Tumgik
dailyqesasm7arem · 1 year
Text
زوجة أبي تصارحني بحبها لي وتقدم لي كسها
لم اكن اتوقع ان زوجة ابي تحبني و تريد علاقة غرامية معي فانا وقتها كنت في الخامسة و العشرين و هي اربعينية و ابي تزوجها بعد حوالي نستين من وفاة امي و كانت امراة حسناء و مطلقة ايضا و بيضاء . في الاول كنت اشعر بالحنان و انا في القرب منها و كنت عاملها مثلما كنت اعامل امي  ولكن هي كانت ترتدي امامي ملابس مثيرة و احيانا شفافة و حاولت اكثر من مرة ان اعتبر ان الامر لا يستحق كل ذلك التهويل لكن الامور خرجت عن مجراها في الكثير من المرات خاصة لما نختلي انا و هي لوحدنا في البيت حتى بدات اشك في نواياها و مقاصدها
كثيرا ما كنت ارى زوجة ابي ترتدي فستان النوم حين يخرج ابي و يكون واضحا علييها انها كانت تاكل الزب طوال الليل خاصة و ان ابي نياك و اعلم انه كان يصطاد البنات لانه كان تاجر و له عديد الصداقات . و صرت احيانا ارى فخذها حين تجلس واحيانا ارى صدرها حين تميل او تنحني و طبعا كان الامر يقودني مباشرة الى الحمام لاحلب زبي و اخرج شهوتي و لم اكن اعلم ان زوجة ابي تحبني و هي تريد زبي و لم اكن اعلم انها شهوانية و ان زب ابي لم يكن يكفيها و حتى حين كانت تحدث بيننا احتكاكات كنت اشعر بالخجل لكني كنت مصرا جدا على ان انيكها و اذوق ذلك الكس الذي ينيكه ابي
و ذات مرة تسللت الى غرفة نومها حين خرج ابي ليشتري الخبز و الحليب في الصباح الباكر و رايتها نائمة عارية تمام و لم تنتبه لوجودي و  اخرجت زبي و حاولت الاستمناء على صدرها و زوجة ابي تحبني و لكن انا لم اكن اعلم بنواياها . و اخرجت زبي و بدات احلبه و اان انظر الى بزاز حلمتها واقفة و حمراء اللون و كس محلوق جميل جدا و فخذ مثير و انا احلب زبي لكني بسرعة كبيرة احسست اني على وشك القذف و انا لم يكن امامي من خيار اما ان اقذف على جسمها او فوق السرير او اخفي زبي و اتركه يقذف في ملابسي و لذلك اوقفت الاستمناء و اسرعت الى الحمام لاحلب شهوتي
و في ذلك اليوم اخذت قرارا ان انيك زوجة ابي مهما حدث خاصة لما رايتها عارية تماما و رايت حلمات بزازها و صرت اتعمد كلما اراها احك زبي و المسه حتى ينتصب حتى اجعلها تلاحظ انتصاب زبي و تفهم اني اريد ان انيكها . و لم يكن الامر يحتاج لكل ذلك لان زوجة ابي تحبني و كانت متشوقة لزبي اكثر مني و تريد ان تمارس الجنس معي بقوة و حرارة حيث جاءت الفرصة الثانية التي كانت ساخنة اكثر و يومها مارسنا الجنس و اخيرا ذقت كس زوجة ابي و مارسنا سكس المحارم و ادخلت زبي كاملا في كسها حتى شبعت من النيك
الجزء الثاني
في ذلك اليوم تاكدت ان زوجة ابي تحبني و تريد ان انيكها و يومها تغيرت نظرتي لها و صرت اشتهيها و صرت اتلصص على طيزها و حتى بزازها كلما تنحني و احيانا احلب زبي عليها و انا اتخيل اني انيكها و احيانا كنت اقف من خلفها دون ان تراني و العب بزبي  . و حتى هي عرفت اني بدات انجذب اليها و كل ذلك و انا اهيج كلما انظر اليها حيث احسست انها تريد زبي اكثر مما اريد انا كسها و هكذا بدات اولى خطوات السكس بيننا حيث حدث اول احتكاك مع زوجة ابي و انا كنت اريد فتح الثلاجة لاخراج قارورة الماء و هي ارادت ان تساعدني لالتفت اليها و اجد صدرها على صدري و كسها على زبي
يومها حاولت تقبيلها مباشرة من الشفتين و لكنها بخبثها تحاشتني و تركت رائحتها عالقة في انفي و زبي منتصب و شهوتي قوية جدا و لم اكن اعرف نا زوجة ابي تحبني و تريد مني مبادرات اكثر . و جلست اشرب امامها على الطاولة و هي تنظر الي بذوبان كبير جدا و انا انظر الى جسدها الممتلئ و طيزها المدور مع اهدابها المثيرة و اردافها ثم تبسمت لها و ردت ابتسامتي و اخبرتها انها جميلة و ابي محظوظ بها و لحظتها فهمت اني اتغزل بها و اريد ان انيكها فاقتربت مني و قالت انت ايضا جميل و اي فتاة ستكون محظوظة معك و حين انحنت كانت بزازها ظاهرة
و نظرت الى بزازها البيضاء و زاد زبي انتصابه اكثر ثم حاولت لمس بزازها لكنها قامت مرة اخرى و اشارت لي باصبعها ان اتبعها و لحظتها تاكدت انها تحب الزب و زوجة ابي تحبني و تريد ان انيكها . و قمت مسرعا خلفها الى الغرفة وحين دخلت هممت بالهجوم عليها و لكنها دفعتني و طلبت مني ان اراقبها ما الذي ستفعله و بدات ترقص امامي رقص مثير و هي تقوم بالتعري الساخن جدا و تخلع ثيابها قطعة قطعة و اان اغلي و اهيج و زوجة ابي تحبني و تجعلني في احلى لحظاتي الجنسية الى ان صارت امامي عارية تماما و بزازها ظاهرة بالحلمات و كسها المحلوق عاري تماما و انا في قمة الهيجان الجنسي
و حين التصقت بها و بدا الاحتكاك كنت حارا و ساخنا جدا حيث بدات امص حلمة البزاز و يدي على الكس تداعبه بينما كان زبي منتصب كانه زب حمار و واقف بقوة حتى قربته من كس زوجة ابي ثم بدات ادخل زبي في كسها و كان كسها جد ساخن و شهي جدا و لزج . و بدات ادفع زبي الى الامام و الى الخلف و اان غير مصدق اني انيك زوجة ابي و امارس معها سكس المحارم و زوجة ابي تحبني و قد فتنت ايضا بزبي لما ادخلته في كسها و بدات بيننا اقوى مغامرة جنسية و احلى سكس من ذلك الكس الشهي
الجزء الثالث
و مهما قلت لكم ان زوجة ابي تحبني و تحب زبي فلن اقدر على وصف حرارتها فهي حين رات امامها زبي الواقف امسكته بيدها و اخرجت لسانها و كانت تمص و ترضع بحرارة غريبة جدا و انا واقف امامها . و تعتر زوجة ابي و اان نظرت الى صدرها الممتلئ الجميل و بطنها المسطح الشهي و كسها الوردي الذي لا توجد عليه ادنى شعرة  و حين كانت تمص زبي كنت انا امسكها م نراسها و اخبرتها اني اريد ان ادخل زبي في كسها فارتمت امامي و فتحت رجليها و قالت حبيبي ادخله ماذا تنتظر انا ايضا اريد زبك في كسي ارد منك نيكة حارة و ساخنة و قاسية
و دفعت زبي في كس زوجة ابي و كانت اجمل و احلى و الذ لحظة في حياتي حين كان الزب يدخل و يتحرك في كسها الى ان استقر كل زبي في كس زوجة ابي و انا وجدت نفسي اعانقها و اقبلها و كانني انا زوجها . و تاكدت ان زوجة ابي تحبني حين ادخلت زبي في كسها فقد كانت تتاوه بحرارة كبيرة و تطلب مني ان اتحرك بسرعة و اضخ زبي بقوة في كسها الضيق و اخبرتني ان زبي احلى من زب ابي و هو ما جعلني انيك بقوة اكثر و ادخل زبي بقوة و زوجة ابي كانت حارة جدا مثل كسها الساخن الذي كان يبلع زبي و يضمه بقوة و حرارة كبيرة
و كان السرير يهتز بنا و انا رغم اني كنت ذائب و زوجة ابي تحبني و زبي في كسها الا اني شعرت اني اخون ابي و لولا تلك الشهوة و جمال زوجة ابي لما فعلتها و لكن لما دخل زبي في الكس لم يعد امامي اي خيار . و بقيت ادخل و اخرج و احرك زبي بقوة  وسرعة داخل كسها الى ان انفجر زبي و انا ادخله و كنت اقذف باقوى حرارة جنسية و احلى لذة في ذلك اليوم و شعرت ان زوجة ابي تحبني خاصة لما كنت اقذف و اتاوه بحرارة في اذنها و انا انيكها و زبي يخرج حليبه و عصير شهوته الساخنة داخل رحمها و في قلب كسها الساخن الشهي جدا
و كلما كان زبي يخرج قذفة و قطرة مني كنت انا اذوب اكثر و الشهوة تخرج مني مباشرة في رح زوجة ابي و هي تحضنني �� ترتعش من اللذة الجنسية و زبي يخرج حمم المني الساخنة بقوة كانه مدفع . و عشت مع زوجة ابي احلى يوم في حياتي على الفراش الخاص بابي و تمتعت بزوجته كانني انا زوجها و حتى زوجة ابي تحبني و اصبحت تمارس معي الجنس و تخبرني انها تعشق زبي اكثر من زب ابي و لا تصبر علي لاني مازلت شابا  وفحولتي اعلى من فحولة ابي الذي قارب الستين من عمره  و زبه بدا يتعب
75 notes · View notes
dailyqesasm7arem · 1 year
Text
 محارم مع خالتي و بنتها و زوجها !
كانت مغامرة اشبه بالحلم في اجمل سكس محارم حيث كنا اربعة اطراف فيها و هم خالتي و بنتها و زوجها و انا و خالتي تملك بنت واحدة فقط مثل القمر بينما زوجها ديوث و يحب ان يراها تتناك امامه و يحب ان يشاركه الرجال فيها . و حين اخبرتني خالتي بالامر لم اصدقها و اعتقدت انها تمزح فقط او تكذب علي و الحقيقة اني كنت اريد ان انيك بنتها الجميلة ذات الطيز الواقف البارز و حتى بنتها تعلم اني اريد ان انيكها لاني حاولت التحرش بها عدة مرات حتى في بيتهم و جاء اليوم الذي تاكدت ان زوج خالتي ديوث حين مارسنا سكس محارم جماعي مع بعض
كنت جالسا رفقة خالتي و بنتها لما دخل زوجها الذي هو زوج خالتي و بدات خالتي تمازحه و قالت له انت اليوم جميل و اجمل من الشباب فرد عليها و هو يضحك طبعا انا شاب و ما زلت احتفظ بفحولة الشباب و اانا غير مصدق لما كنت اسمع . ثم ردت عليه خالتي وقالت لا اعتقد انك اكثر فحولة من ابن اختي الجميل لينفجر بالضحك و هو يقلو ابن اختك اهههههه هل يملك زب مثل زب الرجال و انا انتفضت و اخرجت زبي امامه و امام خالتي و بنتها ليزداد ضحكه و يقول هل هذا زب و انطلقنا في اجمل سكس محارم في تلك اللحظة بالذات
نعم في تلك اللحظة بدا اجمل سكس محارم حيث اخرج زوج خالتي زبه و كان زبه رهيب بالفعل و كبير جدا و متدلي و راحت خالتي ترضع و غمزت لبنتها و طلبت منها ان تمسك زبي و جاءت بنت خالتي و راحت ترضع لي زبي امام امها . كان الفم ناعم و حار و ساخن جدا و زبي منتصب بقوة و انا ارى خالتي بذلك الهيجان الجنسي القوي جدا ثم اقتربنا انا و زوج خالتي من بعض و ازبارنا متقابلة و زبه اكبر من  زبي و كل واحدة كانت ترضع لاحد منا في اجمل سكس محارم و احلى متعة جنسية و اان منده و مستمتع بقوة كبيرة من تلك النيكة الجماعية الساخنة جدا
و حتى زوج خالتي كان يتباهى بزبه فقد كان ينظر الى زبي و هو يتعالى علي بذلك الزب الكبير الذي يملكه اما انا فلم يكن يهمني سوى ان انيك بنته اللذيذة و اراه ينيك خالتي و ارى طيزها الكبير و بزازها النافرة الجميلة امامي و هي عارية . و مع ذلك المص الجميل اصبحت ازبارنا واقفة بقوة كبيرة و كلانا هائج مع الرضع و خالتي كانت تملك جسد جميل و ممتلئ اما بنتها فكانت نحيفة نوعا ما و لكن طيزها كبير و رهيب جدا و بارز و نحن في اجمل سكس محارم نستمتع متعة جنسية ساخنة و حارة و كل واحدة فينا ينتظر دخول الزب في الكس
كنا في اجمل سكس محارم حيث اني جالس على الكرسي و ابنة خالتي على حجري اقبلها و العب بصدرها و من الجهة المقابلة ابوها مع خالتي حيث كانت خالتي عارية تماما و صدرها كبير و ترضع زب زوجها و كان زب زوجها ايضا كبير . و كنت اسخن و انا اعري بنت خالتي و هي تقبلني و تعبر لي عن حبها لي و لزبي  و انا رفعتها على كتفي حتى وقع كسها في وجهي و بدات الحس لها كسها و طيزها و انا هائج بجنون الشهوة و من الجهة الاخرى خالتي تواصل رضع زب زوجها و مصه و زوجها يتاوه و يعتصر من شدة اللذة و جمالها
و بعدما لحست كس ابنة خالتي اجلستها بقوة فوق زبي ليدخل زبي في ذلك الكس الضيق الجميل جدا و الذي كانت حرارته عالية و انطلقت انيك بنت خالتي و ان ارى زب ابوها ايضا يدخل بقوة في كس خالتي التي كانت تتاوه بخبرة كبيرة جدا و هي تاكل زب كبير . و صفعت بنت خالتي في اجمل سكس محارم على طيزها و طلبت منها ان تتاوه لتبدا في اطلاق اهات حارة جدا اه اح اح اه اي اي اي و هي جالسة على زبي تتناك نيك ساخن و انا ادفع بكل قوتي زبي الى داخل الطيز لاخرج الشهوة التي كانت مرتفعة و حارة جدا في داخل زبي
ثم قمت و فتحت لها رجليها بكل ما اقدر و تقدر هي عليه و ادخلت راس زبي بين الشفرتين و رفعته و انزلته وانا احكه بينهما حتى ادخلته في كسها و انطلقنا في اجمل سكس محارم مع خالتي و زوجها . و كانت خالتي ذائبة تماما و الزب ياكل كسها و زوجها يملك زب كبير جدا و منتصب و رغم انه ديوث الا انه نياك و قوي جدا و جعل زوجته تتاوه بلا توقف و صرخاتها مدوية اه اه اح اح اي اي اي حبيبي احبك احبك زبك اح اح اه اه اه اه اح اح اح و انا انيك بنت خالتي في اجمل سكس محارم مع امها الممحونة و بمشاركة زوج خالتي النياك الممحون جدا
و انا اشتعلت شهوتي اكثر و انا ادخل زبي و احركه في الكس الى الامام و الخلف بقوة كبيرة و كسها ضيق جدا و حرارته جميلة تزيد في اشعال شهوتي اكثر و انا اقبلها و امص ��ها حلمة بزازها و هي راكبة فوق زبي . نعم كان كسها حار جدا و لزج و زبي ينزلق بداخله باحلى ما يكون و المتعة الجنسية جميلة جدا و زوج خالتي ايضا يدخل زبه الكبير بقوة في كس زوجته و خالتي اهاتها تبلغ عنان السماء اه اه اح اح اح اح و نحن في اجمل سكس محارم و احلى نيك رباعي و كل واحد ذائب في اللذة الجنسية الساخنة جدا
