Tumgik
#طموح
saud1971a · 3 months
Text
Tumblr media
7 notes · View notes
mutiara-05 · 5 months
Text
ما بين " لن ابرح حتى اصل" و "ماهي الا حياة زائلة" تتشتت الراحة وتضطرب الاحلام فلا غمض لنا جفن ولا حققنا الاماني
15 notes · View notes
salah801 · 9 months
Text
أنا لا أحبك؛ فالحبُ فِطرة، ولا أرغبُ فيك؛ فالرغبةُ غريزة، ولا أشتاقكِ؛ فالشوقُ طبع ..
إنني أريدكِ بما يتعدَّى الفطرة والغريزة والطباع ..
إنني أطمحُ إليك !
فالطَموح جَموح ، والجَموحُ مثابر .
الطَموحُ حين يصل ينقِذُ ويُنقَذ، ويَجِدُ ويوجَد، ويقَوَى ويُقوَى به.
الطَموحُ يعرفُ قَدرَ (النعمة)
الطَموحُ حين ينالُ تُختَصرُ الكلماتُ كلها في لسانه (معًا) وكلُّ الأفعال في ساعدَيْه (نستطيع)
لـ أحمد إبراهيم إسماعيل .
16 notes · View notes
manalalajmi93 · 2 years
Text
لحظة إدراك
الوظيفه و العمل.. و ما أدراك ما العمل
Tumblr media
في مفهوم المجتمعات الحالية الفكر السائد الدراسة 12 سنة في المدرسة و 4 سنوات جامعه لو كنت بكالريوس و هندسه 5 و طب 7 و بعدها وظيفه 30 سنه بحياتش و لو حابه تتخصصين أكثر ممكن تدرسين كم شويه سنه فوقهم 3 سنين عشان بس تكونين أفضل من غيرش في السي في مو عشان العلم فقط لأجل الواحد يأمن حياته في مجتمع فرض عليه سستم معين
العلم و العمل لا يعني الوظيفة و الشهادة..
و هالشيء لازم يستعوبه المجتمع الحالي في تطور التكنولوجيا الفرد مو مضطر يقضي 16 سنه من حياته دراسه فبعض الأباء صارو يطلعون عيالهم أصلاً من المدرسة و يدرسونهم في التعليم المنزلي لأنه متميزين و المدرسة صارت تثبت من مستواهم و تاخذ كل وقتهم غير الأحباط و التخلف في تقديم العلم و عدم تطويره.
و خلال الدراسة في البيت يتخرجون و عمرهم 16 و متعلمين أشياء أكثر من محيط المدرسة. بتقولين لي و ماذا عن الحياة الإجتماعية في المدرسة؟ نقدر نوفرها في أنشطة مختلفة بعيداً عن المدرسة الفكرة مو أن المدرسة سيئة الفكرة أن مو الكل يتماشى مع المدرسة على سبيل المثال, أنا أحب العلم و أحب مكان على قلبي هي المدرسة اضطريت أدرس هالسنه مره أخرى آخر سنه من الثانوية مو لأني ما خلصتها من قبل لا لأن شهادتي عليها تاريخ صلاحية بعد سنتين من استلامها لا تعتبر شيء خخخخ تخيلوا تتعبون 12 سنة من حياتكم و لما ما تقدمون على جامعة خلال سنتين تنتهي الصلاحية و لازم تدرسون من جديد قهر صح؟
Tumblr media
خلال دراستي لهذي السنة مسائي مع عمل صباحي اضطريت اداوم في منطقة مختلفه و ادرس في منطقة مختلفة و بيتي آخر مكان في العالم, مع نقص المعلمين و المعلمين مالهم خلق أصلاً كانت الدراسة كلها غش بغش و أحسن غشاش أفضل واحد بالصف و أنا ما عمري غشيت بحياتي. تخيلوا تروح��ن تسعون للعلم و كل شيء مسدود بوجيهم من المدرسة نفسها, لا علم و لا أخلاقيات غش و قلة علم و احترام و كل ما تتخيلون و هالشيء كمية احباط لأي شخص طموح
