«الجدية التامة في حفظ القرآن، ووضْعُه في مقدمة الأولويات، وليس في فضول الأوقات، والأدب مع المعلم، والصدق في الأخذ، وقلّة التشتت من أهمّ أُسس الطلب، وقيل: مَن جادَ بالنفيس نالتْه النفائس، ومن تيمَّم الفضول، صارَ نجمُه إلى الأُفُول».
- يا حافظ القران
تذكر هذه المعادلة
*إخلاص + إرادة + وقت = حافظ للقرآن*
ـ يا حافظ القرآن إذا كان حفظ القرآن مشروع أشهر ! فالمراجعة مشروع العمر ..
*فشمر*
ـ من عرف قيمة ما يطلب هان عليه ما يبذل ألا أن سلعة الله غالية
ـ تخيل نفسك وأنت تلبس والديك تاج الكرامة
يا له من شعور فشمر له ...
ـ حفظ القرآن سهلٌ جدا و بجهدك و تعاونك يتحقق الهدف
ـ تدارك ما فاتك فالعمر يمضي وجوفك إن لم تملأه بكلام الله
امتلأ بما سواه .. !
وتذكر
على قدر همة العبد يكون عون الله له
عِشتُ ثمانية عشر عامًا وانا لم أحفظ القرآن ..
فكنتُ أعيش كجسد فقط
أما عن الـ خمسة الأعوام التي تليها
فأنا وللآن لا أعتبر لي عمرًا "سواها "
وأكادُ أجزم أن مافآت قبلها لم يكن إلا رقمًا
يزداد بلا فائدة ولاهدف ولا معنى ..
مُنذ ان بدأت حفظ القرآن " *بدأت حياتي*