و كانت الاجواء حارة و ساخنة في اجمل سكس محارم حيث انا زبي في كس ابنة خالتي للخصيتين انيكها بقوة كبيرة و ابوها مع خالتي قد ادخل زبه في كسها ايضا و اقتربنا من بعض حتى اصبح لحمي يحت كعلى لحم خالتي و انا انيك بنتها امامها . ثم ارتمينا انا و زوج خالتي على ظهورنا و ركبت خالتي فوق زبه و بنتها فوق زبي و انا انظر اليه و هو ينظر الينا و كلانا ذائب و يتاوه بحرارة اه اه اه اه و متعة السكس كانت جميلة و نحن نعتصر و الاكساس على الزب تصعد و تنزل و الزب يدخل للخصيتين بلا توقف مع صوت الاهات الحار و الانين الجنسي الجميل جدا
و احسست ان ابنة خالتي كانت تنافس امها و هي فوق زبي و كلاهما كانت حارة و لكن اعجبني اكثر حين رايتها تقبل امها من الشفتين و هما راكبين على الزب يتناكان بقوة و انا ماسك بنت خالتي من طيزه و فلقاتها الجميلة . و اما زوج خالتي فكان يطلب منها ان تهتز اكثر فقد كان نياك اكثر مني رغم انه ديوث و كان يلهث اه اه اح اح اح و جسده كله يرتعش بحرارة كبيرة و انا انيك له بنته امامه و يخرج لها لسانه و هي ترد عليه و تصعد و تنزل فوق زبي في اجمل سكس محارم و نحن الاربعة مستمتعين حلى متعة بلا انتهاء
و اخبرت زوج خالتي اني ساقذف و هو يقول اه اه اه اصبر قليلا اريد ان انيك اكثر اه اه اه اتركنا في اجمل سكس محارم مع زوجتي و بنتي و انا لم اعد قادر على توقيف المني دخال زبي لانني سخنت بقوة و هو كان اكبر مني و معتاد على النيك لذلك قد على التحكم في زبه . و فعلا قذفت بحرارة كبيرة جدا داخل كس ابنة خالتي و هي بمجرد ان احست ان زبي ارتخى في كسها حتى قامت و تركتني و راحت عند ابوها لتشارك زبه مع امها و انا رغم ان جسمي برد الا ان لذة اجمل سكس محارم كانت عالية جدا و جميلة و رائعة و بنت خالتي بقيت انظر الى طيزها الجميل
و ما احلى لحظة انفجار زب زوج خالتي بحليبه فقد كان زبه جميل و كبير و يخرج المني منه بتدفق قوي جدا حيث كان يرش المن على وجه خالتي و هي تمسك له زبه و تلحس  وابنة خالتي تحاول ان تلحس المني مع امها . و انا كنت انظر و احسد زوج خالتي على ذلك الزب الذي يملكه و قوة رجولته في النيك رغم انه ديوث و تركني اشاركه النيك مع زوجته و بنته المليحة في اجمل سكس محارم و احلى جنس رباعي بيننا كانت  فيه الاهات قوية جدا و ساخنة و نحن الاربعة تمتعنا بالنيك و الجنس الى ابعد حد ممكن
50 notes · View notes
dailyqesasm7arem · 1 year
Text
محارم مع ابنة عمتي بعد أن هجرها زوجها لأنها لا تنجب
قصتي مع ابنة عمتي المهجورة من زوجها و قصة سكس نار معي هي من أعنف التجارب التي مررت بها في حياتي. فهي من أجمل قريباتي على الإطلاق و أكثرهن طلاقة و جه و خفة دم و سكسية, ولكنها أقلهن حظاً من حيث الحياة الزوجية الناجحة إذ كان زوجها القاسي لا يدع يوماً يمر دون أن ضرب وسب وإهانات لعدم الإنجاب وهو في الحقيقة عيبها الوحيد إن كان ذلك عيباً. هي حسناء ابنة عمي, 28 عام, و لها من أسمها نصيباً كبيراً و لذا فزوجها لم يستطع تطليقها لجمالها البالغ حد أنك لا يمكنك أن تنزل عينك من عليها إذا رأيتها. فهي علي مستوي عالي من الجمال المميز و الأنوثة الطاغية , جميلة , شقراء, بيضاء البشرة كبياض الثلج النقي و عيناها زرقاوان وشعرها ذهبي طويل يصل حتي خصرها فيخيل إليك أنك أمام ممثلة إغراء سويدية بلكنة أردنية! أجلأردنية الجنسية عربية المذاق سويدية المظهر !فهي صاحبة جسد جميل ممشوق القوام طويلة الساقين ممتلئة الفخذين و الردفين لطيفة الكشح مهضومة الخصر نفر نهداها و تماسكا بتلك الحبتين المنتفختين كحبتي الكرز في لونهما وكحبات العنب في حجمها. حتى لا ردفاها كانا ممتلئين مكتنزين لا يمكن مقاومة إغرائهما العجيب حينما تتهادى أمامك.
ولأنّ ابنة عمتي قريبة إلي في العمر , فأنا أكبرها بنحو عام, فكانت علاقتها بي طيبة فهي ابنة عمتي التي تعشق أمي فلم تقطع زياراتها لنا أبدا منذ زواجها. و حتى قبل وفاة زوجها القاسي عليها كانت حسناء دائماً تجدني إلى جوارها أطمأن على أحوالها و أتفقدها من حين ﻵخر. قديماً نشأت بيننا علاقة صداقة إذ كانت تستريح لي فتخرج مكنون صدرها معي فأحببتها حباً جارفاً فوق حب الأقرباء غير أنى جعلت علاقاتي الجنسية خارج نطاق أقربائي أو جيراني. و الحقيقة فأنا لم أفكر بالزواج لسهولة إشباع حاجاتي الجنسية فلم أضع فوق حريتي قيداً يحد من أرواء غليل سكس نار بداخلي. و لأنها تسكن بعيداً عن بيت أبيها و قد أصبحت ابنة عمتي ذات يوم مهجورة من زوجها القاسي فقد لجأت إلى بيتنا هاجرة زوجها بعد أن بالغ ىفب سبها و ضربها و تهديدها بالزواج عليها! في تلك الفترات لاحظت تقرب ابنة عمتي حسناء مني وتعمدها الاختلاء بي وإظهار أنوثتها المتفجرة. تزامن مع ذلك إحساسي أن أمي ترغب باقتراني بابنة عمتي وأن حظها سيكون معي !! كنت أحاول التملص من رغبة أمي غير أن سحر ابنة عمتي و رغبتها في كذكر أشعل غريزتي لأجد زبي دون مقدمات داخل كسها في علاقة سكس نار داخل بيتنا! الحقيقة منذ أن ذقت اللذة مع ابنة عمتي و أنا هجرت النساء جميعاً فأقمت معها علاقة سكس نار لم أره مع أي امرأة غيرها. كانت ابنة عمتي تريدني كزوجٍ يعاشرها فأقنعتها بي كعشيق يعاشرها فاقتنعت و فتحت لي قلبها و رجليها معاً. ظلت ابنة عمتي في بيتنا مهجورة من زوجها لا يسال عنها طوال أسبوع بأكمله حصل بيننا التقاء سكس نار استمتعت به و استمتعت بها و كان لها اثره بعد وفاته. اتفقنا على عمل عقد زواج ولكن زواج متعة محدود بأجلٍ معين. و لأننا شيعيان و أنا لا أريد الارتباط بامرأة واحدة مدى الحياة ولا أريد أطفالاً مما أعاشرهن فقد تمّ لنا بمباركة أهلينا ما اشتهت ابنة عمي و ما أردته.و أخيراً جمعنا عش و احد أروي فيه ظمأها و تروي ظمئي إليها. . و أخيراً خلوتُ بابنة عمتي و جلسنا ونزعنا عنا ملابسنا , واستلمت شفتاها بين شفتي , وأدخلت لساني بفمها وأدخلت لسانها بفمي وصرنا نرتشف أحلي عسل ثم نزلت إلي عنقها بالتقبيل والعض حتي وصلت لبزازها البيضاء الناعمة الكبيرة وأخذت أدور عليهما بكفي و بلساني لإثارة شهوتها ثم فركت بحلمتيها بأناملي ثم وضعت أحدهما بفمي أمصها وهي تتأوه وتتأوه وتتأفف وتتغنج. ثم اتخذنا الوضع المعاكس فكسها بفمي و زبي و بيضتي بفمها لأستلم كسها وبظرها أمص وأعضعض حتي قذفت شهوتها ونزل عسلها بفمي أحلي من عسل النحل. كان بيدها زبي تدلكه لتلتقمه بفمها وو لتحلبه بالمص حتي سال منه لبني , ثم اعتدلنا وأنمتها علي ظهرها واضعا تحت ردفيها المكتنزين مخدة ورافعا رجليها بين كتفيّ فظهر لي كسها الوردي الجميل بشفافه الداكنة اللون طفيفاً و أمسكت بزبي وأخذت أدعك رأسه ببظرها حتي اهتاجت تماما و حوحت و ولولت ,و ترجتني أن أدخله في غياهب كسها الوردي الجميل. غير أني أخذت برأس زبي مرة أخري وأخذت أدلك به أشفارها التي انفتحت علي آخرها معلنة استقبال الغازي الجديد بشغف ومخرجة أحلي ما عندها من ماء الشهوة لتسهل ولوجه بكل سهولة ويسر , ولكنني تماديت في التقبيل و الإهاجة لها من رأس زبي لأشفار كس ابنة عمتي حسناء , لتصرخ: آآآآه دخله أرجوك… آآآآآح في كسي
أمسكت زبي وأدخلت رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجعت بمؤخرتي للوراء قليلا وأخرجت رأس زبي فصوتت: احووووو أرجوك دخله بقي اعمل معروف لا اقدر….. ما فيني……فتقدمت للأمام مدخلا عضوي الذكري برأسه وجسمه برفق فلم أستطع لضيق كسها وكأنها بكر لم يطأها فحل قبلي!! كانت قد ضيقت على ما يبدو كسها بطرائق النساء في ذلك لتعجبني و تبدو لي شهية كأنها بكر! استعنت بجل و ضعت منه على رأس زبي وضعت منه علي شفراتها وداخل كسها ثم استلقت مرة أخري علي ظهرها واضعا وسادة تحت ردفيها الثقيلين ا وأخذت أفرش برأس زبي علي شفايف كسها ثم رفعت ساقيها عي كتفي ورشقت زبي ودخلت رأسه وجزء منه لأسمعها توحوح و تطلق أحاتها النارية لنبدأ سكس نار مع محبوبتي ابنة عمتي و كأنها تعلن افتضاض بكارتها من جديد.
هدأت ابنة عمتي للحظات ثم أنزلت ساقيها من علي كتفيّ ثم نامت واضعة الوسادة مرة أخري تحت ردفيها الثقيلين رافعة ساقيها لأستقبلها علي أكتافي ثم أدخلت زبي وآه من الدفء الذي أحسست به لا يشعر به إلا من مارس سكس نار مع أنثي وشهوة لها طعم آخر يختلف عن كل الشهوات مع باقي النساء! ثم أخذت أُدخل وأُخرج مرات عديدة وعندما اقتربت شهوتها من الفوران أحسست بجدران كسها تنقبض علي زبي بكل قوة وجبروت وتزيد من قوة احتكاكه بجدران كسها ووجدت شلالا من لبني يتدفق بكل قوة وصادرا من حبيبتي آهات الأح والأوُف والصراخ و الوحوحة و التلوي من أسفلي و التمرغ على الفراش فسالتها : ما بك يا حبيبتي ؟! فقالت: أووووه لبنك حارق يكوي كسي … لذيذ آآآآآآح… يا عمري….. , فتأوهت ابنة عمي مرات عديدة ثم ارتخينا ونمنا لنرتاح من عناء ليلة ما يشبه الدخلة.
وفي الصباح لم أجدها بجواري علي سريري بغرفتي وجدتها جالسة في الهول منتظرة قيامي من النوم مرتدية روب شفاف علي اللحم فاقتربت منها و احتضنتها و حططت بشفتي على شفتيها الدافئتين من سكس نار ليلة أمس لنغيب في قبلة ا في بوسة طويلة مشتعلة. ثم رحت, وقد تعاظمت رغبتي فيها على الصباح, أتحسس جسمها الطري والناعم لتتغنج و تتدلل وتهرب مني وهي تجرني جراً إلى إلى غرفتها وهي تضحك. ثم تلاثمنا تارة أخرى و يداي تعبثان بجسدها الغض لتمهلني هاربة مني إلى المطبخ تحضر لي الإفطار استعداداً كي نغترف ما شاء لنا سكس نار كما ليلة أمس .انتهينا وجلست جنبها فطوقتها بذراعي و شرعت أقبلها من خديّها الأسليين وشفتيها الورد ويداي تتحسسان نهديها ا وحلمتيها فراحت راحتها اليمنى تلمسان زبي الذي شب. ثم ركعت على كلتا ركبتيها و أخرجت زبي الشامخ الهائج و التقمته في فيها وبدأ تمصمصه ه بقوه ونهم وشغف وخاصة رأسه. أثارتين بما لا مزيد عليه فطرحتها على الأريكة الممدة الطويلة ونزلت على صدرها و وضعت حلمة في فمي والحلمة الثانية افركها بأصابعي فانتصبتا بشدة لتنقلب فوقي في وضع69 معكوس و شعرت ابنة عمي في سكس نار معي تمصص زبي وأنا العب في زنبورها بلساني وأمص أشفار كسها وادخل لساني داخل كسها وأناملي تلعب في إستها الساخن الضيق وهي تتأوه بصوت خافت مثير . قلبتها على ظهرها وحككت زبي في أشفار كسها المرطب بسوائلها الشهية لتجري الممحونة الغنجة مني بلا سابق إنذار إلى غرفتها فتستلقي علي سريرها رافعة ساقيها وهي تقول: دخله بسرعة هيجتني… فأولجت رأسه ثم أخرجته فصرخت: آآآآآه… مو هيك حبيبي… شوي شوي… .. فبرفق أولجته دخل كله في كسها و ابتدأت ادخله و أخرجه وهي تشهق و تطلق فحييحاً كفحيح الحيات من سكس نار معي وأنا اضغط عليها. ثم رفعت ساقيها ودفعتهما تجاه صدرها وكأن كسها أطبق على زبي وزبي يدخل ويخرج في كسها و بيضتاي تضربان في خرق مؤخرتها فيحدث أصطكاكاً عجيباً مثيراً وهي تتأوه بقوة : اااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااه شوي شوي .. ااااااااااه اااااه أيرك كبير …. بشعر أنو وصل لبطني اااااااااااه اااااااااااااه …..وشعرت أني قاربت علي القذف فضغطت عليها بقوه فصرخت بصوت عالي ااااااااي اااااي وانفجر بركان المني الساخن داخل كسها وأنزلت رجليها فأطلقت تنهيدة ارتياح وقالت : آه يا رجولي بيوجعوني يا عمري…. ظللت فوقها ألثمها و أمصمص شفتيها الساخنتين و العق حلمتيها اللتين قد غلظتا و استدارتا كأنه مرضعة أطفال أتاها اللبن. حتى حجم بزازها كبر فانتفختا و كانها خارجة من ولادة وقد درّ لبنها!! ثم ثنيّت بدبرها الضيق المثير الذي لم يشد زبي مثيلاً له في استثارته و استنزاله للبني داخل أحشائها! كان ساخناً قد انقبض على زبي حتى خفت أنه ينقطع داخلها فلطمتها على طيزها وهي تصرخ ألماً و شهوة حتى قبضت قبضة نزفتني و جردت ظهري من حمولة لبنه فكانت ابنة عمتي حسناء أحرّ من مارست معها سكس نار في حياتي.
