Tumgik
#رسائلي
khaledalotaisblog · 1 month
Text
عزيزتي الجميلة ، أنا أعلم أنّ ماتمرين به شاقٌ ومُرهق ، ولكنك قويةٌ وقادرة على تأدية هذا التكليف وأجتيازه ببراعة ، من يملك قلباً كقلبك لايسقط ابداً ، أنا فخور بك جداً.
590 notes · View notes
junealexandrite · 7 months
Text
”أنا آسفه لأنكَ تريد القليل من الظل وأنا كُنت شجرة عظيمة الظل كثيرة الثّمار ، لأنك تريد زهرة واحدة وأنا حقل أزهار ليس له نهاية ، لأنك تُريد يداً تُربت وأنا كُلي أُربت حتى قلبي ، ولأنك تُريد نجمة وأنا كُنت مجرة وكونٌ كامل .. آسفه لأنّني كُنت كثيرةً جدًا عليك.“
409 notes · View notes
nb6at · 2 months
Text
لؤلؤتي،
سأُحدثكِ اليوم عنكِ، نعم سأُحدثكِ عن تلك الضحكة من عينيكِ!، عن ذلك اللحن الشجي الذي ينساب من بين شفتيكِ!، عن تلك الورود التي تنمو وتزهر على خديكِ!، ولن أنسى تلك الفراشات المتوطنة في خصلات شعركِ!، وأنا - كعادتي - أتقنُ اللعب مع الفراشاتِ، وو والخصلاتِ!!
قد قرأتُ إستفساراً فحواه هل كل بعيد عن العين بعيد عن القلب؟، صِدقاً، لا أعلم، فكي أجيب على هذا التساؤل، أو تتكون لدي وجهة نظر عنه لابد وأن أكون قد عشتُ هذا الإحساس، وكيف يحدثُ هذا وأنتِ لا تتركيني إلا إذا خلدتُ للنومِ، لأجدكِ تتوسدين أحلامي!.
أعودُ للحديثِ عنكِ، إنني - يا عُمري- بكلُ لحظة أحدقُ بكِ، وهذا ليس بأمر متعمد، فمعكِ لا أملكُ - من الأمر -شيئاً، فأنتِ كلوحةٍ فنية مكتنزة بالتفاصيل!، أغوصُ فيكِ، أغرق في تلك التفاصيل التى لا تُرى إلا بعيناي!، هُنا وهُناك تفاصيل لي أنا، فالتفاصيل وُجدت - فقط - لي أنا!!، أو كما قيل " العين لا ترى، بل القلب"!
ودعيني - كعادتي دوماً- أُداعبكِ قليلاً، إن صوتكِ - يا حلوتي - يُصيبني بالإرتباك، ولست أعني حين تتحدثين، فصوتكِ طول الوقتِ معي، أسمعهُ، أستمتع به، يُطربني، يحتويني، بل إنني - أحيانا - أرى كلمة أو عِبارة ما، ولسبب أو لآخر يسمعها عقلي بصوتكِ، فأبتسم وقد أضحك، وقد أنسلخ عن كل ما هو حولي، وإليكِ أذهب، لأرتاح - لبعض الوقت - في عينيكِ!، ثم أعود - فجأة كما ذهبت - إلى الواقع، فأضطرب وأرتبك!، نعم صوتكِ يُصيبني بالإرتباك!، وإني ليُسعدني هذا الإرتباك!!
وخِتاماً، أنا - يا غاليتي - أُصنف كمتوحد، أو في رواية آخرى مُولع بالوِحدة، فالوِحدة تجعلني أتحرر من كل العالم، أتحرر لأكون لكِ ومعكِ!، فهُناك - يا مُناي - عطش لا ترويه المياه!
55 notes · View notes
itsmay6 · 6 months
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
وكُل الأمور تشير الى ان الطرف الآخر
‏لم يعُد مكانًا آمنًا•
64 notes · View notes
teuba · 1 year
Text
عندما كان لدى كُلِّ إنسان شيءٌ ما
‏ليفعله في هذا العالم، كُنتُ أتذكرك.
