كيف لي أن أُخبرك أن الحياة تسير عكسَ ما أريد تماما، كيف لي أن أشرح لكَ أن كل خطوة آخذها نحو مرادي تُبعدني عن ما أراه قَدري، كيفَ لي أن أصل ياَ اللّه ..
كثيرا ما تساءلت متى تكون لي هدنة في وسط هذه المعارك التي بعضها رابح فيها والبعض الاخر خاسر فيها مانمت الا بالتفكير وما استيقظت الا بالتفكير ، التفكير المفرط المضني ...
فكان الجواب لاراحة لنا هنا بتات الراحة فوق عند ربنا ، إما ان تستعد من كل معركة تخرج منها استعدادا جيدا لملاقاة معركة اخرى او تتحطم من معركة تلوى الاخرى الخيار راجع الينا ، فهنيئا من اتكأ على الصبر ومناجاة الله وخاب من كابد المطبات بالغضب واللعن والضياع ...
لاضير ان يكون لك صديقا مخلصا او اخ حنون او صاحب نزيه ... والله المستعان