41 notes · View notes
dailyqesasm7arem · 1 year
Text
الأخ وجد أخته تشاهد الأفلام الاباحية فعاقبها بزبه
هأحكيلكم قصة إزاي ناكني أخويا في اليوم ده ودخل زبره بالقوة في كسي ومارس أخويا معايا السكس والجنس ودا لما دخل عليا وأنا باشاهد أفلام البورنو وكنت بألعب في كسي وبأضرب سبعة ونص ونسيت أقفل الباب بالمفتاح. ساعتها كان عندي عشرين سنة وكنت مدمنة على مشاهدة أفلام البورنو وبأحب أتفرج على أفلام البورنو الإباحية خاصة لما يكون البطل عنده زبر كبير. 
ويومها كنت بأشاهد فيلم سكس والبطل كان روكو وما قدرتش أمسك نفسي لما شوفت زبره الكبير وقلعت الكيوت وبدأت ادخل صوابي في كسي وأنا في محنة مش طبيعية لدرجة إني بقيت اطلع آهات جامدة وأنفاس بقى صوتها عالي فأخويا خاد باله وأفتكر إني عيانة وجاء جري على أوضتي مع العلم إن كس كان مفتوح من كتر ما دخلت خيار وجزر في كسي وأنا بأتفرج على أفلام البورنو الساخنة الحارة. ودخل أخويا عليا وأنا في وضع مخل وساخن أوي فكنت رافعة رجلي لفوق وحطة خيارة كبيرة في كسي وعمالة أدخلها وأطلعها وساعتها ناكني أخويا بالعافية وحصلت قصتي الساخنة في جنس محارم نار جداً. أول ما دخل أخويا حسيت بارتباك شديد أوي وحاولت أخبي الخيارة وجريت عشان البس الكيلوت بس هو كان متفاجئ أوي وقرب مني والشرر بيطق من عينيه وكنت فاكرة إنه هيضربني بس اتفاجأت لما وصل عندي ورجع يرفع الروب ويقلعني الكيلوت بعنف ـأوي وطلع زبره اللي كان منتصب على الاخر من غير ما ينطق بكلمة وعلى طول أخويا ناكني ودخل زبره في كسي وكان زبره حلو أوي وبدأت أحس براحة كبيرة لما بدأ ينيكني أخويا لإني عرفت إني فلت من العقاب وبقينا نمارس جنس محارم نار جداً.
كان أخويا فوقيا بيدخل زبره وبيقول في وداني كل اللذة دي والحلاوة كنت مخبياها عني وتسيبي أخوك ي مولع ومدلع كسك بالخيارة وبعدين باسني جامد من شفايفي دوبني. حسيت ساعتها إن فيه فرق كبير بين السكس مع زبر حقيقي زي زبر أخويا والنيك مع خيارة وبقيت أتناك أخيراً زي بطلات أفلام البورنو على الرغم من إن زبر أخويا مش زي زبر روكو.
كان أخويا بيدخ زبره جامد في كسي وما توقفش عن أختراقي وهو دايب في البوس والتحسيس على جسمي في كل حتة وبعدين دخل ايده من تحت الروب لغاية ما وصل لصدري ودخل إيده تحت السونتيانة وحسس على بزازي فحسيت بسخونة كبيرة في إيده ولذة كبيرة لإنها كانت أول مرة يلمس أخويا صدري لما ناكني بكل متعة. وما فتيتش تلات دقايق وكان زبر أخويا على بطني بيقذف جامد لدرجة إن قطرات حليبه وصلت لغاية وشي وأنا بالحسة بكل نشوة بس النيك ما كنش كمل فبقيت أدخل صوابعي في كسي لإني ما شبعتش من زبره وبعد كده صرخ في وشي وزعقلي على مشاهدة أفلام البورنو وطلب مني إن أروح له أوضته في المرة الجاية لما أحس بالرغبة في النيك والنشوة عشان نمارس جنس محارم مع بعض وحددنا ميعاد في السهر عشان ينيكني في أوضته وأنام في أحضانه بعد ما تنام بقية الأسرة. وبعد ما أخويا ناكني حسيت إن أبواب المتعة فتحت في وشي وأنا النيك بالجزر والخيار بقى شيء من الماضي وساعتها جهزت نفسي ونضفت نفسي كويس وزينت جسمي عشان أبات معاه في سريره ولما أتاكدت إن كله نام جريت على أوضته اللي كانت مفتوحة عشان ما نثيرش إي أنتباه ولما دخلت عليه لقيته ماسك زبره وكنت المرة دي شايفة زبر أخويا كويس وكان زبره جميل أوي وطويل ولونه قريب من الوردي لإن لما أخويا ناكني في المرة الأولى ما شفتش زبره كويس إلا لما دأ يقذف وكنت شايفاه بصعوبة وكنت نايمة على ضهري ساعتها.
نزلت على زبره رضاعة جامد وهو بيتمحن من اللذة وكنت بالحس رأسه زي ما اتعلمت من أفلام البورنو وتخيلت زبر أخويا هو زبر روكو وبعد كده ركب على طول على زبره وهو مسكني من وسطي وساعدني لغاية ما داب زبره جوه كسي وبقى يساعدني على الطلوع والنزول على زبره بشكل ساخن جداً لغاية ما حسيت إنه دخله كله وكانت لذة أكبرر من لذة الصباح لما ناكني أخويا وهو هايج ودخل زبره على طول وكنت ساعتها خايفة منه بس المرة دي رضعت زبره وبوسته كويس من بوقه وركبت على زبره بطريقة حارة وساخنة جداً. كنت بأبص على أخويا وهو هيجان وبينيكني في سكس محارم رائع وحاسة إنه خبرة أكتر مني في الجنس لإن سنه أكبر مني وأتعلم كتير من مشاهدة أفلام البورنو عشان كده سابني أقوم باختيار وضعيات النيك فرجعت لوضعية الصبح لما ناكني أخويا وكنت أنا نايمة على ظهري ورجلي لفوق وهو طلع عليا ودخل زبره جامد وحسيت بلذة كبيرة جداً. ومن كتر شهوته وقوته الجنسية ناكني أخويا ليلتها خمس مرات من ضمنهم المرة اللي ناكني فيها الصبح لما شافني بأتفرج على أفلام البورنو، وما توقفش عن نيكي إلا لما عجز زبره أخر مرة عن القذف.
40 notes · View notes
dailyqesasm7arem · 1 year
Text
الأم تجعل ابنها يقذف على وجهها بعد أن رأت زبه منتصب
ساحكي لكم كيف حدث سكس محارم و كيف امي هاجت على زبي بالمص بطريقة عنيفة و ساختصر القصة و اكتفي بالقول اني مهدت لتهييج امي على زبي بان كنت اتعمد لبس بناطيل خفيفة و اخلع البوكسر و اتعمد جعل زبي منتصب امامها و هي تراه و تشعر به .
و لعلمكم امي ممحونة من زمان فهي مطلقة و انا أعيش معها لوحدنا منذ ان وعيت على هذه الدنيا و امي تملك قوام رشيق جدا و جسم نار و انا عادة ما اتلصص عليها و استمني و انا أرى طيزها او صدرها لكني لم انيكها رغم اني اشتهيها و هكذا تعمدت اثارتها حتى رايت امي هاجت على زبي في ذلك اليوم اين دخلت الى الحمام و خرجت و انا ارتدي بنطلون خفيف جدا ابيض اللون و تعمدت تبليل زبي و خصيتاي و كان زبي مشعرا جدا و لعبت به حتى انتصب ثم خرجت و رايت امي جالسة و اقتربت منها و انا واقف حيث كان زبي امام فمها مباشرة و بما انه كان مبللا فقد ترك اثاره و اصبح يزهر راس زبي و الشعر بوضوح . و هنا وقع ما كنت اخطط له و اتمناه حيث ان امي هاجت و نسيت نفسها و أخرجت زبي بقوة بيدها الناعمة و امسكته و بدات تمص و لم تترك زبي
كانت احلى لحظات حياتي حين رايت امي ترضع زبي و أخيرا زبي سينيك و يقذف دون الاعتماد على يدي و على الاستمناء و كانت اجمل لذة جنسية في حياتي حين وقع زبي اسيرا بين شفتي امي الساخنة و هي تضمه من راسه بذلك الحنان و اللطف . و بدات امي تمص كالمجنونة و ترضع راس زبي و انا احس بلعابها الحار اللذيذ و حرارة فمها و امسكت زبي و لفت عليه اصابعها حتى اطبقتها حول زبي و بدات مرة أخرى تمص و امي هاجت و هي ترضع زبي ثم ادخلته في حلقها و فمها كاملا و من شدة حرارتها كانت حين تخرجه من فمها كي تتنفس قليلا كانت تحب لحسه و النظر اليه . ثم تعود امي مرة أخرى للمص و اللحس و زبي في يدها انا اشعر باللذة خصوصا لما تلحس الراس كنت في الأول واقفا لكني جلست على الكرسي و انزلت بنطلوني كاملا و فتحت رجلي حتى استمتعت بالمص اكثر لان امي هاجت و لم تعد ترغب بالتوقف عن رضع زبي و حين طلبت منها ان تتركني انيك كسها لم ترغب بترك زبي و أصرت على ان تبقى ترضع و تمص فقط . و تضاعفت المتعة اكثر و سخنت امي على الزب حتى ظننت انها تريد ان تاكله
ثم بدات شهوتي تقترب و انا اطلق اهاتي امام انظار امي التي كانت ترضع زبي و اضع يدي على راسه و أقول لها اه اح امي انت مصاصة رهيبة اه اه الحسي امي اريد ان انفجر اه اه و هي تمص ثم ممممممم ابني زبك لذيذ مممممممم ممممممم اح مح مح ثم تقبله و تعود للمص و مي هاجت اكثر على زبي . و فعلا شعرت اني على وشك القذف و لم يبقى الا حوالي خمسة ثواني و اخبرتها و هنا بلعت امي زبي و بدات تتاوه و زبي في فمها مممممممممممممم مممممممممم و انفجرت بقوة و انفجر حليب زبي و زبي داخل فم امي و هي تمصه بطريقة ساخنة جدا و كنت اشعر ان المني يخرج من زبي بطريقة حارة و ساخنة جدا في حنجرة امي  و هي تبلع المني من شدة شهوتها و محنتها . و في تلك اللحظة امسكت راسها و دفعته الى زبي لانني لم اكن اريد ان تترك امي زبي يقذف و تخرجه من فمها و مع ذلك فهي أيضا كانت تريد بلع المني و اكمال مص الزب لانه ظل منتصبا داخل فمها و يقذف بكل قوة و امي هاجت   اكثر حين احست بالمني ينسكب داخل فمها و حلقها و اعجبها مذاقه و حتى انها نسيت نفسها و ظلت تمص
و كانت قذفات جميلة و ساخنة جدا من زبي في فم امي و اختلط مني مع لعابها و بدات اشعر بالتعب بعدما أكملت القذف لكن امي هاجت اكثر و لم ترد ان تترك زبي الى درجة اني احسست بالم و وخز على زبي بعدما قذفت . و حاولت تركها تستمتع اكثر لكن زبي ارتخى و شعرت ببعض الخجل حين رايت زبي ذاب في فم امي و لذلك سحبته بطريقة مفاجئة من فمها و اخفيته و اعطيتها موعدا اخر كي تمص زبي و انيكها و انا انتظر فرصة أخرى كي نعيد الكرة و لكن انا ارغب بشدة في نيك كس امي
38 notes · View notes
dailyqesasm7arem · 1 year
Text
الابن وجد أمه تخون أبيه فمارس معها سكس المحارم
هي قصة سكس محارم بالقدر الذي كانت ساخنة جدا فانها حدثت بطريقة قوية جدا و من دون أي مقدمات و كان بطليها شاب عمره خمسة و عشرين عاما و غير متزوج  و ام عمرها ستة و أربعين عاما و لها إضافة الى ذلك الابن ثلاثة اخرين اصغر منه . 
