شاهد | جنود الاحتلال الإسرائيلي يجردون طفلا فلسطينيا من قميصه ويعتدون عليه ويروعونه وعائلته أثناء التسوق في مدينة الخليل بالضفة الغربية المحتلة
عصابات تسترجل على الأطفال و النساء لا يستطيعوا مواجهون رجل مقاوم
واحد وجه لوجه
اللهم غم بني صهيون بالبلاء غمًا وطمهم به طمًا وارمهم بيوم لا مرد له وبساعة لا انقضاء لها، يا قاصم الجبارين. اللهم ارنا في الظالمين يوماً كيوم عاد،وثمود،واصحاب الأيكة وقوم تبع، واهزمهم اللهم كما هزمت الأحزاب وحدك يا الله يا رب العالمين، ربّ إن اهل غزة والاسرى مظلومين فانتصر ،اللهم انه لا يعجزك شيء في الأرض ولا في السماء
Just saw a this video of a Palestinian mother from Nablus in the West Bank. She was asking the journalist who was reporting on the IDF shooting a young man:
"Is he well?!"
"Are You his mother?" "Yes!"
"How did you know he was shot?"
"People saw it on the internet and called me! Is he well?"
The reported tried to reassure her and when she was far away he continued to tell the camera that they actually received news that the young man died but he couldn't tell her 💔💔💔💔💔
It reminded me of something similar that happened in my country back in 2019 when a father found out about his son that was shot dead by the riot police, from a Facebook post asking if anyone new him. The first comment was of the father saying "that's my son" to the admin 💔
في بلادي ، يركض الطفل نحوَ الموت لأنه اعتاد رؤيته بكثرة ، يركضُ نحوَه يريد انتقاماً لدموع الليل وأنينه ..
في بلادي ، كل خطوةٍ هنا معرّضٌ أنت فيها لخطرِ الموت ، رصاصةٌ طائشة او ربما طائرةٌ انتحاريةٌ على أحد المقاومين الذين يقطنون في الحيّ ، ربما شظيةٌ تائهة من احدى العبوات الناسفة المزروعة في أسوار المدينة المهدومة ، لذلك لا ترى أحدا هنا يصلّي الصلاة إلا حاضرةً في وقتها ، لأن الموت يتربّص بالحميع !
في بلادي ، صلاة الفجر لا تجدُ فيها كبار السن الا قليلا ، الصفوف مُدجّجة بالشباب ، الكل هنا خاشعٌ ينتظر لقاء ربه ، ودعواتُ اغلبنا في السجود : " اللهم استخدمني ، ولا تستبدلني " او " اللهم الحقني بالمجاهدين وأكرمني بالشهادة " !!
[ID: A post by Mohammed El Kurd on Instagram showing a letter stuck to the front of a car, captioned, "'Run to Jordan before we kill our enemies and expel you from our Holy Land, promised to us by God' (swipe for English) Today, army-backed Israeli settlers spread leaflets threatening Palestinians with ethnic cleansing. Photo from Salfit in the occupied West Bank." The letter in English reads, "You want war, so wait for the Great Nakba.
To the people of the enemy in the Jewish West Bank, the Satanic organization of the Hamas ISIS thugs seeking to spread corruption on earth has committed the greatest historical mistake, declaring war on us. It is slaughtering children and the elderly, captivating the elderly and infants, tearing open the bellies of pregnant women, and raping women.
You wanted a catastrophe similar to 1948 and by God, a great catastrophe will descend on your heads soon. You have the last chance to escape to Jordan in an organized manner, after which we will destroy every enemy and forcefully expel you from our holy land that God has written for us and from which He has commanded us not to turn away from it no matter what happens, so that the concrete word of our Lord may be fulfilled upon us because of our patience with you.
Grab your load immediately and leave wherever you are. Do you think we will come?" end ID.]
