Please beware fake accounts that claim to be Arabian people and post pro-Israeli comments on pro-Palestinian content. They use fake Arabic names and fake profile pictures and speak Arabic (although it's hilariously broken). Their objective is to create feuds between different Arabs on social media to prevent them from uniting to support the Palestinian cause. I've come across this and I needed to spread awareness. Do not fall for this trap and do not feed the trolls. Simply block them. DO NOT INTERACT WITH THEM.
I'll repeat what I've been saying in the previous posts, Israel is paying people to be trolls online and to sabotage pro-Palestinian content. This is done through multiple ways, and recently it's been through fake accounts that claim to be Arabian. We need to simply NOT interact with them because that'll boost their visibility and this is what we must avoid. Do not give them attention and refrain from arguing with them. Instead, spend your time boosting pro-Palestinian content, ESPECIALLY news and updates. This is a social media battle and we must drown out the voices of the colonizers.
بعد اذنكم احذروا الحسابات المزيفة على وسائل التواصل الإجتماعي التي تدعي إنها حسابات عربية. الصهاينة بيدفعوا فلوس للناس عشان تعمل فتنة بين العرب باستخدام حسابات مزيفة(وعن طريق طرق اخرى لكن الطريقة دي جديدة وكارثية). المطلوب منكم عدم التفاعل مع هذه الحسابات لأن ده يساعدهم ويضرنا. هدفهم هو زيادة التفاعل مع منشوراتهم وتعليقاتهم ويجب مكافحة ده ببساطة عن طريق البلوك/الحظر أو التجاهل التام. أرجوكم خلوا عندكم صبر وضبط النفس ولا تتفاعلوا حتى ولو كنتم تسبوهم لأن هذا سيعلي نسبة وصول حساباتهم للناس وسيغطي على وصول المنشورات التي تدعم فلسطين.
نعمل إيه؟ ببساطة يجب التفاعل مع منشورات تدعم فلسطين عشان نغطي على أصوات الصهاينة ونعلي نسبة وصول المنشورات الفلسطينية والتي تدعم فلسطين للناس.
التجاهل ثم التجاهل ثم التجاهل. ضبط النفس مه�� أرجوكم.
هذه معركة على وسائل التواصل الاجتماعي ولازم نفوز عشان اخواتنا.
في كل مدينة وبلدة وحي حاصره الأسد على مدى 12 عام، مثل الوعر بحمص، حلب، ودرعا البلد، وداريا... كان الحصار على الأرض والقصف بالصواريخ والبراميل من السماء، حتى يجبر أهالي المنطقة على الخروج. بعد سنين من الحصار، مثلا حصار داريا استمر 4 سنوات، كان يتم تهجير أهل البلد إلى إدلب. لأنها - إدلب- تحت سيطرة المعارضة.
اليوم إدلب فيها أكتر من 5 مليون نسمة. نصفهم إدلبيون ونصفهم نازحون من كل مناطق سوريا. منهم مليون ونصف تقريبا يعيشون في مخيمات. ومنهم أيضا آلاف العراقيين و الفلسطينين.
منذ خمسة أيام والأسد يقصف إدلب بشكل جنوني. أكثر مما عهده الناس على مدار 12 سنة. القصف لا يتوقف والدمار والشهداء بالآلاف
لدرجة أن أفيخاي أدرعي أخذ فيديو يصور قصف الأسد على إدلب ونشره على اساس انه قصف الإسرائيلين على غزة.
يتشابه الواقع بين إدلب وغزة اليوم. مثل ما تتشابه معناة سوريا وفلسطين في كل مأساة. لأن القاتل والمجرم واحد. لأن سوريا محتلة، مثلما فلسطين محتلة.
كان الله مع أهلنا في إدلب وغزة ولعنة الله على من قاتلهم.
لن تكون فلسطين أندلسًا أخرى، لن تُدنَّسَ المساجد ولن تُطمَسَ هويتُها، لن تبكي المحاريب والمنابر، ولن يُحرَم العبادُ من الصلاة، لن تُقام محاكم التفتيش لتنبش البيوت بحثًا عن نسخة مخبَّأة من المصحف ليُعذَّبَ من يُشتبَه في بقائِه على دينِه حتى الموت، وسوف يعودُ أصحابُ المفاتيح إلى بيوتِهم مرةً أخرى آمنين.