195 notes · View notes
hafsaawadhix · 2 months
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
21 notes · View notes
0ward · 8 months
Text
| صندوق رسائل (٠٤)
العزيز شعلة ؛
أشعر الآن بالجزء المضحك ، و السخيف قليلاً من فكرة الكتابة لشخص غير موجود ، لكنني أستمر به ، تماما كما أستمر في متابعة الحياة :
لا تنتظر أن أفسر لك سببها ، صدقني ، رغم موهبة امتلاك الاسماء و الكلام ، لم أستطع إيجاد إسم بذاك الشعور : إنه فقط مواصلة ، تسير قدماي إلى الامام ، فأتبعها
قررت ، هذه المرة ، و بحكم أنني أصبح أبعد فأبعد عن كل شيء ، أن أحدثك عن آخر فترة .. لا أملك مجالا زمنيا محددا ، و سأفترض _ جدلا ، أملا _ أنك تعرف علاقتي السيئة بالوقت ، لذا لا تدقق  :
أحدثك من المطبخ ،
تماما كأي إمرأة في سني ، تُعد حلوى لفترة العصر "_ قهوة العصر_ هذه الفقرة الوحي��ة التي أحبها من أيامي كلها _ فأرجوك : قدسها من أجلي ، قليلاً فحسب ، و لتُطلق عصافير قلبك كلها لتحتفل إن شاركتك إياها _ هته البهجة التي تحتفظ بها الطفلة في صدري هي كل مَتاعِها ، و هل هناك أعز من أن أشاركك بهجتي و متاَعي ؟ _
تنطلق رائحة لذيذة من الفرن ، يعبق المنزل كله بها ، ولوهلة ، أفكر في شيء قرأته أو سمعته من مكان ما ..
" أن البيوت السعيدة ، تعبق دائما بروائح لذيذة " ..
بالتفكير في الأمر : فسألْكُم بطن الشخص الشره الذي قالها .  و بالمقابل ، أنا الآن هادئة و لا أدري أسعيدة أم لا ، لكني أشعر بضحكة خافتة تلتمع من شفاه بيتنا ..هل أكون قد نجحت في جعله يضحك من أجلي ، لمرة واحدة قبل أن أغادره على الأقل ... لمرة أَتكئ عليها أثناء سيري الطويل ؟ سأقول نعم ، لأجل قلبي و لتحترق الحقيقة كلها بما فيها : لا أهتم
تنتقل يدي من جوالي إلي مقبض الفرن ، الـ" كوشا" تحترق مِرارا لشرودي الطويل ، لكن لابأس بذلك إن كانت ستنضج الحلوى خاصتي .لكن ، لماذا لا أستطيع أن أُحبني كما الحلوى لفترات طويلة ؟ أن أصبر على إحتراق قلبي بينما أنضج ؟
يُقرع رأسي على الجدار الذي يحاول حمايتي من الانزلاق بالكرسي الذي أستمر في هزه ، أنا أاتمنه على جسدي هذا ، وأعتقد أن الحِمل و الأمانة : أثقل مما يجب .
هل اكتسبت وزنا؟ أفكر ..
لا بأس ففي الأخير مادام ثوبي الأحمر جميلا علي ، فلا أبالي _ بصحتي _
دعنا من جسدي الآن ، _ولنحمد الله أن الافكار لا تُسمِن _
هات يدك ، تعال لنغادر معا إلى رأسي .المكان الذي لا تحبه ،
بالمناسبة ، أنت تسكنه في الفترة الاخيرة و لهذا أيها العزيز: سأطالبك بالإيجار
أفكر بك. و قد تغيرت ملامحك لدهشة ممزوجة بالضحك : _ أصبحتِ ... غريبة !!
