زواج المغرب موقع الزواج المغربي تعارف بنات وشباب راقي
زواج المغرب موقع الزواج المغربي تعارف بنات وشباب راقي
موقع زواج مغربي , موقع الزواج المغربي
لماذا زواج المغرب؟ اذا كُنت تبحث عن زوجة حانية، واّمًّا مُربّية، عليك إذًا إختيار زوجة #مغربيّة، ف#النساء #المغربيّات هُنّ مشروع أمهات ناجح جدًا، حيث تتربّى ال#فتاه المغربيّة على الأخلاق الحميدة والقيم السامية، فقد تربت الفتاة المغربيّة في مُجتمع مُتحضّر يبحث عن التجديد وكسر الروتين وحاجز الملل.
حمله مباشرة من هنا من دون قراءة المقال
هنا
وكما نعلم ان…
الملك مرفوقاً بولي عهده وولي العهد السعودي بنسلمان يحضرون القمة العربية بالجزائر
الملك مرفوقاً بولي عهده وولي العهد السعودي بنسلمان يحضرون القمة العربية بالجزائر
أفادت تقارير إعلامية نقلاً عن ما وصفته مصادر رسمية بالجزائر، أن جلالة الملك محمد السادس سيشارك بقمة الجزائر التي من المرتقب أن تنعقد مطلع الشهر القادم.
وأكدت مجلة “جون أفريك” الفرنسية مشاركة العاهل المغربي محمد السادس، برفقة ولي عهده الأمير مولاي الحسن، بالقمة العربية التي تحتضنها الجزائر مطلع الشهر المقبل.
ونقلت…
حتى لو تزوجت المرأة رجلًا تحبه، حتى لو اختارته بنفسها، وعاشت مع أعظم نموذج من رجال المدينة، ومهما كان رجلها يكاد يقترب من الكمال، لطيفًا، متفهمًا، وسيمًا، ثريًا. ناجحًا في عمله ومتميزًا في مجتمعه، في كل الأحوال ستظل متململة ولا تراه مثاليًا كما يجب، سيظل في خيالها نموذج أعلى تحلم بالبلوغ إليه، صورة من عالم المطلق، حتى هي نفسها غير قادرة على تفصيله، تريد شيئـا لا تعرف ما هو، أشبه بحالة شعورية عائمة. تفتقد للدقة وغير قابلة للتعيين، تلك طبيعتها، مخلوق حالم على الدوام، لا يمكنك أن توقف عاطفتها عن الخيال والتخيل.
الخيال هو فضيلة المرأة ومنبع خطيئتها، مصدر سلوانها وسبب كآبتها، تلوذ بالخيال كي تحرر نفسها من خناق الواقع؛ لكنها تعود وتتعثر به. هذه الطباع الأنثوية هي أقرب صورة لماهية الفن، طباع متوارية وغير مباشرة وربما أن هذا ما يفسر ولع النساء بالأغاني وتوقهن الدائم لحياة واقعية تشبه ما يدور في عوالم الفن والخيالات البعيدة. تحلم بالنجوم وأضواء الشموع وتحب الألوان، وكل تلك التفاصيل حيث الظلال الخفيفة والموحية، حيث تقطن الأوهام والأماني وما لا يُحد. هذا الطبع بحد ذاته ليس مشكلة، ما هو مشكلة هو العجز عن الفصل بينه وبين متطلبات الواقع، ومن هنا يتولد التوتر بين ما يحلمن به وما هو ممكن. بينهن وبين الرجال كمخلوقات ذو طباع مباشرة، وأهداف واضحة.
إنها دائمة التململ من الرجال، فلا يمكنها أن تكون راضية عنك بشكل دائم وليست مستعدة لمنحك تقييم أعلى وثابت، حتى لو انبسطت منك اليوم وامتدحتك، في الغد ستسحب تقييمها وتسرد لك معايب مستحدثة. ومهما شعرت في لحظة باطمئنان في موقفها منك، عليك أن تكون متأهبًا ، لأحكام استئنافية مناقضة تمامًا للحكم السابق.
