fragil3reflection

[fragil3reflection]

that was lit..

[fragil3reflection]

"انتصر على الحياة بالعمل"

وحده العمل المستمر قادرٌ على قهر كل شيء.. قهرِ الكسل والملل والعجز والهوان وتقلب الزمان والكآبة والحزن واليأس والتعب والهزات النفسية والإحباط والشعور بالضعف... اعمل دائماً، أشغِل نفسك، فليخرج شيءٌ ما دائماً من تحت يديك، فليكُن لديك بين الحين والآخر ثمرةُ جهد، ونتاجُ عملٍ، ثم اخرُج به للناس وتحدث عنه لا بزهو وغرور، بل بفخر وسعادة، فلقد انتصرت على الحياة بالعمل.

[fragil3reflection]

no one have a solid answer if they aren't in the same boat as you

[fragil3reflection]

استثمارنا في العلاقات مينفعش يقوم على outcome focus مينفعش يرتكز على حدوث حدث بعينه ولا تحديد توقيت ومكان معين ولا نستعجل حشر العلاقة في إطار ما، لازم في ديناميكية العلاقات هدفنا يكون ال process وبس هو ده الفاكتور المسؤول عن البناء، وإلا هتلاقي نفسك بتتصرف بشكل اندفاعي متهور وبدل ما تبني هتهد..

على سبيل المثال، مينفعش أقول لشخص هاه هنخرج امتى؟ هنتكلم في ايه؟ انت مش ناوي على كذا بقى؟ كل ده مش هيساهم في وجود علاقة أصلا ناهيك عن نجاحها، يفترض اننا بنمهد لسيولة العلاقة وده بيجي بالتفاعل البطيء المستمر، جرعات صغيرة تفتح الطريق واحدة واحدة، متقفزش خطوات وتتخطاها عشان مستعجل ع النقطة ال بعدها، لأ سيب السيولة تاخد مجراها، انت دورك بس توجهها بشكل طفيف، وجهها بالتفاعل والاستيعاب والسمع وإثارة التساؤلات والتحاور فيها خلي مجرى السيولة يتفرع ميبقاش خطّي المسير لأ خليه يستشري لأكتر من جانب، اخلق طرق وحواري ومنعطفات خلي العلاقة تبقى دسمة وشهية، وهي بدورها هتنقلك للخطوة الجاية.

اتعلموا إدارة العلاقات وأدواتها، إحدى أدواتي مثلاً في تسيير العلاقات ان عمري ما بكون ثرثارة في الحديث ولو في جعبتي الكثير من الكلام بسيبه "لوقته" حتى مع وجود إحساس مُلح جوايا بإني أدلو بدلوي وأُفشي معلومة، بتراجع مرة تانية إلى أن يحين الوقت المناسب. وبالفعل بيجي وقتها وبتتقال في سياقها وتأثيرها بيكون أقوى بكتير من إلقائها بشكل عشوائي. فعلاً اللسان ده هندسة محتاج ذكاء في إدارته، كلامنا مش عبيء واجب الخلاص منه عشان ننتقل للمرحلة ال بعدها وننجز، لأ ده محور أساسي في بناء العلاقات وبوصلة حقيقية في تحديد مدى طبيعة وجودة وقوة الأكشن القادم..

[fragil3reflection]

شابوه لكل أب وأم بذلوا مجهود في تسمية ولادهم بأسماء مختلفة عن أحمد ومحمد بيحسسوني إن ابنهم كان ليه قيمة في عيونهم -ده بغض النظر عن أي فاكتورز تانية- كإن وجوده بالنسبالهم مكنش اعتباطي ولا كمالة عدد.

[fragil3reflection]

حقيقي أتمنى يجي عليا اليوم ال مضطرش اشرح نفسي فيه لحد، الموضوع بقى ماسخ اوي

[fragil3reflection]

ومثقلون بفراغ التخلي

[fragil3reflection]

يا جماعة الكائن ال اسمه محمد رمضان ده سمج وبضان

[fragil3reflection]

أنا دايما عندي مشكلة في اني live in the moment مبحسش بطعمها لأن في عز ما اللحظة بتتكون فهي بتتبخر بردو زي ما تكون بتتنقش على سطح مايه. من كتر ما تكرر الإحساس ده، بقيت بتجنب أي حدث مبهج ومحفز لدرجة الانتشاء، النشوة بقت شيء مؤلم بالنسبالي. إنك تعيش لحظة في أوج حماسها وعنفوانه�� وإذ فجأة تتلاشى كأنها لم تحدث قط وتخلف وراءها شعور مفزع بالفراغ تماماً كما لو كنت في هوة زمنية بتبتلع الأخضر وا��يابس. حتى الذكرى ال بتخلدها العقول كلقطة سريعة للحدث عقلي محرمها عليَّ، بتمر الصور والأحداث بلا أي شعور يذكر وده كتير بيحطني قدام تساؤل هو أنا للدرجادي كائن ميت؟ الإحساس عندي متبلد لهذا الحد!!

