Tumgik
#أوقفوا هذه الإبادة
shereen-92 · 4 months
Text
لَسنا أرقاماً.. نحن أرواحٌ تأبى أن تموت.. سيظلُّ دمُنا حقداً أسوداً يلاحقكم..
#غزة
78 notes · View notes
sawtelghad · 2 months
Link
“أوقفوا المذبحة في غزة”! قصة ياباني يتظاهر وحيداً في شوارع طوكيو، ويستنكر صمت شعبه https://sawtelghad.net/51650
0 notes
tanger24 · 4 months
Text
تظاهر مئات النشطاء؛ نساء الأحد؛ في وقفة ومسيرة احتجاجيتين تضامنا مع الشعب الفلسطيني؛ والمطالبة بوقف "حرب الإبادة التي يتعرض لها الأبرياء في قطاع غزة". وتجمع المتظاهرون؛ في هذه الوقفة التي دعت إليها الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع - طنجة؛ بساحة مرشان؛ حيث يتواجد القصر الملكي على بعد عدة أمتار. ورفع المتظاهرون؛ خلال الوقفة التي تحولت الى مسيرة صوب المدينة العتيقة، الأعلام الفلسطينية هاتفين بشعارات مناهضة للعدوان الإسرائيلي المستمر منذ 7 اكتوبر 2023. كما رفع المحتجون؛ لافتات كتب عليها "أوقفوا حرب الإبادة على غزة" و"فلسطين حرة" و"معاً من أجل فلسطين". وأكدت كلمات خطابية خلال الوقفة، على التعبير عن مواصلة التضامن مع الشعب الفلسطيني؛ داعية الى ضرورة تكاتف الجهود الدولية لوقف العدوان الإسرائيلي وحماية المدنيين الفلسطينيين. وتأتي هذه الوقفة ضمن سلسلة من الاحتجاجات التي نظمت في مختلف مدن المغرب، للتعبير عن التضامن مع غزة والتنديد بالحرب الإسرائيلية.
0 notes
my-yasiuae · 6 months
Text
شهدت العواصم الغربية الكبرى، أمس السبت، تظاهرات حاشدة تنديداً بالحرب الإسرائيلية على غزة، وسط مطالب عاجلة بوقف إطلاق النار وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. وتظاهر الآلاف في برلين وباريس ولندن وكوبنهاغن وروما، قبل أن تشهد المدن الأمريكية مثل واشنطن ونيويورك احتجاجات جديدة على غرار الأسابيع الماضية. وتظاهر الآلاف، أمس السبت، في برلين تضامناً مع الفلسطينيين في قطاع غزة. وحضرت عائلات كثيرة مع أولادها، ورفعت لافتات كتب عليها «أنقذوا غزة» و«أوقفوا الإبادة» و«وقف إطلاق النار». ووضع متظاهرون كثر الكوفية الفلسطينية. وتجمع المتظاهرون في ساحة الكسندر بلاتز بوسط برلين تظللهم الأعلام الفلسطينية وهاتفين «حرروا فلسطين». ونظمت التظاهرة بدعوة من جمعيات عدة داعمة للفلسطينيين تحت شعار «الدفاع عن الحقوق الأساسية الديمقراطية: حرية التعبير أيضاً للفلسطينيين». وتوقع المنظمون مشاركة نحو ألفي شخص، لكن قوات الأمن قدرت أن العدد قد يصل إلى 10 آلاف، ونشرت نحو 1400 شرطي لمواكبة التحرك الذي من المقرر أن ينتهي. وفي الأسابيع الأخيرة، شهدت العديد من التظاهرات الداعمة للفلسطينيين في ألمانيا مواجهات عنيفة أحياناً بين المشاركين فيها وقوات الأمن. وفي فرنسا، شارك آلاف الأشخاص في تظاهرة بباريس. وناهز عدد المشاركين بحسب الشرطة 19 ألف متظاهر لوحوا بالأعلام الفلسطينية ورفع بعضهم لافتات كتب عليها «الحرية لفلسطين». وإلى جانب شعارات الدعم لغزة، هتف المتظاهرون «قاطعوا إسرائيل». ولم تحظر الشرطة هذه التظاهرة التي دعت إليها جمعيات ونقابات وأحزاب سياسية، لكنها ذكّرت مسبقاً بأنها لن تتسامح مع «أي تجاوز». وتم الإعلان عن نحو أربعين تجمعاً آخر في جميع أنحاء فرنسا. وفي ليون خصوصاً، جمعت تظاهرة تحت الأمطار الغزيرة نحو 5000 شخص بحسب المحافظة، وسار المتظاهرون خلف لافتة كتب عليها «رفع الحصار الإجرامي عن غزة، الحرية