ستعيش معها سمرة دافئة وتشعر أن روحها ممتلئة بك وأنها تراك آلهة خالية من أي ملاحظات، وفي الظهيرة ستلتقي جارتها وتشكو من معاناتها وتلمح لعيب فيك هنا وخلل هناك، وأنها صابرة ومحتسبة، فهي الطرف المظلوم دومًا وأكثر من يعاني ويصفح على الدوام.
هل هذا أمر محبط..؟ في الحقيقة، لا.. هذا أمر لا محبط ولا مبهج، إنه طبيعي جدا، وهو جوهر الدراما وما يمنح الحياة توترا فعالا ومنعشا. إن المرأة محفز دائم لدفع الرجال نحو التطور المستمر، طوعًا أو كرهًا. حتى لو كنت جيدا جدا في نظرهن، يظل هناك سؤال دائ�� يحركهن: لم لا تكن أكثر جودة مما أنت عليه. ما يزال هناك زرار غائب في قميصك، إنك لم تنظر في عينيها بثبات في ذلك اللقاء، لقد رددت عليها ببرود في البارحة، وهكذا وهكذا، دوما هناك تفاصيل غير مكتملة. من المفترض أن تشكروهن على ذلك، إنهن مراقبات دقيقات ولجان تحكيم، يرفعن من حس النباهة لديكم أيها الرجال.
حينما دخلت فرنسا مصر في حملتها الشهيرة دخل الجنود الفرنسيون المساجد بخيولهم وكان يغتصبون النساء الحرائر أمام ذويهم وكانوا يشربون الخمر في المساجد وحولوا عدد من المساجد لاسطبلات خيولهم..
وأخيرا يقولون الاسلام دين ارهاب ونبينا نبي الارهاب
والعجيب ترى البعض يتباهى بحضارة فرنسا بل ويدافع عنها وينسى كل تاريخها الأسود ...
أخبرهم بأنك لم تقرأ لباولو كويلو، صرح بكرهك لرواية مئة عام من العزلة، أعلن بملء فمك أن أغنية "hello" ل أديل لم تلامس احساسك، وأن محمود درويش لا يعجبك، وأن ألحان القيصر بقصائد نزار لا تروق لك، أخبرهم أنك لست من مهووسي قهوة الصباح مع فيروز، أو أنك لا تجد في الموناليزا سوى صورة ام بليدة، وأنك لم تفهم شيء من لوحات بيكاسو أو لم تكلف نفسك لتتأملها أصلا، أعلن دون خجل أنك لا تعرف أبعد من مطاعم، حارتك وأنك لا تجد في جلسات مقاهي المثقفين العتيقة سوى مسرحيات هزيله بلهاء، وأنك لم تقتني ثياب ماركات و لم تشم رائحة عطر فرنسي في حياتك، وتحب ركوب السيارات أكثر مِنْ المشي، وأنك لا تريد أن تمتلك كاميرا ولا تحب التصوير ولا الترحال، وفنجان قهوة في بيتك "الممل" أمام التلفاز كفيلة باراحة دماغك، أعلنها وأكتبها الآن بملء فيك، أرأيت، لم تهتز الأرض ولا السماء و لم ينقص شيء من أصابع يديك، قس طول أرجلك ستجدها كما هي، أنظر لوجهك في المرآة لم يتغير شيء من ملامحك، لم ينقص منك شيء ولم تزد لأحد شيء، لم يتغير سوى نظرات حفنة من الأغبياء لم يمنحهم القوة سوى سوء تقديرك لما تملك، وفي النهاية من هم، و من أنت، إخلع نعليك وإمضي لفراشك و نم على الجنب الذي "يريحك" ألم ترضى لنفسك أن تكون مختلفا ؟.