Tumgik
evilteam777 · 7 years
Text
قصه مداد ساميه واحلى مص بزاز كبيره
أنا أعيش قريباً من مدام سامية. وهي كانت في الحقيقة أصغر مني بستة سنوات لكنني كنت أدعوها مدام سامية لإنها كانت حامل.  وزوجها كان شخص مهذب وقد أتى إلينا في اليوم الذي انتقلوا فيها للعيش إلى جوارنا لكي يطلب منا أن نراعي زوجته عندما يغادر لإنها وحيدة. أعتدنا أن نأخذ الطعام والفاكهة إليها وهي كانت سعيدة جداً لإنها حصلت على جيران مثلنا. آه، بالمناسبة أنا اسمي نهلة وأنا طالبة في الجامعة وأقوم بتحضير دراساتي العليا. وقد أعتدت أن أذهب إلى شقتها لأكون معها بعد أن أعود من الجامعة. ليس لإنها كانت وحيدة لكن لإنها فعلاً كانت جميلة جداً. وكانت ترتدي عباءات شفافة ومفتوحة وأنا كنت اتأمل فقط في بشرتها وأي ما استطيع رؤيتها من جسدها. وكانت مدام سامية تتمتع ببزاز مثيرة ما دفعني لتخيل أحلى مص بزاز معها كان الخيار يختفي من السلة لإنني لم أكن استطيع التوقف عن ممارسة العادة السرية بعد أن أراها. كان لدي العديد من الأصدقاء في الجامعة لكنني لم أهتم أبداً بمواعدة أي منهم. هل أنا سحاقية ؟ هذا ما كنت أفكر فيه بعد أن شعرت بإنجذابي لمدام سامية كنت أريد أن المسها لكن لم تكن عندي الشجاعة لأطلب منها ذلك. وفي أحد الأيام سألتها إذا كنت استطيع أن أسمع حركة الجنين في بطنها وهي وافقت. وضعت أذني على بطنها وظللت هناك. رفعت البلوزة بعيداً عن وسط جمسها العلوي حتى أكون أكثر ارتياحاً. وأصبحت أستطيع الآن أن أرى بزازها تحت البلوزة. وضعت راحة يدي على وسطها وحركتها على كل بطنها ولمست الجزء السفلي من بزازها بلطف.
ذهبت إلى منزلنا في هذا اليوم ومارست العادة السرية وبالفعل بلغت رعشتي. تأوهت بصوت عالي حين بلغت رعشتي لكن لا يبدو أن أحد سمعني. كانت هذه فترة الأمتحانات ولم استطع أن أقابلها لمدة شهرين كاملين. لكنني كنت منهمكة جداً في دراستي حتى أن ذلك لم يشغلني كثيراً. بدأت الأجازة الصيفية وذهبت إلى منزلها لأجده مغلق. أخبرتني والدتي أنها الآن في المستشفى لكن كل شيء على ما يرام وسيعودوا إلى المنزل في غضون شهرين. لم أكن سعيد لأنني لن أستطيع أن أكون معها خلال الإجازة. كنت أخرج كثيراً جداً وشغلت نفسي بالدردشة على الإنترنت مع أي شخص يمكنني أن أجده. وفي أحد الأيام عندما كنت عائدة من الكلية رأيت أن مدام سامية قد عادت! ياله من ارتياح. احسست بشعور غريب يعتري جسمي كله، كان هناك شيء ما يشتعل في داخلي رغبة سحاقية . ذهبت إلى منزلها في يوم الجمعة وكانت على وشك أن تطعم طفلها. عندما رأتني أخفت بزازها في داخل البلوزة واستمريت تطعم طفلها. وهي رأئت أنني أتطلع إليها. فسألتني: “ايه يا بنت في ايه؟” قلت لها: أصلي ما شوفتش واحد بترضع عيل صغير قبل كده ده أحلى مص بزاز شوفته في حياتي فتحت جزء من البلوزة فأستطعت أن أرى بزازها البيضاء التي تغطيها جزئياً البلوزة. قلت لها: “ياااااه يا مدام دانتي فرسة عليكي بزاز كبيرة تجنن .” ابتسمت فقط على كلامي. سألتها: “هو ايه لون حلماتك؟” قالت لي: “مش عارفة.” ووقفت ووضعت ابنها على ظهره. وضعت الطفل في سريره وغشلت بزازها ومسحتها.