_ لا ، أصبحت "براغماتيه" كما قالها لي شخص أحبه ذات يوم في غير مكانها _ ولا زلت أجهل معناها ولا أود أن أعرف إذ أنني قررت أن أترجمها كما أتت من فمه ، فقط لأنه فمُه_ أذكر أنني طلبت منه حينها ، أن ينخفض لأصل إلى أذنه ، فقد كان طويلا ، كأمنياتي ، التي لا أطالها : لقد ندمت قليلاً على ما وشوشته به ، لكنني حين أتذكر الآن غضبي من رحيله أتمنى لو قلت مزيدا : مزيدا يعلق في ذاكرته كما يعلق الشوك بصوف الخِراف ، مزيد يجعلني أعلق بذهنه كما علق به هو ، لكنه الحب : يشفع لكل ما لا شفاعة فيه وله ..ثم ، أن غضبي منه هذا يتحول إلى حنين شرس في آخر الليل ، شرس بطريقة تجعلني أشعر بالشفقة عليه بدل الخوف منه ، لا أدري كيف يحدث هذا بالضبط ، غير أنني أعرف حقيقته و هذا يكفيني.
( كدت أن أحرق ما اطهوه ، ذكرني ، أن أمتنع عن الكتابة ٱليك وسط المطبخ ، رغم علمي المسبق بهذا الخطأ ، لكنها الحاجة .. حاجة تشبه شرب الماء : قد غصصت بالأيام فجأة ، و أحتاج جدا لأشرب ، أيها الشعلة ، أستنطفئ إن ابتلعتك ؟ أفكر .. ثم أفكر مجددا بفكرة علقت بعقلي منذ محادثة ، بالأمس :" مهنتي أن أخلق أبطالا .. وحكايا .. "
ثم أرد علي : حتى إن ابتلعتك ، كما ابتلعت الأيام ، و شغفي ، و الخوف ، و كومة الذكريات و الشك .. : ستولد مجددا ، ربما على هيئة أخرى ، كرسم ، كأغنية ، كدمعة ، كلحظة خاطفة في منام .. لكنك ستولد
لاشيء يضيع أو ينتهي إلى الأبد ..على الأقل هذا ما أؤمن به .
العزيز شعلة،
كنت قد بدأت ، لأحدثك عن هذه الفترة ، لكنني أفضيت مجددا إلى ساحة واسعة لا مدخل و لا مخرج لها ... يبدو أنني أجيد الوصول الى ما لا أتعمد الوصول إليه .. لكنها : تمُر ! هذا ما أستطيع وصفه بها الآن .. أحاول جاهدة ، أن أظل هنا ، في اللحظة هنا ، و أعتقد أنني أجدت هذا بإفراط أتتخيل :
أنت عالق في الـ " هنا" .. " الآن " ، دون الشجاعة للرجوع إلى الماضي و لا الفضول للمضي إلى المستقبل ! من الأحمق الذي قال أن الحياة هي " الآن " .. " الحاضر " .. ؟ مالحاضر ؟ ، إلا خط زمني وهمي نرسمه لنفرق بين شيئين هوما وجهان لعملة واحدة : الماضي .. و المستقبل ؛ ماكان .. و ما سيكون ، أما الكائن ، فمصيره ينطلق من الثانية إلى الأولى ..
أليس من الغباء أن نقف في المنتصف ؟ لا مع .. لا ضد ..؟
لا إلى ... لا من ؟ أبهذا أكون عالقة ؟ .. ربما ..
غير أنني و أثناء جلوسي هذا ، تؤنسني بعض الوجوه و الأصوات و المحادثات .. الأشخاص الذين أستطيع أن أكون على حقيقتي رفقتهم ، حتى وإن كانت حقيقتي مخيفة للبعض و مثار استغراب للبعض الآخر.. غير أنهم " يقبلونها" آه يا شُعلة ،
كم أن ثمن القبول باهض .. لكنه يستحق .. و لهذا أخبرك _ جازمة_ أن من حق كل بشري أن يشعر بأنه " مقبول " ، " مُتقبّل " ، " مُرحب به " بكلّه . ولو لمرة في حياته .. و أعتقد أن هذا ، ما أحاول فعله في الفترة الاخيرة _ معي ، ومع من حولي _ : أن أتقبلهم ، و أتقبلني ، على أننا " بشر " كتلة من النور و الظلام ، من الحب و الكراهية ، من الهدوء و الغضب ، من الرقة و الجفاء ، أن أتقبلنا ، على هيأتنا الحقيقية لا ما على أوده أن يكون عليه جميعنا .