و يحكي هو غير مستوعب ما جرى له و يقول كنت دائما احب امي و احن لها و كيف لا و هي امي العزيزة و كنت قد أخفقت في نيل شهادة البكالوريا و اتجهت مباشرة الى العمل عند احد الخواص قصد مساعدة ابي الفقير الذي كان يعمل ليلا و نهارا كي يوفر لنا لقمة العيش اما اخوتي الصغار فكاونا لا يزالون قيد الدراسة و كانت امي امراة جميلة جدا و لها جسم لا يوصف . في ذلك اليوم احس الشاب بصداع و قرر العودة الى البيت على الساعة العاشرة صباحا و هو يعلم انه سيجد امه لوحدها في البيت و حين وصل الى مدخل العمارة لمح رجلا غريبا ينزل من الطابق الثاني الذي هو في الأصل الطابق الذي يسكن فيه و استغرب من الامر و لما وصل الى البيت و دق على الباب لم تفتح له امه الا بعد حوالي عشرة دقائق و حين دخل عليها وجدها مضطربة بعض الشيئ و قد ملات البيت بالعطور و كانها تخفي شيئا ما حتى انه شم رائحة السجائر و هو يعلم ان امه لا تدخن و هنا بدات شكوكه فيها التي قادته الى سكس محارم معها و قرر ان يراقبها
و فعلا بعد يومين اتجه الى العمل و لكنه في الحقيقة ظل يراقب مدخل العمارة و لم يصدق حين راى نفس الرجل يتجه الى عمارتهم بعد مرور نصف ساعة فقط من موعد مغادرته البيت و كما فهمه هو ان امه كانت تطلب الرجل في البيت حين تتاكد انها لوحدها . و قد اخذ الشاب مفتاح البيت في جيبه و ترك الرجل يصعد و مع ذلك هو لم يكن تاكد ان الرجل صعد الى بيتهم و لكن بعد حوالي ربع ساعة من صعوده التحق الشاب بالبيت و فتح الباب بطريقة سرية و اتجه الى غرفة النوم و هنا صدقت شكوكه حين سمع اهات امه و غنجاتها و صوت الرجل الذي كان ينيكها . و كما يحكي الشاب فانه كان يريد ان يقتل الرجل و امه حين علم انها تخون ابوه و لكنه لم يعرف كيف وجد نفسه ينظر من خلف الفتحة و الرجل راكب فوق امه ينيكها و هو هناك احس برغبة و انجذاب الى امه و ممارسة سكس محارم معها بل تركه ينيك على راحته و تمتع بجسم الام ثم حين لمحه يرتدي ثيابه تسلل الشاب الى الخارج دون ان تعلم امه و عشيقها بالامر و ظل طوال اليوم منشغل بامر خيانة امه و برغبة سكس محارم معها
و لم يمهل امه الا يوما واحدا حيث في اليوم الموالي فاجئها حين اخبرها انه غير ذاهب الى العمل و ان عليها ان تخبر عشيقها الا يحضر لانه هو من سيتكفل بها و بكسها و ينيكها في سكس محارم و هنا تفاجات الام و كادت تسقط مغشية عليها من شدة الصدمة لانها لم تكن تعلم ان ابنها قد ادرك حقيقة خيانتها . و لم يكن من الام الا الرضوخ لطلب ابنها حيث تركته ينيكها على الا يفضحها و فعلا كما اخبرني الشاب ما ان خرج اخوته حتى هجم على امه بنيك قوي جدا حيث كان ساخنا جدا و هو ينيك لأول مرة في حياته حيث ضم امه بقوة الى جسمه و عراها و كان صدرها جميل جدا و كان يرضع بقوة و يلحس صدر الام و هي تفرك على زبه ثم ركبها و ادخل زبه في كسها بقوة و كان جد ساخن . اخرج الابن حليب زبه بكل قوة في كس امه التي كانت تتناول حبوب منع الحمل و من شدة حرارته لم يخرج زبه بل ناكها نيكة ثانية في سكس محارم قوي
و كانت النيكة الثانية اسخن و مارس معها طقوس جنسية قوية جدا و ساخنة و هو يسمع اهات الام القوية و غنجاتها مثلما كانت تفعلها مع ابوه و مع عشيقها أيضا و ناكها حتى من الخلف من الطيز و جعلها تذوق زبه . و من شدة النشوة قذف في المرة الثانية حليب زبه على وجه امه بعدما ناكها لمدة طويلة و تعب من كثرة النيك في احلى سكس محارم و هكذا صارت الام تتلقى ثلاث ازبار يوميا تقريبا من الابن و الزوج و العشيق و كان الاب المسكين لا يعلم بالامر و العشيق لا يعلم ان تلك المراة تاكل زب ابنها في كسها و طيزها
25 notes · View notes
dailyqesasm7arem · 1 year
Text
زوج خالتي جعلني أدمن مص زبه
صحيح ان زوج خالتي لم ينكني لكن مارسنا جنس فموي عدة مرات و لذالما كنت اعشق رضع زبه مثلما يحب هو أيضا و قد بدات علاقتنا حين كنت طالبة في جامعة قريبة من منزل خالتي و كثيرا ما كنت ازورها و أحيانا اتناول عندها الغذاء او اذهب اليها كي استريح . و كان زوج خالتي في الخمسين من عمره و كان ينظر الي دائما بطريقة مثيرة جدا و لا انكر ابدا اني كنت اميل اليه فانا اعشق الرجال الكبار في السن و حتى حين يزورنا في البيت كنت ابادله نظرات ساخنة جدا دون علم خالتي و ذات يوم صعدت و فتح زوج خالتي الباب و طلب مني ان ادخل و لما دخلت اخبرني ان خالتي غائبة و انها ستعود عن قريب .
احسست لحظتها بنبضات قوية في قلبي فانا كنت متاكدة ان زوج خالتي سيحاول الاقتراب مني فهو عادة كان يلاحقني بنظرات ساخنة فكيف سيكون الامر و نحن لوحدنا و فعلا اقترب مني  و اخبرني انه يريد ان يصارحني بامر مهم و قبل ان يتكلم كنت اعرف ما هو هذا الامر و فعلا بدا يثيرني بكلامه انت جميلة .. انت فتاة يحلم بها أي رجل و غيرها من الكلمات و بدا يقترب مني ثم حاول تقبيلي و انا خجلت و منعته لكنه لحق بي و اخبرني ان حلم حياته هو قبلة ساخنة معي في فمي و بسرعة نفذت له حلمه و قبلته بحرارة من الفم و طلبت منه ان يعطيني زبه كي امتعه باجمل جنس فموي في حياته
امسكت زب زوج خالتي و كان حجمه كبيرا جدا و سميكا و بدات ارضعه و هو مستمتع وغير مصدق اننا نمارس جنس فموي فهو ايضا يحب ان ارضع له زبه و كان واقفا و مستندا على ظهره على الخزانة و انا اوصل المص و اللحس بكل قوة . و كان راس زبه كروي كبير جدا وردي اللون و انا الحس قطرة الوذي الخارجة من زبه و الزب ينتصب اكثر و يكبر بين شفافي و انا العق و الحس بلا توقف حتى اني ادخلت زبه كله في فمي الى غاية حنجرتي و كنت اسمع اهاته الساخنة بصوته المبحوح المتقطع من شدة الشهوة و لم اتوقف عن المص وانا اترقب اللحظة التي سينفجر فيها الزب داخل فمي بالمني لكنه لم يقذف بسرعة و هو الشيئ الذي اعجبني فيه . و امسكت زب زوج خالتي مرة اخرى في جنس فموي قوي جدا و ساخن و لحست الراس و شممت خصيتيه و لعقتهما و كان حجم خصيته ايضا كبير جدا و كانت الخصيتين محلوقتين و ناعمتين و بقيت امصهما بكل قوة ثم عدت الى مص الزب مرة اخرى ولحسه بكل قوة و شهوة قوية جدا بينما كان زوج خالتي يلعب بشعري و يده على ظهري وكانت يده دافئة جدا و ممتعة و اصابعه ناعمة جدا و تشعل شهوتي و تجعلني امص بطريقة اقوى و اسخن مع جمال الزب الكبير الذي كان في فمي
و أيضا كنت حين امص زبه احرك يدي على فخذه المشعر جدا و اتحسس عليه ثم لمست طيزه و كان طيزه طريا جدا و كبيرا و لم يمنعني و يبدو انه استمتع في جنس فموي و تحسساتي الساخنة و بدات اهاته تزيد و صوته يتقطع اكثر من شدة الشهوة و هنا اخبرني انه سيقذف و انا اعض زبه ممممممممم مممممممممممم بطريقة ناعمة جدا حتى اجعل المني يتفجر منه بطريقة رهيبة و قوية . و رغم اني كنت اريد ان اتركه يقذف داخل فمي الا اني أخرجت زبه من فمي و وضعته نصب عيناي فانا احب المني حين يخرج من الزب و كنت اعتقد انه من النوع الذي يسيل المني من زبه على شكل قطرات لكنه فاجاني حين بدا يقذف فقد كان المني يندفع من زبه بطريقة قوية و يخبط على وجهي و خدي الى درجة اني باعدت زبه عن وجهي قليلا و انا اواصل دلكه و اخراج لساني و بقيت انظر الى زبه و منيه و هو يطير من الزب الى وجهي بعد جنس فموي ساخن و لذيذ جدا
ثم بقيت ادلك زبه حتى ارتخى و لحست كل قطرات المني حتى نظفته جيدا و اخفيته داخل ملابسه بيدي و انا في قمة النشوة و المتعة بعدما رضعت زب زوج خالتي و ذهبت الى الغرفة و كلي نشوة اما هو فقد دخل الحمام و خرج بسرعة قبل ان تعود خالتي حتى لا تشك بامرنا .  و من يومها و نحن نمارس جنس فموي و ارضع زب زوج خالتي كما اختلينا ببعضنا و هو لا يريد ان ينيكني الا بعد ان اتزوج و يصبح كسي مفتوح لانه يكره النيك من الطيز و يعشق المص فقط
36 notes · View notes
dailyqesasm7arem · 2 years
Text
محارم مع عمتي الصغيرة بعد أن رأيتها عارية بعد الاستحمام
كنت دائماً أحب عمتي هدى لإنها منفتحة وحسنة الحديث وحنونة وقبل كل شيء جميلة. كنت أحب فقط أن أكون معها. كلمة “جمال” تحولت إلى “سكسي” عندما كبرت وتعلمت أن أمارس العادة السرية. في هذا الوقت لاحظت شفتهيا ونهديها ورائحتها. كانت تكبرني بعشر سنوات فقط. أتت الأجازة ودعتني لكي أقيم معها لإن والدي كان عليهما أن يسافرا إلى قريتنا الأصلية من أجل بعض الإصلاحات على بيتنا هناك. قبلت الدعوة وأنتقلت للعيش معها ومع عمي وأبناء عمومتي. في الأرياف لابد أن تلمح شخص ما وهو يغير ملابسه لإننا ننسى أن نغلق الأبواب ونحن نغير ملابسنا. وفي الواقع هذا ما حدث. أنا من نوعية محبي القراءة وأبناء عمومتي من محبي الاحتفالات والخروج.
وفي يوم من الأيام شعرت بالملل الشديد حتى أنني ذهبت إلى البيت مبكراً. كان التلفاز يعمل ولذلك ذهبت إلى غرفتي. خرجت عمتي من الحمام وهي ترتدي منشفة كبيرة. كانت عاقدة شعرها ورأت إعلان على التلفاز, قلعت المنشفة وبدأت تجفف شعرها وهي عارية تماماً. وقفت في مكاني دون حراك لا أدري ما على فعله وفارغاً فيهي. رأتني وبسرعة جذبت المنشفة على جسدها العاري.تأسفت لها وهي قالت لم يحدث شيء كل ما هنالك أنها نسيت أن تغلق الباب. أعتقد أنها رأت أنتصابي. ذهبت إلى غرفتها وأنا إلى غرفتي. نزعت كل ملابسي وسرحت في خيالتي عنها وظللت أمارس العادة السرية حتى قذفت عليها. جسدها العاري والمبلل لم يغيبا عن ذهني.
لم أدري كيف أواجها وكنت أنظر للأسفل وأبعد نفسي عنها. مرت الأيام وهي نسيت الأمر وبدأت تقترب مني مرة أخرى. لكنني لم أستطع التحكم في نفسي وشعرت أن علي أن أعتذر منها. قالت لي أن كل شيء على ما يرام فشعرت بالأرتياح. عادت كل شيء إلى طبيعته. وبعد ظهر أحد الأيام عندما كنت متواجداً في المنزل شعرت بالهيجان الشديد حتى أنني بدأت أمارس العادة السرية. كان شعور رائع جداً وأستمتعت باللحظة الراهنة حتى الثمالة. خطت عمتي إلى داخل غرفتي لتنظيفها ورأتني وأنا أمارس العادة السرية وجسدي عاري على السرير. لم أستطع على الأطلاق أن أوقف نفسي لكنها كانت أمامي بالضبط. لذلك أجبرت نفسي على التوقف وحاولت التهرب منها. كانت متفاجأة جداً لدرجة أنها لم تتحرك قيد أنملة. بينما أنا كنت هيجان جداً حتى أنني وقفت من على السرير وحضنتها حتى ألتوى انتصابي في معدتها. كان جسدها دافئ وناعم جداً. نظرت إلي للحظة مرت كأنها دهر وقبلتني على شفتي. طعم شفتيها المبللتين كان مثل الشهد ينساب على حلقي الجاف. ومن ثم حضنتني بقوة و شعرت بأردافي العارية. عملية تعرية المرأة مثيرة جداً في حد ذاتها. كانت عمتي بلوزة وجيبة. بدأت بتعريتها البلوزة وحمالة الصدر. هب نسيم بارد فرأيت قشعريرة بسيطة تسري في جسدها. تبادلنا القبل ببطء ومن ثم بطريقة أكثر حميمية. تلاقت أفواهنا وداعبنا بعضنا البعض. أمسكتها من مؤخرتها وشعرت بحملتيها على صدري. وجد قضيبي طريقه في معدتها. كان كل شيء يصير على خيرما يرام. مصصت ثدييها وهي عضت شفتيها بخفة وشددت قبضتها على مؤخرتي. كان نهديها من قياس 32 وهو الحجم بالضبط الذي أحبه. خرجت تأوهات خفيضة من فمها وأنا أتلاعب بنهديها.
سقطنا على السرير وأنا أنطلقت إلى كيلوتها ولعقت فخذيها وصولاً إلى حيث يبدأ كيلوتها. بدأت كل هذه القراءة في المكتبة تؤتي أكلها. قلعتها الكيلوت وهي رفعت ساقيها من طوع نفسها فجذبت الكيلوت بعيداً. رأيت كسها المشعر وبدأت في تقبيله. كانت رائحته نفاذة وأنطلقت بأصبعي في كسي وزلقته بين شفراته حيث كانت مبللة ودافئة. دفعتني على جانبي وجلست على وجهي وذهبت لقضيبي وبدأت في مصه. مصصت شهدها وكنت متحمس جدتً لإنها المرة الأولى التي أرى فيها كل هذا على الطبيعة. رأي مؤخرتها عن قرب فبدأت ألحس الجزء ما بين كسها ومؤخرتها. دفعت بأصبعي في عسل كسها ودفعت بأصبعي الأخر في خرم طيزها. تأوهت أكثر وكان هذا أجمل صوت أسمعه في حياتي. أحبت ما كنت أفعله به فأنطلقت أتلاعب بكل مكان في جسدها العاري. دفعت بأصبع أخر في كسها وظللت أدخل وأخرج فيه وأنا الحسه أيضاً. كان الطعم مميز جداً. كل هذا جعلني هيجان جداً حتى أنني قذفت وهي تأوهت بأصوات متسارعة ولم أتوقف أنا عن اللعب فيها ومن ثم قذفت هي أيضاً. استلقينا على السرير لبعض الوقت حتى عادت الطاقة إلى قضيبي وهدأت أنفاسها المتسارعة. جلست بين ساقيها  وأمسكت بفخذيها وبدأت أجهز قضيبي لرحلته الطويلة في نهر كسها. وضعت رأسي قضيبي على كسها وبدأت أثيرها بحكه على بظرها وبين شفرات كسها من دون الدخول فيها. وما هي إلا دقائق وأصبحت شوتها عالية لدرجة أنها جذبتني نحوها حتى أندفع قضيبي كاملاً في داخلها مرة واحدة. أطلقت صرخة عالية رنت لها الغرفة ثم كتمتها خضية أن يسمعنا أحد. ومن هنا أنطلقت في كس عمتي دخولاً وخروجاً ولم أتوقف عن نيكها حتى اليوم.