وقالت لي: “هما لونهم بني.” وهي تعيد إغلاق أزرار البلوزة. “سألتها: “مش ممكن أشوفهم؟” استدارت لي. كانت حمالة الصدر تخفي جزء كبير من بزازها وقلت لها أنني أريد أراهم بشكل كامل. قلعت البلوزة التي كانت ترتديها وحمالة الصدر أيضاً وأقتربت مني. لمست بزازها وسألتها إذا كان ممكن أن أرضع منهم. فكرت للحظة ووافقت على طول. رضعت بزازها وكنت أشعر باللبن يملئ فمي. شعرت بيديها على ظهري لكنها كان ما تزال تبتسم لي. وقالت لي: “طب خليني أنا كمان أشوف بزازك شكلها ايه.” وأنا بدون تردد وعلى الفور قلعت ملابسي وأريتها بزازي. قلعتني اللباس الداخلي الأحمر وأطلقت شهقة عميقة. وقالت لي: “أنت مليانة شعر أوي من تحت.” استلقيت على السرير وهي كانت على وشك أن تقلعني عندما رن هاتفها المحمول في الوضع الصامت. ردت على الهاتف وأنا بدأت بالفعل العب في كسي. لم تكن تستطيع أن ترى ما أفعله لإن جوانب السرير كانت عالية. بعد أن أنهت المكالمة قلعت ملابسها بشكل مثير وبينما كنت أشاهدها تقلع ملابسها شعرت بالبلل في كسي. أقتربت مدام سامية مني وعندما رأتني بدأت هي الأخرى  تلعب في كسها أيضاً. تأملنا في بعضنا البعض وهي قبلتني على شفتي ووضعت كسها على كسي. لفيت وراكي على وسطها وبدأت العب بايدي في كسي وفي كسها في نفس الوقت. هجنا نحن الأثنين على الأخر وهي بدأت تعصر بزازها. كنت أشعر بقطرات اللبن تتساقط على صدري بينما تقترب هي من الرعشة. قذفت شهدها وأنا بعبصت نفسي حتى أطلقت شهدي كله عليها وأنا أطلق شهقة خفيفة. من هذا اليوم أصبحت سحاقية و مدام سامية شريكتي في ممارسة السحاق ولا أتوقف عن أحلى مص بزاز تذوقته
from Blogger http://ift.tt/2ubPs4o via IFTTT
30 notes · View notes
evilteam777 · 7 years
Photo
Tumblr media
قالتلي بحبك و نفسي أتناك منك يا بيبي - قصص سحاق http://ift.tt/2sLeCJr
4 notes · View notes
evilteam777 · 7 years
Text
قالتلي بحبك و نفسي أتناك منك يا بيبي - قصص سحاق
ماكنتش عارفة انا ليزبيان ولا لا، سأحكي قصتي مع السحاق وبداية معرفتي به وكان على يد زميلتي شمس عندما قالتلي بحبك و نفسي أتناك منك  تأثر كسي من فوق البنطلون الجينز ونحن في قاعة المحاضرات في احدى محافظات مصر في الصعيد. اسمي سما وأنا في مواصفاتي الجسدية وملامح وجهي أقرب ما أكون إلى الممثلة الشابة مي عز الدين غير أن طيزي بارزة وكبيرة وبزازي نافرة للأمام بشكل لافت للنظر. ذات يوم و أنا في مدرج المحاضرات أحسست بألم في منطقة الصدر فأخبرت أقرب زميلاتي إليّ وهمست في أذنها: “بت يا شمس … حاسة بوجع هنا” وأشرت إلى بزازي فالتفتت إليّ بوجهها وابتسمت وهمست: “وريني كدا.. ايه الحلاوة دي ههه” وتحسست بزازي من فوق البلوزة فنظرت إليها بضيق مفتعل وقلت: “ايه اللي بتهبيبه ده…  بقلك صدري واجعني يا هايجة..” ثم ابتسمت وألقت يدها على منطقة كسي من فوق البنطال الجينز ودعكتها فأحسست برعشة تسري في اوصالي وكان إحساساً جميلاً أفقت منه سريعاً خشية أن يلمحنا أحد الحضور أو دكتور المادة المحاضر فقلت لها زاعقة هامسة: ” ايه يا بنتي… عيب كده بجد” وأحسّت شمس أني تضايقت وأنّي أضعف من لمساتها فتأسفت قائلة باسمة في ذات الوقت: ” متزعليش يا سمسم أنا عاوزة اريحك بس ههه.”  ثم انتهت المحاضرة وغادرت إلى منزلي وهي إلى منزلها لنلتقي في اليوم التالي.