Tumblr media
الجامعة مهمه في تأهيل و تدريب الطالب لكنها مو كل شيء و لا مقياس أن أنت أفضل علماً من غيرك كون أنك قدرت تتخصص و تتعلم فهذا نعمة من رب العالمين لكن لو ما قدرت فهذي مو نهاية العالم. تقدر تحصل على التدريب من محترفين كثر على الأنترنت يستنثى من هالشيء التخصصات العملية مثل الطب و الهندسة و غيرها الي مثل طبيعه دراستهم. من طموحاتي كان الدراسة في جامعة مرموقه لكن لم تحصل لكني أدري أنها مو نهاية عالمي و هالشيء كان خيره لي في تحديد مسار حياتي و أهدافي إلي فعلاً أبيها
Tumblr media
نجي للوظيفة إلي تاخذ 30 سنه من حياتش عشان تتقاعدين, خصوصاً لما تكون وظيفه مو حابتها و مضطره تقعدين فيها 30 سنه فقط عشان نحصل على حياة آمنه و معاش ماشي. هالشيء حلو لما تكونين أنت راضية و مستعده تعطين 60 ألف ساعه من حياتش لوظيفه تكرهينها غير الوقت الي تقضينه روحه و رد على الدوام غير الإستنزاف و الطاقه المتبهذله لما ترجعين البيت تدورين بس الفراش. صدقيني حتى لو دوامش مو متعب يظل استنزاف للطاقة و أعيد و أكرر مع تطور التكنلوجيا مو محتاجين تجبرون و تلزمون الناس يدامون في مكتب و طبيعه عملهم ما تحتاج هالشيء لازم تعقلون و تستعبون أن هالشيء مو صح الهدف انجاز العمل و ليس حبس الموظف ما دام الشغل ماشي .
و هالكلام موجه للناس إلي عندهم أهداف أخرى طموحات اخرى و مواهب و مهارات يقدرون يحققون منها ما يتمنون أنا ما قاعد أقول الوظيفه مالها داعي , بالعكس الوظيفه عز لكن لا تخلينها هي عزش الوحيد! اهتمي بمهاراتش خارج العمل طوريها ابدي الشغل الي دايماً تفكرين فيه و تطمحين تسوينه ما تدرين لعل هالشيء يزدهر بيوم و يكون هو مصدر استقرارش المادي بدال الوظيفه الي تدوامينها كل يوم و غيرش ألف شخص بديل لش
Tumblr media
فيه شيء أنتي بروحش تقدرين تحققينه و تسوينه و تضيفين للعالم أضافه ما أضافها غيرش. لا تخلين أفكار المجتمع تأثر على نظرتش للحياة و للعمل. لا تخلين الوظيفة محور حياتش, لأن هي حالياً إلي ماخذه نصف يومنا و حياتنا سواء من دائرة علاقات أو من عادات و فكر و غيرها. أنا من الناس إلي ما أحب أحد يفرض علي شيء أبداً. أكره أكون تحت ستتم شخص لكن الحياة اجبرتني على هالشيء لظروف كثيره خارج سيطرتي و مع هذا كله مستحيل اتخلى عن أحلامي و طموحاتي
Tumblr media
خطوه بخطوه كل يوم. ساعه على ساعه و يتحقق الحلم. أحب الكتابة, أحب الرسم, أحب العلم أحب المطر أحب الحرية أحب الطبيعة و أحب المعمار. أحب الجمال و أحب رائحة القهوة كل صباح و صوت العصافير عند شروق الشمس أحب الرياضة في الصباح و اتنزه و الناس في بيوتهم و الأماكن كلها خالية صباحي هذا كله تم سلبه مني لأني لوقت طويل استسلمت للظروف لكن كفى حرفياً إلى متى راح أظل أتمنى و أتمنى؟ أبدئي و غيري حياتش من ألحين
22 notes · View notes
gentlemuslim · 1 year
Text
الطموح والواقع..
