Tumgik
#‏صباح الفل ع الكل
naii28-blog · 5 years
Text
صباح الفل ع الناس الكل
1 note · View note
x7blue · 6 years
Note
صباح النور ع البنور ❤️💙 هو ليه الفولو اتشال وحده -_- .. صباح الفل ❤️🙆🏻‍♀️
صباح الفل علي الكل 💜 تمبلر بيختبرك باين 😂😂👀
7 notes · View notes
maco313 · 6 years
Text
صباح الفل ع الناس الكل
2 notes · View notes
waelhisgeo · 4 years
Photo
Tumblr media
ما تحط شيء في بالك كانك عالدنيا باش تعيشها كيما ربي كاتبهالك 🌷 وكيما تعيش الفرحة و بنتها لازم تذوق الوجيعة و مرارتها 💖 ما تحط شيء في بالك كل حاجة عندها وقتها و تمشي على روحها كانك ع الأصحاب متلومش كل نهار ب لون كان بعدوا عليك متسألش علاش و لا تلوم كل حد يجري على مصلحتو و تو معادش عندك حتى لزوم و ما تلومش على روحك الي مشيت معاهم بنية وكنت معاهم مرا ولا راجل أما تعلم متعاودش تغلط و كون صبورة كحلة و همك لغير ربي ما تشكيه 💞💞 اليوم يقولولك سرك في بير و غدوة كي دور الدنيا و تعطيهم بظهرك يغدروك و رد بالك من الأقارب موش الكل أما يقولك وين دمك تلقى همك تربطنا بيهم كان قطرت دم شايحة لايثة و متحط شيء في بالك و كان عكساتك الدنيا اليوم تو غدوة تزهالك أوقف على ساقيك و ماترخش التالي و متقولش منجمش و ديما حاول 💕💕 صباح الفل🌷🌷 https://www.instagram.com/p/B9tIw2TJjq_/?igshid=1ms1l5fw1t6eb
0 notes
moha141200 · 5 years
Photo
Tumblr media
صباح الفل وجمعه مباركه ع الكل زي زي مانا لاكن خليت الجدعنه تبقى لناس لناس معينه تبقى لناس لناس معينه بالحب انا عايشها هتغر ي ناس ع ايه مادام ف الدنيا انا طايشهاا (at المنوفيه) https://www.instagram.com/p/Bzzyi6Gg-0b/?igshid=1gboj7yswx9ke
0 notes
kako137 · 7 years
Text
طويلة بس بجد تستحق القراءة أو على ما اظن
الجمعة اللى فاتت نزلت أشترى بطيخة ..  فـ العادة بخلّى الفكهانى هو اللى يختار وينقى وبكتفى أنا إن أقول له : ( حاجة نقاوة كده من إيدك الحلوة دى ؛ أنا مش زبون طيارى ها ) .. جملة ثابتة بضحك بيها ع نفسى قبل ما أضحك عليه قال يعنى إنى صاحى ومدقدق مع إنى مش كده نهائى فـ تنقية الخضار والفاكهة .. بس المرة دى كان هو مشغول مع زبونة تانى؛ فأستغليت الفرصة ورحت ماسك بطيخة مـ رصة البطيخ المرصوصة وخبطت عليها خبطتين وحسست عليها زى ما هو بيعمل كل مرة .. طب إيه؛ فين الخطوة التانية ! .. مش عارف ! .. كملت تخبيط .. التخبيط بقى مع الوقت تطبيل .. طبعاً صباح الهبل ومنظرى كان ملفت للنظر لدرجة إنه ساب الزبونة اللى معاه وجالى وهو بيتريق وقال : ( هات هات ياك فاكرها سهلة ! ماكنش حد غِلب ) .. رديت عليه بـ عِند : ما هو مش حوار برضه يا رجب .. مسك البطيخة وعمل نفس اللى أنا عملته من لحظة بالظبط .. الخبطتين والتحسيسة وبعد كده قال بـ ثقة غريبة : بلاش البطيخة دى وخُد دى .. شاور ع واحدة تانية .. قلت له : لأ لحظة مش فاهم إيه الفرق ؟ .. رد : إسمع الكلام التانية أحسن .. قالها وقبل ما أرد حط البطيخة الأولانية ع الرف ومسك البطيخة التانية وخبط عليها زى ما عمل قبل كده وراح هازز دماغه بـ إنشكاح ودابب السكينة بتاعته فيها بشكل روتينى وقطع حتة ع شكل هرمى وخرجها بره جسم البطيخة ورفعها فوق السكينة وقال : شُفت؛ حَمَار وحلاوة .. الحقيقة هى كانت حمرا فعلاً بس بصراحة ولأنى مابحبش حد يشتغلنى وإستكمالاً لـ حالة العِند العيالى اللى جاتلى صممت ع البطيخة الأولانية لأنى كنت متأكد إن مفيش فرق بينهم؛ ولو هناخد بصدى الصوت بتاع الخبطتين وملمس القشرة اللى من بره فالأتنين واحد .. قلت له : فل يا رجب بس أنا برضه هأخد الأولانية خالص معلش .. الراجل بمنتهى الصبر قال : ماشى يا أبو عمو هفتح لك التانية بس لو طلعت عطبانة هتاخد الأتنين آمين ؟ .. قلت : توكل ع الله .. فتحها .. طلعت قرعة ! .. مـ كُتر الكسفة كنت عايز الأرض تتشق وتبلعنى فحاولت أهلفط بـ أى كلام وقلت : لأ لحظة .. قاطعنى : ها هترجع فـ كلامك ياك ؟ .. رديت : يا عم قشطة إحنا أتفقنا هاخد الأتنين والله عادى؛ بس عايز أعرف عرفت إزاى ؟ .. رد : إحساس .. رديت بـ تريقة : إحساس إيه يا رجب صلى ع النبى هو أنا واقف مع وائل كافورى .. رد بإستنكار وبـ ثقة : ( أنت مستهون بالإحساس ! الإحساس ده نعمة يا بخت مين ينولها ) * الأديب " باولو كويلهو " : ( بواطن الأشخاص والأشياء كلها واضحة شفافة؛ لا تحتاج إلى أكثر من شخص حساس ليراها )  - فـ مجلة ( Reminisce ) وتحت عنوان ( الخلطة السرية ) كتب الصحفى ( دوت أبراهام ) عن قصة الزوج ( بن ) وزوجته ( مارثا ) .. أتجوزوا وربنا مارزقهمش بـ أطفال .. ( مارثا ) كانت حنينة جداً ع ( بن ) وكان عندها طبع غريب إنها ومن وقت معرفتهم و فـ الخطوبة ولحد ما أتجوزوا كانت بـ تحس بيه قبل أى حاجة .. قبل ما يتعب .. قبل ما يكون جعان .. قبل ما ينطق الكلام هو عايز يقول إيه وتحس بيه أمتى محتاج يكون لوحده .. لكن بعد الجواز ( بن ) كان عنده مشكلة إنه كان بيحس بالضيق والخنقة كل ما بيدخل المطبخ .. السبب ؟ .. برطمان كبير محطوط ع رف من أرفف المطبخ وقديم جداً لدرجة إن ألوانه  بهتانة ودايماً ( مارثا ) تحذره إنه يقرب منه ! .. ليه ؟ .. بعد جوازهم بـ فترة قصيرة أم ( مارثا ) جابت البرطمان ده لـ بنتها وقالتلها إنه فيه أعشاب سرية وعشان تحافظ ع حب جوزها لازم تحط من الأعشاب اللى فيه فـ كل أكل تعمله .. وفعلاً و ع مدار أكتر مـ 28 سنة كل مرة كانت ( مارثا ) بتطبخ فيها كانت بتاخد البرطمان مـ ع الرف وتفتحه وتدخل صباعين مـ صوابعها جواه وتنطر نطرة بسيطة مـ محتويات البرطمان ع الأكل اللى بتطبخه .. سواء حلو أو حادق مش بتفرق؛ دايماً نطرة الأعشاب موجودة وشريك أساسى فـ كل أكل بيتحضر .. كل مرة تنتوفة بسيطة جداً عشان البرطمان مايخلصش .. الغريب إن أكل ( مارثا ) كان الكل بيشهد بـ روعته وطبعاً الفضل لـ أعشاب أمها السرية ! .. ( بن ) كانت مشكلته الدائمة معاها ( إنتى ليه مش عايزانى ألمس البرطمان حتى ؟ ) وهى كان ردها الدائم عليه : ( عشان ممكن تكسره ولو كسرته والأعشاب وقعت وخلصت مش هعرف أجيب منها تانى ) .. حاول كذا مرة لحد ما أستسلم وطنش الموضوع تماماً بعد ما حسبها ولقى إنه مش هيستفاد حاجة خلاص هى حرة خلّيها محتفظة بـ سرها أنا مليش غير إن الأكل بيبقى تحفة وإنها بتراعينى وبتحبنى فعلاً؛ بس مع الوقت بقى بيتحاشى يتواجد فـ المطبخ أصلاً .. ( مارثا ) تعبت فـ يوم بسبب ألم الزايدة الدودية اللى كانت ملتهبة .. ( بن ) جرى بيها ع المستشفى والدكتور قرر إنه يحجزها لـ تانى يوم الصبح عشان يعمل لها عملية إستئصال الزايدة .. ( بن ) روح ع البيت وهو حزين ومكتئب لأن دى أول مرة يبات فيها لوحده .. دخل المطبخ عشان يحضر أى حاجة ياكلها .. وهو قاعد ع الترابيزة بياكل عينه جت ع الرف اللى عليه البرطمان .. فكر إنه يقوم يشوف جوّاه إيه وأهى فرصة إن ( مارثا ) مش موجودة .. كان فـ تردد كبير بين الفضول وبين الأصول .. شوية قليلة وحسم التردد وقرر إنه ينزل البرطمان ويشوف إيه حكايته .. قام ومشى ببطء ومسك البرطمان وإيده بتترعش إنه يتكسر .. فتح الغطا .. لقاه فاضى ! .. أكتشف إن تُقل البرطمان ماكنش عشان اللى جواه .. لأ .. ده كان بسبب