء غرف المنزل. واشعلت مصباحي الكاشف وتوجهتُ الى اقرب غرفة لى وفتحت بابها بحذر. وجدتها فارغة ومرتبة الفراش والانحاء. دخلت الى غرفة اخرى مجاورة. وجدتها بنفس الحال ولكنها غرفة جلوس او استقبال على ما يبدو وليس غرفة نوم. دخلت الى الغرفة الثالثة. وجدت فاروق نائما جوار زوجته. وبينما هممت بالدخول والاقتراب من فراشه وصوبت مسدسى نحوه وهو يتقلب ويواجهني مغمض العينين وزوجته الجميلة مستلقية على جنبها. ثم سمعتُ صوت موسيقى واغنية خافتة لفتت نظري .. تركت غرفة فاروق وزوجته الى الغرفة المقابلة حيث اتضح صوت الاغنية اكثر .. كانت اغنية لعبد الوهاب "لأ مش أنا اللى أبكي" ولكنها خافتة للغاية .. فتحت الباب بحذر .. فوجدت قمرا نائما فى ثوب نوم ابيض دانتيل .. كان جوارها هاتفها الذكي ويبدو انها من النوع الذي يحب ان ينام على صوت الغناء الخفيض والموسيقى الخافتة .. كان سريرها بجوار النافذة وضوء القمر وسط الظلام يشع على وجه القمر النائم الذي يريح خده الايمن على الوسادة ويمنحني خده الاخر وجانب وجهه الحلو وشعره الناعم. كانت ابنة فاروق على ما يبدو. تبدو صغيرة السن مراهقة من عمري او لعلها اكبر او اصغر بعام او عامين مني. كان زجاج النافذة مغلقا والشيش مفتوحا.. ولم يكن يغطيها كوفرتة ولا بطانية .. كانت نائمة في هذا الثوب الغلالة الرقيقة غير الشفافة ولا المعتمة. كان جانب وجهها جميلا على نحو عجيب فماذا لو رايت وجهها بالكامل لا نصفه. كانت حلوة حقا تحتاج لمن يأكلها .. وجبة خفيفة سهلة الهضم لصاحب النصيب.. ونسيتُ تماما امر فاروق وانتقامي منه وقتله.. وتحرك قلبي المراهق تجاه امرأة للمرة الأولى فى حياتي .. كانت رائحة غرفتها زكية وجدرانها مزينة بقلوب وذات ديكور بناتي كالمراهقات .. جلست جوارها على الفراش بعدما تأملتها طويلا .. وتلذذت بجمالها عن بعد .. وحان وقت تلذذى بجمالها عن قرب. وصنع زبرى الضخم خيمة هائلة فى بنطلوني .. تحسستُ ذراعها الجميل وتحركت يدي الى صدرها وبطنها ثم الى وجهها مرة اخرى وشعرها .. تململت قليلا من لمساتى وابعدت يدى فى خوف .. ثم قررت اعادة يدى هذه المرة على فخذها .. غلى الدم فى عروقى وانطلقت الشهوة تعربد فى قلبى وعقلى وانحاء جسدى .. نهضت بسرعة اغلق الباب علينا بالمفتاح .. ثم عدت الى الفتاة الجميلة الرقيقة .. ورفعت ثوبها معريا ساقيها حتى كسها .. اخرجت من درج الكومودينو مقصا وقصصت طرفى كولوتها البكينى المثلث.. وكشفت بسهولة القطعة القماشية المثلثة عن كسها وعانتها .. اخذت ادعك كسها شفايفه وزنبورها باصابعى بقوة وبدات تهمهم خلال نومها وتتاوه .. وبدأ كسها يترطب ويتبلل من محنتها .. نهضت على الفور وانزلت بنطلوني وتجردت منه ومن كولوتى وادخلت زبري فى اعماقها .. وشفتي تقبل خدها في هيام .. كم هى جميلة .. افاقت فجاة ونظرت الى برعب .. وحاولت ان تصرخ .. لكنني اسرعت بوضع شفتي على فمها .. شعرتُ بحاجز في كسها سرعان ما استسلم وسمح لي بالدخول الى اعماق مهبلها اخيرا .. وكنت اسمع كلما�� ام كلثوم تصدح " يا ارق من النسمة واجمل من ملك" .. كانت تنطبق على هذه الفتاة العجيبة .. "انت روحي وكل عمري ونور حياتي يا حياتي" .. ضعفت مقاومتها وانفتح فمها واخرجت لسانها الى داخل فمي وهنا تركت يدي القويتين ذراعيها المتملصتين فاحاطتني بذراعيها وهي تنظر في عيني سارحة منبهرة ومنذهلة .. لم اكن اقل عنها وسامة وجمالا .. كانت معجبة بي كثيرا ام بزبري الضخم الذي اخرجها من عالم البنات الى عالم النساء .. ورفعتُ ثوبها حتى كتفيها متكوما وظهر نهداها الكبيران المراهقان امامي فغلى الدم في عروقي اكثر واكثر .. كم هي حلوة .. ما اجمل هاتين العينين اللتين تنظران الي هكذا .. ما اجمل هذا الشعر فوق هذا الجبين .. ما كل هذه المشاعر واللذة التي تمنحني اياها عيونك يا حلووووة .. ما هذا الانف الانثوى الرائع والشفتين الرقيقتين الورديتين بشحوب .. وادخلت زبري فيها ثم اخرجته حتى احتضن كسها وشفايفه راسه فقط ثم ادخلته بقوة .. ضمتنى بقوة .. ولم تتكلم وكتمت اهاتها .. انها تتحكم بنفسها بقوة .. لكننى سمعت لهاثها وشعرت تحت صدرى بدقات قلبها المتسارعة فى لهفة وفضول وانبهار بهذه المتعة والمشاعر الجديدة بالكامل عليها .. ونظرت الى وانا اصيح بقوة واخرجت زبرى بسرعة من كسها واغرقت بطنها وبزازها بلبني. .. ونهضت من الفراش مرتديا بنطلوني ومنصرفا بسرعة .. وهي تحاول منعي من النهوض والانصراف بيدها لكني ابعدت يدها برفق ونظرت فى عينيها مرة اخرى ثم ركضت مسرعا للخارج قبل ان يفيق والداها وقبل ان اضعف .. كانت تناديني وانا خارج من غرفتها .. من انت ايها الغريب .. من انت يا حبيبى .. يا روح قلبى ؟ ترددت ولم اجبها بشئ ثم انصرفت ****** رجعت الى البيت مفكرا في امر هذه الفتاة وفى امر سامى... وفي اليوم التالي وبينما انا وحدي مع امي وبعد انصراف ابي الى عمله قلت لها: هنالك من يهددني بالسجن المؤبد يا ماما ! نظرت الي متجهمة ومذهولة وتساءلت : من يكون هذا ؟ اجبتها انه وكيل نيابة شرطة الوادى في القسم ! قالت وهي تلطم على وجهها : لماذا .. ماذا فعلت يا بني ؟ قلت: لم أفعل شيئا يا ماما .. ولكنه بارع كما تعلمين في تلفيق القضايا للأبرياء قالت: أعلم أنه نسونجي وذيله نجس وسمعته سيئة ومسنود بشدة رغم كل شكاوى ضحاياه .. ما الذى أوقعك مع هذا الشيطان يا بني ؟؟ ثم اضافت: وماذا يريد منك ليرفع عنك التهمة ؟ ذهلت من فراسة امي ولكنني قلت انه تعرفه وتعرف اقاويل الناس عنه وكيف يرغمهم على الانصياع لرغباته الشاذة والمنحرفة بالتهديد والارهاب. ترددت ونظرت اليها فشجعتني مرددة بقوة : قل. اخبرني. قلت لها: انه .. انه يرغب بك يا ماما لطمت على وجهها .. وقالت: ويلاه يا ويلتاه .. الا يعلم اننى متزوجة ومخلصة لزوجى .. لم اعرف رجلا سوى والدك كان اول واخر رجل فى حياتى .. لماذا يريد هذا الشيطان تلويث عفافي وشرفي شرف المخلصات والطاهرات. قلت لها: هو يعرف ذلك كله ومع ذلك يريدك بشدة. يقول ان البعيدة المنال والشريفة هى دوما بغيته وليس العاهرة المعتادة المتقلبة بين الرجال بالمال وبغير المال. قلت لها ايضا: انه سيفضحني ايضا يا ماما. قالت وجلة: بماذا سيفضحك ؟ ماذا فعلت حتى سلمته عفاف امك يا بائس! لم اجبها، لكنها كانت تعلم علم اليقين بانه قد اذلني بأمر ما هل جعلني مدمنا للهيروين كما تسمع عنه يفعل بخصومه وضحاياه أم ماذا لا تدري ولكنها تعلم أنه يمسك علي شيئا رهيبا يتحكم بي بواسطته، والا كيف عرفت بانه راغب فيها ... انها تعلم انني اصبحت ديوثها الان ! كنت قد جلبت انتباهها الى سامى، فصارت تراقب القسم، وكلما تشاهد سامى امام القسم، تناديني لكي نذهب ونمر انا وهي من امام القسم، حيث تلتقي نظراتهما، ومع الوقت وبعد ان اخذ يتكلم تعرفت هي ايضا به من خلالي، ولاحظت اعجابها به رغم محاولتها اخفاء ذلك فهو وسيم لا شك وجرئ حتى يقتنصها من حضن ابي وعفافها الطويل الذي طال لعشرين سنة او اكثر عمر زواجها بابي اول واخر رجل في حياتها واول زبر يدخل كسها، فأخذت بين الحين والاخر تسألني عن الموجودين في القسم، وانا اجيب واوضح ان القسم يفرغ بعد مواعيد العمل الا من اثنين، فاروق وسامى، وفي بعض الاحيان يبقى واحدا فقط ، لان الاخر يكون في اجازة. وذات يوم واثناء مرورنا كان سامى امام باب القسم، توقفنا والقينا السلام، ومن خلال كلامه المح بانه سيكون وحده في القسم اليوم التالي وان فاروق سيكون هو الاخر في اجازة. شعرت امي بالسعادة بهذا الخبر، والمحت الي ايضاً باننا قد نقوم بزيارة للقسم في الليل، بحجة انها ستقوم بإعداد وجبة طعام لذيذة لسامى، لأنه انسان طيب وانه سيبقى وحيدا في القسم... كانت مضطرة لارضائه بكل السبل لئلا يؤذيني ويلقيني بالسجن المؤبد وفي صباح اليوم التالي ابلغت سامى بان امي راغبة في ان تأتيك بطبق من الطعام. ابتسم سامى وقال: شكراً، فانا سأكون في الانتظار. وفي الليل ومع مغادرة الجميع لقسم الشرطة وذهاب فاروق في اجازته الشهرية المزعومة ذهبنا انا وامي الى القسم ومعنا طبق الطعام، وبعد الترحيب بنا وتبادل النظرات النارية بين سامى وامي . المحتُ لهما بانني سوف اراقب باب القسم، وان عليهما ان يطمئنا. ذهبت الى الباب الرئيسي للقسم ولم يكن يبعد كثيرا عن غرفة سامى، وجلست على كرسي اتطلع من النافذة المجاورة الى الخارج، وما هي الا لحظات حتى امسيت اسمع تأوهاتهما، فثارت شهوتي على وقع اصواتهما، فقررت ان اتلصص عليهما... نزعت حذائي وصرت امشي على اطراف اصابعي باتجاه غرفة سامى، وكلما اقترب يزداد صوت التأوهات قوة ... وصلت الباب، ومددت رقبتي ببطء فشاهدت سامى واقفاً وامي امامه جالسة القرفصاء وثيابها مرفوعة وفخذيها عاريتان، ممسكة بقضيب سامى تعصره وتدلكه بيدها وتلف اناملها حوله برفق ونعومة وبطء ولطف تارة وتضعه في فمها تمصه بخجل وقلة خبرة تارة اخرى، وسامى يحرك جسمه الى الامام والخلف، وفي قمة الاندماج مع امي رفع راسه قليلا ليراني اتلصص عليهما، فنظر الي وابتسم، وارسل لي قبلة في الهواء... وبعد هنيهة قال لها : هيا ارفعي ملابسك واضطجعي على السرير. اخفيت راسي مرة اخرى الى حين صعودها على السرير، حيث كنت اسمع صوت السرير وهي تصعد وتتمدد على ظهرها، ثم تبعها سامى... مددت رقبتي مرة اخرى اتلصص، فاذا بأمي ممددة على ظهرها وملابسها مرفوعة الى وسطها، من دون لباس داخلي، سيقانها عارية ومثنية، ومفتوحة الى الجانبين، بينما سامى عاري من تحت لابس الفانيلة فقط، خلع عنها ملابسها حتى صارت امامه مستلقية عارية تماما وحافية ، ثم رايته جالس على ركبتيه بين رجليها، وينحني على وجه امي يقبل شفتيها وهي تبادله القبلات بشوق وجوع واثارة من الفجور الذي على وشك ان تفعله معه وهو ماسك بقضيبه، يحكه بكسها وهي مغمضة العينين. انه القضيب الثاني الذي سيدخل كس امي في حياتها .. لم تتمالك نفسها وكأنها نسيت انني معها فأخذت تطلب منه ان يسرع في ادخال زبره: ـ هيا ... هيا ... هيا ادخله ... ادخله ! وضع راس زبره في كسها ثم مال الى الامام واتكأ على ذراعه الايسر، ثم الايمن، ودفعه كله في كسها، فصاحت من النشوة: آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه فادخل ذراعيه من تحت ابطها واحتضنها، وصار يسحبها من الاعلى بينما يدفع زبره في كسها من الاسفل، وبدأ ينيك، ويضرب بقوة حتى ان صوت انفاسه وانفاس امي صارت تملأ الغرفة، ومع كل ضربة وتدخيلة زبره اسمع تأوهها آآآآه ....آآآآآه ... آي ي ي.... آي ي ي حتى امتزجت صيحاتهما مع بعض ونسوا انني موجود، ومع هذا الصياح والنيك، صرت ازيد من سرعة حلبي لزبري، وما هي الا دقائق معدودات حتى انطلق لبني صار سامى يزأر، وهي تزأر كاللبوة... وسكنت حركته بين ساقيها الحافيتين المرتفعتين عاليا فى الهواء .. عندها انسحبت الى حيث الباب الرئيسي للقسم، فلبست حذائي مرة اخرى وجلست على الكرسي. كنت اسمع اصوات السرير واصوات ارتداء الملابس، ومن ثم سمعت صوت سامى يناديني. اتجهت الى الغرفة، وكانت امي جالسة على الكرسي، وجهها عرقان ومحمر وعيونها وشفتيها محمرتين تحاول هندمة ملابسها وشعرها المتهدل وكذلك وجه سامى وعيونه وشفتيه، فقال لي وهو يخطف قبلة من خد امي: هيا تفضل وتناول معي الطعام الذي جلبته امك ... انه لذيذ ! اجبته مشكورا بانني شبعان وقد تناولت طعامي في البيت. جلس يأكل وامي جالسة على السرير تسرح شعرها وتقوم بترتيبه، واثار النيك على السرير واضحة، فقالت : هيا كل كي تصبح اقوى واقوى، ثم ضحكت ضحكة نارية، وضحك سامى معها. كانت تقصد بالتأكيد ان ينيكها بقوة في المرة القادمة. لن يكتفي بهتك عرض ابي وامي مرة واحدة اذن. وبعد ان انتهى من تناول الطعام اتجه الى حيث المطبخ الصغير والبوتاجاز، حيث وضع براد الشاي عليه، بعد ان ملاه بالماء، وجلس على المقعد يتجاذب اطراف الحديث معنا لحين غليان الماء، عندها توجه الى البراد واعد الشاي، وانتظر برهة، ثم صب لنا الشاي نحن الثلاثة. ابتسمت له امي وقالت: شكراً ... اتمنى ان يكون الطعام قد اعجبك، ثم ضحكت ضحكة نارية ! اجاب سامى: اعجبني جداً جداً جداً .... ثم ضحك هو الاخر ! فقالت : الوجبة القادمة ستكون اطيب ... ستكون من النوع الاخر ! اجاب سامى : ��قصدين من الجانب الاخر ... ثم ضحك ! فهمت ما يقصدان ولكنني تغابيت، فقد كان قصدهما النيكة القادمة ستكون من الطيز. ماذا اصاب امي العنيدة صلبة الراي يابسة الراس العفيفة الشريفة كيف لانت فجاة وتحولت الى عاهرة محترفة شهوانية وقحة وفاجرة وبعد ان انتهينا من شرب الشاي، اخذ سامى الطبق واكواب الشاي ليغسلهما، فنهضت امي لتساعده، واتجها الى حيث حوض المطبخ وكان لا يبعد كثيرا عن الغرفة، بينما انا بقيت جالسا اتفرج على التلفزيون، واصوات غسل الطبق والاكواب تأتي من حيث حوض المطبخ. وبعد فترة ساد صمت تام مفاجئ فادركت انهما مندمجين في القبلات والاحضان والهمسات واللمسات والنظرات وبداية نيكة اخرى... ثم بدأت اصوات التأوهات تتعالى. دفعني فضولي ان انزع حذائي، واقترب على اطراف اصابعي من المطبخ، لكي اتلصص عليهما. لقد كانت واقفة امام الحوض وممسكة به، ودافعة طيزها الى الخلف، وملابسها مكومة على الارض وهي عارية حافية تماما مرة اخرى، بينما سامى واقف خلفها، وزبره باتجاه طيزها، ممسكا بفلقتي طيزها يفتحهما الى الجانبين، ثم وضع زبره بينهما ودفعه الى الامام، مدخلا اياه في طيزها، ومع دخوله في طيزها صاحت : آآآآآآي ي ي .... آآآآ خ خ خ . لم يعبأ سامى بالآمها وبكارة طيزها بل ظل يدفعه في طيزها حتى النهاية وصار ينيك جيئة وذهابا، يهزها الى الامام والخلف، وهي تصيح : آآآآي آآآآي آآآي مع كل دخول لزبر سامى حتى صار يقذف في طيزها ويتنحنح آآآح ح ح آآآح ح ح آآآح ح ح... عندها رجعت مرة اخرى على اطراف اصابعي الى الغرفة، ولبست حذائي وبقيت جالسا اتطلع الى التلفزيون بينما افكاري عند امي وسامى... رجعا الى الغرفة ومعهما الطبق واكواب الشاي. وبعد قليل طلبت امي ان نذهب، على امل اللقاء ثانية، وطلبت من سامى ان يقوم بالتعارف على ابي المسكين ، فما زال منزلنا يجاور القسم فوعدها بانه سيفعل، ويتعرف على زوجها. وعند الباب خرجت امي اولا، ثم صا��حني وصار يقبلني واثناء التقبيل، همس في اذني : انت اصغر قواد وديوث صادفته يا حلوووو ! ضحكت، ثم غادرت وراء امي الى البيت. كانت هذه البداية فقط، فقد استطاع سامى ان يتعارف على ابي، وان يكون صديق العائلة، فصار يجالس ابي كل ليلة بعد عودة والدي من عمله، حتى بدأ يدخل الى البيت واصبح صديقا مقربا وعزيزا جدا على ابي واهل ثقة لديه ولا يقبل اي كلمة نقد على صديقه سامي، وعندما يأخذ ابي كؤوس النبيذ بعد المنادمة والسمر مع سامي يذهب مباشرة الى حجرة النوم حيث يرقد الى الصباح، بينما اخذ سامى موقع ابي في غرفتي في الطابق الثاني من المنزل، فصار ينيك والدتي على فراشي، وفي بعض الاحيان كان يبات مع امي حتى الفجر، وانا كنت حارسهما. وكلما كان سامي يأتي ويمعن في نيك امي امامي واذلالي .. كنت افرغ شحنة غضبي بالتسلل الى منزل فاروق ليلا ومضاجعة ابنته الحلوة مرح. التي ادمنتني واحبتني كثيرا واحببتها .. وذات ليلة وأبي مسافر في مأمورية تابعة لعمله تدوم لأسبوع كامل .. اقتحم فاروق منزلنا غاضبا .. ورفع مسدسه على امي قالت له بغضب: كيف تتهجم على بيتنا هكذا ايها الشاويش .. سابلغ السيد سامي ليعاقبك. ضحك وقال: سامي صديقي ولا يمكن لشرموطة مثلك ان تهدد علاقتنا. اسمعي يا شرموطة. وشاهدي هذا الفيلم. واراها على هاتفه الذكي فيديو لها مع سامي في اوج لحظات المتعة. شعرت امي بالخوف وقالت: ماذا ستفعل بهذا الفيديو ؟ قال لها: سارسله لزوجك وسانشره على الانترنت اذا لم توافقي الان على ما اريد. قالت له في رعب: وماذا تريد منا ؟ حرام عليك دعنا وشأننا. قال فاروق: اريد من ابنك المحترم هذا ان يمص زبري الان. قالت: ابني زين الشباب وسيد الرجال. كيف تطلب مني هذا الطلب المشين وتتوقع ان اوافق عليه ؟ قال: لانك لو لم توافقي سافضحك ببساطة. قالت متحدية: الا ابنى. افعل ما تشاء. لا يمكننى ان ادمر رجولة ابنى. انه على وشك الزواج قريبا. ولن ادعك تدمره وتعوده على هذه الانحرافات. قلت لامي : لا عليك يا ماما. انها تضحية بسيطة من اجلك يا ست الحبايب. لا استطيع احتمال فضحك امام ابي وامام الناس وعلى الانترنت. دعينا ننفذ له ما يطلبه. قالت امي: كيف يا بني. لا يمكنني ان ادعك تفعل ذلك بنفسك. نهضتُ مع فاروق الذي تناول يدي وكنت ارتدي بنطلونا جلديا اسود وكذلك جاكت جلدى اسود بسوستة. وصعدنا الى غرفتي وامي تقول له في استسلام: لا تفعل مع الولد اكثر من المص. قال فاروق: اعدك يا مدام. دخلنا غرفتي. واخرج فاروق من حقيبته بعض الملابس الداخلية النسائية والقاها على فراشي وامرني بارتدائها بعدما خلع عني ثيابي الجلدية بيديه. واغلق الباب علينا بالمفتاح. كانت جوارب نسائية سوداء طويلة وحزام جارتر وحمالات بين الحزام والجوارب. وسوتيان وكولوت سود ايضا. ارتديتها. وجلست على الفراش وقال لى فاروق: مص زبري يا منيوك. ادخلته زبره في فمي وبدأت امصه وانا مثار ومهتاج بشدة وزبرى يخترق الكولوت الصغير الانثوى. بدأ يصيح ويتأوه ثم أبعدني عن زبره وتجرد من ثيابه بالكامل واستلقى جواري على السرير وانا اقول له: لم نتفق على ذلك. اتفقنا على المص فقط. هل تريد فضحي امام امي. قال : اخرس يا شرموط. هتتناك النهارده وامك بره سامعاك وبتشجع والمرة الجاية هتزوقك ليا وتحطلك الروج كمان لو انا عايز. وقطع الكولوت من على زبرى وعانتى. ثم القانى على الفراش ورفع ساقي المغطيتين بالجوارب الى اعلى. ودفع زبره فى طيزى بقوة. صرخت. فطرقت امي الباب بجنون. وقالت: ماذا تفعل بالولد يا مجرم ؟ ماذا بك يا حبيبي؟ قال لي: اسكتها وطمأنها. قال لها: طيزه ضيقة جدا يا ام هاني. طرقت الباب بقوة وهى تظن انها المرة الاولى لى. ابتعد عنه. حرام عليك. سيعتاد على ذلك. وتقضى على رجولته. قلت لها. اطمأنى يا امي انصرفي الان ارجوك. قال لها فاروق يغيظها. لن اتركه حتى املا طيزه بلبني يا شرموطة. قلت لامي: ااااااه انه ممتع يا ماما. قالت. لا يا بني لا تحبه ارجوك. قلت. لا حيلة لي يا ماما. اااااااه زبري يوشك ان يقذف من حلاوة زبر فاروق. امي قالت. لاااااااااا. من بعد تلك الحادثة الشنيعة خبت جذوة علاقتي بفاروق من جهته وفى تلك الاثناء قررتُ التخلص من ادمان الهيروين وتعالجتُ سرا منه حتى تخلصت من السم اللعين .. لكنني ارتبطتُ بقوة بالفتاة مرح .. وقررتُ التقدم للزواج بها وإن رفض فاروق فإنني صورتُ بعض لقاءاتي بمرح وسأفضحه ليوافق هو وزوجته شبيهة ابنتها ***** اليوم السابع عشر. الليل السابع عشر جوز ماما . قصة محارم و دياثة الجزء الأول ليست الامور كما تبدو عليها . فى حياتنا كلنا مواقف بيكون لازم نتصرف بطريقه عمرنا ماتخيلنا اننا نعملها . يمكن قصتى تكون خير مثال على كده . اتولدت في اسرة ميسورة الحال . مش هاقول اغنيا بشكل كبير لكن معندناش مشكلة في الفلوس . للأسف بابا اتوفى بعد ولادتى بكام شهر . بدأت اشوف الدنيا لقيتنى عايش مع ماما سنية في شقة في عمارة بتاعت عيلتنا . في الدور الأول جدتى في شقه و خالى و مراته و ولاده و بناته في شقه . في الدور التانى احنا و خالتى سومية و جوزها وبنتها و باقى العمارة فاضيه محبوش حد غريب يسكن معاهم . عمرى وقت بدايه قصتنا خمسة و عشرين سنة و ماما وصلت للخمسين . برغم وصولها للخمسين لكنها مكنتش بتحب حد يندلها غير ب(سوسو) مكنتش بتحب اسم سنية ابدا . كانت جميله و محدش ابدا يقدر يقول انها في الخمسين . محجبة لكن بتلبس بلوزات و بنطلونات جينز شيك جدا و معتقدش ان اى حد يعرفها و ميعرفش سنها ممكن يديها اكتر من تلاتين سنة . بعد ما خلصت دراسة كان مطلوب منى اختار ما بين انى اشتغل عادى بمؤهلى و بين انى أكون جزء من شغل العيلة . مجموعة شركات مش كبيرة قوى لكنها بتجيب فلوس كويسة لينا . مفكرتش كتير و اخترت انى اشتغل مع العيلة اسهل . في خلال كام شهر بقيت تقريبا ماسك الشغل كله و ده فرح خالى جدا اللى أخيرا حس انه هيرتاح من أعباء الشغل اللى كان شايلها . كنت أتمنى ان الحياة تمشى زى ماهى كده للأبد . لكن مفيش حاجة بتفضل على حالها ابدا . في يوم بقابل ناس أجانب في فندق و بخلص شغلى معاهم و بقول في نفسى بدل مارجع للشركة تانى ارجع البيت . بركب العربية و باوصل البيت . باركن في الجراج و بانزل علشان الاقى ماما خارجة من العمارة . كنت هندهلها علشان اشوف رايحه فين لكن لقيتها بتتلفت حواليها . شكيت من طريقتها و حسيت ان في حاجة غلط . قررت اراقبها من غير ماتشوفنى علشان اشوف مالها . معقول تكون بتعمل حاجة من ورايا . يا ترى ايه ؟ فضلت ماشى وراها لغايه ما لقيتها داخله عماره فيها المكتب بتاعها . نسيت أقول انها كانت محاسبة و فاتحة مكتب محاسبة تبع مجموعة شركاتنا برضه قبل ماتقفله علشان تاخد بالها منى و انا طفل . قولت يمكن عايزة تسترجع ذكرياتها هنا . روحت البيت و انا بالوم نفسى على شكى في ماما . فاتت 3 ساعات و هي لسه مرجعتش . كلمتها في الموبايل اكتر من مرة لحد ماردت . انا : الو . انتى فين يا ماما ماما : ايوة يا محمد . انت وصلت البيت ؟ انا : ايوة ماما : انا خرجت من نص ساعة بزور واحدة صاحبتى و نص ساعه و هكون عندك انا : طيب ماشى استغربت انها بتكدب عليا . لكن مكنش قدامى غير انى استناها . وصلت بعد اكتر من نص ساعة . سلمت عليا و هي لسة مكملة نفس الكدبة و عديت انا الموضوع من غير ماكلمها فيه . دخلت انام و انا بفكر في الموضوع لكن موصلتش لحاجة . روحت تانى يوم الشغل . في الشغل افتكرت حاجة مهمة قوى . احنا عندنا مفاتيح احتياطية لكل مكان تبعنا . دورت في المفاتيح لغايه مالقيت المفتاح بتاع المكتب . نزلت فورا و ركبت العربيه و وصلت للجراج . استنيت نزول ماما لكن مانزلتش . قعدت الوم نفسى تانى علشان ظلمتها لتانى مرة . طلعت البيت و قابلتها و انا لسه بلوم نفسى . تانى يوم و انا في الشغل قررت اقفل الموضوع ده مع نفسى . روحت بدرى و استنيتها تنزل و قررت انها لو مانزلتش يبقى هي كانت بتفكر في ذكرياتها و خلاص و الموضوع انتهى . قطع تفكيرى ده خروجها . فضلت ماشى وراها و انا باتمنى تكون رايحة اى مكان تانى . وصلت فعلا للعمارة . استنيت شوية و طلعت . مش عارف ده لحسن حظى و لا لسوءه لكن الباب متغيرش و لا الكالون بتاعه . المفتاح فتح الباب و دخلت . سمعت صوت اغانى . قربت لقيت الصوت جاى من اوضه بعيدة . وصلت و كان الباب موارب . لقيتها . ماما اللى ربتنى . لابسه عبايه مخرمة و واقفه بترقص . الصدمة شلتنى عن اى حركة او تفكير . لغاية ما ظهر شخص . في التلاتينات من عمره تقريبا . لابس بوكسر و وقف يرقص معاها . شوية و نيمها على مرتبه على الأرض و شد العبايه بتاعتها . كانت اول مرة اشوفها عريانه . لكن مكنتش لوحدها . قلع البوكسر بتاعه و نام فوق منها . صوتها الحنين اللى كان على طول معايا بسمعه لأول مرة و في زبر بيخترق كسها . بتتأوه و صوتها بيعلى . زبرى بيقف . الراجل بينام على ضهره و هي بتطلع فوق منه علشان الاقى جسمها بيترج فوق زبره و هي بتتأوه و بتقول كلام ميقولهوش غير الشراميط . دخله جامد . افشخنى . قطعنى . جامد قوى . كلام كتير مش قادر انساه . العرق بينزل منها على جسمه . الراجل بيمد ايده و بيبعبصها في طيزها . بفوق من الشلل المؤقت اللى انا فيه . ازاى يا ماما بتعملى كده و ليه . بلمح المطبخ بتاع المكتب . من غير وعى بدخل و بجيب سكينة . بدخل الاوضه اللى هما فيها . بينيكها و هما واقفين . بقرب منهم و بقرر اقتلهم هما الاتنين . ماما بتاخد بالها منى و بتزق الراجل اللى بينيكها و بتغطى نفسها بالعبايه اللى كانت لابساها . بقرب من الراجل علشان اقتله . ماما : استنى يا محمد بقرب من الراجل اكتر و برفع السكينة ماما : ده جوزى يا محمد . دى قصتى الجديدة بعد ماعجبتكوا القديمة . اتمنى اعرف ارائكوا قبل ماكملها نكمل الأجزاء اللى جايه لو عجبكوا الجزء الأول ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ ماما : ده جوزى يا محمد . الجزء التانى نزلت عليا الكلمة كأنها طلقة . مقدرتش اتحرك من مكانى . كانت ماما لبست و سحبتنى لبره الاوضة . ماما : احنا متجوزين من كام شهر بس مرضيتش اقولك علشان ماتزعلش انا : تقومى متجوزة في السر ماما : أولا انا ست و محتاجة زوج . و ضحيت بسعادتى سنين طويلة علشانك و انت خلاص بقيت راجل كبير و علشان كده بصيت لنفسى شوية . ثانيا انا ماتجوزتش في السر . أهلنا كلهم عارفين انى متجوزة بس انا مرضيتش اخليهم يعرفوك انت علشان ماتزعلش انا : ........ ماما : يابنى انت نفسك اكيد في يوم هاتتجوز . انا المفروض اموت بقى و خلاص انا : لا يا ماما بعد الشر ماما : يبقى انا كمان اشوف حياتى زى مانت اكيد هتشوف حياتك . اخدلى من الدنيا يومين قبل ما اموت انا : بعد الشر يا ماما ماتقوليش كده ماما : انا اسفه انى خبيت عليك انا : ........ ماما : بس خلاص انت عرفت و لازم نقبل الوضع اللى احنا فيه خرجت معاها من هناك و الراجل لسه جوه متكلمتش معاه ولا كلمة . كل حاجة بتحصل بسرعه لدرجه انا مش قادر استوعب كل ده . ماما متجوزة و بتقابل جوزها ده من كام شهر هنا . العيله كلهم عارفين بس مش عايزين يعرفونى انا . وصلت ماما البيت . انا : اطلعى انتى و انا شوية و هاجى ماما : هتروح فين انا : معرفش عايز امشى لوحدى شوية مشيت و انا فعلا مش عارف اروح فين و لا عارف انا عايز ايه . كل اللى بفكر فيه الموقف اللى حاصل دلوقتى . فاتت ساعه و اتنين و انا لسه بتمشى في الشارع من غير هدف . لقيت موبايل بيرن . كانت جدتى . طلبت منى اروحلها علشان نتكلم شوية . روحت البيت و خبطت عليها . فتحتلى . جدتى بهيجة . ماما كانت نسخة منها على مستوى الجسم و الوش . قبل الشعر الأبيض كان اللى بيشوفوهم يقول انهم اخوات و احتمال يكونوا تؤام كمان . انا : ازيك يا تيته تيته : ازيك انت يا محمد . انا عرفت اللى حصل من امك . انا : و بعدين تيته : لازم تعذرها يا محمد . انا من الأول كنت شايفه انها المفروض تقولك . بس هي كانت خايفه من رد فعلك . انت كبرت دلوقتى يا محمد و ياريت ماتتكسفش من الكلام معايا انا : لأ يا تيته . اتكلمى تيته : امك ست و كانت لوحدها فتره طويلة و استحملت كده علشان خاطرك . دلوقتى انت راجل كبير و فاهم . اى ست ليها احتياجات و مش بتكلم على الجنس بس . انا : ........ تيته : اى ست بيبقى نفسها في حاجات من الراجل اللى بتتجوزه . حاجات كتير منها الجنس و منها الكلام و منها الأمان وكده . امك ضحت بالحاجات دى فتره طويله علشانك . انا : انا مكنتش فاكر انها بتفكر في كده تيته : و انت فاكرها جماد يعنى . انت نفسك مش بتفكر في الحاجات دى . مش عايز تحب و تتجوز ؟ انا : اه بس ... تيته : علشان هي كبيره يعنى . صدقنى يابنى الحاجات دى مالهاش دعوة بالسن . انا لولا انى عجزت و اللى هيبصلى هيكون علشان فلوسنا كان زمانى اتجوزت بعد جدك ما اتوفى و عملت فرح كمان . انا : هههههههههه تيته : ايوه كده . اضحك و روق . مش معنى انها اتجوزت انها هتنساك يعنى و لا انك مبقيتش ابنها . لا عادى . انا : حاضر يا تيته . اتصلت تيته بماما و نزلتنا تحت في شقه تيته . ماما : بص يا محمد لو زعلان يابنى انا هاخليه يطلقنى و انسى كل حاجة و كأن مفيش حاجة حصلت تيته : يا بت خلاص انا أتكلمت معاه و فهمته كل حاجة انا : بصى يا ماما انا يهمنى انك تكونى سعيده و اكيد مش هيرضينى انك تزعلى و لا تكونى ناقصك حاجة . انا من بكره هاشوف عمال يجهزولى اى شقه من الأدوار الفاضيه علشان اسيبكوا براحتكوا , ماما : لأ طبعا . انت مش عايز تعيش معايا يعنى . انا : معلش خلينى على راحتى . و علشان اسيبكوا على راحتكوا تيته : هو عنده حق مينفعش تعيشوا كده . ماما : خلاص يبقى يجهزوا الشقه اللى فوق شقتنا بالظبط . و انت تفضل في شقتنا تحت و احنا اللى نقعد في اللى فوق و نعمل سلم داخلى بين الشقتين . تيته : ده اقتراح حلو . ماما : و على فكره مدحت مش شخص وحش يا محمد لما هتتعرف عليه هتعرف ده . انا : ماشى يا ماما . اتعشينا مع تيته و طلعنا ننام . في خلال أسبوع بعدها كان كل شيء جهز . الشقه اللى فوق اتوضبت و اتفرشت و السلم بين الشقتين اتعمل و جابت ماما مدحت ده علشان اتعرف بيه بشكل رسمي و خلال الكلام بيننا كان شخص محترم و حسيت انه مش وحش . اكيد كنت شايفه وحش لأنه هياخد منى امى بس جايز هو مش وحش زى ماكنت متصور . سكن مدحت معانا في العمارة هو و ماما في الدور اللى فوق . و بقينا بنتقابل انا و هو و ماما في وقت الاكل . غير كده ماما معايا شوية و معاه شوية في اليوم و بالليل طبعا بتنام فوق . بقيت بحاول اشغل نفسى في الشغل اكتر و اكتر علشان مافكرش في حاجة . معرفش ايه بالظبط اللى مش عايز افكر فيه . ان ماما متجوزة واحد اصغر منها و لا انها متجوزه أصلا و لا انى شفتهم مع بعض و هو بينيكها . ولا جسمها اللى بقيت بحلم بيه و لا ايه بالظبط . في يوم رجعت من الشغل و قعدنا ناكل احنا التلاته كالعاده . بحاول اخلص اكلى بسرعه علشان مبحسش براحه و انا قاعد معاهم و مدحت بياكلها بايده و انا بالمحه بطرف عينى بيلمسها و هي بتضحك و تشاورله انه ميعملش كده و انا موجود . خلصت الاكل و نزلت . اتفرجت على التلفزيون شوية و حسيت انى زهقان . فكرت انزل اقعد على قهوه ولا اجرى و لا اعمل اى حاجة . غيرت هدومى و افتكرت ان ماما ممكن تنزل علشان تقعد معايا متلاقينيش . قولت اطلع اقولها انى هانزل . طلعت و فتحت الباب لكن ملقيتش حد . معرفش ليه مندهتش عليها و قررت ادور عليها من غير مانده . لغايه ماوصلت لأوضه النوم . كان الصوت اللى طالع مفهيوش شك . ده صوت تأوهاتها . فتحت الباب بهدوء من غير مايحسوا . كانت ماما على ركبها على السرير و وشها للحيطه . و هو وراها و زبره في كسها . كان حظى حلو انهم في الوضع ده مش هيشوفونى لأنهى باصين الناحيه التانيه . عدلت الباب بحيث يبان مش مفتوح و وقفت ابص من وراه . كانت بتترعش مع كل زقه من جسمه لجسمها . خرج مدحت زبره من كسها علشان الاقيها بتقع على السرير . جاب مخده و حطها تحتها . و نزل يلحس في كسها و بعدين قام و دخل زبره تانى . حوالى خمس دقايق على الوضع ده و بدأ يترعش و عرفت انه بيجيب لبنه . قفلت الباب قبل ما ياخدوا بالهم و نزلت تانى . كلمت ماما في التليفون ردت وصوتها باين عليه التعب بس مرضيتش اسألها ليه لأنى عارف أصلا . قولتلها انى هانزل و احتمال اتأخر . قفلت معاها و نزلت و مخدتش العربيه . جريت و جريت و جريت و انا مش عارف بجرى ليه . هل علشان اطلع الطاقة اللى جوايا ؟ هل علشان انسى اللى شوفته ؟ هل علشان مفكرش فيها ؟ هل علشان مفكرش فيه ؟ فضل تفكيرى شغال و انا باجرى لغايه ماحسيت بحراره من قصبه رجلى . ايه ده انا وقعت امتى ؟ فضل تفكيرى شغال و انا باجرى لغايه ماحسيت بحراره من قصبه رجلى . ايه ده انا وقعت امتى ؟ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ الجزء التالت اتفاجأت انى على الأرض . تقريبا اتكعبلت و انا بجرى . الدم مغرق رجلى . هو جرح بسيط اه بس نزل دم كتير . كتمت الدم و روحت . كلمت تيته و انا في الطريق شرحتلها الموقف لأنى محرج اكلم ماما تشوف الجرح في الوقت ده . فتحتلى تيته و هي قلقانه عليا جدا . تيته : في ايه . ايه اللى حصلك انا : مفيش جرح بسيط بس تيته : طيب تعالى اطهرهولك و احطلك عليه حاجة دخلت و راحت تيته تجيب مطهر و بلاستر و قطن و شاش . رجعت تيته و في ايديها الحاجات دى كلها . تيته : اقلع البنطلون انا : ايه تيته : امال هاطهرلك الجرح ازاى . انا : حاضر قلعت البنطلون و بقيت قاعد بالبوكسر و التيشيرت . ابتدت تيته تمسح الدم و تطهر الجرح و انا سرحت تانى في ماما و جوزها . فوقت من سرحانى على تيته و هي بتبص عليا بعد ما خلصت تنضيف الجرح . بصيت لنفسى و عرفت هي باصالى كده ليه . واضح ان تفكيرى خلى زبرى يقف و طبعا لأنى قاعد بالبوكسر بس فزبرى بقى واضح . بصيت لتيته اللى كانت سرحانه و هي بصالى . شبه ماما بالظبط لولا الشعر الأبيض . ازاى مخدتش بالى من اللى هي لابساه . واضح انها كانت بتنام قبل ماكلمها علشان كده هي قدامى دلوقتى بالروب و تحته واضح قميص نوم . افتكرت جسم ماما و هي مع مدحت و مقطعش تفكيرى الا انها فاقت من سرحانها و بسرعه لمت الحاجات و قامت و قالتلى انها خلاص خلصت . لبست البنطلون و طلعت نمت . صحيت بعد الفجر بشوية . فاضل حوالى ساعتين قبل معاد صحيانى الطبيعى . معرفش ليه لكن لقيتنى بطلع السلم لشقتهم . فتحت الباب و دخلت بالراحه . وصلت لأوضه النوم و فتحت الباب بشويش . للأسف المرادى كانوا نايمين . طبيعي يعنى مش هيفضل بينيكها من بالليل لغايه الفجر . كنت هاقفل الباب لكن هي اتحركت . شدت الغطا من عليها علشان اكتشف انها نايمه عريانه . حركتها شالت الغطا من عليها علشان تبان قدامى جسمها بالكامل عريانة . فضلت باصص عليها كام دقيقة و بعدين قفلت الباب بالراحة و نزلت . لسه فاضل كتير قوى على معاد الشغل برضه . قولت انزل بدرى و خلاص . لبست و نزلت . و انا على السلم لقيت تيته بتفتح الباب . كانت بتخرج الزبالة . اتفاجأت لما لقيتنى نازل بدرى كده . تيته : خير يا محمد ؟ انا : ايه تيته : نازل بدرى كده ليه مش معادك انا : صحيت بدرى و مفيش حاجة اعملها قولت انزل بدرى و خلاص تيته : فطرت ؟ انا : لا تيته : طيب تعالى افطر معايا و ندردش لغايه معادك انا : ماشى دخلنا و قعدنا فطرنا و بعد الفطار تيته عملتلنا شاى . قعدنا نشرب الشاي على الكنبة . تيته : احوالك مش عاجبانى اليومين دول انا : ليه تيته : معرفش بس حاسه انك مش زى الأول انا : لا مفيش حاجة تيته : انت من ساعه جواز ماما و انت متغير انا : ...... قربت منى . تيته : احكيلى يابنى مالك . لو زعلان علشان جوازها قولى و هي قالتلك من الأول لو مش عايز هتتطلق منه كلامها عن ماما خلانى اهيج . من غير تفكير لقيتنى ببوسها . حاولت تمنعنى لكن كنت اقوى منها . فضلت ابوسها شوية و لقيتنى بشد الروب بتاعها طلع في ايدى . جسمها مش باين عليه السن خالص .كانت بتحاول تمنعنى لكن اول ما لمست جسمها بايدى و بدأت احرك ايدى عليها حسيت انها سكتت . مش ممانعه اللى بعمله . فضلت العب في جسمها كله لغايه ما مقدرتش امسك نفسى . قلعت البنطلون و دخلت زبى في كسها . كان ضيق قوى كأنها لسه بكر . بعد سنين من عدم النيك كان لازم يبقى كده . كانت بتتألم فخرجت زبرى و نزلت الحسلها . لغايه مابقت بتتأوه بس من المتعه مش من الألم . دخلت زبرى تانى و فضلت انيك فيها و انا بمص بزازها لغايه ماحسيت انى هاجيبهم . خرجت زبرى و جيبتهم على كسها من بره . اول ما خلصت لقيتنى بالبس البنطلون و باخرج جرى من الشقه . معرفش خوف و لا غضب من اللى عملته و لا ايه . روحت الشغل و فضلت هناك مش مركز في اى حاجة لغايه ما خلصت و رجعت . قابلتنى على السلم و كأنها كانت مستنيانى . دخلنا الشقه و انا حاسس زى العيل اللى عاملها على نفسه . تيته : مالك يا محمد انا : .... تيته : انا عارفه اللى حصل ده كان غصب عنك و عنى انا كمان . اوعدنى متكررهاش تانى انا : انا اللى مزعلنى انى عايز اكررها تانى تيته : ايه انا : انا استريحت قوى معاكى و نفسى نكررها على طول تيته : بس ده مينفعش انا : بس انتى كمان استريحتى معايا و عايزه . انسى بقى مينفعش دى تيته : بس .. بس قبل ماتتكلم بوستها . كأنها كانت مستنيه البوسة علشان تحسم قرارها لقيت ايديها على راسى و بتزقنى اكتر على وشها . بوسه طويله المرة دى مننا احنا الاتنين مش انا بس . خلصنا البوسة و شيلتها و روحنا على اوضه النوم . نيمتها على السرير و نزلت الحس كسها . قومت علشان ادخل زبرى لقيتها لفت جسمها و قربت بوشها لزبرى . دخلتها بوقها و بقت بتمصلى بطريقه كانت هتخلينى اجيب قبل مانيكها حتى . سحبت زبرى و نيمتها و دخلته في كسها . فضلت انيك فيها لغايه ما قربت انزل . جيت اطلع زبرى لقيتها قفلت برجلها عليا . تيته : نزل جوايا . عايزه احس بلبنك نيمت عليها بجسمى و خدت لسانها امصه و زبرى بينطر لبنه جواها . فضلت نايم فوقها شوية و بعدين قومنا استحمينا . تيته : بس انا لسه ... انا : متفكريش . انا هاعدى عليكى الصبح قبل الشغل الاقيكى لابسه قميص نوم حلو كدة و الا هاقطعلك هدومك . تيته : ههههه . حاضر بوستها و طلعت الشقه . اتغديت و نمت شوية . صحيت كان الوقت ليل . نزلت ماما اتطمنت عليا و قعدت معايا شوية و بعدين طلعت . حاولت انام لكن التفكير في ماما مخلانيش اقدر انام . طلعت السلم الداخلى . نسيت اقولكوا ان السلم الداخلى بيوصل على اوضه صغيره فيها سرير عملناها علشان لو حبيت انام عندهم في يوم . تحت بقى السلم بيوصل على الصاله على طول . فتحت باب الاوضة بالراحة لقيتهم مش في الصاله . بصيت لقيت المطبخ و الحمام انوارهم مقفولة فعرفت انهم في اوضة النوم . روحت و كان بينيكها كالعادة . فضلت اتفرج لغايه ما خلصوا و نزلت نمت . في الكام يوم اللى بعد كده بقت حياتى انى باصحى انيك تيته و اروح الشغل و ارجع انيكها تانى او لأ على حسب الحالة . و اطلع انام شوية و بالليل اتفرج على ماما و مدحت . و هكذا . لغايه ما في يوم طلعت برضه كالعادة . قربت من اوضه النوم بالراحة لقيت مدحت قاعد على السرير . و ماما على الأرض بتمص زبره . مدحت : خخخخخ . مصك اتحسن قوى يا لبوة ماما : اممممم . انا مكنتش بمص قبلك يا مدحت و اتعلمت علشانك مدحت : ماتتكلميش يا لبوة مصى بس كملت ماما مص . شوية و مدحت قومها . زقها على السرير و طلع جنبها . فتح رجلها و دخل زبره جوه كسها ماما : اااااااااه . بالراحة يا مدحت . كل مرة توجعنى كده كمل مدحت نيك شوية و ماما لسه بتتأوه . و فجأة سحب زبره من كسها و قام من على السرير و راح ناحية الدولاب ماما : قومت ليه مدحت : تعالى زى ما قولتلك قبل كده ماما : يا مدحت كمل بقى مبحبش كده مدحت : هتيجى و لا لأ ماما : حاضر نزلت ماما على الأرض و اتحركت ناحية الدولاب و هي على ايديها و رجلها . ماما : انا كلبتك . نيكنى بقى تف مدحت على كسها و هي كده و دخل زبره و بقى راكبها و هي في نفس الوضع ده . مدحت : بحبك يا كلبتى ماما : اااه . ااااه مدحت : هاقطع كسك يا كلبتى ماما : قطعه يا حبيبى مدحت : ها . ماما : قصدى قطعه يا حبيب كلبتك فضل مدحت ينيكها على نفس الوضع لغايه ما جاب جواها و قام . قامت ماما و راحت جنبوا على السرير . عرفت انهم مش هيدخلوا يستحموا دلوقتى و احتمال يكملوا جولة تانيه فقولت استنى و اكمل فرجة . نامت ماما جنبه . مدحت : تعجبينى لما تسمعى الكلام ماما : حاضر يا حبيبى مدحت : ماتنسيش بقى تعملى اللى قولتلك عليه . ماما : يعنى لازم . انا مش عاجبنى الموضوع ده مدحت : بقولك ايه انا كلمت اصحابى و قولتهم بكره هييجولى . ماما : بس .. مدحت : بس ايه ماما : انا مش عايزه اتناك منهم الكلام وقع عليا كأنه صدمة . مدحت هيجيب أصحابه ينيكوا ماما . طيب ليه و ازاى هو عايز كده و ازاى هي موافقة . مدحت : انا قولتلك انها تجربه جديده و هتعجبك . جربى بس . قرصها مدحت من كسها . ماما : اااه مدحت : حبيبتى . هاتشوفى انهم هيعجبوكى قوى . بكره هتبقى حفلة عليكى يا بت يا سوسو . ماما : بس انا مش عايزه كده بعبصها مدحت . مدحت : انا قولتلك لو مش عايزه اطلقك و كل واحد يروح من طريق ماما : لا لا مدحت : يا هايجة انا عارفك متقدريش تستغنى عن الزبر . ماما : .... مدحت : ردى يا بت ماما : ايوه بحب زبرك . مدحت : شاطرة . بكرة تلبسى الطقم اللى قولتلك عليه ماما : ماشى كل ده كان صباع مدحت لسه في كسها . شال مدحت صباعه ماما : احححح مدحت : معلش شيلته و هادخلك حاجة اكبر نام مدحت على ضهره و شال ماما ركبها على زبره و نزلها مرة واحدة . كانت ماما بتتأوه و في نفس الوقت بتنط فوق زبره بسرعه لغايه ما لقيتها بتترعش و بطلت حركة . عرفت انها نزلت . نيمها مدحت على ضهرها و ركب هو فوقها و فضل يتحرك لغايه ما كان هيجيب فخرج زبره و راح ناحيه وشها و نطر عليه . قعدت ماما تفرك لبنه على وشها كله و بعدين قاموا . جريت ناحية الاوضة اللى فيها السلم و استخبيت . خرجوا و هما حاضنين بعض و راحوا الحمام . نزلت الشقة و حاولت انام لكن مقدرتش من الهيجان بسبب اللى سمعته . ضربت عشره و فضل زبرى واقف لكن قدرت انام و انا مستنى الصبح ييجى علشان اروح لتيته جايز تريحنى شوية من الهيجان ده . نكمل الجزء اللى جاى نزلت الشقة و حاولت انام لكن مقدرتش من الهيجان بسبب اللى سمعته . ضربت عشره و فضل زبرى واقف لكن قدرت انام و انا مستنى الصبح ييجى علشان اروح لتيته جايز تريحنى شوية من الهيجان ده . الجزء الرابع صحيت بدرى و روحت لتيته . اللى بقت متعودة خلاص . الصبح بانزلها . نيكة حلوة و بعدين نفطر سوا و البس و انزل . كانت لابسه قميص نوم اسود . و عاملة مكياج خفيف . اول ما دخلت من الباب حضنتنى . كنت هايج جدا من اللى شوفته و سمعته امبارح اكتر من اى يوم . سندتها على باب الشقة و رفعت قميص النوم و نزلت الكلوت اللى لابساه . قلعت بنطلونى و خليت زبرى بيحك في كسها من ورا . و لسانى بيلحس رقبتها . كنت هايج لكن عايز اهيجها هي كمان . دقايق و كانت هي اللى بتحرك رجلها علشان تدخل زبرى في كسها . دخلته و مسكت بزازها و فضلنا على الوضع ده لغايه ما جيبت لبنى في كسها . قعدنا فطرنا و بعدين لبست و روحت الشغل . كنت طول الوقت بفكر في اللى سمعته امبارح من ماما و مدحت . و انا في الشغل لقيت ماما بتكلمنى . انا : الو ماما : الو . ازيك يا محمد انا : تمام ماما : عايزاك تعدى النهارده بعد الشغل على جدتك علشان نتغدى مع بعض . انا : ماشى . في حاجة ولا ايه ماما : لا عادى انا : ماشى كنت عارف انها عايزه تقولنا على صحاب مدحت علشان لما نشوفهم مانتفاجئش . خلصت شغل و روحت عند تيته كانت ماما هناك . قعدنا اتغدينا . ماما : مدحت عازم أصحابه عندنا النهارده تيته : ليه ؟ في مناسبه ولا حاجة ماما : لا عادى بس هما متعودين من قبل الجواز كل فتره كده يسهروا عند حد منهم . تيته : طيب انا : و هيعملوا ايه في السهرة دى . ماما : اااااا .... معرفش . انا هاسيبهم و ادخل انام تيته : طيب ماتنزلى تقعدى معايا في الوقت ده ماما : اااااااا..... لا اصلى مانمتش كويس و هابقى عايزه انام انا : طيب ايه ��أيك اطلع اقعد معاهم و انتى نامى في الشقه تحت ماما : ااااااااا .... بلاش علشان محدش يقول انى مش عايزاهم في بيتى . هاقدملهم حاجة يشربوها و ادخل انام . انا : ههه طيب كانت ماما عرقت من اسئلتنا انا و تيتة . تيتة مكنتش عارفه حاجة لكن انا كنت باتعمد احرج ماما في اسئلتى . ماما اللى وافقت تتناك جماعى علشان خاطر مدحت . خلصنا الغدا و اتحرمت من نيكة الضهر بتاعت تيته علشان ماما موجودة . طلعت الشقه و ريحت شوية . صحيت على صوت حد على السلم . بصيت لقيت أربعة رجاله طالعين و معاهم مدحت . طلعت السلم الداخلى و سبقتهم . و قعدت في الاوضه اللى فوق مخرجتش منها . فتح مدحت الباب و دخل و الاربعه معاه . قعدوا على الكنبة . كنت من الاوضه سهل اشوف الصالة كلها و المطبخ . لكن صعب اشوف الحمام او اوضة النوم . سابهم مدحت و دخل اوضة النوم . شوية و خرج هو و ماما . ماما اللى كانت في وجود اى حد غريب بتلبس جلابيه واسعه و حجاب . خارجة دلوقتى قدام أصحاب مدحت لابسة بنطلون فيزون موضح شفرات كسها و فلقات طيزها و باين ان مفيش تحته اندر . و تيشيرت نص كم بارز منه حلمات بزازها . سلمت ماما عليهم بالايد واحد واحد و راحت على المطبخ . مدحت : ايه رأيك يا رشدى ؟ رشدى : لأ حلوة يا مدحت . وقعت على ملفاية بجد . كان واضح ان رشدى كبيرهم . مقصدش سنا طبعا . لكن كان واضح انه قائدهم يعنى . راجل ضخم أطول من مدحت بشوية و شعر صدره واضح قوى من التيشيرت اللى مبين كمان حجم عضلاته . أتكلم واحد منهم : ايه يا مدحت بتسأل رشدى لوحدى هو كان هيركبها لوحده يعنى مدحت : لا يا إبراهيم كلكوا هتركبوا النهاردة إبراهيم : ايوه كده يا عم . ضحك الأربعة . بصيت على المطبخ لقيت ماما بتسمع كلامهم و ايديها جوة البنطلون بتلعب في كسها . شوية و ندهلها مدحت . دخلت قدمتلهم عصير . طبعا كل واحد كان بياخدله لمسه من ايديها و هو بياخد الكوباية . اللى ايده راحت على صدرها و هو بياخد العصير . بعد ما قدمت العصير بصت لمدحت . ماما : عايزين حاجة تانى قبل ما مدحت يرد كان رشدى شدها من البنطلون فوقعت على رجله . رشدى : هتسيبينا لوحدنا . لا اقعدى معانا شوية ماما : لا مش عايزة اقعد رشدى : و تسيبينا لوحدنا ؟ كانت ايده بتلعب في فخادها في الوقت ده ماما : خلاص هاقعد معاكوا . قعدوا شوية بيتكلموا عادى . و هي لسه على رجل رشدى . إبراهيم : ايه يا رشدى . مش كفايه كدة عليك رشدى : هو انا لسه عملت حاجة قام إبراهيم من مكانه و شد ماما من ايدها قومها من على رجل رشدى . ماما : بالراحة رشدى : معلش يا سوسو إبراهيم ده غبى شوية إبراهيم : معلش يا سوسو هابقى حنين معاكى دخل إبراهيم ايده جوه الفيزون خلاها تصوت . مدحت : يا إبراهيم بالراحة ماتبقاش غشيم إبراهيم : يا عم انا بالراحة خالص اهه . مش كده يا سوسو ؟ كان واضح من حركة ايده انه بيلعبلها و هو بيتكلم و هي مش قادرة ترد من حركته . كل اللى عملته انها مسكت دراعه علشان ميشيلش ايده من على كسها . رشدى : السكوت علامة الرضا قام رشدى من مكانه و وقف وراها . رفع التيشيرت اللى هي لابساه و دخل ايده بقى بيقفش في بزازها . غمضت ماما عينيها و هي مستسلمة للمسات ايد إبراهيم على كسها و ايد رشدى على بزازها . قلعها رشدى التيشيرت . اول ما إبراهيم شاف بزازها شال ايده و نزل يرضع من بزازها . انتهز رشدى الفرصه و قلعها البنطلون و نزل على ركبه يلحس طيزها . كان الاتنين التانين اللى معرفش اساميهم قلعوا هدومهم و بقوا ملط . مسك واحد منهم ماما و نزلها على ركبها علشان تمصلهم هما الاتنين و في الوقت ده قلع رشدى و إبراهيم . و بقت ماما بتمص للأربعه . كل شوية زبر يدخل بوقها و الباقى في ايديها و تبدل عليهم . كان الغريب بالنسبالى هو مدحت اللى مشاركش و لا حتى كان بيلعب في زبره ولا اى حاجة . قاعد بيتفرج كأنه بيشوف فيلم عربى قديم من غير اى رد فعل . بعد شوية من المص شدها رشدى من وسطهم و نام على الكنبه و طلعها فوقيه . نزلت بجسمها على زبره بالراحه لغايه ما دخل كله و بدأت تتنطط عليه . كان رشدى بيحرك جسمه هو كمان لفوق و تحت علشان يخليه زبره يدخل فيها اكتر مع حركتها و يبقى هو المتحكم مش هي . بعد شوية نزلت شهوتها و حسيت انها تعبت . لكن كان رشدى لسه متعبش و الباقى مستنين دورهم . شاور رشدى لواحد من الاتنين فقام و بقى واقف وراهم . مسك رشدى ماما من وسطها و خلاها تنام على جسمه . اتحرك التانى وراها و بدأ يحاول يدخل زبره في طيزها و زبر رشدى لسه في كسها . اول ما حست ماما بيه رفضت و حاولت تقوم من على زبر رشدى لكن رشدى كان ماسكها من وسطها كويس لغايه مالتانى دخل نص زبره في طيزها . هديت ماما شوية و التانى بقى بيحاول يزق زبره اكتر . و رشدى هو كمان رجع يحرك جسمه تانى علشان يبقوا بينيكوها في كسها و طيزها مع بعض . كان رشدى في نفس الوقت بيشد حلمات بزازها بسنانه و هي بتصوت من اللى بيعمله . فضلوا على الوضع ده شوية لغايه ما قام الاتنين و جابوا على وشها سوا . قام إبراهيم و قبل ماتنضف وشها او تعمل اى حاجة كان منيمها على الأرض و نايم فوقها . دخل زبره في كسها و بقى بيتحرك و هي بتصوت و ايده بتمسك في ضهره . كان واضح ان إبراهيم ده مكنه في النيك . عنيف بس بيعرف ازاى يخلى الست تهيج من العنف بتاعه . لغايه ما جاب في كسها و قام . الرابع طلب منها تدخل الحمام تنضف نفسها الأول . و اول ما طلعت بدأ يبوسها و يرضع بزازها و خلاها تمصله تانى قبل ماينيكها على الواقف لغايه ما جاب لبنه على كسها من برا . بعد كل اللى حصل ماما مكنتش قادره تقف على رجلها فدخلت الاوضه و نامت . في نفس الوقت كان الأربعة بيلبسوا هدومهم بعد المعركة دى . قاموا علشان يمشوا و وصلهم مدحت للباب مدحت : عجبتكوا ؟ رشدى : لأ احسنت الاخ��يار يا مدحت . عدى عليا بكره علشان الحساب بقى كانت صدمه جديدة ليا . مدحت مش مجرد بيحب ان أصحابه ينيكوا مراته . لأ ده شغال قواد و هيقبض التمن . و مين عارف جايز ميكونش دول أصحابه أصلا . و هما بيخرجوا و يقفلوا الباب كنت انا نزلت و قفلت الباب و كأنى مكنتش موجود أصلا . اتفاجئت انى جبت لبنى أصلا من غير ماحس في وسط اللى حصل ده . لكن كان في دماغى تفكير كتير قوى . دخلت نمت و انا بفكر في اللى حصل . يا ترى مدحت هيخلى ماما تتناك بفلوس من حد تانى و لا هو المجموعة دى بس ؟ طيب هو اتجوزها علشان يأجرها بالفلوس ولا ايه حكايته بالظبط . نكمل الجزء اللى جاى بعد ماعرف ارائكوا دخلت نمت و انا بفكر في اللى حصل . يا ترى مدحت هيخلى ماما تتناك بفلوس من حد تانى و لا هو المجموعة دى بس ؟ طيب هو اتجوزها علشان يأجرها بالفلوس ولا ايه حكايته بالظبط . الجزء الخامس معرفش ليه مصحيتش في نفس معادى . صحيت لقيت مكالمات كتير قوى من تيته . طبعا اتفاجئت انى ماصحيت ش و نزلت كالعادة انيكها و نفطر سوا . كلمتها اعتذرتلها و قولتلها انى هالبس و انزل على الشغل على طول و هاعوضهالها بعض الشغل . لبست و قبل مانزل معرفش ليه قولت اطلع ابص على ماما و مدحت . طلعت بهدوء و لقيت مدحت قاعد على السفرة و ماما بتجيب الاكل و هيفطروا . قولت انزل لكن قبل مانزل سمعت مدحت . مدحت : يلا بقى اجهزى زى ماقولتلك ماما : يعنى هو كل يوم كده يا مدحت مدحت : فيها ايه يعنى . انتى مش بتتبسطى يا سوسو ماما : ..... مدحت : يبقى يلا يا بت قولت كويس انه بيقولها تجهز علشان ينيكها كويس هاتفرج على النيكة دى قبل مانزل و كده كده انا اتأخرت على الشغل . دخلت ماما و طلعت بعد خمس دقايق و هي لابسه لبس الخروج و معاها شنطة بلاستيك صغيره . طيب ليه كان بيقولها مش بتتبسطى ؟ دخل مدحت و لبس هو كمان و خرجوا . طلعت وراهم و قولت اشوف رايحين فين و ايه اللى بيبسط ماما في اللى هيعملوه . فضلت ماشى وراهم بالعربيه من غير ما يحسوا . وصلوا للمكتب . اللى قفشتهم فيه في الأول . قولت يبقى بيحبوا ينيكها في المكان ده . طلعوا و فضلت في العربيه . شوية و هاطلع علشان يكون بينيكها و مياخدوش بالهم منى . لكن قبل ما أنزل من العربيه كانوا هما نازلين . لكن في حاجة اتغيرت . واضح ان الشنطة اللى كانت معاها كان فيها لبس تانى و هي غيرت في المكتب . كان واضح ليه مينفعش تنزل من عندنا في العمارة كده . كانت لابسه دلوقتى عبايه حرير سودا ضيقه مبينه خط الاندر و الستيان من كتر ما هي ضيقه غير لبسها الواسع اللى نزلت بيه من العمارة . و مطلعه خصله من شعرها من الحجاب . و عاملة مكياج جامد . رايحين فين بالمنظر ده . فضلت وراهم لغايه ما دخلوا محطة مترو . ركنت العربيه و دخلت المحطة . في وسط الزحمه صعب يشوفونى . ركبوا المترو و ركبت نفس العربيه بس من بعيد علشان ميشوفونيش . كانوا واقفين جنب بعض بس مبيتكلموش و كأنهم ميعرفوش بعض . بعد دقايق في الزحمة لقيت واحد لازق في ماما . طبيعى مع زحمة المترو . الغريب انه بعد شوية كان بيحرك جسمه . ده مش لازق من الزحمة . ده بيتحرش بيها . الاغرب كان انها بتحرك جسمها معاه . اغرب حاجة بقى ان مدحت كان شايف كل ده و مبيعملش اى حاجة . قربت و بقيت شايفهم كويس . الراجل ايده على وسطها . بيزق جسمه علشان زبره يحك في طيزها . ماما بتحط ايديها على ايده . بترجع بضهرها علشان تلمس صدره . مدحت واقف جنبها بيبص بطرف عينه عليهم . بعد كام محطة بص مدحت لماما فعدلت نفسها و نزلوا المحطة اللى بعدها . نزل الراجل وراها و هو لسه فاكرها لوحدها . نزلت انا كمان من المترو . راح مدحت يكلم الراجل اللى اتوتر قوى لما شاف مدحت جاى عليه . بعد دقايق ابتسم . خرجوا من المحطة . قدام المحطة على طول فندق صغير . اللى بيتقال عليه بنسيون . دخلوا و انا وقفت من بره باتبعهم . سلم مدحت على اللى واقف في الاستقبال . واضح انه يعرفه و ان دى مش اول مره ييجوا . الراجل طلع محفظته و أدى فلوس لمدحت اللى أدى منهم لموظف الاستقبال و حط الباقى في جيبه . طلعت ماما و الراجل ده فوق و فضل مدحت مع موظف الاستقبال تحت . مكنش ينفع ادخل و الا هايشوفنى . لكن توقعت ايه اللى بيحصل فوق طبعا . مدحت بيعرض ماما في المترو و اللى يوافق يدفع يروحوا البنسيون ده و يتكيف و مدحت يقبض . قواد خبير . استنيت نص ساعه و نزلوا . مشى الراجل و بعدها بدقايق خرج مدحت و ماما . ركبوا تاكسى و راحوا على المكتب . ركبت تاكسى وراهم لغايه المكتب . و هما فوق روحت خدت العربيه من عند المترو . نزلوا بعد ما ماما لبست لبسها العادى تانى . روحوا البيت . طلعت من السلم الداخلى . كانوا في اوضة النوم . مدحت قاعد على السرير و ماما بتقلع مدحت : احكيلى بقى اللى حصل ماما : احكيلك ايه مدحت : عمل ايه ؟ ماما : عادى يعنى يا مدحت قام مدحت . كانت قلعت العبايه و واقفه بالاندر و الستيان . دخل ايده جوه الاندر . مدحت : عجبك ؟ ماما : ايوة مدحت : دخل زبره في كسك ماما : ايوه مدحت : احكيلى بالتفاصيل بقى قلع مدحت و قعد على السرير . قلعت ماما و قعدت جنبه و بقت بتلعب في زبره ماما : اول ما طلعنا زنقنى في الباب و انا لسه لابسه هدومى . قلعنى العبايه بسرعه كان هيقطعهالى . و بعدها نيمنى على السرير و شد الاندر و نزل لحس في كسى و قام دخل زبره فجأه . مدحت : زبره كبير ماما : اه مدحت : و بعدين ماما : دخل زبره خلانى اصوت . قعد ينيك فيا ربع ساعه و بعدين خلانى امصله زبره لغايه ما جابهم في بقى زق مدحت ماما على السرير و فتح رجلها و دخل زبره في كسها . كان بيبوسها و هو بينيكها مدحت : عجبك زبر الغريب يا لبوة ماما : ااااااااااه مدحت : انتى لبوة و بتتناكى من اى حد يا شرموطة ماما : انا لبوة . افشخ لبوتك يا مدحت فضل مدحت ينيكها لغايه ما جاب لبنه في كسها . نزلت قبل ما ياخدوا بالهم . مش مصدق اللى بيحصل . ده كأن مدحت ساحرلها . ماما بقت شرموطة بفلوس و مدحت القواد بتاعها . كل ده علشان شهوتها . تقبل على نفسها تتباع بالفلوس . نمت شوية كان الوقت بقى الضهر . نزلت لتيته اللى كانت مستنيانى . نيكتها و انا بالى مشغول باللى بيحصل . بعد ما خلصنا لقيتها بتسألنى . تيته : مالك يا محمد انا : ايه ؟ تيته : شكلك مشغول بحاجة احترت اقولها الحقيقه و لا لأ . انا : لا مفيش حاجة تيته : في حاجة في الشغل انا : اه مشاكل بسيطة قعدنا اتغدينا . كلمت ماما علشان تنزل تقعد معايا شوية . نزلت فعلا . لابسه جلابيتها . قعدنا اتكلمنا شوية و بعدين لاحظت انها مش على بعضها . بتحاول تخلص الكلام بسرعه . شوية و مدحت كلمها . ماما : انا لازم اطلع بقى انا : ليه . اقعدى معايا شوية ماما : معلش يا محمد . انا قعدت معاك شوية و بكره هنتغدى كلنا عند خالك و بعدها هقعد معاك براحتنا . سلام بقى . طلعت بسرعه و انا استنيت دقيقتين و طلعت وراها . اول ما دخلت الشقة لقيتها بتقلع الجلابيه . اتصدمت . مش لابسه تحتها حاجة . بس الصدمه الأكبر كان في كسها زبر صناعى . كان مدحت واقف في الصاله عريان و مستنيها . ماما : حرام عليك العذاب ده مدحت : ابنك خد باله ؟ ماما : لأ مدحت : يعنى مخدش باله ان في زبر صناعى داخل في كس امه و هي بتكلمه ؟ ماما : لأااا شد مدحت الزبر الصناعى و نيمها على الأرض . مدحت : طب خدى الزبر الطبيعى نام فوقها و دخل زبره فيها ماما : اااااااااه مدحت : عاجبك يا متناكة ماما : اااااااه . انا متناكتك للدرجة دى هايجة يا ماما . هو عمل فيكى ايه يخليكى توافقى تعملى كل اللى بيعمله ده ؟ نكمل الجزء اللى جاى للدرجة دى هايجة يا ماما . هو عمل فيكى ايه يخليكى توافقى تعملى كل اللى بيعمله ده ؟ الجزء السادس كان مدحت بينيك ماما في الصالة على الأرض . خلاها تسند على الكنبه و هو بيزق زبره اكتر و اكتر في كسها لغايه ما جاب لبنه جواها . نزلت و انا بفكر في نفس السؤال . ليه ماما بقت كده . معقول من الهيجان تقبل تعمل كل ده . معقول الست لما تهيج تعمل كده . قولت انزل لجدتى تهدى هيجانى شوية . نزلت لكن و انا على السلم لقيت باب شقة خالى بيفتح . هما في الشقة اللى قدام شقة تيته . قولت استنى لما الباب يقفل و اروح لتيتة . خرجت مرات خالى . اول ماشوفتها زبرى وقف . مرات خالى سامية عندها 33 سنة . هي مش من القاهرة من بلد ارياف . اتجوزت خالى جواز صالونات و خلفت بنتين و ولد كلهم لسه أطفال . كنت من اول الجوازة و انا مستغرب هما عايشين ازاى . خالى قصير و عنده 40 سنة و عنده السكر من و هو لسه صغير . و هي طويلة و جسمها زى الفلاحين باين عليه الصحة و بيضا و من و هي لسه عذراء قبل ما تتجوزه و هي بزازها و طيزها مليانين ولا ممثلات السكس . نزلت مرات خالى و انا روحت لتيته . دخلت كانت لابسه عبايه بيتى . اول ما قفلنا الباب رفعت العبايه و لاقيتها كالعادة مش لابسه اندر . دخلنا اوضه النوم و قلعتها العبايه و نزلت الحس كسها . شوية و دخلت زبرى و قعدت انيكها لغايه ما نزلت لبنى . نيمت جنبها على السرير. شوية و قومت علشان انام . تانى يوم كان الجمعه صحيت على العصر . لقيت الموبايل مبطلش رن من الصبح من ماما و تيته . رديت . انا : الو تيته : الو . انت فين يا محمد انا : في البيت في ايه ؟ تيته : جوز خالتك عمل حادثه و احنا في المستشفى دلوقتى انا : طيب و محدش صحانى ليه تيته : انا خبطت عليك كتير بس شكلك كنت نايم تعبان فمصحيتش انا : ماشى . هالبس و اجيلكوا تيته : قبل ما تيجى انزل الشقة عندى هاتلاقى المفاتيح بتاعت شقق العمارة كلها في الدولاب عندى . ادخل شقة خالتك و هات موبايلاتهم و شنطة خالتك علشان فيها الفلوس و هما مالحقوش يجيبوا الحاجات دى معاهم . انا : ماشى . عايزين حاجة اجيبها و انا جاى تيته : لأ . سلام نزلت شقة تيته و خدت المفاتيح . كل شقة في العمارة عندنا ليها مفتاح عندها علشان اى حاجة زى دى تحصل . خدت المفاتيح و طلعت شقة خالتى و جيبت الشنطة و الموبايلات . نزلت الشارع لكن قبل ماركب العربيه فكرت في حاجة . ليه ماخدش نسخة على المفاتيح دى تبقى معايا بعد كده . فعلا روحت عملت نسخة على المفاتيح كلها و روحتلهم المستشفى . روحت اتطمنت عليهم و قعدنا شوية و كله روح معادا خالتى . دخلت الشقه و نمت للصبح . تانى يوم الصبح نزلت الشغل و كان المفروض اروح بعد الشغل للمستشفى لكن اتصلت بتيته اللى قالتلى ان قرايب جوز خالتى موجودين و الدنيا زحمه فقولت اروح و كفايه هما . روحت لقيتنى لوحدى في العمارة . طلعت شقة ماما و مدحت و فتحت الدولاب . قعدت اتفرج على قمصان النوم بتاعتها . و افتكر كل قميص شوفتها بيه امتى . شوية و نزلت و روحت شقة خالى . فتحت بنسخة المفاتيح اللى عملتها و دخلت اتفرج على لبس مرات خالى و اشمه . شوية و جاتلى فكره . كلمت شركة امن باتعامل معاها في شغلى . و علشان معرفة مفيش عشر دقايق و كانوا عندى . خليتهم يركبوا كاميرات مراقبه في العماره كلها حتى الجراج . كاميرات جديده جدا و غاليه جدا لكن تستاهل . الكاميرا صغيره جدا و بتنقل بصوت و صورة واضحين و بتنقل اللى بتصوره لجهاز كومبيوتر انا احدده و كمان لو الكهربا قطعت فيها مساحه تخزين داخليه لحد اربع ساعات . خليتهم يركبوها في كل مكان في الشقق . انا عايز اشوف كل حركه بتحصل . في كل مكان . و وصلت الكاميرات كلها على اللاب بتاعى . الكاميرات صغيره لدرجه انى مالاحظتهاش بعد ماركبوها . و محدش ممكن يلاحظها لأنها بتتركب بطريقه تخليك تحس ان مفيش اى بروز ليها عن الحيطة أصلا . جربت الكاميرات و كله تمام . العيله كلها رجعت من المستشفى معادا خالتى اللى هتبات مع جوزها هناك . كنت متشوق اجرب الكاميرات . فتحت اللاب . صور مصغره من كل كاميرا و اللى عايزها ادوس عليها فتكبر . كان كله لسه داخل الشقة و بيرتاح . بصيت على بنت خالتى اللى بقت لوحدها في الشقه . بدأت تغير هدومها جسم صغير مع ان كل ستات العيله اجسامهم كبيره . غيرت بسرعه و لبست بيجامه بيت . بصيت للكاميرات تانى لقيت ماما قدام الدولاب و هاتغير . كبرت الصورة و شغلت الصوت . كانت واقفه لوحدها في الاوضه و انا شايف مدحت على الكاميرا اللى في الصاله . قلعت ماما و فضلت بالاندر و الستيانة و واقفه قدام الدولاب تختار هاتلبس ايه . دخل مدحت الاوضه و هي كده و من غير ماتحس فضل يتسحب وراها لغايه مارزعها بعبوص خلاها تصوت . ماما : بس يا مدحت بقى انا تعبانه مدحت : انا كمان تعبان يا سوسو ماما : لأ استنى اشوف هالبس ايه مدحت : انا عايزك كده . شد مدحت الاندر و نزله بين رجلها و وقف وراها بيحك فيها و ايديه بيتقفش في بزازها . كالعادة ماما ساحت بين ايديه و بقت بتترعش . نزلها على الأرض و قلع هدومه و خلاها تمصله . شوية و قومها و زقها على السرير و نام فوقها و دخل زبره . ربع ساعه بينيك فيها و طول الوقت ده حاطط بزها في بوقه . لغايه ماجاب لبنه جواها و قام . فضلت ماما نايمه مش قادره تتحرك و انا باتفرج عليها . خلاص بقت بتحب تتناك في كل وقت و تفتح كسها . مش عارف بس مدحت عمل ايه علشان تبقى كده . جايز بيديها حبوب ولا حاجة تهيجها . اكيد هاشوف من الكاميرات . رجعت اشوف باقى الكاميرات لقيت خالى مراته قاعدين في اوضتهم و عيالهم بيذاكروا بره . كانت مرات خالى لابسه حته عبايه بيتى تهيج اى زبر . و خالى قاعد بيتفرج على التلفزيون . خالى : الفيلم ده حلو قوى يا سامية ساميه : فيلم ايه بس . تعالى هنا خالى : ليه ساميه : لما اقولك تعالى تيجى خالى : حاضر قام خالى و راح قعد جنبها على السرير . رفعت ساميه العبايه و كانت ملط تحتها . ساميه : الحس قعد خالى يلحس كس ساميه و هي بتشد شعره علشان تحرك لسانه صح . لغايه ماجابت . زقت راس خالى و نزلت عبايتها تانى . خالى : ممكن .... ساميه : ايه . عايز تجيب خالى : اه ساميه : اقلع قلع خالى البنطلون . كان زبره المفروض انه واقف بس حجمه صغير . مسكته ساميه بايديها . ساميه : عايز تجيب لبنك خالى : اه ساميه : بكره هاتاخد العيال تفسحهم و انا هاخرج من العماره معاكوا خالى : حاضر ساميه : و هاتروح تفسحهم و انا مش هاجى معاكوا خالى : ليه ساميه : رايحة اتناك يا روح امك . مش عاجبك خالى : بس قرصت ساميه على زبره خالى : اااه ساميه : بتقول حاجة خالى : انا قصدى بس العيال يبقوا عايزينك معاهم ساميه : دول عيالى انا و انت عارف انهم مش منك . زبرك الصغير ده مايجيبش عيال . بس انا محتاجة اتناك و انت هاتفسحهم و مرة تانيه هابقى افسحهم انا كان زبر خالى جاب لبنه خلاص و هي بتتكلم . مسحت اللبن من ايديها في جسم خالى اللى لبس بنطلونه و خرج من الاوضه علشان يستحمى . مسكت ساميه التليفون و اتصلت بحد انا مش سامعه طبعا كانت بتقوله هاجيلك بكره و اعتقد انه قالها حاجة هيجتها علشان بقت بتلعب في كسها من فوق العبايه . قفلت اللاب و نزلت جرى على تيته لأنى كنت هايج . اول مادخلت شيلتها و روحنا على السرير و نزلت لحس في كسها . لغايه ماخليتها تصوت . و بعدين دخلت زبرى و فضلت انيكها لغايه ماجيبت لبنى . نيمت جنبها و انا لسه هايج . خالى طلع معرص و مراته بتسوقه . قعدت افكر ياترى مين اللى بينيك مرات خالى . تانى يوم نزلت ماما و تيته و بنت خالتى و مدحت علشان يروحوا لخالتى و جوزها المستشفى . اتعمدت و انا نازل أعدى على خالى و أقولهم ان العماره فاضيه دلوقتى خالص و لو هينزلوا يبقوا يقفلوا الباب الخارجي علشان محدش يدخل و العماره فاضيه . كانت فكره جايز تجيب اللى هينيكها هنا و اعرف اتفرج عليهم . نزلت و قعدت في العربيه لغايه ماهما نزلوا . طلعت الشقه تانى و فتحت الكاميرات اشوف اللى حصل في الوقت اللى نزلت فيه . كان خالى بيلبس هدومه و مرات خالى قاعده قدامه . ساميه : احنا هاننزل و انا شوية و هاطلع تانى خالى : ليه مش قولتى .... ساميه : ماهوا لعماره هتبقى فاضيه و هو كان ليه م��اج ينيكنى على سريرنا و انا مش راضيه علشان محدش يشوفنا خالى : ....... ساميه : يلا البس بسرعه بقى لبس فعلا و نزلوا . مفيش دقيقتين و كانت مرات خالى دخلت الشقه تانى لوحدها و بتتكلم في التليفون بتقوله ييجى . قولت على بال ماييجى اشوف ماما و مدحت عملوا حاجة قبل ماينزلوا ولا لأ . و ياريتنى ماشوفت . كان مدحت في الصاله و ماما في اوضه النوم . مدحت : يلا البسى زى ماقولتلك و تعالى . ماما : مابلاش يا مدحت مدحت : علشان خاطرى بقى . ماما : مش عارفه انت عايز كده ليه مدحت : قولتلك دى حاجة هتهيجنى ماما : حاضر كنت عايز اشوف ايه اللبس اللى هيهيج مدحت و ماما مكسوفه منه . لقيت ماما بتلبس لبس خروج عادى . معرفش ايه اللى هيهجه في كده . خرجت ماما لمدحت اللى كان قاعد على طرابيزه السفرة ماما : انا ام محمد الطالب هنا مدحت : و انا المدرس بتاعه . احا يا مدحت انت عايز تعمل انك المدرس بتاعى و ده اللى هيهجك على ماما . فكره انها تتناك من مدرس ابنها . ماما : و هو عامل ايه مدحت : كويس . اتفضلى اقعدى يا مدام ماما : شكرا مدحت : بس لو عايزاه ينجح السنادى لازم تعمليلى حاجة ماما : انا اعمل اى حاجة علشان ينجح مدحت : مصى زبرى نزلت ماما بين رجليه تمص زبره . شوية و مدحت نيمها على طرابيزه السفرة و نزل لحس في كسها . شوية و وقف و بقى بيلعب بزبره على شفرات كسها ماما : دخله بقى مدحت : انا هانيكك علشان ابنك ينجح ماما : نيكنى علشان ابنى . يلا بقى مدحت : خدى يا لبوة . ابنك ميعرفش انك شرموطة . خدى اكتر فضل مدحت ينيكها لغايه ماقرب يجيب لبنه مدحت : هاجيب يا وسخة ماما : هاتهم على بزازى مدحت : هااا ماما : هاتهم على بزازى علشان ابنى ينجح جاب مدحت لبنه على بزازها و فضلت ماما تلعب باللبن شوية و بعدين استحمت و لبسوا و نزلوا . كان زبرى خلاص على وشك انه ينفجر . لقيت ساميه رايحه ناحيه الباب فعرفت ان اللى بينيكها جه . فتحت الباب و دخل راجل طويل و عريض و شكله فلاح . سلمت عليه ساميه فحضنها و قفش في طيزها . ساميه : ازيك يا صالح صالح : ازيك انتى يابنت عمتى عرفت انهم قرايب و واضح انه بينيكها من زمان ساميه : تعبانه يا صالح صالح : ليه ساميه : الراجل حتى لحس كسى مبيعرفش يعمله كويس صالح : بس متقوليش راجل ساميه : عندك حق . قصدى المعرص صالح : ايوه المعرص . و انتى الشرموطة اللى بيعرص عليها قام صالح و قلع ساميه العبايه و كانت ملط تحتها . و قلع جلابيته و هدومه و بقى ملط هو كمان . الصراحه ساميه معاها حق . زبر خالى مينفعش يتقارن بالزبر ده خالص . نزلت ساميه تمص زبره و هي مش عارفه تدخله بقها أصلا . صالح : اوضه النوم فين يا بت ساميه : من هنا صالح : أخيرا هانيكك على سرير العرص راحوا الاوضه و نامت ساميه على السرير و فتحت رجلها . قعد صالح يلحسلها ساميه : انت بتلحس احسن منه بكتير يا صالح فضل صالح يلحسلها شوية و بعدين عدل نفسه علشان يدخل زبره في كسها صالح : جاهزة يا ساميه ساميه : بس بالراحه دخل صالح زبره و بدأ ينيك فيها ساميه : يالهوى يا صالح قولتلك بالراحه . انت بتفشخنى كده صالح : اه يا لبوة ساميه : ابوس ايدك مش قادرة استحمل كمل صالح نيك من غير مايهتم بكلامها ساميه : حرام مش قادره . صالح : اتعدلى يا بت . السرير ده جوزك مانكيش عليه ساميه : اخره اضربله عشره على السرير ده . اول مرة اتناك عليه صالح : يبقى دى دخلتك يا عروسة على السرير ده ولازم تجيبى دم ساميه : لا يا صالح اهدى ماتعورنيش صالح : خدى يا لبوة فضل صالح ينيك فيها و فضلت ساميه تترجاه يهدى و ينيكها بالراحة و هو مكمل نيك . انا جيبت لبنى و هو لسه بينيك كده لغايه ماترعشت ساميه و تقريبا مابقتش بتتحرك من كتر رعشتها لغايه ماهو جاب لبنه في كسها . و فضل نايم فوقها شوية و قاموا يتسحموا سوا . خرجوا من الحمام و قعدوا يلبسوا هدومهم . ساميه : افرض حملت من لبنك ده دلوقتى صالح : و هي اول مرة يا مرة ولا ايه ساميه : ههيهيهى . بص صالح و كانت صورة فرح خالى و ساميه متعلقه على الحيطة . الصورة كانت فيها العيله كلها واقفين جنب بعض . قام صالح و مسك الصورة و قعد يسأل ساميه على اللى فيها و هي تقوله . صالح : انا عايز انيك دى ساميه : ازاى ؟ صالح : ماليش فيه . انتى تجيبيها بأى طريقة بقى و انيكها ساميه : زبرك ده مبيهداش ابدا كبرت الصورة و قربتها علشان اشوف هو بيشاور على مين . و زى ماتوقعت لقيته بيشاور على أمى . ياترى ساميه هتعمل ايه و ماما هتوافق ولا لأ و مدحت هيعرف ولا لأ . نكمل الجزء اللى جاى كبرت الصورة و قربتها علشان اشوف هو بيشاور على مين . و زى ماتوقعت لقيته بيشاور على أمى . الجزء السابع خرج صالح من عند سامية . مع انى كنت لسه جايب لكن لقيت زبرى وقف تانى . صالح عايز ينيك امى هو كمان . طيب ساميه هتعمل ايه . قررت أوقف الموضوع ده خالص . صحيح مدحت بيهيج ماما و بيخليها تتناك من اغراب لكن في النهايه هو جوزها و بيبقى معاها كحمايه حتى و هي بتعمل كده . لكن لو عملت كده مع صالح من غير ما مدحت يعرف يبقى مالهاش حمايه . كان قرارى انى هاتابع الموضوع و امنع صالح بأى طريقه من انه ينيكها . مع ان الفكره هيجتنى لكن لأ برضه . قفلت الكاميرات و نيمت شوية . مفوقتش الا و ماما بتصحينى و بتعرفنى انهم وصلوا من عند خالتى . جوز خالتى لسه في المستشفى و خالتى هتبات معاه برضه . قومت اتغديت و قعدت اتسلى شوية بالتلفزيون و بعد كده قولت اتفرج على الكاميرات . كان كل حاجة طبيعيه . بنت خالتى نايمه و تيته بتتفرج على التلفزيون و خالى و مراته قاعدين مع عيالهم .. قصدى عيالها هي . و مدحت بيلبس علشان ينزل لأصحابه و ماما قاعده . قومت اعمل كوبايه شاى و رجعت قعدت قدام اللاب . لقيت مدحت نزل بس لقيت ماما قدام المرايا . قولت يمكن حب يعمل مشهد تانى زى اللى عمله الصبح و هيرجع تانى فقررت اتفرج . كانت ماما واقفه قدام المرايا و لابسه اندر فتله و سنتيان مفتوح عند الحلمات . لبست فوقهم روب خفيف لدرجه انه كان واضح من تحته حلمات بزازها اللى خارجه من السنتيان . و قعدت تحط مكياج خفيف و بيرفيوم . بعد ما خلصت طلعت الموبايل و اتصلت برقم . و كانت كأنها بتطلب حاجات من السوبر ماركت . قولت يبقى اكيد ده المشهد اللى عايزه مدحت و هيعمل نفسه هو اللى جايب الحاجات دى . شوية و جرس الباب رن . قامت ماما علشان تفتح بس المصيبه انه مكنش مدحت اللى عند الباب . ده الواد بتاع الديليفرى بتاع السوبر ماركت . عيل عنده حوالى 17 سنة . الغريب انه دخل لجوه و قفل الباب كأنه متعود انه يدخل مع ان الطبيعى انه يسلمها الحاجات من بره . دخل و حط الاكياس على الأرض و حضن ماما . كان بيبوسها و ايده بتقفش في فلقات طيزها من تحت الروب . شوية و زقته ماما قعدته على الكرسى . و نزلت على ركبها و قلعته البنطلون و طلعت زبره من البوكسر . بدأت تمص زبره و تمشى لسانه�� على راسه . الحقيقه مع انه عيل صغير بس زبره كان كويس مش صغير يعنى . شوية و قامت ماما و بدأت تقلع الروب و الاندر و السنتيان على مهلها كأنها بتعرضله و هو بيلعب بأيده في زبره . لغايه ما قلعت و طلعت فوق الكرسى و بدأت تنزل بكسها على زبره . و هو بيمسك بأيده بز و البز التانى في بوقه . فضلت تتنطط فوق زبره لغايه ما جاب لبنه كله جواها فقامت من عليه و نزلت تنضف زبره بلسانها قبل ما الواد يلبس و يمشى . دخلت ماما تستحمى و شوية و جه مدحت . دخل و شاف الاكياس . مدحت : انتى نزلتى جيبتى الحاجات دى ولا ايه ماما : لأ ده انا طلبتهم من السوبر ماركت و الواد جابهم بس لسه ماطلعتش كل حاجة من كيسها مدحت : طيب ماشى . ابقى طلعيهم لما تبقى فاضيه كانت تانى صدمه ليا في وقت قليل . اول صدمه ان ماما بتتناك من بتاع الديليفرى و واضح انه مش اول مره . و تانى صدمه انها بتعمل كده من دماغها مش علشان مدحت زى كل اللى فات . يعنى الموضوع مبقاش انها بتتناك علشان جوزها او من جوزها . لأ دى بتتناك علشان تبرد كسها حتى لو كان من ورا جوزها . للدرجه دى بقيتى هايجه يا ماما ؟ قفلت اللاب و التفكير هيموتنى . بعد ما كان تفكيرى انى امنع صالح من انه يقربلها لقيتها بتتناك من عيل صغير و من ورا مدحت كمان . ايه اللى يفرق صالح عنه بقى . قررت انى مش هاتدخل و هاسيب كل حاجة تمشى زى ما هي ماشيه . نمت شوية بعد الغدا و صحيت لقيت التليفون بيرن . كانت ماما . قبل مارد فتحت اللاب علشان اشوفها و هي بتكلمنى . كانت قاعده في الصاله لوحدها و ماسكه التليفون . رديت عليها . انا : الو ماما : الو . ازيك يا محمد انا : تمام ماما : انت اتعشيت ولا لسه قبل مارد ظهر مدحت و قعد جنبها انا : لا ده انا لسه صاحى من النوم ماما : طيب مانتعشى سوا النهارده في الوقت ده كان مدحت رفع الجلابيه و بيلعب في كسها و هي بتكلمنى . سرحت في المشهد و مردتش عليها ماما : الو . محمد انت معايا انا : اه . اه ماشى نتعشى سوا ماما : خلاص اطلع و نتعشى سوا انا : اطلع . ماتنزلى انتى ماما : اااه كان مدحت نزل بيلحس كسها و ده اللى خلاها تتأوه انا : ايه ؟ ماما : ااااااا .لا اطلع انت و نتعشى كلنا هنا انا : ماشى . هاخد شاور و اطلع . سلام ماما : سلام رمت ماما التليفون و مسكت راس مدحت اللى كان لسه بيلحس في كسها و بقت بتلعب في شعره . شوية و قلعها مدحت الجلابيه و نزل بنطلونه و دخل زبره في كسها . هاجت ماما قوى و بقت بتلعب في حلماتها . حس مدحت بهيجانها فطلع زبره و جاب الزبر الصناعى و حطه في كسها . مدحت : قومى البسى ماما : ايه مدحت : هانقابل ابنك و انتى كده و بعد ما يمشى هانكمل نيك ماما : لأ مينفعش . هاتسيبنى هايجه كده مدحت : ايوه يا لبوة . عايز ابنك يشوفك هايجة عليا كده ماما : بس مدحت : مفيش بس يا لبوة . يلا قامت ماما و راحت اوضه النوم و مدحت وراها . مدحت : هاتلبسى جلابيه من غير اندر ولا سنتيانه ماما : ازاى مدحت : مزاجى كده ماما : يا مدحت انت عارف انى لو ملبستش سنتيانه و انا هايجه كده حلماتى هتبقى بارزة قوى من الجلابيه . و كمان ازاى هامشى و الصناعى في كسى من غير اندر يمسكه مدحت : ماهى دى حلاوتها يا لبوة . حلماتك البارزة و هتبقى بارزة اكتر لما تحك في الجلابيه . و الصناعى هتمسكيه بكسك و تقفلى عليه جامد و الا هيقع و تتفضحى قدام ابنك . ماما : حرام عليك مدحت : بذمتك مش كده هايجة اكتر ماما : ....... مدحت : ردى ماما : ايوه هايجة اكتر . و كسى مولع مدحت : هابردلك كسك المولع ده بعد مابنك يمشى قفلت اللاب و غيرت هدومى بسرعه و طلعت . فتحلى مدحت و كانت ماما لسه في اوضه النوم . مدحت : معلش ماما لسه بتلبس انا : لا عادى دخلنا قعدنا على السفره و دقيقتين و ماما جت . كانت لابسه الجلابيه و مع كل خطوة بزازها بتترج قدامى و حلماتها الظاهره بتتهز تحت الجلابيه . قعدت شوية و بعدين قامت تحط الاكل . كانت مشيتها واضح ان فيها حاجة لكن طبعا انا عارف اللى فيها . فيها زبر صناعى . قعدنا كلنا و كان مدحت بيتكلم معايا و ماما عرقانه من التعب اللى فيها . خلصت عشا و قومت علشان انزل . انا : طيب هانزل انا بقى مدحت : مستعجل ليه . استنى نشرب الشاي بصت ماما لمدحت بصة لمدحت علشان يسيبنى انزل . طبعا هايجة و مش عارفه تعمل ايه . انا : لأ . مبشربش شاى بالليل . ماما : طيب مع السلامة يا محمد انا : سلام نزلت بسرعه و فتحت اللاب . كانت ماما قلعت الجلابيه اول مانا خرجت طبعا . و كان مدحت لسه قاعد على الكرسى في مكانه . و ماما واقفه قدامه بتترعش و مايه كسها نازله على فخادها . ماما : خلاص مدحت : اه تقدرى تشيلى الزبر الصناعى اول ما قالها كده شالت الزبر الصناعى من كسها و خرج منها تأوه يهيج الحجر . مدحت : الحسى مايتك من على الزبر دخلته ماما في بوقها و بقت بتمصه و ايدها التانيه بتلعب في كسها . مدحت : تعالى راحت ماما لحد الكرسى و نزلت بين رجليه و قلعته البنطلون . و طلعت زبره و نزلت فيه مص لحد ما غرقته . شدها مدحت و نيمها على طرابيزه السفرة و نزل يلحس كسها اللى كان غرقان لوحده . ماما : خلص يا مدحت مش قادرة . عايزة زبرك بقى مدحت : قولتلك هابردلك كسك المولع ده قام مدحت و دخل زبره في كسها . كانت ماما بتصوت مع دخول و خروج زبره من كسها . لغايه ما جابت مايتها تانى و مبقتش قادرة تتحرك . شدها مدحت قومها من على الطرابيزه و دخل زبره بقى بينيكها و هما واقفين و هي رجلها بتترعش و مش قادره توقف و هو مكمل كده لغايه ما جاب لبنه في كسها . طلع زبره من كسها و سابها فوقعت على الأرض و رجلها لسه بتترعش و اللبن بيخرج من كسها . دخل مدحت الحمام و بعدين ندهلها علشان تدخل هي كمان تستحمى . كنت نزلت لبنى جوه البوكسر قبل ما يخلص نيك فيها . بصيت على الكاميرات و نقلت لشقه خالى . كانت سامية نايمه على السرير و رافعه جلابيتها و ايدها على كسها و بتتكلم في التليفون . سامية : ايوة يا صالح . عرفت هاجيبهالك ازاى وقف زبرى تانى و انا بفكر ازاى صالح هينيك ماما . نكمل الجزء اللى جاى رقص شرقي سكسي سكس جماعي سكس شذوذ سوالب سكس سحاقيات قام بآخر تعديل عصر يوم يوم 06-27-2017 في 01:43 PM. رد مع اقتباس قديم 04-20-2017, 12:13 AM #2 xxx123456789 نسوانجي متميز المشاركات : 235 الجنس : ذكر xxx123456789 غير متصل سُمعَتِي: 36 xxx123456789 سمعته طيبه بنسوانجي Smile جوز ماما "محارم و دياثة"....متسلسلة...حتى الجزء الحادي عشر سامية : ايوة يا صالح . عرفت هاجيبهالك ازاى وقف زبرى تانى و انا بفكر ازاى صالح هينيك ماما . الجزء التامن طبعا مسمعتش رد صالح عليها لكن اللى فهمته من المكالمه انهم اتفقوا يجيلها بكرة . كنت متشوق اعرف هيعملوا ايه بس كان بكره ده معاد اننا نزور جوز خالتى في المستشفى . روحت انا و ماما و مدحت . طبعا خالتى كانت قاعده معاه في المستشفى و بنتها بتخلص كليه و تروحلهم شوية و تروح و تيته كل يوم تروحلهم شوية و تروح مع بنت خالتى . روحنا كانت خالتى بس اللى موجوده مع جوزها . كنت عايز ارجع بسرعه جايز الحق صالح مع ساميه لكن لما فكرت فيها لقيت انهم اكيد مظبطين معادهم اول ماننزل . فهمنا من خالتى ان الحادثه هاتسببله عاهه و مش هيقدر يمشى بشكل كويس (هيعرج) . طبعا هي ماقالتلوش لسه و مش عايزين يقولوله دلوقتى علشان حالته النفسيه . قعدنا شوية كانت بنت خالتى و تيته وصلوا فمشينا احنا . وصلنا البيت و طلعت ماما و مدحت و دخلت انا الشقة . شغلت اللاب و جيبت اللى اتسجل و انا بره . كالعادة سامية خلت خالى ياخد العيال و يخرجوا . شوية و وصل صالح . صالح : ها يا مره . هاتعملى ايه سامية : طيب اقعد الأول شوية صالح : لا انا مستعجل و ورايا حاجات كتير النهاردة ساميه : لأ مينفعش . انا معشمه نفسى بنيكة دلوقتى صالح : لا مفيش النهاردة سامية : بقولك كسى بياكلنى . مش عايز تريحنى صالح : طيب قولى الأول هاتعملى ايه و بعد كده نشوف ساميه : ماشى . بص يا سيدى . انا هاقنعها انها تيجى معايا نجيب هدوم بكرة و بعدين نيجى هنا و نجربها و كده . صالح : و بعدين سامية : و بعدين هاشربها ده . صالح : ايه ده سامية : ده منشط جنسى . بيتحط في اى مشروب يزود الرغبه عند الستات ( موجود فعلا منشط كده مش خيال ) و بعدين انت هاتيجى و هاقولها انك قريبى صالح : و تسيبينا لوحدنا و انيكها سامية : لأ طبعا . انت كده هاتفضحنى قدامها . انت هاتلاقيها هايجة و خلصانه لوحدها . تتفق معاها تنزل بعدك و تنيكها في اى مكان بقى بس من غير مانا اعرف . صالح : ملعوبة يا بت سامية : طيب عايزه مكافأة بقى صالح : تستاهليها . مد ايده قرصها من بزها من فوق العبايه . كانت القرصة دى كفايه انها تقلع عبايتها و كانت ملط تحتها . نزلت سامية و هي ملط على ركبها بين رجلين صالح و طلعت زبره من البنطلون و دخلته بوقها . قعدت تمص فيه شوية و بعدين وقف صالح و قلع بنطلونه و سند سامية على الكرسى و دخل زبره في كسها و فضل ينيكها لغايه ما جاب لبنه في كسها . صالح : بكره اجيلك امتى تكون عندك كانت ساميه بتمسح لبنه من على كسها و بعدين ردت عليه سامية : بكره على العصر كده . قعدت باقى اليوم قدام الكاميرات و انا بشوف سامية و هي بتجهز الخطة فعلا . كلمت ماما و اكدت عليها انهم ينزلوا بكره يجيبوا لبس . امرت خالى انه يخرج مع العيال . كده كل حاجة بقت جاهزه لبكره . صحيت تانى يوم و انا هايج جدا . نزلت لتيته قبل ماروح الشغل . انا : ازيك يا تيته تيته : زعلانه منك انا : ليه تيته : علشان نسيتنى بقالك كام يوم انا : و انا هاعوضك النهاردة . قبل ماترد بوستها و ايدى بتقفش في بزازها و فضلت ببوسها لغايه ماحضنتنى . قومنا و دخلنا اوضة النوم و نيمتها على السرير و نزلت الحس كسها شوية و بعدين دخلت زبرى في كسها . معرفش ليه برغم انى بنيكها لكن كان كل تفكيرى في اللى هيحصل بين امى و صالح . يا ترى هينيكها فعلا . هيدخل زبره في كسها زى كده . هيمص بزازها . هيلعب في خرم طيزها . محسيتش بنفسى الا و انا بجيب لبنى في كس تيته و هي بتنهج و بتترعش . نيمت جنبها شوية . تيته : انت النهارده كنت هايج قوى كده ليه و زبرك اجمد من قبل كده انا : ده علشان بقالى فتره بعيد عنك بس كنت عارف من جوايا ان مش ده السبب بس كنت بحاول انكر السبب الحقيقى . روحت الشغل و طبعا مشيت بدرى علشان الحق اللى هيحصل من اوله . رجعت البيت و شغلت الكاميرات . كانوا نزلوا و لسه مرجعوش فرجعت اللى حصل و انا مش موجود . كانت ماما واقفه قدام الدولاب و مدحت نايم . ماما : انا هانزل مع سامية مرات اخويا نجيب لبس و نيجى مدحت : ماشى . هاتلبسى ايه ماما : عادى . البنطلون ده و البلوزة دى . مدحت : لأ استنى كده قام مدحت و وقف جنبها قدام الدولاب شوية و طلع لبس مدحت : البسى دول . ماما : لا دول ضيقين قوى مدحت : مانا عارف ضربها مدحت على طيزها و خدت ماما اللبس اللى اختاره و بدأت تلبسه . كان اختارلها بنطلون ضيق قوى لدرجه انها مش عارفه تلبسه أصلا و معاه بلوزة مش ضيقه لكن من النوع اللى بيلزق على الجسم . كان منظرها باللبس ده يهيج اى حد . كأنه كان بيحضرها لصالح . نزلت ماما و عدت على ساميه اللى كانت لبست عبايه و نزلوا فعلا . قعدت مستنى شوية لغايه مالقيتهم وصلوا . دخلوا الشقة و قلعت ساميه العبايه و كانت لابسه تحتها جلابيه بيتى صغيره بس على جسمها كانت ولا قمصان النوم . قلعت ماما الحجاب و قعدوا شوية بيتكلموا . كنت عارف ان ساميه مش مهتمه انها تجرب حاجة من اللبس أصلا . شوية و الباب خبط . لبست ساميه عبايتها تانى و عملت متفاجئه و هي بتبص من الباب و لقت صالح . لبست ماما حجابها تانى و دخل صالح و عرفتهم ساميه ببعض . قعدوا شوية و بعدين قامت ساميه جابت عصير . كنت عارف انها حاطه المهيج اللى وريته لصالح في العصير بتاع ماما . شربوا العصير و قعدوا يكملوا كلام و صالح نظرات عينيه كاشفه اللى جواه . بعد شوية قامت ساميه بحجة انها هاتعمل اكل . حاولت ماما تقوم معاها علشان تساعدها بس ساميه رفضت طبعا . فضلت ماما و صالح قاعدين لوحدهم . صالح : بس حضرتك ميبانش عليكى السن خالص يعنى . ده انا افتكرتك اخته الصغيره مش اكبر منه . ماما : لأ كبيره و عندى ابن كبير كمان صالح : كمان . مع ان جسمك ميقولش انك حملتى و خلفتى و رضعتى كمان كان واضح ان كلامه عجب ماما و بدأت نظراتها تبقى شبه نظرات صالح . ماما : امال يقول ايه صالح : هو مين ماما : جسمى صالح : يقول كلام كتير . يقول انه عايز كتير ضحكت ماما ضحكة عاليه كنت بشوف الكاميرات كلها . كانت سامية واقفه ورا باب المطبخ بتسمع بيقولوا ايه . قام صالح من الكرسى اللى قاعد عليه و قعد جنب ماما على الكنبه ماما : ايه صالح : عايز أقول كمان ماما : قول و انت حد ماسكك صالح : بس مينفعش هنا ماما : ايه ده اللى مينفعش هنا مسك صالح ايد ماما و فجأه حطها على زبره . بجرأه اكبر مسكت ماما في زبره من فوق البنطلون و قعدت تحسس عليه كأنه بتقيسه و بتشوف هو قد ايه . شوية و مدت ايدها التانيه كانت هاتفتح سوسته بنطلونه لكن مسك ايديها قبل ماتعمل كده و وشوشها في ودنها شوية و بعدين قام نده على ساميه و قالها انه هينزل . نزل فعلا صالح و ساميه بتفكر و انا برضه بفكر نفس التفكير . يا ترى صالح وشوش ماما قالها ايه ؟ في وسط تفكيرنا ده كانت ماما قلعت الحجاب و بقت واقفه ورا ساميه بالظبط . ماما : ايه مش هانقلع بقى اتخضت ساميه لما لقت ماما واقفه وراها بالظبط و على وشها بصه حمدى الوزير و هي بتقولها كده . بس افتكرت انها المفروض جايباها هنا علشان يجربوا اللبس الجديد . ساميه : اه يلا قلعت ساميه عبايتها تانى و راحت عند الشنط علشان تشوف هتلبس ايه الأول . كانت المفاجأة ان ماما مقلعتش الحجاب بس زى اول مره لأ دى كمان قلعت البنطلون و البلوزة و بقت قاعده بالاندر و البرا بس . بصتلها ساميه و هي متفاجأه تانى لكن انا كنت فهمت الموقف على طول . المهيج لسه شغال . ساميه : ايه ده ماما : ايه ؟ امال هالبس فوق هدومى يعنى ؟ ساميه : لأ طلعت ماما طقم و بدأت تلبسه و طلعت ساميه طقم برضه و بدأت تلبسه ماما : انتى هتلبسى فوق الجلابيه دى ازاى ساميه : عادى ماما : ازاى يعنى ؟ دى يتلبس فوقيها عبايات اه لكن باقى اللبس لأ ساميه : خلاص هاخش اغير جوه ماما : طيب مانا كنت طلعت غيرت في شقتى انا كمان . ساميه : اصلى مش لابسه تحت الجلابيه دى زيك ماما : و هتتكسفى منى . هو انا راجل مثلا قدام منطق ماما اضطرت ساميه تقلع فعلا . كانت ملط تحت الجلابيه و اول ماقلعت قربت ماما منها و بدأت تتفرج عليها من قريب . ساميه : ايه ماما : جسمك حلو يا بت ساميه : و انتى كمان كانت مجامله من ساميه متعرفش نتيجتها ايه . لكن اول ما قلتها بدأت ماما تلمس جسم ساميه لغايه ما وصلت لكسها و ساميه مبقتش عارفه تتكلم . نيمتها ماما على الكنبه و ايديها لسه بتلعب في كسها و ساميه ابتدت تنزل مايتها . باستها ماما و ساميه اندمجت معاها و بقت بتلعب بايديها هي كمان في كس ماما . شوية و بقوا بيبوسوا بعض و أيد كل واحده على كس التانيه لغايه ما خلاص جابوا شهوتهم هما الاتنين . قامت ماما تلبس . ماما : طبعا اللى حصل ده محدش يعرفه كانت ساميه ��ي عالم تانى فشاورتلها بدماغها و هي مش قادره تتكلم . قامت ماما و طلعت شقتها و انا قعدت ادعك في زبرى و انا باتخيل اللى حصل ده لغايه ماجيبت لبنى و انا بافكر امتى و فين ماما هتقابل صالح ؟ نكمل الجزء اللى جاى قامت ماما و طلعت شقتها و انا قعدت ادعك في زبرى و انا باتخيل اللى حصل ده لغايه ماجيبت لبنى و انا بافكر امتى و فين ماما هتقابل صالح ؟ الجزء التاسع من بعد اللى شوفته و انا في معاناه رهيبه . كل تفكيرى ازاى اشوف اللى هيحصل بين ماما و صالح . في نفس الوقت مش قادر افسر الرغبه دى . انا مش سالب و بحب انيك جدا و الدليل جدتى . لكن في نفس الوقت عندى رغبه اشوف أمى بتتناك . غرقت في التفكير و مفوقتش منه الا على جرس الباب . نمت كتير قوى . فتحت الباب كانت ماما . دخلت و لاحظت انى لسه صاحى . سيبتها تحضر فطار و دخلت اخد شاور و غيرت هدومى و لبست . خرجت كانت حضرت الفطار خلاص فقعدنا نفطر سوا . ماما : ازيك يا محمد انا : تمام . ايه سر الزيارة دى بقى ماما : زياره ايه . اخص عليك . نزلت افطر معاك عادى هو احنا بقينا اغراب يعنى انا : لأ مش قصدى . قوليلى طيب هتعملى ايه النهارده ماما : مفيش . هارتب البيت شوية و بعدين انزل اجيب حجات من السوق . و انت هتعمل ايه انا : لا بعد الفطار هانزل اروح الشغل و احتمال اتأخر ماما : ماشى . كملنا فطار و طلعت ماما على شقتها . جريت على اوضه المكتب اللى فيها اللاب و الكاميرات . اعتقد انى محتاج اجيب قفل للأوضه دى . علشان لو حد جه على غفله ميعرفش اللى فيها . كانت ماما طلعت و مدحت لسه نايم . ماما : مدحت . اصحى بقى مدحت : ايه ماما : اصحى . مش هتفطر ؟ مدحت : لا هنام شوية كمان ماما : طيب هاحضرلك الفطار و اسيبهولك مدحت : ليه رايحه فين ماما : هاقابل واحده صاحبتى و نروح مشوار كده مدحت : ماشى . سيبينى انام دلوقتى بقى خرجت ماما من اوضه النوم وراحت تحضرله الفطار . بس هي ليه قالته هتقابل صاحبتها و قالتلى هتروح السوق . هل في حاجة في السوق مش عايزاه يعرفها ؟ هل ممكن انها بتروح علشان حد يتحرش بيها و مش عايزاه يحس انها بتتأخر في السوق مثلا ؟ طيب و انا هحير نفسى ليه . مانا امشى وراها و اعرف كل حاجة . استنيت لما نزلت و نزلت وراها . مشيت وراها لكن ده مش طريق السوق . فضلت ماشى وراها و الطريق بيتضح ليا واحده واحده . ده طريق المكتب . المكتب اللى شوفتها فيه اول مره مع مدحت . وصلت فعلا للمكتب و طلعت . حطيت ايدى في جيبى بدور على المفاتيح . مش عارف لحسن الحظ و لا لسوء الحظ لكن مفتاح المكتب لسه في ميداليه المفاتيح بتاعتى . طيب هاعمل ايه دلوقتى ؟ اطلع و لا استنى و لا اعمل ايه ؟ و هي جايه هنا ليه ؟ ظهر صالح . وقف عند مدخل العماره كأنه بيتأكد ان هي دى العماره و بعدين طلع . عقلى بطل تفكير و ابتدا زبرى هو اللى يفكر . بعد طلوعه بخمس دقايق طلعت وراه . فتحت الباب بهدوء زى مافتحته وقت ما قفشت ماما مع مدحت . دخلت بهدوء . في صاله المكتب شوفت الهدوم اللى صالح كان لابسها مرميه على الأرض . وصلت لنفس الاوضه . كان الباب مفتوح على الاخر فاستخبيت في اخر الصاله . و بصيت على الاوضه . كان صالح قاعد على الأرض عريان . و ماما بلبسها الكامل قاعده على رجله . كان بيوشوشها و هي بتضحك و ايديها بتلعب في شعر صدره . وقفت ماما قدامه و ضهرها ليا و بدأت تقلع واحده واحده و هو بيتفرج عليها و بيلعب في زبره قلعت ماما لغايه ما وصلت بالاندر . وطت علشان تقلعه و طيزها بقت موجهه ليا . كانت اول مره اشوف طيزها بالقرب ده و مش من الكاميرا . فعلا يبختهم بيها . طيز مليانه بس مش مترهله ولا تقرف . قلعت الاندر و رجعت قعدت على رجله تانى . بعد شوية كلام بينهم كان زبرى هينفجر و هو بيقرص حلمتها و ايديها بتلعب في زبره . واضح ان صالح كمان كان زبره هينفجر فقام وقف . بدأت ماما تمصله و هو بيتأوه . انا شوفت ساميه و هي بتمص صالح و شوفت صالح بينيكها لكن مكنش بيتأوه كده ابدا و لا كان على وشه ملامح متعه زى اللى على وشه دلوقتى . بعد شوية كان صالح وصل لأخره . زق ماما علشان تنام و ينام عليها . ماما : لأ استنى صالح : استنى ايه بس ماما : الحسلى الأول من غير مايضيع وقت نزل يلحسلها و هي بتلعب في شعره . مستحملش اكتر من دقيقه و نام فوقيها و دخل زبره . كانت ماما بتتأوه اهات تخليه يهيج اكتر . و كنت انا كمان بهيج اكتر . بعد شوية قامت ماما من تحته و قعدت على ايديها و رجلها (دوجى ستايل) ناحيه الصاله . اتداريت انا . قعد صالح وراها و بدأ يحرك زبره علشان يدخله . لحست ماما ايدها علشان تبلها و بعدين حطتها عند كسها علشان تبله . بدأ صالح يدخل زبره بالراحه في كسها . في نفس الوقت رفعت ماما راسها و بصت ناحيتى . في نفس اللحظة كنت بجيب لبنى في البنطلون . معرفش هي بصت ناحيه الصاله و لا كانت تقصد تبص عليا انا . للحظة كنت بجيب لبنى و دماغى مفيهاش اى حاجة غير كده و للحظة كنت في حاله رعب . اتسحبت بسرعه و خرجت من المكتب . ركبت العربيه بسرعه و سوقت ناحيه البيت . افتكرت بصتها . شعور بالرعب و معاه شعور بالهيجان خلى زبرى يقف تانى و انا لسه جايب لبنى . و في نفس الوقت عمال افكر اذا كانت شافتنى و لا لأ . وصلت البيت و انا لسه بين الرعب و الهياج . لقيتنى بشكل تلقائى بخبط على شقه جدتى . فتحتلى دخلت و قفلت الباب و زنقتها في الباب . رفعت عبايتها و نزلت بنطلونى و حشرت زبرى في كسها . كانت بتصوت منى و من هيجانى و هي في دنيا تانيه من المتعه و انا كل اللى في دماغى بصه ماما . شيلتها و دخلنا اوضه النوم و قلعتها العبايه خالص و دخلت زبرى تانى . عشر دقايق بحفر في كسها لغايه مانزلت لبنى فيه و هي كانت نزلت اكتر من مره و نامت . لبست بنطلونى و طلعت الشقه . من كتر التعب اللى انا فيه مكنتش قادر افتح عينى فنمت على طول . صحيت على جرس الباب . فتحت و انا عينى لسه مغمضه . كانت ماما . اتخضيت و عينى فتحت على اخرها . ماما : حد ينام في وقت زى ده بصيت على الساعه كنت نمت حوالى اربع ساعات انا : و فيها ايه ماما : ده وقت غدا . تعالى نتغد اسوا انا : ماشى دخلت تحضر الغدا و انا دخلت غيرت هدومى و طلعت . قعدنا نتغدى و انا باصصلها اكتر ما باكل و مستنى رد فعلها . ماما : مالك يا محمد انا : ايه ؟ ماما : مبتاكلش يعنى . ولا اتعودت على الاكل الجاهز انا : لأ باكل اهه اتطمنت شوية و حسيت ان كل ده خيالات في دماغى و مشافتنيش ولا حاجة . و بدأت اكل عادى ماما : ولا علشان شوفتنى مع صالح مش عارف تاكل كويس ؟ نكمل الجزء اللى جاى ماما : ولا علشان شوفتنى مع صالح مش عارف تاكل كويس ؟ الجزء العاشر الاكل وقف في زورى . بصيت لها و انا مش قادر اخد نفسى و بدأ يبان عليا انى بتخنق . قامت بسرعه و ضربتنى على ضهرى . بلعت الاكل و بصيتلها تانى . ماما : اهدى انا : .......... ماما : اتخضيت كده ليه انا : ............ ماما : لا رد عليا مش هاقعد اكلم نفسى انا : انتى عايزه ايه ماما : كنت بتشوفنى ليه انا : معرفش ماما : أتكلم معايا يا محمد علشان افهم انا : انا كمان عايز افهم ماما : ايه ؟ انا : عرفتى ازاى ؟ و روحتى معاه ليه ؟ ماما : و لو انى انا اللى عايزه اسأل بس هجاوبك . لما جيتلك و دخلت تغير هدومك لمحت اللاب مفتوح في اوضه المكتب . دخلت اقفله علشان الكهربا اتفاجئت بالكاميرات اللى مفتوحه عليه . و الحقيقه انى كنت ناويه مروحش لصالح أصلا بعد ما ريحت نفسى مع سامية . و كنت هاسيبه في الشارع و معبروش . بس انا روحت علشان اعرف انت هتعمل ايه و متابع الكاميرات دى ليه انا : ........... ماما : دلوقتى دورى . انت بقى كنت بتشوفنى ليه و عايز ايه انا : معرفش ماما : متعرفش ايه بالظبط ؟ متعرفش مركب الكاميرات ليه و لا جيت ورايا ليه انا : ركبت الكاميرات علشان اشوفك و جيت وراكى علشان اشوفك . بس معرفش ليه عايز اشوفك . ماما : محمد بصراحه كده . انت متضايق من اللى شوفته و لا مبسوط ولا ايه انا : ........ ماما : ولا عايز تعمل زيه انا : ايه ماما : بصراحه كده . عايز تنيكنى يعنى انا : ازاى بتقولى كده . ازاى اتغيرتى كده يا ماما ؟ ماما : متحكمش عليا . انا حرمت نفسى من كل حاجة لغايه مانت كبرت . مستخسر فيا اعيشلى كام يوم ؟ انت دلوقتى كبرت و بقيت فاهم كل حاجة . انا ليا احتياجاتى و لو كنت بحاول اقضيها زمان بنفسى لكن خلاص مبقتش قادرة و بقيت محتاجة . انا : مانتى اتجوزتى . و بقى معاكى راجل يقضى احتياجاتك ماما : و هو نفسه اللى خلانى اترمى في أحضان غيره و بموافقته . و الحقيقه لما جربت غيره شهوتى اتفجرت زياده . و مبقتش استحمل اقعد من غير راجل انا : ازاى بتقوليلى كده ماما : احنا اتفقنا انك كبرت و فاهم . و خلاص مش هنقعد نزوق الكلام يعنى انا : ................ ماما : اه اتغيرت و بقيت مبسوطة كده . تكرهلى أكون مبسوطة انا : لأ ماما : نرجع لموضوعنا . انت عايز تنيكنى ؟ انا : ........ ماما : ولا انت شاذ ؟ انا : لأ انا مش شاذ . بس معرفش ليه بتفرج عليكى برضه ماما : يعنى انت عايز ولا لأ ؟ انا : معرفش . معرفش ماما : ولا انت بتحب تتفرج بس ؟ قومت وقفت و بدأت اتعصب و حسيت ان الكلام كله ماشى في سكتها بس انا : لأ مش عايز اتفرج و هاشيل الكاميرات و انتى كمان لازم تبطلى اللى بتعمليه . جوزك سايبك كده تتطلقى منه و اتجوزى واحد بس عيشى معاه . مبقولكيش متعيشيش ماما : واحد بس مش هيكفينى انا : انا باتكلم بجد . لازم تبطلى كده و انا مش عايز اتفرج ولا عايز حاجة ماما : طيب اقعد و نتفق انا : نتفق على ايه ماما : انت بتقول انك مش عايز حاجة و عايزنى ابطل . خلاص هاسيبك دلوقتى و هاجيلك بالليل . و لو مخلتكش تنزل لبنك يبقى هاعمل اللى انت عايزه . انا : مش عايز حاجة قولتلك . ماما : خلاص يبقى هتقدر تقاوم . لو عملت كده هانفذ كل اللى بتقوله انا : ماشى خرجت ماما و قعدت افكر هاتعمل ايه لكن موصلتش لحاجة . كان لازم امنع نفسى من انها تخلينى انزل فعلا . نزلت لتيته كانت لسه بتشيل الاكل . تيته : انت بقالك كام يوم هايج زيادة كده ليه انا : عادى تيته : طيب تعالى دخلنا اوضه النوم . كنت مصمم افضى نفسى خالص علشان ماما ميبقاش قدامها فرصه . قلعنا و خليتها تمصلى . نمت على السرير و هي قلعت و طلعت . شديتها قبل ماتقعد على زبرى و خليتها تمصلى . مسكت راسها و هي لسه بتمص و زبرى بقى واصل لزورها . مسبتهاش غير لما جبت لبنى في بقها . تيته : كده تجيب لبنك و انا لسه بمص انا : اصبرى شديتها خليتها تنام و بقيت بلحس كسها و ايدى بتلعب في زبرى لغايه ماوقف تانى . طلعت فوقها و دخلته في كسها و انا ببوسها وايدى على بزازها . فضلت اطلع و انزل عليها لغايه ماجيبت لبنى في كسها . تيته : مش بقولك هايج . مرتين يا مفترى نمت جنبها شوية و بعدين قومت خدت شاور و لبست و طلعت الشقه . اول مادخلت الشقه نمت . صحيت على ماما واقفه قدام السرير و بتهزنى علشان اصحى . فتحت النور و قعدت على السرير و بصيتلها . كانت لسه واقفه ولابسه عبايه بيتى واصله لركبها . لكن الواضح ليا انها مكنتش لابسه حاجة تحتها . لأن حلماتها كانت واضحه جدا من تحت العبايه . قعدت جنبى على السرير . ماما : جاهز لاتفاقنا انا : هتعملى ايه ماما : تعالى قومتنى من السرير و روحنا للصاله . قعدتنى على الكنبه . و قعدت جنبى . ماما : اقلع انا : ايه ماما : امال هخليك تجيب و انت لابس يعنى ؟ قبل ما ارد عليها كانت بتقلعنى و بتقلع جنبى و في ثوانى كانت قاعده جنبى و احنا الاتنين ملط . و رجلها بتلمس في رجلى . و فخادها الطرية بتلمسنى . لو مكنتش جيبت لبنى مرتين كان زمان زبرى واقف على اخره دلوقتى . بصتلى و ايديها بدأت تتحرك على رجلى و عايزه توصل لزبرى . ماما : ماتسيبك من كلام الصبح ده و خلينا ننبسط من غير وجع دماغ انا : لأ . وقولتلك مش عايز حاجة حطت رجلها فوق رجلى و ايديها وصلت لزبرى . و وشها قدام وشى بالظبط و نفسها السخن حاسس بيه على وشى . شوية و وقفت و اديتنى ضهرها علشان طيزها تبقى قدامى بالظبط . ماما : انت مش عايز تتبسط يعنى انا : مش معاكى . و انتى المفروض تتبسطى مع جوزك بس ماما : سيبك من الكلام ده بقى و خلينا ننبسط و بس . انت مش عايز ترضع منى زى زمان كانت بتقول كده و هي بتقرص حلمتها قدامى بأيد و الايد التانى بتشد بزها كله في اتجاهى . بلعت ريقى بصعوبه و انا بقاوم نفسى . ماما : طيب مش عايز تلحس كسى . قربت منى لغايه ماكسها بقى قدام وشى بالظبط و نفسى بيخبط فيه . رجعت بضهرى لورا على الكنبة علشان ماديهاش فرصه تخلينى الحس . قعدت تحاول شوية تانى و انا بقاوم بكل الطرق ماما : انا مش فاهمه مش عايز تتبسط زى كل الرجاله ليه . اول ماقالت الجمله دى حسيت برعشه في جسمى و زبرى ابتدى يقف بالراحه . لاحظت ماما الموضوع ده . ماما : مدحت اكتر حاجة بيحبها فيا بزازى و دايما بيقولى انهم كبار و حلوين زبرى بيقف اكتر مع كل كلمه بتقولها ماما : هو انا بقولك على مدحت ليه مانت اكيد شوفت كل حاجة بيعملها . احكيلك على صالح . زبرى كان وقف على اخره . قعدت ماما جنبى على الكنبه تانى و لزقت جسمها في جسمى و ايديها بقت على زبرى . ماما : صالح اول ماشافنى قالعه هجم على بزازى و كأنه عايز يرضع بجد . و لا ايده بقى اللى مسبتش حته في جسمى الا لما اتحركت عليها . كنت بموت من وصفها و بحاول اقاوم زبرى اللى غدر بيا ووقف و بقى مع كل لمسه منها بيقولى انه مش هيستحمل و هيجيب . ماما : ولا زبره اللى اول مادخله فيا جبت مايه كسى و هو اشتغل نيك لغايه ماجيبت تانى مره و انا ببصلك . فاكر يا محمد كان زبرى في اخر لحظاته و خلاص اللبن هينزل و مش قادر استحمل . غمضت عينيا و حاولت اهرب من كلامها . قربت منى و همست في ودنى ماما : متقاومش و خلينا نتستمتع مع اخر كلامها كان لبنى بينزل علي ايديها و جسمى كله بيترعش . لحست اللبن من على ايديها و حضنتنى جامد . ماما : اهدى يا محمد احنا هنتبسط بس و هتفضل ابنى مهما حصل . كان جسمى سايب خالص . قامت ماما من جنبى و قعدت على الأرض قدامى و انا لسه قاعد على الكنبه . ماما : بس انا لازم اشكرك انك السبب انى روحت لصالح . اصل زبره طلع حلو قوى . كانت بتحرك ايديها على كسها و انا باصصلها و مش قادر ارد ماما : انا قعدت امصله و انا بتمنى يجيب لبنه علشان مش قادره عليه و امص في بيضانه و برضه مجابش . و دخله في كسى تانى لغايه ما هرانى علشان يجيب لبنه . في الاخر طلع زبره و نطر لبنه على بزازى . كانت بتحرك ايد على كسها و الايد التانى بتقرص بزها و انا اتفاجئت ان زبرى بيقف تانى رغم كل اللى حصل . خرجنى من مفاجئتى صوتها و هي بتجيب مايه كسها على ايديها و بتتأوه . بعدها قامت و رجعت جنبى على الكنبه و بتحرك ايدها قدام وشى و مايتها لسه عليها . كانت ريحتها غريبه . دخلت صباعها في بوقى و بدون أراده منى كنت بمصه . و بعدين لقيتنى مسكت ايديها دى و بدأت الحسها جامد و هي ايديها التانيه مسكت في زبرى اللى كان وقف تانى و قعدت تدعك فيه لغايه مانزل نقطتين لبن تانى . كنت تعبت و عرقت جامد فقامت من جنبى و جابت اكل و قعدت تأكلنى و احنا لسه عريانين زى ماحنا . لغايه مافوقت شوية . حضنتنى جامد ماما : انا عرفت انت بتحب ايه . بتحب الفرجه عليا انا : انا بحبك يا ماما ماما : و انا بحبك يا محمد و هتفضل ابنى مهما حصل و هابسطك . انا : اعملى اللى يبسطك يا ماما ماما : انا هاتبسط و هابسطك و لو حاجة هتزعلك مش هاعملها فضلنا حاضنين بعض شوية و بعد كده سابتنى و قومنا نلبس . خلصنا لبس و لقيتها بتبصلى قوى . انا : ايه ؟ ماما : انا هاتطلق من مدحت . نكمل الجزء اللى جاى ماما : انا هاتطلق من مدحت . الجزء الحادى عشر انا : ايه ماما : زى ماسمعت انا : ليه ؟ ماما : الموضوع ده في دماغى بقاله فتره . صحيح مدحت هو اللى عرفنى على المتعة اللى انا فيها دلوقتى لكن .... انا : ايه ماما : هتكلم بصراحة و متزعلش انا : احنا اتفقنا على الصراحة ماما : بعد ما جربت رجاله كتير غيره حسيت انه اقل منى انا : اقل ازاى ماما : انت عارف انى اتجوزته علشان الشهوه و النيك بس . لكن هو مش من مستوانا لا اجتماعيا و لا ماديا و لا اى حاجة . و دلوقتى كمان موضوع الشهوة و النيك هو مبقاش الأفضل ليا . انا : و اشمعنى دلوقتى ماما : الحاجة الوحيدة اللى كانت مخليانى بفكر و مترددة هي انى محتاجة راجل يبقى عارف عنى اللى بعمله و لو احتاجته في اى وقت يبقى موجود و يساعدنى و كده انا : يساعدك ازاى ماما : يعنى لو وقعت في مشكله . اكيد مش هاروح احكى لخالك او ليك مثلا و اقولك انى وقعت في المشكلة دى و انا بتناك مثلا . علشان كده كنت محتاجة مدحت . لكن دلوقتى خلاص ممكن احكيلك انت و تعرف عنى كل حاجة . انا : ..... ماما : و بعدين انت سندى اكتر منه . انت ابنى لكن هو ممكن يبيعنى لو مصلحته حكمت انا : انا مش ممكن ابيعك طبعا ماما : عارفه طبعا يا حبيبى . بس طبعا مش هاطلع أقوله طلقنى كده . مش عارفه اجيبهاله ازاى . انا : خلينا نفكر في الموضوع الأول . ماما : ماتشغلنا كاميراتك كده و خلينا نتفرج و احنا بنفكر . انا : ماتسيبك من الكاميرات دى . ماما : احنا اتفقنا على الصراحة . و الصراحة ان متعتك تتفرج . يبقى ليه عايز تحرم نفسك من كده . انا : على فكره انا مش متعتى بس اتفرج . انا مارست قبل كده على فكره ماما : يعنى متعتك تشوفنى انا بس انا : ........ ماما : يبقى انا صح فتحت الكاميرات و قعدت ماما تتفرج . صحيح هي شافتهم قبل كده بس مش بتركيز . كانت كل الكاميرات طبيعيه معادا طبعا شقه خالى . اللى كان واقف قدام السرير و مراته سامية نايمه على السرير و بتلعب في كسها و هي بتشتمه . اتفاجأت ماما باللى شايفاه . قعدت حكيتلها على سامية و خالى و اللى بينهم و صالح كمان . كانت لسه متفاجأة بكل ده . ماما : طول عمرى حاسه ان خالك مش راجل قوى انا : و اتأكدتى دلوقتى ماما : و انا صغيره لسه كنت باتكلم مع أصحابه و امشى معاهم عادى و هو ولا علق على كده ولا قالى لأ و لا اى حاجة انا : الموضوع ده معاه من زمان بقى قعدنا نتفرج و بعدين ماما طلعت تنام و احنا لسه موصلناش لحل ازاى تتطلق من مدحت . تانى يوم ماما كلمتنى و قالتلى انها بره البيت و عايزه نتقابل . روحتلها . ماما : كويس انك جيت على طول انا : خير ماما : لقيت طريقة كويسة نخلص بيها كانت خطة ماما بسيطة . المفروض مدحت هيجيب حد النهارده زى ما عمل قبل كده . خطة ماما بقى انى ادخل عليهم فجأه في وسط اللى بيحصل ده و اطرد الراجل و اخلى مدحت يطلق بالذوق بدل ما تحصل فضيحة . فعلا روحت بعدها و شغلت الكاميرات علشان اتابع كل اللى هيحصل . على المغرب كده كان وصل مدحت و معاه واحد صاحبه . افتكرته لما شوفته في الكاميرا كان من ضمن المجموعه اللى جم مع مدحت قبل كده اول مرة . جايز عايز يبقى لوحده المره دى و مدحت طبعا هيوافق علشان الفلوس . قعد الراجل شوية في الصاله و بعد كده قام و دخل على اوضه النوم و مدحت لسه قاعد في الصاله . كانت ماما في اوضه النوم و لابسه ق��يص نوم اسود . انتبهت ان كده الخطه ممكن تبوظ لأنى ازاى هامسكهم و هما جوه ومدحت بره . لو طلعت و فتحت الباب هيقابلنى مدحت و هيحاول يخلينى ماعرفش اللى بيحصل . و لو دخلت عافيه لأوضه النوم هيحس ان في حاجة مش طبيعيه . مكنش قدامى غير انى اتابع من الكاميرات و استنى اشوف ماما هتعمل ايه . دخل الراجل و قرب من ماما بالراحة و حضنها من ورا فجأه و هي مش واخده بالها و بدأ يبوس رقبتها و ايده بتتحرك على بزازها . شوية و زقها على السرير و بدأ يقلع لغايه مابقى ملط و شد قميص النوم اللى هي لابساه علشان هي كمان تبقى ملط . بدأت اهيج و في نفس الوقت مفيش حاجة اعملها . نزل يلحس كس ماما و هي بدأت تصوت من لحسه . مدحت كمان هاج و قلع و دخل عليهم اوضه النوم و قعد على الكرسى يتفرج على اللى بيحصل . في اللحظة دى قومت انا و طلعت الشقه و اتسحبت لغايه اوضه النوم . كان لسه بيلحس و دخلت عليهم فجأه . الصدمه اللى حصلت لمدحت و الراجل ممكن تخلى ازبارهم متقفش تانى بعد اللى حصل . الراجل في ثوانى كان لبس هدومه و بيجرى علشان ينزل و ماما غطت نفسها و مدحت هو كمان لبس . من غير مابص لمدحت اللى عرق و بقى شبه العيل اللى عملها على روحه طلبت من ماما تلبس و تنزلى الشقه تحت نتكلم . نزلت و هي بتلبس و فتحت الكاميرا . مدحت : هانعمل ايه دلوقتى ماما : انت السبب . قولتلك قبل كده بلاش هنا و انت اللى صممت مدحت : متعرفيش توقعيه علشان ميتكلمش ماما : انت عايزنى اتناك من ابنى . انت اتجننت مدحت : امال هنتصرف ازاى ماما : هانزل اشوف هو عايز ايه و ايه اللى ممكن يسكته كانت ماما لبست عبايه و نزلتلى . اول مانزلت قفلت الباب اللى بين الشقتين علشان مدحت مينزلش هو كمان . اول ماشوفنا بعض وقعت من الضحك . ماما : انا كنت هاموت و اضحك على منظرهم . انا : انا مقدرتش ابص لمدحت علشان لو كنت بصيتله اكيد كنت هاضحك انا كمان ماما : زمانه قاعد مرعوب و دماغه بتنيكه دلوقتى انا : طيب هانعمل ايه دلوقتى ماما : مفيش شوية و هاطلع أقوله ان طلبك هو انه يطلقنى و يمشى . و لو معملش كده هتبلغ عننا احنا الاتنين و انك صورت اللى حصل كمان . انا : افرضى ركب دماغه ماما : لأ ده ماهيصدق ان الموضوع هييجى على قد الطلاق . انت مش شايف مرعوب ازاى . انا : ولا الراجل اللى معاه . ده زمانه بيجرى في الشارع لغايه دلوقتى ماما : اسكت . ابن الوسخة بيلحس حلو خلانى هيجت بجد . لو كنت اتأخرت شوية و بدأ ينيكنى كنت هامسك فيه يكمل نيك حتى بعد مادخلت انا : لا امسكى نفسك خلينا نخلص فضلنا قاعدين شويه علشان يحس اننا بنتفاهم كل ده و يفضل على اعصابه . و بعدين ماما طلعتله . مدحت : ها عملتى ايه ماما : طلقنى مدحت : ايه ماما : هو مش عايز يعملى مشاكل . هاتطلقنى و تلم هدومك و حجاتك و تمشى من غير ماحد يعرف حاجة او هيبلغ عننا و الموضوع يكبر مدحت : لأ اكيد مش هيبلغ يعنى . انتى امه . وبعدين مفيش دليل على حاجة ماما : لأ هو صور اللى حصل . و لو معملتش هيبلغ . و بصراحه لو بلغ انا هاقول انك كنت بتجبرنى على كده مش بمزاجى . مدحت : احا هنا انا و الشيطان كنا واقفين نسقف لماما على الأفكار بتاعتها دى ماما : ماهو انا مش هتحبس علشان حد يعنى مدحت : يعنى مفيش اى حل . ماما : يالطلاق يالفضيحة . مدحت : انتى طالق ماما : بالتلاته مدحت : طالق بالتلاتة . بكره هاروح لمأذون و نخلص الموضوع ماما : خلاص تمام . قامت ماما علشان تنزل . اتفاجئت ان مدحت بيشدها من دراعها . ماما : ايه ده مدحت : ايه . مستخسره فيا نيكة اخيره . ماما : بس ... من غير مايستنى تكمل جملتها كان مدحت حاضنها و ايده ماسكة طيزها و لسانه جوه بقها . مكنتش متفاجئ انها مقاومتش علشان عارف انها كانت هايجة أصلا . بالعكس دى حضنته هي كمان . قلعها ملط و زقها على السرير . و من غير اى مص او لحس دخل زبره في كسها . ماما : خخخخخخخخخخخ . طيب كنت استنى امصه . بيوجع قوى مدحت : اه يا شرموطة . دى اخر نيكة ولازم اخليكى متنسيهاش ابدا . كان مدحت عنيف فعلا . بيحشر زبره لأخره في كسها و بيضانه بتخبط على طيزها و بأيده بيعصر في بزازها و بيبوسها من بوقها بعنف و بيعض شفايفها . كانت ماما بتشخر و تصوت من اللى بيعمله . بعد شوية قام من عليها . افتكرته جاب في كسها و خلص . لكنه قام و راح ناحيه الدولاب . طلع شريط و خد منه حبايه . اكيد مقويات مع ان اللى بيعمله مش محتاج يعنى . كانت ماما لسه نايمه على ضهرها و بتنهج . مدحت : خدتلك حباية و مش هاسيبك النهارده ماما : بس محمد مستنينى تحت . لو اتأخرت هيشك ان في حاجة . مدحت : و لو طلع هانيكك قدامه . مقدرش اسيب جسمك المولع ده يا متناكة . الحقيقه الفكره كانت مغريه جدا و وقفت زبرى انه ينيكها قدامى . بس قاومت . قفش مدحت في بزازها مدحت : ابنك رضع من البزاز الحلوة دى . ونزل من الكس ده بعبص كسها و هو بيكلمها و بعدين قلبها على بطنها . و برضه من غير اى حاجة دخل زبره في طيزها . الوضع اتغير دلوقتى بقى زبره في طيزها و بضانه بتخبط في كسها . لكن ماما كانت لسه بتصوت زى ماهى . فضل ينيكها كده شوية و بعدين لفها تانى على ضهرها . دخل زبره في كسها و بأيد بقى بيبعبص طيزها و الايد التانيه قافش في بزها . لغايه ماجاب لبنه في كسها . قام مدحت من فوقها و لبس و لم هدومه و كل حاجته و ساب المفتاح و نزل . قامت ماما و هي مش قادره تمشى و نزلتلى من السلم الداخلى زى ماهى كده ملط . ماما : يخربيته فشخنى انا : بس عجبك ماما : اه انا : و مالبستيش ليه ماما : انا قولت انك هتبقى تعبان بعد اللى شوفته ده انا : اه قوى ماما : شوفته و هو بينيك كسى و طيزى . قربت ماما منى و نزلت بنطلونى . كان زبرى واقف . ماما : شوفته و هو بيعض بزازى . لسه واجعنى قوى . كانت بتقفش في بزازها وهى بتقولى كده و انا مش قادر استحمل كلامها . مشيت ايديها على جسمها . ماما : جسمى كله عرق منه . حتى شوف مدت ايدها اللى مشتها على جسمها و دخلت صوابعها في بوقى . لحست صوابعها . دخلت ايدها التانيه في كسها . ماما : لبنه ملى كسى على الاخر خرجت ايدها و هي غرقانة لبن و بدأت تدعك زبرى بايدها و لبن مدحت و الايد التانيه جوه بوقى . مستحملتش دقايق و كنت بنطر لبنى على رقبتها و بزازها . سابت زبرى و مسكت بزازها و بدأت تلحس لبنى منهم . قومنا احنا الاتنين و دخلنا اخدنا دش و طلعنا لبسنا . انا : انا فرحان قوى اننا مع بعض يا ماما ماما : انا بحبك يا محمد انت ابنى . استنى لما تشوف مفاجئتى ليك بكره . انا : مفاجئه ايه ماما : مانا لو قولتلك مش هتبقى مفاجئه . دخلنا ننام و انا بفكر ايه المفاجئه اللى ممكن تكون محضرهالى . نعرف المفاجئه الجزء اللى جاى اضافات لقصة جوز ماما تفصيل ورمنسة علاقة محمد بجدته تيتة وغزله فيها ومشاهدته البومات الصور معها وحكايتها له كيف تزوجت واحبت جده وكيف ولدت امه الخ اضافة اسم الرجلين الاخرين فى اصدقاء مدحت الاربعة الذين مارسوا الحب مع مامتة محمد ام محمد تجلب صالح للمنزل ويمارس معها الحب امام ابنها محمد. ثم يلعق محمد حليب ثعلب صالح من كعثب امه. ام محمد تجلب سامية لتمارس معها الحب. ويمارس محمد الحب مع سامية ايضا بحضور امه ام محمد تكتشف علاقة محمد بامها جدته النسخة التوام منها لكن ذات شعر ابيض وتصدم اولا ثم تشجعه. ام محمد تمارس الحب مع خمسة رجال جدد ايضا بحضور ابنها او بغيابه. ام محمد تجلب فتى التوصيل مرة اخرى ولكن هذه المرة بمباركة ومعرفة ابنها محمد تعديل عمر الام ليكون اربعين عاما والجدة ليكون ستين عاما. ***** اليوم الثامن عشر. النهار الثامن عشر خول مراتى مراتي ذلت امي وانتقمت منها عشان بتضايقها كحماة ومخمخت عشان تخلى ابوها واخواتها الصبيان الاتنين وعمها وخالها ينيكوها وبعدين خليتني اغتصب امي انا اسمي سيد ٢٥ سنه دلوعة ماما من وانا صغير دايما هي اللي كانت بتعملي كل حاجه في حياتي لدرجه ان شخصيتي تقريبا بقت مش موجوده وبقيت صوره لتصرفات ماما ..... ماما اسمها ساميه عندها ٤٣ سنه جسمها مش حلو اوي يعني لان كان عندها ترهلات في صدرها وطيزها زي معظم ستات البيوت بس شخصيتها كانت قويه ووالدي توفي من ١٠ سنين وهي رفضت الجواز بعد وفاة ابي اللي ترك لنا اموال وممتلكات كثيره تكفينا للعيش دون الحاجه لعمل بسبب العمارات الكثيره المستأجره التي تدر علينا الكثير من المال شهريا فبسبب مستوانا المادي العالي لم اعمل طوال حياتي وحتي مستواي الدراسي كان سيء كنت طالب فاشل كفايا تفاصيل وخلينا ندخل في القصه بطلة قصتنا واللي هتغير حياتي كلها بعد ما اشوفها هي من سكان احد العمارات الخاصه بنا في مره كنت بلم الايجار من السكان وقابلتها هي كانت ارمله وحيده عندها ٢٩ سنه وحبيتها من اول نظره وطلبت من امي انها تزوجهالي رغم رفضها في البدايه الا بعد الحاح مني اضطرت توافق لأنها مبترفضليش طلب واتجوزت منال (وطبعا الكلام دهه حصل في فتره طويله واحداث كتير حصلت بس مش مهمه يعني ) منال كانت اجمل انسانه شوفتها في حياتي كانت بزازها شبه بزاز هيفاء وطيز اليسا وكانت بيضه زي البدر وشعرها اسود وعنيها سوده وكانت اطول مني المهم من بداية جوازنا وامي بتعامل منال معامله وحشه اوي كأنها خدامه وبتضربها وكانت منال مستحملاها عشاني لأنها كانت عارفه اني بحبها اوي ومستنيه الفرصه تسمح عشان تاخد حقها وبعد فتره حصل بينا ملل في النيك في مره كنا بنحاول نجرب حاجه جديده فمنال لعبت في طيزي واستنت تشوف رد فعلي لقيتني غمضت عيني وبتأوه زي الشراميط وانا بقول ااه وفضلت تلعب في طيزي وانا بسيح في اديها خالص وهي بدأت تكلمني زي البنات وتقولي ايه يا بت يا شرموطه الشرمطه دي كلها وفضلنا كل يوم علي كده واتغير الوضع ما بيننا تماما بقت هي اللي بتنيكني كل يوم وفي يوم قالتلي انا تعبانه النهارده ومش ناقصاك قولتلها : ليه يا روحي بس مالك مين زعلك هي : اللبوه امك (اول مره اسمعها بتتكلم عن ماما كده) بنت الوسخه طول اليوم تلسن عليا بالكلام وتعاملني زي الخدامه واوسخ انا: معلش يا حبيبتي استحمليها هي : مش قادره خلاص طلقني انا: ايه ؟؟ لا لا كله الا الطلاق يا حبيبتي ابوس رجلك انا بحبك اوي ومقدرش استغني عنك واكيد في حل واللي عايزاه هعملهولك هي : يبقي تكسر عين امك قدامي وتخليها كلبه شرموطه تحت رجلي انا : موافق علي اي حاجه تقوليها بس ازاي هي : اول حاجه تكتبلي كل حاجه باسمي عشان احس اني قاعده في بيتي مش بيتها انا (بعد تفكير طويل) : موافق وتاني حاجه هي : اما تنفذ اول حاجه بس الاول وتاني يوم كنت كتبتلها كل حاجه باسمها وبقيت جوز الست وكان احساس جميل اوي علي الرغم من اني كنت خايف وروحت بلغتها وفي اليوم ده فشختني نيك في طيزي وريحتها بعد ما مكانتش بتنيكني من فتره وتاني يوم لقيتها بتقولي جه الوقت اللي تنفذ فيه تاني طلب انا : ايه هو ؟ هي : لسه حاجتين اولا عايزاك تغتصب اللبوه امك من طيزها قدامي دلوقتي هي قاعده في اوضتها دلوقتي. وثانيا لازم اذل اللى جابوها واخلي ابويا واخواتي الصبيان الاتنين وعمي وخالي ينيكوها جماعى جانج بانج وقدامك وبمساعدتك. انا : اللي تشوفيه بس بعبصيني الاول. طيزي وكلاني اوي هي : اما تنفذ الاول وفعلا بدأنا التنفيذ وبداية الخطه منال فتحت باب اوضه امي من غير ما تخبط وامي قالتلها : مش تخبطي الاول يا حيوانه ودخلت منال من غير ما ترد عليها وقعدت علي الكرسي وحطت رجل علي رجل وامي مستغربه من طريقتها وانا واقف قدام باب الاوضه راحت منال مشاورالي بصباعها اني ادخل وانا مش لابس حاجه ودخلت امي كانت لسه هتصوت حطيت ايدي علي بقها وكتفت ايديها ولفيتها علي السرير وقطعتلها هدومها وعريتها وخليت طيزها قدام زبي ولسه هنيكها لقيت منال بتقولي علي الارض شيلتها ورميتها علي الارض وزوبري كان واقف حديد وقمت مدخله في خرم طيز امي الضيق البكر ونزلت فيها دك في خرم طيزها ومنال عماله تضحك علي منظرها وهي بتعيط وبعد شويه وانا بنيكها قالتلي شيل ايدك من علي بوقها عشان اسمعها وهي بتتشرمط واما شيلت ايدي كانت امي في عالم تاني من المتعه والعذاب وبتتأوه ااه اااه ااااااااااه قامت منال وقالتلي ودلوقتي وقت مكافئتك وقامت منيماني علي الارضا ودخلت كل صوابعها في طيزي وامي مش قادره تصدق اللي بيحصل ومن اليوم ده انا وامي خدامين تحت رجل مراتي منال ثم حقنها اهل زوجتى بهيروين فاصبحت مدمنة تطيع اوامر اهل زوجتى وحولوها لبنت هوى. ****** اليوم الثامن عشر. الليل الثامن عشر نيك واحد تنيك الباقي الجزء الأول أهلا معكم أمير عمري 27 سنة أملك الكثير من التجارب الجنسية و اليوم سأحكي لكم إحداها ______________ منذ خمس سنوات و كانت العادة طوال السنين الماضية أن أتوجه رفقة أسرتي في شهر أغسطس من كل عام إلى القرية التي يسكنها أقارب والدي من بعيد لا أدري أهم أقاربه حقا أم ما سرهم بالضبط، وهي عائلة متحررة مكونة من ثمانية أفراد كبير العائلة ~العم راضي 75 سنة و ابنته الأرملة ~لمياء 44 سنة~ ، أخوها ~سامي 35 سنة~ ، ابن لمياء و ابنتها ~ربيع 25 سنة و منار 21 سنة~ ، زوجة ربيع ~حورية 20 سنة~ و كان هنالك أيضا زوجة سامي ~زهرة 34 سنة~ و ابنتها ~نور 15 سنة الخادمة ~شيماء 21 سنة هذه كانت أعمارهم حينها دون ذكر العمال و أسمائهم. من بين كل هؤلاء فقد كانت منار واقعة في حبي و قد كنت أبادلها نفس الشعور فقط ، فقد كانت متوسطة الطول، شقراء لكون والدها المتوفي ينحدر من دولة اسكندنافية، تمتلك مؤخرة بارزة و بزاز متوسطة و واقفة دائما لدرجة كلما رأيتها ألمح حلماتها من على التيشيرت الذي ترتديه بكونها غير محتاجة لحمالة صدر. وصلنا مساء و قد كانت في مقدمة مستقبلينا منار، بعد الاستقبال و تبادل أطراف الحديث دلتني الخادمة شيماء ~21سنة~ على غرفتي، فأخذت حماما سريعا و فور خروجي سمعت طرقا في الباب، فنسيت أنني لا أرتدي سوى شورت قصير، و عندما فتحت الباب وجدت منار و قد كانت متفاجئة مما رأته، عندها فطنت للأمر و اعتذرت منها غير أنها أخبرتني بعدم وجود مشكلة، فطلبت منها أن تنتظر قليلا بينما أرتدي ثيابي لكنها لم تفعل ذلك فدخلت و أغلقت الباب، فمسكتني من يدي تجاه السرير فجلسنا نتحدث قليلا بينما تحتك بي، و بعدها تحججت بحرارة الجو فخلعت الجزء العلوي من البيجاما التي ترتديها لتبقى بتيشيرت لاصق عليها يبين كل معالمها مما خلى زبي يوقف عندها ادعيت أنني أريد أن أنام فخرجت، و قبيل نومي أجريت مكالمة فيديو ساخنة مع صديقتي لأنام عاريا حينها. في صباح اليوم التالي، جاءت منار لتوقظني من أجل وجبة الإفطار، في تلك الأثناء كنت مستيقظا غير أنني ادعيت النوم لأرى ردة فعلها حين تجدني عاريا، ففور دخولها توقفت للحظة ثم حاولت إيقاظي غير أنني استمريت في التمثيل، و فجأة أحسست بها و كأنها تمسك بزبي و تقبله و بعدها أدخلته في فمها و بدأت في المص، بعد ثوان قليلة ادعيت أن استيظت متفاجئا بما تفعله، فابتعدت قليلا و هي مرتبكة لا تعرف ماذا تفعل، فأمرتها أن تغلق الباب بالمفتاح و تكمل ما بدأته، ففعلت ذلك و توجهت نحوي بخطوات متثاقلة، فهدأتها و طمأنتها ثم جلست على حافة السرير فانحنت تكمل ما بدأت و أنا ممسك برأسها و أحاول جعلها تدخل زبي كاملا إلى فمها و بعد برهة أحسست بخروج مني فأمسكت رأسها حتى أبقي زبي داخل فمها إلى أن قذفت كل منيي داخله و لم أتركها حتى شربته كله، فقلت لها:ما رأيك بحليبي؟ فابتسمت و ردت بالإعجاب و بعدها خرجت و تبعتها بعد أن ارتديت ملابسي. بعد أن انتهينا من الإفطار طلبني العم راضي و أخبرني أنه يريد مني أن أقوم باتمام بيع المزرعة و المنزل المجاور لها مع أحد الأشخاص و أن أساومه للحصول على أكبر مبلغ ممكن، لأن سامي مسافر و كذلك عدم قدرته على ائتمان حفيده ربيع لكونه مدمن مخدرات إضافة إلى أنني تخرجت هذه السنة من كلية التجارة، بعدها دعا منار أن تأتي معي لتريني المنزل و المزرعة، و لمحت على محياها نظرة منحرفة. ذهبنا إلى المكان المنشود ليتصل بي العم ليبلغني أن الشاري سيتأخر لساعة إضافية، حينها دخلنا المنزل أخذت هذه المرة المبادرة فرميتها على الحائط و بدأت أقبلها من شفتيها و ألعب في بزازها الجميلين بيدي فحملتها بين يدي و طلبت منها أن تدلني على غرفة نوم، و هكذا دخلنا إحدى الغرف فرميتها على السرير و بدأت في خلع ملابسي و هي تفعل كذلك الأمر عينه، و كانت هذه أول مرة أراها عارية أمامي و لأول مرة يقف زبي و ينتفخ بهذه الطريقة المجنونة فلم أقدر أبدا على وصف هذا الملاك الذي رأته عيني، جن جنوني و ارتميت عليها أقبل و أعض كل مكان فقد صار عنقها مليئا بآثار حمراء من البوس و العض اشك أنها ستختفي سريعا لأن منار ذات بشرة بيضاء ثم انتقلت إلى بزازها أمص حلماتها و أقرصها و أعض فيها و صوت منار يجنني فلم أعد أستطيع الصبر كثيرا و لا هي كذلك، انتقلنا لوضعية 69 زبي عند فمها و كسها الوردي المبلل عند لساني ليلحسه فكنت ألعب في بظرها الجميل و بالكاد استطعت الصبر أمام مصها لزبي فقلبتها على بطنها ووضعت زبي على فتحة طيزها الضيق فقد كنت أدفعه بقوة إلى أن دخل رأسه و صرخات ألمها تملأ المكان حاولت إخراجه لكنها منعتني .. قائلة: خليه لا تخرجه يعجبني أنا قحبتك و عبدة أمام زبك. أثارني كلامها لدرجة أني دفعت زبي داخلها بقوة ليهتز المكان بصرختها المدوية يليها ماء شهوتها بغزارة فصرت أدخله و أخرجه لمدة ..حتى قذفت داخلها و هي لا تردد سوى آه آه أي آاااااه أخرجت زبي و أعطيتها تمص ما بقي عالقا من المني بعدها دفعتها من جديد على السرير لتستلقي على ظهرها و وضعت زبي على باب كسها بعد استعادته لانتصابه فصرت أحكه على شفايف كسها قرابة الخمس دقايق رفعت رجليها ثم دفعته كاملا داخل كسها، فصرخت لكن هذه المرة .. قالت:آااااي ليش فعلت هكذا انت جننت؟ ثم أخرجت ماء اللذة و معه دم عذريتها، لم أكترث وواصلت في ذلك رغم محاولتها لإبعادي .. فقلت لها و أنا أصفع بزازها: أنت الآن قحبتي و عبدة لزبي و إذا نسيت سأذكرك بذلك يا قحبة. فزدت من سرعتي و هي تتأوه و تتلوى بين يدي دام الأمر لمدة إلى أن أحسست بقرب خروج منيي أخرجت زبي و قذفت على بطنها، و بينما هي مستلقية تجد صعوبة في الوقوف أخرجت تليفوني و أخذت لها بعض الصور، و كي لا تفزع خبرتها أنني أريد أن أتذكرها دايما، فقامت بصعوبة و دخلت الحمام تغسل نفسها و أنا غيرت غطاء السرير عند خروجها سألتني عما ستفعله للعلامات على عنقها فذكرتها بأنها تحمل دائما علبة التجميل في حقيبتها، بعد مدة من انتهائنا من كل شي جاء الزبون و المفاجأة أنه صديقي و اسمه بلال. أنا: بلال ماذا جاء بك هنا؟ هو: نفس السؤال موجه لك فالزبون والدي... أنا: و أنا من طرف البائع. بلال: قبل ما أنسى عرفني ع هذه الحلوة. أنا: منار أقدم لك بلال صديقي، بلال أقدم لك منار قريبتي. وقد كنت متوقعا من أنه سيفعلها فقد اقترب منها و قبل يدها. على أي أخذنا لفة في المزرعة و توجهنا للمنزل فجأة أوقفنا بلال بسؤاله الذي أربك منار!!! هو: آنسة منار ... خير مالك ما تمشي تمام هل أنت مصابة؟ أنا: منتبه كيف ما خليتك عموما آسف ما أكملت التعريف بلال أقدم لك كلبة زبي الجديدة. انصدمت منار و حاولت تهرب لكني مسكتها و بلال قاعد يضحك .. و قال: هممم والدي يريد هالمزرعة بشدة و مستعد يدفع أي ثمن ايه رأيك تعطيني العب مباراة مع هالقحبة الجميلة و بالمقابل أدفع لك الثمن الّي تبغاه بإضافة عشرة في المئة عليه؟ وافقت مباشرة و منار كانت خايفة و تريد تروح فمسكتها و خبرتها بالغاية من هالصفقة اللي ما كانت تعرفه و هو أن جدها مريض جدا و محتاج يتعالج فوافقت فورا و هي مترددة، أرشدت بلال لغرفة النوم و أخرجت التليفون حتى أصور ما يحدث لكن بلال .. قال: هيا اترك الهاتف و تعالى نوريها قوة الثنائي اللي قدامها و نرجع للأيام الخوالي، و من جهة هوايتك في تصوير القحبات خلّي السواق حقي يصور و أنا واثق من عدم اطلاع أحد عن هذا السر. و فعلا جاء السواق و انفردنا بمنار و نيتنا نوريها النيك العنيف، فنزعنا ملابسها و بدينا نصفع أجزاء جسمها بقوة و هي تصيح اخرج بلال زبه و حشره بقوة في فم منار و يدخله و خرجه كأنه يينيك كس، أما أنا فحشرت زبي في خرم طيزها و هي مرخية بلا قوة، أخرج بلال زبه من فمها و أنا سحبت منار للسرير و جلستها فوق زبي و جاء بلال و حط زبه بكسها و هو يقرس في حلمات بزازها وصلت سرعة الدخول و الخروج الى سرعة جنونية فأمرت السواق بتثبيت الهاتف بطريقة ما و ينضم إلينا، قام بما أمرته و تركت له مكاني مع طيز منار، قمت و لفيت يدي على شعرها و بدأت أصفع في وجهها و أبصق عليها و أعطيتها ترضع زبي بعد شوية بلال قذف على بطنها و أنا رحت مكانه و بدأت أدخل زبي في طيزها في نفس الوقت اللي زب السواق داخل فكانت تتقطع من الألم و تصرخ بشدة و تترجاني أن أتوقف، عندها ذكرتها عما قالته بأنها قحبتي و عبدة لزيي، استمريت حتى دخل و صار زبي و زب السواق داخل طيزها ايلاج شرجي مزدوج "دي إيه بي" و هي تصيح من الألم المصاحب للشهوة، لم يدم الأمر سوى خمس دقائق حتى أغرقنا مؤخرتها بالمني و تحتها بقعة كبيرة من ماء شهوتها، ساعدتها على الوقوف و دخول الحمام و هناك نكتها من كسها، بعدها استحممنا مع بعض و خرجنا وقعنا العقد و رجعنا للبيت. في البيت وجدنا العم راضي في انتظارنا و سألنا عن الصفقة و أخبرته عن الثمن اللي أخذناه .. فقال لي: بأنه سيعطيني 5% من المبلغ .. فقلت له: لا تزعج نفسك لا بأس و أيضا منار تستحق فلولا المجهود الذي بذلته لما وصلنا لهذا المبلغ و إذا اردت يمكنك ترسلني أنا و هي نتكفل بأي صفقة تريد. منار كان ظاهر عليها أنها غاضبة و غير راضية بالأمر، كملنا كلامنا مع العجوز، منار في طريقها لغرفتها بسرعة و بصعوبة لألم مؤخرتها، أمسكتها قبل ما تدخل و أسندت ظهرها عالحيط و أنا حابسها و دار بيننا ما يلي... أنا: وين رايحة قحبتي؟ هي(بصقت علي): حقير ما كنت أحس تبيعني. قربت لأذنها و همست: لا تنسي الصور و الفيديو و وقت ما طلبتك تيجي رغم أي ظرف. و بست شفايفها، هنا جاء ربيع و شاف ذلك و ضربني و صاح علي حتى أبعد من منار، لم أعطه أي اهتمام. صباح اليوم التالي كنت خارج من المنزل و صادف أنني مررت من جانب غرفة الخادمة شيماء فسمعت بعض الآهات، فتحت الباب قليلا لأشاهد شيماء تحت ربيع في تلك اللحظة خطرت ببالي فكرة أكثر من شيطانية فأخرجت هاتفي و صورت ما حص��، أغلقت الباب و خرجت من المنزل و اتصلت ببلال ليحجز لي موعدا مع أخيه سلطان الذي يملك محل خاص بالأدوات التكنولوجية و الرقمية، حينها عرف بلال مرادي. *عند سلطان* شرحت له الخطة .. و قال: ما المكافأة هذه المرة؟ أخرجت هاتفي و أريته صورا للمياء فقد كان من محبي النساء المتقدمات في السن، بعد موافقته أخذت منه كاميرا و ركبتها في غرفتي و بحلول الليل ناديت شيماء لغرفتي بغرض التنظيف و فور دخولها أغلقت الباب بالمفتاح، فبدت عليها علامات الخوف حينها حضنتها من الخلف و هي تقاوم .. فهمست لها: لا تتسرعي فالليلة ما تزال طويلة أزيلي غطاء السرير لدي مفاجأة لك. فبدأت تتوسل لي ألا أفضحها علما أنها حديثة الزواج و بالمقابل ستسلم نفسها لي، أمرتها بالتعري و صرت بعدها أضرب صدرها و أعض حلماتها ثم عدلتها على وضعية الكلب و أمرتها بأن تعض وسادة، هناك بللت زبي بماء كسها و دفعت زبي بأقصى قوة عبر خرم طيزها الضيق و بينما هي تتألم كنت أواصل نيكي لها بكل عنف و أنا أصفع طيزها و لما قربت من القذف أخرجت زبي من طيزها و حطيته بكسها إلى أن قذفت فيه صفعتها و أخبرتها بالاذعان لمطالبي و بأنها ما تزال لم تشبعني و أنني سأطلبها مرة أخرى و أشرت لها إلى مكان الكاميرا. ***** يمكن استعمال شخصيات قصة سمير وعائلته الصعيدية هنا. مثلا نبوية تصبح لمياء.منيرة تصبح زوجة ربيع ومديحة تصبح زوجة سامى. وحميدة يصبح العم راضى. وسهير تصبح نور ****** سمير وعائلته الصعيديه الجزء الاول انا هحكى ليكم القصه دى على لسان صاحبى سمير بيقول : عمري 20سنة و عايش مع عائلتي المكونه من:ابي حميدة (50 سنه) وامي عديله (48 سنه) وجدتي ساميه (65 سنه) واختي عفاف (30 سنه ) متزوجه ومش بتخلف وخالتو عواطف (45 سنه)وعمتو الكبيره اسمها : مديحه (47 سنه) وعمتو الصغيره عنايات (42 سنه) ..ومرات عمي منيرة (45 سنه) وبنت عمي سهير (28 سنه).. وجارتي نبويه (50 سنه) وبنت جارتي خديجه (40 سنه) ودى تبقى العائله اللى موجوده فى القصه بتاعة سمير صحبى . كان فى يوم نايم فى السرير صحى من النوم سمع صوت جدته بتشتم امه وبتقولها خدى البنت الصغيرة عشان ترضعيها اولا اوصف ليكم امى جسمها جامد ليها بزاز كبيره اوى وعليها طياز كبيره لما امى تمشى بتترقص طيازها وبزازها وهيا ماشيه من تقلهم حاجه ملبن جامده بجد المهم امى زعلت وراحت معيطه وراحت واخده اختى وراحت داخله عليه الاوضه اللى بنام فيها ولاقيتها بتعيط بقولها متزعليش يا امى انا عارف ان جدتى دى مفتريه متزعليش وروحت مطبطب عليها وقولتلها متزعليش قامت سكتت وقالتلى ابوك السبب هو اللى عمل فيه كدا مرخصنى قدمهم كلهم وعمك التانى مراته مبتعملش شئ وجدتى مش بتقدر تكلمها ابوك السبب فى كدا قمت قولتلها خلاص اكيد كل شئ هيتحل فى يوم من الايام قالتلى انت لسه صاحى قولتلها ايوه قالتلى هروح اعملك الفطاء قبل ما تروح الارض لبوك قولتلها ماشى يا امى وهيا ماشيه لاقت اختى بتعيط قالتلى استنى هرضع اختك وهروح اعملك الفطار قولتلها ماشى برحتك وهيا بتفتح الزورار بتاع الجلابيه مش عارفه تخرج بزها قامت حاطه اختى على السرير وقالتلى روح انت يا سمير استنا بره لحد لما ارضع اختك وهجيلك المهم خرجت وانا هموت واشوف بزازها الكبيره قمت خرجت ووقفت على الباب من الجنب كدا من غير ما تشوفنى وراحت خالعه الجلابيه وكانت لابسه سنتيانه لونها اسود كانت هتتفرتك من كبر بزازها وراحت خالعه السنتيانه وبزازها راحت مدلدله على بطنها كان منظر جامد لدرجه ان زوبرى كان هيفترك البنطلون وقف زاى الحديد وانا عمال ادعك فيه مش قادر من فوق البنطلون المهم راحت ماسكه اختى وراحت مرضعها وهيا بترضعها سمعتها بتقول انت مش راجل يا حميده عشان تخلى امك تعمل فيه كدا ولاقتها وهيا بترضع اختى راحت حاطه ايديها التانيه على بزها التانى وبتدعك فى حلمته وبتقول وكمان يا حميده مبقتش راضى تنام معايا دا دهيه تشيلك روحت واخد بعضى ورايح على الحمام غسلت وشى ورجعت ملقتهاش طلعت لاقيت خالتى عوطف بتخبط على الباب روحت رايح ليها وقولتلها ادخلى يا خالتى قالتلى اذيك يا واد يا سمير امك فين قولتلها جوه بترضع اختى قالتلى ماشى هدخلها انا قولتلها ماشى يا خالتى اوصف ليكم خالتى هيا وامى زاى بعض بزاز خالتى اصغير من امى شويه بس ايه كبيره برده وطيازها عاليه جدا المهم راحت داخله على امى روحت انا عشان اجيب اى شئ اكله ولما اكلت قولت هروح الارض لابويا عشان اشتغل معاه فى الارض وانا خارج سمعت صوت من اوضت امى روحت عشان اسمع فى ايه بس برحها عشان محدش يشوفنى لاقيت خالتى بتقول لامى حميده مش ناوى يجبها البر دا مش راجل بقى اصل امى كانت بتشتكى ليها على اللى حصل من جدتى خالتى قالتلى وايه الاخبار مش بينام معاكى برده يا عديله قالتلها لا يا اختى كل يوم يجى ينام وميقوليش حاجه واكون انا مظبطه نفسى مافيش خالص خالتى قالتلها طيب وهتعملى ايه امى قالتلها ولا حاجه هعمل ايه يعنى نا ساكته مش بفتح حنكى خالص بس انا تعبانه يا عواطف وكسى بياكلنى ومش قادره قالتلها وانا زايك ياعديله جوزى من ساعة لما مات وانا تعبانه على الاخر مش قادر كسى واكلنى مش عارفه اعمل ايه خالتى قالت لامى طيب ورينى كسك كدا يا عديله امى رديت عليها قالتلها اسكتى يا عواطف الوليه ساميه ممكن تدخل علينا قالتلها متخافيش ورينى بس المهم امى راحت رافعه الجلبيه وراحت خالتى منزله الكلت لامى ولما شافت كس امى قالتلها انت كسك كبير يا عديله يا بخته الحمار جوزك مش مقدر النعمه اللى هو فيها لو انا منه انا كنت هنام معاكى لحد لما اموت بين كسك دا انتى كسك كبير اوى يا عديله يخرب عقلك امى قالتلها اعمل ايه بس الحمار جوزى مش بيقدر كدا راحت خالتى رافعه الكلت لامى تانى وامى عدلت نفسها وامى قالتلها ياالهوى انا نسيت الواد سمير هروح اعملها الاكل استنى يا عواطف لما اجيلك قالتلها روح يا اختى انا لاقيت امى قايمه روحت جريت عملت نفسى رايح عند الباب عشان امشى امى خرجت وندهت عليه وبتقولى يا سمير رايح فين تعالى يا بنى اعملك الاكل قولتلها خالص يا امى اكلت قالتلى ماشى يابنى روح لابوك وانا ماشى كان زوبرى كان واقف وباين اوى من الجلابيه ولاقيت امى وهيا بتكلمنى لقيتها بتبص على زوبرى لحظه انه واقف قمت واخد بعضى وماشى على طول روح الارض اشتغلت مع ابويا ورجعت بعد الظهر وانا راجع لاقيت جارتنا نبويه بتشترى عيش من الفرن ومش عارفه تشرى العيش من الزحمه قامت شافتى وانا ماشى قالتلى خد ياسمير يابنى معلش هاتلى العيش قولتلها حاضر يا ستى عشان انا اى ست كبيره من عندنا بقولها يا ستى بس كانت حجمها غير طبيعى كانت طخينه جسمها كان كبير بزاز وطيز كبيره المهم قالتلى تعالى اقف مكانى وانا جاى اقف مكانها جيت من وارها عشان اقف مش عارف ادخل فى واحده ورايا زقتنى جامد رحت خبط فيها من ورا هيا عايز تبص وراها مش عارف عشان جسمها تقيل ومن كتير الخبط فيها من ورا زوبرى وقف على الاخر رحت خابت فيها راح زوبرى داخل بين فلق طيزها والجلابيه جوه طيزها لاقيتها بتقولى ابعد يا سمير يابنى شويه وانا مش عارف اتحرك زوبرى عمال يدخل ويطلع فى طيزها وهيا مش عارفه تتحرك قالتلى عيب يا سمير كدا قولتلها يا ستى معلشى استحملى انا مش عارف اتحرك صدقينى وانا شغال لحد لما حسيت ان انا هجيب فى البنطلون قمت خابط الوليه اللى ورايا وروحت خارج من الطوبر وبعد لما جرجت لاقتها ايدها على كسها عرفت ان هيا كانت متمتعه قولت يبقى لازم انكها مش هسبها وقمت نديت عليها راحت راده بالعافيه بتقولى انت ايه اللى خرجك يا سمير انا كدا مش هعرف اجيب العيش قمت داخل وارها تانى وقمت قايلها هاتى الفلوس وقمت زاققها جامد عشان تخرج من الطابور راحت خارجه ووقفت مستنيانى لحد لما جيبت ليها العيش قالتلى معلش يا سمير تعبتك معايا يابنى قولتلها تعبك راحه قالتلى انت مروح يا سمير قولتلها ايوه قالتلى طيب تعالى نروح مع بعض قولتلها ماشى وانا ماشى انا وهيا قالتلى انت اللى عملته ده يابنى واحنا فى الطابور قولتلها معلش يا ستى عصب عنى الناس كانت بتزق فيه جامد غصب عنى قالتلى ماشى يا سمير ولا يهمك بس امسك نفسك يا بنى بعد كدا لحد يفتكر انك مش كويس قولتلها ماشى يا ستى واحنا ماشى كنا لازم نعدى على ارض مزروع فيها موز كتير وكبيره الارض لازم نعدى عشان نختصر الطريق عشان نوصل على طول المهم وانا وهيا ماشين فى الارض هيا اتكعبلت وقعت على الاض مش قادره تقوم قالتلى الحقنى يا سمير انا مش قادره شيلنى يا بنى روح جيت اشيلها ايدى جات على بزها قالتلى ارفعنى يا سمير وانا قمت دايس جامد على بزها قامت قالت اهههه قالتلى شيلى ايدك يا سمير من على صدرى انا ولا هيا قالت حاجه فضلت ماسك فى بزها وقمت ماسك بايدى التانيه فى بزها التانى وفضلت ادعك فى الاتنين وهيا عماله اهههه قالتلى عيب يا سمير انا اد امك شيل ايدك وانا عمال ادعك فيهم جامد وهيا بدات تسيح وقمت نازل بلسانى على حلمتها من على الجلابيه عمال الحس فيهم وهيا بتحاول تزقنى وفى نفس الوقت هيا مش قادره وقمت قايم خالع الجلابيه بتعتى بتقولى انت اتجننت بتعمل ايه يا سمير قمت باصيت ليها وقولتلها انا بصراحه عايز انيكك هنا عشان انا عارف انك تعبانه وانا كمان مش قادر تعبان اكتر منك فتمتعى معايا وانا هريحك على الاخر قالتلى انت مجنون انا زاى امك اوعى تعمل شئ يا سمير هروح لابوك واقوله قولتلها بصى انا بموت فيكى وهكون ليكى دايما بس سبينى انيكك واعملى اللى انتى عايزه قامت بصه فى الارض عرفت ان هيا موافقه قمت نازل جنبها وقمت ماسك بزازها ادعك فيهم وقمت رايح على شفايفها وجيت ابوسها لاقيتها بتبتعد وشها منى قولتلها صدقينى انا مش هحرمك مش شئ انا هعوضك عن الوحده اللى انت فيها وهدلعك على الاخر بس سبيلى نفسك قالتلى انت قد كلامك يا سمير هتعوضنى فعلا على الايام دى ومش هتبعد عنى خالص وفى اى وقت هتجيلى قولتلها طبعا انا اكتر واحد حاسس بيكى سيبى بس نفسك ليه وهتعرفى انا اد ايه بحبك قالتلى ماشى اعمل اللى انت عايزه قمت رايح على شفايفها وقعدت ابوس فيها وادعك فى بزازها جامد وروحت ماسك اديها وحاطتها على زوبرى من فوق اللباس اللى كنت لابسه فضلت تدعك فيه وانا هريها بوس هقطع شفيفها الكبيره ونزلت على رقبتها ابوس فيها وهيا عماله تقول اححححح وانا نازل بوس فيها وقمت نازل على بزازها من فوق الجلابيه وقعدت االحس فى حلمتها الاتنين وقمت نازل بايدى على كسها ادعك فيه جامد وبعدان قمت قايم قولتلها استنى هخلعلك الجلابيه يا حبيبتى قالتلى ماشى قمت مخلعها الجلابيه لاقيتها لابسه قميص بوم تحت وبزازها هيقتعوا القميص والسنتيانه قمت رامى الجلابيه جنبها وقمت ماسكها من بزازها ادعك فيهم جامد والحس فيهم وقمت مخلها القميص وبعدان فرشت الجلابيه بتاعتها على الارض وعدلتها على الجلابيه ونيمتها عليها ونمت فوقها وفضلت ابوس فى شفيفها وادعك فى بزازها وبعدان نزلت واحده واحده ابوس رقبتها وبعدان صدرها وانا ببوس فى صدرها خلعتها السنتيانه وقعدت امص فى حلمتها جامد وهيا تقولى اكتر يا سمير مص مص وانا نازل مص فى حلمتها لحد لما وقفوا بقوا عملين زاى الزوبر الصغير وانا نازل مص وبعدان سيبت بزازها ونزلت على كسها اعدت الحس ليها من فوق الكلت فى كسها وهيا بتقول احححححححح وبعدان نزلت الكلت ليها شوفت كس كبير جامد قالتلى انت ليه بتلحس فى كسى مش بتقرف يا سمير قولتلها انت جوزك مكنش بيمصلك خالص قالتلى لا جوزى عمرة ما عمل كدا بس دا احساس فظيع مص يا حبيبى مص وانا هاريها مص فى كسها ودعك شويه قولتلها قومى اتعدلى قالتلى فى ايه قولتلها استنى قمت خالع اللباس ومخرج زوبرى اللى زاى الحديد اول لما شافته قالتلى يخربيتك يا سمير ايه دا كله يا واد دا كبير اوى قولتلها مصيه بقى زاى ما انا مصتلك قالتلى ازاى يعنى قولتلها حطيه فى حنكك ومصيه قالتلى لا انا اقرف انا عمى ما عملت كدا قولتلها صدقينى هيعجبك متخافيش قالتلى لا قولتلها ما انا مصتلك هتبخلى على حبيبك بمصه قالتلى ماشى بس واحده واحده راحت مسكت زوبرى وفضلت تدعك فيه شويه وراحت مدخله براحه فى حنكها قالتلى جميل كدا يا عم قولتلها انتى عملتى حاجه مصى فضلت تمص وتلحس فيه قولتلها ايه رايك قالتلى انت مجرم ووبعدان قولتلها نامى بقى لازم اروى عطشك بقى كسك هيتملى لبن النهارده قالتلى ورينى شاطرتك قولتلها هقطعك النهارده يا حبيبتى نزلت لحست لحسه وجيت ادخله لاقيت كسها ضيق شويه لانها بقالها سنين متناكتش دخلته براحه لحد لما دخلته كله قالتلى براحه يا سمير ولا انا هنا اعدت ادخل واطلع جامد وهيا راحت مصوته وتقول ايوه ايوه دخل دخل يا سمير اسرع اسرع وانا نازل فشخ فيها لقيتها راحت جايبهم وانا شغال شويه وراحت جايباهم تانى وانا مش راحمها وراحت جايبهم تالت مره بعد 10 دقائق نيك متواصل حسيت انى هجيبهم قولتلها انا هنزل قالتلى اروى عطش كسى نزلها جوه روحت منزلهم جواها وروحت مريح على جسمها وروحت بايسها من شفايفها وروحت نازل على بزازها المربره الكبيره وفضلت الحس فى حلمات بزازها جامد راحت قالتلى كفايه كدا يا سمير قوم عشان نمشى انت مجرم يا سمير دا انت ورمت كسى يخرب عقلك روحت انا قمت من عليها لاقيت كسها مورم واحمر من كتر النيك فيه قامت هيا بتبص على كسها قالتلى يخربتك دا انت فشخت كسى يا واد انت مجرم يا سمير وانا واقف كدا لاقيتها بتبص على زوبرى بتقوله انت مجرم ارحم كسى بتلف عشان تجيب السنتيانه بتعتها بتلف لاقيت زوبرى واقف فى وشها زاى الحديد بتقولى ايه ده هو مش كان نايم قومنى عشان البس وامشى قولتلها تمشى ايه مصى فيه عشان انيكك تانى قالتلى انت اتجننيت يا سمير انا لازم اروح عشان بتنى خديجه زمانها صحيت عشان تاكل قومنى بقى عشان خاطرى قولتلها انا لسه متكيفتش انا لازم انيكك تانى انا بموت فيكى قالتلى يا حبيبى هو انا هسيبك دا انا هخليك تنكنى على طول انا ما صدقت لاقيتك قومنى بقى قولتلها ماشى وانا بقومها قمت حاطت ايدى على كسها وبوستها من حنكها بوسه جامده وقمت لففها على شجره موز وقولتلها امسكى فيها وقمت مدخل زوبرى من ورى فى كسها وهيا بتقولى يا سمير سبنى بقى انا مش قادره يا واد انت ايه مبتشبعش وانا شغال من ورا فى كسها نيك وهيا تقول احححححححححححححح اجمد يا سمير اجمد اسرع اسرع وانا نزل فشخ فيها لحد لما نزلتهم هيا مرتين وانا نزلتهم فى كسها قالتلى انت مجرم يا سمير قمت لففها ومسكت بزازها وقاعدت الحس فيهم وادعك فى كسها جامد وبوستها فى حنكها كتير قالتلى بسرعة بقى قولتلها ماشى هيا راحت نازله وجابت الهدوم بتعتها وانا قمت ملبها الجلابيه وقمت بايسها من حنكها تانى قالتلى امشى بقى روحت ماشى انا وهيا واحنا ماشى انا عمال احسس على طيازها من ورا وامسك بزازها وابوس فيها لحد لما خرجنا من الارض وصلنا عند البيت قولتلها وانا داخل هشوفك تانى انا بحبك قالتلى ماشى فى اى وقت تعالى انا مستنياك يا حبيبى وقمت زانقها فى حطه كدا قبل ما ندخل وقعدت ابوس فيها جامد قالتلى روح بقى لحد يشوفنا يا حبيبى قولتلها جيلك تانى بحبك قمت سبتها ودخلت البيت ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ الجزء الثانى سيبت حبيبتى نبويه بعد ما بوستها ودخلت البيت لاقيت امى قاعده قالتلى تعالى يا سمير انا عايزاك تروح لاختك عفاف عشان تودى ليها فلوس انا كنت محوشها من ورا جدتك المفتريه عشان جوزها مسافر مصر وهيا لوحدها ومش معتش معاها فلوس خالص روح اديها الفلوس قولتلها حاضر يا امى عايز حاجه تانيه قالتلى لا يا حبيبى تسلملى امى انا كنت بخاف منها جدا لانى بحبها كتير وبخاف عليها فى نفس الوقت وبزعل عشان خاطرها لما بشوفها زعلانه من جدتى المهم خلصت معاها كلام قالتلى هجبلك الاكل يا حبيبى استنى قولتلها ماشى يا امى خلصت وبعدان جابت الاكل واكلت وبعد ما خلصت روحت رايح نايم شويه وبعد لما صحيت روحت الحمام خرجت لاقيت مرات عمى بتعجن عجينه عشان تعمل عيش فى الفرن بصراحه منيره مرات عمى فاجره طول اليوم بتحط احمر فى شفايفها ومثيره جدا المهم قولتلها كيفيك يا مرات عمى قالتلى كويسه يا سمير كيفك انت قولتلها كويس يا مرات عمى قالتلى عامل ايه فى شغل الارض يا سمير قولتلها شغال تمام يا مرات عمى قالتلى انت رايح فين يا سمير قولتلها رايح لاختى عفاف قالتلى ماشى يا سمير روح قولتلها ماشى يا مرات عايزه حاجه اجبهالك وانا جاى قالتلى لا روح انت يا سمير المهم اخدت بعضى وماشى ببص ورايا لاقيتها بتقوم من الارض عليها طياز جامده بس مش زاى نبويه بس اكبر طيز شوفتها طيز امى المهم لما شوفت طيزها وقفت فى مكانى وعمال ابص على طيزها ومش قادر اتحرك هيا لفيت لاقتنى ببص على طيزها قالتلى مالك يا سمير قولتلها لا مافيش يا مرات عمى قالتلى طيب بتبص على طيزى ليه يا سمير ادام مافيش الصراحه انا اتخضيت من جرئتها فى الكلام قمت انا اتشجعت وقولتلها الصراحه طيزك كبيره وعجبانى يا مرات عمى وقولت نفسى وروحت ساكت خفت لتعملى مشكله قالتلى انت طلعت صايع يا سمير بجد طيزك عجباك وكبيره قولتلها ايوه يا مرات عمى ونفسى ادخل زوبرى فيها مش هسبها قالتلى لما يجى عمك هقوله الكلام ده قولتلها ليه بس يا مرات عمى قالتلى عشان انت بتكلم واحده متجوزه مش عيب سمير اللى انت بتقوله قولتلها خلاص يا مرات عمى انا اسف قالتلى طيب غور من وشى لما هيا قالتلى كدا انا اتجننت سيبتها وعملت نفسى ماشى وهيا لفت وشها قمت راجع ليها وانا زوبرى واقف وقمت حاشر زوبرى فيها من ورا وقمت كاتم حنكها وقمت شاددها على الحمام وقمت قافل الباب برجلى وقمت لففها وقمت بايسها من شفايفها وهيا بتفلفس تحتى بس انا كنت متمكن منها وقاعدت افعص فى بزازها جامد ونزلت على كسها ادعك فيه جامدد وهيا راحت قالتلى ماشى يا سمير انا هعرفك اللى انت بتعمله ده وهخلى فضحتك فى البيت بجلاجل هتشوف يا وسخ وانا نازل فيها دعك قمت لففها تانى وهيا سكتت مبقتش بتتكلم كانها بتقولى اعمل اللى انت عايزه قمت مدخل زوبرى تانى فى طيزها من وورا فوق الهدوم ادخل واطلع والحلابيه بتدخل لجوه طيزها مع زوبرى وقمت ضاربها على طيزها قالتلى براحه يا حمار قمت ضاربها اكتر واكتر وهيا تقولى اى اى اى بس براحه عشان محدش يسمعنا قمت لففها وبوستها تانى وهيا كنت مستجيبه معايا وقمت رافع ليها الجلابيه وخلعهالها كنت لابسه كلت وومش لابسه سنتيانه قولتلها امال فين يا السنتيانه عشان كدا بزاز مدلدلين طول اليوم وانا مستغرب من كدا معرفش بقى انك مش لابسه السنتيانه قالتلى ما انا مكنتش اعرف ان فى وسخ زايك هيعمل فيه كدا ويعرف قولتلها الشتيمه طالعه منك زاى السكر هاتى بوسه بقى وقمت بايسها جامد ونزلت على بزازها ابوس فيهم وفصلت العب فى ايدى فى فردة بزها التانى وحلمتها انتصبت فضلت امص فيهم لحد لما بقوا زاى النار من كتر ان لونه بقى احمر من المص شويه وقمت منزل الكلت بتعها وهيا واقفه نزلت اعدت امص فيه براحه وبعدان جامد وهيا تقول الحس الحس اكتر اكتر مش قادره يا سمير الحس خلصت لحس وقمت قايم خالع كل هدمى قمت قايلها انزلى مصى زوبرى قالتلى لا يمكن اعمل كدا انت عبيط قمت ماسكها من شعرها جامد قولتلها انزل مصى قالتلى مش هيحصل قولتلها ماشى تعالى بقى قمت لففها وقمت موقف زوبرى على طيزها هقولتلها هتمصى ولا ادخله فى طيزك واعورك قالتلى اوعى تعمل كدا يا مجنون قالتلى خلاص خلاص سبنى همصلك رحت سايبها وهيا راحت نازله مسكت زوبرى وراحت مدخله جوه حنكها وهيا مدخله فى حنكها انا اعدة ادخله واطلعه فى حنكها بنكها فى حنكها المهم خلصت لحس قمت رافع رجليها لفوق وقمت مدخل زوبرى مره واحده عشان كدا مضايق منها وهيا راحت مصوته قالى اى اى اى اى اى براحه يخربتك وانا شغال نيك فيها هيا راحت منزله 4 مرات وانا جيت انزل مسالتهاش انى هنزل رحت منزل جوها وقمت ضابها على طيزها قولتلها وكمان رويت كسك باللبن بتاع زوبرى راحت هيا قاعدة على صفحيه كانت فى الحمام مش قادره تتحرك واللبن بينقط من كسها قالتلى انا هعرفك يا سمير لما افضحك فى البيت كله قمت مالى صفيحة فى الحمام مايه وقمت غاسل زبرى وهيا راحت قايمه ادامى بتغسل نفسها قمت ماسك بزازها وانا واقف واراها قالتلى انت ايه مش بتتهد اسكت بقى قمت مدخل زوبرى فى كسها تانى قالتلى ارحمنى انت شيطان ابعد عنى بقولك وانا بنيك فيها وهيا بتقول اى اى اى وانا هاريها نيك فى كسها وهيا مش قادره تتحرك لحد لما جبتهم تانى فى كسها قالتلى ماشى يا معفن هعرفك كل ده سيبتها وغسلت نفسى وهيا بتغسل نفسها وبعد ما خلصت قولتها منيره انا عايز انيكك تانى قالتلى ايه تانى انت مش تعبان ولا ايه قولتلها انا مش قصدى دلوقتى انا اقصد انيكك تانى بعدان قالتلى هو فى بعدان اصبر بس لما اشوف الناس اللى فى البيت هتعرف انا هعمل فيك ايه قولتلها انا هساالك سؤال انت متمتعتيش قالتلى انا هعرفك اتمتعت ولا لا لما ابوك يجى راحت نازله جايبه هدمها عشان تلبس وانا جيبت هدومى ولبست وهيا لبست وهيا طالعه من الباب روحت ضاربها على طيازها وقلتها بحبك يا قمر قالتلى هعرفك اصبر بس روحت خارج انا طلعت من البيت عشان اروح البيت لاختى لاقيت عمتى مديحه بتنادى عليه بتقولى تعالى يا سمير عايزاك ترفع معايا طوبة فى البيت تقيله ومش قادره اشيلها قولتلها حاضر يا عمتى اوصفلكم الاول عمتى دى الكبيره دى بزازها كبيره وسمره شويه وطيازها كبيره شويه ودايما بتشرب جوزه مع جوزها ومبتكسفش من حد عشان كدا كلنا مش بنقرب ليها بس لو عازت حاجه تنادينى اروح اجبها ليها قالتلى تعالى يا سمير دخلت جوه لاقيت فعلا حجر كبير اعدة ادحرجه على الارض لحد لما خرجته قالتلى صحتك حلوه يا سمير قولتلها جوزى مقدرش يخرجه ولا انا صحتك حلوه عشان انت لسه صغير قولتلها شكرا يا عمتى قالتلى استنى هجبلك حاجه حلوه تاكلها قبل ما تمشى قولتلها ملوش لزوم انا ماشى رايح لاختى قالتلى لا استنى لازم تاكل حاجه حلوه الاول قولتلها ماشى يا عمتى بس بسرعه عشان امشى امى زمانها قلقت عليه قالتلى ماشى دخلت تجيب ليه تفاحه وجيت بتقولى خد يا سمير اخدتها وانا باكلها لاقيتها جايبت الجوزه وحاطت رجل على رجل وبدات تشرب هيا حاطه رجل على رجل كسها كان باين مش لابسه شئ حاجه تحت كان كبير ومنفوخ قالتلى مالك يا سمير وشك احمر ليه كدا قول��لها لا مافيش يا عمتى عادى قالتلى طيب لاقيتها بتقولى انا داخله اجيب سيجاره وجايه واحت قايمه ودخلت روحت انا داخل وراها الاوضه وروحت قافل الباب علينا قالتلى فى ايه يا سمير مالك وهيا ماسكه السيجاره بتشرب فيها قولتلها انا عايز انام معاكى قالتلى انا عمتك ياواد مش هينفع قولتلها مش مشكله انا عايز انيكك حالا مش سايبك قالتلى بمياصه انت مش هتقدر عليه قولتلها سيبيلى نفسك بس وانا همتعك يا مديحه قالتلى ماشى اخلع هدومك واستنى هنا انا جيلك انا هدخل الحمام وجايه على طول قولتلها بسرعه عشان انا مش قادر دخلت عليه وانا نايم على السرير لابسه قميص نوم لونه اصفر وجسمها كله باين منه حاجه تحفه ملهاش حل راحت جايه ماسكه علبة السجاير ومطلعه سجارة ومولعها وبتقولى تشرب قولتلها لا انا عايز اشربك انت وانيكك انتى قالتلى اهدا يا واد هتعمل اللى نفسك فيه بتحط السيجاره قمت شاددها على السرير راحت ضاحكه ضحكه بميوعه كدا قمت نازل فيها بوس وهيا راحت ماسكه زوبرى بتدعك فيه وانا ببوس فيها وقمت نازل امص فى حلمتها اللى كانوا واقفين وقعدت الحس وامص فيهم قالتلى يا واد براحه هتاكلههم قولتلها بحبك وقمت مخلعلها قميص النوم وقمت بايسه وقمت نازل على كسها وقعدة الحس فيه جامد وهيا تقول احححححح وانا نازل مش راحمها اللبوه قمت سايبه قالتلى تعالى امص شويه من زوبرك عشان امتعك شويه وفعلا فضلت تمص وتمص لحد لما قالت يا بس وبعدان قالتلى انا مش قادره كفايه كدا دخله بقى يا سمير قمت رافع رجليها الاتنين على كتفى وقمت مدخل زوبرى براحه وبعدان راح داخل كله جامد وسرعت بقى على الاخر قعدة تقول اى اى نيك يا واد نيك اجمد عليه بزوبرك وقامت ماسكه السيجاره وبتشرب منها وانا بنكها قالتلى متجبهمش فى كسى هاتهم على بزازى وفعلا لما جيت انزل نزلتهم على بزازها وقمت نازل على شفيفها كنت هقطعهم ليها من كتر البوس فيهم وقمت نايم جنبها قالتلى استنى هروح اجيبلك حاجه تاكلها عشان تقدر تمشى راحت فعلا جابتلى اكل ونامت جنبى كانت بتاكلنى بايدها وانا عمال العب فى كسها قالتلى نام يا سمير وروحت نايم وفضلت تبوس فيه وتلعب فى زوبرى لحد لما وقف تانى قالتلى مش نفسك تنكنى تانى قولتلها ايوه بس عايز انيكك بطريقة تانيه قالتلى ازاى قولتلها نفسك ادخله فى طيزك استغربت من طلبى قالتلى انا عمرى متنكت فيها بس دا احساسه حلو يا سمير قولتلها ايوه طبعا بس هيوجعك شويه فى الاول وبعدان هتحسى بمتعه كبير ملهاش حل قالتلى ماشى بس براحه يا سمير قولتلها اى كريم قالتلى ايوه جيبت منها كريم وقمت داهن زوبرى بيه وقمت داهن طيزها بيه طيازها كانت كبيره المهم قمت مدخل زوبرى على الخرم باللظبط وبدات ادخله براحه يا دوب بدخل شويه فيه راحت مصوته قالتلى خرجه خرجه قولتلها اصبرى بس وراحت معيطه وقالتلى خرجه ابوس ايديك رحت مدخله واحده واحده لحد لما دخل كله راحت مصوتها ااى اى اى اى اى طيزك يا سمير مش قادره وفضلت ادخله واطلعه لحد لما لاقيت العمليه تمام قولتلها ايه رايك قالتلى حلو اوى ومتعه كبيره سرعه شويه يا سمير هات اخرك وفعلا انا هجت وفضلت ادخل واطلع بسرعه رهيبه على اخرى لحد لما جيبت جوه طيزها قمت مطلعه وقامت لفه ليه وقالتلى يخربتك متعه ملهاش حل يا سمير موتنى يخرباتك قالتلى بحبك يا سمير قمت بايسها وفضلت امص فى بزازها وقمت قايم داخل الحمام عشان استحمى واستحميت وخلصت وانا ماشى لقيتها جايه بتقولى هتيجى تانى انت خلاص فتحت طيزى يا سمير مش هسيبك قولتلها دايما قمت زانئها وهاريها بوس من شفايفها ودعك فى بزازها الكبير وطيازها وقمت سايبها وماشى قولتلها بحبك يا مديحه وروحت ماشى وروحت على بيت اختى عفاف خبطت فتحتلى عفاف وقالتلى تعالى يا سمير ادخل دخلت قعدت معاها وقولتلها امى بعتالك الفلوس دى يا عفاف عشان ظروفك اللى انتى فيها قالتلى شكرا يا سمير بس اكيد الفلوس دى من ورا ابوك يا سمير عشان ابوك عمره ما كان هيدينى شئ قولتلها امك اللى بعتها ولازم تمسكى نفسك شويه يا عفاف قالتلى ما هو جوزى بيسبنى عشان انا مش بخلف يا سمير قولتلها متزعليش يا عفاف قولتلها العيب فى مين قالتلى مش فيه ولا فيه الدكتور قال كدا بس لسه مافيش نصيب لحد دلوقتى قولتلها اهدى وكل شئ ليها حل اكيد هتحملى بس استحملى قالتلى انا مستنيه يا سمير عفاف اختى بزازها كبيره ومدوره ودايما حلمتها بتبقى باينه من الخلابيه عشان هيا دايما بتلعب فى نفسها عشان جوزها سايبها وطيزها متوسطه المهم وانا قاعد معاها قولتاها انا عندى فكره يا عفاف تخليكى تحملى بس مش عارف هترضى ولا لا قالتلى قول ابوس ايديك انا عايشه لوحدى وابوك مش بيرحم حد قولتها لازم تنامى مع حد غير جوزك عشان تحملى قالتلى انت اتهبلة يا سمير انا لايمكن اعمل كدا قولتلتها متخافيش انا مش هخلى حد غريب يعمل كدا انا اللى هعمل كدا الصراحه انا بتمناكى من زمان يا عفاف وهمتعك احلى متعه قالتلى انت اكيد اتهبلة يا سمير اانا اختك يا عبيط قولتلها مش مشكله انا بحبك وهمتعك وفى نفس الوقت هتحملى وهتعشى مع جوزك دايما ومش هيسيبك ابدا مهما حصل قمت قايم وقاعد جنبها وقمت حسست على رجلها قالتلى بس مره واحده بس ومش هيبقى فى تانى قولتلها حاضر يا عفاف قالتلى ماشى قمت ماسك بزازها وفضلت ادعك فيهم وقمت بايسها من رقبتها وانا عمال ادعك فى بزازها جامد ولاقيتها بدوس جامد على شفايفها من المتعه وانا شغال دعك فى بزازها وهيا وهيا عماله تقول اه اه اه وانا شغال وقمت مقومها ورفعت الجلابيه ليها لاقيتها لابسه قميص ولابسه سنتيانه وكلت قمت مخلعها القميص وكل حاجه لبسها وقمت ماسك بزازها وفضلت ابوس فيهم وقمت ماصص فى حلمت بزازه الكبيره السوده لحد لما شبعت مص قولتلها بس لو خلفتى انا عايز اشرب لبن من بزازك الكبيره دى قالتلى ماشى مص مص يا سمير انا مش قادره قمت طالع على شفايفها وهرتها بوس ومص فى شفايفها لحد لما لاقيته راحت نازله على زوبرى مطلعاه وفضلت تمص فيه وتدعك فيه جامد وقامت قايمه وقالتلى مص يا سمير كسى مص وفعلا نزلت لحس فى كس الكبير وفصلت امص لحد لما نزلت اكتر من مره فى حنكى قالتلى قوم بقى يا سمير دخله فى كسى انا قادره قوم وقمت قايم مدخل زوبرى كله فى كسها ماره واحده وهيا عماله تسرخ من المتعه وتقوله احشره كله دخله كله يا سمير دخله كله اى اى اى اى لحد لما حسيت انى هجبهم قولتها قالتلى نزلهم فى كسى نزل يا سمير نزل وقمت منزل فى كسها لبنى وقمت قايم من عليها وقولتها ايه رايك يا عفاف قالتلى روعه يا سمير قوم روح استحمى على ما احضرك الاكل عشان تاكل قبل ما تمشى قولتلها ماشى وفعلا استحمت وخرجت وقعدت معاها اكلت وخلصت اكل وقمت واخد بعضى وقايم عشان امشى وقولتلها اكيد هتحملى يا عفاف قالتلى المضوع هيبقى سر بينا اوعى حد يعرف يا سمير قولتلها ماشى وقمت بايسه وواخد بعضى وراجع على البيت عشان انا قلقان بسبب موضع مرات عمى لفعلا تعمل مشكله وكنت خايف وانا ماشى لحد لما وصلت البيت ودخلت البيت.. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ بس قبل ما ابدا الجزء الثالث احب اوضح حاجه يا جماعه انا فى الاول قولت الحريم واسمائهم لانهم اللى بيتناكوا انا مقولتش اسماء الرجاله اللى موجوده عشان الرجاله دى مافيش ليهم اى لازمه انا بس بذكر الاسماء الحريم فقط واللى شايف ان فى مشكله وفى حاجه مش عجباه يقولى عادى يا جماعه كل واحد وليه رايه الخاص بيه برحتكم اهم شئ اتمناه انا انكم تتمتعوا بالقصه وشكرا للجميع نبدأ مع بعض الجزء الثالث من القصه بعد ما فشخت اختى غفاف ونزلت فى كسها سيبتها ومشيت وانا ماشى عمال افكر فى موضوع مرات عمى لتعملى مشكله فعلا المهم وصلت البيت دخلت لاقيت جدتى قاعده بقولهم اذيك يا ستى قالتلى اذيك يا سمير كنت فين قولتلها كنت فى مشوار مع واحد صحبى انا قولتلها كدا عشان امى قالتلى انت روح ودى الفلوس لاختك من غير ما جدتك تعرف قولتلها ماشى المهم انا قولتلها كدا عشان متعرفش موضوع اختى عفاف خلصت معاها كلام سيبتها ودخلت الحمام اغسل وشى لاقيت مرات عمى واقفه فى المطبخ بتاكل ابنها فهيم عنده 18 سنه المهم عملت نفسى مش شايفها ودخلت الحمام غسلت وشى وخرجت من الحمام على اوضتى لانى كنت تعبان جدا من اليوم الفظيع ده دخلت نمت على طول لانى مكنتش قادر اتحرك وفى نفس الوقت كنت خايف من موضوع مرات عمى لتتكلم فى حاجه المهم نمت وصحيت الساعه 8 بالليل كدا قمت خرجت من الاوضه لاقيت ابويا قاعد مع امى وجدتى وعمى ومرات عمى وبنت عمى سهير اوصفلكم سهير دى هيا احلى واحده فى البيت فى الشكل بس جسمها مش كبير زاى بقيت الحريم كانت اقل واحده فيهم صدرها كان صغير شويه وطيازها كانت على قدها بس هيا جميله فى الشكل اما جدتى فجسمها اكبر شويه من جسم عمتى مديحه بس صحتها كويسه بزاز كبار وطياز كبيره حاجه طريه برده المهم انا اول لما شفتهم قاعدين كدا قولت يومى هيبقى اسود النهارده اكيد مرات عمى قالت لابويا وعمى قولت يومى هيبقى اسود ابويا هيموتنى اول لما لاقيت كدا وانا على الباب دخلت تانى من الخوف فقولت اسمع بيقوله ايه سمعت ابويا بيقول لجدتى لو ردت عليكى فى حاجه تانى عديله اضربيها باللى فى رجلك وانا هاجى اكمل عليها امى قالتله انا معملتش حاجه وعيب يا حميده تعمل فيه كدا انا مراتك ام عيالك قام ابويا ضاربها بالقلم على وشها قدام اللى قاعد قام عمى قاله خلاص ياحميده اهدا شويه كفايه اللى انت بتعمله ده قام ابويا قال لامى غورى ادخلى جوه بدل ما اموتك الليله قامت امى دخلت الاوضع بتاعتها قمت انا داخل واراها لاقيت امى بتعيط جامد وبتقول انا خلاص انا مش مستحمله انا هسيب البيت وامشى اروح لاختى عواطف قولتلها يا امى متزعليش ومتعيطيش عشان خاطرى قالتلى انا خلاص مش مستحمله ابوك ضربنى ادام عمك وجدتك ومرات عمى وبنتهم يعنى كرمتى راحت اعد اعمل ايه تانى اعد تانى عشان يمسحوا بيا الارض قولتلها نامى شويه يا امى عشان انتى تعبانه قالتلى انا لازم امشى حالا تعالى وصلنى عند خالتك قولتلها عشان خاطرى يا امى اوعى تمشى وتسبينى انا واختى قالتلى انا اتمسح بيه الارض يابنى مش هينفع اعد تانى قولتلها بس استحملى عشان خاطرى ونامى لاقيتها ارتاحت من كلامى وراحت نايمه على السرير غطتها وروحت خارج بره الاوضه لاقيت مرات عمى وبنتها وعمى اعدين قولتلهم مساء الخير عمى قالى تعالى يا سمير انا عايزك لما قالى كدا انا خوفت ليكون مراته قالتله حاجه هروح فى داهيه المهم اعدت جانبه قولتله خير يا عمى قالى انت لازم تكلم امك عشان تريح جدتك عشان ابوك مش هيسبها فى حالها قولتله امى كويسه يا عمى وطيبه ومعملتش حاجه فى جدتى قالى يعنى جدتك هتكذب قولتله يا عمى امى مش بتكذب انا مصدق امى قالى طيب يا سمير بس كلمها قولتله ماشى يا عمى قالى خد بنت عمك معاك وصلها لبيتها زمان بنتها بتعيط فى البيت وجوزها مستنيها عشان تعديها من الاراضى عشان الدنيا ليل قولتله حاضر يا عمى وفعلا خرجنا انا وبنت عمى واحنا طالعين من البيت قالتلى استنى هروح اسلم على جدتى نبويه وخديجه بنتها قولتلها ماشى روحى يا سهير انا ��ستناكى فى الشارع قالتلى ماتيجى قولتلها لا روحى انتى قالتلى ماشى استنى انا جايه على طول قولتلها روحى المهم هيا دخلت عندهم وانا مستنيها بعيد انا بقى مروحتش عشان لو نبويه شافتنى مش هتسبنى وانا اصلا مش قادر من اللى حصل النهارده المهم شويه لاقيتها خارجه من عندهم وجات ليه قالتلى جدتى نبويه بتقولى انتى كنتى فين قولتلها انا كنت عند ابويا وانا خارجه انا وسمير ومروحه قولتله تعالى نروح عند جدتى نبويه ونيجى قالى ماشى هو قالى روحى انتى وانا هجيب حاجه وجاى على طول هتكونى انتى خلصتى وهرجع استناكى فى الشارع فقالتلى طيب قولى لسمير جدتك نبويه بتسلم عليك وبتقولك ابقى تعالى هيا عايزاك قولتلها هقوله حاضر فأنت يا سمير ابقى روح ليها بكره لما توصلنى وابقى شوفها عايزه ايه قولتلها ماشى يا سهير امشى عشان تروحى المهم فعلا وصلتها لحد البيت وقالتلى تعالى يا سمير اتفضل قولتلها لا شكرا انا مروح بقى عشان انا تعبان شويه وعايز انام قالتلى ماشى يا سمير مع السلامه المهم اخدت بعضى ورجعت تانى البيت دخلت لاقيت ابويا قاعد كانت الساعه 10 قولتله مش هتناك يابا قالى لا روح نام انت يا سمير انا سهران شويه قولتله ماشى يابا تصبح على خير قالى وانت من اهله وقمت داخل الاوضه عشان انام وفعلا دخلت وغيرت هدمى وروحت نايم صحيت الصبح الساعه 8 قمت دخلت الحمام غسلت وشى وقمت راجع الاوضه مغير هدومى ولابس هدوم جلابيه عشان هروح الارض لبويا المهم غيرة ولبست وجرجت لاقيت امى مجهزه الاكل قالتلى اعد يا سمير كل قولتلها صباح الخير يا امى قالتلى صباح الخير وفعلا اعدت واكلت وبعد ما خلصت قولتلها انا رايح الارض يا امى عايزه حاجه اجيبها وانا جاى قالتلى لا يا سمير ربنا معاك يابنى المهم مشيت وانا خارج قابلت مرات عمى جايه فى الشارع معاها حاجات شايلها قمت رايح ليها قولتلها عنك يا حبيبتى قالتلى ابعد يا واد قولتلها مالك يا قمر فى ايه انت لسه زعلان منى قالتلى ابعد عنى مش هديك حاجه تشيلها قولتلها معلش من اللى حصل منى انا عايز امتعك وامتع نفسك متزعليش قالتلى ينفع اللى عملته فيه قولتلها مش اتمتعى سكتت قولتلها شوفتى بقى عشان تعرفى انك اتمتعى قالتلى امشى يا سمير قولتلها لا هاتى اشيل عنك المهم شيلت عنها الحاجه وانا راجع معاها لاقيت جدتى خارجه قالتلى دخل الحاجه وتعالى عايزاك يا سمير عشان تيجى معايا اجيب حاجات من بره قولتلها ثوانى يا ستى وجاى على طول قالتلى بسرعه المهم دخلت الحاجه الاوضه بتاعت مرات عمى وهيا راحت داخله عشان تشوف الحاجه ومديانى ظهرها قمت لازق فيها من ورا وقمت ماسك بزازها ادعك فيهم كانت امى فى المطبخ وجدتى مستنيانى بره انا كنت خايف امى تشوفنى قمت مسكت بزازه بس وقامت هيا لفه وقالتى سبنى بدل ما اصوت وامك تسمع قمت بايسها وقمت ماسك ايدها وقمت حاطتها على زوبرى وقولتلها شايفه هو مشتاق ليكى ازاى وفضلت ادعك بايدها فى زوبرى وانا ماسك ايدها قالتلى امشى اطلع بره المهم سيبتها عشان لو امى شافتنى هيبقى يومى اسود وجدتى اصلا مستنيانى بره المهم سيبتها وقولتها هنيكك فى يوم تانى بحبك قالتلى بعينك لو عملت كدا المهم سيبتها وقمت خارج لقيت جدتى واقفه بره بتقولى انت اتاخرت ليه قولتلها معلش كنت فى الحمام قالتلى طيب امشى عشان نجيب الحاجه روحت ماشى معاها وانا ماشى قولتلها يا ستى انا عايز اخلص بسرعه عشان اروح لابويا الارض زمانه مستنى ان انا اروح ليه قالتلى متخافش طول ما انت معايا محدش هيكلمك انما لو كنت مع امك كنت فعلا تخاف بس معايا لا انا محدش يمشى فى البيت كلمته عليه ابدا قولتلها ماشى يا ستى انا معاكى اهوه قالتلى طيب امشى وانا ماشى معاها قابلنا عمتى الصغيره فى السوق عنايات سلمت على امها وقالتلى اذيك يا سمير قولتلها اذيك يا عمتى قالتلى امك عامله ايه قولتلها امى بخير قالتلى طيب ابقى قولها عمتى عنايات بتسلم عليكى قولتلها حاضر يا عمتى هقولها المهم راحت مكلمه امها بتقولها الجماعه اللى فى البيت عاملين ايه جدتى قالتلها كلهم بخير بس انا زهقت من عديله قرفانى فى البيت عمتى قالتلها بلاش تغلطى يا امى عشان تعرفها يعنى انى واقف بس انا عملت نفسى مش بسمعهم جدتى قالتلها لا متخافيش محدش يقدر يمشى كلمتى عليه متخافيش قالتلها ماشى يا امى انتى كنتى رايحه فين قالتلها رايحه اجيب شوية طلبات من البقال ومروحه قالتلها ماشى يا امى انا هروح بقى عشان زمان جوزى جعان عايز يفطر هجيبله الفطار هو وكامل ابنى قالتلها جدتى ماشى روحى انتى يا عنايات وانا هروح اجيب الطلبات واروح قالتلها ماشى يا امى مع السلامه عايزين حاجه قولنا ليها مع السلامه وكملنا انا وجدتى لحد لما وصلنا عن البقال اشترانا كل الحاجات اللى احنا محتاجنها وخلصنا قالتلى امشى يا سمير عشان نروح البيت المهم مشيت معاها وانا ماشى معاها لاحظت طيازها عماله تتهز وانا ماشى طيز كبيره وجامده جدا بس صاروخ انا بتاعى بدا يوقف وانا ماشى خفت حد ياخد باله وانا ماشى لحد لما وصلنا البيت دخلت الحاجه المطبخ لاقيت امى جوه شغاله قولتلها اذيك يا امى خدى الحاجه اللى جابتها جدتى قالتلى ماشى يا سمير واخدتها منى قولتلها انا ماشى رايح لابويا بقى قالتلى ماشى وانا ماشى فى الشارع لاقيت نبويه جارتنا وبنتها خديجه واوصف ليكم خديجه دى بزازها اكبر من امها وجسمها اقل من جسم امها بس طيازها كبيره بس برده مش زاى طياز نبويه امها المهم صبحت عليهم ونبويه غمزت ليه بعنيها كدا قالتلى انا عايزاك فى موضوع يا سمير ابقى تعالى ليه البيت لما تكون فاضى قولتلها حاضر يا ستى سيبتهم وقولتلهم عايزين حاجه واخدت بعضى ومشيت روحت لابويا الارض لاقيته شغال اول لما شافنى قالى انت اتاخرت ليه يا سمير قولتله روحت مع جدتى تجيب طلبات من عند البقال وقالتلى تعالى معايا عشان تشيل الحاجات يا سمير قالى خلاص ماشى ادخل اشتغل قولتله حاضر وفعلا اشتغلت ولما خلصت روحت لاقيت امى اعده فولتلها انا عايز اكل يا امى قالتلى ماشى غير هدومك وتعالى يا سمير دخلت فعلا غيرت ورجعتلها تانى حاطتلى الاكل واكلت قالتلى انا هروح لخالتك شويه وراجعه هاخد اختك معايا قولتلها ماشى وانا هروح لجدتى نبويه عشان كانت عايزانى قالتلى ماشى بس متتاخرش قولتلها حاضر اكلت وخلصت لاقيت امى لبست ومعاها اختى وماشيه قالتلى عايز حاجه يا سمير قولتلها اجى اوصلك قالتلى لا روح انت شوف نبويه وابقى تعالى هكون انا روحت وجيت قولتلها حاضر هيا مشيت من هنا قمت انا رايح لنبويه خبطت على الباب طلعت بنتها خديجه قولتلها عامله ايه يا امى قالتلى كويسه خير يا سمير قولتلها جدتى موجوده قالتلى ايوه تعالى يا سمير اتفضل دخلت لاقيت نبويه قاعده قوليتلها انا جيتلك يا ستى كنتى عايزانى فى ايه قالتلى اعد يا سمير اعدت قالتلى استنى هروح اعملك حاجه تشربها يا سمير قولتلها ماشى يا ستى خديجه قالتلى انا هروح بقى عشان جوزى زمانه روح والعيال هتصحى قولتلها اتفضل قامت داخله لامها وقالت لها انا ماشيه زمان جوزى جاى قالت لها ماشى يا بنتى مع السلامه قامت ماشيه اول لما فتحت الباب قفلت انا الباب واراها وروحت داخل على نبويه المطبخ لاقيتها واقفه بتعمل حاجه عصير ليه قمت خالع الجلابيه على باب المطبخ وقمت خالع الشورت وقمت واقف واراها وروحت مدخل زوبرى فى طيزها على الجلابيه اللى لابساها قامت باصت واراها قالتلى يا واد وحشتنى كنت سايب كسى كل ده بياكلنى قولتلها متزعليش يا حبيبتى هعوضك النهارده قالتلى يا ريت يا حبيبى وانا مدخل زوبرى من فوق الجلابيه وقمت ماسك بزازها احسس عليهم قالت اححححح قمت لففها وقمت بايسها من بزازها الكبيره لحد لما حلمتها الاتنين وقفت من كتر البوس وقمت بايسها فى شفايفها الكبيره ونزلت فيها بوس وقمت مخلعها الجلابيه وقولتلها انزلى مصى زوبرى قامت نازله وفضلت تمص وتمص ولما خلصت قمت مخلها السنتيانه وقمت ماسك بزازها الاتنين فى ايدى وقمت راضع فيهم الاتنين من كتر المص بزازها حلمتها الاتنين احمرت شويه وقمت منزل ليها الكلت بتاعها وقمت منيمها فى الارض بتاعت المطبخ وقمت نازل على كسها وفضلت ابوس فى كسها والحس فيه لحد لما جابت وقمت قايم قولتلها انا مصيلى مصه عشان ادخل زوبرى فى كسى وفعلا نزلت مصيت مصه وقمت منيمها على الارض وروحت مدخل زوبرى فى كسها براحه واحده واحده لحد لما دخلته قوله راحت مسرخه وهيا لما سرخت روحت مسرع على اخرى شغال شغال نيك فى كسها الكبير وانا بنيك فيها قمت نازل على شفايفها بوس كنت هقطعهم وانا بنيك فيهم كنت على اخرى وهيا تقولى اسرع يا سمير نيك دخله كله هات اخره يا سمير نيك كسى وانا اسخن على كلامها الجامد ده وانا شغال نيك فيها وجيت على التنزيل قولتلها انا هنزلها فى حنكك قالتلى لا وهيا مش قادره قولتلها هنزلهم يعنى هنزلهم قالتلى لا روحت مطلع زوبرى من كسها وقمت رافعها من دماغها وروحت حاطه على حنكها قامت قافله بوقها قولتلها افتحيه عشان خاطرى افتحى هنزل هينزلوا على وشك قامت فاتحه روحت مدخله فى حنكها راح زوبرى انفجر فيه قامت تفه اللبن بتاعى قولتلها كدا يا حبيبتى تتفى لبن زوبرى قالتلى معلش يا حبيبى انا بقرف قولتلها بتقرفى منى ماشى انا مروح بقى قمت قايم وهيا مش قادره تقوم لانها تقيله قاتلى معلش يا سمير تعالى معلش روحت واخد بعضه ولابس هدومى وخارج من المطبخ قامت ناديت عليه قالتلى تعالى قومنى يا سمير انا مش هقدر اقوم انت عارف روحت راجع ليها تانى وقمت مقومها من على الارض وعملت نفسى ماشى قامت جايه وارايا وقالتلى متزعلش يا حبيبى انت عارف انى بحبك تعالى بس وروحت لفف ليها راحت بايسانى وراحت حاطه ايديها على زوبرى بتقولى مش عايز تنكنى تانى يا سمير قولتلها ما خلاص بقى انتى بتقرفى منى قالتلى لا يا حبيبى انا بس متعوده معلش على الحاجات دى ياسمير قومت ماسكها من بزازها وفضلت ابوس فى حلمتها الاتنين وامص فيهم روحت منزل الشورت ومطلع زوبرى من كتر دعكها فيه وقف تانى قمت لففها ومدخله فى كسها من وارا قولتلها فى اوضت نومك قالتلى هناك اهى قولتاها تعالى انيكك فى اوضتك قالتلى تعالى وهيا بتمشى انا زوبرى فى كسها لحد لما وصلنا الاوضه راحت نايمه على السرير روحت نازل فيها بوس ونيك فى كسها الكبير لحد لما نزلت فى كسها وقولتلها ها يا حبيبتى اتمتعتى قالتلى انت اللى اتمتعت يا حبيبى قولتلها ايوه قولتها انا هروح استحمى وامشى زمان امى روحت قالتلى ماشى ادخل استحمى قولتلها ماشى بس تعالى معايا نستحمى سوا يا حبيبتى قالتلى ماشى يا حبيبى وفعلا دخلنا ونزلت فيها واحنا بنستحمى لحس فى كسها لحد لما نزلت مرتين وبوس فى شفايفها ومص فى بزازها لحد لما خلصنا وخرجنا من الحمام لبست وانا خارج روحت بايسها ولعيت فى بزازها ورحت ماشى دخلت بتنا لاقيت جدتى نايمه على الكنبه وبزازها مدلدله على الكنبه كنت هموت وانيكها المهم دخلت ملقتش امى روحت داخل نايم من التعب صحيت الساعه 1 بالليل لاقيت البيت ساكت قولت ادخل الحمام وارجع اكمل نوم سمعت صوت مرات عمى بتقول لعمى انت بقالك فتره يا راجل مش عايز تنام معايا ليه قالها سبينى يا مره ��نا تعبان وراح نايم وانا كنت ببص عليهم من خرم الباب لاقيت عمى نايم ومرات عمى بتاكل فى نفسها استنيت 5 دقائق دخلت الحمام وجيت قمت فاتح الباب بتاعهم براحه لاقيت مرات عمى نايمه على السرير زعلانه روحت مشوار لها من على الباب قولتلها تعالى شاروت ليه لا قولتلها بايدى تعالى بدل ما اجيلك انا قامت شاورت بايدها وقالتلى اصبر روح انت وانا جايه واراك روحت مستنيها على الباب وفعلا لقيتها جايه وارايا وقامت قافله الباب واراها وجايه ليه وقالتلى عايز ايه قولتلها انتى عارفه انا عايز ايه قالتلى مش هيتكرر الكلام ده تانى قولتلها عشان خاطرى تعالى معايا المطبخ عشان محدش يدخل علينا قالتلى لا مش جايه قولتلها انا عارف انك تعبانه عمى بقاله كتير مش بينام معاكى انا عايز اريحك قالتلى عرفت ازاى قولتلها انا سمعتكم وانتم بتتكلموا دلوقتى قالتلى انت قليل الادب بتصنت علينا قولتلها لا انا بعمل كدا عشان بحبك تعالى بقى قالتلى لا روحت شاددها من ايديها لحد لما دخلنا المطبخ قالتلى ابعد عنى ابوس ايديك قولتلها لا مش سايبك انا هفشخ كسك النهارده وقمت محسس على كسها قالتلى ابعد ايديك بس وهيا بتطلع منها كلمت اه اه اه ابعد ايديك يا سمير قولتلها لا انا لازم اريح كسك بدل عمى قالتلى لا لا قمت بايسها من شفيفها وقمت رافع ليها القميص اللى كانت لبساه وقمت ماسك بزازها واعدت ادعك فيهم ونازل بلسانى على حلمتها الاتنين لحس ومص فيهم وهيا تقول اه اه اه براحه على بزازى يا واد قولتلها انا هدلعك وقمت منزل الكلت بتاعها وقمت لحس فى كسها وهيا بتتأوه من اللزه وروحت ماصص زنبورها والحس فى كسها جامد وهيا تقول اجمد يا سمير وانا هاكل كسها اكل من اللحس فيه خلصت مص قمت قالع هدمى كلها وقمت مطلع زوبرى ومنزلها فى الارض وحطته فى حنكها تمص فيه وهيا راحت مصه فيه شغال مش راحماه وتمص تمص وراحت مخلصه مص قمت منيمها على الارض ودخلت زوبرى براحه وسرعت براحه لحد لما سرعت على الاخر ونزلت فيها نيك وهرى فى كسها وهيا تتأوه من كتر النيك فيها لحد لما وصلت للتنزيل قولتلها انزل فى كسك ولا ايه قالتلى لا نزلهم فى اى حته غير كسى قمت قولتلها ارفعى بزازك هنزلهم عليها قالتلى ماشى وفعلا روحت مطلع زوبرى من كسها ورحت منزلهم على بزازها الاتنين ونزلت مصيت فى حلمتها الاتنين وقمت مقومها وقمت بايسها من شفايفها وقولتلها روحى يا حياتى استحمى ونامى ولا استنى لما ادخل معاكى نسحتمى مع بعض انا وانتى يا حبيبتى قالتلى ماشى يا سمير تعالى قولتلها انا عايز اقولك حاجه قالتلى خلص قول قولتلها انا عارف انى بخليك تعملى كدا غصب عنك بس انا بحبك فعشان كدا انا مش هلمسك تانى غصب عنك الا لو وافقتى انتى عشان تعرفى معزتك عندى وتعرفى انا اد ايه بتمناكى وانا بعمل كدا عشان عارف انك تعبانه قامت جايه بايسانى وقالتلى يا حبيبى جسمى ملكك على طول وقت لما تعوز تنكنى تعالى فى اى وقت وانا هريحلك زوبرك قولتلها بحبك يا منيره قالتلى وانا كمان يا سمير وقمت بايسها وروحنا داخلين الحمام استحمنا وانا بستحمى معاها زوبرى وقف تانى قمت حاطه فى كسها ونزلت فيها نيك وتحسيس فى بزازها وبوس فى شفايفها ودعك فيها وهيا تتأوه لحد لما نزلت فى كسها وهيا نزلت تمص فيه بعد ما نزلت فى كسها وقمت بايسها وقولتها امشى يا حبيبتى قبل ما حد يصحى ويشوفنا قالتلى ماشى يا حبيبى وهيا ماشيه قمت ضاربها على طيازها قالتلى هتوحش كسى يا حبيبى وراحت ماشيه شويه وقت خارج انا ولبس وداخل نايم صحيت الساعه 11 الصبح كان يوم الجمعه دخلت استحميت واتوضيت وروحت صليت ورجعت اتغديت امى حطيتلى الاكل وراحت داخل اوضتها ابويا كان جوه الاوضه سامعه بيقول لامى اطلعى اعدى بره انا هنام شويه وهخرج غورى لاقيت امى خارجه ودمعتها على خدها قولتلها مالك يا امى قالتلى لا مافيش كل انت يا حبيبى انا هدخل انام فى اوضتك شويه قولتلها ماشى يا امى ادخلى قامت داخله عشان تنام فى اوضتى وقفلت واراها وانا كملت اكلى وروحت داخل لامى الاوضه لاقيتها نايمه قمت واخد بعضى وخارج لاقيت مرات عمى واقفه مع ابنها بتضحك ليه وابنها بياكل مش واخد باله قمت غامز ليها تروح المطبخ وفعلا راحت داخله المطبخ قمت داخل اراها المطبخ وقمت جايه من ظهرها وقمت ماسك بزازها ودعكت فيهم وقمت بايسها وعمال ادعك فيهم لاقيت ابنها بينادى على عليها قمت قايل براحه يخرباتك يا راجل دا وقته امك مش هطير منك قالتلى معلش يا حبيبى سبنى وفى وقت تانى ناخد راحتنا قولتلها ماشى يا حياتى قمت بايسها وانا ماشى معها قمت محسس على طيزها قالتلى خلاص عشان اطلع للواد قولتلها انا مش قادر اسيبك يا حبيبتى قالتلى ولا انا بس خليها بعدان قمت سايبها وخارج وانا ماشى فى القريه قابلت خالتى عواطف بتجيب حاجات من محل عندنا قولتلها اذيك يا خالتى قالتلى اذيك يا سمير رايح فين قولتلها بلف شويه ومروح قالتلى متيجى توديلى الحاجه دى البيت قولتلها حاضر روحت واخد منها الحاجه وروحنا بيتها ودخلت معاها عشان ادخلها الحاجه البيت جوه حاطت الحاجه لاقيتها قالتلى ثوانى انا داخله جوه وجايه يا سمير وانا واقف بره سمعت صوتها بتصوت جريت لقيتها واقعه فى الحمام ورجلها متنيه تحتيها قولتلها متخافيش يا خالتى هقومك وفعلا قمت مقومها وانا بعديلها ايدى خبطت فى طيزها غصب عنى بس ايه طيز طريه جدا ملبن المهم سندتها عشان تمشى مش عارفه تمشى رجلها وجعتها جامد قالتلى انا مش قادره يا سمير وانا مش هقدر اشيلها لانها حجم كبير جسمها جامد وتقيله بزاز كبيره وطيز كبيره وجسم مليان مش عارف اشيلها قمت مسندها قولتلها معلش استحملى يا خالتى هدخلك الاوضه هيا موطيه وشها وراميه حملها كله عليه وبزازها مدلدله وعماله تترقص ادانى شكل مغرى وجامد جدا زوبرى وقف على منظر بزازها اللى بتتهز ادامى وانا ببص عليها لاقيتها بتبص لزوبرى لاحظة انه واقف على الاخر مش قادره تتكلم هيا بتبص بس عليه المهم وصلتها الاوضه بتاعتها قمت مدخلها الاوضه ونيمتها على السرير بتاعها قولتلها انت كويسه يا خالتى قالتلى معلش يابنى تعبتك معايا قولتلها تعبك راحه قولتلها استنى اشوف رجلك مالها قمت ماسك رجليها ومحرك براحها قالتلى براحه يا سمير عشان بتوجعنى سيبها سيبها يا سمير قولتلها ثوانى بس يا خالتى هدلكلك رجلك يا خالى قالتلى ماشى بس براحه يا سمير وانا بدلك رجليها لقيتها بتغمض عينها وانا بدلك رجلها وفضلت ادلك واطلع واحده واحده لحد لما وصلت لوراكها الاتنين هيا لاقيتها بدوس على شفايفها من المتعه وقافله عينها الاتنين وانا بحسس على وراكها الاتنين شويه وقمت واصل لكسها محسس عليه براحه لقيتها مسكت ايدى بتقولى بتعمل ايه يا سمير قولتلها يا خالتى انا عارف انك تعبانه انا بحاول اريحك قالتلى يا سمير رجلى اللى تعبانه انت بتحط ايديك هنا ليه قولتلها يا خالتى انا عارف انك تعبانه ونفسك حد يريحك قالتلى يريحنى ازاى يا سمير قولتلها انا عارف ان من ساعة لما جوزك مات محدش لمسك يا خالتى انا مش عارف انتى مستحمله ازاى قالتلى وانت ايه اللى مزعلك فى كدا يا سمير انت عايز ايه يعنى قولتلها انا الصراحه عايز اريحك يا خالتى اريح كسك اللى بقاله سنين محدش لمسه قالتلى انت مش محترم وانا لما اروح لامك هقولها كدا وهخليها تموتك يا سمير قولتلها يا خالتى انا هريحك ومتخافيش مافيش مخلوق هيعرف اى شئ على اللى هعمله معاكى يا خالتى هريحك على الاخر انا عارف انك نفسك فى كدا بس خايفه قالتلى انا مش خايفه من شئ امشى يا سمير قولتلها اسمع كلامى يا خالتى هريحلك كسك وقمت قايم خالع هدومى كلها ادامها وبقيت عريان وزوبرى واقف زاى الحربه قولتلها ايه رايك يا خالتى مش عايزه تريحى كسك برده لاقيتها راحت موديه وشها لجنب تانى عشان متبصش على زوبرى وقالتلى استر نفسك يا واد يا سمير قمت مقرب منها وقمت ماسكها من بزازها واعدت ادعك فيهم وهيا تقولى ابعد ايديك يا سمير ابعد عنى وانا نازل دعك فيهم وقمت ماصص فيهم من على الهدوم وهيا ببتأوه من اللى بعمله فيها وقمت قايم وماسك راسها ونزلت بوس فى شفايفها ومن كتر البوس هيا استجابت معايا وبدات تسيب نفسها وانا نازل فيها بوس ومش مديها فرصه تتكلم خالص وقمت من على شفايفها وقمت مدخل زوبرى فى حنكها وهيا مش راضيه تفتحه قمت نازل بايسها بوسه قولتلها افتحى يا حبيبتى صدقينى همتعك على جامد بس ومن كتر البوس واللعب فى بزازها الكبيره روحت موجه زوبرى على حنكها راحت فاتحاه وفضلت تمص فيه وتلحس وتلعب فيه وبعد شويه من مصها فيه قمت مخرجه وقولتلها حبيبتى اعدلى نفسى براحه عشان اخلعك الجلابيه وفعلا عدلتلها لحد لما خلعتها هدوهما كلها وهيا ومش قادره بالعافيه لحد لما خلعتها الهدوم وقمت نازل بوس فيها وبعد كدا نزلت على بزازها الكبيره بوس وتقفيش ومص فى بزازاها وبعد كدا نزلت على كسها الكبير المشعر كان فى شعر قولتها المره اللى جايه احلقيه يا حبيبى مردتش عليه وانا نزلت الحس فى كسها وفعلا بوست فيه الاول وبعدان مصيت فى زنبورها اللى عامل زاى الزوبر الصغير وانا شغال مص وبعدان لحست فيه لحد لما نزلت 3 مرات من كتر اللحس فيه كس رائع وهيا عماله تشد فى شعرى عشان مسبش كسها وخلصت مص فى كسها قمت قايم وظبطها عشان رجلها متوجعهاش وروحت مدخل كسى واحده واحده لحد لما دخلته كله وهيا عماله تصوت من كتر النيك فيها وانا بنيك فيها نزلت مصيت فى بزازها الكبيره الملبن دى وهيا بتقول اى اى اى اجمد يا سمير دخل بسرعه دخل وهيا على الاخر مش قادره من كتر النيك لحد لما وصلت انزل قولتلها انزل فين قالتلى نزل فى كسى انا قاطعه خلفى نزل نزل وفعلا نزلت لبنى فى كسها الكبير وهيا مش قادره تتحرك قمت نايم فوقها وقمت بايها من شفايفها وعمال ادعك فى كسها الكبير اوى بايدى وهيا مش عارف تتكلم وقمت نازل على بزازها امص فى حلمتها الكبيره وبعدان قمت قايم من فوقها قالتلى انت رايح فين قولتلها هروح اجيب مايه عشان اغسلك جسمك قالتلى ماشى يا سمير روحت الحمام مليت حله مايه على الاخر ومعايا الصابونه واول لما دخلت عليها وبصيت لمنظر بزازها الكبيره وكسها المنفوخ بتاعى وقف تانى قالتلى اقعد يا سمير امسح كسى قمت انا حاطت الحله فى الارض وقمت بلسانى على كسها وفضت الحس فيه بتقولى انت ايه يا واد متعبتش قولتلها لسه هنيكك كمان مره يا حبيبتى قالتلى يابن المفترى انت لسه فيك صحه قولتلها انا قولتلك همتعك على الاخر قالتلى ماشى يا سمير قمت قايم مدخلى زوبرى فى كسها الكبير وقمت ماسك بزازها وانا بنيك فى كسها وهيا بتتأوه من كتر ما بدخله واصلعه فى كسها وانا شغال فى كسها قالتلى دخله كله جوه كسى يا سمير وانا شغال وهيا تقول اه اه اه وانا شغال مش راحمها لحد لما نزلت جواها وهيا نزلت مرتين قمت قايم من عليها وجيبت المايه وغسلت كل جسمها وبعد ما خلست رفعتها براحها عشان البسها هدومها وانا برفعها لاقيت بزازها بتتهز ادامى قمت ماسكهم وفضلت ارفع فيهم وانزل ونزلت لحست فيهم شويه ومصيت فيهم قالتلى انت ايه يا واد مش هتهدى يا سمير قولتلها انا مصدقت لاقيتك يا حبيبتى قالتلى ماشى لبسنى يا سمير وفعلا لبستها هدوهما كلها ونيمتها فى السربر وقولتلها عايزه حاجه بقى يا حبيبتى قالتلى لا يا سمير بس لما تروح قول لامك تجيل�� قولتلها انت هتقولى ليها حاجه قالتلى لا يا سمير انا ب�� عايزاها تيجى تساعدنى فى اللى انا فيه قولتلها حاضر يا خالتى بس انا هجيلك تانى يا خالتى عشان انا هشتاق لكسك الجميل ده قالتلى هموتك يا سمير لو لمستنى تانى روحت رايح عليها وقمت بايسها من شفايفها وقولتلها انا مش هسيبك انا ماشى سلام يا حبيبتى قالتلى مع السلامه بس متنساش تقول لامك قولتلها حاضر عايزه حاجه قولتلها لا شكرا سلام وروحت واخد بعضى وراجع البيت ودخلت لاقيت مرات عمى وجدتى اعدين قولت لمرات عمى امى فين قالتلى امك نايمه جوه وابوه مشى من شويه قولتلها طيب ممكن تعمليلى اكل قالتلى من عينى يا سمير جدتى قالتلى كنت فين يا سمير قولتلها عند واحد صحبى قالتلى ماشى وراحت داخله اوضتها وانا لاقيت نفسى اعد لوحدى ومرات عمى دخلت المطبخ لوحدها دخلت عليهم وقمت ماسك طيازها وانا ماسك طيازها سمعت حد داخل من الباب قمت سايبها وخرجت من المطبخ لافيت عمى جيه سلمت عليه وفضلت اعد لحد لما ممرات عمى جابتلى الاكل واكلت ودخلت الاوضه لقيت امى نايمه مردتش اصحيها فرشت فى الارض ونمت ومحسيت بشئ لحد لما لاقيت ايد بتهزنى عشان تصحينى وفعلا فوقت من النوم لاقيت واحده ادامى بس انا مش هقول ليكم مين هيا فى الجزء ده الجزء الرابع هقول مين هيا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ الجزء الرابع بعد ما فشخت خالتى وروحت نمت لقيت حد بيصحينى بالليل لقيت مرات عمى منيره بتقولى قوم يا سمير قولتلها فى ايه قالتلى قوم انا مش قادره تعبانه وعايزاك تنكنى قوم بقى قولتلها يخرب عقلك امى لو شافتنا هتموتنا امى نايمه على السرير قالتلى امك صحيت من بدرى وراحت اوضتها وانت لوحدك فى الاوضه قولتلها الساعه كام قالتلى الساعه 4 دلوقتى قوم بقى قولتلها بموت فيكى تعالى قمت شاددها على الارض ونزلت فيها بوس فى شفايفها ومسكت بزازها الاتنين العب فيهم وهيا عماله تقولى انا عايزاك تفشخ كسى يا سمير انا مش عايزه اقفل رجلى من كتر النيك بتاعك وراحت رافعه قميص النوم اللى كانت لبساه وقالتلى مش لابسه حاجه تحت مجهزه نفسى ليكى يا سمير مص بزازى الكبيره انا من بالليل وانا مش قادره عايزه اجيلك عشان تنكنى يا سمير قولتلها متخافيش يا حبيبتى انا هفشخلك كسك النهارده وقمت نازل بلسانى على بزازها الكبيره لحس فى حلمتها الكبيره وهيا عماله تتأوه وتقولى مص يا حبيبى مص وانا شغال مش راحم امها وهيا عماله تسخنى وقمت وانا بمص فى بزازها نزلت بايدى على كسها الكبير فضلت احسس فيه بايدى وهيا تتأوه من المتعه اللى هيا فيها وهيا تقولى حسس اكتر حسس يا سمير كسى بياكلنى وانا شغال تحسيس فى كسها وبعد كدا لقيتها بتقلعلى الشورت وراحت ماسكه زوبرى وفضلت تدعك فيه بايدها وانا نازل مص فى بزازها الكبيره المربربه الملبن دى وتحسيس فى كسها الرائع اللى لو مصر كلها ناكته مش هيقول لا المهم زوبرى وقف من كتر لعبها فيه بقى زاى الحديد قمت منيمها وروحت نازل على كسها بلسانى وفضلت الحس فيه وامص زنبورها وهيا تقول اه اه اه وانا نازل لحس فى كسها وفى نفس الوقت نازل تقفيش فى بزازها الكبيره وهيا مغمضه عينها من كتر المتعه جايبت مرتين فى حنكى قمت قايم قولتلها بقولك ايه قالتلى قول قولتلها ادينى طيزك عشان العب فى بزازك الملبن دى قاتلى ماشى اعمل اللى انت عايزه وفعلا عدلت نفسها وقمت مدخل زوبرى واحده واحده فى كسها وهيا بتتأوه براحه عشان محدش يسمعها وانا شغال نيك فيها وقمت مسرع جامد ونزلت نيك فيها جامد جدا على اخرى وهيا تقول اى اى نيك يا سمير نيك افشخ كسى وانا مش راحمها وشغال فى نيك حسيت انى هجيبهم قولتلها اجيبهم فين قالتلى هاتهم على طيزى من فوق وفعلا عملت كدا ونزلتهم على طيازها المربربه الكبيره وقامت نايمه على الارض واتعدلت وانا دخلت زوبرى جوه كسها بس مش بحركه سايبه يصفى بقيت لبنه فى كسها الملبن وانا نزلت مص فى بزازاها الكبيره وهيا بتقولى انت فشخت كسى يا سمير قولتلها انا نفسى فى حاجه بس ياريت توافقى يا حبيبتى قالتلى اى حاجه تطلبها هعملها فورا قولتلها انا عايز انيكك من طيزك الكبيره دى نفسى قالتلى ازاى يا سمير ده انا مش هقدر استحمل حاجه زاى دى قولتلها متخافيش هاتى اى كريم ولا اقولك استنى روحت جايب كريم من عندى من الدرج وقولتلها مصى زوبرى عشان يقف وانا همتعك متعه ملهاش مثيل قالتلى يا سمير بلاش لتعور قولتلها متخافيش همتعك صدقينى قالتلى حاضر وفعلا اتعدلت ومسكت زوبرى وفضلت تمص فيه لحد لما وقف زاى الحديد قولتلها ادهنى زوبرى بقى كريم قالتلى ماشى ودهنت زوبرى بالكريم قولتلها هاتى الكريم وادينى طيازك الكبيره دى قالتى ماشى وعدلت نفسها وادتنى طيازها الكبيره قمت ماسك الكريم وداهن على خرم طيزها براحها وقولتلها وروحت موقف زوبرى على طيزها وقولتلها هاتى شفايفها عشان ابوسك على متحسيش بشئ قالتلى ماشى وروحت بايسها وانا ببسها دخلت زوبرى براحه خالص دخل منه شويه لسه هصوت اتكت بشفايفى على شفايفها جامده صوتها مطلعشى روحت مدخل الراس براحه بتاعت زوبرى وهيا مش قادره وانا ببوس فيها وبلعب فى بزازها مش مديها اى فرصه تتحرك تحتى وروحت مدخل زوبرى كله وهيا بتتأوه جامده مش مستحمله خالص ولما دخلت زوبرى وطلعته اكتر من مره براحه لاقيت انها مستمتعه بكدا قمت مسرع ونزلت فشخ فى طيازها المربربه الكبيره وهيا مش قادره تتحرك تحتى لحد لما خلاص هنزل قولتلها هنزل فى طيزك قالتلى ماشى نزل وفعلا نزلت فى طيزها الكبيره المربربه قولتلها ايه رايك يا حبيبتى قالتلى احساس حلو اوى المره اللى جايه هتنكنى تانى فى طيزى قولتلها ماشى يا حبيبتى قولتلها قومى عشان نستحمى قبل ما حد يصحى قالتلى ماشى ودخلنا الحمام مع بعض واحنا فى الحمام نزلت فيها مص فى بزازها وبوس وكل حاجه خلصنا وطلعنا من الحمام اديتها بوسها وراحت ماشيه دخلت اوضتها وانا رجعت تانى الاوضه بتاعتى دخلت نمت صحيت الصبح لاقيت امى كالعاده مجهزه الفطار قولتلها خالتى بتقولك روحلها عشان هيا تعبان رجلها وجعها قالتلى حاضر هروح ليها المهم اكلت ومشيت وروحت الارض مع ابويا واكلت البهايم وخلصت شغلى وروحت البيت لاقيت عمى بيقولى تعالى معايا مشوار روحنا انا وهو ورجعنا بالليل متاخر الساعه11 المهم دخلت انام لاقيت امى عندى فى الاوضه قالتلى معلش يابنى انا هنام عندك عشان فى مشاكل بينى وبين ابوك قولتلها ولا يهم يا امى وراحت نايمه وانا نمت على الارض صحيت الصبح ملقتش حد فى الاوضه قمت خارج لقيت امى فى المطبخ بتعمل الاكل وجدتى اعده فى الصاله قالتلى تعالى يا سمير انا هاجى معاك الارض النهارده عشان ابوك تعبان هقف اساعدك يابنى قولتلها ماشى يا ستى تعالى امى قالتلى استنى هجبلكم الفطار تفطر انت وجدتك فى الارض مع بعض وتبقى تيجى بدرى عشان تعد باختك لحد لما ارجع من عند خالتك قولتلها حاضر يا امى المهم اخدت منها الاكل وخرجت مع جدتى وروحنا الارض انا وهيا انا نزلت الارض وهيا قالتلى انا هروح احلب الجاموسه قولتلها ماشى يا ستى هيا راحت شويه وقولت لما اروح اجيب الاكل وناكل انا وهيا روحت الزريبه لاقيت ستى قاعده وعماله تلعب فى كسها وهايجه على مشهد جامد الحمر بينيك حماره وهيا عماله تتفرج وبتلعب فى كسها انا شوفت كدا اتجننت مش عارف اعمل لو روحت ليهم هتبهدلنى مش عارف اعمل ايه قولت لانفسى اصبر شويه اتفرج لما اشوف ايه اللى هتعمله فضلت واقف لحد لما الحمار خلص ونزل من على الحماره لاقيت ستى رافعه الكلت بتاعها ومنزله الجلابيه ورايحه عند الجاموسه عشان تحلبها وهيا موطيه بزازها الكبيره جدا مدلدله جامد منظر رائع المهم انا مقدرتش امسك نفسك روحت رايح من واراها وروحت قافش بزازها وانا واراها راحت مفزوعه وراحت واقع فى الارض ولفت لقيتنى انا اللى واراها وانا لسه ماسكه بزازها الكبيره قالتلى بتعمل ايه يا حيوان وراحت شاده فى ايدى عشان تشيلها مش قادره تشيل ايدى وانا عمال اهرس فى بزازها الكبيره قالتلى شيل ايديك يابن الكلب وانا ولا كانى وخليتها بتلف قمت نازل على شفايفها وقمت رازعها بوسه هيا راحت مرجعه وشها لوره وراحت رزعانى قلم جامد روحت ماسكها من كتافها الاتنين ولففها ورا تانى عند الجاموسه ومسكت بزازها الكبيره تانى وفضلت افعص فيهم جامد وهيا مش عارف تعمل هيا بتشتم بس وانا مثبتها تحتى وانا نازل تحسيس فى بزازها الكبيره بتاعى واقف على الاخر روحت شاددها من بزازها جامد على الارض راحت موطيه روحت راشق زوبرى فى الجلابيه بتاعتها فى طيازها الكبيره راحت اعدت تحاول ترجع ايديها لوره عشان تشيل ايديه مبقتش عارفه خالص قولتلها يا ستى سيبى نفسك بدل ما انيكك بالعافيه هنيكك برداكى وبراحه وهمتعك قالتلى انت موتك النهارده يا واطى انا جدتك ابعد ياواد قولتلها انا خلاص ادام مسكتك انسى انى هسيبك مهما حصل قالتلى يعنى من هتسبنى يا سمير قولتلها لا يا ستى مش سايبك الا لما اتمتع منك وامتعك قالتلى ماشى انا هعرفك لو سبتنى مش هقول لحد حاجه بس سبنى قبل ما تغلط يا سمير انا حسيت من كلامها انى فعلا عملت مشكله كبيره لنفسى قولتها بس شرط هسيبك قالتلى قول وانا هعمل اللى انت عايزه قولتلها تخلينى امص بزازك وانا مش هلمسك قالتلى مش هينفع يابنى قولتلها عشان خاطرى يا ستى انتى بجد بزازك كبيره اوى ونفسى امص فيها شويه قالتلى ماشى بس مش دلوقتى عشان زمان عمك جاى بعدان يا سمير هخليك تعمل فيهم اللى انت عايزه بس سبنى فعلا وانا بسبها وخارج لاقيت عمى جاى فى اول الارض قولتلها اعدل نفسك يا ستى عمى جاى قالتلى روح انت الارض وانا هكمل شغلى هنا قولتلها ماشى يا ستى بس انتى عند وعدك انا عايز بزازك قالتلى ماشى بس امشى يا سمير المهم عمى سلم عليه وبعدان دخل لستى شويه وراح ماشى قالى عايز حاجه قولتله لا وراح ماشى شويه ولقيت ستى خارجه قالتلى تعالى نتغدى يا سمير قولتلها ماشى واحنا بناكل قولتلها انا عايز اسالك سؤال انت ليه كنتى بتلعبى فى كسك على منظر الحمار ولما انا جيت اريحك مردتيش يا ستى مع انك كنتى هتموتى وحد يظبطك قالتلى عيب يا سمير الكلام ده احترم نفسك انتى ابن ابنى يابنى مينفعش حرام قولتلها بس انا هريحيك يا ستى على الاخر مش همتعك قالتلى الموضع خلص يا سمير اسكت بقى قولتلها اسمعى كلامى وجربى يا ستى مش هتندمى قالتلى لا قوم خلصت اكل قولتلها ايوه قالتلى ماشى روح كمل شغلك عشان شويه وهنمشى قولتلها حاضر يا ستى رجعت كملت شغل وشويه راحت مناديه عليها وقالتلى تعالى يا سمير عشان نمشى وفعلا رجعت ليها وانا ماشى معاها فى وسط الارض روحت حاطت ايدى على بزازها قالتلى شيل ايديك يا ولا لحد يكون جاى ابعد قولتلها احنا فى الارض يا ستى مين هيشوف سبينى بقى شويه لحد لما نخرج حتى من الارض فضلت احسس على بزازها والعب وافعص فيها وهيا بدوس على شفايفها بس براحه عشان متحسسنيش ان هيا متمتعه بكدا بس انا نازل فيها تقفيش لحد لما خرجنا من الارض قالتلى شيل ايديك بقى يا سمير عشان محدش يشوفنا قولتها حاضر بس حاجه اخيره قالتلى فى ايه تانى يابنى قولتلها واطى كدا يا ستى عشان بزازك تدلدل منك قالتلى ليه يابنى كدا قولتلها معلش عايز امسكهم وهما مدلدلين وهنمشى وفعلا قبل ما نخرج من الارض راحت موطيه بزازها دلدلت كان منظر فاظيع روحت ماكسهم وقولتلها ايه يا ستى كل البزاز دى قالتى انت هتأر عليهم قولتلها لا بس حاجه فظيعه دا انتى اكبر بزاز فى القريه قالتلى حاجه غريبه بزاز امك اكبر من بزازى ياولا انت هتكذب قولتلها لا انت بزازك كبيره يا ستى شوفتى مدلدلين ازاى قمت نازل وماصص فى البز الشمال على السريع كانت حلمتها انتصبت من كتر التقفيش هناك وهيا راحت عامله اححح من المصه قالتلى سبنى بقى يا سمير عشان نروح وسبتها وخرجنا ورحنا البيت لاقيت امى مستنيه عشان تمشى تروح لخالتى وقالتلى الاكل جاهز كل انت وجدتك لحد لما ارجع راحت امى لابسه وماشيه واختى كانت نايمه جوه وانا وستى قاعدين بناكل روحت مقرب منها جامد وروحت ماسك بزها قالتلى ياولا مرات عمك زمانها جايه من السوق ابعد ايديك قولتلها ماشى بس قومى معايا عشان انا مش قادر اصبر قومى يا ستى وشادتها قالتلى واخدنى على فين قولتلها تعالى وقمت واخدها على اوضتها وقفلت الباب وارانا قالتلى هتعمل ايه يا ولا قولتلها بصى انا خلاص مش قادر وروحت لففها وقولتلها اسندى على الحيطه ووطى عشان بزازك تدلدل ياستى قالتلى يا واد حد هيشوفنا قولتلها متخافيش وروحت انا ماسك راسها وموطيها وراحت بزازها مدلدله بشكل مثير جدا قمت موطى انا تحتيها وقمت ماسك بز اافش فيه والبز التانى الحس فيه عشان حلمتها توقف ببص عليها وانا شغال لاقيتها مغضه عينها وبتتأوه جامد من اللحس فى بزازها والتقفيش فيها روحت قايم قولتلها اقفى كدا وقمتى نازل رافع الجلابيه بتاعتها قالتلى انت مجنون سبنى ياولا قولتلها ابدا انت ليه خلاص وروحت مخلعها الجلابيه وروحت ماسك الطرحه اللى لبسها على راسها شاددها لقيت شعرها ابيض بس حلو لقيتها لبسه جلابيه تانيه تحت وتجتيها السنتيانه والكلت بتاعها المهم قمت نازل تانى رافع الجلابيه التانيه عشان اوصل لبزازها الكبيره وفعلا وصلت للسنتيانه قمت مخلعها السنتيانه وانا بخلها السنتيانه قولتلها معلش يا ستى وطى تانى عشان يدلدلوا تانى وفعلا روحت موطيها وخلعت السنتيانه بزازها نزلت حاجه تحفه جدا روحت نازل تانى وروحت ماسكهم فاعصهم وروحت ماصص فى حلمتها الكبيره وروحت موقفها وطالع على شفايفها ببوس فيها هيا تبعد بس اتمكنت منها ونزلت فيها بوس وروحت ماسك ايديها وحطتها على زوبرى قالتلى ايه ومعرفتش تكمل روحت بايسها وكاتم حنكها بالبوس وهيا مش قادره تتحرك وفضلت ماسك ايديها تدعك فى زوبرى الكبير وهيا وايدي التانيه ماسك ايديها وببوس فيها شويه قمت شاددها ورمتها على السرير قالتلى هتعمل ايه يا مجنون ابعد عنى قمت نازل على كسها اعدت الحس فيه براحها وهيا تتأوه وقمت ماصص زنبورها وهيا مش قادره تتحرك تحتى من المتعه جابت مره والتانيه وانا بلحس فى كسها روحت سايب كسها وخالع هدمى كلها قالتلى هتعمل ايه قولتلها اتعدلى بقى عشان تمصى زوبرى انا متعتك اهوه قالتلى لا سمعت بره بن عمى فهيم بينادى على ستى وبيخبط على الباب قولتلها قوليله انك مشغوله دلوقتى روح دلوقتى يا فهيم وفعلا قالتله كدا وانا سخنت عليها ونزلت على بزازها اعدت امص فيها واقفش فيها قالتلى ياولا اسكت بقى قولتلها انا مصدقت قولتلها مصى زوبرى بقى قالتلى لا قولتلها مرات عمى زمانها جايه بدل ما نتفضح خلصى وفعلا راحت فاتحه حنكها وروحت مدخله فيه فضلت تمص فى زوبرى لحد لما قولتلها اتعدلى بقى عشان ادخله فى كسك قالتلى لا قولتلها مافيش حاجه اسمها لا خلصى لحد يجى مرديتش وبتقوم روحت ماسكها تانى على السرير وروحت موقف زوبرى على فتحت كسها قالتلى ابعد عنى لا متعملش كدا قولتلها دا انا هتمعك ابعد ايه بس وروحت مدخله براحها وهيا راحت قايله اى اى اى وانا سمعت كدا روحت مدخله كله مره واحده وفضلت ارزع فى كسها بزوبر وهيا بتتأوه ومش قادره وانا شغال نيك فيها لحد لما جيت انزل لبنى قولتلها هنزله فى كسك عشان اروى عطش كسك المحروم ده قالتلى انا هعرفك يا سمير وروحت منزل فى كسها لبنى وروحت نازل على بزازها مص جامد بمتعه بقى وروحت بايسها شويه وقمت قايم من عليها قولتلها البسى اى حاجه وادخلى الحمام قالتلى امشى انت ملكش دعوه بيه قولتلها ماشى يا ستى بس بجد متمتعتيش قالتلى روح يا سمير بقى وانا خارج روحت راجع بايسها وقمت واخد بعضى وطالع من عندها قمت راجع تانى قولتلها معلش تعالى اعمليلى اى اكل عشان انت اخدتى كل الاكل بتاعى فى كسك قالتلى روح ياولا وانا جايه وراك قولتلها ماشى وروحت الحمام استحميت وخلصت ولبست وخرجت من الحمام وقمت خارج من الحمام روحت على اوضتى لقيت اختى نايمه الصغيره قمت نايم جنبها لقيت امى بتصحينى من النوم بتقولى انت نايم من امتى قولتلها من ساعة لما انتى مشيتى قالتلى ماشى قوم عشان تتعشى العشان اذنة قولتلها حاضر وفعلا قومت قمت لقيتها مجهزه الاكل روحت عشان اكل لقيت ستى اعده ومرات عمى وابن عمى لقيت مرات عمى بتبصلى وبتغمز ليه وستى كل لما ابصلها الاقيها يتدير وشها او تبص فى الارض اكلت وقولت لامى انا رايح لخالتى اشوفها عاملها ايه قالتلى متتاخرش يا سمير قولتلها حاضر واخدت بعضى وخرجت قولتلهم عايزينى حاجه ليهم كلهم يعنى قالولى سلامتك روحت ماشى وانا ماشى فى الشارع لقيت خدجه بنت جارتنا قاتلى رايح فين قولتلها انا رايح لخالتى وجاى قالتلى هيا تعبانه ولا ايه قولتلها ايوه قالتلى ماشى يا سمير انا ماشيه فى طريقك خدنى معاك قولتلها ماشى وانا ماشى معاها قابلنا جوزها قالها روحى باتى عند امك النهارده وخدى العيال معاكى قالتله ليه قالها جايلى ضيوف من اسكندريه قالتله طيب ما اعد معاك عشان اشوف طلباتهم قالها لا قالتله ماشى وراح ماشى وانا ماشى معاها لاقيتها بتعيط قولتلها متزعليش اكيد فى رجاله جايه وهو مش عايز يزعلك قالتلى يا سمير هو بيعاملنى وحش هو بيعرف حريم عليه المهم واحنا ماشين لاقيت نفسى فى طريق كله اراضى قولتلها انا عايز اقولك حاجه قالتلى خير قولتلها هو بيعملك كويس خالص قالتلى خالص قولتلها مش بينام معاكى قالتلى عيب ياسمير ايه اللى انت بتقوله دا ياولا انا زاى امك قولتلها عادى انا بسالك عادى عايزه تجاوبى جاوبى مش عايزه خلاص قالتلى بصراحه بينام معايا بس بيبهدلنى ولا بيمتعنى ولا شئ شخصيته حقيره وهيا بتكلمنى قمت محسس على طيازها الكبيره قامت خابطه ايدى قالتلى انت بتعمل ايه يا سمير انا زاى امك عيب قولتلها انا عارف انه بيعاملك وحش قالتلى عرفت ازاى قولتلها عشان هو بيعرف نسوان عليكى انا شوفته كان ماسك بنت فى الارض بتاعت الحج سامح اللى بيشتغل فيها ونازل فيها قالتلى انت كذاب قولتلها انا مش كداب قولتلها انا هعمل معاكى اتفاق لو هو بيعمل كدا فعلا وانا صادق تسيب ليه نفسك ولو هو مش بيعمل كدا اعملى اللى انتى عايزاه قالتلى انا مش هخلى حد غير جوزى اللى يلمسنى قولتلها اذا كان هو بيعملك وحش وهثبت ليكى قولتلها عيالك فين قالتلى عندى امى قلولتلها تعالى نروح البيت عندكم كدا وهتشوفى بنفسك وفعلا اخدتها وروحنا البيت لقيته مدخل وحده معاه البيت وعمال يتلفت حواليه وهو داخل قولتلها شوفتى قالتلى الواطى الزباله انا هروح افضحه قولتلها لا مينفعش انت تسبيه براحه مش بطريقتك دى قالتلى اازاى قولتلها بكره روحيله قوليله طلقنى انا عرفت حقيقتك يا خاين ومتعشيش معاه تانى قالتلى عندك حق عشان محدش يتكلم عليه فى القريه وروحت واخدها واحنا ماشيه زاقتها فى ارض على شجره وفضلت ابوس فيها وهيا ترفص مش عارف تتحرك عماله تقولى ابعد عنى بس الصراحه يا جماعه هيا دى الوحيده اللى نكتها بالعافيه المهم فضلت ابوس فيها جامد وهيا تحاول تبعدنى مش عارفه قمت ماسك ايديها الاتنين ونزلت على بزازاها فضلت الحس فيهم من على الجلابيه اللى لبسها وفضلت الحس فيهم لحد لما هيا مبقتش قادره قمت رافع الجلابيه مره واحده وهيا بتحاول تبعد بتقولى حرام عليك سبنى قولتلها انا همتعك النهارده قمت منزلها الكلت بتاعها ومخلعها السنتيانه ونزلت مص فى بزازها وفى حلمتها الكبيره وعمال امص وهيا بتبعدنى بايدها اقوم ماسك ايديها وانزل مص فى بزازاها الكبيره شويه وروحت نازل على كسها فضلت الحس فيه لقيتها بتقول اححح سبنى يا سمير عيب كدا وانا نازل مش سايبها لما حسيت انها استسلمت خالص من كتر المص وانا شغال مص فى كسها الواسع كانه لسه حد نايكه قمت قايم وماسكها ومنيمها على الارض وقمت مطلع زوبرى من غير ما اخليها تمص ولا حاجه قمت مدخله وهيا مسكت حنكها عشان متصوتش وفضضلت انيك فيهها جامد وهيا تتنفضل تحت منى لحد جيت انزل روحت منزل فى كسها قالتلى انت عيل قليل الادب قولتلها وانتى اللى قمر وروحت نازل على شفايفها شويه روحت نازل على بزازاها امص فيها شويهقمت سايبها وقايم وهيا بتقوم هيا كمان لحظت ان خرم طيزها مفتوح جامد قولتلها ايه ده خرم طيزك مفتوحه قالتله ما هو من جوزى الهمجى اللى زايك قولتلها انا كدا مش هسيبك انا لازم انيكك تانى فيها عشان انا بحب نيك الطياز الكبيره قالتلى انا تعبانه يا سمير سبنى قولتلها خالص انا هسيبك بس لينا يوم تانى قامت واخده بعضها وراحت ماشيه وانا ماشى حسيت ان قلبى هيقف تعبت جامد روحت راجع البيت بعد ما كنت رايح لخالتى عشان انكها روحت البيت قولت لامى الحقينى انا مش قادر قلبى وجعنى جامد قالتلى تعالى يابنى روحت داخل نايم على السرير لاقيت الكل جاى على يطمن عليه وانا مكنتش قادر اتحرك نمت مكنتش قادر نمت فى السرير 4 ايام تعبان الكل بيخدم عليه لحد لما خفت وقمت لفيت لفه فى القريه عشان ارجع حيوتى شويهه اليوم الخامس طلعت الارض عشان شتغل انا وابويا شغالين لاقيت ستى جايه وجايبه الاكل معاها لينا عشان كنا هنتاخر فى الارض عشان كان عندنا شغل كتير وفعلا ستى جابت الاكل وراح ابويا هروح اجيب حاجه فى القريه وجاى على طول ستك هتجيب الاكل خده منها واستنى لما اجى مش هتاخر ابويا مشى لاقيت ستى جايه بس ايه كانت ماشيه شايفها من بعيد طيازها عماله تتهز وبزازها الكبيره قولت هيا جات برجلها انا مش سايبها جت قالتلى ايك يا سمير عامل ايه النهارده يا ولا قولتلها بخير يا ستى قالتلى فين اوبوك قولتلها هو لسه ماشى راح يجيب حاجه من القريه من وجاى قمت ماسك ايديها وقولتلها تعالى يا ستى قالتلى فين يا سمير شادتها واخدتها على الزريبه وقمت قافل الباب وارانا قالتلى يا ولا انت تعبان هتعمل ايه قولتلها تعبان ايه بس انا كنت شغال زاى القرد دلوقتى فى الارض ولما شوفتك جايه من بعدي شوفت بزازك وطيازك بيتهزوا جامد قولت انا مش سايبك لازم انيكك يا ستى باى طريقة قالتلى مش هينفع ابوك لو جيه وشافنا هيموتنا قولتلها هو لسه ماشى سيبيلى انتى نفسك وانا هخلص على طول متخافيش عشان انا خلاص مش سايبك وقمت موطيها بزازها فضلت تتهز بطريقة مثيره جدا وقمت ماسكهم بايدى وعمال افعص فيهم قالتلى براحه يا ولا هتخلع صدرى فى ايديك قولتلها هو اللى يشوف البزاز دى ميتهبلش يبقى راجل عبيط دانتى ياستى صاروخ اى راجل يتمناكى قالتلى انا خلاص كبرت يا ولا بطل تكذب قولتلها كبرتى بس لسه عليكى جسم تاكلى بيه اى بنت فى عز شبابها وانا نازل فيها تفعيص فى بزازها الكبيره وروحت موقفها على الحيطه وقمت مدخل زوبرى من على هدومى وهدومها وماسك بزازها اقفش فيهم جامد وامسك ى الحلمات بتاعت بزازها بايدى لحد لما هيا خلاص ساحت على الاخر وروحت لفتها وقمت بايسها وماسك بزازها العب فيهم وروحت خالع ليهم الجلابيه وقولتله بحبك يا ستى دا انا مش سايبك النهارده وقمت مخلعها السنتيانه وماسك بزازها افعص فيهم وامص فى حلمتها السوده الجميله برضع منهم كانى فعلا برضع لبن زاى العيل الصغير وهيا عماله تتأوه مش قادره خالص وقمت نازل على كسها وقمت ماسك طيازها من وارا ادلك فيهم وافعص فيهم جامد طياز طريه جدا تتاكل وفضلت الحس فى كسها وامص زنبورها جامد وبعد كدا قمت لففها وقمت ماسك طيازها الملبن دى وفضلت ابوس فيها والحس فيها شويه وهيا تقول احححح وانا شغال بوس وعض فى طيازها الكبيره وقمت قايم وموطيها عشان تمص زوبرى وفعلا مسكت زوبرى وفضلت تمص فيه جامد وانا عمال اقفش فى بزازها الكبيره وهيا بتمص وبتسخن اكتر لما العب فى حلمات بزازها الكبيره السوده وقمت شايل زوبرى وقولتلها نامى بقى عشان انيكك فى كسك راحت نايمه على الارض وفتحت رجليها وقمت انا مدخل زوبرى مره واحده جامد ونزل نيك فيها راحت مصوتها خوفت حد يسمعنا قالتلى براحه يا ولا عليه وانا مش سال فيها وفضلت انيك انيك فى كسها وسامعها بتقول نيك نيك يا سمير وانا شغال واسخن على كلامها وهيا مش قادره تتحرك وانا شغال تمام لحد لما جيت انزل قولتلها هنزل يا ستى فى كسك قالتلى نزل يا سمير وفعلا نزلت فى كسها وقمت قايم من عليها وهيا بتقوم قمتت حا��نها حامد وقولتلها انتى حبيبتى بحبك ونزلت بوس فى شفايفها وامسك بزازها جامد وهيا تقولى يا ولا انا مش عارفه انت بتحب صدرى ليه كدا انا كبرت يا واد خلاص قولتلها انتى فى نظرى قمر واحلى بزاز شوفتها فى حياتى هيا بزازك الكبيره دى قالتلى ماشى يا لئيم قالتلى تعالى نخرج بقى زمان ابوك جاى قولتلها ماشى واحنا ماشين عشان نطلع قولتلها معلش يا ستى عايز حاجه منك قالتلى قول يا سمير قولتلها عايزك تسندى على باب الزريبه بايديك ورفعى الجلابيه عايز اشوف بزازك وهيا مدلدله عايز امص فيه قبل ما تمشى قالتلى يا واد انت مش بتتعب ابدا قولتلها عشان خاطرى قالتلى ماشى تعالى بس بسرعه عشان ابوك زمانه جاى وراجت رافعة الجلابيه وموطيه شويه راحت بزازها مدلدله روحت جاى من وارها وحشرت زوبرى فيها ماسك بزازها افعص فيهم بطريقة مثيره جدا لدرجه انى كنت عايز انكها تانى بس خوفت ابويا يجى قمت لففها ومسكت بزازها امص فى حلمتها الكبيره ونزل لحس ومص فيهم وروحت ماسك طيازها وانا بمص فى بزازها وهيا ببأوه وانا بعمل كدا شويه وقمت سايبها راحت عادله نفسها روحت رايح على شفايفها ومديها كام بوسه قالتلى اخرج بقى وانا خارج فضلت ماسك بزها بايدى لحد لما خرجنا فى الزريبه وقمت سايبها قالتلى عايز حاجه انا هروح بقى يا سمير قولتلها مع السلامه يا حبيبتى هجيلك تانى راحت ماشى وقالتلى خد بالك من نفسك ومشيت رجعت انا اشغلت لاقيت ابويا جاى من بعيد عملت نفسى شغال وجيه سالنى قالى جدتك جابت الاكل قولتله ايوه قالى تعالى ناكل عشان نشتغل عشان هنتاخر كدا وفعلا اشتغلنا روحت البيت تعبان من كتر الشغل اللى انا كنت فيه دخلت نمت على طول صحيت الساعه 3 الفجر قمت قايم عمال افكر فى بزاز ستى الكبيره اللى هتجننى خالص قمت بصيت على الاوض كلها لاقيت كله مضلم خالص روحت رايح على اوضت جدتى لاقتها ضلمه هيا كانت نايمه قمت داخل عليها الاوضه لقيتها نايمه بقميص خفيف قمت رافع ليها القميص و طلعت بزازها من السنتيانه براحه واول لما لحست فى بزها راحت صاحيه بصيت لقيت بمص فى بزازها قامت قالتلى للدرجه دى مش قادر تسيب بزازى بالليل كمان يا سمير قولتلها يا ستى انا من ساعة لما سبتك وانا بفكر فيهم جامد وحتى وانا نايهم بفكر فيهم انا عايز اكلهم عشان ارتاح قالتلى ياولا ارحم نفسك هتتعب كدا قولتلها معاكى مافيش تعب دا انا هبقى مرتاح على طول قالتلى استنى وراحت قايمه خالعه السنتيانه خالص وظاهره بزازها ليه وخالعه القيص ومنزل الشورت وراحت مسكانى من راسى ومسكت بز من بزازها وراحت حاطاه فى حنكها نزلت انا مص فيه ولحس لحد لما الحلمة وقفت قالتلى التانى هيزعل قولتلها انا عمرى مزعله الاتنين حبيبى وقمت ماسك بزها التانى فضلت امص فيه والحس جامد وراحت ماسكه زوبرى بايديها وراحت مخرجاه من الشورت وفضلت تلعب فيه وانا عمال امص فى بزازها جامد لحد لما هيا قالتلى كسى بيناديك انزل كله قمت نازل على كسها اكل فيها الحس وامص لحد لما نزلت مره وقالتلى قوم بقى ريحنى ودخله يا سمير وروحت قايم وقمت مدخل بتاعى براحه عشان متعملش صوته وفضلت انيك فيها على اخرى وهيا تتأوه بصوت واطى وانا هاريها لحد لما نزلت جوه كسها وروحت قايم من فوقها قولتلها انا لازم امشى عشان الكل هيصحى قالتلى ماشى يا حبيبى روح وانا قايم ولبست الجلابيه وماشى وصلت لحد الباب ندهت عليه قالتلى يا سمير منستش حاجه قبل ما تمشى بلف لقيتها موطيه وسانده على الحيطه وبزازها الاتنين مدلدلين انا شوفت المنظر ده جريت عليها قافش بزازها من ورا جامد وافعص فيها على اخرى وراحت قالتلى تعالى مصى بزى يا سمير عشان بينادى عليك وقامت لفه مسكت بزها وفضلت امص فيه مص كنت هاكله من كتر المص وقامت عادلها وبوستها بوسه وماشى قولتلها هنيكك تانى بعدان قالتلى ماشى ياحبيبى روح انت استحمى عشان ادخل وراك قولتلها ماشى وفعلا خرجت استحمت ولبست ودخلت نمت صحيت الساعه10 الصبخ قمت لاقيت امى كالعاده صاحيه ومجهزه الاكل ببص ملقتش ستى قولتلها ستى فين قالتلى اول مره ستك متصحاش لحد دلوقتى قولتلها اكيد تعبانه قالتلى لا انا دخلت اصحيها قالتلى انا هنام شويه قولتلها خلاص انا هدخل اصحيها قمت داخل وقافل الباب ورايا وروحت رايح عليها وماسك بزازها وبايسه من شفايفها لحد لما صحيت لقيتنى ببوس فيها قالتلى صباح الخير يا حبيبى انت مش ناوى تروح الارض ولا ايه قولتلها انا رايح بس قولت لازم ابوس القمر بتاعى قالتلى يا كذاب القمر بتاعك ولا بزاز القمر بتاعك قلتلها انا القمر كله على بعضه عجبنى قالتلى ماشى يا حبيبى قالتلى ورينى زوبرك كدا يا سمير روحت مطلعه راحت معدوله وراحت ماسكه زوبرى فضله تمص فيه شويه وراحت ماسكه ايدى وحاطها على بزازها وقالتلى ادعك يا حبيبى امى ناديت عليه قولتلها انا جاى اهوه ستى قالتلى خلاص يا حبيبى الايام جايه كتير روح كل عشان تمشى قمت قولتها مش همشى الا لما تعملى حركة بزازك قالتلى انا عارفه انك مش هتمشى الا لما تعمل كدا قامت قايم وراحت على الحيطه وراحت موطيه وحاطه ايديها على الحيطه قبليها رفعت قميص النوم وراحت مطلعه بزازها الاتنين روحت جاى من واراها ورحت منزل ليها الكلت بتاعها وقمت ماسك زوبرى وحطه فى كسها من ورا وقمت ماسك بزازها قالتلى يا ولا مش هتعرف تشتغل كدا قولتلها يغور الشغل قالتلى برحتك قالتلى نام يا سمير على السرير وراحت طالعه فوقى وراحت قاعده على زوبرى بقيت بزازها بتضرب فى صدرى من كبرهم وهيا عماله تطلع وتنزل وزوبرى شغال فيها نيك راحت نايمه راحت بزازها جات على شفايفى قمت ماسكهم وفضلت امص فيهم وهيا تطلع وتنزل على زوبرى لحد لما قولتلها هنزل قالتلى استنى هعدل نفسى نامت على السرير وقمت منزلهم فى كسها و قمت نازل على بزازها بوص وتقفيش فيه وقمت قايم من عليها وقولتلها انا رايح استحمى ومش هخرج هعمل نفسى تعبان وهنام قالتلى ماشى يا حبيبى روح هشوفك بعدين قولتلها اكيد بحبك وروحت بايسها وقمت لبست هدمى وروحت على اوضتى جبت غيارات وروحت داخل الحمام مستحمى وخرجت قولت لامى انا تعبان هدخل انام قالتلى ماشى يا حبيبى ادخل نام وفعلا دخلت نمت صحيت المغرب طلعت بره لقيتهم كلهم فى الصاله قاعدين قاعدت سهرت معاهم لحد الساعه 1 وقمت داخل نايم صحيت الصبح الساعه 7 اكلت ولبست وظبط نفسى وقولت لامى انا هروح لخالتى بعد لما اخلص شغل قالتلى ماشى وابقى طمنى عليها المهم روحت الشغل خلصت وروحت على بيت خالتى فتحتلى قالتلى عامل ايه يا سمير تعالى اتفضل ودخلت عندها الجزء الخامس هكمل مع سلامه.. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ الجزء الخامس الجزء اللى فات وقعت جدتى وفشختها ولعبت فى بزازها الكبيره وبقيت فى ايدى زاى العجينه نبداء الجزء الخامس روحت عند خالتى عواطف دخلت عندها سلمت عليه وقولتلها عامله ايه يا حبيبتى قالتلى اختشى ياواد قولتلها وحشنى كسك الكبير قالتلى خلاص بقى يا سمير متقولش الكلام ده انت عملت اللى انت عايزه المره اللى فاتت وسيبتك مش هتعمل حاجه تانى يا سمير تعالى اتفضل دخلت معاها وهيا ماشيه ادامى روحت ماسكها من طيازها اللى بتتهز وقولتلها بزمتك موحشكيش زوبرى راحت شايله ايدى وقالتلى شيل ايديك يا سمير عيب كدا قولتلها يا حبيبتى تعالى انا هخليكى تحلفى بيه تعالى بس وانا بشدها من ايدها بحاول اخدها على الاوضه بتاعتها قالتلى ابعد عنى يا سمير سبنى سبنى قولتلها لا انا مش هسيبك الا لما انيكك قالتلى مش هخليك تعمل حاجه تانى سبنى بقى روحت خالع الجلابيه بتاعتى وروحت منزل الشورت بتاعى وطلعت ليها زوبرى قولتلها انا تعبان وعايز ارتاح وفى نفس الوقت هريحك انتى كمان روحت ماسك ايديها وروحت حاطتها على زوبرى بتبعد ايديها بس انا مش مديها الفرصه وروحت ماسكها من دماغها وروحت مقربها من وشى وروحت بايسها من شفايفها وماسك ايدها بلعب فيها بزوبرى الكبير وهيا بتبعد وشها عنى وانا مش مديها الفرصه وفضلت ابوس فيها لقيتها بتغمض عينها من المتعه روحت سايب ايديها اللى كانت ماسكه زوبرى عشان حسيت انى هيا بدات تتفاعل معايا فضلت هيا تلعب فى زوبرى روحت ماسك بزازها العب فيهم شويه وبعدان نزلت بايدى على كسها الكبير احس عليه وهيا لبسه الجلابيه ومش قادره تتحرك من المتعه اللى فيها شويه وروحت طالع على شفايفها وفضلت ابوس فيها وروحت منزلها على راسها وروحت مدخل زوبرى فى حنكها هيا راحت قافله حنكها روحت ماسكها من بزازها العب فيهم وقولتلها افتحى حنكك انا عارف انك تعبانه على الاخر افتحى بقى من كتر دعكى فى بزازها الكبيره راحت فاتحه حنكها روحت انا مدخله فيه روحت مدخله ومطلعه بنيكها فى حنكها وهيا مش قادره تنطق شويه وروحت سايبه تمص فيه وفعلا فضلت تمص فيه جامد لحد لما تعبت من المص روحت مقومها وماسك بزازها الكبيره اقفش فيهم والعب فيهم وهيا بتقول براحها عليه يا سمير وانا نازل لعب فيهم وروحت طالع على رقبتها ابوس والحس فيها بشهوه كبيره لحد لما خل��ص زوبرى هيتقطع من المتعه وهيا مثيره جدا وروحت نازل رافع الجلابيه ليها ملقتهاش لبسه غير السنتيانه بس والكلت مكنش ملبوس ولاقيت كسها احمر كانه ملعوب فيه قبل ما اجى قولتلها كسك احمر ليه كدا قولتلها مين كان بيلعبلك فيه راحت ضربانى قلم جامد قالتلى امشى اطلع بره يا زباله انت شايفنى فاتحه نفسى للرايح واللى جاى بصراحه ضربتنى قلم جامد جدا روحت راجع لورا قولتلها انا اسف يا خالتى انا مش اقصد انا بس كنت بهزر معاكى قالتلى مش معنى انى سبتك تعمل فيه كدا يبقى انا بخلى حد تانى يعمل كدا انا لو مش عارفه انك هتتكلم مع حد مكنتش خليتك لمسنى ابدا انما دلوقتى امشى اخرج بدل ما اروح لامك اقولها كل شئ حصل بينا قولتلها اهدى بس يا خالتى انا بموت فيكى سامحينى انا محتاج ليكى متزعليش منى خالص قالتلى لو مخرجتش هعمل اللى انا قولت عليه وراحت معيطه وقالتلى انا محدش لمسنى غيرك بعد جوزى وانت بتقول عليه كدا فى الاخر طيب مش هخليك تلمسنى ابدا تانى امشى اطلع احسنلك قولتلها اسمعينى بس انا بحبك بصدق انا اسف على اللى قولته انا كنت بهزر بس لاقيتها معيطه جامد وراحت قاعده فى الارض روحت رايح ليها قولتلها متزعليش منى انا اسف انا مكنتش اقصد حاجه انا عارف ان مفيش حد لمسك انا بحبك لقيتها مش بترد عليه روحت محسس على ظهرها براحه وروحت رافع دماغها وقولتلها انا اسف يا حبيبتى انا بحبك وروحت بايسها من من شفايفها بس بوسه رومنسيه جدا جدا وروحت ماسك بزازها افعص فيهم شويه وروحت قايم وروحت مقومها هيا كمان وايدى على بزازها وقولتلها لسه زعلانه منى يا حبيبتى قالتلى يا سمير انا بسيبك تعمل اللى انت عايزه عشان انا حاسه بيك لانى تعبانه ونفسى فى راجل يدلعنى ويحسسنى انى فعلا لسه جميله وجسمى مرغوب فيه قولتلها انا بموت فيكى كلك على بعضك بموت فى جسمك الملبن قولتلها بحبك وروحت بايسها وروحت ممشيها ادامى وانا ماسكها من طيازها لحد لما وصلنا الاوضه ودخلت معاها ونيمت انا وهيا على السرير وانا فوقها ونازل فيها بوس وشويه روحت نازل على كسها وفضلت امص فيه قالتلى انا هقولك انا ليه كان كسى احمر وهقولك مين كان بيلعب فيه قولتلها لا مش عايز اعرف ادام انتى بتزعلى منى وروحت مكمل لحس فى كسها الكبير الاحمر قالتلى انا هقولك اللى كان بيلعب فى كسى انا اللى كنت بلعب فيه عشان انا تعبانه من ساعة لما جوزى مات وانا مش عارفه اعمل ايه غير انى العب فيه بس انت لما نكتنى المره اللى فاتت هجيتنى صحيت فيه المتعه اللى كنت بنسها لانى خلاص كبيرة ومافيش حد راضى يتجوزى عشان انا مش حلوه قولتلها مين قالك كدا دا انتى جميله وروحت لحس فى كسها جامد جدا وامص فيه وهيا راحت قايله الحس الحس يا حبيبى وانا شغال مش بسكت بلحس فى كسها لحد لما نزلت قالتلى قومى بقى نكنى يا سمير انا مش قادره قوم روحت قايم رافع رجليها على كتفى وروحت مدخل زوبرى جامد قامت مصوته وقالت براحه يا واد يا سمير وانا روحت شغال رازع فيها وهيا مش قادره تتأوه من النيك فيها وتقول اى اى اى اى وانا بنيك فيها ادخله واطلعه بسرعه لحد لما خلاص هنزل قولتلها هنزل قالتلى نزل فى كسى نزل وانا روحت منزل فى كسها وسيبته فى كسها ورحت نازل على حلمتها المنتصبه امص فيهم وهيا تتاوه وروحت طالع على شفايفها ابوس فيها وروحت مخلص معاها ومطلع زوبرى قالتلى روح يا حبيبى استحمى قولتلها ماشى يا حبيبتى روحت بايسها وقايم روحت شاددها من ايديها قالتلى فى ايه يا واد قولتلها تعالى ندخل مع بعض قالتلى يا واد صحتك قولتلها تعالى بس انا بموت فى جسمك الملبن ده قامت معايا وروحت على الحمام واحنا ملط من غير هدوم وروحت قافل الحمام ماسك صفيحة المايه وروحت ماسك بزازها اغسل فيهم براحه وبدات اغسل جسها كله وانا بغسل كدا لعبت فى جسمها كله وهيا بتتأوه من اللعب فى جسمها زوبرى وقف قولتلها مصى زوبرى يا حبيبتى راحت نازله فضلت تمص فيه شويه وروحت ساند ظهرها على الحيطه بتاعت الحمام وشى فى وشها وروحت مدخل زوبرى فى كسها وفضلت انيك فيها ادخله ومطلعه وهيا بتقول اى اى نيك نيك اسرع اسرع وانا بنيك فيها جامد روحت مطلع زوبرى وقولتلها انزلى وارفعى بزازك قولتلها هنزلهم على بزازك الطريه دى راحت نازله وروحت منزل اللبن على بزازها وروحت نازل على حنكها بوس وروحت قايم غاسل جسمى وغسلت ليها جسمها كله وروحنا خارجين بنبوس فى بعض وروحنا لبسين هدومنا وقولتلها انا هروح بقى عشان اتأخرت يا حبيبتى قالتلى ماشى يا حبيبى روح قولتلها هبقى اجيلك تانى بحبك قالتلى مستنياك يا حبيبى روحت بايسها وماشى روحت البيت الظهر من عندها لاقيت جدتى نايمه وامى كانت فى الحمام روحت داخل نايم صحيت بالليل طلعت لبست واكلت وخرجت بره لفيت شويه ورجعت نيمت تانى بالليل صحيت الصبح لقيت امى محضره الاكل فطرت قولتلها فين ابويا قالتلى راح الارض قولتلها ماشى اكلت ومشيت وانا خارج لاقيت بن عمى قولتله انت رايح فين قالى انا جاى معاك الارض النهارده قولتله ماشى تعالى واخدته روحنا اشتغلنا وانا راجع انا وهو وابويا قالى تعالى نروح عند عمتك عنايات عشان نجيب منها شكارة دقيق قولتله روح انت وانا هجيب منها الشكاره وجاى من عندها وانا ماشى رايح ليها عديت على ترعه جنبها ارض وانا ماشى فى الارض سمعت صوت واحد بيقولها يخربيت طيزك الكبيره والبنت اللى معاه بتقوله نيك يالا دخلت براحه نحيت الصوت بتسحب لاقيت مفجأه كبيره جدا بنت عمى سهير واخده وضعيت الكلب وبن خالتها حامد بينيك فيها والمفجأه الاكبر لقيت امها اللى هيا مرات عمى اللى بنكها مطلعه بزازها من الجلابيه ومديهم لابن اختها يمص فيهم وبينيك فى بنتها اتصدمت فضلت واقف اتفرج عليهم وهما مش واخدين بالهم منى وهو راح منزل بسرعه قالتله انت مش ناوى تنزل مصر تجيب الحبوب اللى انت بتقول عليها عشان تمتعنا قالهم انا كان معاايا واحده بس نيكت بيها امبارح عنايات عمتك المتناكه انا وصحابى الاتنين انا اول لما سمعت كدا قولت يالهوى هيا عمتى كمان الصغيره بتتناك منه دا طلع بينكهم كلهم وقالهم حاجه كانت هتموتنى من الجنون قالهم بس فى واحده نفسى انيكها بس مش عارف اوصلها ازاى دى قالتله مرات عمى مين قالهم ام سمير عديله جسمها فاجر انا وصحابى نفسنا ننكها بس مش عارفين ازاى مرات عمى قالتله مش هتعرف دى واحده بارده جدا مش هتعرف تنكها برضها قالها طيب اعمل ايه عشان انكها قالتله فى حل واحد راح بايسها من شفايفها وقالها قولى يا حبيبتى قالتله تجى انت وصحابك بكره الصبح البيت عندنا هتلاقينى انا وهيا لوحدنا عشان بكره سمير ابنها هيروح شغله وابوه وجوزى هيروح عند اخته مديحه وحماتها هتروح السوق تتسوق هيتبقى انا وهيا وابنى فهيم هخلى فهيم يروح الارض معاهم وهفضل انا وهيا بس تدخلوا عليها انت وصحابك ونيكوها واكسره عينها عشان انا بكرها المره دى قام ماسك بزازها وفضل يمص فيهم وراح قايم ماسك سهير بايسها وقال لمرات عمى انتى 10/10 عشان خدمتينى خدمت العمر قام لابس وراح واخد بعضه وقام عشان يمشى قالها بكره الصبح انا جاى قمت انا واخد بعضى وماشى بسرعه قبل ما فى حد فيهم يجى ويشوفنى حد فيهم روحت ماشى وانا رايح لعمتى قولت يالهوى لو فعلا اغتصبوا امى هتبقى مصيبه مرات عمى وبنتها طلعوا الاتنين بيتناكوا وعمتى اللى رايح ليها كمان بتتناك من حامد طيب انا كدا لازم انقذ امى من العيال دى عمال افكر دماغى هتنفجر مش عارف اعمل ايه المهم وصلت انى اروح لعمتى الاول اجيب منها الدقيق المهم روحت عندها خبطت على الباب طلعلى بن عمتى قالى اتفضل يا سمير قولتله فين عمتى عشان ابويا بعتنى اخد منها الدقيق قالى اتفضل يا سمير دخلت جوه قالها كلمى يا امى سمير جات سلمت عليه وقالتلى اذيك يا سمير عامل ايه وامك عامله ايه وكل اللى فى البيت قالتلى اعد يا سمير قولتلها لا انا مش فاضى يا عمتى عايز اورح ابويا مستنينى قالتلى ماشى تعالى يا سمير خد الدقيق وانا داخل معاها قولت انا اول حاجه اعملها اكسر عين عمتى عشان اكسبها لصفى عشان ابعدها عن الواد حامد وبعدان هشوف اعمل ايه دخلنا مع بعض جوه نزلت عشان ترفع الشكاره من الارض بزازها دلدلت زاى جدتى بس طبعا مش فى حجم بزاز ستى بزاز ستى اكبر طبعا هيا وامى المهم نزلت قولتلها انا عايز اقولك حاجه قالتلى قول يا سمير قولتلها انت بزازك كبيره يا عمتى ونفسى امسكها قامت لفه وبترفع ايديها عشان تضربنى قولتلها انت هتعملى شريفه عليه ولا ايه قالتلى انت قصدك ايه قولتلها اخبار حامد ايه يا عمتى لقيتها راحت ساكته وحاطت وشها فى الارض قولتلها ايه هتخلينى امسك بزازك ولا ايه مش راضيه ترد عليه دخل علينا ابنها قالها مالك يا امى قالتله لا يا بنى مافيش حاجه روح انت عشان مراتك كانت بتسالنى عنك قالها خالص ماشى يا امى عايزه حاجه وقالى عايز حاجه يا سمير قولتله سلامتك قالها انا ماشى يا امى قالتله بالسلامه يا بنى راح واخد بعض وخارج وراح فاتح الباب وماشى وقافل واراه قولتلها ها يا عمتى هتسبينى امسكهم لانهم كبار ومدلدلين ازاى وانتى موطيه يعنى شكل ممتع جدا وبصى على زوبرى كدا هيخرم الشورت من تحت الجلابيه وهيا مش راضيه تنطق قالتلى مره واحده ايه اخبار حامد دى ماله حامد قولتلها يا عمتى انا عارف حامد بيعمل معاكى ايه قالتلى مش بيعمل معايا حاجه انت هتكذب قولتلها طيب لو انا كذاب وانت صادقه مشيتى ابنك ليه وبصيتى فى الارض لما جيبت سيرت حامد قالتلى بص يا سمير انا مافيش اى حاجه انا بس تعبانه شويه انهارده قولتلها عندك حق ما هو كان معاكى امبارح بالليل لازم تكونى تعبانه من اللى عمله اول لما قولتلها كدا قالتلى هو اللى قالك كدا قولتلها دا كان هيفضحك فى القريه بس انا اتخنقت معاه وقولتله لو قولت حاجه عن عمتى لحد هقتلك قالتلى بن الكلب الواطى هو كان عايز يعمل كدا وقولتلها انتى عارفه كمان انه لما بينام معاكى كان بيجيب حبوب من مصر وهو جاى عشان يقدر عليكى الواطى هو اصلا زباله يا عمتى وانا اتخنقت معاه وقولتله لو قولت لحد هموتك ومش هيهمنى حد قولتلها انتى عارف هو هيسكت ليه قالتلى ليه قولتلها انا لما قولتله انا هموتك قالى مش هتقدر عشان لو عملت كدا هتكون الناس عرفت فضيحتها وساعتها انا هقتلك بدافع عن شرف العائله ومش هاخد فيك حاجه لانك بتتبلى على عمتى وشوف مين هيصدقك قالتلى انت رجل يا سمير انك عملت كدا بس يا عمتى قالى لو انا سيبت عمتك صحابى مش هيسبوها قالتلى هو قالك كدا بن الكلب قولتلها امال انا عرفت منين يا عمتى قامت معيطه قالتلى طيب انا هعمل ايه يا سمير قولتلها متخافيش انا هتصرف بكره فى الموضوع ده بس انا ولا قولتلك شئ ولا عرفتك شئ ولا تحكى فى حاجه معاه من اللى قولتلك عليها حتى لو جالك عامليه عادى بس متخلهوش يلمس جسمك تانى يا عمتى عشان الجسم ده الصراحه حرام كلب زايه يلمسه لانك قمر يا عمتى قالتلى عيب يا سمير انا عمتك قولتلها المهم يا عمتى زاى ما بقولك كدا عامليه زاى ما قولتلك قالتلى حاضر يا سمير قولتلها بس انا عايز طلب يا عمتى قالتلى قول يا سمير قولتلها انا عايز امسك بزازك يا ع��تى قالتلى يا سمير مش هينفع دلوقتى زمان جوزى جاى مش دلوقتى قومت لفف وشى وقولتلها هو حامد احسن منى يعنى يا عمتى قالتلى يابنى مش كدا صدقنى بس انا خايفه حد يجى قولتلها متخافيش قالتلى طيب تعالى معايا بس اوعى يا سمير تجيب سيره لحد قولتلها ابدا هيا قاصدها على موضوع حامد قولتلها لا مش هتكلم فى شئ مع حد دخلت جوه وانا معاها دخلنا اووضه فى اخر البيت كدا فيها شوية حاجات قديمه قالتلى تعالى يا سمير وراحت فتحه الزاير بتاعت الجلابيه اللى لبساها وراحت مخرجه بزازها وراحت قالتلى تعالى بزازى اهى اعمل اللى انت عايزه يا سمير روحت رايح عليهم فضلت العب فيهم شويه وروحت ماسك حلمتها الاتنين بايدى العب فيهم لحد لما بدأو يوقفوا وروحت نازل بحنكى على بزازها فضلت امص فيهم لا يقل على ربع ساعه امص والعب فيهم وهيا تقول اححح من كتر المص فيهم وروحت قايم قولتلها عمتى ممكن طلب كمان قالتلى قول يا سمير قولتلها انا عايزك تمسكى زوبرى بايديك تلعبى فيه عشان انا مش قادر قالتلى مش هينفع يا سمير فى وقت تانى جوزى زمانه جاى قولتلها معلشى وروحت رافع الجلابيه مطلع بتاعى من تحت الشورت وروحت موقفه ادامها قالتلى ايه دا كله يا واد يا سمير دا انت عندك زوبر كبير قولتلها ايوه يا عمتى امال بقى لو دخل فى كسك بقى هتعمل ايه قالتلى مش هينفع يا سمير هلعبلك فى زوبرك ونمشى قولتلها بس العبى وفعلا راحت ماسكه زوبرى وفضلت تحرك فيه وتدعك فيه وانا مش قادر من المتعه قولتلها عمتى مصيه قالتلى كفايه بقى يا سمير قولتلها معلش لسه محدش جيه قامت نازل فضلت تمص فى زوبرى شويه وراحت قايمه قالتلى كفايه كدا تعالى نخرج قولتلها نخرج ايه بس تعالى وروحت شاددها من بزازها الكبيره عليه وروحت بايسها وهيا تبعد وتقولى كفايه قولتلها مش هسيبك تعالى بس زاى ما متعتينى انا كمان همتعك وروحت ماسكها ومرجعها على الحيطه اللى وارا وروحت نازل رافع الجلابيه على كسها وهيا تقولى بلاش يا سمير قوم قولتلها لا وروحت منزل الكلت بتاعها وروحت نازل لحس فى كسها الحس فيه الحس وانا وهيا راحت ماسكه راسى وفضلت تدخلها على كسها عشان امص اكتر من المتعه اللى هيا فيها وهيا مش قادره وانا بمص فى كسها والحس فيه وامص زنبورها والحس الحس وهيا تتأوه اه اه اه وانا بلحس شويه وروحت قايم ومنيمها على الارض وقولتلها نامى يا حبيبتى وهيا تقولى بلاش يا سمير كفايه وروحت موقف زوبرى على كسها الكبير وقولتلها دا انا هرفعك النهارده هورملك كسك وهيا تقولى بلاش وانا بوطى عشان اشوف الفتحه لاقيت طيزها واسعه يعنى مفتوحه قولت يا سلام بقى وطيزها كمان دا انا هركبها ركب النهارده وروحت مدخل زوبرى فى كسها وفضلت ادخل واطلع براحه وقمت مسرع بقى اطله وادخل وهكذا شويه وروحت مطلعه قالتلى طالعته ليه يا سمير قولتلها ادينى طيزك بقى انا عايز انيكك فى طيزك المربربه دى قالتى وانت عرفت ازاى انى بتناك فى طيزى قولتلها ما حامد قالى كل شئ قالتلى بن الجذمه قالك كدا قولتلها ايوه وبصراحه انا بحب النيك فى الطيز قالتلى ماشى وراحت لفه ليه وروحت ماسك طيازها وفضلت ابوس فيهم شويه والحس فيه شويه وروحت نازل على الخرم فضلت الحس فيه شويه وهيا تتأوه وروحت ماسك طييازها وروحت مدخل زوبرى براحه وهيا تقول اى اى اى براحه يا سمير وانا فضلت معاها واحده واحده وروحت مسرع براحه لحد لما سرعت على اخرى وفضلت انيك فيها وانا بنكها سمعت الباب بيخبط قالتلى الباب بيخبط قوم عشان اشوف مين سييبتها وراحت قايمه ولبست هدوهما وراحت خارجه وانا واقف فى الاخر فى الاوضه فتحت لقيت حامد اللى جاى ليها قالتله عايز ايه يا حامد قالها فى حد هنا قالتله انت مالك فى ولا مافيش قالها طيب عايزين نعمل واحد على السريع قالتله واحد ايه يا ولا انت مجنون وراح يمسك بزازها روحت خارج ليه بعد ما لبست هدومى اول ما شافنى راح سايب ايديه قولتله انت بتعمل ايه ياد يا حامد يابن العبيط وروحت ضربه بالقلم راح جاى عشان يضربنى روحت ماسكه من رقبته وروحت زانقه فى الحيطه ولسه هضربه قالتلى عمتى سيبه دا كلب ولا يسوى متوديش نفسك فى داهيه عشان كلب زاى ده قالتله امشى اطلع بره بدل ما اخلى سمير يموتك قالها فينا من كدا ماشى يا عنايات قولتله عنايات مين يابن الكلب وروحت ضربه فى صدره راح قايلى ماشى انت وهيا هعرفكوا قالها انت قدرتى عليه بس مش هتقدرى على صحابى وشوفى هيعملوا فيكى ايه قمت شاده من شعره جوه البيت وروحت نازل فيه بالقلام على وشه وضربته جامد جدا لدرجة اه اتعور فى دراعه ووعمتى عماله تقولى هتودى نفسك فى داهيه بسبب حمار زاى داه سيبه يا سمير قمت مقومه وقولتله اياك اشوفك هنا تانى غور يالا فعلا قام يجرى وراحت عمتى تقفل الباب وراه ورجعت ليه لاقيت ايدى بتجيب دم من سنانه عشان ايدى جات فى سنانه عورتنى قالتلى معلش يا سمير تعالى الحمام ايديك بتجيب دم روحت معاها وراحت غاسله ايدي من الدم وقالتلى استنى وراحت جايبه قماشه من جوه وراحت رابطه ليه ايدى وقالتلى ليه عملت كدا يا سمير انا كنت هطرده مكنتش يابنى طلعت ليه وعملت كدا قولتلها انا الصراحه بغير عليكى ان حد يلمسك ولما لمسك ان اتجننت قالتلى بجد زعلت عشان لمسنى قولتلها طبعا امال انا ضربته ليه قالتلى شكرا يا سمير قولتلها شكرا دى مش هتنفع كدا قالتلى امال ايه روحت لففها ومديانى طيازها وروحت رافع الجلابيه ليها ونزلت الشورت بتاعى وروحت مدخل زوبرى فى طيازها فى خورمها قالتلى ياواد انت تعبان قولتلها انا فعلا هبقى تعبان لو مريحتش زوبرى اللى هينفجر من حلاوة طيظك قالتلى دخله بسرعه يا سمير وفضلت انيك فيها ادخل واطلع قولتلها اقفى عشان امسك بزازاك وفعلا وقفت وانا شغال نيك فى طيزها وروحت ماسك بزازها افعص فيهم جامد لحد لما خلاص هنزل قولتلها هنزل قالتلى نزل فى طيزى نزل يا سمير روحت منزل فى طيازها وخلصت وقوللتها ايه رايك ياحبيتى قالتلى انت جامد يا سمير شكرا ليك على اللى انت عملته مع الكلب ده وخلصت استحمت وطبعا وانا بستحمى تقفيش وك حاجه ومص ولحس كل شئ استحميت وخلصت وواخدت شكارة الدقيق ومشيت وقالتلى وانا ماشى هتعمل ايه مع صحاب حامد وحامد قولتلها متقلقيش انا هتصرف قالتلى ماشى خلى بالك من نفسك روحت واخد بعضى وروحت ماشى مروح البيت لاقيت الكل فى البيت ولاقيت جدتى بتنادى عليه قالتلى تعالى يا سمير وهيا فى الاوضه جوه وكله قاعد بره قالتلى ايه موحشتكش بزازى يا ولا بس بتكلم براحه قولتلها طبعا وروحت موارب الباب براحه وروحت ماسك بزازها الاتنين قالتلى النهارده كانوا بيسالوا عنك وانت بقالك يومين سايبهم قمت موطى فضلت ابوس فيهم والحس فيهم من فوق الجلابيه وراح ابويا منادى عليه انا اصلا كدا كدا مكنتش هنيكها لانى مش قادر وفى نفس الوقت كله كان بره المهم بوستها وقولتلها همصهم بعدان قالتلى فى اى وقت انا مستنياك وروحت رايح لابويا قالى عمتك اخبارها ايه قولتله كويسه بخيرو بتسلم على اللى فى البيت كلهم قالى ماشى اعدت اكلت ورحت داخل نايم لاقيت مرات عمى جايه بتصحينى بالليل بتقولى قوم يا سمير عملت نفسى نايم ومردتش ارد عليها عشان انا قرفان منها عشان موضوع امى اللى مضيقنى ده اللى هيا السبب فيه لما لقتنى مش برد قالتلى برحتك انت الخسران وراحت واخده بعضها وراحت ماشيه صحتنى امى الصبح قالتلى تعالى عشان تفطر عشان تروح الارض انا بقى كنت قررت انى اخرج واقف من بعيد اول لما الاقى الواد ده رايح البيت هو وصحابه هروح اضربهم بنبوت بتاع جدى اللى مات روحت لجدتى قولتلها انا عايز النبوت بتاع جدع امشى بيه مره واحده ادام امى قالتلى مافيش شئ يغلى عليك يا سمير خده وفعلا اخدته منها وواكلت ولبست واخد النبوت وماشى وقفت على باب الشارع لقيت جدتى ماشيه بس ايه يالهوى على بزازها وهيا بتتهز كان نفسى اروح اقفش فيهم بس مش قادر اروح عشان موضوع امى كله كدا مشى ماعدا فعلا امى ومرات عمى فضلت مستخبى اكتر من ساعه كنت هموت من القرف فى الوقفه شويه ولقيت فعلا الواد ده جاى هو وصحابه عند البيت بتاعنا وراحوا مخبطين امى فتحت ليهم لاقيت مرات عمى جايه ورا امى لاقيت امى دخلت ومرات عمى وقفت معاهم ولما امى دخلت لاقيتهم داخلين البيت بسرعه بس بصوا وراهم قبل اى شئ وروحت انا طالع جرى لاقيت نبويه طالعه تتسوق بتنادى عليها قولتلها معلش فى حاجه نسيتها وهشوفك بالليل قالتلى ماشى وراحت ماشيه وانا دخلت البيت لاقيت مرات عمى واقفه فى وسط البيت ولاقيت بتضحك بس مديه ظهرها للى داخل من الباب ولاقيت امى بتجرى منهم فى المطبخ روحت خابط مرات عمى بكتفى وروحت خابط واد منهم على دماغه بالنبوت راح ماسك راسه وراح واقع العيال راحت باصخ ليه التانى لسه بيلف روحت ضربه فى رجله راح واقع اتبقى حامد كان مسك امى راح الواد اللى معاه بيجرى عشان يضربنى روحت ضربه فى كتفه بالنبوت وروحت ضربه فى دماغه جابت دم حامد ساب امى ومش عارف يعنى ايه بيحاول يهرب روحت ضربه على رجله الاتنين ونزلت عليه بالنبوت امى قامت شاده فيه وقالتلى خلاص ياسمير يابنى هتموتهم دول اوساخ وراحت امى شادانى وقام كل واحد فيهم ماسك دماغه وجرى فى بره راحت امى قالتلى اهدى يا بنى هتودى نفسك فى داهيه وراحت قايله لمرات عمى انتى اللى عملتى فيه كدا هتتحاسبى على كدا روحت رايح لمرات عمى وضربها انا قلم على وشها راحت معيطه وواخده بعضها ودخلت اوضتها امى قالتلى تعالى يا سمير دخلت معاها الاوضه قالتلى معلش يابنى انا السبب فى كدا قولتلها لا يا امى مش ذنبك دا ذنب مرات عمى قالتلى يا سمير انت كنت تعرف اللى هيحصل ده قولتلها ليه بتسالى كدا يا امى قالتلى لانك اول مره تطلب النبوت النهارده من جدتك وتانى حاجه انت خرجت بقالك ساعه وجيت لما هما جوم يعنى مروحتش الشغل قولتلها الصراحه انا كنت من امبارح هتتجنن من اللى عرفته ده بس انا قولت انا لا يمكن هسيبهم يلمسوا احسن حاجه فى حياتى اللى هيا انتى يا انى قالتلى يخليك ليه يا سمير ومتحرمش منك يابنى انت احسن من ابوك اللى بيعاملنى وحش قالتلى متجبش سيره يابنى فى اللى حصل ابوك مش هيصدقنى ولا هيصدقك قولتلها انا عارف يا امى وقولتلها مرات عمى مش هتكلم لانها السبب فى كدا قالتلى ماشى يا سمير ربنا يخليك يابنى قالتلى انا داخله استحمى يابنى عايز حاجه اجبهالك قبل ما اروح الحمام قولتلها لا يا امى قالتلى ماشى وهيا قايمه بزازها دلدلت جامد بشكل مثير جدا حاجه جامده جدا جدا جدا قامت داخله الحمام وانا عمال افكر فى بزازاها الكبيره دخلت روحت انا داخل واراها اول لما لاقتنى دخلت الحمام قالتلى بتعمل ايه يا سمير اخرج قولتلها انا هحميكى يا امى انت طول حياتك بتحمينى هحميكى انا النهارده قالتلى مرات عمك هنا يابنى تفهم غلط قولتلها ام وابنها هيا مالها وهيا بتحاول تغطى بزازها ادامى وجسمها اللى ايديها مش قادره تستره المربرب قالتلى ماشى ادعك ظهرى بس يا سمير قولتلها حاضر مسكت الصابون والليفه ورغيت الليفه بالصابون وروحت نازل على ظهرها ادعك فيه براحه بس طيزها باينه كان منظر جامد جدا شويه وانا بعك فيها روحت رافع ايدى نحيت بزازها وبمسك الحلمه بتاعتها اول لما مسكتها قالتلى بتعمل ايه ابعد ايديك يا سمير انا امك انت اتهبلت وراحت شايله ايدى روحت لفف وشى وعملت نفسى زعلان قالتلى معلش يا سمير بس يابنى مينفعش اللى انت بتعمل انا امك قولتلها انا بصراحه يا امى انا نفسى ارضع من بزازك زاى زمان بزازك كبيره وحلوه قالتلى يا ولا متقولش الكلام ده عيب قولتلها همصهم بس وهخرج قالتلى مش هينفع روحت مدير وشى وعملت نفسى زعلان وروحت قايم وعملت نفسى خارج قالتلى يا سمير انت عايز ترضع هرضعك منهم بس متقولش لحد ابدا انك عملت كدا قولتلها حاضر يا امى قالتلى تعالى ورحت نازل ماسك بزازها براحه ارضع فيهم وحلمتها كانت واقفه وفضلت ارضع ارضع وهيا تتأوه من المتعه قولتلها ماما ممكن امص ليكى كسك قالتلى انا كنت عارفه انك هتقول كدا انا غلطانه وراحت قايمه وراحت شادانى وقالتلى اطلع يا سمير عشان مزعلش منك اكتر منك كدا قولتلها هريحك يا امى راحت مخرجانى وقفلت الباب قمت مضايق قولت اعمل ايه مش عارف لاقيت جدتى راجعه من السوق وانا خالص كنت هموت عايز انيك اى حد اول لما شوفت جدتى داخله قولت حلو اوى بتقولى شيل عنى يا سمير روحت شايل الحاجه عنها قالتلى انت مروحتش الارض ليه قولتلها تعالى يا ستى انا مش قادر انا تعبان على الاخر مستنيكى تعالى وروحت شاددها من ايدها قالتلى ياواد براحه انت ايه مش بترحم نفسك وروحت ماسكها ودخلنا الاوضه قفلت الاوضه واريا وروحت وخدها على الحيطه وراحت موطيه وروحت رافع ليه الجلابيه بتاعتها وروحت منزل الكلت بتعها وزوبرى كان واقف روحت مطلعه وروحت مدخله فى كسها مره واحده قالت اى ا ى ا ى مش عويدك يعنى تنيك على طول روحت ماسكك بزازها افعص فيهم وانا بنيك فيهاوروحت واقف مره واحده وروحت لففها ونزلت بوس فيها وروحت رافع الجلابيه ليها خالص ونزلت السنتيانه ونزلت مص ولحس فى بزازها الكبيره قولتلها يا ستى انا عايز منك طلب قالتلى قول قولتلها عايز انيكك فى طيزك قالتلى ازاى يا سمير انا عمير ما جربت كدا قولتلها دا احساس جميل جدا ميتوصفش قالتلى بلاش قولتلها متخافيش خالص انتى عارفه انا عايز اريحك وامتعك قالتلى ماشى قولتلها هاتى اى كريم من عندك قالتلى هو انا بحط كريم روحت منزل الجلاببيه بتاعتى وروحت اللاوضه التانيه بتاعتى وجيبت الكريم بتاعى وروحت ماسكها قولتلها مصى شويه فى زوبرى راحت نازله فضلت تمص فيه تمص وتلحس وقمت مقيمها قولتلها ادينى طيزك الملبن فضلت ابوس فيها والحس فيها ونزلت اعدت الحس فى خرم طيزها وهيا بتقول اى اى اى وروحت داهن زوبرى بالكريم وروحت على الخرم بتعها ودهانته وروحت ماسك قماشه قولتلها حطيها فى حنكك عشان متصوتيش قالتلى هو هيوجعنى جامد قولتلها فى الاول بس بعد كدا هتحبى النيك فى طيزك بدل من كسك صدقينى قالتلى ماشى وراحت حاطه القماشه فى حنكها وروحت مدخله براحه خالص الطرف بس يادوب دخل لاقيتها مش قادره روحت ماسك حنكها وقمت مدخل براحها خالص لحد لما دخل كله وهيا بتتاوه مش قادره فضلت ادخل واطلع براحه شويه لحد لما لقيتها بدات توطى صوتها روحت مسرع جامد وهيا مش قادره لحد خلاص هنزل روحت منزل فى طيزها روحت سايبها راحت معدوله وشالت الماشه من حنكها وقالتى انت متعتنى يا سمير قولتلها بحبك يا ستى قالتلى وانا كمان روحت مقومها وعدلتها عشان بزازها تدلدل تانى ونزلت تحت امص فيهم والحس فيهم هيا تتاوه قولتلها انا ماشى هروح استحمى بوستها وقمت روحت الحمام استحميت ودخلت نمت تعبت بالليل لاقيت امى بتصحينى بتقولى مالك يا سمير انت سخن كدا ليه قمت قولتلها مش عارف قامت داخله جابت مايه وقماشه عشان تعملى كمدات قولتلها بسببك انتى يا امى اللى انا فيه دلوقتى قالتلى انا قولتلها ايوه قالتلى ليه يا سمير قولتلها عشان زعلتينى الصبح عشان بقولك عايز العب فى بتاعك قولتلى لا وطردتينى من الحمام قالتلى يا سمير انت ابنى مينفعشى قولتلها عشان خاطرى يا امى انا نفسى اريح كسك انا كنت سامعك انتى وخالتى وانتم بتتكلموا مع بعض وعارف ان ابويا مش مريحك ومش بيلمسك قالتلى ليه يا سمير بتسمع الكلام ده قولتلها عشان بحبك ونفسى انام معاكى قالتلى لا يمكن يا سمير قمت ماسكك بزازها وفضلت العب فيهم وهيا تقولى بلاش يا سمير انت ابنى مينفعشى روحت نزلت بايدى على كسها العب فيه وهيا كانت مستمعته بكدا فضلت العب العب فى كسها قالتلى بلاش يا بنى هنندم كتير لو عملنا كدا قولتلها انا هندم فعلا لو مريحتكيش وريحت نفسى انا بموت فى جسمك النار ده يا امى انا اللى هريحك بدل ابويا اللى مش مقدر النعمه اللى فى ايديه قالتلى بلاش يا سمير هتندم بعد كدا روحت ماسك ايديها ورحت حاطتها على زوبرى قولتلها ها يا امى زوبرى ولا زوبر ابويا اللى مش بيريحك انا بحبك حب جنون بحب جسمك بحب بزازك بحب كسك اللى من يوم ما شفته وانا هموت واكله فضلت ادعك بايديها فى زوبرى وهيا تتأوه من المتعه قمت فاتح ليها زراير الجلابيه عشان اطلع بزازها وفعلا اتكنت من واحد روحت مطلعه وهيا عماله تدعك فى زوبرى وانا فضلت امص فى حلمتها وابوس فى بزازها قولتلها طلعيه بقى يا امى قالتلى يا سمير انا هخليك تنزل بس مش هتعمل اكتر من كدا قولتلها برحتك ي امى بس هتعرفى انى بحبك اكتر من اى حد فى الدنيا وعايز اريحك قالتلى معلش يا سمير سبنى على راحتى قولتلها ماشى يا امى وراحت مطلعه زبرى وفضلت تدعك فيه جامد قولتلها مش عايزه يا امى اريح كسك قالتلى بلاش دلوقتى يا سمير انا مش مستعده لكدا لما اكون مستعده هخليك تعمل اللى انت عايزه قولتلها برحتك قالتلى بس فى حل تانى حلو قولتلها ايه قالتلى استنى وراحت رافعه الجلابيه بتاعتها كانت لابسه 3 جلابيات خلعتهم وراحت منزله السنتيانه ومطلعه بزازها ادامى وقالتلى تعالى يا سمير حط زوبرك هنا وفعلا حاطت زوبرى ما بين بزازها قالتلى استنى وراحت قافشه عليهم وقالتلى دخل وطلع يا سمير وفعلا كان احسن احساس جربته وكان مثير جدا وانا شغال انيك فى بزازها لحد لما نزلت على بزازها الكبيره الجميله جدا قالتلى ها ارتحت دلوقتى قولتلها بحبك يا امى قمت عشان ابوسها قالتلى مش هينفع كل شئ فى وقته وراحت قايمه قالتلى هستحمى وبعد شويه اخرج انت كمان استحمى قولتلها حاضر وفعلا شويه وقمت استحمت وخلصت ورجعت نمت صحيت تانى يوم العصر سوف اكمل الجزء السادس شكرا لكم.. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ الجزء السادس بعد ما نزلت على بزاز امى نمت صحيت تانى يوم العصر لاقيت امى راحت عند خالتى تعد عندها شويه ولاقيت عمى اعد مع مرات عمى بياكلوا ومعاهم ابنهم فهيم عمى قالى تعالى كل يا سمير قولتله ماشى المهم اعدت اكلت معاه شويه خلصت اكلت ببص على مرات عمى لاقيتها بتبص فى الارض من اللى حصل منها مع امى قولت انا عايز انيك بنتها بس ازاى مش عارف قولت مافيش غير حل واحد انى اواجه مرات عمى باللى شوفته فى الارض لما كان بن اختها بينكها هيا وبنتها بس لازم انيك مرات عمى الاول المهم خلصت وقمت روحت غسلت ايدى ورجعت ابص على جدتى ملقتهاش سالت عمى عنها قالى دى راحت عند بنتها عنايات اللى هيا عمتى الصغيره قولت لعمى انا هخرج بره شويه وجاى قالى ماشى يا سمير يابنى خرجت لاقيت بنت جارتنا خديجه خارجه من بيت امها اللى هيا نبويه قولت لازم امشى واراها عشان عايز انيكها تانى مشيت وارها لحد لما دخلت بيتها فضلت مستنى يمكن جوزها فى البيت لاقيت واحد صحبى ماشى عملت نفسى رجلى وجعانى قولتله معلش وصلنى عند جارتنا خديجه تعملى اى حاجه انا مش قادر الواد وصلنى لهناك خبط فتحت هيا لاقتنى واقف بالعافيه وساند على الواد اللى معايا ومش قادر اتحرك قالتلى مالك يا سمير قولتلها انا مش قادر انا رجلى وجعانى قالتلى دخله يابنى سمير دا ابنى الواد دخلنى جوه نمت على الكنبه قالها انا ماشى قالتله ماشى يابنى الواد صحبى مشى لاقيتها جايه بتجرى بتقولى مالك يا سمير فى ايه فى رجلك قولتلها وجعانى اوى مش قادر قالتلى انت لازم تكشف عليها قولتلها انا مش قادر امشى قالتلى طيب تعالى اوديك انا قولتله مش هتقدرى هو جوزك هنا قالتلى لا خلاص ما انا وهو اطلقنا وهو سافر مصر قولتلها انت شكلك تعبان اوى ليه كدا قالتلى انا تعبانه يا سمير من اللى عمله فيه جوزى يا سمير قولتلها يعنى انتى مش زعلانه من اللى عملته فيكى انا كنت عايز اريحك صدقينى اوريح نفسى بس انتى اللى خلتينى اعمل كدا قالتلى خلتنى اعمل شئ غصب عنى يا سمير قمت ماسكها من بزازها قولتلها اخبارهم ايه بزازك الطريه دى قامت شايله ايدى وقالتلى انت تعبان وكفايه اللى حصل اخر مره قولتلها تعبان ايه بس روحت قايم واقف عادى قالتلى ما انت مش تعبان اهوه قولتلها انا عملت كدا عشان ادخلك عشان انام معاكى وحشتينى اوى وكنت خايف الاقى جوزك هنا فعملت كل ده قالتلى انت طلعت صايع يا سمير وضحكت عليه قولتلها لا طبعا انا بحبك اوى قمت ماسك ايديها وفضلت احسس عليهم براحه وهيا تقولى بلاش يا سمير نعمل كدا تانى قولتلها بلاش ايه بس انا بموت فى كسك الحلو ده وقمت شاددها من ايديها مقربها عليه وقمت بايسها من حنكها قامت باعده قالتلى بلاش يا سمير حرام كدا قولتلها تعالى قمت ماسك بزازها جامد قامت قايله اى اى اى اى حرام كدا قمت نازل لحس فى بزازها من على الجلابيه من بره وفضلت ابوس فيهم وهيا تقول احححححححح حرام عليك يا سمير وتتأوه من المتعه وفضلت افعص فيهم وهيا اوف اوف اوف احححححح انا مش قادره يا سمير وقمت طالع على شفايفها فضلت ابوس فيها امممممممم حاجه لوز خالص خلصنا بوس وقمت قايلها قوم بقى ارفعى الجلابيه خلينا بقى نعيش شويه قالتلى لو عملت كدا يا سمير يبقى انا مش هسيبك تانى لازم تيجى على طول تدلعنى قولتلها طبعا يا حبيبتى الخعى الهدوم وفعلا خلعت لاقيت الكلت والسنتيانه لبساهم تحت روحت نازل بوس فى شفايفها جامد وبسرعه جدا وهيا تمسك راسى وروحت ماسك ايديها وقمت حاطتها على زوبرى لاقيتها راحت ماسكها وقالت اه اه براحه كدا وفضلت تلعب فيه جامد روحت مخلعها السنتيانه وروحت نازل على حلمتها فضلت الحس فيها وهيا تتأوه جامد اه اه اه اوف اوف احححححح من كتر المص فيهم قولتله انزلى على الارض وقولتها طلعى زوبرى مصيه راحت مطلعاه قالتلى ايه دا كله يا سمير دا كبير وفضلت تمص فيه امممممممم وتلعب فيه جامد وفضلت انيكها فى حنكها جامد وهيا تمص وقومتها قولتها تعالى ندخل الاوضه وفعلا دخلنا قولتلها نامى على السرير وروحت حاطتت زوبرى على بزازها قولتلها انا عايز انيك بزازك بيه قالتلى ازاى قولتلها تعالى وروحت حاطه بين بزازها وقولتها اقفلى عليه ببزازك وفعلا عمات كدا وفضلت انا ادخله واطلعه شويه وقولتلها نامى بقى يا حياتى وفعلا نامت روحت مخلعها الكلت وبلحس كسها لاقيتها بتقول اه اه اه اه مص مص يا سمير مص جامد جامد وانا نازل مص فى كسها وبسرعه لاقيتها بتقول اى اى اى مص فى كسى جامد وشويه قالتلى قوم بقى نيك كسى انا مش قادره يا ��مير نيكنى قمت رافع رجلها على كتافى وروحت مدخل زوبرى براحه يا دوب الراس دخلت لقيتها اى اى اى اى اى اى اوف اوف اوف نيكنى نيك كسى المتناك اللى مش بيرتاح ابدا نيكنى كمان انا مش هحرمك من حاجه اعمل اللى انت عايزه نيك كسى بسرعه نيكنى وانا نازل داخل وطالع فى كسها وهيا تتأوه جامد اه اه اه اه اه اى اى اى اى اى نيككككككككنى يا سمير جامد دخله جامد لحد اخره انا عايزاه يورم النهارده منك وانا عمال ادخل واطلع لحد لما قربت على انى انزل لبنى قولتلها انا هنزل على بزازك قالتلى برحتك يا سمير روحت مطلع زوبرى وروحت منزل لبنى على بزازها وانا بنزله اه اه اه اه وروحت منزل على بزازها قولتلها ادعكى زوبرى ببزاك الجميله قالتلى حاضر فضلت ادخله واطلعه بين بزازها شويه وروحت طالع على حنكها ابوس فيها شويه امممممممممممم حاجه جامده جدا بصراحه وهيا مره جامده طيازها جامده ومثيره جدا وبزازها كمان قولتلها انا هستحمى وهمشى قالتلى مش هشوفك تانى قولتلها اكيد بعدان الايام جايه سيبتها استحميت وخرجت لبست وقولتلها هجيلك تانى وروحت بايسها اممممممم ومشيت روحت لاقيت امى جات ولاقيت جدتى نايمه روحت داخل قولت لامى انا داخل انام قالتى ماشى يا سمير دخلت نمت صحيت الصبح الساعه 8 قمت فترت واخدت بعضى وروحت الارض اشتغلت مع ابويا ولاقيت ابويا بيقولى روح لجدتك هات معاها حاجات وتعالى من بره قولتله ماشى روحت لقيتها مستنيانى قولتلها انا جيت تعالى نروح ابويا بعتنى ليكى قالتلى ماشى تعالى روحنا عند المحل كل شويه الاقى جدتى توطى المره اللى احنا بنشترى منها لاحظت حركات جدتى هيا بتعمل كدا عشان تغرينى وانا مش قادر قالتلها مالك يا ام حميده فى ايه قالتلى خليكى فى حالك يا مره جدتى قالتلى خليك هنا ثوانى وراحت داخله المحل للوليه واعدت تكلمها لاقيت المره بتبصلى جامد وبتضحك لاقيت جدتى راحت موطيه تانى تشيل كيس مكرونه راحت الوليه قالتلها الكيس ده مش حلو هاتى سمير وتعالى اجيب ليكم من جوه انا استغربت ان المره قالت كدا روحت داخل مع جدتى جوه لاقيت المره بتقول لجدتى انزلى خدى الكيس ستى بتوطى لاقيت المره ادامى راحت ماسكه بزاز جدتى وتلعب فيهم وجدتى تتأوه اه اه اه اه اه اححححححح ووشها احمر وراحت رفعه لجدتى الجلابيه ومنزله الكلت بتاعها وقالتلى تعالى يا سمير نيك اللبوه جدتك كسها تعبها جامد جدتى قالتلى تعالى يا سمير ريح كسى روحت مطلع زوبرى ورحت مدخله مره واحده قالت اه اه اه اه اه اى اى اى اى ا ى نيك يا سمير نيك كسى والمره عماله تلعب فى بزاز جدتى روحت ماسكها من طيزها قالتى استنى هطلعلك بزازى وراحت مخرجاهم فضلت انيك فى جدتى وهيا تتأوى اه اه اه اه اه وامص بزاز المره وهيا تتأوه كمان احححححححححححح اه اه اه اه اه مص مص وجدتى نيك نيك نيك يا سمير كسى وانا شغال طحن جدتى نزلت اول لما نزلت اه اه اه اه اه روحت سايبها وروحت منزل المره ورافع الكلت بتعها ونزلت على كسها وبدخل زوبرى براحه قالت اه اه اه اه اه اه براحه يا سمير براحه وروحت مدخله جامد قالت اى اى اى اى اى بصوت عالى انا هجت عليها وروحت ماسك بزاز جدتى امص فيهم امممممممممممممممممم حاجه جامده جدا والعب فيهم شويه وانا بنيك المره حد بينادى عليها لالاقيت ابنها داخل علينا جدتى قالتلى تعالى هو اصغير من بشويه بس كبير راحه لجدتى وراحت منزله الشورت بتاعه وفضلت تمص فى زوبره انا شوفت كدا اتجنننت قولتلها انتى بتعمل ايه قالتلى مالك يا سمير قولتلها مافيش حد غيرى ينيكك بس لقيتها منفضالى خالص وفضلت تمص الواد قالى ماتخليك فى اللى انت فيه انت مالك بيها وراحت نايمه ليه وراحه مدخل زوبره وهيا تتأوه اه اه اه اه اه الواد سرع عليها وانا جيبت فى كس المره وقمت قولتلها ماشى يا ستى انا مش لمسك تانى لبست هدومى وقايم قالتلى وهيا مش قادره تعالى معلش يا سمير انا قمت سايبها وماشى والواد عمال ينيك فيها استنيت لحظه ملقتهاش جات قولت يبقى الواد بينيك فيها قمت واخد بعضى وماشى مروح لقيت امى نايمه روحت داخل نايم صحيت بالليل الساعه 1 قاعدت شويه وقولت لما ادخل الحمام لقيت جدتى جايه نحيت اوضتى جريت على السرير عملت نفسى نايم مردتش اصحى وهيا تقولى معلش يا سمير متزعلش منى ما انت اللى سبتنى وروحت تنيك المره دى الواد طلع بن كلب هو وامه معاه موبيل بكاميرا وصورنى وهما بينكونى وانا خايفه مش عارفه اعمل ايه انقذنى يا سمير انا مردتش ارد عليها قالتلى انا اسف مش هخلى حد يلمسنى تانى دا خلونى بوست رجيلهم وطردونى قالولى يا مره كل يوم تيجى ننيكك وتدينا فلوس كمان وطردونى شايف يا سمير مردتش ارد عليها وفعلا وهيا بتتكلم روحت فى النوم صحيت تانى يوم لقيت امى جايه بتقولى جدتك تعبانه خالص مش عارفين مالها والدكتور عندها فى الاوضه تعالى شوف فى ايه قولتلها قبل ما اروح ليها لازم اعمل مشوار الاول خرجت روحت عند الواد وامه اللى عملوا فى جدتى كدا روحت داخل على المره قولتها جدتى بعته لابنك فلوس بس لازم هو اللى ياخدها عشان قالتلى كدا قالتلى ماشى تعالى روحت داخل انا وامه وهيا عماله تضحك جامد وبتقول هيا كسها عامل ايه قولتلها بيسلم على زوبر ابنك الجامد هو فين بقى قالتلى طيب ثوانى وراحت دخله خرجت بيه والواد كان ماسك الموبيل فى ايديه وبيضحك بيقولى فين الفلوس عشان اروح اجيب شويه افلام سكس من عند حماده بتاع الكمبيوتر قولتله تعالى خدها بيقرب ليه وروحت ضربه بونيه فى وشه راحه نازل على الاض ماسك وشه امه بتجرى عليه روحت ماسكها وكنت رابط حبل على كتافى مفكرينه مش هعمل بيه شئ او واخده للارض وروحت رابط المره فى حديده عندهم وروحت رايح للواد وماسك الموبيل اللى معاه وقولتله قوم يا واد يا خول انت قالى حاضر يا سمير براحه قولتله ورينى الموبيل بتاعك كدا قولتله شغل الموبيل على التصوير عشان انا مش بفهم فيه وراح مشغل الفيديو وروحت ماسك منه الموبيل قولتله نام قولتلها عشان اصور اعمل ايه قالى دوس فى النص الزورار ده قولتله نام يا متناك على ركبك وامسك زوبرى قالى ايه يا عرص وقام عشان يضربنى روحت ضربه تانى راح ماسك وشه امه امه بتقولى هصوت قولتلها يا ريت عشان اقتلك انتى وهو قولتله طلع زوبرى راح منزل الشورت بتاع ومطلع زوبرى قولتله مص فيه يا معرص يا خول قالى حاضر وفعلا فضل يمص وانا عمال اصور فيه قولتله نام على الارض وادينى طيزك قالى لا ونبى بلاش خلاص خلاص قولتله انا اصلا بقرف من الموضوع ده انت عندك حق اكيد الشرموطه امك عندها راى تانى قالتلى ايوه عندى تعالى نكنى انا بلاش ابنى دا رجل تعالى قولتلها ماشى يا شرموطه قولتلها فك امك راح فاككها وقولتلها اربطيه هو رابطته براحه روحت انا رابطه جامد قالى ابويا ممكن يجى فى اى وقت قولتله هنيكك وانيكه قولتلها تعالى انتى بقى يا مره يا وسخه عشان انيكك فى اوضتك قالتلى ماشى بس ابعد عن ابنى روحت دخلت انا وهيا قولتلها اخلعى هدومك كلها وراحت خالعه روحت مصورها قامت ضحكه وقالتلى سيبك بقى من البتاع ده وتعالى فى حضنى انا عايزاك تنكنى اصلا قولتلها انا هنيكك جامد بس اصبر عليه وروحت طالع على بزازها امص فيهم وهيا تتأوه اححححححححح اححححححح اححح مص مص شفايفك جميله اوى مص وانا نازل مص ودعك فيهم وفى حلمتها شويه وروحت طالع على شفايفها اممممممممممممممممم هاريها بوس ولعب فى بزازها جامد وهيا تتأوه بطريقه مثيره شويه قولتلها مصى زوبرى قامت ومسكته وانا فى قمت هيجانى امممممممممممممم وروحت منيمها بعد ما مصيت زوبرى وقولتلها تعالى بقى يا شرموطه ونزلت لحس فى كسها وبوس فيه وهيا تتأوه جامد اه اه اه اه اه مص مص وتمسك راسى تحشرها بين كسها شويه وقمت ورحت مدخل زوبرى جامد على طول مره واحده واحت مصوته اه اه اى اى اى اى اى اى احححححححح مكنتش قادره من كتر النيك فيها اه اه اه اه اى اى وبتصوت جامد من كتر النيك وتقولى ايوه ايوه كمان نيكنى انا الشرموطه بتاعتك نيك فيه كمان لحد لما خلاص هنزل روحت منزل فى كسها قالت اااااااااااااهههههههه منكنتش قادره خالص الشرموطه وقمت من عليها صورتها وهيا نايمه قالتلى هتعمل ايه قولتلها هاخد الموبيل هو انا عبيط اسيبه لبنك واخدت بعض وسبتهم ومشيت على طول روحت لوحد بتاع كمبيوتر قولتله انا معايا موبيل ازاى امسح حاجات من عليه او اصور اى حاجه فيه يعنى علمهانى وهديك الفلوس قالى ماشى راح معلمنى روحت مطلع الموبيل ومسحت كل الصور حتى الصور اللى صورتهم وانا بنكهم خليت الموبيل كانه جديد وعديت عليها فى المحل قولتلها خدى الموبيل انا مش زايكم اعمل كدا انا مسحت كل شئ عليه بس افتكرت جدتى قولتلها هجبهولك تانى وروحت ماشى روحت البيت دخلت على جدتى لقيتها تعبانه اول لما شافتنى قالتلى الحقنى ياا سمير شوفت الواد وامه عمله فى ايه قولتلها عارف امسكى يا ستى الموبيل مسحت اللى عليه كله عشان تعرفى بس انى بساعدك وبحبك وعايزك ليه انما انتى بعتينى عشان كلب تانى اول لما شافت الموبيل راحت معيطه بضحكه كدا فرح قالتلى بحبك يا سمير انت عملت كدا عشان قولتلها اسمعينى بقى انا خلاص ساعدتك بس انا مش جاى نحيتك تانى عشان انا مش بحب اللى بيخونى وقمت قايم واخد بعضى وماشى فضلت تنادى عليه انا مردتش عليها هيا اصلا مكنتش قادره تقوم من مكانها من التعب اللى فيها روحت للمره تانى قولتلها خدى الموبيل اهوه بس انتى وابنك لو شوفتكم تانى نحيتنا هنكم انتم الاتنين مع بعض قالتلى طيب مش نفسك تنكنى تانى قولتلها لا يا شرموطه واخدت بعضى ومشيت روحت قولت لابويا انا هروح ابات عند عمتى الكبيره شويه عشان عايز اغير جو قالى ماشى روحت عند عمتى لقيت جوزها هناك قالى تعالى يا سمير اول لما شافتنى عمتى غمزت ليه عرفت انها عايزه تتناك قولتلها يا عمتى انا هبات عندك النهارده عشان قرفان شويه قالتلى برحتك يا حبيبى ادخل استحمى ولما تخرج هعملك حاجه تاكلها وفعلا دخلت استحميت وخلصت وخرجت لقيتها مجهزه الاكل وبتقول لجوزها انت مش رايح لاختك ولا ايه قالها لسه شويه كمان ساعه كدا قالتلها ماشى وتبصلى وتغمز على اساس انها بتعرفنى انها عايز تتناك منى خلصت اكل وقولتلها هدخل انام شويه عشان تعبان قالتلى ماشى وفعلا دخلت نمت وصحيت بالليل الساعه 11 قمت قولت اروح الحمام لقيت عمتى بتقول لعمى روح نام يا رجل انت خلاص معتش فى منك رجا قالها اعمل ايه السن ليه حكمه قالتله روح نام راح داخل الاوضه انا انتهزت الفرصه ودخلت الحمام قولتلها انا هفشخك قامت لفه وقالتلى انت كنت فين يا سمير تعالى أريح كس عمتك التعبان قولتلها تعالى يا حبيبتى وروحت على شفايفها بوستها امممممممممممممممممم وهيا تتأوه معايا وروحت نازل على بزازها مص ولحس وهيا اه اه اه اه اه وفضلت ابوس بزازها وامص فى حلمتها جامد لحد لما خلاص حمرتهم من كتر المص قولتلها انزلى مصى زوبرى راحت نازله تمص فيه احححححححح ونازله مص جامد وبسرعه لحد لما خلاص مبقتش قادر عايز انكها روحت لففها ونزلت امص فى خرم طيزها والحس فيه جامد وهيا اى اى اى اى مص مص يا سمير وانا بسخن على كلامها ونازل مص ولحس لحد لما خلاص روحت قايم وطلعت زوبرى وروحت مدخله مره واحده راحت مصوته اه اه اه اه اه روحت كاتم حنكها عشان صوتها روحت بايسها جامد ونزلت نيك فيها وهيا تتاوه اه اه اه اه اها اه لحد لما وصلت لحد هنزل قولتلها هنزل قالتلى نزل يا حبيبى فى كسى روحت مطلع ومدخله فى كسها ومنزل فيه اه اه اه اه اه وقومتها وفضلت ابوس فيها جامد والحس فى بزازها قالتلى تعالى نستحمى واحنا بنستحمى انا بلعب والحس فى كسها وكل حته فى جسمها قالتلى روح نام وبكره هنكمل عشان جوزى هيقلق عليه وبكره هتنكنى من كسى عشان وجعنى قولتلها ماشى وبوستها جامد ودخلت نمت صحيت الصبح لقيتها محضره الفطار اعدت فطرت وخرجت البلد فى الجزء السابع هكمل يا احلى ناس شكرا ليكم.. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ الجزء السابع بعد ما نكت عمتى فى الحمام وخلصت ودخلت نمت صحيت تانى يوم قولت لما اروح عند خالتى عشان وحشنى كسها الرائع وطيازها الجامده جدا روحت الاول عند صديق ليه اعدت معاه شويه وبعد كدا سيبته وروحت عند خالتى بخبط على الباب لاقيت خالتى بتفتح وبتقولى اتفضل يا سمير باحترام عشان تعرفنى ان فى حد جوه عشان معلمش حاجه فيها بدخل لقيت امى هيا اللى جوه لقيتها بتعيط بقولها مالك يا امى بتعيطى ليه قالتلى مافيش يا سمير قولتلها امال ايه اللى بيخليكى تعيطى قالتلى ابوك طردنى من البيت بقولها ليه بس ايه اللى حصل قالتلى بصحيه بالليل قام ضربنى وقالى امشى اطلعى بره فانا فضلت صاحيه لحد الصبح وجيت عند خالتك انا خلاص مش هروح تانى البيت وفضلت تعيط روحت مطبطب عليها وقولتلها متزعليش نفسك يا امى ومتعيطيش قالتلى ماشى يا سمير وهديت شويه ولاقيت خالتى بتقولى يا سمير اجيبلك تاكل قولتلها لا شكرا يا خالتى بس امى اكلت ولا ايه قالتلى لا مكلتش من ساعة لما جت قولتلها هاتى الاكل يا خالتى وانا اللى هخليها تاكل لقيتها راحت معيطه وقالتلى انا مش واكله يا سمير قولتلها هتاكلى قالتلى لا انا فهمت من كلامها انها كانت عايزه ابويا ينكها بس هو مرديش ينكها وضربها انا قمت نازل موطى على ودنها ووشوشتها قولتلها انا عارف انك تعبانه وانا هريحك النهارده بالليل انا هجيلك الاوضه بتاعتك ظبطى نفسك عشان هتبقى ليلة دخلتك النهارده لقيتها راحت سكتت وبصت فى الارض فهمت انها كانت عايزه تتناك فعلا خالتى جت وحطت الاكل امى راحت واكله خالتى بتقولها الواد سمير قالك ايه خلاكى اكلتى كدا امك بتحبك اوى يا سمير عشان كدا سمعت كلامك قولتلها عادى يا خالتى وانا كمان بحبها المهم قولت لخالتى انا هبات النهارده معاكوا قالتلى ماشى يا سمير تنورنا فى اى وقت يا حبيبى لقيت خالتى بتلم الاكل روحت لمم معاها الاكل ودخلت واراها المطبخ وروحت ماسكك بزازها من ورا ودخلت زوبرى فى الجلابيه جامد كان واقف على بزاز امى الكبيره اللى ملهاش مثيل قالتى امك بره يا سمير لتيجى تشوفنا لاقيت امى بتنادى على خالتى سيبتها وخالتى راحت لامى وانا دخلت نمت صحيت المغرب طلعت بره لقيت امى فى الحمام وخالتى عند فى المطبخ روحت رايح المطبخ لخالتى وروحت ماسكها من طيازها ولعبت فيهم شويه وبعدان طلعت على بزازها لقيت حلمتها واقفه جامد فضلت امص فيهم من على الجلابيه وهيا تتأوه احححححححح وانا شغال فشخ فى بزازها لقيتها مسكت زوبرى وفضلت تدعك فيه شويه وانا شغال فيها لقيت خالتى سكتت وبتبص على الباب ومزهوله جامد ببص لقيت امى واقفه وشعرها مش متغطى بس كانت لبسه الجلابيه عادى كانت لسه طالعه من الحمام ولقيتنى عمال احسس على خالتى جامد قالتلى لخالتى انتى بتعملى ايه مع ابنى خالتى مش عارفه ترد روحت انا رايح لامى ومايكها من بزازها العب فيهم جامد وامى تتاوه اه اه اه وحسست على كسها وخالتى مستغربه من اللى شايفاه امى قالتلها تعالى هات بزك لما امص فيه شويه خالتى راحت ليها وادتلها بزها وامى بترضع فيهم وانا برضع من بزاز امى الكبيره ومسكت خالتى من كسها العب فيه وامى بترضع من بزازها وامى راحت موطيه وخرجت زوبرى وفضلت تمص فيه شويه وانا عمال العب فى كس خالتى وهيا تتاوه اه اه اه اه اه وانا شغال لعب فيه روحنا على اوضت خالتى وكلنا خالعنا هدومنا وناموا الاتنين على السرير وانا كمان خلعت هدومى وطلعت فوق امى الاول بوستها من حنكها اممممممممم وبعدين نزلت على بزازها امص فيهم وبعدان روحت على خالتى ابوسها اممممممممممممم وبعدان نزلت على بزازها زاى امى بالظبط وماسك كس امى العب فيه وانا بمص فى بزاز خالتى وهيا تتأوه اه اه اه اه اه اه وامى برده اه اه اه اه اه احححححححح وانا شغال فى الاتنين لعب جامد وهما يتأوه جامد وبعدان قمت روحت على كس امى الحس فيه جامد وخالتى تبوس فى امى وتمص فى بزازها الكبيره الملبن امى جابت عسلها فى حنكى قمت وروحت على كس خالتى امص فيه وامى راحت ماسكه زوبرى تلعب فيه وخالتى تتأوه من اللزه اه اه اه اه اه اه وامى بتلعب فى زوبرى جامد لحد لما خالتى نزلت عسلها قمت وقفت الاتنين فضلوا يمصوا فى زوبرى شويه اممممممممم وانا بتأوه من المتعه اه اه اه اه اه وخالتى تمص بضانى وامى تمص زوبرى والعكس شويه وقمت وخالتى نامت على السرير وامى جنبها وروحت مدخل زوبرى واحده واحده وهيا اى اى اى اى وامى عماله ترضع فى بزازها وانا اشتغلت نيك فيها جامد جامد وهيا تتأوه اه اه اه اه وروحت مخرجه من كسها وامى راحت نايمه وراحت خالتى مديانى بزازها امص فيهم وروحت مدخل زوبرى فى امى براحه لحد لما دخل وهيا اى اى اى اى وتقولى نيك كس امك المحروم نيك كمان بسرعه بسرعه يا سمير ��ا حبيبى وانا اسخن وانيك جامد قولتلهم ه��زل قالتلى امى نزلهم فى كسى وخالتى عماله تبوس فى امى ويلعبوا فى بعض وفعلا نزلت فى كس امى لبنى وانا بتاوه اه اه اه اه وهيا متمتعه باللى عملته فيها وروحت قايم من عليها قالتلى هات زوبرك يا سمير وفضلوا يمصوا فيه الاتنين جامد لحد لما خلصوا اللبن منه ونضفوه وروحت نايم فى حضنهم بينهم الاتنين وصحيت تانى يوم الصبح مش قادر اتحرم الاتنين هدونى مش قادر من كتر النيك فيهم فقت من النوم روحت الحمام استحميت وطلعت بره لقيتهم مجهزين الاكل روحت على امى فى المطبخ رافع ليها الجلابيه من غير كلام وروحت مدخل زوبرى فى كسها وهيا قالتلى على الصبح يا واد وانا شغال فيها قولتلها انا مش هحرمك من شئ انتى حبيبتى وهيا راحت مصوته لما دخل ااى اى اى اى اه اه اه اه وانا عماله ادخل واطلع لقيت خالتى جايه ورفعت الجلابيه بتاعتها وبتقولى تعالى بقى انا كمان محتاجه مقدرتش اسيب امى وجمال كسها وفضلت انيك فيها خالتى قالتلى يا ولا سيب امك شويه وتعالى ريح كسى انا روحت سايب امى وروحت مدخله فى كس خالتى جامد وسرعت على اخرى وهيا تتتأوه جامد اه اه اه اه اى اى اى وانا بدخل وبطلع زوبرى من كسها جامد روحت مخرجه من كسها ومدخله فى طيازها جامد راحت مصوته اه اه اه اه اه نيك جامد يا سمير نيكنى نيكنى امى شافت المنظر وانا بنكها فى ظيازها راحت لخالتى وانا بنكلها تقولها ازاى بينيكك فى طيزك قالتلها دا احلى احساس امى قالتلها اكيد دا بيوجع جامد خالتى قالتلها فى الاول بس هتحسى بعد كدا بمتعه روعه زاى ما انا حاسه بيها راحت شادانى من على خالتى وقالتلى انا عايزاك تنكنى انا كمان فى طيزى بس براحه يا سمير خالتى قالتلها استنى يا عديله هجيب كريم وجايه خالتى راحت وانا نزلت الحس فى خرم طيز امى جامد وامى تتأوه جامد اه اه اه اه اه اه اه وخالتى جابت الكريم وقالتلى قوم وفضلت تمص فى زوبرى شويه اممممممممممم بعديها راحت داهنه زوبرى وقالت لامى لفى وهاتى طيزك لسمير وراحت داهنه خرم طيازها وقالتلى دخل زوبرك يا سمير وقالت لامى امسكى نفسك بقى يا عديله امى قالتلى براحه يا سمير على امك وانا قولتلها طبعا يا حبيبتى هبقى حنين على اكبر طيز شوفتها فى حياتى واجمل طيز شوفتها جميله جدا وكبيره وروحت مدخل زوبرى براحه خالص يا دوب دخل حاجه بسيطه وراحت مصوته جامد خالتى راحت ماسكه حنكها عشان منتفضحش وحد يسمع من الجيران وروحت مدخله براحه خالص وهيا مش قادره خالص روحت مدخله كله راحت قالت اى اى اى اى اى كدا يا سمير تعمل فى امك كدا يا حبيبى وانا روحت مطلعه ومدخله جامد ونزلت نيك فيها وهيا تتأوه اه اه اه اه وتقولى افشخ طيزى الكبيره وانا شغال نيك فيها جامد ومش راحمها وهيا اى اى اى اى اى وخالتى راحت مديانى بزازها وانا بمص فيهم جامد وبنيك فى امى جامد ومتمتع بكدا وهيا متمتعه بكدا وانا نازل فشخ فى طيازها شويه قولتلها انا هجيب وروحت منزلهم فى طيازها المربربه الكبيره الجميله دى وسيبتهم ورحت الحمام استحميت ودخلت نمت مكنتش قادر افتح عينى كان عندى صداع جامد جدا مش قادر جات امى تصحينى مكنتش قادر اقوم من مكانى سمعت الباب بيخبط بره خالتى راحت تفتح لاقيت جدتى اللى جايه بتسال عليه شافتنى وشى احمر ومش قادر قالتلى مالك يا سمير قولتلها انا مش قادر يا ستى انا تعبان قالتلى انت اكلت حاجه وحشه طيب قوم وعدلتنى وجابوا مايه وحاطه على راسى عشان كنت سخن جامد ومش قادر اقوم من مكانى من التعب اللى كنت فيه شويه ورحت فى النوم بفتح عينى لقيتهم كلهم اعدين مستنينى اقوم امى قالتلى هجبلك تاكل يا حبيبى ووراحت امى وخالتى معاها وفضلت ستى قالتلى انت لسه زعلان منى يا سمير قولتلها لا يا ستى انا بس تعبان شويه قالتلى مش وحشاك بزازى يا سمير قولتلها طبعا وروحت ماسك بز من بزازها قالتلى بلاش هنا امك ممكن تدخل او خالتك لما تروح نعمل اللى احنا عايزينه براحتنا وانا ماسك بزازها العب فيهم بتتاوه براحه اه اه اه اه من المتعه سيبتها وامى جابت الاكل واكلتنى وروحت نايم تانى صحيت تانى يوم فايق لقيت امى مجهزه الاكل وستى نايمه جابنى صحتها قولتها انا عايز منك طلب قالتلى قول يا حبيبى قولتلها انا عايز امى ترجع البيت تانى وامى يصالحها قالتلى حاضر يا حبيبى انت عايز كدا هعملك اللى انت عايزه بس انت تريح كسى التعبان قولتلها طبعا قالتلى انا رايحه لابوك دلوقتى وهحل الموضع وهخليه يجى ياخدها النهارده وجدتى مشيت وطلعت انا عشان اكل مع امى وخالتى اكلت وقولت لامى ابويا هيجى ياخدك النهارده قالتلى انت زهقت منى يا سمير قولتلها ابدا بس لازم ترجعى عشان محدش يتكلم عليكى بكلمه وحشه قالتلى ماشى يا حبيبى وروحت بايسها ومسكت بزازها جامد بعديها بشويه لقيت ابويا جاى مع جدتى واعتذر لامى واخدها معاه وروحت انا كمان وقولت لخالتى هبقى ازورك يا خالتى مع السلامه وروحنا البيت لقيت الكل هناك روحت رايح لمرات عمى قولتلها انا عايز انيك بنتك قالتلى مش هينفع يا سمير قولتلها هو حامد احسن منى ولا ايه لقيتها باصيتلى كدا وقالتلى حامد ايه قولبتلها الارض ههههه وفضلت اضحك بس كنت انا وهيا لوحدينا وبنتكلم براحها قالتلى انت شوفتنا ازاى قولتلها انت بتكرهى امى قالتلى متزعلش منى انا اسفه قولتلها زاى ما بقولك انا عايز انيك بنتك ولا هيبقى فى كلام تانى والواد اللى اسمه حامد لما ��اكك تانى هفضحك قالتلى خلاص ماشى النهارده هقولتلها وهقولك امتى بوستها من شفايفها ومشيت بالليل لقيتها جايه بتقولى هتجى تبات النهاره عندنا وقولتلها قالتلى انا كان نفسى سمير ينكنى وهيا هتجيلك النهارده بعديها بساعتين لقيتها جايه واخدتها ودخلنا الاوضه بتاعتنا قولتلها دانتى يومك النهارده ادام امها كان الاكل نايم دخلت انا وهيا وقفلنا الاوضه وروحت منيمها على السرير ونزلت فيها بوس امممممم قالتلى انا كان نفسى اشوف زوبرك من زمان انا عايزاك تفشخنى النهارده قولتلها دا يومك دا انا هدلعك على الاخر روحت ماسكها ومخلها كل هدوهما ونزلت بوس فيها شويه امممممم وبعدان نزلت على بزازها الطريه ونزلت امص فيهم والحس فيهم جامد لحد لما الحلمه وقفت على الاخر من كتر المص فيهم وهيا بتتاوه جامد اه اه اه اه شوريه قولتلها مصى زوبرى نزلت فضلت تمص فى زوبرى جامد وانا بتتاوه من المتعه اللى انا فيها ملاك بيمص فى زوبرى وبضانى الكبيره شويه ونيمتها على السرير ونزلت على كسها الحس فيه جامد وامص فى زنبورها جامد وهيا بتتاوه اه اه اه اه اه احححححح لحد لما العسل بتاعها نزل مرتين فى حنكها قومت ومصيت فى بزازها وبوستها وقولتها اعدلى ناسك عشان ادخله فى كسك النار ده وروحت مدخله براحه قالتلى براحه ايه هات اخرك وانا سخنت عليها وروحت مدخله جامد جدا وبسرعه عل الاخر وهيا تتصوت تحتى بس بصوت واطى من المتعه اللى فيها وانا عمال ادخل واطلع اه اه اه اها ها وهيا اى اى اى اى اى كمان نيكنى نيك كسى المولع ده نيك يا سمير وانا شغال نيك فى كسها جامد وهيا مبقتش قادره من كتر النيك شويه وطلعت زوبرى وقولتلها انا النهارده هفشخك اعدلى نفسك وهاتى طيازك ليه عشان اركبها شويه وانزل لبنى فيها وفعلا ادتنى طيازها وروحت مدخله جامد على طول وهيا تتاوه اى اى اى اى اى نيك كمان واركب طيزى اركب اركب وانا شغال نيك فيها لحد لما نزلت فى خرم طيازها لبنى بينزل من طبازها من الخرم قمت من عليها قولتلها مصيه نضفى زوبرى فضلت تمص فيه ومبقتش قادر من المتعه اللى هيا فيها شويه وقمنا ودخلت الحمام استحميت وخرجت وهيا راحت خخارجه ودخلت الحمام وراحت ماشيه وانا دخلت نمت صحيت الصبح الساعه 8 لقيت امى مجهزه الاكل كالعاده اكلت وروحت الارض مع ابويا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ الجزء الثامن بعد ما فشخت بنت عمى سهير من طيازها المولعه الجميله والخرم بتاعها الكبير من كتر نيك حامد فيه ودخلت استحميت وبعدين دخلت نمت صحيت تانى يوم لاقيت امى مجهزه الاكل اكلت واخدت بعضى وروحت الارض عشان ابويا لوحده روحت هناك ملقتش ابويا لاقيت مرات عمى هناك بتحلب الجاموسه بقولها فين ابويا قالتلى دا مشى راح البيت عشان جدك ابو امك مات النهارده وجدتك ام امك لوحدها هناك وامك لسه متعرفش ابوك راح يقولها عشان يسافروا عشان يحضروا الدفنه قولتلها ماشى انا هروح بقى عشان اسافر معاهم قالتلى سيبك منهم وتعالى وراحت رافعه الجلابيه مكنتش لبسه حاجه تحت ولا كلت ولا شئ قالتلى تعالى عشان كسى بيوجعنى ومافيش حد مريحه وانت ناسيه قولتلها يا مره يا عبيطه انا لازم اروح اشوف امى وابويا عشان اروح معاهم عشان العزا وامى هتبقى تعبانه انا هروح اشوفهم قامت جاريه قفلت الباب من بره ووقفت ادامه وقالتلى انت لازم تنكنى دلوقتى انا تعبانه مش قادره لازم تنكنى من كسى وطيازى الكبيره دى قولتلها اوعى مش هينفع وببعدها قالتلى مش هسيبك وراحت ماسكه زوبرى جامد وتدعك فيه وانا ابعد ايديها اقولها هنيكك لما اجى قالتلى مش سايباك لازم تنكنى دلوقتى وراحت ماسكه ايدى وحاطتها على بزازها العب فيهم جامد انا بصراحه مقدرتش اقاوم المتعه دى وفضلت ادعك فى بزازها جامد وهيا تتأوه احححححح ونزلت ابوس فيهم اممممممممممممم وامص فيهم جامد والعب بايدى التانيه فى البز التانى ليها وهيا تتاوه بطريقة جميله جدا وانا سخنت عليها ومصيت فى حلمات بزازها السوده الجميله الكبيره وهيا احححححح من المتعه وانا بمص فيهم جامد وبتمتع ببزاها الرائعه المهلبيه شويه وراحت نازله مطلعه زوبرى من الشورت وبدات تمص فيه واحده واحده وانا مش قادر من المتعه اللى انا فيهم من جمال شفايفها اللى بتمص فى زوبرى الممتع وهيا بتمص بمتعه جميله وانا بتمتع باحلى مص وهيا تمص تمص شويه قالتلى تعالى بقى يا سمير كسى وجعنى تعالى مص فيه وروحت موطى ونزلت على كسها مص ولحس فيه براحه وهيا تتاوه اه اه اه اه وتقولى مص يا سمير يا حبيبى مص كسى اللى بيحبك مص فيه كمان شويه ومصيت زنبورها بحنيه وبراحه وبمتعه كبيره وهيا تتاوه معايا بمص فى زنبورها من المتعه اللى هيا فيها اه اه اه اه مص يا ولا مص وانا نزلت مص ولحس جامد وبسرعه وهيا تتاوه جامد من سرعتى فى المص اللحس فى كسها الملبن وراحت منزلها عسلها فى حنكى كان بلعتهم كلهم من المتعه ومن طعمهم الجميل قالتلى قوم بقى يا سمير دخله بقى فى كسى انا مش قادره روحت عدلها وروحت مودى زوبرى على كسها وقولتلها تعالى انا هفشخ كسك الجميل ده النهارده مش هسيبك وروحت مدخله واحده واحده قمت مصوته اى اى اى اى اى وانا بدات اسرع شويه وهيا اه اه اه اه اه اه دخله كله وسرع يا سمير نيك كسى ورمه النهارده نيك كمان نيك وانا سخنت على كلامها وروحت مدخله جامد على الاخر وهيا مش قادره تتحرك من الممتعه تتاوه جامد ولما اسرع صوتها يعلى اه اه اه اه كمان نيك وانا فشختلها كسها روحت مطلع زوبرى من كسها قالتلى فى ايه قولتلها طيازك لازم انيكها قالتلى ماشى يا حبيبى زى ما ما انت عايز ولفتها وروحت على الخرم امص فيه شويه وهيا تتاوه احححح من المتعه اللى هيا فيها شويه وروحت مدخل زوبرى براحه راحت مصوته اى اى اى اى روحت انا مدخله كله جامد قامت صوت جامد اى اى اى اى اى اه اه اه اه وفضلت ادخل واطلع جامد وهيا تتاوه جامد من المتعه شويه هنزل روحت منزل فى طيازها الكبيره المربربه طلعته من طيازها قامت مصاه ومنضفه زوبرى شويه وسابته وقولتلها انا هروح عشان اشوف امى وابويا سيبتها وهيا عريانه وروحت البيت ملقتش حد غير بن عمى قالى امك وابوك سافروا وجدتك عند عمتك انا قولت انام شويه دخلت نمت وصحيت بالليل لاقيت اختى عفاف فى البيت شايله اختى الصغيره ومرات عمى وجدتى فى اوضتها نايمه انا سلمت على اختى ودخلت الحمام استحميت وطلعت اعدت مع اختى شويه وسخنت كنت عايز العب فى بزاز جدتى وانيكها فى طيازها الطريه الكبيره واختى مش عايزه تدخل تنام ولا مرات عمى راضيه تدخل شويه وعمى جيه اعد ولاقيت بنت عمى معاه اول لما شافتنى عماله تدوس على شفايفها وتبصلى وتضحك شويه ودخلت جوه المطبخ لاقيت بنت عمى جايه ورايا وراحت ماسكه زوبرى وبتقولى ايه مش ناوى تنزل لبنك فى كسى النهارده عشان انا مشتاقه لزوبرى وهيا دا كله وبتلعب فى زوبرى شويه ولاقيت اختى دخلت المطبخ علينا مره واحده وشافت بنت عمى ماسكه زوبرى ومش راضيه تسيبه قالتلى احترمى نفسك يا بنت ابعدى ايديك عن اخويا وبنت عمى عماله تلعب فى زوبرى جامد قالتلها ملكيش دعوه يا عفاف انا مش هسيبه وروحى نامى انتى يا عفاف وروحت انا شايل ايديها من على زوبرى راحت ماسكه زوبرى تانى اختى بتقولى عيب يا سمير لو عمك دخل علينا مش هيحصل كويس هيقتلكم انتم الاتنين راحت شاده ايد بنت عمى من على زوبرى وراحت شادانى من الجلابيه وقالتلى تعالى يا سمير بنت عمى قالتلها ماشى يا عفاف انا هربيكى ومش هخلى جوزك ينيكك تانى اختى لفت واستغربت من كلامها وانا كمان استغربت اختى قالتلها ومين اللى هيمنعه من كدا قالتلها انا هقولك الحقيقه اللى انتى مش عارفها جوزك بيموت فى كسى وكتير ناكنى وبيموت فيه اكيد انتى هتقولى انى كذابه بس انا هقولك حاجه تخليكى تصدقى كلامى انتى عارفه انى جوزك كان بيقولك انا عايز اسافر مصر كتير وكان زهقان بسبب موضوع الخلفه وكدا دا كان بيكذب عليكى دا كان بيجى ينكنى ويقولى انا هديكى كل اللى تطلبيه بس تبقى معايا على طول وانت نايمه على ودانك مش عارفه شئ بس انتى عارفه يا عفاف انا مش عايزه اى رجل فى حياتى غير سمير الوحيد اللى عايزاه ينكنى لانه بيحسسنى انى فعلا واحده بيتمناها بجد وانا كنت بتمنى من قلبى انى اتجوز سمير اخوكى بس مافيش نصيب وحياتى ادمرت بس انا مش هسيب سمير انا هخليكى يمتعنى ومش يحرمنى من شئ وهخليه يعمل كل اللى نفسه فيه وينكنى براحته فى اى وقت قامت اختى تفت فى وشها وراحت معيطه وراحت ماشيه ودخلت اوضت امى بتعيط قولت لبنت عمى يا شرموطه بتقولى لاختى كدا ليه انا هعرفك بعدين الايام جايه سيبتها وروحت لاختى قولتلها متزعليش نفسك يا عفاف دى بنت كلب اصلا متزعليش قالتلى يعنى انا وحشه يا سمير للدرجه دى جوزى يشوف واحده غيرى بره قولتلها انتى ملاك يا عفاف بلاش تقولى كدا على نفسك قالتلى بجد يعنى انا حلوه يا سمير قولتلها انتى قمر يا عفاف قالتلى امال جوزى بيخونى ليه يا سمير قولتلها لانه مش مقدر القمر اللى معاه دا غبى وروحت حاطت ايدى على رجليها بحسس عليهم قالتلى انت بتعمل ايه يا سمير قولتلها انا بموت فيكى يا عفاف وعايز وسكت ولفت وشى قامت ماسكه وشى ولفتنى نحيتها وقالتلى نفسك بجد فيه يا سمير ولا بتجملنى قولتلها طبعا يا عفاف انا كنت بتمنى انك متكونيش اختى بتمنى انك تكونى مراتى وحبيبتى قالتلى بجد انت كنت عايز كدا يا سمير قولتلها طبعا وروحت رايح على شفايفها وبايسها بكل حب ليها اممممممممم وهيا مش قادره باين عليها المتعه ونزلت بوس ومص فى شفايفها جامد وهيا كانت ممتعه فى بوسها شويه وقمت قولتلها ثوانى هقفل الباب بالمفتاح وقفلت الباب ورجعت ليها مسكت بزازها العب فيهم من على الهدوم وادعك فيهم جامد لحد لما حلمتها وقفت روحت مقومها وخلعتها كل الهدوم اللى لابسها وروحت على السنتيانه بتاعتها ابوس فيها وهيا احححححح مش قادره من كتر اللعب فى بزازها وطلعت على كل جسمها امص فيه وابوس فيه وطلعت على شفايفها ابوس فيهم امممممممم شويه ونزلت خلعتها السنتيانه ونزلت على حلمتها المنتصبه من كتر اللعب فيهم والتقفيش فيهم ونزلت مص فيهم وهيا اححححححح وهيا بتتاوه من المتعه وانا نازل مص فيهم حاجه تحفه ومتعه ملهاش حدود وبزاز ملبن وطريه وجميله جدا وممتعه لدرجه متتوصفشى شويه وسيبت حلمت بزازها وفضلت ابوس فى جسمها الحس فيه قالتلى قوم بقى يا سمير وطلع زوبرك عشان امص فيه شويه فعلا قمت وخلعت الجلابيه ونزلت هيا الشورت ليه راحت ماسكه زوبرى وقالتلى هو لحق يوقف عليه يا سمير قولتلها دا انتى توقفى زوبر اى راجل بجسمك الجميله ده قالتلى انا عارفه انك بتجملنى بس يا سمير وراحت ماسكه زوبرى تدعك فيه شويه وراحت مدخله فى حنكها واحده واحده وبقيت تمص فيه براحه وشويه تسرع شويه لحد لما نزلت اكل فيه ومص جامد اممممممممم وانا بتاوه من كتر المص اه اه اه اه اه كانت بتمص بحب كبير ليه ولزوبرى وبمتعه كبيره شويه وقامت راحت نايمه وعلى السرير وقالتلى تعالى يا سمير مص كسى انا مش قادره وفتحت كسها بايديها ليه وبتقولى تعالى الحس كس روحت نازل على كسها طلعت لسانه براحه وبلحس فيه براحها لقيتها بتتاوه بصوت واطى من المتعه اه اه اه اه اه ومتعمته جدا بالحس فى كسها وانا بدات امص واسرع براحه وروحت مسرع فى المص جامد وهيا عماله تقول اه اه اه اه اه كمان كمان مص يا حبيبى وانا شغال لحس فى كسها ومص فى زنبوره الكبيره وهيا تتاوه من المتعه حتيه اه اه اه اها حححححححح وانا متمتع باللحس والمص فى كسها الملبن ده شويه وقمت قولتلها استعدى يا حبيبتى انا هدخل زوبرى بقى عشان امتعك قالتلى بسرعه يا حبيبى انا مش قادره روحت مدخله مره واحده بسرعه راحت مصوته اى اى اى اى روحت كاتم حنكها لحد يمسعنا ونزلت نيك فيها جامد وهيا تتاوه جامد مش قادر من كتر النيك وادخل واطلع جامد وبسرعه وهيا اه اه اه اه اها اى اى اى اى اى وكسها كان ملبن وانا مش راحم كسها هاريها نيك جامد شويه ونزلت على بزازها امص فيهم وقولتلها قومى انتى وانا هنام وانتى اركبى على زوبرى وراحت قايمه وانا نمت وطلعت على زوبرى وركبت وفضلت تطلع واحده وحده لحد لما سرعت جامد وانا معاها انيك فيها وامسك طيازها ادعك فيهم وانيكها جامد وهيا تتاوه اه اه اه اه اه وتقولى افشخ كس مراتك حبيبتك يا سمير انا مش النهارده مراتك نيكنى وقت ما انت عايز شويه وانا بنيك فيها قولتلها هجيب قالتلى ماشى وراحت نايمه على السرير روحت منزلها على بزازها الكبيره ونمنها فى حضن بعض لحد الصبح وصحيت ملقتهاش فى حضنى بفوق كدا لقيتها داخله بالاكل بتقولى صباح الخير يا حبيبى ها نمت كويس قولتاه انا كفايه انى نمت فى حضنك يا حبيبتى الطرى ده ونمت بين بزازها الملبن دى وروحت ماسكها منهم قالتلى يا واد انت مش تعبان انا هبقى تعبان لو ممسكتش بزازك الكبيره دى وروحت رافع الجلابيه ليها ومسكت بزازها امص فى حلمتها وهيا بتتتاوه من المتعه وتقولى يا سمير بلاش الكل بره قوم استحى قالتلى النهار طويل قوم بس سيبتها قولت بدل ما حد يدخل علينا وتبقى مشكله كبيره سيبتها اخدت الاكل منها واكلت وخرجت ودخلت الحمام واستحميت ولبست وخرجت لقيت الكل صبحت عليهم كلهم لاقيت جدتى بتقولى يا سمير انا وانت هنروح الارض عشان ابوك مش موجود قولتلها ماشى يا ستى واخدتها وخرجنا عرفت انى هنكها النهارده وهمسك بزازها الكبيره رحنا انا وهيا الاض هيا دخلت الزريبه وانا روحت اغير الجلابيه عشان الشغل فى الارض غيرت وروحت الارض مقدرتش اشتغل عمال افكر فيها عايز اروح انكها مش عارف اشتغل بفكر فيها روحت سايب الفاس وروحت الزريبه لقيتها بتلم الاقش من الارض وبزازها مدلدله ادامها كانت منظر رهيب هجت عليها روحت من وراها ماسك بزازها قالتلى انا عارفه انك عايز تنكنى بس انت مش لاقى فرصه عشان البيت قولتلها بحبك ورورحت ماسك بزازها العب فيهم جامد وهيا راحت ماسكه زوبرى تدلك فيه جامد من على الجلابيه لحد لما زوبرى بقى زاى الحديد شويه ولفتها وبوستها جامد اممممممممممم وايدى لسه على بزازها الرهيبه الكبيره ومصيت فى شفايفها وببوس فيها من المتعه اللى انا فيها واللى هيا فيها شويه برفع ليها الجلابيه عشان امص فى بزازها الكبيره لاقيتها مش لابسه شئ خالص تحت ولا سنتيانه ولا كلت قالتلى ما انا عارفه انك مش هتسبنى عشان كدا عامله حسابى قولتلها بحبك اوى ومسكت بزازها ادلك فيهم شويه من الكبر اللى فيهم ونزلت امص فيهم وهيا تتاوه اه اه اه اه اححححححح وانا بمص فى حلمت بزازها الكبيره السوده وانا نازل مص جامد والعب فى كسها بايدى وهيا ايديها ماسكه زوبرى لحد لما خرجته من الجلابيه ونزلت تدليك فيه جامد ولعب فيه شويه بعد ما مصيت فى حلمت بزاها واللعب فيها سيبتها ونزلت على كسها واعدت تمص واحده واحده وبراحه وبهدوء ومتعه كبيره حاجه نار الصراحه الكس الكبيره ليه طعم تانى حاجه جامده جدا وفضلت اص وهيا بتصوت من المتعه اللى هيا فيها اه اه اه اه اه اححححح وانا شغال مص ولحس في كسها الكبيره المنفوخ الرائع الممتعه وانا بمص فى كسها اعدت امسك طيازها العب فيها وادخل صوابعى فى خرم طيازها اللى فتحتها وهيا تصوت اه اه اه اه اه اى اى اى وانا مش راحمها وانا فى قمت هيجانى وكنت فى متعه ملهاش حدود شويه ونزل عسلها شربته كله وروحت لففها وجيبت خرم طيازها اعدت امص فيه وهيا اه اه اه اه اه كمان مص يا حبيبى وانا شغال مش ساكت عمال امص فيه والحس فيه من المتعه الى كنت فيها شويه قمت راحت ماسكه زوبرى وفضلت تمص فيه جامد وانا اتتاوه من المتعه اه اه اه اه اهوهيا تمص اممممممممم هتاكله فى حنكها وانا متمتع وسخنت جامد روحت مخرجه من حنكها ولفتها وروحت مدخله فى خرم طيزها مره واحده ومسكت بزازها من ادام وهيا راحت مصوته جامد اى اى اى اى اى وقالتلى كدا يا سمير انت عايز توجعنى وهيا مش قادره وانا نازل نيك جامد فى طيزها ومش راجمها وهيا مش عارف تتحرك من المتعه اللى هيا فيها والنيك فيها اه اه اه اه اه اى اى اى اى شويه ولقيتها بتقولى نيك كمان بسرعه يا حبيبى كمان وانا مسكت بزازها افعص فيهم جامد وانا عمال اقول اه اه اه اه اه لانى سرعت جامد ادخله واطلعه شويه روحت مطلعه وروحت مدخله فى كسها جامد وهيا تتاوه جامد اه اه اه اه اى اى اى اى نيكنى جامد يا سمير جامد ومبقتش قادره وانا فشختها جامد شويه وروحت منزل فى كسها لبنى وروحت مخرج وبرى وقولتلها مصيه يا ستى وراحت مصاه ومنضفاه وفضلت تمص شويه فيه خلصنا سيبتها خرجت مقدرتش اشتغل اعدت شويه فى الارض وروحت داخل قولتلها تعالى نشمى بقى انا تعبان شويه قالتلى ماشى يا حبيبى وهيا بتعدل نفسها روحت ماسك بزازها افعص فيهم شويه لحد لما لبست كل هدوهما واخدتها ومشينها روحنا لقيت اختى مجهزه الاكل اكلت ودخلت انام لاقيت اختى عفاف جايه تمسك زوبرى وبتقولى ايه موحشتكش يا سميرى قولتلها طبعا قالتلى انا من الصبح وهيجه على الاخر مش ادره مستنياك تيجى من الارض عشان تريح كسى قولتلها وانا كمان هوت وانيكك فى كسك الطرى الملبن ده وراحت قايمه ورايحه على الباب وقفلت الباب وراحت جايه مطلعه زوبرى وفضلت تمص فيه شويه اممممممممممم وانا متمتع اه اه اه اه لحد لما وقف زاى الحديد روحت ماسك بزازها العب فيهم شويه وروحت قايم منيمها على السرير ونزلت فيها بوس اممممممممم ولعب فى بزازها وراحت قايمه وخلعت كل هدومها وراحت نايمه ونزلت مص فى بزازها جامد ولحس فيهم وهيا تتاوه اه اه اه اه اه كمان يا حبيبى مص مص وانا نازل مص فى حلمت بزازها الكبيره شويه وقمت ونزلت على كسها الرهيب الحس فيه جامد وبمتعه جامده وهيا تتاوه اى اى اى اى اى اى وبتمسك راسى وتدخلها على كسها وتقولى مص جامد يا حبيبى مص مص وانا بمص فى زبورها جامد لحد لما نزلت مرتين روحت قايم وروحت مدخل زوبرى على طول راحت مصوته اى اى اى اى اى براحه عليه يا حبيبى وانا مش سامعها وادخل واطلع جامد وبمتعه رهيبه وهيا تتاوه تحتيه اه اه اه اه اه براحه يا سمير براحه وانا مش سال فيها ونزلت نيك جامد فى كسها الممتع شويه وروحت مطلعه من كسها وحاطته بين بزازها قولتلها امسكى بزازك عشان هنيكك فى بزازك الكبيره دى قالتلى ازاى عرفتها ونزلت نيك فى بزازها شويه وخرجته وحطته فى كسها ونزلت نيك جامد هيا تتاوه من المتعه اى اى اى اى اى اه اه اه اه وانا اتأوه من السرعه اللى كنت فيها اه اه اه اه اه وهيا تقولى نيكنى جامد يا سمير نيك جامد وانا فشختها شويه ونزلت فى كسها لبنى قولتلها بحبك ونمت جنبها على السرير من التعب مصحيتش غير بالليل لاقيت اختى عفاف ماسكه زوبرى بتلعب فيه وتقولى قوم يا حبيبى عشان دتك عايزاك روحت ماسكها من بزازها وقولتلها بحبك وروحت قايم طلعت روحت الحمام استحميت ولبست هدومى وخرجت من الحمام لقيت نبويه جارتنا اعده مع جدتى بتقولى تعالى يا سنير محدش بيشوفك ليه وحشنى ولا قولتلها وانتى كمان يا ستى جدتى قالتلى ابقى روح مع ستك ركبلها الانبوبه يا سمير قولتلها من عينى بكره هجيلك الصبح يا ستى عشان وحشنى بيتك ودخوله قالتلى مستنياك بس متتاخرش عليه عشان الاكل اعمله قولتلها حاضر ودخلت كملت نومى صحيت تانى يوم لاقيت اختى برده ماسكه زوبرى وبتقولى قوم يا حبيبى قمت ودخلت الحمام وطلعت اكلت وروحت لنبويه جارتنا خبطت فتحتلى وقالتلى تعالى روحت داخل عندها ... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ الجزء التاسع بعد ما فشخت اختى عفاف فى الحلقة اللى فاتت وخلصت روحت تانى يوم عند نبويه جارتنا عشان هيا اللى طلبت منى اجيلها عشان بقالى كتير مروحتش ليها فعلا روحت وخبطت على الباب وفتحت ليه نبويه ودخلت وقفلت الباب لما انا دخلت قالتلى ايه يا سمير هو انا موحشتكش ولا ايه ولا انت نستنى خلاص قولتلها ابدا هو انا اقدر انسى اجمل جسم شوفته فى حياته يا حبيبتى اانا بس كنت تعبان وانتى اللى مسالتيش عليه قالتلى وانا اعرف منين يا سمير انك تعبان قولتلها تعالى وانا اعرفك فى اوضت النوم روحت واخدها وانا ببوسها من شفايفها وبحسس على طيازها النار قالتلى انت لسه شقى زاى ما انت يا سمير قولتلها اصبرى بس لما ندخل الاوضه وانتى هتشوفى شقوتى جوه انا مش هخليكى تتحركى تانى فى حياتك قالتلى يعنى مش هفتح رجليه تانى قولتلها طبعا هو انا هسيبك النهارده تعالى ودخلنا جوه الاوضه وانا بحسس على جسمها كله ودخلنا وقفلت الاوضه علينا قولتلها اخلعى هدومك عشان مناخدش وقت قالتلى تعالى انت خلعنى هدومى طبعا هيا عايزانى اعمل كدا عشان احسس وافعص فى جسمها كله انا كنت خلعت كل هدومى مفضلش غير الشورت بتاعى وروحت هاجم عليها زاى الاسد فى الغابه بيهجم على فريسته ونزلت عليها وعلى جسمها النار ابوسها الاول امممممممممممممممم شويه من شفايفها وشويه من عينيها وشويه من رقبتها لحد لما هيا ساحت خالص وراحت منزله الشورت بتاعى وراحت ماسكه زوبرى تلعب فيه وانا طبعا نازل فيها بوس كتير اممممممم وهيا تتاوه معايا بكل دلع ومتعه شويه ونزلت على بزازها من على الجلابيه ابوس فيهم وامسكهم بايدى العب فيهم وهيا احححححححح من كتر المتعه شويه ورفعت ليها الجلابيه وكل هدوهما مفضلش غير السنتيانه والكلت روحت رايح على كسها الاول فضلت ابوس فيه شويه وهيا اه اه اه اه اه وبعدان نزلت الكلت اللى لابساه وروحت نازل على كسها الحس فيه بمتعه كبيره جدا حاجه روعه الصراحه وانا بلحس هيا تعمل اصوات تخلينى اهيج اكتر على كسها والحس جامد فيهم واول لما مصيت زنبورها راحت قايله اى اى اى اى كمان يا حبيبى مص جامد مص انا عايزاك تخلى كسى ينزل كتير النهارده وهيا بتتكلم راحت منزله فى حنكى عسلها اللى طعمه جميل شربته كله واتمتعت بيه طبعا حاجه رائعه مسبتش كسها فضلت امص فيه لحد لما نزلت تانى مره وهيا تتاوه بطريقه جامده جدا احححححححح بس جميله جدا فى طريقتها فى الكلام تقولى قوم اركب كسى بقى شويه تقولى انا عايزاك تنشف كسى من العسل اللى فيه شويه تقولى انا عايزاك تنكنى جامد من غير ما ترحمنى شويه وراحت منزله تانى روحت سايبها وقمت من على كسها ولفتها وجيبت طيازها ابوس فيها وامص فى الفرد بتاعت طيازها شويه ونزلت على الخرم الحص فيه جامد وهيا تتاوه معايا وتتحرك لورا عشان لسانى كله يدخل فى خرم طيازها من المتعه اللى نبويه حبيبتى فيها وهيا طبعا تتاوه معايا من المتعه اه اه اه اه اه وتقولى كمان يا حبيبى الحس الحس كمان وانا طبعا مش سايبها عمال الصح بطريقه جامده فى كسها الجميل شويه وسيبت خرم طيازها وروحت قايم قولتلها انا هنيكك فى طيازك الاول عشان شكلها مغرى اوى وبصراحه الخرم بتاعك جميل جدا قالتلى ماشى يا حبيبى بس متنساش كسى بيناديك يا سمير عايز يرتاح هو كمان عشان هو تعبان بقاله كتير من ساعة لما انت كنت معايا اخر مره محدش لمسه دخله يا سمير فى خرم طيزى روحت عادل نفسى وروحت مدخل زوبرى بين طيازها الاول بس مدخلتوش فى الخرم انا بس حاطته بس بين الفرد بتاعت طيزها ومسكت طيازها بايدى وادخل واطلع على الخرم وبين الفرد بتاعت طيازها شويه وروحت مدخله فى طيازها براحها هيا راحت مطلعه صوت جامد اوى اى اى اى اى اى اى ولما صوت سمعت حد بينادى على نبويه كانت بنتها خديجه انا سمعتها لقيت نبويه بتقولى قوم يا سمير طلع زوبرك خديجه جايه قولتلها متخافيش روحت مدخل ومطلع جامد وهيا تتاوه جامد ومش عارفه تكتم صوتها وانا عمال ادخل واطلع جامد لحد لما سرعت جامد اوى جيبت اخرى راحت شايله ايديها من على حنكها من كتر الوجع مش قادره وانا بنيك فيها جامد جدا لحد لما مره واحده لقيت خديجه بتدينى بزازها ارضع فيهم قالتلى انت معتش بتيجى ليه وراحت بايسانى امممممممممممم امها مش عارفه تتحرك ولا تلف عشان تقولها اى حاجه وراحت مطلعه زوبرى من طيز امها وراحت ماسكاه وفضلت تمص فيه جامد امها باصيت ليها ومش عارفه تتكلم وراحت نبويه بتقولى عشان كدا بتقولى متخافيش لما بقولك خديجه بره هو انت بتنام مع خديجه راحت خديجه قالتلها سمير هو اللى انقذنى من جوزى انا بحبه اوى يا امى وانا مش هسيبه من النهارده انا هخليه يدلعنى على طول قالتلها نبويه يدلعنى انا وانتى يا حبيبتى وانا كمان محتاجه زوبره انا خلاص كبرت محدش هيبص عليه ولا حد هيلمسنى بس سمير معجب بجسمى قولتلها طبعا دا جمسك جامد جدا قامت خديجه قالتلى وانا جسمى وحش قولتلها انتى زاى امك جسكم جميل جدا والبزاز بتاعتكم روعه وكسكم روعه وطيازكم جميله كل شئ فيكم رائع وجميل جدا واتمنى انيكم على طول قالولى الاتنين انت تيجى فى اى وقت تعمل اللى انت عايزه احنا بنحبك اوى روحت ماسك نبويه من كسها العب فيه وبزاز خديجه فى حنكى بمص فيه وراحت سايبانى وخلعت كل هدومها وقالتلى هوريكى جسمى يا حبيبى وفعلا خلعت وجسمها الفاجر بان كله بس جميل جدا زاى نبويه امها الاتنين شكله جامد جدا شويه ونامت نبويه ونامت خديجه عليها تبوس فيها روحت انا مدخل زوبرى فى كس نبويه جامد وهيا بتبوس بنتها مش عارفه تتحرك اممممممممممممم وخديجه مش سايبها وعماله تمص فى شفايف امها وتلعب فى بزازها وشويه تنزل تمص فى حلمات بزاز امها الكبيره و انا شغال نيك جامد فى كسها وهيا تتاوه منى ومن خديجه اللى بتعمله فيها اه اه اه اه اه شويه ورحت مطلع زوبرى وروحت مدخله مره واحده فى خرم طيز خديجه راحت مصوته جامد اوى اى اى اى اى اى اى اى قالتلى ليه كدا يا سمير روحت ماسك بزازها وقولتلها انا هدلعك احلى دلع انا بموت فيكم وفى طيازكم الكبيره قالتلى ماشى يا اعمل اللى انت عايزه برحتك وانا بدخل فى طيازها وبطلع جامد وهيا مش قادره تتحرك راحت امها نبويه ماسكها من شعرها وشادها نحيتها وراحت بايسها امممممممممم وانا بنيكها فى طيازها شويه قولتلها انا هنزل انزل فين قالتلى خديجه نزل فى طيزى فعلا روحت منزل لبنى فى طيازها وروحت مطلعه ومديهم زوبرى يمصوا فيه شويه لحد لما معدش فيه نقطة لبن خالص من كتر مصهم الاتنين فيه روحت نازل على بزازهم امص فيهم شويه وروحت مدخل زوبرى بين بزازهم لحد لما وقف تانى من كتر النيك فى بزازهم راحت نبويه ماسكه زوبرى تمص فيه شويه امممممممم روحت عادل خديجه ومنيمها على السرير وروحت رايح على كسها امص فيه والحس فيه بمتعه كبيره لحد لما نزلت فى حنكى عسلها شربته روحت قايم وروحت ماسك زوبرى وروحت مدخله كله فى كسها بس براحه وهيا تتاوه جامد اه اه اه اه اه من المتعه وامها نبويه تقولى انا عايزاك تقطع كسها الكبير ده روحت شادد نبويه نحيتى وروحت بايسها جامد امممممممممممم وقولتلها هاتى بزازك امص فيهم شويه وانا شغال نيك فى خديجه وهيا تقول اه اه اه اه اه اه من النيك فى كسها بدخله وبطلعه جامد شويه وروحت مطلعه من كسها وروحت منيم نبويه وروحت مدخله فى كسها على طول بسرعه على اخرى فضلت تتاوه جامد اى اى اى اى اه اه اه تحتيه وراحت خديجه ماسكه بزاز امها تمص فيها جامد وتحسس على جسمى شويه وتروح تبوس امها امممممممم شويه وروحت منزل فى كسها لبنى وانا بنزله قلت اه اه اه اه اه نزلت فى كسها كل لبنى وروحت مخرجه حاطه فى حنك خديجه وقولتلها مصيه مصته ونمت بينهم الاتنين شويه واعدت اقفش فيهم وابوس فيهم وقمت رايح الحمام مستحمى وخرجت بوستهم وقولتلهم هجيلك تانى بحبكم واخدت بعضى وروحت تانى لاقيت جدتى بتقولى مروحت الارض ليه قولتلها انا تعبان شويه هدخل انام قالتلى اجيبلك اى حاجه تاكلها يا حبيبى انت باين عليك وشك اصفر قولتلها لا شكرا يا جدتى وروحت داخل نايم على السرير لاقيت عفاف اختى جايه بتقولى ايه يا حبيبى مالك وراحت بايسانى من شفايفى قولتلها بحبك يا عفاف بس انا مش قادر تعبان قالتلى عارفه يا حبيبى نام يا سمير بس بكره هنسافر لابوك وامك عشان نعزى قولتلها ماشى يا عفاف نمت صحيت بالليل اعدت شويه اكلتنى عفاف ونمت تانى صحيت تانى يوم الصبح لاقيت عفاف لبسه هدوهما وبتقولى قوم بقى البس بقى يا سمير عشان نلحق القطر روحت قايم لابس هدمى واكلت ومشينا انا وهيا روحنا المحطه ركبنا وروحنا مصر لبويا وامى لاقيت الدنيا عادى اصله كان راجل كبير اوى عشان كدا مكنش فيه زعل كتير المهم سلمت على جدتى فوزيه ام امى وبوست ايديها ودخلت سلمت على ابويا وامى ودخلت جوه لاقيت حياه تانيه عائلة امى تتكون من :- خالى ابراهيم وخالى ايمن ومرات خالى ابراهيم سوسن ومرات خالى ايمن صفاء وعيال خالى ابراهيم عنده بنت اسمها فاطمه وابنهم فضل اما ولاد خالى امين كان عنده بنتين سمر وميرفت والباقى كانت خالتى عوطف وطبعا الكل عارفها انا نكتها دى وفشتخت طيازها وكسها الكبير واللى فاضله هيا خالتى الصغيره خالص مريم اقولكم اعمار كل واحد فيهم وجسمهم الفاجر طبعا دا للحريم بس انا مش بذكر الرجاله لانهم ملهمش لازمه بس انا هذكر سنهم بس خالى ابراهيم (44 سنه) & خالى ايمن (42 سنه) & مرات خالى ابراهيم سوسن (40 سنه) & مرات خالى ايمن صفاء (38 سنه) & ولاد خالى ابراهيم فاطمه (20 سنه) وفضل (16 سنه) & ولاد خالى ايمن سمر (18 سنه) وميرفت (16 سنه) & خالتى الصغيره مريم (36 سنه) & جدتى ام امى فوزيه (68 سنه) دى تبقى عائلة امى بس عندهم اجسام زاى امى اجسام جامده جدا وكبيره جدا عندهم بزاز كبيره وطياز اكبر حاجه جامده وتحفه صاوريخ دخلت طبعا سلمت عليهم كلهم لابسين اسود بس كانوا عادين مش باين عليهم الزعل جامد كان عادى الامر عدا خلاص اعدت معاهم انا واختى نتكلم شويه ودخلت مع مرات خالى سوسن تورينى الاوضه الل هنام فيها وفعلا دخلت معاها ودخلت نمت على طول صحيت بالليل من كتر النوم وانا كنت تعبان قمت طلعت بره لاقيت ناس غريبه اعده مع خالى ايمن سلمت عليهم ودخلت الحمام استحميت وخرجت روحت المطبخ عشان اشوف اى شئ اكله دخلت لاقيت سوسن مرات خالى قولتلها عايز اكل قالتلى تعالى يا سمير اعد هنا هجيبلك تاكل انا اعدت ببص على جسمها طيازها مربربه كبيره اوى جامده اوى قولت فى بالى لو امسك الطياز دى مش هسيبها دى كبيره اوى ولما تتحرك تتهز معاها بس البيت اللى احنا كنا فيه كان ساكن فيه جدتى وكان جدى اللى مات وخالتى الصغيره مريم بس انما الدور اللى فوقيه خالى ابراهيم ومراته وعياله واللى فوقيهم خالى ايمن ومراته وعياله المهم مرات خالى سوسن عملتلى الاكل اكلت واخدت بعضى وخرجت بره لقيت الناس مشيت وخالى مشى معاهم لقيت بن خالى فضل قولتلها يا فضل انا عايز اطلع شويه بره اعمل اى حاجه انا مش بحب اعدت البيت قالى وانا كمان تعالى نخرج خرجنا روحنا عند نادى دخلنا اعدا يلعبنى حاجات انا اول مره اشوفها بنج بونج وانا مش عارف العب ولا عارف امسك المضرب فضل يعلمنى شويه وخلصنا وروحن لعبنا على جهاز اول مره اشوفه فى حياته بلاستيشن لعبنا شويه وهو بيعلمنى انا مش بعرف العب ولا بعرف اى شئ شويه وخلصنا قالى تعالى نروح عند صحبنا هنا هو كان مفكرنى مليش فى البنات يعنى صعيدى مليش فى شئ مش زايهم يعنى اصل هما اتعدوا على الكلام بتاع مصر بس انا بتكلم صعيدى واخدنى عند صحابه سلمت عليهم واعدنا شويه كل لما تعدى اى بنت يعاكسوها شويه لقيت فاطمه اخت فضل جايه بتنادى على سمير ونادت عليه وقالتله انت بتعمل ايه هنا تعالى عشان تروح هيا كانت جايه من الكليه بس اوصفلكم فاطمه دى امحويه ودايما بتلبس لبس مصر يعنى مش بتلبس جلابيات او عبايات خالص وجسمها متوسط فى الحجم عندها بزاز متوسطه وطياز كبيره نوعا ما بس هيا مش حلوه فى الشكل متوسطه فى الشكل برده بس جسمها حلو اخدتنا وروحنا البيت فضل دخل لابوه وانا داخل عشان اروح لامى عشان وحشتنى عايز انكها باى طريقة فاطمه قالتلى بلاش تروح المناطق دى وتعد مع العيال دى عشان ميحصلش مشاكل معاكم قولتلها ماشى سيبتها ودخلت جوه الاوض لاقيت ابويا وامى واختى الثلاثه مع بعض كنت هتجنن مش هعرف انيك امى دخلت سلمت عليهم واعدت معاهم شويه وكل شويه ابص لامى عشان تفهم انى عايز انكها هيا كمان تبصلى وتهز دماغها على ابويا اختى عشان تقولى مش هينفع هما اعدين مش هينفع اسيبهم واقوم شويه ابويا قال لامى انا هروح لاخوكى ابراهيم هكلمه فى موضوع خرج فضلت امى واختى وطبعا الاتنين بنكهم بس مينفعش انكهم مع بعض الاتنين بيبصولى عايزين يتناكوا بس مش قادرين يتكلموا من كتر الزهق محدش فيهم راضى يتحرك قمت عشان اخرج وصلت عند الباب لاقيت امى بتقول لاختى روحى ساعدى مرات خالك شويه فى الاكل وابقى روحى اعدى شويه مع جدتك عشان هيا تعبانه وقالتلى تعالى يا سمير عايزاك اختى قالتلها حاضر يا امى ومشيت واول لما خرجت روحت انا قافل الباب وراها روحت جارى على امى وروحت على شفايفها ابوس فيها جامد امممممممم وقلتلها وحشتينى اوى ووحشتنى بزازك الكبيره وطيازك وانا ببوس فيها قالتلى وانا كمان يا حبيبى وحشنى زوبرك وراحت ماسكاه وفضلت تلعب فيه وقالتلى بسرعه بقى عشان محدش يجى علينا قولتلها استنى وقمت حطيت الكنبه ورا الباب ورجعت امص فى شفايفها بوس وامسك بزازها ادعك فيهم وافعص فيهم لانهم جامدين جدا وكبار اوى وهيا تتاوه اه اه اه اه اه وانا بفعص فى بزازها قولتلها انا عايز اشرب لبن من بزازك يا امى فتحت زراير الجلابيه وراحت مطلعه بز من بزازها روحت انا ماسكه وفضلت امص فيه وامص لحد لما نزل لبن فضلت اشرب شويه وروحت انا مطلع البز التانى امص فيه لحد لما طلع هو كمان والحس فيهم وابوس فيهم اممممممممم حاجه نار شويه وقمت خلعت هدومى كلها راحت ماسكه زوبرى وفضلت تمص فيهم اممممممم تمص جامد حاجه تحفه شويه وقامت ونامت على السرير ونزلت الكلت بتاعها وروحت نازل على كسها الحس فيه براحه على الاخر وهيا تتاوه بصوت واطى عشان محدش يسمع اه اه اه اه اه وتقولى دخلى لسانك كله فى كسى يا حبيبى كله وانا اسخن الحس اكتر واكتر وهيا اه اه اه اه اححححححح وانا شغال تمام ومش سايب كسها لحد لما نزلت العسل فى حنكى كله شربته شويه وقمت من على كسها وطلعت على بزازها وحطت زوبرى بين بزازها وقولتلها انا عايز انيك بزازك راحت ماسكه بزازها بايديها وروحت مدخل زوبرى وفضلت ادخل واطلع كتير وهيا تقول احححححح ايه رايك يا حبيبى فى بزازى الكبيره قولتلها احلى بزاز شوفتها روحت نازل على بزازها ابوس فيهم وارضع فيهم شويه امممممممم متعه ملهاش حدود وهيا مش بتتحرك كل اللى بتعمله بتطلع اصووات تبين انها متمتعه باللى بعمله فيها شويه وسبت بزازها ونزلت على كسها قالتلى دخله بقى يا حبيبى انا مش قادره كسى وجعانى انت بالك كتير مدخلتوش فيه روحت مدخله براحه خالص على اقل حاجه ودخل كله راحت قالت اه اه اه اه اه اه اى اى اى اى اى بس بصوت واطى ماسكه نفسها بالعافيه من المتعه وتتاوه وانا ادخل واطلع جامد نزلت على شفايفها ابوس فيها امممممممممم وهيا متمتعه جامد اه اه اه اه اه وانا هاريها نيك شويه وقمت وخرجت زوبرى وروحت لففها ونزلت على طيازها ابوس فيها شويه وبعدان الحس فيهم وهيا تقولى كمان يا حبيبى مص كمان نزلت على الخرم بتاع طيازها ابوس فيهم والحس فيه امممممم متعه جامده ملهاش حدود وفضلت الحس فى الحرم شويه وهيا تتاوه ااه اه اه اه اه شويه وقمت وجيت عشان ادخله قالتلى استنى يا سمير انا عايزه اتسير مايه قولتلها اتسيرى على الارض قالتلى مش هينفع لازم اروح الحمام مش قادره انا كنت هتجنن قالتلى معلش مش هينفع هبوظ الدنيا هنا قولتلها ماشى روحى بس متتأخريش عليه عشان انا مش قادر راحت عادله نفسها وخرجت رحت الحمام ورجعت وهيا بتقفل الباب روحت قايم عليها رافع الجلابيه ومدخل زوبرى على طول مره واحده راحت مصوته اه اه اه اه اه اى اى اى اى اصبر يا سمير انا هدخل معاك بدل ما حد يسمع قولتلها انا مش قادر يا امى طيازك مغريه جدا وفضلت ادخل واطلع لحد لما سكتت هيا وانا اشتغلت فشخ فى طيازها لحد لما هيا لاقيتها بتقولى دخل جامد يا سمير هات اخرك يا حبيبى وانا سخنت على كلامها وروحت مدخله جامد على الاخر وهيا تصوت بس بصوت واطى اى اى اى اى كمان هات اخرك نيك كمان جامد يا سمير وانا اسخن وانيكها جامد وروحت واخدها وزوبرى فى طيازها على السرير لما وطت دماغها فكرتنى بجدتى بس بزاز امى اكبر من بزاز جدتى حاجه روعه وروحت ماسك بزازها وانا بنيك فيها ومش راحمها عمال ارزع فى طيازها ادخل واطلع جامد وهيا اى اى اى اى جامد يا حبيبى نيك طياز امك يا حبيبى نيك شويه وقولتلها هجيب يا امى قالتلى هاتهم جوه طيازى يا حبيبى وفعلا جبتهم فى طيازها وقمت من عليها واديتها زوبرى تمص فيه تنضفه وروحت بايسها جامد اممممممممممممممممم وقولتلها بحبك اوى يا امى انت احلى واجمل واحده شوفتها فى حياتى ونمت فى حضنها شويه وقالتلى قوم يا سمير يا حبيبى استحمى قولتلها ماشى يا امى وروحت بايسها تانى اممممممم ومصيت شويه فى بزازها وشربت شويت لبن من بزازها وقمت روحت الحمام استحميت وخرجت لاقيت امى بتقولى تعالى دخلت الاوضه لقيتها عاملتلى الاكل اكلت وانا باكل عمال امسك بزازها والعب فى كسها وابوس فيها شويه لحد لما خلصت اكل سيبتها وخرجت روحت داخل الاوضه بتاعتى نمت شويه من التعب فى اللى عملته فى امى والنيك فيها صحيت بالليل روحت الحمام غسلت وشى وروحت لابس هدمى وخرجت لاقيت بنت خالى فاطمه بتقولى تعالى يا سمير وصلنى لصاحبتى عشان المنطقه اللى هناك فى ظلام كتير وبخاف اروح لوحد عشان محدش يضايقنى قولتلها حاضر روحت معاها لحد لما وصلنا لبيت صحبتها وخبطت على الباب صحبتها شافتها قالتلها تعالى اتفضلى يا فاطمه واول لما شافتنى قالت لبنت خالى مين الاستاذ ده قالتلها دا يبقى قريبنا من البلد سمير قالتلى تعالى اتفضل قولتلها لا انا ماشى قالتلى لا انت لازم نعمل معاك واجب بنت خالى قالتلى تعالى ادخل يا سمير متكسفش صحبتى هاجر البنت دى عليها جوز بزاز كبار وهيا لسه صغيره بس جميله هيا فى سن بنت خالى بس بنت ماكنه اوى دخلت جوه لقيت اخوها اسمه ماجد وامها اسمها كريمه بس امها دى حاجه تانيه خالص بزاز وطياز جامدين وكبار اوى حاجه تحفه والواد اللى اسمه ماجد ده اصغر من اخته بسنه المهم دخلت وسلموا عليه واعدت معاهم لاحظت ان الواد واخد على بنت خالى اوى وبيكلمها عادى بدون حرج ولا كانى اعد خالص وهيا عماله تضحك معاه لاقيت البنت اللى اسمها هاجر اخت الواد عماله تضحكلى اوى وجابتلى عصير وشويه حلاويات واعدت تضحك وتتكلم معايا شويه وانا اعد لاقيت بنت خالى والواد اخو صحبتها اخدها ودخلوا جوه عندهم فى البيت معرفش راحوا فين بقول للبنت صحبتها هما راحوا فين قالتلى انت خليك فيه انا وسيبك منهم انت ايه رايك فيه انا حلوه ولا ايه قولتلها انت جميله جدا بس بنت خالى راحت فين قالتله تعالى وانا اوريك اخدتنى وانا ماشى معاها راحت ماسكه زوبرى قولتلها بتعملى ايه انت مجنونه قالتلى انت مش نفسك فيه تعالى بس وفضلت ماسكه زوبرى وودتنى لاوضه ببص من بره لقيت بنت خالى عريانه والواد اخوها بيبوس فيها اول لما شوفتها شيلت ايد البنت من على زوبرى ودخلت عليهم اعدت تقولى تعالى سيبهم ونروح انا وانت اوضه لوحدينا اول لما بنت خالى شافتنى سابت الواد وبعدت عنه وحاطت وشها فى الاض الواد قالى لاخته انا مش قولتلك مدخليش حد علينا هاجر قالتلى تعالى يا سمير نروح انا وانت اوضه تانيه قولتلها اخرسى روحت رايح نازل على الارض جيبت هدوم بنت خالى وقولتلها تعالى يا فاطمه مش عارفه ترد عليه روحت ليها اديتها الهدوم وقولتلها البسى هدومك يا فاطمه وتعالى نمشى من البيت ده قام اخو صحبتها قالى استنى نشوف هيا عايزه ايه وزاى ما تختار انا موافق وراح سالها انتى عايزه تمشى مع سمير ولا تستنى معايا سكتت شويه وقالتلى يا سمير انا عارفه انك محترم بس انا مش حلوه فى الشكل انا ما صدقت حد يبصلى عشان خاطرى سبنى يا سمير وامشى قولتلها يا فاطمه انا هقولك حاجه واحده انا بحبك يا فاطمه لقيتها راحت باصالى وراحت مبتسمه كدا وقالتلى بجد يا سمير قولتلها طبعا انا بحبك من اول يوم شوفتك فيه قالتلى وانا كمان اول لما شوفتك حبيتك بس قولت انك مش هتبصلى عشان انا مش حلوه قولتلها الجمال مش كل شئ انا ارتحت ليكى وبحبك اوى قالتلى وانا كمان قولتلها البسى وتعالى راح اخو البنت صحبتها قالى انت هتاخد واحده مفتوحه من كسها راحت حاطه وشها فى الارض روحت انا رايح ليها وروحت رافع دماغها وروحت بايسها جامد من شفايفها قولتلها انا بحبها وعاجبنى ملكش فيه راحت معيطه وراحت حاضنانى وقالتلى بحبك يا سمير قالتلى خدنى من المكان الوسخ ده روحت ملبسها الهدوم وروحت واخدها وخرجنا من البيت مع بعض وانا ماشى معاها فى الشارع قالتلى متزعلش من اللى حصل يا سمير قولتلها انا مش زعلان منك بس انا عايز اعرف انتى ليه عملتى كدا قالتلى انا كنت دايما ببقى لوحدى فى المدرسه محدش بيصاحبنى عشان انا مش حلوه قولتلها انتى كل شويه تقولى انك مش حلوه مع انك جميله صدقينى قالتلى انت اللى شايف كدا يا سمير بس انا هكلملك الموضوع المهم انا كنت لوحدى مليش صحاب اروح المدرسه وارجع زاى ما انا لوحدى لحد لما صاحبة هاجر هيا بقى اللى عرفتنى باخوها وهو اللى ضحك عليه لحد لما فتحنى ومبقتش بنت وكل شويه يعمل معايا كدا مبقتش عارفه اعمل ايه لحد لما انت جيت اونقذتنى من الكلب ده شكرا ليك يا سمير على اللى انت عملته معايا قولتلها صدقينى انتى جميله واى راجل يتمناكى وروحت بايسها من شفايفها امممممممممم قالتلى انت طيب جدا يا سمير بحبك اوى اخدتها وروحنا البيت بقينا نبص لبعض بكل حب وانا عمتا مبحبش حد انا كنت اللى بحبه هو النيك بس انا عملت كدا عشان انكها وخلاص بس حسستها انها جميله وعيشتها فى دور تانى وخلتها تحبنى عشان انكها براحتى وانا اعد فى البيت لاقيت فضل بيقولى تعالى نخرج شويه يا سمير قولتله ماشى تعالى نخرج خرجنا لفنا شويه وانا ماشى مع فضل لقيت هاجر ماشيه لوحدها مروحه وفى عيال بيعاكسوها قولت لفضل روح انت هروح مشوار وهروح قالى هتعرف تروح قولتله طبعا سيبته وروحت لهاجر سلمت عليها والعيال بيضيقوها قلتلهم كل واحد يشوف مصلحته واحد منهم قالى ابعد عنها ياض بدل ما نعورك قلتله تعالى عورنى لسه جاى يضربنى لقيت فضل وصحابه جاين علينا قالى فى ايه يا سمير قولتله العيال دول بيضيقونى قالهم فضل كل واحد يروح لحاله بدل ما نعملها معاكم العيال قالولى هنوريك لما نشوفك تانى وراحوا ماشين فضل قال لهاجر اذيك وسلم عليها وقالها بتعملى ايه هنا قالتله انا كنت ماشيه والعيال كانوا بيضيقونى قالتله لولا سمير كنت هبقى فى مشكله قالتلى شكرا يا سمير فضل قالى انت تعرف هاجر منين قولتله انا وصلت اختك عندها انبارح قالى اه ماشى عايزين حاجه قولناله لا شكرا قالى هتيجى معايا يا سمير ولا ايه قولتله هوصل هاجر وهروح قالى اجى معاك قولتله لا روح انت وانا هروح البيت قالى ماشى واخد بعض ومشى على طول انا مشيت مع هاجر وانا ماشى معها بتقولى متزعلش من الموضوع اللى حصل انبارح قولتلها انا زعلت عشان فاطمه مينفعش اللى بتعمله ده قالتلى وانت مش نفسك فيه يا سمير روحت ماسك بزازها وقولتلها طبعا وروحت بايسها من حنكها امممممممممم قالتلى شوفت بقى يا شقى انك كنت عايزنى بس بترفض قولتلها انا عايز انام معاكى دلوقتى قالتلى تعالى معاايا روحت معاها عند واحده صاحبتها اكبر منها فى بيت ساكنه فيه لوحدها دخلنا سلمت على البنت دى واعدنا مع بعض شويه وببص على هاجر لقيتها بتغمز لصحبتها لاقيت صحبتها اخدت بعضها ودخلت جوه جابت عصير شربنا العصير وراحت هاجر قالتلى تعالى يا سمير دخلنا جوه قالتلى شويه وهتبقى اسد فى السرير زوبرك مش هينام قولتلها ازاى يعنى مش هينام قالتلى انا خليت صحبتى حاطتلك حبايه هتخيك صاروخ لما قالتلى كدا افتكرت الواد حامد لما كان بينيك مرات عمى وبنت عمى فى الارض وقالهم على الحبايه قالتلى شويه وهتشوف هتبقى عنتر بن شداد بس اصبر وفعلا شويه ولاقيت زوبرى واقف زاى الحديد بطريقة جامده جدا قالتلى شوفت بقى وحسيت انى اسد فعلا ولو مين جت هفشخها فشخ جامد راحت خالعه كل هدومها بقيت عريانه خالص وراحت مخلعانى كل هدومى بقيت عريان زايها شويه ولاقيت البنت صاحبتها داخله علينا عريانه خالص روحت نايم على هاجر ونزلت ف��ها بوس امممممممممم وراحت صحابتها نزلت على زوبرى تمص فيه وانا ببوس فى هاجر جامد اممممم شويه ونزلت على بزازها امص فيهم والعب فيهم هما كانوا كبار حاجه جامده وبيضه اوى هيا وصحبتها كانوا الاتنين جامدين جدا شويه حلمتها وقفت فضلت امص فيهم وهيا احححححححح من المتعه وصاحتها هتاكل زوبرى من المص فيه شويه وسيبتها ونزلت على كسها بمص فيه جامد بس المشكله صاحبتها مكنتش بطلع صوت روحت نازل مص فى كسها والحس فيه جامد وهيا تتتاوه من المتعه اه اه اه اه اه اه كمان يا حبيبى مص مص وانا مش سايبها لالا لما نزلت عسلها فى حنكى مرتين وهيا كانت فى قمت هيجانها ومتعتها على الاخر شويه وقمت وقولت لصحبتها تعالى نامى على السرير وانت يا هاجر مصى زوبرى وفعلا نزلت تمص زوبرى وانا مسكت صاحبتها لحس فى بزازها ومص فى حلمتها وبوس فيها بس اللى استغربته ان البنت دى مكنتش بتتاوه ولا اى حاجه كان عادى اللى بعمله فيها ولا كانت بتحس باى شئ وانا امص فى بزازها جامد وهيا مش بتحس مره واحده لاقيت هاجر بتحسس على خرم طيزى روحت قايم مره واحده قولتلها بتعملى ايه قالتلى بمتعك قولتلها متعينى فى زوبرى بس قالتلى عشان كدا خرم طيزك ضيق انت محدش ناكك فيه قولتلها محدش يقدر ولا حد هيقدر قالتلى انا هخليك تتناك فى طيازك وحسيت ان فى حد جاى من وراريا بصيت بسرعه لاقيت اخوها جاى عليه وماسك زوبرى عايز ينكنى فى طيزى روحت ضربه جامد فى وشه قام واقع ماسك وشه قالتلى انت مجنون بتضرب اخويا قولتلها هو انتم كنتم عايزين تعمله كدا عشان تفضحونى ادام فاطمه قالتلى ايوه وكنا هنيكك فى طيازك وهنفتح طيزك وكنا هنوريها لفاطمه قولتلها طيب انا هعرفكم يا شراميط روحت ماسك اخوها ونيمته على السرير وروحت ماسك طيزه خليته فى وضعيت الكلب وروحت مدخل زوبرى مره واحده وبسرعه وجامد اوى على اخرى الحبايه كانت شغاله معايا تمام وهيا عماله تشدنى من شعرى عشان منكش اخوها وفضلت انيك فيه جامد اوى وهو يصوت تحتى ويقولى سبنى سنبى ارحمنى انا مش قادر وانا نازل فشخ فى طيزه لحد لما خلاص هو نام ومبقاش حاسس بشئء وانا نازل نيك فيها جامد هيا لاقيتها بتبص لاخوها بستغراب اوى بتقوله انت ساكت ليه قالها دا احساس جامد وانا بتناك فى طيزى وانا شغال جامد فى طيازه لحد لما خلاص معتش قادر من المتعه والنيك فى وهو يصوت تحتى اى اى اى اى اى اى كمان دخل على الاخر قامت جايه ليه وقالتلى تعالى بقى انا عايزه اتناك فى طيزى انا كمان قولتلها ماشى يا شرموطه روحت مطلع زوبرى من طيز اخوها وروحت منيمها جانبه وروحت مدخله على طول فى طيازها وهيا تصوت اى اى اى اى اى اى اه اه اه اه وانا بدخل وبطلع على اخرى وهيا مش قادره من كتر النيك فى طيازها شويه وقام اخوها وقالى طلعه عايز امص زوبرك طلعته وراح ماسكه وفضل يمص فيه شويه امممممممممم وانا روحت مطلعه من حنكها وروحت منيمه جنب اخته وروحت مدخله جامد على الاخر وهيا راحت نايمه ومديانى كسها وقالتلى تعالى كسى بيناديك روحت مطلع زوبرى من طيز اخوها وروحت مدخله فى كسها على طول من غير براحه ولا شئ وهيا تصوت ا اه اها ها اها ه وانا شغال فشخ فى كسها الملبن ده شويه وقولتلهم انا عايز انيك البنت دى اللى هيا صاحبتها البنت قالتلى مش هتقدر عليه يا كس امك قولتلها تعالى يا متناكه وروحت شاددها غصب عنها ونيمتها وروحت منيمها قالتلى مش هتقدر على كسى يا خول قولتلها انا مش هنيكك فى كسك يا متناكه انا هنيكك فى طيازك كنت انا مفكر ان طيزها مفتوحها قالتلى لا طيزى لا انا مش مفتوحه فى طيزى قولتلها بس انتى كدا هتصوتى يعنى هتصوتى وروحت حاشر فى طيازها جامد راحت مصوته جامد قالتلى يابن الجذمه عورتنى فى طيزى وانا اشتغلت حشر ونيك فى طيازها جامد وهيا تصوت جامد اى اى اى اى اى اى حرام عليك طيزى يا مفترى وانا فشخت طيازها وروحت مطلعه من طيازها حطيته فى كسها جامد وهيا تتاوه جامد من اللى بعمله فيها وتصوت على الاخر شويه انيكها فى كسها وشويه فى طيزها الملبن لحد لما حسيت انى هجيب قولتلهم هجيب رورحت مطلع زوبرى ونزلتهم على وشهم التلاته الحبايه كانت جامده زوبرى فضل واقف روحت سايبهم ودخلت الحمام غسلت نفسى وروحت البيت اللى فتحت طيزها قالتلى يا متناك عملت فيه ايه روحت بايسها وبايس هاجر وماشى روحت البيت لاقيت الكل فى البيت وزوبرى واقف جامد لسه مفعول الحبايه شغال ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ الجزء العاشر فى الجزء اللى فات فشخت هاجر واخوها وصاحبتها المتناكه وفتحت ليها طيزها عافيه وهيا هتتجنن وبوستهم وسبتهم ومشيت روحت البيت لاقيت زوبرى واقف على الاخر بسبب الحبايه بتاعت المتناكه اللى اسمها هاجر اللى عملته فيه ومش قادر عايز انيك اى حد دخلت من غير ما اكلم اى حد ودخلت على امى على طول لقيتها جنب ابويا على السرير قولتلها تعالى يا امى عايزك ابويا قالى فى ايه يا سمير قولتله مافيش انا عايز امى تعملى اكل قالى ماشى امى قامت ولحظت ان زوبرى واقف على الاخر لقيتها بتبص عليه قولتلها تعالى يا امى انا تعبان اوى جعان على الاخر قالتلى ماشى يا حبيبى انا جايه وفعلا جات ليه خرجت انا وهيا وقفلت الباب على ابويا ومسكت ايديها وقولتلها تعالى انا مش قادر يا امى عايز انيكك دلوقتى قالتلى انت زوبرك اقف كدا ليه قولتلها تعالى دا انا هدلعك اخر دلع النهارده قالتلى طيب اهدا يا سمير براحها شادتها ودخلت الاوضه وروحت رافع ليها الجلابيه على طول قالتلى اصبر يا ولا اهدا انت سخنت كدا ليه قولتلها انا مش قادر اخلعى الهدوم خلعتها لحد لما بقيت عريانه خالص وروحت انا كمان خالع الهدوم بتاعتى وشافت زوبرى قالتلى زوبرى احمر كدا ليه يا سمير وواقف جامد ليه كدا يخرب عقلك شكله يجنن تعالى يا سمير وراجت نازل ماسكه زوبرى وراحت مدخلاه فى حنكها تمص فيه جامد اوى اممممممممممممم وانا بتاوه من المتعه اه اه اه اه اه واقولها كمان مصى يا امى مصى انا عايزك تاكليه قالتلى انت مالك متغير ليه كدا مالك شغلك ساخن اوى وزوبرك واقف جامد اوى المره دى وعايز تنيكنى باى طريقه قولتلها انا بحبك ومش هسيبك لحظه وروحت مقومها قولتلها متخافيش دا احنا الليله دى هتبقى غير اى ليله دا احنا هنطول جامد بس اصبر المتعه جايه قالتلى يا ولا فى حاجه وانت مخبيها عليه روحت نازل على شفايفها بوس امممممممم كنت هقطعهم من الهيجان اللى انا كنت فيه وروحت نازل على بزازها ابوس فيهم والحس فيهم جامد وهيا تتاوه اه اه اه اه اه وتقولى مص يا حبيبى اشرب لبن من بزازى وانا عمال اشرب جامد والحس فى حلمات بزازها لحد لما وقفت جامد اوى وانا نازل مص فيهم جامد وهيا تقولى انت مش طبيعى يا سمير وانا نازل مص جامد اوى وهيا متمتعه باللى بعمله فيها شويه وروحت مطلع زوبرى بين بزازها وقولتلها امسكى بقى بزازك عشان انيكهم شويه روحت مدخل زوبرى ومدخله بين بزازها وهيا تقولى مالك يا سمير اهدا وانا بدخل بسرعه واطلع طولت شويه قالتلى مالك يا سمير براحه كدا انت هتنزل لبنك على بزازى ومش هتنكنى فى كسى قمت ضاحك جامد قالتلى اسكت هتفضحنا قولتلها متخافيش الليله دى مش هنزل بسهوله قالتلى ليه يعنى هو انت عامل ايه قولتلها اهدى خالص وسيب ليه نفسك خالص دا انا هدلعك احلى دلع الليله دى وفضلت انيك بزازها جامد وهيا تتاوه اه اه اه اه اححححححح انت عامل زاى الاسد النهارده ليه كدا يا سمير قولتلها متخافيش دا انا هريحك جامد وطلعت زوبرى من بين الملبن اللى هيا بزازها وروحت نازل على كسها امص فيهم والحس فيه جامد وهيا تتاوه من المتعه اه اه اها ها ها كمان كمان يا حبيبى مص مص والحس كس امك الكبير اللى انت هاريه نيك وانا اسخن اكتر وامص اكتر والحس زنبورها وامص فيه شويه نازلت عسلها شربته مسبتهاش اللى لما نزلت 3 مرات شويه وقمت ولفتها وجيبت خرم طيزها امص فيه هو كمان والحس فيه جامد وابوس فى طيازها جامد والحس فيه وهيا اه اه اه اه اه اه من المتعه شويه وقمت وروحت مدخل زوبرى في كسها على طول وروحت نازل على شفايفها ابوس فيها جامد عشان مطلعش صوت وفضلت انيك فيها جامد اوى وهيا تتاوه تحتى من النيك فيها اى اى اى اى اى وتقولى كمان يا سمير كمان طولت اوى ادخل واطلع وزوبرى مش عايز ينزل لبنه روحت مطلع زوبرى من كسها وخليتها اخدت وضعية الكلب وروحت مدخل زوبرى فى خرم طيزها مره واحده صوتت روحت بايسها جامد اممممممممممم عشان متصوته اى اى اى اى اى اى فضلت ادخل واطلع جامد طولت برده فى دخول زوبرى وطلوعه من خرم طيزها وهيا قالتلى ايه يا سمير انت طولت جامد مش زاى كل مره قولتلها يا حبيبتى انا قولتلك انا همتعك انا عايزك تتمتعى بس عشان هتحلفى بيه الليله دى من كتر النيك فى طيازك وكسك وهيا نزلت عسلها اكتر من مره من كتر النيك شويه وطلعت زوبرى من طيازها وقولتلها قومى مصى زوبرى شويه قالتلى يخرب عقلك يا ولا انت طولت اوى قولتلها انت زعلانه ولا ايه قالتلى لا طبعا انا بس خايفة عليك قولتلها متخافيش انا بعمل كل ده عشان امتعك وامتع نفسى عشان انت غاليه عندى جدا وراحت مدخله زوبرى تمص فيه اممممممم شويه وطلعته ودخلته فى كسها جامد ادخل واطلع جامد لحد هيا لما غمضت عينها مبقتش قادره تتحرك خالص من المتعه اللى هيا فيها شويه وقولتلها انا هجيب يا امى مردتش عليه روحت منزل لبنى فى كسها وهيا مردتش عليه لانها مكنتش حاسه بشئ روحت مطلع زوبرى بعد ما نزلت لبنى فى كسها ونمت جنبها وانا نايم زوبرى وقف تانى عايزنى انيك تانى بس قولت لو انا نكت حد هتعب جامد روحت رايح فى النوم صحيت من النوم حسيت كانى كنت بضرب طول الليل جسمى كله متكسر جامد مكنتش قادر خالص المفعول بتاعى الحبايه راح قمت مدغدغ جامد مش قادر اتحرك لاقيت امى جايه وبتقولى اصحى يا مفترى دا انت خرمت طيزها وكسى جامد امبارح قوم انت لسه فيك حيل قولتلها انا مش قادر اتحرك جسمى بايظ خالص قالتلى مالك قولتلها انا تعبان اوى قالتلى خلاص استنى هعملك تاكل وهيا ماشيه قولتلها تعالى هات بزك امص شويه لبن منه شويه قالتلى على الصبح كدا يا واد انت تعبان قولتلها تعالى يا حياتى جيت وراحت مطلعه بزازها امص فى حلمتها شويه اشرب لبن منه جامد لحد لما شبعت وراحت مدخله بزها وراحت رايحه المطبخ تجيب اكل عشان اكل وفعلا اكلت وقولتلها انا مش قادر اقوم انا هكمل نوم عشان م�� قادر بجد قالتلى برحتك يا حبيبى نام وفعلا نمت صحيت العصر قمت لاقيت جسمى زاى ما هو مدمر كملت نوم لحد بالليل صحيت لقيت فاطمه فى وشى بتقولى ايه يا سمير انت ليه مصحتش لحد دلوقتى قولتلها انا تعبان شويه قالتلى طيب قوم اتعدل هروح اجبلك الاكل وهيا ماشيه قولتلها تعالى يا فاطمه هاتى بوسه قالتلى بلاش يا سمير انت تعبان قولتلها انتى مش بتحبينى قالتلى ايوه طبعا راحت جايه روحت بايسها جامد امممممممم وانا ببوسها مسكت بزازها العب فيهم جامد وادعك فيهم وهيا مش قادره من المتعه وهيا بتحرك ايديها ايدها خبطت فى زوبرى راحت ماسكها وقالتلى ايه دا كله يا سمير زوبرى باين عليه كبير اوى قولتلها طبعا خرجيه وشوفيه وفعلا خرجت زوبرى وشافته قالتلى ايه دا كله يا سمير دا كبير ي��رباتك قولتلها مصيه قالتلى هتزعل قولتلها لا طبعا مصيه وراحت مصاه جامد امممممممم انا اتتاوه اه اه اه اه اه من مصها فيه قولتلها انا بحبك اوى وهيا عماله تمص فى زوبرى قالتلى وانا كمان بحبك شويه وقامت وطلعت بزازها وقالتلى مص يا سمير فى بزازى وروحت رايح على بزازها امص فيهم جامد وهيا تتاوه اححححححح من كتر المص فيهم والعب فيهم وهيا تتاوه معايا اممممم شويه وطلعت بوستها جامد اممممممم وروحت نازل على كسها امص فيه والحس فيهم جامد كان كسها صغير مش زاى امى كسها كبير نزلت مص فيه ولعب فيه ومصيت زنبورها ولحست فيه وهيا تتاوه اه اه اه اه اه وتقولى انت رائع يا سمير بتمص حلو اوى قولتلها وانتى كسك جميل جدا وفضلت امص فيه ونزلت عسلها مرتين وشربتهم كان طعمهم مختلف كانه جامدين جدا شويه وقمت وقولتلها نامى بقى عشان ادخل زوبرى قالتلى ماشى يا حبيبى وفعلا نامت وروحت مدخل زوبرى واحده واحده برحها خالص قالتلى كمان كمان دخله كله يا سمير روحت سخنت ودخلته كله مره واحده فى كسها وهيا مش قادر تتحرك من المتعه فضل ادخل واطلع جامد اه اه اه اه اه وهيا اى اى اى اى اى من كتر الدخول والطلوع وتتاوه جامد لحد لما خلاص هنزل قولتلها هنزل فين قالتلى على اى حته بس بره كسى عشان محملش قولتلها ماشى وخرجته من كسها ونزلت على بزازها الجميله وروحت ماصه زوبرى شويه ونمت على السربر جنبها وهيا قامت وراحت بايسانى اممممممممم وقالتلى شكرا يا حبيبى هبقى اجيلك تانى انا مش هسيبك خالص قولتلها بحبك وروحت رايح فى النوم مصحتش غير الصبح تانى يوم قمت دخلت الحمام استحميت لقيت مرات خالى بتخبز الصبح العيش روحت ليها قولتلها انا عايز اكل يا مرات خالى قالتلى ماشى يا سمير روح الصاله وانا جايه شويه وجابتلى ��لاكل اكلت واخدت بعضى ودخلت الاوضه بتاعتى اعدت شويه على السرير وروحت خارج طالع بره قولت لما اروح لهاجر البيت خبطت على الباب فتحت ليه امها الصاروخ قولتلها هاجر موجوده قالتلى كلهم فى المدرسه تعالى ادخل قولتلها لا خلاص هجيلها تانى تعالى اشرب شئ وامشى قولتلها لا بلاش انا ماشى عشان رايح مشوار قالتلى مش هتمشى الا لما تدخل تشرب حاجه دخلت معاها الصاله اعدت جابتلى شاى قالتلى انا داخله جوه وجايه دخلت وانا شربت الشاى لقيتها جايه حاطه احمر ولبسها قميص نوم اصفر كان نار عليها مبين كل جسمها وروحت جايه جانبى واعده قالتلى انت عامل ايه يا حبيبى قولتلها كويس بخير قالتلى انا عارفه اللى عملته فى هاجر بصتلها كدا واستغربت قولتلها حضرتك عرفتى منين قالتلى هاجر حاكتلى قالتلى متقلقشى انا من يومها ونفسى تيجى عندنا وقولت لهاجر ان هيا تجيبك عندنا عشان اشوفك قولتلها وانا جيت وروحت ضاحك ليها وروحت ماسك بزازها قالتلى مش كدا يا شقى تعالى ندخل اوضت النوم قولتلها تعالى ندخل وروحنا اوضت النوم ودخلنا وقفلت الباب ورايا وراحت خالعه قميص النوم فضلت بالسنتيانه والكلت بتاعها الاحمر النار اللى لبساه حاجه تحفه وراحت نايمه على السرير وقالتلى تعالى يا حبيبى وراحت مخلعانى كل هدومى وراحت ماسكه زوبرى وفضلت تمص فيه جامد امممممممممم وانا اتاوه كانت بتمص بمعلمه كانها بتمص طول حياتها يعنى شرموطه كبيره وانا اتتاوه جامد من المص بتاعها اه اه اه اه اه اه وتمص فى بضانى شويه وقامت وقالتلى تعالى يا حبيبى هات بوسه روحت رايح عليها بوستها جامد اممممممممم وهيا تتاوه معايا حاجه جامده جدا وشفايف نار حمرا جامد تفاح شويه ونزلت على بزازها نزلت السنتيانه بتاعتها ومسكت بزازها لاقيت حلمتها واقفه على الاخر فضلت امص فيهم جامد والعب فيهم وهيا تتاوه جامد اه اه اه اه احححححح كمان يا حبيبى مص مص مص كمان شويه ونزلت على كسها خلعتها الكلت بتاعها ونزلت على كسها ولحست براحه فى كسها قالتلى مص جامد هو انا تلميذه قولتلها ماشى انا هوريكى فضلت الحس جامد وامص فيهم جامد وبسرعه وهيا تتاوه جامد اه اه اه اه اه وتمسك شعرى جامد من المتعه لحد لما نزلت اكتر من مره عسلها فى حنكى شربتهم كلهم ومسكت زنبورها مص جامد شويه وقمت ورحت مدخل زوبرى جامد فى كسها جامد ادخل واطلع وهيا مش بطلع صوت بتقولى دا اخرك ولا ايه سخنت على كلامها وروحت مدخل زوبرى على الاخر وسرعت جامد ومسكت شعرها وروحت مدخل جامد اوى راحت مصوته اى اى اى اى اى اى وتقولى كمان يا سمير بسرعه وتقولى هاجر كانت بتكلم صح وتصوت كمان كمان نيكنى جامد يا سمير جامد اكتر اكتر وانا شغال نيك جامد فى كسها لحد لما خلاص هجيب قولتلها انا هنزل لبنى قالتلى نزل برحتك متخافش روحت منزل فى كسها اه اه اه اه اه اه اه وروحت مطلع زوبرى وروحت بايسها جامد من المتعه اللى انا كنت فيها امممممممم وقمت ودخلت الحمام بتتاعهم وروحت مستحمى وخارج قولتلها انا ماشى بقى قالتلى هتخلينا نشوفك قولتلها على طول هجيلك طول ما انا فى مصر روحت بايسها وطالع ماشى لقيت اختى عفاف وسمر بنت خالى ماشين فى سوق بيجيبوا حاجات شافونى جوم ليه قالولى مش عايز حاجه من السوق يا سمير ولقيت سمر بتبصلى جامد قولتلها لا شكرا وقولت لعفاف انا كنت عايزك فى موضوع بالليل ابقى تعالى عشان عايزك عفاف فهمت انى عايز انكها قالتلى ماشى يا سمير روحت واخد بعضى ومروح نايم صحيت لاقيت عفاف بتمص فى زوبرى جامد اممممممم حاجه نار قمت قايم وشاددها عليه وروحت بايسها من شفايفها جامد اممممممممم قالتلى وحشتنى يا ولا كنت بتعمل ايه وانا سايباك قولتلها انا كنت هتجنن من غيرك تعالى يا حبيبتى ورحت بايس فيها شويه اممممممم وبعدان نزلت على بزازها امص فيهم لانها كانت عريانه خالص فضلت امص امص فيهم بمتعه كبيره والحس فيهم شويه ونيمتها على السرير وروحت نازل على كسها امص فيه براحها خالص بمتعه كبيره وهيا تتاوه براحه اه اه اه اه اه اه وتمسك راسى وتدخلى وشى كله فى كسها من المتعه اللى هيا فيها نزلت عسلها مرتين فى حنكى شربتهم طبعا ومصيت زنبورها شويه وقمت وطلعت زوبرى وروحت مدخله كله فى كسها مره واحده قالتلى دخله كله يا سمير انا عايزك توسع خرم كسى وروحت مدخل ومطلع جامد وهيا اى اى اى اى اى وتقولى نيكنى نيكنى جامد انا مراتك حبيبتك مش اختك انت الاسد وانا اللبوه بتاعتك مراتك وانا اسخن ونيك فيها اكتر وادخل وطلع جامد شويه وحسيت انى هجيبهم روحت مطلع زوبرى وحطته بين بزازها وجيبتهم على بزازها وروحت بايسها جامد امممممممممممم قالتلى بحبك اوى يا سمير كمان كمان بوسنى جامد وراحت ماسكه زوبرى فضلت تمص فيه وانا روحت فى النوم محستش بنفسى غير الصبح قمت لاقيت نفسى مش شايف شئ من التعب كنت تعبان اوى وسخن جامد مش قادر اتحرك خالص روحت نايم لاقيت امى بتصحينى قولتلها انا مش قادر يا امى انا تعبان واغمى عليه وانا بكلمها جيه الدكتور كشف ليه وادانى علاج وقالى متتعبش نفسك انت شغال فى ايه ابويا رد عليه وقاله ابنى شغال فى الارض قاله لازم يرتاح شويه وميشتغلش فى الارض فتره لحد لما يستعيد عفيته وراح ماشى الدكتور وكتبلى على علاج وابويا قالى يابنى ريح جسمك ونام وفعلا نمت صحيت بالليل لاقيت امى جايه بتقولى عامل ايه يا حبيبى قولتلها انا تعبان جامد يا امى قالتلى انا عارفه ايه اللى تعبك انا خوفت تكون شافتنى مع اختى قالتلى انت تعبت من ساعة لما كنت معايا على السرير ساعة لما طولت جامد حسيت انك فيك شئ غريب صح ولا ايه قولتها اهم شئ انتى اتمتعى صح قالتلى طبعا يا حبيبى تعيش وتمتعنى اكتر بحبك يا سمير وروحت بايسها اممممممممممممم وقولتلها بموت فيكى شويه وراحت خارجه من الاوضه وانا كملت نومى صحيت الصبح لاقيت مرات خالى جايه بتقولى عامل ايه يا سمير قولتلها كويس بخير قالتلى هجيبلك الاكل وجايه على طول قولتلها شكرا ليكى يا مرات خالى وراحت جايبه الاكل وجت واداتنى الاكل اكلت وخلصت واخدت الاكل وراحت ماشيه طيازها كانت بتتهز بطريقه مثيره جدا حاجه نار مبقتش قادر زوبرى وقف جامد على منظر طيازها خرجت ودخلت بعديها بنتها سمر قالتلى عامل ايه يا سمير قولتلها كويس قالتلى ما هو لو انت تبطل تنيك اختك هترتاح اتخضيت جامد وبصتلها وقولتلها انتى عرفتى منين قالتلى انا شوفتكم وهيا حاكتلى يوم لما كنا فى السوق ومن يومها وانا نفسى اشوف زوبرك عشان تنكنى انا كمان زايها ولا انا وحشه قولتلها لا طبعا دا انت جميله وحلوه اوى قالتلى شكرا يا سمير قالتلى ممكن اشوف زوبرك يا سمير قولتلها بلاش دلوقتى لحد يدخل علينا بالليل تعالى وانا هنيكك جامد قالتلى ماشى يا حبيبى وروحت بايسها نمت صحيت بالليل لاقيتها جايه وقالتلى خليك زاى ما انت وانا هخليك تعمل كل شئ قالتلى انا متنكتش ولا مره بس بسمع من صحابى موضوع النيك ده انا عايزه اجرب معاك قولتلها ماشى قولتلها بس انا مش هينفع انيكك عشان مش هينفع افتحك قالتلى نكنى من طيزى قولتلها هيوجعك جامد قالتلى متخافشى قولتلها برحتك روحت مطلعه زوبرى وانا نايم على السرير وراحت ماسكها تدلك فيه شويه قولتلها مصيه قالتلى ازاى قولتلها اللى انتى سمعتيه من صحابك اعمليه قالتلى ماشى وبدات تمص بس براحه خالص لانها مش عارفه عشان دى اول مره ليه وفضلت تمص شويه وراحت سايبه زوبرى وراحت مديانى خرم طيازها روحت ماسكه فضلت امص فيه شويه وهيا تتاوه اه اه اه اه اه اه شويه وسيبتها قامت مديان بزازها الصغيره امص فيهم وفعلا فضلت امص فيهم شويه والعب فيهم بمتعه كبيره وهيا تتاوه اه اه اه اه احححححححححح قولتلها انت قمر بحبك ونزلت مص فى بزازها شويه قالتلى تعالى بقى عشان تفتح طيزى قولتلها مش هينفع كدا هاتى اى كريم عشان متوجعيش نفسك قالتلى ماشى جابت كريم شعر وراحت داهنه زوبرى وراحت مديانى الكريم ودهنت ليها خرم طيازها وروحت نايم انا وهيا طلعت عليه فوق وراحت نازله على زوبرى براحه اول لما دخل جزء بسيط من زوبرى راحت مصوته اى اى اى اى اى وهيا ماسكه نفسها واعصبها سابت راح جسمها ساب كله راحت نازله على زوبرى مره واحده راحت مصوته لقيت صوتها هيعمل روحت كاتم حنكها خوفت نتفضح اعدت شويه وزوبرى فى طيزها من الوجع روحت انا ماسك وسطها وفضلت ارفعها على زوبرى واعدها لان اعصبها سابت خالص وهيا اى اى اى اى اى انا مش قادره دا بيوجع جامد قولتلها انا قولتلك انتى مسمعتيش كلامى قالتلى انا غلطانه معلش وفضلت تقوم وتعد على زوبرى وتتاوه شويه وقولتلها انا هنزل لبنى قولتلها قومى وقومتها ونزلت على طيازها من بره وقلتلها بحبك اوى وروحت بايسها جامد امممممممم وقولتلها بحبك اوى وراحت ماشيه دخلت الحمام وغسلت نفسها ودخلت تنام على طول شويه وانا قمت بالعافيه وانا تعبان غسلت نفسى ودخلت نمت على طول وصحيت الصبح لاقيتهم كلهم فى الصاله دخلت عليهم واعدت معاهم وفطرت وطلعت بره روحت مع فضل نلعب شويه فى النادى مع بعض اى لعبه وخلصنا ورجعنا البيت دخلت نمت صحيت بالليل قولت لما اطلع السطح شويه اعد شويه فى الهوا لاقيت شئ غريب صوت غريب جاى من اوضت السطح ببص براحها لقيت مرات خالى واحد نازل فيها نيك جامد سوسن ام طيز كبيره اوى شويه والرجل خلص معاها وسابها نايمه على الارض وراح ماشى انا استخبت لحد لما مشى وروحت داخل عليها الاوض وهيا عريانه بتقوم وبتلف لقتنى واقف على الباب قامت بتحط ايديها على بزازها وعلى كسها قولتلها انت بتدراى ايه اذا كان الغريب سايباه ينيكك وانا اللى منك بتخبى جسمك منه قالتلى انت عايز ايه قولتلها انا عايز انيكك زاى الغريب قالتلى لا مش هينفع قولتلها متخافيش انا مش هتكلم مع حد بس سيبيلى نفسك عشان لما بشوفك وانتى ماشيه زوبرى بيوقف لما بيشوف طيازها الكبيره قالتلى مش هينفع ابعد عنى عشان امشى قلتلها ماشى بس الصبح هقول لخالى قالتلى مش هيصدقك قولتلها هيصدقنى لانى صورتك ونزلت الموبيل فى الاوضه عندى قالتلى بلاش يا سمير تعمل حاجه زاى كدا هيتخرب بيتى وخالك هيموتنى قولتلها طيب سيبى نفسك راحت موطيه دماغها فى الارض وسكتت وراحت شايله ايديها من على جمسها عشان تقولى نكنى بس مش قادره تقولى روحت عليها وروحت منيمها على الارض وروحت بايسها من شفايفها اممممممممم بكل متعه شفايفها كبيره اوى فضلت ابوس فيها شويه ونزلت على بزازها ابوس فيهم والحس فيهم ووهيا احححححح وتتاوه من المتعه وانا نازل مص فى حلمتها ولعب فيهم جامد شويه ونزلت على كسها فضلت امص فيه والحس فيه جامد وامص فى زنبورها وهيا اه اه اه اه اه اه مش قادره نزلت فى حنكى اكتر من مره شويه وقمت ورحت مدخل كسى مره واحده جامد اوى وهيا مش قادره راحت قاييله ليه دخله كله كله دخل دخل دخل على الاخر يا سمير قولتلها ماشى وروحت بايسها امممممم وهيا اى اى اى اى اى ا ى شويه وحسيت انى هجيب قولتلها انزل فين قالتلى فى كسى نزل وفعلا نزلت فى كسها جامد وبوستها وطلعت زوبرى قولتلها انا بحبك اوى قالتلى امسح اللى انت صورته بقى قولتلها بس اوعدينى الاول انك متجبيش الرجل ده تانى وانا مش هسيبك قالتلى ماشى بس امسح الصور قولتلها ماشى الغبيه متعرفش انى مش معايا موبيل وانا اصلا مصورتهاش ولا اى حاجه روحنا نزلنا ودخلت انا نمت وهيا دخلت نامت صحيت الصبح لقيتها بتصحينى وبتضحك قالتلى ايه يا سمير مسحت اللى قولتلك عليه قولتلها طبعا قالتلى شكرا يا حبيبى قولتلها وانتى كمان اعملى اللى قولتلك عليه قالتلى ماشى يا حبيبى قولتلها عملتيلى الاكل قالتلى ايوه ققوم تعالى عشان تاكل قمت فعلا ودخلت اكلت وروحت داخل عليها المطبخ وروحت ماسكها بزازها وروحت بايسها جامد وقولتلها بحبك اوى وروحت واخد بعضى وطالع بره خرجت الف شويه قابلت فاطمه جايه من الكليه قالتلى رايح فين يا حبيبى قولتلها انا بتمشى شويه وهروح قالتلى اجى معاك قولتلها لا روحى انتى عشان شكلك تعبان من الكليه روحى انتى عشان تاكلى وتنامى شويه قالتلى ماشى يا حبيبى وراحت ماشيه روحت عند البنت اللى نكتها هيا وهاجر مع بعض روحت خبطت على الباب فتحت ليه الباب اول لما شفتنى راحت مبتسمه وقالتلى انا كنت عارفه انى كسى هيوحشك والعبيطه متعرفش انى بعمل كدا عشان اجيب منها حبوب اللى بتخلينى زاى الاسد دى قولتلها طبعا كسك وحشنى روحت بايسها من على الباب امممممممممم كانت اسمها هند جسمها نار دخلنا جوه قلتلها انا عايز منك خدمه بس لما نخلص ونتمتع انا وانتى هقولك قالتلى ماشى يا سمير دخلنا اوضت النوم خلعت كل هدومها وانا كمان روحت رايح على كسها على طول امص فيه جامد وهيا تتاوه اه اه اه اه اه الحس فيه وامص فى زنبورها جامد واتمتع فى المص فيه لحد لما نزلت اكتر من مره فى حنكى عسلها شربتهم طبعا كالعاده وراحت ماسكه زوبرى وفضلت تمص فيه جامد وانا اتاوه جامد اه اه اه اه اه لانها بتمص جامد اوى قالتلى زوبرك حلو اوى قولتلها وانت قمر وجميله جدا شويه وراحت نايمه روحت مدخل زوبرى على طول وهيا راحت مصوته جامد اى اى اى اى اى اى وروحت مدخل زوبرى جامد واطلع جامد وهيا تتاوه معايا وفضلت انيك فيها جامد شويه وقالتلى طلعه ودخله فى طيزى اللى انت فتحتها روحت مطلع زوبرى وروحت مدخله فى طيازها مره واحده راحت مصوته اى اى اى اى اى اى تانى برده انت مصمم تتعبنى يعنى قولتلها انا بموت فيكى انا عايز امتعك احلى متعه وفضلت ادخل واطلع جامد لحد لما حسيت انى هجيب قولتلها هجيب قالتلى نزل فى طيزى روحت منزلهم فى طيازها وبعدان طبعته وقولتلها مصيه بقى عشان مليان لبن ضحكت ضحكه ميصه وقالتلى ماشى يا جميل انت تؤمر وراحت ماصه زوبرى شويه ونمت جبنها قولتلها انا عايز منك خدمه قالتلى قول يا حبيبى قولتلها انا عايز شريط من الحبوب اللى انتى ادتيهانى المره اللى فاتت قالتلى ليه يعنى قولتلها محتاجها لابويا عشان تعبان معتش زاى الاول قالتلى بس بشرط انك تجيلى على طول تنكنى قولتلها طبعا هو انا اقدر اسيب الجسم النار ده قالتلى طيب استنى يا حبيبى لقيتها جايه وادتنى الشريط قالتلى دا نوع احسن ممن اللى فات اللى هياخد هيبقى حصان انما لو شاب اخد هيبقى سوبر مان هنيكك اى عدد من الحريم تتخيله قولتلها شكرا يا حبيبتى روحت بايسها امممممممممم وقولتلها انا ماشى بقى يا حبيبتى قالتلى ماشى بس متنسانيش انا هستناك دايما روحت واخد بعضى وماشى على طول وفرحت انى معايا الشريط اللى هيخلينى ملك انيك اى حريم اعوزها روحت اعدت على قهوه طلبت واحد شاى شربته مع حبايه من الحبوب روحت واخد بعضى وماشى مروح وصلت على الشارع حسيت نفسى شخص تانى خالص وزوبرى وقف خالص قولت انا لازم انيك اى حد دلوقتى دخلت لاقيتهم كلهم فى الصاله شاورت بدماغى لمرات خالى على فوق عشان تيجى السطح عشان افشخ ليها كسها واريح زوبرى اللى وقف على الاخر لقيتها هزت دماغها عشان تقولى ماشى روحت طالع السطوح مستنيها شويه ولقيتها جايه قالتلى يابنى كفايه قولتلها بصى كدا وطلعت زوبرى اتخضيت لما شافته قالتلى ايه دا كله دا احمر خالص ليه كدا وكبر اوى قالتلى دا شكله جميل اوى قولتلها تعالى مصى نزلت راحت مصاه جامد فضلت تمص اممممممممم وانا بتاوه من المتعه وهيا تمص جامد وانا عمال العب فى بزازها فى ايدى شويه قامت خلعت كل هدومها وروحت رايح على كسها على طول الحس فيه امص فى زنبورها جامد وهيا تتاوه اه اه اه اه اه اه من اللزه والمتعه اللى هيا فيها شويه ونزلت عسلها فى حنكى شربته قمت وروحت مدخله فى كسها على طول راحت مصوته اى اى اى اى اى اى وانا شغال جامد ادخل واطلع جامد اوى وهيا مش قادره قالتلى كمان يا حبيبى دخل دخل جامد شويه وانا على الاخر بنيك فيها جامد وطلعت على بزازها امص فيهم جامد والعب فيهم وزوبرى فى كسها جامد نيك جامد اوى وعنيف جدا وهيا تتاوه جامد اه اه اه اه اه اى اى اى اى اى وانا مش سايبها طولت جامد انيك فيها وهيا بتنزل قالتلى ايه دا كله انت طولت جامد يا سمير قولتلها انا عايز امتعك على الاخر شويه وطلعت زوبرى وحطيته بين بزازها وفضلت انيك فيه جامد طولت جامد فى النيك فى بزازها ونزلت تانى على كسها انيكها تانى وفضلت افشخ فى كسها جامد وهيا تتاوه اكتر اه اه اه اه اه اه انا مش قادره كفايه يا سمير وانا لسه منزلتش قالتلى طلعه طلعته ولسه منزلتش قالتلى فى ايه زوبرك مش راضى ينزل لبنه ليه قولتلها مش عارف تعالى انيكك تانى قالتلى انتى لو نكتنى تانى هموت انا مش قادره تعالى ادعكلك بايدى لحد لما تنزل فضلت تدعك فيه جامد لحد لما خلاص هنزل قولتلها هنزل روحت منزل على بزازها ونزلت جنبها ابوس فيها اممممممممم وزوبرى لسه واقف قالتلى ايه ده يا سمير زوبرك لسه واقف يخرباتك انا اول مره اشوف كدا قولتلها عشان امتعك لبسنا ونزلنا دخلت انا على امى ناديت عليها لقيت ابويا بيقولى امك هتعد معايا عشان عايزها فى موضوع مهم قولتلها ماشى قالى خالى اختك تعملك الاكل قولتله ماشى واخدت بعضى وخرجت روحت لاختى لقيتها نايمه وزوبرى واقف ملقتش حد انيكه دخلت نمت صحيت الصبح كانت الحبايه راحت زوبرى نام بقى طبيعى قمت من النوم روحت الحمام استحميت ولبست وخرجت اكلت ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ الجزء الحادى عشر بعد ما فشخت مرات خالى سوسن ام طياز كبيره اوى نزلت معرفتش انيك امى ولا عرفت انيك اختى ومفعول الحبايه راح دخلت نمت صحيت تانى يوم قمت دخلت الحمام وخرجت عشان افطر لقيت مرات خالى بتعمل الاكل مرات خالى صفاء عملتلى الاكل واخدت بعضى وخرجت بره مش عارف اروح فين كنت مخنوق مش عارف اروح فين لاقيت جدتى ام امى جايه بتقولى تعالى يا سمير قولتلها نعم قالتلى تعالى معايا نجيب سكر وحاجات من عند البقال قلتلها ماشى روحت معاها واشترينا واحنا راجعين ركبنا اتوبيس فكان زحمه جدا دخلنا بالعافيه وقفت جنب جدتى وفى واحده ادامها وواحد وراها بس كان كبير فى السن كان بيحاول يبعد عن جدتى بس مكنش باين عليه انه راجل مش كويس كان بيبعد عن جدتى بكل الطرق لاقيت جدتى بتقولى تعالى اقف ورايا عشان فى عالم مش محترمه قولتلها حاضر يا جدتى لما وقفت وراها بالعافيه من كتر الحك بطيازها الكبيره زوبرى وقف على الاخر وهيا بترجع راح محشور فى طيازها بالجلابيه اللى لابسها راحت لفه وشها بالعافيه وقالتلى عيب يا سمير اللى انت بتعمله دا انا جدتك ابعد عنى يابنى قولتلها غصب عنى صدقينى وفضلنا على كدا لحد لما وصلنا ونزلنا لقيتها من ادام فى بقعه قالتلى عجبك كدا يا سمير اللى انت عملته هيا نزلت من كتر الحك فى كسها قولتلها انا اسف كان غصب عنى يا جدتى قالتلى طيب غور روح وانا هاجى وراك انا مروحتش واخدت بعضى وقولت اتمشى شويه وبعدان اروح لان جدتى مش هتعدى اللى حصل وخايف تتكلم مع حد قولت لما اروح شويه عند ام هاجر المتناكه عايزها انكها شويه روحت عندها لاقيت 3 شباب داخلين البيت قولت اكيد دول هينكوها قمت واخد بعضى وماشى مش عارف اروح فين قولت انا هروح بس كنت خايف من جدتى المهم روحت البيت لاقيت كله فى الشغل ما عدا انا وابويا الحريم طبعا كله فى البيت ما عدا اللى بيروح المدرسه دخلت قولت لامى لاقيت خالتى الصغيره مريم معاها سلمت عليهم مريم دى تبقى شبه جدتى جامد شبه امها جامد بس جسم امها طبعا اكبر من نحية البزاز ومن الطيز كمان بس هيا جمسها حلو اعدت معاهم شويه وغمزت لامى عشان عايز انكها فهمت قالت لمريم اختها روحى اعملى انت الغدا عشان انا تعبانه النهارده قالتلها ماشى يا اختى المهم مشيت وقفلت الباب وراها قامت امى وجاريه على الباب قالتلى بسرعه يا سمير لحد لما خالتلك تعمل الاكل وراحت خالعه الجلابيه لقيتها مش لابسه شئ تحت خالص وراحت جايه عليه مخلعانى الجلابيه وراحت منزله الشورت بتاعى ومطلعه زوبرى كان وراحت حاطه فى حنكها تمص فيه امممممممممم متعه ملهاش مثيل وهيا بتمص بمتعه كبير وانا بتاوه جامد من المتعه اللى انا فيها طبعا حاجه جامده جدا وانا بقول احححححححح بس بصوت واطى ومتعه طبعا كبيره وهيا بتمص فيه شغال تمام اممممممممم شويه وروحت مقومها ورحت بايسها مش شفايفها جامد امممممممممم بمتعه كبيره اوى وهيا ماسكه زوبرى وانا ماسك بزازاها جامد بلعب فيهم وبفعص فيهم جامد وببوس فيها امممممم متعه ملهاش حدود شويه وروحت منيمها عل�� السرير ونزلت على بزازها امص فيهم براحه امص فى حلمه والعب فى التانيه بايدى شويه على دى وشويه على ده وهيا بتتاوه طبعا من المتعه احححححح وانا شغال مص اممممممممم حاجه نار جدا شويه قالتلى حط زوبرك بين بزازى شويه نيك بزازى يا حبيبى روحت مدخله فعلا بين بزازاها جامد وهيا ماسكه بزازها حاضنه زوبرى جامد وانا شغال نيك فى بزازها الكبيره الطريه الناعمه جدا وانا بنيك فى بزازاها اللبن بيخرج من حلمتها جامد وشغال نيك بمتعه كبيره شوه ونزلت على شفايفها بوستها بوسه جامده اممممممممممممم وسبتها وقمت ونزلت على كسها الملبن النار حطيت زوبرى براحه الاول العب بيه فى كسها من بره بالراس بتاعت زوبرى شويه ونزلت على كسها الحس فيه قالتلى الحس جامد يا سمير سرعت جامد فى اللحس فى كسها وهيا تتاوه بمتعه كبيره كدا اه اه اه اه اه حاجه نار وانا نازل مص فى كسها ولحس جامد بمتعه رهيبه فى كسها النار المنفوخ الكبيره وروحت ماصص فى زبنورها جامد وهيا تتاوه معايا وتزودى هيجان اكتر وانا عمال امص شويه وقالتلى دحله بقى ارحم كسى يا سمير دخله بعد ما نزلت مرتين من اللحس فى كسها النار الكبير شويه وقمت مدخل زوبرى براحها فى كسها شويه شويه اسرع وهيا طبعا تتاوه معايا جامد اى اى اى اى اى اى من زوبرى اللى بينيك فيها لحد ما سرعت جامد وهيا مبقتش قادره خالص من النيك نزل على بزازاها ارضع فيهم شويه لحد لما خلاص هيا مبقتش قادره وانا خلاص هنزل قولتلها انزل فين قالتلى فى كسى يا حبيبى نزل روحت منزلهم فى كسها اه اه اه بعد ما نزلت قمت من عليها نزلت على بزازاها ارضع شويه وقمت بايسها اممممممممممممممم وقمت من عليها لبست هدومى وقولتلها انا هروح الحمام فعلا سبتها وقمت دخلت الحمام استحميت وخرجت اتغدت ودخلت نمت على طول من التعب من النيك فى امى الصاروخ صحيت بالليل الساعه 2 قمت عشان ادخل الحمام وانا بخرج لقيت شئ غريب جدا لاقيت ابويا خارج من الاوضه وزوبره واقف ورايح على اوضت جدتى لاقيت جدتى بتفتح الاوضه ولبسه قميص شفاف وانا كنت مدارى محدش شافنى دخل عندها وقفلوا الباب عليهم روحت متسحب وروحت على الاوضه كان فى فحت من الجنب كان الباب فيه كسر مش كبير اوى بس كنت اقدر اشوف منه كل شئ وفعلا روحت وبصيت لاقيت جدتى نايمه على السرير وابويا مدحل زوبره فى كسها ونازل نيك فيها جامد وهيا عماله تحسس على طيزه جامد وفى ظهره وراحت مدخل صوبعها فى طيزها راح قايل اى اى اى براحه يا مره وفضلت تدخل صوبعها فى طيز ابويا وهيا بينيك فى كسها جامد وقالتله انت زوبرك صغير مش زاى ابنك قام واقف وقالها ابنى هو ابنى بينكك ولا ايه قالتله يا ريت دا زوبره كبير ونفسى فيه بس مش عارفه اقرب منه قالها وانتى شوفتى زوبره ازاى قالتلى انا حسيت بيه وحاكتله على اللى حصل فى التوبيس قالها ابعدى عنه دا لسه صغير وراح مكمل نيك فيها جامد لحد لما نزل على بطنها وقام من عليها وقالها اتكيفتى يا مره قالتله طبعا قالها انا ماشى بقى عشان ممكن بنتك تصحى وراح خارج وانا طبعا جريت على اوضتى استخبت لحد لما هو دخل الحمام وخرج ودخل الاوضه ونام وانا قولت دى فرصتى وجدتى هايجه اروح انيكها وهيا اساسا مش هتعترض لانها عايزه زوبرى روحت داخل عليها الاوضه لقيتها زاى ما هيا ولبن ابويا على بطنها مغضمه عينها فتحت عينها لقيتنى واقف ادامها ومطلع ليها زوبرى كان واقف على الاخر قالتلى بتعمل ايه هنا يا سمير قولتلها انا عارف اللى حصل دلوقتى وعارف انك عايزه زوبرى تعالى خديه قالتلى شوفت كل شئ قولتلها طبعا روحت رايح ليها ومديها زوبرى تمص فيه وهيا نايمه على السرير راحت ماسكه وفضلت تلعب فيه شويه وروحت مدخله فى حنكها مره واحده فضلت ادخل واطلعه فى حنكها اممممممممممم وهيا مش عارفه تتنفس من السرعه اللى انا فيها شويه وسبته عشان تمصه بقى براحه وفعلا فضلت تمص فيه اممممممممممم وانا بتاوه طبعا من المتعه من مصها اه اه اه اه شويه وطلعته من حنكها وروحت طالع ��ليها ابوس فيها وامسك فى بزازاها لانها كانت عريانه امممممممممممم ونزلت على كسها امص فيها براحه والحس فيه براحه خالص وهيا اه اه اه اه اه وانا نازل مص جامد فيه ومصيت فى زنبورها الكبير اوى اه اه اها ها اه متعه جامده شويه ونزلت اكتر من مره شويه وقمت ولففها على السرير جيبت طيازها لاقيتها مفتوحه قولت مصلحه روحت بايسه شويه فى طيازها قالتلى انت شكلك نكيت حريم كتير عشان كدا رايح على طيزى يا سمير قولتلها انت طيزك مفتوحه من جوزى اللى كان بيحب طيزى جامد اوى وهيا كبرت من كتر نيكه فيها قولتلها انا هفجرها من كتر النيك فيها فضلت تصحك جامد ونزلت مصيت فى الخرم بتاع طيزها قالتلى كمان يا حبيبى كمان وانا بلحس جامد اه اه اه اه اه وروحت قايم بعد ما خلصت مص وروحت مدخل زوبرى جامد فى طيازها وهيا راحت مصوته براحه اى اى اى اى اى اى وانا اشتغلت بقى نيك جامد فى طيزها جامد اوى لدرجه جامده شويه وروحت مطلع زوبرى من طيازها ودخلته فى كسها واشتغلت جامد ادخل واطلع بسرعه وهيا متمتعه جامد لحد لما خلاص هجيب قولتلها هجيب قالتلى هاتهم فى كسى نزل روحت منزل فى كسها وروحت نازل على بزازها امص فيهم شويه وابوس فيها وقمت من عليها وقولتلها انا هروح قبل ما حد يصحى قالتلى بس متنسانيش ابقى تعالى طيزى مستنياك وكسى قولتلها طبعا سيبتها وخرجت دخلت استحميت ورجعت نمت صحيت تانى يوم قمت ودخلت الحمام كالعاده لقيت امى بتمسح الحمام قمت داخل عليها وقفلت الباب وقومتها وطلعت بزازها امص فيهم ارضع لبن جامد على الصبح قالتلى اصبر مش دلوقتى عشان محدش ياخد باله قولتلها ماشى سيبتها وغسلت وشى وخرجنا اكلت ومقدرتش اطلع دخلت نمت تانى صحيت على الغدا قمت اتغديت وخرجت شويه ورجعت بالليل دخلت اكلت وطلعت على السطح اشم شويه هواء سمعت حرجه فى الاوضه اللى بنيك فيها مرات خالى ببص من غير ما حد ياخد باله لقيت مرات خالى سوسن نايمه على الارض ولقيت خالتى مريم بترضع فى بزازها وسوسن بتتاوه جامد من المتعه طبعا والاتينين نازلين بوس فى بعض وخالييت خالتى موطيه وقمت مطلع زوبرى وروحت ماسكها من ورا وروحت مدخل زوبرى فى طيزها على لقيتها مفتوحه راحت مصوته قالتلى انت مين ابعد عنى وانا نازل نيك فيها لقيت سوسن بتقولها اهدى دا سمير هيريحلك كسك اللى انا مش عارفه اريحه قالتلى ابعد يا سمير هقول لللبيت قولتلها مش سايبك خالتلى قالتلى متخافيش دا ناكنى كتير هنا لقيتها سابت نفسها وهديت ونزلت تمص فى بزازها سوسن وانا شغال نيك فيها فى طيزاها جامد شويه وسبتها وروحت لففها وبوستها من شفايفها جامد اممممممممممم متعه طبعا سوسن قالتلى تعالى يا سمير كسى مستنيك لقيت مريم راحت مبعبصانى وفضلت تمص فى حلمت بزى هيا بتحب التحكم مش بتحب اللى ادمها يتحكم فيها روحت شاددها وروحت ماسك بزازاها وانا بنيك فى سوسن وفضلت ارضع طبعا فى بزازها جامد وهيا تتاوله من المتعه وبوستها اممممممممم شويه وقالتلى تعالى ريح كسى روحت مطلع زوبرى من كس سوسن ومدخله فى كس خالتى قالتلى جامد نيك على اخرك وانا سمعت كدا سخنت جامد واستغلت على اخرى وسوسن مسكت بزازاها تمص فيهم وتديها كسها تمص فيه شويه وقولتهم انا خلاص هنزل قالتلى نزل على بززازى خالتى فعلا نزلت على بززازها وفضلوا يبوسوا فى بعض امممممممممم ويلعبوا فى بعض جامد شويه وروحنا قايمين سوسن نزلت قبلنا وخالتى قايمه عشان تلبس روحت لففها وبوستها قالتلى انت مش تعبان يا سمير قولتلها لا طبعا تعالى ونزلت مص فى بزازها جامد بكل متعه وراحت ماسكه زوبرى تدعك فيه جامد لحد لما وقف تانى روحت منيمها ونزلت على كسها امص فيه جامد لحد لما نزلت اكتر من مره شويه وراحت ماسكه زوبرى تمص فيه جامد قالتلى دا وقف زاى الحديد قولتلها مش شاف كسك مش هيهدا ابدا قالتلى طيب دخله فى كسى روحت مدخله جامد فضلت انيك فيه شويه وبكل قوه عندى وهيا اى اى اى اى اى اى طبعا من النيك اللى بنيكه فيها وتقولى جامد جامد اسرع عشان تهيجنى جامد وانا اشتغل جامد فيها من المتعه طبعا شويه وقولتلها انا خلاص هنزل قالتلى نزل على بزازاى عشان محملش انا مش ناقص قرف قولتلها ماشى ونزلت جوه طيزها طبعا وشويه وقمت من عليها وبوسنا بعض وقمنا اممممممممممممم ولبسنا انا وهيا ونزلنا تحت دخلت انا وهيا الحمام طبعا استحمنا واحنا بنستحمى نزلت بوس امممممممممممممم ولحس فى كسها وطيزاها وبوس جامد ومص فى بزازها ولحس فى حلمتها ومص فيهم جامد وهيا متمتعه طبعا وخرجنا انا وهيا ودخلت انا نمت وهيا دخلت طبعا نامت وصحيت تانى يوم الصبح وكالعاده دخلت الحمام وخرجت فطرت وخرجت افسح نفسى شويه قابلت هاجر فى مكان حديقة اعده لوحدها روحتلها سلمت عليها قالتلى انا كنت بدور عليك انت كنت فين قولتلها كنت بريح زوبرى شويه ضحكت وقالتلى انا وماما مستنينك النهارده بالليل متتاخرش قولتلها طبعا يا حبيبى وبوستها اممممممممممم ومشيت وفضلت الف شويه وروحت اتغديت ودخلت نمت صحيت بالليل اتعشيت واخدت حبايه عشان اقدر على هاجر وامها المتناكين الاتنين اخدت بعضى وروحت ليهم دخلت خبطت على الباب فتحتلى امها قالتلى تعالى يا حبيبى انت وحشنى دخلت وانا داخل مسكت بزها بايدى وراحت قافله الباب قالتلى من اولها كدا شقاوه قولتلها انتى شوفتى شئ لقيت هاجر جايه ولبسه كلت وسنتيانه بس قالتلى سيب امى وتعالوا يا سمير ندخل الاوضه عشان ندفى بعض فى الاوضه وتنكنا على رواقه يا معلم فضلت احسس على جسم امها لحد لما دخلت الاوض معاهم امها كانت لبسه قميص نوم وحاطه احمر فى شفايفها ومكيجه نفسها وهاجر كمان كانى عريس وداخل عليهم ونمنا على السرير ونزلت بوس فيهم الاتنين شويه والاتنين قاموا من على السرير وخلعوا كل هدومهم وبقوا من غير هدوم خالص طبعا ام هاجر بزازها اكبر من هاجر بزازاها كبيره جامد وحلمتها كبيره لما بتكون واقفه ووقفونى وخلعونى كل هدومى وجات هاجر من وارا ظهرى ومسكت فى حلمت بزى فى ايديها تلعب فيهم وامها ونزلت على زوبرى ودخلته بين بزازها تدخله وتطلعه بين بزازاها شويه وتقف تمص فيه اممممممممم وتدخله وتطلعه بيين بززاها شويه سابت زوبرى ونزلت هاجر تمص فى زوبرى جامد وتلحس فيه جامد وانا اتاوه طبعا اه اه اه اه وراحت ام هاجر مدخله صوبعها فى طيز هاجر وهيا نازله مص فى زوبرى طبعا شويه والاتنين ناموا على السرير ونزلت انا مص فى كسهم الاتينين لحد لما نزلوا اكتر من مره شويه وقامت ام هاجر وانا نمت على السرير وراحت اعده على زوبرى فى خرم طيزها مره واحده وهاجر بتتفرج على امها وفضلت تنزل وتطلع على طول وتتاوه اه اه اه اه شويه وهاجر راحت لحسه فى كس امها جامد وامها زوبرى فى طيزها وامها تتاوه جامد اوى اى اى اى اى اى وهاجر راحت ماسكه زبنور امها وراحت قايله اه اه اه اه اه لا لا لا لا حرام عليكى وراحت منزله فى وش هاجر عسلها هاجر بلعته وفضلت تدعك فى كسها بايدها وانا نازل نيك فى طيزها ومنظر بزازها كان جامد عمال يطنط طالع نازل على وشها وعلى بطنها كان منظر مغرى جدا بزازها مل��ن وطريه جدا شويه ولقيتها بتقول انا مش قارده وراحت نايمه على السرير روحت انا قايم وفضلت انيك فيها جامد وماسك فردتين طيازها بايدى الاتنين ونازل فيها نيك جامد فى خرم طيزها الكبير وهيا تتاوه جامد اى اى اى اى اى اى وهاجر تقولى افشخ طيز امى الكبيره الطريه دى وانا شغال جامد لحد لما حسيت انى هجيب قولتلها اجيب فين قالتلى نزلهم فى كسى نزلتهم راحت مصوته قالتلى دول صخنين جامد اه اه اه اه اه ولفت ونمت فوقيها من المتعه روحت قايم وراحت ام هاجر قالتلى تعالى نامى عليها وادى طيزك لسمير ينيكك فيها وانا همص فى بزازك شويه وفعلا جات واديتنى طيزها وامها اخدت بزازاها تمص فيهم وانا دخلت زوبرى جامد وامها راحت مدخله صوبعها فى كسها وانا بنيك فيها جامد لحد لما نزلت عسلها وهيا بتتاوه جامد اى اى اى اى اى كمان كمان نيك طيزى كمان يا سمير جامد وامها عماله ترضع فى بزازها جامد مش سايبهم شويه وحسيت انى هجيبهم وروحت منزلهم فى طيزها جامد من غير ما اقولها وهيا راحت مصوته جامد اى اى اى اى اى شويه وقمت من عليها ونمنا على السرير احنا الثلاثه بعد النيك الجامد ده مفكتش غير الصبح قمت ملقتش جنبى حدا قمت دخلت الحمام استحميت وطلعت وانا لابس لقيتهم مجهزين الاكل اكلت معاهم واتكلمنها شويه وقالولى انت كنت جامد امبارح ليه كدا انت بتاخد حاجه قولتلهم لا طبعا شويه وقمت بوستهم واخدت بعضى وروحت لقيت امى مستنيانى بتقولى كنت فين احنا قلقنا عليك قولتلهم كنت بايت عند واحد صحبى كنت متعرف عليه ودخلت نمت كان لسه مفعول الحبايه شغال لسه هنام لقيت امى جايه واقفه ادامى وانا على السرير لسه منمتش ولبسه قميص نوم مبين كل جسمها قالتلى انا عايزه اتمتع يا حبيبى وراحت خالعه القميص طبعا كل جمسها باين روحت قايم وشايل الغطا الى كنت متغطى بيه راحت جايه اعده جانبى على السرير قالتلى ايه يا حبيبى مش وحشاك ولا ايه تعالى ارضع من بزازى روحت قايم جرى على بزازها ارضع فى بز من بزازها جامد وهيا تمسك راسى وتقولى كمان يا حبيبى مص مص اممممممممممممم شويه روحت قارص بسنانى على بزازها جامد قالت اى اى اى اى براحه يا حبيبى انت هتاكلهم شويه وراحت نايمه على السرير وانا قمت وروحت نازل على بزازها الحس براحه فى حلمتها وامص براحها فيهم وايدى التانيه بتلعب فى بزها التانى وانا بمص فى حلمتها جامد وهيا تتاوه جامد اه اه اه اه اه وتمسك راسى جامد عشان امص جامد امص فى البز دا شويه والبز التانى شويه وهيا تتاوه متعه جامده امممممممممم شويه وقربت البزين من بعض الحلمتين دخلتهم فى حنكى من كبرهم حاجه نار واللبن بيخرج من بزها كتير بيوقع على بطنها شويه ووقفت على السرير وادتها زوبرى قولتلها تعالى مصيه شويه قامت ماسكه زوبرى وفضلت تلحس فيه من بره كدا شويه وشويه راحت مدخله فى حنكها وانا بتالم من المتعه طبعا وهيا نازله مص تدخل وتطلع جامد وبسرعه وانا ماسك راسها وهيا راحت نازله بايدها على كسها تلعب وهيا بتمص فى زوبرى شويه وراحت سايباه وقالتلى تعالى يا سمير نكنى فى كسى انا عايزاك تنيكنى جامد اوى وراحت لفه واخده وضعيت الكلب وانا روحت مدخله على طول فى كسها من ورا راحت مصوته اه اه اه اه وانا بنيك فيها جامد كانت بزازها عماله تتنطط طالع نازل مغريه جدا وانا اهجيب اكتر على المنظر ده روحت ماسكه بزازها بايدى من ادام وانا بنيك فيها من ورا روحت رافعها عشان اتحكم فى بزازها الطريه الكبيره اوى والعب فى حلمت بزازاها جامد وهيا تتاوه معايا طبعا اه اه اه اها ها وانا بفعص فيهم الللبن بيزل على السرير من كتر التفعيص فيهم شويه حسيت انى هجيبهم قولتلها هجيبهم قالتلى هاتهم فى كسى نزلهم وفعلا نزلت فى كسها احنا الاتنين صوتنا من بعض اه اه اه اها ها شويه وقمنها ودخلنها الحمام ابوس فيها امممممممممممم احسس فى جسمها وخلاص استحمنا وخرجت دخلت نمت هيا دخلت تنام صحيت تانى يوم قمت لاقيت نفسى تعبان ملقتش حد غير ابويا فى البيت صبحت عليه قولتله امال فين اللى فى البيت قالى كلهم راحوا مع مرات خالك صفاء المستشفى عشان بتولد قولتله ماشى اعدت شويه معاه وفطرت من الزهق دخلت نمت تانى شويه صحيت على الزغاريط مرات خالى والدت ولد وهيا لسه فى المستشفى ومعاه بعض الحريم والباقى فى البيت انا مش بحب الدوشه فضت اعد على السرير شويه ودخلت نمت صحيت تانى يوم الصبح فطرت واخدت بعضى وطلعت شويه قولت لما اروح للشرموطه صحبت هاجر خطبت على الباب قالتلى تعالى عشان انت حظك حلو هسيبك مع واحده عندها 40 سنه بس قنبله وعايزه حد ينكها هيا مدرسه ادخل اظبط الاداء معاها دخلت جوه لاقيت واحده عليها بزاز كبيره اوى حاجه نار جدا قولت دى هتبقى قنبله دخلت اعدت معاها سلمت عليها والبنت صاحبه هاجر قالتلها دا بقى هيريحك قالتلها يا ريت انا تعباانه جامد قولتلها متخافيش كانت لبسه نظاره راحت خالعاها وقالتلى انت بتحب الستات اللى عندهم بزاز كبيره قولتلها طبعا البنت صحبه هاجر مشيت قالتلى ساعه وجايه وراحت ماشيه واعدنا انا وهيا الصاروخ دى هيا بتكلمنى وانا ببص على بزازها الكبيره قالتلى انت هتاكل بزازى بعينيك تعالى وراحت فتحه القميص براحه فتحته كله كانت لبسه سنتيانه تحت بس بزاز ايه كبيره اوى قالتلى ايه رايك قولتلها صاروخ راحت خالعه القميص ورمياه على الارض وراحت خالعه السنتيانه وفضلت تدعك فى بزازها وراحت ماسكانى من راسى وشادانه على بزازها وانا روحت على بزها على طول الحس فيه جامد وامص فيه جامد وهيا بتقولى كمان يا جميل مص جامد شويه وتدينى البز التانى عشان امص فيه وفعلا انزل الحس ومص فيه وهيا اه اه اه اححححححححححح كمان يا جميل كمان وانا بمص فى بزازاها تلعب هيا فى كسها جامد وتقولى كمان مص مص شويه وروحت شاددها من راسها وروحت بايسها جامد امممممممممم شويه ونزلت تانى على بزازها امص فيهم وافعص فيهم جامد متعه ملهاش حدود شويه وراحت ماسكه زوبرى بتقولى ورينى بقى زوبرك الكبير روحت قايم خالع هدومى ومطلع ليها زوبرى كان زاى الحديد وهيا بتدعك فيه وراحت قايمه ومنيمانى وراحت مديانى كسها وهيا نزلت على زوبرى تمص فيه جامد اوى بمتعه كبيره شويه وتحط زوبرى بين بزازها وانا عمال الحس فى كسها جامد وادخل صوابعى فى طيزها جامد شويه وراحت قايمه وخالعه الجيبه والشورت بتاعها وراحت واقفه ادامى تترقص ببزازها تغرينى عشان اهيج جامد عليها شويه وراحت ماعدانى على الكرسى وراحت مديانى ضهرها وراحت اعده على زوبرى جامد ورجعت بضهرها على بطنى تنام على وفضلت تقوم وتقعد على زوبرى بسرعه رهيبه شويه وراحت نايمه خالص عليه من كتر النيك وروحت ماسك بزازها من ادام جامد افعص فيهم جامد شويه وراحت لفه مديانه وشها وبزازها وهيا على زوبرى برده تقوم وتطلع على عليه وورحت ماسك بزازها امص فيهم جامد وانيك فى نفس الوقت فيها جامد شويه وهيا تقول اه اه اه اه شويه وراحت قايمه وراحت واخده وضعية الكلب ومديانى طيزها الكبيره وروحت مدخل زوبرى فى طيزها جامد قالت اى اى اى اى اى اوانا اشتغلت نيك فيها جامد جدا بكل هيجان شويه ومسكت بزازا جامد من ادام ونزلت نيك جامد فيها وهيا تتاوه اه اه اها ها شويه وقمت وراحت هيا نايمه على الارض وروحت مدخل زوبرى فى كسها جامد ونمت عليها امص فى بزازاها الكبيره جدا اممممممممم متعه كبيره وهيا اححححححح متمتعه جامد شويه وسبتها وقامت قالتلى نكنى من طيزى وراحت مديانى طيزها تانى وروحت مدخله جامد فيها ومسكت بزازها برده شويه وهيا بتتاوه اه اه اه اه اه حسيت انى هجيبهم قولتلها قالتلى هاتهم فى حنكى وفعلا روحت مطلعه ومنزلهم فى حنكها شربتهم المتناكه وفضلت تمص فيه لحد لما شربته كلهم وقمت استحميت واخدت بعضى وروحت البيت ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ الجزء الاخير بعد ما روحت من عند الست اللى نكتها دى دخلت البيت على الاوضه على طول عشان انام لان انا كنت تعبان ومش قادر وفعلا نمت وصحيت تانى يوم الصبح قمت روحت الحمام ظبط نفسى وخرجت من الحمام لقيت امى بتعمل اكل فى المطبخ قولت مصلحه انا عايز انيكها وهنكها دولقتى انا مش قادر روحت عليها من ورا فى المطبخ وروحت ماسك بزازها من وانا واقف واراها قالتلى ايه يا ولا انت صاحى على الصبح عليه قولتلها وحشتينى قالتلى يا ولا امشى دلوقتى لحد يدخل علينا المطبخ دلوقتى سبنى قولتلها انا بحبك وحشيتنى اوى قالتلى وانا كمان بحبك بس روحت دلوقتى يا سمير عشان محدش يشوفنا وخد بالك احنا ماشين بعد 3 ايام راجعين القريه عشان جدتك كل شويه تتصل بابوك عايزنا نروح وكل شويه تسال عليك سبنى يا سمير عشان محدش يشوفنا هيموتنا ابعد يا سمير قولتلها انا مش قادر عايز انيكك باى طريقة قالتلى طيب مش دلوقتى روحت ماسك ايديها وحاطتها على زوبرى تدعك فيه قالتلى يخرباتك زوبرك واقف كدا ليه يا ولا هيجتنى يخرباتك طيب بص انا هدخل اوضتك على اساس انى هوضب ليك الاوضه شويه انت كل وتعالى بعديها انا هاكون مستنياك متتاخرش عليه روحت بايسها من شفايفها امممممممممم وراحت ماشيه اعدت انا اكلت وشويه دخلت الاوضه لقيتها اعده على الكنبه ولبسه قميص نوم احمر رهيب دخلت وقفلت الاوضه وروحت عليها واعدت جنبها وقولتلها انا بحبك اوى قالتلى وانا كمان يا حبيبى روحت بايسها برومانسيه جامد اممممممممم بكل حب وانا ببوسها مسكت بزازها احسس عليها براحه اه اه اه اه ناررررررر وروحت سايب شفايفها وبوست رقبتها اول لما بوستها راحت على زوبرى بايديها تحسس عليه وتلعب فيه جامد شويه مسكت بزازها العب فيهم قولتلها بزازك كبيره اوى يا امى وطريه اوى قالتلى يا حبيبى مافيش حاجه تغلى على عليك العب برحتك العب وانا بلعب فى بزازها بوستها تانى امممممممم وفى وشها فى ورقبتها وفى كل جزء فى وشها شويه وفتحت قميص النوم وقالتلى مص بزازى يا حبيبى اللى بتحبها وفعلا نزلت بوس فى بزازها امممممممممممم ولحس جامد ولعب فيهم وانا بمص فى الحلمتان وقفوا جامد فضلت ارضع فيهم لحد لما نزلوا لبن كتير شويه قالتلى قوم يا حبيبى اقف عشان اطلع زوبرك اللى هيخرم الشورت بتاعك طلعته من الشورت ونزلت على الارض قالتلى تعالى نيك بزازى دخلت زوبرى فى بين بزازها وفضلت انيك فى بزازها جامد اهه اه اه اه اها نارررر شويه وراحت منزله بزازها ومسكته وفضلت تلحس فيه جامد شويه وفضلت تمص فيه جامد امممممممم نارررر تمص جامد تمص وانا شغال نيك فى حنكها ادخل واطلع جامد اوى شغل عالى وهيا شغال مص شويه وسابت زوبرى قولتلها نامى على الكنبه بقى عشان الحس كسك النار وفعلا قامت ونامت على الكنبه ونزلت على كسها عشان الحسه روحت على كسها افحته بايدى والحس فيه بلسانى جامد اوى شغال ناررررر وفضلت الحس الحس وامص فى الزنبور بتاعها جامد اوى وهيا عماله تلعب فى بزازها وتقول اه اه اه اه اه كمان يا حبيبى مص مص لحد لما نزلت عسلها روحت قايم قالتلى هات زوبرى امصه ادتهولها فضلت تمص فيه شويه امممممم قولتلها قومى بقى واسندى على الكنبه وادينى طيزك عشان هنكها الاول فعلا قامت واتسندت على الكنبه وادتنى طيزها وبدات افتحها طيزها بايدى عشان اشوف الخرم من كبر طيازها وفعلا دخلت زوبرى على طول مره واحده وقالت اه اه اه اه اه اه وفضلت انيك بقى ادخل واطلع جامد وهيا تسخنى وتقولى كمان كمان يا حبيبى نيك جامد اوى اوى نيك نيك يا حبيبى افشخلى طيزى الكبيره اول لما سرعت جامد قامت مريحه على صدرى بجسمها اللى فوق روحت ماسك بزازها من ادام ونزلت نيك ادخل واطلع جامد اوى وهيا اه اه اه اه اه اه اه كمان يا حبيبى نيك نيك شويه وسيبتها وروحت قاعد على الكنبه وقولتلها تعالى بقى اقعدى على زوبرى يا حيات وفعلا اعدت انا وهيا راحت طالع على زوبرى ودخلته فى كسها جامد وفضلت تقوم وتطلع عليه جامد انيك فيها جامد وانا بنكها مسكت بزازاها ادعك فيهم جامد وبكل حب وهيا اى اى اى اى اى نيك جامد نيك وانا شغال ناررررر فيها شويه ونزلت من على زوبرى وراحت ماسكه زوبرى تمص فيه جامد اممممممم شويه وراحت نازله بزازاها على زوبرى انيك فيه شويه وفعلا فضلك انيك فى بزازها جامد اوى وهيا متعته وانا كمان متمتع شويه وقمت وودتها على السرير وراحت نايمها على السرير ومديانى كسها وروحت مدخله فى كسها جامد قالت اى اى اى اى اى واشتغلت نيك جامد فى كسها ادخل واطلع جامد اوى وهيا مش قادره وانا سرعت على اخرى ونزلت عليها ابوس فيها جامد امممممممم وانا بنكها حسيت انى هنزل قالتلى هاتهم على بزازى يا حبيبى وفعلا نزلتهم على بزازها ونمت عليها ابوس فيها وامص بزازها وافعص فيهم شويه وقامت قالتلى شكرا يا حببيبى كسى بيشكرك وراحت داخله الحمام وانا بعد شويه دخلت وظبط نفسى وخرجت بره فضلت الف شويه ورجعت البيت دخلت نمت صحيت بالليل الساعه 3 خرجت عشان ادخل الحمام لقيت ابويا بينيك جدتى تانى ونازل فشخ فيها فضلت اتفرج عليهم وانا بتفرج عليهم لقيت حد بيمسك زوبرى ببص لقيت مرات خالى صفاء قالتلى بتعمل ايه يا شقى بس براحه بصوت واطى تعالى الحمام روحت انا وهيا الحمام ودخلت معاها الحمام وراحت مطلعه زوبرى وفضلت تمص فيه جامد وانا كل لما اجى امسك جسمها تقولى متلمسشى جسمى انا همصلك بس يا ولا وفضلت تمص لحد لما نزلت وراحت واخده بعضها ومشيت وانا هتجنن استحميت ودخلت نمت صحيت تانى يوم لقيت مرات خالى صفاء بتنضف الاوض قمت وشادتها من ايديها على السرير وقمت قفلت الباب وقولتلها ينفع تهيجينى وتمشى تعالى بقى انا مش سايبك قالتلى لا ابعد عنى يا ولا روحت محسس على كسها وروحت بايسها وقولتلها سبينى انيكك متخافيش من كتر البوس دابت خالص ومش قادره تتحرك بتتمتع اممممممممممممم شويه وقمت من عليها قولتلها ورينى بزازك راحت مطلعهم ليها قمت لفف من ورها ومسكتها من بزازها ادعك فيهم ادعك فى الحلمه بتااعته والحلمه تنزل لبن لانها كانت لسه والده واللبن ينزل وهيا تقول اه اه اه اه اه قولتلها انا عايز اشرب اللبن من بزازاك راحت نايمه على السرير ونزلت انا امص فى الحلمه وارضع من بزازها جامد وهيا اه اه اه اه اه روحت سايب بزازها ونزلت على كسها نزلت الكلت ونزلت بلسانى الحس براحه خالص وهيا تتوجع جامد اه اه هاه اه اه اه وتمسك شعرى جامد عشان امص جامد وانا بمص لحد لما نزلت عسلها قمت وفتحت كسها بايدى وروحت مدخل زوبرى براحه خالص اول لما دخل نصفه قالت اه اه اه اه اه اه وروحت مدخله كله راحت ماسكانى من ظهرى جامد عشان ادخله واطلعه جامد اوى وهيا بتتالم معايا من المتعه اللى هيا فيها اى اى اى اى وتقولى كمان نيك كمان دخل وطلع جامد يا سمير وانا اسخن على كلامها واشتغل جامد اوى معاها وهيا تتاوه معايا جامد اوى مش قادره هيا وتقولى بسرعه كمان كمان شويه وقالت اه اه اه اه انا جيبت انا نزلتهم شويه وانا بطلع وبدخل حسيت انى هجيبهم قالتلى اوعى تجيبهم فى كسى هحمل تانى نزلهم على بزازى اى حته انت عايزها كسى لا روحت مطلعه ونزلتهم على بزازها ونزلت على بزازها امص فى الحلمتين جامد كان فيه لبن كتير اوى وانا عمال ارضع منها جامد اوى خلصنا وخرجت من الاوضه استحميت وانا بعديها بشويه دخلت انا كمان استحميت وظبط نفسى وروحت اكلت وكل شئ تمام طلعت بره خرجت قابلت هاجر سلمت عليها سالتنى عن فاطمه قولتلها دى فى البيت قالتلى مش ناوى تيجى ولا ايه يا سمير قولتلها هبقى اجى سيبتها وروحت على البيت عندها عشان عايز انيك امها جامد اوى عشان انا خلاص بعد بكره راجع البلد تانى روحت البيت لقيت واحده كبيره عندها 60 سنه كدا وتخينه اوى ماشيه فى الشارع بتاع هاجر بتقولى معلش ممكن تيجى يابنى تدخل الحاجه دى جوه عند ام هاجر قولتلها ماشى يا حجه خبطت وهيا واقفه معايا الست دى فتحت ام هاجر قالتلى اذيك يا سمير واذيك يا ام مجدى تعالوا اتفضلوا قالتلها الست دى انا ماشيه بقى قالتلها تعالى وانا همتعك انا استغربت جامد انها بتقول كدا للست دى دخلنا والاتنين بيضحكوا لقيت ام هاجر بتقولى ادخل اعد الكنبه وانا هجيلك دخلوا الاتنين الاوضه وشويه وطلعوا مش لبسين حاجه خالص الاتنين من غير هدوم وجوم ادامى دى تقولى ايه رايك فى جسمى ودى تقولى ايه رايك فى جسمى قمت انا من على الكنبه ومسكت بزازهم الاتنين بايد ودى بايد واعدت احسس على طيازهم قولتلهم ايه الاجسام الكبيره دى بعد ما حسست على جسمهم قولتلهم تعالى بقى وروحت قاعد على الكنبه وطلعتلهم زوبرى نزلوا الاتنين على زوبرى واحده تمص زوبرى وواحده تمص فى البيضتان بتوع هياكلوا زوبرى الاتنين وهما بيمصوا انا عمال احسس على جسمهم والعب فيه جامد بطريقه جميله جدا شويه وقمت وقفت ونزلت على الاتنين على الارض واديت زوبرى لام هاجى تمص فيه والتانيه عماله تحسس على بزاز ام هاجر جامد وتفعص فيهم وانا عمال انيكها فى حنكها جامد بزوبرى اممممممممم نار بجد وهيا نازل ماص والتانيه بتقفش ليها جامد فى بزازها شويه واديت زوبرى للست التانيه عشان تمص فيه جامد برده زاى ام هاجر وام هاجر فضلت تلعب فى بضانى بايديها وبدخل واطلع فى حنك الست الكبيره دى شويه والاتنين قاموا وقفنا كلنا وروحت رايح على بزاز ام هاجر امص فيهم جامد اوى بطريقه جميله جدا امممممممم وهيا تتاوه معايا احححححححححح اه اها اه اها ها ه بطريقه جميله جدا والست عماله تلعب بايديها فى زوبرى جامد وانا عمال امص فى بزاز ام هاجر جامد شويه وقلبت على بزاز الست دى كانت كبيره برده فضلت امص فيها جامد اوى بمتعه كبيره لان حلمتها كانت كبيره واوى وانا شغال مص اممممممم شويه ام هاجر نيمت الست دى على الكنبه ونزلت على كسها تلحس فيه وانا جيت من وراها دخلت زوبرى فى طيازها على طول قالت اه اه اه اه اه اه اه وانا دخلته واشتغلت على طول بسرعه جامد اوى وهيا عماله تمص فى كس الست دى جامد وانا شغال جامد فيها شويه وام هاجر وقعت فى الارض من التعب روحت انا على كس الست دى نزلت على الحس فيه جامد وادخل لسانى فى كسها واطلعه جامد اوى وهيا تتاوه اه اه اه اه اه وتشد فى شعرى جامد اوى لحد لما نزلت عسلها شويه وقمت وروحت مدخل زوبرى فى كسها براحه واحده واحده لحد لما دخل كله وام هاجر بدات تقوم من الارض من التعب وانا دخلت زوبرى جامد فى كس الست دى وسرعت على الاخر وهيا تتاوه معايا بسرعه رهيبه اى اى اى اى اى اه اه اه اه اه اه وتقولى كمان يا حبيبى كمان دخله كله وطلعه جامد شويه سيبتها بعد نيك عني�� روحت نايم على الكنبه وقولت لام هاجر تعالى ا��دى على زوبرى وفعلا طلعت على زوبرى دخلته فى كسها وفضلت تتنطط عليه جامد وانا متمتع طبعا والست اداتنى بزها عشان امص فيه جامد وهيا بتتاوه معايا طبعا وزوبرى بيلعب جوه كس ام هاجر داخل طالع بمتعه كبيره وانا بنيك ام هاجر الست دى راحت عليها قالتلها قومى بقى عشان اخد نصيبى وراحت بيسها جامد امممممم ومصيت بزازها راحت ام هاجر قايمه والست دى قاعدت على زوبرى بكسها ونزلت فيها جامد اه اه اه اه اه اه وهيا بتترقص على زوبرى بمتعه كبيره شويه وام هاجر نامت على الكنبه وقالتلى تعالى نيكنى بقى قمت وروحت مدخل زوبرى شويه فى كسها ونيك عنيف طبعا لحد لما حسيت انى هجيب قالتلى ام هاجر هات فى كسى نزلتهم فى كسها بمتعه طبعا كبيره وقمنا بوسنا بعض امممممممم ودخلنا الحمام طبعا بوس وتتاوه ام هاجر والست اللى معاها واستحميت واخدت بعضى ورحت البيت دخلت كان معايا شريط الحبوب قولت لازم انيك اختى عفاف وسوسن عشان هسافر بعد بكره مقدرتش دخلت نمت صحيت بالليل قمت بالليل قولت لازم انيك اى حد دلوقتى انا مش قادر خالص اخدت الحبايه من الشريط واعدت شويه مفعول الحبايه بدا زوبرى وقف جامد معتش قادر قولت انا لازم انيك اى حد دلوقتى خرجت من الاوضه وروحت على اوضت سوسن لقيتها نايمه جنب جوزها والكل نايم فى البيت دخلت عليها وروحت ماسك بزازها وروحت ماسك ايديها وحطتها على زوبرى صحيت لقيتنى واقف ادامها اعدت تزوقنى عشان اخرج لخالى يصحى من النوم قولتلها براحه فى ودنها شايفه زوبرى واقف ازاى انا مش قادر عايز انيكك دلوقتى قالتلى ماشى يا سمير بس امشى دلوقتى قولتلها انا فى اوضتى تعالى دلوقتى انا مستنيكى خرجت انا وروحت على الاوضه بتاعتى ودخلت اعدت شويه ولقيتها جايه وقفلت الباب وراها وبتضحك وبتقولى انت زوبرك واقف كدا ليه دا زاى الاسد كانت لبسه روب خلعته بقيت ملط خالص من غير هدوم وراحت نايمه على السرير اعدت جنبها احسس على بزازها جامد اقولها بموت فيكى قالتلى انا زعلانه انت خلاص ماشى بكره انا مش عارفه هعمل ايه من غيرك وانت خلاص عودتنى على زوبرك قولتلها متخافيش فى الاجازه هجيلكم بحبك اوى وروحت نازل على بزازها امص فى الحلمه الجميله وهيا بتضحك جامد وتقول احححححححح حبيبى يا سمير مص فى بزازى الكبيره وطلعت على شفايفها ابوس فيها جامد اممممممممم قالتلى تعالى بقى نام امص فى زوبرك اللى زاى الصاروخ ده قولتلها تعالى يا حياتى روحت نايم على السرير وهيا راحت منزله الشورت بتاعى وراحت ماسكه زوبرى وراحت مدخله فى حنكها جامد وفضلت تلحس وتمص فيه جامد اوى امممممممم شوي وقالتلى زوبرك كبيره اوى بموت فيه هيوحشنى روحت مقومها ونيمتها على السرير وروحت رايح على بزازها امص فيهم جامد قولتلها بموت فى بزازك الكبيره دى وفضلت امص جامد فى بزازها اوى شويه وقمت وسيبت بزازها روحت على كسها الحس فيه براحه وهيا تقول اه اه اه اه وتقولى مص يا حبيبى هتوحشنى الحس جامد وانا عمال امص والحس فى كسها وامص فى الزنبور بتاعها جامد اوى وهيا تقولى بموت فيك كمان مص الحس لحد لما نزلت شويه وقمت وقالتلى هات زوبرك امص فيه شويه قبل ما تدخله فى كسى يا حبيبى قامت وراحت ماسكه زوبرى فضلك تمص فيه شويه اممممممممممم قالتلى زوبرك جميل جدا بحبك اوى وفضلت ادخله واطلعه فى حنكها لوقت طويل شويه وقالتلى تعالى دخله بقى قولتلها ماشى وروحت رافع رجليها الاتنين على كتفى وروحت مدخله جامد واشتغلت فى كسها جامد اوى وبسرعه رهيبه وهيا اى اى اى اى اى كمان يا حبيبى دخل بكل قوتك دخل وتصوت بس بصوت واطى وتقولى بموت فيك وانا اشتغلت جامد اوى بكل سرعه عندى ووطيت عليها ابوس فيها اممممممممم شويه ونزلت على بز��زها امص فيهم جامد والحلمه وقفت جامد اوى منظر مثير جدا ونزلت مص ونيك فى كسها جامد وهيا اه اه اه اه اه اه كمان يا حبيبى شويه ولفتها وجيبت طيازها وروحت نازل لحس شويه فى الخرم وروحت مدخله جامد وبكل قوه وهيا تصوت كتمت حنكها وروحت ماسك بزازها من ادام ونزلت نيك بكل قوه وهيا اه اه اه اه اه اه اه هتموتنى يا سمير نيك جامدددددددد وانا اشتغلت نيك قوى فى طيزها شويه وقمت ونمت على السرير وقولتها اطلعى وحطيه فى كسك وقومى واعدى عليه قالتلى ماشى وفعلا قامت واعدت على زوبرى وفضلت تقعد وتقوم وتوطى تبوسنى اممممممممم وتقولى بحبك اوى وانا شغال نيك جامد اوى وبأثاره كبيره جدا وامسك بزازها وهيا بتتاوه جامد اه اه اه اه اه اه شويه ونيمتها وروحت مدخل فى كسها جامد وهيا تتاوه جامد اى اى اى اى اى نيكنىىىىىىىى جامد يا سمير وانا شغال بكل قوه لحد لما حسيت انى هنزل قولتلها هنزل قالتلى نزل نزلت فى كسها جامد بكل قوه وقولت اه اه اه اه اه وروحت نازل عليها بوستها جامد اممممممممممممممم وقولتلها انا بحبك اوى يا حبيبتى بموت فيكى سيبتها وقمت دخلت الحمام استحميت وخرجت هيا دخلت ورايا بوستها وهيا داخله امممممممممممم وقولتلها بحبك اوى يا حياتى ودخلت الاوضه بتاعتى قولت لازم انيك اختى باى طريقه دولوقتى دخلت الاوضه عليها لقيتها نايمه صحيتها بالبوس جامد امممممممم قالتلى كدا يا سمير تسيب كسى كل الفتره دى انا تعبانه جامد مش قادره يا حبيبى تعالى وراحت اعده ومن على الجلابيه اعدت ابوس فى بزازها والحس فيهم لحد لما الحلمتان بانو من الجلابيه وروحت نايم فوقها وفضلت ابوسها جامد من شفايفها الكبيره اممممممم واعدت اقولها وحشتينى اوى يا حبيبتى بموت فى بزازك وفى كسك الطرى بحبك قالتلى وانا كمان فضلت ابوس فيها شويه ونزلت على بزازها ابوس فيهم وروحت مطلع بز من بزازها امص فيه والحس فيه جامد وروحت مطلع التانى امص فيه وافعص فيهم الاتنين وابوس فيهم اممممممم وهيا احححححححح بحبك يا سمير يا حبيبى كمان مص مص مص وانا شغال مص فيهم جامد اوى وهيا متمتعه جامد باللى بيحصل شويه واانا بمص فى بزازها نزلت بايدى على كسها احسس عليه جامد اوى بطريقه رائعه جدا وهيا اه اه اه اه اه اه شويه نزلت على كسها نزلت الشورت بتاعها قامت قايمه وخلعت كل هدومها وراحت منزل الشورت بتاعى وخلعت كل هدومى قالتلى الحس كسى يا سمير عشان مش قادره نزلت على كسها لحس جامد اوى وبراحه وامص فى الزنبور بتاعها وهيا تقولى بحبك مص كمان اه اه اه اه اه والحس جامد يا سمير وتقول اخيرا هنرجع القريه قولتلها بحبك وفضلت الحس فى كسها لحد لما نزلت مرتنين قامت وراحت على صدرى انا تمص فى حلمت بزى وفضلت تدعك بايديها زوبرى جامد وتقولى بزك حلو اوى بحبك يا سمير شويه ونمت على السرير وراحت ماسك هيا زوبرى تمص فيه بقى بطريه رهيبه وبمتعه طبعا كالعاده وتقولى ايه الحلاوه دى طعمه حلو اوى وفضلت تمص تدخل وتطلع فى حنكها شويه جامد وتقولى جميل جميل اممممممم شويه روحت قايم ومنيمها على السرير وروحت مدخل زوبرى فى كسها على طول مره واحده وراحت قايله اه اه اه اه اه اه اه بحبك نيكنىىىىىىىىىى جامد يا سمير نيكنىىىىىى وانا طبعا سخنت على كلامها ونزلت رزع فى كسها بكل قوه عندى وقولتلها بموت فيكى يا حبيبى ادخل واطلع جامد اوى وبزازها عماله تتهز وانا بنكها جامد شويه وروحت قايم ونيمت على السرير وقولتلها اعدى عليه متعينى بقى وفعلا طلعت على زوبرى وادتنى وشها وبزازها تقوم وتقعد على زوبرى وتدلدل بزازها على حنكى وانا امص فيه وهيا عماله تتناك وتقول اه اه اه اه اه اه دمرت كسى يا سمير وهيا عماله تتنطط شويه وروحت منزله وخاليتها تاخد وضعيت الكلب وروحت مدخل زوبرى فى كسها من ووارا وقولتلها بحبك اوى ومسكتها من بزازها من ورا ونزلت رزع فى كسها جامد بكل قوه وهيا اى اى اى اى اى نيكنىىىىىى كمان كمان شويه وروحت منيمها تانى ونزلت رزع فى كسها جامد قالتلى انت مش هتنزل ولا ايه ايه دا كله يا سمير وفضلت انيك فيها جامد ادخل واطلع بسرعه لحد لما نزلت جوه كسها جامد اها ها اه اها ها ها اها اه وقولتلها بحبك يا حياتى وقومتها واعدت ابوس فيها برومانسيه جامد امممممممم واخدت بعضى ودخلت الحمام واستحميت ودخلت نمت صحيت الصبح تانى يوم قضيته عادى كنت بس كل فرصه ببوس فيها امى وبرضع من بزازها وخلاص لحد لما اليوم عدى وتانى يوم روحنا القريه رجعنا القريه ووصلنا البيت ودخلنا سلمنا على كل اللى فى البيت وروحت من غير ما حد ياخد باله احسس على جسم جدتى والجيران جات والكل بيسلم علينا والكل سلم ومشى ودخلت انا نمت من التعب بتاع السفر صحيت بالليل كان معايا شريط الحبوب لسه قمت من النوم دخلت على اوضت جدتى لقيت جدتى بتلعب فى كسها دخلت عليها وقفلت الباب وروحت هاجم عليها بوس اممممممممممممم قالتلى وحشتنى انا كنت تعبانه من غيرك وكسى بياكلنى وطيزى برده مش عارفه اعمل ايه قالتلى تعالى يا حبيبى مص بزازى اللى انت بتحبها وراحت مطلعه بزازها ليه روحت نازل مص فيهم جامد اوى بكل قوه عندى وهيا تقولى هتاكلهم يا ولا براحه عليهم وانا عمال امص فيهم جامد اوى بكل متعه وهيا عماله تحسس على زوبرى وانا شغال مص فى بزازها الطريه جدا الملبن الجميله شويه وقالتلى طلع زوبرك بقى خلينى امص فيه شويه وحشنى طلعته ليها وراحت مصه فيه وهيا نايمه على السرير بتمص بمتعه كبيره وتقولى وحشنى اوى وتلحس وتمص جامد فيه وتقولى بحبه اوى شويه وروحت قايم وروحت على كسها نزلت الكلت ووروحت بلسانى امصصصصصصص فيه جامد وهيا اه اه اه اه اه اه اه وتقولى كمان يا حبيبى مص مص مص وانا اهيج اكتر على كسها وامص فى زنبورها الكبيره الجميل جدا لحد لما نزلت روحت مقومها على السرير وزانقها فى الحيطه وروحت مدخل زوبرى فى كسها وماسك بزازها من ادام كالعاده مع جدتى باللذات عشان بحب بزازها اوى من كبرهم وفضلت انيك جامد ادخل واطلع جامد اوى وهيا اه اه اه اه اه اه اه نيكنىىىىى جامددددد يا سمير وانا شغال جامد اوى شويه وورحت منزله تمص فى زوبرى شويه اممممممممممم وتلحس فيه ناررر وبعدين جيبت طيازها ونزلت على الخرم الحس فيه وهيا اى اى اى اى اى شكلك كنت مشتاق ليه جامد يا حبيبى اعمل اللى انت عايزه نيكنى جامد اوى بكل قوتك شويه وروحت قايم مدخل زوبرى فى طيازهاااااااااااا جامد اوى قالت اى ا ى اى اى اى اى حبيبى يا سمير دخللللللللللل جامد يا سمير وانا دخلته بكل قوم وانيك فيها جامد اوى ادخل واطلع جامد وهيا اه اه اه اه اه اه اه لحد لما حسيت هجيبهم جيبتهم فى حنكها وقعت هيا فى الارض رفعتها على السرير بوستها اممممممممممممممم ونيمتها واخدت بعضى وخرجت من الاوضه استحميت وخرجت دخلت الاوضه بتاعتى نمت صحيت تانى يوم خرجت لقيت ابويا بيقولى روح مع جدتك الارض بعد ساعتين عشان انا مش رايح النهارده عشان تعبان جامد قولتله ماشى لقيت امى بتمسح فى المطبخ ومرات عمى بتعمل الاكل دخلت عليهم المطبخ سلمت على مرات عمى وروحت غامز ليها بعينى راحت جايه ورايا روحت زانقها فى اوضتها ورفعت ليها الجلابيه ودخلت زوبرى فى طيازها مره واحده جامد قالتلى انا مش قادره يا سمير 3 نايكنى امبارح سبنى انا مش قادره هموت روحت سايبها لما جسيت انها تعبانه جامد بس قولتلها مين ناكك قالتلى حامد وصحابه قولت هو الواد ده مش هيهدا انا هعرفه زمانه فاشخ عمتى سيبتها وخرجت لقيت امى بتمسح قولت اى حد انيكه وخلاص مصلحه لقيتها موطيه وبتمسح فى الارض فى المطبخ روحت نازل معاها على الارض واعدت احسس على ايديها براحه شويه وراحت قايمها وواقفه قمت ليها وقولتلها بحبك اوى يا حياتى قالتلى بلاش لحد يجى يا سمير روحت حاطط ايدى على وسطها وهيا عمال اححححح بلاش يا سمير لو حد صحى هتبقى مصيبه يا سمير بلاش روحت ماسك بزازها مره واحده وروحت بايسها من رقبتها وهيا عماله تلعب فى راسى وانا عمال افعص فى بزازها جامد وابوس فى رقبتها وهيا اححححح شويه روحت بلسانى على بزازها الحس فيهم من فوق الجلابيه جامد اوى وبكل اثاره وبكل حب ليها طبعا ومصيت فيهم جامد وهيا احححححح مش قادره طبعا من المتعه شويه ونزلت على كسها الحس فيه جامد وانا بلحس فيهم دخلت جدتى علينا المطبخ امى بعدت عنى وخافت روحت انا قايم رايح على جدتى ماسك بزازها وروحت مطلع زوبرى راحت ماسكاه ونزلت اعدت تمص فيه جامد اوى امى قالتلى انت بتعمل ايه قولتلها متخافي تعالى راحت جدتى بايسها جامد من حنكها وقالتلى متخافيش يا عديله انتى بتتناكى من ابنك وانا كمان بتناك منه تعالى يا عديله هات بزازك امص فيها شويه ولسه هنيك جدتى سمعت ابويا بينادى من بره خرجنا كلنا وابويا قالى جدتك مش هتيجى معاك انا وانت هنروح مع بعض رجعت ليهم قولتلهم هنكم انتم الاتنين مع بعض النهارده ظبطوا نفسكم عشان هتبقى ليلة العمر قالتلى امى ماشى وجدتى قالتلى ماشى يا حبيبى وروحت الشغل وخلصت روحت البيت بعد العصر نمت صحيت بالليل الساعه 12 لقيت الكل نايم خرجت روحت على اوضت جدتى قولتلها روحى على اوضتى وانا جاى دلوقتى وراكم قالتلى ماشى يا حبيبى وروحت لامى قولتلها تعالى كان ابويا نايم جنبها فى سابع نومه راحت جايه ورايا ودخلنا الاوضه كنت انا واخد حبايه والمفعول اشتغل روحت خالع كل هدومى وهما كمان خالعوا هدومهم كلنا بقينا ملط من غير اى هدوم شوفت بقى اكبر بزاز فى حياتى واجمل كساس فى حياتى واجمل اجسام فى حياتى قولتلهم دى ليله العمر يا اغلى اتنين فى حياتى روحت اعد على السرير فى وسط االاتنين وراحو الاتنين حاطين بزازهم فى وشى يدعوا فى وشى ببزازها جامد اوى بزاز ملبن جدا اثاره ملهاش حدود وانا عمال ابوس فى البزاز دى شويه ودى شويه حاجه نارررر بجد متعه كبيره وفضلت ابوس فيهم جامد وهما بيدكوا وشى ببزازهم روحت على بزاز امى على حلمتها امص فيها جامد وبكل متعه وامى اه اه اه اه حبيبى مص مص مص وجدتى بتدعك وشى ببزازها جامد شويه وروحت على بزاز جدتى امص فى حلماتها برده جامد جدا حلمتان كبار اوى امى قامت وحاطت بزازها على راسى تدعك راسى ببزازها الكبيره وانا بمص فى حلمات بزاز جدتى الكبيره وراحت جدتى ماصه فى بزاز امى امممممممممم جامد وامى احححححححححححححح وجدتى من مصى فى بزازها اهه اه اه اه اه يا حبيبى وتمص فى بزاز امى جامد وراحت امى ماسكه بزاز جدتى تفعص فيهم جامد وجدتى اه اه اه اه شويه وقمت انا وهما الاتنين بيبوسوا فى جسمى كله راحت جدتى طالع على حنكى عشان ابوسها وفعلا بوستها جامد اممممممم وامى عماله تحسس على زوبرى جامد وروحت على امى ابوس فيها اممممممم جامد طبعا متعه ملهاش حدود وعماله جدتى تلعب فى بزازها جامد وامى كمان تفعص فى بزازها وانا ببوسها اممممممممم ابوس امى شويه وجدتى شويه بمتعه جامد اوى واحنا الثلاثه بوسنا بعض مره واحده اممممممممممممممم متعه كبيره اوى اوى زوبرى بقى زاى الحربه مش قادر والاتنين بيحسسوا ببزازهم على جسمى كله شويه وراحت جدتى نازله فى الارض تحسس على جسم امى وامى ادتنى ظهرها عشان امسك بزازها من ادام وفعلا مسكت بزازها افعص فيهم وهيا متمتعه جامد وجدتى بتحسس بايديها فى كس امى بطريقه رائعه جدا روحت بايس امى من رقبتها عشان تدينى حنكها ابوسها وفعلا مسكت حنكها بوس جامد اوى امممممممممم اعدت امص فى بلسانها جامد اوى بمتعه كبيره اوى وفى نفس الوقت بفعص فى بزازها برده وجدتى معايا برده بتفعص فيهم وجدتى تحسس على كس امى وفى نفس الوقت تبوس بس فى زوبرى جامد اوى جدتى راحت قايمه وامى هيا اللى نزلت على الارض وجدتى لفت ادتنى ظهرها عشان امسك بزازها انما رجعت تانى ادتنى بزها امصه انا امص بز وهيا تمص بز من بزازها جامد اوى وامى بتبوس فى زوبرى وتحسس على كس جدتى جامد اوى انا امص حلمه وجدتى تمص حلمه رائع جدا وامى تبوس وتحسس فى زوبرى بطريقه رائعه جدااااااااااااااااااااا شويه وسيبت بزاز جدتى وروحت بايسها جامد اوى اممممممممم متعه كبيره اوى اوى الصراحه ايه المتعه دى اثاره كبيره شويه وامى قامت وراحت على بزاز جدتى تمص فى بزازها جامد وجدتى تمص فى حلمه وامى فى حلمه من بزاز جدتى رائع جداااااااااا شويه والاتنين لزقوا بزازهم فى بعض وانا حاضنهم جامد اوى واحسس فى جسمهم جامد احسس على طيازهم وهما الاتنين يحسسوا على بزاز بعض اوفففففففففف نار يا جماعه ناررررررررر شويه واعدوا الاتنين وراحت جدتى على بزاز امى ترضع لبن منهم جامد وانا نزلت ابوس فى وراك جدتى جامد وابوس فى كل جزء فى وراكها واحده واحده وعلى ايديها لحد لما وصلت لبزازها امص فى بز من بزازها وامى تمص فى بز انا حلمه وامى حلمه الحلمتان كبار اوى وجدتى احححححححح مش قادره طبعا وانا امى نازلين مص فى الحلمتين امممممممممممم شويه ونزلت انا ابوس فى طياز جدتى احسس على كسها جامد وامى تفعص فى بزاز جدتى جامد وراحوا بايسين بعض جامد اوى امممممممممم متعه كبيره انا ابوس فى جسم جدتى جامد وامى تبوس جدتى وتلعب فى بزازها وجدتى تحسس على كسها جامد مش قادره شويه وجدتى لفت ادتنى طيازها امص فيهم وفعلا نزلت بوس والحس فى الحلمه بتاعتها جامد اوى وامى تحسس على طيازها جامد وهيا كمان مديانى طيازها وتحسس على جدتى وانا عمال امص فى الخرم بتاع طيزها وجدتى تترقص بطيازها و انا بمص فى الخرم بتاعها وتقول اه اه اه اه اه اه شويه وجدتى اتعدلت وانا روحت على خرم امى بقى الحس فيه وجدتى نزلت من تحت لامى تمص فى بزازها وانا بلحس الخرم جامد وامى اى اى اى اى اى وتقولى مص يا حبيبى جدتى تمص فى بزاز امى وامى تلعب فى بزازها وانا بمص فى خرم طيز امى جامد شويه وامى اتعدلت وجدتى نامت وفتحت كسها ليه عشان امصه وامى راحت ليها تمسك بزازها تلعب فيهم وانا نزلت على كس جدتى براحه الحس بمتعه كبيره وامص جامد فى الزنبور بتاعها جامد اوى اوى وامى بتدعك فى بزاز جدتى وحدتى اه اه اه اه وتمسك بزاز امى جامد شويه وقمت وسيبت جدتى وروحت نايم على السرير راحت امى واقفه فوق راسى ومديانى كسها عشان الحسه وجدتى نزلت على زوبرى تمص فيه جامد تدخله وتطلعه فى حنكها وانا عمال امص فى كس امى والحس فيه وهيا اه اه اه اه اه وتلعب فى بزازها جامد شويه وجدتى سابت زوبرى وطلعت على امى تمص فى حلمات بزازها جامد اوى وامى اه اه اه اه اه وتقولها مصى يا ساميه جامد مصى وتقولى مص يا سمير جامد شويه وقمت والاتنين راحوا جايين ببزازهم على زوبرى وحاطوا زوبرى فى وسط بزازهم وانا عمال انيك فى بزازهم جامد اوى شويه وراحت جدتى مسكت زوبرى ببزازها وانا عمال انيك فيهم وامى وقفت روحت بايسها جامد اوى امممممممممم وهيا متمتعه طبعا وبنيك فى بزاز جدتى شويه وجدت قامت من الارض وامى راحت نازله حاطه زوبرى بين بزازها عشان انيكها وجدتى جات ليه ابوس فيهم امممممممم وادتنى بزازها امص فيهم جامد وانا بنيك فى بزاز امى وامى بتمص فى جسمى جامد هيا تمص بز وانا امص بز من بزازها روحت نايم على السرير وامى راحت مصه فى زوبرى وجدتى راحت مديانى بزازها امص فيها وهيا بتلحس فى جسمى حاجه نارررررررر الصراحهه وامى بتمص فى زوبرى بكل متعه شويه وراحت جدتى طالعه على راسى ومنزله كسها على وشى الحس فيه وامى حاطت زوبرى بين بزازها انيك فيهم جامد شويه وقمت ابوس فى امى وجدتى تمص زوبرى جامد اممممممم نارر بجد شويه وراحت جدتى راحت مديانى طيازها وامى جات ورايا وراحت بايسانى فى حنكى جامد امممممم روحت مدخل زوبرى فى طياز جدتى براحه واحده واحده راحت قايله اه اه اه اه اه وامى بتبوسنى وتحسس على طياز جدتى راحت امى لفه وجاتلى من وشها وفضلت تبوس فيه عشان اسخن اكتر واسرع اكتر وانيك فى جدتى جامد اوى والعب فى بزاز امى جامد وافعص فيهم وابوسها امممممممممم شويه ورحت رافع جسم جدتى وسخنت جامد اوى ونيكت بكل عنف ومتعه وامى راحت تفعص فى بزاز جدتى جامد وانا احسس على طياز امى جامد وامى تدعك فى بزاز جدتى شويه وروحنا قايم بجدتى وزوبرى فى طيازها وماسك درعتها الاتنين ونازل نيك فى طيازها وامى عمال تلعب فى بزاز جدتى جامد اوى وانا بنيك جدتى اى اى اى اى ا ى اى وروحت ماسك انا بزازها بقى وامى سابت بزازها وراحت تبوس فى جدتى جامد اوى امممممممم شويه وطلعت زوبرى من خرم طيز جدتى ونمت على السرير جدتى جابت بزازها ليه عشان امص فيهم وامى اعدت على زوبرى بكسها واااااهاااااات اشتغلت جامد اوى اه اه اه اه اه اه اه وامى تقوم وتقعد على زوبرى جامد اوى شويه وجدتى طلعت على وضى بكسها امص فيه وامى تنط على زوبرى بكسها والاتنين اه اه اه اه اه اه اه وشغال فشخ فيهم الاتنين وراحوا بايسين بعص امممممممم وانا بفشخ فيهم شويه وجدتى راحت لامى وانا بنكها تمص فى بزازها جامد اوى اححححححح متعه ملهاش مثيل شويه وامى قامت وجدتى نامت على السرير روحت انا مدخل زوبرى فى كسها جامد وامى جات من ورواها تفعص فى بزازها والاهات بدات اه اه اه اه اه اه اه كمان يا سمير نيكنىىىىىىىىى جامد يا حبيبى وامى تبوس جدتى وتمص فى بزازها جامد اممممممممم متعه جامد جدا جدا شويه وجدتى قامت وامى ادتنى طيازها روحت مدخل زوبرى جامد على طول راحت مصوته اى اى اى اى اى اى وجدتى تبوس فيها عشان تكتم صوتها امممممممم وانا شغال من ورا جامد فى طيز امى بكل قوه وامى تمص فى بزاز جدتى وجدتى تلعب فى بزازها جامد بايديها وانا بنيك جامد فى طيزها شويه وجدتى نامت تحت امى عشان تمص بزازها وامى كمان تمص فى بزازها جامد وانا بنيك امى شويه ولفت امى وروحت مدخل زوبرى فى كسها جامد اوى وهيا اه اه اه اه وجدتى تدينى بزازها امص فيها جامد اوى واشتغلت شويه على كدا وامى تحسس على طياز جدتى حسيت انى هجيبهم روحت مطلعه وضاربها على بزاز امى وجدتى مسكت زوبرى تدعك فيه عشان تصفيه خالص وراحت جدتى مصه فى زوبرى عشان تنضفه وراحت على بزاز امى تشرب اللبن اللى انا نزلته على بزاز امى وراحوا الاتنين بايسين بعض جامد اممممممم وقالوا ليه ايه يا حبيبى اتمتعت يا سمير قووولتلهم طبعااااااااااااااااا دا احلى يوم فى حياتى بحبكم اوى وبوستهم ااممممممم وبكدا يا جماعه عشت ملك انيك امى وجدتى اكتر اتنين بنكهم بقوا زاى مراتى الاتنين وعيشنا احلى عيشه انيك امى فى البيت وجدتى فى الارض وقت ما يسمح الوقت وساعات انيك الاتنين مع بعض فى اى وقت اهم شئ اتمنى انكم اتمتعتم بالقصه دا اهم شئ يهمنى ومحدش يقلق انا مش هبطل قصص انا نزلت قصه جديده اسمها هشام وعائلته البسيطه اكثر متعه واكثر اثاره تحياتى للجميع شكرا لكم *****                                            
1 note · View note
dianaahmad-blog · 6 years
Text
ايام متجردة وشهور حافية وليل بازلتى ونهار مرمرى 10
                       ايام متجردة وشهور حافية وليل بازلتى ونهار مرمرى 10                                                    اليوم الخامس عشر. النهار الخامس عشر خطيبتي في حضن غيري الجزء الاول هحكيلكم قصتي.. انا كريم ٢٤سنة .. خطيبتي دنيا ٢٢ سنة .. انا ودنيا كنا زمايل جامعة واحدة لما اتعرفت عليها كانت هي في سنة اولي وانا في سنة تالتة وكانت جميلة اوي..اتعرفنا ببعض وحبينا بعض وبعدها بفترة ولحسن الحظ سكنت في الشقة اللي جنبي واهلنا بقو حبايب ولا الاخوات وبقينا بنتكلم كل يوم لحد ما كلامنا بقي ادمان وكل فترة كنا بنتعلق ببعض اكتر وبنتكلم في حاجات شخصية اكتر واكتر لحد ما بقينا بنتكلم في هدومها الداخلية وهدومي وهي بقت عادي في مرة كنا فالجامعة وماسكة تليفوني وبتلعب فيه ولقت شوية صور سادية علي محارم وعجبوها اوي ولفت نظهرها صورة واحدة حطة راجل تحت رجليها وبيبوسها فبصتلي كدة و ضحكت فقولتلها في ايه؟! فلقيتها بتوريني الصورة .. طبعا اتكسفت ادامها لانها كمان شافت باقي الصور و كان فيهم عريانين .. فقولتلها ايوة بتضحكي ليه؟! قالتلي مش انت بتحبني ؟! قولتلها اكيد طبعا بحبك قالتلي بوس رجلي زي الصوره قولتلها واحنا طالعين البيت هبوسها قالتلي خلاص نروح ياللا مش مهم باقي المحاضرات ضحكت وقولتلها ياللا وفعلا روحنا واحنا طالعين ع السلم لقيتها وقفت وبتقولي ياللا انزل بوس رجلي قولتلها حاضر وفعلا نزلت علي ركبتي ووطيت لحد رجلها و��ومت بايسها .. ولقيتها بتقولي افضل بوس رجلي لحد ما اقولك خلاص وفضلت ابوس لحد ما لقيتها حطت رجلها فوق راسي وقالتلي كل يوم هعمل فيك كدة وانا تلقائي لقيت نفسي بقولها انا خدامك وخدام رجلك وهي قامت قايلة يعني تحب امشي كلمتي عليك قولتلها اه طبعا حابب قالتلي ولو اعترضت علي كلامي قولتلها اضربيني قالتلي طب انا عاوزة اضربك بالقلم قولتلها حاضر وقومت معدول علي ركبتي ولقيتها بتديني بالقلم وضحكت .. واستمرينا علي كدة واتعودنا وفي مرة بكلمها وببعتلها صور سادية كالمعتاد قولت اجرب ابعتلها صورة واحدة لابسة صناعي والواد ببمصلها او بتنيكه قولت اكنها بالغلط وبعتها فعلا وهي قالت ايه دا ؟؟ فقولتلها دا زي بتاع الرجالة بس بيكون زي كلوت كدة الستات بتلبسه عادي قالتلي شكله حلو اوي.. اتجرأت شوية وقولتلها تشوفي بتاعي لحظة صمت...... ورجعت .. قولتلها ايه ؟ لقيتها بتقول: صورهولي دلوقتي حالا انا ماصدقت جريت دخلت الحمام صورته ووريتهولها قالتلي يلهوي راسه كبيرة كدة ليه قولتلها عاجبك ... قالت اه اوي هو طوله فوق المتوسط بس راسه ضخمة وفضلنا طول اليوم اقعد اصور زبي وهي معجبة بيه اوي وبقت فرحانة وبقينا فترة علي كدة وفي مرة بكلمها فلقيت نفسي لوحدي بقولها انا عاوز اشوف صدرك المرادي قفلت فضلت ابعت في رسايل لحد تاني يوم لما فتحت تاني وقولتلها ايه حصل ايه؟ قالتلي معرفتش ارد عليك اقول ايه او اعمل ايه ... وبعد ساعة من الكلام والمحاولة ورفضها .. فجأة لقيت صور بزاز كبيرة اه هي بزاز خطيبتي وانا مذهول من جمالها لقيتها بتقولي عجبوك ياحبيبي ... وانا مش عارف اقول ايه انتهي الجزء الاول .. مكنش مشوق اوي لكن الباقيين هيكونوا اجمد بكتير ... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ الجزء الثاني وقفنا المرة اللي فاتت عند حبيبتي دنيا لما عرضتلي البزتين بتوعها..... وطبعا انا كنت مزهول من كمية الجمال اللي انا شايفه ادامي وبعد لحظات من الصمت...... ولقيتها بتقولي انت ساكت ليه ماتنطق صدري عجبك وللا لا؟!!! قومت قايلها في زهول ... دنيا انتي متأكدة أن دي بزازك؟!! لقيتها بعتت صورتين بوشها وهي بتقفش فالبز .... وانا قومت قايلها .. دنيا انا مش هقدر افتح بؤي بكلمة معاكي بعد كدة قالتلي انت بتحبني اوي كدة ؟!! قولتلها انا تحت رجلك ياحبيبتي واحط جزمة فبؤي ومش اتكلم تاني قالتلي اتفو عليك وعلي اللي خلفوك يابن جزمتي انت من انهاردة اسمك خدام ستك ولو لقيتني فحضن راجل غيرك تخرس ومسمعش صوتك والا ساعتها مصيرك هيكون علقة موت طبعا انا سمعت الكلام دا حبيت اعمل راجل وياريتني ما حبيت قولتلها لا طبعا دا مش هيحصل ... قالتلي انت في حد عندك فالبيت ؟ قولتلها لا .. قالتلي وانا كمان ... افتح الباب ياللا قولتلها حاضر .. وفتحت الباب لقيتها برا وفاتحة بابها قالتلي انزل علي ركبتك قولتلها حاضر ونزلت قالتلي انت بقي بتعترض صح لسة بقولها مقصدش .. تفت علي وشي ولقيت قلم نزل علي وشي حسيت ان نفوخي هيطير من دماغي معملتش حاحة غير اني وطيت بوست رجلها لحد ما هي قالتلي كفاية المهم فضلنا فترة بدأت تخليني اتعود علي سمعان كلامها وخلاص حرفيا بقيت خدام خطيبتي ايوة هي تسيطر عليا وتخليني خاتم فصباع رجلها وبقينا نعرض جسمنا كله لبعض فجاة فى مرة قالتلى انا مش عايزة نتجوز واكون بنت بنوت .. عايز راجل ينيكنى قبلك وانا خطيبك يا خدام ستك قلتلها حاضر يا ستى بس ده هنجيبه منين قالتلى ماليش دعوة. انا عايزة صاحبك الانتيم شوقى وفى يوم طلبت من شوقى مفتاح الجرسونيرة بتاعته .. ولما روحنا انا وخطيبتى .. اتعمدت اتصل بشوقى عشان ييجى عشان فيه مشكلة طارئة حصلت .. خطيبتى قلعت كل هدومها وبقت عريانة ملط وحافية وبتمص زبرى .. ودخل شوقى بمفتاحه وجريت دنيا على الاوضة شافها اتجنن ماكانش يعرف انها خطيبتى انما قلتله انها مومس .. وسمعت صوتها بتصرخ وتقول يا ابن الكلب ودخلت لاقيته بينيك فيها وبيقولى ازاى دى مومس وهى بنت بنوت .. قالتله وهى بتصرخ كنت بتناك من طيزى بس .. وبعدة فترة جه يوم فرحنا وكانت خطيبتى عملت ترقيع للبكارة مزاجها كده .. الفرح خلص وكل حاجة تمت ودخلنا شقتنا اللي عي فنفس العمارة اللي ساكنين فيها زي اي زين فليلة الدخلة حصلت بيننا المداعبات فالسرير وجه معاد المعركة .... اول ما قلعت قميص النوم..زبري نزل لبنه اه نزلت واتكسفت ادامها طبعا بس هي اللي عندها بزين يهدو جبل عندها طيز وكس مشفتش زيهم ابدا ولقيتها بتقولي احا دنتا فضيحتك بكرة هتكون بجلاجل ادام امي لما تحط ايدها علي كسي تشوفني انا اتفتحت وللا لا انا مش قادر افتح بؤي طبعا .. لقيتها بتقولي شوف حل او هجيب واحد عربجي يكسر السرير بيا ونقول ان انت اللي عملت كدة وبدون تفكير لاني لو اعترضت هتضرب منها علقة موت قولتلها موافق قالتلي روح هات التليفون قولتلها حاضر وجبتهولها وهي خدته واتصلت بحد وقالتله ممكن تشرفنا فالبيت قالها ازاي يامدام دنيا دي ليلة دخلتك قالتله تعالا معلش انا محتجاك ضروري قالها حاضر انا جاي لحضرتك قالتلها وانا مستنياك وبعد ساعة من الضرب والشتايم فيا الباب خبط دنيا لبست الروب وطلعت تفتح ..وانا طبعل معرفش مين جاي والتفكير كان هيموتني لحد ما سمعت صوته اه هو .. استاذ مصطفي مديري فالشغل وكانت دي صدمة بالنسبالي........ يتبع فالجزء القادم.... الجزء الثالث وقفنا المرة اللي فاتت لحد ما مراتي كلمت استاذ مصطفى وجه فعلا البيت .......نكمل دخل وسلم عليها وقعد وهي قالتله احنا عندنا مشكلة وملقناش حد يحلها غير حضرتك وطبعا حضرتك زي اخويا قالها اكيد طبعا بس مشكلة ايه دنتوا لسة فأول يوم جواز احنا لحقنا قالتله لا احنا كويسين دي مشكلة تانية *وبعد كلام دام لاكتر من ساعة عرف كل حاجة وانا قاعد فالاوضة مش عارف هواجه مديري ازاي وشكلي ايه ادامه ومصطفى قعد يفكر شوية وبعد كدة قالها لا ايوة الراجل رفض وقالها معلش مضطر استأذن ومشي وهي قامت داخلة عليا الاوضة طبعا ضرب وشتيمة بعد نص ساعة الباب خبط راحت تفتح بس المرادي بقميص النوم وخلت صدرها بارز اوي من القميص وقالتلي يمكن حد ييجي يحل المشكلة دي راحت تفتح الباب لقت مصطفى رجع تاني وبيقولها انا موافق طبعا هي فرحت بكدة أوي أوي ودخلته قعدوا تاني وقالها اندهي كريم وقالتلي انت ياكلب تعالا هنا انا طلعت سلمت عليه وانا مش عارف اقوله ايه قالي متخفش احنا اخوات وانا مقدر ظروفك وكل دا سر بيننا ومراتك فالحفظ والصون فحضني ولقيت مراتي بتقولي تعالا ياللا تحت رجلي قومت حاطط راسي تحت رجلها وقعدت ابوسها وهما بيتكلموا مصطفى قرب وقعد جمبها وبيبص علي مراتي ام جسم فاير وصدرها الملبن الضخم وهي لسة ٢٢ سنة بس قالها عارفة انا موافقتش ليه؟! قالتله ليه؟! قالها عشان انا عنيف شوية وبشتم شتايم وحشة جدا.. وممكن تكوني انتي عاوزة الرومانسيه مش العنف قربت من ودانه وهمستله اضربني بالقلم وابتسمتله بشرمطة لقيته قام وخلاها تقف وفضل يحسس بايده علي جسمها كله ويقولها هتنفعي فالسرير والضرب وهي عملت نفسها مكسوفة وضحكت ضحكة خفيفة وفجأة لقت قلم اترزع علي وشها خلاها وقعت علي ��لكنبة وقامت وقفت وقالتله اضرب تاني قام لافف شعرها علي ايده جامد وفضل يضربها بالاقلام جامد ووشها احمر وعلم من كتر الضرب وقام شاقق القميص اللي كانت لابساه نصين وباس صدرها وقام قالع الحزام قالها ياللا ندخل الاوضة قالتله حاضر وقالتلي اعمل وضع الكلب عشان سيدك يركبك وفعلا ركبني دخلته الاوضة وقالها نامي علي ضهرك وهي نامت قالها انا هقلع وهديكي علقة موت هي خافت وقالتله ليه كدة قام رازعها بالحزام جامد اوي علي بطنها وهي صرخت بصوت عالي وقالها متسأليش ياشرموطة قالتله حاضر نده عليا وقالي قلعني الهدوم وقلعته وفاضل الشورت بس قالي انزل علي ركبك وقلعني الشورت وقرب وشك منه وفعلا قلعته ولقيت زبو ضرب فوشي زبو مش طويل اوي بس طخين جدا جدا وكله عروق وشكله يجنن اووي قالي بوس زب سيدكوا لقيت نفسي تلقائي حطيت زبو كله فبؤي قام ضاحك ومسح على راسي بايده وقالي جدع ياكلبي ارضع زبي كمان وانا نازل مص زي المجنون لقيته خدني وقربنا من السرير شوية وبدأ يلسوع بز مراتي بالحزام جامد وصدرها زي الملبن بيتحرك زي الجيلي وعمال يجنن مصطفى اكتر وزبو عمال ينشف ويبقي اقوي بكتير وهي بتصرخ وتقوله خلاص مش قادرة ساعتها حسيت من جوايا ان فعلا مراتي السرير هيتكسر بيها من النيك قالها لفي نامي على بطنك وهي قالت حاضر ولفت قعد يحسس علي طيزها ويمسكها بعنف ويقولها كسمك يامومس ايه اللحم دا وهي بتقوله اللحم دا بقي بتاعك دلوقتي فتح فلقة طيزها وحط صباعه علي خرمها وبيدخله براحة وهي عمالة تمسك فالملاية جامد وقام مطلع صباعه وحطه فبؤو وقالها طيزك طعمها حلو ياوسخة وقالها جاهزة قالتله اه قالي تعالا وقعدني على كرسي وربطني ومسك مراتي وربطها فالسرير ربط ايدها فالسرير من فوق ورجلها فالسرير من تحت وربطها وربطني من بؤنا ومسك تليفونه واتصل بحد وبيقوله اطلعوا طبعا انا وهي اتصدمنا لما راح فتح الباب ولقينا اتنين ضخام داخلين ومعاهم كاميرا وحامل كاميرا وعدة تانية اول ما دخلوا الاوضة راحوا علي مراتي وقالوا لمصطفى هي دي قالهم اه قالولوا دي جميلة اوي وقاموا باسوا حلمات مراتي وقلعوا هدومهم بس دول ازبارهم كانت اطول من مصطفي بس مكنتش طخينة اوي مصطفى قالهم كل حاجة خلصت والكاميرا شغالة وبتصور طبعا انا خلاص مش هتكلم لان مراتي ادامها تلاتة فحول هيدخلوا عليها فليلة دخلتها مكاني وهتتصور كمان خلصوا كل حاجة ووقفوا ادام مراتي وخلاص مستعدين يكسروا بيها السرير ***** اليوم الخامس عشر. الليل الخامس عشر حكايتى مع الدياثة على لحم الوالدة ج(1) بداية دا اول موضوع ليا هنا . وبالتالى هتكون قصتى انا , الحقيقية .. ويارب تعجبكم انا اسمى محمد .. شاب ليس لي اى علاقة بالجنس الآخر .. سوى حب دام لمدة 8 سنين و فشل.. اسرتى مكونة من ابي ياسين الذي يبلغ من العمر 52 سنة وبطلة هذا القصة امى الحبيبة فعلا وبجد ,,, واسمها (( منى )) تبلغ من العمر 41 سنة ..و اخ اسمه حاتم يبلغ من العمر 17 سنة .. انا شاب غيور على اهلى حتى تأتى النظرات .. وهذا ماحدث ويحدث معى دائماً .. بدايةً قرأت عن مصطلح الدياثة .. وكيف ان اصحاب هذا الفكر لا يغاروا على اعراضهم , ولا يبالوا اذا ما مارست ازواجهم او امهاتهم او اخواتهم الجنس مع رجل غريب بل وقد يسهلوا اتمام هذه المهمه ... كنت اشعر بالاشمئزاز ..كيف لابن ان يسمح لامه ان تضاجع جارهم مثلا ؟ وهل يسهل الامر له باعطاؤه رقمها !! او ربما صورها الخاصه !! يا للحقارة !! ولو كنت اعلم اننى ساصبح واحدا منهم ما فكرت هكذا.. منذ الصغر وانا ادخل للمنتديات والشات وذلك قبل دخولنا لكوكب الفيس بوك .. وكانت لدى عادة لا اعلم لها سببا وهى تقمص دور انثى .. لالا .. ليست انثى .. وانما تقمص دور امى .. نعم باسمها وصفاتها .. ووجدت الامر ممتعا حينما ينعت احدهم ويقول .. انتى جامده اوى يامنى .. عاوز انيكك ... عذراً ولكن هى الفاظهم وليست الفاظى ...لماذا ينتصب قضيبي عند ذكر اسم ا��والدة ؟ لالا يا عقلي لاتصور لى مشهدا بينما يحملها احدهم ويطرحها ارضا ليسحقها تحت قضيبه !! ويوما بعد الاخر تضخمت الافكار .. وتعاظمت الخيالات .. فتارة اتخيلها مع صديقي المخلص .. وتارة مع جارنا .. وتارة مع مدرسى .. وتارة مع الزبال !! وتارة مع كلب بلدى .. المهم انها فى عقلي عاهرة لا شرف لها ولا كرامة ولا ستر !! كانت لها تعاملات مع الرجال .. عذراً لم اذكر لكم انها كانت تقف فى محل بقالة خاص بنا .. وكنت وقتها ابلغ من العمر 17 عاما .. وكان ذلك بعد اول دخول على شات باسم منى .. وبعد ان ضاجعنى احدهم وكاننى منى .. الوالدة ..... ما الذى يحدث ؟؟ هذا الرجل ينظر لمؤخرة امى نظرة شهوانية .. ويده تمسك قضيبه !! بينما هى تحضر بعض الارز من الشيكارة !!! رجل اخر ينظر لصدرها .. لماذا يناديها ست الكل وياملكة الحتة !! معاكسه دى ؟؟ رجل اخر يتعمد لمس يديها .. لا..لا بل يمسك يديها وهو يعطيها النقود الفضة .. ويتعمد فى كل مرة احضار نقود فضه .. محصل الكهرباء الذى هتك عرضها بعينيه وبلسانه الذى اغرقها كلاما معسولا .. خلى خالص ياست الكل عينينا ليكى .. اى خدمه اؤمرينى اجيلك ... نار اشتعلت فى صدرى .. لا..لا ..ليست نار الغيرة .. وانما نار الشهوة .. ماذا عساه ان يفعل اذا اتى .. هل يعاشرها كما فعل محمود حميدة مع الهام شاهين !! .. جاءتنى فكرة شيطانية مريدة أن اتصل بالشاب صاحب شبكة النت الرئيسية الذى اعلم جيدا انه يبتغى الست منى كما تبتغى النار الحطب ... ياتى وينظر ويدعك قضيبه وانا اتظاهر بعدم الرؤية .. واستدعيه ثانيا وثالثا .. ربما فى ليلة واحدة .. نمت الفكرة فى راسى والحق يقال انى اعجبت بها .. هذه الفكرة حركت قضيبي كما لم يحركه صدر الهام شاهين ولا تأووهات وفاء عامر ... هذه الفكرة جعلت كل لياليا ليالى حمراء .. لماذا لا اصاحب ناس جديدة ؟ واتركهم ينظرون لها لن انسي ماحييت , مصطفى , الذى صاحبته وبعد فترة التعارف دعوته لبيتى وكان ذلك فى 3 اعدادى .. راى امى فى الشارع فقال لية : احا مين الست بنت اللبوة دى؟ اوووف فرس اوى يلا ... ولم يكن يعرف انها امى .. ولما صعدنا وقابلها بعدها ظننته سيحرج .. ولكن ضحك وقال : لسه عند رايي الست دى جامده اوى هههههههه متزعلش انا صريح هههه .. وانا احبك وانت صريح .. هكذا حدثتنى نفسي .... مرت الليالى روتينية , ليالى اقضيها متخيلا اياها فى كل وضع محرم .. وفى ازياء تستحى منها سارا جاى فى عزها .. وتنطق بكلمات لا تنطقها جيانا مايكلز فى ذروة نشوتها .. حتى جاءت فترة الثانوى .. وهى اولى عهودى بالفيس بوك .. الفيس هو مجتمع يضم كل الاطياف .. وكان من ابحث عنه هم طائفة نفس تفكيرى .. الدياثة(لا يغار على أهله ومحارمه ويرضى بالمعصية والفاحشة فيهم) .. وكما تعلمون فهناك مئات الصفحات على هذا الموقع .. والاف الاكونتات .. من اين ابدأ ؟ حسناً .. اكونت باسم مستعار وليكن محمد كريم .. اسم لا يدل علي هويتى ولكنه اسم كاى اسم ..بحث فى الصفحات وكلها من نوعية عرض قدراتهم وطلب السوالب .. لا احد يثيرنى .. لالا .. هناك شخص يسمى ياسين . فلنبدأ .. ارسلت رساله له .. هاى .. نتعرف .. وهكذا سارت الامور .. حتى سالنى سؤالا توقعت سماعه .. امك اسمها ايه ؟ اا اا اسمها منى .. حلوة منى ؟؟ ,,,, تظاهرت بالغباء .. حلوة ازاى يعنى ؟ ,,, امك بزازها حلوة ؟ ,,, وها قد تحرك قضيبي معلنا فرحته .... اه حلوة يا ياسين .. طب ماتوريهالى ؟؟ .. لالا ليس هذا ما اريده .. لاتزال ذكرى جارتنا الى فضحها احد الشباب بعدما التقط لها صوراً بين احضانه وكيف تم تشريدها من زوجها .. لالا .. صعب يا ياسين معلش دى والدتى ... ياض متخافش .. طب من غير وشها طيب .... فكرة جميلة حاضر ثوانى .. شرعت فى اقتصاص اكثر الصور سخونة .. اتفضل يا صاحبي ... وبدأ ياسين فى وصفها ومغازلتها بطريقة اصابتنى بالجنون والهياج .. هذا الرجل ساحر .. اشعرنى بما كان خيالى يهيم فيه كل ليلة ... طب بقولك يامحمد انت خايف تبعت لي صورة مع انى صادق ومش هضرك .. في برنامج هيخليني اتفرج بس .. برنامج اسمه ايه دا .. اسمه .... هيخليك انت بنفسك تفرجنى انا مش هتحكم فى حاجه ... مممم طيب يا ياسين .. حملته وشغلته .... استنى يا ياسين دا الماوس بيتحرك ياسين : شششش اسكت وسيب نفسك انا : يبنى لالا بلاش كده ياسين بيخش فولدرات وصور عائلية .. وصور ليها سخنه اوى ... وصور فى البيت .. وفى افراح .. وفيديوهات .. انا : انت بتعمل ايه يابنى ؟ ياسين : بنقل الفولدرات عندى .. سيب نفسك قولتلك انا : حاضر .. ياسين : دلوقتى انا معايا صور امك كلها واسراركم .. متخافش انا ابن ناس مش بهدد خالص وعمرى ماهضرك .. حاضر يا ياسين بس انت خدت الصور ليه ؟ عشان انزل لبنى على امك واهتك شرفك ااااااااااااااه احاااااا ايه المتعه دى !! ومرت الايام وانا خاضع ليه .. صورها يامحمد .. حاضر ... صور لبسها .. حاضر ... سجلى وهى بتشخر .. حاضر .. سجلى وهى بتضحك .. حاضر .. هات رقمها واكونتها .. حاضر .. ايه دا ؟ دا اصبح له عين فى البيت !! كل اسرار البيت معاه ... الحقيقة تجربة اولى كانت ممتعه بشكل لا اتخيله .. طب ليه متعرفش على حد من طنطا ؟؟ بدأت لدور . لغاية ما اتعرفت على واحد اسمه عمر .. عمر دا كان سريع اوى . اتعرفنا الضهر .. والمغرب اتقابلنا .. ازيك قعدنا عند الاستاد .. وامك بقي يسطا حلوة كده وشاورلى على واحده اقل مايقال عنها انها ملكة جمال المؤخرات ... لاحظ انى سخنت .. بصلي وقالى بتسخن لما بتكلم على امك ؟... ااه ياعمر .. وانا مش هحرمك من المتعه دى .. قعدنا اتكلمنا فرجته على صورها وبالعافية قفلت بنطلونه ههههههههه .. ولاااا قوم بينا نروح عندك انا لازم اشوفها .. يبنى اهدى مينفعش لا ينفع يلا احنا بنذاكر عندك .. طب ثوانى اتصل لالا يلا علطول ... وفعلا روحنا البيت .. فتحت وكانت بشعرها .. جابت ايشارب .. وكانت لابسه جلابية بيتى تحت الركبة ب 2 سم .. ورقبتها باينه .. غير دراعتها .. دا عمر صاحبى يا ماما ازيك ياعمر ..... ازيك ياطنط اخبارك ايه ؟ احم احم .. عمر ياماما هيذاكر معايا اهلا وسهلا بس ياولاد هتذاكروا مش هتلعبوا هههههههه .. دخلنا اوضتنا .. وهو وشه احمر من السخونية .. يابنى اهدى يابنى مش قاااادر دا انت امك حلوة اوى يامحمد اتفضلوا ياولاد الشاى .. تسلمى يا طنط منتحرمش منك .. عمر تقريبا ضرب عشرة على طيزها وهى خارجه جبتله البوم صورها .. وقعدنا نتفرج ونتمتع .. وفى الخباثة وريتله لبسها .. وخد كلوت معاه وطبعا اتهرى لبن اكيد خد رقمها واكونتها .. فترت علاقتنا ببعض شوية .. فضل يزرونا ويمتع نفسه بمنظرها وبصوتها .. وفضلت اصورهاله وابعتله ع الفيس .. ونتقابل فضلت الحياة على هذا المنوال ... تعارف .. ولو من طنطا بيزورنى .. ولو مش من طنطا بنتكلم .. حياة جميله محستش فيها بازمة ولا خوف ... دي مش نهاية القصه ... فى احداث او مواقف بعينها حصلت .. انتوا اللى هتحكموا ساعتها .. منى محترمة ولا لأ ؟... الى اللقاء..... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ حكايتى مع الدياثة على لحم الوالدة الجزء (2) فى الجزء الاول شرحتلكم التحول جيه ازاى فى حياتى .. من شخص محترم . متدين ..بيصلى ..الكل بيحلف باخلاقه .. الى شخص ديوث , كل تفكيره فى ان والدته عاهرة , كل رجالة المنطقة داقوا لحمها ,, كل شباب الحارة مسكوا بزازها ,, كل اصحابة بيكلموها من وراه مثلاً ,,, شخص بيفكر ويخطط ازاى يسيب امه لوحدها فى مواجهة الرجالة .. وهو عارف انها مش قديسة .. ومش عاهرة .. هى وسط بين الاتنين . زى اى ست على فكرة .. كتير من الستات ممكن تخون وتبيع لحمها لو فى قدر كبير من الامان والطمأنينة .. وكنت وعدتكم ان الجزء التانى فيه مواقف انا شوفتها او عرفتها .. وهسيبلكم انتم الحكم .. هل هى عاهرة ولا شريفة ولا بين الاتنين المواقف بنسبة 99% دقيقة .. وال 1% نسيان .. الحكم عند حضراتكم . وباللغة العامية تسهيلاً على الناس حبايبى :) الموقف الاول الفيس بوك والدتى مكانش ليها علاقة بالفيس بوك الا من سنتين تقريبا او سنتين ونصف .. بداية الموضوع طلب منها ليا محمد انا عاوزة اعمل فيس بوك ليا ليه يعنى ياماما .. كده . .خالتك عندها وبنات خالك عندهم وعاوزة اتكلم معاهم .. وانت ناسى ان خالتك بتسافر الامارات .. هكلمها ازاى شيطان الدياثة : ياولا اعملها فيس ,, اكيد هتتكلم مع رجاله .. ويمكن واحد يجرها ليه انا : حح حااااضر ياماما هعملك اهو ,, وبدأت اعملها اكونت وكان باسم مستعار طبعاً ورقم تيلفون .. وتم الموضوع .. انا : ماما , بلاش تضيفي حد متعرفهوش طبعاً ياحبيبي متقلقش بدأت اتابعها من اكونتى .. وكان معايا الباسوورد بتاعها .. الحياة كانت عادية جدا لغاية ماضافت راجل غريب , مين هو ؟ دكتور عظام اسمه محمود .. شكل محترم .. ليه ضافته ؟؟ هروح اسألها طبببعا شيطان الدياثة : ياااغبي لا .. سيبها متسألهاش .. حاضر مش هسألها بتعمله لايك .. يعملها لايك ... كومنتات والحق يقال محترمه .. لكن ليه ضافته ؟ مممم الرسايل !! ازاى فاتتنى فتحت الاكونت وفعلا لاقيت محادثة بينهم .. السلام عليكم ... عليكم السلام .. اسف لازعاج حضرتك .. لا مفيش ازعاج .. انا محمود من القاهرة 45 سنة . وشوية بيانات عنه .. انا لاحظت اكونت حضرتك وعجبنى جدا .. شكرا .... انا اسف انى بكلم حضرتك خاص بس حبيت اتعرف وبمنتهى الادب انا من طنطا عندى 41 سنة .. ينفع اعرف اسم حضرتك ؟ اسمى منى ! انا : احااا استاذة منى .. متجوزة طبعا ؟ اه متجوزة وعندى محمد وحاتم استاذة منى ربنا يخليهملك ... السلام عليكم يامنى وعليكم السلام .. اخبار حضرتك ايه ؟ انا تمام اخبار الولاد ايه ؟ كويسين شكرا على سؤالك العفو يامنى اعتبرينى قريب منكم حاضر .. ....... لاحظت ان فى تاريخ مفقود بين الرساله التانية والتالته اللى جايه دى .. حوالى 5 ايام .. اتمسحوا ؟ ولا متكلموش ؟ اهلا اهلا صباح الخير يامنى صبااح النور يا محمود عامل ايه ؟ انا زى الفل وانتى لسه تعبانة ؟ هههه لالا كويسة أتعشم تكونى كويسة علطول كل سنة وانت طيب انا عرفت ان عيد ميلادك النهارده وانتى طيبه يامنى <3 br="">ههههه ....... انا كنت فى طنطا امبارح ايه دا فين ؟ فى الكافيتريا اللي في شارع البحر.. اه عارفاها الكافيتريا دا قريبة منك ؟ اه طيب ياريت نبقي نتقابل انا وانتى ومحمد وحاتم فى مرة عشان اشوف محمد وهشغله لما يتخرج دا زى ابنى ربننننا يخليك بجد متشكره ليك غيرت الباسورد ودا كان تأكيد على ان فى حاجه مش مظبوطة .. امى لاتفقه شىء عن النت ولا الفيس بوك .. عرفت ازاى تغير الباسورد ؟ وليه ومين قالها ؟ فضل الموضوع دا لغز كبير فى عقلي بس كان لغز ممتع اوى .. بنام واتخيل محمود بينيكها على الفيس او بعتتله صورها مثلا وليه لا ممكن يكونوا اتقابلوا ؟ او بيكلمها فون ؟؟ اوووو احساس ممتع وفشيخ بس لازم اشوف بعينى طبعا عرفت اجيب الباسورد من خلال رسالة على ايميلها الياهو واقتنعتها بعد كده ان الفيس فيه مشكله وكده وكان سهل تصدق . ايه دا ؟؟ المحادثة مفيش فيها غير اخر يومين بس .. ملوش غير معنى واحد بس ..ان المحادثة ممسوحه ... يبقي اللى فكرت فيه صح ؟ .. اخر يومين كان فى كلام عادى بس دى عرفته اسرار عننا .. يعنى انا عيوبى ايه وسقطت فى ايه ونجحت فى ايه .. وابويا شغال ايه وبيقبض كام !!!!!!! جايز يكون تعارف عادى ؟؟ الحقيقه ان محمود اكونته اتقفل ب��دها بفترة .. ولغاية النهارده انا معرفش هل دى محادثة طبيعية وانا خيالى كبير .. ولا في حاجه فعلا .. هستنى تقولولى طبعا :) ................................... ................................... . الموقف التانى : حصل الموقف دا وانا فى تانية ثانوى .. وكان اخويا وقتها فى 6 ابتدائى .. و6 ابتدائى كانت 60% فى الشارع 30% دروس ومدارس و10% نوم فى البيت فى الوقت دا كنا غارقين حتى اذاننا فى الاقساط .. كل حاجه بقسط يمكن الشباشب باقساط !!! وكلهم من راجل واحد اسمه استاذ منصور .. استاذ منصور هو خير مثال للراجل الصعيدى .. تخيل انك واقف قدام درفة دولاب متحركة .. غالبا كان من الكتف للكتف حوالى مترين مثلا !! وجهه مش وسيم بمفهوم الوسامة الحالى .. داكن البشرة .. لكن الحقيقة انه تبعاً للحاجات اللى اتعلمتها لما كبرت .. فوشه كان عامل جذب للستات راغبى المتعه .. شنب مش ضخم .. كف عريض بعرض الوجه بتاع اى حد .. باختصار .. منصور كان الهيئة الامثل لاى ست فى العالم ..عوضاً عن امواله الطائلة فى الوقت دا .. كان منصور متعود بيجي ياخد القسط يوم 3 .. فى اى وقت من اليوم .. وكعادتى كنت بدى فرصة المواجهه بينه وبين امى .. اعمل نفسي مشغول فى حاجه .. والحقيقة ان منصور ميعرفش كسوف ولا حدود .. مش بقول انه كان بيتحرش بيها مثلا والا ابقي بخترع قصه ليكم ...لكن كان عاادى يقولها يا ست الكل .. ياااا منى ... هقولك حاجه تريحك طيب ... ماتعمليلنا شاى .. وكانه واحد من العيله مثلا !! حتى لما كنت بقعد معاهم اثناء دفع القسط والتدوين فى الكراسة بتاعة الاقساط .. كنت بلاحظ عينة على طيزها وهى قايمة تعمل الشاى .. ااه اسف . كانت بتلبس ايه ؟ كانت بتلبس العباية اياها .. العباية اللى كل ستات الحوارى بيلبسوها .. اكيد عارفينها ايك يواد يامحمد..فى سنة كام يااد .. فى ثانوي .. ااه شد حيلك كده عشان تفرح اوممك وابوك .. الا ابوك فين صحيح .. فى الشغل ... ربنا يقويه كل دا ممكن ميثيرش اهتمامى اوى الا النظرات بس .. عادى راجل بجح ومتطفل .. لكن انى ارجع الاقيه في البيت ��؟ دا مكانش عادى النهارده 13 .. راجل من الدروس المغرب .. ودخان سجاير يملاأ الاجواء ..ابويا مش مدخن !! ايه ياد يامحمد ازيك ... عم منصور ؟ ... اه ياد عمك منصور ايه زى مايكون شوفت عفريت ؟؟ لالا ابدا اصل مش عوايدك يعنى ... فى قسط متاخر جيت اخده بس ولا عاوزين تاكلوا عليا فلوسى هاهاهاهاها .. يا لسماجتك يا اخى .. احم احم .. لالا طبعا ياعم منصور .. بصيت للطفاية .. مليانة سجاير .. بما يعنى انه بقاله وقت طويل قاعدى .. بتدور على امك ؟ .. بصتله كده بصة انت بجح فشخ !! قالى جوا فى الاوضه ... بجاحته تثيرنى وتشعرنى بطفولتى امامه ... احساس الخضوع الى محستوش من وقت ياسين بتاع النت .. احب الناس ليا بجد .... ايه ياماما .. ازيك ياحبيبي .. ايه اللى جابه .. قسسط متأخر وهديهوله .. عاوز اقولكم ان لاول مرة لبسها يثيرنى فعلا !! معقوله عم منصور قعد الوقت الطويل دا وملمسهاش !! انا طالعاله وغير انت هدومك .. صوت ضحك ايه ياجماعه ضحكونى معاكم خليك فى حالك ياااد هههههه لالا يامنصور دا هيبقي مهندس اد الدنيا مشى منصور .. واتكرر الموضوع .. وكذا مرة فعلا الاقيه فى البيت .. طب ناكها ؟ فى مرة احمد جارنا اتخانق معايا فى الشارع وقالى يبنى هفضحك بامك خلينى ساكت انا سمعت كل حاجه يا ابن المومس سمع ايه ؟ ايه اللى جاب الطفاية جمب السرير !! ايه ريحة السجاير دى ياماما د ددا عم سعيد كان بيركب لمبة بس للاوضه ! انا محدثاً نفسي : لمبة ايه ولسه مركبينها من اسبوع !! وعم سعيد هيشرب 10 سجاير وهو بيركب لمبة !! الا اذا كان بيركبها فى طيزك ماشى ياماما .. اصبحت متأكد ان فى حاجه مش مظبوطه .. خصوصا انه بقي بيتصل بينا . او بيها لو جاز التعبير عشان يعرض عليها اجهزة وملابس وادوات بالقسط .. واتكررت الزيارات لفترة طويلة .. والعجيب انه متجرأ قصادى وبيبصلها وهو عارف انى شايفه .. ويلمس ايديها وهو بياخد الشاى منها او الفلوس .. ليه مش بتصديه ياماما ؟!! ههه فهمت فهمت .. انتى مشتاقة بس المجتمع مانعك ! هكتفى بالموقفين دول .. ولسه فى مواقف تانيه .. واتمنى حد يجاوبنى .. اصنفها فى انها خائنة ؟ عاهرة و لا عادية ؟؟ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ الجزء ( 3 ) قررت انى مقولش ايه الحقيقة وايه الخيال كى لا اضع حدوداً لخيالكم الكبير , ممكن تكون المواقف دى حقيقة فعلا .. او شبه حقيقية .. او خيال 100% وعقلى بيصورها ونفسه تحصل فى يوم من الايام حكيتلكم ازاى الوالدة دخلت لعالم الفيس بوك مؤخراً , وكان طبيعي انى احذرها من انها تضيف اى حد غريب ,, ووافقت وطمنتنى ,, الا انى لاقيت العكس ,, ولاقيتها ضايفه دكتور ,, وحكيتلكم ايه الحاجات الغريبه اللى حصلت وقريتها ,, اعز اصحابى شخص اسمه محمود , محمود دا الصاحب اللى بيعيش معاك العمر كله , من الحضانة لغاية الممات ,, صندوق اسود لكل اسرارك , مرايا لكل مزاياك وعيوبك .. حصل بينى وبينه موقف زمان كان هيقطع العلاقة .. الو ايوا يامحمود ايه مين معايا؟ انا محمد يابنى ايه الرقم الغريب دا .. ؟ دا رقم امى .. اسمع بس احنا هنخرج بعد ساعه خلاص قشطة ................................... ................ الو .. ازيك ياطنط مين حضرتك ؟ ارجوكى متقفليش السكه انا هقول كلمتين ليكى وهقفل انا مين انت اصلا ؟ الوو تقدرى تعتبرينى واحد يعرفك ومعجب اوى بجمال حضرتك ,, اسمك منى ,, عندك 38 سنة ,, صح الوو .. قولى انت مين حااالاً انا حد بيحبك اوى ,,وعارف ان استاذ ياسين صحته على قده ,, وصدقيني انا ستر وغطا عليكى لانى اعرف ابنك وعمرى ماهضره اكيد .. ................................ ايه ياماما ؟ مفيش يبنى رقم غريب وبيسال على حد اسمه مصطفى باين خدت الفون منها , دا رقم محمود ؟!!!!!!! ................................... ..... الوو رد يلا ايه يامحمد انا نايم نامت عليك حيطة ياخول .. انت اتصلت ليه بالرقم ؟ اتصلت ايه يبنى انا طول الليل نايم انت هتشتغلنى ياعم انت اتصلت ورقمك على تيليفونها يووووه انت مصحينى عشان تهرتل بكلام اهبل زيك سيبنى انام يبنى انا تعبان من الوليه اللى كنت بنيكها فى الفون امبارح نزلت لبنى على صوتها يجى 3 مرات اا اللوووو !! الوووو .................. ................................... قعدت افكر مع نفسي ,, انا متأكد دلوقتى ان محمود كلمها .. وانها ردت لان المكالمة قعدت 3 دقايق .. 3 دقايق بيسأل على مصطفى دا ؟؟؟ اكيد لا ... اكيد فى حوار ما دار بينهم .. ياترى حوار ايه ,, انا عارف عشق محمود للستات الكبار وخاصة المتزوجات او الامهات .. بيعشق احساس انه يمتلك ست مسئولة من ناس وعارف اد ايه محمود بيحب والدتى ,, الحب الطبيعى ياناس لكن ماذا ادرانى ان هذا الحب لم يتطور ليه لا ؟ وهى مش بتلبس قدامه نقاب يعنى ومش بتبقي خرسه قصاده بتضحك وتهزر وتتكلم وتزعق مع حد وكل دا قدامه كل دا محولهاش في عينه لحتة لحمه تستاهل انه يدوقها ؟؟ ...مممم اعمل ايه اعمل ايه !! هخلي والدتى تضيفه على الفيس .. ازاى ؟ ماما .. معلش هطلب طلب رخم شوية ,, عاوزك تضيفي الواد محمود على الفيس عشان لو انا قافل يبقي يقولك حاجه وتقوليهالى ما انت عارف يامحمد انى عمرى ماضفت حد خالص غريب ,, عمررررى احم ,, ماشى انا فاهم بس عشان لو انا قافل ولا نايم ولا حاجه طيب خلاص ماشى .................................. الو مين حضرتك باعتالى ادد ليه ؟ انا طنط ام محمد صاحبك وااااو بجد دا الاكونت نور بيكى ربنا يخليك انا بس كنت ضايفاك لان محمد اللى قالى فيه الخير محمد انا مبسوط اوى ............................ الساعه 12.30 بالليل الوو ازيك ياطنط تمام كويسة ايه سهرانه كده ليه ( ايه التطفل دا ) سهرانه عادى طيب كويس لو مفيهاش رخامه يعنى ممكن اتكلم هنا شوية اتفضل ثوانى هعمل تيليفون .... انت تانى ؟ مش قولتلك متتصلش بيا بجد وحشنى صوتك اوى نفسي اعرف بتكابرى ليه بس انت عاوز ايه عاوزك .. وانتى عاوزانى انا مش قادر انسي منظر طيزك وانتى فى البيت ولا شعرك البنى وهو سايح بيت !! انت كمان دخلت بيتنا !! مسألتيش نفسك انتى ليه مقفلتيش السكة لغاية دلوقتى ؟ لانك عاوزانى اتكلم يامنى انتى ست وست فى عز انوثتك .. مين قال انك هتخونى جوزك لو كلمتينى شوية ؟ وانا اكتر حد هيبقي امان ليكى بقولك ابنك صاحبى !! ايه بتقول ايه !! الوو االووو .......................... معاكى ياطنط معلش اتأخرت لالا ولا يهمك ساكته ليه ؟ هو استاذ ياسين فين ؟ نايم نايم الخميس !! غريبه اوى ساكته ليه ؟ مفيش بس طنط ممكن رقمك انتى عارفه انى زى محمد ؟ (بدون تفكير ) خد الرقم اهو 010............ .................. ( غير الشريحه ) .. الو ازيك هااا مالك بقي زعلانه ليه؟ مفيش يامحمود عادى لالا صوتك متغير شوية وحاسك زعلانه انا زى محمد احكيلي ,, هو محمد صاحى ؟ لالا نايم طيب احكيلي بقي مالك وليه سهرانه كده اهو .. سهرانه بسمع ام كلثوم انا بحبها جدا وبضيع تعب اليوم وهخش انام انا اسف فى تدخلى بجد بس اول مرة اشوف راجل بينام الخميس ,, انا اسف بجد ,,, عادى يامحمود هو انا صغيرة على الكلام دا يعنى ياطنط معلش هو الكلام دا بيفرق بين صغيرة وكبيرة !! علميا الست لغاية سن 50 سنة بتبقي فى احتياج لكده ,, اوبببس انا اسف شكلى غوطت فى الكلام معلش انا اسف بجد لالا مغوطتش ولا حاجه انتى عارفه انى زى محمد وعايش معاكم عمرى كله ,, ممكن من اللحظة دى تعتبرينى يعنى .. يعنى ,,, صديق !! مش عاوز حضرتك تفهمى غلط ,,, بس قصدى يعنى فاهمه يامحمود .. وانت ولد كويس ربنا يخليكي وجربيني ومش هتندمى خلاص ماشي يامحمود بس انا هقفل دلوقتى عشان هنام سلام ياطنط ................................... ... لاحظت فى البيت نظرات بينهم وكانهم اصدقاء ... لاحظت جملة ,, هبقي افهمك ,, هبقي احكيلك ,, هيبقي ؟؟ هيبقي فين هو فى مجال تتكلموا غير هنا .. صحيح انا خلتهم يضيفوا بعض بس لغرض محدد انى لو نايم وفونى مقفول يقولها فتصحينى .. فقط لاغير ,,, لكن ان يكون فى حوار !! صحيح انا نفسي فى كده ,,, بس دا قريب منى اوى واخاف يفتضح امرى او تتغير صورتى فى عينه !!! حييييييييييرة كبيرة .. بطريقة ما جيبت الباسوورد بتاعها خصوصا ان خيوط الاكونت فى ايدى من رقم تيليفون وايميل وكل حاجه ,, ولاحظت رسايل بينهم فهمتنى معنى كلمة هبقي افهمك واحكيلك واقولك ,,, فهمت كده ,, قررت انى هسهر وافتح الاكونت فى نفس الوقت اللى هى هتفتحه من الكمبيوتر واراقب المحادثة الو ازيك ياطنط؟ كويسه يامحمود احسن من امباااارح يااااارب تفضلي كويسه دايما بس لما انا مشيت النهارده لاحظت حضرتك خارجه ااه كنت خارجه مممم فين طيب ؟!! (بعد دقيقه) الكوافيرة على فكرة حضرتك مش محتاجه كوافيرة يعنى ربنا يخليك هههههههه والكوافيرة ظبطت الدنيا ههههههههههههه اه يامحمود انا زبونتها اصلا من يجى 20 سنة خلاص لما هاجى بكرة اشوف بقي الكوافرة دى حلوة ولا لا ههههههههههههههههه طنط ممكن اشوف دلوقتى ؟ ( كرات الدم السخنه اتحركت جواها , وخدت سيلفى تعمدت يبقي اجمل وجه فى مصر وقتها .. مش وجه بس :) ) وااااااااااااااو ايه دا !! بجد ؟؟ ايه انا مش عارف بقي امسك نفسي معلش .. زى القمممممر ياطنط دا من ذوقك لالا ذوق ايه دا من اللى انا شايفه .. طيب ممكن صورة تانية بس اوسع شوية يانهار ابيض ياطنط انا مش مصدق عينى (( احا بتبعتله صوره ليها !! )) شكرا ياطنط على انك اعتبرتينى فعلا صديق ليكى يامحمود انت شاب كويس اوى وانت عارف ��نى بحبك وانا كمان بحبك ................................... .................... ولا يامحمد المره اللبوة اللى بكلمك عليها بعتتلى صورها يلااااااااااا انتبهت لرسالته على اكونتى ياراجل حلوة يلا ؟ فرررررس يلا والخول ابنها هو اللى خلانى اضيفها .. زيك كده ههههههههههههههههههههههههههههههههههه هه بس ياعلق انت ... ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, تحررت فى اللبس شوية قصاده ولا بيتهيألى ؟؟ الدراعات بتبان .. الرقبة بمقدمة الصدر باينين ,, وهو بقي بيبصلها عادى ولا بيتهيألى !! الظاهر ان وجودى غير مرحب بيه ... ثوانى ياجماعة هعمل تيليفون ووقفت اسمع بجد ياطنط حضرتك زى القمر وخصوصا دلوقتى كمان ربنا يكرمك يامحمود .. ايه دا ! اسف رجلى خبطت فيكي معلش .. اه بس الخبط لسه مخلصش انا عاررف ( هو الحقيقة مش خبط ,, هو تحسيس برجله ,, وانتى ياولية سايباه !! احا ) محمود بس محمد جاى انت اتجننت انا عاوز بالليل ضروى خلاص مش قادر محمد انا ماشى سلام اقعد يلااا ؟. محمو ,, ماله دا اتسرع ليه ................................. مش قادر يامنى انا خلاص بموت فيكى وبعشقك ايه امحمود مفيش ايه انا هتصل بيكى .............. بتقول اه ليه في ايه تعبااااااااان بقولك .. وانتى سيبتينى المس رجلك سس سسيب ششششش متتكلميش انا بعشقك وانتى بتعشقيني بسس انت فا لالا متخافيش ابنك خول وجوزك مش دريان ... بكرة العشان هقابلك فى العنوان دا هقولهم ايه رايحه ادفع القسط او رايحه لخالتكم اي حاجه يعنى يا منى ....................... محمد انا رايحه ادفع القسط قسط ايه ياماما يوم 20 !! هدفعه بدرى بقي احسن عشان الراجل ميقعدش ينط ينط فين ! ينط هنا يعنى انا هروح ادفعه وهتاخر شوية هعدى ع السوق اجيبلكم فاكهه ............ ولا يامحمد المره اللبوة جايالى اهى يلا ( تكون هى فعلا !! اخر حاجه كان بيقولها بعشقك !! ااحاااا ) جايالك فين ؟ البيت يلااا .. وخليتها تضحك على عيالها باى حوار هههههههههه عايشة مع شوية قرنية فى البيت هههههه ساكت ليه يامحمد مفيش يسطا ,, يابختك هتنيك ما انا هخليك تنيكها بس اركب انا الاول سلاااااام ياصديق عمرى ......................... انا وصلت يامحمود افتح تعالى يامراتى هههههههه انا مش عارفه بعمل كده ازاى لانك هايجه وواثقه فيا يامنى اخخخخ انا بحلم بيكى من يوم ماصاحبت العرص ابنك ااااه من زمان كده سيبك من الكلام بقي .. قلعها الطرحه وشالها بالعبايه وهو عمال يدوق شفايفها وهى سايبه فى ايده زى الملبن السخن بعشقك اوى يا ام صاحبى مممممممممممممم قلع قدامها عشان يظهر زوبره بطول 35 سم ,,, اخر حاجه شافتها كان فى حدود 15 !!!! باصه وعينها مفتوحه . مالك يا منى ,, هايجه عليه صح ... ازحفى على ركبتك وتعالى ارضعى نزلت تزحف زى الكلبة البلدى ,, لحد ماخدت نصه فى بقها ودا اخر حاجه والا هينزل للمعده كانت خبيرة فى المص بتعض شوية وتسيب .. تزغزغه بسنانها ولسنها ومحمود هيموت من الشهوة ... شدها من شعرها ,, كفاية يا ام محمد يالبوووووة قلعها ملط وكشف عن لحم طرى وبزاز فلاحى عمرى ماشاف زيها واطياز مستعدة تتفتح عشان تستقبل الزوبر الشاب فضل محمود يعصر فى بزازها ودا الوصف المناسب ,, محمود كان بيمسك بزها بايده يوتكى عليه لغاية مامنى تصوت كانها بتتضرب بكرباج ويسيبه ويديها كام بوسه حلوة ويخش على البز التانى يهريه كل دا وايده يتنكش فى كسها لالا مش بتنكش .. ايده يتهرى كسها من جوا وهى مبرأه اوى والشهوة مسيطرة عليها محمود قطع شفايفها ودا اللى عرفته لما رجعت ولاقيت شفتها متعورة وسالتها قالتلى خالتك ضايقتنى فقطعتها من الغيظ يبنى لا دا محمود اللى قطعهم من حلاوتهم وهو بيضيع شرفنا بسببك يا خاينه محمود خلاصها تشتم جوزها وتسب فى شرفه ورجولته .. وخلااها تشتمنى انتى مين يامره انا ام محمد صاحبك راح مدخل زوبره اكتر من نصه ااااه خلاص انا ام الخول صاحبك ومين اللي بينيكك دكرى وعشيقي صاحب العرص محمد محمود صورها فيديو وصور عاديه وهى فى حضنه وصور وهى هايجه وصور وهى عريانه .. من اللى قريته على الفيس فهما اتقابلوا تانى بعدها كتير والاغرب انها استقبلته فى البيت على سريرى كان بيجى مشاوير معانا باتفاق معاها عشان يقف وراها فى الاتوبيس ... وكان يقعد جمبها ساعات ويوقلى قوم اقف انت يلا .. انا خوفى ان محمود يزعل منها فى يوم فيقرر يعاقبها ,, دى مهما كانت امى الحبيبه :) ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ الجزء الرابع بحب ابقي معاها فى الشارع , صحيح هى مش بتلبس سواريه او فستان مثلا , لكن العبايات اللى بتلبسها مع طريقة مشيها , تجبر اى امام مسجد انه يبصلها , اتعاكست قصادى كتير ,, من ناس منعرفهمش ومن ناس نعرفهم بس فتوات المنطقه , كذا مرة فعلا كنت بتحجج باى حاجه ملهاش لزمة عشان تروح تقف فى طابور العيش , لان انا وقفت فى طوابير وعارف , مفيش ست جسمها مش بيتلمس من الرجالة , على الاقل لمسه , ساعات بتوصل لاكتر من اللمس ,, ساعات بيبقي بعبصه او تقفيش او تدقير ياااه ,, ببقي قاعد سعيد اوى الربع ساعه ولا النص ساعه اللى هى واقفه فى الطابور والرجالة بيتسابقوا عشان لمسكوا لحمها الطرى وبيتسابقوا عشان يتعدوا على شرفنا وعرضنا فى مرة كنت راجع من مشوار الصبح وكانت هى فى الطابونة , وشاء القدر انى اشوفها وهى طالعه , منظر لن انساه ماحييت شايله العيش على قفص فوق راسها ,, الجلابية متبهدله وكأن فى طور كان بيعاشرها الطرحه مقلوعه وشوفت بعينى اللى عامل نفسه عبيط وبيمسك بزازها بالغلط , الست لما بتبقي شايله على راسها حاجه ورافعه ايدها بتبقي بزازها عرض عام يا اخوانا شوفت اللى بناولها الطرحه وبيحطها على راسها , وسمح لنفسه عادى كده يلمسها كل دا فى الدقيقه اللى الصدفه اتت بيا الى هنا , فما بالكم بالنص ساعه اللى فاتت !! الرجاله اللى فى المنطقة عندنا مش بلطجيه ,, ولكن فى نفس الوقت مش دعاة ولا ائمة , هم وسط , وبعضهم يميل الى البلطجه او الفتونة ,, المعتاد ان كل ست فى الحتة لم تسلم من معاكستهم ليها , كل ست فى الحتة فى نظرهم هى شرموطة الاتوبيس , مواصلة سريعه جميله ,, جايز فى القاهره الاتوبيس مش بيبقي زحمة اوى لكن اهل طنطا عارفين يعنى ايه اتوبيس الساعه 12 الضهر اللى جاى من سبرباى هو اشبه بمدينة متنقله , مدينة واقف على بابها شخص لزج عمال ينادى : العربية فاضية ورا يا استاذ وهى لا فاضية ولا نيله , لكن الكام جنيه وربع الزيادة .. ما علينا فى ستات كتير بتحارب وتجاهد وبتعمل المستحيل عشان تتجنب اى كشف للحمها او لمس لجسمها فى الاتوبيس , الستات دول انا بحترمهم اوى وهما تاج على رؤوسنا فعلا لكن فى ستات تانيين بتستسلم للرجاله , او بتبقي اصلا حابه دا , كذا مره صادفنا انا وامى مشوار ونضطر نرجع فى اتوبيس مش للفقر احنا فى وضع مييسور الى حد ما فى الغالب بنقف احنا الاتنين , او لو فى فرصه بتقعد هى طبعا أمتع مرة كان من حوالى 4 ايام , كنا بنخلص مشوار فى سبرباى ,. اهل طنطا الكرام عارفين ان دى المحطة الاولى , بداية الخط ,, الاتوبيس اتملا ناس فى اقل من 10 ثوانى , وكانه امتلاء اتوماتيكى وقفنا انا ووالدتى فى اخر الاتوبيس , ومع تموج الناس وطلوع ونزول اصبحت بعيد عنى براجلين , حاولت الحقيقه انى اعديهم بحيث ابقي جمبها لكن انتوا مش متخيلين مدى الزحام وهتك الراجل عرضها بكل ما اوتى من قوة , عشان اكون امين مع نفسي قد يظن البعض ان اللمس اللى حصل ناتج طبيعى للفرامل مع الزحمة , لكن مفيش مبرر خالص يخليك تمد ايدك على وسطها الانقح انها متكلمتش , موافقة مثلا ؟ ولا زهقانه من الحر ؟ ولا مش عاوزة مشاكل وخايفه عليا ؟ معرفش غير انها مردتش وبقت متحاوطة برجاله , وشها لاول الاتوبيس , وراها واحد وجمبها واحد ,, والواحد اللى جمبها متطفل ,, باصص فى موبايلها ولازق فيها ومع كل فرملة كان بيبوسها باين الكمسرى عامل عبيط !! كل شوية يجى فى الاخر ويدقرها ويسال حد مدفعش ويروح محطة واحده ويرجع تانية ويزنقها .. كتير كنت بسيبها تروح لواحدها , وتركب اتوبيس , واعيييش مع خيالاتى ,, واعيييييييييش ................................... .................................. عندى هوس اسمه ممارسة الدياثة , اصاحب ناس , وناخد وندى فى الكلام , يعرفوا اسم امى ,, سنها ,, جايز اوصافها كمان , حتى لو مقولتلهمش انا ديوث ! لكن فكرة انى اعمل كده فى الحقيقه كان امر بيثيرنى اوى وتمنيت اعمله بس خايف اركب مع سواق مثلا واخد وادى فى الكلام !! مهندس من الشركات اللى بروحها اخد كورسات او اخد تدريب بفلوس !! اى حد غريب هنفذ الفكرة و**** يا باشا الاسعار نار حتى التاكسى اللى انا راكبه دا بصرف عليه ((................................. .......................... )) جزء محذوف بسبب رغى السواق اه عندك حق , انا والدتى بتعانى فى شرا الحاجات دى الدنيا غريبه يا اوستاذ فعلا تعرف انا ((................................. .....)) امى اشتكتلى امبارح برضه ليه وهى بتجيب توابل وكده لقت الاسعار بقت 3 اضعاف ياسلام تاهت ولقيناها , انا اعرف عطار حلو واسعاره مهاوده ,, خد رقمى اهو اى وقت ابقي اتصل بيا اجيلك وتيجى معايا تشترى للست الوالدة اى حاجه ماشى ياباشا تسلم بس انا اوقات مش هكون فاضي فهبقي اقولها يعنى وتروح معاك ياسلام تنورنى يا استاذ ,, الا مقولتليش اسم حضرتك ايه محمد عاشت الاسامى يامحمد * بعد دقيقه * واسم الست والدتك ايه عشان هنحرج اسالها اسمها منى عاشت الاسامى يا ست منى وهى بتجيب توابل ايه بقي بتجيب فلفل وكمون وشطة بكميات كبيرة ,, بس كده , احنا عينينا ليها , احلى قرن شطة فى الدنيا هديه للست والدتك ربنا يخليهالك يا باشا ................................... ................................... .......... احنا يافندم من شركة (( .........)) للادوات اتمنى حضرتك تسمع عرضنا اوووووف مش هشترى فعلا وبعدين انا اصلا لواحدى ومفهمش فى الادوات المنزلية اسمع العرض يافندم ومش هتخسر حاجه وياريت تندهلى والدة حضرتك افضل محدش هنا (( العرض )) طب ممكن حضرتك اخد رقم حضرتك وابقي اتواصل لو محتاجين حاجه اه اتفضل بس دا مش رقمى دا رقم والدتى جميل جدا واسم الوالدة ايه اسمها منى خلاص تمام انا هكلم والدتك وهوريها عرضي وهتقبله اكيد ................................... .. اثناء ممارسة الدياثة على النت اديت رقمها لناس كتير بعد الوثوق فيهم اديتلهم المواعيد اللى هيبقي البيت فاضي فيهم , وكنت قبل المعاد بدقيقه بخلع باى حجه منهم واحد اسمه تيتو , دا اكونته ,, كلمها لمدة دقيقتين وسجلها ايه الروعه دى ؟ المضحك انها كانت هتتجنن من المعلومات اللى هو يعرفها عنها , اسمها وسنها وشغلها القديم واسامى اخواتها وجوزها وعيالها واكونتها والباسوورد بتاعه وجيرانها ,, صوتها كان يهيج فعلا ,, وهى بتشتم اكتر انت مين؟! طب انت عاوز ايه ؟ عاوز انيكك وابوسك.. انت وسخ وانا هوديك فى داهيه.. صورك عندى يا لبوة.. وبعد دقيقتين بتقفل ,, وارجع الاقيها متضايقه شوية ,, وشوية بتضحك ,, وينتهى الموضوع ................................... ................................... ...................... كتير بتروح للكوافيرة , صدقونى بدون سبب وانا عارف ان والدى خلاص بقاله سنة بالظبط ,, انا متأكد مليار % ليه الكوافير ؟ كتير سألت نفسي كده , يمكن حفاظاً على شكلها وجمالها ؟؟ المشكلة ان الكوافيره قدام قهوة بلدى كل اصحاب ابويا وجيرانا مقيمين عليها بيلعبوا دورات دومنة فعشان تيجي على نفسها وتروح الكوافير لازم يكون فى سبب قوى جداااااا كام راجل بص عليها وهى خارجه زى العروسة البكر !! كام واحد من صحاب ابويا عاكسها ,, كتير منهم كانوا بيجوا البيت , وفاكر اوى نظراتهم ليها فاكر عم سامر اللى كانت بتقعد قدامه بشعرها عادى لان دا صاحب جوزها من وهما مخطوبين , بس سامر مش بيبصلها انها مراة اخوه وصاحبه سامر هيجان عليها وبيدارى زوبره بايده سامر بيبحلق فى لحم طيزها وهى بتتقصع رايحه تجيب الشاى ,, جرا ايه ياسامر ؟ :wave الجزء 4 الموقف الثاني مش شايف فيها عيب انى اتخيلها كده , صعب جداً نتحكم فى حاجه اتولدنا بيها , مين قال انى مش بحبها ؟ دى امى ,, بحبها وبخاف عليها وبموت من الرعب انى اصحي في يوم ملاقيهاش ,, بس دى حاجه اتولدت بيها , وقررت اتعايش معاها والبحث عن ناس تفهم الجزئية دى شد حيلك يامحمد مشتكر يا جماعه ما نجيلكمش فى حاجه وحشه ابداً وخلصت الليله , مات ابويا بعد صراع مع المرض ,, هتوحشنا اوى , وهنتبهدل من بعدك جداً انفض الاهل عننا , لاعم ولا خال ,, وفضل معاش ابويا اللى يقدر ب 800 ج بعد كام يوم , وبعد النفوس ماهديت ,, جيه وقت المصارحه ماما نعم يا حبيبي انا لاقيت شغل فى مطعم هشتغل هناك من بكرة **بصتلى الودموع في عينها ** هيبقي اخر يوم فى عمرى لو سيبت الدراسه ياماما افهمى , الظروف صعبه وانتى ادرى منى بيها ,,هنعمل ايه ب 800 ج يا اما بس وانا داخل على ثانوية كمان سنة يبنى ابوك كان بيحلم تبقي مهندس اد الدنيا ,, عاوز تكسر حلمه ؟! لالا طبعاً انا نفسي اخليه سعيد فى تربته ,, بس هعمل ايه طيب !! هو دا القدر ... ولازم انزل اشوف شغل عشان منشحتش كلنا يامحمد انا هشتغل ,, ولاقيت شغلانه حلوة وفلوسها كويسه ومش مهينه تشتغلى !! انتى لو عاوزة تشتمينى مش هتقولى كده !! طب استنى لما اموت طيب واعمليها !! بعد الشر عليك يبنى بس فعلا انا هشتغل مع طنطك رباب وعلا فى مصنع الحلاوة اللى فى الشارع اللى ورانا ,, وهاخد يامحمد 50 ج فى اليوم وفى 6 ساعات ,, انا قايم انام بلاش حرقة دم ** ايه ياغبي ؟؟ بترفض ليه !! .... 1500 ج فى الشهر من الحلال !! وانت فاهم يعنى ايه كلمة من الحلال !! وبعدين هو مش انت كان نفسك انها تختلط برجالة عشان شهوتك !! دا مصنع يبنى !! وبعدين رباب ما انت عارفها ,, متصورلها 100 فيديو وهى بتتناك من طوب الارض !! سيبها تشتغل وتجيب فلوس وشهوتك تبقي فى اللمون !! صباح الخير يا اما خلاص ياست الكل متزعليش , انا بس خايف عليكى من الناس يبنى متخافش امك ب 100 راجل وبعدين ما انت عارف عم سعيد صاحب المصنع راجل محترم وكان بيحب ابوك ماشى ياحجه زى ماتحبي ,, هتروحى امتى ,, من دلوقتى اهو كفايانا عطلة بقي ................................... ............ جلابية فلاحى ,, لونها ازرق ,, كأنها مقصوصه من تحت .. متشمرة لغاية تحت الكوع بشوية ,, فردة غوايش صينى طبعاً واصبحت ماشية فى الشارع زى الستات الفلاحات اللى بيقفوا فى السوق ,,وظهر لحمها مستباح قدام الناس ,, عدا اول يوم وتانى يوم ,, حياة روتينية مقيته ,, البيت فيه فلوس كويسة ,, خصوصاً انى استأذنتها فى انى هقف ساعتين فى محل تصوير ورق وهاخد 15 ج مصروفى الخاص وشكراً ................................... .......... ايه صوت الزعيق دا جريت فى الشارع متتبعاً لصوت الزعيق ودخلت الحارة اللى فيها المصنع ,, رجالة ماسكه فى خناق بعض وضرب وشتيمة وفى كومة ستات فى جمب ,, وبينهم الحاجه ,, اللى مشافتنيش لسه معقوله شغالة باللبس دا ؟!! مستحيل لو قديس شافها كده ميتحرش بيها فما بالك بصنايعى له شهوات طبعاً ............................... خدت رقم رباب يلا يا محمود اه يسطا خدته بس عاوز رقم الست اللى اسمها منى دى ياعم ليه مارباب حلوة وزى الفل بس يا جلنف ,, انت مش شايف منى دى عاملة ازاى يلا كسم اللحم الفلاحى ,, دا انا نطرت لبنى جوا البنطلون وهى قاعدة بتعجن وبزازا بتترج طب ودى هنجيب رقمها ازاى ياعم ** اسكت ياشيطان يا ابن ال****** عاوزنى اروح اقولهم خدوا رقمها ,, اما شيطان غبي صحيح ** انا هتصرف يامحمود وهجيب رقمها بالحداقة وهنام معاها قريب ................................... ....................... رجعت من الخناقة وانا متأكد ان البشاير هلت ,, وان اولى خطوات الحلم والخيال بتتحقق ,, فاضل بس استسلام الانثى للفحل عدى اسبوع ازيك ياما باينك تعبانه اه يبنى العجين هد حيلي انا هخش اخد دش وهعملكم الغدا عشان رايحه مع رباب مشوار مشوار فين دا هتجيب لبس وعاوزانى معاها ................................... ... ** ايه يا اما دا ,, روج ومونوكير وبرفان وشعر بنى طالع من الطرحه وجلابية ضيقة ولبانه !! احااا ** مش هتأخر ياحبيبي هاا ,, طيب ماشى ساعة اتنين ,, 3 ,,4 ,,5 !! هما بيستوردوا لبس يعنى ولا ايه !؟ .................................. متتأخريش بكرة يابت هههه ماشى ياوسخه سلام محمد انت لسه صاحى مجاليش نوم ياما انتى اتأخرتى ليه البلد زحمة ,, انا هخش انام مقتولة من التعب ,, تصبح على خير ................................... ............. الساعه 1 ,, قررت هروحلها المصنع روحت ولاقيت محمود بتاع امبارح ونفس الولا معاه ودار بينهم حوار معناه انهم ناموا مع منى ورباب ,, ازاى بالسرعه دى !! اللى فهمته ان رباب كان ليها دور !! وبطريقة اللبس بتاعة امبارح مستبعدش وقفت اسمع وهما مش واخدين بالهم منى ,, , لغاية ما امى شافتنى وجريت عليا ايه يامحمد اخوك فيه حاجه يبنى لالا لالا ياماما مفيش حاجه دا انا جيت اطمن عليكى بس طيب خضتنى ,, ** احا يا اما ,, فضحتيني ,, العيال بتبصلي بصات غريبة ,, بصات اللى هو انت ازاى سامع الكلام دا عن امك وساكت ,, واظنهم فهموا خلاص ,, ........................... بعد مارجعنا ,, ورجعت ,, ونامت ,, لاقيت حد بيرن اسمه محمود مشبك الو ايه يامنى لالا انا ابنها ,, حضرتك مين ااه ابنها ,, ازيك يسطا عامل ايه انا تمام , انت مين بقي انا محمود صاحبها فى المصنع ,, هى فين اومال نايمه نوم العوافي ياحبيبتى ,, يسطا خلي بالك منها لانها بتتعب فى الشغل اوى ماشى هخلى بالى منها ,, اقولها حاجه لما تصحى اه قولها محمود هيجان على بزازك يا فلاحة ههههههههههههههههههه الو الووو ................................... .............. مين حضرتك انا محمود يسطا اللى كنت بكلمك ,, اومك نسيت البوك بتاعها فى الطشت اه طيب شكراً هى فين طيب ياعم نايمة و**** طيب مش هتقولى خش اشرب حاجه يوووه ,, اتفضل يا محمود .. عملت العصير ,, وطلعت ,, هو اختفى ولا ايه !! لاحظت حركة فى الاوضه ,, انت بتعمل ايه ياخول انت خليك فى حالك يا ابن المتناكه انت بدل ما افلقك نصين وسيبنى اصور امك وهى نايمه عاجبانى لحمها ابن النجس دا هو المفروض اعمل ايه !؟ اعمل اى حاجه غير اللى انا عملتها ,, انا طلعت بالعصير وقعدت برا وسيبته لغاية ماسمعت صوت امى ,, فى الاول كان زعيق وبعدين بقي كلام براحه ,, وبعدين ضحك .. انا سامع صوت بوس !! وصوت واحد بيتكلم براحه فشخ اتسحبت واحده واحده ,, لاقيته نايم بجسمه كله فوقيها وفاتح رجله الاتنين زى مايكون راكب على فرسه فعلا تعالى يسطا شوف امك ولعتنى اوووى يلعن كسمههها ** هو انا ساكت ليه ؟ ** تعالى ياخولى يا عرصي اشتميه يامرااااا تعالى يا ابن المتناااااكه ** بتقولها بطريقة بنت متناكه فعلا ** اول مره اشوفها فى الصورة دى ,, رخيصة وهايجه اوى ومحمود لايفقه شيْ عن مبادىْ النيك الحديثة ,, لا تهييج ولا بدايات ولا حاجه محمود دخل ركب وعمال يتهز فوقها نيكنى اوى يامحموود بنيكك قدام مين يا مراا قدام ابنى كسممممك وكسممم وساختك يا لبووووة اقفل باب الشقة يا خوووولى حاضر ** حاضر ؟؟ احا ** بقيت عامل زى المتنوم مغناطيسياً الفترة اللى روحت قفلت الباب فيها ورجعت كانت كفيله انى ارجع الاقيها عريانة خالص وعماله تلعب فى بزازها وهو واقف بيقلع بعبصي لابنك يا بنت المومس ** عملت حركة بصوباعها ** فرتكنى يامحمووود قدام الخول بتاعى امك فاجرة اوى يلا يا بان الهايجه !! امك شرموطة المصنع شفايف دى يالبوة ولا شفايف جااموسه ههههههههههههههههه اضحكى يا ام العرص كسمممم الخول ابنى هنيكة بعدك يا مومس اممممممم فرتكنى اممممممممممممم شايف يامحمد محمود بينيكنى ازاى قدامك !! عررص عليا اووووى مممممممممممممممم وطى صوتك ياما احااا حاضر ياديووثى متخافش يامتناك ههههههههههههه انتى مين يامرا انا متناكتك ومين دا دا خووولى ومين اللى فى الصورة دى دا العرص جوزى ................................... ....... بعد ساعتين تعالى يامتناك قعد امك على زوبرى عشان هنزل لبنى جواها بصتلها باستغراب متخافش انا واخده الحبايه يااعرصي يلا يا خول قعدها شيلتها .. ولاقتها بتوشوشنى فى ودنى : انت ديوث اوى يا خوول قعدتها على زوبره وكانت تقيله فعلا ,, لحم فلاحى مربرب فضل 10 دقايق ينططها على زوبره وشعرها سايح عليه لغاية ما اترعش جامد وعمل زى العجل بيجعر واترمى لورا على السرير وهى فوقه ,, وقعدوا 10 دقايق بتبوسه وهو كان تعبان اوى من النيكه تسلميلي يامنى على النيكه دى تسلملى انت على زوربرك اووى طبعا ياحمادة مش محتاج اقولك امك حلوة ,, انت شوفت بنفسك بكرة يامنى تنزلى البادروم على الضهر كانك بتجيبي حاجه عشان هنيكك بسرعه تحت ماشى يادكرى روحت قفلت الباب وراه كانت بست هدومها اوعى تبصلي ياخول ولا تتكلم خالص انتى بتزعقيلي ليه قولتلك اخرص ومن هنا ورايح ملكش دعوة اروح فين ولا اجى منين محمود شافلى شغلانة فى بلد تانيه ,, بلده هو وهجيلكم خميس وجمعه بتقولى ايه يا اما بس !! اللى سمعته ياخول !! هجوزه وهعيش معاه شوية ويمكن نرجع تانى ومن هنا ورايح ملكش مصروف عندى وتروح تتنيل تشوفلك شغلانه بدل ما انت عواطلى كده بعد اسبوع ,, لاقيت فعلا انها جهزت شنطتها وقالتلى بحنية لم اكن معتاد عليها فعلا متخافش مش هتأخر هما اسبوعين وراجعه يا اما !! ................................... ....................... بعد اسبوعين ,, لاقتها راجعه فعلا ومعاها محمود , المشكله انى كنت نسيت حوار جوازهم دا !! افتكرتها بتهزر لكن حقيقي لاقيته داخل البيت وبيقلع الجزمة وبيقعد بكيفه ,,, ولاقيته بيوجهلى الكلام انت يلا ياخول ,, شوفتلك شغلانه ! انا مش هصرف على كسمك يلااا بصيت لامى بتبصلي ليه يا خول !! ايوا محمود كلامه صح لازم تشوفلك شغلانه انا وهو فلوسنا هتبقي لينا بس والولا اخوك هنصرف عليه بس مش كتير طبعا انت هتشيل معانا مصاريفه ليه كده يا اماااااا حرام عليكى انت بتزعقلها قدامى يا ابن المتناك ... وربنا لاقتلك خلاص يامحمود سيبك منه ابوس ايدك متوديش نفسك فى داهيه عشانه من هنا ورايح ياكسمك انا راجل البيت ,, ودى مراتى ,, عرفى عرفى !! اه عرفى ياكسمك !! يلا غور انزل دورلى على سجاير ** ايه اللى بيحصل دا وليه !! مشكلتى انى محسبتهاش صح فى اختيار الشخص اللى هحقق خيالى معاه ** بعد 3 شهور اسمع ياخول اما اندهلك ترد ايوا اسمها نعم ياكسمك نعم ** ياكسمك ** امك حامل ح ححا حامل من مين !! خخخخ اما انت ابن متناكه غبى اوى ,, ااه فهمت انت امك عشان بتتناك من طوب الارض يعنى فمش عارف ابن مين امك طول ماهى فى عصمتى انا راجلها ومحدش هيلمسها ياخول هتعيشوا خدامين لامك طول ماهى حامل ,, وكفاية انك هتبقي عارف ان اخوك دا امك جايباه من الحرام يا ابن المرا اللبوة ياترى يادنيا مخبيه ايه فى حكاياتى معاها ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ الجزء الخامس *بداية من هذا الجزء , الحكاية هتكون متسلسله اكتر , انا خلاص وصفتلكم نفسي ووصفتلكم والدتى * عنوان الجزء : ( الاجندة ) انا شخص بيحب الكتابة , الكتابة بتساعدنى على تنظيم افكارى , واتخاذ قرارات سريعه بحب اعبر عن اللى جوايا بالكتابة , ولاجل الهواية دى اشتريت اجندة , وخليتها للخواطر بتاعتى , وممنوع اى مخلوق يطلع عليها ,, لان من ضمن خواطرى هى مشاعرى تجاه امى ,, او دياثتى ,, هتبقي مصيبه اكيد لو وقعت فى ايد حد ,,, ونقل الافكار من العقل للورق امر مرعب ,, بس برتاحله اوى الاجندة مش موجوده , دا كان الفزع الاول اللى تلقيته اول ماصحيت من النوم ورايح الكلية ,, مش موجوده ,, ومن عادتى انى كنت بحطها تحت دماغى بالظبط عشان لو حد فكر ياخدها اصحى ,, خلينا واقعيين , مش موجوده خلاص ,, ياترى هى مع مين ؟ اخويا ؟ .... مش من النوع اللى يستر عليا , لو معاه فالنهارده انا هكون مفضوح على الملأ والشارع كله هيشوفنى وانا بتطرد من البيت ابويا؟ .... مش هيستنى للصبح , كان هيصحينى ولو الفجر حتى عشان يقتلنى ولا يموتنى من الضرب امى ؟؟ مفيش غيرها والا يكون الشيطان هو اللى خدها لبست وخدت الكتاب وطلعت روحت الكلية , وانا مش بفكر فى اى حاجه فى الدنيا غير الاجنده ,, ياترى امى هتقرأ كل الكلام ؟؟ حسيت برعشه فى جسمى ,, رعشة الخوف من ضمن الكلام اللى مكتوب فى الاجندة وصف ليا وانا شايفها بتكلم محمود صاحبي , وصف انا ممكن لو قرأته اتحرج من نفسي فما بالكم بيها وصف لخيالاتى ,, وعاوز اشوفها فى انهى صورة ومع مين وصف لكل حالات الدياثه الخفيفه اللى مارستها كلام زى دا يكفى انها تعاملنى كراجل غريب بل وعدو ليها كمان ,, دا لو قررت تستر عليا يعنى رجعت البيت , وانا بتحاشى النظر ليها محمد تعالى عاوزاك مشيت زى اللى رايح يتعدم بالظبط فى حاجه ياماما ؟ لما انت عاوز فلوس رايح تستلف من خالتك ليه ؟ اووووووووو خضتينى يااااشيخه ,, استنى اخد نفسي خضيتك ليه ؟ هو انت خايف من حاجه معينه ؟ اييه .. لالا هخاف من ايه يعنى بصتها ليا كانت قاتله بجد ,, لو فضلت بصالى دقيقه كمان انا هنهار وهحكي !! طب ياماما انا هقوم اغير هدومى على ما تجهزى الغدا لالا هنتغدى عند خالتك امنية النهارده , البس لبس حلو على ما انا اغير هدومى لبست واتشيكت ,, ايه ياماما دا ؟ فى ايه ؟ العباية ياماما ضيقة شوية والبيت بتاع خالتو قدامه قهوة بصتلى باستغراب !! وكملت لبسها كأنى شبح واقف يلا ياحبيبي بلا لبس بلا بتاع اكيد الاجندة معاها ,, اكييد طول الطريق كالعاده نظرات هيجانه من اللى بيقابلنا , الغريب النهارده انها مع كل بصه ليها بتبصلي انا وكانها بتشوف ردة فعلى ,,, ايه اليوم دااااااااا طلعنا , خالتى حلوة اوى ,, من النوع المتحرر ,, ممكن تقعد قدامى بقميص نوم عادى ,, ممكن تبوسنى مفيش مشاكل ,,, ليها بنت اصغر منى بسنتين ولكن عمرى مافكرت فيها ,, عادى يعنى بت يامنى عاوزين نروح السيما نشوف فيلم ولا حاجه وناخد العيال معانا ايه رأيك يامحمد اا ايه ياخالتو ,, سيما ايه بس دا جو قديم اوى وبعد ... ماشى يا امنية انا موافقه سيبي الواد يكمل كلامه يابت ههههههههه بس هخرج انا وانتى بس بلاش العيال ليه بس ياماما انا حرة مش حابه اخرج مع حد غير خالتك عاوزاها فى موضوع خاص بينا ,, ولا عندك مشكله امى متغيرة معايا 360 درجة , متنرفزة ,, مش طايقانى ,, مستصغرانى ,, كل دى دلالات انها قرأت كلامى ,, طب ياترى صابره عليا ليه ؟؟ على الاقل تواجهنى وتفضحنى قدام نفسي !! دا المنطقى يعنى ,, دا لو مفكرتش تفضحنى قدام الناس باعتبار انى كنت ابنها !!! راحت السيما ,, اتنين ستات ,, فى ريعان خبرتهم ,, اول مرة مسرحش فى خيالاتى ,, كنت مشغول اوى بتغير امى معايا ,, ومش عارف بكرة مخبي ايه صحيت على صوت قفل الباب ,, اه دى امى ممكن اعرف مالك بقي مالى يعنى متغيرة معايا ومش طايقالى كلمة من الصبح ,, وهتجنن واعرف السبب بصت بسخرية ,, وابتسمت ابتسامه خفيفه ,, يعنى مش عارف السبب يامحمد ؟ رعشة جليدية سرت فى جسدى , رعشة قادمة من اعماق القطب الشمالى اا اك اكييد لو لو يعنى عارف مش هسألك ياماما وانا مش هقولك السبب ,, وهستناك انت تحكيلي ,, وتقولى ايوا ياماما السبب انا عارفه ابوس ايدك متموتنيش من الحيرة !! واجهينى ياماما ومتسيبنيش بتخبط كده سابتنى ودخلت الحمام وانا متخبط من الشك ,, هى عاوزانى اروح اقولها ايوا انا ديوث !! مستحيل اعمل كده !! يانهار ازرق وانا نريح على السرير طاير مع افكارى , لاقيت حاجه اتحدفت عليا ,, دى الاجندة !! دى كانت واقعه منك يامحمد ................................... الساعه 11 الضهر , منمتش من التفكير فيما هو آت ,, صباخ الخير ياماما صباح النور اقعد افطر ح حاضر بقى كده يامحمد ! جردل مياه ساقعه ووقعت فيه ,,,,,,,, كده ايه ياماما !! بقي كنت بتضحك عليا بقي ,, بتمثل عليا الغيرة , والحب ,, والرجولة والجدعنه عيطت ,, عيطت كطفل صغير ,, عيطت اوى وبقت بتعيد على مسامعى كل كلامى اللى كتبته , من مواقفها مع محمود ,, لعم نادر , لصاحب المصنع ,, الاتوبيس ,, الطابونه ,, هى تقرأ وانا ابكى بحرقة كل دا شايله جواك ,, ياجبروتك يا اخى وانتى مش بتغلطى صح ؟ محموووووووود اللى ضيفتيه على الفيس دا كان ايه !!؟؟؟ والباش مهندس اللى بعتيله صورة ليكى !! ومحمود صااااااااااحبي ,, كل داااااا ايه !! ههه تصدقى انا فعلا اللى غلطان متبصليش كده !! كلنا بنغلط يا حاجه ,, الفرق بس انى اتولدت وانا .. وانا كده هتنيل اعمل ايه ! انتحر ! وعمرى فى حياتى ما رخصتك ولا قبلت عليكى حاجه وحشه !! انا كنت عايش مع نفسي فى خيمة لواحدى وانتى اللى اقتحمتيها لما خدتى الاجندة !! زعلانه ليه انك شوفتينى جوا الخيمة عريان !!!!! محمد انت 22 سنة !! يعنى راجل كلها سنتين وهتتجوز !! انا ست زى اى ست فى الدنيا ,, اولوياتى البيت وشغله وانت وابوك واخوك ,, لكن من ضمن احتياجاتى راااجل يامحمد ,, مش زى ما انت فهمت دلوقتى ,, لالا ,, راجل يخاف عليا ويهتم بيا ويشوفنى حلوة (( استغربت اوى من انفتاحها فى الكلام )) وابويا مش كده ؟ لالا مش كده ,, ابوك يامحمد اخر مرة قالى انتى زى القمر كان من 5 سنين !! اخر مرة جمعتنى بيه فرشة واحده كان من سنة ونص !! قولتلك انت رااجل وهتفهمنى !! فتغلطى عادى ؟ لالا ومسمحلكش تقول كده !! انا بس .. يعنى انا فاهمك يا اما انما انت بقي ايه مبررك تغلط انا مغلطتش !! انا اتولدت كده !! ينفع اقول لواحد انت ليه اسود او ابيض !! انت ليه عصبي او ليه طيب !! هو اتولد كده !! ومش سهل يتغير اتولدت ديوث يامحمد ! مكسوف من كلمتى ؟ ماهى دى الحقيقه يا ابنى ياسندى وعكازى ياماما هو انتى عندك شك انى بحبك ؟!! لالا مقصدش .. طب عاوزة ايه عاوزة اقولك ان سرك فى بير , انا امك يااااغبي !! وحتى لو سرك دا حاجه غلط فانا عمرى ماهسمح بفضيحتك !! مقابل ؟؟ مقابل ايه يا اهبل انت طيب طيب انا هلبس ونازل مع اصحابي بصتلى بسخونه اوى وابتسامه جميله وانا رايحه الطابونه تيجى معايا تشوف العيش وهو سخن ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ الجزء 6 اولا بعتذر عن التأخير , ظروف قاسية منعتنى اخش هنا من الاساس ,, بعتذر ليكم فعلا أى حاجه فى الدنيا بتبقي حلوة مع التعود ,, فى البداية بتكون صعبه , او غريبه علينا ,, لكن بمرور الوقت بتبقي عادية ,, من يومين كنت بخاف اقول كلمة احا قدام امى ,, وهى ايضاً ,, دلوقتى اقل كلمة بتتقال هى احا من يومين كنت فى نظرها الراجل اللى يحمى عرضها ,, ويهد الدنيا فى سبيل دا ,, دلوقتى انا فى نظرها ديوث لاشرف له ولاعرض حتى لو تظاهرت بعكس دا , هل الحياة الجديده هتكون كويسة ولا ممله !! آمنه ولا خطرة !! اتأخرتى اوى ليه ياماما كده هى الطابونة زحمه ؟ اوى يامحمد دا انا اتفعصت اه ماهو باين عليكي يلا عشان ناكل قعدنا ناكل , وبنتكلم فى المنطقة , ومين اتطلقت ومين اتجوزت ومين دخلت دورة المياه !! صحى ابويا ,, وكل لقمة , ابقي روح لبتاع الدش خليه يجى يشوف الريسيفر ماله بيستهبل وبيمسح قنوات لواحده حاضر يابابا ................................ بتاع الدش هو شاب قدى , او اكبر منى بشوية ,, كأى دكر دخل بيتنا , عينه نالت قسطاً وافراً من النظر لجسم امى , وبعض اللمسات الخفيفه جدا لكن بالنسبه له كانت كافية جداً ,, بيلمسها فى بيتها ووسط عيالها محمد شوف بقي وائل خليه يعمل الريسيفر عشان المسلسل هيبدأ طيب شوية بس ورايحله على ما الغى الخروجه مع العيال تلغيها ليه ؟ عشان ابقي واقف معاكم ههههههههه ياعيني عليا وانا فاهماك لالا فهمتى غلط والنبي ايه ,,, لالا روح معاهم براحتك وهبقي احكيلك ههههههه ................................... ** كانت لابسة بنطلون بيتى لونه احمر , مش ضيق ,, لكنه مش قادر مايفضحش جبال اللحم المتراكمة وراه ,, ولابسه من فوق ى شيرت لونه ابيض , فشل انه يدارى على تجمعات اللحم فى بزازها تعالى اتفضل يا وائل يزيد فضلك يا طنط ,, الريسيفر دا صح ؟ اه هو بس خد نفسك الاول على ما اعملك شاي صرخات قادمة من بنطلون وائل بتطالب بتحرير زوبره ,, كان دايما بيشوفها لابسه عبايه واسعه انما المره دى هى احلى واجمد من اى ست شافها اتفضل الشاى ياوائل , تسلم ايدك ياطنط امال محمد فين دا قالى هيبقي هنا جاله مشوار مهم فقالى هيمشي بقي ووائل مش غريب ,, قولتله ايوا طبعا مش غريب دا زى ابنى فيه الخيبر محمد طول عمرى بحبه ههههه شغال بيصلح فيه , وبيطول فى الوقت ,, معلش ياطنط ممكن تمسكيه بس شوية الريسيفر ياطنط ,, معلش اه طيب ,, حك فيها ,, ولزق فيها ,, وقرب منها ,, وخبط فيها ,, حركات كانت كفيله ان بنطلوب الترنج اللى لابسه يطلع لقدام ويخليه محرج اوى احم احم اا انن اننا اسسف ياطنط ولا يهمك انحرج اوى منها بس هو فرحان انها شافت زوبره الطويل المستعرض الشاب اللى مغيرتهوش عوامل الزمن ................................... ازيك ياماما ,, ايه وائل جيه اه جيه وصلح الريسيفر تعالى اقعد نعم ياماما مش اتفقنا بقي احنا سرنا يبقي معانا ,, مسألتنيش يعنى كنت لابسه ايه وكده بصراحه انحرجت اه ياخوول , امال كنا متفقين علي ايه خلاص متزعليش ياستى ,, كنتى لابسه ايه بص الصورة دى يانهااار اسود ,, انتى كنتى كده يا اما !!؟؟ ايه حلوة ياواد ؟ زى القمر يا اما ** وبص لعينيها * ووائل ؟ ههههههههههههه صعب عليا اوى ياعيني ,, وطلع على نياته اوى ,, عمال يقولي معلش امسكى الريسيفر اطلع شكيرتون ومفك ,, وكل دا عشان يلزق فيا ويقرب منى ,, قال يعنى انا مش واخده بالى يعنى اخليه يجي يصلح الريسيفر دا علطول ايواااا طبعا خلاص ماشى انتى لابسه يعنى رايحه فين رايحه الكوافيره امممم ايه ياست الكل ما انتى قمر اهو هههههه حضنتنى وهى بتضحك ,,, لالا محتاجه اروحلها النهارده ................................... ............. لحسن حظى انها سابت الفيس مفتوح ,, والفضول دفعنى انى اخش ابص فيه اللى انا شايفه دا صح !؟ متفقه مع راجل انها هتقابله !؟ فى كافيه ال (.....) !؟؟ مين دا !؟ كلمة احا لا تكفى لوصف شعورى !! دا دكتورى فى الكلية !؟ ضافها من عندى ولا هى اللى ضافته ! يانهار ازرق على المفاجأه ! حلوة ولا وحشه معرفش بصيت فى الرسايل لاق��ت ان معاد المقابله كمان نص ساعه ,, هتطلع من الكوافيره على هناك بعد تفكير طويل جداً فكرت انى لازم اكون هناك بس هى متشوفنيش لبست ,, ومش هقولكم بقي اتنكرت ولبست زى عاطف فى العيال كبرت , لالا خالص وقررت انى لازم اقعد فى مكان اشوفهم وميشوفونيش ,, اهى ,, ترابيزة مناسبه جداً ,, الكافيه دا غالى اوى اكيد امى مش مختاراه ,, دا الدوك هو اللى عزمها بعد ربعه ساعه لاقتهم داخلين ,, المنظر كان كفيل يشبع دياثتى لابسه بنطلون ضيق جداً تى شيرت اضيق , بنطلون ابيض وتى شيرت اسود ,, نص شعرها المصبوغ طالع من الطرحه ,, ماسكه فى ايد الدكتور اللى بالمناسبه عنده 40 سنه مش تخين ,, جسم متوسط وسيم ماسك ايدها ,, لالا دا ساب ايدها ,, وحاطط ايده على كتفها ,, وقاموا قاعدين ,, بتضحك اوى معاه ,, وماداله ايدها بيمسكها وبيلعب فيها ,, قام قعد جمبها ,, قرصها فى فخدها وهى كان واضح انها بتقوله بس احسن حد يشوفنا بعد ساعه من الاكل والشرب والمسك والضحك ,, امى مع راجل غريب ذو منصب قاموا وركبت عربيته !! انا هتجنن !! معرفش راحوا فين ولا انا هعمل ايه !! بعد تفكير يائس قررت انى هروح البيت بعد ساعه و25 دقيقه بالظبط من وصولى للبيت يعنى بعد ساعتين من وقت ماسابوا المطعم لاقتها راجعه ,, بس لابسه عبايه زى ماخرجت من البيت ,, ايه ياماما كل دا كوافيره كانت زحمه اوى يبنى اصلها كوافيره شاطرة هو انا زعلتك فى حاجه عشان تدارى عنى سر !! سر ايه يبنى اللى اداريه عنك دكتور محمود ياماما على فكره انا مبحبش الطريقه دى !! انت بتجسس عليا يعنى !! اكمن انا حماارة فى النت والبتاع دا مش بتجسس ياماما انتى نسيتى الفيس مفتوح وانا بالصدفه قريت الكلام يبنى انا كنت هقولك فعلا بس الموضوع فى اوله !! انا اتفقت معاك اننا اصحاب !! اسرارنا سوا ,, ومحدش يتكسف من التانى ولا يخبي عنه حاجه ما انتى خبيتي اهو قولتلك لسه فى اوله !! وبعدين انا بعمل دا عشانى وعشانك عشانى !! اااه عشان يعنى هو رئيس القسم !! هو اللى ضافنى على فكرة ,, اكونته كبير وفخم ,, حسيت برهبه ,, واتحجج انه عاوز يشتكى من محمد وخايف على مستقبله وانه معجب بتفكيرى وبوستاتى والجو دا والكلام جاب بعضه واتقابلتوا النهارده ؟؟ ايوا اتقابلنا اتقابلتوا بس ؟ ايه سكتى يعنى ايوا اتقابلنا بس انا اتفسحت بعربيته اتفسحتى بس ؟ باسنى وانا فى العربيه مد ايده على جسمى واكتر من دا محصلش فعلا ماشى ياماما ابوك جيه ؟ لالا طب انا هكلم وائل يجي يصلح الريسيفر ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ الجزء 7 تغيرت علاقة الدكتور محمود بيا ,, تغيرت للافضل , معاملته ودرجاته اتغيروا ودا اللى يهمنى فى الموضوع انا بس خايف من الفضيحه !! ومش عارف موضوعهم هيوصل لفين ؟ محمد تعالى معايا انا رايحه السوق مش قادر ياماما ياواااد قوم انا هجيب حاجات كتيرة مش هعرف اشيلهم لوحدى لعبتى على وتر الرجولة فى قلبي هههههههه طب قوم يا اخويا قوووم .......... انا صحيح فى الاول قبل ما تتغير علاقتى بامى كنت بتابع نظرات الناس ليها , لكن دلوقتى الموضوع زاد اوى ,, تركيزى فى النظرات زاد ,, وبقيت بتلفت ورايا زى اللى عليهم حكم كل الناس بيبصولها ,, الراجل الكبير ,, والشباب ,, حتى العيال الصغيره في اللى بيبص ويحرك عينه على جسمها دون مراعاة الراجل اللى جمبها ,, وفى اللى بيستغل ان السوق زحمة فبيعدى ويحك فى كتفها ,, وفى اللى بيعمل نفسه بيسأل على حاجه فيقف وراها ويقعد يفاصل ويرغى مع البياع عشان يمتع نفسه بلحم طيزها انا وهى ؟؟ واضح ان كل واحد فينا مشغول فى الدور بتاعه ,, هى بتاخد متعه وانا بتمتع على متعة الناس بيها من غير ما نكلم بعض ولا نبص حتى على بعض ,, بس جوا كل حد فينا عارفين ايه اللى بيدور .................. مشوار السوق كان حلو اوى محمد انا خارجه النهارده رايحه فين ياماما محمد فى موضوع مهم كنت عاوزاك فيه خير ياماما دكتور محمود عاوز يجيلي البيت هنا ازاى ياماما بس احنا فى منطقة شعبية ودا راجل غريب هيقولوا داخل البيت يعمل ايه ايه اللى فيها يعنى يعنى اخرج انا وابويا واخويا وراجل غريب يدخل وتقولى ايه اللى فيها ؟ يامحمد اى حجه وخلاص مش شرط يكون جايلي يعنى .. جاى لام عليا اللى فوقينا ,, هو اللى طلب يجي ولا انتى ؟ هو اللى طلب ماشى ياماما ,, ماشى ,,, هيجي امتى هو كمان ساعتين ماشى .................... لبست وقررت هروح اتغدى برا والف شوية على ما الدكتور وامى يخلصوا السهره وانا ماشى كانت امى فى اسخن واحلى منظر ممكن حد يشوفه مفيش طرحه ,, شعرها بنى ,, مربوط زى ديل الحصان ,, لابسة قميص نوم اسمر كت ,, من كتر ماضيق انا مستغرب هتقلعه ازاى زى القمر ياماما يارب بس اعجبه ..................... * موقف اتحكالى فيما بعد * الو ايوا يامنى انا برا طيب جايه اهو اتفضل يادكتور اوباااا ايه ايه اللى ايه ياقمر انتى دا هههههههههههه لالا انا مقدرش على كده انا راجل كبير فشر كبير ايه منى انا فعلا بحبك بحبك اوى وانا كمان انا كمان ايه ؟ بحبك اوى قعدوا بتاع 5 دقايق يبوسوا بعض ,, بوس حب مش هيجان ,, كفاايه هههههه مش هناكل الاول ؟ طب ما انا كنت باكل اهو ههههه لالا اصبر فى اكل تانى احلى استنى لما هى تقوم وراح قايم شايلها ,, ودخل اوضتى احاااا منظرك وانتى نايمه على السرير هيجنى اوى يا منننى تعالى بقي قلع محمود ودى كانت اول مره تشوفه كده دا مش جسم دكتور جامعه ,, جسم قوى ,, مفهوش عضلات ,, بس من اول نظره تحس ان صاحب الجسم موفر صحته وطاقته نام عليها بالظبط مممممممممممم بحبك يامحمود بعشقك يا وسخه مممممممم اقلعى قلعت القميص وبقت ملط اتجنن محمود لما شاف اللحم الفلاحى الطرى شدها على السرير وناكها نيك فلاحى براااحه اااه براااحه براحه ايه يا منيوكه دا اانا جعاااان اااااااه اممممممممممم اممممممممم بقي بيعض فى شفايفها وايده بتقرص فى بزازها وهى هيغمى عليها من الهيجان مصيلي يا وسخه مش عارفه تحط زوبره كله فى بقها ,, بقت تمص الطرف وتجاهد عشان تدخل شوية بشوية ,, برغم ان بقالها سنه واكتر ممصتش لكن الدهن فى العتاقى مصها كان كفيل يخلي محمود يبقي زى الطور الهايج وقام وقف ,, وشالها ونططها على زوبره ,, حركة بتحتاج صحه وطاقه ,, خصوصا ان امى مليانه نزل بيها على الارض وزوبره داخل طالع فى كسها وهى هيجانه بجد بقالك اد ايه متناكتيش يامومس من زماان اوى يا اخويا طب ما انا دكرك اهوو وهكيفك بحبببك بعشق كسسمك امممممم بنيكك فى بيتك يافاجره دا بيتنا احنا ياجوزى كسمممم رخصك امممممممم وبعد ساعه ونص نيك ,, وبعد مانطر على وشها ونطر على بزازها عجبتينى اوى يامنى مش عاوزك تزعلى من الشتيمه انا مكنتش فى وعى بسببك لا ياخويا مش زعلانه ولا حاجه هشوفك امتى تانى مممم نبقي نتفق بقي ................................... ... (( فى الكلية )) محمد كلم دكتور محمود عاوزك فى المكتب عاوز ايه دا كمان السلام عليكم وعليكم السلام تعالى اتفضل يامحمد حضرتك كنت عا ياعم اقعد بس الاول انت خايف ليه حاضر يادكتور طبعا احنا بنعمل بحث اجتماعى عن الطلبة المتفوقين , بحيث نقدملهم دعم ومنح خارجيه ,, وتكريم اهلهم وخصوصا الام كامهات مثاليات على تربية متفوقين امثالكم ربنا يكرم حضرتك فى شوية بيانات بس هاخدها منك اتفضل اسم الوالدة ايه ؟ منى .... تمام سنها 41 سنة استأذنك فى رقم تيليفونها انت معايا ؟ اه يادكتور طب قولى الرقم 010 تمام طول عمرى بقول عليك طالب كويس يامحمد شكرا يادكتور مامتك بتشتغل ؟ لالا ست بيت هى مامتك اللى كانت معاك وانتى جاى تقدم من سنه لما كانت بتتخانق مع شئون الطلبة ؟ ااه هى يادكتور ههههه بس كانت خناقة حلوة خالص هههههه ايوا فعلا ههه (( لو مضحكتش هسقط على فكرة برغم انه بارد ابن قحبه )) طب خلاص اتفضل يامحمد وهنتفق على اللى جاى قريب عن اذن حضرتك يادكتور ................................... ............................ احترام الدكتور ليا زاد , برغم انى طالب مجتهد وكل حاجه , بس الدكتور بقي ضهرى ,, طبعا انا عارف السبب ايه ورق اخلصه من اى موظف ,, بروح للدكتور وفى دقيقه بيخلص دكتور او معيد مضايقنى بروح للدكتور بلاقى الموضوع خلص اصبحت ليا مكانه وسط الطلاب بسبب الدكتور ,, مكانه كبيره اوى تسلميلي يا اما ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ الجزء الثامن علاقتها بدكتور الجامعة مخيفة جداً على فكرة, ايه اللى يضمنلى انه مش هيقلب عليها فى يوم من الايام ؟ ولو قلب عليها , مصيرى انا وهى ايه ؟ التفكير فى الموضوع دا مرعب جداً , لكن ايه اللى هيخليه يقلب عليها ؟ السؤال اللى لازم اعرف اجابته دلوقتى .. هو يعرف انى ديوث ؟ مين اللى بيرن ياماما ؟ - دكتور محمود ياحبيبي - عاوز ايه دا على الصبح كده - هخش الاوضة اكلمه - ماااشى دخلت تكلمه , ولاشباع رغبتى الديوثية وقفت اتصنت , الظاهر ان دمه خفيف اوى معاها , ميته من الضحك , نفسي تسمعوا ضحكتها بجد !! صوتها مش رفيع خالص , لكن كفيل انه يخليك تجيبهم على نفسك فى دقيقة • عارف كان بيقولى ايه ؟ • احب اعرف هههههه • بيقولى انه عاوز يعرف محمد الموضوع ! • انا ؟ يا ابن المجنونة • هههههه عارف قالى ايه بس مش عاوزاك تزعل • لالا قولى • قالى عاوز يستعرصك • يا ابن المتناكة • هههههههههههههههههههههههه • اعمل ايه ياماما ؟ • امشى معاه يامحمد وشوف يبنى هو هيوصل لايه .. • اللى تشوفيه ياماما ( موضوع الدياثة على اد ماهو ممتع ليا جدا , لكن هو ممتع ليها اضعاف اضعاف ماتتخيلوا .. ياجماعه انتوا مشوفتوش حالتها النفسية بعد علاقتها بدكتور محمود ! يكفى اقولكم انها بقت بتضحك ... وشها نور .. الاول كانت مخنوقة من كل حاجه .. تفتكروا رجولتى اعز عندى من سعادة امى ؟ ) ** فى الكلية - محمد تعالالى عاوزك - حاضر يادكتور - الاول طمنى عليك اخبارك ايه حد بيضايقك ؟ - لالا ربنا يخليك ليا يادكتور بجد - والست الوالدة اخبارها ايه ؟ ( افتكرت كلام امى عن نيته تجاهى ) - كويسة يادكتور , تسلم على السؤال - يا ابنى انا فخور جدا بيها انها ربت واحد متفوق زيك ومحترم - شكراً جزيلاً يادكتور محمود - طبعاً هى مرشحة للام المثالية فى الكلية ومرشحة بقوه كمان .. بس فى حاجه ضرورية وانا محرج منك اوى بصراحه - ياخبر يادكتور محرج منى ؟ لالا اتفضل طبعاً قول حضرتك في ايه ؟ - لازم اى صورة ليها يامحمد .. عشان خاطر البوم الامهات المثاليات .. - اممممم صورة - طيب يادكتور , معايا بس مش صورة شخصية يعنى , - اممم وريهالى اشوفها مناسبة ولا لا - اتفضل يادكتور غالباً هو بيهيج نفسه عليها مش بيشوفها مناسبة ولا حاجه . - حلوة اوى يامحمد ,, الصورة مناسبة جداً - تمام يادكتور - هو فى حاجه كمان وانا برضه محرج - يادكتور متقولش كده اتفضل - لازم اجى ازوركم فى يوم اعمل استبيان عن احوال الاسرة وظروفها - محرج ؟ يادكتور البيت ينور بيك النهارده لو تحب - شكراً ليك يامحمد ماما , الو انا محمد , اسمعينى بس , ��كتور محمود جاى النهارده يزورنا , بيشتغلنى المتناك , بيقولى جاى يعمل استبيان عن احوال الاسرة , اسمعينى بس وبطلى ضحك , عاوزك تنضفى الشقة وتعملى اكل حلو دا دكتور يا اما , يلا سلام تك تك تك هشوف مين بيخبط ياماما - ايه دا ؟ دكتور محمود ؟ حضرتك عرفت البيت منين ؟ - اا ان ان اننا انا سألت تت تحت البواب - البواب ؟ اه تمام اتفضل يادكتور دى الشقة نورت ( مفيش اصلاً بواب) - اتفضل يادكتور فى الصالون ثوانى هنده الوالدة - يا اما انتى فين - انا اهو ياواد بلبس - اوبااا ايه دا - ايه - ايه الشياكة دى - ههههه يااونطجى - لا فعلا يا ست الكل , ولا بنت فى العشرينات ههههههه هى ليلة دخلتك النهارده ولا ايه ههههه - انا دخلت خلاص ياواد هههههه - طب يلا يا اما بسرعه الراجل جوا - معلش يادوكتور اتأخرنا - الوالدة يامحمد صح ؟ - صح يادكتور ؟ - ازى حضرتك يا مدام منى - كويسة يادكتور تسلم حضرتك - اقعدوا ياجماعه انتوا واقفين ليه - طب انا هروح اعملكم عصير يادكتور - لالا خليكى ياماما انا هعمله انا عشان الاسئلة بتاعة الدكتور ,ثوانى من حظى ان الاوضة اللى جمب الصالون فيها منفذ اشوف منه الصالون بكل راحه , فروحت ابص منه اوعا ششش محمد يسمعنا - مايسمع انا ش قاادر خالص ياوسخه - اسكت ياراجل وسيبنى - لالا مش هسيبك تعالى بس قامت قعدت على رجله - يخرب بيت طيازك يامنى يابخت السرير اللى بتنامى فوقيه - ياراجل اسكت ههههههههه - ما تيجى نبعت العرص ابنك مشوار لاسوان - هههههههههههههههههههه وطى صووووتك يامجنون - مممممممم يخرب بيت شفايفك يالبوتى ايه المحن دا - اااه ممممممم يخرب بيتك سيحتنى - اممممم يخرب بيت كسك من فوق الهدوم اخش ولا اسيبهم !! هخش تك تك تك سمعت صوت كراسى بتتعدل وبعد دقيقه , - خش يامحمد لاحظت انه بيعدل نفسه وهى بتمسح وشها - طيب يامدام منى هنسأل شوية اسئلة - اتفضل حضرتك , ( ياسلام على الاحترام المتبادل ) فضل ربع ساعه يسأل بشكل متواصل , لسه واخد بالى حالاً ان شعرها مكشوف ! - ثوانى يادكتور هروح احط الغدا - تسلم ايدك مقدماً يامدام منى مش عاوز اتعبك - لالا متقولش كده محمد انا هروح دورة المياه بعد اذنك اتفضل يادوك , ثوانى هوريهالك لالا خليك استنى بس - يخرب بيتك ايه اللى جابك يامجنون - هزنقك فى كل حتة فى بيتك يارخيصة - مممممممم زنقها فى الحيطة وكان بيحفر فى كسها مش بينيك , وصوتهم كان عالى , يعنى لو انا مش عارف الموضوع , كان زمانى دلوقتى بتفاجىء انه بينيكها , استغربت من جرأتهم اوى , هو شايف الصاله , انما هى مزنوقه فى الحيطه , طلعت وانا بتسحب , وشافنى اصعب لحظة ليا هى دلوقتى , لو اتكلمت هبوظ الموضوع , ولوسكت هبقي فى نظر الدكتور ديوث رسمى فهمى نظمى ,, لكنى سكت وهو نظراته كانت نظرات استعراص , مش عارف اشرحهالكم لكن هى متتقالش غير كده , يعنى يبصلى شوية ويبوسها شوية , حاجه زى : شوف امك وانا ببوسها اهو !! بدأ يقفش فى بزازها ويحسس على كسها , وهى بتتموحن ولا اوسخها بنت , انا اول مرة اشوفها بتتناك !! ايه المحن دا قوليلي بحبك يامحمود بعششششقك يامحموود اووى انا اكتر ولا جوزك يامنى احااا خخخخخخ هههههههههههه خلاص متزعليش يالبوتى - مش خايفه ابنك يشوفك - يا اخويا اسكت ونيكنى ابنى ايه ونيلة ايه دلوقتى - يا جريئة ياوسخه اممممممم - بتحرك ايدها على راسه بخبرة ,, - رفعها ورجلها على وسطه , صعب جدا يعمل الحركة دى مع واحده بالوزن دا , لكنه عملها ,, انا عرفت هى بتحبه ليه ! - هتتجوزينى عرفى ياوسخه ؟ - طبعاا ياحبيبي واعيش معاك كمان - للدرجه دى بايعه اهلك - اه بايعاهم بس هاخد محمد معايا مممممممممممم - عرصك صح ؟ - ههههههههههههههههههههههههههه - شششش وطى صوتك يابت هيسمع - اصلا ممكن يكون بيتصنت دلوقتى - يا بنت الهايجه ممممممممم - انزلى مصى يا مومس - نزلت تمص بطريقة محن عاليه اوى , ولا الكسس تيكسس فى عزها - بقت بتمصله وهو باصصلي , وانا معرفتش اسيطر على زوبرى , امال اتسمت لحظة هيجان ليه؟ - بيشاورلى عليها ... - شدها لفوق وباسها - يلا بقي يامنى اعدلى نفسك عشان نروح ناكل مع محمد - اتسحبت تانى للصالون وقعدت كأنى نمت يعنى - محمد , انت نمت هههههههههههههه - ايه ياماما كل دا بتعملى الغدا - ما انا سايباك مع الدكتور اهو - قعدنا ناكل , واناحاسس برجله من تحت بتحسس فى رجلها , - بتضحكى ؟ ضحكينى يا اما - هههههههه لالا مفيش هههههههه - سيبها تضحك يامحمد - ماااشى يادكتور - بعد ماخلصنا اكل , لاقيت امى بتقولى : هنزل اجيب حاجه من طنط احلام وطالعه - تعالى يامحمد - حاضر يادكتور - مقولتليش ليه انك كده ؟ - اقول ايه بس يادكتور - ياولا انت فاكرنى هكرهك ولا هزعل منك , بالعكس - بص فى عينى ومتتكسفش - بس يادكتور ..... - مفيش بس يامحمد , شوفت والدتك , لا والدة ايه بقي , شوفت امك كانت فرحانه ازاى , ايه علاقة دا بالرجولة يامحمد ,؟ هو انا بغتصبها مثلاً ؟ لو بغتصبها اه من حقك تموتنى كمان بس انا وهى متوافقين مع بعض , وفى نفس الوقت مش بنعمل دا فى الشارع , احنا فى بيتنا , مستورين , وزى ماقولتلك انا وهى متوافقين ولو قالتلى ابطل هبطل , فاهمنى؟ انت راجل يامحمد وكل حاجه , بس الحكاية كلها شهوات , امك شهوتها عاليه , وللاسف والدك كبر , طب تعمل ايه ؟ تعمل كده مع حد غريب يوديك فى مصيبه !! ولا مع دكتورك اللى انت عارف اخلاقه ومكانته - كلامك مقنع اوى !! - ايوا انا عارف , ولانك عاقل فاقتنعت يامحمد , استمتع بقي بالايام الجايه دى , اولا شهوتك هتلاقى مجال تاخد راحتها , ثانيا امك هتبقي مبسوطة ودا هينعكس على بيتكم , ثالثا انا هكون فى ضهركم , انت هتتعين معيد , هديكم فلوس , وضهر فى المجتمع , وهنبقي اصحاب !! شوف بقي لما يبقي صاحبك دكتور ورئيس قسم !! فكر .. فكر .. - بكرة بعد العشا هتجولى الفيلا , عارف العنوان طبعاً - عارفه يادكتور - مستنيك يامحمد .. انت وامك J رقص شرقي سكسي سكس جماعي سكس شذوذ سوالب سكس سحاقيات رد مع اقتباس قديم 02-17-2017, 08:39 AM #2 روائى الجسد نسوانجي جديد المشاركات : 18 الجنس : ذكر روائى الجسد غير متصل سُمعَتِي: 11 روائى الجسد سمعته طيبه بنسوانجي افتراضي حكايتى مع الدياثة على لحم الوالدة...الجزء 9 حكايتى مع الدياثة على لحم الوالدة الجزء 9 انا بجد بعتذرلكم عن التأخير .. كنت فى ظروف صعبة وضغط عصبي كبير , انا اسف احلوت الحياة الحياة اوى وانا شايف امى بقت بنت بنوت , احمر واصفر واخضر , ومكياج وكوافير , برفانات , بعد ماكنا نقطة على الهامش فى حى شعبي , مكانتش بتلبس غير عباية واحده اتقرحت عليها , ومن العيد للعيد تحط كلونيا الدكتور كان بيدينا فلوس , فلوس كتير , افتكر فى مرة ادانى 1000 ج وقالى دول حلاوة امك , غير اللبس اللى كان بيجيبهولها ابويا ؟ الراجل كان مربوط فى ساقية , من الشغل للنوم ومن النوم للشغل , ولو حصل وسأل على اللبس بنقدر نضحك عليه , بقينا بنتعامل معاه انه مجرد اسم فى البطاقة وخلاص , حياة موظف حكومى بائس كل دا كوم .. واللى حصل كوم تانى خالص .............................. محمد روح كلم دكتور محمود عاوزك - حاضر - سلامو عليكو - تعالى ياحمادة اتفضل - يزيد فضلك يادكتور - احلى ست انا نكتها فى الفيله فى حياتى كانت امك " ببص حواليا " - لالا متخافش محدش سامعنا , ايه ياواد دا , شوفت لما قامت رقصت لوحدها من غير ماحد يقولها , عندها قابلية للهز المومس - ههه - اتفضل خش "العامل بتاع الكلية ومعاه قهوة ليا " - تسلم يادكتور - اشرب القهوة , وتسمع كلامى , ومتردش غير لما اخلص, اتفقنا؟ - ولو انى مش فاهم بس حاضر , اتفضل. - بدأ الدكتور يشرح رغباته الجنسية , هو يشرح وانا عينيا تتفتح من الذهول , الدكتور هو الاخر متحرر , من نوع تحرر الزوجات , واللى فهمته من كلامه ان زوجته من اسرة متدينه استعصى عليه انه يقنعها بالموضوع دا , حتى انه محاولش يفاتحها فى كده, وان الدكتور ليه اصدقاء من كل حتة فى العالم على نفس الرغبات دى , بل وأكثر , كل دا طبيعى , عادى يعنى الرغبات الجنسية بتبقي بالفطرة, محدش بيكون طبيعي مثلا وفجأة يبقي ديوث , لا هو بيبقي ديوث من ساعة مانزل من بطن امه بس المواقف بتخليه يكتشف انه ديوث... لكن الطلب بتاعه خلانى صرخت - بتقووول ايه انت !! - اقعد يامحمد وسيبنى اكمل كلامى - بتهزر اكيد بتهزر , امى انا ؟ تتاجر فيها ؟ لا انت فاهمنى غلط انا قبلت دا ليك انت لانك دكتور ورئيس قسم وعارف اخلاقك ومجدعتك مع زمايلي , لكن انك تعاملها انها مراتك وتبادلها مع غيرك وغيرك وغيرك دا مستحيل - ليه مستحيل يامحمد مهى هتعيش مبسوطة - سامحنى يادكتور - روح على المحاضرة يامحمد " فى المحاضرة,.. واثناء الكلام عن العلاقات الاجتماعية , كان بيتكلم عن الثقة بين الناس , وفجأة بصلى وقال : واذا انعدمت الثقة وخان احد الطرفين الطرف الاخر , كان حقاً للطرف الاخر ان يرد الطرف الاول اليه ولو فضحه على الملأ .. صح يامحمد ؟ هاا .. ا ااه صح يادكتور ................................ ثوانى والاكل هيكون جاهز يامحمد - مش جعان - ايه في اييه جريت على اوضتك ليه - سيبينى يا اما والنبي بس شوية - انت بتبكى يامحمد ؟ " قامت طفت ع الاكل .. وقفلت باب الاوضه وقعدت جمبي" - هاا احكيلي مالك بقي ياروح قلبي - الزفت اللى اسمه دكتور محمود - عاوزنى مراته - احااا .. انا اسف يا اما - هههههههههه - بس قالك امتى ؟ - امبارح لما قالك روح افتح للديلفرى وحاسبه , كنا نايمين فى حضن بعض ولاقيته بيوشوشنى وبيقولى , بينى وبينك انا فرحت - فرحتى ؟ - ايوااا فرحت ياولا , عارف ليه - عرفيني - عشان هيبان قدامك ديوث برضه,وعشان - هاا كملى - عشان انا هعيش حياة حلوة اوى يامحمد , دا حكالى على صاحبة اللبنانى اللى بيرمى فلوسه فى الارض, وصاحبة الكويتى اللى ممكن يدفع 1000 دينار مرة واحده فى مقابل حد يديله عرضه وشرفه - 1000 دينااار !!! يالهوووى - انا عارف انها حياة انت مكنتش عاوزها يامحمد,بس انا امك حبيبتك صح - انتى بتسألى ياما , دا انا مبحبش حد في حياتى ادك - يبقي اسمع كلامى , وبعدين ما احنا بقالنا يجى اربع تشهر فى الحوار دا وفى الامان اهو وابوك مش دريان بحاجه خالص , ويوم ماتعوز توقف الموضوع دا قولى وكسمهم كلهم انا اسفه يعنى "حضنتها" - اسكت مش الواد محمود صاحبك بيحاول يكلمنى على الفيس ؟ - يا ابن الكلب - ههههههه دا غلبان اوى يامحمد وحضرتك وانا اسف وانا بهاوده ,عاوزة اشوف عاوز ايه - قال يعنى مش عارفه - هههههه عارفه بس عاوزاه هو يتكلم - دا نيله خالص ههههههه بعد الغدا , والدى مشى , وقعدت اتفرج على ماتش الاهلى وبيدفيست , واثناء ما انا بنام اثناء الماتش الممل , سمعت والدتى بتضحك فى اوضتها , فروحت اشوف مين - شششش - يعنى يامحمود مش عارف رقمه ؟ - و**** ياطنط غيره وانا مش عارف اوصله خالص هو صوت الضحك دا فين - دى المسرحيه اللى شغاله - طيب ياطنط معلش اما اعوزه هبقي اتصل بيكي - طبعا ياحبيبي براحتك - س سس سلام ياطنط - احا يا اما ههههههههه - دا غلبان اوى حتى لما حب يكذب ههههههههههه - المهم سيبك منه , هنعمل ايه مع الزفت محمود دا , - انا هكلمه دلوقتى , وهقوله محمد وافق ,, ماشى - ماشى ياماما - قعدت فى اوضتى وشغلت فيلم سكس عن Wife Sharing تلك الحياة الجديده التى لا اعلم عنها شيئاً, الموضوع مثير اوى , ان مراتك تبقي بالفعل فى حضن ر��جل غريب اللى هو مسلمك عرضه برضه , جرعة دياثة لايحتملها اى زوبر , الفيلم دا انا نطرت بسببه مرتين , وقومت نمت تعبان - محمد اصحى - ايه ياماما - الدكتور قاعد برا - طيب انا طالع اهو " اعترفلكم ان الدكتور كان جنتل مان , مش كل مابيشوف امى بيبوسها مثلا , وقت الجد جد , ووقت النيك نيك" - انا بعتذر انى جيتلكم بدون معاد - ياخبر معاد ايه بس دا البيت بيتك صح يامحمد - طبعا ياماما - قولت��ا ايه ياجماعه فى الموضوع اللى فاتحتكم فيه - انا موافقة طبعاً بس محمد خايف ياداكتور , انا امه برضه - يانهار ابيض يامحمد , يبنى خايف ايه , الموضوع دا بيبقي For Fun ناس بتسافر من بلد لبلد عشان يفضحوا جد يعنى ؟؟؟ بيدفعوا دم قلبهم عشان يتمتعوا , وعلى فكرة بيبقوا اصحاب اوى بعدها , - ها قولت ايه يامحمد - خلاص ماشى يادكتور بس انا هيبقي ايه دورى فى الموضوع دا - اهو كده نتكلم بقي - فى ناس زى ماقولتلك بتوع تبادل زوجات , فهيبقي دورك انت صعب اوى , الا نادراً بقي لو قولنالهم ابننا معانا وكده - لكن فى كتير بيعشقوا دياثة الام , او الاخت خصوصا ان منى تبان انها اختك اوى , ودا اللى انا توقعته فى اول يوم شوفتكم فيه هههههه , فى الحالتين دول هيبقي ليك انت الدور مش انا , انا مجرد Agent وكيل اعمال لكابتن منى هههههههههههه - يانهار اسود وكيل اعمال , قو ..... - جايز يكون اللى بتفكر فيه يامحمد ,, المهم احنا اتفقنا خلاص؟ - بصيت لامى , - اه ياداااكتور طبعا - تمام , انا هروح دلوقتى , وبكرة هقولكم تفاصيل اول شغلانه ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ **** اليوم السادس عشر. النهار السادس عشر قصتي مع الدياثة على لحم ماما الجزء الاول انا اسمى ايمن .. شاب ليس لي اى علاقة بالجنس الآخر .. اسرتى مكونة من ابي فتحي الذي يبلغ من العمر 52 سنة و امى الحبيبة واسمها دليلة تبلغ من العمر 47 سنة ..و اخي فراس يبلغ من العمر 15 سنة . انا شاب كنت غيور على محارمي لكن بعد دخولي لعالم النت وخاصة منتدى نسونجي انتزعت مني هذه الصفة .. بدايةً قرأت عن الدياثة وكيف ان اصحاب هذا الفكر لا يغاروا على اعراضهم , ولا يبالوا اذا ما مارست ازواجهم او امهاتهم او اخواتهم الجنس مع رجل غريب بل وقد يسهلوا اتمام هذه المهمه و لكن راودتني العديد من التساؤلات كيف لابن ان يسمح لامه ان تضاجع صديقه او جارها او رجل غريب ؟ وهل استطيع اعطاؤه رقمها او صورها الخاصه امي برغم وصولها ل 47 لكنها كانت جميله محجبة لكن بتلبس بلوزات و بنطلونات جينز شيك جدا و معتقدش ان اى حد يعرفها و ميعرفش سنها ممكن يديها اكتر من تلاتين سنة. ماما جسمها فاجر طويله بزها متوسط طيزها مدوره وكبيره .. مش طخينه ومش رفيعه بس بتلبس عبايات ضيقه جدا بتخلى جسمها فاجر و قمصان نوم عريان نص صدرها باين لحد نص رجلها بتخليها افجر طبعا هذا في المنزل. كنت ادخل للمنتديات والشات وكنت اتقمص دور انثى .. لا ليست انثى فقط وانما اتقمص دور ماما نعم باسمها وصفاتها ووجدت الامر ممتعا حينما ينعت احدهم ويقول انتى جامده اوى يا دليلة عاوز انيكك. ويوما بعد الاخر تضخمت الافكار .. و الخيالات .. فتارة اتخيلها مع صديقي المخلص .. وتارة مع جارنا .. وتارة مع مدرسى .. وتارة مع الزبال حتى اصبحت في عيتي عاهرة وقحبة و شرموطة. وفي مرة تعرفت على حد في تويتر و كان بديثني طبعا باسماء مستعرة و هذا الي دار بينتنا هو اهلا ممكن نتعرف انا ايمن من تونس وانت هو خالد من مصر انا نتشرف بيك هو شكرا هو ممكن سؤال انا اتقضل هو مين الست الي في الصورة انا ليه هو لا بسال عادي انا دي ماما هو شو اسمها وكم عمرها انا سميرة اسم مستعار 47 سنة هو انت شو نوعك انا متحرر و ديوث هو حلو انا فحل ممكن اديثك انا ممكن بس في سرية هو طبعا ما تخاف حبيبي هو ممكن اشوف ممتك انا ارسلت صورتها بدون وش هو اووووف امك دي .. دي امك مكنة يا ديوث.. اوووف امك جسمها نار انا عجبتك هو انت شفت امك عريانة ملط فبل كده انا ايو يوميا انا و هي بصورها ونستمتع سوا بس بدون نيك هو اووووف بجد يعني بتنام انت و امك في السرير و تستمتع بجسم امك و بتنزل شهوتك معاها انا ايو هو ممممممم لكن ازاي ده حصل ومين منكم الي بدا يا صاحبي انا هي ديما تلبس لبس مغري في البيت ومرة كنت اصورها و شافتني وكنت خايف كتير بس هي ضحكت و قالتلي لا تخاف صور متل ما تحب و ارسلت صورة ثانية هو اوووف امك جسمها جامد .. امك فاجرة اوي هو هي امك بتسيبك تلعب في جسمها براحتك و تعمل فيها كل الي انت عوزو انا ايو كل شي الا النيك هو مممممممم امك كسها جميل اوي و مربرب انا نيكها الشرموطة هو هي امك بتمص زبورك انا اي بتمص هو عايز تشوفني انا وامك عريانين ملط وانا بحضن امك وامسك بزازها و بقفش فيهم انا ابي اشوفها مع فحل اسود هو وتفتكر يا صاحبي امك من السهل انها تسلملي نفسها كده و توافق اني ادخل زبوري جو كسها و انيكها انا اي هي شرموطة و فرس تبي خيال يروض كسها و طيزها هو مممم دي امك رخيصة اوي و شرفها ضايع في احضان الفحول انا اتخيل نفسك صاحبي و جيت عندتا البيت شو بدك تحكي معاها و تخليها تنام معاك هو بالول اكيد عيوني راح تنهش في لحم امك و في جسمها و هي رليحة جاية في البتو طبعا زبي ينتصب عليها وجسمها بيهتز في الرايحة و الجاية.. احاول استغل اي فرصة اني المس جسم امك و طيزها بطريقة عفوية ولو وجدت اني امك مو ممانعة راح استغل فرصة انشغالك و ادخل وراها المطبخ و ازنقها اعري طيزها الزق فيها من ورا وانا زبوري منتصب و اخبطو بين فلقات طيزها وحتى لو اعترضت وحاولت تعمل نفسها شريفة ما راح اسيبها وبسرعة راح انزل بنطلوني اطلع زبوري المنتصب ابللو و ادخلو بكس امك و حتى لو صرخت راح اتم صرختها بايدي الايد الثانية على بزازها و انا بدخل زبوري و بطلعوا... انا و هي شو بنفولك هو امك الشرموطة صارت تصرخ صرخات مكتومة و تقولي لا لا لا يا احمد لا ارجوك طلعه اخاف ابني يدخل .. لا تخافي حبيبتي ما راح يدخل راح اكمل بسرعة .. ايو حبيبي نيك بسلرعة و جيبهم بكسي... الى اللقاء في الجزء الثاني ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ الجزء الثاني مرحبا حبايبي في الجزء الاول من القصة توقفنا عند الحوار الي دار بيني و بين الفحل المصري على تويتر ... منذ تلك اللحضة وأنا افكر و أتسأل ماذا يخبي لي الزمان وهل سأتمادا في هذا ؟ ماذا لو تماديت و كيف؟ وبعد تفكير طويل دام لمدة اسبوع كامل قررت أن اجعل هذه الدياثة و التحرر واقعا . لكن كيف؟ وتوصلت الي ان اقوم بهذا بتروي و حذر ... في اليوم التالي وفي الصباح الباكر اتصلت بصديق بل أعز اصديقائي سمير فنحن أصدقاء منذ المرحلة الإبتدائية حتى اليوم وإتفقنا أن نخرج الي المقهى و أن امر عليه و بالفعل ذهبنا و عند جلوسنا طلبت انا كباية عصير برتقال و سمير كباية شاي وتبادلنا اطراف الحديث سمير: ايمن انت منيح انت طول السكة وانت شارد في إيه انا. : لا يا صحبي ما فيش حاجة انا بس كنت بفكر انو نروح نتغدى سوا في المنزل سمير : وإيه المناسبة يعني أنا. : لا من غير مناسبة اصلي مالل وحدي في البيت و قلت نضيع الوقت سوا سمير. : اكيد نروح ليش لا انا كمان إشتقت لطنط دليلة بقالي كتير ما شفتهاش انا. : ضحكت هههههه طيب يا عم وفي سري قلت انت بتقول طنط انا حخليك تبدل هذا اللقب و يصير حبيبتي او شرموطة او قحبة . انا كنت قد قررت اني اخليه يشوف ماما بطرقة مختلفة تخليه يهيج و يصير يفكر فيها بطريقة اخرى و اخليه ينتقل من مرتبة صديق الإبن إلي مرتبة العشيق وبعد حوالي الساعة أخذت سمير و رحنا البيت و لما وصلنا اتعمدت اني افتح الباب بالمفتاح و ادخل دون انذار سابق و كما توقعت ابي في العمل وهو بيعمل بشركة خاصة من الساعة الثامنة صباحا الي السادسة مساء ويصل الى المنزل في الساعة الثامنة مهدود من التعب يتعشا و ينام على طول... كما قلت قبل كده دخلنا و كانت ماما لبسا عباية مخليتها مفتوحة و تحتها قميص نوم لتحت الفخاذ بشوي انا. ماما ماما سمير حيتغدى عنا اليوم ماما. اتسمرت في مكانها دقيقة من الدهشة و بعدين قفلت العباية ... اهلا فيكم يابني سمير اهلا يا طنط ازيك و كان باين عليه الدهشة اكيد اتصدم من المنضر اخذت سمير و رحنا غرفتي و عندما دخلنا قالي في ايه ياعم كان لازم قبل ما ندخل تعلم امك ليه الاحراج . اجبتو انا احراج ايه يا عم دي زي امك و لا انت عندك راي ثاني .. طبعا طبعا ... في سري انبسط يا عم راح تشوف اكتر من كدا و خرجت من الغرفة و رحت عند ماما مشان تعملنا شاي . انا. ماما حبيبتي ممكن تسويلنا شاي ماما تعالى يا ابن الكلب انت كيف تدخل سمير البيت من غير ما تقولى انا. ليه في حاجة ماما. دا شافني و انا في لبس النوم عملت حالي مستغرب و قلت ما انت لبسا العباية .. قالتلي كانت مفتوحة يا فالح ... فاجبتها و ببرود متعمد و فيها ايه انت موش عريانة يعني... استغربت من حديثي و قالت يا بن الكلب و كمان عايزو يشوفني عارية ... فقلت و انا عامل حالي بهزر و هو يطول يا جميل دا بتكون امو دعيالو ههههه... هي يا قليل الادب اخرج روح غرفتك ... انا بهزر معاك يا جميل ... هي طيب روح حجبلكم الشاي على الغرفة ... رجعت الغرفة و انا بفكر في ردت فعل ماما من كلامي هل كانت عاجبتها الحكاية ؟ بعد دقائق جابت ماما الشاي و دخلت و الضحكة مرسومة على وشها اتفضلو الشاي و كملت كيفك يا سمير بس كان في تغير ماما غيرت هدومها كانت لابسا بيجاما بيتي بنطلون و تيشرت ... البنطلون محزق على طيزها و فخادها و التيشرت كمان على بزازها و جلست معانا شوي تسأل عن حالو و حاطة رجل على رجل الي يشوفها يقول شرموطة ما تعيش من غير نيك... خرجت ماما و بقيت انا وسمير لوحدنا اغلقت باب الغرفة و فتحت الحاسوب و قولت لسمير شو رايك نتفرج على فلم سكس ... هو و ليه لا ... انا ههههه انت هايج للدرجة دي ... هو لا بس ممكن اهيج ... انا طيب يا عم شو نوعية النساء الي تحبهم ... هو كيف ... يعني بنت صغيرة ؛ زوجة ؛ ام مع ابنها او صديق ابنها ... هو ممممممم انا بصراحة بحب النسوان الكبيرة و الخبرة ... انا ههههههه زي مين ملي نعرفهم ... هو ما في حد معين مثلا مثل استاذة العلوم ... انا ههههه زوأك زي الزفت ... هو ليه ... انا في احلى منها بكتير ... هو زي مين .... انا ممممممم زي المزة الي كانت معانا من شوية ... هو مين امك انت تخبلت يا عم ايه الي انت بتقولو عيب عليك ... انا شو الي عيب هي مش ست زي الستات ... اكيد هي ست بس هي ام صاحبي ما افكر فيها ... انا اش فيك هو انا قلتلك نيكها انا باخذ رايك فقط ... هو هي حلوه .. انا خلينا نحكي بصراحة انت شو الي عاجبك فيها ... هو سمير انت عاوز ايه بالضبط ... انا ولا شي انت متخلف كده ليه ... هو انا متخلف طيب يا عم امك حلوه كتير و جسمه يخبل و خاصة طيزها ... انا هههههه حلو انا كمان حكون صريح معاك شوف يا سمير انت فيك من يكتم السر ... هو اكيد انت مو واثق فيا ... انا طيب انا عايزك تنام مع ماما و انا معاكم .... هو عمل انو ابله ازي ... انا اصحى معايا يا عم عايزك تنيك ماما و انا اتفرج... هو سكت دقيقة و قال ايمن انت ديوث ... انا احمر وجهي وقلت خليه�� متحرر احسا ... هو سكت ... انا شو قلت ... هو انت تهبلت حتى لو كنت انا وانت موافقين امك حتوافق يا حمار ... ما تخاف عندي خطة راح اخليها شرموطة تحت زبك ... هو بصراحة ياريت بس إزاي ... انا اوكي اسمعني كويس ... هو سامعك اتكلم. خرجت من الغرفة عشان اشوف ماما فين لقيتها في الصالون تشاهد التلفاز ... رجعت على سمير و قلت انت جاهز ... هو على ايه ... انا بدك تروح للصالون تجلس مع ماما انك تتحرش بيها على الخفيف ... هو لا يا عم انت تهبلت ... انا طيب طيب انت جبان ... شو رايك اديك نمرت مبايلها و تحاول معاها ... هو اوكي كده اضمن بس من غير ما اقول اسمي ... انا اوكي ... اديت سمير نمرت الموبايل و طلبت منو يتصل و بالفعل اتصل و حط سبيكر سمير ألو مين معاي ماما. انت المتصل يا سيد سمير انا متصل بسوسو ماما. اسفة النمرة غلط و اغلقت الخط بعد 5 دقائق طلبت منو يعاود الاتصال ... هو حقلها ايه ... انا اتغزل فيها... و فعلا اتصل سمير الوووو ماما الو سمير سوسو انت فين ماما ما قلنا النمرة غلط سمير اههه اسف ... طب انت مين ماما وانت مالك انا مين روح دور على سوسو سمير انا اسف يا مدام اصلي بتصل باختي سوسو بس الضاهر اني مسجل النمرة غلط ماما مو مشكل يا سيدي سمير تعرفي انو صوتك حلو انت متجوزة ماما وانت مالك سمير بصراحة عجبني صوتك و كمل انت في انو كلية بتدرسي ماما هههههه كلية ؟!!! سمير ليش الضحك انت اديه عمرك ماما انت كم تديني سمير ممممممم 28 سنة ماما هههههههههه طيب يا عم و سكرت السماعة قلت انا لسمير راح نوقف هون اليوم ... هو ليه يا عم خليني اعاود اتصل ... انا لا يا غبي راح تخاف منك خلي الامر بالراحة ... هو امتى يعني ... انا بكرى باليل بس انا لازم اكون معاك ... هو طيب يا عم انا بروح دلوقتي و ملتقنا غدا .... انا اوكي. ليلتها نمت متاخر و انا بفكر فالجاي وفي اليوم التالي اجا لعندي سمير من الصبح و قعد عندي في الغرفة. سمير قال حنعمل ايه دلوقتي يا ايمن ... انا لو تحقق الي في بالي حتشوف الشرموطة دليلة ملط... ايه بتقول ايه انت بتتكلم جد يا ايمن و مسك زبو... انا ههههه ايو بتكلم جد ... طب ازاي ... انا ركبت كاميرة في الحمام و لو ماما دخلت تستحما حتشوفها...بقيت انا و سمير نستنا و كل شويا اروح انا اشوفها بتعمل ايه لغاية بعد الضهر اقيت ماما بتناديلي رحت اشوفها و كان الخبر المفرح ماما ايمن انا دخلا استحما عايز حاجة قبل ما ادخل انا لا يا ماما شكرا و رحت بسرعة للغرفة و قفلت الباب ... افتح الحاسوب ... هو في ايه ... افتح و حتعرف ... فتح الحاسوب و انا فتحت البرتامج بتاع الكاميرا و ضهرت ماما في الصورة و هي بتقفل باب الحمام ... سمير ايه دا دي امك ... انا هههه ايو اتفرج وانت ساكت ... ابتدت ماما تنزع الملابس و شافها سمير و هي ملط تحت الدش ... سمير يا سلام دي لهطت اشطا ايه الطيز الحلوة دي ... ابتدت ماما تغسل في جسمها بس بعد حوالي الدقيقة حصلت المفاجاة ماما ابتدت تلعب في كسها و تتاوه و شويا و حصلت المفاجاة الثانية هاتف ماما بيرن ... هي ليه اخذت معاها الهاتف على الحمام . ماما الوو ... حبيبي انت فين اشتقتلك كثير .... ايو ... انا في الحمام بخذ دش .... هههه ايو دش بس .... يا قليل الادب ... اه عوزاك ... انت عارف عوزاك في ايه ... ايو يا سيدي عوز اتناك ... لا لا ايمن و صحبو في البيت خليها يوم تاني حجيلك المحل مثل العادة ... واغلقت الخط و رجعت عالدش طبعا انتو فهمتو المكالمة.. سمير امك طلعت شرموطة و بتتناك من زمان يا ايمن حنعمل ايه انا احنا حنغير الخطة سمير كيف انا راح تنام معاك وانا بتفرج بعلمها سمير زي الافلام انا ايو سمير ازاي اتا خلي الموضوع عليا في الليلة دي فضلت افكر اعمل ايه طول الليل لحد ما جتني الفكرة و من الصبح قررت انفذها و هي استدراجها بالحديث الصبح بابا راح العمل و انا رحت لماما انا ماما انا عيزك في موضوع مهم هي في ايه اتكلم انا بسمعك انا لا تعالي للصالون ماما طيب في الصالون هي اتكلم انا في موضوع شغلني و عايز اخذ رايك فيه ... هو الموضوع حساس شويا بس مفيش حد اثق فيه غيرك هي اتكلم يا حبيبي انا امك انا ماهي دي المشكلة هي ههههه هو الموضوع خطير اوي كده انا لا بس حساس هي اتكلم ما تخفش اتا في واحد صحبي في الكلية اكتشف انو مامتو .... هي مالها انا بصراحة اكتشف انو مامتو بتخون ابوه مع ابن الجيران هي يا لهوي وشفها انا اه شفها هي يمكن يكون غلطان ياابني انا لا هو مسكها معاه ملط هي و عمل ايه انا هو استشارني حيعمل ايه هي عجبتها الحكاية و قالتلي وانت قلتلو ايه انا نصحتو انو يسبها تستمتع بس تحت عينو و بموافقتو هي يا لهوي انت بتقول ايه انا ماهي هي كمان مسكينة زوجها كبر في السن و معدش قادر هي هههه انت بتتكلم جد يخرب بيتك انا ايو هي سكتت شوي و قالت يعني انت ترضى اكون مكان ام صاحبك انا اذا كان بابا مش قايم بالواجب انا حساعدك كمان هي ههههههه يابن الكلب انت طلعت مصيبة انا ماما هو بابا مكفيكي امتى كانت اخر مرة هي ممممممم من زمان انا طيب بدك مساعدة هي لا طبها انسي الموضوع طبعا انا اتوقعت انها ترفض عشان عندها حد غير بابا ... مشان هيك فضلت مدة 20 يوم مضيق عليها ومخليتش لها اي فرصة تتناك فيها الي اللقاء في الجزء الثالث ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ الجزء الثالث أهلا وسهلا حبايبي اليوم بدنا نكمل القصة في الجزء 3 قصتي مع الدياثة على لحم ماما وصلنا في الجزء الثاني لحد لما تركت الماما 20 يوم من غير ما اديها الفرصة انها تقابل عشيقها و تتناك و خلال هالعشرين يوم كان سمير يتصل فيني باليوم مرتين او ثلاثة و انا بطمنو و قولو يصبر شوي ... وفي يوم من الايام كنت جالس بالصالون بعد ما فطرت بتفرج على التلفاز و كان بابا راح الشغل و اخي على الدراسة . إجت لعندي ماما جلست بجنبي ... ماما ايمن حبيبب كيفك شو اخبارك انا. منيح يا ماما ماما انا عايزاك بموضوع مهم انا شو في احكي ماما خبرني بالاول شو صار مع صاحبك انا انو صاحب ماما الي انصدم في مامتو انا اهههه هو منيح و عايش حياتو مع امو ماما كيف يعني عايش حياتو انا حل المشكل مع امو و ماصر في مشاكل ماما كيف احكيلي انا ممممممم صعب ماما لا تخجل حبيبي احكي انا صار هو الي يجيب الرجال حتى يريحوها ماما يخرب بيتو و كيف قدر يرافق على هيك انا هو عارف انو حتى اذا ما وافق راح تسويها بدون علمو و في السر و ممكن تتفضح و في نفس الوقت اتفاق معاها انو هو كمان بدو يكون حاضر على كل شي و انو لما يحتاج راح تريحو ماما كيف يعني تريحو انا صار هو كمان ينام معاها ماما يا لهوييي وقفت ماما على طول و راحت للمطبخ ... و بعد شويا لحقتها انا ماما انت بخير ... هي ايو حبيبي ليش في شي... انا هو انت ليش بتسالي على صاحبي و شو الموضوع الي كنت راح تحكيه معي ... هي سكتت... انا ماما حبيبتي احكي شو بكي انت قلقتيني ... هي لا تقلق حبيبي ما في شي ... انا مسكتها من اديها و اخذتها على غرفتي جلسنا على فراشي ... سكتت شوي و انا انضر في عنيها و قلت ماما انت مثل ام صديقي ... هي شهقت و نضرت لي ... انا لا تخافي انا عارف انو بابا كبر و ما عاد قادر يسوي شي و انت ست و محتاجة لشوية حنان ... هي يعني شو ... انا ماما جاوبيني بصراحة انت جربت تنامي مع حد غير بابا ... هي اه شو بتقصد ... انا يعني اتنكككك... تلعثمت شويا و هي تنضر في عيني و مستنيا اكمل فستجمعت شجاعتي و قلت انت اتنكت من حاد غير بابا قبل كده... و فجاة اجا القلم على خدي الايمن قوي ... هي انت اتخبلت شو هالكلام انت شيفني مومس و لا ايه ... احمر وجهي و مسكتها من ايديها و اخذتها على الحاسوب و فتحت الفيديو ... ماما ايه داه ... انا اتفرجي انت تعرفي مين دي ... هي يا لهو دي انا انت من وين جبتو انت بتصورني يا كلب ... انا مو هذي المشكلة و قدمت في الفيديو لحتى وصل للمكالمة ... كانت ماما قد هلكتها المفاجأة ... انا مين حبيبك الي اشتقتيلو و بدك ينيكك وبدك تروحيلو المحل احكيلي ماما نزلت دمعتها و غطت وجها انا لا تخافي انا ما عندي مانع انك تتناكي المهم عندي سعادتك ماما انت بتحكي جد يعني ما راح تخبر ابوك انا حطيت ايدي على فخاذها و انا بطلع عليهم بتجاه كسها قلت طبعا لا حبيبتي و هلا بدي ياك تسيبي نفسك خالص و انا راح اريحك ... هي كيف يعني ... انا بدي اذوق حلوت ماما ... هي لا حبيبي انت ابني ... انا انسي و استرخي ... نيمتها على السرير و ��خلت معاها في قبلة طويلة هي بتمص شفايفي و انا بمص شفيفها و ايدي على كسها بتلعب فيه و هالمي نازل منو مثل كانو حنفية نزلت على بزازها بعد ما نزعت الروب و انا بقول قديش اليك ما تنكتي ... اههههه من شهر تقريبا ممممم كمل حبيبي... وقفت كل شي و نضرت ليها و هي ملط على سرير و قلت مين الفحل الي خلاك تسلميه جسمك يا قحبة وكان زبي واقف عالأخر ... هي خالد صاحب محل الهدوم ... انا زبي انتصب اكتر و مسكتها و خليتهها تنام على ضهرها مررت زبي على كسها و دخلتو مرة وحدة ... هي اهههههه حلو نيكني نكني انا ملكك انا الك كلي الك نيكني حبيبي ... بديت انيك فيها ادخل زبي و اخرجو و هي تتاوه و انا اشخر وكان كسها رطب كتير لدرجت اني ما تحملت اكثر من دقيقة و طلعت زبي و نزلت كل المنى على بطنها و نمت جنبها ارتعش من الشهو و المحنة ... ماما ارتحت حبيبي ايمن انا انت حلوه كتير يا ماما ماما ههههههه ميرسي حبيبي كلك زوق انا كيف قدر خالد يخليكي تنام معاه ماما حكاية طويلة راح احكيها لك انا ايو بدي اسمعها في يوم قررت اني اروح اشتري شوية ملابس داخلية سكسية حتى اغري ابوك مشان ينيكني لانو بقالو كتير ما ناكني خرجت من البيت و رحت لمحل خالد ( على فكرة خالد رجال في 47 من العمر ) و كنت لابسا لبس عادي مثل اي ست و لما دخلت المحل لقيت خالد واقف خجلت اني اروح على قسم الملابس الداخلي خاصة و اني وحدي و المحل كان فاضي من الزباين ... سلمت عليه اهلا يا خالد ... هو اهلا ست دليلة اتفضل من زمان ما شرفتينا ... انا مشاغل الحياة شو بدنا نعمل ... هو عايزة حاجة معينة ولا بدك تتفرجي ... انا ليكني بتفرج الاول . فضلت ادور في المحل و اشاهد الملابس لحد ما وصلت لقسم الكيلوتات و الستيانات بديت اقلب و اتفرج و اخترت نوعين و رحت لعندو ادفع حقهم و فعلا دفعت و هميت بالخروج الا انو خالد طلب مني استنى انا شو في المصاري ناقصة ... هو لا لا بصراحة انا ما انصحك تشتريهم ... انا ليش فيهم حاجة ... هو لا بس وسكت ... انا اتكلم يا خالد في ايه ... هو بصراحة انت ست حلوة و الف حد يتمناك بس زوجك ما راح تحركلو هالكلوتات شعرة ... انا انصدمت شو هالكلم يا خالد استحي على شيبتك... هو يا ست دليلة ما تفهميني غلط انا بدي مصلحتك ... انا كيف يعني ... هو انت لازم تختاري قطع حلوة و تجذب الانتباه ... انا و بعدين ... اذا بتريدي روحي و تعالي بعد نصف ساعة و راح اخليكي تختاري قطع تخلي الحجر يتكلم و ابتسم ... انا ههههه ليش بعد نصف ساعة ... هو عشان وقت اسكر المحل و تاخذي راحتك ... انا ممممممم ... هو لا تفكري كتير انا عاوز اساعد بس ... انا حاضر يا سيدي بس اوعى تكون بتفكر بشي اخر افضحك... هو شي زي ايه مثلا ... انا انسا ياعم دا انت شكلك بتستعبط يلا باي ... هو باي. رجعت على المن��ل و انا افكر شو الي بخططلو خالد و ليش وافقتو على كلام خاصة اني سامعة انو عندو علاقات مع كثير نسوان و كلهم متزوجين و انو بينيكهم في المحل و ايش اسوي لو حاول انو ينيكني مثلهم و بهذيك اللحضة حسيت اني بترعش و كسي بسيل ميا ... و شو لو استسلمن و خليتو ينيكني دا ممكن يفضحني ... كل هذه التساؤلات اجت على بالي ... وقررت اني اسيبها للضروف. يومتها دخلت انت المنزل و لقيتني بهم بالخروج و قلتلي وين رايحة يا ماما ... انا رايحة على محل عمك خالد بدي اشتري شوية ملابس و في سري قلت و ممكن خالد يدنس شرفك و شرف ابوك بزبو انا و الضروف... انت طيب يا ماما استمتعي بوقتك ... انا هههههه طيب حبيبي . يوميتها حسيت بهيجان ما حسيت فيه من قبل لاني فكرت انك سمعت كلامي في سري و انو اجابتك كانت اتناكي و تمتعي يا ماما. ذهبت الي المحل بخطوات متسارعة لقيت خالد امام المحل كانو بانتضاري سلمت و دخلت و كان الشارع فاضي بس خالد بقى في الخارج ما يقارب 5 دقائق ثم دخل و اغلق المحل من جوا. هو اهلا بيكي يا مدام دليلة ... انا ليش سكرت المحل ... هو ماهو الملابس في الغرفة الخاصة بالشخصيات المهمة و انا لازم اسكر المحل مشان السرقة ... انا غرفة ... هو هههه اسف قصدي مكان السلع الي قلتلك عليه اتفضلي يا مدام ... مشي قدامي وانا تبعتو زاي ما كون شرموطة بتتبع فحلها لاخر المحل وصلنا للمراة و كانت المفاجاة ورى المرابا كان في باب فتحو و دخل وانا متسمرا في مكاني ... هو مالك يا مدام ادخلي ... انا اه اوكي و دخلت وراه كانت غرفة كبيرة فيها الكثير من الملابس المعروضة و في النص في سرير. راح اخذني من ايدي قالي تعالي اختاري قميص النوم اللي يعجبك من المحل انا طبعا فهمت قصده كنت محتارة وخايفه وحاسه نشوة ولذه رائعه ... طاتلعت قمصان النوم كنت مثل المسحورة اخترت قميص نوم لونه ابيض ومفتوح شوي لفوق الركبه... انا ورينى كدة الفميص داه قلت الجملة دى و عينيا على زبره المنفوخ تحت البنطلون ... احضر القميص و قال داه هياكل منك حتة ... انا ابتسمت بلبونة و شرمطة و قالتله ماشى بس ياريت تلاقى مقاسى ... هو ماهو ده مقاسك يا مدام ... انا و انت ايه اللى عرفك انو مقاسى ... هو بص على بزازي اوى و قال انا شايف انه على مقاسك بالظبط ... انا لأ يا خالد ركز بس كدة اكتر و انت هتلاقى انه مينفعش ... هو بقولك ايه يا مدام ماتقيسيه احسن جوة علشان نعرف بدل مانرجع تانى ... انا هههه و قلت ماشى هادخل اقيسه. دخلت اوضة البروفة اللى كانت بتتقفل بستارة و قلعت و لبست القميص و قلت شوفت يا خالد زى ماقلتلك ده مش مقاسى ... هو ازاى يا مدام انا متاكد انه كويس عليكى طب ممكن اشوفه علشان اعرف محتاجة كام نمرة زيادة ... انا تعالى علشان تصدق يا سيدي. دخل عليا فى البروفة و شاف اجمد جسم مزنوقة فى القميص الضيق و البزاز طالع برة تنح اوى و عرق و زبه بقة زى الحديدة ... هو مش ممكن ده هياكل من صدرك حتة ... انا اكيد هيعجبك ماهو مطلع نص صدرى برة ... هو يعنى متاكدة انك عايزة الاكبر ... انا ده زانق اوى عليا و على حلمة صدرى اصل حلمة صدرة كبيرة هههه ... هو ورينى كدة هوة ماسك اوى و لا لآ ... خالد كان استوى خلاص من الهيجان و قال مبدهاش بقة النهاردة لازم انيك المرة القحبة هذي و راح حاطط ايده على صدري و حسس على بزازي وقال فعلا ده ماسك على صدرك اوى يا بخته ... انا مين ده اللى يا بخته ... هو لأ القميص اللى قافش فى بزازك و حاضنها ... انا انت جرىء اوى مش خايف مني لافضحك انا مرا متجوزة ولا نسيت و جوزي صاحبك ... هو لا مش خايف ... انا طب ممكن بقة تشوفلى مقاس اكبر ... هو ماشى اقلعى ده و اشوفلك واحد تانى تحبى اقلعولك ... انا ماشى بس بشويش علشان ممكن يتقطع فى ايدك . ما بعرف ليش انسقت معاه في الكلام كاني بتناك منو من زمان يمكن لاني شرموطة و ما اعرف. هو متخافيش القميص مش هيتقطع بس جسمك هو اللى هيتقطع فى ايدى ... انا يا راجل اختشي على حالك وضحكت . راح نازع القميص من وره و زبره كان واقف على الاخر و لمس طيزي و لما حسيت بزبره هجت اكتر و روحت راجعة بطيزي على زبره و بعد ما نزع القميص راح راميه فى الارض و قافش بايده على بزازي و قال يخرب بيت حلاوة بزازك ايه ده يا بت ... انا يوه انت بتعمل ايه يا راجل اهدى شوية سيب بزازي يا خالد ... هو اسيبه ايه ده انا ماصدقت امسكو ... انا يا لهوى يا خالد دا انت صاحب جوزى ... هو جوزك ده ديوث وبيحكي عليكي مع كل صحابو ... انا انت بتقول ايه ... هو ايو و من يومين بس حكالي عنك و قال يا ريت اقدر اخليك اتنيكها . انا انصدمت و زبي وقف و فلتلها يعني بابا بيعرف ... ماما ايو ولما بينيكني ابوك بيكون موجود و جلغ علينا ... انا زبي وقف عالاخر. وماما كملت تحكي انا طيب ياخالد كفاية كدة علشان خاطرى انا مش مستحمله انا هجت اوى منك. لفني ناحيته و بقت بزازي قدام وشه راح واخد حلمة بزي فى بقه و فضل يرضع منها و يعضعضها و يقرص حلمة بزي التانية بصوابعه ... انا خالد مش قادرة صوتى هيعلى اًىىىىىىىىىىىىىىىىى يخرب عقلك انت هيجان اوى عليا . و راح خالد حط شفايفو على شفايفي و نزل فيا بوس وانا كنت خلاص واقفة على رجليا بالعافية من كتر هيجاني و بعدين نزل على كسي لقاه مبلول على الاخر ... قال ايه العسل ده كله ده انتى كسك غرقان كل ده و ساكتة مش تقولى من الاول و انا اريحك ... انا يووووووه اد كدة انا مفضوحة اعمل ايه فى كسى ده اللى فضحني. راح فاكك سوستة بنطلونه و زبره قوام خرج برة كان واقف اوى و لما اتعدل قدامي بقة زبره لامس كسي راح مقرب اكتر بقة زبره مابين رجلي ... انا يا لهوى ايه اللى بين رجليا ده كله ... هو ده زبرى اللى هيعوضك عن الحرمان كله ... كل ده ! كنت مخبيه فين يخرب عقلك. حضني اوى و فضل يحك زبره على كسي و انا بدات اهاتي تخرج اهههه اييي اااااااااااااه يا خالد مش قادرة ادعك كمان ادعك اوى ... هو كسك زى الملبن انامش عارف جوزك الديوث ده ازاى مش بيبسطك ... انا سيبك من جوزى و ريحنى انت. قعدني على السرير اللى كان فى الاوصة و انا لفيت رجلي حوالين وسطه و راح مدخل زبره جوة كسي زى الصاروخ انا اااااااااااااااه يا حبيبي هتقتلني بالراحة يا حبيبىىىىىىىىى ... و هو كان زى الوحش و مكانش لا سامع و لا فاهم و لا شايف حاجة غير كسي و عمال يدخل زبره و يخرجه بسرعة رهيبة و ايديه بتدعك فى بزازي و انا اه يا خالد قطعلى كسى بزبرك . زبرك مالى كسى من تخنه ااااااااااااه ماتجيبهمش دلوقتى عايزاك تنيك فيا كمان ... هو مش قادر امسك نفسى يا شرموطة من حلاوة كسك , كسك بيحرق زبرى من كتر ماهو ملهلب ... انا نيك كمان يا خالد نيك كسى اوى وهو سمع كلامي راح رافعني من السرير و شالني و فضل ينزل بيا على زبره و فى نفس الوقت بيمص فى بزازي... وفجاة طلع قدامي ابوك و انا كنت وصلت للحالة اللى مش قادر امسك نفسى فيها و اول ماشفتو صوتت و قالتلو شايف يا خول الرجالة بينيكوا ازاى اتفرج و اتعلم النيك على حق نيك يا خالد كسى ورى العرص جوزى يعنى ايه زبر ينيك مرة هايجة شايف مراتك و هى بتتقطع من النيك شايف كسها و هو مليان بزبر راجل بجد مش خول زيك متتفرجش عليا كدة تعالى اسندنى علشان خالد يعرف ينيكنى كويس. معرفش منين جاتني الجراة يمكن لاني اكتشفت انو ديوث. وكملت تحكي بس خالد قاطعني مش دلوقتى يا شرموطة خلى جوزك يتفرج عليكى و انتى بتتفشخى بزبرى وكمل بينيك فىا زبره فلت وخرج من كسي و لسه هايدخله تانى قالتلو استنى يا خالد خلى جوزى الخول ده يدخل زبرك فى كسى بايديه خليه يعرف بنفسه زبرك شكله ايه لازم يعرص على مراته بجد ماسك ابوك زبر خالد اللى كان غرقان من عسل اللى نازل من كسي و كان زبر مالوش حل فى طوله و تخنه و رح حاطه بالراحة اوى فى كسي ااااااااااااى يا خول حطه بالرحة عايزة اتمتع اكتر خلى مراتك تشبع بجد خالد جوزك هايج اوى علينا يا بت يا دليلة انا جوزى ! المتناك ده مش جوزى انت اللى جوزى و عشيقى و ذكرى و انا مراتك و شرموطتك و لبوتك و فحبتك كسى بتاعك انت بس سامع يا متناك خالد ده سيدك و تاج راسك هو اللى هينيكنى من هنا و رايح و انت تقف تساعدنا بس خالد ااااااااااااااااااه يا لبوة مش قادر هاجيبهم انا فى كسى يا خالد ماتجيبهم برة نزلهم فى كسى خالد صرخ اوى و راح انفجر بلبنه فى كسي فى نفس الوقت اللى كنت فيه بجيبهم كنت جبتهم اكتر من 6 مرات و احنا التلاتة بقينا جثث هامدة مش قادرين نقف او نصلب طولنا لحد مانا فقت شوية و طلعت و هما لبسوا و طلعوا و انا راحت مدية خالد نمرة موبايلي قالتله بص يا خالد انا حاجى المحل اشوف الجديد اقيس و اشترى اللى يعجبى و بالمرة تقضى اليوم سو و سيبناه و مشي معايا ابوك بعد ماتنكت اجمد نيكة فى حياتي انا كنت بسمع كلام ماما و هيجان عالاخر قمت وقفت و حطيت زبي في بقها رضعتلي ماما لحد ما جبت شهوتي مرة ثانية. الي اللقاء في الجزء الرابع ****** اليوم السادس عشر. الليل السادس عشر رحلة الهند الجزء الأول انتقلت انا وزوجي للهند وعشنا هناك فترة لأن الشركة طلبت منه اين يدير الفرع بالهند ويتسلم ادارة العمل فكانت مخطط ان ينتقل الى هناك لمدة 3 سنوات نعيشها بالهند قمنا بتاجير شقتنا والسفر واستقرينا بمدينة هادئة هناك متوسطه المعيشة رغم انها تعتبر راقية وسط الأحياء القديمة التي تحيط بنا اخذنا بيت مجهز كامل من الأثاث بطابقين يطل عليه حديقة صغيرة امام المنزل الحي هاديء رغم حركة السيارات التي تاتي من المدن الكبيرة والعربات التي تقل البضائع كل اسبوع لوجود سوق كبيرة للخضار بوسط البلدة لكنها طوال ألأسبوع هادئة لا تكثر ناحية منطقتنا الكثير من الضجة او الحركه ولكثرة اعمال زوجي وتاخره عن البيت حتى وقت متأخر احيانا يأتي ليأخذ راحته وينام اعتدت ان اقوم بكل اعمال البيت ومن بينها شراء كل ما يلزم للبيت من طعام ومواد وغيرها استمر الوضع بشكل طبيعي حتى اعتدت على ارتداء ما اشاء لأن الجميع يرتدي ملابس مشابهه لم تكن فاحشة لكنها تبرز الكثير من المفاتن امر مع الوقت بدأت ارتاح اليه ويعجبني هذا النوع من التحرر كانت وسيلة الحركة العربة الصغيرة يجرها موترسيكل لكن هذه الوسيلة لم تكن لتقلني الى السوق المركزيه فكان هناك وسيلة تنقل عبر باصات من وسط المدينة تقوم بنقلك الى السوق الرئيسية التي تمر على المزارع والأحياء الصغيرة اعتدت الذهاب الى السوق وفي كثير من الأحيان كنت اصعد للباص الصغير لأنها اقل تكلفة من المواصلات الخاصة كنت البس جينز وقميص واحيانا بلبس فستان طويل لكن اغلب النساء تلبس ملابس محلية خاصة لما اوصل لخارج المدينة واكون وسط الحارات تصعد نساء كثيرات بزي هندي تنورة وسترة وفوقها قماش بعضهن يغطي كل اجاسدهن وبعضهن يمكن ان ترى شكل صدرها لأن القميص الذي ترتديه يضغط على صدرها فيبرز ويظهر خط الصدر وتكويرة الصدر ذات يوم كنت اقف وسط الزحام فكان ذلك اليوم شديد الحرارة والناس تتراص فوق بعضها داخل الباص وكنت اقف بجانب رجل يجلس على كرسي فسمح لي بالجلوس مكانه فأخذت انفاسي اجلس وارتاح من الوقوف حتى لمحت لشيء يواجهني مباشرة حيث ان مكاني يجعلني ارى الناس التي تقف بالباص فلمحت سيدة تقف بأتجاه البوابة وجسدها يتحرك يمينا ويسارا نتيجة ازدحام الناس وحركة الباص حتى وجدت احدهم يحا��ل المرور من وسط الناس ودخل بين مجموعه من الرجال ليمر من بينهم حتى يقف خلف تلك المرأة لم يكن الأمر ذا اهمية بالبداية لأن الوضع بدا طبيعيا حتى مرت دقائق حينها رأيت اصابع تتحرك خلف المرأة تحاول ان تلمس بطرف اصابعها مؤخرتها كان الرجل الذي يقف خلفها يحاول ان يتحسس جسدها مع كل حركة وازدحام يضع يده عليها ثم يرفعها ويكرر الحركة عدة مرات لكن يبدو انه قد شعر بالشجاعه اكثر فرأيته يحرك يده فوق بنطلونه حيث برز منه جزء وهو يحكه بيديه يبدو ان المرأة قد أثارته وبدأ يحك قضيبه الذي برز من حجمه فقد بدا عريضا قد اصابتني الدهشة بنفس الوقت لم استطع ان ادير عن النظر عما يحدث كانت للمرأة مؤخرة كبيرة ولها فلقة بارزة حتى يمكنك ان ترى الخط بين فلقتي مؤخرتها من كبر حجمها هنا بدأ يتحرك الجزء السفلي من جسده فقط من اجل ان يجلعه يحتك بمؤخرة المرأة بحركات متتاليه على مرات عديدة لم تكن لتشعر بها لأنها كانت ضربات على جسدها مع حركه الزحام والباص وسرعته فكان يتحرك مع حركه الباص حتى بدا يتجرا اكثر ليتصق بها دون ان يتحرك عنها ثم يبتعد هنا كنت انظر لملامح وجهها التي كانت بارده لكن جسدها يخبرني انها تستقبل الزبائن لأنها كانت لا تبتعد عنه واحيانا تحرك قدميها بطريقة انها تعتدل بوقوفها لكنها بنفس الوقت تجعله يتحرك اكثر فوق مؤخرتها حتى التصق بين فلقتي مؤخرتها ولم يتبعد كانت ضربات قلبي تتسارع من منظر وانا انتظر ردة فعلها ويبدو ان لا احد يرى ما يحدث بالأسفل فلا يمكن لأحد ان يرى ابعد من اكتافهم وظهورهم لكنني بوجود على الكرسي القريب منه كنت اراقب ما يحدث لكنه بدا يرص مؤخرتها بقضيبه ومد يده ليضعها على مؤخرتها يريد ان يضمها اكثر اليه لكنها مدت يدها لتبعد يده عنها واعتدلت بوقوفها ليبتعد عنها بعد ذلك وقف هو بشكل جانبي ويده فوق رأسه يمسك بعمود الباص لكن يده الأخرى عادت لتبحث عن مؤخرة المرأة وهذه المرة لم تكن لتتحسسها بل من اجل ان يمررها بين الفلقتين حتى بدأت تشعر هذه المرة بعدم الأستجابة لتحرشاته فأبتعدت ناحية الباب قبل ان يصل الباص الى محطة قامت هي بالنزول منها ولم يقم باللحاق بها فيبدو انها لم تكن بطريقة ويبدو انه لم يرغب ان يضيع تذكره باللحاق بها او انه لا يريد اكثر من تحسس جسد امرأة يراها بعد عدة محطات نزل هو ايضا الى وجهته ويبدو ان لم يكن هناك سوى فريسة واحدة يصطادها اليوم او انه وجد ضالته لهذا اليوم واكتفى بذلك اليوم ظللت افكر بما رأيت ذلك المشهد تكرر لي وانا اسير بالشوارع شاردة لا اعلم ما افكر وما اشعر ا قمت بشراء حاجياتي وبعض الخضار وبدأت اتخيل اي شيء اراه كالخيار او حتى انظر لبعض الباعة بالسوق حيث انهم يرتدون ملابس هندي بدأت الاحظ انها تجعل ازبارهم تهتز بعضهم لم يكونو يرتدون شي تحتها حينما تأخر الوقت توجهت الى الباص حيث لم يكن مكتظ رغم انني بدأت اراقب من حولي فهل كانت تلك حادثة فريدة ام ان التحرش منتشر بالباص المحلي حينما وصلت للبيت كنت اتصبب عرق من حرارة الشمس والحركة طوال اليوم وبدأت ابرد على جسدي بأخذ شور سريع يزيل رائحة العرق مني واغسل جسدي حتى وصلت الى كسي احاول ان اغسله وقد تركته لفترة طويلة دون حلاقة فكان الشعر تخرج منه رائحة التعرق لكن بنفس الوقت وجدته مبتل من مائه لم اشعر ان المشهد جعلني اتصبب من المنظر والأثارة فقمت بغسلة ومحاولة عدم التفكير بذلك ذهبت لغرفتي واخذت اتعطر وارتدي ملابس مناسبة واتحضر لمجيء زوجي فقمت بأعداد الطعام له والأهتمام بأمور المزل لكن هذا اليوم بدا طويلاً في انتظاره كنت اتشوق لمجيئه بسرعه بعد ان انتهيت دخلت غرفتي لأختار الملابس كي اسهر مع زوجي سهرة رومانسية حينما جاء الي المنزل مساءا استقبلته وقبلته اعبر له عن اشتياقي وكان سعيداً لرؤيتي وبدأ حديث اليوم عن عمله ومشاغله واحضرة له الطعام وتناولنا سويا وانا احاول بنفس الوقت مداعبته وكان يشاركني القبلات والأجواء وقضينا الليلة نشاهد التلفاز حتى بدأ يستعد للنوم مبكرأ ويخبرني ان عليه ان يصحو مبكرا فهذا الشهر بالنسبة له كثير المشاغل حاولت مداعبته على الفراش لكنه كان يكتفي بالقبلات وتحسس صدري ويمتنع عن لمس جسدة خاصة لزبه حيث يخبرني في كل مرة احاول ان اتحسسه ان الوقت غير مناسب وعليه ان ينام ويرتاح ويعدني بأن نهاية الأسبوع سنأخذ وقتنا وراحتنا ونقضي وقت اطول ابتسمت له لكني لم اكن اشعر بالرضى بدأت اتقلب بجانبه ثم قمت من فراشي احاول ان اجد امرا يشغلني ومشاهدة القنوات ولا زال جسدي يشعر برغبه تطفئه وصدري اشعر به قد تفجر واشعر ببعض الألم بصدري قضيت تلك الليلة بأفكاري التي لا اريد ان افكر بها منذ بداية اليوم وهو مشهد الباص باليوم التالي قررت الذهاب للسوق رغم انني لم اكن بحاجة للذهاب للسوق الكبيرة لكن رغبة صعود الباص جعلتني افكر ان اذهب من جديد لأراقب ربما ارى مرة اخرى حينما وقفت عند محطة الباص انتظر ولم يكن هناك غيري فقد كان الوقت مبكراً وحينما توجه الباص الى وجهته مررت بمنطقة قريبة تذكرت ان هذه المنطقة التي نزل منها ذلك الرجل الذي كان يقوم بالتحرش بتلك السيدة ولا اعلم ما افكر لعلني كنت ابحث عنه رغم اني لم افكر ان يفعل بي ما فعله بتلك السيدة حينما رأيت الناس تصعد الى الباص لمحته بينهم يصعد الباص هذه المرة رأيت ملامح وجهه وحقيبته التي كان يحملها على كتفه وقميصه الطويل الذي يصل الى فخديه دخل للباص وكنت اراقبة كان يتصرف بشكل طبيعي يقف بمنتصف الباص دون ان ينظر لأحد او يبحث هن فريسة جديدة ولايبدو انه كان يبحث عن مغامرة للتحرش كالمرة السابقة حبنما سار الباص لفترة من الزمن حتى وصل الى منطقة على الطريق كان هناك موقف بدأ يخفف من سرعته ليتوقف عند موقف الباص حيث كان يقف عدد من الناس ينتظرون الباص بعضهم محمل بسلات بيدة ما ان دخلو الباص حتى بدأو يتزاحمون كان بينهم امراة عجوز قمت وعرضت عليها الجلوس مكاني حينما بدأت اراقبه من بعيد لأنه بدأ يغير من مكانه ويتجه الى مجموعة من النساء تقف بالقرب منه ربما بدأ يبحث عن احدى النساء وقد كان هوسه حول النساء الاتي يرتدين الزي الهندي التقليدي الذي يبرز مؤخرتهن ومنطقة البطن مكشوفه وملابس تشد على الصدر فيرفع الصدر ويظهر خط صدرها وبشرتها الداكنه لكن لم يكن لترى كل شي منها لأنهن يرتدتين قطعه تغطي الملابس تلفها حول جسدها فيغطها كامل جسدها لكن يمكن رؤية جسدها وبطنها من جانبها بدأ يقترب من احدى النساء دون ان يقوم بلمسها احيانا يصطدم بها نتيجة الحركة او يضع الحقيبة التي يحملها على كطتفه على جسدها من اسفل ويحك بها ساقها او فخدمها مع تكرار المحاولة تبتعد احداهن عنه لتفسح له المجال ظنا أنها تسبب بضيق الحركه فتقوم بالأبتعاد او تغيير طريقة وقوفها توقف عند سيدة ثالثة كانت تتحدث مع صاحبتها وبدأ يكرر نفس الحركة بحقيبة يدة على جسدها وبتكرار المحاولة لم تبدي اعتراض او تشعر ان ذلك امر متعمد حينها انتقل الى المرحلة الثانية بوضع يده فوقها ليمسك عود فوقها وهناك بدأ يتحرك مع حركة الباص بأن يقوم بالألتصاق والأصطدام بها في كل حركه او توقف للباص كان يلتصق بها بالخلف بشكل واضح وهي تتحدق وتضحك مع صديقتها دون ان تنظر اليه رغم ان حركته كانت واضحة ولا يمكن لها ان لا تشعر بشيء يصطدم بها خاصة ان انه بدأ يمسك قضيبة الذي انتصب ويرفعه للأعلى من فوق الملابس ويقوم بالألتصاق بها من الخلف ويضع انتصاب زبه على مؤخرتها بعد مضي وقت بدأت المرأة تغير من وقفوها فأصبحت وسيلته بالضغط على فخدها فلا يمكنه الوصول الى فلقة مؤخرتها لكن حدث شي غريب قد ارخت يديها للأسفل بالقرب من فخدها حتى انه بدأ يقرب زبه ناحية يده ويضعه على طرف اصابها لعدة مرات كنت انظر الى وجهها لكنني لم اعد ارى حركته بالأسفل بعد تغيرت وقفتها واقترب منها اصبح يغطيها حاولت الأقتراب منهما وانظر اليها حتى اصبحت بالقرب منهم حتى ان كتفي بدأ يصطدم به دون ان يشعر نظرت للأسف فكان لازال يحك زبه بأصابعه لكن هذه المرة كنت اصابعها مرتخيه بطريقة تجعلها يضع زبه بباطن كفها وهي لا تزال تتحدث وتشغل نفسها مع رفيقتها لكن للحظة رأيتها تمتص شفتيها ويبدو انه بدأ يلتصق بها من الخلف وان قضيبة قد انتصب بقوة وكانه سينفجر من ملابسه مع حركة الباص وتوقفه المفاجأة التصق جسدة بها فوضع يده على خصرها وكانه يحاول الوقوف لكنه لم يرفع يده عنه لفترة وبدأ يحركها للخلف حتى تحسس مؤخرتها بأطراف اصابعه ولم تحاول منعه او تغير من وقوفها ادخل يده من اسفل القماش لتختفي ليصل الى جسدها ويلمس بشرتها من خاصرتها حتى بدأ يضع كفه على بطنها يحتضنها نظرت الى وجهها كانت تغلق عينيها ولم تعد تتحدث مع صديقتها التي كانت تقف ووجها الناحية الأخرى وهي تستند بيديها على رأس مقعد امامها مرت دقائق قليلة حاولت المرأة ان تبتعد عنه لكنه لازال يلتصق بها حتى وهي تتحرك كان يتحرك معها حينها توقف الباص وبدأ بعض الواقفين امام الباب ينزلون من الباص ولحقت بهم وتركته ولم يسير خلفها لكنها توقفت او ابطأت من سرعتها قبل ان تنزل من الباص وهي تجر صاحبتها معها بسرعه لأسفل دون ان ترفع راسها لكنها كانت تنظر ناحيته بنظرة سريعه او ربما تنظر الى قضيبة الذي التصق بها ظل واقفا لا ينظر ناحيتها حتى اختفت ووقف هو لوحده تحرك الباص من جديد وبدأ يقترب من سيدة كبيرة بالسن لكنها كانت ممتلئة حينما اصطدم بها كانت امرأة قوية وجريئة فدفعته عنها وشتمته حتى نظر من يقف بجانبها لهما فأعتذر منها فهذا الشخص المتحرش ضعيف امام امرأة سليطة فأعتذر منها مرارا وهو يهز رأسه وقف بعيدا عنها وكان ينظر بعيداًُ ولا اعلم ما افكر لكنني بدات اقترب ناحيته وحشرت نفسي امامه حتى الشخص الذي يقف بالقرب منه ابتعد لأن المكان لا يتسع لي وقفت وظهري له لا يبعد عني سوى مسافة وكأنني انتظر ان يفعل بي ما يفعل بتلك السيدة لكنه لم يحاول الأقتراب مني حتى حينما اهتز الباص وبدأ يتحرك بمنطقة مطبات وحفر كان يمسك بالعمود ويتفادى الأصطدام بي فهل جعلته تلك العجوز يتوقف ويكتفي بتجربة اليوم ام انه يبحث عن امرأة جريئة او يبدو عليها تدعو الرجال لها رغم انه كان يتحرش بنساء كن يرتدين ملابس ساترة وتقليديه بدأت اخطو خطوة للوراء اريدا ان اشعر بما كان يفعله معهن وحجم ذلك القضيب الذي رأيته منتصب من خلف ملابسه لكنه لم يكن ينظر ناحيتي حتى انه بدأ يغير مكانه ويقترب من باب الخروج حتى وصل لنطقة وصوص ونزل مسرعا كانت مشاعري ملتهبه ومرتعبه بنفس الوقت كنت اخشى من ان يتجرأ ويلمسني وبنفس الوقت اردت ان يقوم بما فعله معهن لكنه لم يفعل ...عدت للبيت افكر بما حدث ولم فكرت ان اقترب منه ليتحرش بي وهل كنت فعلاً انتظر هذا وماذا لو فعل ماذا كنت سأفعل نهاية الجزء الأول 2 في الهند المناطق استوائية وحارة كنت دائماً ارتدي ملابس خفيفه لكن بسب الحرارة تصبح رطبة كنت اقوم بعمل تنظيف للمنزل وحينما اقوم بالعمل بالمطبخ اقوم برش الماء على رقبتي ورأسي كي تخفف حرارة الجو واضع قطعه قماش امس بحها وجهي من الحرارة في كل يوم كان يأتي الى ا��منزل صبي اللبن وهو يقول بتوصيل الحليب وهو عبارة عن دلو كبير يحمله ويمر على المنازل ساعة النهار قبل ان يذهب الناس الى اعمالهم ويوزعها في ذلك اليوم قد تأخر عن المجيء للمنزل فلم اقم بتسخين الحليب لزوجي فغادر ونسيت امر الصبي ظننت انه لم يأتي اليوم لعل شيء طرأ عليه بذلك اليوم اتى بوقت متأخر قرابة الساعة العاشرة كنت مشغولة بتنظيف المنزل وبوقت كهذا الحراة تكون مرتفعه لم يكن بالصالة اي تكييف لكن كنت استخدم مروحة لترطيب الجو سمعت صوت الباب ونظرت بطرف الباب انادي عن الطارق فرد علي الصبي كان قد دخل الى مدخل المنزل فقد اعتاد ان يدخل للمدخل حينما يأتي الى المنزل رددت عليه ان ينتظر كنت اقوم بغسل يدي بالمطبخ قبل ان اقوم بجلب قدر ليصب الحليب فيه حينما ذهبت اليه كان يجلس بمقعد ينتظر مجيئي كان صبي بسن المراهقة هممت اتحدث معه وكان يضع الحليب على الأرض وتقدمت ناحية واملت برأسي للحليب ووضعت القدر على الأرض وقام بحمل الحليب ليصبة بالقدر وانا منحية انظر اليه وهو يقوم بصب الحليب لكن للحظة رأيت ان عينه تحاول ان تسرق نظرات عليي ولم اعلم لماذا يبدو متوتراً وحينما رأني اعاد النظر الى الأسفل وهو يصب الحليب وياخذ وقت اطول حينما نظرت الى عنقي رأيت ان ملابسي كانت مبتله من الحرارة وكذلك من الماء حيث قمت بغسل رقبتي فسال الماء على صدري ولم الحظ ذلك لأنشغالي بالمنزل وبوقت كهذا لم اكن ارتدي حمالات للصدر فلم اعلم كيف اتصرف او اغطي جسدي او اهرب من مكاني بالكاد كانت ملابسي تستر جسدي وكان صدري يبدو واضحا من خلال الملابس حلمت حقيبة لكي اقوم بدفع الحساب له وهو يحاول ان ينظر بطرف عينه ورأسه منحني ليستلم المبلغ فلم اكن لأقول اي شي وتركه يخطف اخر نظرة فقد كان ذلك خطأي وهم بالخروج وهو يتمتم ليطيل الوقوف وانا اشكره واقوده للمخرج واخبرته ان لا يتأخر عن جلب الحليب لأن زوجي خرج اليوم ولم احضر له الأفطار وحينما اغلقت الباب كنت قد اخرجت تنهدة كبيرة من شدة التوتر وبنفس الوقت ابتسامه سخرية على الموقف وما سببته للصبي من توتر واحراج وضعت الحليب بالمطبخ وتوجهت لأغتسل واخذ حمام سريع حينما وقت امام المرأة نظرت الى نفسي والى ملابسي فلم اصدق هل كانت ملابسي بالفعل لهذه الدرجة شفافه كان الأمر اسوأ مما تصورت فقد كانت ملابسي مبتله لدرجة ان حلماتي كانت تظهر من خلالها كان لدي حلمات سمراء كبيرة وكانت منظر الحلمه ولونها بارز وكانت واقفه لأني كنت ارتدي ملابس ضيقة لأن صدري كان بحجم اكبر وكنت اشدها على خصري كي اقوم بعمل غسل للأرضيات فملابسي كانت مشدودة على خصري وملابسي مرتفعه من الأسفل تظهر ساقي حتى فوق الركبة كان توقيتاً سيئاً ...ربما للحظة شعرت بشعور انني اثرت ذلك الصبي بدون قصد رغم ان تفكيري حول ان اغلق الباب واخبره ان ينتظر بالخارج بالمرات القادمة كي لا يتكرر ما حدث اليوم...هذا ما ظننت انني اريدة 3 قبل الظهيرة خرجت من المنزل لأشتري الخضار وبعض مواد التنظيف استقليت الباص المعتاد وقد نسيت ما حدث من قبل بالباص وكان الوضع طبيعي في السوق اخذت وقتي بالشراء وكنت الوحيدة بذلك اليوم التي ترتدي ملابس تعتبر ملاحظة لم تكن مريبة لكنها توحي ان صاحبتها سيدة مدينه تملك المال ففكرت لم لا ارتدي ملابس مثلهم كي ابدو اكثر طبيعياً خاصة لم يعد يتحدثون معي بلغة انجليزيه ويتعاملون معي كسائحة لأنني اجدت بعض الكلمات والأرقام التي اختصر فيها حديثي وسؤالي فالبعص يظن انني اتحدث بلهجة محلية من الجنوب او منطاق بعيدة توجهت الى محلات الملابس لأشتري ملابس هنديه مناسبة وكان المحل يوجد به خياط لأن الملابس يتم تخيطها حسب الزبون فهي عبارة عن قماشة يتم تخيط جوانبها وتركيب اربطه من خلف الظهر اخبرني صاحب المحل ان اذهب الى الصبي بالغرفة الخلفيه كي يقوم بعمل قياس لمنطقة الحوض والأكتاف كانت غرفة بأخر المحل واخذ يسألني الصبي عن حجم فتحه الصدر مربعه او مثلثة ولم اعلم كيف تبدو وهل اريد مشبك من الخلف ام خيوط ربط لتوسيع وتضييق كانت الملابس كالفستان الطويل لكن عبارة عن تنورة طويلة وقميص مشدود على الصدر يتم وضع رباط بالخلف وجزء من منطقة البطن مكشوفة فحينما سألني الى اين تريدين ان يغطي لم اعلم ما ارد اريد تغطية كامل الجسد لكن لن تكون ملابس هنديه فأخبرته ان يقوم بجعلها طويلة حتى السره لأني سأضع قطعه القماش فوقها وهي قماشه يتم لفها على الجسد اخبرني ان اعود اليه بعد ساعتين وخرجت من المحل وكان صاحب المحل يبتسم لي وكان عجوز وهو يسألني ان كان الصبي قد اخذ مقاساتي فقات له نعم وانني سأعود بعد ان انتهي من السوق وان يحاول ان يعجل بالأنتهاء منه لألحق على الباص والعودة فقال ان لا اقلق وسينتهي منه اليوم خلال تجولي بالسوق كنت انظر للنساء بالسوق وكيف يرتدين الملابس كن يكشفن عن جسدهن خاصة بشكل كبير بمنطقة السرة والبطن تكون واضحة خاصة الكبيرات بالسن كانت كتله الشحم تهتز من جوانبها وعبارة عن قطعتين فوق بعضهما حينما تسير فأنها تتحرك واوراكهم عريضة اغلب الباعة لاحظت انهم يتوددون لمن ترتدي هكذا وتكون سرتها وابطها ظاهر رغم انني لا اعلم ما يثير من هذه النساء فحتى انهن يكشفن عن منطقة الذراع والكتف ويمكنني رؤية الشعر من اسفل ذراعها فلم يكن يحلقن منقطة الأبط التي تبدو سمراء حتى رأيت احد الباعه يقترب من احد النساء وهي ترفع ذراعها للأعلى رأيته يقترب من احداهن ويضع انفه بالقرب من ابطها وملامح وجهه تدل انه يستثير من رائحة ابطها امر يجعلني افكر ما يثير غرائز الرجال بهذه المنطقة حتى تذكرت الشخص المتحرش بالباص ان النساء اللاتي كان يقف خلفهن هم من السمينات اللاتي ترتدين ملابس من هذا النوع اكتافهن عاريه وسرتهن بارزة وبطونهن كبيرة وطرية هل هذا ما يثير ذلك المتحرش حينما عدت للمحل لم يكن العامل قد انتهى فأنتظرت عند المدخل وقد طلب مني صاحب المحل الجلوس على المقعد وبدأ يفتح حوار حول ان كنت مقيمة بالمنطقة ومن اين انا حتى انه ابدى اعجابة بنساء المناطق المدنيه ظناً منه انني اتيت لهذه المنطقة لأنه رأى ملابسي وظن انني اسكن بالمدينه كان يحاول ان يتكشف جسدي حينما كنت جالسه وانا احاول ان انظر الى جهة اخرى احاول ان اتفادى الحديث الطويل معه لكنه كان يطيل النظر الى ساقي وقدمي حينما انتهى الصبي تحدث لصاحب المحل وقال لي صاحب المحل ان علي ان اجربه الفستان ان كان مناسب لأن الصبي جديد ولا اريد ان تخرجي من المحل غير راضية عن الفستان بالفعل سمح لي بالدخول لغرفة داخلية لأستبدل ملابسي وقمت بخلع ملابسي داخل تلك الغرفة التي بدت كأنها مخزن يوجد بها مرأة صغيرة لكن يدي لم تكن لتربط الخيوط من القميص خلف الظهر فقمت بربط المشبك فقط دون ربط القميص وارتديت التنورة وكانت مناسبة رغم انها طويلة حتى القدم قليلاً سمعت صوت الصبي يسألني وانا اقول له انني لا استطيع ربط الفستان من الخلف لكنه يبدو مناسب طرق على الباب طرق خفيف وفتحه ليدخل الغرفه ليرى ولم يكن الباب بقفل اتبكت للحظة وهو ينظر الي والى الفستان ويقول يبدو مناسباً مقاس مناسب لكن يجب ان تشدي الصدر عليه فسالته كيف قال يجب ان تقومي بربط الحلقات على شكل متقاطع كذلك ان اخلع الستيان غير مناسبة لهذا النوع وستخنق الصدر لأن الفستان يجب ان يرص على الجسد بشكل كامل وقبل ان يقوم بعمل ربط الخيوط قام بفتح الستيان من الخلف بسرعه توقفت لبرهه من ذلك ولم اعلم ما افعل سوى انني وضعت يدي على صدري احاول ان امسكها كي تسقط ثم قال هكذا افضل اخلعي الستيان وسأنتظرك بالخارج لنرى ان كانت مناسبة يعد دقائق قمت بخلعها كما طلب وكان يقف بالخارج صاحب المحل الذي كان يتفحصني بحجة انه ينظر للفستان ويقول لي انني اصبحت اجمل وهو يناسبني تماماً كنت احاول ان اضع يدي على بطعني لأخفي منطقة المكشوفة ويبدو انه لم يقم بتطويلها كما طلبت ولم الاحظ انها كانت مكشوفة اكثر من اللازم الا بعد خروجي من الغرفة قمت بلف القماش حول جسدي وبنفس الوقت احاول ان اغطي به عن نظرات صاحب المحل لكنه قال لي انني لا اقوم بلفها بالشكل الصحيح تقم ناحيتي وامسك بطرف القماش وقال عليك ان ترفعيها من هكذا حول الكتف ثم تلفيها حول الخصر وتربطيها بمشبك عند نهاية القماش على القميص وهو يضع المشبك ويقوم بربط القماش حول جسدي ولفه كانت يحك بطرف اصابعه اسفل الصدر وشعرت به يكررها بلمس اسفل صدري ويحاول ان يشد القماش بنفس الوقت كان يرفع صدري وكانه يشد الفستان للأعلى ويقول لي ان القميص يجب ان يشد الصدر وقف خلفي وهو يربط الخيوط ويشدها وقد ضعط على صدري من الأمام واصبح مشدودين ببعضهما فقلت له لا اريدها ان تكون مشدودة بقوة انها تؤلم قال هكذا تكون سهلة للحركه وهذه التنورة ارفعيها هكذا وشدها من الخلف للأعلى وكان كفه الأخرى قد لامست جزء من مؤخرتي لم اتوقع ان يتحسس جسدي هذا العجوز بهذا الشكل رغم انه لم يقم بأمر يجعلني اعترض عليه لأنه كان يمسك بالقماش ويتحسس بشكل كنت اضع يدي فوق صدري بأرتباك وكانني اريد ان ينتهي الأمر بسرعه حينما قام بسحب قطعه القماش التي كانت طويلة تصل للأرض ولفها فوق كتفي وهو يقول هكذا كنت انظر الى نفسي اتفحص الفستان وكيف بدا وانظر للأسفل حينما فلقتي صدري كانت بارزة بسبب الفستان وحجمها وحينما انحنيت لأتفحص الفساتن كان صاحب المحل يقف امامي وعينه تنظر لصدري الذي كان قد برز امام عينينه وانا انحني وبدت فلقتي الصدر بارزة والخط قد تحول الى نفق حملت حقيبتي واغراضي وقمت بمحاسبته وشكره ولازال يتبعني حتى خروجي من المحل وهو يشكرني ويطلب مني ان اعود من جديد للشراء ووقف عند مخرج المحل وانا ابتعد عنه ولا زال ينظر الي وعينه تتفحص خروجي ومنظري من الخلف وابتسامه الرضى بعينيه 4 اردت ان افاجأ زوجتي حين عودته بالمساء لأرتدي له ملابسي الجديدة انتظرت عودته والأستعداد لسهرة جميلة خاصة ان غداً يوم اجازة تحضرة واخذت اتحمم واتعطر وازيل روائح اليوم الحار حلت الساعة السادسة مساءاً وكان موعد عودة زوجي وكنت اتحضر ان اسمع صوت قدومه لأستقبله من الباب مرت دقائق قبل ان اسمع صوت سيارته وخطواته وعند اول نظرة بدخولة للمنزل لقيني اقف امامه توقف لبرهه وكأنه اخطأ بالمكان او ان هناك غريب بالمنزل وكأنه وجد امرأة تقف امامه بالمنزل ترتدي ملابس هندي وصدرها نافر يتفجر من ملابسها وقد شددت صدري وتركته بدون حمالات حتى ان حلمات كانت بارزة من خلاله ابتسم يتعجب وهو يقول لي يبدو ان امور عديدة حدثت اليوم ويومك كان مثيراً اخبرته ان ذلك التغيير يناسبني واحببت الفستان نظر الي للحظات قال هل ستخرجين بهذا الفستان بالخارج والناس تراك هكذا به قلت له الفستان له قماش الفه على جسدي ونعم اريد ان اخرج هكذا ما رأيك هل يعجبك تردد لوهله نعم لكن بصدرك هذا ستتسببين بمشاكل ابتسمت بسخريه وانا اقول له ارتديته من اجلك بالطبع صدري لن يكون خارج الفستان بهذا الشكل حينما اخرج هل يعجبك ؟ تمتم لبرهه وهو يقول نعم انه جميل...جدا انتظر حتى ترى السهرة لازالت ببدايتها...بداية قمت بتحضير الطعا�� لك ادخل لتغيير ملابسك ويكون الطعام جاهز والتحلية بعدها وغمزت له بأبتسامه اغراء قضينا السهرة وتناولنا الطعام وتمدد على الكنب يتحدث بشكل عشوائي حول يومه ومشاكل العمل فقلت له هل تريد شيء يغير مزاجك فتودد الي وهو يقول ان رؤيتي كفيلة بنسيان هم العمل ومشقته فقلت له تمدد حتى اريك ما تعلمت اليوم ...تعلمت بعض حركات الرقص الهندي من الأفلام لكن هذه فقط لك وطلبت منه ان ينتظرني وذهبت للغرفة وخلعت القميص وقمت بلف القماش حول جسدي وانا عارية الصدر لأقدم له رقصة واريه كم ان زوجته مشتاقة له جداً حينما عدت اليه كانت المفاجأة اكبر لهذه الجرئية فقد كان ينظر الى صدري من خلال القماش وهو يتراقص بالسير وانا انظر اليه واساله هل يعجبك هكذا اكثر لا اعلم هل سترقصي لي هكذا قمت بتشغيل موسيقى هنديه حركيه وبدأت اتراقص امامه وصدري لا يتطاير مع كل حركه اقوم بها واقوم بحركات اثارة بأن اكشف صدري واقوم بتغطيته لطالما كنت اجيد الرقص جلست فوق قخديه واعتصرت صدري على وجهه ويدي تتحسس جسدة للوصول الى قضيبة لأرى ان كان قد عجبة الرقص ايضاً وانا اهز مؤخرتي عليه ثم التهمت شفتيه اقبلها وانا اقول له مضى وقت طويل لم نحظى بوقت نجتمع فيه هكذا بدأ يلعب بصدري ويمتص حلماتي ويده على مؤخرتي وقد ذبت من مجرد المداعبة جلست بين فخديه اداعب جسدة وامرر يدي فوق ملابسه ويدي تغوص داخل ملابسه حتى اخرجت قضيبه وقد كان نص انتصاب مسحت كفي عليه ادعكه برفق وزوجي قد تنهد واغلق عينيه من مداعبات زوجته زوجي بطبعه يحب ان يهتم بنفسه ورائحة جسدة فقد كان يهتم بحلق عانته لكنه لم يحاول ان يقوم بلحس كسي لكنه لا يمانع ان اقوم بمص قضيبه قبل المعاشرة ولا اعلم انن كان لا يحب ان يمارس معي بنفس الطريقة التي اريد ان يداعبني بها ولم اعلم كيف اطلب منه ان يفعل ذلك ان لم يكن يود بدأت بمص قضيبة وتقبيل راسه ومداعبته بلساني واخذته وادخلته لفمي اقوم بمصه كم اشتقت اليه والى طعمه ويدي تلاعب خصيتيه اخرجته ووضعته فوق وجهي امسحه برفق والحسه من اعلى الى اسفل حصيتيه حتى انتصب حينها لم اتحمل ان انتظر اكثر فقمت ودون ان اخلع التنورة فقط قمت برفعها من الأسفل لأجلس على قضيبة حيث لم اكن ارتدي شي اسفله جلست برفق وقد كان كسي مبتل جداً ينتظر ان يدخل فيه اغمضت عيني استمتع به وهو يدخل دون ان اتحرك وضعت يدي فوق كتفيه بدأت اتحرم برفق فوقه وانا اتنهد بأشتياق واحرك مؤخرتي فوق زبه ببطء لم تمر دقائق حتى انتفض جسده وشدني اليه قبل ان يقذف مائة داخل كسي لم استمتع به طويلاً شددت جسدي وصدري ناحيته احركه وهو يصب بداخلي لكن حاول ان يوقف حركتي لأن الرجل لا يتحمل بعد القذف ان اتحرك فوقه ما ان رفعت فخدي منه حتى سال مائة فوق فخدي ووضعت يدي كي لا يصب فوق الفرش والغرفة ذهبت للحمام لأغتسل بعد دقائق سمعت صوت جرس الباب حينما عدت لم اقم بتغطية جسدي لكن وضعت الساري قطعة القماش حولي وجلست على الأريكه سمعت زوجي يتحدث بالخارج مع شخص وظللت انتظر وحينما عاد اخبرني انه كان يتحدث مع الرجل العجوز وهو شخص اعتاد ان يطرق الباب وزوجي كان يقدم له ما يتبقى من الطعام وسالني ان كان هناك شيء بالمطبخ فأخبرته انني لم احتفظ بشي ربما تجد بالقدر بعض الرز من الغذاء وبعض السلطه ذهب للمطبخ حينما تمددت على الأريكه ولم تمر لحظات حتى سمعت احد يتحرك بالغرفة لم اعلم سوى ان العجوز يقف بوسط الغرفه وينظر للمكان وقد كان فخدي عاري وصدري شبه مكشوف يمكنه ان يرى من خلاله ارتبكت لوهله واخذت اغطي جسدي وانا اصرخ بوجهه ما تفعل هنا حتى خرج من الغرفة وعاد ليقف عند الردهه الأمامية للمدخل عاد زوجي وتوجه للعجوز ولم يعلم ما يحدث سوى انني بدأت اصرخ عليه لم تركت ذلك العجوز يدخل البيت فقال لي انه اخبره ان ينتظر ...لماذا ؟ ماذا حدث قد دخل ذلك العجوز الى هنا... تمتم زوجي وابتسامه التعجب وهو يقول لم اخبره ان ينتظر بالداخل هل رأك هكذل قلت له نعم ماذا تتوقع ؟ يبدو انه قد اخذ اكثر مما يتوقع فقلت له الا تخجل قد رأني هكذا قال لا اظن انه رأى او لاحظ وجودك ربما فقط ارتعب من رؤيتك ولا اظن انه رأى شيء ان المكان اضائته خافته...كما انه رجل عجوز بالكاد يرى بعينيه او حتى يشعر او يفكر بالجنس قد كبر على ذلك فقلت له انك لم ترى نظراته تبدو متوحشه ضحك وهو يقول انك تبالغين ذلك العجوز فقير وضعيف بالكاد يفكربيومه على الأقل كنت ترتكته ينتظر بالخارج اعتبريها تحليه وهو يضحك فقلت له حسنا في كل مرة يأتي له ما رأيك ان افتح له الباب ايضا واقوم بضيافته فرد علي لا تاخذي الأمور بجديه اكثر قد حدث ما حدث انا لم اقصد شيء...انك ترين بعض النساء بالهند بالكاد يفغطين اجسادهن الم تري جارتنا تخرج النفايات كيف ترتدي هممم هل كنت تبصبص على جارتنا توقفي عن ذلك انني فقط احاول ان ابدي رأيي ان بعض الأمور عفوية غير مقصوده لكنك كنت تلاحظ جارتنا هل اعجبتك انها بعمر امك توقفي انا احاول ان ابرر ما حدث ...انسي الموضوع...احتاج الى النوم سنتحدث غداً دعينا لا نعكر الجو بهذا الأمر...وهو لم يكن يعلم بوجودك فالأمر غير مقصود ويحدث لأي شخص فرددت عليه انت على حق ...ربما بالغت فلم اتوقع دخولة المفاجيء 5 بيوم الأجازة اجلس من النوم مبكرا قبل زوجي الذي يظل نائماً حتى الظهيرة ويكون كل شيء جاهز ولا يوجد جدول لنهاية الأسبوع سوى قضاء اليوم معاً واحيانا يخطط لتغيير الجو ان نسافر بالباص الى بعض الأماكن الجميلة وهناك مغامرة حدثت سأرويها لاحقأ لرحلتنا لشواطيء جوا الهنديه كان اليوم جميلاً حتى انني قمت بفتح نوافذ البيت للتهويه ولدينا حديقة حول المنزل ومنزلنا يطل على الجيران فلا يوجد جدران تحيط المنازل فكنت احيانا انظر للمارة او الجيران حتى رأيت المرأة التي تحدث عنها زوجي التي تكشف جسدها لم الاحظها من قبل ويبدو ان زوجي فقتن بها...حتى رأيتها تخرج من منزلها واظن انني تعرفت عليها لكن بالمساء كانت اكثر حشمة هي سيدة كبيرة بالسن لكن جسدها لا يوحي بذلك فقد رأيتها تخرج من منزلها ويبدو انها تخرج بملابس النوم تقوم بسقي الزراعه امام منزلها وتجلس على مقعد خارج المنزل تضع ساقيها بكل جرأة للمارة وصدرها الكبير اكبر من وجهها حينما رأيت صبي اللبن يمر امام منزلها وكنت اراقبه من خلال نافذة المطبخ وهو ينظر اليها حينما تعطيه ظهرها وعينه على مؤخرتها يبدو ان الجميع هنا مهوسون بالمؤخرات ابتسمت وعلمت انه سيطرق الباب حالما ينتهي من بيعها الحليب يبدو ان جارتنا شخصية متذمرة للغاية فصوتها يبدو انها توبخه انتظرت حتى انهيت غسل الأطباق واخرج الخضار لعمل وجبة لزوجي وتحضيرها بعد دقائق سمعت طرق الباب وكنت ارتدي ملابس النوم فتوجهت لفتح الباب وتفاجأ لرؤيتي بهذا المنظر انه بكل يوم يكتشف شيء جديد ويراني بشكل مختلف كما انني اتحدث معه بطلف واشكره بعكس معاملة الجيران له فهم يعتبرون عامل التحميل هو اقرب للخدم ورغم انهم فقراء فهم يحبون ان يظهرو جانب العجرفة لتغطية فقرهم كما يبدو من الجيد انني ارتديت حمالات اليوم لأنني ارتدي ملابس من السلك الأبيض وهذه الملابس ترسم شكل الجسد وصدري يبدو فيها ممتلأ ومشدود ولو لم ارتدي حمالة الصدر لظهرت حلماتي منه رغم انني كنت افكر ان ارتدائي للحمالات هو فكرة جيدة خاصة انني لا ارتديها اثناء النهار لأنها تضايقني لكن بنفس الوقت كنت افكر ما سيفعل لو جعلته يراني بدونها حينما رحبت به اخبرته ان يدخل للمطبخ ليس كعادته يقوم بصب الحليب عند مدخل المنزل اخبرته انني سأبحث عن قدر ليصب فيه الحليب لأن القدر الأخر قمت بأستخدام لغمر الرز فيه بالماء ادخلته للمطبخ دون ان يتحدث بشيء ويبدو انه كان سعيداً ان يقضي وقت اطول داخل المنزل مع وجود جهاز تكييف بالمطبخ ويمكنه ان يبرر لمديره عن التأخير طالما انه سيقضي ويتأخر بضيافتي جلس على المقعد وكنت ابحث بالدولاب عن شي يجمع فيه الحليب مددت يدي للدولاب وكنت اراه بطرف عينيه يراقبني وانا احاول ان احضار قدر مناسب فطلبت منه ان يقوم بجلب القدر من الأعلى توجه ناحيتي ووقف يحاول ان يمد يده وانا اخبره لا ليس هذا حينها اقتربت منه وانا ارفع يدي للأعلى واشير له ان يجلب لي كان جزء من صدري يهتز وعينيه تنظر لصدري حينما رفعت يدي للأعلى ملامح السعادة باديه بعينيه وانا كنت اشعر بالفخر انني جعلت مراهق يتصبب عرقاً بالنظر الي امر غريب وشعور لا يوصف حينما ناولني القدر كان متسخاً ابديت استيائي واخبرته انني اريد تنظيفه اولاُ حينما ظل واقفاً بجانبي توجهت الى المغسلة ووضعت القدر بالحوض لأصب الماء عليه لغسله ظل واقفاً بعيداً واعلم عينه اين هذه المرة فقد رأيته ينظر لجارتنا العجوز كيف فلا بد ان وقوفي وانا اعطيه ظهري يجعل الرؤية افضل له منظر كهذا لن يعجب زوجي وقد اعطيته تأنيب من البصبصه من الجيد ان نومه عميق بيوم اجازته يأخذ كل وقته للراحه لأنه يقضي اسبوع كامل بالعمل ولا يجد وقت سوى للنوم والطعام كنت اقوم بغسل القدر مما يجعل جسدي يهتز نتيجة التنظيف لابد ان منظر مؤخرتي وهي تهتز ايضا منظر لا يمكنني تخيل ما يشعر به وهو ينظر اليها حينما انتهيت حملت القدر والتفت ونظرت ناحيته ولازالت عينه تننظر للأسفل لكنه حينما رأني التفت اليه اعتدل بوقوفه ورفع رأسه للأعلى وضعت القدر على الطاوله وسألته ان كان يريد صب الحليب هنا فقال ان اضع القدر على الأرض اسهل لصبح الحليب لأن الأسطوانه التي يحملها كبيرة لا يمكن رفعها فوق الطاولة رفعت القدر لأضعه على الأرض وانا راكعه واقترب هو لصب الحليب وانا اقف امامه وكالمرة السابقةى فلقتي صدري اصبحت ظاهرة بهذه الوضعيه اكثر لكن هذه المرة كنت اجمع كلتا يدي معاً اضمهمها مما يجعل صدري يتراص مشكل تكويرتين كان يبطيء بصب الحليب واحيانا لا يصب اصلا لأنه يحتاج ان يرفع الأسطوانه مائلة لصبها فيتوقف صب الحليب بكل مرة ويحاول ان يقوم بصبها وميلها بكل مرة لكن بوقوفي امامه لم يكن لديه اختيار سوى ان يتعمد ان يطيل النظر حتى تسبب بالنهاية بالصب على ارضية المطبخ فقلت له توقفت انك تبلل ارضية المطبخ توقف لبرهه وهو ينظر الى الأرضية والي معتذراً فقلت يجب علي مسحها فوراً جلبت قطعة قماش لأمسح الأرضية من الحليب لكنه حاول ان يقوم هو بالتنظيف وهو يقول انا سأمسحها ويكرر انا اسف لم اكن اقصد وانا اقول لا عليك مسكت بالقماش ونزلت على ركبتي اقوم بمسح بيد واحدة ويدي على الأخرى على فخذي ويبدو ان عينه هذه المرة تحاول التلصص اسفل ملابسي لأن ركبتي بهذه الوضعيه قد ظهرت وهو يرى منطقة اسفل القدم والفخذ كالنفق يريد ان يطيل النظر للوصول اليه لكنه لا يمكن ان يرى اكثر من جزء من فخذي ولم اخطط ان اكشف له اكثر من ذلك فحاول ان يقوم بالتنظيف واخذ من يدي القماش وبدأ يمسح بيديه الأرضية وقبل ان اقوم من مكاني حاول ان يسترق نظرة سريعه ليلمح اسفل ساقي لم تتعدى الثانيتن ولااعلم ما رأى فيها فقد وقفت ورفعت القدر من الأرض ووضعته فوق الطاولة حتى انتهى هو من تنظيف الأرضية بسرعه فلم يعد هناك شيء يطيل بتنظيفها وانا بعيدة عنه شكرته وجلبت حقيبتي لأسلمه مبلغ مقابل وشكرني وانا اقوده للمخرج وهو يشكرني وينظر للخلف وانا اسير معه حتى الباب الخارجي وعيناه تنظر الي حتى اغلقت الباب وما ان اغلقت الباب حتى تنهدت تنهيدة غريبة لأنتهاء مشهد اليوم الذي طال هذه المرة عن المرة السابقة وكان اجمل شعور اشعر به كنت ابتسم لا اعلم ما افكر ولا اي غاية انوي ان اصل لها سوى ان ذلك يشعرني بالأثارة حتى الأن مجرد النظر من مراهق لا يضر كما قال زوجي الوضع هنا مختلف وهو يرى كل يوم نساء يرتدين ملابس نوم وان يراني انا اكثر اثارة فذلك يسعدني كثير اهتممت بأمور البيت حتى وقت الظهيرة ليصحو زوجي من النوم لتناول الطعام وقضاء اليوم معاً يتبع 6 بعد ان انتهيت من عمل البيت والغذاء تحضرت واخذت حمام سريبع وابقضت زوجي من النوم ليقوم ويغتسل ثم تناول الطعام والجلوس امام التلفاز لمشاهدة القنوات حينما اخبرني زوجي ان زميلة بالعمل يريد ان يزورنا الليلة للتعارف هو وزوجته فأبديت اليه ان تلك فكرة جيدة ان التقي بأحد واتعرف على ازواج اخبرني انه سيأتي بالمساء ولا داعي لتحضير وجبات وان اجهز المكان وسيأتي بوجبة من الخارج لم ابدي ذلك الأهتمام بما ارتدي بهذا اليوم وهذه المناسبة وما شكل زوجة صاحبة هل هي شابة او كبيرة بالسن فأخترت ملابس ملائمة محلية هادئة بالمساء تحضرت لقدوم الضيوف لأول مرة يأتي الينا ضيوف من المنطقة وضيوف من العمل حتى الجيران لم يكن بيننا وبينهم تواصل اكثر من حديث خارج المنزل استقبلنا الضيوف تلك الليلة ولم يكونو كما توقعت ظننت انني سأرى شخص كبير بالسن خاصة لكونه يعمل مدير لكن صورته اختلفت حينما رأيته كان يشبة ممثلي السينما شخص طويل وانيق جداً وكانت زوجته ايضا شابو وجميلة ترتدي فستان يبدو انه مكلف كان شعرها يصل الى اسفل ظهرها لطولة ناعم كالحرير ولماع لكن اثارتها لم تكن فقط بجمالها لكن بملابسها فقد كانت تظهر جزء كبير من صدرها البارز وكانت بشرتها شبه سيمراء لكنها فاتحه اللون تجعل جسدها جذاب رغم ان اغلب سكان المنطقة من البشرة السمراء الداكنه لكن هذه المرأة بشرتها اقرب الى الصفراء هذا النوع من الجسد يبرز تكويرة الصدر اكثر لأنها تبدو بشكلها بشكل ملفت خلال جلستنا تلك الليلة لم يكن يخفى اعجاب زوجي بزوجة مديره ولا اظن ان هناك من يمكنه ان لا ينظر اليها ولجمالها الفتان وجسدها ففي كل حركه تقوم بها وبجلوسها على الأريكة وقهقهاتها كان جزء من صدرها يهتز يجعل زوجي يطيل النظر الى صدرها احيانا لكن خجلاً من مديره يحاول ان يتفادى ان يكشف امره ولا يبدو ان زوجته مستاءه فلم اجدها تلقي اهتمام لنظرات زوجي او نظراتي لها فبلا شك انها ارتدت هذه الملابس لتفتن بلجمالها الفتنا وجسدها كانو رفقاء مرحين جداً وبدا اعجابة بزوجي وعمله دار حديث طويل حول العمل ونقاش لا طائل منه عن الأقتصاد والشركه ومشاكل العمل وووو يبدو اننا كنساء نجتمع بهذه الصفة ان نشعر بالضيق حول احاديث الرجال حينما الرجال ايضاً يستاءون حينما يدوور الحديث حول امور نسائية ولأغيض زوجي بعد ان قمت بقرص فخده بعد كشفه وهو ينظر لزوجة مديرة اخبرت زوجة المدير انني احببت الحياة بالهند والأجواء جميلة ولم اجد مضايقة رغم صعوبة بعض الأمور يكون صعب الحصول عليها سوى من المدينة والأسواق الكبيرة واخبراتها انني بدأت ارتدي ملابس هنديه واعتدت على ارتدائها ابتسمت السيدة وابدت اعجابها بذلك واخبرتني انها لا ترتدي الملابس الهنديه الا بالحفلات الخاصة التي تحتاج الى ارتداء ملابس تقليديه للزواج او المناسبات وانها اعتادت على ارتداء الجنز او الفساتين اخبرتها انني سأريها الفستان ربما يعجبها ونتسوق معاً يوما ما ابدت موافقته وتحمسها لذلك فاستأذنت منها دون اخذ موافقة زوجي لأرتداء الفستان ارتديت الملابس لأثبت لزوجي انني اجمل من زوجة المدير فتعمدت ان ابرز صدري واجعل ربطات الظهر اربطها عقدتين فقط هكذا سيشد الصدر من الأسفل وسيجعل منطقة الصدر مكشوفة اكثر شددت الملابس للأسفل اكثر حتى يظهر خط الصدر بارز ورفعتها من البطن لأبرز منطقة السرة حينما عدت الى الصالة وتوجهت ناحيتهم رأيت نظرات على زوجي بالمفاجأة لا يعلم ما يقول او يبدي اعتراضة امام ضيوفه او موافقته لكنه بلا شك ابدي تفاجأه كذلك مديره ابدى ابتسامه ونظرة لي يتكشف وتوقف لبرهه وهو يعتدل بجلسته وهو الأخر يحاول ان لا يظهر اهتمام اكبر امام زوجته التي هي ايضاً ابدت فرحة وهي تقول انك تبدين جذابة بهذه الملابس وزوجها قال ان لديك زوجة لها مزيج رائع بالجمال حينما يجتمع الجمال العربي بالهندي تكون زوجتك زوجي بأبتسامة خجل لا يعلم ما يقول كان سعيداً بزيارة مديره وان السهره قد اعجبته نظرا لتواضع المكان لكن مع الوقت بدأ يتقبل منظري هكذا امام غريب لم يعتد على ان اكشف الكثير من جسدي امر لم يتوقعه مني ربما رغب بذلك داخل نفسه لكن تقاليدنا التي تحولت مع حياتنا بالهند ان نتقبل بعض التغيير لكن هذا التغيير بلا شك سيكون مختلف بالمستقبل جلسنا وتناولنا طعام العشاء وسهرنا حتى وقت متأخر ورافقت زوجته التي دار بيني وبينها حديث طويل حول حياتها وزوجها ورحلاتهم حيث اخبرتني ان اجرب ان اذهب الى الشاطيء هي اماكن جميلة لقضاء اجازة تتغيلا فيها العلاقة مع الزوج الى الأفضل بأنتهاء السهرة ورحيل الضيوف لم يتحدث معي زوجي حول ملابسي بل حاول تغطية حديثة ان السهرة جميلة وانهم ضيوف مسلين ومنفتحين يتبع 7 بعد زيارة المميزة لزوجي ومديره بالعمل وزوجته الفاتنه بدأت اصبح جريئة بأرتداء الملابس او الخروج من المنزل لرمي التفايات ولم يكن زوجي يبدي اعتراضة لظهور مفاتني بعد تلك الليلة التي ارتديت امام مديره لأغاضته بعد بصبصته لزوجة المدير ولم احاول ان اثير موضوع وتقبلت الموضوع بأني اظهر مفاتني امام مديره مما جعل زوجي يتقبل الأمر امام المدير ظننت ان ستحدث تلك الليلة مشاجرة بسبب جرئتي لكنه لم يفعل بالعكس قد ابدى سعادته بشكل غير مباشر حول الضيافه فحينما يأتي بائع او طلبات للبيت كنت اقوم بفتح الباب بنفسي دون تغطية جسدي فكان جزء كبير من صدري ظاهر وساقي عاريتان الغريب انه اصبح يقضي وقت اطول معي فحينما كان يتعذر بالعمل اصبح يأتي للبيت مبكراً لنسهر سوياً في احد الأيام كان هناك مناسبة ستقيمها الشركة في احدى الصالات تم دعوة العديد من الموظفين وعائلاتهم للحضور فطلب مني زوجي اننا يجب ان نشارك هذه المناسبة السنوية للشركة تحضرت لتلك الحفلة وقد اتصلت بي زوجة المدير فقد اصبحنا رفيقتين مع الوقت تقوم بالأتصال بين فترات حتى انها قامت بزيارتي قبل الحفلة بعد ان سألتني ان كنت انوي الذهاب فأخبرتني ان نخرج سوياً لشراء ملابس للسهرة فوافقت على الفكرة حينما اتت لزيارتي كانت مع سائقها الخاص ا رحبت بها ودعتني للخروج وقضاء اليوم بأحد وتناول الطعام بالخارج كانت ترتدي ملابس غالية وجريئة بنفس الوقت فكانت قد شدت صدرها بحملات لرفعها صدرها واظهار خط الصدر وفتح ازرار قميصها ليظهر مفاتن صدرها وترتدي تنورة قصيرة بالكاد تفطي ركبتها فكانت فوق الركبة بقليل لكن حينما جلست بالسيارة ظهر فخديها وكانت ذات افخاد عريضة ناعمة وصلنا الى احد المجمعات الكبيرة الخاصة ترددت من فكرة شراء ملابس من هذا المكان الذي يبدو غالياً دخلنا عدة محلات وكان العمال بالمحلات يتوددون لها وينادونها بأسمها فهي كما يبدو زبونه دائمة حتى ان بعضهم يكاد يلتصق بها من تقربة لها وهو يعرض لها الملابس اراه يحتك بكتفها وجسدة لا يبعد سوى مسافة اصبح ليصطدم بها لكنه لم يفعل فكما يبدو ينتظرها هي ان تبادر او تصطدم به بالخطأ فحينما تحاول ان تشير الي بالملابس لأراها تدير ظهرها له فيصطدم حوضها بجسدة دون ان تبدي ان ازعاج حتى انه ملا محها لا تدل على انها شعرت بمضايقة او احراج ثم تعود اليه حتى لو كان ردي ان الفستان مناسب كانت تعيدة ليأتي بغيرة لكنها لم تشتري اي ملابس واخبرتني بلاخارجان ليدها فستان للسهرة لكنها تريد ان تشتري فستان مناسب جلسنا بمعطم لتناول بعض الطعام وصدرها يكاد يلتصق بطاولة وهي تستخدم جوالها كان من يمر من جانبها يطيل النظر الى صدرها قبل ان يكمل طريقة حتى الرجال المتزوجون لم يكونو يملكون حيلة سوى النظر لها بالقرب منا كان هناك رجل يتناول الطعام وكان قد غير جلوسه كي يواجهنا للحظات لم اشعر بشيء غريب لكني لاحظت انه يحاول ان يطيل النظر للأسفل وكأنه ينظر اليها من اسفل الطاوفلة حينها قمت لأذهب للحمام بعد دقائق عدت الى اليها ولازال الرجل الجالس خلفنا يحاول النظر اليها حينما كانت تضع ساقيها فوق بعضها وقد كانت قد كشفت جزء كبير من فخديها قبل ان تعتدل بجلستها وهذه المرة اصبح ينظر الى ساقيها او بين فخديها ويبدو انها جعلت له مجال اكبر للنظر حينما فتحت ساقيها اكثر له ولا اعلم ان كانت تريد ان تثيره بذلك ام انني اتخيل انها تعلم ان هناك من ينظر اليها جلست لدقائق وهي لازالت تتحدث الي بنفس الوقت مشغولة بالتواصل بالجوال فبدأت اقول لها ان المكان مزدحم وقالت لي أنها تحب الأماكن المزدحمة يشعرها بالحياة خاصة الأماكن كهذه لكني اخبرتها ان الرجال هنا يحاولون دائما النظر الينا او الى النساء فقال ان ذلك الأمر لا يزعجها وبدأت تتغزل بي ان امرأة بجمالك لابأس ان ينظر اليها الرجال ولجمالها الا يشعرك ذلك انك مميزة وفاتنه للحظة رأيتها تنظر للرجل الذي يجلس بخلفنا وكأنها ستقول شي ولم تعلم ما تقول فقلت لها ان ذلك الرجال الجالس خلفنا كان هناك منذ مجيئنا فقالت حقاً ..وما شأننا بذلك فقلت ان ينظر ناحيتنا منذ مجيئة فردت لم اعلم بذلك يبدو انك معجبة به حتى لمحتي وجوده طوال الفترة فقلت لا... فردت لابأس العيش دون قيود فنحن لا نقوم بشيء لا نريده ولا احد يمكنها ان يأخذ شيء بالأكراه...ان كان يعجبه النظر فلابأس فسألتها الا يزعجك الرجال المتطفلون قال لا ..طالما انهم يكتفون بالنظر فلا امانع ذلك امر يثيرني لم احاول اتدخل بشؤنها او اسالها اكثر لكن الرجال الجالس بجانبها قبل ان يذهب مر بجانبها وكانه يريد المرور بين الطاولات وكان المكان لا يتسع للمرور وهو يستغل مرور شخص اخر فقام بحك جسدة من الأمام على كتقفها وهي لا تنظر اليه ويبدو ان هناك بروز بالجينز مما رأه منها وقف للحظة دون يتحرك ولازل يضع جسده على كتفها وهي يقول المعذرة بعد ان مرره عليها وهو يبتعد وقد القى ورقة على الطاولة وذهب رأيت ما كتب عليها رقم جوال وكملة اتصل بي نظرت الى الورقة وابتسمت ولم ترفعها حينما ات المحاسب قامت بمحاسبته وقبل ان تقوم من الطاولة رأيتها تضع الورقة التي رماها الرجل بحقيبتها دخلنا الى احد المحلات التي تبيع الملابس وهي تخبرني انها ستختار لي فستنا مناسب وعلي تجربته كانت كل اختياراتها لا تناسبني لا يمكنني ان احظر الحفلة بها بعضها عاري الظهر بالكامل وقصير جداً فقالت قومي بتجربتها اولاً فهي لا تبدو حينما ترتديها ستختلف عليك اقنعتني بفتسان يبدو افضل من غيرة لكن حينما حاولت تجربته بغرفة الملابس لم يكن يتسع لي كان ضيقاً جداً لدرجة ان صدري يريد ان ينفجر منه كما انه يخنق صدري وبطني يشدها حتى انه شفاف الى درجة انه يظهر لون الجلد فأخبرتها من خلف الباب ان الفستان ضيف جداً كما انه غير مناسب انه شفاف قالت جربي فستان اخر ومدت لي الفستان ففتحت الباب لأخذه منها يبدو انها تتعمد ان تختار شيء اسوا من الأخر ان هذا بالكاد يغطي جسدي وفتحة الصدر تغطي الجوانب لتستر جزء صغير من الصدر لكنه مفتوح بشكل كامل حتى البطن جزء كبير منه شفاف ويظهر الكثير من المفاتن سخرت منها ان الفستان يبدو كحفلة عشاق ولا يناسب سهرة يكون فيها اشخاص قالت ان ذلك افضل قامت بفتح الباب لترى الفسان وانا احاول ان اغطي جسدي كي لا يراني احد من الزبائن والعمال وكان هناك عامل لا يقف بعيداً عنها ينظر بأبتسامه وقالت انت تبالغين يبدو عليك رائعا فقلت لن اذهب هكذا زوجي لن يقبل بذلك قالت حينما يراك زوجك هكذا وينظر اليك الناس سيشعر بالفخر فقلت انت مخطئة هل زوجك يقبل ان تخرجي هذا قالت اننا نحضر العديد من السهرات ونذهب الى البحر اكشف الكثير من جسدي اننا لا نفكر سوى بقضاء اجمل الأوقات معاً يبدو انها لم ترد احراجي اكثر وكأنها تعلم انني لن اقبل بهذه الفساتين كما انني تعذرت أن سعرها مرتفع جداً لا يمكنني تحملها قد اعطتني فستان اخر اكثر حشمة وهي تسخر وتقول لاباس يمكنك ان ترتدي هذه قد تبدو لزوجة محترمه وكبيرة ان كان يناسبك واعتبريه هديه مني ولا تحملي هم قيمته كان الفستان برأيي اكثر حشمة لكنه لم يختلف كثيراً فهو بارز الصدر ايضاً لكن فكرت انني سأرتدي شيء اسفله فيكون مناسب قمت بأستبدال ملابسي لكن الباب لم يكن مغلق فلم اغلقة جيداً وقفت امام المراة ولا ارتدي سوى ملابسي الداخليه واحاول ارتداء ملابسي حينما رأيت من خلال المرأة رجل يقف وينظر للغرفة لم اعلم ما افعل لكنه ظل واقفاً وددت ان يبتعد لوحده دون ان اتسبب بأحراج بالنظر اليه او غلق الباب لكنه اخذ وقته حينها قمت بأستبدال ملابسي دون الألتفات للخلف وهو لازال ينظر الي وانا ارتدي ملابسي وصدري يتدلي وانا احاول ان ارتدي ملابسي وقبل ان ارفع الفستان ليغطي صدري رأيته يرفع رأسه للأعلى وكأنه يريد ان يأخذ اخر نظرة وكانني افكر انه قد رأني بالكامل لن يمنع ان يرى المزيد وكأنني اريد ان ارى نظرة الأثارة فقمت بأنزل الفتسان للبطن من جديد واستدرت ناحية الباب دون ان ارفع ررأسي انا اقوم برفع الفتسان هذه المرة مواجهة له وكنت احاول ادخال الفستان عند الصدر فأقوم بشد الفستان على صدري مما جعله يهتز حتى ادخلت الفستان وقمت بتغطيته واستدات وانا اقوم بسحب السحاب خلف الظهر الذي كان عاريا وهو ينظر الى حركة يدي حتى اغلقت السوسته لينتي المشهد خرجت من الفرفة ورغم انه ابتعد عن المكان لكنني مرت ناحيته دون انظر لوجهه وهو ايضاً يبدوا نه لم يكن يريد ان يرفع عينه لي كي لا يحاول ان يظهر انه يراقبني شعور اخر جعلني اشعر بالأثارة بحب ان يتلصص احد واستقبلتني زوجة المدير عند المحاسبة وحملت الأكياس وخرجنا من المحل واتفقنا ان نلتقي بيوم الأحتفال تببع قم بتصفح الموضوع لرؤية الجديد والأضافات 8 بعد يومين وجدت زوجي قد اتى للبيت بوقت مبكر لأن اليوم يصادف موعد الحفلة التي تقيمها الشركة ولا اعلم ما يوجد بالحفلة وكيف الوضع هناك ان كانت اجتماعية لأن المكان الذي يجتمعون فيه بفندق يوجد به صالة وبنفس الموقع مكتوب به صالة طعام وملهى وصالة رقص بالمساء دخلت الغرفة لأتحضر للسهرة واخذت حمام ساخن وقمت بعمل حف للحواجب وازلت الشعر من جسدي وخرجت من الغرفة واخرجت الفستان من الدولاب لأقوم بتجربته لكن حينما فتحت الكيس لأخرج الفستان لم يكن الفستان الذي اخترته بل كان الفسان الأخر هل قامت بأستبدال الفستان لتضع هذا الفستان وتريديني تجربته لم اعلم ما افعل قمت برمي الفستان على الفراش لأبحث عن شي اخر ارتديه ولم يكن هناك وقت للذهاب للسوق وشراء فستان جديد حينما ارتديت احد ملابسي اخبرني زوجي هل سترتيدن هذا الفستان قلت نعم قال انه لا يناسب السهرة الخاصة وهو قديم وسألني عن الفستان الذي اشتريته لأني اخبرته انني ذهب للسوق لشراء فستان للمناسبة فقلت له انه ضيق قليلاً فقال لابأس اننا لن نسهر طويلاً ولو شعرت بالضيق سنعود للبيت فقط سنهذب كي نرحب بهم ونظهر اننا مهتمين فقلت لا اعلم لكن سأجرب ارتداءه حينها فكرت ان اقوم بارتداء شي اسفله كي يغطي فبحث عن ملابس تتلائم بلون الفستان وارتديت فوق الفستان قماش يغطي الأكتاف وقمت بلفة حول صدري خرجت للصالة وزوجي ينتظرني هناك وقد اصدر صوت اعجاب بالفستان فقد كان لونه ازرق بحري داكن ولم يلحظ انه مكشوف الصدر بالكامل بعد او وضعت سترة اسفله ورغم انه قصير وساقي ظاهرة لكنه اعجب به ايضا ولجرئته ولم يمانع كونه قصير قليلاً توجهنا الى الفندق ويبدو ان الجميع قد سبقنا الى هناك فالمكان كان مزدحم وكان البعض يقف عند مدخل الفندق يحيون من يرونهم ويأخذون بعضهم ببالعناق والقبلات على الخد الجميع كان يرتدي ملابس فاخرة وكانها مناسبة زواج بعض النساء كن يرتدين ملابس هنديه لكن تفصيلها كان حديث ومصمم للمناسبات ويشبه ملابس الممثلات بعد ان توجهنا للمدخل كان زوجي يحي بعض الرجال لم اتعرف عليهم حينما دخلنا البهو كان هناك استقبال بالداخل فاخر يوجد صالة للجلوس على شكل مجموعات حينما سمعت صوت زوجة المدير تناديني بالخلف وترحب بي قام زوجها بتحية زوجي وبتحيتي وزوجته قامت بعناقي وهي تهمس لي اتمنى ان يكون الفستان قد اعجبك فقلت لها لم يكن هذا الفستان الذي اتفقنا عليه قالت اعلم ...لكني لم اريدك ان تأتي بذلك الفستان فينظر الجميع اليك انك اقل منهم يجب ان تكوني نجمة فقلت لها ان الفستان فاضح جداً قضيت الوقت احاول ان اقوم بتغطيته فردت هممم رأيت ما فعلتي يبدو انك كمصممة ازياء قد اقنعتني ان الفستان له سترة داخليه رغم انني اعلم انه مكشوف الصدر فرددت عليها لم يكن الأمر سهلاً فلن اخرج امام الجميع هكذا فردت مع الوقت ستعتادين على الأمر كما ان المكان اضائته خافته وانزعي عنك هذه ...هل اتيت بمفرش المنام هل تشعرين بالبرد لتضعي الفماش على اكتافك وسحبت القماش من فوق كتفي برفق فظهر كتفاي العاريان وكان صدري يبدو ظاهراً من الجنب لكون الفستان لم يكن يغطي سوى منقطة الصدر وبالكاد الملابس التي ارتديتها بالأسفل تغطي جزء من جسدي جلسنا على المقعد وبدأ الرجال يتحدثون فيما بينهم بالأغلب عن العمل لكن يبدو ان المدير ينصح زوجي ان يأخذ اجازة يقضيها وان ياخذ شهر عسل جديد يجدد بها شبابه وهو يضحك وبنفس الوقفت كان ينظر الى ساقي الذي كنت اقوم بضمهما اثناء جلوسي اتى بعض اصدقائهم من النساء والرجال لتحيتهم احدهم تقدم ناحياتنا مع زوجته لتحية زوجة المدير فقام بتقبيلها على خدها وكذلك زوجته حينما توجه ناحيتي مددت يدي اصافحة لكن فاجأني انه قام بتقبيلي على خدي وقفت متصلبه لم اعلم ما افعل خاصة انه اقترب لدرجه ان صدري قد لامس صدره كذلك فعلت زوجته بمصافحتي وتقبيلي بطريقة ترحيبيه وابتسامه احمر وجهي خجلاً وزوجة المدير تنظر الي وهي تقول لي ما بك هل الرجال الوسماء يسببون لك الأحراج لا تقلقي تلك السيدة ليست زوجته فقلت لها وما يهمني فقالت فقط اقول لك انه عازب... وبدأت تضحك حينما توجهنا الى صاله يتم القاء كلمة شكر للمناسبة وبعد ذلك يتم دعوة الجميع لتناول العشاء جسلنا على الطاولة ولم يكن زوجي معي فقط جلست مع زوجة المدير وجلس برفقتنا احد اصدقائها وزوجي يبدو انه ارتبط مع مجموعة من الرجال كنا خمس افراد على طاولة الطعام كان معنا رجلين احدهما كان يجلس من الناحية اليمنى حينما زوجة المدير كانت تجلس بالجانب الأخر كان هناك مشروب على الطاولة وبدأو بتناول بعض الأكواب لتناول اكتفيت بتناول العصير والماء فقط ويبدو انهم بدأو يأخذون وقتهم بالضحك حتى رأيت الرجل الجالس بجانبي يضع يده فوق ساقي ويتحدث الي ولم افهم ما يقول يبدو انه يحاول ان يقول شي يضحكني حينما انحنت زوجة المدير هي الأخرى ناحيتي ووضع يدها على فخدي وهي ترد عليه ويبدو انها تقول له ان السيدة متزوجه وهو يرد انا فقط ابدي اعجابي همست بأذني وهي تقول لي ان علي ان انزع السترة الداخليه الفستان يبدو اجمل كما هو فقلت لا سيظهر الكثير من جسدي لا ارغب ان اجعل زوجي يراني هكذا ان زوجك مشغول مع الأخرين وهوليس معنا الأن قبل نهاية السهرة قومي بوضع القماش على اكتافك قبل ان تعودي لحياتك العاديه اليوم هو يوم بهجة لكني لم استمع لها او ارد عليها بعد ذلك انتهت وجبة الطعام وانتقلنا الى صالة مجاورة ولا زلت لا ارى زوجي بسبب الأزدحام والغرفة كانت اضائتها خافته بها مقاعد كنب مستديره للجلوس ومكان لتقديم المشروبات ويوجد به مقاعد لم يمض وقت حتى وجدت نفسي لوحدي بالمكان لا اعلم حتى ان يذهب زوجة المدير وكان من برفقتنا وخاصة الرجال حاولو التحدث معي لكنني كنت ارد بشكل جاف معهم فسـامو ورحاو وبقين ججالسه لوحدي ذهبت الى منطقة البار لأطلب شيء عصير حينما جلس بجانبي احدهم يعرفني على نفسه وقد وضع يده على ظهري وهو يتحدث الي ولا اعلم ما كان يسألني لكنني ردت عليه بالرفض وقلت له شكرا رأيت بعد ذلك من الناحية الأخرى كان هناك صالة واسعه مرتفعه كان البعض يقوم بالرقص بشكل جنوني وبعض النساء حولهم يرقصن على موسيقى ولمحت زوجة المدير ترقص معهم بخفة لم تكن ترقص بشكل جنوني لكنها كانت تهتز وترقص بيديها تحركها وكان هناك حولها بعض الرجال من يقومون بالرقص فيقتربون منها ويرقصون مع��ا حتى رأيتها ترقص مع رجلين بالنسبة لي كان الأمر جريئاً لزوجة رجل معروف لكن يبددو الأمر كان طبيعياً فلم تكن تخرج عن المألوف بما يفعله الأخرين كنت امسك بكأس بيدي وانا احاول ان انظر اليها وهي ترقص حينما اصطدم بي احدهم وسكبت بعض العصير فوقي فأعتذر مني ولم يكن الشي المهم فذهبت لأغسل ملابسي بالحمام وحينما دخلت الحمام نظرت الى المرأة فقد سكب بعض العصير فوق الفستان ولم يلطخه لكن السترة الداخليه ابتلت وتلونت من العصير فقمت بمسحها بيدي وبقطعه كلنكس لكنها ابتلت بالكامل قمت بمسحها مرارا فأتلفها واصبحت متكسره فلم اجد حلاً سوى ان انزعها دخلت احدى الدورات وقمت بفك الفستان لأقوم بنزع السترة الداخلية ووضعت السترة داخل حقيبتي وخرجت من الحمام واعتدلت امام المرأة انها المرة الأولى التي انوي الخروج بهذا الشكل وامام هذا الجمع من الناس قمت برفع الفستان قليلاً للأعلى كي يستر شي من صدري ويغطي فلقتي الصدرقبل خروجي للصالة وانا اسير واشعر انني الوحيدة التي ترتدي ملابس كهذه وان الجميع ينظر الي حاولت ان اقف دائما بمكان منزوي وغير ظاهر وان اقف امام عمود بالصالة حينما نظرت ناحية زوجة المدير التي لازالت ترقص هذه المرة تتمايل بمؤخرتها كان هناك شخص خلفها يستقبل رقصتها وقد التصق بها من الخلف حتى انه وضع يده حول خصرها وهي ترقص وهو يتمايل معها حتى اتى اخرها وقام بالتقرب منها من الأمام فاصبحت بين رجلين يرقصان معها حتى التصقا بها من الأمام والخلف بشكل جريء فقام من بالخلف بوضع وجهه ناحية رقبتها وكانه يقبلها فمالت للخلف ووضع رأسها على كتفها وهي تتمايل عليه لكنها اعتدلت وانسحبت من بينهما وتوجهت ناحية البار لتأخذ مشروب بعد الوقت الذي امضته ترقص مع الرجال جلست بجانبها ونظرا الي ويبدو عليها الأرهاق وهي تبتسم لكنها لم تغفل عن النظر الى الفستان وهي تقول ان ذلك افضل الأن..من الجيد انك غيرت رأيك ...لكن قامت بسحبة للأسفل ليرسم على جسدي ويبرز مفاتني وهي تقول هكذا افضل انك تخفين التفاصيل المهمه حاولت ان اقوم برفعه لكنه امسكت بيدي وهي تقول ان الفستان صمم هكذا انظري الى نفسك كم تبدين فاتنه لمحت لها بما رأيت ان قلت لها انت ايضا تبدين فاتنه حتى ان الرجال قد جنو لروؤيتك وانت ترقصين فقال انني كنت امرح فقط لا شي فقلت من الجيد ان زوجك لم يرى كم الرجال وقحين معك فقال لم الاحظ ذلك...حقاً...لا اعلم لم اشعر بشيء كنت استمتع بوقتي ..ربما من الأفضل ان لا يرى ازواجنا امور لكن لا يمنع اننا نعيش اللحظات ...هل تودين ان تجربي الرقص معي..لا تخجلي فرددت عليها لا بعد لحظات سمعت صوت زوجها ينادينها وكان معه زوجي لا اعلم ما افعل لو رأى فستاني هكذا فكنت اجلس دون ان التفت اليه وحينما وقف ناحيتي وقفت بجانبة كي لا يرى كم الفستان فاحش لكن مديرة ابدى اعجابة فالفستان فوجدت زوجي ينظر هو الأخر وهو يقول حقاً بتعجب لكن هناك ابتسامة تعجب او تردد على وجهه استاذنت زودجة المدير لتذهب للحمام وجلسو على احد المقاعد بعد دقاق اخبر زوجي انه يريد البقاء اكثر لكن عليه الرحيل وكان يرجو ان يكون استمتعنا بالحفلة وان السهرة مستمرة اخبرني زوجها ان انادي زوجته وابلغها انه يريد الرحيل توجهت ناحية الحمام وقبل دخولي الحمام كنا هناك شخصين يقفان بالقرب من الحمام يتخفيان خلف منطقة مظلمة وقبل ان اعلم ما يحدث وجدت انها زوجة المدير تقف مع رجل ولم يكونا يتحدثان لانه كان يشدها اليه ويقبل شفتيها وهي تستقبل قبلات الحارة انها تقبل رجل غير زوجها وهو يشدها الى احظانه ويقبلها بحرارة وهي تذوب بين يديه لكنه توقف بعد ان لمحني اقف انظر اليهما فنظرت هي للخلف تنظر الي وقد احمر وجهها لا اعلم من الخجل ام من سبب قبلاته فلم اعلم ما اقول سوى انني تمتمت ان زوجها ينتظرها ويريد الرحيل وتركتهم لوحدهم وعدت لزوجي ومديره واخبرته انه اتيه بالحال بعد لحظات يبدو انها قد قامت بمسح قبلاته التي لطخت احمر الشفاة وقامت بمسحه وتتصرف بشكل طبيعي قبل ان تستاذن بالرحيل مع زوجها وكذلك زوجي قرر ان الوقت قد تأخر في الطريق كان يسألني ان كنت استمتعت بالسهرة فقلت ان الجميع كان ودود جداً وتعرفت على بعض زوجاتهم واصدقائهم نظر الى ملابسي وهو يقول لم اعلم ان الفستان كان بهذه الجرئة لم يكن كذلك حينما اتينا السهرة قلت نعم ...اسفه ...لكن قد سكبت على الفستان بعض العصير واريته السترة الداخليه المبتله لأثبت له فأضررت ان انتزعها وقلت هذا الفساتن مصمم هكذا وهو هديه من زوجة المدير كما اخبرتك لكنني وضعت سترة داخليه كي يبدو مناسباً علي نظرت اليه وانا متردده حول ردة فعله وانا اسأله ارجو ان لا يكون قد ازعجك الأمر لم اكن اقصد ... فرد علي لا بأس انها سهرة خاصة الجميع كان يرتدي ملابس مماثلة كانت تجربه ومناسبة للتعارف قلت نعم... عدنا للبيت ورغم الجهد لكن زوجي بتلك الليلة لم يكن على طبيعته فما ان دخلنا الى البيت لم ينتظر حتى اخلع ملابسي او اخذ حمام فقد بدأ بالقبلات والأحضان لا اعلم ان كانت ملابسي اثارته ام خروجي بهذا الشكل امام الناس اثارة يتبع 9 مر يومان على حادثة الحفلة لأعود لحياتي الطبيعيه لم يتحدث زوجي عن الأمر لأول يراني ارتدي ملابس مكشوفه الصدر بهذا القدر الكبير واكتافي العاريه لكن تلك الحفلة قد وسعت امور كثيرة بحياتنا وتجعلني اختار ملابس كنت اخشى ان ارتديها بخروجي معه ورغم ذلك لم اعلم حتى الأن هل تلك الحادثة بمنسابة الحفلة تختلف عن مناسبات اخرى ام لا بذلك اليوم كان الحر شديد كنت استحم حينما سمعت صوت طرق الباب فمددت رأسي لأنادي من الطابق الثاني فسمعت صوت صبي اللبن فناديت عليه ان ينتظر بسرعه خرجت من الحمام ولازال جسدي مبتلاً وقبل ان ارتدي ملابسي توقفت حول ماحدث مع الصبي بالمرة السابقة وكم ان ذلك جعلني اشعر بالأثارة لمجرد التفكير في ذلك قبل ان اختار ما ارتدي قررت ان اضع فقط روب الحمام وهو روب طويل ابيض بربطة من المنتصف ولم ارتدي اسفلها سوى الكليوت كان الروب يغطي جسدي وصدري بالكامل لكن فتحة الرقبة كانت مفتوحه حينما توجهت للأسفل وجدته قد دخل المنزل دون ان اسمح له فقد اعتاد الأن ان يدخل الى المنزل بعد أن اخبرته ان ليس عليه الأنتظار ويراه الناس يقف خارجاً شكرته على مجيئة واخبرته ان يقوم بصب الحليب بالمطبخ كالمرة السابقة على ان ابحث عد قدر لصب الحليب حينما دخلت الى المطبخ احضرت له قدر صغير يتسع فقط لكمية قليلة ووقفت استند الى الطاولة وهو يحاول ان ينظر من خلال روب الحمام لعله يرى ما يخفي اسفله ذلك الأمر اثارني وحينما قرب على ملأ القدر اقتربت منه وانحنيت لأمسك بالقدر وهو لازال يقوم بصب الحليب لكنه ابطأ من سرعته ليصب بقدر بطيء وقليل وانا انحني له كان الروب بهذه الحالة قد توسع منطقة الرقبة فلم تكن ربطة الخصر مشدودة وبهذه الحركة كان الروب قد فتح قدر صغير عند منطقة الرقبة حتى منطقة الصدر قد برز فلقة الصدر الأيمن وتطويرتها بعد اخذ وضعية الأنحنار ومال على جنب اظهر خط الصدر وتكويرته كنت اريد ان اعتدل لأغطي صدري واعيد ربط الروب لكني لازلت امسك بالقدر بيدي وهو لازال يصب الحليب فقلت هذا يكفي قد أمتلا القدر حينما اعتدل هو حاول ان اقوم بحمل القدر لأضعه فوق الطاولة فاقترب مني هو ليمسك ايضا بالقدروقد امسك بيدي وانا احاول ان اجذب القدر منه وهو ايضاً يتودد ويقول لا عليك انا سأحملة تركته من يدي ووضع القدر على الطاولة كنت لازلت واقفه ولم اقم بربط الروب لأخفي ما ظهر من صدري بل ظللت واقفه ولازال صدري ظاهر فلقتي الصدر هذه المرة التصقتا ببعض واحدثتا وادي بينهما لازال هو يبتسم ويحاول ان ينظر الي بخجل وهذا ما شجعني ان اترك الأمر بسبب خجله حينها قلت له ان علينا ان نبحث عن قدر اكبر كي نصب الحليب فيه لأن هذا القدر صغير ونحتاج الى قدر اخر بدأت ابحث بالدواليب التي تعلو المطبخية وانا احاول ان اطالها وفتح الدواليب العلويه كنت احاول ان ارفع جسدي بأن اقف على اطراف اصابعي بهذه الحالة قد اصبحت مؤخرتي امام نظره وهو يقف خلفي حينما رأني هكذا اقترب وهو يقول دعيني اساعدك لكني كنت اقول لابأس سأتي لك بها حينما وصلت الى الرف العلوي كنت قد دفتعه بأصابعي اكثر للداخل هكذا لم يعد يمكنني ان امسكه سوى ان اضع شي اقف عليه لكني ظللت امد يدي للأعلى وكان رباط الروب هذه المرة قد توسع وانفك اكثر ولم امانع فمع حركة يدي كنت اتعمد ان اشد من ملابسي كي يبرز صدري لكنني لاحظت ان حلمة صدري بالكاد ستخرج وتبرز من الروب فحاولت ان اشد الروب باليد الأخرى كي لا يخرج صدري ويكون موقف محرج اكثر حينها قلت له ان القدر بعيد هل يمكنك ان تأتي بالمقعد لتلتقطه لي قال يمكنني المساعدة اين اقترب مني وحاول ان يمد يده لكنه كان يقف بجانبي حاولت ان ازيح له المجال وهو يحاول ان يطال لكن يده لم تكن تتوجه للمكان الصحيح لأنه كان يحاول ان ينظر لفتحة الروب من الجنب بعد ان انكشف صدري منها ولا اعلم كم القدر الذي يراه من تلك الزاوية فلم ارد ان اكشف اكثر من اللازم هذه المرة كنت اقول له ليس هذا هناك فتقدمت فأصبحت امامه وهو خلفي وبحركه كنت قد رفعت جسدي كالمرة السابقة لأحاول ان اوجه يدي للأعلى اصبح هو خلفي ولايوجد بينه وبينه سوى مسافة لو يتقدم خطوة فأنه سيتلصق بي من الخلف حينما حاول ان يقترب كنت احاول ان امد يدي للأعلى اكثر برفع جسدي بقدمي واصابع القدم حينها اصبحت مؤخرتي للخلف لاصق جسده نظرت بطرف عيني وهو ينظر للأسفل يرى جسدة وقد التصق بي وانا لازلت اشغل كلامي معه حول القدر والمكان وما ان لامس وؤخرتي شعرت بجسده خلفي اخذت نفس عميق قبل ان يدفع هو نفسه اكثر ناحيتي كي يلتصق بي ويده فوق رأسي يريد ان يرفع نفسه ايضاً وانا اقول له لا باس يمكنني ان احمل القدر لوحدي لكنه ظل خلفي ملتصق بكل قوته لا يريد ان تنتهي هذه اللحظات حتى ابتعدت عنه ليكمل هو محاولاته بالتقاط القدر من فوق الدولاب توقف لبرهه بعد ان انتهت تلك المحاولات المثيرة واللحظات التي استغلها بتحسس جسدي دون ان يجد وسيلة سوى انه التقط القدر ومده ناحيتي قلت جيد ولم اكن انظر اليه ويبدو ان هذا الوضع قد شد من ملابسي فكانت فخداي قد انكشفت اكثر لان الروب قد شد واصبح مؤخرتي شبه ظاهره عند حدودها ذهبت لأضع القدر على الأرض فهم هو لصب الحليب من جديد بالقدر فوقفت بعيداً ربما اكتفيت من محاولة اثارته كي لا تفلت الأمور عن السيطرة تركته يقوم بصب الحليب وانا كنت اقف امام مغسلة المطبخ افتح صنبور المياه حينما وض هو القدر على الطاولة كان يقف خلفي ولم يتحرك وكانه يريد ان يعيد الكرة بأن يلتصق بي وكنت اقف ايضاً انتظر ما يفعل فسمعته يقول هل يمكن ان اغسل يدي قلت نعم ودون ان اتحرك من مكاني مد هو يده ناحية الماء ليغسلها ونص جسده يحاول ان يلتصق بي من جديد فزاد من ضخ الماء فتطاير الماء ناحيتي وهو يقول اسف واخذ منشفة ليمسح بها الماء عني فوضع يده على صدري وانا احاول ان لا انظر اليه ولم امنعه من محاولة لمسي واقول له يكفي ...لابأس حتى اصطدم صدري بصدرة واصبحنا نقف مواجهين لبعض توقفنا لبرهه وقد نظر الى صدري وانا انظر اليه فلم يتمالك نفسه سوى انه جذب صدري بيده يمتعصها وانا احاول الفلات منه متمنعه وكي لا يفلت مني حاول ان يجذب ويمكسني من مؤخرتي فشد الروب مني وفتح وانكشف صدري العاري قبل ان احاول ان اقوم بتغطية حتى سمعت صوت لم اتوقعه سمعت صوت احدهم بالخارج عند ناذفذة المطبخ يقف خلف النافذة ينظر الينا ومشهد الصبي وهو يمسك بي وملابسي التي اصبحت امامه شبه عارية كان ذلك الرجل العجوز جارنا وهو عاطل عن العمل ويقضي الوقت امام بيته كان يطوف امام منزلنا ويأتي بالمساء لزوجي كي يطعمه الطعام يقف وقد تسمر مكانه وهو يتفرج على تلك الزوجة البريئة اصيب الصبي ايضاً بالخوف من الموقف ولم يعلم كيف يتصرف فأنسحب ليبحث عن اغراضة ليبدو انه لم يفعل شي ويتمتم ويرحل دون ان يأخذ الحساب حينما ظللت واقفة وذلك العجوز يقف عند النافذة ينظر الي ونظراته توحي انه قد حظى بفرصة لأبتزازي وتلك قصة اخرى مع الرجل العجوز ( تابعو احداث القصة وتصفحو الموضوع لرؤية الجديد ..أتمنى ان تنال اعجابكم والجديد الجديد القادم قريباً ) 10 بنهاية الأسبوع اصبح تجمع رفاق زوجي امرا شبه روتيني فأصبحو يجتمعون كل نهاية اسبوع بمنزل احدهم ولم اكن اعلم ما يدور بتلك المناسبات خارج المنزل لكنني اقوم بخدمتهم فهو يقضون وقتهم بمشاهدة مباريات نهاية الأسبوع وقد دعى بعض اصدقائه بالعمل مع زوجاتهم للسهر وعلي ان اعد لتلك المناسبة وسيأتي اصحابة بمشروبهم لأنها نهاية اسبوع ويريدون ان يسهرو بتناول الكحول حضرت لتلك الليلة وجبة خفيفة من الطعام وقد وصل الى البيت بعض الأزواج فقامت زوجاتهم بمساعدتي بتحضير المكان حينما جلس الرجال بغرفة الجلوس ليتابعون احدى بطولات الرياضية الهنديه المشهورة وبدأ حتى بدأ ينشغل المنزل بمزيد من الضيوف كان الضيوف قد اجتمعو بعد ذلك الى الغرفة الرئيسية حيث كانت الجلسة مستديرة بعض الزوجات كن يجلسن بمنتصف الجلسة فكان زوجها على يمينها واحد الرجال على يسارها فكنت احيانا ارى بعض التصرفات التي تثير الغرابة ان صاحبة كان حينما يقول امر مضحك كان يهز كتف زوجة صاحبة او يدفعها مازحا وكان زوجها يضحك من مزاحه ولم تكن زوجته تعتبر ذلك تودد لها حتى انه كان يضع يده على فخدها ولم تكن توقفه او ان حركته كانت اراديه كنت احاول ان التزم الصمت او حديثي يقتصر على زوجاتهم حيث ان بعضهم كن عفويات فكن يأتين ليقمن بالخدمة ويتصرفن بشكل عفوي و لا يعتبرن انفسهم ضيوف دون اي احراج كن يحملن بعض الصحون ويقمن بالخدمة بحمل الطعام او تنظيف الصحون او رفع الأوساخ لكن كن مختلفات بدرجة الفكر هناك النوع الأخر اللاتي يعجبن ان يكونو مصدر اهتمام فملابسهم كان تدل على انهم يعيشون حياة تختلف عن بقية النساء فالأخريات ارتدين ملابس عاديه واغلبهن لم يكن يتناولون المشروب بعكس ازواجهن فكانو يعيشون الجو والبعض اصبح كلامه جري وتصرفاته تعدت الأدب فقد افتعل المشروب عقلة لكن كانو يملكون السيطرة لأنهم يتناولون حد الوناسة لم يكن ذلك يضايقني حينما انظر لزوجي اجده سعيدا بهذه الصحبة وتغيير المزاج لم يكن ايضا ليشرب معهم لكن مزاجهم يصلح من مزاجه حتى تحول حديثهم الى الهرج الجنسي والأعضاء وحجم كانت تلميحات لكنها كانت جريئة وكلها كانت عبارة مزح او نكت تركتهم وبقيت بالمطبخ فقد تأخر الوقت بقيت معي احدى النساء حتى بدأ البعض يرحل وبقي بعض الأزواج حينما سمعت صوت صوت جرس الباب فذهب زوجي ليفتح الباب كان مشغولا مع اصدقائه فسمعته يدخل المطبخ وكان خلفه العجوز ماذا يريد ؟ قال لي ان اقوم بتقديم اي شيء للعجوز دون ان ينتظر خرج من المطبخ ليعود لرفاقة وترك العجوز لوحده لم احاول ان ارفع عيني ناحيته لكنني كنت ارى ابتسامته التي انقلبت من البراءة امام زوجي الى الأبتسامة التي تحمل معاني عديدة فقال بصوت هاديء هل لديك شي لهذا العجوز المسكين قلت له ان هناك بعض الطعام من عشاء كان يحمل كيس بيده جمع بعض الطعام من فوق الطاولة والخبز ووضعها داخل الكيس ورأى زجاجة فوق الطاولة كانت فارغة فقال لي هل هناك شي للعجوز اشربة فقلت ان هناك بعض الماء بالثلاجة لكنه قال انه قد مر زمن طويل لم يتناول فيها مشروب خاصة من زجاجة فاخرة فقد اعتاد على شربها وقال ان ما يشربونه بالخمارة اشبه بالمجاري اخذ الزجاجة يشمها لكنها كانت فارغة وقال ارحمي قلب هذا العجوز واحضري لي زجاجة انني اطوق فقط لكأس واحد قلت ان اننا لا نشرب الخمر بالبيت ولا نحتفظ به قال ان ضيوفكم ربما لديهم بعض الشراب رأيتهم بالصالة اثناء دخولي ربما لو تأتيني بكأس واحد تنهدت لا اعلم تلك النظرات والكلام البريء فهو لا يحاول اي شيء لكنه بنفس الوقت يستطعف لعلمه ان هذا الطلب امر هين له مقابل صمته قلت انتظر هنا سأذهب ربما اجد شي توجهت الى الصالة حيث كانو لازالو يتداولون الحديث ولم يبقى سوى سيدتين والباقي كانو رجال كنت اهم بتنظيف المكان حينما لمحت احد رفاقة ينظر لصدري وانا انحي اقوم بالتنظيف فقد ظهرت فلقتي صدري حيث كان يجلس مواجها لي اردت ان انتهي وابحث للعجوز عن احدى الزجاجات التي يمكنني ان اقدمها له فكانت احدى تلك الزجاجات فوق الطاولة شبه فارغه لكنها كفيلة بأسكاته جمعت بعض النفايات والصحون ورفعت احدى تلك الزجاجات وخرجت من الصالة لأعود للرجل العجوز وبدأت اضع بعض النفايات بالقمامة واهم بوضع الصحون بالمغسلة ووضعت الزجاجة فوق الطاولة وقلت للعجوز هذا ما يمكنني ان اخدمك فيه فخذها وارحل من هنا فعلي ان انظف المكان قال شكرا لك ثم قال هل هناك كأس اصب فيه فأحضرت له كأس ان طلباته وزيارته لن تنتهي تناول مشروبة وهو يقول انه سعيد بضيافتي ان قلبي العجوز ممتن لك فقلت انهي المشروب وارحل الأن فلدي عمل اقوم به فقال انه يستحق المزيد من الأهتمام ربما بوقت لاحق ولا اعلم بما يلمح هذا العجوز لكنه رحل دون ان يضيف تعليق اخر كان زوجي مع رفاقة الذين بدأو يفقدون الوعي ويتمتمون دون ان يكون هناك معنى لكلامهم فقد بدأ الأرهاق كان زوجي يحاول مرافقة احدهم للخارج يبدو ان سائقة الخاص قد وصل وهو يريد ايصاله الى الباب حينما غاب زوجي لدقائق من الغرفة كان هناك رجل اخر بمحاولة شدني ناحيته وهو يقول لم لا تشاركينا المكان صحبتك افضل من هؤلاء القذرين امسك بي من خلف وهو ممسك بخصري يحاول شدي فبدأ الأخرين يضحكون وهم يقولون له ان لك زوجة أن علمت بذلك ستطردك من البيت الليلة فقال ان الأمر يستحق حاول ان يرفع يده ليمسك بصدري فأمسكت بها حينما عاد زوجي كان المشهد بالكاد يبدو انني احاول التملص منه حينما لم يبدي انزعاجة الكلي لأنه يظن ان ذلك مزاح شخص سكير ما ان افلتت منه وابتعدت بدأ الجميع يوجهون كلامه الى صاحبه السكير تركت الغرفة ولحق بي زوجي فقلت انا اسفة كنت اقوم بخدمة رفاقك فقال لا بأس ان ذلك متوقع فهو يتصرف بوقاحة حينما يتناول العديد من الشراب سمعت احد رفاقة بالغرفة وهو يقول ان الوقت قد تأخر وتقدم ناحيتي وهو يعتذر بالنيابة عن صاحبة ووقاحته لكن همس بعيدا عن زوجي لكني احسده رغم وقاحته فقلت يبدو انك تناولت الكثير من الشراب ايضا قال ربما لكنني اسيطر على تصرفاتي خاصة بوجود الأخرين قد يكون هناك فرص بالمستقبل لنتعرف اكثر بعيدا عن هؤلاء المتطفلين فقلت له ان زوجتك لازالت بالغرفة معهم ربما عليك ان تبحث عنها كي لا تقع بيد صاحبك ضحك ...وقال ان زوجي تجيد التعامل مع هؤلاء فلا مشكلة لدي قد احدث اصحابة الخراب بالصالة والقو بطعامهم على الأرض لكني لن افكر بذلك الأن وسأحاول ان اقوم بالتنظيف غداً حينما غادر الجميع دخل زوجي ويبدو عليه الأرهاق ودخل للغرفة لينام اخذت وقت بالتفكير قبل ان انام بجانبة حينما استيقظت باليوم التالي كان زوجي لازال نائماً ففي هذا اليوم ينام لوقت متأخر بعد تلك السهرة الطويلة مع رفاقة قمت بعمل تنظيف للبيت وغسل الملابس حينما كنت اتوقع مجيء صبي اللبن ولا اعلم ان كان ما حدث سيجعله يتوقف عن خدمتنا كذلك علي ان اتوقف عن اثارته بعد ما حدث قد تعدى الحدود بعد مضي وقت سمعت جرس الباب حينما فتحت الباب كان صبي اللبن يقف عند الباب وكان ينظر للأسفل ولم يكن لوحدة كان العجوز يقف خلفه كنت افكر داخل نفسي ماذا يفكر هذا العجوز الأن ؟ لم اطل النظر سوى انني اخبرت صبي اللبن ان يقوم بصب الحليب بالمطبخ دخل الصبي ودخل العجوز خلفه لكني تركت باب المنزل مفتوح اتوقع ان يخرج العجوز وان انتظر الصبي ينتهي واراقب العجوز كي لا اعطيه فرصة لدخول المنزل فقال الن تضيفي العجوز فقلت انني اعمل بالبيت الأن ولدي عمل كثير اقوم به ليس هناك شي لخدمته فقال الا يوجد شي لقلبي العجوز فقلت ماذا تريد ؟ انك قمت بضيافة ذلك الصبي المراهق بشكل جيد ربما..انني لم احاول احراجك مع رفاق زوجك الليلة الماضية فقلت ان ما حدث كان خطأ عليك الرحيل الأن ارجو ان تقد�� انني امرأة متزوجه فقال انني لا اطلب سوى بعض العطف فقط شي مماثل تترأفين به بقلب هذا العجوز قلت ارجوك ... اقترب مني وقد التصق بكتفي بالجنب وهو يمسك بيدي وهو يقول انه فقط يريد فقط ان يشعر بأصابعي ويلمس ذراعي حتى انه اقترب من ذراعي وهو يقول اممم كم احب رائحة اباطك قلت له توقف فقال فقط قليلاً فوجدته قد الصق وجهه ناحية ذراعي واشعر به وهو يحاول ان يشم ويدخل انفه اسفل ذراعي وهو يقول ان لك رائحة مثيرة قلت ارجوك توقف ان زوجي نائم بالغرفة قد يرانا ماذا سيقول فقط لثواني اريد شم اباطك ارفعي اباطي قليلاً قلت ان ذلك غير مريح ان رائحتي كلها عرق حاول رفع يدي وهو لازال يضع وجهه اسفل ذراعي فوجدت نفسي ارفع يدي له كي ينتهي من طلبه فأدخل رأسه الى اباطي يشمه ويضع انفه عليه هذا العجوز القذر يحاول تقبيل ابطي وشمه ويبدو انه يشعر بالأثارة لمجرد شمة لأبطي ولا اعلم لم ان شعوري بالقرف منه كان ممتزج بشعور غريب ان يقوم احدهم بشم ابطي كأثارة له وهذا الأمر قد رأيته من قبل عند صاحب احد المحلات بالسوق حينما شعرت بلعابه على ذراعي فقد سال وهو يحاول ان يلحس ابطي فنزعت يدي منه قلت هذا يكفي توقف... كان الصبي اللبن قد عاد وهو ينظر للعجوز يقف بجانبي ويقول انه وضع الحليب بالقدر وحفظة بالتبريد شكرته وقد اتيت بحقيبتي لأخرج المال وقد اخذ العجوز فرصته ليضع يده خلفي حينما كان الصبي يقف امامي فلم احاول ان اوقفه اريد ان ادفع للصبي المال واتخلص من العجوز ليخرج معه سلمت الصبي المال فقال العجوز انك لم تدفعي له حسابه بالأمس ربما اكرامية صغيرة للخدمة كان اصبع العجوز يتحرك على مؤخرتي يحركها من الأعلى والأسفل بحركة بطيئة توقفت لبرهه وقد شتتني تحرشه بي امام الصبي دون ان ابدي اي انزعاج او اجعل الصبي يرى ان العجوز يستغل ما رأة بالأمس حاولت اخراج المال لأدفع له فشعرت بيد العجوز تدخل بين فلقتي طيزي ادخلها بطريقة عنيفه اعطيت الصبي المال وانا اتقدمه للباب حينما توقفت عند الباب خرج الصبي وانتظرت العجوز يخرج لكنه قال انه يشعر بالعطش يريد الماء واغلق الباب على الصبي وظل واقفا هو ناحية الباب ذهبت لأتيه بالماء اعلم انه يريد ان يطيل البقاء وطرد الصبي قدمت له الماء احاول ان اقف بعيدا عنه لكنه اقترب وامسك بالماء وهو يقول شكرا لك ولازال يحاول ان يضع يده ويصل بأصابعه الى جسدي كان يشرب الماء ويدع على فخدي يحاول ان يشد ملابسي كي يظهر فخدي لكن ملابسي لم تكن مفتوحه لصل الى ذلك فكان يمرر يده وشعرت بقشعريره من يده فوقي وانا اقول بتردد ارجو ارحل الأن ان علي عمل كثير قال قليلاً فقط ان قلبي العجوز يشعر بالسعادة لرؤيتك هل تريدين ان تعذبي قلبي العجوز قلت قد نلت ما يكفي من الضيافة يكفي حينما انتهى من شرب الماء اوقع الكاس من يده فحاول ان امسك به فسقط على الأرض وما ان انحنيت حتى امسك بي من يدي وضمني ناحيته وانا اقول ارجوك توقف كان رأسي فوق بطنه لأنه امسكني وانا انحني وضمني لجسدة فألتصق جسدي به وقد شعرت للحظة ان شي يخرج من صروالة ولا يمكن ان يكون ذلك زبه انه رجل عجوز كيف له ان ينتصب بهذا الشكل ويبدو ان رأسه كبير لأنه كان بارزا حاولت الأبتعاد عنه وكأنني سمعت صوت من الشارع فقلت له زوجي فوق ارجوك توقف فقال هل زوجك هو ما يزعجك ماذا يفعل لو يرانا هكذا قلت لا ..ارجوك ارحل الأن قال حسنا سنتفاهم بوقت اخر وفتح الباب وهو ينظر الي وكان الصبي لازال ينتظر بالخارج ربما كان يتصنت فهو يعلم ان العجوز ينوي لأمر ما ابتسم وهو يقول للصبي مازلت تنتظر هنا هيا اذهب قبل ان ابلغ رئيسك سار بعيداً واغلقت الباب لا اعلم بما افكر لكن للحظة كنت افكر بما رأيته وما شكل ذلك الذي اسفل ملابسه جعلني اتوقف لبرهه وانا انظر اليه وقد نظر الي وهو يبتسم ويعلم انني انظر لزبه خلف ملابسه ونظرة المفاجأة بعيني لا اعلم لم سمحت له بتحسس جسدي كان بأمكاني ان اطرده فلا يملك اي تسجيل لي لكنني سمحت له ان يستغل الوضع هل كنت اريد ان انتظر ما يريد او يفعل بي لكن لم يكن بتفكيري اكثر من ذلك ربما بالوقت الحالي لازلت احاول ان لا اخون زوجي ****** الجزء 11 لان القصة حتى الان اغراء خفيف يشبه السوفتكور فهى تحتاج الى رواية علاقة جنسية كاملة مع كل هؤلاء - انا وصاحب محل الملابس الهندى - انا والمتحرش الهندى بالنساء بالباص - انا والجار العجوز الهندى - انا وصبى الحليب الهندى - انا ومدير زوجى المتزوج المصرى مثلنا - انا وزوجة مدير زوجى اللعوب ذات العلاقات مع الرجال والتى شجعتنى على ارتداء الفساتين المكشوفة كثيرا - انا واصدقاء زوجى الرجال الهنود الخمسة زملاء العمل الذين ياتون الى منزلنا كل ليلة يشاهدون كرة القدم ويلعبون الطاولة                                            
0 notes
dianaahmad-blog · 6 years
Text
ايام متجردة وشهور حافية وليل بازلتى ونهار مرمرى 9
                       ايام متجردة وشهور حافية وليل بازلتى ونهار مرمرى 9                                                    اليوم الثالث عشر. النهار الثالث عشر خادمة ولكن _الزوجة والخادمة اسمي سحر متزوجة واسكن بمنزل مستقل مع زوجي وبحكم عمل زوجي وارتباطي بوظيفه اصبح من الصعب تجهيز مهام البيت او الطعام لزوجي حتى اضررنا ان نستخدم خادمة مؤجرة لكن كانت تكلفتها اكثر من طلب خادمة بمرتب وبعد طول انتظار اتفق زوجي مع المكتب على ان يتم الأنتهاء من اوراق الخادمة وتأتي خلال ثلاث اشهر حينما اتصل زوجي المكتب للأتفاق على توفير خادمة وقد عرض على زوجي ثلاث خادمات احداهن كبيرة بالسن وتجيد العربية لكنني قلت انني اريد خادمة لتخدمني وليس لأنها تتحدث العربية او لأنها مسلمة كان هناك اختيارين بين خادميتين شابتين الحقيقة انهن كن صغيرتان بالسن وجميلتان كانت احداهما متزوجه ولديها ابناء قلت ان هذه افضل من الأخرى رغم انها اكثر جمالاً منها لكنني ظننت انها ستكون اكثر تفهم ولديها التزامات عائلية فكان الأتفاق على ان نأتي بهذه الخادمة بالفعل لم يمر اسبوع حتى استقبلنا الخادمة حينما رأيتها بالمطار كان يبددو انها أتت للسياحة بملابسها والجينز الذي ترتديه لم تتذمر الخادمة بداية الأمر فلم يكن العمل عليها شاقا سوى انها تدير امور البيت اثناء غيابي وتحضر الطعام اما بالمساء فكنت اقوم بأعمال الغسيل بنفسي وتحضير العشاء سار الأمر بشكل طبيعي لكن الأمور بدأت تسوء لأن زوجي اصبح يتأخر بأعطائها راتبها الذي اتفق ان يقوم بأعطائها كل 3 اشهر لكنه لم يلتزم معها فاصبحت اعطيها جزء من راتبي كي يمكنها ان ترسل لعائلتها بعض المال على ان اخذ ما اعطيها المال من زوجي انقضت الفترة وزوجي لم يعطها سوى مرتب واحد مع مرور الوقت اصبحت تتذمر وتريد الرحيل لكني كنت اخبرها انها ستحصل على مرتبها بالكامل الشهر القادم لكنها فترة وستمر وكنت اسألها ان كنا اسأنا لها او يزعجها العمل معنا لكنها كانت تقول لا لكنها تريد ارسال المال لأمها لأن ابنتها تحتاج الى مصروف للدراسة فاأجور المدرسة مكلفة ببلادهم ليحصل اي شخص على تدريس عليه ان يدفع مقابل الترم لكن زوجي قد فاجأني بسفره واستخدم المال الذي جمعه من مرتبات الخادمة للسفر بالكاد يمكنني اعطائها القليل من مرتبي لأني ادخر المال ووضعت جزء كبير بجمعيه ضاق بالخادمة العمل واصبحت تريد ان ترحل ولا تريد العمل وانا اطلب منها ان تصبر حتى نسوي المشكلة وقد اتصلت بمكتب الخدم تطلب منه ان ينهي عقدها وتسافر لكنني طلبت منها ان تنتظر حتى يعود زوجي من السفر اصبحت تعيش كضيفة بالمنزل فلم تعد تستلم راتبها فأصبحت تعيش بحرية وتقضي وقتها بالأنترنت والمشاهدة كانت تقوم بعمل قليل بالبيت حتى الأن لم يكن ذلك ليزعجني فهي تريد الرحيل ذات يوم استيقظت من نومي كانت غرفة الخادمة بجانب غرفة الضيوف ولها حمام مستقل لها ذهبت الى المطبخ فسمعت صوت ات من غرفتها ظننت انها تتحدث عبر الجوال او الأنترنت مع عائلتها فالساعة الواحدة فجرا هو وقت نهار ببلادها حينما تقدمت ناحية غرفتها سمعت اصوات واهات هل تلعب بنفسها بغرفتها حينما نظرت الى داخل غرفتها لم تشعر انني فتحت الباب ورأيتها فوق احدهم كان هناك رجل بغرفتها ينام على ظهره وهي تجلس على تتحرك كان يبدو اسمراً اجنبياً او من جنسية شرقية باكستانية وحينما ترفع جسده عن كان زبه يخرج من كسها لكن لم يكن رأسه يخرج لطول زبه ثم تعود لتجلس عليه ويبدو انها تحاول ادخاله بشكل جزئي فكسها لا يتحمل هذا الحجم فكانت تجلس على نصفه ثم تحاول تحريكه كي يتسع كسها لحجمة وهو يضع يده فوق مؤخرتها ابتعدت عن المكان وقد وضعت يدي فوق فمي احاول ان لا اثير الأمر انها تأتي بالرجال للبيت ان الأمر خطير لا يمكنني ان اسمح لذلك ان يدخل احد الى المنزل وتمارس معه الجنس انتظرت لحظات ويبدو انهما قد انتهو وخرجت الخادمة من غرفتها حينها سحبتها من يدها وقد ارتدت قميص بأزرار دون ان تغلق ازارها ولم تكن ترتدي شي اسفله كان حلمتها صغيرة لكنها كانت بارزة مكورة للخارج وقد شدني منظر كسها الغير محلوق وكان كثيف جداً والغريب انه كأنه شعر مضروب استشوار بالبداية قد ارتعبت من رؤيتي بعد ان كشفت امرها ودون ان ارفع صوتي لوجود رجل بالبيت قلت لها ماذا تفعلين ؟ كيف تتجرأي ان تأتي رجل بالبيت وتعاشرينه ثم سألتها من هذا ؟ قالت انه عامل البقالة ولم اتيت به الى هنا ؟ ومنذ متى انت بعلاقة معه قالت انني لا اقيم علاقة خاصة معه فليس بعشيقي لماذا تعاشرينه قالت ليس من شأنك عليك ان تخبريه ان يرحل الأن وسنتحدث لاحقاً ان منزلنا ليس مكان تلتقي فيه بعشاقك نزعت يدها عني دون ان تنطق بكلمة ودخلت الى غرفتها يبدو انهما قضيا وقت بالمداعبة فيبدو انه لا يريد ان يرحل قبل ان يتحسس جسدها ويقبلها وانا استمع لضحكاتها معه قبل ان يخرج هو من الغرفة وهي تسير معه وقد اختبأت حتى يرحل من البيت حينما اغلقت الباب استقبلتها وقلت لها ان عليها ان تتوقف وان هذا البيت لا يسمح بدخول رجال الى هنا قالت جيد...اريد ان اخرج من البيت بأسرع وقت اعطوني اجري وسأرحل عنكم صمتت وقلت لها انها ستحصل على مالها قالت متى حينما يعود زوجي سأخبره عن ذلك ولن يقبل بما يجري قالت جيد..اخبريه لا اهتم ... كم انت وقحة اذهبي للنوم وسنتحدث غداً ذهبت الى فراشي وانا افكر بهذه الخادمة وعلاقاتها الجنسية بعامل البقالة وهل هو الوحيد ام انها تقيم علاقة معه باليوم التالي بعد ان عدت من عملي وجلست بالصالة وتناولت بعض الطعام الذي اعدته هذه المرة وكأنها تريد تسويه الخلاف بيننا سألتها لماذا تقيمين علاقة مع عامل البقالة انها علاقة مصلحة قلت كيف انكم لم تعطوني المال وانت لم تعطيني لأرسل المال لعائلتي ومضى شهر وانت تعديني بالمال ولم احصل على شي ..ان عائلتي تحتاج المال وابنتي تحتاج الى ادوات المدرسة ورسوم فقلت لها وما علاقة حاجتك بالمال بأن تنامي مع العامل قالت انه كان يتودد لها ويريد ان ينيكها منذ قدومها وترردها بالمحل فوافقت على ان يعطيها المال مقابل الجنس توسعت عيناي وانا اقول لها هل تعاشرين من اجل المال قالت انها بحاجة للمال كما انها لم تمارس الجنس منذ اربعة اشهر فلم لا قلت لها كم انت رخيصة قالت لي وانت متى عاشرك زوجك ان زوجك ايضاً داعر انه غائب عنك منذ اكثر من شهر هل تعلمين ما يفعل برحلاته قلت ذلك ليس من شأنك كما ان علاقته بي امر لا يخصك بشي قالت لي لننسى الأمر ان كان يزعجك لكن زوجي كباقي الرجال هل تظنين انه يأتي ويتردد على المطبخ فقط ليشرب الماء ويتناول شي انه لا يختلف عن الأخرين فهو يعجبه منظري ومرات عديدة تحسس مؤخرتي قلت لها انك تكذبين قالت لا يهم ان تصدقيني يمكنني اثبات ذلك ولا يهمني زوجك فأنا لا اقبل احد من المنطقة ذلك لأجل سمعة منزلكم فأنا اخترت عامل البقال لأجلك ماذا تقصدين لأجلي ان الخليجين يدفعون اكثر هل تظنين انها المرة الأولى التي اعمل بها خادمة...لكن من اجل سمعتك امام الناس لا ادخل احد لبيتكم عليك ان تتوقفي عن مقابلة احد بالبيت ومعاشرتهم قالت لي حسناً تركتني ارتاح واخذ قيلولة امام التلفاز بالكاد احاول ان انسى الموضوع وهذه الحادثة وان لا افكر بكلامها حول زوجي وتحرشاته بالخادمة فليس ذلك الوقت فلا يمكنها ان تثبت ذلك ولا اظن ان زوجي ان ينظر للخادمة ويترك زوجته لكن كلامها وسفره وما فعله بالمال جعلني اشك بالأمر يتبع...سيتم نشر تكملة القصة بنفس الموضوع فتصفحو الموضوع قد يتم اضافات لها 2 بعد تلك الحادثة توقفت الخدامة عن الخروج للبقالة او استقبال احد كما وعدتني حتى انني كنت انام مأخرة بالأيام الأولى كوسيلة مراقبة لها لكن مع الوقت بدأت اعلم انها اقتنعت ان للبيت حرمة وهو مكان محترم فليست ببلادها تتصرف بشكل حر والأمر المختلف انها بد��ت تميل للتودد الي اكثر والمزاح معي والأبتسامة المستمرة بوجهها لا انكر انها تجيد الفنج بشكل ملفت حتى لأمرأة لا تفكر بالشدود لكن لديها سبلها ودعلها الذي مكنها ان تأتي بالرجال لكن حجتها كانت المال لكنها اقتنعت على ان تنتظر عودة زوجي ليسلمها رواتبها او تطلب العودة لديارها خلال هذه الفترة كان زوجي قد اطال السفر وكنت اعيش لوحدي مع الخادمة وكان الوضع طبيعي بالنسبة لنساء بالبيت فلم اكن افكر ان ارتداء ملابس تظهر مفاتن هو امر يجب ان احتاط منه فكنت اتصرف بشكل طبيعي وكانت الخادمة تقوم بعمل مساج لظهر حينما اكون مسترخية بالصالة ذات مرة كنت استحم فسمعت صوتها فظننت انها بعيدة فلم اسمع ما تقول وما ان فتحت باب الحمام حتى وجدتها امام وكنت عارية حيث كانت الفوطة بالطاولة بجانب باب الحمام فكان علي ان امد يدي لأطال الفوطة واحاول ان استر نفسي منها لكوني عارية وهي لازالت تقف بالخارج تدعي انها تجمع الملابس المتسخة بالسلة التي اضعها عند مدخل غرفتي لأجمع جميع ملابسي التي تحتاج للغسيل وهي تقول لي انها ستقوم بغسل الملابس وهي تريد جمع الملابس المتسخة تصرفت بشكل طبيعي ولازلت احاول ان اربط الفوطة على صدري حينما لم تكن تغطي مساحة اسفل فخدي رغم انها لم تكن تنظر الي مباشرة لكنني يمكنني ان ارى انها كانت تنظر بطرف عينيها الي حينما خرجت من الغرفة بعد ان ارتديت ملابسي كنت اجلس امام المرأة ولازال شعري مبتلاً حينما عادت الخادمة تخبرني انها انهت العمل بالمطبخ وغسل الملابس فقلت لها حسنا كنت اقوم امسح رأسي المبتل وهي تنظر الي وهي تقول ان لي شعر طويل يحتاج الى عناية وبدات تتغزل بطول شعري الذي يصل الى اسفل ظهري وقد امسكت بالفوطة تمسح رأسي وتجففه وقد ألتصقت بي من الخلف ولا اعلم ما افكر به لكنني ارتبكت وكأن رجل يفكر التحرش بي لم شعرت بهذه الخيالات فلازلت انظر لها بعد تلك الحادثة بشكل جنسي رغم انها تتصرف بشكل طبيعي في المساء كنت اجلس لوحدي فرغبت ان تشاركني المشاهدة عن بقائي لوحدي ناديت عليها فردت علي وانا اسألها عن امور المنزل حينما وصلت الى غرفتها كانت ترتدي قميص بأزرار مفتوحه ولم تكن ترتدي اسفله شي وكان يغطي جسدها حتى اسفل بطنها لكن جزء من صدرها كان مكشوف لأن ازار القميص كان مفتوح ولوهله نظرت الى اسفل بطنها والى شعر كسها الكثيف لازلت اتعجب من منظر كسها ربما لجمال منظر الكس الكثيف الشعر لكنه كان يغطي كسها بالكامل ولونه اسود داكن فحاولت ان لا انظر اليها وانا اتمتم حول امور البيت وادعي انني لم ارى شيء واخبرتها ان كانت تريد مشاهدة مسلسلها معي قالت حسنا بتلك اللية لا اعلم ما جرى لي سوى انني افكر بأمرأة ما الذي افكر به بعد مضي اسبوع اخر كانت تتثاقل معي ولا تكترث ان كنت انظر لها او اراقبها بحجة العمل لكن بنفس الوقت كانت ترتدي جينز اثناء العمل وكانت حينما تنحني كان ذلك الجينز يكشف نصف مؤخرتها لأنها كان اوسع وبدون حزام لكنني كنت اشيح بنظري عنها تكرر مشهد رؤيتها لي عارية بعد دخلت الغرفة وانا ابدل ملابسي لكني لم ابدي اعتراض او توتر هذه المرة وتصرفت بشكل طبيعي وهذه المرة قبل ان تخرج رأيت ابتسامة بوجهها دار حديث بيننا في احدى الليالي عن زوجها وعلاقتها معه وتحولت الحديث الى حبها الى المعاشرة وشوقها لزوجها وانها كانت تعاشرة لفترة طويلة وكان يجيد المعاشرة وكأنني فتحت امامي سؤال غبي لم تخوني زوجك ان كنت تحبينه لهذا الحد ؟ ابتسمت دون ان تنظر الي وقالت ماهي الخيانة ؟ ان علاقتي بزوجي متماسكة اكبر من كل شي وانسحبت من لساني وكان من الأفضل ان انهي الحديث وقلت لها لكنك كنت تعاشريني ذلك العامل فردت همم هل تقصدين تلك الليلة بالبداية زوجك كان السبب كان علي ان ارسل الى عائلتي المال وبالنسبة لي لا اعتبرها خيانه كيف اعيش دون ان البي رغبة الجسد ان بيني وبين زوجي اكبر من ذلك فسألتها هل تقبلين ان يخونك زوجك قالت ماذا عنك انك تحافظين على نفسك وزوجك يلبي رغبته بمكان اخر قلت غير صحيح قالت انك امرأة جميلة ولو كنت بقدر جمالك وجسدك لكانت ليلتي اكبر قلت لها ان هذا عمل بائعات الهوى شعرت بالأهانة وكانت هي تتحدث بكل برود لم تتحدث بالأمر باليوم التالي بل ان الأمر كأن لم يكن حينم لم اعلم كيف اتصرف بشكل طبيعي بعد هذا الحوار ومرت الأيام حتى موعد وصول زوجي للبيت واستقبالي له بالأحضان كم اشتقت الى قدومه بعد هذه الأيام بالطبع كان اتفاقي مع الخدامة ان لا اخبره بما حدث كذلك ان افي بوعدي ليعطيها حقها بالراتب المتأخر يتبع 3 بعد عودة زوجي من السفر كان كمن خرج من النعيم وعاد للجحيم كان يتكدر من اي مشكلة تحدث بالبيت ويجلس بمجالس اصدقائة حتى وقت متأخر وقد كان طبعه سيئاً وعادت الحياة هو بعملة الروتيني وانا ربة بيت وموظفة فحياتنا اصبحت بين عمله ومجالس الرجال بعد ذلك بفترة عادت الخادمة لتسألني عن راتبها لكن زوجي قد كان قد صرف كل مالها وصرف مصروف البيت بسفره في احد الليالي كان زوجي نائم وكأنني سمعت صوت بالخارج وكأنها سيارة تصدر اصوات مزعجه لم اخذ ذلك ببالي بعد فترة نزلت للطابق الأرضي لأتفقد الخادمة فوجدتها تتحدث لكني لم اكن ارى ما مع من فيبدو ان هناك شخص غريب يقف بوسط الصالة حينما غابت وتوجهو الى غرفتها ادخلته الى غرفتها لم اعلم ان كيف اتصرف لو علم زوجي بالأمر ما يحدث حينما اجلسته بغرفتها خرجت من الغرفة ويبدو انها ستذهب للحمام وتعود اليه اوقفتها بطريقها الى هناك وانا غاضبة منها واقول لها من هذا ؟ قالت بزنس رددت عليها دون ان ارفع صوتي الم نتفق قالت اذهبي انت لغرفتك ونتحدث غدا قلت لها اخرجيه من هنا الأن قالت لم ننتهي بعد من اليوم لا اعمل لديك وان اردت فعليك ان تنتظري دورك قلت لها كم انت وقحة فردت اذهبي الأن ونتحدث غداً ...ان ذلك امر يخصني والا فأنني سأقوم بأيقاض زوجك واخبره عن الرجال الذين يأتون للمنزل قلت لن تجرؤي على ذلك ولن يصدقك قالت لا تحاولي اختباري ودعيني وشأني انني لم اعد اعمل معكم واريد ان احصل على المال وعلى المعاشرة فأنك لا تعلمين كم يجيدون المعاشرة وشهوانين نظرت لها بنظرة القرف والوقاحة التي تملكها عادت الى غرفتها واغلقت الباب وبقيت انا اقف خارجاً وبعد ذلك اصبحت اراقب لعل زوجي يستيقظ حتى ذهبت الى غرفتي لكن بنفس الوقت لم اكن احاول النوم بل احاول ان لا اثير عدم وجودي بالفراش لكنني لم اتحمل ان اعلم ما يحدث فعدت بخطى بطيئة احاول ان لا اصدر اي صوت فرأيت باب غرفتها مفتوح قد تركته مفتوح ولا اعلم ان كانت تعمدت ذلك حاولت ان اقف بالقرب من المكان لأعلم ان كان انتهى ورحل من البيت لكن قبل ان اصل للبيت ودون ان احاول النظر الى داخل الغرفة كنت اسمع اهاتها انها لم تكن تأن من المحنة فقط بل ان صوتها وكأنه اختنق من الألم صوت ضربات طيزها وهو فوقها كنت اسمعه دون ان انظر للغرفة فلازلت اقف عند الغرفة لكنني لم أتجرأ ان انظر لعلهم يروني وعينهم ناحية الباب كنت اسمع ضربات جسده فوق جسدها كتصفيق مستمر وهزات الفراش والصرير مع كل حركة وكأنها محرك من شدة السرعة كان الباب مفتوح بقدر خمس سمتمتر كنت احاول التلصص فقد كان صوتها الجنوني اثار رغبتي برؤية ما يحدث نظرت بعد ان مددت رأسي لأضع عين واحدة ناحية الباب فرأيته فوقها لم اكن اراها لصغر حجمها او لضخامته فوقه كان ذراعة فوق راسها وهي نائمة على بطنها وهي تقبض الفراش بيديها وتضع رأسها بين يديها وهو ينظر الى زبه وهو يدخل بكسها ومنظر طيزها وهو يدخل زبه فيها لازلت لم ارى حجم زبه الذي كانت تصرخ بسببه وبعد برهه قام من فوقها ليغير وضعيته فخرج زبه وخرج معه كميه من سوائلها فقد كان ابيض من كمية المحنة التي اخرجتها ورأسه يلمع وعريض امسكه بيده يمسحه ونام على ظهره وشدها اليه يدعوها لتنام فوقه قامت بجهد كبير ونامت فوق صدره ولازال زبه على بطنهاحينما بدأ يحرك زبه يحاول ان يعيده الى كسها الضيق الكثيف الشعر كان كسها صغير لكنه توسع من دخول زب هذا الثور فيها وكان احمر وشفتي كسها اشعر انها تتنفس بعد ان توسعت اعاد ادخال رأس زبه الى كسها لكنها بدأت تتحرك فوقه لكن ببطيء وكأن كسها لم يعد يتحمل رغم انه كان يولجه فيها قبل قليل لم ارى زب بهذا الطول وهذا الراس ربما لأنني اراه لأول مرة على الحقيقة ولم ارى زب قبل ذلك اكبر من زب زوجي الذي لم اكن اعلم ان هناك شهوة يمكن ان تتحمل هذا الحجم لم تمر فترة حتى قذف داخل كسها وبدأ يخرج مائة من كسها على زبه لكنه لم يخرجه من كسها بل بدأ يحركه وهو يسيل على زبه وعلى فخذه وما ان اخرجه من كسها حتى نزلت برأسها الى راس زبه تقوم بلعق ما بقي من مائة على زبه الذي اختلط بمائها نامت فوقه لفترة وهي تحاول ان تجمع انفاسها قبل ان تقوم من فوقه وترتدي روب لا يكاد يغطي شيء من جسدها ووضعت قطعة كلنكس على كسها كي لا يفيض خارج كسها اختبأت بعدا بمنطقة مظلمة من زاوية البيت ونظرت اليها وهي تذهب للحمام وما ان خرجت من الحمام حتى كان هو قد ارتدى ملابسه على عجل بعد جولة النيك بعد ان سارت معه للخارج عادت وانا لازلت مختبئة لعلها تعود لغرفتها لكنها قد توقفت وهي تقول اعلم انك كنت تراقبين هل اعجبك الأمر لم اعلم ما اقول لكنني خرجت من مكاني لأراها واقفة تنظر الي وقلت لها لم اكن اراقب كنت احاول ان ابقي زوجي بعيدا عن رؤية ما يحدث كنت احاول ان اغطي على فعلتك قالت اننا نشكل فريق جيد يمكن ان ننسق المرة القادمة لكن عليك ان تخبريني بمواعيد زوجك قلت لها لن يكون هناك مرة قادمة عليك ان تتوقفي الحقيقة لم اكن اريد ان اتي بأحد بوجود زوجك لكنك بالتأكيد رأيت زبه لا يقاوم قلت انني لم ارى شي توقفي عن فكرة انني موافقه على ما تفعلين قالت حسناً غداً نتحدث أذاً ومدت يدها ووضع بيدي قطعة وقد لوثت يدي بها وكانت لزجه وقالت هذه هديه لك...انا اكتفي بالنيكة وبالمال فقد دفع لي مبلغ افضل من مرتب الخدمة لديكم والحقيقة انه يستحق ان يدفع له القيتها من يدي وانا ادعي القرف منها واغلقت باب البيت على ان اطلب من زوجي ان يقوم بتغيير مفاتيح البوابة الخارجية لأغلقها بنفسي لأمنع الخادمة من ادخال احد للبيت حينما عدت للغرفة كنت غاضبة من الأمر دخلت الحمام أنظر للمرأة وقبل ان ارفع يدي لأحرك شعري حتى شعرت بلزوجة على اصابعي ورائحتها الكريهه قمت بمسحها بالماء وغسلها لأغسل يدي من هذه القذارة وكأنني امسكت بفأر وانا اتنهد من الأرتباك ومن المنظر الذي رأيته الليلة لأدخل الى غرفتي وانام بجانب زوجي احاول ان التصق به من الخلف واحاول النوم رغم انني تقلبت تلك الليلة لا اعلم ما الشعور الذي انتابني من رؤية تلك النيكة العنيفه وحجم ذلك الزب لقد مر اكثر من شهر من معاشرتي لزوجي وحينما عاد من السفر كان يدعي التعب المستمر يتبع 4 باليوم التالي حينما استيقظت لأستعد للذهاب للعمل كانت الخادمة قد استيقظت قبلي تعد الأفطار وكان زوجي ايضا بالمطبخ وهي بدت كالعروس ليلة الدخلة ملامح وجهها يدل على الراحة والمتعه وشعرت انها تتودد الى زوجي فشعرت بالغيرة وحاولت ان انظر اليها ان لا تحاول التودد لزوجي ل�� اتركهم سوى لدقائق وحينما عدت كان زوجي يهم بالخروج بعد رحيلة بقيت لوحدي مع الخادمة وانا اقول لها ماذا تفعلين الم تكتفي مما فعلتيه الليلة الماضية ردت بكل وقاحة وماذا فعلت...كل شي جميل...ويبدو انك ايضاً كنت مستمتعه به او ربما فكرت به0 قلت لم اكن كذلك ولا افكر به فقلت لها ان علي ان اذهب للعمل الأن وسأعود بالمساء قالت انني انتظرك فقلت لها لا تحاولي ان تأتي بأحد اليوم علينا ان نتفاهم حول ما حدث ان هذا بيت محترم ابتسمت وهي تقول ان الليلة الماضية كافيه ليجعلها تنام اسبوع كامل وقالت بجرأة ان كسها اصبح متورم من الليلة الماضية فلست املك بحجم طيزك اظن انه يتحمل زب بهذا الحجم اما انا فيجب ان ارتاح من تلك الليلة المثيرة قالت لي سأرسل لك صورته ربما يعجبك قلت لها لا اريد منك شي ويجب ان ينتهي هذا الأمر ذهبت للعمل بعد مضي قرابة الساعة وصلتني رسالة عبر الجوال من الخادمة وهي صورة لزب ذلك الرجل قامت بتصويره بجوالها كم هي وقحة لترسل لي رسالة كهذه وترسل صورته علي ان اوقفها عند حدها يجب ان اتحدث مع زوجي حول الأمر لم تكن يمر وقت كنت اتفحص الجوال لأي سبب لرؤية رسائل او تصفح شبكات التواصل التويرتر او الفيس وكنت افتح رسائل المرسلة فأتح رسالة الخادمة وانا اقول كم هي وقحة ثم اغلقها...لكنني بنفس الوقت لم اقم بحذف الصورة بحجة انني افتحها من الرسائل وعلي حذفها من الألبوم او لأي عذر لم اكن افكر بحذفها بفترة الأستراحة كنت قد دخلت الحمام لأقضي حاجتي واخرجت الجوال كالعادة لأتصفح الجوال اثناء قضاء الحاجة واعلم ماذا اريد قد رأيتها اليوم اكثر من خمس مرات انها صورة ذلك الزب فتحت الصورة وانا بالحمام وانا احاول ان افكر بزوجي وانني بحاجة للمعاشرة مع زوجي وان ما حدث كان بسبب حاجتي الحنسية وليس لأني افكر به وداخل نفسي كنت افكر كيف استطاعت ان تدخل هذا الزب بكسها وهي جسدها ضعيف ويبدو كسها صغير كما قالت مازحه انني املك مؤخرة تتحمل هذا الزب الكبير الحقيقة انني لا اظن انه يمكنني ان اتحمل زب بهذا الحجم ولا اريد للحظة وانا احاول ان اغسل كسي من التبول ومن قضاء الحاجة شعرت ان كسي اصبح رطباً ولم استطعه غسله لأنه لم يتوقف وكأنه حنفيه بها تسريب قمت بغسلة ومسحة بمناديل وقبل ان ارتدي ملابسي كان لازال كسي رطبا فأعدت غيلة ومسحته من جديد وانا اقول ما بي لم انا هكذا ان كسي لا يتوقف عن السيلان حتى انتهى وقت العمل وانتظرت الباص للعودة للبيت كنت اريد ان اخذ حمام بارد لأزيل هذه الأفكار من رأسي انني فقط بحاجة الى زوجي مر وقت طويل على معاشرتنا وانا بحاجة لزوجي الليلة لا يهمني ان كان متعب ام لا انه واجب عليه حينما عدت للبيت كانت الخادمة قد اعدت الطعام بالمطبخ ويبدو انها لازالت نائمة بغرفتها بعد ان انتهت من عمل البيت انها تقوم بكل واجبات البيت دون تكاسل رغم انها لم تأخذ مرتبها فهي تجيد امور البيت لولا انها شبقة جنسية وتبحث عن المال يجب علينا ان ننهي اوراقها لترحل انتظرت زوجي ليأتي من العمل هو الأخر وقمت بأخذ حمام بارد مسحت به جسدي وجعلت الماء يبرد فوق رأسي ويصب على صدري وانا امسح بالصابون على جسدي كنت ادعك صدري برفق لأقوم بغسله لكن بدى طرياً وشعرت انه كبير بسبب الأثارة والتفكير اليوم وحينما وضعت الصابون لأمسح كسي كان ايضاً رطباً وكأن به زيت لا يختلط بالماء لكثرة الرطوبة التي كنت اغسلها منه حتى ذابت اصابعي بين شفرات كسي لم اكن اريد ان ادخل اصابعي بكسي لكنني كنت افعل بحك اصابعي عليه لأيقاف ذلك الشعور الغريب وكأنها لدغة احاول ان اتخلص منها واحكها فكنت اشعر بحرارة تأكلني قبل ان اجلس واجعل الماء يصب ويغسل ما تبقى من صابون وغسلت شعري وخرجت من الحمام لأتجفف وارتديت روب خفيف قبل ان ابحث عن شي ارتديه جففت شعري وبعد ذلك توجهت للمطبخ لأشرب الماء بقي من الوقت نصف ساعة على مجيء زوجي وكان كل شي مرتب وجاهز كانت الخادمة تجلس بالمطبخ تشاهد التلفاز فلم يكن هناك شيء تقوم به ويبدو انها قد قامت بتشغيل مجففة الملابس ا لألكترونيه تنتظر صفارتها كي تعلم انها انتهت كانت تجلس على كرسي وهي تنظر بطرف عينيها وهي تسألني عن اليوم فقلت لها لابأس دون ان احاول ان افتح معها سبب ارسالها للرسالة فقد كنت انوي فتح الحديث معها بعد ان يأخذ زوجي قيلولته لمحتها تنظر الى الروب فلم اكن ارتدي حمالات للصدر عليه فلم انتهي من ارتداء ملابسي فحاولت ان اغطي ما يظهر من صدري وكأن رجل يراقبني فأبتسمت وقالت لم تخفي عني ذلك ان لك جسد جميل ولا عيب فقد رأيتك تبدلين ملابسك لم ارد عليها وقلت لها ان زوجي سيعود قريباً للمنزل فقالت ان كل شي جاهز وانها قامت بتحضير وتوضيب كل شي قلت لها شكرا قالت لأنني مجتهدة واجيد عمل كل شي بالمنزل وبالفراش فرددت عليها انك ربة منزل ممتازة فمن الأفضل ان تكوني زوجة ممتازة قالت انني كذلك ورأيت كيف انني اجيد امور عديدة اخرى فلم ارد عليها لأعادة الحديث عن الأمر مر الوقت وحينما اتى زوجي للبيت ذهب لتغيير ملابسه وقمنا بتجهيز الطعام على الطاولة وكان الجو بالنسبة لي بارد ولا اعلم لم زوجي كالعادة ابو الهول صامت وانا انظر للخادمة التي منذ ان رأت زوجي وهي تتود له من جديد بخدمته وبكلامها 5 فى تلك الليلة نام زوجى نوما عميقا. وفوجئت بالخادمة تفتح باب غرفتنا وتدخل مبتسمة وتقترب من فراشى من جهتى. قلت لها بصوت خفيض: ماذا تفعلين هنا ؟ قالت: انت تعلمين اننى ارغب بك وانت كذلك ترغبين بى رغم مكابرتك. فلماذا تحرمين نفسك من هذه المتعة الغريبة والحلوة يا امرأة قلت لها وقد بدأ صوتى يرتفع: انصرفى الان والا ايقظت زوجى ليطردك ايتها العاهرة. قالت ضاحكة: لن يصحو لا تخافى. انه نائم ولن يفيق من نومه الا بالصباح. شعرت بالخوف وقلت لها: ماذا وضعت له فى الطعام ؟ قالت: هذا سر المهنة. لينام ويرتاح ويدعنا وحدنا قليلا. كم اشتاق اليك يا حلوة. قلت لها: انصرفى عنى يا شيطانة. لكن كسى كان يتحول الى عسل مذاب وشمع منصهر من اسلوب هذه اللبوة الشرموطة معى. امعنت النظر فيها فوجدتها ترتدى كورسيه دانتيل اسود مزخرف وشفاف وله حمالات رفيعة جدا. ويكشف ويعرى بطنها لانه قصير. وكولوت من نفس نوعه ولونه. هذا كان كل ما كانت ترتديه الخادمة. صعدت على الفراش فى الفرجة التى بينى وبين زوجى النائم لا نية لديه بالاستيقاظ الا فى الصباح. بعدما تكون قد افترستنى هذه الشرموطة. ونزلت على فمى قبل ان انطق بكلمة اعتراض او مكابرة اخرى. ولمست شفتاها شفتى. ااااااااه كم كانت شفتاها ساخنة وملتهبة كجمر النيران. ثم اخذت تعض خدى عضات خفيفة. تسارعت انفاسى وسكت تماما. لم اعد اقاوم او اكابر. استسلمت لها واسترخيت فى فراشى جيدا وثبت ظهرى بالسرير. نزلت بشفتيها نحو عنقى تقبل جانبه. وتمصه حتى تركت لى عضة حب هناك. ستفضحنى باثرها. ثم بيدها القوية مزقت ثوب نومى الابيض المكشكش الخفيف. وتركتنى امامها عارية حافية. سرعان ما تجردت من كولوتها وبقيت بالكورسيه. وان اخرجت منه بزازها. ونزلت على فمى وهذه المرة سارعت انا باخراج لسانى وتقبيلها قبلة عميقة تتصارع فيها الالسنة. وشعرت بكسها يلامس كسى ويلقى عليه التحية ويقبله كما تقبل شفتاها شفتى. رفعت ساقى بيدها واخذت تتحرك وتحك كسها فى كسى. تسحق شفايف كسها فى شفايف كسى. تطحن زنبورى بزنبورها. كانت تنيكنى وانا تحتها لا حول لى ولا قوة. ومع كل حركة من كسها وجسدها اشهق وتشهق. كانت اللذة جبارة حقا وطاغية وكاسحة. كنت العق شفتى بلسانى فى جنون. وانظر الى عينيها بتركيز وهى تبوسنى بوسات فى الهواء. وتحك كسها فى كسى بنشاط بالغ وعجيب. ثم ثنت ساقى والتقمت اصايع قدمى المرتفعة فى فمها تمصها بشراهة. حتى اوجعتنى باسنانها. قلت لها: يكفى سانزل عسلى. ارحمينى. قالت. خذى يا شرموطة. يا مكابرة. ساشبعك الليلة. ولسه لما ينيكك حبيبى ابو زبر ضخم اللى جننتك بصورته ولما ارفع له رجليكى يا وسخة عشان يفشخ كسك. وكل ما ينيكنى ويملا كسى بلبنه هاخليكى تلحسى وتنضفى كسى من لبنه على الاخر لغاية ما يلمع من النضافة يا وسخة. وحياة كسمك يا بنت الشرموطة لانيك جوزك قدامك وبرضاكى كمان. عندها لم استطع تحمل الهيجان اكثر من ذلك وصرخت عاليا كاقذر شرموطة وسكنت حركتها فوقى وكسى يملا كسها بعسلى وانا انتفض بقوة لم يسبق لى ان اختبرها فى اورجازم رهيب ابهرنى وحطمنى. ولكنها لم تكتفى بذلك. وقد هدات حركتى. وجدتها تعود لحك كسها فى كسى. قلت لها: لا لا لا يكفى يا لبوة. ارحمينى. قالت. لم احصل على متعتى منك بعد وانا من احدد متى نتوقف. قلت لها. لقد انتهى كل ما عندى. قالت. كلا لا يزال لديك المزيد من اجلى. وسرعان ما بدات اصرخ واغنج مرة اخرى وانا تحت سحاقها الذى لا يلين. ***** اليوم الثالث عشر. الليل الثالث عشر مذكرات زوج ديوث الجزء الأول زوجتي وفاء مثال للانوثة الكاملة, بزازها كبيرة و منتفخة و طيازها مدورة و بارزة للخلف تجعل كل من يراها يشتهي ان يدفن وجهه بين فلقتيها ليشمها و يلحسها. لم اكن في اي يوم من الايام ديوث او منعدم الغيرة بل على العكس كنت غيورا جدا عليها و كنت اطلب منها ان ترتدي العباءة اثناء خروجنا, و لكن ماذا تفعل اي عباءة مع بزاز و طياز بهذا الحجم. حتى كان ذلك اليوم, لازلت اتذكره كما لو كان امس, طلبت مني ان اذهب بها الى السوق لتشتري بعض الخضروات, و بالفعل ركبنا السيارة و ذهبنا لكني لم اجد مكانا لانتظار السيارة نظرا للزحام فطلبت من وفاء ان تنزل اولا و انا سابحث عن مكان لايقاف السيارة ثم الحق بها. و بالفعل بعد رحلة بحث وجدت مكانا بعيدا نسبيا و عدت الى السوق لابحث عنها. و بالفعل رأيتها من بعيد عند احد الباعة و هي منحنية للاسفل لتنقية الخضار. كان الامر عاديا حتى رأيت احد الشباب يقف خلفها و يحدق بهيجان في طيازها الكبيرة البارزة بشدة نتجة لانحنائها, و فوجئت بالشاب يخرج موبايله و يقوم بالتقاط بعض الصور خلسة لطياز وفاء. لم اعلم ماذا افعل؟ هل اذهب لاتشاجر معه و تكون فضيحة بجلاجل؟ لو فعلت هذا للفت انتباه كل من في السوق الي طياز وفاء و بالتأكيد سيدفعهم هذا التصرف الي النظر اليها و الى مؤخرتها فقررت ان التزم الصمت حرصا على الستر و عدم الفضيحة و قررت ان اقترب منها ليرى الشاب ان زوجها معها, و لكن قبل ان اقترب انحنى الشاب خلفها متصنعا انه الاخر يقوم بانتقاء بعض الخضروات, كان الشاب ذكي جدا فقد أعطاها ظهره و كوع يده قريبة منها و يبدو انه كان ينتوي على شيء, و بالفعل ما هي الا لحظات حتى رجعت وفاء للخلف لتعتدل فدخل كوع الشاب بأكمله في مؤخرتها, ابتعدت وفاء في سرعة و هي تعتذر للشاب عن اصطدامها به, نعم هي من اعتذرت و لو كانت تتدري ما بنية الشاب لطلبت منه المال مقابل كوعه الذي دخل بأكمله بين فلقتي طيازها الضخمة. . كان مشهدا لا يمكن نسيانه, كنت اشعر و لدهشتي بنشوة و اثارة شديدة و احسست بقضيبي و هو ينتصب بشدة من تحت بنطلوني حتى كاد ان يمزقه. عدنا الى المنزل بعد ان انهينا شراء المستلزمات و دخلت وفاء لتأخذ دشا منعشا لتزيل عنها غبار و عرق السوق, كانت وفاء معتادة ان تترك باب الحمام مفتوحا خاصة انه حمام خاص ب��رفة نومنا و لا يدخله سوانا. بدأت افكر فيما جرى في السوق و استرجع مشهد كوع الشاب و هو في طياز وفاء, ما سبب هذا الشعور الذي اشعر به؟ لماذا اشعر بالهياج عليها لهذه الدرجة رغم ان الملل اصاب حياتنا الزوجية منذ فترة نتيجة سنوات زواجنا الطوال, لقد اعتدت على كل تفاصيل جسدها رغم جماله بل و تعودت على رائحتها هي الاخرى, لم يعد هناك جديدا يثيرني فيها, اذا ماذا حدث, هل لرؤية اشتهاء الاخرين لها قد جعلها تحلو في عيني؟ حاولت طرد هذه الهواجس من رأسي دون جدوى, و لم ادري بنفسي الا و انا اخرج موبايلي و اقوم بتصوريها و هي عارية خلسة دون ان تدري, صورتها عدة صور و هي تحت الدش و صورا اخرى بعد ان خرجت الى الغرفة و هي ملط و جسدها يرتج, صورت بزازها العملاقة و طيازها الضخمة و انا في قمة المتعة و بدأت اسأل نفسي ماذا قد يفعل ذلك الشاب اذا ما رأى وفاء الان و هي عارية تماما و لحمها كله امامه؟, ماذا سيفعل بها لو رأى بزازها و طيازها امامه الان؟, بالتأكيد سيجن جنونه و سيقوم بفشخها و نياكتها نيكة عنيفة حتى يرتفع صراخها. ترى ماذا يفعل الان بصورها التي التقطها في السوق؟, بالتأكيد يقوم الان بالاستمناء عليها. ياااه هناك الان شخص اخر يقوم بانزال منيه على زوجتي, يا للمتعة!!. لم ادري بنفسي الا و انا اهجم عليها لاحتضنها من الخلف و انا في قمة الهياج, استغربت وفاء مني خاصة انها تعرف ان الملل قد اصابنا, لم امهلها وقتا او فرصة للكلام بل شرعت في لحس كسها الحليق الشهي بنهم شديد ثم انمتها على الفراش و اخذت ابعبص طيزها بيدي و بكوعى و انا اتخيل الشاب معنا و انه هو من يقوم بذلك. ثم رفعت رجليها على كتفي و دفعت زوبري في كسها و اخذت انيكها بقوة, ثم نمت انا على ظهري و جاءت وفاء لتجلس على زوبري بوضع عكسي بحيث صارت مؤخرتها مواجهة لي فقمت ببعبصتها و هي تروح و تجيء على زوبري و هو بداخل كسها, ثم شعرت ان الشاب يقف امامها من الجهة الاخرى و انه ينيكها من فمها. عند تلك اللحظة لم اتمالك نفسي و انفجر المني غزيرا ليغرق كسها و افخذاها و هي مستمتعة حتى انها انزلت شهوتها مرتين لاول مرة منذ فترة طويلة... في الجزء القادم .... سأحكي لكم كيف قابلت الشاب صدفة ؟ و ماذا كان رد فعله عندما راى صور وفاء العارية؟. الجز الثاني بعد ان استمتعت بأجمل نياكة مع وفاء مراتي منذ فترة طويلة, قررت ان ادرس حالتي و ما اصابني من جنون الشهوة بعد تخيلي للشاب الذي تحرش بها في السوق انه ينيكها معي. قرأت كثيرا عن الموضوع و اكتشفت ان ما اشعر به هو شعور عادي يصيب اغلب الازواج بعد سنوات طويلة من الزواج نظرا للملل الزوجي و انه عندما يرى الرجل اشتهاء الاخرين لزوجته فأنها تحلو في عينيه مرة اخرى. قررت ان اتجاوب مع رغبتي و ان اتقبل مشاعري و لكن لم ادري ما الخطوة التالية لزيادة البهارات في حياتي الجنسية مع وفاء. و لم يمهلني القدر كثيرا, فقد افتتح مقهى قريبا من منزلي فقررت ان اذهب لأجلس عليه بدلا من المقهى البعيد, و كانت المفاجأة, لقد كان الشاب اياه يعمل هناك. عرفت ان اسمه عماد و قررت ان اتعرف عليه اكثر و اكثر. لم ارد ان اتعجل حتى لا اثير شكوكه, فبدأت رويدا رويدا في فتح بعض الصفحات الجنسية عندما اشعر به يقترب حتى يتثنى له رؤية ما اشاهده في موبايلي, و بعد عدة مرات كنت اشاهد بعض الصور العارية من النت فوجدته بجانبي و كان الوقت مبكرا جدا في الصباح و لا يوجد سواي بالمقهى, فبادرني قائلا عماد: حلوة قوي المزة دي يا باشا انا ضاحكا: يا سيدي اتفضل ما تغلاش عليك عماد: دي اجنبية يا باشا صح؟ انا: اه اجنبية عماد: بس بصراحة مافيش احلى من نسوان بلدنا انا: اه معاك حق, خصوصا لما تبقى الواحدة منهم مربربة و لابسة عباية محزقة عماد متنهدا: اااه يا باشا, خصوصا النسوان بتوع العبايات دول بيجننوا امي انا ضاحكا: بكرة تتجوز و تعمل كل اللي نفسك فيه عماد: يا باشا هو انا لاقي اكل ههههههههه, انا خلاص على آخري, انت تعرف يا باشا انا بعمل ايه؟ انا: ايه يا عمدة؟ عماد: انا اللي مسئول اني اشتري طلبات القهوة من السوق, حتى الفاكهة لزوم الفروت سلاط انا: مش فاهم؟ عماد: بيبقوا النسوان دول قدامي في السوق دايما, و بصراحة ساعات مش بعرف امسك نفسي و بطلع الموبايل و اصورهم و لو جت فرصة بحاول الزق فيهم او حتى المس اي حتة في جسمهم انا: ياااه ده انت جريئ بقى, مش بتخاف واحدة تاخد بالها انك بتصورها؟ عماد: بصراحة بخاف بس اعمل ايه؟, ابليس ده ابن كلب انا: ههههه طب ما تورينا حاجة من ابداعاتك كده؟ عماد: انت تؤمر يا باشا اخرج عماد موبايله و بدأت اشاهد صورا كثيرة لنسوان بلدي مربربين و هم ينحنون و يتحركون و العباءات ملتصقة بهن, فمنهن من تبرز طيازها و منهن من تبرز بزازها, كنت اسأله بعض الاحيان عن بعض صاحبات هذه الصور حتى لا يشك عندما اسأله عن صور وفاء. كان يجيبني بتلقائية شديدة حتى جاءت صورة وفاء فرأيته يقول عماد: اوووف اما بقى المرَا دي فحكايتها حكاية انا: اشمعنى؟ عماد:مرَا طيزها بنت متناكة كبيرة قوي و طرية بدأ الهيجان يصيب صوتي: و انت عرفت منين انها طرية؟ عماد: ما هو انا يا باشا بصراحة عملت نفسي بنقى فاكهة وراها راح كوعي كله دخل في طيزها انا: معقولة؟؟ عماد: زي ما بقولك كده, بين الفلقتين بالظبط, بس ايه, حتة طيز, بنت شرموطة انا: و اللبوة عملت ايه؟ عماد: و لا حاجة, دي اعتذرتلي كمان لأنها هي اللي خبطت فيا ههههههه انا: ههههه باين عليها شرموطة كبيرة؟ عماد: ههههه اه يا باشا دي اكيد بنت متناكة مومس كانت شتيمته لوفاء تصيبني بحالة من الهيجان لا توصف حتى اني لم اعد احتمل عماد: ما تورينا شوية حاجات يا باشا كده؟ انا: حاجات ايه؟ عماد: لو معاك يعني لامؤاخذة شوية صور سكس؟ انا: يا سيدي انت جيت في جمل يعني اخرجت موبايلي و به صور وفاء العارية و لكن دون وجهها بالطبع و اعطيت الموبايل لعماد ليشاهد الصور بدأ وجهه يحمر و رأيت قضيبه ينتصب من خلف البنطلون عماد: اووووووف دي جامدة قوي يا باشا, احّااااا دي بنت متناكة انا: اه باين عليها الشرمطة و اللبوَنة عماد: مين دي يا باشا؟؟ انا: دي مرات واحد صاحبي عماد: ايه؟؟؟؟؟ و جبت صورها ازاي؟ انا: ابدا كان مرة اداني موبايله انقله عليه شوية ملفات فلقيت صورها و اخدتها من غير ما يعرف عماد: و انا اللي كنت فاكر نفسي فتك, ده انت طلعت استاذ يا باشا ههههههههه انا: طبعا يا بني اومّال اانت فاكرني تلميذ هههههههه عماد: لا بس المرا بزازها و طيازها و سوتها مش ممكن, بنت وسخة انا: يعني انت لو المرا دي معاك حتعمل ايه؟ عماد: خخخخخ حعمل ايه؟! قول مش حعمل ايه؟. انا حبدأ ارضع من بزازها و اعضعض حلماتها و بعدين حنزل على كسها اكله اكل, اما طيازها فدي موال لوحده, حنام و اخلليها تقعد على وشي بطيازها و انزل لحس في خرمها بنت الشرموطة دي, و حخلليها تمص زوبري لحد ما تمسكه بايديها و تحطه في كسها و اخد رجليها علي كتفي و افضل الحس صوابع رجليها و كعوبها و سمّانتها انا: انت بتحب الرجلين يا عماد؟ عماد: ياااه يا باشا, ده انا بعشق الرجلين خصوصا الرجلين اللي زي رجلين المرا دي, بص يا باشا كعوبها مقلوَظة ازاي, و لا سمانة رجلها و فخادها, انا مستعد اعيش عمري كله ابوس و الحس في جسمها انا "و قد تغلب على احساس االهياج": ماشي يا سيدي, المهم قوم هاتلي كوباية شاي بقى و غيرلي الحجر عماد: من عينيا يا باشتنا كان بداخلي احساس لا يوصف, هناك رجلا اخر شاركني في جسد زوجتي, نعم, ان مشاهدته لصور جسدها و بزازها و طيازها و كسها قد جعله شريكا لي في لحمها. ذهبت الى عملي و لم يفارقني احساس الشهوة حتى اني عزمت ان اصورها صورا اكثر و اكثر بوضعيات سكسية و ان اريها لعماد. و للقصة بقية ..... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ الجزء الثالث بعد ان اتمت مغامرتي السابقة مع عماد عامل المقهى اصبحت شخصا آخر, شخصا يبحث عن المتعة و لا شيء غيرها. و لما لا, ان ما افعله يسعدني و يسعد وفاء زوجتي بعد ان عادت الاثارة لحياتنا مرة اخرى. ان ما اقوله لن يفهمه سوى الازواج الذين مضى على زواجهم اعوام كثيرة, جربنا كل الاوضاع و فعلنا كل شيء, فما الجديد. اني اريد ان ارى زوجتي مثيرة من جديد و بالتأكيد هي ايضا تريد ذلك, فالجنس بالنسبة للرجل مختلف عن الانثى, فالمرأة لا تمارس الجنس الا مع من تحبه و يملك قلبها, فمادامت تحبه فهي ستظل تراه اكثر الرجال اثارة اما الرجل فهو عبد لعينيه و عقله و خيالاته, فلكي يمارس الجنس مع امرأة فلابد ان تكون مثيرة في عينيه, هو الراجل كده, بيحب بعينيه. قررت ان اصور وفاء مرة اخرى, و لكن هذه المرة فيديو, فبعد ان تركت عماد و عدت للمنزل قمت بنيك وفاء نيكة قوية حتى انها انزلت شهوتها ثلاث مرات و انا قذفت على بزازها كمية لبن غزيرة. قامت لتستحم فبدأت في تصويرها فيديو و الماء ينهمر على لحمها العاري, و هي تدعك بزازها و تدعك مؤخرتها و تنظف كسها. كنت مثارا للغاية مما افعله و انا اتخيل رد فعل عماد عندما يرى هذا الفيديو. ذهبت بعدها الى الكافيه و انا اتصرف بشكل طبيعي مع عماد, لم احاول ان افاتحه في الموضوع بأي شكل, كنت اتحدث معه عن الكورة و الدنيا و ظروف الحياة بشكل طبيعي جدا. كنت اريده ان يأخذ هو زمام المبادرة حتى لا يشك في شيء. و بالفعل بعد عدة ايام وجدته يتحدث معي عن الزواج و مصاريفه ثم فجأة اخفض صوته و قال عماد: هي مرات صاحبك اخبارها ايه يا باشا؟ تصنعت البلاهة: من تقصد؟ عماد: اللي ورتني صورها قبل كده انا: اااه تمام, كنت بتعشى عندهم امبارح انا و المدام عماد: يعني شوفتها عالطبيعة؟ يا بختك انا: متعة في حد ذاتها انك تشوف واحدة بهدومها و انت عندك صور ملط ليها عماد: ااه يا باشا, انا نفسي اجيب صور ملط لكل النسوان اللي بشوفها انا: يا سيدي تخيلهم ملط, هو انت يعني حتجيب صورهم منين عماد: طب مافيش صور جديدة ليها؟ انا: ما كفاية بقى يا عمدة, انت راجل عازب و مش حمل الحاجات دي عماد: و النبي يا باشا, انا على اخري من يوميها انا: طيب علشان خاطرك بس, انا عندي فيديو ليها و هي بتستحمى عماد: بجد يا باشا؟ انا : هو انا حهزر معاك؟ عماد: مش القصد يا باشا, طب ممكن اشوفه؟ انا: ادي الموبايل يا سيدي, اتفرج اختطف عماد الموبايل من يدي و بدأ يشاهد لحم زوجتى المربرب الطري و كان لا اراديا يضع يده على زوبره الذي كان منتصبا للغاية انا: ما تلم نفسك شوية يا عمدة, كده الناس حتاخد بالها عماد: اعذرني يا باشا غصب عني, انا لو مكانك و شفتها قدامي كنت فرتكتها انا: بقولك كنت معزوم عندهم و جوزها موجود و مراتي موجودة, كان لازم امسك نفسي عماد: انا لو متجوز و اتعزمت انا و مراتي عند صاحبك ده ماكنش همني, كنت اخدت المرة الشرموطة دي عالاوضة و هريتها نيك؟ انا: طب جوزها يا خفيف؟ عماد: ما انا سايبله مراتي برة معاه ههههههههههههههه انا: هههههههههه يحظك يا عمدة, ده انت دماغك شطحت منك قوي عماد: و فيها ايه يا باشا, ما هو كلنا حننبسط انا: طب يلا هات الموبايل و قوم شوف الزباين, لحسن المعلم يطب يلاقيك قاعد و عامل زبون يقوم يطردك عماد: اه يا باشا معاك حق, و اهو بالمرة اشوف باقي الزباين يمكن الاقي معاهم شوية صور هههههه ضحكت معه و ما ان غاب عن نظري حتى اخذت افكر, عماد الان شريكي في وفاء, رأى لحمها و بزازها و طيازها و كسها, يا له من شعور رئع. و لكن هل اكتفي بعماد؟ لماذا لا يشاركني لحمها اخرين؟ و لكن كيف؟ هل اعرض صورها عالنت؟ كلا هذا خطر فربما رآها احد معارفنا و تكون فضيحة, اذا ماذا افعل؟ كنت ابحث عن فكرة استطيع بها ان اعرض لحم وفاء دون ان يشك شخص اني افعل ذلك متعمدا و دون ان يتمادى هذا الشخص و يطمح لما هو اكثر من الفرجة. كان لي صديقا يعمل صيدلي و يملك صيدلية خاصة, فشكوت له اني لا انام بشكل جيد و ان نومي اصبح متقطعا بشكل كبير و هو ما يؤثر على عملي و يجعلمني متعبا دائما. عرض علي صديقي ان يعطيني منوما قويا من الادوية المدرجة في الجدول اي التي محظور تداولها دون وصفة طبية من طبيب. شكرته جدا خاصة بعد ان اخبرني ان هذا النوع قوي جدا حتى انه لو قامت غارة فوق رأسي فلن اشعر بأي شيء. عدت الى المنزل و انا افكر فيما سأفعل, و خططت ان يتم الامر في عطلة نهاية الاسبوع. استيقظت مبكرا انا و زوجتى و تناولنا طعام الافطار و لكنها اخبرتني ان هناك عطل بصنبور مياه الحمام, كنت اعلم بشأنه بالطبع و لكن ما لا تعلمه هي انني انا من قمت بتخريبه. قلت لها لا تقلقي سأتصل بالسباك ليأتي, فأخبرتني انها متعبة من نيكة الامس و ستكمل نومها. لم امهلها وقتا طويلا فذهبت الى المطبخ و قمت لاعداد كوب من الحليب الدافئ و دسست لها فيه قرصين من المنوم, و اعطيتها اياه لتشربه ليساعدها على النوم باسترخاء. شربت اللبن و دخلت لتنام و خلعت الروب المنزلي لتبقى بقميص النوم القصير الشفاف العاري وكانت لا ترتدي اي شيء تحته. انتظرت حوالي نصف ساعة ثم ذهبت لأطمئن عليها و لكي اختبر فاعلية المنوم, كانت نائمة بعمق, فبدأت اهزها بنوعمة فلم تتحرك, ثم بدأت في تعرية طيازها و ادخلت اصابعي بين فلقتيها فلم تشعر بأي شيئ. اطمئنيت ان كل شيء يسير على ما يرام و خرجت لصالة لاتصل بالسباك الذي اخبرني انه سيكون عندي في خلال نصف ساعة. كان الحمام ملاصقا لغرفة النوم و غير ظاهر لمن يجلس بالصالة, فدخلت الحمام و نزعت غطاء سبت الغسيل و اخرجت كلوتات وفاء لأضعها على وجه السب بحيث تكون واضحة امام من يدخل الحمام و في نفس الوقت تبدو عفوية تماما. و ضعت جهاز اللابتوب في الغرفة و قد اعددت الكاميرا لتسجل ما سيحدث. وصل السباك و بدأ في عمله, كان رجلا في اوائل الخمسينات, ضخم الجسه و له كرش بارز. فتحت باب الغرفة قليلا بحيث يظهر لحم وفاء امام من يمعن النظر و لكنه في نفس الوقت لن يكون ظاهرا اذا ما عبرت امامه بعفوية. تصنعت انني اتلقى مكالمة من العمل و كنت امثل انني لا اسمع جيدا بسبب وجودي بالمنزل و ضعف الشبكة فخرجت الى البلكوونة البعيدة و التي يوجد في اخرها شباك صغير للحمام. بدأت انظر الي ما يفعله السباك و كان منهمكا في عمله ثم لمح سبت الغسيل امامه و به كلوتات وفاء. اخذ ينظر حوله ليتأكد اني لا اراه و بدأ يمسك كلوتاتها و يشم رائحة كسها و طيازها و هو منتشي للغاية, ثم اخرج زوبره و كان ضخما و كبيرا جدا و بدأ يدعكه في كلوتاتها. لم اكن اريده ان ينزل منيه بل كنت اريده ان يبقى مثارا حتى تكتمل الخطة. اصدرت اصواتا تعلن عن مجيئي بأن عليت صوتي و انا اتكلم في الهاتف فأنتبه و ادخل زوبره ف سرواله و اعاد كلوت وفاء الى مكانه و استكمل عمله. اخبرته اني سأنزل الى الشارع لكي استطيع اتمام المكالمة و اخبرته اني لا اجد مفتاحي الان لذا سأغلق الباب و عندما اعود سأرن الجرس ليفتح لي. و بالفعل خرجت و بقيت حوالي نصف ساعة و انا اكاد اموت من الشهوة و جسدي كله يرتعش ثم عدت و ضربت الجرس ففتح لي بعد عدة دقائق متعللا بانشغاله في العمل. ترى ماذا حدث؟ هل رأى وفاء؟ هل لمس جسدها بيده؟ ام انه كان فعلا يمارس عمله؟ انتظرت حتى انتهى و غادر فأختطفت جهاز الكومبيوتر في لهفة لأقوم بعرض ما حدث. مرت دقائق دون ان يحدث شيء حتى بدأت افقد الامل, ثم فجأة رايت باب الغرفة يفتح قليلا ثم رأيت رأس السباك تطل داخل غرفة النوم ثم تشجع و خطا بقدميه داخل الغرفة. كان شعورا لا يوصف, فها هو السباك يقف في غرفة نومي و يشاهد وفاء زوجتي و هي عارية امامه نائمة على جنبها و طيازها بازة امامه و بزازها نافرة على جنبها تنتظر من يرضعها. وقف لعدة دقائق ثم اقترب من وفاء و بدأ يلمس كتفها بهدوء ثم بدأ يهزها فلم تستجيب فعلم انها تغط في نوم عميق, ابتعد قليلا ثم خلع ملابسه كلها دفعة واحدة و زوبره منتصب بقوة امامه. ياللروعة, هناك رجل عاري بينه و بين جسد زوجتى العاري بضعة سنتيمترات. انحنى السباك قليلا خلفها ليمعن النظر في طيازها البيضاء الضخمة ثم جلس علي ركبتيه على الارض و بدأ في تقبيل فلقتيها ثم ادخل وجهه بينهما و اخذ يلحس في خرمها و ينيكه بلسانه في تلذذ. ثم بدأ في لحس افخاذها الممتلئة نزولا لسمانتها حتى وصل لباطن قدمها فبدأ يلحسه و يمص صوابع اقدامها الجميلة التي تشبه قالب الزبدة. لم يعد يقوى على الاحتمال اكثر من ذلك خاصة مع خوفه من اعود فجأةفوجدته صعد على السرير و نام ورائها و التصق بها مدخلا زوبره بين فلقتيها و هو محتضنها وممسكا بزازها بيديه. ثم بدأ يدفع زوبره دخولا و خروجا بين فلقتيها الكبيرة حتى رأيت حركته هدأت ة اخرج زوبره المبتل من طيز وفاء و ارتدى ملابسه في سرعة و انا اسمع صوت جرس الباب في الفيديو. لم اتمالك نفسي مما رأيت, كان كل ما اريده ان يتلصص عليها قليلا و لكن يبدو ان جرأته كانت اكبر مما تخيلت, كنت اشاهد الفيديو و المني ينزل من قضيبي بلا توقف دون ان المسه من قوة الشهوة. هناك رجلا اخر ناك زوجتي, نعم نيكة كاملة حتى و لو لم يدخله في كسها فيكفي انهم كانوا عرايا في احضان بعضهم و و انه لمس و ذاق طعم لحمها بل و انزل منيه في مؤخرتها و قد رأيت انها كانت كمية كبيرة من المني الابيض اللزج الكثيف فاضت على افخاذ وفاء العارية. ثم خدرت زوجتى وجلبت اصدقائى الخمسة ينيكونها امامى وهى نائمة باوضاع جانج بانج وصورتهم واوضاع ايلاج مزدوج ايضا اليوم الرابع عشر. النهار الرابع عشر أختي ذليلتي...قصة كاملة الجزء الأول : في بيتنا الهادئ كان عمري وقت حدوث هذه الوقائع 22 سنة، كنت شابا يافعا ووسيما. كنت طالبا بكلية الهندسة وكنت محل إهتمام عدد كبير من الطالبات لكن، في الواقع لم أكن أهتم كثيرا بهذا الموضوع إذ كنت أعتبر العلاقات العديدة التي وجدت نفسي مرغما على تقبلها مجرد تجارب عابرة. كانت علاقتي الوحيدة التي تأخذ كل وقتي واهتمامي هي علاقتي مع أختي مها التي كانت تصغرني بأربع سنوات أي عمرها 18 سنة. هذه الفتاة الشقراء الفتانة ذات القوام الرهيب لم تكن تترك لي لحظة واحدة كي أنساها. كانت تحتل كل حياتي ولا تمرساعة الا وتدق لي كي تسأل أين أنا وكيف حالي ومع من أكون وعندما لا أرد لا تبخل علي برسائلها الحنونة التي تقول فيها كل شيى ولا شيء في نفس الوقت. في الواقع،إن أختي كانت تملأ فراغا رهيبا كنت أجد فيه نفسي دون أن أجد له تفسيرا منطقيا. كنا نسكن منزلا فخما في حي راق من أحياء هذه المدينة الهادئة الجميلة، وكانت مها بمثابة همزة الوصل التي لا بد منها كي تربط ، نوعا ما، بين أفراد عائلة إنشغل كل واحد من أفرادها باهتماماته الخاصة . فأبي الدكتور أيمن كان مهندسا معماريا وكان مكتب الدراسات الذي يسيره ذائع الصيت وهذا ماجعله دائم الإنشغال طيلة ساعات اليوم وطوال أيام الأسبوع حتى كنت أميل إلى مناداته ب "الدكتور" عوض أن أناديه "بابا" بكل بساطة. أما أمي رانية فقد كانت باحثة متميزة في علم الأحياء وتحظى بمكانة متميزة في كلية الطب والبيولوجيا حيث كانت تمارس كأستاذة مبرزة،لكنها خلافا لأبي كانت تجد، بالرغم من إنشغالاتها الكثيرة، متسعا من الوقت لتجلس معنا من حين لآخر وتسأل عن أحوالنا وعن تقدمنا في الدراسة،غيرأنها ولضرورة عملها كانت كثيرة السفر في إطار البعثات العلمية الجامعية. أما أخي الأصغر علاء فكنت لا تكاد تراه إلا منشغلا بهاتفه النقال أو أمام جهاز الكمبيوتر خاصته. تلك هي حال منزلنا، يكاد يخلو إلا من حركة مها الدؤوبة ومن صوتها العذب الرنان...كانت تحاول جاهدة أن تملأ بيتنا حيوية ونشاطا وإن كانت لم تنجح دائما في هذه المهمة إلا أنها نجحت في أن تضفي عليه جوا من "العصرنة" والتحرر بلباسها الذي لا يمكن أن يوصف بالمحتشم، فهي كانت لا تكاد تخفي من جسمها الملتهب إلا ما تستدعي الضرورة إخفاؤه وقد تعود الجميع على ذلك حتى أصبحنا لا نعيرالأمر إهتماما خاصا. إلا أنني ، بالرغم من تعودي عليها ، كنت أجد في تصرفاتها معي نوعا من المبالغة الزائدة، فهي كانت تبالغ في الإهتمام باحتياجاتي مترددة على غرفتي بلباسها المثير متذرعة في كل مرة بالسؤال عن أتفه الأشياء، وعندما تدخل إلى غرفتي وأكون منهمكا أمام جهاز الكمبيوتر، كانت لا تتردد في الإلتصاق وراء ظهري بشدة حتى أحس بكل تفاصيل جسمها المثير وهي تحتك بي، وكانت لا تتردد في تمرير أصابعها الناعمة في شعري وحتى على صدري، وكنت عادة لا أرتدي سوى شورت قصير تظهر منه بوضوح كل تفاصيل زبري الكبيرة خاصة عندما كانت تستغرق في إثارتي بتمرير أناملها باحتراف كبيرعلى شعر صدري ، ويبدو أنها كانت منتبهة لتأثري وانتفاخ زبري تحت الشورت وهذا ما كان يشجعها على مواصلة "مهمتها" إلى أن تمتد يدها أحيانا إلى أسفل بطني تداعبه.. وفي أحد الأيام دخلت كعادتها بتنورتها القصيرة التي تظهر بشكل جلي صدرها وتفاصيل طيزها المثير لكن يبدو أن خطتها يومها كانت مختلفة و قررت أن تثير جنوني، إذ عوض أن تلتصق بظهري كعادتها التصقت بشكل شديد بجانبي و وضعت يدها على رقبتي ثم مالت بظهرها نحو الأمام متظاهرة بالتمعن في شاشة الكمبيوتر ، فمددت بدوري يدي على خصرها في حركة معتادة بيننا إلا أنها فاجأتني بوضع يدها على يدي و انزالها تدريجيا إلى غاية طيزها فأصبحت يدي تداعب أردافها الطرية من فوق تنورتها الرقيقة إلى أن أصبحت أصابعي بين فلقتي أردافها تلامس فتحة طيزها ، فبلغت بها الإثارة أشدها و انتصب زبري بشكل بارز تحت الشورت و هذا ما لم يغب عنها ،طبعا، فباعدت بين ساقاي و جلست على فخذي و أخذت تلامس بيدها فخذي الأخرى ، و لم تكتف بهذا بل تزحزحت شيئا فشيئا حتى أصبحت تجلس في حجري تماما و زبري منتصبة بين أردافها ، و شرعت في حركة بطيئة تحتك على زبري حتى كدت أقذف لولا أن صوت أمي أنقذ الموقف بالمناداة على أختي التي نهضت مكرهة و خرجت متثاقلة و هي تلقي على نظرة ملؤها الرغبة و الشهوة. و في إحدى المرات عدت متأخرا إلى البيت و كان أبواي غائبين كعادتهما و أخي الصغير مختف في بيته ، فأسرعت مها و فتحت لي الباب و قبلتني بحرارة تفوق المعتاد و طلبت مني أن أنتظر قليلا ريثما تحضر لي الحمام ، فدخلت إلى غرفتي فوجدت جهاز الكميوتر خاصتى شغالا و قد تعمدت تركه مفتوحا على صفحتين: الصفحة الأولى خاصة خاصة بموقع للسادية تحتوي على مجموعة من الصور لفتيات جميلات في وضعيات مختلفة للذل و العبودية الإيرادية أما الصفحة الثانية فهي لموقع خاص بالمحارم و كانت مفتوحة على قصة فتاة مغرمة إلى درجة الجنون بأخيها. أخذ قلبي يخفق بشدة و لم أعرف جدا فيما يجب أن أفكر إلى أن نادتني مها من أجل الدخول الى الحمام. و لما سألت عن الفوطة التي كانت عادة معلقة في مكانها بالحمام قالت لي أنه ما علي الا الشروع في الاستحمام و أنه ستأتي بها لاحقا ، و كانت طبعا تخطط لشي ما... دخلت الحمام و كان قضيبي منتصبا بشكل غير عادي و بعد دقائق فتحت مها باب الحمام دون طرق لتسلمني الفوطة و استغرقت و قتا طويلا في النظر الى زبري المنتصب ثم انصرفت. و لما خرجت من الحمام دخلت إلى غرفتي و جلست على طرف السرير أرتاح قليلا فهرعت مها ورائي، فوقفت لأول وهلة بين ساقاي المفتوحتين و أخذت تجفف شعري و صدري بنعومة كبيرة ثم جثت على ركبتيها فأصبحت أرى أفخاذها الى غاية الكيلوت الرقيق و كذا صدرها العارم ، بينما كانت هي تكاد ترى كل زبري الذي انتصب انتصابا جنونيا و أخذت تمسح أقدامي بلطف غريب ثم وضعت المنشفة و أخذت تمرر يدها الناعمة على كل جزء من قدماي ، و في حركة غير متوقعة إنحنت تماما و أخذت تقبل أقدامي بلهفة كبيرة إل أن مددت يدي تحت ذقنها و رفعت وجهها فلمحت في ذلك الوجه ملامح ذل و استسلام فحاولت تقبيل جبينها لأشكرها لكنها كانت أسرع مني فأستقامت قليلا و قبلتني بسرعة البرق على شفتاي ثم نهضت و خرجت و هي تحرك طيزها في حركة عهر لا مثيل لها. كانت هذه بداية عهد جديد مع أختي ، و دليل على أن الأيام القادمة لن تكون كسابقاتها..........يتبع. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ الجزء الثاني: الرحلة إستمرت الأحداث بعد واقعة الحمام بيني و بين أختي في بيتنا كأننا عشيقين نتبادل الحركات الغرامية و القبلات المسروقة و كانت هي لا تترك فرصة لإغرائي كما كنت لا أترك فرصة للإحتكاك بها و ضربها على طيزها المغرية ألى أن جاء اليوم الذي استفادت فيه أمي ، في إطار عملها ، من رحلة علمية نحو بلد عربي مجاور فقررت ، على غير عادتها، إصطحاب جميع أفراد العائلة معها مكافأة منها لأختي التي تحصلت على شهادة البكالوريا بتقدير ممتاز يمكنها من تحقيق حلمها – وحلم أبواي طبعا – و المتمثل في الإلتحاق بكلية الطب و كذا نجاح أخي الصغير في شهادة الإعدادية بتميز ،فكانت هذه الرحلة مفاجاة جميلة للجميع . نزلنا بفندق فخم لا يبعد عن الشاطئ سوى بضعة أمتار، حيث قضينا، أنا و أختي ، أربعة ليال لا تنسى... الليلة الأولى: أقام والداي في غرفة برفقة أخي الصغير بينما خصصت غرفة ثانية لي أنا و أختي – لأحرسها و تحرسني – على حد تعبير أمي. و بينما كنت متمددا على فراشي ألهو بمشاهة التلفاز تارة و بتفقد الجديد على موبايلي تارة أخرى ، دخلت أختي الغرفة و ارتدت أحلى تنوراتها السكسية القصيرة ثم أخذت مكانها على فراشها لكنها سرعان ما تظاهرت بالإنزعاج فطلبت مني ،كعادتها، أن أدلك أكتافها كي ترتاح قليلا ،، وهذا ما لم أرفضه طبعا فأتت نحوي بمشيتها المغرية و كنت قد جلست في طرف السرير و باعدت بين ساقاي لإستقبالها فجلست ، في حركة عهر متعمدة، بين فخذاي حتى لامست طيزها الساخنة زبري الذي كان انتفاخه جليا تحت الشورت ، و أخذت في تدليك كتفيها بهدوء و هي تتلذذ لمساتي لكنها لم تكتف بذلك فقررت أن تتمدد على بطنها فوق الفراش و أن أصعد أنا فوق أفخاذها كيف أدلكها جيدا. و ما إن أخذت تلك الوضعية حت أصبح زبري المنتفض يلامس طيزها البارزة ، و شرعت في تدليك ظهرها و أتوقف عند منبت طيزها و لما كررت هذه الحركة عدة مرات ، أخذت تشجعني بالإستمرار نحو الأسفل ،فسحبت تنورتها نحو الأعلى تماما لتبدو طيزها الناعمة و التي لا تغطيها سوى قطعة قماش رفيعة من حرير قد إختفى معظمها بين فلقتي طيزها فأخذت تدليك أردافها و لم أتمالك رغبتي في الصفع عليها مثيرا بذلك لذتها ثم قررت أن أتمدد فوق هذا الجسم اليافع فأخذ زبري موقعه الطبيعي بين فلقتيها فأخذت أفركه بهدوء إلى أن كان ينفجر تحت الشورت الضيق ، فأخرجته بسرعة من هذا الضيق و إذا به يطلق حمما من اللبن الساخن سال معظمه على الأرداف الجميلة و البعض على الظهر الناعم حتى لطخ تنورة أختي الشفافة. نظرت إلى أختي فوجدتها قد نامت أو تظاهرت بالنوم ، فنهضت و ذهبت إلى فراشها حيث قضيت ليلة هادئة. لما استيقظت في الصباح وجدتها قد غادرت الغرفة ، لكنها تركت لي رسالة على موبايلي تقول فيها: " هنيالك يا عريس... إستعد هذه الليلة إلى مفاجأ�� لن تنساها...لا تنس العناية بزبرك الجميل و خرم طيزك...حبيبتك مها" الليلة الثانية: قضينا أنا وأختي يوما جميلا في ذلك المركب السياحي ، لكنني في الحقيقة لم أكن أنتظر سوى قدوم المساء بفارغ الصبر. لم أنس ،بالطبع أأخذ حمام جيد و – نزولا عند رغبة أختي – العناية بشكل خاص بتنظيف منطقة زبري وطيزي من الشعر كما طلبته مني. و لما جاءت اللحظة المنتظرة إذ بي أرى أختي تسير نحو سريري لتجلس على مستوى قدماي التي بدأت في تدليكهما بلطف كبير ثم شرعت في تقبيلهما و لحسهما تدريجيا إلى أن أصبحت تدخل نصف قدمي ، بنهم كبير، في فمها الضيق حتى تكاد تفقد قدرتها على التنفس ، ولما رأت أني أسحب رجلاي خوفا عليها، جذبتني نحوها و أنا مستلق على ظهري حتى أصبحت قدماي تلامسان الأرض و أصبح زبري الهائج أمام وجهها ، فأخذت تتحسسه من خلال الشورت و تشتم رائحته في حركة حيوانية لذيذة ثم نزعت مني الشورت و أخذت في تقبيل رأس زبري بحب كبير ثم شرعت في لعقه تدريجيا إلى أن أصبح – على الرغم من ضخامته – يختفي تمام في فمها فيلامس حنجرتها و يسد أنفاسها و هي في حالة غبطة لا يمكن وصفها ، و بعد أن كررت هذه الحركة عدة مرات ،رفعت ساقاي نحو الأعلى وطلبت مني أن أجذبهما بيداي نحو الخلف حتى أصبح خرم طيزي في متناولها فبدأت بمداعبة خصيتاي بلسانها ثم أخذت تبتلعهما تماما كما كانت تفعل بزبري ثم انتقلت نحو خرم طيزي تلعقه بنهم متزايد إلى أن أصبح رطبا مبللا و أصبح لسانها يلعبث داخله في حركة مغرية ،حينها قررت القضاء علي تماما فتناولت زبري المنتصب و أخذت تدلكه بسرعة كبيرة... و لما أحست باللحظة الحاسمة وجهت زبري نحوها فاندفعت حمم اللبن على وجهها و داخل فمها الذي كان مفتوحا بشراهة... و في تلك اللحظة اعتقدت أنها ستنهض مسرعة لبصق المني و تنظيف ما تساقط منه على وجهها لكنها فاجأتني لما ابتلعت حمم المني بل و أخذت تنزعه من على وجهها بإصابعها و تتلذذه كأنه لبن شهي... لا أذكر بعد ذلك شيئا سوى أنني نمت كما لم أنم منذ مدة...و عندما استيقظت وجدت رسالة على موبايلي تقول فيها : " هذه الليلة سأكون كلبتك المطيعة...كن جديرا بأن تكون سيدي" الليلة الثالثة : دخلت مها الغرفة ، وكنت قد سبقتها، و نزعت كل ملابسها ثم تمددت على ظهرها محتلة عرض الفراش ، بدل طوله، هذا ما جعل رأسها ترتخي في الفراغ نحو الخلف فأصبحت تنظر إلي بالمقلوب و صدرها العارم بارز نحو الأعلى، ثم مدت يدها في حركة لم أرها منها من قبل نحو كسها الجميل تفركه فركا ثم طلبت مني أن أنزع الشورت و أتقدم نحوها و لما أصبحت بالقرب منها طلبت مني أن أدلك زبري ، ففعلت ، إلى غاية أن بلغت متعتي ذروتها فطلبت مني أن لا ألمسها و أن أكتفي برمي حمم لبني على الأرض... و عندما أفرغته تماما نهضت من مكانها و كأنها في حالة لا وعي تام ثم اتخذت وضعية الكلبة على ركبتيها و يديها و أخذت تنظف البلاط مما تساقط عليه من لبني و طلبت مني أن أصفع طيزها بيدي أقوى فأقوى وهي تتلذذ بلحس المني قطرة بقطرة... هاج زبري من هذا المنظر فأخذت في دلكه مرة أخرى إلى أن قذفت كل لبني على أردافها فأخذت تمسح اللبن من على طيزها بأصابعها و تتلذذ بلحسه بلسانها. لما استيقظت في الصباح وجدت رسالة بها جملة واحدة "أنا كلبتك الذليلة" الليلة الرابعة: كانت أروع الليالي وأغربها، حيث أصبحت أتلذذ لذل هذه الأخت التي قالت لي انا ملكك الليلة فافعل بي ما تشاء فجعلتني افكر واطلب منها أشياء لم تخطر على بالي من قبل وأفرض عليها اشياء لم تكن بحسبانها حيث هيجتني وعذبتني طوال الفترة الماضية ... فقررتُ تكبيلها فوق السرير و ضربها بقوة و كذا البصق في فمها و إدخال زبري فيه إلى درجة الإغماء ، ثم صفعها بقوة و البصق داخل فمها و على وجهها ، وقذف لبني الساخن على جميع أنحاء جسمها على وجهها كله وعلى نهديها، على كسها وعلى قدميها وعلى ردفيها... كان جسدها يلمع ويغطيه كتل من لبني الابيض. في تلك الليلة انتهينا بأن فتحت كس أختي وملأته لبنا. بعدما تهيجنا كثيرا مما ألهمتني بتصرفاتها ومواقعها السادية على الانترنت أن أفعله بها. قضينا تلك الليالي الأربعة، فمرت كالحلم ، وغيرت نظرتي إلى ممارسة الجنس و أفقدتني وعيي حتى أصبحت أنتظر بشوق لحظة الرجوع إلى بيتنا "الهادىء". اليوم الرابع عشر. الليل الرابع عشر خطيبتي في حضن غيري الجزء الاول هحكيلكم قصتي.. انا كريم ٢٤سنة .. خطيبتي دنيا ٢٢ سنة .. انا ودنيا كنا زمايل جامعة واحدة لما اتعرفت عليها كانت هي في سنة اولي وانا في سنة تالتة وكانت جميلة اوي..اتعرفنا ببعض وحبينا بعض وبعدها بفترة ولحسن الحظ سكنت في الشقة اللي جنبي واهلنا بقو حبايب ولا الاخوات وبقينا بنتكلم كل يوم لحد ما كلامنا بقي ادمان وكل فترة كنا بنتعلق ببعض اكتر وبنتكلم في حاجات شخصية اكتر واكتر لحد ما بقينا بنتكلم في هدومها الداخلية وهدومي وهي بقت عادي في مرة كنا فالجامعة وماسكة تليفوني وبتلعب فيه ولقت شوية صور سادية علي محارم وعجبوها اوي ولفت نظهرها صورة واحدة حطة راجل تحت رجليها وبيبوسها فبصتلي كدة و ضحكت فقولتلها في ايه؟! فلقيتها بتوريني الصورة .. طبعا اتكسفت ادامها لانها كمان شافت باقي الصور و كان فيهم عريانين .. فقولتلها ايوة بتضحكي ليه؟! قالتلي مش انت بتحبني ؟! قولتلها اكيد طبعا بحبك قالتلي بوس رجلي زي الصوره قولتلها واحنا طالعين البيت هبوسها قالتلي خلاص نروح ياللا مش مهم باقي المحاضرات ضحكت وقولتلها ياللا وفعلا روحنا واحنا طالعين ع السلم لقيتها وقفت وبتقولي ياللا انزل بوس رجلي قولتلها حاضر وفعلا نزلت علي ركبتي ووطيت لحد رجلها وقومت بايسها .. ولقيتها بتقولي افضل بوس رجلي لحد ما اقولك خلاص وفضلت ابوس لحد ما لقيتها حطت رجلها فوق راسي وقالتلي كل يوم هعمل فيك كدة وانا تلقائي لقيت نفسي بقولها انا خدامك وخدام رجلك وهي قامت قايلة يعني تحب امشي كلمتي عليك قولتلها اه طبعا حابب قالتلي ولو اعترضت علي كلامي قولتلها اضربيني قالتلي طب انا عاوزة اضربك بالقلم قولتلها حاضر وقومت معدول علي ركبتي ولقيتها بتديني بالقلم وضحكت .. واستمرينا علي كدة واتعودنا وفي مرة بكلمها وببعتلها صور سادية كالمعتاد قولت اجرب ابعتلها صورة واحدة لابسة صناعي والواد ببمصلها او بتنيكه قولت اكنها بالغلط وبعتها فعلا وهي قالت ايه دا ؟؟ فقولتلها دا زي بتاع الرجالة بس بيكون زي كلوت كدة الستات بتلبسه عادي قالتلي شكله حلو اوي.. اتجرأت شوية وقولتلها تشوفي بتاعي لحظة صمت...... ورجعت .. قولتلها ايه ؟ لقيتها بتقول: صورهولي دل��قتي حالا انا ماصدقت جريت دخلت الحمام صورته ووريتهولها قالتلي يلهوي راسه كبيرة كدة ليه قولتلها عاجبك ... قالت اه اوي هو طوله فوق المتوسط بس راسه ضخمة وفضلنا طول اليوم اقعد اصور زبي وهي معجبة بيه اوي وبقت فرحانة وبقينا فترة علي كدة وفي مرة بكلمها فلقيت نفسي لوحدي بقولها انا عاوز اشوف صدرك المرادي قفلت فضلت ابعت في رسايل لحد تاني يوم لما فتحت تاني وقولتلها ايه حصل ايه؟ قالتلي معرفتش ارد عليك اقول ايه او اعمل ايه ... وبعد ساعة من الكلام والمحاولة ورفضها .. فجأة لقيت صور بزاز كبيرة اه هي بزاز خطيبتي وانا مذهول من جمالها لقيتها بتقولي عجبوك ياحبيبي ... وانا مش عارف اقول ايه انتهي الجزء الاول .. مكنش مشوق اوي لكن الباقيين هيكونوا اجمد بكتير ... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ الجزء الثاني وقفنا المرة اللي فاتت عند حبيبتي دنيا لما عرضتلي البزتين بتوعها..... وطبعا انا كنت مزهول من كمية الجمال اللي انا شايفه ادامي وبعد لحظات من الصمت...... ولقيتها بتقولي انت ساكت ليه ماتنطق صدري عجبك وللا لا؟!!! قومت قايلها في زهول ... دنيا انتي متأكدة أن دي بزازك؟!! لقيتها بعتت صورتين بوشها وهي بتقفش فالبز .... وانا قومت قايلها .. دنيا انا مش هقدر افتح بؤي بكلمة معاكي بعد كدة قالتلي انت بتحبني اوي كدة ؟!! قولتلها انا تحت رجلك ياحبيبتي واحط جزمة فبؤي ومش اتكلم تاني قالتلي اتفو عليك وعلي اللي خلفوك يابن جزمتي انت من انهاردة اسمك خدام ستك ولو لقيتني فحضن راجل غيرك تخرس ومسمعش صوتك والا ساعتها مصيرك هيكون علقة موت طبعا انا سمعت الكلام دا حبيت اعمل راجل وياريتني ما حبيت قولتلها لا طبعا دا مش هيحصل ... قالتلي انت في حد عندك فالبيت ؟ قولتلها لا .. قالتلي وانا كمان ... افتح الباب ياللا قولتلها حاضر .. وفتحت الباب لقيتها برا وفاتحة بابها قالتلي انزل علي ركبتك قولتلها حاضر ونزلت قالتلي انت بقي بتعترض صح لسة بقولها مقصدش .. تفت علي وشي ولقيت قلم نزل علي وشي حسيت ان نفوخي هيطير من دماغي معملتش حاحة غير اني وطيت بوست رجلها لحد ما هي قالتلي كفاية المهم فضلنا فترة بدأت تخليني اتعود علي سمعان كلامها وخلاص حرفيا بقيت خدام خطيبتي ايوة هي تسيطر عليا وتخليني خاتم فصباع رجلها وبقينا نعرض جسمنا كله لبعض فجاة فى مرة قالتلى انا مش عايزة نتجوز واكون بنت بنوت .. عايز راجل ينيكنى قبلك وانا خطيبك يا خدام ستك قلتلها حاضر يا ستى بس ده هنجيبه منين قالتلى ماليش دعوة. انا عايزة صاحبك الانتيم شوقى وفى يوم طلبت من شوقى مفتاح الجرسونيرة بتاعته .. ولما روحنا انا وخطيبتى .. اتعمدت اتصل بشوقى عشان ييجى عشان فيه مشكلة طارئة حصلت .. خطيبتى قلعت كل هدومها وبقت عريانة ملط وحافية وبتمص زبرى .. ودخل شوقى بمفتاحه وجريت دنيا على الاوضة شافها اتجنن ماكانش يعرف انها خطيبتى انما قلتله انها مومس .. وسمعت صوتها بتصرخ وتقول يا ابن الكلب ودخلت لاقيته بينيك فيها وبيقولى ازاى دى مومس وهى بنت بنوت .. قالتله وهى بتصرخ كنت بتناك من طيزى بس .. وبعدة فترة جه يوم فرحنا وكانت خطيبتى عملت ترقيع للبكارة مزاجها كده .. الفرح خلص وكل حاجة تمت ودخلنا شقتنا اللي عي فنفس العمارة اللي ساكنين فيها زي اي زين فليلة الدخلة حصلت بيننا المداعبات فالسرير وجه معاد المعركة .... اول ما قلعت قميص النوم..زبري نزل لبنه اه نزلت واتكسفت ادامها طبعا بس هي اللي عندها بزين يهدو جبل عندها طيز وكس مشفتش زيهم ابدا ولقيتها بتقولي احا دنتا فضيحتك بكرة هتكون بجلاجل ادام امي لما تحط ايدها علي كسي تشوفني انا اتفتحت وللا لا انا مش قادر افتح بؤي طبعا .. لقيتها بتقولي شوف حل او هجيب واحد عربجي يكسر السرير بيا ونقول ان انت اللي عملت كدة وبدون تفكير لاني لو اعترضت هتضرب منها علقة موت قولتلها موافق قالتلي روح هات التليفون قولتلها حاضر وجبتهولها وهي خدته واتصلت بحد وقالتله ممكن تشرفنا فالبيت قالها ازاي يامدام دنيا دي ليلة دخلتك قالتله تعالا معلش انا محتجاك ضروري قالها حاضر انا جاي لحضرتك قالتلها وانا مستنياك وبعد ساعة من الضرب والشتايم فيا الباب خبط دنيا لبست الروب وطلعت تفتح ..وانا طبعل معرفش مين جاي والتفكير كان هيموتني لحد ما سمعت صوته اه هو .. استاذ مصطفي مديري فالشغل وكانت دي صدمة بالنسبالي........ يتبع فالجزء القادم.... الجزء الثالث وقفنا المرة اللي فاتت لحد ما مراتي كلمت استاذ مصطفى وجه فعلا البيت .......نكمل دخل وسلم عليها وقعد وهي قالتله احنا عندنا مشكلة وملقناش حد يحلها غير حضرتك وطبعا حضرتك زي اخويا قالها اكيد طبعا بس مشكلة ايه دنتوا لسة فأول يوم جواز احنا لحقنا قالتله لا احنا كويسين دي مشكلة تانية *وبعد كلام دام لاكتر من ساعة عرف كل حاجة وانا قاعد فالاوضة مش عارف هواجه مديري ازاي وشكلي ايه ادامه ومصطفى قعد يفكر شوية وبعد كدة قالها لا ايوة الراجل رفض وقالها معلش مضطر استأذن ومشي وهي قامت داخلة عليا الاوضة طبعا ضرب وشتيمة بعد نص ساعة الباب خبط راحت تفتح بس المرادي بقميص النوم وخلت صدرها بارز اوي من القميص وقالتلي يمكن حد ييجي يحل المشكلة دي راحت تفتح الباب لقت مصطفى رجع تاني وبيقولها انا موافق طبعا هي فرحت بكدة أوي أوي ودخلته قعدوا تاني وقالها اندهي كريم وقالتلي انت ياكلب تعالا هنا انا طلعت سلمت عليه وانا مش عارف اقوله ايه قالي متخفش احنا اخوات وانا مقدر ظروفك وكل دا سر بيننا ومراتك فالحفظ والصون فحضني ولقيت مراتي بتقولي تعالا ياللا تحت رجلي قومت حاطط راسي تحت رجلها وقعدت ابوسها وهما بيتكلموا مصطفى قرب وقعد جمبها وبيبص علي مراتي ام جسم فاير وصدرها الملبن الضخم وهي لسة ٢٢ سنة بس قالها عارفة انا موافقتش ليه؟! قالتله ليه؟! قالها عشان انا عنيف شوية وبشتم شتايم وحشة جدا.. وممكن تكوني انتي عاوزة الرومانسيه مش العنف قربت من ودانه وهمستله اضربني بالقلم وابتسمتله بشرمطة لقيته قام وخلاها تقف وفضل يحسس بايده علي جسمها كله ويقولها هتنفعي فالسرير والضرب وهي عملت نفسها مكسوفة وضحكت ضحكة خفيفة وفجأة لقت قلم اترزع علي وشها خلاها وقعت علي الكنبة وقامت وقفت وقالتله اضرب تاني قام لافف شعرها علي ايده جامد وفضل يضربها بالاقلام جامد ووشها احمر وعلم من كتر الضرب وقام شاقق القميص اللي كانت لابساه نصين وباس صدرها وقام قالع الحزام قالها ياللا ندخل الاوضة قالتله حاضر وقالتلي اعمل وضع الكلب عشان سيدك يركبك وفعلا ركبني دخلته الاوضة وقالها نامي علي ضهرك وهي نامت قالها انا هقلع وهديكي علقة موت هي خافت وقالتله ليه كدة قام رازعها بالحزام جامد اوي علي بطنها وهي صرخت بصوت عالي وقالها متسأليش ياشرموطة قالتله حاضر نده عليا وقالي قلعني الهدوم وقلعته وفاضل الشورت بس قالي انزل علي ركبك وقلعني الشورت وقرب وشك منه وفعلا قلعته ولقيت زبو ضرب فوشي زبو مش طويل اوي بس طخين جدا جدا وكله عروق وشكله يجنن اووي قالي بوس زب سيدكوا لقيت نفسي تلقائي حطيت زبو كله فبؤي قام ضاحك ومسح على راسي بايده وقالي جدع ياكلبي ارضع زبي كمان وانا نازل مص زي المجنون لقيته خدني وقربنا من السرير شوية وبدأ يلسوع بز مراتي بالحزام جامد وصدرها زي الملبن بيتحرك زي الجيلي وعمال يجنن مصطفى اكتر وزبو عمال ينشف ويبقي اقوي بكتير وهي بتصرخ وتقوله خلاص مش قادرة ساعتها حسيت من جوايا ان فعلا مراتي السرير هيتكسر بيها من النيك قالها لفي نامي على بطنك وهي قالت حاضر ولفت قعد يحسس علي طيزها ويمسكها بعنف ويقولها كسمك يامومس ايه اللحم دا وهي بتقوله اللحم دا بقي بتاعك دلوقتي فتح فلقة طيزها وحط صباعه علي خرمها وبيدخله براحة وهي عمالة تمسك فالملاية جامد وقام مطلع صباعه وحطه فبؤو وقالها طيزك طعمها حلو ياوسخة وقالها جاهزة قالتله اه قالي تعالا وقعدني على كرسي وربطني ومسك مراتي وربطها فالسرير ربط ايدها فالسرير من فوق ورجلها فالسرير من تحت وربطها وربطني من بؤنا ومسك تليفونه واتصل بحد وبيقوله اطلعوا طبعا انا وهي اتصدمنا لما راح فتح الباب ولقينا اتنين ضخام داخلين ومعاهم كاميرا وحامل كاميرا وعدة تانية اول ما دخلوا الاوضة راحوا علي مراتي وقالوا لمصطفى هي دي قالهم اه قالولوا دي جميلة اوي وقاموا باسوا حلمات مراتي وقلعوا هدومهم بس دول ازبارهم كانت اطول من مصطفي بس مكنتش طخينة اوي مصطفى قالهم كل حاجة خلصت والكاميرا شغالة وبتصور طبعا انا خلاص مش هتكلم لان مراتي ادامها تلاتة فحول هيدخلوا عليها فليلة دخلتها مكاني وهتتصور كمان خلصوا كل حاجة ووقفوا ادام مراتي وخلاص مستعدين يكسروا بيها السرير                                            
0 notes
dianaahmad-blog · 6 years
Text
ايام متجردة وشهور حافية وليل بازلتى ونهار مرمرى 8
ايام متجردة وشهور حافية وليل بازلتى ونهار مرمرى 8                                                     اليوم الحادى عشر. النهار الحا��ى عشر انا وجوزي وهو الجزء الأول اسمي هبه عمري 29 سنه متجوزه من سعد من خمس سنين ومخلفتش اصل سعد ملوش في الخلفه وعاشقه للجنس بكل اشكاله والوانه جوزي مش مكفيني ودايما علي السرير بيعترف انه قليل واني كتير عليه زوبره صغير ورفيع وكبيره عشر دقايق وبيركن بدايه متعتي مع الجنس الي بجد بدات من سنتين بعد ليله مع جوزي كالعاده مشبعتش فيها اتقلب ونام ونمت جمبه العن في حظي للصبح صحي هو تقريبا الساعه 8 وكان اول كلمه قالها صباح الخير يا حبيبتي معرفتش ارد عليه غير بتريقه صباح النور يا دكري يا مكفيني رد وقالي وبعدين يا هبه مش هنخلص من التنبيط ده انا بتريقه تنبيط ايه يا سيد الرجاله متقولش كده رد وقالي اعملك ايه انت الي كسك هايج علي طول ومبيشبعش طيب وبعدين ياسعد انا تعبانه وانت لا بيحوق فيك قمصان ولا رقص ولا براشيم انا نفسي اتناك لحد ماتعب واقول مش قادره طيب يا هبه قومي اوديكي لامك وابقي اعدي علي الدكتور اشوفلي حل ماشي لما نشوف اخرتها ياسعد قمت وقلعت القميص الي لبساها وجه سعد من ورايا وقالي يا صباح الجمال والدلع ولزق فيا من ورا زقيته بضهري ماتوعي يراجل مش ناقصه فرهضه علي الفاضي ايه ده ياختي كميله انتي زعلتي وقلبتي بوزك اوعي ياسعد تكون زعلت من اني قولتلك يراجل وقمت ضاحكه بشرمطه يمكن كلامي بيضايقه بس غصب عنه منا ست ومحتاجه وهو مفيش يمكن يحس كده ويشوفله حل في النيله الي فيها المهم طلعت سنتيال وكلوت وسيبتهم علي كرسي التسريحه ودخلت استحمي وناديتله ياسعد ايه يا هبه عايزه ايه هاتلي السنتيال والكلوت وتعالي عايزاك. دخل سعد الحمام عليا وقولتله عايزاك تهيجني وانا بلعب في نفسي خليني اجيبهم وارتاح اهيجك ازاي يا هبه اشتمني يا سعد واوصفلي جسمي ونيكني بالكلام لا طبعا يا هبه عيب الي بتقوليه ده انا برضو جوزك بلا نيله حتي دي ملكش فيها خلاص يا سعد اطلع بره ولا اقولك اطلعي يا سعديه طلع سعد بره حاولت العب في نفسي هيجت نفسي اكتر وبرضو مرتحتش طلعت لبست هدومي واتمكيجت والاندر كانه بياكل في كسي مش طيقاه قمت قلعته وهو واقف ولما شفتي ايه يا هبه ده هتخرجي كده وماله يا سبعي كده كده لابسه جيبه وطويله ومحدش هياخد باله البسي يا هبه عيب جري ايه يا سعد ماقولتلك لابسه جيبه وطويله وبعدين لما انت حمش قوي كده كيفني كفيني وابقي احكم عليا لكن طول مانت لمؤاخذه يبقي سيبني وبعدين منتا خارج معايا مش لوحدي يعني المهم اتخرس زي العاده ولبس ونزلنا وركبنا عربيه هتودينا المترو وقابلنا محمد فيها جار امي هناك وسعد عارفه شاب محترم علي طول ساكت اصغر مني بسنتين محدش كان عارف عنه حاجه غامض اكتر من السلام علي خد مابيرميش سعد ازيك يامحمد تمام يا سعد انت اخبارك ايه تمام ايه كنت بتعمل ليه هنا لا ابدا كنت بزور واحد صاحبي ومروح انا رديت بدري كده اه اصل انا بايت معاه من امبارح المهم اصر يدفعلنا ركبنا نزلنا ورحنا المترو وركبنا سوا عربيه كانت زحمه موت ركب محمد وانا وراه وسعد ورايا عشان محدش يحكها في طيزي المهم دخلت ورا محمد وسعد من الزحمه اتزق ومعرفش يوصلنا حاول بس معرفش محمد لف وبقي وشه في وشه من الزحمه حسيت بانفاسه في وشي بساله فين سعد قالي وراكي لفيت عشان اشوف سعد جت واحده وقفت قدامي زقتي لزقتني في محمد شاورت لسعد قالي خليكي عشان الزحمه وفضل عينه عليا وضهري لازق في صدر محمد بس كان باعد نصه الي تحت عني جت المحطه الي بعديها الناس زادت ولزقت فيه اكتر حسيت بزبره علي طيزي كان نايم ومع حركه المترو واني لابسه الجيبه عاللحم ابتدي زبره يقف ابتديت ارجع بطيزي عليه وهو يحاول يرجع بس ملقاش مكان سابه نفسه وانا رجعت بطيزي اكتر وحركت نفسي لغايه ما وسطنته علي الخرم وابتديت احرك نفسي لقدام ولورا وحسيت بنفسه وانه هاج هو كمان ابتدي يمسكني من وسطي ويرجع طيزي علي زبره ويسرع حركته حسيت ان ميه كسي غرقت رجلي وهو شغال عجبتني جراته وحسيت اني عايزه امسك زبره بايديا لفيت ايدي وحاولت امسكه لمسته من هنا راح ضربني علي طيزي براحه وهمس في ودني وقالي اهدي يا شرموطه مش وقتها ولفي وشك مش وقته سمعت كلامه ولفيت وشي افتكرته هيحك زبري علي كسي واكمل المتعه لاقيته بيبعد بضهره وخاب ظني او افتكرت كده لاقيته حرك نفسه شويه و حط كف ايديه علي كسي وابتدي يحرك كف ايديه علي كسي بدواير ويحرك صباعه علي كسي وانا روحت في حته تانيه لدرجه اني طلعت اه سمعها الي وقفين حواليا بسرعه لاقيته رد وقالي انا اسف غصب عني راح زق الي وراحه وقاله ماتحاسب ياعم خلتني ندوس علي رجل الناس ولاقيت صوت جي من ورا فيه حاجه يا محمد احيه ده سعد دنا نسيت وجوده ده كان عينه عليا ياتري شاف ايه المهم عدلن نفسي وبعدت عن محمد شويه ومحطتين وابتدي المترو يخف وسعد قرب مني يخربيتك راجل ده زوبرك واقف وشكلك هايج المهم قعد يتكلم معاه لغايه ماوصلنا ونزلنا احنا التلاته واحنا ماشيين محمد قابل واحد وسابنا ومشينا انا وسعد من غير ولا كلمه لغايه مسالته بضحك جري ايه يا سعد زوبرك ما بيقفش عليا غير بعد عذاب يقف في المترو عادي كده قالي هو محمد داس علي رجلك ولا في حته تانيه قولتله هيدوس فين يعني قالي بسالك قولتله علي رجلي يا سعد سكتنا وروحنا طلعت لامي وسعد راح للدكتور وشويه وامي نزلت تجيبلنا اكل وانا دخلت قلعت واستحميت وخلصت وطلعت لفيت الفوطه وسعد اتصل بيا فتخت وكلمته وشويه الجرس رن قولتله ثواني يا سعد افتح الباب لامي فتحت ولاقيت محمد قدامي... نشوف القصه عجبتكم ولا لا محمد ليه حكايات كتير معايا ومع سعد حكايات قعدت سنتين لو عجبتكم هكملهالكم مش تشويق غير اني عايز اعرف رد فعلكم علي اول قصه اكتبها بعتذر عن التنسيق لاني بكتب من الموبايل ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ الجزء الثاني وصلنا في الجزء الأول لما فتحت الباب ولاقيت محمد في وشي اتخضيت واتلخمت ومبقتش عارفه ارد والي زود الطين بله بصاته ليا تقريبا مفيش حته في جسمي مبصش عليها عدت دقيقه كامله اكنها سنه عقبال ما جمعت نفسي ورديت خير يا محمد بص لايدي الي فيها الموبايل لاقيته بيشاور علي بوقه بصباعه اني اسكت افتكرت ان سعد معايا علي التيلفون رد محمد وقالي لما تيجي ام هبه ابقي قوليلها محمد سابلك فلوس الجمعيه دي وشاورلي اقول ماشي رديت وقولتله ماشي يا محمد لاقيته زقني و دخل وقفل الباب وشاور وقالي كملي كلام فوقت لاقيت سعد عمال يقول الو معاك ياسعد في ايه يا هبه ومبترديش ليه مفيش حاجه ياسعد مين كان بيخبط ده محمد وبيخبط ليه وعايز ايه مفيش ياسعد كان بيسيب فلوس الجمعيه لامي المهم انت عملت ايه مع الدكتور قعد يحكي وانا بركز علي محمد الي دخل وقعد علي الانتريه وطلع سجاره وبيبصلي من فوق لتحت كهربني والرعب قاتلني لامي تيجي خلاص يا سعد لما تيجي نكمل قفل سعد وانا ببص علي محمد الي بيبصلي ويبتسم وبيجيب جسمي من فوق لتحت افتكرت اني لفه الفوطه وتقريبا صدري كله طالع منها ويدوبك اول طيزي متغطي والباقي لا جريت علي الاوضه وبدور علي هدومي الي هيا قدامي ومن اللخمه مش شيفاها وببص ورايا لاقيت محمد في وشي اطلع بره ثواني هغير واجيلك مبيردش ويقرب عليا ايه يا محمد عايز ايه جه وقف قدامي وقالي جاي نكمل الي بداناه نكمل ايه يا محمد وايه الي بداناه وبزقه راح ضاربني بالالم وقالي الي بداناه في المترو يا شرموطه انا ست متجوزه والي هتعمله مينفعش راح شاددني من دراعي وقالي متتكلميش غير لما اسمحلك وقعد علي حرف السرير وشدني وقعت علي الارض من الخضه انا عيطت وقولتله يا محمد مينفعش امي هتيجي راح ضاربني قلم تاني وقالي قولتلك يا لبوه متتكلميش ومتقلقيش كل حاجه معمول حسابها والي مع محمد لا تقلق ولا تخاف راحه مزعق فيا وقالي فهمتي يا متناكه هزيت دماغي باه فهمت راح ضاربني بالقلم تاني وقالي بلسانك يا لبوه قولتله فهمت راح مقومني وقام بقي وشنا في وش بعض راح شددني من شعري لورا ونزل بشفايفه علي شفايفي بوسه اكدتلي اني عمري ماتبست قبل كده وبايديه التانيه راح فاككلي الفوطه من ورا وفضل ينزل بايديه علي ضهري لغايه ماوصل لطيزي وفضل يقفش في طيزي من ورا وياكل في شفايفي وايده التاني لسه مسكه شعري وابتدي يمشي صباعه بين فلقتين طيزي وعلي خرمها وداني في حته تانيه راح لففني ورماني ورمي نفسه فوقيا علي السرير وهو ماسك شفتي الي تحت بوس وابتدي يمشي ايديه علي جسمي لغايه ما وصل لبزازي وراح مسك الحلمه بايديه يشدها ويسيبها وداني في داهيه وخلاني مش حاسه بنفسي وكسي ميته غرقت السرير ونزل بايديه علي جسمي لغايه ماوصل لكسي ابتدي يحرك ايديه فوق كسي بشويه وينزل علي رقبتي بشفايفه بوص وعض لغايه ماوصل لبزازي وراح حاطط الحلمه في بوقه بين سنانه وابتدي يشد فيها ويسيبها ويرجع تاني وايديه ابتدي يدخل صباعي في كسي خلاني اتنطرت من الشهوه وغصب عني زقيته راح ضربني قلمين ورا بعض وقالي بقي كده يا وسخه يابت الوسخه راح مدخل صباعه جامد واكن بينيك فيا جامد بصباعه وانا بعيط ومش قادره وفضل يعضعض في بزي وينيك في كسي بصباعه لغايه مانزلتهم علي ايده ولما حس بيهم علي ايديه شاله ايده وسابني وقام وقف مسك الفوطه مسح ايده وجه جمبي وفرد نفسه ونام قمت بصاله ولسان حالي بيقول اه يمكن انا متعت متعه محستش بيها في حياتي بس ده اكيد مش اخرك وهو ولا هنا قمت قعدت ابوس فيها وهو ولا هنا وحركت ايديا تحت هدومه واول ماقرب من زوبره راح شادد ايدي وقالي ايه قولتله ايه انت قالي عايزه ايه يا شرموطه قمت حطه ايدي علي زوبره من فوق البنطلون وقولتله عايزه ده قالي اسمه ايه ده قولتله خلاص مش عايزه قام شايل ايدي بعصبيه وقالي يبقي احسن فهمت لعبته وقولت اطاوعه للاخر ماهي المتعه الي عيشهالي بصباعه ما تتوصفش مابالي بقي لو استعمل زوبره قولتله حقك عليا بس تعبانه وعايزاه مردش قولتله عايزه زبرك قالي ليه قولتله عايزاه يدخل في كسي ينيكه ويفشخه قالي ماشي بس حيليه الاول قولتله ازاي يعني قالي بيحب يتباس تعرفي قولتله اه اعرف راح قالي طيب يلا يا متناكه قومي وانا قايمه راح ضربني علي طيزي قمت وقعدت بين رجليه وهو نايم وفكيتله الحزام ونزلتله البنطلون والبوكسر من شكل زوبره انا اتنفضت اكبر من زوبر جوزي بمراحل وتخين قعدت ابوس فيه بس ولاني ممصتش قبل كده قرفت احطه في بوقي قالي مصيه قولتله بقرف مش هقدر راح قايم مره واحده من علي السرير واداني ضهره ولاقيته بيربط الحزام قمت جري ووطيت وقولتله خلاص همصه قعدت عالارض ومسكت زبره وابتديت احطه راسه بس علي شفايفي راح قالع التيشرت الي لابسه وضربني بركبته في وشي وقلع البنطلون وجابني من شعري وشدني منه جامد روحت زقيته قام شدني اكتر وحط بوقي قدام زبره وقالي امسكيه يابت الشرموطه بايدك وحطيه في بوقك سمعت كلامه واول ما حطيته في بوقي فضل يدخله في بوقي ويخرجه من تخنه حسيت اني هتخنق وهو ولا هو هنا شويه وراح مقومني ونيمني علي السرير ونام فوقي اخيرا اللحظه الي انا مستنياها بس ده مدخلش زبره في كسي ده فضل يحرك زوبره علي فتحه كسي براحه وانا خلاص مش قادره كسي بينبض ول��زم يدخله ما تيلا بقي يا محمد دخله ادخل ايه يا شرموطه زوبرك ادخله فين في كسي ليه عايزاك تنيكني اتحايلي شويه يا متناكتي ارجوك دخل زوبرك في كسي مش انا متناكتك يلا بقي نيكني وابتدي يدخل زوبره بالراحه هو يدخل وانا روحي تروحي وابتدي يشتغل بالراحه وانا كل الي عليا اه اه اه نيكني مش قادره نيك في كسي افشخ متناكتك وكل ما اسخن يسخن وابتدي ينيك في كسي جامد وقالي ايه رايك رديت وقولتله راي في ايه اه اه مش قادره يامحمد نيكني جامد انا متنكتش قبل كده زوبرك يجنن قطعلي كسي افشخ شرموطتك نيكني اه اه اه مش قادره وهو خدي يا لبوه متعي كسك كسك السخن المولع ده فرن يا بت الوسخه ياشرموطه كسك يهبل وفضل يفشخ في كسي حوالي تلت ساعه لغايه مخلصت في ايده وجبتهم مرتين ومابقتش قادره قولته يلا هاتهم في كسي بقي يا محمد غرقلي كسي بلبنك ابتدي ينيك اجمد قولتله مش قادره خلاص قمت مصوته راح ضربني وفصل شغال لغايه ما رعشتي جت ولما حس بيها حضني جامد ونزل لبنه سخن مولع حوايا وهدي بعديها وفضلت في حضنه شويه وتيلفونه رن راح رادد وقالي مع اني مكتفتش بيكي بس لازم انزل دلوقتي والجايات اكتر وقام ولبس هدومه وقالي قومي البسي وغيري ملايه السرير قومت لبست عبايه لامي علي اللحم كان هو لبس لاقيته ماسك تيلفوني وبياخد من عليه رقم وراه كاتب رقمه ورن علي نفسه وقالي مش هتوصليني قمت وانا حيلي مهدود ومشيت معاه للباب مسكني وحضني واداني بوسه وراح ضربني علي طيزي وقالي لا يابت مكنه سعد لو سالك انا جيت هنا تاني ليه قوليله جيت اخد رقم تيلفونه وراح قفل الباب ونزل انا من سيبان اعصابي قعدت ورا الباب معداش دقيقه لاقيت الباب بيخبط بفتح لاقيت سعد قدامي... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ الجزء الثالث وقفنا في الجزء الثاني لما نزل محمد والباب خبط وفتحت لاقيت سعد قدامي تخيلوا منظر واحده مفشوخه من النيك ولبن الي كان فشخها مالي كسها ويادوبك هو نزل من هنا وفتحت الباب لقيت جوزي من هنا وقفت قدامه بعبايه امي علي اللحم وشعري منكوش مش هكدب ركبي خبطت في بعض اعصابي سابت اكتر ما هيا سايبه دخل سعد واول ما دخل سالني محمد كان بيعمل ايه هنا تخيلوا صدمه السؤال جمعت نفسي بالعافية وافتكرت كلام محمد رديت وقولتله مفيش يا حبيبي كان بيسال عليك ولما ملقكش خد رقمك ونزل انت قبلته ياسعد اه قابلته عالسلم وكان عايزك ليه هنزل عالقهوه بالليل اشوفه ماشي انا هدخل اخد دش ï؟½ï؟½ رد وقالي وعنيه بتجيب جمسي من فوق لتحت علي منظري ومنظر شعري انتي مش قايلالي انك كنتي بتستحمي وعنيه جت علي مطرح كسي الي لبن محمد كان مطبوع عليه قولتله الدنيا حر يا سعد واتحركت ومشيت. ودخلت الحمام وقفلت الباب ورايا واول ما قفلته ركنت علي الباب وقولت لنفسي ياريت اليوم ده يعدي علي خير قلعت العبايه وشغلت الميه وابتديت ادعك جسمي وكل فكري في الي حصل من شويه في المتعه الي وصلتلها لدرجه اني وانا بدعك في كسي مكنتش قادره المسه خلصت بدور علي الفوطه ملقتهاش افتكرت انها في قوضه النوم ناديت علي سعد يجيبها اتاخر شويه وجه خبط فتحت الباب لاول مره من سنين يخش عليا وانا بستحمي قفلت الميه وقولتله ما تجيب الفوطه يا سعد رد وقالي لا هنشفك انا بنفسي وفعلا لفني وابتدي ينشف في ضهري وفي طيزي ولفني وابتدي ينشف في بزازي ونزل ع ركبته لاقيته بيبص علي كسي وقالي ماله كسك وارم ليه قولتله مفيش تلاقي من الصابون بس بصيلي وضحك بسخريه وقولتله مالك يراجل لاقيته قام فك حزامه وقلع هدومه وقولتله هتعمل ايه يا سعد مردش راح علي قاعدة الحمام وقفلها وقعد عليها وشدني وقالي اقعدي عليه ياسعد مش وقته امي تيجي رد وقالي عشان خاطري معلش قولتله مش قادره ياسعد وبعدين امي زمانها طالعه لاقيته شدني وقعدني علي حجره وقالي وحياتي عندك واحد بس انت بتتحايل عليا فعلا فيه فرق بين الراجل بجد والي زيك يا سعد فعلا لا ياسعد قوم من هنا قومي يا بيضه مش ناقصه فرهضه علي الفاضي هتعب منك ومش هتريحني قام ولبس من سكات وقومت لفيت الفوطه وخرجت لاقيت امي في وشي اديتني الاكل وقالتلي خدي اعمليه عقبال مادخل الحمام واغير هدومي خدت الاكل ودخلت المطبخ شويه وسعد جه وقف معايا علي انه بيساعدني وحكاله عمل ايه عند الدكتور وطبعا مفيش جديد لغايه ما دخلت امي وهيا ماسكه العبايه والملايه وقالت بهزار بقي كده يا اوساخ مش مكفيكم بيتكم سعد بصلي وبصتله ومتكلمتش خلصت الاكل كلنا وخلصنا وسعد قالي هنزل اقعد ع القهوه شويه وهخلص وارن عليكي تنزلي نروح وفعلا بعديها بساعه رن ونزلت خدني وروحنا غيرنا ودخلنا عالسرير ودار بينا الحوار ده هبه عايز اسالك علي حاجه اسال يا سعد انتي كنتي بتصوتي ليه في المترو مفيش محمد داس علي رجلي كدابه يا هبه وهكدب ليه يا سعد ده الي حصل هبه بصراحه كده انا كنت شايفك لازقه في محمد جامد انا عايز اعرف ومتخفيش انا عارف انه كان غصب عنك بسبب الزحمه محمد عمل حاجه فيكي حاجه ايه يا سعد من الاخر اتحرش بيكي بصراحه ايوه يا سعد بس غصب عني طيب احكيلي وبصراحه من غير كدب كل الي حصل وابتديت احكيله من اول لمسه زوبر محمد لطيزي لغايه ما جبتهم واول ما خلصت لاقيته شد ايدي وحطها علي زوبره من فوق البنطلون وفضل يحرك ايدي بايده لغايه مافهمت وابتديت احركها بنفسي وهنا سالته سعد ممكن اسالك سؤال انا كمان اسالي يا حبيبتي انا بصيت علي زوبرك لاقيته واقف هو انت هجت لما لاقيت محمد بيتحرش بجسمي ومديت ايدي تحت البنطلون وفضلت العبله في زوبره رد وقالي بصراحه اه يعني يا سعد لو محمد ناكني مش هتزعل انا قولت الكلمه من هنا ولاقيت لبنه علي ايدي طلعت ايدي وبصتله وضحكت رد وقالي لا يا حبيبتي انا عارف اني مقصر معاكي ويهمني انك تتمتعي بس انت عارف انت هتبقي ايه كده يا سعد هز دماغه باه عارف قولتله هتبقي خول وعرص عليا عارف يا حبيبتي وعارف ان محمد ناكك النهارده كمان وعرفت منين يا خول من شكلك لما فتحتي الباب واللبن الي كان طابع علي العبايه مكان كسك والسيجاره الي كانت عالارض وشيلتها عشان امك عارفه اني مبشربش مستورد والملايه لما دخلت اجيبلك الفوطه كانت غرقانه ولما بصيت علي كسك وكان شكله مهري من كتر النيك ولما نزلت قابلته ولاقيت محمد بيشرب نفس نوع السجاير هنا انا سكت ومردتش عليه استحقرته قوي وسكت قالي هبه انا معنديش مانع تتمتعي بس احترامك ليا ميقلش بس يا خول بلا احترام احترام ايه يراجل ياعرص مراتك كانت في حضن واحد بينيكها وتقولي احترام وببص علي زوبره لاقيته واقف ايه ده يا خول انت بتهيج لما بتتشتم هبه عايز اعمل واحد وماله يا خول بس انت متعملش انت الي زيك يتعمله بس نزلتله البنطلون ولاقيت زبه واقف لاولم مره اشوفه بالمنظر ده قمت قعدت عليه وقولتله يلا يا متناك نيك مراتك نيك كسي الي كان بيتفشخ من الغريب النهارده نيك بزوبرك الصغير ده اه لو تشوف زب محمد وحلاوته اه يا كسي اه وجعني من نيك محمد مكملش دقيقه وجاب بس علي غير العاده كان هايج قوي وزوبره منمش ودي اول مره تحصل قمت من عليه ونمت جمبه لاقيته قام ونام فوقيا وابتدي يدخل زوبره في كسي براحه ويخرجه بالراحه وانا علي اه اه ياخول نيكني اه اه نيك جامد افشخلي كسي ولا اجيبلك محمد يعلمك سمع اسم محمد من هنا وهاج اكتر من هنا وفضل يرزع ويخبط بزوبره الصغير في كسي لدرجه اني جبتهم وهو جابهم معايا في نفس الوقت لاقيته بينهج جامد ونام جمبي علي بطنه وطيزه في وشي غصب عني ضربته علي طيزه لاقيته قال اه زي الشراميط معرفش ايه الي خلاني امشي صباعي علي طيزه وهو اه يا هبه صباعك بيوجع بيوجع يا خول وفضلت ادخل صباعي في طيزه لاقيته اتنطر وقلب علي بطنه وزبه واقف تاني قمت اعدت عليه اوتماتيك وفضلت اتنطط علي زبه وافتكرت محمد وعمايله فيا الصبح ونسيت سعد خالص وفضلت اقول اه يا محمد علي حلاوة زوبرك اه مش قادره كسي وجعني واتنطط علي زوبره جامد بس الي فوقني رفع زوبر الخول الي نايمه فوقيه ولبنه وهو بيتنطر في كسي وبينام جوايا يمكن دي اكتر مره اتنكت من سعد فيها بس محستش بيه ولا بالي ��مله قمت من عليه لاقيته بينام قمت زقاه قوم يا سعد تعبان يا هبه قوم ياخول عاوزاك عاوزه ايه يا هبه عايزه محمد يجي هنا وينكني لاقيته فاق وقام وقالي بجد قولتله اه قالي خلاص بكره اجيبهولك هنا..... ______________؛______________ ياتري سعد عمل ايه ومحمد جه ولا لا كل ده هنشوفه في الجزء الرابع الجزء الرابع هتجيبهولي ازاي يا سعد ---محمد اتفق معايا اننا نفتح شغل سوي هكلمه وهعزمه بكره نقعد نتكلم في الي هنعمله طيب يا فالح وانت موجود هتناك منه ازاي ---ولا حاجه هقعد معاه شوية وبعديها هيجيلي تيلفون من اختي تعبانه وعايزه الدكتور عشان الحمل وهفضلكم الجو ساعه تتفشخي فيها مش تتناكي بس هههههههههههههه مش بقولك انت خول طيب هتجيبه امتي ؟ ---بكره بعد الشغل بس عايزه يشوفك قدامي بقميص نوم طيب ما كده هيعرف يا علق انك عارف اني شرموطه ويمكن ميرضاش ينكني ساعتها انا هعمل ايه ---متقلقيش انا هفهمك ايه الي هنعمله بالظبط وفعلا ابتدي سعد يحكي خطه عشان محمد يشوفني قدامه بقميص نوم ونمنا بعدها وصحيت ملقتوش جمبي قمت بصيت في الساعه لاقيتها الساعه اتنين من تعب النيك بتاع امبارح مقدرتش اصحيه وراحه عليا نومه يالهوي ده قدامه ساعه ويجي قمت جريت علي الحمام نضفت جسمي كله من الشعر واستحميت وطلعت فتحت الدولاب واخترت قميص نوم اسود يادوبك مغطي طيزي وعليه كلوت احمر شبك ومردتش البس سنتيان وبزازي كلها بقت ظاهره سرحت شعري وحدطيت مكياج خفيف وبصيت في الساعه لاقيتها 3 قعدت مركزه في الساعه نص ساعه كامله ولسه مجوش طلعت التيلفون وقولت ارن علي الخول بتاعي الي مش فالح في حاجه رنتين مرتين وهو كنسل وفجاه رن الجرس قلبي وقع في رجلي اتلخبطت ومسكت نفسي وقومت واتحركت ناحيه الباب وبنده وانا في طريقي للباب مين ------انا سعد قافله تيلفونك ليه روحت فتحت الباب ولفيت ضهري بسرعه وقولتله منتا عارف انه فاصل شحن من امبارح ومفيش شاحن سعد نده بصوت عالي : ------ هبه لفيت وشي لاقيت محمد واقف ورا سعد اتسمرت مكاني ومحمد غمزلي و لف وشه وجريت علي جوه كده خطه الخول مشيت زي ماهو عايز ولحم مراته اتكشف قدام عنيه شوية ودخل سعد عليا وقالي كده الجزء الاول نجح يلا قومي نفذي الجزء التاني وفعلا قمت لبست روب القميص والروب ملوش اي ستين لازمه مفتوح وواصل لركبتي هيزيد الي هيشوفني اثاره و دخلت المطبخ حطيت الشاي عالنار وقمت رقعه بالصوت الحقوني الحقوني جه محمد جري ووراه سعد قمت راميه نفسي في حضن محمد وجه سعد محمد مسكني لفني من وسطي للناحيه التانيه وقالي ---في ايه يا هبه قولتله فار يا محمد وبصيت علي سعد لاقيته ببيصلي جريت علي القوضه وقعدت شوية كتير وبعديها لاقيت سعد بينده بيقولي الشاي يا هبه وفعلا صبيت الشاي ودخلت لبست عبايه ضيقه جدا مبينه حلمه بزازي الي واقفين من الشهوه وسيبت الزرارين الاوليين مفتوحيين ولفيت طرحه علي شعري وناديت علي سعد تعالي خد الشاي ياسعد ----تع��لي يا هبه محمد مش غريب انتي زي اخته وفعلا دخلت حطيت صنيه الشاي قدام محمد ووطيت وطولت في التوطيه عشان اوريه صدري حسب تعليمات الخول الي قاعد الناحيه التانيه ومحمد مكدبش خبر عنيه مفرقتش بزازي وخدت كوبايه الشاي بتاع سعد ولفيت اديتهاله عشان برضو يشوف طيزي حاجه تانيه يا سعد ----- اه يا هبه معلش حضريلنا الغدا عشان محمد هيتغدي معانا حاضر يا سعد قمت دخلت المطبخ ونديت علي سعد ودار بينا الحوار ده: احا يا سعد غدا ايه متفقناش علي كده انا خلاص مش قادره وانت قولت هتنزل --- شوية تغييرات في الخطه خلي المتعه تزيد يا حبيبه سعد واوعدك هخليكي تتناكي منه احسن من النيكه الي فاتت وسابني وخرج وقعدت اهري وانكت في نفسي وانا بعمل الغدا وخلصت الغدا وغرفت الاكل حطيته في الاطباق ونديت عليه وفعلا جه وقولتله سعد تاكل وتنزل علي طول انا مش هقدر استحمل اكتر من كده ---متخفيش قولتلك المتعه هتزيد وهتتناكي النهارده وقدامي اسمعي الكلام بدل ما اخده وانزل ايه الي انت بتقوله ده ----اسمعي الكلام دلوقتي هتدخلي الاكل وهقولك متيجي تاكلي تقولي لا وتخشي القوضه وبعدين --- اسمعي الي بقوله وهتعرفي وفعلا دخل سعد ودخلت وراه رصيت الاكل وعملت الي قال عليه شوية ولاقيته داخل عليا قلتله بص بقي انا مش فاهمه انت بتعمل ايه سعد لو ممشتش دلوقتي هطلع اترمي في حضني واقوله نيكني قدام الخول ده سعد عارف انك نكتني وعيزني اتناك منك تاني ---بصي يا هبه انا هسيبك تتمتعي ومقابل ده اتمتع انا كمان عجبك ماشي مش عاجبك انسي انك تتناكي منه تاني ومن غير كتر كلام انا هخرج وابعتلك محمد لما تحسي بيه داخل تدي للباب ضهرك وتعملي نفسك بتقلعي العبايه وانا هسيبكم مع بعض وبعديها هتيجي معاه وهتعملي الي هقوله ومتقلقيش في الاخر هنزل وهسيبك بين ايديه وفعلا سعد ابتدي يحكي ولما خلص خرج عجبتني فكرته جدا وقولت اكمل معاه طاما في الاخر هوصل للي انا عايزاه وفعلا حسيت بخطواط جايه عليا قومت اديت للباب ضهري وابتديت اقلع في العبايه لغايه ملاقيت ايد بتمسك طيزي وتفعص فيها جامد وحد بيشدني من شعري جامد ولفني ده محمد راح حط شفايه علي شفايفي بدون مقدمات وايديه بتفعض في طيزي جامد والتاني علي بزي بتلعب فيه روحت معاه في دنيا تانيه خالص ونسيت كل شيء بتعجبني لمساته لما بيمشي صباعي علي طيزي ولا لما بيمسك حلمتي بايديه يشد فيها ويسيبها شوية ولاقيته رماني علي السرير ونام فوقيا وابتدي يمشي بشفايفه علي رقبتي مش بيبوس ده بيعضعض فيها لغايه ما نزل عند صدري وفعلا اقعد يرضع في واحده والتانيه يلعب فيها بايده وابتدي يحط حلمتي بين سنانه ويشد فيها وانا علي ااااه اااه لغايه ماشدها جامد خلاني صوت جامد قمت زقاه وقلتله انت اتجننت سعد بره وهيسمعنا فعلا قام عدل نفسه وضحكلي وقالي قميص فاجر وجسم افجر يا شرموطه راح شددني من دراعي وقفني قدامه وباسني علي شفايفي وقالي يلا قومي البسي وتعالي ناكل بلف اجيب العبايه لاقيته خبطني علي طيزي خلاني صوت تاني سعد جاي بينده من بره علي في ايه يا هبه لبست العبايه بسرعه ودخل سعد محمد:مفيش ياعم معرفش اي حكايه الفيران مع مراتك وراح ضاحك سعد وهو بيلف ضهره خارج من القوضه :طيب يلا الاكل هيبرد اتحركت ومحمد ورايا حاطط ايدي علي طيزي بيعبصني لغايه ماوصلنا للترابيزه وقعدت قدام محمد وسعد جمبي محمد وهو بيغمز :تصدقي يا هبه شعرك حلو يا خسارته في الحجاب حطيت ايدي علي شعري ايه ده نسيت الطرحه جيت اقوم سعد فال ----هبه محمد زي اخوكي مفيهاش حاجه قعلا قعدت وببص علي محمد لاقيته بيضحك وسعد بيمد ايه راح خبط كوبايه العصير وقعت عليا قمت وقلتله ي نفع كده يا سعد ---قالي غصب عني عادي بقي اكنه محصلش كملي اكلك وبعديها قومي غيري مش هعرف اكل كده هغير واجيلكم ودخلت قعدت جوه عشا الخول بتاعي ينفذ بقيت خطته وفعلا دقيقتين وسعد نده عليا ----هبه بتعملي ايه كل ده محمد مستنيكي عشان يكمل اكله خلاص يا سعد كملوا انتوا هدومي كلها وسخه مش لاقيه حاجه مناسبه البسها ---البسي اي حاجه يا هبه وتعالي ماقولتلك محمد مش غريب وفعلا طلعت قميص ازرق طويل للركبة ومفتوح من الاجناب لغايه فوق الركبة تقيل مش مبين حاجه بس من كتر ماهو ماسك علي جسمي تشوفني عريانه و بحمالات ونص صدري طالع منه وجيبت طرحه كبيرة من عندي وحطيتها علي كتفي ولفيتها علي الكتف التاني عشان بزازي مبتنش وسيبت شعري زي ماهو وحطيت برفان وخرجت واول محمد شافني بص لسعد وسعد عمل نفسه مش واخد بله وقعدت زي مانا باكل وكلنا ومحمد قال كام نكته دمهم خفيف خلاني ضحكت قومت شيلت الاكل وعملتلهم شاي ودخلت زي المره الي فاتت بالظبط بوطي احط الصنيه قدام محمد الطرح فكت وظهر صدري كله قدام محمد عملت نفسي مش واخده بالي وخدت كوبايه الشاي التانيه وانا بتعدل عشان اديها لسعد الطرحه وقعت علي الارض سيبتها وحطيت كوبايه الشاي لسعد وانا ببصله وببتسم وهو ابتسم سعد:هاتيلنا البفره يا هوبه معلش حاضر محمد:استني يا هوبه معلش خديني معاكي للحمام وده بعد اذنك يا سعد سعد:البيت بيتك يا محمد اتفضل محمد:اكيد من النهارده بيتي وقام وجه ورايا وقفت قدام باب الحمام قام شددني مدخلني وراه وراه زنقني في الجيطه وزوبره علي كسي وعمال يزنق جامد بتعمل ايه يا مجنون سعد بره محمد:قصدك الخول بره بقولك ايه انا عايز اعرف ايه الي بيحصل هو ايه الي بيحصل يا محمد مفيش حاجه محمد: مسك وشي بأيده وقرب من ودني وقالي لا فيه يا كسمك لما سعد يتصل بيا ويفضل يزن عشان اجي ولما اجي الاقيكي لابسه القميص الفاجر ده وقال ايه تيلفونك فاصل شحن من امبارح وكان ممكن يتصل علي تيلفون البيت الي لاقيته اول مادخلت في وشي ما علينا يمكن مركزتش لما رنيتي عليه وهو اتلغبطت وقالي ده رقم واحده شرموطه وكنسل مرتين بس لما ادخل والاقي تيلفونك علي التربيزه واص الاقيه مشحون وبعديها تعملي حكايه الفار وبعدها يسيبني ادخل عليكي قوضه النوم واعمل الي عملته ويدخل يلاقي زوبري واقف يبص عليه ويعمل نفسه مش واخد باله ويسيبك تقعدي كده قدامك يبقي الي بره ده خول وعارف الي بينا وبيعرص عليكي صح يا شرموطه انا لا طبعا ايه الي بتقوله ده راح ضربني بالقلم وقالي صح لبوه هزيتله دماغه باه صح ابتسم وقالي ----تسمعي كلامي ومقولش علي حاجه ومتعملهاش وطالما ده معرص يبقي هنيكك قدامه سمعتي يا متناكه هزيتله دماغي باه راح شد الحزام ونزل البنطلون وطلعه ده زوبره الي فشخني امبارح نايم بس شكله حلو بصيت عليه وجاي احط ايدي عليه راحد ضربني بضهر ايديه علي بزازي وقالي متستعجليش لسه شوية ولف واداني ضهره لفيت بضهري عشان اخرج لاقيت ايديه جيباني من شعري وبيشدني قمت صرخت اااااه في ايه يا محمد ----مقولتلكيش يا كسمك اخرجي حاضر يا محمد خلص الي بيعمله وشورلي اني اروح تحت الدش سمعت كلام فتح عليا الميا ---وقالي هيا في البفره في قوضه النوم ---طيب هاتيها وتعالي زي مانتي كده واقول لسعد ايه يا مح... مكملتش الكلمه لاقيت القلم نزل علي وشي وضربني برجله في رجلي جري ايه يا وسخه تقولي حاضر من غير نقاش ---حاضر يا محمد وفعلا دخلت وهو خرج راح لسعد وقعد دخلت لاقيته ماسك طبق الحشيش وبيفضي فيه السجاير وبصلي من فوق لتحت وبص لسعد الي قالي --ايه يا هبه الميه دي محمد بصلي وبصله وقاله:كنت بهزر معاها في الحمام وفتحت عليها الميه انا اتخرست وسعد ما نطقش وبقينا نبص لبعض احنا التلاته ومحمد بيبتسم راح مكمل وقاله: -- ايه ياسعد انت مش قولت أن احنا اخوات اخ بيهزر مع اخته الجامده فيها حاجه سعد اتحشرج صوته وقاله لا عادي محمد:ادخلي بقي غيري الي انتي لابساه ده والبسي حاجه تاني عشان متاخديش برد ولو عايزه تلبسي القميص الي كنتي لابساه فاجر عليكي مبينك موزه بجد وسرحي شعرك ده وحطي شوية ميك اب عشان عيب تقعدي قدام اخوكي بالمنظر ده سعد برق لمحمد وقالي ادخلي يا هبه فعلا دخلت بس مبقتش عارفه اعمل ايه ولا عارفه ايه جرأه محمد دي ولا ايه الي بيدور بره طيب اسمع كلام محمد ولا سعد وصلت لحل اني اسرح شعري واحط ميك اب واطلع قميص نفس التاني بس لونه احمر ويدوبك مغطي طيزي ولبست اندر احمر شبك واقعدت استني الي هيحصل اهو لا منها خلفت محمد ولا خلفت سعد وشوية ولاقيت سعد بينده ----هبه هاتي ميه لمحمد قومت جبتها ونديت علي سعد يجي ياخدها سبق صوته صوت محمد وقالي تعالي ياهبه دخلت واول ماسعد شفني حط راسه في الارض ومتكلمش محمد : ايه يا بت الصاروخ ده يخربيت جمدان امك لا مؤاخذه يا سعد بعاكس اختي عندك مانع ؟ سعد مردش عليه الخوف ملي قلبي مبقتش فاهمه حاجه وبقي نفسي الارض تنشق وتبلعني بلف عشان اخرج ----محمد قالي لا خليكي قاعده معانا اهو تونسينا لا هسيبكم لوحدكم عشان تعرفوا تتكلموا في شغل ---محمد : لا احنا خلصنا كلام في الشغل ومقدميش كتير وانزل يدوبك هشرب واركب أنا:هتركب ايه يا محمد ؟ محمد بص لسعد وضحك وقال :الميكروباص عشان اروح سعد:اقعدي يا هبه وفعلا قعدت علي كرسي الانتريه محمد : مالكم قفشتوا ليه اقوم امشي سعد: لا يا محمد مكانك والبيت بيتك محمد:احنا هيبقي بينا شغل وهتبقي قتحه خير وهمسكك فلوس متحلمش بيها وانت يا سعد هتبقي اخويا امك أمي واختك أختي ومراتك .... بصلي وبص لسعد وبعديها ضحك وقال اختي والبيت بيتي وده العشم ما بينا موافق يا سعد سعد:حد يقول للخير لا موافق يا محمد محمد : ماشي يا سعد وانتي يا هبه ناوليني ريموت التيلفزيون الي تحت طيزك بصيتله باستغراب فعلا انا قعدت علي الريموت بس ايه الي انت فيه ده جريء زياده عن اللزوم ناولته الريموت جاب فيلم اجنبي وقالي اطفيلنا النور عشان الفيلم ده جامد وبحب اتفرج عليه وفعلا قمت طفيت النور وقعدت مكاني لاقيت محمد بيقولي -----هتتفرجو ازاي كده تعالوا اقعدوا جمبي علي الكنبة فعلا قمت انا وسعد وجيت اقعد في الحرف عشان سعد يقعد في النص لاقيت محمد قال لا اختي تقعد جمبي وفعلا قعدت في النص ما بينهم ومحمد قعد يلف الحشيش وخلص لفه ورجع بضهره ولف ايده حاولين رقبتي وشدني ليه عشان ابقي في حضني وعشان ابقي مرتاحه رفعت رجلي وحطيتها علي رجلين سعد وفضل محمد يمشي ايديه علي ضهري وعلي طيزي من فوق الاندر ويقوم ضربني علي طيزي لما سحت في ايديه خالص راح رافع رقبتي وقرب شفايفه من شفايفي وقعد يعضعض فيها ويمسك بايديه حلمه بزازي يشدها واول ما يسيبها الاه تطلع من شفايفي بحاول افرد جسمي رجلي جت علي زوبر سعد الي لاقيته مخرجه من بنطلونه قعدت احرك رجلي علي زوبر سعد ومحمد نازل عضعضه في شفايفي ولعب في حلماتي لما ولعني خالص وراح ممشي ايديه علي كسي من فوق الاندر وفضل يدعك وانا علي اه اه كسي يا محمد برااااحه سعد سمعني لاقيت لبنه الخول علي رجلي قمت نزلت بايدي علي حزام محمد فكيته ونزلت ايدي تحت البوكسر وفضلت العبله في زوبره وهو لسه بيدعك في كسي ويقرص في بزازي ويبهدل حلماتي ورجلي لسه علي زوبر سعد الي زوبره منمش حتي بعد ما جبهم لاقيت محمد اتعدل نزل البنطلون وشد شعري علي زوبره فهمت ومسكته بايدي وفضلت ادخله واخرجه ��ي بوقي ادخله براحه واخرجه براحه وايد محمد سرحت تحت الاندر ووصلت لطيزي قعد يدخل صباعه لغايه ما دخل كله وفضل يحرك فيه اكنه بينيك طيزي وانا بمص في زوبره براحه لاقيته ابتدي يحرك شعري ويشد عشان امصله جامد وفعلا ابتدي يحرك بسرعه وغصب بدل كنت بدخل راس زوبره بس في بوقي بقي كله بيدخل ويخرج حسيت اني بتخنق حاولت افرفر معرفتش وخصوصا لانه بينيك طيزي بصباعه بسرعه بصوت وصوتي مكتوم وسعد بيجيب لتاني مره لبنه علي رجلي خرجت زوبره بالعافيه من بوقي راح قايم وشددني من شعري مجرجرني علي قوضه النوم رماني علي السرير وقلع هدومه راح رافع رجلي مقلعني الاندر ومن غير مقدمات حط زوبره مره واحده في كسي رقعت اااااااااااه الشارع كله سمعها وفضل ينيك في كسي جامد يدخل ويخرجه جامد قوي فجأه وقف وزق زوبره جامد طلع روحي في الزقه خلاني رقعت بالصوت ها يا شرموطه كفايه كده --سكت مردتش راح ضربني بالقلم ردي؟ اه نيك انيكك فين ؟ في كسي عايزاك تفشخه فضل ينيك براحه هو احساس تاني وجميل بس انا عايزاه يرقع في كسي جامد نيك يا محمد جامد ايه يا متناكه وراح زاقق زوبره جامد نيك جامد وفعلا ابتدي يرقع ويخبط جامد في كسي وانا علي اه اه نيك جامد اه اه افشخ كس شرموطتك عاجبك زوبري يا شرموطه اه اه اه قوي يا قلب الشرموطه زوبري ولا زوبر جوزي جوزي مين ده خول اه اه ده زوبره بيبعبص مش بينيك انت الي بتنيك زوبرك جامد فشخلي كسي ااااااااااااااه نيك متناكتك جامد ااااااااااه جبتهم اربع مرات وهو مره واحده لما خلاص روحي طلعت ومش مستحمله اي حاجه في كسي حسه انه جاب دم خلاص يا محمد حرام عليك مش قادره استحمل تاني اااااااااااااااااااااااااااااااه كسي ورم كفايه اتحركت من تحته لغايه ما خرجت زوبره راح ضربني بالقلم غصب عني دموعي نزلت وقولتله صدقني مش قادره خلاص هيجيلي التهابات راح قلبني علي ضهري وضربني علي طيزي جامد صرخت وحاول يدخل زوبره براحه في طيزي بس عشان تخين لا قدرت ولا استحملت وصرخت جامد راح نده علي سعد ببص ناحيه الباب لاقيت سعد قاعد ع الارض ومطلع زوبره الي كان نايم وبيتفرج علينا وقف سعد ورفع بنطلونه وجه محمد قاله عايزك تكتم صوت الشرموطه دي ميطلعش صوتها وفعلا سعد حط ايديه علي بوقي ومحمد دخله زوبره مره واحده صوتي مطلعش روحي الي طلعت ودموعي بقيت بحر من الوجع وهو ولا هنا فضل ينيك في طيزي يرقع ويدخله ويخرجه بسرعه شوية وابتديت اتعود عليه وعلي متعه من شكل تاني حركت قلت قعدت احرك راسي عشان سعد يسيبني محمد راح وقف وقاله سيبها ومش هطلع صوت صح يا شرموطه هزيت راسي باه سعد سابني فعلا مصرختش ومحمد ابتدي يحرك زوبره تاني بسرعه في طيزي وانا علي اه طيزي نار يا محمد جوه مش قادره اه اه اه نيك افشخها بسرعه شايف يا خول النيك ازاي شايف مراتك بتتفشخ من الغريب نيك يا محمد نااااااااااااااااااااااااار جوه قعد يدخله ويخرجه شوية وجابهم في طيزي ساعتها النار هديت علي الاخر وحسيت بدفا ومتعه محستهاش في حياتي خرج زوبره من طيزي ونام علي ضهره وقالي اطلعي اقعدي قولتله مش قادره كسي هيموتني مش هستحمل راح ضاربني علي وشي قومي يا شرموطه اتنططي علي زوبري قومت وعشان اعصابي بايظه مش عارفه اقعد عليه وهو مش عايز يساعدني بس بص لسعد الي جري مسك زوبره وابتدي يدخله في كسي اه زوبرك يا محمد جامد قعدت عليه مره واحده روحي راحت مني قعدت ومقدرتش اقوم غير بقلم منه خلاني اتنطط علي زوبره اقوم واقعد شويه وهو حس اني خلاص مش هستحمل راح شددني من شعري نزلت علي شفايفه مسكها وفضل يبوس فيا راح رافع نفسه ورافعني معاه وقال لسعد امسكها عشان متزلش وفعلا سعد وقف ورايا وحط ايدي بين دراعاتي عشان منزلش ومحمد فضل نيك في كسي اجمد بكتير من الوضع الاول زوبره كان بيخبط في كسي من جوه فضل ينيك شوية ولما حس انه قرب قلبني وهو بيتقلب قلب سعد علي الارض واكن محصلش حاجه حط زوبره بين بزازي فهمت عايز ايه ضميت بزازي علي زوبره وقعد ينيك فيه شويه قام شددني من شعري وعدلني شوية عشان يحط زوبره في بقي وقعد يلعب بيا ويحركني شوية لغايه ما جاب لبنه في بوقي وخرجه زوبره نقط شوية علي صدري واتعدل نام جمبي وخدني في حضنه شوية والجرس رن سعد اتلغبط قولتله سعد قوم شوف مين محمد : افتح يا سعد دي اختك هنادي انا وجوزى وهو .. الجزء الخامس قولتله: سعد قوم شوف مين محمد : افتح يا سعد دي اختك هنادي ***** يروى محمد هذا الفصل من القصة: في عصر ذاك اليوم ذهبت هنادى إلى منزل اخيها سعد بصحبة ابنها وابنتها الاطفال بناء على تهديدى لها لتحضر والا فضحت دياثة اخيها وزوجته هبة وطرقت الباب وفتح لها سعد وخلعت البالطو الطويل الذى كانت ترتديه ولم أصدق ما رأيت كأننى لأول مرة أرى أخت سعد صديقى هنادى. أصفها لكم: امرأة في قمة الجمال بل ملكة جمال حقيقية تلبس ملابس شفافة كما طلبت منها تظهر كل مفاتنها لدرجة أن ملابسها الداخلية واضحة وكان يطغي عليها اللون الأحمر ولون بشرتها شديد البياض يميل شعرها إلى اللون البني أو لون بني مع أسود لا أدري كيف يصفون هذا اللون ؟ ..... عيونها كبيرة ودائرية كعيون المها وفمها صغير جداً و شفايفها رغم صغر الفم ولكني أراها مكتنزة تشهي الناظر لمصها . قالت لي ها أنا ذا جئت إليك بناء على تهديدك وطلبك أيها الوغد ومع أطفالى كما طلبت. وأنا لست معها بل مع ذاك الجسم المنسق الممشوق الجميل وتعاريجه الفاتنة دي النساء وألا بلاش . إنها هنادى أخت سعد وهي أكبر منه ومني بثلاثة سنوات وهى متزوجة لليوم من ابن خالتهم وتزور اخاها من وقت لاخر بالبيت وتبيت عنده احيانا هى واولادها حين سفر زوجها فى مامورية او فى العطلات ولم يكن زوجها يحب المجئ معها والبيات ��ارج منزله فيدعها تبيت ويبقى بمنزله فلا يرتاح الا فيه . يا لهذا الغبي الأخرق من يستطيع أن يترك هذا الجمال ويترك هذا الجسم الجميل الرائع ولو لليلة مبيت عند اخيها. وكانت هنادى تمتاز بجسم جنسي مشوِّق . وبينما كنت أنيك هبة زوجة سعد أمام سعد وأمام أطفال هنادى الصغار الذين ينبهرون بالاجساد العارية امامهما التى تتقافز وتتعانق وتتاوه وتلتحم .. كانت هنادى بملابسها الشفافة كما طلبت منها تدخل المطبخ ثم تأتي بين الحين والآخر لتقدم لنا عصيرا أو شاي ونحن نتنايك وللمتفرجين الثلاثة طبعا سعد والطفلين .... ألخ وكلما تنحني لسكب العصير أو الشاي أجد عيوني تخترق النظر إلى تلك التفاحتين الكبيرتين وكانتا ظاهرتان لي من فتحة الصدر على ثوبها الشفاف . وأنا أحاول جاهداً تحمل كل ذلك وازداد شدة في نيكي لهبة زوجة سعد .. وكانت مشيتها فيها دلع ودلال مغرى ولم أستحمل وكانت هنادى تقف جوار جسدينا العاريين بكل ما فتنني ومددت يدي ولامست مؤخرتها وأطلقت لبني في اعماق جسد هبة امام زوجها واخت زوجها واولاد اخت زوجها. .بعد قليل دخلت الى غرفة نوم اخيها وزوجته فتعقبتها وناديت سعد وزوجته هبة والطفلين ليشاهدوننى وانا انيك هنادى. ارتديت ملابسي ثانية وطرقت باب الغرفة المغلق. فتحت لي الباب وكان عطرها يسبقها وقالت لي وقد تقبلت ورضيت بمسألة اننى سانيكها لا محالة وستخون زوجها معى وساهتك شرفه واعيد له زوجته وكسها ممتلئ بلبنى وربما بطفلى وهو غافل ويظنها فى زيارة ومبيت عادى عند اخيها... قالت: تفضل وتحدثنا قليلاً وقلت لها : لماذا هذا المكياج أنتِ جميلة من دونه بل فاتنة وجلس الاربعة على كراسى متجاورة امام السرير كالتماثيل ولم يتكلم معى طوال النيكة سوى الاطفال وكنت اجيبهم واريح فضولهم وانا انيك امهم هنادى ذهبت هنادى وغسلت وجهها وزادت من عطرها لإثارتي أكثر ولم اصبر فذهبت اليها بالحمام وقلت لها أنتِ أجمل من رأيت في حياتي فقالت لي : أخجلتني أني امرأة عادية . وتحدثنا عن حياتها وزوجها وكل منا ممسك بيد الأخر . وصارت يدي تبحث عن كل تعرجات جسدها وهي بخبرتها كمتزوجة لم تحسسني برفضها بل أخذت تمسح على زبي بأناملها وأنا أمسك مرة طيزها ومره فخذيها ومرة نهديها وقبلتها بل مصصت شفتها السفلة ثم العليا وهي أمسكت زبي بقوة وقلت لها لماذا لا نخلع ملابسنا فقالت لي أصبر مش هنا تعالا . ودخلنا غرفة نوم سعد وزوجته مرة اخرى وكانت الغرفة جميلة ومرتبه ونفس العطر الذي بجسدها يملأ أرجاء الغرفة ولم أستحمل أكثر فضممتها لصدري وضمتني هي بشدة وأرقدتني على سريرها وبدأت تخلع في قميصي ثم بنطلوني وطبعت بوسه على زبي قبل أن تخرجه من باقي ملابسي الداخلية وأمسكت بزبي وقبلته ولعقت رأسه بلسانها ولحسته من أوله إلى أخره وقالت لي : لك زب ضخم وسميك وساخن، وقامت وهي ممسكة بزبي وخلعت ملابسها ومازال زبي بين أصابع يدها اليسار وخلعت جميع ملابسها وظهر لي ذلك الجسم الناصع البياض وكان طيزها كبيراً وحلواً وناعم الملمس كباقي جسمها ورجعت ووضعت زبي بين نهديها وضمت نهديها وبلعت رأس زبي داخل شفتيها ومازال زبي بين هاتين التفاحتين يعني بالعربي الصريح نكت نهديها كما يتناك الطيز ثم رجعت وصارت تلحس في خصيتي ثم تلحس كامل زبي وترجع للخصيتين مره أخرى ورفعتها ومصصت شفتيها مرات ومرات حتى أصبح لونها مائل إلى الأحمر ومصصت نهديها كل نهد لوحده ولعبت بأسناني على حلمتي النهدين وهي تتأوه وتزداد في تأوهاتها وكلما أضغط على حلمة نهدها تزيد من ضمها لرجلي بين فخذيها . وقامت ورقدت على بطنها وقالت لي : أطلع فوقي وطلعت وفرقنا أرجلنا عن بعضها وقالت لي أرفع وسطك قليلا ًورفعته وأمسكت بزبي وأدخلته بين شفري كسها وهنا شهقت وصرخت وقالت : لي أضغط كمان وضغط وكان زبي منتصباً كصاروخ يخترق الغلاف الخارجي وتزداد تأوهاتها وصرخاتها وتقول أضغط اكثر كمان يا حبيبي أضغط حقيقة كان جسمها ليناً وكسها ساخن مرن ودخل زبي إلى أن حست هي بالخصيتين وقلت لها سأرفع رجليك إلى أعلى ولكنها رفعتها قبل ما أكمل حديثي وضمت وسطي برجليها بقوة وحينها ضغطت زبي داخل كسها بكل قوة وهنا صرخت وقالت : أشعر بأنك عورتني فإن زبك ضخم وسميك ليس مثل زب زوجي أرجوك ما تطلعوش خالص خليه . وزاد هيجانها وزاد معه نشوتنا وأتيت بالأول داخل كسها وأخرجته ولعقت ما تبقى من مني بزبي وقامت بلحس كل صدري وبطني . ويا لفرحتي كل هذا الجمال والأنوثة تلحس زبي وبطني وصدري وأنيكها وأتمتع بكل هذا يا لحظي ويا لسعادتي وليلتها نكتها أكثر من أربعة مرات بكسها وطيزها ولم نمل من النيك وهي تلحس زبي وتمصه وأقبلها وأعصر نهديها وأدخل زبي بكسها مرات وبطيزها مرات . ولاطفت زبر ابنها وكس ابنتها 12 و 13 سنة اعمارهما. وهما يتاملان نيكى لامهما وقلت: المرة القادمة سانيك هنادى بدياثة وحضور زوجها ورضاها او بالتهديد. وهبة فى حضور اخيها وابيها وامها. ****** اليوم الحادى عشر. الليل الحادى عشر حكايتي مع الدياثة انا وزوجتي (1) انا اسمي زياد عمري الان 45 سنة بدات حكايتي عندما بدأت ابحت عن زوجة تانية تلبي رغباتي الجنسية خصوصا وانا رجل اعشق الجنس بجنون . تعرفت الى نادية التي كانت تعمل معي في نفس الشركة عند انتقالى الى الفرع الدي تعمل به . في البداية اصف لكم نادية ... جميلة بيضاء شقراء طولها اكتر من المتوسط 178 سم عمرها عندما تعرفت عليها كان عمرها 28 سنة مليانة صدرها عارم طيزها تستهوي كل من يراها يعني انثى بمعنى الكلمة وكانت متحررة في لباسها وعندما علمت بانها مطلقة ادركت انها هي ما ابحت عنه . بدأت اتقرب منها الى ان صار بيننا علاقة صداقة وعلمت منها انها تسكن مع اهلها بعد الطلاق لانها لم ترزق بأطفال وانها بعدما تزوجت في المرة الاولى لم تعد تطيق السكن مع اهلها بعد ماكانت لها حياتها المستقلة . انتهزت الفرصة وعرضت عليها الزواج والسكن في شقة لها وحدها لكن بشرط ان يكون الزواج بدون علم اهلي وزوجتي . وافقت نادية على شروطي خصوصا بعد ماعرفت ان حلتي المادية ميسورة . اشتريت شقة في منطقة خارج المدينة حوالى 20 كيلومتر وانتقلت الى العمل بفرع في نفس المنطقة وتزوجنا طبعا الزملاء معنا لم يعلموا بأمر زواجنا وبعد الزواج توطدت علاقتي بزملائي من الرجال وكالعادة بين الرجال لابد من الحديت عن الزميلات الى ان حدث في يوم كنت انا واحد الزملاء القدامى في الفرع نتجادب اطراف الحديت فوصل في حديته الى نادية فاصبح يصفها بأنها لبوة وانه كان يتمنى ان يحصل عليها ويستمتع بجسمها المثير , انا كنت استمع اليه وفي داخلي احاسيس مختلطة بين متعة وغضب انها زوجتي ولكن لا استطيع ان ارد لان زواجنا سري ولكن الدي صدمني هو عندما قال زميلي وحيد ان نادية كان لها عشيق كان دائما يأتي اليها بسيارته التي دكر نوعها وكانو يلتقيان في الشارع الخلفي للمكتب وكانت تدهب معه وانه يعرف هدا الشخص وهو ليس من عائلتها . لاخفيكم سرا انه عندما علمت بأمر العشيق كانت مشاعري خليط من الغضب والفرح ....غضب لاننا انا ونادية اتفقنا ان لانخفي اسرار عن بعضنا وهل مازالت على علاقة بعشيقها خصوصا وانا لا ابيت عندها الا مرات معدودة في الشهر. وفرح لاني عندما تزوجتها كنت اريدها شرموطة بمعنى الكلمة واريد ان احقق خيالاتي الجنسية بها. اردت ان تحدتني هي بأسرارها التي تخفيها عني ولكن كيف السبيل , المواجهة لن تجدي نفعا لانها ستوصلني الى طريق مسدود فلابد من التحايل وجعلها تعترف وهي مطمئنة , اصبحت عندما نكون في الفراش احكي لها عن خيالاتي الجنسية وعن رغباتها خصوصا وانها كانت لبوة وشبقة ولاتشبع من النيك ,واحيانا اطلب منها ان تنزل للمحل تحت العمارة وتكون بملابس البيت وهي في البيت لاتلبس ملابس داخلية فتدهب للمحل بالعباية بدون ملابس تحتها وتكون تفاصيل جسمها مرسومة على العباية وكانت لاتمانع وخصوصا انها تبحت عن مايرضيني . في احد ايام كنت عندها في الشقة وكنا نتحدث فدق جرس الباب فدهبت لكي تفتح انتابني الفضول فاقتربت من باب الغرفة فوجدتها واقفة عند الباب وتكلم شخصا وكان صوتها خافتا وتقول له ادهب ادهب زوجي موجود . صدمت ...