كتبت: سلمي المدثر.
طمئن فؤادك أن ذلك البؤس سيزول، وسيدخل النور علىٰ قلبك، ستتوقف تلك الصراعاتُ بين عقلك وقلبك ولا محاله أن أحدهم سينتصرُ على الآخر، طمئن فؤادك أن بعد ذلك الشقاءِ سلام وذلك الظلام يعقبه نور، وبعد الخوف أمان، ستفرج عليك وتعيشُ في سلام.
مجھے زندگی کے دو دن المدثر ٹرسٹ میں گزارنے کا موقع ملا شاید میری زندگی کے دو بہترین دن ہیں، مجھے حسد بھی ہوا سید مدثر شاہ صاحب سے جنہوں نے اپنی زندگی کے باسٹھ سال ان دوستوں کے درمیان وقف کردیئے، مجھے دو دن ساری زندگی پر بھاری محسوس ہوتے ہیں اور جب شاہ صاحب کو دیکھتا ہوں تورشک کر اٹھتا ہوں جنہوں نے آنکھ کھولی تو چاربہن بھائی فرشتے تھے،جن کوگناہ اور برائی کا پتہ ہی نہیں تھا اور وہ اسی سفر پر رہبر…
. هل تعلم كيف ينادي الله رسوله الكريم في القرآن ،،،،
وقفات تأمليه فى القرأن الكريم ،،،
اختص الله نبيه محمدًا بجملة من الخصائص ،
لم يخص بها أحدًا قبله من الأنبياء ؛
تكريمًا لمقامه بين الأنبياء، وتشريفًا لمكانته بين الرسل ،
كيف لا وهو خاتم الأنبياء والرسل ،
وهو خير الخلق على الله
والخصائص التكريمية هي الفضائل والتشريفات التي أكرم الله بها نبيه محمدًا وفضله بها على غيره من الأنبياء .
مانادى ربنا جل وعلا على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم فى القرآن كله بياء النداء ماقال له قط يامحمد أبدأ مع أنه جل جلاله نادى على كل الرسل والأنبياء بأسمائهم مجرده بياء النداء
يا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة .
يا نوح اهبط بسلام منا وبركات عليك .
يا إبراهيم قد صدقت الرؤيا .
يا موسى إنى أنا الله .
يا عيسى إنى متوفيك ورافعك إِلَيَّ .
يا زكريا إنا نبشرك بغلام .
يا يحيى خذ الكتاب بقوة .
وإنما قال لحبيبنا محمد صلى الله عيه وسلم ..
يا أيها النبى إنا أرسلناك شاهدأ ومبشرأ ونذيرا .
يا أيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون فى الكفر .
و نادى عليه بصفته ...
يا أيها المدثر قم فأنذر .
يا أيها المزمل قم الليل إلا قليلا .
وما ذكر اسمه مجردأ إلا وقرنه بصفة النبوة والرسالة
محمد رسول الله .
وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل .
ماكان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله .
ثم تأتى الآيات التى يبن فيها ربنا قدر نبينا فيقول جلا وعلا ...
مبينا أنه زكاه فى عقله ،، فقال ماضل صاحبكم وماغوى .
زكاه فى بصره .. فقال : مازاغ البصر وماطغى .
زكاه فى صدقه .. فقال : وما ينطق عن الهوى .
زكاه فى معلمه .. فقال : علمه شديد القوى .
زكاه فى صدره .. فقال : ألم نشرح لك صدرك .
زكاه فى طهره .. فقال : ووضعنا عنك وزرك .
زكاه فى ذكره .. فقال : ورفعنا لك ذكرك .
زكاه فى حلمه .. فقال : بالمؤمنين رؤوف رحيم .
زكاه كله .. فقال جلا وعلا : وإنك لعلى_خلق_عظيم .
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
كتبت: سلمى المدثر
أتمنىٰ أن أجدُ هذا الشخص الذي يحتويني بكل ما تعنيهِ الكلمة أن يُطمئن قلبي بحديثه، ويحتضني بكلماته لا تأتني تلك اللحظاتِ التي أتردد فيها عندما أخبره بما بِداخلي أو تساقط دموعي أمامه بدونِ شعور بالضعف أن أشعر پِالأمان بوجوده، أن يكون شخصي المفضل وملجأي الوحيد
أهرب من ضجيج هذا العالمِ إليه ألا يملُ من حديثي أن يحتويني بِكل تفاصيلي ألا أخذل منه.