وزنه الطبيعى .. يعنى البرطمان إشتغالة لمدة 28 سنة ! أكيد مراتى مجنونة ! .. أتصعق مـ المنظر ولمح بـ طرف عينه ورقة صغيرة ملزوقة فـ قاع البرطمان .. دخل إيده الضخمة جوّه وطلعها وقرا اللى مكتوب فيها تحت ضوء مصباح المطبخ .. جملة واحدة بخط أُم مراته بتقول : ( أوصيكى يا " مارثا " أن تضيفى قدراً من الإحساس لـ تزينى به حبك وكل شىء تصنعينه لـ زوجك؛ هذا ما أوصتنى به جدتك بالأمس وأوصيكى أنا به اليوم لـ توصى به إبنتك فـ الغد ) .. ( بن ) رجع كل حاجة مكانها زى ما كانت وقعد يكمل أكله بهدوء و ع وشه إبتسامة بعد ما الدرس وصل وفهمه .. من وقتها وبعدها أتغيرت نظرته لـ زوجته وبقى يعاملها بإحساس ويمكن ده كان أهم سبب إن جوازهم أستمر 57 سنة كاملة !  * الكاتب ( إلبرت هوبارد ) : ( قليل من الإحساس = كل شىء ) - اليوم اللى كان حر جداً وببشاعة الأسبوع اللى فات ده واللى أكيد الكل فاكره .. من سوء حظى يومها كنت مضطر أنزل أروح فرع بنك القاهرة فـ وسط البلد فـ القاهرة عشان أخلص مصلحة شخصية .. الجو كان حر وملزق والتكييف كان عطلان فـ المكان والطابور طويل ورغم إن كل واحد مننا كـ عملاء معاه رقم بالدور بتاعه إلا إن الناس كانوا واقفين برضه قدام الشباك ! .. كان ترتيبى التالت وفيه إتنين واقفين قبلى .. موظف خدمة العملاء اللى موجود فـ شباك رقم 4 راجل فـ أواخر الخمسينات ومش أول مرة أتعامل معاه؛ هادى جداً وشكله لطيف ويبان طيب وإبن حلال وأنا متأكد لو حد راح هناك فـ يوم مـ الأيام وشافه إنطباعه عنه مش هيختلف عن إنطباعى  .. أول عميل كان مستفز وشد فـ الكلام مع الموظف .. مافهمتش سبب المشكلة بس كان واضح إنه بيطلب حاجة وفيه ورق ناقص ماجابوش معاه .. الموظف هادى بطبعه زى ما قلت بس مع كُتر إستفزاز العميل بدأ يتعصب شوية بـ شوية وأضطر يتنرفز غصب عنه ووشه بقى أحمر وشخط فـ العميل بـ عنف : ( أنت ما بتفهمش قولتلك مش هينفع مش هينفع الله!؛ حس بيا الله يراضيك حس بيا ) .. قالها بعصبية لا تتناسب أبداً مع طبيعته لدرجة إن العميل الأولانى أشتبك معاه بالإيد والناس حوشت وطلع العميل يشتكى الموظف للمدير ( هو أنا بشحت منك والمصحف لأخليهم يحولوك لـ التحقيق ) .. الموظف شوح بإيده وكأنه بيقول ( اللى عايز تعمله إعمله ) وراح شاخط بنفس تأثير الخناقة :  اللى بعده .. رحت زقيت العميل التانى اللى واقف قبلى ووشوشته فـ ودنه : خلّى بالك يا معلم لـ يهب فيك أنت كمان .. العميل التانى بص لى وقال : عيب عليك؛ إتفرج .. سحب نفس ودخل عليه وبمنتهى الهدوء والود قال للموظف : صباح الفل .. رد بـ عصبية : أؤمر .. قال : الأمر لله؛ الأول بس عايز أقولك أنى بفهم فـ اللبس كويس والقميص بتاعك شيك جداً .. الموظف اللى كان مـ شوية وشه أحمر مـ العصبية أرتبك وأتوتر وأتكسف ووشه فضل أحمر بس مـ الكسوف ومعرفش يقول كلمتين ع بعض : بجد ! ربنا يكرم أصلك والله ده من ذوقك .. كلمة فـ كلمة فـ كلمة الموظف إتقلب 180 درجة ورجع لـ هدوءه وأكتر ! .. والسبب ؟ .. كلمة ! * " وليام شكسبير" : ( إذا تألمت لـ ألم إنسان فأنت نبيل؛ أما إذا شاركت فـ علاجه فأنت عظيم )   - بين أبويا الله يرحمه وأمى ربنا يبارك فـ عمرها كان فيه بُعد حلو فـ علاقتهم .. صحيح مقدرتش أحط إيدى عليه تحديداً إلا لما بقيت واعى نسبياً بس كنت بشوفه فـ كل تفاصيلهم أثناء التعامل .. وأنا طفل 10 سنين أتعزمنا كـ أسرة ع فرح .. فرح ناس معارف والدى من بعيد .. مشوار واجب كنا مجبرين عليه زى مشاوير كتير بتتعمل وأنت مش حاببها بس الأصول والواجب بيفرضوهم عليك .. بسبب طبيعة الوسط الصعيدى وقتها فـ أوائل التسعينات كانت قاعة الفرح كبيرة ومقسومة نصفين؛ نصف فيه قعدة الستات والنصف التانى الرجالة .. فرح مودرن عادى فيه نفس الكوشة ونفس المسرح ونفس البروجرام بس دول فـ جنب ودول فـ جنب .. أبويا خدنى وروحنا قعدنا فـ مكان الرجالة وأمى خدت أخويا الصغير وراحت الجنب التانى .. بس قبل ما كل واحد فيهم ياخد واحد فينا ولأنهم تقريباً ماكنوش هيكونوا شايفين بعض من أماكنهم  بسبب الزحمة الرهيبة ؛ أمى سألت أبويا : هنمشى أمتى وهعرف إزاى أقوم أمتى ؟ .. أبويا قال لها : خلّيها ع الله .. طبعاً وقتها لا كان فيه موبايلات ولا دياوله .. فاكر إن الفرح كان ممل جداً .. فرقة بائسة إسمها ( شمس الليل ) مكونة مـ 7 عازفين ومطرب بيهرتلوا فـ أى هتى؛ حاجة كده أبشع مـ أغانى المهرجانات دلوقتى ! .. قبل ما نكمل ربع ساعة ورغم إنه كان بيدردش مع أصحابه ومنسجم وبـ يقهقه مـ كُتر الإنبساط لقيت أبويا فجأة قام مرة واحدة وسلم ع الناس بسرعة وسحبنى من إيدى وقال : يالا بينا .. سألته : هنمشى بسرعة كده ؟! .. قال : آه .. إتجهنا ناحية باب القاعة والغريب إننا لقينا أمى وأخويا واقفين منتظرين عند الباب بالظبط كأنهم كانوا عارفين إننا جايين ! .. وإحنا خارجين إحنا الـ 4 وأثناء ما كنا ماشيين فـ الطريق اللى ما بين مدخل القاعة وبين باب النادى أمى كانت بتحكى لـ أبويا إنها أتخنقت من الكام دقيقة دول وحست كأنهم كانوا كذا ساعة عشان كانت حاسة نفسها غريبة ومتعرفش حد وقالتله : والله أنا كنت بدعى ربنا وبقول يارب ما تعوّقوا جوا أنت وتامر .. أبويا قال لها : عشر دقايق زى عشر ساعات المهم إننا عملنا الواجب وخلاص .. أمى وقفت وسألته : أستنى؛ أُمال أنت حسيت إزاى إنى عايزة أمشى دلوقتى ؟ .. وقف بص عليها و رد : ( حسيت إزاى إيه ! هى عِشرة يوم ولا أتنين؛ إن ماحستش مين هـ يحس ! )  * الزعيمة الأمريكية " إليانور روزفلت " : ( الإحساس هو أن يتلاشى كل ما حولنا من بشر ومبانى وأسوار .. فقط أنا وأنت .. كيان واحد بلا حواجز )  - مع الوقت بقيت مؤمن إن فعلاً الإحساس ده نعمة يا بخت مين ينولها .. مش الكل بيعرف يفضفض ولا يحكى بس الكل بيحتاج اللى يحس بكلامه بدون ما يقوله .. هو عايز بس مش عارف وساعتها بيكون محتاج حد مطمن إنه هيلاقيه جنبه لما يقدر يستدعى شجاعته ع الحكى .. الإحساس زى قرون الإستشعار تعرف إمتى أنا عايزك جنبى وإمتى محتاج أكون لوحدى .. اللى يقدر يخمن ويحس بيختصر سكك .. الإحساس بيوفر وقت ، مجهود ، تعب أعصاب .. بيتولد مع العشرة وبين الحبايب والأصحاب .. ليا واحد صاحبى قال لى نصيحة لما تيجى تتجوز إختار اللى ماتحتاجش تبرر لها عمال ع بطاّل ، اللى تقدروا تفهموا بعض مـ بصة .. ده فيه ناس بتفهم بعض بـ السُكات ع التليفون ..  تقدر تعلم أى بنى آدم أى حاجة فـ الدنيا  إلا ( الإحساس ) إن ماكنش يطلع من الإنسان لـ نفسه يبقى إنسى .. تراعى فـ تتراعى  .. طبيبى النفسى د/ ( أحمد كامل ) بيقول لى فـ مرة : (  أى بنى آدم بياخد فترة عشان يوصل لـ لحظة الإنفجار .. تراكمات بتتكون وتتجمع ع مراحل ؛ ونفس البنى آدم مش بيكون محتاج أكتر من كلمة تتقال له فـ نفس وقت الإنفجار عشان تمتص غضبه .. بيكون مش محتاج أكتر من كلمة مـ حد يبان إنه حاسس بيه ) .. الإحساس حبل سُرى بيربط بينا وبين اللى بنعزهم بدون إشارات كرم
16 notes · View notes
hadootahapp · 5 years
Text
رواية ماسك (الحلقة الأولى)