رجعت لداخل الغرفة.. جلست مكاني دخلت ووجهها عليه علامات الخوف سألتها من فالت جارتي عندها لم انتظر وانتهزت الفرصة وقلت لها ان من كان بالباب رجلا وكنتي تطلبي منه الدهاب لاني موجود .... تلعتمت .. حاولت الهروب بالكلام ولكن قلت له انها امام خيارين اما ان اعرف الحقيقة او ان المشكلة ستتفاقم ,,, بدات بأخراج اسلحتها وصارت تبكي وقالت انه ابن خالها نجمي وهو كان دائما يعاكسها في بيت اهلها وانه يعرف عنوان الشقة في ليلة العرس وانها كانت دائما تصده . اكتفيت بما فالت على اساس اني اقتنعت بكلامها وانا في داخل نفسي فرحان بما وصلت اليه وان الطريق صارت اسهل للوصول الى ما أريد صرت عندما اكون انيكها احكي لها عن نجمي ابن خالها واحاول ان استدرجها لاحصل على اي اعتراف فسالتها كيف كان يعاكسك نجمي فقالت انه دائما يقول انها حلوة ومثيرة وجسمها سكسي جدا فقلت لها الم يحاول انا يلمس جسمك بيديه فقالت انها دائما تهرب منه نزلت براسي الى كسها وصرت الحسه وقلت لها احكيلي عن نجمي حتي اعترفت لي بأنه مرة في بيتهم وكان هناك عرس لاخت نجمي وكانت هي ترتدي ملابس سهرة مثيرة فوجئت به في الدور التاني وكانت لوحدها فأمسكها صدرها بيديه واخد يلعب بصدرها وهي تحاول ان تتخلص منه ............... البقية في الجزء التاني ومزيدا من الاعترافات حكايتي مع الدياثة انا وزوجتي ( 2 ) قلت لها احكيلي عن نجمي حتي اعترفت لي بأنه مرة في بيتهم وكان هناك عرس لاخت نجمي وكانت هي ترتدي ملابس سهرة مثيرة فوجئت به في الدور التاني وكانت لوحدها فأمسك صدرها بيديه واخد يلعب بصدرها وهي تحاول ان تتخلص منه ونزل بيده على كسها وهي تدافع عن صدرها وكسها ولكن كان هو مصر.... سألتها ومادا فعلت انت قالت قاومت ولكن اخيرا استسلمت لان حركات يديه على صدرها وكسها كانت لاتقاوم . وصرت اتأوه من شده الهيجان فطلبت منه ان يدخلا غرفته لكي لايراهما احد . دخلا الغرفة وصار يبوسني بقوة وانا ابادله البوس وخلعنا ملابسنا وبدا يمص حلمات صدري تم نمت على السرير وصار يلحس كسي ويكاد ان يأكله تم خلع ملابسه واصبح زبه امامي فأمسك برأسي وقربه من زبه وبدات امصه وكنت في حالة هيجان غير عادية تم نمت على ظهري وادخل زبه في كسي وبدات خصيتيه تضرب على طيزي قاومت الصرخات حتى لاينتبه احد لنا وبدا صوت اهاته تعلو الى ان افرغ لبنه في كسي عندما وصلت نادية الى هدا الجزء من الحكاية لم استطع ان اقاوم وانفجر اللبن من زبي داخل كس الشرموطة حبيبتي وانا فرحان بما وصلت اليه. ام يرضي متعتي الجنسية ماوصلت اليه وصرت في كل مرة اطلب منها ان تحكي لي كيف ناكها نجمي وكانت في كل مرة تخرج تفاصيل جديدة لم تستطع ان تحكيها اول مرة الى ان اعترفت لى انه ناكها اكتر من مرة في بيتهم وبيت اهلها وكانت احدي المرات التي ناكها فيها في فترة خطوبتي لها وكانت هي وحدها في البيت واهلها داهبين الى بيت خالها للمعايدة فأوصت اختها الضغرى ان تقول لنجمي بأنها لم تحضر معهم وانها موجودة بالبيت . فالت جاء نجمي وكنت وحدي بالبيت فدخل من الباب وصار يبوسني عند المدخل و كنت لابسة فستان منزلي على اللحم دخلنا الى الغرفة ورفع الفستان وبدا يلحس كسي وهو كان شاطر جدا في اللحس بعدها خلع بنطلونه واخدنا وضعيه 69 وبدات امص زبه وهو يلحس كسي حينها رن جرس التلفون فطلبت منه السكوت قالت رديت على التلفون فكنت انت من يتكلم تحدتت معك قليلا تم طلبت منك انتظار قليلا حتى تحضر ماء للشرب خرجت وتبعني نجمي فقلت له هدا خطيبي ولا اريد ان يحس بوجود شخص معي لانني قلت له انا وحدي قالت نادية رجعت وصرت اتحدت معك ولم يستطع نجمي الصبر فبدا يلعب بأصبعه على كسي تم بداء يلحس كسي بلسانه وانا اقاوم اهاتي خوفا من ان تعرف بما يحدث في دلك الوقت. قالت كان شعور من الخوف والمتعة في نفس الوقت بعدها انتهت المكالمة ولم اكتشف شيئا وناكها نجمي وافرغ لبنه في كسها ولم استطع ان اكبح جماح شهوتي وافرغت لبني في كسها من فرط المتعة وانا اتخيل نجمي هو من افرغ لبنه فيها. رغم ما وصلت اليه من صراحة مع زوجتي ولكن لايزال يشغل تفكيري سبب حصوره الى شقتنا في دلك اليوم فصار عندي اصرار ان اعرف ماوراء حضوره ................... البقية في الجزء التالت ومزيدا من الاعترافات الجزء الثالث بعدما حكت لي زوجتي نادية كيف ناكها ابن خالها نجمي وهي تتحدت معي في التلفون سيطرت على فكرة سبب حضوره الى الشقة في دلك اليوم ... الى ان قررت في يوم ان اتكلم معها بشكل مباشر فقلت لها : هل لاحظت اي تغير تجاهك من ناحيتي بعدما اعترفت لي بعلاقتك بنجمي . قالت : لا ( وانا كنت شايلة هم الموضوع ) وخصوصا بعدما جاء الى الشقة في دلك اليوم وانت موجود . عندها سألتها بسرعة وماسبب حضوره يومها . وهل هي المرة الوحيدة . سكتت لفترة تم قالت بدون ان تنظر الى : اريدك ان تعدني بأن لاتغيير معاملتك لي وانا اعدك ان اكون صريحة معك . فاقسمت لها بأن ماستقوله لن يغير شيئأ والا كان ماحكته لي عن نجمي كافي لتغييري . فقالت :انه بعد زواجنا كان يحاول التواصل معي عن طريق اختي الصغرى وكانت اختها دائما تقول لها ان نجمي يسأل عنها . الى ان حدث في يوم كنت انا وامي بأحد الاسواق الشعبيه القريبة من بيت اهلها ففوجئت بأمي تسلم على شخص فأدا به ابن اخوها نجمي اقترب مني وصافحني وامسك يدي بقوة وقال لي لمادا لم نعد نراك بعد الزواج ولم تعودي تزوري جدتك مثل السابق فقلت له انني مشغولة واصبح حضورها قليلا بسبب بعد مسافة مسكنها الجديد . انشغلت امي مع احد الباعة وابتعدت عنا قليلا . فقال وقد بانت الشهوة في عينيه انه قد اشتاق لي كثيرا وانه كان يبعت لى السلام مع اختي الصغرى ويريد اللقاء بي واني اصبحت بعد الزواج اكتر جمالا وانوتة وانا استمع الى كلماته واتدكر ما كان يفعله بي في بيتهم وبيتنا فبدات اهيج من كلماته وانا ابتسم فقال لي انه يريد ان نلتقي وبأي طريقة لانه لم يعد يحتمل وانه لن يضيع فرصة اللقاء هده . اعطيته رقم الموبايل الجديد وقلت له اتصل بي عندما نعود انا وامي الى البيت كاد ان يطير من الفرح عندما اعطيته الرقم واتجه الى امي حدثها قليلا تم ودعنا بعد عودتنا الى البيت اتصل بي نجمي دهبت الىاحدى الغرف الخالية وبدأنا نتحدث وصار هو يدكرني كيف كان ينيكني وانا العب بكسي وهو يقول اريد ان الحس كسك وانا في شدة الهيجان وهو يسألني متى يكون اللقاء فقلت له سوف ارتب دلك . قالت زوجتي بعد عدة ايام وبعد الكتير من السكس بيني وبين نجمي في الهاتف اوهمته انك سوف تسافر خارج المدينة في الايام القادمة لكي يكون مطمئنا . وقلت ان الموعد السفر غير محدد وعليه ان ينتظر اتصالي به ( لان زوجتي نريده ان يحضر بعد مغادرتي انا للشقة الى بيت زوجتي الاولى لتضمن عدم عودتي ) . قالت زوجتي في احد الايام بعد حضوري الى الشقة على الغداء اتصلت بنجمي وقالت له ان ينتر منها مكالمه لكي يأتي في المساء . وبعد مغادرتي للشقة تقول زوجتي : اتصلت بنجمي وقلت له ان يحضر ودخلت الى الحمام واخدت دش عالسريع وقمت بتجهيز نفسي . رن الموبايل وقال لي نجمي انه يقف بسيارته تحت العمارة . فأخبرته بأن يأتي دخل الى الشقة واغلقت الباب فأمسكني عند الباب بدا يبوسني بقوة وانا ابادله البوس بهيجان . قالت : دخلنا الى الصالون فأعطاني نجمي كيس فتحته فوجدت فيه فستان لينجيري اسود شفاف فقال لي اريدك ان تلبسي لي هدا دخلت الى الغرفة ولبست اللينجيري وقفت امامه في الصالون فصار ينر ظالى ويقول اول مرة تكوني في مستعدة للنيك من اجلي انا وقف وبدا يمسك صدري بيديه ويمص شفاهي بقوة وانا اكاد اسقط من الشهوة مددت يده الى زب نجمي وبدات اتحسس عليه من وراء البنطلون كان واقفا كالصخرة عندها قاطعنها قائلا : هل زبه كبير قالت جدا . سألتها . اكبر من زبي سكتت قليلا تم قالت الفرق واضح . قالت اخرجت زبه من البنطلون ونزلت اليه وبدأت اتلدد بلحسه بلساني من الرأس وحتى الخصيتين وبعدها بدا المص قليلا قليلا حتى احسست به داخل حلقي وبدء نجمي يدخله في فمي ويخرجه ويتأوه من حلاوة المص بعدها نمت على ظهري وبدات رحلة من روعة لحس الكس والتي كان نجمي بطلا فيه , بدا يدخل لسان قليلا بين شفرتي كسي ويحركه نزولا وصعودا تم بدا يدخله داخل كسي ويلحس ماء شهوتي ويمص كسي بفمه لدرجنة انني احس بكسي كله داخل فمه ولم اقدر على المقاومة من حلاوة اللحس والمص فقدفت شهوتي . رفع نجمي رجلي عا��يا وبدا يحك زبه عى كسي وانا بدأت اهيج من جديد تم بدء بأدخاله الى كسي حتى احسست به يدخل عميقا داخل احشائي . سألتها : وهل تستطيعين تحمل زبه الكبير في كسك قالت : تعودت عليه . بدا نجمي بأدخال زبه واخراجه في كسي ولكن لم يقدر على التحمل فأنفجر لبنه داخل كسي واحسست بمنيه يخرج من جوانب كسها . قالت بعدما افرغ نجمي منيه في كسي دهبت الى الحمام تم رجعت اليه وبدات امص زبه وهو مازال مغطي بالمني الطازج وبدات امصه والحسه الى ان اهتاج من جديد فركبت عليه وبدات ادخله في كسي الى الخصيتين وبدات انيكه وهو نائم على ظهره وهو يصرخ من شدة المحنة : كم اشتقت اليك ياشرموطة بعدها نزلت من عليه واخدت وضعية الكلب وادخل زبه في كسي وبدا يعدبني بزبه المنتصب وانا اصرخ من شدة النيك واستمر ينيكني طويلا حتي افرغ لبنه بكسي . وانا لم اعد اقوى على الوقوف من النيك فلبس نجمي ملابسه وودعني وبقيت في مكاني ونمت حتي الصباح . بعد هدا الاعتراف لم يعد هناك اي حواجز بيني وبين زوجتي فقلت لها بعد ما انتهت من قصتها مسائلا : هل تحبين ان ينيكك نجمي دائما ادا كنت تحبين دلك فأنا موافق . قالت ادا كنت انت موافق فأنا اريد خصوصا وان نجمي شاطر في النيك وزبه كبير وهي قد تعودت عليه ............. البقيه في الجزء الرابع ومزيدا من الاثارة حكايتي مع الدياثة 4 بعد هدا الاعتراف لم يعد هناك اي حواجز بيني وبين زوجتي فقلت لها بعد ما انتهت من قصتها متسائلا : هل تحبين ان ينيكك نجمي دائما ادا كنت تحبين دلك فأنا موافق . قالت : ادا كنت انت موافق فأنا اريد خصوصا وان نجمي شاطر في النيك وزبه كبير وهي قد تعودت عليه فقلت لها :انا لا امانع ان تحضريه الى الشقة يشرط ان اكون موجود , فقالت كيف . قلت لها : انت قلتي انه ناكك في الصالة عندما احضرته الى هنا . قالت : ايوة . قلت لها : انا سأختبي في البلكونة وسيكون ممتعا جدا ان اتفرج عليكم . قالت :انا ماعنديش مانع . فأتصلت زوجتي بعشيقها نجمي وبعد الحديث اتفقت معه ان يحصر في اليوم التالى . قبل الموعد بدات اجهز لمكاني في البلكونة فقمت بوضع نايلون تعتيم الخاص بالسيارات على زجاج باب البلكونة لكي استطيع ان اتفرج دون ان يراني نجمي واتفقت مع زوجتي ان يكون موعد حضوره عند حلول الظلام لاضمن بقائي في مكان مظلم . بدأت اساعد زوجتي في استعدادها لنجمي فقمت بوضع لوشن للجسم حتى يزداد جسمها نعومة وانا انتظر مرور الوقت وتدور الافكار في رأسي خصوصا وانا لم التقي بنجمي قبل دلك حتي في ليلة العرس لم اتعرف عليه . رن هاتف زوجتي ازدادت معه دقات قلبي , معلنا وصول العشيق ردت عليه زوجتي وطلبت منه الصعود دخلت انا الى البلكونة وقامت زوجتي بأغلاقها .وماهي الا لحظات حتى فتحت باب الشقة ودخل منها شاب في بداية التلاتينات طويل قمحي البشرة وقف في منتصف الصالون جاءت زوجتي بعدما اغلقت باب الشقة فأمسك بها نجمي وبدا يبوس زوجتي وكنت انا اشاهدهم والمسافة بيني وبينهم لاتتجاوزمترين . اروع احلامي بدا يتحقق امامي , وانا اشاهد زوجتي بين يدي عشيقها يمص شفتيها زارى بوضوح لسانه وهو يلعب على لسانها . نزلت زوجتي وبدأت تفك ازرار بنطلون نجمي وانا متشوق لارى دلك الزب الدي تمدحه زوجتي , خلعت له البنطلون وبدأت تحسس على زبه وهو داخل ملابسه الداخلية كأنها تتعمد اتارتي . ادخلت زوجتي يدها واخرجت زب نجمي وعندما رأيته صدقت كلام زوجتي عنه ... فقد كان زبه اكير من زبي وله شكل جميل جدا .... بدأت زوجتي تلحس زبه بلسانها وتمرره من اعلى الى الخصيتين تم بدات تمصه وتدخله في فمها وبدء عشيقها في التأوه وهي تستعرض امامي قدراتها في الشرمطة وانا اكاد انفجر من الهيجان والشهوة , فهده اول مرة في حياتي ارى فيها رجل وامرأة في وضع النيك امامي مباشرة والمرأة هي زوجتي الشرموطة . خلعت زوجي ملابسها وكانت ترتدي اللينجري الدي احضره لها نجمي . بعد ان طبت منها ان تلبسه ونامت وبدء نجمي يبوسها ويلحس صدرها الى ان وصل بلسانه الى كسها وفعلا كما قالت زوجتي فقد كان محترفا في لحس الكس لانني لم ارى زوجتي تتلوى من شده المتعة كما رأيتها تلك الليلة وكنت اسمع صراخها بوضوح وكانت تحاول ان تفلت منه ولكن كان هم ممسكا بها بقوة وياد يأكل كسها من شدة المص واللحس . وزجتي تصرخ ادخل زبك في كسي . نام نجمي على ظهرة وركبت زوجتي فوقة وامسكت زبه تدخله في كسها وكانت وضعيتهم مقابلة لي بحيت كنت ارى زبه بشكل واضح وهو يدخل في كسها بدأت زوجتي تصعد وتنزل على زب عشيقها وانا اكاد اجن من شده المحنة والمتعة وبدات زوجتي تزيد من سرعتها حتى بدات ارى زبه كله داخل كسها وهي تتأوة وتصرخ من زبه الكبير وكنت في دلك الوقت اتمنى ان اكون معهم نامت زوجتي عل ظهرها ورفعت رجليها وادخل نجمي زبه في كسها وبدء يعدب زوجتي بدلك الزب الكبير وزاد صراخ زوجتي لدرجة انني خفت ان ينتبه الجيران لصوتها تم بدء صوت نجمي يرتفع وسرعة النيك تزدادا حتي افرغ لبنه في كسها وعندما اخرج زبه منها رأيت لبنه يخرج من كسها وكم كان المنظر رائعا . دخلت زوجتي وعشيقها الى الحمام ............ ****** اليوم الثانى عشر. النهار الثانى عشر جوز خالتي ناكني انا وامي الجزء الأول انا اسمي مريم عندي 18 سنة ابويا مسافر ومليش اخوات وعايشة مع امي وهي عندها 36 سنة وحياتنا عادية خالص اوي زي ما بيقولو روتنية اللي بيتعمل كل يوم بيتعمل مفيش تغير لحد ما في يوم راجعة من برة وفتحت البيت وانا معدية من قدام باب قوضة نوم امي سمعت صوتها بس كان صوتها اكنها بتتعذب مكنتش اعرف انو صوت النشوة بعد كدا عرفت انا جية في بالي ساغعتها ان في حرامي بيعذب امي فتحت الباب بسرعة وكانت المفاجاة مشهد كالتالي امي نايمة علي ضهرها وفاتحة رجلها وخالتي وشها علي كسها وشغالة لحس وامي كل اللي عليها تتعذب وتقولي اةةةةةةة امي اول ما شافتني قامت بسرعة وفهمتني ان ابويا مسافر علي طول وهي عندها احتياجات وهي بتعمل كدا عشان متغلطش مع حد انا في الاول كنت مصدومة بس مع الوقت حسيت بيها وصتها اللي كنت دايما بسمعو في ودني بدأت احس بحاجة كل ما اجي انام فهمت بعد كدا ان دا اسمو هياج وبقيت افرك كسي عشان ارتاح وعدت الايام لحد ما يوم جوز خالتي وخالتي جم عندنا وامي عملت ليها الشاي وقعدو يتكلمو وفجاة جوز خالتي قال لامي عايزين نتكلم معاكي في موضوع مهم فجاة امي وشها اتغير وقالتي خشي جوة انا دخلت بس فضولي خلاني اسمع اتصنت عليهم وسمعت والحوار كان كالتالي جوز خالتي : بوصي بقي الاتفاق اللي بينا لازم يتم ياما الفديو والصور هيرحو لجوزك وانتي عارفة اية اللي ممكن يحصل امي : ابوس ايدك اوعي تعمل كدا انما مش عايزة فضايح بقي كدا يا اختي ياللي من دمي تعملي فيا كدا خالتي : بقولك اية انتي شرموطة وانتي عارفة كدا كويس مش تعملي عليا دور الشريفة جوزي مديكي وقت تفكري ياما تخلية ينكيك ياما هيبعت الصور والفديوهات لجوزك انتي وشوقك بقي امي : خلاص خلاص وطي صوتكم انا موافقة بس بنتي متكنش موجودة كفايا المنظر اللي شافتني فية قبل كدا جوز خالتي : خلاص انا هاجي بكرة وانتي اتصرفي بقي بس يكون في معولمك لو محلصش بكرة انا مش هتكلم انا هعمل اللي قوتلك علية وانتي عارفة الباقي امي : خلاص خلاص حاضر انا تحت امركم انا سمعت الكلام دا علي قد ما كنت مصدومة في جوز خالتي وامي وخالتي علي قد ما هجت علي منظر امي عشان تخيلتها وهي بتتناك من جوز خالتي وفعلا في اليوم اللي بعدو لقيت امي بتقولي روحي عند خالتي عشان تنضفي معاها الشقة انا طبعا عارفة اللي هيحصل قولتها ماشي ونزلت وانا نازلة خت مفتاح الشقة من غير ما هي تاخد بالها واستخبيت تحت السلم لحد ما شوفت جوز خالتي وهوة طالع وطلعت وراة لحد ما امي فتحت الباب وقفلتو واستنيت 10 دقائق وقومت طالعة وفاتحة الباب وقفلتو بالراحة ودلخت وبراحة لحد ما سمعت صوت امي في المطبخ ؤوحت ووقفت واتسحبت وشوفتهم راكعة علي رجيلين جوز خالتي وبتقولو والنبي ابوس رجلك اطلب اي حاجة لو عايز فلوس هجبلك اي حاجة بس بلاش كدا ابوس رجلك وقامت نازلة بايسة رجلو بس طبعا دا معملش معاة حاجة وقام ضربها بالقلم وقالها شغل النسوان دا ميكلش معايا يا شرموطة اللي انا عايزو هيحصل دنا من زمان وانا نفسي فيكي وفي جسمك وبحسد جوزك عليكي اصل جوزك دا حمار اصلا سايب جسمك دا وشغال برة ولا في دماغو وقام وهوة بيتكلم فاتح البنطلون وخرج منو اكبر واضخم زب شوفتو في حياتي وقام ضارب امي تاني وقالها موصي يا شرموطة وقام ماسكها من شعرها ومقربها منو بس هي كانت قافلة بقها ومش عايزة تمص قام ساحب سكينة وحطها علي رقبتها وقالها هتمصي ولا ادبحك هنا زي الخروف امي خافت وبدات تمص . . . . . يتبع في الجزء التاني..... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ الجزء التاني المرة اللي فاتت وقفت لما جوز خالتي حط السكينة علي رقبة امي وقالها موصي ياشرموطة وفعلا بدات تمص في الاول كانت بتعيط اكنها بتعمل كدا غصب بس مع الوقت حسيت انها بدات تتمتع ومسحت في زب جوز خالتي بدات تمص بكل شهوة اكنها اول مرة تمص وفضل الحال دا حوالي ربع ساعة وفجاة جوز خالتي شدها من شعرها قومها وقام زقها علي الطربيزة اللي في المطبخ وقام قاطع الجلبية من علي صدر امي اصل امي بتحب تلبس نوع من العبايات اللي هوة الشعبي الضيق دا اللي هوة بيبين الطيز والصدر قام قطعها من عل صدرها وصدر امي عامل زي صدر الممثلة اللي اسمها منة شلبي بس وهي صغيرة الصدر اللي هوة الكبير الابيض وبدا يمص في صدرها وامي ساحت خالص في الاول بدات تقولو كفايا حرام كفايا قام ضربها بالقلم وقالها اخرسي يا شرموطة وقام مادد ايدو من تحت العباية وقطع الاندر هوة قطع الاندر من هنا وامي حستها اكنها اتحولت ودار الحوار دا امي : انت هتعمل اية ؟ جوز خالتي : هعمل اي يعني هنكيك يا كس امك ليكي شوق في حاجة ؟ امي : لا انا مش عايزة كدا انا مش عايزة اكون كدا انت عملت اللي انت عايزة وخلاص خلصنا علي كدا اوعي نزلني جوز خالتي : نعم يا روح امك لا مفيش الكلام دا انا اللي اقول امتي اخلص امي : بقولك نزلني ياما هصوت والم عليك الجيران جوز خالتي : هههههه صوتي براحتك الصور والفديوهات معايا لما يجو هفرجهم ونشوف هيقفو مع مين امي : طيب بوص انا معايا جوة 5 الاف جنية وكل شهر هديلك زيهم بس ارجوك كفايا لحد كدا جوز خالتي : لا انا عايز 10 الاف وهنيكيك من كسك وطيزك كمان امي : لا انت زودتها اوي وليسا امي بتقوم وتزقو شوفت جوز خالتي قام مطلع منديل وقام حطو علي بق امي انا كنت خايفة ليكون بيموتها وكنت خايف اقرب يموتني انا كمان بس بعد كدا عرفت انة مخدر مؤقت اللي هوة يخلي الواحدة دايخة بس حاسة بكل حاجة وقعدت شايفة امي بتقاوم شوية وسامعة صوتها كدا مممممممممممممممممممممم لحد ما صوتها خف ومعتش فية مقاومة خالص قام قايل كنت عارف انك هتعملي فيها الطاهرة الشريفة انتي الشرمطة بتجري في دمك وقام مقربها منو وبدا يدرخ زبو في كس امي واحدة واحدة وهي تقولو لا مدخلوش بس بتقولها وهي دايخة وقام مدخلو فيها مرة واحدة ويدخل ويخرج بسرعة وامي زي ما تكون اتخدرت تاني شوية تقول لالالا وشوية تقول ممممممم كمان ايوة اةةةةةةةةةةةةةةة وشوفت امي بدات تفوق وفعلا فاقت وهوة شغال نيك فيها بس هي حبت زبو وقامت قافلة علية برجليها من ضهرو وقعدت تقولو ايوة افشخني اةةةةةةةة انا منيوكتك انا شرموطك وهوة كل اللي علية يضربها بالقلم ويقولها عارف يا شرموطة وقام مطلع التلفون مصورها وهي بتتناك منو تاني غير الصور اللي معاة وهي شايفة بس معرفش لية معترضش وفجاة قالها انا قربت اجيبهم قامت قالتو هاتو برة انا مش عاملة حسابي قالها لا ياشرموطة هجبهم جواكي عشان تحملي مني واجيب منك عيل حلو زيك قعدت تقولو لا لا والنبي وفجاة لقيتها بتقول اةةةةةةةةةةة يخربتك اها كسي ولع وقام مخرجو انا كنت هجت علي الاخر وكنت عايزة اخرج جيت اتحرك خبطت في الفازة اللي جنب باب المطبخ وقامت واقعة سمعتهم بيقولو انت بنتك جت ولا اية جيت اجري لقيت جوز خالتي في وشي وبيقولي راحة فين يا شرموطة يا صغيرة . .ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ انا مريم 18 سنة وامي 36 سنة. شفت جوز خالتي وهو بينيك ماما ويهددها فى المطبخ بصور وافلام سحاق مع خالتي .. وخالتي ساعدته على ابتزاز ماما ... شافني وقالي تعالى يا شرموطة يا صغيرة رايحة فين وانا بحاول اهرب واجري منه وراح مسكني جامد ودخلني المطبخ رماني جنب امي .. حضنتنى وقالتله.. بنتي بلاش ابعد عنها يا مجرم حرام عليك قالها انتي تخرسي خالص يا شرموطة .. وانا عينايا رايحة لكس امي الغرقان والمليان لبن .. لبن جوز خالتي بيشر منه .. قالي.. تعالي يا شرموطة يا صغيرة الحسي كس امك يا متناكة .. حاولت افلفص منه لكن بايده راح ضاغط شفايفي على كس امي .. وابتديت الحس كس لاول مرة في حياتي ولبن راجل برضه لاول مرة فى حياتى .. طلعت لساني وابتديت ارفرف بيه على شفايف كس ماما .. وادخله بين شفايفها وتحت زنبورها .. جوه مهبلها .. كان اللبن طعمه مالح شوية بس مع الوقت اتعودت عليه وحبيته كمان .. سمعت ماما بتوحوح وتقولي كمااااان يا مرمر ابوس ايدك الحس كسي كمااااان اااااااااه .. الحسي كماااااان .. كسي مولع من لسانك يا وسخة .. وانا مسكت طياز ماما بايديا الاتنين جامد .. وفضلت الحس كمان لغاية ما اللبن خلص وبلعته كله .. وهي بتتنفض بين ايديا ومش قادرة توقف .. راح جوز خالتي شاددني على اوضة نوم ماما وهي بتقوله سيبها حرام عليك دي لسه بنت بنوت خليك معايا انا وسيبها وهو مش سائل فيها .. وهو بيجرني وانا بافلفص منه من غير فايدة ومش قادرة اصوت ولا اصرخ عشان ما افضحش امي اللي بيهددها .. بس رغم خوفي ورعبي من الموقف الا اني حسيت بهيجان شديد جدا وبقيت مكسوفة وانا بابص على عبايتي الزرقا المبلولة فوق كسي .. يا خوفي يشوفها .. ولما وصلنا الاوضة راح راميني على سرير ماما .. وشاف البقعة ضحك وقال لماما اللي جاية ورانا جري شفتي بنتك الشرموطة الصغيرة كسها غرقان من الهيجان .. دانا هاكلك اكل يا بسكوتة .. وراح ممزع العباية وكنت لابساها على اللحم مفيش تحتها اى هدوم .. لاقاني عريانة ملط وحافية قدامه .. ماعدتش سامعة امي وهي بتترجاه يسيبني ولا حسيت بيه وهو بيقلع كل هدومه.. لاني فجاة بصراحة لاقيت نفسي في وسط اعصااااااااار .. عاصفة .. شفايف بتبوس كل شبر في جسمي من شعري لاصغر صباع في قدمي .. ايدين بتقفش في بزازي وحلماتي وشفايف كسي وزنبوري يا لهووووووي يا لهوي .. وشوشة وسخة اوي في وداني .. جوز خالتي ده قارح ووسخ .. وبعدين فقت فجاة ولاقيته موجه زبره الكبير الضخم قصاد كسي وابتدا يفرشه ويدعك شفايف كسي وزنبوري براس زبره ييجي خمسين مرة وانا هموت من الهيجان وعمالة اغنج .. قال لامي اطلعي عند راس بنتك وارفعيلى رجليك عشان دخلتها النهارده على ايدي .. قالتله: حرام عليك سيبها ابوس ايدك .. ضربها قلم جامد وقالها: اسمعي الكلام يا متناكة .. راحت طالعة وهي بتعيط وقعدت عند راسي ورفعت رجلايا بايديا الاتنين لجوز خالتي .. قلتلها: انا خايفة يا ماما .. قالتلي: متخافيش يا روحي .. وجع خفيف في الاول وبعدين هتحسي باحلى متعة فى الدنيا .. وراح رازع زبره في كسي .. صرخت جامد .. وحسيت ببيضانه على طيزي .. دخل زبره الكبير كله .. يا لهوي .. فضل مستنى لما اتعود عليه .. وبعد شوية ابتدا يدخل زبره ويخرجه .. راح الوجع بالتدريج .. وابتديت زى ما قالت ماما احس بمتعة غريبة ورهيبة .. ما قدرتش اسكت .. وبقيت اتاوه واغنج زى الشرموطة .. كان وشي باين عليه الهبل .. وانا بدوق حاجة حلوة اوي لاول مرة في حياتي .. ايه اللى بيحصلي ده .. اممممممم ااااااااااح اووووووووف .. وامي عينيها على كسي مافارقتوش طول المدة دي .. وراح جوز خالتي نازل على بزازي وشفايفي بوس ومص وعض .. وقال لامي خلاص سيبي رجليها وقومي يا شرموطة .. واخد كف قدمي العريض السمين ونازل فيه بوووس .. يا ابن الكللللللللللب .. يا وسخ متعني كماااااان .. وانا عمالة اتنفض من سبعة ونص لسبعة ونص .. لغاية ما صرخ وملا كسي لبن ... قالتله امي حرام عليك نزلت جواها ليه كده تحبل حرام عليك .. ونزلت بسرعة للصيدلية تجيب قاتل للحيوانات المنوية .. ****** اليوم الثانى عشر. الليل الثانى عشر مين يقدر على أمى - نسخة معدلة مين يقدر على امي.. (لو حد من محارمك يقدر على امي .. ادخل وشوفها في المسلسل,, "شوف محارمك في المسلسل") اهم حاجة .. الكلام الجاي ده,,, لانه اهم من القصة نفسها..... __________ في البداية احب اعرفكم على نفسي ... انا اسمي حسام 20 سنة من بورسعيد بدرس في كلية تجارة قصتي او اقصد اقول مسلسلي او سلسلتي هتبقى عبارة عن حلقات ارتجالية يعني منظمة لكن مش منتهية ... وهيكون معظمها عن .. امي,,,, سهام 48 سنة مطلقة وبتشتغل في اتيليه لتأجير فساتين الزفاف... خلينا نتعرف ع الست دي شوية ... ست متسلطة شخصيتها قوية جداً بتسيطر وتتحكم في كل حاجة وف أي حد,, واكيد انا من ضمنهم.... يمكن اللي مساعدها في كده ,,,,, جسمها... واللي لو جينا نوصفه هنقول انها ست ضخمة ,, ومش معنى كده انها تخينة لكن ,,, طويلة, وممكن نقول مليانة شوية لكن مش اوي,, ويمكن اللي مبين كده هو حجم طيازها وبزازها... لكن ممكن نقول ان جسمها يشبه ستات المصارعة.. لون جسمها قمحي,, وشعرها اسود.. مش عايز اطول عليكو في الوصف وهنسيب بقية الوصف في الاحداث نفسها.. عايز بس الفت النظر انه يمكن تحسو بملل شوية في اول 3 او 4 اجزاء لكن متأكد ان بعد كده المتعة كلها جاية... وده بسبب اني من النوع اللي بيهتم بالمواقف اكتر ما بهتم بالسكس نفسه.. وشايف ان المواقف نفسها هي اللي بتهيج .... يعني ممكن تحس انك بتتفرج على فيلم وفيه مواقف واحداث... يعني القصد, انك لو عايز تهيج فعلاً حط نفسك مكان أي حد من الابطال او عيش المسلسل كله وحس انك فيه والاحداث بتحصل ادامك ,,,, اياً كان نوعك انا متأكد انك هتلاقي اللي بتحبه.... من الاخر عشان مطولش ... لاول مرة هعمل حاجة مظنش حد عملها قبل كده ... اللي حابب يشوف محارمه في المسلسل ده .. هيكلمني على الايميل ويديني اسم ومواصفات أي حد من محارمه وهيشوفها في المسلسل في اقرب جزء ممكن ... ووروني بقى مين امه او عمته او خالته او اياً كانت من محارمه ... هتقدر على امي ^_^؟ وعلى فكرة انا اللي هحدد مين هيقدر عليها ^_^ مستنيكو كلكو تجيبولي ابطال .. ونشوف مين يقدر على امي وده ايميلي ________________ وطبعاً عشان محدش يزعل هبدأ في القصة من دلوقتي واحكيلكو الجزء الاول.... من بعد ما ابويا طلق امي من خمس سنين واللي مش عارف كان سبب الطلاق ايه,, عايش انا وامي واخواتي اسماء 24 سنة, سارة 18 سنة, ندى 12 سنة,,, وطبعاً كانت امي هي المتحكمة في البيت سواء كان بعد الطلاق او قبله.... عايش حياتي عادي زي أي شاب كلية وصحاب ونت وشغل,.. عايشين في حالة كويسة ومش ناقصنا حاجة , لكن امي حكمت عليا اني اشتغل مش عشان فلوس لكن عشان شايفة اني كده هبقى راجل ولازم اعتمد على نفسي من دلوقتي "انا مبقتش صغير"... نقلنا لبيت تاني من بعد ما امي بدأت الشغل من اربع سنين.. ونقلنا عشان نكون قريبين من مكان شغل امي فنقلنا فوق منطقة الاتيليهات واللي فيها محل امي ... يمكن كنت بسأل نفسي كتير ان شغل امي مبيجبش فلوس كتير وخصوصاً ان ابويا سافر بعد الطلاق ومش بيبعتلنا فلوس... ومع ذلك كنا عايشين في مستوى كويس ... وده اللي خلاني استغرب واسأل نفسي .. امي بتجيب الفلوس منين؟؟؟ مش عايز اقول ان الموضوع ده اخد وقت كتير من حياتي .. لكن انا كنت عايش حياتي دلع في دلع وعايش حياتي لنفسي وبس – وده طبعاً برة البيت بس - لكن بدأت اخد بالي من تصرفات امي شوية .. كانت بتتأخر برة البيت كتير وطبعاً بحجة الشغل ومش عايز اقول اني كنت بسألها عن تأخيرهاً لان طبعاً محدش في البيت يقدر يسألها سؤال زي ده ,,, ولكن هي من نفسها كانت بتيجي تقول وانا متأكد انها حتى لو مقلتش مكنش هيفرق مع حد ولا حد هيسأل... المفروض ان انا واخواتي بنبقى كلنا برة البيت الصبح انا ف الكلية واختي اسماء ف الشغل .. كانت بتشتغل في سنترال تحت البيت .. وامي هي اللي جابتلها الشغل ده .. وسارة وندى في المدرسة ... وامي بتبقى لوحدها ف البيت الصبح نايمة طبعاً .. وف يوم كان عندي محاضرات في الكلية ولما روحت اتفاجئت انها اتلغت فرجعت البيت بدري .. لكن لما روحت ملقتش امي ,, دورت ف اوضتها وف الحمام وف كل حتة ف البيت لكن ملقتهاش.. غيرت هدومي وقعدت اتفرج ع التلفزيون,, وبعد ساعة تقريباً لقيت باب الشقة بيتفتح وامي داخلة واول ما شافتني اتفاجئت لكن علطول عدلت نفسها واتصرفت على طبيعتها وقالتلي: ايه اللي جابك بدري النهاردة؟ رديت: المحاضرات اتلغت سابتني ودخلت اوضتها وتقريباً نامت لانها مطلعتش... مركزتش في الموضوع وعديت اليوم عادي وبعدها بكام يوم وانا ف الكلية حسيت باني تعبان شوية وقررت ارجع البيت .. ووبرده لما رجعت البيت ملقتش امي في أي حتة في البيت .. ساعتها سألت نفسي ممكن تكون فين بدري كده .. هي بترجع من الشغل بليل متأخر ولما بترجع كمان بتسهر ادام الكمبيوتر وبتنام بعد الفجر .. ايه اللي مصحيها بدري كده وراحت فين؟؟ بدات اشك ان الموضوع فيه حاجة مش طبيعية.. وقررت اني ابقى اركز في الموضوع ده واعرف ايه السر فيه.. وبدأت ايام كتير ارجع من الكلية بدري وفي مرات كتير منها مكنتش بلاقي امي ,, عشان كده قررت اني اراقبها ,, وفعلاً في يوم نزلت على اساس اني رايح الكلية ولكن فضلت واقف بره العمارة ومستني امي تنزل عشان اراقبها واعرف بتروح فين الصبح بدري كده لكن عدى وقت طويل وامي منزلتش .. فقدت الامل وقررت اطلع البيت وقولت اكيد مش هتنزل النهاردة وقولت ااجلها ليوم تاني .. لكن اتفاجئت اني لما طلعت البيت ملقتش امي .. استغربت وقولت جايز تكون نزلت وانا ماخدتش بالي لكن افتكرت اني مشلتش عيني من ع البوابة واكيد انها مخرجتش من العمارة .. ساعتها فكرت وقولت اكيد يبقى هي لسه ف العمارة وفقدت الامل اني الاقيها في اليوم ده وقررت ادخل انام وااجل الموضوع ليوم تاني ... وفعلاً كررت نفس الموضوع ف يوم تاني لكن مخرجتش بره العمارة ... لكن استنيت في الدور اللي تحتينا وشوية وسمعت صوت باب شقتنا بيتفتح وعرفت ان امي خرجت وبسرعة قررت انزل عشان متنزلش تشوفني لكن لما نزلت دورين بصيت ملقتهاش نازلة .. ولما بصيت لاقيتها طالعة لفوق.. طلعت وراها براحة لغايت ما لاقيتها داخلة السطح .. اتسحبت ودخلت وراها بشويش .. لاقيتها داخلة اوضة فوق السطح ,, والمعروف ان الاوضة دي فاضية ومحدش بيدخلها .. شوية وسمعت صوت حد طالع ع السلم .. جريت بسرعة ونطيت ع السطح التاني ووقفت ورا السور اشوف مين اللي طالع .. لاقيته عم شعبان البواب دخل وقفل الباب وراه بالقفل .. وبعدين دخل الاوضة .. اتمنيت اني ادخل الاوضة وراهم لكن خفت .. وقولت استنى لغايت لما يخلصو احسن .. وبعد ساعة لاقيت عم شعبان خارج من الاوضة وفتح باب السطح وخرج وبعده بشوية لاقيت امي خارجة وبتعدل هدومها ونزلت هي كمان .. بسرعة نطيت تاني ع السطح ودخلت الاوضة واتفاجئت لما لاقيت مرتبة ومخدة ع الارض وشوية كراكيب في الاوضة وباين ان كان حد بيربي فيها حيوانات او حمام حاجة زي كده .. عرفت ساعتها طبعاً ان امي كانت بتتناك ومن مين ؟؟ عم شعبان البواب … نزلت البيت وانا مش مصدق نفسي .. ودخلت البيت لاقيت امي في الحمام بتستحمى دخلت اوضتي وقفلت الباب عليا ورميت نفسي ع السرير وفضلت افكر في اللي حصل ده لغايت لما روحت ف النوم .. صحيت على صوت اختي سارة وهي بتصحيني عشان الغدا وبتقولي: اصحى يا حسام عشان تتغدى صحيت وروحت غسلت وشي وبعدين روحت عشان اتغدى .. واحنا ف وسط الغدا لاقيت امي بتقولي: انت مروحتش الكلية النهاردة ولا ايه؟ اتخضيت, لكن لحقت نفسي بسرعة: لا روحت, بس تعبت ورجعت بدري ردت: بقالك كام يوم بتتعب وبترجع بدري ,, ايه الحكاية؟ بدأت اقلق,, رديت: معرفش مالي اليومين دول ,, بقيت بتعل وبدوخ وانا ف الكلية ردت: مانت لو تخليك في كليتك وشغلك مش هتتعب, سيبك من الحاجات التانية دي قولتلها: حاجات تانية ايه؟ بصتلي بعصبية , خوفت وسكت وكملت غدايا وبعد الغدا نزلت الشغل ,,"وبالمناسبة انا بشتغل في محل مجوهرات دهب للزفاف وغيره" وبرده امي هي اللي جابتلي الشغل ده وانا ف الشغل فضلت قاعد سرحان بفكر في اللي حصل في اليوم ده واني اكتشفت ان امي بتتناك ومن عم شعبان البواب … فضلت افكر وافكر .. زباين تدخل وزباين تخرج وانا عمال افكر ف الموضوع ده لغايت ما روحت البيت وبرده دخلت اوضتي وفتحت اللاب توب بتاعي وقعدت ع النت وحبيت اخرج من الجو اللي انا فيه ده فتحت الايميل والفيس لكن ملقتش حاجة جديدة.. فقررت افتح مواقع سكس اهو اي حاج تخرجني من المود اللي انا فيه .. اتفرجت على افلام وشوفت صور ومفيش حاجة ركزت فيها خالص ولا شدت انتباهي .. كل تفكيري كان في الموضوع اياه لغايت ما عيني وقعت على كلمة قصص محارم ومكنتش دخلت القسم ده قبل كده.. لكن معرفش ايه حصلي وقتها وقررت اني ادخل واقرا … وفعلاً فتحت القسم وبدات اقرا كل القصص اللي ليها علاقة بالامهات وقريت قصص كتير لغايت ما لاقيت قصة تشبه قصتي ,, والبطل في القصة عشان يتأكد صور امه وهي بتتناك بعد ما خبا كاميرا في المكان اللي كانت بتتناك فيه .. دخلت الفكرة دماغي وفضلت مدة افكر فيها واحاول اقنع نفسي وف نفس الوقت خايف ومش عايز اعمل كده ,, لغات ما وصلت في الاخر اني هعمل كده وفعلاً اجرت كاميرا من الاستوديو اللي جنب محل الشغل بتاعي وأجرتها لمدة يومين وعلطول طلعت السطح ودخلت الاوضة ودورت على مكان اخبي فيه الكاميرا بحيث متكونش باينة .. الموضوع كان صعب لكن قدرت اخبيها في الكراكيب اللي كانت في الاوضة ,, وتاني يوم الصبح طلعت السطح عشان اشغل الكاميرا قبل ما يطلعو .. وشوفت امي خاجرة من البيت دخلت بسرعة عشان اشغل الكاميرا وبعدين جريت عشان استخبى ف السطح التاني .. لكني اتفاجئت انها مطلعتش ولا هي ولا عم شعبان .. نطيت ع السطح تاني براحة وروحت بشويش ناحية باب السطح وملقتش حد خالص .. استغربت امال امي راحت فين ؟… دخلت قفلت الكاميرا وقولت اخليها لبكرة ولما اخلص ابقى اخد الفيديوهات وارجع الكاميرا عشان صاحب الاستوديو كان مبلغتي انه محتاج الكاميرا في اليوم ده عشان عنده ضغط شغل.. وفعلاً استنيت تاني يوم واتمنيت انهم يطلعو في اليوم ده … عشان مبقاش اجرت الكاميرا ع الفاضي وفعلاً تاني يوم طلعت السطح واستنيت لغايت لما امي تطلع من الشقة عشان افتح الكاميرا واسجل .. وفضلت واقف اراقب ع السلم لغايت لما لاقيت امي طالعة من الشقة.. جريت ع الكاميرا فتحتها وجريت ع السطح التاني استخبى كالعاده .. واتمنيت انهم يطلعو اليوم ده وفعلاً بعد شوية لاقيت امي داخلة السطح وبتقلع هدومها وهي ماشية لغايت ما دخلت الاوضة وشوية ولاقيت عم شعبان داخل وراها وقفل باب السطح كالعادة .. وفضلت واقف مستنيهم يخرجو لغايت ما حصل حاجة مكنتش اتوقعها .. لاقيت صوت بيخضني من ورايا بيقول: انت واقف هنا بتعمل ايه؟ بصيت ورايا واستغربت لما لاقيتها ميرفت مرات بواب العمارة اللي كنا فيها قبل ما ننقل للعمارة دي.. قالتلي: ايه ده؟ حسام؟!! انت بتعمل ايه هنا ارتحت شوية وابتسمتلها وحاولت اغير الموضوع وسألتها: انتي اللي بتعملي ايه هنا؟ ردت: احنا اشترينا الاوضة دي .."وهي بتشاورلي على اوضة فوق السطح اللي احنا فيه" قولتلها: ايه ده؟ بجد ؟ اشتريتو الاوضة دي؟ قالتلي: هي مش اوضة .. دي شقة.. انت شايفها صغيرة بس عشان بتبص عليها من بره ضحكت وقولتلها: ايه ده؟ داحنا اتغنينا اوي اهو ضحكت وقالتلي: بس انت برده مقولتليش بتعمل ايه هنا؟ قولتلها: احنا كمان نقلنا في العمارة اللي جنبكو دي قالتلي: ايه ده؟ بجد؟ امال بتعمل ايه ع السطح ده اتلجلجت شوية ,, لكن رديت: اصل احنا آآآ في واحد بيطلع دايماً ع السطح ويقطع وصلة الدش بتاعنا .. فانا طلعت بقى عشان اراقب واعرف مين ده قالتلي: اهااااااااا طيب.. اسيبك انا بقى عشان اروح احضر للغدا قولتلها: ماشي.. مبسوط اني شوفتك "بالمناسبة: ميرفت 38 سنة.. ست شخصيتها قوية برده ومحدش يحس انها مرات بواب خالص وكأنها كانت حاسة نفسها احسن من كل السكان في العمارة اللي كنا فيها .. وانا كنت متعلق بيها جداً .. لكن كان دايماً في مشاكل بينها وبين امي .. شكلها كان زي اي شكل ست ريفية عادية .. لكنها كانت بتحاول تبقى زي ستات المدن عادي وكانت فعلاً كده .. وكان من الصعب ان حد يفرق بينها وبين ستات المدن .. كانت بيضة وطويلة شوية وجسمها مظبوط وبزازها وطيازها حجمهم متوسطين ومشدودين.. وعندها ولدين شحاتة 14 سنة وخميس 10 سنين... وجوزها سعد 42 سنة" نرجع لموضوعنا .. بعد ما ميرفت سابتني ودخلت اوضتها او شقتها رجعت اراقب الاوضة تاني لغايت ما لاقيت عم شعبان خارج وفتح باب السطح وخرج وكالعاده امي من بعده برده بتظبط هدومها ونزلت دخلت بسرعة اتأكد من الكاميرا ولاقيتها في مكانها وبتسجل .. وقفت التسجيل واخدتها ونزلت البيت .. كانت الكاميرا دي من النوع الحديث .. يعني مكانتش بتسجل على شرايط لكن فيها هارد داخلي وممكن تسجل على ميموري .. وهو كان مديني الميموري .. وعلمني ازاي استخدم الكاميرا وازاي انقل من الهارد للميموري والعكس .. لكن انا احتياطي سجلت ع الهارد وبعد كده حطيت الميموري ونقلت عليه الفيديو من الهارد وركبت الميموري في اللاب عندي واخدت الفيديو كت من ع الميموري .. ولاقيت صاحب الاستوديو بيتصل بيا وانا بنقل الفيديو وبيقولي انه محتاج الكاميرا ضروري عشان طالعة شغل قولتله خمس دقايق واجبهالك .. وفعلاً بعد خمس دقايق خلص نقل .. شيلت الميموري وقفلت اللاب واخدت الكاميرا وروحت الاستوديو رجعتله الكاميرا ورجعت البيت .. علطول دخلت على اوضتي وفتحت اللاب وركبت الهيدفون عشان الصوت .. كانت امي نزلت الشغل واخواتي سارة وندى بيزاكرو في اوضتهم واختي الكبيرة اسماء بتنضف البيت .. وفتحت الفيديو اتفرج .. كانت الاضاءة ضعيفة شوية لكن مش بطالة وقدرت احدد الفيديو كويس لدرجة ان وش امي كان واضح جداً واي حد هيتفرج ع الفيديو كان هيعرف انها هي .. بدأ الفيديو بالمرتبة فاضية ومكملش دقيقة وظهر هدوم بتترمي ع الارض .. وبعد شوية لاقيت امي بتنام ع المرتبة وهي لابسة بيكيني سوتيان وكلوت وحاطة ايديها على كسها وبتلعب فيه وشوية وصوت باب الاوضة بيتفتح وعم شعبان بيدخل وقلع هدومه ورماها ع الارض وفضل باللباس الفلاحي ونط على امي وفضل يبوسو في بعض وبعدين حط ايده ورا ضهرها وفك السوتيان وفضل يبوس ويمصمص في بزازها وهي بتدعكله في شعره وفضل ينزل براسه لحد ما وصل لكسها وقلعها الكلوت وفضل يلحسلها في كسها وهي بتلعب في بزازها ومكنش باين عليها أي حاجة ولا بتتآوه ولا أي حاجة .. الظاهر ان شخصيتها كانت قوية في السكس كمان ... وشوية ولاقيت امي بدأت ترفع رجلها شوية شوية وعم شعبان عمال يلحس في فخاده وبعدين وصل لروكبتها وبعدين امي رفعت رجليها في وشه وقالتله انت مش قولت انك هتلحسلي رجلي النهاردة ,, بصلها شوية وبعدين مسك رجليها وفضل يلحس فيها وهي مستمتعة بكده وكان المنظر كأن خدام بيخدم سته .. وهي قاعجة زي الملكة وهو بيلحس زي الكلب ,, حتى عم شعبان امي اتحكمت فيه .. شخصيتك رهيبة يا امي بعد شوية من اللحس امي قالتله: كفاية بقى كده .. تعالى يلا حط زبك في كسي .. قلع عم شعبان اللباس وحط زبه في كسها وفضل ينيكها 10 دقايق وبعدين طلع زبره وجاب على بطنها .. راحت امي نامت على بطنها وقالتله: يلا حطه في طيزي وخلصني .. حط عم شعبان زبره في طيز امي وهي نايمة عىل بطنها وفضل يطلع وينزل عليها وهي ولا بتعمل حاجة .. وفضل الوضع كده 5 دقايق وطلع عم شعبان زبره وقالها: هجيبهم .. راحت امي لافة واخدت زبره في بؤها وفضلت تمصه لغايت ما جابهم في بؤها ,, شربت امي اللبن وقالتله: يلا خلاص كده.. وقوام شعبان لبس هدومه ونزل وامي من بعده .. فضلت يومين اتفرج ع الفيديو وانا مش قادر افهم موقف امي اللي كانت بتتناك في صمت ولا كانت متأثرة بأي حاجة خالص ولا طأنها بتتناك .. وفضلت مدى افكر اعمل ايه بالفيديو ده لكن موصلتش لحل... وفي الفترة دي حصلت مشكلة بيني وبين امي بسبب اني بتأخر عن الشغل ومبروحش الكلية .. ويومها امي اتصرفت معايا بطريقة صعبة جداً وحرجتني ادام اخواتي .. واتضايقت منها وقررت اني اذلها بالفيديو اللي معايا .. لكن برده مكانش عندي الشجاعة اللي تخليني اعمل كده ,, لغايت ما قررت اني اخليها تتفرج ع الفيديو وانا مش ف البيت عشان تفكر كويس قبل ما تعمل حاجة ... وكان وقتها اصحابي طالعين رحلة وقالولي عشان الطلع معاهم .. وقلت ان هي دي الفرصة لان الرحلة كانت هتقعد 3 ايام ,, وقبل ما اسافر طبعت الفيديو على سي دي واديته لامي وقولتلها تتفرج عليها .. وطبعاً سألتني عن ايه اللي جواه قولتلها: لما تتفرجي هتعرفي...!! وسافرت وقفلت موبايلي وانا مستني ارجع عشان اشوف امي هتعمل ايه وانا ف نفس الوقت خايف اني اواجهها ..... تفتكرو اني هقدر اذل امي او اتحكم فيها؟؟ تفتكرو اني انا اللي هقدر عليها ؟؟ وكده من اول جزء؟؟ خلونا نعرف بقى ايه اللي حصل في الجزء التاني.... _______ تابعنا في الجزء الاول لما اكتشفت ان امي بتتناك من عم شعبان البواب .. واني صورتها وطبعتلها الفيديو على سي دي واديتهولها وسافرت .. عشان اذلها واتحكم فيها بعد ما حرجتني ادام اخواتي ..... عدت الـ 3 ايام وخلصت الرحلة ورجعت تاني بلدي.. اترددت كتير قبل ما اروح البيت وكنت بفكر اروح ابات في أي حتة تانية ,, فكرت كتير وخفت من مواجهة امي ,, لكن في الاخر قررت اني اروح البيت وكانت الساعة 1 بليل.. لما روحت لاقيت امي لسه مطلعتش من الشغل ,, فرحت ودخلت غيرت هدومي علطول ونمت,,, صحيت تاني يوم العصر من كتر تعب السفر,, لاقيت امي في المطبخ بتحضر الغدا,, دخلت الحمام غسلت وشي وصحصحت,, كنت عطشان وكنت متردد ادخل المطبخ على امي ,, دخلت فتحت التلاجة عشان اشرب,, امي لفتلي وشها وقالتلي: نورت قولتلها: نورك يا ماما قالتلي: كانت حلوة الرحلة..؟ قولتلها: اها كانت ممتعة اوي.. قالتلي: ممتعة اوي؟ يبقى اكيد كان في بنات يا خول ضحكت وقولتلها: يعني مش كتير قالتلي: طيب ركز بقى في كليتك ومزاكرتك وعشان ترجع الشغل قبل ما تاخد اجازة الامتحانات استغربت وقولتلها: اجازة امتحانات؟!!! هو انا من امتى باخد اجازة امتحانات!!! قالتلي: انت دلوقتي في سنة تالتة .. يعني سنة مهمة مش زي اولة وتانية قولتلها: اهاااااااا تمام قالتلي: طيب يلا بقى روح حضر السفرة عشان الغدا.. خرجت احضر السفرة وانا مزهول .. معقول تكون لسه مشافتش الفيديو.. دانا سايبهولها من 4 ايام.. كنت متوقع الاقيها مبتكلمنيش او على الاقل تكلمني بطريقة بايخة ,, طلعت مشافتش الفيديو,, وبرده طريقتها معايا كانت غريبة اوي ,, اول مرة تكلمني باسلوب كويس كده... هو ايه اللي بيحصل بالظبط؟؟ حضرت السفرة وقعدنا عشان نتغدى ,, ولاقيت امي مهتمة بيا اوي .. وبتأكلني بايديها حتى اخواتي لاحظو تصرفاتها,, وهي نفسها لاحظت اني مستغرب,, وقطعت هي كل ده وقالتلي: انت مستغرب ليه؟ اصلك اول مرة تبعد عني فترة زي دي .. ووحشتني قولتلها: لو كده يبقى هسافر كل اسبوع ضحكنا وكملنا غدا وبعد الغدا بقيت افكر في اللي حصل ع الغدا وتصرفات امي الغريبة واهتمامها بيا,, ووفكرت اني احاول اعرف اذا كانت شافت الفيديو ولا لسه.. وفكرت في طريقة اتأكد بيها,, وخوفت اسألها بصراحة ,, فحاولت الف وادور عليها,, جبت سي دي فيلم عربي كان عندي وخرجت من الاوضة .. لاقيتها لبست هدومها ونازلة,, قولتلها: ايه ده؟ انتي نازلة؟ قالتلي: اها رايحة الشغل.. في حاجة؟ قولتلها: اصل كنت جايب فيلم ع السي دي ده وعايزك تتفرجي معايا قالتلي: معلش .. خليها لما ارجع من الشغل بقى .. يلا سلام وسابتني ومشيت.. قولت في نفسي,, حتى الحركة دي مجابتش نتيجة,, طب اعمل ايه ,,,,, وفجأة,, لقيتها بتندهلي,, لفيت بصتلها,, قالتلي: هو السي دي اللي انت كنت جايبهولي كان في ايه؟ اتخضيت وسألتها: هو انتي متفرجتيش عليه؟ قالتلي: لا نسيت ,, انت عارف الشغل بينسيني كل حاجة قولتلها: لما تشوفيه هتعرفي قالتلي: ايه حكاية لما تشوفي هتعرفي دي؟ ... طيب ع العموم ابقى فكرني بليل اتفرج عليه استنيت بليل وانا قلبي بياكلني وقلقان ,, اخواتي نامو والساعة بقت 1 ونص وامي لسه مرجعتش من الشغل ,, قعدت شوية ع النت وفتحت مواقع سكس وفتحت قسم القصص وفضلت اقرا عشان اعرف ازاي اتعامل في الموقف ده ,, خصوصا ان القصة اللي قريتها قبل كده ,, ام الواد فيها حبته وسلمتله,,, بس اكيد الوضع معايا مختلف ,, امي دي مفيش حد زيها ,, وصعب انها تقبل ان حد يتحكم فيها او حد يعمل معاها كده ,, او حتى يحصل الموقف ده,, قريت كتير وبرده ملقتش ام زي امي ,, كل الامهات بتجيب ورا وبتسلم,, طب اعمل ايه انا؟؟ ,, ايه الوقعة المنيلة دي.... شوية ولاقيت امي جت ,, طلعتلها ,, قالتلي: ايه ده انت لسه صاحي؟ قولتلها: اها مش جايلي نوم قالتلي: طبعاً,,, مانت رجعت من الرحلة لبخت نظام نومك خالص ,, ظبط نومك يا استاذ قولتلها: حاضر,, تحبي احضرلك العشا لغايت ما تغيري؟ ابتسمتلي وقالتلي: ايه ده؟ بجد؟ انت هتحضرلي العشا؟ قولتلها: اها بجد .. عادي يعني ,, مش انتي امي حبيبتي (بيني وبينكو كنت بحاول اعمل أي حاجة اكسبها بيها) قالتلي: ماشي يا سيدي ,, بس ياريت تكون بتعرف تعمل حاجة بس قولتلها: متقلقيش ,, ابنك شيف قالتلي: ماشي ياعم الشيف ورينا... ودخلت تغير هدومها,, ودخلت انا المطبخ حضرتلها العشا,, امي غيرت هدومها وخرجت دخلت الحمام وخرجت كنت انا حضرت العشا, قعدت عشان تتعشى وقالتلي: يلا عشان تتعشى معايا قولتلها: انا اتعشيت مع اخواتي خلاص قالتلي: يعني هتسبني اتعشى لوحدي قولتلها: طب هاجي اقعد معاكي وروحت قعدت جنبها وهي بتتعشى,, وبقيت ااكلها بايدي زي ما هي عملت معايا ع الغدا ,, قالتلي: ايه يا واد الحنية دي؟ عشا وكمان بتأكلني بايدك وانا حاولت استمتع بالكام لحظة دول قبل ما تتفرج ع الفيديو وحياتي تتقلب سواد بعد العشا قعدنا نتفرج ع التلفزيون شوية ,,, امي قالتلي: انا هقوم انام انا بقى قولتلها: طيب ماشي ,, وبعدين قولتلها وانا ملجلج: بس انتي كنتي قولتيلي افكرك تتفرجي ع الفيديو قالتلي: اها صحيح الفيديو,,, طب ما تيجي تتفرج معايا قولتلها: ايه؟ لا اجي ايه؟ مينفعش اجي طبعاً,, ال اجي ال,, لالالالا مينفعش امي اتسغربت وقالتلي: في ايه ياواد مالك؟ قولتلها: لا مفيش .. اصل آآآ اصل انا آآآ اصل في شغل لازم اخلصه للكلية قالتلي: طب ما تخلصه بعد ما نتفرج ع الفيديو قولتلها: لا اصل شغل كتير ولازم اخلصه قالتلي: طب ومعملتوش ليه قبل كده قولتلها: انا كنت عملت جزء وبعدين قولت اريح شوية وارجع اكمل قالتلي: طيب ماشي براحتك ودخلت امي اوضتها,, وجريت انا دخلت على اوضتي وقفلت الباب عليا,,, عدى ساعتين ومفيش ولا حس ولا خبر,, خرجت من الاوضة وروحت ناحية اوضة امي وفتحت الباب بشويش ,, لاقيت الكمبيوتر مقفول وامي نايمة... قولت ف نفسي يمكن نامت من غير ما تتفرج او اتفرجت واتصدمت ومعرفتش تعمل ايه,, دخلت نمت انا كمان,, وانا بفكر يا ترى ايه اللي هيحصل بكرة... صحيت تاني يوم,, اخواتي سارة وندى كانو في المدرسة واسماء في الشغل ,, والظاهر ان امي كانت في اوضتها ,, دخلت الحمام اغسل وشي وبعدين دخلت المطبخ اكلتلي كام حاجة كده ,, وطلعت عشان اتفرج ع التلفزيون,,, شوية ولاقيت امي بتندهلي,, اتخضيت وحسيت ان في حاجة ,, وقولت اكيد شافت الفيديو,,, روحت بشويش لغايت اوضتها وفتحت الباب بالراحة ودخلت,, لاقيتها قاعدة ع السرير وشكلها كان مصدوم ووشها كان باين عليها معيطة,,, قالتلي: تعالى يا احمد اقعد هنا ادامي خدت كرسي وحطيته ادامها وقعدت ,, فضلت ساكتة شوية وبعدين قالتلي: هو انت جبت الفيديو ده منين؟ اتخضيت وفضلت ساكت كتير ومش عارف ارد,, وبعدين بصتلها وانا خايف وقولتلها: صورته قالتلي: انت اللي صورته؟,, صورت امك يا حسام؟ اتحرجت بعد السؤال ومعرفتش ارد ,, بس افتكرت اللي هي عملته ,, وهي اللي خلت واحد زي عم شعبان البواب ينيكها ,, وافتكرت اني لازم ابقى قوي وواثق ف نفسي وانا بتكلم عشان متأثرش عليا... غيرت نظرتي ونبرة صوتي واتكلمت بثقة وقولتلها: امي؟ امي اللي خلت البواب ينيكها؟ قالتلي: انت بتعايرني يا حسام؟ قولتلها: انا مش بعايرك,, انا ابنك ,, انا بحاسبك قالتلي: طب مش قبل ما تحاسبني ,, تعرف ظروفي الاول قولتلها: ظروف ايه؟؟ وايه هي الظروف اللي تخلي واحدة زيك تعمل اللي انتي عملتيه؟ قالتلي: انت تعرف ايه عني؟ انا واحدة مطلقة بقالي 5 سنين وعايشة لوحدي ومن البيت للشغل ومن الشغل للبيت ,, وانا مش صغيرة واكيد كنت محتاجة راجل قولتلها: اها ,, والبواب ده هو الراجل قالتلي: ايه ده؟ انت مشكلتك في البواب؟ صححت كلامي وقولتلها: لا طبعاً ,, بس برده موضوع انه بواب ده مدايقني قالتلي: هو انا لاقيت حد تاني وقولت لا قولتلها: ياما عرسان اتقدمولك قالتلي: كلهم كانو طمعانين في فلوسي ,, ومكنش حد فيهم بيحبكم وانا كنت خايفة عليكم اتأثرت شوية بكلامها ,, وقولتلها: بس برده مش كده .. مش لدرجة بواب قالتلي: معلش يا حسام كانت غلطة ,, بس عشان خاطري انسى الموضوع ده قولتلها: انسى ازاي ؟ انا كل مرة بتفرج ع الفيديو عشان احاول اقنع نفسي انك مش انتي اللي بتعملي كده,, دانا طول الرحلة بتفرج عليه وبحاول اكدب اللي انا شايفه قالتلي: ايه ده؟ هو انت كنت بتتفرج عليه ازاي وانت ف الرحلة؟ هو انت معاك نسخة تانية؟ قولتلها: اها عملت نسخة تانية ليا قالتلي: ليه عملت نسخة تانية؟ قولتلها: مش مهم ,, مش وقته الكلام ده قالتلي: عشان خاطري يا حبيبي هات النسخة اللي معاك دي عشان محدش يشوفها تبقى فضيحة قولتلها: لا النسخة دي هتبقى معايا قالتلي: انت عايزها ليه؟ اتلجلجت شوية وبعدين قولتلها: عشان يوم ما تفكري تغلطي تاني او تعامليني بطريقة وسخة,, يكون معايا حاجة ادافع بيها عن نفسي قالتلي: انت بتهددني يا حسام؟ قولتلها: اها بهددك ,, واي غلطة صغيرة بعد كده ,, هخلي فضيحتك تبقى بجلاجل قالتلي: هتفضح امك يا حسام؟ قولتلها: اللي تعمل زي اللي عملتيه يبقى لازم يتعمل معاها كده قالتلي: ماشي يا حسام سبتها وخرجت ووقفت ع الباب وقولتلها: اوعي تنسي الكلام ده ,, افتكريه كويس عدت فترة كبيرة ,, وطول الفترة دي شايف امي حزينة وبتتحاشى انها تتكلم معايا ,, وكان كلامنا كله في حدود العادي والمهم بس,, كنت زعلان على زعل امي ,, وبصراحة عذرتها لما عرفت انها 5 سنين محرومة من السكس واكيد كانت نفسها تتناك ,, وبرغم زعلي عليها كنت برده بفتكر اللي هي عملته ,, وبفرح عشان على الاقل خلصت من طريقتها الوسخة معايا... خلال الفترة دي برده,,, كنت بتفرج ع الفيديو كل شوية ,, لكن في الفترة دي بدأت الاحظ حاجة مكنتش باخد بالي منها خالص ,, جسم امي,, وبزازها الكبيرة وهي بتترقص وهي بتتناك ,, وطيزها الجبارة اللي اكبر من كاوتشات العربية ,,, خدت بالي اني عندي احلى جسم سكسي معايا ف البيت وانا كل ده نايم,, في الاول الفكرة بدأت تيجي في دماغي ,, لكن برده كنت بستبعدها ,, لكن من كتر دخولي على قسم المحارم ,, خلاني افكر في الموضوع كتير ,, خصوصاً,,, ان في الفترة دي كانت عيني بتقع على امي وهي بتستحمى ,, بسبب انها كانت بتستحمى والباب مفتوح ,, ومكنتش بتعمل كده قبل كده ,, وبقيت اشوفها وهي بتغير هدومها وهي بتسرح شعرها ,, وبدأت اخد بالي من طيزها وهي رايحة جاية في البيت ,, وبدأت فعلا افكر في امي ,, بقيت احلم ان الجسم ده يكون معايا على سرير واحد ,,, الفكرة بدات تاكل دماغي ,, لكن برده كنت افكر في اني مستحيل اعمل كده مع امي ,, وحتى لو جاتلي الجرأة مستحيل اقنع الست السادية المتسلطة دي بحاجة زي كده... بدأت الفكرة تعذبني وتتحكم فيا ,, وكتر دخولي على قسم المحارم وافلام الامهات اللي بشوفها ,, كل ده خلى الفكرة تسيطر عليا وتديني الثقة اني اعمل كده,,, لكن موضوع تسلط امي كان حاجز كبير ادامي ,, وفضلت افكر كتير ازاي اقنعها ,, وفي لحظة اكتشفت اني غبي ,, واني اقدر اخليها تبقى زي الخاتم في صباعي,, مانا معايا الفيديو اللي بهددها بيه,,,, قررت اني ابدأ معاها بشكل بسيط في الاول,, وبعدين لو مانعت ابقى اهددها,, وفعلاً جاتلي الجرأة ودخلت عليها المطبخ وهي بتطبخ وحضنتها من ورا ,, وقولتلها: هو الجميل هيفضل زعلان مني كده كتير؟ فضلت تشتغل ومردتش عليا,,, مسكت بزازها وحطيت وشي جنب خدها وقولتلها: طب الجميل يرضيه نفضل متخاصمين كده؟ قالتلي: انت عايز ايه يا حسام؟ قولتلها: هكون ايه يعني ؟ بصالحك يا قمر قالتلي: تصالحني؟ مش كنت بتهددني؟ قولتلها: ما خلاص بقى يا قمر .. كنت متعصب وغيران عليكي قالتلي: غيران عليا؟ قولتلها: اها غيران عليكي ,, انتي مش امي حبيبتي ,, والمفروض تكوني ملكي انا قالتلي: ملكك انت ازاي ؟ قولتلها: اها ملكي,, يعني بتاعتي انا لوحدي قالتلي: بتاعتك؟ قولتلها: اها بتاعتي,, وتعملي كل اللي اطلبه منك .. وانا هنفذلك اللي انتي عايزاه قالتلي: تفتكر هتقدر تنفذلي اللي انا عايزاه؟ وبعدين ايه اللي انت هتطلبه مني قولتلها: هطلب منك زي ما اطلب بقى ,, هطلب منك ناكل لوحدنا .. ااكلك بايدي ,, تاكليني بايدك ,, اشربك عصير ,, تدعكيلي في شعرك ,, اعملك مساج,,, كده يعني قالتلي: طب ما نتجوز احسن قولتلها: وماله؟ انتي عندك مانع؟ قالتلي: انت بتستهبل يالا ولا ايه؟ قولتلها: لا ولا بستهبل ولا حاجة ولفيت ووقفت ادامها ونزلت على ركبتي,, ومسكت ايديها وقولتلها: سهام,,, تقبلي تتجوزيني؟ قالتلي: لا,,, دانت اتجننت رسمي قولتلها: انا مجنونك يا سوسو ,, انا بموت فيكي ومقدرش اعيش من غيرك فضلت تضحك ,, قولتلها: ها؟ موافقة؟ قالتلي: بس برده انت مش هتعرف تنفذلي اللي انا عايزاه قولتلها: اؤمري قالتلي: انا عايزة النسخة اللي معاك يا حسام.. قلبت وشي ووقفت قالتلي: يا حسام انا اصلي خايفة أي حد يشوفها واتفضح ,, وانت اكيد مش عايزها يعني ,, وبعدين اديك شوفتني اهو ولا غلطت تاني ولا بقيت بطلع السطح ومبقتش بعاملك بطريقة وسخة زي مانت قولت قولتلها: هو انتي كنتي بتعامليني اصلا؟ قالتلي: مانا برده كنت مصدومة يا حسام ,, اصلك لاقيتك بتهددني ,, ودي وجعتني ,, ابني اللي ربيته وعملتله كل حاجة بيحلم بيها ,, بيهددني اتأثرت بكلامها قالتلي: ها ؟ هتجيب النسخة؟ قولتلها: لا ,, خليها معايا متخافيش محدش هيشوفها زعلت وقالتلي: برده؟ قولتلها: متزعليش ,, خلينا ننسى كل ده ونعيش حياتنا وي ما اتفقنا دلوقتي قالتلي: اتفقنا على ايه؟ قولتلها: ايه؟ احنا مش خلاص هنتجوز ؟ واتفقنا كل واحد ينفذ طلبات التاني قالتلي: يعني هتعملي مساج قولتلها: انتي سبتي كل حاجة وركزتي المساج قالتلي: اصل جسمي تعبان بقاله كام يوم قولتلها: من كتر الشغل ,, انتي بتموتي نفسك في الشغل ومبتناميش كويس قالتلي: اعمل ايه؟ مش عشان اجيب فلوس قولتلها: خلاص من النهاردة انا راجل البيت,, وانا مقبلش ان مراتي تصرف عليا ضحكت وقالتلي: سيد الرجالة قولتلها: طب يلا عشان اعملك مساج روحنا اوضتها,, وقلعتع هدومها وفضلت بالسوتيان والكلوت ,, وراحت ع السرير ونامت على بطنها ,,, روحت قعدت جنبها وفضلت امسجلها كتافها الاول وبعدين نزلت على ضهرها ,, لكن السوتيان دايقني ,, لاقيتها بتقولي: مالك؟ قولتلها: اصل السوتيان مدايقني ,, مش عارف امسجلك ضهرك بسببه قالتلي: طب ما تقلعهولي اتفاجئت وسكت معرفتش ارد قالتلي: في ايه يابني؟ ما تقلعهولي فضلت ساكت ومصدوم,, بصتلي وضحكت وقالتلي: لاااااااا,, متحلمش ,, انت هتقلعهولي بس لكن ولا ايدك هتلمسي بزازي ولا عينك حتى هتقع عليهم وفكتلي السوتيان وقلعته لكن من غير ما اشوف بزازها فعلاً ,, وكملت مساج في ضهرها,, وكنت كل شوية بحاول انزل لطيزها... وانا بعملها مساج هيجت عليها اكتر ,, معقولة امي عريانة ادامي ,, وكمان بعملها مساج,, بدأت اهيج وبدأ جسم امي يتحكم فيا ,, وبقيت بتمنى انيكها دلوقتي حالاً,, لغايت ما لاقيتها بتفوقني وبتقولي: خلاص يا حسام كفاية كده ,, انا ارتحت.. فضلت قاعد ,, بصتلي وقالتلي: قوم بقى عشان اقوم البس,, قومت وقفت ,, بصتلي وقالتلي: ما تخرج قولتلها: انيت مكسوفة مين ولا ايه؟ قالتلي: انت عايز ايه يا خول؟ اطلع يلا قولتلها: ماشي يا جميل .. مسيرك في يوم تحن ,, ملكش غيري برده ضحكت وقالتلي: انت مش ممكن النهاردة يا واد خرجت وانا مش مصدق نفسي ,, شكلها قربت وشكلي خلاص هنيك امي,,, شكلي خلاص قربت اخلي المتحكمة كلبة تحت رجليا وخدامة تخدمني ,,, عدى اليوم عادي بعد كده وجه الليل وامي رجعت من الشغل ,, ودخلت غيرت هدومها ودخلت الحمام ,, وطلعت لاقتني محضر العشا في جو رومانسي وشموع بقى وحركات (اصلي كنت ناوي ادخل الليلة) ضحت وقالتلي: انت مش طبيعي النهاردة قولتلها: دي اقل حاجة اعملهالك وقعدنا اتعشينا عشا رومانسي ,,, وبعدين امي دخلت تنام ,, دخلت اوضتي وقلعت هدومي ولبست شورت بس ع اللحم ,, وملبستش حاجة من فوق,, ورشيت برفان مثير ودخلت اوضة امي,, وروحت انام جنبها,, هي صحيت واتفاجئت,, قالتلي: انت بتعمل ايه؟ قولتلها: ايه؟ هنام جنبك,, انتي مش مراتي ولا ايه؟ قالتلي: انت بتتكلم جد ولا ايه؟ قولتلها: وانا ايه اللي هيخلني اهزر قالتلي: انت عايز ايه بالظبط؟ قولتلها: ولا حاجة .. عايز انام جنب مراتي آآآآ اقصد امي فضلت بصالي شوية وبعدين قالتلي: ماشي ,, لما نشوف اخرتها نمت جنبها ,, وهي بصت النحية التانية,, روحت واخدها في حضني,,, قالتلي: وبعديييييييييين؟ قولتلها: ايه؟ في ايه؟ قالتلي: شيل ايدك قولتلها: عادي بدفيكي قالتلي: انا كويسة ,, اهمد بقى قولتلها: ماشي ,, بس متزعلش انت يا جميل نمت عادي وفضلت احسس على دراعها,, وقولتلها: انتي عارفة اني بحبك ولا لا؟ قالتلي: اها اخدت بالي الفترة الاخيرة دي قولتلها: مانتي اللي مكنتيش بتديلي فرصة قالتلي: احنا مش اتفقنا ننسى اللي فات قولتلها: صح,, عندك حق ,, ننسى وروحت بايس دراعها قالتلي: طب وده اسمه ايه؟ قولتلها: عادي ببوس مراتي حبيبتي قالتلي: ايه حكاية مراتي دي؟ قولتلها: ايه؟ مدايقاكي؟ قالتلي: لا يعني بس مش فاهماها مفعول الحباية اللي اخدتها وانا بغير هدومي بدأ يشتغل وخوفت كل ده يروح ع الفاضي,, وبدات اهيج ومبقتش عارف اسيطر على نفسي قولتلها: بصراحة كده عايز امارس حقوقي الزوجية معاكي شالت ايدي من عليها بسرعة وقامت وبصتلي وقالتلي: انت ايه حكايتك؟ انت عايز ايه بالظبط؟ وناوي على ايه؟ قولتلها: ما تبطلي عبط بقى وتعالي نعيش اللحظة قالتلي: لحظة ايه اللي نعيشها يا وسخ؟ قولتلها: اييييييييه ؟؟ احنا هنلبخ؟ يعني هو ماشي مع البواب وانا لا سكتت وبصت في الارض قولتلها: البواب مش احسن مني ,,, وبعدين انتي امي ,, وانا احق من الغريب قالتلي: اديك قولتها ,, انا امك ,, مينفعش يا حسام قولتلها: لا ينفع ,, وبصراحة بقى انا نفسي فيكي .. ولا تحبي افضحك بالفيديو اللي معايا قالتلي: انت بتهددني تاني يا حسام؟ قولتلها: اها بهددك .. عشان اتفقنا اننا ننفذ طلبات بعض ,, واديكي انتي اهو بتستهبلي من اولها قالتلي: احنا اتفقنا ننفذ طلبات بعض اها, لكن متوقعتش انها توصل لكده قولتلها: مليش دعوة بالكلام ده كله .. يا تنفذي كلامي ياما تتفضحي اتأثرت اوي وكانت هتعيط,, وقالتلي: طب ممكن نأجلها؟ قولتلها: نأجل ليه؟ قالتلي: اصل انت فاجئتني ,, وكمان انا عندي الدورة اتصدمت وقولتلها: يا بااااااااااااي ,, وده وقته؟ قالتلي: اعمل ايه طيب؟ قولتلها: خلاص نخليها يوم تاني ,, بس خليكي فاكرة,, اوعي تنسي قالتلي: ماشي قولتلها: يلا نامي بقى .. نامي في يومك الفقر ده .. يعني الحباية راحت ع الفاضي قالتلي: ايه ده. انت اخدتلي حباية كمان؟ قولتلها: اها ياختي ,, امال هقدر على جمل زيك ازاي؟ اتغيرت وبدأت تضحك,, بصتلها وضحكت انا كمان قولتلها: نامي نامي .. بس خليكي فاكرة بعد ما الدورة تخلص .. انا حاجز بعدها علطول قالتلي: ماشي نمنا وعدى اليوم ده ع الفاضي ,, ومقدرتش اطلع غير بكام حضن واحنا نايمين ,, حتى البوس مقدرتش ابوسها,, لانها كانت مصدومة ولسه مش واخدة ع الوضع ,, وانا عزرتها.. عدى يومين,, وطول اليومين كنت هايج عليها جداً وكل شوية اسألها عن الدورة تقولي لسه,, وشوفت منها احلى حركات ومناظر ممكن اشوفها ,, وهيجت ع الاخر ومبقتش بقدر اتحكم ف نفسي ادامها,, لغايت ما سألتها في مرة عن الدورة وقالتلي انها خلاص خلصت,, استعديت اوي اليوم ده واخدت حباية برده ودخلت عليها لاقيتها قاعدة بتعمل شعرها ادام المرايا ,, دخلت من وراها وحطيت ايدي على كتافها,, وبوستها في خدها ,, وقولتلها: يلا بقى .. انا مش اقدر قالتلي: ماشي هخلص اهو خلصت وقامت وقفت ,, شديتها نحية السرير,, مسكت ايدي وقالتلي: استنى ,, مش علطول كده ,, اصبر وكانت لابسة روب احمر عليه ورد ,, فكت الحزام وقلعت الروب ,, وشوفت احلى جسم في الدنيا ,,, بزاز وطياز يوزنو تلت اربع ستات فوق بعض ,, وجسم منسق ,, وطول ,, حسيت اني داخل على 4 في ليلة واحدة ,, وكانت لابسة سوتيان وكلوت بكيني اسود,,, قالتلي: ايه رأيك ارقصلك؟ قولتلها: وماله؟ حد يكره؟... ارقصي يا جمل شغلت اغنية ع الكمبيوتر ,, وفضلت ترقص وهي بالبكيني وطيازها وبزازها بيرقصو معاها ,, هيجتني ع الاخر بنت المتناكة ,,, مبقتش قادر اتحكم ف نفسي,, وقومت رقصت معاها وروحت لافف وراها وقلعتها السوتيان ,, عشان اشوف احلى بزاز في الدنيا,, لدرجة ان لساني طلع ,, وبقيت شبه الكلب بتاع الكرتون ,, وفضلت واقف مكاني مركز في بزازها مش عارف اتحرك ,,, هي بطلت رقص وقالتلي: ايه؟ مالك؟ بزازي عاجبينك؟ قولتلها: دول يعجبو اللي ميعجبوش العجب وروحت عليها وحضنتها وحاولت ابوسها,, لكن هي حاشتني,, وقالتلي: يا حسام عشان خاطري,, انا قلقانة من موضوع الفيديو ده ,, لو بتحبني هاتلي النسخة اللي معاك بصراحة مكدبش عليكو ,, مع اني مكنتش ناوي اديلها النسخة دي خالص ,, عشان افضل متحكم فيها,, لكن لو حد حط نفسه مكاني ,, واخد حباية تولع ,, وشايف ادامي احلى بزاز في الدنيا ,, وعلى بعد خطوة واحدة من السرير ,, وحلمي هيتحقق ,, قولت خلاص كده كده مش خسران حاجة ,,, وروحت جبتلها النسخة,,, قالتلي: عشان خاطري اكسرها بقى,, كسرتها ادامها ,, لغايت ما اطمنت قولتلها: خلاص ارتحتي؟ قالتلي: بزمتك معندكش غيرها قولتلها: لا بجد معنديش أي سيديهات تانية قالتلي: ولا ميموري ولا فلاشة ولا الكلام ده؟ قولتلها: وحياتك عندي ,, مفيش قالتلي: حساااام.. انا مش واثقة فيك قولتلها: عيب عليكي ,, وغلاوتك في قلبي معنديش أي نسخة تانية خالص ,, يعني خلاص ,, مفيش حاجة في ايدي اهددك بيها ... ارتحتي؟ اطمنت خالص ,, وبعدين نظرتها اتغيرت وبصتلي بعصبية وقالتلي: طيب يا خول يلا على اوضتك بقى قولتلها: نعم؟ قالتلي: زي ما سمعت يا متناك على اوضتك قولتلها: لاااااااااا ,, مش انا اللي يتعمل معايا كده انا... وقفتني وقالتلي: يلا يا شرموط على اوضتك مش عايزة اسمع صوتك جريت عليها وحاولت امسكها لكنها زقتني ووقعت ع الارض,, بصتلها وحسيت اني مش هقدر عليها بجسمها ده ,, دي عايزة عشرة او عشرين عليها عشان ع الاقل حد يكتفها .. قومت من ع الارض وقولتلها: ماشي يا شرموطة ,, بس صدقيني هتندمي قالتلي: يلا يا خول على اوضتك ,, واياك تكلمني بالطريقة دي تاني ,, يلا يا خول على اوضتك روحت على اوضتي ,, وانا بوعد نفسي اني هندمها ,,, على اللي عملته,, انا صحيح حلفت بغلاوتها (اللي فعلاً مش هحلف بيها كدب) اني معنديش نسخة تانية ولا ميموري ولا فلاشة ,, لكن محلفتش ع النسخة الاصلية اللي عندي ع اللاب ,, وحظي ان اللاب كان بيتصلح ولسه جايبه النهاردة ,, ودخلت اوضتي عشان اطبع نسخة تانية وارجعلها ,, وفعلا عملت النسخة مش نسخة واحدة إنما ست نسخ وخبيت كل نسخة عند واحد من أصحابى من غير ما يعرف فى أماكن مستخبية فى بيوتهم هما نفسهم ما بيمدوش إيديهم فيها .. وعملت نفسى خيبان قدام أمى ومش عارف أعمل إيه وسيبتها تشمت فيا وتشتمنى زى ما هى عايزة يا شرموط يا خول يا متناك فاكر إنك هتضحك عليا وتلوى درا��ى ياض لغاية ما خبيت كل النسخ عند أصحابى من غير ما يعرفوا ما عدا نسخة واحدة معايا ورجعت لها فى ليلة تانية وواجهتها بالنسخة الجديدة .. رجعت تتذلل لى عشان اكسر النسخة .. والمرة دى ركبها اليأس خلاص .. وقررت تستسلم لى .. قعدت قدامها وهى بتتزوق لى ولبست أفجر قميص نوم عندها .. قلتلها : الليلة دخلتك يا ماما عليا .. يا مراتى يا حبيبتى .. كل هذا وماما صامته تماما خرجت للصاله جلست قليلا وجدتها تخرج من الحجره متجهة الى المطبخ امسكت بسكين ثم اطلت على وقالت\سامحنى يا حسام انا هريحك خالص اسرعت اليها بالكاد اخذت منها السكين كانت ستموت نفسها حضنتها انهارت اغمى عليها لم استطيع حملها اسرعت باحضار كولونيا فاقت راحت فى بكاء هستيرى ساعدتها على الوقوف اخذتها الى حجرتها وهى ما تزال تبكى بهستيريا اجلستها على السرير وضعت يديها على وجها خجلا منى قالت انالازم اموت نفسى قلت لها ان فعلتى هذا ساموت نفسى ورائك قال لا العمر الطويل لك قلت لها انا قلت لك ساموت نفسى ان فعلتى تركتها وخرجت بقيت ماما فى حجرتها حتى عصر اليوم التالى قلقت عليها دخلت لها كانت مستيقظه لكن عينيها غارقتين فى الدموع قلت لها هل ستبقى عمرك كله هكذا لم ترد قلت لها قومى جهزى لى غذاء قالت حاضر وقامت منكسره ذليله الى المطبخ واثناء الغداء وجدتها لا تاكل وعينيها منكسرتان تماما كان قلبى يتقطع من هذا الوضع قلت فى نفسى ان هذا هو الوقت المناسب لاستمتع بماما قمت مسكت يديها قبلتها وقلت لها ماما انسى ما حصل انا نسيت بجد اللى حصل نظرت لى ماما وبدأ الدم يجرى فى وجها قالت حقيقى قلت لها حقيقى طبعا انا عارف انك انسانه ولك شعورك واحاسيسك ومطلباتك الجنسيه نظرت لى ماما باستغراب لكنها لم تعلق قلت لها علشان خاطرى تناولى طعامك قالت مبتسمه اوكى حبيبى قلت لها بعد الغداء سنخرج فى نزهة ابتسمت وقالت نزهة قلت نعم قالت اوكى حبيبى اكلنا وخدت الحباية من غير ما أمى تشوفنى ليلتنا فل وقالت لى حسام حقيقى انت عايز نخرج قلت لها نعم اسرعى وجهزى نفسك قبل ما اغير كلامى قالت بجد قلت يووه ثم قمت واخذت ادفعها برفق وانا اتحسس جسمها وأنا ادفعها الى حجرتها لتغيير ملابسها وكانت قمه الاثاره لى ثم ادخلتها الحجره قلت لها بسرعه يالا قالت حاضر ثم قامت بدون تفكير بخلع ملابسها وبقيت بقميصها القصير تبحث عن ما ترتديه وانا اراقب كل جزء فى جسمها اختارت ملابسها نظرت لى وجدتنى انظر الى جسمها وانا سارح فى الخيال قالت مالك يا حسام قلت لها مفيش حاجة ابتسمت وقالت روح يالا جهز نفسك قلت لها لن اذهب الا بعد ما اتاكد انك جاهزه قالت اوف عليك عايزه اخلع ملابسى كلها قلت وايش فيه .. اخلعى قالت بصوت هامس انت ناوى على ايه بس يا حسام قلت لها اوكى ساذهب لارتدى ملابسى جهزنا نزلنا الى الشارع قالت لى اين سنذهب قلت لها الى السينما ابتسمت وقالت سينما؟ سرنا وفى الطريق قالت شكرا يا حسام على موقفك معى هنا امسكت يديها وقلت لها ماما خلاص انسى وهنا احسست بيديها فى يدى وكانها عشقيتى واخذت ادلك كف يديها بهدوء وفى السينما كان اللقاء المرتقب جلسنا بين العشاق وكل شاب يجلس ومعه فتاه فى اوضاع مثيره هذا غير المشاهد الساخنه التى فى الفيلم وضعت يديى على كتفيها وملت براسى على كتفيها وقبلتها قالت يا نهار اسود يا حسام حد يشوفنا قلت لها وايه يعنى ما الكل حوالينا يفعل هذا قالت لى بس هؤلاء عشاق قلت لها بدون تفكير اعتبرينى عشيقك ضحكت وقالت يا واد يا مجرم عيب كده حد يشوفنا امسكت يديها ووضعتها بسرعه على قضيبى المنتصب ابعدت يديها بسرعه وقالت يا لهوى بتعمل ايه احنا فى السينما يا حسام يالا قوم…قوم بسرعه قمنا وخرجنا الى الشارع قالت ايه اللى انت عملته ده يا مجنون .. افرض حد شافك قلت لها سورى ماما بس انا عملت هذا دون وعى قالت لا تكرر هذا ثانيه يا مجرم رجعنا الى البيت دخلت ماما حجرتها ثم نادت على ذهبت لها وقالت لى ايه اللى انت عملتوا ده قلت لها وقناع البراءه يتملكنى… اقول لك الصراحه من يوم ما شوفتك فى احضان البواب وانا اشعر باحاسيس غريبه نحوك ماما قالت طيب حسام حبيبى انا امك ولا يصح ما فعلته قلت لها اعذرينى انا لم اشعر بما فعلت قالت خلاص حبيبى ثم قامت وخلعت ثيابها امامى نظرت لى وانا اشاهدها وقالت وهى تخلع حماله صدرها انت كبرت يا حسام وانا مش حاسه بك وفجاءه خلعت الستيان لسقط صدرها امامها بجماله وسكسيته كانت مفاجأه لى قالت يالا قوم غير ملابسك قلت لها ماما من فضلك انا عايز افضل معك قالت خلاص حبيبى بس لا تتوقع منى شئ ارتدت ماما جلباب دون ان ترتدى ستيانها وجلست جوارى على السرير وقالت انا هنام الان قلت لها انا هنام جوارك قالت براحتك قمت وغيرت ملابسى ورجعت ونمت جوارها مجرد ان تمددت جوارها حتى وجدت قضيبى ينتصب قلت لها ماما ممكن تاخذينى فى حضنك لم ترد لقد راحت فى النوم اقتربت منها ولامس قضيبى بفخديها انتصب اكثر وشد احست امى بما افعله قالت عيب كده يا حسام هذا ما يصح قلت لها ماما انا تعبان جدا ولا اعرف ماذا افعل قالت امسك نفسك قلت ماما انا راح اجن قالت بعد الشر عليك من الجنان تصنعت البكاء وقلت ماما ان تعبان قالت ياه اخذتنى فى حضنها وارتطم زبرى فى بطنها قالت لى انت تعبان خالص كده سابحث لك عن عروسه من باكر قلت لها لا اريد عروسه اريدك انت ماما قالت يا حسام الكلام ده عيب وحرام قلت لها ماما انا بموت فيك ومش قادر…حرام عليك انتى اتريحينى… ريحى ابنك حبيبك قالت ازاى بس يا حسام قلت لها ماما ارجوك امسكيه قليلا قالت امسكه فقط قلت نعم ادخلت يديها من تحت الشورت وامسكته يااه احساس جميل اخرجت يديها بسرعه وقالت يكفى حتى لا نغلط توسلت اليها ان تكرر وتمسكه قالت بعدين وياك ارجوك ماما ادخلت يديها وامسكته قلت لها ماما حركى يديك عليه قالت مستحيل قلت لها علشان خاطرى قالت طيب خلص بسرعه حركت يديها عليه تدلكه وضعت يدي على يديها وهى تدلكه قلت لها استمرى لقد قربت ان ارتاح قالت طيب يا خويا خلص بسرعه علشان انا قربت اتعب… وضحكت قلت لها صعب ارتاح هكذا ماما ممكن ابوسك قالت شكلك كده مش هتجبها البر لم انتظر ردها واتجهت نحو شفتيها اقبلهم نزعت يديها من تحت الشورت محاوله ابعادى لكنى قد تملكت منها حاولت ان تبتعد عنى بكل قوه لكنى كنت متمسك بها بقوه وشفتايا تعصر شفتاها قالت حرام عليك يا حسام انت تعبتنىمش كده…براحه…انت هتاكل شفايفى…براحه عليهم هنا عرفت انها تستسلم قمت من عليها بعد ما عرفت انها على استعداد لاى شئ الان تصنعت الغضب وقلت لها حرام عليك حسى بى ثم خرجت الى حجرتى جاءت خلفى دخلت قالت حسام خرجت ليه تعالى حبيبى قلت لها تعالى انت جوارى هنا جلست وقالت حبيبى انا حاسه بك قلت لها مش واضح ثم هجمت على وقالت انت تعبتنى حرام عليك حرام عليك هتخلينى اغلط معاك هنا امسكت بها وتملكتها .. وضعت يدى على خديها ونزلت اقبلها بنهم شديد استسلمت نهائيا رفعت جلبابها وانزلت كلوتها قالت لى بتعمل ايه لم اجبها ساعدتنى وخلعت الكلوت قلت لها نفسى ارضع بزك قالت حرام عليك كانت فى حاله هياج لكنها تحاول ان تفيق دون جدوى وكانها سكيره خلعت جلبابها نهائيا اصبحت ماما عاريه تمام على السرير ومازالت فى حاله لاوعى تقريبا كانت تحرك راسها وتردد كلمات غير مفهومه وكانها سكرانه وقفت على ارجلى وخلعت الشورت واصبحت عاريا انا ايضا اقتربت ماسكا زبرى الى راس ماما وقلت لها انظرى له علشان تعرفى هو تعبان اد ايه فتحت عينيها ونظرت الى نظره لن انساه ابدا كانت نظرة الولهانه الجائعه الى زب لكنها متردده قالت لى بصوت مثير ك حسام انت عايز ايه قلت لها ماما انا عايزك انت .. قالت عايز منى ايه قلت عايز بزازك قالت بس؟ قلت نعم قالت طيب بالراحه علشان خاطرى … بزازى بس نزلت الى صدرها الجميل ذات الحلمات البنيه الكبيره وامسكت بهم ووضعت بز فى فمى والاخر فى يدى افركه بحنان احسست بها تحرك ارجلها يمينا وشمالا من كثره المحنه فى هذا الوقت انزلت يدى الى عشها الدافى ولامسته باصابعى وجدته مبلول جدا ارتعشت ماما مجرد ملامستى له تركت بزازها واتجهت نحو شفتيها التى كانت فى انتظارى اخذت شفتيها ويدى مازالت على كسها اخيراا لقد اخذت ماما لسانى فى فمها ترضعه بنهم وفتحت ارجلها اكثر لكى العب فى عشها براحتى قمت على ارجلى وامسكت زبرى بيدى ووجهته نحو شفتاها نظرت لى نظره المستسلمه لامرها واغمضت عينيها قربت زبرى لشفتاها فتحت فمها برفق وضعت زبرى عليه اخذته فى فمها رويدا رويدا حتى تجاوبت معه واخذته بنهم شديد وحرفيه شديده اخذت تمصه كانها عاهره وتحركه بيديها بعد اكثر من نصف ساعه من المص اخرجته من فمها ونظرت لى وقالت : مبسوط قلت لها جدا ,كان قلبى ساعتها يدق بسرعه جدا قالت لى ايه مش ناوى تريح نفسك بقى قلت لها ياريت قالت طيب يالا خلص … ووسعت لى مكان على السرير وفتحت من ارجلها اكثر كنت انوى ان انزل الى كسها لالحسه الا انها قالت لى انه جاهز مش مهم النهارده هنا عرفت انها بدايه ايامى مع نيك ماما ارتكزت بين ارجلها وامسكت بزبرى وحركته على شفتى كسها الكبير يمينا ويسارا حتى صرخت وقالت حرام عليك كفايه يالا دخله هنا امسكته بقوه ووجهته الى كسها الذى التقف زبرى واخذ يعتصرة وكانه ماكينه نيك اخذت ماما تتحرك بوسطها ومؤخرتها صعودا ونزولا دون ان تقول لى اى شئ لم استطيع مجاراه هذه الاله الميكانيكيه فى النيك شعرت بالنزول همست لها سانزل… احاطتنى بيديها وبارجلها وكأنها تقيدنى واخذت شفتاى تعصرهم حتى شعرت بلذه كبيره وسعاده غامره كانت نتيجتها انى قذفت بحمم زبرى داخل كسها الذى كان فى انتظار قذائف زبرى لتتجاوب معى وتاتى شهوتها الخامسه مع شهوتى الاولى … يااه انها ماتزال تقيدنى بيديها وبارجلها وزبرى ما يزال فى كسها وماما تعتصر شفتايا بشهوه كبيره انتصب زبرى سريعا من قمه اللذه وهى ما تزال جائعه اخذت نفس عميقا وبدأت فى الثانى شجعتنى باولى كلماتها لى قائلا اه يا حسام شكلك كده هتقطعنى النهارده قطعنى شبعنى ارحمنى وارحم كسى زبرك جننى ااه شد زبرى اكثر واكثر واخذت فى دفعه اكثر فى كسها واستمرينا على هذا الوضع قليلا حتى قالت لى حسام حبيبى انت تعبت..تعالى نام على ظهرك قمت ونمت على ظهرى قامت ماما وامسكته بيديها وقربته من انفها وخدها وقبلته قبله خفيفه ولحسته بلسانها ثم قامت ووضعت ارجلها حول جسمى الثائر ثم نزلت بجسمها وانا امسك زبرى ليدخل فى الهدف وكأنه يعرف الهدف المنشود دخل زبرى منزلقا الى كسها مالت ماما بصدرها نحوى ووضعت يديها على صدرى واخذت تحرك ماكينه كسها على زبرى بحركات منتظمه وشعرها منسدل على وجهى وبزازها بشكل مثير احسست برعشات ماما المتتاليه قالت لى مبسوط قلت لها وانا اتنفس بصعوبه جد د د داا قامت من على ثم جلست على السرير وامسكت بزازها وقال تعالى قوم هاتهم بين بزازى …نظرت اليها… قالت يالا خلص قمت ووضعت زبرى بين بزازها واخذت احركه بينهم بشده كان لهذا شعور لذيذ خاصه ان ماما كانت تنظر لى بسكسيه رهيبه حتى قذفت لبنى على صدرها ووجها امسكت ماما قضيبى ومسحته على وجها وقامت وقبلتنى قبله شهوانيه علامه على رضاها ثم تركتنى وخرجت الى الحمام رايت مؤخرتها عندما قامت …كنت اريد ان اقوم وامسكها والتصق بمؤخرتها الكبيره الا اننى لم استطيع لاننى كنت منهكا تماما ارتميت على السرير فى نوم عميق واستيقظت على رؤية وجه ماما التى لا ترتدى الا الستيان والكلوت وبطنها كانت مثيره لى جدا قلت لها صباح الخير يا مراتى قالت صباح النور يا جوزى وقفت واقتربت منها وحضنتها بقوه وقلت لها لا تخافى ساشبعك خالص ثم انزلت عنها الستيان واخرجت صدرها الكبير واخذت ارضعهم بهدوء حتى اهتاجت ماما وقالت لى يالا نخش جوه قلت لها لا هنا قالت براحتك حبيبى اجلستنى على الكنبه وجلست هى على الارض واخرجت زبرى واخذت تمصه مص لذيذ وتلعق بيوضى وتقول لى انا مش عايزه حد يشاركنى فيك حبيبى ااه اه ه ه ه اوف زبرك ده بتاعى انا بس انت فاهم يا خبر دى ماما بتغير لكن مش مهم انا ساتدبر هذا الامر واكملنا النيكه العاديه فى كسها وجاءتنى فكره ان اضع زبرى فى طيزها الكبيره قلت لها ماما انتي مبسوطه قالت جدا…وانت مبسوط ماما بس بدى اكمل هذه المتعه بشئ مختلف قالت وكانها تفهم قصدى اتريد ان تضعه خلفى قلت ياريت قالت عملته مع حد قلت لا قالت نفسك اوى فى كده قلت جددا ماما بلييز قالت طيب حبيبى ثوانى ثم دخلت حجرتها وقفت رايت مؤخرتها لم استطيع تحمل هذه الطيز الجبارة سرت خلفها ملتصقا فى طيزها بزبرى قالت لى يا واد خليك انا راجعه قلت لها مش قادر قالت طيب تعالى دخلنا حجرتها نامت فورا على السرير على بطنها وقالت هات الكريم اللى فى الدولاب”” كان كريم جيل خاص بالنيك …يالها من عاهره اخذت قليلا من الكريم ووضعته على زبرى واخذت هى وضعيه شبيه بوضعيه الكلب لكنها احلى وقالت على مهلك ثم امسكت بيديها فلقتى طيزها لتوسع لى طريقا وسط هذا اللحم الكثير لم اتحمل منظر طيزها وضعت زبرى على فتحته لاجده يدخل منزلقا بكل سهوله قالت لى دخله كله مره واحده واتركه ولا تحركه فعلت اخذت تحرك طيزها بحركات لولبيه محترفه وزبرى بداخل طيزها مستمتعا لم اتحمل سخونه طيزها اكثر من ذلك قلت لها ساقذف قالت اقذف براحتك جوه طفى نارى ااه اوف زبرك حلو قوى قذفت حليبى فى طيزها وارتميت على ظهرها منهكا وخرج زبرى بعد ما نام داخل طيزها قالت لى ياريت تتركه جوه قلت لها خلاص نام شويه ونكمل قالت براحتك قلت لها اليوم كله لطيزك ضحكت وقالت يا جامد واصبحت منذ هذا الوقت زوج ماما وهى زوجتى تتزوق لى وتلبس لى أفجر الهدوم
0 notes
dianaahmad-blog · 6 years
Text
ايام متجردة وشهور حافية وليل بازلتى ونهار مرمرى 7
                       ايام متجردة وشهور حافية وليل بازلتى ونهار مرمرى 7                                                    قال مدحت وايه الي مصبرك عليه لحد دلوقتي قالت سهام ظل راجل ولا ظل حيطه وبعدين متفكرنيش بقي بالهم الي انا فيه وسيبني دلوقتي امتع نفسي شويه وراحت عليه سهام تبوس فيه وتحرك نفسها علي زبه وتزوم وهي بتبوسه ومدحت ماسك بزازها يعصر فيهم بايده ويلعب في حلماتها وسهام هاجت وبقت تنزل لحد لما تعبت من كتر الي نزلته وبقت تقول خلاص مش قادره كفايه كده قال مدحت كفايه ايه انا لسى مش نزلت قالت سهام كفايه ارحمني هارضعه لحد ما ينزل قال مدحت لا انا عاوز انزل في كسك قالت سهام خلاص كسي استوى من زبك كفاية عليه كده ارحمه قال مدحت مش انتي الي كنتي عاوزة قالت سهام كنت عاوزة وخلاص شبعت وبقيت مش عاوزة قال مدحت بس انا لسى عاوز كسك واتمتع بيه قالت سهام ارحمني حسه بنار في كسي راح مدحت شايلها ونام بيها علي الارض وهو فوقها و دخل زبه تاني في كسها وبقي ينيكها براحه وهو نايم فوق جسمها ورافع رجليها ومش استحملت سهام الوضع وبقت تصوت جامد وتوحوح وتنفخ من المتعة والرومانسيه الي بيعملها فيها مدحت لحد لما اتشنجت وبقت تنزل تاني وهي حاضنه مدحت وكأنها مش عاوزاه يسيبها او يطلع زبه من كسها وهي بتقول حرام عليك مش قادرة هانزل تاني كسي اتهرى انت هتموتني هاج مدحت من كلام سهام لحد لما زبه بقي ينزل في كسها وسهام بتحضن فيه جامد وتصرخ وتتشنج لما حست بزب مدحت بينزل في كسها لحد لما خلص تنزيل وهي لسى ماسكه فيه وتنهج علي اخرها وكأنها كانت في سباق للجري لحد لما هديت وبقت تسيب في مدحت وتفك ايدها من حولين رقبته وبصا في وشه وقالت انت كنت هتموتني بالي عملته ده مقدرش علي المتعه الحلوة دي قال مدحت عاوزك تبقي مبسوطه قالت سهام اول مرة احس فيها بالسعادة والراحة النهارده وانا بين ايديك قال مدحت طيب ياله بينا علشان نلبس ونمشي علشان مش تتأخري اكتر من كده قالت سهام حاضر ياله بينا وقاموا الاتنين ولبسوا هدومهم وطلع مدحت من جيبه فلوس وبيديهم لسهام فقالت سهام ايه دول قال مدحت خليهم معاكي علشان جوزك بس قالت سهام مصمم ان كل مره تهيني فيها وتحسسني انك كنت بتشتريني من جوزي قال مدحت ابدا بس اكيد هو اتعود لما تتأخري ترجعي ومعاكي مبلغ حلو فلازم تخديهم قالت سهام وانا مش هاخدهم قال مدحت لو مش اخديهم هتقولي ايه لجوزك قالت سهام هاقوله ايه يعني عادي الناس كانوا جامدين ومش دفعوا بقشيش وخلاص قال مدحت وحساب تاخيرك هتقولي عليه ايه برده قالت سهام ابقي ادور علي اي حجه واقولها وابقي اتصرف بعدها قال مدحت وليه خدي الفلوس وريحي نفسك من اي مشكله ممكن تحصل قالت سهام انا مش عاوزة احس انك بتشتريني وكأني بنت شوارع قضيت معاها وقت ولما خلصت دفعت ليها حق المتعة قال مدحت بجد انا مش فكرت في كده ولا عمري بصيت ليها بالشكل ده بالعكس انا بادور عليكي ومش عاوز اي مشكله تحصل ليكي بسببي ولا عاوز الي بيحصل بينا ده جوزك يكشفه قالت سهام خلاص سيبني علي راحتي قال مدحت طيب المرة دي وبعد كده ابقي انتي اتصرفي بمعرفتك قالت سهام لا قال مدحت لو مش اخدتي الفلوس اقسم باللـه اني مستحيل اعمل معاكي اي شيء تاني ومن النهاردة عمري ما هاكلمك ولا حتي اقولك صباح ولا مساء ولا حتي سلام قالت سهام بسرعة لا ارجوك بلاش كده احنا ممكن نخلي كل الموجودين في العيادة يشك فينا قال مدحت خلاص خدي الفلوس ومش عاوز وجع دماغ واسمعي الكلام قالت سهام اخر مرة اخد فيها فلوس قال مدحت براحتك وخدت سهام الفلوس وطلعوا هما الاتنين من العيادة وخرجوا وبعد مدحت ما نزل كان نسى السي دي فقال لسهام تسبقه علي العربيه لحد لما يرجع يجيب حاجه من فوق نساها في المكتب وبالفعل طلع بسرعه وجاب السي دي وقفل العيادة تاني ونزل راح ركب عربيته علشان يوصل سهام البيت وسهام اتصلت علي جوزها ينزل ينتظرها قدام البيت لانها قربت خلاص وبالفعل وصلوا قدام البيت وكان جوزها منتظرها وطلب من الدكتور مدحت انه يتفضل فقال ليه مدحت خليها مرة تانيه يكون الوقت بدري وابقي اطلع اشرب معاك القهوة بس حاليا الوقت اتأخر ولازم اروح البيت وراح مدحت تاني لعربيته وركب ومشي علي البيت ودخل لقى والدته منتظراه علشان تحضر ليه العشاء وبعد ما اتعشى قالت والدته عاوز حاجه تانية قال مدحت لا يا ماما انا هانام علشان اصحى للشغل بدري قالت امه طيب يا حبيبي تصبح علي خير وراح مدحت ودخل غرفته وقفل عليه الباب وقلع هدومه وفتح اللابتوب بتاعه واخده جنبه علي السرير علشان يشوف السي دي فيه ايه بالظبط وحط مدحت السي دي في اللابتوب وانتظر لما حمل وفتحه وكان موجود فيه فولدر باسم نورا فتح الفلودر ولقى الفولدر كله فيديوهات استغرب مدحت وقال هي المتناكه دي عاوزاني اتفرج علي افلام سكس ولا ايه فقال لما افتح واشوف هأخسر ايه وفتح مدحت اول فيديو وقدمه شويه وانصدم اول ما شاف الي في الفيديو وقال معقول الي انا شايفه ده ...............؟؟؟؟؟؟؟؟ اكمل ليكم الفصل القادم بعد لما اشوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!! الفصل السادس عشر انصدم مدحت لما شاف الفيديو ولقي المتناكة نورا واخوها خالد وكمان واحدة ست كبيرة في السن تقريبا الاربعينات وكانت نورا والست لابسين نقاب بس والباقي كله عريان وخالد لابس قناع هو كمان فاستغرب مدحت من الي شايفه فاضطر انه بعد ما قدم الفيديو لنصه يرجعه تاني وقعد يتفرج عليه من بدايته ومكنش متوقع ان الي يكون في الفيديو نورا وخالد اخوها والست الكبيرة دي وكانوا بيكلموا راجل في الاربعينات تقريبا علي الاسكاي بي وكان قاعد عريان ابن الجزمه ولما رجعه من الاول كانت نورا بتكلمه وتقوله ليك عندي مفاجأة يا باشا قال الراجل مفاجأة ايه قالت نورا لما اقولك هتبقي مفاجأة ازاي يا باشا بس قولي اخبار زبك ايه قالها الراجل والع وعلي اخري قالت نورا طيب خليني اشوفه قال الراجل بس كده وقام الراجل وقف وهو ماسك زبه وكان واقف ومنتصب وباين عليه الاحمرار من كتر التدليك فيه وكان صغير بعض الشئ بس تخين جامد واول ما شافته نورا قالت يا حرام زبك تعبان قوي يا باشا قال الراجل ايوة تعبان جامد وفين جوزك قالت نورا هيجي دلوقتي ومعاه المفاجأ�� قال الراجل ياله بسرعة انا مش قادر قالت نورا اصبر يا باشا لسى السهرة طويلة قال الراجل مافيش وقت مراتي هتيجي من عند امها بعد ساعة تقريبا ومش هلحق اشوف كده المفاجأة قالت نورا طيب لحظة رجعالك قال الراجل رايحة فين هو ده وقته قالت نورا اصبر دقيقة بس وسابته نورا قاعد لوحدة علي الاسكاي بي وخرجت من الغرفة وبعد حوالي 5 دقايق دخلت نورا ومعاها خالد فسلم خالد علي الراجل وقال الراجل ياله بقي انا تعبت قالت نورا ماشي يا باشا بس الاول يبدأ معايا ولا مع القمر ده وراحت نورا شدت ايد الست الكبيرة وجابتها قدام الكام فقال الراجل مين دي قالت نورا دي المفاجأة يا باشا قال الراجل وخالد هينيكها هي كمان قالت نورا اكيد طبعا يا باشا هو احنا لينا غيرك قال الراجل يا ابن المحظوظه تنيك اتنين وانا قاعد لوحدي قاله خالد البس وتعالي يا باشا وشاركني قاله الراجل مش هينفع لان هيجي ضيوف وانا منتظرهم قال خالد براحتك بقى بس مش تحسد فينا قال الراجل ياعم مش هأحسد فيك خلاص بس ياله بسرعه قالت نورا حاضر يا باشا وراحت نورا قالعة الروب الي كانت لابساه وكانت مش لابسه تحته اي حاجه والست عملت نفس الوضع وقلعت الروب وكانت برده عريانه وخالد كان اصلا عريان واخد الست الكبيرة وراح علي السرير ونورا شالت اللابتوب وقربته من السرير وكان خالد نام علي السرير والست رفعت النقاب شويه بينت فيها بوقها ومسكت زبه ترضع فيه وهي بتزوم وبعد شويه جات نورا لابسه زب جلد وراحت ورا الست الكبيرة علي السرير وركزت وراها وقالت للست اعدلي طيزك يا متناكة علشان انيكك وعدلت الست نفسها وراحت نورا مدخله الزب الجلد في كسها لاخرة ووقفت وبصت للراجل وقالت يالهوي يا باشا المتناكة دي كسها نااااار هيولع زبي قال الراجل نيكها الشرموطة دي عاوز اسمعها بتصوت افشخي كسها وسمعت نورا الكلام وبقت تنيك فيها جامد وتضرب علي طيزها لحد الست ما طلعت زب خالد من بوقها وبدأت تصوت وتتفاعل وتوحوح وقام خالد من مكانه وراح ورا نورا وهي بتنيك في الست ومسك زبه وحطه بين طيز اخته وهي بقت ترجع عليه كل لما تنيك الست وخالد بص للراجل في الكام وقاله ايه رأيك يا باشا قال الراجل نيك بنت المتناكة الهايجة دي الي مافيش حد عارف يكيفها قالت نورا كده يا باشا بس لما اشوف وحياتك لاخلص اللبن الي في زبك كله قال الراجل ياحظي المهبب ياريتني كنت معاكم دلوقتي قالت نورا ما انت معانا يا باشا اهو وريني زبك خليني ارضعه شويه قام وقف الراجل وهو ماسك زبه بيدلك فيه بعنف ونورا بتهيجه بكلامها وغنجها لحد لما نزل لبنه قدامهم ونورا تصوت وتصرخ لما شافت زب الراجل بينزل ��بن لحد لما خلص وقعد الراجل مكانه ولسي نورا بتنيك في الست وقالت للراجل كده يا باشا نزلت بسرعة وانا لسى مش شبعت منك قال الراجل انا لسي معاكي يا لبوة مش هاروح قالت نورا تسلم يا باشا وطلعت نورا الزب الجلد من كس الست وقالت لخالد ياله نيكها انت شويه وبالفعل راح خالد علي الست ودخل زبه والست مكنتش بتنطق خالص غير بأهاتها ووحوحتها وبس وبعد شوية انقطع ارسال الراجل واتقفلت المحادثة وخلص الفيديو قال مدحت ياولاد المتناكة يا شراميط عاملين دعارة كمان علي النت وفتح الفيديو التاني وكان الموجود راجل تاني غير الي في الفيديو الاول ونورا وخالد والمرة دي كانت اخته منال وكانت لابسه نقاب بس علي وشها بس المرة دي كانوا في مكان مختلف كانت غرفة منال والي حصل في الفيديو الاول حصل في الفيديو التاني مع اختلاف ان المرة دي منال ناكت واتناكت وكمان الفيديو كان اطول شويه من الي قبله وكانت منال في الاول اتناكت من نورا بزبها الجلد ومن المتناك خالد وبعدين قلعت نورا الزب ولبسته منال وناكت بيه نورا وكمان ناكت خالد جوزها بيه وكانت بتضربه علي طيزه وتشتم فيه وكان الراجل مبسوط من الي بتعمله منال في خالد وقعد مدحت يلف بين الفيديوهات الموجودة في السي دي وكانت كلها لرجاله مختلفه ومنهم من خارج البلاد ليهم شغل مع خالد وكان خالد في كل الفيديوهات ونورا كمان الا منال كانت في بعض الفيديوهات والبعض الاخر للست المجهولة دي وكان مدحت عاوز يعرف مين دي ولاكن قال في تفكيرة اكيد الشرموطه نورا مش هتقول عليها انما هي جايبه لي السي دي علشان تثبت لي ان منال اختي بتتناك علي النت قدام الرجالة ومع جوزها ومعاها يعني مكنش ليها اي لازمة الي عملته ده في بيتها راح مدحت مسك تليفونه واتصل علي منال اخته وقال ليها بعد السلام والاطمئنان قالت منال لمدحت مالك في ايه خير حد حصله حاجه قال مدحت لا ابدا باتصل بيكي علشان اسألك علي حاجه بس قالت منال حاجة ايه خير قلقتني قال مدحت الاول خالد جوزك عندك قالت منال لا لسي مش جه من برا قال مدحت طيب قوليلي انتي كنتي بتتناكي انت ونورا من خالد جوزك قدام النت وفيه ناس بتشوفكم قالت منال مين الي قالك الكلام ده قال مدحت محدش قالي للاسف شوفت بنفسي قالت منال شوفت ايه قال مدحت المتناكة نورا جات النهاردة العيادة وتساومني وبتهددني قالت منال بتهددك بايه الوسخة دي قال مدحت نورا كانت بتسجل كل حاجه بتعملوها قدام النت وجابتهم لي في سي دي علشان اتفرج عليهم وبتهددني بيكي قالت منال ينهار اسود هي بنت الكلب دي هي عملت كده قال مدحت ايوة عملت كده وكمان بتهددني بالفيديوهات دي قالت منال والحل ايه قال مدحت مش عارف الحل ايه المهم مش تقولي حاجه لخالد لحد انا ما اتصرف معاها قالت منال طيب هتعمل ايه قال مدحت مش عارف لسى هافكر نامي انتي دلوقتي وبكرا هاجيلك نفكر سوا ونشوف حل قالت منال طيب قال مدحت ياله تصبحي علي خير وقفل المكالمة وقعد يفكر في بنت المتناكة دي هيعمل معاها ايه وبعد فترة قال اتصل بيها واشوفها عاوزة ايه وراح اتصل بيها ردت عليه نورا وقالت كنت واثقه انك هتتصل الليله مش بكره قال مدحت وايه الي مخليكي واثقة كده قالت نورا لما تشوف كل الفيديوهات قال مدحت وانتي غرضك ايه من كده قالت نورا ابدا سلاح في ايدي للزمن قال مدحت ماهو انتي لو حاولتي تعملي حاجه هتفضحي اخوكي ومراته وكمان انتي معاهم في الفضيحه قالت نورا هو انت اتفرجت علي اختك بس قال مدحت ايوة ليه قالت نورا ابدا ابقي اتفرج علي كل الفيديوهات الي عندك وبعدين نبقي نتكلم قال مدحت ممكن نخلي الموضوع ده بعدين قالت نورا بعدين لحد امتي يعني قال مدحت لحد لما زميلي الدكتور سمير يعدي خطوبته علي خير وبعدها نبقي نتكلم براحتنا لان اليومين دول انا شايل الشغل لوحدى في المركز والدكتور سمير مشغول مع خطيبته بيجهزوا لحفلة الخطوبة قالت نورا مافيش مشكلة معاك لحد اخر الاسبوع الي جاي وبعدها مش تزعل مني لو مش اتصلت علي قال مدحت ياريت تبقي تتصلي انتي بي برده لان ممكن انسى قالت نورا مافيش مشكله لو انت مش اتصلت هابقي اتصل انا بيك اخر الاسبوع الي جاي وبكده يبقى عملت الي علي ومافيش حد يزعل من الي هاعمله قال مدحت طيب متشكر وقفل معاها وقعد يفكر تاني في كلامها لحد ما راح في النوم وصحى الصبح راح علي شغله ومعاه السي دي في شنطته ولما خلص شغله في المستشفى راح على منال في البيت وقعد معاها وحكي ليها علي كل الي حصل وكان بيشتمها لانها عملت كده وكان مصدوم فيها لانه سألها قبل كده انها راحت اتناكت من حد تاني غير جوزها وهي قالت ليه لا مش حصل وكمان ردت منال ايوة انا عمر مافيه راجل تاني لمس جسمي غير انت وخالد جوزي واستحاله اني انام مع راجل تاني قال مدحت والي شوفته في الفيديو معناه ايه قالت منال انا معرفش ايه الي في الفيديو علشان اقدر اجاوبك عليه قال مدحت طيب هتبقي تشوفيه قال مدحت امتي هاشوفه هو معاك دلوقتي قال مدحت ايوه في الشنطه معايا في العربيه قالت منال طيب ليه مش جيبته علشان اشوفه قال مدحت تعالي خديه وابقي اتفرجي انتي براحتك وانا هاروح للعيادة علشان اشوف شغلي قالت طيب استني اتغدي معايا قال مدحت ماليش نفس للاكل وقام مدحت خرج واخته معاه لحد العربيه وركب العربيه وطلع من الشنطة السي دي واداه لاخته وقال ليها خليه معاكي انا اخدت منه نسخه علي الجهاز عندي وسبيني اليومين دول افكر كويس اشوف هاعمل ايه مع بنت المتناكة دي ومش تتصلي بي وتكلميني في موضوعها لحد ما سمير يخلص من خطوبته واخليه مكاني يومين لحد ما اشوف صرفه في الموضوع ده قالت منال ماشي يا حبيبي ومشي مدحت بالعربية وراح علي العيادة ودخل يشتغل عادي وكل الي في دماغة نورا وخوفا من الي هتعمله لو مدحت مش وافق علي طلباتها ونفذها وعدى يومين وجه يوم الجمعه الي فيه حفلة خطوبة سمير وكان مدحت نايم الصبح لحد لما اتصل بيه سمير وقاله يعني سايبني لوحدي ونايم في يوم زي ده قاله مدحت معلش يا سمير اصلي اتهلكت شغل في اليومين الي فاتوا وكنت تعبان جدااا وكان نفسي انام بجد طيب هتيجي ولا مش هتيجي شكلك كده بيقول مش عاوز تيجي قال مدحت ازاي بس اكيد طبعا هاجي قال سمير امتي لما الحفلة تخلص قال مدحت لا يا سيدي هاقوم اخد دش وافطر والبس واجيلك طبيعي انا مجهز كل حاجه من بدري البدله وكمان حلقت وظبطت نفسي امبارح بعد ما خلصت شغل علشان عارف اني مش هابقى فاضي احلق واظبط حالي النهاردة قال سمير هو انت هتلبس البدله من دلوقتي قاله مدحت انت اتهبلت لا طبعا هاجيبها معايا في العربيه وقبل ما تروح الحفله هابقي اروح اي حته البسها واجيلك علي الحفلة قاله يا سلام علي الادب الي في اهلك تروح اي حته وليه مش تلبسها هنا معايا هو مش انت زي اخويا ولا ايه ولا بتعتبرني غريب عنك قال سمير لا ابدا يا حبيبي انت اكتر من الاخ ياله بقي سيبني اجهز نفسي واجيلك قاله سمير ماشي ومش تفطر تعالى افطر معايا قاله مدحت طيب جهز الفطار لحد لما اجي وقام مدحت واخد دش ولبس واخد البدله ونزل راح علي سمير البيت وهو بيرن جرس البيت فتحت ليه اخت سمير الي كان بيحبها زمان وسلم عليها عادي وهو بيضحك ولاكن في جواه ناااار وجرح محدش يعرف سببه الا هما الاتنين ودخل مدحت سلم علي اهل سمير وبارك ليهم ودخل قعد مع مدحت في الغرفة وبعد شوية جات الخدامة وقالت ان الفطار جاهز وراحوا فطروا وبعدها رجع مدحت وسمير تاني الغرفة وقعدوا يتكلموا مع بعض لحد ما جه الوقت الي يجهز فيه نفسه سمير ويبقي عريس ولبس مدحت معاه الي كان بجد اشيك من سمير كتير في البدله وفي وجهته وكأنه هو العريس وخرجوا كلهم وراحوا علي بيت العروسة لانهم كانوا عاملين الحفلة في البيت على قد الاهل والاصحاب بس ودخل مدحت مع سمير ايدهم في ايد بعض وسمير راح جاب عروسته وطلعوا قعدوا مع الاهل ولبس سمير الشبكة للعروسة فلفت نظر مدحت واحدة موجودة بنت زي القمر وجميلة جدااا لفتت انتباه مدحت وقعد يراقب فيها طول ماهو واقف وكان مركز انتباهه عليها وكانت دايما تروح تهذر مع سمير ومع العروسة فراح مدحت لسمير وسأله عليها فقال سمير دي اخت العروسه الصغيرة فقاله مدحت هي مخطوبة قاله سمير لا ايه مالك عجبتك قاله مدحت ايوة قاله سمير بس دي مش للعب ولا حاجات من دي قاله مدحت لعب ايه وهبل ايه ياعم انت اسأل خطيبتك كده لو اختها مرتبطة بحد ولا حاجه قاله سمير من غير ما اسأل انا عارف طبعها كويس وسكتها عدله مش بتاعت لف ولا دوران قال مدحت حلو طيب قول لخطيبتك اني عاوز اخطبها وخليها تسألها اذا توافق او لا قاله سمير طيب اصبر لما تعدي الليلة وابقى اكلمها قاله مدحت دلوقتي بدل ما اروح اسألها انا بنفسي قاله سمير طيب استني والتفت سمير لخطيبته وكلمها في الموضوع وهي رحبت ووافقت علي مدحت وقالت استني اشاور ليها واكلمها ونشوف رأيها ايه وبالفعل شاورت ليها وجات وكلمتها وقالت ان الدكتور مدحت صديق سمير عاوز يخطبك فمعرفتش ترد وسابتهم ومشيت من قدامهم وهي خجلانه فقال سمير لخطيبته ايه قالت ايه قالت خطيبته مش ردت وسابتني ومشيت قال سمير ومعناه ايه ده بقي قالت خطيبته خير مش تقلق استني انا هاكلم ماما وشاورت لامها جات ليها وحكيت ليها وعرفتها كل شئ ولاكن مدحت قطع كلامهم وراح عليهم وقال لام العروسه انا اسف يا طنط انا عارف انها حركة مش كويسه اني اتكلم معاكم دلوقتي في الموضوع ده بس انا يهمني اعرف ردكم قالت امها يا ابني الرأي رأيها هي الي هتتجوز ووالدها مش بيغصب علي حد فيهم ادينا مهله يومين نشاور بعضنا ونرد عليك قال مدحت تشاوروا في ايه عاوزين تسألوا عني اسألوا براحتكم بس انا مش هاخرج من هنا النهارده الا لما اخد موافقة الجميع وبالاخص هى قالت امها يابني مش تبقي متسرع قال سمير مش تقلقي يا طنط انا عارفة كويس وواثق انه مش هيخرج من هنا الا ونفذ الي في دماغة فبعد اذن حضرتك ممكن تكلمي عمي وتكلميها وتشوفي رأيها ايه وبعدين مدحت يجي بكره هو واهله وتتفقوا علي كل حاجه براحتك وانا واثق من مدحت كويس مش تقلقي منه قالت ام العروسة طيب يابني ممكن تديني خمس دقايق اكلم ابوها واعرف ردها ايه قال مدحت اتفضلي انا منتظرك وراحت الام علشان تكلم جوزها وتعرفه بالي حصل وقال سمير ارتحت ياعم بس المفروض تكلم والدك ووالدتك قال مدحت استني هاروح اكلمهم وارجعلك وبالفعل راح مدحت وطلب من والده ووالدته وعرفهم بالي حصل كله وقال ليهم لو عاوزني اتجوز يبقي روحوا خلصوا اخطبوا لي العروسة دي قال ابوه طيب يابني استني لبكره وناخد ميعاد ونبقى نجي نتكلم معاهم براحتنا وكمان نديهم فرصة للتفكير ولو فيه نصيب نبقى نتفق في كل حاجه قال مدحت دلوقتي يا بابا وعرف ابوها اني موافق على كل طلباتهم لو سمحت قال ابوه طيب هاروح واخد والد مدحت مراته وراحوا علي والد العروسة ووالدتها الي كانوا واقفين على جنب بيتكلموا في الموضوع واتقدم والد مدحت رسمي واتأسف ليه لان الوقت مش يسمح وان المفروض يجوا ليهم زيارة تانية ويتكلموا علي راحتهم ولاكن يعمل ايه ابني مدحت مستعجل قال ابو العروسه انه موافق ومعندوش اي مانع بس لازم ناخد رأي البنت الاول لان هي الي هتعيش مش احنا قال ابو مدحت اتمني نعرف رأيها الليله لو تسمح قال ابو العروسة حاضر بس ممكن بعد اذنك اروح اكلمها وارد عليكم قال ابو مدحت اتفضل خد راحتك واحنا هنرجع للحفلة تاني وننتظر ردكم وبالفعل رجع ابو مدحت وامه للحفلة وسألهم مدحت عملتوا ايه رد ابوه وقاله يابني الناس موافقه بس لازم يعرفوا رأي بنتهم ايه وده المفروض قال مدحت طيب امتي هيرد عليكم قال ابو مدحت ادينا منتظرين ردهم وبعد شوية جات ام العروسة وبلغت ام مدحت بالموافقة وفرحت ام مدحت وقالت لام العروسة ممكن لو سمحتي تروحي تبلغيه انتي بنفسك قالت ام العروسة حاضر وقالت ام مدحت بعد اذنك اديني رقم تليفونكم علشان هنتصل بيكم ونحدد موعد نيجي نقعد نشرب فيه القهوة مع بعض ونشوف طلابتكم وطلابات العروسة ايه راحت ام العروسة ادتها رقمها ورقم جوزها واخدت رقم ام مدحت وسابتهم وراحت علي مدحت تبارك ليه وتقوله انها موافقه وفرح مدحت وحس ان حياة العزوبية والهلس انتهت ولازم خلاص يرمي كل شيء ورا ضهرة ويفكر في عروسته الجديدة ويكون قد المسئوليه وكانت اخته وجوزها وصلوا الحفلة وسلموا علي العريس والعروسة وعرفت منال بالي حصل مع اخوها وانه اتقدم لاخت العروسة وطلب ايدها والناس والعروسة وافقوا راحت اخته قدام الناس تسلم عليه وتبوسه من خدوده وتبارك ليه خطوبته ومشيت الحفلة عادي جدااا والكل مبسوط وفرحان وسعيد ولاكن حصل شئ غير متوقع غير مزاج مدحت بوصول شخص مكنش متوقعه وميعرفش ليه هو جه الحفلة اساسا ومين الي عزمه وكانت الشخص ده هى مدام هدى انصدم مدحت لما شافها قدامه وهي رايحه تسلم على سمير وعروسته فكان شئ غير متوقع لمدحت انه يشوفها هنا في الحفلة لانه كان بيحاول يقطع علاقته بيها ومش بيرد علي تليفوناتها المهم فضل مدحت يراقبها وهي بتسلم وسابت العريس والعروسة وراحت سلمت علي ام سمير وجوزها واستغرب اكتر لما شافها راحت تسلم علي امه شئ مكنش متوقع ولا كان علي باله فكان كل تفكير مدحت انه يعرف العلاقة بينهم ايه ويعرفوا بعض منين مع انه عمرة ما شافها لا عندهم في البيت ولا حتي عند سمير حتى في ايام المذاكرة مع بعض مكنش بيشوفها ولا حتى كان يعرفها فكر مدحت وقال لازم اعرف كل شئ ودلوقتي فراح مدحت علي سمير يسأله مين دي قاله سمير .............؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اكمل ليكم الفصل القادم بعد لما اشوف رأيكم وتقييمكم ..................!!!!!!!!!!!! الفصل السابع عشر قال سمير دي تبقي مدام لبنى قال مدحت مدام لبنى مين قال سمير مدام لبنى دي قريبة ماما وصاحبتها قال مدحت بس انا عمري ما شوفتها عندكم في البيت قال سمير ايوة مكنتش بتيجي كتير ولما بتيجي مش بتقعد اكتر من 10 دقايق وتخرج هي وماما قال مدحت وتبقى قريبة ماما ازاي بقى قال سمير تبقى قريبة ماما من ناحية الأم لان ابو مدام لبنى و وجدتي ام امي ولاد عم واحنا قرايب من الناحية دي وكمان السن تقريبا واحد قال مدحت طيب ماشي قاله سمير طيب مالك بتسأل ليه في حاجه ولا ايه قال مدحت لا ابدا اصل كل الي هنا انا اعرفهم الاقارب والاصحاب بس دي عمري ما شوفتها قال سمير طيب مش روحت سألت امك ليه ماهي باين عليها تعرف امك كويس بدليل راحت تسلم عليها قال مدحت انا شوفتها بتسلم عليك انت بس علشان كده سألتك قال سمير مدحت في ايه مالك اعقل بقى انت دلوقتي هتخطب اعقل كده والتزم بلاش فضايح قال مدحت انت اهبل ولا ايه مافيش حاجه من الكلام الي في دماغك ده كل الحكاية انها جات العيادة كشفت مرة وانا مش اعرفها واستغربت لما شوفتها هنا علشان كده سألتك قاله سمير طيب ياعم سيبني بقى لخطيبتي وروح انت شوف حالك اقف مع حنان ( البنت الي هيخطبها مدحت ) ولا اعمل الي تعمله قاله مدحت طيب يا خويا ماشي وسابه مدحت وراح وقف بعيد وعينه علي هدى قصدي الي كان فاكر ان اسمها هدى وطلع اسمها الحقيقي لبني وبقى يفكر طلعت ليه منين دي وهيعمل ايه ويتصرف معاها ازاي لحد لما لقاها جايه عليه فضل واقف لما قربت منه وسلم عليها وقالت ليه هدي ايه يا دكتور مدحت اخبارك ايه قالها كويس وانتي عامله ايه قالت هدي ماهو لو بتسأل كنت عرفت اخباري ايه قال مدحت معلش كنت مشغول شويه قالت هدي علي العموم الف مبروك علي الخطوبة سمعت من ماما انك خطبت قال مدحت متشكر يا مدام لبنى قالت هدى مين قالك الاسم ده قال مدحت ابدا عرفت وخلاص قالت هدى طيب ياريت ابقى اشوفك في اقرب وقت قال مدحت اكيد هاتصل بيكي واشوفك قالت هدى امتى طيب قال مدحت بس شوية شغل اخلصهم وبعدين ابقى فاضيلك خالص وكمان عاوز اعرف كنتي بتكدبي علي ليه قالت هدى كدبت عليك في ايه قال مدحت مش وقته بعدين لما اشوفك وكمان اتفضلي روحي اقعدي مع الناس انا مش عاوز مشاكل مع حد وخصوصا اني لسى متقدم علشان اخطب مش عاوز حد يحس اني كنت بالعب بديلي قالت هدى طيب بس هانتظر تليفونك ولو مش اتصلت هتخليني اضطر اجيلك العيادة قال مدحت كلها اسبوع واتصل بيكي قالت لما نشوف وسابته هدى وراحت قعدت مع ام سمير وام مدحت وعدت الحفلة علي خير وخلصت ومدحت راح سلم علي خطيبته واهلها واستأذنهم واخد ابوه وامه واخته وخالد وخرجوا وبعد ما خرجوا اخته قالت ليه عاوزك في كلمتين يا مدحت قال مدحت خير قالت منال لو بقيت فاضي بكره حاول تيجيلي ولو 10 دقايق قال ليها في حاجه مهمه قالت منار اكيد مهمة ولازم تعرفها قال مدحت بكره بعد العياده احاول اجيلك قالت منال وانا هانتظرك وراح مدحت علي البيت وكان معاه ابوه وامه ودخل مدحت غرفته وغير هدومه ونام في سريره بيفكر في الدوامه الي واقع فيها هدى او لبنى من ناحية والناحية التانية نورا اخت خالد وبقى مش عارف ليهم اي حل وقطع تفكيرة تليفونه بيرن وكان سمير مسك مدحت التليفون ورد عليه وبعد السلام والاطمئنان علي اخباره مع خطيبته قاله مدحت طيب انت روحت ولا لسى عند خطيبتك قال سمير لسى هنا معاها ومكنتش هاتصل بيك ياعم الا لما ناس طلبت مني اطمن عليك اشوفك وصلت ولا لا قاله مدحت ناس مين قال سمير ناس مين يعني ايه انت مش فاهم ولا ايه قاله مدحت بجد مش فاهم اليومين دول انا اتهلكت شغل وعندي مشكله محيراني شوية وشلت تفكيري خالص قاله سمير خير في ايه وازاي مش قولت لي وعرفتني قاله مدحت ياعم اتنيل انت كنت فاضيلي اساسا خليك في خطيبتك وسيبك مني وقولي ناس مين دول قال سمير اقولك حاجه خد كلمهم بنفسك احسن واعرف منهم قاله مدحت ماشي خليني اكلمهم الناس دول قاله سمير لحظه ومدحت سمع سمير بيكلم حنان ويقولها خدي يا ستي كلميه واطمني عليه بنفسك افضل سمع مدحت حنان بتقول لالالا مش هاكلم حد انا قالها سمير ليه مش انتي الي عاوزه تطمني عليه وكنتي بتسأليني عليه كان مدحت زهق وهو قاعد بيسمع الحوار الي بيدور بينهم في التليفون فراح قافل المكالمه من غير ما يقول اي حاجه وقفل تليفونه خالص وقال هو انا ناقص كفاية الي انا فيه وبعد شويه راح مدحت في النوم وصحى الصبح ولبس هدومه وراح على المستشفى وقرر في دماغه انه ياخد اجازة بدون مرتب لمدة شهر وقدم طلب الاجازة وبالفعل وافقوا عليها وخلص مدحت يومه في المستشفى وراح علي العيادة وكل ده وتليفونه لسى مقفول مش عاوز يفتحه لحد لما وصل العيادة وكان سمير في انتظارة قاله سمير مالك في ايه قفلت المكالمه ليه امبارح ولما رجعت اتصل بيك لاقيتك قفلت التليفون خالص قاله مدحت ابدا كنت تعبان وزهقان شويه قاله سمير تعبان من ايه وايه الي مزهقك ولا ندمت واتسرعت لانك خطبت حنان قال مدحت لا بجد مش ده خالص بالعكس انا سعيد اني خطبتها على الاقل توثق العلاقة الي بينا اكتر ونبقى طول العمر قرايبين ومافيش حد يفرقنا قاله سمير امال في ايه فهمني قال مدحت مش لما افهم انا الاول في ايه قال سمير يوووه انت هتكلمني بالالغاز ولا ايه ياعم انطق قولي مالك قاله مدحت مش وقته الناس بره بعدين لما اعرف في ايه هابقي احكيلك قاله سمير طيب انت حر بس حنان بصراحة حست انك مش عاوزها وحست انك اتسرعت وعلشان كده قفلت تليفونك وبقى الوضع مش حلو قاله مدحت لا ابدا انا هاكلم ماما دلوقتي واخليها تاخد منهم ميعاد علشان تزورهم ويتفقوا علي كل شئ قاله سمير طيب ماشي لما اشوف قاله مدحت ياعم هو انت مش مصدقني ولا ايه قاله سمير لا ابدا مش كده خالص بس بصراحة الموقف كان محرج وزبالة قوي قال مدحت طيب استني وطلع مدحت تليفونه وفتحه واتصل علي امه وطلب منها انها تتصل بالجماعة وت��خد منهم ميعاد علشان يروحوا يتفقوا ويشوفوا طلباتهم ايه وبعدها قفل مع امه وقال لسمير ارتحت كده علشان تصدق بس قال سمير ياعم انا مصدقك وعارفك وحافظك بس الموقف كان مش حلو قاله مدحت خلاص لما اقابلها ابقى اتأسف ليها وكمان اصالحها قال سمير خلاص براحتك قال مدحت ياله نشتغل بقى علشان الناس الي بره دي قاله سمير ياله وراح سمير علشان يخرج من الغرفة يروح لغرفته علشان يشتغل بسرعة مدحت قاله على فكرة يا سمير انا هامشي بدري شويه عندي مشوار مهم قاله سمير هتمشي امتي قاله بعد المغرب قال سمير طيب ماشي بس اعمل حسابك بكره انا هاروح اخد خطيبتي ونتفسح شوية قاله مدحت مافيش مشكله براحتك قاله سمير طيب اوك خلاص وسابه سمير وخرج وبدأ مدحت يشتغل لحد بعد المغرب وقال لسهام الممرضة انها تحول كل الكشف الي بره علي الدكتور سمير لانه خارج دلوقتي رايح لاخته قالت سهام في حاجه ولا ايه يا دكتور قال مدحت لا ابدا بس انا رايح لاختي في موضوع كده مهم قالت سهام رايح لاختك ولا رايح لحته تانيه قال مدحت لا يا فالحة رايح لاختي وبعدين قوليلي هتحسبي علي خطواتي ولا ايه قالت سهام هاحسبها ومش هاخليك تروح لواحده من الي كنت بتروح ليهم قال مدحت وايه يعني لما اروح قالت سهام مش هتروح وخلاص انساهم بقى قال مدحت ريحي نفسك انا مش باروح لحد منهم خلاص هاخطب واتجوز واعيش حياتي قالت سهام ايه هتخطب وكان ملامح وشها اتغير يدل علي الزعل والمفاجأة في نفس الوقت لاحظ مدحت ده عليها فسأله وقال ليها مالك وشك اتغير ليه كده قالت سهام لا ابدا يا دكتور الف مبروك قال مدحت متشكر واستأذنت سهام من مدحت وخرجت وبعد ما لبس مدحت هدومه خرج هو كمان وراح علي اخته ولما وصل البيت رن جرس الباب وفتحت ليه اخته ورحبت بيه وقالت ليه اتفضل ادخل على الصالون ودخل مدحت قعد في الصالون وقال مدحت خير كنتي عاوزاني ��ي ايه قالت منال انت شوفت كل الفيديوهات الي في السي دي ده قال مدحت ايوة شوفتهم قالت منال وعرفت مين الي فيهم قال مدحت عرفت خالد ونورا وانتي انما الست والرجالة الي كنتوا بتكلموهم مش اعرفهم قالت منال سيبك من الرجالة وخلينا في الست بجد انت مش عرفتها قال مدحت وانا هاعرفها منين انتي مش شوفتيها عاملة ازاي وكانت منقبة قالت منال عارف مين دي قالت مدحت لا مش اعرفها واساسا هاعرف منين قالت منال دي ماما يا مدحت قال مدحت انتي بتقولي ايه انتي بتخرفي ولا ايه قالت منال ازاي هاخرف بس يا مدحت هو انا هاتوه عن جسم ماما بردة قال مدحت وانتي عرفتيها ازاي مع انها منقبة قالت منال صحيح منقبة بس استحالة اتوه عن جسمها انت ناسي ان احنا دايما كنا بندخل الغرفة مع بعض ونفضل فترة طويلة لوحدنا قبل ما اتجوز قال مدحت ايوة افتكر حاجة زي كده قالت منال احنا كنا بندخل الغرفة علشان ننضف جسمنا بالحلاوة ولازم نبقي انا وماما عريانين ومستحيل اتوه عن جسم انا لمسته بايدي اكتر من الف مرة قال مدحت طيب ازاي مقدرتش اعرفها قالت منال كان صعب تعرفها اولا لانها مكنتش بتتكلم وثانيا انت عمرك شوفت ماما عريانة قدامك قال مدحت ابدا محصلش الكلام ده ولا عمري حتى شوفتها بقميص نوم قالت منال علشان كده مقدرتش تعرفها وتحدد هي مين قال مدحت والحل ايه دا كده الحكاية اتنيلت اكتر وبقينا تحت رحمة المتناكة دي هنعمل ايه معاها والنصيبه ان مافيش حد فيهم يعرف بالي بينا طيب لو عرفوا هيعملوا ايه بقى قالت منال لازم نفكر في حل وباسرع ما يمكن حتى ولو اضطريت اقتلها بايدي علشان مش نتفضح قال مدحت مش انتي الي هتقتليها قالت منال تقصد ايه قال مدحت اخوها الي هيقتلها بايده قالت منال ازاي قال مدحت مش جوزك المتناك خالد بيحب الفلوس وبيخاف على شغله جداااا وكمان بيخاف على علاقاته مع الي بيشتغل معاهم قالت منال ايوة قال مدحت اتصلي دلوقتي بيه وخليه يسيب اي شيء ويجي حالا قالت منال طيب افهم في ايه قال مدحت هاقولك بس الاول اتصلي بيه وبعدها افهمك انا هاعمل ايه قالت منال حاضر وراحت اتصلت بخالد جوزها وطلبت منه يجي دلوقتي ويسيب اي شغل في ايده وان مدحت اخوها قاعد منتظره وبالفعل بعد نص ساعة كان خالد وصل البيت وكان مدحت فهم اخته الي هيعمله وكمان الي هي هتقوله ويمسكوا خالد يضغطوا عليه لحد لما مش يبقي في ايده غير انه يقتلها ويخلص عليها علشان يرتاحوا منها وكان مدحت باين عليه انه عصبي اول ما دخل خالد البيت وبعد ما خالد سلم عليه قاله مدحت اقعد عاوزك تشوف حاجه كده قاله خالد حاجة ايه قاله مدحت هتعرف دلوقتي والتفت لاخته وقال ليها روحي هاتي اللابتوب وكمان السي دي وتعالي قالت منال حاضر قامت منال راحت جابت اللابتوب وكان جواها السي دي لانها سابته فيه لما كانت بتتفرج عليه ورجعت الصالون وادت اللابتوب لمدحت وقالت السي دي موجود في اللابتوب مسك مدحت اللابتوب وفتحه وبعدها شغل فيديو وقال لخالد تعالي اتفرج وعرفني ايه ده قام خالد من مكانه وراح قعد جنب مدحت وخد منه اللابتوب واول ما شاف الفيديو شغال انصدم وصعق من الي شافة فقال خالد مين الي صور وسجل ده قال مدحت المتناكة اختك بعتت لي السي دي ده وبتساومني ان ما كنتش انفذ كل طلابتها هتفضحنا قال خالد معقول وصلت بيها الجراءة لحد كده قال مدحت بص يا كسمك دلوقتي كل حاجة ظهرت وانكشفت وانا ممكن امحيك من علي وش الارض انت واختك وخصوصا ان الناس الي في الفيديو الي بتكلموهم ناس شكلهم كبيرة ولها سلطة وممكن يعملوا اي شئ في سبيل ان الفيديو ده يتمحي من علي وش الدنيا خالص حتي لو وصلت للقتل واكيد انت فاهم كده قالت منال الي عاوزة اعرفة انا شاركتك في كل شئ ليه ماما كمان قال مدحت ده الي انا هاعرفه منه دلوقتي قال خالد ارجوك خلاص انسى الموضوع ده وانا هاتصرف مع اختي بمعرفتي ومش هيحصل ليكم اي شئ ولا فيه حد هيهددكم تاني قال مدحت هو ده الي هيحصل لان رقبتكم انتوا الاتنين في ايدي لاني هاعرف الناس دي مين وهاوصل ليهم الفيديوهات واسيبهم يتصرفوا بمعرفتهم وانت اكيد عارف ايه الي يقدروا يعملوه قال خالد ارجوك خلاص وعد مني ان مافيش حاجه من دي تحصل قال مدحت فهمني بقى ايه الي دخل ماما معاكم وازاي وافقت تشارك معاكم في القذارة دي قال خالد ارجوك يا مدحت بلاش نحكي في الموضوع ده قال مدحت انا عاوز اعرف قال خالد لو كنت عاوز تعرف اسأل والدتك وهي الوحيدة الي تقدر تجاوبك علي كل ده ولو مش عرفت وقتها اقولك الي عندي بس قال مدحت يعني مش هتتكلم قال خالد معلش وانا هاخد السي دي واروح لاختي اتصرف معاها بمعرفتي قاله مدحت معاك لبكره هانتظر من اختك تليفون تتأسف فيه علي كلامها وتهديدها لي وكمان مش عاوز حد يقول لماما اني عرفت حاجه لحد انا ما اتصرف واعرف بنفسي قاله خالد حاضر اوعدك بكده قاله مدحت قوم روح شوف المتناكه اختك وشوف هتتصرف ازاي معاها قاله خالد حاضر وكان خالد بيطلع السي دي من اللابتوب علشان ياخده قاله مدحت لا يا حبيبي انت بتعمل ايه قاله خالد انا هاخده معايا علشان اوريها لنورا قاله مدحت اكيد المتناكة عندها نسخة تانية ودي هتفضل معايا علشان لو مش نفذتوا الي انا عاوزة يبقى اترحم بقى على روحك قال خالد لالالا خلاص مش تقلق هاعمل الي انت عاوزة كله وراح خالد مطلع تليفونه واتصل على اخته لكي يروح اليها البيت اذا كانت موجودة او لا فقالت ليه نورا انها هتخرج دلوقتي لان عندها مشوار ويبقي يجي علي الساعة 11 لما ترجع قال خالد مش هينفع لازم دلوقتي قالت نورا ليه في ايه بالظبط قال خالد هتعرفي لما اشوفك دلوقتي قالت نورا طيب هتيجي ولا اجيلك انا قال خالد لا انا هاجيلك دلوقتي على طول وقفل معاها المكالمة وقال خالد انا هاقوم امشي دلوقتي اروح ليها واشوف هي عملت ليه كده قال مدحت ماشي ومنتظر ردك قاله خالد ماشي قال مدحت ومش تنسى مش تقول لماما اى حاجه على اني عرفت سيب الامور بطبيعتها لحد ما انا اتصرف وكمان قول لاختك الكلام ده قال خالد طيب هاقول ليها وسابهم خالد وخرج وقعد مدحت مع منال اخته وقال ليها ياريت المتناك ده يعرف يعمل حاجه ويسيطر على المتناكة اخته قالت نورا متخفش انا هافضل وراه لحد ما يتصرف والا هتبقى سنة امه سوده قال مدحت النصيبة ان ماما معاهم ده الي مخليني مش عارف اعمل حاجة ولا حتي قادر ارد على المتناكة دي كنت الاول فاكر انتي بس ومكنش يشغلني لانك مع جوزك وهو حر انما ماما قالت منال اقولك على حاجة ومن غير زعل قال مدحت هى لسى فيها زعل قولي وخلصيني قالت منال بصراحة كدة دلوقتي انا فهمت ليه احنا طلعنا شراميط ومش بنخاف على عرض بعض قال مدحت هى ناقصة يا منال الي بتقوليه ده قالت منال خلاص يا مدحت لازم نواجه الحقيقه ماما واكتشفنا انها شرموطة وانا طلعت ليها شرموطة بردة وانت كمان فيك الداء ده بردة قال مدحت انتي بتقولي ايه احترمي نفسك هو انتي شيفاني شرموط انا كمان وبتناك قالت منال مش قصدي انك بتتناك بس نكتني وانا اختك يبقي ليه نعاتب على ماما ما قبل ما نكتشف الحقيقة انت نكتني ولا نسيت قال مدحت لا مش ناسي والحل ايه دلوقتي قالت منال لازم نواجه ماما بالحقيقة واننا عرفنا كل حاجه يمكن ده يخليها تتلم وتبعد عن الي بتعمله بره اكيد في حد تاني غير خالد ولازم نواجها علشان تبعد مش عاوزين فضايح قال مدحت ما انتي كمان عملتي فضايح قالت منال عملت فضايح ايه شوفتني باتناك من حد تاني ولا ايه قال مدحت لا بس اتناكتي قدامهم علي النت من جوزك وشافوا كل جسمك قالت منال شافوا جسمي بس مش شافوا وشي ولا يعرفوا انا مين وبعدين دي غلطة ومش هاقررها تاني حتى لو كان فيها موت خالد وكفاية علي انت وبس بص ليها مدحت وقال كفاية عليكي ازاي يعني قالت منال هو انت هتستهبل ولا ايه ما انت عارف قال مدحت لا يا منال لازم نبطل الي بنعمله ده خوفا من ان احنا ننكشف وفي الاخر هتلاقيهم كلهم بقوا علينا وبيبهدلوا فينا قالت منال متخفش يا حبيبي مافيش حد هيقدر يكشفنا طول ما احنا مع بعض وسرنا بينا احنا الاتنين قال مدحت ممكن في اي لحظة انا فيها معاكي هنا جوزك يدخل يلاقينا مع بعض هيبقى وضعنا ايه اكيد هيستغل الوضع لصالحه بعد البهدله الي شافها مننا ولا انتي نسيتي قالت منال سيبها دي لي بس وانا هابقى ادبرها بمعرفتي قال مدحت ازاي بس قالت منال سيبك بس وبعدين هاقولك المهم عرفني هتعمل ايه مع ماما قال مدحت مش عارف هاعمل ايه والنصيبه السودة انها طلعت عارفة واحدة كنت انا بانيكها وكمان طلعت قريبة ام سمير صاحبي يعني بقيت هباب من كله قالت منال مين دي قال مدحت ياستي دي مدام هدى اكيد شوفتيها قاعدة جنب ماما امبارح قالت ايوة شوفت واحدة قاعده جنبها قال مدحت ايوة هي دي قالت منال وانت نيكتها قال مدحت ايوة يا ستي نكتها استني استني قالت منال مالك في ايه واستنى ايه قال مدحت هدى دي متناكة كبيرة ومش بيهمها اي حاجة وكمان بتتناك بعلم جوزها ممكن تكون السبب في انها تخلي ماما تمشي في السكة دي قالت منال ليه لا ممكن قوي قال مدحت يبقي لازم اشوف هدى واحاول استدرجها في الكلام وافهم منها قالت منال طيب ماتشوف الاساس احسن قال مدحت تقصدي ايه قالت منال ما نكلم ماما احسن ونوا��ها بكل شئ يمكن هدى دي مش تعرف اي حاجة وكده يبقى فضحنا نفسنا بنفسنا قال مدحت صح عندك حق بس انا مش عارف ازاي هاقول لماما الموضوع ده قالت منال خد السي دي معاك وحاول بكره تيجي بدري من المستشفى وانت هتلاقيني في البيت عندكم ونقعد مع ماما ونكلمها مع بعض او سيبني انا اكلمها في الاول وبعدين نشوف ايه هيكون ردها قال مدحت انا اولا اخدت اجازة من المستشفى لمدة شهر علشان ابقى فاضي لكل الحوارات دي وكمان الخطوبة الي اتنيلت ادبست فيها لو كنت اعرف قبل ما اطلب ايد البنت دي مكنتش خطبت نهائي قالت منال ليه بس البنت حلوة ومؤدبة ومش هتلاقي زيها قال مدحت ما انتي شايفة النصيبة الي احنا فيها بسبب ماما ونورا قالت متخفش هتتحل قال مدحت مالك كده زي ما تكوني واثقة وبتتكلمي باعصاب باردة قالت منال اصل انا عارفة خالد جوزي علشان شغلة يعمل اي حاجة ممكن يقتل اخته علشان مش تهد ليه كل الي عمله ومن نحيتي لما يرجع هاضغط عليه واقوله انك شتمتني وكنت هتضربني علشان الي عملته معاهم قدام النت وانك خرجت من هنا متعصب ومتنرفذ ومستحلف ليك ولاختك لو فكرت تعمل اي حاجه وانه هيمسحك من على وش الدنيا بسبب اخته وهو بيخاف جدااا واكيد هيتصرف معاها قال مدحت طيب انا هاقوم امشي دلوقتي وبكره الصبح تجي البيت ونشوف هنعمل ايه مع ماما قالت منال وانت هتمشي كده حاف قال مدحت حاف ازاي يعني قالت منال يعني انا مش وحشتك ولا ايه قال مدحت هو احنا في ايه ولا ايه قالت منال وايه يعني ما خلاص بقى كل شئ على المكشوف حست منال ان اخوها معندوش اي رغبة في انه ينيكها او يعمل معاها اي شيء تاني فقالت لمدحت بس اقولك حاجه ماما دي طلعت محترفة قال مدحت محترفة ازاي يعني قالت منال يا بني محترفة في النيك قال مدحت وانتي ايه الي عرفك قالت منال ما انا اتفرجت علي الفيديوهات بتاعتها اكتر من مرة وعارفة خالد جوزي كويس لما يكون واخد منشط ولا حاجه بيبقى بيعرق وحالته حالة وكمان مش بيستحمل تحت ايد ماما اكتر من 10 دقايق علشان كده بيخلي المتناكة نورا تنيكها الاول وبعدين ينيكها هو وكل ده وعين منال على زب اخوها تشوف تأثير كلامها على اخوها ايه لحد لما لاحظت ان زبة وقف داخل البنطلون هنا ضحكت منال فقال مدحت وانتي بتضحكي علي ايه قالت منال اصل انا عارفاك يا حبيبي وانت هيجت على ماما قال مدحت لا ابدا مين قال كده راحت منال ماسكة زبه وقالت ده الي بيعرفني كل شيء قال مدحت انتي شيطانة قالت منال شيطانة شيطانة بس مش هاسيبك تطلع دلوقتي الا وانت نايكني قال مدحت يا ستي اهدي ممكن جوزك يجي دلوقتي قالت منال يجي ولا يهمني خلاص المهم اني ابقى معاك وسابت منال زبه وقامت وقفت ورفعت العباية الي كانت لابساها وقلعت الكلوت الي كانت لابساه وبقت تلعب في كسها قدام مدحت وتقوله شوف كسي مبلول ازاي يعني بزمتك مش وحشك كسي وراحت مقربة منه ورفعت رجليها اليمين وحطتها على الكنبة علشان يوضح كسها لمدحت وهي بتلعب فيه وقالت لمدحت اقلع البنطلون ارجوك عاوزة اتناك منك كان مدحت اعصابه ولعت وهاج عليها وقام قلع البنطلون ورجع قعد مكانه وراحت منال طلعت قعدت علي زبه ودخلته في كسها وكان وشها في وش مدحت وقعدت تتحرك علي زبه وهي بتقول حرام عليك يا مدحت حرمتني من زبك اليومين الي فاتوا ليه وبقت تصوت وتأوه وهي بتتحرك بسرعة ومدحت ماسك بزازها يعصر ويلعب فيهم من فوق العبايه راحت منال قايله لمدحت بزازي احلى ولا بزاز ماما يا مدحت مردش عليها مدحت وفضل يلعب في بزازها فقالت منال عارفة ان بزاز ماما عاجبينك وياريتني كنت زيها ولا كسي زي كسها هاج مدحت اكتر على كلام اخته فشالها وقام بيها وبعدين نزلها وخلاها تعمل وضع الفرسة وتسند علي الكنبة ومسك زبه وراح مدخله في كسها بعنف راحت منال مصوته وقالت براحة يا مدحت انا منال يا حبيبي مش ماما ده كسي انا مش كس ماما فزاد مدحت في عنفه ومنال تصوت وتغنج وتقوله نيكني كمان يا حبيبي لحد مدحت ما نزل في كسها وهي اول ما حست بيه بينزل بقت تصوت اكتر وتنزل معاه لحد مدحت ما خلص وميل عليها يحضنها ويبوس في ضهرها وهو ماسك بزازها يعصر فيهم لحد ما زبه بقى ينام ويطلع لوحدة من كسها فراحت منال مدت ايدها علي كسها تسده علشان لبن اخوها مش يقع علي الارض وقام مدحت من عليها واتعدلت منال ووقفت وراحت جابت علبة المناديل من علي التربيزة وطلعت مناديل تمسح كسها واديت لمدحت مناديل يمسح زبه وراحت منال عليه تحضن وتبوس فيه فقال ليها مدحت انتي مجنونة قالت منال حبيبي انا حسيت بيك قال مدحت حسيتي بي ازاي قالت منال حسيت بيك معجب بماما قال مدحت انتي بتخرفي تقولي ايه قالت منال هي دي الحقيقة علشان كده كنت باقارن نفسي بماما وحسيت ده عليك وانت بتنيكني ده غير اللبن الي نزلته في كسي كان كتير قال مدحت ده تلاقيه علشان مش نيكت حد من فترة قالت منال يا راجل بلاش تكدب علي انت كنت هتموتني من الهيجان الي انت فيه وبصراحة متعتني كتيير قوي لو كنت اعرف ان ماما ليها تأثير السحر عليك كنت دايما احسسك بوجودها وانت بتنيكني فقال مدحت انا هامشي قبل ما تخرفي اكتر من كده قالت منال يعني كده بتهرب ماشي علي العموم الصبح لينا كلام تاني قال مدحت لا تاني ولا تالت ولا عاوز اسمع الكلام ده تاني قالت منال لما نشوف ولبس مدحت بنطلونه وخرج راح علي بيته واول ما شاف امه وابوه قاعدين في الصالون قدام التليفزيون قامت امه قالت كويس انك جيت احضر ليك العشاء بسرعة وكمان بعد بكره تعمل حسابك علشان رايحين عند اهل حنان علشان نتكلم معاهم ونشوف طلباتهم ايه قال مدحت طيب يا ماما قالت امه مالك يا حبيبي شكلك مش مبسوط ليه قال مدحت ابدا يا ماما مبسوط بس مخنوق شوية من الشغل علشان كده اخدت اجازة شهر من شغل المستشفى واحتمال اسافر لى يومين او تلاته شرم الشيخ اغير جو لاني تعبان وزهقان قالت امه براحتك يا حبيبي الي تشوفه ادخل اقعد مع ابوك لحد لما احضر ليك الاكل قال مدحت لا انا هادخل اغير هدومي وانام احسن لاني تعبان وسابهم مدحت ودخل غرفته وغير هدومه وبقى يفكر في كلام منال اخته لحد لما خطفه النوم .............؟؟؟؟؟ اكمل ليكم الفصل القادم بعد لما اشوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!! الفصل الثامن عشر صحى مدحت من النوم على اخته منال بتصحيه فقال ليها هو احنا الساعة كام قالت منال بقينا الساعة 10 قال مدحت وانتي جيتي امتي قالت منال يادوب لسى واصله بسأل عليك ماما قالت لسى نايم لما عرفت انك في اجازة مش رديت تصحيك وسابتك نايم قال مدحت وانتي مش سبتيني نايم ليه قالت منال هو انت نسيت ولا ايه قال مدحت نسيت ايه قالت منال انت ناسي اني هاجي علشان نتكلم مع ماما قال مدحت يوووووه طيب روحي انتي كلميها وسبيني نايم قالت منال يعني انت بتصدرني انا قال مدحت كلميها انتي الاول واعرفي منها وبعدين ابقى اتكلم معاها وافهم قالت منال تفهم بردة ولا ايه الي في دماغك قال مدحت مافيش حاجه في دماغي بس انتي كلميها الاول ولما نشوف رد فعلها ايه بعدها ابقى اتكلم معاها هي قالت منال اقولك على حاجة وترد علي بصراحة قال مدحت حاجة ايه دي قالت منال بصراحة كده انت نفسك تنيك ماما قال مدحت انتي اتهبلتي ولا ايه ايه الكلام الي بتقوليه ده قالت منال باقولك الصراحة الي انتي مش عاوز تقولها قال مدحت لا مستحيل مش بافكر كده قالت منال يا مدحت انت ماشوفت شكلك كان عامل ازاي امبارح قال مدحت كان عامل ازاي يعني قالت منال انت لما سمعت سيرة ماما وجسمها بقيت تنيكني بعنف وقوة مش شوفتها منك قبل كده ده غير زبك الى حسيته بيتخن لما اجيب سيرة ماما قال مدحت ما قبل كده نيكتك بعنف اشمعنا المرة دي قالت منال لالالالا المرة دي تفرق عن المرات الي فاتت بكتييير دا لبنك غرق كسي وكنت باقفل كسي عليه بالعافية وحطيت ايدي علشان مش ينزل في الارض قال مدحت مش سبب كافي لكلامك الاهبل ده قالت منال بردة مش عاوز تقولي الصراحة قال مدحت مش ينفع يا منال دي ماما قالت منال وايه يعني ما انا اختك ونيكتني ومازلت بتنيكني ايه الفرق بقى قال مدحت ولنفرض اني عاوز انيكيها ولنفرض يعني هل هي هتوافق قالت منال ايوة كده تعالى لي عدل واتكلم بصراحة بقى قال مدحت يا ستي باقول ولنفرض مش باقول عاوز قالت منال مش هتفرق يا روح قلبي وعلي العموم سميها زي ما انت عاوز ونشوف فكرة نخليها توافق ويبقى انت راجلها بدل ما بتروح تتناك برة وتعمل لينا فضايح قال خالد فكرة ايه قالت منال مش عارفة بس نفكر وفكر معايا وقعدوا يفكروا الاتنين على طريقة للايقاع بالام الى ان لاحظت منال زب اخوها الي شبة منتصب في بوكسره فخطرت في بالها فكرة وقالت لاخوها انا جاتلي فكرة قال مدحت فكرة ايه قالت منال انت تنيكني دلوقتي واحاول انا اطلع اصوات اخلي ماما تسمعها لحد لما تدخل علينا وانت بتنيكني وبعدها نتكلم معاها على الي بتعمله هي ونكشف ليها كل حاجه وشوية رومانسيه منك على شوية مني تنيمها وتنيكها انت كمان قال مدحت يا بنت الجنية جاتلك الفكرة دي ازاي قالت منال وهي بتضحك من زبك يا حبيبي قال مدحت بطلي هبل وقوليلي ازاي قالت منال انا باتكلم بجد لما شوفت زبك واقف تحت البوكسر خطرت في دماغي الفكرة دي قال مدحت وهو بيبص ناحية زبه دايما فاضحني كده ضحكت منال علي كلامه وقالت احسن خليه دايما فاضحك مش احسن من انه يقوم بواسطة قال مدحت بتهذري ماشي المهم بس الخوف كله احسن تصوت او يحصل مشكلة قالت منال متخفش وبالمرة نشغل اللابتوب بتاعك علي الفيديو بتاع ماما وهي بتتناك علشان لما تدخل وتحاول تزعق او تعمل اي حاجه نخليها تشوف الفيديو الاول بتاعها وبعدها نبقى نتكلم معاها قال مدحت انتي شايفة كده قالت ايوة يا حبيبي فين اللابتوب بتاعك قال مدحت عندك على المكتب قامت منال تجيبه وبعد ما جابته اداته لمدحت علشان يفتحه ويشغل الفيديو ومنال قلعت كل هدومها وبقت عريانة وراحت على اخوها وقلعته البوكسر ومسكت زبه فضلت ترضع وتمص فيه جامد وكانت عينيها بتلتف على مدحت تشوفه بيعمل ايه وكان مدحت بيتفرج على الفيديو ومركز فيه فهمت اخته بل اتأكدت انه نفسه ينيك امه وان جسمها عاجبه بقت منال تزيد في المص والرضاعة وتدليك زبه لحد لما حسيته هايج على اخرة فقامت وقفت وراحت قاعدة على زب اخوها مرة واحدة مدخله زبه كله في كسها راحت مصوته جامد وبدأت الحركة وتطلع أهاتها باعلى صوت ووحوحتها تقريبا لو حد في الشارع كان سمعها وكانت الام في المطبخ بتجهز الفطار لابنها فسمعت الصويت والأهات العالية فاستغربت وقالت معقولة الي انا سامعاه ده وهيجي منين الصوت ده فحاولت تسمع مصدر الصوت منين وهي خارجه بالراحة من المطبخ وزاد عندها الشك لما حست ان الصوت ده صوت بنتها منال جاي من غرفة ابنها مدحت فبسرعة جريت الام على الغرفة وفتحتها من غير ما تخبط واول ما شافت بنتها منال راكبة زب اخوها وقاعدة تتنطط عليه وتوحوح راحات لاطمة على وشها وكل الي عليها يا مصيبتي يا فضحتي في عيالى لحد ما منال قامت بسرعة من مكانها وراحت على امها بتقول ليها اهدي يا ماما بس هافهمك قالت امها هتفهميني ايه يا شرموطة بعد ما شوفتك ناي��ة مع اخوكي فاضل ايه تاني تفهموهولي قالت تعالي بس وانا افهمك راحت الام من نرفذتها ضربتها بالقلم على وشها وزادت فيها وانهالت عليها بالضرب فقام مدحت من مكانه بسرعة راح علشان يحوش عن اخته وهو بيقول لامه لو سمحتي اهدي يا ماما راحت ضرباه هو كمان فقال مدحت بعصبية انتي بتضربينا ليه وعلشان ايه ما انتي كمان طلعتي زينا واهو اتفرجي على نفسك وراح مدحت لف ليها شاشة اللابتوب علشان تشوف الفيديو وقال مش انتي دي وبتتناكي من المتناك خالد جوز منال وكمان اخته والنصيبه ايه كمان بتتناكي قدام النت على العام بصت الام للفيديو الي شغال وزي مايكون بلعت لسانها وبقت مش عارفه تنطق وهي بتشوف نفسها بتتناك من نورا وبتمص زب خالد في الفيديو راح مغمى عليها ووقعت في الارض فبسرعة راح مدحت ومنال جريوا عليها وبيحاولوا يفوقوا فيها فقال مدحت لمنال بسرعة هاتي البرفيم الي عندك ده بسرعة وقعدوا يفوقوا فيها لحد لما فاقت وبصت ليهم وحاولت تقوم تقف فسندوها لحد لما ��قفت وبعدها راحت علشان تخرج من الغرفة وقفتها منال وقالت ماما تعالي اقعدي لو سمحتي عاوزين نتكلم معاكي شوية ونفهمك كل حاجة قالت الام بصوت كله حزن وانكسار هافهم ايه بقى ما خلاص اتفضحت والي كان كان والنصيبه السودة عيالى طلعوا زيي قالت منال ارجوكي تعالي بس وشدتها منال وراحوا قعدوا على السرير في وسطهم وكانوا لسى عريانين وقالت منال يا ماما لما اعمل كده مع اخويا احسن ما اروح لحد بره يفضحني زي ما انتي روحتي كده لخالد جوزي ونورا اخته صورتكم وعاوزة تفضحك ومش عارفين روحتي لمين تاني قالت الام يعني نورا الي سجلت الفيديو ده قالت منال ايوة يا ماما وانتوا عرفتوا من امتى قال مدحت من حوالى اسبوع لما المتناكة نورا جات لي العيادة وبتهددني وتساومني لو مش نفذت الي عاوزة منها هتنشر الفيديو وتفضحنا قالت الام وهى عاوزة منك ايه قال مدحت عاوزاني انيكها قالت الام ما انت نيكتها قال مدحت وانتي عرفتي منين قالت الام عرفت وخلاص بس مكنتش اتصور انك تنيك اختك قالت منال أديه بينيكني يا ماما وهيفضل ينيكني ومافيش مخلوق هيعرف سرنا غيرك واستحالة اسيبة حتى ولو فيها موتي قالت الام ياااااه للدرجة دي قالت منال ايوة يا ماما اصلك مجربتيش زبة قالت الام اتلمي يا شرموطة ده ابني قالت منال وايه يعني ما خالد يبقى جوزي وفي مقام ابنك ايه الفرق وبعدين ما انتي شوفتي بنفسك المتناك خالد بينيك اخته نورا وعادي يعني وبعدين الواد مدحت بصراحة كده لما بيشوفك في الفيديو ولا حتي يسمع سيرتك بيبقى هيفرتكني بزبه قالت الام يعني ايه قالت يعني الواد بيهيج عليكي يا ماما وبعدين هو أولى من الغريب على الاقل هيحافظ عليكي وعلى سرك قالت الام لالالالا مستحيل ده يحصل مش ممكن قالت منال وهي بتقوم من مكانها انتي حرة بقى بس انا استحالة اسيبه وهاخليه ينيكني في اي وقت يعجبني او يعجبه ده حبيبي وراحت منال وقعدت قدام اخوها بين رجليه ومسكت زبه الي كان وقف تاني من كلامهم وقالت يالهوي يا مدحت هو لسى واقف وراحت عليه ترضع وتمص فيه وهي بتزوم وترضع بشراهه جامدة علشان تهيج امها الي كانت بالفعل بدأت تهيج لما شافت بنتها بترضع في زب ابنها وبقت مرة تبص عليها وتعضها في شفايفها ومرة تخطف نظرة من مدحت سريعة وترجع تاني تبص على منال والي بتعمله لحد لما سابت منال زب مدحت وقامت وقفت وراحت علي اخوها ركبت زبه ودخلته في كسها وراحت مصوته جامد وحضنت مدحت وبقت تتحرك بسرعه علي زبه وراحت ماسكة بزها وقالت لمدحت ارضع يا حبيبي بزي انا عارفة انه مش زي بز ماما الحلو بس ارضعهولي راح مدحت ماسك بزها وعض حلمتها قالت منال براحه وراحت مصوته جامد وبقت تغنج وأهاتها عاليه وحركتها اسرع لحد ما نزلت لبنها اكتر من مرة وهي تصوت وبتقول خلاص بانزل كسي بينزل مش قادرة حرام عليك لحد ما خلصت تنزيل واترمت في حضن مدحت ووقفت حركتها وقالت شايف يا مدحت السعادة الي احنا فيها ماما بتتفرج علينا وانت بتنيكني وانا حاسة بيك نفسك تنيكها و حاسة بزبك كل شوية يتخن في كسي كانت الام في منتصف هيجانها وبتحاول تسيطر علي نفسها مع ان كسها كان بينزل بس من غير مافيه حد يحس بيها وكان مدحت هاج من كلام اخته راح مقومها من علي زبه وقام وقف وخلاها تعمل وضع الفرسة ودخل زبه فيها جامد راحت مصوته وبتقوله براحه هتموتني ومدحت كأنه اصم لا يسمع غير كلماتها التي تزيد من هيجانه فقط وكانت امه سيطرت عليها كامل الشهوة ومدت ايها بين رجليها من فوق العباية تداعب كسها بحنان لمحتها منال وهي كده فقالت لمدحت شوفت يا مدحت ماما هاجت عليك وانتي بتنيكني في كسي نيكني كمان نيك اسرع ارجوك وراحت منال قربت من امها وبقى وشها في وش امها ولمحت في وشها الشهوة التي وصلت اليها ومدحت بينيك فيها وقالت لامها شايفة يا ماما متعة مدحت حلوة ازاي وكمان زبة حلو ازاي وراحت مدت ايدها علي ايد امها الي بتحركها على كسها وشالتها خالص وبقت منال هي الي بتلعب في كس امها وهنا الام راحت بايدها لورا وسندت علي السرير وفتحت رجليها جامد لمنال علشان تلعب في كسها فراحت منال رافعة ليها العباية وبينت كلوتها الي كان غرقان من مية كسها فراحت منال شاده الكلوت علشان تقلعه لامها لحد لما نزلته شوية على رجليها وراحت بايدها تلعب في كس امها ودخلت صوابعها راحت امها شاهقة جامد وطلعت اهه وفضلت منال تلعب في كس امها ومدحت شايفها وكان بينيك في منال لحد لما منال حست ان امها استوت وبقت جاهزة لاي حاجه ومش هتمانع لو ابنها ناكها فراحت موقفة مدحت وبايديها الاتنين قلعت لامها الكلوت خالص ورفعت رجليها علي السرير وعدلتها ونيمتها على السرير وراحت منال بين رجليها وتلحس شوية في كس امها فراح مدحت عليها يرفع طيزها علشان يدخل زبه وينيكها فشاورت منال لمدحت فيما معناه بالنفي وانه يستنى وبعد شوية قامت منال ولفت نفسها ونامت فوق امها في وضع 69 علشان تدي كسها لامها تلحسه وهي تلحس في كس امها وسابت منال كس امها وبدأت تتحرك علي وش امها بكسها وطيزها وشاورت لمدحت انه يقرب ويبقي بين رجلين امه ورفعت منال رجليها جامد وفتحتهم وقربتهم ليها وغمزت لمدحت انه يدخل زبه في كس امه فقرب مدحت بسرعة بعد ما بل زبه من بوقه وحطه على كس امه ودخله الي صوتت اول ما زبه كله دخل فيها وكانت بتحاول تقوم او تتحرك ولكن منال كانت مكتفه رجليها بايدها ووشها قاعده عليه منعتها حتي تقوم لحد مدحت ما بقى يتحرك ويدخل زبه ويخرجه وبقي ينيك فيها جامد وامه سابت نفسها ليه وبقت تصدراصواتها بالغنج والأهات والوحوحة وقامت من فوقها منال ولفت نفسها لامها تلعب في بزازها لحد منال ما راحت قطعت العبايه علشان تطلع بزازها الاتنين ترضع فيهم وتقولها وحشتني بزازك قوي يا ماما ووحشني الرضاعة منهم ومدحت مش استحمل الي بيحصل وبقى يزمجر ويقول خلاص هانزل سابت منال بزاز امها وبصت لمدحت وبقت تقول نزل يا حبيبي في كس ماما الي كنت بتتمني تنيكه ولفت وشها لامها وقالت شوفتي يا ماما مدحت مستحملش من نار كسك وبينزل في كسك حاسة بلبنه بيلسعك في كسك وكانت الام هاجت هي كمان وبقت تنزل وصوتها بقى عالي باهاتها ووحوحتها لحد مدحت ما خلص تنزيل وراح نايم علي امه يحضن فيها ويرضع بزازها وهو بينهج لحد لما هيديوا هما التلاتة ورفع مدحت وشه لامه وقال بحبك قوي يا ماما تداركت الام الموقف وما حصل وانها سلمت نفسها لابنها لكي ينيكها فحاولت النهوض من مكانها وهي تزق مدحت من غير اي كلام وخرجت مسرعة الي غرفة نومها وبص مدحت لمنال وقال في ايه حصل ايه قالت منال متقلقش عادي دي اول مرة بس زي اول مرة بتاعتك معايا لما سبتني وطلعت تجري ولا انت ناسي وانا هاروح دلوقتي ليها واتكلم معاها وانت روح خد دش والبس هدومك ومش تجيلنا هناك خالص لحد لما اقولك انا ماشي قال مدحت ماشي وقامت منال اخدت هدومها في ايدها وكمان اخدت كلوت امها وراحت لامها الغرفة واول ما دخلت لقت امها قاعدة على السرير وبتعيط راحت منال قافلة الباب وراها وراحت على امها وقعدت جنبها وقالت الجميل بيعيط ليه بصت ليها امها ووطت تاني وشها وزادت في العياط راحت منال وخداها في حضنها وقالت يا ماما يا حبيبتي انا عذراكي وعارفة كويس الست لما ينقصها حاجة وخصوصا الحاجة دي بس كويس انك وقعتي في ايد المتناك جوزي واخته وانا ومدحت هنعرف نتعامل كويس معاهم ونذلهم زي ما فكروا يهددونا وانتي يا ماما مدحت عندك ابنك وسرك استحالة هيفضحك ويا اي حد تاني وبصراحة عمرك ما هتلاقي متعة في الدنيا زي متعته انتي بس سلمي نفسك ليه وهتشوفي متعته عامله ازاي وكمان اديكي جربتي وشوفتي زبه حلو ازاي حاولت الام تمالك نفسها ونطقت بصعوبها وهي بتعيط وقالت النصيبة انه ابني والنصيبه الاكبر انه اكتشف اني بتناك بره من حد تاني وده الي قهرني قالت منال لا نصيبة ولا حاجه قومي كده خدي دش حلو وغيري هدومك لان بابا على وصول وخلي الامور عادية وقربي من مدحت مش تبعدي عنه ده بيعمل اي شيء علشان يحافظ علينا ويسعدنا قالت الام انتي شايفة كده قالت منال ايوة يا قمر وهنا حاولت منال تداعب امها بالكلام وقالت لها بس بصراحة كده الواد كان هايج قوي عليكي وكان هيفرتك كسي ومستحملش معاكي اكتر من خمس دقايق وراح منزل على طول كسك ده ايه فرن ولا ايه مافيش راجل بيقدر يقف قدامة ظهر علي الام ابتسامة ممزوجة بالبكاء شافتها منال قالت ليها ايوة كده يا قمر اضحكي وبطلي عياط بقى وخلينا نبدأ من جديد وسيبك بقى من المتناك خالد واخته او اي حد تاني ، بزمتك يا ماما زب مدحت ولا زب راجل من الي عرفتيهم قالت الام يا منال الموضوع مش كده قالت منال امال ايه بقى قالت الام ده ابني قالت منال وايه يعني قالت الام ازاي بس اي راجل تاني كنت باقلع قدامه بالعفاية وساعات مكنتش باقلع وساعات باكون متغطيه وهو يدخل معايا تحت الغطاء قالت منال ينهار ابيض يا ماما هما كانوا رجالة كتير الي بتنامي معاهم قالت الام مش هتفرق كتير ولا شوية كل شئ انكشف خلاص قالت منال خلاص يا ماما مدام مش هتفرق مالك قلقانة ليه قالت الام لا تفرق طبعا ده ابني واي راجل تاني لا كنت اعرفة ولا هو يعرفني والي انام معاها مرة مش انام مرة تانية معاه قالت منال خلاص يا ماما براحتك بس صدقيني مافيش راجل هيمتعك زي مدحت حتى ولو كان زبه اكبر من زب مدحت عشر مرات قالت الام مش للدرجة دي يا منال قالت منال طيب بزمتك عجبك زبة ولا مش عجبك قالت الام خلاص يا منال بقى انسي الموضوع والي حصل حصل ومش هيتكرر تاني قالت منال براحتك يتكرر او مش يتكرر بس لازم تجاوبيني قالت الام اجاوبك على ايه قالت منال زبه عجبك ولا مش عجبك قالت الام انتي مافيش فايده مش هتبطلي ابدا قالت منال ردي على لاني مش هاسيبك الا لما تجاوبيني والصراحة كمان قالت الام يوووووووووة بقى عليكي قالت منال عجبك ولا مش عجبك زبة قالت الام عجبني يا منال استريحتي بقى ويا ريت تقفلي بقى على الموضوع ده قالت منال ماشي يا ماما هاقفل بس خدي بالك مدحت هيراقبك وحالف لو شافك نايمه مع واحد تاني هيقتله وبعدها يقتل نفسه ولو عاوزه ابنك يروح في داهيه بسببك يبقى انتي حرة قالت الام هو الي قالك كده قالت منال ايوة هو الي قالي ومدحت بيحبك يا ماما وهيبقى صعب عليه لما يشوفك في حضن راجل تاني قالت الام اصلا انا باحاول اخف رجلي من الموضوع ده علشانكم وبعد الي شوفته من المتناكة نورا وتسجيلها لي خلاص مش هتتكرر تاني ابدا حتى ولو هاموت فيها قالت منال كده ريحتيني يا ماما ياله قومي بقى خدي دش وغيري هدومك قبل ما بابا يجي قالت الام ابوكي مش بيجي الا الساعة 2 من شغلة بصت منال في الساعة وكانت الساعة 11.30 وقالت حلو قوي قالت الام هو ايه الي حلو قالت منال الحق الواد مدحت بسرعة قبل ما يكون اخد الدش بتاعه قالت الام اشمعنى يعني قالت منال علشان ينيكني بسرعة واحد قبل ما اروح لبيتي قالت الام يا شرموطة اتهدي سيبي الواد خلاص هيتجوز قالت منال لما يجي يتجوز يبقى يبان ليها الف حل بعد اذنك وقامت منال وقفت وراحت علشان تخرج تروح لمدحت وبعد ما فتحت الباب رجعت بصت لامها وقالت ماما ماتيجي تقعدي معانا مدحت بيهيج قوي وزبه بيتخن لما بيشوفك قالت الام لالالالا مستحيل مش هيحصل قالت منال وهي رايحه على امها تشد فيها تقومها وتقول تعالي بس القاعدة من غيرك ولا تسوى يا جميل والام تحاول ان تفلت من ايدها وهي بتقول لا سبيني مش هاجي ولكن منال شدتها غصب عنها وبقت تزق فيها الي ان وصلت غرفة مدحت وفتحتها ودخلت وكان مدحت واقف لسى طالع من الدش وكان عريان والتفت ليهم وقال في ايه مالكم قالت منال مافيش حاجه انت لحقت تاخد الدش قال مدحت ايوة وخلصت قالت منال طيب وقفلت الباب وراها وراحت على زب مدحت ترضع فيه وتمصه جامد وكان مدحت واقف بيبص على امه الي كانت لسى واقفة عند الباب وبتبص عليهم وعنيها مركزة مع منال وهي بترضع في زب مدحت وكانت منال بترضع بسرعة وشغف ونهم غريب كأنها اول مرة تشوف زب زي ده لحد زب مدحت ما وقف وكبر في ايدها بطلت رضع وبصت لمدحت وهي بتدلك فيه وقالت حبيبي عاوزاك تنيك بزازي يا عمري عدل مدحت نفسه شوية وفتح رجليه بحيث ان منال تعرف تقفل على زبه ببزازها وراحت منال حطت زب مدحت بين بزازها وقفلت عليه وبصت ليه وقالت نيكهم بقى يا حبيبي وبدأ مدحت يتحرك وينيكها في بزازها جامد وكانت منال تغنج وتتأوه وتتكلم كان هدفها انها تهيج امها تاني علشان تحاول تشيل اكبر قدر من الحاجز الموجود عندها لكي تسعد بحياتها مع مدحت وزادت من غنجها الي ان هاج مدحت وكان في قمة شهوته وشد منال وقفها وبدأ يبوس فيها ومنال بوسطها تحاول ان تجعل زبه يدخل في كسها الي انا تشعلقت في رقبته ولفت رجليها حولين وسطه وكانت تحاول ان تطول زب مدحت ولكن مدحت اخدها وراح علي السرير ونيمها ونام فوقها ورفع رجليها علي كتفه ودخل زبه في كسها ومنال تصوت وتوحوح جامد وتتكلم نيكني يا مدحت زبك حلو يا مدحت وأهاتها بتزيد وتعلى وهى بتبص علي امها الي كانت لسى وقفة جنب الباب وسانده على الحيطه وفاتحه رجليها وبتلعب في كسها وصوت محنتها بدأ يطلع فراحت منال قايمه من مكانها وبعدت مدحت عنها وراحت لامها ووقفت جنبها وهي بتبص لامها وبتقول شوفتي يا ماما مدحت بيعمل في ايه وبيمتعني ازاي بزبه قالت الام بصوت كله محنة وحشرجة حرام عليكي الي بتعمليه في ده انا تعبت ومش قادرة قالت منال مالك يا ماما هيجتي ولا ايه وكسك سخن قالت الام ايوة كله منك انتي حرام مش قادرة راحت منال مدت ايدها تبعد ايد امها وراحت ماسكة كسها جامد وقالت يعني نفسك مدحت ينيك كسك الهايج ده فاخرجت الام أه جامده لم تعرف اذا كانت أهة شهوة ولا أهة من وجع ايد منال ولا أهة موافقة ان مدحت ينيكها فقربت منال منها وقعدت تبوس فيها جامد وكأنهم هيبدأو سحاق والام اتجاوبت معاها تبوس فيها وتلعب في جسم منال وكانت منال تلعب ايضا في جسم امها وكسها ونزلت واحدة واحدة وهي بتبوس في جسمها الي ان قعدت قصاد كس امها ورفعت العباية وقالت ماما عاوزة ارضع كسك وكانت الام لا تجيب فقط أهات وتزوم فقط الى ان زادت محنتها جامد وكان مدحت قاعد على السرير بيلعب في زبه ويبص عليهم ومنال سابت امها وبقت تبص ليها وتقول ليها كسك سخن قوي يا ماما وبينزل عسله عاوزة مدحت يبردهولك والام لا اجابه لها غير انها تزوم فقط وشاورت منال لمدحت علشان يجي وقرب منهم مدحت وبص لامه في عنيها الي كانت مليانة بالمحنة والشهوة وراحت منال ماسكة ايد امها وقربتها من زب مدحت راحت الام شاهقة جامد فراح مدحت على الام وباسها من شفايفها وحط ايده علي بزازها ومافيش لحظة وكانت الام بتتعدل تحضن ابنها وحطت ايد ورا راسة وبتبوس فيه جامد والايد التانية مسكت زبه تدلك فيه بسرعة وكانت منال وقفت تتفرج عليهم وبعد شوية راحت عليهم منال وقالت تعالوا على السرير احسن وكان مدحت مش عاوز يسيب شفايف امه وفضل يبوس فيهم وحاضنها وبقى يسحبها واحدة واحدة لحد ما وصلوا للسرير وراحت منال وطت ومسكت العباية لامها ترفعها علشان تقلعها ولاكن امها مسكتها بسرعة وقالت لا مش هاقلع قالت يا ماما ده احسن ليكي قال مدحت ارجوكي يا ماما مدحت عاوز يشوف كل جسمك قالت الام لا سيبوني على راحتي فراحت منال قالت يعني كده طيب يا ماما ومسكت العباية كملت عليها تقطيع خالص ومدحت بقى يساعدها لحد لما قلعوها خالص والام كل الى عليها لالالالا بلاش ومدحت او ما شاف امه قدامه عريانه هجم عليها تاني بوس واحضان وتحسيس وراح منيمها علي السرير ونام فوقها يبوس فيها ويرضع بزازها وبعدها سمع امه بتقوله دخل زبك مش قادرة ارحمني راح مدحت مدخل زبه في كس امه وفضل ينيك فيها جامد ومنال مسكت بزاز امها تلعب فيهم وتعصرهم وتقول لامها ايه رايك يا ماما في متعة مدحت وزبه قالت الام وهي بتنهج من هيجانها حلوين قوي وبقى مدحت يغير مع امه كل الاوضاع الي ان وصل للوضع الخلفي وكانت طيز امه قدامه كل لما يدخل زبه جامد طيزها تتهز قدامه وامه تصوت وتغنج وتتمحن لحد لما امه قامت من قدامه وقالت لمدحت نام على ضهرك وراح مدحت نايم على ضهره وامه قامت ركبته ومسكت زبه وحطته في كسها وبقت هي الي بتنيكه بوضع الفارسة وبقت تتحرك بسرعة جامدة وكانت بتصوت وتنفخ وتتشنج لحد لما نزلت واترمت على مدحت نامت فوقه بتنهج جامد ولسى زب مدحت في كسها وبقى مدحت يبوس فيها ويحضنها ومنال تحسس علي طيزها وتنزل علي كسها تحسيس وعلى خرم طيزها كمان وكان لسي زب مدحت في كسها فنزلها مدحت من فوقه ونيمها ونام فوقها وهي بتقوله خلاص ارجوك مش قادرة تعبت ومدحت لم يستجيب لها ودخل زبه في كسها وبقى ينيك فيها وهي تصوت جامد وتتأوه باعلى صوت وتحضن فيه برجليها وايديها تحاول من تخفيف حركته وهو بينيكها لحد لما مدحت اعلن عن نزول لبنه وبقى يزمجر وينهج جامد وامه بقت تحضن فيه جامد وتصوت لحد لما خلص تنزيل وهو لسى نايم فوقها بينهج وكانت هي كمان بتنهج جامد ورفع مدحت راسه وبصلها وبقي يبوس في شفايفها ..................؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اكمل ليكم الفصل القادم بعد لما اشوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!! الفصل التاسع عشر كان لسى مدحت نايم فوق امه يبوس فيها وامه بتبادله البوس والاحضان لحد ما قالت منال كفاية كده عليكم النهاردة بابا قرب ميعاده قامت الام من تحت مدحت بسرعة من مكانها وخرجت من الغرفة عريانة وبص مدحت لمنال وقال ليها يعني لازم تنطقي اكيد حرجتيها قالت منال لا يا حبيب لا احراج ولا حاجه خلاص ماما بقت ملكك دلوقتي في اي وقت تقدر تنيكها زي ما انت عاوز بس تكون لطيف في الاول وبعدها هي الي هتنيكك مش انت قال مدحت بتتريقي قالت منال لا ابدا بجد ده الي هيحصل انت ما شوفت لما كانت راكبة زبك كانت عامله ازاي قال مدحت المهم المتناك جوزك قالك اي حاجه قالت منال ايوة قال مدحت قالك ايه قالت منال هاروح البس هدومي واجي اقعد معاك براحتي علشان لو بابا وصل قال مدحت طيب وانا كمان ادخل اخد دش تاني واجهز نفسي علشان اروح العيادة قالت منال ما تاخد اجازة من العيادة كمان النهاردة وتعالى معايا البيت نقعد شوية ونحكي براحتنا قال مدحت مش هينفع قالت منال ليه بقى قال مدحت سمير هياخد خطيبته النهارده هيتفسحوا مع بعض ومش هيبقى موجود وانا لازم اكون هناك قالت منال خلاص براحتك بقي لما اروح انا البس بسرعة واشوف ماما بتعمل ايه قامت منال وراحت علي غرفة امها لقيتها مش موجودة فقالت اكيد في الحمام بتاخد دش فخدت منال هدومها ودخلت الحمام عليها وشافتها تحت الدش بتغسل نفسها فضحكت منال وقالت ليها مبروك يا عروسة بقى عندك الي يكيفك احسن من اي حد قالت الام وهي لسى تحت الميه بطلي شرمطة والبسي بسرعة ياله علشان ابوكي قالت منال حاضر يا ماما يدوب بس اغسل كسي الي انتي خطفتي منه زب مدحت ولبنه وراحت ضاحكة بشرمطة والبس ولما اروح البيت هتشطف هناك قالت امها انتي بجد نصيبة سودة على العموم براحتك وغسلوا الاتنين ولبسوا وخرجوا الام راحت تعدل نفسها في غرفتها علشان تطلع تجهز الاكل لابنها علشان يروح شغله ومنال راحت لمدحت غرفته وكان لسي بيلبس هدومه وقالت منال خلصت لبس قال مدحت اه خلاص وبصت منال لقت العباية بتاعت امها الي قطعتها مرمية علي الارض فراحت عليها ولمتها وقالت لمدحت ثواني اروح لمام اشوف هتداري دي ازاي وخرجت وبعد شوية رجعت تاني وقعدت مع مدحت تحكيله الي حصل من جوزها وقالت لما وصل خالد بالليل سألته عملت ايه قالي انه كلم نورا وفهمها انه لو حصل والفيديوهات دي اتنشرت هتحصل مشكلة كبيرة ليه وليها من الناس الي بتكلمهم وموجودين في الفيديوهات ومش بعيده يقتلوهم فيها لانهم ناس واصلة ولازم تنسي موضوع الفيديوهات دي خالص لانها هتتسبب في موتنا قالت منال وسألته اختك كان ردها ايه قال خالد ان نورا عملت كده بس علشان توصل لمدحت بعد الي عملته مراتك واخوها معايا ومكنش في تفكيرها انها تنشر الفيديوهات قال خالد لاخته انتي عارفه دلوقتي ان مدحت الي بيهددنا بالفيديوهات دي وقال انه لو اختك مش لمت نفسها هيوصل الفيديوهات دي للناس وهيسيبهم يتعاملوا معانا بطريقتهم وهما هيفضلوا بعيد قالت منال لمدحت المهم الي عرفته منه ان المتناكه نورا خلاص مش هتهددك تاني ولا حتي تحاول تكلمك في الفيديوهات دي تاني بس طلبها تقعد تتكلم معاها ولو 10 دقايق قال مدحت اكلم مين نورا انتي هبله ولا ايه اكلم المتناكة دي قالت منال ولا هبله ولا حاجه اقعد معاها واعرف هي عاوزة ايه قال مدحت اكيد انتي عارفة هي عاوزة ايه قالت منال عارفة يا سيدي ومش هتسيبك وهتفضل تزن عليك لحد ما تنيكها قال مدحت والحل ايه مع بنت المتناكة دي بقى انا اجيلها كده تجيلي هي كده قالت منال مش هتخسر حاجه شوف تقدر تقعد معاها امتي وخليها تيجي عندي واقعد معاها وشوفها عاوزة ايه وعلى اساس كده اتصرف وده احسن قال مدحت انتي شايفة كده قالت منال ايوة على الاقل نضمن انها مش تعمل حاجه ونتقي شرها سمع مدحت ومنال صوت امهم بتنادي على منال علشان تروح ليها علشان يجهزوا السفرة بسرعة علشان اخوها يتغدى قبل ما ينزل شغلة وراحت منال تساعد امها بسرعة وحضروا الغداء وجه مدحت وقعدوا يتغدوا وكان مدحت وامه ساكتين وامه طول ما هي قاعدة موطيه وشها في الاكل وبس وبقت منال تبص ليهم وتضحك وقال مدحت بتضحكي على ايه قالت عليكم انتوا الاتنين قاعدين م�� بتنطقوا ولا بتقولوا حاجه امال هتعيشوا مع بعض ازاي كده ممكن بابا ياخد باله من الحكاية دي يادوب خلصت منال كلامها وسمعوا صوت الباب بيتفتح وكان ابوهم داخل من الشغل فقالت الام كويس انك جيت دلوقتي والاكل لسى محطوط اقعد اتغدى بالمرة وثواني اجيبلك طبق وشوكة وسكينه وقامت الام تجيب الحاجة وقعد الاب بعد ما سلم على ابنه وبنته وسألها عن احاولها واخبارها مع جوزها والحاجات دي لحد لما خلص مدحت غداها وقام قال ليهم انا هاروح بقى الشغل فقالت ليه منال ايه مش هتشرب قهوتك قال مدحت هاشربها في الشغل لان مافيش وقت يادوب اوصل قال ابوه طيب يابني روح لشغلك قال مدحت لامه لو سمحتي يا ماما انتي كلمتي الجماعة ولا لسي قالت الام ايوة كلمتهم وهنروح نزورهم النهاردة مبدأيا انا ومنال اختك وبكرة هنروح انا وانت وبابا ومنال لو حبت تيجي تبقى تيجي هي كمان قال مدحت طيب خلاص يبقي انا اعمل حسابي بكرة اني مش اروح العيادة قالت طيب يا حبيبي الي تشوفه وسابهم مدحت وخرج راح على شغله وهو في قمة السعادة لانه مكنش مصدق انه هينيك امه وكان خايف منها او ممكن تحصل اي مشكلة ولكن اخته سهلت كل الامور الي ان وصل العيادة وبدأ شغله عادي وهو سعيد وفرحان الي ان خلص عمله وبعد ان غير ملابسه علشان يخرج يروح علي بيته فرن تليفونه فراح مدحت مسك تليفونه من علي المكتب علشان يعرف مين الي بيرن فكان سمير صديقه بيكلمه من عند خطيبته وبعد السلام وكده سأله سمير انت صحيح بكره هتيجي تزور الجماعة هنا قاله مدحت ايوة ماما اتفقت معاهم علي كده قاله سمير يعني لازم بكرة قال مدحت خير في حاجه عند الجماعه ولا ايه قاله سمير لا ابدا بس بكره عندي مشوار انا وخطيبتي ضروري قاله مدحت امتي المشوار قال سمير العصر كده قاله مدحت عادي روح مشوارك انت وخطيبتك وماما تبقي تروح هي وبابا من غيري بكره ويخلصونا ويشوفوا هيجيبوا الشبكه امتى بالظبط قال سمير مينفعش لازم تكزن موجود علشان لو فيه عندك اي حاجه عاوز تقولها قال مدحت انا معنديش اي حاجه وكل طلابتهم وطلابات العروسة هانفذها من غير ما اسال في حاجه انا متفق مع ماما وبابا على كده قال سمير خلاص يا سيدي نأجل المشوار يوم تاني وتعالى وخلاص بكره قال مدحت لا خلاص روح انا مش هاجي بكره اقضي مشوارك براحتك لان انا هاخد اجازة مش هاجي العيادة لحد لما اخطب واخلص قال سمير ايه اجازة ايه قال مدحت اجازة يا حبيبي اقعد انا كمان يومين اتفسح مع خطيبتي زيك ولا حلال ليك وحرام علي قال سمير ماشي ياعم براحتك بكرة بس وبعد كده مش عاوز اشوف وشك في العيادة لحد بعد الخطوبة بيومين وبعد كده نرتب لينا ايام معينه اجازة في ايام الشغل العادية قال مدحت كده كويس وسلم عليهم كلهم واعتذر ليهم على عدم مجي بكره بس الاهل هيزوروهم بالفعل قال سمير خلاص ماشي وقفل معاه مدحت وخرج راح علي بيته ، وصل مدحت بيته ودخل لقى امه وابوه قاعدين قدام التليفزيون سلم عليهم وقالت الام اقوم احضر ليك تتعشى قال مدحت ياريت يا ماما بس الاول هاقولكم على حاجه قبل ما انسى قالت امه حاجة ايه قال مدحت بكره انتوا هتروحوا عند اهل حنان علشان تتكلموا معاهم وتتفقوا على كل شيء وكمان على موعد الخطوبة علشان نخلص بقى قال ابوه مالك يابني مستعجل ليه كده قال مدحت ابدا يا بابا مش مستعجل ولا حاجه بس مش بحب الامور تطول قالت امه طيب يا حبيبي بكره كلنا هنروح وانت هتبقى هناك والى انت عاوزة هنعمله كله قال مدحت انا مش هاروح بكره يا ماما قالت امه ليه يا حبيبي قال مدحت ابدا عندي شغل وكمان سمير مش فاضي بكره هيروح مع خطيبته مشوار ومش هيبقي فيه حد في العيادة ولازم اكون موجود هناك قالت امه يا حبيبي مش ينفع لازم تكون موجود علشان تبقي حاضر مع خطيبتك وتشوف طلابتهم ايه واذا كانت تناسبك ولا لا قال مدحت مش تشغلي بالك يا ماما اي شئ هما يطلبوه انا موافق عليه ومش تعارضوهم في اي حاجه واي حاجه يقولوها او يطلبوها وافقوا عليها من غير نقاش قالت امه حاضر يا حبيبي الي يريحك وانا اروح احضر ليك العشى وراحت الام على المطبخ تحضر العشى ودخل مدحت غرفته يغير هدومه وبعد شويه سمع امه بتنادي عليه وتقوله العشى جاهز خرج مدحت علشان يتعشى وقعد علي السفرة وبدأ ياكل وكانت امه بتحضر ليه الشاي في المطبخ وجات وكان مدحت خلص أكل اخد منها مدحت الشاي وشكرها وقال ليها لو سمحتي يا ماما بكره الصبح تصحيني الساعة 9 قالت امه ليه انت عندك اجازة اسيبك تنام براحتك قال مدحت عندي مشوار بكره رايح لمنال قالت امه وهي بتبص ليه بنظرة غريبه رايح لمنال ليه قال مدحت ابدا يا ماما رايح لاختي فيها حاجه دي قالت امه لا ابدا مش فيها حاجه طيب هاصحيك بكره وسابها مدحت ودخل علشان ينام وكان هدف مدحت يعرف امه هتقول ايه ولا هتعمل ايه لما تسمع انه رايح لاخته واتأكد مدحت ان امه اتغاظت لما سمعت منه انه هيروح لاخته بكره ، قلع مدحت هدومه وفضل بالبوكسر بس وراح على السرير علشان ينام وقعد يفكر لحد لما راح في النوم ولم يشعر باي شئ الا لما دخلت امه عليه الصبح علشان تصحيه فبص ليها مدحت وقال صباح الخير يا ماما قالت امه صباح الخير ياله الساعة 9 وانا صحيتك زي ما قولت لي امبارح علشان تروح لاختك وراحت سيباه وخرجت من الغرفة بص ليها مدحت وكان مستغرب لانها سابته وخرجت وكمان لان كان اول مرة يشوف امه لابسه روب حلو كان دايما يشوفها لابسه عباية بس والنهاردة كانت لابسه روب قال مدحت يبقى ماما عاوزاني بس منتظرة ان انا الي ابدأ قال مدحت وايه يعني اقوم اروح ليها وابدأ لما نشوف هتقول ايه قام مدحت من مكانه ودخل الحمام وبعد لما خلص حمامه غسل وشه وخرج يشوف امه فين لحد لما لقاها في المطبخ واقفه بتجهز في الفطار ليه فراح عليها مدحت من ورا وحضنها وزبه بقى بين طيزها فراحت الام لفت نفسها وزقته وقالت عاوز ايه قال مدحت مالك يا ماما في ايه قالت امه مافيش انت عاوز ايه وكانت بتبص ليه بنظرة قويه شعر منها مدحت بالخوف والتراجع فقال مدحت بصوت ضعيف عاوزك يا ماما قالت امه لما انت عاوزني قايم من الصبح وعاوز تروح لاختك ليه الرد ده ريح مدحت وحسسه بالطمائنينه فقرب منها مدحت تاني وحضنها والمرة دي بقى زبه الى واقف على كسها وقال كنت باشوفك هتعملي ايه لاقيتك الصبح بتصحيني وكان قمر واقف قدامي ولابسه روب حلو اول مرة اشوفك بيه ولا عمري شوفتك لابسه روب اصلا قالت امه اصلك معندكش دم ولا بتحس قال مدحت عندك حق انا بالفعل معنديش دم ولا بحس ولا بشوف كمان لما يبقي قدامي قمر زيك واسيبها وقرب مدحت من شفايفها وباسها وغابوا هما الاتنين في بوسه طويله وكل من الاخر ايده بتتحرك تحسس على جسم التاني الى ان ترك مدحت شفايف امه وقال ليها بحبك قوي يا ماما قالت امه ولما انت بتحبني سايبني ورايح لاختك ليه قال مدحت ما انا قولت ليكي كنت عاوز اعرف ردك ايه قالت امه وانت لقيت ايه قال مدحت لقيت قمر بيطل علي وبيصحيني من نومي بطلعته البهيه في الصباح قالت الام بقى كده قال مدحت ايوة واكتر من كده ماتيجي ندخل الغرفة احسن من هنا علشان نبقى براحتنا قالت امه بدلع مش كنت عاوز تروح لاختك ياله روح ليها احسن قال مدحت يعني كده طيب وخطف منها بوسه سريعه وراح سايبها علشان يمشي يروح على غرفته فراحت امه بسرعه مسكته من دراعه وقالت ليه رايح فين قال مدحت رايح البس هدومي واروح لاختي قالت امه يا سلام بقى كده قال مدحت مش انتي الي قولتي قالت امه بقى تهيجني وعاوز تسيبني وتمشي فقال مدحت طيب ياله ندخل جوه احسن قالت امه ياله يا حبيبي ولفت الام علشان تروح الغرفة ومدحت وراها ماشي بيبص علي طيزها الكبيرة فراح موقفها وقال ليها استني قالت امه استنى ايه قال مدحت عاوز احط زبي بين طيازك الكبيرة وتمشي وهو بينهم فقالت امه انت مجنون فرفع مدحت الروب لامه وكانت لابسه كلوت نزله شوية لحد وراكها وطلع زبه وقال لامه وطي شويه كده ووطت الام وحط مدحت زبه بين طياز امه وقال ليها اعدلى نفسك بقى وامشي براحه فقالت الام انت عاوز تعمل كده ليه قال مدحت عاوز احس بطيزك بتعصر زبي فراحت الام شدت طيزها وكانها بتقفل عليه وتعصره وقالت يعني كده حلو قال مدحت ايوة يا ماما يجنن كده حلو قوي وطيزك حلوة قوي بقت الام تتنهد ورمت نفسها علي مدحت يحضنها من وره وبقت تمشي قدامه وقالت هي طيزي عجباك قوي كده قال مدحت طيزك تجنن وهي بتعصر زبي قالت امه وانت زبك هيخرم طيزي براحة علي لحد لما وصلوا الغرفة وقفل مدحت الباب وراه ومسك امه واخدها علي السرير من غير ما يقول اي كلمه لانه كان خلاص فقد السيطرة على نفسه من كتر الهيجان الي عملته فيه امه بطيزها على زبه وغنجها ودلعها وامه تقوله استني بس قال مدحت استني ايه بس دا انا هاموت عليكي وبقى مدحت يشد الروب يقلعها كل الي كانت لبساه حتي الكلوت قطعه من على رجليها وخلاها تعمل وضع الفرسه وهو وراها ومسك زبه بله وحطه على كسها وراح مدخله مرة واحدة راحت امه مصوته باعلى صوت كأن الي دخل فيها سكينه شقتها مش زب راجل وقالت حرام عليك شقتني براحه على انت زبك كبير وهتموتني كانت تلك الكلمات كفيله ان تزيد النار الي بداخل مدحت وتشعل هياجانه ويمسكها مدحت من وسطها ويبدأ ينيك في امه جامد وامه تصوت من الالم والعنف الي بيعمله مدحت بزبه في كسها ومدحت بيزيد اكتر لما بيسمعها تصوت وتأن من الألم وتتوسل ليه بانه يرحم كسها ويرحمها لان زبه كبير ويرد مدحت عليها ويقول باموت في طيزك الحلوة والكبيرة دي يا ماما وبحب كسك النار ده قالت امه كسي خلاص انت شقيته براحه هتموتني وحس مدحت ان امه بالفعل تعبت من الي بيعمله فبدأ يبطء من حركته وبقى يحسس علي طيزها وجسمها وبقي يروح يلعب في خرم طيزها بصوبعه لحد ما بقى يحاول يدخل صوبعه وامه تقوله لا طيزي لا شيل ايدك قال مدحت ليه يا ماما قالت امه طيزي لا يا حبيبي متنكتش فيها قبل كده علشان خطري بلاش قال مدحت هالعب فيها بس بصوبعي قالت امه المرة دي هتبقى صوبعك والمرة الجاية هتقولي زبك لا يا مدحت ارجوك كفاية عليك كسي بقى مش مكفيك كسي قال مدحت مكفيني ونص وهاج تاني مدحت وزاد في حركته وبقى ينيك اسرع وامه تصوت وتتأوه جامد وتوحوح ومكنتش قادرة تستحمل وراحت نايمه بوشها على السرير ورفعت ايديها لورا تحاول تصد ضربات جسم مدحت علشان زبه مش يوصل لاخره في كسها لحد ما قرب مدحت ينزل وقال لامه هانزل يا ماما قالت امه نزل في كسي مش تنزل بره وبقت تصوت جامد وجسمها اتشنج ونزلت معاها وبدل ما كانت بتصده بايدها بقت تشده تقربه ليها وهي شاده جامد بكسها وطيزها علي زبه وبعد ما خلص مدحت تنزيل نام على امه وهو بينهج وامه كمان كانت بتنهج ومدحت يبوس في ضهرها ورقبتها من ورا وهو بيقول ليها بحبك يا ماما ردت امه وقالت وانا كمان بحبك يا حبيبي وقام مدحت من فوق امه وطلع زبه من كسها فطلعت الام أه عاليه وقالت لمدحت طلعته ليه من كسي خليه جوه ارتمى مدحت جنبها ينام ووشه بقى في وشها وقال لامه عاوزاه في كسك على طول قالت امه ياريت يبقى في كسي على طول مش هاطلعه منه ابدا وقربت من مدحت وباسته في شفايفه فمسكها مدحت من راسها وفضل يبوس فيها وهي قربت منه وراحت بايدها على زبه تلعب فيه فسابها مدحت وقال ايه عاوزاه تاني ولا ايه قالت امه ايوة لسى عاوزاه قال مدحت ما كنتي بتصوتي من شوية وبتقولي ارحمني قالت امه وهي بتضحك هو انت مش بتعرف غير العنف يعني مافيش شوية رومانسية كده ولا كله عنف وبس عندك قال مدحت فيه رومانسيه بس انا كنت هاموت عليكي لما حسيت انك عاوزاني هيجت اكتر ومقدرتش اسيطر على نفسي قالت امه ولا يهمك يا حبيبي بص مدحت لامه وقال ليها ماما عاوز اسألك على شئ بس اوعديني انك تحكيلي الحقيقة ومش تخبي عني شئ قالت امه انا فهمت انت عاوز ايه قال مدحت فهمتي ايه قالت امه عاوز تعرف انا من امتي وانا بنام مع خالد واخته قال مدحت ايوة ومش بس كده قالت امه في ايه تاني قال مدحت خليها لما تحكيلي حكاية خالد وبعدين ابقى اقولك عن الحاجة التانية ..........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اكمل ليكم الفصل القادم بعد لما اشوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!! ****** الفصل العشرون قالت الام ايه هي الحاجة التانية دي قال مدحت هاقولك عليها بعدين بس عرفيني الاول ايه حكاية خالد واخته قالت امه حاضر بس من غير زعل ماشي قال مدحت لا مش هازعل بس عاوز اعرف كل حاجه ومش تخبي أي حاجه قالت امه حاضر بص يا سيدي الحكاية بدأت لما كنت عند اختك في مرة وكانت هناك اخته ولاقيت اخته مهتميه بي جامد بقيت مستغربه سر الاهتمام ده ايه لدرجة انها قالت لي عاوزة رقم تليفونك علشان نبقي نطمن على بعض على اساس ان اهل ونسايب قولت مافيش مشكلة ادتها رقم التليفون وبقت دايما تتصل بي وتكلمني وفي يوم طلبت اني ازورها في بيتها وعزمتني المهم روحت هناك وقعدت تكلمني على الوحدة الي هي فيها والحرمان وفي الاخر قالت لي اقولك حاجه وبصراحة قولت ليها قولي قالت انا عندي زب جلد قولت ليها باستغراب زب ايه قالت هو انا لسي هاشرح ليكي استني هادخل اجيبه ليكي وتشوفيه بنفسك احسن ما اقعد اشرحلك وراحت جابت الزب الجلد وورتهولي وهي استاذه بتعرف تخلي الي قدامها يهيج معرفش ازاي وقلعنا كل هدومنا وهي لبست الزب وناكتني بيه لحد ما انا تعبت ونمت علي السجادة في الصالون وهي قلعت الزب وقالت لي ياله بقى البسيه ونكيني انتي بقى قولت ليها مش قادرة اقوم تعبت وكمان اتأخرت علي البيت قالت يعني ايه قولت هاروح دلوقتي البيت وبعدين هابقى اجيلك متخفيش قالت لي وعد قولت ليها ايوة وعد واتقابلنا اكتر من مرة وبقينا نعمل الي احنا عاوزينه كله قال مدحت وخالد نمتي معاه ازاي قالت امه في مرة كنت عندها وطبعا اتعودنا ان انا الاول انيكها وبعدين هي تنيكني علشان تطمن اني نيكتها ولما خلصت وقلعت الزب وهي لبسته وخلتني وطيت علي السرير وهي واقفه على الارض وجات من ورايا ودخلت الزب وقعدت تنيك شوية لحد انا ما هيجت سيبت نفسي خالص وبقيت مش حاسة بالي حواليه وباصوت وحاطة وشي على السرير باكتم صوتي وهي طلعت الزب من كسي وباقول ليها طلعتيه ليه قالت استني هاحط ليكي واحد احسن منه قولت هو ايه الي احسن منه ده وبالتفت ليها بوشي لاقيت خالد واقف ورايا بالظبط اترعبت ولسي باعدل نفسي واقوم لاقيته مسكني من وسطي وراح مدخل زبه مرة واحدة ومش اداني فرصة اني اقوم من مكاني واخته جات قدامي وقعدت تبوس في وتمسك في بزازي وخالد بينيك في من ورا انا هيجت اكتر وسيبت نفسي ليهم خالد بينكني واخته قدامي بتبوس في وتلعب في بزازي لحد خالد ما نزل في كسي وطلع بتاعه وراح نام على السرير جنبنا يتفرج علينا راحت نورا قامت سابتني وجات ورايا تنيك في وخالد قام قرب مني وبقى يبوس في ومسك ايدي وراح بيها على زبه علشان امسكه وبعد ما خلصنا اتكلمت معاهم واشوف ليه خالد عمل كده هو واخته قال خالد انا بحب منال وكنت باتمني انام معاكي ولما جات لي الفرصه مش سيبتها وبسأله ازاي بتنام مع اختك قالي لما انام معاها انا احسن ما تروح لحد بره وتعمل لي فضيحه واتعودنا وبقي خالد كل مرة اشوفه فيها عند نورا لما باروح هناك وبقى ينيكني وينيكها ونورا تنيكه كمان قال مدحت وليه بقيتوا تعملوا كده قدام النت قالت امه في الاول مكنتش موافقه لحد لما نورا قالت لي انهم بيلبسوا قناع ومافيش حد يعرفهم ولما شوفت بنفسي الي حصل ولبسها النقاب وهو القناع اطمنت على اساس ان مافيش حد هيعرفني وبقيت معاهم ودي كل الحكاية قال مدحت يعني مش روحتي مع خالد للناس الي بتشوفهم على النت قالت امه مستحيل ومش حصل كده ومش وافقت اصلا ولا عمرها هتحصل واروح تاني عندها بعد ما صورتني قال مدحت ياريت يا ماما مش عاوزك تروحي هناك وانا موجود في أي لحظة بس عند الكلاب دول لا لحد ما اربيهم ولاد المتناكه قالت امه من غير ما تقول يا حبيبي بعد الي شوفته منهم خلاص واتمني تعدي الامور على خير قال مدحت ماتخفيش يا ماما انا مسيطر على المتناكين الاتنين وراح مدحت قرب من امه ومسك بزازها يلعب فيهم وقرب علشان يبوسها قالت الام استنا عرفني الاول ايه هى الحاجه التانية الي عاوز تعرفها مني قال مدحت مستعجلة ليه بعدين هاقولك بعد لما اتمتع بيكي شوية دلوقتي قالت امه انت لسى عاوزني قال مدحت يعني مش شايفه ومسك زبه يوريه لامه قالت امه يالهوي هو لحق يقف تاني قال مدحت ايوة وعاوزك تلعبي فيه قالت امه من عيني الاتنين ومسكته امه من زبه تلعب فيه ونزلت عليه علشان ترضعه وتمص فيه ومدحت بيلعب في كل جسمها لحد لما لقى امه بتقوله نام على ضهرك ونام مدحت وامه ركبته ومسكت زبه ودخلته في كسها وقعدت عليه وقالت لمدحت سيبني اخد راحتي عاوزة انيك زبك بكسي قال مدحت حاضر وبدأت امه تتحرك عليه وبقت تسرع كل لما تيجي تنزل لحد ما تعبت ونامت علي مدحت وهي بتقول خلاص معدتش قادرة اتحرك خالص قال مدحت نزلتي كتير قالت امه هو عاد فيه حاجه اسمها مش نزلت خلاص كل الي عندي نزلته ومش قادرة اتحرك قال مدحت طيب تعالي وانا الي انيكك بقى المرة دي قالت امه يالهوي خلاص مش قادرة قال مدحت انا لسي مش نزلت ولسى واقف قالت امه هارضعه لحد ما ينزل قال مدحت لا انا عاوز انزل في كسك قالت امه كسي خلاص اتهرى ارحمه فقال مدحت تعالي بس ورفعها نيمها جنبه وهي بتقوله استني بس شويه ارتاح وكان مدحت مش سامع ليها ونام فوقها ومسك بزازها يرضع فيهم ويمص حلامتها وهاجت امه علي الي بيعمله وبقت تفتح رجليها جامد علشان مدحت يقرب اكتر منها بزبه وطلع مدحت يبوس فيها ويحضنها وزبه بيحك في كسها راحت امه مدت ايدها ومسكت زبه وعدلته علي كسها وقالت ليه دخله براحه انا عاوزاك براحه ارجوك عاوزة احس بيك براحه مش بعنف قال مدحت حاضر وبقي يتحرك بالراحة وبرومانسيه وقال ليها كده كويس قالت امه حلو قوي يا حبيبي وياريتني ما عرفت المتناكه نورا ومشيت ورا كلامها وبقيت ليك انت بس من الاول يا حبيبي انت متعتك احلى بكتير منهم سامحني يا حبيبي وهاجت امه وبقت تآن وتتأوه وتوحوح وتقول كلام لحد مدحت ما هاج وبقي يزود في سرعته وهي تقوله نيكني كمان زبك حلو قوي وتصرخ جامد ومدحت بيزيد في حركته ونيكه ليها واصبح الام والابن عاشيقين يجمعهم الفراش بدون حياء منهم وبقى مدحت ينيك في امه ويلعب في بزازها وهي تتوسله بان ينيكها ويمتعها اكتر الى ان نزل مدحت للمرة التانية في كس امه وهي تحت منه مثل الافعى تتلوى وتغنج وتصدر حفيفها وتحضن في ابنها وهو ينزل لبنه في كسها الى ان انتهى من التنزيل ونام فوقها مدحت وهو يبوس ويحضن فيها ونزل بعدها نام جنبها وهما الاثنين ينهجان من اثر المتعة والعشق وينظران الي بعض وكانت الام تمشي ايدها على صدر ابنها وكأنها تشكره علي هذه المتعة وقالت الام سعيد يا حبيبي قال مدحت طبعا سعيد يا ماما طول ما انا في حضنك قالت الام وانا مش هابعد حضني عنك ابدا ولا هاحرمك منه قال مدحت وانا عمري ما هتاخر عن اسعادك ابدا يا ست الكل قالت امه مش ناوي تقولي ايه هي الحاجه التانيه الي عاوز تسألني فيها قال مدحت مستعجلة قوي قالت الام يعني عاوزة ارتاح واريحك قال مدحت طبعا انا مرتاح معاكي من غير أي حاجه ومن عيوني هاريحك يا قمر قالت الام تسلم يا حبيبي قال مدحت بصي يا ستي انتي عارفه الست الي كانت موجودة في خطوبة سمير قالت الام ست مين قال مدحت الي جات سلمت عليكي انتي وام سمير قالت الام مش فاكرة وضح لي اكتر قال مدحت قريبة ام سمير الي اسمها لبني او هدي تقريبا قالت الام اااااااااااااااااه وراحت ضاحكة قال مدحت بتضحكي على ايه قالت الام اقولك ومش تزعل قال مدحت مافيش بينا زعل ولا حاجه من دي قالت الام طيب انت قصدك مدام هدي الي انت كنت بتنيكها وتروح ليها البيت قال مدحت يا نهار اسود وانتي عرفتي ازاي قالت الام انا عارفة كل حاجه من البداية قال مدحت طيب ازاي قالت الام الي انت متعرفوش ان هدي او لبني دي صاحبتي من زمان قوي والي عرفني عليها ام سمير ومافيش حاجه بتستخبى بينا وبنحكي لبعض كل حاجه حتي ولو بالتليفون وكنت باعرف لما بتكون عندها او رايح لسى او حتي خارج من عندها قال مدحت للدرجة دي قالت الام واكتر من الدرجة دي قال مدحت ازاي بقى قالت الام بلاش نتكلم في حاجات ممكن تزعل منها قال مدحت مش هازعل بس عرفيني قالت الام انا عارفه انك هتزعل بلاش تعرف احسن قال مدحت هازعل بجد لو مش عرفت قالت الام وانا مش يهون علي زعلك يا حبيبي قال مدحت خلاص احكي وعرفيني قالت الام طيب انت عارف طبعا ان انا وام سمير اصحاب جامد قال مدحت طبعا عارف قالت الام وام سمير هي الي عرفتني على هدي وبقينا اصحاب وكنا دايما نروح ليها البيت وعرفت بالصدفه ان ام سمير بتتناك من حد غير جوزها والي بتجيبهم ليها هدي دي قال مدحت انتي بتتكلمي بجد معقوله ام سمير قالت الام ايوة ام سمير مستغرب ليه امال لما تعرف الباقي هتعمل ايه قال مدحت وايه هو الباقي قالت الام اصبر هاقولك كل حاجه وفي وقتها قال مدحت طيب كملي عرفتي ازاي قالت الام ابدا كنا في يوم معزومين عند هدي وقاعدين في بيتها وكنا بنقعد براحتنا خالص عادي ستات قاعدة مع نفسها وبعد حوالي نص ساعة رن تليفون هدي راحت هدى مسكت تليفونها وبقت تتلكم بغموض وكان ردها طيب حاضر ماشي كده يعني وبعدها قفلت المكالمه وبصت لام سمير وقالت عاوزاكي في كلمتين يا ام سمير واستأذنوا وخرجوا برا الصا��ون وشوية سمعت جرس الباب بيرن واتفتح الباب واتقفل ومافيش 5 د��ايق ولاقيت هدى داخله على لوحدها وباقولها امال راحت فين ام سمير قالت هدى شوية وجاية على طول وقعدنا نتكلم ونضحك انا وهدى بس لفت نظري ان ام سمير اتاخرت سألت تاني هدي عليها قالت مش تقلقي هي هتيجي علي طول باقولها هي راحت فين قالت ابدا طلبت تدخل الحمام وجاية على طول بصراحة انا شكيت في الامر وقولت في عقلي مش حكاية حمام دي واستغربت اكتر لما جات مع الاتصال بتاع التليفون وجرس الباب قولت لازم افهم في ايه وبقيت اتكلم مع هدى وبنضحك وكأن مافيش حاجه وحسيت ان ام سمير اتاخرت ازيد من اللازم مردتش اسأل تاني عليها قولت اعمل نفسي رايحة الحمام واشوف هي راحت فين وقولت لهدى هو مافيش حمام تاني عندكم غير ا��ي ام سمير فيه قالت هدى ليه قولت ابدا اصل انا عاوزة ادخل الحمام بصراحة قالت هدى بسرعة ايوة فيه عندنا حمامين قولت طيب ممكن بعد اذنك استعمل الحمام التاني قالت هدي اكيد طبعا تعالي معايا وقمنا احنا الاتنين وخرجنا من الصالون وبقينا في الصالة التفت على باب بيتفتح بابص ناحيته لاقيت ام سمير خارجة وهي بتعدل في هدومها وشعرها منكوش ووشها احمر ولمحت في المراية بتاعت الدولاب راجل نايم علي السرير عريان فهمت على طول ان ام سمير كانت جوة في الغرفة مع راجل تاني وقفت مكاني وبقينا احنا التلاتة واقفين بنبص لبعض لحد هدى ما قالت لي تعالي ادخلي الحمام قولت ليها انا مش هادخل انا عاوزة اعرف في ايه بالظبط ومين الراجل الي جوة ده وبعدين ده الحمام الي كانت فيه ام سمير ولا كانت نايمه مع الراجل الي جوه ده قالت هدى ممكن تهدي وتيجي معايا الصالون وانا هافهمك كل شئ قولت ياريت افهم ورجعنا للصالون وكانت ام سمير جايه ورانا بسرعة وقعدت علي الكنبة وبقيت في وسطهم هما الاتنين وقالت هدى مالك في ايه قولت انا عاوزة افهم انتوا الي في ايه قالت هدى بصراحة كده ام سمير كانت مع راجل جوه بينيكها وانا داخله ليه دلوقتي هينيكني انا كمان قولت يا نهار اسود عليكم انتوا الاتنين وراحوا فين جوز كل واحدة فيكم قالت ام سمير هو لو جوزي مكفيني ومراعيني هابص بره او اخلي راجل تاني يلمسني غيره قولت بس مش للدرجه دي قالت هدي اسمعي انا هادخل للراجل علشان مش يقلق ولما اخلص معاه هارجعلك نتكلم براحتنا وقامت وسابتني وخرجت راحت ليه وفضلت انا وام سمير نتكلم واعرف منها ليه هي بتعمل كده ، هاقولك على حاجه يا مدحت قال مدحت قولي يا ماما قالت الام انا وام سمير كنا بنتساحق ومن زمان كمان من قبل ما نتجوز حتى وبعد ما اتجوزنا وهي الي شجعتني علي اني انام مع رجاله تانيه وكمان هدي قال مدحت ازاي يعني فهميني قالت الام لما خرجت هدي وقعدت مع ام سمير لوحدنا هي كانت عارفة اني ضعيفة قدام الجنس وقعدت تكلمني بالراحة وعن الي كنا بنعمله لما بنهيج و واحدة مننا تروح للتانية لما الظروف تساعدنا ونمارس مع بعض وكنا بنحضر أي حاجه نلعب بيها قال مدحت أي حاجه زي ايه قالت الام وهي بتضحك خياره او جزرة الموجود يعني قال مدحت وبعدين قالت الام ابدا قربت مني ام سمير ومسكتني من بزازي وقعدت تلعب فيهم وانا روحت منها خالص وبقت تبوسني وراحت قلعت خالص هدومها وقلعتني معاها وبقينا نبوس بعض وكل واحدة ايدها في كس التانية بتلعب فيه ومش درينا بالوقت وفضلنا قد ايه بنعمل كده لحد لما لقيت هدي داخله علينا وبتقول لينا بتعملوا ايه انتبهت ليها وسيبت ام سمير وهي سابتني وبقيت باخد هدومي علشان البسها استر بيها نفسي قالت هدى خلاص يا ام مدحت خليكي فرش بقى ومش تعقديها قالت ام سمير دي ام مدحت حبيبتي وياما بردت لي كسي وانا دلوقتي نفسي ابرد ليها كسها كلام شرمطة بقي بتاعهم وبقينا نتساحق احنا التلاته وكل مرة اروح فيها معاهم نتساحق ولما يجي راجل واحدة منهم تدخل وتستني التانية معايا لحد لما وافقت اني اتناك زيهم من بعض الشباب والمراهقين كل واحدة فينا لها شاب معين فضلت معاه مكناش بنرمرم او علاقاتنا متعددة لا كنا نعرف شاب او اتنين وبس كل واحدة فينا بعد ابوك ما بقى يقصر معايا بسبب السن وبقينا نروح عند هدى نتقابل هناك وهى تجيب لينا رجالة لا نعرفهم ولا هما يعرفونا ولدرجة لو حد فيهم قابلنا بالصدفة مش يحاول يتكلم معانا وكأنه ولا يعرفنا ولا حتى نعرفه احنا ومشت الامور عادية ومافيش حد يعرف سرنا ولا بالي بنعمله قال مدحت وسمير يعرف ان امه كده قالت امه معتقدتش مع ان سمير بينيك امه قالت مدحت معقوله هو كمان قالت الام ايوة دا غير انه بينيك الخدامه كمان قدام امه قال مدحت بجد الي بتقوليه ده قالت الام ايوة بجد قال مدحت وانتي ايه عرفك قالت الام احنا التلاتة مش بنخبي أي حاجه على بعض وعارفه انك كنت بتروح لهدى تنيكها وكمان ام سمير عارفة كده وهما يعرفوا انك بتتناكي من خالد جوز منال قالت الام لا ميعرفوش قال مدحت اشمعنا دي قالت الام ابدا موضوع خالد جه بعد ما بقيت بنام مع رجالة عند هدي ومش حبيت اني اعرفهم ويطلبوا مني اجيبه ينيكهم وابقى بعيد ويبقي مافيش حاجه عاديه قال مدحت وانتي هتقولي ليهم اني بنام معاكي قالت الام مستحيل طبعا وكمان هاخف رجلي من هناك باي حجه لحد ما اقطع خالص ومش هاروح معاهم قالت مدحت ياريت تنفذي الي بتقولي عليه قالت امه مدام انت معايا مستحيل اروح لأي حد ومفيش حد هيعرف الي بينا ده مهما كان قال مدحت كويس وانا موجود ليكي انتي بس قالت امه لي انا بس برده وفين بقى اختك ومراتك لما تتجوز هتلاحق علينا ازاي قال مدحت لما اتجوز يبقي نشوف ليها حل قالت امه ماشي لما نشوف وقرب منها مدحت يبوس فيها وقالت ليه امه كفايه كده انا تعبت بجد واستني هاقوم احضر ليك تفطر علشان مش تتعب انت كمان قال مدحت خليكي بس شويه وبعدها روحي حضري الفطار قالت امه هو انت ايه مش بتهمد ابدا قال مدحت هو انا دا زبي قالت امه لا ارجوك خليه يتهد شوية ولما نشوف هيلاحق علينا ازاي احنا التلاته وقامت الام من السرير علشان تلبس لقت الكلوت مقطوع وكمان القميص شبه مقطوع من صدره قالت لسمير كده قطعت لي هدومي هاجيب ليكم هدوم تانية منين بقى قال مدحت هاجيبلك احسن واشيك منها قالت الام تسلم يا حبيبي ولبست القميص وعليه الروب وخرجت راحت علي المطبخ ومدحت فضل مكانه عريان وماسك زبه الي واقف وقام مرة واحدة راح لامه المطبخ وهو عريان وراح حاضنها من وره قالت الام اصبر اخلص الاكل قال مدحت مش عاوز اكل وراح رافع مدحت لامه الروب والقميص وحط زبه بين طيز امه راحت الام قايله يالهوي هو وقف تاني قال مدحت ايوة ومش هاسيبك وبقى مدحت يخلي امه توطي اكتر علشان يدخله في كسها لحد ما دخل زبه وبقى ينيك فيها جامد وهي تصوت وتوحوح ومدحت بينك فيها لحد لما سمعوا جرس الباب بيرن اترعبت الام وعدلت وقفتها وطلعت زب مدحت من كسها وقالت مين الي هيجي لينا دلوقتي قال مدحت مش عارف بس ممكن تكون منال اختي قالت الام معقولة تكون هي قال مدحت ثواني اروح اشوف مين في العين السحرية لو حد غريب بسرعة هارجع البس وافتح ليه ولو كانت منال اختي هافتح ليها قالت امه طيب وانا هاروح عند باب غرفتي علشان لو كان غريب ادخل اغير هدومي بسرعة انا كمان ولو كانت منال ارجع اكمل الاكل قال مدحت طيب وراحوا هما الاتنين ووقفت الام علي باب غرفتها ومدحت راح علي الباب وبص من العين السحرية ولقى ..............؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اكمل ليكم الفصل القادم بعد لما اشوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!! الفصل الحادي والعشرون نظر مدحت من العين لقى راجل غريب مش يعرفه ولا شافه قبل كده بسرعة رجع تاني لامه وقال ليه ده راجل معرفوش بسرعة هاروح البس وافتح ليه وانتي ادخلي جوه لحد لما اشوف مين ده وجري مدحت لبس ترنجه بسرعه حتي من غير ما يلبس تحته اي طقم داخلي وطلع جري على الباب وعمل نفسه كان نايم وفتح الباب وشاف مدحت موقف افقده صوابه وعقله فكان ابوه ومعه ثلاثة رجال لا يعرفهم تقريبا من زملاء والدة في العمل وكانوا ساندين ابوه وبسؤال مدحت ليهم ماله بابا قال واحد منهم دخلنا الاول وبعدين اسأل براحتك بسرعة مدحت دخلهم وعلي اقرب كرسي قعدوا ابوه ورجع مدحت سألهم ايه الي حصل رد عليه الراجل وقال مرة واحدة لقينا ابوك وقع في الارض وبسرعة فوقناه وقال لينا روحوني البيت قولنا نجيب الاسعاف ونوديه المستشفى رفض وقال ودوني البيت بسرعة شكرهم مدحت جدا على الي عملوه وطلب منهم يتفضلوا يدخلوا الصالون ولاكنهم رفضوا وقالوا لازم نرجع الشغل الان وهنبقى نيجي وقت تاني نطمن على الوالد شكرهم مرة تانية مدحت وخرجوا وقفل مدحت الباب وراهم وجرى مدحت على غرفة امه ودخل من غير ما يخبط وقال لامه الي حصل وكانت هي بتغير هدومها ورجع مدحت لابوه وسنده علشان يدخله غرفته ويتصل على دكتور متخصص زميله يجي علشان يكشف على ابوة ولكن عندما ادخل مدحت ابوة علي السرير وكانت الزوجة ملهوفة على زوحها وتريد ان تعرف ما اصاب زوجها وتحاول ان تستعطفه ان يتكلم نظر اليها الزوج نظرة واحدة وكانت النظرة الاخيرة له وراحت الزوجة تصوت وتصرخ وتقول ابوك مات يا مدحت كان مدحت راح لغرفته علشان يكلم الدكتور زميلة متخصص علشان يجي يكشف على ابوة وسمع مدحت امه تصوت فخرج مسرعا من غرفته وراح الي غرفة والديه فوجد امه تصوت وتقول له ان ابوة قد مات فراح مدحت علي ابوة ليستكشف تنفسه ونبضه ولكن وجده قد مات بالفعل فبكى مدحت على والده واتصل على اخته ليخبرها بما حدث وايضا اتصل على صديق عمرة لكي يخبره ايضا بما حدث واتصل ايضا على الاهل والكل كان يخبر بعضهم البعض ودفن الاب وعدت مراسم الوفاة ومر اكتر من اسبوع وكانت نفسية مدحت صعبة لم يخرج الي عملة ولا حتى اكمل موضوع خطوبته مع ان اهلها كانوا موجودين وبمرور الوقت مع مساندة صديقة واخته وامه حاول الخروج من الازمة التي كان فيها ومرت الايام وعدى الاربعين و ذهبت اخته لبيتها لتمارس حياتها الطبيعية مع زوجها واولادها و اصبح مدحت وامه وحيدان في البيت وفي اول ليلة لهم كانت الام خائفة مش متعودة على النوم بمفردها في سريرها فكان بعد وفاة زوجها تنام معها بنتها الي ان ذهبت الي بيتها بعد الاربعين فحاولت الام النوم ولاكنها لم تستطيع النوم فخرجت راحت على غرفة ابنها وسألته اذا كان لسى صاحي او نام فرد عليهم مدحت وقال انه بيحاول انه ينام ولاكنه لم يستطيع فقالت له الام انها لم تستطيع النوم هي ايضا لانها لم تكن متعودة على النوم لوحدها وقالت له ان ياتي للنوم بجوارها في غرفتها فقال لها مدحت مش هاقدر انام هناك لو تحبي نامي هنا جنبي وخلاص فهمت الام ان ابنها لا يريد ان ينام مكان ابيه فوافقت وقالت له حاضر وراحت نامت بجوارة واتكلمت معاه في حوار خطوبته من حنان فقال لها مدحت خلاص يا ماما مش هينفع انتي شايفه الظروف ايه وصعب اعمل حفلة وخطوبه والاصعب ازاي هاروح اتكلم معاهم واقول ليهم ايه قالت الام يابني الناس شاريينك واكيد هيقدروا الظروف الي انت فيها ولو مش قدروا يبقى مش بيفهموا قال مدحت طيب ما اريح نفسي من الاول ومش اروح وخلاص قالت امه مينفعش يا حبيبي لان البنت دلوقتي في مقام خطيبتك والناس اخدنا منهم كلمه وهما واخدين مننا كلمه ومافيش حد اتكلم في الموضوع ده لحد دلوقتي يعني اكيد الناس منتظرين رد مننا تاني بعد الي حصل قال مدحت والحل ايه يا ماما قالت امه بكرة تتصل بسمير وتشوف وضع الناس ايه وكلامهم ايه منتظرين لسى ولا كل واحد يروح لحاله ولا ايه بالظبط قال مدحت طيب لو لاقيتهم منتظرين قالت امه يبقى كويس تعرفني انت بس وانا اتصل بيهم واخد منهم ميعاد واروح ليهم بنفسي وافهمهم ان احنا لسى شارينهم بس علشان الظروف الي احنا فيها مش هنعمل اي حفلة ولا هنعزم اي حد كل الحكاية انت هتاخد خطيبتك وتروح تشتري ليها الشبكة وفي الجمعة تلبسها الشبكة قدامهم ومافيش لا معازيم ولا اهل ولا حتي اصدقاء بس وخلاص ونشوف ردهم ايه قال مدحت طيب يا ماما اعملي الي يريحك ولو لاقيتهم صرفوا نظر عن الحكاية يبقي خلاص مافيش نصيب والموضوع ده مش يتفتح تاني قالت امه ماشي يا حبيبي الي يريحك وناموا الاتنين جنب بعض لحد الصبح وصحى مدحت راح على المستشفي لكي يجدد اجازته نظرا للظروف التي مر بها وبالفعل ذهب مدحت وقابل المدير وقدم له طلب تجديد الاجازة وكانت الموافقة عليه صعبة ولاكن المدير وافق لانه يعرف الظروف التي حدثت وشكره مدحت وخرج راح علي بيت سمير صاحبه لكي يزوره ويتكلم معاه وصل مدحت قدام الباب ورن الجرس وانتظر فترة علشان حد يفتح ليه ولاكن لم يفتح له احد فكان سمير جوه مع الخدامه نايم معاها بينيكها وعندما سمع جرس الباب قال للخدامه تلبس بسرعة علشان تفتح الباب وبعد فترة راحت الخدامة علشان تفتح الباب وبعد ما فتحته لقت مدحت رايح ناحية عربيته علشان يركب ويمشي فنادت عليه فرجع تاني مدحت وسألها سيدك سمير فين قالت ليه انه نايم واعتذرت ليه علشان اتأخرت في فتح الباب لانها كانت نايمه هي كمان وطلبت منه انه يتفضل يدخل وهي هتروح تصحي سمير قال مدحت خليكي انتي وانا هاروح اصحيه بنفسي فكان مدحت يشك انه نايم وان سمير كان بينيك الخدامة لذلك اتأخروا في فتح الباب فقالت ليه الخدامه حضرتك ارتاح بس يا سيدي وانا هاصحيه بسرعه بص مدحت ليها من فوق لتحت ولوشها فوجده احمر وبه اثار عض خفيفه ونظر الي صدرها وكانت لابسه العبايه من غير اي ستنيان وباين منها حلمات بزازها واقفة ومنتصبة وبارزة فقال ليها مدحت طيب روحي صحية وانا هنا في الصالون دخل مدحت الصالون وراحت الخدامة بسرعه لسمير تصحيه وتعرفه ان مدحت بره في الصالون لبس بسرعة سمير هدومه وخرج لمدحت في الصالون وسلم عليه وقعدوا فبص ليه مدحت وضحك فقال سمير بتضحك ليه قال مدحت باضحك عليك قال سمير طيب ليه عاوز افهم قال مدحت من امتى وانت بتنيك الخدامة قال سمير انت ايه الي عرفك قال مدحت بص لمنظرك وبص لمنظر الخدامة وانت تعرف قال مدحت ليه هو باين على كده قال مدحت انت ممكن تضحك على اي حد الا انا لان احنا طول عمرنا مع بعض وعارفين بعض كويس وللاسف مش بنعرف نكدب على بعض قال سمير ايوة بانيكها ارتحت قال مدحت طيب وايه المشكلة انت حر بس هي فين طنط قال سمير ماما مش هنا راحت تزور واحدة صاحبتها قال مدحت طيب المهم علشان امشي واسيبك براحتك قال سمير عادي براحتك في ايه قال مدحت انا جاي بس عاوز اعرف ايه نظام الجماعة قال سمير جماعة مين قال مدحت اهل خطيبتك لسى عند رايهم ومنتظرين ولا خلاص كل واحد راح لحاله قال سمير ارتاح يا سيدي لسى البنت منتظراك مع ان ابن عمها اتقدم ليها ورفضته بحجة انها اتخطبت ليك ولولا الظروف كنت لبستها الشبكة وعملتوا الحفلة قال مدحت طيب كويس قال سمير خلاص بدأت تفوق قال مدحت خلاص يا سمير كله بقى على ولازم اظبط حالي قدام الاهل والا هيبقى منظري وحش وانت فاهم طبعا قال سمير كده احسن وترجع شغلك بقى وتنتبه لحالك قال مدحت سيبني بس شويه وانا هارجع الشغل مع نفسي وبالنسبه للمستشفي انا قدمت على طلب تجديد الاجازة واتوافق عليها خلاص معلش يا سمير انا اسف تقلت عليك الفترة الي فاتت بس شوية بس وانا هاخليك تاخد اجازة وتتفسح انت وخطيبتك شوية براحتك قال سمير عيب عليك احنا اصحاب واخوات ولو مش شيلتك في الظروف دي من غيري الي هيشيلك قال مدحت شكرا يا سمير ده عشمي فيك برده المهم قبل ما اقوم امشي معاك رقم حنان قاله سمير ايوة معايا كنت اخدته منها علشان ادهولك بس للاسف حصلت الظروف ومش عرفت ادهولك قال مدحت طيب ممكن تجيبه اكلمها قال سمير استني اجيب التليفون من جوه وراح سمير جاب التليفون وطلع رقم حنان اداه لمدحت فاتصل مدحت بيها على طول وهما قاعدين وكان الحوار ده :- مدحت : صباح الخير حنان : صباح النور مدحت : انتي عارفه مين معاكي حنان : ايوة طبعا رقمك عندي اخدته من سمير وكنت بحاول اتصل بيك بس تليفونك كان مقفول مدحت : معلش انا اسف انتي عارفة الظروف الي حصلت حنان : لا ابدا مافيش اعتذار ولا حاجه ده شئ غصب عنك مدحت : طيب انا عندي سؤال والاجابة في ايدك انتي حنان : خير اتفضل اسأل مدحت : يا ترى لسى عند رأيك الي قولتيه في الاول ولا اختلفت الظروف وحصل تغيرات حنان : انت شايف ايه مدحت : قال انا مش شايف حاجه انا دلوقتي باسمع بس حنان : هههههههه اه صح عندك حق مدحت : طيب انا عاوز اسمع الاجابة حنان : متخفش لسى عند رأي مش اختلف ومنتظراك للان الا اذا انت الي تكون مش عند رأيك وحاجات اتغيرت تانية مش اعرفها مدحت : لو ان رأي اختلف او اتغير مكنتش اتصلت دلوقتي حنان : خلاص واحنا منتظرينك مدحت : طيب بابا موجود عندك حنان : لا بابا في الشغل ماما الي هنا واختي كمان مدحت : طيب خلي ماما تنتظر تليفون من ماما النهاردة هتكلمها علشان نزوركم حنان : طيب اوك هاقول ليها مدحت : اسيبك دلوقتي وابقى اكلمك بعدين لان عندي شغل دلوقتي حنان : اوك مافيش مشكلة وهاكون في انتظار مكالمتك مدحت : اوك سلام وقفل مدحت المكالمة وقال سمير ليه مبروك قال مدحت متشكر واعمل حسابك يوم الجمعه هنخرج انا وانت وخطيبتك وحنان علشان نشتري الشبكة مع بعض لان مش ناوي اعمل اي حفلة ولا حاجه هتبقي بينا بس قال سمير مافيش مشكله هاكون موجود مش تقلق والي انت عاوزة انا هاعمله قال مدحت طيب اسيبك انا دلوقتي تكمل الي كنت بتعمله واروح قال سمير بطل رخامه قال مدحت المفروض كنت عرفتني قال سمير ماجتش مناسبة علشان اقولك قال مدحت طيب ياله انا هاروح وقام مدحت خرج من عند سمير وقفل سمير وراه الباب وراح للخدامه المطبخ قعد يبص ليها ويحقق في شكلها وقال يخرب بيتك يا مدحت انت مصيبه سوده قالت الخدامة في ايه يا سيدي قال سمير لا ابدا مافيش تعالي قالت الخدامة هنروح فين قال سمير هنروح للغرفة نكمل قالت الخدامة كفاية كده يا سيدي بدل ما حد تاني يجي والمرة دي جات سليمه لان سيدي مدحت كان ناوي يدخل يصحيك هو ولو كان شافك صاحي وعريان كانت بقت فضيحة لولا اني حاولت معاه وطلبت منه ينتظر في الصالون مكنتش عارفه هاعمل ايه قال سمير متخفيش من مدحت ده صاحبي وسرنا مع بعض قالت الخدامة يعني ايه هو عارف بالي بينا قال سمير تعالى الغرفة وهابقى احكيلك قالت الخدامة يالهوي يا سيدي يا فضيحتي قال سمير في ايه مالك قالت مش هاتحرك من هنا الا لما تقولي سر ايه ده الي بينكم وهو عرف بالي بينا ولا لا قال سمير هو مكنش عارف اي حاجة لولا انه جه هنا النهاردة وشافك واتحقق منك فهم لوحده قالت الخدامة فهم ايه قال سمير انتي مش شايفه ولا حاسه بنفسك قالت الخدامة مالي في ايه قال سمير العباية الي انتي لابساها من غير اي حاجه تحتها ومفصلة جسمك وصدرك وحلمات بزازك الي بارزين دول وكان وشك احمر جامد ولما طلعت ليه مكنش باين علي نوم وشكلي مبهدل ووشي احمر فقالي اني كنت نايم مع الخدامه باسأله مين الي قالك قالي بص لنفسك في المرايه وكمان بص للخدامه وانت تعرف علشان كده لما جيت قعدت ابوص فيكي قالت الخدامة وهي بتصوت يا نصيبتي انا اتفضحت قال سمير اتفضحتي فين يا هبله ماهو لو اتفضحتي انا قبلك هاتفضح ومدحت عمره ما يعمل كده لان سرنا مع بعض وانا عارف انه كمان بيروح لستات من الي بيجوا يكشفوا عنده قالت الخدامه وانت كمان بتروح ولا ايه قال سمير لا ماتخفيش انا خيبه قوي مع الستات اساسا قالت الخدامه خيبه برده ده انت باين عليك مقطع السمكة وديلها الي يشوفك وانت معايا مش يقول اول مرة ليك مع ست ابدا قال سمير يوووووووة هنفضل نحكي كتير كده ياله ندخل جوه قالت الخدامه لالالا مش هاروح قال سمير يعني ايه قالت الخدامه خايفه حد تاني يجي وكفاية كده قال سمير لا مش كفاية ومدام مش عاوزة تدخلي جوة يبقي هنعمل هنا وراح سمير قالع كل هدومه والخدامه تقوله لا مش هيحصل كفاية كده النهاردة مسك سمير زبه وقعد يدلك فيه ويقول للخدامه يعني مش عاوزاه تاني خالص قالت كفايه النهاردة وبالليل نكمل قال سمير دلوقتي وهنا وراح عليها سمير يحضن فيها وهي بتحاول تفلت نفسها منه ولاكن سمير كان حاضنها جامد ويبوس في كل وجهها الي ان امتلك شفايفها وبقت تبادله البوس والاحضان وتوقفت عن مقاومتها في الافلات منه وبقت تدور علي زبه بوسطها لكي يحك في كسها وتحضنه بوراكها وسمير ايده لم تتوقف لحظه عن تحسيس جسمها وعصر بزازها ورفع ليها العباية وقلعها خالص وقال ليها ارضعي زبي شويه خليه يقف قالت الخدامه هو محتاج رضع علشان يقف ده واقف زي الحديدة هيخرم بطني ضحك سمير على كلامها ونزلت الخدامه ترضع في زبه وسمير بيبص عليها ومتمتع من الي بتعمله في زبه ووطي عليها سمير وقفها وراح رافعها قعدها على الرخامه الي في المطبخ وفتح رجليها وقرب منها بقي بين رجليها ومسكها يبوس فيها ويلعب في جسمها وبزازها وقال سمير بقى مكنتيش عاوزة قالت الخدامة والمحنة تملئ كل كيانها انا عاوزاك في كل وقت بس انا خوفت حد يجي تاني قال سمير يعني ادخله ولا لا قالت الخدامة ارجوك دخلة حسسني بيه في كسي وراح سمير ماسك زبه وبقى يحكه في كسها وهي اتنفضت من حركته وبقت تستعطفه انه يدخله فيها لحد ما دخله سمير ورفع رجليها علي ايده وبقى ينيك فيها وهي تصوت وتخرج محنتها في أهاتها ووحوحتها وكان سمير بينيك فيها بكل قوة وشهوة عارمه وكأنه اول مرة ينيكها ويغير معاها اوضاع من الرخامة للتربيزة للخلفي لحد ما نزل في كسها وجلس الاثنان ينهجان وعليهم اثار معركة قاتله من النيك وينظران لبعضهم وعلى وجههم ابتسامة رضا الي ان انفتح باب البيت معلنا عن دخول شخص .....................؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الفصل الثاني والعشرون اتفزع سمير والخدامة من فتح الباب فقامت تسرع في لبس هدومها وسمير قام مسرعا ناحية باب المطبخ يشوف مين وصل فنظر للخارج فوجد امه قد وصلت من برا فخرج ليها سمير وهو عريان وقال ليها اهلا يا ماما مالك اتاخرتي ليه كده برا قالت الام اهلا يا حبيبي انت صحيت امتى قال سمير ابدا من ساعتين كده كنتي فين بقى يا قمر وسيباني ضحكت امه وقالت ابدا كنت في مشوار عند واحدة صاحبتي كنت بازورها قال سمير يعني لازم تروحي ليها الصبح ما تروحي ليها العصر قالت امه تفرق في ايه بقى قال سمير طبعا تفرق الصبح ده بتاعي انا لي لوحدي قالت امه معلش يا حبيبي انت عارف ان بابا بيبقى هنا العصر ومش باعرف اخرج واسيبه لوحده وبعدين انا عارفه ان الخدامه معاك مش سيبتك لوحدك وباين عليها قامت بالواجب وزيادة كمان قال سمير طبعا قامت بالواجب بس برده مش يمنع وجودك يا قمر وقرب سمير من امه وراح حضنها وبقى يبوس في رقبتها قالت امه اهدى يا حبيبي انا لسى جايه من بره وتعبانه من المشوار قال سمير واحشتيني ومش هاسيبك قالت امه هو انت لسى فيك حيل تاني قال سمير قصدك تالت قالت امه يالهوي تالت طيب كفايه سيبني انا النهاردة قال سمير مش ممكن لازم انيكك دلوقتي قالت امه طيب يا حبيبي بس سيبني اروح اغير هدومي وادخل الحمام واجيلك قال سمير طيب بسرعه وسابها سمير وامه خدت نفسها ودخلت الغرفة وقفلت وراها الباب وهي في حيرة وبتكلم نفسها وبعدين بقى في الورطة دي انا كده هاتعب لو كنت اعرف انه هينشف دماغه كده مكنتش خليت الراجل التاني ينيكني وكان كفاية واحد بس انما الاتنين بهدلوني والحل ايه بقى دلوقتي احسن حل اشرك البت الخدامة معانا واخليها تشيل عني شوية بدل ما اتعب جامد وتبقى مشكله لما اقلع وادخل اغسل نفسي بسرعه واطلع ليه وراحت الام تقلع هدومها ودخلت الحمام بسرعة تاخد دوش سريع وتغسل كسها علشان تشيل من عليه اثار لبن الاتنين الرجالة الي ناكوها عند هدي وخلصت الام ولبست قميص نوم والروب فوقه وخرجت راحت لسمير المطبخ واول ما دخلت لقيت الخدامة ماسكة زب سمير وبترضع فيه فقالت الام ليهم يخرب عقلكوا هو انتوا مش بتتعبوا ابدا قال سمير وده برده بيتعب يا حلو انت تعالي انا مستنيكي قالت امه مستنيني انا طيب ليه قال سمير يعني انتي مش عارفه فكرت الام مع نفسها لما ادلع عليه واهيجه اكتر علشان ينزل بسرعه مع اني عارفه انه صعب ده لسي نايك الخدامه مرتين واكيد هيتعبني معاه فقربت منهم الام وبصت للخدامه وهي بترضع وتمص في زب سمير وقالت لسمير البت مش راحمه زبك مص ورضاعة راح سمير شد امه وقربها ليه وحضنها وقال وانا مش هارحم شفايفك مص ومسك شفايفها يبوس ويمص فيهم وايده مسكت بزازها يعصرهم ويلعب في حلماتها لحد امه ما هاجت وسابت شفايفه وقالت ليه انت مجنون تعبتني ووجعت بزازي نزل سمير علي بزازها يبوس فيهم من فوق القميص وهو بيقول حقكم على مش تزعلوا ضحكت امه بشرمطة ودلع وقالت عاوز تمصهم هما كمان قال سمير ايوة عاوز وكمان امص والحس كسك قالت امه حاضر يا حبيبي وراحت تطلع بزازها الاتنين من فتحة القميص وتقوله ارضع ومص فيهم براحتك يا حبيبي راح سمير ماسك بزازها الاتنين باديه وقربهم لبعض وبقي يرضع فيهم ويتنقل بين حلماتها رضاعه وعض وزاد هيجان امه اكتر وبقت تحسس بايدها على جسم سمير والايد التانيه علي كسها وهي بتتأوه جامد وتقول حرام عليك انا تعبت ومش قادرة انت هيجتني وتعبتني وكسي خلاص تعبني وراحت الام شدته وقربته للتربيزة ونامت فوقها ورفعت رجليها لفوق وفتحتهم جامد وقالت الحس كسي شوية يا حبيبي راح سمير شد الكرسي وقربه وقعد عليه وراح علي كس امه يلحسه ويمص فيه وامه تتأوه وتوحوح جامد وبصت للخدامة الي واقفة وقالت ارضعي انتي زبه وخليه واقف على طول لو نام هاقتلك من غير ما ترد الخدامة نزلت علشان ترضع في زب سمير وامه كانت بتصوت جامد وزادت اهاتها وغنجها لحد لما بقت تنزل وبقت تصرخ في سمير وتقوله كفاية حرام عليك مش قادرة وكان سمير هاج هو كمان على منظر كس امه وهو بينزل وبيفتح ويقفل بسرعه فبعد الخدامة ووقف بين رجلين امه ومسك زبه يداعب بيه كس امه وكانت امه تترجاه انه يرحمها ويسيبها وتقوله متدخلوش خلاص تعبت ومش قادرة ارحمني ارجوك وسمير لم يسمع الي تلك التوسلات بل كانت بتزيد من هيجانه اكتر وراح مدخل زبه مرة واحدة في كس امه راحت مصوته باعلى صوت وبقى سمير ينيك بسرعة وامه تصوت وتترجاه يسيبها ويرحم كسها وسمير لا يستجيب الي توسلاتها ظنا منه انه دلع منها ولا يعلم انه تالت راجل ينيكها في خلال ساعتين وان امه بالفعل كانت تعبانه ومجهده من فرط النيك والخدامة واقفة تلعب في نفسها ايد على بزازها والايد التانيه على كسها تلعب فيه وكان صويت الام وصراخها يدل على انها تعبت بالفعل وليس دلع شهوة او محنة الى انا نزل سمير في كسها ونام فوق امه التي بدورها قالت له كده يا سمير كنت هتموتني باقولك تعبانه وانت تزيد اكتر قال سمير اسف يا ماما مقدرتش امسك نفسي اصلك كنتي وحشاني قالت امه طيب قوم خليني اقوم اغسل واروح ارتاح شوية في سريري لاني تعبانه بجد قال سمير مالك يا ماما ايه الي تاعبك قالت الام ابدا يا حبيبي بس المشوار تعبني شوية وكنت مجهدة وانت مش رحمتني قال سمير معلش يا ماما انا اسف قالت امه خلاص يا حبيبي ولا يهمك المهم انك اتمتعت ياله علشان تروح تاخد دش وتاكل وتجهز نفسك علشان تروح شغلك قال سمير حاضر يا ماما وقام سمير من فوق امه وطلع زبه منها وقعد على الكرسي ينهج وكانت الخدامة قد هاجت وزادت محنتها من منظر سمير بينيك امه بقوة وامه تحت منه تترجاه وتتوسل اليه ان يرحمها فراحت الخدامه على سمير وقعدت في الارض بين رجلين سمير ومسكت زبه ترضع فيه فبص ليها سمير وفهم هي عاوزة ايه وكانت الام تقوم من على التربيزة متثاقله متعبه تنهض بصعوبة كبيرة واول ما شافت الخدامة بترضع في زب سمير قالت ليها كفايه بقى يا شرموطة زمان سيدك الكبير على وصول ياله قومي حضري الاكل وكفايه بقى على سيدك سمير كده ماهو لسى نايكك مرتين لسى مشبعتيش سابت الخدامه زب سمير وقالت للام هو سيدي سمير ولا زبه حد يشبع منهم برده يا ستي قالت طيب يا شرموطة كفاية كده وابقى بالليل روحي نامي في حضنه ويبقى يشبع كسك الي مش عاوز يشبع ده قالت الخدامة حاضر يا ستي وبصت الام لسمير وقالت وانت كمان قوم ياله خد دش والبس انا لو سيبتك هنا البت دي هتخلص عليك قال سمير طيب يا ماما وقام سمير راح علي غرفته وقامت الام علشان تروح هي كمان لغرفتها وهي بتسند علي اي شئ يقابلها لانها مش قادرة تمشي من الي حصل ليها وكانت ماشيه مفشخه وكأنها لسى والدة جديد ووصلت لغرفتها اخدت هدومها ودخلت اخدت الدش وخرجت راحت علي سريرها ونامت فيه وسمير هو كمان كان خلص ولبس هدومه وخرج بعد ما الخدامه حضرت ليه الاكل وأكل وخرج راح على شغله وهو في الطريق رن تليفونه وكانت خطيبته الي بترن عليه فرد عليها وبعد السلام والاطمئنان على الاهل والاحوال قالت خطيبته تقدر تيجي النهارده قال سمير ليه قالت خطيبته اصل مدحت ومامته جايين النهارده وكنت عاوزاك تكون موجود قال سمير ياريت بس انتي عارفه طول ما مدحت مش موجود في العيادة مقدرش اسيبها الا لما يرجع وبعدين يوم الجمعه هكون موجود مدحت مأكد على في كده قالت خطيبته اشمعنا يعني قال سمير هتعرفي لما مدحت يجي عندكم وانتي تبقي تحضري نفسك لكده قالت خطيبته حاضر ودار كلام بينهم زي اي اتنين مخطوبين لحد ما وصل سمير العيادة وقفل مع خطيبته وكان في الوقت ده وصل مدحت وامه لبيت خطيبته وبعد السلامات والاعتذارات اتكلموا في المهم واتفقوا علي كل شئ بما فيها يوم الجمعة الي هيروح مدحت يشتري الشبكة لخطيبته ويلبسها في نفس اليوم من غير حفل ولا اي شئ وعدي الوقت واستأذن مدحت اهل خطيبته واخد امه وخرج راح علي بيته وهو في الطريق كانت اخته بتتصل بيه رد عليها مدحت وطلب منها تيجي الصبح لانه عاوزها في موضوع ضروري حاولت اخته تفهم ولاكن مدحت قال ليها لما تيجي الصبح هتعرفي وقفل معاها وكان باين علي امه الغيظ لانها فهمت من كلام مدحت انه عاوز اخته تيجي الصبح علشان ينيكها فقالت امه انت عاوز اختك ليه قال مدحت ابدا مافيش حاجه قالت امه مافيش حاجه ازاي هو سر ولا ايه قال مدحت لا سر ولا حاجه كل الحكاية اني هاقولها تعمل حسابها يوم الجمعه تجيب جوزها ويجوا عندنا علشان انا هاسيبكم بدري واروح اخد خطيبتي علشان نشتري الشبكة وهما يجوا معاكي بدل ما تروحي لوحدك فهمتي بقى قالت امه يعني عاوزها علشان كدها بس قال مدحت ايوة قالت امه لما نشوف وسكتوا الاتنين وامه قاعدة تفكر هو صحيح عاوزها علشان كده بس ولا عاوز ينيكها طيب ما انا قدامه وكمان بانام معاه في سرير واحد ليه مش نام معايا انا لازم اشوف حل ، ووصل مدحت البيت هو وامه وكل واحد دخل غرفته مدحت غير وقعد على اللابتوب بتاعه وامه بتفكيرها الشيطاني راحت تظبط نفسها وتنضف جسمها كله كأنها عروسه ودي ليلة دخلتها ولبست اجمل واكتر قميص سكسي وفوقه الروب وعطرت نفسها بعطر يجذب الانتباه وراحت غرفة مدحت علشان تنام واول ما دخلت الغرفة كان مدحت نايم على السرير وفاتح اللابتوب وفاتح فيلم عادي بيتفرج عليه ودخلت امه وقفلت الباب وقلعت الروب وراحت علشان تنام جنب مدحت التفت ليها مدحت وبص ليها وانبهر بالي هي عملاه في نفسها وفهم ان امه عاوزاه ينيكها ، كان في الوقت ده عدى شهرين ومدحت مش نام مع اي حد لا امه ولا الممرضه ولا اخته ولا حتي هدي وبالمثل امه كانت لم تنم مع اي شخص تاني من اخر مرة كانت فيها مع مدحت وقت وفاة جوزها ، وكان القميص الي كانت لابساه قصير يادوب مغطي نص طيزها وكانت لابسه كلوت فاتله مش بيداري اي حاجه ونامت في السرير وبقى ضهرها لمدحت وكان بيبصلها ومنبهر من الي كانت لابساه وطيزها العريانه لا القميص مداريها ولا حتي تعتبر لابسه كلوت قفل مدحت اللابتوب وحطه جنبه على الكمودينو وقلع الترنج الي كان لابسه وفضل بالبوكسر بس وراح جنب امه ونام وقرب منها لحد لما لزق فيها من ورا وحضنها مدحت لفت امه ليه وقالت يااااااااااااه لسى فاكر لم يرد عليها مدحت ولاكنه قرب من شفايفها وفضل يبوس فيها وكانت البوسه محمومه اثارت كل الي فات واطلقت العنان للشهوة التي لم تخرج من قرابة الشهرين فكان مدحت يتنقل بين مفاتن امه من بزازها الي كسها الي طيزها يلعب فيهم بيده وهو مازال ممسك بشفايفها يبوس ويمص فيهم وامه بدورها مدت ايدها داخل البوكسر لتمسك زبه وتلعب فيه وقامت امه وغيرت وضعها ونامت علي جنبها بالعكس لكي تكون مقابل زبه ترضع فيه وكسها مقابل وجه مدحت وكانت تقرب وسطها من وجه تحثه على ان يلحسه ويمص فيه ولم يستحمل مدحت ما تفعله امه في زبه من رضاعه ومص وتدليك واعلن عن نزول لبنه قائلا خلاص هانزل ولاكن امه لم تترك زبه ولم تخرجه من فمها وظلت ترضع فيه وتبلع كل اللبن الخارج من زبه واستغرب مدحت من امه عندما بلعت لبنه وانها مازالت ترضع في زبه لم تتركه حتى بعد ما زبه بدأ في الارتخاء بين يديها وفمها وظلت هكذا الي ان دبت فيه الروح من جديد وبدأ في الانتصاب معلنا عن عودته ومدحت رجع تاني لكي يلحس ويمص في كسها الي ان زاد هيجانه كثيرا وقام لكي يداعب كس امه بزبه بدلا من لسانه وراح مدحت بين رجلي امه التي قامت بدورها ورفعت رجليها الى ان اصبحت تلامس بزازها وبينت لمدحت كسها الرطب وامسك مدحت زبه وظل يداعب كسها وامه تحثه وتترجاه ان يدخل زبه وينيكها ودخل مدحت زبه وفضل ينيك في امه بكل قوة وشهوة ليخرج حرمان شهرين من المتعة وكانت امه مثل العاهرات تغنج وتصرخ وتتأوه وتطلب منه ان يزيد في نيكه لكسها العطشان الذي كان محروم هو ايضا .......................؟؟؟؟؟؟ الفصل الثالث والعشرون تعالت صوت الام وملئت الغرفة بالصراخ والتؤهات والاهات لتعلن عن متعتها واشتياقها للجنس في وقت واحد وكان مدحت في قمة اثارته مما تفعله امه تحته من حركه وسطها وكسها الذي يبلع زبه ويرضع فيه وكلام امه على ان يزيد في حركته ونيكه لها وزادت متعته اكثر بالاوضاع التي كان يغيرها مع امه وتقبلها لهذه الاوضاع مع انها مؤلمه لها وصعبه ولاكن كانت بتزيد من متعتها واثارتها وتشبع رغبتها الي ان قذف مدحت للمرة الثانية داخل كسها وعندما حست الام بسخونة لبن ابنها في كسها بدأت في الوحوحه والتأوهات وتحضن في ابنها وكأنه هيهرب منها الي ان توقف مدحت عن حركته ونام فوق امه التي لم تتوقف هي عن ضمه لحضنها وحركة وسطها لكي تحك كسها في زبه ومدحت فوق منها يلهث وينهج من المعركة التي حدثت بينه وبين امه وبعدها نزل مدحت ونام جنب امه ولاكنها لم تتركه ومدت يدها الى زبه تمسكه وتلعب فيه فنظر اليها مدحت وقال لسى مش شبعتي يا ماما قالت الام عمري ما هاشبع منك ولا من زبك الحلو ده يا حبيبي ضحك مدحت من كلامها وقال طيب كفاية كده انا عاوز ارتاح شوية قالت الام ارتاح يا حبيبي براحتك بس اعمل حسابك انا لسى ماشبعتش منك وعاوزاك تاني قال مدحت مش كفاية مرتين قالت امه مرتين فين هي كانت مرة بس قال مدحت والمرة الي بلعتي فيها راحت فين قالت امه هي دي بتحسبها مرة قال مدحت اه طبعا بتتحسب قالت امه مدام كده بقي يبقى لسى باقي لي مرة قال مدحت مرة ايه بقى قالت امه مش انت حسبت المرة الي رضعت فيها وبلعته وكمان حسبت المرة التانية الي في كسي قال مدحت ايوة قالت امه يبقى خلاص فاضل لي مرة في طيزي ولا مش عجباك طيزي قال مدحت عجباني بس هو انتي عاوزة تتناكي في طيزك كمان قالت امه طبعا العدل بيقول كده بدل ما تزعل لانها ماخدتش حقها زي الباقي ضحك مدحت على كلام امه وقال طيب ياستي بس ارتاح شويه قالت طيب يا حبيبي ارتاح براحتك وسيب لي زبك وانا هارجع ليه الحياة تدب فيه من جديد وقامت الام وراحت على زبه ومسكته ترضع وتمص وتتفنن فيه الي ان رجع من جديد ووقف زبه ومدحت ينظر الى امه وهي ترضع في زبه ومد ايده علي طيز امه يحسس عليها فعدلت الام نفسها وقربت طيزها من مدحت وقالت ليه حبيبي العب في طيزي بصوابعك ودخلهم علشان توسعها وتنيكني فيها قالت مدحت حاضر يا ماما ورجعت الام ترضع تاني في زبه ومدحت بقى يعلب في طيز امه بصوابعه ويدخل صوابعه جوه لحد ما اتسعت طيزها وقام مدحت وعدل نفسه ورا امه التي جهزت من وضعها وفتحت طيزها بايدها الاتنين وهي في وضع الكلبه ووشها علي السرير وقالت دخله يا مدحت ارحمني طيزي بتحرقني قوي مسك مدحت زبه ووجه على فتحتة طيز امه وبدأ يدخل زبه بالراحه الى ان غاص زبه في طيز امه وفضل ينيك فيها بالراحة لحد ما اتعودت طيزها على زبه وزاد مدحت من حركته وبدأت الام في اظهار متعتها تصرخ وتتأوه وكسها يعلن عن وصولها لقمة شهوتها ويقطر لبنه ولبن مدحت على السرير وعلى فخديها وطالت هذه المرة الي ان تعب مدحت وتعبت امه هي ايضا وحاول مدحت ان يغير في الاوضاع معها وعندما كان يحاول ان يدخله في كسها كانت امه تصرخ وتعلن عن رفضها وتقوله لا المرة دي لطيزي بس ابعد عن كسي دخله في طيزي بس وكان هذا الكلام يزيد من شهوة مدحت الي ان قذف في طيز امه ونام فوقها وقال لامه كفاية كده انا تعبت قالت له الام ماشي يا حبيبي ونزل عنها ونام جنبها وعدلت الام من نفسها واخدت مدحت في حضنها واضعة رجلها على مدحت وزبه فقال مدحت خلاص بجد تعبت قالت امه بعد ان طبعت بوسه على شفايفه كفاية يا حبيبي بس خليك في حضني قال مدحت حاضر ولف نفسه وبقى وشه في وش امه حاضنها الي ان ناموا الاثنين ولم يشعروا باي شئ الى ان اتى الصباح ومازالوا في نومهم وكانت اخته على باب البيت ترن وتخبط على البيت ولم يشعر بها احد الي ان اخرجت اخته تليفونها واتصلت على مدحت الذي صحى من نومه على التليفون وامسكه فوجد اخته هي التي تتصل به فرد عليها وعرف منها انها واقفه على الباب من فترة ترن جرس الباب ولم يجيبها احد فقال مدحت ثواني هافتح ليكي وقام مدحت من مكانه ولبس البوكسر فقط وخرج يفتح الباب لاخته التي اول ما شافته عريان وليس عليه غير البوكسر قالت ليه طبعا حضرتك سهران ومتع نفسك للصبح وسايبني قال مدحت ادخلي بس ونتكلم جوه ولا انتي هتتكلمي على الباب قالت اخته طيب يا خويا ودخلت اخته وقفلت الباب وراها وقالت ماما فين قال مدحت نايمه جوه قالت اخته جوه فين قال مدحت عندي في الغرفة قالت اخته طبعا واخدين راحتكم على الاخر وانت سايبني اولع قال مدحت لا ابدا ولا سايبك ولا حاجه ادخلي بس صحي ماما وانا هاروح الحمام دقيقة وراجع قالت منال طيب وراح مدحت على الحمام واخته راحت على الغرفة وكانت الام لسى نايمه فبصت منال على امها الي نايمه على جنبها وعريانه واثار لبن مدحت جافف على طيزها وكسها فقربت منها وراحت عليها تصحيها فصحت الام ونظرت الي منال وفي عينها علامات الخجل فقالت منال ايه يا عروسة مش كفاية عليكي نوم في العسل بقى خطفتي الواد مني قالت الام انا خطفته منك ازاي بقى قالت منال مدحت كان بيعمل اي حجة ويجيلي دلوقتي مش باشوفه خالص من قبل بابا ما يموت ايه مش كفاية عليكي لحد كده وسبيلي منه شويه قبل ما تخطفه عروسته هي كمان وابقى مش عارفه اتحصل عليه كان مدحت داخل الي الغرفة وسمع كلام اخته الاخير و قال مدحت بطلي هبل يا منال وسيبك من كلام العيال الصغيرة ده انا عاوزك في موضوع قالت منال وهي بتبص لمدحت كلام عيال صغيرة برده ماشي يا سيدي وايه الموضوع الي عاوزني فيه بقى قال مدحت يوم الجمعه تعملي حسابك انتي وخالد جوزك علشان تيجوا على هنا وتروحوا مع ماما لبيت خطيبتي لان مش هينفع تروح لوحدها قالت منال وانت هتبقى فين قال مدحت انا هاروح بدري اخد خطيبتي ونروح نشتري الشبكة وانتوا تبقوا تحصلونا علي هناك الساعة 4 العصر وقبلها تيجوا انتي وخالد على هنا علشان تجيبوا ماما معاكم قالت منال حاضر ايه تاني قال مدحت خلاص مافيش حاجه تانيه قالت منال لا فيه قال مدحت فيه ايه قامت منال وبدأت تقلع هدومها وهي بتقول فيه انك واحشني وهاموت عليك قال مدحت اعقلي انا تعبان قالت منال ماليش دعوة حرام عليك انا اتعودت عليك والمتناك جوزي مش بيلحق يعمل حاجه معايا وبعدها ينام زي الميت ويسيبني بناري قالت الام لبنتها اعقلي يا شرموطه اخوكي بيقولك تعبان بصت منال لامها وقالت اكيد طبعا لازم يكون تعبان هو انتي هتسبيه في حاله برده انتي اكيد خلصتي عليه وباين على كسك شكله مورد وورم من كتر النيك ضحك مدحت على كلام اخته وقال بطلي جنان نفطر بس الاول وانتي قاعدة شوية معانا اكون فوقت من النوم قالت منال لا يا حبيبي الدكتور واصف لي واحد قبل الفطار وواحد بعد الفطار وماما هتقوم تحضر الفطار لحد ما نخلص اول واحد ضحك مدحت وامه على كلام منال وقالت الام انتي مجنونه وهايجه قالت منال طبعا لا مش مجنونه بس ايوه هايجه وكسي مولع قالت منال الكلام ده وهي بتقرب من مدحت ومسكت زبه وراحت شاهقه بصوت عالي وقالت يالهوي على زبك يا مدحت واحشني قوي وراحت قربت من شفايف مدحت وبقت تبوس فيهم زي المجنونه وايدها ماسكه زبه تدعك فيه جامد من فوق البوكسر وبادلها مدحت البوس وحضن اخته وبقي يحسس على جسمها العاري لحد لما سابت اخته شفايفه ونزلت بين رجليه ونزلت البوكسر وظهر زب مدحت قدامها واقف منتصب من لعبها فيه يتمايل في الهواء والتقفته اخته بين شفايفها ترضع وتمص فيه مثل المحروم من شئ وكانت امهم نايمه علي السرير تشاهد ما يفعله اولادها وكأنها تشاهد سينما ثري دي ودبت الشهوة بداخلها وفتحت رجليها ووضعت يدها علي كسها تلاطفه وتداعبه برقه وحنيه الي ان زادت محنتها واسرعت من حكها لكسها وفركها لبظرها وظهرت تنهيداتها وتسارعت انفاسها فنظر اليها مدحت واخته فقالت منال هو كسك ده ايه مش بيبرد ابدا طول الليل في حضنه ولسى كسك بياكلك قالت الام اعمل ايه يا شرموطة شوفتك بترضعي زبه وملهوفة عليه كسي حرقني وبياكلني قالت منال ده بعينك لما تطوليه دلوقتي لما اشبع منه الاول مش كفاية عليكي الي فات سبيهولي شوية قالت الام دايما بتظلميني قالت منال ليه بقى يا ست ماما قالت الام من يوم ما ابوكي مات ومافيش زب دخل كسي قالت منال يا سلام يعني عاوزة تفهميني انك نايمة في حضنة بس ومن غير ما ينيكك قالت الام اهو عندك اسأليه بنفسك بصت منال لمدحت وقالت الكلام ده صحيح قال مدحت ايوة صحيح رجعت منال وقالت لامها ولنفرض برده ده وقتي ومش عاوزة حد يشاركني فيه وهابقى اسيبه ليكي بالليل على راحتكم يا ستي قالت الام عرفاكي شرموطة ماشي بس انا هاقعد اتفرج عليكم قالت منال بس انتي كده هتتعبي اكتر قالت الام مالكيش دعوة بقى وخليكي في الي انتي فيه وسبيني على راحتي قالت منال ماشي ورجعت تاني مسكت زب مدحت وترضع فيه وكانت تعاند امها بحركاتها وكأنها تقول لها زب مدحت لي لوحدي وانتي مش هتطوليه ابدا وبعد شويه طلعت منال زب مدحت من بوقها وبقت تدلك فيه جامد وقامت وقفت وباست مدحت من شفايفه وبعدين قالت ليه حبيبي انت وحشتني قوي عاوزة زبك في كسي عاوزاك تنيكني جامد وحشني قوي زبك وحركاته في كسي راح مدحت ماسكها وخلاها تسند على السرير بوضع الفرسة وهو وقف وراها ومسك زبه وبقى يحركه على كسها وهي تغنج وتقوله ارجوك دخله نيكني ياله كسي مولع هاموت على زبك راح مدحت حاطت زبه على فتحة كسها ودخله مرة واحدة راحت اخته مصوته باعلى صوت وبقت تقوله حرام عليك يا مفتري باقولك زبك وحشني عاوزاه ينيكني مش يشقني ويقتلني حرام عليك يا مفتري كان هذا الكلام يزيد من اثارة مدحت مما يجعله يزيد في حركته ونيكه لاخته وكانت امه قد فقدت السيطرة علي نفسها وزادت من حكها لكسها الي ان نزلت لبنها ممزوج ببعض من بولها الي غرق السرير وهي تصرخ وترتجف من الشهوة ومدحت كان ينظر لها وتزيد اثارته فيزيد في نيكة لاخته التي كانت تصرخ وتوحوح الي انفقدت السيطرة على رجليها وارتمت على السرير ومدحت فوقها لم يتركها واخته تعض في السرير وتصرخ وتطلب منه تغيير الوضع لانها تعبت وكسها اتهري فقام عنها مدحت وعدلها على السرير جنب امها ورفع رجليها الاتنين ووجه زبه الي كسها الذي غاص فيه بدون اي موانع وبدأ مدحت يتحرك بسرعه وينيك اخته وينظر الي امه التي لم ترحم كسها واخذت تلعب فيه بسرعه الي ان قفذت من جديد وهي فاتحة بوقها تصرخ من نشوة القفذ فثار مدحت على منظرها واخذ يقذف هو ايضا في كس اخته الي ان نام فوقها يلهث وينهج من التعب.......................؟؟؟؟؟؟ اكمل ليكم الفصل القادم بعد لما اشوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!! ****** اليوم العاشر. الليل العاشر درب الهوى ....كاملة الأجزاء 19 حلقة درب الهوى الحلقة الاولى كان عامل يشتغل معنا في المعمل وهو من عمري واسمه رائد وكان من المدمنين على الحبوب المخدرة وكان كثير التودد لي وكان هذا التودد في بعض الاحيان يضايقني وكثيراً ماكان يحدثني عن صديقته واسمها يسرا ومايحصل بينهما وهي متزوجة واهلها يسكنون بجوار دارهم وكان يطلب مني المشورة في بعض الاحيان لسبب مايعانيه من قلة الانتصاب بسبب الادمان وتطورت العلاقة بيننا اكثر فأكثر وكان يروي كل مايحصل بينه وبين يسرا بأدق التفاصيل وفي احد الايام طلب مني ان يستعمل المكتب هو وصديقته وبعد الحاح كثير وخجلي وافقت على طلبه وذهبت الى المكتب وانتظرتهم وجاءت معهم اخت صديقته اسمها اخلاص وكانت جميلة جداً وجلسنا في الصالة وبعد قليل استأذن رائد ودخل ويسرا الى غرفة النوم وبقينا انا واخلاص في الصالة وكنت اشعر من نظراتها لي وحركاتها بأنها مغرورة ولكني لم اعيرها اي اهتمام كأنها غير موجودة معي وقد ظهر انزعاجها لذلك ثم ابتسمت وسألتني عن اسمي واجبتها وبدئت تتكلم معي وتسالني بغرور وانا اجيبها بهدوء فلم يريحني الموقف وبعدها قلت لها اني سأنزل الى الاسفل لكي اشتري سجائر واجلب معي بعض العصائر ولم ارجع الا بعد اكثر من نصف ساعة فقالت لي اخلاص بغرور لماذا تأخرت فقلت لها رأيت احد الاصدقاء وتكلمنا وصعدت فقلت لها الم يكملوا فقالت لي وهي تبتسم انهم دخلوا الى الحمام فاعطيتها علبة العصير وبعدها قدمت لها سيجارة فرفضت وقالت لي بكبرياء وغرور بأنها لاتشرب السجائر فلم اجيبها وتركتها تحملق وتتفحص المكان لكي تشعرني بوجدها وبدات نظراتها لي تصبح اكثر قوة من السابق وبتركيز ولانني تضايقت منها وكنت اريد فقط ان يخرجوا من المكتب من تصرفات اخلاص وبعدها خرج رائد ويسرا من الحمام وجلسنا قليلاً وبعدها خرجنا وبعدها حوالي باسبوع طلب مني ان يستعمل المكتب مرة أخرى مع يسرا وانا رفضت ذلك واراد ان يغريني اكثر حين قال لي ان يسرا قالت له بأن اخلاص معجبة بي وتريد ان تقيم علاقة معي فقلت له وماذا انتفع من اقامة علاقة مع اخلاص فأنا لم ارتاح لها اصلاً و هي مغرورة فقال لي لا انها طيبة ولاكن طريقة كلامها وتصرفاتها هكذا فقلت له انت الذي طلبت منها ذلك فقال لي لا واللـه ولكن يسرا حدثتني عنك وعن اخلاقك وانك لم ترفع عينك عليها طوال الجلسة الماضية فقلت له يسرا طلبت منك ذلك فقال رائد نعم فقلت له هل اخلاص تحدثت مع يسرا بخصوصي فقال لي نعم فقلت الا يوجد احد في حياتها فقال لي كان تحب شخص وغدر بها فقلت له كيف غدر بها فقال لي لقد خانها مع صديقتها فقلت له كيف خانها هل ناك صديقتها فضحك وقال لا ليس الى هذه الحدود فقلت له وما ادراك بذلك فقال لي يسرا اخبرتني بذلك منذ اكثر من شهر فقلت له هل صديقها كان ينيكها فقال لي لا اعلم فقلت له لا تنفعني انها مغرورة بجمالها وتتكلم بغرور كيف سانيكها وثانياً هي بنت لم تتزوج فقال لي اعمل معها مثلنا فقلت له هي غير متزوجة كيف نفعل مثلكم فقال لي نيكها تفريش او من طيزها فقلت له هل هي متناكة من طيزها فقال لي قلت لك لا اعرف اي شئ بخصوص ذلك فقلت له اترك هذا الامر وان اردت ان تستعمل المكان لا مانع لدي ودعك من اخلاص اتريد ان تغريني لكي اوافق على ان تتقابل مع يسرا فقال لي لا واللـه لن اغريك ولكن هذا ماسمعته من يسرا يوم امس وفي اليوم التالي جائت يسرا ومعها اخلاص مع رائد وعند دخولهم المكان ترخصت منهم وقلت لهم لدي شغل مهم بالمعمل وسوف ارجع بعد ساعة فتعجب رائد من كلامي ونظرت له بعيني نظرة كي يفهم مااقصد ولكن اخلاص ظلت ساكته وتنظر لي بتعجب وكانت عيونها تريد ان تخرج من رأسها وتغيرت الوان وجهها واستأذنت وخرجت وعدت بعد ساعة ورأيتهم جالسين في الصالة ينتظروني وكانوا يتحدثون بصوت عالي وعند دخولي سكتوا ودخلت وقلت لهم هل تأخرت عليكم فقال رائد نحن من نصف ساعة ننتظرك فنهض رائد ويسرا ولكن اخلاص بقت جالسة في مكانها ولم تنهض وقال لي رائد اخلاص تريد ان تتكلم معك وخرج رائد ويسرا وبقيت انا واقف انظر الى اخلاص وانتظرها بماذا ستتكلم فأبتسمت وقالت لي كيف عرفت انا مغرورة فلم اعرف بماذا سأجيبها وبقيت متحير فقالت لي لماذا انت ساكت تكلم فضحكت وقلت لها هكذا كان شعوري بك فقالت لماذا تظلمني بالعكس انت مغرور وليس انا ؟ انا التي بدات الكلام معك في المرة السابقة وانت كنت تجيبني ببرود فقلت لها اذن انا مغرور وضحكت فقالت لي تعال اجلس لماذا انت واقف فجلست بجانبها وبدء الدم يرجع الى وجهها فقالت لي انا معجبة بك جداً فقلت لها تقابليني الا مرة واحدة كيف اعجبتي بي بهذه السرعة فقالت الا يقولون الحب من اول نظرة فقلت لها انتي تقولين معجبة فقط فقالت لي وهي تبتسم وماذا تريد اكثر من الاعجاب وماهو الفرق بين الاعجاب والحب فقلت لها هناك فرق كبير فقالت لي انا منذ رأيتك افقت من صدمتي وقلبي تحرك نحوك فقلت لها من اي شئ انتي مصدومة فقالت لا عليك مما صدمت فيه فقلت لها كيف سنبني علاقتنا وانتي من بدايتها تخفين عني فقالت شئ من الماضي لايعنيك ربما يضايقك فقلت لها لماذا اتضايق و احب ان اعرف كل شئ عنك في الماضي وفي الحاضر فقالت لي وهي تبتسم لماذا تكابر اذا انت ايضاً معجب بي فلم اجبها ثم قالت لي وانت هل ستكون معي صريحا ولن تخفي عني شئ فقلت لها طبعاً واسئليني عن شئ ترغبين فيه وسأكون معك صريحاً فقالت ربما تتضايق فقلت لها لماذا اتضايق ان كنتي صريحة معي فقالت لي انا كنت على علاقة بشاب منذ اكثر من سنتين ولكنه خانني مع صديقتي وانصدمت من خيانته لي وعندما رأيتك تحرك قلبي مرة اخرى فقلت لها كيف خانك فقالت خانني قلت لها هل احب غيرك فقالت اكثر فقلت لها ماذا اكثر فقالت لا استطيع ان اتحدث اكثر من ذلك فقلت لها لماذا فقالت استحي ان اقول لك ماذا فعل معها فقلت لها لماذا تستحين مني تكلمي بصراحة فقالت لي انه نام مع صديقتي فقلت لها ماذا تقصدين فقالت لقد فعل معها مثل ما فعل رائد ويسرا فقلت لها كيف عرفتي فقالت ان صديقتها اخبرتها بذلك فقلت لها ربما تكذب وارادت ان تفرقكم فقالت انا كنت اظن ذلك وقلت لها انك تكذبين فقالت لي وان اعطيتك علامة في جسده هل تصدقين فقلت لها اخبريني واخبرتني بعلامة في جسده لا تراها الا اذا خلع ثيابه فقلت لها ربما السبب منك فقالت كيف فقلت لها ربما رأى شئ عند صديقتك واغرته به ولم يراه عندك فقالت ماذا تقصد فقلت لها هل طلب منك ان ينام معك فأوطأت برأسها الى الارض وقالت لا ليس كذلك فقلت لها هل نام معك فقالت بخجل نعم ثم نهضت وقالت انهم ينتظروني وانا تأخرت عليهم وعند الباب قالت كيف اراك ثانيةً فقلت لها متى تشائين فقالت اعطيني رقم تلفونك ونتكلم فأعطيتها رقم تلفوني فقالت في اي وقت استطيع ان اتحدث معك فقلت لها بعد العاشرة ليلاً فقالت انتظرني الليلة سوف اتصل بك وخرجنا وكان رائد ويسرا ينتظروننا وفي الليل اتصلت بي اخلاص واكملنا حديثنا الذي قطعته اخلاص في المكتب فكانت اكثر جراة في الهاتف وروت لي كيف كانت علاقتها بصديقها وانها لم تبخل عليه بشئ وقالت انا كنت اعطيه المال ايضاً واشتري له الملابس ولكنه باعني بسرعة فقلت لها وهل بقيتي على علاقتك بصديقتك فقالت لا انني لااكلمها الان ثم قالت لو تعرف من هي فقلت لها هل اعرفها انا. فقالت لاادري ولكنها اخت رائد صديق يسرا واسمها نهاية هل رأيتها من قبل فقلت لها لا لم اراها ولم اعرفها فقالت انني اجمل منها بكثير ولكنها عرفت كيف تغويه فقلت لها والان هل انتي تفكرين به فقالت لا الان انت في حياتي وانت الذي سوف تعوضني عن كل شئ وبعدها تكلمت عن نفسي وتواعدنا ان نتكلم في الليلة التالية وبقينا نتكلم خمسة ليالي وبدا حديثنا يتطور اكثر ووصفت لي جسدها وماذا تحب في النيك وتنياكنا في الهاتف واعترفت لي بأنها كانت تتساحق مع اخت رائد نهاية وتحب السحاق ايضاً وطلبت منها ان نطبق ماتكلمنا به على الهاتف وان تاتيني الى المكتب لكي لاجل ذلك فقالت لي بهذه السرعة تريد ان تركبني فقلت لها الم ترغبين بذلك فسكتت فقلت لها ان لم ترغبي ذلك اتركي الموضوع فقالت لي لا ولكن ليس بهذه السرعة اريد ان اتعرف عليك اكثر وأتأكد من حبك لي وبعدها تنال ما تريد فقلت لها لماذا هذا التأخير فأنا احبك وان كنت لا اشعر بحبك صدقيني لا اتكلم معك مثل هذا الكلام فقالت اخاف تأخذ غايتك مني و اسلمك نفسي وبعدها تغدر بي انت ايضاً فقلت لها انسي هذا الامر وكوني معي بقلبك ومشاعرك وبما تشعرين به ولا تخافي من اي شئ فطلبت منها ان تأتيني في الصباح ولاتذهب الى المدرسة فقالت لي غداً دوامي المدرسي في الظهر وبعد غد سيكون دوامي في الصباح وتواعدنا في الصباح ان اقف لها عند رأس الشارع المؤدي الى المكتب ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ درب الهوى الحلقة الثانية وفي الموعد جاءت اخلاص مبكرة حوالي الساعة السابعة والنصف صباحاً وصعدنا الى المكتب وكانت مرتبكة قليلاً وجلسنا في الصالة فقلت لها هل اجلب لك الفطور فقالت لا انا فطرت منذ الصباح الباكر لاني نهضت من نومي في السادسة صباحاً فقلت لها لماذا افقت في مثل هذا الوقت فقالت وهي تضحك لاني دخلت الحمام وفطرت وجئت لك والان اصف لكم اخلاص (بيضاء وشعرها اشقر متوسطة الطول لا هي بالضعيفة ولا بالسمينة صدرها متوسط ومنتصب وحلمتها وردية اللون وبطنها بيضاء فيها عدة شامات سوداء تعطي جسدها جمالاً وعانتها منتفخة وكسها صغير ومدبب وبظرها الوردي غليظ متوسط الطول ولونه وردي وسيقانها مدورة وطيزها متوسط الحجم ومدور ) فتقربت اليها اكثر ووضعت يدي فوق كتفها فاحمر وجهها واطبقت ساقيها وبان عليها الخجل فرفعت يدي الاخرى ووضعتها على شفتيها وداعبتهم بأصابعي فرفعت يدي من فوق فمها فقلت لها لماذا فقالت انا خجله فقلت لها ان لم تريدي لا نفعل شئ فقالت لا ولكن انا خجلانة منك فقبلتها من خدها وقلت لها هل يوجد حبيبة تخجل من حبيبها فأبتسمت فوضعت شفتي فوق شفتيها ومصصتها ورفعت يدي ووضعتها فوق صدرها وعصرته بخفة فكانت بطيئة معي في القبلة ولم تتفاعل بسرعة ولكن عندما قمت بعصر صدرها ومص شفتيها بقوة اكثر بدئت تندمج معي تدريجياً وقامت بسحب شفتي السفلى ومصتها بقوة وتشجعت انا وادخلت يدي من تحت القميص لكي امسك صدرها ولكن لم اتمكن من اللعب فيه براحتي لضيق الستيان فأخرجت يدي وفتحت ازرار قميصها وكان تلبس ستيان لونه ابيض واخرجت احد نهديها ولحست هالة حلمت صدرها فأرتعشت وصاحت افففف افففف ثم مصصت حلمت صدرها بخفة فصاحت اممم امممم فرفعت شفتي من حلمت صدرها ومصصتها من شفتها بقوة ويدي تعصر بصدرها وهي قامت بوضع يدها خلف رقبتي ومصتني بقوة اكثر وادخلت لسانها لداخل فمي ليلامس لساني فأطبقت انا بشفتاي على لسانها ومصصته وهي تضغط بقوة من خلف رقبتي لالتصق بها اكثر ثم تركت لسانها وشفتيها ووضعت شفتاي اسفل رقبتها اشمها واقبلها بحرارة الى ان وصلت الى مابين نهديها وشممتها ولحست اعلى صدرها ثم نزلت بشفتاي لامص حلمت صدرها وهي تتلوى و يدي تمتد لصدرها الاخر وادخلتها من تحت الستيان وعصرته واردت اخراجه ولكني لم اتمكن من لان زر القميص حال دون ذلك فقالت لي اريد ان اذهب الى الحمام فتركتها تذهب الى الحمام وبعد قليل خرجت وكانت قد خلعت ستيانها ولبست قميصها وكان زرين مفتوحين من القميص وكان نصف صدرها ظاهر وتدلى عندما انحنت لتجلس على الكنبة وتنظر لي وتبتسم فقلت لها حسناً فعلتي وخلعت ستيانك فضحكت ومدت يدها على يدي وسحبتها الى مابين قدميها من تحت التنورة ووضعتها فوق كسها وقالت نزعت لك اللباس ايضاً فدفعت اصبعي بين شفرات كسها وشفتاي تتقرب من شفتها و تنفتح لتمص شفتيها ومصصتها بقوة واصبعي يداعب كسها بخفة ويدها فوق يدي لم تفارقها وكلما زاد ضغط شفتاي على شفتيها زاد ضغط يدها على يدي المداعبة لكسها ثم سحبت فمي من فمها ونظرت لها وقلت اريدك دائماً هكذا بدون خجل مني فأبتسمت وهي تمد يدها لتفتح باقي ازرار قميصها وانا مددت يدي لارفع ثوبها الى الاعلى لكي ارى كسها فرأيته يزهوا جمالاً ورونقاً ولمعاناً فقالت انت رأيت جسدي ويدها تمتد على زبي وتقول هل وقف زبك ام لا فقلت لها انزلي سحاب البنطلون واخرجيه سترين كم هو منتصب فقامت من ال��ريكة وجلست بين قدماي وانزلت سحاب بنطلوني واخرجت زبي وضحكت وقالت واااو انه متصلب كالحجر ووضعته بفمها لمنتصفه ومصته بتذوق وهي تضغط بشدة بشفتيها على زبي وانا اقول لها نعم حبيبتي مصي زبي اقوى ويدي تداعب شعر رأسها ثم اخرجت زبي من فمها ولحست رأسه ثم ارجعته الى فمها وقامت بمصه بقوة اكثر ثم لحست جميع جوانب زبي بشغف ثم قالت لي وهي تبتسم اول مرة امص بهذه الطريقة فأبتسمت لها وسحبتها الى الاعلى وقلت لها لقد ذقتي طعم زبي وانا اريد ان اذوق طعم كسك فقالت لي كيف تذوقه فقلت لها سوف الحسه فأبتسمت ووقفت وتمددت على الاريكة ورفعت ثوبها الى الاعلى وفتحت قدميها وابتسمت لي وقالت انا لم اجرب اللحس لكني سمعت عنه كثيراً فممدت يدي على كسها وداعبته ثم فتحته واخرجت لساني ووضعته في منتصف كسها ولحسته الى الاعلى وهي صاحت آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه ثم انزلت لساني لاسفل كسها ولحسته الى الاعلى فصاحت افففففففففف اففففف ثم قمت بلحس بظرها فأرتجفت وصاحت آآآآآآي آآآآآي ثم قمت بوضعه بين شفتاي ومصصته بقوة فأرتجفت وصاحت بصوت عالي آآآآآآآآآآآآآآه وقامت من مكانها وجلست ثم قامت وقالت لي ماذا فعلت بي ووضعت يدها على كتفي وسحبتني اليها ووضغت يدها على خدي وقبلتني من فمي وقالت كم هو ممتع اللحس فدفعتها من صدرها لترجع الى مكانها وقلت لها ارفعي طيزك الى الاعلى وافتحي كسك بيدك فقامت برفع جسدها الى الاعلى ومدت اصبعها على كسها وداعبته وصاحت اسسسسسس وهي تعض على شفتيها وقالت الحس كسسسسسسي حبيبي وهي تفتح كسها بيديها فاصبح بظرها كامل الانتصاب ومتقدم الى الامام فقمت بلحس جوانبه ومقدمته ثم لحست فتحت كسها ونشفته من المياه التي سالت منه ثم وضعت اصبعي على فتحة طيزها الوردية المنفتحة وادخلته ببطئ لااقل من منتصفه وسحبته وارجعته عدة مرات ولساني يلحس بظر كسها ثم مصصته وهي تصرخ وتتراقص وتقول اسسسس اسسسس حبيبي قم وحك لي كسي بزبك فرفعت رأسي من بين قدميها وهي قامت بالرجوع الى الخلف وفتحت قدميها ومدت يدها على كسها وفتحته فبرز كسها المدبب ويتقدمه بظر كسها الغليظ المنتصب فوضعت رأس زبي عليه وفرشته فأرتعشت وصاحت آآآآآآآآآآه اففففف ثم قمت بتفريش كسها برأس زبي من الاسفل الى الاعلى ومن الاعلى الى الاسفل عدة مرات وهي تنفخ وتنتشي وجسدها يتقلص ويرتجف وبدئت مياه كسها بالتدفق لتغطيه بالكامل وتصلب بظر كسها بقوة ثم قلت لها اتريدين ان ادخل زبي بطيزك بهذا الوضع فقالت نيكني كما يحلو لك فبللت اصبعي من مياه كسها ورطبت فتحتها ثم قمت بوضع رأس زبي على فتحة طيزها ودفعته ببطئ فأغمضت عيناها وصاحت آآآآآخ آآآآآخ فقلت لها هل توجعتي فقالت لا عليك مني ادخل زبك بطيزي قليلاً قليلاً فدفعته ببطئ الى ربعه وهي تدفع بطيزها على زبي وتقول آآآي آآآي ثم سحبته قليلاً وارجعته ببطئ لاكثر مما كان عليه وهكذا الى دخل زبي تقريباً لاخره في طيزها وبدء زبي يدخل ويخرج من طيزها بسهولة اكثر وهي ترفع رأسها وتنظر لزبي كيف يدخل ويخرج من طيزها وتقول اففف اففف ورفعت احد قدميها الى الاعلى ومدت يدها على كسها وبدات باللعب فيه وتقول ابقى على هذه الوتيرة ولا تسرع اكثر وانا ادخل زبي واخرجه بسرعة متوسطة فقلت هل تريدين ان نغير الوضع فدفعتني من بطني بدون ان تتكلم وانا سحبت زبي من طيزها وبسرعة استدارت لي واتكأت على مسندة القنفة بعكس احدى يديها ومدت يدها الاخرى وفتحت طيزها وقالت لا تدخل زبك بقوة فوضعت رأس زبي بين شفرات كسها وفرشته فصاحت اففففف افففف كسي نار كسي نار متى سأقذف وارتاح ثم سحبت زبي من بين شفرات كسها وادخلته ببطئ بفتحة طيزها لاكثر من منتصفه فرفعت رأسها الى الاعلى وصاحت آآآآآي آآآآآي فسحبت زبي وارجعته ببطئ عدة مرات وهي تدفع بطيزها على زبي وتصيح اففففف افففف فزادت سرعتي ودخول زبي اكثر وكلما دفعت زبي اكثر كانت ترفع رأسها وتنزله وتقول أأأأي أأأأأأي وانا لاابالي لاواجاعها وهي تهتز امامي كلما قمت بدفع زبي بقوة في طيزها وكنت على وشك الانزال فأرتعشت اخلاص وسحبت يدها من طيزها وانزلت رأسها على مسند القنفة ودفعت طيزها نحو زبي بقوة وهي تحركه لليمين والشمال وتقول آآآآآآآآآآه آآآآآآه نزلت مني وانا قمت بوضع يداي في اسفل ظهرها ودفعت زبي بقوة لاخره واسحبه وارجعه بقوة ونحن الاثنين نقول آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآه لنزول مياهنا مع بعض ثم صرخت بي وقالت ادفع كل زبك بطيزي بقوة ولا تخرجه فمسكتها من خصرها ودفعت زبي بكل قوتي وهي ايضا دفعت طيزها نحو زبي ليرتج وحركته للجوانب وكان لحم طيزها يتموج من حركت طيزها السريعة والقوية وبعدها اردت ان اسحب زبي من طيزها فقالت لي انتظر لاتسحبه الا اذا انا قلت لك وهي تضغط بعضلات طيزها على زبي بقوة وترخيها وتنتشي وتقوووول اففف افففف وتعبت انا من ذلك كلما اردت سحب زبي من طيزها كانت تدفع بطيزها على زبي وتقول انتظر لاتخرجه وبقينا على ذلك الوضع عدة دقائق وبعدها قالت لي اسحب زبك ببطئ شديد وضغطت بفتحت طيزها على زبي وانا اسحبه كأنها تحلبه وبعد ان سحبت زبي من طيزها استدارت لي بسرعة ومسكت زبي ووضعته في فمها ومصته ثم لحست بلسانها فتحت زبي وهي تضغط بيدها بقوة على رأس زبي لتخرج مابقي بداخل فتحته من مني فقلت لها لماذا لم تقولي كنت قذفت في فمك فقالت استحيت منك فقلت لها لماذا تستحين اطلبي مني كل ماتحبينه فأنا احب ان اسعدك واريحك فقالت اعرف طبعي من الآن فأنا احب ان تقذف في فمي وعلى صدري وفي آخر نيكة احب ان تقذف في طيزي وبعدها ذهبنا الى الحمام واغتسلنا واعدنا الكرة مرتين قذفت في فمها في هذه النيكة وبلعت كل ما قذفته وفي النيكة الثالثة عندما قاربت على القذف طلبت مني ان اضع زبي بين نهديها واقذف وهي تضغط بيدها على صدرها وقذفت على صدرها ووجهها وبعدها وضعت زبي بفمها لتمص وتبلع مابقي من ماء زبي وفي اليوم التالي تفاجئت برائد يقول لي بأنه سوف تأتي يسرا واخلاص سوياً للقائنا فقلت له في ليلة الامس كنا انا واخلاص نتكلم على الهاتف ولم تقول لي ذلك فقال لي انه في صباح هذا اليوم اتصلت به يسرا وقالت له بأنها حامل منه وسوف تأتي ��معها اخلاص في الثانية ظهراً فقلت له كم هذه مجنونة كيف تحمل منك وهي متزوجة فقال لي بأنهم اتفقوا على ذلك فقلت له هل تريد ان تتنايك معها فقال لي نعم وانت ايضاً تنايك مع اخلاص فقلت له بالامس تنايكت مع اخلاص فقال لي اعرف فقلت له من قال لك فقال اخبرتني يسرا بذلك اليوم وكيف انت تتنايك مع اخلاص ولم تخبرني فقلت له هل طلبت منك يوماً ان تخبرني عندما تتنايك مع يسرا او مع غيرها فقال لي انا اخبرتك عن كل مغامراتي لانك صديقي وانا احبك كثيراً فقلت له بأني تعبان وسوف اذهب من الآن لكي انام في المكتب الى ان تأتون فقال لي رائد دعني اذهب معك من الان لم يبقى للموعد الا ساعتين لكي تنام وترتاح انت وانا سوف انتظرهم وذهبنا واول ما وصلنا دخلت الى غرفة النوم ونزعت ثيابي وبقيت باللباس فقط ونمت وبقي رائد يجلس في الصالة يتفرج على افلام السكس وينتظرهم الى ان يأتون ارجو من كل يقرء ان يرد برد بسيط لاجل التواصل ومن تجد في نفسها الشجاعة ان تخبرني كم قذفت وهي تقرا القصة .......... تحياتي..... __________________ درب الهوى الحلقة الثالثة تفاجات برائد يقول لي بأنه سوف تأتي يسرا واخلاص سوياً للقائنا فقلت له في ليلة الامس كنت انا واخلاص نتكلم على الهاتف ولم تخبرني بذلك فقال لي انه في صباح هذا اليوم اتصلت به يسرا وقالت له بأنها سوف تأتي ومعها اخلاص في الثانية ظهراً واريد ان افشي لك سر فقلت له وما هذا السر فقال لي ان يسرا حامل منه فقلت له كم هذه مجنونة كيف تحمل منك وهي متزوجة فضحك وقال لي بأنهم اتفقوا على ذلك فقلت له هل تريد ان تتنايك معها فقال لي نعم وانت ايضاً ستكون معك اخلاص فقلت له بالامس كنت مع اخلاص فقال لي اعرف فقلت له من قال لك فقال اخبرتني يسرا بذلك اليوم وكيف انت تتنايك مع اخلاص ولم تخبرني فقلت له هل انا طلبت منك يوماً ان تخبرني عندما تتنايك مع يسرا او مع غيرها فقال لي انا اخبرتك عن كل مغامراتي لانك صديقي وانا احبك كثيراً فقلت له بأني تعبان وسوف اذهب من الآن لكي انام في المكتب الى ان تأتون فقال لي رائد دعني اذهب معك ايضاً لم يبقى للموعد الا ساعتين لكي تنام انت وترتاح وانا سوف انتظرهم وذهبنا وعندما وصلنا دخلت انا الى غرفة النوم ونزعت ثيابي ونمت باللباس وجلس رائد في الصالة يتفرج على افلام السكس وينتظرهم الى ان يأتون وفززت من نومي على يد تمتد من تحت لباسي تداعب زبي فتحت عيوني فكانت اخلاص تبتسم وتقول لي صح النوم حبيبي انت وزبك نيام فأبتسمت لها وقلت لها على يدك قمنا انا وزبي وكان زبي قد بدا الانتصاب بيد اخلاص وهي تقول لي سوف ينتصب اسرع وانا امصه فقلت لها زبي يشتهي شفتيك لتمصيه فأنزعتني لباسي بسرعة ورمته وانحنت على زبي لتمصه ليتدلى امامي نهدها لانها كانت تلبس فانيلة بحمالات بدون اكمام ويوجد فيها فتحة دائرية ولم تكن تلبس ستيان تحت الفانيلة وبنطلون جينز وادخلت زبي مباشرةً بفمها واطبقت عليه بشفتيها ومصته بقوة و تدخله لمنتصفه وتخرجه من فمها فقلت لها اخلعي ثيابك فأطبقت بقوة على زبي وهي تخرجه من فمها ثم قالت دعني اقفل الباب بالمفتاح فقلت لها واين يسرا فقالت لي انها مع رائد في الصالة ونزعت فانليتها ورمتها وقالت لي وهي تضحك هل اتعبك نيك البارحة فقلت لها كلا ولكن نمت لكي ارتاح واشبعك نيك فقالت لي وهي تنحني على زبي وتمسكه بيدها انا لااشبع من نيكك لي ابداً حبيبي وادخلت زبي في فمها وقامت بمصه بشهوة عارمة وانا ادخلت يدي من اسفل بطنها لامسك صدرها واعصره ويدي الاخرى تداعب شعرها الذهبي ثم انزلت يدي من صدرها لبطنها اداعبها نزولاً لحزام بنطلونها وفتحته فأخرجت اخلاص زبي من فمها ونظرت لي واخذت نفساً عميقاً ثم انحنت على زبي وادخلته لاخره بفمها واطبقت عليه بشفتيها بقوة ولسانها يداعبه ثم قمت بفتح ازرار بنطلونها وهي تخرج زبي لمنتصفه وتعيده بفمها ثم قامت ونزعت بنطلونها ولبساها مرة واحدة وانا الآعب بيدي زبي لها وصعدت اخلاص الى السرير فقلت لها تعالي الحس لك كسك فقالت لااريد ذلك سوف يسمع رائد صراخي وماذا سيقول عني ونامت بجانبي واعطتني ظهرها ورفعت قدما الى الاعلى وقالت لي ادخل زبك في طيزي ببطئ لأن فتحتي الى الآن توجعني من نيك البارحة فبللت زبي وفتحت طيزها بلعابي ثم قمت بوضع رأس زبي على فتحتها فأرتكزت أخلاص بعكس يدها على السرير ووضعت رأسها على كف يدها ووضعت يدها الآخرى على كسها وانا دفعت زبي ببطئ الى منتصفه وسحبته وارجعته عدة مرات ثم دفعته بقوة لآخره في طيزها فقامت من السرير وزبي لازال في داخل طيزها وصاحت آآآآه اوجعتني لماذا دفعته بهذه القوة فقلت لها لم اقصد ايذائك ولكن كان زبي يدخل ويخرج بسهولة رجعت بعكس يدها الى السرير واتكأت عليه كأنها تجلس وقالت طبعاً لقد اتسعت فتحة طيزي من ثلاث نيكات متتالية يوم الامس ولكن فتحتي متورمة واشعر فيها بحرقة وهي تضع يدها على فخذي لكي تدفعني اذا اردت دفع زبي بقوة فقمت بسحب زبي الى ماقبل رأسه وادخاله لمنتصفه بسرعة متوسطة وهي تصيح افففف افففف آآآآآه آآآآآه و تدفع بطيزها على زبي وصدرها يهتز بقوة فدفعت كف يدي على نهدها وقمت بمداعبته وانا ادخل زبي واخرجه فصاحت اوووووف اوووووف وهي ترفع يدها من على فخذي لتضعها في كسها وانا تحررت من قبضة يدها على فخذي وقمت بدفع زبي بقوة وسرعة اكثر ليدخل الى ماقبل نهايته واسحبه بسرعة عدة مرات وهي تصيح أي أي أي اسرع اسرع نيكني نيكني فوضعت يدي على بطنها ودفعت زبي بقوة لآخره وكبستها ولم تكن تستطيع الحركة من كبسي لها فصاحت آآآآآآخ آآآآآخ لقد تحولت الحرقة في طيزي الى حكة شديدة ماذا افعل اسسسسس فسحبت زبي من طيزها وقلت لها طوبزي لي فأستدارت بسرعة وطوبزت وحولت وجهها لي وعضت على شفتيها وقالت بهذا الوضع سوف يدخل زبك كله في طيزي فوضعت رأس زبي على فتحت طيزها وادخلته بقوة لآخره فصاحت اسسسسس اسسسس وانزلت رأسها الى الاسفل فسحبت زبي لما قبل رأسه وارجعته بقوة وسرعة عدة مرات وهي تصيح آآآه آآآآه وتحول رأسها مع كل دفعة لزبي بطيزها لناحية وشعرها الاشقر يتطاير في الهواء ولحم طيزها يتموج ويرتج من ارتطامي به ونكتها بقوة وسرعة على هذا الوضع لعدة دقائق وهي تترجاني ان ادفع زبي بقوة وسرعة وترفع طيزها الى الاعلى وتدفعه على زبي فقلت لها هل تستطعين ان تجلسي على زبي فقالت لم اجرب هذا الوضع في السابق ولكن لامانع عندي لنجرب ذلك فسحبت زبي طيزها ونمت بوسط السرير وهي قامت واصابع يدها تداعب فتحة طيزها ثم اعطتني ظهرها وبللت رأس زبي بلعابها ثم انحنت الى الامام ووضعت يديها على قدمي وقالت ضع زبك في فتحة طيزي فمسكت زبي ورفعته الى الاعلى وهي تحول وجهها ناحيتي وتضغط بطيزها على زبي ودخل ببطى شديد وهي تصيح اففففف افففف الى ان دخل لآخره ثم حركت طيزها الى الجوانب وهي تكبس زبي بطيزها بقوة ورفعت رأسها ورجعت الى الوراء قليلاً ووضعت يديها بجانب بطني على السرير وقامت برفع طيزها وانزاله على زبي ببطئ عدة مرات وبدئت سرعتها وحركتها بالتزايد وهي تنتشي من الشهوة وتقول آآآآه آآآآه طيزي طيزي ينيك زبك وانا ادفع زبي الى الاعلى كلما رفعت طيزها عنه ثم قامت واستدارت ليصبح وجهها لي ومسكت زبي وادخلته بيدها في طيزها وانحنت على وجهي ليصبح صدرها امام فمي لأرفع رأسي لاضع حلمت صدرها بين شفتاي ومصصتها بقوة ويداي تندفع لجوانب طيزها وقمت برفعها لاعلى وانزلها على زبي وهي تزيد من حركتها وسرعتها وتحريك طيزها على زبي اثناء نزولها عليه ثم صاحت آآآآآآي آآآآآي طويلة وهي تعتصر وترتجف وتقول موتني موتني بالنيك اموت عليك حبيبي ومياه كسها تنزل بغزارة على عانتي ثم انحنت على صدري وتنهدت بقوة وانتشت من قذفها بهذه القوة فقمت بتقبيلها من وجهها ورقبتها واحتضنتها بقوة الى ان هدئت قليلاً فدفعتها من صدرها وقلت لها نامي على بطنك فقالت لي لا لا لن استطيع لقد تعبت هذه اول مرة اقذف بها بهذه القوة وقامت ونامت بجانبي وقالت تعال لامص لك زبك لكي تقذف في فمي فجلست فوق بطنها فقامت بوضع زبي بين نهديها وعصره وقالت ادفعه واسحبه من بين صدري وفتحت فمها ليستقبل زبي حين ادفعه من بين صدرها لتمصه وهكذا الى ان قذفت على وجهها وصدرها وكانت تفتح فمها لكي يدخل فيه مائي المتطاير الذي اغرق انفها وشفتيها لتخرج لسانها وتلعق ما التصق بشفتيها وتقول هذه احلى نيكة اليوم ثم قمت عنها وهي تمسح بيدها ماقذفت على صدرها ثم مسحت وجهها ولعقت يدها ونظفتها من مائي وانا لبست لباسي وفتحت باب الغرفة واتجهت الى الحمام لارى رائد ويسرا جالسين على الاريكة وهم متحاضنين ويقبلها وتقبله و كانت يسرا جالسة عارية الا من اللباس والستيان فقط وعند شعروا بي ابتسمت لي يسرا وقامت بسرعة لتتوارى عن انظاري في الحلقة المقبلة سأروي لكم مفاجئة سارة لي وسوف تتمتعون بقراءة ذلك ارجو من كل يقرء ان يرد برد بسيط لاجل التواصل ومن تجد في نفسها الشجاعة ان تخبرني كم قذفت وهي تقرء القصة .......... تحياتي...... __________________ درب الهوى الحلقة الرابعة وعند سفر ام رائد للحج قال لي رائد بأنه اتفق مع يسرا لكي تبات معه في بيته وباتت معه وبعدها بحوالي عشرة ايام قال لي رائد لماذا لاتأتي وتبات معي في البيت وتتواعد مع اخلاص لتأتي مع يسرا فقلت له لن تستطيع اخلاص ان تبات خارج بيتها فقال لي سوف اكلم يسرا بذلك وفي الليلة التالية اتصلت بي اخلاص وقالت لي هل انت طلبت من رائد ان تبات عنده في البيت لكي تلتقي بي فقلت لها بأنه هو الذي طلب مني ذلك وقلت له بأن اخلاص لن تستطيع ان تبات خارج منزلها فقالت لي بأن يسرا قالت لها بأني طلبت من رائد ذلك وبعدها قالت لي ان اردت ان ابقى معك لمنتصف الليل وبعدها ارجع الى داري فقلت لها هل تستطيعين ذلك فقالت لي سوف اتفق مع سعاد اخت رائد بأن ابقى معها وأتأخر الى الليل لحين حضور اخوها من العمل لأن امها مسافرة وبعدها بيومين ذهبت مع رائد الى بيتهم بعد التاسعة ليلاً لكي التقي مع اخلاص وعند دخولنا الى البيت كانت اخته سعاد واخلاص ويسرا جالسين في صحن الدار والقينا التحية عليهم وكانت اخلاص مرتبكة جداً ووجهها احمر فصعدنا انا ورائد للطابق العلوي وصعدت بعدنا يسرا وقالت سوف تصعد اخلاص بعد قليل ودخلت يسرا مع رائد الى احدى الغرف وانا جلست انتظر اخلاص في غرفة اخرى وبعد عدة دقائق صعدت اخلاص وكنت انا اراها وهي لم تراني ودخلت احدى الغرف تبحث عني ثم دخلت الى الغرفة التي انا جالس فيها وقالت لو تعرف كم انا خائفة فقلت لها من ماذا فقالت لو احد جاء من اهلي وسئل عني وانا معك كيف سأتصرف فقلت لها لاتخافي لن يأتي احد وقمت لها واردت ان احضنها فقالت لي انتظر لكي اقفل باب الغرفة وقامت بقفل باب الغرفة وقالت لي كم انا خجلة من سعاد فقلت لها من ماذا انتي تخجلين منها فقالت كيف وانا وانت في غرفة واحدة ماذا نفعل وكيف سأتصرف لو خرجت من الغرفة وسئلتني فقلت لها ان يسرا باتت مع رائد وهي موجودة لماذا هذه الحساسية فقالت لي بأن يسرا وسعاد اصدقاء منذ الصغر وهم من نفس العمر حبيبي لااريد ان اتأخر معك فحضنتها وقبلتها من خدها ورقبتها وهي ايضاً حضنتني ووضعت خدها الحار على خدي وقالت اووووف لو تعلم كم ارتاح وانسى الدنيا عندما تحتضنني فوضعت يدي على جبهتها ورفعت شعرها الذي كان يغطي عيونها الى الاعلى وقبلتها من انفها قبلة بطيئة ثم نظرة لها فرأيتها مغمضة العينين فقبلتها من شفتها عدة قبلات وهي تقابلني بالمثل ثم التقت شفتينا بقبلة طويلة وقوية ويداي كانت ترفع ثوبها الى الاعلى وادخلت يداي من تحت اللباس على طيزها وعصرته بقوة وهي تدفع بجسدها على جسدي بقوة وتمتص شفتاي بشهوة عارمة فرفعت يداي من طيزها وانزلت لباسها الى الاسفل ثم ادخلت يدي من بين بطنينا ومسكت كسها الحار وكنت اتحسس تحدبه وتدببه بكف يدي فسحبت شفتاي من بين شفتيها وقلت لها كم هو كسك حار فمدت يدها على زبي ومسكته من فوق الملابس وقالت لي أنه مشتهي زبك الحار يداعبه ويفرشه آآآآه زبك واقف بشدة فقلت لها اخرجيه وضعيه بين فخذيك فقامت بأنزال سحاب بنطلوني واخرجت زبي الى الخارج ومسكته ووضعته على كف يدي الذي كان يداعب كسها فسحبت كف يدي بسرعة ورجعت قليلاً الى الوراء واخلاص تسحب زبي بيدها وتضعه على كسها وفرشته به وهي تقول افففف اففففف زبك حار حك لي كسي به ثم ادخلته بين شفرات كسها وحضنتي بقوة وانا قمت برفع ثوبها وخلعته لها ورجعنا بسرعة لقبلتنا النـارية واحتضنا بقوة ويدها تنزل يداي من خاف ظهرها الى طيزها لاعصره بكف يدي بقوة شديدة فسحبت اخلاص شفتها من بين شفتيها وقالت بعبص لي طيزي وادخل اصبعك في داخل فتحتي ورجعت لتمص شفتاي مرة اخرى وانا ادخلت اصبعي بين فلقتي طيزها يبحث عن فتحة طيزها وما ان تحسستها دفعت اصبعي بقوة لداخل فتحتها فدخل اكثر من ربعه وقمت بسحبه ودفعه وهي تضغط بفلقتي طيزها على اصبعي وانزلت رأسي وفمي يبحث عن حلمت صدرها لارضعها بقوة حتى ارتجفت ومدت يدها ورفعت رأسي عن صدرها وتمصني بقوة وشهوة ثم افترقت شفتينا لترتاح من هذا المص العنيف والتصقت خدودنا ونحن نتحرك مع بعض كلما دفعت زبي بين فخذيها تضغط عليه بقوة وهي تهمس في أذني وتقول حبيبتك نار اشتعلت فيها فقلت لها وانا اصبحت كالبركان فصاحت آآآآآه لهب ونار في كسي ثم قالت لي دعني امص لك زبك وجلست على ركبتيها بين قدمي ومسكت زبي بيدها واخرجت لسانها ولحست رأس زبي وما حوله بفن وحرفة وشهوة ثم قامت بوضع زبي بفمها ومصته بقوة الى ان ادخلته لمنتصفه اثناء مصها له ثم اخرجت زبي من فمها ووضعت طرف لسانها على رأس زبي ومشت به الى خصيتي ثم ارتفعت بلسانها الى رأس زبي ثم قامت بلحس جوانب زبي من الاعلى الى الخصوة ولحسته من كل جوانبها ثم قامت بمص خصيتي مص رهيب وهي تسحب خصيتي بشفتيها ويدها تنزل مابقى من لباسها وترميه وهي تصعد بلسنها من خصيتي الى رأس زبي لتدغدغ برأس لسانها فتحت زبي ثم قامت بعض رأس زبي بأسنانها بخفة فقلت لها تعالي نعمل وضع 69 وانا الحس كسك وانتي تمصين زبي فتركت زبي وقامت وانا نمت بوسط السرير وهي نامت عكسي ومسكت زبي ومصته بسرعة وانا اسحبها من خصرها لكي اتمكن من الوصول بلساني الى كسها وقمت بفتح كسها بأصابعي ووضعت لساني بينه ولحسته بقوة فأخرجت اخلاص زبي من فمها ويدها تمسك به ووضعت خدها على فخذي وصاحت اففففف افففف آآآآآه كم اشتهيك حبيبي نيكني بلسانك فزاد لحسي وضغط لساني على كسها وهو يسيل بعسله في فمي فقالت لي اريد من زبك الحار ان يكوي كسي بحرارته فدفعت لساني لداخل فتحة كسها فقالت لي سوف تفتحني بلسانك آآآآآآه وهي ترفع طيزها الى الاعلى لارتجافها بقوة وعدم سيطرتها على جسدها من اللحس الشديد فقلت لها انزلي طيزك الى الاسفل فأنزلت طيزها الى الاسفل فرفعت رأسي اكثر وفتحت كسها بقوة وسحبت بظرها بشفتاي بقوة ومصصته فصاحت وهي ترتجف كسي كسي لااستطيع التحمل اكثر فأخرجت بظرها من بين شفتي ولحست مقدمته وعضضتها فأرتجفت وصاحت آه منك نياكي سوف تخرج روحي مني فقمت بوضع اصبعي بفتحة طيزها وانا الحس لها كسها وهي تصيح آآآآه آآآآه ابعصني اكثر ابعصني اكثر ولساني يغوص بكسها يلحس كل مايطوله وهي تصيح آآآآآه آآآآه ثم قامت بأدخال زبي بكامله بفمها ومصته بشهوة ثم اخرجت زبي من فمها وقالت لقد بلعت كل زبك ورأسه وصل الى بلعومي فقلت لها اشفطيه كله فأدخلت زبي من جديد لآخره بفمها وضغطت عليه وانا قمت برفع وسطي الى الاعلى لكي يدخل كل زبي بفمها وانزلت جسدي ورفعته :اني انيكها واصبعي يغوص في فتحت طيزها لآخره وينيكها حتى اختنقت واخرجت زبي من فمها وقالت لي كان رأس زبك يلعب في بلعومي كل دفعته الى الاعلى فقلت لها ما طعمه فقالت طيب وحار فقلت لها وعسل كسك اغرق وجهي وخدودي ورائحته ملئت انفي فقالت لي قم ادخل زبك بي لااستطيع الصبر اكثر فقلت لها اين ادخله فقالت اينما تريد حتى لو فتحتني لاني اصبحت ناااار فقلت لها قومي لانيكك وقافي فقامت من فوقي ونزلت من السرير وانا نزلت خلفها واصبخ ظهرها لي فدفعتها من اعلى ظهرها لتنحني لي وجلست على ركبي وفتحت فلقتي طيزها ولحست مابينها فصاحت أأأأأأأي الحس الحس كل مكان في جسدي ففتحت فلقتي طيزها بيداي بقوة ولحست فتحت طيزها الوردية فصاحت آآآآآه آآآآآه قم نيكني اشتعلت بي النيران بللت فتحت طيزها بلساني واغرقتها بلعابي ثم قمت وقلت لها افتحي طيزك بيدك فمدت يدها وفتحت طيزها بقوة فرأيت لمعان يغطي فتحت طيزها الى كسها من كثرة لزوجة ماقذفته فقالت لي ادخل زبك ماذا تنتظر ادخله بسرعة فوضعت رأس زبي على فتحة طيزها ودفعته فصاحت آآآآخ آآآخ فقلت لها هل تحسين بالوجع فقالت نعم فدفعت زبي ببطئ الى منتصفه فصاحت آآآآآآآآآآآخ طويلة يوجعني فقلت لها زبي اوجعك فقالت نعم زبك اوجع طيزي فأنحنيت عليها قليلاً وادخلت يدي من اسفل بطنها وقلت لها اعطيني كسك العب فيه لكي لاتشعري بالوجع ففتحت قدميها وقالت آآآآآه آآآآه العب في كسي فقمت بوضع اصبعي الاوسط بين شفرات كسها وما ان لامس بظرها ارتجفت واتنشت وصاحت اسسسسس وهي تدفع بطيزها على زبي دون وعييها فضغطت بأصبعي بقوة على بظرها المتصلب وقلت لها لقد تضخم بظر كسك فصاحت آآآآآه اشعر بها انتفخت واصبحت طويلة فدفعت زبي لآخره بطيزها فصاحت آآآآخ على مهلك لقد انشق طيزي فقلت لها لقد فات زبي كله بطيزك فقامت بتحريك طيزها الى الجوانب وانا اسحب زبي وادخله بسرعة متوسطة ووضعت لساني خلف اذنها ولحستها وهي ترتجف وتصيح آآآآه آآآآه ثم قمت بلحس جانب رقبتها برقه فصاحت بي انا لقد زادت شهوتي للنيك اكثر فضغطت بقوة على بظر كسها ودفعت زبي بقوة بطيزها ليصدر صوت عند ارتطامي بطيزها فصاحت بصوت عالي آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ثم ادخلت يدي الأخرى على صدرها وعصرت حلمته بقوة فصاحت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآه فقلت لها عندما تشعرين بقرب قذفتك قولي لي لكي انيكك اقوى وادفع زبي للخصيان في طيزك فقالت لي وهي ترتجف اني اقذف الآن واصبح فيضان في كسي فزدت من سرعتي بنيكها وقوة شديدة فصاحت بي هل قذفت معي فقلت لها نعم نعم فقالت ادخل زبك كله في طيزي ادخله لا تبقي شيئ منه خارج طيزي فقلت لها وانا الهث كل زبي في داخل طيزك فقالت لي وهي تحرك طيزها على زبي اغرق فتحت طيزي بماء زبك وارويها من عطشها لقد جعلتني اقذف مرة أخرى وهي تدفع بطيزها بقوة على زبي اريد ان تلتصق خصوتك على كسي ادفع زبك بقوة لاني اقذف الآن فقلت لها اني ادفعه كله بطيزك الى الخصوة الا تشعرين به فقالت نعم اشعر به لقد اصبح زبك طويلاً جداً وحاراً وشق طيزي اكثر من السابق الى ان هدئنا فسحبت زبي من طيزها وجلست بجانب رأسها فمدت يدها بسرعة لتمسك به وتلعب به ثم رفعت رأسها من السرير ولحست ماء زبي المتلصق على رأسه ونشفته ثم عصرت بأصابعها على فتحت زبي ليخرج مابقى من مائي داخل فتحته وتلحسه ثم ادخلت زبي بفمها ومصته بقوة ولهفة ولحست وبلعت كل المياه الملتصقة على زبي ثم اخرجته من فمها ونظرت له وقالت لي انا لحد الآن هائجة ومجنونة على النيك فقلت لها لماذا مجنونة فقالت انت جننتني وقبلتني من خدي وضمتني اليها بقوة وقالت لي ماذا فعلت بي وبعدها قامت بمسح فتحة طيزها بلباسها وخبئته في جيب دشداشتها وذهبت اخلاص الى بيتها وانا لبست ثيابي وتمددت على السرير ونمت من التعب في حوالي الساعة الواحدة بعد منتصف الليل نهضت من النوم لكي اتبول وعند خروجي من الغرفة سمعت تنهدات وصوت بنت كأنها تتنايك لكني لم اتوقع مارأيت عند اقترابي من غرفة سعاد فرأيت سعاد اخت رائد متكئة على السرير مغمضة العينين وفي حضنها كتاب وثوبها مرفوع لمنتصف بطنها ويدها تلعب بكسها ........... في الحلقة المقبلة سأروي لكم ماحصل ارجو من كل يقرء ان يرد برد بسيط لاجل التواصل ومن تجد في نفسها الشجاعة ان تخبرني كم قذفت وهي تقرء القصة .......... تحياتي...... __________________ درب الهوى الحلقة الخامسة تمددت على السرير ونمت من تعب النيك مع اخلاص وفي حوالي الساعة الواحدة بعد منتصف الليل نهضت من النوم لكي اتبول وعند خروجي من الغرفة سمعت تنهدات وصوت بنت كأنها تتنايك لكني لم اتوقع مارأيت عند اقترابي من غرفة سعاد فرأيت سعاد متكئة على السرير مغمضة العينين وفي حضنها كتاب وثوبها مرفوع لبطنها ويدها تلعب بكسها وكان شعر عانتها نابت منذ فترة قصيرة فوقفت متسمراً في الباب وعيني على كسها المبلول ففتحت عيناها فرأتني واقف اشاهد ماتفعله فضحكت بحياء واطبقت بقدميها وامالتهم الى الجانب وانزلت ثوبها واخرجت يدها من جانب قدمها وبعبصت لي بأصبعها الاوسط وقالت لي مالك تنظر لي هكذا فقلت لها كيف اغمض عيني عن هذا الجمال الرائع واقتربت منها وقلت لها لماذا انزلتي ثوبك دعيني ارى هذا الجمال ويدي تؤشر الى كسها فضحكت وادارت نفسها ونامت على بطنها ورفعت ثوبها وااااو على مارايت رأيت طيزها الجميل وكان متوسط الحجم ومدور دوران جميل وفي احدى فردات طيزها رعصة او غمزة فوضعت يدي فوق طيزها وقلت لها ما هذا الطيز الرائع فرفعت رأسها لي وقالت ااعجبك طيزي فقلت لها نعم انه طيز جميل فضحكت وقالت الا تشبع قبل ثلاث ساعات كانت معك اخلاص وكنت تنيكها من طيزها فقلت لها لقد تركتني وذهبت فقالت لي ماذا تريد الآن فقلت لها دعيني العب بكسك انا بدلا عنك فقالت لي كنت اقرء قصة رومانسية واداعب نفسي ودخلت انت وقطعت عني نشوتي وعينها لم تفارق زبي المنتصب فوضعت يدي على زبي وقلت لها هل تريدين ان اريك زبي فأبتسمت وعضت على شفتيها فأخرجت لها زبي المنتصب ودنوت منها وقلت لها امسكي زبي والعبي به فمدت يدها على زبي ومسكته وقالت لي زبك حار فقلت لها ضعيه في فمك وبرديه فضربتني على زبي وقالت عندما رأيتك اول ما دخلت بان لي من عينيك انك خطير فقلت لها هل انتي تقرئين البشر من عينيه فقالت نعم فقلت لها اريدك ان تقرئيني من زبي فضربتني مرة اخرى على زبي وقالت اذن انت ناوي تريد ان تكتب بزبك على جسدي فقلت لها زبي خطه جيد فدنت من زبي واخرجت لسانها ولحست رأس زبي وماحوله ثم وضعته في داخل فمها ومصته بشهوة فأنزلت يدي على صدرها ومسكته وقمت بعصره بقوة فرفعت عينها لعيني وأبتسمت وهي تمص زبي (سعاد طويلة سمراء عمرها عشرون سنة عيونها سوداء كبيرة وصدرها كبير ومنتصب وسيقانها مدورة وكسها كبير ومنتفخ ومدبب وبظرها متوسط الحجم وغليظ وطيزها متوسط الحجم ومدور دوران مثير) ثم اخرجت سعاد زبي من فمها ونهضت وقالت انتظر وخرجت بسرعة من الغرفة الى الغرفة التي ينام فيها رائد ويسرا ورجعت وقالت انهم نيام واستدرات السرير ورفعت ثوبها الى اعلى طيزها وانحنت وقالت ادخل زبك بسرعة في طيزي فقمت بتبليل زبي وفتحة طيزها من لعابي وادخلت زبي في طيزها بسرعة ودفعته الى ماقبل منتصفه فصاحت آآآآه بصوت هامس لكي لايسمعها احد ويدها تضغط على فراش السرير بقوة فسحبت زبي وارجعته ببطئ لما كان عليه عدة مرات وبدء ينساب زبي اثناء دخوله وخروجه الى ان دخل لاخره وهي كانت ترفع طيزها الى الاعلى ودفعه على زبي كلما دفعت زبي بطيزها ولحم طيزها يتموج فوضعت يدي اسفل ظهرها وقمت بدفع زبي وسحبه بسرعة وقوة وهي تقول آآآه آآآه آآآه و تلهث فقالت لي اريد ان اجلس في حضنك فسحبت زبي من طيزها وجلست على السرير فوضعت سعاد يدها على زبي ومسكته وهي تجلس بين قدمي ثم قامت بوضع زبي بفمها ومصته بقوة وسرعة فقلت لها يبدو لي انك تحبين المص كثيراً فابتسمت ثم قامت وقالت لي لكي ينتصب زبك بقوة اكثر ودفعتني الى السرير لانام وصعدت على السرير ومسكت زبي ووضعته بين طيات كسها واطبقت فخذيها عليه وقامت بحك كسها بزبي وبدئت تنتشي وتتمتع اكثر فرفعت ثوبها الى الاعلى و��سكت صدرها ووضعت حلمته بين شفتاي ومصصته بقوة فتوقفت من الحركة ورفعت رأسها الى السقف وتقول افففف اففف وهي تضغط بكسها على زبي بقوة فزاد مصي لحلمت صدرها بقوة اكثر فأرتجفت وعضت على شفتيها وصاحت اففففف اففففففف ثم انحنت على جسدي والتصق صدرها بصدري وادخلت شفتيها بين شفتاي ومصتني بقوة وحركتها عادت الى ماكانت عليه بحك كسها بزبي بسرعة اكثر من السابق وهي ترتجف وترتعش وتقول كلمات سريعة مثل كسي نار زبك حار نكني حبيبي حك زبك بكسي حك ثم قامت من فوقي ونزلت من السرير وانحت عليه وهي تقول لي انهض لنكمل بسرعة فنهضت من السرير ورفعت ثوبها الى الاعلى وادخلت زبي مباشرةً ال داخل طيزها فدخل بسرعة بدون اي صعوبة وقمت بدفعه وسحبه بسرعة وقوة وهي تتراقص تحتي وتمتحن من الشهوة وانا ازيد من سرعة دخول وخروج زبي في طيزها ثم طلبت مني ان انيكها بوضع الكساسي وجلست على السرير ووضعت ظهرها على السرير وقدمها في الارض ورفعت سياقنها الى الاعلى فوضعت زبي بين شفرات كسها وفرشته فشهقت شهقة قوية وانا افرش كسها وبظرها برأس زبي ثم انحنيت عليه ورفعت ثوبها الى الاعلى واخرجت صدرها ورضعته بقوة وهي تمسكني من جوانب رأسي وتدفعني الى صدرها بقوة واصبحت كأنها مجنونة بحراكتها وقامت بسحب شعر رأسي بقوة وهي تدخل قدمها خلف ظهري وتدفعني بقوة وترفع جسدها الى الاعلى ليضغط زبي على كسها اكثر وانا خفت من هذه الحركة بأن لا يدخل زبي في داخل كسها فرفعت جسدي عنها ووقفت ثم قمت بدفعها من اسفل طيزها الى الاعلى فرفعت سعاد طيزها الى الاعلى ومدت يدها وفتحت طيزها بقوة فظهرت فتحتها البنية اكثر وهي متسعة تلمع من اثر مياهها النازلة من كسها فوضعت زبي على فتحتها وداعبتها برأسه ثم قمت بدفعه لمنتصفه ثم سحبته ثم قمت بكبسه بقوة في طيزها لآخره دفعة واحدة فصاحت اففففف اففف فسحبته واعدته بسرعة اقوى عدة مرات فقالت لي كم انت عنيف في النيك فقلت لها الا تحبين ذلك فقالت نعم احبه اريدك ان تنيكني بعنف اقوى فزادت حركتي قوة وعنف وانا ادخل زبي واخرجه واصوات ارتطام فخذي بطيزها تتعالى الى ان قاربت على القذف فأنحنيت عليها قليلاً وزدت من سرعة ولوج زبي وخروجه ومياهه تتساقط في عمق طيزها وانا لا زلت ادفعه واسحبه فوضعت سعاد يدها خلف رقبتي وسحبتني اليها بقوة ثم قامت بدفع قدميها الى خلف ظهري وضغطت بقوة على ظهري ويدها تحتضنني بقوة وهي تقول افففف افففف وتلهث وتتنفس بسرعة فقبلتها من خدها وادخلت يداي اسفل ظهرها وحضنتها انا ايضاً فقالت لي بهمس في اذني لم اتوقع ان نتقذف معاً فقلت لها انتي قذفتي معي فضمتني بقوة اكثر من السابق وقالت نعم حبيبي قذفنا معاً وبدئت تقبلني من كل انحاء وجهي واذا بصوت من خلفنا يقول لماذا لم تغلقوا الباب وانتم مع بعض فقمت من فوقها بسرعة وادخلت زبي في داخل البنطلون لأجد يسرا في الباب فخرجت بسرعة دون ان اتكلم ودخلت في الغرفة التي كنت فيها وفي الصباح جاءتني سعاد وايقظتني من النوم فقلت لها ماذا فعلتي مع يسرا فقالت لا تخف من يسرا وانا اخبرتها كيف تم ذلك بيننا وطلبت منها ان يبقى هذا الامر سراً بيننا ولن تقول لاخلاص واتفقنا على ان نلتقي مرة اخرى واعطيتها رقم هاتفي.. في الحلقة المقبلة سأروي لكم ماحصل بيني وبين سعاد عندما اخذتني الى بيت اختها درب الهوى الحلقة السادسة وبعد اكثر من اسبوع اتصلت بي سعاد وطلبت منها ان نلتقي مرة اخرى فرفضت بسبب المكان وبعدها بيومين اتصلت بي سعاد وقالت لقد دبرت المكان الذي سوف نلتقي فيه فقلت لها اين هذا المكان فقالت لا عليك اين هذا المكان ولا تقل لي من هو صاحب المكان ولا اريدك ان تسأل اكثر من ذلك وطلبت مني ان انتظرها في مكان قريب من بيتهم ومنه نذهب للمكان الذي سوف نلتقي فيه وذهبت معها الى بيت ليس ببعيد عن بيتهم ودخلنا واستقبلتنا امرأة في نهاية العشرينات من عمرها وكان لها طفلان صغيران ولد وبنت وبعد جلوسنا بلحظات قادتني سعاد الى غرفة النوم ونزعت جبتها وكانت تلبس تحتها تيشيرت وردي اللون مع شورت جينز لاعلى فخذها وتحاضنا وتمصمصنا بقوة تمص لساني وانا امص لسانها مرة تمص شفتي ومرة تدخل لسانها في داخل فمي ويداي تعصر بطيزها من فوق الشورت وهي تدفع بوسط جسدها على زبري بقوة وتتحرك مرة الى تنزل جسدها لكي يحتك زبي بكسها ومرة ترفع جسدها وتسحبني اليها بقوة ثم استدارت لي ووضعت طيزها في حضني فحضنتها من الخلف وشفتاي تعضها من رقبتها وقمت برفع تيشرتها الى الاعلى ومسكتها من صدرها بقوة فصاحت آآآآه آآآآه وهي تدفع بطيزها في حضني وتحركه للجوانب وانا اقبلها من خدودها الى ان استدارت برأسها لكي استطيع ان امصها من شفتيها فزاد عصري لصدرها ونحن نتماصص بقوة الى ان خارت قواها وسحبت شفتيها من بين شفتي وقالت لي اخلع جميع ثيابي فقلت لها هل المكان آمن لهذه الدرجة فقالت لي لاتخف لايوجد مكان أأمن من هذا وهي تفتح ازرار شورتها ثم استدارت وانزلت الشورت وقالت لي انظر كم هو جميل منظر طيزي وانا البس هذا اللباس وكانت تلبس لباس ابو الخيط لونه وردي فاتح ثم انحنت لي وقالت انظر لطيزي كم هو جميل فقلت لها كلك جمال وروعة ثم نزعت لباسها ورمته على وجهي فمسكته وفتحته بيدي وقلت لها ماذا يغطي هذا اللباس من جسمك فقالت وهي تنزع فانيلتها وصدرها تدلى امامي ولم تكن تلبس تحتها ستيان قالت يغطي كسي وفتحت طيزي فقط الا يكفي هذا فقلت لها يكفي وربما هذا كثير فضحكت وقالت لي في المرة السابقة لم نأخذ راحتنا في النيك وكانت نيكة مستعجلة واريد منك ان تريني كل ما لديك من عنف في النيك وتنيكني نيكة اعنف من تلك النيكة السابقة فقلت لها هذا ليس عنف وانما هو انبهاري بك فضحكت وقالت الهذه الدرجة بهرتك فقلت لها اكثر وجلست على حافة السرير وجلست سعاد بين قدمي ومسكت زبي وادخلته الى فمها الى اقل من منتصفه ومصته بقوة وكانت كلما تخرجه من فمها تبصق على رأس زبي ثم تدخله لفمها وعدة مرات كررت هذا العمل ثم قامت بالضغط بقوة بشفتيها على زبي ومصته بقوة ثم اخرجته واخذت تمص جانب زبي بشفتيها كأنها تأكله ثم ارجعت راس زبي بين شفتيها ومصته بشهوة قوية كانت تضغط عليه بشفتيها بقوة كنت اشعر بها كأنها تأكله ثم قالت لي تمدد في وسط السرير ورجعت انا الى الخلف ونمت في وسط السرير فصعدت السرير ووقفت فوق زبي وانحنت ومسكت زبي وجلست عليه ووضعته بين شفرات كسها واطبقت فخذيها على زبي ووضعت احدى يديها على ساقي والاخرى اتكأت بها على الحائط وقامت بالصعود والنزول على زبي وهي ترسل لي القبل في الهواء وتقول لي كم زبك جميل لقد حرق كسي بحرارته اففف اففف لا ترفع جسدك الى الاعلى وابقى ثابتاً اخاف لو دخل زبك في كسي دون ان نشعر فقلت لها لماذا لا تضعي زبي في طيزك وانتي بهذا الوضع فقالت لا اقدر على ذلك سوف يوجعني كثيراً فقلت لها جربي لانك انت من ستكونين المسيطرة على زبي فقالت لا تشهيني اكثر فأنا جنسية كثيراً من كلامـك اشتعل طيزي على زبك انتظر فقط اريد ان احك كسي بزبك وبعدها ادخل زبك بطيزي في اي وضع تريد انت آآآآه آآآآآه وزادت سرعة صعودها ونزولها على زبي فمددت يدي وقمت بعصر صدريها بقوة فصاحت آآآآي آآآآي امممم وهي تفتح فمها وتغلقه مع كل صعود ونزول على زبي فرفعت رأسي ولحست حلمت صدرها فصاحت اووووي اوووووي فأدخلت حلمت صدرها بين شفتاي ورضعتها بقوة فصاحت اسسسس اسسسس وانزلت طيزها بقوة وحركته الى الجوانب وهي تترنح وترجع جسدها للخلف لكي تسهل لي مصي لصدرها وبعدها رفعت طيزها الى الاعلى ومسكت زبي ووضعته على فتحة طيزها وقامت بتحريكه عليها وهي تقول افففف افففف ثم نزلت عليه بهدوء الى ان دخل اكثر من ربعه وتوقفت عن الحركة فرفعت فمي من حلمت صدرها وقلت لها هل توجعتي فقالت نعم ولكن لاتحرك جسدك ودفعتني من صدري لانام على السرير فمدت اصبعها الاوسط في منتصف كسها وقامت بمداعبة بظر كسها وهي تقول آآآآه آآآآه ثم انزلت طيزها على زبي ببطئ شديد الى دخل لاخره ثم قامت بطحن طيزها على زبي ليدخل كل سنتيمتر فيه بداخل طيزها ثم قامت بدفع جسدها الى الامام وارجاعه عدة مرات واصبعها لم يفارق بظر كسها وهي تضغط على شفتيها وتقول اووووي اووي ثم قامت بالصعود والنزول ببطئ ثم بدات بالارتفاع اكثر من السابق والنزول على زبي فزاد ضغط اصبعها وبحركة سريعة على بظر كسها وصاحت اح اح كأنها تغص وترتجف وترتعش وتهلوس ثم رجعت بجسدها الى الخلف ووضعت رأسها على السرير ونامت على العكس مني وخرج زبي من طيزها فقمت من السرير ودخلت بين قدميها ومسكت زبي ووضعته بين شفرات كسها وفرشته فصاحت بصوت عالي آآآآآه آآآآه فقلت لها هل قذفتي فقالت نعم قلت بهذه السرعة فقالت شهوتي حارة واقذف بسرعة فقلت لها ماذا لو لحست لك كسك ماذا تفعلين فقالت ربما تخرج روحي من جسدي فأنزلت وجهي على كسها ووضعت لساني في منتصف كسها ولحسته الى الاعلى فصاحت آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه وجسدها يتراقص وصدرها يرتفع ويهبط من شدة تنفسها بسرعة وقالت لي اين كنت في البداية لماذا لم تلحس كسي فيها فقلت لها انتي لم تعطيني فرصة فقالت اترك لحس كسي للنيكة التالية وادخل زبك في طيزي على هذا الوضع ورفعت ساقيها الى الاعلى ووضعت زبي على فتحة طيزها ودفعته ببطئ لاكثر من منتصفه وسحبته ببطئ اكثر فصاحت اسسسس اسسس فقمت بدفع زبي وسحبه ببطئ وهي تقول آآآآه آآآآه ثم مسكتها من باطن قدمها ودفعت زبي بقوة لآخره دفعة واحدة وارتج افخاذها وطيزها من قوة ارتطامي بها وصاحت أأأأي أأأأأي يا عنيف نيكني اقوى فسحبت زبي بسرعة وارجعته بقوة وهكذا استمريت لمدة دقيقتين ثم اطبقت قدمها على صدرها وارتفع جسمي قليلاً ونكتها بكل قوة وسرعة وهي تصرخ وترتجف وتقول أي أي نيكني اعنف اعنف آآآي أأأي وهي تعظ على شفتياها وتنفخ من المحنة واصبح كسها كالشلال من كثرة ما نزل منه ماء ثم صاحت بي ارحمني توقف توقف لارتاح قليلاً فدفعت زبي لآخره وتركته في داخل طيزها وتوقفت ففتحت عياناها وابتسمت وهي تتنفس بسرعة ضربتني على فخذي وقالت لقد مزقت طيزي بهذه النيكة فقلت لها لولا سرعة النيك ماكانت هذه المياه الكثيرة كانت قد نزلت من كسك وانا امد اصابعي على كسها وبللتهم بمياه كسها ووضعتهم اما عياناها فقالت ياه وهي تمد يدها لكسها وبللتها ووضعتها امام عياناها ان كبتي لزجة كثيراً كأنها وغف الصابون ثم قمت بسحب زبي ودفعه في طيزها فقالت انتظر ثم قامت بوضع يدها المبلولة على انفها وشمتها وقالت كم رائحة كبتي قوية شمها فقربت اصابعي من انفي وشممتها فكانت رائحة قوية فقلت لها ان الماء لاطعم ولا لون ولارائحة له وماء كسك له رائحة ولون وطعم فضحكت ثم مدت اصبعها على زبي الذي غار في فتحت طيزها وانزلته على حافة فتحتها ثم رفعته وشمته وقالت وهي تضحك رائحة طيزي امتزجت مع رائحة ماء كسي وعرق زبك فقلت لها دعيني اكمل نيكك لكي اقذف فقالت زبك في داخل طيزي ماذا يفعل فقلت لها ينيكه فدفعت طيزها على زبي وقالت اكمل نيكك لي واقذف في جوف طيزي واريدك ان توصلها لمعدتي فقلت لها لنغير الوضع فقالت سوف انام على بطني وتنيكني نيكة اعنف فسحبت بيدها الوسادة ووضعتها تحت بطنها وضمت قدميها ورفعت طيزها الى الاعلى فركبت فوق طيزها وفتحت فلقات طيزها ثم ادخلت زبي فدخل بكل سهولة فقمت بدفعه وسحبه بسرعة متوسطة وهي قامت بتحويل نظرها لي وهي تحرك طيزها الى الاعلى والى الاسفل وتقول اوووف اووووف وزادت سرعتي اكثر من قبل فقامت بتحريك طيزها الى الجوانب كأنها تطحن لكي يدخل زبي لاخره ففتحت قدماي وصعدت فوق طيزها وقمت بنيكها بكل قوتي وهي تتراقص تحتي وتصرخ وتقول آآآآه آآآآه نيكني اعنف اعنف ياعنيف فوضعت كفا يدي على كتفها وقمت بدفع زبي وسحبه بقوة شديدة وكانت اصوات تراطم طيزها بأفخاذي تتعالى وهو يتموج لحمه كماء البحر الى ان قاربت على القذف فقلت لها سوف اقذف فصاحت آآآآآآآآآآه وهي ترفع طيزها الى الاعلى بقوة وقالت ادفعه بقوة ادفعه اكثر ومياه زبي تتقاذف بقوة لجوف طيزها الى ان افرغت كل مياهي فتوقفت عن الحركة ونمت فوقها والتصقت بطني بظهرها فقالت لي احضني واعصر صدري بقوة وهي تمد يدها على كسها وتفركه و تحرك طيزها للجوانب وانا قمت بشمها وتقبيلها من خلف اذنها ورقبتها واردت ان انهض من فوقها فرفضت ورفعت رأسها قليلاً وقالت لاتقوم فقط اريد ان تدعك صدري بقوة وتحرك زبك في طيزي لاني قاربت على القذف فقمت بتحريك يداي على صدرها بقوة وانا ادفع زبي بقوة واسحبه قليلاً ثم ادفعه بقوة الى ان ارتجفت وتقلص جسدها وضغطت بطيزها على زبي بدون شعور منها وتصرخ بصوت عالي آآآآآي أأأأأي افففف افففف ثم انزلت رأسها على السرير بقوة وهي تمسك فراش السرير بقوة كأنها تريد ان تمزقه وبعدها قمت من فوقها وتمددت بجانبها وحضنتها فقامت بوضع رأسها فوق ساعد يدي وقبلتني عدة قبلات وقالت احلى نيكة بحياتي اتنكتها معاك ثم حضنتني بقوة اكثر وقبلتني ثم نهضنا من السرير واخذنا بعض المناديل لنمسح مالتصق بزبي وطيزها وكسها ثم قامت بلبس ملابسها بدون الشورت واللباس ومسكتهم بيدها وقالت لي سوف اذهب للحمام واتشطف فقمت بلبس ملابسي وانتظرتها وجائت لي بعد عدة دقائق وقالت دعنا نخرج وعند خروجنا من الغرفة كانت صاحبة البيت تنظر لي نظرة قوية وتعابير وجهها تعبر عن حزن عميق وحرمان وخرجنا من البيت بدون اي كلام وعندما كنا في الشارع نتمشى سألتها عن هذه المرأة من هي فقالت وماذا يهمك منها فقلت لها لاشئ ولكن اريد ان اعرف فقالت انها اختي التي تكبرني فقلت لها لماذا لم تقولي لي منذ البداية فقالت ربما كنت ترفض ان تأتي معي الى هنا لوعرفت ذلك فقلت لها لماذا هي حزينة وتملئ وجهها الكآبة فقالت ان زوجها محكوم بالاعدام فقلت لها ماذا فعل ليعدم فقالت انه يعمل مع عصابة لسرقة السيارات فتأسفت لها على ذلك وعند مفترق الطريق الذي يؤدي بيتهم تركتها لترحل في الحلقة المقبلة سأروي لكم عن علاقتي بنهى في موعد ومكان ولا في الحسبان ارجو من كل يقرء ان يرد برد بسيط لاجل التواصل ومن تجد في نفسها الشجاعة ان تخبرني كم قذفت وهي تقرء القصة .......... تحياتي __________________ درب الهوى الحلقة السابعة تواعدنا انا واخلاص ورائد ويسرا باللقاء في بيت رائد وذهبت مع رائد لبيتهم ولم تكن اخلاص ولا يسرا موجودات في البيت مثل المرة السابقة فكانت في بيتهم بنتان في نفس العمر تقريباً لم اراهما من قبل وكانت واحدة اخت رائد نهاية والاخرى صديقتها نهى فقام رائد بأرسال اخته نهاية وهذه اول مرة اراها فيها الى بيت اخلاص ورجعت ودخلت مع رائد الى احدى الغرف وتكلمت معه وانا لم اعرف ماذا قالت له ثم رن جرس الباب فخرجت نهاية من الغرفة وفتحت باب الدار وكانت يسرا وبدون ان تسلم او تتكلم معي وهي متعصبة ودخلت وقالت لنهاية اين رائد فخرج رائد من الغرفة ووجهه قد تغيرت الوانه فدخلت يسرا معه الى الغرفة ورجعت نهاية الى صديقتها التي كانت تجلس في صحن الدار حيث انا كنت جالس فيه فجلست نهاية على نفس القنفة التي كانت تجلس عليها صديقتها فقامت صديقتها بالنوم على بطنها وبيدها كتاب وتقول لنهاية على شئ تريد الاستفسار عنه من نهاية وكانت تلبس بيجاما تراكسوت لركبتها وكان ضيق ومتلصق بجسدها بحيث كانت فلقات طيزها المتورمة والفتحة مابينهما واضحة تضاريسها ونظري لم ينزل عنها ثم اعتدلت وكانت تتكلم بهمس مع نهاية وتنظر لي بين الحين والاخر خلسة وتبتسم ومن خلال كلامها تبين لي انها مصرية وزادت نظراتنا لبعض والابتسامات الخفيفة ثم غمزت لها بعيني فابتسمت ابتسامة عريضة وسمعنا بعدها صوت يسرا ورائد كأنهم يتعاركون فنهضت وذهبت لباب الغرفة التي كانوا فيها وبعدها خرجت يسرا من الغرفة والشرار يتطاير من عينيها فقلت لها لماذا هذا الصياح ماذا حصل فلم تجبني وخرجت من البيت ورائد خرج خلفها فقلت له ماذا حصل فقال لي انتظرني وسأخبرك عندما ارجع وخرج خلفها ورجعت وجلست على نفس القنفة التي كانت تجلس عليها نهى متقصداً ذلك لان نهاية دخلت الى الحمام فأبتسمت لي بحياء فهمست لها وقلت لها ممكن نخرج خارج البيت ونتكلم فقالت الآن قلت لها نعم فقالت لاينفع ذلك الآن سوف يشعرون بنا الآن وبعدها جاءت نهاية ونظرة لي نظرة استغراب لاني كنت جالس بالقرب من نهى فقمت انا وجلست على الكنبة المقابلة لهما جلست نهاية ملتصقة بنهى وتهامسوا فيما بينهم وفتحت نهى كتاب وكانت تستفسر من نهاية عن موضوع في الكتاب ونامت على بطنها ووضعت يدها في حضن نهاية وبيدها الكتاب واصبح طيزها بمواجهتي وبدأت بالأستعراض بجسدها ثم اوقعت الكتاب من يدها على الارض وانحنت لتجلبه وهي تدير وجهها لي وتبتسم لتثيرني اكثر ثم تهامست مع نهاية وهي ترفع قدميها الى الاعلى وتشبكهم مع بعض وتحركهم للجانب وعيون نهاية تراقبني وتخبرها عن نظراتي لها ثم استدارت نهى بوجهها لي وابتسمت ورجعت وتهامست مع نهاية ونهاية ترفع نظرها لي وتبتسم وتكلمها بهمس ثم قامت نهى وجلست ولملمت كتابها ودفاترها ولبست عباءتها وخرجت وعند وصولها الى الباب استدارت لي وابتسمت وحركت يدها كأنها تقول لي قوم واخرج خلفي وعندما خرجت نهى دخلت نهاية الى احدى الغرف وقمت انا بسرعة ولحقت بنهى وكانت تمشي ببطئ وتلتفت الى الوراء لتتأكد من خروجي خلفها وعندما رأتني امشي خلفها ابطأت من مشيها فأقتربت منها وقلت لها حرام عليك تتعبي قلبي فضحكت وقالت سلامة قلبك فقلت لها ما اسمك فقالت اسمي نهى فقلت لها انتي مصرية فقالت نعم فقلت لها اين تسكنون فقالت قريب من هنا فقلت لها كيف اراك فقالت لماذا فقلت لها كل الذي قلته لك وتقولين لماذا فأبتسمت وقالت يعني انت تريد ان نخرج معاً فقلت لها نعم فقالت انتظرني عند رأس الشارع الذي سوف نصل له غداً عند الثالثة ظهراً وانتظرتها في اليوم التالي وتمشينا سوياً وكانت جريئة بأسئلتها لي وكانت الابتسامة لا تفارق وجهها وبعد عدة لقاءات وتطور الحديث بيننا الى التمنيات بيننا بالاحضان والقبل وما الى ذلك من كلام العشاق وهي كانت تتمنى اكثر من ذلك وبعدها قررت ان اطلب منها ان نلتقي في مكان نجلس فيه لوحدنا فلم توافق في البداية وقالت انا اخاف من ذلك فقلت لها لماذا الخوف هل انتي لاتثقين بي لماذا تخرجين معي فقالت انا اخاف فقلت لها لاتخافي طالما انا معك وبعدها اقتنعت ان نلتقي في مكان لوحدنا ولكنها قالت ليس في هذه الايام عندما استطيع على ذلك وبعد عدة ايام طلبت منها مرة اخرى نفس الطلب فوافقت بعد تردد كثير ولكني اقنعتها بذلك فقالت لي ان عندي يوم الخميس من الاسبوع المقبل سفرة مدرسية وتعال معي للسفرة فقلت لها انا اقول لك نلتقي بمكان لوحدنا وانتي تقولين تعال معي للسفرة المدرسية فقالت انا لن استطيع الغياب عن البيت لوقت كثير فقلت لها لماذا لا نلتقي في هذا اليوم ونذهب لمكان غير المكان الذي تذهبين اليه فقالت كيف فقلت لها كأنك تذهبين للسفرة وتعالي معي فسكتت برهة من الزمن فقلت لها لماذا لاتجيبيني فقالت ماذا تريد ان تفعل معي قلها بصراحة فقلت لها لماذا هذا السؤال فقالت قلي بصراحة فقلت لها اذن انتي كنتي تخدعيني عندما تقولين لي عن مدى اشتياقك ان نتحاضن ونتباوس فقالت يعني تريد ان تفعل ذلك معي فقلت لها ان كنتي لاترغبين بذلك اتركي الموضوع وانسي كل شئ حصل بيننا وتركتها ومشيت فصاحت بي لماذا انت زعلت فقلت لها لم ازعل وكفى خداع فقالت انا احبك كثيراً ونفسي بذلك واللـه ولكني اخاف فقلت لها مما تخافين فقالت منك ومن نفسي فقلت لها ابقي خائفة واتركي الموضوع فقالت لماذا لم تفهم شعوري فقلت لها سوف لن اطلب منك ذلك مرة اخرى فقالت ماذا تقصد قلت لها انت تقولين انا اخاف منك من ان نلتقي بمكان خالي ونبقى مع بعض الى ان تتأكدي من حبي لك ويزول خوفك مني ربما يكون ذلك ولكن انا لن اطلبها منك وانتي التي سوف تطلبين ذلك وبعدها لم اذهب لمقابلتها مثل السابق واتصلت بي من بيت رائد لان كان لايوجد لديهم تلفون وطلبت مني ان نلتقي في اليوم التالي والتقينا وكان قبل سفرتها المدرسية بيوم وعاتبتني على عدم اهتمامي بها مثل السابق واني اعاقبها لعدم قبولها ان تقابلني في مكان خالي فقلت لها لماذا تقولين ذلك انا مشغول بالدراسة والعمل ليس اكثر من ذلك فقالت ان كنت لم تتعمد ذلك تعال معي الى السفرة ولكني رفضت ذلك وقلت لها انها سفرة لمدرسة بنات كيف اذهب معك فقالت ان اكثر البنات سيكون معهم اصدقائهم فلم اوافقها على ذلك وقلت اذهبي انتي وتمتعي بالسفرة مع صديقاتك فقالت ان اكثر صديقاتي سيكونون مع اصدقائهم تعال وسنفعل ما تريده هناك فقلت لها كيف نفعل ذلك في هكذا مكان فقالت توجد اماكن كثيرة نستطيع ان نختبئ بها ونفعل مانريد فقلت لها انا لااريد منك اي شئ من الذي تفكرين به فقالت انا اريد ان نفعل ذلك ونفسي فيه فقلت لها نفسك بماذا فقالت تحضني وتبوسني فقلت لها فقط فقالت ماذا تقصد فقلت لها انا اطمح لاكثر من ذلك فقالت ماذا تقصد فقلت لها الم تسمعي من صديقاتك ما يفعلونه مع اصحابهم فضحكت وقالت ان كل واحدة منا تخبر باقي صديقاتها بما تفعله مع صديقها فقلت لها ماذا يفعلون فقالت كل شئ قلت لها مثل ماذا فقالت كفى اسئلة انت تعرف ماذا اقصد فقلت لها لااعرف عن ما يفعلونه انتي التي تقولين كل شئ فقالت قصدي يفعلون مثل العرسان فقلت لها الم تتمنين ان تكوني عروستي ونفعل مثل العرسان فقالت اتمنى ذلك ولكني اخاف فقلت لها لاتخافي ولن اجبرك على شئ لم ترغبين به فقالت قلت لصديقاتي بأنك تطلب مني ان نختلي بمكان خالي فقالوا لي انه يريد ان ينام معك وشجعوني على ذلك ولكني خائفة فقلت لها لا داعي للخوف فقالت تعاهدني بأن لاتعتدي على شرفي فقلت لها لم افهم فقالت يعني ان ابقى بنت فقلت لها لن اتقرب من مكان عذريتك ولا تخافي فقالت يعني عرفت ماذا اقصد فقلت لها نعم ولكن لا تمنعيني من المكان الثاني وكنت اقصد طيزها فضحكت وقالت انا اخاف من الوجع فقلت لها ومن اين تعرفين انه يوجع فقالت سمعت من البنات فقلت لها لا تخافي ودعي الامور لوقتها فضحكت وقالت لنرى ماذا سيكون في حينه وتواعدت معها ان انتظرها قرب مدرستها قبل التاسعة ومنها نذهب للمكتب وجاءت نهى بأحلى صورة وهي تلبس تيشيرت اصفر بدون اكمام مع تنورة سوداء فوق الركبة بقليل فأنبهرت لجمالها ولذوقها الفاخر لملابسها وكان كل من يرانا ينظر لنا (نهى جميلة و بيضاء طولها اعتيادي وجسدها غاية في الروعة و شعرها اسود لاسفل ظهرها صدرها متوسط الحجم ومدور ومنتصب وحلماتها حمراء اللون وبطنها ضعيفة ومن الاسفل مرصوصة ولها خصر نحيف وصرتها غائرة وعانة كسها منفوخة مقببة وكسها صغير الحجم وشفتاه منتفخة ولها بظر متوسط الحجم ولونه احمر دموي وسيقانها احلى سيقان رأيتهم في حياتي مرصوصة ومدورة وطيزها متوسط الحجم ومدور وطري جداً وهي شقية وتحب ان تشتم وتضرب اثناء النيك ) ودخلنا الى المكتب وكانت مرتبكة قليلاً وجلسنا في الصالة قرب بعض وكلمتها عن حبي لها وهيامي بها وهي ايضاً كانت تقول لي عن سعادتها بي وعن مدى حبها لي وكيف قضت الليلة السابقة بالتفكير بي فمسكت يدها وعصرتها ثم قبلتها وقلت لها كم تمنيت ان اكون علاقة حب مع مصرية وانا احب المصريات كثيراً فقالت لي يعني تحبني لاني انا مصرية وليس لشخصي فقلت لها عندما رأيتك اول مرة تحرك قلبي لك وانا لا اعلم من تكونين فأبتسمت وقالت انك صحيح اول ما رأيتني احببتني فقلت لها نعم ثم عصرت يدها بقوة وقبلتها قبلة طويلة وانا ارفع عيني لها لارى مدى تأثرها فكانت مغمضة العينين فقمت بوضع شفتي على كف يدها وقبلتها عدة قبل صعوداً الى عضد يدها والى جانب رقبتها فأرتعشت ثم قربت شفتاي من شفتيها وقبلتها قبلة سريعة لارى ردة فعلها فلم تبدي اي ردة فعل ثم ارجعت شفتاي فوق شفتيها ومصصتها بهدوء ثم سحبت شفتاي من شفتيها لاراها كأنها فاقدت الوعي فأرجعت شفتاي فوق شفتيها وحضنتها ومصصتها بقوة فقامت بوضع يدها خلف ظهري وبدئت تحرك شفتيها وتضغط بهم على شفتي فأنزلت يدي ووضعتها فوق صدرها وفركته من فوق الملابس ثم سحبت نهى شفتيها من بين شفتاي وصاحت آآآآه فقمت بوضع شفتاي في وسط رقبتها ومصصتها وقبلتها وانزلت يدي ورفعت تيشيرتها الى الاعلى فقالت ماذا تريد ان تفعل فقلت لها اريد ان ارى نهديك ثم قمت بتقبيلها من خدها ويدي تكمل رفع تيشرتها الى اعلى صدرها فكانت تلبس ستيان اسود فوضعت يدي فوق صدرها وعصرته بقوة فصاحت آآآآه آآآآه وهي تقرب شفتيها من شفايفي وتمصني بقوة وادخلت يدي من تحت الستيان واخرجت نهدها وعصرته فزاد ضغط شفتيها على شفتي كلما أردت سحب شفتي من بين شفتيها لكي امص صدرها كانت لا تتركني وتزيد التصاقها بي وتسحبتني من خلف رقبتي لكي تمنعني من سحب شفتي من بين شفتيها ولكني شعرت بالأختناق فسحبت شفتي من بين شفتيها بصعوبة فقالت لا ومدت يدها لتسحبني مرة اخرى اليها فدفعتها وضربتها بقوة على نهدها فأرتج وارجعت رأسها الى الخلف وقالت اضربني مرة اخرى فتعجبت من كلامها فصاحت بي اضربني فضربتها مرة اخرى على صدرها ضربة خفيفة فقالت لي اضربني اقوى فقلت لها اتحبين ذلك فقالت لي انا احب ان تضربني وتشتمني فقلت لها تحبين الشتم يامتناكة فقالت نعم فوضعت حلمت صدرها بين شفتاي ومصصتهم بقوة وهي تنفخ وتقول آآآآه آآآآه ثم اخرجت حلمت صدرها من فمي ولحستها وما حولها ويدي تنزل على كسها وتفركه من فوق الملابس ثم ادخلت حلمة صدرها بفمي ورضعتها بقوة ويدي الاخرى تخرج نهدها الاخر وهي تقول آآآآآه آآآآآه ثم اتجهت الى صدرها الاخر ولحست حلمته وماحولها فكانت ترتجف وترتعش بقوة وتقول آآآآه آآآآه احححح احححح فقمت برفع التيشرت لانزعه لها فرفعت يدها الى الاعلى وانزعته عنها ووضعت وجهي بين نهديها وشممتهم ثم وضعت حلمة صدرها بفمي ورضعتها وسحبتها بشفايفي وكانت اصابعي تفتح زر تنورتها وتنزل السحاب الى الاسفل فقالت كفاية ارجوك فلم ارد عليها وسحبت تنورتها الى الاسفل وسحبتها من قدميها ورميتها وقلت لها كم جسمك جميل وجلست بين قدميها فأنزلت عينيها الى الارض بكسوف فوضعت يداي فوق ركبتيها ودفعتهم الى الجانب فقالت لي انا لا اقلع شئ آخر وتقصد لباسها فضربتها على فخذها وانزلت شفتاي في وسطهم وقمت بتقبيل فخذها ويدي ترتفع الى وسط بطنها لترجعها الى الخلف وشفتاي تعض وتقبل فخذها الى ان وصلت الى حز لباسها الاسود فرفعت جسدي ونمت فوقها وحضنتها وقبلتها من خدها عدة قبلات ثم قمت بشمها من رقبتها فأرتعشت وصاحت آآآآه آآآآه فأنزلت يدي على كسها وفركته من فوق اللباس بقوة واطبقت بشفتاي على شفتيها ومصصتها ثم ادخلت يدي من تحت اللباس لتلامس اعلى كسها فمدت يدها ومسكت يدي فضرتها على يدها ودفعتها بقوة وانزلت يدي على كسها وفركته وهي تقول لي لا لا لااقدر على التحمل انا دايخة فلم اجيبها فوضعت اصبعي بين شفاه كسها المبلول فصاحت آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه وما ان لامس بظر كسها ضمت قدميها على اصبعي وارتعشت وصاحت آي آي فدفعت جسدها بجسدي ووضعت شفتي فوق شفتيها ومصصتها فأرخت جسدها وفتحت قدميها فقمت بالنزول من شفتيها الى رقبتها وهي تغمض عينيها وسلمت جسدها لي ثم قمت بلحس حلمة صدرها فصاحت امممممم اممممممم ونزلت بلساني من صدرها لبطنها الحس واقبل واعض بشفايفي كالجائع حتى وضعت لساني على صرتها ولحستها وما حولها فصاحت آآآآآآي آآآآآي ثم ادخلت لساني في جوف صرتها العميقة فصاحت اوووووووف اوووف آآآآآآآآه آآآآآآآه ماذا تفعل جننتني اووووووووووف وقمت بسحبه ودفعه في داخلها ثم نزلت بلساني للاسفل ويدي تنزل لباسها من الجانب فوضعت يدها فوق يدي وقالت لا لا قلت لك لا اقلع اكثر من ذلك فقلت لها اتركيني اخلع لك لباسك ياقحبة يامتناكة فأبتسمت فعضضتها من وسط بطنها بأسناني ويدي تنزل لباسها الى الاسفل فصاحت اووووي اووووي فرميت لباسها فأنبهرت عندما رأيت كسها الصغير المدبب وانتفاخ شفراته وبياضه وبروز بظره المبلول وكان لونه احمر كالدم وجمال عانتها التي كانت كالتل فوضعت شفتاي فوق عانة كسها ورضعتها بشفتاي وعضضتها وقبلتها عدة قبلات وبعدها قبلتها قبلة قوية صدر لها صدى عالي فصاحت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه طويلة فقلت لها انتي مرتاحة يامتناكة فقالت نعم يا نياكي انا منيوكتك انا لبوتك يا سبعي ثم قمت بوضع يدي على كسها وداعبته بخفة وانا اقول لها حرام تمنعيني من رؤية هذا الكس الرائع فأدخلته في فمي كله وشفطته ومغضته بشفاهي ومصصته بقوة وهي ترتجف وترتعش كأنها تتكهرب وتقول آآآه آآآآه آآآه ثم لحست وسط كسها بخفة فصاحت اححححححح احححح ثم قمت بفتح كسها بأصابعي ووضعت لساني في وسطه ولحسته فصاحت آآآآآه آآآآه وهي ترفع قدمها وتنزلها وتقول انا لااستحمل اكثر فأنزلت لساني لاسفل كسها ولحسته فأرتعشت وصاحت آآآآآه آآآآآه وصعدت بلساني الى اعلى كسها ولحسته بعناية وفن وهي ترتجف وتقول اوووف اوووووف وما ان لامس لساني بظر كسها صاحت بصوت عالي آآآه آآآآه موتني موتني انت لذيذ جداً اموووت فيك ثم فتحت كسها بقوة ودفعت شفتاي بين شفايف كسها المنتفخة لالتهم بظرها كأني آكله وهي تصرخ وتشهق وترتعش وتقول سوف امووت سوف اموووت فتركتها لتأخذ نفسها وترتاح فسحبتها من قدمها الى الامام قليلاً ثم وضعت يدي اسفل طيزها ورفعتها الى الاعلى وقلت لها ارفعي قدمك وطيزك الى الاعلى فرفعت قدمها الى وفتحت مابين فلقات طيزها ورأيت فتحت طيزها الوردية التي كانت تلمع من كثرة المياه الملتصقة بها فقمت بلحس فتحت طيزها وهالتها العريضة وهي تصيح آآآه آآآه ماذا ستفعل بي انا سوف اتجنن فصعدت بلساني الى كسها ولحسته ثم انزلته الى فتحت طيزها ولحستها ثم قمت بتبليل اصبعي بماء كسها ووضعته على فتحت طيزها ورجعت الحس لها كسها ثم قمت بدفع اصبعي بهدوء تدريجياً الى آخره وهي تصيح آآآآه آآآآه انا اتوجع فقمت بتحريك اصبعي دائرياً بفتحت طيزها لتتسع اكثر وهي لاتعرف ماذا تفعل مرة تصيح آآآآه من وجع طيزها ومرة تصيح اففففف فتركتها ونهضت واخرجت لها زبي انخضت من رؤيتة متصلب وواقف بشدة فقلت لها مصي زبي فقالت لا لا انا اقرف من ذلك فمسكتها من شعرها وسحبتها لزبي وهي تقول لا لا الى ان التصق زبي بوجهها وقلت لها مصي زبي فقالت حاضر أمرك فتركت شعر رأسها فقالت اممممم امممممم ومسكته وتحسسته بيدها وهي تنظر له بقوة ثم قامت بشمه شمة قوية وقبلته من رأسه وقالت لكي يرضى عني ثم لحست رأس زبي وعضته بشفتيها عدة مرات وهي تنزل بنطلوني الى الاسفل لتخلعه عني وبعدها ادخلت زبي بفمها ومصته بهدوء ثم اخرجته من فمها ووضعته بين نهديها وقالت دعني ادفي زب حبيبي وضغطت عليه بيدها ثم لحست رأس زبي وبللته من لعابها ووضعته على حلمة صدرها وحركته عليها واغمضت عينها وقالت اووووف اوووف ثم وضعته على حلمة صدرها الآخر وداعبتها به ثم قامت بلحس زبي من كل مكان فيه ثم رفعت بيدها زبي الى الاعلى وانحنت لتبوس خصيتي وتعضها بشفتيها ثم قامت بمص زبي بسرعة كلمجنونة فضربتها بكف يدي على وجهها ضرب خفيف لكي تهدئ ولكنها على العكس زادت من سرعتها بمص زبي فقمت بسد انفها بأصابعي فأحمر وجهها وأخرجت زبي من فمها وقالت لقد خنقتني فضربتها بكف خفيف على وجهها وقلت لها مصي زبي بهدوء فقالت امرك حبيبي فقامت بلحس رأس زبي بأجتهاد وشهوة ثم ادخلت زبي بفمها لاوسطه وضغطت عليه بشفتيها بقوة وهي ترفع عيونها الى الاعلى لترى رد فعلي ماسيكون ثم قامت بمص زبي بهدوء ومع كل مصة لزبي كانت تسرع في دخوله وخروجه من فمها الى ان عادت الى نفس سرعتها السابقة فأغلقت انفها بأصابعي مرة اخرى الى ان ارتخت اعصابها وقلت سرعتها في مص زبي وجنونها قد هدا واصبحت مسالمة اكثر وتنفذ ما اطلبه منها بلحس ومص خصيتي ثم قامت بلحس مابين خصيتي وفخذي وشمته بقوة فقلت لها ماذا تفعلين فقالت دعني اريك كيف تكون متعة البنت المصرية فقلت لها احلى من جسم حبيبتي المصرية احلى متعة ثم قمت بسحبها من كتفها ووقفت امامها فأرتمت في حضني وحضنتني بقوة ووضعت يدها حول رقبتي وشفتيها تمص في جانب رقبتي ثم قامت بمص حلمة اذني وهمست وقالت دعني احك كسي بزبك قبل ماتدخله في طيزي فقبلتها من جبهتها ومسحت بيدي على شعر رأسها فضمتني بقوة لجسدها ثم قامت بتقبيلي من وجهي ثم انزلت يدها على ازرار قمصي وفتحتهم وتقول قلعتني كل ثيابي وانا اقلعك كل ثيابك ثم انزعتني قميصي ووضعت رأسها في وسط صدري ثم قبلتني عدة قبل من صدري وحضنتني وصاحت آآآآه كم هو جميل وانحن نتحاضن عرايا فحضنتها بقوة اكثر من السابق وعصرتها بقوة وانا ادفع وسط جسمي على جسدها فصاحت آآآه وهي تحك عانتها بعانتي وقالت شعر عانتك يشكشكني فضربتها بقوة على فردة طيزها وعضضت حلمة اذنها وقلت لها في أذنها بهمس تحبين شكشكة شعر عانتي لكسك فقالت نعم اشعر بلذة وانزلت يدها على شعر عانتي ومررتها عليها ثم مسكت زبي وفرشت به كسها ثم ادخلته بين فخذيها لتحك به كسها وهي تضغط عليه بفخذيها بقوة وتحرك جسدها الى الامام والى الخلف وتعصرني بقوة وتقول اووووف اووووف حرك جسمك معي فقمت بتحريك زبي مع حركتها وزادت حركتنا وتصاعد صدى اصوات تخرج كلما ادخلت زبي وسحبته من بين شفرات كسها لكثرة نزول المياه منه وهي تقول اففففف افففف وتضغط بأظافر يدها على ظهري الى ان ارتعشت والقت بجسدها على جسدي وتوقف وتشبثت بي وقالت لي لقد تعبت كثيراً ولا استطيع السيطرة على جسمي واشعر بدوار فقمت بتقبيلها من خدها ثم مصصتها من شفتها ثم قلت لها اتحبين ان نكمل هنا او ندخل الى غرفة النوم وقبلتها من خدها فقالت في غرفة النوم فحضنتها من الجانب ووضعت يدي خلف رقبتها ويدي الاخرى تضغط على صدرها وشفاهنا ملتحمة وقدتها الى غرفة النوم وما ان دخلنا حتى دفعتها من ظهرها لتنام على السرير على وجهها ونمت فوقها فصرخت وقالت انا خايفة فقلت لها مما تخافي فقالت منك ومن شهوتي فقلت لها لاتخافي وادخلت اصبعين من يدي وبللتهم بلعابي وبللت بهم فتحة طيزها ثم ادخلت اصبعي الاوسط بهدوء في فتحة طيزها واخرجته وادخلته عدة مرات ثم بللت زبي بلعابي ووضعته على فتحت طيزها ودفعته بهدوء الى ان دخل اكثر من رأسه فصرخت وصاحت آآآآآآه آآآآه يامامي الحقيني حيموتني فأرخيت جسدي عنها وسحبت زبي فأنسلت من تحتي وركضت تريد الخروج من الغرفة فلحقت بها ومسكتها من شعرها وضربتها على وجهها وقلت لها الى اين تذهبين لاتصرخي وهي تصرخ وانا اضربها ثم مسكتها بقوة من شعر رأسها وقلت لها دعيني انيكك فلم تجبني فضربتها فقالت سوف توجعني فقلت لها هل تريدين ان اضع زيت على فتحة طيزك لكي يقل الوجع ويدخل زبي بسهولة فقالت لا اخاف من الوجع فقلت لها هل تريدني انيكك ام لا فقالت نعم نكني انا اتيت معك واعرف ذلك ولكن لاتوجعني فحضنتها وقبلتها من شفتيها وخدودها ثم مصصتها من شفتيها ثم قلت لها هل تريدين ان الحس كسك قبل ما انيكك فقالت لا انا خائفة فقلت لها مما تخافين وضربتها بخفة على وجهها وسحبتها للسرير ونومتها على بطنها وقلت لها انتي امسكي زبي بيدك وادخليه في طيزك لو توجعتي توقفي لترتاحي ونمت فوقها ووضعت زبي بين فلقات طيزها وقبلتها من رقبتها وقلت لها انا احبك كثيراً ولا اريد لك الوجع حبيبتي ثم لحست ما خلف أذنها وهمست لها وقلت ادخلي زبي بطيزك يا متناكة وقبلتها من رقبتها فأرجعت يدها الى الخلف ومسكت زبي ووضعته على فتحت طيزها ودفعت بطيزها الى الاعلى بهدوء ودخل رأس زبي فصاحت آآآه يوجعني فقلت لها جيد يامتناكة بعد قليل يذهب الوجع تحملي قليلاً فدفعت طيزها اكثر الى الاعلى وهي تصيح آآآه آآآآه آآآه فدخل اكثر من ربعه فأنزلت يدي من اسفل بطنها وادخلتها في كسها ووضعت اصبعي على بظر كسها وداعبته فصاحت آآآآآآآآآآآآآآه طويلة فقلت لها ادفعي طيزك على زبي يامتناكة فقالت انه يوجعني فدفعت انا زبي قليلاً الى ماقبل منتصفه فصاحت آآآه وهي ترفع قدميها من الخلف الى الاعلى وتنزلهم الى الارض بسرعة لتوجعها فضغطت بقوة بأصبعي على بظر كسها فشهقت وارتعشت فدفعت زبي اكثر من السابق وسحبته قليلاً وارجعته وزدت من ضغط اصبعي على بظرها فأرخت جسدها وقامت بتحريك طيزها الى الاعلى والى الاسفل اثناء دفعي لزبي وسحبه فأنتهزتها فرصة اندمجها معي فضغطت بزبي في طيزها ليدخل كله وتركته على مكانه وهي تصرخ وتصيح آآآآآآآآآآي من الوجع فقلت لها طيزك بلع زبي كله يامتناكة وادخلت يدي الاخرى على صدرها وعصرته بقوة واصبع يدي الآخرى لازال ملتصق ببظرها وانا ضاغط بزبي في طيزها وبعد لحظات لفت برأسها لي واعطتني شفتيها لامصها وادخلت شفاهي في شفاهها وتمصمصنا بقوة وقامت ��دفع طيزها على زبي ورفعت قدميها من بين قدماي ووضعتهم على طيزي وضغطت بهم عليه وهي تمسك السرير بقوة من الألم ولالتصق بها اكثر وتقول ادخل زبك كله في طيزي فحضنتها من صدرها بقوة ودفعت ماتبقى من زبي لداخل طيزها فصاحت اففففففف وضربت السرير بيدها من الالم فقلت لها بعد قليل سوف يذهب الالم ياشرموطة فقالت ياماما آآآآآه آآآآه فدفعت جسدي اكثر فصاحت اوووووف اووووف حاسة بنار نار ارجوك اخرجه فقلت لها لن اخرجه يامتناكة ودعيني اكمل نيكي لك انتظري سوف يخف الوجع فقالت لا اريد انا توجعت كثيراً وجسدي تعب فضربتها على رأسها برأسي وقلت لها لن اتركك قبل ما اقذف فقالت نيكك بيوجع فقلت لها عندما ترجعين الى مصر تفتكريني وتفتكري اول نيكة نكتك فيها وبعد دقيقتين تقريباً رفعت جسمي عنها وسحبت يداي من كسها وصدرها ووضعتها على ظهرها وقمت بسحب زبي وادخاله ببطئ فقالت انتبه لاتفتحني فقلت لها لقد فتحت طيزك هل تريدين ان افتحك من كسك ايضاً فقالت نعم لو تريد افتحني من كسي حبيبي وزدت من سرعتي قليلاً وهي تصرخ وتقول آآه آآه الى ان قاربت على القذف فقلت لها قاربت على القذف فقالت لا لا دعني وانا زدت من سرعتي ولم ارعى كلامها فصرخت وقالت دعني دعني فضرتها على خلف رقبتها وقلت لها سوف اقذف كيف تريديني ان اتركك الى قذفت كل مياه زبي في داخل طيزها ونمت فوقها وحضنتها وقمت بتقبيلها من جوانب وجهها ورقبتها الى ان هدئت فقلت لها ياقحبتي اضغطي بطيزك على زبي فقالت نعم وضغطت بفتحة طيزها على زبي فقلت لها اكثر يالبوة فقالت ارحمني ارحمني طيزي يوجعني من النيك فقلت لها لقد انتهينا وافعلي مااقوله لك فقالت حاضر تأمرني حبيبي وحركت طيزها للجوانب ودفعته الى الاعلى بقوة ثم ضغطت عليه بفتحتها بقوة وقالت هكذا هكذا فضربتها على جانب خدها وقلت لها نعم حبيبتي نعم حياتي رقصي طيزك تحتي فمسكت فراش السرير بقوة ورفعت طيزها الى الاعلى وحركته للجوانب ثم قالت لقد تعبت فضربتها على ظهرها وحضنتها مرة اخرى وادخلت يداي من اسفلها لامسك صدرها بقوة واعصره وقلت لها نهى انا احبك كثيراً واموت فيك ولا استطيع العيش بدونك حبيبتي فقالت انا اموت فيك وبنيكك حبيبي انت فتحتني من طيزي وانا من الآن جاريتك كل ماتطلب مني سيكون امر عندي ولفت بوجهها نحوي وقبلتني من خدودي وقالت والبنات اللواتي عرفتهم قبلي احلى ام انا فقلت لها انتي احلى بنت بحياتي ولا اعرف ماذا يحصل لي ان سافرتي ورجعتي الى بلدك فقالت هل تأتي معي ان رجعت الى بلدي فقلت لها اترك كل شئ واذهب معك لآخر الدنيا وقمت من فوقها وقلت لها حاذري ان تخرج نقطة من كبتي (لبني) من طيزك وقرصتها من طيزها فصاحت آي ثم فتحت فلقات طيزها وقفلت فتحة طيزها بأصابعي بقوة فصاحت آآآي ماذا تفعل وجعتني فقلت لها لكي اقفل فتحتك ولا تنزل منه نقطة من كبتي ثم جلست على حافة السرير فقامت هي وجلست بجانبي فقلت لها مصي زبي ونضفيه من المياه فقالت تأمرني حبيبي وهي فرحة جداً واخرجت لسانها ولحست كل ما التصق بزبي من مياهي ومياه كسها ثم وضعت زبي بين شعر رأسها الطويل ومسحت كل مكان فيه فضربتها على ظهرها بقوة وقلت لها تحيا مصر فقالت وبناتها فقلت وبناتها فقالت انا كلمت صاحباتي في مصر عنك في التلفون وسوف اخبرهم عما فعلناه اليوم ثم قمنا ودخلنا الى الحمام ............... ارجو من كل يقرء ان يرد برد بسيط لاجل التواصل ومن تجد في نفسها الشجاعة ان تخبرني كم قذفت وهي تقرء القصة .......... تحياتي __________________ درب الهوى الحلقة الثامنة فقالت انا كلمت صاحباتي في مصر عنك في التلفون وسوف اخبرهم عما فعلناه اليوم ثم قمنا ودخلنا الى الحمام فطلبت مني ان نغتسل تحت الدوش معاً وقامت بغسل زبي في البداية وقالت زبك للان واقف لاينام بعد هذا النيك الجامد فقلت لها طالما انتي معي زبي لا ينام ويبقى واقفاً اجلالا لك ثم اكملت غسل باقي جسمي وقالت دورك الان اغسل لي جسدي وقمت بغسل جسدها بالماء والصابون ثم طلبت منها ان تنحني للحائط ففتحت فلقات طيزها وغسلت فتحتها بالماء والصابون ونضفتها من مياه زبي وادخلت اصبعي المغطى بوغف الصابون بفتحت طيزها فقالت لي زبك دخل كله في داخله ورمى فيه بلاويه وبعد ان اكملت قلت لها ما رأيك ان انيكك في الحمام فقالت الا تتعب من النيك فقلت لها انظري لزبي كم هو واقف ومتصلب فأنزلت يدها ومسكته وحركته الى الاعلى والى الاسفل وضحكت وقالت انا تحت أمرك وأمر زبك حبيبي وقبلتني من شفتاي وحضنتني ثم سحبتني بقوة لنقف تحت الماء المتساقط من الدوش نحن نتحاضن ونتماصص وزبي بين فخذيها لاكثر من عشر دقائق و يحتك بكسها وانا اسحبه وادفعه وهي تصرخ وتنتشي من المتعة وترتعش ثم دفعتها لتنحني على زبي وتمصه فسحبتني من يدي واجلستني على حافة البانيو وجلست هي بين قدمي على ركبتيها وقامت بمص زبي ولعقه وعضه كأنها تأكله فقلت لها احلى مصرية شرموطة فقالت اشتمني اكثر واضربني انا احب العنف فضربتها على كتفها بقوة وقلت لها انتي شرموطة فقالت انا شرموطتك وقحبتك وحبيبتك وزادت من مصها لزبي وانا كل فترة اضربها واشتمها وبعدها لملمت شعر رأسها بيدي ورفعتها عن زبي وقلت لها شعرك مثل الحرير ياشرموطتي وقلت لها استداري فأستدارت وانحنت على البانيو فقلت لها هل اضع وغف الصابون على زبي وفتحة طيزك لكي يدخل زبي بسهولة فقالت نعم واستندت على البانيو وتراقب ماافعله فوضعت الصابونة بيدي وعملت رغوة فرأيت جمال ساقيها المربوبة وجمال تكوينهما من الخلف فضربتها في وسط ساقها وقلت لها لايوجد احلى من سيقانك فقالت احلى سيقان سيقان مين قلت لها سيقانك فقالت لا سيقان بنات مين فقلت لها سيقان المصريات فقالت كل البنات يحسدوني على جمال سيقاني ففتحت فلقات طيزها ووضعت على فتحتها وغف الصابون ثم ادخلت اصبعي الاوسط بهدوء لاخره وسحبته ودفعته عدة مرات ثم وضعت على زبي مابقي بيدي من وغف الصابون ثم وضعت رأس زبي على فتحة طيزها ودفعته بهدوء فصاحت افففف على مهلك بالراحة فقلت لها هل توجعتي فقالت نعم فقمت بدفع زبي وسحبه لمنتصفه بهدوء وهي تصرخ وتقول آآآآآه آآآآآه فضربتها على وركها وقلت لها اهدئي ودفعت زبي اكثر من السابق بهدوء الى ان دخل لما قبل نهايته وهي تدير ووجهها ناحيتي لتهيجني اكثر مما انا هائج تقول بصوت واطئ آآآه آآآآه لاتسرع حبيبي يوجعني وانا ازيد من سرعتي فقامت بالصراخ فقلت لها اصمتي وارخي جسدك سوف يذهب الوجع فسكتت وقامت بحركة خفيفة بطيزها على زبي فزاد سهولة دخول وخروج زبي فصرخت وقالت اني اشعر بالحرقة في طيزي فقلت لها اخرسي فصرخت اقوى من السابق فقمت بمسكها من شعرها وسحبها كاني راكب حصان وانا ادفع واسحب زبي فصاحت الذنب ذنبي لماذا تركتك تنيكني مرة اخرى اترك طيزي وافتحني ونكني من كسي ابوس ايدك اترك طيزي وادخل زبك في كسي لااقدر على التحمل اكثر انا اتوجع ومدت يدها على زبي لتخرجه من طيزها وتقول دعني ادخله في كسي حرام عليك كسي بيحرقني آآآآآآآه آآآآآه وانا لازلت على وضعي ولم اكترث بما طلبته مني واسحبها بقوة من شعرها ليرتفع رأسها الى الاعلى ويصعب عليها مسك زبي وادخاله في كسها ومازال زبي يدخل ويخرج بسرعة من طيزها مع تلاطم افخاذي بطيزها وتموج لحوم طيزها وتصاعد صدى الاصوات من جراء ذلك وحين شعرت بنزول مياه زبي سحبتها من شعر رأسها بقوة فصاحت آآآآآآآآآآآآآآآه وارتفع رأسها الى الاعلى واندفاع طيزها على زبي من جراء سحبي لها مع ضغطي بقوة بزبي في داخل طيزها وانا اصيح آآآآآآآآآآآآآآآآآه وبعد ان افرغت كل مياه زبي في اعماق طيزها تركت شعر رأسها فوقعت على الارض على جانبها وصرخت وصاحت آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه موتتني فسحبتها من يدها ورفعتها لتقوم وحضنتها بقوة وضممتها لجسدي وقبلتها من كل اجزاء وجهها وهي تحضنني بقوة وتقول حبيبي لاتنيكني مرة اخرى مثل هذه النيكة لقد اهلكتني وكسي هاج جداً على زبك وضربتني بخفة على كتفي فقلت لها لماذا طلبتي مني ان افتح كسك فقالت لو تعرف ماحصل لكسي وما عاناه من المحنة اردت ان امسك زبك وادخله في كسي ولكنك منعتني في الحلقة المقبلة سأروي لكم كيف ساومتني نهى ارجو من كل يقرء ان يرد برد بسيط لاجل التواصل ومن تجد في نفسها الشجاعة ان تخبرني كم قذفت وهي تقرء القصة .......... تحياتي __________________ درب الهوى الحلقة التاسعة وبعد اليوم الجميل الذي قضيناه انا ونهى كانت لقاءاتنا صعبة بسبب وضع نهى وك��ت اطلب منها ان تأتي معي الى المكتب ولكنها لم تستطيع بسبب بعد البيت عن المكتب وكنت كل يوم كل يومين اذهب وانتظرها عند خروجها من المدرسة واوصلها الى مكان قريب من بيتهم وبعد جهد كبير اقنعتها بأن تتغيب من المدرسة ونذهب الى المكتب في الاسبوع مرة وحوالي اربع اسابيع ويوم الجمعة قمنا بهذا الشئ وكانت كل مرة تطلب مني ان افتحها وكنت انا ارفض ذلك بشدة وعدة مرات ضربتها وأخبرها بأن لا تطلب مني ذلك وكانت في اثناء النيك كانت تغافلني وتحاول ادخال زبي بكسها ولكني انتبه لها وامنعها واضربها واشتمها حتى وصل بها الامر الى التوسل وبوس الايادي والاقدام وهددتني مرة بأن تطلب ذلك من غيري وضربتها وخاصمتها لاكثر من عشرة ايام وبعدها تصالحنا بواسطة نهاية وتقابلنا عدة مرات حين ذهابها او خروجها من المدرسة وكنت اطلب منها ان نذهب الى المكتب ولكنها كانت ترفض ذلك وتساومني على ذلك وتريدني ان افتحها وانا ارفض ذلك وعاتبتها عدة مرات على هذا الجفاء منها فقالت لي انت حريص جداً اثناء الممارسة معي وان هذا الحرص احيانا كثيرة يتعبني وتجعلني في قمة نشوتي وشهوتي وتسحب نفسك عني فأنا الآن اريك ماكنت اعانيه معك بالرغم من اني اشتهيك كثيراً واكاد اجن حينما تبدء الحكة في طيزي تأكلني وتعذبني ولكني اصبر نفسي على ذلك ولست انت فقط تشتهيني وتريد ان تفرغ في جسدي وانما انا اكثر منك بأضعاف فسكت انا ولم اجبها بشئ فقالت هل فهمتني وما اقصد فتحيرت كثيراً وبماذا اجيبها فقلت لها نعم اشعر بك ولكني اتصرف معك هكذا لاجلك فأنتي بنت وورائك زواج وانتي غريبة تعيشين في غير بلدك وماذا سيكون موقف اهلك فقالت ان كنت اهمك نفذ لي رغبتي فقلت لها وان حبلتي فقالت لا تقذف في داخلي فقلت لها هل ستصبرين بعدما افتحك بأن لا اقذف في داخلك فقالت انت حريص وتقدر ان تسيطر على الموقف فقلت لها انتي في النيك كالمجنونة هل تشعرين بنفسك فقالت انا مجنونة بك وانت في الممارسة تجعليني في قمة جنوني ولكي يطمئن قلبك سأقول لك على سر فقلت لها ماهذا السر فقالت لي ان امي تزوجت وهي مفتوحة فقلت لها هل فتحها ابوك قبل الزواج فقالت لا طبعاً فقلت لها من الذي فتحها فقالت لا اعرف فقلت لها وكيف عرفتي ذلك فقالت في يوم زواج خالتي الصغيرة كانت امي وخالتي التي اكبر من امي كانوا يتكلمون مع خالتي العروسة وانا كنت خلفهم ولم يشعروا بي فقالت لها امي لقد تذكرت ليلة عرسي فضحكت خالتي العروسة وقالت لها انتي عروسة دائماً فضحكت خالتي الكبرى وقالت لامي تذكرتي ايام شقاوتك ام ليلة عرسك فضحكت امي وقالت لها ليلة عرسي فهمست لها خالتي وقالت انتي داهية كيف استطعتي ان تتزوجي ولم يشعر بك زوجك بانك مفتوحة فضحكت امي وضربتها على فخذها وقالت لها ان زوجي كان يهتم بطيزي اكثر من كسي فقالت لها خالتي الكبرى هل فتحك من طيزك قبل كسك فقالت لها كلا وانما فعلها معي من المكانين في ليلتها فقلت لها انا هل تريدين ان تعملي مثل امـك فقالت نعم فضحكت من كلامها فقالت لي هل توافق على شرطي وتنفذه لي فقلت لها متحيراً بنعم ففرحت كثيراً لذلك وتواعدنا في اليوم التالي بدل ان تذهب الى المدرسة نلتقي وانفذ لها رغبتها والتقينا في اليوم التالي في المكتب وجلسنا في الصالة وادرت اقناعها بأن تعدل عن طلبها فلم توافق على ذلك وقالت لي انك تخدعني بالامس تتوسل ان التقي بك واقنعتك بما اريد وحينما تحين لحظة ايفائك بوعدك لي تتملص وصرخت بوجهي وقالت انت لست رجلاً ان كنت رجل بمعنى كلمة الرجولة قم وافتحني فلم اجبها بشئ وبقيت متحير وشيطاني بدء يوسوس لي فقامت وارادت الخروج فقمت خلفها ومسكتها من الخلف وحضنتها وقبلتها من جانب رقبتها وخدودها وقلت لها لماذا انتي مستعجلة فأستدارت لي وقالت يجب ان يكون الرجل هو المستعجل وانت على العكس وانا احثك على ذلك فحضنتها وقبلتها من كل انحاء وجهها واقول انا احبك ومن حبي لك اخاف عليك فقالت حبيبي لماذا انت خائف ومدت يدها على زبي ومسكته وضحكت وقالت ان زبك واقف لي ويريد ان يفتحني وينيكني وانت تمنعه وقدمت شفتيها ووضعتهم على شفتي ومصتني بهدوء وتذوق وهي تدفعني من ظهري بأتجاه غرفة النوم ودخلنا غرفة النوم ونحن متعانقين ويد من يدها على زبي ويدها الاخرى تدفعني من ظهري الى السرير وما ان وصلنا الى السرير حتى جلست نهى على حافة السرير وانا واقف ومدة يدها واخرجت زبي المنتصب وقالت لزبي كم انا مشتاقة لك حبي ومباشرةً ادخلته لمنتصفه في فمها ومصته بشغف ويدها تفتح ازرار قميصها واخرجت ثدييها من تحت ستيانها ليخرجا كالجبلين ثم اخرجت زبي من فمها وقالت لي وهي تسحب زبي وتضعه بين نهديها كم صدري محتاج لدفئ زبك وهو بينهما يحتضنانه وقامت بالضغط على نهديها بيدها على زبي ثم اخرجت زبي من بين نهديها وقبلته من رأسه ومصته وبللته بلعابها ثم حركته على حلمت صدرها وهي ترتجف وتقول لزبي افففف اففففف كم حرمني هذا المجرم منك ثم وضعته وحركته على حلمت صدرها الاخر وترتجف وتقول اففف افففف ثم وضعته في فمها ومصته بقوة وسرعة كالمجنونة لتثيرني اكثر ثم اخرجت زبي من فمها ووقفت امامي وحضنتني بقوة ودفعت فمها لفمي وتمصصنا بقوة ويداي تعتصرها من الخلف بقوة على ظهرها ونزولاً الى طيزها حتى ذبلت شفاهنا من المص فسحبت نهى شفتيها من بين شفتاي ومدت يدها خلف رأسي وسحبتني الى حلمت نهدها لاضعها بين شفتاي وارضعها بقوة وهي تضغط على راسي بيدها بقوة وتصيح افففف اففف ارضع مني حبيبي انا اليوم عروستك وسوف تدخل بي آآآآه آآآه وانا ارضع حلمتها وهي تنتصب بفمي من قوة مصي لها ثم انزلت يدي على كسها من فوق الملابس فقامت بدفع كسها على يدي وهي تأفف اففف اففف فقالت لي لااستيطع السيطرة على شهوتي اكثر من ذلك وقامت بخلها ثيابي بسرعة كلمجنونة ثم قامت بخلع تنورتها بسرعة ونزعت قميصها ولم يبقى على جسدها سوى اللباس والستيان الذي كان محصورا تحت صدرها وعيني تراقب ماتعرى من جسدها وجمال كسها وهي تلبس فوقه لباس ماروني لايغطي غير ثلثا كسها وفي وسطه بعض الشذرات اللامعة فنزعت ستيانها ورمته بقوة على صدري وهي تضحك ثم نزعت لباسها وتقدمت ناحيتي ووضعته بقوة على انفي وقالت شم رائحة كسي العطرة فوضعت يدي فوق يدها وشممت لباسها ثم دفعت يدها عن انفي ودفعتها الى السرير ونمت فوقها فقالت لي لا لا اريد ان تفتحني هكذا فقلت لها انا لااريد ان افتحك الآن فقالت اريدك ان تربطني على السرير وتفتحني فضحكت وضربتها على كسها بقوة فصاحت آآآي فقلت لها نحن لا نصور فلم فقالت انا اريدك ان تفتحني بهذا الوضعية فقلت دعيني امص والحس جسدك اولاً وبعدها افتحك فقالت انت تستغرق وقتاً كثيراً بالمداعبات وانا هائجة وانت لم تنيكني اكثر من عشرة ايام فقلت لها انا احب المداعبات اكثر من النيك فقالت لي حبك لطيزي اكثر من كسي اليس كذلك فقلت لها وسوف انيك من طيزيك وانتي مربوطة ايضاً فقالت وهي تضحك انك فتحتني من طيزي بدون ان تربطني فقلت لها انتي لم تطلبي مني ذلك ان طلبتي في وقتها كنت نفذت لك رغبتك فقالت افتح كسي وماتريد ان تفعله بي افعله فأنا اليوم عروستك ولك مطلق الحرية كيف تريد ان تنيكني نيكني فقلت لها وصراخك فقالت هذا الشئ ليس بيدي فدفعت بيدي قدميها ودخلت بينهم وقبلتها من فمها قبلتين سريعتين فسحبتني من خلف رقبتي وقالت لي اليوم ليلة دخلتنا حبيبي وسحبت شفتي السفلى بهدوء بشفتيها ومصتها برفق فوضعت يدي فوق صدرها وعصرته بقوة ومصصتها بقوة وشهوة وهي تضغط بيدها على ظهري وتدفع قدميها الى الجانب وتدفع بكسها على زبي ثم انزلت شفتاي على اعلى صدرها اعضها وانا ارجع الوراء وشفتاي تعضها من صدرها وحلمته ثم رفعت صدرها الى الاعلى ولحسته من اسفله ثم تركته والتهمت حلمت صدرها ومصصتها ورضعتها بقوة وهي ترتعش وتصيح آآآآآه آآآآه اففففففف ثم انتقلت الى حلمت صدرها الاخر ولحست حلمتها وما حولها ثم مصصتها ورضعتها بقوة فقامت برفع احد قدميها الى الاعلى وانزله وتصيح آآآآي آآآآي فدفعت اصبعي بين شفرات كسها وفركته بقوة وما ان لامس اصبعي بظرها المنتصب ارتعشت بقوة وصاحت افففف اففف هيجت كسي اكثر مما هو هائج ونزلت بلساني لحساً وشفتاي عضاً الى اسفل بطنها حتى وصلت شفاتي جانب صرتها واخرجت لساني ولحست بطنها افقياً لصرتها فشهقت وصاحت انك تنوي لحس كسي لا اريد انا لا اتحمل اكثر من ذلك افتحني قم وادخل زبك في كسي فضربتها على صدرها وقلت لها اسكتي ياشرموطة دعيني اتمتع بكسك وجماله فصاحت يااااه من كسي والنـار التي تحرقه فلحست صرتها وماحولها ثم قمت بفتح صرتها الغائرة بأصابعي وادخلت لساني واخرجته عدة مرات فصاحت نكني من صرتي بلسانك ونيك كل فتحة في جسمي بزبك ولسانك فدفعت اصبعي لفتحت كسها ودفعته قليلاً فرفعت رأسها بسرعة وانزلت يدها على يدي وسحبتها وهي تقول لاتفتحني بأصبعك افتحني بزبك فقلت لها كسك صغير جداً وفتحته ضيقة دعيني افتحك بأصبعي لكي لاتتوجعي فقالت لاعليك بوجعي انك سوف تربطني حين تفتحني ولا داعي بأن تفتحني بأصبعك فوضعت كف يدي على صدرها وعصرته ودفعتها منه لترجع الى وضعها السابق فوضعت كف يدي فوق عانتها المنتفخة وحركتها للجوانب فكان لحم عانتها يتموج تحت ضغط كفي ثم عضضتها من منتصف عانتها بأسناني بخفة فصاحت آآآآي وجعتني فضربتها بكف يدي بقوة متوسطة على عانتها فضحكت بمحنة وقالت اضرب كسي ايضاً فضربتها بخفة على كسها فصاحت أه ثم وضعت لساني بين شفرتي كسها ولحسته فصاحت اففففف وكان البلل كثيراً فدفعت بأصبعي شفرات كسها الى الجانب وادخلت لساني بينهما ولحسته بعناية وهي ترتعش وتقول اففف اففف ثم اخرجت لساني من بين شفرات كسها ولحستها من الجانب بلساني ومشى لساني فوق شفرات كسها المنتفخة ولحستها وماحولها وما حول كسها ثم قبلتها قبلة قوية من منتصف كسها وصدر لها صدى قوي فقالت لي انت تريد احراقي اكثر مما انا محترقة اتوسل اليك اربطني وادخل زبك في كسي فقمت من فوقها وبحثت عن شئ اربطها به فلم اجد فقمت بشد يد من يديها ببنطلوني ويدها الاخرى بقميصها فقالت لي ضع فوطة في فمي لكي اعضها حين اتوجع فرأيت امامي لباسها فجلبته ووضعته في فمها فقلت لها نيك الكس لايوجع كثيراً فقالت انت تقول كسك ضيق وهذه اول نيكة لي من كسي وبعدها عندما يذهب الوجع اشبعني واشبع كسي من النيك واريدك كل يوم تنيكني وتريحني لان كسي يريد منك نيك كثير ماذا تنتظر ادخل زبك كسي ينتظره بشوق ولهفة واليوم دخلتي حبيبي ومسكت زبي بيدي وقربته من كسها فقامت برفع قدميها الى الاعلى ودفعت كسها على زبي وانا متردد وهي تفتح عينها وتراقبني عن كثب وما سأفعله فقالت ماذا تنتظر ادخل زبك في كسي فقلت لها انتظري ياشرموطة لافرش كسك برأس زبي فدفعت زبي على كسها وقمت بتفريشه بخفة وهي تقول اففففففف اففففففففففففف ادفع زبك وانا اضغط برأس زبي على بظرها وهي اصدرت صوت انين طويل ثم صرخت وقالت ادخل زبك في كسي حبيبي يريد كسي ان يذوق زبك وانا خائف ومتردد فقامت هي بالبكاء والتوسل كأنها طفلة صغيرة وتقول افتحني ابوس ايدك افتحني فسحبت قدميها ووضعتهم فوق كتفي ثم مسكت زبي وادخلته بين شفرات كسها فصاحت آآآآه فأدخلته في فتحة كسها ببطئ لاكثر من رأسه وتوقفت فصاحت فصاحت بصوت عالي كأن روحها تريد ان تخرج من جسدها آآآآآآآآه طويلة وعضت لباسها الذي في فمها فسحبت زبي قليلاً وقلت لها يا شرموطة لاتصرخي بصوت عالي سوف تفضحينا ودفعت زبي لأكثر من السابق بصعوبة فسمعنا كلانا صوت تمزق غشاء بكارتها وهي تعض بقوة على الذي في فمها فسحبته قليلاً وارجعته وسحبته واخرجته من كسها فرأيت دماء كسها قد تلطخ بها زبي وقليل منه نزل الى مابين فخذها وكسها فقلت لها انفتحتي يا مجنونة يا بنت المجنونة فصاحت بي وقالت قلي مبروك ياعروسة فقلت لها مبروك ياشرموطة الان ارتحتي فقالت لي قرب زبك مني لارى دم كسي فأقتربت منها ودفعت زبي لعينها وقلت انظري لدم كسك يا بنت الشرموطة فحولت رأسها عن زبي وارتطم زبي بخدها وتلطخ بالدم فضحكت وقالت الان ارتاح كسي وذاق زبك فقالت لي اكمل نيكك لي اشعر بحرقة في كسي فرجعت الى الخلف ودفعت قدمها بيدي الى الجانب فقامت برفع قدمها الى الاعلى ودفعهم الى الجانب وادخلت زبي في كسها بصعوبة لمنتصفه وهي تصرخ فضربتها على بطنها وقلت لها لاتصرخي بصوت عالي يامتناكة ودفعت زبي الى ماقبل نهايته بكسها فشهقت وصرخت بصوت عالي آآآآآآآآآآآآي فسحبت لباسها الذي سقط من فمها ودفعته في فمها بقوة وسحبته الى ماقبل منتصفه والدم ينزل من كسها اكثر من السابق فقالت لي افتح يداي من الرباط فأتكأت عليها بزبي وهو في كسها وانحنيت عليها فدخل كل زبي في كسها فصاحت آآآي وقمت بفتح يديها من الرباط وهي تعض بصدري بقوة فقلت لها لقد اوجعتيني ياشرموطة هل انتي كلبة فقالت نيكني واشتمني فقلت لها انتي شرموطة بنت شرموطة فضحكت وقالت اشتم اكثر فرجعت الى الخلف وقمت بدفع زبي وادخاله وهي تصرخ والدم وماء كسها يختلطان ويسهلان دخول وخروج زبي من كسها فرفعت قدمها من فوق كتفي ووضعتهم خلف ظهري وضغطت بهم على اعلى ظهري لانحني عليها وتمد يدها وتضعها على وجهي وتبتسم وترفع رأسها وتمص شفتي بشهوة وقالت شكراً حبيبي انا من اليوم زوجتك وجاريتك وافعل بي كل ماتريده وانا انفذه لك بدون اي تردد وزدت من ولوج زبي وخروجه من كسها الى ان قاربت من القذف فأردت ان ارفع جسدي عنها لاسحب زبي من كسها واقذف خارجه فضغطت بقوة على ظهري بقدمها وانزلت يديها ووضعتهم على خاصرتي فقلت لها دعيني سوف اقذف فقالت لاادعك تقذف خارج كسي اقذف بداخلي فضربتها على خدها وبسرعة سحبت زبي لان المني بدء يتصاعد الى فتحت زبي وكانت اثناء ذلك قد نزلت او دفقات ��بي في بداية فتحة كسها فصاحت وهي ترتجف مجرم مجرم ماذا فعلت فقلت لها اسكتي ياقحبة الا تخافين من ان تحبلي وزبي يقذف حمولته فوق كسها وبطنها فقالت ارجع زبك حتى يشبع كسي منه فقلت لها لدينا الوقت الكثير للنيك قومي واغتسلي فأرخت قدميها من على ظهري ونهضت من فوقها ونزلت من السرير فقالت اشعر بالهواء يدخل في كسي ونهضت ونزلت من السرير ومسكتني من الخلف ودفعت يدها على زبي وقالت دعني ارى زبك وهو متلطخ بدماء كسي وماء زبك فأستدرت لها فقالت واااو دم كثير نزل من كسي اريدك ان تكتب بزبك اسمي وتاريخ فتحك لكسي على فراش السرير فقلت لها ماهذا الجنون يامتناكة فقالت لكي تتذكرني كلما رأيت هذا السرير وقبلتني من خدودي وقالت نفذ لي مااريده منك فرجعت على السرير وكتبت حرفين من اسمها بصعوبة لان الدم على رأس زبي نفذ فمدت اصبعها على باقي دماء كسها الملتصقة بزبي ولطخت به رأس زبي واكملت حرف اسمها الاخير ثم قالت اكتب التاريخ فقلت لها ياشرموطة يبس الدم فمدت يدها على زبي ووضعته بين شفرات كسها وتبللت رأسه من دماء كسها وقالت اكتب التاريخ فضربتها على طيزها بقوة فصاحت اوووي وليرتج ويتموج لحم طيزها وقالت اكتب التاريخ فكتبت التاريخ وقلت لها اذهبي وشطفي كسك ودخلت نهى الى الحمام وانا ذهبت الى المطبخ لاشرب بعض الماء وجلست وولعت سيكارة وجلست في الصالة وبعدها بقليل خرجت نهى من الحمام وجلست بجانبي وحضنتني وقبلتني من خدودي وهي تقول انا احبك اموووت فيك حبيبي فقبلتها من فمها وقلت لها هل تشعرين بالوجع في كسك فقالت نعم قليلاً واشعر في حرقة فيه فقلت لها طبعاً لان غشاء بكارتك تمزق ثم قالت لي ضع السيكارة في فمي فوضعت السيكارة في فمها بيدي فسحبت نفس قوي من السيكارة ثم وضعت فمها في داخل فمي ونفخت الدخان في داخله وقالت كل شيء بيننا اصبح مشترك حتى دخان السيكارة التي تستنشقها ونتمتع بكل انواع المتعة فيما بيننا ونذوقها واريدك ان تنيكني كل يوم ولا عذر لك بعد ان فتحتني وتمتنع من نيكي لقد اصبح كسي وطيزي يريدان النيك منك فقلت لها انتي على وعدك لي فقالت اي وعد فقلت لها اربطك عندما انيكك من طيزك فقالت هل انت جاد فقلت لها نعم فقالت لماذا تربطني انت فتحت طيزي من قبل فقلت لها انا نفذت لك رغبتك وانتي نفذي لي رغبتي فقالت اي شئ تريد ان تفعله بي افعله ونيكني من اي مكان من جسدي ترغب به ثم قمت وذهبت الى الحمام لاغتسل وعند رجوعي لنهى رأيتها تفتح قدميها ومنحنية على كسها وهي تفتحه بيدها لترى ماحل به بعد ان فتحتها فقلت لها يامتناكة ماذا تفعلين بكسك فقالت اتحسسه لقد اتسعت فتحة كسي فقلت لها سوف تتوسع اكثر من النيك فقالت اعرف مثل فتحة طيزي كم هي متسعة الان من النيك فجلست بجانبها فحضنتني وقامت بتقبيلي من صدري ثم وضعت رأسها على صدري وقالت آآآآآه كم جسدك دافئ وحضنتي بقوة فحضنتها وقبلتها من اعلى رأسها فقالت لي كم مرة سوف تنيكني اليوم فقلت لها لا اعرف فقالت نيكني هذه المرة فقط من طيزي لحين ذهاب الوجع من كسي وبعدها كل النيك من كسي فقلت لها تأمريني حبيبتي فقالت انت تأمرني حبيبي انت سيدي وانا خدامتك وجاريتك في الحلقة المقبلة سأروي لكم ماحدث بيني وبين نهى بعد ان فتحتها ارجو من كل يقرء ان يرد برد بسيط لاجل التواصل ومن تجد في نفسها الشجاعة ان تخبرني كم قذفت وهي تقرء القصة .......... تحياتي __________________ (10) درب الهوى الحلقة العاشرة وعند رجوعي لنهى رأيتها تفتح قدميها ومنحنية على كسها وهي تفتحه بيدها لترى ما حل به بعد ان فتحتها فقلت لها يا متناكة ماذا تفعلين بكسك فقالت اتحسسه لقد اتسعت فتحة كسي فقلت لها سوف تتوسع اكثر من النيك فقالت اعرف مثل فتحة طيزي كم هي متسعة الان من النيك فجلست بجانبها فحضنتني وقامت بتقبيلي من صدري ثم وضعت رأسها على صدري وقالت آآآآآه كم جسدك دافئ وحضنتي بقوة فحضنتها وقبلتها من اعلى رأسها فقالت لي كم مرة سوف تنيكني اليوم فقلت لها لا اعرف فقالت نيكني هذه المرة فقط من طيزي لحين ذهاب الوجع من كسي وبعدها كل النيك من كسي فقلت لها تأمريني حبيبتي فقالت انت تأمرني حبيبي انت سيدي وانا خدامتك وجاريتك فزاد انتصاب زبي من حديثها معي بهذه الطريقة فشعرت به هي فمدت يدها على زبي وقالت حبيبي واقف لي ويريد ان ينيكني فقلت لها نعم وسحبتها من شعرها على زبي لتمصه فمسكته ولعبت به وبدئت تتكلم مع زبي وتقول له انت حبيبي فتحت طيزي وكسي ولااريدك ان تنام وانا معك ياروحي فقلت لها مصي زبي ياشرموطة وانهي الكلام فقامت من جانبي وجلست بين اقدامي وقربت زبي من انفها وشمته بقوة ثم ادخلت فتحت زبي في فتحت انفها وشمته بقوة ثم قامت بتقبيل زبي من كل مكان فيه وقالت لزبي شكراً حبيبي فضحكت انا وقلت لها كم دمك خفيف ياشرموطة مصي زبي بدون كلام وضربتها على اسفل رقبتها فقامت بلحس رأس زبي وماحوله بلذة ثم ادخلت زبي مرة واحدة ولاخره بفمها واطبقت عليه بشفتيها بقوة ثم قامت بمصه وهي تخرجه الى رأس زبي وتلحس فتحته وترجعه الى اخره بفمها عدة مرات وبدئت تمص وتتكلم وانا اضربها على كتفها واقول لها لاتتكلمي وهي لاينفع معها الكلام والضرب والشتم فقمت انا من مكاني ووقفت وسحبتها من خلف رأسها ودفعت زبي في فمها لاخره وقلت لها لو اخرجتي زبي من فمك سوف اموتك من الضرب فقمت بمسكها بقوة من خلف رأسها وقمت بدفع زبي وسحبه من فمها كأني انيكها وبسرعة كالمجنون واحمر وجهها وبدئت تختنق وتريد التنفس ولا تستطيع ولكني لم اتركها وسددت انفها بأصابعي وقلت لها انتي بنت متناكة هل تصورتي بأنك خدعتيني وتقولين امي تزوجت مفتوحة وانا صدقتك كس امـك مصي زبي وهي تفتح فمها لتتنفس فسحبت زبي من فمها فتنشقت نهى الهواء بقوة وقالت لقد خنقتني كدت اموت فضربتها على خدها فقالت واللـه امي تزوجت مفتوحة فقلت لها الحسي ومصي خصيتي فأنحنت ودفعتني من باطن قدمي لكي يسهل لها مص خصيتي وقامت بلحسها ولطمها من كل جوانبها ثم ادخلت احدى بيضات خصيتي بين شفتيها ومصتها ثم انتقلت الى بيضة خصيتي الثانية ولحستها ثم قامت بمصها ثم قامت بوضع لسانها في منتصف خصيتي وصعدت به الى رأس زبي وعينها تراقب انفعالاتي ثم مصت رأس زبي وعضته بشفتيها وادخلته الى اخره بفمها وتوقفت وهي تضغط بشفتيها عليه بقوة فقلت لها ابلعي زبي كما بلعه كسك قبل قليل فرفعت عينها لي وتملئها الابتسامة ثم اخرجت زبي من فمها وقالت اين تريد ان تنيكني هنا ام في غرفة النوم فقلت لها سوف اربطك فقالت اربطني ونكني فضربتها بقوة على طيزها فصاحت آآآي وضحكت فذهبت الى غرفة النوم وجلبت الملابس ورأيتها واضعة اصبعها في داخل طيزها وهي تدخله وتخرجه فقلت لها ماذا تفعلين ياشرموطة بطيزك فقالت منذ اكثر من عشرة ايام لم تنيكني واصبحت فتحة طيزي ضيقة وادخلت اصبعي به لكي اوسعه للنيك فقلت لها مدي يديك الاثنتين فمدتها وربطتهما معاً ثم سحبت منضدة صغيرة وقلت لها اركبي فوقها فصعدت فوق المنضدة ثم قمت بربطها من قدمها وتركتها وذهبت الى المطبخ فقالت الى اين تذهب فقلت لها سوف اجلب الزيت ورجعت لها فكانت على وضعيتها فقبلتها عدة قبلات من فلقات طيزها ثم عضضتها بشفتاي واصبعي يداعب فتحة طيزها ثم لحست فتحتها فصاحت آآآآه انت سبب جنوني فقلت لها لماذا فقالت بحركاتك هذه تلحس كسي وفتحت طيزي وكل جسدي والبنات صديقاتي لايصدقوني عندما احدثهم عما تفعله بي فقلت لها لماذا لايصدقون فقالت يقولون يلحس كسك نصدقها جائز ام لحسه لفتحة طيزك فلا نصدقها وخاصة نهاية فضربتها على طيزها وقلت لها لقد فضحتيني يابنت القحبة وقمت ووضعت بعض الزيت على اصبعي الاوسط ووضعته على فتحت طيزها ثم وضعت كمية اخرى على اصبعي وادخلته ببطئ الى داخل فتحة طيزها فصاحت اوووي اوووي ثم سحبت اصبعي ووضعت كمية اكثر من السابق ووضعتها على فتحة طيزها وادخلت اصبعين فصاحت آآآآآآآآآآآآآخ آآآآآآآآآآآآخ لقد اوجعتني فضربتها على طيزها وقلت لها لاتصرخي ثم وقفت امامها ورفعتها من شعر رأسها ومصصت شفتها وانزلت يدي على صدرها وعصرته بقوة ثم قلت لها مصي زبي ففتحت فمها وقمت بدفع زبي بداخله ووضعت كفا يدي خلف رأسها وهي بدات بمص زبي وانا اضغط وارخي يدي من خلف رأسها وادفع زبي واخرجه بقوة في فمها الى ان شعرت بها انها اختنقت فسحبت زبي من فمها فرفعت رأسها لي وعينها تدمع هل تنوي اليوم ان تموتني وهي تتنفس بسرعة وضعت بعض الزيت على رأس زبي ثم وضعت يدي في منتصف ظهرها ودفعتها الى الاسفل لتنحني برأسها ويرتفع طيزها الى الاعلى ثم قلت لها لو تحركتي او صرختي سأشبعك ضرباً ثم ضربتها بقوة على كل فردة من فردات طيزها بقوة وخرج صوت عالي من جراء ضربتي وتموج لحم طيزها واصبح مكان ضربتي احمر فقلت لها فهمتي ياشرموطة فقالت نعم ياسيدي وتاج راسي نكني واضربني واشتمني فأنا خدامتك وخدامة زبك ففتحت طيزها بيد ووضعت رأس زبي على فتحت طيزها وداعبته ثم دفعت زبي بهدوء ودخل رأسه فصاحت آآآآآه آآآآآآه فسحبت زبي من طيزها وداعبت به فتحتها ثم دفعته بهدوء لما قبل رأسه فشهقت ورفعت رأسها الى الاعلى وصاحت اوووي فسحبته لمنتصفه وارجعته وهكذا حتى بدئت تندمج معي و��يادة سرعتي من دخول زبي اكثر مع كل دفعة لزبي في طيزها وهي تصرخ آآآه آآآآه فضربتها على وركها وقلت لها ابقي هادئة ياشرموطة فقالت حموت من الوجع فقلت لها وان متي وضربتها على جانب وركها فقالت صحابي كلهم بيتناكو من ورة بس ليس مثلي انا فدفعت زبي لاخره ومسكتها من خصرها وضغطت عليه بقوة لكي لاتتحرك فصاحت آآآآآآآآه طيزي فقلت لها ماذا به طيزك فقالت ممحون على النيك ويتوجع منه فقلت لها طيزك فقط مشتهي النيك فقالت وكسي اكثر فقمت بدفع زبي وسحبه بسرعة متوسطة وانا اضغط بيدي على جانب خصرها وهي تصيح وتصرخ بقوة آآآآه آآآآه ريح طيزي مثلما ريحت كسي وهي تدفع طيزها على زبي وتحركه للجوانب وانا ادفع زبي واسحبه بقوة وسرعة وصدى تلاطم افخاذي بطيزها تتصاعد وتقول لي اريد زبك كله في طيزي نيكني اقوى اقوى وانا ازيد من سرعتي بنيكها وهي تقول ادخله لاخره بقوة طيزي جنني نيكني و تصرخ كالمجنونة فضربتها بقوة على وركها وقلت لها قلت لك لاتصرخي فقالت لااقدر على السكوت من شهوتي حبيبي كسي كثرة نزول مياهه هيجني اكثر وانت تنيكني اشتمني اضربني انا اهيج اكثر كلما شتمتني وضربتني آآآآه آآآه فقمت بشتمها وضربها وانا ادفع زبي واخرجه بسرعة وقوة وهي تقول آآآه نيكني طيزي يريد زبك ان ينيكه آآآه آآآه اكثر وانيكها بعنف اقوى وتقول زبك وسع طيزي من قوة النيك نيك نيك نيك طيزي واقتربت قذفتي وزادت سرعتي اكثر وعند نزول مياه زبي بعمق فتحة طيزها صرخت وقالت اقذف بأعماق طيزي لان كبتي نزلت وهي ترتجف وتعتصر بقوة وتصيح اووووووووووه اوووووووووه وتحرك طيزها وتدفعه بقوة على زبي وتقول لاتتوقف لازال كسي ينزل مياهه وانا توقفت من دفع وسحب زبي وانحنيت عليها ومسكتها من صدرها وعصرته بقوة فقامت هي بدفع طيزها وسحبه وتقول دفي طيزي بلبنك حبيبي ارتاح انت ودعني انا انيك زبك بطيزي وهي تدفع طيزها وتسحبه من زبي الى ان هدئت نهى ونزل ماء كسها كله فسحبت زبي من طيزها وجلست على الاريكة وانا الهث من التعب واستريح من هذه النيكة القوية فقامت نهى من فوق الطاولة وجلست في حضني وحضنتني وهي تقبلني من كل وجهي وتقول حبيبي اموووت فيك احلى نيكة نكتني فيها هذه لقد قذفت كثيراً وما زلت هائجة اريدك ان تنكيني اكثر فقبلتها وقلت لها لنرتاح قليلاً وبعدها نتنايك فقالت في كسي نار مسعرة كيف اطفيها فقلت لها دعينا نذهب الى الحمام ونغتسل فقالت لي كلا وهي تمد يدها لزبي وتمسكه وقالت اريد ان اجلس على زبك الان وادخله في كسي فقلت لها الا تتعبي فقالت لااقدر على الصبر كسي يحترق فقلت لها دعيني امسح زبي وانظفه لكي لايدخل منيي في رحمك وتحبلي فقالت لاداعي وقامت من حضني ومصت زبي بقوة وجنون ولحسته من كل جوانبه وبلعت ماالتصق به من مياهنا المختلطة ثم قامت وجلست فوق زبي ومسكته وفرشت به كسها كثيراً وهي تقول اوووف اوووف كسي ناره مشتعلة ثم انزلت جسدها على زبي ليدخل اكثر من رأسه وصاحت أأأي ثم انتظرت قليلاً ونزلت عليه الى ان دخل اكثر من رأسه وهي تقول كم لذيذ زبك اشعر بحرارته في داخل كسي وقامت بالنهوض والجلوس عليه ببطى الى ان زادت سرعتها قليلاً وهي تصرخ وترتجف ثم قامت بوضع يديها الاثنين خلف رقبتي كأنها تصارعني وتنزل بكسها على زبي بقوة ومياهها تسيل على افخاذي وبعدها نكتها مرتين من كسها وقذفت في فمها وبعد ان فتحتها في الحلقة المقبلة ستعرفون مدى جنون نهى وشهوتها للنيك ارجو من كل يقرء ان يرد برد بسيط لاجل التواصل ومن تجد في نفسها الشجاعة ان تخبرني كم قذفت وهي تقرء القصة .......... تحياتي _______________ درب الهوى الحلقة الحادية عشرة وبعد ان فتحت نهى كانت لقاءاتنا حامية جداً وادمنت نهى النيك ولا تكتفي بنيكتين او ثلاثة في كل لقاء وطلبت مني ان نتنايك كل يوم ونكون سوياً مدة طويلة واقترحت نهى ان نتقابل بحجة الدراسة معاً في البداية كانت فكرتها ان تطلب من نهاية اخت رائد ان ندرس في بيتهم ثلاثتنا ويمكننا ان نلتقي كل يوم وانا اقنع رائد بذلك وبعدها كان لنا مانريد وفي اول يوم التقينا فيه لندرس كانت نهى تلبس بيجاما رياضية وتيشرت بدون اكمام ولم تلبس تحته ستيان وكانت حلمات صدرها منتصبة وواضحة مما زاد هياجي عليها ولكن كيف اتصرف وكانت نهاية تجلس معنا وعيونها تراقبنا وهي تجلس امامنا ونهى تلصق قدمها بقدمي وتحركها وكل فترة تمد يدها على زبي وتعصره وانا هائج ومتحير فطلبت نهى من نهاية ان تجلب لنا الماء لكي تخرج من الغرفة وبعد خروج نهاية من الغرفة احتضنتني نهى بقوة ومصتني من شفاهي بعنف ويدها تعصر بزبي بقوة فقلت لها قلتي لي انك اتفقتي مع نهاية على ان نكون لوحدنا فقالت لماذا انت مستعجل بعد قليل سوف تخرج امها من البيت وتذهب لبيت ابنتها فقلت لها هل تعلم نهاية بأني فتحتك فقالت نعم هي فقط من تعلم من صديقاتي بالامر وهي تسحب يدي لتضعها على كسها وقالت كسي يشتهي زبك فأدخلت يدي من تحت البيجاما ولامست كسها من فوق اللباس فكان تحدبه ملئ باطن كف يدي وضغطت عليه فقالت افففف اخرج زبك بسرعة قبل ان تأتي نهاية وهي تنحني لزبي لكي تمصه وما ان اخرجت لها زبي ادخلته بفمها لمنتصفه ومصته بسرعة وقالت كم انا مشتاقة لزبك آآآآه فدخلت علينا نهاية وبيدها الماء وهي تنظر لنا وتبتسم فسحبت نهى فمها من زبي واعتدلت وانا بسرعة اردت ان ادخل زبي تحت البنطلون لكن نهى وضعت يدها فوق يدي وعصرتها لكي لاادخل زبي تحت البنطلون فقالت نهى لنهاية لماذا جئتي بسرعة فقالت نهاية لنهى بعد قليل تخرج امي واترككم لوحدكم ثم جلست نهاية امامنا على الطاولة وهي تنظر لي بطرف عينها بدون ان تحس بها نهى لان نهى كانت واضعة يدها على زبي وتنظر لي من هيجانها فقالت لنهاية لا استطع الصبر اكثر قومي وقفي بجانب الباب وراقبي لنا الوضع وما ان قامت نهاية انحنت نهى بسرعة وادخلت زبي بفمها وقامت بمصه بسرعة قوية كالمجنونة فضربتها على رأسها بخفة وقلت لها وجعتيني يامجنونة ولكنها كأنها لم تسمعني فضربتها في وسط ظهرها بقوة فقالت نهاية امي سوف تخرج فرفعت نهى راسها من زبي وقالت لها اخرجي ودعينا نتنايك فقالت لها نهاية انتظري يا مجنونة لحين خروج امي فقالت لها لو تحسي بالنـار التي في كسي كنتي عذرتيني فقالت لها نهاية اووووف من كسك وخرجت وطيزها يتراقص من خطواتها السريعة تترقب الوضع فقلت لنهى طيز نهاية حلو كبير ومدور فضربتني على فخذي وقالت هل تريد ان تنيكها فقلت لنهى اسكتي لا تسمعك ماذا تقول عني ورجعت نهاية تبتسم وتنظر لي وقالت خذوا راحتكم امي خرجت فقالت لها نهى انه يقول طيزك كبير ومدور فضحكت نهاية وخرجت فقامت نهى بسرعة واغلقت الباب ونزعت بيجامتها وقالت لي انزع بنطلونك بسرعة وانا نزعت بنطلوني فقالت لي نام على الارض وقامت بحمل الطاولة ووضعتها الى الجانب ونمت انا على الارض وبسرعة ركبت فوقي نهى بدون ان تنزع لباسها وقالت لي اخرج زبك فأخرجت لها زبي وهي قامت بأخراج كسها من جانب اللباس ومسكت زبي وداعبت به كسها وهي تقول افففففف ثم وضعت رأس زبي في فتحة كسها ونزلت عليه ببطى وهي تمسكه بيدها الى دخل لاخره فأستندت بيديها على الارض ورفعت طيزها الى الاعلى ونزلت على زبي ببطئ ثم قامت بتحريك طيزها بقوة وسرعة وتقول اوووف اوففف كم كسي مشتاق لزبك كأنها تهيئ كسها للنيك ثم قامت وقعدت عليه ببطئ ثم حركت طيزها الى الاعلى والى الاسفل بسرعة ثم توقفت وقامت بالصعود والنزول على زبي ببطئ فوضعت يداي خلف طيزها وعصرته بقوة وهي تتحرك على زبي بحركات دائرية بكسها وزادت من صعودها من على زبي الى ماقبل رأسه والنزول بكسها الى اخره وهي تقول آآآآه آآآآه كسي يستطعم زبك وكانت ترفع كسها عن زبي ببطئ ثم تجلس عليه بقوة فقالت لي بعبص لي طيزي فسحبت جانب لباسها الذي غار بين فلقات طيزها الطرية ودفعت اصبعي على فتحت طيزها وداعبتها بأصبعي فصاحت اففففففففف افففف حبيبي طيزي وكسي جوعانين لزبك ثم قامت بدفع كسها بقوة على زبي كأنها تنيكني بكسها وتصيح آآآآي آآآآي وبدا صياحها يزداد فضربتها بقوة على طيزها وقلت لها لاتصرخي يابنت الشرموطة فضحتينا فقالت دعني اتناك بمزاج ولا يوجد احد فسحبت يدي من طيزها ورفعت بلوزتها الى الاعلى ورفعت رأسي وعضضت حلمت صدرها بأسناني بخفة فصاحت اووووف فضغطت اكثر بأسناني على حلمت صدرها فصاحت آآآآآآي وهي تصعد وتنزل على زبي ثم انحنت بقوة على فمي لينزل راسي الى الارض ودفعت بجسدها بقوة صدرها بفمي وقامت بالصعود والنزول على زبي بسرعة قوية وهي تصيح آآآآه آآآآه كسي نار نار نكني حبيبي طفي ناري وهي ترتعش وتصرخ من المحنة والشهوة فدفعت يدي الى خلف ظهرها ومسكتها من شعرها وسحبته بقوة لترتفع بصدرها عن وجهي لاني شعرت بالاختناق من حركتها هذه فرفعت صدرها عن فمي وقامت بالصعود والنزول على زبي بسرعة قوية وهي تصرخ بأعلى صوتها آآآآه آآآآه كسي كسي تعالي يانهاية وانظري لكسي على ماذا يجلس انتي لم تصدقيني بأنه فتحني من كسي فأنفتح الباب قليلاً وانا لم اكن استطيع النظر لان نهى تجلس فوقي فزادت سرعة نهى وارتجافها وصراخها كالمجنونة وتقول آآآآه آآآآه نار نار نزلت من كسي وهي تعتصر وتضغط بيدها صدري وتلهث ثم قبلتني من فمي بقوة وقالت انا احبك بجنون حبيبي كانت واقفة على قلبي والان ارتحت فدفعتها الى الاعلى وقلت لها دعيني اقذف فقامت بسرعة من فوقي ووقفت الى الحائط فقمت انا وزبي يتقدمني فرأيت نهاية تنظر لي وتبتسم فمسكت زبي بيدي وحركته لها فضحكت ثم وقفت خلف نهى فمدت نهى يدها على كسها وبللتها ووضعتها على فتحة طيزها وهي تدير رأسها لي وتقول لي بلل زبك كثيراً وفتحة طيزها وانا بللت زبي بلعابي ووضعته بين فلقتي طيزها وحركته الى الاعلى والى الاسفل ثم دفعت رأسه ببطئ في فتحت طيزها فصاحت آآآي ودفعت طيزها على زبي وقالت ادخل زبك ببطى الى آخره وتوقف فقمت بدفع زبي ببطئ وهي تحرك طيزها للجوانب وتقول آآآآي آآآآي ليدخل زبي لاخره وتوقفت ثم قامت نهى بسحب طيزها الى الامام قليلاً وارجاعه على زبي مع حركة طيزها للجوانب وهي تقول اففف اففف طيزي عطشان اكثر من كسي فضربتها على فلقت طيزها بقوة وقلت لها قومي انتي بنياكة زبي بطيزك فضحكت وقالت اليوم كسي وطيزي ناكو زبك فقمت بسحب زبي لما قبل رأسه وارجاعه ببطى وهي تدفع طيزها على زبي كلما سحبته منه وتدفع طيزها كلما دفعت زبي بداخل طيزها وتقول اففففف افففف ثم ادارت نهى وجهها لي وانا انحنيت عليها اكثر لتمسكني بيدها من خلف رقبتي لاقترب بفمي من فمها وتمص شفتي بقوة وتحرك طيزها للجانب وتدفع بطيزها بقوة ناحية زبي فدفعت بيدي ومسكت صدرها وكنت اعصره بقوة كلما دفعت زبي في طيزها وزادت ضربات زبي سرعة وقوة لطيزها وما ان اقتربت نزول قذيفتي فقلت لها سوف انزل فسحبت يدها من خلف رقبتي ووضعتها على الحائط وانحنت الى الاسفل ورفعت طيزها الى الاعلى ودفعته على زبي بقوة شديدة وما ان نزلت مياهي وضعت يدي حول خصرها وضغطت عليه بقوة بيدي ودفعت زبي بقوة لينزل مائي في اعماق طيزها فقالت لي وهي تضغط بفتحت طيزها على زبي لاتخرجه الان انتظر قليلاً وتضغط عليه بعضلات طيزها وهي تقول آآآه آآآآه ثم قامت بارخاء فتحة طيزها وضغطها على زبي عدة مرات ثم سحبت زبي ببطئ من طيزها وهي تضغط بقوة على زبي بفتحت طيزها وما ان سحبته استدارت لي نهى وحضنتني بقوة وهي ترتعش وقبلتني وقالت احلى نيكة اليوم قذفت مرتين فيها ثم تركتني وقالت لنهاية كنتي تتفرجين علينا ياقحبة فأستدرت لارى نهاية واقفة في باب الغرفة وخرجت نهى ومشت عدة خطوات وقالت لنهاية هل صدقتيني الان فضحكت نهاية وقالت لها لم اتوقع منك كل هذا ومشت مع نهى عدة خطوات ونهى ذهبت الى الحمام مسرعة وهي تمسك طرف لباسها من الخلف لكي لايتلطخ بمياه زبي فأذا نهاية تقف في باب الغرفة وتبتسم ورفعت ثوبها الى الاعلى وكانت لم تلبس اي شئ تحت ثيابها وتبتسم فكانت حلمة صدرها منتصبة وكسها مبلول وكان الشعر نابت منذ فترة قصيرة على كسها فقلت لها تعالي فقالت لا فقلت لها تقربي لكي ارى جسمك اكثر فأنزلت ثوبها الى الاسفل ثم استدارت ورفعت ثوبها الى الاعلى ليخرج طيزها الرهيب الذي كان يزن نصف وزنها ثم انحنت وفتحت بيديها طيزها لتظهر فتحتها المتسعة اللامعة من التصاق مياه كسها بها فتقربت منها بسرعة فقالت ماذا تريد ان تفعل فقلت لها لاتتحركي ووضعت اصبعي الاوسط بين فلقات طيزها وبعبصتها بقوة ثم دفعت اصبعي بقوة في فتحة طيزها فدخل الى آخره بدون اي صعوبة ثم سمعنا صوت من ناحية الحمام فدفعت نهاية بجسدها الى الامام وخرجت الى الخارج في الحلقة المقبلة سأروي لكم كيف نكت نهى في بيتهم ارجو من كل يقرء ان يرد برد بسيط لاجل التواصل ومن تجد في نفسها الشجاعة ان تخبرني كم قذفت وهي تقرء القصة .......... تحياتي __________________ درب الهوى الحلقة الثانية عشرة كنا نتقابل بحجة الدراسة ولكن كانت هناك صعوبات مثل كانت نهى تخلع لباسها وتجلس على زبي وتنزل ثوبها وتجعل نهاية تراقب لنا وكانت نهى تتعذب من هذا الوضع وكنت انا لا استطيع القذف وقالت لي نهى لابد لنا من ان نلتقي في مكان اخر وبعدها قالت لي نهى انها طلبت من والدتها ان تعطينا الدروس لان امها معيدة في كلية الاداب قسم الاجتماع وكانت تحضر للدكتوراه ايضاً وتم لنا ذلك وذهبت مع نهاية الى بيت نهى وقامت والدتها بأعطائنا الدروس ولم نتمكن من فعل اي شئ سوى بعض القبل والاحضان امام نهاية عندما تعطينا امها بعض الاسئلة وتمتحننا بها واثناء كتابتنا الاجابات تخرج والدتها اما الى المطبخ او لشئ آخر بقينا على هذا الحال عدة ايام فقالت لي نهى تعال انت ونهاية غداً قبل الموعد بساعة لان والدها سيكون خارج المنزل في هذا الوقت وقبل ان ترجع امها من الكلية لانها لاتتمكن من التحمل اكثر من ذلك وفي اليوم التالي جئنا حسب الموعد ولم يكن احد في البيت سوى نهى وكانت متلهفة جداً لي وكان لبسها مثير جداً ثوب لونه اخضر به بعض الورود الكبيرة فوق الركبة مربوط بشريط على كتفها وقالت لنهاية اجلسي في الصالة وراقبي لنا الوضع وان رن جرس الباب لا تفتحي قبل ان احضر انا وحضنتني وقالت لي لندخل الى غرفة نوم امي ودخلنا الى الغرفة ونحن متحاضنين ونامت على حافة السرير وسحبتني لها بقوة وذهبنا بقبلة طويلة تورمت شفاهنا من قوتها ويدي تعبث بكسها فقالت لي اريدك ان تعوضني عن الايام السابقة ونكني بكل انواع النيك رفعت جسدي عنها ونزلت الى الارض على ركبتي ومددت يدي لافتح ساقيها فقامت بدفع جسدها الى الامام واتكأت على كعب يدها ورفعت قدمها الى الاعلى قليلاً وقالت لي كم كسي مشتاق للسانك حبيبي فوضعت شفتاي في نصف فخذها من الداخل مصصته وعضضته بشفتاي نزولاً الى ركبة قدمها ثم صعدت بشفتاي الى مابين كسها واعلى ساقاها من الداخل ومصصته وعضضته بشفتاي الى ركبة قدمها ثم وضعت شفتاي في منتصف قدمها من الداخل وعضضته بشفتاي بقوة ويدي تسللت الى لباسها لارفعه من الجانب ليخرج كامل كسها فرفعت قدمها فصعدت بشفتاي فوضعتها في اسفل فلقة طيزها وصعدت بها الى منتصف ساقها وهي تأن وتقول آآآآآه آآآآآآآآه نعم حبيبي مص كل جسدي وعضه كم انا مشتاقة لهذه الحركات ثم وضعت لساني في منتصف كسها ولحسته فصاحت اووووووف اووووووف كسي وترجع رأسها الى الخلف وتنفخ وتعض على شفتيها وتقول لو لم تنيكني اليوم كنت سوف اجن افففففففف ثم سحبت لساني ورفعت رأسي من كسها وقلت لها كم كسك جميل وضربت كسها ضربات خفيفة ثم وضعت ابهامي اصابعي على جانبي كسها وفتحته وبرز بظرها المتورم فدغدغته برأس لساني فشهقت شهقة قوية وصاحت اووووف ثم قمت بلحسه بخفة فدفعت ساقيها الى الداخل وصاحت اففففففففف كسي كسي نار لااحتمل اكثر من ذلك قم واركبني وطفي نار كسي قوم فلم اجيبها وسحبت بظرها بشفتاي بقوة فرفعت احدى قدميها ووضعتها فوق رأسي ودفعتني على كسها فقلت لها ارفعي قدمك من رأسي فرفعت قدمها وان سحبت طرف لباسها وارجعت لساني ولحست مانزل من كسها من مياه غزيرة ثم بلعت ريقي وارجعت لساني لمنتصف كسها ولحست فتحت كسها فصاحت اففففففف اففففففف وارتجفت ووضعت قدميها خلف ساعدي يدي وضغطت عليها بقوة وقالت ارحمني وارحني قووووم واركبني آآآآآآآآآه وارجعت رأسها الى السرير فوضعت بظر كسها بين شفتاي ومصصته بقوة فصاحت وصرخت آآآآآآآآآه وهي ترفع وسط جسدها الى الاعلى ويتصلب جسدها وشعرت بأرتعاشة قدمها كأنه اصابها صعقة كهرباء ثم رفعت رأسها ومدت يديها لاعلى كسها وضغطت عليه وانفتح اكثر من السابق فوضعت كامل كسها بين شفتاي ومصصته بقوة وهي ترتعش وتصرخ بقوة ثم رفعت يدها من كسها ووضعتهم فوق رأسي ودفعتني بقوة لكسها من خلف رأسي وهي ترفع رأسها كأنها تريد ان تجلس وهي تشهق وتقول آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه وانا لااستطيع الحركة من ضغط يديها على رأسي الى ان انزلت كل مياه كسها في فمي وهي تصرخ وترتعش كالسعفة فرفعت رأسي من كسها فرأيتها تتنفس بقوة وكان صدرها يرتفع ويهبط بسرعة وهي مغمضة العينين فوضعت يدي فوق رأسها ففتحت عينيها وابتسمت وقالت لي بصوت مبحوح هل نزلت من كسي مياه كثيرة فقلت لها لقد تبلل كامل وجهي من ماء كسك فضحكت وقالت اريد ان امص لك زبك وتقذف في فمي انت ايضاً فقبلتها من عانة كسها وقلت لها قومي فقامت بتثاقل فسحبتها من يدها بقوة لتقوم من السرير بسرعة وجلست على حافة السرير وتمددت فوضعت يدها فوق زبي من فوق البنطلون وقالت زب حبيبي منتصب بقوة يريد ان يأكل كسي وضحكت وقامت بأنزال سحاب البنطلون وقالت ارفع جسدك لانزل البنطلون فرفعت جسدي وسحبت بنطلوني واللباس معاً لتحت ركبتي ووضعت يدها فوق زبي وهي تبتسم فوضعت اكثر من رأس زبي في فمها وقامت بمصه بقوة وهي تضغط على زبي بشفتيها وعندما تخرجه من فمها يخرج صوت من شدة التحام شفتيها على رأس زبي واعادت هذه الحركة عدة مرات ثم قامت بمص زبي بسرعة وتوقفت واخرجت زبي من فمها وقالت اخلع بنطلونك واصعد الى وسط السرير فأنزلت باقي بنطلوني بقدمي واصبحت عاري من الاسفل ثم دفعت جسدي لمنتصف السرير ونهى ممسكة زبي وتنظر له بشهوة من خلال رؤيتي لها وهي تعض على شفتيها ثم انحنت على زبي وادخلته في فمها ومصته بعناية وانا دفعت يدي لخلف رقبتها وفتحت الرباط المشدود خلفها فأخرجت زبي من فمها ونزل ثوبها ليتدى صدرها الجميل فقامت بتحريك صدرها فأهتز فعصرته بيدي فقالت هل تحبني مثلما احبك فقلت لها احبك اكثر فأنحنت على زبي وقامت بلحسه من الاسفل الى الاعلى وقالت افففف كم احب زبك ثم كررت لحسها لزبي من جميع الجوانب ثم ادخلته بفمها بهدوء الى اكثر من نصفه واطبقت عليه بشفتيها وتوقفت فقمت بدفع يدي من بين قدميها على طيزها وعصرته وهي قامت بمص زبي بسرعة قوية وانا ابعص فتحت كسها مرة وفتحت طيزها مرة ثم قمت بأدخال ابهام يدي في فتحة كسها فزاد ضغط شفتيها على زبي فقمت بدفعه وسحبه بهدوء عدة مرات فأخرجت زبي من فمها ورفعت رأسها وتقول آآآه آآآه فزدت من ولوج وخروج ابهام يدي من كسها فأغمضت عيانها وضغطت بيدها على زبي وتقول آآآآه آآآآآه وفعت طيزها الى الجانب لتسهل لي دفع ابهامي اكثر في كسها ثم انحنت على زبي وادخلته لمنتصفه ومصته بسرعة ورفعت طيزها الى الاعلى وانا قمت بتحريك ابهامي دائرياً وهو في داخل كسها فأخرجت زبي من فمها ويدها تصعد وتنزل عليه بقوة وسرعة ثم لفت رأسها ناحية يدي وشهقت وقالت اوووي اووي آآآه آآآه ثم لحست رأس زبي وقالت لي لااستطيع التحمل اكثر نكني فضربتها بقوة على فلقت طيزها وارتجت من قوة ضربتي وقلت لها قومي لكي اركبك فقامت بسرعة وخلعت ثوبها وقالت لي ابقى على وضعك اريد ان اجلس على زبك وانزع باقي ملابسك فقمت بنزع مابقي من ملابسي ثم جلست فوقي واعطتني ظهرها ومسكت زبي ووضعته بين شفاه كسها وقالت اوووف وعضت على شفتيها ثم ادخلت زبي في كسها ونزلت عليه بهدوء الى ماقبل نهايته فوضت يداي على خصرها وقمت برفعها عن زبي وانزلتها فمدت يداها الى الخلف واتأكن بهم على صدري وقامت بالصعود والنزول على زبي بسرعة اكثر وهي تقول آآآه آآآه وانا اساعدها بالنزول والصعود على زبي الى ان قذفت و خارت قواها فقامت من على زبي ورمت بنفسها في حضني فضممتها بقوة وقبلتها عدة قبلات فقالت لي لو تعرف كم نزل ماء من كسي فقلت لها اريد ان انيكك من طيزك وانتي نائمة على بطنك فأعطتني ظهرها وقالت لا تنكني اليوم من طيزي اكمل في كسي فقلت لها هل تريدين ان اقذف في داخل كسك فقالت لا عندما تشعر بالقذف قل لي اريدك ان تقذف في فمي فقمت بوضع زبي في كسها فرفعت قدمها قليلا لكي يدخل زبي بأكمله في كسها ودفعت يداي على صدرها وحضنتها من الخلف وانا ادفع زبي واخرجه بسرعة الى ان حانت قرب نزول مياه زبي فقلت لها قومي سوف اقذف فقامت بسرعة ومسكت زبي وجثت على ركبتيها بين قدمي وادخلت زبي في فمها ومصته بقوة وسرعة وانا ارفع جسمي وانزله فحين شعرت بنزول مياه زبي رفعت رأسي عن الوسادة ووضعت يداي على رأسها وانزلته بقوة على زبي الى ان افرغت كل مياه زبي في داخل فمها وهي تسعل من الاختناق ثم رفعت يدي عن رأسها وارجعت رأسي الى السرير فقامت وهي تضع يدها على فمها وتقح بقوة ثم قالت لي انت مجنون لقد اختنقت كدت ان اموت بمياه زبك الغزيرة لم اراك تقذف بهذه الكمية من قبل فضربتها على فخذها بقوة وقلت لها كله من كسك يامنيوكة فضحكت وقالت هو كسي لو زبك فقلت لها كسك الحار فقالت كسي حار قلت لها نعم فقامت ووضعت كسها على فمي وقالت انكوي بنار كسي فأخرجت لساني ولحست كسها وقلت لها سوف ابرده بلساني ثم عضضت كسها بأسناني بقوة فصاحت اوي وقامت من فوقي وهي تضحك ثم لبسنا ثيابنا وخرجنا من الغرفة فرأينا نهاية تنظر لنا وهي فاتحة فمها متعجبة مما رأت من نيكتنا ثم دخلت الى الحمام وغسلت زبي ونهى غسلت فمها ثم قمنا بالدراسة حوالي اكثر من عشرون دقيقة فجاء ابو نهى وسلم علينا وتوجه الى غرفة النوم وقال لنهى احضري لي الغداء وبقينا انا ونهاية في الغرفة لوحدنا في الحلقة المقبلة سأروي لكم ماحصل بيني وبين نهاية ارجو من كل يقرء ان يرد برد بسيط لاجل التواصل ومن تجد في نفسها الشجاعة ان تخبرني كم قذفت وهي تقرء القصة .......... تحياتي __________________ درب الهوى الحلقة الثالثة عشرة وبقينا انا ونهاية في الغرفة لوحدنا (نهاية سمراء طولها متوسط صدرها متوسط ومنتصب وحلمتها عريضة ومنتصبة بنية اللون ولها خصر نحيف جداً ولها طيز عريض ومدور يزن نصف وزنها وفتحته بنية ومتسعة كثيراً وعانتها منحدرة على كسها وكسها طويل ومنتفخ كأنه كبة طويلة ويتوسطه بظر احمر داكن ينزل لمنتصف فتحة كسها وسيقانها ممتلئة ومقوسة) فقلت لنهاية كنتي تتفرجين علينا فضحكت وقالت نعم فوضعت يدي فوق فخذها وقربت فمي من فمها فأرجعت رأسها الى الخلف وا��تسمت فقلت لها لاتخافي نهى مشغولة مع ابيها ومددت فمي والتهمت شفتيها ومصصتها بقوة فضمتني لجسدها بقوة ووضعت يدها حول رقبتي فرفعت ثوبها الى الاعلى وممدت يدي ووضعتها فوق كسها وعصرته فضغطت بقوة اكثر على شفتاي فأدخلت اصبعي من جانب اللباس ففتحت نهاية قدميها ليسهل لي دفع اصبعي للعب في كسها وما ان بدئت بمداعبة بظرها بأصبعي غصت وتشنج جسدها وزدت من ضغط شفتاي على شفتيها وهي بدئت بحركة قدميها ودفعهم على اصبعي بقوة وبدئت بعض شفتاي بأسنانها فسحبت شفتاي من شفتيها وقلت لها قومي بسرعة فنهضت ومشت الى باب الغرفة واغلقتله الى ماقبل نهايته ومدت يدها ورفعت ثوبها وانزلت لباسها الى الاسفل وقالت لي تعال بسرعة وهي تحرك طيزها الى الجوانب وتنظر لي بشهوة فتقدمت وانا امسك زبي بيدي فقالت لي بلل زبك فقمت بوضع لعابي على زبي ووضعته بين فلقات طيزها ثم انزلته لكسها وفرشته به فعضت على شفتيها وصاحت اوووف اوووف ودفعت طيزها على زبي فقمت بوضع رأس زبي على فتحة طيزها فأنحنت نهاية الى الاسفل فدفعت زبي ببطئ لاكثر من منتصفه بهدوء ونهاية ترفع رأسها الى الاعلى وقالت آآآه آآآه لتوجعها ثم وضعت يدي على خصرها وسحبت زبي ودفعته بهدوء عدة مرات وبدا انسيابه بالدخول والخروج اسهل وزادت سرعتي قليلاً ��أستدارت برأسها لي وابتسمت فضربتها على فلقة طيزها فأرتج من ضربتي فقامت هي بدفع طيزها على زبي وتحريكه للجوانب وزاد اندماجها معي وهي تدفع بطيزها على زبي بقوة وتقول اففف اففف ادفعه كله كله بقوة فقمت بدفع وسحب زبي بسرعة وقوة وانزلت يدي من خصرها الى منتصف فلقات طيزها وانا اعصره بقوة كلما دفعت زبي بطيزها بقوة ثم سحبت نفسها من حضني وجلست على الارض بوضع القرفصاء والصقت رأسها بالارض ورفعت طيزها الى الاعلى وقالت انا ارتاح لهذا الوضع اكثر فركبت على طيزها ودفعت زبي بقوة لاخره فصاحت آآآآه انا احس بزبك يدخل اكثر الان نيكني بقوة آآآي آآآآي وبدا ارتطام افخاذي بطيزها يصدر اصوات عالية فقللت من سرعتي لكي لايسمع احد فرفعت نهاية رأسها من الارض واستدارت لي وقالت اثبت لاتتحرك دعني انا انيك زبك بطيزي فقامت بتحريك طيزها ودفعه على زبي وسحبه وهي تنتشي من المتعة من هذه الحركة وقالت كم تمنيت ان تنيكني ولكنك تخاف من نهى فقلت لها انا لا اخاف ولكن لا اريد المشاكل مع نهى فقالت كيف ستعرف نهى فقلت لها انتي عملت مشكلة في السابق مع اخلاص فقالت نهاية: اخلاص عاندتني وانتقمت منها.. وقمت بدفع كفا يدي على صدرها ومسكته وعصرته فقامت نهاية برفع ثوبها الى الاعلى واخرجت صدرها من تحت الستيان وقالت نيكني واعصر صدري بقوة فقمت بمسك صدرها بقوة وانا ادفع زبي واسحبه من طيزها فزاد انينها بصوت هامس لكي لايسمعها احد واعوجت رقبتها الى الجانب ونزلت برأسها بسرعة الى الارض ودفعت طيزها بقوة الى الاعلى على زبي بحيث صعب اتزاني وانا ادخل زبي واخرجه من طيزها فقلت لها يبدو انك قذفتي فقالت نعم وهي تلهث فقلت لها بهذه السرعة فقالت كانت كبتي واقفة في رأس كسي وما ان نمت تحتك نزلت بسرعة وقوة فتوقفت قليلاً ومازال زبي بداخل طيزها لفترة قصيرة لكي ترتاح نهاية ثم رفعت نهاية رأسها من الارض وقالت اكمل نيكي لم يبقى لنا وقت وحركت طيزها ورقصته بحضني وقمت بدفع زبي وسحبه وهي تتموج تحتي ثم قالت لي ان اردت ان تقذف اقذف في فمي فقلت لها تحبين ذلك فقالت نعم وما ان شعرت بقرب نزول مياه زبي قلت لها سوف اقذف فقالت لي اسحب زبك من طيزي بسرعة واستدارت لي ومسكت زبي وادخلته بسرعة لمنتصفه في فمها ومصته بسرعة وما ان نزلت مياه زبي في فمها ضغطت بقوة على رأسها لكي يدخل زبي كله في فمها وبعد ان اكملت قذف كل مياه زبي في فمها رفعت يدي من فوق رأسها فرفعت نهاية عينها لي وهي تبتسم ومازال زبي في فمها فرأيت حركة لوزة رقبتها بالتحرك لبلعها ماقذفت في داخل فمها ثم قامت بلحس زبي من كل انحائه ولحست كل مالتصق به من مياه ثم باست رأس زبي وقالت كم تمنيت زبك ان ينيكني ثم ادخلته داخل بنطلوني بيدها ورفعت السحاب لي وعصرت زبي بقوة بيدها وقالت لحد الان زبك واقف دعه ينام لكي لاتحس بنا نهى وبعدها قلت لها اريد ان نتقابل مرة اخرى فقالت اين فقلت لها عندي في المكتب والمكان أمان فقالت ومتى تريدني فقلت لها حددي انتي الوقت فقالت بعد غد او بعده واعطيتها رقم هاتفي لكي تتصل بي في الحلقة المقبلة سأروي لكم كيف تطورت علاقتي بأم نهى واسمها منال ارجو من كل يقرء ان يرد برد بسيط لاجل التواصل ومن تجد في نفسها الشجاعة ان تخبرني كم قذفت وهي تقرء القصة .......... تحياتي __________________ درب الهوى الحلقة الرابعة عشرة وازداد حصار نهى لي من جراء شكها بأني نكت صديقتها نهاية وقربتني لها اكثر من السابق وزادت علاقتي بوالدتها اكثر من مذاكرتها لنا الدروس وطلبت مني الخروج معها الى بعض الاماكن النائية الفقيرة وبعض المناطق الريفية لاجل تجميع المعلومات لانها كانت تحضر رسالة الدكتوراه في المجتمع العراقي وزادت علاقتي بها كثيراً وكلما ارادة الخروج لمكان لم تعرفه تطلب مني مرافقتها وتسبب لي ذلك بعض الصعوبات لاني لم استطع الانفراد بنهى مثل السابق فكانت ان لم تراني كل يوم تزعل مني وتطورت العلاقة بيننا اكثر من خلال اسئلتها لي عن الحب والعشق وما يمر به الشاب في هذه المرحلة من حياته وحدثت المفاجاة التي لم اتصورها عندما سالتني سؤالا محرجا بأني هل مارست الجنس فقلت لها بحياء نعم مارست مع بنت جيراننا قبل مدة فقالت لي هل هي متزوجة فقلت لها كلا فقالت كيف مارست معها فقلت لها من الخلف فضحكت وقالت من يراك لا يصدق ما تقوله فقلت لها لماذا فقالت لانك هادئ وعاقل ومتزن وانا كنت اراقبك حين انحني او ارفع يدي ويبان تحت باطي وجزء من صدري فضحكت وقلت لها يعني كنتي تتعمدين ذلك فقالت نعم فقلت لها حرام عليك لانك كنتي تحرقيني بنارك فضحكت وقالت لا ولكن لارى رد فعلك فقلت لها رد فعلي داخلي فقالت كيف ضحكت وقلت لها يعني انك لم تفهمي ما اقصد فقالت يعني كيف بداخلك فقلت لها افهمي الشاب عندما يحتصر ماذا يفعل فقالت ها فهمت يعني تمارس ...... وسكتت فقلت لها نعم وبعد هذا الكلام الذي دار بيننا استنتجت بأنها تريدني ان انيكها اوأنها ربما شاكه بي وبنهى وتحذرت منها كثيراً وقلت لنهى اعتقد ان امـك تشك بعلاقتنا فقالت لي نهى لا اعتقد فقلت لها الم تسالك عني اسئلة غير اعتيادية فقالت كلا هل سالتك عن شئ يخصنا فقلت لنهى يجب ان لانلتقي ويحدث ما لم يكن في الحسبان فقالت نهى لا تهتم لهواجسك فقلت لها كيف لا اهتم هل نسيتي بأني فتحتك وان علمت امـك بذلك ستكون مشكلة كبيرة لي ولك وقررت ان لا اذهب لبيتهم ولكني لم احتمل لاكثر من اسبوع وذهبت لبيتهم بوقت اعرف به بان منال وحيدة في البيت وعندما وصلت لبيتهم وكانت من فتح لي الباب واول ما رأتني فتحت فمها كأنها متعجبة من غيابي ثم قالت لي ادخل يا هزام اين كنت هذه المدة الم تعلم بأني اعتمد عليك في بحثي فقلت لها بأني كنت مريض فقالت سلامتك من اي شئ مريض فقلت لها عندي التهاب في الامعاء فقالت وكيف حالك الان فقلت لها الحمد للـه تحسنت كثيراً ثم دخلت الى المطبخ وجائتني بقدح عصير وعند انحنائها لتعطيني العصير كان اكثر من نصف صدرها واضح لي ونسيت كل هواجسي وخوفي منها وقلت اتقوا اللـه حرام فأنتبهت لي وضحكت وقالت لم اكن اقصد ولكن لماذا حرام الم ترى صدر امرأة من قبل في الحقيقة او الافلام او الصور اياها وكانت تقصد الصور الخلاعية فقلت لها ليس بهذا الجمال فقالت يعني صدري جميل فقلت لها لم ارى بحياتي مثل كبر صدرك فقالت هل تريد ان تراه وهي تمد يدها وتدخلها في الفتحة الموجودة في ثوبها واخرجت صدرها لي واااو كم كان صدرها كبيراً وواقف وحلمتها واقفة ثم قالت ما رأيك وعينها على زبي الذي رفع بنطلوني الى الاعلى فقلت لها ما اجمله واروعه فانحنت بصدرها على فمي وقالت ارضع من صدري لتكون ابني ففتحت فمي وهي ادخلت حلمة صدرها في فمي وقالت ارضع ارضع فقمت بضغط بشفتاي على حلمة صدرها ومصمصتها برفق فقالت مص بقوة فضغطت بشفتاي بقوة ورفعت يداي ومسكت صدرها من الجوانب وقمت برضع صدرها بقوة وهي بدات بالأشتعال ورفعت رأسها وهي مغمضة العينين وتقول اففف اففف وتنفخ وعندما رأيتها بهذا الوضع تجسرت ومددت يدي من تحت ثوبها وادخلها بين فخذيها ففتحت قدميها قليلاً لكي يسهل لي مسك كسها وما ان وضعت يدي فوق كسها صاحت آآآآآآآآه طويلة وسحبت صدرها من فمي فضغطت بقوة على كسها الذي كان اكثر من كف يدي فقامت منال برفع ثوبها الى الاعلى وقالت هل تريد ان ترى كسي ايضاً فقلت لها نعم فأنزلت لباسها الى اسفل كسها فكانت بطنها نازلة عليه ولم اره جيداً لانه كان قريب من وجهي فرفعت بطنها الى الاعلى ورأيت كسها الكبير المدبب وهو عرقان من سوائله فقالت ما رأيك بكسي فقلت لها كبير جداً قالت الا تحب الكس السمين فمددت لساني الى كسها وقلت احبه ووضعت لساني فوق كسها ولحسته فصاحت بصوت عالي اتحب لحس كسي فضغطت بشفتاي وعضضت كسها بقوة من عدة اماكن فلم تستطيع الوقوف والسيطرة على جسدها فقالت دعني اجلس والحس لي كسي كم انت ممتع حبيبي وجلست بجانبي ونزعت مابقى من لباسها ثم رفعت ثوبها وما تحته الى الاعلى ونزعتهم (منال طويلة بيضاء ممتلئة وشعرها اشقر وصدرها كبير ومنتصب وحلمتها وردية واقفة وبكبر حبة العنب وبطنها منتفخة من الاسفل وخصر جميل يعطي لجسدها روعة واناقة وعانتها منتفخة وكبيرة وكسها كبير وسمين ولم استطع ان امسكه كله بكف يدي من كبره وسمنه وتدببه وسيقانها طويلة ومقوسة وطيزها مااجمله كبير وعريض ومدور دوران فضيع والفتحة بين فلقات طيزها كبيرة ) ثم وضعت يدها تحت ابطي ورفعتني وقالت قم والحس كسي لماذا انت جامد لاتتحرك قمت مثل المخروع وجلست بين قدميها وهي ارجعت رأسها للخلف ورفعت قدميها وضغطت على كانت كسها لكي يبرز كسها وينفتح اكثر وقالت الحس كسي وطفي ناره التي اشعلتها فأجرت لساني ووضعته اسفل فتحت كسها التي كانت متجمعة فيها مياه كسها الغزيرة ولحستها فصاحت افففف اففف ثم مددت يدي ووضعتها بجانب شفرات كسها المنتفخة وضغطت عليها لينفتح كسها اكثر فأدخلت لساني ودخل معه بين شفرات كسها وقمت بلحس ولعقل مانزل من كسها من مياه وهي تصرخ وتتلوى وتضغط بعضلات طيزها بقوة من جراء محنتها الشديدة وانا التهم بشفتاي كل ما استطعت من التهامه من لحم كسها وهي ترتفع وتهبط من على الكنبة وتشد بشعر رأسي مرة ومرة تضغط عليه بقوة ليتصق لساني ووجهي في كسها بقوة اكثر الى ان شعرت بلاختناق ومياه كسها اغرقت وجهي وتركت كسها ووضعت يداي على ركبتيها وانا ارفع رأسي لاراها مغمضة العينين تلهث وتتنفس بصعوبة فضربتها على فخذها لتنتبه لي ففتحت عيناها وابتسمت وقالت بصوت متعب ماالذي فعلته بي من اين تعلمت كل هذا فوقفت امامها واخرجت زبي ومسكته وقربته من فمها فأخرجت لسانها ولحست مقدمة رأسه لحسات خفيفة فدفعت زبي للامام لكي تدخله بفمها فرفعت عينها لي وابتسمت ومدت يدها ومسكت زبي وفتحت فمها وادخلت رأسه ومصته بقوة ثم اخرجته من فمها ولحست جوانبه من الاعلى الى الاسفل ومن الاسفل الى الاعلى ثم ادخلته لمنتصفه بفمها وقامت بمصه بأهتمام اكثر من السابق فتسللت يدي الى صدرها وعصرته وفركته وهي مندمجة مع زبي بكل حواسها حيث قامت بعض جوانب زبي بشفتيها ولحسه الى ان رفعت يدي من صدرها ونزلت على ركبتيها الى الارض ودفعتني من باطن قدماي لافتحها لها وانزلت رأسها الى مابين قدماي ورفعت بيها زبي الى الاعلى واخرجت لسانها ولحست خصيتي من الاسفل عدة مرات ثم ادخلت احدى خصياتي بفمها وقاكت بالضغط عليها بشفتيها بقوة وتخرجها من فمها وترفع عينها لي وتبتسم وترجعها مرة اخرى بفمها وتمصها بقوة اكثر ثم ادخلت خصيتي الثانية بفمها ومصتها بعناية اكثر من السابقة وزبي يتصلب اكثر من السابق وكادت عروقه ان تنفجر من عملها ومن احتصار بولي بداخل زبي فقلت لها سوف ابول بفمك لاني محصور جداً فقالت لي اذهب الى الحمام وتبول وانا انتظرك في داخل الغرفة فدخلت الى الحمام وتبولت بصعوبة ثم دخلت عليها في الغرفة فرأيتها جالسة في وسط السرير وممددة قدميها الى الامام فقالت لي اخلع ثيابك فخلعت ثيابي بسرعة وصعدت الى السرير ودخلت بين قدميها فمدت فمها لفمي ووضعت يدها خلف رأسي وتشابكت شفتينا بقوة م��لذذين بمص الشفاه واللسان وهي تنزل يدها من خلف رأسي على ظهري وتنزل ظهرها الى السرير وانا انحني معها الى ان وضعت رأسها على الوسادة فرفعت جسمي عنها وسحبت قدميها ورفعتهم الى الاعلى ونمت فوقها ومصصتها من شفتيها بقوة وهي تحرك كسها على زبي ودخل في كسها بدون اي تدخل منا فوضعت يدها اسفل ظهري وتدفعني لها بقوة لادخل كل زبي في كسها فرفعت قدميها اكثر وانا ضغطت بجسدي ودخل كل زبي في كسها وهي قامت بمد يديها من تحت يداي ووضعتهم خلف ظهري وحضنتني بقوة ودفعت لسانها في داخل فمي والتصق بلساني فقمت بسحبه بشفتاي ومصصته بقوة وانا ادفع كل جسمي واسحبه وهي تندفع للامام كلما سحبت زبي وترجع للخلف كلما دفعت زبي وزاد تدفق المياه من كسها بحيث انزلق زبي من كسها عدة مرات فقالت لي اعطني بعض المناديل الورقية لامسح كسي فرفعت جسدي عنها وناولتها المناديل فرفعت جسدها ومسحت كسها ونشفته من المياه ثم مسحت زبي وهي تقول اتصدق انا لم انزل مثل كثرة هذه المياه بحياتي كلها وااو كم انت لذيذ ورائع وحنين ورومانسي وانا احرك كف يدي من اعلى فخذيها الى ركبتيها ثم رفعت قدميها الى الاعلى فقالت لي وهي تمد يدها بالمناديل التي مسحت بها كسها وتقول امسح انت بيدك كسي ونشفه لكي يحس كسي بزبك اكثر اخذت منها المندايل ومسحت داخل كسها وشفراته ونشفته من الداخل ثم رفعت قدميها الى الاعلى ثم ادخلت زبي بيدي في كسها ودفعته بقوة لاخره وقمت بسحبه ودفعه بأنتظام وسرعة متوسطة وهي تقول أففف وتحرك يدها من اعلى ظهري لاسفله وتدفع كسها بقوة على زبي وتأن وتأفف بصوت مستمر وانا مستمر وبدون توقف بدفع زبي وسحبه بسرعة متناسقة مع حركتها ثم همست بأذني وقالت لي اريد ان اركب على زبك لكي تنزل مني القذفة القوية لانها على الوشك النزول فقمت من فوقها ونمت مكانها وركبت فوق زبي ودفعت بأصابعها زبي بأتجاه فتحة كسها ونزلت عليه بهدوء الى ان دخل بكل تفاصيله في داخل كسها ثم انحنت على صدري وقبلتني من شفتاي وبدات بالصعود والنزول بهدوء كأنها تتذوق زبي بكسها ثم بدات سرعتها وتلهثها بالزيادة وانا ادفع جسدي الى الاعلى كلما نزلت على زبي واسحبه كلما رفعت كسها عن زبي ومن كثرة المياه النازلة من كسها وسرعتنا انزلق زبي من كسها فقالت لي واي من كسي كم انزل من مياه واغرق زبي فرجعت الى الخلف قليلا وقالت سوف انشف زبك بصدري ووضعت زبي بين صدرها وضغطت به على زبي ونشفت المياه التي التصقت به من جراء فيضان كسها فدفعتها من كتفعا لترجع وتجلس على زبي وتدخله بيدها في كسها وجلست عليه وبدات بحركة طيزها الى الجوانب ووضعت يديها فوق صدري وفركته وانا اضع يدي على بطنها وافركها من الاعلى الى الاسفل والى الجوانب فقامت بتوزيع المياه التي التصقت بصدرها من زبي وفركته به صدرها وكتفها ورقبتها وهي تقول دودتي لم تنزل وكسي انزل كل هذه المياه ان نزلت مني الدودة سوف اغرقك بمياه كسي فدفعت زبي بكسها وقلت لها افرغي كل مياه كسك على زبي حبيبتي فقالت بلل يدك بماء كسي ومرغها على جسدي فدفعت يدي الى كسها وهي رفعت جسدها قليلا لادخل يدي وابللها من ماء كسها ثم ادخلت يدي الآخرى وبللتها ومرغتها على انحاء بطنها وصدرها وهي تضع يدها فوق صدرها وتعصره وهي تتحرك فوق زبي ثم انحنت على صدري ووضعت يدها على السرير بجانب صدري وبدئت بالصعود والنزول على زبي ثم قامت بدفع كسها الى الامام والخلف تحك عانتي بكسها وكل زبي مدفون في داخل كسها فرفعت يداي وعصرت صدرها فصاحت افففف اففف اعصرهم اقوى ثم قامت من فوقي وانحت على السرير وعملت وضع الحصان فصرت خلفها ومددت يدي ووضعتها بين فلقات طيزها ابعبص مابين كسها وفتحة طيزها فحركت طيزها ورقصته ففتحت فلقات طيزها ودفعت اصبعي الاوسط في كسها وبللته ثم قمت بدفعه في فتحة طيزها الوردية المتسعة فقالت لي ماذا تريد ان تفعل فدفعت اصبعي لاكثر من منتصفه في داخل طيزها فصاحت آآآآي فقلت لها اريد ان ادخل زبي في طيزك فقالت لا لا ليس الآن ادخل زبك في كسي بسرعة فأدخلت زبي في كسها بقوة لآخره وسحبته ودفعته بقوة اكثر وهي تصيح آآآي آآآي وصدرها يتقدم ويرجع من حركة زبي وهو يدخل ويخرج من كسها وهي دائمت القول آآآه آآآآه وتدير وجهها للجوانب من نشوتها الى ان زاد تراقصها في حضني وهي تقول ادفع زبك بقوة بقوة انا بقذف آآآآي وانا ايضاص كنت قد شعرت بنزول مياه زبي وقلت لها وانا ايضاً سوف اقذف فزاد صراخها ودفع طيزها ورفعه على زبي الى ان نزلت كل مياه زبي في داخل كسها الملتهب والتصق صدري بظهرها فمدت يدها ووضعتها خلف ظهري وتدفعني بقوة وهي تنزل جسدها على السرير وتنام على بطنها وانا حضنتها بقوة من صدرها واعصره بكل ما أوتيت من قوة ونحن نلهث ونتنفس بسرعة وشفتاي تلتصق بمنتصف رقبتها الى ان هدئنا وارتحنا فقمت من فوقها وتمددت بجانبها فدفعت بجسدها ووضعت رأسها على صدري وهي تقبله قبلات قوية تعبر بها عن امتنانها لي بهذه النيكة التي لم تكن ولا في الخيال لا بالنسبة لي ولا لها لانها قالت كاني لم اذق طعم النيك من قبل فوضعت يدي خلف رقبتها وقبلتها من رأسها وقلت لها وانا ايضاً لم لم اتذوق مثل هذه النيكة كأني في حلم ويدي تنزل على ظهرها الى ان وصلت فلقة طيزها وعصرتها بقوة فقالت هل ستمتع طيزي مثل ما متعت كسي فقلت لها لقد جنني طيزك فقالت لي طيزي ايضاً تجنن على زبك ويريد ان يذوقه فقلت لها كم هو رائع طيزك وانا ادفع اصبعي الاوسط في فتحت طيزها فقالت قوم لنغتسل ونرتاح قليلاً ونتغدى وبعدها نتنايك قمنا واغتسلنا وقالت البس هدومك ان دخل احد لايشك فينا وبعد ان اكلنا حدث ما لم يكن في الحسبان اذا جاء زوجها على عادته ان يحضر في هذا الوقت وعند خروجي من بيت منال وانا اتمشى في الطريق ورأيت يسرا وعند رؤيتها لي جائتني بسرعة وطلبت مني رقم تلفوني لاجل حل مشكلتها مع رائد (في الحلقة المقبلة ستعرفون ما دار بيني وبين يسرا) ارجو من كل يقرء ان يرد برد بسيط لاجل التواصل ومن تجد في نفسها الشجاعة ان تخبرني كم قذفت وهي تقرء القصة .......... تحياتي __________________ درب الهوى الحلقة الخامسة عشرة اتصلت بي يسرا وطلبت مني ان نتقابل بخصوص مشكلتها مع رائد وترجتني لكي ان اتوسط بينها وبين رائد لانفصالهم بسبب لمياء اخت زوج اخت رائد وقلت لها ان الامور بينهم تطورت كثيراً ولا اعتقد انه سوف يتركها وقالت لي ليس لدي الوقت الآن لاكلمك لاني اتصل من بيت اهلي وعندما نتقابل استطيع ان اكلمك بحرية اكثر فقلت لها اين نتقابل فقالت اي مكان فقلت لها انتظرك عند مدخل الشارع الذي فيه يسكنون اهلها فقالت لا انتظرني بعد غداً في العاشرة صباحاً في المكتب وجاءتني حسب الموعد وتكلمنا بخصوص رائد وعلاقته بلمياء وصارحتها بأن رائد فتح لمياء ولا اعتقد انه سوف يترك لمياء فلطمت رأسها عند سماعها برائد فتح لمياء وقالت كيف ��ذه القحبة تركته يفتحها وبكت وقالت انا الآن حامل منه وليس من زوجي وانا اعطيته كل شئ تعطيه المرأة للرجل وغدر بي وندبت حظها العاثر مع زوج سكير وبخيل ودائم الضرب لها وبين حبيبها الذي غدر بها فحاولت تهدئتها وقلت لها اتركي كل شئ وتفرغي لبيتك واطفالك وانتي امرأة متزوجة وقد اخذتي من الحياة نصيبك فلم تستوعب كلامي فأرادت ان تغريني بحيث ان اضغط على رائد ويترك لمياء ويرجع لها وانها سوف تتوسط بيني وبين اخلاص لنرجع ثانية فقلت لها انا لم اطلب من اخلاص ان تكون علاقة معي وانتي ورائد توسطتم بيني وبينها وهي رجعت لصديقها القديم وانا كنت اعرف بأنها سوف ترجع له فقالت كيف وانا سمعت بأنك انتقمت مني وانت السبب بترك رائد لي فقلت لها انا لا اعرف لمياء وما مصلحتي بذلك فقالت لتنتقم مني لانك اعتقدت بأني اخبرت اخلاص عندما رأيتك تنام مع سعاد واختـها انا لم اخبر اخلاص بذلك لاني كنت اعرف بأن سعاد تريدك ان تنام معها وقلت لها ومن اين تعرفين ذلك هل سعاد اخبرتك بذلك فقالت نعم لانها قالت لي ذلك وقلت لها لاتفعلي ذلك معه لأنه صديق اختي فقالت لي لو كان صديق اختي وليس اختـك لما تركته فقلت لها انا لم يكن لي اي دور في علاقة رائد بلمياء فسكتت ودموعها بدات تنزل من عينيها ثم قالت انا احبه كثيراً قل لي ما افعل سوف اجن من كثرة التفكير به قلت لها لا اعرف انتظري بعض الوقت ربما يعود لك فقالت انت تستطيع ان تؤثر عليه ولكنك لا تريد ان تفعل ذلك فقلت لها سوف اتكلم معه واحاول ان افعل ما تريدين ثم سحبت ورق كلينكس ومسحت دموعها فمسكت يدي وقبلتها وقالت اعطيك اي شئ تريده فقط ارجع لي رائد حتى وان اردت ان تنام معي فلا مانع لدي مقابل ذلك فقلت لها قومي واذهبي لبيتك انا لم افكر بذلك مطلقاً فقالت انا اتكلم بجد ولم امازحك فقلت لها اتركي هذا الموضوع فقالت مالك لا تصدقني ومدت يدها على زبي وعصرته وقالت لندخل الى غرفة النوم فقلت لها يبدو انك ممحونة كثيراً فقالت انا لم امارس الجنس منذ شهرين مع رائد وزوجي وصلني مرة واحدة فقلت لها ان كنتي تريدين ان انام معك لاجل المتعة انا موافق ولكن اذا كان ثمن الوساطة بينك وبين رائد فأنا لا اوافقك فقالت لندخل الى غرفة النوم واحسبها كما تشاء (يسرا شعرها اشقر بيضاء مرصوصة صدرها كبير ومتدلي وبطنها عريضة وفيها بعض الانتفاخ وعانة كسها كالجبل وكسها كبير ومنفوخ وشفراته كبيرة وبظرها متوسط الحجم ولونه وردي وسيقانها ممتلئة ومدورة وطيزها كبير ومدور ممتلئ باللحم) وعند دخولنا الغرفة نزعت كل ملابسها ورأيت بطنها المنتفخة فقلت لها انتي بأي شهر من الحمل الآن فقالت انا في الشهر السادس فقلت لها بعد ثلاثة اشهر ويصبح رائد اب فقالت اي اب وهو تركني لقد اخذني الى دكتورة السونار وعملت فحص نوع الجنين وتبين بأنه ولد وهو فرح كثيراً وقال سوف اسميه ..... فقالت انزع ملابسك ماذا تنتظر فقمت بخلع بنطلوني وهي جلست على حافة السرير وتقدمت لها فمسكت زبي المنتصب وعصرته بقوة وقالت لي منذ كم لم تمارس فقلت لها منذ يومين فقالت هل نمت مع سعاد مرة اخرى فقلت لها لا فقالت مع من اذن فقلت لها لاعليك مع من نمت وابتسمت لي واخرجت لسانها ولحست رأس زبي بهدوء ثم نزلت بلسانها لاكثر من منتصف زبي تلحسه ثم ادخلت رأس زبي بفمها ومصته بعناية كأنها تتذوقه وقامت بمص زبي بسرعة اكثر وهي تدخله مع كل مصة لاكثر مما كان عليه في المرة التي قبلها الى ان بلعت كل زبي وضغطت عليه بشفتيها ولسانها يداعبه بهدوء ثم اخرجت زبي من فمها وانزلت رأسها واخرجت لسانها ووضعته اسفل خصيتي وقالت افتح قدمك اريد ان امص خصيانك فأنا فنانة بمص الخصية واحب مصها كثيراً وقامت بلحس خصيتي من كل جوانبها ثم تركت زبي الذي كانت تمسكه بيدها وقالت لي امسك زبك وارفعه الى الاعلى وعملت لها ما ارادت فقامت من السرير وجلست على ركبتيها على الارض وادخلت خصيتي بفمها ومصتها بشراهة تمصها وتخرجها من فمها وترجعها مرة اخرى بفمها وكان يخرج صوت من فمها عندما تسحب شفتيها من خصيتي ثم قامت بلحس خصيتي الآخرى عدة مرات ثم ادخلتها بفمها ومصتها بقوة شديدة اكثر من الخصية السابقة فتألمت من ذلك وقلت لها لقد اوجعتيني فأخرجت خصيتي من فمها ورفعت عينها لي وهي تبتسم وقالت الم اقل لك بأني فنانة في مص الخصية ثم انزلت رأسها الى مابين قدمي ويدها تدفعني من جانب فخذي ولحست مابين خصيتي وطيزي فأثارني ذلك بشدة ثم فتحت فمها كله وادخلت خصيتي الاثنتين بفمها ومصتهم بقوة ثم اخرجتهم من فمها وقامت بلحس منتصف فخذي ويدها تمتد على زبي لتمسكه بقوة ثم انتقلت الى فخذي الاخر ولحسته فقلت لها قومي فقامت ونامت في وسط السرير وفتحت قدميها وصعدت انا وجلست بين قدميها ويدي تمتد على كسها المنتفخ وداعبته بأصابعي فصاحت اففف اففف فقلت لها افتحتي قدمك اكثر لكي الحس لك كسك فأبتسمت والفرحة ملئت وجهها وقالت اي حبيبي الحس كسي المظلوم لانه متعود على اللحس قبل النيك فأنزلت رأسي واخرجت لساني وهي تنزل يدها وتضغط بها على كسها لينفتح اكثرووضعت لساني في وسط كسها ولحسته بخفة فأرتجفت كالسعفة وصاحت اففففففففف طويلة وبدء لساني يتحرك على كسها من كل جوانبه وهي تصيح وترتعش وتتلوى من المحنة وانا لم اترك مكان من كسها الا لحسته ثم قمت بلحس ماحول بظرها دائرياً فقامت بالضغط بيدها على كسها بقوة اكثر ليتقدم بظرها المنتصب وتتلقفه شفتاي وتمصه بخفة فسرعان مابدئت المياه تنزل من كسها وبغزارة ثم اخرجت بظرها من بين شفتاي ولحسته من مقدمة رأسه بتلذذ وهي كانت ترتعش وتصرخ وترفع طيزها الى الاعلى مرة ومرة ترفع احد قدميها الى الاعلى وتنزلها بقوة على السرير كأنها تتعذب ثم قمت بأدخال كامل بظرها بين شفتاي ومصصته بقوة وهي صاحت صيحة عالية آآآآآآآآآآآآآآآآآه ورفعت قدميها ووضعتهم فوق كتفي وضغطت بقوة على كسها الذي بلل نصف وجهي من مائها اللزج الذي ملئ انفي برائحته المميزة وانا اسمعها تلهث بسرعة وصوت ضرب يدها على السرير ووضعت ركبتي قدميها على جانبي وجهي وعصرتني بقوة وهي تتمايل لليمين واليسار ورأسي يتمايل معها فشعرت بألاختناق ومددت يدي لافتح قدميها واتحرر من بين قدميها ولكنها لم ترخي قدمها عن وجهي فقرصتها بقوة منتصف فخذها فوعت من قوة قرصتي وانا دفعت قدميها ورفعت رأسي من كسها فقلت لها لقد اوجعتيني وضربتها بقوة شديدة على عانة كسها المقببة فصدر صوت عالي من ذلك واحمرت عانتها فقالت لم اعي لروحي الذنب ذنبك انت الذي قدتني لذلك كادت روحي ان تخرج من جسمي من حلاوة لحسك لكسي ثم وضعت كف يد فوق بطنها المنتفخة وباليد الاخرى مسكت زبي ووجهته لكسها و فرشته عدة مرات صعوداً ونزولاً وكانت تخرج اصوات من جراء تفريش زبي في كسها لكثرة المياه الملتزجة التي غطت كامل انحاء كسها فقامت بسحب عدة اوراق كلينكس ومسحت كسها وهي تقول هذه اول مرة انزل مياه بهذه الكثرة ثم نشفت كسها جيداً من المياه ثم مدت يدها لتستقبل زبي وانا اوجهه لفتحت كسها وقامت بالضغط على زبي ليدخل اكثر من رأسه في كسها وقالت لي عندما تحبل المرأة يضيق كسها ويكون اكثر التصاقاً بالزب فقمت بدفع زبي ببطئ الى اكثر من منتصفه وهي ايضاً قامت برفع قدمها الى الاعلى وسحبتني من يدي لانحني عليها اكثر وما ان انحنيت عليها فتحت يديها ورفعتهم ووضعتهم حول رقبتي وسحبتني لها وادخلت شفتيها بين شفتي ومصتني بقوة وساقها يكلبشني من ظهري وتدفعني لها بقوة ليدخل كل زبي بداخل كسها وبدات بسحب زبي لمنتصفه وارجاعه لكسها وشفاهنا تمتص شفا الاخر وبقوة وكانت كالجائعة وهي تمص شفتاي وبدء جسدها بالتحرك وانا ادفع زبي واخرجه بسرعة اكثر من السابق وهي تضغط بقوة على ظهري اكثر بقدمها واظافرها انغرست في كتفي وهي تعضني بقوة من شفتي وترتعش فرفعت رأسي عنها بقوة لاتخلص من عضها لشفتاي فقامت بعض صدري من عدة جوانب فتوقفت عن الحركة وقلت لها اوجعتيني اهدئي فمدت يدها ووضعتها حول رقبتي وسحبتني لها بقوة كأنها تتصارع وقالت بصوت مبحوح حبيبي هذه المرة الثانية التي تنزل بها مياه كسي لقد تعبت كثيراً لارتاح قليلاً وسوف اعطيك نيكة طول عمرك لن تذق مثلها فأردت رفع جسدي عنها فسحبتني بقوة وقالت ابقى فوقي واحضني بقوة وهي تقبلني قبلات سريعة وغير منتظمة من كافة انحاء وجهي الى ان ارتاحت وارخت قدمها من فوق ظهري فعند ذلك قمت من فوقه وهي تنزل قدمها الى السرير وجلست بين قدميها ونظرت الى كسها فكان مبلولاً كثيراً فمددت يدي وداعبته بأصابعي وقلت لها هل توجد حنفية مياه في كسك وادخلت ثلاثة اصابع في كسها فقالت ماذا تفعل فقلت لها اريد ان اسد حنفية مياه كسك لقد اغرقتنا فضحكت وقالت حنفية مياه كسي لاتنغلق اثناء النيك بل تبقى مفتوحة ثم سحبت اصابعي وهي مبلولة بكثرة ووضعتها امام عينيها وقلت لها انظري كم انتي انزلتي فضحكت وقالت دعني انشف لك كسي وهي تمد يدها لتسحب المناديل الورقية لتنشف كسها ثم قامت وعملت وضع الحصان وهي تقول لي قم وادخل زبك في كسي وانت واقف ولا تنحني على جسمي لكي يدخل كل زبك في كسي واتكأت بساعديها على السرير ورفعت طيزها الى الاعلى فادخلت زبي بهدوء لمنتصفه في كسها وقمت بدفعه وسحبه عدة مرات وهي منحنية وتأن من المتعة آآآه آآآه ثم قمت بدفع كل زبي وبقوة في كسها فصاحت آآآآي ورفعت رأسها الى الاعلى من قوة دخول زبي في كسها ثم سحبت زبي لمنتصفه وارجعته ووضعت يداي على خصرها وزادت سرعتي اكثر فرفعت راسها اكثر لكي تقلل من سرعتي فوضعت يداي فوق كتفها وضغطت عليها لكي تنحني اكثر وانا ادفع زبي بقوة اكثر من المرة السابقة كأني اعذبها فصاحت آآي آآآي فأنحنت اكثر وارجعت يدي لخصرها وقمت بسحبها وانا ادفع زبي بقوة واتركها عندما اسحب زبي فأشتعلت محنتها اكثر وقامت بمسك فراش السرير بقوة وتدفع طيزها على زبي وتحركه فيرتج لحم طيزها ويرتفع صوت ارتطام فخذي بطيزها وزادت حركتها بقوة حيث توقفت انا وهي بدات بالحركة بدلاً عني حيث تدفع طيزها بقوة وتسحبه وتلف برأسها الى الجوانب وهي تصيح آآآه آآآه الى ان انهكها التعب وتوقفت ورفعت رأسها الى الاعلى فقمت بمسك صدرها بقوة وعصره فصاحت اووووف اوووف ورجعت انا ادخل زبي واسحبه وبقوة وهي تتلوى تحت ظربات زبي القوية ثم قامت بعصر صدرها بيدها وتصيح آآآه آآآه كسي اشتعلت به النيران اكثر من السابق حرام عليك لقد تعبت انا حامل ارحمني وانا لم اكترث لكلامها وزادت سرعتي اكثر فصرخت صرخة قوية آآآآآآآآه كسي آآآآآآآآآآه كسي وهي تلهث فتريثت قليلاً وقللت من سرعتي لكي لا تقذف مرة اخرى وتستطيع ان تكمل معي النيكة فسحبت جسدها ونامت على جانبها فنمت انا خلفها وهي رفعت قدمها الى الاعلى وادخلت انا زبي في كسها ونكتها بهدوء ولكنها مدت يدها وسحبت قدمها المرتفع بقوة وقالت لي لا تبطئ نيكني بقوة اكثر نيكني مزق كسي بزبك مزقه لاترحمه لاني لم اتناك مثل هذه النيكة من قبل اسرع اكثر اكثر وانا زدت من سرعتي اكثر من السابق الى ان شعرت بنزول مياه زبي فأخرجت زبي من كسها واردت ان اقذف على بطنها وصدرها ولكنها صاحت بي لا لا ارجعه في كسي واقذف وضربتني بركبة قدمها على يدي التي تمسك زبي فبدء زبي يقذف مياهه وانا ادخله في كسها فقالت لي لماذا فعلت ذلك حرام عليك انا انتظر منذ نصف ساعة لكي تقذف في كسي لارتاح وانت تخرجه من كسي عند القذف الى اكملت باقي مياه زبي في داخل كسها وارتحت فقالت لي لماذا انت تعذبني حرام عليك فقلت لها لم ينتهي النيك بعد ولم انيكك من طيزك فقالت لي هل تريد ان تنيك مرة اخرى فقلت لها نعم فقالت انا تأخرت فقلت لها سوف لن اتأخر في هذه النيكة لاني في نيك الطيز اقذف بسرعة فقالت حرام عليك لقد اهريت كسي وتريد ان تهري طيزي فقلت لها يعني طيزك لايشتهي النيك فقالت اسكت لاتتكلم لقد بدئت الحكة في طيزي فقلت لها لن ادعك دون ان انيكك من طيزك فقالت هل زبك سيقوم بسرعة فقلت لها وهل هو نام ليقوم فسحبت زبي من كسها ووضعته امام عينيها فمدت يدها وقالت لو زب رائد او زوجي مثل زبك هكذا لكنت في نعمة فقالت الآن تنيكني ام ترتاح قليلاً فقلت لها الآن فقامت وسحبت المناديل الورقية ومسحت بطنها وصدرها ثم مسحت كسها فقلت لها امسحي زبي ايضاً فأبتسمت ومسكت زبي وقالت زبك سوف انشفه في فمي واخرجت لسانها ولحست مياه زبي المختلطة بمياه كسها ثم مصته جيداً ثم قالت لي نيكني ونحن وا قفين واعطت ووجهها للسرير وانا وقفت خلفها ومسكت زبي وبللته من لعابي وهي قامت بمد يدها ووضعتها على كسها وبللتها من مياه كسها ثم ادخلت اصبعها في فتحة كسها لاخره ثم اخرجته وبللته مرة اخرى من مياه كسها وادخلته في فتحت طيزها بهدوء لاخره ثم قمت بمد يدي الاخرى وفتحت طيزها ووجهت زبي لفتحة طيزها ودفعته فأنزلق ولم يدخل فكررت المحاولة مرة اخرى ولم افلح فمدت يسرا يدها ومسكت زبي ووجهته بيدها الى فتحت طيزها وقالت ادفعه انت فدفعته فلم يدخل فقامت بالضغط بيدها على زبي لفتحة طيزها وانا دفعته بقوة فدخل لآكثر من رأسه وهي صاحت آآآآي آآآآي وقالت ادفعه ببطئ لآن فتحت طيزي ضاقت من قلة النيك فضربتها على فلقت طيزها بقوة وقلت لها سوف اوسعها لك فضحكت وقالت وهي تدفع طيزها على زبي لقد اتسعت الا تشعر بها فدفعت زبي بقوة متوسطة فدخل لما قبل آخره فصاحت افففففففف افففففففف وهي تحرك طيزها للجوانب وقمت بدفع زبي وسحبه بسرعة اكثر وهي تتحرك معي كلما ادفع زبي ترجع طيزها على زبي وكلما سحبته ترفع طيزها الى الاعلى الى ان دخل زبي لآخره وزادت انسيابيتة في الدخول والخروج فقالت لي زادت الحكة في طيزي لنغير الوضع فسحبت زبي من طيزها فقامت هي بالنوم على ظهرها على حافة السرير ورفعت قدمها الى الاعلى فقربت زبي من طيزها فتلاقفته يداها ووجهته بسرعة لداخل فتحت طيزها وهي تقول افففف افففف فقمت بدفع زبي فدخل بدون اي صعوبة لآخره مرة واحدة وقمت بادخاله وسحبه بسرعة وهي تتراقص وتقول آآآه آآآآه ثم مدت يدها على كسها وقامت باللعب فيه وهي توجه عينها لعيني لترى مدى متعتي معها ثم زادت حركتنا اكثر من السابق وصياحنا وهي تنزل رأسها على السرير ووجهته الى الجانب ويد واحدة تعصر بصدرها والآخرى تتحرك بسرعة على كسها وانا قمت بالضغط على قدميها المرتفعتين وادفع زبي واسحبه بسرعة وبدئت تتصاعد اصوات ارتطام عانتي بعانتها التي كانت كالجبل تتموج كلما ارتطمت عانتي بها وصدرها ايضاً يتحرك من قوة ذلك الى ان بدات بالنزول مياه زبي فقمت بدفع قدميها الى الامام حتى قاربت ركبة قدمها بالألتصاق بصدرها من قوة ذلك وانا ازيد من قوة دفع زبي في داخل طيزها وهي تصرخ وترتعش وتقول ادفعه اقوى اقوى ثم توقفت بعد ان نزلت كل مياه زبي في اعماق طيزها ثم قمت بسحب زبي ودفعته بقوة فأرتج وتموج كل جسدها من قوة ذلك ثم كررتها بعد ذلك مرتين وانا اصرخ آآآآه آآآآه وهي تلهث وتتنفس بسرعة مغمضة العينين ثم تمددت فوقها فحضنتني بقوة وهي تقبلني من جانب رقبتي وتشمني وصوت نفسها المسرع يملئ اذني وشعوري بأرتفاع صدرها ونزوله اثناء تنفسها الى ان هدانا وانزلت يسرا قدمها الى الارض واصبح زبي فوق كسها فقمت بتحريكه عدة مرات فدخل رأسه فضربتني على ظهري وقالت لي قوم لاطاقة لي زبك للان واقف فقلت لها زبي لاينام طالما يشم رائحة الكس والطيز فضحكت وق��لت قوم لنغتسل بالحمام فقمت من فوقها وانتظرتها ان تنهض ولكنها كانت لاتقدر على ذلك فمددت يدي لها وسحبتها بقوة من يدها وتوجهنا الى الحمام بخطوات ثقيلة حيث كانت تتكز على جسدي ودخلنا الحمام واغتسلنا معاً مع بعض المداعبات التي لا تخلو البعبصة مني لكسها وطيزها وقرص صدرها وهي ايضاً كانت تعصر زبي بيدها كلما بادرتها بحركة وبعد خروجنا من الحمام طلبت مني السرية والالحاح على رائد لكي يرجع لها وواعدتني ان نجحت في ذلك ان تتنايك معي كل ما رغبت انا بذلك .............. (الحلقة المقبلة ستكون حامية جداً بيني وبين منال) ارجو من كل يقرء ان يرد برد بسيط لاجل التواصل ومن تجد في نفسها الشجاعة ان تخبرني كم قذفت وهي تقرء القصة .......... تحياتي ****** درب الهوى الحلقة السادسة عشرة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـ اتصلت بي منال و طلبت مني الذهاب معها لسوق الملابس النسائية لغرض تسوقها لانها لا تعرف مكان السوق بالضبط وذهبت معها للتسوق وبعد نزولنا من سيارة التكسي تمشينا فقالت لي كم انت هادئ وعاقل الان ولكنك جن في السرير فقلت لها انا لم اذق من قبل حلاوة الذي ذقته معك وكان اكثر كلامنا على الذي مارسناه معاً وعن قدرتنا الجنسية وبعدما اكملت منال تسوقها فخطر ببالي ان اذهب بها الى المكتب وقلت لها على ذلك فقالت لي انا لم اهيئ نفسي لذلك فقلت لها انا مشتاق لك كثيراً وهذه فرصة لنا بأن نقضي بعض الوقت سوياً على السرير فقالت وانا ايضاً مشتاقة لك وكني لم انظف نفسي من الداخل وكانت تقصد شعر كسها فقلت لها لايهم ذلك فقالت هل تلحسه وفيه شعر فقلت لها الحس كل جسدك ولو كان به صخر وليس شعر فضحكت وقالت لي هل المكان امين فقلت لها امين جداً فقالت لكن لن نتأخر كثيراً نعملها مرة واحدة فقط فقلت لها لن نتأخر وذهبنا وعند دخولنا المكتب كانت متحفظة ومرتكبة وتتفحص المكان بعينها وساكته فقلت لها لاتخافي وحضنتها وقبلتها من خدودها ورقبتها ويدي تعصر بصدرها فوضعت يدها فوق يدي ورفعتها عن صدرها ثم قبلتني من شفتاي وقالت دعني اخلع ملابسي فخلعت ملابسها وظلت بالستيان واللباس وكانت تلبس جوراب طويل لاعلى فخذها وكان جسدها يشع نوراً وتوهجاً لبياضه وهي تلبس الستيان واللباس الاسود وجورابها الطويل الاسود فقلت لها كم جميل جسدك بهذا اللبس فقالت لي شكراً ايعجبك اللون الاسود فقلت لها مع بياض جسدك جميل جداً فوضعت يدها فوق صدرها وعصرته وقالت كم مشتاقة لتمص صدري تعال وارضعه فأن حلمات صدري تقرصني واخرجت صدرها من تحت الستيان فتقدت لها ومباشرةً ادخلت حلمة صدرها بفمي ومصصتها بقوة وعضضتها بأسناني بخفة وهي تضغط بيدها من خلف راسي على صدرها وتقول اووووف اووووف مص اقوى اقوى آآآآه آآآآه وادخلت يدي من تحت اللباس ومسكت كسها وعصرته فزاد ارتجافها وعدم اتزانها وانحنت على جسدي لتستند عليه وانا ازيد من رضعي لصدرها واصبعي انزلق بين شفرات كسها والتصق ببظرها وهي تقول آآآآي آآآآي فمسكت بيدي الاخرى صدرها الثاني وعصرته بقوة فقالت دعني اجلس سوف اقع على الارض فتركتها لتجلس على الاريكة فخلعت ستيانها وارادت ان تنزل لباسها فمنعتها وقلت لها انا اريد ان اخلع لك لباسك فأستدارت لي واعطتني ظهرها لاخلع لها لباسها وكم كان منظر طيزها رهيبا ولباسها منحصرا بين فلقات طيزها فنزلت على الارض على ركبتي ومسكت اطراف لباسها وشفتاي تقبل فردات طيزها وتعضها وانزلت لباسها ويداي تفتح فلقات طيزها وهي تنحني لاضع لساني في منتصف كسها ولحسته من الاعلى الى الاسفل ومن فتحت كسها وسرعان ما افاض كسها وبدات مياهه تنزل بغزارة وهي ترجع يديها للخلف وتفتح طيزها بقوة ليوضح لي كامل كسها وفتحة طيزها فوضعت لساني حول فتحة طيزها الوردية المتسعة ولحستها من كل جوانبها الخارجية ومابين فتحة طيزها وكسها ثم انزلت لساني ليلحس مانزل من مياه كسها فقمت بتمرير لساني من فتحة كسها الى فتحة طيزها وبالعكس عدة مرات وهي تصيح وتصرخ وترتعش من الهياج ثم دفعت قدمها الى الجانب وانزلت رأسي الى الاسفل لالحس كسها بحرية اكثر واصبعي الاوسط تسلل الى فتحت طيزها ادخله واخرجه ولساني يلحس مرة وشفتاي تعض مرة ثم قمت بوضع بظر كسها وما حوله بين شفتاي ومصصته بقوة وهي اصبحت بلا وعي ترتعش وتصرخ ورمت جسدها كله على الاريكة كأن اغمي عليها فتركتها ووقفت لتستدار لي وتقول تعرف من اي مكان تهيجني اكثر يا شقي لقد شعرت بخروج روحي من جسدي وانت تمص بشفتيك بظري ومسكت زبي وعصرته بقوة ولحست مقدمته بلسانها ثم وضعت لسانها حول راس زبي ولحسته ثم ادخلت زبي لمنتصفه بفمها وهي تنظر لي وتبتسم ثم قامت بعض زبي بشفتيها من جوانبه ثم ادخلته بفمها ومصته بلذة اكثر وبدء شعرها ينزل على عينيها وزبي فقمت برفعه وهي مندمجة مع زبي وتمصه بقوة اكثر وسرعة اكثر وكانت تضغط عليه بشفتيها بقوة شديدة وهي تدخله وتخرجه من فمها ثم تركت زبي وقالت هل ستنيكني هنا ام على الارض فقلت لها كما تريدين انت فنامت على جانبها ورفعت قدم الى الاعلى وانزلت قدم على الارض وانا وضعت زبي على فتحة كسها وفرشته فقالت آآآآي آآآآي ادخله بسرعة ونكني بقوة لان في كسي نار قوية تحرقني فدفعت زبي ببطئ لمنتصفه ثم اخرجته ثم ضربت كسها بزبي بقوة عدة مرات وقلت لها كسك حار جداً فقالت اممممممم نار ادخله ولا تلاوعني فأرجعت زبي الى كسها ودفعته لمنتصفه ومسكت قدمها المرتفعة بيدي وهي قامت ايضاً وضعت يدها في منتصف ركبتها من الداخل وسحبتها بقوة لتفتح كسها لزبي اكثر فقمت بدفع زبي وسحبه بحرية اكثر من السابق وزادت سرعتي كلما بدء يدخل زبي اكثر من المرة السابقة وهي تغمض عينيها وتعض على شفتيها وتقول آآآه آآآه آآآه مع كل دخله لزبي في اعماق كسها الساخن وانا ادفع زبي واخرجه بقوة وسرعة وزاد هيجانها اكثر وهي تتلوى وتحرك رأسها للجوانب و تمسك صدرها بيديها وتعصره ثم غيرنا الوضع ونامت على ظهرها ورفعت قدم الى الاعلى وقدم فتحتها الى الجانب فمسكتها من قدميها وبدات بأدخال زبي وسحبه بسرعة وقوة وصدرها يرتج ويتموج من قوة ارتطام زبي في داخل كسها وهي تصرخ وتترتعش وتقول اففف اففف نكني اقوى اقوى طفي نيراني آآآآه آآآآه ومدت اصبعها الاوسط لتداعب بظر كسها المنتصب الذي اصبح بطول اصبع الطفـل الصغير وانا ادفع زبي وسحبه بقوة وسرعة فأرتطم رأسها بمسند الكنبة فقامت بوضع يديها خلف رأسها وتشبثت بألكنبة وفتحت قدميها اكثر وبدئت تستند بيديها وتدفع بجسدها نحو زبي بقوة كلما ادخلته في كسها الى ان ارتعشت ارتعاشة قوية وانزلت احدى قدميها الى الارض فمسكت قدمها القريبة مني ودفعتها على صدرها وزدت من سرعة دفع زبي وسحبه من كسها وهي تلهث وتتنفس بقوة وتقول اهدا اهدا لا اقدر على التنفس وهي تمد يدها لتضعها على فخذي لتقلل من قوة دفع زبي في كسها وتصيح آآآي آآآي فقمت بضربها في باطن فخذها بقوة ليرتج لحم فخذها وانا اقول لها ماهذا اللحم الذي يرتج فقالت لي لن ادعك ��نيكني مرة اخرى ارحمني هل تعرف كم مرة قذفت فقلت لها لاتقدرين ان تمنعيني من نيكك لان ان لم انيكك سوف تجنين فقالت يا مجرم لقد قذفت مرتين وانت لم تقذف لقد بدا كسي يؤلمني من النيك فتوقفت من النيك واخرجت زبي من كسها وضربت به على كسها بقوة وادخلته ثانية وكررت ذلك عدة مرات فمدت يدها ومسكت زبي وسحبته بقوة الى فتحة كسها وهي تدفع جسدها عليه وقالت لااعرف كيف اعيش بدونك آآآه وبدات بدفع زبي وسحبه بسرعة متوسطة وهي فتحت اصبعين من يدها لتضغط بكسها على زبي وتتلوى وتنفخ وهي تعبت من كثرة النيك فدفعت قدمها المرتفع على قدمها الاخر وضممتهم لبعض ودفعتهم الى الجانب وقمت بدفع زبي وسحبه ببطئ فقالت حبيبي لنغير الوضع ربما تقذف فأستدرت واعطتني ظهرها ونكتها بوضع الحصان وزاد هياجي اكثر جمال طيزها ولحمه الابيض الذي كان يتموج كلما ارتطمت به افخاذي وزادت سرعتي اكثر فقلت لها سوف ادخل زبي في طيزك فقالت ليس بهذا الوضع لانه سيوجعني فنامت الى الجانب ورفعت احدى قدميها وفتحت بيدها طيزها لتتوضح لي فتحت طيزها الوردية فقمت بوضع رأس زبي على فتحتها ودفعت زبي ببطئ فدخل رأسه بصعوبة فأنزلت قدمها قليلاً وصاحت افففف اففف فدفعته بقوة اكثر من السابق فقدمت جسدها الى الامام من الوجع وصاحت آآي على مهلك هذا طيزي وليس كسي ارفق بي ومدت يدها ووضعتها في منتصف بطني تدفعني لكي لاادفع زبي اكثر فقلت لها لا تخافي حبيبتي لن اوجعك فقالت لي لا تدفعه اكثر سوف اتوجع بعد قليل سوف تتوسع فتحتي لا تستعجل وقمت بدفع زبي ببطء لمنتصفه وسحبه ببطئ فرفعت قدمها الى الاعلى وسحبت يدها من بطني وبدء طيزها يتكيف على زبي وهي تقول آآآه آآآه طيزي مرتاح الان لزبك لاتسرع اكثر وهي تمد يدها على كسها لتلعب به فدخل زبي لما قبل نهايته وانا ادخله وااخرجه ببطئ وسحبت قدمها المرتفعة ووضعتها فوق كتفي ودفعت ببطئ كل زبي في طيزها فقالت آآآي آآآي هل دخل كله قلت لها نعم فقالت اريده كله في طيزي آآآي آآآي فزدت من سرعتي قليلاً واستند على فخذها الذي فوق كتفي وزادت حركت اصابعها على كسها وهي تنفخ وتقول آآآي آآآي وانا ادفعه لاخره واسحبه لمنتصفه وادركت بانها سوف تقذف مرة اخرى وزاد ذلك من هيجاني فقمت بزيادة سرعتي قليلاً وهي تقول اوووف آآآي اوووف آآآي الى ان شعرت بنزول مياهي فقلت لها اين اقذف فأطبقت بقدميها وادادرتهم الى الجانب ودفعت طيزها على زبي بقوة وصاحت بصوت عالي طبعاً في طيزي وهي ترتجف وترتعش بسرعة وجسدها يعتصر وتقول آآآي آآآي واحمر وجهها وعضت على شفتيها وتقول اممم اممم وتضغط بأسفل رأسها بقوة وترفعه وتصيح افففففففف افففففف فقلت لها هل قذفتي انتي ايضاً فقالت نعم نعم الا تشعر بي وهي تضغط بفتحت طيزها على زبي بقوة وقالت ادفعه بقوة اكثر فدفعته بكل مااستطعت من قوة وتوقفت فبدئت هي بحركة طيزها للجوانب ودفعه بقوة على زبي وقالت انتظر لاتخرجه من طيزي فأنتظرتها لحظات على ذلك الى ان ارخت طيزها وسحبته الى الامام واستدارت لي ومسكت زبي ونظرت اليه لحظات وهي ساكته ثم قالت واااي على زبك المتحجر وادخلته في فمها ومصته ونظفته من كل ماالتصق به من مياهه ومياه كسها واستمرت علاقتي بها لمدة قصيرة لانها رأتني انا ونهى نتعانق في بيتهم فصاحت بنا وضربت نهى وطردتني من البيت وابلغت نهى بعدها بأن امها تغار منها لاني نكتها هي ايضاً وانقطعت علاقتي بهم (في الحلقة المقبلة سأروي لكم عن واسطتي بين رائد ويسرا وماحصل لي معها) ارجو من كل يقرء ان يرد برد بسيط لاجل التواصل ومن تجد في نفسها الشجاعة ان تخبرني كم قذفت وهي تقرء القصة .......... تحياتي __________________ درب الهوى الحلقة السابعة عشرة وتكلمت مع رائد لاجل التوسط بينه وبين يسرا وقلت له بأن يسرا تحبك وهي حزينة لفراقه عنها وأنبته على ذلك لانها حامل منه وابنه في بطنها وكيف له ان يتصرف معها بهذه الطريقة وبرر ذلك بأنها متزوجة وسيتعرض لمشاكل بسبب ذلك وانه قد تورط اكثر مع لمياء وانه فتحها ولا يعرف ماذا يفعل قلبه مع يسرا وعقله ��ع لمياء وطلب مني المشورة بذلك وماذا يفعل في هذه الورطة فقلت له انا برأيي ان يبقى مع يسرا ولمياء في آن واحد وان يكيف حاله على ذلك ولو لمدة وبعدها يقرر فقال لي وكيف استطيع ان اخفي ذلك عنهم فأن بيتهم كله يعرف بعلاقته بيسرا ولمياء وان اخته سعاد صديقة حميمة ليسرا فأقترحت عليه ان يقول ليسرا ان تبقي الامر سراً لأن اهله يلومونه على علاقته بها بسبب انها متزوجة وسوف تجلب له المشاكل فقال لي ان لمياء سلمته نفسها لانه وعدها بقطع علاقته بيسرا فقلت له لمياء لم تعرف لو انت اتفقت مع يسرا وتقول لها انه سوف يبقى مع لمياء على الهامش لكي يتخلص من تأنيب اهله لذلك فقال لي هل تقتنع يسرا بهذا الكلام فقلت له حاول فقال لي ان اهله يريدون ان يتزوج بها فقلت له هل اهلك يعرفون بأنك قد فتحت لمياء فقال كلا سوى اختي الكبيرة كريمة واختي سعاد واختها فرح فقلت له انت قلت لي مرة بأنك نكت فرح في بيت اهـلك فقال نعم فقلت له كيف قبل لمياء بعلاقتك معها وهي تعرف بأنك نكت اختها فرح قال نعم فقلت له وما كان رد فعل فرح حين علمت بما حدث بينك وبين لمياء فقال لي ان فرح هوائية وكل يوم تعشق شخص وهي مفتوحة ايضاً فقلت له انت مجنون ماذا تفعل في نفسك انت ادخلت نفسك في دوامة ومشاكل فسكت ولم يتكلم لبرهة من الزمن وتعابير وجهه تغيرت ثم قال كم انا غبي وتورطت بهذه الورطة قل لي ماذا افعل فقلت له كما قلت لك في الاول اتفق مع يسرا وهدئها لانها كما اعتقد متهورة وسوف تجلب لك المشاكل ان لم تتفق معها واعد حساباتك بعلاقتك مع لمياء ويسرا وحاول الابتعاد نهم تدريجياً فقال سوف احاول فقلت له ان اتصلت بي يسرا ماذا اقول لها فقال قل لها الذي اقترحته لي فقلت له اجلس معها واتفق فقال لي نعم كما اردت وبعد يومين اتصلت بي يسرا لتستفسر عن وساطتي بينها وبين رائد فقلت لها ان الوساطة نجحت ففرحت جداً بهذا الخبر وشكرتني كثيراً وقالت لي ومتى التقي معه فقلت لها فقلت لها حددي الوقت انتي فقالت سوف ارتب اموري واتصل بك واحسب حسابك بأن اخلاص سوف تأتي معي فقلت لها : اخلاص ؟؟ لماذا تأتي معك ؟؟ فقالت لأجلك فقلت لها انا لا ارغب بذلك فقالت لماذا انا اعطيتك وعد بذلك فقلت لها حلي مشكلتك مع رائد واتركيني فقالت الا تشتهي اخلاص الا تريد ان تنيكها فقلت لها لا اريد ذلك فقالت ولا يهمك انا تحت امرك كلما اردت وانا وعدتك بذلك وسوف لن اخلو بوعدي لك فقلت لها ورائد فقالت الامر سر بيني وبينك ولن يعلم رائد بشئ واريد ان اعترف لك بشئ فقلت لها ماهو فقالت انا اشتهيك كثيراً وانت على بالي والاحداث التي حصلت بيننا وكل ليلة العب بنفسي واتخيلك انت معي فأنك لذيذ جداً في الفراش وخبير وتعطي المرأة حقها في الممارسة فضحكت على كلامها وقلت لها النساء لا تشبع من النيك فضحكت وقالت نحن مثل الرجال والنـار نقول هل من مزيد ثم انهينا المكالمة على امل ان تتصل يسرا واخبرت رائد بأتصال يسرا وانها سوف تتصل بي وتخبرني عن موعد لقائها به فقال لي كيف سأقابلها وماذا اقول لها قلت له لا داعي للقلق عندما تراها احضنها ونيكها وهي سوف تهدا وبعدها تكلم معها فقال لي لا مانع لديك ان التقي بها عندك في المكتب فقلت له لا مانع لدي وفي المساء اتصلت بي يسرا وقالت لي بأنها رتبت امورها بعد يوم الغد فقلت لها سوف اخبر رائد فقالت واين ستلتقي مع رائد فقلت لها عندي في المكتب فقالت اذاً قل لرائد بأني سوف احضر في الساعة الثانية من بعد الظهر قلت لها توقيت جيد فقالت رتب امرك بأني سوف احضر في الساعة الواحدة لكي اوفي لك بوعدي فقلت لها ما هذا الجنون سوف ينام معك رائد فقالت رائد لا ينيك مثلك وانا اشتهيتك كثيراً ورائد لايستطيع ان يطفئ محنتي مثلك فقلت لها سوف انتظرك واخبرت رائد بذلك وانتظرت يسرا في الموعد المتفق عليه بيننا وجاءت يسرا في هيئة لم ارها من قبل حيث كانت هذه المرة لم تلبس العباءة وكانت تلبس قميص ازرق وتنورة سوداء وتضع مكياج يزيدها جمالاً وتألقاً انبهرت عندما رأيتها بهذا الشكل فضحكت وقالت ما لك تنظر لي هكذا فقلت لها ماهذا الجمال لم اتوقع منك كل ذلك فقالت اليوم اتصالح مع رائد هل تريدني ان احضر بالعباءة فقلت لها فعلتي خيراً فتقربت لي ومسكتني من يدي وقالت تعال لنتنايك قبل ان يداهمنا الوقت واذا بها تفتح زر تنورتها وتنزل سحابها وتخلعها ثم جلست على الاريكة وفتحت ازرار قميصها وكانت تلبس ستيان ولباس ازرق فجلست امامها على الطاولة ومددت يدي على صدرها وعصرته ثم اخرجته من تحت الستيان فمدت يسرا يدها ووضعتها خلف رقبتي وسحبتني لصدرها برفق وهي تقول مص صدري لأن حلماتي تقرصني ففتحت فمي وتناولت حلمة صدرها واطبقت عليها بشفاهي ومصصتها برفق فصاحت اففف اففف فزدت من ضغط شفتاي على حلمة صدرها ومصصتها بقوة اكثر ومسكت صدرها بقوة لكي تندفع حلمتها بقوة اكثر داخل فمي ويدي الاخرى كانت تتجول على انحاء بطنها صعوداً الى صدرها الآخر وعصرته بيدي وشفاهي تمص بقوة حلمة صدرها ثم اخرجت صدرها الثاني من تحت الستيان ويدي تعصره بقوة وهي تتلوى وتنتشي وتعض على شفتيها وتقول افففف اففففف ثم رفعت رأسي عن صدرها اريد ان انتقل لصدرها الاخر فأخرجت لسانها ولحست به شفتيها فزادني منظرها هياجاً فتناولت حلمة صدرها الاخر ومصصته بقوة ثم لحست حلمتها وما حولها وانزلت يدي على كسها من تحت اللباس وداعبته بأصابعي فشهقت وصاحت بمحنة افففففففففف اففففففففف وانتقلت الى صدرها الآخر ومصصته بفن وخبرة وهي ترفع رأسها الى الاعلى وتصيح آآآآآه آآآآآه وهي تضع يدها فوق يدي التي تداعب كسها وتضغط عليها بقوة وتدفعها الى الاسفل وتفتح قدميها اكثر من السابق وانا اتنقل من صدر لآخر يد تعصر بصدر وشفاه تمص بصدر وبالعكس ثم قمت بأخراج يدي من كسها وانزلت لباسها الى الاسفل وهي ترفع طيزها الى الاعلى لتسهل لي انزاع لباسها وخلعت لها لباسها فأردت ان ارميه فأخذته من يدي ووضعته بجانبها فقمت بسحب قدميها الى الجانب ورفعهم الى الاعلى واخرجت لساني ووضعته في منتصف كسها المبلول ولحسته بخفة ليزول ماء كسها المتلق بثنايا كسها وشفراته المنفوخة وهي تعتصر وتصيح آآآه آآآآآه ثم مددت يداي وفتحت كسها فتقدم بظرها الى الامام وهو منتصب بشدة فلحسته من مقدمته برفق فأرتعشت واهتز جسدها وصاحت آآآآآآآآآآه آآآآآآآآه ثم قمت بلحس بظرها بقوة اكثر فزاد ارتعاشها واعتصارها ثم قمت بلحس مابين شفرات كسها وفتحته ثم التهمت بظر كسها ومصصته بشفتاي بقوة كبيرة فأرتعشت وارتعدت وشهقت بقوة ومن شدة المحنة انحنت على رأٍسي وانكبت فوقي ويدها تضط على اسفل ظهري فتركت كسها وسحبت رأسي من تحتها فأنتبهت لي ورفعت جسدها الى الاعلى وهي تتنفس بسرعة وقالت بصوت مبحوح تعال اجلس مكاني لكي امص لك زبك وقفت فمدت يدها لي لكي اسحبها لتقف ووقفت وجلست مكانها فقامت بأزاحت الطاولة التي كنت اجلس عليها الى الجانب وبركة على الارض ونزعت قميصها ثم مسكت زبي وانحنت عليه وادخلت رأس زبي في فمها ومصته بشفتيها بتذوق ثم قامت بأخراج زبي من فمها واخرجت لسانها وصلبته كما تفعل الافعى ولحست رأس زبي لحسات سريعة ثم قامت بأدخال زبي تدريجياً لآخره في فمها ومصته بقوة ثم قامت بأخراجه من فمها لما قبل رأسه وارجاعه لآخره في فمها بسرعة عدة مرات ثم اخرجت زبي من فمها ووضعت شفتيها اسفل صرتي ومررت شفتيها على بطني الى منتصف بطني والى الجوانب ثم ادخلت زبي بسرعة في فمها ومصته بقوة وسرعة شديدة ثم توقفت واخرجت زبي من فمها وقامت بلحسه من الاعلى الى الاسفل من الجانب ثم قبلت رأس زبي ولحسته ثم انتقلت الى جانب زبي الآخر ولحسته وقبلته ثم قامت قليلاً ودفعت ستيانها تحت صدرها ومسكت نهديها من الجوانب وقالت ادخل زبك بين نهداي فرفعت زبي الى الاعلى لتضعه يسرا بين نهديها وهي تضغط بيدها على صدرها وترفعه وتنزله وتخرج لسانها وتلحس رأسه ثم قامت بدفع صدرها الى الامام ليغوص زبي بين نهديها وزاد ضغطها على صدرها وهي تقول كم زبك دافئ فقلت لها لندخل الى غرفة النوم فقالت لا لنكمل هنا احسن لكي لا يتبعثر فراش السرير فقامت وجلست على الطاولة ونامت عليها ورفعت سيقانها الى الاعلى فدخلت بين سيقانها ومسكت زبي ووضعته فوق كسها وفرشته من الاسفل الى الاعلى عدة مرات وهي تنظر لي وتعض على شفتيها ثم ادخلت زبي في كسها ودفعته الى اكثر من منتصفه فدفعت وسط جسدها الى الامام لكي يدخل زبي في كسها في حرية اكثر وما ان دخل زبي في جوف كسها الحار عضت على شفتيها ونفخت افففففف وهي تدير رأسها من جانب لاخر ووضعت يدها فوق عانة كسها ورفعتها الى الاعلى وانزلت قدم الى الارض ورفعت الآخر الى الاعلى فقمت بوضع يدي فوق فخذها ودفعت زبي بقوة لآخره فصاحت آآآي وتفتح فمها من قوة دفع زبي في كسها ثم سحبته لما قبل نهايته وارجعته عدة مرات بسرعة متوسطة وهي تتراقص تحت ضربات زبي لكسها فزادت سرعتي وبدئت اصوات ارتطام عانتي بعانتها بالتصاعد من قوة ذلك وصدرها وبطنها يتموجان على انغام اصواتنا المليئة بالآهات والشهوة وهي تتلوى وتفوح من المحنة اصواتها وانزلت يدها ووضعتها على كسها وداعبته بها وانا ازيد قوة وسرعة اكثر واكثر فوضعت يداي الاثنتين فوق اعلى فخذها وضغطت عليها بقوة وانا اجاهد في سبيل وصولها الى القذف بقوة حتى انهكها التعب لنزول مياه كسها الغزيرة فقمت بالتقليل من سرعتي لكي تهدا وترتاح وهي غابت عن الوعي تقريباً فعند رؤيتي لها وهي بهذه الوضعية سحبت زبي من كسها فقالت لي بجهد وهي مغمضة العينين ناولني بعض المناديل الورقية لا مسح بها كسي فجلبت لها بعض المناديل فرفعت ظهرها من الطاولة وانزلت قدميها الى الارض ثم فتحت قدميها الى الجانب وانحنت على كسها ونشفت مياهه وقالت لي دعني ارتاح قليلاً وبعدها نكمل فتركتها بعض الوقت الى ان هدئت فقامت من الطاولة ولفت جسدها الى الطاولة وجلسة على الارض بركبتيها وقالت تعال اكمل فوقفت خلفها ووضعت زبي بين فلقات طيزها وحركته الى الاسفل والى الاعلى عدة مرات واردت ان ادخله في فتحت طيزها فقالت لي ليس الان ادخله في كسي في البداية لكي تشتعل شهوتي وبعدها ادخل زبك في طيزي فدفعت زبي في كسها وبدئت بنياكنها بهذا الوضع وهي تحرك طيزها الى الجوانب وتدفعه بأتجاه زبي وانا وضعت يدي فوق طيزها واضربها بقوة وانا ادفع زبي واسحبه ولحم طيزها يتموج من ذلك فقلت لها لحم طيزك يصعد وينزل من اصطدامي به فقالت لكي تهيج اكثر على طيزي وتنيكه بقوة وبدون رحمة فممدت اصبعي ووضعته على فتحت طيزها وداعبته فكانت مبلولة كثيراً فتحتها فدفعت اصبعي في داخلها للمنتصف وسحبه وانا انيكها وهي تصيح آآآآه آآآه وتلهث ثم قمت بسحب اصبعي من فتحت طيزها وقمت بضربها بقوة بكلتا يدادي على طيزها الى ان اصبح من قوة الضربات فقالت لاتضربني على طيزي سوف يحمر ماذا سيقول رائد اذا رأى ذلك فتوقفت عن ضربها فقالت الآن ادخل زبك في طيزي بسرعة اخرجت زبي من كسها ووضعته على فتحة طيزها فمدت يدها الى الخلف وفتحت طيزها وقالت لاتدخله بقوة فدفعت زبيب بطئ الى منتصفه وه�� تصيح اففففف افففف نعم هكذا ادخله كم لذيذ آآآآآه وهي تحرك طيزها للجوانب ببطئ فوضعت يداي فوق فلقات طيزها ودفعتهم للجوانب لكي ينفتح طيزها اكثر فقمت بدفع زبي اكثر من السابق على نفس سرعتي ولم ازدها فكانت تتمتع على ذلك وتقول آآآآه آآآه احلى نيك ذقته في حياتي معك لقد زاد هيجان طيزي على زبك ودفعت طيزها بقوة على زبي وصاحت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه فأنزلت يدي بمساواة فتحة طيزها وسحبتها بقوة الى الجانب لارى فتحتها وزبي يدخل ويخرج منها وتمتعت لذلك كثيراً فأستدارت برأسها لي ونظرت على ما افعل فقالت هل تعجبك فتحت طيزي فقلت لها كلك يعجبني فقالت وانت ايضاً تعجبني فقالت احلى طيز نكته طيز من فقلت لها بدون وعي طيز نهاية اخت رائد فتوقفت يسرا عن الحركة وقالت نكت نهاية ايضاً فقلت لها ها نعم فقالت واللـه انت بطل فقالت يعني طيزي الا يعجبك فدفعت زبي بكل قوتي في طيزها وقلت لها اثناء ذلك طبعاً يعجبني فصاحت بصوت علي آآآآآي آآآآآآي طيزي اي اي نيكني بقوة متع زبك بطيزي نيكني نيك قوي وزادت حركتنا اثناء ذلك وآهاتنا اكثر من السابق وقمت بألانحناء عليها واصبح كامل طيزها في حضني وانا ادفعه بقوة واسحبه بجهد لانها كانت تدفع طيزها بقوة على زبي فقلت لها سوف اقذف سوف اقذف فقالت بصوت عالي لا تقذف في داخل طيزي وهي تدفعني بقوة بطيزها ومن قوة ذلك رجعت الى الخلف ونهضت بسرعة كالمجنونة وتوجهت لزبي لكي تتلاقف قذفات زبي في فمها وادخلت ربع زبي في فمها وهي تعصر عليه بشفتيها ومياهي تنزل بقوة وغزارة فبلعت كل ما قذف زبي ثم قامت بمصه ولحس ما التصق به من مياهي ولحست اصابع يديها التي كانت متلطخة بمياه زبي فضربتها على ظهرها وقلت لها لم اعرف انك تحبين القذف في فمك فقالت هذه اول مرة ابلع بها هذه الكمية من المني كم هو مالح ودافئ ولذيذ ثم قلت لها قومي والبسي ملابسك لان لم يبقى لنا مزيداً من الوقت واخذت ملابسي وتوجهت الى الحمام وهي ايضاً لبست ملابسها ودخلت خلفي الى الحمام وغسلت كسها وطيزها وفمها وتوجهت الى المرآة لتصفف شعرها وتعدل مكياجها ورجعنا الى الصالة وارجعنا كل شئ في مكانه وبعدها بربع ساعة جاء رائد وفتحت له الباب فقال هل جائت يسرا قلت له منذ قليل ادخل وسوف اخرج انا وبعد ساعة سوف ارجع خرجت وبعد حوالي الساعة رجعت رأيتهم يبتسمون والفرحة تملا وجوههم فقلت لهم هل كل شئ على مايرام فقالوا نعم وضحكنا لذلك في الحلقة المقبلة ستعرفون كيف تعرفت على فرح اخت لمياء التي فتحها رائد ارجو من كل من يقرء ان يرد برد بسيط لاجل التواصل ومن تجد في نفسها الشجاعة ان تخبرني كم قذفت وهي تقرء القصة .......... تحياتي __________________ درب الهوى الحلقة التاسعة عشرة جاءني اتصال من نهاية وطلبت مني ان نتقابل ولكني تهربت منها والحت كثيرا ً وقالت لي بأن اختها كريمة تريد ان تتكلم معي بخصوص موضوع هام وقبلت على لقائها واردت ان اعرف ماهذا الموضوع فلما ولماذا كريمة تريد ان تقابلني فقالت لي عندما نتقابل ستعرف كل شئ وتواعدنا على اللقاء وانتظرتهم في مكان اتفقنا عليه وذهبنا من هناك الى المكتب وجلسنا في الصالة وبدات كريمة بأسئلتها عن رائد ويسرا وهل هم لحد الآن متواصلة علاقتهم فقلت لها حسب علمي بأن رائد قطع علاقته بها منذ مدة وارادت ان تسحب لساني وتوقعني ولكنها لم تستطع ايقاعي وكنت الاحظها وهي تتكلم معي وعينها على زبي وبعدما اقنعتها بأن رائد قطع علاقته بيسرا قالت اطلب منك ان عرفت شئ بخصوص ذلك اخبرني وانت تعرف بيتي وضحكت فقالت نهاية ومن اين يعرف مكان بيتك فقالت لنهاية لا عليك سوف اذهب وارجع بعد ساعة وانتي ابقي هنا وانتظريني فتعجبت من ذلك وبعد خروج كريمة قلت لنهاية هل تعرف كريمة بما حصل بيننا فقالت لااعتقد فقلت لها هل اخبرتي احد بذلك فقالت لايعرف احد بذلك غير لمياء فقلت لها هل انتي واثقة من لمياء فقالت ليس مئة في المئة وهي تنزل يدها وتضعها فوق كسها من فوق الملابس وحكته فقلت لها هل كسك يحكك فضحكت وقالت لقد وضعت كمية كبيرة من مزيل الشعر واحرقني فقلت لها يعني كسك مهلوس من غير شعر فرفعت ثوبها الاعلى وهي تقول اريدك ان تلحسه مثلما لحست لنهى وانزلت لباسها الى فوق ركبتها واخرجت كسها وانزلت عينها الى كسها وقالت لي اترى احمرار كسي من كثرة مزيل الشعر فمددت يدي على كسها وعصرته بكف يدي فصاحت افففففففف افففففففف فقلت لها قومي لندخل الى غرفة النوم فنزعت لباسها وقامت معي وحضنتني وقبلتني من خدي ويدها تمتد على زبي المنتصب لتقول لي اريد زبك واقف لمدة ساعة ليريحني واشبع منه لان في المرة السابقة كانت نيكة سريعة فوضعت يدي من تحت الملابس على طيزها وبعصتها بقوة وقلت لها لو بقى طيزك بحضني زبي لاينام ابداً فقالت طيزي عجبك فقلت لها جداً ودخلنا الغرفة وتحاضنا والتحمت شفتينا بقبلة طويلة وقاسية لانها كانت تحب ان تعض شفتي بأسنانها وهي تحك جسدها كله بجسدي وتتراقص وتتمايل وبصعوبة استطعت ان احرر شفتي من بين شفتيها وقلت لها اخلعي جميع ملابسك فقالت وانت ايضاً اخلع كل ملابسك وانا انزلت بنطلوني ولباسي مرة واحدة وهي خلعت فانيلتها ورمتها الى الجانب واخرجت صدرها من تحت ستيانها ومسكت كل صدر بيد وعصرته وقالت لي اريدك اليوم ان تقطع صدري بالمص فنزعت قميصي وتقدمت لها وقرصتها من حلمت صدرها فصاحت اووووي انتظر لاكمل نزع ثيابي ثم نزعت تنورتها واستدارت لي لارى طيزها الفظيع واللباس داخل بين فلقتيه ونزعت لباسها ببطئ وهي تحرك طيزها للجوانب وهو يتموج امامي ثم قامت بعصر طيزها بيدها ثم مدت اصبعها بين فلقات طيزها وحركته الى الاعلى والى الاسفل وهي تنظر لزبي المنتصب وتبتسم بخبث لتهيجني اكثر مما انا هائج ثم استدارت لي وتقدمت ووضعت اصبعها فوق كسها تداعبه وتقول اففف اففف كسي فقلت لها مابه كسك فقالت متى اتزوج وكسي يذوق الزب وارتاح من هذا العذاب وجلست على ركبتيها بين قدمي وانا واقف ومسكت زبي واخرجت لسانها ولحست رأسه من كل جوانبه بعناية فائقة ثم رفعت نظرها لي وفتحت فمها وادخلت نصف زبي بفمها ومصته بقوة فوضعت يدي فوق رأسها ودفعتها نحو زبي لكي تدخله اكثر فمدت يدها على يدي ورفعتها من رأسها وقالت دعني امص زبك براحتي ولحست تحت رأس زبي ثم التهمته بسرعة وادخلته لاكثر من منتصفه وضغطت عليه بشفتيها بقوة وتخرجه لما قبل رأسه وتعيده بسرعة وتمصه بقوة كأنها تأكله ثم اخرجته من فمها ورفعته الى الاعلى ومصت خصيتي ولحستها ثم انتقلت الى خصيتي الاخرى ولحستها ومصتها بقوة ثم وضعت لسانها اسفل خصيتي وصعدت به الى منتصف زبي ثم لحست رأسه واعادته بفمها ومصته بقوة اكثر وبسرعة تدخله وتخرجه من فمها ثم اخرجته ومرغت وجهها به ثم اخرجت كل لسانها الى الخارج ووضعته تحت رأس زبي فقمت بضرب لسانها بزبي عدة مرات فقالت لي افتح فتحت زبك بيديك فقمت بالضغط على فتحت زبي وانفتحت وقامت بلحس فتحت زبي بهدوء وتأني فلم اتمالك نفسي فدفعت زبي بفمها بقوة فأطبقت عليه بشفتيها ومصته بقوة ثم اخرجته ووضعته بين صدرها وعصرته بهم ثم لحت رأس زبي وبللته ووضعته على حلمت صدرها وحركته عليها وهي تغمض عينها وتقول اففف اففف ثم انتقلت بزبي على حلمة صدرها الاخر وداعبتها به فقلت لها كفى قومي فقامت بسرعت وصعدت على السرير وفتحت قدميها مدت يدها على كسها وفركته وقالت تعال الحس كسي وارحني فدفعت قدمها الى الجانب وانحنيت على كسها ووضعت لساني في منتصف كسها ولحسته فصاحت بقوة وهي تعتصر اففففف اففف ثم عضضت بظرها بشفتي بخفة ورجعت بلساني الحس كسها من الاسفل الى الاعلى ومياه كسها الغزيرة تنزل على لساني وانا الحس كسها وكنت ابلعها اثناء ذلك وهي تتراقص وتتمايل للجوانب بجسدها العلوي ثم رفعت رأسي من كسها وبللت اصبعي الاوسط بمياه كسها ووضعته على بظرها وداعبته بخفة وكان منتصب بقوة وكنت احس بصلابته وانا اداعبه ثم انزلت راسي واخرجت لساني ووضعته ما بين فتحة طيزها وكسها وصعدت به الى اعلى كسها ثم كررت هذه الحركة مرة اخرى وهي ترفع كسها الى الاعلى وتنزله ثم وضعت بظرها بين شفتاي ومصصته بقوة وهي اصبحت كالمجنونة تلهث وتصيح بصوت عالي آآآآه آآآآه لاتعرف ماذا تعمل مرة ترفع رأسها ومرة تضرب السرير بيدها بقوة فأخرجت بظرها من بين شفتاي لكي تهدء قليلاً ورفعتها الى الاعلى من اسفل طيزها ووضعت لساني على فتحت طيزها ولحستها وما حولها ثم ضغطت بيدي حول فتحت طيزها لنتفتح اكثر ووضعت لساني بداخلها ولحستها فصاحت بصوت عالي ماذا تفعل بي لقد جننتني آآآآه انا الآن اعذر نهى لانها جنت بك آآآه آآآه ثم اخرجت لساني من فتحت طيزها ولحستها من كل جوانبها ولحستها من فتحت طيزها الى عانة كسها ثم وضعت حنكي في وسط عانتها وضغطت به عليها ثم لحستها وعضضتها بشفتاي ولحست وعضضت بطنها الى ان وصلت الى صدرها وقمت بلحس حلمة صدرها وما حولها بهدوء وخفة ثم ادخلت حلمتها بفمي ومصصتها عدة مصات ثم اطبقت عليها بشفتاي بقوة ورضعتها ويدي الاخرى تعصر بصدرها الثاني ثم انتقلت بلساني من اسفل صدرها الى صدرها الاخر ولحسته من كل جوانبه ثم وضعت لساني حول حلمتها ولحستها وعضتتها بأسناني عض خفيف ثم ادخلتها بين شفتاي ومصصتها ورضعتها بقوة وانزلت اصبعي بين شفرات كسها وداعبته فرفعت يدها ووضعتها حول رقبتي وضمتني بقوة لصدرها واطبقت افخاذها على اصبعي بقوة وبدئت تلهث وترتجف وتصيح آآآآآآآي آآآآآآآآي الى ان انزلت مياه كسها وارخت يدها من فوق رقبتي فرفعت رأسي عنها وسحبت اصبعي من بين شفرات كسها فأستدرات نهاية الى الجانب واعطتني ظهرها وقالت نكني بها الوضع لارتاح قليلاً فمسكت زبي بيد وفتحت طيزها بيد فرفعت احدى قدميها الى الاعلى وارجعت طيزها الى الخلف فوضعت رأس زبي على فتحة طيزها ودفعته بقوة لمنتصفه فصاحت آآآي فوضعت يدي تحت قدمها المرتفع ودفعته الى الاعلى ودفعت زبي لاخره بطيزها فحركت طيزها ورفعته الى الاعلى ليدخل زبي بأكمله في طيزها فقمت بدفعه لاخره وسحبه لمنتصفه وارجعه ثانية ببطئ الى ان زادت سرعتي فدفعت وجهها لوجهي وفتحت شفتيها تريدني ان امص شفتيها وما ان اقتربت شفتاي من شفتيها اخرجت لسانها فأخرجت لساني ولحست لسانها ثم التحمت شفتينا وتماصصنا وهي تدفع طيزها على زبي وتعصر شفتي بشفتيها فوضعت اصبعي في منتصف كسها وبللته من مياهه الغزيرة ثم قمت بمداعبة بظرها وانا ادفع زبي واسحبه في طيزها وهي تضغط بفتحة طيزها على زبي بقوة فأرجعت جسدي العلوي قليلاً الى الخلف وضغطت على قدمها المرتفع وانزلته للسرير وقمت بدفع زبي بقوة لآخره بقوة واسمع ضرب خصيتي بكسها اثناء ذلك فتهيجت نهاية اكثر من السابق ورفعت طيزها وفتحت قدميها وزاد ضرب زبي لطيزها بقوة فمدت يدها ووضعتها خلف رقبتي وهي تدفع طيزها وتسحبه بتناغم مع دخول زبي وخروجه من طيزها فوضعت شفتاي في منتصف رقبتها ومصصتها وقبلتها وهي تصيح آآآه آآآه ثم سحبت قدمها القريبة مني ووضعتها فوق كتفي وقمت بنيكها بهذا الوضع فزاد جنونها وهياجها وهي تصرخ وترتجف فزادت سرعتي اكثر فقامت بوضع اصبعي الاوسط على كسها وتصرخ بي وتقول نكني اقوى ادفع كل زبك في طيزي سوف اقذف مرة اخرى لا تحرمني منها نيكني بعنف اقوى اقوى شق طيزي نيكني آآه آآآه وانا لم استطع السيطرة عليها من قوة ضغطها بقدمها التي فوق كتفي وتراقصها الى ان قذفت مياه كسها واستدارت ونامت على بطنها وقالت لي ادفع زبك كله في طيزي ولا تخرجه الى ان ارتاح فدفعت زبي بقوة وحضنتها وهي فاقدة الوعي تقريباً وتلهث فقط فمددت يداي ووضعتها على صدرها وعصرته بقوة وشفتاي تقبلها من رقبتها وخلف اذنها فأرتعشت وقالت لي بصوت محبوس لاتهيجي دعني ارتاح قليلاً لقد قذفت مرتين وتعبت كثيراً وانت لم تقذف لحد الان ولم تتعب ياااي ما اروعك واروع زبك الى ان ارتاحت قليلاً فحركت طيزها الى الجوانب ودفعتني بطيزها الى الاعلى وقالت انهض عني فرفعت جسدي عنها فقامت بوضع القرفصاء وطيزها مرتفع الى الاعلى ورأسها ملتصق بالسرير فوضعت زبي على فتحة طيزها ودفعته ببطئ لمنتصفه وتوقفت فمدت يدها من بين قدميها ووضعتها على كسها وقالت لي ادفعه كله لاخره وتوقف قليلاً فقمت بدفع زبي لآخره وهي تدفع طيزها على زبي ثم قامت بتحريك طيزها الى الجوانب وقالت ادفعه اكثر فدفعته بقوة وانتظرتها قليلاً الى ان قامت بسحب طيزها ودفعه على زبي فقمت بسحب زبي لمنتصفه وارجاعه ثم ركبت عليها جيداً ووضعت يداي على حافة السرير خلفها وقمت بنيكها بسرعة اكثر بحيث اسحب زبي كله وادفعه ثانيةً بقوة وهي تتوجع من ذلك فقالت لي احذر سوف يدخل زبك بكسي بدل طيزي فقمت بسحب زبي لرأسه وارجاعه ثانيةً الى ان قرب انزال مياه زبي فقلت لها هل تريدين ان اقذف في فمك فصاحت بصوت عالي لالالالالالالالالا اقذف في طيزي وما ان نزلت اول دفعات مياه زبي كبستها بقوة ووضعت يداي فوق راسها وانا اصيح والهث آآآآآه آآآآآه الى ان افرغت كامل مياه زبي فقالت لي وهي تحرك طيزها ادفعه كله وبقوة فدفعته بقوة اكثر ثم رفعت جسدي عنها وسحبت زبي من طيزها لارى فتحتها كم اتسعت وتملئها مياه زبي وهو مختلط بماء كسها وبعدها نكتها مرة اخرى بنيكة اطول واقوى من النيكة الاولى وتعددت لقاءاتنا لمدة شهرين اول اقل من ذلك في الاسبوع مرة او مرتين وعرفت منها بأنها هي التي توسطت وارجعت اخلاص لصديقها القديم لان نهى طلبت منها ذلك لكي اتفرغ لها وتتمكن مني لانها هي كانت سبب فراقهم وقالت لي عن المشكلة التي وقعت بين رائد ويسرا بسبب حملها منه وبسبب علمها بعلاقته بلمياء اخت زوج اختها كريمة وارادت ان تسحب لساني وتعرف ان كان رائد لا تزال علاقته بيسرا وانا اوهمتها بأن رائد انهى علاقته بيسرا في الحلقة المقبلة حدث شئ ولا في الحسبان انتظروا ذلك في الحلقة المقبلة ارجو من كل من يقرء ان يرد برد بسيط لاجل التواصل ومن تجد في نفسها الشجاعة ان تخبرني كم قذفت وهي تقرء القصة .......... تحياتي *****                                            
0 notes
dianaahmad-blog · 6 years
Text
ايام متجردة وشهور حافية وليل بازلتى ونهار مرمرى 6
                       ايام متجردة وشهور حافية وليل بازلتى ونهار مرمرى 6                                                    الفصل الثاني و الخمسون وطبعا رسمت ابتسامة في ساعتها و انا اصلا مخضوض و مش عاوز ابين اي حاجة خالص من اللي كنت بعمله و حاولت اخبي نفسي و طبعا من الخضة انا بتاعي نام فجأة و فتحت الباب و بقول ايه اللي جابك هخلص شغل و اجيلك قالت هو انا لوحدي ما اخواتك معايا فالعربية التانية بصيت و بقولها يعني امي و اخواتي عندي طيب استنوا هدخل اخلص تصوير و نمشي سوا قالت ايه دة انت عندك زباين قولتلها اومال هقفل الباب لسواد عيوني هخلص الزبونتين و اجيلك و دخلت لاقيتهم شبه لبسوا و قولتلهم لأ هعمل كأني بصوركم و فعلا فضلنا خمس دقايق و خرجنا و حاسبتهم ع 200 جنيه و مشيوا و قولتلهم بعدين بقي و اخدت رقمهم و قعدت مع امي و اخواتي و قولتلهم ايه سر المفاجأة الجامدة دي قالت مكنتش مفاجأة انا بتصل بيك من ربع ساعة بس باين انك كنت مشغول فحاجة تانية و ابتسمت و قولتلها ما طبعا طالما شغال الموبايل صامت اصلا قالتلي ااااااه طيب و اخدت تنهيدة كأنها بتقول يا ويلك يا اللي بتكذب عليا و ضحكنا و قولتلهم كنتوا رايحين فين قالتلي كنا خارجين قولنا نعدي ناخدك معانا قولتلها ياه كتر خيركم طيب هقفل الشغل و هحصلكم قالت لألألألأ انا ندهت ع اخواتي و قالتلهم روحوا انتوا ع المكان اللي قولتلكم عليه و انا هجيب ياسر وهنحصلكم و قولتلها هو سر المكان قالتلي اه سر عندك مانع قولتلها لألأ بس اصلك عملتلنا مفاجأة كان لازم اعمللك مفاجأة و دلوقتي بقي عاوزة احكيلك ع حاجة بس يلا قفل قولتلها مين اللي هيدفع النهاردة قالتلي أنا الي دافعة قولتلها خلاص مش هاخد محفظتي قالتلي يا فقير دة انا اوزنك انت و ابوك فلوس و ضحكنا و انا قومت اخدت محفظتي و قعدت فالعربية و طلعنا و احنا فالطريق بقولك بقي دلوقتي انا عاوزة اعرف انت ليه عاوز تاخدنا معاهم الرحلة بتاعتهم قولتلها واللـه عارف ان انك مش هتيجي كدة خروجة و خلاص وضحكت و قالتلي اخلص قولتلها انا عاوز اقرب منها او هبعد عنها و الرحلة دي هتحدد حاجات كتير اوي قالتلي طيب اهم حاجة متحكمش ابدااااا غلط ومتتسرعش فحكمك عشان مش هتلاقي بنت ناس زيها ابتسمت و قولتلها طيب يا ستي فهمتي يلا بقي عشان انا واقع من الجوع قالتلي طيب اركن عند ناحية Bistro و قالتلي يلا ندخل قولتلها دي المكان اللي هتأكليني فيه طيب احنا اصلا زهقانين منه و ضحكنا و دخلنا لاقيت اخواتي طلبولنا كمان و قعدنا و اكلنا و فضلنا نتكلم و قولت لأمي ننزل نجيب هدوم و نفاجئهم قبلها بيومين و نقولهم قالتلي ماشي يا برنس و ضحكنا و اخدتهم و فضلنا بعد ما خلصنا اكل نلف بالعربيات ع النيلو كوبري اكتوبر بس لاقيتيني بقول لأمي يلا نروح عشان هموت و انام و طبعا امي لاحظت اني فعلا تعبان و لازم نروح و روحنا و نمت و صحيت تاني يوم ملاقيتش الموبايل افتكرت اني نسيته فالعربية و قمت و دخلت اخدت دش ع السريع و لبست و ظبطت كل حاجة و هدومي و نزلت لاقيت موبايلي مكان ما سيبته جنب طفاية السجاير و قعدت اقلب فكل الرسايل اللي جاتلي و كل الرنات و لاقيت شخصية غريبة انها ترن عليا من الرقم دة يعني متعرفوش هي بس طنشت الدماغ مفكرتش فيها اوي و بصيت ع رسايل وردة كانوا كتير اوي و فضلت اضحك ع كلامها و اتصلت بيها و اتطمنت عليها و طمنتها عشان كانت اتصلت حوالي 20 مرة و قولتلها ان موبايلي كان فالسيارة و اول ما ركبت كلمتها ضحكت و فضلنا نتكلم فهري كتير اوي و دة كله متحركتش من تحت البيت و فضلنا نتكلم لحد ما الشبكة فصلت ع اول ساعة قولت دي مصيبة اخدتني فالكلام لحد ما عدت الساعة و اتصلت ع واحدة من شراميط امبارح و الحوار كان كالاتي : أنا: الو ثناء. معايا ثناء : اه مين أنا : لا واللـه يعني مين اللي هيكلمك ثناء : معرفش مين حضرتك أنا : لا بجد ليه بتروحي لكام واحد بعد الساعة عشرة ثناء : أه العسل كله يتصل بيا انا مقدرش ع كدة انا : عسل ايه بقي انتي خليتي فيها عسل ثناء : عسل و سكر و موز كمان يا موووووووز أنا : طيب يا ستي ثناء : بس انا ليا عندك عتاب أنا : ليه بقي يا ست ثناء ثناء : عشان تقلت عليا من امبارح و متصلتش خالص و اكيد كلمت جواهر أنا : انتي عبيطة ولا شكلك كدة ولا كلمتك ولا كلمتها ثناء : طيب ليه التقل دة يا عم احنا مش قدك أنا : يا ستي لا تقل ولا يحزنون انا بس مكنتش فاضي عامة تحبوا نكمل سيشن التصوير النهاردة ثناء :ياريت طبعا وكمان عشان نخلص حقنا منك أنا : حق ايه ثناء : تدفعنا يا مفتري 200 جنيه عشان صور دة احنا هنخلص عليك لاقيت امي و وردة بيتصلوا عليا و انا معاها و دي كانت المرة الخامسة أنا : بقولك ايه لما اشوفك هوريكي يعني ايه افترا النهاردة الساعة 10 او 10 ونص تشرفوني فالمحل و اتفقنا و قفلت و رديت ع امي و قالتلي ايه مش بترد ليه يا ابني انت فين قولتلها انا لسة تحت البيت قالتلي لا بجد قولتلها اه قالتلي طيب سيب العربية عشان اخوك ياخدنا نجيب طلبات و انت روح لشغلك قولتلها بس كنت هجيب بضاعة الطلبات دي متتأجلش قالتلي طيب هتجيبهالي ع امتى قولتلها ع الساعة 6 او سبعة حلو قالتلي خلاص ماشي و بدأت امشي طريقي و روحت ع وشط البلد اشتري البضاعة بقي بجميع انواعها اللي ناقصني بس بكميات برضه مش مهولة زي ما الناس تتصور لأ بجيب اللي يمشيني شهر ونص و دة كان كفاية ساعتها اوي فالعربية اهم حاجة جيبت الحاجة ع مرتين و بعد ما خلصت كانت الساعة خمسة و بكلم وردة كتير فى هري مالوش عازة و هي اللي عمالة تتكلم و انا بسمعها و بس و بحاول اركز فالشغل و الناس مكنتش مصدقة اني انا اللي بقيت مع نفسي و مكان لوحدي عشان دايما والدي كان بيقول اني دراعه اليمين و كدة و ادوني ع اسعاره هو و نزلي فالاسعار عشان خاطر والدي و كمان عشان يساعدوني و اني كويس دايما معاهم و قمت دخلت وحطيت البضاعة فالمخزن و هديت شوية و روحت اتطمن ع الشغل و مشيت و قولتلهم متقفلوش ه��جي تاني قبل ما تقفلوا و روحت ع البيت لاقتيهم جاهزين و قولت لأمي في اكل قالتلي جهز لنفسك و ضحكت و قولتلها طيب يا ستي حاضر و جهزت لنفسي الاكل و هما نزلوا اخدوا العربية و عملت لنفسي وجبة كاملة ( 3 قطع بوفتيك + مكرونة اسباجيتي بالفلفل و التوم + الجبنة الموتزريلا ) و قعدت نسفت الاكل و قمت عملت كوب شاي و شوية فاكهه و بعت صورة للأكل اللي عملته لوردة ولاقيتها بتقول مامتك بتعمل اكل يجري الريق قولتلها دة عمايل ايديا و مصدقتش خالص و فضلت تتصل و تكذبني و قولتلها خلاص لما اتصلي بيها و فعلا امي قالتلها انها سيباني اعمل اكل لنفسي و البت اتصدمت تماما عشان هي مبتعرفش تفرق بين انواع الرز و فضلنا نضحك شوية و قالت خلاص انا هتعلم كل حاجة و هوريك قولتلها طيب و اتصلت بأمي وهي معايا ع الانتظار و قالتلي انهم فالطريق و كانت الساعة 8 ونص و اول ما جم لبست تاني و استنيت اشوف الحاجة اللي جابوها طلعوا جابوا جزم و شباشب عشان الرحلة اللي هنطلعها انا طبعا اتبضنت و لسة بشغل العربية لاقيت البنزين بيفضى و روحت ع البنزينة و مليت التانك كامل و اتخنقت زيادة طبعا و ظبطت دماغي ع الموزتين الي جايين النهاردة و و دماغي مش بتفكر الا فيهم بصراحة و هما اصلا ياكلوا العقل و بالنسبة للشخص العادي بس هما حلوين و وصلت المحل و فضلت فالعربية بكلم وردة و اقولها متكلمنيش الفترة الجاية هخلص الشغل و اكلمها انا ولاقيت رنة مكنتش ع البال الو هي : ايوة انا : مالك امبارح و النهاردة اكيد في حاجة مهمة عني هي : لأ طبعا بس من اخر مرة زعلتك و انا ماليش وش اتكلم قولتلها طيب بصي انا دلوقتي داخل الشغل هخلص متأخر ع ميعاد نومي فنتكلم بعدين قالتلي انت بتسربني يعني قولتلها لألألألأ مش كدة بس فعلا ورايا شغل قالتلي طيب قولتلها بقولك ايه قالتلي نعم !!! قولتلها وحشتيني ع فكرة ضحكت و باستني فالتليفون و قالتلي بكرة هتصحي امتلا اتصل بيك قولتلها ع الساعة 12 الظهر تقريبا قالتلي عيوني و قفلت معاها وروحت داخل الشغل فضلت اظبط المكان و الدنيا و اظبط المخزن و طبعا كنت قلعت و وفضلت بالفانلة الحمالات ولاقيت منار داخلة عليا بفنجان القهوة و بتبوسني و رقبتي و فضلنا قاعدين و حكتلي عملت ايه بالمكافأة و فضلت ارخم عليها شوية و قعدت فحضني و فضلت تلعب فشعر صدري شوية و قومتها عشان محدش يدخل علينا و قولتلها قفلتي قالتلي اه قولتلها خلاص يلا روحي انتي و المصور وانا هحصلكم بعد ما اخلص و مسكت الموبايل و رنيت ع الشرموطتين و قالولي نص ساعة و نكون عندك و قولتلهم ماشي و قفلت معاهم و فضلت اكمل شغلي وقفلت الانوار برة المحل و ظبطت الجو و دخلت جوة بقي مستني مجيتهم سمعت تخبيط ع الباب و انا طالع وفاكر انهم هما لاقيته زبون ليه صور و اديتهمله و مشي و دخلت تاني لاقيت تخبيط بمزيكا عرفت انهم هما و دخلوا البنتين الشرموطتين جواهر و ثناء و هتعرفوا ليه ذكرت ثناء فى الاول بعدين و مذكرتش مكالمتي مع جواهر كل حاجة فوقتها بس تربطه الاجزاء و قولتلهم ادخلوا اجهزوا عقبال ما اجهز الكاميرا و دخلوا الاتنين و لاقيت ثناء بتقول بس ياريت الكاميرا تقدر تكمل و ضحكت وفهمت قصدها طبعا و دخلوا جوة و انا فضلت افكر فالمخزن بس افكر فايه ودماغي شتت للخظة انا معايا موزتين و قفلت الباب الحديد لنصة و قفلت الباب الازاز من جوة و دخلت ليهم من غير ما اخبط و كانوا جاهزين الاتنين بأطقم انقح من بتاعة امبارح و الاتنين جايين بقمصان نوم يعني جاهزين انهم يتناكوا و بس انا دخلت و قولتلهم يلا نصور و فعلا بدأت اصور بس بدأت بأنهم يقلعوا بعض و يمصوا في بزاز بعضو وشغلت الكاميرا ع وضع الفيديو و بقيت ادخلت معاهم من كتر هياجي مبقتش ماسك نفسي وضربت ثناء ع طيزها و قفشت في بزاز جواهر ودخلت ايدي مرة واحدة من تحت قميص ثناء وفضلت العب في زنبورها بايدي كتير و ابوس فرقبتها و جسمها و ايدي التانية بتفرك فبزاز جواهر و ثناء و بتبوس وفي جواهر و وجواهر بتلعب في زوبري و من فوق البنطلون و طلعته و فضلت تدعك فيه و فطلنا نلعب مع بعض اكتر من ربع ساعة بنفس المنوال و نبدل و روحت قالب ثناء زي الكلبة و منزل القميص من فوق م سكت بزازها و قاعدت افرك زوبري بكسها اكتر من مرة و فضلت افركه و هي تتأوة و تقولي دخله ااااااه دخله بقي و دخلته مرة واحدة شهقت بنت الشرموطة بصوت عالي كأني بسابق مين اللي يصوت اعلى و فضلت تصوت و شفايف جواهر عمالة تمنع صوتها و كل ما اجي ناحية طيز جواهر تقلب بعيد و انا هتجنن زوبري زي الحديدة انا ممكن اجيب تلات اربع مرات و مينامش يعني هنيك لحد ما اشبع وانا مخلي ثناء مقرفصة ولاقيتها بتقلب نفسها و عاوزة تنط عليا و نيمتني فعلا و فضلت تنطط عليا وانا ماسك بزازها و بدأت انسي جواهر و فجأة لاقيت جواهر بتيجي و عاوزة تربطني و اكون انا اللي تحت رحمتهم طبعا موافقتش خالص و اتجننت و قولتلهم انتوا اتجننتوا وزقيتها و قلبت ثناء تاني و بقيت انا فوقها و هي تحت و لاقيت جواهر جاية ناحيتي و بتنزل القميص وفجأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأه ................................... ........... تابعوني انا هقوم اتغدى بعد شوية قولتلها طيب يلا متنسيش تبعتي الموقع قولتلك حاضر يلا سلام و قفلت واتبعتلي الموقع وروحت ع الموقع ويا بنت المرة المتنااااااكة ايه دة يا لبوة ................... الفصل الرابع و الخمسون انتي مين جابك هنا يا بنت المتناكة وابص الاقي ( هند و بنتها) قدامي و جايين فوشي احا ايه الصدفة بنت الشرموطة دي و لابسة كالأتي مايوة قطعة واحدة مفيش حاجة تحته تداري جسمها و كله بكل المعنى باين من المايوه الاسمر الضيق جدا ع جسمها ومفصل كل حاجة فيه حتى فلقة كسها و جاية عليا و جري هي و بنتها و بتاخدني بالحضن و انا فرق بينها و بين وردة 50 متر بالظبط احا متبصيش وسعت هند من حضني بالعافية و نزلت بوست بنتها و قولتلها اني موجود ليه و لما عرفت اتجننت و قالتلي يعني انت هنا عشان خطيبتك اللي انت بعدت عننا بسببها و كمان هي احلى مني فايه يعني انك تزوقني جامد كدة قولتلها مش كدة قصدي عشان عندي حوار و عاوز اخلصه و انتي عارفاني بتاع متعة يعني مبحبش ومحبتهاش قالتلي طيب ما تجمعني بيها فسرير واحد قولتلها اتلمي يا وسخة دي لسة بنت قالتلي طيب خلاص مالكش فالطيب بس بقولك ايه انت مين معاك قولتلها العيلة كلها قالت يا بيضا و طيب هتعمل ايه قولتلها هنبقي نتكلم اتصلي انتي بامي و عرفيها انك هنا و قالتلي طيب خلاص هتصل بيها و كمان انا عاوزاك انت واحشني يا وحش قولتلها طيب اهدي طيب مش وقته قالت طيب امتى قولتلها اهدي بس انتي كدة يا مجنونة هظبط و اقولك طيب يا مجنون هستناك تكلمني طيب يا موزة وروحت لحد الشط و ببص ع شمالي لاقيتها قاعدة بمايوه نص كم ضهرها كله باين منه نص صدرها و لابسة برا و لابسة شورت من تحت بس وبتتكلم و حاطة السماعات و انا واقف وراها و قرايبها البنات جنبها و لاقيت واحد طالع من المية و بيتكلم معايا و بيقولي انت مالك يا عم واقف ورا البنات كدة ليه و واقف ليه كدة و ردي بصوتي العالي انت مال امك وطبعا لاقيت السماعات بتاعتهم كلهم اتشالت و بيبصوا و لاقيت وردة نطت من ع الشازلونج و بتاخدني فحضنها و بتقوللي دة احلى مصيف فحياتي و الواد اتفرس زيادة بيمسكها و يزقها مني و يقولها انتي اتجننتي مين دة و انا مستنيتش و روحت شاددها ناحيتي و اديته خبطة فرجله نزل بأنفه ع سن الشازلونج و نزلت دم و انا ماسك ف وردة و لاقيت 2 شباب تانين بيجروا من المية و طالعين و البنات بيتصلوا كل واحدة بأبوها و اللي حصل و اني في واحد وردة حضنته و انا و اقف و وكلهم عقبال ما جم و اللي طلع من المية واللي جاي جري و انا واقف ولسة الولاد بيفوقوا قريبهم و جايين عليا و لاقيت وردة وقفت فوشهم و بتقول انتم مجانين عاوزين تتخانقوا مع خطيبي ................................... .. ونظرة استفهام عند المعظم هو دة خطيبك اه هو و لما الرجالة الكبار جم سلموا عليا و بيهزروا و بيقولوا حصل ايه و لما الراجل شاف ابنه قاله اهو انا عميد عمرها ما حصلتلي وسط المجرمين والناس الاوسخ انما انت ابني و عريتني و ياسر طلع ارجل منك و قولتلهم الموضوع مش محتاج الموضوع محتاج انه يعرف بس انا مين مش يدخل ينطح و كمان هو لسة صغير انه يهجم ع حد قالي اسكت ع اساس انك انت اللي كبير ضحكت و قولتله طيب يلا نروح ناكل ودة كله كلهم باصين ع حاجة واحدة وردة و هي قافشة فدراعي كأنها خايفة من كل اللي حواليها وجايين نمشي لاقيت وردة متصلبة فعلا لسة بكلمها لاقيتها داخت و قبل ما تقع براسها كنت شايلها و بجري بيها ع الاستقبال و الكل ورايا و سالت ع العيادة و روحت للعيادة و لاقيت الدكتور واحدة و اجنبية و روحت فهمتها الوضع بالانجليزي و طمنتني و لاقيت الضغط بتاعها واطي و حطيتلها محاليل و الكل حواليا و عالجت ابن عم وردة مطرح اللي حصله و لاقيتهم كلهم مهمومين قولتلهم روحوا اتغدوا انا معاها و بعد اقناع كلهم راحوا يتغدوا و انا فضلت معاها لحد ما عديت نص ساعة و اول ما فتحت عنيها فضلت تبصلي و تعيط و بوست ايديها و قولتلها لسة عليكي عقاب ضهرك كله باين لاقيتها قالت طيب ينفع ادوخ تاني ومتعاقبنيش هههههههههههههههههههههه ضحكنا انا وهي و قولتلها حصل ايه قالتلي انا بخاف من الدم جدا وكمان بخاف عليك بطريقة مهولة قولتلها متقلقيش طول ما انتي معايا هحميكي و لو بعمري لاقيتها بتقوم و بتقولي انت كل دنيتي ضحكت وقولتلها قادرة تقومي قالت اه قولتلها وكلمت الدكتورة وقالت متدلعيش و كلي كويس وقولتلها متقلقيش يا دكتورة انا اللي هأكلها ردت الدكتور لأ انت كدة هتاكلها مع اكلك و ضحكنا طبعا بالانجليزي و لاقيت وردة خبطتني فدراعي و بتقولي انا فاهمة كويس الكلام كله انا خريجة لغات لم نفسك انا فاهمة الكلام و قولتلها طيب يلا و خرجت معاها و داخلين المطعم كانوا العيلة خارجين و الشباب بيبصولي كأني جرحت كرامتهم جااااامد بس كان لازم يحصل دة و طبعا داخل لاقيت امها و ابوها و ابويا و امي بيضحكوا و هي متسندة عليا و بيقولوا طيب احترمي وجودنا طيب قالتلهم يعني حد فيكم فضل جنبي قالولها اهو فضل جنبك الاكل خلص بصيتله و ضحكت و قولتله ع فكرة ابويا يقدر يفتح البوفيه دلوقتي و اصناف مختلفة بصلي باستغراب و فعلا ابويا نده ع الويتر و قاللـه الاكل لسة فيه جوة قال لـه ايوة قاله طيب ابني مأكلش رد و قال لـه يدخل يشرفنا و ياكل وداخل المطبخ اخدت الاكل اللي يكفيني انا و وردة و اكلنا و اليوم كله عدي طبيعي مش مهم لحد الساعة 12 بليل سيبت وردة اجيبلنا حاجة نشربها و اخويا الصغير قاعد بعيد عنها و بيراقبها و لاقيت بعد 5 دقايق و انا لسة شايل المية و ازاة عصير و رابح عليهم واخويا بيتصل بيا و اكتر من مرة زهقت و رديت و بقوله في ايه قاللي خطيبتك بتهزر مع قرايبها بطريقة وسخة بس هي بتزوق فيهم و انا مش سامع الكلام و لاقيته بيقول الحق دي بتصرخ و شايلنها وقفل معايا و انا قفلت وسيبت الحاجة جنب الرملة و روحت جري عليهم و لاقيتهم بيقوله ليها وانا بجري ولاقيت اخويا مش قادر عليهم و بيضربوا و نطيت عليهم و اول واحد فيهم اللي كان تعبان كسرتله مناخيره فعلا بركبتي و واغمى عليه و التاني قفشت عليه من رقبته و خبطات متتاليه ع عينه وضربة واحدة في بيوضه وده كله ووردة مش شايفها و اخويا كان مسك التالت طحنه و فشخ ميتينه وخلاه يلحس التراب و ببص حواليا ع وردة لاقيتها فغم عليها وشها للمية فضلت اعملها تنفس صناعي و روحت للعيادة ولاقيت دكتور فيها و اتكلمت معاه و شاف اللازم و عمله و قعدنا حوالي ساعة عنده و اخويا كانت رقبته فيها خرابيش وجسمه معلم مطرحهم و اول ما فاقت لاقيتها قفشت فرجلي قولتلها اهدي اهدي و اخدتها فحضني و الدكتور قال باين المدام بتحبك قوي و ضحكت و قولتله شكرا يا دكتور و اخدتها و ببص ع الموبايل نسيت اني كنت سايبه فالرملة جريت جري ادور عليه لحد ما لاقيت الازازة بتاعة المية و ازازة العصير و الموبايل مع بعض و هند رنت 3 مرات و امي مرة و اخدت وردة اروحها الاوضة بتاعتهم و لاقيت امها صاحية بتقول مالها حصل ايه بصيت لوردة وقولت مفيش حاجة خالص كل شيء بخير و وردة دخلت حضنت امها و عيطت و امها افتكرت ان الموضوع مني و قفلت الباب و قالتلي عن اذنك و قفلته ودة كله مسمعتش لسة من اخويا حاجة و لا من وردة عن اللي حصل و نزلت لأخويا وقلتله ايه اللي حصل حكالي كل حاجة ازاي كانت هي بتصدهم و الكلام اللي سمعوا منهم انهم ليهم حق يلمسوها زي ما انت بتلمسها و تهزر و ولما زقتهم و قالتلهم انتوا مالكم هو خطيبي و هيكون جوزي و و واللي انا و هو عملناه مالكمش دعوة بيه قالوا اللي عملته فيها هيعملوه فيها و انا لما لحقتهم و هما بيحاولوا يشيلوها و عاوزيين ياخدوها فالمية و يلعبوا معاها و طبعا انت لحقتنا كلنا ضحكت و قلتله ربنا يخليك ليا يا اخويا و قولتله بقولك ايه انا بعد بكرةو مش هكون معاكم من بدري و عاوزك تهزر معاها شوية زيادة بصلي باستغراب قولتله يعني تهزر بالايد و كدة كأنكم اخوات قاللي بس دي مش طريقتي نفذ اللي قولتهولك و مالكش فيه قاللي حاضر طيب و هتعمل ايه مع العيال دي قولتله متتكلمش فالموضوع خالص و لا تفتح سيرته لأ لأبوك ولا لأمك قاللي انت بتهزر صح قولتله لألألأ انا اللي بقولك عليه تنفذه يا ياسر اسمع لا انت تنفذ اللي بقوله و لو سألوك عن التعاوير اتخانقنا برة و بس و روحنا نمنا من الارهاق و صاحي ع الظهر ع تليفونات مبطلتش زن من الساعة 9 الصبح و اصحى الاقي امي قاعدة مع هند و عمالين يضحكوا و انا لسة هبتسم و لاقيت امي مكشرة فوشي و بقولها في ايه مالك رفعت حاجب و قالتلي حصل ايه امبارح اخوك مشلفط قولتلها عادي خناقة وراحت لحالها ضحكت و قالت ما انتوا اخوات لازم تداروا بس اللي انت متعرفوش ان وردة بتحبك اكتر من عيلتها و حكيت كل حاجة لأمها و امها حكيت كل حاجة لأبهات كل واحد و سافروا كلهم مع عيالهم و سابولك وردة اشبع بيها بقي ضحكت و قولتلها انتي عارفة اني مش بحب المشاكل بس هما عيال وسخة قالت طيب طيب بس انت خد بالك من البت و هي محترمة و محافظة عليك قولتلها حاضر من عينيا و هند بقي اتدخلت و قالت بس نفسي يا عمتو يحافظ علينا فنفس الوقت يعني ميبعدناش عنه لاقيت امي باستها و بتقولها حد يبعد عن القشطة دي يلا هقوم بقي عشان اتغدى و ابوك زمانه قاعد مع عمك ع الشطرنج قولتلها طيب و وردة فين ردت دي راحت مع اخوك من شوية الاستقبال و يقعدوا شوية قولتلها تمام و دخلت اخد دش و ظبطت نفسي و ولاقيت هند داخلالي الاوضة و بتقوللي انا النهاردة قتيلة يا هتناك يا هتناك قولتلها اتلمي يا متناكة و حاضر هجيلك بالليل ضحكت و قفشت ع زوبري و قالتلي دة مالوش زي ضحكت و قولتلها طيب اهدي بقي و لبست ,كملت لبس التيشيرت و اتصلت ع وردة و قولتلها صباح الطين عليكي مشكلتين فيوم واحد ضحكت و قالتلي ماشي طين طين بس اكون معاك ضحكت و قولتلها انتي عاملة ايه بخير انت كويس انا احسن الحمد للـه قالتلي طيب هتيجي ولا ايه قولتلها طيب اديني شوية وجاي لسة صاحي كنت بتطمن عليكي ضحكت وقالت ماشي مستنياك نتغدى سوا قولتلها ماشي قعدت بقي العب بالموبايل شوية و اتصلت بمنار اتطمن ع الشغل و قفلت معاها و دخلت لأمي الاوضة بتاعتها و قولتلها تيجي معايا قالتلي طيب و اخدتها و روحنا الاستقبال و قعدنا هناك مع وردة و اخويا واختي الصغيرة و هند و بنتها معانا و فضلنا نهزر كتير و نلعب طاولة انا واخويا و وردة تشتت اخويا فالطاولة و برضه بخسر منه و فضلنا نضحك طول القاعدة ووردة متغاظة من هند و عمالة تتجنن من حركاتها و هي عمالة تلعبلي فودني و تفضل تهزر بالايد و انا ساكت و شايف وردة و هي عاوزة تقتلها و ماسكة نفسها و دخلنا ناكل لما المطعم فتح ح��زت ترابيزة كبيرة لينا و قعدت لحد ما الكل يجيب اكله و يجي يقعد اقوم اجيب اكلي لاقيت وردة جت قعدت جنبي و مجابتش حاجة و متنرفزة و مبتنطقش و بتقوللي انتي شايف اللي كان بيحصل دة طبيعي قولتلها ايه قالتلي انت و بنت خالك قولتلها ماله يعني قالتلي يعني انك تهزر معاها بالايد و كدة قولتلها وانتي مبتهزريش معايا بالايد لاقيتها نفخت و كانت هتولع فيا قولتلها اهدي طيب انتي ايه يرضيكي قالت تغيظها معايا ضحكت بصوت عالي و امي كانت جاية و قالت مالكم فيكم ايه قولتلها شوفي المجنونة دي اتغاظت من البت هند و عاوزة تغيظها ضحكت امي و قالتلها البت بقالها كتير مشافتش ياسر و هي بتحبه زي اخوها الصغير متعقديهاش يعني قالتلها يعني انتي شايفة انها ماكنتش بتغظني قالتلها لأ طبعا وهند جت ع فجأة و نفخت فودني فضحكت امي و انا و هند و امي قالتلها لأ بصراحة كدة قاصدة و ضحكنا كلنا و قالت هند قاصدة ع ايه قولتلها انا هقوم اجيب اكل يلا استنوا و اخدت وردة معايا وبدأت الكلام و قولتلها طول ما انتي متنرفزة كدة هي هتنرفزك زيادة قالتلي وهفضل اغلي لحد ما افجرها و اوقطعها بسناني ضحكت ع اسلوبها و بتكمل كلام انت بتاعي انا وبس انا وبس اللي اهزر و اضحك و اعضك و اقرصك انا هوريك النجوم فعز الضهر ضحكت و قولتلها طيب و تعالي كلي طيب الاول بصيت كدة و قالت حد ليه نفس قولتلها انا ليا نفس كبيرة اوي كمان و بصيتلي بغل يضحك اصلا بعنيها لون اللؤلؤ و شفايف لون البرقوق و انا بضحك عاوز اكلهم و قولتلها طيب لما نبقي لوحدنا هصالحك قالتلي طيب و اخدتها فحضني قدامي و بدأت تضحك و تقولي طيب استني بس و عمال احطلها و احطلي الاكل و العب معاها ما هي طفلة برضه و رجعنا للترابيزة وشها كان متغير 360 درجة امي بتبصلي و بتبصلها بتقوللي اللـه يخربيتك جننت البت كانت لسة بتنفخ و تشخط دلوقتي عمالة تضحك بصيت لأمي و قالتلها انتي مش عارفة ابنك الكلمة منه بتعمل فيها ايه و ضحكنا كلنا و اكلنا و قومنا و انا فالحمام كلمت هند قولتلها استأذني و سيبي بنتك مع امي ع الساعة 5 و انا همشي ع الساعة 9 اكون عندك و نبقي مع بعض قالتلي اشطة و اتصلت بمنار قولتلها تتصل بيا كمان ع الساعة 8 بالظبط و فعلا الخطة مشيت زي ما كنا عاوزين و لاقيت هند بتقول ان اختها هنا و عاوزة تشوفها بس ففندق تاني مع جوزها و مينفعش يجي عشان محدش مننا بيطيقه و ممكن تبات و فعلا ركنت العربية بتاعتها بعيد و جت فأوضتها و كنت مع امي و ووردة و لاقيتهم وعملت كأن في مصيبة لما منار اتصلت و اني نازل مصر دلوقتي و الكل فضل يقول كلنا ننزل قولتلهم لألألألألأ انا بكرة الصبح هكون رجعت و طبعا اخويا فاهم اني هبات برة عشان حوار البت و ميعرفش حاجة عن هند و ودخلت فدوامة من وردة و قولتلها بقولك ايه بلاش ازعاج هما سواد الليل تفضلي فأوضتك و او تفضلي عندنا و انا هظبط الدنيا و ارجع قالتلي خلاص ماشي و طبعا فضلت تتحايل انها تفضل ع التليفون مرضيتش قولتلها عشان اي ازعاج عاوز اوصل بسرعة وكانت الساعة 11 وخبطت ع باب هند وفتحتلي لابسة روب نبيتي و لسة مستكشقتش حاجة من تحته لأنه طويل و تقيل حاسس انها مصعبة الدنيا و عاوزة تتجنن شوية عليا ودخلت جوة و قعدت ع الكرسي فالاوضة بتاعتها و بتقولي انت ليه خطبت ومن غير ما تقوللي ردي المستفز كان هو انتي ولية امري ولا حاجة بس عمتا الموضوع جه كدة مش جه مترتبله لاقيتها بتحط رجل ع رجل و باين اوي انها لابسه تحت الروب حاجة تقيلة مش لابسة حاجة انها تتناك وباين كمان انها بتفكر فحاجة و مش قادر اوصلها بس الكلام اللي اللحظة دي بفلوس بعد دقيقة هيبقي ببلاش مسكتها و قولتلها في ايه بتفكري فايه قالتلي عاوز تعرف بفكر فايه قولتلها ياريت قالتلي بفكر ازاي تسيب سيندرلا زيي و تتجوز وتبعد دة انا همحيك و بتمسكني من رقبتي وعاوزة تقفش عليا بقوتها قولتلها هتعملي ايه قالتلي بارتباك عن الاول و خجل هقطعك ابتسمت عشان حسيت اني بوصلها و روحت مسكتها من رقبتها و قولتلها انا بقي همحي كل اثر لأنك تقولي انك اتناكتي قبلي و هخليكي تقولي انا متناكتش غير منك و انك كلك ع بعضك ملكي لاقيتها بتدوب و بدات بتقفش ع رقبتي و انا ماسك طيزها و مقربها ع زب و ايدي ع صدرها و شفايفي ع رقبتها ولسة فى أول بوسة لاقيتها بتبعدني و تفرفص مني و بتقوللي لأ مش هتضحك عليا الا لما اعرف كل حاجة قولتلها تعرفي ايه بنفس الهدوء سكتت لما سمعت صوتي الهادي و بتبصلي كانها بتتأمل فيا وقالت وحشتني وهجمت و نطت عليا و فضلت متشعلقة فيا و تبوس فيا و تضحك وبدأنا بوسة ممتعة شبقة مليثة بعنفوان المرأة المجسدة فيها الانثى التي كانت لا تعرف معنى لانوثتها و بدأت استمتع بمص شفاه هذه الانثى انها فعلا سندريلا طولها مميز وسطها واحد فالمليون عينها تلمع في نظرتها الي و انا المس شعرها الحرير و نفضتها عند ملامسة شفاهي لرقبتها انتفضت الحورية كأنها صعقة بكهرباء ولكني اشعر بكل حركة من حركات هند كأنها رعشة تأتي من وجودها و انا اقبل شفاها الطرية الملغمة بلحمها الممتلئ وامص في شفاها و ابتلع ريقها في فمي و استسيغ ريقها ع رقبتي ومع شفاهي التي تتجول في انحاء وجهها و رقبتها بدأت افك شفرات الروب و فوجئت تحت الروب انه اجمل ما رأت عيني انها كالعنقاء تنبعث من الرداء انها السندريلا هند و مع اول فك لهذه الشفرة بدأت بلحس كل منطفة تظهر تحت الرداء فالرداء يظهر اكثر مما يخفي و بدأت الحس ما بين فلقات صدرها وفالقميص العنقاء جلعني اتوهج معها في مرحلاة اخري من النيك انا اريد متعة كاملة بدون نيك فقط و تم خلع الروب بنجاح و ظهور العنقاء بدون رداءها الذي يخفي جمالها الشعر البني المحمر الطبيعي الطويل + العينين اللؤلؤتين + الجسم اللوزي انها فريدة انها العنقاء و نزلت حمالة العنقاء لأبدا بمعانقة صدرها و رفع حلماتها بشفاهي و امص و الحس صدرها بكل نهم ورفعتها ورميتها ع السرير و بدأت اقلع كل هدومي و و خليتني بالبوكسر بس و هي بتبصلي و بنزل من عليها القميص و يظهرلي جسمها بيلمع من كتر العرق و ابص ع كل حتة فيها و استمتع بنظرتي لمثل هذا الجسد و تأخذ قبلاتي الحارة منعطف ع كل جزء من جسدها لأبدأ برقيتها نزولا لعض حلماتها ثم عصرها بأسناني واسمع تأوهاتها العالية المتفجرة فى انحااااء الغرفة ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااه اوووووووووووووووووووووف و كل دة وانا مش هرحم الجمال دة كله دي من اجمل و ارق النساء اللي تشوفها و مع لعبي في جميع انحاء جسمها بدأت تنتفض كأنها تنفجر من الداخل للخارج و انفجرت بالفعل انفجار مدوي نطرت كمية من المياة اكثر من قبل يياااااااااااااااااااه ايه دة كله لا لا لا لا كتير اووووي الكمية دي انفاس متباعدة و سريعة و متقطعة تبحث عن الهدوء منها و انا ببدأ في مرحلة جديدة فانا بالكاد نبشت في منطقة كسها و فتحت منطقة ارجلها كاملة لمصراعيها و بدأت ابوس منطقة السوة و اقوم بلحس السوة مرارا و تكرارا و هي تتنفض من تحتي و تعبث بشعري و انا ماسك بايدي كل رجليها عشان متفلفسش من تحتي و بدون مقدمات عضيت بسناني كسها كامل و بدأت الحس في و هي تصوت من كتر المتعة و الغنج ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااه اصوات سريعة متقطعة و الحس و ادوب في طعم كسها الممزوج بعسلها وادخل صوابعي في كسها الضيق و هي تتأوة مكلمتها الدائمة ارحمني ودخله ااااااه دخله بقي حرام عليك ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه بحبك ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه و بتتك ع زبي و بتمسكه و تعصره و تعصر كل كتافي بايديها و تقولي خلاص مش قادرة ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااه خلااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااص صرختها الثانية بنشوة لا يتخللها الا الشئ بالعكس انها اجمل ما رأت عيني و مياهها و هي تقفز في فمي و اتذوق هذا العسل وقمت من عليها و هي تنهج بشده و انفاس متشتته و متقطعة تماما وتهز جسمها تحتي و ادعك زوبري ع شفرات كسها بسرعة تجعلها تتأأأأأوه بأنفاسها المتقطعة و المشتتة و هي غير ملتقطة لأنفاسها تماما و انا عارف ان كسها ضيق ع زوبري من المرة اللي فاتت و بدأت افركه بكسها اكتر لحد ما اتبل من عسلها تماما و بدأت بادخاله كامل واحدة واحدة و بدأت اسمع صرخاتها تزيد اااااااااااااااااااااااااه كماااااااااااان ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااه اممممممممممممممممممممممممممم اااااااااااااااااااااااهههههههه امممممممممممممم و انا عمال انيك فيها عمال ارزع في كل منطقة في كسها و وعمال ادخله و اخرجه بكل انواع الطرق و هي تحتي و اسرع فى ادخاله و ابطأ وهي عمالة تتهز ترفعني من عليها و كلامها معظمه مش مفهوم كله صريخ اااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااه اووووووووووووووووووووووووف فهمت كلمة ارحمني بموووووووووووووووووووووووووووووت ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااه مش قادرة اتنفس اااااااااااااااااااااااااااااه فضلت ادخل براحة نفسها بدأ يهدى و حطيت راسها فحضني و رفعتها و خليتها تتنطط عليا و انا قاعد مش نايم زي كدة و لما بدأت خلاص احس اني قربت اجيب وقلبتها تاني و فضلت ارزع فيها بكل قوة و هي تصرخ باعلى الاهات و تصوت و تقول ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه اوووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووف حرراااااااااااااااااااااااااااام و نزلت حممي فيها غرقت مجاري كسها و رحمها خليتها تتملى و كسها بقي مليان اكتر من ميتها شخصيا بلبني وفضلنا نايمين ع بعض و ننهج سوا و اخدتها فحضني و غطيتها و اتغطيت معاها روحنا نايمين و صحيت ع لعبها فشعري و بتقولي بحبك و بتبوسني و هي نايمة فحضني ببص ع الساعة لاقيتها لسة 9 الصبح قولتلها حرام عليكي قادرة تقومي قالتليي لألألأ خالص بس الحكاية اني فرحانة انك نايم جنبي زي الملايكة مش أبو لهب اللي كان معايا فالسرير امبارح دة انت ايه دة انت كنت هتموتني بحبك و النعمة بحبك ياولا وباستني تاني و انا خلاص بتاعي بدأ يقف تاني و اول ما لاحظت قامت تجري من جنبي و بتقولي لا عشان خاطري مش هقدر وحياتك ما هقدر قولتلها طيب يلا ناخد دش سوا و خلاص و فعلا اخدنا دش طبيعي جدا و محضلش اي حاجة خالص و كان كسها احمر جدا مهديش من امبارح بليل و دخلت ع السرير لبست هدومي و قولتلها طيب يلا عشان ننزل قالتلي لأ انا هنام و انت روح عشان لما نروح مع بعض حبيبتك هتشك و ضحكت و بوستها و نزلت بتدارى و اتصلت بأخويا الصغير و بقوله ايه يا ابني عامل ايه قاللي تمام انت فيه قولتله انا نصاية و اكون عندك قاللي تعالالي ضروري انا محتاجك انا فمصيبة سودة قولتله نص ساعة هجيب العربية و اكون عندك يلا سلام وقفلت وفضل يتصل اخدت تاكس من اول الفندق للمكان اللي ركنت فيه العربية و اخدت العربية جري ع اخويا و هو عمال يتصل و انا اكنسل و دخلت بالعربية و ركنت ركنة بنت متناكة فوش المكان و رديت قولتله انت فين هااااااااااااااااااااااااا قاللي انا ع الشط و روحت جري و انا معاه ع الفون و بقوله انا ع الشط فانهي هباب ع الشط بصيت لاقيته بيشاورلي شايفه من بعيد مفيش حاجة و مديني ضهره و جيت اجري و اقعد قدامه احااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اا مش مصدق نفسي ................................... ....... تابعوني اخويا نجح ؟؟!! اخويا فشل ؟!! حصل ايه تابعوني قاللي انا ع الشط و روحت جري و انا معاه ع الفون و بقوله انا ع الشط فانهي هباب ع الشط بصيت لاقيته بيشاورلي شايفه من بعيد مفيش حاجة و مديني ضهره و جيت اقعد قدامه احااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اا مش مصدق نفسي ................................... ....... تابعوني الفصل الخامس و الخمسون قلتله انت يا ابني ايه اللي عمل فيك كدة و التلطيش دة كله حصل ازاي و الخرابيش دي كلها قاللي شوفت قولتلي احاول اظبطها اهي هي اللي ظبطتني قولتله يعني ايه قاللي بهزر معاها بايدي و و حاولت العب معاها بقلة ادب لاقيتها بتشلفطلي وشي وضحكت طبعا عليه قولتله مجريتش ليه قاللي هو انا لحقت انا لاقيت صواريخ و شلاليت و حاجات كتير اوي كدة فأقل من 3 ثواني و انا عمال اضحك و اديني قاعد بعيد عن عيلتنا كاملة عشان متشردليش ولا يحصل حاجة قولتله لأ متقلقش هي مش هتتكلم عليك فحاجة عشان عارفة انك اخويا انا هفاتحها فالموضوع وتفكيري البت عجبتني اوي اووووي كمان مش راضية اي حد يهزر معاها الا انا دي كمان كان ناقص تعمل ايه اكتر من كدة فأخويا انا مش عارف بدأت احنلها و لا بدأت افكر فحنانها اللي بيغرقني و لا بفكر فحبها اللي مبينتهيش ابدا و لا عنيها اللي مبتفارقش حركاتي من ساعة ما بنكون مع بعض لحد ما بمشي البت دي بدأت احبها بس لازم بقي اخليها تمشي ع مزاجي زيادة و تفكيري راح لحاجات كتير اوي معاها و روحت اتصلت عليها و قولتلها انتي فين قالتلي انا فالاوضة مستنياك قولتلها انتي مأكلتيش قالتلي لأ كنت مع اخوك الفجر و بعد كدة سيبته و مشيت همممم ( صوتها مخنوق و لكنها مش عاوزة تتكلم ) طيب انزلي انا وصلت هشوفي فالاستقبال بجد انا خمس دقايق و اكون عندك انا عقبال ما وصلت اللوبي و اقعدت لاقيتها داخلة بتجري و فوشي و انا ببتسم و لاقيتها جت و اخدتني فحضنها و بتعيط انا اتجننت قعدتها و قولتلها اهدي في ايه قالتلي انا من غيرك بخاف اوي من كل حاجة بخاف اتنفس حتى متقعدنيش مع حد غيرك قولتلها حصل ايه قالتلي محصلش بس انا بكون خايفة من غيرك قولتلها طيب اهدي بس و دخلنا مكان لشرب القهوة و شربنا قهوة و احنا بنشرب قولتلها ها حصل ايه قالتلي طيب احلف انك متزعلش من اللي اقوله و لا من اي حد بسببي مهما حصل قولتلها حاضر و حكيتلي و قالتلي ان اخويا حاول يقل ادبه و يهزر معاها بالايد و انها شلفطته و ضحكت و قولتلها وهو سكتلك قالت دة هو كان مبرق بس لدرجة انه خوفني و ضحكت و اخدتها فحضني و قولتلها دة انا عمري ما هلاقي زيك لاقيتها فجأة هي برقتلي و اتصدمت و مش بترد و قالتلي كمل قولتلها اكمل ايه مش كنت هتقول بحبك قولتلها انتي عبيطة لأ مش هقولها لاقيتها خبطتني فكتفي و بتقولي بحبك يا رخم قولتلها ماشي فضلت تخبط فكتفي و تقولي قول بحبك بقي وانا اقولها لألألألأ و اطلع لساني و اتخنقت وقالتلي طيب انا دلوقتي بقي عاوزة اكل قولتلها يلا نروح ناكل و اتصلت بأخويا و قولتله احنا فالمطعم مقالتش حاجة و تعالى عادي و كأنك وقعت قاللي طيب ماشي و قفلت معاه و روحنا ع المطعم لاقينا الاكل متظبط و كان حلو ودخلنا ركن الاطفال اخدنا منه و رجعنا و اخدنا مكرونة اسباجيتي و اكلنا منها و فضلنا نضحك انا و هي و بقيت فرحان جدا اني لاقيت وردة دي و اتأكدت من حاجات كتير ونفسي لو كانت حياتي تبدأ بيها مش بحد تاني وسط القعدة الاقي امي و ابويا و وعيلتها و جم ندهوا علينا بعد ما خلصنا اكل و قعدنا معاهم شوية و جبنالهم العصاير و الشاي و اخدت وردة وخلعت منهم و روحت رايح ع الشط فضلنا نتمشي شوية و هي مش مصدقة طريقتي اتغيرت معاها 360 درجة دي اتجننت و بتضحك و بتنطط و قولتلها طيب انتي فرحانة قالتلي أيوة جداااااااا قولتلها طيب يا وردة انا عاوزك تقلعي الحجاب زى ما قلعتى العباية بقى لاقيتها بتبصلي بطرف عينها و بتقوللي اقلع الحجاب ازايي يعني قولتلها اه تقلعي الحجاب قالتلي طيب احنا لسة مغيرين اللبس نسنتي قبل الجواز واللـه هغير لبسي كله و اقلع الحجاب قولتلها انا عاوز الموضوع بأسرع وقت قالتلي حاضر يا حبيبي و احنا ماشيين قولتلها انتي نزلتي المية امتى قالتلي ولا مرة من ساعة ما جيت قولتلها لألألألأ كدة مينفعش النهاردة ننزل انا و انتي لاقيت ع وشها الصدمة وبتقولي هتنزل معايا بس انا ...... انا ...... مبعرفش اعوم ضحكت و قولتلها انا هكون معاكي و اخدتها و رحنا نغير كل واحد فأوضتهو اتصلت عليها و قولتلها انا هسيب الموبايل جهزتي قالتلي اه قولتلها البسي بادي نص كم و استريتش طويلا تحت المايوه عشان منفخكيش قالتلي حاضر وروحتلها الاوضة و خبطت فتحتلي و ولاقيتها واخدة عوامة ضحكت و رميت العوامة و قولتلها انا قولتلك اني معاكي و فخلاص مش محتاجة قالتلي انا معرفش بتعرف انت تعوم ولا لأ قولتلها هتعرفي لما نكون مع بعض ضحكت و قالتلي خلاص ماشي و دخلنا الشط و قعدنا شوية لحد ما الشمس قربت تغيب و قولت يلا بينا و نزلنا و لاقيت وردة قافشة فيه زي العيل الصغير ما بيقفش فأبوه و امه وانا اضحك و نازل فالمية و هي متشعلقة فيا لحد ما بدأت تهدى شوية و انا المية عند النص بالنسبالي و وصلالها هي للصدر و بقولها انتي بتحبيني ليه كدة مع انك مشوفتيش مني اي لحظة حنية بصيتلي و بتقولي نظرة عنيك بتديني الامان ابتسماتك بتديني الامل صوتك بيمنحني القوة انا كل حاجة فيك بتكملني بحبك ومقدرش افكر غير فحبك قولتلها خلاص يبقي تنجي و هتجيبي تقدير و مفيش كلام تاني مع اي حد مهما كان و هنظبط كل جمعة هاخدك اخرجك لاقيتها فرحانة كأن عيل صغير و باباه قدامه و هي مش لاقية كلام تقوله و روحت اخدتها لما لاقيت المية بدات تعلى و روحنا ع الشط و اخدتها و وصلتها اوضتها و قولتلها لما تجهزي كلميني قالتلي حاضر و روحت جهزت و ظبطت نفسي و العيلة كلها رايحة تتعشي وامي عملت ما لا يحسب وقالتلي بتصل بهند من الصبح مبتردش مالها طبعا الكل اتخض عليها واتصلوا بيها برضه مبتردش و بدل ما كنا كلنا رايحين ع المطعم روحنا كلنا ع الغرفة بتاعتها و خبطنا عليها اكتر من مرة !!!!!!!! محدش بيرد و افتكرت ان انا معايا مفتاح الغرفة بس قولتلهم استنوا و طلعته و قولت اجرب ع اساس انه مفتاح اوضتي و فعلا فتح ولاقيناها نايمة عريانة زي ما هي امي جريت غطيتها طبعا ولاقيت وردة غميت عيني وصحيتها امي و احنا الرجالة و وردة و فضلت معاها امي و حماتي مع هند والباقي نزل و فضلنا مستنين تحت اكتر من نص ساعة لحد ما امي و حماتي نزلوا بيقولوا لأ هي بس من السفر منامتش من يومين و الصبح هتكون كويسة و لاقيت امي و حماتي بيغمزوا لبعض حسيت انهم عارفين حاجة و طنشت خالص و لا كأن الموضوع فبالي بس انا لازم اعرف هند قالتلهم ايه بس طنشت و قولت الصبح هعرف منها كل حاجة و فعلا دماغي طبعا فضلت مشتتة من اول ما قعدنا ناكل و فضلت اتكلم مع وردة و لاقيت ابويا و امي بيبصولي جامد اني اصلا مغصوب ع الجوازة دي و ازاي بتعامل معاها كويس كدة حسيتهم فرحوا ان طريقتي اتغيرت مع وردة و أخدت وردة وفضلنا نتمشي اكتر مما كنت متخيل و مشيت معاها لحد الساعة 12 بليل و الجو بقي هدوء تماما و لاقيت ابوها و مامتها اتصلوا بيا و انهم هيناموا و ان المفتاح تحت عتبة الباب قولتلهم تمام وقفلت معاهم و اخدتها وقلتلها بكرة هنرجع صح قالتلي اه قولتلها طيب اطلعي نامي و بكرة الصبح نتكلم و ترجعي فعربيتي قالتلي ماشي و هي طالعة بوست ايدها و طلعت و هي فرحانة و انا اتطمنت انها دخلت الاوضة و روحت رايح ع اوضة هند وفتحت الباب و دخلت جوة و لاقيتها نايمة برضه بس لابسة لابسة بادي حمالة و بنطلون استريتش من غير اندر و مش متغطية برضه و ريحتها متغيرة باين انها فاقت من شوية و استحممت و دخلت لاقيت الدش لسة سخن اتأكدت و حاولت اصحيها و فعلا قامت بسهولة المرة دي بصيتلي و ضحكت و اخدتني فحضنها و بتقوللي وحشتني اوي اوي اوي ضحكت و قولتلها بجد قالتلي دة انا حاسة ان يومي لسة منتهاش كسي بياكلني لدرجة انه محتاج لبنك تاني قولتلها وانا زوبري واقف من ساعة ما شوفتك عريانة الصبح و انا زوبري عاوز يفرتكك لاقيتها حطيت صباعها ع بوقي و دخلت ايدها تحت الشورت بتاعي وطلعت زوبري و بدأت تمص فيه وفضلت العب في شعرها وهي بتمصلي و الضربها ع طيزها بدلع و هي تتأوه بصوت مكتوم في زوبري و روحت نيمتها ع السرير و نزلت امص في بزازها بحلماتها الواقفة زي المنشار و سناني بتلف ع حلماتها و هي بتقرص في كل حتة فضهري و انا عمال امص و اقرص في حلماتها بسناني و شفايفي و اشد فيها بشفايفي و سناني وهي تتأوه بحلى الاصوات و مش سايب كسها ابدا و روحت قافش بايدي من ع الاستريتش علي كسها و الاقيها صوتت باعلى صوت فيها و مسكت كسها بايدي من فوق الاستريتش و حسيت بكل ميتها اللي غرقت الاستريتش و بدات تنهج من طريقة مسكتي و فضلت ابوس فشفايفها و ايدي الشمال ماسكة فكسها من ع الاستريتش لحد ما فضلت تنهج ع اخرها و بدات تشخر و ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااهو جابتهم و كانت المرة الاولي و وقفت بقلعها الاستريتش اللي لابساه و وببص ع كسها وهو منت��خ و فرقت شفرات كسها و باين ليا لحم الاحمر ونزلت سناني هي اللي تاخد اول هزة من جسمها و ولحست بلساني كسها و نزلت ايدي الاتنين واقفش ع طيزها و حطيت ايدي ع خرم طيزها وصريخها و ملا ودني و ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااه يااااااااااااااااااسر ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة بعبصنيييييييييييييييييييييييييي بعبصني يا ياسر ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااه و انا مش راحمها بعبصة و نيك بلسانيو مش ساكت وقمت من عليها و قلبتها بوضع الكلبة و مسكت ايديها و حطيت زوبري ع اول كسها وشديتها بعزم قوتي كأني بخلع دراعتها و روحت نايكها من الخلف نيكة خليتها تصوت و تتمحن كأنها لسة دخلتها واول زوبر يدخل كان زبي و هي تصوت و ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه مش عاوزة اتنااااااااااااااااااااك خلاااااااااااااااااااص و صوتها جايب اخر الفندق و عمال انيك فيها و مش سايب جسمها يتحرك عمال اكون عنيف و انا ماسك ايديها وهي بتحاول تشدها بس تشدها من مين و عمال انيك فيها و هي تصرخ اوووووووووووف وتغنج باعلى الاصوات و وانا مستمتع وناشف عليها و قلبتها و بعد نيك خمس دقايق متواصلة بالاسلوب العنيف و شيلتو اخدتها فحضني و هي قفشت كانت فكراني هديت قفشت فيا و فضلت انزلها براحة لحد ما زوبري دخل جحره تاني جوة كسها و تأوهات بسيطة و عيون مغمضة و شفايف بتتعض و نفس يهنج البطل و انا برفع و بنزل فيها بدراعي ع زوبري و بمساعدة شعلقتها فرقبتي وميتها اللي بتنزل منها زي الحنفبة و غرقت الارضية خليتني خلااااااااااااااصس مش قادر و هنزل نيمتها ع السرير و فضلت انيك بسرعة بطريقة مجنونة اكتر بكتير من المرة اللي فاتت كمان جيبت انا مرة واحدة قدام 4 مرات منها و هي بقيت مبتاخدش النفس الا بصعوبة و بضربها ع طيزها الجميلة دي اوي و ببوسها من شفايفها وهي بتضحك كتييييييييير اوي و الضحكة بتطلع براحة و انا ضحكت ع ضحكها و مش فاهم في ايه لحد ما اخدت نفسها و قالت انت يا بخت الي هتتجوزك رديت و قولتلها ما هي موجودة قالت لألألألأ دي متنفعش استغربت من كلمتها و قولتلها ليه قصدك ايه قالت مش قصدي بس انت مش هتكفيك واحدة بس سكت باستغراب قولتلها ماشي بس انتي بجد يا بخت اللي هيتجوزك قالت ما انا قدامك اهو و بحبك اتجوزني ولا انت زي القرع تبص لبرة ضحكنا و قولتلها انتي عارفة اول شخص هيعترض مين قالت عارفة امك قولتلها شاطرة بس مستغربة ليه الست دي مش حباني كدة قولتلها هي بتحبك بس اي حد من العيلة عاوز يحبني مترضاش و كدة كدة انا مش عاوز اتجوز ردت و قالت مش قولتلك واااااااااطي طيب ماشي بس اوعدني متسبنيش قولتلها مش هوعدك الوعد دة ابدا قالتلي ليه قولتلها عشان همووت اكيد ضربتني ع زوبري و فضلنا نضحك شوية و دخلت اخد دش و دخلت الاوضة تاني لاقيتها ماسكة موبايلها وبتتكلم مع واحدة و عملتلي هووووش طلعت اعمل شاي ولاقيتها بتقولي الحق امك بتسال عليك مش لاقينك و قولتلها طيب بصي انا هقفل تليفوني و هنام و بعدين لما اصحي نتكلم بقي قالتلي انت هتنام ولا ايه قولتلها لا هنام ودخلت ع السرير و قالت طيب افرض حد جه قولتلها انزلي و روحيلهم قالت طيب انا منمتش قولتلها نامي هناك و قالت ايه انت رخم كدة ليه قولتلها يلا بقي انا هنام و فعلا فردت السرير و هي دخلت تاخد الدش و طلعت انا بتفرج ع التلفزيون قالت ايه مش هتنام قولتلها مش لما تمشي عشان اقفل وراكي قالت اوضتي هتقفل ع نفسك فاوضتي قولتلها ااااااااااااااااه هقفل يلا بقي البسي قالتلي طيب غمض عنيك قولتلها لأ قالت يا ولا بقي قولتلها البسي و اخلصي و فعلا خلعت الفوطة و بدأت تلبس و هي خارجة باستني فى راسي و انا ككنت بغفل اصلا فوقت و روحت قفلت وراها الباب و و نطيت ع السرير محسيتش بنفسي تماما الا ع بعد المغرب 12 ساعة نوم و الي صحتني كمان هند و هي بتقول يا ابني الكل هيموتوا من القلق عليك قولتلها طيب خلاص انا فوقت وقمت دخلت شطفت وشي و قولتلها اسبقيني و انا جاي وراكي فتحت التليفون و اتصلت بأمي و اتكلمت و قولتلها انا فالطريق ولما اجي هفهمكم كل حاجة و قالتلي اوك يا ابني و قفلت و لاقيت وردة بعتالي 300 رسالة واتس و حوالي 500 رنة انا بصيت ضحكت بصراحة , المهم اني اتصلت بيها و قولتلها نص ساعة واكون فالفندق و عقبال ما لبست و ظبطت نفسي كنت بتاوب كتير حاسس اني خلاص هجيب اخري و فعلا قومت و انا مش عارف هلكان ليه و روحت استقبال الفندق كلهم كانوا مستنيني طبعا فضلوا يسألوني كنت فين و الكلام اكلتير اللي مالوش لازمة و انا الاجابات تاهت من دماغي اصلا وقلت انا جعان الكل بصلي و باستغراب و لاقيت امي بتقولي رد علينا انت كنت فين قولتلهم انا جعاااااااااان دخلنا المطعم و لالقيتهم مقعدني و بيجبولي الاكل زي شهريار لحد عندي ولاقيت وردة جت جنبي و ماسكة السكينة بتاعة الاكل و حطاها فجنبي و قالتلي ها كنت فين قولتلها كنت و اضحك و قولتلها و انتي مالك اصلا تسأليني بتاع ايه انا و جاي منين انتي مجنونة و لا ايه و عيني فيها شرار و لاقيتها عنيها هتدمع اخدتها فحضني فساعتاها و قولتلها انتي ليكي كل الحق اللي نفسك فيه هتعرفيه و قولت كنت بايت عند واحد صحبي فسكن قريب من هنا و قبل ما اكمل و لاقيتها عيطت و ابوها بيقوللي يا ابن ........... بتحضن بنتي و قدامي كدة عيب يا اخي عليك و ابويا هزقني و سكتوا لما لاقوا وردة بتعيط و روحت قمت من مكان وسيبت من ايديها السكينة و اخدتها وخرجنا برة المطعم و كانت بتعيط جامد و فضلت ماشي بيها لحد البحر و فضلت احاول اتكلم معاها مش راضية تبطل عياط خليتها تهدى و فضلنا حوالي نص ساعة تعيط و اديها فمناديل لحد ما قالت يعني انت فعلا بتعرف بنات استغربت جدا من كلمتها و قولتلها مين اللي قالك الكلام دة قالت عشان بصراحة مصدقتكش ضحكت جامد وقلتلها يعني عياطك دة كله عشان كدة قالتلي انا هموت لو انت بعدت عني قولتلها طيب تعالي هفهمك حاجة و فهمتها حكاية صحبي كاملة و طبعا مؤلف رائع و هي صدقت و ضحكنا شوية و سكتنا و اخدتها و قولتلها انا جعان و رجعنا المطعم و فضلنا ناكل و فهمت الكل اللي حصل روحت اخدتها و استأذنت الناس اننا نروح نخرج و قالوا ماشي , اخدتها و روحنا اخدنا الطريق و طلعنا سفاري بليل بالرمل و كنا انا و هي مع بعض و ماشين و عمالين نضحك كتير اوي ونهزر واديت الراجل 50 جنيه يعملنا انا و هي نار لوحدنا و قعدنا و فضلنا نتكلم برومانسية و سيبت الدنيا كلها و وفضلت معاها ساعتها حسيت احساس غريب اوي و احنا بنتكلم حسيت فعلا اني حبيتها !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ومسكتها و قولتلها قربي مني قالت نعم قولتلك قربي قربت مني كانت فاكراني هبسوها و غمضت عنيها و اخدتها فحضني و قولتلها انا بــــحـــبــك لاقيتها نطت فحضني و مسكتني و قفشت فرقبتي جامد و و قومت بيها و قولتلها يلا نروح و فعلا اخدتها و ركبنا واحنا مروحين لاقيتها ماسكاني وحضناني جامد اوي و قالتلي في حاجة لازم اقولك عليها قولتلها طيب خلاص قولي بس هتقف جنبي قولتلها طبعا قالتلي طيب احلف انك مش هتبعد عني مهما حصل حتى لو عرفت الموضوع دة سكت و و ركنت و غمضت عيني و اخدت نفس عميق و عشان اجمع افكاري حسيت ان وعدي فعلا هيفرق معاها فوعدتها بالاتي ( أوعدك اني احبك و مش هبعد عنك ابدا ) لاقيتها ضحكت و الدموع فعنيها و قالت طيب هقولك بقي أنا ................................... ................... . الدموع اللي فعنيها بجد قتلتني حسستني بحبها في مخلوق كدة دلوقتي تابعوني لاقيتها ضحكت و الدموع فعنيها و قالت طيب هقولك بقي أنا ................................... .................... الدموع اللي فعنيها بجد قتلتني حسستني بحبها في مخلوق كدة دلوقتي تابعوني الفصل السادس و الخمسون حطيت ايدي ع شفايفها و قولتلها قبل ما تكملي عاوز افهمك حاجتين انا جنبك و اخدتها فحضني ولاقيتها بدأت تدمع و قالتلي انت فاكر لما اغمى عليا اكتر من مرة و بسهولة شديدة و مكنتش برحب اروح للدكتور قولتلها فاكر بس ليه بقي قالتلي عشان انا عارفة انا عندي ايه سكتت شوية و قولتلها لأ مش فاهم ع فكرة انا عندي قصور في القلب قصدي يعني قصور في صمامات القلب و بيحصلي ضيق تنفس بسرعة واي رد فعل او زعل زيادة او نرفزة ممكن تخليني اغمى عليا دة اذا مدخلتش في غيبوبة دة كله و هي فحضني و مرديتش ولا كلمة واحدة من كلامها انا اصلا مش مصدق الموضوع كله ان البنت اللي حبيتها تعبانة وممكن تموت انا دة كله قاعد موهوم مش فاهم اعمل ايه مش فاهم افكر ازاي و كل اللي طلع من لساني ( انا جنبك لحد ما تخفي ) لاقيتها بابتسامة خبيثة بترد و تقول وبعد ما اخف يا استاذ ايه مش عاوز تكون جنبي ضحكت طبعا و ناغشتها و مناخيري ( الانف مع انفها ) قولتلها انتي مجنونة دة انتي جزء من حياتي دلوقتي حسيت انها بتتنطط من الفرحة طبعا و انا بتكلم معاها و هي بتعض فشفايفها و قولتلها ما انا عاوز حاجة بس خايف عليكي قالت عاوز ايه قولتلها بلاش احسن قالتلي لا بجد عاوز ايه قولتلها مش دلوقتي هقولك بعدين لاقيتها اخدتني وراحت ع الشازلونج و حطت الشازلونج التاني جنبنا و قالتلي افرد نفسك هنا استغربت منها و قالتلي استنى اسمع البكلام بس و فعلا عملت زي ما قالت و لاقيتها قعدت فالتاني و فردت نفسها و بقيت عاملة زي الهلال بالظبط يعني رجليها ع رجلي و راسها ع صدري و بقيت جسمها بعيد و قولتلها ايه الهبل دة قالت اسكت بس و لاقيتها بترفع راسها لاقيت شفايفها بينها و بين شفايفي يقل عن السنتي و قالتللي خد فرصتك بقي يا معلم ضحكت و جامد و بصوت عالي لاقيتها جاية و تعمل نفسهاا مقموصة روحت لفيت راسها و قفشت شفايفها قفشة لاقيتها مبتعرفش تبوس خاااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااالص احا البت خام ولا ايه دة انا كمان ظلمتها الحمد للـه انا فى ساعتها بوستها بوسة من راسها و قولتلها ربنا يحميكي و يخليكي ليا قالتلي بس لازم تعرف اني مرضي متعب بجد قولتلها وانا هستحمل قالتلي طيب لو مت قولتلها متقوليش كدة قالت بتكلم جد قولتلها ينفع متفكريش ابدا اننا نبعد عن بعض و يلا اروحك بدل ما ابوكي يقول اني باكل بعقلك حلاوة ضحكت و قالت هو انت لسة ماكلتش بعقلي حلاوة ضحكنا انا و هي و فضلنا نتمشى ع الشط شوية لحد ما قابلني اخويا و اختي الصغيرين و بصوا لاقوا ان البت وردة فرحانة جدا ومستغربين لاقيت وردة مسكت اختي لما سألتها ايه اللي مفرحها و قالتلها فسرها و لاقيت اختي بقيت فضيحة ياااااااااااااااسر طب و قالها بحبك لاقيت البت اتكسفت و انا بصيتلها بنظرة غضب و قولتلها طبيب براحتك و وصلتها لأهلها و كلمت اخوبا عشان نلعب بلاي ستيشن مع بعض و سيبتهم كلهم و احنا فالطريق قاللي انت بجد قولتهالها قولتله اه بس متتكلمش فالموضوع و طبعا فضلت وردة تتصل و رديت و قولتلها مفيش حاجة انا مش عاوز جو خنقة العيلة و كمان خدي فبالك ان من اول شروطي ان اللي يتقال او يحصل بينا يفضل بيننا و قالتلي انا اسفة قولتلها هلعب بلايستيشن و اجي و فعلا روحت لبلايستيش انا واخويا و ولعبنا ماتشين مع بعض و سط هيصة كبيرة و رانا حوالي كل الولاد مصريين بيخسروا من 2 اجانب و معاهم الموزز بتوعهم و الرهان كان ع 1000 دولار طبعا ساعتها الرهان دة 5200 جنيه مصري حلوين طبعا فساعتها بس انا الرهان دة مكنش عاجبني اوي المشكلة ان كل الشباب خسروا و انا ببصلهم هيجت ع البنات دي الاتنين فرسات و روحت اتكلمت مع الشباب اني ادخل الرهان بس يتغير كلهم استغربوا هتغييروا بايه اديت اخويا الفيزا و قولتله اسحت بما يعادل 2000 دولار و فعلا بصولي كلهم و قالوا دة مجنون ولا ايه دة احسن واحد هنا خسر 5/4 قولتلهم انتم ليكم فيه و اتكلمت مع الناس لاقيتهم اوكرانين و واحدة بس اللي كانت بتفهم انجليزي كويس و اتكلمت معاها ع انفراد و كانت المحادثة كالاتي Me : Hello how are you Tania : Fire thanks how do you do ? Me : i am Ok, but where are you from Tania : I am from Ukraine , and you Me : I am Egyptian and proud ahahaha Tania : But you don't have bad English , but it is okay Me : Lol , I was learning English from i was 5 so i think I am Different Tania : that is ok , Can you now tell me what is going on and what do you want Me : i would like to raise your bid to the limit Tania : how exactly !!!!! Me : you took 2000 pounds from around 20 match , I am offering 2000 Dollars for 3 Matches the winner of 2 is can take all Tania : Agreed of,course on that but what is the Bid you want us to do if you win Me : If , I win i will have the 1000 dollars you are paying and you and your other friend to my room tonight All are Shocked Tania , and the other 3 are speaking all are shouting together in ukraine language but i don't care and after 10 minutes of arguing each other she said only 1 of us will come if you win , I reply with No both of you , she laugh and said why you are so sure of winning although my boy friend has won the Ukraine Championship for Play Station and no one here could beat him , i am only making the bid because i want you both only she laughed and told me you have a deal , but if you win on him i will be you Bitch for my whole vacation , I smiled and said relax just it is 1 night and i will win this match . ارجوكم ترجموها من جوجل للناس اللي مبتعرفش انجليزي و جوجل ترجمة حرفية فهترجمهالكم بالمختصر : ان انا و هي اتفقنا ع لو انا فزت هنيكها هي و صحبتها ولكن لو فاز هو بياخدوا مني الفين دولار وطبعا هما ميعرفوش ان انا عندي البلايستيشن فالبيت و مبوظ الاسطوانه اللي بيلعبوها دي لحد ما عرفت كل واحد بيلعب ازاي و كان play station 2 اسطوانة 2008 كريستيانو لسة في ريال مدريد و كنت من احسن الناس اللي تلعب بمانشستر يونايتد لدرجة اني كنت بلعب بخطتين غراب بالنسبة للبعض بس عامة واحدة فيهم 3-3-4 يعني 4 هجوم و الخطة دي كسبت بيها تقريبا كل ماتشاتي ماعدا ماتش واحد و من ساعتها لحد دلوقتي اعتزلت اللعبة اصلا , و فعلا اخويا وصل و الفلوس طلعتها ع و حطيتها قدامهم طبعا الناس اتجننت و قعدت مع صاحبها و اختارت مانشستر و هو اختار البايرن ميونخ قصادي و اول ماتش عملت الخطة بتاعتي اخدت وقت كبير قدامه و هو استغرب اول مرة يشوف حاجة زي كدة و بعد ما خلصت و بدأت انا و هو فضلت امشي الكرة شوية لحد ما جاب فيا جون ضحكت و لاقيتهم مهيصين و فضلت ساكت و زي ما انا و قاعد جاب الجون التاني و خلص الشوت الاول و بصيتله و انا بضحك و البت "تانيا" بصالي باستغراب وقالتلي بمعني الكلام انت بتضحك ليه رديت و قولتلها عشان الماتش هيبدأ دلوقتي مش هطول اكتر من كدة انا اتعدلت فقعدتي و الماتش الاول انتهي 5-2 ليا و الكل قاعد في ذهول و الواد اتعصب و تاني ماتش مع اول 30 ثانية 1 صفر ليا الواد اتجنن و قام و عمال يسب و يلعن ام الماتش وطلب انه يخرج و يخليه ع ارضه و بين جمهوره وافقت و انا بكل هدوء و الكل المصريين بيشجعوني طبعا و البت هديته و قالتله يغير الخطة ل 4-5-1 طبعا الخطة دي عيبها الاساسي لما تدخل من النص و دة اللي حصل بدلت الطريقة بتاعة اللعب بتاعتي شوية صغيرة و كان المطلوب 13-1 ليا مع الرأفة يعني كرات فالعارضة كتير و كرات اكتر بتطلع برة و الجون فاضي و الكل بيشجع و الواد بيعيط و لاقيت البت Tania بتبصلي و وروحت قولتلها دلوقتي تيجي فحضني و فعلا البنتين سابو الولاد و اخدت الالف دولار وجم فحضني و العيال بيهيصوا و صاحب المحل فتح صندوق حاجة ساقعة قصاد الموضوع دة و الكل بيسقف و الشابين قاعدين بيلطموا و منذهلين من اللي حصل و لاقيت الواد قايم بنرفزته و يتكلم مع البت بتاعته و فضلوا يتشاكلوا شوية و بعد كدة اديته هي بالقلم و جت معايا ................................. انا استغربت فالاول ومفهمتش الموضوع بس استعجاب غريب من كل الناس و الناس كلها قاعدة ساكته فجأة و لاقيتها جاية و بتعلي صوتها و بزعيق و بتقول بمعنى الكلام يلا هنروح ولا لأ بطريقة مستفزة روحت اديتها بالقلم بردة فعل غريبة جدا مني مش ع طبيعتي تماما و الكل بص ناحيتي اكتر و البت اتصدمت جامد و رديت بكلمة When you talk with me talk without shouting and with polite manners and saying please ترجمة الجملة لما تتكلمي معايا تتكلمي بصوت واطي و بادب و احترام و تتكلمي قبلها بلوسمحت طبعا الجملة دي خليت الكل مش ع بعضه تماما و الكل اكيد توقع و انا اولهم انها مش هتيجي معايا بس اللي حصل كان عكس اللي الكل تخيله نعم!!!!!!!!!!!!!!!!!! اه اللي حصل انها اعتذرتلي و قالت اللي انت عاوزه هيكون انا طبعا معرفش ايه االلي كان راكبني ساعتها جبروت غريب و فنفس الوقت كنت بفكر ازاي عملت كدة وازاي تفكيري وصلني لكدة و ايه دة اللي حصل و انا اصلا مش متخيل اللي حصل و اخدت البنتين و اخويا و ماشين بالعربية و بيقوللي هنعمل ايه فالبنتين دول قولتله مالكش انت دعوة هوصلك و اخدهم نقعد فاي مكان و اروحهم بعدين قاللي طيب ما اجي معاكم قولتله لأ يا برنس سيبني انا المرة دي و ضحكنا و قعدت اتكلم مع البت و لاقيتها بتتعامل معايا كاني الامر الناهي و طبعا و انا مش متخيل لحد دلوقتي اني ضربتها بالقلم و قعدت افكر فالعربية عن الموضوع و لما نزلت اخوبا و قولتله متقولش لحد ع حاجة واديته 500 دولار قاللي تسلم يا باشا انا اصلا معرفكش قولتله قولهم انه لاقي واحد صحبه و و هيبات معاه و قاللي تمام و اخدت البنتين و و ماشيين ركنت و اتكلمت مع البنت ع اللي حصل هي ليه عملت كدة مع صاحبها قالت دة باعني بالفلوس و رضي يراهن عليا و سلم لغروره و انت فزت عليه ازاي دة احسن واحد في اوكرانيا كلها قولتلها و انا احسن لاعب فمصر طبعا بهزار عشان في كتير اوي لاعيبة و احسن مني و فعلا فضلنا واقفين نتكلم شوية و و قولتلها دلوقتي بقي انتوا عاوزين ايه قالت اللي انت عاوزه قولتلها يعني ايه قالت احنا ملكك الليلة فاللي انت عاوزه اعمله روحت قولتلها طيب انا هاخدكم انتوا الاتنين مع بعض لاقيتها بترجم للتانية و ضحكوا و قالوا بمعنى كلامهم يعني اني مش هقدر عليهم فضحكت و رحت مسكت كس البت اللي جنبي اللي ضربتها بالقلم و اتخضت و قولتلها I will Crush your Pussies بمعني اني هدمر اكساسكم و الاتنين بصوا لبعض و اتصلت بواحد صحبي شال استقبال في فندق و قولتله اني هاخد غرفة اتفقت معاه الليلة ب 400 جنيه عشان اصلا الصبح هنمشي و اتفقت معاه و اخدتهم ع الفندق و دخلت لاقيته مجهز كل حاجة و اخدت المفتاح و ماخدش بطاقتي حتى و دخلت الغرفة و قولتله الساعة 6 هكون خارج قاللي معاك ل 9 الصبح قولتله لأ هو الساعة 6 و كانت الساعة 3 بليل و اشتريت بيرة و شوية طلبات خفيفة و وصلت البنات للأوضة و نزلت للواد قولتله في اي مشاكل قاللي لأ قولتله اشطة يا حبي و اديته 100 جنيه كمان ليه هو قولتله لو في حاجة رن عليا قاللي خلاص تمام و فعلا طلعت الاوضة لاقيت البنتين صبوا البيرة و فردوا المزة بتاعتها و عملوا جو رومانسي و شاعري و كانوا لابسين فساتين زي فمصان النوم و ببص وبابتسامة و بدأت الحفلة راجل مصري متميز فالجنس مع اوكرانيتين يحلو من حبل المشنقة و روحت مسكت الكاس اللي عاملينه ليا شميته لاقيت فيه ريحة خمرة نبيذ احمر و شربته لاقيتها طلعت ازازة صغيرة بتقوللي دي ممتعة جدا و شربت بوق و صبيت لنفسي كاس بيرة بس و قمت من مكاني وانا بشرب و ��ا بفكر هبدأ بمين فيهم ولا اي شيء عشان انا عارف هعمل ايه و اللي فكرت فيه ان البنت دي بتعشق العنف الخفيف و هعامل الاتنين بالاسلوب دة و سألت البت ع اللي حصل مع حبيبها قالتلي دة مش راجل و كلام كتير كدة و اديتني ضهرها و مسكت البنت من ضهرها و جامد وشديتها و خكيت زوبري كله فيها و بدأت ابوس فرقبتها و التانية سابت اللي فايدها و مسكتني من ضهري بتقلعني و تبوس فكل حتة فيا و انا عمال ادعك بقوتي فجسم تانيا و هي راحت فعالم تاني ايديها ع ايديها وتضغط علي ايديا وتتاوه و ناسية نفسها تماما و انا مش سايبها خالص و التانية آنا Anna كانت خلصت تقلعني و و فضلت تبوس فرقبتي و ضهري و ايديها ع طيزي و زوبري و انا خلاص سيحت Tania خالص و خليتها مش قادرة تقفو و رميتها ع السرير و مسكت البنت التانية وبشدها و اخدت منها بوسة طعمها جنااااااان وجاي ارميها ع السرير جنب صحبتها لاقيتها بتزوقني و بتنزل عشان تمص فزوبري و روحت نمت ع السرير و فوق tania وهي ع ركبها ع الارض تمصلي فزوبري و انا بمص فكس البت التانية اوووووووووووووووووووووووووووف طعمه جنان مش زي اي واحدة عرفتها فمصر و لا اي حتة و عمال امص فيها وهي تتأأأأأأوه و كلام كتير بالاوكراني مش فاهم منه ولا كلمه و التانية آنا عمالة تمص ليا وتحلب في زوبري مش عاتقاه خالص و قومتها و لطشتها ع بزها صوتت بنت المتناكة من هيجان الحركة دي و شديتها من حلماتها و جاية تحط شفايفي في شفايفها لطشتها تاني ع بزازها و رميتها ع السرير و و نزلت ادعك في جسمها ومش سايبها وبدات ابوس في بزازها و الحس جسمها و ايدي ع كس Tania احا انا مع موزتين مش عارف اشتغل كويس دماغي دخل فيها مين (وردة ) و بس انا خلاص فالحدث و مفكرتش قبل كدة فالموضوع دة و بدأ تفكيري يشت بجد و انا جسمي ع البنتين و زوبري بعد ما كان حديدة نام و انا شغال فيهم احا مش وقتك خالص طنشت تماما و فضلت افكر فكل النيكات اللي بنيكها وانا عمال امص للبت فكسها و بلعب للتانية آنا بايدي فيها لحد ما كل واحدة فيهم جابت مرة و كان بتاعي خلاص وقف تاني و بقي زي الحديدة من كتر اصواتهم الي تهيج بلد حاجة مش طبيعية و قومت من غير تفكير و حطيت زوبري ع كس Tania بفركلها بس التانية مسابيتشهاش برضه و قعدت عليها وكسها ع بوقها و شها ليا و فضلت افرك زوبري لمدة دقيقة تقريبا حوالي عشرين او تلاتين مرة بسرعة ورا بعض و روحت قفشت فيا برجلها و ضمتني جامد و ياريتها ما ضمتني فضلت تصوت سرعتني و تتكلم كلام اوكراني كتير و بصوت عالي و انا لما دخلته خلاص مش وقفت بدأت انيك زي الحمار بسرعة كبيرة و عمال اسمع صريخها و تأوهاتها وعمال اتمزج من صوتها دة بطريقة وسخة و هي تصوت و انا انيك بطريقة عنيفة و فجاة لاققيت صوتها اختفي و التانية صوتت بأعلي صوتها و ان Tania عضيتها من كسها بطريقة عنيفة نفس العنف اللي شايفاه مني وانا الحركة اللي عملتها دي هيجتني اوي عليها روحتي مسكت بزازها و نمت عليها و قفشت فيهم بسناني و سرعت وبقيت بكل قوتي بنيك فيها و هي مش راحة البت كل قوتها بتطلعها فيها و انا حاسس ان من الصريخ دة اني هبقي اطرش و فضلت انيكها لمدة عشر دقايق متواصلة وسط المجن و الجنون من كل حاجة ولسة بعدل نفسي لاقيت الصريخ للاتنين وقف و المكان بقي هاااااااااااااادي و بقوا ينهجوا بس و روحت لاقيت الاتنين نايمين عكس عكاس بعض بس البت اللي فوق نايمة ع ضهرها يعني وشها ليا و شيلتها و رميتها ع وشها ع البت Tania و مسكت رجليها رفعتهم وخليتها مفنسة ليا و كسها كأنه كان فحرب مع بوق البت مهري بكل الانواع و انا من الهيجان خلاص حاسس اني فرقع فيها بزوبري جواها انا كنت هيجان ع المنظر و روحت رزعت زوبري كامل جواها و الاتنين لاقيتهم بيبوسوا فبعض و البت بتصوت و عمالين احلى اصوات من الا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااه بسمعهم من اصوات اجانب و الاتنين كلامهم اللي مش مفهوم مجنني و فضلت ع الحال دة اكتر من 5 دقايق انيك فالبت و ادعك في جسمها لحد ما هجيب لبني و طلعت زوبري منها و نيمتها ع ضهرها فوق Tania ورفعت رجلين البنتين ع كتافي و كان زوبري هدي شوية و فضلت احط زوبري فى كل خرم مرة واسمع صويت كل واحدة لوحدها و غنجها البت آنا اللي فوق ماسكة رجلين Tania معايا و Tania ماسكة في بزاز اللي فوق منظر ابن متناكة و خلاص لاقيتني هجيب روحت دخلته فكس Tania و لاقيتها بتصرخ و تتكلم اوكراني و بعد اول دفعتين لبن رفعت زوبري و نطري بقيت اللبن ع وشوشهم و شعرهم و لاقيت البت جريت ع الحمام و انا قعدت و استغربت طبعا بس التانية Anna متفهمش انجليزي و كلمتني بالاشارات انها ممكن تحمل ضحكت فعقلي و قولت من مرة معتقدش يعني و لاقتيها بتلحس اللبن اللي جه عليها و و دخلت اشوف تانيا لاقيتها فعلا بتحاول تنضف نفسها من تحت و دخلت تحت الدش و اتشطفت و ظبطت نفسي و هي بتبصلي بغل شويتين و انا ببتسم ليها و جاي اخرج لاقيتها بتقولي انت مجنون و ببصلها و بقولها ليه قالتلي انت ممكن تخليني احمل قولتلها ياااه بجد قالتلي ع فكرة انا المفروض كنت بظبط نفسي عشان احمل من حبيبي الايام دي بس لو حملت منك دي هتبقي مشكلة قولتلها مفيش الكلام دة قالتلي طيب انا هقطعهولك ضحكت و اخدتها فحضني لاقيتها مخنوقة نفخت فودنها و حاولت اضحكها لحد ما هديت و اخدتها و طمنتها و روحنا برة لاقيت البت التانية بتنام قومتها و قولتلها مينفعش يلا هروحكم و فعلا خليتهم يلبسوا و كانت الساعة 7 تقريبا احا اخدنا وقت طويل اوي فالكلام و الرغي و النيك و انا حاسس اني خلصااااااااااااااااااااااااااان و اليوم كان بجد مهلك و اخدت البنات ع الفندق بتاعهم و اخدت رقم البنتين و التانية طلع اسمها آنا نتاشا و ضحكت معاها شوية بالترجمه بتاعة جوجل و تانيا اديتني بوسة وهي خارجة و قالت كان نفسي تكون حبيبي كنت فرحت اوووي قولتلها بكل برود روحي بس ونتكلم بعدين و نزلوا الاتنين من العربية و روحت واخد طريق الفندق اللي احنا فيه و وصلت الفندق و اول ما دخلت ع سريري نمت زي القتيل و صحوني الساعة 10 بالعافية انا منمتش غير ساعتين و احنا ماشيين اصلا مروحين و ببص ع الساعة و امي بتقوللي هتاخد دش و لا لأ قولتلها حاضر هاخد دش و فعلا اخدت دش وقعدت فيه اكتر من نص ساعة بفوق بس و طلعت من الدش بالبوكسر و الاقي فى وشي هند و وردة و بصيتلهم و انا مفتح عين و مقفل التانية وردة بصيت فالارض و هند بصيتلي و ضحكت و انا عاوز افركها بنت اللبوة دي معرفش ليه انا هيجان طول الوقت كدة و روحت داخل الاوضة و قفلت ع نفسي لاقيت الشنط متوضبة و فاضل امي حطالي بس شورت و تيشيرت عشان البسهم و دة االلي حصل حتي ملاقيت غير مزيل العرق و ملاقيتش حاجة تانية حتى اسرح شعري و طلعت و فاتح الباب لاقيت هند مسكتني و بتقوللي وردة بتعتذرلك خلاص متزودهاش قولتلها نعم كاني مش فاهم حاجة و قالتلي يا عم التقيل بلاش بقي كدة البت غلبانة ضحكت و قولتلها و انا رافع حاجب طيب ماشي خليكي بعيد عن الحوار دة بس و انا وهي هنتكلم بعدين و نزلنا بقي و وديت الشنط للعربية و خطيناها و كلنا خلاص هنمشي و قولت لأخويا هو واختي يروحوا مع هند فعربيتها و انا معايا رضوي و االباقي قسموا نفسكم و اخدت وردة معايا و طلعت قبلهم ع الطريق و انا جعان اصلا لسة مفطرتش و مرضيتش افطر معاهم و لا افطر فالفندق و مع اول سوبر ماركت وقفت و جيبت جبنة علبة صغيرة و شيبسي و خايت وردة تعمل ساندويتشين واحد ليا و التاني ليها و اكلنا و شربنا مية و الحاجة ساقعة و الدنيا كانت متظبطة و فضلت حوالي ربع ساعة ساكتة و قالتلي انت ليه مفطرتش معاهم رديت : انا عاوز اكون معاكي نعيش حياة متجوزين و اشوف هتقبلي بأي وضع معايا و لا لأ قالتلي انا اي حاجة معاك هقبلها قولتلها طيب ما انتي مقبلتيش ان اللي بينا ميطلعش و قالت وبتحلف قولتلها متحلفيش قالتلي مكنش قصدي خالص متزعلش ارجوك و قولتلها خلاص بس ميتكررش تاني ووصلنا القاهرة و اتصلت بالاهل اللي لسة قدامهم نص الطريق و ضحكت طبعا واخدتها و قولت اتمشى شوية ع الكورنيش و و انا خلاص اصلا بتوه لوحدي من قلة النوم و ركنت العربية و فضلنا نتمشى شوية و قعدنا قدام الكورنيش و طلبت اتنين سحلب و شربناه و كنت بهزر معاها و قولتلها بصي انا ممكن انام منك لمي نفسك معاكي مفتاح البيت قالتلي اه قولتلها ومقولتيش ليه انا معرفش ان معاكي ضحكت و قالت ما انا عاوزاك تفضل جنبي ايييييييييه انت ضحكت ع طريقتها و قولتلها خلاص يلا بينا و فعلا مشيت و وصلتها و ومعيش شنط ليها و خليتها تطلع و اول ما طلعت اتصلت بيا و اتطمنت عليها و قولتلها يلا روحي انتي و انا هكلمك بعدين و قفلت معاها و اتصلت ع منارو اتطمنت ع الشغل و سالتها ع ايراد الايام اللي فاتت و كام هو لاقيته مبلغ كببر قولتلها هو فين ردت و قالت فالخزنة فالمحل روحت ع طول و انا تعبان و سلمت عليهم و اخدت الايراد كله و سيبتهم و قولتلهم اشوفكم بليل او بكرة و سيبتهم ورحت اكون مروح و روحت و طلعت الفلوس و دخلت اوضتب و قفلت و زي ما الشنط حطيتها فالاوضة و دخلت اتصلت ع وردة و اتطمنت عليها و قولتلها انتي نمتي قالتلي كنت مستنياك تصل عشان ننام سوا بس اي اخرك قولتلها لما اصحي هحكيلك و قفلت معاها و اتصلت العيلة كلهم لسة واصلين القاهرة و اتصلت ع هند قالتلي انها وصلت هي كمان القاهرة و اخويا بيقوللي شليتني في السواقة و ضحكت و قولتلها طيب يا عم براحة و ضحكت و قفلت و انا خلاص بنام ع نفسي و فعلا نمت زي القتيل ولا عملت حاجة و مفوقتش الا الساعة 3 الفجر ع صوت الغسالة و حسيت اني لسة مش فايق و مسكت الفون لاقيت 7 رنات لم يرد عليها و ببص لاقيت وردة و هند و رقم البت Tania وقمت دخلت الحمام و اتطمن ع اخواتي و رجعت نمت تاني و عدى حوالي 23 يوم بالظبط او 24 يوم اه كانوا 24 يوم و كانت الايام زي الفل فالشغل و مع وردة و مع اخواتي و كنا فرحانين انا ووردة و امي واخواتي اني بقيت اوضب شقتي خلاص و اني ع ما توصل وردة الجامعة هنتجوز و طبعا حباتي كانت قشطة بقي و عمال كل يوم اجيب ورود و هدايا ليا من كل الانواع و الاشكال ونروح انا وهي كل يوم الجيم و نرجع سوا نروح و ننام بقيت حياتي جنة بمعني الكلمة بس الجنة مش موجودة غير بعد الموت. لاقيت اتصال ع الموبيل من رقم مجهول Private Number انا معرفش مين و بقول الو انا هقتلك و مش هسيبك الا لما اقتلك ومش هتعيش يوم تاني بعد النهاردة ................................... .................. احا انا حطيت نفسي فموقف ابن متناكة احااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااا يارب يكون حلم تابعوني لاقيت اتصال ع الموبيل من رقم مجهول Private Number انا معرفش مين و بقول الو انا هقتلك و مش هسيبك الا لما اقتلك ومش هتعيش يوم تاني بعد النهاردة ................................... ................................... ....... احا انا حطيت نفسي فموقف ابن متناكة احااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااا يارب يكون حلم تابعوني الفصل السابع والخمسون Me :What the.fuck bitch who are you and what do you want ? Phone : I am the boy friend of tania I am going to kill you Me : what do you want ass hole and speak with your master in a better way Phone : you made my girlfriend pregnant and now she doesn't want to get rid of the baby and she is leaving me and will be with the baby I will fuck you and kill you slowly as fuck اخر الكلام دة حصل و انا اتصدمت وفضلت ساكت دقيقة وهو بيرغي و قفلت السكة فوشه ومكلمتوش و اتصل اكتر من مرة لحد ما قفلت تليفوني معرفتش انام خالص و فضلت دماغي تروح وتيجي و تودي وتجيب عاوز افهم اعمل ايه وبقيت الساعة 7 وانا بفكر و فتحت التليفون و لاقيت نفسي بتصل بوردة و ردت وعي نايمة و قولتلها عاوزك تيجي معايا قالتلي حاضر امتى قولتلها تقدري تبقي جاهزة امتى قالتلي هاخد دش واكلمك تيجي تاخدني قولتلها اوك و دخلت اتشطفت ولبست و كنت جاهز وبعد ربع ساعة اتصلت اخدت بعضي ونزلت و ورديت وانا فالعربية و قالتلي انا بلبس اهو بس بابا بيسأل في مشكلة قولتلها لا بس محتاج اكلمك فحاجات كتير ابوها مسك التليفون ز بيقولي في ايه مالك يا ابني طيب تطلع نتكلم سوا قولتله لا يا حاج انا كنت عاوزها هي وهنقعد عالنيل وهنرجع ع طول قاللي ترجعوا براحتكم بس بتطمن عليك قولتله لا متقلقش انا كويس بس هتكلم مع رضوى شوية قاللي ماشي خليك ع راحتك و اداها التليفون قولتلها قدامك قد ايه قالتلي بلف شعري كحكة اهو بلبس.