[fragil3reflection]

الواحد حاسس إنه كبر -معرفش امتى- لدرجة انه معادش قادر يتشبع بالرؤية الرومانسية للحياة النظرة الحالمة والخيالات الجامحة للأشياء بقت منطفئة وهزيلة في إقناعنا، مهما تحاول تهرب وتنكر بجاحة الواقع، محاصرك من كل اتجاه ورافعلك يفطته "هو ده الموجود" حتى انت يا عزيزي الواقع بهت عليك وبقيت شايفها ماسخة

[fragil3reflection]

حصل.. الأحلى بقى إن تمبلر مجمع أغلب الجيل ده unlike other platforms

الحياة حلوة بس انت من مواليد التسعينات .

[fragil3reflection]

ازاي اقنعهم ان اختفائي المفاجيء مش غرضه إثارة الإنتباه وانه العكس تماماً اكشلي وان اي سؤال عن الحال بيثقلني بالمزيد من العبيء والضغط النفسي

[fragil3reflection]

خاب وخسر ال فاكرني بدور ع الاستقرار والله، أنا عاوزة أموت وانا بتحرك ودماغي مسحولة، عاوزة أموت overdose work على منتصف الاربعين مثلاً معنديش أدنى استعداد أعمر لسنين طويلة، مس هضماها الفكرة

[fragil3reflection]

أنا مش عارفة لو بقى معايا فلوس في يوم م الأيام هجري اشتري بيها أطنان من الملابس والميكب واعيش فانسي لايف ولا هستثمرها في نفسي لانتهاز أي فرص ممكنة عشان أليڤل أب في المكانة مش في الإِنكوم بس! أنا معظم الوقت بستعجب من عقلية البنات الاستهلاكية لا في بعد نظر ولا غرض من الفلوس دي! ممكن اتفهم حالة النهم كشبع بعد جوع، بس ال صعب أفهمه ان مفيش استراتجي واضحة لبعدين! وده بيخليني اطرح تساؤل هل فعلاً عقلية المرأة محصورة فقط في إيقاع الرجل!

[fragil3reflection]

أحلى حاجة عملاها من فترة ان النوتيفكيشن لكل الابلكيشنز مخفية عشان أرد وقت مانا عايزة

[fragil3reflection]

الشخص ال قولتله تفاعل بطبيعتك وبلاش تصطنع شخصية عشان توصلي بعتلي النهارده ايه الفرق بين العدل والمساواة كتوبيك مختلف عن السويت توكلينج، مجرد افتعال آخر لحالة من التواصل.. صحيح أنا مقتنعة إن محدش هيستوعب شخص مضطرب غير مضطرب تاني زيه إلا أن فعلاً الحياة بتثبتلي إن اكتر شيء انت مهوس بيه هو اكتر شيء هيقصيك عن الغرض المنشود، والسبب بسيط إنك منفصل عن ذاتك وفوكسد على شيء آخر فرابط التواصل هيتخلق إزاي وبين مين ومين؟

لأن guess what هوسك بشيء معين هو الحاجز للوصول للشيء ده

[fragil3reflection]

النهارده كسرت السايكل السخيفة وواجهت شخص أبدى إعجابه بيا من شهور يومياً يبعتلي كلام سويت ومنمق وقد إيه أنا كذا وكذا وانه محتاج توكيد مني على فكرة وجوده كصديق حتى، وحقيقي الوضع كله كان تقيل وخنيق، لكني قررت أوضحله إني مش بعرف اندمج مع العواطف لأنها بتوترني وبتحسسني بحصار وإن طبيعتي في التواصل كشخص avoidant فاترة وعادية، وإني مش هقدر أمنح العلاقة دي أي مسمى طول ماهو بيطالبني بمسمى لشيء مش موجود.. عاوزني التفت ليك اثبت حضورك، متطلبش مني أركز معاك لأ افرض وجودك وخليني انتبهلك، افرضه بتفاعلك وأسلوبك ومعاملتك، مش بكم الفليرتينج والمدح عشان ده هيفصلني اكتر ما هيقرب، متطالبنيش بالتواصل لأ خليني انا ال عاوزة اتواصل، فخليك زي مانت اتعامل بطبيعتك متلبسش قناع بلاستيك وتدخل تقولي صباح الخير سيدتي الجميلة، خليك حقيقي وقولي كسم وأحا هحترمك أكتر