Tumgik
#انا جدًا
shababeik · 10 days
Text
‏"انا مُتعب، متعَب جدًا... ظننت أنني فقط بحاجة للنوم لليلة، ولكن الأمر أكبر من ذلك."
105 notes · View notes
khlooud-1 · 2 days
Text
رايحين زيارة لبيت صحبتي عشان لو كده يتقدموا وبجد بخاف اوي من موضوع ان انا اللي رشحتها، يعني كل شوية اقول لماما هو انا ممكن اكون ظلمتها وابن خالي يزعلها او يضايقها في يوم، وماما طبعًا تقولي بس يا هبلة هي تلاقي زي احمد فين، بس انا بحب صحبتي دي جدًا جدًا بجد وشايفة انها تستحق كل الخير -اسم الله عليها- حافظة القرآن وكانت مجتهدة في دراستها ومؤدبة وخلوقة جدًا جدًا مش هيلاقوا احسن منها بجد🥺♥️♥️♥️
يا رب لو هو خير ليها وهي خير ليه الموضوع يتم ♥️
58 notes · View notes
smallbutkindcouch · 1 month
Text
من صغري مبعرفش أكون علاقات بأي حد، قضيت طفولتي في المدرسة مبكلمش حد، بقى عندي صحاب لما حد قرر ييجي يكلمني، الجيران اللي كنت أعرفهم كان اهلهم صحاب اهلي، واهلي هما اللي عرفوني عليهم.
في ثانوي روحت مدرسة جديدة، مخدتش مبادرة اني اتعرف على اي حد، كل صحابي هناك هما اللي جم كلموني، وفي الجامعة، وفي الشغل وهكذا.. لو حد كلمني برد، لو محدش كلمني خلاص بقى .. حتى علاقاتي العاطفية كلها كانت عبارة عن حد بيحاول يتعرف عليا.. أو يبقى قريب، وانا يا بتجاوب.. يا بركب تاكس واروّح
أنا رد فعل .. وأعتقد إن استمرارية علاقاتي سببها الإخرين مش أنا، لإني فعلا لو كلمت حد ومردش عليا مرتين تلاتة، ممكن جدًا محاولش افهم فيه ايه.. وآخد عدم الرد كإجابة.. ومش بقفش خالص، بالعكس بمنتهى الهدوء .. (إلا في حالات محددة) لذلك الصمت العقابي دا تكنيك فاشل جدًا معايا، انا بمارس الصمت بس مش العقابي، الصمت اللي هو بجد مفيش حاجة تتقال، ومش لازم اصلا تكون فيه حاجة تتقال.. والمفروض إن قمة رحلة التواصل بين اتنين إن احنا نعرف نسكت مع بعض.. مش نتكلم مع بعض.. ونسكت بمعنى إن كل الخناقات اللي في دماغنا تهدى بوجود شخص ما.. واحنا بنبحلق في الولا حاجة..
التكنيك اللي اثبت فاعليته في إنه يخرجني عن شعوري، هو تكنيك الإكراه ع المواجهة، وبكره اوي لما اتحط في موقف دفاع عن نفسي إني مش متحمسة.. انا مش متحمسة لا ليكم ولا العالم ولا لنفسي.. مش متحمسة في المطلق، فمفيش حاجة شخصية خالص .. مبعرفش أبقى هادية وحد بيفترض عني حاجات مش حقيقية.. مبعرفش أبقى هادية وحد أجبرني إني أتكلم وأحاول أحصل على موافقته على كلامي..
عامة هو دا مربط الفرس، إني بخاف آخد خطوات أولى عشان عارفة إني مش شخص تشارمينج خالص، وعارفة تماما إني underdog.. الشخص اللي كل الناس مش ملتفتة ليه لكنه بيتضح إنه جامد فشخ.. مباخدش خطوات أولى عشان مش عايزة أفتكر حقيقة إن أنا شخص لازم تعرفه كويس عشان تقبله، وأنا الحقيقة مش ناوية خالص أبذل أي مجهود لإقناع حد بيا كفكرة عشان يشتري بكرة.. ولا ناوية أقدم فقرة الساحر.. مبعرفش أعمل فقرة الساحر، بعرف أعمل صالون ثقافي لو تحب تشاركنا.. اتفضل.. بس هتضطر تقعد معانا ٤ شهور ع الويتينج ليست لحد ما أقرر إنك ممكن تدخل عندنا الصالون ولّا لاء
69 notes · View notes
mentally-damaged · 3 months
Text
جوايا مشاعر كتير متلغبطة و كلام أكتر
من حوال ١٢ سنة ، كنت طفل شقي جدًا بيحب يلعب أي رياضة فيها جري و حركة
كنت مدمن كورة ، لعبت باركور و حبيته جدًا و وصلت لمرحلة كويسة فيه
و يشاء القدر الحمدلله اني اقع على ايدي و اتكسر كسر قوي اعمل بعده عمليتين ، و تنتهي علاقتي بأي حاجه فيها حركة او خطر على دراعي
زعلت شويتين بس الحمدلله رضيت بقضاء الله و بدأت احاول اتأقلم مع الكام الفوبيا اللي جتلي من اي حركة و من اي مجهود بدني ودا اصلا عكس طبيعتي
تعدي السنين و ادخل الجامعة ، و لحكمةٍ ما اعدي بكام صدمة تأثر عليا نفسيًا و اضطر ادخل ف دوامة علاج نفسي لمدة سنتين افوق منها بالعافية
وافضل سنين بعدها بعافر بس عشان احافظ على اللي وصلتله و معرضش نفسي لأي حاجه تاني ممكن ترجعني خطوة لورا
خلصت دراستي الحمدلله و جه معاد الجيش
انا خوفي من دخول الجيش مكانش عشان هنام نومة صعبة ولا هاكل أكل مش على هوايا ولا خوفا من الغربة و البعد عن اهلي لأن انا اصلا متعود على دا طول السنين اللي فاتت
ولا حتى عشان هبقى تحت حكم فئة من البشر انا عمري ما كرهت قدها من يوم ما وعيت
لكن كان كل اللي بيدور ف بالي اني مش هطلع من الجيش زي ما دخلت ، هطلع نفسيًا اسوأ و مش بعيد ارجع لنفس الدوامه اللي ماصدقت طلعت منها من كام سنه
الحمدلله ربنا كريم وله حكمة في كل ابتلاء ، ممكن تعدي سنين و سنين و منستوعبهاش غير في معادها
النهاردة انا خدت اعفاء من الجيش بسبب دراعي و العمليات اللي عملتها اللي كانت سبب ف هم و حزن كبير عيشته وانا صغير
وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
56 notes · View notes
thedosky · 5 days
Text
كيس البطاطس المريب
المكان اللي انا ساكن فيه حاليًا بقالي فيه خمس سنين تقريبًا. من ساعة ما سكنت هنا وانا حاسس إن معظم الناس في العمارة بيعاملوني بشيء من الريبة، برغم إن اللي جاب لي الشقة دي حد ساكن في العمارة من زمان وراجل محبوب هنا جدًا وهو صاحب ابويا وكان جارنا في المجاورة اللي عايش فيها أهلي، ودايمًا بيتكلم عني كويس وبيقول إني واحد من ولاده وحاجات كده. بس برضه الناس نظراتهم ليا وتعاملاتهم معايا محدودة لدرجة إن فيه ناس مكانتش بترد السلام، خصوصًا راجل كبير كده.