الجزمة مش هكمل عشر دقايق قولتلها طيب انا تحت و قفلت نزلت و اخدتها كانت الساعة 9 ع هابي لاند و قعدنا وفضلت تقولي احكيلي بقي في ايه و بقولها طلب قبل اي حاجة قالتلي ايه قولتلها هتسامحيني ع اي حاجة حصلت قبل النهاردة قالتلي هسامحك طول عمري مهما عملت قولتلها لا انا عاوزك تسامحيني ع قبل ما هتكلم دلوقتي ع كل حاجة عملتها غلط فحقك قبل النهاردة لفيت هي الكرسي بتاعها وبقيت لازقة فيا وقالت طيب اطلبلي حجر شيشة تفاح عشان اسامحك وضحكت وقلتلها عاوزة تجربي قالت اه قولتلها حاضر طلبت 2 شاي و واحد شيشة تفاح و عقبال ما جابهم كنت بدات احكيلها منى و بعدها بنتها و اكتر من شخص و حكيتلها ع منار و حكيتلها للنهاية ع تانيا واللي حصل لاقيت البت خلصت الغيظ واكل وشها وقالت بص مش هقول زي البنات كلها بس اكتب كتابك عليا دلوقتي وانا ملكك فكل حاجة مهما كانت بس عشان خاطري وباست ايدي متخونيش ابدا و كانت لسة هتعيط مسكت ايديها وقولتلها عمري ما هفكر اخونك تاني انا بعترفلك بكل حاجة تعباني اني بحبك و اني عاوزك تسامحيني قالتلي يعني مش هتعمل كدة تاني ابدا مهما حصل قولتلها مهما حصل قالتلي طيب اثبت قولتلها حاضر و طلبت الحساب و اخدت الطريق وع مصر الجديدة و اول جواهرجي. عنده ماس قابلته وقفت عنده و دخلت واخدتها ونقيت بنفسي خاتم ماس صغير كان ب 22 الف جنيه ساعتها و خليته يجهز الخاتم و يظبطه ع صباعها روحت البنك CIB عندي حساب فيه و سحبت المبلغ و روحت رايح وهي مش فاهمة انا بعمل ايه و واخدت الخاتم فعلبة و روحت اخدت الكاميرا الاحتياطية من المحل اللي بتصور فيديو و اتصلت ع اصحابي بتوع الجامعة وظبطت معاهم بكلام هي مش فاهماه روحت واخدها ورايحين ع الجامعة عندي ودخلت سلمت ع كل اصحابي و كل الناس حوالينا اكتر من 500 شخص ووسط دة كله ورفعتها ع المسطبة و الكل سكت وسط الزحمة و الكل بص عليا و بنزل ع ركبتي وبقولها انا بحبك ينفع تقبلي تتجوزيني محدش من اصحابي كلهم بنات وولاد كان مصدق اني ممكن اعمل كدة لاي واحدة او لاي مخلوقة بس اصحابي عملوا زي ما طلبت بالظبط ظبطولي الجو وفراقيع وكل حاجة و البت من كسوفها نزلت من ع المسطبة وفضلت واخداني في.حضنها وانا لبستها الخاتم و قولتلها انا ليكي انتي وبس مسكتني فودني وقالتلي انا بحبك و عاوزة اقولك اني مقدرش استغني عنك وربنا عوضني بيك عن كل حاجة و ضحكت و الناس كلها باركتلي و اخدتها واطلنا من التورتة اصحابي جابوهالي و واحد رخم منهم حط صباعه فيها وغرق وشي ههههههههه ودخلنا الحمام ظبطنا نفسنا و خرجنا مسكتها وقالتلي طلب عاوزاه منك قولتلها قولي قالتلي تمشي.منار من الشغل قولتلها بس هي امينة ومسكالي الحسابات قالتلي هشتغل انا معاك قولتلها طيب خلصي الثانوية و اول ما تخلصي هخليكي تقعدي معاها وتعلمك و تمشيها بنفسك كمان قالتلي طيب اوك موافقة و اخدتها الشغل معايا وروحنا ناكل بقي.طلبت مؤمن لكل اللي.موجود و هي رخمت ع منار لحد ما نرفزتها جدا وانا اضحك و اقولها لمنار اختك الصغيرة و بتلعب و رضوى تضحك و انا اموت ع نفسي من الضحك و المصور نفس الحكاية لحد ما جه حوالي 10اصحابي و قولت لمنار والمصور تقدروا تروحوا و كانوا اصحاب رضوى بنات وقعدوا.بقى عاوزة تتصور معاهم وكلهم كانوا قمرات ولاحظت ان كلهم بيبصولي بمنيكة ضحكت عشان فهمت وردة جابتهم ليه و صورتهم و خلصت وكنت بهزر معاهم عشان افرس وردة اكتر واخليها تغلي و اول ما مشيوا وردة ساكتة قولتلها تعالي وانا فالصالة بتاعة التصوير و جاتلي وهي مكشرة روحت مسكتها من رقبتها كاني بخنقها وبرقيتلي كانها خايفة بجد وبقولها لما تجيبي اصحابك عشان تصوريهم عادي انما تجيبيهم عشان تشوفي هبصلهم ولا لأ والنعمة المرة الجاية لاعلقك مكان العلم و اتصور معاهم وطبعا ايدي كانت خفيفة ع رقبتها ولاقيتها بتضحك و ثالتلها ايه فرحتي اني كنت بغيظبك و اكتشفتها سيبت رقبتها و بلف عشان ضحكتها هتبوظ النرفزة اللي.انا فيها و هتخليني لاقيتها لفتني بقوتها كلها ونطت عليا وشفايفي لزقت فشفايفها وهي مبتعرفش تبوس خالص هي بوسة شفايف بس واخداني فحضنها او هي متشعلقة فيا غصب ونزلت جسمها شوية وفضلت متشعلقة فجسمي واناقعدت بيها ع الارض ومسكت راسها وبقولها مجنونة بتقولي ينفع اسالك سؤال قولتلها اسالي مش انا بالنسبالك كل حاجة قلتلها اه وقالتلي انا اكتر منك بكتير قولتلها عارف قالت طيب بصي انا عاوزاك تصورني زي البنات اللي بتصورها صور سكسي قولتلها ليه قالتلي عشان تشوفني براحتك فاي وقت قولتلها عاوزة تتصوري ازاي قصدك قالتلي زي ما تحب بس بشرط قولتلها ايه قالت تصوير بس يعني ملاقيكش عملت حاجة كدة ولا كدة بوستها من شفايفها وقولتلها امتى بقي قالتلي يلا دلوقتي انت لسة هتفكر يلا بس اطلع هجهز نفسي واجيلك و فعلا طلعت برة عقبال ما تجهز و ندهت عليا اوديلها الشنطة و بعد ربع ساعة دخلت عليها ولاقيتها قالعة البنطلون بتاعها والبادي اللي كانت لابساه يا دوب مغطي الهنش و السنتيان الكلوت باينين منه بسبب انها قلعت البادي كمان و انا اتجنن زيادة عليها دي مش هعرف انيكها ازاي اصبري عليا و بدات اصورها و فضلت احركها يمين وشمال و اصور فيها و بنضحك و نهزر و انا ماسك نفسي بس بتاعي واقف وظاهر من البنطلون و احا يعني ومش عارف اعدله عشان بقول انها متاخدش بالها و اخدت بالي انها هيجانه ع الاخر من ميتها اللي بقعت ع البادي من قدام افرازتها مدمرة فجاة لاقيت جسمها لزق فجسمي وانا بصورها ونفسها جه فنفس بعض وقالتلي انا ....... وسكتت قولتلها ايه قالت انا مش قادرة عاوزاك وروحت سيبت الكاميرا وقفشت فيها وفضلت واخدها فحضني وافرك فجسمها وهي تتاوه وخلاص وقفشت ع زوبري فجأة مرة واحدة من غير ما تقصد و انا اتوجعت طبعا هي افتكرت ان في حاجة حصلتلي بس انا نيمتها خالص ومسكت بزازها مش عارف اطلع بزازها لازم ارفع البادي وربعت البادي كله وفضلت افرط في بزازها وابوس والحس فيهم وخلاص بقلعها الاندر فجاة معرفش ازاي جه فدماغي.إنها بنت ومينفعش انيكها قلعت البنطلون انا وسيبتلها الاندر وفضلت احك زوبري فيها من فوق هي تقولي دخله و مرضيتش وبوستها بوسة طويله اوي خليتني انا وهي ننسى نفسنا لحد ما جيبنا سوا و هي بصيتلي بكسوف شديد و لاقيتها هتعيط،مسكتها وهديتها واخدتها فحضني اول ما هديت قالتلي انا وحشة قولتلها لا واللـه قالتلي ازاي بقي قولتلها بحبك قالت ياسر انا وحشة قولتلها بحبك و مالكيش فيه ومش هنعملها تاني من بكرة مفيش خروجات ولا حاجة ولا مصاريف اول ما تخلصي الثانوية هكون جهزت الشقة وانا وانتي ندخل ضحكت قولتلها يلا قومي البسي بسرعة و عشان هروحك و فعلا لبستها وروحتها وفضلنا طول الليل نتكلم و تاني يوم برضه طول اليوم نتكلم و انا خلاص شغال ووبس زمبفكرش فحاجة تانية وبعد حوالي 4 ايام الساعة 1 ونص الظهر كنت. بصور موديل اعلانات هي حاليا مشهورة فبدون ذكر اسماء وكانت شرموطة وكنت عمال اظبط فصور كتير ليها و بدات اصور بطريقة هتخليني انيكها ويارتني نيكتها ساعتها و عمال اصور و لسة بقلعها البرا ولاقيت وردة بتتصل بيا وهي عارفة اني شغال وبجهز حاجات للعيد و برد وبتقولي الحقني و عياط كتير اوي انا اتخضيت عليها ولسة بقولها في ايه بتقولي وهي مش قادرة تنطق وفهمت من كلامها ان امها وهي راجعة من اسكندرية عملت حادثة وماتت و هي بتعيط و قولتلها اهدي انا جايلك وبتقولي انا امي وفجاة التليفون ��معت صوت دبة فالارض و طلعت بالعربية جري من عين شمس لبيتهم احا مسافة الساعة بتصل ع تليفون البيت محدش بيرد بتصل ع والدها شغله جنبها مبيردش احا في ايه والطريق اخد اكتر من ساعة بالزحمة وطلعت فضلت اخبط اكتر من خمسين مرة فضلت امسر فالباب و الناس اتلمت و اتصلوا ع ابوها و قالولوا اني بكسر الباب اتصل بيا و بقوله بنتك وقعت من طولها وهي بتكلمني قال انه جاي فالطريق بسرعة و اول ما جه وفتح الباب ................... تابعوني الناس اتلمت و اتصلوا ع ابوها و قالولوا اني بكسر الباب اتصل بيا و بقوله بنتك وقعت نن طولها وهي بتملمني قال انه جاي فالطريق بسرعة و اول ما حه وفتح الباب ................... تابعوني الفصل الثامن والخمسون فتح الباب زي المجنون لاقيناها مرمية ع الارض نفسها ضعيف جدا دخل يجيب حقنة ليها وانا عمال اتك ع صدرها بدراعاتي و اديها تنفس صناعي و طبعا الخضة والخوف موجود اخدت منه الحقنة اديتهالها قعدنا حوالي خمس دقايق بقيت بتنهج جامد و برضه كدة غلط شيلتها ونازل بيها جري ع المستشفي و انا مش شايف قدامي تماما وركبتها السيارة و جريت ع سرعة 180 فى طريق مدارس و كانت الحادثة بفوق مش فاكر اي حاجة ببص لاقيت وردة فوقيا وبتخبطني ع بوزي و بتقوللي فوق كل دة نوم و لاقيت امي بتقووللي دي بتصحيك بقالها ساعة وجايبالك اكل ياسيدي جمبري ومقشراه يعني هتاكل وبس دة انتم محظوظين ببعض ربنا يحميكم و طبعا فضلت قاعد اكل وهي.تاكلني بايديها وعماله تقولي.بغذيك بنفسي عشان انتي روحي كلها نفسي افضل جنبك وضحكت وقولتلها انا جنبك و فضلت تاكلني جمبري حاف كانها بتزغط فيا زي مسرحية المتزوجون بالظبط و قعدنا و بدات الذاكرة ترجعلي ازاي.جيت وازاي انا شايف نفسي ع سريري قولت ايه دة كل دة حلم لا في حاجة غلط في ايه قولتلها وبحكيلها قالت انت بتتلكك عشان متودنيش لماما اسكندرية هي مستنيانا هناك بلا بقي متكسلش انا فرحت جدا محطيتش فبالي اي حاجة غير فرحتي بوجود وردة وان دة كان حلم و مسكت نفسي ودخلت الدش مكملتش ربع ساعة كنت لابس ولاقيتها بتقوللي هاتلك غيارات عشان لو هتبات النهاردة معانا ونرجع كلنا بكرة و طبعا اخدت شنطة صغيرة و نزلت وركبت السيارة و الطريق كان سالك ونهزر و نضحك، و نتكلم و انا الفرحة مش سايعاني خلاص الانسانة اللي بتمناها لاقيتها و طبعا لاقيتها بقي بتسالني سؤال سافل بتقولي حبيبي هو احنا لما نتجوز هنعمل ايه بالظبط ليلة الدخلة استغربت السؤال وقو��تلها ليه سالتي السؤال دة لا بصي قولتلك قبل كدة اي حاجة تساليني لكن متعمليش ابدا انك تتفرجي.او اي حاجة قالتلي طيب ينفع تتجوزني قولتلها مش فاهم قالت انا من المرة اللي فاتت وحاسة بحاجة عمري ما حسيتها وكمان مش فاهماها بس حاسة ان كسي بياكلني ومش فاهمة حاجة قولتلها طيب اهدي لما نروح ونقعد هنتكلم وهفهمك كل حاجة وطبعا هنتجوز بس فوقتها ودلوقتي نوصل بالسلامة الاول و وصلنا الشاليه بتاعهم ودخلت قولتلها بصي انا بجد لازم اتكلم معاكي قالتلي طيب.استني هنا خمساية بقولها في ايه قعدتني وجابتلي عصير و قالتلي هتصل بماما واجيلك و انا بشرب العصير مش.لاقي موبايلي فجيبي قولت اكيد فالسيارة و بمسك الكوباية لاقيت وردة نازلة من ع السلم و لابسة قميص نور زي الفهد القطبي ابيض فاسود مخطط بس كان تحفة عليها جريت ع السلم وبطلعها فوق وبقولها انتي مجنونة مش خايفة امك تشوفك كدة قدامي ولا خايفة اي مخلوق يشوفك قالت لا ما انا اتصلت قولتلها امك فين قالتلي انت مالك بقي تعالي هنا ولاقيتها اخدتني فحضنها جامد و بتحاول تتشعلق فيا عشان تبوسني و انا شيلتها عشان توصلي و طلعت بيها ع الاوضة بتاعتها نزلت وبتقولي لا مش هنا اخدتني للاوضة اللي كنت بنام فيها زمان لما كنا بنيجي بنفس تفاصيل اخر مرة كنت موجود زي ما هي قولتلها ليه مش اوضتك ضحكت وقالت عشان هنا انت دايما فيها استغربت و قولتلها هي مامتك فين قالت بص بقي ماما مش هنا ومش هنيجي خالص دلوقتي طيب قوليلي يا رضوى عاوزة ايه قالت بص بقي انا عاوزاك تكون جوزي دلوقتي قعدت جنبها ع السرير وقولتلها مينفعش قالتلي يعني ايه مينفعش انا من اخرها لو كدة هموت نفسي قولتلها لا وع ايه ومسكت وردة بتقولي لا استنى و شغلت اغنية كل سنة وانت طيب هاني شاكر و باستني وغيرتها وشغلت اغنية شعبي مركزتش فيها وبدات ترقص اوووووووووف ع رووووووووووووووووعة الرقص جسمها متخرط زي خرط الملوخية متظبط زي احسن عنقود عنب بترقص ولا احسن رقاصة هو مش اوي كدة بس بترقص حلو اوي كمان و قومت من هيجاني عليها و شيلتها وقفشت في شفايفها جامد وفضلت ابوس فيها بوسة طويلة فرنسية و بنقلع بعض فيها لحد ما بقينا انا وهي من غير هدوم تماما ولاقيتها من غير نتفة شعراية يعني كانت مجهزة كل حاجة و طبعا فضلت ابوس فرقبتها ويد ع بزازها و ايدي التانية بتلعب حوالين الكس.الصغير اللي هيتفتح بيا ودلوقتي و فضلت امص فرقبتها وهي زي القشطة بالمربة و انزل لحد فوق بزازها بشوية و هي يتتاوه بغنج ابن متناكة و هيجني زيادة و ببوس بين بزازها ريحة عرقها يهيج اجدعها جمل و بوس. وعض خفيف بين البزين و هي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه بتاعتها ممزجاني ومهيجاني ع الاخر و قفشت فى حلمة بزها اليمين بسناني.مرة واحدة ولاقيت اممممممممم بصوت مكتوم طالعة كانها كانت هتصرخ و جسمها.اتنفض و جابت اول مرة و فضلت تنهجرجامد و بتقولي بصوتها ومش قادرة تاخد نفسها ااااااااااه كسي ريحني وانت كدة خلصت قولتلها نعم انا لسة مبداتش ولاقيتها عينيها برقت و فضلت تصوت باجمل.العبارات وتقولي ااااااااه كمان ااااااااااااااااااااح اووووووووووووووف كمااااااااااان و انا عمال دة كله امس في بزازها و ايدي التانية بتفرك كسها عشان تجيب ميتها و ومع شدي لبزازها بصوابعوي و طلعان ايدي من تحت بميتها واحكها ع بزازها وهي بتقول ااااااااااااااااااااح دة يهيجني اوووووي و فضلت ابوس فسوتها وانزل واحدة واحدة ع كسها ووصلت للبظر الفن كله وفضلت اتعامل معاه زي الطفل لحد ما فصلت مني وهي بتشخر غصب عنها و جسمها بيتنفض منها وميتها كلها تنزل وريحتها الجبارة و فتحت رجليها ع الاخر و بليت زوبري وقولتلها مستعدة و ردت وهي بتنهج جاند هزت راسها انها موافقة و لسة ببدا ادخله لاقيتها بتتنفض وبتضحك و بمسكها المرة دي كويس وقفشت عليها جامد و بتاعي ع باب كسها الضيق واحدة واحدة و هي كسها فعلا ضيق اوي اووووي ولسة متفتحش وبدات احاول لحد ما لاقيتها بتقولي غندي حل سريع قولتلها قولي قالت اعملها بسرعة و انا همسك فايدك جامد قولتلها ماشي وفعلا دخلت الراس وربعه مرة واحدة وكانت ايدي مليانة خرابيش و صوتت ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه ياسر ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه و طلعته براحه وبدخله براحه عشان كسها ياخد عليه و نمت عليه زبي حاسس بسخونة بنت كلب منها مغطياني كل وكل زوبري و بدات ادخل زوبري كامل وهي تصوت اكتر من الاول وانا بقيت مستمتع بصوتها وغنجها و حسها اللي مجنني وجسمها اللي مخليني مولع و فضلت انيك حوالي عشر دقايق لحد ما حست ان انا هجيب جاي اطلع ايديها مسكاني وكاني متكتف من ورا بقولها وسعي تقولي لا خليه جوه لا لا لا وسعي وبحاول اسيبها مش عارف انا اللي اللي مكتفني من ورا ونطرت فيها فعلا وهي تتوحوح و تعض ع شفايفها و ابص ع زوبري مليان بدم بكارتها ببص عليها بقولها مبسوطة كدة قالتلي طبعا تعالي فحضني عاوزة اقولك كلمة انا خلاص عقدت فدماغي هننزل اكتب.الكتاب و نزلت فحضنها وبتقولي انا هطلب منك طلب قولتلها اي حاجة اوعدني دايما تكون فرحان حتي لو زعلان وهتنفجر تضحك الضحكة بتاعتك هتفرحك هتخليك ملك وتضحكك اكتر قولتلها حاضر حاضر و اخدتها فحضني وببوسها ولاقيتها بتقولي بصوت متغير جامد ابعد بقي عني دة مش صوتها ببصلها كويس وبقولها في ايه يا وردة وببص فعنيها وماسك وشها فوشي وعنيا لاقيت. وردة بتبخ حاجة فوشي من بوقها سودة بقيت حاسس ان جسمي كله متكتف وصريخ و ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااه ااااااااااااااااه صريخي من الوجع عيني مش بتفتح ليه وردة انتي فين حصل ايه بصوت عالي محدش بيرد ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااه الوجع بيزيد يا وردة الحقيني اااااااااااه تابعوني جسمي كله متكتف وصريخ و ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااه ااااااااااااااااه صريخي من الوجع عيني مش بتفتح ليه وردة انتي فين حصل ايه بصوت عالي محدش بيرد ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااه الوجع بيزيد يا وردة الحقيني اااااااااااه الفصل التاسع و الخمسون ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه الوجع بيزيد صريخي جسمي الوجع فيه بيزيد مش قادر اتحرك اه رجلي ااااااااااااه انا مش فاهم في إيه عنياا ايه دة نور عالي اوي وردة انتي عملتي فيا ايه يا رضوى اااااااا ااهدى يا ياسر ابني حبيبي اهدى اهدى وشوش بدات تظهر وبدات افوق انا فين انت فحضني يا حبيبي ايه دة انا فين يا ماما انت فالمستشفى بقالك اهو يومين والكل باصصلي اني افتكر و انا مش فاهم وبقولهم انتي بتهزري انا كنت لسة معاكي من ساعتين معايا فين بس اهدى ولاقيتها بتعيط جامد ومش قادرة تتكلم بلف وابص حواليا اخواتي حواليا بقولهم في ايه الاتنين خرجوا قالوا عشان عشتن نلحق ماما معلش وسكت و ابويا جه قعد جنبي و فضل ياخد نفسه و يقوللي انت كويس اهم حاجة دي بالنسبة لي رديت وبقوله من امتى والحنية دي كلها يا حاج ضحك وقال انت اصلا مينفعش معاك الزوق يلا يا وسخ فوق ومستنيك ودخلت الممرضة و حطيتلي حقنة فالمحلول ولسة مكنتش مركز اوي و انا بدات احس بدماغ تقيلة و ابويا حسيت بيه وهو خارج و قولتله بابا في ايه لاقيته وقف وبيديني ضهره وشوفته بيدمع وببص لاقيت ان انا عمال اتحرك واتنطط عمال اضحك ومبسوط والاقي اختي اسراء حبيبتي جنبي و بتقوللي عشان تعرف انك متستغناش عني ابدا ضحكت اوي و قولتلها انتي اصلا جزء مني ومينفعش افكر اني استغني عنك وضحكنا وقالتلي محضرالك مفاجأة قولتلها يا مفاجآتك و لاقيتها واخداني شقتها وبتقول اظهر وبان عليك الامان والاقي رضوى طلعالي من جوة ولابسة قميص نوم شفاف يجنن اي حد و لاقيت اسراء بتقول خدلك تصبيرة عقبال ما اديلك انا بقالي كتير مشبعتش منك وناوية اشبع النهاردة عاوز كسي يكون مليان تسلخات منك و قعدت ع الكنبة و لاقيت رضوى رفعالي حاجب وبتقولي انت يااااض وقاعده عليا وش��ا لوش بعض وبتقولي انت لو لمستها هشقك نصين و ماسكالي سكينة و بتهددني لاقيتني بضحك و مسكت ايديها وقولتلها يعني امبارح بخيتي ايه فوشي مش عارف وضحكت وقالت دة كان منوم وضحكت تاني وقالت اصلي جربت عليك حبوب هلوسة انت مش واخد بالك انك عمال تقول بابا و ماما بتعيط انا اول مرة اشوف كدة بصراحة من حبوب هلوسة و كمان لما لاقيت اسراء موجودة استغليت الموقف وقولتلها انك هتفوق من الحبوب تفوق بعد ساعة منها بس فاخدتك الشارع عشان دماغك تبقي تايهة بس انت كنت بتلعب وتقول انا مش متكتف انا مش نايم انا مش متكتف وتتنطط استغربت جدا وافتكرت موضوع امي واني متكتف وابويا ودموعه ولا دي كانت مني وانا بنام انا فيا ايه روحت قفشت عليها جامد وقولتلها انتي عملتي كدة ليه قالتلي هقولك وبصراحة قولتلها قولي عشان عاوزاك تعذبني و احس بالكلمة اللي اسراء بتقولها انك بتموتها درجة انه يجيلها تسلخات و انها مبتقدرش تقوم من ع السرير لمدة يوم كامل وساعات من تعبها بتفضل عريانة ولما مبتعرفش تقوم تعمل حمام بتعمله ع نفسها ضحكت وقولتلها دة كدة قرف وسكتنا وقالتلي باسر انت لما فتحتني حسيت انك كنت بتتعامل معايا كاني بسكوتة و تعبت تحتك فعلا بس انا عاوزاك تموتني ولو هتقطع نفسي ولو فعلا هموت عاوزاك تقطعني ابتسمت وقولتلها مش لما تهيجيني الاول قالتلي والنعمة لاخليك تنط عليا و كل حاجة تبقي احسن من اول مرة انا اختك اللي ظبطتني ضحكت وقولتلها هي راحت فين قالتلي جاية اهي بس برضه لو لمستها هدبحك قولتلها انا ممكن اخليكم انتوا الاتنين تقعوا مني وانا زي ما انا وضحكت بصوت عالي و قولتلها طيب فين بقي شغلت اغنية من على موبايلها وكانت بدات ترقص عليها ولاقيت اسراء داخلة بقميص نوم يهيج الجبل وبتقولها انتي فاكرة ان دة بيهيج كدة راحت اتكسفت ووشها احمر اوي ومتكلمتش وقالت انا بقي ههيجك قولتلها و نمت ع الكنبة وقولتلهم انام احسن بقي وتهيجوني براحتكم انا تعبان وعاوز انام ولاقيت اسراء قطعت القميص من ع رضوى وبينت كل كسها و مسكتها من تحت ووردة بتحاول تبعد فيها باي طريقة ومش قادرة وفضلت تعصر فيها لحد ما وردة ساحت ووقعت منها فالارض وانا زوبري بقي زي الحديدة و خلاص بقي هموت وانيكهم ووردة سايحة ودايخة ونزلت اكمل ع كسها لحس ومص و مش عاتقه طعم عسلها مجنني دي طعم عسلها ولا طعم عسل النحل و فضلت امصلها و الحسلها و تاوهاتها و اسراء فضلت تدعك في بزاز رضوى وانا اتجننت من المنظر و روحت مسكت اسراء و نزلتها قولتلها مصيلي عشان ادخله. وفعلا نزلت بنطلوني وفضلت تمصلي وانا خلاص دماغي عليا و بمص كل قطرة عسل بتنزل من رضوى ودماغي مجنناني و اسراء بتتفنن فاللحس ومص زوبري وفضلت اسمع اهات وردة وغنج اسراء ورضاعتها لزوبري اكتر من خمس دقايق و شيلت زوبري من بوق اسراء ورفعتها ونيمتها ع بطنها و مسكت قميصها قطعته زي ما قطعت القميص التاني و روحت رافع رجل وردة لفوق ع الاخر و موسع رجلين اسراء ع الآخر عشان الزق الكسين ببعض وفعلا تمكنت من ظبطها تقريبا و فضلت ادخل صباع فكس رضوى لكس اسراء. وابدل عسل دي فى عسل التانية و فضلت اعملها عشر مرات لحد ما بليت زوبري من كس اسراء و رزعته فى وردة مرة واحدة الاتنين بيبوسوا بعض وشهقة قوية سمعتها وفضلت ارزع فى وردة زي ما انا مخلي الجسمين و هما عاملين يصوتوا ويجننوني وادخله في اسراء شوية و فى وردة شوية ومش عاتق كس اي واحدة فيهم ايه الجنة اللي انا فيها دي وقلبت اسراء ع ضهرها و مسكت وردة من كسها و عصرتها جامد و .ضربت اسراء ع كسها وصويتها رن قدامي وفضلت انيك فى كل واحدة لحد ما تجيبهم و ادخل ع التانية وانا كانت درجة هيجاني مش طبيعية وهما ماسكين نفسهم بالعافية وافضل انيك فخرم كسهم دة لحد ما كل واحدة كانت بتنهج ومش قادرة تاخد نفسها وقولتلهم لا بقي تنطوا شوية عليا لاقيت وردة و اسراء مش قادرين يقوموا و اول ما قولتلهم كدة طيب اخرام طيزكم تجهزلي لاقيت وردة واسراء بيتخانقوا مين اللي يقعد عليا مين اللي هتغامر ب 16 سم و عرض 3 صوابع لراجل انها تتناك فطيزها وانا هيجان يعني هعورهم و وردة ضربت اسراء بالشلوت و تقولها دة بتاعي انتي روحي اتفرجي بعيد وفعلا وردة حطت زوبري في كسها وفضلت تتنطط لمدة دقيقتين و بدات تنزل ع صدري وتتحرك براحة خلاص جابت اخر مرة و كسها اتهرى ع الاخر وحاولت تقاوم لحد ما قلبتها وبقيت ادخله جامد و هي بتبعدني وتقاوم بكل قوتها وتقوللي حرام ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه اووووووووووووووف حرام تعبت مش قادرة خلاص بقي روحت نزلت على بظرها و بوسته وحرارته كانت مش طبيعية دي برضه تاني مرة فى حياتنا اصلا و ببص لاسراء وهي قاعدة ع الارض وبتحك ايدها فكسها وبقولها تعالي يا لبوتي بقي انا اخلص عليكي قالتلي انا خلصانة بس جيبهم جوايا محتاجة سخونة لبنك اوي و فعلا فضلت برضه تستلم دورها فالنط و انا بستمتع بجسمها طالع نازل عليا و اتجننت عليها وهي بترقص ع زوبري و قلبتها وفضلت انيك لمدة دقيقة لحد ما حسيت اني خلاص هجيب وروحت ببص لناحية وردة وهي خلاص مش مفتحة عنيها و نايمة وانا بنيك فاسراء وفضلت اسرع لحد ما جيبت كل لبني جواها وهيتصرخ و توحوح من سخونة اللبن و تقول كنت قربت انسي انت لبنك جامد قد ايه و ضحكنا و قفلت عنيا شوية وفوقت ببص مش لاقي لا اسراء ولا وردة وبنادي عليهم مش لاقيهم خالص طلعت لبست بسرعة واخدتها فحضني جاند و روحت فبوسة طويلة مع دمعة من عنيها وبوستها وفضلت ارخم لحد ما ضحكت و لسة بتقولي بحبك لاقيت منار بترن للمرة ال12تقريبا رديت عاوزة ايه يا هبابة الطين منااار : الحقنااااااااااااااا بسرعة الفصل الثاني و الستون ايوة يا هبابة في ايه منار : تعالى هنا بسرعة طيب طيب انا جاي خلاص فالطريق متقلقيش وقفلت و قمت لبست و اخدت دش و ظبطت نفسي وعدت حزالي نص ساعة بظبط نفسي لاقيتها بترن تاني ومرديتش قولت اما الضرايب او اي حاجة تانية كهربا مشاكل مع صاحب البيت كدة و نزلت وقولت لاسراء استنيني انا راجع عاوزك تحكيلي كل حاجة بالظبط قالتلي حاضر و فعلا نزلت وركبت العربية ووصلت الشغل و المكان عادي جدا وهادي واول ما دخلت لاقيت المصور مضروب جامد و منار قاعد والكراسي متكسرة بصيت وبغضب وبقولها مين اللي عمل كدة اديتني كارت بيزنس مكتوب بالانجليزي اسم و رقم تليفون بس و كان الرقم مصري والاسم زيمافورسكس انا ببص ايه القرف دة و اتصلت ع الرقم دة والكلام كان بالانجليزي كامل بس المحادثة باختصار وقاللي اخيرا بقالنا اربع شهور بنحاول نوصلك و وصلنالك عن طريقة عمرك ما هتنكرها ساعة وتقابلني عند فندق واداني العنوان و اسم الفندق و2 هيكونوا مستنيني تحت قولتله ماشي واتصلت بالاسعاف واديت منار 1000جنيه عشان تاخده المستشفى و روحت جري ع الشقة فمصر الجديدة دخلت اوضتي وفتحت شنطتي الخاصة و اخدت الطبنجة و عمرتها و جهزت رصاص فجيوبي و نزلت ع طول و محدش حتي لحق يكلمني و نزلت جري وروحت ع الفندق و انا عارف ان في حاجة غلط انا ماليش فالجو الوسخ دة انا خناقاتي كلها بدراعي وقليل لما يكون في سلاح واخدت نفسي و على طول ع الفندق وحطيت المسدس فالبوكسر بتاعي من تحت و دخلت الفندق و لاقيت اتنين فعلا مستنين و انا طالع معاهم و اللي حسبته للقيته قبل ما ادخل الغرفة بيفتشوني ومالقوش حاجة دخلت معاهم ووقفت شوية كدة مصدوم حوالي 20راجل مسلح قدامي يعني مهما حصل انا ميت هنا ميت بدأت اغضب زيادة الموضوع زايد عن حده و مش فاهمه و فجأة طلعلي راجل عجوز يعني حوالي 50سنة شكله حاجة كبيرة و مش عربي خالص وبيتكلم انجليزي بلهجة بريطانية يعني من اوروبا بس برضه مش عارف عاوز ايه و بيقوللي انت بقي دى كانت مرة ، وانا اللي كنت فاكر و مبتردش ليه ع التليفون خالص و لازم العنف عشان نوصلك بس كنت فاكرك هتجيب سلاح ولا حاجة خايف من اللي هيحصل بس باين عليك فعلا مبتخافش و بيتكلم بأسلوب انه متغاظ جدا جدا بس هادي و انا مش فاهم الحوار ع إيه و لاقيته بيشاور للناس اللي معاه لاقيتهم كتفوني كلهم ومبقتش عارف اتحرك ولاقيته خنقني وبيقولي قرارك هنا وهقولهالك فكفة وحياتك فكفة تانية انا طبعا مش فاهم برضه ولاقيته ضربني بالقلم وانا تفيت فوشه انا اتخنقت موتة بموتة يبقي اموت وانا بهينه وفجاة لافياه هدي بعد ما تفيت فوشه و دخل الحمام شطف وشه و قاللي ادخل ظبط نفسك و قفلت الباب ومش عارف اطلع الطبنجة ولا لأ لو كانوا هيقتلوني كانوا عملوها لكن دلوقتي فب حاجة بجد غلط وطلعت الطبنجة وحطيتها فجنبي بس طلعت القميص برة وطلعت ببص حواليا قاللي تعالى اقعد جنبي وقعدت وقاللب انا دلوقتي اتاكدت انك فعلا راجل و دلوقتي عاوز اقولك انا يا هتموت و ازعل عليك يا تعيش وافرح بيك كاخ وابن ليا مش عندي انا سمعت جملة هموت دي طلعت الطبنجة وحطيتها فدماغه و وقولت اول طلمة انا مش هموت هنا انا فلت مليون مرة من الموت مش هموت هنا و طبعا هدى الناس بتوعه وخلاهم ينزلوا السلاح بتاعهم .قاللي انت صح انت مينفعش تموت مهما كان قرارك قولتله قرار ايه قال لرجالته تفتح الباب اللي فالوش و ببص لاقيت تانيا ناتاليا نعم إيه الفيلم الهندي دة و ببص لاقيتها بتقولي وسع المسدس من ع بابا نزلت المسدس فعلا وبقولها في ايه قالتلي انا اخترتك عشان تكون شريك حياتي ومش عاوزة انزل اللي فبطني منك قولتلها الحوار دة كله عشان كدة انتوا مجانين وجايين تعملوا الحوار دة رديت وبلهجة جامدة قولتلها دة مش ابني ومش عاوز اشوفك تاني ابدا و جاي امشي لاقيت الراجل شاورلهم يفتحوا الباب ويوسعولي وطبعا خارج وانا مخنوق وع اخري والحوار بجد دلوقتي مش فاهم حصل ايه وفضلت ماشي بالسيارة اكتر من ساعة واتصلت بواحد صحبي يقابلني الأستوديو و لما روحنا هناك فتحت الياب ودخلنا شاف الدنيا بايظة قولتله بص ظبطلي دة كله النهاردة قاللي لأ مينفعش انا ورايا روحت قولتله بقولك حالي واقف يلا رد بسكوت وقال طيب عاوزين ننضف الدنيا دي اتصلت ع منار قولتلها انتي فين قالت انها لسة بالمستشفى لسة قولتلها طيب هو كويس قالت اه كدمات بس و قولتلها طيب حاسبيهم و تعالي و هاتي معاكي اخواتك البنات انا مستني فالمحل وفعلا مكملتش نص ساعة وكانوا ال 3 عندي و خليتهم ينضفوا المحل واديت كل واحدة 50جنيه و و التكسير كله اتشال قالي بكرة الصبح هيكون جاهز بس تجيب بدل اللي اتكسر وفعلا روحت ديبت كل حاجة و ظبطت كل حاجة و ببص ع التليفون اسراء بتتصل افتكرت اني نسيتها فالاوضة و اتصلت بصاحبي قابلني عند الشارع اديته الحاجة وقولتله معلش البيت بيتصل و روحت رديت عليها وقولتلها انا كنت فحوار وجايلك دلوقتي قالتلي واللـه زعلانة منك يعني اجيلك بطيارى واجبلك مها ودة طريقة تعاملني بيها قولتلها خلاص ياوسخة يا علئة جايلك و قفلت معاها وروحت جيبت مكسرات فستق ولوز وعين جمل و جيبت حمام وقلت ناكل لقمة وننام و انا تحت البيت رقم غريب بيتصل برد محدش بيتكلم قفلت و طلعت الشقة ودخلت فضلت انادي بتقوللي انا مقموصة وزعلانة قولتلها واللـه الحمام لو برد مش مسؤول ولاقيت نفس الرقم بيتصل تاني ورديت وبقول الو لاقيت تانيا نتاليا بترد و بتقول الووالكلام كان بالانجليزي بس المختصر انها بتحبني وانها مكنش فنيتها اي حاجة من الاذية دي تحصل وانها كانت محتاجاني ومكنتش برد خالص عليها ودورت عليا وملاقتنيش فدي كانت الطريقة الوحيدة اللي كانت هتوصلي بيها و انا قولتلها لا والشهامة المصرية بنت المتناكة ركبتني وقولت وياريتني سافرت معاها كانت الحياة بقيت غير و قولتلها انتي حامل مني صحيح قالتلي ايوه قلتلها طيب نتكلم بعدين عشان انا حاليا مش فايق وطبعا تفكيري فالحمام الي برد وقفلت معاها لاقيت حد بيشدني من وداني وبيقول مين دي يااااض و بضحك وباخدها فحضني لاقيتها لابسة قميص نوم حرير وبتقولي تؤ مش كنت تقول انا تعبانة وعاملة اكل وانت جايب حمام روحت قمت و بوستها بوسة خفيفة وقولتلها ومين قال الاكل بتاعك ميتاكلش يلا هاتيه عقبال ما اغير دخلت اغير لاقيت اوضتي كانها جنة من الجنان و ريحتها تحفة كاني فى ليلة دخلتي يا جماعة ومش مصدق نفسي دي اوضتي ولا فندق خمس نجوم مظبطة الدنيا ولا احلى الشموع والفواكه وكل شيء منظم و طبعا دخلت اخد دش بقي واروق نفسي عشانها حلقت ذقني و ظبطت نفسي كامل وبقيت عريس فى ليلة دخلته بجد و طالع بقي من الحمام لاقيتها واقفالي عند السفرة ومستنية اجي عشان تقعد معايا روحت عليها وانا لابس بيجامة عسلي ضيقة و هي واقفة قدامي وبوستها فراسها و اتاخرت الكرسي ليها و قعدنا ناكل وكانت عاملة 2 كيلو جمبري ومفصصاهم واني اكل وبس وقولتلها طيب في حمام اكل انهي قالت اللي يعجبك و طبعا لو اخترت الحمام اللي نفسي فيه هتولع ومش هتبين اكلت الجمبري و حطيت الحمام ع جنب وانا وهي فضلت تزغطني و فجاة مسكت الصوت و حطيته ع وشها و بوستها من نفس الناحية وبعدها بوست شفايفها و فضلت ابوس وامص فى رقبتها وايديها بقيت حوالين رقبتي وايدها التانية بتحركها وتقفش فيها ع ضهري و فضلت ابوس فيها وهي بدات تسيح فدنيا تانية تماما وشيلتها بين دراعاتي و مشيت بيها لحد السرير و عمال اناغش فيها بمناخيري وتروح عضاني وانا وهي مبسوطين جدا وبنزلها ع السرير وانا ببوسها و وسعت ايديها من عليا و كتفتها وقولتلها النهاردة انتي عبدتي عشان تحرمي تجيبي مها هنا تاني ردت بكل غنج و قالت انا شرموطتك اعمل اي حاجة نفسك فيها وايدتها قلم خفيف لاقيتها بتقول اااااااه بعلوئية غنج محصلوش منها قبل كدة و روحت نزلت كتاف القميص عشان اضرب في بزازها الجامدين ورحت نايم عليها من فوقها وبتفتح البيجامة بايديها وانا وهي روحنا فى ملكوت تاني خالص و جاية تحط ابدبها ع زوبري تفتح البنطلون قفشت ع ايديها و مسكتها و قولتلها انا بقي هعرفك الفرق بيني وبين قبل كدة و دلوقتي وروحت قلبتها قلبة واتخبطت فالحيطة بجسمها و قالت ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه وشديتها عليا وقلبتها ع بطنها ورفعت طيزها ليا وتفيت ع طيزها ولاقيتها بتقولي لالالالا من اخر مرة كنت فيها معاك ك..... مكملتهاش كنت بدخل راس زوبري فطيزها و ايدي ع بوقها و زبري بيدخل فيها وهي بتصوت فوسط نيكة طيزها المتدورة الحمرا من ضربي عليها برفع نظري وابص ع الباب تااااااابعووووووووووووني و قالت ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه وشديتها عليا وقلبتها ع بطنها ورفعت طيزها ليا وتفيت ع طيزها ولاقيتها بتقولي لالالالا من اخر مرة كنت فيها معاك ك..... مكملتهاش كنت بدخل راس زوبري فطيزها و ايدي ع بوقها و زبري بيدخل فيها وهي بتصوت فوسط نيكة طيزها المتدورة الحمرا من ضربي عليها برفع نظري وابص ع الباب الفصل الثالث و الستون ببص ع الباب وفوقه شوفت الصورة اللي سايباها وردة وخيالها كانه بيعاتبني وبدون مقدمات لاقيت جرس الباب بيرن و كتير اوي وانا زي ما انا ع اسراء وزبري فيها وكتمت بوقها و فضلت زي ما انا لاقيت بعدد دقيقة موبايلي بيرن وامي بتتصل قفلت باب الاوضة الاخيرة عليا و انا سامع التخبيط بالعافية و شغلت صوت التليفزيون وعليته كاني فالمول وبتقوللي افتحلي عاوزاك قولتلها انا افتحلك فين انتي فالمول قالت مول ايه يا عرس العربية بتاعتك اهي قدامي و انت فوق فشقتك قولتلها انا برة وروحت مع اصحابي يا امي جم اخدوني بالعربية عشان مش هعرف اسوق قالت طيب هترجع امتى البيت بتاعنا عاوزاك قولتلها طيب طيب قريب يلا سلام بقي عشان خارج مع اصحابي كتت رخم اوي فالمكالمة دي مع امي وكانت اول مرة وخلاص زوبري نام و دخلتها بعد خمس دقايق و كنت هوقف مع اسراء بس لاقيتها زي ما هي روحت لاقيت زوبري وقفت تاني ونزلت براسي عليها وعضيتها جامد من ضهرها وفضلت ادخل زوبري بسرعة فيها معتقتهاش وهي تصرخ تحتي وفرشت جسمها كامل من سرعتي ع للسرير و كاني بنيك فواحدة مشلولة و كنت مش مستريح كدة روحت قلبتها وبقي وشها لوشي وروحت مسكت رجليها ورفعت اليمين منها لحد راسها ووقفتها هناك وماسكها من الكعب عشان متتحركش و هي بتتوجع من الحركة لوحدها وايدي التانية ماسكة رجليها وباعدها عنها و هي مش قادرة تتحرك واول ما دخلت زوبري كاني دخلت صاروخ جواها ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااالاااااااااااااااااه لالالالالالا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه حرررررااااااااام سيبني ااااااااه و انا صريحها وصويتها جة متعني زيادة و خلاني اترمي بجسمي كله ع شفايفها امصها بشفايفي ومبقتش افكر غير فشفايفها وحركتها معايا و بدات احس بصعوبة نفسها الشديدة وانها اصلا مش قادرة تبوسني بنهم او بغنج زي العادي نزلت رجليها اللي فوق راسها وخليت رجليها الاتنين مسنودين ع صدري وقربتهم من بعض و انا بنيك فيها وهي بتشدني من دراعااي وبتقولي اااااااه يا حبيبي نزل جوايا فى اللحظة دي انا وهي كنا بنجيب سوا وكنت نايم فحضنها ونمنا انا واسراء نوم مشوفتوش من شهور و قمت من النوم كانت اسراء مش جنبي وبتاعي واقف عاوزه ينام تاني ندهت ع اسراء لاقيتها جاية ولابسة قميص بتاعي ع اللحم و مسطتها بوستها من شفايفها و قالتلي دقيقتين والفطار هيكون جاهز قولتلها فطار مين تعالي افطري انتي الاول قالت و... الامل هيتحرق استني بس وجريت بغنج من قدامي و جت بعد اقل من 2 دقيقة فعلا و كانت سخنت الامل الباقي من امبارح و قولتلها طيب انا هاكل دة ع الصبح قالت ايون و انا معاك و لاقيتها رفعت البطانية و نزلت بتمسك زوبري واول حركة عملتها لحست بيوضي من تحت لفوق ودخلت البيضة اليمين في بوقها وبعدها البيضة الشمال وطلعتها ولحست فالعروق بتاعة زوبري كاملة لحد ما كل عروقة احمرت و فضلت ترسم دواير بلسانها ع زوبري و تحط زوبري فبوقها لحد ما تقدر و تطلعه لحد ما نزلت في بوقها و اول ما نزل في بوقها بلعته كله بصيتلها وهي بتقولي فطاري كان لبن ضحكت و اخدتها تحت الدش وفضلت احميها واغسلها وهي نفس الحكاية لحد ما هاجت شوية نزلت ع ركبي وهي واقفة فوشي ونزلت راسي ابوس كسها وفضلت امص والحس كسها واحنا تحت الميه وهي تجنن باصواتها الممحونة و انا مبقتش قادر ع اصواتها دي لحد ما جابت في بوقس وقمت كملنا غسيل ودخلنا ع الاوضة من غير كلام لبست الروب بتاعي وهي قاعدة فحضني واكلنا و قولتلها انا نازل الشغل باستني فرقبتي وقالت يحميك ليا وقولتلها روحي بقي اقعدي مع امي واخواتي يومين عشان محدش يشك قالت حاضر و كمان عشان هكون مشغول الفترة الجاية قالتلي طيب يا حبيبي هتكون طيب مشغول فايه قولتلها هتعرفي بعدين و نزلت و قولت انا ورايا شغل كتير كتبت كل حاجة عاوزها و بدات اسوق عشان اجيب الاغراض البايظة اللي هغيرها وحاجات تجديد هعملها فالمحل و ظبطت كل حاجة وروحت ع الشغل لاقيت منار هناك و مجهزين كل حاجة و سيبتها توضب كل حاجة و روحت للراجل المستشفي واخدت عنوان بيته عشانرادي مراته وعياله قرشين لحد ما يخف و دخلت حارة وسألت على بيته ناس دلوني على البيت و الدور و طلعت و كان من البيوت القديمة شوية و كان فالدور الخامس منطقة شعبية الدور ع شقتين و الشقة حوالي 90 متر صغيرة و البيت صغير وكانت قانون جديد و السلم صغير اصلا وطالع ع السلم وبخبط ع الباب فتحلي الباب واحدة محجبة تشبه هند رستم فعز جمالها انا اتوهمت ان مقولتش انها اجمل من هند رستم لالالالا ومسكت اعصابي و بدات اتكلم قولتلها انتي حرم ........ من عير كلام هزت راسها كانها هي كمان مش مصدقة مين اللي قدامها هي اصلا اتوهمت كش عارفة انا مين .لا عارفة اي حاجة غير اني مظهري و اللي هي شايفاه كأنه انسان مهم جدا قولتلها بعد اذنك هدخل هزت راسها برضه بالموافقة انا ابتسمت و قولت هو انا فعالم سمسم ولا ايه قطع الحوار اطفالها و هي خرجت عن سكوتها بصوتها اللي مش انثوى تماما وانا ضحكت كانت صوتها زي صوتها ابله ناظله حماتي ههههههه. وبعد ما الاولاد سكتوا والباب لسة مفتوح قولتلها انا رئيس جو��ك وصاحب المكان اللي جوزك بيشتغل فيه و لاقيتها بتقول انا اسفة انت نورتنا وصوتها اتحول لصوت عبدالمنعم مدبولي فثانية وهو ملقلق وبتقول طيب يعني وبس اقدملك تشرب ايه تاكل شاي تشرب غدا و ضحكت ع كلامها جدا وقولتلها اقفلي الباب وتعالي نتكلم و قفلت الباب وفهمتها ان جوزها كان لازم يسافر امبارح فرحلة شغل مفاجئة و ادي مبلغ بعته معايا و اي حاجة خلال الشهر الجاي كلميني واديتها رقم تليفوني الخاص وكارت بتاع الشغل ولاقيتها بتتصل فساعتها وقالتلي بص انت تتطمن براحتك فاي وقت و انا اتجننت بصراحة من اسلوبها مش فاهمه تماما و عرفت انها اصغر منى بسنة و انها لسة فالجامعة و عين شمس زيي بس مقاليتش الكلية معرفش ليه وجاي انزل قامت بسرعة وقالت مينفعش ومينفعش حسيت فلحظة ان الست دي شمال بس حاولت ابعد دماغي برضه جوزها دة شغال عندي ومينفعش اب حاجة اه انجذبت ليها بس برضه مينفعش وقمت نازل وروحت لجوزها وطمنته و قولتله قوم انت بالسلامة وشغلتك موجودة انا هشتغل لحد ما تقوم و هشتري كمان المحل اللي جنبي اخده ايجار عشان تظبط سوا و فرح وقاللي ربنا يقدرك ع فعل الخير و يارب تبطل حاجات تانية كتير ضحكت عشان فاهمه و قولتله سيبك بس وقوم انت بالسلامة و معرفش وهو بيقول الكلمة ليه فكرت فمراته اوي كدة و انا حاسس اني شوفتها قبل كدة بس فين مش عارف فعلا لا انا شوفتهابس فين فعلا مش فاكر نزلت واتصلت باصحابي بتوع الجامعة وقولتلهم انا جايلكم بكرة و هندخل نحضر بقي واتفقنا وقفلت معاهم ورحت رايح ع الشغل وفضلت قاعد شوية وفضلت افكر فالست دي لحد ما دخلي 3 عسلات عاوزين يتصوروا مع بعض و دخلت وكانت احلى مناغشة مع بنات كبيرة و كلنا نهزر ونضحك كانت عليهم وراك جامدة فعلا وطولهم وجسمهم مش زي سنهم تماما كل واحدة فيها جسمها يدي 25سنة وهي لسة 16 ، 17 سنة انا عرفت كدة فضلت اهيص بقي والغوص ايدي فصدر دي وافلق طيز دي بايدي وهزار لمدة ساعة كاملة وتصوير و خلصت معاهم اني هعملهم البوم و دفعوا 300 جنيه مقدم و يجوا يشوفوا الصور وفضلت قاعد شوية بخلص شغل ع الجهاز ولاقيت منار بتقوللي عاووة اتصور صور للمدرسة ضحكت وقولتلها طيب يا ام مدرسة و قولتلها لما نخلص وتيجي تمشي هصورك و اعملهالك قالتلي خلاص تمام وزباين تروح وزباين تيجي وانا بخلص فالشغل وفضلنا شغالين للساعة 11 وبعدها دخلت افتح الصالة عشان اصور منار لاقيتها بتتدلع وبتتقمص ضحكت قلتلها اعدلي نفسك احسنلك قالتلي مش عارفة فهمت انها عاوزة تتناك وانا دماغي مش طالبة نيك خالص روحت قولتلها بصي انا طالع لو مش عاوزة تتصوري خليها بكرة احسن قالتلي طيب دلوقتي لا ليه قولتلها مخنوق ورايح بكرة الجامعة قامت باستني في خدي و فضلنا نتكلم و قالت خلاص وعد بكرة قزلتلها وعد و طلعنا وقفلت المحل واديتها المفاتيح و قلتلها هاجي ع العصر و روحت نمت ع السرير محسيتش بنفسي الا والمنبه الساعة 6 ونص قمت اخدت دش وظبطت نفسي و كلمت الناس كلهم فالجامعة و روحت واخد طريقي ووصلت وفضلت ادور ع مكان اركن فيه ساعة و ركنت و دخلت و سلمت ع اصحابي وليك واحشة و كلام كتير اوي وبنتكم و بنهزر و ببص قدامي اتنفضت و قمت من مكاني وببص ايه دة ................. تابعوووني روحت واخد طريقي ووصلت وفضلت ادور ع مكان اركن فيه ساعة و ركنت و دخلت و سلمت ع اصحابي وليك واحشة و كلام كتير اوي وبنتكم و بنهزر و ببص قدامي اتنفضت و قمت من مكاني وببص ايه دة ................. الفصل الرابع والستون ياااااااه ايه الجمال دة جمال رباني بجد بس طبعا ما الموجود ايه الجمال دة مرات الراجل اللي شغال معايا ولابسه لبس شيك جدا وبصيتلي فعيني وبصت لتحت ولفت لجوه انا اتجننت ورحت وراها ولاقيت اصحابي بينادوني و ببص ورايا و بقولهم استنوا وببص لناحيتها تاني ملاقيتهاش انا اتجننت بصراحة و اتخنقت اووووي و بصيتلهم بغيظ كلهم عارفينه و رجت قاعد تاني معاهم و بيقولولي مينفعش تمشي كذة فجاة كان في ايه قولتلهم مالكمش فيه و قعدت معاهم شوية وجيبت ساندويتش لانشون و بيبسى، و دخلت المدرج لاقيتها قاعدة مع واحدة وبيتكلموا ومسكتهم وقولتلهم سلام شوية وراجع لاقيت دنيا بتقول الحكاية فيها موزة بصيتلها ورافع حاجب وقولتلها فكك بقي دلوقتي وسيبوني شوية ورحت عشان اكلمها لاقيتها كانها مش عاوزة تنطق وصاحبتها جاية ترخم عليا قولتلها ببرود انا بكلمها هي ردت وقالت لو مامشيتش هناديلك الامن و انا سكتت و قولتلها طيب شكرا يا ستي وجاي امشي لاقيت دنيا صحبتي بتمسكني من ايدي وبتقول تعالي يا حبيبي وبتبص وراها وانا باصص لدنيا و ضحكت وخرجت معاها من المدرج وقالتلي انا هخرجهالك مم المدرج هي اصلا انت مشوفتش غضبها لما بقول تعالي يا حبيبي ضحكت وقولتلها ممكن، وسكتت مرديتش عليها غير بكلمة اما نشوف و دخلت لمدة ��بع ساعة وانا قعدت ع سلالم المدرج و لاقيت واحدة جت وقعدت جنبي وقالت انا اسفة لو صحبتي زعلتك بصيت صوتها وتظن لو اوي ايوة هي خايفة وهي بتتكلم ابتسمت وقولتلها كفاية انك جيتي دلوقتي قالت باين عليك كلامنجي وانا مش ناقصة هموت والنعمة منك قولتلها اخدي في ايه قالت انا ملاك بصيتلها وبتعجب وقولتلها ملاك ازاي يعني ولاقيتها اتصدمت وبرقتلي وقالت انا اسمي ملاك مكنتش متخيلاك مش ذكي قولتلها انتي قعدتك معايا تجنن اي حد اصلا وكملت وقولتلها ينفع نقعد فاي كافيه برة نتكلم ولاقيتها مبتردش رحت قولت خلاص يلا بينا جاي اشدها لاقيتها بتشد دراعها مني وقامت مسكت كتبها وشنطتها وحطيتهم ع صدرها كانها طالبة فثانوي وفضلت ضامة ايديها ع كتبها و انا ماشي جنبها ومشيت لحد ما وصلت كافيتريا ذكريات و قعدت معاها و فضلنا قاعدين ومطلبتش حاجة انا اللي طلبتلها مكان حاجة تشربها و قولتلها ملاك بجد انتي ملاك فعلا وردت بعد ساعة تقريبا من قعدتنا و قالت بس انت طلعت غبي انا استغربت من كلامها الصراحة وقولتلها ليه ردت وقالت انا بقولك ع اسمي و متفهمش قفلتني منك ابتسمت وقولتلها بس انتي برضه عسل قالت عسل ايه بقي انت مخليتش فيها بصل حتي وضحكنا و بدانا نتكلم و بتقولي انها من ميت غمر و حياتها ازاي ولما اتجوزت و خلفت اصرتت انها تكمل تعليمها عشان تشتغل وتساعد فالبيت قولتلها انا لو مكانه احطك فقفص ومخرجكيش منه ابدا بس في حاجة مخلياني مبسوط كدة وانا شايفك بتقوللي اه ياعم قول الاسطوانات الحمضانة استغربت من ردت فعلها وقولتلها انني باين كدة مخنوقة يلا بينا و لاقيتها مسكت ايدي بس كانت قلبت المود عندي ووقفت وطلبت الحساب ومتكلمتش خالص وهي ساكته و مشيت جمبي وقولتلها ينفع اوصلك قالت لا انا هركب. واوصل ع طول قولتلها طيب و وصلتها لمحطة المترو وجاي ارجع لاقيتها مسكتني من دراعي وقالتلي هقولك كام حاجة بس متقاطعنيش وقالت 1- انا اعرف عنك كل حاجة من اول يوم دخلت فيه الجامعة 2- انا متزوجة ومتجوزة راجل بيشتغل عندك 3- انا بخاف اني اتكلم. مع اي. مخلوق 4- انا بحاول ادرس واركز فحياتي بقالي فترة لحد ما جيت امبارح عندي الشقة بسبب اختفائك المفاجئ لمدة ظ£ شهور 5- انا.............. وجاية تمشي مسكتها ولاقيت دموعها فعنيها وبتقول انا بحبك وسابتني وجريت نازلة وانا روحت قطعت تذكرة واخدتها ونزلت وراها و ببص. لاقيتها جاية تركب ومسكتها ونزلتها و شديتها جامد و نزلت وقالت مالك قولتلها مش هسيبك تمشي كدة قالت عاوز ايه قولتلها عاوز اربط الكوتشي بتاعي ضحكت وقالت رخم وقالت عارف انت حلمي استغربت من كلامها وقولتلها دة في كلام كتير عاوزة تقوليه قالت طبعا قولتلها اشطة و اخدت رقم تليفونها ودخلنا المترو وصلتها لحد محطتها و رجعت تاني و اول ما وصلت كلمتها وقولتلها هخلص مع اصحابي واكلمك و لاقيت اسراء بتتصل وبتقول الو لاقيتها بتقولي تعلالي انا فالشقة عندك عاوزاك في موضوع مهم قولتلها خير انا مع اصحابي بالجامعة في مشكلة قالتلي لا خالص بس انا كنت عاوزة اقهد معاك شوية قولتلها طيب هخلص بالكتير ساعة وهاجيلك وقفلت معاها بس صوتها كان مقفول و قعدت مع دنيا و اتكلمنا شوية انا وهي و لاقيت ناس اصحابنا جايين وفضلنا نهزر زيادة و نلعب و بعد ما خلصنا كانت عدت اكتر من ساعتين ومكنتش بصيت للموبايل روحت مسكته ولاقيتها اتصلت مرتين وانا مرديتش، اتصلت عليها و قولتلها انا فالطريق اجيب حاجة وانا جاي قالتلي لالالا تعالي بس بسرعة قولتلها طيب خلاص جايلك فالطريق اهدي انتي عاوزة حاجة وانا جاي قالت هات معاك حاجة تتشرب قولتلها خلاص ماشي وقفلت معاها و اخدت دنيا بوصلها فطريقي وبدات كلامها هو انت ايه اللي قلب وشك الوان اول ما شوفت البنت دي انت اتغيرت يعني و مفيهاش اي ملامح تخليك تتجنن انت كفاية عليك اللي بتعرفهم من الاستوديو بلاش الغلابة قولتلها نعم انتي ايه اللي بتقوليه دة على فكرة اعرفها بس هي اتكسفت تقوم معايا عشان لو حد شافها بس الحكاية بسيطة سكتت و قالت طيب بقولك ايه اركن هنا دقيقة نزلت دخلت محل و جابت اتنين بيبسي وفتحت بتاعتها وحطيتها فالحافظة وجاية تفتح بتاعتي دخلت ع مطب و اتدهولت كلها ع هدومي وبالذات بنطلوني بزوبري كله وطبعا من تفكيري فملاك كان زوبري معلن ظهوره بس كملت طريقي ودنيا بتقول انا همسحها و فضلت تمسح وفجأة لاقيتها بتمسح ناحية بيضي و فضلت تمسح بين رجلي بالمناديل وانا فنفص هدومي هي اصلا مش هينفع افكر حتي المسها اخوها يكون حبيبي وصحبي ومينفعش دي تماما لاقيتها بتمسح ع زوبري بالمناديل و بتقول هي البيبسي اللي وقفه انا استغربت من طريقتها و بركن العربية ولاقيتها قفشت ع زوبري و قالت دة كله بيدخل فين عاوزة افهم انت كويس اوي من تحت اهو ببعد ايدها وبقولها لمي نفسك ومتنسيش انا مين بالنسبة لعيلتك قالت وهي كانها بتلطم ع وشها وبتقول هي دي عيلة دة انت كبيرهم كلهم قولتلها طيب اروحك و نتكلم بعدين قالت بعدين دي امتى يعني قولتلها هو الموقف دة كان مقصود بقي ضحكت وقالت ما انت ذكي طول عمرك هيتغير ايه قولتلها بلاش انا وانتي رفعت حاجب و بصيت قدامها و متكلمتش كلمة واحدة وصف دنيا خمرية البشرة ع الابيض مش غامق و صدر مقاس كبير فعلا بطن و غير موجودة بالمرة و لا يوجد لديها مؤخرة كبيرة بل كل ما يميزها صدرها ليس بضخم ولكنه بحجم مميز جدا نص عوذها الاسفل مل اكن مايزه قبلا لأني لم افكر فيها ابدا ولكن للوصف فمؤخرتها مثل مؤخرة شيرين اول ما غنيت هي وتامر مع بعض ولكن جميع الملامح الاخري مختلفة تماما ولكنها اقرب وصف في مخيلتي ولكن اقرب لها من جميع الاناث فلنقول سمية الخشاب في مسلسل الحاج متولي مع بشرة اغمق قليلا و دخلت حارتها وصلتها اخوها كان فالشارع سلم عليا وشكرني و نزلت قعدت معاه خمس دقايق و هي قالت لاخوها انا رايحة مشوار وشربنا مية بس وقولتله مش هينفع غير كدة واللـه اختي مستنياني مش هتاكل من غيري و راح سابني بعد محايلة والفرق بين شقتي وبيتهم شارعين وصلت وانا طالع لاقيت صاحب البيت و سلم عليا واظبطت معاه في مواضيع السراميك للعمارة ، و بدأت اتحرك واطلع السلم وكنت ناسي الحاجة اللي كانت عاوزاها روحت جايب عصاير و دخلت العمارة وطلعت و اول ما دخلت لاقيت اسراء مضلمة الشقة تماما و فتحت الانوار لحد ما دخلت الاوضة مش لاقيها لاقيت رجليها باينة من تحت السرير روحت لاقيتها بتطلع لوحدها لما بدات اسال هو السرير بيطلعله رجلين بيض وزي القشطة ازاي لاقيتها طلعت لوحدها وكانت لابسة قميص نوم سكري وبتقوللي انت رخم دة كله وانا بقولك بسرعة و ضحكت وقولتلها طيب ما تجيبي بوسة قالت لا بغنج و روحت واخدها فحضني وبداية راسها بقت ناحية ذقني وببوسها من راسها بوسة جامدة وبتشعلق نفسها برقبتي و لسة ببوسها من شفايفها وبقطمها لاقيتها مسكت زوبري وبتقول مجنن النسوان دة اللي مجننى والنسوان عاوزة اكله كله و بتقلعني البنطلون وبتقول هو مبلول كدة ليه قولتلها اللي حصل بس من غير انها كانت فعلا عاوزة حاجة مني ولاقيت اسراء بتضحك و تقول بس كدة متاكد روحت شخرتلها وسمعت ضحكة خفيفة زعقت دة ايه اللي بيحصل هنا دة احاااااااااااا الفصل الخامس و الستون انتي بتعملي ايه , ايه يا اسراء العبط دة وسعوا وسعوا من هنا يا جماعة وسعي اختفي وخديهم معاكي انتي مجنونة ولا ايه , مين دي اللي مجنونة احنا التلاتة مجانين و معاتيه احنا اصلا مالناش حد تاني و احنا ملكك في حد يتبطر ع النعمة , أنا هتبطر ومش عاوز النعمة دي , عاوزة تأذيني وأسكتلك انتي اتجننتي ولا ايه , يعني فيها ايه يعني لما نكون احنا التلاتة مش اول مرة يعني يا ياسر , انتي اتجننتي ولا ايه يا اسراء احترمي نفسك و الكذب الي بتقوليه دة مينفعش قالت انا مبكذبش و انت عارف و الناس كلها عارفاني و ياريت متكذبنيش , خلاص مبتكذبيش بس خلصت انا فيا اللي مكفيني و مش هيحصل اللي بتفكروا فيه دة ابدااااااااااااا دنيا تروح دلوقتي و أنا ليا صرفة معاكي و هكلم اخوكي عليكي , انما انك تجيبي فاطمة معاكي دي حكاية تانية خالص دة انا هعلمكم الادب يا وساخة وفجأة حسيت ان دماغي تقيلة اوي وجسمي بدأ يترنح يمين و شمال و بقول في ايه لاقيتهم نطوا عليا و بزوقهم بكل قوتي و فجأة مبقيتش قادر ازوق حد فيهم و بعد شوية لاقيتني بفوق و ببص حواليا لاقيت نفسي متكتف بحبل غسيل من رجليا مفتوحة و دراعاتي ع الجانبين و انا متجنن ومش فاهم حصل ايه فضلت انادي على اسراء و دنيا و فاطمة ( مواصفات ومين هي فاطمة _ فاطمة دي بنت خالة دنيا مطلقة اتجوزت ليله الدخلة و جوزها تاني يوم صحاها ع علقة و اتطلقت و من ساعتها وهي محرومة من الجنس تخيلوا كدة واحدة بجسم اليسا ومفيش راجل بيلمسها و عندها 25 سنة و كسها متلمسش غير مرة واحدة ومبتنزلش ابدا من شقتهم ومليون واحد اتقدملها و هي من حسرتها اتعقدت من الجواز كله و من الرجالة ودلوقتي ايه اللي غيرها ) فضلت انادي حوالي دقيقة عقبال ما جم و لاقيت اسراء جاية و بتقوللي اعقل كدة عشان نتكلم قولتلها ايه اللي حصلي قالتلي المية اللي انت شربتها مع اخو دنيا هي حطيتلك فيها منوم بس استغربوا انه اتأخر في مفعوله بس انا طمنتهم و قولتلهم هيشتغل بس مش بسهولة انت حصان و ضحكت اسراء و قولتلها انتي مجنونة دنيا دي بنت بنووووت مينفعش اللي بتتكلمي فيه دة و فاطمة ايه اللي هيجرها لدة كله فكوني ردت اسراء و قالتلي اهدى بس و انا هفهمك انت متربي مع الناس دي و الناس دي حافظينك و مفيش حد فيهم هيثق الا فيك فاهم , قولتلها لأ مش فاهم لاقيتها قالت طيب هفهمك انت دلوقتي حبيبي و انا حبيبتك و دول الاتنين اولهم نتكلم عن فاطمة بقالها سنين متلمستش و كل يوم بتقضيها عياط و نفسها تتجوز تاني بس كل الناس بتفكر فالجنس و بس و طالما جنس بجنس هي اقتنعت بكلامي ان الجنس معاك هو اجمل جنس ممكن تجربه و قولتلها طيب ما المرة اللي ممكن اعملها معاها ميحصلش تاني لفترة كبيرة اوي و انتي عارفاني انا لو اتعلقت بيا هتخسروا كتير و هنتفضح قالت لأ متقلقش انا ضمناها و انما دنيا بقي هتتفتح هتتفتح بيك من غيرك هتتفتح انا استغربت جدا من كلامها و قولتلها انتي بتقولي ايه دي احسن اخلاق شوفتها فحياتي قبل ما اللي حصل النهاردة , قالت خد بالك بقي دنيا دي فيها كتير و قطعت كلامها و قولتلها طيب فكيني الاول قالت بس اوعدني انك متعورش حد فينا وانت بتنيك فينا قولتلها انا لسة موافقتش انيكهم انما انتي المنوم دة هيخليكي تتعوري قالت انا كدة كدة اتعودت ع التسلخات اللي فكسي منك و ضحكت و ضحكت ع طريقتها و قولتلها دنيا مش هينفع ردت و قالت يعني لازم اقولك ان هي حد فتحلها طيزها باغتصاب انا اتصدمت و و قولتلها مين اللي يقدر يعمل كدة عيلتها معروفة و اخوها عارفينه و عيلتها كلهم محدش يقدر يعاديها وردت و قالت اللي عمل كدة من عيلتها انا سكتت حوالي دقيقتين و قولتلها ناديها و فعلا ندهتها و سألتها سؤال واحد و كان ( انتي ليه اخترتيني ) اسراء ضحكت بصوت عالي جدا و و فاطمة كمان فضلت تضحك و لاقيت دنيا بتقول وشها محمر جدا و بتقول يعني هتكسف دلوقتي لأ مش هتكسف عشان زوبرك الكبير ضحكت و قولتلها شوفتيه فين قالت اختك كانت مصوراه و افتكرته بتاع جوزها بس لما التانية مشاليتش الزوبر بالحجم دة من دماغها و فضلت تتكلم كتير عليه معاها اسراء وقعت معاها بالكلام بالغلط انه ياريت انه كان جوزي و ساعتها دنيا فرحت و قالتلها مين و ساعتها مكذبتش و رجت و بكل صراحة و كتلي بقي عن كل حاجة و الوسخة فاطمة ديودنها بتسمع دبة النملة و طبعا فضلت تعرف كل حاجة من بعيد لبعيد وفجاة وانا و اسراء بنتساحق من فترة لما انت كنت فغيبوبة دخلت علينا و صورتنا صورة هي مسحتها في ساعتها بس كانت بتساومنا انها تكون من الفريق دة و قولتلها همممم دة انتوا حوارات شراميط و اللي ناكك يا دنيا زبره صغير و لا كبير قالت اقل من نص زوبرك و طيزك عاملة ايه دلوقتي قالت محتاجة لبن بس يكون لبن راجل زيك ضحكت و قولتلهم انا مستعد انيككم التلاتة بس بشرط كل يوم واحدة يعني مش هنيككم مع بعض لاقيت اسراء بترفعلي حاجب و بتقول انت ايه اللي بتقوله دة احنا ......... قطعت كلامها و قولتلها دة شرطي و الشرط الوحيد كمان عشان اعرف اظبط كل واحدة على مزاجي و براحتي خالص كمان سكتوا هما التلاتة و بصوا لبعض و رديت اسراء و قالت طيب لو وافقنا هتبدا بمين ضحكت و قولتلها اكيد مش هبدأ بيكي بصيتلي و بنفس رفعة الحاجب و لسة هتكمل و روحت قولتلها هبدأ بفاطمة و بعدين انتي و بعدين هفتح دنيا و راحت سكتت كدة و فضلوا يتكلموا شوية مع بعض وانا باصصلهم و روحت ندهت على اسراء و قولتلها يلا فكيني بقي جت و فكتني هي و دنيا و باستني من خدي و هي بتفكني روحت اول ما فكوني روحت مسكت الاتنين كل واحدة من رقبتها Chock Slam حركة المصارغ كاين و ساعتها قولتلهم كلمتين : من النهاردة بدأتهم حياة العذاب و باصصلهم بكل رخامة و سيبتهم و بصيت لفاطمة و لاقيتها بترجع كذا خطوة لورا و هي لابسة بنطلون و اول ما وصلت للحيطة و حطيت ايدها كانها بتحوشني عنها و روحت مسكت ايديها و اتنفست جنب ودانها بهدوء و قولتلها انتي بقي ملكي و بكرة دخلتك و ظبطي نفسك بكل الطرق عشان لما ندخل ترتاحي و بدات ترتاح و تقوللي حاضر روحت مسكت كسها من فوق البنطلون و قولتلها دة هيكون وارم بكرة لاقيتها داخت مني و جابتهم تقريبا لاني حسيت بجسمها كله بيتنفض و اتأكدت انها جابتهم لما شوفت البنطلون اتبلل جامد من تحت كانها عملت حمام من شهوتها و نزلت ع ركبي و شميت ريحة كسها كانت زي الملبن بالظبط و قمت و انا بصيتلهم و قولتلهم انتوا الاتنين بقي هجننكم اكتر منها و قمت دخلت السفرة فرشت الاكل و بدأت اكل و فضلت اكل شوية و لاقيت فاطمة جت و بتبتسم و الاتنين وراها و بيقولولي انت قولتلها ايه اللبوة مش عاوزة تتكلم بصيتلهم و مرديتش و قولتلهم يلا تعالوا كلوا و قعدوا ياكلوا و كانت فاطمة ولأول مرة تتعامل معايا و كانت بتتعامل كأني اكتر من سيدها و كل حاجة بتستأذني فيها و كل حاجة بتقوللي فيها حاضر و كأني ملك و هي جارية و لاقيت دنيا و اسراء بيبصوا لبعض و مستغربين و بيقولولي خد بالك دي فيها حاجة غلط و ضحكت و قولتلهم مالكوش دعوة بالبت دلوقتي , و قولتلهم هدخل اقفل عليا اوضتي و انام لوحدي النهاردة و بكرة الصبح انتي يا فاطمة تيجي الساعة 9 تخبطي عليا و هفتحلك الباب و قالت حاضر و خليتها تمشي و دنيا جاية تمشي خليتها تنضف الاول هي و اسراء و خليتهم بعدها يمشوا و فضلت قاعد للساعة 11 بليل و نمت و صحيت كانت الساعه 8 وربع و دخلت اخد دش و حلقت ذقني و حطيت برفان و ظبطت الدماغ بكوب قهوة و صباعبن موز , و قعدت بتيشيرت مكتوب عليه بالانجليزي I am Wanted بالاحمرو الكتابة كأنها دم و شخبطة و لاقيت الباب بيخبط وكانت الساعة 8:54 وفتحت الباب و لاقيتها شايلة حلة و قولتلها ايه دة و قالتلي خيرك يا سي ياسر سمعت الجملة دي اتأكدت بقي انها فعلا حست اني ملك بالنسبة لها , و دخلت و مسكت منها الحلة و حطيتها ع السفرة و قولتلها ليه جيبتي الاكل دة قالت انا سهرت عليه يا حبيبي ابتسمت و قولتلها انتي نمتي امتى قالت نمت قبل الفجر بشوية صغيرين و اخدتها و بوستها من راسها مكنتش قصيرة لا كانت فطولي بالظبط و مع جسمها اللي عامل زي اليسا واخدتها فحضني و بدأت أبوسها في شفايفها و لافيتها مش عارفة تبوس و فضلت اضحك و انا ببوسها من راسها وهي حاضناني و قافشة جامد فيا روحت مسكتها و دخلتها الاوضة وبيها و انا رافعها عشان مسكتها فيا و نزلتها ع الارض و قولتلها انتي عاوزة تنامي ولا ايه اتكسفت و بصيت لتحت و قولتلها تحبي تدخلي الحمام متكلمتش و هزت راسها بالموافقة . و خليتها تدخل الحمام و طلعت اشوف الحلة فيها ايه لاقيت محشي كرنب و حمامتين و ضحكت علي انها فكرت فدة كله و شميت ريحة الاكل عجبني و دخلت ع الاوضة ولاقيتها بتخرج من الحمام و بتبص و كانت قلعت الطرحة و بتبص من ورا الباب و بقولها تعالي عمالة تقوللي لألألألألألأ , روحت قومت ومسكت ايديها و بشدها ولاقيتها قلعت ولابسة قميص نوم تركواز مبين اكتر ما هو مخبي مش مخبي غير كسها و بس انما حتى حلماتها باينة و كانت جسمها ابيض اوي حلمات بنيه و بشعر اسود اذن صغيرة و شفايف عريضة و رجعت ابوس في شفايفها تاني و فضلت اعض فيهم ع خفيف و ادخل لساني في شفايفها و ابوس و احضن فيها و هي تدعك في ضهري و رقبتي و فضلت امسك في رقبتها و ادعك في ضهرها و طيزها المكورة و روحت مسكت ايديها و شيلتها و نزلت الحمالة من فوق و بدأت امسك في بزازها و اعصر فحلمات بزازها الضخمة و بدات امص في رقبتها و احس بكسمها و هو بيتنفض و يترعش من كل حتى فيها و نزلت امص بين بزازها الاتنين و اشم ريحة عرقها و كانت ريحة فشيييييييييييييييييييخة و مسكت البز اليمين و فضلت ابوس و امص فيه بكل طريقة و مدخلتش ع الحلمات خالص و فضلت ابوس في بزها الشمال اكتر من اليمين لاني لاحظت انها بتنهج و بتتاوه بصوتها و مخليتهاش توصل للنشوة كامل بل مسكت بزها اليمين تاني و انا بعصر برزها الشمال بايدي و عضيت حلماتها بشفايفي و فضلت اعض و امص فيها و لاقيتها بتتمحن و جسمها بيتلوى تحتي و رحت قفشت حلمة بزها الشمال من اولها بسناني براحة و باي الحلمة بصباعين و فضلت امص فيها حلماتها و اعصر فيها و هيجانها زاد عن الاول و و بدات تتنفض و جابت لتاني مرة ايه دة السرير بقي مبلول كامل من تحتها من مرتين و نزلت القميص زيادة و عمال امص في بطنها , و الحس في سرتها و ابوس فيها طول الوقت و هي بتفرك فى راسي , نزلت بنزل الاندر بسناني من ع كسها و افرك مناخيري ببظرها و كسها و افضل اشم و الحس بكسها و افرك طيزها بدراعاتي و افضل ابعبص فيها و هي تتأوه بغنج و ممحنة و عمالة تتكلم كلام مش مفهوم و كلام مفهوم منه انها عاوزاني ادخله خلاص دخله بقي مش قادرة و احشني الزب اوي دخل زوبري بقي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااه ومع اه بتاعتها ممسكتش نفسي و روحت قايم عليها و بدأت ادخل زوبري و سمعت ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااه اعلي منها مسمعتش و فعلا ساعتها اتاكدت انها شهوانية جدا و فضلت انيك فيها و هي تتأوه و اغير الوضع من وضع الكلب لوضع الفارسة لوضع الفارس و التلاتة عمال ابدل فيهم و مبطلناش نيك لمدة ساعة متواصلة من الشد و الجذب و المص و اللحس و البوس و اتلقفيش لحد ما نطرت جواها كل لبني و هي بتصرخ من سخونة اللبن اااااااااااااااااااااااااااااااح و انا ببوسها قاعد فحضنها و اخدتها فحضني و نامت و انا كمان نمت وصحيت ببص حواليا لاقيتها قامت و لبست و بصالي و ضحكت و باستني من خدي و نزلت و نص ساعة بعدها لاقيت اسراء بتكلمني و بتقوللي البت مش عارفة تمشي اللـه يخربيتك عيلتها هتشك فيها ضحكت وكان عندي انتظار رقم غريب و قلت استني يا بت و فتحت و بقول الو ................................... .......... تاااااابعوني عاوزين نعرف مين اللي اتصل و في الوقت دة تابعوا لمعرفة المزيد يخربيتك عيلتها هتشك فيها ضحكت وكان عندي انتظار رقم غريب و قلت استني يا بت و فتحت و بقول الو ................................... .......... تاااااابعوني* الفصل السادس والستون استني معايا في انتظار وكان صوت تخين اوي انا: الو مين معايا الراجل-: انت مال امك انا: انت اتجننت بكسمك الراجل-: اهدي يا شرموط انا معايا حد يخصك انا: انت عارف.انت بتكلم مين اصلا الراجل-: اخرس.وكلم انا: مين وفي إيه انثي-: ازيك وحشتني اوي اوي اوي انا احلام الحقني قولهم والنبي اني ماخدتش.حاجه و ان امي مسابتليش حاجه والبكاء مالي صوتها وحنجرتها مخنوقه انا اتصدمت شويه كده و اتفاجئت من اللي حصل ولسه هرد لاقيت الخط فصل قاعد زي ما انا اختي لسه ع الانتظار مصدوم مشفاهم حاجه و التليفزن بيتهز فايدي و ببص الاقي الرقم نفسه ولاقيت اختي انتظار فوقت ثواني قفلت مع اختي و رديت انا: الو الراجل-: ها اسمع الكلام بقي انا: اسمع ايه يا عم انت امها سايباها من غير فلوس و ع حد علمي هي متعرفش حاجه عن نشاطات امها الراجل-: اسمع يلا ومترغيش كتير تقابلنا بكره بليل فطريق مصر اسكندريه الصحراوي عند قريه الاسد الساعه 8 أنا: حاضر بس عاوز ****** و السكه اتقفلت وبتصل لاقيت الجوال مغلق و رميت التليفون ع الارض و دخلت الحمام وقفت تحت الدش مبتحركش اكتر من اني حاطط ايدي ع الحائط و فى لحظه محسيتش بنفسي ووقعت فى الحمام معرفش في.ايه فين الميه مفيش ميه ولا اناةفا؟ ش واي البوسه اللية ع راسي و شفايفي دي وكلام حنين كتير اوي مش هسيبك يا حبيبي انا غلطانه عمري ما هسيبك مين انتي منى ........                                            
0 notes
dianaahmad-blog · 6 years
Text
ايام متجردة وشهور حافية وليل بازلتى ونهار مرمرى 5
ايام متجردة وشهور حافية وليل بازلتى ونهار مرمرى 5                                                    اليوم التاسع. النهار التاسع مراتى متحررة اوى 11 فصل الفصل الأول انا اسمى شيرو و مراتى اسمها هنون ودا الدلع بتاعها انا ومراتى متحررين اوى انا مهندس ديكور و مراتى مهندسة معايا و��نا فى نفس الكلية مع بعض فى اسكندرية و تخرجنا بتفوق و كنا انا و هى بنحب الحرية و التحرر و بنكره حاجة اسمها قيود مجتمع شرقى و عادات و تقاليد عجبنى فى هنون انها بنفس تفكيرى و بنفس الافكار المتحررة و قررنا اننا نتجوز بس نعيش فى القاهرة لما جالنا وظيفة كويسة اوى فى شركة مقاولات كبيرة .. فى اول جوازنا فى اول ليلة مراتى قالتلى بص يا حبيبى انا بحب التحرر اوى و بحب البس براحتى يعنى البس جيبة اوى ليجن او قصير انا بنت و بحب اظهر جمالى و دا قمة الحرية و افتكر مادام انا مبعملش حاجة غلط تضر حد محدش ليه حكم عليا قولتلها يا حبيبتى انا اكتر منك و بقدر الحرية جدا و اللى شدنى فيكى تحررك و افكارك المتحررة .. مراتى قالتلى طب انا عايزة اسافر برا نقضى شهر العسل هناك قولتلها اوك انا فعلا كنت مجهز المفاجاة دى ليكى رحت جايب تذاكر السفر و كانت فى فرنسا اسبوع كامل مراتى شافت كدة فرحت اوى و قالتلى يا حبيبى انا بحبك اوى يا شيرو قولتلها وانا كمان بعشقك راحت مراتى قالتلى يلا بقى قلعنى الفستان رحت فاكك السوستة من ورا وقلعتها الفستان لقتها مش لابسة اندر ولا برا قولتلها ايه دا يا مجنونة انتى مش لابسة لا اندر ولا برا طب فرحنا كان فى فندق الفورسيزون فى اسكندرية واحنا ناس معروفة و الفرح كله فى ناس كتير يعنى كان ممكن وانتى بترقصى بزازى تبان او حاجة من تحت قالتلى يا حبيبى اولا الفستان دا تقيل اوى ومستحيل يبان حاجة ثانيا ايه يعنى بزازى تبان ماهى باينة اهى هو انا مش انثى ودا جسمى ايه العقد دى قولتلها سورى يا قلبى اقصد بزازك كلها قالتلى اه لا متخفش الفستان ضيق قالتلى يلا ابقى علشان انتا اقلعك راحت مقلعانى جاكت البدلة والقميص وقلعتنى البنطلون لقتنى مش لابس بوكسر راحت ضحكت قالتلى ما انت اهو مش لابس بوكسر ليه قولتلها مش بحب البسه رحنا ضحكين ومسكتها ونزلت فيها بوس وهى هاجت اوى وتجاوبت معايا وبقيت ابعبصها فى كسها وطيزها وهى هاجت على الاخر رحنا نمنا على السرير ونزلت لحس فى كسها رحت مدخل زوبرى فى كسها براحة شوية قالتله دخلوا اوى نكنى اوى يا شيرو نكنى بقى مش قادرة اه اه اه كسى نار يا حبيبى رحت رازع زبى راحت جابت دم بسيط قالتلى اه اه اه يا حبيبى كمل كمل عايزة اتناك كمل بقى رحت مدخل زبى فى كسها تانى وفضلت انيك فيها بس مردتش اطول علشان متتعبش وجبتهم فى كسها راحت باستنى وقالتلى اه يا حبيبى زبك كبير اوى قولتلها مبروك يا عروسة قالتلى وانتى احلى عريس قولتلها قومى خدى شاور وتعالى علشان نتعشى قالتلى اوك راحت دخلت الحمام وخدت شاور واتعشينا وبقينا عمالين نهزر ونجرى ورا بعض واحنا بنتفرج على الدش حبيت اقلب قعدت اجيب قنوات كتير لحد ما لقيت قناة سكس واتنين بينكوا واحدة بصيت لمراتى قالتلى سبها عادى انا بحب القنوات دى قولتلها وانا كمان قالتلى بعيد عن التخلف المصرى بس ايه المشكلة نفهم ونعرف اوضاع جديدة ومثيرة دا بيقتل الملل من علاقتنا الجنسية لو وضع واحد او كام وضع قولتلها انا موافقك جدا راحت مقلعانى الشورت ومسكت زبى ونزلت فيه لحس ومص قولتلها اه يا هنون انتى رهيبة فى المص انت اتعلمت دا فين قالتلى انا بحب اشوف سكس كتير واتعلمت منهم بيعملوا كدة قولتلها كملى يا قلبى انتى روعة راحت طلعتها جنبى على الانتريه وكانت لابسة لانجيرى عبارة عن قميص واصل لحد طيزها وبزازها كلهم باينين ولونه كان بينك كان حلو اوى واى حد يشوفه يهيج عليها رحت مطلع بزازها ونزلت فيهم لحس ومص وهى هاجت اوى معايا قالتلى اه يا حبيبى شايف البطل بينيك البت ازاى قولتلها البت دى شرموطة اوى قالتلى زى يا حبيبى قولتلها انت احلى شرموطة راحت قايمة ومسكت زبى وقعدت عليه واحنا بنتفرج على فيلم السكس قالتلى انت البطل بتاعى نكنى يا شيرو زى الواد الاسمر دا قولتلها خدى زبى فى كسك يا حبيبتى قالتلى اه اه يا حبيبى نكنى اوى اوى اه اه مش قادرة كسى هايج اوى انا عايزة اتناك بقى قولتلها اتنتى شرموطة اوى وتناكة اوى يا حبيبتى قالتلى اوى اوى يا حبيبر انا شرموطتك ومتناكة اوى اوى نكنى بقى نكنى يله زبك ابن متناكة اوى ليه كدة قولتلها اه اه يا حبيبتى كسك متناك اوى عايز يتفشخ قالتلى افشخه افشخنى اوى يا شيرو راح واد تانى دخل زبه فى البطلة وبقوا اتنين بينكوا البت قالتلى اه اه ايه دا البت بتتناك من زبين اه اه يا بختك يا لبوة قولتلها نفسك يا شرموطة تتناكى من زب تانى قالتى وانت معايا يا حبيبى نقسى زب تانى فى طيزى نفسى اتناك اوى قولتلها خدى يا لبوة زبى فى كسك اتناكى اوى يا لبوة قالتلى اه اه اوى اوى نكنى اوى اوووف الواد الاسمر دا زبوا حلو اوى نفسى ينكنى فى طيزى يا بختك يا لبوة اه اه النيك حلو اوى نكنى اوى يا حبيبى نكنى اوى اه اه اه قولتلها اه ة اه يا لبوة كسك نااار عايز انيكك اوى اوى يا لبوة قالتلى نكنى اوى يا حبيبى نكنى اوى شوية رحت جايب لبنى فى كسها قولتلها بجد انتى فعلا نفسك تتناكى من زب تانى قالتلى يا حبيبى وانا بتناك ببقى هايجة اوى توقع منى اى كلام انت زعلت قولتلها لا يا حبيبتى بس كلامك هيجنى اوى عليكى وجنننى قالتلى بس مش اى حد ممكن ينكنى دا كلام بس قولتلها اوك يا حبيبتى قالتلى انا وانا بنت كنت بحب التخيلات اوى ولسة معايا الموضوع ده يعنى كل اللى قولتله دا تخيلات قولتلها يا قلبى انا كمان بعش التخيلات قالتلى انا بحبك اوى ومبسوطة اوى اننا اتجوزنا وفاهمين بعض قالتلى بص بقى طبعا مامتك ومامتى واهلنا كلهم جاين بكرة علشان الصباحية قولتلها اه قالتلى هو السفر امتى قولتلها بكرة بالليل قالتلى بس انا عايزة اشترى مايوهات قولتلها يا حبيبتى فى فرنسا نشترى اللى احنا عايزينه انا معايا فلوس كفاية قالتلى وانا كمان بابا مدينى فلوس ومعايا الفيزا بتاعتى فيه فلوس كفاية احنا اهلنا مستواهم المادى كويس زى ما انت عارف وانت كمان باباك عند شركة كبيرة ومبسوطين علشان كدة بابا وافق عليك علشان عارف بابا وفى تجارة ما بينهم قولتلها بس احنا سبنا كل ده ونسكن فى القاهرة ونستقل بحياتنا ونتعمد على نفسنا قالتلى وانا موافقة يا قلبى اينعم بابا هو اللى جابلنا الشغل ده بمرتب كويس اوى بس هما كمان موافقين نعتمد على نفسنا بس اول حاجة يا حبيبى لازم نتفق عليها قولتلها ايه يا قلبى قالتلى يكون بينا صراحة واى حد عايز حاجة من حد يقوله قولتله اوك حتى فى الجنس لو عايزة تعملى حاجة هقولك مش بتكسف قولتلها اوك قالتى ونعيش بحريتنا وتحرر كامل فى الافكار وكل حاجة قولتلها حبيبتى دا نفس الكلام اللى كنت هاقولهولك قالتلى انا بعشقك راحت بايسانى وبوستها ودخلنا اوضة النوم وكانت ليلة كلها متعة ونيك لحد ما تانى يوم اهلها واهلى اجى عندنا وهنونا وبعدها سافرنا لفرنسا علشان شهر العسل وكان احلى وامتع واجن شهر عسل محدش شافه قبل كدة وكان كله جنون وتحرر ومتعة واثارة متعة لا توصف استنونا فى الفصل التانى ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ الفصل التانى حضرنا الشنط وبابا وماما واخواتى وبابا مراتى ومامتها واخواتها البنات الاتنين واخوها قالولنا يلا علشان نوصلكوا المطار وفعلا وصلنا للمطار ماما قالتلى ابقى روح زور اختك وجوزها هما فى فرنسا من عشر سنين وعايشين هناك جوز اختى شغال فى شركة مقاولات كبيرة واختى خريجة كلية السن بس قاعدة فى البيت مع ولادها هما انجى و داليا وابنهم الكبير رامز قولت لماما انا رايح شهر عسل وهو كله اسبوع قالتلى بس روح عدى عليها يوم اصلها كلمتنى وقالتلى مجهزة مفاجاة ليكم قولتلها اوك يا ماما سلمنا على اهلنا وركبنا الطيارة ووصلنا فرنسا كان حوالى الساعة 2 الظهر كنا فى شهر 7 والوقت ده كان الجو حلو فى فرنسا يعنى مش شتا صيف والجو جميل روحنا لقينا اختى وجوزها مستنينا فى المطار اختى فرى اوى وطول عمرها متحررة اوى وبتحب تلبس اللى يعجبها وجوزها متحرر اوى زيها وانا واختى قريبين اوى من بعض بعكس اختى التانية روجى اللى فى دبى اختى كانت لابسة جيبة قصيرة اوى لحد تقريبا طيزها حتى طيزها من تحت كانت باينة ولابسة بلوزة مبينة بزازها حضتنى جامد اوى وباستنى وانا كمان بوستها وسلمت على هالة مراتى وباستها وحضنتها وقالتلها انتى خد احلى شاب عندنا وفكره فرى اوى قالتلها علشان كدة انا حبيبته جوز اختى ماجد قالها مبروك يا هالة انا ومراتى بنعشق التحرر واللى ساعدنا اننا فى فرنسا هنا كل واحد حر يعمل اللى هو عايز وفى احترام كامل من الناس هنا لحرية الاخرين ودا اللى شجعنا على التحرر بس مش صعب شوية تكونوا متحررين ومصر يعنى والعادات وكدة هنون مراتى قالتله يا ماجد انت عارف مستوانا الاجتماعى وبابا وماما مربينا على الحرية وكل واحد حر يعمل اللى هو عايزه وكمان اعرف عن شريف جوزى كدة باباه ومامته مربينه على كدا وكمان احنا خلاص فى الالفية الجديدة والثقافات والانفتاح على الغرب وعالم الانترنت والميديا فتحوا دماغ المصريين وكمان العرب زى ما بتشوف فى دبى بقت حتة من اوربا قالها فعلا صح وكمان العرب الخليجين ومراتتهم لما بيجوا فرنسا بيبقوا فى قمة التحرر قالتله مش قولتلك انا قولتلهم احنا كدة وجعنا دماغكوا مش يلا بقى بينا علشان نلحق الفندق والحجز هيروح علينا قالولنا تعالوا نتغدى الاول عندنا وبعدين نوصلكوا الفندق قولت لاختى سوسو يا حبيبتى تسلمى بس انا لازم اروح الفندق علشان الحجز واستلم الغرفة وبعدين احنا نعدى عليكوا النهاردة بالليل نتعشى مع بعض جوز اختى قالها اوك يا حبيبتى شريف بيتكلم صح لازم يستلم الغرفة وياكد الحجز بدل ما يتلغى وركبا معاهم عربيتهم ووصلنا الفندق واستلمنا الغرفة ووصلونا لحد الغرفة فوق اختى قالتلى ماشى يا شيرو بس يا ندل اوعى متجيش النهاردة احنا مستنينك قولتلها اوك يا قلبى راحت باستنى تانى بس المرة دى من بقى واتعلقت فيا زى البنت الصغيرة قالتلى انت واحشنى اوى يا حبيبى انا بستها من بوقها وقولقلتها وانتى كمان يا شقية مراتى بصت لسوسو اختى كان فعلا جزء من طيزها بانت بس مراتى عادى وبصت لماجد جوز ��ختى لقته بيضحك ومبسوط فهمت انه فرى اوى هى كمان ضحكت راحت سوسو اختى باست مراتى ولقتها بتقولها حاجة فى ودنها راحوا الاتنين ضحكوا انا سلمت على ماجد وهو سلم على مراتى راح باسها من خدها وقالها مبروك يا هالة على الجواز احنا متاسفين اننا مجناش الفرح معرفناش نحجز لمصر علشان ظروف الشغل سورى يا شيرو قولتله يا سيدى عادى انا فاهم ظروف شغلك ومقدر سوسو قالتله يا حبيبى مش قولتلك اخويا شيرو دماغو فرى اوى ويفهم ظروفنا ويقدر قولتلها يا قلبى انا مقدرش ازعل منكوا ماجد سلم عليا وقاللى طب خلاص نسيبكوا بقى ترتاحوا شوية وبالليل تيجوا تزورونا راح مدينى العنوان انا طبعا عارف العنوان قبل كدة علشان جيت فرنس كام مرة قبل كدة قولتله ماشى يا ماجد باى يا سوسو وسلمينى على الاولاد قالتلى ماشى باى بقى علشان ترتاحوا باى يا هنون ومشيوا ودخلنا غرفتنا وقفلنا الباب .. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ الفصل التالت بعد ما اقفلنا الباب مراتى قالتلى اوووف الرحلة كانت طويلة انا محتاجة اخد شاور يا حبيبى قولتلها اوك يا قلبى ادخلى خدى الشاور بتاعك وانا اطلب الغدا وفعلا دخلت هنون تاخد الشاور انا اتصلت وطلبت الغدا الروم سيرفس شوية مفيش نص ساعة كان جابلنا الغدا انا ناديت على هنون قالتلى انا خلاص يا حبيبى خلصت ولبست لانجيرى وعليه البورنس بتاعها وخرجت قولتلها انا هاخد شاور على السريع علشان محتاج انام شوية مش قادر من السفر قالتلى ادخل يا حبيبى دخلت خدت الشاور وخرجت لابس شورت بس لقيت هنون قلعت الروب وكانت بتسرح شعرها مراتى شبه تقريبا منة شلبى بس اطول شوية رحت مصفر ليها قولتلها ايه القمر دا قالتلى يا بكاش قولتلها اللانجيرى هينطق عليكى كانت لابسة لانجيرى قصير من قدام لحد كسها تقريبا ومفتوح من ورا يعنى طيزها كلها باينة قولتلها اووووف بحد انتى تهيجى الحجر رحت بايسها جامد ومصيت لسانها وبعبصتها فى كسها قالتلى يا شيرو براحة كسى قولتلها انتى حلوة اوى وقعدت امص فى بزازها والعب فى كسها وهى هاجت اوى قالتلى بس اختك حلوة اوى راحت ماسكة زبى وحطاه فى بقها ونزلت فيه مص قولتله اه اه اه يا قلبى قالتلى مخدش بالك ان طيز اختك كانت باينة قولتلها عادى اختى فرى قالتلى انا قولت انتى هجت عليها راحت قعدت بكسها على زبى قولتله اه اه يا هنون قالتى ايه هجت على اختك قولتلها انا بهيج على اى واحدة يا حبيبتى بس دى اختى وحنا واخدين على بعض قالتلى يعنى بصراحة زبك موقفش عليها انا لاحظت انك هجت قولتلها بصراحة اصل زبى وهى بتحضنى راح خابط فى كسها وهى مش بتلبس اندر قالتلى ايه اوووف نكنى يا شيرو نكنى اوى قولتلها انتى كمان بعد ما ماجد باسك حسيت انك هايجة وهو كمان من ساعة ما شافك وزبه هايج عليكى قالتلى اه اه يا شيرو جوز اختك لما باسنى بجد هجت اوى وايدى خبطت فى زبه غصب عنى لقيته هايج هيجنى اوى قالتلى شيرو لو اختك سوسو جت دلوقتى لوحدها وانت بتنكنى تعمل ايه قولتلها ادخلها وانكها معاكى قالتلى اه اه نكنى يا حبيبى نكنى اوى زبك حلو اوى قولتلها زبى حلو ولا زب ماجد جوز اختى قالتلى انتوا الاتنين نكونى انتوا الاتنين اه اه اه سيرو قولتلها ايوة يا هنون قالتلى دخل زب ماجد فى طيزى خليه ينكنى معاك قولتلها حاضر يا قلبى تخيلى يا حبيبتى ان ماجد بينيك قالتلى اه اه يا شيرو ماجد ماسك زبه اهو قولتلها اه يا هنون وبعدين قالتلى الحقنى يا شيرو ماجد هيدخل زبه فى كسى قولتلها خليه يدخلوا يا حبيبتى قالتلى اه اه اه شيرو قولتلها ياه يا قلبى قالتلى ماجد دخل زبه فى كسى اه اه ااااح ماجد بينيكنى يا شيرو قولتلها خليه ينيكك يا قلبى خليه يدخل زبه فى كسك قالتلى اه اه اه مش قادرة يا حبيبى زبوا حلو اوى فى كسى نكنى اوى يا ماجد نكنى فى كسى اوى اه اه اوووف مش قادرة كسى نااار قولتلها اه اه اه يا هنون كسك حلو اوى انا هجيب يا حبيبتى قالتلى هات بقى يا شيرو هاتهم فى كس اختك سوسو قولتله اه اه اه انا بنيكك يا سوسو بنيكك فى كسك خدى يا حبيبتى زبى فى كسك انا بحب انيكك اوى يا سوسو مراتى قالتلى نكها اوى نيك اختك اللبوة اوى قولتلها اه اه اه يا شرموطة كسك متناك اوى يا سوسو عايز انيكك اوى يا لبوة اه اه اه مش قادر يا سوسو انا هنزل اهو هنون قالتلى هاتهم فى كسها اللبوة هاتهم فى كس سوسو رحت ناطر لبنى بغزارة مراتى حضنتنى اوى قالتلى اووووف اه اه اه يا شيرو التخيل ده جميا اوى انا بعشق يا شيرو انك بتعيش التحرر وتخيلاته معايا قولتلها وانا كمان بعشقك يا حبيبتى وبعشق التخيلات اوى رحنا نايمين وصحيت على الساعة 10 بالليل لقيت مراتى لسة نايمة قولت انزل اجيب سجاير من الهول تحت نزلت وسبت مراتى نايمة وانا تحت طلبت عصاير ومشروبات وويسكى انا بحب انا ومراتى نشرب الويسكى اوى وانا طالع دخلت الغرفة لقيت مراتى لسة نايمة شوية لقيت سوسو اختى بتتصل بيا على تليفون الفندق قولتلها ايوة يا قلبى وحشتينا يا بت قالتلى يا شقى بقى وحشتك بجد قولتلها طبعا يا حبيبتى انتى عارفة قالتلى ايه عملت ايه قولتلها فى ايه قالتلى دلعت البت بتاعتك قولتلها اوووف عملنا واحد بس ايه عنب قالتلى يا واد راحت ضحكت قالتلى طب يلا احنا مستنينكوا قولتلها خلاص تصحى بس هنون ونص ساعة واجيلك قالتلى اوك باى يا شقى وقفلت التليفون لقيت باب الغرفة بيخبط رحت فتحته لقيت الروم سيرفس جايب المشروبات والويسكى وبيقولى هابى ويدينج يعنى زواج سعيد قولتله ميرسى واديته بقشيش كويس كان واد صغير واسمرانى حوالى 22 سنة لقيته بيبص لمراتى ووقف ثوانى كدة لمحته بصيت على هنون لقتها نايمة على بطنها وطيزها باينة وعريانة خالص ضحكت ولقيته ضحك قاللى بيديفول وومن قولتله مرسى وخرج بصيت على مراتى وازاى نسيت اغطيها بس بصراحة لما الواد شافها ولقيت زبه وقف وهاج على هنون انا كمان هجت وزبى وقف صحيت هنون لقيتها بتدلع وهى صاحيها قالتلى الساعة كام قولتلها الساعة 10.5 بالليل قالتلى ياه انا نمت كتير قولتلها طب يلا علشان تلبسى ونروح لاختى هى مستنيانا قالتلى اوك يا قلبى وفعلا لبسنا انا لبست تى شيرت وشوز ومراتى لبست فستان بفتحة لحد طيزها من فوق كان نارر اوى قولتلها اوووف ايه الحلاوة دى قالتلى مش مراتك لازم ابقى احلى واحدة تشوفها قولتلها انتى احلى واحدة يا قلبى بوستها وطلبنا تاكسى يوصلنا وفعلا وصلنا للبيت بتاع ماجد هو عامل زى الفيلا صغير شوية لقيناهم واقفين ومستنينا بوست اختى وحضتنها كانت لابسة فستان بس قصير لحد قبل كسها بشوية ورجليها بيضة وحلوة اوى ومفتوح من فوق بزازها كلها باينين وسلمت على ماجد اللى سلم على مراتى راح باسها برضه من خدها وقالتا اتفضلوا دخلنا لقينا الاولاد سلمنا عليهم بس مفيش ربع ساعه وسوسو قالتهم يلا علشان تناموا قولتلها لسة بدرى قالتلى يا حبيبى هما كدة اتاخروا على ميعاد نومهم والمواعيد هنا مقدسة وعلشان عندهم مدرسة بكرا سلموا علينا وبوستهم وطلعوا ناموا ماجد قاللى انا عارف ان شيرو بيحب الويسكى وهالة بتشرب مراتى قالتلى مفيش مانع يا ماجد اوك قال لسوسو هتشربى يا حياتى قالتلو طبعا النهاردة حفلة على شرف هنون وحبيبى شيرو وشربنا كلنا وقعدنا نتكلم شوية فى احوال البلد وكدة واهلنا شوية سوسو قالتلنا فى عندنا اصحابنا من فرنسا جايين يسهروا معانا عندكوا مانع يا حبيبى انتى وهنون قالتها لا عادى هنون قالتلها اوك عادى لقينا جرس الباب بيرن قامت سوسو لقناهم فعلا وصلو وسلموا علينا كانوا اتنين متجوزين جاك ومراته بيتون سلمنا عليهم وقعدوا معانا وشربوا معانا ويسكى قعدنا نتكلم بس الكلام خدنا لحوارات تانية سكسية وبقوا البنات مراتى سوسو وبيتون بيتكلموا فى الجنس وايه اللى بيعجبهم وكدة مراتى علشان متعلمة فى مدارس لغات فهى بتجيد الانجليزى والفرنساوى وانا كمان بيعرف اتكلم انجليزى وفرنساوى كويس اوى لقت جاك بقيول لماجد انه معاه فيديو يا ريته يشغله انا سالته ايه دا قاللى دا فيديو بيوضح طرق الاثارة عند الرجل والمراة علشان كل واحد يعرف ازاى يتمتع بمراته وقاللى طبعا انت عريس جديد فانت اول واحد هيسفيد منه رحنا ضاحكين كلنا وشغل الفيديو وبقينا كلنا بنتفرج عله وكلنا دخلنا فى هياج غريب ممكن من تاثير الويسكى او من الكلام فى الجنس المهم اللى حصل بعد كدة مكنش يخطر فى بالنا بس دا فى الفصل التالت استنونا ومفاجات كتير هنحكلكوا عليها.. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ الفصل الرابع راح جاك ادى الفيديو لماجد يشغل الفيديو ولقينا رسم لجسم الانسان وايه طرق الاثارة عند الرجل والمراة جاك قالنا لازم متطوع علشان نشرح دا عملى ونعرف اماكن الاثارة كلنا سكتنا بس بيتون مرات جاك قالتله انا اوك راحت قايمة واول ما الفيديو اشتغل جاب جسم المراة وعرف اماكن الاثارة عندها مثلا عند رقبتها من ورا وازاى تلحس رقبتها راح جاك قام وعمل زى الفيديو بالظبط باس مراته ومص لسانها بطريقة حلوة اوى طبعا كنت قاعد عل كنبة وجنبى مراتى هنون وماجد قاعد على كنبة وجنبه سوسو مراته شوية ولقينا جاك بيبوس بيتى من رقبتها وهى بدات تهيج لقينا ازاى تمص بزاز مراتك بصينا لقينا جاك قلع بيتى هى كانت لابسة شميز على ليجن راح فاكك لها الشميز ومسك بزازها وفضل يلحس فيهم وايديه التانية بتلعب فى بزها التانى وهى مسكت زب جاك اللى كان هايج اوى طبعا حسيت بمراتى وهى ماسكة زبى ومركزة اوى مع جاك وبيتى وسوسو برضه لقتها ماسكة زب جوزها راح الفيديو جاب ازاى تلحس كس مراتك لقنا بيتى نامت على كنبة جنبهم وجاك نزل لحس فى كسها وبيلعب فى بظرها بقت هايجة اوى راح جاك قلع البنطلون بتاعه ومكنش لابس حاجة راحت بيتى مسكت زبه وفضلت تلحس فيه انا لقيت مراتى هاجت اوى راحت فكت سوستة الشورت وخرجت زبى ونزلت لحس ومص فى زبى انا هجت اوى راحت بيتى قعدت على زب جاك وهو بقى ينكها بصينا على الفيديو لقينا جاب فيديو تانى واتنين رجالة مع اتنين بنات كل واحد ماسك مرات التانية وبينبك فيها انا هجت اوى على منظر بيتى الفرنسية وجوزها جاك بينكها مراتى مستحملتش هى كمان هاجت اوى رحت مبعبصها فى كسها اللى مكنتش لابسة حاجة تحت الفستان وكسها بقى ظاهر اوى من فتحة القميص مراتى مسكت ايدى وخلتنى العب فى كسها اوى وعينيها على جاك وهو بينيك فى بيتى راحت نزلت مص فى زبى ولحس فيه بصيت على سوسو وجوزها ماجد لقتها شلحت الفستان ونامت على ظهرها وجوزها نايم عليها بلحس فى كسها مكنتش اعرف ان سوسو اختى فرى اوى كدة لدرجة دى واول مرة اشوفها بتتناك قدامى اول ما شوفت كس اختى سوسو زبى هاج اوى وبقيت مركز معاها مراتى شافتنى راحت ركبت على زبى قالتلى اه اه اه نكنى يا شيرو نكنى اوى مراتى بقت مركزة على زب جاك وهو بينيك بيتى وانا عينى على كس سوسو راحت سوسو نامت على زب ماجد وبقى ينكها وهى عمالة تقول اه اه اه نكنى يا ماجد ��سى نار راحت بصالى انا اول ما شفت نظرتها هجت اوى وبقيت انيك مراتى جامد اوى راح جاك قام من على بيتى اللى جت وبقت تبوس فى مراتى وتلعب فى طيزها وتبعبصها مراتى بقت تقولها اه اه كمان يا بيتى نكينى اوى وجت تبوس فيا انا سرحت معاها وقعدت ابوس فيها وانا مراتى راكبة على زبى ومسكت بزازها وبقيت اقفش فيهم جامد ومراتى بقت هايجة اوى فى دنيا تانية مش عارف ليه بصيت ناحية سوسو لقت ماجد نام على ظهره وسوسو نايمة عليه وراكبة فوق زبه شوية لقيت جاك راح ناحية ماجد راح مسك زبه ودخله فى طيز اختى من ورا انا شفت كدة هجت اوى بقيت ارزع فى كس مراتى جامد اوى اول مرة اشوف اختى واحد غريب بينكها وبيحط زبه فيها هجت اوى لقيت مراتى قامت وبيتى قعدت على زبى اول ما شوفتها مبقدش مصدق مراتى بتخلى واحدة تانية تتناك منى زبى بقى هايج اوى ومراتى وقفت عند راس بيتى اللى عمالة تلحس فى كسها الهياج بقى عندنا كلنا جاك بنيك سوسو اختى مع جوزها ماجد راح ماجد قام وخلى جاك نام على ظهره وسوسو قعدت على زب جاك مبقتش شايف غير كس اختى وهى بتتناك من زب جاك عمالة تقوله اه اه اه نكنى اوى يا جاك زبك حلو اوى اه اه كسى نار وعمالة تبص عليا وانا مش قادر من كتر الهياج محسدتش غير لما بصيت لقيت ماجد مسك مراتى ووقفها حصان على الكنبة ودخل زبه فى كسها لقتها بتقوله اه اه اه كسى ناااار نكنى يا ماجد اه اه حط زبك جوا كسى اوى اه اه بك حلو اوى يا ماجد مصدقتش ان مراتى بتتناك من جوز اختى وانا بنيك مراة جاك بقيت هايج اوى ومش قادر كان النيك حلو اوى رحت قايم ولقيت نفسى بروح لاختى وبيحط زبى فى طيزها من ورا بصت كدة لقتنى بنكها قالتلى اه اه يا اخويا اخيرا حطيت زبك فى طيزى اه اه يا حبيبى نكنى اوى نكنى انا نفسى تنكنى من زمان انا بقيت اقولها اه اه يا سوسو انا كان نفسى انيكك اوى يا حبيبتى بحبك اوى لقيت جاك راح قايم رحت منيم سوسو على ظهرها رحت رازع زبى فى كس اختى قالتلى اه اه اه اوى اوى يله نكنى اوى يا شرموط نكنى اوى يا وسخ قولتله اه اه اه كسك ناااار يا لبوة اه يا حبيبتى كسك حلو اوى يا متناكة انتى متناكة اوى كان نفسى انيكك يا لبوة انتى شرموطة اوى يا سوسو قالتلى اوى اوى نيك اختك الشرموطة انا متناكة اوى وبحب اتناك اوى نكنى بقى نكنى اوى اه اه اه راح جوزها ماجد جه وحط زبو فى طيزها من ورا قالتله اه اه اه يا جوزى نكنى مع اخويا نكونى اوى اه اه اه يا ولاد الوسخة نكونى اوى زبك حلو اوى يا اخويا زبك حلو اوى يا شيرو نكنى اوى مش قادرة كسى ناااار ارزع فيا اوى يله نكنى اوى يا ماجد شوفت اخويا بينكنى ازاى اخويا حط زبه فى كسى اه اه مش قادرة بصيت على مراتى لقيت جاك نايم عليها ومدخل زبه فى كس مراتى اللى بقت هياجها على الاخر وعمالة تصوت وتقوله اه اه اه يا جاك نكنى اوى يا جاك نكنى اوى انا شرموطة اوى الحقنى يا جوزى جاك بينكنى بينكنى اوى وانا باصص ليها وهى بقت هايجة اوى الوسخة وعمالة تقولى اه اه يا حبيبى النيك حلو اوى نيك اختك يا شيرو نكها اوى اللبوة دى اختك شرموطة اوى ولبوة اوى اه اه اه يا جاك زبك حلو اوى قعدنا ساعتين كان احلى ليلة فيها نيك وتبادل وخلصنا وجاك ومراته مشيوا وانا ومراتى مشينا على الفندق بس هناك قعدنا نتكلم على اللى حصل وازاى كنا مبسوطين بس اللى حصل فى الفندق كان حلو اوى وممتع اوى بس ده فى الفصل الخامس استنونا.... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ الفصل الخامس بعدما رجعنا من عند اختى سوسو وجوزها ماجد وكانت احلى ليلة فيها نيك ودلع وتحرر وكان معانا صاحب ماجد جاك ومراته بيتون ولاول مرة اشوف جنس جماعى اللى كنت بتفرج عليه فى الافلام بس و اد ايه كان ممتع اوى وكله اثارة وامتاع واللى زاد هياجى ان اول مرة اشوف اختى سوسو بتتناك من جوزها وبعدين الاقى واحد غريب بينكها وانا اللى كنت بعشقها وبعشق جسمها اللى عامل زى جسم منة شلبى و اد ايه كنت كل ما ابصلها وهى بتتناك كنت بهيج اوى لحد ما جت الفرصة ورحت نكتها وكان احلى احساس لما دخلت زوبرى فى كس اختى ونكتها جامد اوى ولما شوفت مراتى بتتناك كان احساس جميل ان المتعة والتحرر عالم مفتوح فيه كل حاجة وبعد ما رجعنا ومراتى بتحكيلى على الليلة اللى قضناها عند سوسو وماجد وقالتلى بصراحة يا حبيبى انا النهاردة شوفت متعة عمرى فى حياتى مشفتها وجو الحرية والتحرر بتوع باريس عالم خيالى ولا كنت عمرى افكر فيه واننا نجرب الجنس الجماعى اللى كنا بنشوفه فى الافلام حاجة بجد ممتعة اوى بجد يا حبيبى انا مبسوطة اوى انك فرى اوى ومتحرر وبتعشق الحرية والتحرر زيي قولتلها يا قلبى مفيش احسن من اننا نعيش المتعة والحرية والتحرر بتاع اوربا احنا ولا كاننا بنحلم قالتلى بجد بحبك اوى يا شيرو راحت بايسانى ومسكت زبى لقيت نفسى هجت تانى قالتلى ايه دا يا قلبى انت زبك لسة متهداش دا انت نكت كل اللى فى الحفلة دى راحت ضحكة قولتلها يا قلبى انا بعشق النيك اوى بس انت الليلة دى كنتى متالقة وهايجة اوى وعينيك على زوبر ماجد جوز اختى قالتلى بصراحة جو الليلة هيجنى اوى واول ما شوفت زوبر ماجد كان نفسى ينكنى اوى اوى ويطفى ناار كسى وانت يا حبيبى كنت بتنيك بيتون مراة جاك والبت عودها فرنساوى وكانت لبوة اوى بس بجد مكنتش اتوقع ان اشوفك بتنيك اختك اول ما شوفتك هجت اوى اوى وبقيت اقول لماجد مراتك اخوها بينكها وهو كمان كان مثار اوى لما شافك بتينك مراته قولتلها انا كان نفسى اوى انيك اختى حبيبتى اللى بعشق جسمها من زمان انا عارف انها متحررة بس الظاهر عيشتها هنا فى فرنسا مع جوزها اتحرروا اوى اوى وبقوا زى الاجانب فى كل حاجة شوية لقيت اختى بتتصل بيا مراتى قالتلى الظاهر واحشها زبك راحت ضحكت الشرموطة رحت رادد قولتلها ايوة يا حبيبة قلبى يا قمراية قالتلى بس يا بكاش يا شقى بقى علشان اللى شوفته النهاردة تقوم تيجى وتنيك اختك قولتلها بصراحة انا هجت اوى عليكى لما شوفت ماجد بينيك قدامى وكمان لما لقيت جاك بينيكك هجت اوى اوى وكنت نفسى انيكك مقدرتش امسك نفسى قالتلى بحبك اوى يا اخويا وبحب زوبرك اوى اللى نكنى وكيفنى انا عمرى ما اتكيفت من زوبر زى زوبرك انت كنت مولعنى وكسى كان نااااار زوبرك جواه كنت بحلم باليوم دا اللى تنكنى فيه وتدخل زوبرك جوايا يا احلى اخ فى الدنيا ومبسوطة اكتر انك انت ومراتك طلعتوا متحررين اوى وبتعشقوا التحرر زيى انا وماجد قولتلها يا قلبى انا بعشقك وبحب انيكك اوى قالتلى تعالى فى اى وقت يا قلبى وهات هنون معاك ونقضى احلى وقت هخلى شهر العسل بتاعكوا ولا فى الاحلام مراتى لقتها بتلحس فى زبى اللى هاج اوى على كلام اختى سوسو مراتى قالتلى سلملى على سوسو وعلى ماجد وقول لماجد ان كسى واحشه اوى زوبرك يا ماجد لقيت نفسك هجت اوى رحت موقفها على الحيكة ورزعت زبى فى كس مراتى قالتلى اه اه اه يا حبيبى انت هجت اوى كدة لما قولتلك ان زوبر ماجد واحشنى اه يا شيرو انا بحبك اوى طب نكنى بقى زى ماجد لما كان بينكنى زوبر ماجد كان بيفشخنى يا جوزى كان بيفشخ مراتك حبيبتك اه اه اه من زوبرك يا ماجد رحت رازع زبى فى كسها كل ده واختى سامعة كلامنا على الاسبيكر وكمان ماجد لقتها بيقولها اه يا هالة انتى كسك حلو اوى ومتناكة اوى بحبك اوى يا هنون وبحب كسك اوى صح يا سوسو لقت سوسو بتقوله اه يا ماجد تعالى بقى حط زبك فى كسى نكنى بقى يا ماجد شفت اخويا بينكنى ازاى وبيحط زوبره فى كس مراته اه يا شيرو نكنى بزوبرك اوى يا حبيبى نيك اختك حبيبتك اه اه اه يا ماجد انت هايج اوى ليه كدة يا ابن الوسخة اه اه الحقنى يا شيرو ماجد بيرززع جامد اوى فى كسى تعالى يا شيرو نكنى معاه انا بحبكوا اوى اه اه اه نكنى اوى يا ابن المتناكة نكنى اوى يا له اه اه اه اووووف كل دا علشان شوفت اخويا بينكنى اه اه اه يا متناك يا خول انا بحبك اوى يا ماجد لما بتشوفنى بتناك من غيرك اه اه اه وعملنا احلى جنس على التليفون لحد ما جبنا لبنا انا وماجد قولتله انا بحترمك اوى يا ماجد انك فرى ومتحرر وبتعشق التحرر زينا قاللى يا شيرو انا عايش هنا فى فرنسا بقالى اكتر من 12 سنة شفت التحرر والحرية اللى بجد وعيشت فى العالم ده احلى تحرر وحرية ومتعة واثارة قاللى انتا ليك عندى مفاجاة قولتله ايه قاللى جهز نفسك بكرة الصبح وانا لما اجيلك انا واختك اقولك دلوقتى يلا باى بقى الساعة بقت 4 الصبح ولازم نرتاح يا صحبى بعد النيك دا كله رحنا ضاحكين كلنا سلمت على اختى ومراتى سلمت عليهم وقفلنا الخط مراتى قالتى انا مش قادرة انا اتهريت النهاردة نيك انا داخلة اخد شاور وادخل انام علطول قولتلها وانا كمان زيك ودخلنا خدنا شاور واترمينا على السرير محسيناش بنفسنا غير الساعة 2 الظهر لقينا تليفون جاى من اختى وجوزها بيقولنا احنا مستنينكو تحت فى الريسبشن قولنالهم اوك ربع ساعة ونلبس وجايلنكو قالولنا فطرتوا قولتله يا ماجد احنا لسة صاحين قاللى اوك هنطلب الفطار ونفطر مع بعض فعلا صحينا ولبسنا ونزلنا قبلناهم فى المطعم بتاع الفندق سلمنا عليهم وفطرنا مع بعض قولتله ها يا سيدى ايه الهدية بتاعكوا قالولنا انتوا طبعا فى باريس وطبعا نفسكوا تخدوا زيارة لاهم المعالم قولتله طبعا قاللى انا وسوسو هنيجى معاكوا بالعربية ونفرجوا على احلى معالم باريس قولتله ا ماجد كدة هنتعبكوا قاللى عيب يا صحبى احنا مش صحاب وكمان قرايب يبقى عيب تقول الكلام ده لقيت مراتى بتبص لماجد قوالتله هى دى الهدية انا قولت فى حاجة احلى قالها يا هنون الهدية جاية بس هنخليها مفاجاة قالتله لا قول بجد فى ايه قالها طب بصوا قوموا يلا وفعلا قومنا وركبنا العربية ولفينا على برج ايفل والشانزلزيه والمعالم اللى الناس كلها تعرفها فى باريس خلصنا حوالى الساعة 8 بالليل مراتى قالت لماجد هى دى الهدية عادى يعنى قالها طب ايه رايكو فى قصر وقال اسمه بالفرنساوى قولتله ايه القصر دا قالى دا قصر تاريخى وقديم جدا من ايام العصور الوسطى قولتله بجد انا بحب القصور دى اوى اللى فيها عبق التاريخ ومراتى قالتله واو بحبها اوى اوى بجد قالها بس فى حاجة قولتله ايه قاللى يا شيرو فى قصة تاريخية بتقول اللى بيدخل القصر دا وخصوصا لما يكونوا اتنين مع بعض ومتجوزين لو فعلا بيعشقوا بعض مش بيحبوا بعض بس بيحصل حاجة سحرية ماجيك يعنى قولتله يا راجل هو فى الكلام ده مراتى قالتله واو بجد يا ماجد سوسو اختى قالتنا تعالوا نجرب ونشوف ولا انت يا سى شيرو خايف تتكشف ادام مراتك انك مش بتعشقها عنى بتحبها وبس قولتلها اولا جو الماجيك والسحر وكدة مش معترف بيه بس انا فعلا بعشق هنون حبيبتى وهى تعرف دا كويس لقيت مراتى بتقولى طب ايه يا حبيبى المشكلة تعالى ندخل ونشوف ايه اللى ممكن يحصل وفعلا قررنا ندخل القصر دا راح ماجد وسوسو ودونا بالعربية لحد القصر دا اللى كان فى اطراف المدينة وبعيد شوية وكان الليل بدا فعلا قولت لماجد طب خليها بكرة بالنهار قاللى انت خايف يا شيرو قولتله لا طبعا قاللى احنا مع بعض ومش هنسيبكوا وكمان فى اضاءة فى لاقصر قولتله اوك ووصلنا للقصر بعد حوالى ساعة واول ما شفنا القصر جاتلنا رهبة غريبة من المكان فعلا تحس انك فى فيلم من العصور الوسطى ايام حروب السيوف والخيول والملوك وكدة والقصر كان كبير جدا ورهيب بس اول ما وصلنا حصل حاجات غريبة فعلا عايزين تعرفوا ايه اللى حصل استنونا فى الفصل السادس واحلى مفاجات ... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ الفصل السادس اول ما وصلنا للقصر بان فعلا انه له رهبة غريبة والقصر كان رهيب وكبير جدا احنا دخلنا القصر ومكنش فيه حد اول ما دخلنا لقينا هول كبير اوى زى قصور بتوتع الافلام حسينا ان القصر دا لملك فعلا من ملوك القرون الوسطى ماجد قاللى دا القصر بتاع الملك وقالى اسمه بالفرنساوى وكان ملك من ملوك العصور الوسطى قولتله هو طبعا القصر تحفه وفظيع بس فين السحر بقى اللى انت قولت عليه قاللى تعالوا بس نتفرج على القصر دخلنا كل اوضة وكل مكان فى القصر حتى المطبخ وكل مكان وطلعنا الدور التانى اللى كان فيه غرف كتير اوى بس قالنا هنا بقى الماجيك هيبدا ماجد قالها لينا قولتله يعنى ايه لقت مراتى بتقول لماجد هيحص ايه يا ماجد انا بقيت خايفة اوى يا شيرو يا حبيبى وراحتك مسكت دراعى انا ضحكت قولتلها انتى خفت ليه كدة احان بقالنا نص ساعة اهو فى القصر ومحصلش لا سحر ولا حتى خيال ماجد قالنا تعالوا نطلع فوق قولتله فين قاللى فى غرفة فوق البرج ده ودا اعلى برج فى القصر وله سلم جانبى من جوا القصر رحنا طالعين لحد ما وصلنا لغرفة وحيدة قالنا هى دى الغرفة راح مشاور على الغرفة رقم 13 قولتله بس بقى يا ماجد بطل افلام فيها ايه يعنى الغرفة دى عن باقى الغرف قاللى الاسطورة بتقول ان كان فى اميرة وكانت بتحب شاب فقير بس كانت بتحبه اوى والفقير دا او الشاب دا كانت الاميرة لوحدها فى الغابة لما تاهت من اهلها وهما رايحين على معسكر برا البلد علشان كان فى حرب وابوها الملك باعتها هى والاسرة الى قرية بعيدة لحد ما يتمكن ان ينتصر على الاعداء قولتله اه وبعدين قاللى للاسف فى ناس عرفوا ان الاميى مشيت وجه وراهم ناس كتير علشان ياسروها وقتلوا الجنود اللى ماعهم ومامتها والخدامين وهى اضرت انها تجرى وسط الغابات اللى بعدين بشوية ولحسن حظها لقت الشاب ده قاعد فى كوخ صغير لوحده ومعاه حصانه وسيفه واول ما شافها قالتله ان فى جنود عايزين موتوها وانها خايفة اوى وعايزاه يخبيها منهم هو اول ما شافها اعجب بيها اوى ودخلها الكوخ بتاعه بس للاسف شوية والجنود دول لحقوها وطلبوا من الفتى دا يجيبلهم الفتاة واللى هيقتلوه هو طبعا رفض وحاربهم وانتصر عليهم وقتلهم كلهم بمهارة غير عادية قولتله ايه يا عم ماجد انت بتحكلنا فيلم ولا ايه لقيت سوسو قالتى اوعى يا شيرو تتريق فعلا القصة دى حقيقية قولتلها وايه اللى عرفك يا سوسو قالتلى انا عارفة وماجد جابنا هنا قولتلها طب مقولتيش ليه من الاخر ايه اللى هنشوفه قالتلى مش ممكن اقول اللى هيحصل لو حصل انكوا فعلا لو بتعشقوا بعض هتشوفوا سحر غريب بس اهم حاجة محدش يقول على اللى هيشوفه قولتلها ليه قالتلى ممكن يضركم ودا اللى ممكن اقوله اكتر من كدة معرفش لقيت مراتى مسكت فيا اوى قالتلى انا خايفة بجد ايه الجو دا قولتله وبعدين يا عم ماجد كمل ايه تانى بعد ما انقذها الفارس دا ولا الفتى قاللى هو فعلا فارس ودا اللقب اللى الملك انعم عليه بعد ما نقذ الاميرة وبعد ما انتصر على الاعداء بعد جنود يجيبوا الاميرة اللى قالت للملك ابوها ايه اللى حصل ليها وازاى الملكة ماتت من الاعداء وان الفتى دا هو اللى انقذه علشان كدة اداله لقب فارس قولتله وبعدين قاللى اللى حصل ان الشاب والاميرة حبوا بعض اوى وبقوا يتقابلوا كتير لحد ما حد قريب من الملك وشى بيهم وغضب فعلا وقرر انه يضرد الفارس دا من قصره وحبس بنته فوق قولتله فوق فين قاللى اعلى البرج ده وخلى الجنود يحرسوها ومنعها من مغادرة الغرفة دى وهى الغرفة رقم 13 فى القصر قالنا ها يا هنون وانت يا شيرو عايزين تدخلوا لقيت هنون بتقولى انا خايفة اوى يا حبيبى قولتلها بس انا بحبك وبعشقك يا قلبى ومش خايف ماجد قالنا لو بتحبوا بعض بس عادى مش هيحصل حاجة ولو بتعشقوا بعض هتشوفو سحر بجد قولتله ليه يعنى ليه العشق مش الحب قاللى الاسطورة بتقول ان الفارس كان بيعشق الاميرة اوى اوى وهى كمان بتعشقه وانها لما الملك حبسها فى الغرفة دى الفارس دا دخل القصر بس طبعا معرفش يطلع فوق لان البرج عالى قولتله برافو عليك طب طلع ازاى قاللى بحبل قولتله نعم قاللى دا فعلا اللى بيحكوا عليه لقى حبل نازل من شباك الغرفة ميعرفش مين اللى رماه قولتله اه وبعدين قاللى طلع عليه ودخل الغرفة قولتله والجنود اللى بيحرسوها قالل ى طبعا هما واقفين برا الغرفة وممنوع يدخل غير لما ياخدوا اذن من الملك وطبعا مستحيل حد يطلع من البرج لانه عالى جدا قولتله وبعدين قاللى اول ما الاميرة شافته جريت عليه واعترفتله انها بتعشقوا اوى ولا يمكن تتخلى عنه وهو كمان اعترفلها انه بيعشقها اوى ولا يمكن يسبها قولتله ها وبعدين قاللى جوا الغرفة بقى دا اللى ممكن نعرفوا الكلام هنا انتهى قاللى ها عايز تدخلوا ولا نرجع قولتلوا انتوا هتدخلوا معانا قاللى احنا دخلنا وعرفنا ان انا وسوسو بنعشق بعض يعنى عادى بالنسبة واللى شفناه حبي ان احان نشوفه تانى قولتله طب ما تقولوا ايه اللى شوفتوه قالنا ممنوع لقيت مراتى قالتلك يلا بقينا نرجع انا خايفة اوى يا حبيبى قولتلها انتى مش واثقة فيا وبتحبينى قالتى انا بعشقك قولتلها وانا كمان بعشقك يا قلبى رحت بايسها بوسة جامدة اوى لقينا الباب اتفتح ودخلنا ازاى معرفش ولقيت جنبنا سوسو وماجد الغرفة كانت فعلا زى الاساطير هو فيها سرير واحد بس كبير اوى وتماثيل اسود وشباك واحد فعلا زى ما ماجد قالنا لقيت هنون بتقولى حبيبى انا حاسة بشعور غريب اوى راحت حضنانى وباستنى وقالتلى بحبك اوى يا قلبى بعشقك اوى يا حبيبى قولتلها وانا كمان يا حبيبتى انا بعشق من اول ما شوفتك لقيت زى نور ازرق غريب نور الغرفة وببص لهنون لقتها لابسها اتغير وبقت زى الاميرات فى لبسهم قولتلها ايه دا حبيبى انتى شوفتى انتى لابسة اه قالتلى ايه كانت فى مراية فى وشنا شافت نفسها قالتلى ايه دا وبصتلى قالتلى حبيبى انت كمان لبسك اتغير وبقيت زى الفارس بصيت على المراية لقيت نفسى فعلا لابس لبس الفارس ولقيت نفسى رحت حاضن هنون وبقولها انا بعشقك يا اميرتى وبحبك اوى ومستعد اضحى بنفسى علشانك ومراتى لقتها بتقولى وانا كمان يا اميرى لا يمكن اسيبك انا بعشقك اوى رحت بايسها من بقها ولقت نفسى هايج اوى وهنون راحت ماسكة زبى ونزلت فى مص ولحس رحت شايلها ونايمتها على سرير الاميرة وفضلت الحس فيها وامص فى بزازها وكسها وهيجان غير طبيعى سيطر علينا لقتها بتقولى نكنى يا امير رحت مدخل زبى فى كسها وبقيت انيك فيها جامد اوى قالتى اه اه اه اوى يا اميرى انا بحبك اوى نكنى اوى انا بعشقك قولتلها وانا كمان يا اميرتى بحبك اوى وبعشقك اوى وكان نفسى انيكك اوى وكان وكاننا فى فيلم بجد حسيت بجو غريب اوى وشعور حلو اوى كانى انا فعلا الامير وهى الاميرة بصيت على ماجد لقيته بينيك اختى سوسو بس على كرسى كان جنب المراية شوية حسيت انى بهلوس شوفت حاجات غريبة اوى لقيت تمثال الاسدين اتحولوا فعلا الى حيوانات كانها حقيقة بس الغريب لقيت ليهم ازبار كبيرة ولقتهم جايين لحد عندنا ولقتنى قومت من على الاميرة اقصد مراتى ولقتنى ماسك اختى سوسو وبنكها من غير ما اشعر ولقيت الاسد الاولوانى دخل زبه فى كس مراتى اللى اول ما شافتها وزوبر الاسد دخل فى كسها زى ما بتكون بتحلم وكانت مبسوطة اوى والاسد بينكها ومتمتعة اوى والاسد التانى لقيته جه لحد اختى اللى برضه سبتها وراح مدخل زوبره فى كسها دقايق وانا واقف مش فاهم حاجة بس حسيت بمتعة غير عادية ومفيش داقيق لقيت نفسنا فى الهول تحت وبكامل لبسنا بصيت لمراتى قولتلها انتى حسيتى بحاجة قالتلى ايوة زى ما يكون امير واسد كانوا بينكونى وكان النيك حلو اوى اوى يا حبيبتى بجد اول مرة احس بنيك زى دا ولا الاساطير اختى قالتلى دا اللى حصلنا اول مرة وحصلنا تانى هنا لقيت ماجد ها يا صحبى ايه رايك قولتله استنى انت مش قولتلى منفعش نقول على اللى حصل جوا قاللى دا فى حالة واحدة ان لو معاكوا اتنين بيعشقوا بعض ودخلوا قبلكوا ينفع تقولهم عادى ميحصلش حاجة مراتى قالتلى بجد فعلا ماجيك وسحر ولا الاساطير ماجد قاللى ها صدقت يا صحبى قولتله على شوفته ولو انى معرفش دا حصل ازاى واكيد ليه تفسير بس مصدقك قاللى طب يلا بقى نرجع البيت ورجعنا بس قولتله لا رجعنا الفندق كانت الساعة حوالى 1 بالليل قالى تعالوا نسهر شوية قولتله لا بعد اللى حصل النهاردة عايزين نهدى شوية احنا نروح الفندق ونتقابل بكرة قالى اوك روحنا فعلا على الفندق وطلعنا قالونا تحبوا تروح البحر شوية ولا ايه مراتى قالتوا طبعا يا حبيبى راحت حضنت ماجد وباسته ومسكت زبه قولتله يا لبوة دا انتى من شوية كان فى اسد بينيك قالتله يا حبيبى احنا النسوان بنعشق النيك قولتلها بلا ش كلمة بنعشق دى لا تلاقى الاسود جاتلنا هنا رحنا ضاحكين راحت اختى حضنتنى وقالتلى زوربك واحشنى اوى يا حبيبى قولتلها وانتى كسك واحشنى اوى يا قلبى قالت لماجد بس كفاية النهاردة اللى حصلهم هيفضلوا يحموا بيه طول الليل بكرة يا حبيبى الصبح هنجيلكوا ونروح البحر ونزل المية نلعب شوية مراتى قالتلها اوى يا سوسو انا عايزة انزل البحر بجد قالتلها معاكى مايوهات قالتلها لا مجبتش معاها قالتلها خلاص بكرة قبل ما نروح الشط فى ماركت نشترى منه المايوهات وفعلا دا اللى حصل بس المايوهات اللى اختى اشتريته لمراتى كانوا يهيجوا اجدع زوبر يشوفهم لانهم هما الاتنين كانوا لابسين نفس المايوهات بس اللى حصل على الشط كان قمة المتعة والاثارة والجنان استنونا فى الفصل السابع واحلى مفاجات... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ الفصل السابع بعد ما رجعنا من رحلة القصر المسحور واللى شفناه كان بجد اشبه بالاساطير والماجيك والسحر كان جو حلو اوى ومراتى قالتلى انا فعلا زى ما كنت بحلم وكانى اميرة والامير بتعها بينكها وكمان اسد كبير بزوبر بينكنى قالتلى اه يا شيرو لو نكرر الرحلة دى تانى بجد شعور حلو اوى ان زوبر كبير يدخل كسى قولتلها انتى بقيتى متحررة اوى يا قلبى قالتلى يا حبيبى هنا فى اوربا الحرية والتحرر والمتعة هما كل حاجة واهم حاجة انا وانت نتمتع صح قولتلها طبعا راحت بايسانى اوى ومسكت زوبرى قالتلى طبعا سوسو اختك هى اللى هيجتك لما مسكت زوبرك ولا هجت لما مسكت زوبر ماجد جوز اختك قولتلها بصراحة يا قلبى انا هجت من اول ما كنا فى القصر لما شوفت الاسد وزبره الكبير فى كسك وكمان لما مسكتى زوبر ماجد بحب اشوفك وانتى بتتناكى قالتلى انا بعشقك يا قلبى وانا كمان بحب اشوفك وانت بتنيك نسوان غيرى وكنت هايجة اوى لما شوفتك وانت بتنيك بتى الفرنسية بس لما شوفتك بتنيك اختك هجت اوى وكسى بقى ناااااار الجنس والنيك دا حلو اوى يا قلبى واحلى حاجة ان يكون النيك حلو قولتلها وانا بعشقك علشان افكارك متحررة انا بحبك اوى يا قلبى رحت بستها وهجت اوى قالتلى طب بص يا قلبى انا ادخل اخد شاور الاول وبعدين نكمل الليلة مع بعض بس مش عرفة ليه حاسة ان جسمى تعبان قولتلها تحبى ننزل نعمل مساج تحت فى الفندق قالتلى هو فى مساج قولتلها اه طبعا قالتلى طب بعدين قولتلها خلاص اوك راحت دخلت خدت شاور وانا جبت ازازة ويسكى وشربت شوية ��عدين مراتى طلعت قالتلى يا ندل مش عارف تستنانى قولتلها يا قلبى انا عملت حسابى اتفضلى كاسك اهو واديتها كاس وشربت معاها قولتلها انا كمان ادخل اخد شاور دخلت شوية لقيت هنون بتقولى حبيبى هو مفيش حد جه يغير مفارش السرير دى من امبارح ومش نطيفة قولتلها لا يا قلبى يمكن علشان كنا برة ونسيوا قالتلى انا هتصل بيهم يجيوا يغيروا المفارش قولتلها اوك اتصلى بيهم راحت مراتى اتصلت بالهوم سيرفس قالتلهم ازاى مفارش السرير متعيرتش من امبارح وزعقت جامد وكان مضايقة ادارة الفندق اعتزرت وبعدت الهوم سيرفس ومعاه ازازة ويسكى اعتذار من الفندق وفعلا فى ثوانى جه واحد من الهوم سيرفس كان شاب اسمر واعتزر لمراتى مراتى كانت منفعلة اوى لدرجة انها طلعت السرير وقالتله شوف الملاية مش نطيفة ازاى وهى قاعدة على رجليها نسيت انها كانت لابسة روب بس وكسها وطيزها كانوا باينين اوى بصت للشاب لقتها بيبصلها وعينه على كسها اللى باين اوى لما الروب اتفتح منها وهى قاعدة على رجليها على السرير مراتى شافته ولقته هاج اوى وبقى مش عارف يتكلم وزوبره بقى هايج اوى مراتى هاجت هى كمان قالها احنا اسفين يا فندم وادارة الفندق بتقدملكوا ازازة الويسكى دى هدية مننا قالتله لا مش كفاية قالها تومرى يا فندم احنا عندنا اوامر اى طلب ليكو مجاب قالتله طب اوك وفضل باصص برضه على كس مراتى اللى عجبها اوى ان الشاب هاج عليها وبان ان زوبره كبير اوى بس مش عارفة تعمل ايه وخافت هى اللى تبدا المهم فى الاخر مراتى راحت نزلت من على السرير وهو غير الملايات وشكرته ومشى طلعت من الحمام مراتى حكتلى على كل حاجة رحت بعبصتها فى كسها قولتلها اه يا متناكة كسك مبلول ليه كدة انا هجتى اوى كدة على الشاب ده قالتلى اوى يا قلبى دا زوبره كبير وشكله اسمر من نفسى فيه قولتلها نفسك فيه ازاى قالتلى ينكنى يا حبيبى انا هايجة اوى قولتلها طب انتى قولتيلى ان اى طلب لينا مجاب صح قالتلى اه هو قاللى كدة قولتلها طب استنى نتصل بيهم ونشوف الموضوع ده رحت اتصلت بالريسبشن الفندق وقولتلهم ايه اللى حصل ده هما اعتزرلولى وقالولى يا فندم احنا بنعتزر لحضرتك والمدام وليكوا عندنا اول طلب ليكوا بدون فلوس قولتله فعلا قاللى اؤمر يا فندم تحبوا تطلبوا ايه انا قولت لمراتى تحبى تطلبى ايه لسة هتقولى ايه رايك نتعشى قولتلها احنا كلنا برة مع ماجد وسوسو ومش جعانين اوى قولتلها طب نطلب ازازة ويسكى تانية قالتلى هما فعلا جابولنا واحدة هدية جه على بالى المساج رحت قولتله فى التليفون عايزين نعمل مساج فى الغرفة عندنا ممكن قاللى يا فندم طبعا هو عندنا مكان مخصص للمساج تحت عندنا لو تحبوا تشرفونا قولتله احنا تعبانين شوية ومش هنقدر ننزل تحت قاللى يا فندم مين هيعمل مساج مراتى قالتلى انا طبعا قولتلها وانا مش عايز عادى قولتلها المدام بس قاللى اوك يا فندم هنبعتلك عامل المساج فوق فى الغرفة قولتله طب والحساب قاللى يا فندم دا هدية مننا ليكو واعتزار على اللى حصل قولتله اوك ميرسى جدا قاللى يا فندم دقايق وعامل المساج هيجيلكوم قولتله شكرا وقفلت معاه مراتى قالتلى فى وقته انا فعلا مرهقة جدا من رحلة النهاردة وانت يا حبيبى مش هتعمل مساج قولتلها لا يا قلبى انا هكمل الشاور بتاعى وبعدين اتصل بماما وبابا هضمنهم علينا علشان هما اتصلوا بينا واحنا برة وفعلا دخلت جبت موبايلى واتصلت بيهم واطمنا عليهم وكملت الشاور بتاعى شوية وعامل المساج جه على غرفتنا وخبط على الباب اللى طلع مفاجاة حلوة اوة هقولكوا على المفاجاة فى الفصل التامن باى ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ الفصل الثامن طبعا مراتى هنون كانت لسة لابسة الروب ومش لابسة تحتيه اى حاجة تانى يعنى ملط كسها وبزازها ويطزها كلها باينين المهم اول ما عامل المساج خبط على الباب مراتى قفلت الروب وفتحتله اول ما شافته فرحت اوى لما لقته نفس الشاب اللى جه يغير الملايات مراتى قالتلى ادخل وقفل الباب وهو كمان ضحك قالتلى انت شغال ايه فى الفندق روم سيرفس وعامل مساج قالها يا فندم انا روم سيرفس وكنت قبل كدة فى قسم المساج وعندى خبرة بس القسم مقفول دلوقتى لان الوقت اتاخر قولتله ها وبعدين قاللى انتوا زباين منقدرش نرفض طلبكوا والادارة طلبت منى بما انى عندى خبرة فى المساج ان اجيلكوا ياريت يا فندم انول رضاكم قولتله ميرسى راح مطلع تيبل فى الغرفة مخصصة للمساج وقاللى ثوانى يا فندم اجهز التيبل وحط عليها مناشف والزيوت وكان فيها فتحة عند الراس علشان الواحد يحط راسه فيها ويعرف ياخد نفسه قاللى يا فندم انا هسيبك دلوقتى حضرتك تقلعى كل حاجة وتنامى على التيبل دى وتحطى المنشفة دى على الفصل ده اللى هو عند طيزى وكدة راح مدور نفسه للباب وظهره ليا علشان متكسفش رحت ضجكت بينى وبين نفسى طبعا انا كنت فى الحمام وبصيت من خرم الباب وشوفت الحوار كلها واول ما شفت الشاب وعرفت انه نفس الشاب من كلام مراتى عليه وشفتها وهى بتضحك بينها وبين نفسها قولت ايوة كدة اللبوة دى ناوية على حاجة لما نشوف وفضلت باصص من خرم الحمام لقيت مراتى راحت قلعت الروب ونامت على بطنها وحطت المنشفة على طيزها وقالته اوك ممكن تبدا دلوقتى راح العامل اتعدل ولف نفسه وبص على مراتى ولاقاها بيضة اوى وجسمها حلو اوى وكان قبلها كان شاف كسها لما كانت على السرير بتوريله ازاى الملايات مش نظيفة وافتكر كل ده وزوبره بقى هاج اوى المهم راح جاب الزيت وحط شوية على طهرها وقالها يا فندم جسمك جميل جدا اشبه براقصى الباليه مراتى قالتله ميرسى جدا راحت ضحكت راح حط الزيت على ظهرها وفضل يعمل مساج ليها ويدعك فى كل حتة فى ظهرها ومراتى بقت عمالة تقوله اه اه جسمى مرهق جدا قالها يا فندم لو فى مكان معين ياريت تقوليلى عليها قالتله تحت راح نازل عند اخر طهرها قالها هنا يا فندم قالتله لا تحت شوية راح فهم عايزة ايه راح منزل المنشفة تحت شوية باين جزء من طيزها اللى اول ما شافها زوبره هاج اوى عليها قالتله ايوة راح عمال يدعك ويفعص فى طيزها وهى عمالة تقوله اه اه ايوة كمان انا تعبانة اوى كمل قالها يا فندم انا هشيل المنشفة علشان اقدر اشتغل احسن قالتله اوك راح شايلها وبقى عمالى يدهن فى جسمها كله ويدعك فى كل حتة عند طيزها ورجليها وبقى عمالى يدخل صباعه كل شوية فى طيزها وهى تقوله اه اه حلو اوى كمل هو عرف انها مفيش عندها اى مانع يعمل اى حاجة راح قالع خالص وزوبره فعلا بقى كبير اوى وهاج اوى قالها يا فندم انت جسمك تعبان فعلا قالتله اوى انا فعلا مرهقة جدا جدا قالها احنا هنزود المساج شوية وهنستخدم ادوات معينة علشان جسمك محتاج للنوع ده ولازم تسترخى خالص قالتله اوك قعد يدعك فى جسمها ويطلع وينزل وكل شوية يدخل صباعه فى طيزها تقوله اه اه اه وبقت هايجة اوى راح مدخل صباعه فى كسها ودعك كسها قالتله اه اممممم اه اه كمل حلو اوى قعد يدعك فى طيزها ويبعبص كسها ويلعب فى زنبورها وهى بقت فى حالة تانية وبقت هايجة اوى شوية قالها انتى فعلا يا فندم محتاج لنوع مخصوص من المساج هنستعمل فيها ادوات انتى موافقة قالتله اه طبعا كمل بقى انا مش قادرة انا تعبانة اوى عايزة ارتاح كمل بقى قعد يبعبص فى كسها وهى تقوله اه اه اوى كمان كمل هنا شوية فضل يبعبص فيها جامد ويمسك زنبورها لحد ما هاجت على الاخر راح طالع على التيبل راح مدخل زوبره فى كسها قالتله ايه دا اللى دخل فى كسى اه اه اه قالها استرخى يا فندم انا قولتلك ان فى ادوات لازم نستعملها فى حالتك دى علشان تسترخى تمام قالته اه دا حلو اوى التويز دى كمل انا تعبانة اوى راح رازع زوبره جامد فى كسها قالتله اه اه اه مش قادرة وبصت لقت زوبره فى كسها راح اتعدلت راح مدخل زوبره تانى فى كسها قالتله اه اه اه زوبرك حلو اوى نكنى اوى بقى انت زوبرك حلو اوى اه نكنى اوى بقى انا كسى ناااار مش قادرة اه اه اه اوووووف اه يا كسى اه اه اه قعد ينيك فى كسها والواد كان زوبره كبير فعلا واسمر اللى مراتى كانت نفسها فيه فتحت الباب بشويش لقيت مراتى بتبصلى وبتغمزلى ومبسوطة ولقتها بتقوله اه يا حبيبى زوبرك حلو اوى نكنى اوى اه اه اه والواد عمال ينيك فيها شوية راح نام على ظهره وهى طلعت فوقيه ودخلت زوبره فى كسها هو بيقولها اه يا هانم جسمك حلو اوى وبزازك حلوين اوى وعمال يلحس فيهم ويمص فيهم هراهم تقفيش ومص وهى بقت هايجة على الاخر والواد زوبره ولع اوى ومراتى المتناكة عمالة تطلع وتنزل على زوبره وهايجة اوى انا هجت اوى من كلامها ولما شوفت الواد بنكها وكنت قالع وماسك زبى رحت طالع من الحمام ورحتلهم الواد شافنى اتخض طمنته وقولتله كمل مفيش حاجة ولما لاقانى ماسك زبى وهايج عرف انى هايج اوى على مراتى وهو بينكها فضل ينيك فيها ومراتى بقت تقوله اه اه اه زوبرك حلو اوى اه انا مش قادرة كسى ناااار اه اه رحت طالع على التيبل ورحت مدخل زوبرى فى طيز مراتى اللى قالتلى اه اه اه يا حبيبى ايوة بقى نكنى مع الواد ده ابو زوبر كبير اه اه اه زوبرك حلو اوى يا جوزى اه انا متناكة اوى وبحب النيك اوى اه اه اه اوووف نكونى بقى مش قادرة بقيت بنيك فيها فى طيزها والواد بينيك فى كسها وهى هايجة على الاخر لحد ما انا جبت لبنى فى طيزها والواد قالها خلاص هيجيب راحت مراتى قامت من على زوبره وقالته هات على بزازى وراح جبهم وكان لبنه كتير اوى مراتى باسته وقالته ميرسى اوى على المساج ده رحنا ضاحكين كلنا واستاذن مننا ولبس ونزل مراتى راحت بايسانى قالتلى اه يا قلبى انا بحبك اوى ودى احلى ليلة فى عمرى ان زوبرين يدخلوا كسى وطيزى انا بحبك اوى قولتلها وانا كمان يا قلبى بحبك اوى وبحب اشوفك مستمتعة ومبسوطة قالتله انا بعشقك بجد انا بتعملى كل حاجة بحبها انا بعشقك يا قلبى قولتلها وانا كمان يا حبى مفيش احلى من النيك والجنس واننا نجرب كل حاجة قالتلى كل حاجة قولتلها ايوة ايه المشكلة مش مع بعض يبقى اوك راحت بايسانى جامد قالتله انا بعشقك اوى اوى اوى بقت جوازنا ده حلو اوى انا كان نفسى فى حاجات كتير وانت حققتهالى قولتلها يا قلبى واللى كل اللى نفسك فيه انا هعملهولك مدام هتبقى مبسوطة مفيش احلى من الحرية والتحرر قالتلى وانا كمان بحب الحرية اوى والتحرر بلا تعقيد بلا قرف خلينا نعيش ونتمتع يا حبيبى بس يلا بقى ننام دا بكرة اختك هى وماجد جايين يودونا البحر وانا نفسى انزل المية اوى قولتلها اوك يلا يا قلبى بس نتصل بمامتك وباباكى علشان اتصلوا بينا وفعلا اتصلنا بيهم ومامتها قالتها عاملة ايه يا هنون قالتلها مبسوطة اوى يا ماما قالتلها شيرو كويس معاكى قالتلها طبعا يا ماما انا بعشقو وبحبه اوى قالتلها طب يا حبيبتى اختك فى دبى اتصلت بيا وبتقولك ابقوا زورهم كام يوم فى دبى هما مستنينكوا انتى وجوزك قالتلها هشوف كدة يا ماما واتصل بيها وقفلت معاه قالتلى ايه رايك يا حبيبى نروح دبى بعد ما نخلص هنا قولتلها اوك يا قلبى اللى تشوفيه رحنا نمنا وتانى يوم سوسو اختى وجوزها جم عندنا علشان نروح البحر بس حصل مفاجات تانية هقولكوا علها باى ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ الفصل التاسع صحينا الصبح بعد احلى ليلة فيها نيك ومراتى صحيت مبسوطة اوى وفرحانة اوى اوى قولتلها فرحانة اوى ليه كدة يا قلبى راحت بايسانى اوى وكانت عريانة خالص انا بحب انام عريان ومراتى بتحب برضه تنام عريانة قالتلى كانت ليلة حلوة اوى بجد كان احساس حلو اوى والواد الاسمر بينكنى بزوبره الاسمر الكبير ولما انت جيت تنكنى معاه احلى متعة النيك انا فضلت احلم بالنيكة دى وكمان باللى حصل فى القصر المسحور بجد يا حبيبى انا زى ما بكون بحلم قولتلها طب يلا يا لبوتى علشان سوسو جت هى وماجد تحت قالتلى طب تعالى نكنى انا هايجة اوى قولتلها انت مشبعتيش من النيك قالتلى يا حبيبى انا عمرى ما اشبع من النيك ولا انت وحشك كس اختك سوسو قوتلها بصراحة هى وحشانى وواحشنى كسها ونفسى انيكها تانى قالتلى خلاص نكلمهم يطلعولنا ونعمل نيك جماعى انت تنيك اختك سوسو وانا ماجد ينيكنى اصلى واحشنى اوى زوبره راحت ضحكت قولتلها بس نروح البحر وبعدين نرجع نعمل اللى احنا عايزينه اوك قالتلى اوك يا قلبى بس اه نسيت انا معنديش مايوه قولتلها عادى سوسو عارفة ماركت عند الشط بيبع مايوهات يلا البسى بسرعة رحت قايم ولبست وهى قامت لبست هوت شورت وتيى شيرت مفتوح وشوز وانا كمان لبست شورت وتى شيرت بوما وكوتش ونزلنا لقينا سوسو وماجد قالولنا انتوا اتاخرتوا اوى علينا انتوا ايه كل ده نايمين راحت سوسو باست مراتى وبعبصتها فى كسها ولقتها بتشوشوها وضحكوا مع بعض وانا سلمت على ماجد وسوسو راحت جت تسلم عليا وباستنى ومسكت زبى قالتلى يا شقى واحشتنى اوى وواحشنى زبك قولتلها وانتى كمان يا حبيبتى وحشتنى اوى مراتى راحت سلمت على ماجد وباسته وحضتنه ومسكت زبه قالته واشحنى يا ميجو قالها وانت كمان يا هنون سوسو قالتلنا يلا بينا بقى علشان احنا بقينا الساعة 5 وكدة هنتاخر نلحق ننزل المية شوية ولا ايه يا هنون قالتلها انا بجد نفسى انزل المية بس المايوهات يا سوسو مجبناش قالتها طب يلا بينا انا هقولك فى الطريق وفعلا ركبا عربية ماجد وطلعنا على شط بعيد شوية واول ما نزلنا لقينا الناس كلها زى ما يكون كلهم على الشط وفى البحر اول ما شمينا ريحة البحر مراتى فرحت اوى وقالتلنا انا عايزة انزل المية بقى يلا بينا سوسو قالتها بس تعالى نجيب مايوهات الاول ولا هتنزلى بالشورت وانتوا يا ماجد انت وشيرو اسبقونا احجزولنا كام شازلونج وشمية قولنالهم اوك وسبناهم ومشينا وفعلا لقينا كام شازلونج وشمية وعلى البحر علطول وكان شكل البحر ممتع جدا وفعلا الواحد كان نفسه ينزل البحر قلعت التى شيرت والوشرت وبقيت بالمايوة بس وكمان ماجد عمل كدة طلبنا اربعة عصير لينا ولسوسو وهنون شوية مفيش نص ساعة لينقاهم جايين طبعا ما شفتهم مصدقتش نفسى مراتى كانت لابسة مايوه فتلة وان بيس قطعة واحدة ويدوب بزازة حلماتها بس اللى مش باينين بس بزازها كانوا ظاهرين اوى وكمان طيزها كانت الفتلة داخل بين فلقتى طيزها عنى كانها عريانة بجد شفتها هجت اوى اوى وسوسو اختى لابسة برضه نفس الطقم بس اختى كانت احلى علشان جسمها كان مليان شوية لقيت ماجد جوزها بيصفرلها وقالها ايه القمر ده قولتلهم انتوا ايه اللى انتوا لابسينوا ده دا انتوا لو عريانين احسن سوسو قالتلى خلونا بقوا نعيش بحرية ونلبس اللى نفسنا فيه اشمعنا الاجانب بلبسوا اهم وانتوا عمالين تبصوا عليهم هما احسن مننا لا احنا بقى لو لبسنا زيهم نبقى احسن منهم ولا ايه يا هنون قالتلها طبعا بس بجد يا شيرو المايوه مش عجبك قولتلها هو يجنن لدرجة انى عايز اقوم انيكك قدام الناس قالتلى هو حد حاشك رحنا ضاحكين سوسو قالتلى وانا يا شيرو المايوه بتاعى مش عجبك قولتلها بعد اذنك يا ماجد بجد مايوه مراتك يجنن ويهيج اجدعها زوبر انا خايف عليهم يهيجوا الشط كله رحنا ضحكنا كلنا راحت مراتى قالتلنا يعنى انتوا هجتوا اوى كدة ماجد قالها طبعا انتوا مش شايفين ازبارنا هايجة ازاى قالتلنا طب يلا مستنين ايه قولتلها ايه عايزين تتناكوا على الشط ضحكوا وقالولنا لا بس تعالوا ننزل المية مش عايزين احنا نازلين راحو جريوا ونزلوا البحر واحنا كمان جرينا وراهم ونزلنا البحر ودخلنا جوا شوية مكنش فيهم ناس كتير راحت ماسك سوسو وقعدت اغطس راسها فى المية وماجد شال مراتى ورماها فى المية وقعدنا نضحك شوية لقينا سوسو ومراتى غطسوا فى المية كام دقيقة بصينا علهم لقيت سوسو تحت راحت مطلعة زبى وبتمص فيه وبصيت على ماجد لقيت مراتى برضه مسكت زبه وبتمص فيه راحو طالعين من المية لما طلعوا بزازهم خرجو بره قولتلهم شوفتوا قالولنا وايه رايكو مش كدة احسن راح مطلعين بزازهم كلهم قولتلهم دا انتوا شراميط . والناس ؟ سوسو قالتلى يا حبيبى الناس بعيد وكمان كتير اوى عاملين كدة انت مش شايف بصيت لقيت فعلا كتير اوى من البنات فى البحر بزازهم باينين رحت ماسك اختى ومسكت بزازها قولتلها انتوا بقى بتهيجونا وبتمصوا ابارنا تحت المية عازين تتناكوا راحت مراتى قالتى ايوة عايزين نتناك راحت سوسو وهنون فى صوت واحد نكونا نكونا رحنا ضاحكين كلنا مسكت سوسو اختى وقعدت ابوس فيها وامص بزازها والعب فى كسها وهى هايجة اوى وتقولى يلا بقى انتى واحشنى اوى يا شيرو راحت مسكت زبى لقتها هايج اوى قالتلى يااااه زبك واحشنى يا حبيبى قولتلها وانتى كمان يا شرموطتى بحبك اوى وواحشنى كسك المتناك ده قالتى اه يا حبيبى انا شرموطة اوى وتناكة اوى ونفسى تحط زبك فى كسك نكنى بقى يا حبيبى رحت ماسكها وحضنتها وقعدتها على زوبر اللى او لما دخل كسها قالتلى اه اه اه يا اخويا زوبرك حلو اوى فى كسى اه يا حبيبى نك اختك حبيبتك نكنى بقى قدام جوزى الحقنى يا ماجد راح بصلها قالها مالك يا حبيبت قالتله اخويا بينكنى وبحط زبه فى كسى قالها خليه ينيكك يا حبيبتى هو غريب مش اخوكى لقيته ماسك مراتى هو كمان وعمل زيى حضنها ودخل زوبرى فى كس مراتى قالتلى الحقنى يا شيرو ماجد بينكنى قولتلها اتناكى يا لبوة مش بتحبى النيك قالتلى اوى اوى يا حبيبى نكنى يا ماجد نكنى اوى كسى مش اقدرة اه اه اه وفضلت انيك فى كس اختى سوسو المتناكة اللى قالتلى اه يا حبيبى زبك حلو اوى بقى تخلى عامل الفندق ينيك مراتك قولتلها انتى عرفتى قالتلى انا ومراتك مبنخبيش حاجة على بعض وقالتلى اد ايه كانت مبسوطة قولتلها وانا كمان كنت مبسوط اوى مفيش احلى من النيك قالتى اه يا حبيبى النيك دا حلو اوى نكنى بقى يا شرموط نكنى اوى قدام جوزى المتناك ده رحت ضحكت وقعدت انيك فيها ومراتى ماجد بينكها شوية ومراتى جت عندى وسوسو راحت لجوزها وبقى ينكها وهى بتقولى واحشنى زبك يا حبيبى نكنى بزبك الحلو ده شوية ولقينا الناس بدات تيجى عندنا قولتلهم احنا نكمل بعدي ماجد فهم انا عايز ايه قالهم فعلا فى ناس كتير جم عندنا كفاية كدة راح عادل مراته ودخلت بزازها وانا كمان عدلت مراتى ودخلت بزازها وقعدنا نلعب فى المية ونتسابق وقعدنا كتير اوى فى المية يجى ساعتين او تلاتة لحد ما تعبنا وطلعنا شربنا العصير وقعدنا نتكلم برة شوية سوسو قالتلنا ايه رايكو نروح شط تانى ناخد حريتنا فيه قولتلها ازاى يعنى قالتلى شط للعراة وكل واحد بيبقى حر براحته محدش ليه دعوة بالتانى مراتى قالتلى بجد انا نفسى اوى اروحه يا حبيبى ممكن بصيت لمراتى وسوسو وماجد اللى كان موافق قولتلهم اوك هو بعيد قالتلى شايف اليفطة اللى بعيدة دى قولتلها فين راحت مشورالى عليها لقتها فعلا بعيدة شوية ومكتوب عليها ناكت بيتش قولتلها ايوة فعلا قالتلنا يلا بينا قمنا ورحنا رايحين على هناك بس اللى حصل هناك كانت مفاجات كتير استنونا.... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ الفصل العاشر بعد ما اختى سوسو قالتلنا على شط العراة اللى جنبنا وكلنا وافقنا اننا نروحه فعلنا طلعنا من البحر ومشينا شوية مش كتير لحد ما وصلنا ليه وجينا ندخل قالولنا من غير هدوم بصينا لبعض وقولنا اوك سوسو اختى قلعت المايوه بتاعها وكمان مراتى هنون قلعت المايوه بتاعها وانا وماجد قلعنا المايوهات وحسينا بهياج غير طبيعى لان دى اول مرة الواحد يمشى فى مكان فيه ناس عريانة خالص كان احساس ممتع اوى ومثير اوى قمة المتعة والاثارة طبعا دخلنا الشط كان فى ناس كتير والواحد بقى مش عارف يبص على ايه ولا ايه واحنا كمان شكلنا كان مغرى اوى اختى سوسو كانت عريانة ملط وبزازها وكسها وطيزها كلهم عريانين خدها فى حضنى ومشت جنبى ومراتى هى كمان كانت مثيرة اوى وهى ملط وكل جسمها باين بزازها وكسها وطيزها اللى وهى بتمشى بتترج كانت ماشية فى حضن ماجد واحنا الاربعة حاسين باثارة ملهاش حد دخلنا جوه الشط ولقينا فى اماكن وشازلونجات فاضية قعدنا عليها احنا الاربعة قولتلهم ايه رايكوا ننزل البحر مراتى قالتلى يا حبيبى احنا لسة طالعين خلينا نشرب حاجة ونتفرج على الجو ده سوسو قالتلى فعلا يا شيرو قوموا هاتولنا عصير نشربه ونقعد نتكلم شوية وبعدين ننزل البحر هو هيروح فينا دا القعدة على الشط احلى من النزول فى البحر وضحكت هى ومراتى سوسو بصيت لماجد قولتله يلا يا ماجد تعالى نجيبلهم عصير انا معرفش المكان هنا كويس قاللى اوك تعالى يا صحبى ومشينا انا وماجد نجيب العصير واحنا مشين لقيت ناس شكلهم عرب قاعدين زينا ملط قولت لماجد ايه دا فى عرب هنا كمان قاللى يا شيرو معظم العرب اللى بيجوا اوربا بيحبوا يروحوا الاماكن والشواطئ دى عايزين يشموا شوية حرية وتحرر بدل الخنقة والتخلف اللى بيشوفوها فى بلادهم هما متحررين من جواهم بس الجو اللى فى اوربا والتحرر اللى بيقالوها هنا بيساعدهم يتحرروا ويعيشوا التحرر بجد انا بلاقى عندنا فى مصر او فى بلاد عربية كتير زى لبنان او السعودية او الكويت او دبى ناس متحررة كتير بس على تويتر او الفيس حالات فردية ممكن تلاقيها فى الواقع قاللى فعلا انا عندى ناس اصحاب على تويتر متحررين اوى زينا بس للاسف المجتمع اللى هما فيه عامل قيود وعادات منعاهم يعيشوا التحرر ده والحرية اللى نفسهم فيها جبنا العصير ورجعنا مراتى قالتلى انتوا اتاخرتوا ليه كدة قولتلها كنا بنتكلم شوية ولقينا ناس عرب زينا سوسو اختى قالتلى احنا شفنا ناس ماشين قدامنا وبيتكلموا عربى ولهجة خليجى قولتلهم انا عندى اصحاب من الخليج بيحبوا التحرر اوى وكمان بيعشقوا دا ونفسهم يعيشوا التحرر بجد وطبعا لما بيجوا هنا فى اوربا ويلاقوا جو التحرر والناس بتعمل كل حاجة بحرية مطلقة محدش ليه حكم على حد او ممكن يضايق حد لان القانون هنا صارم على اى حد بيتجاوز فى حق غيره علشان كدة الناس هنا بيحترموا حرية بعض قعدنا جنبهم وادينالهم العصير وبقينا نتفرج على الناس انا قاعد جنب اختى سوسو وماجد قاعد جنب مراتى هنون شوية لقينا واحد بينيك مراته على الشط والكل واقف بيتفرج وكمان بيشجعوهم مراتى قالتلى ايه دا يا شيرو دا بينيك مراته ادام الناس وكمان الناس بشجعوهم قولتلها وايه المشكلة كل واحد حر يعمل اللى هو عايزه قالتلى حلو اوى بصينا عليهم تانى لقينا البنت قامت ركبت على ذب جوزها مراتى هاجت اوى على المنظر ده لقتها بتلعب فى كسها وسوسو اختى لقتها مسكت زبى وراحت بايسانى اندمجت اوى معاها ومسكت بزازاها و��ضلت امص فيهم وابعبص كسها اللى بقى هايج اوى وهى نزلت تمص فى زبى لقيت مراتى ماجد بيلحس بزازها ويلعب فى كسها بقت عمالة تقوله اه اه اه يا ماجد زوبرك حلو اوى اه اه كسى مولع طفى نار كسى بزوبرك يا ماجد اه اه اه راح ماجد قام وراح مدخل زوبره فى كس مراتى بصتله وقالتله اه اه اه يا حبيبى دخل زوبرك اوى فى كسى اه اه بحبك اوى يا ماجد وبحب زوبرك اوى سوسو راحت بصالى وراحت قامت وقعدت على زوبرى اول ما دخل كسها لقيته سخن اوى وهايجة اوى قالتلى اه يا شيرو زبك حلو اوى يا حبيبى نكنى يا شيرو نيك اختك حبيبتك كان نفسى تنكنى من زمان اه اه اه هجت اوى على كلام سوسو بقيت ارزع زبى فى كسها اوى واقولها بحبك اوى يا سوسو بحبك اوى يا قلبى خدى زبى فى كسك يا قلبى وقولت لمراتى ايه رايك يا حبيبتى كان نفسك تتناك على الشط زى الاجانب قالتلى اوى يا حبيبى كان نفسى اوى حلو النيك اوى كدة والناس بتتفرج علينا وازارهم واقفة علينا اه يا حبيبى خلى ماجد ينكنى يا حبيبى زبه حلو اوى خليه يدخل زبه فى كسى ان تعبانة اوى وكسى نااااار اه اه اه راح ماجد رزع زوبره فى كس مراتى قالها خدى يا لبوة يا متناكة قالتله اه اه اه اوى يا ماجد نكنى اوى انا متناكة اوى وشرموطة اوى اه اه اه قولتلها نكها اوى يا ماجد نيك اللبوة دى شرموطة اوى يا حياتى قالتلى اوى يا قلبى تعالى دخل زبك فى طيزى يا حبيبى ونكونى انتوا الاتنين عايزة اتنين ينكونى اه اه اه ماجد قالنا طب تعالوا ندخل كابينة من الكبائن دى وكانت جنبنا قولتله ليه قاللى الناس بدات تتلم وممكن تلاقى حد جه يشاركنا فبلاش قولتله اوك وفعلا قمنا ورحنا على الكباين لقينا اول واحد فى اتنين وبينيكو واحدة سبناها التانية لقينا اتنين نسوان وواحد بس شكله عربى مرضناش نحرجهم وسبناهم دخلنا التالتة لقناها فاضية راحت سوسو زقتنى على الارض وكان فى زى السفنجة وقعت راحت هاجمة عليا وعمال تبوس فيا وتمص فى زبى قولتلها انتى هايجة ليه كدة يا سوسو قالتلى تعبانة وكسى مولع عايزة اتناك بدل ما اخرج برة وامسك اى زب وينيكنى راح ماجد قاللى الحقها دى مجنونة وتعملها نكها يا شيرو اللبوة دى رحنا ضاحكين رحت منيمها على الارض ورحت راززع زبى ى كسها قالتلى اه اه براحة يا حبيبى نكنى براحة دا انا اختك كدة تنيك اختك جامد كدة قولتلها بحب يا احلى اخت وبعشق كسك المتناك ده قالتلى طب متنيك كسى مستنى ايه ولعنى زبك يا حبيبى قطع كسى انا معاك ومش هسيبك الا لما تفشخ كسى اه اه قولتلها خدى يا متناكة زوبرى فى كسك رحت رازع زبى فى كسها قالتلى ايوة اوى دخله اوى بقى نكنى بقى ااااااه ااااااوف نكنى بقى يا شيرو نيك اختك حبيبتك اه اه الحقنى يا جوزى اخويا بينكنى بيحط زوبره فى كسى اه يا ماجد اخويا بينكنى اه اه ااااااااااااااه قالها اتناكى اوى يا لبوتى راح ماسك مراتى ونام فوقها ورزع زبه فى كسها قالتله اه اه يا ماجد نكنى اوى يا حبيبى نيك اوى بقى وقعدنا ننيك فيهم يجى ربع ساعة شوية وانا نايم وسوسو نايمة عليا ومدخل زوبرى فى كسها راح ماجد جه ودخل زوبره فى طيزها قالتله اه يا ماجد بحبك زوبرك اوى اه اااااااااااااااه نكونى انتوا الاتنين راحت مراتى جت وقفت فوق راسى بقيت الحس فى كسها وبقينا هايجين اوى شوية ومراتى راحت راكبة فوق زبى وماجد برضه دخل زوبره فى طيزها وبقينا ننيك فى مراتى وبقت هايجة اوى وبتقولى اه يا حبيبى اااااااه زوبر ماجد حلو اوى فى طيزى اه يا جوزى خلى ماجد ينكنى بقى انا عايزة اتناك اه اه اه دخل زبى اوى يا حبيبى كسى نار اااااااه ااااااح نكونى بقى اه اه اه قولتلها انا هجيب يا حبيبتى قالتلى هات فى كسى انا هجيب معاك ارزع جامد بقى ماجد وانا كمان هجيب قالتله هاتهم فى طيزى نكونى اوى بقى رحت رازع زبى جامد فى كسها وقولتلها اه اه اه انتى متناكة اوى يا هنون قالتلى اوى قولتلها وشرموطة اوى قالتلى اوى يا حبيبى قولتلها وبتحبى تتناكى اوى قالتلى اوى اوى انا متناكة اوى وشرموطة اوى وبحب اتناك اوى نكنى اوى بقى ااااااااااااه اه اه قوللتها خدى زوبرى يا متناكة فى كسك اهو اه اه يا هنون بحبك اوى يا لبوة انا هجيب اهو يا شرموطة قالتلى جيب جوا كسى يا حبيبى هات جوا كس الشرموطة المتناكة قولتلها اه يا لبوة اااااااااااااااه رحت جايب لبنى فى كسها وماجد نزل لبنه فى طيزها سوسو هى كمان كانت بتلعب فى كسها وجابت لبنها علينا واحنا بنيك مراتى هنون وارتحنا مراتى قالتلى اه يا حبيبى حلوة اوى النيكة دى على الشط سوسو قالتلنا اه يا حبيبتى مفيش احلى من النيك والناس بتتفرج علينا رحنا ضاحكين كلنا رحنا قايمين وخرجنا من الشط ولبسنا هدومنا وماجد قالنا احنا عازمنكوا على الغدا فى مطعم اسطورى وفعلا رحنا واتغدينا قولتلهم ميرسى يا ماجد على الغدا احنا بقى توصلونا الفندق علشان تعبانين اوى وعايزين نرتاح مراتى قالتلى اه يا حبيبى كسنا تعب من النيك راحت سوسو ضحكت وضحكنا كلنا سوسو قالتلنا بعد المجهود دا من حقكوا ترتاحوا ماجد قالها شكرا يا سوسو هانم انتوا فعلا احلى اميرات قولتلوا ايه عم ماجد بلاش جو القصر الملعون دا تانى قالى مش عايز تروح تانى بصيت لمراتى قالتلى نفسى اوى يا حبيبى قولتلها اوك هنروح بس مش النهاردة خليها يوم تانى قاللى اوك هنوصلكوا الفندق ترتاحوا ونسيبكوا كام يوم تتفسحوا براحتكوا وبعدين نجيلكوا قولتلوا اوك كدة تمام وفعلا رحنا على الفندق ووصلنا من كتر التعب والارهاق دخلنا خدنا حمام ورحنا فى النوم مصحناش غير تانى يوم الفصل الحادى عشر صحينا تانى يوم مراتى قالتلى اه يا حببى انا طول الليل بحلم باللى حصل امبارح على الشط بجد يا حببى انا بحبك اوى وكل اللى كنت بحلم بيه شوفته معاك قولتلها انتى عجبك النيك اوى كدة على الشط ادام الناس قالتلى اوى وكنت هايجة اوى والناس بتشوفنى وانا بتناك زى ما اكون فى فيلم سكس احساس حلو اوى يا حبيبى قولتلها وانا بحبك اوى يا قلبى تعالى بقى ننزل نفطر ونخرج نتنفسح شوية كان فاضل كام يوم واجازتنا تخلص قالتلى اه عايزين نتصل باختى فى دبى دى عازمانة وتزعل لو مرحناش قولتلها بس دا فاضل كام يوم بس والاجازة تخلص قالتلى خلاص نقعد هنا يومين ونطلع على دبى قولتلها اوك نزلنا فطرنا وخرجنا نتفسح ونزور معالم البلد واتغدينا برة واحنا بنتغدا فى المطعم شوفت صحبى وصديق الانتيم امير وكان معاه مراته منى صحبى امير صاحب شركة سياحة واحنا صحاب من زمان اوى ومفيش حاجة بنخبيها عن بعض ودايما كنا بنتقابل وساعات كتير كنت بروح عنده البيت وطبعا منى مراته عارفانى اول ما شافنا جه يسلم علينا وقاللى ياااه يا شريف انت فن بقالى فترة مشفتكش قولتله يا ندل انت محدش بيشوفك بقالك فترة رحت فين قاللى معلش يا صحبى انا الشغل والسيزون كان عندى واخد كل وقتى والف مليون مبروك يا صحبى معلش مقدرتش اكون فى فرحك كنت مسافر شغل وغصب عنى سلم على مراتى وعرفته قولتلها دا صحبى وصديقى من زمان جدا ودى مراتى هالة راح مسلم عليها وعرفها على مراته قالها الف مليون مبروك يا هانم وانتى كسبتى بجد راجل محترم وشيك وذوق جدا جدا وفكره راق جدا هو صحبى الوحيد من زمان من ايام المدرسة ولسة مع بعض رحنا ضاحكين وقالها دى مراتى منى راحت مسلمة عليها وباسوا بعض منى قالتلها الف مليون مبروك يا هالة على فكرة شريف انسان كويس جدا وهتحبيه من معاشرته ليكى وذوق وانسان شيك ومجامل جدا امير دايما بيقول عليه انه صحبه الوحيد اللى ميقرش يخبى عليه حاجة قالتلها ميرسى يا منى وانتى انسانة شيك وجميلة امير قالولنا نتغدى بقى مع بعض قولتلهم لسة مخلصين قالى طب نعزمكوا على كافيه ونقعد نتكلم فيه انت واحشنى اوى يا شيرو قولتله وانت كمان رحنا على كافيه وفعلا شربنا حاجة وبعدين خرجنا نتفسح شوية امير قاللى بص بقى يا شيرو انت عارف انى واخد شقة فى فرنسا هنا ايه رايك تيجوا تسهروا معانا النهاردة ونتعشى مع بعض قولتله خليها مرة تانية يا امير قالى لا يمكن لازم تيجوا راحت منى قالتلنا علشان نتعرف على هالة انا حبيتها اوى من اول مرة مراتى قالتلى وانا كمان ارتحتلك اوى يا منى اوك يا شيرو بس نرجع الفندق ونغير ونرتاح شوية وبعدين نتقابل بالليل امير قالها اوك احنا هنوصلكوا للفندق ونرجعلكوا بالليل وفعلا رجعنا الفندق مراتى قالتلى شيك اوى امير صحبك قولتلها دا صحبى من زمان جدا وجدع اوى وعمرنا كله مع بعض يا ما اتشقينا مع بعض فى الكلية قالتلى اتشقيتوا ازاى يعنى قولتلها كنا بنصاحب بنات انتى عارفة طبعا فترة الكلية دى والشباب بيحب يتعرف على بنات واحنا كان لينا حكايات رحت ضاحك قاللتلى لا بجد احكيلى عملتوا ايه قولتلها طب اخد شاور واغير هدومى واحكيلك وفعلا دخلت خدى شاور وهى كمان خدت شاور وطلعنا على السرير اقعد احكلها على حكايتنا انا وامير مع بنات الكلية والمغامرات وازاى كنا بنتفرج على افلام سكس وعلاقتنا مع بعض البنات قالتلى يعنى نمتوا مع بنات قولتلها بصراحة كانت مرة او اتنين قالتلى ايه بجد قولتلها انا مبحبش اكدب عليكى وحكتلها على اللى حصل لحد ما خلصت وقولتلها انا تعبان بقى يا قلبى يلا ننام شوية علشان امير ومنى جايين بالليل قالتلى اوك يا شقى دا انتوا طلعتوا حكاية رحنا ضاحكين ونمنا صحينا بالليل لقينا امير بيتصل بينا من الفندق قولتله ايوة يا امير انتوا وصلتوا قاللى اه طبعا وبقالنا نص ساعة انا ومنى قولتلك سورى يا صحبى ربع ساعة بس تاخدوا شاى عقبال ما نلبس مش هنتاخر وسلملى على منى وقفلت الخط صحيت حبيبتى هنون وقلتلها امير ومنى تحت مستنينا من نص ساعة قالتلى سورى يا حبيبى احنا كنا تعبانين اوى اخد شاور على السريع والبس واكون جاهزة فعلا دخلت خدت شاور وخرجت قالتلى ايه رايك البس الفستان ده كان فستان احمر طويل مفتوح من فوق سبعة ومبين نص بزازها وفيه فتحة على الجنب طويلة اوى تقريبا لحد طيزها من تحت لبسته قولتلها دا تحفة اوى بس دا انتى مش لابسة اندر قالتلى حبيبى انا مبحبش البس اندر ودا استيله كدة بستها وقولتلها تحفة عليكى يا قلبى البسى اللى نفسك فيه راحت بايسانى وقالتلى بعشقك يا احلى زوج فى الدنيا قولتلها ادخل اخد شاور والبس عقبال ما تخلصى لبس قالتلى اوكي يا حبيبى ودخلت خدت شاور طلعت لقتها لبست وجاهز�� لبست انا كمان ونزلنا لقينا امير ومنى مستنينا فى الريسبيشن سلمنا عليهم واعتذرلنا لهم على التاخير امير سلم على هنون وقالها الظاهر ان شريف اتجوز ملكة جمال بصتله وقالتله ميرسى يا امير انا سلمت على منى اللى كانت لابسة فستان قصير حرير بس قصير اوى تقريبا يدوب مغطى طيزها يعنى لو شوية هوا طيزها هتبان وكان لونه احمر برضه ومفتوح من فوق مبين بزازها قولت لمنى ايه الجمال والحلاوة دى بجد يا امير مراتى برنسيسة وشيك اوى منى قالتلى ميرسى على ذوقك يا شريف انت مراتك بجد شيك اوى وحلوة اوى راحت سلمت عليها وباسوا بعض امير قالنا احنا كدة يا شريف متجوزين اميرات واحنا الفرسان بتوعهم راحت هنون قالتله بلاش موضوع الاميرات ده لا نلاقى ماجيك فى الفندق هنا كمان رحنا ضحكنا انا وهنون منى قالتلى يعنى ايه يا شريف مش فاهمين حاجة قولتلها طب هالة هتحكيلك على موضوع الماجيك بس بعدين يلا نمشى دلوقتى علشان منتاخرش امير قاللى اوك يلا بينا منى قالتلى تعالى انتى بقى يا هالة احكيلى انا ايه موضوع الماجيك دا اصلى عندى فضول رهيب هالة قالتلها اوك تعالى احكيلك يا منى ركبنا العربية والشقة مكنتش بعيدة عن الفندق كتير وصلنا وطلعنا فوق فى شقتهم اللى كانت على شارع معروف اوى الشانزليزيه قولتله دى شقة تحفة يا امير جبتها ازاى دى قاللى يا صحبى تحويشة العمر وبصراحة واحد صديقى هنا فى فرنسا وشريكى فى شركة السياحة اشتريت منه الشقة دى بسعر كويس جدا بس دى قصة تانية لان مكنش عايز يبعها بس حصل مفاجات احكيلك عليها بعدين قولتله المهم بجد الموقع مميز جدا طلعنا فى البلكونة لقينا شارع الشانزليزيه والجمال والسحر قولتله بجد احنا نقعد هنا دا احلى مكان قاللى اوك وانا مش هقولك لا كان فى ترابيزة وكام كرسى مراتى قعدت هى ومنى وانا قعدت جنبهم امير قالى طبعا يا شيرو انا عارف انك بتشرب بس هل هالة بتشرب هى كمان قالتله يا امير مادام انت وشيرو طلعتوا اصحاب اوى خلاص احنا كمان اصحاب ونادينى بهنون زى شيرو حبيبى قالها اوك يا هنون تحبى تشربى ايه قالتله عند ويسكى قالها عندى شامبانيا بس ايه حاجة ممتازة جدا قالتله اوك وجاب فعلا وقعدنا كلنا طبعا قعدنا نتكلم انا وامير عن صداقتنا والمغامرات واللى كنا بنعمله فى الجامعة منى قالت لهنون شوفتى يا هنون رجالتنا شافين نفسهم ومقطعين السمكة وديلها رحنا ضاحكين كلنا منى قعدت تحكى على امير وشغله وازاى بياخدها معاها سافريات كتير برا فى اوربا وقعدنا نتكلم يجى اكتر من ساعتين لحد ما امير قالنا ايه يا جماعة انتوا مجعوتوش انا بصراحة جعان جدا طبعا منى قالتلنا سورى يا جماعة احنا نسينا نفسنا فى الكلام احنا طالبين اودر من مطعم جنبنا وفضله ربع ساعة بالظبط ايه رايكوا ندخل جوا علشان الجو برد هنون قالتلها يا ريت علشان فعلا الجو بدا يبرد ودخلنا كلنا قعدنا نتفرج على الدى فى شوية لحد ما رن جرس الباب وامير راح وفتح لقى الاورد بتاع الاكل جاب الاكل وقعدنا على السفرا وكلنا وكدة امير قالنا ايه رايكو نتفرج على فيلم فرنسى بس جميل جدا قولناله اوك رحنا قايمين وشغل الفيلم منى قعدت جنب هنون وقالتلها الاول احكلنا بقى ايه موضوع الماجيك دا بصتلى بمعنى اقول ولا قولتلها منى متحررة جدا زينا وامير كمان وانا مبخبيش حاجة عن امير منى قالتلها احكلنا بقى يا هنون انتى شوقتينا ومراتى فعلا حكت وطبعا الويسكى عمل عمايله ولقيت منى بقى هايجة اوى على كلام مراتى اللى كانت قاعدة جمبها شوية ولقيت الفيلم جنسى اتنين رجالة بينكوا اتنين ستات مراتى بصت على الفيلم وهاجت هى كمان راحت حاضنة منى ومدت ايديها على بزازها وقعدت تحسس عليهم لقينا منى راحت باست هنون راحوا فى هيجان هما الاتنين امير بصلى راح غمزلى قاللى سبهم لقيت ايد منى راحت داخلة تحت الفستان بتاع مراتى من الفتحة اللى فى الجنب وبان كسها وقعدت تلعب فى كس مراتى ولقيت امير هو كمان هاج اوى لما شاف كس مراتى راح قالع القميص والبنطلون وفضل بالبوكسر وانا كمان قلعت البدلة اللى كنت لابسها وفضلت بالبوكسر شوية لقناهم سخنوا اوى ومراتى قلعت منى الفستان من فوق وطلعت بزازها ونزلت فيهم مص ولحس بقت هايجة اوى لقيت امير هاج اوى راح قالع البوكسر وراح على مراته راحت مسكت زبه وفضلت تلحس فيه ومراتى بتلحس فى كسها وقلعت القميص بتاعها انا قلعت البوكسر ونزلت على كس مراتى وفضلت الحس فيه وهى هاجت اوى لقيت امير راح جه لمراتى ومسكت زوبره وحطته فى بقها وفضلت تلحس فيه ومنى مسكت زبى هى كمان تلحس فى رحت منيمها على الارض ونزلت لحس ومص فى بزازها قالتلى اه يا شيرو انزل الحس كسى رحت نازل مسكت كسها وفضلت الحس فيه والعب فى زنبورها هاجت اوى بقى عمالة تقولى اه اه يا شيرو اوى يا حبيبى الحس كسى اوى اه اه اه لسانك حلو اوى جوا كسى يا شريف اه اه كمان يا حبيبى دخل لسانك جوا كسى اوى لقيت امير راح قاعد على كرسى فوتيه ومراتى بقت تلحس فى زوبره راحت منى راحت لامير وقعدت على رجله قولتلها تعالى يا منى قالتلى عايز ايه قولتلها عايز انيك منى قالت الحقنى يا امير شريف صحبك عايز ينكنى امير قالها روحيله يا قلبى راحت جتلى بدلع وراحت قعدت على زبى قالتلى اه اه اه يا شريف زوبرك حلو اوى الحقنى يا امير صحبك بينكنى اه اه اااااااااه اااااح شريف بيحط زوبره فى كسى يا امير شريف بينيك مراتك يا امير قالها خليه ينيكك يا مراتى يا حبيبتى قولتلها انا بحبك اوى يا منى وكان نفسى انيكك اوى قالتلى ومستنى ايه نكنى بقى ارزع زوبرك فى كسى اوى جوزى بيشوفنى وانت بتنكنى اهو اه اه ااااااااااااه اوووووووف مش قادرة كسى نااااار نكنى اوى يا شريف نكنى اوى بصيت على مراتى لقتها راكبة فوق زوبر امير وبينكها وبيقولها اه اه يا هنون كسك حلو اوى قالتله انت زوبرك جامد اوى يا امير نكنى اوى اه اه ااااااااااااااه النيك حلو اوى خلى جوزك ينكنى يا منى اه اه اه اااااااااااااااااااح كسى نار نكونا بقى احنا بنحب النيك اوى فضلت انيك فى منى وبعدين رحت نايم على طهرى ومنى نامت فوق زوبرى واقعدت انيك فيها بقت هايجة اوى وعمالة تقولى اه اه يا شريف زوبرك حلو اوى فى كسى اه ااااااااااه الحقنى يا امير صحبك بينيك مراتك امير قالها مش صحبى هو غريب خليه ينيكك يا منى اتناكى اوى يا حبيبتى من صحبى وحبيبى شريف زوبره حلو فى كسك يا منى قالتله اوى يا امير زوبره حلو اوى وبينكنى جامد اوى قالها خليه ينيكك اوى يا منى انتى مراتى حبيبتى وهو صحبى خليه ينيكك انتى متناكة اوى وشرموطة اوى يا منى قالتله اوى يا امير مراتك شرموطة اوى ومتناكة اوى اوووووووف ااه اااااااااااااااااه نكنى اوى يا شريف امير هاج اوى على مراته منى وانا بنكها راح قايم ومسك زوبه وحطه فى كس منى وانا بنكها كان ضهرها ليا وزبى فى كسها وزب امير برضه فى كسها هاجت اوى اوى وعمالة تقوله اه يا امير زبك انت وشريف فى كسى حلوين اوى اااااااااه اه اه نكنى اوى يا امير نكنى مع صحبك شريف نكونى اوى اه اه اه اااااااح انا هجت اوى وبقيت عمال انيك فى منى وامير بينكها معايا رحت قايم وحطيت زوبرى فى كس مراتى وقعدت انيك فيها امير جه راح نايم ومراتى نامت عليه ودخل زوبره فى كسها وبقى بينكها وانا رحت انيك فى منى شوية راحت مراتى قامت من على زوبر امير ومنى جت وقعدت على زوبر امير ووشها ليه وانا رحت مدخل زوبرى فى طيزها بس امير كان رافع رجله جامد علشان اعرف انيك منى وبقينا بنيك فى منى اللى هيجتنا اوى وعمالة تقولنا اه اه اه يا شريف زوبرك حلو اوى نيك مرات صحبك يا شريف نكنى اوى قولتلها اه يا منى طيزك حلوة اوى اه يا منى مراتك حلوة اوى يا امير عايز انكها قاللى نكها يا صحبى قولتله اه اه يا امير مراتك متناكة اوى وشرموطة اوى قاللى اه يا شريف مراتى متناكة اوى وشرموطة اوى قولتله بحب انيك مراتك اوى يا امير قاللى وهى بتحب تنكها اوى نيك مراتى اوى يا شريف حط زوبرك فى كسها وطيزها ونكها اوى لقيت امير بقولى اه اه نيك مراتى اوى يا صحبى مراتى متناكة وشرموطة اوى انت حطيت زوبرك فى كسها قولتله انا بنيك مراتك يا امير قاللى اه اه اه يا شريف نيك مراتى منى نكها اوى بزورك اه اه اه راح جاب لبنه فى كسها بصيت قولتله انت جبت لبنك فى كس مراتك وانا بنكها يا امير قاللى اه قاللى امسحلى اللبن من على كسى مراتى زبه طلع من كسها رحت مطلع زوبرى من طيز منى ومسحت لبن امير من على كس منى قولتله انا مسحت لبنك من على كس مراتك منى يا امير بس فى شوية نزلا تحت قاللى امسحهم رحت ماسك زبى وبمسح فى لبن امير من على كس منى مراته لحد ما لقيت اللبن وصل لحد طيزه ولقيت زوبرى عند فتحة طيزه قولتله فى شوية لبن عند طيزك يا امير قاللى امسحهم يا شريف قولتله بايه قاللى بزوبرك رحت ماسك زوبره وبمسح اللبن من على فتحة طيز امير لقت زوبرى دخل طيزه قولتلها امير اه اه اه قاللى فى ايه قولتله زوبرى قالى ماله قولتله دخل طيزك قاللى لا يا شريف مدخلش زوبرك فى طيزى قولتله مقدرتش يا حبيبى زوبرى اتزحلق ودخل طيزك اه اه اه انا بنيكك يا امير قاللى اه اه اااااه لا يا شريف متنكنيش مدخلش زوبرك فى طيزى اه اه قولتله انا بحب انيكك اوى يا امير قاللى اه اه اااااه زويرك حلو اوى طيزى نكنى اوى يا شريف نكنى اوى قولتله خد زوبرى فى طيزك يا امير انا بنيكك اهو اه اه طيزك حلوة اوى انا بحب انيكك اوى يا امير قاللى اه اه نكنى اوى يا شريف زوبرك حلو اوى دخله فى طيزى اه اه اااااااااااااااه نكنى اوى يا صحبى اه اه اه رحت جايب لبنى فى طيز امير ولقيت هنون هى كمان جابت لبنها علىا وانا بنيك امير ومنى قالتلى ايه الجمال دا انتوا بتعملوا كدة من زمان امير قالها ساعات انا اللى بقوله ينكنى بس علشان بحب كدة منى قالتى انا مشوفتوش قبل كدة بيتناك غير منك يا شريف انت ليك تاثير السحر على امير ولا الماجيك بتاع القصر رحنا ضحكين كلنا منى قالت لمراتى ايه رايكو نروح معاكوا القصر دا قولتلها اوك مراتى قالتلى تعالوا نروح بكرة قولتلها اوك ايه رايك يا امير قاللى اوك وميرسى على النيكة الحولة دى قاللى انا بقى هكلكوا على قصة الشقة دى وازاى اشترتها من شريكى الفرنساوى قولتلها بجد هتقولنا قاللى طبعا مبقاش فى فرق بينا واحكلكوا على اللى حصل بس دى قصة تانية استنونا فى الفصل الثانى عشر ومفاجات كتيرة اوى ***** اليوم التاسع. الليل التاسع عندما تكون العائلة اساس للمتعة - أنا والسبع بنات زوجاتى الفصل الأول اهلا بيكم جميعا انا قصتي حقيقية 100% هحاول اكون بسيط جدا عشان دي حكاية خمس سنين من عمري فستكون طويلة جدااااا استحملوني {{اولا انا ياسر من مصر الجديدة القاهرة}} برج العذراء .. بلعب كمال اجسام و كونت بلعب كونغ فو و الاشخاص الاساسية اللى المفروض تعرفوهم هما (مها ، ايمان ، اسراء ، منى ، سهر ، سلمى ، و وفاء ) اي شخصية تانية مش هتقعد معانا كتير.. وهما بيمثلوا الابراج السكسية اوى .. الحوت والميزان والعقرب والقوس والجوزاء والدلو.. وعليهم كمان الجدى رغم انه بارد جنسيا وعنيد ومزعج جدا {{بداية حكايتي وانا عندي 18 سنة}} نز��ت اشتغل عاوز اكون راجل نفسي لاقيت والدي بيقولي انت نزلت مشاريعي معجبتكش قولتله عجبتني بس المرتب قليل قالي تعالى ومش هنختلف ووافقت شغله عبارة عن اكبر سلسة استوديوهات تصوير فوتوغرافي في القاهرة طبعا مجال متميز واتعلمته بشغف خلال سنة بقيت ماسك مكان كامل بعدها بقي {{تبدأ حكايتي مع بنت عمتي مها و ايمان الاتنين اخوات}} {{مها 22سنة الطول 164 سم الوزن 67 كيلوجرام}} قمحاوية يغلب عليها الطبع الفلاحي تطلقت حديثا بسبب عدم الانجاب زواجهم كان لمدة عام ولما كشفوا عرفوا انها مش هتخلف ابدا وكان جوازها كله مكملش 3شهور فى بيتها بسبب كل اسبوعين تغضب وترجع لبيت ابوها لمدة شهرين لحد ما اتطلقت بعد ما جوزها عرف بعدم خلفتها ولكن جسمها البلدي وطبيعة بشرتها اللي زي الزبدة البلدي بالظبط {{انما ايمان هي اختها مثل سني حينها تقريبا بالظبط 20عاما الطول 160سم والوزن 60كيلو }} وايمان تجوزت و بعد 30 يوم جواز اتطلقت وجابت بنت وكانت متمدنة نظرا لتعليمها و بيضة زي القشطة و اللي احلى من كدة ا��ها عندها مؤخرة مرفوعة لفوق ز�� الفرنساويات بالظبط وصدر صغير ولا كانها الفرسة اللي كل العالم نفسه فيها يعني الاتنين اكبر مني وطبعا من ساعة ما روحت شغلي الجديد اللي فيه لمس و تحسيس تفكيري كله و تعاملي كله مع البنات والستات اتغير تماما هزاري بايدي ومكنتش بفكر جنسي فيهم لحد ما فيوم وانا داخل عليهم الاتنين و مفيش حد فالبيت خالص و سمعتهم و هما بيضحكوا بس بشرمطة فداخل اتسحب لاقيت الاتنين عريانين ملط و بيعملوا حلاوة و بينتفوا لبعض انا شوفتهم كدا بتاعي لاقيتوا عدا الحزام و بقي زي الحديدة و لاقيت مها بتقول لايمان كان نفسي ياسر يكون سافل و يريحنا بدل ما احنا اللي بنريح بعض راحت ايمان ردت عندك حق يا اوختي الزبر مافيش احسن منه و دة كله وانا واقف ع الباب وهمابينتفوا لبعض. و بعدها لاقيتهم بيتساحقوا و اصواتهم بقيت جايبة اخر الشقة انا بقيت مش قادر خلاص روحت مسكت نفسي ودخلت عليهم بأعلى صوت عندي وبقولهم ايه اللي انتو بتعملوه دة ، لاقيتهم الاتنين تفزعوا و اتخضوا وانا عمال ازعق والاتنين اتكمشوا جوة نفسهم وروحت قولتلهم كل واحدة تلبس و تستني ابوكم لما يجي ، و انا خرجت من الاوضة و انا مبسووووط اني قفشتهم بالاسلوب دة وقولت فى عقلي انا بقي هعيش معاهم احلي عيشة الاتنين مع بعض يخلوا الواحد ولا كانه رئيس الجمهورية لاقيت الاتنين خارجين ورا بعض ولابسين كل واحدة فيهم روب مفيش حاجة تحته خالص ولاقيتهم جايين بدموعهم ومش عارفين ينطقوا ولا يقولوا كلمة وانا بقولهم بصوت هادي وطبيعتي الحنينة معاهم عاوزين ايه وملبستوش ليه فضلوا يتلجلجوا شويا لحد ما ايمان قررت تخرج من اللجلجة دي وتقوللي يا ياسر احنا الاتنين عاوزين نقولك ان ..... ان ...... احنا بنحبك اوي وعايزين نعترفلك بكدة من بدري ولاقيتها لسة بتحضني ببص لاقيت الروب فعلا مفيش حاجة تحته جسمها كله وبتاعي اتصلب تاني بان روحت رديت انتي هتوهي يا روح امك اللي عملتوه دة ميتغفرش ، راحت مسكتني مها وايمان فى نفس الوقت واخدني بحضنهم و قالولي اللي عملناه دة غصب عننا احنا معناش راجل و انت شايف ينفع اتنين زينا يقعدوا كدة مرديتش عليهم برضه راحت مها لاقيتها بتعيط بغباوة و بشهنفة قولتلها اهدي واخدتها فحضني لحد ما هديت و قولتلها انتي عارفة انا بحبكم قد ايه بس مينفعش . و ضحكت باعلى صوت . مها صعبت عليا الصراحة بس لما لاقيت الاتنين ضحكوا روحت قولتلهم حلو ضحكتوا يلا بقي غوروا من هنا لحد ما اشوف صرفة معاكم لاقيتهم الاتنين بيتحايلوا وما ادراك لما فرستين زيهم يتحايلوا عليك روحت قولتلهم و بصوت جريء انتوا عاوزيني اسامحكم قالولي ياريت قولتلهم هتعملوا ايه قالوا فى نفس واحد اللي تؤمرنا بيه قولتلهم ارقصولي انتوا الاتنين قالولي ادينا خمس دقايق قولتلهم ماشي فى اقل من خمس دقايق كانوا دخلوا الحمام و اخدوا دوش الاتنين و طلعوا كل واحدة لابسة قميص انقح من التانية مها لابسة بدلة رقص فلاحي من غير ترتر وطويلة بس ولا كأنها لابسة حاجة عشان هي مش لابسة اصلا حاجة تحته حلماتها باينة وشفاف لدرجة اني شايفهم و كسها وطيزها قدامي انما ايمان بقي مش متوصية طالعالي بقميص نوم احمر مش محزق قصير شفاف و الكلوت الفاتلة باين كامل يعني قميص مش مغطي حتي نص كسها برقت لهم و انا الفرحة مش قادر اوصفهالكم واتجننت ع منظرهم بس مسكت نفسي وقولتلهم حلو اللي انتوا لابسينه دة عشان ابوكم يجي هو و امكم يعرفوا يربوكوا كويس راحت رديت ايمان بصوت كله علوئية الاتنين فى المزرعة من الفجر و هيباتوا هناك النهاردة انا رديت قولت طيب مش هترقصوا بقي وتخلصوني راحت مها تشغل الموبايل بتاعها كان نوكيا وشغلت شيك شاك شوك وموسيقى محمد عبد الوهاب واغانى ام كلثوم و الاتنين بيرقصوا ولا اجدعها صافينار و بقولهم اتعلمتم دة كله منين وهما بيرقصوا ومنسجمين مها بتقولي احنا كل يوم بنرقص و بنحاول تعمل حركات جديدة واي حركة نشوفها نقلدها انا هيجت ع الاخر و خليتهم بيرقصوا وقمت اجيب حاجة ساقعة اشربها لاقيت ايمان حكت فى بتاعي و انا خلاص ع اخري روحت بقولها عاوزة ايه بتقولي يعني هكون عاوزة ايه عاوزاك قولتلها اختشي ردت مها وهي بتبوسني فى خدي بتقولي احنا الاتنين عاوزينك ولاقيت ايمان بتقولي اهو بتاعك واقف يبقي ايه روحت شيلت ايمان بايد واحدة ووطيت سنة و شيلت مها بايدي التانية ودخلت ع اوضتهم ونيمتهم ع السرير و قومت اقفل الباب بتاع الشقة واحط مفتاحي عشان محدش يجي ع غفلة زي ما انا عملت ورجعت لاقيت الاتنين مستنيني و بيقلعوني القميص والبنطلون مع بعض و لاقوا بتاعي واقف لفوق ومعدي البوكسر اتجننوا ولاقيت مها شهقت شهقة و نزلت تمص فيه كانها هتاكلوا و انا مسكت ايمان و بوستها احلي واطول بوسة تحس الواحدة بيها وانا بلعب في جسمها كله من فوق لاقيت مها سابت بتاعي وبتقلع و انا بصراحة نفسي انيكها من زمان مها دي المهم سيبت ايمان و روحت زنقت مها ع السرير و قولتلها اخبرا لاقيتها بتضحك ضحكة عمري ما سمعت زيها و روحت قطعتلها القميص من فوق ومسكت بزازها ارضع فيهم اسخن من العيل الصغير و هي كل اللي عليها تصوت ااااااااااااه ، احححححححححح مش قادرة و مسكتها و بعد ربع ساعة من رقبتها و جسمها اللي فوق و دة كله ايمان عمالة تلعب فى نفسها روحت نزلت ع كس مها و فضلت امص فى بظرها و زنبورها لحد ما داخت مني و مبتتكلمش و مسكت ايمان و اللي مقدرش اوصف لكم جمال طيزها ولا حلاوة كسها و جمال صدرها مسكتها فضلت ادعك فيها والحس وامص فى كل حتة فى جسمها اكتر من تلت ساعة و مها دة كله مفاقتش و نزلت ع كس ايمان امص فيه شوية جابت جوة بوقي 3 مرات و اترمت ع اختها روحت قولتلهم اهو انا جايلكم بس حسست ع كس كل واحدة فيهم لسة مبلول ع اخره روحت دخلته مرة واحدة فى مها ونفس الحكاية فى ايمان الاتنين فاقوا بصويت و روحت مسكت مها فضلت ارزع فيها اكتر من 10دقايق و ايمان قاعدة ع بوق مها و مها مش قادرة كل اللي عليها اااااااااه اوووووف ارحمني مش قادرة لحد ما لاقيتها فعلا مش قادرة حتي تتنفس سيبتها ومسكت ايمان بعنف و فضلت انيك فيها و انا بلعب ببزها فى الوضع العادي حوالي خمس دقايق لحد ما قلبتها و قولت اعمل زي الافلام ما هي اول مرة ليا روحت مخليها تفنس وضع الكلابي وانا اصلا عجباني طيزها جداااااااا .. و عمال انيك في ايمان و مها غايبة عن الوعي تماما حسيت اني خلاص هجيبهم و فضلت اسرع زيااادة لحد ما طلعته من كوسها و جيبتهم ع طيزها بتقولي ليه ماجيبتهمش فى كسي قولتيلها عشان تلبسيني العمة يا روح امك و تحملي مني هو انا ناقص بلاوي لاقيتها بتضحك وقالتلى وهي مش قادرة تاخد نفسها كده يا روحى مش عايزنى احمل منك قلتلها مرة تانية منك ومن مها .. قالتلى خلاص وعد ؟ قلتلها ايوه وانا نمت جنبهم ساعتين بالظبط نوم وصحيت لاقيت مها كانت فى المطبخ زي ما هي عريانة و بتعمل عشا قولتلها لا هروح قالت طيب اتعشا وامشي عشان خاطري قولتلها عشان الحق ارجع بس قالت ماليش دعوة قولتلها خلاص ماشي دخلت اخد دش و لبست و صحيت ايمان عقبال ما دخلت اخدت الدش وخرجت الاتنين جهزوا الطبلية ع الارض عملوا فرخة و رز و بطاطس صينية عجب و قعدنا اكلنا واكلت نص الفرخة و هما النص واكلت زي المفاجيع كاني ماكلتش من اسبوع بعد ما اكلنا شربنا شاي وانا مبحبش الشاي او القهوة الا لما يكونوا مسكرين فاكتفيت بالعصير و فاكهه و قومت عشان امشي لاقيت ايمان بتبوسني من شفايفي ومها وخداني فى حضنها قولت لهم انتو متهدتوش ردت مها .انا مش قادرة امشي بس فراقك علي غالي و مسكتني باستني بوسة بنت كلب فاجرة وروحت قالولي هنعمل جروب ع الواتس لينا احنا التلاتة قولتلهم ماشي ومشيت بالسيارة وونكمل فالفصل القادم.............() ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ الفصل الثاني اهم حاجة ركبت السيارة و مروح و لاقيت مها بتتصل بيا و دارت المحادثة التالية انا : ايوة يا بت مها : يا عيون البت وحشتني اووي انا : لحقتي يا احبا ما تلمي نفسك شوية ولا مرتاحتيش لاقيت ايمان بترد : مش قادرين بس ارجع بات معانا عاوزين ننام فى حضنك انا : لامش هينفع انا خلاص مسكت الطريق وكمان مقولتش لامي ايمان مع مها بيتكلموا وانا بسمعهم روحت شتمت للاتنين بقولهم يا متناكة منك ليها انا سايق عاوزين ايه مها مسكت التليفون وقفلت الاسبيكر : ياسر انا بحبك اوي متبعدش عني انا: قولتلها حاضر يا قلبي مش هبعد عنك لا انتي ولا اختك ضحكت بمياصة ومرقعة و اديتني بوسة ع الفون و قالتلي انا مش هنام لحد،ما تروح انا : ماشي يا مها يلا سلام سلام عديت نص ساعة سايق براحتي خالص افكر فى الاتنين واللي عملناه احنا التلاتة و فى اجمل ليلة تعتبر ليلة دخلتي انا اول يوم انام مع واحدة و ايه لا نمت مع اتنين اهم حاجة عدي اسبوع و انا انشغلت فى شغلي انا بشتغل من 6 الصبح لحد الساعة 9 بليل والمشكلة اني اوقات كتير مبهتمش بالتليفون ولما اشوف اتصلاتهم الاقي فوق ال50 مكالمة فى اليوم وانا كل اللي بعمله اكلم كل واحدة خمس او عشر دقايق واقفل لحد ما فى يوم بفتح الساعة 6 الصبح الاقي ايمان بعربيتها مستنية برة ومتشنجة ومتنرفزة و انا بضحك ع منظرها فتحت المحل و دخلت روحت قولتلها تعالي قعدت عالكرسي. و قعدت جنبي ودار الحوار دة انا : صباح الخير القمر يشرب ايه ؟ ايمان : صباح النور لا مش عاوزة انا في ايه ايه الاسلوب دة ايمان مفيش انا بقي بلهجة متعصبة انا بقولك في ايه وايه اللي جابك من 6 الصبح ردت انا هنا من بعد الفجر اتصدمت ووقفت قولتلها في ايه ؟ ايمان عنيها هتبدا تدمع مسكتها.حضنتها قولتلها في ايه ردت قالت وحشتني لا بسمع.صوتك ولا بشوفك و لا حتي مريحني باي كلام قولتلها انتي عارفة اني بشتغل ردت بتقولي انا.و مها كل يوم بنتصل محتاجينك محتاجين حبيبنا بس انا ع الاخص محتاجاك اووي قولتلها انا كنت فاكر اني مش فارق للدرجة دي قالتلي انا اموت ولا فى يوم تبعد عني و فضلت تعيط و هي حضناني وانا فى الشغل حاسس اني ممكن اتجنن منها قولتلها النهاردة بكون عندكم ردت على طول هو انا هسيبك قولتلها لا روحي و جهزولي لقمة واول ما الشغالين يجوا هستاذن من 12 ل 5 عشان نقعد مع بعض براحتنا راحت قالتلي لا انا عاوازك تبات عندنا قولتلها مينفعش وكمان واسيب امي لمين قالتلي اخواتك هناك قولتلها لا ولا مجيش خالص قالتلي خلاص خلاص قولتلها يلا بقي تشربي ايه قالت وحشتني عاوزة اشرب لبنك قولتلها مش ضمن القايمة بتاعة الفطار طيب نفطر قالت لا انا عاوزاك قولتلها انتي عارفة انا فى الشغل قالت خلاص ماشي.اشرب مانجة جيبتلها شنطة حطيت فيها 4 عصير و 4 شيكولاتة جلاكسي الكبيرة و شربت واحد و روحت ، خلصت الشغل و من الساعة 11ونص بيتصلوا مشيت ولا لسة قولتلهم ادوني ربع ساعة كل خمس دقايق يتصلوا لحد ما استأذنت و اديت الحسابات للموظف ومشيت وانا فى الطريق قولت عشان جوز عمتي ساعات بييجي فى اوقات مش معروفة طالما عمتي سافرت المزرعة تقعد هناك شهر فجيبتلهم كرتونة بلح +كرتونة تفاح و اتصلت بيهم قولتلهم حضروا حاجة ناكلها عشان مفطرتش من الصبح ردت مها قالت كل حاجة جاهزة وصلت طلعت كل حاجة ودخلتها المطبخ لاقيتهم عاملين ليا الاكل التالي جوزين حمام محشي + رز بالخلطة للسمك وسمك.. ويوستفندى و عاملين شوربة قعدت لاقيت ايمان و مها جم قولتلهم مش هتفرغوا الاكل قالولي لما ناكل ونشبع احنا الاول قولتلهم هي بقيت كدة قالولي اه .. وبصراحة عندهم حق الاتنين قاعدين فالبيت كالاتي مها لابسة قميص نوم ابيض لحد المؤخرة و عليه روب اطول لحد الركبة و تحتيهم كلوت فاتلة و مطلع كل بزازها برة لدرجة ان الحلمة باينة منه ايمان وهي لابسة قميص نوم موف غامق بيلمع ع جسمها الي زي القشطة شافف كل جسمها تقريبا.. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ الفصل الثالث و لاقيت الاتنين بدأوا يرقصوا بطريقة مغرية اوي كأنهم في strip show ايمان مش متوصية و مها طبعا بالطبع الفلاحي بس فرس هي التانية عمالين يجننوني بحراكتهم وانا خلاص مبقتش قادر روحت مسكت مها و شيلتها و لاقيت ايمان بتقولي وانا ماليش دعوة نزلت مها وشيلت كل واحدة بايد زي المرة اللي فاتت بس المرة دي رميتهم ع السرير وبنفس القوة و قولتلهم عاوزين تاكلوا انا هشبعكم وابتديت بمها المرة دي و ايمان ابتدت تمصلي وابتديت من رقبة مها امص والحس وهي تتأوه و نزلت ع صدرها ابو حلمات صغيرة و صدر مفيش زيه والحلمة واقفة لفوق لحد ما فوق و ايمان تعضني من البيضان روحت رزعتها حتة قلم خليتها تتنطر و مسكتها قلبتها ع السرير بوضع الكلابي وقفشت فى كسها بسناني وبعنف وعاملة تصوت بغنج وشهوة و تقولي انا اسفة ارحمني ااااااااااااااااه اوووووووووووف الرحمة يا محمد و فضلت اضرب ع طيزها و رفعت مها و قلعتها خالص و خليت ايمان تمص كسها وروحت وقفت مص وفجأة ودخلته كله مرة واحدة و كان كس ايمان اوسع من كس مها بسبب انها خلفت بس ع مين صوتها كان يسمع اخر الشارع من الطريقة دي وهي بتقول ارحمني وانا مش سائل فيها لحد ما قومت من عليها لما لاقيت وشها وايديها سابت ع السرير ورجليها ريحت كمان ومش قادرة تاخد نفسها خالص ومها اصلا من ساعة ما كانت ايمان خليتها تجيبهم مرة وهي بتمصلها نايمة ع ضهرها و بزازها طالعة لفوق ورجليها اتفردوا روحت مسكت مها وجاي امص كسها لاقيته لسة مبلول وع اخره روحت قولت اتعامل معاها بحنية مش زي ايمان . كانوا البنتين حلوين وشبه بعض فى الطبع والشكل اوى وده كان مهيجنى اكتر عليهم .. مسكتها وفضلت افرش بزبي على كسها و العب بكسها بصباعي الكبير دخلت راس زبي لاقيتها شهقت شهقة غريبة و بتقولي برااااااحة و بصوت عالي جدا وواحدة واحدة بدخل زبي لحد ما دخلته كامل وهي تحتيا و وخداني فى حضنها بتلعب فى شعري و عمالة تطلع راسها وتبوس فى راسي و انا بلعب فى بزازها روحت رفعت رجليها ووصلتهم لراسها وفجأة دخلتوا بسرعة كبيرة و بقوة اكبر بكتير من الاول و لحد ما حسيت اني هنزل قولتلها اجيبهم فين قالتلي وهي مش قادرة براحتك اللي نفسك فيه روحت فضلت انيك لحد ما جيبتهم فى كسها صوتت صويتة بتقوللي اااااااااااااااااااااح انت ازاي كدة انا مولعة من تحت انا كسي مولع من نارك لحد ما زبي بدأ ينام و روحت نمت جنبها خدتني فى حضنها و انا فى النص بين مها وايمان النايمة من نص النيكة ونايمة كانها قتيلة و نمت بينهم زي ما انا و روحت قومت بعد ساعتين لاقيت الساعة 4 وكدة هتاخر وملقيتش ولا ايمان ولا مها جنبي قومت لاقيت ايمان واقفة بتسخن الاكل ومها فى الحمام بتاخد دش دخلت و قولتلها عاوز اخد دش دخلت ظبطتني تماما و حميتني كانت عاوزة بس مسكت نفسي وقولتلها انا ورايا شغل مش النهاردة بقي. انا متاخر قالتلي انا عاوزة طلب تاني قولتلها ايه قالتلي عاوزاك ليا لوحدي و انا سكتت وقولت هنشوف بس اختك ويلا نخلص دلوقتي ونتكلم فى الموضوع دة بعدين روحنا كملنا الحمام و طلعنا اكلنا وشبعت ع الاخر قومت شربت عصير و وقعدت خمس دقايق عقبال ما فتحت موضوع اني داخل ع عيد الاضحي ووهبقي مشغول والشغل كتير والكلام دة و ايه مش هنعرف نتقابل الفترة الجاية ودة سبب اللي خلاني اجي النهاردة . سكتوا الاتنين مصدومين وقولتلهم متقلقوش عندي ليكم مفاجأة حلوة ردت مها ايه قولتلهم هاخدكم و نروح اسكندرية لاقيتهم اتنططوا وزي الاطفال هيه هيه هيه وانا قومت بقي قولتلهم انا هنزل الشغل بقي يلا لاقيت مها وايمان قاموا فى وشي يحضنوني و انا كمان ببادلهم الحضن و قومت سيبتهم الاتنين ببوسة تشويق فاجرة ونزلت و علي ميعاد بعد العيد نساااافر سوا ومرت الايام والموسم بدأ وشغااااال ومبمسكش التليفون تماما لاقيت مين داخل عاوز يتصور اول يوم العيد بليل الساعة 1 بعد ما الناس كلها و الزباين كلها يمشوا وحتي الموظفين وكانت بداية المفاجأة ......... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ الفصل الرابع والموسم بدأ وشغااااال ومبمسكش التليفون تماما لاقيت مين داخل عاوز يتصور اول يوم العيد بليل الساعة 1 بعد ما الناس كلها و الزباين كلها يمشوا وحتي الموظفين وكانت بداية المفاجأة ................. {{دخلت ملاك السماء الجارف جارتي و اختي فى الرضاعة رنا }} هى شخصية طالما راقبتها في سن المراهقة طول الوقت انظر من شباك غرفتي حتي اتمكن من رؤيتها عارية فهي بيضاء و جسمها ليس كاي امراة عادية الصدر المرفوع والمؤخرة المكورة و اصبحت امرأة ذات شأن و عنفوان و من نظرتها بدخولها انها تذكرت كل لحظة بيننا وفجأة دخل ورائها رجل بشنب ضخم و ما نسميه فحل و دار الحوار الاتي رنا :ازيك يا.ياسر انا: تمام يا رنا عاملة ايه رنا: انا كويسة و بخير محمود جوزي انا: اهلا و سهلا ودخلنا صالة التصوير بعد مداعبات مني مع محمود و رنا وهزار تم رؤية شخصية رنا المسيطرة ع هذا الرجل البائس "رغم انه زبره كبير وفحولته هائلة زى ما قالتلى رنا بعدين" الذي لم يتمكن من اشباع هذه الانثي.الجامحة ذات العنفوان والقوة المطلقة و بعد انتهاء التصوير رنا : انت غيرت رقمك يا ياسر انا : اتفضلي الكارت فى اي وقت اتصلي عليا ومهما كان الوقت رنا : دة العشم برضه بااي بااااي مع تاكدي من نظرتها انها ستأتي قبل ميعاد الاتصال بفترة كبيرة جدا وانتهي اليوم على خير و مسكت التليفون و انا على السرير ولاقيت رسالة مبعوتة من رقم غريب ومميز فودافون ومكتوب فى الرسالة الاتي انا رنا.يا محمد لو ينفع اجي اشوف.الصور بكرة عشان اتاكد من الصور اللي عجبتني ولو اه ياريت اتصل بيا او ابعتلي.رسالة تقولي اجي.امتي طبعا رديت انتي تشرفيني فى اي وقت انا عامة هفتح المحل الساعة 7 الصبح وقفلت التليفون عشان ملاقيش اي اتصال بعده . صحيت الساعة 6 ونص اخدت دش ونزلت المحل افتحه و انظمه شوية ، وبعد نصف ساعة دخلت ......... رناااااا.صباح الخير ايه اللي مصحيكي بدري.كدة رنا صباح النور اعمل ايه سيادتك قافل تليفونك وحتي رسايلي موصلتش .. .. انا عملت نفسي متفاجئ تصدقي كان فصل امبارح وماخدتش بالي.الا لما قولتيلي دلوقتي و استأذنتها و روحت كاني حطيته ع الشاحن و رجعتلها دخلتها الاوضة بتاعة اجهزة الكمبيوتر و بقولها بس اي يا بنتي الجوز الشحط اللي دخل امبارح دة انا شبه خوفت من منظره و ضحكت ضحكة بصوت عالي جدا و هي ضحكت بس بحزن رديت مالك رنا : مفيش ..... انا : لا في متخبيش عليا في ايه يا حبيبتي رنا : بوجود احمرار في وجنتيها بكسوف حبيبتك انا: حبيبتي و اختي و كل حاجة كمان في ايه احكيلي رنا: قامت وغيرت طريقتها قالت عاوزة اتصور كام صورة لوحدي انت مصورتنيش امبارح لوحدي وجاية عشان كدة انا: دلوقتي يا مجنونة طيب اهدي تشربي حاجة ولا اي حاجة رنا: لا عاوزة اتصور انا طيب ادخلي اجهزي عقبال ما اعمل قهوة ليا افوق رنا : حاضر عدت خمس دقايق و دخلت لاقيت هدومها اتغيرت 360درجة قلعت البالطوا وبقيت لابسة فستان زي قمصان النوم الليكرا وشفاف من الجانبين كاملين مبينين كل حاجة و من غير حمالات زيه زي الرقبة هي اللي ماسكة فى بقية القميص وروحت صفرت صفارة اعجاب خليتها تضحك ووجها مليء بالاحمرار. بس قلتلها. على فكرة الفستان ده كان يبقى اجمل لو مش شفاف يا رنا.. انا احب الاغراء على الهادى مش كده وقفلت الباب و بدات اشتغل واصورها وانا شغال بعد ربع ساعة بدأت الاقي عنيها هتدمع مسكتها جلسنا ع كرسين وبجات انا : مالك رنا اتشعلقت فى رقبتي بدون اي مبرر و جلست ع رجلي و راسها ع صدري وبتقول ،ياسر انا تعبانة اووي انا: انا جمبك متقلقيش ومتخافيش وبدأت ببوسة ع جبينها و بعدها اتشعلقت زيادة و بطريقة لا ارادية لاقيت زبري .زي.الحديدة وهي لما حست بتقولي ايه دة يا ياسر ، قولتلها ايه مش عارفة وضحكت ضحكة بمياصة وفجاة وبدون اي مقدمات بدأت تحكي قالتلي تخيل واحدة زيي عايشة مع واحد حمار مبيفهمش حاجة قولتلها محمود ردت بدون تفكير بحزن ايوة قولتلها فهميني كل حاجة لو سمحت بدات بتنهيدة سووووخنة اوي وبتقول اقول ايه ولا اي بيضربني كل يوم يا محمد و يوميا تقريبا كل دقيقة فى خناقة وشتيمة بقولها بصوت حنين ليه دة كله ، بتقول وبصوت مكسور انا مش عاوزة افتكره خالص انا عاوزة اقولك ان مجيتي امبارح كانت بسبب انك وحشتني اوي قولتلها وانتي كمان اوي ع فكرة ، بدأت تبتسم و وجهها يطرد الحزن ولحقتها فى الكلام وبقولها بس شعرك لسة زي ما هو حرير يا بنت الجامدة سخسخت على نفسها بالضحك و كانت هتقع من عليا لولا ايدي مسكتها من رقبتها جامد و فجأة شفايفها اتشعلقت بشفايفي جاااامد وكانت من ارق الشفايف اللي لمستهم فى حياتي زنقتها ع الحيطة بعنف وبقرب منها لاقيتها جاية تشدني من زبري لاقيتها اتسمرت و بتبص كدة بتبريق لاقيتها فتحت البنطلون وبتقولي دة ايه دة كله رديت بشكل طبيعى ايه مش موجود زيه ردت بتقولي انت زبرك قد بتاع جوزي بالضبط كبيرررر اوى بس اوعى تكون عنيف زيه شديتها وانا زانقها فى الحيطة و مسكت شفايفها وهي بايدها اليمين ماسكة بتفرك فى بتاعي و انا ايدي ��تلعب فى بزازها من فوق القميص مش لابسة حاجة تحته خالص فكيت الكباسيل اللي فالرقبة ونزلت القميص وظهر لي.صدرها الهائج دائما العاشق.للنيك وبدأت ارضع بنهم في حلماتها الوردية و هي ممسكة بزبري كأنها وجدت ما تمت سرقته منها و هي تمسك تأوهاتها بصعوبة فنحن نعتبر فى الشارع . ثم نزلت الي سوتها وسرتها ابوس والحسهم وهي خلاص مش قادرة تمسك نفسها وبدات باصدار انين ممزوج بالمتعة وصيحاتها بصوت بسيط وهي تقول اااااااه بحبك يا ياسر كمل.يا حبيبي تريد الجلوس اجلستها ع الكرسي ثم قلعتها القميص تماما و فتحت قدميها وظهر لي.لاول.مرة كسها المليء بمياه حياتها و مسكتها ولحست من كسها.عدة مرات الي.ان وقفت و شديتها علي بقوة ليكون زبري على حافة كسها وبدات افرش في كسها بزبري و جاي ادخل راس زبري مش راضي يدخل فعلا ضيق جدا روحت حطيت ايدي.ع.بوقها و دخلت راسه بعنف شوية لاقيت صويتها لولا ايدي.ع بوقها كانت الناس اللي فى الشارع اتلمت وبدأت ادخل وهي بتقووول برااااااحة براااااحة مش.قادرة خلاص همووووت زى جوزى بالضبط يخربيتك ولما وصلت لمنتصف زبري لاقيت ايديها بتزقني باللي فاضل من قوتها الضعيفة جدا وهي تسترحمني بالتوقف وانا بدخله براحة وهي اااااااااااااااااااااااااه حرااااااام عليك اووووووووووووووف ااااااااااااااااااااح حراااام ااااااااااااه و اول ما حسيت اني هنزل روحت كاتم بوقها وتاني ودخلته كله مرة واحدة حسيت ان روحها اتسحبت منها فجأة وبدأت يغمى عليها و نزلت وهي لسة خلاص هيغمى عليها لبني كله كان جواها فوقها بتقوووول ااااااح ااااااااااااااااااااح اااااااااااااااه اووووووووووووووف وطلعت زبري.منها ببوسة على جبينها و قامت لبست و لبست البالطو و قبل ما تخرج قولتلها اخلص الموسم اللي عندي دة و لازم نتقابل ونتكلم كتير ردت بتقول لي لسانك سبقني بس.من.النهاردة عاوزاك تعرف انك راجلي.انا وبس بحبك وباستني بوسة من.شفايفي خطف وخرجت رجعت افتح الموبايل وبفتحه لاقيتها رنت 30 مرة و 2رسالة يعني اصلا منامتش ولاقيت مين مكلمني كتير عمتي ام مها وايمان ................انا اتخضيت اكتر من 50رنة ايه اللي حصل ................ تابعووووووونا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ الفصل الخامس الساعة لسة 9 الصبح يعني مين هيتصل من امبارح الساعة 5 للساعة 7 خمسين مكالمة يعني اكيد في حاجة و كبيرة ايه اللي حصل بالظبط مش عارف خالص حاولت اتصل بمها او ايمان معرفتش اوصلهم اتصلت بمرات عمي مرديتش عليا خالص المهم بدأت اشتغل واحدة واحدة واحدة لحد وانا بصور لاقيت الموظف اللي.برة فالاستقبال بيخبط ع.باب صالة التصوير وبيقوللي عمتك و بناتها برة .......... انا علامات الاستفهام ع وشي وببص لاقيت ابتسامات عاجي قابلتها بالحضن عمتي و دخلتهم المكتب و جيبتلهم حاجة يشربوها وقولتلهم عشر دقايق واجيلكم خلصت التصوير اللي كان معايا ، دخلت موظف مكاني و داخلهم واحشني يا ياسر وانتي كمان يا عمتو اومال عمي محمد فين قالتلي واقف بالعربية برة ، كدة مينفعش يا عمتي قالت استنا عاوزينك تصور البنات بس كدة قالتلي ايوة قولتلها مستنتوش ليه العيد يخلص و نكون مع بعض براحتنا حتي اصورهم بمزاج ردت ايمان برفعة حاجب و دلوقتي ميبقاش بمزاج يا سي ياسر ليه هو للزباين حلو واحنا وحش مسكت عمتي قولتلها عيب بصي اضربي بنتك دي وانا هصورهم عمتي ضحكت ضحكة جامدة قولتلها طيب خلاص سيبيهم و امشي انتي ردت قالت ليه قولتلها هيفضلوا قاعدين معايا لما اخلص شغل هصورهم وهوصلهم بليل او اخليهم يباتوا عندنا قالتلي خلاص ماشي ومشيت عمتي ووصلتها لعربيتها و سلمت ع جوزها و مشيوا وانا دخلت لمها وايمان بقولهم ايه الجنان دة انتو خضتوني ايمان بنفس رفعة الحاجب انك كنت قافل تليفونك ليه قولتلهم عشان الشغل كتير وفصل شحن مني والدليل اني اتصلت عليكم مرديتوش عليا . قولتلهم تتغدوا ايه قالوا هنخرج رديت بسخرية انتي اتجننتي اكيد هجيب دليفري ردت مها باستغراب كدة مالك ، قولتلها ما انا قايلكم وانتوا عارفين اني بقعد اسبوعين مطحون وفى الاخر ترخموا كدة وعارفين ان ورايا شغل لاقيتهم بيقولوا كان نفسنا نشوفك قولتلهم خلاص نتغدي وامشي بدري انا ع الساعة عشرة نخرج سوا للساعة 2 و تيجوا تباتوا عندنا ردوا قالوا الاتنين فى نفس واحد اللي تؤمر بيه. طلبت سندوتشات للمحل كله من مؤمن و بعد كدة قفلت عليهم المكتب و شغلت لهم التلفزيون وخرجت اديت الموظف فلوس الاكل و خبطت ع المصور عشان اكمل تصوير و كملت لحد ما الاكل جه وزعت السندويتشات و اكلنا والساعة عديت لحد ستة وانا سايبهم دة كله لوحدهم دخلت لاقيتهم ناموا ع نفسهم سيبتهم زي ما هما وقولت اكمل تصوير طلعت قعد للساعة 8 و زهقت ندهت ع الموظف البديل و دخل وانا خرجت اخدت 1000جنيه من الدرج و اديت المفاتيح لموظف الاستقبال و بلغته اني هتاخر بكرة راح قاللي ماشي دخلت على البنات اصحيهم فاقوا فى ثواني وقالولي ايه يلا بينا قولتلهم ايون يلا بينا خرجنا وقفلت المكتب وركبنا السيارة و روحنا نتمشي شوية بيها لحد ما روحنا الكورنيش وروحنا قعدنا على الكراسي وبنهزر وبنضحك وبنتكلم فى مواضيع كتير وطلبت 3 حمص الشام والوقت اخدنا لاقيت الساعة 11 ونص روحت اخدتهم على مطعم فرحات اللي فى الحسين و اكلنا كباب و حمام و كفتة و خلصنا كانت الساعة 1 بالليل قولتلهم يلا نروح قالولي هنروح على انهي بيت قولتلها مع امي واخواتي قالولي يعني مش هنام جنبك النهاردة حتي قولتلهم لا بتهزروا ولا ايه عشان كمان مامتك اكيد قالت لابويا انكم معايا مينفعش اننا نروح شقتي قالولي بنبرة حزن ماشي يا ياسر روحنا وفتحت الباب مساء الخير محدش بيرد ايه ، الشقة كلها مفيهاش حد اتصال تليفوني بالوالدة انا: ايوة يا حاجة انتو فين كدة والدتي: احنا فى المنوفية يا ياسر فرح بنت خالك محمود نادية وهنبات النهاردة انا : الف مبروك محدش قاللي يعني طيب يا امي انا هنام بقي سلام والدتي : سلام يا حبيبي وخد بالك من نفسك وطبعا لاقيت "مراتاتى" مها وايمان سامعين كل كلمة واول ما قفلت لاقيتهم فرحتهم باينة من عينيهم عرفت انها ليلة طويلة وزرقا من اولها ودخلت اوضتي وهما معايا كل واحدة فيهم دخلت رمت كل اللي كانوا لابسينوا ونطوا على سريري و انا قلعت و فضلت بالبوكسر لاقيتني قاعد فى الوسط بين الموزتين وهما عمالين يبوسوا فيا ايمان قافشة فى شفايفي و مها قافشة فى بتاعي مص ولحس وبوس فيه لحد ما بقي زي الحديدة سيبت شفايف ايمان و بقولهم انا مش قادر شغال طول اليوم من 6 الصبح و طبعا كنت عامل واحد متين مع رنا لاقيت ايمان بتقولي خليك انت نايم ع ضهرك و احنا هنعمل كل حاجة لاقيت مها قلبت نفسها بقينا وضع 69 وبقيت امص فى كسها و اختها بتلعب فيه بايدها و ايدها التانية علي كسها وبدات اسمع اصوات انين من احلى الموزز اللي تشوفهم و الاهات بدأت تطلع روحت قلبت مها وخليتها تقعد عليا بوضع الفارسة و واحلى ااااااااه سمعتها من مها كأنها متناكتش مني قبل كدة ممكن عشان اول مرة تدخله كله مرة واحدة وايدي ماسكة فى بزازها شديتها عليا وبدات ابوس شفايفها بنهم و وبدات اسرع وانيكها انا وقلبتها بالوضع العادي ورفعت رجليها على الاخر وروحت عمال ادخله وبسرعة لاقيت ايمان و قعدت على بوق مها وفضلت مها تنيكها بلسانها ودة هيجني اوووي سماع الاااااااااه بتاعة الاتنين فى نفس الوقت وباعلي صوت خليتني مسكت ايمان ونيمتها ع مها وشهم فى وش بعض وروحت دخلت فى كل واحدة شوية لحد ما مها نزلت للمرة التالتة وراحت فى عالم تاني و مسكت ايمان و فضلت انيك فيها وارزعهاا و هي مش قادرة بتقولي انت كدة تعبان خلاص وحياتي قولتلها لسة منزلتش يا كسمك استني عليا قالتلي نزل فيا لبن بعد اخر مرة انا اخدت الحقنة الشهرية لمنع الحمل سمعت كدة زودت النيك وقطعت الكلام ومها اصلا دايخة فى عالم تاااني خالص روحت قربت انزل وزودت فى سرعتي ع الاخر و ايمان تقولي خلااااااص ااااااااااااااااااااح اووووووووووووووف حراااااااااام روحت قفشت فيها مرة واحدة ونزلت جواها كل لبني وهي تصوت وتقووول اااااااااح اووووووف ااااااااااااااااااااح سخن اوي لبنك سخن اووووي يا ياسر حرام عليك ايه دة كله و اتقلبت ايمان كمان جنبي ونمنا و اتقلبنا وعلى كدة لتاني يوم الصبح ولاقيت الاتنين نايمين و قومت اخدت دش ولبست وحضرت فطار حلو و صحيتهم من نومهم قاموا عريانين يفطروا وجسمهم بيلعب فضلنا نهزر وقولتلهم يلا هوصلكم و بعد كدة هروح الشغل بس خدوا دوش الاول قالوا ماشي اكلنا و اخدوا دش و وصلتهم و اتفقنا على بعد الموسم بقي وسيبتهم وروحت الشغل روحت الشغل وعدت الايام و خلص الموسم و لاقيت مين داخل عليا الساعة 7 الصبح وكانت الصاعقة ....................... ونكمل فالفصل القادم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ الفصل السادس {{ودخلت اختي من والدي اسراء (اسراء انثى 28سنة في فرق 8سنوات بيننا متزوجة من رجل لا يعرف ما هي الانثى}} فهي مواصفاتها كالاتي قبل اي شيء شعرها الجميل جدا واصل لبعد مؤخرتها جسمها كالاتي صدر صغير و جميل جدا و لديها مؤخرة مكورة من الجانبين وليست مكورة للخارج ولكم ان تتخيلوا امرأة بيضاء وبها محاسن الدنيا وزجها يخونها دائما دخلت وقالتلى ازيك يا ياسر عامل ايه واحشني وبوسة فى الخدين اختي بقي بس دايما تفكيري مش اخوي نكمل ، اخبارك ايه يا اسراء و اخبار العيال وجوزك عامل ايه قالتلي فكك من قرف الدنيا بقي انا بس نفسي اتصور بس انا هاخدهم على فلاشة و ميبقوش مع حد غيري قولتلها ماشي بس انا هاخد نسخة قالتلي لا بس طبعا هاخد قولتلها ادخلي ظبطي نفسك عقبال ما اجيبلك حاجة تشربيها قالتلي ماشي خرجت جيبتلها عصير مانجة وجيبت لنفسي تفاح و جيبت لبانتين كلورتس ودخلت المحل وقفلت الباب من برة ودخلت لاختي جوة الاقيها غيرت لبسها تماما لاقيتها لابسة بادي لبني بحمالات تانك توب و جيبة كحلي طويلة انا شوفت منظرها لوحدي جسمي كله اتكهرب وقولتلها ايه القمر دة دة انتي ولا الموزز بتوع السينما مسكت الكاميرا وانا مش على بعضي و بدات اوقفها واحاول اصورها و انا خلاص ماسك نفسي بالعافية روحت فضلت اتكلم و اشغل نفسي فى مواضيع كتير مع بعض وسالتها على جوزها قالتلي سافر دبي شهر بعثة والعيال عند امه قولتلها وانتي قالت قاعدة فى البيت مبعملش حاجة خالص قولتلها ما تيجي مع بعض ونخرج فى اي مكان قالتلي لو انت فاضي انا موافقة قولتلها خلاص روحي جهزي شنطتك النهاردة وانا هقولك بالليل هنسافر امتي بكرة ولا بعده قالتلي ماشي يا ياسر وفضلت اصور وايدي عمالة تيجي ع جسمها صدرها وطيزها وطيزها كتير اوي وبحركها منها لحد ما هي لاحظت زبري وهو واقف لاقيتها بتتحرك و كانها بدأت تتجاوب معايا فضلت اخلص تصوير واول ما خلصت حاولت ابعد عنها لاقيتها قربت وبتبوسني قريب من شفايفي.وبتقولي شكرا انا خلاص بقي مسكتها حضنتها من طيزها وبوستها من شفايفها بوسة فرنسية تدوب.معاني الانوثة فيها ولفيتها وضربتها بالقلم على طيزها ضربة جامدة وضحكت بمرقعة وقولتلها البسي عندنا سفر قالتلي حاضر و لبست وخرجت اول ما كشيت وركبت عربيتها اتصلت بمها و ايمان و بقولهم عاوز اشوفهم النهاردة ما انا مش قادر طلعوا كلهم راحوا لاخوهم فى البلد عشان تعبان شوية ، وبقيت وحدي عدى اليوم ببطء شديد وانا على اخري فى اخر اليوم لاقيت الشغل بقي هادي جدا و كلمت الموظفين قولتلهم بكرة الجمعة انا اجازة من بكره هرجع الجمعة الجاية الكل اتخض بس هايقولوا ايه اخدت 3000 جنيه وانا معايا 4000 يبقي حلوين على 7 ايام فى فندق برحلاتهم اتصلت بيها هنروح السبت الغردقة قالتلي موافقة بس ليا طلب قولتلها اؤمري قالتلي انا وانت بس نكون هناك قولتلها من عينيا بس انا هاخد عربيتك مش عربيتي قالتلي خلاص عادي قولتلها بصي عدي عليا الجمعة الساعة 5 الفجر عاوزين نوصل على طول قالتلي حاضر عدي الجمعة وضبطت شنطتي ريحت من الساعة 9 نمت بدري وصحيت الساعة 4 اخدت دش ولبست طقم شيك و كلمت صاحبي فى الفندق وقلتله انا واختي جايين النهاردة ما هي فعلا اختي ، وقفلت واتصلت بيها بتقولي انا جاهزة من اربعة ومستنياك تقولي انزلي قولتلها طيب يلا تعالي ونزلت استنيتها و جتلي وحطيت الشنطة فى عربيتها و بداناااا الرحلة استغرقنا فى الطريق 6 ساعات سايق براحتي جدا و اسراء نايمة فى حضني باينها منامتش من امبارح ووصلت وخلصت الورق كامل ودخلنا الاوضة و اول حاجة عملتها اول ما قفلت الباب ولنا عودة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ الفصل السابع قفشت فى وسطها جااااامد واخدتها فى حضني وحطت ايدها ع ايدي مالك يا محمد اهدي في ايه بصوت مبحوح منها مليان شبق قولتلها مفيش احلى منك لاقيتها بتقول يااااااااااااه تصدق انا جوزي عمره ما قاللي اي كلمة من دي ولفت لاقيتني زانقها ع السرير وبتقولي استني بس قولتلها ايه عاوزة اتكلم معاك شوية واستني نتغدى عشان جعانة قولتلها وانا جعان عليكي انا كمان ضحكت بمياصة و فضلت ازغزغ فيها بطريقة رومانسية لاقيتها بتقولي هدخل اخد دش و اظبط نفسي ونروح ناكل و لما نرجع بقي اللي نفسك فيه كله هنعمله بس في كلام كتير عاوزة اقولهولك قولتلها خدي راحتك يا عسل شغلت التلفزيون و غيرت هدومي وعلقت الهدوم عدى نص ساعة و لسة مطلعتش انا اتخضيت عليها خبطت قالتلي انا طالعة خمس دقايق بس اطلع فىالبلكونة واقفل على نفسك عشان نسيت اجيب غيارات من الشنطة وقولتلها حاضر فتحت الثلاجة لاقيت عصاير وحاجة ساقعة اخدت واحد عصير كوكتيل و دخلت البلكونة و لاقيتها خرجت لابسة البشكير و فوطة ع راسها جاي ادخل لاقيتها قفلت البلكونة من جوة وضحكت وطلعتلي لسانها بمياصة وقفلت الستارة و عديت عشر دقايق و فتحت البلكونة ودخلت لاقيتها لابسة فستان لحد الركبة واسع من تحت و ضيق من فوق ع الاخر مبين كل تفاصيلها ، اهم حاجة جاي ابوسها لاقيتها بتقوللي استني بس وانا بقيت ع نااااار ومش قادر سكت و عملت عاااادي خالص. ونزلنا فضلت تحكيلي ع المعاناة مع جوزها ابو زب كبير ضخم زى زبى اللي طبعا طلع زي الغشيم ينيك ويمشي لا وايه مبيكملش دقيقة انا اتصدمت طبعا من الكلمة ورديت بعد كلامها انتي مستحملة دة كله ليه قالتلي عشان العيال غيرت الموضوع بنكته سافلة خليتها تضحك و اكلنا وخلصنا مسكت نفسي قولت اتصرف برومانسية احنا لسة الساعة 2 اخدتها ولفينا شوية فى الفندق وروحنا على البحر وهي عمالة تتكلم بفرحة ووقفت فجأة و قالت لي عاوزة اشرب بيرة قولتلها اشطة جيبنا كوبايتين بيرة مخلوطين بكولا و فضلنا ماشين على البحر لحد ما شوفت الجناح بتاعنا قولتلها انتي نفسك فى ايه دلوقتي قالتلي اكون فى حضنك وبس طول عمري وسكت بابتسامة وقالتلي انا عاوزة انام روحت شاددها من ايديها جامد و اخدتها فى حضني وبوستها بوسة جامدة جدا و اخدتها على الاوضة وفضلنا نهزر قالتلي استني انا عاوزة حاجة قولتلها ايه قالتلي نفسي ارقصلك قولتلها تسلميلي اديتني بوسة ع خدي و اخدت بعضها وراحت اخدت شنطتها ودخلت الناحية التانية وقفلت ع نفسها خرجت بعد ربع ساعة لابسة قميص نوم زي قميص شمس فى فيلم ولاد البلد وبقيت داخلة علية و القميص شافف كل حاجة اصلا وكمان دي احلي من شمس بكتير شعرها و كمان طيزها اللي دوخت العالم كله. شغلت اغنية النهر الخالد من تليفونها و ضحكت ضحكة جامدة ولاقيتها بدات ترقص ولا اجدعها رقاصة وفضلت ترقص لحد ما جت اخر الاغنية ولسة هتتعاد مسكتها شيلتها بكل قوتي و مسكتها و قفشت شفايفها جامد و بوستها البوسة لاقيتها بدات تمسكني من رقبتي وايدها التانية على شعري ومشت ايديها علية و انا بصراحة روحت فى دنيا تانية بقيت مش عارف افك القميص ازاي روحت قطعته من فوق وظهري صدرها ايه دة جميل قووووي حلماتها صغيرة ولا كأنها عندها ولد وبنت وفضلنا ومسكتها فضلت ابوس فى كل حتة فى جسمها وعمال الحس فيها لحد ما وصلت لسرتها ونيكتها بلساني وبعدها مسكتها وقطعت بقية القميص وظهر لي كسها مفيهوش شعراية لا دة مراية كان جميل جدا لدرجة نسيت اني المفروض اعمل.ايه بالظبط اكلته كله اول ما نزلت عليه من تحت بلساني سمعت الاه وصلت لكل الفندق و هي وفضلت امص والحس فيها لحد ما حسيت انها.جابتهم و فجأة فرشتلها بزبري شوية وحسيت بشهقتها جرجرت الدم من نفوخي ونزل كله فى زبري ودخلته واحدة واحدة حسيت ان روحها بتطلع بتقولي لا يا ياسر وحياتي مينفعش و فجاة دخلته كله ومن غير مقدمات سمعت كلمة منها هيجتني اوي انتي جوزني نيكني كمااان ااااااااااااااااااااح اووووووووووووووف اااااااااااااااه كمااااان. و انا مش عاتقها عمال احاول اكون حنين معاها بس حنين ايه دة انا عمال انيك بكل قوتي عمال اسمع ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه بتاعتها دي اتجنن اكتر و ازود فى سرعتي لحد ما قربت انزل ومسالتهاش انزل برة ولا جوة نطرت كل لبني جواها وهي عمااااالة مش قاااادرة وتقول ارحمني اااااااااااح ااااااااااااااااااااح اووووووووووووووف سخن اوووووي انت ازاي كدة واخدتها فى حضني و بصراحة هي مسكتتش لاقيتها نازلة تمص فى زبري و عمالة تمص وتلحس لاقيته فى ثانية وقف احسن من الاول كمان روحت قلبتها فى وضع الكلبة ونزلت انيك و انيك فيها ومش راحمها عمالة تقولي براحة طيب براااااااااحة وبتصوت ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه خلااااص ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه اووووووووووووووف برااااحة طيب اااااااح انا خلاص يا ياسر مش قااادرة روحت مسكتها وقلبتها باربع اوضاع مختلفة و هي عمالة تتجنن اكتر و انا خلاص هبدأ انزل تاني مرة مسكت نفسي وطلعته و دخلته تاني مرة واحدة لاقيتها ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه ارحمنى مش قاااااااادرة خالص وطلعته تاني و دخلته كمان مرة لاقيتها صوتت تاني وبدات تدوخ عملتها تالت مرة وكملت بسرعة لحد ما نزلت وبعد كدة واخدتها فى حضني كتير وقلبتها ونيمتها وانا حاضنها من طيزها جااامد ، وهي اصلا نايمة ودايخة روحنا فى النوم صحيت الساعة 4 الفجر . تاني يوم لاقيتها.لسة نايمة قومت اخدت دش و غيرت نزلت اشرب حاجة من الميني بار و شربت واحدة قهوة مصري عشان مصدع وخلصتها وطلعت مسكت التلفزيون فتحته و بوستها من طيزها و سيبتها تكمل نوم لحد ما صحيت ع الساعة 7 و اديتها بوسة على جبينها و اخدتني فى حضنها قولتلها صباحية مباركة يا عروسة ضحكت و قولتها قومي خدي دش عشان عاوزين نفطر قالتلي دقيقتين دخلت اخدت دش و طلعت فى عشر دقايق كنت لبست هدوم عشان انزل البحر او حمام سباحة لاقيتها خارجة لابسة بادي نص كم اسود مكتوب عليه love بالاحمر و بنطلون ليكرا اسود جننتني بلبسها نزلنا روحنا فطرنا وقاعدين بنفكر ونضحك ونتكلم فى مليون موضوع كاننا اتجوزنا جديد و قومنا احنا الاتنين بعد ما فطرنا قولنا نروح الجيم فى الفندق وفضلنا نلعب جري سوا و هي طيزها بتطلع وتنزل روحت نزلت من ع المشاية واخدتها قولتلها احنا لو قعدنا دقيقتين كمان هنعمل فضيحة هنا ضحكت ضحكة مايصة بصوت عالي كل الناس بصيتلنا وروحنا مشينا و فضلنا نتمشى ع البحر شوية وقولتلها يلا ننزل البحر قالتلي لا مش لابسة لبس البحر روحت قولتلها عاوزة تنزلي ولا لأ ، قالت طبعا قولتلها جايبة مايوه معاكي ولا لأ ، ضحكت قولتلها خلاص يلا بينا نطلع الاوضة دلوقتي قالتلي انت لحقت مش قادرة لسة انا حاسة اني مفشوخة مش قادرة امشي كويس . قولتلها اهمدي يا مرة هنطلع اخد مفاتيح العربية و انزل اشتريلك مايوه قالتلي بس مايوه محترم قولتلها طبعا طلعنا الاوضة انا منظر طيزها كان مهيجني واستغليتها فرصة بقي ولزقت فيها من ورا ايه يا ابني مالك قولتلها عاوزك ترضعيلي زبري قالتلي بس قطعت كلامها بسرعة قولتلها يلا و لا ادخله فى طيزك لا يا ياسر ارحمني بقي قولتلها خلاص ارضعيه فضلت ترضع و ترضع لحد ما ساحت بتقولي ياسر انا مش قادرة ، شيلتها فضلت احك زوبري فيها لحد ما دخلته و فضلت انيك وهي تصوت وتقول كمااااان كمان يا ياسر يا جوزي يا حبيبي يا روحي ااااااااه ريحني ريحني مفيش غيرك بالنسبالي يا حبيبي ريحني نيكني كمان وكمان ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه اووووووووووووووف اااااااااااااااه و صويت مالوش اخر و انا مش راحم اكتر من تلت ساعة جوة كسها مخليها عجينة بقلبها كل شوية لحد ما جي انزل طلعت زبري من كسها وحطيته ع طيزها ناحية الخرم بتاعها و نطرت ع خرم طيزها لاقيتها صوتت ااااااااااااااااااااح اووووووووووووووف سخن على اوي حرام ليه كدة و سيبتها وغطيتها قولتلها ريحي شوية عقبال ما انزل اجيب المايوة وارجعلك قالتلي خد وقتك و نامت وانا باخد الدش و قفلت الاوضة وحطيت ممنوع الازعاج من برة و نزلت وانا مبسوووط جدا وركبت السيارة و خرجت من الفندق جيبت مايوه قطعة واحدة من غير ضهر خالص و رجعت وجاي دااااخل الاوضة ................................... ....... ولنا عودة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ الفصل الثامن الاقي صوت اسراء وبتضحك و صوت راجل معاها من ورا الباب انا مش مخنوق بس عاوز اعلم عليها دخلت بشويش بشويش ولاقيتها بتتكلم التليفون وفاتحة الاسبيكر مسكت التليفون بتاعها من ضهرها لاقيته جوزها سكتت و اديتلها التليفون وسيبت المايوه و نزلت البحر عقبال ما هي تخلص براحتها فضلت ترن على تليفونى لاقيته مقفول ما انا قافله اصلا من قبل ما نوصل الخط التاني مع والدتي بس وهو المفتوح عشان العب عليه براحتي فضلت قاعد ع البحر و غفلت كمان ع البحر وروحت فى النوم تماما اصحي ع واحد بيصحيني من الأمن الساعة 8 بالليل صحيت وفوقت وفضلت قاعد مكاني حوالي ساعة قومت بقي قولت اروح الاوضة ومنها اخدها ونروح نتعشي و انا فى الطريق الاقي الامن بيقولي حضرتك كويس اقولهم في ايه قالولي لا حضرتك تيجي معانا انا اتخضيت قولتلهم في ايه بزعيق ونرفزة قولولي في ايه فهموني حاجة قالولي ما نعرفش حاجة غير ان اختك مغمى عليها وفالعيادة و قالت ان في حاجة حصلتلك وانك مش باين من بعد الظهر اليوم جريت بسرعة ع العيادة وروحت العيادة لاقيت اختي فايقة بس عنيها منفخة و باينها كانت بتعيط جامد ولاقيت عنيها ضحكت بعد ما كانت ضايعة ولاقيتها بتنده اسمي وتقول اخويا جه واتجننت واخدتها من العيادة بسندها وديتها الاوضة اتصلت بالفون وجيبت اكل لينا و بكلمها ليه دة كله قالتلي خوفت تسيبني قولتها انتي جيتي مع راجل مش هيسيبك لوحدك ويمشي. قالت ربنا يخليك ليا قولتلها ايه اللي خلاكي تفتحي التليفون قالتلي انا مقفلتوش وانت عارف اني مكنتش قادرة ونايمة لاقيته اتصل اعمل ايه لازم ارد عليه وابان طبيعية بس انت قطعت كلامها قولتلها انا قولت انزل تخلصي براحتك و بعد كدة هرجع بس غفلت ع الشط قالتلي بجد يا ندل طيب كنت قافل تليفونك انا خووووفت اوي عليك قولتلها انا قافله من ساعة ما ركبنا العربية وجايين هنا قالتلي اومال شغال ازاي عليه طول الوقت قولتلها اكيد في شريحة بس دي للنت محدش معاه الرقم خالص قالتلي طيب ليه قولتلها عشان انا اصلا مش حافظه وشها بدا يفك وتضحك قولتلها كان عاوز ايه الخول دة قالتلي كان عاوز يكلم عياله قولتله انا مع اخواتي فى البيت راح فضل يتكلم ع عيلته وكنت بضحك ع كلامه كانه يضحك بس مكنتش طايقاه قولتلها طيب هقولك موضوع ولاقيت الباب خبط خدمة الغرف فتحت واد جايب الاكل اللي طلبته طبقين جمبري و طبق رز و طبق لحوم باردة و طبق خضار و ازازة بيرة وكركديه جيبتها ومشي الراجل واديته 20جنيه و قولتله المرة الجاية ظبط احسن من كدة هظبطك زيادة قاللي تمام يا برنس قفلت الباب و قولتلها بصي الاكل دة عشان تعوضي قالتلي ماليش نفس قولتلها كدة هاكلك بايدي يعني عامة بدأت اشربها الشوربة و هي تشرب و بعد كدة قولتلها عاوز اكل بقي قالتلي استني فتحت اطباق الجمبري طبق صينيه فضلت تفصصهولي والتاني محمر اكلت معظمه تقريبا ما اكليتش غير 3 وحدات بالعدد و اطلنا انا وهي لحمة باردة وشبعنا ع الاخر . ونمنا انا وهي من غير ما نعمل حاجة انا برضه خايف عليها صحيت بدري روحت الصيدلية من بدري وجيبت مرهم يزحلق عشان كنت ناوي بقي انيك طيزها انا مبحبش كدة بس اللي يشوفها يا جماعة يعذورني دي احلي من اي طيز شوفتها فى حياتي تكويرتها دي تجنن عامة روحت بالكريم لاقيتها صحيت و لبست المايوه كمان و قالتلي دة اللي اتفقنا عليه قولتلها اومال عاوزاه اسلامي ضحكت قالتلي لا بس مش للدرجة دي يعني و ضحكت بطريقة جنسية لاقيتها بتبص عليا ومبحلقة جامد قولتلها في ايه قالتلي انت بتاعك واقف على طول يا ابني ارحم نفسك شوية قولتلها من اللي اكلناه امبارح وضحكنا روحت قولتلها بقولك ايه هو احنا هنفضل كدة كتير قالتلي ايه عاوز ايه قولتلها يا تخسسي طيزك دي يا هنيكها قالتلي لا اخسسها قولتلها وانا هنيكها بقي قالتلي لالالا مينفعش مش هعرف ولا ينفع اصلا قولتلها بقولك ايه بصت بسنة خضة متقلقيش لو حسيتي بتعب مش هتحصل.، انا جايب كريم ب250جنيه متخصص للموضوع دة وانتي بتقولي.لا ضحكت باعلي صوت ومسخرة عامة عدى اليوم كله من غير اي حاجة نزلنا البحر و اتغدينا فى المطعم الخاص وروحنا سفاري ليلي و رجعت هلكان ومبسوط جداااااااا روحت كنت هدخل الحمام قالتلي لا استنى انا الاول قولتلها طيب دخلت الحمام واخدت دش وطلعت و طلعت عادي جدا لابسة الروب دخلت الحمام اخدت دش لبست بوكسر بس و طلعت بتاعي كان نايم طلعت لاقيت قميص نوم موووف ع جسمها الابيض مش مداري حاجي لابسة برا موف فاتلة و الاندر برضه فاتلة يعني مفيش حاجة متدارية اصلا بتاعي وصل لذروته من المنظر لوحده ولاقبتني جريت عليها جريت ع الناحية التانية . وضحكت روحت قعدت ع السرير وقولتلها اعمليلي strip show قالتلي تؤ قومت هليها بتجري روحت جريت وراها لحد ما مسكتها قولتلها عارفة هيحصل فيكي ايه قالتلي تؤ بضحكة مايصة ع الاخر و روحت شتيلها و رميتها بعزم قوتي علي السرير ومسكتها فضلت ارضع شفايفها و لسانها وهي خلاص فى عالم تاني و مسكت زوبري من البوكسر وقالتلي وطلعته وبتحكه بايديها وروحت مسكت لعبت فى شعرها و نزلتها تمصه فضلت تمص المرة دي كانها ممصيتش قبل كدة خليت اعصابي كلها تسيب ونمت ع السرير من مصها ورضعت منه كتير وصوتها وهي بتمصه كانها مش هتسيبه طول عمرها الي ان لاقيتها سابيته ومسكتني بتقولي متسبنيش قولتلها عينيا زقيتها ع السرير وقلعتها القميص بس قطعت الاندر الفتله هو و البرا الفتلة بعنف من عليها علموا ع بزازها الجامدة وكسها وفجاة وبدون مقدمات فرشت كسها بزبري و فضلت انيك فيها وهي تتأوووووه و تصوووت وكانها محرومة ومحسيتش باي حاجة الا معايا وكاني اول مرة بنيكها فضلت على كدة اكتر من ربع ساعة وببدل فى الاوضاع لحد ما لاقيتني هنزل قولت اخليني اعمل اللي نفسي فيه جيبت الكريم و بدات ادهن بيه زوبري و دهنتلها طيزها كمان كويس وفى الخرم و فضلت ادخل صباعي الصغير واحدة واحدة و بعدها الصباع الكبير و بعدها صباعين دة كله بصويت مخلي الاوضة كانها حفلة نيك و انا خلاص هعملها يعني هعملها وتبوس فى رجلي مش دلوقتي ارحمني لحد ما حطيت كريم تاني وحاولت 3 صوابع كانت هتموت مني وروحها بتتسحب وعمالة تزوق فى ايدي بايديها بس انا دماغي صرمة هعملها يعني هعملها و لحد ما لاقيت 3 صوابع بقيت تتأوه براحة حطيت كريم تاني ع زوبري و حطيت كريم تاني غ خرمها وجيبت من ميتها اللي بقيت مغرقة الدنيا اكتر من الاول و بدات احك زبري بطيزها واحاول ادخل الراس برضه مش قابل ادخله و ضغطت سنة . لاقيتها صوت صويتة جننتني روحت دخلت الراس كاملة و فضلت احاول براحة لحد ما حسيت انها جابت اخرها طلعته ولاقيتها هتنام دخلته فى كسها وصوتت ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه ااااااااااااااااااااح ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه ارحمني اووووووووووووووف وبسرعة عشان اصلا كنت ع اخري وهننزل وادخله واخرجه باقصي سرعة وجيبتهم كلهم في كسها و لاقيتها قفلت عنيها وناااامت و سيبتها ودخلت انضف نفسي و استحميت و لبست البوكسر و اخدها فحني ونمت جنبها صحينا بعد الساعة 12 الظهر اخر يوم لينا روحنا على الغدا اتغدينا و ظبطنا ونزلنا البحر وانا طول الوقت بضحك من منظرها بصراحة ماشية كان عندها تسلخات ومش قادر امسك نفسي من الضحك طبعا عشان تعرف تمشى براحتها لبست جينز ضيق ��انا اضحك عدينا اليوم ومعملناش حاجة خالص غير الضحك والهزار ونمنا فى حضن بعض لاقيتها صحيت تاني يوم يدري وضبت الشنط و سابت لنفسها وليا غيار وطق عرفت انها نفسها فى نيكة سريعة قبل ما نمشي وحققتهالها بس فى البحر اه فى البحر مسكتها ولبستها المايوه دخلنا فى حته غويطة شوية و دخلتها وهي وشها ايه ورجليها حوليا وارفعها وانزلها براحة براحة لحد ما قعدنا ساعتين فى المية ما المية جامدة اوووي و طلعنا روحنا ع الاوضة اخدنا دوش ولبسنا وروحت حاسبت و خرجنا من الفندق وطول الطريق هزار وضحك وصلتني وروحت هي وطلعت اطمنت عليها انها وصلت وجيت وكانت الساعة 10 بالليل و طبعا حطيت هدومي تتغسل كلها فى الغسالة و نمت. صحيت الصبح فتحت الموبايل بقي و استلقي وعدي من مها وايمان و رنا وفتحت لاقيت ناس كتير متصلة متنسوش اني اصلا كنت مشهور فى شغلي فى التصوير بس المشكلة رسالة جت من رنا قريتها و استعجبت جامد بتقولي انا اتطلقت انا قريتها واتجننت انا لسة الخميس وممكن افضل النهاردة عشان مش قادر بس اتصلت عليها اول حد واتطمنت قولتلها حصل ايه قالتلي انت اللي حصلت انا اتخضيت اكتر وبرد وبقولها انتي اكيد اتجننتي احنا منجزش لبعض احنا اخوات فى الرضاعة عارفة بس مش قادرة اخليه يلمسني لمسته بتشوكني يا ياسر قولتلها عيب اهدي اخدتي صورك قالتلي اه وانت مكنتش هناك قولتلها معلش كان عندنا فرح فى البلد و سكتت و قالتلي عاوزة اشوفك قولتلها اوك تحبي نتقابل فين قالتلي تعالالي البيت قولتلها نعم قالتلي اومال قولتلها كنت بفكر فى مكان عام قالتلي انا مش عاوزة غير حضنك سكت واتنهدت قولتلها لا تعاليلي شقتي انا قالتلي حاضر قالتلي ساعة واكون عندك ومرت الساعة واتصلت جيبت بيتزا بابا جونز حجم عائلي و قفلت و راحت جت لاقيتني قاعد مستنيها ناكل سوا لا مش جعانه قولتلها هناكل سوا اكلنا كل واحد قطعتين وبعد كدة حطيتها فى التلاجة و قعدنا واخدتني فى حضنها وشبه نامت وفضلت ع الوضع دة انا بلعبلها فى شعرها وهي نامت بجد عدى ساعة وفاقت بتقولي متبعدنيش عنك هعيشلك خدامة وبس انا الامان اللي بحسه وانا فى حضنك عمري ما حسيته فى عمري كله حتي ابويا مقدرش يحسسني باللي انت حسستهوني وانا مستغرب بصراحة احنا بقالنا سنين نعرف بعض هو الناس كلها بدات تتغير من ساعة ما دخلت الشغل دة . كمان بدات احس اني بعيش من اول وجديد انا مش جميل ولا بارع الجمال يميزني حاجات بسيطة . ولكني اكتشفت انها مؤثرة لدرجة جعلت انثى مثلها لها من العالم كل ما تشتهيه خاتم فى صباعى من كلامنا فى مرة واحدة و كمان هي نيكة واحدة اهم حاجة بوستها من جبينها قولتلها جوزك بيعمل ايه قالتلي بس متقولش جوزي ، روحت رديت بصوت عنيف وقلتلها انا سالتك سؤال ردت بصوت مبحوح ومكسور عمال يتحايل عليا و على بابا يرجعني وقلتله لا رديت قولتلها ارجعي ارجعيله وانا هفضل جنبك قالتلي بجد. وابتسمت علامة السرور والبهجة وقالتلي خلاص يبقي ليا طلب قولتلها اؤمريني عاوزة منك طلب كبييير وجرس الشقة رن ايه دة محدش بيرن خالص امي الوحيدة اللي بتيجي من غير ميعاد ولو جت بتقولي قبلها بيوم انما حد يجى فجاة كده ايه دة دة في صوت هبد ع الباب دخلت طلعت السلاح من الاوضة و طلعت ناحية الباب و دة كله ورنا متشعلقة فيا والاقي مين ..................... ولنا عودة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ الفصل التاسع وجرس الشقة رن ايه دة محدش بيرن خالص امي الوحيدة اللي بتيجي من غير ميعاد ولو جت بتقولي قبلها بيوم انما حد يجى فجاة كده ايه دة دة في صوت هبد ع الباب دخلت طلعت السلاح من الاوضة و طلعت ناحية الباب و دة كله ورنا متشعلقة فيا والاقي مين ..................... دي اخرشخص اتوقعته ازاي دة انا قولت امي و اكيد هي لكن ازاي هي تيجي النهاردة وليه تيجي من الاساس انا اتجننت ع الاخر ومش مصدق نفسي عاوز اطمن رنا وانا نفسي خوفت دة انا اترعبت ايه اللي جابك يا اسراااء النهاردة دة انا سايبك بالليل و كمان دي رنا هنا هيحصل ايه مش عارف انا اتخضيت واخدت رنا فى حضني ودخلتها الاوضة الخاصة بتاعة امي محدش بيدخلها خالص ولما بيلاقوا المزز اصلا مولع بيمشوا من نفسهم طبعا الرعب مش مالي رنا دة ماليني انا على سمعة رنا طيب طلعت و زي ما انا فتحت الباب و اول ما دخلت ازيك يا حبيبي والباب مفتوح و تبوسني من شفايفي بوسة خطف انا دة كله مش متخيل اصلا ان هي هنا فمسكتها قولتلها ايه الجنان دة قالتلى مفاجأة شيل مني شيلت منها صينية سخنة باينها جايية غدا وجاية وانا لسة واكل اهم حاجة دخلت الاكل الفرن دخلت و راجع لها لاقيتها كانت لابسة قميص نوم نبيتي من جوبا احسن ماركة فى مصرو البرا بتاعة احمر مخروم من الحلمة و الكلوت مخروم من الخرمين منظرها هبلني جننيو خلاني خلاص بقي بس ازاي رنا جوة انا قولت هقولها واللي يحصل يحصل قولتلها انتي جاية مش فى وقتك الا اذا مشيتي اللي فى دماغي قالتلي اؤمر قولتلها في موزة جوة برقت لي جامد. ياااااااسر من دي الشرموطة و انا ادبحها روحت كتفت ايديها الاتنين بايد واحدة قولتلها كلمة زايدة و هنيكك من طيزك اخلي العالم كله هيتاكد انك اتناكتي منها لمدة سنة قدام ردت بصوت ممحون وانا جايلاك ليه النهاردة قولتلها بس النهاردة مش هتبقي لوحدك معايا قالتلي اعرفها قولت مش عارف. هي كانت جارتنا فى البيت زمان مش جارتكن انتوا قالتلي اسمها ايه قولتلها رنا قالتلي رنا قالت وهي مخنوقة اشوفها الاول ندهت ع رنا لاقيت جسمها متلج اخدتها فى حضني ادفيها ولاقيت اسراء بتقلعها وانا واخدها فى حضني قالتلها انتي عارفاني قالتلها طبعا طيب انا بقي هشوف اخويا هيعرف يمتعنا ولا هيطلع زي خيبتها اديت اسراء بالقلم علم ع وشها وهي مخضوضة وشيلتها بايدي بطريقة كسر وبايد واحدة و ماسك رنا بغل وقولتلهم مش انا زي خيبتها تعالوا بقي ورميت الاتنين ع السرير وخليتهم مش عارفين غير يعيطوا و دهنت الكريم ع طيازهم وقولت لاسراء بعبصيها ووسعيلها خرمها لحد ما اخلص منك ووسعت خرم اسراء سنة ودخلت الراس مرة واحدة وبضغطة جاامدة و تقيلة صوتوا الاتنين انا بنيك اسراء بقوتي كلها واسراء بتنيك فى رنا بقوتها وفضلت ادخل براحة لحد ما دخل كله روحت رازع فى اسراء.اكتر من ربع ساعة نيك باقصي قوة وسامع صويت منها ممزوج بالنواح والعياط و عاملة تحاول تبعد بس على مين ومسمعتس كلمة اه خالص كل اللي سامعه عياط حقيقي من الوجع الممزوج بمتعتها وطلعته كله فجاة ودخلته فى كسها مرة واحدة خليتها متصوتش خليتها تقول ارحمني وتسيب كل حاجة فايدها و تبوس رجلي باست رجلي بجد مرتين لا بقوا تلاتة وانا مش راحمها انت سيد الرجالة سيبني مش قادرة هموت منك وانا.بشوف العسل اللي نازل من طيزها و وبينزل ع كسها كانها لسة مفتوحة الدم اللي نزل كتير روحت قالبها من وضع الكلبة وخلتها تجيب منديل وتمسح زوبري من العسل و انا. دة كله مش حاسس باي متعة هي اتحديتني وباسلوب وجعني وبعد ما مسحته وقلتلها ارضعي يا متناكة و انا شاددها من شعرها بعنف عشان اعرفها قيمة الراجل.ازاي رضعت حوالي دقيقتين وحاسس انها بتدوخ خلاص ودة كله رنا ماسكة كسها بتلعب فيهم وبزازها بتقطع فيهم لحد ما حسيت ان فعلا اسراء مبقيتش قادرة روحت رميتها لاخر السرير ودماغها اتخبطت فى الحيطة واغمى عليها نزلت على اسراء وضربتها اكتر من 10اقلام بس ع طيزها المرة دي هستمتع شوية فضلت مدخل زبري سنة بسيطة بضغطة خفيفة ع طيز رنا وادخله كله فى كسها مرة و مرة لحد ما دخلت راس زبري كله فى طيزها وفضلت انيكها وبحنيه وعمال واتمزج واسمع المحنة منها واصوات الشجن و الغنج طالعة منها و استمتع منها باكبر قدر من الحنية من ناحيتي وناحيتها لحد ما بدأت اسرع واحس بتاوهاتها ومية كوسها اللي مالية رجلي وروحت دخلته باقصي سرعة عاوز اسمع ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه منها عاوز اولعها زيادة سمعت كل عبارات الشجن لحد ما زهقت من نيك الطيز وخليتها تمسح زبري كويس ورضعته ودخلته فى كسها و فضلت انيك فيها وانيك لحد حسيت اني هنزل شيلته مرة واحدة ودخلته فى طيزها بقوة سمعت منها كلمة ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه يا رجلي اووووووووووووووف خلاص مش قادرة يا ياسر نزل خلاص هموت انا كمان منك ببص على اسراء اتقلبت وبقيت نايمة فى سابع نومة لحد ما نزلت فى طيز رنا ولاقيتها عاوزة تفلت من تحتي ااااااااااااااااااااح اووووووووووووووف ااااااااااااااااااااح سخن اوي اوي اوي يا ياسر وفضلت ماسك فيها دقيقة احد ما نزلت وهي جسمها بقي سطيحة واحدة ع السرير ومش عارف اتكلم. انا لسة بتاعي منامش دة واقف زي الحديدة واول مرة انزل اعمل فيهم ايه دخلت اشوف الاكل اللي.كانت جايباه اوباااااا مكرونة بالجبنة الموتزريلا ومحشية جواها تقريبا 2كيلو جمبري جامبو دي مظبطاني بقي دة اكل هيكفيني اسبوع قدام و دخلت ابص ع منظرهم بتاعي وقف تاني مهمدش اصلا.وهيجان بقيت يعني كل اللي فات كوم واللي جاي كوم مسكت اسراء بفوقها بقولها قومي بتقولي ايه تاني انا اسفة قولتلها هو انا لسة نيكت كسك اتخضيت قالت انا مش قادرة قولتلها مش قادرة من ورا انا هاخد اللي قدام و مسكتها فضلت اافرشلها بايدي و افرشلها بزبري لحد ما استجابت واكتر من الاول و مسكتها فضلت انيك فيها وهي حضناني من رقبتي وشيلتها ع زوبري وساندها ع حيطة ودراعاتي ماسكاها من تحت وعمال انيك و كمان بنيك مش عاتقها خالص وهي تصوت بسهوكتها ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه اووووووووووووووف اااااااااااااااه ايوه يا ياسر انا مراتك انت ولاقيت رنا صحيت نيمت اسراء على رنا و نزلوا فى بعض بوس ولحس لحد ما عديت اكتر من نص ساعة نيك فى اسراء ورنا مع بعض و الاتنين هاريين جسم بعض وساعتها بس من كتر هياجي هبدا انزل دخلت زوبري فى كس اسراء ونزلت فى كسها ونامت على رنا الهلكانة وناموا الاتنين و ضربت الاتنين ع طيازهم بيبصولي قولتلهم مش هتدخلوا تاكلوا او تاخدوا دوش قالوا ننام شوية قومتهم بالعافية ياخدوا دوش وماشيين كانت التسلخات عمياهم بس من طيزهم وكسهم و اسراء تانية رجليها وانا موت على نفسي من الضحك . و اخدنا دوش .. الاتنين قعدوا فى البانيو ماية دافية يطهروا نفسهم وانا دخلت شيلت الملاية ورميتها على الارض وقلت لاسراء انتي عارفة الغسالة شيلي منها الهدوم وحطي الملاية اللي على الارض فى الغسالة واغسليها قالتلي حاضر و دخلت انام انا بقي صحيت لاقيت الساعة 10 بالليل بدور عليهم مش موجودين لاقيت كل حاجة متظبطة و الغسيل منشور و الدنيا تمام و كمان الملاية منشورة كدة هما مشيوا اتصلت برنا مرديتش وخطها التاني مقفول قولت يبقي نايمة بتصل باسراء رديت عليا فى اخر رنة تقريبا قولتلها في ايه قالتلي ايوة بصوت مش باين عرفت انها.نايمة قولتلها فايقة تحكيلي.مشيتوا ليه قالتلي عشان بعد ما استحمينا لاقينا نفسنا بنقدر نمشي عادي.لمدة ساعة فخلصنا على طول كل حاجة ونزلنا عشان محدش يشك فى مشيتنا كمان قولتلها طيب سلام هكمل نوم بقي ونمت وغفلت خاااالص وصحيت الساعة 6 الصبح قومت جسمي مكسر طبعا و مش قادر ومصدع فتحت الميكرويف سخنت قطعتين بيتزا وخارطة مكرونة و عملت لنفسي قهوة دوبل مع سكر عسل و خلصت اكل و شرب القهوة و اشتريت ازازة مية اول ما نزلت و ركبت سيارتي و روحت ع الشغل راجعت الشغل كله و خلصت المتاخر كامل وفضل شغل جديد خلصته و بصراحة قولت اتصل بامي وحشتني اووي اتصلت الو يا حبيبيتي امي :ايوة يا حبيبي ابني عامل ايه واحشني اوي انا : هاجي.ابات النهاردة معاكم قالتلي انت تنور بيتك يا قلبي بس احنا فى البلد مع العيلة كلها دلوقتي وهنرجع بعد.العشاء قولتلها خلاص انا الموظفين يجوا.واجيلكم قالت تمام استنيت ساعة جم الموظفين كلهم و اخدت السيارة ومشيت وروحت البلد لاقيت تجمع العيلة كالاتي عماااتي واجوازهم و بناتهم كلهم و اعمامي بنفس الموقف و خالاتي ببناتهم واولادهم و اخوالي وانا اتجننت دة (مها ، ايمان ، اسراء) مع بعض وقاعدين بيهرجوا احيه اخلع انا بقي بس في واحدة عجبتني فى اللي قاعدين كلهم اسمها ميرفت انثى بيضاء متزوجة من شخص لا اعرفه ولكنهم فلاحين بطريقة لبسها.و اسلوبها فى الجلوس و جلست فلاقيت الاربع بنات بيهزروا سوا و البنت الجديدة لسة مش عارفها ولما سلمت ع الكل مسلمتش ع الاربعة اصلا ليه مش عارف ومفهمتش نفسي فى الموقف ده وكل الناس استغربت ممكن عشان ايه ملاقيتش سبب مقنع قعدت واللي يعرف الارياف يعرف اكواز الدرة اللي بتتولع و الهزار بتاع القعدة كلنا قاعدين فابويا بيقول لامي ايه رايك قدامك 6 بنات قمرات ( مها ، ايمان ، ميرفت، تهاني ، سلمى ،كاميليا) متختاري واحدة فيهم لمحمد لاقيتهم كلهم بيبصولي انا ووالدتي وانا ببص.من تحت لتحت وبضحك وامي بتقول هما لو عاوزين يتقدمولي وانا اشوف كل.واحدة بتحب ابني قد ايه والجديرة هتاخده كل اللي قاعدين استغربوا و اتجننوا و ردت خالتي انتي اتجننتي هو.في.بنت تتقدم لراجل ردت امي انا ابني سيد.الرجالة مش راجل قالت اسراء اخويا وبلا فخر سيد.الرجالة و انا ضحكت باعلي صوت وقولتلها روحي اتقدمي.قالت لو ينفع مكنتش رحمتك ردت امي اسكتي يا عجوزة وضحكنا وقاموا كلهم الا انا وامي والبنات كلها فضلنا نقول نكت ونهزر ونلعب كوتشينة لحد ما امي خدت بالها من نظرات اربعة منهم بيبصولي بطريقة انهم فعلا كان نفسهم يتقدموا امي.فهمت انهم عاوزيني راحت قالتلهم مين فيكم بيحب محمد كلهم بصوا لبعض وقالوا مين فينا يقدر ميحبوش و سكتت وقالتلهم انا سالت سؤال هعيد صياغته بس مين عاوزة تتجوز ابني كلهم بلموا ووشهم احمر روحت قولتلهم هو انتوا كلكم راسمين عليا ولا ايه وروحت اخدت امي فى حضني وقولتلها انتي كفاية ضحكت جامد وسكتنا وراحت ميرفت قالت هستأذن بصيتلها برفعة حاجب البت لاقيتها قعدت كانها بتتلكك عاوو اقولها احا يا ممحونة امي قامت و روحت قاعد بنلعب الصراحة وبنهزر والسؤال جه عليا ومن ميرفت وسألت سؤال خبيث بمعني الكلمة (مين البنت اللي فى القاعدين ممكن تحبها ) انا ضحكت بسخرية طبعا اي اجابة غير اجابة واحدة هتخسرني البنات كلها رديت ب (.............. ولنا عودة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ الفصل العاشر تتخيلوا واحد فى موقفي هيرد يقول ايه وطبعا كل البنات متشنجة و متشعلقين ع اجابتي و اختي قاعدة ومنظرها يخوف دة انا خوفت من منظرهم كلهم و هما بيبصولي وقلت ( هو فين البنات دول اساسا انتوا كلكم ذكور) انا لاقيت تصقيفة بنت كلب من اختي كأني فوزت وتصقيفة سباعية جامدة ولاقيت سهر بتقول تصدق طلعت راجل مش سهل و رقعت بضحكة مايصة ولاقيت ايمان و مها باصينلي بغل مش طبيعي وضحكنا شوية وهما.مبيضحكوش خالص وقمت اخد العربية واخد معايا سهر اوصلها و اتصل بامي و اعرف هتعمل ايه واخويا هيجي معايا ولا لأ ، لاقيت محدش جاي خالص وكلهم بايتين ولاقيت مين اللي سهر بتنادي.عليه يجي معاها تبات ميرفت اوباااااا روحت وبعد عشر دقايق كلام وافقت ميرفت واخدتها لبيتها تجيب هدوم و سهر قالتلي معلش يا ياسر هنتعبك شوية قولتلها ولا يهمك ربع ساعة ونزلت ميرفت دي اختلفت اكتر من الاول بكتير ايه دة بقي انتي ناوية على ايه يا سهر مش عارف ودماغي راحت و جت بس انا كنت اصيع اتصلت على نفسي من تليفوني التاني و احنا فى السكة ايوة حاضر ايه المشكلة طيب خلاص هوصل الناس اجيلك تمام ولاقيت سهر بتقولي في ايه قولتلها عادي مشاكل شغل ،تتكلم ميرفت طيب نيجي معاك ، لا يا ميرفت مش هينفع و ابوصلهم واجري كان في حاجة فعلا ، و مشيت رقم غريب بعد ساعة بيتصل وانا فى الاوضة وهنام مرديتش رن تاني مرديتش برضه و عملته صاااامت ونمت خلاص وريحت جسمي وفى سابع نومة و صحيت روحت الشغل و مشيت عادي جدا ودخلت عليا حورية من اجمل البنات اللي تشوفهم فى حياتك كلها و بدأ الحوار التالي انا : اهلا شرفتينا اؤمري الحورية : اهلا بيك انا عاوزة مصور هنا اسمه ياسر انا : تحت امرك الحورية: انا اسمي منى و جايالك عاوزة اتصور صور موديلز انا: اختاري وقت تحجزي الصالة فيه وانا تحت امرك مني : ينفع دلوقتي انا: بتفكير دقيقتين قولتلها ينفع بس........... مني : ايه انا : شيفتي قدامه ساعة او بمعني اصح مبشتغلش تصوير بعد ساعة لو ينفع تفوتي بكرة ما انا لازم اتاكد من ميتها كويس ممكن تكون مزقوقة عليا من اي حد مني :طيب تصورني دلوقتي واعرف امكانيات التصوير بتاعتك انا : امكانياتي بسخرية بقولها و تكملة معنديش.امكانيات و مبصورش و مبعرفش اصور مني: ايه دة انت بتتكلم ازاي سلام و انا هشتكيك لصاحب المكان قولتلها تعالي اشتكيني لنفسي و مشيت عدينا اسبوع والدنيا ماشية مظبوطة و بكلم مها وايمان فى التليفون و بنهزر و ع الواتس و عايشين ومع اختي و رنا كلهم معايا ع التليفون ولاقيت مني جايالي و داخلة ومعاها كيس لو سمحت عاوزاك انا : نعم مني : بتطلع من الشنطة دي حوالي 20 صورة مختلفة من 10استوديوهات مختلفة و الصراحة زبالة انا : نعم يعني اعمل ايه منى : انا بوريك يعني انا لفيت فى الاسبوع كله ع الناس دي و كلهم زي الزفت انا عاوزة اتصور دلوقتي انا : اتفضلي دخلنا صالة التصوير و فضلت اصور فيها وهي مشدودة ومخنوقة مني فضلت افكها واعتذرت عن الموقف الباارد اللي عملته و قولتلها معلش خنقتي طلعت عليكي روحت جيبتلها شيكولاتة تاكلها و مصاصة اصورها بيها وعملتلها ديلين حصان زي الاطفال و فكيت واتكلمنا كتير و خلصت تصوير وقولتلها بكرة تجيبي دولابك و تيجي تتصوري ضحكت وقالت يعني ايه قولتلها يعني بكرة تجيبي هدوم تتصوري بيها عشان هعملك البوم هيكلفك 3000 جنيه بس قالت بس ميتعملش الا لما نراجع على الصور كاملة قولتلها انا مش ال10 استوديوهات انا ياسر راحت قالتلي طيب يا سيدي و خرجت و انا طول اليوم مش مركز بفكر فيها ولقيتها اتصلت و بتقولي اجيلك الساعة كام قولتلها فى اي وقت يعجبك قالتلي ماشي وفضلت تفتح فى مليون موضوع مختلف و عادي و خلصت المكالمة و جاءت و جاءت حورية اه الحورية دي اجمل من كل مرة و جايبة شنطة هدوم فعلا صغيرة و دخلت ازيك عامل ايه، تمام الحمدلله ادخلي اتفضلي ودخلتها الصالة رقم 4 عشان اكون براحتي تماما ، وفضلت اصور فى الحورية ديو فضلنا نتكلم قولتلها انتي انسة ولا مدام قالتلي هيفرق معاك قولتلها مش حكاية هيفرق معايا بس نفسي اعرف سكتت وقالتلي هجاوبك لما تخلص تصوير قعدت كل نص ساعة اطلع و تغير وادخل تكون لابسة طقم احلي من اللي قبله وانا اتجنن اكتر من الاول لحد ما فى اخر طقم ،كان عبارة عن بادي ابيض مبين السنتيان الاسمر عليه شفايف جامدة وناحية كل حلمة زبر انا خلاص كدة بتاعي وقف وطلق عنانه و سكت ومسكت نفسي وخلصت تصوير و بعد ما خلصت سالتها نفس السؤال انتي انسة ولا متجوزة . قالتلي بص.انا حكايتي حكاية اتخطبت خمس سنين لواحد وقبل الدخلة بشهر سابني بعد ما حصل.اللي حصل.ومفسرتش و سكتت روحت مسكتها قولتلها انا مش هتعامل معاكي زي اي واحدة عرفتها وهحاسبك عادي بس تخرجي معايا بكرة ، رفعت حاجب و قالتلي بعد ما خرجت انا موافقة اتفقنا بعدها.ع التليفون اني اقابلها.عند كوستا كوفي التجمع الخامس.الساعة 6 المغرب و على كدة روحنا و فضلنا قاعدين نتكلم وحكيتلي كل حياتها وعن قلة الاصل اللي بقيت فى الرجالة الوسخة اللي بتفتح بنات وتسيبها اتعاملت معاها باحلى قصة حب و احلى عيشة وملمستهاش ابدا و كنت سيبت كل حياتي ومبردش على حد خالص خالص وانا وهي عارفين ان مالناش جواز مع بعض و سكتنا وعايشين حياتنا لحد ما طلبت اني انام معاها استغربت طبعا انا عارف انها كانت هتحصل اجلا ام عاجلا بس الحوار نفسه بالنسبالي فكرت فيها كتير ومرضيتش عامة اتفقنا نسيب الموضوع يجي لوحده ، عزمتني ع الغدا فشقتها بعد اسبوعين و روحنا وفضلنا نهزر و بعد كدة حطيت الاكل و كان كالاتي ، شوربة سي فوود ، جمبري محمر وسبيط وطواجن و قعدت اكل والاكل عاجبني وعارف اللي هيحصل بس بصراحة انا جاي وموافق بس اكلت و قولتلها خمس دقايق وطالع ، نزلت جيبت الالبوم والهدية اللي جايبها ليها و كملت وطلعت و شافت الالبوم عجبها جدااااااااا و اديتني بوسة ع خدي وفتحتلها الهدية التانية وكانت خاتم توينز اتجوزتها عرفي و اخدتها فى حضني ونااااامت فى حضني ومعملناش حاجة خالص ولما صحيت لاقيتني قافش فى شفايفها بنهم و عمال احضنها بقوة و قالتلي بحبك . ولاقيت تليفوني بيتصل واسراء بتكلمني وبتعيط جاااامد الحقني يا ياسر انا عملت حادثة جامدة قومت من على السرير بتنفض و لبست فى ثانية و نزلت جري و رايح على معرفش فين اتصلت بيها وانا بعدل هدومي فالسيارة و هي بتعيط مبتجمعش كلمتين على بعض المكان جنب شقتي روحتلها بسرعة لاقيتها واقفة هناك ولا في اي شيء روحت مسكتها في ايه قالتلي تعالى ورايا ، ووقفت عند البيت وقالتلي تعالي و انا دة كله ساكت ع الاخر اشوف هي ايه اللي بتفكر فيه و طلعنا فوق اول حاجة عملتها ايدها بعزم قوتها ضربتنى بالقلم و انا متحركتش ولسة بفكر فى رد فعلي عمالة تضرب جسمي وانا دة كله مبتحركش ووشي بدات ملامح السكوت تتغير الي استنفار لحد ما انهارت فجأة من العياط وبعد ما كنت هزوقها لاقيتها هي منهارة على الارض وبتعيط شيلتها و متكلمتش لاقيت اعصابها سايبة خالص وبتعيط كتير نيمتها على السرير وقعدت جنبها واخدتني فى حضنها كاني كل حاجة ليها وكانها بتموت فى بعدي و فضلت اتكلم معاها و هي مش قادرة تتكلم اول كلمة قالتهالي انا اذيتك فى ايه عشان تعاملني كدة انا عملتلك ايه عشان تموتني متبعدش عني ابدا انا مشفتكش من يوم ما كنا فى البلد ومعرفش اي حاجة عنك حصل ايه مني انا زعلتك فى ايه انا عارفة اني مااستاهلاكش بس انتي حبيبي واخويا وانت اللي باقيلي فى دنيتي دي ابوس ايدك وتبوسها هي ورايحة تبوس رجلي مسكتها واخدتها فى حضني وقولتلها مش.هبعد عنك ابدا بس في حكايات كتير حصلت هحكيلك عليها بس بصراحة وحشتيني اوووووي قالتلي بجد طيب اثبت لى مسكت شفايفها و عمال العب فى كسها من فوق الهدوم و بايدي التانية على بزازها ونزلت الحس كسها لحد ما نزلت تلات مرات وكان مراية و ايه زنبورها واقف وبظرها مولع وروحت نيكتها لحد ما جيبتهم جواها 3 مرات و طلبنا اكل و اكلت وجاي امسك التليفون وبدأت كارثة اخرى بالظهور ............ ولنا عودة اخري ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ الفصل الحادي عشر مسكت التليفون ولاقيت مها و ايمان بيتصلوا بيا اكتر من الطبيعي و رسايل ع الواتس و مها كاتبالي الحقني ابويا مااات انا قومت بتصل بيهم محدش بيرد كلمت عمتي مرديتش عليا خالص اكتر من خمس مرات لحد ما ردت عليا مها و بترد بشهنفة و فهمت من كلامها انهم فى البلد و ابوها مات اتصلت بوالدتي اتطمنت عليهم وقلتلها الخبر واني مسافر قالتلي خد اخوك معاك ولاقيت اسراء بتفوق ولسة بتقولي مالك يا حبيبي قولتلها قومي جوز عمتك مات وهي مش مستوعبة الكلام لسة دخلت اخد دش لاقيتها داخلة معايا بتحميني بنفسها قولتلها دة مش وقته اهدي عشان منتأخرش قالتلي هو حد فينا واخد منها ايه انا مش هسيبك قولتلها احنا رايحين عزا وانا مش قادر وهنبات3 ايام خليها بعدين قالتلي لأ روحت طنشتها و قولت استحمي انا بس معرفتش مسكت زبري وفضلت تمص فيه وبمهارة هيجتني ووقف زي الحديدة و مسكته ووقفت قدامي وهي عريانة وبزازها طالعالي لفوق وراحت مدخلاه فى اوله على كسها و نطت عليا متشعلقة فيا و روحت زانقها فى الحيطة وفضلت انيك فيها و انيك اكتر كمان لحد ما صوتت صرخة النشوة ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه و نزلت جواها ،قالتلي انت تهوس قدرتك غريبة طالما وقف بتنيك وكل مرة احسن من اللي قبلها ضحكت وقولتلها يلا يا بنت المتناكين الناس هيدفنوا من غيرنا قالتلي لا انا مش بنت متناكين انا متناكتك انت بكل مياصة ومرقعة ضحكت عشان عمالة تستفزني وقولتلها انتي متهدتيش قالتلي انا مش قادرة بس هتبعد عني قد ايه المرة دي قولتلها حبة قليلين لو هتروحي البلد هعرفك انا بنيك مين هناك برضه اسراء وشها اتغير و اتجننت بس الحمدلله كنت اخدنا الدش و لبست هههههههههههههههه وكنت بشرب كوباية قهوة عملتهالي هي و لقيتها بتبرقلي جامد مين اللي بتنيكهم هناك قولتلها كل شيء هتعرفيه فى ميعاده سكتت و بقي عليها غل غير طبيعي وروحت لبست الجزمة السودا و نزلنا ركبت سيارتها وانا ركبت سيارتي و روحتها بيتها وانا عديت ع اخويا وخرجته من شغله و روحت بيه البيت و طلعت لاقيت امي عاملة اكل اكلت معاهم و غيرنا كلنا اللبس واخدت شنطة صغيرة هدوم 3 ايام وكلها اسود واخويا اخد سيارته و راح هو وامي واختي الصغيرة مع بعض وانا وراهم بالسيارة روحنا كان عمي اللي عايش فى البلد خلص اجراءات كل حاجة و روحنا دفناه و رجعنا كلنا ع المغرب كان دار المناسبات مليان ع اخره و وبيجي من كل بيت فى البلد فطار و غدا وعشا كنا فترة العشا و قعدنا كلنا نتعشى و بعد ما خلصنا عشا الناس كلها مشيت ع الساعة 10. واحنا كعيلة كل واحد راح على بيته الا انا روحت على بيت عمتي قولت اقعد معاهم شوية فضلنا قاعدين ودخلت عليهم اخدت عمتي فى حضني وفضلنا شوية على كدة سيبتها و روحت قاعد فى وش البنتين اللي عنيهم بقيت زي الطماطماية وحاولت اتكلم معاهم بس هما مش عاوزين غير حضني ومش عارفين روحت قومت بعد شوية و نزلت و روحت ع البيت و قعدت مع امي واخواتي شوية و لاقيت اسراء داخلة علينا بشنطتها فين عيالك ترد بسرعة مع حماتي وجوزك سيبته وجيت وانا الوحيد اللي عارف سبب وجودها بالسرعة دي و ضحكت ضحكة خبيثة و راحت قالتلي مالك يا حلو انت رديت الحلو بعد الكشري و ضحكنا كلنا بصوت واطي و فضلنا قاعدين نص ساعة تقريبا و بنتكلم فى مواضيع مختلفة. وقولتلهم انا هموت و انام تصبحوا ع خير ودخلت الاوضة مغيرتش قلعت هدومي ونمت بالبوكسر و صحيت ع الفجر لاقيت اسراء بتصحيني من زوبري روحت قولتلها وانا مش فايق في ايه قالتلي قولي بقي وانا مش فايق نعم يا احبا بتقولي.ايه وعاوزة ايه عاوز انام راحت قالتلي قوم صلاة الفجر اذنت قولتلها ماشي سيبيني بقي هو انا بتاع الكلام سيبي الكلام ده للاخوان والسلفيين والازهريين وبقية الارهابيين بتوع الحجاب والحدود والقتال والحرب والكراهية وقمع الحريات وتحريم الفنون والقرف ده وحطي�� مخدة على زوبري عشان تسيبه و ضحكت وسابتني و قومت مضطررر واخدت دش وصحيت بقية العيلة و روحنا الرجالة المسجد صلينا جميعا الفجر و قعدنا الشيخ بيقرا قرآن و نسمع ليه و بعدها قومنا لاقيت ايمان رنت مرة عليا وروحت رايح عندهم البيت امهم كانت نايمة ولاقيت ايمان و مها صاحيين واول ما دخلت حضنوني و الاتنين و قعدوا يعيطوا اكتر من ساعة و متشبثين بيا كأني ابوهم و فاقوا الاتنين وبدأوا يعتذروا فضلت اهديهم و اكلمهم و اطمنهم اني جنبهم ومش هسيبهم ابدا وقولتلهم هتبقوا بخلا و متعملوش ليا قهوة قامت مها تعملي قهوة و ايمان قاعدة بتكلمني و انا ضحكتها اكتر من مرة و بمسك التليفون لاقيت فوق ال 100ميسد كول من مراتي اوبا انا نسيتها خااااالص طيب اعمل ايه ، قفلت الفون وقولت عشان حوار العزا و وشربت القهوة ووعدتهم اني هكون بالليل بايت معاهم بس امهم تمشي قالولي طبعا وانا مخطط لان اسراء تيجي معاهم و كملت يومي و فى العزا.طول اليوم لحد العشا و متعشيتش ومشيت انا واخد الحباية وفتحت التليفون كلمت اسراء قولتلها البسي واتشخلعي ربع ساعة واكون عندك و عجيت ع صحبي واخدت ربع منشط جنسي ، روحتلها اخدتها بسيارتها و سيبت سيارتي و اتصلت بايمان وقولتلها قالتلي ايمان تعالي وادخل عليهم مع اسراء وكانت المفاااااااجأة (............ ولنا عودة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ــ الفصل الثاني عشر داخل عليهم لاول مرة واشوفهم بالمنظر دة دول بينيكوا بعض بخيارة صغيرة و اسراء ورايا و فضلت متسمرة فى مكانها حوالي 20 ثانية انا وهي منطقناش بس انا لاقيت زوبري فاق.كانه زبر حمار و هيعمل بلوة و اول ما فوقت روحت قولت احا يا شرموطة منك ليها ابوكم ميت و هيجانين للدرجة دي و عمالين تنيكوا نفسكم لاقيتهم بصوا ع الباب لاقوني انا.واسراء مها اتنفضت من مكانها هي وايمان ولبسوا الجلاليب بسرعة و فضلوا متسمرين زي ما كنا و انا ضحكت عليهم ايمان فهمت و مها دخلت جوة اوضتها ردت ايمان مها قالتلي نستناك بس نعمل لسيادتك ايه يعني بقالنا شهر ونص مجيتلناش و عاوزنا نهدي احنا بقالنا شهر مصبرين نفسنا بالخيار اسراء فهمت الحكاية قالت طيب يلا يا شراميط نجهز نفسنا عشان الراجل هيتعب معانا اوي بالاسلوب دة و دخلوا يجهزوا كلهم وقفلوا ع نفسهم الباب و بقالهم ربع ساعة اتاخروا شوية اكتر من ربع ساعة و انا بصراحة اتجننت وافتكرت الموقف لما شوفتهم بتاعي مع الفياجرا الامريكي اللي.اخدتها خلاص اشتغلوا خبطت ع الباب و دخلت و لاقيت اسراء قفلت بسرعة بس لمحتهم حاطين مكياج عرايس يعني كانها ليلة دخلة لكل واحدة فيهم طبعا صبرت ربع ساعة كمان وخلاص انا بتاعي هيفجر البنطلون قفلت الابواب كلها وقفلت باب الصالة بالمفتاح و عملت لنفسي كباية عصير كيوي . و انا بشربها لاقيت واحدة مغمضة عيني من ضهري و الاتنين شادينلي لجوة و فى الاخر بيقلعوني وانا مغمض عيني سكت لحد ما شهقت واحدة فيهم عرفت طبعا سبب شهقتها و كانت ايمان قالت انت ازاي بقيت كدة طبعا الحبوب الامريكي بتكبر و بتضخم كل حاجة تخيلوا كدا لما 17 سم يتحول الي 26 سم واسراء بتقول احا يا ياسر ازاي بقي كدة وطبعا بابتسامة ثقة مرديتش ووسعت ايدين واول ما مسكتها عرفت انها مها ولاقيت اسراء و ايمان قدامي عراااايس جامدين و فاجرين و قبل ما اعمل حاجة صورت التلاتة كل واحدة لوحدها صورة ع موبايلي فاجرين وشيلت كل واحدة و رميتها ع السرير و التلاتة بقوا ع السرير وانا بقي دخلت فضلوا يمصوا الاتنين اسراء وايمان فى نفس الوقت كانهم مشفوش زبر قبل كدة خالص و مسكت فضلت ابوس في مها من شفايفها والحس فى رقبتها مسكت قميص النوم بتاعها شقيته من عند بزازها اللي فضلوا واقفين وبارزين ع الاخر و ببص ع اسراء و ايمان لاقيتهم قلعوا بعض و مش سايبين زوبري برضه قفشت فى حلمات مها بسناني صوتت صويتة وقفشت صدري عورتني تعويرة بنت متناكة بضوافرها و غرزت فى صدري وفضلت امص فى بزازها وايدي بتلعب فى كسها والتانية فى طيزها وهي عمالة تتأوه وع اخرها لحد ما بعبصتها ودخلت صابعي مرة واحدة فى طيزها ولاقيتها صوتت اكتر ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه و نيمتها ع السرير . و خليت ايمان و اسراء يمسكوها جامد وفرشت كسها بزوبري ولاقيت ايمان قعدت على بوق اختها عشان تلحسهولها و اسراء نامت على ايد مها و وش ايمان ع كس اسراء لكم ان تتخيلوا الموقف و انتم هتهيجوا اكتر ما انا فى ساعتها نسيت نفسي ودخلت زوبري مرة واحدة فى كس مها وتكاد تكون جابت دم من السرعة اللي دخلته و بقيت ادخله و هي تصوت و ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه الحقوووووني لا ارحمني حرااااام عليك سيبني وتزوق بايديها التانية زبري وانا مشوفتش انها موجوعة ولاقيت اختها بتكتم بوقها بطيزها و بتقولها اسكتي يا وسخة هتفضحينا و مها عمالة تحاول تفرفس من اسراء لحد ما عضتها من كسها وبتقولها ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه هموت الحقيني خليه يخرجه هموووووت انا ضحكت و قولتلها عشان تخلي خيارة تنفعك و لاقيت اسراء وايمان و ايمان بيضحكوا وبيقولوا هي لسة شافت حاجة وروحت قلبت الاوضاع مرتين للنيك الخلفي و النيك الواقف وهي بتتنطط مش قادرة و نقط عسل بتنزل منها و روحت مسكتها وقلبتها ع وضع الكلبة و بدات ادخله فطيزها حته حته لحد ما دخل كاااامل و عسل برضه بينزل منها و اكتر من ربع ساعة فيها لحد ما اغمى عليها .......... ولاقيت ايمان بتضحك عليها وشيلتها وحطيتها فى البانيو بمية بمطهر و هي دايخة خالص و شطفت زوبري من طيزها ودخلت نمت على السرير بقولهم مين عاوزة تقعد عليه اريح شوية مسكتني اسراء بتقولي مصلي كسي شوية عقبال ما تخلص من ايمان عشان تنزلهم فى كسي يا حبيبي و ايمان حاولت تبين لمها انها اجمد منها وراحت قعدت على زوبري كله مرة واحدة و كانت افضح من مها دي مش صوتت دي كانها فى حرب . واسراء مسكتها فضلت ضاغطة عليها مركباها غصب وانا بضحك وروحت قلبت اسراء على بطنها وبتاعي جواها وروحت ماسكها انيك فيها باقصي سرعة و كسها مش عارف ياخد على زوبري من السرعة و اتوجعت هي كمان و بدأت تاخد عليه و بدا صوتها يهدي وبدات تحس بالوجع بتاعها وكان قرصها تعبان وانا ببعبصها و بنيكها فى نفس ذات الوقت فصوتت من احساسها بالوجع و انا بقالي اكتر من نص ساعة بنيكها وقفتها على ركبها لاقيت ركبها بتسيب و اسراء بتبصلي مخضوضة من اللي.زبري عمال يعمله وحاسس انها بدات تهاب الموقف روحت طلعت زوبري من كس ايمان وبدات ادخله فى طيزها واحدة واحدة المرة دي لحد ما طيزها اتشقت ع الاخر ولاقيتها مش قادرة غير بكلمة واحدة ارحمني ارجووك وتبوس فى رجلي وانا مش سايبها ومسكت اسراء فضلت ابوس فيها و العب فى كسها لحد ما هاجت تاني و لحد ما حسيت اني هبدا.اسخن يعني تقريبا اخر ربع ساعة وانزل و سيبتها وهي بتنزل عسل زي. اختها من الناحيتين وشيلتها وحطيتها فى البانيو ولاقيت اختها بصالي بحنيتها وهي زي ما هي متحركتش و روحت لاختي وبستها بوسة عميقة مليانة بكل حنيتها معايا و مسكت اسراء فضلت امص فى بزازها.اللي.مالهمش زي و هي ماسكة زوبري بايديها بتحكه و نزلت تمصه اقل من دقيقة مسكتها ونيمتها فى الوضع العادي وقالتلي حبيبي خليك حنين معايا ولاقيتها بتشهق اول ما دخلته براحه و بتقولي برااااااااااحه بقولها في ايه يا مرة بتقولي بقي عريض قوي وكبير اووي قولتلها عشان محدش بعد كدة يكيفك غيري قالتلي مفيش اصلا حد عرف يكيفني غيرك و ابوس فيها كتير كتير اوووي وماسك نفسي لحد ما هاجت على اخرها و مسكتها نكتها باقصي قوة عندي بس محصلهاش حاجة عشان مكنتش زي ما كنت معاهم و خليتها تطلع فى وضع الفارسة و نكتها لحد ما اخدتها فى حضني وقلبتها ونططتها بسرعة كبيرة و بنزل جوااااها ولاقيتها بتقول اووووووووووووووف ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه اووووووووووووووف ااااااااااااااااااااح سخن اوي اوي يا ياسر وباستني بوسة جامدة وقالتلي يخليك ليا و قامت و ودخلنا نستحمي ولاقيت الاتنين ناموا مكانهم و فوقناهم بمية الدش وشيلت الاتنين و نمنا التلاتة فى حضن بعض للصبح عريانين و صحيت بفتح التليفون وماخدتش بالي ان حد صااااحي مني مراتي كانت بعتت رسايل كتير وواتس اكتر و فضلت اقراهم كلهم و فى الاخر حسيت انها زعلت جامد وبعتلها حكاية عمي اللي حصلت وانى هعوضلها ليلة دخلتنا و متزعلش وبعتلها بوسة فالواتس و استاذنتها قولتلها عشان كدة عدي خمس ايام وهسافر بعد شوية وقولتلها بحبك وقفلت الفون تاني قومت باخد دوش ولبست وانا جوة وكانت اكبر كارثة حدثت في حياتي الي الآن عندما خرجت .................. ولنا عودة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ الفصل 13 خرجت من الحمام بعد ما اخدت دوش و كنت بالبوكسر والاقي مها قاعدة ع السرير وعينيها بتدق شرار و بقولها بهزار باينك تعبتي من المرة الاولي او لسة متعبتيش خالص ردت عليا بسرعة وبعصبية غريية كأنها ناوية تقتلني انت ممكن تتجوزني !!!!!!!!!!! مليون سؤال وسؤال جه فى بالي بس سألتها سؤال واحد ، مش فاهمك بتتكلمي ليه كدة يعني و احترمي اسلوبك معايا يا مها احسنلك ردت تاني بعصبية وقالتلي انا عاوزاك ليا لوحدي عاوزاك تبقي جوزي احيييييييه جوزك انتي مجنونة ولا ايه اولا انا مش هتجوز قبل 5 او عشر سنين قاطعتني بسرعة هستناك قولتلها بعصبية عشان قطعت كلامي احم انا مش هتجوزك ولا هتجوز حد من العيلة تماما لاقيتها عينيها قادت شرار و قالتلي بصوت عالي ولا هتتجوز خالص وجريت عليا لاقيت فايديها سكينة مسكت ايديها و وقعت مها ع الارض راحت حطيت السكينة فرجلي من الفخد ووقعت ع الارض و زقيتها برجلي التانية و صوتي علي انتي بتستعبطي يا بنت المتناكة لاقيت اسراء وايمان بدأوا يفوقوا ولاقيت مها جريت ع المطبخ و لاقيتها جايبة سكينة تانية وجارية عليا بيها ودة كله البنتين لحد دلوقتي مش فاهمين في ايه و ممكنوش شافوا دمي اللي.غرق الارض و ومها كل اللي بتبرطمه لا انا ولا غيري هنتهنى بيك محدش يتهنى بيك غيري. اول مامها جات تاني مرة اديتخا برجلي السليمة ضربتها فرجلها وقعت وكانت السكينة جاية فبطني روحت حطيت ايدي تحتها و لاقيت اسراء و ايمان قاموا بسرعة و بيجروا ومسكت اسراء قولتلها بعصبية مشيني من هنا فورا البسي بسرعة ، ولاقيت ايمان ماسكة اختها و بتضربها و كماخيرها اتكسرت من الوقعة و اغم عليها وانا مكنتش قادر اتحرك و اسراء جت سندتني و انا.طالع ودايخ من الدم اللي نزل وبقول دي اخر مرة هتشوفوني فيا هنا او فاي مكان تاني ، وايمان سابت اختها مغمى عليها و مسكتني تسندني مع اسراء و ركبوني العربية و ركبنا و قولت لاسراء هاتي كل حاجتي من فوق انا مش هرجع تاني هناااا و طلعت اسراء ونز��ت بعد 5 دقايق و مسكت التليفون و كلمت دكتور محمد جراح و رئيس قسم و فهمته ان انا عاوزه ضروري و عاوز نقل.دم ضروري وروحت قالي تعالي المستشفي.قولتله انا نص ساعة واكون فالعيادة قاللي خلاص ماشي ودة كله انابالبوكسر ولاقيت اسراء بتقوللي البس الجلابية دي بتاعة جوز عمتك واسعة اوي.عليك ، المهم لبستها وطبعا بقيت متغرقة دم وانا اغم عليا فالسكة و محسيتش بحاجة غير تاني يوم الساعة 10 بليل ولا قيت اختي نايمة جنبي و باين كدة محدش عرف حمدت ربنا طبعا و مسكت اسراء و بنادي.عليها بعلو صوتي اللي مشطالعاصلا و لاقيتها انتبهتلي وفاقت وجات بتبوس ايدي وبتقولي يخليك ليا يا حبيبي انا اسفة مكنتش جنبك ودموعها نازلة منها و قالتلي ايه اللي حصل لدة كله قولتلها مش قادر احكي هنام و لما.اصحي نتكلم قالتلي براحتك و نامت جنبي ع الكرسي . و فضلت نايمة كدة ة و انا صحيت تاني يوم الساعة 5 العصر الدكتور كان موجود قاللي يا ابني ارحم اختط عمالة كل شوية تعيط عليك بقولها هتبقي كويس طمنها انك فايق وقالها اللي خلاه مش.قادر يتكلم تاثير المخدر واهو هيكون فايق دلوقتي وزي القرد لو عاوزين تمشوا امشوا مش همنعكوا قالت بجد يا كتور و انا مسكتها و بقولكها متقلقيش انا.كويس روحي وهستني هنا يوم كمان قالتلي لا رجلي ع رجلك قولتلها خلاص اوك نمشي.دلوقتي وقومت لاقيت رجلي اللي فيها الجرح منملة اوي هي ودراعي و اتكشيت لحد ما دراعي فك ورجلي بدات توجعني اخدت بعضي وركبت السيارة بتاعة اسراء و روحنا ع العربية بتاعتي و اسراء بتسالني في ايه وايه اللي حصل قولتلها هعرفك دلوقتي يا ستي انا اتجوظت عرفي وهي شافت المحادثة بيني وبينها وانا بقولها وحشتيني والكلام دة و مراتي بتقولي يوم دخلتنا بقيت انا فقر اختك حادثة و جوز عمتك يتوفي قالت بتهكم انت اتجوزت. طيب.