59 notes · View notes
dailyqesasm7arem · 2 years
Text
كسي الممحون جعلني أقتحم غرفة ابن عمي وهو نائم
هذه قصتي في النيك قبل الزواج. أنا أبلغ من العمر الثالثة والعشرين وأعتد على متابعة مواقع القصص الجنسية وقراءة هذه القصص لأحصل على بعض المتعة. كسي الملتهب  يريد بعض الاهتمام وممارسة العادة السرية تعطيني بعض الراحة النفسية. لكن مع مرور الأيام أشتاق أكثر إلى زب حقيقي يساعدني على إرضاء جوعي. وفي إحد الأيام جاء ابن عمي لزيارتنا. وكان من المقرر أن يقضي معنا أسبوع في بيتنا. وفي اليوم التالي، قرر والدي الذهاب لزفاف أحد الأقارب في قريتنا. لم يستطع ابن عمي الذهاب لإنه كان لديه بعض الأعمال الهامة في السفارة. وهكذا تركوني بمفردي لأعتني به. خرج ابن عمي وأتصل بي على الهاتف في المساء.
وأخبرني بأنه سيأتي إلى المنزل وسألني ماذا أريد أن أشرب من الخمور. لم يكن يشرب بسبب تواجد والدي في المنزل، لكن الآن وبما أننا بمفردنا فكر في أننا يجب علينا الاحتفال. طلبت من البيرة فحضر إلى المنزل ومعه أربع زجاجات من البيرة. وبمجرد أن دخل نثر المياه على جسمه سريعاً وأدارنا التلفاز وصببنا البيرة في كوبين. أعطاني أحد الكوبين وبدأنا احتسائه. توقفت عند كوب واحد لإنني شعرت أن هذا كافي. لكن ابن عمي كان بالتأكيد عطشان جداً وبدأ في تناول زجاجة وراء زجاجة وبمجرد أ أنتهي من ثلاثة زجاجات، أكل القليل من الطعام الذي كنت قد أعددته وأخبرني بأنه سيذهب لكي ينام. تركته في غرفته وفكرت في تصفح الإنترنت لبعض الوقت. دخلت إلى مواقع المعتادة للجنس وفي ثواني كنت ممحونة على النيك. وهذه المرة كنت اعلم أن للدي فرصة ولم أرد أن أضيعها.
ذهبت إلى غرفته وكان يسبح في نومه العميق. أقتربت منه وتركت رأسي تتأمل في قضيبه تحت البيجاما. كان ناعم لكنه كبير. نزعت عنه البيجاما حتى ركبتيه ورأيت قضيبه. بدا جميلاً، فأخذته في يدي وبدأت أتلاعب به. بدأ يكبر في الطول والحجم. أصبح حجمه مثيراً، لكن مرعباً إلى حداً ما في نفس الوقت. كنت قدر رأيت قضيبه في أيام الطفولة، عندما قمت بلمسه بدافع الفضول وهو أيضاً لمس كسي الملتهب ونهدي الصغيرين اللذان كانا ما يزالان في مرحلة النمو. لم نكن نعي الجنس في هذا الوقت. الآن أصبح الأمر مختلف. بدأت أنزع ملابسي وأصبحت عارية تماماً في ثواني معدودة. قبضت على قضيبه وبدأت أداعبه لبعض الوقت، ودلكته وهو تنهد في نومه. أخذته في فمي وبدأت أمارس مص القضيب معه. لحست قضيبه وتذوقت كل سنتيمتر فيه. بدأ ينقبض مع لمسات لساني ومن ثم توقفت. وبعد ذلك جلست على عنقه ووضعت كسي بالقرب من فمه المفتوح. وبمجرد أن لمس كسي الملتهب  شفتيه بدأت أوتوماتيكياً يلحسه. تحركت حول فمه وأعطيته الفرصة ليلحسني في الأماكن التي تثيرني. بدأ كسي يتبلل ونزلت عسي في فمه. ومن ثم نزلت من على رقبته وفردت ساقي على فخذيه وأمسكت قضيبه المنتصب على شفرات كسي ودفعته قليلاً. أنزلق في داخلي لكني شعرت ببعض الألم. عضضت شفتي ودفعته أكثر قليلاً. أصبح الألم أكبر وتوقفت عند هذه المرحلة. أغلقت عيني وحضرت نفسي لأدفع قضيبه في داخلى أكثر وأفض غشاء بكارتي، لكن كانت هناك حركة مفاجأة من ابن عمي ودخل قضيبه مباشرة في داخل كسي.
فتحت عيني واسعاً وصككت أسناني لأتحمل الألم. جلست من دون حراك. ونظرت عليه وكان ما يزال يغط في ثبات عميق. وببطء قل الألم كلياً وبدأت أحرك فخذي. لم يعد هناك أي ألم وبدأت أستمتع بكل حركة. عصرت نهدي وركبت على ابن عمي. كان يتنهد في نومه العميق على أثر السكر. ركبت على قضيبه بقوة وكنت أتمحن أكثر فأكثر وكان قضيبه ينزلق في داخلي بنعومة. لكم أحببت ما كنت أشعر به في هذه اللحظة. وفجأة أنقبضت كل عضلات جسمي وأنكمشت معدتي. كان جسمي كله يتمدد وكان احساسي لا يمكن وصفه بأي كلمات. وأتوماتيكياً بدأت أقفز أسرع وأقوي وبدأت أصل إلى شهوتي للمرة الأولي في حياتي على أول قضيب. بدأت عضلات كسي الملتهب  تقبض على قضيبه وهو رفع فخذيه قليلاً ورش منيه في داخل رحمي. وببطء بدأت أنا أرتاح وكنت أشعر بقضيبه يتقلص بسرعة مهولة في داخل كسي وينزلق خارجاً منه. رأيت قضيبه وهو يتساقط منه المني مخلوطاً بشهد نشوتي وبعض الدم – علامة عذريتي الضائعة. رفعت بيجامته وعدت إلى غرفة نومي ونمت في سلام طوال اليوم. في الصباح التالي ذهبت إلى غرفته حاملة بعض القهوة وكان مستيقظ بالفعل. سألته: “هل حصلت على نوماً هنيئاً؟” غمز لي وقال لي: “نعم …. رائع بالتأكيد.” تسائلت: “ما هذا الرائع؟” كنت أرى الحمرة في وجهه وكان مرتبك بشكل مريع وأنا مستمتع بالحالة التي كان عليها. سالته ثانية: “أحلام؟” “نعم …نعم … حلم … حلم سيء …” كان ما يزال غير متأكد مما حدث. أستفززته: “هل أتيت في حلمك وتقول عنه حلم سيء؟” صدم وأضطرب مما قلته. ومن ثم بعد الكثير من الإثارة أخبرته بأنني أغتصبته في الليلة الماضية. كان مصدوم في البداية ومن ثم بدأ يستمتع بهذه الحادثة. وجذبني ووضعني في السرير وقال لي: “الآن جاء دوري لي أغتصبك، يا حبيبتي.”
74 notes · View notes
dailyqesasm7arem · 2 years
Text
سكس محارم مع أختي وزوجة أخي
لم أتصور مطلقاً اني في يوم من الأيام سيكون لي قصة سكس مثيرة مع محارمي، أختي  المطلقة وامراة أخي الأكبر ، لاحكيها في المنتديات كما أفعل اﻵن. اعرفكم بي أولاً ، فأنا  عيد ، 25 سنة، أسكن مدينة طنطا ، محافظة الغربية. كان لنا بيت عائلة من بابه وليس مجرد شقة وإنما بيت من طابقين وقد عادت إلينا أختي التي كان زوجها قد طلقها لمشاكل بينها وبينه ولم ينجبا. أخي الأكبر سمير يعمل ملازم ثاني في البحرية ولذلك فهو يتغيب كثيراً وقد تاتيه مهمات للسفر في الخارج فلا يتأخر بحكم عمله ليترك زوجته الشابة على نارها  آلامها الجنسية. كانت زوجته في ذلك الحين تبلغ الثامنة والعشرين، جميلة وأجمل ما فيها جسدها الذي يتمتع بخصائص أنثوية فذة من بزاز واوراك وطياز وبطن ذات عكن وهو ما احبه جداً في المرأة.
قصة سكس مع محارمي تبدأ يوم أن  وصل إلى سمعي من داخل حجرة أختي  المغلقة  صوت خفيف وكأنها تتحدث بالتلفون وسمعت امرأة اخي معها في الحجرة فقلت ربما انهما تتحدثان مع احدى زميلاتهن غير أن القصة تكررت  خاصة عند غياب أخي ليلاً  وكان ذلك لا يحصل إلا في ساعة متأخرة من الليل يكون الجميع فيها قد رقد كأن تكون الواحدة أو الثانية صباحاً.  ذات ليلة قررت أن أتلصص عليهما فسمعتع ما وقف له ذبي من كلام سكس رهيب فعلمت أنهما يقومان باستعراض جسديهما للشباب على شبكة الإنترنت عن طريق الويب كام. يصراحة أحسست بالغيظ لأنهما يعرضان نفسيهما على غريب وأنا هنا فارغ لا عمل لي ولم أتزوج بعد وأشتهي أن أمارس سكس مع أي شابة أو أمرأة ولكني لم أجد أو بالإحرى لم أرهق نفسي في محاولة البحث والإصطياد. قررت من فوري أن اضبطهما متلبسين فقمت باستخراج نسخة من مفتاح غرفتهما وأحضرت كاميرا هاتفي حتى إذا دخلت عليهما التقطت لهما صورة مُخلة وهما عاريتين.  وفعلاً ذلك ما تم حيث ظللت اتلصص عليهما حتى إذ تأكدت أنهما تعريتا من ثيابهما دخلت عليهما. صاحا لما  فعلت ذلك وأخذت لهم صورة لأساومهما بها بأن أخبر أخي الأكبر  ورحت أُملي شروطي وهو أن أجرب سكس معهما الأثنتين وقد كان .قامت امرأة  اخي على الفور تلملم نفسها وتلبس بلوزتها وهربت الى غرفتها وهي ترتعد  من الخوف وبقيت مع اختي اتحدث معها بعنف فقامت بتقبيلي والاعتذار لي والتوسل لي بأن استر عليها وعلى امرأة اخي وأن ذلك لن يتكرر.
كلمت أختي في شروطي في أن أمارس سكس محارم وأنيك أمراة أخي وأن تذهب وتخبرها وتراقب لنا الأجواء وإلا فضحتهما.   فعلاً، كانت امرأة أخي ترتجف خوف أن اخبر اخي فوافقت على مضض وجاءت كالذليلة إلى غرفتي ليلاً وأختي المطلقة تراقب  المشهد من حولي. جائت امرأة أخي بجسدها الفائر فرحت أخلع لباسها من فوقها وأمصمص شفتيها وهي لا تتحرك فقلت: مالك؟ زعلانة ليه.. أنا ولا الغرب؟ يحرم علينا يحل للغريب؟ فضحكت امرأة أخي ورحنا نتفاعل مع بعض وكانت هي تعبانة من قلة ممارسة سكس مع زوجها فخلعت عباءتها ورحت أتحسس بطنها لتتأوه ويشتد أنتصاب ذبي. امتدت يدها لتمسك بذبي ورحت أخلع مشبك الستيانة لتسقط والتهم بزازها رضعاً ومصمصة وتقبيلاً وعصراً بيدي لتسيح هي ولا تحملاها قدماها فتقع فوق السرير. انمتها ورحت اعاملها معاملة الأزواج ولتبدأ قصة سكس محارم ملتهبة مع أمراة أخي الممحونة. نزلت إلى كلوتها اسحبه باسناني ليظهر لي كسها المنتوف وكأنها كانت قد جهزته لي , كان كسها غارقاً في  ماء الشهوة فاخذت العقه واقبله وامصه وأمص بظرها الذي استطال وهي تأن من تحني وتداعب شعري وتتلوى طيلة خمس دقائق  حتى وصلت لهزة الجماع  مرتين. بعدها  اتجهت الى شفتي كسها اللاتين لا اشبع منهما واخذت اقبلهما والعق  خرق طيزها الجميلة وقد أصبحت كاللبؤة وتناست أو نسيت زوجها وظلت تغنج : “ اااااه يا حبيبي كمان كمان” نظرت الى ساقيها  البيضاوين الجميلتين ثم الى قدمها , البيضاء المثيرة فنزلت اليها  أمصمصهما والعقهما. صعدت إلى زوج بزازها فرحت أشبعهما  تقبيلا ومصا ولعقا حتى ابتل كسها من الشهوة وقد كانت اناملي تفركه وتبعبصه.أخرجت ذبي وكان منتصباً والعروق بارزة منهلتهجم عليه تلوكه وتمصه كما لحست كسها ترد لي الواجب صاعاً بصاع.  ركعت اللبؤة على ركبتيها وقالت: دخله يالا أرجوك….  وكأن كسها اصبح اجمل من الخلف فرحت أدخل  ذبي في كسها وكان ساخنا فاخذت انيكها حوالي ربع ساعة ثم نمت على ظهري وذبي  لاعلى ثم جلست عليه واخذت تتحرك لاعلى واسفل ثم نامت على ظهرها وركبتها في الوضع الطبيعي ورحت انيك كسه في أمته قصة سكس محارم مع امراة أخي في غيبة زوجها. كنت انيكها واقبلها واسحقبزازها بكفيّ في نفس الوقت وانا كنت في قمة المتعة بينما هي تصرخ وتتأوه من المتعة وتعوي أحياناً وأحيانأً اخرى تهرّ كالقطة حتى ارتعشت مجدداً. القت بشهوتها قبلي إلا أنني ظللت أنيكها حتى أحسست السري يهبط بنا من شدة رهزي فوقها إلى أن تدفق حليبي ولكن فوق بطنها. بعدها قامت وقبلتني وألقيت لها فوطة تمسح لبني ثم جاء الدور على أختي غير أني كنت اكتفيت تلك الليلة.
48 notes · View notes
dailyqesasm7arem · 2 years
Text
أخي ينيك كسي المحروم في أسخن سكس محارم
كنت أنا شاهيناز قد تزوجت من رجل يكبرني بنحو العشرين سنة،فأنا اﻵن أبلغ السابعة والثلاثين وهو السابعة والخمسين ولذلك كانت دائماً حياتي منقوصة الجانب الجنسي،  فدائماً كنت ما أعاني من حرمان عاطفي وجسدي. ولذلك لم أقاوم أو حتى ابدي سخطي من أخي هاني حينما راح يقتحم كسي في احلى سكس محارم صامت مع أخي الذي كان يبلغ ساعتها الثامنة والعشرين ولم يتزوج بعد. مكان واقعة ذلك هو بيت قد ابتنته عائلتي في قطعة أرض فسيحة قد ابتعناها فكنا نقضي أجازات الأعياد وشم النسيم هناك. أما الزمان فهو عيد شم النسيم الماضي حيث اجتمع شملنا وفيها راح أخي هاني يحاصر جسدي السكس بنظراته وقد اشتهاني. انا امراة   سكسية ولدي جسد يثير في الرجال شبقاً جنسيا شديدا مثل ما أن  نظرات الرجال المتعطشة للجنس تثير في أعماقي تجاوبا  رهيبا وصدى  قوي وقد لاحظ أخي هاني جسمي الأنثوي المغري وقد حرك داخله أحساس سكس المحارم   نحوي على نحو لا يقاوم… كنت ألاحظ منذ البداية نظراته المولعة بجسدي  ومفاتني ومواضع كسي وطيازي وبزازي. بل راح يتحرش بي كلما سنحت فرصة ما  حينما  يحتك الجزء  السفلي من بدنه بأوراكي وطيزي غير أنه كان يتعملّ الصدفة والعفوية وكأنها غير مقصودة. إلّا أنه حينما كنت ارقب موضع ذكره كنت ألاحظ انتفاخاً فيه وعرفت أنهيشتهي ممارسة سكس محارم معي أنا اخته بنت أمه وأبيه. غير انه كان يحاول   إخفاء تصلب ذكره ويبتعد.