كنت بضطر اسلم على الراجل ده لما يكون واقف مع جاري القديم ودايمًا كان بيسحب إيده بسرعة من إيدي كأنه خايف يتعدي من مرض جلدي، قلت يمكن دي طبيعته عادي مفيش مشكلة. بس لأ نظراته فيها حاجة مش طبيعية، الراجل ده ده بيحتقرني ولا إيه؟ يمكن يكون مبيحبش الشباب اللي بيلبسوا شورت؟ يمكن عنده مشاكل معايا عشان عايش لوحدي؟ حسيت إني بكبر المواضيع قلت لنفسي متبقاش بارانويد ياض وفكك من الحكايات دي، كده كده أنا متربي في المدينة دي وعارف إن كل واحد في حاله والناس ملهاش في الاجتماعيات أوي.
تعدي الأيام والشهور والسنين وتتراكم النظرات المريبة من الحاج الذي يحافظ على قامة ممشوقة برغم السن ويرتدي ترينجات دايمًا، يا ترى الراجل ده كان رياضي وهو صغير؟ جايز كان لعيب كورة؟ شكله كده أه، عمومًا ضيع على نفسه فرصة اللعب معايا في النادي كل جمعة، هو اللي خسران. مع الوقت بقيت أنا كمان أبادله النظرات المريبة وبقيت أعقد حاجبيّ في قوة كل ما اقابله عند مدخل العمارة وأصر اديله وش غامض شديد الحدة. إنت اللي بدأت بالشر يا حاج.
أنا مش بتشاف في المجاورة غير في مواقف معدودة، يا رايح أتمرن أو العب كورة أو راجع من التمرين أو اللعب، يا واقف بشرب القهوة آخر النهار على سور الجنينة، يا الصبح ساعة الشقشقة وانا راجع من الجري بقف شوية مع الجنايني في الجنينة اللي قدام العمارة نشرب شاي واسأله حاجات في الزراعة والري. مليش أي نشاط مشبوه، وبرغم كده ما زالت نظرات الحاج العدائية تلاحقني أينما وليّت! ماشي والله لاخلي نظراتي أكثر حدة وحاجبيّ أكثر انعقادًا أما نشوف آخرتها معاك.
من كام شهر كده كنت مروح البيت ولقيت ست كبيرة شايلة شنط كتي�� ماشية بتترنح وطالعة العمارة عرضت عليها المساعدة وسألتها حضرتك ساكنة في أنهي دور وخدت منها الشنط وطلعتها لها وقابلتها على السلم فضلت تدعيلي وقالت معلش بقى تعبتك أصل الحاج ربيع مش هنا لو كان هنا كنت نزلته يشيل هو.
قلت في نفسي، الحاج ربيع! ممممم انتي بقى مراة الراجل ممشوق القوام الذي يرتدي ملابس رياضية وينظر لي بحدة ويسحب يده سريعًا بعد السلام؟ ماشي يا طنط عمومًا سوف لن اتخلى عن نظراتي الحادة وليكن ما يكون أنتِ لستِ طرفًا في هذه الحرب، اذهبي أنتِ إلى حقائب التسوق في سلام.
بعد الموقف ده حسيت إن الحاج ربيع معاملته اتغيرت شوية، نظراته بقت أهدى، حاسس إنه بقى يسيب إيده في السلام وقت أطول. لكن هل ده بيحصل فعلا ولا انا بيتهيألي؟ مش لازم اكبر المواضيع، كده كده الحرب قائمة والنظرات الحادة جاهزة لكن يعني خليني افك حواجبي على الأقل يمكن يكون راجل كويس وانا ظالمه وعمومًا لو معجبتنيش المعاملة بعد كده اهو الميدان موجود.
أول رمضان الباب خبط ولما فتحت لقيت الست الطيبة التي ليست طرفًا في الصراع بيني وبين جوزها واقفة على الباب وفي إيديها علبة بلاستيكية مليانة تمر. كل سنة وانت طيب يا بني خد التمر ده ابقى افطر بيه! ابتسمت في وشها وشكرتها وخدت التمر ودخلت بيتي وأنا أشعر بمودة مصرية وجيرة وعشرة وأهل خلّان، ولكن مهلًا! مش يمكن يكون فخ من الراجل العجوز ممشوق القوام!
ساعة الفطار سميت الله ورميت 3 تمرات في بقي وقلت اطلع اقابل الراجل على مدخل العمارة وهو رايح يصلي المغرب عشان اواجهه واقرا ملامحه واشوف التمر ده حكايته إيه، لكن القدر كان أسرع مني وسمعت كلاكس العربية عامل دوشة قدام البيت فركبت مع ابويا ورحت افطر عند أهلي. ماشي فلتّ مني المرادي لكن الجايات اكتر وهعرف حكايتك إيه يا عم ربيع كده كده.