فتمنى لي ، أيها العزيز ، أيها الشعلة ، أن أنجح في هذا ،
من أجلي ، ومن أجل الجميع ..
_ الطفلة التي تحاول أن تكون بلسما | ورد
ملاحظة: أرفقت الرسالة بصور إلتقطتها ، فلتُعجبک و لتكن تلك حصتك من الحلوى
٢٤/٠٨/٢٠٢٣. ( ١٦:٣٠)
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
32 notes · View notes
shahddairy · 21 hours
Text
الساعة العاشرة ليلاً
"لا يمكنني التوقف عن تخيلك رجلاً يحب القراءة والمطالعة، ولا يمكنني التوقف عن تخيل أشكالنا ونحن نشتري الكتب معًا. ليس بالضرورة أن نملك نفس الذوق في القراءة، فأنا يطغى عليَّ أجواء كتب القصص القصيرة ذات الحكمة، مثل كتاب كليلة ودمنة وكتاب ألف ليلة وليلة. أما أنت فأه، منك لا أعرف ماذا تحب، كم أتمنى معرفة ذلك...
لا يمكنني التوقف عن تخيل شكل عينيك ونحن نتناقش عن ماذا قرأنا و نعرض آراءنا و الابتسامات تعلو محيانا بينما يتوسطنا فنجانا قهوتنا ونتبادل الكتب بعد الانتهاء من قراءتها. لا أعرف أين سنلتقي أو ما هو الكتاب أو الاقتباس الذي سيجمعنا. قد يكون في مكتبة عامة بين أرفف الكتب و رائحتها، أو مكتبة الجامعة، أو حتى بالقرب من المكتبات الصغيرة في الحدائق العامة على المقعد الخشبي بجانب الاشجار...
اتطلع بشدة لهذه اللحظات ولنستمر في القراءة حتى ذلك اليوم، يوم لقائنا.
مُحبتك دومًا، شاني."
3 notes · View notes
mohammed-hussien1 · 1 year
Text
أصبتُ بفوبيا الحب، بعدما كنت شخصاً مولعاً و متيماً به، كنتُ أؤمن بأن الحب سينتصر للمحب على صبره وصدق مشاعره، ثابرتُ كثيراً وآملتُ كثيراً حقاً، وتحملتُ كثيراً تمردَ عقلي وموقفه العنيد الذي دائماً ما كان يقول لي كفى حماقةً وبلاهة، ولكني لم أستمع سوى لصوت قلبي، وبعد كل هذه السنوات العجاف المليئة باليأس والإحباط المتتالي، أدركت أن علي التوقف، ولكني خرجت مصاباً بقلبٍ كسير، قلبٌ يخاف الإقتراب، قلبٌ يشعر بالنفور والغثيان في كل مرة يُفتح فيها المجال للحديث عن الحب والعلاقات، لم يعد قلبي يثقُ بالفوز بأي شئ، وعقلي يواصل المشاهدة والسخرية، لا يكف عن مخاطبة قلبي قائلاً: ألم أحذرك! ألم أقل لك كفى حماقةً يا أحمق، بالله أنت عضوٌ لعين لا تجلبُ سوى الألم لنفسك، وأما أنا فضائعٌ بينهم، تارةً استمع الى صوت عقلي، وأحياناً أخرى أشفق على مُصاب قلبي، وأرجو الأيام فقط أن تكون رحيمةً بي!
Tumblr media
9 notes · View notes
romanticpapers · 5 months
Text
بذاكرتي ووجداني دائما لم انسك للحظة كنت ببالي كل ثانية ارسلت إليك كثيرا كل يوم من ايام الغياب ولكن فيما يبدو ان رسائلي لم تصلك أو أن عطب ما قد أصاب وسائل إستقبالك ربما أستولى عليها ساعي البريد وأحتفظ بها لنفسه كي يناجي بها محبوبته.
