hassanahmadabdulla

[hassanahmadabdulla]

انكار الاسرائيليين للوجود الفلسطيني مبرر للابادة الجماعية

WordPress انكار الاسرائيليين للوجود الفلسطيني مبرر للابادة الجماعيةحسن احمد عبدالله اعلن رئيس وزراء اسرائيلي رفضه اقامة دولة فلسطينية، فيما قال بناء مستشار الامن الاميركي السابق جون بولتون، ان: “حل الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني قد بات ميتًا، وان الفلسطينيين يحتاجون للتوطين في اقتصادات دول قوية، والسخرية الآن هي أن الدول العربية هي التي لا تقبل الفلسطينيين”.هذا الموقف من الجانبين ليس وليد…

View On WordPress

#غزة_تنتصر

[hassanahmadabdulla]

ماذا يعني استحضار القرار 1701 في العدوان على غزة

#غزة_تنتصر #غزة_الآن ماذا يعني استحضار القرار 1701 في العدوان على غزة؟لماذا يعود القرار الدولي 1701 بشأن وفق العمليات الحربية بين لبنان واسرائيل الى الواجهة مجددا، وما الهدف من جعله هدفا، فيما هو في الاساس ينطوي على الكثير من العوار القانوني الدولي، ولا يحترم الحدود الدنيا للحقوق اللبنانية الشرعية، ولماذا تصر تل ابيب وواشنطن على تطبيقه، […]ماذا يعني استحضار القرار 1701 في العدوان على غزة

View On WordPress

[hassanahmadabdulla]

ماذا يعني استحضار 1701 في العدوان على غزة

ماذا يعني استحضار القرار 1701 في العدوان على غزة؟لماذا يعود القرار الدولي 1701 بشأن وفق العمليات الحربية بين لبنان واسرائيل الى الواجهة مجددا، وما الهدف من جعله هدفا، فيما هو في الاساس ينطوي على الكثير من العوار القانوني الدولي، ولا يحترم الحدود الدنيا للحقوق اللبنانية الشرعية، ولماذا تصر تل ابيب وواشنطن على تطبيقه، وتعود في كل مناسبة الى التذكير به؟ان هذا القرار صدر في وقت كانت الديبلوماسية…

View On WordPress

#لبنان ليبيا مصر العراق المغرب الاردن الجزائر المغرب اليمن

[hassanahmadabdulla]

https://m.ahewar.org/s.asp?aid=812604&r=0&cid=0&u=&i=12698&q=

View On WordPress

[hassanahmadabdulla]

كلنا فاسدون...بارادتنا او رغما عنا

لبنان العراق ليبيا مصر

كلنا فاسدون… بارادتنا او رغما عناحسن احمد عبداللهتتنوع الازمات التي تعاني منها 16 دولة عربية، وبعضها تتشابه من حيث الاسباب، فما هي الاسباب؟ من ليبيا، الى العراق، واليمن، وسورية، ولبنان، وتونس، وفلسطين، والسودان، والصومال، حتى جيبوتي، وجزر القمر، ومصر، والأردن، وموريتانيا، وصولا الى المغرب والجزائر، فهل المشكلة من الداخل ام من الخارج، ام ان عوامل الداخل جلبت تدخل الخارج؟اذا اجرينا قراءة هادئة…

View On WordPress

#لبنان ليبيا مصر العراق المغرب الاردن الجزائر المغرب اليمن

[hassanahmadabdulla]

[hassanahmadabdulla]

[hassanahmadabdulla]

عندما يتفق العرب على ظل الحمار تحل مشكلاتهم

عندما يتفق العرب على “ظل الحمار” تحل مشكلاتهمحسن احمد عبداللهفي القرن التاسع عشر حدث ان سائحا من احدى مقاطعات الدولة العثمانية البعيدة عن لبنان وصل الى بيروت عبر البحر، وكان يرغب بزيارة القدس، فاستأجر من “مكاري” حماراً ليمتطيه في رحلته، وسافر برفقة المكاري (المكاري بلغة بلاد الشام هو الذي يقتني الحمير للنقل والايجار).عند الظهر ترجل السائح عن ظهر الحمار ليتغدى هو صاحب الحمار، وكانا قد وصلا الى…

View On WordPress

#لبنان_الشعب_الفوضى

[hassanahmadabdulla]

[hassanahmadabdulla]

بين الكحالة والمصرف المركزي... ضاع الشعب اللبناني

بين الكحالة والمصرف المركزي…ضاع الشعب بين الكحالة والمصرف المركزي… ضاع الشعب اللبنانيحسن احمد عبداللهيحتار اللبنانيون اليوم على من يلقون التهم بالانهيار المالي، وبقية الازمات التي تسببت بها طبقة سياسية – مصرفية- تجارية احتكرت على مدى 31 عاما كل شيء في البلاد، اذ رغم تغيير بعض الوجوه فان الجميع كانوا، ولا يزالوا يشاركون في افقار البلاد والناس، اكان في خضم الحرب الاهلية، او بعدها.لهذا منذ العام…