مرت الأيام وخلص التمر وخلص العيد ونزلت النهاردة رايح السوبر ماركت وبينما أنا معدي قدام الجامع سمعت صوت مألوف بينده باسمي، بصيت لقيت خصمي في الحرب الباردة، عقدت حاجبيّ بشكل لا إرادي وقلت له نعم؟ قال لي، أنا خبطت عليك امبارح محدش فتح لي. قلت له، أيوا انا مكنتش هنا امبارح، كان فيه حاجة؟ قال لي، أصل انا كنت بجيب بطاطس ولقيت بطاطس حلوة أوي وكنت عايز اديلك شوية منها.
حسيت فجأة إني مش فاهم حاجة! إيه نوع الجيرة اللي الجيران بيجيبوا لبعض بطاطس دي! وانا هعمل ايه بالبطاطس أصلا، ما كنت تجيبها في صينية معمولة في الفرن باللحمة. وبعدين انت فاكرني من مستحقي الدعم ولا إيه؟ أنا صحيح الدنيا دايسة على وشي بس انت شكلك جاي تهزأني بقى!
فُقت من تساؤلاتي على صوت الراجل وهو بيقول لي، انت هتبقى موجود في البيت النهاردة؟ قلت له، أه. بعدها روّحت البيت وشوية ولقيت الباب بيخبط وإذا بالرجل في ملابسه الرياضية يحمل كيس بطاطس وبيدهولي بابتسامة لطيفة، ما شاء الله طلع عندك أسنان اهو، عمرنا ما شفناك بتضحك قبل كده يعني!
خدت كيس البطاطس ودخلته المطبخ وانا مشغول بسلوك الراجل الغريب؟ يا ترى الخدعة فين؟ وإيه كيس البطاطس ده كمان؟ عمومًا إنت برضه اللي بدأت التصعيد زي م انت برضه اللي بدأت الحرب. استعد بقى إنك تغير وجهة نظرك عن الحلويات عشان اللي فات كلام واللي جاي كلام تاني. أنا وصيت امي تعمل صينية كنافة مخصوصة ليك انت والحاجة .وانت مش عارف إن كنافة امي عليها محاذير إنها بتسبب الإدمان، والبادي أظلم كده كده يا عم ربيع.
44 notes · View notes
imazikaty · 8 months
Text
عاوز اقول حاجة وهي اشبه بأعتراف يعني انا عندي أزمة كبيرة إسمها "سهولة وسرعة التعبير عن المشاعر" ودي حاجة تبدو من إسمها أنها شيء لطيف لكن الحقيقة أنها غير كده خالص.. مثلاً لما بيكون في شخص في حياتي بحبه بقوله أني بحبه بكل الطرق اللفظية والجسدية والفعلية في كل مرة أكون حاسس فيها أني بحبه.. في أي توقيت.. وأيًا كان الوضع.. يمكن حاجة زي كده الناس اللي عندها فراغ عاطفي زيي وزيك نشوفها شيء عظيم، اللي هو حد يطول يكون في حد بيعبرله عن مشاعره كده دايمًا وبكل الطرق الممكنه، أو أن دي تكون ميزتي انا أني أكون بعرف أعبر عن مشاعري كده للأشخاص اللي بحبها طول الوقت.. (أنت عشان كتكوت كحيان وغلبان شايفها ميزة) لكن في الحقيقة دا عيب كارثي قادر على أنه يهدم العلاقة من أساسها.. ليه؟ لأن للأسف الطبيعة البشرية تقريبًا لازم تخاف عشان تقدر تحافظ.. ومينفعش تاخد شيء سهل وبدون حروب عشان تعرف قيمته .. غالبًا الخوف (في نص الكباية المليان) بيكون هو السبب الأول والأقوى في الحفاظ والتمسك بالأشخاص.. الخوف من خسارتهم/فقدانهم/الخوف حتى من زعلهم.. الخوف هو المُحرك الأساسي لأستمرار العلاقات ولما يكون ليا صديق مثلًا بيمر بفترة صعبة في حياته بلاقيني طول الوقت بقوله أني جمبه ومعاه وأنه مش لوحده أبدًا.. بقول دا كتير، بقول دا دايمًا.. بقول دا كل ما أحس بـ حب وخوف وقلق وما ادراك اد ايه المشاعر دي بايته جوه صدري طول الوقت
لما حد لسه داخل حياتي من فترة قريبة وأحس أنه مش في أحسن حالاته لسبب ما غير معلوم ببادر دايمًا اني أعرفه أني موجود، بخاف ميكونش عنده اللي يسمعه.. ع الأقل بس حتى يسمعه.. ودايمًا ليا جملة تقريبًا متسابة في الشات بيني وبين كل أصحابي وأي شخص يهمني أمره (انا هنا دايمًا) وقت ما تحتاجني هتلاقيني
كل دا يبان مثالي، كل دا يبان جميل، لكن فعلاً فعلاً دا عيب كبير جدًا خسرت بسببه ناس .. أغلى ناس، وعلاقتي بقت هشّه بناس بعد ما كانت قوية جدًا، لأن الكلمة بتفقد تُقلها، وبتفقد رونقها.. لما بتكتر ع الودان وبتتسمع كتير بيكون استقبالها عادي.. الكلام الحلو مهما كان حلو بيتحول لـ عادي.. انت نفسك مع الوقت الأنبهار ناحيتك بيقل، ويقل، ويقل لحد ما تكون مضمون تمامًا، وتتحول لـ عادي
علاقات بتبدأ عظيمة، وتتحول مع الوقت لشيء عادي، وتنتهي في الاخر نهايات مأساوية، وتسيب وراها متضرر وحيد معرفش في البداية ميحبش بالسعة الكاملة من قلبه، ولا قدر في وقت من الأوقات ميعبرش عن مشاعره بكل صدق زي ما هو حاسس، ولا قدر في النهاية ميقولش أنه اد ايه محتاج ، واد ايه مُفتقد ، واد ايه زعلان ان دا.. هو انا!