فعندما كنت ارقد في فراشي ليلاً  ، كنت أستحضر نظرات أخي هاني لجسدي  كما  كنت أستحضر ملامساته المتعمدة لفخذيّ وطيازي  ويجول بخاطري: هل لأخ أن يمارس الجنس مع أخته؟ فأستغرب إلا أنني اعاود نفسي بأنه نعم فذلك يسمى سكس محارم وكثيراً ما اشتهى الأخ اخته. وأعود واسائل نفسي إذا ما كنت أنا لا أشتهيه وقد أثارني حقاً حتى أن بعض لمساته لي قد أنزلت ماء كسي، نعم ذلك حدث. والحقّ انني عندما كنت افكر في الأمر كثيراً ما كنت أهتاج وخاصة أن كسي كان يؤلمني من شهوته المكبوتة. والحقّ أيضاً انني اشتهيته واشتهيت أن يقتجم كسي المحروم ولكن كنت اعود والوم نفسي لأن ذلك سكس محارم لا يجوز وهل يجوز أن يجامع الأخ أخته بنت امه وأبيه؟ أم من المفترض أن يصون الأخ عرض أخته ولا يستسلم لرغباته الجنسية حتى لو تساهلت أخته المحرومة معه؟ كنت أثناء شغل خاطري بتك التساؤلات أتحسس كسي المحروم واجد بلله والرغبة قد اشتعلت به لمجرد السرحان في ذكر أخي. كنت أعيش في ترقب وانتظار ماتقدره لياللياليوفعلاً قد حات وحصل المحظور الجميل وهو سكس محارم مع أخي هاني حين راح يقتحم كسي المحروم وهو سكس محارم صامت كنت خلاله أبت تأوهاتي وأناتي.
في ذات ليلة وكنا نقضي كما قلت لكم إجازة شم النسيم وكان أفراد عائلتي مجتمعين ببيتنا المبني بالطوب اللبن كيفما اتفق وسط الزروع والخضرة، أخبرت والدتي أخي أن ينام في غرفتنا لأزدحام البيت وخاصة أن أولاد عمتي كانوا متواجدين معنا. كنا نستلقي على حصيرة وتخير أخي هاني موضعاً إلى جواري وتدثر ونام واطفأت الأنوار. وبالليل ، وفي جوفه،  أحسست بأخي يقترب مني ويلامس الجزء السفلي من جسمه أوراكي وطيزي وهي  المنطقة المحببة له دائما … كان يحاول ضغط ذكره نصف المنتصب على فلقتي  طيزي السمينة في غير ترهل  إلى أنتص ذكره حينما شعر ا  بسخونة جسمي وطراوة طيزي…تصنعت النوم لأرى لأجده وقد راح يفتح  فخذي وبدأ يلحس كسي ويلتهمه كأنه أشهى الأطعمة  وعندما أحسست احتكاك لسانه الساخن الرطب بشفتي كسي الممحون فتحت له فخذي  بحركة لا شعورية  حتى يأكل كسي كما يشاء ويُدخل لسانه في فتحته المرحبة وبعد  مرور ي بضع دقائق وأنا مسلِّمة كسي بكامله لشفتيه ولسانه، أحس بأن الوقت قد نضج أن يعتليني ويقتحم كسي في احلى سكس محارم صامت كما لوكنت زوجته. قعد بين ساقيّ المتباعدين  وأمسك بذكره الكبير الذي لم أكن قد رأيت مثله في الضخامة ووضع رأسه  المنفوخ على فتحة كسي المحروم  ثم دفعه إلى الأمام بقوة فدخل ذكره في  كسي ليمتلئ به   كسي وحضنه بشوق وحنان وبقي أخي هاني يدفع  ذكره داخل كسي أي كس أخته حتى بلغ رأسه مدخل مهبلي راح ينيك كسي المحروم في احلى سكس محارم صامت وأنا لا افوه ولا أطلق آهة ولا أنة واحدة خشية أيقاظ أمي وأفتضاح أمرنا بين أفراد العائلة وأولا عمتي. كان وجه أخي هاني حينما لمحته كله شبق جنسي رهيب فمُحياه كان يضج بالرغبة الآسرة في سكس محارم معي وهو يحتضن كسي المحروم بذكره.الحق أني كنت أستلذ بشدة وهو يمتطني كأني فرسة تحته ويدفع ويسحب ذكره وقد اغرتعشت تحته وانتفضت وأمسكت بكلتا يديه أقبض عليهما كاتمة آهاتي الحبيسة. يبدو أن شدّ كسي المحروم فوق جسسم ذكره جعله يتأثر وينتفض هو اﻵخر  ويقذف حممه في احلى سكس محارم صامت ويدفع بمنيّه داخل كسي المحروم ليعاملني هاني بعدها معاملة العاشق للعاشقة او الزوج للزوجة.
63 notes · View notes
dailyqesasm7arem · 2 years
Text
الابن وجد أمه وعمه في غرفة النوم يمارسان سكس المحارم
لم يتطرق إلى خيالي ولو للحظة واحدة أن أمي ستخون ذكرى والدي الكدود الحنون بهذه الصورة. لم أتخيل مطلقاً أنها ستمارس الجنس مع عمي وفي غرفة نوم أبي وأيضاً ، وأنا أكاد أذهب لأقتلها اﻵن، أنها ستمارس الجنس الفموي وجنس الدبر وتقترف من الفظاعة الكثير والكثير. لقد حولتني أمي مثلها لا أرعى حرمات ولا فضائل ، بل أُعبّ من الجنس مع السيدات ما يُشبعني ويملئ فراغي. كان ذلك من سنة وكنت ساعتها في الثامنة عشرة منتبه إلى دروسي معتمداً طريقي إلى كليات القمة. أنا شوقي  كنت معتزاً بأبي الكدود الذي كان يوفر لنا المال ويضمن لنا العيش بكرامة. كانت حياتنا لا ينغصها شيئ  إذ لنا رصيد في البنك وسيارة محترمة  وتأمينات  لمستقبلنا أنا وأختيّ وهكذا راح يبذا لأجلنا قصارى الجهد ولمك يكن يدري أن أمي  ستخون ذكره وتتنكر لها وتمارس الجنس مع عمي بل وفي غرفة نومه وعلى فراشه. كان قبل أبي قبل أن يُتوفى قد اشتر لنا بضعة أسهم وعقارين ليتركنا قبل سنة وشهرين من اﻵن. لم يتركنا بدون سند بل وفر لنا كل ما نحتاجه من رفه الحياة  فكنا أنا وأمي وأختيّ اللاتين تتراوحان بين العشرين والثالثة والعشرين في وضع نحسد عليه بمدارسنا الأجنبية. ولأختصر ، حياة يحلم بها كل فرد على وجه الأرض.
رحل أبي وأنا أحلم بحياة مستقرة ملتزمة وانتقلت إلى  مع مدرستي إلى البحر الأحمر في رحلة لمدة أسبوعين رحت فيها ألعب وألهو مع الأصدقاء وعلى شاطء البحر وأصطاد الأسماك. عدت وأنا في قمة النشاط والحيوية والإقبال على الحياة بعد فجيعتنا في أبي لأفاجأ بما صدمني بما هزني وصفع كياني من داخلي ، بأمي التي ر؟أيتها تمارس الجنس مع عمي وألأنكى من ذلك أنها تتمتع به في غرفة نوم أبي الذي لا يستحق ذكراه تلك الخيانة. حين مات أبي منذ سنة وشهرين كانت أمي في الثالثة والأربعين من عمرها ما زالت في حيويتها ونشاطها بما لها من بنية جسد أنثوي لدرجة أني كنت أمزح معها وأقول: مش هتجوز  غير واحدة شبهك … انت عروستي. لتضحك هي وتقول: يا ولد ياشقي مفيش واحدة زي أمك في طعامتها… دا انت باباك حفي ورايا عشان يجوزني. أنا أذكر ذلك اﻵن والنار تكاد تشتعل في جسدي حقداً على عمي الذي راح يتلذذ متعة الجنس مع جسد أمي المثير وقد أخذ مكان أبي أو حتى مكاني. ففي أوقات كثيرة تحدثني نفسي بأن أذهب إليها وأستمتع بها ولكني أقول لا يجوز فذلك الجنس جنس محارم.
المهم أني عدت من رحلتي إلى الفيلا التي نسكن بها في الزمالك وكانت حوالي الساعة السابعة مساءاً. كان معي المفتاح فلم أحتج أن أرّن الجرس أو أتصل ودخلت بدون أن يحس بي أحد كي ـتكون مفاجأة لعائلتي بعودتي. لم أعرف أن القدر يخبئ لي ما يصدمني في أمي وهي قد تجردت من ثيابها لأراها أمامي لأول مرة عارية بمثير مستفذ جسدها لتمارس الجنس مع عمي في غرفة نوم أبي وفوق سريره. صعدت إلى الطابق الثاني من فيلتنا وأوسعت الخطى رأساً إلى غرفة نوم أمي وأبي الراحل وكان بابها موارباً. رأيت وليتني ما ر؟أيت! ليتني عميت قبل أن تقع نواظري بما أخرسني وكاد يشلّ قدميّ. صعقت وعرقت بشدة وأرتجفت أوصالي ودارت بي الدنيا واحترت ماذا أفعل.  تمالكت أعصابي وفتحت عيني لأرى أمي  ذات الجسد السكسى  كانت قد تعرت ومستلقية على السرير.ساقاها  كانت ممددتان بالمقابل من الباب فتمكنت من رؤية فرجها وشعره الأسود من فوقه.رأيتها  تلعب ببزازها فأح-سست بالإستثارة رغم الغضب المكتوم من رؤيتها  فى هذا الوضع الساخن وهى بانتظارعمي الذي انحنى فوقها.وجلس  بين فخذيها  الممتلئين على ركبتيه ووضع رأس قضيبه عند مدخل كسها. سحبته أمي الزانية فوقها وكأنها غير صابرة
ليدخل  قضيب عمي الزاني أيضاً إلى أن ينزلق إلى نصفه داخل كس أمي  الواسع . سمعتها تأن وتتأوه  تأن بينما راح عمي يدفع بقضيبه أكثر  داخلها حتى أسكنه بتمامه فيها وانا بلغ بي الهياج وتصلب زبري إلى أقصى حد. بعدها نام فوقها ورأيته  يُمسك ببزازها اللبنية ويدعكهما بين أصابعه وأخذت أمي الخائنة ذكرى أبي تأن لذلك من السعادة لدرجة أنها راحت تهز وسطها من الإستثارة. وبدأ عمي  يصفع أمي الخائنة ذكرى أبي قائلاً : “بتحب الذب ده  جواكى..يا لبوة …” لتبتسم أمي وهي  بتتناك من عمي. كانت تنطق بمحنة  وشبق: ” أيوه…عاوزة زبرك كل يوم فى كسى..انت…راجلى..جوزى…نيكنى بقا …..نيكنى أوى…آآآه..” .. لم أكد أصق عيني ورحت اغمضهما وأفتحهما عله يكون حلم ثقيل أو كابوس غير أنه للأسف  كانت أمي  تمارس الجنس الشبق مع عمي في غرفة نوم أبي  وكانت  فى ذاك الوقت تلعب ببزازها الضخمة و عشيقها عمي كذلك ينيك كسها . وكأنها عاهرة ساقطة. بصوت عالي  راح الإثنان  الأثنان يطلقا أنّات متقطعة وحشرجات حتى راحت عضلات طيز عمي الزاني  تتقلص من شدة قذف لبنه داخل أحشاء أمي الخائنة ذكرى أبي. زاد أنينهما ، هو قاذفاً حممه داخلها وهى مستقبلة حممه لتأتي  شهوتها أيضاً وأنا قد أغرقت بنطالي بقذفي معهما دون أن أدري. أنا إلى اﻷن لم أكاشف امي بحقيقتها ولا أريد أن أفضح سمعتنا ولم أدرِ ما أفعل.