View On WordPress

#لبنان_الشعب_الفوضى_المصرف_للمركزي_الكحالة

[hassanahmadabdulla]

عندما غاب مفهوم المواطنة سادت الفوضى في لبنان

عندما غاب مفهوم المواطنة سادت الفوضى في لبنانحسن احمد عبداللهبعد 97 سنة على وضع اول دستور لبناني، يبدو المشهد الذي تنبأ به المفكر ميشال شيحا واقعا اليوم، في ظل الفوضى التي تعم البلاد جراء تمسك كل فريق بمواقفه التي هي في الاساس مواقف شخصية ومصلحة للقيمين على اطراف النزاع.اذ حين انتهى رئيس لجنة وضع الدستور، ميشال شيحا، قال: "يا سادة هذا دستور لبنان المكتوب، أما دستوره الحقيقي غير المكتوب فهو إن لبنان لا يُحكم إلاّ بالتسويات وأنصاف الحلول". وما اكد هذه القاعدة ان طوال نحو 30 ثلاثين سنة، بعد وضع الدستور موضع التنفيذ جرت اول هزة، او بالاحرى خضع البلد لامتحان عنف دموي، تمثل في ما عرف لاحقا بـ"ثورة 1958"، التي انتهت الى "لا غالب ولا مغلوب"، لان فعلا البلد لا يحكم الا بالتسويات.وعندما وضع المفكر السياسي الهولندي أرنت ليبهارت نظرية "الديمقراطية التوافقية" في سبعينيات القرن الماضي، كانت بعض الدول في العالم تسير على هذا النسق، غير ان لبنان كان دائما يخرج على هذا المبدأ لان هناك من رأى في الانعزال فرصة له للهيمنة واعلاء شأن الخاص على العام، من خلال الاستحواذ الطائفي في مجتمع مركَبة متجانسة اجتماعيّاً، لكنه يختلف طائفيا، لهذا فان بحاجة الى العمل بمبدأ الوفاق والتنافس بين شرائح المجتمع المتعددة يقوم على مبدأ التكافؤ الاقتصادي والاجتماعي، وتحييد الطائفة عن السياسة، لان وفقا لميشال شيحا فان "كل ما تربحه الفكرة الطائفية تخسره الامة، وبالتالي لا يحكم لبنان إلا بالتوافق والتوازنات، لانهما هما يوطّدِان العيش المشترك بين اللبنانيين".اليوم، وجراء فشل التيارات والاحزاب كافة في خلق قاسم مشترك يمكن ان يدفع باتجاه اعادة احياء المؤسسات والخروج من دائرة الافقار والجريمة، والتفلت الامني، لان الجميع اتجه الى الخارج لطلب المساعدة باستقواء على الاخر في الداخل، وهو وضع موروث منذ العام 1958، وتبلور في العام 1969 مع اول تنازل طوعي عن السيادة اللبنانية في ما سمي "اتفاق القاهرة"، وما تبعه من استنجاد بالعدو من اجل تغلب فئة على اخر، فكان اتفاق 17 ايار/ مايو 1983 العنوان الابرز للتغيرات الكبرى في لبنان، وما تبعه من ممارسات الاحتلال الاسرائيلي التي وسعت الهوة بين المكونات الاجتماعية، وهو ما اثر لاحقا على المجتمع الذي وجد نفسها يعيش انقساما عموديا، استمرت بتغذيته اطراف داخلية، ووصل الى حد المطالبة بالتقسيم.صحيح ان هذا الامر كان موجودا في ادبيات بعض الاحزاب اللبنانية التي وصلت الى الحائط المسدود جراء المتغيرات الاقتصادية والجغرافية التي شهدها لبنان خلال الحرب الاهلية، لكنها حاولت تغييب هذه الفكرة، غير انها اليوم عادت اليها بسبب عدم وجود مشروع وطني جامع.لهذا ما يشهده لبنان من فوضى، انما هي في الواقع نتيجة لغياب مشاريع وطنية حقيقية، لا تكون مغلفة بالشعارات الوطنية، انما مضمونها طائفي بحت، لهذا مثلا انقسم اللبنانيون في التعاطي مع العدو، ايا كان هذا العدو، لان وفقا لمقولة عبدالرحمن بن خلدون "الناس على دين ملوكها"، وكما في المثل اللبناني "نحن مع الامير بشير مش مع الباذنجان"، فما رسخ الاقطاع والزبائنية في المجتمع طغى على مفهوم المواطنة والدولة، ولهذا لاخلاص للبنان اليوم الا بالعودة الى ما قاله ميشال شيحا قبل 97 سنة، طالما ان الجميع يعمل بالمثل الشعبي "حسب السوق سوق"، وهذه طامة المجتمع التي تربى على الزبائنية، ولم بترب على المواطنة. كاتب وصحافي لبناني

#لبنان #_الفوضى

[hassanahmadabdulla]

Continuous violation of the Lebanese constitution … rubbing salt on the wound

https://hasanabdulla.wordpress.com/2023/08/10/continuous-violation-of-the-lebanese-constitution-rubbing-salt-on-the-wound/