وللأسف مبقدرش أمنع نفسي من مشاعري، ومبندمش في يوم أني قولت او عملت حاجة معينة كان الدافع من وراها مشاعري، وكل مرة كنت بقول وبعيد نفس الجملة (لو الزمن رجع بيا وكل حاجة اتعادت من الأول تاني هعمل نفس اللي عملته، وهقول نفس اللي قولته.. في نفس الوقت، وبنفس الطريقة) وعمري ما حسيت إحساس المظلوم بسبب عدم تحكمي في شيء زي دا، يمكن الكام مرة اللي حسيت فيها بالظلم كان بسبب الأشخاص اللي استغلته وأنا مبعرفش أكون شخص تاني غيري، رغم أني بكون شايف نهاية القصة من بدايتها، ومفيش أي حاجة أقدر اغيرها تخلي لمرة واحدة بس النهاية تكون مختلفة
يمكن الوضع بيكون سيء جدًا لما تلاقي أن في علاقة انتهت عشان انت كنت شخص كويس.. هو دا السبب.. انك كنت "للأسف" شخص كويس.. شيء محزن جدًا.
101 notes · View notes
gannaadel · 8 months
Text
مشهد تلقي سيدنا موسى للرسالة في صورة طه بديع ومُلهم بشكل مش طبيعي. في بداية الحوار الأمر: اخلع نعليك انك بالواد المقدس طوى. اقلع الرياليتي من رجلك وتعالى للحقيقة. تعالى دايمنشن تاني. أنا الله وعايزك في موضوع. إيه اللي في ايدك دي بقى؟ عصايتي يا رب بتعكز عليها وبهش بيها على غنمي والأمر ما يخلاش يعني ليها استخدامات تانية. طيب يعني انت عارف أولها فين وآخرها فين أهو، بص بقى قدرتي تخليها إيه؟ حيّة تسعى. بعدها "خذها ولا تخف، سنعيدها سيرتها الأولى". ما رجعهاش عصاية وهي على الأرض لأ، مد ايدك وامسك الحية وهي في صورة الحية، وهترجع سيرتها الأولى. صدّق يا موسى. دا يبدو جنوني تمامًا بس انا عايزك تاخد الجنون لآخره وتشوف الرياليتي وهي بتعيد تشكيل نفسها بالقدرة.
طب يا رب تمام، إيه الحوار؟ أبدًا عايزك تروح لفرعون. آااا.. إيه؟!
رد فعل موسى حبيبي إنساني جدًا جدًا، ولايق على الكاراكتر جدًا: مانا مش هعرف أقول لأ، فااا… تمام بس عندي شوية طلبات: أولًا تشرح لي صدري وتيسر لي أمري وتفك عقدة لساني وتخليهم يفهموني. ثانيًا تبعت معايا أخويا، مانا مش هروح لوحدي، ومش يجي كده خيال مآتة لأ، عايزك تخليه invested في الموضوع (أشدد به أزري وأشركه في أمري).
(أنا مش بطولي - إيه؟ فوريجي؟ هاته معاك).
مع إن لسه العصاية كانت تعبان في ايديك من دقيقة، يعني واضح جدًا ان اللي باعتك قادر على كل شيء وانك مش محتاج حد غيره، بس حاضر، قد أوتيت سؤلك يا موسى، ولقد مننا عليك مرة أخرى. وتعالى بقى أفكرك أنا سندتك كام مرة قبل كده لو مش واخد بالك، عشان ضروري ما تتحركش من هنا غير وانت مؤمن تمامًا إن أيا كانت القوة اللي مستنيها من أخوك فمصدرها مش أخوك. دانا نجيتك من القتل وانت طفل، ومن الغرق في النيل، وحببت فيك عدوّي وعدوّك وطلعت في بيته وتحت جناحه بس ما طلعتش زيه. ولتصنع على عيني. أنا اللي خليتك الشخص اللي انت عليه النهارده مش أي احتمال تاني من الاحتمالات الأوقع للتايم لاين دا. والأحلى والأحن والأقدر على الإطلاق (يا جمالك يا رب) نجيتك من "الغم" لما قتلت. مش من القصاص لأ، دي سهلة. من الغم. أنا اللي نجيتك من الغم. انا قريب منك للدرجة دي. نافذ في وجدانك للدرجة دي. أنا اللي نجيتك من الاكتئاب. مع ذلك خد أخوك لو دا هيطمنك أكتر، مع إنك فعلًا مش محتاجه.
التكنيك دا، تكنيك استدعاء الأدلة من الواقع في لحظة المطالبة بالتمرد على الواقع بالإيمان بالغيب، عمله مع محمد برضو في سورة الضحى. أول حاجة تطمن "قد أوتيت سؤلك يا موسى - ما ودعك ربك وما قلى.. ولسوف يعطيك ربك فترضى". أنا عايزك تصدق. مش مصدق؟ خايف تكون اتجننت أو موهوم؟ ماشي. "ألم يجدك يتيمًا فآوى ووجدك ضالًا فهدى ووجدك عائلًا فأغنى". أهو مش بوعدك بحاجة غريبة دي الدايناميك بيننا من الأول أصلًا.
بعدها بس تيجي التاسك/التكليف: "اذهب انت وأخوك بآياتي ولا تنيا في ذكري- فأما اليتيم فلا تقهر وأما السائل فلا تنهر وأما بنعمة ربك فحدّث"
تكنيك شديد الذكاء في التعامل مع جزع النفس البشرية واضطرابها:
١- تتفهم جزعها وتطمنها. اللي انت عايزاه، حاضر.
٢- تهاندل الشكوك ما تتجاهلهاش. حتى لو مش عقلانية. حتى لو المعجزة لسه حاصلة حالًا. مش عيب، فكرها بحاجات من أرشيفها الشخصي، من الرياليتي، تدعم فكرة إن النجاة مش بس ممكنة، دي حصلت قبل كده مرارًا.
٣- بعدها ييجي التكليف أو الواجب. الخطوة اللي مفروض تاخدها عشان تتجاوز الأزمة/الرياليتي/نفسك.
بالذمة فيه ذكاء وحنان كده؟
101 notes · View notes
cairoman · 2 months
Text
بقالي فترة بحاول استعد لرمضان.. صمت الحمدلله تلت ايام البيض بس للأسف انا مقصر جدًا فالصلاة مش عارف اداوم علي صلاة الفجر وحتي صلاوتي فالمسجد ... يارب ساعدني ارجع اصلي تاني والتزم وابعد عن الاغاني والمعاصي ........يارب
39 notes · View notes
mahssalem · 11 months
Text
ضيَّعت عليه العمر يابوي/ده انا ليَّ معاه حكايات
"الشكل الذي يبدو عليه الموت، أو على الأقل في توقعاتي، هو مثل هذا: يتجمع مجموعة صغيرة من الأصدقاء والعائلة حول المريضة، وهم يشاهدونها وعندما تستنشق أنفاسها الأخيرة وتطلقها، يتعانق الناس ويتبادلون الأنظار للاعتراف بعمق هذه اللحظة قبل أن يفحص الطبيب النبض ويعلن 'انتهى الأمر"
- الصديق لماثيو تيج
عندي ايمان ان تجارب الانسان الحقيقية في نهاية المطاف بتبقى معدودة، بالتجارب اقصد حدث ممكن يزلزل كيانك كامل، يغير شكل يومك و نظارتك اللي بتشوف بيها الدنيا.