15 notes · View notes
masaablog · 1 year
Text
مهما كانت ثقتك في نفسك كبيرة وعالية
وحد حط كل آماله وطموحه وثقته فيك كأنه بيحط عليك جبل
يـــــــــارب وفقني أكون قد المسؤولية ومش أخذل حد 💔.
#فضفضة
10 notes · View notes
minaromaney · 2 years
Text
Tumblr media
37 notes · View notes
islam0shaban · 8 months
Text
‏التوكّل قوّة؛ ولو جُمعت للمرء أشكال المواساة وألوانها فلن يجد شيئًا يمسح على قلبه ويقوّي أركان طمأنينته مثل تفويض أمره لله واستشعاره أنه في ظلال معيّة الله وأن الله كافيه أمره 🤍🌿.
instagram
2 notes · View notes
farah93s · 1 year
Text
بالأمس تعرضت لخيبة لو تعرضت لها فتاة اخرى لما استطاعت النوم ليلتها ولكنني نمت بشكل عميق ولم اتأثر كثيرا ، هذا ليس برودا ولكن خيبتي منذ 3 اعوام مضت حين تم رفضي في الوظيفة اثره لازال موجودا في حياتي وهو الأعمق .
13 notes · View notes
noirbeduzz · 1 year
Text
يجبُ أن تُدرِكَ جيّدًا بأنّهُ لا يُوجَد سِنّ مُحدّدَ لمعرفَةِ ذاتِك، وبناءَ المُستَقبَلِ على وجهِ الخصوص، في نهايةِ الأمر مُستقبَلك عِبَارة عن ضربةِ حَظّ للنرد، هنالك دومًا جوانب لا تراها سَاهمَت في تَمهيد المسَار نحو مُستقبلك، حالة أسْرَتك الماديّة، بيئتك ومُجتَمَعِك، أنظِمَة الدولة الّتي تعيشُ فيها، إلخ!
يوجَدُ الكثير من الطَموحينَ والمُناضلينَ لأجل مُستَقبَلهم، ولم يَحظوا بهِ، رُبما لن يحظوا به في هذا السِنّ لظروفٍ خَارِجَة عن إرادتهم دَفعَتهُم للارتجالِ عن مَساراتهم رَغمًا عنهم. أما فيمَا يتعلّقُ بِمعرفة الذات، مثلَ الفِكْر الإهتمامات والأهدافِ وغيرها فهي لن تأتي بمَحضِ صُدَف أو من العَدَمِ لمُجرّدِ التخرُّجِ من مرحلةِ الثانوية، هيَ تأتي تدريجيًا إمّا الآن أو لاحقًا من خلال التجاربَ طوال مَسيرَتِك في الحياة. ولنْ تَعرَف ذاتَك حتّى تخوضَ التَجارب، بما فيها التّي يلّزمَ عليّك الارتجَال.
لا يَنبغي احتكارَ التَقدّم وبِناء المُستَقبَل حَول سنّ مُحَدَّد. يجبُ أن يتوقّفَ هذا الهَوَسُ المُتفشّي أوسَاط سِنّ العشرينِ وراءَ الكمالِ، الرغبةُ بِسُرعة في الاستقلاليةِ وبناء المُستقبَل، شَهادات عُليا، والزَواجِ والانجابِ والحصُولِ على وَظيفةً مِثاليّةِ في زمنٍ قصير، طوالَ ما أنّك لم تَثبت على مَسارٍ مُحدّد ولم تعرف ذاتَك جيّدًا ولا تستطيع التَوازَن بينَ رغباتِك ومَشاعرِك، ولم تعرف حدودَ إمكانيك، سَ تَتيهُ حتمًا في سَعيك لِغايتك وأنتَ تبحثُ عن الوسيلة.
هذا الهَوَسُ وتَمجيدَه على مِنّصاتِ التواصُلِ هو أحدُ أهمّ أسبَاب تعاسَةِ الكثيرَ من ذويّ سِنّ العشرين، ولا أبالغُ لو قلتُ الانتحار أيضًا، لأنّ الأقل حظًا سَ يُشعر بالدونيّةِ والنبْذ لكوّنِه مُتأخرٌ في سِبَاقِ المُستقبل، أما الميّسور سَيعيشُ تائهًا ومهووسًا بالبحثِ عن وسيلةٍ وهو لم يُدرك غايتهُ بعد، ولم يُدرك حدود إمكانياته.