في اليوم التالي وكنا لا نترك بعض مطلقاً فهي أشبه بظلي المتحرك ذهبنا إلى حمام الجامعة النسائي وذهبت معي ولم أدرِ أنها قد بيتت النيّة لتمارس عليّ السحاق بكل قوة في حمام الجامعة إذ كنا بمفردنا. دخلت الحمام وتأخرت وكنت على وشك الخروج وكنت خلعت البنطال فإذا بشمس تقرع الباب سريعاً وكأن مصيب في الخارج:” تيه يا بنتي .. اصبري خارجة!” فأجابت: ” لأ افتحي بسرعة … بسرعة..” ففتحت ودخلت فلكمتها لخفتها واصبحت أنا وهي وراحت تحملق في فخذيّ. قالت دهشة: ” ايه ده… دانت موزة خالص!” وانحنت لتكب على منطقة كسي تتشممه وتلحسه وأنا في دهشة: ” ايه .. لأ لأ .. بس يا شمس.. بتعملي ايه.. أى أى.” قالتلي بحبك و نفسي أتناك منك يا بيبي ، طول عمري بموت فيكي وهموت على حضنك وواصلت وراحت على كسي من فوق الكلوت وأحسست بتخدر في جسمي وإذ بكفيّ لا شعوريا ترتفعا لتحتضنا بزازي وتفركهما وقد أوسعت الطريق للسانها. لحظات وأنزلت شمس الكلوت بخفة وحرفية وكأنها خبيرة فلم أحسّ إلا ولسانها يندس بين مشافري وأحسّ برعشة كبيرة سرت في جسدي وأطلق آآآآآآآآآآهة عالية لطخ فيها كسي وجه وانف شمس بعسلي الثائر.
لأول مرة احسّ ذلك الاحساس الجميل العذب. بعدها نهضت شمس وأخذت تطابق بين شفتينا وتدلع لسنها في فمي تمتص ريقي ويديها تفرك بزازي من فوق البلوزة وقالت: ايه رايك.. مس ارتحتي… ريحيني بقا نفسي أتناك ثم راحت تخلع البودي عنها وأنزلت بنطالها الليجن جلد النمر لأدهش من الجسد المثير ببزازه المكورة البيضاء الرجراجة وطيزها المكورة البيضاء السمينة الطرية! انحنت لي شمس كي أرد لها الجميل وكنت أنا لأول مرة أمارس السحاق ولكني أحببت اللعبة والإحساس المتولد عنها فانحنيت ورحت أحذو حذوها وافعل بها كما فعلت بي. اوسعت لي ما بين فخذيها فأنزلت الكلوت ليظهر لي أول كس حقيقي من لحم ودم أراه أمامي! كان كساً جميلاً مثيراً فعلاً حليقاً وكأنّ شمس قد قررت أن تمارس معي نيك السحاق اليوم فحلقته ونظفته أمس! كان ناعم الملمس غليظ المشفرين الكبيرين ورقيق المشرفين الصغيرين. رحت اخرج لساني وألحس مشافره فإذا بلساني يعلق به قطرات من ماء كسها فعلمت أنها اهتاجت. فجأة استدارت شمس وقعدت فوق قعدة الحمام واستقبلتني بوجهها. قالت: ” يالا بقا يا سمسم .. زي ما عملت معاكي…” فرحت انحني وأدلع لساني وقد القيت يدي بشدة اعتصر بزازها الطرية . آهات أنطلقت منها وإذا بها تلقي كفيها تمسك بحلمتي تعتصرهما فانطلقت آهاتنا مجدداً. انتصب بظرها وأصبح كزبر الطفل الصغير فلففت شفتي حوله وأخذت امصه فألقت شمس يديها فوق رأسي تدفسها في كسها واهتاجت وعلت انّاتها : ” أمممم… آآآآه… آآآآه . كمان … كمااااااااان”  فأسرعت انا من رتم مصي وعصري لبزازها ورحت أدور بلساني فوق مشفريها وأنفخ فيه وكأنني خبيرة السحاق مع أني لم أكن مارسته من قبل. لحظات وشهقت شمس وأمتقع وجهها وأحمرّ فاصبح كلون الطماطم وانبجست بعدها سوائل كسها نفاذة الرائحة فترشرشت فوق لساني وأنفي فاحسست بالإشمئزاز لأني لم أكن أتوقع أن تقذف شمس كل تلك الكمية وبتلك القوة من القذف العنيف الشديد الذي اغرق باطني فخذيها.  لحظات وهدأت أنفاس شمس وأحسست أن وجهها مستنير والبهجة واللمعة تعلوه وكأنها عروسة قد ضاجعها زوجها فاستقبلت الصباحية منشرحة الصدر.