بالتابعية، كنت متوقع ان موت بابا مش هيبقى من التجارب ديه، عمر ما كان لينا علاقة، كلامنا نادرًا ما تعدى اكتر من ربنا يوفقكم، و ربنا يطول في عمرك .. و ده كان جميل، عشان المحادثات الأخرى اللي كانت بتطول عن كدة غالبا كانت بتنتهي بخناقة، احيانًا كتير كانت بتبقى خناقة بلا سبب.
اخر خناقة كبيرة بيننا كان لما رفض اني اودي لسلمى بسبوسة نفسها فيها و هي عندها كورونا، عشان السكر هيتعبها و هيموتها. راديكالية في الخوف ليس لها مثيل، لو نزلنا بعربية وسط البلد، العربية هتتسرق .. لو خرجنا في شارع فيه تعدية، فيه عربية هتخبطنا قولًا واحدًا .. لو مدخلناش هندسة، هندخل السجن و لو كلنا سكر و احنا عيانين، هنموت.
لطالما كنت مقتنع ان بابا شايفني فاشل، لحد مؤخرًا اوي اوي يعني .. لحد ما عملت حاجة جديدة اني احاول افتكره كويس، عقلي دايمًا كان ذكي كفاية انه يتناسى اي محادثة ما بيننا كوسيلة دفاع أصيلة و ربما الأهم في حياتي .. حياتي الدراسية كانت في منتهى السوء، و بالتابعية كان منطقي لراديكالية الخوف انها تتوقع ان طريقي الوحيد هيبقى تجارة المخدرات، و اني مش هفلح فيها ف هيتقبض عليا .. و انهم مش حمل ييجولي السجن و هما في السن ده .. كنت بنبهر من قدرة المرء على تخيل سيناريو كامل من الأحداث المؤسفة اللي هتحصل كدة كدة بسبب الرعب.
و مكانتش مفاجأة ان اول شغل يجيني يكون متوقع انه بسبب اختي مش بسببي، و كان منطقي ان النصايح تبقى التزم عشان مترفدش، عقلي رفض الكلام و قفل السكة بغضب متناهي النظير، ربما لعدم ترجمته ان المحرك الأساسي للكلام مكنش ايمانه بفشلي على اد ما هو رعب، من كل حاجة في الحياة.
و مكانتش المفروض تبقى مفاجأة لما جيت اغير شغلي انه اتخانق خناقة لرب السما عشان رايح اشتغل مع عيال صيع صغيرة بيضحكوا عليا، ساعتها كنت مستقل من سنين مش قادر اعدها، متجوز، فاتح بيت و مع ذلك لسة شايف اني فاشل عن اتخاذ قرارات بسيطة زي اشتغل فين؟ لم يخطر في بالي لحظة ان المحرك برضه هو الرعب. و انا مسافر اول جملة قالها ان دول اكيد نصابين، محدش هيجيبك تشتغل من مصر غير لو نصاب .. رضوى كانت جنبي و مسكت ايدي، و انا سكت.
عندي مخاوف كتير في الحياة، بس عمرها ما كانت نفس المخاوف اللي عنده .. او زيها .. دخلت محادثات كثيرة مع ناس دايمًا نصيحتهم اني اخطط على اسوأ سيناريو، بس ��نا برمجتي مكنش ينفع تخطط على السيناريو الأسوأ، العيشة مع اقصى درجات الخوف مكنش ينفع تطلع اشخاص بيخططوا على ان الخوف ده ممكن يبقى حقيقة في يوم .. اختي طلعت مش بتشوف المشاكل اساسا غير ل��ا بتبقى بعرض جبل، و حتى ساعتها بتشوف برضه حتة منورة و جميلة، فضلت كتير بحسدها على كيمياء مخها اللي مهما حصل هيفضل فيه حاجة تتعاش و تتشاف .. و انا طلعت مش زيها و لا زيه، طلعت بشوف اسوأ سيناريو، بشوفه كويس جدًا، و بختار بشكل عقلاني للغاية اني هتجاهله، مش عارف بقيت كدة امتى بالتحديد بس عارف ان ده كان افضل تطور في حياتي.
دلوقتي مش مستغرب ان لما اختي كلمتني يوم ١٤ مارس تقولي انه بابا البرد خلى نفسه مش كويس ف هنوديه المستشفى .. مقلقتش، كنت عند صحابي و دخلت اخد المكالمة من اوضة نومهم، كانت ضلمة و خلصت المكالمة بوجع صغير في القلب، بابا عمره ما راح مستشفى في حياته، بس ده برد. ليه نتوقع السيناريوهات السيئة؟ مش كنا بطلنا؟ بس لقيتني بعمل حاجة مبطلتهاش من يوميها، دخلت اشوف تذاكر و مواعيد الطيارات ايه .. عمري ما كنت بفتح موقع الطيران غير عشان احجز طيارة، عمرها ما كانت عادة اني افتحه عشان بس اشوف الاسعار و اكون مستعد.