سِنّ ١٨ حتى ٢٠ غالبًا هيَ أكثَر المراحِل خُلوًا من المِصداقيّةِ، مرحلةَ التَناقُضِ والتقلّبَاتِ العاطفية والمَزَاجية، النفسيّةِ والفيسْيولجيّة، وعدمَ الاستقرارِ في مَسارٍ واحِد، ومُقتَبَل التعرّفِ على الذاتِ، قدّ يَصلَ إلى ٢٥ – ٣٠ ويُدرَك أن كُلّ شَيء كانَ فوضويًّا ثم يعيدُ بِنَاءَ ذاته مرةً أخرى.
المُعجَميّ الاسكتلنديّ السير جيمس موراي الأب الروحيّ لقاموس أكسفورد، المُعجم الأول للغةِ الإنجليزيّةِ، تَرَك الدراسةَ في سنّ الرابعَ عَشَر، وأضطّرَ للعمَلِ لتَدنّي حال أسرتهِ الماديّةِ، طوالَ مَسيرته المِهنية المُتنقّلة، كان شغوفًا باللغةِ، ولم يتوَقّف عن التعلّمِ، أستطاعَ تعلّم ٢٥ لغةٍ من بينها العربيّةِ، وأتقَن مُعظمها بطلاقةٍ، أصبحَ لاحقًا عضو في جمعيّةِ اللغويّة البريطانيّة، ولم يَحظى بمِقعدٍ في جامِعة أكسفورد إلا بعدَ أن غطّى الشَيّبَ رأسه ليبدأ بوضعِ حجَرِ الأساسِ لقاموسِ أكسفورد.
المُهم مافي الأمر، هوَ طوالَ ما أن الإنسان يَملكُ عزيمةً وشغفًا للتقدّم، ولا يتوقّف عن التعلّمِ، بكُلّ السُبُل المُتاحة، فإنهُ حتمًا سيجدُ ضالته بغض النظَرِ عنْ سِنّه.
— مُذَكَّرات فِيتزْجيرَالد، ٢٢ يَناير، شِتَاء ٢٠٢٣
19 notes · View notes
senoritasema1 · 2 years
Text
بيتكلم عني😇
24 notes · View notes
roseyanki · 1 year
Text
" تذكّر الليلة ... لأنّها بداية الخلود."
5 notes · View notes
abdelrahmaniano · 1 year
Text
مازال التيه يطاردني
تخطى عمري أربعة وعشرين عامًا ومازلت تائه وخائف، منذ ثمان سنوات كان لدي حلم بأن أصبح كاتبٌ وروائي عظيم وكان العديد يثني على كتاباتي وكدت أقتنع، بعد ذلك بعامين كان وقت تحديد مجال دراستي الجامعية وكنت قد اقتنعت بمجال العمارة ولكن عند إتخاذ القرار سألت نفسي ما إذا كان اختياري نابع عن تفكير صحيح أم مجرد هواء؟ وظللت نادمًا طيلة ٥ سنوات بعد إختياري مجالًا اخر للدراسة -وإن لم يكن قراري شخصيًا- في نهاية مسيرة التعليم الجامعي واثناء آخر امتحاناتي في الجامعة أِشير لي بمجال لم يكن في بالي من قبل وذلك كان بطريقة ظننتها انا إشارة من الله لتصحيح مسار مستقبلي. مشيت في هذا الطريق مدة شهر من التجهيزات والتعلم للتقديم في منحة تقدمها الحكومة لمن يريد أن يسلك ذلك المسار، ولكن في تلك الاثناء وقبل تقديمي علي إختبارات القبول في تلك المنحة، حصلت على فرصة التقدم للعمل في شركة تعمل في مجال دراستي الجامعية ف نظرت للموضوع من منظور مختلف، هل تركت لنفسي فرصة التفكير والتمعن في قرار مثل هذا؟ تغيير مجالي الذي درست فيه وهذا التحول الجذري الذي أخذت قراره في أقل من شهر؟ ف وجدت نفسي ذاهب لاداء اختبار تلك الشركة وتأجيل التقدم للمنحة بحجة أن أترك لنفسي فرصة للتفكير -وفي الحقيقة كان خوفًا من تضيع الفرصة والندم عليها-. لم اتوفق للقبول في الشركة وقررت إكمال الطريق والتقديم على المنحة في معادها القادم بعد شهرين وفي ذلك المعاد لم تتاح لي الفرصة للتقديم في المنحة حيث لم يتم فتح باب التقديم. وفي نفس تلك الأثناء حصلت على فرصة تعيين في شركة اخرى تعمل ايضا في نفس مجال دراستي وشعرت بارتياح لذلك وقبلت الوظيفة ونسيت لوقت قصير الحلم الصغير الذي لم يكمل شهره الرابع. بعد مرور شهرين في العمل كانا بالنسبة لي راحة نفسية، والذي اكتشفت فيما بعد أن ذلك فقط بسبب الوضع الجديد من الذهاب إلى مقر العمل يوميًا والإطلاع على العديد من الأمور الجديدة كليًا علي. وها انا ذا أعود للتفكير. هل انا في المكان الصحيح؟ هل ما فعلته من ترك ذلك الحلم الصغير وعدم التقدم للمنحة كان صحيحًا؟ لا أعرف
كل ما أعرفه عن أحلامي القديمة من الكتابة ومجال العمارة أن حلم العمارة أظن حاليا انني لا أشتاق إليه بل وأحيانًا اقول لنفسي أنه من الممكن لو كان قد تحقق لما كنت سأصبح سعيدًا به، أما عن الكتابة ففي كل حين أسترجع الحلم وأتمنى أن يتحقق يومًا رغم عدم السعي إلى ذلك.
كل ما يحرك ذلك التفكير المستمر لدي هو خوفي من المستقبل. هل سأكون في مكان ووضع أسعد به بعد عشرة اعوام من الآن؟ كل ما أتخيله وأتمناه لنفسي أن أكون شخص مهم في مجاله متميز فيما يفعل، لا يمكن الاستغناء عنه في عمله، يعيش في شقة تطل على النيل واجهتها من الزجاج تدخلها أشعة الشمس من كل مكان، لدي زوجة وأولاد يحبونني وأحبهم، وأصدقاء كثيرون نجتمع معهم من الحين إلى الآخر.
لا أتخيل تحقق تلك الأحلام في عملي الحالي ولكن من يعلم؟ هل سيتغير شئ بعد عام أو عامين من الآن؟ أتمنى ذلك ولو كان التغيير في معتقداتي وأحلامي ولكن المهم ان أرتاح.
4 notes · View notes
pii7 · 1 year
Text
أعلم أنك في سن العشرين ستتنازل عن بعض أحلامك وتبني غيرها، وأنك ستبكي كثيراً في الخفاء لسببٍ مُهم و آخر تافه جداً ؛ ستُفصح عن رُبع ما فيك وتُخبِّئ ثلاثة أرباعه، وأنهُ مهما كان هذا العُمر جميلاً فإنهُ سيؤلمك كثيراً..
5 notes · View notes
areejo0 · 2 years
Photo
Tumblr media
في الجانب العملي من حياتي.. أحب ما أفعله ♥️ أنسى كل ما مررت به من جهد ونوم سيء وساعات من الأرق... في اللحظة التي أرَى بها النتيجة.. تعكس شيئًا من الحب الذي أحمله. 🤍🤍🌨 #عمل#جهد#تدريب #امل #مستقبل #انجاز #طموح #نجاح #coffee #tumblr #مستقر #الخبر #الشرقية (at Khobar, Saudi Arabia) https://www.instagram.com/p/Cf6GKuFgbn3/?igshid=NGJjMDIxMWI=
18 notes · View notes
isalama · 1 year
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
27.Feb.2023
2 notes · View notes