3 notes · View notes
msvxsa · 1 year
Text
لا أعلم لماذا و إلى متى ولكنني سوف أحبهُ إلى الابد يا من اختارتهُ روحي و قلبي يا من صار نصفي الثاني و يكملني سوف احبك إلى ماله نهاية فلا تخذلني
11 notes · View notes
khaledalotaisblog · 11 months
Text
قلت لها اسمحي لي بسؤال ولن أسأله مرةً اخرى 
فقالت : نعم أحبك وأحبك وأحبك 
كررتها ثلاثاً وأنا لم أسأل السؤال بعد 
فكيف لا أحبها..! وهي تعرفني وتفهمني وتشعر بي .!
48 notes · View notes
junealexandrite · 1 year
Text
‏”بيني وبينه ما هو أعظم من الحُب ، بيننا أُلْفة وكأنه بجواري منذُ مئة عام ، أعرفه كباطن يدي ، خوفه ، قلقه ، خجله ، وضحكاته ، حتى أفكاره أتنبأ بها معه .. أعرفُه كأنّه منّي.“
3K notes · View notes
nb6at · 3 months
Text
حلوتي،
جرت العادة حينما أكتبكِ، أكتب عنكِ، أكتبُ إليكِ، أن تصيبني لعنة الإضطراب، أن يهتز قلمي وأنا كذلك، أن تتقاذفني الأمواج يُمنة ويسارا، فتأتي أفكاري مُهتزه، وعباراتي ركيكة، ضعيفة الصور والجماليات، ولستُ أختلقُ الأعذار حين أقول أن رسالتي الأخيرة كُتبت في ما يقل عن الدقائق العشر!، وأنني لم أراجعها أو أتدرب على قراءتها حتى أستشعر الأحاسيس التي ستصلكِ حين تقرأيها، فكل هذه أعذار واهية، فقد أرسلتُ إليكِ رسالة غير مترابطة، مفككة الأفكار، فقيرة في الصور والعِبارات، وهذه - يا عُمري - غلطة أبداً - لا تُغتفر!
مهلاً، دعيني ألتقط أنفاسي وأهدئ من روعي قليلاً، دعيني أنظرُ إلى عينيكِ، أحتمي بهن، وأستمد منهن الدفء!، فمع عينيكِ  - دوماً - يتعدل الحال، فإذا كُنتُ غاضباً، معها الغضبُ إلى زوال، وإذا كُنتُ تعِباً، فنظرةٍ من عينيكِ معها يرتاح البال، ومهما كان الحال سيئ - فمع عينيكِ - دوامه مُحال!، أعلم أنكِ قد تتسألين وماذا إذا كان الحال على ما يرام، وأجيبكِ يُمسي مع - عينيكِ - على أفضل حال!، فإذا كُنتُ سعيداً، سعيداً؟ أتوجد سعادة دون عيناكِ؟!، حسناً سأكفُ عن المراوغة، إذا كُنتُ سعيداً - بالطبع مع عينيكِ - سأزداد سعادة!
فعينيكِ - يا عُمري - وطن، أو كما قال فاروق جويدة "في عينيكِ عنواني"، والناظرُ إلى عينيكِ كالقاطنِ في أعلى ناطحةِ سحاب، فهو في عالمِ آخر، وبُعدٍ آخر، وفي عينيكِ قدره، وفي عينيكِ وجوده!، وأمام عينيكِ تنهزم الحروف، تندثر اللغات، أمام عينيكِ الشمس إلى كسوف، والقمر إلى خسوف!
ومرةٌ أخرى أقع بنفس الخطأ الذي حاولت الإعتذار عنه سابقاً، يبدو أنني أمام عينيكِ - دوماً - مهزوم، وأمام عينيكِ ما أجمل الهزيمة!
77 notes · View notes
itsmay6 · 11 months
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
أتمنى لك يومًا خاليًا من الاغبياء و هذا
أفضل من قول مساء الخير .
139 notes · View notes
es-r-aa7 · 7 months
Text
Tumblr media Tumblr media
رسائل إسراء إلى إسراء بين فترات زمنية مختلفة !
3 notes · View notes