١٥ مارس نزلت اجري، الساعة ٨ بتوقيتي كنت قربت على الكيلو السادس جري، سرعتي كانت ٦ دقايق و نص للكيلو، الجري بنسبالي رياضة فردية و شخصية للغاية، كشخص بيقضي ساعات يصنع محادثات وهمية، الجري كانت الرياضة الأفضل اللي اقدر اتكلم مع ناس مش موجودة .. انا بارع في اختيار الشخص المناسب لمحادثاتي الوهمية في الوقت المناسب، في البداية محتاج شخص المحادثة معاه خفيفة و مسلية، ف عادة كانت بتبقى محادثات قديمة بيني و بين زمر، بسمع قصة او حدوتة عن اغنية او لحن .. احيانًا كنت بشغل اغاني عرفني عليهم .. في المنتصف، تحديدًا ما بين الكيلو الرابع و الثامن بتبقى محادثات منفردة مع اصدقاء ليا، او اعادة و تخيل لمحادثات لو كنت قلت حاجة مختلفة كان ايه هيحصل، اخر كام كيلو كان للعائلة المقربة، البداية كانت بتبقى سلمى و ماما، سلمى عشان مسلية و لو بدأت كلام مش هتخلص، ف هتحرق وقت، و ماما عشان مينفعش كنت اختارها قرب النهاية؛ اول ما كانت هتلاقيني تعبان كانت هتقولي ما تقعد، انت جريت كتير .. حرام عليك نفسك. و في الأخر كان بابا و رضوى، في الماراثون الوحيد اللي جريته ظهور بابا الوهمي قرب النهاية مكنش على شكل محادثة، بل كان على شكل تذكر بسيط لتلك اللحظة -الوحيدة- اللي بصلي فيها بعد ما حليت مسألة صعبة في فيزياء ثانوية عامة، بفخر، و هو بيقولي شكل مخك نضيف، انضف من اختك. و في الأخر دايمًا رضوى، لو نفسي اتقطع و مفيش سبب في الدنيا يخليني اجري، مش هجري غير عشانها.
و انا بجري الساعة ٨ يوم ١٥ مارس، بسبب ان بابا كان في المستشفى فكان واخد نصيب الأسد من الرفيق يوميها، استوعبت انه مكنش فاقد الأمل فيا، و ان كلامه المستمر معايا عن الفشل انا مش جزء منه .. هي ديه نظارته اللي شايف بيها الدنيا، مش اللي شايفني بيها .. لو قالي خد بالك لا ينصبوا عليك، مش عشان انا مش هينفع اسافر عشان فاشل على اد ما عشان كل الناس نصابة و انا غلبان. قابلت رضوى و روًحنا بالمترو، و انا في الطريق قلتلها كشخص اكتسب ببراعة القدرة على عدم توقع اسوأ السيناريوهات، اني مش قلقان على بابا هو عنده برد بس في النهاية، حتى لو عمال يقولهم على وصيته ف ده عشان هو كدة .. الحقيقة ان في وسط اليومين دول مجاش في دماغي لحظة ان الموضوع هيتدهور في ٣٠ دقيقة و يكونوا كفيلين انه يموت فيهم.
اول ما دخلت البيت لقيت رسالة من اختي بالفرانكو: baba mat.
مفهمتش يعني ايه، حاولت اكلم ماما كانت بتصرخ، حاولت اكلم سلمى كانت سايقة رايحة لماما المستشفى و بتعيط. سكت، رضوى كانت مخضوضة قلتلها انا مش حاسس اني متضايق. الانسان ككائن في منتهى الغلب، في التجارب الجديدة دائمًا بيحاول يترجم احساسه من قاموسه، بس التجارب الجديدة بتصنع احاسيس جديدة، احساسي ساعتها اني مش عايز اصرخ و لا اعيط زي ماما و سلمى، ف ده معناه اني اكيد مش متضايق .. لميت شنطتي في هدوء و نمت. في النهار رحت المطار، و كان مرور بأغرب احساس حصلي في حياتي، دموع في عيني من غير سبب .. انا عيطت كتير في حياتي، كتير جدًا، الاسبوع ده لوحده كنت عيطت مش اقل من عشر مرات مثلًا، بس عمري ما عيطت من فكرة، دايمًا من ذكرى. مشهد نهاية بيعيطني، رسالة من ماما محتواها يعيطني، ف توقعت اني تمام هعيط عشان بابا مات، بس لازم يكون فيه ذكرى شغالة في دماغي و انا بعيط، ده العياط اللي انا متعود عليه .. لكن عياط من فكرة مجردة زي بابا مات كانت حاجة جديدة تمامًا عليا .. كل اللي كان بيدور في دماغي نص وقت العياط سؤال طب انا بعيط ليه دلوقتي؟ انا مكنش عندي مشكلة اني اعيط، انا بس عايز افتكر حاجة تعيطني .. انا بعيط ليه دلوقتي؟
عندي مهارة منقطعة النظير في قولبة فكرة الموت بالشكل اللي يريحني، كأنها صلصال بالضبط .. بدي نفسي الحق ده مادام مفيش حد رجع و كتب ريفيو .. عشان كدة كنت شايف ان حق الفقيد انه يسمع صلوات الناس عليه و وداعهم، ف قلبي كان ميال لفكرة ان الفقيد بيبقى موجود و بيسمع اللي بيتقال له، بس قلبي مكنش ميال لفكرة انه يفضل كدة طول العمر .. انا بزهق بسرعة بصراحة، محبش اقعد كل ده في تربتي .. ف عقلي بشكل بارع قرر ان الميت بيسمع الوداع يوم ما بيموت بس، و بعدين بيمشي. ف كان منطقي اني اروح من الطيارة للقبر على طول لوحدي، كنت قاعد لوحدي و ده شئ اخترته، و بصوت عالي اعترفت لبابا، للمرة الوحيدة على حد ذاكرتي، اني بحبه.
عندي غضب كبير من الجريفينج بروسيس عمومًا، غضبان من فكرة انها بروسيس، شئ معروف، كل الناس بتمر بيه، مفيهوش اي شئ مميز رغم فردية التجربة، نفس المشاعر مر و بيمر بيها ملايين حتى لو احساسك كفرد ان حقك تجربتك تكون مختلفة، او فردية، مش مجرد احساس ملايين حسوه، و هيعدي.