عندما يرتدى الحب قناع الكراهيه ليسلسل مشاعر اجتاحت كيانه وعندما تتلبس البراءه أقنعةالشراسة للتخلص من وهم ضعفها وحينماتعتلي السخريه أوجه الألم لتخديره ولو بشكل نسبى حينها تظل تتلفت حولك باحثا عن الحقيقة وسط براكين الوهم وتستشعر العالم بأكمله مجرد أكذوبه حتى تنقشع ظلمة الأقنعه لتحيي شخصيتنا الحقيقيه التى عانت قمعنا لها بأعماقنا سيارة فارهه سوداء اللون ووسيم يخرج منها بثقه شاب طويل يعتلى وجهه ابتسامةسخريه تتراقص علىشفاهه وعيون بنيه حاده تصيبك بالتوتر عند النظرإليهما ،جسد رياضى قوى ومشيه مستفزه جاده ولكنها متعجرفه دخل الشركه وسط عيون متغاظه وأخرىهائمة ذهب بثقه لمكتب الرجل الأول بالشركة دخل ليجد فتاه يبدو على سنها الصغرحوالى العشرون عاما ترتدى حجاب قصير و زى عادى بشرتها قمحيه جذابه وعيون زرقاء ساحره تغطيها تلك الرموش السوداءالكثيفة ظل يحدق بها لفتره حتى استشعرت وجود أحدهم فرفعت عينيها عن ملف كانت تتابعه بتركيز شديد لتصطدم بنظراته الساخره ويصطدم هو بنظراتها الغاضبه كبحر ثارت به الأمواج وعليك الحذر منه سخر داخله قائلا وهو يتوجه نحوها قائلا بنفسه هو أحمد باشا الشريف بقي بيعين بنات حلوين وصغيرين من أمتى !!!!!! تقدم منها وهو ينظر لها بثقه وغرور مفرطين أشعلا فتائل غضبها بينما هو شعر بأنه رأها بمكان ما ظل يجاهد لعله يتذكر لكن دون فائده وقف أمامها مباشرة وقال :أحمد بيه جوه؟ -اه أقوله………….. لم تكمل جملتها الا ووجدته قدفتح باب الغرفة ودخلها استوقفته عند الباب قائله بغضب :انت ياأستاذ مش تستأذن هو اى حد كده يدخل التفت نحوها ببرود وقال وهو يضع يديه بجيوب بنطاله: لا طبعا بس انا مش أى حد صرخت به بغيظ :حتى ولو كنت مين ماينفعش تدخل بدون استئذان طبقت يداها أمامها مكمله باستفزاز:أظن دى ابسط قواعدالزوق يا أستاذ اه صح نسيت انك مش أى حد أصل الناس الطبيعيه بتعمل كده (قالتها والاستفزاز والسخرية يبدوان بشده على صوتها اشتعل غيظه فقال بغضب :انتى اتجننتى ازاى تكلمينى كده كادت ان ترد لولا صراخ أحدهم الذى تعب حقا من صراخهم أحمد الشريف والدهشة تعلو وجهه :بس انتو الاتنين اخرسواااااااااا أخذ نفس عميق ليهدأ نفسه ثم قال :دى نغم سكيرتيرتى وده نهاد ابنى يانغم منعت نفسها من الضحك بصعوبه ثم قالت بخفوت :ولد واسمه نهاد ههههههههههههه رد عليها نهاد بغيظ :سمعتك ع فكره وبعدين اه عادى جدا ولد اسمه نهاد طيب ما فى بنت اسمها رضا نغم ببرود:انا ماوجهتش كلام لحضرتك نهاد ساخرا من حديثها :انتىتطولى انك توجهى كلام لحضرتى أصلا أحمد بحزم:نغم ،،،نهادإنتوا ايه اللى جرالكوا امال ازاى هتشتغلوا مع بعض نغم بصدمه :ايه !!!!!!هنشتغل مع بعض ازاى احمد بهدوء:نهاد اللى هيمسك الشركه من النهارده نظرت بصدمه نحو نهاد الذي وجه لها ابتسامة شماته مستفزه مع حركة رأسه الهادئة المؤكدة نظرت نغم بحزن نحو أحمد وقالت :عن اذنك يافندم اروح اجهز للاجتماع أحمد بابتسامه:اتفضلى يا نغم خرجت من المكتب ليجلس احمد و نهاد سويا أحمد بحزم :من النهارده انت هتبقى مسئول عن الشركه دى وانا هاروح انا ومامتك الغردقة نتابع القريةالسياحيه. ونغير جو ولو احتجت اى حاجه نغم هتساعدك نهادبسخرية:بقىالطفلة دى اللى هتساعدنى أحمد بجديه نغم صغيره اه لكن زكيه و شخصيه قياديه وعلشان خاطرى بلاش تطلع العرق التركي بتاع جميله هانم مامتك على البنت نهاد بابتسامه:وانت تعرف عنى كده برده يا ابو حميد أحمد:بطل هزار ويلا عندنا اجتماع نظمت الاجتماع وأعلن فيه صاحب الشركه أحمد الشريف تسليمه لأبنه نهاد أحمد الشريف إدارة الشركه عادت لمنزلها الذى تتشاركه مع فتاتان أخرتان حزينه شعرت بأنها على وشك فقد والدها للمره التانيه ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، الحياه ليست فوز او خساره انما تنازل عن شئ للفوز بأخر تقودنا قلوبنا لرؤية فقدان أحدهم على انه انقلاب القدر علينا ولكن ربما نكتشف انه هدنة الحياه مع قلوبنا الداميه