(وصف الصورة: منشور عالإنستگرام من محمد الكرد مع تعليقه يقول: «"اهربوا إلى الأردن قبل أن نقتل أعداءنا ونطردكم من أرضنا المقدسة التي وعدنا بها الله" (اسحب للإنگليزية) واليوم، ينشر المستوطنون الإسرائيليون المدعومين من الجيش منشورات تهدد الفلسطينيين بالتطهير العرقي. الصورة من سلفيت في الضفة الغربية المحتلة.»
وفي المنشور صورة رسالة من الجيش الاحتلال الإسرائيلي تقول: «"اردتم الحرب فانتظروا النكبة الكبرى.
إلى اهالي العدو في الضفة اليهودية إن منظمة السفاحين حماس الداعشية الابليسية الساعين في الارض فسادا قد ارتكبت أكبر خطأ تاريخي معلنة الحرب علينا وهي تذبح أطفالا وشيوخا وتسبي العجائز والرضع وتبقر بطون الحوامل وتغتصب النساء.
اردتم نكبة مثيلة ب١٩٤٨ فوالله ستنزل على رؤوسكم الطامة الكبرى قريبا. لديكم آخر فرصة للهروب إلى الأردن بشكل منظم فبعدها سنجهز على كل عدو وسنطردكم بقوة من أرضنا المقدسة التي كتبها الله لنا والذي امرنا بعدم الارتداد عنها مهما صار لتتم علينا كلمة ربنا الحسنى بما صبرنا معكم.
احملوا حمالتكم فورا وارحلوا من حيث ما اتيتم اننا لاتون». نهاية الوصف.)
أتقدم بالاعتذار، آسفة يا فلسطين، يا القدس، يا الأقصى المبارك، يا غزة، يا الضفة الغربية، يا كل شبر و قدم من أراضيك، آسفة يا أيتها الأرض الطاهرة و المقدسة.
لا أملك مني شيء إلا ضميري الحي اللذي يؤنبني ليل نهار على ما رأيته منذ أن ولدت و إلى الآن مما أراه.
شهدت ما حدث و لا زال يحدث لك حتى الآن و لا أستطيع فعل شيء سوى الدعاء و التضرع لله و البكاء لك و لكل روح عاشت فيك و لازالت تعيش، أشعر بالعجز، الحزن، الغم و القهر لما يحدث لك.
ما هو خطأك الذي اقترفتيه ليحدث لك كل هذا؟ هل لأنك الأرض الطاهره و الكل يطمع بك؟ هل لأن تحتك ثروات و الطامعين الجشعين يرغبون بسرقتك و زهق أرواح شعبك؟ هل لأنك أرض الميعاد؟
ألا يستطيعوا أن يتعايشوا معاً بسلام و حرية و أمان؟ لماذا كل هذا الدمار و الخراب؟
اغفري لي يا فلسطين لأني عاجزة عن فعل شيء، أعتذر لكل روح زُهقت ظلماً و لكل طفل سُرقت منه ضحكته و براءته، لكل أم أُخذ منها أجمل ما لديها و لكل أب فقد عائلته و لكل أحباء فرقهم هذا الظلم.
عندما أراك لا أشعر بالشفقة و التعاطف معك، لا! بل أنت قوية، شجاعة، شهمة و صلبة كالحديد أمام هذا العدوان، أنت مدرسة لنا جميعاً في التحمل و الصبر و الثبات على السراط المستقيم، في القوة و المقاومة و عدم الاستسلام، أنت قدوة لنا.
لا أشعر إلا بالعار و الخزي من نفسي لأني لا شيء أمامك، لا أملك ربع ما تملكين.
فلسطين يا أيتها الأرض الجميلة، يا أرض شجرة الزيتون، يا أرض الأنبياء، يا أيتها الأرض المباركة، أدعو من الله أن ينصرك و أن تصبحي حرة.
أن أُحدِّث أي شخص غريب، لا يعرف عني أي شيء، حتى اسمي لا يخطر بباله، أخبره بكل أحلامي وأحزاني، ولا يمل مني أبدًا، ثم تنتهي المحادثة بيننا، ويذهب إلى حيث لا أدري، وكأنني لم أشاركه بكل أسراري.