View On WordPress

[hassanahmadabdulla]

Continuous violation of the Lebanese constitution … rubbing salt on the wound

Continuous violation of the Lebanese constitution … rubbing salt on the woundHassan Ahmed AbdullahWhen the “Taif Agreement” was signed in late 1989, it was hoped that it would lead to the reactivation of Lebanese institutions, and an exit from political divisions to building a system that can work to meet the needs of the Lebanese people. During discussions in the Saudi city of Taif an agreement…

View On WordPress

#Lebanon

[hassanahmadabdulla]

Continuous violation of the Lebanese constitution … rubbing salt on the wound

https://hasanabdulla.wordpress.com/2023/08/10/continuous-violation-of-the-lebanese-constitution-rubbing-salt-on-the-wound/

View On WordPress

[hassanahmadabdulla]

Continuous violation of the Lebanese constitution … rubbing salt on the wound

Hassan Ahmed Abdullah

When the "Taif Agreement" was signed in late 1989, it was hoped that it would lead to the reactivation of Lebanese institutions, and an exit from political divisions to building a system that can work to meet the needs of the Lebanese people.

During discussions in the Saudi city of Taif an agreement was brokered after the concerns and components of all Lebanese people were on the table and an agreement was drafted taking into consideration all angles to reach constitutional amendments less than a month later and Lebanon came to be known as the "Second Republic".

This republic to this day has yet to see the light at the end of the tunnel, because for 34 years the constitution has been violated, and its procedural articles have not been acted upon, so there is no form of the “Senate, whose task according to the text is Spiritual, and its powers are limited to crucial issues,” while the parliament house takes the form of ‘nationalism’, not ‘sectarianism.’

This was the first breach that later legitimized sectarian representation in parliament.

After that, more violations followed, including the formation of a "national commission for the abolition of sectarianism." However, this commission was stillborn, and to the contrary sectarianism seeped into all aspects of the state.

The inability to form the Senate gave way for an occasion for disagreements, to which were added the powers of the President of the Republic that were dropped from ‘Taif’, agreement as well as the prime minister’s uniqueness in terms of power, given the great powers granted to the Cabinet collectively.

The presidential vacuum has become an occasion for the prime minister to rule alone. That is why, in every vacuum, government decisions are issued or imposed, without legitimate foundations and they are not reviewed after the regularization of institutions.

The other breach is that, in the constitutional text, the House of Representatives is considered an “electorate” until the election of a President of the Republic is completed, but this matter was not implemented either. It is stronger than the text, because according to the text, “the assembly meeting to elect the president of the republic is considered an electoral body, not a legislative body.”

Therefore, when there is no commitment to the constitutional text regulating political life and institutions, the state falls into chaos. The current government, for example, is according to the opinion of the veteran Lebanese constitutional expert, Hassan Al-Rifai. When there is no head of the state, it cannot be replaced by an alternative entity whose powers are limited.

What does that mean?

This means disregard for the constitution and the encroachment of leaders of each sect, political component, or institution, puts the state in disarray and as a result the economy collapses and the Lebanese suffer, while only the political class benefits from the situation. For this reason it does not attach much importance to the return of institutions.

Whoever persists in constantly violating the constitution cannot be trusted, and this is why, for example, the famous journalist Talal Salman wrote in 2015, “The state collapses in Lebanon in full view of its subjects who cannot even introduce themselves as Lebanese. In the midst of all this the political class thrives, ruling and opposition and all become partners in the destruction of the state and its institutions.

This means Lebanon lives in a state of oblivion and the only way out of this situation is return to the constitution way of life.

Unfortunately, this situation has persisted since 1989, and at that time I wrote in the "Sabah Al-Khair" magazine that "the Taif Agreement is a long truce, during which work can be done on ‘rebuilding the civil state’, and because there is no one who enjoys the trust that qualifies him to play a role; the country is exhausted by political chaos and a result more salt is rubbed in the wound of the Lebanese body.

Lebanese writer and journalist

#lebanon

[hassanahmadabdulla]

When the concept of citizenship was absent, chaos prevailed in Lebanon

reached a dead end as a result of the economic and geographical changes that Lebanon witnessed during the civil war, but they tried to obscure this idea, but today they have returned to it due to the lack of a comprehensive national project. This is why Lebanon is witnessing chaos, but it is in fact a result of the absence of real national projects, which are not covered by national slogans, but rather their content is purely sectarian. This is why, for example, the Lebanese were divided in dealing with the enemy, whoever this enemy was, because according to the saying of Abd al-Rahman bin Khaldun, “the people on the religion of its kings.” And as in the Lebanese proverb, “We are with Prince Bashir, not with the eggplant.” What entrenched feudalism and clienteles in society dominated the concept of citizenship and the state, and for this reason there is no loyalty to Lebanon today except by returning to what Michel Shiha said 97 years ago, as long as everyone works. In the popular proverb, “According to the market is a market.” This is the calamity of a society that was raised on clienteles, and not on citizenship. Lebanese writer and journalist

#lebanon #lebanese