from Blogger http://ift.tt/2sLeCJr via IFTTT
7 notes · View notes
evilteam777 · 7 years
Photo
Tumblr media
طيز خالتي البيضاء الناعمة تشتهي زبي المنتصب http://ift.tt/2sg5Gbj
14 notes · View notes
evilteam777 · 7 years
Text
طيز خالتي البيضاء الناعمة تشتهي زبي المنتصب
خالتي، واااه من طيز خالتي البيضاء الناعمة خصوصا وهي تأخذ وضع السجود كلما رأتني وكأنها تلتقط شئ وقع على الأرض  لكنها تريد مني ان انيكها وتأكدت فقد كنا لوحدنا و كانت الحرارة شديدة في فصل الصيف  و انا احبها لكن كلما انظر الى طيز خالتي البيضاء الناعمة و اثداءها البارزة اشعر ان زبي ينتصب و ترتفع شهوتي . في ذلك اليوم كانت تغسل الملابس و قد تبلل فستانها الناعم و هي ترتديه على اللحم و بانت حلمة ثديها و وقفت من خلفها و زبي منتصب بشدة و اريد ان احلبه على هذا المنظر الساخن لكنها التفتت الي  وراتني انظر اليها بشهوة و شبق و لاحظت ان زبي منتصب فقامت الي و نهرتني و طلبت مني ان اتركها لوحدها . في تلك اللحظات احسست اني مخدر و لم اكن انظر الا لصدرها و غضبت خالتي وقالت ما لك تنظر الى صدري ثم اخرجته امامي  وقالت انظر ها هي بزازي و امسكت اثداءها و جمعتها و كان صدرها ابيض و احسست ان شهوتي تضاعفت عشرة مرات و قلت لها خالتي اريد ان الحس صدرك و ارضعه لكنها نهرتني و اقتربت مني و دفعتني . و لا اعرف كيف امسكت يدها و كنت اقوى منها و وضعت اليد الاخرى على صدرها الطري و تحسسته و احسست بنيران الشهوة تزداد
و حاولت تقبيلها من الفم لكنها منعتني و لحظتها لم استطع التحكم فيشهوتي  وقلت لها اليوم سانيكك يا خالتي و التصقت بها و جائتني رعشة قوية جدا و كان لابد لي ان انيكها . و اعتقتدت في البداية ان خالتي تمنعني من لمسها لكن تاكدت فيما بعد انها ايضا كانت تشتهي زبي المنتصب و كل ما كانت تقوم به هو سيناريو مفبرك فقط و بدات اقبلها من الفم و هي مستسلمة لي و تتظاهر فقط انها تحاول ابعادي لكن نار شهوتي كانت قوية جدا و لا اعرف كي فتحت بنطلوني و اخرجت زبي الذي بدا انه ضخم جدا من كثرة الانتصاب و سحبت فستانها الى الاعلى و نظرت الى مؤخرتها البيضاء الكبيرة التي كانت كالحليب و وضعت زبي بسرعة على طيز خالتي بين فلقاتها . و حين حاولت ادخال زبي في طيزها صاحت لا ليس هناك انزله الى كسي و امسكت خالتي زبي بيدها الساخنة و حولته الى كسها الذي كان ساخن جدا و مبلول و ادخلت زبي بكل قوة في كسها و بدات انيكها في سكس محارم رهيب و حامي جدا حيث كنت انا خلفها و هي انحنت قليلا و انزلت راسها و اصبحت ادخل زبي في كسها و انظر الى طيز خالتي البيضاء الناعمة و زبي كيف كان يدخل و يخرج الى النصف