23 notes · View notes
dailyqesasm7arem · 2 years
Text
عمي الغني يجعلني اسيرة زبه وشهواته
انا فتاة جميلة و قد ناكني عمي و لا احد يعرف بقصتي التي سارويها لكم و التي بدات منذ سنوات و كان عمي رجل ثري جدا و معروف في المنطقة و له زوجتين و عدة ابناء و انا اذهب اليه وامضي اوقات طويلة في بيته فانا احبه مثلما احب ابي . و كبرت انا على حب عمي و حين صرت راشدة كانت تبدو علي كل مقومات الانثى المثيرة فانا جسمي مملوء و لي صدر واقف جميل و طيزي ايضا واقفة و البس كثيرا الملابس الضيقة و لا استحي من عمي و حتى من ابناءه و حين كنت اختلي مع عمي لاحظت انه يقبلني كثيرا و احيانا يلتصق من خلفي و انا اقول ان الامر عادي جدا و احاول ابعاد الوساوس من راسي حتى لا تتغير نظرتي اليه . و لاحظت في الاونة الاخيرة التي سبقت الفترة التي ناكني عمي فيها انه صار يعطيني المال و انا كنت افرح فابي عكسه رجل فقير جدا و معدم و احيانا يشتري لي عمي عطور جميلة و مرة اعطاني خاتم من الذهب الخالص جميل جدا  و كل ذلك و انا لم اكن افهم انه يريد ان ينيكني و يمارس معي سكس المحارم فهو في النهاية ظهر لي رجل نياك لا يهمه الا زبه و المال فقط
في ذلك اليوم كنت مع عمي و اثناء الكلام حدث امر طريف بيننا فضحكت و ضمني عمي و قبلني من فمي بحرارة كبيرة حركت كل ما بداخلي ثم نظر الي و هو يضحك و يتظاهر ان الامر عادي و وضع يده امام طيزي و ضمني اليه بقوة و حاول تقبيلي مرة اخرى من الشفتين . في تلك اللحظة باعدت فمي عن عمي و انا انظر اليه كيف لرجل كبير مثله و متزوج و فوق ذلك عمي شقيق والدي يطمع في فتاة في مثل سني و لم اصل حتى للعشرين سنة من عمري و في اليوم الذي ناكني عمي فيه اتذكر انه ظل يلح و كلما ارغب بالخروج يلتحق بي و كانت هناك زوجته الاولى في الطابق الاول و الزوجة الثانية كانت في بيت اهلها . و لحقني و اخبرني انه يريد ان يعطيني امر يعجبني و لاول مرة شعرت بالخوف من عمي و لم اكن اريد ان ارافقه و لكنه الح و حين عدت معه اعطاني بعض المال و هو يضحك ثم حاول تقبيلي من الفم و انا حاولت الابتعاد و تفاجئ عمي  مني و قال هل صرت تنفرين مني يا صغيرتي و هو يضحكو انا خجلت و في الوقت الذي انزلت عيناي الى الارض خطف مني قبلة على شفتي و كانت حارة جدا و قال انا عمك حبيبتي و ناكني عمي يومها
و انا لم اتحرك و اعجبه الامر و بدا يقبلني م نالفم و انا اسمع نبضات قلبه و حرارته و هو يقبلني ثم لمس صدري و ادخل اصبعه تحت الفستان و لمس حلمتي و انا رغم الاضطراب الا اني سخنت بقوة و شعرت بالتهاب شهوتي حين ناكني عمي و تجاوبت معه . ثم سخنني عمي و توقف فجاة و سالني عن شعوري و انا لم ارد عليه و جلس و طلب مني ان اجلس في حجره و حين جلست شعرت بانتصاب زبه و كان متين جدا و عاد الى تقبيلي و رفع ردائي و لحس صدري و هيجني و جعلني كالمجنونة  ثم سمعت صوت سحاب بنطلونه زييييط و قمت و رايت زبه يخرج من السحاب و كان كبير جدا و احمر الراس و نظر عمي الي و ضحك و قال لا تخافي عزيزتي هذا لذيذ و لن يؤلمك و انا كنت خائفة و لكن راغبة في نفس الوقت . و قام عمي و هو امامي يقبلني من الفم و يحك زبه على بطني و انا اسمع دقات قلبه و دقات قلبي ايضا و ناكني عمي بقوة و بحرارة حيث هيجني و سخنني بشدة
ثم رفع فستاني و ادارني و انا خجلت و لكن تمالكت نفسي و لملمت حالي و ادارني ثم وضع زبه الكبير على فتحة طيزي و بصق عليه و بدا يدخله و انا اتالم و اتعذب و عمي يدفع زبه و يريد ان يدخله  و انا خائفة و امارس سكس المحارم مع عمي . في ذلك اليوم ناكني عمي دون ان يدخل زبه و اخرج شهوته فوق فلقات طيزي و عرفت يومها النيك و المني و الشهوة و لكن صرت احب عمي و امارس معه النيك من الطيز و رغم ان زبه كبير الا انه صار يدخله في طيزي بقوة  و انا لا اتالم و كل هذا و افراد الاسرة لا يعملمون بعلاقتنا الساخنة
16 notes · View notes
dailyqesasm7arem · 2 years
Text
الإبن يستغل أمه بعد أن علم انها تخون أبيه
أرسل لي صديق عرفته في فترة التجنيد وصارت علاقتنا من امتن العلاقات بقصة غريبة بعض الشيئ يرويها لي بالتفصيل كي أقيّمها وارى إن كان تسرّع في الحكم أم لا وهي تخص أمه التي أزلّها بسكس المحارم كما قال. أنا لا أستطيع أن أبدي رأياً فيها إلا بعد أن أنشرها عليكم، أقصد القرّاء، ويعلقوا عليها وهي كالتالي، قال: “ حدث ذلك من شهور قليلة إذ خانت والدتي شرف العائلة فلم أجد حلاً سوى أن كسرتها بسكس المحارم وفعلت معها ما فعله الغريب. أنا كما تعرف لم أجاوز الثالثة والعشرين وغير متزوج وأمي لم تتعدى الثالثة والأربعين وهي كهلة إلا أنها تبدو كما لو كانت شابة لم تتخطى العشرين من حيث نضارتها وغضاضة عودها. لي من الاخوة ثلاثة غيري جميعهم يصغرونني. أنا أقصّ عليك قصتي وأنا لا أصدّق ما اقترفته ويبدو أن قوى العالم اﻵخر اعانتني عليه وأن آتي مع عزيزتي التي كنت اناديها بجميلتي،  صغيرتي ، والدتي، ما كان ياتيه ابي الكدود الذي يعمل ليل نهار لتوفير  المال اللازم لنا ولها، وهو ما اقصده بسكس المحارم جزاءاً لها على خيانتها. أنا كما تعلم تركت تعليمي الثانوي من أجل العمل وتوفير المال لنا ولم أرى من الشهادة الجامعية نفع.
اتجهت إلى العمل بقصد إعانة ابي  وأخوتي الذين يدرسون ولأمي الجميلة ذات الجسد الذي يحسده عليه أندادها في السن ممن تخطين الأربعين. كنت في عملي وشعرت،  يوم أن خانتوالدتي شرف العائلة ودنست عرضنا، بأن ضغطي علا فجأة فاستأذنت من صاحب الورشة، إذ أعمل ميكانيكي سيارات، وهرولت إلى المنزل وفي لم أعلم أنّي على موعد مع ما أثار حفيظتي تجاه والدتي والتي أسخنت الدم في عروقي فلم اجد ما أعاقبها به سوى ان أزللتها بسكس المحارم الذي مارسته عليها. في الحادية عشرة صباحاً وصلت مدخل عمارتنا فلمحت رجلاً لم اتعرف عليه ينزل من الدور الثالث فتعجبت لأنه نفس الدور الذي أسكنه. صعدت وقرعت الباب فلم تجيبني والدتي سوى بعد وقتاً طويل لأجدها مرتبكة  وصدمت أنفي رائحة السجائر والعطور الفواحة ولم يكن احد فينا يدخن مطلقاً ولا حتى هي! ارتبت من تلك الواقعة في والدتي التي أكتشفت أنها خانت شرف العائلة فأزللتها بسكس المحارم وكسرت رغبتها وهي تحتي. عزمت أن أفصل في الأمر ولا ألقي التهم جزافاً وأن اراقبها فتركتها ولم اناقشها في الامر مطلقاً و واصلت حياتي كالمعتاد فكنت أخرج من المنزل أمامها إلى عملي غير انّي في الحقيقة أترصدها واترصّد مدخل العمارة.
مر يوم الثاني الثالث ولم أكد اصدق حين وقعت عيناي على ذات الرجل يلج باب العمارة بعد أن تركت منزلي بحوالي الساعة تقريباً. كدت اجزم أنّ والدتي تتصل بعشيقها أن ياتيها بعد خروجي لولا اني طرحت الشك وفضلت جانب اليقين. كان معي المفتاح فاخرجته من جيبي وتركت عشيق والدتي يصعد وبعد حوالي ربع ساعة أدرت مفتاح الباب برفق ودخلت على أطراف أصابعي وأتوجه ناحية حجرة نوم والدتي فيصدم سمعي تغنجات والدتي وآهات الرجل الذي كان يعتليها. جُنّ جنوني وغلى الدمّ في عروقي وهرولت إلى المطبخ آتي بالسكين أسفح دم والدتي الزانية التي خانت شرف العائلة واسيل فوقها دم الزاني الذي اتخذ موضع ابي! ولكن لم أدرِ ما الذي منعني واحسست حينها بقضيبي يشبّ وتحولت رغبة الإنتقام إلى التعلق بسكس المحارم مع والدتي جميلتي كما كنت اطلق عليها. نظرت من فتحة الباب فوجدت الرجل يعتلي والدتي وهي تتلوى تحته فاحسست بسكس المحارم وراشتهائه يتملكني فتركت عشيقها بين أحضانها وهرولت إلى الخارج بعد ان انتهيا. لم تعلم ولدتي بالأمر وظللت طوال اليوم تتملكني الرغبة بسكس المحارم الجارف فازلّ والدتي كما خانت شرف أبي وشرف العائلة. مضى يوم وفاجأتها بما كان و بما شاهدت فكادت تنهار وأخبرتها أنّي ساكفيها الغرباء إن كانت لابد أن تخون أبي. راحت والدتي تبكي وكادت يغمي عليها من هول الصدمة. لم ارحم دموعها كما لم ترحم شرف أبي التي دنسته فنسيت واجب الزوجة والأم فنسيت أنا واجب الأبن وهجمت عليها في غيبة  أبي واخوتي في الصباح والتصقت بها بشدة ومزقت جلبابها وجردتها من كل قطعة ثياب وضممتها إلى صدري ورحت أرضع تلك البزاز بسكس المحارم وشهوته كما كنت ارضعهما صغيراً بنفس الشهوة دون وعيّ. أثارتني بشدة بزازها الجميلة البيضاء الشامخة والقيتها في فراشها ورحت اعتليها وهي لا تفوه إلّا بالآهات. أهجتها بشدة فالقت بكفها تفرك قضيبي الذي راح يضرب في فخذيها يمنة ويسرة. اوسعت بشدة ما بين ساقيها وبيدي رفعتهما والقيت نفسي لينغمس قضيبي في كسها الساخن ليحتضنه ويحتويه كما احتضنني واحتواني يوم كنت نطفة أبي المغدور به من قبلها. رحت أفلّح فيها ودموعها تسيل من عينينها وآهاتها تنطلق منها وتزوووم وكسها ينفتح وينضم ومشافره مطبقة على قضيبي حتى رحت أنا انعر ورحت أسحب إّلا أنها جبستني برجليها اللاتين طوقتا ظهري. ارتعشت وارتعشت واتت واتيت شهوتي فازللتها بسكس المحارم بعد أن خانت أمي شرف العائلة فاتيتها من خلفها كما لم تتوقع.”
28 notes · View notes
dailyqesasm7arem · 2 years
Text
زوج أختي ينيكني في طيزي بعدما وجدني اتلصص على غرفة نومهم
منذ فترة ليست بالقصيرة حدثت لي حادثة غريبة ممتعة لم أتوقعها حينما راح زوج أختي يغريني ويمارس معي جنس محارم شديد في كسي وطيزي معاً. سأحكي لكم عن تجربتي في تلك القصة وانا مستمتعة بها وخجولة منها في نفس الوقت ولكن الذي شجعني اني وجدت الكثيرات هنا في هذه المدونة يقصصن قصصهن ويشاركن القراء بتجاربهن.
لا أطيل عليكم فأنا اسمي حنان من المغرب تزوجت وانفصلت عن زوجي لطبعه القاسي ولاني في الحقيقة لم أكن ارغب في الزواج منه ولكنّها كانت رغبة اهلي، تطلقت ورجعت بيت أهلي وأنا عندي من الأعوام ثمانية وعشرين فلم يُعمرّ زواجي سوى عامين انجبت فيهما طفل إلّا أنه لم يُقدّر له البقاء. المهم أني لزمت بيت أبي وكانت لي أخت، اسمها روان أصغر مني بعامين، جاءت فأقامت عندنا فترة طويلة لتبلغ الشهر تقريباً. عندما سألتها السبب وإن كانت غاضبة من زوجها فأجابتني أنهما غيّرا محال إقامتهما وينويان أن يبنيا بيتاً جديداً في منطقة ناشئة.
مرّت الأيام وانا الزم غرفتي وكان زوج اختي يقيم عندنا وقد تركنا لهم غرفة، في ذات يوم وبالليل كنت نائمة وكان الجو هدوء وتقريباً كانت الساعة تخطت منتصف الليل أستيقظت من نومي وأحسست بالعطش فنهضت ومررت وانا امشي من أمام حجرة اختي وكان بابها مفتوحاً. سمعت صوت غناء رومانسي ولفت نظري أني لمحت زوج أختي مستلقي فوق ظهر أختي وكان وجهها قبالة الباب فرآني وابتسم لي وهو عاري الصدر.
لم يتحرج أو حتى ينهض من عليها وهو ينيكها، وبسرعة أنا مشيت من أمام الباب ورحت أروي عطشي وثارت ثائرتي وخاصة أني مطلقة محرومة وراح خيالي يكمل باقي المشهد الذي رايته من جنس مع اختي وحدثت نفسي أن أتلصص عليهما لعلّه يكون قد ادار وجهه فأراقبهما دون ان يراني. ولكنه في الحقيقة لمحني وأنا واقفة أ تلصص عليهما وسمعت أختي تخاطبه: “ خليني اتعدل على وشي.” ولكنّ زوج أختي لم يوافق ويقول لها: “ حلو كدا كتيير … عمري أنا مشتاق لك كتييير جداً نفسي أحضنك آآآه.” فأجابته أختي: “ وايش مانعك احضني حبيبي…” وأنا أعلم أن كلامه موجه إليّ فلم تسمح لي قدماي أن أبتعد عن مشهد جنس شديد رائع بين أختي وزوجها وإذا به أسمعه يقول ويغمز لي : “ زبي يهواك يا حياتي شوفي عاوزة أدخله فين..” فاخرجه لكي ألمحه فروعني وأثارني وأحسست أن ماء ما قبل الجماع يسيل من كسي. المهم أن أختي أجابته: “ دخله وين ما تحب حبيبي..” فقال وهو يمصمص شفتيه: “ أنا بحب اللي قدامي امووووت فيه يا عقلي ..” فأجابته أختي: “ قصدك فين حبيب قلبي..” فأجابها وهو يغرز قضيبه في طيزها: “ فين غير طيزك المربربة…. “ فالتفت أختي بوجهها وقالت: “ يا عمري انت هتعورني… آآآآآه… آآآآه أي أي أي.” راحت أختي تتأوه وتشهق وتكتم نفسها لئلّا يخرج الصوت إلى باقي أرجاء الشقة فحملتني قدماي سريعاً إلى حجرتي وأنا أتخيل أنه يمارس معي جنس محارم شديد من طيزي إلى أن غفوت على ذلك الخيال.
بعدها بساعتين تقريباً أحسست بهمس عن باب حجرتي يقرع الباب ويقول هامساً: “ عاوزاني ولا امشي… تفتحي ولا أيه؟ ” وأخذ يكررها ويقرع الباب برقة. تجاذبتني الأفكار فكنت ما بين نار الشهوة ونار قضيبه الذي اشتهيته وأنا مطلقة محتاجة للجنس وبين ما يسمى جنس محارم من طيزي وهو ما سوف آتيه معه. الحقّ يقال أنّ طريقة ركوب ونيك زوج أختي لأختي أعجبتني بشدة فلم يفعلها معي طليقي. المهم فتحت الباب ورحت أدفع الباب وهو يدفعه بالعكس وأنا اهمس له: “ مش هينفع هنا.. لا لا.. “ وهو يقاوم: “ متخفيش … كله تمام … افتحي … نامت نامت اديتها مخدر … “ وبالطبع كان يقصد أختي.