امتى هتغسل عارك يا على وتقتل مرات ابوك اللى هربت وخلت راسنا ف التراب على بحقد: اتطمن ياعم حسن هلاقيها حتى لو راحت فين هو انا انسي ان الناس كلت وشنا بسببها حسن بدهاء:لو مش قدها سيبهالى هى أختى برده وطالنى العار بسببها على وهو يجز على اسنانه بس من يوم ماسابت داركم اتحسبت على انها ست من دارنا واللى مشىموطىراْسه ف الارض ابويا انا حسن :راجل من دهر راجل صحيح نظر له على والغل والحقد يشتعلان بعينيه ،،،، لايمكنك اخفاء حقد استعمر قلبك وفرض شباكه على عقلك وأعمى عينيك ووجهك لطريق تستعر به نيران الكراهيه
تركض ودقات قلبها طبول برأسها الجميع يركض ورائها يريدون قتلها وهى تركض وتركض وتصرخ لعل أحدهم يسمعها لا أحد يسمع ولا أحد يراها الكل يريد تمزيق اشلائها حتى أقربهم اليها خذلها انتفضت صارخة على صوت أحدهم يهزها بعنف ظلت تنظرأمامها. وجسدها ينتفض وعيناها تفيض بالدموع أطمئنت عندما وجدت صديقتها حلا أمامها لم تنطق ولم تنتظر فقط ارتمت بأحضانها باحثه عن أمان سرقه ذلك الكابوس ظلت حلا تربت على رأسها حتى هدأت وانتظمت دقات قلبها ثانيةأبعدتها برفق و أشارت لها كى تقوم لتصلى الفجر ابتسمت نغم وقامت لتجد صديقتهم الثالثه تنهى صلاتها حسناء:وأخيرا لا لا مش مصدقه برنسيس نغم قامت تصلى الفجر ومن نفسك كده جاهدت نغم لتبتسم قائله :لا حلا اللى صحيتنى حسناء بصوت خفيض:برده مش عاوزه تروح تشوف دكتور يمكن تعرف تتكلم زيينا كده وماتكونش بكماء نغم بلوم: حسناء اسكتى علشان ماتزعلش اكتر حسناءبحزن: والله. انا مش قصدى انا صعبان عليا ان بنت عثوله بيضاء وشعر بنى وعيون عسلى وحاجه كده كيوت وماتكونش بتتكلم نفسي تبقي عادي. والله يانغم نغم بحزن :ربنا يصبرها ‘،،،،،،،يلا بقي الحق الفجر قبل الشروق وأشوف المذاكرة اللى ورايا قبل ما اروح الشركه حسناء :ربنا معاكى يلا اروح انا انام شويه قبل ما اروح الكليه فى أكثر أوقات صمتنا يظننا البعض مرتاحوا البال لكنهم لا يدرون ان صمتنا هو هديةالآلام لنا ربما لاننا لن نجد تلك الكلمات التى تخدر الالم او تحجبه عن قلوبنا حاولت حلا ان تغمض عينيها ولكن ذلك هو الهلاك بعينه ستتذكر الكثير والكثير وستقهر الذكريات قلبها تلك السوريةالجميلة ورده هادئه ساحرةبرحيقها و فاتنة ببريق عينيها ،، شعيراتها الثائره و وجهها الغامض +** فى منزل الشريف أجتمعت الأسرةالصغيرة على مائدة الافطاريجلسون الى جانب بعضهم يبتسمون ويمتازحون ولكن كل منهم يخفي وجهه بماسك الضحكات الزائفه صباح الفل يا أولاد الشريف نهاد بابتسامه:صباح النور يا اياد باشا اياد بمزاح:وسع يا باشا من هنا وخليني اسلم ع البرنسيس حنين ،،،،،،اى ريح عاتيه أتت بك عندنا حنين بغيظ:ريح عاتيه يا رخم ده بيت بابى واجى وقت ما احب اياد بقهقهه:ههههههههه يا بنتى انتى مقيمه عندنا تقريبا نهاد بمزاح: تلاقي حاتم جوزها مسافر وودت الواد معاذ ابنها رحله مع اصحابه وطبعا مش هتستحمل تقعد لوحدها فقالت تيجى تقعد مع ماما بس ماتعرفش ان ماما وبابا سافروا الغردقه. امبارح باليل حنين بسخريه:عارفه انهم سافروا يا ظريف منك ليه بس حبيت ارخم ع اخواتى حبايب قلبى ثم نظرت لنهاد مكمله مزاحها:ثم ايه شغل التحريات ده يا باشا انت ناسي انك سيبت الخدمه ف الشرطه من زمان توقف الطعام بحلقه وظل يسعل حتى ناوله اياد الماء وهو ينظر لحنين بعتاب حنين بحزن:نهاد اناأسفه انا ……….. نهاد وهو يغادر مقبلا رأسها: ولا يهمك يا حنين سلام حنين وإياد بحزن:مع السلامه ركب سيارته وهنا ازال قناع السعادة المزيف الذى يرتديه دوما لا يستطيع ان يزفر بضيق الا عندما يكون وحده وكأنما يحبس انفاسه لوقت لقيانه بذكرياته الاليمه كلمات تعصف بعقله وجمل تخنقه وجوه تقتلع روحه من بؤرتها انا مستقيل يا فندم انت فشلت يا حضرة الظابط ابتسامه صفراء تداري سنه ذهبيه لن ينساها مادام حيّا و انتقام يشتهيه ويسكن جوانحه وحمم بركانيه تهلكه غيظ وحنق يتملكانه ويجاهد ليخفيهم آفاق من ذكرياته على صرخات احدهم أمامه انها فتاه تضع كلتا يديها على عينيها وصراخها جعل قلبه ينتفض استطاع بصعوبه السيطره على المقود وايقاف السياره ف اللحظه الحاسمه نزل بسرعه وقف امامها قائلا بجزع:انتى كويسه؟ ازالت يديها عن عينيها ببطء و جسدها ينتفض نهاد بصدمه :نغم !!!!!!!!!!! انتبه انه يقف امام الشركه ف أخفض صوته أراد ان يقول شيئا ولكنها لم تدعه ركضت من امامه وسط شهقات قلبها العنيفه وصدمته ودهشته ظل يحدق بمكانها لبرهة ثم دخل الشركه بسرعه كالصاروخ دخل مكتبه والشرر يتطاير من عينيه دخل ليجدها تجلس على كرسيها مغمضة عينيها وقلبها ينتفض ويدها مستقره على صدرها ربما لتجبرها على الانتظام ثانية شعرت بوجود احدهم ففتحت عينيها لتصطدم بعينيه الحمراوتين نهادبعصبية:انتى ازاى تمشي وتسيبيني وانابأكلمك نغم بثبات:كنت هاتأخر عن معاد شغلى نهاد بغيظ:ما انا زفت رئيسك ف الشغل نغم :لا طبعا نهاد بصدمه: افندم!!!!!!! نغم بعناد وهى تشير لباب مكتبها:بره الباب ده حضرتك مش رئيسى ولا فى اى علاقه ليك بيا اما ف المكتب ده انا فعلا موظفه عندك نهاد بصراخ: اهو غبائك وعنادك ده اللى كان هيموتك نغم باستفزاز: لا يا فندم عربية حضرتك والسواقه الطايشه بتاعة سعادتك هى اللى كانت هتموتنى نهاد وقد اقترب منها فانكمشت مكانها وارتجفت أوصالها نظر لها بغيظ ثم تركها ودخل مكتبه صافعا الباب خلفه هنا تنفست بصعوبه وحاولت تهدئة نفسها لا تعلم لماذا استشعرت الخوف منه من نبرته و حديثه ولكن اثارت غيظه لعبه شقيه لا بأس بها ذهبت كل من حسناء وحلا الكليه فالثلاث فتيات طالبات بكلية التجاره جامعة عين شمس حضرا المحاضرات وذهبت حسناء لشراء الملزمات وخاصة بسبب قرب الامتحانات وعندما عادت ظلت تبحث عن حلا فلم تجدها وحينها وصلتها رساله من حلا تخبرها بأنها ستتمشى قليلا ثم تعود للبيت مبكرا زفرت بضيق وهى تضع هاتفها بحقيبتها قائله بحنق:الليل دخل يا حلا حرام عليكى مشيتى لوحدك ليه لم تنتبه ولم ينتبه هو الاخر ،،،كلاهما افاقا على صوت حقيبتها تقع عند قدميها واشيائها مبعثره بالارض الشاب:اناأسف ماكانش قصدى حسناء بغيظ صارخ : اصرفها منين انا بقي بهت الشاب من ردها العدوانى فظل يحدق. بها بدهشه فصرخت به :انت هتفضل متنحلى كده كتير!!!!! الشاب بارتباك وقد انحنى لجمع أغراضها:اسف صرخت به حسناء:ماتلمسش حاجه اتفضل امشى وانا هالمهم الشاب بغضب : لا طبعا ماينفعش توطى كده والشباب حوالينا جمع أغراضها وأمسك يديها قاذفاإياها بين يديها بعنف نظرت نحوه بدهشه يشوبها الارتباك لتعانق نظراته الغاضبه ذهب تاركا اياها مبهوته من فعلته وحديثه وغضبه ظلت تفكر بذلك الوسيم ذو البشره الخمريه والعيون العسليه التى تشربت بخضره لذيذه وشعيرات بنيه ناعمه مع بدله أنيقه جعلته كمن هبط من مجلة موضه للتو اما هو ف غيظه كان يتفاقم من تلك الفتاه نعم جميلة هى بحجاب وسطى يحاوط وجهها الابيض الجميل ،،عينان عسليتان واسعتان وشفاه ورديه لذيذه جعلت من وجهها لوحه طفوليه بريئة ولكنه سجلها بذاكرته تحت مسمى “”الحمقاء””” خلع نظارته