و لحظتها احسست نفسي اني رجل كامل و انا مع خالتي الجميلة و قد عرفت كيف اذيبها  واجبرها على الرضوخ لرغباتي الجنسية و كان كسها ناعم  وساخن و لذيذ جدا و زبي كان يطعنه و يدخل فيه و كاني اطعن قطعة زبدة بسكين ساخن حيث كان كسها مثل شطيرة البيتزا  و زبي يقطعها الى نصفين . و لم اتوقف ابدا عن جمع بزازها بيدي و اللعب بالحلمات الجميلة التي كانت منتصبة بقوة و طرية في نفس الوقت و انا اتحسس عليهما و العب بهام بلا توقف و زبي دائما يواصل الدخول و الخروج بكل قوة . ثم احسست برعشة قوية و عنيفة و جميلة جدا و انا من خلف خالتي و انا اسمع احلى اهات اه اه اح اح اح اح و انا انيك بقوة ثم لم اقدر على الصمود مع قوة اللذة  وجمال كسها و لم استطع اكمال النيك حيث ذاب زبي واخرجته بسرعة و قوة و وضعته بين شطري طيزها و بدات اقذف بكل قوة و بطريقة عجيبة و انا اخرج مني و انفاسي معه اه اح اح اه اه اه و اصرخ بشدة من كثرة اللذة في سكس محارم جد ساخن
و كانت خالتي ايضا مستمعة و لم تكن تعبر لي عن لذتها و متعتها لانها ربما كانت تريد ان تزعم انها غاضبة مني او انها لم تكن تشتهي زبي المنتصب لكن انا كنت انيك بكل قوة و متاكد ان زبي قد متعها و اعجبها خاصة لما كنت احركه داخل كسها بتلك القوة و الحرارة . و اكملت قذف كل منيي على طيز خالتي الابيض الكبير بكل قوة ثم مسحت زبي على طيزها و اخفيته بين ثيابي بعدما دسسته و صفعت طيزها و طلبت منها ان تخفيه و لحظتها استدرت لي خالتي  وشتمتني و هي تتظاهر انها لم راغبة في نيك المحارم رغم انها في قرارة نفسها كانت في قمة المتعة
from Blogger http://ift.tt/2sg5Gbj via IFTTT
17 notes · View notes
evilteam777 · 7 years
Photo
Tumblr media
مرات أخويا الحامية تتشرمط عليا عشان أنيك محارمي http://ift.tt/2tdtIba
18 notes · View notes
evilteam777 · 7 years
Text
مرات أخويا الحامية تتشرمط عليا عشان أنيك محارمي
ربما سيستغرب الكثير حين يسمع ان مرات أخويا الحامية تتشرمط عليا و لكن حين يقرا القصة سيفهم كيف حدث  وكيف صرت امارس معها جنس المحارم مثلما يمارس معها زوجها و كانت هي السبب في كل ماحدث فانا اصغر منها و اصغر اخوتي و هي متزوجة منذ سنة و نصف قط . و انا اعيش مع اهلي و اخوتي و كما قلت انا الاصغر بينهم و الجميع كان يدللني في صغري لكني كبرت و اصبحت رجلا اما مرات أخويا فهي ذات جميل رهيب جدا و رغم انها ترتدي الحجاب الا انها في البيت تلبس ملابس مثيرة جدا خاصة لما تكون في غرفة نومها . قبل مدة قصيرة نادتني و دخلت عليها غرفتها لاتفاجئ بمنظر هيجني و اثارني حيث كانت تضع رضيعها على صدرها و هو يرضع حلمتها و ثديها كان خارج من الفستان و ابيض و شهي و الثدي الاخر مخفي و ان لا اكذب احسست بهيجان كبير من هذا المنظر الساخن و اكثر ما سخنني هو حين نزعت فمه من الحلمة و همت باخفاء ثديها و لحظتها رايت ثديها كاملا و  انا ابعد عنها بحوالي متر فقط او اقل . و احسست بانتصاب زبي الشديد على هذا المشهد الساخن وأنا على يقين ان مرات أخويا الحامية تتشرمط عليا حين رايت جمال ثديها الابيض و حلمتها الوردية الفاتنة