غلبتني شهوتي إلى جنس محارم مع زوج أختي ففتحت له ودخل ليعانقني ويمطرني بقبلاته وكنت ارتدي قميص النوم المفتوح على صدري فراح يلحس لحم صدري العاري ويلعق بزازي وحلمتايّ من فوق القميص فذوبت بين يديه واحسست بخدرِ لذيذِ يمشي كالنمل في جسدي. بعدها اجلسني على فراشي وراح يعتصر بزازي بكفيه وانا اكتم آهاتي لئلّا توقظ من في البيت أو اختي وهو لا يرحمني فتصاعدت انفاسي وأصبحت كلهيب الجمر وهو كذلك. بسطني على بطني وراح ييفتح ساقي وخلع لباسي وراح قضيبه يتشممم موضع خرم طيزي وكان قد خيرني أن يمارس معي جنس محارم في طيزي أم في كسي فلم أجب بل ألقيت يدي من خلفي ووجهت قضيبه الساخن تجاه فتحة طيزي. المهم أنه راح يضغط قضيبه وأنا قد ابرزت طيزي له وركعت على ركبتي ووضعت ساعدي على السرير فقال: “ خرم طيزك حلو بس ضيق..” ثم ضغط بقوة فأولجه داخل طيزي فاحسست بسخونته تلسعني وشعرت بألم ولذة مضاعفة، ضغط فأحسست أنّ سيخاً غليظاً ساخناً فتق جوفي وتألمت إلّا أنني بعد برهة بدات أحسّ بالمتعة وخصوصاً وهو يدعك لي كسي بانامله. راح يسحب قضيبه الضخم الحامي ويدفعه بقوة فأحسست بشهوة غريبة كبيرة لم احسّها مع طليقي. ظلّ زوج أختي يمارس معي جنس محارم شديد من الطيز طيلة عشر دقائق ثم طلب مني في الأخير أن أعتدل وقد أخرج قضيبه ليقذف فوق بطني وصدري فاغرقني بمنيّه الحار . ظل زوج اختي يمارس معي جنس محارم شديد من طيزي ومن كسي طيلة فترة مكوثه بالبيت إلى أن انتقل إلى منزلهما الجديد فحزنت عليه.
65 notes · View notes
dailyqesasm7arem · 2 years
Text
الأم تمارس جنس المحارم مع ابنها لتطفئ نار شهوتها
ربما تستغربون العنوان الذي اخترته لقصتي اليوم، ضاجعت ابني لأروي ظمأه الجنسي حفاظاً عليه، ولكنّه هو الانسب لانه يصف حالتي انا وابني ضياء ابن الحادية والعشرين الطالب في الجامعة وابني الوحيد وهو الذي توفي توأمه وظل هو يملء عليّ حياتي.  أعرفكم بنفسي أنا هدى 42 عام متزوجة من رجل يكبرني بعشرين سنة وهو أبو ضياء، غني وميسور الحال ولكنّه من الناحية الجنسية لم يعد كما كان منذ ان تزوجته على الإطلاق ولكني لم أرغب عنه ولم ارغب في الحرام خارج البيت؛ ببساطة لأنه ليس من طبعي. ولكنّ الذي جدّ في حياتي وربما غيرها حتى تلك اللحظة التي أقصّ عليكم فيها قصتي هو ابني ضياء حبيبي وقرة عيني، صدقوني أنا لم اضاجع ابني ضياء لأنه شاب طويل وعريض ووسيم وتتمناه أيّ امراة أو بنت، لا فذالك أبعد ما يكون عن خيالي. وإنما حفاظاً عليه وعلى مستقبله وحياته، وربما يسأل البعض لماذا لم ازوجه وانا غنيّة وميسورة الحال كما أدّعي؟ وإجابتي هي محور قصتي التي رغبت في ان أشارككم بها اليوم وإليكم القصة.
ذات ليلة  دخلت غرفة ابني ليلاً وكانت الإضاءة غير مطفاة فاستغربت أن يسهر إلى تلك الساعة وكانت الثانية صباحاً وذلك لأنّ من عادات ابني ضياء النشاط والصحة والإستيقاظ مبكراً و النوم مبكراً. ولكن حينما دخلت رأيت يمينه ملقاة على قضيبه المتشنج من داخل بنطال البيجاما وهو يحلم. ولم يكن حلماً عادياً أيها القراء وايتها القارئات لقد كان يحتلم بي أنا أمه! رأيت العرق يتصبب منه وهو نائم فالجمني احتلامه فلم أنطق وظللت أستمع فإذا به ينطق إسمي:” حبيبتي ماما.. آآآه.. كسك ناعم … وطيازك مربربة… آآآآه ….” ثم شهق شهقة أغرقت مقدمة بنطاله من المنيّ الدافق الذي تجمد بعد لحظات أمام عينيّ!! راح قلبي يخفق ما بين أضلعي والحقّ أقول لكم أنّي تلك الليلة رحت امسّ كسي وأفركه طوال الليل إلى جوار رجلي الذي فقد فحولته حتى صبح الصبح وكنت قد اشبعت ظمئي الجنسي بعدما قلّب ابني ضياء عليّ المواجع، عند ذلك الحدّ وأنا لم أذكر لإبني شيئ إّلا أنني كنت ألاحظه يتفرّس في أعضائي بشدة ويركز على منطقة فخذيّ وبزازي المنتصبة المتماسكة من قلة الإستعمال، كنت ألمحه وأضبطه متلبسا فيدير وجهه سريعاً وأحسّ أنه شعر بالذنب وقد انقبض وجهه كأنّما أذنب ذنباً كبيراً، كل ذلك وأنا لا أفكر في أبني مطلقاً غير أنّ تطورات جدّت أجبرتني حتى ضاجعت ابني لأروي ظمأه الجنسي حفاظاً عليه وخوفاً عليه من نفسه.
ذات مرة وأن أنظف غرفته وأمسح مكتبه إذا بي أقرأ في اجندة له: “ أمي .. يا حبي الذي لا أستطيع البوح به… ليتني أجد من في جمال نهديك، وطراوة ردفيك، وبياض وجهك، واتساع مقلتيك.. لكنت إذن تزوجتها واطفأت ظمأ الجنسي عندي وارتحت.. ولكنك أمي ولا استطيع الإقتراب منها.. إذن ما الفائدة من الحياة والعذاب؟! اظنني سأنتحر في مقبل الإيام على أن افجع أمي بي إذا راودتها عن نفسها.” وهنا كانت الصدمة الكبرى! أبني ضياء الوحيد يتغزل بي! ويهواني كفتاة غريبة عنه ويود لو يضاجعني!! والأدهى والأمرّ أنه مقبل على الإنتحار!!! عند ذلك الحد سقطت كل حسابات الحرام في ذهني ولم أذكر سوى حياة ابني وقررت وما هو إلّا يومان حتى ضاجعت ابني لأروي ظماه الجنسي وارتويت أنا كذلك وتلذذت كثيراً.
في ظهيرة يوم وبعد أن تغذينا ودخل هو غرفته لبست انا قميص نوم أحمر سكسي مغري دون ستيان او كلوت ودخلت عليه الغرفة، لم أتكلم بل ابتسمت وجليت إلى جواره وهو يحملق في جسدي امامه ويكاد يفترسني. قلت هامسة: “ ابني … حبيبي.. انا فداك.. انت بتحبني وانا عاوزاك.” ثم ملت عليه امطره قبلات ناعمة ووجدت يداي طريقها إلى قضيبه فاعتصرته وكدت أسمع دقات قلب ابني من هول المفاجأة وإذا به يتلعثم ويبلع ريقه بصعوبة ويهمس: “ طيب ماما انتي راضية بكدا…. مش هتزعلي..” فلم أجبه سوى ان انسحبت فوق جسده وسحبت معي بنطال الترينج ورحت الحس رأس قضيبه الذي شدّ فكان كفرع الشجرة المستقيم، رحت أضاجع ابني ضياء لأروي ظمأه الجنسي خوفاً عليه من الأنتحار وهو ابني الوحيد، بركت فوقه وراح يقبلني بحرارة ويمتص ريقي ونسي الحارم ونسيته وسقط مع ملابسنا الساقطة من فوق جسدينا وخلعته من عقلي كما خلعت قميص من فوقي ورحنا نلتصق التصاقاً شعرت فيه أني عدت صبية بنت عشرين ربيعاً.
كان قضيبه مشرعاً كالسيف فرحت اضعه تحتي وافركه بمشافر كسي الهائج الرطب من ظمأي الجنسي كذلك ولم اُطق أنا صبراً فاشرعته ورحت أنزل بكسي فوقه وهو يزمّ شفتيه وأنا أزوم حتى اسكنته داخلي. راح ابني ضياء يعلو ويهبط بنصفه بقوة فيغرز قضيبه الساخن الغليظ داخلي ويسحبه ويطعنني حتى صرخت وارتعشت ارتعشات متتالية واطلقت شهوتي فقبضت عليه داخلي ليصيح هو ويضاعف من سرعة ضرباته : “ آآآآآآآه… أأأأخ هجيييييب” فقفزت من فوقه وأمسكت بقضيبه فالقى منيّه الكثيف بغزارة لم اعهدها في ابيه.
38 notes · View notes
dailyqesasm7arem · 2 years
Text
محارم مع عمتي الأرملة
أنا وليد حدثت قصتي التي سأقصها عليكم من سبعة شهور تقريباً وكنت في العشرين من عمري  إذ راحت عمتي سناء تشهي زبي وتمكن يدي من كسها وأنا جالس بجوارها فوق سريرها.عمتي سناء هي عمتي الوحيدة وكانت قد تزوجت في سن متأخر رغم جمالها فوق المتوسط وجسدها الملفوف إلا أن نصيبها جاءها متاخرا وأنجبت من زوجها ابناً وحيداً يدرس اﻷن في مدرسة داخلية، ولكن الأقدار شاءت أيضاً أن تختطف منها زوجها سريعاً لتلبس السواد عليه ستة أشهر وهي قد بلغت الخامسة والأربعين. عمتي سناء تعتبر امي لأنها هي التي قامت كثيراً على تربيتي في مرض أمي بعد ولادتها لي وخاصة أني لم ارضع من ثديها. كان أبي دائماً يجعلني أزورها في بيتها وأن أبات عندها في حال غاب زوجها في العمل وهو يعمل مهندس في شركة الكهرباء.
ذات يوم وبعد وفاة زوجها كنت أزورها وقد بعثني أبي بمتطلبات بيتها من لحوم ودواجن وارز وغيرها فوجدتها ترتدي جلباب واسع مفتوح الصدر يغطي الجسم الى الركبة و صدرها كبير تظهر منه حلمات بزازها المنتفخة، كان أبي قد طلب مني أيضاً أن أبات عندها حتى يراني الجيران ويعرف أنها ليست بمفردها وخاصة وأنها تسكن في عمارة لا تضم سكاناً طيبين بل أناس أشرار من العشوائيات في شبرا الخيمة، كنت شبعان إلا أنها الّحت أن تحضر الغداء كي نأكل سوياً وبينما هي تحضر الطعام رأيت الجلباب قد التصق في فتحة طيزها، طردت أفكاري سريعاً ووبخت نفسي لأنها عمتي وارملة ولا يصح لي ذلك، المهم أنها أتت بالطعام وتغذينا وتكلمنا في أمور عديدة منها العروسة وانها تريد أن تفرح بي وأشياء من ذلك القبيل حتى أضحكتني وقالت: “ أنت يا ولا لو كبير ومش ابن اخويا كنت أتجوزتك… شاب طول بعرض وحليوة هههه.” فابتسمت بدوري وأجبتها: “ وانت كمان لو مش عمتي كنت أتحوزتك وأكلتك أكل ههههه.” فابتسمت ابتسامة عريضة وأحسست أنها اتحرجت. شغلت التلفاز ورحنا نتفرج وقامت ودخلت غرفة نومها وغابت حتى سمعت صوت ارتطام!
أسرعت فإذا بها عمتي سناء قد سقطت من فوق الكرسي وهي ترفع شنطة من فوق الدولاب وأخذت تتالم وتأن من الوجع، أكببت عليها وبالكاد رفعتها وانمتها فوق السرير لثقل وزنها لتطلق آهات من ساقها الذي التوى. الحقّ أنّ ساقيها الأبيضين اللامعين قد اوقفا زبي لأنها لم تكن ترتدي تحت الجلباب سوى الكلوت والستيان!  رحت دون أن تطالب أدعك رجلها إذا بها تصيح: “ آى أى فوق يا وليد شوية…: لأعلو بكفي وهي تستزيد وتتالم، وضعت يدها على فخذها الأيسر ورحت أقترب من كسها وجدتها تقول لي : “ أيوة هنا… متكسفش .. أدعك…: أثارني لحمها الأبيض فصرت أعلو حتى لمست كسها بيدي فإذا بها تضع يدها وتثبتها وتمكن يدي من كسها وتتاوه: “ آآآآآه…. يا وليييد.” ارتعش جسدي فراحت ضربات قلبي تزداد وارتعش جسمى وانتصب زبي حتى كاد زبي يخترق البنطال وأحسست أن اعصابي تفلت مني من نعومة كسها وأنا أرقب شفراته الغليظة من تحت الكلوت وعمتي سناء مغمضة عينيها. قلت: “ عمتو… أنت صاحية… “ فأومأت برأسها دون أن تفتح عينيها وما زالت أصابعي فوق لحم كسها. قلت: “ أكمل ولا….: فأومأت أي نعم  وأحببت أنا تلك الـ نعم وعرفت أن عمتي الوحيدة تشتهي زبي  فرحت أعتصر كسها لتطلق :” أووووووف” طويلة وتقبض بفخذيها على يدي لا تطلقها، ضاعت في تلك اللحظة الحواجز ولم أرى غير كسها والجنس والشهوة؛ فأنا رجل وعمتي سناء أنثى مات زوجها بعد أن تأخرت في زواجها. حين لمست لأول مرة انغمست أناملي في  قطرات مثل الصمغ تنساب منه فنظرت اليها فوجدت كأن رقبتها ممتده عل كتفيها ووجهها يزداد في الاحمرار وهنا انتصب زبي لأول مرة على عمتي فرفعت جلبابها برفق ثم رحت انزل كلوتها من وسطها لأجده قد تلطخ بماء شهوتها و لأرى ولأول مرة أجمل كس رأيته فى حياتى نظيف ليس عليه أى شعر وتلك الرائحة الجميلة المنسابة منه. لم احسّ ساعتها أنني انا وليد وان من أمامي عمتي سناء بعدما راحت تشتهي زبي وتمكن يدي من كسها، لا بل هي انثى وفقط وانا رجل ولحظتها رحت اخلع البنطال على الفور وأمسكت بزبي وهو مثل الوتد المشدود وانحنيت انام فوق جسدها الطري الناعم احضنها وأقبل  شفتيها واعصر صدرها والحسها بلسانى وهى تتأوه من السعادة الغامرة وتقول بصوت هامس : “يلا ياروحى ريحنى .. نيك كس عمتو سناء .. قطعه بزبرك الجامد .. اعصره  علشان يروى عطشه.” فرفعت رجليها الى كتفى ووضعت ذبي فى هذا الكس الرائع وقمت بإيلاجه واخراجه عدة مرات متتاليه وهى تصرخ : أرحمني نيكنى أوف أه أح… آآآآه” . فكانت تلك هي الكلمات التى زادتنى عنف فى كسها وهي تحتي تتلوى مثل الحية حتى أنزلت لبنى الطازج المغلى بالشهوة المتوهجة فظللت أقذف فى كسها الى أن امتلأ باللبن وقمت من على كسها واسترحت قليلاً ثم نيكتها تانى وقذفت مرة أخرى في كسها .وظللت أنيكها ولا ارقد فكنت أقذف بها حتى ساعة متأخرة من صباح اليوم التالي لتحييني وتقبلني من وجهي وتقول: ” من دلوقتي انت راجلي …. أنت جوزي وحبيبي… وهتورثني  من بعدي..” وفعلاً أنا إلى اليوم لا اترك عمتي سناء وأدمنت كسها الذي يزيد إثارة يوماً بعد يوم.
33 notes · View notes