الطبيه و نظر نحو نغم القابعه أمامه ففوجئ بعينيها الحمراوتين والإجهاد البادى على وجهها أشفق عليها لايعلم لماذا يستشعرها طفلته منذ ان رأها انتبه الى انهم ظلوا قرابة 6ساعات متواصلة تطلعه على اعمال المجموعة حاليا والتعاقدات الجديده والتى تنتظر توقيعه قال لها بحنو يطفو على نبرته: خلاص يانغم كفايه كده عليكى النهارده نغم بمكابره رغم الالام ظهرها و عينيها: بس انا ماتعبتش ناقص ملفين خلينا نخلصهم نهاد مدركا حالتها:طيب انا تعبت خلينا نكمل بكره نغم بارتياح: خلاص عن اذنك يافندم نهاد :اتفضلى الحياه لوحه كبيره تفاصيلها كثيره وألوانها أكثر تستحق عناءك لرسمها رغم ان كل منا يرسمها بعينيه هو،،،،،، منا من يراها ورديه ومنا من يراها سوداء حالكه الا اننا جميعا نتفق انها دوما ترتدى قناع مختلف لتستطيع خداعنا توقف بمكانه المفضل لم يكن يعلم ان أخر يشاركه شغفه بذلك المكان شجيرات متجمعه باخر حديقة ما لايأتي أحد لهذا المكان أعتبره مكانه حتى رأى أخرى مثله تنجذب لتلك البقعه ظل ينظر لها شعر بأنه داخل حلم جميل او اسطوره قديمه أميرته أمامه تلك الجميله الفاتنة تغمض عينيها بألم رافعه رأسها للسماء كأنما تبثها شكوى قلبها ،،شعيراتها ثائره كثورات ذكرياتها التى تأسر ملامحها رغم وجهها الهادئ الا ان الالم جلى على وجهها شعرت بمتطفل يقتحم خلوتها فتحت عينيها لتجده ينظر لها نظرت له بحزن لم يخفض عينيه كأنما يحاول استكشاف ما بها أغمض عينيه لعله يستوعب وجود تلك الجميله الحزينه ،وفتح. عينيه بعدها لم يجدها ظل يلتفت حوله وقلبه يصرخ بعقله هل رحلت أم انها لم تكن موجوده حقيقة هى أم حلم !!!!!! صرخ اياد بنفسه:لا انا أكيد ما كونتش باحلم ،،،امممممم حتى لو كان حلم لازم أحوله لحقيقه.ملموسة جلس مفترشا الارض حوله وظل يرسم ملامحها ،،عينيها ،،،شعيراتها ،،، وحزن سيطر على وجهها الساحر ظل غارقا بلوحته ارادها حقيقة وان كانت حقيقه وهميه ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، عادت حلا الى المنزل لتجد الفتيات نائمات فالقت بنفسها على سريرها محتضنه وسادتها لعلها تنعم بساعات نوم هنيئه لم تكد تغلق عينيها حتى وجدت حسناء بصخبها تفيقها حلا اصحى بقى هنتأخر على المحاضره فتحت عنيها بنوم وأشارت لهابأنها لن تذهب اليوم حسناء بصراخ:ايييييييه يعنى انا هاروح الكليه واحضر المحاضره الرخمه دى لوحدى اومأت حلا برأسها ايجابا فاغتاظت منها حسناء فأالقت الوسادة عليها وخرجت لتلحق بمحاضرتها كانت المواصلات مزدحمه للغايه تأخرت على محاضرتها ربع ساعه صعدت الدرج وهى تنهج وتركض بشده فتحت الباب وهى تغمض عينيها وتتنفس بصعوبه فتحت عينيها بعناء و ضربات قلبها تضرب بشده ووجهها يكاد ينفجر من كثرة حمرته وريقها جاف بشده قالت وهى على وشك البكاء : اناآس…………. قطعت جملتها وظلت تحدق ��مامها بصدمه !!!!!!!!
لتحميل الرواية كاملة برجاء الضغط على الصورة
The post رواية ماسك (الحلقة الأولى) appeared first on لكــي آب.
from WordPress http://www.lakiiapp.com/%d8%b1%d9%88%d8%a7%d9%8a%d8%a9-%d9%85%d8%a7%d8%b3%d9%83-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d9%84%d9%82%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d9%88%d9%84%d9%89/
0 notes
maco313 · 6 years
Text
صباح الفل ع الناس الكل
1 note · View note
maco313 · 6 years
Text
صباح الفل ع الناس الكل
2 notes · View notes
maco313 · 7 years
Link
Listen to حميد الشاعري - عودة by hos4m #np on #SoundCloud صباح الفل ع الناس الكل
2 notes · View notes