duaa1

[duaa1]

" أواجه صعوبة في تقبل الأشخاص الذين انتهوا من حياتي يوما ما ، حتى لو أنهم أتوني بصورة أخرى تفوق روعة صورتهم الأولى، لسبب أو لآخر لا أستطيع التعايش مع ذات الشخص مرتين ."

[duaa1]

أكره الذين يتصيّدون الألفاظ من فمي، ثم يلبسونها معاني من عندهم.

[duaa1]

‏هكذا تلفَ كلُّ شيء، حتى الشيء الذي أدهشنا يومًا هو الآن مبتذلٌ بائخ !

[duaa1]

‏في البداية يبدو التخلي مستحيلًا، ثم ترخي يدك وكأنها فارغة .

[duaa1]

‏لستُ بحاجةٍ لارتداء وجهٍ غير وجهي لأبدو رائعًا.

[duaa1]

‏"هذه الاندفاعات ليست أنا،

أنا الحذر والتأني، أنا صوت الفكرة التي تتردد في داخل رأس منهك ملايين المرات، أنا عشر خطواتٍ للخلف بعد كل كل خطوةٍ للأمام، أنا الباب الموصد بإحكام، أنا اليقظة، والانتباه ووخزة الضمير آخر اليوم حين يعود المرء إلى فراشه"

[duaa1]

‏إنه لفظيع أن تخشى المكان الذي أحببته يوماً ما،

أن تخاف ظلال شيء كانت حقيقته يوماً ما " أمانك ".

[duaa1]

‏أتمنى لو كنت شخصًا أقل حساسية، أقل انفعال، أن أستطيع الشعور بوسطية الأمور، الحد المقبول من العصبية، من التفكير، من الحزن، من البكاء، من الضحك، لكنني ممتلئة وأفيض من كل شيء.

[duaa1]

‏الأفعال دائماً تبين لك إن مصداقية الكلام كانت صفر.

[duaa1]

لماذا تَنزلق مني الأشياء، هَل أنا حافة؟!

[duaa1]

"لو لم اجازف واقترب، كنت سأظل اعتقد بأن شيئًا جميلًا قد فاتني."

- حمد خالد توفيق

[duaa1]

يجعلك تُحلّق عالياً في آمالك، ثم يرميك من أعلى نقطة ويمضي.

[duaa1]

أن يُطفئ قلبك ذات الشخص الذي أناره .. يالها من خيبة !

[duaa1]

‏"تمبلر ليس شبكة اجتماعية.. تمبلر تجذّرٌ نحو الداخل، تمبلر ليس تواصلا.. تمبلر انقطاع"

[duaa1]

يقتلني منتصف الأشياء دائمًا، المكان الذي لا أعرف فيه إلى أين أنتمي، وهل عليّ التقدم قليلاً أم التراجع للأبد؟

اللحظة التي أظل أتخبَّط فيها وأدور في نفس الدائرة دون أن أفهم ما لي وما عليّ،

(المنتصف يميتني كان ولا يزال).

[duaa1]

أظن أن السبب وراء الحاجز الكبير الذي يفصل بيني وبين الاشخاص حولي من أصدقاء وأحبّة هو أنني شخص يمارس الحب بصمت يتفقد أحوال الآخرين بصمت، إلا أنهُ يحملهم في قلبه أينما ذهب، لكنه يُعاني جداً في إظهار ذلك، في ممارسته بصوتٍ مسموع وبطريقة ملحوظة .

[duaa1]

استمرار إشعال الفانوس بعد نفاذ الزيت يحرق فتيلته

‏أنقذ نفسك بالإنطفاء.