روى الإمام أحمد من حديث ميمونة مولاة الرسول صلى الله عليه وسلم قالت: "أفتنا في بيت المقدس، قال: أرض المحشر والمنشر، ائتوه وصلوا فيه، فإن صلاة فيه بألف صلاة". وفي رواية "بخمسين ألف صلاة
قال رسول الله ص: "ستجدون أجنادا، جندا بالشام، وجندا بالعراق، وجندا باليمن. فقال الحوالي: يا رسول الله اختر لي، قال: عليك بالشام فإنها خيرة الله من أرضه يجتبي إليها خيرته من عباده... فإن الله تكفل لي بالشام وأهله". [رواه أحمد].
قال رسول الله ص: "لا تزال طائفة من متى ظاهرين على الحق، لعدوهم قاهرين حتى يأتيهم أمر الله وهم كذلك، قيل يا رسول الله: أين هم؟، قال: ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس". وفي رواية: "لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم كذلك". [رواه الترمذي وأحمد]
قمة جديدة حدثت منذ أيام ، فكل رئيس أمريكا يأتي ليعطينا تعليماته وما يجب أن نفعله خلال حكمه ، ربما تختلف هذه القمة قليلاً في بعض جوانبها ، فحاجة الولايات المتحدة للعربية السعودية تختلف عن السابق والورطة الاقتصادية التي يعانيها العالم لا يمكن أن يساهم فيه أحد غير العربية السعودية فهي التي تتربع على أكبر مخزون نفطي في العالم .
لم تنال الولايات المتحدة وعد صريح بزيادة في إنتاج النفص بل بوعد غير…
رب لمن تورث أرض قدسك_يعني_(الأرض المقدسة) ، فأوحى له الله : أورثها لأولئك الذين يغضبون إذا انتهكت محارمي كما يغضب النمر إذا دخل عرينه... نعم عندما يكون الغضب لقضايا شرعية بدل القضايا العاطفية والقومية والوجودية ووووو ؛ عندها نستحق نصر الله...ولقد رأينا الفرق بين الأسد والنمر ، أن الأسد يعرف إذا دخل أحد أرضه من بعد 3 كيلومترات ولكنه لا يذهب إليه بل ينتظره حتى يصله فيقتله ، أما النمر فيعرف إذا دخل أحد أرضه من بعد كيلومتر ونصف ولكن النمر لا ينتظر بل يذهب إلى من دخل أرضه فيقتله وهذا الفرق بين الأسد والنمر رأيناه في الأفلام الوثائقية...