قضيت الأسابيع اللي بعد كدة قاعد لوحدي، رضوى رجعت لندن، ماما و سلمى دايما عندهم ضيوف بيعزوا .. انا ضيوفي خفاف عرفوا لوحدهم ان تعاملي مع الفقد عمره ما بيبقى اني اقابل ناس، استهلكت محتوى كتير جدًا عن الموت، و تعامل الحضارات و الديانات المختلفة معاه .. كان المهرب بتاعي من عدم قدرتي على ترجمة اي حاجة من المشاعر اللي بمر بيها. قضيت ليالي كتير عندي فكرة واحدة بتدور في دماغي، هل علاقتنا السطحية ديه كانت كفيلة انه يفكر فيا قبل ما يموت؟ جزء كبير من كياني حاسس ان غالبا لأ، غالبا فكر في حاجات كتير بس انا مش منهم، جزء صغير من كياني حاسس ان اكيد فكر، و ربما يكون ندم انه فرصته ضاعت في انه يقولي انه برغم كل شئ، برغم كل اللي هو عمله او اللي انا عملته، هو بيحبني.
قضيت الشهور اللي بعد كدة بحاول اعرفه من بعيد، بحاول افتكر اغنية قال انه بيحبها و اشغلها بشكل مستمر، الهدف هنا مكنش حزن او عزاء على اد ما كان فضول .. عندي فضول اعرف الشخص اللي فضلت عايش معاه ٣٠ سنة من عمري، من غير ما احاول اعرفه -و دفاعاً عن نفسي، هو كمان محاولش يعرفني- كان بيحب ايه .. ف بقيت بنام على اغاني عبد الحليم، ادندن "ده انا ليا معاه حكايات" طول الوقت، و بعيد الفرجة على افلام فاكر اني شفتها اول مرة عشان قال سيبوا الفيلم ده عايز اشوفه، زي معالي الوزير، بخيت و عديلة او الحريف.
في اعتقادي الشهرين و نص اللي فاتوا كانوا مش سهلين، تحديدًا لما عرفت بعد ما بابا مات بكام يوم انهم هيمشوا ناس من التيم بتاعي، و قبل ما بابا ما يموت على طول خدت تاسك كبيرة. بالتابعية قضيت شهرين و نص في رولركوستر ما بين مشاعري و خوفي من الشغل، تقديمي لشغل جديد احتياطي، و في الخلفية بشكل دائم بحاول افهم شعوري، و اترجمه، امنطقه لنفسي و اشرحهولها كما لو ان نفسي طفل صغير، او شخص تالت محتاج يفهم في ايه.
الاسبوع ده عرفت اني مش همشي من الشغل على الأقل في الطلعة ديه، و سلمت جزء كبير من التاسك الكبيرة اللي كانت معايا، و مبقاش فاضل غير اني اقعد مع نفسي خلاص.
عندي ايمان ان تجارب الانسان الحقيقية في نهاية المطاف بتبقى معدودة، بالتجارب اقصد حدث ممكن يزلزل كيانك كامل، يغير شكل يومك و نظارتك اللي بتشوف بيها الدنيا. بالورقة و القلم موت بابا مزلزل كياني، و مع ذلك فيه اجزاء كتيرة مش قادر اترجمها، في اعتقادي الدائم كان ان لما افقد حد الحياة هتبقى اسوأ .. الحقيقة ان الحياة مبقتش اسوأ، بالعكس، صوت بابا المرعوب مبقاش في دماغي، اشياء كتير كنت خايف منها مبقتش خايف منها بأي شكل، قرارات كتير بقينا بناخدها بسهولة من غير تفكير في ان بابا هيخاف نعمل كدة ف بلاش .. و في اعتقادي ان ديه اكتر حاجة مدشدشة قلبي .. انا كنت مستني حاجات كتير، بس مكنتش متوقع، ان الحياة ممكن تبقى اسهل لما شخص يموت، رغم ان قلبي معصور عليه.
81 notes · View notes
deafeningtyrantrebel · 5 months
Text
Tumblr media
انا بحبك جدًا على فكره🤎🤎🤎🤎☕️
47 notes · View notes
smallbutkindcouch · 4 months
Text
النهاردة كنت بفكر هو أنا ليه دائمًا بحس إني عبء ع الآخرين ودايمًا بخاف أكون كتير أو عندي احتياج للآخرين.. التريجر نوّر في دماغي.. أنا الطفلة الأخيرة.. مكانش في الخطة إني آجي، ولكني جيت.. ايوه جيت غصب عن الجميع.. الفرق بيني وبين اخواتي كبير في السن، عشر سنين وست سنين.. هما كانوا أقرب لبعض وصحاب، وأنا ماشية في ديلهم.. في بيتنا كان بابا الشخص الوحيد المسؤول، بابا مات، ولقيت نفسي مش عارفة مين مسؤول عني، ماما ( اللي بحبها جدًا) طفلة شعوريًا، اخواتي أطفال بجد.. فبقيت طفلة مسؤولة من أطفال.. ماما سابت مسؤوليتي في إيد اخواتي.. ودا كان حمل كبير عليهم أوي، في السن اللي المفروض تلعب وتستمتع بحياتك، طالعلك أتب اسمه ( اختك الصغيرة).. وحتى من قبل موت بابا.. انا كنت دايما مسؤولية اخواتي ..
الحقيقة اما بفكر في أي وضع صعب، اول حاجة تيجي في بالي اني عايزاهم جنبي.. يصاحب دا احساس عميق بالذنب، اني سرقت طفولتهم وشبابهم.. مرة في المدرسة توهت من اختي، وهي قعدت تدور عليا وملقيتنيش، رجعت هي البيت، فاكرة إن ماما خدتني .. اختي اما رجعت، ماما قالتلها روحي شوفي أختك فين، ولو ملقيتيهاش مترجعيش.. في نفس الوقت دا، فيه ناس لاقوني ورجعوني البيت.. رجعت البيت بس اختي هي اللي بره ومش عارفين نقولها اني رجعت.. اختي رجعت بعد كتير وهي عمالة تعيط عشان مش لاقياني وأنا بعيط عشان عقلي بيقولي اني ممكن مشوفتهاش تاني.. ولما رجعت قعدت تحضني وتتأسفلي.. من اليوم دا وانا عندي احساس بالذنب تجاه اخواتي، هما حقيقي كانوا بيضحوا عشاني بأي حاجة.. وحقيقي شالوا هم مش بتاعهم، وعمرهم ما كرهوني بالعكس، يمكن كانوا تعويض عن حب بابا.. من صغري كان هدفي إني أكبر عشان ميشيلوش همي تاني.. وبتأثر أوي اما يتكلموا عني بفخر، وبتأثر أكتر لما عرفت من ولادهم، ان وصيتهم لو حصلهم حاجة، اني انا هبقى بدالهم في اي حاجة، عشان هما مبيثقوش في اي بني آدم غيري
الدكتور النفساني كان بيقولي ان عندي ٣ أمهات، وكل أم نوع، ودا جزء إن شخصيتي معقدة ومركبة، عشان كنت بتعامل مع ٣ شخصيات مختلفة.. وتروما الأم بقت ٣ ترومات.. أم مش عارفة تتصرف، وأم مستعدة تهد الدنيا عشان خاطري.. وأم عايزاني يبقى ليا شخصية مستقلة .. نزوِد على دا إن اخواتي شبه بعض وأنا مش شبههم، ومحدش بيصدق إني أختهم. ودي لوحدها عقدة ليها علاقة بصورتي عن نفسي، واحساسي بعدم الانتماء لأي شيء أو شخص..