و هكذا طلبت مني ان اشتري لها البرتقال لانها اشتهته و نزلت الى  البقال و احضرت لها ثلاث حبات كبيرة و شهية جدا و دخلت الى غرفتها و ناولتها اياها  و خرجت و انا افكر في ذلك الثدي الجميل و بما اني غير متزوج فان الحل الوحيد هو ان استمني و انا اتخيل نفسي انيك مرات أخويا و امص بزازها . و تكررت العملية اكثر من مرة حيث في كل مرة ادخل غرفتها اراها ترضع ابنها و ارى ثديها حتى صرت كلما اسخن اختلق اي عذر للدخول الى غرفة نومها و كانها كانت تشعر بما اعاني منه و هي تتعمد اظهار بزازها امامي و تراني في عيوني المحنة و الرغبة . و ذات مرة طلبتني و هي تريد مني ان اشتري لها كعك الليمون و كانت ترضع ابنها و حين نزعت فمه من الحلمة قامت لتتناول حافظة النقود و لم تخفي ثديها وانا تحركت شهوتي كما كان ثديها يتحرك و عيني على بزازها ثم ضحكت و اخفت ثديها و هي تقول اعجبك الثدي اكيد و انا ضحكت دون ان اجيبها و نزلت و اشتريت كعك الليمون و عدت اليها و وجدتها قد اخرجت بزازها الاثنين و تمسح بمنشفة على الحلمات و لحظتها ارتعش كل جسمي من الشهوة و كان لزاما علي ان انيك زوجة اخي لاني تاكدت انها تبحث عن الزب
ثم طلبت منها ان المس بزازها ففتحت يديها و قربتهما مني و هي تضحك و انا امص الحلمة  واحسست بخروج الحليب و كان ساخنا جدا و بدات انيك زوجة اخي و المس صدرها و اقبلها من الفم و هي سخنت كثيرا و كانت تريد الجنس . ثم حين اخرجت زبي امسكت و اصرت على رضعه  وكانت ترضع باحلى طريقة و انا واقف و احس بحرارة شديدة في زبي و شهوة قوية ثم جلست على السرير  ورفعت رجليها الى فوق و انزلت الكيلوت من الطيزو ابقت الكيلوت معلق بين قدميها و انا اسرعت و ادخلت زبي في كسها و وجدته ساخن جدا و لذيذ حيث ابلتع زبي و اكله بسرعة و كنت فوقها احرك زبي و ابعد جسمي و اقربه من جسمها حتى يدخل زبي  ويخرج و اسمع اقوى اهات اح اح اح اه اه اه و انا انيك زوجة اخي الممحونة و احس اني اريد ان اقذف حليبي و اخبرتها اني اريد ان اقذف و دفعتني بقوة حتى لا اقذف داخل كسها الذيذ جدا . و من شدة الشهوة جذبتها من شعرها و انا اصر عليها ان تبقى على اتصال بزبي سواءا بفمها او يدها لاني كنت ارغب بشدة في رؤية زبي يقذف و هي تلعب به باي طريقة حتى تكمل متعتي و لذتي
و امسكت زوجة اخي زبي بيدها و راحت تحلبه و انا اقذف و واقف و حليبي ينزل على فخذها الابيض الشهي جدا و احس بخروج الشهوة مني باحلى لحظاتي الجنسية الساخنة في اجمل سكس محارم . ثم اكملت القذف و بدا زبي ينكمش بعدما تمتعت بالسكس و اان انيك زوجة اخي و لكن خرجت بسرعة من الغرفة و تركتها تمسح المني من على فخذها بالمنشفة و بعد ذلك بدا الطفل يبكي و عادت الى ارضاعه و هي في قمة نشوتها و لم تعد لحظتها بزازها تهجني لاني اخرجت شهوتي
from Blogger http://ift.tt/2tdtIba via IFTTT
14 notes · View notes