وهي وشها اتعير قولتلها بصي. انا كان ممكن انام معاها عادي وارميها بس دي بتحبني جدا جدا و لو حصل ايه مش كنت عاوز انام معاها من غير جواز عشان هي اصلا غلبااانة جدا.زيك كدة لو ينفع اتجوزك كنت اتجوزتك و لاقيتها ضحكت كانها.انتصرت وقالتلي طيب ولما.تعرف ان موزتك الاولى مها.غزتك بسببها ضحكت وقولتلها سيبك ووصلنا العربية و اخدتها و طلعنا فطريقنا للبيت و احنا فالطريق الهانم اتصلت بمحل كباب و كفتة وحمام و جابت 2 كيلو كباب ع كفتة و جوزين حمام محشي وطبق محشي كبير ورق عنب ، و اخدنا فالطريق 3 ساعات بسبب اني ماشي براحتي بفكر هعمل ايه مع مها انا للمعرفة شخصية غريبة كنت بعطي الناي.كلها.الامان المفرط و ساعتها اتغيرت و اتغيرت جامد . و بقيت اسجل.مع الواحدة كل حاجة يعني نظلت برامج تسجيل مكالمات و موبايل الشغل محدش بيترد عليه منه و جيبت كاميرا ع هيئة مفاتيح عربية استيراد من اليابان وبدأت اصور فيديوهات لما.انام معاهم كوسيلة لما يكون في حركات وسخة زي اللي حصلت المهم انا وصلت البيت بعد ما فكرت اني هعمل كدة و خلاص ولاقيت اسراء جايبالي اكل وابتسمت وقولتلها ربنا يخليكي ليا يا اختي وبستها بوسة خطف من شفايفها و اتصلت بمنى مراتي و بقولها انا لسة واصل تعالي دلوقتي شقتي قالتلي حاضر وكملت كللمي اختي معايا عاوزة تتعرف عليكي قالتلي انت تؤمر يا سي ياسر و قفلت وقعدت اكلت انا واسراء و لاقيت منى وصلت مكملتش عشر دقايق و لاقيتني قاعد ع السفرا و اختي بتاكلني ودخلت مقزمتش وباستني فى خدي و سلمت ع اختي و اختي سلمت عليها جامد و قالتلها حماتك بتحبك و لما لاقيتني مبتحركش بصيت ع أيدي واتخضت و لما وريتها رجلي وانا لابس شورت لاقيتها فضلت تعيط تعيط و تسح،وتعيط و كاني قدامها مسكتها بايدي وبوست راسها وقولتلها انا هنا قالتلي انا وشي زحش عليك انتي جبتني النهتردة عشان تقولي كدة او تعرفهوني من غير ما تقوللي و كمان اختك هنا عشان حتي متكلمنيش مسكت اسراء قولتلها.اقعدي واديها بالقلم ع طيزها فوقيها عشان مفيش حيل انا هديد و حصل و قعدت و حكيتلها ان انا اتخانقت يوم ما كنت راجع ناس بتعاكس اختي و كلنوا كتير وادوني سكينة فرجلي و سكينة فيدي عادي وردت ع كلامي نزلت تبوس رجلي قولتلها طيب اختي قاعدة قومي كلي معايا لقمة و وبعدين نتكلم اكلنا وشالوا الاتنين الاكل واسراء قالتلي انا هقول لامك و العيلة ان انت اتعورت وخلاص قولتلها اوك و فعلا نزلت اسراء و نزلت بعد ساعة مني بعد مااخدتني فحضنها شوية و لاقيت المكالمات نزلت خلاص تزززززن امي قولتلها انا فالشقة تعالي و العيلة فظرف ساعة كانت متلمية جنبى عمتي.جت بس بناتها مجوش حمدت ربنا و قعدنا كلنا ومحكيتش حاجة كاني دايخ و قاعد بالعافية واسراء رجعت معاهم و حكيتلهم اني اتخانقت و واحد طلع عليا بالمطوة منهم و عورني كدة بس جريوا وفضلوا طول اليوم معايا و امي زعقتلي وقالتلي هتقفل شقتك من النهاردة و هتعيش معايا من بكرة فاهم قولتلها حاضر و قضيت الاسبوع كله وانا عند امي وبعدها بدات انزل اروح الشغل كلمت (منى) و خرجنا يومها قعدنا عكافيه وفضلنا نهزر كتير و نضحك وهي متعرفش اللي حصل الحقيقي و طبعا عملت بلوك لارقام ايمان و مها و كمان من الواتس ، و قولتلها انا جايلك بكرة و نقضي مع بعض اليوم لو ينفع قالت انت جوزي تيجي وتؤمر ضحكت و فضلت اهزر معاها ،وعدينا يومنا وجه تاني يوم و روحتلها وجايبلها بوكيه ورد معايا. و اول ما طلع كانت لابسة قميص نوم ابيض شفاف وعليه روب شفاف و كلوت فتلة و من غير برا و اول ما دخلت عملت صفارة اعجاب ولاقيتها دخلتني واخداني فحضنها كاني ههرب منها و دخلت ع اوضتها و حطيت كل ادواتي و اولهم الجهاز الجديد اللي اشتريته طبعا لازم اجربه و مش باين حاجة منه و بقلعها الروب و مسكت شفايفها الرفيعة الرقيقة اللي واخدة وضع البوس ع طول دي وجننتني و انا عمال ابوس فشفايفها و وامص فلسانها وتمص فى لساني وايدي ع بز من بزازها وايدي التانية عند كسها و فضلت ادعك فيها لحد ما مسكت رقبتها بشفايفي و لساني وفضلت ابوس فرقبتها وهي خلاص بتسح و مسكت زوبري من فوق الهدوم و نزلت القميص لتظهر حلماتها الوردية والكبيرة مع انتصابها لفوق جننتني ونزلت ارضع فيها زي العيل الصغير وهي عمالة تتأوه ومش قادرة و انا مش سايب بزازها الاتنين مص و عض ولحس وسيبتهم و قللبتها هي تمصلي و لاقيتني دة كله لابس اللنطلون وضحكت وقلعت وبقينا فوضع69 و انا بقلعها.الكلوت الفتلة انا.اتصدمنت من حلاوة كسها ابيض و ناعم زي.السيراميك وكمان احلى من ملمس الحرير و لونه من النص احمر و حوليه لون وردي خفيف ومسكت فضلت اكل مش هقول كنت بمص ولا بلحس انا كنت باكل وبعض وبنيك بلساني وبصباعي وهي عمالة تتاوه اااااااااااااااه و انا مش سايبها ابدا ولا هسيبها دى ملكة جمال ع الارض مسكتها وقلبتها اول ما لاقيت زوبري بقي حديدة من مصها و ظبطته ع كسها بالظبط و قعدت عليه فوضع الفارسة و ضلت تنط و تصوت و تتأوه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه اووووووووووووووف ااااااااااااااااااااح ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه اوي كمان كمان ، وانا ماسك فبزازها ،هي بس مدخلتش غير نصه بس و انا اصلا مش هقدر انيك كتير بسبب رجلي و لكني قلبتها ومسكت فضلت انيك فيها جامد و لاقيتها بغد ما كانت واخده عليه بقيت بتشهق فى كل مرة بدخله كان روحها بتروح وترجعلها تاني وفضلت انيك اكتر فيها لحد ما نزلت جواها ولاقيتها بتبعدني عنها وبتقول ااااااااااااااااااااح اووووووووووووووف اووووووووووووووف لبنك سخن اوي دة ولعلي كسي و نمنا جنب بعض ساعتين وقومت اخدت دش و سيبتها وروحت ع امي ع الساعة عشرة بالليل ملاقيتش حد بتصل بامي مرديتش لاقيت اسراء.رنيت عليا اكتر من 30 مرة و لاقيت رسايل ع.الواتس واول ما فتحتها اتجننت ايه دة ازااااااي ................................. و لنا عودة بجزء مشوق اكبر ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ الفصل 14 عمال ابص الرسالة جاية من إسراء و بتاكد و أقرأ فالرسالة وبفوق نفسي وبلطم ع وشي افوق مش مصدق اللي بقراه دة اتصلت باسراااء مبتردش عليا شيلت ايمان من البلوك مبتردش عليا برضه مش عارف اتصرف ازاي لبست جلابية بسرعة و اخدت محفظتي وجري ع البلد وعمال اتصل بكل افراد العيلة لحد ما اسراء اتصلت بيا بتقولي انت فين قولتلها في ايه وبعصبية انا فالطريق للبلد اللي قريته دة بجد بتقوللي اه قولتلها انتي بتستعبطي هي فيييييين هي في غرفة العناية المركزة و عايشة بس بتطلع فى الروح انتي مجنونة ولا شكل العيلة كلها خرفت ازااااي حصل قاطعتني وعليت صوتها باكبر درجة مها انتحرت يا ياااااسر فوق بقي انت، احنا فمستشفى الزقازيق العام قولتلها اقل من نص ساعة واكون عندكم خلي ايمان تكلمني افهم الحكاية منها قالتلي حاضر حاضر دقيقتين ولاقيت ايمان بتتصل رديت انا :لاقيتها بتعيط فضلت اهدي فيها واكون حنين معاها يا حبيبتي يا روحي اهدي فهميني كل حاجة حصلت من اخر مرة شوفتكم فيها بهدوء بدات تتنفس كويس و هديت وانا ساكت خالص ايمان : بص يا حبيبي من بعد ما مشيت هي مشافتكش وانت بتمشي افتكرت انها قتلتك بجد و فضلت تتصل بيك عشان كانت مكذباني لما بقولها انك عيشت وان الضربة جت فايده بس ولما لاقيت ان فونك مقفول ومبيقبلش رسايل خالص اتاكدت من شكها و كل شوية قاعدة مع نفسها زي اللي المجنونة وبتلطم ع خدودها كل شوية ومبتردش ع حد خالص وبتقول لنفسها انا اللي قتلته و تفضل تلطم و لما احاول اجي اكلمها تبصلي بشرار وكاني عدوتها و اول محاولة كانت حاولت تقطع شراينها ولحقناها قبل ما تقدر تقطعها بس جلدها كان اتقطع و جت النهاردة الصبح تكلم مانا عادي هاتي عنك الغسيل انشره وباستها من راسها وفجأة وبدون مقدمات كانت ناطة من الدور التالت بتاعنا ورجليها الاتنين اتكسروا ودراعها الشمال اتخلع من مكانه و شروخ فعظام الصدر و هتعمل عملية بكرة الصبح عشان يرجعوا مفاصل كتفها المخلوع بس انا متأكدة انها لو شافتك هتقوم من مكانها بترقص قالت ايمان : هي غلبانة جدا وانت اكتر واحد عارف دة بس عشقتك لدرجة انك لو مش ليها مش هتكون لغيرها عشان خاطري وحياة امك يا شيخ تيجي تبيت جنبها النهاردة . انا كنت وصلت وقولتلها انتو فالدور الكام قالتلي التالت ليه قولتلها طيب اتعشيتوا قالت محدش فالعيلة كلها اتعشي ولا اتغدوا قولتلها طيب سلام روحت دورت لاقيت واحد بتاع بتاع كبدة و جمبري ومخ شرقاوي وجيبت 20 رغيف كبدة و عشرين جمبري و عشرين حاجة ساقعة وطلعت بعد ربع ساعة ما قفلت و اديتلهم الاكل واكلوا وخلصوا الاكل و انا اللي.اكلت عمتى بنفسي وبعد ما اكلوا وامي قالتلي عرفت ازاي قولتلها عندي.مخبرين مالكيش دعوة يلا بقي كل.الناس.اللي.جايين من الصبح يروحوا انا جيت اللي عاوز يقعد يكون واحدة عشان لو عاوزين حاجة او اي شيء الكل ما نع فالاول بس ع مين تيمان واسراء خلوا الكل ينزل و لاقيت ايمان بتقعد معايا وندهت ع اسراء تفضل معايا قولتلهم خليكم قاعدين انا داخل للدكتور انا : مساء الخير الدكتور النبطشي : مساء النور انا : معاك ياسر ...... من عيلة الاباظية وادي الكارت بتاعي الدكتور : اتفضل استريح يا ادي النور تشرب ايه انا :لا متشكر الدكتور : واللـه ما ينفع طيب فنجان قهوة خفيف انا : خلاص ماشي ونده الفراش و قاله قهوة للاستاذ الدكتور : أؤمرني حضرتك انا: بنت عمتي راقدة جوة عاوز اعرف حالتها بالظبط الدكتور :مخبيش عليك هي عندها رغبة غريبة بالموت لولا ان احنا مدينها بنج موضعي كانت موتت نفسها وهي بالوضع دة يا استاذي وبتحاول متتنفس اصلا و هي واعية الحمدلله مخها متأثرش من الخبطة تقريبا و البنج الرئيسي هتفوق منه كمان ساعتين بس انا : بس ايه يا دكتور الدكتور : لو فضلت حالة استيعابها و انها لازم تموت وعمالة تحاول تنتحر استحالة تعيش قلتله متقلقش يا دكتور انت اعمل اللي عليك والباقي بايد ربنا و شربت القهوة و سلمت عليه وخرجت روحت ع البنتين وقعدت ع جنب اسراء وايمان الناحية التانية و لاقيتهم مهمومين قولتلهم اهدوا شوية الموضوع سهل مفيهوش حاجة وهتبقي كويسة ان شاء اللـه الاتنين ارتاحوا قوى من كلامي و مر الوقت وفاقت ودخلتلها و فاقت وقالت بصوت مبحوح انا قتلتك انا هموت وراك انا اللي قتلتك انا اللي هموت وراك رديت عليها بعصبية قولتلها اهدي يا حبيبة قلبى انا مموتش انا هنا اهو وانتي فى المستشفي وانا جنبك لحد ما تقومي وانا مسامحك وعاذرك واللـه اتخضت وبتقولي انت هنا بجد يا ياسر رديت ايوة هنا وقولتلك انا جنبك بس انتي واختك متعرفنيش تاني فاهمة بعد ما تقومي بالسلامة ....... بدموعها وعمالة تهز فى راسها موافقة وتقولي حاضر قولتلها تتعالجي كويس وتقومي على حيلك وكل يوم هبقي اعدي اشوفك فاهمة ردت حاضر . انا هاخد اختك و اختي ونمشي نيجي بكرة نلاقيكي كويسة وبتاكلي ندهت ع الممرضة اديتها 100جنيه وقولتلها هتخلصي امتي قالتلي على الساعة 6 الصبح قولتلها حلو اوي خدي 50جنيه كمان عشا ليكي ردت عليا ربنا يخليك يا.سعادة البيه قولتلها يلا خدي بالك منها دي اختك برضه قالتلي من عنيا و جاي اخد رقمها قالتلي مش حافظاه جاي اتصل من عندها تليفونها فصل شحن روحت اخدت القلم من صدرها لاقيتها اتنفضت ووشها.احمر جامد وكتبت رقمي ع ايديها قولتلها قبل ما تمشي تتصلي عليا هستني تليفونك ردت عليا بهزة راسها حاضر من غير كلام من الموقف. نزلت انا والبنتين و كلمت امي وقولتلها انتوا فين قالتلي العيلة كلها فى بيت العيلة بتاع ابوك الكبير ،قولتلها طيب احنا فالمستشفي وهاخدت اوضة وهنبيت هناك قالتلي اوك سبام وانا اخدتهم ع شقتي فى مصر الجديدة و روحت فى ساعة تقريبا و اول ما وصلت مسكت اسراء بهمسلها اني عاوزها لاقيت ايمان بتقول خدوني معاكم لأحرق نفسي اسراء قالت دي فضيحة الاحسن تيجي معانا قولتلها ما المشكلة انها معانا طيب.اطلعوا اجهزوا هروح اجيب حمام من هوليدايز ومحشي وارجع و روحت بصراحة بفكر فيها فى مها عشان هي اكتر واحدة واحشاني فيهم بس خلاص مينفعش نتكلم زي الاول دي كانت هتقتلني وفضلت افكر و افتكرت يوم لما اتجوزت و شوفتها بجمالها كله رايحة للراجل.الخول اللي.كان جوزها و ابتسمت كدة و انا بفتكر كلامها عليا هي فعلا حبيتني.بس.حبها قتلني ، جيبت الاكل وطلعت ولاقيت الاتمين واخدين دش ومستنين ع السرير و اسراء بتقولي ايمان هتموت وتاخدك هي عاوزة تقعد عليه لحد ما تموت منك . قولتلها ماشي بس ترقصيلي الاول لاقيتها لابسة القميص الموف الليكرا و كان واصف كل حتة فيها و فضلت ترقص ع اغنية الحلو ليه زعلان اوى لصباح و فضلت ترقص لحد ما بتاعي وقف ومبقتش قادر قومت شيلتها ومصيت فى شفايفها واسراء بتقلعني الجلابية و بتلعبي ف شعر صدري وتبوسني من رقبتي و انا عمال ابوس ف رقبة وشفايف ايمان مش عاتقهم و نزلت القميص من ناحية صدرها برز كانه متناكش من سنين و فضلت ارضع.فحلماتها. و دخلت صدرها.كله جوة بوقي وبلهب بايدي.ع كسها من فوق القميص و ونزلت القميص خالص وفضلت الحس وابوس ف كل حتة ف جسمها بطنها و سرتها و مع تأوهاتها عمال اهيح زيادة و اسراء عمالة تبوسني من ظهري و حاطة ايديها على طيز ايمان تبعبص فيها لحد ما قالتلي دخله بقي وحياتي دخله خلاص مش قادرة ومسكتها فضلت افرش فيها بزبي وبعدته عنها ونزلت الحس كسها بلساني و عمال انيكها بلساني وهي عمالة اااااه اوووووو ااااااااااااااااااااح اوي دخله بقي انا هروح منك كدة دخله بقي ومسكتها ودخلته وفضلت دخله واخرجه و ارضع بزازها جامد ولاقيت اسراء قاعدة بطريقة مش معقولة بتمص فبيضي و ايمان عمالة تحضني من رقبتي وتقولي كمان انا ميتة من زبك النهاردة ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه اووووووووووووووف كمااااااان وانا عمال انيكها مش راحمها وقلبتها بوضع الفارسة زي ما كانت عاوزة و لاقيتها بتطلع وتنزل كتير لحد ما اتشنجت اول مرة و دخلته كله مرة واحدة صوتت وقعدت خمس.دقايق كاملة و اتشنجت تاني ونامت عليا من التعب وببص ع اسراء لاقيتها ماسكة كسها وبزازها بتلعب في نفسها و قومت نطيت عليها الحس فى كسها جاااامد وانيك فيها.بلساني و شيلتها رجلها ع دراعاتي و شفايفها فشفايفي و نيمتها ع السرير ومسكت بزازها الصغيرة و حطيت زبري وسط بزازها و نزلت انيكها و دخلت زوبري كاااامل مرة واحدة شهقت ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه اااااااااااااااه لااااااا مش للدرجة دي براحة يا حبيبي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه اووووووووووووووف ااااااااااااااااااااح احااااااا انت ولا كانك نكت البت برااااحة شوية ارحمني ولحد ما لاقيتني هنزل طلعت زوبري من كسها وحاطيته بين بزازها و نطرت ع بزازها وباستني بوسة جامدة ف رقبتي و دخلنا اخدنا دوش انا واسراء. و لاقيت بتاعي وقف فى طيزها ولاقيتها بتسند عليه وهي مش قادرة تقف اصلا قولتلها انتي مش همدانة قالتلي شيلني انا مش قادرة اقف وشيلتها ع زوبري من طيزها ودخلته واحدة واحدة لحد ما دخل كامل و فضلت انيك فيها والمية بتنزل علينا و ارزع وهي تتأوه ومش قادرة تتحرك وكل شوية نقعد زيادة فالبانيو وبقينا كاننا بنيك فحمام سباحة مش باين مننا غير الوش بس وهي ع ركبتها و انا واقف نص واقفة وعمال انيك فطيزها .طالع نازل وهي تطلع تاخد نفس.وتدخلت تصوت فالمية لحد ما فالاخر لاقيتها بتزوقني من زبي و بتقولي خلاااص و فعلا لاقيت مفيهاش اعصاب خالص حتى تتكلم ولا.تتنفس لحد ما انا جاي انزل دخلته بقوتي كلها فطيزها مرة واحدة وهي شهقت بصويتة جامدة وانا بجيب كل المني بتاعي وهي عمالة توحوح وتقول ااااااااااااااااااااح ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه اووووووووووووووف ااااااااااااااااااااح سخن اوي وخليت زبي فيها عشان طيزها تشرب اللبن كله وشيلته بعد ما نام خالص ولاقيتها بتبصلي ومش قادرة تقف مسكتها ووقفتها لاقيتها بتقع روحت شيلتها ونيمتها ع السرير و استحميت وداخل اقعد ع الموبايل شوية لاقيت رقم غريب اتصل بيا خمس مرات اتصلت وبقول الو ........ انا اتجننت من الصوت اللي بيكلمني ايه دة معقول استحالة والي اللقاء فالفصل القادم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ الفصل 15 صوت ناعم وهادئ ويخليك تروح فى دنيا تانية وبيقول الو انت للدرجة دي بتعذب اللي حواليك يا عم اهدى عليا انا مش بقدر ع التقل دة كله انا من الصوت الرقيق دة و الطريقة العسل بتاعتها مش عارف ارد ولاقيتها بتقول الو تاني فوقت وبقولها انتي حقيقة ولا بجد لاقيتها ضحكت ضحكة كانت ممكن تجيب طوب الارض يبوسوا رجليها احلى شرمطة سمعتها ورددت كلامي لا يبقي لازم اتقرص بقي لاقيت الضحكة زاااادت وانا صوتي بضحكتي ع ضحكتها بقي بعرض وطول الشقة وكتمتها عشان القردتين اللي جوة ميسمعوش حاجة محدش يستغرب ( اه قردتين ) جنب الصوت دة قردتين بيتكلموا مهما كانوا مزز او ناعمين بس الصوت دة فالتليفون وقفلي زوبري مسكتها وبقولها انتي مين بعمل نفسي مش عارفها بس انا متاكد انها الممرضة فبتقولي نعم انت بعد دة كله لسة مش عارفني روحت قولتلها وبصوت في حزم لا مش عارف قالتلي انا الممرضة قولتلها لا بجد اسمك يا قطة قالتلي اسمي همممم ناديني ب زيزي قولتلها طيب يا زيزي مها عاملة ايه قالتلي تمام نامت من شوية وانا قاعدة برة اوضتها قولتلها طيب ما تدخلي تبوسيهالي سكتت حوالي 20ثانية وبعد كدة اتكلمت انا بقولها احم احم سرحتي ف ايه قالتلي اتكسفت قولتلها هو بعد اللي عملته النهاردة تعتقدي اني انا بتكسف قالتلي انت مجنووون اول مرة اشوف حد جرئ اوووي كدة . قولتلها بس دة عادي مش جرأة جامدة يعني لسة في اجرأ من كدة قالتلي وكانها مخضوضة اكتر من كدة ايه انت مجنون رسمي عملت نفسي مش فاهم خالص وضحكت ضحكة يا ست زاء قولتلها انتي ممرضة مشوفتيش ناس جريئة خالص ردت وبتقولي لأ شوفت بس ان حد يعمل اللي عملته جة وقدام بنتين من عيلته و كمان فالمستشفي عمري ما شوفتها قولتلها طيب لما اشوفك هوريكي ايه بقي الجرائة مش اللي انتي شوفتيه قالتلي بس انت باين عليك انك رومانسي بس طريقة كلامك قاسية شوية وجريئة اوي قولتلها انا مصور فوتوغرافي ايه رايك لو اعملك سيشن تصوير ردت اهااااا و قالتلي افكر قولتلها تفكري ايه انتي هتخلصي شيفت امتى قالتلي كمان ساعتين قزلتلها معاكي هدوم غيؤ بتاعة التمريض قالتلي طبعا قولتلها هاتي طقم التمريض معاكي و قبل ما تخلصي بساعة قوليلي هقفل دلوقتي اظبط كام حاجة واكلمك ، قفلت معاها وقومت ظبطتلي بوكسر من قطونيل مكتوب عليه احذر الوقوف متكرر ، و لبسته ولبست عليه بنطلون ترينج لازق من السمانة درجة بسيطة وواسع من فوق بس مبين زوبري وهو نايم و لبست تيشرت ع اللحم و ظبطت شعري كويس و حطيت برفان مهيج للحريم ، و نزلت وركبت السيارة ولاقيتها بترن بتقولي انا غيرت زلسو قدامها ساعة قولتلها طيب خستناكي قدام المستشفي قالتلي لاااااااا انت ايه خليك بعيد شوية قولتلها طيب هركن الناصية اللي بعدها رد ت بتقول طيب ما تطلعلي فوق قولتلها هعملها استحملي بقي قالتلي لا والنبي خلبك ع الشارع من برة قولتلها انا حلفت خلاص لاقيتها بتزن كتير قولتلها خلاص خلاص اهدي لما احي هحل حكاية حلفاني وقفلت و انا فالطريق فضلت افكر انا عاوز منها ايهانا اصلا معايا اللي مطفيني وبزيادة بس النوع دة معداش عليا قبل كدة ولا حتى صورته قبل كدة عيون خضرا زي الزرع حواجب تقيلة بني شفايف بلون الفراولة جمال رباني جااااامد وجسم مهما وصفته مش خديله حقه بس تقدروا تميزوه بجسم الممثلة المشهور الاجنبية درو باريمور. و فكرت ورسي فى دماغي القرار اني عاوز انام معاها خلاص بقي وهي اصلا مهبجاني بعد اللي مع ايمان و اسراء ، دة انا بقيت مجنون اكتر قولت.لنفسي الفرس دة ههده مرة واحدة ومش هخليه يقدر يطلبها تاني فتحت درج العربية بتاعتي فتحت العلبة اللي فيه اخدت حباية امريكي 3 ساعات وتبدا مفعولها بعد ساعة وانا اصلا واكل كويس و وصلت و اتصلت بيها قالتلي لسة قدامي ربع ساعة قولتلها طيب ركنت العربية قدام المستشفي وطلعتلها وقولتلها امضي دلوقتي حالا احسن واللـه هشيلك وانزل بيكي اتخضت و قالتلي لسة الممرضة التانية مجتش عشان اديها المفاتيح واسلمها العهدة قلتلها قدامها قد ايه قالتلي استنى دقيقتين بس والنبي قولتلها طيب اول ما قولت لاقيت صاحبتها دي دخلت تخينة و سلكتها فدقيقتين بالظبط ودخلت عليها واديتلها 50 جنيه وقولتلها اختي جوة خلي بالك منها ووريتها السرير. والاوضة بتاعتها لاقيت زيزي بتجري مضيت وبتنزل بسرعة ع السلم وقعت قومت شايلها برضه ولاقيتها اتكسفت جامد ووشها احمر زي التفاح الامريكي وفضلت مغمضة عنيها لحد ما وصلت للعربية وانا شايلها جاي انزلها حسيت بزبري واقف اتنفضت ووقفت ع حيلها وركبت السيارة بهدوء وهي بتضحك بخباثة و بدات اسوق نزلت اول سوير ماركت جيبتلها حاجة ساقعة وقولتلها هتاكلي ايه معايا او هتتعشي ايه لاقيتها ساكتة مبتتكلمش خالص وعمال اسرق نظرات عليها طول السكة باصة ع زبري اللي واقف وحجمه باينها هاجت خلاص والحوار هيكمل روحت قولتها طيب مش وقته و اخدت طريقي ع الاستوديو و اول ما وصلت فتحت الباب ودخلتها و قولتلها ريحي دقيقتين كدة وشوفي المكان عقبال ما اعمل كباية قهوة قالتلي لا اعملهالك انا قزلتلها هو الصنم فك اخيرا ضحكت ضحكة اثارتني قولتلها لا ادخلي ظبطي وشك و اشطفيه و ظبطي نفسي و انا هخلص القهوة واشربها واجهز صالة التصوير عقبال ما تخلصي قالتلي حاضر عملت القهوة. و ظبطت صالة التصوير وشربت الكوباية انا بشرب قهوة بعملها مخصوص معلقتين ونص بن و 4 معالق سكر بيتحطوا في مج يعني شوب كبير وبعدها خبطت عليها قالتلي هي الصالة فين قولتلها فوش الحمام قالتلي طيب ينفع تروح بعيد عنها خمس دقايق قولتلها حاضر روحت بعيد عن الصالة حسيت وانا مدي ضهري كأن برق بيعدي و استنين دقيقة ودخلت خبطت عليها قالتلي ادخل افتكرت اني مقفلتش الباب من برة روحت قفلته ورجعت دخلت وانا اتخضيت كانت لابسة جيب ميكرو بيضا وماسكة البنطلون الليكرا ملبستوش البادي حمالة ابيض ومش لابسة سنتيان خالص والشنطة فيها بقيت لبسها مسكاها فايدها مسكت منها الشنطة ولاقيتها مكسوفة كانها اول مرة تعمل كدة و مسكتها بالراحة ووقفتها اكتر من وضع تصوير و صورتها لحد ما بدأت تخدى و صورتها صور خليعة بالهبل و بس دة كله بهيجها وملمستهاش و عمال احك زوبري فيها وهي شبه بدأت تدوخ من شهوتها مسكتها ونيمتها ع الارض ورفعت رجليها فوضع جنسي عشان اشوف لابسة ايه من تحت لاقيت اندر فاتلة ابيض مخرم و كله مليان من ميتها كملت تصوير و طنشتها خالص ولا كاني شوفت حاجة فضلت اصور فيها لحد ما فجأة لاقيتها قامت ومسكتني من زوبري وبتقولي حرام عليك ارحمني بقي وافتحني انا سمعت الكلمة انصدمت مسكتها من رقبتها قولتلها انتي بنت قالتلي اه سيبتها وبقولها كفتحتش بنت قبل كدة قالت ومين قالك انك هتفتحني استعجبت منها ولاقيتها بتقولي انا غشاء البكارة بتاعي مطاطي وهيعجبك اوووي روحت مسكتها و اخدتها فحضني ورفعها ورافع رجليها حوالين زبري. وقفشت ع ضهرها ولاقيتها صوتت بتقولي انتي وجعتني براحة بمياصة جامدة وقفشت شفايفها بشفايفي . ودخلت لساني فبوقها وعمال امص كأني بنيكها في بوقها بلساني وشفايفها و ايد منها حوالين رقبتي وايدها التانية ع زوبري مسكاه من بره هدومي ووقف ع اخره و هي اتخضت من حجمه وقالتلي انت هتفشخني بالزب دة كله ضحكت بخباثة لسة عاوزاه قالتلي طبعا وكله نفسي حد يفتحني بقي قولتلها متأكدة قالتلي دخله بقي نيمتها ع الارض ونزلت البادي شوفت البزاز فعلا زي بزاز درو باريمور بالظبط بس حلماتها اصغر ومنتصبة اجمد بكتير ونزلت اكلها بنهم و عمال اكل فيها وهي بتتأوه مش قادرة و عمال احك زوبري عليها من برة و هي بتحرك نفسها بس على مين انا لسة مقلعتش اصلا وروحت نزلت ع كسها لاقيتها من غير شعراااااية واحدة خااالص مراية ابيض من برة ونقطة زي الطماطماية الحمرا فالنص و نزلت الحس حواليه و بعد اقل من دقيقتين صوتت وبتقوللي ارحمني بقي ودخله قولتلها هوانتي لسة اشتغلتي قلبتها ع وضع 69 وفضلت الحس وانيكها بلساني وهي عمالة تمص وتعضعض براحة في زوبري لحد ما عضيتني جامد سنة وطلعته من بوقها قالتلي نيكني وقولتلها عشان تحرمي انا هوريكي فضلت افرش فكسها بزبري اكتر من دقيقتين لحد ما دخلته مرة واحدة فكسها وصووووت بتقوول ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه ولاقيت دمها نزل ........... انا فتحتها بس مسكتش بقي وكملت وفضلت انيك فيها ومرحمتهاش و فضلت انيك وانيك وانيك و عمالة تصوت و تقولي انا مش قاااادرة اووووووووووووووف ااااااااااااااااااااح ارحمني بقي ، وقلبتها بوضع الكلبة وفضلت انيك فيها لحد ما راسها.نزلت ع الارض وتقريبا معظم اعصابها راحت وقلبتها فالوضع الكبيعي فات ساعتين بس وانا لسة منزلتش وعمال انيك وهي بتتشنج كل ربع ساعة تقريبا و تجيبهم ولاقيت وانا بنيكها ان دمها كله بقي ع الارض وزبري بقي نضيف من كتر كيتخا اللي نزلت عليه وفضلت بدخله براح. شوية لحد ما بدات تروح مني و روحت مطلعه مرة واحدة ومدخله تاني بقوة اجمد لاقيتها فاقت و بقيت تبعدني عنها وانا مش راحمها و حسيت اني قربت انزل روحت مسكت بزازها وفضلت انيك فيهم وهي ماسكاهم و بتلحس فراسه كل مرة بيقرب من بوقها لحد مانزلت لبن كاني منكتش طول الليل مع الموزتين و نزل كله غرق وشها و قومت من عليها مش قاااادر اصلا اقف ونمت جنبها الساعة 12 الظهر. و لبست وانا زي ما انا نايم ولبستها و قولتلها قومي يا عروسة وقامت معايا بس بتتحرك بصعوبة جدا هي مكنتش متوقعة اللي هيحصل دة واخدتها من الباب الخلفي وخرجنا و دخلتها العربية و قولتلها بيتك فين قالتلي لامينفعش اروح كدة روحت واخدها ع شقتي و قولتلها تاخدي.دش وتنزلي ع طووول و فعلا اخدت دش وهي نازلة كنت بدات انام نزلت معاها ووقفت تاكسي وحاسبته وقولتله وصلها مكان ما تحب وطلعت نمت صحيت الساعة 2 بليل تاني يوم نايم حوالي 14 ساعة ببص حواليا ودايخ مش لاقي حد حولايا خالص و سمعت صوت ضحك برة طلعت لاقيت ايمان و اسراء قاعدين و لاقيت اسراء بتقولي ايه النوم دة كلهانت نايم 18 ساعة مرديتش عليهم وقولتلهم عملتوا اكل ولا لا قالولي مجدش فينا اكل لحد ما تصحي قامت وهي قايمة بعبصتها و ضحكت وجريت ع المطبخ قولت لايمان حصليها لاقيتها بتضحم وجت قدامي زدايتني طيزها روحت لسوعتها اتخضت وبصيتلي بخباثة ومشيت بمرقعة و قومت مسكت التليفون لاقيته فصل شحن حطيته ع الشاحن. و قعدت ع الارض ولاقيتهم جايبين الاكل وبيحطوه ع السفرة قلتلهم ايه الهبل دة هاتوا الطبلية انا هاكل ع الارض دخلةا وشالوا الطبلية وحطوها قدامي ولاقيتهم عاملين محشي ورق عنب ومحشي وفراخ مشوية فالفرن و قعدت اكل وهما معايا بياكلوني وناكل مع بعض و خلصنا اكل و مسكت التليفون فتحته لاقيت منى اتصلت بيا حوالي عشرين مرة و زيزي 5 مرات و ناس كتير من الشغل و لاقيت رنا اتصلت كذا مرة وتليفوني مغلق و روحت اتصلت عليها اشوف في ايه مرديتش عليا و طنشت قومت اخد دش و لاقيتهم داخلين عليا وبيرشوا مية عليا وفضلنا نضحك و خلصت ولبست قولتلهم يلا البسوا نروح لمها و اخدت معايا شنطة فيها هدوم ليا ولبست الشبشب و نزلت و استنيتهم فالعربية و نزلوا بعدربع ساعة و بدأنا طريقنا و احنا فالطريق لاقيت ايمان بتقوللي عاوزة ادخل الحمام قولتلها اعملك ايه استني لما نوصل قالتلي لا.مش قادرة لاقيت اسراء بتقوللي نزلها عند اقرب بنزينة دي ممكن تشخ فالطريق وضحكنا وقولتلهم نكتة يخسخوا عقبال ما روحت البنزينة و نزلوا ودخلت اسراء و ايمان الحمام و انا دخلت اجيب قهوة و لاقيتهم و اشتريت شيبسي وشوية حاجات وخرجوا لاقيت واحد بيعاكسهم خرجت بعد ما حاسبت ولاقيت زعيق و ضربت الواد ع دماغه بالحزام لاقيت 4 نازلين من العربية بعيد ركبنا بسرعة و جريت بالعربية وببص عليهم مالقيتهمش فالاول و لاقيتهم حايين ورايا بسرعة زودت السرعة لحد 160، 180 وهما ورايا لحد ما قربت من النقطة الفاصلة بين المحافظات و وريتهم التذكرة وركنت بعند اللجنة وطلعتله كارنيه ........ وقولتله اللي حصل قاللي طيب اتكل ع اللـه حضرتك واحنا مركزين لو لاقينا سيارة بالمواصفات هنوقفهم و هنحجزهم خلصت ووصلت لاقيت اسراء وايمان مخضوضين طمنتهم وهديوا ووصلنا المستشفى و وملقيتش زيزي اجازة من يوم ما مشيت بقالها يومين معايا واطمنت ع مها وروحنا البلد و نمت فبيت العيلة مع والدتي والعيلة و هما جم معايا وحكوا الموقف وركنت ع جنب مع نفسي وكلمت زيزي ردت عليا وقولتلها في.ايه قالتلي انا مش قادرة ومش عارفة امشي كويس من ساعتها وضحكت وقولتلها مش انتي اللي.كنتي هتموتي وتاخديه وردت بتقوللي انت فشختني فشخة عمرها ما حصلت انا عاوزاك تاني وضحكت ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ الفصل 16 صوت ضحك منى جايب اخر الشقة و عمالة تقول براااااااحة برااااحة عليا وانا اتجننت و دمي غلي وخلاص مقتنع انها بتخوني ودخلت الاوضة وانا كلي غل و فتحت باب الاوضة الاقيها قاعدة مع اختها بتعملها حلاوة والاتنين عريانين وانا بعد ما كنت ع اخري ببص بنظرة اعجاب ع جسم الاتنين وهو مورد من الحلاوة و اختها كسها محمر ع الاخر لسة منتوف وقامت بسرعة بتستر نفسها بعد ما اتخضوا وانا طلعت بره واستنيت منى تيجي وجت ع طول من غير هدوم بس بالروب عليها وبتبوس راسي بتقولي وحشتمي قولتلها وانتي كمان كملوا انا كنت قلقت عليكي اتصلت اكتر من مرة ومردتيش فكان لازم اجي معلش واعتذري لاختك بالنيابة عني و مسكت فيا وقالتلي ايه الحاجات دي كلها قولتلها ظبطي شقتك وجهزي لقمة انا هاجي بكرة الصبح نفطر ونخرج قالتلي عيوني واخدنا بوسة طويلة اوي وروحنا فيها دقيقتين ع صوت اختها احم احم احترمي نفسك يا منى انا هنا قالتلها جوزي وواحشني قومت واخدتها فحضني ونزلت ركبت العربية و روحت مش قاااادر ونمت....... صحيت الساعة 5 الصبح والدنيا ضلمة حواليا وبفتح نور الاباجورة ونطيت من ع السرير من الخضة اللي انا فيها وعمال اتاكد من اللي انا شايفه واخدت نفسي خلاص لاقيتها اسراء وقامت من خضتي و بتقوللي بلاش وجة انا اسفة وجاية جري من ع السرير ولابسة قميص نوم مواصفاته مووف مبين اكل منطقة فيها ووردة ع كل حلمة ورسمة وردة عالكس وانا باصصلها هيجت من المنظر ولسة بادئ ابدي اعجابي بالقميص بتقولي اتنيل دة انت طلعت خفيف قولتلها لما واحد ينام لوحدة يصحي يحس بشعر عليه دى من ايه ضحكت بمياصة قالتلي دة انا مفييش شعرة واحدة قولتلها طيب دة انتي لوزة متقشرة وانا عاوز اكلك قالتلي اتلم احنا ع الارض و قفشت فى رقبتها بووووس و فضلت ابوس واحضن فيها وفى رقبتها وخدودها وفضلت اعض فى شفايفها لحد ما لاقيت ايدها نازلة بتمسك زوبري وبتدعكه من فوق البنطلون بنهم كانها محتاجاه اووي مسكتها شيلتها و نيمتها عالسرير. ��قلبتها بالعكس وخليت طيزها ليا وفضلت اضربها ضربات سكسية عليها وبتوجع درجة بسيطة وبتضحك وبقولها عشان تخضيني تاني وافضل اضرب فيها وابعبصها وهي تتأوه وتقولي كمان يا حبيبي انا استاهل و فجأة ببص ع الاندر بتاعها لاقيته بيفك كليبسات عاشق ومعشوق عجبني اوي و بوستها من فوقه وهي اتجننت زياااادة عمالة تقولي يااااسرخلاص دخله وبقولها وطي صوتك يا لبوة واضربها ضربة جامدة ع طيزها وهي تتأوه وتضحك و بدون اي مقدمات قلعت البوكسر و قلبتها و قعدنا ع وضع 69 وفضلت تمص فيه و تعض كانت بتوجعني اللبوة دي و كل ما توجعني اعضها من زنبورها وانا مش مقلعها الكلوت بس بجيبه يمين و شمال و ساعات بجيبه ف النص واشده جامد عليها وهي بدات تتشنج ونزلتهم و قالتلي حرام بقي دخله و مسكتها قلبتها بقيت فى وضع الكلبة و فضلت افرش من كسها لطيزها حوالي دقيقتين و دخلته مرة واحدة كامل فى كسها شهقت بطريقة غريبة كانها قطعت النفس و طلعته و دخلت بكل عزمي وقوتي مرة واحدة فى طيزها لاقيتها بتصوت بطريقة بنت متناااااكة خليتها تتجنن وانا عمال انيك فى الخرمين و هي عمالة ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه اووووووووووووووف ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه ايوة كمان لمدة حوالي خمس دقايق وانا ببدل . و فضلت انيك اكتر من ربع ساعة اتشنجت ساعتها مرتين و انا كنت هنزل خلاص روحت شيلته من طيزها ودخلته فى كسها و فضلت اسرع لحد ما نطرتهم جواها كلهم وبوستها من عند سوتها فضلت تلعب فى شعري قومنا اخدنا الدش سوا وفضلنا نلعب فى المية وخلصنا بتقولي اجهزلك فطار قولتلها لا انا المفروض رايح لمنى اتقمصت قولتلها متخافيش النهاردة هاخدك معايا وشها ورد تاني وكاني كنت بموتها قبلها وقولتلها هنفطر هناك النهاردة قالتلي انت معندكش اصلا حاجة تتاكل عدلة هناكل مكرونة حاف ولا ايه ما تضبط شقتك دي قولتلها هو انا بفضي اطبخ عشان اشتري قولتلها بقولك ايه عاوز انام ساعتين عشان تقريبا كدة لما نروح هتتناكي انتي وهي لحد ما اقع منكم ضحكت بشرمطة وقالت بس احنا نقدر عليك يا منيل دة انت بحالات وقت تخلينا مش قادرين نقف ووقت تكيفنا وخلاص وضحكنا وروحت ع السرير و فضلت افكر فى بكرة و بكمل نوم ونمت صحيت ع الساعة 10 قومت ما لاقيتش اسراء جنبي لاقيتها لابسة عباية ومستنية وسايباني اصحي براحتي بس مظبطة مكياج عروسة لنفسها و دخلت غيرت و لبست بوكسر عليه شفايف كانت منى جيباهولي و لبست بنطلون زي بتوع الترينج و تيشيرت من ماركة زارا ع ما اعتقد اشهر من نار ع علم و اخدت نفسي و جيبت صنية حلويات من العبد اللي فوسط البلد و روحنا ع منى واحنا فى الطريق بفكر فى حاجة واحدة ............ تتخيلوا ايه هي اتصلت بمنى واكدت عليها ان انا واختي جايين و قالتلي تمام ربع ساعة هزود فالفطار قولتلها نفس الوقت معايا عقبال ما اوصلك مع ان صوتها كان مليان حزن و هي بتتكلم ها تخيلتوا بفكر في ايه ........ انا كنت جعان هفكر في ايه غير الفطار ههههههههههههههههههههه وبتكلم مع اسراء وبتقوللي ياسر هو انت اكتر واحدة حبيتها مين فينا كلنا ........ استغربت من السؤال قولتلها اولا انتي اختي وسري والحنان اللي مشوفتوش من اي واحدة و لو بتفكري كويس هتعرفي مين اكتر واحدة حبيتها بتقولي مني قولتلها لا يبقي مفكرتيش كويس انا في واحدة حبيتها من زمان بس مكنش حب للدرجة و دلوقتي برضه محبتهاش للدرجة اني ادوب فيها بس هي اللي خلتني افضل بعيد عنها سكتت وبتفكر وبتقولي دي اكيد معرفهاش قولتلها طول عمرك غبية ايه الجديد ضحكت و قالتلي مين بقي قولتلها اللي حاولت تقتلني ............. انت مجنون صح انت بتحب مها هي مش احلي مني ولا من اختها ولا حتى من منى ازااااي قولتلها تخيلي بقي عشان كدة بعدت عنها قالتلي عشان كدة فضلت مقاطع ومبتتكلمش مع حد فترة قولتلها طبعا ووصلنا وطلعنا سلمت ع مني و سلمت هي عليا بحرارة زيادة وبشووووق وكانت لابسة قميص مطلع كل مفاتنها مفيش حاجة مستخبية منه الا الروب كمان شفاف مالوش اي لازمة و فهمت طبعا و سلمت ع اسراء كويس بس انا فهمت في ايه طنشت خالص و دخلنا غسلنا ايدينا و وقالولي دقيقتين و الاكل يكون جاهز دخلوا الاتنين يحضروا الاكل و انا بتفرج ع التلفزيون باكل شيكولاتة من اللي جيبتها امبارح محطوطة ع الترابيزة واسراء بتطلع فول مدمس وجبنة فلمنك وبليلة وطعمية وبصل اخضر وقالتلى والغدا رقاق باللحمة المفرومة وملوخية او سبانخ اللى يعجبك عندنا الديب فريزر وانا استغربت قولتلها دة فطار قالتلي بطل طفاسة شوية ومتاكلش شيكولاتة واستني دة عملة وليمة فطار و و فضلت تحط اسراء اصناف واشكال ودة فطار وانا اتصدمت و قعدت باكل والاكل كان طعمه رائع والاتنين كانوا قاعدين يحطولي فى فول مدمس وزيتون وجبنة بيضا ورومى وفلمنك وطعمية وبصل اخضر وبليلة وانا عادي وبضحك فى سري و لاقيتهم بيبصوا لبعض بطريقة معجبتميش طنشت خالص و ظبطت فدماغي .هعمل ايه فيهم و قومت من ع الاكل ولسة في اكل كتير فايض قولتلهم نفسي فى كوباية شاى بلبن لاقيت مني بتقولي عيوني هعملهالك قولتلها لأ خلي اسراء عشان هي عارفة الشاى باللبن بتاعي بيتعمل ازاي لاقيتها شاطت و قولتلها تعالي عاوزك و فضلت اعقلها . لاقيتها بتقولي انا هتجنن منك اسكت خالص متتكلمش وعمالة تدلع بغضب وعجبني قولتلها هو كدة طيب طيب شيلي ووضبي الترابيزة واحنا نتكلم بعدين قالتلي ماشي يا ياسر ،قامت و شالت السفرة واسراء جابت الشاى باللبن وعقبال ما شربت نصه لاقيتهم كانوا خلصوا غسيل مواعين و جم يقعدوا جنبي وبتفرج ع فيلم john tacker must die و عمال اضحك لاقيتهم بيلقحوا بالكلام الرجالة عنيهم فارغة و مبتملاش عينهم واحدة والكلام دة روحت عملت نفسي عاوز انام قولتلهم انا هدخل انام شوية ولما اصحي نبقي نكمل الفيلم و نكمل حكاويكوا اللي هتجنني دي و بضحك بصوت عالي ولاقيت فجأة اول ما وقفت و لاحظت الاتنين كان عنيهم اتغاظت اوي من اللي عملته دخلت ع باب الاوضة لاقيت اسراء بتلف.جسمي وبتقولي انت اتجننت وانا فى حالة الاندهاش ونفس الابتسامة الاقيت منى مسكتني من زوبري وبتقولي احا هو الاكل دة كنت بأكله لامي انا من ذهول الموقف اتسمرت ولاقيت اسراء و مني بيزقوني ع السرير واحدة مسكاني من التيشيرت و التانية ماسكاني من زوبري بالجامد ونمت ع السرير واسراء قطعتلي التيشرت وفضلت كانها بتغتصبني وبتبوسني من رقبتي وانا من كتر الضحك مش قادر اتحرك و مني قلعتني البنطلون و مطلعة زوبري بتمص فيه بغباوة وعماااالة تدعك فيه ببوقها وسنانها وانا بضحك و بموت ع نفسي من الضحك وفعلا كانوا كانهم بيغتصبوني . و لاقيت اسراء قامت و قلعت العباية لابسة قميص نوم بمبة مسخسخ شبكة ليكرا كل حاجة باينة مفيش نقطة مستورة وحسيت بغيرة منى منها وقلعت الروب وهي بتمص ولاقيت اسراء بتعض ع شفايفي بكسها و فضلت اكل فكسها وهي بتلعب فى شعري دقيقة بعد كدة حسيت بحاجة سخنة اوي وزوبري غاص جواها مع سماع شهقة منى بدخول زوبري كامل لاعماق كسها و فضلت ع الوضع دة لحد ما مني نزلت مرتين هي بتتناك من زوبري و اسراء نزلتهم فى بوقي وانا بنيكها بيه و الاتنين بدأوا يهمدوا وانا لسة مجيبتش اول مرة روحت قولتلهم احاااا دة انا واكل فول وبليلة وجبنة يا شراميط تعالوا بقي ونيمت الاتنين ع بعض وحطيت مخدتين تحت اسراء و وخليت وشوشهم لبعض وفضلوا يبوسوا فى بعض وانا عمال انيك فيهم هما الاتنين لحد ما لاقيت مني بتنطر فجاة و بتنزل مية كتير اووي خفت عليها وسيبتها و فضلت انيك فى اسراء فى كسها وطيزها لحد ما اغمى عليها وانا لسة بقرب انزلو فضلت مكمل مع الجثة اللي تحتي دى وهي مغمى عليها ونطرت على وش منى كل لبني و نمت جنبهم و نمنا وصحيت ع الساعة 4 العصر الاتنين نايمين زي ما هما قفلت التكييف اه متغطيين بس برضه دول عريانين و بصيت فى وشي اتخضيت لدرجة اني اتجننت و بقوووم بسرعة ................... تاااااااابعوووووووووونا في الفصل القادم مفاجأة غريبة صحيت ع الساعة 4 العصر الاتنين نايمين زي ما هماقفلت التكييف اه متغطيين بس برضه دول عريانين و بصيت فى وشي اتخضيت لدرجة اني اتجننت و بقوووم بسرعة ................... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ الفصل 17 ازاي دة بنت الكلب الشرموطة الوسخة ازاي تفكر فكدة انا دماغي اتشلت بس تخيلوا يا جماعة ابص الاقي كاميرة الكمبيوتر تكون بتسجل وانا واختي وهي و الشاشة مقفولة و انا قاعد مش فاهم حاجة واتجننت ومبقتش قادر افكر خالص ، وهما نايمين وانا قاعد ع الكمبيوتر عملت توقيف وفتح مكان الحفظ لاقيت الملف دة بس استغربت و اتفرجت عليه لاقيتها بدات من اول ما كلمتها بقولها ربع ساعة و نوصل دخلت ع الجهاز ولاقيت الهارد 1000 جيجا صعب ادور لوقتي قفلت الجهاز وشيلت الهارد من الكيسة براحة ، ورجعت كل حاجة كأنه شغال و لبست هدومي ونزلته فى العربية وطلعت وبصحيهم و قومت اسراء قامت مش قادرة تسند نفسها قومتها هي ومني كانوا ضايعين فوقتهم و قولتلهم جعان يلا ناكل وفضلت اصحي فيهم لحد ما فاقوا ودخلوا دش . طلعوا ولبسوا و نزلنا ع طول مديتش منى فرصة انها تقعد عالجهاز واكلنا الطبيخ اللى هما عاملينهولى الملوخية والرقاق باللحمة المفرومة ودماغي عمالة تجيب وتودي ومش عارف افكر خالص ، واكلنا وهما بيهزروا وانا ساكت ولفكر ومش بتكلم خالص اكلنا وحسوا بحاجة غريبة فيا لاول مرة اكل بسرعة واخلص اكلي وانا ممكن اكل فطبق فول ساعة. ومتكلمتش خالص فى حوارهم الا .بدات اتكلم وقلتللهم بهزر عايز كوباية قمر الدين حلوة مش زى اكلكم الوحش قالولي عنينا وابتسمت اسراء وقالت اكيد منى طبيخها وحش مبيعجبكش قولتلها انا جمعت مفردتش يعني من اخرها انتوا الاتنين اكلكم زي بعض ومش الاكل بس ،انتوا اصلا ضعاف مش قادرين عليا ومش مكفيني وجابوا لى القمر الدين والاتنين مصدومين وبطلوا اكل و كنت برخم بس اسراء اختي يعني عارفة امتى مبهزرش راحت عديتها وقولتلهم يلا كملوا اكل لاقيت كنى بتقولي وقعت قلبي دة انا كان قلبي هيقف قولتلها متقلقيش هوقفلك شعرك بعدين . وضحكنا و خلصنا و قولتلهم تشربوا ايه معايا محدش طلب حاجة و اخدتهم و قفلت موبايلي الجديد و قولتلهم احيه انا نسيته وطلعت منى قولتلها جهزي فاكهه و حلويات عقبال ما ارجع و نزلت ومسكت فى اسراء وقولت لمنى انتوا عايزين تحلوا ببعض استني واهدي شوية هنرجع ع طول بس يارب نجيب الموبايل و طلعت بسرعة وقالت. منى طيب.متتاخروش عشان خاطري ، وروحت قولتها.ماشي لاقيت اسراء.بصالي.لحد ما.مشينا وماشي فى سكة غير سكة المطعم اتاكدت ان في حاجة قولتلها هوصلك وارجعلها. - ليه يا ياسر زهقت مني . - حد يزهق منك انتي يا قلبي انما هي في.حكاية كبيرة اوووي هتبدأ معايا ، هي استغربت وقولتلها هي معاها رقم تليفونك قالتلي اه قولتلها هاتي الخط بتاعك اللي معاها واعمليلها بلوك من الواتس قالتلي لا الخط اللي معاها مش بتاع واتس فكرت كدة قول��لها طيب هاتيه و وصلتها وركنت اديتلها الهارد وانا عارف انها مالهاش فى الكمبيوترات و كمان بتخاف من الكهربا وعينت معاها شنطة الاب توب بتاعتي كلها عشان متشكش واكدت عليها مفيش كلام فيس قالتلي واللـه مسحتها وبلوك كمان ، ومشيت و بفتح تليفوني لاقيتها بترن كتير قولتلها ايوة جاي فالطريق اهو قالتلي تعالى بسرعة الحقني قولتلها طيب جاي ، وصلت لاقيتها مش فاهمة فى الكمبيوتر اوي وبتقولي الجهاز سقط نسخة والنبي شوفهولي فضلت احاول وفااخر بقولها باستغراب دة مفيش هارد لاقيتها بتلطم و بتقطع فوشها يا مصيبتي السودة يا فضيحتي يالهوووي. وبتولول زي المجانين وانا عامل نفسي مش فاهم وهي مش قادرة تقولي في ايه و عمال امسكها وهي متشنجة ع الارض وطبعا تصنعت الزهق وطلعت الصالة و دخلت المطبخ بعمل لنفسي كباية الشاي عشان امخمخ لها وسكتت وهي عمالة تولول ومقامتش من ع الارض وعمالة تسف فى دموعها وتشهنف و انا عامل مش فاهم بس وبكل برود بقولها طيب لما تخلصي اتصلي عليا ردت عليا انتي هتسبني فى المصيبة دي قولتلها انا مش عارف انتي فيكي ايه اصلا قالتلي بصوت تردد ورجفة مينفعش. قولتلها طيب هانزل دلوقتي ومش هجيلك الا لما انا ارتاح مش انتي ونزلت رازع الباب ورايا ومش سامع انها بتندهلي او طنشت و نزلت جري وزعلت من نفسي اني عملت معاها كده. وركبت وكلمت اسراء وقولتلها جوزك فين قالتلي لسة هيجي بعد بكرة قولتلها خلاص ريحي بقي لحد ما يجيلك بس خمس دقايق هتصل تنزليلي الشنطة والهارد قالتلي حاضر و فعلا نزلت لما اتصلت و اديتني الحاجة و مشيت و اول ما روحت لاقيت ....منى مستنياني تحت بيتي. طلعت من العربية من غير ما اخد الحاجة و اخدتها ودخلنا العمارة وطلعنا وقولتلها في ايه قالتلي انا هحكيلك كل حاجة قولتلها مش تشربي حاجة الاول وفعلا أخدت على المطبخ ومش فاكر بجد حصل ايه لكن اللي فاكره اني هيجت على منظرها جامد العيون زرق وحواليهم احمر والمناخير حمراااااا و الخدود والشفايف بقيت تفاح امريكاني وبنعمل لمون روحت بوظت الدنيا وقلعتها الفستان اللي لابساه والكعب العالى. ولاقيتها من غير حاجة خالص الا شراب اسود طويل شفاف وحزام جارتر وحمالاته و مسكتها رفعتها ع الرخام بتاع المطبخ بعمل بنضفها وايدي نزلت ع كسها ودخلت صباعي فعلا فيها وهي بتقولي يا ياسر حرام عليك اهدى انا فى مصيبة وكلامها متقطع ولاقيتها فجأة بتحضني من رقبتي و بتلف رجليها ع جسمي وانا واقف وهي قاعدة ع الرخام وبتمسكني من زوبري من ع الهدوم واتشنجت وانا ماسكها كدة وجابتهم ودوخنا فى بوسة عميقة و قلعت بنطلوني وشيلتها من طيازها على دراعي و مسكتها ودخلته فيها وهي بنفس الوضع بس بقيت شايلها ع زوبري وداخل بيها الاوضة بالوضع دة ونيكتها على السرير وفضلت انيك فى كسها بعياوة وقلبتها ع جنبها وبقيت فى ضهرها وحطيت توبس و دهنته من مية كسها ودخلته براحة فى طيزها لحد ما دخل كله وفضلت انيك في طيزها و كسهاا اكتر من ساعة لحد ما جابتهم مرتين وانا بجيب طلعت زوبري وقلعت التوبس ونطرت على وشها ومسكت هى التوبس ترضع منه وتمصه و بوستها من رقبتها بوسة جااامدة بعضة خفيفة و قومت اخدت دش ولبست الروب و البوكسر و شربت عصير الليمون الليمونادة لاقيته مر فات عليه ساعة وعملت غيره ليا وليها و لاقيتها غفلت قولت فرصة انزل السيارة اخد الحاجة واخبيها فى الخزنة وفعلا طلعت ماخدتش بالها وهي مغفلة و نمت وانا مطمن نمت ساعتين لاقيتها بتصحيني . بقوة يا يااااسر الحق شوف مين ع البااااااب قومت و ببص يا مصيبة سودة ومهببة ............ تاااااابعووونا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ الفصل 18 انا اتخضيت بس بكل برود دخلت جوة لبست الروب ومسكت منى بكل حاجتها ودخلتها جوة الدولاب الاخير انا دولابي جرار كبير ، وخبيتها بالبدل والجواكت و شنطة السفر ، و خرجت بفتح الباب و بصوت اجش ايييه في حد يصحي حد كدة عملت نفسي متفاجئ انه ابويا ، وبقوله ايه يا حاج ولاقيت معاه ثلاثة من اصدقائه وجايين يكملوا ليلتهم عندي عشان عاوزني فى موضوع قولتلهم هلبس واجيلكم دخلت اخدت دش سريع ولبست وقولت لمني بصي انتي تخرسي تقلي مش هقدر افضل قاعدة هنا قولتلها خلاص تعالي شيلت المرتبة نزلتها تحت السرير وفرشت تحتها بطانية و مخدة و سيبتها وقلتلها نامي عقبال ما نخلص وطلعت وجيبتلهم صنية مشاريب وترمس شاي و ابويا لاقيتو ماسك التلاجة اللي برة مطلع كل الشيكولاتة وكل حاجة جواها ليهم قولتله اراك تطلع من مالك راحو ضحكوا وقعدنا فضلنا نضحك اصدقاء والدي دول 2 مستشارين فى مجلس الدولة ، وواحد لواء فى الجيش، فضلنا نهزر و نلعب شطرنج وطاولة اكتر من ساعتين وفجاة لاقيت ابويا نتكلم جد شوية ، استغربت لاقيتهم قاعدين جنب بعض وكاني فى كرسي الاعتراف ولاقيتهم عاوزني اتجوز وضحكت وقولتلهم لسة بدري ، وقلبتها بهزار وضحكنا جامد وبحكيلهم اني حسيت بكرسي الاعتراف و اني اتخضيت زيه وقفلنا الموضوع بعدها بساعة كاملة من العند و قولتلهم هفكر ، مشيوا وانا باخد نفسي من اللي حصل.معايا مش عارف اعمل.ايه وافتكرت منى و روحت ع السرير بشيل المرتبة لاقيتها نايمة خليتها زي ما هي محركتهاش و نمت ع السرير بقي و سيبتها براحتها وانا نمت لحد ما لاقيت حد بيدبدب فيا من تحت و قومت من ع السرير و شيلت المرتبة وبقولها ايه اللي جايبك هنا وبستعبط واتنرفزت وضحكت عرفت اني كنت قاصدها خبطتني فى راسي بضحك وقامت وسيبتها وفضلنا نضحك شوية و سيبتها ودخلت المطبخ اعمل كباية لبن ولاقيتها جت بتنط ع ضهري و بتهزر زقيتها من عليا و مسكتها قولتلها ادخلي خدي دش عاوزك فى موضوع و فضلت تتمايع شوية و انا برضه جد جدا وبقولها يلا عشان متزعليش مني ، فعلا لاحظت بغضبي و خلصت كوباية اللبن و طلعت لاقيتها لسة مدخليتش اصلا. و دخلت تاخد دش و بعد ما خلصت وطلعت لاقيتني مجهزلها هدومها وهي ماشية بالاندر والسوتيان و فهمت ان في حاجة سكتت و خلصت اللبن ونزلت و نزلت معايا ببص فالساعة لاقيتنا 5 يعني منمتش غير ساعة الصبح لسة مش المغرب و ركبتها عربيتها وركبت عربيتي و واول ما وصلت البيت بتاعها قولتلها انزلي تعالي عربيتي واول ما ركبت قولتلها انا متمسك بيكى يا منى رغم خيانتك ليا ومسامحك عليها بس بمزاجي ومش هشوفك تانى لغاية ما اروق خالص شهور او سنين مش عارف لاقيتها بتقولي انا اسفة يا حبيبتى ارجوك سامحنى ونزلت من العربية وطلعتها شقتها ومشيت وسيبتها. لما كلمت اسراء وفهمتها كل حاجة لاقيت اسراء بتقولي طيب خلاص اهدي بس هلبس واجيلك قولتلها لا هتيجي تبيعي لبن ضحكت قالت لا دة جاية اشربوا وضحكت بمياعة وقولتلها عاوز انام لوحدي قالتلي براحتك ، بس.حتي انام فى حضنك دانا اختك قولتلها تعالي بس متطلعيش هنروح مشوار الاول وبعربيتك قالتلي عينيا هلبس هدومى واجيلك حالا قولتلها اشطة جتلي وكانت لبست تانك توب بحمالات وبنطلون جينز وفوق التانك توب جاكت جلدى اسود زى عصابة ركاب المتوسيكلات الامريكان وطاقية صوف سودا على راسها زى المراهقات الامريكانيات. و ركبت معاها وطلعت اطمن ع مها وهي مش عارفة وفضلت تسال وبقولها اسكتي شوية بدات تعرف من نفسها من نص الطريق و وصلنا والطريق زي الفل روحت لاقيت مها نايمة واديت الممرضة فلوس و لاقيتهم فى حزن بسبب مرض صاحبتهم و انا طبعا خلصت ع طول ومشيت بسرعة و معايا اسراء ورجعنا وقولتلها عاوز انام.مش قادر قالتلي عاوزة اتفرج ع الهارد قولتلها اما نروح وننام ونصحي. قالتلي طيب بدلع كدة مقموصة و انا تقريبا قربت اوصل دخلت اولاد رجب السوبر ماركت و اشتريت شيكولاتة و مشروب الطاقة باور هورس وروحنا واول ما طلعنا قلعت كان نفسي فى حضن واخدتها فى حضني جامد بس مش شهوة كان نفسي فى حنية بس ع مين اسراء وقفتهولي بحركة طيزها ع بتاعي و فضلت تهزر ولاقيتها بتفتح باور هورس و بتقولي اقعد و فضلت ترقص بالعباية و فضلت تقلع و لاقيتها بتكمل لحد ما مبقاش عليها غير الاندر والبرا لونهم اسود و عليهم صور لازبار و جاي امسكها لاقيتها بتزقني و بترمي ع نفسها المشروب و انا ��تجننت من المنظر و شيلتها و شربت باقي المشروب و خليتها على السرير وقطعت البرا بعزم قوتي وفعصت فى بزازها جامد صوتت مني و انا اتجننت منها و فضلت اتعامل معاها بكل قوة وعنف وبسادية ، و فضلت اضربها ع طيزها وكسها و خرمت الكلوت بسناني ودخلت زوبري مرة واحدة وفضلت انيك فيها اكتر من نص ساعة لحد ما خليتها تروح مني وتتشنج وتنزل قرصتني من صدري جامد روحت رزعتها مرة واحدة شهقت ونزلنا فجاة مع بعض ونمنااااااااا ع بعض ، و صحيت ولاقيتها لسة نايمة عليا نيمتها ع جنب دخلت فتحت الخزنة وطلعت الهارد ركبته فى الجهاز و فتحته لاقيت عليه 2 بارتيشن واحد للنسخة والتاني بفتحه لاقيت عليه اكتر من 40 فولدر مختلفين و بفتح فولدر اتجننت ولاقيت شهقة اسراء ورايا و............... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ــــــ الفصل 19 صحيت ولاقيتها لسة نايمة عليا نيمتها ع جنب دخلت فتحت الخزنة وطلعت الهارد ركبته فى الجهاز و فتحته لاقيت عليه 2 بارتيشن واحد للنسخة والتاني بفتحه لاقيت عليه اكتر من 40 فولدر مختلفين و بفتح فولدر اتجننت ولاقيت شهقة اسراء ورايا و............... اسم مين دة معقوووووول لا انا اتأكد الاول مين اللي جوة يا مصيبة سودة ومهببة احااااااااا يا بنت المتناااااكة يا شرمووووطة ولاقيت اسراء بتلطم ع وشها وبتقولي يالهوي يا ياسر ايه اللي.بيحصل.دة الشرموطة دي.اتناكت من دة ازاي ، و مسكت للموبايل واتصلت بمنى مردتش عليا ، اتصلت اكتر. من خمس مرات مرديتش عليا ، احا يا بنت الوسخة انتي اتناكتي من خالي ........... ولاقيت اسراء مش ع بعضها وبتقولي خالك ده صح ، يا ياسر قولتلها ايوة و سكتنا خمس دقايق وقفلت الجهاز بكلمة السر و قفلت كل حاجة ومكملتش قولت لما اسراء تمشي و اخدتها وكنا مصدومين و ساكتين ومش عارفين نتكلم و فكيت الحوار ببوسة ع خدها وبقولها يعني ينفع تقعدي عريانة كدة وانتي فى حضني و زبري واقف وسايباه كدة لاقيتها مبتتكلمش وفضلت تلعب فيه بايديها وقومت وشيلتها واخدتها فى حضني . وقولتلها استني و اتصلت ببيتزا بابا جون،ز جبت بيتزا عائلي و 2 حاجة ساقعة وسلطات طبعا و قالولي جايين فى خلال 25 دقيقة عشان عميل مميز و قفلت و لاقيتها بتقولي ياسر بقولها يا عيون ياسر وعنيها فيها خوف وقالتلي انت بتحبني قد ايه السؤال كان غريب فوقتها بس مسكت اختي وحطيت راسها على صدري و بوستها من شعرها واحنا لسة عريانين هي لابسة الكلوت اللي خارمه و انا لابس.البوكسر وقولتلها بحبك قد عيشتي معاكي راحت بتقولي 18 فى المية بس قولتلها.بقولك ايه همسكك افرمك خلينا ناكل.الاول وبقرصها من بزها لاقيته ملزق استغربت بقولها.ايه ده ، ردت بمرقعة دوقه واعرف ودوقت صدرها لاقيت طعم مشروب الطاقة power horse لسة ع جسمها وفضلت الحس. فى جسمها.شوية ونسينا نفسنا وانا بلحس فى رقبتها وهي.بتقرص على زوبري والجرس رن قومت من غير ما افتح لاقيت الدليفري دخلت الاوضة لبست الروب واخدت الفلوس و اديتهاله و استلمت البيتزا ولاقيت اسراء فاتحة رجليها ونايمة وعسلها نازل منها عرفت انها خلاص لازم انيكها و نزلت بشفايفي ع كسها وبدات الحس لاقيتها شهقت بغنج و قفشت بسناني فى كسها وعجبني طعمه ممزوج بالمشروب والدنيا فاجرة وفضلت الحس لحد ما نزلت كل. ميتها فى بوقي.مرتين ،والبت عمالة تقولي حرااااااام عليك ارحمني بقي.انا عمري ما كنت كدة وعمري ما كنت بحب الجنس كدة انت عملت فيا ايه دخله بقي دخله وقومت قلعت البوكسر وناطط عليها فضلت امص فى بزازها ورقبتها واحك زوبري براسه من برا كسها لحد ما رزعته مرة واحدة واحلى كلمة ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه سمعتها فى حياتي . طلعت منها هيجاني اوووي خليتني ارزع فيها اكتر وبتقولي ايوة نيكني متوقفش لو هتموتني انا عاوزة احلبك عاوزاك تفجرني اعمل فيا كل حاجة و انا شغال مش سايبها وهي بتجنني بكلامها زيادة وقلبتها على بطنها و رفعت طيزها ليا وفضلت ابوس فى جسمها من ضهرها لحد طيزها وحطيت مخدتين فوق لعض وبرضه دخلته فى كسها لحد ما نزلت لبني كله جواها وهي عمالة توحوح ااااااااااااااااااااح اووووووووووووووف طفيني كدة ايوة مفيش غيرك طفاني بحبك و اخدتها فى حضني لاقيت البيتزا ناسينها و قومت حطيتها.فى الفرن ونمنا وصحيت ع تليفوني بيرن احاااااا مين خالي .......... اعرفكم بيه (طارق الجمل ) حراسات خاصة سابق ،عضو مجلس الشعب سابق ، مليونير كبير ، وبيعق وعائلته ، له 3 زوجات اجمل نساء بالنسبة لعمرهم ، 4 شباب و بنتين و حياته منظمه جدا واللي يفكر يقف قدامه يموت اسهل عشان هياخد عمركانت وعيلت بعد ما يخليك تتمنى موتك هيموتهم قبلك واخر موقف بيني وبينه اداني بالقلم قدام العيلة بعد ما ضربت اولاده كلهم و فضلت رافع راسي فوشه عشان اقوله حقي مش سايبه اول مرة من وفا. جدتي من 4 سنين يتصل و رديت الو مساء الخير خالي : ازيك يا ياسر عامل ايه انا : الحمدلله ، ازيك يا خالي ليك وحشة جامدة واللـه واحشني خالي :تمام تعلالي دلوقتي المكتب عاوزك انا : نعم ، دة من ايه لازم دلوقتي انا مش فاضي خالي : تعلالي دلوقتي نص ساعة وتجيلي. انا : في ايه عاوز ايه يا خالي خال: طيب تعالى بس.وانا هفهمك ولو مجيتش انا هجيبك ا نا : انت بتتكلم ازاي انت اصلا عارف انت بتقول ايه وقولتله طيب بس انا هاجي و نشوف انت عاوز ايه خالي : طيب تمام سلام وقفلت قومت اخدت دش وباينها بيتزا منحوسة سخنتها برضه فالفرن و اكلتلي قطعتين وشيلت اسراء وغطيتها ع السرير و لبست بدلتي وحلقت دقني ونزلت كانت الساعة 1 بليل و ركبت السيارة و روحتله فاقل من ربع ساعة اتصلت بيه وانا تحت عمارة المكتب الامن اخدني ودخلنا ووصلني لحد عنده و طلعتله و سلم عليا بحرارة غير عادية و شربنا قهوة زقاللي دلوقتي نهدي ونتكلم جد اولا انتي ابني و الغلط وارد بس عاوز افهم ايه اللي بينك وبين منى السحاب ، قولتله هي الحكاية منى قاللي اه قولتله طيب منى كانت مراتي عرفي وطلقتها وحرقت الورقة و خلاص الموضوع فركش ، قاللي انت متاكد قولتله اه ، قاللي هي بتقول انك سرقت من عندها.دهب امها ، انت لو عايز من جنيه لمليون تؤمر واحنا نجيبه بس تسرق ليه يا ابني ، قولتله هي حورت الحوار طيب يا حالي مفيش.الكلام دة وانا الحمدلله متيسر الحال سكت و بدات ملامحه تتغير وبنبرة وقال ياسر انت سرقت منها ، هي متكذبش ورديت عليه قولتله واللـه ما اخدت منها جنيه دة انا اللي جاييلها مخزون التلاجة اللي عندها الحكاية مش كدة خالص ، قالي طيب فهمني قولتله اسالها وقولها اني لو ذليتها زي ما قولتلها هتلحق تعمل.ايه هي . انت زي ما قولت خالي وزي والدي و هي شرموطة اكيد مش هتيجي عليا عشانها لاقيته بيقولي اخرس شرموطة مين دي اشرف منك ومن عينتك بنفس هدوئي قمت و قولتله انا قولت اللي عندي وانت مصدقتش.و قولها وحياة ياسر اللي.كنتي بتتذلي.عشان حضنه ليذلك ولو انت اتدخلت يا خالي هتحصلها سلام. ونزلت وسيبته واخدت بعضي و مروح و قفلت تليفوناتي و اول ما وصلت وطلعت لاقيت كل حاجة زي ما هي ، و دخلت اتفرج بقي عليهم هما.الاتنين بس هما الاتنين بينهم اكتر من 100فيديو و مليون طريقة واقل فيديو 10 دقايق و كل حاجة بينهم قدامي بس سر العلاقة اللي مفهمتوش ازاي خالي كدة معاها بيحبها.كدة ازاي و نقلت كل فيديوهاته نسخة ع فلاشتي الخاصة ونسخة ع فلاشة تانية وفضلت ادور لحد ما لاقيت اتنين تانين من مجلس الشعب معاها ياااااه دى قادرة بقى و لاقيت فيديوهاتي مسمياني دون عن الناس كلها بس الاسم هو عمري كله فداك وفضلت قاعد بظبط الحاجات ع الهاردين و انقل كل الفيديوهات والصور عليه و اخدت اهم الحاجات على فلاشتي الحاصة و مكملتش وروحت حطيت ع فلاشة اسراء و قفلت ودخلت انام جنب.اسراء وصحينا ع صوت ترزيع وتخبيط جامد ببص اتخضيت لاقيت حاجة عمري ما.كنت اتوقعها.اساسا دى مصيبة بجد.................. تابعونا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ الفصل 20 و انا لابس البوكسر ولاقيت الشرطة من العين السحرية و اتخضيت طبعا دخلت صحيت اسراء وقولتلها ادخلي نامي فالاوضة التانية بسرعة والبسي قميص نومك البيتى الطويل وهي مش فاهمة دخلتها و شيلت كل هدومها و لبست بنطلون و فانلة وعليهم الروب و طلعت وبفتح الباب وبعمل نفسي بزعق في ايه مين و كاني اتخضيت من وجودهم وبقولهم اؤمروا عايزين مين الظابط : النقيب احمد سامي مع حضرتك عندنا امر بتفتيش الشقة انا :امر بتفتيش شقتي انا ؟ الظابط:اه مش.حضرتك ياسر عبد العال و حضرتك شغال في ....... قطعت كلامه وقولتله امر بتاع ايه طلعلي كرنيهاك انا هتصل برئيس مباحث القسم بتاع المنطقة بتاعتي وافهم قاللي بلاش شوشرة احسنلك قولتله انت مجنون ولا ايه وريني امر التفتيش دة دلوقتي طلعه من جيبه وبكل احترام اتاكدت من مين عمل الحوار دة الشرموطة منى قولتله اتفضل فتش دخل ولقي باب الاوضة اللي اختي فيها.مقفول وبيقوللي افتحها.قولتله استني اختي تصحي ، دخلت صحيتها و فهمتها وقلتلها تلبس قميص نومها البيتى الطويل و طلعتها برة و قاللي بطاقتها بعد اذنك و انا فى الحتة دي قلبت عليه ، قولتله نعم يا كسمك انت عاوز بطاقة اختي ليه وتصدق انا كان لازم اتصل بمديرك عشان يرفدك و رد عليا مقاطع بيقولي يبقي مش اختك ، روحت بعلو صوتي قولتله انت داخل تتهمني انا واختي يا حقير يا وسخ بايه دة الاهانة دي هرفدك بيها من الشرطة ومسكته وكنت هضربه ولاقيت اختي طلعتله بطاقتها عشان تخلص من المشكلة و لاقيتها اتصلت بابويا وعمي و الاتنين عقبال ما فتشوا الاوضة الاخيرة كانوا وصلوا ومعاهم كتيبة و ساعتها بقي واعتذر الظابط انه كان بيعمل شغله وبس و لما عرف انا مين بالظبط خلى العساكر كلها تنزل والامناء وفضل لوحده وعيلتي مين فضل يعتذر جامد بس لاقيت ابويا قاله هات الكارنيه بتاعك اشوفه الظابط طلعله الكارنيه وكمل ابويا ابقي قابلني لو كملت بعد النهاردة فى الداخلية الا لو قولت حكاية الحوار دة وحكاية التفتيش ، و بدأ الظابط يتلجلج و وشه.اتخطف و مش عارف يتكلم وقال حضرتك كدة كدة هتأذي من اخرها منى طليقتي وقالت انك سرقت دهب من عندها وانا ظبطت الدنيا عشان افتش شقتك بس باين كدة دخلتني فى حارة سد وانا اعتذرت ليكم ينفع امشي ، رد وقالوا هو دخول الحمام زي خروجه اتصل بيها و قولها انها تقابلك فى كافيه تاهيتي اللي فى شارع السباق و احنا هنكون معاك وهتعمل محضر جديد و هيكون كالاتي انها عاملة بيت دعارة فاهم راح سكت من الخضة وقال بس اللي وراها يكون .........عضو مجلس الشعب يا فندم خال الاستاذ ياسر لاقيت الكل اتصدم و سكتوا واذبهلوا و بس ابويا مسك نفسه بسرعة و قاله قالك ايه ، قالي اني لو ملاقيتش حاجة اتلككله عشان اخده الحجز وكنت هاخده فعلا لو مكنتوش جيتم واحنا كلنا و ابويا ضحكنا بصوت عالي ، ورد عليه بيقوله انت فاكر ان لو هو لوحده كان هيخليكم تلمسوه بدون امر قضائي دة ممكن يضربكم بالنار و محدش يقدر يمسه وراح قاله مالكش دعوة بخاله الخول دة وانا هتصرف معاهم بس منى دي حوارها حاجة تانية و هتعمل اللي قولتلك عليه بالحرف ومالكش دعوة بضهرها هيسيبها ، وهتدخل السجن انت فاهم النهاردة تبات فى الحجز راح الظابط قاله حاضر ، و لاقيت اختي بتقول لابويا بس انا ماخدش حقي منه لسة قالها صح صح استني ،ورزعه قلم والظابط متسمر مكانه متحركش و قالها انزلي علي خده التاني اختي رفعت أيدها واديته القلم التاني ،بعزم قوتها و هو زي ما هو متسمر مكانه ودموعه واقفة ع عينه و قال بصوت مش طالع ينفع انزل ، ابويا مش تقولنا هتعمل ايه الاول راح سكت دقيقتين استجمع قوته و اتصل بمنى و قالها قابليني فى كافيه تاهيتي اللي فالسباق وقالتله حاضر وابويا قالي خد السلاح اللي فى الاوضة وقاللى انزل معاه و خلص الموضوع وتعلالي قولتله حاضر ، ودخلت غيرت و اخدت الطبنجة من جوة و نزلت مع الظابط و هو بيمشي خطوات مش متزنة و اول ما نزلنا ولاقينا العساكر شخصيته قدرت تمسكه وقالهم يلا بينا ع المكان الفلاني ووقفنا برة الكافيه ربع ساعة لحد ما جت وهي نازلة من العربية نزل وكلبشها فى ساعتها وقالها من النهاردة حياتك هتبقي اسود من الخروب واداها قلم طلع فيه القهرة اللي حصلتله ومسكها ودخلها البوكس و دخل عربيته وطلعت وراهم بالعربية لحد ما وصلت القسم ،لاقيته دخل و دخلها الحجز و قال للنسوان اللي جوة عايزة ليلة تشريفة محصلتش لبنت المتناكة دي ، وقفل وخرج و لاقاني فى وشه قالي تؤمر بحاجة تاني قولتله هو لحد دلوقتي تمام ، بس انا عاوز اكلمك ، نطلع مكتبك نتكلم قالي حاضر ، وطلعنا وطلبلي قهوة بس مشربتهاش و قولتله الحكاية بتاعة منى وليه حصل منها دة وعرفته انها بتصور الناس واكيد صورته معاها و اول ما عرف اتجنن قاللي انا هنسيها اسمها اليومين دول ، و اعتذرتله ع اللي حصل وقاللي انا اللي اسف اني اتعرضتلكم و لاقيت مدير المباحث صحبي جه وبيهزر معايا وفضلنا نرغي خمس دقايق وراح بص للظابط بيقوله يعني حظك يا ابن اللبوة ميوقعكش غير مع الناس دي وكمل قال جملة عمري ما هنساها :دة احنا بنحط القانون عشان الناس دي تكسره انت اتجننت ولا ايه . وضحكت على جملته و قومت اروح لاقيته بيقوللي انا جاي معاك ابوك ناكني فى افكاري هخلص معاه دور شطرنج عشان افشخه ولو احاول مع انه دايما بيكسبني وضحكنا واخدت رقم تليفون الظابط و نزلنا ، واول ما روحت لاقيت اسراء وامي بيحضروا غدا و قعدنا كلنا ناكل و ابويا بعد ما خلصنا قاللي يلا ننزل انا وانت وصاحبك ونقعد ع قهوة قولتله طيب وروحنا فعلا كلنا قهوة و قاللي احكيلنا و احنا بنلعب دومينو حكاية منى قولتله انها بتحبني وكانت عاوزة تتجوزني عرفي ومحصلش حاجة ومحطيتهاش ف دماغي لحد ما عزمتني ع الغدا وروحتلها البيت ولما نزلت بدات الحكاية دي ابويا بصلي بضحكة خبيثة وقاللي طيب وسكت و متكلمناش تاني فى الموضوع و خلصنا قعدتنا ومشينا وروحت صاحبي واخدت ابويا و قاللي نزلي امك عشان نروح و وصل اختك قولتله اللي انت عاوزه بس اطلع بات فوق احسن قاللي لا عاوز اروح امك و اروح الشغل قولتله طيب انا هطلع انام عشان منمتش بقالي يومين قاللي اوك وسابني ومشي هو وامي و اول ما طلع اختي فضلت تضحك شوية و قولتلها في ايه قالتلي ولا حاجة بس فرحانة وحاسة اني طايرة من الفرح وقولتلها ليه قالتلي عشان وسكتت قولتلها عشان ايه قالتلي لاول مرة احس بالامان معاك انت و اخدتني فى حضنها ومسكتها بوستها من راسها قولتلها ايه رايك لو نطلع نروح العزبة و منها اشوف الشغل اللي بقالي كام يوم معرفش عنه حاجة وكمان نقعد مع العيلة ردت بغنج اه وانت كل بنات ونسوان العيلة هيتهبلوا عليك اصلا قولتلها طيب يلا روحي بعربيتك جهزي شنطتك و هجهز شنطتي واجيلك قالتلي طيب اتصلت بايمان و قولتلها عاملة ايه ردت بحنان اخيرا وحشتك انت قاسي اوي قولتلها انا جاي البلد وهقعد اسبوع للشغل و نقعد مع بعض قالتلي انا هجهز كل حاجة لعيوووونك قولتلها قولي للعيلة عشان اول يوم يكون سهرة طويلة قالتلي نعم انا عاوزاك قولتلها اهدي شوية لما اوصل واحكيلك اللي حصلي قالتلي طيب حاضر . وقفلت وجهزت شنطة من كل حاجة و اتصلت باسراء قالتلي عقبال ما اوصل هتكون جهزت و روحتلها و اخدتها وسافرنا كل واحد بعربيته ورا بعض و فضلنا نتسابق وطبعا فوزت بمراحل وهي تضحك وانا كمان ووصلنا ودخلنا البيت وقالتلي انا هوضب المكان فوق وانت روح جمع العيلة عشان يجوا يقعدوا فى المضيفة وانا هتصل بالبنات يجوا يساعدوني و كمان يباتوا معايا النهاردة قولتلها طيب وروحت اجمع العيلة وجيبت شاي و بن و سكر و مكسرات ولب ، و روحت لاقيت سهر ، سلمي ، و وفاء و ميرفت و امنية و صفاء موجودين وكانوا بينضفوا وفضلت ارخم عليهم و هما بيهزروا ويضحكوا و انا سبتهم و روحت اشوف اسراء عملت اكل ولا لا قالتلي لسة قولتلها طيب هنام شوية انهي اوضة جهزت قالتلي اوضتك،جهزت فوق روح ريح وانا اول ما هجهز الاكل هطلع اصحيك و طلعت غيرت و نمت ولما صحيت كان على صوت ناعم ورقيق مش صوت اسراء خالص وكان من بعيد و مرتجف ببص بعين نص فتحة لاقيت سهر بتبص على. زبي و عامل خيمة كبيرة فى الجلابية اللي لابسها ومش عارفة تنطق منه روحت عدلت نفسي فجأة ولاقيتها بلعت ريقها و بتتكلم وبتقولي ما تقوم بقي انت نايم بقالك ساعة بصحيك قولتلها هو في حد بيصحي.حد بالاسلوب ده المفروض تيجي وتصحيني يعني احنا زي الاخوات وضحكت و لاقيتها بتضم شفايفها وبتقوللي اخوات اه ههههههه مع ابتسامة حلوة وقالتلي طيب قوم يا اخويا عشان ناكل قولتلها تعالي قوميني ، دخلت وجاية بتشدني روحت شديتها جااااامد ولزقت شفايفي بشفايفها والصدمة التي جعلتني اتجنن من كل كياني واحس بأني ................................ تابعوني ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــ الفصل 21 انا اتصدمت صدمة بنت متناكة لما بوستها بشفايفها الطرية زي المهلبية بالظبط وطعمها زي الفراولة انا وهي تهنا لمدة ثانيتين بالظبط لحد ما لاقيتها بعدت ولسة بفتح عيني كان القلم نزل ع وشي ووقفت بعيد ، وابتسمت وقولتلها طيب انزليلهم وقوليلهم محمد مش هياكل معاكم مرهق وعاوز ينام نزلت بالفعل قالتلهم الكلام دة و بدون مقدمات بعد خمس دقايق نزلت وقولتلهم يا اندال و عاملين الاكل اللي بحبه و متقولوليش راحت اسراء بتتكلم والاكل فى بوقها وبتقولي ما سهر طلعتلك قولتلها بتنده عليا من بعيد سامع الصوت بالعافية و نزلت حتى قبل ما افوق رحت قعدت ع الطرف والحظ انه جنب سهر بس مبصتلهاش وهي عمالة تبصلي و كان الاكل كالاتي : محشي كرنب ، ورق عنب ، لحوم مشوية ، بوفتيك ، شوربة خضار ، لوبيا بالدمعة ، بسلة ، ديك رومي فى النص و فراخ بانيه و الاكل اتنسف و خلصنا و شربوا الشاي وانا شربت ينسون و لاقيت اسراء بتقوللي تعالى عاوزاك فاخدتني وقالتلي سهر حكتلي ع موضوع وعايزينك تحلهولها قولتلها موضوع ايه قالتلي هي حكتلي ع موضوع كدة قبل ما تطلعلك هي وايمان و ميرفت و وفاء بايتين معانا النهاردة وكلهم عارفين تقريبا فهنتكلم فى الموضوع وانت قاعد عشان لو هتعرف تحله ، قولتلها بكل نفاذ صبر ما تقولي يا روح امك دلوقتي ، قالتلي مش هينفع دلوقتي خالص اهدى وبعدين نتكلم هطلع اعملك عصير ليمون من ايدي قولتلها طيب بس متتاخريش و دخلت القعدة الرجالة كلهم فيها وقعدت فوق الساعتين بنتكلم في جميع المواضيع و خلصنا القعدة و قولت اروح اتابع الشغل وارجع وفعلا . و روحت الشغل و تابعت اخباره و راجعت الايصالات وجردت لاقيت الحساب مظبوط ، ووزعت ع الشباب كل واحد 100جنيه والمتجوزين كل واحد 150 جنيه يتعشوا بيها ، هي مكافأة ع الشغل برضه ، وخلصت وقفلت الاستوديوهات و المعمل و مشيت لاقيت ان اسراء اتصلت 10مرات اتصلت بقولها في ايه قالتلي اتأخرت قولت اتطمن عليك وقلقت لما مرديتش عليا قولتلها كنت ناسي الفون فى العربية وبخلص واتابع الشغل وبطلع الاخطاء وكدة قالتلي طيب انت جاي قولتلها عاوزين عشا قالتلي لا انت عاوز تتعشي قولتلها نفسي فى طبق محشي ورق عنب قالتلي ياريت بس خلص كله قولتلها خلاص ماليش نصيب لاقيت ايمان جنبها وبتقول واللـه لاعملهولك دلوقتي ، روحت مسكت اسراء وبقولها وانتي فاتحة كسم الاسبيكر راحت ضحكت وقالتلي ما انت عارف اللي معانا عاملين ازاي و ضحكت وسكتت ومتكلمتش غير وبقولها.طيب سلام انا فى السكة وجاي اكل محشي خليهم يعملوا بقي حلة صغيرة ع قدي و فعلا عقبال ما وصلت كانت الحلة بتستوي ع النار ورق عنب هي حلة مش كبيرة بس تكفي.الغرض وقعدت و قفلوا باب البيت وقاعدين فى المجلس و فضلنا نتكلم شوية فى ��واضيع كتير و انا قطعت الحوار وبقول ها.ايه الموضوع يا اسراء راحت اسراء قالت لسهر احكي الموضوع قالتلها نعم هو انتي محكيتلهوش قالتلها واللـه ما جيبتله سيرة خالص راحت سهر اتصدمت كأنها عملت مصيبة كبيرة. ولاقيتها بتحسس على خدها الناحية اللي ضربتني فيها بس مفهمتش ف الاول وقعدت ركزت دقيقتين وحسيت ان الموضوع كبير وان سبب ضربتها كان انها فاكرة اني عرفت الموضوع واستغليته تقريبا دماغي اتلخبطت جامد وتودي وتجيب اكتر من خمس دقايق وعمالين يتعازموا ويتكلموا بس دة التفكير الوحيد اللي حسيت انه منطقي وقطعت كلامهم و بقول بصوت اجش وجاد تعالي يا سهر هنا راحت سهر اتخضت واسراء مسكتها و قعدوا قدامي راحت ايمان جت زي اللزقة بغرا و بتضحك وبتقولي.بص انا عارفة كل حاجة ودةل مخافيت هيتكسفوا انا هحكيلك قولتلها اهلا بالفتانة بتاعتي راحت قالتلي بس الموضوع كبير اوي و هي تقريبا كدة هتتبهدل جامد اتخضيت وقولتلها مفيش حد من عيلتي يتبهدل وانا موجود راحت مسكت نفسها وقالت طيب بص بقي دلوقتي انت عارف كرم خطيب سهر قولتلها اه الواد الصعيدي المعفن اللي مبينزليش من زور قالتلي عليك نور قولتلها ماله قالتلي الواد بعد خمس سنين داخل خارج خطوبة بدأ يتهرب من البت والبت اتعلقت بيه لدرجة الموت قولتلها هي اللي كسبت ، راحت الكل وقف بصمت وايمان قالت ما انت مش فاهم ما هو اخد غرضه خلاص وعاوز يخلع منها انا اتصدمت . ومسكت سهر بقوتي وبقول لايمان اخرسي انتي بقي ، حصل ايه يا سهر فضلت.تلجلج شوية قولتلها ناكك اتصدمت من الكلمة وردت ايمان اه قولتلها تخرسي انتي يا لبوة ردي يا سهر ردت بصوت ضعيف اه قولتلها اتكلمي عدل اه ايه اه ناكني و كل كام يوم يرد عليا وبقابله على مضض وبكون بعيط وهموت نفسي يتجوزني المفروض كان جوازنا كمان شهر عمال يماطل ويقول لابويا لسة قدامه سنة بس كل حاجة خلصانة اصلا وهو بيتلكك وكل شوية بيهددني هيسبني بعاري ودموعها نازلة و هارية نفسها ، قولتلها طيب اهدي خلاص مش دخلتيني فى الموضوع قالتلي اه قولتلها يبقي متخافيش و ان شاء اللـه فى الاسبوع دة هيكون كتب عليكي ودخل ولو عاوزة تطلقي من الوسخ دة براحتك وهنقول انه مبيعرفش كمان وضحكت بعد العياط وقالتلي بس هو بيعرف وبتطلعلي لسانها روحنا كلنا ضحكنا و فضلنا نضحك وقولتلها بتحبيه وعزفنلها ع ايدينا تيرارارااااا وفضلت تقولنا يا رخمين ماشي وقولتلها طيب خلاص هاتي رقمه واتصلت بيه ورد من اول رنة انا : مساء الخير كرم : مساء النور ياسر بيه واحشني يا باشا مش بتسال خالص بقالك كتير ، انا: معلش بقي ظروف يا كرم بقولك انا كنت عاوزك فى شغل ينفع اشوفك كرم : اؤمرني يا كبير اجيلك مصر امتى انا،:لا انا فى البلد و هقعد كام يوم كمان تيجي تفطر معايا بكرة و نتكلم كرم : خلاص الساعة 9 هكون عندك وقفلنا المكالمة ولاقيت سهر تليفونها بيرن واتلجلجت و قالتلي اعمل ايه قولتلها هو بيرن عليكي دايما فى الوقت دة قالت عمره قولتلها ليه قالتلي بكون نايمة و عاملة التليفون صامت قولتلها يبقي مترديش وانا هتصل بامك وافهمها انه لو اتصل انتي نايمة ، قالتلي تمام واتصلت بوالدتها وفهمتها اننا عاملينله مفاجأة ووافقت بدون تردد و ظبطت كل حاجة و لاقيت ميرفت ووفاء قاموا يناموا و سهر بتغالب عيونها واول ما قاموا لاقيت ايمان و سهر و اسراء بيتكلموا سوا و فضلوا يقولولي ملكش دعوة انت وسكت خالص لاقيت سهر جايالي و بتقولي انا اسفة يا ياسر بقولها على ايه قالتلي انا افتكرتك كنت عارف الموضوع وهتستغل ظروفي بس انا بحبك اووي و حاسة انك جامد و موز وعسل كدة فى نفسك ودايما عسول ومالكش حل ضحكت على كلامها قولتلها اعتبر دي مصالحة قالتلي لا طبعا المصالحة لسة جاية استغربت وقلت جاية ازاي لاقيتها. باستني بوسة عميقة فضلت حوالي خمس دقايق بتخانق مع لسانها مين اللي يمص.لسان التاني وفوقنا صوت ايمان وهي بتقول يلا نطلع بدل ما ميرفت ووفاء يصحوا دول لسة بنات يعني وطلعنا فوق ولاقيت التلاتة بيقولولي انت ادخل خد دش عقبال ما نجهز هدومنا وندخل ناخد دش دخلت الحمام اخدت دش و طلعت جريوا مع بعض ع الحمام وعقبال ما ياخدوا دش بقي هوصفلكم سهر دي بالظبط نسخة من سمية الخشاب بس ارفع شوية صغيرة + الشعر معدي الركبة مع الجسم الفاتح و الشفايف الطرية وملامحها الصغيرة التي تجعل اقوى الرجال يركعون امامها لينال رضاها انما معايا دول بيجولي انا كدة ، انا بستغرب دة من ايه وسكت وقطع حبل افكاري لما سمعت ضحكة جامدة طالعة من الحمام و قولتلهم وطوا صوتكم هتفضحونا و قعدت ربع ساعة افكر فى حوار كرم دة اعمل فيه ايه و معرفتش اوصل لحل طبيعي غير اني ، اهدده و اخليه يكتب الكتاب خلال الاسبوع دة وهو هيشخ ع نفسه اصلا من اني اتدخلت فى الموضوع و لاقيت اسراء بتقطع حبل افكاري بتقولي جاهز يا حتة انت ولا مش جاهز قولتلها نعم يا قردة قالتلي قردة وانا اللي مخلياهم لك عرايس ابتسمت و لاقيت ايمان داخلة عليه بالاندر والبرا بتوعها السود ولاقيت سهر واقفة وراها بسنتيان ابيض منقط قلوب حمرا مشرشر، و نفس الحكاية ، فى الاندر ، واسراء لابسة الفستان بقولها ايه يا شيخة شبهتي ولا ايه قالتلي ارحمني شوية انا كسي مش قادرة منه بقالي يومين ببوس رجلك ولا انت ناسي ،ضحكت وقولتلها هو ان��ي تتنسي ولاقيت ايمان قطعت الكلام وبتقول ايه هترغوا كتير انا متناكتش من زماااااان ولاقيتها مسكت فى زبري من فوق الجلبية و بتحك فيه و قلعتني الجلابية و قالتلي بص انا النهاردة اللي هنيكك هفضل فوقيك طول الوقت لحد ما اقع من طولي وبدأت تمص فى زبري وانا ماسك سهر اللي اسراء قلعتها اصلا وبوستها من شفايفها بوسة وكانت مكسوفة فى الاول لحد ما نزلت على رقبتها ومسكتني من رقبتي وبتبدا تشدني من شعري حسيت بهيجانها ، وفجأة لقيتها شهقت شهقة غريبة وقالت يا مصيبتي وبتمسك اسراء وبتقولها احا دة زب كرم نص دة و دة تخين اوووي وحياتي عندك انا لا مش عاوزة اتفضح وسكتها وفضلت ابوس فيها ونزلت على بزازها لاقيتهم ناشفبن سنة بسيطة محدش دعك فيهم كتير وفضلت ارضع وايد على بزها التاني وايد نزلت لكسها بتفرشه وهي خلاص تاهت. لاقيت اسراء بتمص كس ايمان وايمان هارية زبري مص مش عاتقاه ولاقيت سهر بدات تتشنج مني وايمان مكملتش دقيقتين ونزلت برضه والتقيت ايمان زقت سهر و نطت ايمان ولفت رجليها حولايا ودخلت زوبري حتة حتة وهي بتقول ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه ع جماله انت اللي بتفشخني و لاقيتها دخلته كله وفضلت تتنطط ونمت ع ضهري ومسكت سهر وخليتها تقعد ع بوقي ولاقيتها استغربت اوي من الطلب و قالت ان مفيش راجل يعمل كدة وساعتها عرفت ان هي مالهاش فى اي شيء وقلت مقساش عليها و اول مرة ابص لكسها حسيت انها بنت بنوت دي شكلها جااامد وكسها وردي عاوز يتاكل مش يتمص ولذلك لما بوسته اتجننت ولاقيتني بدات.الحس اتهبلت وفضلت الحس فى كسها وعجبني طعمه اووووي وفضلت امص فيه لدرجة انها اتشنجت 4 مرات و وقعت فوقي وانا محسيتش ان ايمان سابت زبري من شوية ومش قادرة محستش بحد خالص غير كسها كاني سكرت منه و قومت ولاقيت بتاعي لسة منزلش وحديدة و فضلت احكه فى كس سهر وهي بتقولي دخله بقي حراااام وبدات ادخله واحدة واحدة لحد النص ولاقيتها مش مستحمله خالص وفضلت اريحها شوية لاقيتها نزلت الخامسة ومش قادرة وبتقولي انا خلاص مش قادرة قولتلها طيب وزوبري وانا لسة متكيفتش قالتلي طيب براحة اعمل اللي نفسك فيه فضلت ادخل واحدة واحدة اول ما بدخل التلت الاخير لاقيتها بتبعدني ببقية قوتها اللي مش موجودة اصلا وقربت ع شفايفها وروحنا فى بوسة. كبيرة ودخلته كله مرة واحدة صوت ومسكت بوقها وهي بتقول ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه اووووووووووووووف اااااااااااااااه ارحمنى ابعد واسراء قلعت الكلوت بتاعها وقعدت بكسها ع بوقها وفضلت تعضض وتمص فيه زي المجانين و انا انيك فى سهر و اسراء ساندة عليا و بتقولي اههه البت دي شرسة بتفترسني ، وانا كملت نياكة لحد ما جيت انزل طلعته بسرعة ومسكته و حطيته فى بوقها فضلت انطر فى بوقها لحد ما خلصت ونامو انا قومت اخدت دش ولبست ونمت فى اوضة تانية وصحيت الساعة 8 الصبح ودخلت لاقيتهم صاحيين وكل واحدة بتهوي ع كسها وضحكت من المنظر و زبي وقف منه وقولتلهم جهزوا الفطار لحد ما الراجل يجي وجهزوا الفطار و عدت الساعة وجه كرم نزلوا الفطار و لكن سهر منزلتش واكلنا وبعد ما اكلنا ،وسالني على الموضوع قولتله انت سخن ع الشغل اوي كدة ليه ، راح قاللي حد يكون ياسر باشا عاوزه فى مصلحة ومفيهاش مكسب كويس ، روحت ابتسمت بخبث وقولتله طيب مصلحتك فى الموضوع دة انك وسكت وطلعت الطبنجة قدامه و كملت وبقوله انك تمشي حي من هنا استغرب من كلامي جداا و عمل كاني بضحك وضحك وقاللي ايه باشا الهزار دة روحت مسكت الطبنجة وعمرت و قولتله كدة مفيش هزار قاللي في ايه ياكبير انا عملت ايه ،قولتله هتكتب كتابك ع سهر امتى ، راح سكت وفهم الحوار وبدا يتكلم يقولي هي حكيتلك بقي طيب بلاش الاسلوب دة عشان مش هكتب عليها ضربت طلقة فى الكرسي اللي قاعد عليك قولتله هتكتب عليها والشهود دي الناس ع اخرها وهتنيكك دلوقتي ولا ابدأ افرغه فيك لاقيته شخ ع نفسه فعلا عمل حمام ع نفسه من الخضة وقولتله احا.ياراجل هبعت اجيب.المأذون دلوقتي و اتصلت بابوها قولتله هات اتنين شهود .تعالى كرم عاوز يكتب الكتاب دلوقتي اصله كان بيفاجئني انه عاوز يدخل اخر الاسبوع وكان معهوش فلوس للدخلة فطلب مني نعمله هنا ووافقت وراحوا جم والمأذون جه والواد متسمر مكانه و تم كتابة الكتاب و و سكوت تام و اصطناع فرحة و اول ما الناس مشيت نزلت سهر و قولتله عاوز البنت ولا لا قاللي لا لاقيت سهر اتجننت وبدات تلطش فيه وهو زي ما هو مبيتحركش وبتقوله مبتتحركش ليه قولتلها انتي مش شامة حاجة غريبة قالتلي ريحة قرف.واحد عامل.حمام قولتلها ما عشان الراجل عمل حمام ع نفسه ضحكت وقالت ما هو لو راجل كان فعلا فرق ولاقيتها.اتغيرت الف فى المليون من ناحيته.، وقولتله طيب بعد الدخلة بست شهور وهي اصلا مش هتبات معاك غير ليلة الدخله و هسيبلك شاش الدخلة انا هظبطه يومها مالكوش دعوة وسكتوا الاتنين ولاقيتها بتقوله يا راجل مسكت شعرها وقالت ادي شعري دة اهو لو خليتك تفرح معايا بس الصمت ساد الموقف .، و مسكته و قولتله يلا امشي من هنا خلصنا اللي احنا عاوزينه و ضحكت وقولتله استني يوم الخميس بليل المفروض الدخلة عليها كل عيلتك تيجي عادي فاهم هز راسه بالموافقة ومشي و اول ما مشي قولتلهم نظفوا كسم الكرسي دة بقي و جهزولي الاكل انا جعان ضحكت سهر وقالت عيوني وطلعت تصحي المخافيت وانا طلعت جيبت التليفون لاقيته فصل شحن و حطيته فى الشحن وببص قدامي اتجننت احاااااااا هو ايه الحوارات اللي مش هتخلص ابدا دي الواحد عمره ما يخلص من الحوارات ابدا دة كله جه فى بالي واللي قدامي.يهز.جبال ............... تابعووووني ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ الفصل22 وانا مصدوم ومش عارف انطق و من هول الموقف حسيت باني مش قادر اتحرك وتخيلت كلمة خلي بالك من اخواتك اللي ابويا دايما بيقولها والاقي اسراء وهي ماشية بينزل منها دم بطريقة غريبة من تحت و كأنها حنفية دم مفتوحة وكانت لسة بتضحك وتهزر وهي لابسة عباية بيت فوق الركبة ومكنتش واخدة بالها من الدم بغزارته وهو بينزل وهي بتمشي وبدأت تدوخ وماسكة نفسها و مش حاسة بحاجة ونطيت من مكاني وجريت بسرعة وهي بدات تقع ولحقتها و انا مخضوض عليها حسيت انها اكبر جزء مني وبيقع دمعت وانا ماسكها وشيلتها ودة كله دمها بينزل وخليت سهر و ايمان يجيبو ليها عباية وهروح بيها المستشفى دلوقتي وجابولها عباية وغيارات ولبسوهالها و روحت معايا ايمان و رايحين و البت رايحة راس فى راس و انا بجري بالعربية زي المجنون وكنت هعمل حادثتين و وصلت وانا مجنون ودخلتها المستشفى ودخلت للطوارئ واديت الممرضة 100جنيه ودخلتها فى ثانية و دخلت وراها ووقفوني برة وانا هتجنن وعملوا كشف وكل حاجة وانا على نار وابمان طلعت تطمن ع اختها وقعدوا ساعة والدكتور طلع و قاللي انا اسف كان في حمل وسقط بس المدام بخير احمد ربنا قولتله دي اختي ولسة جاية امبارح بالليل من بيت جوزها راح قاللي جوزها دة خليه يرحمها شوية عشان هو عفي حبتين انا بدأت ارتاااااااح واخد نفسي واقوله يعني هي كويسة يا دكتور قاللي ايوة الحمد للـه مفيهاش اي حاجة غير انها ضعفانة ومفيش خطر ع حياتها خالص احنا علقنا لها محاليل وهتبقي بكرة بخير عملنا تنظيف للرحم ووقفنا النزيف و ظبطنا لها كل حاجة متقلقش هتكون بخير . انا بدات اقع بقي وارتاح بعد ما كنت هموت من السكتة القلبية دلوقتي باخد نفسي عادي ومرتاح و كلمت ايمان قالتلي.انها عند اختها وفكوا من عليها نص الجبس طلعتلها ولاقيتها بتضحك مع ان لسة نص وشها وارم وقولتلها يلا خفي وقوميلي محدش بيمتعني زيك ردت بتلقائية تعالى انا زي القردة و بتسند ع ايديها لاقيتها صوتت واتوجعت وضحكنا انا و اختها وصوتنا جاب اخر الطرقة ودخلت علينا ممرضة واخدتها ع جنب و اديتها 100جنيه وقولتلها خلي بالك منها. ونزلت وشوفت مين الممرضة المسؤولة واديتلها ورقة بميتين جنيه و استنيت لحد ما اختي فاقت و بعد ساعتين و مسكتها اتطمنت عليها و شربت شوربة عيانين وقولتلها انا جعان قالتلي اشرب شوربة من دي بهزار وبوستها من راسها وقولتلها هنكمل القصة بتاعتي من غير كسك يومين وهروح اكل انتي نامي والصبح من النجمة هكون عندك قالتلي متسبنيش طيب قولتلها يا بت منكتش.وانتي عارفة اللي حصل وجعاااان نزلت شفتها اللي فوق بجوة وطلعت شفايفها لفوق بقمصة وقالتلي صحيح هو حصلي ايه قولتلها بكرة هقولك قالتلي طيب يا حبي بس عشان خاطري متسيبنيش لوحدي خالص قولتلها هاجي اول ما هصحي سيبتها وخرجت وحشتني ، دخلت ايمان العربية و بوستها تاني من راسها قولتلها بحبك لاقيتها قفزت براسها واديتني البوسة فى شفايفي.وضحكت وسيبتها ومشيت و سيبتها تتفرج على التلفزيون وركبت العربية وايمان اول كلمة قالتهالي.بقولك ايه انا مقدرتش امبارح اكمل معاك بسبب انك سيبتني كتير انا بص.بقي.عاوزة اتفشخ زي ما فشختها بالظبط اتخضيت من الكلمة قولتلها انا منكتهاش امبارح ودة اللي مخليني مستغرب بس نكتها يومين ورا بعض وكنت مفتري معاها للصراحة ، ضحكت وهي ضحكت وقالتلي خلاص طفي لي كسي شوية انا بس حطيت ايدي ع كسها كان منزل مية ومولع خليتني اصلا مولع وانا فى العربية ونسيت الجوع و خلاااص وحودت ع البيت ع طوول . و روحت ع البيت لاقيت سهر و وفاء وميرفت مستنيين و بيسألوا على اسراء واتخضوا لما مالقوهاش و ساعتها افتكرت اني جعان و كمان هيجان يعني احااااا بالاوي ولاقيت سهر بتسال طمنتهم و قولت لايمان اعمل إيه فى كسمك الهيجان دة وزبري اللي واقف دة قالتلي متقلقش انا هتصرف ولاقيتها بتقول لوفاء وميرفت يا بنات روحوا الغيط هاتولنا ذرة وفشار عشان ياسر واحنا هنسهر قالت بس كدة هنتغدى هناك قالتلها خلاص بس متتاخريش ، وبصيتلي بضحكة مياصة بسيطة قولتلها يا ايمان انتي طلعتي مشكلة جامدة يا موزة و لاقيت البنتين دخلوا يلبسوا وانا نزلت من العربية و الجلابية نصها دم اسراء و بتاعي ظاهر قدام الكل وسهر ضحكت بمرقعة لما دخلت وبتقولي مالك قولتلها عاوز ارتاح قالتلي انت مش واخد بالك لاقيتها بتمشي مفشخة رجليها قولتلها صباحية مباركة وضحكت جامدة و لاقيت وفاء و ميرفت خارجين ولابسين العبايات السودة بتاعة البلد .، داخل الاوضة بغير هدومي لاقيت ايمان بتقولي انت لسة هتغير انا ماصدقت انهم مشيوا ومسكتها بوستها بوسة جامدة اوي و رميتها ع السرير وقولتلها النهاردة همشيكي مفشوخة ولاقيت سهر بتقول هو انا هسيبك ونيمت فوق كس ايمان. و لاقيت سهر بتمسك زوبري ونزلت البوكسر وبتمصلي و عمال انيك بلساني فى كس ايمان و سهر بترضع زوبري والاهااااات مالية المكان لحد ما نزلت ايمان مرة و روحت رايح شايل زوبري من بوق سهر وحطيته لمدة دقيقتين وصباعي فى كس ايمان لحد ما نزلت تاني مرة و دخلته مرة واحدة ومسميتش عليها وصريخها بيهيجني زيااادة وسهر قاعدة بكسها على بوق ايمان و عريانة بلعب فى بزاز سهر وايما وانا مش عاتقها ولاقيتها بتتشنج بعد خمس دقايق بس وكانت التالتة وقالت ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه ياسر اهدي شوية انا هموت كدة منك وانا مش سامع عمال ارزع فى كسها ومش راحمها و فضلت انيك لحد ما اتشنجت رابع مرة وبدأت تدوخ ،سيبتها وشيلت سهر بوست كسها ونيكتها جنبها وايمان مش قادرة تاخد نفسها وبتقول ياااااااه اخيرا ريحت كسي انا خلاص انطفيت و لاقيتها راحت فى النوم وانا عمال انيك في سهر و لاقيت سهر بتقولي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه يا ياسر اااااااااااااااه اووووووووووووووف براحة يا حبيبي و اتشعلقت فى رقبتي ولاقيتها بتتشعلق فيا عشان اهدي وحسيتها وهي بتجيب مرة وسخونتها فضلت تزيد لحد ما قربت انزل وطلعته وحطيته على كسها من برة ولاقيتها عمااالة توحوح وتقولي بحبك يا ولا بحبك اوووي و قومت وشيلتها ودخلتها الحمام معايا واخدنا دش سريع ونضفتلها كسها و دخلت تنام وغطيت ايمان و انا دخلت الاوضة التانية لبست شورت و فانلة كت ع اللحم. وعملت لنفسي ينسون وعمال اشربه فى البلكونة لاقيت وفاء و ميرفت راجعين جري يالهووووووي على اللي انا شايفه احااااا .............. تابعونا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ الفصل 23 عامة ميرفت صديقة سهر مش قريبتي بس زي سهر اللي هي بنت عمي اخو ابويا مش شقيق الاعمار سهر22 مها 22 ايمان 19 اسراء 24 ميرفت 22 وفاء 17 واللي هيجوا فى القصة ويبدأوا يظهروا دول ليهم حكاية تانية خالص وكل.حاجة فيهم هحكيها واحدة واحدة انا من اللي شايفه والبنتين بيجروا ازاي وكمان ميرفت هدومها متقطعتش ولما شافوني فى البلكونة وقعوا على الارض وبعلو صوتهم الحقنا يا ياااااسر الحقنا انا مستنيتش كلمة زيادة داخل واخد الطبنجة ونزلت بجري زي المجنون وفتحت الباب الحديد وخارج واربع شباب بيجروا عليهم وانا بجري وضربت نار فى المليان و الناس دخلت تجري عليهم وآل شباب ماسكين مطاوي بس اهل البلد لما سمعوا ضرب النار اتلموا. ووقفوا حواليهم والعيال خايفة و انا وصلت للبنتين قولتلهم فيه ايه بدات وفاء تتكلم بصوت خايف و بتترعش وبتقوللي واحنا راجعين مكملناش من عشر دقايق وجايبين الحاجة ميرفت قالتلي تعالى نمشي من وسط الغيط دة هنوصل بسرعة وطلعوا علينا وكانوا هيغتصبونا بس ميرفت بيقطعوا هدومها ومركزين فيها وهي بتحاول تفلت متخيلوش اني هضربهم بطوبة من الارض ولما جريت جريوا ورايا وميرفت جريت هي كمان و صوتنا من الخضة مش طالع ان احنا نصوت قولتلها خلاص اهدي واهل البلد حواليهم وضربت طلقتين ف الهوا ولاقيت واحد داخل من النص من البلد راجل كبير اسمه عم رشاد كان بيديني وانا صغير حاجة اسمها كراملة طبعا محدش يعرفها الا بتوع الارياف، و بصيتله ومستني ايه اللي دخله ولاقيت واحد منهم قعد ع ركبه وقاله ايه اللي جابك يا جدي . انا اتجننت وروحت عليهم وضربت طلقتين ف الهوا و خليتهم يرموا المطاوي ومسكتها طبعا عم رشاد نسيني بس انا عمري.ما هنسى الراجل الطيب اللي.دايما كان بيحكيلنا حواديت وقصص وعبر ومواعظ ، سلمت عليه ازيك يا عم رشاد واخبارك لاقيته بيقولي حفيدي عمل ايه يا بيه احنا غلابة و على قد حالنا انا اسف وهو راجل كبير و بيترجى ابنه الللي كان بيديله حاجات كتير وبيحبه وبيقعد معاه انا عيني دمعت على الموقف اللي اتحطيت فيه بالعكس كمان حضنته جاااامد و عيطت فى حضنه وبقوله مش فاكرني يا عم رشاد نسيت ياسر ابن الحاج ...... اللي كان ، قطع كلامي واخدني فى حضنه وفضل يبوسني ويقوللي حبيبي و مشيت الناس و خليت العيال بتوع المشكلة يجبوا الحاجات اللي وقعت من البنات و اخدت البنات وعم رشاد و ع البيت وبيقولي انا واللـه معرفش يا ابني حصل ايه انا اللي اسف لك ابوس ايدك انا اسف قولتله انت كلمتك سيف على رقبتي يا عم رشاد انا لو معاك انت مش هتكلم مهما حصل وفضل يبوسني و خليت وفاء تعملنا اكل وقولتله سيبني اخوفهم شوية بس يا جدي ووافق و الشباب جم وقولتلهم انتوا منين رد عم رشاد قالوا دول ولاد خالة المفعوص دة وجايين بقالهم شهر. هنا وهينزلوا اليومين الجاين دول اسكندرية تاني و مسكتهم و قلتلهم انتوا ازاي تفكروا فى كدة وانت بالذات انت فاكر انهم مش هيعرفوك ولاقيته بيقول عمري ماشوفتهم قبل كدة وقطعت كلامه وقولت عشان دول ولاد اللي بينكوا البلد والناس محدش بيشوفهم دول من عيلتي وانا اللي هينزلكم اصلاحيات من دلوقتي والعيال بدات تعيط وتعيطو عم رشاد لاقيته بيمثل ليا بعد ما غمزلي انا عمال اعتذرلك قولتله يا عم رشاد اعتذارك هو اللي هيخليني معملهمش عاهات دايمة راح قاللي اللي انت شايفه يا ابني وفعلا خليتهم كلهم يعملوا يعيطوا بحرارة وقولتلهم تروحوا دلوقتي عدل ولو شوفتكم تعملوا اي حاجة هعدمكم تلقائي بالطبنجة ودة عشان خاطر عم رشاد وبس و باسوا ايد جدهم . مشيوا و انا مسكت عم رشاد و قولتلوا رايح فين يا جدي هناكل سوا قاللي عيشت وشوفت ابن ليا رفع راسي وباس راسي خلاني اعيط اكتر من الاول و مسكت فيه وقعدنا اكلنا و قام عم رشاد و نزلت معاه و وحلفت اني هوصله ووصلته وبصيت لاقيت العيال قاعدين برة بيلعبوا بالموبايلات. و جريوا دخلوا جوة كلهم وضحكت انا وعم رشاد ونزل وشكرني وفضل يعزم عليا بس طبعا مرضيتش و رجعت البيت و ميرفت فاقت والبنات التانين فاقوا وفضلوا يتكلموا ع اللي عملتوا وكأني بطل و قعدت معاهم وبدا التعب يحل عليا و مأكلتش ونمت وسيبتهم كلهم و صحيت لاقيت الاربع بنات قاعدين قدامي مستنيني اصحي عشان يحضروا الاكل طبعا انا اتجننت من جنانهم .بقولهم انتوا هنا من امتى قالوا بعد ما.نمت بساعة ببص. لاقيتها الساعة 6 الصبح يعني نايم 12ساعة روحت قولتلهم يا ولاد المجانين وضحكت طيب هصدق فين الاكل و لاقيت اربع طبليات بيتحطوا كل واحدة عاملة اكل شكل ومختلف عن التانية يعني عاملين احسن اكل اي.واحدة فيهم تعرف تعمله وبصيت للاكل واحدة عامل .فتة ، وكوارع طبعا مباكلهمش لو هتقتلوني ودي كانت ميرفت و عملتلها فضيحة و قولتلها انتي مش هتلعبي معايا فى النهائي ابدا. واللي ضحك ايمان وسهر عشان فهموا طبعا ، وببص ع اكل زفاء لاقيتها عاملة محشي وحمام ، وببص ع ايمان بقي.عاملة دكرين بط و رز وبسلة ، و سهر بقي عاملة شوربة جمبري و جمبري طاجن و رز احمر انا اخدت الحمامتين و اخدت الشوربة وحطيتهم فى طبلية وقولتلهم اقعدوا ع.الارض كلوا انتوا بقي عشان اتمزج . لاقيتهم بيردوا فى صوت واحد احنا مناكلش الا لما سي ياسر يخلص اكل قولتلهم اجري وراكم بالشبشب اقعدوا كلوا وضحكوا وقعدوا ياكلوا و اكلت و قولتلهم انتوا منمتوش قالوا لا قولتلهم طيب نظفوا الاوض والبيت وناموا هروح اشوف مها واسراء واتابع الشغل و لو اسراء جاية هجيبها معايا قالولي طيب وفعلا دخلت اخدت دش ولاقيت سهر داخلة ورايا قولتلها في.ايه يا مجنونة كلهم برة قالتلي كلهم تحت بينضفوا بص انا عاوزة افضل امص بس وقبل ما ينزل بشوية تدخله و تنطر جوة وقلتلها لا قالتلي ليه قولتلها انا مهدود وعاوز ارتاح شوية لاقيتها قلعت بكل جرأة وفتحت كسها بايديها وبتقولي اةةة موحشكش دة لاقيته وقف ابن الكلب كانه مناطش من سنة وروحت ساندها شوية ع الحيطة وفضلت انيك فيها معملتش اي مداعبة وفضلت انيك فيها وهي.كاتمة اهاتها ودة جنني منها زيادة وقلبتها ونيمتها على الارض.وفضلت ارضع فى بزازها حسيت انهم هيتقطعوا فى ايدي و فضلت انيك اكتر من ربع ساعة وجاي انطر مسكتها و حطيته فى بوقها وقلتلها.مس هنطر فى كسك دلوقتي خالص. وضحكت و قامت وبصيت على الطريق وخرجت بسرعة من غير ما حد ياخد باله و ماشية مفشخة خالص فضلت اضحك ع منظرها و اخدت الدش و خرجت لابس بنطلون ترنج و تيشيرت واخدت الموبايلات و المفاتيح و المحفظة و نزلت ركبت العربية و روحت على المستشفى و اول ما وصلت طلعت سلمت على الدكتور قاللي اختك احسن بكتير دلوقتي وتقدر تاخدها قولتله ربنا يكرم اصلك و لاقيتها مكشرة و سالتها مالك قالت عادي وقولتلها اجهزي هاخدك و نروح وطلع لمها واديت الممرضة 50 جنيه وسلمت على مها وهزرت معاها شوية ولاقيت اسراء ورايا سلمت على مها وبهزار و بضحك.باين كدة انها.زعلانة مني و طنشت و نزلنا ركبنا العربية واتصلت يحضرولنا اكل عشان اسراء وقالوا ماشي واحنا فالطريق لاقيتها بتقولي شوفت بقي.انا.حملت منك وانت سقطتني انا استغربت من الكلام مش فاهم هي عاوزة ايه بالظبط قولتلها يعني ايه قالتلي.كان نفسي فى النونو منك انت ايه مش فاهم انا بطلت برشام معاك و شيلت وسيلة الحماية انا اتصدمت. ووقفت السيارة و فضلت مصدوم ومرديتش ايه التفكير وصل للدرجة دي وعملت نفسي بضحك ومثلت الضحك عليها وقولتلها انتي مجنونة و مينفعش انك تعملي كدة تاني قالتلي لا هعمل كدة مليون مرة لحد ما.اجيب ابني.منك قولتلها انتي هبلة انتي اختي ازاي ابنك مني انا مش فاهم هتوصلي لايه وسكت لما لاقيتها مصممة مع اني مش موافق تماما. و اكيد فضلت اهزر عشان متحسش اني بفكر فحاجة وصلنا البيت وطلعت وقولتلها لازم اتطمن ع الشغل خليكي فوق وانا هاجي ع طول و فضلت افكر كتير فى الموضوع اللي بيحصلي بتاع عيلتي كلها دي انا لسة 18سنة ووصلت لكدة لا وكمان ان كل عيلتي اكبر واحدة اللي هي اسراء 24 سنة وفي عز جسمها وجمالها وكلهم نفس الحكاية اكبر واحدة فيهم 19سنة اصلا يعني كلهم خلاص لسة شاربين الانوثة جديد ووصلت الشغل بعد ما وصلت لفكرة مهمة جدا وحللت الموضوع فى دماغي كويس وكنت ضايع ودماغي مش فيا وانا فى الشغل مش عارف اراجع قعدت ساعة وشربت قهوة فوقت شوية دخلي شوية زباين هزرت معاهم دخلتهم واتصوروا وحاسبت وخلصت بقيت الساعة 10 بالليل ومش عاوز اروح وماكلتش ونفسي مسدودة و فكرت فى الاتي بالظبط انا خليت مها.تبدا تنتحر وكانت هتموتني لو بعدت عنها و موتت ممرضة و خليت رنا تبعد عن جوزها ومش عارفة توصلي و كمان يعني انا حملت اسراء وفرحااانة بيه عشان مني.انا، ايه دة انا مش قمور ولا انا حلو حتى انا انسان عادي جدا ودة مخليني متجنن اكتر من الاول و فضلت افكر لحد مالاقتني بنام ع نفسي والموظفين روحوا والساعة بقيت 12 و بمسك التليفون لاقيت 269رنة قولت احا لاقيتهم هما بيتصلوا اتصلت لاقيت اسراء انهم قلقوا عليا استغربت قولتها انا فى الطريق بس الشغل كان كتير شوية ،قفلت المكان كامل و قررت اغرب قرار ممكن اي حد يفكر فيه ومجنون جدا ويسعد كل الناس و هيخليني ملك الملوك كلهم لا دة بالعكس شهريار هيغير مني وان مرجعش فيه مهما حصل وكان القرار هيغير حياتي 360درجة و كان هو .............. تابعوني ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ الفصل 24 وانا عمال افكر فى موضوعي وقراري وتقريبا كدة هشوقكم ليه عشان بجد هيغير من حياتي وصلت فعلا البيت وقولتلهم جهزولي اكل قالولي تحب تاكل ايه قولتلهم هاكل من الاكل الجاهز الموجود قالولي في نص دكر بط و رز و متظبط وحاطط فى دماغي موضوع واحد بس وهنفذه و قعدت معاهم و فضلت اهزر ونضحك سوا واكلنا لب وذرة وسودانى و لعبنا الشايب وحكمت على اسراء وسهر انهم يرقصوا وطبعا الاتنين اتحرجوا من وفاء وميرفت عشان محدش فيهم عارف حاجة بس اسراء عادي اختي و قولت لسهر تعمل فنجان قهوة وبدأنا نلعب لعبة الصراحة و لاقيتهم كلهم عاوزين يسألوني وفضلوا يسألوا اسئلة عبيطة وحبيت كام مرة والحوارات دي وفضلت اضحك لحد ما وصلت لسؤال معرفش ازاي جاوبت عليه كدة والسؤال كان من ميرفت :انت واسراء و سهر و ايمان ومها بقيتوا عاملين زي الحزب ليه ؟ قبل ما ارد لاقيت اسراء وايمان و سهر بيبصولي مش عارفين هرد ازاي و ولما حد يكون مكاني اكيد هيتلجلج بس مش انا ، اول كلمة قولتهالها وانتي بتسألي عشان انتي مكنتيش بايتة معانا امبارح ولا ايه راحت ضحكت وقالت لا كنت بايتة قولتلها طيب ايه الموضوع او قصدك بالظبط ، ردت وقالت بقالنا فترة كبيرة بنلاقيكم كلكم دايما كلامكم لبعض ومع بعض، رديت وقولت انا ممكن اقولك عشان انا ايه بس على ما اعتقد موقف امبارح يأكدلك هما ليه يفضلوني.عن العالم دة كله وهفهمك حاجة كمان لما تكوني قاعدة وسط حارة السقايين متقوليش ازاي ابيع المية ولاقيت الكل ضحك بعد الاجابة دي وبيقولولها متلفيش ع ياسر عشان هيلف بيكي بعد خمس دقايق صمت منها قالت واللـه عندك حق لففني فى حارة سد لا فهمت قصده ولا فهمنا حاجة ولا اللي قاعدين يقروا القصة هيفهموا حاجة و انا متأكد من الابتسامة اللي.طلعت ،انا فكرت فى اللي انا فيه وسألت البنات سؤال انا بقي لازم اسأله وكان السؤال ايه اللي يخلي البنت تعجب بالراجل الاجابات كانت الاتي : وفاء : الرومانسية ميرفت: رجولته سهر: جدع ومحترم و يصونها ايمان: يكون حنين اسراء بقي جننتني باجابتها وقالت تخيل الاجابات دي كلها هقولك اجابة واحدة ومهمة يكون: انت استغربت من اجابتها وبقولها ليه كدة قالت فيك كل دة ولاقيتهم كلهم وافقوها على الكلام و لاقيتهم بقوا يقطعوا فى فروتي قلتلهم طيب افرضوا بقيت قاسي وانتوا معايا اهو قالوا اللي جرب حنيتك وخوفك علينا وانك بتجري ازاي.عشان تنقذنا من مشاكلنا وحواراتنا وطبعا كل واحدة قالت موضوع يخليها مهما.حصل متفكرش.غير فيا ، لاقيتهم بيبصولي كاني فارس.الاحلام و اني حلم حياة اي فتاة و قلتلهم طيب لو بقيت قاسي مردتوش.، قالوا.هنشيلك ع راسنا من فوق بس.طبعا بطرق مختلفة ، وابتسمت وكدة قررت اني قراري مستعجلش فيه الايام دي لحد ما مها تخف و دخلت قولتلهم رايح اوضتي يلا تصبحوا ع خير وقعدت ع السرير العب بالموبايل و بعد ساعة لاقيت ايمان داخلالي ولابسة العباية ع اللحم و معاها اسراء و سهر بعد ما البنتين ناموا وغفلوا خالص قولتلهم انتوا مبتخافوش يصحوا ضحكت ايمان قالت متقلقش قولتلها ايه حكاية متقلقش كمان و قولت لا اسراء هنيكها لاخر الاسبوع عشان تعبها ولا كمان سهر عشان دخلتها الاتنين اتقمصوا وقالولي طيب ينفع نتفرج قولتلهم لا وطلعت لساني ورجعت لايمان بكلامي ايه حكاية متقلقش قالتلي حطالهم منوم وضحكت وقولتلها يا شيطان انتي قالتلي اومال متمتعش بيك سهر.قالتلي مش هخليه يلمسني اصلا جوز الجزم اللي هتجوزه وطبعا .قلتلها بلاش الكلام دة عشان طالما كتب الكتاب ورفضتي بتعتبري ناشز راحت قالت خلاص حاضر وسكتت شوية وقالت طيب يعني مش هتنكني ولا انا ولا اسراء قلتلها لا قالتلي طيب.انا بقي.اللي هفشخك يا ايمان لو اتناكتي ردت ايمان بعد ما مسكت زوبري وبتحسس عليه وواقف نص وقفة وقالتلها بعد ما يفشخني قطعيني براحتك ، لاقيت اسراء و سهر خرجوا وقفلوا.الباب و انا بصراحة مسكت ايمان بسبب العباية دي خلتني مش ع بعضي و مسكتها وقفشت شفايفها بشفايفي ببوسة طويلة ممتعة وفضلت افعص فى بزازها شوية وقلعتها العباية وقلعتني الشوت و البوكسر وقلبتها وضع 69 وبدات اكل فى كسها و هي ترضع فى زوبري اكتر من خمس دقايق نزلت فيهم مرتين . روحت قالبها وضع الكلب و فضلت انيك فى كسها شوية وعمال ابعبض فى طيزها و دخلت صباعين وروحت طلعت زوبري من كسها ودخلته فى طيزها مرة واحدة لاقيتها قالت ااااااااااااااااااااح اووووووووووووووف براحة يا حبيبي براااااااااااحة يااااااااااااه اااااااااااااااه وانا مش سامع واصواتها كانها مزيكا بتزيد هيجاني ومخليني انيك بقوتي فى خرمينها و خليتها وقلبتها من وضع الكلبة ع جنبها و فضلت انيك فيها من ضهرها وفى كسها شوية ونزلت للمرة الرابعة وروحت قلبتها ع ضهرها وقولت اسرع الايقاع.عشان انطر ونريح وننام و لاقيتها مش قادرة تفتح رجليها علقتهم على كتافي و خليت زوبري يلمس كسها وفرشت فيه وهي بتقول ارحمني ابوس ايدك زوبرك دة بيخلص ع كسمي نيك ارحمني ونيك وهي بتتكلم بشرمطة وبغنج و مسكت زنبورها وبظرها منها وقرصت عليهم وقلتلها دول ملكي فاهمة لاقيتها بتدوخ من هيجانها دخلت زوبري مرة واحدة وخليتها تصوت ومتقدرش حتي تقول غير كلمة نيكني ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه اااااااااااااااه انطر جوايا انا عبدتك وانت سيدي وتاج راسي اعمل فيا اي حاجة. ونزلت رجليها من عليا وحضنتها وفضلت اسرع فى النيك لحد ما جيبتهم وقالت ااااااااااااااااااااح ااااااح اووووووووووووووف حلو اوي يا مطفيلي ناري و وخلصت نمت جنبها ببص لاقيت اسراء وسهر باصينلي ومقموصين انهم مشتركوش فى النيكة دي روحت قولتلهم هظبطكم بس مش وقته و قوما اخدت دش و خلصت لاقيت ايمان نايمة ع السرير فوقتها.قالتلي مش.قادرة شيلتها دخلتها اوضتها دخلت سريري نمت عليه و صحيت الصبح وفطرنا كلنا واسراء وسهر لسة مقموصين وقولتلهم واللـه ارجع القاهرة لاقيتهم بيضحكوا فى لحظة ولا كاني عاملهم عمل وضحكنا و خلصت الاكل وبتصل.بمدير المكان قاللي في ناس.مستنيني هنا وعاوزينك يا باشا قولتله ساعة واجي قاللي.تمام ولبست بدلة عشان هروح مشوار مهم وسط الشغل و كدة و اديت اسراء الفيتامينات و ركبت السيارة بتاعتها و روحت بيها الشغل وانا فى الطريق.قراري مع كل كلمة وموقف بيقولوه ليه يخليني دايما اتمسك.بيه زيادة و سكت شوية وانا بالعربية منزلتش ولاقيت ايه دة انا عارف العربية دي استحالة يكونوا هما واتصلت بالمدير وقولتله هما اللي عندك رجالة ولا ستات قاللي راجل وست. ساعتها اتجننت وقولتله دخلهم للمكتب انا طالع وطلعت واتصدمت من اللي.انا شوفته ولسة هتكلم .................... تابعونا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــ الفصل 25 دخلت المكتب وقفلت الباب و قعدت بكل هدوء وقولتلهم احاااااااااا ايه اللي جابكم وانتي مش كان هو سجنك وعملت فيها سبع رجالة راحت قالتلي هو اصلا بيموت فى تراب رجلي وعايزني ارجعله قولتله لازم اشوفك الاول ، ضحكت وقولتلها يا مرة يا وسخة عاوزة ايه مني انتي اصلا خلاص مسحتك باستيكة قالتلي محدش يقدر ينسي منى حتى لو كان زيك بس عامة مش موضوعنا الأساسي انا جاية عشان اثبت للراجل دة انه مش نص رجولتك اصلا الواد تنح فى وشها وبيقولها انتي جايباني عشان تهزقيني مش انتي قولتي عاوزة تيجي عشان تخلصي حسابك معاه وساعتها نتجوز ونرجع.لبعض ردت عليه وقالتله انا ليا حساب كبير معاه بس انت انا اصلا.مش طايقااااك، ومبطيقش نفسك بحس انه بيطبق على نفسي ومش قادرة اتحرك انا ساكت من الصدمة والواد تقريبا جاله شلل متحركش خالص ولا نطق ورجعت لكلامها معايا انت اخدت الهارد بتاعي وانا عاوزاه طلباتك اوامر ضحكت انا بقي وقولتلها كان لازم تفهمي اني راجل مش زي اي راجل واني هخليكي طول عمرك تندمي ، وهي بقي جيه دورها تسكت وعنيها الجميلة برقت و كملت وقولتلها يا فرعون مين فرعنك رد وقال مالقيتش حد يهدني ، روحت قولتلها انتي كنتي فرعونة وانا هديت امبراطوريتك دلوقتي بقي عاوزة ارجعك زي ما كنتي استحالة عارفة الشرموطة تمامها عندي ايه دة كله وهي مش قادرة ترد تراب جزمتي اغلى منها اصل فلوسي غاليه ع اي شرموطة وسكتت وكلمت الفراش وقولتله هاتلي قهوة دوبل من بتاعتي ، هات اتنين عصير وخليه برتقال وجاية تتمالك اعصابها و تبدأ تتكلم روحت رامي فى وشها جزمتي وقولتلها انتي تخرسي خالص واخلص كلامي وبعد كدة لو سمحتلك تتكلمي تبقي تتكلمي ، وهي والراجل شبه جالهم شلل وباصينلي مش مصدقين كلامي وبعدها بدات اتكلم تاني وقلتلها انتي عارفة انك اتعاملتي مع زيمافورسكس انا ملك التصوير و الصور الجنسية انتي فاهمة نفسك حاجة يا متناكة دة انا الكينج اللي الكل بيحسده ع مخه الكل شايفه عبيط ومن وراهم بيخليهم يعملوا اللي هو عاوزه و بمزاجه لا وكمان مفيش شىموطة قدرت عليه عاوزة انتي تضحكي عليا ودخل الفراش و حط الاتنين عصير و القهوة واول ما خرج قولتلها ردي كنتي هتقولي ايه جمعت اللي قدرت تجمعه من قوتها وقالت انا حبيتك وانا اسفه وجاية تقوم روحت مسكت العصير ورميته فى وشها وقومت من مكاني معرفش الغل دة كله جالي منين وشيلتها من رقبتها بايد واحدة ولاقيتها اغمى عليها فى ساعتها والظابط دة قام وفضل يفوقها ملقهاش بتفوق وقاللي اعمل.ايه قولتله انت بتسالني ليه روح وديها ع اقرب مستشفي انا مالي ومش عاوز اشوفها ولا اشوفك تاني فاهم حاجة، قالي حاضر بصوت مبحوح وشالها وخرج وندهت ع الفراش و قولتله ينضف مطرح العصير واخدت مفاتيحي ونزلت وراهم اشوفه رايح انهي هبابة مستشفي ولاقبته مش عارف اصلا يدخلها فى العربية روحت دخلتها معاه وقولتله اركب عربيتك وتعالى معايا و انا بفكر فى دماغي اني فعلا لازم قراري يتنفذ اني اسيب حياتي دي كلها وابدأ من جديد و خصوصا انا لسة 18سنة و اخدت طريقي للمستشفي ووديناها وانا فضلت فى العربية وفضلوا يعملوا تحاليل كتير و اشعة لحد ما قالوا الضغط علي فجأة عمل انفجار فى الاوعية الدموية والعين هتكون مليانة دم مش نظفنا على قد ما نقدر بس هي مش هتقدر تشوف كويس لمدة كام يوم وهي هتفوق كمان شوية وقولتله البس بيها بقي انا مش عاوز اشوفها تاني ، وروحت سيبته ومشيت وكلي قرار اني مش هرجع تاني لاماكني بالعكس انا هروح بعيييد جدا لابعد اماكن ممكن حد يتخيلها وفعلا رجعت الشغل مقدرتش اكمل اليوم ومشيت و روحت اتصلت باسراء و قولتلها جهزي غدا وقولي لسهر جهزي نفسك عشان بكرة دخلتك على كرم جوزك عشان عاوزين نروح وقفلت معاها و اتصلت بمتعهد الشقق وسلمت عليه وقاللي اؤمرني يا ياسر باشا ضحكت وقولتله دورلي ع بيعه لشقتي اللي فى مصر الجديدة قاللي انت بتتكلم جد قولتله اه واللـه راح قاللي عينيا يا كبير خلال اسبوع هتكون متباعة ورديت وقولتله تمام وهكون جهزت العقد و كل شيء راح قاللي تمام ، فضلت افكر شوية وقولت طيب ما ااجرها احسن ع الاقل هتجيبلي فى الشهر قانون جديد 2000جنيه اتصلت عليه تاني بقوله اسمعني خليها ايجار جديد بس بالمشاهرة يعني وقت ما يتاخر فى الدفع يبقي مع السلامة قالي اللي تؤمر بيه حسبتها ان مفيش حاجة بترخص وكل حاجة بتغلي وفلوسها تتحول ع حسابي كل شهر ويبقي انا كدة اشوف حياة تانية ورحت كانت الساعة 4 ونص و سلمت عليهم عادي وبهزر كان مفيش اي قرار واخده ولا بف��ر فيه ولاقيت سهر لابسة وجاهزة و فضلت قاعدة وبتقولي زهقت مني طيب طيب هخلص دخلتي واجي اطبق ع زمارة رقبتك وضحكنا كلنا ع اسلوبها الفلاحي شوية فى الكلام و طريقتها و وفاء وميرفت بيجهزوا ، الاكل و بحطوه ع الترابيزة بتاعة البلكونة وسرحت فاللي حصل النهاردة مع منى ومش فاهم هي جت ليه وهي كانت عاوزة ايه اساسا بس هي خليتني اتخنق منها جداااااا بس حاولت اطنش وقعدت اكلت و وفضلنا نهزر شوية واخدت سهر اوصلها قالتلي هتزديني لحد ا��بيت روحت قولتلها ماشي يا مصيبة واحنا ماشيين بالعربية لاقيتها بتحط ايدها على زوبري وفضلت تمصلي وتحكه من ع الهدوم وقولتلها اهمدي شوية قالتلي مش قادرة هتبعد عني الفترة الجاية قولتلها ما انا مش هنيكك دلوقتي اصلا قالتلي طيب لاقيتها فكت زراير البنطلون ووقفت فجاة فى الطريق حوالينا ذرة والطريق بتاع سيارة واحدة وقولتلها اتهدي وببعدها لاقيتها زي الزومبي لما يلاقي حتة لحمة قدامه ومسكت زوبري وطلعته من البوكسر كان واقف نص وقفة وفضلت تمص فيه زي المجنونة وتعضض فيه كانها محترفة مص وبتتجنني لما لسانها بيلف ع زبري وتلحسه ووقفته بنت الكلب زي الحديدة مش ناقص منه ملِلى و انا فضلت ادعك فى شعرها وبزازها من على الهدوم و بتقولي مش هتحن عليا وتدخله قولتلها لا طبعا انتي اتجننتي استحالة لاقيتها عضيتني براحة وبغل وقوة وهي بتلحسه تخيلوا الاحساس اللي يوجعك وميأثرش صوت منها ووسعتها منه وانا مش قادر و روحت اديتها قلمين وطلعت بزازها من العباية وفضلت اشدهم واعض فيهم بغل غير معتاد وعورتها فى رقبتها ونسيت خالص اي حاجة غير انتقامي و رفعت العباية ودخلت تلات صوابع مرة واحدة فى كسها وصوتت بطريقة متناكة و خليتها تتلوي منهم و بدون حساب لاقيتني بحط الصباع الرابع كمان لاقيتها بتبعد ايدي عنها وتقولي خلاص مش عاوزة اتناك وتبعدني بكل قوتها واحنا فى العربية و فوقت لنفسي لما لاقيت تليفون بيرن عليا private number ملحقتش ارد اول مرة عدلت نفسي واتصل تاني مرة ورديت لاقيته واحد بيقولي خد في حد عاوز يكلمك ، وكان الصوت هادي اوووي وكانت منى معرفتش صوتها فى الاول وتقريبا بتقولي انا اسفة عاوزة اشوفك و اتكلم معاك مجمعتش الحوار فى الاول انا شبه كنت بنيك واحدة، روحت قولت استني بس مين معايا راحت كررت كلامها وبتقولي انا اسفه ومش قادرة اتكلم انا لسة فايقة من البنج وحياتك عندي ما قادرة افكر فى حاجة ارجوك نتقابل فى اي مكان تختاره وانا هستناك قولتلها اه طيب يا منى سلام دلوقتي ولما اخلص هبقي اكلمك صوتها كان فيه رجاء غير طبيعي و كانت كانها اصلا مكسورة بس ايه اللي يخلي واحدة تتصل بواحد بعد الاهانات دي كلها ، اما بتحبه جداااااااا او عاوزة تنتقم ، وانا قولت اكيد حب بس سكتت خالص وطنشت بس و روحت لاقيت سهر بصالي عاوزاني اكمل طبعا مكملتش واديتها ضربة على كسها اعدلها وبتاعي خلاص نام ومبقتش فى المود اللي كنت فيه وفضلت مكتومة لاخر الطريق عشان عارفة انها عضيتني جامد واني اتألمت منها ونزلت وقالتلي طيب ما تطلع تتعشي معانا قولتلها لا بكره اخر يوم ليا فى البلد هخلصلك فرحك وانزل ورجعت فعلا وانا فى الطريق كنت بفكر في منى وركنت العربية فى الطريق جنب البيت وفضلت اتفرج على الصور اللي فى الموبايل واحنا سوا و اتجننت قولت استحالة هقرأ البت غلط لو واحدة مبتحبنيش استحالة تعمل دة كله ليا بس في فى الموضوع حاجة انا مش فاهمها ، عامة لاقيت صورة وانا بقلب فى الصور لرنا واول ما افتكرتها بصيت وبكل شبق ليها و طلعت لاقيت اختي وايمان مستنيين و ميرفت ووفاء نايمين زي السطيحة بهزر فيهم وبقولهم قوموا لاقيت ايمان بتقوللي متحاولش هما خدوا البرشام من ساعة سكتت وقولتلهم انتوا متوقعين اني هنيككم ردت ايمان وبتقوللي هي سهر اجدع مننا رحت قولتلها ومين قالك اني نكتها راحت وريتهم صورة العضة التعويرة اللي عورتها لها من غير ما تتكلم خالص وقفلت النت كمان ضحكت وقولتلهم ع اللي حصل وان بتاعي واجعني من ساعتها لاقيت ايمان قلعت التانك توب ابو حمالات والبنطلون الجينز بتاعها وكانت لابساهم على اللحم وبقولها ايه الهبل ده لاقيتها مسكتني من رقبتي وقالتلي لو منكتنيش دلوقتي واللـه باستني من راسي هقطع نفسي وضحكت وخدتني فى حضنها وكانت اسراء اتجننت هي كمان ولاقيتها قلعت فستانها ولابسة تحته قميص وردي قولتلها انتوا ناويين اخر ليلة تبقي كدة عاوزين نرتاح عشان بكرة و لاقيت اسراء حطيت صباعها ع بوقي قالتلي بحبك وباستني بوسة غريبة كاني عمري ما بوستها حطت شفايفها ع شفايفي ومصت الشفة اللي.فوق.لوحدها وبعدها مصت الشفة اللي تحت و بعدها فضلت تبوس فى رقبتي قولتلها خلاص خلاص اهدوا وانا هغير واتشطف واجيلكم لاقيت اسراء وايمان ماسكني وبيشدوني كاني ملك و قلعوني هدومي ونمت على ضهري ولاقيت ايمان بتبوس.فى رجلي وبتقلعني البوكسر بسنانها وانا ساعدتها شوية و كانت اسراء بتقلعني الفانلة بنفس الطريقة واتجننت من كدة ولاقيت بتاعي وقف زي الحديد ومحدش فيهم لسة لمسه وفضلت اسراء تبوس فى كل حتة فى جسمي من فوق وانا حاطط ايد على بزازها والتانية على شعرها وفضلت تبوس وانا خلاص هموت وانيكهم ولاقيت ايمان بتلحس بيوضي وبتلحس فى زوبري فى نفس الوقت ولكم ان تتخيلوا اتنين زي دول ملكات جمال بيبوسوا فيك وبيلحسوا زوبري و انا عاوز اقوم لاقيت اسراء همدتني وحطيت كسها على وشي وفضلت انيكها ببوقي و وصباعي الوسطاني ولاقيت ايمان فضلت تحك زوبري فى كسها شوية وبليته بميتها وحطيته فى كسها كامل و فضلت تطلع وتنزل وانا عمال انيك فى كس اسراء ببقي ولاقيت اسراء فجأة بقيت تتشنج وسندت على ايمان و نيمتها على جنب راحت قامت لايمان تسرعها ومسكت فى بزاز ايمان وفضلت قافشهم بقوة وهي بتسرع لحد ما جابتهم ايمان بعد دقيقة ولاقيت اسراء و ايمان بيبدلوا عليا الوضع روحت فضلت الحس.لايمان و اسراء عمالة تنيك فى نفسها وتطلع وتنزل و لاقيت كسها سخن اووووي عن كل مرة خليت بتاعي ينطر مرة واحدة معاها وكانت بتصوت من كل حتة وتقول ااااااااااااااااااااح اووووووووووووووف ااااااااااااااااااااح سخن اوي اوي اووووووووووووووف و ناموا الاتنين عليا ونمنا وصحيت تاني يوم الصبح بدري كان على اذان الفجر الاقي مين جت وبتبصلي بنظرة حقد تابعوني................ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ الفصل 26 انا اتصدمت من البصة البنتين لسة نايمين فوق انا مش مصدق إنت ازاي صحيتي هنا و مصدووووم على الاخر ولسة بتكلم و بقول ايه في ايه يا ميرفت لاقيتها قامت وبنرفزة و اديتني قلم و انا مصدوم و التاني و انا لسة مش فاهم و بتديني التالت مسكت ايديها الاتنين بايد واحدة ولاقيتها بتحاول على قد قوتها تفلت مني وفعلا فلتت واديتني بوكس ودة كله مش فاهم حاجة خالص من اللي بيحصل لسة صاحي ومصدوم و روحت كتفتها بجسمي كامل لحد ما هديت ولاقيتها بتقولي انا غلطانة اني حبيتك والكلمة صدمتني اكتر من الاول وسيبتها لاقيتها بتبصلي بقهرة وماسكة دموعها بالعافية و طلعت فوق و طلعت وراها لاقيتها بتلم هدومها شديتها وبقولها في ايه اهدي لاقيتها بتعيط ع الاخر وخدتها فحضني وفضلت تعيط دقيقتين وفاقت لنفسها زقتني وبتلم هدومها تاني وجاي احوشها تاني وقالتلي لو حوشتني هصوت والم عليك الناس كلها سيبتها خالص ومرضيتش اتحايل عليها ولما جاية تنزل ع السلم قولتلها متحلميش انك تخرجي من باب الشقة الا لما النهار يشقشق والفطار يخلص لاقيتها مبلمة وقالت مالكش دعوة بيا قولتلها مفيش الكلام دة ومش هتمشي لوحدك ابدا راحت سكتت وقعدت فى اخر الصالة قفلت الباب الحديد بالقفل واخدت المفتاح وطلعت صحيت البنات و فهمتهم وقولتلهم اكيد شافتنا راحوا اتصدموا وتقاموا يلبسوا قولتلهم اهدي منك ليها ادخلوا استحموا وبعد كدة انزلولها ، وفعلا مكملوش خمس دقايق من الخضة وكل واحدة لابسة تانك توب وبنطلون جينز او فستان على اللحم .. ماعادوش بيلبسوا حجاب ولا عباية .. انا نجرتهم وفوقتهم من قرف السعودية والاخوان والسلفيين والازهريين و انا دخلت اخد دش سريع وخلصت نزلت لاقيتها بتعيط وهما بيعيطوا معاها و انا ببصلهم و قولتلهم حصل ايه بقي قالوا زي ما انت قولت هي شكت فى موضوع نومهم بدري وصحيانهم متاخر و عملت نفسها شربت العصير بس مشربتوش و انت عارف الباقي سكتت و ابتسمت و قولتلهم الساعة 7 اهو قوموا حضروا الفطار عقبال ما اكلمها شوية قالولي حاضر وقاموا الاتنين يحضروا الاكل وانا بكلم فى ميرفت قوليلها احكيلي بقي حصلك ايه لما شوفتينا مدخلتيش ليه تزعقيلنا وتفضحينا قالتلي انت متخيل اني ممكن اعمل كدة سكت وقولتلها طيب انتي بتحبيني يعني وعلامات الخجل بانت ع وشها وقالت مين اللي قالك قولتلها انتي اللي قولتيلي اتصدمت وكانها مش فاكرة و مسكت خدها وقولتلها شوفتي كل حاجة بصت فى الارض واتكسفت جامد وعنيها بدات تدمع حطيت ايدي ع ذقنها ورفعتلها وشها و ببص فى عنيها وقولتلها.خلاص متضايقيش واخدتها فى حضني شميت ريحة انها كانت هيجانة و جابتهم وساعتها بوستها من رقبتها لاقيتها زقتني وقالتلي اتلم قولتلها حاضر وسكت ومقربتلهاش تاني لحد ما البنتين جابوا الفطار و اكلنا و قولتلها لسة مصممة تمشي روحت طلعت جيبت مفاتيح عربيتي و روحت اوصلها قالتلي لا مش راكبة معاك انا اتجننت قولتلها يا هتركبي معايا يا اما مش خارجة من هنا وطلعت قعدت فى العربية و لاقيتها خارجة و شايلة شنطتها و حطيت الشنطة ورا وجاية تركب جنبها قولتلها سواق اللي خلفوكي انا تعالي هنا جت قعدت جنبي و مشيت بالعربية و وقفت فى نص الطريق وقفلت اقفال السيارة و قلتلها احكيلي في ايه بقي وشوفتي ايه قالتلي خلاص محصلش حاجة قولتلها اتكلمي قالتلي شوفتكم انتوا التلاتة قولتلها وزعلتي جامد ومدخلتيش ليه علينا سكتت و رجعت اردد سؤالي بطريقة تانية انا عجبتك لاقيتها بصيت بعيون مبرقة قالتلي عجبت مين وانت نايم على ضهرك طول الوقت امبارح ضحكت و قولتلها الواحد لما يكون مرهق ومعاه ايمان واسراء ميقدرش يفوت ليلة معاهم لاقيتها رفعت حاجب وقالتلي ينفع تروحني بقي قولتلها حاضر ومشيت شوية وفجاة دوست بنزين جامد وفرامل بعدها اجمد وجت فى حضني روحت بوستها من راسها بوسة لاقيتها فضلت ماسكة فيا حطيت ايدي حواليها وبرفع راسها بايدي التانية وبوستها بوسة طووووووويلة رووووووعة بجد حسيت اني بتاعي هينفجر من البنطلون وبدات اشم ريحة هيجانها وهيجت زيادة و شفايفها الناشفة شوية الصغيرة بدات اتجنن زيادة وبمسك صدرها بايدي و لاقيتها اتاخدت درجة مني وبتسيب شفايفي قرصت عليها وقولت اتجرا و خليتها تمسك بتاعي لاقيتها اتنفضت وبتقولي روحني دلوقتي وبدات تعيط وفضلت الف فى دواير لحد ما هديت من العياط وقولتلها اهدي خلاص ووقفت عند كشك وجيبتلها مية و عصير وشطفت وشها بالمية و شربتها العصير بالغصب و وصلتها البيت بتاعها وسلمت ع اهلها و استاذنت وانا ماشي قولتلها هبقي اشوفكم على خير و انا خلاص قررت مينفعش افضل انيك فى عيلتي تاني انا اقدر انيك اي واحدة وانام معاها واخليها تحبني يبقي اسيبهم بعيد عني عشان هما بيتعلقوا دلوقتي وبزيادة و وصلت البيت بتاعنا ولاقيتهم يضحكوا ولا كأن حاجة حصلت وفضلت افكر في ايه لاقيتهم بيقولولي هي مستحملتش اصلا دي بتمووووت فيك وضحكت على ضحكهم من غير ما افهم وانا هيجان ع الاخر عمال بفكر فى البت ميرفت وهيجاني عليها وهما شافوني بتاعي واقف لاقيت ايمان بتقول انت ايه مبتتهدش روحت قفشت فى رقبتها و قطعت شفايفها بشفايفي وحطيت ايدي ع بزازها و فضلت احسس عليها وبقوة لاقيت اسراء طلعت زوبري من البنطلون و فضلت تمص فيه و تلحس و قلبت إيمان على ضهرها و فضلت. افرش فى كسها من فوق الهدوم و ماسك بزازها عمالة تتمحن تحتيا وانا بعضعض وبقرص عليهم بسناني بطريقة بنت متناكة و ايمان تقولي كمان دة انت افجر من كل مرة نيكني روحت نزلت بشفايفي ببوس كل حتة فى جسمها وفضلت ابوس فى سوتها شوية ونزلت بسناني بعضعض ع .كسها و شيلت ايمان و احنا قاعدين و قعدتها فى وضع الفرسة وتحك فى زوبري بكسها من فوق الاندر و انا ماسكك بزاز اسراء اختي وعمال افرك فيهم وهي بتشدني من رقبتي وروحت وسعت الاندر بتاع ايمان على جنب و فضلت ابل زوبري بمية كسها و فضلت تنط على زوبري لحد ما نيمتها ع ضهرها وقلعتها هي واسراء الاندرات و خليت اسراء تقعد على بوق ايمان ، و انا رزعت فى كس ايمان كاني اول مرة انيكها وانا دة كله بفكر في ميرفت مبفكرش فى حد تاني ومتخيلهم الاتنين هي وميرفت و انا عمال اسمع احلى اهات من إيمان لاقيت اسراء بتزوقني من عليها وبقوة بقولها في ايه بتقولي انتي نسيتني ولا ايه نفسي فيه شوية لاقيت ايمان بتقولها سيبيه عاوزة اتمتع النهارده اخر يوم ليكم فى البلد وممكن ما اشوفكمش لمدة شهر كمان وانا كمان كنت مع راي ايمان عشان خايف على اسراء احنا لسة مخرجينها من المستشفي لاقيتها بتقولي طيب بس دقيقة طيب روحت وافقت طبعا بعد محايلات كتير واو خليتها تفنس وتديني طيزها وبقت هي وايمان وش لوش وفضلوا يبوسوا فى بعض و فضلت انا انيك فى كل واحدة فيهم دقيقة و التانية دقيقة لحد ما جابت اسراء كرة نيمتها على جنب ونزلت عكس ايمان و فضلت احرت فيه ومبطلش نياكة لحد ما جيبت فيها كل لبني وهي عمااالة توحوح من سخونته عليها وتقولي مبيشبعنيش غير زبرك دة وفضلت تبوس فيه وتلحس وانا بفكر في ميرفت قومت وعدلت نفسي بعدما شربت كل.اللبن وقومتهم ويلا ناخد دش واخد كل واحد فينا دش و حلقت ذقني عشان الفرح و ظبطت نفسي.مليون المية و صحينا وفاء اللي صحيت بضرب.الجزم و انا فضلت قاعد تحت لحد ما هما جهزوا وعامل افكر ايه اللي هعملوا مع ميرفت و هعمل ايه مع كرم و سهر و هعمل إيه وفضلت افكر كتير في ميرفت مع اني برضه مقدر ان النهاردة اخر يوم يشوفوني كلهم فيه لمدة كبيرة عشان لازم انفذ خطتي واني ابعد عن العيلة المجنونة دي وفضلت افكر واضحك فى كل المواقف اللي حصلتلي و بفكر لاقيت رقم غريب بيتصل وبقول انا: الو ......: ايوة عامل ايه انا: في سري الصوت مش غريب بس مين معايا ............: نعم لحقت تنساني وضحكت ضحكتها اللي.مبتتنسيش انا : رنا حبيبتي عاملة ايه وغيرتي رقمك ولا ايه( رنا اختي فالرضاعة ) رنا: قالتلي اه غيرته يا وحش عشان مبتسالش بس مهونتش عليا افضل.مكلمكش خلال الفترة دي كلها انا: لو تعرفي.انا فيا ايه واللـه هتعذريني بس.وحشتيني اوي رنا:انا خلاص عذرتك بس هات بوسة امووووواه انا: واديتلها بوسة و قولتلها تيجي نخرج بعد بكرة قالتلي بعد بكرة صعب.تخليها.يوم الاتنين او الاحد قولتلها الاتنين موافق قالتلي اشطة يا موووووزتي قولتلها بس بقولك قالتلي ايه قولتلها وحشتيني و قولتلها يلا سلام بقي عشان ورايا مشوار وسيبتها كانت ايمان و اسراء ووفاء كلهم نازلين كملكات جمال و فضلت ارخم عليهم شوية و بعد كدة بوست كل واحدة من خدها حتي وفاء ولاقيتها اتكسفت اووووي ووشها.احمر ع الاخر وكلنا ضحكنا عليها ومشينا ركبنا العربيات ووصلنا مكان الفرح و ببص على ميرفت فى كل مكان مش لاقيها وفضلنا نهيص ونضحك سوا لحد ما ببص لاقيت ميرفت داخلة الفرح مع باباها وماماتها ولابسة فستان اسود و سواريه حمالة و طرحة مخبية دراعتها بس مبينة كل حاجة و عاملة شعرها كيرلي وخصل اللي يشوفها يجيبهم اصلا ع نفسه وانا ببص عليها و هي مجنناني دة كله وسيبت البنات وروحتلها وسلمت عليهم و ابوها قاللي متشكرين على التوصيل قولتله على ايه يا عمي و بدات الرقص السلو لاقيت اسراء زايمان ووفاء والعروسة بيشدوني والبت ميرفت بتبصلي وبكل غل زي المرة اللي فاتت و بعد ما رقصت دقيقتين روحت سحبتها ورقصت معاها سلو و هي اتكسفت جدا لدرجة كانت هيغمى عليها بس سندت عليا وغابت عن الوعي دقيقة لبعد ما الاغنية خلصت ، وفاقت والناس بتسقف و هي قصيرة وعسل كدة تخلي الجمل يهيج و يجري وراها ، سابتني ورجعت لباباها ومامتها وهما باصينلي طول الحفلة و الكل فضل يبصلي طول الحفلة احا الواد دة مين هو في واحد حتي العروسة بدل ما ترقص مع جوزها ترقص معاه هو وانا طبعا ولا فى بالي ولاقيت امي لسة داخلة هي واخواتي قومت من مكاني جري وبوست ايديها والناس كلها استغربت ، ( امي 35سنة ساعتها متجوزة بدري بس مكملة تعليمها و كمان محافظة ع جسمها ورشاقتها) الكل قال دي مراته لحد ما شافوني انا والعيلة كلها بنسلم عليها وبيقوله ليها اتاخرتي ليه قالتلهم الطريق واللـه وعدي اليوم و خلاص خلص الفرح ورايحين ناكل بقي لاقينا الاكل خلصان والمعازيم مش شطبوا دول سرقوا الاكل اصل كمان مفيش عضم ههههههههههه دة الفرق لما تعمل اوبن بوفيه فى الارياف وضحكنا كلنا و العروسة والعريس طلعوا وامها قالتلها متقلقيش انا هجيبلك اكل و انا اخدت امي واخواتي كلنا وقولتلهم يلا بينا على القاهرة امي قالتلي لا انا هبات هنا النهاردة يلا نطلع قولتلها ورايا شغل متلتل و كدة وعشان خاطري راحت وافقت واخدتهم وروحنا ع محل اكل كبير بيفتح 25ساعة وطلبنا اكل بس خفيف.الساعة 4 الفجر و خلصنا الاكل وروحت معاهم حتي ووصلنا اسراء ع بيتها و طلعنا احنا ع بيتنا فى مصر الجديدة و نمت نووووم تقيل صحيت تاني يوم بعد صلاة الجمعة محسيتش بحاجة من ان امي كانت زعلانة عشان مصليتش قولتلها انتي شايفة نايم الساعة 6 مش تزعلي وفضلت اتدلع عليها لحد ما قالتلي خلاص وفى سرى بقول عايزانى اروح للمتطرفين والارهابيين برجليا .. انا اللى طلعنى صلعمى كنت بقيت اوروبى ومسيحى وعلمانى افضل .. و لاقيت السمسار بيكلمني وبيقوللي ازيك يا سعادة البيه قولتله ازيك يا باشا ها بشرني لاقيت مستاجر قاللي اه و هيقعد 3 سنين وهيدفع فى الشهر3000 جنيه قولتله تمام اوي والتامين سنة قاللي اه بس انا هاخد شهر عمولة قولتله عادي بس اخلص النهاردة قاللي تمام يا سعادة البيه و روحت خلصت كل حاجة ومضيت الراجل على محتويات الشقة كاملة و اللي ممضيتوش عليه هاخده انا وتاني يوم الصبح اتفقت ع شقة فى شبرا الخيمة و ظبطت صاحبها و اديته مبلغ وقولتله هقسط الباقي ووافق و كانت متشطبة حلو وعاوزة شوية فن بس و لاقيت تليفوني بيرن من منى قولتلها نعم قالتلي انت نسيت اننا هنتقابل قولتلها خلاص يوم الاتنين الجاي قالتلي تمام انا.نسيت خالص.اني يوم الاتنين خارج مع رنا و وضبت الشقة و قسطها هيخلص على سنة وارخص وابقي ضربت عصفورين بحجر وجيبت شقة تانية ببلاش يعتبر و فعلا عملت كدة جه يوم الاحد نزلت الشغل لاقيت منى و رنا باعتين رسايل ع الواتس انهم مستنين بكره بفارغ الصبر وانا اتجننت انا كنت نسيت رنا دلوقتي هعمل ايه.واتصلت بمنى وقولتلها نخليها التلات قالتلي لا بقي.وفضلت تعيط قولتلها يبقي.بكرة الصبح عشان هسافر بعد الساعة 12 قالتلي.طيب .. وقررت اروح محل حيوانات اليفة واشترى لها قطة جميلة هدية اصالحها .. و فضلت شغال وبدور ع موقع لمحل جديد فى المطرية ، شبرا ، عين شمس لاقيت محل لقطة وجامد اوووي روحت اتفقت مع الراجل صاحبه في ساعتها وجيبنا ان الايجار يبقي ب 1500 لمدة خمس سنين ولو كدة هملك بإسمي بعد سنتين بدون الرجوع للبائع وبمبلغ قدره 120 الف جنيه بس ومحل 60متر طبعا المكان على ناصية ومتميز بس صاحبه مش فاهم كدة عشان اشتغل الف حاجة وقفل بس انا هشغله بطريقتي واتفقت مع نقاش ومهندس ديكور ويظبطلي زي ما انا متخيلها بالضبط و واو قاللي هيخلص خلال شهر قولتله معاك شهر و سيبتهم اديتهم مبلغ صغير و اشوف هيعملوا ايه وسيبت المفتاح و مشيت و من الساعة 6 الصبح لاقيت منى بتتصل وبتقولي ها الساعة 6 هشوفك امتى قولتلها هلبس واكلمك و لاقيت امي بتتصل عليا وصوتها.بيعيط وعلى آخرها وبتقوللي .............. تابعوووووووني ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ الفصل 27 لبست وظبطت هدومي وجريت زي المجنون ع العربية ووصلت فى اقل من ربع ساعة و اول ما طلعت لاقيتها قاعدة ع الارض واخويا الصغير امي رابطاه و مقلعاه هدومه الا البوكسر ، وماسكة الخرزانة وكل حتة معلمة فيه اخويا فرق بينا سنتين بس يعني عنده 16سنة ساعتها ، وانا واقف فى مكاني مش فاهم حاجة مسكت الخرزانة من ايدها وبقولها في ايه لاقيتها بنفس صوتها المحروق دة والمخنوق انا قولت ا��تصب اخته ولا حاول يغتصبها او سرق فلوس لاقيتها بتطلع من جيب بنطلونها اللي لابساه علبة سجاير وبتقولي قفشتها فى جيبه انا من الصدمة مش عارف ارد بايه اقتلها وربنا يسامحني ساعتها ولا اكتفها مكانه ولا اعمل فيكي ايه وضحكت ضحكة باعلى صوتي وصوتي اصلا فضيحة لاقيتها بتجري ورايا بالخرزانة وانا اجري منها فى الشقة وقفلت علي نفسي باب الحمام و قالتلي لو راجل اخرج من عندك و انا هموت على نفسي من الضحك من طريقتها وخوفها على اولادها امي دي ساعتها حسيت بالكنز اللي معايا اللي ربي مديني اكبر كنز عمري ما حسيت زيه فى الدنيا ولا هحس بالاسلوب دة ابدأ ، روحت فتحت الباب وهي بتضربني لاقيتني مش ممانع ولا بجري اخدتها فى حضني ضربتني مرة واتنين بعدها و بعد كدة هديت شوية و انا بوستها من خدها ودخلنا على اخويا فكيته وقولتله ادخل استحمى والبس كان ماشي بالعافية احلف ليكم الواد ابيض وحلو و بقى لون بشرته كاسات دم و انا خوفت ع اخويا بعد ما اخد دش دخلته ع سريره ونام و انا مسكت امي انتي موتيه من الضرب قالتلي عشان يحرم دة كمان راح اشترى اغلى علبة سجاير مالبورو احمر دة مجنون و كمان ريحته بقالها شهر سجاير دايما بشمها وبكذب نفسي لحد ما قفشت العلبة فى جيبه ولسة ماسكة الخرزانة وبتضربني ع فخدي لسوعتني بقولها ايه مش اخدتي حقك من الواد راحت قالتلي انت كنت بتضحك ليه قولتلها عشان موتيني من الخوف عليكي وقومت بوستها لسة بمسك التليفون الساعة 9 ومنى اتصلت 90اتصال ، اتصلت عليها الو معلش حصلي مشكلة ولسة خلصانة انا هقابلك عند كورنيش النيل تمام ؟ وقفلت عشان امي متاخدش بالها و قولتلها هروح عشان ورايا ميعاد شغل وهرجعلك ع طول يلا وبوستها من ايديها ولسة نازل ، ونزلت ركبت السيارة و طلعت على الكورنيش اتصلت بيها قولتلها اني مستنيها في.النيل سيتي و فعلا فضلت مستنيها وصلت مكملتش ربع ساعة و قولتلها اول ما قعدت ها عاوزة مني ايه لا قولت مساء الخير ولا ازيك ولا اي مقدمات البت اتخضت وقالتلي طيب انا هحكيلك الموضوع وبعد كدة تصدقني او تظلمني براحتك ومش هكذب عليك ابدا قولتلها طيب اخلصي بدات تحكيلي من اول ما اتجوزت وقالتلي اول يوم جواز ليا بعد الدخلة ابن الكلب الواطي اداني برشام تهييس او زي ما بتقولوا صراصير وقولتلها ها حصل ايه يعني قالتلي سيبني اكمل طيب بعد اذنك و دخل عليا اتنين اصحابه . وقفل عليا معاهم الباب و بيصورني كاميرا وانا مهيسة سابني ليهم وحصل كالاتي اول واحد كان اسمه تامر والتاني شرف و بتقولي انا كنت لابسة قميص نوم اخضر و جسمي كله شبه عريان وصدري كان اصغر من كدة و لاقيت تامر نزل فى جسمي من فوق بوس و شرف نزل يبوس كل جسمي و انا طبعا مش حاسة باي حاجة غير انبساط ، و بعد كدة تامر طلع بزازي برة القميص و فضل يمضهم و يرضعهم و طلع زوبره و حطه فى بوقي و شرف.قلعني الاندر و فضل يلحس فى كسي و يعض فيا.وانا مفيش حتى كلمة اه بتطلع مني ولا بمانع وعمالة اضحك وارضع فى زبر تامر و بعدها دخل شرف زوبره فكسي ودخله بصعوبة جدا وساعتها صوت منه بسبب انه كان بيدخله بغباء وانا لسة تاني.يوم ليا و لاقيته قلبني على ضهري و يكون وشي ليه وطيزي لتامر بس تامر فضل يوسع فى خرم طيزي لمدة خمس دقايق دخل فى الاول صباع ويوسع في خرم طيزي الضيق بعد كدة فضل يدخل صباعين لحد ما اتعود خرمي عليهم و دخل زوبره فى طيزي واحدة واحدة لحد ما دخله كله مرة واحدة وانا صوتت كتير كتير اووي منهم وفضلوا ينيكوا فى كل اخرامي اكتر من نص ساعة وبعد ما جايين ينطروا دخلوا الاتنين ازبارهم فبوقي مرة واحدة ودة كله جوزي هو اللي بيصورني و انا بتناك منهم و بعد ما فوقت طبعا مش فاكرة غير طشاش لاقيت نفسي عريانة وفضلت افكر ملقيتش اي حاجة غير اني جسمي مكسر وطيزي و كسي حاسة اني كنت قضيت ليلة من الف ليلة وليلة بس مش فاكرة منها حاجة و حاولت اقوم مقدرتش ندهت ع جوزي جالي وهو بيضحك وبيقوللي فوقتي ولا لسة يا شرموطة انا قولتله انت مجنون ولا ايه انت ازاي تكلمني كدة راح وراني الفيديو وانا مش مصدقة اللي حصل وحكالي انه هو شخصيته حاجة تانية خالص فهو بيحب انه يشوفني بتناك من حد غريب و انه بيستمتع اوي بدة وبتقولي كل دة كان غصب عني وفضلت سنة على نفس الوضع لحد ما حملت وجالي اول عيل و هو الوحيد اللي كان بينطر جوايا وطبعت فضلت سنة ممتنعة بتاعة الحمل لحد ما ضربني و كان بيصبحني بعلقة و بينيمني بعلقة عشان ارجع تاني و كان دايما بيهددني بالفضيحة وانه هيدبحني و يوري الناس الفيديوهات اللي بيصورها ومش هياخد فيا يوم واحد وانا من خوفي كنت بعمل دة و بعد ما راح بقيت مش عارفة اعيش من غير جنس يومي و كنت دايما محافظة على نفسي وجسمي فكنت بتعرف على الناس المهمة او قصدي كبار المجتمع بحكم جمالي وطريقتي بقدر اسيطر عليهم واصورهم مرة واتنين و اخليهم يبعتولي فلوس ونسيب بعض واظبط معاهم فى اى وقت محتاجيني بالفلوس لكن معاك انت انا استمتعت بكل لحظة فى حياتي عيشت حياة عمري ما عيشتها.ولا هعيشها.تاني ونفسي اترمي فى حضنك تاني و اعيط واي حاجة عاوز تعرفها عني هحكيهالك ، قولتلها طيب وخالي بقي ازاي عرفتيه قالتلي انا مكنتش اعرف انه خالك الا لما اخدت الهارد ديسك من عندي لما عرفت انا اتجننت و ذهلت من الموقف وكان لازم مكنتش اتكلم فى حاجة بس كان فات الاوان و كنت كلمته ومقولتلوش غير اني لما اتخانقنا اخدت الدهب بتاعي اللي هو جابه ليا و وهو باين كدة مخنوق منكم عشان كدة اتصرف بالاسلوب دة قولتلها لا وحياتك انتي اللي سرك باتع وكتمت ضحكتي وهي معرفتش تكتم ابتسامتها وكملت وبتقولي انت الوحيد اللي حضنه بيريحني ارجعلى روحت قولتلها هو احنا خلصنا و كلام انا لسة بتناقش معاكي طيب وازاي كسك ضيق اوي كدة وكانك بنت بنوت ، قالت الدكتورة اللي متابعة معاها بتديني حقنة كل 3 شهور بتخليني كسي صغير زي بنت البنوت بالظبط يعني محدش هيقدر يفرق بيني وبين بنت البنوت اتصدمت دقيقة للتفكير الشيطاني بتاعها وانا اصلا مخنوق منها قلتلها طيب و ندهت ع الجرسون و طلبت اتنين عصير و متكلمتش ومفتحتش بوقي وهي عمالة تسالني ها يا حبيبي يا روحي رد وبقولها بفكر لسة لحد ما جه العصير وبدات اشرب فيه وانا قررت ان اخر يوم هنشوف فيه بعض النهاردة ،وسالتها سؤال واحد بس ، انتي عاوزة تعملي ايه فى حياتك ، ردت وقالت اعيش خدامة تحت رجليك طول عمري انا استغربت من جملتها بس اتكيت ع شفايفي لحد ما عورت نفسي و هي شافت و اتخضت و مسكت منديل وحاية تنشفلي شفايفي مسكته منها وقولتلها اشربي وكملي عصير بس وفعلا شربته فى اقل من دقيقة و قالتلي ها اؤمر قولتلها شايفة باب الخروج دة اخرجي منه ولا كانك عرفتيني من النهاردة عشان مش مستعد اثق لحظة فيكي ولا حتي اضيع يوم عشانك سمعت الكلمتين و سكتت من الصدمة لمدة خمس دقايق ماسكة دموعها و قالت دة اخر كلامك قولتلها اه دة اخر كلامي مهما حصل ، خدت نفسها بصعوبة و قامت و مشيت كانها سكرانة بتتمرجح و ركبت عربيتها ومشيت وانا قاعد بفكر فى قسوتي ولا انا كدة صح بس اتاكدت اني صح عشان محدش هيثق فى التاني بعد النهاردة حاسبت على العصير و ركبت عربيتي و ماشي فى الطريق عادي ببص لاقيتها الساعة 1ونص قولت يااااه قعدت معاها 3 ساعات عمالة ترغي وتتكلم فى موضوعها ، مسكت تليفوني اتصلت برنا و اكدت عليها الميعاد بتاعنا قولتلها نتقابل في مول العرب قالتلي باستغراب مول العرب اوك بس امتى قولتلها انتي امتى فاضية قالتلي.انا مفضية اليوم خالص جاهزة على لبس الهدوم قولتلها خلاص هسبقك على هناك لاقيتها فرحت قالتلي فوريرة ببص لاقيت مكالمة انتظار اسراء اختي رديت عليها بقولها ايه يا.ولية عاملة ايه ردت ولولوا عليك ساعة وسكتوا وضحكت وقولتلها مالك قالتلي متصلتش انت قولت اتصل انا قولتلها عادي يعني احنا لسة سايبين بعض امبارح قالت ما انت واحشني يا ولا وضحكت قلتلها انا في مشوار.كدة تبعي وقت ما هعرف اخلصه هكلمك قالت بصوت خشن ايه ياض انت هتقابل موزة بقي قولتلها ايون عندك مانع قالتلي.كفي جوة الاول بعدين بص.لبرة قولتلها يا اسراء اولا انتي اختي فى الاول.والاخر متخليناش ننسي دة وثانيا هو انتا مش شبعتك امبارح وبقالي اسبوع معاكي يعني احلى من كدة مفيش قالت يعني ايه قولتلها يعني المفروض.نهدى شوية ع الاقل دماغك تروق من حكاية الخلفة وتعقلي شوية قالت وانت شايف انك كدة صح انك تبعد عني بعد ما انت اللي خليتني احس.بانوثتي احس باني انسانة باني كيان و احساس وبدات تعيط قولتلها.انتي كبرتي الموضوع كدة ليه انا بقولك نهدى شوية مش نقطع خالص قالت يعني بكرة كفاية قولتلها.اقفلي بدل ما اقفل فى وشك ورايا ميعاد هعمل حادثة بسببك انا فى الطريق قالتلي خلاص خلاص اتصل بيا اول ما تخلص قولتلها عينيا ليكي و قفلت وخلاص انا.قربت اوصل اتصلت برنا انتي فين قالتلي قدامي فالطريق ربع ساعة او تلت ساعة قولتلها طيب هستناكي فى العربية لحد ما توصلي ،وفعلا وصلت انا خلال 10دقايق مكنتش وصلت دخلت الجراج و استنيتها وبفتح النت وفضلت اكلم اصحابي وبعد مكملتش خمس دقايق كانت بترن و نزلت الجراج و ركنت عملت صوت العربية راحت جاتلي واخدتها فى حضني فى اول لحظة شوفتها واحنا فى العربية و كانت لابسة طقم من فوق بادي حمالة ابيض عليه تيشيرت تلتين كم الواسع بس على مين دة مقسم كل حتة فيها وصدرها باين اصلا من البادي الابيض بسبب انه لازق ع الآخر لابسة سنتيان ابيض و عليه صورة مش باينالي اوي و قرصتها من صدرها وضحكنا ونزلنا فضلنا نتمشي شوية فى المول ��فجاة وبدون مقدمات لاقيتها.بتختفي وتقولي امشي امشي امشي دلوقتي اووووووف و اديتها ضهري 20 ثانية بالظبط ورجعت ابص لاقيتها.تقريبا دة ايه دة يا مصيبة سودة ومهببة هي كل ما تتفك من ناحية تبوظ من ناحية. ................ تابعوني ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــ الفصل28 انا من الصدمة مش فاهم اعمل ايه اخدت بعضي و على عربيتي و قولت واللـه لانفذ اللي فى دماغي النهاردة اتصلت بابويا وقولتله اني عاوز انا وهو نقعد شوية سوا قاللي ماشي قولتله انت فين قاللي فى المحل الكبير اللي فى مدينة نصر قولتله خلاص ساعتين واكون عندك وقفلت وروحت اخدت طريقي وانا بفكر هيحصلها ايه و اتصلت برنا كلمتني كاني واحدة جارتها بتسالها على حاجة و فضلنا وفهمتني ان هي شافت جوزها و انه جنبها و هيروحوا كمان شوية و قفلت معاها وروحت عديت على بيتزا بابا جونز و اكلت واحدة وسط و روحت ع المحل بتاع ابويا و دخلت سلمت ع العمال كلهم و قعدت اراجع الشغل شوية و بعد كدة لاقيت ابويا وصل قومت وقعدت معاه و قاللي مش بنشوف خلقتك غير من الشهر للشهر لما تيجي تراجع وتقولي ان المخازن ناقصة ما تيجي تقعد معايا. شوية ضحكت وقولتله الحكاية مش كدة خالص انا عاوزك فى موضوع كبير بس تعالى الاول نلعب كام دور شطرنج ممكن اغلبك مع العلم ان والدي احسن واحد بيلعب شطرنج شوفته فحياتي و خسرت منه ماتشين وكسبت ماتش وراح قلب اللعبة عشان غلبته بطريقة نابليون وضحكنا شوية وقاللي عاوز ايه بقي ابتسمت وقولتله انا عاوز اخلع اتخض من كلمتي وقاللي هتخلع ازاي مش فاهم قولتله يعني هعمل محل مع نفسي انا راح سكت حوالي خمس دقايق و قاللي طيب مين هيكون مكانك معايا ، مين اللي هيعوضلي عدم وجودك معايا قولتله حضرتك قدها واديك دايما بتقول اخواتك برقبتك خليهم معاك وانا بعيد راح رد بنبرة استعطاف وقاللي يا ابني انت عارف انك انت اللي ماسك شغلي ومحدش غيرك بيفهم حاجة عندي غيرك ،قولتله معلش بقي يا حاج لو سمحت سيبني المرة دي ع راحتي قاللي بس انت هتجيب فلوس منين للمحل قولتله مستورة والحمد للـه وقالي هتاخده فين قولتله فمنطقة شعبية سكتت شوية قاللي اوعي تكون جنبي قولتله لا طبعا مش هضارب قصادك فضل ساكت وقاللي ربنا يوفقك وبوست ايده ومشيت ببص ع التليفون لاقيت رنا اتصلت بيا مرتين اتصلت بيها قالتلي كنت فين قولتلها مع ابويا في ايه قالتلي ولا حاجة انا روحت اهو و غيرت والبهيم مطلعش معايا قولتلها وقولتيله ليه كنتي خرجتي ردت وقالت احنا في هو ولا فيك انت يا ابو قميص ابيض و صديري اسود انت يا عسل ضحكت وقولتلها في ايه قالتلي هيجانه عليك من ساعة ما شوفتك قولتلها طيب نعمل ايه دلوقتي قالتلي تعالالي ضحكت وقلتلها انتي كدة اتجننتي رسمي ردت بغنج وشوق انت اللي جننتني وولعت الشوق جوايا وخليتني اولع منك ،طيب اعمل ايه قالت انا قولتلك تيجي قولتلها بلاش هزار قالتلي واللـه ما بهزر اصل انت مش فاهم البهيم مشي ومش جاي النهاردة قولتلها ليه يعني ، قالت اصل هو وعيلته معزومين في اسكندرية قلتلها خلاص تمام بس مش هبات و كمان هروح ع طول قالتلي اجهز اكل ايه قولتلها لا انا واكل لسة حالا قالتلي خلاص هتيجي امتى قولتلها ساعة او اتنين قالتلي يادوبك يلا سلام بقي ضحكت وقفلت روحت ل تيسيباس للحلويات و جيبتلها تورتة وحلويات بالمكسرات و طلعت عليها اتصلت بيها وانا تحت قولتلها انتي فين قالتلي واقفالك اهو فى البلكونة قولتلها في خيمة زرقا واقفا قالتلي اخص عليك لما تطلع تعرف ايه هي الخيمة الزرقا و ركبت الاسانسير للدور الرابع و نزلت لاقيتها مواربة الباب ودخلت وببص يميني وشمالي مش لاقيها ندهت لاقيتها بتنادي من اوضة النوم قفلت الباب و اول مرة ادخل شقتها اصلا والدنيا كلها مضلمة الا نور أوضة بعيدة وفضلت ماشي وخبطت فى الكرسي وقعدت عشان الخبطة وجعتلي ركبتي ولاقيتها خارجة من الاوضة مكنتش باصصلها ومسكت ركبتي ولاقيتها بتبوسها ببصلها طبعا مش فاهم اللي عملته بس كمان النور الضلمة مش مبينلي اي حاجة بس السلسلة منورة فى نص صدرها فوقتني ليها قومت وشيلت الحاجة حطيتها ع الترابيزة اللي حسست عقبال ما وصلتلها ، و مسكتني بايدها وبتشدني وراها لحد الاوضة وكل ما اقرب.من الاوضة وانا اتجنن اكتر من الاول ، ايه اللي هي لابساه دة قميص نوم عبارة عن جيبة جلد طويلة سودا، وبودي اسود بكمام مخرم ، وعليهم روب فراشة ولونه اخضر غامق شوية ولاقيت الإضاءة عبارة عن ست شموع وورد مفروش بطريقة قلوب و مشغلة اغنية انغام نفسي احبك ، و قعدت ع السرير وبدات ترقصلي بدلع و تقلعني الصيديري والقميص وتقلع هي وفضلت مستمرة لحد ما الاغنية ما خلصت وفى ساعتها لاقيتها نطت واخداني فحضنها وقومت بيها وشيلتها ونيمتها ع السرير وانا فوقها ومسكت رقبتها وفضلت امص فشفايفها بنهم و نزلت ع رقبتها فضلت ابوس والحس واعض كل حتة في رقبتها ونزلت ع صدرها طلعته من البادي وفضلت اقفش جامد و امص فيهم من فوق الصدر ومن تحته وملمستش الحلمات اكتر من خمس.دقايق و اول ما جاي المسهم بسناني لاقيتها صوتت صويتة صرعت وداني و فضلت امص فيهم واعضهم على نغمات صويتها واهاتها المتنوعة اللي خليتني مش بفكر انزل حتي لكسها امصه اهاتها جننتني لدرجة حسستني اني بنيكها ، و نزلت بشفايفي ع سرتها و اول ما ايدي اليمين نزلت ع كسها جابتهم فساعتها اول ما شميت ريحة كسها اتجننت زيادة و نزلت امص ميتها كلها و فضلت الحس فكسها وانيكها بلساني وايديا بتقفش في بزازها وقومت وقلعت البنطلون و طلعت زوبري وفضلت افرش دقيقة علي باب كسها لحدما جابتهم للمرة التانية وهي بتجيبهم كنت بدخله وجسمها كله بيتنفض مني وبتشدني من شعري و تخربشني فى ضهري و انا عمال انيك فيها وصوتها يعلى و اهاتها بنغمات متتالية تقوي القلب وتجنن اجدعها زوبر و تخليه يولع جواها وانا فضلت انيك فيها اكتر من ربع ساعة و جيبتهم انا وهي مع بعض و نامت ع جنبها وخداني فى حضنها وقومت من جنبها وروحت اتفرج على الشقة واخد دش و خلصت ولبست وبوستها من راسها وغطيتها ونزلت سايبها نايمة ع السرير و ركبت عربيتي و روحت للشقة الجديدة بشقر عليها و قفلت تليفوني تماما و بدات اتخيل المحل الجديد و دورت ع مكان حلو اوي لاقيت مكان ممتاز و فى منطقة شعبية وبسعر رخيص كمان ايجاره حلو ومساحته معقولة واتصلت بنقاش اعرفه وكلمته واتفقت معاه ع كل شيء واتفقنا ان بكرة هايجي يعاين المكان و لاقيت Private numberبيتصل وقلقت شوية و رديت سمعت صوت حنين اوي استعجبت واستغربت مين ............... تابعوني ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ الفصل 29 قولت ، انا : مين معايا هي:اخص عليك معرفتنيش انا: لا بصراحة معرفتكيش هي: طيب تعرف عمو جمال الموجود في قصة الصياد اللي بيكتبها ملك الموزة في موقع نسوانجي انا: انتي مجنونة ولا ايه الهبل اللي بتتكلمي عنه دة هي: خلاص هتكلم جد طيب تعرف عمو زيمافورسكس انا: ميتين امك لابوه هي: ضحكت جامد و قالتلي يعني مش فاكر انا مين انا : بقولك ايه مش فاضي للكلام دة سلام وقفلت السكة اتصلت تاني وقالت : اهدى انا فاطمة بنت عمو ابراهيم صديق والدك انا: اخيرا ازيك يا بطة يا بطوط يا طماطم معلش يا قلبي مش تزعلي بس انتي عارفة اني مبحبش المعاكسات والحوارات بتاعة التليفون دة بطة: لا مس زعلانة خلاص صالحني بقي انا: ايه الجنان دة حاضر هيجبلك مصاصة ههههههههههههههه بطة : انت لسة فاكرني عيلة ولا ايه انا: بقالي 6سنين مشوفتكيش اصلا فتخيلي بقي اخر مرة شوفتك فيها كان عندك من تمن ل 9 سنين بطة: مظبوط يعني اكيد كبرت وبقيت عروسة انا: خلاص يا عروسة اؤمريني بطة : ولا حاجة بابا عازمك النهاردة انت والعيلة على العشا انا: وبابا متصلش بنفسه ليه اول مرة يعملها بطة : هو اداني ارقام الناس اللي عاوز يعزمهم و انا بتصل انا:هو بيديكي انتي تتصلي بصوتك دة باينه عاوز يجوزك لاي حد ويخلص منك باينك كدة اوحشيتي لما كبرتي بطة : فشر بقولك ايه لما اشوفك سلام بقي عشان اخلص اكلم بقيت الناس انا قولت اتصل بيك انت الاول واشرحلكم بطة دي بنت من عائلة كلها اما ظباط جيش ، شرطة مستشارين ، وقضاة ، ووكلاء نيابة و جمال نساء عائلتها لا يقل عن هند رستم او مارلين مونرو او ليلي سوبيسكي فى أوج تألقها ولا يقل جمال رجالها ايضا عن براد بت او شكرى سرحان بالعكس العيون الخضراء والوجه المائل للخجل ميزة هذه العائلة و فاطمة او بطة واخدة كل جمال والدتها و محاسن واخلاق والدها ولكن عيشتها المترفة تجعلها عرضة للفساد ولكن لنتعرف على ما اصبحت هذه الفتاة الطفلة وقد اصبحت عروسة ، كلمت والدتي ووالدي و اخبرتهم و روحنا جميعا بالعزومة الساعة السابعة ولم نكن الوحيدون المدعوين بل كانت العائلة الكريمة كاملة وفضلت اسلم اكتر من نص الوقت و الباقي بنهزر و بقيت الساعة 10وماشوفتش بطة و ندهتنا الوالدة للأكل وبالفعل جميعا نذهب لغرفة الطعام اللي هي السفرة و قعدنا ودة كله مشوفتش بطة و احنا قاعدين بناكل وهزار الاكل و الضحك ومحدش بيتكسف من التاني وكل واحد بيفضح التاني بمصايبه وكلنا بنضحك و خلصنا الاكل و الستات خدوا بعضهم ع جنب واحنا الرجالة روحنا ع جنب و فضلنا نتكلم و ابويا بيتكلم مع اصحابه و بيقولهم اني سيبت الشغل بتاعه وهعمل مكان لوحدي كلهم رحبوا بالفكرة جدا وابويا بيقولهم بدل ما تقنعوه يفضل معايا انتوا اصحاب ولا فيكم فايدة و رديت قولتلهم انا خلاص اجرت مكان خمس سنين يا حاج صمت ابويا والجميع ولاقيتهم بيباركولي كتير و ابويا وعمو ابراهيم (لواء قوات خاصة بالجيش) و لاقيت رد عم ابراهيم كالاتي : عارف يا ابني حلو جدا انك تعتمد ع ذاتك و انت لسة داخل ع 19سنة لا وكمان مشروع حلو زي دة بس انت اكبر من كدة و كمان عاوزك تنتبه انا مع ابوك من ساعة ما بدأ الاستوديوهات بتاعته وكل حاجة عنه اعرفها ، وسكت على دخول الشاي وكانت المفاجأة (انثى ، بيضاء الملامح صغيرة شعر طويل و عدي نص ظهرها لونه ذهبي ومطلي باللون البني كانه مصبوغ ، عيناها الخضراوات تتلألأ وشفايف بلون التفاح الامريكي لولا اني عارف عم ابراهيم كويس كنت قولت انها حاطة مكياج.لكنه زوجته عمرها ما حطت مكياج وضعف جمال بنتها ، صدرها صغير ولكنه مقسم ع جسمها كحبة الخوخ الضخمة و تكويرة مؤخرتها مثل البطيخة) عجبتني اول ما شوفتها دة ابو الهول لو شافها هيتجنن عليها اصلا و سلمت علينا وطلعتلي لسانها و راحت لناحية الحريم وهي فى بالي من ساعتها وابويا وابوها لاحظو دة جدا و الكل عمال يحكي ويتكلم وانا بفكر فى واحدة وبس اللي هي بطة و اسم دلعها بعد كدة وردة عشان متتلخبطوش و احنا مروحين امي سألتني لو شوفت وردة قولتلها طبعا هو ينفع مكنش شوفتها و قالت طيب اصلي كنت بكلم امها عليك انك تخطبها انا استغربت وركنت العربية وقولتلها انتي بتهزري هتدبسيني ولا ايه انا اه اعجبت بيها بس مش لدرجة الخطوبة قولتلها طيب طنشي الحوار دة دلوقتي لحد ما اظبطت حالي فى شغلي قالتلي ماشي ، و روحت امي وطلعت معاها ولاقيت ابويا جه بعدينا واختي الصغيرة و معاها اخويا الصغير و فضلوا يزنوا عليا فى الموضوع دة طول الليل وانا طنشت خالص كلمتي لما اظبط شغلي وكمان هي صغيرة اوي لسة سنة كمان ولا اتنين عشان نعرف شخصيتها وامي سكتت على رفضي و نزلت تاني يوم الصبح ابدا تجهيزات المحل وتابعت النقاش و روحت بعدها لوسط البلد اشتريت كاميرا وعدة التصوير و بضاعة كاملة للاستوديو حاجات شعبي وحاجات نضيفة ، و روحت للمحل لاقيت الراجل بينجز فالشغل قولتله بقولك إيه انا عاوز المحل جاهز خلال اسبوع سكتت الراجل وقاللي حاضر و روحت ركبت تليفون باسمي و خليته رقم مميز ، ظبطت تصميم للشنط و الأكياس وجيبت كل المستلزمات وظبطت مع مهندس يركبلي كل اللي انا عاوزه و عشان مطولش عليكم عدى اسبوعين وانا شغال ومش بفكر فى اي حاجة غير محلي وشقتي و ظبطت الدنيا كلها وعلقت ورقة مطلوب انسة للعمل و بالفعل جيبت انسة تسمي منار شكلا مقبول ولكنها ذات مؤخرة متميزة و عملت افتتاح جيد جدا و بدأت العمل واشتغلت من اول يوم و طنشت كل العيلة وكل الناس وبدات اشتغل بجد. وزينت واجهة المحل واركانها بتماثيل جميلة من الاساطير الرومانية. بس كاني موعود بالشرمطة ولاقيت البت منار بتحكيلي عن حبيبها وانه فتحها و انه خلع و مبقتش قادرة تبعد عنه و كل ما تروحله ينام معاها ويطنشها كام يوم و بعدين خلاص عنها وقعدت بفهمها ان هي لازم تقول لامها وخلاص و اللي يحصل يحصل وانها تسيب المحل و خلاص بقي تروح لحالها لاقيتها عيطت و انهارت وبتقول انا غلبانة انا ماليش فى حاجة و لاقيتها سندت فى حضني وكانت لابسة عباية كباسيل وطرحة شبكة وفاتحة 3 كباسيل اللي فوق و شوفت صدرها وحجمه انا بتاعي وقف لوحده وفضل واقف ع اخره وهي لاحظت لاقيتها بتلزق.فيه وانا كمان زودتها وحطيت ايدي ع خدها و فضلت اطبطب عليها وبقولها يا ستي ما تمشيش ولو الراجل دة خلع هو مش راجل اصلا لاقيتها بتبصلي بشوق النيك من عنيها روحت لاقيتها غمضت عنيها ومسكت رقبتها وبوستها بوسة طويلة فوقني منها صوت التليفون و كان شغل و قفلت الباب الخارجي الزجاج و اخدتها وروحت الشقة و هي بتتمنع بموافقة و طلعنا و هي بتقولي انا مش فاهمة احنا جايين ليه قولتلها لما نطلع هقولك طلعت واخدتها ودخلنا وروحت بوستها بوسة اطول من الأولي وهي ساحت فى ايدي وبتقولي يا خرااااابي على شفايفك قلعتها هدومها كلها وقعدت اقفش فى بزازها و طيزها الضخمة و اضربها عليها وهي تتأوه بكل غنج ، و قلعت بنطلونى و بقولها مصي قالت بقرف ضحكت وقولتلها بتقرفي من ايه واديتها ضربة على طيزها قالتلي خلاص هلحسه وفصلت تلحسه شوية وروحت نيمتها ع ضهرها و فضلت افرشه فيها شوية وفضلت انيك فيها وعمال اسمع مزيكة ال ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه منها و كسها الضيق باين على الواد بتاعه مش كبير و فضلت انيكها وابدل فى الاوضاع لحد ما جيبتهم على طيزها وهي و هي نايمة مش قادرة وعمالة توحوح وتقولي ايه انت لبنك سخن اوي كدة ليه روحت ضحكت ايه عجبك قالت دة حرقلي طيزي ضحكت وقومت من عليها بصت ع بتاعي لاقيته لسة واقف قالت ايه دة كله ولسة واقف انت واخد ايه قولتلها مباخدش بس كيزك عجباني وعا��ز افتحها لاقيتها اتعدلت وقالت كله الا كدة قولتلها.خلاص.خلاص دخلت الحمام اخدت دش و قولتلها يلا ادخلي خدي دش دخلت اخدت الدش و لاقيت زبون بيتصل قولتله انا فى مشوار بس وجاي ع طول قولتله عشر دقايق واكون عندك قاللي مستنيك قولتله تمام وقفلت خبطت عليها لاقيتها بتلبس قولتلها بسرعة عشان في زبون مستني البسي الطرحة تحت وفعلا طلعت ولسة مقفلتش العياية و وقفلتها واحنا ماشيين وو نزلنا وركبنا العربية و وصلنا المحل واتصلت بيه جه وطلع مين ............... تابعوني ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ الفصل 30 وقعدت افكر اخلص من الحكاية دي ازاي.روحت فتحت شنطة العربية على طول وطلعت براويز منها و اديتها لمنار وقولتلها يلا مش عاوزين نتاخر ع الشغل ودخلت المحل كاني معرفش انه حبيبها اهلا وسهلا بحضرتك اؤمر قاللي انتوا كنتوا فين ، انا استغربت من السؤال ورديت ليه انت مين يعني قاللي انا خطيبها روحت رفعت حاجب وقولتله شرفتنا اتفضل استريح ، احنا كنا بنظبط شغل وجيبنا بضاعة استريح ، وندهت ع منار اعمليلنا حاجة نشربها تشرب ايه قال لا مفيش لزوم و قام و مشي وهو بيقولها انتي اجازتك امتى ، قالتله معرفش وبصلي قولتله لسة مش اليومين دول مفيش اجازات لحد ما نظبط المكان ، قاللي طيب يلا سلام ورديت سلام واول ما مشي لاقيتها قعدت وكأنها مخضوضة وبتتنفس بالعافية ضحكت عليها وقولتلها انتي خايفة من ايه قالتلي احسن يكون فهم حاجة انا استغربت من اللي قالته و طنشت كلامها ولاقيت امي بتتصل رديت عليها و بتسألني انت فين يا وسخ استغربت من سؤالها وبقولها في ايه قالتلي انت اجرت شقتك قولتلها اهدي و هفهمك كل حاجة هجيلك النهاردة اول ما هخلص شغل وقالت صحيح ايه حكاية الشغل دي كمان اعرف من ابوك ومعرفش منك دة انت بقيت لا تطاق ومش هسيبك تعدي ع خير ، وفضلت اضحك واهزر واعدي الموضوع .قالتلي طيب خلص شغلك و تعلالي و قعدت شوية افكر لحد ما دخل عليا شلة بنات عاوزة تتصور و دخلت وصورتهم كروت كتير ولاقيت منار بتفضل تخبط ع الباب كل شوية. وبفتح وملاقيش ان فيه سبب للتخبيط و زعقتلها فى المرة التالتة و قفلت الباب وخلصت تصوير و حاسبت هي البنات وقولتلها في ايه للجنان دة بقي قالتلي وانت عمال تهزر وتضحك معاهم ليه قولتلها وهي دي اول مرة قالتلي بس دلوقتي مينفعش يبقي زي الاول ، استغربت من كلامها وقولتلها دة من ايه دة ان شاء اللـه قالتلي احسبها زي ما تحسبها بس راعي شعوري قولتلها اهمدي انتي بس وخليكي مع حبيبك اللي مش عارفة هو عاوز ايه بالظبط و انتي كمان مش عارفة عاوزة ايه بالظبط ، وسكتنا والساعة داخلة ع 10 قولتلها يلا روحي قالت طيب عاوزة اتصور قولتلها دلوقتي انا هخلص شغل وكمان انتي لابسة عباية ع اللحم قالتلي وانت اللي بتصورهم كدة احسن مني قولتلها انتي موجودة كل يوم خليكي فى يوم تاني راحت دخلت الصالة وقالت هتصور يعني هتصور واخدت شنطتها و دخلت تظبط نفسها بنت المجانين و قولت فى عقل.بالي البنات دول مجانين فعلا و ندهت بعد ربع ساعة انا جاهزة ادخل ، لاقيتها قالعة ملط وقاعدة ع الارض عريانة ولابسة سلسلة زي فيلم تيتانيك بالظبط وبدات احرك فيها زي ما بتعامل مع الزباين وهي بتسيح مع كل حركة وانا بتاعي من منظرها خلااااص هيفرتك البنطلون و فضلت اصور واغير طريقة التصوير لحد وانا بصورها بصيت ولاقيت كسها مليان مية قومت وبصيت ع المحل برة لاقيت الدنيا هادية وقفلت الباب عليا وخليتني بهدومي زي ما انا ونزلت البنطلون وطلعت زوبري وفضلت العب بكسها شوية و فضلت افرش بزوبري لحد ما اتبل كله وحطيته مرة واحدة صوتت صويتة خليتني اديها بالقلم و حطيت ايدي ع بوقها و قولتلها هتفضحينا و هي مش ساكتة وعمالة تتأوه .تصرخ و انا عمال اضربها ع طيزها و بزازها و وشها وهي مش ساكتة لحد ما كتمت نفسها ثواني وقالتلي انا اسفة بس انت مطلع عين كسمي ضحكت وفضلت انيك فيها عمال ارزع وهي تتأوه و روحت طلعت زوبري قبل ما انزل وحطيته بين صدرها وضميتهم ع بعض و فضلت افرك فيها لحد ما جيبتهم و قومت من عليها وهي بتقولي دة انت فشخت امي وقامت وقومت وقولتلها وانا بطرقعلها على طيزها كنتي داخلة عاوزة،كدة،ضحكت وقالت اعمل ايه حبيتك بيصتلها بتعجب و قولتلها طيب يلا روحي نضفي نفسك و روحي ودخلت الحمام ظبطت نفسها و خرجت اديتني بوسة ع شفايفي سريعة وخرجت تمشي و فتحت الباب و مشيت وانا زي ما انا فضلت افكر اعمل ايه فى البت دي روحت قولت اخلص الشهرين دول واجيب عليها واحدة و تكون عاوزة تشتغل مش تتشرمط وقمت من مكاني وانا مش عارف اعمل ايه ودخلت الحمام ظبطت ونضفت نفسي و لبست و طلعت ع جهاز الكمبيوتر و ظبطت الشغل و جهزته ع الطباعة ودخلي زبون و خلصته ومشي و قومت عشان ارهاق اليوم لاقيت امي بتتصل رديت قولتلها انا فى الطريق قالتلي اتاخرت ليه قولتلها انا صاحب مكان انا اللي بقفله قالتلي ماشي يا صاحب تعالي انجز في ناس مستنينك كتير و ضحكت وقولت عادي اجيبلكم ايه و انا جاي قالت متجيبش عندنا كل حاجة قولتلها طيب ماشي وروحت وانا اصلا بتاااوب ومش قادر افتح عيني ولاقيت منار بتتصل وانا فى العربية وبقولها في ايه قالتلي وحشتني انا اتبضنت ساعتها قولتلها اسمعيني نتكلم حلو ولا منتكلمش قالتلي في ايه قولتلها انا صاحب شغل وانتي موزتي ماشي مش همانع لكن بلاش اكتر من كدة عشان انا مبحبش راحت قالت طيب.ايه لازمته الكلام دة دلوقتي قولتلها لازم افهمك قالت طيب خلصت قولتلها انا هقفل عشان تحت البيت تصبحي على خير سلام وقفلت وطلعت السلم و بفتح الباب ببص لاقيت محمود الصغير اخو وردة و صوت عمو ابراهيم موجود انا فتحت عنيا فى ثانية ودخلت و سلمت عليهم و انا مش مصدق .سلمت على وردة و قعدت و قولت لامي عاوز كباية قهوة دوبل بعد اذنك قالتلي وردة هتعملك والبت اتخضت ووشها احمااااااار و الكل ضحك وقامت من كسفتها وراحت تعمل القهوة وبيسالوني ليه.اجرت الشقة قلتلهم عشان إيجار المحل وقسط الشقة الجديدة يبقوا معايا من غير تعب راح ابويا قالها مش قولتلك ابنك ييقع واقف اديه اشتري شقة واجر محل ابنك تربيتي مش عيل كورك و بيبص لاخويا الصغير و رديت عليه يعني ابنك الكبير التاني مش كورك راح بصلي وقاللي.خلاص فكنا من السيرة دي قولتله طيب ولاقيت تورتاية فالنص قولت اكيد دي منك يا عم ابراهيم راح وقال بضحك وياريتهم عزموا علينا منهاضحكت وقلت متقلقش اهو وفتحتها و قطعت حتة ليه وحتة ليه وامي وابويا بيبصولنا واحنا بنبصلهم ونضحك وجت وردة بالقهوة . قومت اخدتها منها القهوة و فضلت اهزر عادي بلقح بالكلام و طبعا من طريقتي اكتشفت انها خاااااااام مالهاش فى أي حاجة خالص و لاقيت القهوة مش مسكرة روحت فضحتها وسط القاعدين وقولتلها انتي جايبالي تشربيني قهوة ولا ايه تطفحيهالي دي مرة جدا قولتلها حاطة كام معلقة سكر و امي ردت و قالت اكيد هي متعرفش.ان سيادتك بتشربها 5 معالق وستة كمان براحة ع البت خضيتها والبت وشها احمر ع الاخر وانا ببص لعمو ابراهيم وهو بيضحك وبيقوللي ربيها ربيها انا هوريك وضحكنا و جاية تقوم تعمل غيرها قولتلها رايحة فين هشربها لو حكمت بايه هشربها ومثلت زي مسرحية المتزوجون والكل ضحك وقعدنا وفضلوا يسألوا المحل شغال ازاي والدنيا عندي بخيرولا لا و طمنتهم وقولتلهم اني محتاج بنت اكون سايب المكان فى عهدتها دايما وانها تكون أمينة راح ابويا قاللي ما تاخد اختك و اديك هتوصلها كل يوم بعد الشغل قلتله لا طبعا مش هشغل اختي معايا قاللي ليه ، اومال هتعمل ايه قولتله بدور راح قاللي خلاص.خد وردة و ضحكت وهي اتكسفت وقولتلهم دي.اخرها تبوظ الشاي لاقيتهم جميعا وبلا اي استثناء بيضحكوا راحت بصالي جامد وقالتلي انت ازاي تقول كدة انا اقدر اعمل أكتر بكتير دة انا بنضف البيت كله وبغسل وبعرف.اعمل معكرونة روحت رديت عليها بالصلصة ولا من غير وضحكتهم كلهم واخدت بالي من طريقة كلامها بميولها ليا و اعجابها بيا بس طنشت خاااالص و كلهم لاحظوا الموضوع ة كمان و قفلنا الموضوع باني.عاوز ارتاح شوية و سيبتهم ودخلت نمت وصحيت الساعة 9 الصبح ع تليفون منار و هي بتقولي البس ايه اتجننت طبعا من السؤال وقولتلها البسي خرة انتي بتكلميني عشان كدة و قفلت السكة فى وشها و كملت نوم وصحيت مكملتش نص ساعة لاقيت امي بتصحيني وبتتكلم معايا فى مواضيع مالهاش.اول.من اخر و بتتوه و فى الاخر بتقول ايه رايك فى وردة بصيتلها باني فاهم من الاول الكلام على ايه و روحت قولتلها اتجوزيها انتي سمعت كدة و وانضربت بلحة غريبة المعالم والإوصاف وامي قامت وقالتلي هتفطر يا زفت ولا.لأ قولتلها هفطر من ايديكي يا قمر دة احلى فطار و لوعندك عسل وطحينة انا موافق قالتلي خلاص هجهز ليا انا.وانت نفطر سوا قولتلها اشطة هقوم اخد دش عقبال ما تجهزي وقامت وانا وراها وهزرنا شوية واخدت دش وقعدت بفطر انا وهي وهي عمالة تقولي يعني مش عاوز تخطب دلوقتي وانا بقولها يا ستي البت دي عسولة وقمورة بس مش بحبها و كمان عشان افرضي زعلتها الاقي نفسي ابوها حابسني فى القسم لا يا ستي انا اخليني بعيد عنها ضحكت وقالت البت بتحبك جدا على فكرة قولتلها كمان هي محجبة و بتلبس زي اختي الصعيرة.وانا عاوزها تشيل الحجاب خاااااالص .ردت امي.نخطبهالك وانت تتصرف معاها قولتلها طيب سيبيني افكر شوية فى الموضوع و خلصنا فطار ولبست ونازل الشغل و ركبت العربية و لاقيت رقم غريب بيتصل وبقول الو و الصوت مش غريب عليا وبيقولي انا عند المحل.مستنياااااك يا مصيبة سودة ومهببة انا هربان من الكل والاقيكي نطالي ................... مين اللي جت و إيه اللي هيحصل تابعوني ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ الفصل 31 وانا هتنطط و البت منار بتتصل بيا وانا لسة قاعد مبقتش عاوز اروح الشغل و كنت متخيل اني هعيش بعيد عن الناس كلها ورديت على منار الو وردت وقالت ايوة انا وصلت زفتحت الباب قدامك قد ايه،وتيجي قولتلها اطلعي برة وشوفي عربية جيب سودا واقفة قدام المحل وفيها مين طلعت وقالت مفيش خالص عربيات سودة انا استغربت اكتر ودخلت اخدت دش و ظبطت نفسي ولبست فى ثواني و وقعدت شربت قهوة ونزلت بسرعة و جاي اركب العربية لاقيت الكاوتش العجلة نايمة سيبته وركبت تاكس و كلمت اخويا قولتله يبقي يظبطها قاللي ماشي ، و روحت السعل وصلت بالتاكسي ومن بعيد شوفت مين هناك لاقيت مفيش حد اتطمنت و نزلت من التاكس ودخلت المحل ولا قيت مها فى وشي و سلمت بهزار وقولتلها يلعن امك لابو عيشتك السودة مش هتسيبيني ، ردت حد يسيبك انت فى حالك دة احنا كلنا منسواش من غيرك و دخلت فى حضني وباستني من خدودي وانا متجنن و مش فاهماي حاجة و قولتلها ايه الزيارة البدري دي انتي فاضية بقي قالتلي طبعا وهفضل قاعدة معاك طول اليوم ضحكت و قولتلها بغيظ انتي تنوري رحت قعدت وقولت لمنار تعملنا طقم قهوة و طبعا قامت على مضض و انا بضحك و راحت سالتني مها هي البت دي مالها عاملة نفسها حلوة ع ايه قولتلها واللـه مش عارف اديها موجودة وخلاص وطبعا دخلت التانية وجابت ثلاثة قهوة وبسالها التالتة لمين بتقوللي ليا عشان دمي محروق ضحكت و طنشتها وكملت كلامي وانا بشتغل مع مها وقولتلها ايه اللي فكرك بينا قالت واللـه اول ما خفيت و لاقيتك قطعت كان لازم انزلك القاهرة وطبعا عرفت من باباك كلام كتير بس مفكرتش غير فانك بتبعد فلفيت فى المنطقة كلها ع جميع الاستوديوهات و لما شوفت اليافطة عرفتها و عامة اول ما شوفت اسم الاستوديو وقفت وبالتاكسي.لحد ما الهانم فتحت و دخلت بعدها و مريحتهاش بالكلام ضحكت وقولتلها انتي الوحيدة اللي ممكن تعرفيني من شغلي اصلا بتتابعيه دايما و عمرك ما سيبتيه ضحكنا احنا الاتنين وقعدنا نتكلم و سيبت الشغل وفضلنا نضحك قولتلها فطرتي قالتلي لسة فاكر تسال بقالي ساعتين وداخلين ع العصر لا انا نايمة ع لحم بطني قولتلها واللـه قالتلي اه قولتلها طيب اصبري هجيبلك اكل حرش و دة كله منار بصالي عاوزة تاكلني وتقطعني وقولتلها بقولك ايه يا.منار عاوزك تروحي تجيبلنا من كبابجي اللي قدام دة 3 حمامات و كيلو كباب ع كفتة و خليه يخلص بسرعة و يسيب اللي فايده قالتلي طيب واديتلها الفلوس واول ما مشيت لاقيت مها اديتني بالقلم و انا سكتت شوية و بصيتلها بنرفزة وسكت خالص وقعدت ع جهاز الكمبيوتر و متكلمتش خالص وهي من نظرتي حاسة فعلا بغلطها وقعدت زي الالف لمدة ربع ساعة مبتنطقش و فجاة قالت انا ..... اس قطعت كلامها بكلمة هووووس وسكتت وبدات عنيها هتدمع سيبتها من غير ما اتحرك وقولتلها هتعيطي روحي بيتك من مكان ما جيتي قامت وجت قعدت جنبي وقالتلي انا اسفة مش كان قصدي بس وحشتني واخدتني فحضنها من الجنب وانا ساكت وقولتلها ابعدي عني انا فى مكان شغل دة اولا وثانيا مش عاوز اكلمك راحت سكتت خالص وهي جنبي و سالتها عرفتي ازاي الاستوديو ما المنطقة دي مش اوضتين وصالة قالتلي انا وصلت من البلد و اخدت تاكسي لحد شقتك وخليته يقف لحد ما اطلع لاقيتها متاجرة ونزلت واخدته و اتصلت ع باباك فهمني كل حاجة و فضلت ساعتين ونص الف بالتاكسي ودفعت كل فلوسي فيه قولتلها ومسهلتيش ع نفسك ليه وتروحي عندنا البيت قالتلي ما انا مش عاوزة اشوف حد غيرك، و عارفة انك اكيد اخدت شقة تانية ضحكت و قولتها بس لسة مش جاهزة بنام عند امي لاقيت وشها اتبدل وقالتلي نعم يعني ايه بتنام فى بيت ابوك ما انت بقالك سنة من ساعة ما غضبت وانت مبتباتش هناك قولتلها هو انا مطرود انا ماشي بمزاجي عشان عاوز اكون لوحدي فيها ايه راحت قالتلي انا جايالك من اخر الدنيا سكتت ومرديتش عليها قولتلها طيب.ارتاحي شوية .ناكل وبعدين هوديكي البيت ترتاحي واختك ازاي متجيش معاكي قالتلي ما هو قولتلها ماهو ايه قالتلي.انا سيبت البيت من غير ما حد يعرف واتصدمت طبعا من كلامها و ببصلها و هي قريبة مني وفضلنا باصين لبعض و كانت بدات هنكون فى بوسة لاقيت منار دخلت فجاة و جابت الاكل و ضحكت وقالت اهو كمان اداني حاجة ساقعة و اشتريتلنا مية ايه رايك. قولتلها عادي واجب عليكي يلا قوموا وقفلت الباب الازاز وجيبت ترابيزة الاكل.من جوة وقعدنا ناكل و اكلنا الاكل كله مفضلش منه قطعة و مها كانت بتاكل زي المفاجيع وفضلنا نضحك واحنا بناكل و قومت غسلت ايدي وعلقت المية عشان نبقي نشرب شاي و قعدت ع الجهاز الكمبيوتر و نضفت الكاميرات. و خلصت الشغل و قولت وشك فقر يا مها مفيش شغل خالص وضحكت وقالت انت اللي شغلك وحش و ضحكت و لاقيتني بقولها مكنتش تطلبي تتصوري بدل المرة الف مرة سكتت ومعرفتش ترد وانا بصيت لاقيت زبونين داخلين و كانوا عريس عروسة ولاقيت منار مش عارفة تتعامل قومت وظبطت وزوقت الكلام كلهو خليتهم يحجزوا و وقمت دخلتهم صورتهم صورة للفرح بنر و خرجتهم و قعدت اتكلم معاهم و اضحك وخليتهم يتجننوا من الصورة بعد ما عملتها وطبعا الاتنين قاعدين ومتنرفزين اول ما مشيوا بصيت فى الموبايل لاقيت 6 مكالمات فائتة ببص لاقيت حد مش ع بالي خاااالص و لطمت ع وشي قولت ما مها جت غيرها كتير هيجي و كانت الساعة داخلة على تسعة واتصلت بامي تجهز عشا وقولت لمنار تروح و فعلا روحت و قولت لمها تشربي ايه قالتلي ولا اي حاجة قولتلها ازاي لا اشربك اي حاجة نفسك فيها قالتلي خلاص اعملي شاي اخضر ضحكت وقومت اعملها شاي اخضر و سمعت صوت المفتاح بيتقفل و لاقيتها فى ضهري واخداني فى حضنها وعمالة تبوس فى رقبتي قولتلها اخلص الشاي قالتلي طظ فى الشاي ودلقت المية و بصيتلها وبوستها من راسها و روحت بشفايفها فى بوسة ممتعة وطويلة اوي محستش بنفسي الا وانا وهي ع الارض و وافتكرت اننا فى المحل قومت من عليها وشيدتها وقفتها وفوقتها قولتها مش هنا راحت قالت انا محتاجاك اوووي ولاقيت للموبايل بيرن نفس الرقم بيرن و انا رديت بعصبية الووووووو تابعوني ......... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ الفصل32 ورديت وبقول عاوزة ايه فردت بصوت حنين وحشتني، قولتلها يا مني احنا خلصنا خلاص مفيش كلام ما بيننا تاني وياريت متحرجيش نفسك اكتر من كدة معايا عشان انا مش هقف ولا يوم اشوفك تاني ولا هتشوفيني عاوزة ايه تاني قالت وحشتني ولو مشوفتكش هنتحر قفلت السكة فوشها و بصيت لمها وشديتها ناحيتي بعزم قوتي وقولتلها انتي مش وحشتيني انتي كل حياتي وبوستها بوسة وتوهت فيها وهي بتدعك فى زوبري من فوق البنطلون روجت وقفتها وقولتلها بعد بكرة عندي عروسة الصبح اخلصها واخدك يوم فى الشاليه فى اسكندرية ضحكت وقالت يعني هننزل المية سوا رفعت حاجب وقولتلها اه هننزلها فى البانيو يا كسمك، قالت خلاص متزوقش يا حبيبي وخبطتني ع كتفي وفتحت شنطة العربية وحطيت شنطتها و ركبتها وقفلت المحل و قولتلها ايه الشنطة تقيلة كدة ليه ردت وقالت عشانك لازم تكون تقيلة استغربت من كلمتها بس طنشت و وصلت تحت البيت واخدت الشنطة ولاقيت اختي الصغيرة صاحية و امي وبيسلموا عليها و انا دخلت الشنطة و رميتها قدام باب. اوضة اختي و لاقيتهن بيقولولي كمل عشان مش عارفين نشيلها ضحكت طبعا عليهم. وشيلتها طبعا ودخلتها اوضة اختي فيها سريرين و انا خارج لاقيت مها فى وشي و قرصتني من حلمة صدري ومسكت صوتي بالعافية و و زقيتها و قولتلها كله هيطلع على عينك بس اصبري ضحكت ودخلت اوضتي وقفلت على نفسي و قعدت على الكمبيوتر ببص ع مني واللي كانت بتعمله طبعا مكنتش مركز فى حاجاتها كلها الا اسم خالي وطبعا فضلت ابص على كذا اسم ولاقيت ناس مهمين و فجأة لاقيت اسم غريب جه فى بالي واحد بس مكنتش مصدق خالص ودخلت ابص الاقيه فعلا هو اتخضيت و قولت كل حاجة بتتغير و حياتي كدة لو نكشت فى قديمها تقريبا كدة هتوقع ناس كتير و لاقيت اختي بتخبط هي ومها و بيقولولي تعالي اتعشي قولتلهم ماليش نفس وفضلوا يشدوا فيا و انا قاعد ع الكمبيوتر وقومت وقعدت وفضلوا ياكلوني في بوقي و اضحك وقومت من بينهم. و دخلت اوضتي و على سريري و فضلت افكر فى مها و الوعد بتاع اسكندرية و نمت وانا بفكر فى كل حاجة بعملها و ضميري صاحي و بفكر فى حبي لمها و اسراء ومنار اللي عاوزة تتناك دي كمان و نمت قبل اذان الفجر و .صحيت و عدي اليوم و بسلاسة و روحت مظبط اليوم اخدت مها الصبح وروحنا اسكندرية واحنا فى الطريق باستني كتير فى خدي وايدي و بتقولي انا اسعد انسانة فى الدنيا كلها و اول ما وصلنا دخلت قعد ع الكرسي اللي جنب الباب بفرد رجلي و بريح جسمي من السواقة ولسة بقوم لقيتها زقتني على الكرسي و قعدت على حجري و قالتلي بتحب مها ولا لأ وانا اضحك و هي تبوسني من راسي وتقولي بتحب مها ولا لأ و بقولها بحبها ومسكت اعصابي وشيلتها و مشيت بيها للاوضة و نزلتها اول ما وصلنا و بضحك وبقولها انتي تخنتي يا ولية راحت ضحكت وقالت انت اللي مبقاش فيك ولا ايه كلمتها نرفزتني و روحت قفشت فى بزازها جامد و هي بتتمنع و شيلتها تاني و رميتها على السرير و قولتلها انا هوريكي مين اللي مش فيه و نزلت عليها ببوسها بنهم كاني مبوستش قبل كدة و قعدت احضن وابوس فى راسها وخدودها و شفايفها و هي ماسكة راسي و بتدعك فى ضهري و شديتها قلعتها الطقم اللي لابساه حتة حتة ولاقيتها لابسة اندر فاتلة بنفسجي عليه رسمة عين و البرا نفس اللون بس الرسمه عليه شفايف بتلحس و انا فضلت ابوس فيها.و فى رقبتها وانزل عليها واحدة واحدة وايد ليا بتدعك بزازها و التانية عمالة تدعك فى كسها من فوق الاندر وهي من كتر هياجها قطعت التيشيرت اللي لابسه من الرقبة و فتحت البنكلون وفضلت تدعك فى زوبري اللي واقف زي الحديد. و فضلت افرك فيها لحد ما فضلت تتنفض وتجيبهم من تحتي و تتأوه بأعلى صوت و انا عمال ازيد دعك فيها و هي عمالة تحضن وتبوس فيها وتدعك فزوبري وقومت من عليها و قلعت البنطلون و فضلت افرش فى كسها و عمال امص والحس في بظرها و عمال افتح كسها بصوابعي و هي راحت فى عالم تااااااني خالص و دخلت لساني جوه كسها وسمعت منها احلى ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه واحلى واجمل هزة شوفتها وهي بتجيبهم و قومت وشديتها لاول السرير وعدلتها تحتي و فضلت افرش بزوبري لحد ما جابتهم للمرة الخامسة و بليت زبري كله بميتها ودخلته مرة واحدة كله و فضلت انيك فيها وارزع وهي تقولي ، كمان يا حبيبي اكتر و انا مش راحمها و مش سايبها تكمل كلمة الا واكون رازع اكتر فى كسها الضيق وبشد فى بزازها و بقرص فى حلماتها و نزل عليهم بشفايفي والحس من تحت البزاز و افضل طالع نازل انيك وهي تتاوه و عمال امص والحس في بزازها وملمستش حلماتها و نزلت اشم والحس بين بزازها وكانت ريحة كسها فيه وساعتها هيجت اكتر من الاول و نزلت بسناني وشفايفي اعض و ابوس الحس في.بزازها وهي. بسمع منها احلى واجمل اهات وضحك و لاقيتها كانت بتجيبهم وكانت ع اخرها شديتني من شعري ولما طلعتلها عضت شفايفي عضة جابت دم وانا مسيبتهاش برضه وقلبتها ع وشها وخليت و رفعت جسمها ليا وفضلت افرش شوية فى كسها و دخلته تاني وبقوة. و سمعت اعلى ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه منها وهي بتتقطع تحتي وأنا مش راحمها و سمعت منها كلمة خلااااااص مش قادرة وقف بقي كسي مش قادر ارحمني و انا ساعتها موقفتش فضلت اسرع وارزع فيها وانا ببعبص فى طيزها ، لحد ما نزلت مش قادرة تفنس اكتر من كدة و ركبها سابت و قلبتها و حطيت تحتها مخدتين وفضلت انيك وهي بتبعدني بكل قوتها من على جسمها و اول ما قربت انزل حضنتها جامد و رزعت فيها بيوضي لحد ما نزلت كل لبني فيها ونمت جنبها و ريحت دقيقتين لقيتها بتبصلي وبتبتسم و فجاة لقيت قلم جاي منها اتجننت وبقولها في إيه ردت تقولي عشان تفكر تتجوز بعد كدة هعضك قولتلها كفاية انك اهو العضة عورتني وبصيتلي واخدت بالها ان الملاية اتمليت دم منها وضهرها كمان فضلت تبوس ايدي ورجلي و تقولي سامحني انا اسفة يا نور عيوني وانا اضحك على شكلها ضربتها ع طيزها ونيمتهاع السرير وبوستها بوسه صغيرة وقوم�� جيبت بطانية من الدولاب ، وغطستها وقولتلها هاخد دش و اجي انام قالتلي لوحدك لا طبعا قامت ولاقيتها شالت الملاية و حطيتها فى الغسالة وانا اخدت غيار ودخلت الحمام حصلتني بسرعة زي ما هي و دخلت بتحميني و لاقيت بتاعي وقف تاني لاقيتها نزلت تمص فيه و تلحس في بيوضه والدش شغال و قولتلها انتي خرمك تاعبك اعمل ايه بقي قالتلي قطعه مش تتعبه وضحكت و روحت مقعدها على زبري و فضلت تتنطط و تصوت وانا اضربها عشان تهدي وهي مش هادية وفضلت اقرصها و برضه مش ساكته و فضلت تتنطط لحد ما بقت بتحكه بكسها مبتطلعش وتنزل و بتاخد نفسها بالعافية والميه نازلة علينا و عماله تزوم والمرة دي جبناهم سوا اترمت فى حضني مغمى عليها ، فضلنا تحت المية دقيقتين لحد ما فاقت. و اول ما فاقا بتقولي هو حصل ايه قولتلها بحبك و استحمينا واحني قاعدين ع البانيو مش قادرين نقف و فضلنا تحت الدش وهي فحضني حوالي ربع ساعة و قمنا بعدها قعدنا ع السرير و فضلنا نضحك و استغطينا وفضلنا نايمين لحد الساعة 6 المغرب وصحيت لاقيتها نايمة فى حضني وبصالي انا اتخضيت من طريقة ابتسامتها و نظرتها و فوقت لما تأكدت انها هي و ضحكت جاااامد و فضلت تبوس فيا و قمت قولتلها يلا نروح ناكل بقي قالتلي حاضر يا حبيبي وقامت تلبس. و انا فضلت قاعد شوية ع السرير و ببص للمراية ، وبضحك و قومت البس ولاقيت بدلة قدامي لبستها و مكملتش.عشر دقايق كنت جاهز ومها لسة فى الحمام و فضلت العب فى الموبايل شوية وبخلص شغل ابعته الاستوديو و لاقيت مها اتاخرت بقالها نص ساعة جوة خبطت عليها لاقيتها بتقوللي ثواني وخرجت بعد دقيقتين وهي مكشرة بس لابسة فستان سواريه حمالة وكانت زي ياسمين عبدالعزيز في فيلم تمن دستة اشرار بالظبط واحلى كما بطول شعرها دة و و عاكستها كتير بس استغربت من تكشيرتها و قولتلها في ايه قالتلي مفيش بس ناكل واحكيلك عشان انا جعاااانه وضحكت وخرجنا روحنا لمحل اسماك و اكلنا وظبطنا المسائل و لاقيتها واحنا مروحين بتقولي عاوزة اقولك ع حاجة بس متزعلش قولتلها قولي يا مصيبة قالتلي انا الدورة جت عليا بصيتلها باستغراب ورفعت حاجبي وقولتلها طيب بس المفروض.كنتي تعرفيني قبل ما ادفع 600 جنيه فى اكله سمك وضحكنا جامد و بوستها من راسها و رحنا للبيت اخدنا هدومنا قولتلها يلا نروح نقعد ع البحر شوية و قالتلي ربنا يخليك ليا و سكتنا شوية وانا سايق لاقيتني نسيت كام حاجة فى الشقة رجعت اخدتهم ، وضبت كل حاجة و اخدنا الملاية اللي كنت متعور فيها والدم معظمه متشالش بعد الغسيل حطينا ملاية جديدة و قعدت الف لحد ما لاقيت كافيه ع البحر وهادي و قعدنا فيه وفضلنا نق��ل نكت ونضحك ونتريق على الناس و نضحك و شبه عملنا دماغ من غير حاجة و قومنا واحنا بنضحك و خلصنا و انا قومت احاسب لاقيت الراجل كان فاكرني مسطول بجد ولا ايه الفاتورة 1 برتقال و 1 ليمون و 2 شاي وواحد قهوة وزجاجة ميه 400 جنيه قومت و انا بضحك زي ما.انا و و قومت قلبت وشي ، و اخدت الشيك و بعلو صوتي احا انت هتنصب عليا هاتلي دين ام المدير العام هناااااااا و لاقيت اتنين ويتارية لفوا حواليا غيره و بيقولولا في ايه هدي صوتك المكان محترم عليت صوتي تاني وقولت امشوا من قدامي هاتولي كسم المدير بتاع المكان لاقيت واحد فيهم بيمسكني من كتفي اديته كف و زقيته ع ترابيزة و لاقيت مها بتصوت ولاقيت المدير جه و بيقوللي فيه ايه وانا لسة هضرب الاتنين التانين و قولتله الموضوع راح الراجل زعقلهم و وسعهم و ببص على مها لاقيتها مغمى عليها جابولنا ليمون رميته فى وش الواد وشيلتها وقعدتها فى العربية و فوقتها بمية و مشيت من غير ما احاسب البت لاقيتها مخضوضة ومكلبشة فى كتفي لحد ما نمل وزهقت منها وقولتلها وسعي شوية اخدك انا فى حضني. واخدتها فى حضني وفضلنا ماشين لحد ما عدينا على لجنة في طريق مصر اسكندرية طلعتله الرخصة و البطاقة اول ما حسيت انه عاوز يفتش طلعتله كارنيه والدي راح اتاسف و مشيت و خدت طريقي ووقفنا في قرية الاسد جيبت فطير مشلتت للبيت و جيبت وجبات اكل و مشيت فضلنا نتخانق انا و مها عشان البت اللي اتكلمت معاها واديتها رقمي وفضلت اضحك عشان كنت قاصد اغيظها و هديتها و فضلت اضحك واقولها نكت لحد ما هديت شوية و انا بدأت اريح اعصابي و انا سابق واهدي سرعتي و وصلنا الساعة 4 الفجر و طلعنا لاقيت الكل نايم و داخل انام لاقيتها جاية ورايا قولتلها لا لمي نفسك العيلة كلها جوة قالت طيب بكرة قولتلها حاضر وبوستها من شفايفها ، و قامت دخلت اوضة اختي تنام و انا لسة بنام مسكت التليفون وفتحت النت لاقيت رسايل كتير ع الواتس فضلت ماسك التليفون ارد عليهم لحد ما نمت ع نفسي وبصحي لاقيت الدنيا نهار ومها بتصحيني وبتقوللي قوم يا حبيبي الساعة 3 انا سمعت جملتها قومت بسرعة الشغل هيقف وانا امبارح اجازه يعني هتفشخ المفروض من الساعة 9 او 10 اكون فى المحل وببص ع موبايلي مش لاقيه وبقولها فين موبايلي قالتلي اهو وبتديهوني لاقيته صامت و حوالي. 60 مكالمة . قومت مفزوع وجريت ولبست بسرعة ونزلت من غير المفاتيح وانا طالع ببص لاقيت مين فى وشي ........... تابعوني ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ الفصل الثالث والثلاثون لاقيت منى وفى ايدها شومة ولسه هتحاول تضربني بيها نطيت جنبها و وطيت ومسكتها منها و خبطها قلمين ونزلتها ع السلم و قعدتها فى البير بتاع السلم بحيث ان محدش يشوفها وطلعت تاني اخدت المفاتيح بسرعة لاقيت منى زي ما سيبتها ومتكومة وبتعيط مسكتها من ايدها وشديتها وفتحت العربية وقعدتها فيها واخدتها معايا و وديتها الشقة اللي فى شبرا و هديتها شوية جيبتلها عصير و قولتلها اخلص شغل وارجعلك ونزلت روحت للشغل لاقيت الساعة بقيت 5 ونص و الدنيا مش متظبطة ولاقيت زباين كتير و قاعدين و منار متنرفزة استأذنتهم كلهم و قعدت وقولتلهم ادوني ساعة بالظبط و تعالوا شغلكم كلكم هيكون خلصان وفعلا شغلهم كلهم كان خلصان فى الساعة دي وفضلت قاعد و براجع على الشغل والناس بتستلم و بيعتذروا عن اي تصرفات وانا واخد بالي من منار و نرفزتها و خلصت الشغل والتسليم كله لاقيت الساعه بقت 8 و بدا الشغل الجديد يجي اخلصه فى ساعتها و كل شوية تيجي الزحمة واول ما الساعه جت عشره لاقيت منار بتقولي انا ماشيه عاوز حاجة بصيتلها بقرف وقولتلها اعملي لي ينسون و دخلت تعمل ينسون و عملته .جت وكان الوقت هادي قولتلها في ايه فضلت تحكي و تقوللي على الزباين عملوه فيها وانا اضحك و قولتلها خلاص بكره هعوضك روحي دلوقتي عشان انا كمان تعبان و عاوز اروح ردت بعصبية وقالت كدة طيب و مشيت و انا بشرب الينسون و عمال افكر هعمل ايه مع مني و روحت البيت وجايب معايا اكل ودخلت لاقيتها نايمة. بصحيها لاقيتها نايمة ع الاخر لاقيت امي بتتصل بيا رديت عليها : امي : انت فين انا : فى الشقة في شبرا بشوف ايه اللي ناقص عشان اجيبه قالتلي طيب خد حد هيكلمك انا : مين مها : اناااا انا : في ايه يا متخلفة مها : متخلفه ومجنونة كمان و هبلة وعبيطة بس ها تيجي امتي عشان تروحني انا : طيب بكرة بالليل مها : طيب هتيجي امتي انا: بكرة بالليل مها : انت مش جاي النهاردة ولاقيت منى بدات تفوق انا: طيب سلام دلوقتي وقفلت على طول وببص لمنى لاقيتها بتفتح عنيها و بتقوللي ريحتك و ريحة عرقك على السرير يا حبيبي اكتر وقت ارتحت فيه من زمن الزمن وحطت.راسها ع رجلي وفضلت تبوس فيها ،خليتها تعدل نفسها و قولتلها انا ماكلتش طوول اليوم عشان الاكل دلوقتي قالتلي بجد رفعت حاجب وقولتلها يعني انتي مش مصدقاني قامت جري واخدت الاكل تجهزه في.اطباق و رجعت مكملتش دقيقتين و احنا بناكل سالتها انتي ليه جيتي البيت بتاع مصر الجديدة ومين عرفهولك سكتت شوية لا اكل ولا رد وانا باكل روحت شيلت الاكل من قدامنا حطيته ع الارض واديتها ميه تبلع ريقها و ترد وهي ساكته برضه وكررت سؤالي مين اللي عرفك بيت مصرالجديدة قالتلي ينفع تاخدني فى حضنك و هحكيلك قولتلها لا ، راحت بصيتلي بانكسار وهي مش بتتكلم قومت من السرير دخلت غسلت ايدي لاقيتها جاية تغسل ايدها ورايا وخلصت ونشفت ايدي ومخلتهاش تنشف شديتها من بزازها ورميتها ع السرير ومن غير كلام ولسة هتعدل نفسها لاقيتني بضرب وبكل قوتي ع بزازها و قطعتلها كل لبسها اللي فوق.كامل واضرب في بزازها ووشها وهي مبتقولش لا بالعكس دي مبتسمة و دة بيغيظني لدرجة اني افتريت اكتر وبقيت اضرب بالبوكس فى وشها وبدات تتوجع و اضربها واعض في بزازها و ضربتها ع بطنها و البوكس عليها لاقيتها خلاص مش قادرة و قلعتها البنطلون بتاعهامع الاندر حتة واحدة وكانها جايه عشان كدة لاقيتها نضيفة اوووي كمان روحت قفشت فى طيزها وعمال اضرب عليها والسوعها و هي تتوجع بس بمحن وتتاوه براحه وانا مش راحم كسها ضرب و تفريش بقوة ولا ضرب ع طيزها و فضلت ابعبصها بصباع واحد بس في طيزها وكسها وانا زوبري بقي خلاص حجر عاوز يسكن جوة الجمال دة كله انا جاتلي فكرة جاااامدة اوووي ادخل زوبري مرة واحدة فى طيزها هعورها بس هتتفشخ وتصوت مش هرحمها عشان تحكيلي و انا مهتمتش مش عاوز اشوف غير انها بتتعذب و فعلا ببص بعد اقل من دقيقة من العنف ع دقيقة كمان و دخلت زوبري مرة واحدة وصوتها جاااب اخر العماره اكيد و ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه لا خلاص مش عاوزه ااااااااااااااااااااح اووووووووووووووف ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه برااااااحه ولاقيت بعد اقل من دقيقتين خلاص الوجع بدأ يروح منها وطيزها بتتعود ع زوبري بس لاقيت زوبري لاقيته متعاص بمادة لزجه غريبة و كملت و شديتها من شعرها الحرير جامد بقيت كانها حصان بيصوت من الخيال وعمال تحط ايديها ع جسمي تحاول تبعدني وتقولي ارحمني انا اتعورت و بتصوت انا بموت ارحمني انا اسفه ابقي بنت متناكة وشرموطة كمان لو قربتلك وانا من كتر شدي لشعرها حسيت انه بيتخلع مني ، سيبت شعرها و قولت امسك في بزازها وانا بنيكها وعمال اعصر و وانزل واطلع فيها وبزازها وكاني بشدهم عشان يتقطعوا لاقيتني هجيبهم قومتها من تحتي و روحت غسلته كويس وهي زي ما هي وعمالة تنزل فى عسل على الملاية و نزلت اخدها فى حضني وانيك فيها فى كسها وهي عاملة زي الانسان الميت مفيهاش روح و فعلا مرحمتهاش تماما وهي مش قادرة تتحرك تحتي كل اللي عليها تبوسني و تتاوه وتقولي عشان خاطري ارحمني وانا عمال اسمع احلى اهااااات منها بنغمات و غنج مختلف وهي متدمرة جسديا و لكن جنسيا عمالة تنزل ميتها للصبح ودة خلاني مش قادر خلاص وبدات اكون حنين معاها وانا بنيكها وعمال اعصر في شفايفها بشفايفي والحس رقبتها واعض ودانها واخليها تستمتع وهي خلاص فعلا جابتهم اكتر من خمس مرات ومش قادرة من كسها اي شيء و انا خلاص هجيبهم مختلط التفكير عندي اجيبهم فين طلعته بسرعة و حطيته فى بوقها نطرتهم كلهم فيها و خليته فى بوقها تمص كل نقطة فيه وشيلتها بعد كدة و حطيتها فى البانيو وجيبتلها مطهر و شيلت الملايه وخلاص دخلت اكل اي لقمة وظبطت رغيف ليا انا وهي لاقيتها لسه في الحمام و بتعيط دخلت عليها و لاقيتها بتقولي انا اسفه بس انا بحبك اوي متزعلش مني انا عارفة انك خلاص مبتحبنيش و عمرك ما هتحبني زي الاول بس انا هفضل معاك ومخلصالك مهما حصل ، فضلت ساكت دقيقة و انا واقف قولتلها اتشطفي جهزت ليكي ساندويتش معايا و لما تقومي قوليلي مين عرفك شقة مصر الجديدة دخلت الاوضة قعدت شوية جت وهي مفشخة و منظرها مضحك فشخ خليتني اموت ع نفسي من الضحك وهي تقولي حاضر هوريك انا هوريك . لبست جلبيه من بتوعي والسنتيان ملبستش حاجة من تحتو بتقولي خلصني عشان تروحني قولتلها كدة بتقولي اومال هدومي اللي قطعتها ولا اعمل ايه قولتلها خلاص كلي ومتشرشحيش وهي بتاكل منظرها هيجني معرفش هيجت ليه بس كانت حالتها بالبلاء الازرق وانا لاقيت بتاعي واقف قولت انيكها مرة كمان وروحت قايم واخدها فى حضني وبلزق زوبري فيها وبقولها انتي زعلتي ردت وبتقولي انا عمري ما ازعل منك و لاقيتها لفت ايديها ع رقبتي وايدها التانية حوالين وسطي وراسها ع صدري وبتقولي انا بموووت فيك ومش هبعد عنك أبداً وبدات ابوسها فى رقبتها و وايد ع بزازها والتانية ع كسها و قالتلي احن اااااااااااااااه منها عضتني من رقبتي وبغنج بتتكلم وبتقوللي بحبك يا نور عيوني ورديت عليها وبقولها كل حته فيكي بتهيجني ضحكت بأهااااات متعدده و صوت ضااايع مش قااادره ونزلت افضل ادخل صباع فى كسها لحد ما جابتهم و فتحت رجليها الاتنين و غطيت وشها بالجلابية ورافع رجلها لفوق وعمال احك زوبري فى كسها و ادخله كامل واطلعه اكتر من خمس مرات وكل مرة تصوت باجمل ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه من اللي قبلها و تعض فى الجلابيه وانا رزعته فيها ربع ساعه متواصله لحد ما خلاص هجيب طلعته من كسها وحطيته فى طيزها مرة واحدة لحد نصه خليتها تصوووت وتقول ارحمني مش قادرة ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه و اول ما نزل لبني حماله توحوح ااااااااااااااااااااح اووووووووووووووف ااااااااااااااااااااح سخن اوي على طيزي وفضلت زي ما انا عليها وماسكها بنفس الاسلوب رافع رجليها لحد راسها دقيقتين عشان لبني يلزق فى طيزها ولحد ما زوبري نام خالص وقمت من عليها وشيلتها ودخلت حميتها بنفسي و استحميت و اخدتها فى حضني وبوستها من راسها وهي خلاص عمالة مش قادره حد يلمسها من اي حته فى جسمها سيبتها تنام على السرير و فرشت ونمت ع الارض و صحيت الساعة 10 الصبح اتصلت بمنار قالتلي انا نازلة قولتلها طيب انا عقبال ما تنضفي ساعه واكون عندك صحيت فمنى وفضلت اصحي فيها شوية وبتتقلب قامت ولسه بتفوق قومت انا ظبطت حالي ولبست وهي لسة بتقوم قولتلها بنفس هدومك متقوليش لأ يلا وهي لابسه الجلابية وهدومها التانيه فى الشنطة و جسمها بيلعب بقي قدامي فى الجلابية ما هي ولا لابسة سنتيان ولا كلوت خلاص و أنا مفشوخ ضحك من مشيتها بفشختها وانا اضحك جبتلها قطتها اللى كنت هاهاديها بيها كنت حاططها فى الشقة وباجيب لها اكل بانتظام .. فرحت بيها اوى وشكرتنى. و لاقيت جرس الباب بيرن احا مين اللي يجي هنا اصلا ............... تابعوني الفصل 33 انا ظبطت حالي ولبست وهي لسة بتقوم قولتلها بنفس هدومك متقوليش لأ يلا وهي لابسه الجلابية وهدومها التانيه فى الشنطة و جسمها بيلعب بقي قدامي فى الجلابية ما هي ولا لابسة سنتيان ولا كلوت خلاص و أنا مفشوخ ضحك من مشيتها بفشختها وانا اضحك و لاقيت جرس الباب بيرن احا مين اللي يجي هنا اصلا ............... تابعوني ولاقيت منى رجعت بقيت فى ضهري وبصيت من العين السحرية معقولة ايه اللي جابها هنا وليه اصلا تيجي اسئلة كتيرة وانا واقف دخلت منى اوضة النوم و قفلت عليها الباب و طلعت وبفتح باب الشقة وبقول ايه يا منار اللي جابك هنا رفعت حاجب وبتقوللي مش بدل ما تاخدني فى حضنك ولاقيتها دخلت وانا ببصلها بطرف عنيا وهي داخله و قفلت الباب وبقولها لو خطيبك جه ولا اي حد من عيلتك جه هنا هيحصل ايه فهميني ، و المحل مفتحتيهوش ليه وهي دة كله ساكته ومبتردش وقعدت ع الكنبه و بتضحك وبتقولي عربيتك تحت ودة طريقي للشغل فقولت اطلع عشان امسي عليك و كمان عشان عاوزاك ولاقيتها قفشت بايديها ع بتاعي و بعدت لحظة عنها وقولتلها فكك عاوز اروح مشوار و ورانا شغل لاقيتها بصالي بغضب ومن غير كلام قلعت طرحتها المقرفة مبحبش الطرح خالص وقلعت هدومها فى ثانية وفضلت تدعك فى كسها وبتقولي نيكني انا بصيتلها باستغراب و ع بجاحتها الغير متناهية واسلوبها وفجرها عمري ما تخيلت بنت بالوقاحة دي وانها تقول نيكني بالاسلوب دة خلاني اهيج فشخ بس تفكيري في منى الشرموطة اللي جوة و لكن للقيت حاجة غريبة لاقيت منى طلعت من الباب ورا البت منار و قالعه و بزازها منفورة و باين عليها انها هاجت ع الكلام وكانت سامعه كل حاجة وقولت مبدهاش هنتاخر شوية بس النيكة دي هتمتعني بطريقة فاجرة شرموطه من العشوائيات على شرموطة من انضف المناطق والاتنين بيعشقوا زوبري لاقيت تصرف غير طبيعي من منى لاقيتها ندهت ع البت لاقيت منار بتخبي فى نفسها وردت وقالتلها انتي خايفه من ايه ما هو كان بينكني طول الليل لحد ما هرى كسي وطيززي وعورني وبتوريها هيجت اكتر ع منظر طيزها وهي بتورينا خرمها المتعور ولاقيت منار بتقوللي عشان كدة كنت مستعجل تروح امبارح و معرفتش اخليك تنكني رديت قلتلها انتي مش مخطوبة خليه ينيكك قالت ينيكني بلا حسره كل اللي يقدر عليه دقيقتين و يجيبهم وكمان زبه اصغر من زوبرك يعني مبيكيفنيش انت اللي خليتني اعشق الجنس بالاسلوب بتاعك وطريقتك و زوبرك وجسمك وكلك ع بعضك فاجر يا ابن الفاجر تعالي هنا و لاقيت مني بتقول تاني واحدة تشاركني فيك رديت وقولتلها انتي اللي بتشاركيهم دورك بيكون خلصان وبتشاركيهم كتمتها ونزلت ابوس فشفايفها ولاقيت منار بتطلع زوبري وبتمصه و عمال ادعك في بزازها و هي مش قادرة اصلا و لاقيت ايدي نازله ع كسها وميتها مغرقه الجلبيه بتاعتي شلحتهالها وفضلت امص والحس في كسها وافرش فيه وهي حطت ايديها ع راسي وتتاوه باعلى صوت و منار عماله تمص و تحترف فيه و بتدعك بايديها فى بزازها وكسها وبدات تعض عرفت انها بتجيبهم ونزلت قعدت ع الكنبه و قعدت منار ع زوبري و مني جنبي بدعك فى كسها لحد ما جابت ومنار عماله تنط على زوبري زي المحرومة فعلا وبزازها بتنط يمين وشمال ولاقيت مني بتبعد ايدي مع اعلى ااااااهههههه طلعتها بعد ما جابتهم وفى ساعتها حطيت ايدي فى طيز منار و التانيه مسكت بزاز مني وفضلت ابوس فى منى والحس فى رقبتها وبزازها لحد ما جابتهم ومنار دة كله مش مبطله تقطيع فى زوبري ولاقيت منى نامت ع جنب خلاص مش قادرة ، وبيغمى عليها من نشوتها وروحت فى ساعتها قالب منار عكس انها تكون المسيطرة و فضلت ارزع فيها وبقوة وعنف لحد ما لاقيتها بتقولي خلاص مش قادرة كنت خلاص بجيبهم ومقدرتش اطلعه من كسها ومع قوتي حطيت ايدي الاتنين صباعين من كل واحدة في خرم طيزها و هي تصوووووت وتتأوه من الحركة دي و انا بجيبهم فى نفس الوقت وعماله اووووووووووووووف ااااااااااااااااااااح سخن اول مرة تنطر جوايا يااااه لبنك جامد اوي فى كسي نمت عليها لمدة دقيقتين وقمت و فوقتها وبفوق مني لاقيتها بتقولي هريح شوية كمان وهتصل بيك تيجي تاخدني قولتلها ماشي و اخدت دش وغيرت هدومي كامله ولاقيت منار لبست زي ما هي من غير ما تاخد دش ولا تستحمي ولا اي نيله بريحه لبني عليها ونزلت الشغل وبعد الساعة 3 اتصلت منى روحت لها ووصلتها ولما رجعت الشغل ................. في الاجزاء الجاية مقتطفات منها 1- ............اسرااااء ، مها ، ارحمووووني بقي انا زهقت ....... 2- ............ انا ادفن نفسي بالحياه و لا اني ابيع حد اكلت معاه عيش وملح 3- ............ مني انا خلصت كلامي كلمه تانية ................ هدمرك وهدمرلك حياتك ..... 4- هند و شرين مرة واحدة اهلا اهلا اتفضلوا شرفتونا العزومة واللـه 5- ......... احنا خلاص هنخطبلك ولازم تسمع الكلام بقي عارفه انك صغير بس لازم ............. 5-نعم انتوا بتستعبطوا انتوا بنات عمي ربنا يرحمه ومتجوزين لموا نفسكم وابعدوا عني ودة للتشويق مش اكتر الاجزاء لسة متكتبتش انما في.الفصل القادم ( غوري من هنا مش عاوز اشوف خلقتك تااااني ) اخدت دش وغيرت هدومي كامله ولاقيت منار لبست زي ما هي من غير ما تاخد دش ولا تستحمي ولا اي نيله بريحه لبني عليها ونزلت الشغل وبعد الساعة 3 اتصلت منى روحت لها ووصلتها ولما رجعت الشغل ................. الفصل الرابع والثلاثون بدخل المحل لاقيت ايه القرف دة بقي و ببص ع مها و اسراء قاعدين فى المحل و معاهم اختي الصغيرة و طبعا اختي الصغيرة قامت زي عادتها و بتاخدني فى حضنها و بتهزر معايا و عايزة شيكولاته انما اسراء بتاخدني في حضنها و بتقوللي واللـه لأقطعهولك و بعدت عنها و ببصلها و طنشت كلامها خالص و قعدت الاعب اختي الصغيرة و اقولها نفسك فى ايه طيب اجيبلك ايه اؤمريني و انا انفذلك يا عسل قالتلي على اكتر من 20 شيكولاته و خليتها تكتبهم و فضلنا قاعدين طبعا مخنوق من زيارتهم بس اختي الصغيرة موجودة و لو بينت حاجة صغيرة هتزعل مني عشان هتخانق مع مها و اسراء لاقيت منار بصراحة قامت معاهم بالواجب و عملتلهم شاي و اشتريت لأختي الصغيرة عصير و ظبطتها أول ما الساعة جت 10 لاقيت منار بتقول امشي انا بقي قولتلها احنا وراكي عشان أصلا هروح اشتري لأختي كل اللي عاوزاه عديت نص ساعة وانا بخلص شغل و اول ما خلصت اخدت اختي الصغيرة و معاها اسراء و مها و روحنا ع رويال هاوس بمصر الجديدة روكسي مكان نضيف و جميع أنواع الشيكولاتة فيه و فعلا دخلنا و جيبت لأختي الصغيرة عربية ع قدها و قولتلها اشتري كل اللي نفسك فيه وقفت انا واسراء و مها واراها و معانا عربية تانية كبيرة عشان نشتري عشا و طلبات للبيت و أتصلت بأمي و وخليت اسراء تكتب بموبايلها كل حاجة امي عاوزاها و قفلت كانت تقريبا اختي الصغيرة اشتريت العربية بتاعتها و كانت عاوزة شيكولاتة تانية كبيرة فوق و عنيها عليها غير كل اللي جابته و مها و اسراء يقولولها حرام عليكي و انا ازعقلهم و اقولهم لأ دي تجيب اللي نفسها فيه و فعلا جيبتلها الشيكولاتة و نطت تبوسني فى خدي و فضلنا نضحك و اسراء تقول يارتني كنت هي مكنتش بوست بس و احنا نضحك و مها تقول لا انا خلاص مش قادرة و اسراء تتفرس منها و انا أضحك عليهم و روحنا اشترينا اللي امي عاوزاه و روحنا نعمل فاتورة الراجل بيبص للعربيتين و خلاص هيقفل و خليتهم يخرجوا يعبوا الشنط و انا واقف بحط الحاجة و لاقيت اختي الصغيرة بتضرب فيهم من ورا المحاسب و تقولهم اللي هيقرب من شيكولاتي هعضه و هما لموا نفسهم و فضلوا يحطوا في حاجتهم والراجل بيقوللي الحساب ببص للفاتورة 4386 جنيه و ابص على طلب الاكل 1200 جنيه بس و ابص لأختي الصغيرة و اقولها مبسوطة تقوللي اه طبعا و انا اضحك أقولها طيب انا. هوريكم و روحنا و طلعنا و انا شايل الحاجة كلها ع قلبي و اختي جننتني و احنا طالعين واقفة ورايا و تعد في شنطها و تقولي انا ليا اربع شنط و طلعنا بعد معاناه و امي اول ما طلعت هزقت في مها و اسراء و انا ادخل بقية الحاجة على الباب و دخلت اوضتي اقلع و اغير هدومي لاقيت اسراء بتخبط قولتلها استني خمسة اخدت غيارات و شورت و فانلة حمالة و دخلت اخد شاور و خلصت و طلعت لاقيت امي جهزت عشا قولتلها لأ مينفعش اكل طبعا قعدت معاهم و امي عملتلي عصير ليمون و فضلنا قاعدين و بنهزر و لعبنا الشايب و حكمت على مها و واسراء انهم يرقصوا و حكمت عليهم يجهزوا اكل لبكرة الصبح طبعا هما اتغاظوا و قعدت انا وامي نضحك و امي قالتلي انت صرفت قد ايه اديتلها فاتورة الفيزا لطمت وقالتلي ليه لاقيت اختي الصغيرة بتخبي الشيكولاتة و بتقولها معرفش اسأليه جاب ايه لمين وبخباثة قولتلها يا طفسة اشتريتي كل الشيكولاتة المستوردة و جاية تقولي لمين فضلت اضرب فيها بهزار شوية ولما خرجوا كان الفجر شقشق و دخلت جوة لاقيت مني اتصلت اكتر من مرة اتصلت بيها و قولتلها ايه في حاجة قالتلي واحشتني قولتلها يلعن ابو قرفك يا شيخة سلام عاوز انام دلوقتي خضتيني يلا باي و عملت الموبايل صامت نمت و صحيت ع المنبه الساعة 8 الصبح دخلت اتشطفت و غيرت ملقيتش غير مها موجودة و بقولها ايه هما فين قالتلي انهم خرجوا مع ابويا و راحوا يشتروا ثلاجة وسط قولتلها طيب انا جاي اقوم لاقيت زوبري واقف فضلت قاعد لاقيت مها اخدت بالها جت و قعدت ع حجري قولتلها لمي نفسك مش طايقك من ساعة ما نزلت عليكي الدورة قالتلي بكرة هتروح قولتلها ولا بكرة و لا بعده قومي لاقيتها قامت و قعدت ع ركبها و قالتلي انت فاكرني هسيبه زعلان و طلعت زوبري من الشورت و و حطته فى بوقها لحد نصه و فضلت تلحس فيه و تعضعض براحة فيه وتلحس في بيوضه قومتها لما لاقيت نفسي هجيبهم ونيمتها ع السرير و فضلت ابوس فيها و الحس في رقبتها و شفايفها و هي خلاص بتقولي نفسي تدخله واللـه قولتلها حاضر و قومت فتحت الشنطة بتاعتي وطلعت توبس منها ومكملش ع زوبري كله روحت قولتلها ادخلي الحمام اتشطفي دخلت الحمام متنيتهاش ببص على منظرها عريانة هيجت اكتر و روحت اخدت التليفون واتصل باسراء و قولتلها قبل ما تيجوا رني عليا قالت بصوت واطي حاضر بس على فكرة هي عليها الدورة هاااا العب غيرها قولتلها اتصلي بس قالتلي خلاص ماشي ودخلت الحمام وحطيت الموبايل ع المراية و قعدت على البانيو و مسكتها قعدتها على زوبري مرة واحدة و قولتلها متقعديش عليه كله عشان ميحصلش حاجة و فعلا قعدت عليه و فضلت تمتعني اكتر من ربع ساعة و هي بتتقطع بسبب الدورة و انا روحت نيمتها ع الارض السراميك و ادخله فيها لحد ما جيبتهم جواها ,و قومت واخدها ع طول و قومنا و هي لسة نايمة و اخدنا دش سوا و طلعت من الحمام و لبست هدومي و هي لبست وطلعت قولتلها حضريلي فطار قالتلي اوك يا قلبي و ماشية طبعا بتتقطع و باصص عليها وسكت و جميع انواع الفطار الملوكي وفطرت و انا نازل فببص ع الموبايل لاقيته مش معايا طلعت جيبته ونزلت وركبت و روحت الشغل و قعدت لاقيت مكالمة ع التليفون الخاص وصوت اجش عرفته على طول خالي مفيش غيره قولتله ايوة بعد الكلام العائلي اللي مبيحصلش الا لو فيه مصلحة قاللي عاوزك فى موضوع قولتله حاضر انا فى الشغل دلوقتي هنتقابل امتى قاللي انا فى المكتب اللي جنب شغلك الجديد قولتله طيب ربع ساعة واكون عندك و فعلا قفلت وروحتله و سلمت عليه و قعد يهزر ع غير عادته وطلبلي قهوة استغربت وقعدت وقاللي بص ياابن اختي انا هفهمك كام حاجة الموضوع كبير اوي اوووي كمان واكبر مني دلوقتي انا عرفت حكاية تصوير الفيديو بتاع منى انا استغربت وقولتله هي قالتلك رد باستهزاء لأ طبعا هو انت غبي.ولا ايه قولتله لأ فهمني قاللي انا من الأول عارف ان الحوار بتاع صور بس مكنتش عاوز اوضح الموضوع قولتله وعاوزه ليه قاللي ميخصكش ليه بس اللي يهمك انها لما تموت ميجيبوش الموضوع عليك انا اتجننت ومش فاهم حاجة ورديت وقولتله انا ادفن نفسي بالحياة ولا أبيع حد اكلت معاه عيش وملح قاللي بلاش طيش الشباب ياخدك و افهم انها متورطة مع ناس بلاوي وهي كانت فاكراها لعبة لازم نحصن نفسنا من الموضوع دة افهم بقي روحت قولتله يعني المفروض اعمل ايه قاللي لازم تسلمني الهارد من غير كلام اكتر قولتله سيبني افكر النهاردة وبكرة و اجيبهولك او لأ بصلي وقالي براحتك بس انا همسك الناس دي 48 ساعة عشان خاطر أمك لكن مش عشان حاجة تانية وبصيتله وقولتله براحتك و طبعا نازل دماغي متبرجله و ضايع مش فاهم اعمل إيه لاقيتها متصلة بيا اتصلت عليها وبدا الحوار التالي انا : انتي فين منى : انا فى البيت انا : قابليني بالليل ع الكورنيش منى : ليه في حاجة انا : اسمعي كسم الكلام وبلاش ليه منى: طيب مينفعش افهم ايه او ليه انا : لا مينفعش تفهمي حاجة عشان انا مش فاهم غير اني هشوفك بالليل على الكورنيش الساعة 11 قبل الكوبري تركني عربيتك منى : حاضر حاضر خلاص اللي تؤمر بيه انا : يلا سلام منى : سلام انا قفلت ومش عارف اتصلت ليه اصلا بس اللي عارفه اني لازم اخلص نفسي واخلصها من المصيبة دي و دخلت الشغل وانا دماغي بتلف ومش عارف افكر واليوم بيعدي ومنار عمالة تكلم فيا وانا مش فايق لها وخلصت اليوم بالعافية واول ما منار مشيت دخلت الحمام و قفلت المحل و روحت على طول على الكورنيش ووصلت لاقيتها مستنية قولتلها تعالي ركبنا العربية بتاعتها و فضلت ماشي بيها ومبتكلمش خالص لحد ما وقفت فى مكان هااادي جدا و حكيتلها اللي حصل وكل اللي عندي انها تهرب وهي مخضوضة وقولتلها انتي كنتي فاكرة انك بتعرفي تلعبي على الناس الرجالة لما بتحب تخلص من موضوع ينتهي مالوش ديول يعني لو عاوزين يعملوا حاجة اووووف زهقت من حواراتك والناس دي بالذات ممكن يقتلوا عيالك كمان. اهربي واخلصي قالتلي طيب اهرب اروح فين قولتلها انتي معاكي فلوس قالتلي اه قولتلها.اطلعي ع الخليج واخلصي وانا هديهم الهارد بكرة يعني لازم تخلصي دنيتك النهاردة قالتلي حاضر و مشيت وانا روحت لاقيت اسراء ومها وامي واخواتي كلهم مستنيني و بيتكلموا معايا كاني عامل مصيبة وبيقولولي في اخر الحوار انت اخر مرة كلمت وردة فيها امتى ضحكت طبعا وفضلت اتوه وقولتلهم معلش سيبوني عشان في مشكلة جامدة فى الشغل بحاول احلها وسيبتهم وروحت اوضتي ونايم ع السرير وبفكر لاقيت مني بتتصل ورديت بقولها ايه في ايه منى : انا مش عاوزة اسيبك ابدا ومش هسيبك واللي يحصلي يحصل لازم اكون فى حضنك انا: بقولك ايه يا منى انا مش ناقصك ولا ناقص حوارك فكك مني والا احلفلك باعظم الايمان اني هدمرك انتي وحياتك كلها و سلام بقي مش عاوز اسمع صوتك تاني على التليفون و فضلت افكر ساعة دخلت عليا اختي الصغيرة وبتديني التليفون وبتقولي كلم برد لاقيتها وردة مش نقصاكي طيب عاملة ايه واخبارك وردة : انا بخير الحمد للـه وانت عامل ايه انا: بخير يا قمر اؤمريني وردة : عاوزينك تاخدني انا و اختك الصغيرة نروح السيما بكرة انا : حاضر هشوف وهقولكم هينفع ولا لا بكرة الصبح انا : لأ بقي كدة فيها هزار حاضر يا ستي بكرة حفلة 12 بالليل هنخرج سوا وضحكت وقفلنا و نمت وتاني يوم صحيت متاخر شوية استحميت ونزلت ع طول و حاطط النضارة وبفتح عيني بالعافية ببص لاقيت منى وماسكة سكينة وعاوزة تقتلني وبتتكلم وتقول انا مش هسيب البلد انت اللي هتسيب الدنيا دي قبلي ، انا اتخضيت واصلا مش فايق السكينة جت فكف ايدي نطيت عكس اتجاة السلالم اتزحلقت و صوتي علي اوي و ................ تابعوني ....... وضحكت وقفلنا و نمت وتاني يوم صحيت متاخر شوية استحميت ونزلت ع طول و حاطط النضارة وبفتح عيني بالعافية ببص لاقيت منى وماسكة سكينة وعاوزة تقتلني وبتتكلم وتقول انا مش هسيب البلد انت اللي هتسيب الدنيا دي قبلي ، انا اتخضيت واصلا مش فايق السكينة جت فكف ايدي نطيت عكس اتجاة السلالم اتزحلقت و صوتي علي اوي و ................ تابعوني ....... الفصل 35 وصوتي بيعلى و ايدي داخل فيها السكينة و بتزحلق و بفوق فالمستشفى و مش داري باللي حواليا خااااااااااااالص والاقي كل قرايبي موجودين بس انا مش عارف اتحرك كويس و فضلت خمس دقايق بفتح عيني و أقفلها لحد ما نمت تاني و صحيت و قعدت دقيقة عقبال ما فوقت و أول ما فوقت سألت ع اللي حصل قالولي تقريبا كان حرامي بس حصل خير و لاقيت خالي موجود و ببص عليه و عيني فى عينه و حسيت انه فاهم بس مكنتش قادر لأني اناهد و لاقيت اني عندي كدمات فى جسمي كامل و شرخ في وش كف رجلي الشمال و اتخيطت كتفي 22 غرزة و كف ايدي متخيطش و الحمد للـه طبعا محصلش أي اثار من الخبطة و جتلي منار واهلها يتطمنوا عليا و جالي أصحابي من الشغل و الدنيا تقريبا كلها عرفت و اللي لاقيتهم بيباتو جنبي دايما اختي الصغيرة و امي و اسراء والاسبوع دة عدى كأنه سنة عدم الحركة ليا كانت بجد تعبتني و امي و اختي اسراء و اختي الصغيرة مسابونيش لحظة يومها غيرت مفاهيم كتير ليا غيرت حياة قديمة كانت موجودة و فعلا حاولت أتغير مع أهلي بعدها بس منسبقش الأحداث يوم ما انا خارج لاقيت خالي جايلي و بيستأذن الكل انو يتكلم معايا قبل ما نخرج و الكلام دة طبعا انا عرفت هو عاوز ايه و طنشت فى الاول و لما اتقفل الباب لاقيته بيطلع ظرف من جيبه و بيقوللي متفتحوش لحد بكرة و تعدي عليا نتكلم عشان تفهم كويس قولتله لأ دلوقتي قاللي بكرة انت فاهم قولتله حاضر خلاص انا مش قادر اناهد حد اصلا وانت باين كدة في حاجة مهمة فخلاص مش وقتها وفعلا مشي و مشينا لاقيت اخويا الصغير جه بعربيتي و ركبت وسوقت السيارة و فضلت ارخم على امي و اسوق بسرعة و اخواتي يرخموا عليا و فضلت اهزر و وصلنا تحت البيت و طلعنا لاقيت الاكل كله اسماك و احلى من كدة كمان دي جمبري و كل حاجة جاهزة ع الاكل و فعلا فضلوا يأكلوني لحد ما خلااااص مكنتش قادر و نمت ولاقيت مها و ايمان و اسراء جم جنبي و اختي الصغيرة و نايمين ع الارض حواليا و فضلوا يرخموا و يهزروا و نمت وتاني يوم صحيت استحميت و ظبطت نفسي كلمت خالي لاقيته مستنيني و قلتله انا جايلك بس افطر و اتروق قاللي تمام و فطرت و لاقيت الكل بقي بيأكلوني كأني عاجز روحت رميت البيض المسلوق فى وشهم بهزار و يتوجعوا و بقولهم انا كويس و باكل لوحدي و فضلنا نرخم كتير اوي ع بعض و انا ايه مش عاتقهم خالص تريقة و رخامة و لاقيت امي بتقول انها نازلة تجيب اكل وواخدة اختي الصغيرة معاها انا لاقيت نفسي هكون مع اسراء و مها و ايمان مرة واحدة اتجننت قولتلها لألألألألألأ خديني معاكي قالتلي لأ عشان هروح مشوار بأختك و فعلا نزلوا وانا قولتلهم عن اذنكم هنزل لخالي قالولي طيب ودخلت حسيت ان في حاجة غريبة من ردة فعلهم وفعلا اللي حسبته لاقيته وانا بقلع و كنت بالبوكسر و الفانلة الحملات لاقيت التلاتة داخلين عليا ملط و كل واحدة ماسكة حاجة ايمان ماسكة حبل و مها ماسكة الطبنجة و اسراء ماسكة مطوة وانا ببصلهم و انا بضحك لاقيتهم قالولي بص احنا التلاتة هنتناك منك دلوقتي و انت مش هتعمل اي مجهود عشان هنكتفك كدة كدة هتتكتف فتتكتف بالزوق و لا بالعافية انا استغربت وقولتلهم انا مش في مود اني انيك خالص و تعبان ردت ايمان كسي هينشطك روحت طبعا قولت ا��لص عشان هما مجانين و انا بصراحة بتاعي وقف ع الاخر و قولت هنيك واستمتع مرة بقالي كتير منكتش و فجأة و بدون مقدمات لاقيت ايمان بتكتف ايدي بالحبل الغسيل اللي معاها و قالتلي لأ ما عشان من اخرها جسمك و حياتك و ��وبرك مش ملكك النهاردة انا اتغظت اوي من كلامها بس كنت بضحك انا اصلا تعبان و مش قادر يعني وقفته معجزة , لاقيت البت ايمان مكتفاني فى السرير من ايدي اللي مش متعورة و سايبين ليا ايد عشان العب براحتي بيها و كمان عشان متوجعنيش و فعلا بدأت مها تبوسني من شفايفي و اسراء تبوس فى رقبتي وايمان تبوس و تلحس فى رجلي و انا بتاعي وقف وقفة غير طبيعية أصلا ع التعب اللي انا فيه و لاقيت مها قلبت نفسها و حطت كسها على وشي و اسراء حطت كسها على ايدي دخلت 4 صوابع مرة واحدة شهقت أعلي صوت وقالت ااااااااةةةةةةة ايه دة لا حرراااااااااااااااااام عليك انت شايفني جاموسة يا ابني براحة ولا كانك تعبان ولا نيلة و لاقيت ايمان مصت مسكت زوبري وفضلت هي و مها يلحسوا و يمصوا وانا مش قادر منهم كأني بقالي سنة محدش لمسته و لاقيت اول ما ايمان قعدت على زوبري مكملتش دقيقتين و نطرنا انا و هي في نفس الوقت و هي بتصوت و عمالة تقولي اخيرا اخدت زوبرك فى كسي واحشتني يا معفن و انا اتوجعت جداااااا من كتفي و قولتلهم لاقيتهم قاموا كلهم و اقعدوا يبوسوا فى كتفي دة و يبوسوا المكان المصاب و انا لاقيت زوبري وقف تاني و بدون اي مقدمات لاقيت اسراء لحستهولي من كس ايمان و قامت تقعد عليه فضلت تفرش فى كسها شوية و انا هموت خلاص عاوزها تدخله و احلى اهات بسمعها منها وهي مكملة و عمال ازعق اقولها دخليه بقي و هي تقولي اه مش قادرة ادخله دخله انت و هما مكتفني وانا بقولها يا شرموطة اخلصي و هما يضحكوا عليا و عمالين يبوسوا فيا لحد ما دخلته كله مرة واحدة جواها و عمالة تتنطط و عمالة تلف جسمها و تروح وتيجي ولا أجدعها شرموطة من أحلى فيلم بورن ستار و انا مش قادر وعاوز امسك اقفش في بزازها الملبن اللي هي بتفعص فيهم قدامي و كسها اللي مولعني و انا هتجنن و مها حطت بزازها فى بوقي و انا من الشهوة عمال امص و اعض فيهم وهي مستمتعة و بتلعب فكسها و ايمان شغالة تففعيص في كسها و تلعب فيه من منظرنا كلنا يهيج البلد كلها و قامت اسراء فضلت تتنطط على زوبري لحد ما جبت و انطرت كل اللي فيها 3 مرات و بقت تهز فى نفسها رايح جاي لحد ما قربت انزل وقولتلها تقوم تحطهم فى كس ايمان و فعلا قاموا على طول و قعدت ايمان و حطت لبني كله فى كسها ولاقيتهم قاموا بيفكوني و انا خلاص خلصان و ببص على الساعة لاقيتها الساعة 3 اتجننت اتأخرت على خالي ودخلت اخدت دش تاني و دخلوا معايا ظبطوني بالدش وفضلوا ينضفوا كل حتة فى جسمي وانا مش بتحرك و عمال اضحك على منظرهم و قومت لبست قميص واسع عشان كتفي و بنطلون و جاي اقوم لاقيت امي جايبة اكل وجاية وكان حمام قولتلها اكل وانزل براحتي وفعلا قعدت طبعا بعد اللي حصل الواحد واقع من الجوع و اكلت حمامتين و شبعت و قومت غسلت ايدي واتصلت بخالي قولتلته انا جاي قاللي تمام انا مستنيك و ونزلت لخالي و روحت له و اخدت الظرف و انا رايح و روحتله ع طول مكملتش الساعة و اول ما وصلت اخدني بالحضن و حمد للـه بالسلامة و فضل يهري كتير و قولتله ايه الظرف بقي وانا ماسكه قاللي فتحه لاقيت فيه الاتي (تابعوووووني واتصلت بخالي قولتلته انا جاي قاللي تمام انا مستنيك و ونزلت لخالي و روحت له و اخدت الظرف و انا رايح و روحتله ع طول مكملتش الساعة و اول ما وصلت اخدني بالحضن و حمد للـه بالسلامة و فضل يهري كتير و قولتله ايه الظرف بقي وانا ماسكه قاللي فتحه لاقيت فيه الاتي ( الفصل السادس والثلاثين لاقيت فيه 5 أظرف مختلفة صغيرة و كل واحد مليان على أخره وبقوله ايه دة يا خالي قاللي افتح كل واحد وانا كل واحد هفهمك اللي فيه انا استغربت من رد فعله الهادي جدا ع غير عادته و بدأت أفتح اول ظرف و لاقيت فيه 3 شيكات كل شيك من بنك مختلف برة مصر و بأسمي و أقل شيك كان من البنك Banca d'Italia من أشهر البنوك في ايطاليا انا استعجبت جدا و استغربت اكتر و اكتر من المكتوب دة 6 مليون يورو و بأسمي ياااااااااااااه استغربت اوووي مين اللي ممكن يعمل كدة خاااااالي دة بخيل جلدة كمان ميهموش غير مراته و عياله اومال مين انا من الاستغراب منطقتش و ببص ع الشيك التاني لاقيته باسمي برضه دة ايه دة و كان ب 2 مليون يورو و كان من بنك في سويسرا و التالت من بنك فرنسي ب 2 مليون يورو برضه انا مستعجب مش فاهم اي حاجة و لا عارف اتكلم و لا اقول حاجة وببص لخالي لقيته بيقوللي ايه مالك ساكت مبتنطقش و انا مش مبنطقش انا اصلا شبه اتخرست فعلا و ايه مش اتخرست بس دة انا دماغي شتت و كمان مش فاهم حاجة اي حد في مكاني و اتكتب باسمه في شيكات 10 مليون يورو يعني حياتي كلها هتتقلب لا و غير كدة التفكير اللي مش راضي يسيبني أبدا أبدا في ايه خالي لأول مرة يتصرف كدة و معايا ده من اربع سنين رفع عليا السلاح هيموتني و بسأله هو الموضوع في ايه يا خالي قاللي انت بدأت يعتبر باخر ظرف في أظرف كتير المفروض تفتحها تانية و اهم بكتير من الفلوس دي و على فكرة انت الفلوس عمرها ما هتغيرك انت طول عمرك معدنك نضيف , عارف انك ورثت من رجالة العيلة انك نسوانجي و اكيد من احسنهم لكنك قلبك ابيض و طيب اوي كمان ودي مشكلتك الوحيدة انت لو وحش كان زمانك حاجة تانية خالص و كانت الفلوس دي تبقي معاك 10 أضعافها بس يا خسارة , كلامه خلاني مستغرب اكتر مفيش اجابة واضحة و كمان بيدخلني فى مواضيع غريبة اوي , سكتت خمس قايق و افتكرت افتح اي ظرف تاني لاقيت 4 أظرف و كل ظرف كبير جدا الا ظرف واحد بس هو اللي مش مليان شبه فاضي طنشته فتحت الظرف التاني كان من الكبار برضه مليانين و (لاقيت فيه عقد فيلا في العبور و عقد شاليه فى اسكندريه سيدي بشر و عقود لعمارات ) احا هو في ايه ايه اللي بيحصل دة و ايه العقود دي كلها و ازاي تتكتب بأسمي و ليه يحصل دة كله ومن مين منك انت يا خالي دة ازاي دة أصلا عمررها ما تحصل دي ممكن تكون ثروته كلها لألألألألأ كدة في حاجة غلط و انا جسمي كله بيقشعر كأني منتشي و وشي كله مورد و عينيا طلعت برة برزت خمسين متر قدام من اللي بشوفه و لاقيت خالي بدأ يتكلم و يقوللي انا مش فاهم سبب استغرابك دي حاجات عشان عاوزينك تتغير و تبقي معانا و تكون جزء مننا و لازم أكيد هتختارنا احنا عمر ما حد قالنا لأ لا قبل كدة و لا بعد كدة انت هتكون محمي و هتكون محصن و كمان الناس كلها هتتمنى تبقى زيك و معاك وتتمنى يقفوا جنبك رديت و بقوله هو في ايه و ايه دة كله رد عليا بيقطع كلامي و استفهامي بيقول انا جنبك و معاك و بتكلم معاك اهو لأول مرة فى حياتي بتكلم مع واحد في عيلتي و دة كله عشان انت راجل مالكش حل بس مش عارف نفسك ونفسي اعرفك نفسك و اغيرك بنفسي و بأسلوبي الخاص هتكون فعلا واجهة العيلة دي و الناس كلها هتهابك و هتخاف من نظرتك ليها سكت مش عارف ارد كلامه بيوهمني انه مفيش احسن من اللي بيقدمهولي بس هو ايه المقابل انا بفكر فى حاجات كتير اوي مش عارف اوصل لأيه و لا فاهم حاجة و بقيت الأظرف دي فيها ايه و لاقيت مكالمة من امي بتقطع القعدة و الافكار مش عارف أرد عليها أقولها ايه اني بقيت غني و لا اني بقي عندي بيوت و عمارات و لا اقولها ايه فتحت عليا و بقولها انا : ايوة يا حبيبتي عاملة ايه ماما : انا كويسة الحمد للـه سيبك مني انت عامل ايه اوعى تكون همدت ولا حاجة انا عارفة خالك كلامه زي الدبش و انا بضحك : لأ واللـه دة عمال يتكلم معايا بس بخيل برضه مجابش حاجة تتشرب لحد دلوقتي و لا تتاكل امي : الراجل الناقص عنده الملايين دي كلها ومش عاوز يجيبلك حتي عصير لمون من القوة اللي تحته انا : بضحك خلاص يا أمي امي : طيب تعالى عشان ميعاد الحقنة قرب و لازم تاخدها و تبقي تروحله تاني انا : هو انا لو طلعت هقدر أنزل تاني امي: خلاص تبقي تروحله بكره انا : هشوف و أرجع أكلمك عشان تحضري الاكل امي : طيب أنجز عشان الكل مش عاوز ياكل و سادين نفسي بسببك مش عارفة اكل تعالي بقي انا جوعت أنا : حاضر هاجي دلوقتي ولاقيت خالي بيضحك و بيقوللي انا بخيل يا واطي وانا مديك دة كله ضحكت بصوت عالي و رديت واللـه انا شاكك فى دة كله بس اعمل ايه انت شربتني اي شيء ؟ ضحك و قاللي هي القاعدة بالمشاريب ضحكت و قولتله اه ضحكنا و قولتله بقولك ايه يا خالي انا مش هينفع اكمل الورق النهاردة انا الفرحة مش سايعاني و غير دة كله تعبان شوية لاقيته بيقوللي ألف سلامة طيب روح ريح شوبة و بكرة نتكلم و جاي اخد الاظرف و الورق لاقيته بيقوللي عندك الحاجة هتفضل فى الخزنة لغاية بكرة لما تيجي تشوفها بنفسك و تعمل كل حاجة و تقراها و ياريت تيجي بدري عشان اعرف اقعد معاك و نحاول نتكلم شوية قولتله هو لسة في ايه تاني قاللي في كتير انت فتحت الحاجتين المفروض مكنتش فتحتهم دلوقتي استغربت جدا من كلامه و مفهمتش معناه اصلا لان مع سني حتي مع عقلي و حكمي و طريقتي اللي فهمتها ساعتها مفهمتش قصده كويس و سكت جدا و قولتله بقولك ايه بدأت أدوخ انا هروح و بكرة نتكلم و فعلا روحت وروحت اخدت الحقنة و قعدت شوية و فضلت أضحك ع اللي حصل النهاردة مع اني مفهمتش ليه خلاهم عنده ايه اللي مش عاوزني اشوفه وانا لوحدي و مسكته فى الحاجة و انه يقفش فى الحوار دة لأ الموضوع اكبر من كدة بكتير وقطعتني اختي الصغيرة ببوسة ع خدي و كأنها بتف و تعض و نضحك اوي و تفضل ترخم شوية و حتى اسراء و ايمان و مها و امي و جايبين الأكل كالأتي : ( شوربة سي فوود كلها جمبري و سبيط و كابوريا - فراخ بانيه - بوفتيك ) دي كدة الاصناف اللحوم السادة ع الطبلية ( زي السفرة ) و بقيت الاكل ( أرز و عليه كبد دجاج - أرز احمر بتاع السمك - مكرونة بالجمبري - مكرونة بالموتزريلا و اللحمة المفرومة ) و قعدنا و فرشوا ع الارض و قعدوا حطوا قدامي الشوربة اللي طبعا بعشقها و فضلوا يأكلوا فيا جمبري و سبيط و كابوريا و انا عاوز اكل بوفتيك وقفتهم دقيقة و اخدت حتة بوفتيك و امي بتضحك من منظر التلاتة ايمان و اسراء و مها و هما بيأكلوني و كأنهم مستنيني عشان يأكلوني مش عشان يأكلوا و طبعا ببص لأمي لاقيتها مستغربة من المعاملة و بالطريقة دي و انا كلمتلهم بقي و بدأت أكل بأيدي لحد ما حسيت ان بطني انفجرت فعلا و سكتت وفضلت قاعد شوية بطني مش قادر و فضلت حوالي ربع ساعة عقبال ما شالوا و نضفوا و و عملوا كباية شاي بالنعناع و شربتها و دخلت الاوضة و بدأت انام لاقيت امي جت ولاقيتها لابسة و بتقولي انا هاخد اختك الصغيرة و ابوك تحت ورايحين الغردقة فوقت كدة من قرارها المفاجئ و قولتلها ليه كدة فيه ايه قالتلي مفيش أبوك عاوزني أروح معاك و بكرة ودي ايمان و مها بيتهم و خلي اسراء معاك تونسك و تخلي بالها منك عقبال ما اجي استغربت من التحول الفظيع دة بس قولتلها حاضر يا امي و فعلا مكملتش خمس دقايق و لاقيت اختي الصغيرة باستني و هي كمان و قفلت التليفون و قولتلهم يقفلوا النور وهما خارجين و جاي أنام لاقيت ايمان و مها و اسراء جاين و بيقولولي احنا هنام فى حضنك النهاردة قولتلهم ارحموني انا صاحب عيا لاقيت مها بتقولي انا الدورة خلصت من عليا انا عاوزااااااااااااااااااااااك يا قلبي و ضحكت و انا و اسراء و ايمان ضحكنا ع طريقتها و قولتلهم دة انا هفرح جدا انكم مروحين بكرة استغربوا و قولتلهم انتوا متعرفوش ان امي اتصلت بامكم و قالتلها ان انا هوصلكم بكرة و هرجع ع طول راحوا الاتنين اتصدموا ولاقيت اسراء بتضحك و لاقيت ايمان و مها بيبصولي بغل و بدأت ايمان باالكلام و بتقوللي و انت عاوزنا نسيبك ليها سليم انا و اختي هنمص زوبرك لغاية ما بيوضك تنشف و نخليك سايبنا بتحلف باليوم دة قولتلهم بلاش انا لسة مخلص اكله هتموتوا مني يا شرموطة منك ليها و ضحكنا و لاقيت مها بتقولها لمي نفسك دة تعوريته بقالها 5 ايام عندي مخفتش بس هتناك لحد ما اموت من برضه لاقيت ايمان ولا كأن حد بيكلمها و شالت البطنية من عليا و قلت لأسراء النهاردة مالكيش فيه عشان لو هتفضلي معاه اسبوع لوحدك دة احنا هنحسدك و فعلا لاقيت اسراء بتقول خلاص موافقة بس هنام فى حضنك برضه ولاقيتها طالعة و بتقفل الباب و لاقيت مها و ايمان بدأوا يبوسوا فيا من كل حتة و مها طلعت زوبري من البنطلون و كان نص واقفة و فضلت تمص و تلحس تغنج و تقولي اه لو انت جوزي و ايمان تبوس فى شفايفي و تدعك فكل حتة فيا و حاولت اقوم لاقيت ايمان بتقعدني تاني و بتقولي استني هنرقصلك و شغلوا اغنية شيك شاك شوك و بصوت عالي و قلعوا البيجامات لاقيتهم لابسين تحتها قمصان نوم روعة ايمان لابسة قميص روز ليكرا و مها لابسة قميص زي البيجامة و بس شيفون فاااااجر ولونه روز برضه انا اتجننت منهم و فضلوا يرقصوا و انا بتاعي خلاص وقف على اخره و فجاة لاقيت اسراء داخلة بتقولوهم هو مفيش نيك وقولنا ماشي لكن بتغيظوني و ترقصوا كمان لا كدة حرااااااااااااااااااااااااااااام و انا اضحك و قولتلها خلاص هوقف الرقص اهو وهخلصهم عشان تيجي فحضني و قمت و مسكت ايمان و مها و قفشت مها من بزازها و ايمان من رقبتها و اخدت ايمان في بوسة طويلة اوووي ايديها بقت حوالين رقبتي و مها قافش في بزها و ايديها ع زوبري ومش عاتقاني و انا روحت سيبت شفايف ايمان و ببص لمها بشفايفها الصغيرة و فضلت ابوس فيها و فرقبتها و عمال امصهم و الحسها ولاقيت ايمان نزلت حطت زوبري في بوقها و عمالة تمصه و فضلت تمص فيه و تلحس بنهم و غنج و قومتها و اخدتها هي و مها و نيمتهم ع السرير و قلعتهم هدومهم و بدأت انيك فيها من كسها عشان عارف انها مش هتستحمل كتير بسبب اني اصلا معورها فى طيزها و كسها و فضلت انيك فيها حوالي خمس دقايق باهات و غنج و شهقااات لحد ما جابتهم لتاني مرة و احنا بوضع الفارس و و لاقيتها بقت تقول مش قادرة خلاص نيك فى ايمان سيبني مش قادرة بجد سيبني بقي و انا بعد ما كنت مندمج مع مها و نسيت ايمان خالص و ببص عليها لاقيتها بتفرك في بزازها و كسها و مش عاتقة نفسها و مندمجة و حطيت لساني ع كسها لاقيتها شهقت بصويت ع الاخر و شديت رجليها الاتنين و بعد ما كانت بتفرك جسمها بقيت تفرك فى راسي و انا بقي مش بقيت قادر و هي عمالة تصوت و تغنج و تقول ااااااااااااااااااااااااااااااه دخله بقي و انا عمال امص والحس فى كسها و كل حتة من البظر و الزنبور و مش عاتق حتة فى كسها الا لما خليتها متعلم عليها من لساني و سناني و فضلت اكتر من خمس دقايق ع الوضع دة لحد ما جابت 3 مرات و انا اتجننت من طعم ميتها فى المرة الاخيرة و روحت بايس سوتها و بطنها بوسة خفيفة و فضلت الحس في بزازها و امص فى حلماتها الوردية و خلاص بقي بقيت متجنن منها روحت قربت من شفايفها و قولتلها بتقولي عاوزة تحلبيني لاقيتا برقت فى عيني و روحت رازع زوبري كله فى كسها و هي اكبر صويتة والاقي مها تكتم بوقها وتقولها هتفضحينا يا بنت الشرموطة لمي نفسك و انا عمال ارزع وهي تعض فى ايد مها ومها تلطشها وهي تقول حرمت انا اسفة انا حمارة ,انا عمال ارزع و ادخل بكل قوتي الموجودة فيها و هي تتأووووه بأعلى الاصواااات ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااةةةةةةةةةةةةةة ةةةةةةةةةةةةةة خلاص حرام انا مش قادرة انت عيان ولا تعبان دة انت اسد ارحمني بقي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه و كلامها دة كل ما تقوله يهيجني أكتر و انا مش سايبها و مش هسيبها الا لما تجيب عسل او انطر الاول و بعد دقيتين بدأ صويتها يقل و تاخدني فى حضنها و انا ارزع فيها و عمال أبوس فى رقبتها و افعص في بزازها وقلبتها زي وضع الكلابي بالظبط و فضلت ارزع فى كسها و هي خلاص مش قادرة و نطرت 3 مرات ورا بعض و انا خلاص قربت انزل روحت قلبتها و خليتها هي و مها وشهم ليا و نطرت ع وشهم هما الاتنين كمية بن مش معقولة كأني لسة بصحتي و مش تعبان خالص و قعدت بريح و عدت خمس دقايق و احنا مريحين مبنتحركش و ببص ورايا لاقيت اسراء قاعدة مقرفصة و راسها ليا بس ضاربة البوز المصري العالمي اللي طفش جميع الازواج من بيتهم و فجأة بدون مقدمات روحت ناحيتها و فضلت اناغش فيها شوية و هي مقموصة روحت شيلتها و حسيت بمية كسها اتاكدت انها هــــــــــــــــــاااايجة ع الاخر وهي بتقولي لأ انا مخصماك و انا شايلها و روحت نيمتها ع سريري و نامت فى حضني و الاتنين التانين نايمين فى حضني من ضهري و نمت نوم عميق مصحانيش غير اسراء وهي مجهزالي الفطار و البنتين صحيتهم مش راضيين يقوموا قومت روحت فطرت انا و اسراء و فضلنا نهزر شوية و نضحك و قولتلها عاوزك النهاردة عروسة قالتلي بس انت يكون فيك حيل ليا و اتصلت بالصيدلية عشان الحقنة و اديتني الدوا و بعده قعدنا شوية لحد ما الساعة جت 12 و نزلت روحت أفتح المحل و كلمت منار نزلت و لاقيت الجيران بيسلموا و يتطمنوا و الاخبار فضلت على الحال نفسه لحد الساعة 3 و اتصلت ع خاليي قاللي انا نص ساعة و اكون وصلت وفضيلي نفسك ساعتين عشان نخلص و فعلا اول ما وصل رن عليا جيبت 2 حاجة ساقعة و روحتله و قولتله جايب مشروبي اهو وفضل يضحك و قعدنا شوية و فضلنا نتكلم و اداني الاظرف و الغريبة انها كانت زي ما هي محركهاش خالص بنفس الطريقة اللي كنا حاطينها امبارح يعني معملش فيهم حاجة خااااالص و الغريبة الاكبر اللي مجنناني هو ليه مش فاتحني فى موضوع مين اللي ضربني بالسكينة و لا سألني و ليه نظرته الغريبة و انا فى المستشفى اكيد في حاجات تانية غريبة الاظرف اللي فاضلة هتقولها فتحت الظرف قبل الاخير و كان متوسط وفيه 4 صور لبنات شكلهم متوسط واحدة منهم قمورة و اجسام عادية باينين من الصور ولاقيت كارت ميموري قاللي شغله شغلته فعلا لاقيت فيديوهات لكل واحدة منهم وهي بتتكلم و تعرف نفسها و وقاللي اختار واحدة منهم تكون عروستك انا دماغي طقت نعم اختار عروسة دة انا مش عاوز اتجوز اصلا ولا هفكر دلوقتي أساسا و كمان دول باينهم اكبر مني بكتير دة كله فى دماغي لسة متكلمتش و سكتت و نظرة الدهشة فى عيني و بيقوللي مش قولتلك امبارح اللي انت فتحته دة الاواخر المفروض تفهم كل حاجة كويس و قولتله افهم قاللي الخمس بنات دول مننا احنا وتتجوز واحدة فيهم و هتبقي مراتك انت وحلالك و متقلقش متربيين كويس و محترمين جدا بس الحكاية انك هتتجوز واحدة منهم عشان مصالح و كمان مصالحك تمشي كويس اوي و مش كويس بس بدة انت هتعدي طبعا الذهول ماسكني و فضلت ساكت و قولتله انا لازم اعرف عيلة كل واحدة فيهم قبل ما أتكلم طالما الموضوع مصلحة وخلاص يبقي مش اي واحدة والسلام و كمان بزيادة على كدة انا لازم احسبها صح و سألته فى نفس النطاق و الجوازة التانية قاللي طالما مش هتبات عند التانية هي مش عندها مانع !!!!!!!!!!!!!!!! مليون علامة استفهام و تعجب دخلت دماغي هي انهي واحدة فيهم ولا مين فيهم هيرضي و ازاي رضيوا فى سؤال انا اصلا لسة سأله و كمان ايه الكلام دة بالظبط و طبعا انا دماغي شتت انا برضه لسة 18 سنة و شبه دماغ عيال حسيت اني تايه بجد وقولت رد واحد (أنتم مين بالظبط) سؤالي تقريبا كدة نرفزه و وتره لدرجة انه شرب الحاجة ساقعة كاملة و مسابش فيها حاجة خالص واداني دوسيه لكل واحدة فيهم من غير كلام خالص و طبعا سكتنا حوالي خمس دقايق و قاللي انت قررت ولا لسة مش لازم تعرف دلوقتي هتعرف كل حاجة فى النهاية وسكت وقال بعدها ابقي فكر كويس فى البيت فى البنات دي عشان هيهمك اسامي كل واحدة و مين عيلتها. وجاي افتح الظرف الرابع وقاللي الظرف اللي جاي دة سهل افتحه و فتحته لاقيته عبارة عن عقد عمل و اللي فيه انها فترة عمل لسن 35 سنة و بعد كدة القرار بايد : ................................... .............. ولما قريت الاسامي اتجننت دول احااااااااااااااااااااااااااااااااا لألألألأ دول ميتلعبش معاهم دول مشيهم كله شمال مين المجنون اللي يمضي على عقد احتكار بالنسبالي انا 17 سنة مع ناس زي دي حتي لو ايه مينفعش الناس دي تدمرني فى أقل من ثانية و تدمرني انا و عيلتي ايه دة , رديتها بكل تلقائية انت ايه اللي عرفك عليهم يا خالي و ازاي اتعرفت عليهم ضحك باستهزاء و قاللي و انا مين اللي وصلني للي انا فيه انت متخيل اني عشان كنت دكتور اقتصاد فى روسيا و مجلس الشعب هيكون معايا مئات الملايين لأ طبعا هما دول وبس اللي يوصلوك و هما ��ينهم عليك و عاوزينك ياريت مترفضش كدة كدة قدامك النهاردة عشان تفكر و ترد عليا بكرة انما مش هتفتح الظرف الاخر اللي هو أهم ظرف عشان تعرف انت مكان مين بالظبط كلامه صدمني , وقعدت أفكر دقيقة فيه و انا ماسك الظرف و مش عارف أفكر افتحه و لا لأ الفضول بيقتلني و فعلا خلاص مقرر اني افتحه بس ايه اللي فيه دة ورقة ولا ورقتين بس و انا مستغرب من الكلام و كان لازم افتح الظرف الاخير و لاقيت اول عقد اني مكان خالي اصلا , و انه هو زهق او خلص و اسمه خلاص قدم و عايزين وش جديد و يكون شاب و يكون مثال زيي و يكون كمان وجه انهم يفتخروا بيه و الناس تحترمه ودة كله من كلام و طريقته و كمان من تفكيري و سكت شوية و جاي أفتح الورقة التانية اللي اتخضيت و لسة هقف و عيني برزت تلاتة متر قدام تــــــــــــــــــــــابعوني...... ............. انه هو زهق او خلص و اسمه خلاص قدم و عايزين وش جديد و يكون شاب و يكون مثال زيي و يكون كمان وجه انهم يفتخروا بيه و الناس تحترمه ودة كله من كلام و طريقته و كمان من تفكيري و سكتت شوية و جاي أفتح الورقة التانية اللي اتخضيت و سة هقف و عيني برزت تلاتة متر قدام تــــــــــــــــــــــابعوني...... ... الفصل 37 وقفت المرة اللي فاتت عند ورقة كانت متدبس فيها ورقة تانية وبقرأها تخيلوا لما تقرأوا وصية حد أكلتوا معه عيش و ملح و كان قعد معاكم فى أيام بسيطة بس دمعتك بتفر من عنيك لمجرد انك شايف انها وصيته تخيلوا معايا كدة لما تحس بفقدان الحبيب او الام او الاخت او الصديق او شخص عزيز عليكم مهما عمل عنيك بتنزل دموع من غير عياط لأ دي بتعصر قلبك أه دي دموع القلب مش العين و فجأة و بدون أي مقدمات ببص ع الورقة اللي وراها و كانت شهادة وفاة ................................... ................................. ايه ازااااااااااااااااااي لأ في حاجة غلط الوصية مكتوب ان كل الكلام دة كان بتاع منى و بقي باسمي و بتقولي انت الانسان الوحيد اللي وثقت فيه هيخلي باله من فلوس عيالي و عارفة ان محدش هيأذيني عشان كدة كتبتها باسمي و بعدها انت عارف هتعمل ايه كويس بكل الثروة دي , خد منها زي ما تحب دي ملكك انت الراجل اللي عمري ما هلاقي زيه بس كل اللي كتبته باسمك عارف هتعمل بيه ايه ( طبعا رسالتها فهمتها بسرعة انها خافت يقتلوا عيالها و انا الوحيد اللي هورث الفلوس دي و دي فلوس أيتام أب و أم ) طبعا الحزن من كل اتجاه ركبني فعلا وأنا بشوف شهادة وفاتها قدام عيني و انهم قتلوها و ببص و دموعي بتنزل لخالي بنظرتي القوية وقولتله هي دي مفاجأتك ليا هي دي العيلة بتاعتي هي دي حياتي معاكم قتل قطع كلامي و قاللي بص يا ابني انت انا هحكيلك كل حاجة بالظبط و افهمني أولا الخاين فى المجموعة دي بيتقتل و انت مش خاين و بطبعك و صغير و لما تفهم كل حاجة هتكون اكبر من كياني بكتير اووووووووووي فعشان كدة عاوز افهمك حاجتين هي عمرها ما كانت هتعيش بعد ما تخون الناس دي و كمان تصورلهم فيديو و هما نايمين معاها دي اتجننت , و ثانيا هي اللي لعبت بديلها يوم ما قالت مالكمش عندي حاجة و هددت بالحاجة دي و عاوزة تسيبنا عشان حبيتك فكل حاجة هنا دي باسمك و حلالك , انما مش عاوز تبقي معانا دة كلام تاني بس من اخرها مالكش أبدا انك تفكر أو حتى تحاول تفكر تجيب فى سيرتنا لحد هيكون اخر يوم فى عمرك و دة كلامي ليك فوقت من صدمة الكلام و هو بيهددني و فجأة و بدون مقدمات و لا حتي كلام قومت بشخر بأعلى صوتي ومسكت فى رقبته و بقوله بعدها انا لو هدخل المجموعة دي يبقي بعد ما أقتلك و أقتل كل شخص فيها و هكون ساعتها دمرتكم لاقيته فعلا كان هيموت فايدي سيبته و لاقيته بيضحك و قاللي و عشان كدة اختارتك انت دون عن الخلق عشان انت مش متردد ولا خواف و لا حتى حد هيقدر يوقفك, بصتله باحتقار و اخدت جميع الاوراق و نزلت و انا نازل اتصل بيا و قاللي انت اخدت العقد معناها ايه قولتله مش معاك فى اللعبة الوسخة دي و مالكش عندي حاجة قاللي تمام و انا ولا كأني شوفتك قبل كدة ولما تموت مش هحضر العزا بتاعك و قفلت فى وشه , و نزلت و دخلت العربية و بدأت اشغل السيارة و مش عارف أروح فين كلمت اسراء و قولتلها انتي فين قالتلي فى البيت و عاملا..... قطعت كلامها قولتلها جهزي شنطتك و شنطة ليا قالت ليه قفلت فى وشها و روحت المحل و قعدت أشوف الشغل و خلصت الشغل و كلمت مصور و مصمم فوتوشوب يجي المكان اسبوع و قعدت أفكر اعمل ايه و استنيته لحد ما جه و فهمته كل حاجة و مشي و قولت لمنار تعملي واحد كركدية بسبب اني حسيت الضغط علي أوووووووووووووووي و شربته و خليتها تعمل 2 تانين لحد ما بدأت اهدي و حسيت بالتليفون ورناته اللي بقالها نص ساعة ولاقيت اسراء اتصلت كتير اوي ورديت و بضحك معاها و بقولها جهزتي الشنط قالتلي اه قولتلها طيب انا شوية وجاي و لاقيت منار ممشيتش مع ان الساعة 10:45 دقيقة بقولها يلا روحي قالتلي لأ قولتلها ليه قالتلي شايفاك مخنوق مينفعش وحاسة انك تعبان قولتلها انتي عارفة اني تعبان و هروح دلوقتي اريح و انام و اهو جيبت موظف عشان يشتغل أسبوع و انا اهو قاعد و هتابعكم لقيتها جت فى حضني و انا مودي مش جايب خااااالص اي مرة و مسكت زوبري و بتقوللي مش ممكن دة اللي تاعبك وسعت ايديها و قولتلها ارحمي بقي و رميت المفاتيح فى وشها و قولتلها امشي من هنا و فعلا مشيت وقالتلي شكرا يا أستاذ ......... و قفلت الباب قفلت الباب و قعدت فى العربية أقرأ شوية فى الوصية تاني و تالت و بتأكد تاني و تالت و رابع في شهادة الوفاة و مش متخيل انها ماتت اه دي بنت المتناكة اللي حاولت تقتلني و بدل المرة مرتين بس كان في عشرة منعرفش كانت نيتها ايه ................... تفكير كتير مالوش اخر بس اللي متأكد منه دلوقتي مقولة كيدهن عظيم و فعلا حطيت الكلمة دي فى دماغي و بقي تفكيري اني أكون مش كياد اني اكون أبليس نفسه من غير ولا واحدة تأثر فيا ولا أي واحدة و دة كان قرار أخدته و منين عاوزة تقتلني ومنين واثقة فيا للدرجة دي و ببص ع الساعة لاقيتها بقيت 2 و انا دة كله فى العربية و احاااااااااا دة اسراء هتفشخني و لاقيتني مش عارف ابتسم و روحت و متصلتش عليها و طلعت الشقة و بفتح لاقيتها نايمة بهدوم اللي كنا هننزل بيها روحت جنبها و اخدتها فى حضني و حاولت انام لاقيتني مش عارف أنام خالص و دماغي بتفكر طيب الفلوس و الحاجات دي كلها أعمل بيها ايه و فضلت أفكر لاقيتني مش عارف اعمل ايه بس طبعا مع المجهود بتاع الصبح و بعدها الموضوع دة و الشغل و التفكير دة كله روحت اخدت الشنط نزلتها فالعربية و غيرت هدومي و لبست ترنج و قعدت و عملت لنفسي كباية نسكافيه و فضلت اشرب فيها و انا بفكر لاقيتني اخدت المفاتيح بتاعتي و روحت ع شفتها اللي كنا بنروحلها و قعدت خلاص دة كله بقي باسمي بس دة مش من حقي و دخلت جوة الاوضة بتاعتها و افتكرت اول يوم جيت ليها فيه هنا كانت الشقة عاملة ازاي و فضلت أقلب فى الصور كلها اني اشوفها كاملة زي ما حصل و فعلا و ظبطت كل حاجة و لاقيت درج مقفول بالمفتاح وانا بفتح و ادور فى الشقة ع حاجة خاصة بعيالها و لا حاجة ملقيتش غير درج مقفول حاولت افتحه كتير معرفتش روحت جيبت شاكوش و كسرته و بعد ما كسرته لاقيت فيه دفتر عناوين عيلتها كامل و كل حاجة تخص اولادها و امها و عيلتها كلهم و انا بعدها فضلت أفكر انا اعمل ايه و حياتي امشيها ازاي مع دة كله و افضل جنبهم و لا اديهم جزء من الفلوس الفلوس كتير أوي و انا بفكر فيها كتير دول 10 مليون يورو و حاجات كتير تعدي اديهم الفلوس و اخلي معايا العمارات و الفيلا والشقق و لا اعمل ايه بالظبط ولاقيت الدرج فيه ظرف مقفول و كان ليا و فتحته وكان مكتوب فيه : ....ياسر انا بحبك و محبيتش غيرك و دة سبب موتي و مش ندمانة اني مت عشانك اعذرني اني حاولت أؤذيك بس كانت حياة أولادي فى خطر و ساعتها قررت اني معملش حاجة غير بوسة على راسك و انت واقع قدامي مغمى عليك و مشيت ع طول و دموعي نازلة مني انا بعتذر ع كل لحظة زعلتك و انت معايا كان نفسي تكون جنبي طول العمر و حتي فى مماتي انا مت دفاعا عنك و عن عيالي و دلوقتي فلوسي و فلوس عيالي و كل ممتلكاتي تحت أمرك انت انت وبس وعارفة انك مش هتخذلني و مش هتاكل مالهم عشان انت ابوهم كان نفسي فعلا تبقي انت أبوهم ...... بحبك و عارفة انك قد المسؤولية طبعا كلامها واضح وصريح ان الحاجة دي كلها أردها لأولادها و فعلا جمعت كل حاجة و أفكر أعمل ايه و ملقيتش غير اني اتصل بوالدي و كانت الساعة 8 الصبح و لاقيته بيرد كأنه مخضوض قولتله انت تعبان من الغردقة ولا ايه و فضلت أهزر معاه شوية و بلغته بأني عاوز اسافر ايطاليا او سويسرا او فرنسا راح قاللي انت فيك ايه قولتله مفيش تقدر تسفرني قاللي سهلة قولتله تمام لما ترجع وقفلت معاه لاقيت النوم خلاص جاب أخره معايا و لاقيت اسراء بتتصل و مخضوضة عليا و فاكراني اخدت الشنط و سافرت من غيرها قولتلها اديني ربع ساعة واكون عندك و بصيت ع الشقة نظرة أخيرة و نزلت ركبت العربية و اتصلت باسراء بقولها انتي بتعملي ايه قالتلي مستنياك و على فكرة انا مأكلتش من امبارح ضحكت و قولتلها ولا أنا وحياتك قالتلي طيب يلا ناكل قولتلها انتي عاملة اكل ايه من امبارح قالتلي عاملة رز و كبدة بالبصل قولتلها لأ انا عاوز ممبار و سكت قالتلي مفيش عندكم ممبار قولتلها طيب استني وببص في الساعة لسة 9 قولتيلها طيب اعملي 2 بيض مسلوق و واحد شاي بالنعناع قالتلي ماشي يا قلبي و قولتلها بسرعة عشان انا فى الطريق و فعلا وصلت وخليتها تنزل و اول ما نزلت اكلت البيضة و خليتها تاكل واحدة و حركت السيارة فضلت ماشي على الدائري أكتر من ساعة و بعد كدة روحت على طريق مصر اسكندرية الصراوي ودخلت كارفور و قعدنا في Cilantro , و قعدنا شوية و فضلت تقولي نكت كتير بدمها الخفيف اللي زي السكر و و انا مش بضحك و عاوزة تفهم مني ايه الحكاية بس طبعا مش مديها فرصة تفهم و جت الساعة 1 و كنت بشرب في الليمون الرابع من هناك و اختي واقفة ع القهوة و المية اللي قدامها و اتجننت مني و كمية الليمون اللي شربتها و طبعا ساكت دة كله و قولتلها تحبي تروحي فين قالتلي أي مكان معاك انا راشقة قولتلها طيب ايه رأيك نروح سويسرا اتخضت من كلمتي قالتلي هنروح نهبب ايه قولتلها احب اتعرف ع نسوانهم شوية لاقيتها عاوزة تضربني قالتلي و ماله بس تقدر علينا كلنا و ضحكت بمياصة و قولتلها طيب يلا نشتري شوية حاجات و فعلا قمنا و دخلنا كارفور نفسه و اشترينا شوية حاجات و انا بدأت أسقط فعلا عيني و انا واقفو طلبت واحد قهوة مصري و اخدتها و فضلت أشرب فيها و احنا ماشيين و قولتلها يلا نروح و حاسبت بعد ما اشترينا حاجات كتير أوي و بعد كدة فضلت تتكلم كتير أوي عن جوزها و العيال و انا بسمعها و بضحك ع مواقفهم الزبالة و الغسيل الوسخ اللي بتنشره عليهم معايا و قولتلها هي امك و ابوكي بيعرفوا الكلام دة كله قالتلي لأ طبعا انت الوحيد اللي بتكلم معاه كدة و ضحكت ضحكة فظيعة الناس كلها بصيت علينا و ركبنا السيارة و اخدت طريقي ع البيت بس وانا مروح فكرت فى الممبار تاني كأني بتوحم بالظبط وفضلت أفكر ازاي اعدل من نفسي و فجأة جاتلي فكرة جهنمية اني أقابل أم منى و اتكلم معاها و اتفق معاها ع حاجات كتير و لاقيتني قدام محل بيبيع الممبار و الحاجات دي كلها و اشتريت كيلو جاهز و خليته يحمره جدا عشان يقرمش و طلعنا ع البيت و أكلت قطعة واحدة بس و كنت خلاص هنام قولت لأسراء بصي انا هموت و انام قالتلي خلاص نام انت و انا هشيل الحاجة دي و حطيت دماغي ع السرير و حلمت حلم جميل جدا وكنت عمال انيك فى منى و منى عمالة تمصلي و بزازها الللي زي الملبن وعمال امص فيهم و اشم فى شعرها و و فضلت انيكها بوضع الفرسة و وضع الكلبة لحد ما جيبتهم جواها و نامت عليا و صحيت بالليل لاقيت اسراء فى حضني و نايمة فوقي و عريانة و بتاعي جواها و ابتسمت كدة و تخيلت هتقوم تعمل ايه و شميت ريحة شعرها حسيت بحاجات كتير اووي و فضلت ابوس فى راسها و حنانها كله حسيته بقفشتها فيا و كأنها بتخاف لو بعدت عنها و بعد خمس دقايق من لعبي فى شعرها و خدودها لاقيتها بتفوق و بتقوللي بضحك اغتصبتك و انت نايم و تطلعلي لسانها و تضحك و انا ضحكت و قولتلها طيب يلا قومي و قومتها ولاقيتها دخلت الحمام بسرعة و دخلت وراها ورخمت عليها بالمية الساقعة و فضلنا نهزر شوية و دخلت جيبت غيارات ليا و دخلت اخد دش فى الناحية التانية , وخلصت و لبست و حلقت ذقني ولاقيت خالي بيتصل بيا و بعدت عن اسراء و رديت عليه قولتله عاوز ايه قاللي عاوزين نخلص موضوعنا قولتله انا مش معاك قاللي طيب هتعمل ايه كدة كدة دي حاجاتها و بقيت بتاعتك هتعمل ايه قولتله مالكش فيه قاللي طيب هتجيب الفلوس ازاي قولتله هسافر راح قاللي ولا تسافر ولا حاجة الفلوس هتبقي عندك اخر الاسبوع استغربت و قولتله ازاي قاللي هي كانت عملالي توكيل هسحبهم و هبعتهملك قولتله بس هي ميته قاللي متقلقش بنخلص كل حاجة و سكت من كلامه قولتله طيب خلاص ماشي هتجيبهملي ازاي قاللي هتجيلي المكتب يوم الخميس قولتله حاضر و قاللي يكون متأخر قولتله حاضر و سكت ثواني و قلتله هيكون على الساعة 12 بعد ما هقفل المحل انا دلوقتي مسافر هقفل عشان محدش يشك و فعلا قفلت معاه و دخلت على اسراء لقيتها لبست و روحتلها اخدتها فى حضني و عينيا بتدمع و حسيت بحضنها و بقولها بحبك و عيني بتدمع قالتللي حاسة بيك مخنوق من حاجة جامدة اوي ايه هي قولتلها مش وقته. مش قادر احكي حاجة خالص دلوقتي و سكتنا شوية و فضلت فحضني قولتلها ايه الخروجة المنيلة اللي مش راضية تتم دي وضحكنا احنا الاتنين لمدة دقيقة شديتها و قولتلها يلا ننزل و نزلنا اخدت السيارة و دخلت بنك CIB أشوف معايا كام في الحساب سحب 5000 جنيه بس و اخدت بعضي و مليت العربية بنزين و بدأنا طريقنا للاسكندرية و شغلت اغاني رقص و فضلنا نضحك و نرقص و نقول نكت و نهزر طول الطريق لحد و احنا فى الطريق ببص ع يميني لاقيت قرية الاسد قولت واللـه لأدخل أفطر و فعلا دخلنا و قعدنا و فضلنا نضحك و احنا قاعدين ايه دة مين دول و ايه اللي جابهم هنا ................................... ..................... تابعوني كل عام وكل النسوانجية بخير الفصل 38 احنا فى الطريق ببص ع يميني لاقيت قرية الاسد قولت واللـه لأدخل أفطر و فعلا دخلنا و قعدنا و فضلنا نضحك و احنا قاعدين ايه دة مين دول و ايه اللي جابهم هنا ................................... ............... ...... تابعوني ايه اللي جابكم هنا احنا ايه اللي جابنا انتم ايه اللي جابكم هنا اسراء بتقولي مين دول قولتلها اسكتي قمت و سلمت ع الموزتين و طبعا اسراء هتتجنن و بتشيط و عمال اهزر معاهم و بقولهم اختي اسراء مشوفتوهاش من زمان و هي كمان مشافتكومش دخلوا عليها بوس و احضان و هزار و انتوا عاملين ايه و انا بضحك ع اسراء مستغربة هما مين دول و قولتلهم اسراء نسياكم و عرفتها هند و شرين ولاد خالي ولاقيتها بقيت تاخد نفسها و تضحك , وفضلنا نتكلم كتير لحد ما الاكل جه و للمعرفة احب أعرفكم بكل واحدة تشبه لمين بالظبط هند وهي بنت خالي الصغري تبلغ من العمر 24 عام لديها طفلة عمرها ثلاثة أعوام و مطلقة انما كالشكل فهي في طول منى زكي و جمال سارة سلامة و احلى منها كمان بكتير , انما اختها شرين واخدة عرق خالي شوية و هي اكبر منها عندها 28 سنة و عندها ولد 5 سنين و اتجوزت من صاحب الكوافير اللي كانت شغالة فيه و تشبه لحد كبير حنان ترك و الاتنين عاصيين لأبوهم اللي هو خااااالي اللي أنا و هو مش طايقين بعض أصلا بس بناته يجننوا اي دكر و نكمل بقي انا و هما و طلعوا رايحين الشاليه بتاعهم في مارينا و فضلنا نضحك شوية و نهزر لحد ما خلصنا الاكل و طلبت حاجة نشربها فضلوا مصممين يعزموني و فعلا دفعوا هما الحساب و قومنا و اخدت رقمهم و اخدوا ارقامنا و قالوا لازم هيكلمونا و نخرج سوا و قفلت , مشينا كلنا و كل واحد ركب عربيته هما معاهم عربية جولف موديل السنة و العربية تحفة معاها و مشيوا و احنا اتحركنا وراهم مرضيتش امشي في خطاهم عشان برضه اكون انا و اسراء براحتنا و احنا ماشيين و مسكت الطريق و بدأت ارخم ع اسراء و العب بالعربية بتاعتها كتير اوي لحد ما كانت بتبوس رجلي روحت قولتلها خلاص مصيلي زوبري و انا هسكت قالتلي لألألألأ كله الا كدة قولتلها طيب خمست بالعربية ع الطريق و راحت مصيتلي بتاعي بس بعد مضض و هي بتمسكه لحد ما بقي زي الحديد وانا عمال اقولها ما انا مش هنطر كدة بسهولة ومسكت بزها و خلاص بدأت تتجاوب روحت ركنت العربية ع جنب و دخلت 100 متر جوة الصحرا و فضلت ادعك في بزازها و ابوس في رقبتها وحسيتها خلاص اتمحنت و ع اخرها روحت وسعتها و قولت ابضن عليها و قولتلها لما نوصل وهي فى قمة محنتها عملت فيها ايه رميتها و مسكت اعصابي خدوا بالكم الحوار دة بيخلي البت تتجنن و تبقي مش ع بعضها ممكن تقتلك فيها. , و انا عملته ساعتها مكنتش عارف انها هتتحنن كدة يعني لو اعرف التصرف اللي هيحصل بعدها مكنتش عملته بتاتا ........................ و وصلنا و اول ما دخلت جوة و قعدت حسيت بتكشيرها و لاقيت ميتها نازلة كتير منها و بتبصلي جاي اخدها فحضني لاقيتها بتزوقني بعزم قوتها و انا متعودتش امسكها بالعافية بس المرة دي مسكتها و بالعافية لاقيتها قوية جدا جدا و استغربت و سيبتها دخلت أغير لاقيتها دخلت ورايا زقتني ع السرير و وللاقيتها نطت علي و بتخنقني بنت المجانين دي و بضحك من حركاتها لاقيتها بتحرك نفسها من تحت كتير و قافشة فدراعتي كأنها بتغتصبني و انا بضحك و لاقيتها راحت قلعتني البنطلون و انا بضحك مش عارف امسك اعصابي خااااالص و هي مجنناني من جسمها دة و حركاتها و جاي امسك اعصابي و اقوم لاقيتها بصيتلي بغل و قلعت البنطلون بتاعها فى أقل من 5 ثواني و بعدها قفشت فى رقبتي بالجامد بضوافرها و نطيت عليا وفضلت تبوسني بنهم و عض فى شفايفي و فضلت تقرص فيا وانا عمال ادعك فى كسها و بعبصها و دعك فى رقبتها و عمالة تفوق نفسها بقرصها ليا و عض فى رقبتي و في جسمي و انا وهي مش عاتقين بعض و فجأة لاقيتها بتدخل زوبري فى كسها وحسيت ان زوبري دخل ولاول مرة بدون صعوبة كبيرة بسبب انه اصلا مليان من كسها مية بكمية مشوفتهاش منها قبل كدة وعمالة تنط عليا و تطلع و تنزل و و تصوت و تشخر حسيت انها مش فى وعيها اصلا وهي عمالة تنط و منظرها يهيج ابردها جبل و مسكت دراعتها الاتنين و قلبتها ع ضهرها و رفعت رجليها ع كتفي و فضلت انيك و ارزع فيها و اسمع صوت بيوضي و هما بيطرقعوا فيها و مش عاتقها لحد ما حسيتها بتتأوه و سابت اللي كانت فيه وحسيت بسخونة جامدة جداا جدااا نازلة منها نزلت كمية مية غريبة جدا جدا جدا لدرجة اني طلعت زوبري منها اكتر من 10 ثواني و ميتها بتنزل و حطيته تاني و اهاتها بقيت تمزجني اكتر من انها مهيجاني و اخدتها فى حضني و سيت ان جسمي نصه من فوق بيحرقني و انا عمال انيك فيه مهتميتش خالص و فضلت انيك فيها و عمال أسمع احلى أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأةةةة ةةةةةةةةةةةةة و احلى اااااح منها و عمالة تقولي كلام بشرمطة دخله جامد اكتر من اي حاجة نيكني ارجوك متطلعوش ابدا بحبك اوووووي انت جننتني ارحمني بقي انطر جوايا طفى نااااري يلااااا طفيها بقي و قفشت شفايفها فى شفايفي فى بوسة طويلة و انا بنيكها لحد ما جيبتهم فيها و نزلت كل لبني و اعلى صوت أااااااااااااااااااااااح طلع منها وهي بتقول طفيني يا حبيبي و تبوسني فى رقبتي و نمت جنبها و مستريح و و نمت طنشت كل حرقان حاسه بجسمي و نامت هي فى حضني وصحينا ع الساعة 10 بليل مجهود كبير عملناه و فضلنا قاعدين شوية حسيت بوجع فى جسمي وسقف حلقي حاسس انه متكحت و مش قادر اقوم خالص و لاقيت رقبتي فيها وجع مسكت اعصابي و قمت و لاقيت اسراء فى الحمام و ببص فى المراية لاقيت و اتخضيت جااااامد ................................ تابعوني الفصل 39 وسقف حلقي حاسس انه متكحت و مش قادر اقوم خالص و لاقيت رقبتي فيها وجع مسكت اعصابي و قمت و لاقيت اسراء فى الحمام و ببص فى المراية لاقيت و اتخضيت جااااامد ................................ تابعوني وانا ببص على نفسي و حاسس بوجع فيه اتخضيت من اللي فيا و ساعتها قولت ازاي دة حصل و لا جسمي كان شبه متقطع من ضوافر اسراء و لا أنا و لا هي كنا حاسين بحاجة من الجنس و سخونية جسمي انا وهي كل اللي كنت بدأت احس بيه حرقان وماهتميتش ببص دلوقتي رقبتي مكان عضيتها معلمة عليا و كمان مكان ما مسكتني ضوافرها غرزت فيا و الادهى ان صدري و ضهري كله بنفس الأسلوب دة كدة مصيبة سودة و مهببة ايه اللي عملتيه دة انا هفشخك و خليتها تخلص دش و فضلت قاعد و فاتح النور عشان تشوف كويس الهباب اللي عملته و انا ساكت عادي جدا و مش متنرفز خااااالص و داخلة الاوضة كأنها فاكراني لسة نايم لاقيت النور مفتوح وبتبص عليا اتخضيت بشهقة كأنها اتجننت و عرفت اللي هي عملته جت و بتبوسني من كل حتة معورراني فيها و عمال أقولها ايه دة يا ستي بتقولي انا حمارة و تبوسني وكانت بتوجني بس وجع مهيجني اوووووووووووووووي و خلاني عاوز انيكها بس جسمي مكسر ومش قادر اصلا و هي مخلياني اصلا متجنن و عاوز اكسرها بس اعمل ايه انا السبب و فعلا قومت من ع السرير و دخلت اخد دش ساقع عشان السخونية اللي في جسمي تروح و الوجع بدأ يزيد واحدة واحدة و قعدت في البانيو و فضلت افكر كدة هعمل ايه في جسمي و دخلت لبست جلابية من بتوعي وتحتيها الهدوم الغيارات الواسعة عشان جسمي دة و اصلا برضه موجوع و قالتلي استناني هاجي معاك و لبست و نزلنا ركبت العربية و وصلنا لأقرب صيدلية و اشتريت مرهم للجروح كان غالي ب 60 جنيه ساعتها و كمان شاش نضيف و هي اشترت كام حاجة كدة موريتهانيش و فضلت افكها من جو الزعل انها عملت فييا كدة و ضحكنا سوا و قولتلها النكتة التالية : طفل متهم بقضية اغتصاب وفي المحكمة المحامية بتاعته مسكت بتاعه وقالت للقاضي معقولة ده يقدر يغتصب فى الولد همس لها في ودنها وقالها لو هزيتيه تانى هنخسر القضية و كانت طبعا ساعتها النكتة دي جديدة هههههههههههههههههههههههه و هي تضحك و عمال اقولها فى نكت و هي تضحك بس نهيت الضحك و احنا قدام مطعم سمك اسمه سيجال من احسن المطاعم اللي دخلتها بتعمل سمك مقلي و مشوي و خلصنا الاكل و مشيت بالعربية قولت اتمشي شوية بيها واشوف هنعمل ايه و لاقيت رقم غريب بيتصل بيا ببص عليه معرفتوش و رديت لاقيت صوت شيرين و عرفته بس قولت استعبط و هي استعبطت وقالتلي ايه متعرفش انا مين لقيت اسراء اتجننت جنبي و خطفت التليفون من ايدي و فضلت تشتم و تقولها يا بنت المرة المتناكة بيقولك مين يا لبوة يا بنت الوسخة يا قحبة يا شرموطة بيقولك مين و انا سخسخت ع نفسي من الضحك و حمدت ربنا اني قافل الشبابيك بتاعة العربية عشان محدش يسمع صفيحة الزبالة اللي بتتقال دي و انا بضحك ع شيرين و انها ساكتة ولاقيت ضحكة بصوتها العالي من حيث لا أدري من اسراء و قالتلي خد بنت خالك المهزئة هي اللي ع التليفون وفضلت اضحك لحد ما لاقيت شيرين بتقولي يا واطي مش مسجل رقمي قولتلها انتي اديتي رقمك لاختي وبس وقالت تاخد من هنا رقمي عشان تكلمني قولتلها ليه يعني الاميرة يلا انجزي عاوزة ايه قالتلي احنا فى الطريق للأسكندرية و ها هنتقابل فين قوللتها عند سينما ........ وهندخل فيلم اسف ع الازعاج بتاع احمد حلمي قالت اشطة و قولتلها خلاص ماشي بس العيال معاكي قالت لأ طبعا قولتلها طيب و قفلت فى وشها من غير ما اقول سلام و انا داخل ع سلم السينما احجز حفلة 1 لاقيتها بتتصل قولت ايوة في ايه قالتلي بسألك انت قفلت فى وشي ولا حصل حاجة ولا ايه قولتلها لأ قفلت فى وشك في ايه لاقيت اسراء بتبصلي و ماسكة ضحكتها و كملت لشيرين انتوا فين قالت داخلين اهو نص ساعة و نكون عندكم قولتلها طيب هنقعد فى الكافيتيريا عقبال ما تيجي قالت طيب و فعلا قعدنا و استنينا حفلة 12 تخرج و فضلنا نتكلم و اختي تقولي عاملهم احسن من كدة دول ولاد خالك قولتلها لمي نفسك و خليكي في اللي يخصك طريقتي معاهم انا حر فيها انا معاهم عارف بعمل ايه قالت ايه يعني هتضمهم للقايمة قولتلها ممكن ليه لأ اتخضيت ولقيتها كشرت و فضلت مذبهلة حوالي ربع ساعة و قولتلها انتي مجنونة محدش هياخد جزء من مكانك دة انا اتجنن ولا أسيبك لحظة لاقيتها ماسكة ابتسامتها شوية , و قولتلها بحبك يا بت ��اللـه وقالت طيب يعني مهما مين عرفت مش هتتغير معايا قولتلها لو اتجوزت مش هتغير معااااااااااااكي انتي اختي حبيبتي لاقيتها بتتبتسم شوية و بتقولي خلاص يعني انا فى حضنك مهما حصل قولتلها اه طبعا و فضلت تقولي هقولك نكتة مع اني متأكد اني ممكن اكون قايلها النكتة قبل كدة و فعلا طلعت نكتة قديمة بيض بس استحملت زي ما بستحمل حاجات كتير و هي فضلت تضحك من نكتتها البايخة و انقذني من اني اضربها لاقيت حد بيخبط على كتفي و لاقيت اسراء بتقول وااااو ببص ورايا لاقيت موزتين فاجرين هند و هي عاملة شعرها كاريه تحفة عليها ولابسة فستان كت و عليه شال و شيرين لابسة بلوزة و جيبة فوق الركبة بس فاجرة عليها و بصفر بالاعجاب و قعدوا و فضلنا نتكلم و قبل ما الحفلة تدخل كنا دخلنا و طلعت اجيب 3 فشار و داخل لاقيت 3 شباب واقفين وراهم وبيلقحوا لاقيت هند و شيرين و اسراء قلبوا بقوا عاملين زي الشمحطجية و انا داخل بهدوء جدا و الشباب طلعوا عيال و جايين يعلوا صوتهم كنت بدي البنات الفشار و لاقيتهم باصينلي البنات و سكتوا و اديتلهم الفشار وقعدوا و انا لفيت لاقيت الشباب وشوشهم زي العيال بالظبط و انا ببتسم لاقيت واحد فيهم بيتريق اللي هو الطويل اللي فيهم وبيقول هو دة اللي سكتكوا هاهاهاها روحت دخلت على اول واحد زقيته عليهم لاقيتهم بيقعوا زي الخرفان و نطيت عليهم و هما واقعين ع بعض واضرب بوكس فى كل واحد و هما بصوتوا و الناس اتلمت كلها عليا و بيشدوني من عليهم و الامن جه و التلاتة الموجودين شدوني و لاقيت الكل بيتكلموا معايا و دخلنا للمشرف حكوا البنات اللي حصل و طبعا الجلابية اتقطعت من فوق بس العيال اتخرشموا و المدير اعتذرلي و قولتله انا هدخلهم لحد ما اروح اغير واجي و دخلتهم و قعدوا و عليهم حراسة كمان و روحت لاقيت محل هدوم جنبي دخلت اشتريت بنطلون و بلوفر و غيرت لبسي و جيبت كوتشي كمان و شراب كنت لابس جلابية اعمل ايه يعني و دخلت مكملتش نص ساعة الراجل قاللي اتفضل و اعتذرلي تاني و قولتله هما فين العيال دي قاللي هنوديهم القسم متحفظين عليهم جوة دخلت لهم و اتكلمت معاهم بالذوق و قولتلهم يعني بدل ما تعتذروا من الاول داخلين فاكرين نفسكم بلطجية اديكم انضربتم و حتي لو ضربتوني كنتوا فاكرين اخواتي هييجوا معاكم المهم عشان مطولش عليكم اعتذروا و خليتهم يمشوا و ودخلت للبنات و لاقيتهم قاعدين زي ما هما والفيلم بيبصولي و يقولولي دة مبيضحكش دة فيلم بيض و انا قعدت معاهم و كنت وصلت فى النص التاني بس فهمت القصة من شيرين اللي فضلت ماسكة ودني زي الست اللتاتة و انا اسمع لحد ما صدعت منها مش من الفيلم و احنا خارجين جمعتهم و قولتلهم نكتة و ركبت العربية و قولتلهم تعالوا ورايا قالوا حاضر و فضلوا ماشيين ورايا لحد ما وصلنا على شاطئ خاص و قعدنا على الشط لحد ما وفضلوا يحكولي بلاوي و عمالين يتكلموا و حكولي موقف لأبوهم مع واحدة وروني صورتها طلعت مني و طبعا فضلت مركز فى الموضوع جدا لدرجة اني عرفت ان خالي هو اللي دخل منى الليله دي بس هي كانت شاطرة جدا و خليت اكتر من واحد من الكبار يقع من غير ما يحسوا بوجودها و دة سبب من اسباب الغدر ما بينهم و فضلوا يتكلموا عن حاجات كتير جدا و فى النهاية عرفت ان هما الاتنين مش مرتاحين فحياتهم و مش حاسين بالأمان و دي كانت فرصتي سهلة جدا معاهم بسبب لما شافوني بتعامل ازاي مع 3 شباب دول ولاقيت طريقتهم انهم بقوا مرتاحين جدا و حاسين اني راجل و اني اقدر احميهم و فضلنا نتكلم لحد ما الصبح طلع علينا و اخدنا بعضنا و قولتلهم هتعملوا ايه قالوا هنروح الشاليه ما تيجوا معانا قولتلهم لأ مش هنقدر نسوق كتير عشان منمتش كويس من امبارح و كان أصلا جسمي متدمر و موجوع معرفش ازاي عملت دة كله مع العيال و انا جسمي متخربش بس هما اصلا عيال سيس هههههههههههه ميسواش ربع جنيه و انتهى الحوار و ركبوا عربيتهم و اخدوا طريقهم و احنا اخدنا طريقنا ووصلنا البيت و لاقيتهم بيكلموا اسراء ع الواتس وبعتتلهم الموقع منه بتاع البيت قولتلها ليه قالت طلبوه مني مش عارفة ليه بس مش تخاف يعني قولتلها و هخاف ليه عادي يا بنتي مش حكاية كدة بس مش عاوز ازعاج منهم و مسكتها و انا بقلع هدومي قلعت الفصل اللي فوق كله و نزلت تحت الدش و خليتها تيجي معايا بعد ما خلصت و نزلت المية عليا ونشفت نفسي خليتها تدهنلي مكان التعاوير كلها و لفيت شاش على كل جسمي اللي فوق براحة عشان جسمي كان بجد زي المتقطع و خلصت قعدتي و بتاوب لاقيتها قالتلي استني خمسة دخلت عملت لي كباية ليمون و قالتلي استنى هنا و قفلت عليها الحمام و طلعت بعد دقيقتين و انا بشرب الليمون منظرها جنني قميص نوم ابيض يهيج الجبل و انا اصلا كنت هيجان من القعدة اللي كنا قاعدينها النهاردة وحاسس بطاقة فظيعة وخلاص بقي هتجنن بس انيك و لاقيتها شغلت اغنية حبيبي ياعيني و فضلت ترقص عليها و ابصلها و اضحك و بتاعي وقف بقي زي الحديدة و هي الاغنية دي معظمها بطيء و اخرامها بتبان من تحت القميص و هيجتني اكتر من حركاتها اغنية برتم بطيء و جسمها يتهزز ببطء بطريقة غريبة بنت متناكة هي فى الرقص ولا أحسنها رقاصة فى العالم و لما الاغنية خلصت جت قعدت جنبي على السرير و بتقولي ماليش حتة روحت لافف ايدي حوالين رقبتها و قولتلها تؤ طلعت شفايفها اللي زي العسل لبرة سنة و بتقوللي تؤ ايه قولتلها تؤ كدة و نزلتها نيمتها على السرير و روحنا فى بوسة طويلة و نزلت القميص بتاعها من الحمالات و فضلت ابوس و الحس فى رقبتها و ادعك في بزازها شوية لحد ما اهاتها عليت فى الاوضة و سيبت رقبتها و نزلت الحس بين بزازها الجامدين و مص فيهم وسايب الحلمات للأخر قولت الليله لازم اخليها تجيبهم و تموت و هي معايا ونزلت ايدي ع بزها التاني ادعك فيه و عمال بايدي التانية بدعك في كسها من فوق الكلوت و هي تهتز و تتحرك يمين و شمال مش على بعضها و بتقوللي دخله بقي و انا مش سايب حلماتها اللي زي اللوز دول يطلعوا من شفايفي وعضيت فيهم اكتر من مرة و اسمع احلى أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأةةةةة تطلع منها و هي خلاص عمال تتحرك و تسرع في حركتها لحد ما جابتهم اول مرة و دة كله بالدعك بس و بعدها شيلت القميص خالص من عليها و فضلت ابوس والحس في بطنها وايدي مش سايبة بزازها او كسها وعمالة تقولي ارحمني اااااه ارحمني بقي و دخله و انا عمال الحس فيها و نازل لحس في سرتها و منها الي السوة لحد ما وصلت للأندر بتاعها و هي اتجننت فضلت اعضعض في زنبورها من فوق الاندر و هي تتحرك و تسرع وانا بدعك لحد ما جابتهم تاني مرة و الاندر بقي مية خالص من قلعتهولها و بدون اي مقدمات نزلت على كسها فضلت امص و الحس و ريحته جننتني كانت حاطه برفان فااااجر مش فاكر اسمه عشان محدش يسألني , بس كان مهيجني تماما و عمال امص والحس في كسها و دخلت صباع فيها و هي تقوللي اااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااه يا حبيبي كمل كمل ارجوك متوقفش و ادعك في بزازها و ايدها الاولى ع ايدي اللي ماسكة بزازها و ايدها التانية عمالة تدعك في شعري و انا مش راحم زنبورها عض و لحس و فضلت انيكها بصباع و لساني لمدة ربع ساعة تقريبا لحد ما جابتهم لتالت مرة و انا خلاص اصلا حاسس اني لو دخلته ممكن اجيبهم فى ساعتها بس قومت و نيمت عليها فضلت ابوس فيها و فى رقبتها و هي مش مستحملة خلاص و قلعت البوكسر و فضلت احك زوبري في كسها و هي متجننة و مسكت زوبري بايديها و حطيته على مدخل كسها و بتقولي دخلووووووووووووووووووووووووو بقي ووقفته على بداية دخلته مرضيتش ادخله و دخلته مرة واحدة كامل و طلعته تاني لاقيتها شهقت و قفشت فى دراعاتي الاتنين روحت حطيته تاني و بس المرة دي فضلت انيك واسمع اجمل اهات و صوت يخلي المشاعر و الجسم يتحرك لوحده بدون اي مؤثرات و عمال ارزع في كسها لحد ما بيوضي ورمت من كتر التخبيط في كسها و هي تتأوه و تقولي كلمة واحدة بس متوقفش ارجووووك متوقفش لحد ما تنزل في كسي ااااااااااه يا كسي ااااااااااااااااااااه افتحه اكتر يا راجلي يا حبيبي يا وهي بتتكلم قطعت بوقها ببوسه طويلة و فضلت انيك فيها اكتر من تلت ساعة متواصلة ع نفس الوضع و هي كانت خلاص جابت للمرة الخامسة و انا جيبتهم جواها و فضلت نايم فوقها دقيقتين تقريبا لحد ما اخدت نفسي وبوستها بوسة عميقة اوي و قولتلها بحبك قالتلي انا اكتر بكتير و قالتلي عارف انك انت جوزي استغربت من كلمتها و قولتلها بمعني قالتلي جوزي منامش معايا قد المرات اللي نمت معاك فيها في 6 شهور اناا سمعت كدة اتجننت قولتلها انتي هبلة انتوا بقالكم 5 سنين و عندك ولدين قالتلي انا لو قولتلك فى الخمس سنيني دول انا عداهم كام مرة نام معايا فيها قولتلها كام يا روح امك قالتلي بالظبط 43 مرة انا اتجننت جدا قولتلها احااااااااااااا اومال شهر العسل قالتلي ما فيش 20 مرة فى أول شهرين منهم 10 في 10 أيام ورا بعض بتوع الاسبوع اللي فى شرم الشيخ انا قولتلها احا انتي بتهزري قالتلي واللـه العظيم و اخر مرة نام معايا كانت بعد ما ابني التاني جه بشهرين روحت شخرت لها مع اني بكره جدا الاسلوب دة يعني بقاله 8 شهور ملمسكيش ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ قالتلي انت مستغرب عشان كدة بقولك انت جوزي لازم تصدق و قولتلها انتي حبيبتي و انا جنبك طول عمري باستني فى راسي و باست ايدي و خديتني فى حضنها و نمنااااااا و صحيت ع المغرب ولاقيت صوت ضححك برة و الصوت عالي جدا و و فضلت امشي ببص ع نفسي لاقيتني مش لابس حاجة و بتاعي واقف روحت راجع و داخل ولابس بنطلون ع اللحم و لبست فانلة حمالات و طلعت شطفت وشي و ببص لاقيت هند و شيرين و اسراء قاعدين مع بعض و انا مش مركز و سألتهم ع العيال لاقيتهم بيقولولي رجعناهم القاهرة و جينالكم و قولتلهم جيتوا فين انا ناقص اسراء انا جعان لاقيتهم بيضحكوا و لاقيت اسراء لتقوللي ننزل نفطر ايه قولتلها ننزل نفطر ايه ايه الكلام دة اعمليلي بضتين دلوقتي بضل ما هبضن عليكم و اطردكم من هنا لاقيتهم بيهرشوا التلاتة و بيبصوا لبعض و لاقيتهم التلاتة قايمين وبيدوروا في المطبخ ملاقوش اصلا حاجة تتعمل بصيتلهم و قولتلهم فشلة يعني و سيبتهم دخلت اجيب المحفظة و فضلت وسيبتهم و قولتلهم خليكوا كدة مقاطيع نزلت وروحت لأخر الشارع و مأخدتش بالي و نسيت أصلا اني مش لابس بوكسر و نزلت وجيبت طعمية سخنة و شوية بتنجان مقلي و اشتريت بيض و لبن وبليلة و ظبطت الدنيا وانا طالع من المحل بصيت لاقيت فرسة قدامي بس عليها مؤخرة تسيطر مقدمة اي ذكر فبتاعي وقف نص واقفة و انا مش لابس البوكسر و خبطت في طيزها باصتلي و ضحكت و مبصيتلهاش خالص كنت اصلا عاوز اخلص من المصيبة دي و كمان مخنوق و بصت عليا وانا طالع العمارة و لما طلعتلهم و قولتلهم انا هاكل طعمية و بيض وبليلة و شوية نسكافيه و غابوا ربع ساعة جوة دخلت عليهم لاقيتهم بيقولولي مش لاقين غير لبانة ومش عارفين نعملك بيض اومليت عشان انت بتحبه رفعت حاجبي و طلعتهم برة و قفلت المطبخ عليا و قعدت خمس دقايق كنت سلقت بيضتين و جيبت طبق في طعميتين و رغيفين و البيضتين و زيادة على ��ة كله البتنجان و خرجت لاقيتهم واقفين برة زي ما طرردتهم و دخلت اوضتي وقفلت عليا و فضلت اكل و لما شبعت طلعت الطبق و كان في بتنجان بس وكلت البليلة و دخلت غسلت ايدي و هما باصين عليا و ساكتين و قولتلهم صباح الخير و لاقيتهم ضحكوا بعد ما كنت منشف دمهم و ببص و ببتسم و قولتلهم وقت الفطار محدش يفتح بقه بعد كدة فيكوا وعمالين تقولوا ستات بيت وانتوا محصلتوش ستات جامع في السيدة بصوا ليا بغرابة و انا بضحك عليهم و بتريق و ردت هند وقالت ماخلاص يا نجم هنخرج فين قولتلها تشيلي كلمة هنخرج دي تماما من قاموسك كلهم باصولي كدة و قالولي اومال قولتلهم هخرجكم فين لاقيتهم بيضحكوا و قولتلهم ايه رأيكم نطلع رحلة بالموتسيكلات ع طول البحر و قاعدة ع الرمال و زي البدوية قالولي اشطة واتصلت براجل جنبي دايما بتصل عليه و ظبطلي الناس و قاللي قدامك قد ايه قولتله ساعتين بالظبط عشان نجهز قاللي يدوبك الفرد ب 100 جنيه من غير سواق قولتله اشطة و قفلت معاه بعد ما اجرت 4 موتوسيكلات وقولتلهم يلا مش هتروحوا عشان تجيبوا هدومكم قدامكم ساعتين قالوا الهدوم فى الاوضة جوة قولتلها خلاص كل واحدة تلبس بنطلون و يكون واسع سنة و جاكت عشان الجو هناك ضايع و احنا مش مستحملين و كل واحدة طلعت هدومها و فضوا يستشيروني لحد ما لبسوا و لبسوا كل واحدة طقم مميز و كل واحدة افجر من التانية و فضلت اضحك معاهم واعاكس فيهم و نزلنا كلنا و خليتهم كلهم فى عربيتي و اخدتهم و ببص لاقيت البت واقفة قدام البيت و بصالي و طنشتها خالص و ابتسمت و مشيت و انا عارف انها اتجننت لما شافت معايا 3 بنات و وصلنا للراجل و ركبنا الموتسيكلات او أربع عجلات عشان محدش يستغرب و كلها اتوماتيك و فضلنا ماشين وراه طول الطريق و نضحك و نعمل نفسنا بنسابق بعض و كانت متعة حلوة اوي و لما وصلنا لاقيناهم بيشوا خروف و مشاوي مختلفة اكلت من المشاوي المختلفة و سيبت الحاجات التانية كلها و فضلت اهزر و نضحك و نسمع حكاوي البدوية و نشوف الحفلات و بدأت الساعة تعدي نص الليل و الناس بدأت تخف و قولتلهم يلا و كلمت الراجل و قاللي طيب و خلصنا و اول ما مشينا واحنا راجعين وقعت هند من الموتوسيكل و فضلنا قاعدين شوية و لاقيتها مش قادرة تسوق اخدتها ورايا و فضلت ماسكة فيا لحد ما وصلنا و لما وصلنا لاقيتها مش عاوزة تسيبني استغربت جدا لحد ما لاقيتها شبه نامت فعلا و هي فى حضني من ضهري حسيت من الاحساس دة بتاعي بيقف و همست في ودنها و شيرين و اسراء واقفين وقولتلها على فكرة لو نزلتي ايديك سنة زيادة هتزعلي بصيتلي و عملت نفسها بتاخد نفسها ونزلت ايديها ولمست زوبري و برقتلي بعنيها و قامت وبسرعة عملت نفسها متفاجئة جدا و سيبتها مكلمتهاش قمنا من الموتوسيكل و فضلنا نهزر احنا ماشين و كانت هند مبتسمة طول الطريق و مبتتكلمش كتير و انا سيبتها براحتها خالص و اول ما روحنا و طلعنا فضلنا قاعدين نتفرج التليفزيون و لاقيت اسراء دخلت لبست بيجامة هنعمل ايه يعني مينفعش نعمل حاجة و لاقيت اسراء بتقول انا لازم انزل دلوقتي اشتري حاجة و قولتلها هتشتري ايه يا مجنونة قالتلي لازم انزل يا ابني انجز قوللتها طيب البسي عباية و طرحة و انا نازل معاكي و فعلا مكملناش دقيقتين و كنا نازلين وقلتلهم عاوزين حاجة من تحت طلبوا حاجات كدة هاخد العربية و قولتلهم خلاص ساعة و هرجع و نزلت لاقيتين ناسي المحفظة و طلعت و بفتح الباب ................................... ........................ تابعوني الفصل 40 انا فتحت الباب و الصوت كان عالي اوي ايه دة اللي بيحصل لما سمعت الصوت العالي فضلت زي ما اناا ماشي براحة شغلت كاميرة الموبايل و مشيت براحة لحد ما شوفت منظر عمري ما كنت أتخيله عمالين يلبسوا في غياراتي الداخلية ................................... . الدهشة موجودة و الصدمة كمان دة هند واخدة الغيارات المتوسخة و لابساها و بتشم عرقي و تدعك نفسها بيها و شيرين لابسة بوكسر من بوكسراتي و بتقولها كأنها بتقلدني تعالي هنا و كأني بأمرها و هي التانية جاية و هي متكسرة و لاقيت شيرين فجأة بتقول نفسي يغتصبني بقي دة انا لو عمل كدة يشوف هعمل فيه ايه ردت هند باستغراب يعني هتعملي فيه ايه قالتلها همتعه بكل حاجة فيا روحت قفلت الكاميرا و عملت احم احم لاقيت الاتنين بصولي و برقوا جااااااااااااااااااااامد و عنيهم برزت لبرة 20 متر و دخلت و هما ساكتين فتحت الدرج اخدت المحفظة و سيبتهم و نزلت و انا مديتش اي كلام خالص ولا اي انفعال و سيبتهم و قفلت عليهم الباب و نزلت فضلت افكرؤ ولا قيت اسراء عمالة تحكيلي و تقولي انها نفسها و نفسها و تعمل اي حاجة عشاني و عاوزاني اوي روحت قولتلها اسكتي دلوقتي بفكر لاحظت اني متغير من ساعة ما طلعت لوحدي و بنشتري الحاجات و فضلت ساعة بشتري واحنا راجعين ركنت العربية قبل البيت بشارع عشان محدش فيهم يكون فى البلكونة ويلاحظ اي حاجة و قعدت اكلم فى اسراء و أقولها انتي عاوزاني لازم النهاردة قالتلي مش اوي النهاردة قولتلها طيب بصي بقي هقولك على موضوع و انا وانتي هنفذه بصي يا ستي اولا : ��اوزك ولا كأني اتكلمت معاكي فى أي كلمة و كل شيئ طبيعي جدا جدا جدا و بكرة الصبح تنزلي و معاكي هند وكأنكم رايحين الكوافير و تروحي فعلا الكوافير و عشان تظبطي نفسك و تظبطيها هي كمان و تروحوا تشتروا اكلة سمك و جمبري هديكي فلوس تجيبي كل حاجة و وبدون اي سؤال توافقي دلوقتي قالت حاضر ثانيا : بقي انا شوفتهم بيلبسوا غياراتي الداخلية يعني هطلع اغسلهم كلهم كأني قرفان و هتسأليني ايه اللي بتعمله دة و سيبني اغسلهملك و تفضلي و هتنرفز عليكي و متسأليش ليه برضه ثالثا : ودة الاهم لازم تاخدي هند معاكي و متحسسيش حد فيهم بأي حاجة مهما كانت و اي شئ يحصل مالكيش دعوة بيه قالتلي دول هتعمل معاهم ايه قولتلها انا شايف ان شيرين مسيطرة اوي على هند و انا هسيطر على شيرين راحت قالت يعني ازاي اخد هند و اقول لشيرين استني خليكي هتبقي مفقوسة قولتلها لأ انتي سهريهم النهاردة و تخليكم مع بعض و تهزروا وتضحكوا وتفضلوا سهرانين لحد الساعة 8 مثلا و تصحي 12 تاخدي معاكي هند كدة كدة هي مبتنامش وقت طويل وكمان نومها خفيف قالت تمام دة انت دماغك دي دماغ عقارب سم يالهوي عليك يا ولا انا مش عارفة أخاف منك و لا اثق فيك بدماغك دي انت عارف المفروض لما اسمع الحوارات دي كلها اخاف منك جدا بالعكس انا بثق زيادة انك امان ليا و حمايتي ربنا يحميك و يقويك على من يعاديك دعوتها خلتني أضحك و أقولها يقويني اكتر من كدة لقيتها ضحكت وبتقولي يارب ابتسمت انا و قولتلها نفس دعوة أمي ليا قالتلي بس انا اختك اللي هي كل حاجة معاك غصب عنك و دخلت الشارع لاقيت هند و شيرين واقفين في البلكونة زي ما كنت متوقع بالظبط و اول ما وصلنا لاقيت تحت البيت جاية اسراء تنزل مسكتها و وقفتها قولتلها لو نسيتي هنفخك ضحكت و قالتلي نفسي و نزلت و انا نزلت و ماشي بضحك على النكتة اللي كانت قالتها مش عارف ايه الي فكرني بيها مع انها قديمة و طلعنا و لاقيت زي ما كنت متوقع كانوا لامين هدومهم و ماشيين و قفلت الباب و زعقت هو انتوا جايين عند خولات عشان تمشوا بالاسلوب دة و برقتلهم و اسراء اتدخلت في الموضوع و قالت هو في ايه و حصل ايه بالظبط و فضلت تتكلم معاهم قالوا ان عيالهم تعبانين و كدة و طبعا اسراء اقنعتهم انهم يقعدوا ان هما يومين و هنرجع والكلام اللي الا كانوا هيقعدوا لو انا قولتلهم اقعدوا بس متكلمتش سيبتهم و اكلت من الاكل اللي جيبته ,قومت كانوا لسة هيجوا ياكلوا قولتلهم ايه اللي اخركم انا اكلت و قومت و اتشطفت و دخلت لبست الطقم اللي شيرين لبسته و قعدت و مسكت التليفون فضلت اكلم ناس ع الواتس و برد على رسايل و و بتكلم مع ناس و اتصلت بالمصور و اتطمن على الشغل و كدة و اتصلت على منار و عرفت منها كل حاجة و قفلت و دخلت الاوضة نمت على ضهري و بفكر لاقيت الباب بيخبط قولت مين لاقيت اسراء زعقتلها و خليتها تخرج برة لاقيت بعد ربع ساعة شيرين جاية و بخبط و بقول مين لاقيتها بتقول طيب نمشي ولا ايه بعد اللي حصل مينفعش وبصيت عليا و انا نايم و بتاعي بارز من البنطلون لقيتها بتبلع ريقها بصعوبة و مش بتتكلم روحت قولتلها اقفلي الباب و اخرجي برة و انا هنام وعدى نص ساعة والكل ساكت و انا بفكر اعمل ايه روحت قومت لبست و غيرت هدومي و ظبطت وحطيت برفان كتير و ظبطت الدنيا كلها و فضلت اظبط فى ذقني و حلقتها كاملة و خلصت تظبيط فى نفسي و بعد كدة قعدت و فضلت أفكر اخرج و اخدهم معايا ولا لأ و التفكير فضل يخليني اروح و اجي لحد ما قفلت في دماغي اني اخدهم كمان و اخرج مش هخرج لوحدي خالص , خرجت من الاوضة مظبط نفسي و قعدت ع الكنبة فوشهم و قولتلهم مين عاوز يخرج لاقيتهم بيبصوا لبعض باستغراب شديد و بيبصوا فى الساعة لاقوها لسة 11 و بصولي تاني روحت قولت يعني هخرج لوحدي طيب و جاي اقوم لاقيت التلاتة ماسكين فيا و و بيقولولي لألألأ هنجهز ع طول و فضلت اضحك و مكملتش ربع ساعة لاقيتهم جهزوا بس من غير مكياج خالص و بصيت عليهم و قوللتهم انا فالعربية و نزلت و استنيتهم و نزلوا بعدي بخمس دقايق. و اول ما ركبوا اخدتهم و روحت على سيدي بشر واحنا فى الطريق لاقيت اسراء مستغربة من اسلوبي اوي و كمان بيهمسوا لبعض ع ريحة البرفان و تظبيطي لنفسي و دة كله و ع قلبتي دي كلها بس حسيت فجأة ان النوم كابس عليا و انا سايق كملت الطريق و لاقيتهم بيجهولي كلمة هند و شيرين ساعتها مركزتش مين اللي قالها هو انت ازاي كدة رديت و قولت بمعني وكانت هند اللي اتكلمت لاقيتها سكتت و كملت اختها وبتقول اصلك من ساعتين كنت تقريبا بتطردنا بالذوق رديت و قولتلها اخرسي طالما مبتفهميش و كمان طيب لو حسيتي بدة ممشتيش ليه برقتلي جامد و انا باصص فى المراية و قالتلي طيب نزلني انا هروح و دلوقتي ركنت العربية ع جنب و فتحت الاقفال و نزلت انا و اول ما نزلت من العربية اديتها بالقلم صدمهاااااااااااااااا فضلت عديت دقيقة كأنها قرن من الزمن و هي ساكتة و قولتلها اركبي ركبت و قولتلها لما تركبي مع خول اعملي اللي تعمليه دة مش معايا هزت راسها بالموافقة و انا فضلت ساكت زي ما انا بقيت السكة و ببص ورايا لاقيت ايدي معلمة بغباء ع وشها و طنشتها شوية لحد ما وصلنا و كنت اخدتهم فى كافيه على البحر في سيدي بشر قولت نلعب كوتشينة ونفضل مع بعض نهزر شوية و افكهم و نروح و فعلا لعبنا ع المشاريب و الاحكام و فضلنا نلعب لحد ما كسبت 6 أدوار ورا بعض و حكمت على هند تدخل على واحد و تقوله انت كيوت ينفع رقمك و طبعا كان تحدي قاسي ليها بشخصيتها الضعيفة الخجولة شوية و كدة يبقي في فهم هتقدر تكسر كل حاجة معايا ازاي و فعلا راحت لواحد قاعد لوحده و قالتله انت كيوت و جاية تاخد رقمه لاقيت مراته بقيت قدامها و البت فضلت تتطحن شتايم لحد ما قومت و خلصت المشكلة و شيرين خليتها تروح و توزع قهوة و شاي ع 5 ترابيزات انما اسراء حكمت عليها بموضوع مش منطقي بالمرة و انها. تروح تدي ورقة اكتبها أنا ومتشوفش اللي جواها خالص لأكتر من شخص و كتبت سبع ورقات و الكل استغرب من الموضوع دة عشان أصل�� اديتها 6 ورقات و حددتلها الناس بالظبط و قولتلها مهما حصل متنطقيش بكلمة وبدون مقدمات الكل خاف من الطلب دة و السبب ان كل واحد انا محدده ليها شاكله راجل محترم جدا و قاعد وسط ناس وكمان متردش عليهم يعني بهدلة ممكن يعمل بلوة و هي ساكتة و انا ماسك ضحكتي جامد و هي مش فاهمة حاجة ولا حد فيهم فاهم حاجة و سكتنا و محدش فينا اتكلم خالص و استنيت اشوف رد الافعال و لاقيت اسراء بتقوللي حاضر و فعلا بدأت توزع اول واحد وكل واحد بحاول يتكلم معاها و هي زي الخرسة مبتتكلمش خالص و اديت 6 ورقات و فضلت واقفة مش فاهمة تعمل ايه و كل واحد قام ناحيتها و اداها فلوس وورقة تانية ........................... ايه دة انا كتبت ايه لكل واحد رجعت و هي مش فاهمة و اديتني الفلوس و اديتني الورق و حاسبت ومشيت و انا معايا الورق و الفلوس و الكل دة كله ساكت و مش فاهم حاجة من الموضوع و انا عمال اضحك فى العربية و هما يسكتوا و مستغربين الحكاية اوووي ومش فاهمين حاجة و سألتني شيرين هو كان مكتوب ايه فى الورق رحت وريتلهم الورقة السابعة و كان مكتوب فيها : أنقذوني من الضياع ادوني فلوس عشان انا محتاجاهم و انا بكماء صماء أرجوك لا تحوجني لأحد و هما قرأوها من هنا و كلهم فضلوا يضحكوا عليها اني خليتها تشحت بس باستايل لاقيت اسراء مش كنت تقولي و انا اخليهم يطلعوا بدل الجنيه الف قولتلها هتبيعلهم ايه الكلمة دي نزلت زي الرصاص فى السيارة و الكل بلا اي استثناء سكت و انا فعلا مكنتش بهزر عشان الحركة نفسها خدعة انما الكلمة اللي قالتها دة ردها و وصلنا و قولتلهم عن اذنكم اطلعوا ,طلعوا كلهم و كانت قريب من الفجر روحت قولت اقعد فى العربية شوية بعيد بس لاقيت اسراء بتتصل بيا و بتقولي انهم جهزوا عشا تعالى كل قولتلها طيب هاروح الحمام واجي قالتلي خلاص طيب و لما روحت لاقيتهم لسة متعشوش مستنيني و لاقيتهم عاملين فراخ صواني بالبطاطس و رز و قولتلهم دة عشا يا ناس ده تقيل اوى و قعدت وسطهم و و اكلنا و استأذنت و دخلت انام كانت الساعة 5 ونص و طبعا فضلوا سهرانين برة و صحيت ع ميعادي مع اسراء لاقيتها فعلا أخدت هند و نزلوا و فضلت شيرين هنا و طلعت لابس البنطلون من غير بوكسر و شغلت التليفزيون و لاقيت شيرين صاحية و جاية تقعد جنبي وبتقوللي صباح الخير رفعت ليها حاجبي و قولتلها انتي اتجننتي ولا ايه فزي قومي اعمليلي حاجة اشربها لاقيتها بصت باستغراب شديد اوي و مش مصدقة اللي بتسمعه قولتلها انتي لسة هتفهمي انا ساكت من امبارح عشان اختي لكن في حسابات تانية ردت بكل خوف و حيرة ينفع اتكلم قولتلها هتقولي ايه قالتلي انت متعرفش من يوم الخناقة لما شوفناك بتضرب الرجالة دي و احنا حسينا بايه بقينا هنتجنن عليك احنا حسينا برجولة عمرها ما كانت فى أجوازنا قولتلها تروحي تلبسي هدومي و تقلديني بقولك ايه قومي اعمليلي قهوة و لو مش حلوة هشربهالك دخلت تعمل القهوة و فضلت على توقيت الساعة 60 ثانية و دخلت كانت واقفة جنبها ووقفت وراها و بتاعي واقف و عملت نفسي بشوف القهوة ولزقت فيها من ورا و قولتلها ايه دة القهوة دي مش حلوة لاقيتها ريحت علي زوبري و زنقته بين طيزها وقف زيادة و لفيتها لاقيتها بترفع راسها لفوق و بتبصلي عنيها فى عيني و بتبلع ريقها بالعافيه قالتلي بكل جراءة القهوة فارت خلاص قولتلها ارميها وشيلتها من البوتاجاز و حطيتها فى الحوض و شديتها من ايدها و رميتها على سريري و اديتها بالقلم وشديتها من شعرها و قولتلها انا بقي هكون الدكر اللي خلاكي تصوتي ردت وقالت بكل محن هنشوف يا دكر و اول ما قالتها اتجننت زيادة و قلبتها على وشها و اتأكدت انها مش هتنخ بسهولة وقلت اتعامل معاها بعنف جامد عشان اخليها مش قادرة تمشي ولاقيتها بتقولي هتعمل ايه و قبل ما تكمل جملتها كنت اديتها بالقلم و قولتلها تخرسي لاقيتها اتخرست خالص و قلعتها البادي من فوق و قطعته و فضلت السوع فيها بايدي و هي تصوت و قلعتها البنطلوون اللي كانت لابساه لاقيت اندر مشجر مخرم تحفة و لونه بمبي روحت فضلت اضربها على طيزها و على جسمها افضل السوع فيها و أدخل صباع فى طيزها و التاني في كسها و افضل ازنق فيها و لاقيت جسمها اتنفض فجأة من تحتي و جابتهم و فضلت برضه ابعبص فى كسها و طيزها و السوعها لحد ما جسمها بقي لونه زي لون دم الغزال اكتر من نص ساعة لسوعة في جسمها و هي بقيت مش قادرة ورجليها فتحتهم بوسع الحوض و لاقيتها مش قادرة تمسك اعصابها خالص اخدت المخدة من قدام راسها و رحت حطيتها من تحت كسها و مسكت زوبري فضلت احكه بميتها دقيقه و اهاتها بصريخ و فجأة جاي احطه في طيزها لاقيته مش بيدخل خالص و فضلت ابعبص و ابعبص اكتر و هي تصوت و تصرخ زي اللبوة اللي متخرقتش قبل كدة و عمال اقولها اهدي انتي لسة شوفتي حاجة لحد ما وسع زيادة لاقيتها بتقولي حرام عليك أأأأأأأأأأأأاه صوتها و هو بيدخل كأني مشغل استيريو في صريخ و ان حد بيشنقها : ااااااااااااااااااااه حراام عليك متناكتش منها قبل كدة طيزي ااااااااااااااااااه صوتها خلاني اهيج اكتر وبعد ما كنت دخلت الراس كملت و فضلت ادخل واحد واحدة كانت ضيقة قووووووووووووووووووي لدرجة اني فضلت شوية عقبال ما عرفت ادخله و فضلت ادخل و اطلع اكتر من خمس دقايق و هي تصوت و لاقيت شخاخ طالع ع زوبري سيبتها و دخلت الحمام و نضفت زوبري من طيزها و من البراز كويس كان واقف نص قومة و منظرها و عدم حركتها خلاني اهيج اكتر من الاول وروحت رافع رجيلها قدام زوبري و فضلت انيك و انيك وانيك و هي تصرخ تقولي خرجه انا مش قادرة انا بنت متناااااااكة اااااه اني لبست لبسك انت جامد اوييي ااااااااااه وشهقة طويلة و بعدها اااااااه وجابتهم للمرة التانية و جسمها كله بيتنفض و عمالة تتهز يمين و شمال و انا روحت قلبتها و خليت وشها ليا و ببص عليها وهي بتعيط و مش قادرة و بتنهج مطرح اللي عملته فيها و انا باخد نفسي من سخونة جسمها حطيت شفايفي على رقبتها لاقيتها بتحضني جامد اوووي و كاني هطير منها رفعت نفسي لحد ما لاقيت زوبري على باب كسها و دخلته فعلا ودخلته مرة تانية بس صوتها كله كان في شفايفي بدع بوسة طويلة اوي و عمال انيك فيها بعدت شفايفها و صوتت ااااااه ااوووووووووووف ااااااااااااااااه اووووووي بحبك بحباااااااااااااااااااااااااااااااا ااااك اوووووووووي مش قادرة ااااااااااااااااااااه ارحمني بقي و قربنا من نص ساعة نيك و انا بقيت بنهج و خلاص قربت اجيبهم فيها روحت طلعته من كسها مسكت شفايفها و قولتلها افتحي بوقك هحطه في بوقك لاقيتها بتفتح بوقها وبتبصلي اتخضت من زوبري و بتقولي ايه دة انت واخد ايه دة كبير اوي دة جوزي نص دة يالهوي و انا ابصلها و اقولها احنا هنستعبط احا حطيه و اخلصي وهي بتقول ازاي دخلته فيا انا حطيته فى بوقها و فضلت تمص فيه بصعوبة اووووي و مسكت راسها و فضلت احاول ادخله لاخره كأني كنت بخنقها و كنت بنيكها فى بوقها جامد لحد ما جيت انطر طلعته من بوقها و نطرت على البرا اللي لابساه اخدت بالي اني مقلعتهاش السنتيان خالص بس بعدما خلصت سيبتها و قومت من عليها لاقيتني افتريت اوي اوي عليها جسمها كله بلا أي استثناء احمااااااار و بتنهج بطريقة مش معقولة و شخاخ نزل منها ع الملاية من طيزها و ضافري خربشها في طيزها و فوق رقبتها البت شبه ماتت. المهم شيلتها و قعدتها في البانيو و لاقيتها مافيهاش اعصاب تماما روحت شغلت المية و كانت ساقعة فوقتها شوية و انا استحميت و حميتها كامل بجسمها كله و شيلتها و لبستها الاندر و حطيتها على سريرها و قولتلها انا عاوز اختك كمان بصيتلي وقالتلي طيب حاضر غطيتها و طلعت على اوضتي و دخلت أنام لقيت اسراء سادس مرة بتتصل علي و بتصوت ................................... ...... تابعوني وقالتلي طيب حاضر غطيتها و طلعت على اوضتي و دخلت أنام لقيت اسراء سادس مرة بتتصل علي و بتصوت ................................... ...... تابعوني الفصل 41 انا اتخضيت و بقولها في ايه و حصل ايه وبتعيط عملت حادثة و لبست و خدت المحفظة و مفاتيح العربية و نزلت ركبتها و اتصلت بيها انتي فين بعتتلي الموقع ع الواتس لاقيتها في مكان قريب مش بعيد اوي مكملتش ربع ساعة و كنت واصل مع ان المؤشر مديني تبع الطريق الرئيسي 33 دقيقة بس الحمد للـه مصر مليانة شوارع جانبية ووصلت بالسلامة ركنت بفرامل اليد و نزلت من العربية و الناس ملمومة و الراجل بيزعق و اختي واقفة و هند مغمى عليهاا و سواق التوكتوك اصلا غلطان ماشي عكس و بيبلطج والناس عمالة تهدي فيه روحت دخلت ووقفت لاقيت اختي بقيت تعيط جامد و لاقيته بيقولها عيطي يا شرموطة محدش هيمشيكي دين امك قبل ما ....... فى الوقت دة ترجمت انه كان بيقل أدبه و اول ما شافتني صعبت عليها نفسها و انا مخلتوش يكمل جملته الا وكنت مديله ع نفوخه و ضربه وفى ساعتها الناس بتحوشني عنه و انا بركت عليه خلاص مش هقوم و خليت وشه شوارع بقي بالظبط زي كعبورة وشه مورم و عنده فتحه فى وشه من اول مناخيره لحد اول شفايفه و من كتر الناس اللي بتشدني من عليه قومت وبقولهم ما هو لو انتو رجالة وسامعين اختكم بتتشتم كدة مش هتسكتوم و انا مش هسكتله ابن المتناكة ماشي عكس و بيبلطج علينا دة انا هوريك النجوم فى عز الضهر و برفس برجلي فيه و هو مش قادر يقوم و الناس تقول المسامح كريم يا ابني و انا قولتله واديت اختي مفاتيح العربية تاخد الموبايل منها و تتصل بواحد صحبي في مدرية أمن اسكندرية و اديتها اسمه و كان نقيب و رد على طول و بلغته بالمكان و مكملش عشر دقايق بوكس كان عندي و عمل اثبات حالة للواقعة كاملة و اخدوا الواد في البوكس و ركنت العربية الجولف هناك بعد الحادثة بشارع واخدت هند و اسراء على المستشفي بعربيتي و ركنت العربية هناك و اخدت تاكسي و رجعت اخدت العربية بتاعتهم ووديتها البيت و اخدت تاكسي تاني و روحت المستشفى و دخلت لاقيت هند فاقت واختي هديت و اطمنت عليهم و الدكتور قاللي معندهمش اي حاجة تقدر تاخدهم معاك و مكملناش ربع ساعة كنت حاسبت و خرجنا و كانت هند بتتسهوك شوية مسكتها سندتها و لاقيت اسراء بتقوللي دي متسهوكة اغمى عليها من خبطة و كمان اه واليوم ضاع على قلة فايدة داخلين ع العشا و مأكلناش قولتلهم انا هموت من الجوع و قعدت فى العربية بمسك الموبايل كان 5 فى المية و صامت لاقيت شيرين بتتصل كتير هي وصاحبي و اتصلت ع صاحبي و قولتله خلاص هعدي عليك و وحطيت الموبايل في شاحن العربية و اتصلت بشيرين و بتسأل احنا فين و اتطمنت عليها و قولتلها البسي ساعة كدة و هعدي ناخدك و نروح نتغدي قالتلي يا دوبك عشان جسمي مش قادرة اتحرك قولتلها ماشي يا مايصة و ضحكت و قفلت معاها و روحت ع المديرية و سلمت على صاحبي و اعتذرلي على اللي حصل و انا نفس الحكاية على الازعاج و ضحكنا و عزم عليا بقهوة او بأي حاجة قاللي دلوقتي المحضر عاوزه يكون حادث عادي و لا عاوز ايه قولتله هو كان سب علني و ماشي عكس قااللي ما تفكك من السب العلني عشان انت اخدت حقه و بزيادة وضحك قولتله يعني ايه قاللي يعني احنا هنربيه بطريقتنا و منديلوش التوكتوك لمدة شهر و يفضل محبوس أسبوع يتربي و خ��اص قولتله اللي انت شايفه رد وقاللي انا شايف كدة عشان هو عيلته ناس محترمه و غلبانة قولتله اللي انت شايفه و ربنا يخليك ليا يا صاحبي و سلمنا على بعض و لما نزلت لاقيتهم بيقولولي حصل ايه طبعا اتبضنت منهم و من اليوم اللي اتقفل بعد ما كان وردي و حسيت اني خلاص بدأت اهنج قولت اخلص اكل و نروح مروحش لا يمين و لا شمال و اتصلت بشيرين اول ما وصلت تحت البيت و نزلت كانت ماشية مفشخة على الاخر لدرجة ان اسراء فتحت فى الضحك و موقفتش و هند اتخضت عليها و نزلت من العربية عشان تحاول تفهم منها و قالتلها مفيش حاجة دة انا مبسوطة كمان هفهمك كل حاجة بعدين و قعدت فى العربية و قولتلهم يلا تأكلوا ايه وكلهم قالوا بيتزا و انا اتبضنت طبعا روحنا ع بيتزا هت طلبت بيتزا و السلطات و قولتلهم تاكلوا هنا و لا فى البيت قالوا لسسة هنروح لأ هاتهم هنا قولتلهم حاضر و قعدنا فى المحل و الأكل جه متأخر شوية بس كان سخن جدا و اكلنا كلنا و شبعنا و طلبت شاي لاقيت هند بتقول عندك تلاتة ستات بيوت و رايح تشرب شاي برة قولتلها ما التلات ستات بيوت قالوا هناكل بيتزا بدل سمك و جمبري انتوا اصلا متفهموش فى الاكل يلا اديني هشرب الشاي و اقوم و انتوا تشربوا الساقع و كلهم دخلوا الحمام و فضلت قاعد. وصل الشاي و طلبت الحساب و حاسبت و هما لسة ماجوش من جوة و قومت ادخل الحمام لاقيتهم خارجين و بيضحكوا ولاقيت اسراء و هي خارجة و انا داخل بتقرصني من طيزي استغربت و قالتلي يا وسخ البت متعورة ورا و قدام حرام عليك و ضحكت و دخلت الحمام ظبطت شوية و خرجت لاقيتهم شربوا الشاي ببصلهم و بجز ع سناني اخدت البيتزا اللي فاضلة و اخدت مفاتيحي و الموبايل و خرجت من غير اي كلمة و لا نطقت و روحت لاقيتهم جايين ورايا زي الفراخ اللي بتيجي ورا الديك و انا بفكر اتصرف فيهم ازاي و انا اصلا مكنتش زعلت بس مبحبش حد ياخد حاجة مني و فعلا بدأت احرك العربية و اسراء بتقولي كل واحد فينا اخد شفطة فخلاص مش تزعل بقي و شفايفهم طلعت لقدام كأنهم عيال صغيرة ضحكت ع منظرهم و قولتلهم طيب يلا عشان هتشتغلوا فى الشقة زي ستات البيوت كلهم استغربوا من الكلمة و انا سيبتهم يفكروا فضلوا يقولوا نكت و انا لاقيت قهوة ع يميني ركنت و نزلت اشتريت كباية شاي و دخلت العربية و شربت و لاقيتهم بيقولوا دة كله عشان الشاي و ومرضيتش عليهم و شربت الشاي و اول ما خلصته بدأت اتحرك و قولتلهم انا لو مكنتش شربت كباية الشاي دي كنت نمت وسيبتكم فى الشارع و فعلا مكملتش ساعة كنا وصلنا البيت و اول ما طلعنا فضلوا يتكلموا شوية ويهزروا وانا خلاص فصلت دخلت انام و لاقيتهم فضلوا قاعدين برة ندهت على اسراء و فهمتها انها ولا كانها عارفة حاجة عني و لا كاني بتكلم ولا اي شيء و لا في اي علاقة و اي كلام متتحمقيش عشان خلاص شيرين بقيت معايا فاضل هند قالتلي طيب هتعمل ايه قولتلها انا هقولك على الوقت اللي هنام في مع هند و هخليكي تكوني نزلتي و تطلعي بعدها بشوية اكون الاتنين معايا ع السرير تاخدي بعضك و تنزلي و تعملي حوار وكأنك زعلانة جدا و لازم تقفلي موبايلك لحد بالليل يومها و بعد كدة هنيجي ناخدك و هخليهم قاعدين ��عاكي و هسيبك و همشي انا قالتلي ماشي موافقة و قولتلها هاتي بوسة بقي و بوستها بوسة في شفايفها و و كانت بدأت تطول بس بعدت عنها بسبب خطوات البنتين بدأت تزيد ويجوا انا قولتلها تقفل الباب عليا عاوز ارتاح و فعلا نمت مكملتش ساعتين وصحيت لاقيتهم لسة صاحيين مناموش و انا دخلت عليهم لاقيتهم عاملين فشار و بيضحكوا و بيهزروا و بيتفرجوا ع فيلم عربي بتاع عادل امام جزيرة الشيطان كان لسة فى أوله و لاقيتهم التلاتة قاعدين بشورت و و منظرهم يهيج الجمبل اللي مبيهجش و اللي لابسة فانلة حمالات و اللي لابسة كت و قعدت على الكرسي و ادوني طبق فشار و شوية و عاملين عصير برتقال و قعدنا و سألتهم على اي حاجة ناكلها قالوا لسة في بيتزا قولتلهم لأ ببص فى الساعة كانت 12 قولتلهم انا نازل لاقيت هند بتقوللي ينفع انزل معاك قولتلها اوك قالتلي خمس دقايق هلبس و اجيلك و نزلت استناها تحت فى العربية عقبال ما تنزل تكون سخنت و لما بفتح العربية لاقيت البنزين قرب يخلص و نزلت لابسة عباية و رابطة شعرها كحكة و دخلت العربية و هي بتضحك و بقولها انتي مش لابسة حاجة تحت دة صح ضحكت بمياصة و قالتلي لا عندك مانع قولتلها كدة كدة مش هنزلك من العربية ردت وقالت هو سجن قولتلها أه و ضحكنا و روحت البنزينة و نزلت و جيبت عصير و رجعت ركبت و قفلت الازاز بتاع العربية و لاقيتها بتقول انت ازاي بتعرف تخلينا متشوقين للفعل بتاعك يا ابني يا حبيبي انت مجنون بجد مشوفتش حد فى جنانك يا زيمافورسكس انت لو اتجننت اكتر من كدة النسوانجية يتعقدوا ارحمهم شوية طبعا و قالت بقي انت عاوز تاكل ايه بقي قولتلها بدور ع اكله جمبري حلوة قالتلي طيب ما تجيبه اعملهولك انا بعرف اعمل جمبري تحفة متقلقش قولتلها خلاص انا هجيب 3 كيلو لبكرة تعمليهم و اكل دلوقتي كام ساندويتش قالتلي بس هما مش هيعملوه كويس قولتلها عادي بقي قالتلي طيب يا قلبي براحتك قولتلها ايه المياصة دي قلبك مين لمي نفسك شوية ضحكت و قالتلي حاضر هبطل مياصة يا روحي و لاقيتها قرصتني من ركبتي فضحكت على حركتها بس بتاعي وقف وهي لمت نفسها من كسوفها بعدها لما لاحظت وقوفه و جيبت الجمبري و اشتريت الجمبري اللي هي هتعمله و دخلت العربية و جيبتلهم معايا طبعا روحت لاقيت شيرين نامت و اسراء بتقول اتأخرتم ليه و حكيتلها و اخدت ساندويتش وهند نفس الحكاية و اكلنا و فضلنا نهزر و نضحك و عملولي ليمون و شربناه و لاقيت اسراء بتوشوش هند قومت عشان متنرفزش قالولي رايح فين قولتلهم عشان متنرفزش داخل جوة وكمان عاوز افكر لاقيت اسراء بتقول دة احنا لسة هنرقص رفعتلها حاجبي و قولتلها مع نفسكم انا رايح ع السرير و خليكم براحتكم و دخلت الاوضة و فضلت افكر في جملتها تقصد بايه الجملة دي فضلت افكر ممكن شيرين تكون قالتلهم ايه بس طنشت خالص كل حاجة من تفكيري ونمت وصحيت ع الساعة 6 الصبح ع صويت هند الحقووووووووووووووووووووووووووووووو وني و جريت ع الاوضة بطريقة مخيفة و لاقيتها بتجري من فار نعم يا احا الصويت دة كله عشان دة دة انا اتفزعت ومسكت المطوة وانا قايم عشان هيبقي فيها قتيل الاقيه فار طيب واللـه لاسيبك متشعلقة كدة صوت جامد روحت دخلت معرفتش اقتله استخبي قولتلها استخبى تحت السرير لاقيتها نطت عليا وحضنتني جامد و بتاعي وقف من الموقف وخارج بيها وهي حست بيه و فضلت متشعلقة شوية وشبه داخت و دخلتها الاوضة التانية اللي فيها اختي وشيرين و فضلت تحكيلهم اللي حصل كاني هيركليز بدبح الفار وهو ماماتش اصلا و دخلت اوضتي وهنااا حدثت مفاجأة .،............... تابعوني داخت و دخلتها الاوضة التانية اللي فيها اختي وشيرين و فضلت تحكيلهم اللي حصل كاني هيركليز بدبح الفار وهو ماماتش اصلا و دخلت اوضتي وهنااا حدثت مفاجأة .،.......... الفصل الثانى و الأربعون انا استغربت من المفاجأة جدا و استغربت من اللي عملوه و ضحكت ضحكة خبيثة كدة و انا فاهم هما عملوا كدة ليه دخلتلهم اوضة شيرين و اسراء لاقيتهم بيبصولي و يضحكوا و قولتلهم طيب اكيد مش هاكل لوحدي تعالوا كلوا معايا و قاموا كلهم و جم كانوا عملولي أكل بس تخيلوا لما يفضلوا سهرانين عشانك مخصوص و يعملولك الجمببري و الشوربة الفجر دول مش مجانين دول معاتيه و بعد كدة قعدنا على السرير وفضلت أفكر ازاي افرحهم و هما مناموش و كان الاكل طعمه تحفه بجد وقلتلهم تسلم ايديكم يا قمر و تسلمولي بس مين عمل ايه وعملتوا ايه الاكل تحفة لاقيت اسراء بتقوللي اتزفت كل و بعد ما ناكل نبقي نتكلم , و بعد ما أكلت جاي أقوم لاقيت اسراء بتقولي مستعجل على ايه خليك قاعد قولتلها اغسل ايدي من الزفارة طيب قالتلي اهدى بس قولتلها طيب شالوا الاكل من ع السرير و جايبين دورق و حلة عشان خاطر تغسلي ايدي مسكت الدورق ورميت المية عليهم و قومت بجري منهم و دخلت الحمام و وقفلت على نفسي و غسلت ايدي و اسناني ولعت من الحمام رشوا مية عليا و فضلت اضحك من منهم و شيلت كل واحدة فيهم و فضلنا نهزر و نضحك مع بعض و قولتلهم انا داخل انام و انا داخل لاقيت الفار قدامي رميت عليه الجزمة جت فى راسه و مات و شيلته بمنديل و فضلت اجري وراهم فى البيت كله و هما يجروا مني يمين و شمال و انا اضحك على منظرهم و روحت مسكته حطيته فى كيس و قفلت عليه و رميته برة الشقة و لما انزل ابقي اخده معايا و دخلت جوة لاقيتهم قافلين الباب على نفسهم بتاع الاوضة بتاعتي فضحكت و فضلت ارخم عليهم و قعدت برة ع الكنبة و فضلت احول فى التليفزيون لاقيتهم طلعوا نت الاوضة دخلت الاوضة و جيبت الموبايل فضلت ابعت رسايل لأصحابي و ببص لاقيت ان النهاردة الاربعاء يعني بكرة يوم القبض و لازم النهاردة انيك هند و اخلي عنيهم مكسورة قدام اختي و مسكت شيرين ندهت عليها جتلي و هي ماشية بالعافية و قولتلها اني عاوز هند النهاردة قالتلي طيب هنعملها ازاي دي احنا مش قادرين نتحرك دة احنا كلنا لسة محدش فينا نام روحت قولتلها انا مالي اتصرفوا قالتلى طيب براحة عليها دي غلبانة جدا و كمان جوزها تقدر تقول مش راجل كان بتاعه مبيكملش دقيقة و يجيبهم قولتلها نعم ايه اللي مبيكملش دقيقة دة قالت واسخم من كدة كمان اسكت خليني ساكتة طيب ها قالتلي خلاص ماشي و قولتلها بكرة احنا مسافرين يعني لازم النهاردة قالتلي طيب بقي وجاية تخرج طرقعت لها على طيزها و ضحكت و خرجت و لاقيتهم بيتكلموا هما التلاتة و لاقيت شيرين و اسراء اتفقوا انهم ينزلوا يروحوا يقعدوا على البحر ويتمشوا شوية وبعد محايلات من شيرين وافقت اسراء بس على اساس انهم هيرجعوا قبل الظهر عشان يناموا شوية عشان نقضي سهرة بالليل و نسافر على الفجر و اتفقوا و قاموا يلبسوا و لاقيت كل واحدة لابسة فستان هيجني لدرجة بنت متناكة ونزلوا و هما نازللين قولتلهم يجيبوا معاهم شوية حاجات واديتهم مفتاح العربية و دخلت فضلت قاعد قدام التلفزيون شوية و جنبي هند وقالتلي بقولك عاوزة رأيك في حاجة بس لما اجي قولتلها رايحة فين قالتلي اديني خمس دقايق هدخل الاوضة و ارجعلك قولتلها حاضر و دخلت و قعدت اكتر من ربع ساعة و انا مستنيها و لما خرجت لاقيتها لابسة روب و فاردة شعرها و بتقوللي اصلي كنت سقعانة قولت البس الروب عشان اتدفى ضحكت و قولتلها انتي مجنونة يلا نقعد قفلت الشبابيك و كل حاجة و بقيت الاوضة ضلمة على نور التلفزيون بس بحول سمعت اغنية فريد الاطرش مين يعرف راحت قالت سيبها والنبي و فضلت تتنطط و لاقيتها بتقولي هرقص عليها و فعلا كانت بترقص رقص ابن متناكة فااااجر حسيت ان دماغي شتت فى لحظة مش عارف ايه السبب اللي خلاني امسك الموبايل و لاقيتها اتنرفزت و قعدت وانا بقلب فى رسايل الفيس بتاعة الشغل و بتاعتي و لاقيت منار باعتالي رسالة عن الناس اللي بيسألوا عليا و طنشتها فعلا و كملت قراية الرسايل و محسيتش خالص ان هند جنبي الا لما بتقوللي تصدق انا زهقت جدا بصيتلها و بقولها اسف معلش الشغل بس في مشاكل قالتلي انت عارف ان جوزي كان بيهملني دايما بسبب الشغل قولتلها جوزك دة مبيفهمش خالص و قاطعت كلامي قالت انت عارف سبب طلاقي ايه قولتلها لأ مش عارف ايه سبب الطلاق يا ستي قالتلي بص هحكيلك كل حاجة من طأطأ لسلام عليكم قولتلها احكي و بدأت تحكي بأنه بعد اول 3 شهور اتغير جدا و بقي ميكلمهاش غير مرة فى الاسبوع دة لو اتكلم و كل حياته برة البيت و هي متعرفش عنه حاجة وتتصل بيه بال 40 مرة فى اليوم يرجع يشتمها و يضربها و يقولها طالما مبردش متزنيش وكانت بتقوله طيب افرض حصل فيا حاجة قالها ما اهلك موجودين ابوكي موجود وكانت بتسكت عشان كان بين ابوها وبينه شغل كبير و كانت مش عاوزة تشيل أبوها فوق طاقته ولما كملت جت خارجة فى يوم بعربيتها لاقيته خارج من فيلا ............ ودي كانت بداية تحولها وتغيرها تماما بقت تخليه ينزل و تروح تراقبه لدرجة انها اكتشفت انه على علاقة بواحدة و هي اللي فى الفيلا دي و محدش غيرهم بيروح الفيلا و فى يوم دخلت و استنته و لما دخل هو وهي فضلت ساكته لحد ما دخلوا و قعدوا وشربوا الحشيش و قاعدين يهزروا و قالتلي اللي غاظني ان البنت مش حلوة خالص و ساعتها قررت اصعب قرار قولتلها ايه هو قالتلي استنى بس قولتلها طيب قالتلي قالتلي لاقيت البت بتدلع بطريقة بنت متناكة عليه و هو بيريل عليها زي الكلب و فى الاخر فضلت تتمايص و ترقص وهي مبتعرفش غير ترقص بزازها و هو ريل عليهم و لاقيتها قلعت اللي كانت لابساه و طلعت لابسة قميص نوم من ابو 2 جنيه و اللي غاظني اكتر انه قام يلف حواليها و يرقص معاها عمره ما عملها معايا و بدون مقدمات لاقيته قلع قدامها ببتاعه الخرة دة و لاقيت بتاعه واقف كامل و استغربت من وقفته عشان اصلا هو معايا مبيكلمش دقيقة و لك ان تتخيل لما يمسك ينيك واحدة وانا واقفة ورا الباب اكتر من ربع ساعة وانا مبيكملش معايا دقيقة و اتجننت اكتر من كدة بكتير دة بيفعص فيها و يغير الاوضاع من فوق لتحت و العكس و عمالة تصوت تحتيه و انا خلاص اتجننت دخلت المطبخ جيبت سكينة و روحت وأناا مش شايفة قدامي غير عفاريت ولازم انتقم منه ومنها و دخلت عليه بشويش و هو راكب عليها زي الكلاب بالظبط و فضلت اتسحب بس شافنى ووقعنى على الارض .. وخد منى السكينة وقالى يا مجنونة. وطلقنى. و انا عنيا برقت من ترتيب الكلام و هدوئها الشديد و هي بتحكيلي و بتقوللي متستغربش البت طلعت صاحبة الفيلا وعشان أهلها واصلين جدا مفيش حاجة دخلت للصحف و لا المجلات و كمان متنساش انا جوزي ابن مين فمحدش حب يفضح نفسه و انتهي الموضوع انهم ادوني ثروة كبيرة و محدش فكر يسألني و لا حتى يستجوبوني رديت و قولتلها ليه بتحكيلي دة كله سكتت و كأنها اتنرفزت بس قالتلي عشان انت راجل وانا اتطمنتلك قولتلها انتي حبيتي كام مرة قالتلي كتك وكسة هي مرة و قبل الجواز و قعدنا 3 سنين مع بعض و الموضوع فركش خلاص انا افتكرتك هتسأل حاجة تانية قولتلها ايه يعني قالت............. وفضلت تفكر لأ مش هقولك قولتلها بتحبي الضرب لاقيتها اتخضت و قالتلي يعني واحدة كتكوتة زيي هتحب الضرب . استغربت من كلامها بس اقتنعت بيه جدا لأني سمعت انها دخلت سافرت 6 شهور برة و رجعت و محدش عرف عنها حاجة وقولت مش وقته الاسئلة دي ببص في الموبايل لاقيت الساعة عشرة قولت اتكلم معاها شوية فى الرومانسية يعني نخلص عشان حكاوي طولت والبنات ممكن يجوا فى اي وقت وقولتلها وهو كان بيعرف يخليكي تجيبيهم قالتلي اجيب ايه قولتلها يعني عمرك وصلتي للنشوة الجنسية قالتلي لأ خالص على فكرة قولتلها بقولك ايه اخدتها وقربت من ودنها وقولتلها تحبي تجربيها لاقيتها برقت و بصت لتحت فى ساعتها قربت نفسي منها براحة و واحدة واحدة لحد ما شفايفي قفشت في شفايفها براحة واول ما قفشت فى شفايفها الصغيرة حسيتها اترعشت و قامت قومت انا كمان و اخدتها فى حضني و قولتلها انتي لبستي الروب ليه قالتلي دي اول مرة نكون فيها لوحدنا فكنت حطيت صباعي على شفايفها و شيلتها و قالتلي انت وهي بتحط ايدها حول رقبتي انت عسل اوي قولتلها شكرا و دخلت بيها لأوضتي و قولتلها الجمبري من حظك راحت ضحكت بمياصة و لاقيتها حطيت البطانية عليها وقالتلي استني قولتلها حاضر وغطيت نفسها كامل بيها و فضلت تتحرك حركات غريبة من تحت واول ما طلعت الروب من تحت نزلت راسي ببصلها لاقيتها لابسة قميص نوم روز يخبل العقل مش مغطي حاجة شيلت البطانية و رميتها ع الارض و لاقيتها زي العسل و قولتلها انتي قمر و جاي بنط على السرير جنبها و اخدتها في حضني و روحنا فى بوسة طويلة اوي اكتر من خمس دقايق فوقني منها انتفاضها تحتي ايه دة دي جابتهم و انا ببوسها انا اتجننت رسمي و استغربت اوي كمان و نزلت منها مية كتير و اتشنجت جامد و هي بتجيبههم دة انا ببوسها بس للدرجة دي شهوتها كتير كدة و كملت بوس ودخلت على رقبتها وهي عمالة تتأوه منها وحطيت ايدي على بزها اليمين و وايدي التانية نزلتها على بطنها و فضلت افرك فيها شوية و نزلت بيها ع كسها اللي لاقيته غرقان مية بنت متناكة كتير جدا عرفت انها من النوع اللي بينطر كتير اوي وفضلت افرك فى كسها زيادة و نزلت على صدرها ابوس كل منطقة فيه و سايب الحلمات بفكر فيها و بس و اول ما نزلت بشفايفي علي حلمتها و لحستها سمعت أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأةةةة ةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة و جسمها كله بيترفع و بيرفعني معاه لفوق. و هي ميتها غرقت ايدي كاملة و غرقت الملاية , وريحة المكان كله اتغيرت جننتني و بدون مقدمات عضيت حلمتها بطريقة جننتها وسمعت ااااااه حرام بقي دخله يا يااااااااااااسر دخله مش قادرة و انا من كلامها و ريحتها و كل حاجة حواليا خليتني انزل ع كسها و اللي شوفته جنني أكتر من اي حاجة تانية دي كسها منضربش فيه حاجة كسها كأنها بنت بنوت و داخلة عليا بجنان ورفعت كسها شميته و الريحة جننتني كنت باكل في كسها زي المجنون و كنت عمال الحس فيه لحد ما ميتها نطرت فى بوقي تالت مرة معرفش غير انها غرقتني فى وشي و رقبتي كاملة اتجننت منها جننتني دي خلتني مش قادر و لاقيتها عمالة تشدني عليها و قوتها سايبة ومش قادرة تشدني خالص روحت فضلت ابوس فى كل حته فى جسمها من فوق بظرها و جوانبه والحس في.زنبورها واطلع ابوس في سوتها ومنها انيك سرتها بلساني و اهاتها الممزوجة بالرقة بتطلع وتجنن وطلعت على بزازها ذات الحلمات البني الفاتحة و فضلت امص والحس فيهم و احك زوبري في كسها كتير لحد ما اتبل من ميتها و لاقيتها زهقت من الورطة دي وقالت انا هدخله بايدي وحطيته على باب كسها وحدث ما لا يحمد على عقباه ..................... تابعوني فى جسمها من فوق بظرها و جوانبه والحس في.زنبورها واطلع ابوس في سوتها ومنها انيط سرتها بلساني و اهاتها الممزوجة بالرقة بتطلع وتجنن وطلعت على بزازها ذات الحلمات البني الفاتحة و فضلت امص والحس فيهم و احك زوبري في كسها كتير لحد ما اتبل من ميتها و لاقيتها زهقت من الحركات دي وقالت انا هدخله بايدي وحطيته على باب كسها ..................... تابعوني الفصل 43 ايه دة ايه اللي حصل دة بتاعي مدخلش ايه دة قومت من عليها ونزلت افتح كسها بايدي اشوف في ايه وكانت المفاجأة كسها فتحته صباع واحد بيدخل بالعافية انا عمال افرش فيها و الحس فى كسها و فى الاخر محطيتش صباعي و دلوقتي كسها صغير جداااااا روحت مصيت كسها عشان اجهزها للوجع الجاي و فعلا بدأت ادخل صباع واحد و براحة وكانت بتتأوة بغزارة كأني فعلا بنيكها بزوبري وفعلا كان كسها اصغر من اي واحدة عاشرتها دة كأنها بنت بنوت انا فضلت انيك فيها بصباعي لحد ما خرمها وسع شوية و أول ما حطيت الصباع التاني نطرت فى وشي ميتها وجننتني ميتها خليت وشي كله متغرق بس احلى حاجة مفيش منها دخل فى عيني و انا معرفتش اتنفس قومت مسكت الملاية فضلت امسح وشي و انا بضحك و هي بتتنهد مش قادرة لا تضحك و لا قادرة تتحرك تماما ودة كله و المكان بقي هدووووء تاااام لثواني معدودة ونزلت تاني ع كسها مرحمتهاش المرة دي و بقيت ادخل الصباعين بقوة وعنف و جسمها يتنفض من تحتي و تصرخ زي الللبوة و عمالة تقوللي ارحمني مش قادرة ااااااااااااه حراااام ارجوك ااااااااه وجسمها بيتنفض مني و تطلع و تنزل لولا اني ماسك وسطها كانت فلتت مني من زمان بس ماسكها و هي تصرخ بأعلى الاصوات و انا عمال اولع في كسها بصباعين لحد ما نطرت للمرة الساااااااااااااااااااااااادسة ايه ست مرات في واحدة تنطر للدرجة دي ولسة قادرة تقول اه وبتاخد نفسها بالعافية و انا لسة أصلا منكتهاش قومت من عليها وفضلت احك زوبري في كسها تاني لحد ما اتبل تاني بس المرة دي مش هخلي كسها الضيق يقف قدام زوبري وبدون مقدمات برضه حطيت زوبري على باب كسها و حاولت أدخل هبراحة منفعش لازم اضغط و بعزم قوتي بس خاااااايف ....... اعمل ايه ساعتها تملكتني شهوتي العارمة و سحبتها اول السرير وحطيت زوبري على سوتها و بيوضي عند كسها وقفشت في بزازها جامد و حرت زوبري ناحية خرم كسها و بدون مقدمات و انا شادد بزازها دخلته ............ صريخ و نواح و ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااه طالعة بروحها كاملة اول ما راس زوبري دخلت كاملة الراس بس وهي مش قادرة تتكلم اكتر من كدة و تصرخ و انا مش قادر حتي بشفايفي اللي على شفايفها اني اسكتها لأ دي عمالة تصرخ أكتر مش قادرة تستحمل مش قادرة تتكلم صوت طالع بكلمة واحدة هموووووت خلااااص ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااه همووووووووت و انا شهوتي غمراني مقدرتش اتكلم فى حاجة غير اني فعلا بدأت ادخل زوبري كله و انيك فيها و اول ما زوبري دخل كامل حسيت ان جسمي انا اللي بيتقطع و بصرخ معاها اااااااااااااااااااااااه و هي تصوت و دمي بينزل و مسكتش لا انا كملت انيك فيها و بقيت اعنف من الاول لأ مبقتش رومانسي معاها انا بقيت انيك فيها بقوة و عنف مخليها تدفع حق اللي عملته خليتها تصرخ بأعلى صوت و انا بكتمها و بكتم كل صريخ بتعمله بشفايفي وهي خلاص بتدوخ و جسمي تقل عليا و حاسس اني خلاص بجيبهم من ضيق كسها عمال ازاي هجيب بالسرعة دي و فعلا جيبتهم جواها و هي تقوووول اااااااااااح اووووووووووووووووووووووووووف اااااااااااااااااااااااااااااح حرقتني ولعتني اووووووووووووووووووووووووووف وفضلت فوقيها اكتر من دقيقتين تانيين و بتاعي واقف منامش وكان غرضي انها تاخد عليه عشان مش هسيبها بعد كدة البت دي بتاعتي و قومت من عليها ببص لاقيت السرير مليان بقعة كبيرة من الدم ببص على هند و لا فيها حاجة ببص عليا لاقيت ان هند لما خربشتني ضوافرها الطويلة طلعت لحمي ...............!!! انا مبقتش فاهم اعمل ايه غير اني قومت و رشيت برفان ع الجرح و اخدت دش و طلعت لاقيتها مبتنطقش بصالي و مبتسمة بس و انا الدم لسة بينزل مني و حطيت مناديل و قولتلها قومي عشان تدخلي الحمام قالتلي انا مش قادرة اعمل غير اني افتح عيني و بس قولتلها ليه كدة و ضحكت ضحكة بسيطة قالتلي انت كنت هتموتني انت زوبرك دة ازاي انا مش قادرة افهم انت جامد فشخ يالهوي انت زوبرك ضخم اوي زي بتوع افلام السكس وا��ا اضحك اقولها استعبطي استعبطي وانتي واخدة برشام اللي بيضيق الكس لاقيت وشها غضب و حواجبها ضموا لبعض و بتقوللي على فكرة انا كدة انت تعتبر اول راجل لمسني انا جوزي لما كان يلمسني مرة فى الاسبوع و بتاعه ميجيش نص بتاعك و انت ناسي ان انا مخلفة قيصري دة كله من ايه فهمني قولتلها طيب خلاص اهدي و اخدتها فى حضني و هي لسة زي ما هي و قولتلها نكته ضحكت و خبطت عليا اتوجعت بسبب التعويرة اللي بدأت تنزل دم تاني و شيلت المناديل و حطيت غيرهم و قالتلي طيب روح الصيدلية قولتلها لأ انا كويس و شيلتها و دخلتها تحت الدش و سيبتها و دخلت الاوضة و كلمت اسراء لاقيتها بتقولي انها هي وشيرين دلوقتي جايين مش هيكملوا ربع ساعة و فعلا كانت هند خارجة من الحمام و لابسة الروب بس و باخدها فى حضني و هما داخلين اسراء شافت الموقف طبعا عملت انها اتجننت زي ما انا وهي متفقين و شيرين جريت و راها ع السلم و و انا وراهم وفجأة و انا نازل دوخت من كتر الدم اللي نزل و اخدت السلم كله واقع و شيرين بتصوت وبتقول ياااااااااااااااااااااااسر و دة اخر حاجة سمعتها و حسيت بيها اني مش قادر ارفع جسمي و اختي جاية جري بطريقة التحرك البطيئ والانوار بتختفي و بصحي الدنيا ضلمة خااااالص ومفيش غير نور خفيف اوي مش باين كتفي واجعني اوووووووي مش قادر اخد نفسي بسهولة و بدأت استرجع ذاكرتي و افتكرت اللي حصل و بدأت استجمع قوتي و بنده ع أي حد يجي معرفش أول ما ندهت نطقت باسمها هند يا هند يا اسراء كانت تاني اسم قولته و جت ع وجه السرعة اسراء و هند و شيرين و كنت فى الشقة لسة و الدنيا ضلمت وسابوني انام و جابولي دكتور و كل حاجة هنا و محصلش خياطة خالص انا مبحب�� الخياطة اصلا دة سبب الوجع الرهيب و الصداع اللامنتهي و فوقت لاقيتهم وهما جاين جايبين شوربة جمبري و قعدوا قدامي و وفضلوا يتكلموا كلهم صدعوني اكتر صرخت فى وشهم و سكتوا فجأة و قولتلهم انا جعان اكلتم من غيري لاقيت اسراء دخلت جوة و جابت شنطة الاكل و قالت المفجوعة هند كانت هتاكل لكن انا منعتهم و بتضحك ضحكة خبيثة و قالتلي انا شوفتك والحساب بعدين بس تفوق اهم حاجة و سندت نفسي على ضهر السرير و اخدت الشوربة و بقولهم حتى و انا تعبان شوربة جمبري دة انتم مفتريين , و قعدوا ع الارض قدامي ياكلوا الكباب و الكفتة و فضلوا يهزروا وهما تحت شوية بس اسراء مبينة قفشتها على هند و مش بتهزر معاها و وانا عمال اشرب الشوربة و اكل لاقيتني بفوق وجسمي بدأت امسك اعصابي قومت لاقيتني زي ما انا ملبسونيش حاجة و الروب كان مبين زوبري و ضحكت غطيته وقمت من ع السرير و فضلت اغير و قلعت الروب اللي نصه دم و لبست كلسون من تحت و غيار و من فوق فانلة نص كم بس و لبست جلابية واسعة و حسيت اني عملت مجهود جامد باللبس بس قعدت على السرير و ندهت عليهم وجم كلهم و قولتلهم اقعدوا انا عاوزكم كلكم ووجهت كلامي لأسراء فى الاول وقولتلها اللي هتسمعيه دة عمرك ما كنتي تتخيليه بس اسمعيني للاخر عشان انا مش هقدر اعيد كلامي و كلهم قالوا حاضر حتي اسراء و قولتلها انتي بالذات مكانتك فى قلبي عمرها ما بتنقص بتزيد انتي اختي حبيبتي و عمري ما علاقتي و لا تفكيري بينقص عنك او بيكي انتي بالنسبة لي الموزة و تشبيهي دة بالموز لأني من عشاق فاكهة الموز ممكن اكل كيلو او اتنين فى اليوم موز فضحكت ومسكاها عشان عمالة مقموصة وعاوز احييها على التمثيل دة بس سكتت و مسكت بقي انما حكايتي مع هند وشيرين مختلفة طبعا شيرين اتخضت هي مشافتهاش معايا و هند نفس الحكاية بس الاتنين كانوا حاسين او متأكدين و الاتنين مقالوش لبعض حاجة بس بصيتهم لبعض انهم فعلا مقالوش لبعض حاجة عن كل واحدة و لاقيت اسراء بتقوللي يعني ايه قولتلها اسكتي و سكتت و قولتلها انا دلوقتي راجل و ليا متطلبات يا اسراء و طبعا هند بنت خالي هي و اختها شيرين دول يعتبروا بالنسبة لي قراييبي و كل واحدة فيهم محتاجة متطلبات و انا و هما بنساعد بعض و يعني و كدة قالتلي طيب شيرين متجوزة محتاجاك فى ايه و قالتلها هو دة جوز دة جوز شراب لا جوزي ولا جوزك و لا الطليق جوز هند دول أجواز ياسر دة حاجة تانية دة جاااااااااااااااااحد مجبتوش ولادة و ضحكنا على كلامها و لاقيت اسراء بدأت تهدي و قولتلها قربي و بوستها من خدها و قولتلها انا لو قادر كنت رفعتك انتي و بس يا قمر ضحكت و قالت انت اصلا قادر تاخد نفسك و خبطتني على صدري طبعا جسمي وجعني و كتمت وجعي وضحكنا كلنا بعد ما فضلت تعتذر شوية و قامت هي والبنات و انا قعدت اخد نفسي و قولتلهم يجهزوا الشنط هنسافر دلوقتي الكل استغرب من القرار قولتلهم مش هقعد اكتر من كدة و فعلا مكملتش كلامي و بقولهم بصوت عالي يللا لاقيتهم فعلا قاموا وبيوضبوا شنطهم و انا قومت لسة همسك شنطتي لاقيت اسراء بتقولي عنك يا وحش و قعدت و هي ظبطتلي الشنطة و شيلت شنطتي و نزلتها و طلعت اخدت شنطهم واحدة واحدة و نزلت و طلعت و تلات مرات حرام عليهم و نزلوا كلهم قدامي و هما كانوا قفلوا الشقة كويس و كل واحد ركب عربيته شيرين و هند و انا واسراء و مسكت الطريق و هما ورايا و انا ماشي شميت ريحة فطير مشلتت و قفت و اشتريت 10 فطاير و دفعت 300 جنيه و اديتهم فطيرتين و اخدت ال 8 عشان هوزع منهم اكيد , مسكنا الطريق الصحراوي و فضلنا نجري ورا بعض لحد ما وصلنا للاشارة التانية و و اول ما وصلنا سلمنا على بعض بالعربيات و مشيوا من طريق و احنا من طريق و وصلنا البيت بدون مشاكل و كان الفجر بيأذن و طلعت اسراء و جاية تشيل شنطتها قولتلها انتي عبيطة هشيلها انا و طبعا مكنتش هشيل حاجة انا قولت كدة و خلاص و لاقيتها هي وامي صاحيين و بتقوللي فين الشنط قولتلها ....... اخويا الصغير هيجيبهم الصبح قالت و انام انا بالجينز قولتلها اه ولاقيت امي بتحضني واتوجعت و بعدت و عرفت و فضلت احكيلها الي حصل كأننا كنا بنهزر و هما التلاتة اتفقوا عليا فضحكت امي و قالت يا خيبتك البنات تقدر عليك و اسراء بصيتلها و قالتلها والنبي يا حاجة احنا اللي مكناش عارفين نقدر عليه و ضحكنا كلنا و قاموا ننام بقي و صحيت على العصر من التعب اتصلت بالصيدلية طلعتلي مضاد حيوي بخاخ و كمان مضاد حيوي برشام و 2 شاش كبير و كيس قطن كبير و دخلت اخد دش عقبال ما يجوا واول ما طلعت لاقيتهم طلعوا و دفعت و اول حاجة ندهت على والدتي و جات بسرعة عرفت لما شافت اللي فى ايدي انا عاوز ايه و بخت على كتفي بافترا بس بصراحة ايديها مرهم و احسن من اي مرهم و لفت كتفي كويس و شافت خرابيش بسيطة و بواقي من بتاعة اسراء و ضحكت وقلتلها خناقة و سكتت مع انها مش مقتنعة و لبست بليزر و تحته قميص و بنطلون و جزمة و نزلت اتصلت بمنار قولتلها الدنيا عمالة ايه قالتلي لما افتكرت هتيجي امتى قولتلها يومين كدة كان قصدي اتوها و فعلا لما خلصت المكالمة قولتلها انتي فين قالت انا و المصور فى المحل اهو بس انا روحت اجيب غدا و فعلا روحنا جيبنا الغدا و قفلت معاها و انا نازل امي وقفت فى وشي و قالتلي ربنا يحميك و يحرسك تعالي كل معايا وفعلا قعدت لاقيتها عملالي بيض بالبسطرمة و و بيض مسلوق و جبنة بيضا و جبنه نستو ولانشون و بسطرمة و جبنه رومي وقعدنا انا وهي و اسراء و اختي الصغير و اخويا الصغير بيبصلي من تحت لتحت و بيقوللي انا اشيل الشنطتين ماااااشي انا هوريك و ضحكنا على الاكل و اسراء فضلت تحكي فى مواقف محصلتش و ضحكنا و مواقف الضحك اللي كانت بتحصل و فضلنا نضحك و بعد ما اكلت وقومت غسلت ايدي و بوست ايد امي و بوست اخواتي و نزلت رايح على المحل و فعلا روحت لاقيت منار و الواد قاعدين و عندهم زحمة و دخلت فى النص و خليته يقعد يخلص الشغل و دخلت بحاسب الناس و بكلمهم و بهزر معاهم و سلمت على منار و الراجل بعد ما الزحمة خلصت و قفلت الباب و فضلت اراجع حساباتي كاملة و ظبطت كل شيء و اتصلت ع خالي كانت تقريبا العشا الساعة 8 و قالي انه حاجتي جاهزة من امبارح فالمكتب بس هيجي ع الساعة 12ونص او واحدة قولتله سهلة و فعلا اخدت فلوسي و حطيتها في بنك ال cib , وبصيت ع الشغل بتاع الواد لاقيته يعني جديد و قلتله تقدر تكمل الاسبوع دة كمان و اديته يومياته اللي فاتت و انبسط لما قولتله كدة اصلا انا تعبان ومش هقدر اشتغل و اديت منار 200 جنيه مكافأة للشغل و حطيتلهم 50 جنيه غدا لليوم اللي جاي و قعدت شوية مع منار و خليت الواد يمشي و فهمتها الوضع و قولتلها انا هعلمه و هخليه أساسي و هديله 2000 جنيه ايه رأيك فيه قالتلي هو محترم و كويس بس يعني واحدة واحدة يعني ممكن نعرفه اكتر و ضحكت ع كلامها و قولتلها مش تقلقي انا بجرب يعني مش هعلمه فاول شهور حاجة لحد ما يبدع و يوريني اخر شغله و بعدها هظبط معاه قالتلي خلاص ماشي و اتفقت معاها انها تبدأ تهتم بنفسها اكتر عشان الشغل قالتلي عشان الشغل و لا عشان دة ومسكت زوبري. قولتلها انا تعبان و مش قادر يلا روحي انتي و بكرة من الصبح تيجي قالتلي ماشي يا برنس و قامت و مشيت وو انا فضلت اراجع ع الشغل كامل شغل المصور يعني اقل من المتوسط انما الفوتوشوب جيد , فضلت اخليه لحد ما اشوف اخره و احسن درجات شعله عجبني اسلوبه احتمال اخليه اساسي و لاقيت خالي بيتصل عليا رديت و اتكلمنا و قاللي انه جاهز و ركبت السيارة و لما روحت لاقيت حوالي 30 او 40 جارد ع باب المكتب و نزلت و تقريبا بجد كنت خايف جدااااااا هو مش تقريبا هو أكــــــــيــــــــد خايف من المنظر ابن المتناكة دة و طلعت واحدة واحدة و لاقيتهم زي فيلم السفارة فالعمارة و ادوني ظهورهم بعد ما طلعت و بقي وشي للباب و دخلت لاقيت اتنين جارد تانين و انا عمال اضحك من خوفي و دخلت لاقيت المجلس كلآتي واللـه زى ما هقولكم بالظبط و بالتفصيل بدون كذب خالي (عضو مجلس الشعب عن منطقة الخانكة ) .... ( عضو مجلس الشعب عن دائرة المطرية ) ..........( عضو مجلس الشعب عن دائرة شبرا الخيمة ) ........... ( عضو مجلس الشعب عن أبوحماد الشرقية ) ............. ( عضو مجلس الشعب عن النزهة مصر الجديدة ) ............. ( نائب رئيس مجلس الشعب ) ................... طبعا المنظر دة لوحده و قعدتهم تخض رئيس الجمهورية مش هتخضني انا بس،( العيل اللي قدامهم دة عاوزين منه ايه) و كان في 3 شنط مختلفين الاحجام فى الأرض عرفت انها الفلوس و سلمت عليهم كلهم طبعا وقعدت متكلمتش وحاسس اني هعملها على روحي و بدأ خالي بالكلام و قاللي ها ردك ايه على العقد فمرضيتش انا خايف أقول اه و خايف أقول لأ انا ممكن رقبتي تطير فيها احا انا قاعد مع جحافلة ممكن ينسفوني شخصيا فى أقل من خمس ثواني دول لو كحوا اصلا هيولعوا فيا ههههههههههههههههههه و انا دة كله ببتسم فقط , و خالي كمل كلامه تشرب ايه قولتله عصير اي حاجة بس عصير و ضحك ع كلامي عرف اني مخضوض و قولتله انا مش فاهم حاجة في اي لكل دة و الناس دي هنا بتعمل ايه قاللي دول جايين يقنعوك انك تبقي معانا ساعتها بدأت اتنفس واخد نفسي تاني و بدأت اتنفس طبيعي قولتله طيب لو رفضت فيها مشكلة ليكم بصوا لبعضهم باستغراب كأني أول واحد اقول لأ بس اكيد أنا أول واحد يقولهم لأ. أو أصلا يسأل سؤال غبي زي دة هههههههههههههههههههههههههههههههههه و طبعا سكتوا جميعا وانا الوحيد اللي بتكل�� و بتكلم بهبل مش عارف مخي راح فين ساعتها انا اتجننت رسمي و فجأة خالي قاطعني و قاللي انت بت��مل ايه و مسكني و قال دلوقتي انت الفلوس تحت رجلك و العقد فى ايديك امضي و يلا بينا نبدأ صفحة جديدة انا دلوقتي حياتي فى كفة و الامضاء دي فى كفة تانية و دة قصده من طريقته فى الكلام انا مش عارف اعمل ايه انا اتجننت انا خلاص مخي هيفرقع و فجأة لاقيتني مش عارف بعمل ايه ووقفت وقطعت العقد ولاقيت اللي بيرد مش خالي دة نائب رئيس مجلس الشعب دة عاوز ايه وقال : انت باينك عبيط ولا أهبل و لا بتستعبط انت فاهم انك هنا باختيارات ولا ايه انت هنا مالكش قيمة ولا كلمة واحدة غير اللي احنا بنطلبه فضل يتكلم و يزعق و وشه اتحول جامد عليا و كلام كتير و انا دماغي قفشت و انا اكتر حاجة بكرهها فى حياتي اسلوب التهديد بتاعه و خلاني اتجنن زيادة و ساعتها اتنرفزت و اخدت ال3 شنط و بصيتلهم و قولتلهم متجمعين عند النبي و لاقيت عضو من الاعضاء رمي ازازة على الارض يقصد بيها استفزازي و متحركش جوايا شعور أصلا اني اتخانق بس اتأكدت اني فزت و بفتح الباب و بخرج لاقيت الجاردات واقفين وبيبصوا ليهم جوة وخالي قالهم يوسعوا ونزلت فعلا و فتحت الشنطة وحطيت ال3 شنط فيها و قفلت الشنطة و ركبت ومشيت جري و فضلت امشي بسرعة مجنونة وكأني بهرب من حاجة و انا عارف اني بهرب و ساعتها افتكرت بيت منى و روحتله معرفش ليه جه فى بالي بيتها بس روحتله و طلعت فوق و فتحت الشقة حسيت ان ريحتها لسة موجودة فى المكان دخلت الشنط و مشيت مكملتش دقيقتين و انا مرعوب من الناس دي و الساعة ببص فيها لاقيتها 4 الفجر و انا استغربت احنا حوارنا مكملش فيه كلام اكتر من 10 حوارات يعني مش ياخد 3 ساعات انا قولت الساعة 2 لكن الوقت عدي مع الخوف والسكوت و كمان الصبر هو دة اكتر حاجة خليتهم يتنرفزوا صبري و تفكيري و لحد ما هديت مفكرتش فى اي حاجة لحد ما بدأ الخوف يروح و ساعتها لما اتكلمت والحمد للـه اتكلمت كويس و اتصرفت احسن من المعقول و نزلت من بيتها ركبت السيارة و روحت على البيت و ملاقيتش مكان اركن فيه ركنت صف تاني و طلعتت على فوق بسرعة و كنت خلاص مهنج و دخلت صحيت امي عشان تظبطلي الجرح و فعلا ظبطتلي الجرح و و ارتحت على ايديها تاني و نمت و هي بتقفلهولي و خلاص و روحت فى النوم تماما ومن الارهاق صحيت تاني يوم المغرب الساعة 5:40 دقيقة و لما صحيت حسيت برضه بشوية وجع وقومت من على السرير دخلت اتشطفت و طلعت لاقيت الكل قاعد فى الصالة و قعدت معاهم امي قالتلي هدخل اعملك حاجة تاكلها قولتلها عاوز شوربة اي حاجة قالتلي ربع ساعة و تكون جاهزة قولتلها تسلمي يا قمر و قعدنا شوية وجت الشوربة من امي وقعدت جنبي و شربت الشوربة و قومت بعدها لبست و نزلت الشغل و شوفت الدنيا ماشية ازاي من برة مدخلتش الا الساعة 8 و نص و اتطمنت على الشغل و سيبتهم و مشيت و روحت على بيت منى و طلعت فوق فضلت ادور فى أرقام موبايلها على امها ولاقيته فعلا و اتصلت عليه و امها ردت عليها و اتفقت معاها اني اشوفها في بيتها و كان فى السيدة زينب و انا معرفش أروح السيدة الا بالمترو وطبعا مش همشي ب3 شنط مليانين يورو انا قولت افتح الشنط الاول اتطمن ع الفلوس فتحتها الفلوس كأنها بتنور اتجننت منها و اتهوست اخدت رزمة فضلت أشم فيها و اتجننت زيادة و افتكرت ان دة مال أيتام و روحت قفلت الشنطة وفضلت الرزمة فى ايدي و اخدتها و روحت ع محل شنط كبيرة و اشتريت شنطة كبيرة تكفي ال 3 شنط و بعدها روحت تاني و فضيت الشنط التلاتة فى الشنطة الكبيرة و نزلت جاررها طبعا لو غير كدة مش هعرف و اول ما وصلت للعربية حطيتها جوة بالعافية و ركبت العربية و روحت لأقرب محطة مترو و وصلت محطة كوبري القبة و ركنت العربية و ركبت المترو و اتصلت بعدها بوالدتها و قولتلها هاتي معاكي حد عشان يقدر يشيل الحاجة اللي معايا و فضلت نص ساعة فى المحطة و وصلت المترو كان يخنق بطريقة غريبة و الساعة كانت 11 و اتصلت بيها و قابلتني و لاقيت معاها اتنين شباب و طلعوا بعد كدة اولادها مفرقش معايا و طلعت بيتهم و لاقيت اولاد منى واحد عنده 8 سنين و البنت عندها 6 سنين و قولتلها يا حاجة امسكي اعصابك كلنا لها و فهمتهم ان كان ليها فلوس كتير اووووي و انها امنتني عشان اديهملك وسكتوا كلهم كانوا فاكرين انها مجرد 100 الف او 200 الف جنيه و اتخضوا من لون الورق اللي بصوا عليه و العقود انا قولتلهم العقود انا هكتبها باسم العيال دي و انتي الوصية مع عدم التصرف فيها لحد ما يبلغوا سن الرشد و فعلا قضيت يومين اسود من قرن الخروب مع التعب اللي كنت فيه و عيالها اللي اول ما شافوا الفلوس كل واحد كبش كبشته و مشى و هي محتاسة بالعيال معايا و بالعقود لحد ما خلصت كل حاجة فى الشهر العقاري و ظبطت معياد جلسة و نبقي نروح نسجل كل حاجة فى يوم نخلص كل حاجة فى المحكمة و مشيت و سيبتهم على ميعاد بعد شهرين فى المحكمة و روحت يومها الساعة 7 و انا مبسوط من اللي عملته و طلعت البيت دخلت اوضتي و قاعد على السرير و بفكر وجاتلي مكالمة من اسراء و بتقولي صاحي ينفع ادخل و دخلت عليا و فضلت تتكلم وتقول كلام كتير اوي و اخر الكلام قالتلي كلمة واحدة ودموعها نازلة من عنيها ................................... ................................... تابعوني تصبحوا ع خبر روحت يومها الساعة 7 و انا مبسوط من اللي عملته و طلعت البيت دخلت اوضتي و قاعد على السرير و بفكر وجاتلي مكالمة من اسراء و بتقولي صاحي ينفع ادخل و دخلت عليا و فضلت تتكلم وتقول كلام كتير اوي و اخر الكلام قالتلي كلمة واحدة ودموعها نازلة من عنيها ................................... ................................... تابعوني ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ الفصل 44 و عمالة تتلجلج في الكلام و انا مش فاهم حاجة ونكدت عليا بعد ما كنت جاي مبسوط مرتاح و بتقوللي (متخلنيش ابعد) رديت بقولها انتي هبلة هتبعدي ليه طيب وليه بتفكري كدة انا جوزي جاله شغل مميز في الامارات و هيسافر و هياخدني معاه و رديت عليها و بتعيطي ليه يا نكد قالتلي مش عاوزة ابعد عنك و كمان هو أناني عمل كل حاجة و جاي دلوقتي يعرفني يعني مأخدش رأيي و لا كأني لى رأي قاطعتها و بعد ما كنت فارد جسمي اتعدلت و قولتلها تعالي و اخدتها فى حضني و فضلت تعيط شوية و انا عمال اهديها و قولتلها خلاص ليكي عندي كل اجازة اخدك و نسافر سوا فى أي مكان و كمان أخدك قبل ما تسافري و تقضي معايا احلى ايام بس قولي ان شاء اللـه قالتلي ربنا يخليك ليا يا أخويا و فضلنا نتكلم بقي فى جمال دبي و جمال الموزز اللي هناك و فضلت اتريق عليها شوية لحد ما عضتني بدأت اقولها طيب هاتيلي لقمة الواحد جعان شوية قالتلي خلي بتوع دبي يأكلوك قولتلها واللـه لأطلب أكل لوحدي كمان يلا اديها رخامة و قومت من ع السرير اتصلت ببيتزا هت طلبت 1 بيتزا وسط محشية جبنة + الدبابيس بتاعتهم و دخلت الحمام و قعدت حوالي نص ساعة تحت الدش لحد ما فوقت و طلعت من الحمام و قعدت مع الاسرة الكريمة شوية و فضلت أرخم عليهم و نهزر و لعبنا كوتشينة و امي لازم هي اللي تكسب طبعا محدش غيرها و فضلنا نهزر شوية و الاكل وصل و لاقيت امي زعقت لأسرااء عشان عندت معايا وطلبت أكل من برة و لاقيت امي قامت و عملت اكل تاني و قالتلي اصبر شوية خليها فى الفرن وقلتلها لأ انا هاكل و خلاص و عملتلي شوربة جنب البيتزا و اكلت و اخدت اختي الصغيرة تاكل معايا وامي اكلت طرف من الجبنة المحشية و ذليت اسراء على قطعة و مديتهاش غير بقية الطرف اللي امي سابته و ضحكنا شوية و فضلنا قاعدين و فتحت البلايستيشن انا واخويا الصغير و فضلنا نلعب كتير لحد ما كسبت البطولة و هو اتغاظ جدا و كان الفجر بيأذن و قومت لاقيت تليفوني بيرن و الرقم Private رديت و قولت مين معايا صوت واحدة و غريب عني مش فاكر اني سمعته قبل كدة و بتقولي مش حضرتك اللي عندك استوديو في ............ قولتلها ايوة انا حضرتك مين قالتلي مش مهم عمتا انا عملالك عرض مهم جدا و احب اتواصل معاك قولتلها طيب ما انا مبقابلش حد مبهم بأسلوبك كدة ردت بسكوت و قالت انا مش زي ما أنت بتقول بس كلامي اني أقابلك بعيد عن الأنظار شوية استغربت جدا من طلبها وقولتلها انتي تعرفيني قالتلي يعني سمعت عنك بس لأ عمري ما شوفتك و سمعت عنك من ناس مهمين أوي بالنسبة لك انا اتجننت من كلمتها و قولتلها انتي مين يا ست انتي انتي اتجننتي ولا ايه بتتكلمي معايا بالاسلوب أصلا دة ليه و لا تعرفيني منين ردت بكل برووووووووووووود اهدي انا بكلمك عشان عاوزاك في مصلحة طيب تقابليني فى الاستوديو بكرة النهاردة الساعة 10 بليل انا هكون هناك قالتلي لأ مينفعش فى الاستوديو انا عاوزاك برة الاستوديو قولتلها مش هيحصل قالتلي انت مصمم يعني قولتلها اه قالتلي طيب و كان معايا انتظار من رقم غريب تاني قولت فى عقل بالي ايه القرف دة بتاع النهاردة و قفلت معاها و قولتلها انا مع ناس سلام دلوقتي و رديت على الفون التاني رديت و طلعت مها و بتقولي يا ناسيني و بتضحك قولتلها ايوة يا بقف مش تسألي عليا يا واطية انتي و ناسك كلكم اوطى خلق اللـه و لاقيتها بتقوللي واللـه كنت تعبانة روحت تصرف طبيعي مني و بقولها احاااااااااااااااااااااااا على اساس اني كنت ايه ما انتي مبتسأليش قالت مالك قوللتها كنت بموت قالت لأ ما انا جيت و اتطمنت عليك و لما فوقت مشيت ما انت متعرفش الجديد بقي قولتلها ايه الجديد يا هانم قالتلي انا رجعت خلاص قولتلها رجعتي ازاي قالتلي رجعت البلد و ايمان رجعت لجوزها خلاص قولتلها انتي بتهزري صح قالتلي لا واللـه احنا مش قادرين نكون معاك ولا قادرين نبعد عنك عشان كدة بعدنا قولتلها و تليفونك دة عشان ايه قالتلي انا بتصل اتطمن و لا متطمنش قولتلها طيب انا كويس الحمد للـه و انتي اخبارك وحشتيني اوي يا رخمة ضحكت و قالتلي بجد انت كمان اويي و قولتلها بصي احنا الفجر و هقوم الصبح هنام و لما اصحي هكلمك قالتلي اوك يا حبي و قفلت و نمت مش قادر حاسس بتكسير في جسمي كامل و خلاص عاوز انام و بفكر هعمل ايه مش عارف لسة ونمت مش حاسس بحاجة حوليا و صحيت كانت الساعة 8 الصبح احييييه يعني ايه و ازاي صحيت لأ وكمان انا فايق و مصحصح هو ايه العبارة بالظبط من شوية كنت مكسر و دلوقتي جسمي سليم و مش تعبان خالص . قومت من ع السرير مسكت الموبايل دراعي الوجع كأنه مش موجود مستغرب جدا من دة كله بس قولت فى عقل بالي الحمد للـه البعد عن الحريم غنيمة و فضلت أضحك شوية مع نفسي و لاقيت رسايل كتير على الواتس و فضلت ارد عليها و اصبح على كل الناس و قفلت الواتس و قومت غسلت وشي و استحميت و لبست و مش عارف هروح فين اصلا لاقيت الكل لسة نايم و نزلت اخدت العربية وروحت السوق جيبت فطار فول و طعمية و بتنجااااان و غيره بقي عارفين الفطار المصري و عسل اسود و طحينة عشان الفطير اللي لسة مدوقتوش بقاله اسبوعين في الفريزر و طلعت البيت و صحيت الكل و و عقبال ما صحيوا و جهزوا الاكل و ظبطوا الترابيزة كنت كلمت منار و قولتلها تنزل دلوقتي الشغل هاجي بدري و تجهز المكان قالتلي حاضر و فعلا اكلت و نزلت لقيتها موجودة فالمحل و لاقيت اختي الصغيرة بتتصل و بتكلمني و عاوزاني خرجها نروح السينما قولتلها مش النهاردة ورايا مليون مشوار قالتلي عشان خاطري قولتلها طيب مين عاوز يجي قالتلي اسراء المصيبة و ماما قولتلها طيب قولي لأخوكي عشان يجي هو كمان قاتللي اشطة هتيجي ع امتى قولتلها قبل 3 عان نحضر السينما و نرجع بدري عشان ورايا مشوار مهم بعد الساعة 9 قالتلي خلاص غور فى داهية بقي و ضحكت و قفلت معاها و قعدت شوية و فضلت اتكلم مع منار شوية و تحكيلي اللي بيحصل فى الشغل و اديتلها 200 جنيه زيادة مرتب و قولتلها من النهاردة انتي المسؤولة قدامي فى كل حاجة و عشان لما احنا مظبطين و الشغل كويس هبدأ اظبط الدنيا زيادة قالتلي خلاص يعني هتظبطني اكتر ضحكت وقولتلها هظبطك اكتر ققوليلي عاوزة ايه و انا معاكي قالتلي عاوزة نيكة منك ضحكت قولتلها يا سافلة فكك مش دلوقتي الواحد لسة تعبان ومخفش من اللي فيه قالت انا نفسي فى زوبرك دة بطريقة متتعقلش ضحكت على كلامها و قولتلها انا لو مسكتك دلوقتي هتغيبي عن الشغل كتير و انا مينفعش معايا الغياب ضحكت و قالت طيب يا عم خليني دلوقتي لحد ما تجيب معايا حد و ساعتها هضيعك همسحلك بتاعك لحد ما ميقدرش يقف و قولتلها انتي ناسية نفسك ولا ايه دة انا اللي خليت الهرم يقع و ضحكنا و قولتلها انتي فطرتي قالتلي اه الحمد للـه و قعدت اراجع ع شغل الواد و اتصلت بيه خليته يجي و جيه و خليته يوريني ازاي بيشتغل بالظبط بجميع انواع الشغل بتاعه و وريته شوية تعديلات صغيرة فى الاول و تقبلها بصدر رحب و قاللي انت مميز جدا فى شغلك و هتعلم منك كتير قلتله ربنا يخليك يا برنس انت محترم و تستاهل كل خير بس في حاجة اللي بعلمهولك يطلع للزباين كلها يعني نفس اهمية الشغل للناس كلها و تصويرك يكون دايما منوع و هوريك لقطات كتير تغير دايما عشان تعرف تكسب زبون دائم قاللي تمام يا باشا قولتله و انا الايام اللي جاية داخل معاك التصوير و كل شيء و ان شاء اللـه معاك دايما بعد كدة قاللي تسلم و ببص في الساعة لاقيتها الساعة 1 قولت يا دوبك اروحلهم و اخواتي ينزلوا و اخويا واسراء يركبوا سوا و انا اخد امي و اختي و مشيت من المحل و روحتلهم تحت البيت و و فضلت مستنيهم لحد ما جالي تليفون برضه Private Number استغربت و رديت لاقيت نفس صوت الواحدة اللي كلمتني امبارح قالتلي ازيك قولتلها كويس قالتلي انا زعلانة منك قولتلها ليه بقي قالتلي مااتصلتش عشان تأكد معايا ميعادنا قولتلها انتي بتكلميني من Private Number يا حلوة قالتللي طيب خلاص متزوقش النهاردة فى الاستوديو عندك الساعة 10 قولتلها ايوة و لو جت 10 و ربع و لسة مجتيش هقفل و همشي قالتلي خلاص ماشي انا موافقة و قولتلها يلا سلام عشان مش فاضي قالتلي بقي كدة قولتلها اه كدة انا اعرف اصلا قالتلي لما تشوفني يا برنس قولتلها ماشي يا شبح ولاقيتها هتزود فى الكلام و امي نازلة قولتلها سلام سلام و قفلت مستنيتش انها ترد عليا و امي ركبت هي واختي الصغيرة و قلت لأسراء تجيب عربيتها و تاخد اخويا ممعاها عشان انا مش معاهم بالليل قالتلي طيب و ركبت عربيتها و معاها اخويا و اول كلمة قالتها امي كنت بتكلم مين قولتلها باكلم الجو بتاع بالليل قالتلي اهم حاجة انك متعملش حاجة غلط و ربنا هيستر عليك بصيتلها وضحكت و قالتلي يلا متلف ورينا هتطلع بينا على فين و قولتلها بصي انا وانتي مالناش سيما خليهم هما فى السيما و انا وانتي نتظبط و روحنا سيتي ستار مدينة نصر و اديتلهم فلوس يدخلوا اي حاجة هما عاوزينها و لما يطلعوا يكلمونا و اخدت امي و قعدنا في كوستا و فضلنا نتكلم شوية و فى أكتر من حاجة و عمالة تنصني نصايح عن المصاريف و البعزقة اللي بعملها يمين و شمال و كل جنيه بصرفه لازم اعمل حسابه قولتلها انتي بتكلمي واحد عنده 18 سنة لو مصرفتش دلوقتي هصرف و انا عجوز و انا بصرف ع مين غير علينا اهدي شوية و اخدتها فضلنا نلف و عجبتها شنطة وجزمة و جيبتهم ليها و بعدها روحنا قولتلها نتصل بيهم قالتلي لأ تعالي نشوفلك الساعات دي و دورنا على ساعات معجبنيش حاجة و لاقيت نضارة عجبتني و اشتريتها كانت ب 1200 جنيه و ضحكت انا وامي وبتقولي طيب بلاش نلف تاني عشان منصرفش و ضحكنا وقعدنا قدام السينما و اشتريت فشار ليا انا و هي و بعدها لاقيناهم خارجين و قعدنا وكانت الساعة 6 ونص قولنا هناكل فين قولتلهم ناكل في مصر الجديدة عشان تروحوا على طول قالوا يعني فين قولتلهم انا عاوز اكل من مؤمن امي قالتلي و انا اللي قولت هتأكلني أكلة عدلة هو انا بخرج معاك كل يوم قولتلها اسف يا قمر و فى ساعتها حجزت ترابيزة في محل كبابجي مشهور في مصر الجديدة و روحنا لاقيتهم فى الاستقبال مجهزين احسن طاولة متدارية عشان نبقي براحتنا و فعلا مكملتش ربع الساعة الاكل وصل وكنت طالب 2 كيلو كباب ع كفتة +5 حمام +ممبار و شيش طاووق امي قالتلي لمين دة كله قولتلها كلي واللي يتبقي ناخده معانا انتي بتهزري ولا ايه ييلا وفعلا الترابيزة اتنسفت كاملة وكان فضل كام قطعة شيش طاووق و ضحكت لأمي قولتلها اهو مفيش لقمة فضلت و خلصنا اكل و قومنا و بعد كدة و كانت الساعة 8 ونص داخلة ع تسعة استأذنتهم و مشيت بسرعة وصلت للمحل كان منار و الشاب بيقفلوا قولتلهم قفلتوا ولا لسة قولت لمنار سيبي كل حاجة و هقفل و هراجع انا على كل حاجة و قولت للواد قدامك شغل قد ايه قاللي لسة ربع ساعة قولتله خلصه و متطبعش حاجة هبعتهالهم بالايميل انا هراجع و الكارت او الصورة اللي مش حلوة تصوير او فوتو شوب هيتخصم منك تمنها و هطبعها تاني اتصدموا الاتنين من الكلام بس محدش نطق منار مشيت و الواد قعد يخلص فى بقية الشغل مكملش ربع ساعة و مشي و قعدت اراجع على الشغل كامل و قفلت حسابات الشهر كامل خلال الساعة و ظبطت الدنيا و فضلت اراجع على الحسابات اكتر من ساعة لدرجة اني حسيت اني ههنج قومت اعمل لنفسي فنجان قهوة و جيبتها و قعدت وفضلت اكمل تظبيط فى الورق لاقيت كشافات عربية بتركن قدام المحل و فضلت مفتوحة و انا قاعد كانت عربية جيب طبعا من واجهة المحل شايف كل حاجة انا جوة ناحية الاستقبال بس راسي لتحت و المكتب فاميه بس مبين كل حاجة برة و لابس اللي جوة العربية مش باين من النور فضل اللي فى العربية زي ما هو حوالي دقيقتين و بعد كدة اتقفل النور كان الازاز أسود يعني مش مبين حاجة جوة برضه استغربت بس كانت عربية مش ماركة جامدة اوي يعني دي هيونداي ماتريكس و عدى خمس دقايق على نفس الوضع و اتفتح الباب لاقيت تليفوني بيرن لاقيته الرقم الخاص Private number عرفت ان توقعي صححيح و رديت قولتلها ميعادك مظبوط الساعة 10 بالظبط اهو قالتلي انت عارف ان انا مش من المفروض أصلا حد يشوفني عندك قولتلها انتي مجنونة ولا بتستعبطي انا اعرفك منين و لا تعرفيني منين قالتلي كل شيء هتعرفه خلال دقايق قولتلها خلاص اوك مستنيكي , ردت وقالت انت لوحدك فى المحل قولتلها اه انزلي يلا و تعالي قالت انزل قصدك ايه قولتلها سيبي الماتريكس بتاعتك يعني و ادخلي قالت خلاص يا ناصح هنزل و نزل من العربية واحدة طويلة من ورا الباب شايفها بس لسة مشوفتش اي حاجة منها و قفلت الباب و طنشته تماما و كملت اللي كنت بعمله و قولت لازم اقفل الدرج قبل ما تيجي و فعلا قفلت كل حاجة فى الدرج قبل ما تدخل بس ما خلصتش حساباتي ودخلت المحل و فضلت قاعد فى مكاني بس رفعت الكرسي لفوق وظهرت بنت حوااااااااااااااااء كانت تشبه لحد كبير الخليجيات بس بجد اللي تشبهلها من الممثلات كانت الممثلة صباح اللي ماتت فى عز شبابها تخيلوا صباح فى وشكم كدة فى عز شبابها بطولها و جمالها الفتان واقفة قدامي و داخلة و بكل حنية بتقول مساء الخير يا برنس بصوت تخين شوية مش زي اللي كان موجود فى التليفون بس استغربت للحظة و لاقيتها لابسة عباية بكاباسيل بس كل الكباسيل مفتوحة و الفيزون و البادي اللي تحتيه باينين و دة سبب معرفتي للوصف اللي قولته لكم من شوية ودخلت و انا زي ما أنا قولتلها اتفضلي استريحي بخلص حاجة و هبقي معاكي و فعلا خليتها قاعدة حوالي خمس دقايق و قولتلها انا معاكي اؤمري قالتلي انا عرفتك من فترة انك بتعرف تصور كويس جدا و عندك مميزات فى جميع النواحي و قولت اجربك قولتلها عرفتي من مين و الكلام دة مش بحبه قوليلي كل حاجة بالتفصيل قالتلي واللـه مفيش حاجة انت اخدت رقمك من اسراء اختك بس مااتصلتش بيك الا من كام يوم عشان مكنتش فاضية اتصور و بس اي نعم الحوار دة مدخلش دماغي بس عديته قولتلها تمام و اللي عاوز يتصور لازم في مكان بعيد عن الناس و دة كله قالتلي مش قصدي بس مبحبش اجي المنطقة هنا لأسباب كتير و منها اني من مدينة نصر و طريقة لبسي زي ما انت شايف فري شوية و هنا الناس بتعاكس و مش بحب كدة طبعا ضحكت ع الجملة دي اصل لبسها دة يقول انها جاية تتناك مش تتصور بس طنشت برضه و قولتلها خلاص تحت امرك تقدري تدخلي الصالة تظبطي نفسك بس دلوقتي في 4 انواع البومات و عليت فى أسعار الالبوم للضعف و قولتلها اول عرض عندي ب 1000 جنيه يعني قولتلها الاخير ب 8000 جنيه و هي قالت انا هاخد اكبر حاجة قولتلها الفلوس مقدم بعد اذنك و فعلا طلعت من شنطتها 10000 جنيه و قالت الباقي عشان تظبط الشغل كويس طبعا انا فى ساعتها عرفت و بقي عندي يقين ان الموضوع فعلا في نيك و انها جاية عشان كدة و انا اصلا مش فايق بس قولت مفيهاش م��كلة 10000 جنيه عشان نيكة و خلاص مش مشكلة بس كان اللي شاغل بالي فى الموضوع اني هعرف مين وراها عشان استحالة تبقي تبع اختي بس عرفت اختي منين و دخلتها صالة التصوير و قولتلها اتفضلي ظبطي نفسك واول ما تجهزي اندهي عليا انا طلعت برة قفلت الباب الازاز و قفلت الانوار اللي برة و سايب نور واحد جوة بس هو اللي شغال و دخلت لاقيت رسالة ع الواتس مكنتش كملت ربع ساعة جوة مكنتش حاطة مكياج اصلا خالص فاستحالة تجهز فى ربع ساعة ببص ع الرسالة لاقيتها بتقولي دة رقمي سجله بقي انا جاهزة مستنياك و دخلت الصالة كانت واقفة في المكان اللي البنات بتغير فيه لسة وقلت انتي لسة مجهزتيش قالت مين قال بس بعمل حركة حلوة ,كدة وطلعت من ورا الستارة و لابسة الاتي قميص أسود ليكرا مربوط بأسورة من فوق و شفاف لدرجة ان حلماتها ظاهرة كامل الظهور منه تخيلوا القميص دة قدامكم بس البزاز هتفرقع القميص ووراكها اللـه على جمال وراكها انا هيجت من التذكر اصلا ههههههههههههه وهي قال ايه جاية تتصور و دة خلاني ارفع حاجبي و ابتسم لأعجابي بيها بجد تخيلوا صباح قدامكم فى عز جمالها انا قولتلها يلا نبدأ التصوير ودخلت بتتمايع قدامي باين اوي انها مش لابسة اندر و فضلت اصوره من بعيد من غير ما المسها عشان اتاكدت هي جاية ليه فلازم اربيها تربية كاملة قبل ما انيكها لازم اعذبها وانا كنت بتفنن فى طريقة التصوير اقف ع كرسي وتشوفني وانا فوقها ونيمها على الارض و افتح حوض و اجي يمين و شمال و اوقفها و اهيجها لحد ما فجأة و أنا بصورها قعدتها على الكرسي الاندر اتاخر و ظهر شفرات كسها كامل كسها اتكشفلي عنيا مصدقتش جمال كسها و انا بقا��ي فترة ملمستش كس اصلا هيجتني بطريقة وسخة و بتاعي وقف و على اخره و هي لاحظت و مكانتش قادرة تمسك نفسها بس على مين و بعدت خطوة عنها و صورتها صورة و هي نايمة على الارض و كانت لقطة عمري ما هنساها لأن القميص اتقطع من تقل بزازها عليه و الرقبة نزلت و بزازها كلها ظهرت قدامي و اديتني ظهرها و فى ساعتها كنت سايب الكاميرا و مسكت دراعتها الاتنين من ظهرها و قربت منها جامد لاقيتها اترعشت وهي مش بصالي خالص و جيبت شعرها على جنب و بوستها بوسة رقيقة على رقبتها و انا فظهرها اترعشت مع احلى اااااااااااااااااااااااااااااااااه ومسكت بزازها و لاقيتها بتتنفض مني و و بتحاول تبعد لفيتها ليا و شفايفي طبقت على شفايفها بطريقة مش معقولة و كانت فنانة فى البوس جننتني بشفايفها الناشفة اه شفايفها مش طرية مش زي اي بنت شفايفها دي فاجرة و الروج اللي سايح على شفايفها و مخليها تلمع بطعمه اللي زي الفراولة خلتني اتجنن و فجأة لاقيتها كأنها بتفوق من شهوتها و زقتني جامد و قالتلي انا ........................... ايه الكلمة و هي مين بالظبط انتظروني منتظر ردودكم اااااااااااااااااااااااااااااااااه ومسكت بزازها و لاقيتها بتتنفض مني و و بتحاول تبعد لفيتها ليا و شفايفي طبقت على شفايفها بطريقة مش معقولة و كانت فنانة فالبوس جننتني بشفايفها الناشفة اه شفايفها مش طرية مش زي اي بنت شفايفها دي فاجرة و الروج اللي سايح على شفايفها و مخليها تلمع بطعمه اللي زي الفراولة خلتني اتجنن و فجأة لاقيتها كأنها بتفوق من شهوتها و زقتني جامد و قالتلي انا ........................... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ ايه الكلمة و هي مين بالظبط انتظروني الفصل 45 وقالت و هي بتترعش انااااااااااااااااااااااااا خايفة انا استغربت جامد و فضلت واقف مكاني لمدة 10 ثواني و بزازها واقعة قدامي و حاولت تخبيها بس بعد ايه ما هما وقعوا وخلاص وكل حاجة باينة اخدت نفس عميق بعد ما افكاري المتشتتة رجعتلي و قعدت فى مكاني و باين عليها الارتباك الشديد وقولتلها انتي بقي مين و متقوليش انك تبع اختي و الحوار المتناك اللى قولتيه دة انتي متعرفيش كويس انا مين مش أي حد مهما كان مين يقدر يصيع عليا و بالذات واحدة جميلة بمواصفاتك دي كلها و قومت من مكاني وبتحرك ناحيتها كأني بهددها و بقولها انتي مين بصوت ونظرة عين تخوف و فضلت واقف قدامها ثواني و قطع حبل أفكارنا التليفون و كانت أمي بتطمن عليا انا كويس و لا لأ و قاعد فى الشغل ليه و كدة طمنتها و انا بكلمها سمعت صوت اغنية بتاعة رقص حلوة جدا فقفلت معاها و دخلت لاقيت الهانم ربطت القميص و عمالة ترقص و تتلوي زي العنكبوت فهمت انها بتوه عن الموضوع و عن اللي حصل و انها اكيد مش هتعرف تهرب من كلامي بأي طريقة غير كدة و جاريت الامور قولت اشوف اخرتها معاها ايه و حاولت امسك اعصابي و هي بتترقص بس هيجتني بنت الشرموطة دي وعمال ببص ع الفرس اللي قدامي و لاقيتها جاية عليا و بتسحبني أرقص معاها و قومت فضلت ارقص و رقصها خلا زوبري يقف ع اخره و فضلت تهيجني وتحك طيزها فى زوبري لحد ما شيلتها و حطيتها ع الكنبة اللي بصور عليها و فى ساعتها قطعت الربطة اللي كانت عاملاها ونمت فوقيها و فضلت ادعك و افرك في بزازها و شفايفي تشفط فى شفايفها و ايد بتدعك في بزازها و الايد التانية بتدعك فى كسها و عمال افرك فيها لحد ما قالت خلاص اااااااااااااااااااااااااااااه خلاص اااااااااااااااااااااااااااااه دخله مش قادرة اااااااااااااااااااه و تتأوه بكل ما جت ليه قوتها وماسكة بتشد فى زوبري و تقولي دخله انا عاوزاااااه اه دخله انا عاوزة زبك وقومت من عليها و شيلتها على دراعي و قعدت على الارض و قلعت كل اللي لابسه فى ثواني و زوبري بان ليها برقت ليه و قالتلي انت بتعمل ايه بدة كله متكلمتش بالعكس جاتلي حالة من الشهوة غريبة و هيجت على جسمها قعدتها عليا و دة كله لسة محسيتش اني عاوز ادخله فيها فضلت احكه فيها و هي بتطلع و تنزل من عليه و لاقيتها بتمسكه و عاوزة تدخله قولت ادخله مرة واحدة من غير ما نبله و هي لسة بتحطه ع باب كسها وروحت شديت جسمها كله لتحت خيلتها تعمل زي توم و جيري لما جيري بيقطع ديل توم و صرخة ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااه و كان كسها ضيق بس مش لدرجة الصرخة اللي عملتها دي كلها و صوتها خلاني فى ساعتها نيمتها على الارض و كتمت بوقها بايدي و عمال انيك فيها و هي تعض فدراعي و كف ايدي و انا عمال انيك و ارزع فيها مش راحمها وهي تصوت وعمال انيك فيها و واقلبها و بحاول اني اقلل من قوتي عشان صوتها دة هيفضحني في الشارع اي نعم خلاص المنطقة قفلت بس احا دة في سكان بالهبل بس دة كله مكنتش عامل له حساب كبير قد ما كنت اكبر حساب لازم اخلصه منها و أعمله ليها اني اعرف هي مين و اسمها ايه و حياتها كلها و فضلت انيك فيها و دماغي راحت لدنيا تانية خالص و حسيت للحظة اني بنيك منى ................................... .. و فضلت انيك و هي تتأوه لحد ما فعلا تخيلت اني بنيك منى و شوفتها قدامي و فضلت انيك فيها لحد ما جيت انزل ولاقيتها بتنهج و بتتنفس بالعافية وقفت عن النيك و بقولها اكمل وهي بتنهج و مش عارفة ترد و لسة هتقول اي حاجة كملت لمدة دقيقة كمان و بسرعة لحد ما نزلت وهي بحضني و لقيتها بتقولي بجد انت جامد اوي يا ياسر قولتلها انا برضه و ضربتها على بزازها و ضحكت و قومت و انا بنهج دخلت الحمام فى الاستوديو و استحميت كامل و طلعت لاقيتها بتلبس على نفس الموقف و هي نايمة و ضحكت على منظرها و هي لسة بتنهج و مش قادرة تقوم من مكانها و انا ببصلها دلوقتي بنظرة اني هقدر اطلع منها كل الكلام اللي انا عاوزه و فضلت تنهج و شدتها و قامت قدامي و فضلت اتكلم معاها و مسكت شنطتها وقولتلها افتحها قالت براحتك بس انا مفتحتهاش و قولتلها طلعيلي بطاقتك سؤالي الغريب لاقيتها اتصدمت كدة و سكتت شوية و قالتلي هو لازم قولتلها ما انتي مش هتخرجي من هنا الا لما اعرف عنك كل حاجة و استني عشان مبحبش انيك كدة وخلاص وسكتت مش فاهمة قصدي ايه و لاقيتني اتصلت على بتاع البيتزا و طلبت منه بيتزا شرقي كبيرة وخليها سجق و قفلت و قعدت قدام مكتبي بقولها عشان يبقي عيش وملح استغربت هي من اسلوبي جدا قولتلها اسمك ايه سكتت ومرضيتش ترد عليا قولتلها انتي اتطرشيتي ولا ايه مش قولتلك اسمك ايه قالتلي اسمي أحلام وسكتت قولتلها احلام حاف كدة قالتلي خليها دلوقتي احلام حاف وسكتت قولتلها طيب و ايه تاني عنك يا ست أحلام قالتلي انا اتربيت كويس جدا و كنت متجوزة و حاليا أرملة معنديش أولاد جوزي كان ظابط فى الجيش بس توفي من 3 سنوات على الحدود و اديني عايشة قولتلها يعني ايه اديكي عايشة يعني عاوز افهم سكتت قالتلي يعني اهو بحاول اعيش بالتعويض و الراتب بتاعه و مش عاوزة اتجوز تاني لحد يعني من فترة قريبة التفكير دة اتغير قولتلها همممممممم و طيب انتي دلوقتي بقي عايشة فين و مين اللي مسؤول عنك من عيلتك قالتلي انا ابويا متوفي و امي بس اللي عايشة و معنديش اخوات ولاد كان عندي اختي الكبيرة أجمل مني بكتير بس توفت من فترة كبيرة بس ربنا بيحبني الحمد للـه و سكتت مع تنهيدة و حسيت ان في وراها لغز كبير بس سكتت شوية و قوللتها طيب يا ست احلام حلم ايه اللي ضاع منك قالتلي وجود اختي جنبي و نكبر سوا و قولتلها اي هحلمك دلوقتي قالتلي اني انام مرتاحة من غير خوف انت عارف انا بخاف جدا من كل حاجة بخاف من الحنان ممكن يتقلب قسوة بخاف من النفس السخن ممكن يلسعني بخاف من كل حاجة بس من ساعة ما اختي توفت وانا كدة بس شوفتك و عرفت انك حاجة تانية قولتلها شوفتيني فين قالتلي مش لازم تعرف قولتلها لألألألألأ لازم اعرف كل حاجة ودلوقتي قطع كلامنا بتاع الدليفري و جه جاب البيتزا وكان طعمها تحفة و اكلت انا و هي بس مكملناش اكتر من نصها وقولتلها تفتح عربيتها لاقيت ان العربية جديدة وانا بحط الحاجة وكأنها لسة شارياها من يومين و ضحكت بابتسامة خبث و قولتلها انتي ايه العربية دي محافظة عليها جامد ولا ايه قاتللي لأ دة انا لسة جايباها من حوالي شهر اتأكدت من كلامي و قولتلها اشطة بس اكيد تقسيط بصت الناحية التانية بصيتلي كأنها بتفكر و قالت طبعا وضحكت علي انها مستعبطاني او بتحاول تخفي كذبها الدائم عليا قولتلها انتي اسمك مش غريب عليا بس مش عارف سمعته من مين أو وفين او شوفته فين وقولتلها انا عاوز اعرف انتي عرفتيني منين قالتلي ينفع بكرة عشان عاوزة اروح بصيتلها من فوق لتحت و قولتلها انا مش هتحاي ولا أقولك انك هتعرفيني غصب عنك بس اطلعي برة و متتصليش عليا تاني وعنيها جت فى عيني لما قولت الكلمة دي و اتصدمت قولتلها يلا امشي و قفلت الاضاءة و هي قاعدة فى المحل و لاقيتها طلعت قبل ما اقفل الباب و قالتلي انت بتبيع كدة ليه انت ملكش عزيز خالص قولتلها أبدا يلا سلام قالتلي طيب استنى هتكلم معاك قولتلها لأ ابقي اتصلي بيا بكرة احدد لك ميعاد تاني عشان ابقي اشوفك يلا انا اتأخرت و فعلا سيبتها فى الشارع و مشيت ومحاولتش أبص حتى ليها عشان تعرف ان طالما هي مش عاوزة تعرفني كل حاجة وبصراحة يبقي متلزمنيش و اخدت طريقي و ببص فى المراية و لاقيتها بعتتلي صورتها انها لسة قدام المحل استغربت و مرديتش عليها اول ما روحت لاقيت اختي اسراء بتتصل عليا وبتقوللي انا هنزلك انا واختك العبيطة عشان نجيب شوية حاجات قولتلها خلاص اوك و استنيتهم فى العربية و كانت الساعة داخلة على 1 بعد نص الليل و كنت بدأت اهمد و عاوز انام لاقيت اسراء و اختي نازلين لاقوني عنيا مقفلة بريحها و لاقيت بوسة جت من اسراء قريبة من الشفايف و لاقيت اختي ضربتها بالبوكس و بتقولها انا بس اللي ابوسه وضحكت على اسلوبهم و هما بيهزروا و يضحكوا معايا و اختي الصغيرة فضلت تبوس فيا و ضحكت عليهم و قولتلهم عاوزين تجيبوا ايه اختي لاقيتها كاتبة صفحتين و قالت من اولاد رجب اللي جنبنا دة ضحكت و قولتلها طيب يا معفنة واخدت الطريق و وصلت و روحت نزلتهم و قولتلهم ادخلوا انتوا و لما تشتروا اندهولي احاسب عشان هنام شوية و قفلت عليا العربية و نمت و روحت فى النوم وصحوني بعدها بساعة كانت عنيا دم و قومت دخلت ليهم جوة اخدت ازازة مية و شربت منها و دخلت على المحاسب و لاقيتهم جايبين المحل و هما خارجين و حاجت اكل كلها ضحكت و دفعت الفلوس و روحت شايل الشنط و طلعت بيها ع السيارة و حطيتهم و ركبت وقولتلهم عاوزين حاجة تانية قالوا لأ قولتلهم انا بقي عاوز وروحت ركنت السيارة فجأة و نزلت كنت قدام أشرف فرغلى و جيبت من عنده فخفخينا double Ice cream و بعدها قولتلهم مش عاوزين لاقيت اختي خطفت مني بتاعي و اسراء بتقولي وانا قولتلها خلاص هروح اشتري و اشتريت 4 كمان و قالولي لمين قولتلهم واحد لأمي و التاني لأخويا و و روحت و اتصلت بأخويا نزل و شال معايا الشنط و هما شالوا الفخفخينا و طلعنا كلنا و داخل انام ببص ع الموبايل لاقيت ان احلا�� اتصلت حوالي 30 مرة و عمالة تبعت فى رسايل بالهبل و طنشتها و نمت وقفلت عيني تماما و صحيت تاني يوم كانت الساعة 11 تقريبا و قومت مصدع بطريقة غبية و عيني مش قادر افتحهم من الصداع و قومت قعدت لعبت فى التليفون شوية ولاقيت رسالة طويلة من احلام بتقولي فيها انها هتقولي كل حاجة وبتحلفني و بحياة كل الناس انها تشوفني النهاردة و فى أي مكان وكلام كتير طنشته و رديت عليها بقولها النهاردة فى نفس المكان و التوقيت فتحت و كانها مستنية اني ارد قالتلي حاضر و استغربت جدا من طريقتها دي هي مين اصلا و لا حكايتها ايه بس اان اللي حسيت ان في وراها مصيبة و روحت الشغل و اخدت دش و نزلت روحت للحلاق حلقت و ضبطت عنده ماسك للوش و حمام كريم و كل شئ بقي متظبط و طلعت البيت اخدت دش تاني كان الغدا اتحضر و اكلت انا واخواتي و قولتلهم انا رايح اجدد الاشتراك فى الجيم و اطلع على الشغل لاقيت اخواتي التلاتة شبطوا فيا و قالولي لازم نيجي الجيم معاك و روحت جيم جنب البيت فاتح جديد الاشتراك فيه ب 400 جنيه و لاقيته مشترك قولت عادي بس اهم حاجة اننا نكون احنا التلاتة مع بعض وفعلا ملينا ورقة التسجيل و دفعت الفلوس لينا و دخلت بتفرج و أخواتي البنات دخلوا يشوفوا المكان المخصص للبنات و يطلعوا عشان في اماكن للبنات فقط تدريبات الزومبا و الايروبك و في الساونا و الاسبا الحريمي و دخلت شوفت القسم اللي فيه التدريبات عامة و كان المكان مميز فعلا و فضلت واقف برة اكتر من ربع ساعة ومطلعوش دخلت انا و اخويا تاني لاقيت المدربين بيجروا وروحت وراهم سمعت صوت اختي الصغيرة بتزعق و مع واحد يفصل مني انا واخويا مع بعض 4 و كانوا واقفين ناحية المكان اللي خارجين من الساونا و الاسبا الحريمي و المكان الخروج دة فيه الرجالة بتلعب سويدي ( بالحديد ) يعني و انا واخويا بنجري و الناس مش سايبة الموضوع وانا بجري مسكت فى ايدي دمبل (حديدة 10 كيلو ) و معرفش مسكتها ليه بس وانا بجري و الواد زق ناس من المدربين و وضرب اختي الصغيرة بالقلم ................................... ......... وانا معرفش عديت الناس ازاي و نطيت ازاي و بقيت فوقيه والدمبل كنت بكسر بيه وشه ازاي محدش يسأل عشان انا شبه طرت من سرعتي و نطتي طرت من فوق الناس و نزلت عليه و خليت وشه يجيب دم و سنانه كلها بقت فى الارض و فضلت اضرب فيه و الناس تحوشني و اللي حوشني اضربه بالدمبل و لحد ما حاسيت ان روحه بتروح منه و قومت و قولتله الرجولة يا ابن المتناكة تتشطر ع الرجالة مش الحريم و ابقي قابلني لو خليتك تمشي فى المنطقة ع رجليك تاني و سيبته و مشيت واقع و غرقان فى وشه المتكسر دة و الناس سابتني من الخوف و بقيت حاسس ان اتغابيت جدا لما لاقيت اكتر من 3 غير واقعين برضه اني خبطتهم بالدمبل و الناس بعدت و اخويا مسك مني الدمبل و اخدت اختي الصغيرة و روحنا خارجين و قولتلهم بكرة انا بلغي اشتراكي دلوقتي كلهم سكتوا و اتصدموا جامد واخدت اختي فى حضني و هي بتعيط و خرجنا احنا الاربعة وركبتهم العربية و دخلت تاني بقولهم لو هتعملوا محضر بالواقعة عرفوني من دلوقتي عشان اعرف هحبس مين بالظبط كلمتي دي جننتهم زيادة و فعلا خرجت من المكان و ركبت العربية و وصلتهم البيت و طلعوا كلهم ولاقيت اتصال من التليفون وطلعت معاهم و اخدت دش و غيرت هدومي و كانت الساعة 5 المغرب و دخلت لبست عشان اروح الشغل و انا نازل راكب العربية لاقيت واتصال و رديت الو ودار الحوار الاتي المتصل : استاذ ياسر معايا أنا : ايوة مين المتصل : معك ملازم اول ............... مبحاث مصر الجديدة ينفع تشرفنا فالقسم أنا : طبعا ربع ساعة و اكون عندك بس لو بخصوص واقعة الجيم اعرف ان لو انت واسطة الخول دة نهايتكم مش هتبقي كويسة المتصل : واسطة ايه حضرتك انا بنفذ أوامر الرائد ...... اللي حضرتك ضربته النهاردة أنا : اهلا دي احلويت زيادة انا جايلك دلوقتي بس لو سمحت قوله يكون موجود عشان بوس الرجول هو رحمته عندي سلام خدت طريقي و روحت على القسم و طبعا اتصلت بعمي و قاللي انا بتصل بالمأمور و هو هيظبطك و فعلا لما روحت سألت ع المأمور اديته الكارت رحب بيا و كان عاوز يفهم الحكاية قولتله اسأل الملازم اول ................ هو هيعرفك كل حاجة و فعلا اتصل بيه و طلعله المحضر و اول ما شوفت الملازم سلم عليا و رحب بيا عشان طلع أصلا من نفس الشارع و قاللي واللـه لو اعرف ان الموضوع يخصك كنت جيت ضربته معاك و فضلنا نضحك و قالولي متقلقش هو جاي دلوقتي عشان فاكرنا بنستجوبك و كل شيء هيكون تمام و طلبولي قهوة و فضلنا قاعدين احنا التلاتة حكيت على الموضوع كامل و قالولي خلاص مالكش دعوة واحنا هنربيه قدامك قولتله ماشي يا حضرة المأمور و فضلت قاعد كانت الساعة بقيت 7 ونص و الأفندي لسة داخل ببص عليه و هو بيتسند على عكاز و لسة هيعلي صوته المأمور قاله انت عارف ان دة ممكن يرفدك دلوقتي ...................... علامات الاستفهام فى المكان كامل و انا فضلت ساكت متحركتش . و سكتوه و قالولوا الحوار الحقيقي كامل زي ما حكيته ليهم و سكت معرفش يرد وقالوا ليه طيب لو طلب الكاميرات من الجيم و شهود منه كنت فاكر انك هتعرف تخبي الحقيقة انك تعمل محضر زي دة انه تاجر مخدرات دة ممكن برفدك و يحبسك مؤبد و هو مش متنازل عن حقه بالسهولة دي كمان دة عاوزك تبوس رجله و مصمم ع الحق دة طبعا انا ساكت و هما بيكلموه فى الاوضة جوة بس المأمور بيسمعني كل حاجة عن طريق التليفون والتاني بقي زي الفرخة و قاله انا اعمل ايه قاله سيبني احاول احلها معاه و دي و ساعتها هتعتذرله بس راح قاله حاضر و فعلا جالي المأمور وبيقولي بضحك عجبتك قولتله و انا موافق على كل حاجة تقولها و فعلا اعتذرلي و خرج برة و انا استأذنت المأمور و اخدت كارته و اديته كارتي تاني عشان لأي حاجة يطلبها و قاللي مش لازم تطلب من الكبير حاجة انا موجود اخوك الكبير دايما و فعلا نزلت كانت الساعة 9 و روحت ع الشغل ظبطت الزحمة معاهم و فضلنا شغالين متواصل للساعة 11 و كانت احلام وصلت وخليتها تستنى في عربيتها بعيد لحد ما نخلص و الناس تمشي كلها و فضلت شغال و والواد المصور قاللي بعد اذنك حضرتك همشي دلوقتي قلتله اوك وكانت 11 ومنار مشيت كمان و قعدت فى الريون اظبط اللي باقي من امبارح و اتصلت على احلام عشان تيجي قالتلي 11 ونص انت مجنون مقعدني لحد 11 و نص فى العربية ساعة و نص قولتلها ورايا شغل و قالتلي طيب اديني جاية اه ودخلت عليا منظرها مش زي امبارح كأنها فعلا خايفة من حاجة ودخلت وقعدت قدامي قولتلها تشربي ايه قالتلي ولا حاجة قومت عمل 2 نسكافيه و قولتلها سكرك ايه قالتلي مظبوطة عملتلها سكر زيادة و هي كدة وهتشربيها زي ما انا عاوز استغربت و اديتهالها و وفضلت تشرب و تقوللي انها جايالي عشان حاجتين مهمين تتكلم معايا و بكل صراحة و انها لازم تفهمني كل حاجة قولتلها تمام و بداية الكلام كدة عاوزاك متتصدمش من حاجة و تخليني احكي للأخر قولتلها حاضر يا أحلام فضلت تاخد نفس عميق و تبصلي و تقولي مش عارفة هتتقبل الموضوع انت ولا لأ بس لازم هقولك انت لسة فاكر (منى) ................................... .. كلامها صدمني انا وقفت من مكاني تأأأبعوني تقولي مش عارفة هتتقبل الموضوع انت ولا لأ بس لازم هقولك انت لسة فاكر (منى) ................................... .. كلامها صدمني انا وقفت من مكاني تأأأبعوني ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ الفصل 46 انا اتصدمت منها جدا و من كلامها انا افتكرت منى و انا بنيكها ليه ممكن عشان اخر مرة كنت فى شقتها حلمت بوجودها ممكن عشان كان نفسي اشوفها لأ في حاجة غلط بس اتمالكت اعصابي دة بعد ما هدومي بقت متغرقة من النسكافيه اللي اتدلق عليها و مسكت نفسي و دخلت ظبطت هدومي و رجعتلها قولتلها كملي يا احلام بس ليا طلب قالتلي اؤمر عاوز اشوف بطاقتك قالتلي لأ مش هوريهالك هوريك الانقح منها بكتير قولتلها ماشي هتوريني ايه قالتلي اصبر بس و هتعرف اولا قالتلي منى انا و هي اكتلا من الاصحاب و كمان انت مكنتش تعرف عنها كل حاجة زي ما كنت فاكر في حاجات حتي الجن الازرق مكنش يعرفها اول جوازة لمنى كانت من 23 سنة استغربت و قولتلها ازاي دة منى كان عندها 33 سنة يعني اتجوزت و هي عندها 10 سنين هنتجنن بقي قالت لأ دي كانت مغيرة كل اساميها و مزورة فى شهادتها هي اصلا عندها حاليا قبل ما تموت 39 سنة اتصدمت اكتر بكتير من الكلام دة يعني انا مكنتش أعرف عنها كل حاجة زي ما كنت مفكر كملي طيب بقي وفضلت أسمع عنها حكاوي و بلاوي و انها اتجوزت و اتطلقت بعدها بشهر بس الجوازة دي خليتها ترتاح شوية يعني كان عندها 16 سنة و معاها 2 مليون جنيه و شقة و كانت قمر من وهي صغيرة بعد كدة غيرت كل بياناتها عشان تكون لسة بنت بنوت و دخلت في الحكايات اللي انت عرفتها و كانت بتحبك اوي و كانت بتتمنى لو الدنيا كلها تبقي انت بس اللي حصل انهم كانوا بيهددوها بعيالها و كانوا عيالها دول ورقة ضعفها و عشان تكون عارف انها عملت كل حاجة عشان بتحبك و هي بتموت فيك و انت حبيتها ولا لأ سكتت مرضيتش عليها قولتلها كملي قالتلي رد طيب و النبي قولتلها انا اتجوزتها عرفي لاقيتها اتنفضت من مكانها و اتخضت و نفسها بقي صعب اوي و انا استغربت و قولتلها في ايه هي مقالتلكيش عن الموضوع دة هزت براسها كأنها اخرست ومش عارفة ترد و انهارت و فضلت تعيط و انا مش فاهم في ايه سكتت شوية و اول ما مسكت اعصابها قامت و طلعتي شهادة ميلاد ورقية و اديتني بطاقتها انا من صدمتي رجعت و انا بقراهم احلام انتي ......................... بنتها و لاقيت عينيا دمعت و لوحدها و قربت منها و اخدتها فى حضني و فضلنا ساكتين اكتر من ربع ساعة و عينيا بتدمع و هي مموتة نفسها من العياط مش عارف الاحساس غير اني حسيت انها منى اللي فى حضني حتة مني جت فى حضني و فوقت على تليفون من امي و اتكلمت معاها و عملت نفسي نايم فى المحل و قولتلها خلاص شوية و جاي و مسكت احلام فضلت اتكلم معاها و اهديها و اقولها متقلقيش من حاجة انا جنبك قالت خلاص ما ينفعش بيننا العلاقة قولتلها انتي اللي وقعتيني فى العلاقة لو قولتيلي من الاول كنت عرفتك كل حاجة لكن اللي حصل دة انتي من النهاردة اخت ليا و مش هكسر القاعدة دي معاكي قالتلي اخت مين يا بابا دة انا بنتك كدة انت جوز امي و كمان في مشكلة قولتلها ايه هي قالتلي اصلا محدش يعرف اني بنتها قولتلها بس على فكرة انتي شبهها شوية قالتلي فى ايه قولتلها فى الجسم و ضحكنا و قالتلي ماشي يا واطي وطيب هنعمل ايه قولتلها فى ايه قالت نفسي فيك قولتلها استعبطي بقي قالت ليه الكلام دة قولت عشان مينفعش تبقي بنت طليقتي و ابقي معاكي غير انك تكوني بنت ليا قالت واختك اسراء ينفع تكون معاها كدة قولتلها يعني هي حكيالك كل حاجة قالت انا وامي كنا كل حاجة مع بعض و قولتلها و انتي بقي مكنتش بتروح لأمك ليه قالتلى و اللـه كنت بحاول بشوفها بسبب انها مشغولة معرفتش و بس كنا دايما ع الفون ومحدش كان يعرف التليفون بتاعها دة عشان انا اللي كنت شارياه باسمي و كل حاجة انا اللي بشحنها فبنتصل دايما ببعض و اه مكنش معايا فلوس و الفترة اللي فاتت حولتلي 5 مليون يورو و الباقي كانوا لأخواتي التانين بس عشان ميعرفونيش و لا يسمعوا عني بس دايما بتطمن عليهم عشان جدتي هي اللي تعرف و هتعرفهم بس مش دلوقتي و الدنيا اهو ماشية و قولتلها انتي عاوزة تعملي ايه فى حياتك دلوقتي قالت و اللـه مش عارفة و بحاول ابدأ مشروع بس مش عارفة أبدأ ازاي قولتلها طيب قوليلي ايه المشروع قالتلي ما انا فاشلة اكيد مش عارفة ضحكت و قولتلها انتي حطي فلوسك فى بنك سويسري و خدي أرباح وخلاص ضحكت و قالت ما انا عاملة كدة بس الحياة هتبقي مملة انا معنديش عيال و لا عندي اي حاجة وبتغمزلي قولتلها نعم يا روح امك قالت ما تتجوزني شهر و اجيب العيل منك و تسيبني و اديك مليون استرليني قولتلها انتي بتستعبطي بقي فشخت بوقها ع الناحيتين واديتها بوكس بهزار و فضلت احاول اعقلها و راسها و الف سيف انها تعمل كدة و لما لاقيتين قلبت وشي قالتلي خلاص خلاص انا مش هتكلم تاني فى الموضوع دة هيجي لوحده و ضحكت على اسلوب كلامها انها واثقة اوي اني هضعف و طنشتها و قالتلي انا عاوزة انام بقي هروح و ابقي اكلمك بعدين قولتلها انتي ساكنة فين قالتلي تعالى وصلني ونشوف البيت قولتلها لأ انا هخلص شغل و اروح ابقي ابعتيلي الموقع ع الواتس قالتلي لأ انا هفضل مستنياك وهقوم اعملي قهوة و عارفة انك بتحبها فهعملك معايا وتدوق عمايل ايدي فى القهوة و قولتلها ماشي و و قامت و قعدت اخلص حساباتي كاملة و فضلت اخلص فى شغلي كله و قعدت اكتر من ساعة لحد ما لاقيت الدرج مظبوط بالبضاعة و قفلت و قومت اشوف الجهاز والشغل عليه لاقيت الشغل مش عاجبني اتصلت ع الواد و نبهته و قولتله كدة مشش صح قاللي طيب اعمل ايه شغلي غير شغل حضرتك قولتله الفوتوشوب يعني في افكار بتنفذ حلوة لكن التصوير ضعيف و هي شافتني و انا بشد الواد و قولتله كدة مش هينفع و انت بتاخد مرتب حلو و انت عارف كدة و قاللي انا الشغل كتير عليا قولتله خلاص براحتك انت عاوز ايه كدة يعني سكت و مردش قولتله انا بكرة معاك من بدري و لاقيت احلام بتدلك ليا ضهري و بتخفف التوتر عندي و بتفضل تدلكه بطريقة جنسية مثيرة وديتني لعالم تاني و قفلت فى وش الواد و انا بكلمه غمضت عيني وبسند ضهري لاقيت شفايفها نازلة ع رقبتي بتبوسها قولتلها لمي نفسك يا هايجة احسنلك وضحكنا و قمت و قولتلها تعالي انا خلصت النهاردة والساعة 2 اهو اروحك عشان الحق اروح و اجي الشغل بكرة و قومت وقفلت المحل و وصلتها البيت بتاعها و كان في التجمع الأول و المنطقة كانت هادية اوي ساعتها و ساكنة واخدة دور كامل لوحدها و طلعت شوفت الشقة و كانت متوضبة كويس اوي و قالتلي انها هتاخد الدور اللي تحته و تعمل هنا نوم بس و تحت رسيبشن قولتلها هيبقي ممتاز و حاولت معايا بكافة الطرق اني انام معاها و كل شوية الطشها و اضربها بهزار و قالتلي فعلا منى مكنتش بتهزر لما بتقول انك لما بتحب تكون بارد محش بيقدر عليك ابداااااا ضحكت ع كلامها و قولتلها يلا نامي بقي و انا هتطمن عليكي كل فترة و حاولي تتجوزي قاتللي خلاص ماشي و فعلا سيبتها و نزلت و ركبت عربيتي و روحت ع البيت و قولت اشوف رصيدي فى البنك لاقيت معايا 60 الف جنيه بس قولت لازم اظبط حالي بقي انا كدة مينفعش معايا اسلوب البذخ اللي كنت ماشي بيه و قولت اشتغل شوية الشغل هيقع مع المتخلف اللي شغلته دة و فعلا اول ما روحت لاقيت اسراء الوحيدة اللي مستنياني و الكل نايم وقالتلي انا مخنوقة اوووي قولتلها ليه تاني قالتلي محتاجاك اوووي قولتلها خلاص هروح بكرة الشغل الصبح و ع العصر تعدي عليا نروح شقتي التانية و نظبط مع بعض كام حاة و يعني عشان اظبطك قالتلي انت بتقول فيها انا مسافرة الاسبوع الجاي هتجنن لو متفتشختش منك قبل ما اسافر قولتلها وبكرة هفشخك ضحكنا و قولتلها يلا روحي نامي و بكرة نتكلم قالتلي طيب هتفطر ايه قولتلها مش عاوز اكل قالتلي خلاص هظبط شوربة جمبري ع التسخين الصبح عشان تبقي بكل قوتك ضحكت و قولتلها اشطة يا مجنونة و قومت اقعد ع الجهاز ادور ع طرق جديدة فى التصوير و طرق جديدة للفوتوشوب و حملت شوية حاجات و فضلت اظبط كام حاجة ع الجهاز و فتحت فيديوهات منى كاملة و مسحتها و بدون تردد و فتحت الصور اللي كنت مصورهالها و فضلت باصصلها حوالي خمس دقايق و بعد كدة دخلت حطيت صور بنتها معاها و قفلت الفولدر و حطيت التحميلات الجديدة ع الفلاشة و لاقيت الفجر بيأذن قومت اخدت دش و اتوضيت و صليت شميت ريحة اكل جاية من المطبخ روحت لاقيت اسراء بتعمل الاكل لية و عملت شوربة و طاجن جمبري ضحكت و ضنتها و بوستها من رقبتها و قولتلها ادخلي نامي و انا كمان هنام و لما اصحي هخلي امك تكمل الاكل قالتلي لأ و رفضت بشدة قولتلها خلاص براحتك وسيبتها و دخلت انام أنا و فعلا دخلت نمت و و لاقيت المنبه بيرن الساعة 10 الصبح مكملتش خمس ساعات نايم و دلوقتي قومت اخدت هدومي كاملة و دخلت تحت الدش تاني و فضلت حوالي ربع ساعة عقبال ما فوقت تحت الدش و طلعت حلقت ذقني و ظبطت نفسي و لبست و طلعت من الحمام لاقيت الاكل فى الفرن و سخنت الاكل و لاقيت الكل نايم برضه و اكلت و انا نازل لاقيت امي صحيت بتقولي فطرت قولتلها اه قالت عملت اكل لنفسك ولا ايه قولتلها لأ اسراء منامتش الا لما عملتلي اكل امبارح و صحيت اكلت منه و باستني من راسي و بوستها من ايديها و نزلت و اتصلت بمنار و قولتلها المصور جه قالت ايوة قولتلها طيب انا جاي فى السكة و هاجي اشغله و انا نازل لاقيت اتصال جاي من هند رديت و بتطمن عليا و فضلت تهزر شوية معايا و قالتلي عاوزة اتصور قولتلها خلاص خليها بكرة عشان النهاردة مش فاضي خالص و معايا شغل كتير و هفضل شغال لوقت متأخر و فعلا اقتنعت و قالتلي خلا بكرة ع المغرب هاجيلك و نفضل حتي و نتعشي سوا بكرة قولتلها ماشي بضحك و قفلت معاها و شغلت العربية و اتصلت بموديل اسمها اريام عشان تيجي اصورها و اعمل شوية بنرات للمحل جديدة و اتفقت معاها ع 300 جنيه و قالتلي خلاص ساعة و جايالك و اتحركت بالسيارة و وصلت الشغل لاقيت المصور قاعد قولتله بص النهاردة هصورلك موديل و عاوزك تدخل تصور بعدي و بعد كدة هتعمل صوري و صورك فوتوشوب دة بعد ما اخلصهم انا و لو شغلك معجبنيش فى البنت دي هخصصك لحاجة واحدة و هشتغل معاك و هقلل مرتبك قاللي خلاص ماشي متفقين و فعلا جات اريام و صورتها و خلصت معاها و خليت الواد يصورها و هو بيصور قعدت الجهاز لاقيت منار بتقولي اني جننته و انه فضل يشوف التصوير بتاعك و يراجع فيه وفضلت اضحك على كلامها و قولتلها مفيش الكلام دة لازم احساس مش تصوير وخلاص هي مش حفظ دة احنا بنفهم كل التصوير و بنزود من عندنا على قد ما نقدر يا بنتي عشان حاجة اسمها ابداع قالتلي ماشي يا عم المبدع قولتلها بقولك ايه قالتلي نعم عاوز رقصة ضحكت بمياصة و قالتلي خلاص النهاردة اول ما هيمشي هرقصلك قولتلها ماشي و انا بقي عاوز افطر قالتلي استنى طيب هنتغدى مع بعض سوا عشان مينفعش كدة واحشني الاكل معاك قولتلها الساعة 1 انتي اكلتي امتى قالت على 9 فقولتلها خلاص ��بقي قدامك لسة للساعة 6 او 7 عقبال ما تاكلي هجيب فطار ليا انا و أريام و بالليل نتغدى انا وانتي فرحت اوي و قالتلي ماشي و سيبتها و روحت جيبت 2 كريب كبير و ظبطت الواد و عملى اتنين جامدين و اخدت الكريب و روحت الشغل وخبطت ع الباب و دخلت و قولت للمصور يريح شوية عقبال ما نفطر انا و هي و بعدين نبقي نكمل و فعلا خرج و قولتله لأ سيب الكاميرا و قفلت الباب علينا و اكلنا و خلصنا و قعدت تقوللي دة مصور ميكملش 40 فى المية و تفكيره ضيق قولتلها ما عشان كدة جيبتك قالتلي ازاي قولتلها مبيعرفش يطلع شغل من زباين قولت هيعرف يطلع منك قالتلي لأ خد بالك انه نجس و بتاع نسوان قولتلها وانا ايه يا لبوة قاتللي انت مش بترمي بلاك على اي حد و السلام و كمان عارف حدودك كويس جوة شغلك نادرا لما بتجيب منه بنات الشغل شغل و النيك دة اخر اهتماماتك قولتلها خلاص وصلتيلي الفكرة و قولتلها هو حاول معاكي قالتلي اكتر من مرة بس دة عبيط انا أصلا مش دة اللي انا افكر فيه تماما و هو كمان يعني يحاول مع واحدة موديل انت جايبها كدة مش هينفع قولتلها خلاص مش تقلقي انا رجعت الشغل عشان حسيت ان في حاجة غلط و سيبتها و قومت و قولتلها يلا غيري و هوصلك و بعد كدة ارجع اطلع ميتين امه و طلعت وجاي يدخل قولتله هي هتمشي خلاص و دخلت عليها كانت بتغير البرا ضحكت جامد و قولتلها مش تفلقسي قالت مكنتش اعرف انك بجح للدرجة دي و بزها كان صغير فضحكت و قولتلها بس داري اللمونتين دول عشان مبينفعوش ضحكت و قالت بس انا عندي استاد خلفي متميز و كان قصدها على طيزها جسمها من فوق صغير و من تحت ينور سيبتها و دخلت وقالتلي انت مش مهتم بدراستك خالص ليه قولتلها الدراسة من الساعة 8 الصبح للساعة 4 العصر و انا فى الوقت دة دايما شغال و قاطع كلامي رنة تليفون لاقيت اختي بتتصل بيا قولتلها اوبا دة انا ورايا ميعاد يلا انجزي و مستنيكي فى العربية و لاقيتها خرجت و انا بكلم اختي قولتلها خلاص بالظبط ربع ساعة و اتصل بيكي و قفلت مع اختي واخدت اريام وصلتها بيتها كان فى حلمية الزيتون و بعد ما وصلتها روحت اتصلت بأختي قولتلها تجهز عشان هنروح مع بعض و اتصلت على منار قولتلها انا مش هاجي قبل العشا كلي انتي عشان انا مع امي و اكيد هنتغدى قالتلي يا بيضا ضحكت و قلتلها خلاص يا ستي هعوضك بكرة و كمان عشان لو مقدرتش اجي خلي كل الحاجة معاكي و لو قدرت هتلاقيني بتصل قالتلي كمان ايه دة قولتلها امي بقي هعمل ايه قالتلي خلاص عشان مامتك بس و ضحكت على طريقتها و اسلوبها و قفلت معاها و كنت وصلت تحت البيت و اتصلت باسراء و هي نازلة لاقيت أحلام بتتصل قولتلها ايوة يا احلام قالتلي مساء النور قولتلها عاوزة ايه انا مفشوخ مش مشغول بس قالتلي كنت عاوزة اخرج قولتلها لألألألألألأ مش النهاردة انا فعلا مشغول قالتلي طيب بكرة ينفع قولتلها ع فكرة انا عندي شغل مش قاعد صايع قالتلي خلاص متزوقش ما انا عرضت عليك الفلوس مأخدتهاش ليه قولتلها قفلي ع الموضوع دة بدل ما تكون دي اخر مكالمة بيننا قالتلي خلاص يا عم حاضر اسفة لو ازعجتك و قفلت معاها ببص ع الباب اسراء اتأخرت و اتصلت بيها قالتلي انا عالسلم و لاقيتها نازلة لابسة عباية هو انا من امتى بشوفها و هي خارجة معايا لابسه عباية و كمان واسعة استغربت جدا و سيبتها و اول ما نزلت بقولها مالك يعني مظبطة مكياج خفيف حلو عليكي جدا بس ايه العباية دي قاتللي هتفهم كل حاجة بس يلا بقي انت وحشتني قولتلها وانت كمان و اخدت طريقي و روحت ع الشقة و قالتلي انت مجنون ايه اللي موديك اخر الدنيا كدة قولتلها عادي احسن من اي مكان تاني و اخدتها و ونزلتها عند المدخل بتاع البيت و قولتلها ادخلي هركن و اجيلك و ركنت و رجعتلها و طلعت بيها الشقة و دخلت قعدت ولسة باخد نفسي لاقيتها رميت شنطتها و قفلت الباب بالترباس و فكت العباية عشان كانت كباسيل و كان لابسة قميص نوم وردي يهبل منه بدلة رقص و منه قميص نوم احا دة فاجر جدا و ايه الحلاوة دي مع جسمها اللي احلى من الصورة بمراحل انا اتجننت جدا عليها قولتلها طيب مفيش اي مقدمات قالتلى مقدمات ايه حس بيا بقي و زقتني ع الكنبة و قلعتني الكوتشى و البنطلون و فضلت تدعك زوبري بايديها و اول ما بدأ يقف حطيته في بوقها عشان يكبر بسرعة قولتلها اهدي في ايه انتي مالك بشيل راسها من عليا بتقولي مش قادرة سيبني و عمالة ترضع في زوبري بطريقة بنت متناكة و تلعب بلسانها يمين و شمالو بتاعي بقي واقف زي الحديدة وفضلت ع كدة حوالي خمس دقايق لحد ما وصلت لأخري وسعت بوقها و شيلتها و دخلت بيها ع السرير و فضلا ابوس و الحس في كل حتة فى جسمها و نزلت ادعك في بزازها بايدي و نزلت على كسها على طول فضلت اكل و اعض فيه و هي تتأوه و تقولي دخله بقي مش قادرة حرام عليك انا مش قادرة نيكني يا حبيبي نيكني يا اخويا نيكني يا جوزي و انا من كلامها عمال امص والحس زيادة لحد ما كل جسمها اتنفض منا و جابتهم و قومت من عليها و حطيت بتاعي ع باب كسها و مدخلتوش و روحت معاها فى بوسة ممتعة لأكتر من خمس دقايق و حطيت زوبري مرة واحدة و بشفايفي فشفايفها و لاقيتها شهقت بطريقة ممحونة و خليتيني اتجنن عليها و هي عمالة تقول زوقه كمان اااااااه زقه اكتر اااااااه دخله جااااامد. طفيلي ناري و فضلنا ع الحال دة خمس دقايق وانا فوقها و بعد كدة لاقيتها بتمسك في رقبتي و عاوزاني اشيلها بجسمي و شيلتها و زنقتها فى الحيطة و عمال انييكها و ارفعها و انزلها ع زوبري و نيمت على ضهري و فضلت تتنطط عليا ودة كله و زوبري عمال يفشخ في كسها لحد ما قربت انزل روحت قلبتها تاني على ضهرها و فضلت انيك فيها و بسرعة عشان نجيب مع بعض و فعلا مكملتش دقيقة الا لما انا و هي كنا نايمين جنب من كتر اللي اللي عملناه و فضلت واخدها فى حضني و لبني بينزل منها و انا وهي بننهج جامد و عمال أفكر فى أكتر من حاجة بس اهم حاجة انها فى حضني دلوقتي و لاقيتها بتلف ليا و بتقولي انت دماغك مشغولة بايه و قولتلها مفيش بس مش عارف اركز خالص يا اسراء قالتلي ليه قولتلها الشغل بايظ ولازم اظبطه قالتلي هسيبك اهو سنة كاملة ارجع الاقيك احسن من دلوقتي بكتير ضحكت و قولتلها اشطة يا حبيبتي و قومت من مكاني ببص لاقيت الساعة 6 ونص اتصلت بمؤمن جيبت ليا واحد كيف كبير + واحد كرسبي بلايز ماجنوم و جيبتلها هي واحد تشيكن الاجريك كبير و وجبة كومبو بالبطاطس و الحاجة الساقعة ودخلنا ناخد دش لاقيت بتاعي وقف وهي جنبي وقالتلي هو مش هينفع كدة روحت زنقتها فى البانيو وفضلت ااحك زوبري في كسها و طيزها و بتقولي يا مجنون براحة مش للدرجة دي قولتلها انتي بتهزري روحت حطيته واحدة واحدة فى طيزها و هي عمالة تتأوه و تتجنن مني و تقولي برااااااااحة حرام عليك برااااااااااااااااااااااحة ااااااااااااااااااااااااه مش قادرة و صوتها بقي يولعني زيادة و فضلت انيك في طيزها على نفس المنوال اكتر من عشر دقايق و لما لاقيتني هجيبهم شيلته منها و نزلتها و خليت وشها ليا و نطرتهم ع وشها و كانت كمية اللبن المرة دي اكتر من اللي قبلها و انا بعد ما خلصت معاها كملت الدش و هي لسة قاعدة في مكانها دخلت لبست الروب بتاعي و دخلت الاوضة لاقيت الجرس بيرن و طلعت لاقيت الراجل بتاع الدليفري و اخدت الاكل و حاسبته و دخلت تاني لاقيت اسراء طالعة و بتقولي في ايه قولتلها لأ عادي مفيش حاجة و ضحكت الاكل وصل و قعدنا ناكل و قامت تلبس لاقيت فالشنة الاندر و البرا و بتقولي اعمل ايه مع سيادتك لما قطعت القميص هههههههههههههههههههه و ضحكنا و قلتلها ما انتي عارفة اني هقطعه انتي كنتي شارياه اصلا لحد تاني قالتلي لأ و انت ازاي عرفت انه جديد قولتلها في تيكت نسيتي تشيليه رفعت حاجبها وقالتلي مش هتبطل احراجك ليا دة ابدا قولتلها احراج ليه ما انتي بتعترفي بحاجاتك اهو دة انتي حبيبتي وبوستها فشفايفها ولاقيت زوبري واقف ع أخره و لاقيتها بتبعدني و تقول خلاص مش قادرة كسي اتهرى و طيزي مولعة لم نفسك بقي مش قادرة انا تعبت انا هحمد ربنا اني هسافر عشان مش هقدر عليك يا زب مالوش زي و محدش هيقدر عليك بس انت ازاي مش عاوز تتجوز لحد دلوقتي قولتلها انا لسة صغير اعيش حياتي شوية و لسة كمان محبيتش يا اسراء ملقيتش واحدة تحبني او احبها لدرجة اني مستغناش عنها قالتلي طول عمرك قلبك دة واقف مش عارفة معندكش غالي غير اخواتك و امك قولتلها ربنا يستر عشان حاسس اني داخل ع سكة مسدودة قالتلي متقلقش وشافت بتاعي واقف قالتلي اهمد بقي و قرصته واخدتها فى حضني و فضلت فى حضني اكتر من ربع ساعة و عنيها دمعت بقولها ليه تاني قالتلي بحبك اوي و هتوحشني يا ابني و يا قلبي و ضحكت معاها و فضلت اهزر معاها و قومنا لبسنا و بفتح الباب و بخرج اختي لاقيتها شهقت و اتخضت و انا حطيتها فى ضهري و طالع و بكل جرأة ................................... .................... تابعوني قالتلي بحبك اوي و هتوحشني يا ابني و يا قلبي و ضحكت معاها و فضلت اهزر معاها و قومنا لبسنا و بفتح الباب و بخرج اختي لاقيتها شهقت و اتخضت و انا حطيتها فى ضهري و طالع و بكل جرأة ................................... .................... تابعوني ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ الفصل 47 عاوزين ايه و انتم مين ........................ و اللي كان واقف ظابط شرطة ملازم اول ومعاه 2 عساكر و صاحب البيت و قولتلهم هو فيه ايه بالظبط وليه اللي انتوا بتعملوا و جاين هنا عاوزين ايه و رد الظابط بكل قلة أدب انت بتكلم مين كدة يا كس أمك دة انت هيطلع دين امك قولتله كسم مين يا ابن المتناكة انت فاكر نفسك دكر دة و لسة همسكه لاقيت اختي وقفت فى النص و بتقوللي في ايه اهدوا انتوا هتتخانقوا ليه اصلا وانتوا واقفين ليه و روحت زقيتها لورا و قولتلها كلامه معايا مش معاكي و لمي نفسك راح قاللي انتم بتعملوا ايه هنا قولتلوا انت مالك شقتي و مأجرها و اختي اللي معايا انت بقي واقف هنا بتعمل ايه سكت كأنه مش عارف يرد و صاحب البيت رد بيقول اختك برضه روحت قولتله اخرس يا ابن الشرموطة انا بطالب بتعويض و اثبات حالة يا سيادة الملازم اول دلوقتي و اهو بطاقتها طلعت بطاقتها و بطاقتي و ان الاتهامات دي كلها اللي هو بيلمحلها غير البلاغ الكاذب يا حضرة الظابط و انا بقي هوريك الايام السودا اللي عمرك ما شوفتها و الظابط بقي فى نص هدومه هو قريبه و جاي و راح قال لصاحب العمارة و العساكر تنزله و قاللي ينفع ادخل قولت لأختي ادخلي جوة اعمليلنا قهوة و استنيني فى الاوضة و انا هتكلم مع الظابط و لاقيت الظابط بيعتر و مش لازم الكلام دة كله على صاحب البيت قولتله انا مش هقعد هنا تاني و هاخد حقي تالت و متلت قاللي انت لسة صغير بلاش نعملك شوشرة قولتله نعم يا قط انت اللي لسة ظابط صغير بلاش انفيك و احطك فى التأديب من أولها قاللي انت قد كلامك قولتله و كانت اختي جايبة القهوة معاها وروحت اديته كبايته و اخدت كبايتي و قولتله يشرب و فضلت أشرب شوية صغيرين لاقيتها مش مظبطاها و قاللي تسلم على القهوة روحت رميت قهوتي فى الارض و قولتله و اللـه لو عاوز دلوقتي و النعمة اللي رميتها احبسك هعملها انت و لا صاحب العمارة الخول دة يعرفني انا عيلتي تقيلة أوي و المحضر زي ما قولتلك هيتعمل و عندي اثبات حالة لكل اللي بقوله دة عشان من ساعة ما دخلت و الكاميرا بتاعة الشقة بتسجل كل كلمة معايا فلو عاوز تكسر القانون هنيكك ( طبعا انا كان قصدي اخوفه بس معنديش كاميرات ولا نيلة و فعلا خاف ) و ع فكرة يا حضرة الظابط انا ممكن اقلعك البدلة دي بسهولة شديدة و هو لسة خايف زي ما هو و قولتله انا بالنسبة ليا بقولك متخافش طول ما انت هتمشي بقانونك تقدر تفهم كويس انت بتكلم مين دلوقتي راح بصلي بعجرفة و قاللي انا هلبسك قضية و مش هتلحق تعمل حاجة و هطلع دين امك بقي و هخليك عبرة لمن يعتبر و ابقي خللى الكاميرات تنفعك و جاي يعمل نفسه راجل طبعا ميعرفش ان اللي قدامه (تاني جمهورية كونغ فو قسم سندة) و اختي كانت اتصلت بأبويا و كل العيلة تقريبا و هي جوة و خلال ما القعدة دي و خلال ما الراجل بيقوم لاقيت أبويا داخل عليا و معاه اخواتي و كمان والدتي و طبعا امي ما صدقت انها تعاتبني اني اجرت شقة في مكان زي دة ودخلتهم جوة مع اختي اسراء و قعدت معاهم و لاقيت الظابط بقي زي الكلوت المخروم و ابويا بيكلمه و هو شايف نفسه ممكن يطير فعلا من الشرطة و اعتذر وقال انا هعمل كل اللي نفسكم فيه و هعمل المحضر و يتعمل معاه الصح و قام و هو نازل لاقيت ان الكرسي اللي كان قعد عليه مبلول وكلنا ضحكنا و هزرنا و ابويا بيقوللي مش هنخلص من حواراتك قولتله مفيش اي حاجة انا قاعد وصاحب الشقة حاططني في دماغه و معديتهالوش المرة دي و قولتله انتم ازاي عرفته قاللي اختك يلا لم حاجتك من الشقة دي و هتقعد معانا لحد ما شقتك تخلص طبعا مش هعرف ارد غير باللي انت شايفه يا حاج ولميت حاجتي كاملة و كل العيلة نزلت لاقيتهم قاعدين بيحفلوا ع الظابط و العساكر اللي معاه و عمالين يعلموهم الادب و طبعا الظابط مش مستحمل لاقيت ابويا قالهم خلاص كفاية عليهم كدة و سيبناهم و مشينا و احنا ماشين كان راكب معايا امي و اختي الصغيرة و اسراء و فضلوا يسألوا ايه اللي جاب اسراء معاك كان ردي عليهم عشان توضب الشقة بس ملحقناش عشر دقايق و انا بشرب القهوة كانوا جم طبعا كلامي كان مقنع شوية بس امي برضه مكنتش مصدقة و فضلنا شوية نتكلم و اول ما روحنا لاقيت مكالمة تليفون من رضوى ايه اللي خلاها تتصل دلوقتي مرديتش عليها و امي قالتلي انت مبتردش عليها ليه بتقول انها دايما بتتصل و انت مبتردش قولتلها هتصل بيها بالليل بس هي مش فى دماغي اليومين دول يا امي قالتلي انا من النهاردة مش هقبل الكلام دة انت خطوبتك عليها يوم الخميس قبل ما اسراء تسافر انا اتجننت انتي هتجبريني ولا ايه يا ولية متهزريش قالت واللـه لأخطبهالك الخميس دة لاقيت اختي الصغيرة و اسراء بيصقفوا و يصفروا وهيهييييييه و انا قاعد بسوق متجنن و لاقيت امي بتتصل بأبويا و قالتله احنا هنروح نخطب لمحمد اخر الاسبوع رضوى بنت اللواء .......... قالها ما انا بقول كدة من بدري يلا الخير فيما اختاره اللـه يوم الجمعة قالتله لألألألألأ الخميس قالها بيكون عندنا اصلا شغل كتير الخميس و الجمعة قالت عادي يعني احنا الخميس هتصل بيهم و اديهم الميعاد قالها خلاص ماشي و قفلوا مع بعض و اتصلت بأمها و قالتلها ان احنا جايين لها زيارة ييوم الخميس عشان خاطر رضوى و طبعا هما ماصدقوا واصلا رضوى اتجننت فضلت تتصل بيا بدل المرة عشرة و انا أصلا سايق امي رديت عليها و بتقولي الواد بيسوق يعمل حادثة قالتلها لألألألأ انا اللي هعمل حادثة و وانا هيجبله دلوقتي و ضحكت امي و اديتني الفون و رديت أنا : ايوة يا بنتي عاملة ايه رضوى : بنتك مرة واحدة الكلام اللي انا سمعته دة بجد أنا : طيب استني هركن طيب و اكمل كلامي و بركن و الكل نزل و امي قالتلي خليك معاها كويس و هي انسانة محترمة و بنت ناس و كمان اصحاب ابوك من سنين السنين و الدنيا معاهم ��ويسة و هتبقي احسن ان شاء اللـه سكت و مرديتش اتكلم و انا مخنوق و فضلت اتكلم مع اسراء و اختي الصغيرة كلهم شمتانين فيا و اختي كل اللي هاممها انها بتلعب معاها قولتلها عشان عيلة زيك كسفتني بنت الكلب و هي بتقولي على اساس اني مكنتش بسرحلك شعرك السنة اللي فاتت ههههههههههههههههههههههو ضحكنا كلنا أنا : اديني ركنت اهو ها يا ستي اولا ايه اللي انتي سمعتيه تقريبا انا مبسمعتش اي حاجة رضوى : واللـه اتجنن لا بجد قولي الكلام اللي امي قالتهولي دة بجد انت هتيجي عشاني يوم الخميس الجاي والنبي ريح قلبي أنا : قولتلها و اريحك ليه ما اخليكي على نار لحد يوم الخميس الجاي و تعرفي الحكاية كلها يومها رضوى : لأ هموت واللـه هموت لو مقولتليش كل حاجة دلوقتي أنا : يا بنت المجانين ايوة جاي عشان اخطبك يوم الخميس يا بنت المفضوحة رضوى :والنعمة بحبك واللـه بحبك بحــــــــــــــــــــبــــــــــــ ـــــــــــك اووووووووووي أنا : انا هقفل سلام امي بتناديي عليا عشان اكل رضوى : طيب استني طيب أنا : محمد وقفلت و طلعت ع امي انا هدبحكم نفر نفر ايه البلوة المسيحة اللي لبستوهاني دي امي و لاقيتهم كلهم بيضحكوا و قالولي بلوة ايه دي موزة قولتلهم قمر 14 بس للي يحبها ضحكوا جامد و قالولي مسيرك هتحبها انا اتجننت منهم انتوا ازاي تتكلموا كدة طيب ماشي انا هكرهها فيا انا هخليها تقول حقي برقبتي و اسراء هي و اختي الصغيرة بصولي وقالوا لألألألألألأ هنسلط عليك امك الا البت الغلبانة دي قولتلهم خلاص خلاص هنجرب ارتحت مش هقول لأ و سيبتهم و دخلت اوضتي لاقيت امي الغلبانة بتوضبلي شنطتي و بتقوللي اخيرا هتقعد معانا على طول و اخدتها فى حضني و بوست ايدها و نزلت ابوس رجليها و لاقيت اسراء بتقولي يا سلام على الرومانسية دي روحت رايح عليها و كأني هبوسها و عضيتها عضة بنت متناكة من خدها و شيلتها و هي بتقع و هي حضنتني و بتقولي يا حيوان رجلي وجعتني قولتلها رجلك بس اللي وجعاكي و نسيت ان امي واقفة وقالت انتي بلوة مسيحة و ضحكت و لاقيت امي بتديني ع قفايا و تقولي انت بلوة فى ايه بقي و فضلنا نضحك و روحت رميت اسراء على الارض و بقولها ولا اي حاجة اسأليها هي كنا بنهزر و هي اللي قالت اسأليها و انا معاكي فى اي اجابة هههههههههههههههههههههه و ضحكت و دخلت أنام بقى منمتش خالص و هموت و انام ولاقيت تليفون بيرن عليا و كان من أحلام و بتقوللي ان هي عاوزة تقابلني عشان موضوع مهم قولتلها اني تعبان جدا و كدة قالتلي طب الصبح قولتلها خلاص اوك لما اصحي هرن عليكي و بفكر فى اللي حصل النهاردة من نيكة لذيذة و زبي وقف على مجرد التفكير فيها , و تفكيري راح لمنى و احلام و حكايتها بدأت صدفة ازاي و انتهت ازاي و فى الاخر نيكة مع بنتها !!!!! مش عارف حياتي واخداني لفين لكني لسة عندي 18 سنة يعني لسة بدري اووووي فحكايتي و دنيتي ونمت و انا بفكر كانت احلام عاوزة مني ايه ......................... صحيت الصبح لاقيت الصبح لسة بيشقشق انا نمت 4 ساعات بس و ببص فى الموبايل لاقيت الساعة 6 الصبح فعلا قومت فايق و اخدت دش و قعدت ع الجهاز حطيت الصور بتاعة الموديل اريام ع الجهاز و ببص ع الفرق بين تصويري و تصوير الواد زي الفرق بين( شركة هيلتون للفنادق - وشركة موبينيل ) لو فهمتم الموضوع يبقي تعرفوا ان مفيش وجه مقارنة تماما و اتأكدت ساعتها انه مينفعش يصور فى المحل عشان الفرق كبير دة مش مبتدأ دماغه قديمة جدا و تصويره ضعيف اوي ............ قومت من ع الجهاز و دخلت لبست و اتشطفت و ظبطت نفسي و نزلت فتحت المحل مكنش حد وصل و قعدت افكر ابدأ مع الواد ازاي بس قعدت حطيت الصور ع الجهاز و خلصت الشغل كله الي كان موجود و قمت اشرب قهوة و عملتها لاقيت حد دخل عليا زبونة منقبة و بتقوللي في تصوير قولتلها ايوة اؤمري قالتلي طيب في بنت تصور قولتلها بنت ولا مش بنت انا اللي بخلص الشغل سكتت و فكرت قالت طيب خلاص ينفع اتصور صور صغيرة قولتلها تؤمري عاوزة 12 ولا 24 قالتلي 12 كفاية قولتلها خلاص اوك ودخلت و قفلت عليها الباب و ندهت بعد 10 دقايق و لاقيتها لابسة بدلة رقص و بديت اعجابي بيها و صفرت على جسمها و قالتلي ايه قلة الادب دي قولتلها قلة ادب اييه انتي عاوزة تتصوري صور صغيرة ازاي قالتلي اومال اسمها ايه قولتلها انتي عاوزة كروت زي دي بقي وشاورتلها ع الحيطة قالتلي اه اومال انت كنت فاكر ايه قولتلها كنت فاكر دي قالتلي ليه انت شايفني لسة باخد الرضعة و ضحكت ع كلمتها و قولتلها اومال انتي مش عاوزة رضعة رفعت حاجب و سكتت و انا ابتسمت وقولتلها طيب يلا نبدأ تصوير وصورتها حوالي 20 صورة من غير اي حركات كتير و غيرت مرتين و فضلت اصور لحد ما لاقيت الباب بيفتح تاني و لاقيتها منار و طلعتلها و قولتلها بقولك ايه انتي فاضية قالتلي اه قولتلها طيب ادخلي عشان مش عاوز انيك وهي مش فاهمة حاجة و دخلت لاقيتها بتبوسها و بتقولها لأ مصور ممتاز زي ما قولتيلي بس ايه هو قاطعه ولاقيتها بتهز بزازها و خرجت من الصالة قبل ما اسمع الكلام دة كله ولاقيت منار بعد خمس دقايق طالعة بتقولي انها عاوزاني اصورهم مع بعض لاقيت منار لبست من لبس التانية و لاتنين بقوا عريانين ببدل الرقص و لاقيت منار بتميل عشان تهيجني و طلعت من الصالة الخاصة بالتصوير و قولتلها لما تلبسوا و تخلصوا اندهولي استغربوا الاتنين من الكلام دة ولاقيت الاتنين خارجين بعد ربع ساعة ��انوا لبسوا تاني و طلعوا و قولتلهم ها هت��تاري من الصور قالت لأ باجي بكرة عشان اتصور تاني قولتلها طيب و خرجت و مسكت منار و هزقتها و قولتلها انتي قايلالها ايه عني قالتلي قايلالها انك احلى و اجمد زب عمرها ما هتشوف زيه و بتتكلم بغنج و بمرقعة و انك فاجر فى النيك انا اتجننت منها و قولتلها انتي بتستعبطي انا عملت معاكي مرتين و لا تلاتة مش اكتر من كدة و مش هيحصل تاني انا مش نياك ولا النيك حياتي انتي تلمي نفسك و شراميطك بعيد عني قالتلي انا اسفة قعدت مهمومة جنبي و استنيت المصور عشان يجي وانا متنرفز و دخلت عملت لنفسي ينسون و لاقيتها داخلة ورايا و اخدتني بالحضن و بتعتذر و بتقوللي معلش انا غلطانة و باست ايدي و قولتلها خلاص اوك اعمليلي ينسون بقي قالتلي حاضر ودخلت تعملي ينسون و انا طلعت برة استنيت لاقيت المصور وصل قولتله ازيك لقي الشغل مطبوع وكل حاجة موجودة وقولتلها ايه رايك في الفرق سكتت و متكلمش قولتله تعالى اقعد وكانت منار جايبة الينسون و و قعدت اشربه لاقيت احلام بتتصل و رديت عليها قولتلها انتي فين قالتلي انا لسة صاحية قولتلها تقابليني فمركب النيل ستي قالتلي اوكي و كملت الينسون و قمت وقولتله شوف الشغل و الفرق و قوللي انت عاوز ايه و انا رايح مشوار وراجع و اخدت الطريق و روحت ع النيل سيتي فضلت فى العربية لحد اول ما وصلت احلام بعد نص ساعة من انا وصلت و قالتلي تعالى جوة وقلتلها انتي كويسة قالتلي استنى بس و دخلت معاها قالتلي تشرب ايه قولتلها انتي مجنونة مش عاوز قالتلي لأ عازماك قولتلها اللـه يرحم امك كنت بملالها التلاجة و ضحكت و قالتلي طيب هتشرب ايه قولتلها واحد ليمون و وفضلت تحكيلي على مشروع عاوزة تعمله قولتلها انتي مكلماني عشان كدة قالتلي لأ كنت عاوزة اشوفك و اتطمن عليك قولتلها متقلقيش انا قرد ضحكت وقالتلي متقولش كدة على نفسك ضحكت على اسلوبها و قعدت اتطمن عليها و قالتلي انا عاوزة اكون انا وانت لوحدنا لشوية قولتلها لأ مش هينفع تاني قالتلي طيب نخرج لوحدنا احس بانك حتى اب يا عم قولتلها انا عارف نيتك فيها ايه فلميها شوية وقولتلها انا عاوز اروح الشغل عشان في مشاكل عندي ولاقيت وانا بقول الكلمة دي منار بتتصل و بتقوللي تعالى بسرعة بقولها في ايه قالتلي متسألنيش في ايه تعالى بسرعة و كان صوتها مخضوض و قفلت قولتلها عشان تعرفي ان وشك وش مصايب زي امك يلا سلام و قومت بسرعة و سيبتها و اخدت العربية جري من غير اي شئ و كانت الدنيا زحمة فشخ و فضلت واخد الطريق سبعات و تمنيات لحد ما وصلت ومن وانا برة وشوفت اللي برة و انا اتخضيت و ركنت وكان موجود 5 عربيات كلها نوع الماني ونضيف جدا و في عربية زفاف و المحل الصغير بتاعي بقي مليان لأخر شخص موجود و دخلت جوة لاقي منار بتقول الحقنا بقولها في ايه خضتيني قالتلي الناس دي شايفها لاقيت حوالي 20 فرد قاعدين و كلهم باين عليهم انهم حاجة نضيفة اوووووي و طبعا طنشت و بقولها في ايه قالت ادخل الصالة مكان الزفت اللي جوة و خبطت ع الباب لاقيت واحد ضعف طولي تقريبا دة ان كان جسمه مكنش 3 أضعاف و قاللي رايح فين قولتله نعم انت مين اصلا وازاي دخلت المكان هنا قاللي انا اللي مين قولتله اه انا صاحب المكان دة قاللي طيب والراجل بيصور و ندهت ع المصور قولتله تعالى هنا و اول ما جه قولتله عارف تصور قاللي ما لقطت كارت واحد عدل ضحكت و قولتله هات الكاميرا و طلعته و دخلت و بدأت اتكلم مع العريس و دة كله مش شايف العروسة و قلتله بعد اذنك خرج الناس اللي هنا راح قاللي ليه قولتله دي دخلة و لا شبكة قاللي دخلة و قولتله محتاج الناس تبقي معاك يعني هيساعدوك اتحرج من كلامي و قاللي يعني ايه و قولتله انا مبصورش ولا في مصور هيصورك الا لما الناس دي تخرج ولا لقطة من اللي ع الكاميرا حلوة قاللي طيب اوك و خرج الناس كلها و قولتله فين لعروسة قاللي ورا الستارة و قولتله مش هتتصور ولا ايه و لاقيت العروسة خارجة انا اتوهمت ازاي الحبشي دة يتجوز الفرسة دي بس طنشت تماما الكلام كله و الموضوع اللي انا فكرت فيه و بدات اصور و صورت لقطات جنسية بحته و من غير ما ألمس شيء و الست بتبصلي بكل جرأة و قومتهم و بعد ما خلصت تصوير قومت اخدت الراجل ع جنب و قولتله ان لازم هصورها كام لقطة لوحدها و عمال اصورها لاقيتها بتقولي هو انت حلو كدة فى الحقيقة زي التصوير بصيتلها برفعة حاجب و قولتلها دة معاكي بس و نيمتها ع الارض و صورتها من فوق و كانت عنيها بتقولي كلمة واحدة انها عاوزاني و خلصت التصوير والناس كلها مشيت و دفعته 3000 جنيه و خرجوا واديتهم ميعاد بعد اسبوع للاستلام و قعدت و لاقيت منار صقفت و بتضحك و بتقولي انت عملت فيهم ايه قولتلها لو كنت عاوز ادفعهم العرض ابو 5000 كنت خليتهم يدفعوه و قالتلي بجد بجد انت غريب و المصور قعد بيقوللي انت ازاي اتعاملت معاهم بصيتله و قولتله هو دة اللي انا عاوزك فيه طبعا هتفق معاك فى حاجة اولا الصالة اناا موجود بعد كدة كل يوم فأنا المسؤول عن الصالة وقت مكنش موجود ماشي قاللي تمام و قولتله بعد كدة الفوتوشوب لازم يكون احسن ركز في الفوتوشوب شوية بقي ومتبقاش تعمله باهمال و سكت تماما و هو خد كلامي بتقبل و قعدت شوية بتفرج ع الصور و بصور الناس اللي بتدخل و اديته الكارت و كانت الساعة 9 ونص و قلتله حط الشغل ع الجهاز وروح و انتي كمان روحي و مسكت الفون وقعدت في العربية شوية و فضلت اتكلم شوية مع اصحابي و قولتلهم خلاص بكرة هاجي الجامعة و ظبطت و بعد ما ظبطت ولاقيت منار بتستأذني عشان تروح قولتلها انا بكرة هروح الجامعة فهتأخر شوية قالتلي براحتك كدة كدة مبيكونش عندنا شغل لحد العصر كتير و مشيت و ان�� بفكر فى موضوع رضوى بكرة لاقيت فى وشي محل هدايا دخلت جوة المحل جيبت هدية ليها و هدية لأختي الصغيرة و جيبت برفان لأسراء و لأمي و روحت و طلعت الحاجة بتاعتهم فوق و خليت حاجة رضوى تحت و لما طلعت لاقيت الكل قاعد و كان بينهم ابويا و بيتفقوا معايا ع الحاجات اللي هنتكلم فيها بكرة قولتلهم تمام و هتتكلموا فى الشبكة ولا فى المهر قالت امي دة كلام سابق لأوانه بس هيكون 40 او 50 الف جنيه قولتلها ليييييييييييييييه هو مال سايب راحت ضحكت وقالت ابوك هيساعدك فيها قولتلها طالما كدة معلش بس الشبكة والدخلة فى يوم واحد يعني بكرة هنلبس دبل ونقرا فاتحة بس و قالتلي ماشي وسيبتهم ودخلت انام قالولي ايه مش هتتعشى قولتلهم لأ ماليش نفس استغربوا جدا مني و دخلت نمت على السرير وانا بفكر فى عروسة النهاردة و بتاعي وقف عليها و كان نفسي ساعتها اني انيك و فكرت ازاي اخلص من التفكير دة دلوقتي معرفتش خالص الا لما امي دخلت عليا و انا مغمض عيني و باستني فى خدي و قالتلي ربنا يحميك يا حبيبي و نمت و صحيت ع الساعة 6 الصبح و روحت الجامعة وكان تقريبا اليوم التالت ليا فى الجماعة و دخلت لاقيت واحد صاحبي قاعد و نده عليا وقعدت معاه حوالي ساعة و سيبته مشيت و دخلت المدرج الاقي اي حد مفيش و قعد جنبي شلة بنات جامدين و انا بسمع اغاني و عمال اكتب حاجات خاصة بالشغل و بعمل جرد للشغل عندي على ورق و الكل بيبص باستغراب عليا و قعدت بفكر في اني عاوز ازود حاجة جديدة اجيب مكنة صغيرة كدة عشان السلاسل و المجلات و الحاجات دي قولت فكرة و فضلت اكتب لحد ما واحدة سألتني من اللي قاعدين جنبي انت بتعمل ايه بصيتلها و باستغراب و عاوز اقولها انتي مال امك بس قولتلها تعالي اعرفك و فضلت اكلمها بكلمة من الشرق و التانية من الغرب لحد ما البت اتصدمت وقالتلي انت بتقول ايه و هي بتضحك قولتلها خلاص نخلص المحاضرة و هفهمك كل حاجة على رواقة برة واحنا بنفطر ضحكت بخبث و قالتلي طيب انا فطرت قولتلها خلاص نتغدى سكتت و قالت طيب و قعدت اتكلم معاها و عرفت عنها كل حاجة و و فضلت اسمع لها لحد ما المحاضرة خلصت و خرجنا من المحاضرة و طلعت برة الكلية كلها و قولتلها تعالي بس قالتلي رايح فين قولتلها انتي شايفة ان في فى الكلية حاجة تتشرب عدلة و طلعنا على كافيتريا حلوة وقعدت فمكان لوحدنا و فضلت اخليها تتكلم لحد ما اليوم تقريبا بقيت الساعة 2 و قولتلها انتي سيبتي اصحابك و قعدتك و الناس كلها و كلمتيني ليه البت بلمت اكتر من دقيقتين و سكتت و روحت قولتلها اهدي بس و ندهت على المتر و طلبت الحساب و حاسبت وخرجت من الكافي و اديتها رقم تليفوني و قولتلها هستناكي ترني عليا و شافتني و انا بركب العربية قولتلها تحبي اوصلك اتحرجت و قالتلي لأ قولتلها يعني لحد المترو بس و فعلا وصلتها للمترو بس ونزلتها مرضيتش اعمل ولا فكر فى حاجة مع اني لو ضغطت ممكن ابوسها و ابدأ حاجة معاها وسيبتها وروحت على الشغل لاقيت منار و المصور موجودين واتفقت معاهم على اليوم و قولتلهم هنقفل 9 و اتصلي باي عروسة عندنا النهاردة عشان يجوا بدري عشان هتصورني فى فرحي يا ابن اللذينة و الموضوع النهاردة لو الصور معجبتنيش متجيش بكرة ضحك و قاللي ماشي يا باشا , سيبتهم و روحت للحلاق و عملت حمام كريم و ظبطت كل حاجة وخلصت ع الساعة 4 تقريبا قومت من عنده و كانت امي بتتصل بتقوللي انا جهزتلك البدلة قولتلها بدلة لأيه دي قراية فاتحه قالتلي انا اشتريتها خلاص يلا تعالى البس و مشيت من الشغل روحت لأمي و لاقيتها جايبة بدلة نضيفة جدا و لاقيتها على مقاسي بالظبط و كنت متظبط من كل اتجاه و جت الساعة 6 لاقيت الكل جاهز وانا اللي نايم ع السرير و مش عاوز اصحي , راحت امي رشت مية عليا وقومت دخلت الحمام و ظبطت كل حاجة فى حوالي ساعة ونص و خرجت كانت الساعة سبعة و تلت تقريبا و خرجت من غير كلام اخدت محفظتي و نزلت فى العربية و الصمت سيد الموقف و الكل بيتكلم و يرغي حواليا و استنيت لحد ما الكل نزل و اختي اسراء اخدت اخويا الصغير معاها و انا معايا امي واختي الصغيرة مع ابويا و روحنا كلنا و اول ما طلعنا ايه دة اللي بيحصل دة مين ايه اللي جاب دول هنا ................................... ................... تابعوني ,روحنا كلنا و اول ما طلعنا ايه دة اللي بيحصل دة مين ايه اللي جاب دول هنا ................................... ................... تابعوني الفصل الثامن والاربعون و دخلت عادي و وطبعا مينفعش اعمل نفسي من بنها و لكن اللي حصل انهم جم سلموا عليا و قالوا لأ مش مصدقين انت العريس و أنا اصلا مستغرب اكتر منهم و سألت سؤالي هو انتم ايه الليي جابكم هنا ولاقيت العروسة اللي كنت صورتها بتقول انا خالة العروسة اللي هتكون مراتك قولتلها والنبي قالتلي اه والنعمة و ضحكنا طبعا واتعرفت عليها و كان اسمها شروق و انا متجنن طول القعدة وبعد ما كنت رايح غصب بقيت قاعد و بهزر و بضحك و بقيت فرحان اه رضوى أحلى منها و صغيرة عنها و جسمها ممتاز ليا بس العروسة دي مش هقول فيها شجن لكن بتشدني فى كل لحظة اكتر طريقة كلامها وقفتها قعدتها زي اللي راح يخطب البنت عاوز يتجوز امها بس انا مش عاوز اتجوزها هي شديتني اوي كدة ليه وتفكيري واقف عليها ليه انا مش فاهم دماغي بس اليوم عدى بكل حركاته و اخدت رقم العريس اللي كان مباحث المخدرات و ضحكت ازاي واحد غشيم زي دة يتجوز فرسة زي دي و اخدت رقمها و أرقام العيلة الكريمة اللي كانت موجودة و كانوا عاملين جروب ع الواتس دخلوني معاهم و رحب الجميع بيا و قعدت انا و وردة والي نص ساعة مع بعض و كنا فى البلكونة و قعدت جنبي ودار الحوار الاتي : انا : عاوز اتكلم معاكي فاكتر من موضوع وردة : اي حاجة عاوزها قولها و انا خدامتك أنا : أولا انا مش عجباني طريقة لبسك الحجاب والخمار والعبايات والاسدالات ورغبتك كمان فى لبس النقاب و الاسلوب دة لأ . احب النص كم والحمالات. التانك توب البناطيل الجينز الفساتين زى الامريكيات كده. ثانيا الكلمة أقولها مرة واحدة تتنفذ و بعد كدة تناقشيني فيها براحتك أو هتلاقيني بشرحلك بعدين مش دكتاتورية بس هتفهمي بعدين. لازم تكونى مطيعة. وشاطرة فى الطبخ والمسح والغسيل والاشغال النسوية. وتنامى بدرى زيى. واوعى تكونى بتحبى الكورة ولا الازهر والاخوان والسلفيين ولا السعودية. تبقى علمانية زيى وتحبى اديان العالم كلها وتكونى ضد التكفير والحجاب والعباية والحدود وكل افكار الاسلام السنى. وردة : دكتاتورية ولا مش دكتاتورية انت تؤمر و أنا انفذ انا : متقاطعنيش بعد اذنك ثالثا : اي حاجة مهما كانت غريبة او مش عارفاها اسأليني و انا هجاوبك شيلي اي حاجز بيني وبينك دة كدة لحد دلوقتي تحبي تكتبي ولا ايه وردة : أكتب دة كل كلمة اتحفرت جوة مخي انت تؤمر انا : يخربيت جمالك انتي أمورة اوي كدة ازاي عاوز افهم وردة : أنا جميلة بجد انا مش مصدقة انت بتقولي اني جميلة انا : ايوة جميلة اوي و عسولة و فيكي احسن و اجمل الصفات وردة : بحبك و اللـه بحبك و النعمة بحبك يا روحي عيوني أبوها دخل علينا و قالها في ناس فى أخر العمارة مسمعوش وطي صوتك يا بنت المفضوحة و دخلنا لاقيت الناس كلها عمالة تضحك عليها و بقولهم مالكم فيكوا ايه لاقيت شروق بتقول ايه خلصتوا رومانسية ردت وردة وقالتلها رومانسية مين دة دبحلي القطة من أولها كان بيديني قوانين الخطوبة هههههههههههههههههههههههه و الكل ضحك ع كلامها و انا بصيتلها بطرف عنيا و لاحظت و طنشت مرضيتش اعمل حكاية و كملنا قعدتنا و مشينا ع الساعة 2 بالليل و روحت لاقيت رسالة جايالي ع الواتس اب و انا قاعد مفتحتش اشوف مين قولت اكيد هتكون وردة او اي حد مش مهم و غيرت و جت امي قعدت معايا و فضلت تكلمني اني احافظ عليها و الكلام دة كله وانا مش فاهم يعني هو ليه التحفظ دة كله طول الوقت قالت اصل احنا غاصبينك ع الجوازة دي فمش عاوزينك تزعل قولتلها لأ انا مبحبهاش و مش هحبها الا لما انا احبها لكن حكاية اني بكلمها كويس دة عشان وشكم انتوا بس لاقيتها بصيتلي باستغراب و قالتلي وهي ميتحبش فيها ايه دي اخلاق و ادب و جمال ومطيعة ومتنورة ومتحررة قولتلها جمال اه ادب و اخلاق وتنور وتحرر وطاعة انا الليي أقرر قالتلي قصدك ايه يا وسخ البت لو اشتكت منك واللـه لأرميك فى البحر و لا انت ابني ولا اعرفك قولتلها في ايه مش للدرجة بس هعرف دنيتها و لاقيت رسايل ع الواتس كتير اوي عمالة تيجي قولتلها خلصي الكلام بقي عاوز اكلمها واتس شوية قالتلي خلاص ماشي اتكلموا و قامت وقالتلي خليك حنين معاها قومت من سريري و روحتلها ع الباب و قولتلها مع السلامة انتي بقي وقفلت الباب بتاعي و نمت ع السرير و بفتح الرسايل و كانت أه وردة بعتتلي حوالي 3 رسايل تطمن علينا روحنا ولا لأ بس ال 16 رسالة التانين دول من شروق !!! دي عروسة اكيد جوزها لسة نايم عليها ايه الكلام دة وازاي بتتصل هي بيا فى الوقت دة تبعتلي رسايل و سايبة جوزها عامة رديت على وردة الاول و لاقيتها رديت وقالتلي الحمد للـه اني اتطمنت عليك و قولتلها خلاص تصبحي ع خير وقفلت و لاقيت رسالتين تانين اتبعتوا من شروق برضه و دخلت رديت عليها و قولتلها ايوة استني طيب اقرا لاقيتها عمالة تتكلم و تقولي اهو يا عم هنبقي نسايب و قرايب كمان انت بس عيش حياتك و بتقوللي مبتردش ليه عليا و لما فتحت بتكلم مين طنشت كلامها عشان ردي مكنش هيعجبها بس قولتلها عشان اعرف اكون فاضيلك قالت طيب يا بكاش باشا قولتلها بكاش طيب يا حركات هانم و انتي سايبة جوزك و بتعملي ايه فى الوقت دة قالت اسكت دة. هو اللي بيسبني و ينام قولتلها نعم انتوا بقالكم يومين متجوزين قالت اعمل ايه نصيبي قولتلها نصيب مين دة كدة غلط عليه هو , قالت غلط ع مين دة صوت شخيره جايب اخر الأوضة بطلع اقعد برة لحد ما يهدى فى نومه عشان ادخل انام او بستني ممكن بعد كدة استني لحد ما ينزل و انام انا قولتلها براحتك بس دة غلط عليكي قالتلي ايه خايف عليا قولتلها مش خوف بس طبيا كدة غلط قالتلي طبياااااا طيب انت اكلت قولتلها بعد التورتات دي كلها عاوزاني اكل ضحكت و قالت عندك حق بس يومك كان جميل انت صحيح كنتوا دخلتوا جوة البلكونة بدل ما تتكلم رومانسية كنت بتقولها قوانين الخطوبة قوللتها اه , طيب و هي ايه . قولتلها ايه اللي هي ايه , قالتلي القوانين , قولتلها لما اخطبك هعرفهالك ضحكت و قالت باين عليك مش سهل قولتلها انتي قاعدة فين قالتلي فى الصالون قولتلها مش فين فى الشقة قصدي المنطقة قالتلي ااااااااااااااااااااه قاعدة في جسر السويس مساكن الظباط قولتلها اه طيب جنبنا يعني قالت أيوة بالظبط كدة قولتلها طيب يا برنسيسة هتنامي ولا ايه قالتلي انت زهقت مني قولتلها لأ بس النوم سلطان ميغلبوش الجان ضحكت وقالت طيب خلاص هتنام امتى قولتلها دلوقتي حالا قالتلي طيب خلاص نام و بس ابقي صبح عليا و كمان انت بتروح امتى الشغل قولتلها يعني ع الساعة 12 او 1 حسب ما هصحي قالتلي طيب خلاص تمام لما تروح عرفني عشان اجي انقي الصور قولتلها معنديش الكلام دة انا اللي بعمل كل حاجة قالتلي خلاص متزوقش بس هاجي اشوفهم قولتلها خلاص تشرفي و قولتلها يلا سلام بقي عاوز انام و انتي كمان اتخمدي قالتلي خلاص حاضر و قفلنا مع بعض وقعدت مش عارف انام هو ايه اللي بيحصل دة و ليه كملتني لاقيت الفجر بيأذن نمت تاني مكملتش ربع ساعة حتى و كنت نايم و صحيت ع الساعة 12 قومت اخدت دش و فطرت و ظبطت حالي كامل و أنا نازل بعت رسايل تصبيح ع الجروب و وردة و مبعتش لشروق هي كدة كدة فى الجروب و هي بعتالي رسالتين من 8 الصبح بنت المجنونة فاكراني هصحالها ايه القرف دة اخلص من احلام تطلعى دي و طبعا واول ما روحت الشغل فضلت قاعد شوية فى العربية و بشوف الاوضاع و كلمت وردة و عشر دقايق كدة و قفلت معاها و لاقيت احلام بعتت اكتر من 20 رسالة وقالتلي ايه مبتردش ع رسايلي ليه قولتلها لسة مفوقتش ردت و قالت يعني فوقت للجروب و مفوقتش ليا ولاقيتها بتتصل ردت بخنقة و قولتلها في ايه انت هتحاسبيني ولا ايه ما تحترمي نفسك ولا انتي غاوية تهزيق وقلة ادب قالتلي مش قصدي بس انت طنشتني و مصبحتش عليا و انا صاحية من الساعة 8 اول ما صحيت صبحت عليك قولتلها وانا مبمسكش التليفون فى ايدي 24 ساعة انا بشتغل و ورايا مليون حاجة و صبحت عليكي فى الجروب و خلاص قالتلي انا اسفة مش قصدي اضايقك وقلتلها لأ خلاص كان في حاجة قالتلي ولا حاجة كنت بسألك عشان الميعاد قولتلها خلاص تقدري تيجي قالتلي اوك مسافة السكة و انا دخلت جوة ليهم لاقيت منار قاعدة والمصور جوة بيعمل لنفسه شاي دخلتله هزرت معاه شوية و اديته 250 جنيه مكافأة قاللي يعني شغلي مش عاجبك و بتديني مكافأة قولتله طبعا قاللي ليه نهاية الخدمة قولتله لأ عشان بتيجي و منتظم الانتظام ليه عامل مهم معايا ابتسم و قاللي تصدق بايه كنت بفكر النهاردة ازاي ادبر 300 جنيه بأي طريقة بعيد عن الراتب روحت طلعت 50 جنيه كمان قاللي و اللـه ما يحصل قولتله هخصمهم من اللي جاي قاللي كدة ماشي و قبضته هو و منار و دخلت لاقيت منار بتنادي و بتقوللي في حد هنا عاوزك قولت مش معقول لحقت تيجي دة انا قافل معاها من 20 دقيقة بس يعني فعلا مسافة السكة لو جاية بتاكسي و فعلا كانت شروق و سلمت عليها و قلتلها تتفضل تستريح و قولت لمنار تجيب حاجة ساقعة و لاقيت منار بتقولي طيب انا عاوزة اروح مشوار وهاجي ع الساعة 6 قولتلها في مشكلة قالتلي الحكاية اني خارجة مع خطيبي و بقالي كتير ما أخدتش اجازات و انت فاهم بقي الدنيا قولتلها خلاص تمام بس النهاردة كدة خوديه كله فرحت و اديتها 100 جنيه جيبيله هدية و راحت خرجت مظقططة و انا فضلت اضحك مع شروق ع الموقف لما شافت البت خارجة من جوة عشان تمشي فرحانة و قالتلي ايه اللي حصل قولتلها كانت عاوزة تاخد النهاردة اجازة و اخدت اليوم قالتلي ودة يخليها تخرج فرحانة للدرجة دي قولتلها عادي و لاقيت الواد قاعد ع الجهاز مش ع بعضه و عاوز يتكلم و وقلتله بص انا قاعد لو عاوز تروح مشوار انت كمان قاللي هتعرف تشغل المكان لوحدك قولتله انت مش شايف الاستاذة اهي هتشتغل معايا ضحك و قاللي خلاص عاوز اروح للأولاد اجيبلهم كام حاجة و ادي صاحب البيت الايجار و ارجع قولتله واتغدى كمان مفيش شغل النهاردة الا الساعة 5 فبراحتك. فرح جدا هو كمان و قعدت انا وشروق لوحدنا قالت دة ايه الصدف الجامدة دي هقعد معاك لوحدي هنا قولتلها لا ما انتي تاخدي بالك ان انا و انتي قاعدين هنا قالت طيب قولتلها اشربي الحاجة ساقعة قالت واللـه ��فاية اني قاعدة جنبك دي كفاية قولتلها خلاص براحتك وقعدت اتكلم معاها عن جوزها ازاي 3 أيام و بينام من اليوم التالت كدة قالتلي دة بينزل الشغل من الصباحية قولتلها بتهزري صح قالتلي لأ واللـه , اول يوم كان كويس تاني يوم بقي شبه مفيش حاجة و تالت يوم نام من غير كلام قولتلها قصدك ع العلاقة انه ضعيف فيها قالت جدا و مش بيهم تقريبا حاجة دة متخلف قوللتاه متغلطيش فيه قدامي قالتلي ليه يعني قولتلها كدة وخلاص و لما لاقيتني قلبت وشي قالت خلاص متتنرفزش قولتلها طيب يا شروق و ابتسمت قولتلها ايه الابتسامة دي قالت اصل شروق طالعة منك حلوة اوي رفعت حاجب و قولتلها مش هوريكي صورك بقي قالتلي طيب وريتها الصور قالتلي ايه الصور قليلة الادب دي قولتلها ايه مش عجباكي امسح قالتلي و اللـه اجري وراك لحد ما اتصورهم تاني وضحكت ع اسلوبها قولتلها طيب يا ستي يعني عاجبينك قالتلي أه طبعا و قولتلها عشان تعرفي بقي اني بعرف اصور قالتلي لو انا مش حلوة مكنتش الصور هتبقي حلوة كدة وقلتلها لأ يا شروق انا اللي اخليكي حلوة فى الصور و اخليكي وحشة قالتلي و ريني عملتلها صورة خليت وشها بقي زبالة قالتلي لأ لألألأ انا اسفة انت عندك حق و بقيت الساعة 4 و ماخدتش بالي من الوقت قولتلها تتغدي قالت لألألأ ربنا ييخليك دة انا يدوب اروح عشان جوزي قولتلها طيب براحتك وجاية تقوم من جنبي شفايفها طبعت ع خدي بوسة وجريت ع برة و قالتلي عاوزة اشوفك بكرة حطيت ايدي ع خدي و قولتلها هحددلك المكان و الزمان ضحكت وقالتلي ماشي يا باشا و مشيت و انا دخلت جوة ببص ع المراية لاقيت الروج بتاعها طبع على خدي و مسحته و خرجت وقعدت مكاني اتصلت بمؤمن اجيب اكل و بعدها اتصلت بالراجل اللي معايا قاللي انا فى الطريق اهو اتصلت ع شروق لاقيتها روحت قولتلها بتطمن بس قالتلي طيب قولتلها جهزي الاكل عشان ميجيش ياكلك قالتلي نفسي اتاكل قولتلها خليه ياكلك بقي قالتلي هو مبيعرفش ياكل قولتلها خلاص سلام دلوقتي عشان بنت اختك ع الانتظار قالتلي ماشى ماشي قولتلها يلا باي و قفلت ورديت ع وردة و قالتلي ايه يا عم مطنشني ليه قولتلها مفيش بس شغال و عندي شغل كتير قالتلي ربنا يعينك ياقلبي يا حتة من قلبي جوة قولتلها اتغديتي قالت لسة واللـه قولتلها طيب تيجي تتغدي معايا قالت ياريت و كمان بالمرة ننزل نشتري الهدوم اللي انت عاوزها قولتلها حيلك حيلك انتي ما صدقتي طيب خليها بعد ما اختي تسافر هي مسافرة بكرة خليها بعد بكرة عشان النهاردة اصلا اليوم مزحوم قالتلي ايه دة كدة برضه هتتهرب مني قولتلها اتهرب ايه يا مجنونة انا بس فعلا مشغول النهاردة و هبعتلك اكل انتي مين عندك فى البيت قالتلي انا وماما بس هي أكلت قولتلها وانتي مأكلتيش ليه قالتلي نفسي مفتوحة اني اتكلم معاك و بس قولتلها ايه الاكل اللي مامتك عملاه قالتلي عملت بطاطس صنية و رز و فراخ قولتلها حلو اووووووووي دة انتي كدة تمام كلي و كليلي معاكي قالتلي بس انا باكل حاجات قليلة قولتلها طيب يا ستي كلي و انا هاكل اهو الاكل وصل و هاكل انا هنا ضحكت قالتلي خلاص هاكلك معايا وضحكنا و قلتلها خلاص هاكل و اخلص الشغل و اكلمك قالتلي هستناك قولتلها انتي هتروحي المدرسة امتي قالت بكرة الاحد هروح بدري مش هعرف اكلمك كتير الصبح قولتلها ليه يعني انا هوصلك المدرسة و ارجع اخد اختي اوصلها المطار قالتلي انت بتتكلم بجد هتوصلني المدرسة قولتلها اه لاقيتها بتقولي واللـه انا بحبك طيب بص انا هجهز كل حاجة من دلوقتي رديت وقلتلها قومي ذاكري يا بت قالتلي عنيا عنيا يا حبيبي و قفلت معاها و اكلت وكان الراجل اللي شغال معايا جه و اعتذذر و قاللي انا اسف بس اولادي قعدتي وسطهم خلتني اكل و نسيت نفسي شوية وقلتله ولا يهمك و قعدت معاه شوية شوية و بدا الشغل كنت بصور و هو يعمل الشغل واصور واحاسب و هو يكون قاعد بيخلص الشغل و خلصت معاه الشغل و احنا قاعدين كامل و قولتله كدة انت مستريح قاللي طبعا تسلم واللـه قولتله ع ايه يا صحبي مفيش حاجة و جه الوقت اللي هيمشي فيه و مشي لاقيت منار جت ع المكان قولتلها ايه يا بنتي لسة راجعة قالت ايوة بس مجيبتش هدية انا جيبت هدية تانية خالص و قلتلها طيب يا ستي ايه هي قالت بص انا عاوزة اتصور بيها قولتلها خلاص ماشي ادخلي اجهزي و انا جايلك و لاقيتها بتنده عليا دخلت لاقيتها لابسة قميص نوم انا ضحكت و قولتلها يا بيضا انتي جاية عشان تتصوري بيه ولا تتناكي بيه قالت اللي تحسبه اعمله قولتلها خلاص انتي قولتي هتصور يبقي تصوير بس لاقيتها قالت ماشي عادي واحدة واحدة و مكنتش لابسة اندر و لا برا تحت القميص و ضحكتني و انا عمال اصور فيها و جننتني من طريقة دلعها و طلعت برة قولتلها ثواني ببص ع المحل و قفلت الباب الزجاج و دخلت تاني قالتلي في ايه قولتلها كنت بشرب و كنت بصورها و هي واقفة مميلة ناحيتي لاقيتها سابت مكانها و بتمسك فى بتاعي و بتبوسني من شفايفي سابت مكانها و بتمسك فى بتاعي و بتبوسني من شفايفي وانا اخدتها فى حضني بايد و مسكت الكاميرا بايدي التانية وفضلت تدعك فى بتاعي من فوق البنطلون بسرعة بنت متناكة و تقفش فيه و تخلي زوبرك يبقي زي العجينة فى ايديها حتى لما يقف و هي كانت فنانة في الشرمطة وزقيتها فى الحيطة وشيلت الكاميرا ع جنب و دخلت عليها و فضلت ابوسها و ادعك فى بزازها الكبيرة براحتي و عمال انيك وارزع فيها و هي تتجنن وانا مش سايبها خالص و عمال افرك فيها و هي تقولي انت مجنني عاوزاه بقي قلعتها و القميص و فضلت ابوس فى رقبتها و نازل على بزازها مص و تلحيس و اعض فى حلمتها الكبيرة البت تجنن وهي فتحت البنطلون و ماسكة زوبري بايديها و تتأوه و تقول اااااااااااااااااااااه دخله و مسكت ايديها الاتنين و نزلت على سوتها ابوس فيها و مسكت رجليها شوية و فتحتهم على الاخر ونزلت بشفايفي على كسها المنفوخ زي الطماطماية و فضلت الحس براحة كاني لسة بدوق فى طعمه و الحس وابعد لساني و ادخل لساني جوة زنبورها كاني بنيكها بيه و اطلعه و وهي تصوت و تقوللي لألألألألأ دخله انا مش قادرة دخله بقي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااه و قومت من عليها و خليتها تمسك رجليها بايديها و انا ماسك الرجل التانية و فضلت افرش بزوبري على كسها و فضلت هي تصوت و تقول دخله انا مش قادرة حرام عليك ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااه ارحمني دخله وبدون مقدمات استسلم زوبري لتوسلاتها و دخل بس بهمجية كأنه بقتحم و يغزو الكس و هي تتأوه اكتر و تقول اااااااااااااااااااااااه اوووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووف كمان اه براحة و انا مش سايب ليها وقت للراحة او حتي اقلل من قوتي وفضلت انيك فيها بقوة و بعنف لحد ما لاقيتها سابت رجلها وقفشت فى رقبتي عشان ابطأ سرعتي غصب عني و فضلت انيك بقوة و سرعة اقل من اللي قبلها و نيكتها و فضلت انيك لحد ما بنت الشرموطة اتشعلقت جامد فيا و عضتني من شفايفي جامد خليتني اسيبها و عورتني و روحت منيمها تاني و بعدت عنها و فضلت انيك تاني و هي تقولي خلاص و ارحمني مش هقدر اجي بكرة اااااااااااااااااااااااااااااااه و انا كنت خلاص قربت اجيب وبدأت اهدي و اخليني رومانسي معاها و هي حضنتيني و مع كل دخلة لزوبري تتأوه بغنج و بمياعة مالهاش مثيل لحد ما قذفت حممي البركانية المنوية فيها و هي فضلت تقول أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأح اووووووووووووووووووووووووووووووف ولعت كسي حرام عليك و قومت من عليها و بوستها بوسة من شفايفها و عضيتها نفس العضة بس مرضيتش اعورها و ضحكنا مع بعض و قومنا قولتلها البسي عشان تلحقي تروحي و لبست الهدوم بتاعتها بسرعة و قالت يا مصيبتي الواد سايبني 10 و انا هنا 10 و عشرة و الساعة دلوقتي 11 ورنص ليه مع حمار بينيك و مأخدت كلمتها بهزار و قولتلها بتشتمي يعني قالتلي انا .............. قطعت كلامها و قولتلها روحي دلوقتي و بكرة من بدري عشان مش هاجي بكرة بدري و عدلت نفسي و طلعت برة وقفت برة المحل و دخلت جوة و خرجت هي من جوة وقالتلي انا اسفة قولتلها بس روحي بس وبعدين نبقي نتكلم كان لازم اقفش عشان تعرف ان وقت النيك حاجة و الوقت الباقي حاجة تانية و اني بعيد عن النيك شخصيتي متتغيرش و لاقيت ان شروق اتصلت اتصلت عليها ردت فى ثانية وقالتلي ايوة عامل ايه بصوت واطي وقولتلها في ايه قالت اصله لسة نايم مش عاوزة اتكلم اصحيه قولتلها ايه النهاردة الليلة بمبي قالت لا خضرا فى اسود و هو اسود بس قولتلها لأ مش فاهم قالتلي يعني انا لابسة القميص اخضر فى اسود و هو لابس البيجاما السودة و نام نومة زيها و ضحكت و قولتلها طيب يلا تصبحي ع خير عشان هصحي بدري هكلمك بعد الظهر كدة اكون فاضي قالتلي اوك بس متتأخرش عشان هتصل عليك اتطمن قولتلها انتي مجنونة انا لما اقولك اكلمك يبقي متزعجنيش ابدا عشان انا ميحصليش مشاكل قالتلي خلاص حاضر و انا مروح اتصلت بأمي عشان لو عاوزة حاجة اجيبهالها قالتلي لأ تعالى اتعشى قولتلها لأ جهزيلي شوربة بس قالتلي اوك واتصلت بوردة قولت اتطمن عليها و و لقيتها نايمة و قولتلها صوتك حلو اوي وانتي نايمة كملي نوم انا من بدري عندك قالتلي حاضر و فعلا روحت شربت الشوربة و نمت مقعدتش مع حد كتير و اول ما دخلت اوضتي حطيت التليفون يشحن و ظبطت المنبه على الساعة 6 و نمت وصحيت كانت الساعة 7 و تلت قومت بسرعة اخدت دش و لبست ولاقيت ان انا كنت مظبط المنبه الساعة 6 بالليل مش الصبح و لبست جري و نزلت اخدت التليفون معايا اتصلت ع وردة قولتلها انا قدامي خمس دقايق واكون عندك معلش كان في حوار معايا بس خلصته وجاي اهو قالت اهم حاجة انك بخير قولتلها بخير طول ما انتي بخير يا عسل ضحكت و قالت مستنياك بس متتاخرش المفروض اكون فى المدرسة الساعة 8 قولتلها خمس دقايق بالظبط وانا عارف ان الطريق هياخد اكتر من 20 دقيقة بس همشي فى الحواري و اوصل و فعلا اخدت طريقين ورا بعض ووصلت فى 11 دقيقة و واتصلت بيها نزلت لي لابسة لبس المدرسة جيبة تحت الركبة ع طول و القميص نص كم ولابسة بدي تحتيه كت واول ما شوفتها قولتلها ايه اللي انتي لابساه دة قالت ايه قولتلها انا مش قولتلك لبسك يتغير قالت ما انا معرفش عاوزني البس ايه قولتلها تمام بكرة مفيش مدرسة و بكرة من الصبح لحد بالليل بنشتري هدوم تمام !!! قالتلي حاضر متكشرش بقي وحشتني قولتلها مش هقولها ها قالتلي ليه قولتلها عشان انتي المفروض تعرفي ان لبسك لازم يتغير قالتلي واللـه هغيره بس مش تزعل بقي قولتلها لما نشوف بكرة بقي و وصلتها المدرسة و بتقولي برضه هتفضل زعلان قولتلها خلصي و عرفيني هاجي اخدك امتى قالت النهاردة هنخلص بدري تعالى خدني ع 12 ونص كدة قولتلها حاضر يلا روحي دلوقتي و نتقابل بعد المدرسة و روحت ع البيت لاقيتهم لابسين و نازلين عشان خاطر نروح لأسراء وبعت رسالة لشروق انها متتصلش لحد ما اتصل انا عشان احتمال اكون فى مشوار مع امي و قفلت النت عشان متجيش رسايل منها و اتصلت بامي و نزلوا كلهم ماعدا ابويا سالت عليه قالتلي انه هو عندها اصلا اتصلت باسراء و بقولها انتي فين قالت انا تحت البيت قولتلها طيب انا فى الطريق للمطار مستنيكم هناك و ابويا كان هناك عشان ياخدهم بعربيته و جوزها و هي سابوا عربياتهم و وصلت المطار كانت الساعة 11 و حضنت اسراء و باستني من خدي جامد و حصنت جوزها العرس و فضلنا نتكلم اكتر من ربع ساعة و مشيوا و قولت لأبويا ياخد اختي الصغيرة واخويا معاه للبيت و انا هاخد امي و اجيلكم كمان شوية و قاللي ليه قولتله ولا حاجة عشان بس رايح للهانم وردة و قاللي طيب روحوا و روحت انا وامي و حكيتلها ع وردة واني عاوزها تغير طريقة لبسها كامل و تبقي بالفستان او التانك توب والبنطلون الجينز امي اتجننت وقالتلي انتي مجنون مينفعش الكلام دة متغصبهاش ع حاجة مرة واحدة , اهدى شوية و واحدة واحدة هتنفذ كل كلامك و فعلا مكنتش كملت نص ساعة ووصلت انا وامي مدرستها و و اشتريت سندويتشات نفطر بيها و ضحكنا شوية انا و امي والبت كانت بتررن بتقوللي انت فين بقولها اطلعي برة و طلعت ولاقيت امي و فضلت تبوس فيها و تقولها انها فرحانة بوجودها و الكلام دة و دخلت وامي اديتها ساندويتش شاورمة و قالتلها واللـه كنت فاكراه هيتغدى معانا فى البيت فقولت لماما تعمل اكل قولتلها ليه يعني انا اتفقت معاكي ع حاجة قالتلي لأ قولتلها يبقي متقوليش أي كلمة لأي حد و لا توعديه عشان ميزعلوش دلوقتي احنا جيبنا ساندويتشات و جعانين و ريحتهم جامدة نعمل ايه طلعت شفايفها لبرة وهي شفايفها صغيرة اوي تخليك تتجنن و لاقيت امي بتاخد من ايدي الساندويتش و بتقولي اخواتك ياكلوه و انا مش هزعلها انا اتجننت زيادة و قولتلها كدة طيب انا هروحك و هروحها و هاكل برة و لاقيت وردة باست امي و بتقولها يخليكي ليا و قالتلي يلا بقي متكسفهاش و وصلت امي البيت و روحت على محل حلويات اجيبلهم حاجة نضيفة جيبت تورتاية كبيرة من لابوار و وصلت البيت بتاع وردة و روحت طالع معاها كان امها بس اللي موجودة وقولتلهم هو عمو فين قالولي لأ مش هيجي دلوقتي الاكل دة عشانك انت بس روحت قولتلهم ممكن يزعل عشان جيت كدة قالولي لألألألألألألأ دة هو اللي قاللي اعمل اكل ايه كمان واللـه متهزرش دة موصي عليك بالخصوص قولتلها فى الاول مكنش في كلام بيني وبين وردة دلوقتي بقيت خطيبتي لازم احترم عدم وجوده ردت امها قالت انت متنساش ان اولاده كلهم صغيرين يعني الكبير فيهم 9 سنين و بنته الكبيرة وردة و انت دلوقتي ابنه الكبير يعني مش محتاجة انك تتكلم و انت عارف معزتك عنده قولتلها خلاص اوك وقالت انت ليه تتعب نفسك و تجيب حلويات عملتلك الجلاش الي انت بتحبه قلتلها ودور وردة ايه فى الموضوع دة قالت بتاكل بصيت لوردة وقولت طيب على الاقل المواعين ردت امها مشافتهاش قبل كدة قولتلها اهلا لألألألأ انا بعشق الاكل البيتي راحت قالتلها اهو عشان تعرفي لازم تتعلمي الطبيخ قالت حاضر و قولتلها البداية بمواعين النهاردة و ضحكت وقالت لألألألأ كله الا دي النهاردة انت متعرفش امي عاملة اكل ايه قولتلها ماليش فيه هتغسسليها قالت طيب بس انا قولت مبسش راحت امها قالت خلاص هساعدها انا بس المرة دي عشان المواعين كتير قولتلها طيب خلاص عشان خاطرك و قمت قولتلها يعني عمالين نتكلم ع فكرة مأكلتش انا جعان و دخلت معاهم و كان الاكل كالاتي : (فراخ بانيه , شيش طاووق ) ( استيك , بوفتيك , استيك صوص ) و رز بكبدة الفراخ و مكرونة بصوص الابيض و بصيت على الاكل قولتلها هي صحيتك من الساعة 8 لما وصلتها و قولتلها اني هرجع اخدها انك تعملي الاكل قالتلي هي قالت انك هتوصلها فقولتلها لازم يتغدى وكان ابوها واقف و هو اللي قال قولتلها طيب و قعد اكلت كتير لحد ما بطني كانت هتنفجر و قومت قولتلهم يعملولي كباية شاي اخضر بلمون و قولتلهم و اللـه ما هاكل لا فاكهة ولا حاجة انا هاخد كباية الشاي باللبن معايا و بكرة انا هاخدها اغيرلها طريقة لبسها دي قالتلي براحتك يا باشا بس اسمها اطبخي يا جارية كلف يا سيدي و قولتلها هو انا طلبت منك حاجة انا اللي قولت فأنا اللي اتحمل ضحكت و قالت انا بهزر ع فكرة وقولتلها انا مبهزرش انا قولتلها حاجة ولازم انفذها قالتلي ابوها مش هيوافق وقولتلها قوليله ابنك اللي قال كدة و هو هيوافق و رحت اخدت كباية الشاي و نزلت و فتحت الفون واتصلت ع شروق مرديتش و مااتصلتش تاني فتحت النت لاقيت اكتر من 60 رسالة مبعوتة و كمان صور ليها و هي بتعيط عشان موبايلي مقفول اتصلت عليها تاني رديت و قالتلي انت كويس قولتلها نعم مش قولتلك هكون مع امي فى مشوار قالتلي ما انت قافل تليفونك و مش هعرف اوصلك قولتلها بقولك ايه مبحبش الجنان دة و كنت وصلت الشغل قولتلها استهدي كدة وادخلي ظبطي نفسك البسي و انزلي انا هستناكي قالتلي لأ بص انا مش هقدر انزل انا تعبانة جدا قولتلها ليه كدة قالتلي انا بجد تعبانة ومش قادرة انزل قولتلها خلاص ابعتيلي الموقع وانا اجيلك هقف تحت البيت شوية قالتلي بجد ؟!!!! قولتلها اه بجد ومشيت بالعربية تاني ع الموقع لحد ما وصلت للعمارة بتاعتها و هي معايا ع الفون و فضلت واقف بالعربية تحت لحد ما الساعة جت 5 ونص و قولتلها انا بكرة مشغول بعد بكرة هحاول اقابلك قالت برضه طيب خلاص نتفق ع اتفاق وقلتلها ايه هو التافاق تيجي تاكل من ايدي و بعدين نخرج سكت شوية وقلتلها بتعرفي تطبخي و لا هشتري فالاخر اكل من برة و ع فكرة انا مش بجامل قالتلي عيب عليك قولتلها طيب يا ستي هنشوف بعد بكرة الظهر هكون عندك يلا سلام هروح الشغل بقي قالتلي اوكي واديتني بوسة تانية فى الفون و قولتلها سلام يا اشطة و روحت اتصل بوردة لاقيت امها بترد و بتقوللي انها فى المطبخ من ساعتها قولتلها بتهزري قالتلي لأ واللـه فعلا هي لحد دلوقتي فى المطبخ بتغسل فى الاطباق قولتلها نعم الاطباق اومال الحلل قالت الحلل انا خلصتها من بدري و موت على نفسي من الضحك و قولتلها طيب والنبي قوليلها لو خلصتيهم خطيبك هيجبلك حاجة مميزة بس تخلصهم فى ربع ساعة قالت مش هتعرف و فعلا حتي لما قالتلها معرفتش بس كان حافز حلو برضه و هي امها بتصورها و هي فى وسط الاطباق معكوكة و امها وريتني بعد كدة لما هي دخلت تساعدها الاطباق مأخدتش خمس دقايق و فقولتلها خلاص الهدية من نصيب مامتك لاقيت وردة اتنرفزت و قالتلي لألألألأ انت بتاعي انا وبس قولتلها خلاص خلاص لما اشوفك بكرة و روحت الشغل كانت الساعة 7 و قعدت اصور الزباين كلهم و الواد يخلص الشغل و قولتلهم بكرة هاجي فى نفس الميعاد و خلصنا شغل كانت الساعة 10 و قفلنا المحل و روحت البيت و قعدت مع امي و لاقيتها بتحكيلي ع اللي عملته فى البت و انه اتجننت فى الاخر على امها وكانت بتجري و را امها بالساطور بتهزر و فضلوا يضحكوا و شوية عشان بقولها الهدية هتكون لأمها قالتلي هي ايه الهدية قولتلها جايب دبدوب اكيد امها مش هتاخده ضحكت وقالت طيب وفين دبدوب اختك قولتلها يعني انا هنسى اختي اهو ع الباب برة و لاقيت اختي ماسكاه و بتقوللي عفركوش هيجلك لو قصرت معايا و فصلتني ضحك مع طريقتها و قومت انام وعشان عارف اني هصحي بدري و بعت رسالة لشروق و لوردة تصبحي ع خير و بعت لوردة بكرة الساعة 10 تكوني جاهزة و قالتلي حاضر و قفلت الفون و صحيت ع الساعة 8 و نص و قومت حلقت و ظبطت ذقني و كل حاجة و دخلت تحت الدش و فوقت نفسي و قعدت اختار الطقم اللي هلبسه و اختارت و نزلت ولبست النظارة و قعدت فى العربية و شغلت اغنية متوصنيش و اغنية دايب لتامر حسني و وقفت تحت بيتها و اتصلت عليها نزلت و لقيتها لابسة بنطلون جينز و بوت طويل و بادي واسع لحد االهنش كت و نازلة. قلتلها. ايوه كده برافو عليكى اتنجرتى اهو .. وخلصنا من العباية والحجاب. قالتلى كده هلبس ازاي قولتلها ليكي فى الشتا هدوم و الصيف هدوم قالتلي انا بلبس مايوهات بيكيني فى المصيف قولتلها تمام مفيش مشكلة خالص و الهزار معايا انا وبس مفيش هزار مع قرايبك بالايد تاني قالتلي من غير ما تقول يا حبيبي و فين بقي الهدية اللي مديها ليا قولتلها واحنا مروحين هقولك سكتت وفضلت تحاول و قولتلها فطرتي قالتلي مش بفطر كفاية اني شوفتك قولتلها انا هجيب نسكافيه اجيبلك معايا قالتلي خلاص ماشي و جيبت 2 نسكافيه و دخلت استنيت فى العربية نخلص النسكافية و اخدتها و اتمشينا فى المول شوية و لاقيت اتصال تليفوني من رقم غريب و معرفوش وسمعت صوت حريمي بصوت عالي بيقول الو ببص لاقيت وردة على وشها الصدمة و كلمت يعني يا حبيبي تخطب ومتقوليش وفى ساعتها انا طبعا عرفت الصوت و قولتلها ايوة يا مها و ببص على وردة ملقيتهاش جنبي ................................... ................................... . تابعوني جيبت 2 نسكافيه و دخلت استنيت فى العربية نخلص النسكافية و اخدتها و اتمشينا فى المول شوية و لاقيت اتصال تليفوني من رقم غريب و معرفوش وسمعت صوت حريمي بصوت عالي بيقول الو ببص لاقيت وردة على وشها الصدمة و كلمت يعني يا حبيبي تخطب ومتقوليش وفى ساعتها انا طبعا عرفت الصوت و قولتلها ايوة يا مها و ببص على وردة ملقيتهاش جنبي ................................... ............... ..................... تابعوني الفصل التاسع والاربعون ببص يميني و شمالي مش لاقي وردة لاقيتها واقعة تحتي ع الارض و مغمى عليها فضلت افوق فيها اكتر من خمس دقايق و شيلتها و مشيت بيها و فضلت افوقها و لما فاقت فضلت تعيط قولتلها اهدي في ايه حصل لدة كله انتي شايفاني كلمت حد ولا هي اللي كلمتني و كمان دي بنت عمي الكبيرة فبتدلعني لاقيتها بدأت تستوعب انها فى الشارع وطلعت انا مناديل من جيبي و فضلت امسح فى دموعها و بتبصلي ببراءة الاطفال حسيت ساعتها اني غالي جدا عليها بس مشكلة اني حبيت ( منى ) .............. طبعا مش هينفع أعترفلها اني بحب غيرها دمار نفسي لما تكون دماغك فى حد و عيشتك كلها هتكون مع حد تاني و تخيل لما البنت من يوم ما شافتك قدامها و هي مبتفكرش غير فيك مبتفكرش غير انها بتحبك دي ممكن مراهقة ولا ايه لسة صغيرة انا 18 سنة و هي 15 سنة اكيد مراهقة و الخطوبة كدة ولا كدة هتطول فهتزهق مني دة كله فى دماغي و هي فى حضني و بمسح دموعها انا مش عارف ا��كلم معاها فايه ولا أقولها ايه هي بس اللي متأكد منه اني مبحبهاش و روحت لاقيتها بتفوق من نظرتي عليها و بتكلمني و بتقولي انت اتخضيت عليا قولتلها طبعا انتي خطيبتي يعني لو متخضيتش عليكي هتخض على مين قالتلي انت حياتي كلها و انت حبيبي انا مش عاوزة فى الدنيا دي غيرك ضحكت على كلمتها قولتلها هنشوف والايام بيننا وقولتلها انتي بس سيبك من الرومانسية يلا احنا فى الشارع يلا نجيب الهدوم عشان مطلعش عينك قالت و أنا جاهزة خلاص قولتلها طيب يلا ينا دخلنا فضلنا نتمشى فى المول حوالي ساعتين و مشتريناش حاجة خالص و بعد كدة قولتلها انا سيبتك تفكري بدماغك تعالي بقي نفكر بدماغي قالت يا خوفي من دماغك قولتلها متخافيش و اخدتها و اول حاجة اشتريناها بناطيل و جيبات و و بعد كدة روحنا ع الباديهات اشترينا حوالي 10 باديهات الوان مختلفة بنص كم وبحمالات ودول كانوا بيخلوها ترفع حاجبها و عاوزة تاكلني بس سمعت الكلام , وجيبتلها 5 نص كم و 5 كت , ثم روحنا جيبنا بقيت الحاجة من فوق و جيبتلها 2 بلطو شتوى اوروبى و 2 جاكت و قولتلها ايه رأيك لو نجيب بودى ستوكنج ونبيع الطرح اللى عندك والعبايات فى سوق الكانتو حسيتني اني هقتلها طبعا مرضيتش اجيب فى ساعتها عشان هي هتجيبهم و مش هتلبسهم قولت تتعود الاول ع اللبس دة و هي اللي هتحس بكراهتي لحجابها و هتقلع الطرحة لوحدها للابد وعلى طول و فضلت اضحك و بقيت ماشي معاها بشنط كتير اوي و مشيلتهاش شنطة واحدة قعدتها فى الدور الاخير و قولتلها هوديهم العربية و ارجعلك و نزلت و طلعت و هي قعدة لوحدها بتشرب فالعصير و انا نازل لقيتها بترن عليا طبعا من الشيلة قولت اكيد بتستعبط و قولت لما اخلص هكلمها و فعلا نزلت و حطيت الشنط فالعربية و ببص ع الموبايل لاقيتها بترن للمرة التالتة بقولها في ايه بتقوللي بتقوللي بصوت عالي ايوة يعني انت جاي دلوقتي طيب بسرعة وواحد صوته عاللي بيقول خليه يجي نشوفه ونوريه نفسه و انا طبعا فهمت و هي بتقولي بصوت واطي الحقني وقفلت التيلفون بسرعة و جريت طالع جري ع السلم و مش مهدي و الامن اخد باله من طريقتي فالطلوع ع السلم ففضلوا تقريبا يتكلموا و لاقيت ناس كتير ملمومة وشايف واحد ماسك خطيبتي و بيقول للناس وسعولي دي مراتي ................................... .. نعم يا كسمك مرات مين انا فموقف غريب جدا و طبعا مش هعرف اثبت اي حاجة الا لما تفوق و روحت ماسكه من دراعه اللي هو ساندها عليه بيه و قولتله وسع ايدك من عليها يا ابن المتناكة انت عملت فيها ايه و طبعا الناس استغربت فالموقف وواحد رد بيقول مراته هيعمل فيها ايه يعني قولتله مرات مين يا ابن المتناكة منك ليه دي خطيبتي يا بن الشرموطة دة انا هطلع ميتين كسمكم هنا واحد فيهم اتلجلج و قولتله لو دكر قوللي اسمها ايه و هي دة كله مغمى عليها و قال اسمها داليا قولتله داليا دي تبقي امك يا بن المتناكة و اديته بالشلوت فوشه و لاقيت الامن مسكنا احنا التلاتة و اصحابه بعده عنه قولتلهم سيبوني افوقها و فوقتها و قولتلها قولتلها مالك قالت ااااااااااااااااااه راسي وجعاني اوي قولتلها في ايه قالت حد خبطني ع راسي جامد ومحسيتش بحاجة بس احسن حاجة اني فحضنك الكلمة دي قالتها و لاقيت الواد التاني بيحاول يجري و الامن ماسكه و قمت من مكاني و بالحزام خالعه فثواني و بالتوكة و ع دماغه ضربتين ورا بعض وقع زي الخروف و الامن مسكني و قاللي ايه اللي عملته دة يا استاذ قولتله عاووزني اشوف واحد قال ع خطيبتي مراته كان ناوي يعمل فيها ايه ما تتكلم وتقوللي سكتوا و مسكوه و جروه ع غرفة الامن و طبعا خطيبتي قالتلي يلا نمشي و كانت دايخة و راسها وجعاها من الخبطة و قولتلها استني شوية روحت اشتريتلها عصير و رجعت و قولتلها اشربيه وهنمشي قالتلي و اللـه ما قادرة و ندهلي المدير بتاع الامن و قاللي تحب نتصرف ازاي نعمل محضر و نشوف اجراءتنا قولتله دة طبعا الصح عشان معرفش كان ناوي ع ايه وقالي تمام و مضيت ع اقوالي و قاللي هيتصلوا بيا و مشينا انا وهي بتتسند عليا وركبت العربية و طلعت بالسيارة و فضلت ماشي حوالي خمس دقايق وهي ماسكة فكتفي بايديها الاتنين كأنها خايفة حد ياخدني منها و ركنت جنب محل اكل و قعدت اسألها عن كل اللي حصل بعد ما نزلت قالتلي مكملتش دقيقتين لوحدي و لاقتي شابين بيحاولوا يتكلموا معايا و يعاكسوني و انا مش عارفاهم و لايسألوني عن اسمي و عن حاجات كتير اوي و انا مش عارفة اعمل غير اني اتصل بيك بس انت مرديتش عليه الا فى الاخر و بعد ما قفلت معاك و بحط الموبايل في الشنطة لاقيت الخبطة بسرعة و مأخدتش بالي من حاجة غير اني فحضنك حسست ع شعرها لاقيت راسها وارمة و قعدت اهديها و قولتلها طول ما انا جنبك متخافيش و ضحكت وقالتلي ربنا يخليك معايا ع طول يا حبيبي ضحكت و قولتلها ماشي يا موزتي و يل بقي ناكل قالت عاوزة اكل بيتزا هت Stuffed Crust قولتلها بس دة انتي فافي افتكرتك هتقوليلي كوارع ولا لحمة راس قالتلي انت بتاكلهم قولتلها لأ بس قولت انك هتطلبي طلب غريب ضحكت قالت ولا أنا باكلهم اصلا انا ماليش ف الاكل اوي انا هاكل قطعة ولا اتنين منها ضحكت و قولتلها كدة مالكيش ف الاكل دة انتي كدة مبتاكليش اصلا وضحكنا و قالت رخم وقالت طيب يلا بقي نروح ولا ايه قولتلها لسة فاضل ايه مجبناهوش قالتلي شنط و جزم قولتلها خلاص تمام وقالت عاوزة كمان كام اسكارف قولتلها عينيا و اللي بس عاوزة طلب منك بس وحياة وردة عندك تنفذهولي قولتلها مالهاش خاطر ضحكت و قالتلي طب و حياة مامتك عندك قولتلها ايه قالتلي تسيبني انا انقي الجزم و الشنط و انا برضه اجيب الحاجة الباقية قوللتها يعني ايه قالت يعني انا اللي هشتريهم قولتلها بقي كدة ورفعت حاجبي و قولتلها ماشي و اخدتها و روحنا بيتزا هت و طلبنا واحدة كبير اكلت هي 3 قطع وانا اكلت الباقي و السلكة كانت زي ما هي اخدناها معانا و مشينا و فضلت تقوللي طيب انت زعلان من ايه مش تزعل عشان بابا و ماما هيزعلوا مني بقي واللـه بص اي حاجة بتقوللي عليها هعملها مهما كانت ب مقدرش ازعل بابا او ماما قولتلها خلاص و دخلت محلين جنب بعض اشتريت كل حاجة ناقصاها و دخلت محل تالت كان اكسسوارات و اشتريت منه ساعة اوميجا ليا اوريجنال ب 2830 جنيه بعد الخصم و طبعا معرفتنيش خالص و قولتلها قدامك كتير قالتلي عشر دقايق و لاقيت واحد بتاع ورد قولت اشتري ليها بوكيه ورد و اديهولها واكيد هتنبسط و اشتريت بوكيه كنت فاكر ان الورد غالي والوردة ب 5 جنيه طلعت الوردة بجنيه و جيبت بوكيه ب 30 جنيه متظبط زي بتاع العرايس و وكان بوكيه روعة و خليته يكتب اهداء عليه و وخلصت مكملتش 10 دقايق و قولت اهو البنات بتعشق الورد و اخدت بعضي و روحت ع مكانها و كانت لسة جوة بتجيب مانيكير و بقيت الاكسسوارات و لاقيت واحدة بتبصلي وتحك وبصيت عادي يعني مش فاهم هي تعرفني و لا ايه و قولتلها خلصتي قالتلي اه خلاص و دفعت هي حساب الحاجة من الفيزا بتاعة مامتها و خرجنا و لاقيتها شايلة شنط اخدتها منها و مرضيتش تديني اخر شنطة خالص و قالتلي لألألألألأ عشان خاطري فيها حاجات بنات و طبعا عشان محرجهاش مرضيتش أصر ع اي حاجة و هي اصلا بتتكسف بسهوة و بيغمى عليها بسهولة اكتر و ضحكت و اخدتها وقولتلها طيب اقعدي و دخلت العربية و قعدت انا كمان و قولتلها ها قوليلي بقي اليوم كان كويس قالتللي معاك كل حاجة اجمل بكتير مما كنت اتخيل مكنش متخيلة ان انا هكون اسعد واحدة فالدنيا قولتلها مش ممكن تكون مراهقة منك اتصدمت من كلمتي و قالتلي احسبها زي ما تحسبها بس انا بموت فيك و فضلنا نرخم ع بعض بالايدين و هي تهزر و بدأت اتحرك بالعربية و لاقيتها بتبص ع واحد بتاع غزل البنات روحت ركنت قدامه بشوية و قولتلها خمس دقايق و راجع و رجعت لاقيتني جايبلها واحد كبير اوي و قولتلها بالهنا عليكي يا وردة و قالتلي وردة بس قولتلها اومال اناديكي بايه قالتلي في اسامي رومانسية قولتلها يعني مش عاوزة غزل البنات ضحكت و قالت لألألألألأ عاوزاه و فضلت تاكل فيه و انا سايق العربية و وقفت فالاشارة و انا بروحها لاقيتها بقيت تخلصه قولتلها هو انا ماليش نفس لاقيتها بتبصلي و بتقوللي انت بتحبه قولتله تصدقي لازم اضربك قالتلي عادي جدا لو هتعمل ايه فيا روحت اخدته منها و طلعت شفايفها لبرة و قولتلها ها الت انا مكنتش عارف اعمل ايه بالباقي دة مكنتش قادرة اخلصه قولتلها طيب و اكلته و قولتلها انتي مش قادرة تحطي حاجة فبطنك قالتلي اه ليه قولتلها خلاص يعني المصاصة دي و طلعتلها شنطة مليانة مصاصات من اغلى المصاصات دي مش عاوزاها لاقيتها عاوزة تاكلني وقالت طيب اخد واحدة معايا طيب قولتلها لأ قالت كتة = كدة قولتلها اه قالتلي طيب مردودالك وضحكت ع كلمتها و وصلتها تحت البيت و قولتلها استني بقي خمس دقايق فتحت شنطة العربية طلعت الشنط كلها و ال��وكيه و البوكس الهدية و اديتهالها لاقيت عينيها بتدمع و اخدتني فحضنها وفعصت البوكيه والبوكس و عمال اقولها ابوكي يا بت لمي نفسك و تضحك و تقولي يموتني بعد اللحظة دي اوت بس كفاية انك بتحبني و انا ضحكت و قالتلي بص بقي في حاجة هسيبها فالعربية تخلي مامتك هي اللي تفتحها و هي بس بس هي ليك عامة بصيت كدة لاقيت الهدية ملفوفة قولتلها خلاص طيب هي عبارة عن ايه قالتلي هتعرف بعدين و طلعت معاها و هي ماسكة البوكيه والبوكس و انا شايل هدوم بعدد شعر راسي و احلى حاجة انها هتقلع الحجاب والعباية للابد بس مش زي ما كانت بتلبس و روحت طلعت سلمت ع امها ابوها مكنش رجع و نزلت ع طول و اتصلت بيا اول ما ركبت كانت واقفة فالبلكونة و قالتلي بحبك قولتلها يلا ادخلي ظبطي نفسك و هدوم و الهدوم القديمة كلها فالبيت و بس و محدش يكون عندكم و قالتلي خلاص حاضر قولتلها سلام عشان ارووح الشغل و ارجع البيت و كانت الساعة 8 ونص قولت اروح اتطمن و اروح بعد الهلاك اللي حصل النهاردة مش قادر اصلا امشي و روحت ع الشغل و دخلت لاقيت منار بتضحكلي و بتبصلي و الموظف قاعد بيتكلم معايا بيهزروا فاليوم و اللي حصل و قولتلهم خلاص اهم حاجة انكم تخلصوا الشغل قبل ما تروحوا وفضلت مستني لحد ما خلصوا الشغل ولاقيت منار بتكلمني و بتقولي انا عاوزة منك حاجة قولتلها ارغي قالتلي الواد يمشي و هقولك اوك قولتلها اوك و اخدت بعضي و فضلت اشرب فقهوة مركزة عشان افوق و عمال اتكلم مع منار و اول ما المصور مشي لاقيتها قفلت الباب الازاز و قالتلي عاوزة ادوق لبنك قولتلها انا مش قادر اتحرك انا جسمي كله مكسر قالتلي مش عاوزاك تتحرك نفسي ادوق لبنك قوللي يمين قوللي شمال همص زوبرك قولتلها هتقدري توقفيه الا قالتلي طبعا وقالتلي تعالي بس جوة و دخلنا جوة وقالتلي هقدر و شغلت اغاني شعبي و ضلت ترقص قدامي رقص سكس ع الاخر لقيت بتاعي بدأ يقف و فضلت تحك طيزها بركبي و تحك كسها كمان و اهاتها عمالة تزيد و بتاعيي بقي حديدة و قلعتها البادي و ظهرلي البرا بتاعها و ومسكت فضلت ادعك في بزازها و انا قاعد متحركتش و فعلا مش قادر اقوم بس بتاعي وقف و بقي حديد و لاقيتها فتحت البنطلون بزرايره و فضلت تمدعك فزوبري من فوق البوكسر لاقيته واقف وناشف دخلته في بوقها و فضلت وفضلت تلحس و تمص فزوبري زي اجدعها شرموطة و بتتفنن في لحس زوبري و الشعيرات الدموية اللي في زوبري بتتنفض من لحسها و مجنناني بنت الشرموطة زوبري كله بيتحرك معاها و تلحس من تحت بيوضي وتدخلهم كلهم في بوقها و تلحس زوبري من يمين و شمال و تدخل الراس لحد تلته الاولاني بالعافية و لما و قلبتها و بقيت راسها ع الارض و ساندة بايديها كأنها واقفة ع ايديها بالظبط و قومت من ع الكرسي و الجيبة بتاعتها نزلتها لحد ما قفشت ع بزازها و جيبت الاندر ع جنب و فضلت ابعبص كسها اكتر من دقيقتين كان بتاعي هدي و هي جابت لأول مرة و قعدت عليها بنفس الوضع و فضلت اقعد عليها وانيك فيها فالوضع دة معرفش جتلي القوة فرلي اللي كانت تعباني من كتر المشي ازاي وفضلت انيك فيها بزوبري و هي تمتعني بأهاتها و غنجها انا مش فاهم ازاي خطيب دي مش بينكها كفاية ميتها اللي بتنزل كتير و عمال انيك فيها و زوبري متعاص من ميتها و هي تقوللي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااه و حياتي عنك متنطرش الا فبوقي و فضلت انيك بالوضع دة و هي تصوت و مش عاتقها الوضع دة من اكتر الوضعيات مؤلمة و اول ما جيت انزل روحت مسكتها قالبها وحطيت زوبري في بوقها ونطرت كل لبني فيها لحد اخر قطرة ودة شبيه بالوضع اللي كنا فيه بس الفرق اني واقف وشايل رجليها ع كتافي يعني هي مش متملكة غير في ايديها ، لاقيت اتصال من شروق مع اني كنت منتظره من بدري بس رديت و قلتلها اخيرا قالتلي اخيرا ايه قولتلها افتكرتي قالت انت اللي قايل اخر مرة هتصل هتصل و لا اتصلت ولا نيلة قولتلها النهاردة كان معايا اكتر من حوار و كنت مع وردة و الدنيا باظت قالت ايه فركشت قولتلها لألألألأ مش كدة اتخانقت مع واحد و هي معايا بس الموضوع خلص سكتت قالت ايه السبب قولتلها فكك بس انتي وحشتيني قالتلي بكاااااااااااااااش وقلتلها خلاص اسف يا ستي بكاش عاوزة ايه قالتلي تبقي بكاش دايما و ضحكنا شوية مع بعض و قالتلي ينفع بقي اشوفك بكرة قولتلها هتعملي اكل و لا هتجيبيه من برة قالت يا سيدي قول اي اكلة و اعملهالك قولتلها تصدقي بايه قالتلي ها قول قولتلها عاوز اشرب شوربة بس قالتلي طلبك عندي قولتلها يا بخيلة هتشربيني شوربة بس قالتلي مالكش فيه بقي هشربك شوربة مش هتدوق زيها أبدآ قولتلها هنشوف و قولتلها بصي انا تحت البيت و طالع فاصل هقعد مع امي شوية و انام و قالتلي طيب بس بكرة امتي هتيجي قولتلها ع الظهر كدة اوي ع العصر قالتلي لألألأ حددلي وقت قولتلها خلاص ع الساعة 1 هكون عندك قالتللي خلاص و انا مستنيااااااااااااااك و قفلت معاها و طلعت السلم واول ما وصلت امي لاقيتيني هلكان قالتلي مالك ايه اللي حصل حكيتلها كل حاجة و قالتلي انت بخير قولتلها اه الحمد للـه قالتلي طيب هتعمل ايه دلوقتي قولتلها هعمل ايه هدخل انام بس استني هي اديتني دي و قالت انها هدية ليا بس انتي اللي تفتحيها قالتلي ليه يعني ومسكتها و فتحتها و لاقيت امي بتقول باعجاب واااااااااااااو كانت ساعة و ضحكت وقلتلها انا مبحبش البس نفس الساعة كتير دي غبية , ولسة هكمل كلامي قالتلي دي اوريجينال قولتلها لألألألأ انتي بتهزري قالتلي واللـه دي اصليه قولتلها وانا مش عارف ارد و قولتلها يعني بكام قالت معرفش بس هسألها قولتلها طيب قاتللي انت صرفت كتير النهاردة قولتلها يعني شوية قالتلي طيب يا سيدي خد بالك دي بنت حلال و انتوا تستاهلوا بعض قولتلها طيب و اخدت الساعة و دخلت اوضتي ولسة هنام ولاقيت وردة بتتصل و بتقولي وحشتني قولتلها عاوزة ايه يا متخلفة قالتلي بجد وحشتني قولتلها طيب انا تعبان وهنام و انتي منمتيش ليه قالتلي كنت بقيس قدام ماما الهدوم وزوقك عجبها بس قالت اني لسة صغيرة ع التقفيل دة قولتلها دة رأي ماما برضه و قالت ايه قولتلها سمعتي صح قالت ايوة قولتلها ها قالتلي بصراحة انا كنت بحب اكون براحتي بس عشانك اعمل اي حاجة و اشوفك مبسوط و فرحان قولتلها دة من ايه قالتلي حب اومال هيكون ايه ضحكت و قولتلها طيب انام بقي قالتلي طيب نام بس استغطي كويس قولتلها حاضر و نمت محسيتش بنفسي الا ع تليفوني بيرن الساعة 11 وكانت شروق وقلتلها خلاص صحيت هقوم اتشطف و اجيلك قالتلي طيب مستنياك قولتلها ماشي يا شوشو سلام دلوقتي قمت لبست و نزلت الجو كان غبي جدا وكله هوا و لاقيتها بتتصل و الساعة كانت 12 وربع و انا كنت فمحل اسمه تسيباس فمصر الجديدة بجيب تورتاية و قالتلي انت فين قولتلها فالطريق قالتلي اصلي خايفة انك متجيش قولتلها لأ متقلقيش انا فى الطريق قالتلي طيب ع فكرة انا جوزي سافر السويس و هيجي بكرة الصبح قولتلها وانا مالي قالتلي عشان بس تكون متطمن قولتلها متقلقيش انا متطمن قالتلي متطمن من ايه بالظبط قولتلها مالكيش فيه قالتلي لا بجد و ضحكت و قولتلها يلا سلام بقي بس ارسلي الموقع ع الواتس تاني قالتلي حاضر و فعلا ارسلت الموقع ع الواتس و فخمس دقايق كنت واخد التورتاية و مشيت و ركبت العربية و قعدت ربع ساعة فالطريق و وصلت بيتها و رنيت عليها عشان اعرف انهي عمارة و دور و كانوا فالدور التاني و طلعت ع رجلي و دخلت لاقيتها حاطة الفرة مجهزاها و لابسة روب نسائي بريحة عمري ما هنساها و لا حتي هنسى اسمها وهتعرفوا ليه مع الوقت Escada Magnetism و دخلت والتلي اتفضل اقعد قولتلها مش لما ارتاح من السلم قالتلي يا سيدي اقع دو ارتاح هنا كانت شقتها متظبطة ع الفرازة شقة عروسة بقي وكنت مستغرب من حاجات كتير بس بدأت شوية شوية ارتاح و قولتلها الاكل دة كله لمين قالت انت مشوفتوش عشان تقول الاكل دة كله افتح وشوف وفعلا كانت الريحة مش موجودة كانت كل الاكل مقفلة عليه كأنها مش عاوزة حد يشم الاكل خالص و كان اكيد قصدها عليا قولتلها طيب يا ستي قالتلي دقيقتين و جاية بس افتح الاكل قولتلها مش جعان اوي يعني عشان تقولي كدة قالت طيب بس افتح الاكل عقبال ما اجي قولتلها هتعملي ايه قالت واللـه ما هتأخر عاوزة ادخل الحمام بس اعمل حاجة و فعلا دخلت بسرعة قولت هتعمل حمام و ضحكت وفتحت لاقيت شوربة فواكه بحر , شوربة أرانب , و لاقيت مكرونة بالجمبري , رز بفواكه البحر و طبق بانيه +بوفتيك و سلطات مشكلة باباغنوج و طحينة و سلطة خضرا و بعد ما فتحت طلعت شرووووووووق ايه اللي لابساه دة احااااااااااااااااااااااااااااا اوووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووف دة كله رد فعلي داخلي مني و وانا عنيا مفتحة وقالت : ................................... ........................... تابعوني انتظر ردودكم كالعادة واحب ان اسمع جميع تعليقاتكم قالت طيب بس افتح الاكل عقبال ما اجي قولتلها هتعملي ايه قالت واللـه ما هتأخر عاوزة ادخل الحمام بس اعمل حاجة و فعلا دخلت بسرعة قولت هتعمل حمام و ضحكت وفتحت لاقيت شوربة فواكه بحر , شوربة أرانب , و لاقيت مكرونة بالجمبري , رز بفواكه البحر و طبق بانيه +بوفتيك و سلطات مشكلة باباغنوج و طحينة و سلطة خضرا و بعد ما فتحت طلعت شرووووووووق ايه اللي لابساه دة احااااااااااااااااااااااااااااا اوووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووف دة كله رد فعلي داخلي مني و وانا عنيا مفتحة وقالت : ................................... .................. ......... الفصل الخمسون و انا مندهش اندهاش تام من المنظر اللي أنا شايفه ايه الجمال و الحلاوة اللي أنا باصص عليها دي دي مش مهلبية بس دي ملكة جمال قدامي و لابسالي كدة !!!!!! أولا كانت لابسة قميص نوم ليكرا لونه مش بنفسجي و لا ازرق هو بنفسج غامق بيلمع مخليني مع لحمها الابيض و الريحة اللي طالعة مش فاهم حاجة حواليا نسيت الاكل و نسيت الدنيا كلها و هي قدامي لأ دة انا نسيت نفسي شخصيا نسيت انا فين و جاي ليه و لا هعمل ايه انا لا فكرت ان دي خالة خطيبتي ولا اي شيء انا قومت من مكاني و وقفت قدامها قصاد عنيها وقفت و بصيتلها و هي بصالي عنيا فى عنيها ايدي بتضم ايديها راسي بتقرب لراسها مش فاهم حصل ايه انجذاب غير طبيعي من رجل لانثى مشتاقة لوجود الرجل في حياتها ولاقيته !!!!................. الانثى عندما تجد الرجل الذي يجعلها ملكة من نظرة عينه لها تكون جارية تحت اقدامه كاانت جميلة جدا جدا جدا كانت فقمة الجمال اول ما لزق وشي فى وشها حاولت اقفش شفايفها لاقيتها بتنزل دايخة قفشت ع وسطها جامد واخدتها فى حضني و قالتلي ينفع تشيلني حسيت بيها فى ساعتها كنت شايلها و حسيت بجوعي دلوقتي و بدل ما اروح اشوف الشقة و نروح ع الاوضة روحت مسكتها و روحت بيها ع ناحية الاكل و قعدت بيها و الكرسي اللي كنت قاعد عليه و بصتلي و ابتسمت و اول حاجة عملتها كنت بأكلها بايدي اول مرة وهي متشعلقة فيا مش سايباني بأكلها تاني مرة في بوقها عدلت نفسها و حطت اول الاكل في بوقها و بتقرب و تبعد عن بوقي بالاكل بتاعهاو تقرب و ساعتها بس قفشت شفايفها انا ما كلتش الاكل بس انا اكلت شفايفها اناروحت بشفايفها فبوسة غريبة اووووي و طويلة ولاقيتها بتظبط في نفسها و تعدل نفسها عشان تأكلني بايديها وخليتني اوسع رجلي و بقيت قاعدة ضهرها و شعرها السايب كله فوشي بجمال امها و جمال كل حاجة فيها دة مين ابن المتناكة اللي يكون ضعيف مع فرسة زي دي وفيها الدلع دة كله والرومانسية دي كلها و لاقيتها بتأكلني كل لقمة فبوقي ناكلها مع بعض لحد ما لاقيتني مش مركز فالاكل و لاقيتها مبسوطة جدا بكدة عشان وقوف زبي و بتضحك و بتتمايص و انا كنت خلاص بقي اكلت كام لقمة و هنيك يعني هنيكها ومسكت شعرها بلفه وبدأت ابوس فرقبتها (فى رقبتها) ولاقيتها بتغير و بتضحك و بتقوللي مش هتقرف فهمت ان قصدها ع انها وسخت ايديها مطرح الاكل روحت زقيت الكرسي لورا و مسكت رجليها و شيلتها زي الراجل ما بيشيل ابنه حاططها ع كتفي ووهي مفيش وراها غير الضحك ع اللي هي فيه و لاقيتها عمالة ترشدني ع الاوضة و انا فتحت كل الاوض بسبب الشك اللي عندي من ساعة منى عشان اكون برضه اكون متطمن و روحت دخلت لاقيت اوضتها فارشاهالي ورد احمر و السرير عاملة عليه قلب بالورد خليتني متجنن و مش مصدق نفسي تماما ونزلتها ع الارض و لاقيتها متشعلقة زيادة فيا و عنيها باصة لعنيا و بتقوللي انت ازاي كدة ازاي رومانسي للدرجة دي و حنين كدة ابتسمت و عدلتها عشان تكون واقفة فوشي و قولتلها ازاي يعني من غير كلام اخدتني فحضنها كأنها خايفة اضيع اللحظة من ايديها و قفشت فيا كأن الدنيا كلها فكفة و أنا فكفة تانية خالص و ضحكت منها و قولتلها انتي ازاي كدة و شيلتها مرة واحدة و حطيتها ع السرير و نازل عليها بوس و هي ايديها ع رقبتي بتضمني زيادة ليها و عمالة تبادلني البوسة و انا مش فاهم بيحصلي ايه انا بتشد ليه ليه كدة وعمال ابوس فيها و اضم فشفايفها و ادخل لساني جوة بوقها و اشفط لسانها كله جوايا و بدأت انزل القميص و هي فحضني و عمال افرك فكل حتة فجسمها ومش سايب ليها حركة خالص انها تحاول تقول لأ و بالعكس هي مش بتحاول دي بتحاول تضمني لجسمها أكتر و مش سايباني و انا عمال ابوس و الحس فرقبتها وأفرك في بزازها بحلماتها الكبيرة و البزاز الصغيرة كأني بتعامل مع بنت بنوت بزازها مرفوعة منزلتش لسة مفيهاش فراغ مليانة تخليك متشبعش منهم و احلى حاجة انها مهتمة بنفسها دايما وبجسمها و بالرياضة كمان ودة من تقسيمة جسمها و نزلت ارضع في بزازها الملبن وعمال اكل فيها و والحس حوالين الحلمات و اعض فالبز الصغير و اقرص حلماتها من غير ما ألمسها بشفايفي و هي تتأوه و صوتها يتغير قدامي و انا عمال امص فبزها و ارضع منها و هي تتجن زيادة و جسمها يتنفض و الاقيها بتوقفني و بتقوللي استنى بقولها في ايه بتقوللي انت ايه اللي بتعمله دة قولتلها ايه اللي بعمله ازاي بتقوللي انت ازاي خليت جسمي يتنفض كدة و ازاي خليت صوتي يبقي كدة قولتلها انتي بتوقفيني عشان كدة قالتلي ايه رفعت حاجب لقيتا بتكتم ضحكتها و روحت منزل ايدي الشمال و قفشت ع كسها بزنبورها و ادعكه و هي تشهق اعلى شهقة و بقولها انا هخليكي تصوتي النهاردة و شهقتها جت ع غير العادة و نزلت القميص خالص لتحت و عمال امص فسوتها و ابوسها كاملة و هي تتأوه بزيادة و انا مش سايبها تماما و هي عمالة تنهج وتشهق بأعلى اصواتها و عمال امسك كسها وافركه بايدي و هي تنزل فعسلها و , ميتها مغرقة الدنيا و انا برضه مش مديها نفس انها تتكلم كل اللي عمال اسمعه اهاااااات ممتزجة بغنج و شهقات تدل ع مفارقة الواقع و عيش الحلم انها فعلا بتحلم و انا مش بحلم انا معايا وانثى من اجمل الاناث مش هبالغ لو قولت اجمل اناث العالم ايه اللي بيميز الانثى لو ع بشرتها البيضة و عيون الخضراء زي الزرع يبقي دي احلى واحدة و عمال افكر فى كل دة و لحد دلوقتي منزلتش ادوق كسها وقبل ما انزل علي كسها حطيت صباعي في كسها و فضلت انيكها بيه و طلعته و حطيته في بوقها ولاقيتها بتتنفض لتاني مرة و جابتهم للمرة التانية و عمالة تنهج و مش قادرة خلاص و نزلت دوقت طعم كسها و عمال ابوس و استطعم كل حتة فيه من اول الزنبور للشفرات واللحم الاحمر جواها و انا عمال امص فيها و اعض فكسها و هي بتتمحن و تشخر و تصوت واهاااااات مالهاش مثيل و عمالة تهيج فيا زيادة و أنا مش سايب ليها سكة انها تهدى ولو لحظة وفضلت امص فيها و هي عمالة تتأوه و تشخر و كأن روحها بتروح منها و انا عمال ازود فى حركاتي و انيكها بلساني و ادخل صباعي جواها لحد ما خلاص البت بقيت تبعد ايدي و تحاول تبعدني بأخر قوتها المتبقية الناخرة امام الرجل الذي جعلها تخضع لكل طريقة فى الجنس بدون ان ينيكها بزوبره اه لسة منكتهاش و بقيت مش قادرة قومت ومسكت رقبتها بوستها بوسه تدوخ الجبل و انا ببوسها و ضاممها ليا دخلته مرة واحدة فيها و بدعت شفايفها عني باعلى ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااه سمعتها فى حياتي وبدأت انيك و هي تقولي براااااحة ااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااووووووووووووو وووووووف براااااااااااااااحة اااااااه و انا مش سايبها و عمال انيك يها بكل سرعة و رومانسية و شفايفي ع رقبتها و هي بتفرك فى كل حتة فى جسمي و قولت اقلبها و اشوف جمال طيزها و و خرمها وأشوف جمال ضهرها و انا بقلبها لاقيت طيزها بتترفع كانها بطيخة فيها ايه الحلاوة دي و مع رفعتها و دخول زوبري في كسها تاني و عمال ابعبص في خرمها لونه احمر اي هالجمال و كلامها بعبصنييييييييييييي اكتر اااااااااااااااااااااااااه دة حتى خرم طيزها يهيجك اكتر من خرم و لما تفضل متجنن ع اكمل جسم انثى ايه الجمال و الحلاوة دي و فضلت انيك فيها و هي مقرفسة زي الكلاب ووشها بقي ع ارضية السرير و فضلت أنيك فيها و هي خلاص بتشد فى الملايات من الوجع و انا مش راحمها واحلى اهااااااااااااات و متعة من جسمها المميز و كل ما اقرب انطر اطلع زوبري و ادخله مرة واحدة للأكتر من مرة عشان يفضل لأطول فترة فى كسها و خلاص نسيت نفسي و بجيب قلبتها و حطيت زبي جواها و دخلته بأكتر عنف و قوة وخليتها تصوت و تصرخ بكل غنج وو انا وهي بقينا ننهج كأننا في سباق و سألتها اجيبهم فين ردت و قالتلي جوايا ومتطلعش نقطة من جوايا و فعلا جيبت كل نقطة فيا فيها ................................... .... ونمت عليها و فضلنا قاعدين ننهج اكتر من خمس دقايق و ببص فضهري ع الاوضة و تفاصيلها الي بوظناها بالنيكة دي و شوفت فوشي صورتها هي وجوزها يوم فرحهم و هي بتضحك بابتسامه فرحة وحسيت ساعتها ان كدة مش صح الوضع اللي انا فيه غلط تماما و قومت و لبست من غير ما اتشطف و لا اي شيء عدلت نفسي و قولتلها اول ما تخلصي كلميني و انا خارج شميت ريحة الاكل وكنت لسة جعان اخدت طبق الفراخ البانية و شوية بوفتيك و حطيت شوية مكرونة و قفلت الباب و نزلت و ركبت عربيتي و فضلت أفكر فمليون موضوع عن اللي عملته و صورتها مش فاهم هي ليه عملت كدة طيب جوزها وهي واخداه عن حب و لا لأ لازم اعرف حكايتها و انا باكل و الاكل طعمه تحفة جدا و لاقيت رقم من برة مصر بيتصل و بقول ألو ورد عليا يا وااااطي اول واحد ياخد رقمي انت يا وااااطي و كانت اختي اسراء و فضلت اضحك معاها شوية و قالتلي واللـه وحشتني و اخبارك و فضلنا نتكلم عن العيلة شوية و قولتلها انتي كويسة و قالتلي أه و جوزك و الدنيا فضلت تحكي عن جمال الامارات و طبعا قولتلها طيب خليها تنفعك مش هتشوفيني فيها و فضلنا نضحك شوية و قفلت معاها و اتصلت ع امي عشان لو عاوزة حاجة اجيبهالها قالتلي لألألألأ بس تعالى بسرعة عشان عندنا عزومة قولتلها عزومة ايه انا لسة واكل الساعة 3 اصلا محدش قاللي من امبارح ليه قالتلي تعالى بس قولتلها طيب و غيرت طريقي من الشرق للغرب بدل ما كنت رايح لشبرا روحت لمصر الجديدة و انا مروح بقول امي عازمة مين و لاقيت وردة اتصلت عليا حوالي 12 مرة و اتصلت عليها وردت و بتقوللي مش بترد ليه قولتلها كنت فشغل قالتلي طيب مش هينفع نخرج قولتلها لألألألألألأ انا شغال و كمان رايح لوالدتي دلوقتي قالتلي اه طيب و اديتني امها تسلم عليا و قالتلي تعالى اتغدى قولتلها لأ شكرا انا مروح و لسة واكل واللـه و فضلت تتحايل شوية و فهمتها اني لسة واكل و صورتلها الاكل اللي جنبي و قولتلها شوفتي كنت باكل فايهو ضحكت وقالتلي خلاص ماشي و اخدت وردة و قولتلها تعالي بعد كدة متعمليش الحركة دي تاني فاهمة قالتلي ايه انا عملت ايه قولتلها انك تديني والدتك تخليني اجي مش هيحصل انا أصلا شغال و تعبان فشغلي و الدنيا مش مستحملة انك تكملي عليا و تخلي والدتك تعمل الحوار دة قالت خلاص خلاص انا اسفة و قولتلها متتقمصيش انتي فيكي كل المواصفات اللي الواحد يتمناها قالت انا مبتمناش غير واحد بس قولتلها مين دة بقي قالت انت وبس عاوزة اكون مراتك بقي ضحكت و قولتلها هحقالك بس شوية تخلصي الثانوية دي و هشبكك ضحكت و قالت بجد قولتلها اه قولتلها بس تجيبي مجموع فوق ال 93 فالمية عاوزك تدخلي هندسة قالتلي بس.......... قولتلها بس ايه قالتلي انا بحب الطب قولتلها خلاص يبقي 96 فالمية طيب قالتلي طيب بس متزعقش قولتلها لو جيبتي مجموع الطب بكل درجة جيبتيها الف جنيه شبكة قالت دة انت هتغرم كتير بقي قولتلها ميغلاش جنيه عليكي و ضحكنا شوية و قالتلي بتحبني قد ايه قولتلها مش سامع يا عبد السميع للألألألألألأ علي صوتك يلا بقي سلام قالتلي بقي كدة قولتلها مش هقولها الا لما تكون بتحبيني قالتلي بحبك واللـه قولتلها برضه مش مصدق يلا بقي انا داخل ع البيت هركن و اطلع و اكلمك لما اشوف الدنيا و استحمي و اغير قالتلي ماشي و انا طالع الصوت بتاع الشقة واصل لأخر العمارة و و المزيكا عالية أوووووووووووووي انا اتخنقت من المزيكا دي و طالع متنرفز و مخنوق جدا جدا جدا و أدخل الاقي العيلة كلها موجودة و كان عيد ميلاد اختي الصغيرة لسة قدامه يومين بس هما عملوه النهاردة طبعا التكشيرة بقيت ضحك و لاقيت كمان الموزة وردة معاها فاوضتها و بقولها و مقولتليش يعني طيب قالتلي مامتك محلفاني مش هقولك طبعا و فضلنا نضحك شوية و نتكلم , رقصنا شوية و قعدنا نتكلم و نهزر و اخدت وردة و دخلت بيها اوضتي الأوضة الوحيدة اللي محدش حاول حتي انه يدخلها و دة بسبب ان امي قفلتها بالمفتاح و قعدت افكر أبدأ معاها الحوار ازاي بس حاولت اكون مستفز جدا جدا كمان و قولتلها هو انا لو مبحبكيش هتعملي ايه سكتت و بلمت وقالت اومال بتحب مين قولتلها انا بعشق امي أصلا , ابتسمت و قالتلي خضتني يا مجنون قولتلها أهم حاجة يعني مفيهاش مشكلة لما اكون بحب غيرك ومبحبكيش نص حبها حتى قالتلي لو مامتك انا موافقة طبعا دة انا بحبها اكتر منك قولتلها يعني دة من ايه قالت دي مش حماة دي احلى ام فالدنيا قولتلها شوفيها وهي متعصبة قالتلي ايه يعني مش هيفرق حاجة قولتلها مسيرك هتشوفي كل حاجة ع طبيعتها بعدين قالتلي بتخوفني ليه طيب كدة قولتلها ولا بخوفك ولا نيلة على عينك هتبان يا نداغ اللبان وضحكت ولاقيتها بصالي كأنها مش فاهمة حاجة و فضلت ربع ساعة افهمها اللي قولته عشان طلعت فعلا مش فاهمة حاجة و ضحكت شوية و قمت من جنبها و ان الحاجة جابتهالي منى افتكرت كل لحظة معاها و بدأت افكر فحاجات كتير اوي و فكرت ازاي اطلع من التفكير اللي انا فيه دة و وردة جنبي معرفتش كل شوية التفكير يزيد كل لحظة عيني بتقفل و هتدمع بمنعها بأي طريقة مش عارف بفكر اخد وردة فحضني و أقولها تسامحني مش عارف و قطع التفكير دخول امي عليا و بتقوللي يلا نطفي التورتة و خرجت معاهم و لاقيت وردة ماسكة ايدي و بتتك عليها كأنها فهمت حاجة و بتقوللي انا جنبك و عمري ما هسيبك فضلت افكر زيادة فالموضوع بتاعي انا ووردة و انه غلط و لازم اصححه و اني مهما اديتها هفكر فغيرها و قعدت اكلم نفسي و انا وسط الناس , قعدت معاهم برة و هما بيضحكوا وانا دماغي و كل حاجة فيا مش معاهم انا بفكر فحاجات كتير و اولهم اني لازم اعترف لوردة و قولتلها بكرة هنتغدى مع بعض بتحبي ماكدونالدز و لا ايه قالت لألألألأ ماكدونالدز مين انا بحب مطعم حلو اوي ايطالي هوديك ليه , بس اتفقنا ان انا اللي ادفع وقالت موافقة و طبعا كنا بنضحك و استأذنت الناس كلها و قولتلها استأذني انتي كمان هروحك و عشان ارجع بدري و انام قالتلي خلاص ماشي و فعلا استأذنت و وصلتها لحد باب بيتها و قالتلي انت باين عليك مخنوق من حاجة مالك قولتلها مفيش قالتلي لو انا مش هحس بيك مين اللي هيحس بيك يااااااااه ددة انتي واخدة بالك بقي قالتلي بحبك اعمل ايه النفس اللي بتتنفسه لو خنقك هحس بيه ابتسمت و قولتلها خلاص هحكيلك بكرة قالتلي لألألألألأ دلوقتي قولتلها لأ بكرة بس كدة مش هعرف انام قولتلها لألألألأ هتعرفي تنامي عادي دة عشان خاطري و عشان كمان نعرف المكان اللي هتوديني ليه دة اسمه ايه و ضحكت و قالت بكرة بتعرف قولتلها خلاص ماشي و ضحكت و منزلت من العربية قولتلها اطلعي و بصيلي من الشباك عشان امشي قالت دة بجد قولتلها انجزي بدل ما اغير رأيي و فعلا طلعت ف 4 دقايق و 20 ثانية بالظبط كنت حاسبهم بالموبايل و هتعرفوا بعد كدة ليه انا فاكر كل تفاصيل رضوى ( وردة ) ومشيت بالعربية و انا مروح امي اتصلت قالتلي اتأخرت ليه قولتلها مفيش في حاجة قالتلي هات معاك ايس كريم فانيليا 4 علب و 2 فراولة و 1 مانجو قولتلها ماشي يا حجة يلا بقي سلام و اشتريت وانا ماشي الايس كريم و روحت و لاقيت القعدة سهاااااري و قلتلهم بصوا اقفلوا بقي كل حاجة و خليكم فالجزء اللي برة انا فالجزء اللي جوة هنام و رايا مشاوير كتير بكرة وسلمت ع العيلة و دخلت انام و فضلت ماسك الموبايل بكتب حاجات كتير هقولها لوردة و مشش عارف هرتبها ازاي و كتبت تقريبا كل حاجة و كانت الساعة 2 بليل قعدت ساعتين اكتب ع الموبايل و نمت و صحيت ع مكالمة وردة فالتليفون و قولتلها شكرا انك صحتيني و قفلت و دخلت استحميت و ظبطت نفسيو لبست بدلة عشان يكون كلامي معروف انه رسمي واني بجد لازم اخليها تتقبله و مش عارف هيحصل ايه قعدت افكر و انا قاعد و امي قالتلي ان الفطار جاهز قولتلها لألألأ انا هتغدى مع وردة وهي مستنياني و قلتلها متعملش حسابي فحاجة خالص النهاردة قالتلي طيب براحتك اكلك هيكون موجود فوقت ما هتيجي هتلاقيه و ضحكنا شوية و قالتلي خلي بالك منها و الكلام بتاع الامهات دة و قولتلها انتي محسساني ان هي اللي بنتك مش انا اللي ابنك ضحكت و قالت انتم الاتنين اغلى ما عندي و باستني من راسي و ابتسمت و قومت اخدتها فحضني و مشيت نزلت و انا ع السلم افتكرت اني مأخدتش الموبايل طلعت اخدته دة انا الكلام كله عليه و ازاي هتنزللي البت دي واخدت الموبايل و نزلت اتصلت بوردة قولتلها انتي جاهزة قالتلي من بدري انت متأخر ساعة عن ميعادك يا استاذ و ضحكت و قولتلها معلش بقي قالتلي سماح المرة دي و قولتلها طيب انزلي انا تحت اهو و نزلت و بقولها والمرة الجاية هتعملي ايه نفخت صدرها و أخدت نفس عميق وقالت : سماح برضه عشان انا مبعرفش أزعل منك و طلعت شفايفها الصغيرة و برة و ضحكنا احنا الاتنين و فضلت اقولها ع حاجات كتير بس لاقيتها مركزة جدا و بتقوللي متنساش موضوع امبارح و ضحكت.......... ربنا يستر و انتبهت لوردة و هي بتقوللي و انت من امبارح و فيك حاجة و مش عاوز تقولها مش عارفة ايه هي بس لازم تحكيلي انا اي حاجة مهما كانت هتحكيها هتقبلها منك انت بالنسبة لي كل حاجة قولتلها بس انا مستاهلش الحب دة قالتلي يعني ايه قولتلها اصبري ناكل و هقولك و لاقيتها بتقوللي انت لو مش ياسر يبقي متستاهلش اصلا اقعد جنبك انت فاكر ان في اي حد يقدر يكلمني و لا يهزر معايا ولا ايه دة انا اشبشبله و طبعا عمال اضحك ع كلامها اصلا هي فرفورة ممكن تتعاكس و تتصدم و تسكت و فضلت اقولها نكت زي : ( واحد دخل بيته لقاه نضيف و مرتب قال ايه النت فاصل ولا ايه قالتله لألألألألأ بس الشاحن ضاع و اضريت اروق عشان الاقيه ) و فضلت تضحك و تخبطني و تقوللي انت لما تشوف شقتنا مش مترتبة تقول الكلام دة انما انا هرتبها دايما قولتلها خلاص هنشوف يا ستيو انا عاوز احكيلها و قولت بدل ما اسد نفسها من دلوقتي هقولها بعدين و لاقيتها بتوصفلي الطريق بيمين و شمال كأني داخل مغارة علي بابا انا تهت اصلا و هي بتكمل و وصلنا لمحل متميز اوي اسمه Trio هو في المهندسين و دخلنا و قولتلها انتي ازاي حافظة الطريق كدة قالتلي اسكت هو انا بعرف احفظ المذاكرة عشان احفظ الطريق قولتلها اومال ازاي وصلتيني هنا قالتلي الخريطة طبعا كانت فى أول 2009 و الخرائط مش منتشرة اوي و فضلت اضحك ع نفسي و اديتلها موبايلي تعرفني ازاي و وريتهالي من موبايلها و قالتلي هو موبايلك دة حد زيك يشيله دلوقتي قولتلها قوللي لنفسك جايبة ليا ساعة و و مجبتيش الموبايل لاقيتها رفعت حاجب و قالتلي انت مش عارف الساعة دي بكام قولتلها كام يعني 500 او 600 جنيه لاقيتها بتلطم و بتقوللي طيب و اللـه هقولك بتطلعلي الرسالة اللي جاة من البنك و اول ما شوفت السعر حسيت بجلطة دماغية قلبية حصلتلي طبعا انا عمري ما كنت اتخيل اني اشتري ساعة بالسعر دة ابدا و لا اي شيء دة انا اصلا مبحبش الحاجات دي و عادي طنشت الموضوع عشان مش مهم اوي ضحكت و قولتلها يبقي الكلام اللي هقوله باين كدة هتاخدي الساعة بعده ههههههههههههههههههههههههههههههه و ضحكنا جااااااااااامد و فضلنا نهزر و طلبنا اكل و قعدنا نتكلم و نقول نكت و نهزر و انا وهي بنفكر فنفس الموضوع تخيلوا لما واحدة تقرا كل حاجة انت بتفكر فيها لألألألأ وكمان بتكون حاسة بيك و عاوزة راحتك و جاتلي مكالمة تليفون و كانت امي و قولتلها انا و هي في مكان جديد هبقي اخدك فيه بعدين اهم حاجة انتي كويسة قالتلي انت مالك انا بتصل عشان اتطمن ع البت اللي معاك دي و قولتلها امسكي كلميها و اديتها التليفون و اتطمنت عليها و اني مزعلتهاش و لا اي حاجة و قفلت و مسكت البت أول ما خلصنا اكل و طلعت ع النيل اجرت مركب ساعة و اشترينا وردة و هي طبعا اتجننت من سرعة الطريقة اللي بعمله معاها و ازاي بكون دايما كويس و حنين و قالتلي ادينا لوحدنا و فمكان انا مش ههرب و لا هختفي منك فيه و كمان مش هنتحر فالمية قوللي ايه الموضوع اللي انت عاوزني فيه كلامها الحقيقة صدمني المفروض واحدة غيرها من اللي بعمله دة هتتجنن و تبقي معايا فالمكان و الزمان اللي انا موجود فيهم لكنها دماغها دايما صاحية لكل تفصيل بقوله دي مهتمية بيا اكتر مني و ابتسمت و قولتلها بصي الموضوع صعب و عارف صعوبته بس أنا مبحبش الف و ادور انا بحب اكون دايما اكون صريح و مخبيش حاجة و كفاية انك معايا قالتلي قوووول قولتلها انا كنت بحب واحدة و الواحدة دي ماتت و منيستهاش ............................... اخدت تنهيدة جامدة و غمضت عنيها و فضلت تتك ع شفايفها حوالي دقيقة و قالت : أناااااااااااااااااااا .... اناااااا ...... تابعوني أنا مبحبش الف و ادور انا بحب اكون دايما اكون صريح و مخبيش حاجة و كفاية انك معايا قالتلي قوووول قولتلها انا كنت بحب واحدة و الواحدة دي ماتت و منيستهاش ............................... اخدت تنهيدة جامدة و غمضت عنيها و فضلت تتك ع شفايفها حوالي دقيقة و قالت : أناااااااااااااااااااا .... اناااااا ...... الفصل الحادي و الخمسون كلمتها شدتني اكتر ما كلامي وقفني و ردها و هدؤها و لجلجت كلامها مخلياني اتشد هي هتقول ايه و قالت : أنا كنت حاسة بكدة رفعت حاجب و قولتلها ايه قالت انا كنت عارفة قولتلها عارفة من مين لاقيتها اتصدمت من كلامي و لاقيتها اتلجلجت اكتر من الاول و سكتت و انا سكت ومرضيتش اضغط عليها خالص و فضلت أفكر فمين اللي ممكن يقولها اي حاجة عني مفيش أصلا حد منهم هي تعرفه و افتكرت ان الوحيدة اللي تعرف عني كل دة وتعرف كل اسراري تبقي ........... اسرااااء مش معقولة اسراء بس مين غيرها يعرف كل حاجة عني فضلت افكر فكل اللي حواليا ملقيتش غير اسراء فعلا بس ليه تبيعني مش عارف فضلت هادي و ضحكت و قولتلها نكتة لاقيتها بتقولي وقت نرفزة او وقت عصبية متضحكنيش لو سمحت قولتلها ليه قالتلي عشان بتبوظلي المود و بتغير مبعرفش غير اني اضحك و انا فوشك و انت قدامي بتعرف تخيني اتغير فلحظة قولتلها تعرفي ان كل اخواتي بيقولوا نفس الكلام حتي اسراء لاقيتها اتاخدت من اسمها كأني لمحت بحاجة و كملت بابتسامة عشان فهمت ان فعلا هي اسراء اللي عملت الحوار بس ليه عملته و ليه قالته اصلا للدرجة دي اسراء كمان ممكن تبيعني كدة انا حياتي غلط لازم محدش يعرف عني حاجة تاني حتي لو اختي اسراء حتي لو وردة ذات نفسها لو كملنا حكايتنا مع بعض بس لازم اعرف حكيتلها عن ايه كمان و طبعا دة كله كان فدماغي لكن ملامح وشي بتمثيل هايل اني مش فارق معايا بس أصلا حاسس اني هنفجر فوشها بس ضحكتي اللي فوشها دي منعاني اعمل اي حاجة و عمالين نتكلم و حكينا ع مواضيع كتيرة و لاقيت ان هي فكت عن الاول وبتحكيلي عن حاجات عن حياتها لأول مرة اسمع عنها و عن باباها و عن اخواتها حسيت انها فرحت اني قولتلها عن الموضوع مش اني خبيت عليها و اسلوبها اتغير تماما وانا بضحكتي قطعت كلامها و قولتلها هو انا مش فارق معاكي قالتلي انت مفيش اغلى حد منك فحياتي كلها اصلا قولتلها مع اني قولتلك موضوع من الطبيعي انك تقطعي معايا بسببه بس ولا فارق معاكي خاااالص عادي جدا ردت قولتلك اني كنت عارفة وباين انك حسيت بفرحتي الكبيرة انك قولتلي لدرجة اني بحكيلك وهفضل احكيلك عن حاجات لحد ما يخلص نفسي مني قولتلها ليه قالتلي كدة انت بدأت تثق فيا و ساعتها يبقي انا متأكدة ان ممكن يجي فيوم و تحبني و هصبر معاك لحد ما تاخدني فحضنك من قلبك و تقوللي بحبك زي ما انا بمووووووووووووت فيك طلعت ابتسامتي غصب عني و لاقيتها بتكمل و بتقول انا الابتسامة اللي بتطلعها دي بالنسبة لي الدنيا و ما فيها قولتلها ع فكرة الموضوع ان اسراء تحكيلك دة مش هعديه بالساهل قالت و مين قالك ان اسراء حكيتلي قولتلها نخلص من الكوفي و هقولك مين ضحكت باستفزاز و قالتلي انت بجد غريب قولتلها طبعا و سألتها عمرك شربتي سجاير قالتلي اي هالسؤال دة قولتلها سؤال عادي قالتلي طيب اه شربت بس تجربة و سألتها ع الشيشة قالتلي لألألأ ماليش فيها قولتلها دوقتيها قالتلى نفسي ادوقها قولتلها طيب عشان القعدة دي ممكن متتكررش تاني طلبت الويتر و جيبتلها واحد شيشة تفاح و هي استغربت اني طلبتلها و طلبتلي ليمون و شوية و جاتلها الشيشة و لاقيتها بتاخد النفس عادي من غير كحة يبقي جربتها قبل كدة و ضحكت و هي ضحكت اني فهمت طبعا كل دة و قولتلها ع فكرة انتي عسولة بس مش اوي ضحكت و قالتلي ع فكرة انا اخر الشهر دة كنت خارجين احنا العيلة مع بعض رايحين شرم الشيخ قولتلها اه يعني هتسافروا انتي و مين قالتلي انا و عيلتي و كاملة باعمامي و أولادهم و عماتي واولادهم قولتلها ااااااه ماشي قولتلها نعم نعم الواد اللي اسمه ....... هيكون معاكم قالت اه قولتلها انتي هزارك معاهم ازاي قالت دول اخواتي قولتلها الهزار بالايد ممنوع هزار بالبوق و بس انما هزار و لعب لألألألألألألألألألألألألألألألألأ قالتلي متحبكاش بقي قولتلها نعم ايه محبكهاش دي يعني تحبي تهزري بالايد معاه و انا اسكت قالت مش قصدي قولتلها اومال ايه قصدك فهميني قالت خلاص انا اسفة انا كنت قاصدة اضايقك ع فكرة قولتلها بس تضايقيني ليه انا عملت حاجة ولا انتي عملتي حاجة غلط قالتلي يا فتاح يا عليم يا رزاق يا كريم انت عاوز ايه دلوقتي فهمني قلتلها عاوزك متسافريش و تفضلي جنبي قالتلي دي اسميها بايه بقي انت لسة معترفلي بكل حاجة هتجنني ع فكرة قولتلها لألألألأ متفهميش صح قالت يعني غيرة قولتلها لألألألألأ دماغك راحت لبعيد قالتلي اومااال قولتلها انانية و ضحكت و قالتلي انا قولت مش هورد لا ع جنة و لا ع نار معاك انت بتعمل فيا كدة ليه عاوزة افهم قولتلها كدة و خلاص قالت سيطرة و رجولة يعني قولتلها احسبيها كدة و مش هتسافري قالت لا بجد لألألألأ عاوزة اسافر بقي قولتلها هشوف و ارد عليكي و قولتلها يلا عشان اوصلك و ارروح الشغل قالتلي لألألألألأ انت بتقول ايه انت هتسيبني قولتلها اه هسيبك كمان تليفوني قافله من الصبح اكيد ورايا بلاوي فى الشغل قالتلي طيب ما تضيع اليوم عشاني قولتلها يضيع نص عمرك يا بعيدة ردت بس تفضل جنبي و لو يضيع عمري كله بس تكون جنبي و ضحكت و بتسامتي وقولتلها ع فكرة يا وردة انتي رخمة يلا بقي نروح قالتلي خلاص ماشي بس اسافر قولتلها خلاص ماشي انا قولت اخلص من الزن بتاعها و فضلت ماشي فالطريق و هي عمالة تغنيلي تخيلوا كدة واحدة قمر 14 فرسة جميلة طيبة بتحبك و فيها تقريبا كل حاجة و تعتبر الكاملة و وصلتها لحد الباب و بقولها يلا اطلعي اهو وصلنا البيت اطلعي قالتلي لأ بقي قولتلها طيب ليه قالتلي غمض عينك لاقيتها بتفتح باب العربية و ايه دة دي باستني فخدي و جريت و سابت الباب مفتوح و طلعت و حتي مبصيتش وراها دة كسوف ولا ايه بس بصراحة يا جماعة انا شكيت و اتخضيت فنفس الوقت انا عرفت شمال فحياتي كتير ممكن تكون زيهم مش عارف هي ممكن تكون لابسة وش الاحترام دة ولا ايه لأ انا لازم ازودها معاها و افهم دماغها و كويس بقي و اول ما نزلت من العربية فتحت الموبايل و لاقيت شروق اتصلت حواللي 50 مرة غير الرسايل و غير الواتس جننتني من مكالمتها و اتصلت و قولتلها مالك يا بنتي في ايه قالتلي كنت فين دة كله قولتلها كنت مع بنت اختك قاتللي نعم وانت تقفل تليفونك عشانها قولتلها في ايه انتي مالك محموقة كدة ليه قالتلي انا اسفة اني كنت قلقانة على سيادتك دة كله انت مبتحسش قولتلها و مش عاوز احس سلام و قفلت معاها و اخدت طريقي للشغل ماخدتش بالي ان وردة واقفة فالبلكونة الا و انا بلف الصنية طبعا هي افتكرت بتفكيرها الطفولي اني دة كله بفكر فالبوسة اللي مكنتش ع بالي اصلا غير انها تقريبا مركبة وش الاحترام و طلعت عيلة اصلا و انا معرفش بس طبعا دة كله مكنتش اعرفه فالاول كدة و و مشيت ع الشغل و عمال افكر ازاي اكون اتخدعت فالبت دي كدة و العيلة كلهم مخدوعين فيها انا قولت اني لازم ارقبها من بعيد اخلي عيلتي تروح معاها و دة التفكير اللي فكرت فيه طبعا و انا فالطريق لاقيت رسالة ع الواتس جاية مكنتش عاوز افتح لحد ما لاقيتهم بقيت اكتر من رسالة ع اولاتس مش رسالة و احدة و عمالين يجوا ورا بعض روحت مسكت الفون و فضلت اشوف الرسايل كانت شروق و بتعتذر و انها خايفة تتصل عشان مردش عليها و انها مش قصدها حاجة هي بس كانت خايفة عليا مرديتش عليها فعلا و لما وصلت الشغل كتبتلها لا متشيليش هم عادي ومتحطيش فبالك اي حاجة انا عامة سايق مش هعرف اكلمك دلوقتي سلام و قفلت الواتس اب و روحت نزلت اشتريت من الكشك شوية حاجات لأختي الصغيرة و قعدت افكر انا اعمل ايه فالايام الجاية اللي باين كدة لازم التزم و اظبط عحالي عشان هتبقي اسود من قرن الخروب و اتصلت بامي و اتطمنت عليها و قولتلها انا عازمكم ع رحلة قالتلي مش وقتها خالص ع فكرة قولتلها مش لما تعرفي فين و قالت طيب فين قولتلها اهل وردة و كلهم مسافرين و هنروح معاهم قالتلي هي الصنارة غمزت و لا ايه قولتلها ممكن طبعا مرضيتش اعرفها حاجة عشان عارف البكبورت اللي هيطلع فوشي بس قولتلها متعرفيش حد عشان هعملها ليها مفاجأة و انا بفكر في انا كدة هعرف اراقبها و كمان مش هقولهم و مش هقول لحد ع تفكيري و نزلت عند قهوة مقابلة للناصية بتاعة المحل و اشتريت 1 بن سريائوسي دي لغة مصرية محدش هيعرف الجملة دي غير القهوجية و جيبت القهوة و روحت عديت الشارع و انا ماسك كوباية القهوة و معدي و فضلت واقف برة ماسك الفون و ادور فالاسامي اتصل بمين و شايف زباين كتير قاعدين و انا فضلت واقف برة اشرب كباية القهوة فكرت اتصل بامي و قولتلها تنزلي معايا يوم الجمعة نروح نشتري شوية حاجات عشان لو هنسافر قالتلي انت بتتكلم بجد بقي قولتلها اه وعادي فيها ايه قالتلي طيب خلاص انا حاجتي انا واخواتك سهلة انت عاوز تجيب حاجة معينة يعني قولتلها ياريت ضحكت و قالتلي خلاص ماشي هننزل مع بعض يوم الجمعة زي ما انت حابب و قفلت معاها و كنت خلصت الكباية بتاعة القهوة و دخلت قولت اساعد لاقيت منار مش عارفة تتعامل و تايهة مع الناس هي و المصور و مقعداهم عشان بطيئة و انا طبعا اتخنقت جدا قلعت جاكيت بتاعي و قولتلها توسع و دخلت خلصت الزباين فأقل من 10 دقايق الزحمة كانت خلصانة ودخلت جوة خبطت ع صالة التصوير و فتحلي الباب كان بيصور اطفال و دخلت جوة معاه خلصت الناس اللي بقالها زمن بتتصور فأقل من دقيقتين و الكل استغرب حتي هو المصور ذات نفسه و خلصت زحمة التصوير في ربع ساعة و الناس خارجة بتدعيلي و بتدعي ع المشلول اللي كان موجود و فضلنا اضحك و اهزر مع الزباين و هما خارجين و انا كلي شرار اكتر من موضوع ع راسك دماغك تلف و كمان عدم امكانية الناس اللي معاك انهم يمسكوا المكان و سط شوية زحمة اومال لما يكون المكان في شغل عيد هيحصل ايه انا اتجننت طبعا بس مسكت اعصابي و طلعت برة حطيت الكاميرا قدامهم و هما قاعدين مبلمين و فضلت ساكت و متكلمتش معاهم و دخلت اعمل لنفسي كباية ينسون عشان خلاص هولع فيهم و هطلع غل اليوم كله فيهم و حطيت الكوب في صالة التصوير و طلعتلهم و اخدت الكاميرا و قلتلهم اي تصوير رن الجرس و دخله انا قاعد جوة لاقيت منار بتقوللي ايه مفيش أي سلام و لا كلام قولتلها و عليكم السلام و طنشتها و دخلت و هما لاحظوا خنقتي سكتوا و فعلا جرسوا عليا كل ما يدخل حد يتصور و انا بخلص الاوردر و اقولهم كام صورة و بس و جت الساعة 10 المفروض هيمشوا و طلعتلهم و و قولتلهم استنوا ربع ساعة اعرفلي يا ........ عملنا كام كارت و صورة فالشهر لحد دلوقتي و لمنار احسبيلي الايراد كامل و البراوبز و اعمليلي جرد ولاقيتهم بيبصولي وقلتلهم يلا بسرعة قبل ما زباين يجوا وفضلت قاعد لحد ما لاقيت اللي بيعملوه هيطول شوية اتصلت ببتاع القهوة و قلتله يجيب 3 بن و جابهم و ووزعهم علينا و لاقيت المصور طبعلي التقرير بتاعه و منار خلصت تقريرها و اخدتهم منهم طلع عندي الايراد يعني مفيهوش خساير غير بسيط يعني المكسب كان الشهر دة حوالي 18 الف جنيه وكنا لسة يوم 24 و فيه جمعة جاية فيها 22 عروسة حاجزين طبعا تخليك تبقي فرحان و طلعت من جبيبي 500 جنيه و ندهت ع المصور و خرجت برة و اديته ال 500 جنيه و وقلتله كل ما تتحسن فشغلك كل ما هتلاقي و اخدني بالحضن و مشي و دخلت لمنار و طلعت 200 جنيه و اديتهالها و شكرتني و حضنتني و قالتلي مش عاوز حاجة قولتلها منك انتي اتنيلي كدة و امشي , و مشيت ووانا فضلت قاعد اكتر من نص ساعة لوحدي و بظبط عشان اعرف نواقص البضاعة و اجيبها و لسة بعمل تليفون لاقيت اتنين داخلين عاوزين يتصوروا بس عاوزين بنت اللي تصورهم اعتذرت ليهم و قولتلهم ان مفيش بنات دلوقتي رضيوا انهم يتصوروا عن طريقي و دخلوا الصالة قالوا بس معلش هنتأخر شوية طبعا انا مش شايف حاجة عارفين انتم المنقبات اللي قافلة النقاب لأخر العين متشوفش حتي نور عنيهم دة كان بالظبط و طبعا هما دخلوا و انا اتصلت بالراجل بتاع البضاعة يجهزلي البضاعة كاملة و اتفقت معاه ع بضاعة زيادة يعني طلعت من المكسب فلوس عشان البضاعة و قولت الواحد لازم يشكل زيادة عشان دايما يتحسن و روحت اخدت نفسي و افتكرت ان في زباين جوة دخلت اخبط عليهم لاقيتهم بيضحكوا و الصوت ضحك بمسخرة كان شرموطتين اللي جوة و خبطت و قولتلهم جاهزين فتحتلي و احدة و كانت بشعرها و مطلعة وشها بس برة و بتقوللي استني عشرة دقايق و هقولك لسة بنظبط و ابتسمت طبعا فوشها و قولتلها انتي تؤمري وطلعت دخلت ناحية المطبخ و عملت كباية بن محوج مظبوووووطة فعلا و كنت بشرب فيها لاقيت اللي كلمتني طلعت من ورا الحيطة و مطلعة وشها و بتقوللي يلا تعالي اخدت كباية القهوة معايا و دخلت كانت جريت ع جوة و سامع حاجة بتشخلل و و دخلت وراها وداخل ناحية الصالة و ابص الاقي موزتين درجة اولي جسم حلو مش ملفوف اوي بس يتسموا موزتين عيون عسلي و شعر متوسط الطول و الاولي اللي هي باين عليها السن شوية دي عندها حوالي من 35 الي 40 سنة بس جسمها مشدود لابسة طقم كالاتي هوت شورت احمر + بادي كب احمر و من كتر ما هو قافش ع بزازها و الحلمات الكبيرة بارزة منه و بتدل ع انها شرموطة بس نضيفة و التانية اطول مني شوية و لابسة نفس الطقم بس لونه اسود الاتنين قدامي بتقولي الطويلة هتعرف تصورنا قولتلها هعرف اعمل كل حاجة متقلقيش و ضحكوا بعلو صوتهم و قولت اشطة اديها بدأت و طلعت برة قفلت الباب الازاز بالمفتاح و خليت المفتاح فيه و دخلت الصالة جوة و لاقيت الموزتين واقفين بيلعبوا بالادوات اللي بصور بيها و واحدة ماسكة لبس Cowboy و بتضرب التانية ع طيزها و بيضحكوا و قولتلهم زي ما انتوا انا هصوركم صور جنسية بس ودة اللي حصل و فعلا بدأت اصور فيهم و اقلعهم الهدوم واحدة واحدة و بزازهم ظهرت قدامي بحلماتها الكبيرة باللون البني و الحلمات التانية مش باينة غير لون البشرة مش باين غير بزبوز الحلمة بس الباقي مش باين منه اي حاجة خالص و بصورهم صور شذوذ جنسي كامل و بزازههم و هما بيمصوها لبعض و انا بتاعي و قف و هيفرتك البنطلون و عمال اصورهم و كنت بصور لقطة واحدة نايمة ع الارض و شعرها منكوش و التانية شفايفها ع بطنها و بتنزل الهوت شورت من عليها و يبان الاندر الفاتلة الاحمر فأبيض اللي لابساه دة ايه الجنان دة فجر علني و خلاص قربت منهم و انا بصورهم و واحدة فيهم ماسكة بز التانية و كأنها بتعصره و التانية ايدها ع كسها و طيز التانية ولقطت اللقطة و دخلت ومع اول بوسة لواحدة فيهم روحت فدنيا تانية و تخبيط و ترزيع جاااااااااااااااااااامد ع الباب الازاز اسمعه و طبعا كلنا اتخضينا و انا عدلت نفسي بسرعة و ماسك الكاميرا و خارج و ايه المصيبة دي احااااااااااااااااااااااااااااااا ايه اللي جابهم هنا احيييييييييييييييييييه تابعوني ................................:wa ve: و انا بتاعي و قف و هيفرتك البنطلون و عمال اصورهم و كنت بصور لقطة واحدة نايمة ع الارض و شعرها منكوش و التانية شفايفها ع بطنها و بتنزل الهوت شورت من عليها و تخبيط و ترزيع جاااااااااااااااااااامد ع الباب الازاز اسمعه و طبعا كلنا اتخضينا و انا عدلت نفسي بسرعة و ماسك الكاميرا و خارج و ايه المصيبة دي احااااااااااااااااااااااااااااااا
0 notes