اللهم في هذي الليلة الفضيلة إن لم نحسن في أدعيتنا فأنت أعلم بحاجتنا وإن قصرنا ف أنت سبحانك تعلم غاياتنا ولا يخفى عليك شيء من أحوالنا، اللهم لا تدع لنا أمرًا إلا يسرته ولا حلمًا إلا حققته ولا أمنية إلا اسعدتنا بالعيش في جمال واقعها ولا أدعية إلا أثلجت قلوبنا بقبولها يارب
أكثر من هذا الدعاء الذي كان يدعو به النبي ﷺ في صلاة الليل:
اللهم رب جِبْرائِيلَ، وميكائيل، وإسرافيل، فاطر السماوات والأرض، عالم الغيب والشهادة، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون، اهدني لما اخْتُلِفَ فيه من الحق بإذنك، إنك تهدي من تشاء إلى صِراطٍ مستقيم".
أكثر من هذا الدعاء الذي كان يدعو به النبي ﷺ في صلاة الليل:
اللهم رب جِبْرائِيلَ، وميكائيل، وإسرافيل، فاطر السماوات والأرض، عالم الغيب والشهادة، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون، اهدني لما اخْتُلِفَ فيه من الحق بإذنك، إنك تهدي من تشاء إلى صِراطٍ مستقيم".
"يجب أن تُدرك ، بِأنّ حوائج الناس مقضية مقضية، لكن عندما يختارك الله لتكون سبباً في قضائها فهذا فضلٌ منه ، وأفضل الناس عند الله شخص تُقضى على يدهِ لِلناس حاجات .”