إنْ كنتَ بالغيب عن عينيَّ محتجبًا، فالقلبُ يرعاكَ في الأبعاد والنائي
2 notes
·
View notes
يَعِزُّ عَلَيَّ حينَ أُديرُ عَيني
أُفَتِّشُ في مَكانِكَ لا أَراك
18 notes
·
View notes
لَقَد ذَرَفَت عَيني وَطالَ سُفوحُها
وَأَصبَحَ مِن نَفسي سَقيماً صَحيحُها
أَلا لَيتَنا نَحيا جَميعاً وَإِن نَمُت
يُجاوِرُ في المَوتى ضَريحي ضَريحُها
فَما أَنا في طولِ الحَياةِ بِراغِبٍ
إِذا قيلَ قَد سوّي عَلَيها صَفيحُها
أَظَلُّ نَهاري مُستَهاماً وَيَلتَقي
مَعَ اللَيلِ روحي في المَنامِ وَروحُها
فَهَل لِيَ في كِتمانِ حُبِّيَ راحَةٌ
وَهَل تَنفَعَنّي بَوحَةٌ لَو أَبوحُها
0 notes
وجَدتُكَ ﻓِﻲ ﻗﻠﺒِﻲ
ﻭ ﻣُﻨﺬُ ﺫَﻟﻚ ﺍﻟﻮْﻗﺖْ ﻭَ ﺃﻧﺎ ﺃﻃﻮﻑُ ﺣَﻮﻟﻲ
6 notes
·
View notes
عَهِدتُكَ لا تُطيقُ الصّبرَ عني
وتَعصي في ودادِي منْ نَهاكَا
فكيفَ تغيّرَتْ تلكَ السّجايَا
وَ من هذا الذي عني ثَنَاكَا ؟
11 notes
·
View notes
تملّكت الفؤادَ بدون علمي
فما أزهى الفؤادَ وأنت فيهِ
وأحكمت القيودَ عليَّ حبًّا
فلا حقٌّ لديَّ لأدّعيـهِ
0 notes
وأحلامٌ تَذوبُ.. تَذوبُ كالشمعِ
وكانَ الصوتُ مُمتلئًا
مِنَ الأحزانْ
وصارَ الحُلمُ سجَّانًا
يُطِلُّ وخلفَهُ القضبانْ
فيستعصي عليهِ الحبُّ
والنسيانْ
– عبدالعزيز جويدة
94 notes
·
View notes
فوجهُكَ نزهة ُ الأبصارِ حُسْناً
وصوتُكَ متعَة ُ الأسماعِ طيبا
وسائلةٍ تســــــــائِلُ عنكَ قُلْنا
لها في وصفِكَ العَجَبَ العَجِيبا
1 note
·
View note
فَهيَ ذِكرى من الماضي البعيد
كان حبّاً في الدم
فصار حديثاً في الفكر
0 notes
نظرتْ فأقصدتِ الفؤادَ بسهمها
ثم انثنت نَحْوِي فكِدتُ أهيمُ
ويلاهُ إنْ نظرت وإن هي أعرضتْ
وقعُ السِّهام ونَزْعُهُنَّ أليمُ.
670 notes
·
View notes
قُل للمليحةِ في الخمار الأسودِ ..
ماذا فعلتي بزاهدٍ مُتعبّدي ..
599 notes
·
View notes
فلمْ أرَ مثلي عاشقًا ذا صبابةٍ
ولا مثلها معشوقةً ذاتَ بهجةِ.
_ ابن الفارض
627 notes
·
View notes
فَدُهِشْتُ بينَ جمالِهِ وجَلالِهِ
وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا
فأَدِرْ لِحَاظَكَ في محاسنِ وجْهه
تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا ..
2 notes
·
View notes
"وَأَتَىٰ لِيَسْأَلَ شَيْخهُ مُسْتَفْتِيًا
مَا حُكْمُ مَنْ سَرَقَ الْفُؤَادَ وَهَاجَرَا؟"
0 notes
إذا شِئتَ أنْ تَلْقَى المحَـاسِـنَ كُـلَّهَا
فَفِي وجهِ منْ تَهْوى جَمِيعُ المحَاسِنِ
4 notes
·
View notes
وَمَن لُبُّهُ مَع غَيرِهِ كَيفَ حالُهُ
وَمَن سِرُّهُ في جَفنِهِ كَيفَ يَكتُمُ
وَلَمّا اِلتَقَينا وَالنَوى وَرَقيبُنا
غَفولانِ عَنّا ظِلتُ أَبكي وَتَبسِمُ
فَلَم أَرَ بَدراً ضاحِكاً قَبلَ وَجهِها
وَلَم تَرَ قَبلي مَيِّتاً يَتَكَلَّمُ
3 notes
·
View notes
صادَفْتُهُ وتَوَحَّدْناَ معاً، وصحا
وجهُ السماءِ على بَرْقٍ يُلَمِّعُهُ
كأنَّنا حينما سِرْناَ : أنا وأنا
نَهْرٌ جرَى وخريرُ الماءِ يتبعُهُ
1 note
·
View note