الحقيقة إن احساس الذنب ناحيتهم ��بيروحش.. والحقيقة بردو إن ل��ب ( السوسة الصغيرة) قادر يرسم الابتسامة على وشي.. والحقيقة الأهم إني آسفة ليهم وآسفة لأي إنسان كنت عبء عليه.. آسفة للشجر والقمر والبحر.. آسفة يا دنيا.. مكانش المفروض آجي، فآسفة فشخ إني جيت.
82 notes · View notes
white-tulip323 · 1 year
Text
Tumblr media
أنا شخصية ما بتزعل بسُرعة بتحمل لاخر نقطة صبر فيني..لكن حساسة جدا وهاي واحدة من الصِفات السيئة اللي عندي واللي حرفيًا ما بعرف أغيرها، بتلاقيني دايمًا باخُد كُل شي على أعصابي، بركّز في تفاصيل الكلام وأقعُد أحللها وأشوفها من كم إتجاه، عشان مازعل ،، ومُمكن حدا يرمي كلمة وسط قعدة ‘.. وهو مفكر إنها كلمة عادية ‘.. وكُل اللي قاعدين بيفكرو إنّي عديتها ‘.. لكن الحقيقة إنّي ما مابعدي شي والكلمة بتضل ترن في اداني ، وللأسف التركيز الزيادة هاي بيأذيني جدًا وبيأثر على نفسيتي بشكل بشع .. ل هيك مابحب ارمي كلمة وتاثر بلي قدامي ويعاني يمكن يطلع حساس زي انا 🥺
82 notes · View notes
thedosky · 6 months
Text
ماثيو بيري الوحيد في ممثلين فريندز اللي كنت بحب اتابع أخباره. بالإضافة إنه أذكى واحد هزر في المسلسل وإن  تشاندلر بينج أكتر شخصية صادقة ومرتبكة إنسانيًا وبالتالي أقرب شخصية لقلبي لكن كمان حياته الشخصية رحلة إنسانية جدًا، خصوصًا رحلته مع الإدمان وازاي انتهت إنه يعمل مؤسسة خيرية لعلاج الإدمان.
من فترة قريبة جبت كتاب friends and Lovers and the big terrible thing  وبدأت فيه وكعادتي بقالي فترة سبت الكتاب وبدأت في كتاب تاني، الأدق اني مش بسيب الكتاب أنا فعليًا بنسى إني بقرأ كتاب وببدأ في كتاب تاني استمرارًا لدوامة التشتيت اللي عايش فيها بقالي فترة.
لما قريت امبارح خبر موته لوحده في بيته اتأثرت جدًا وبشكل ما اتفاجئت إني اتأثرت في وسط أجواء الموت والحرب اللي بنتنفسها في كل خبر إعلامي وكل تويتة وكل تدوينة. بس أنا فعلا وبصدق اتعلقت بتشانلدر بينج واتأثرت بيه وتواصلت معاه.
لما قريت الخبر افتكرت الكتاب ورجعت فتحته تاني عشان اشوف وقفت فين ولو كنت كاتب ملاحظات ولا حاجة، لقيتني مقرأتش غير تقديم ليزا كودرو وكام صفحة كده، ولقيت اني متأثر بالإهداء For all of the sufferers out there. You know who you are. كمان تقديم ليزا كودرو جميل وبشكل ما انا مبسوط إن هي بالذات اللي قدمت الكتاب مش حد تاني.
أتمنى ارجع اكمل الكتاب قريب.
مع السلامة يا تشانلدر.
42 notes · View notes
imazikaty · 8 months
Text
حوار إن إحساسي دايمًا بيطلع صح دا مُتعب جدًا بالنسبالي.. انا بقيت بحس بغلاوتي وهي بتقل في قلب غيري حتى لو أفعاله معايا متغيّرتش، وبحس لما حد بيخبّي عليا حاجة حتى لو بيحكيلي طول الوقت، وبحس باللي عاوز يتكلم معايا حتى لو مفيش بينا كلام، واللي حد غيري خد مكاني في حياته حتى لو بنتقابل كل يوم، بحس بنهاية علاقاتي قبل قعدة الوداع. بحس بحاجات ملهاش اي تمهيد لحدوثها.. شيء جوايا بينبّهني لحقيقة الدنيا حواليا وبعدين يختفي تاني وبتعامل بشكل طبيعي وبحاول اتجاهل الإحساس ده، وللأسف في الاخر بيطلع صح.
110 notes · View notes
khlooud-1 · 2 hours
Text
متحمسة لحياتي بعد التخرج، عارفة انها هتكون جميلة بإذن الله.
مش هنكر اني اه احيانًا بقلق واقعد افكر كتير، بس انا قدها، ممتنة لكل اللي حواليا حاليًا لانهم ايجابيين وبيقولوا دايمًا اني شاطرة واني استحق كل حاجة حلوة، وده بيفرق معايا جدًا الحقيقة.. والامتنان كله كله لربنا دائمًا وأبدا لأني طول الوقت في مَن وفضل ونعمة وحفظ من كل سوء وأكتر، أسأل الله اني ماتحرمش من كل ده أبدًا♥️
8 notes · View notes
ansafrasha · 1 month
Text
انا جعانة جدًا ومش عاوزة اعمل أكل نفسي اكل ع الجاهز مرة بقى مفيش مرة في حياتي حد يعمل لي لازم أنا اللي أعمل يعني
14 notes · View notes