لغزة». وفي مونبلييه جنوبي فرنسا، نظمت تظاهرة شارك فيها نحو 1750 شخصاً بحسب المحافظة. وفي ستراسبورغ شرقي البلاد، شارك 1500 شخص بحسب الشرطة في مسيرة دعماً لقطاع غزة. وفي العاصمة البريطانية لندن، طالب عشرات الآلاف من المتظاهرين بوقف إطلاق النار في قطاع غزة. وأطلق المتظاهرون هتافات تنتقد وصف وزيرة الداخلية البريطانية سويلا برافرمان، التظاهرات المتضامنة مع فلسطين ب«مسيرات الكراهية». كما رفعوا لافتات كتبت عليها عبارات من قبيل «الحرية لفلسطين»، داعين الحكومة البريطانية إلى دعم مطالب وقف إطلاق النار. وإلى جانب المتظاهرين، شارك في الفعالية الزعيم السابق لحزب العمال المعارض، جيريمي كوربين، وعدد كبير من البرلمانيين والممثلين عن منظمات حقوق الإنسان. ونظم آلاف تظاهرات في الدنمارك، تضامناً مع فلسطين. وتجمع المتظاهرون في ساحة البلدية وسط العاصمة كوبنهاغن ولوحوا بالأعلام الفلسطينية ولافتات كتب عليها «أوقفوا الحصار على غزة»، و«أوقفوا إسرائيل الآن»، وشعارات تؤيد نضال الشعب الفلسطيني وتؤكد حقوقه الوطنية في بناء دولته المستقلة وعاصمتها القدس وحق عودة اللاجئين كما أقرتها القرارات الدولية. وطالب المشاركون في التظاهرة العالم، بوقف الإبادة الجماعية التي تقوم بها إسرائيل في قطاع غزة. كما تظاهر الآلاف في مدينة ميلانو الإيطالية دعماً لفلسطين، ورفضاً للهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة. وردد المشاركون في المسيرة شعارات مؤيدة لفلسطين ومطالبة بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، والدعوة إلى وقف قتل المدنيين، ووقف المجازر المرتكبة بحقهم. من جهة أخرى، نظمت مسيرة شعبية لدعم الفلسطينيين في سانتياغو بتشيلي، في الوقت الذي تكثف فيه بعض أكبر دول أمريكا اللاتينية إداناتها للهجوم الإسرائيلي على غزة.(وكالات) المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
my-yasiuae · 7 months
Text
ارتفع عدد قتلى الجيش الإسرائيلي خلال هجومه على قطاع غزة إلى 12 جندياً، ليصل عدد القتلى الإسرائيليين إلى 327 قتيلاً منذ الحرب التي بدأت في السابع من أكتوبر، فيما علق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: «نخوض حرباً صعبة، وستكون طويلة». وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، الأربعاء، مقتل 9 جنود خلال هجومه على قطاع غزة، دون تقديم تفاصيل على الفور عن مكان وتوقيت ذلك. وفي وقت لاحق تم الإعلان عن مقتل جندي عاشر، ثم جنديين آخرين ليرتفع إجمالي الجنود الذين قتلوا خلال معارك الثلاثاء إلى 12 جندياً. وتعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأربعاء بمواصلة الحرب ضد حركة حماس في قطاع غزة «حتى النصر» رغم «الخسائر المؤلمة» في صفوف الجيش بعد 26 يوماً من القتال. وقال في كلمة تلفزيونية بعد ساعات من إعلان الجيش مقتل 11 جندياً خلال الساعات الـ24 الأخيرة في معارك في غزة، «حققنا الكثير من الإنجازات المهمة لكن لدينا خسائر مؤلمة أيضاً» مضيفاً «نخوض حرباً صعبة، وستكون طويلة». وكانت إسرائيل قد أعلنت أن مقاتلاتها نفذت ضربة على مخيم مكتظ للاجئين في قطاع غزة وقتلت قيادياً في حركة حماس في هجوم قتل أيضاً 50 فلسطينياً على الأقل في وقت يحتدم فيه القتال في القطاع الذي باتت تندر فيه إمدادات الغذاء والوقود والمستلزمات الطبية والأدوية. وقال بيان للجيش الإسرائيلي إن الضربات الجوية التي شنتها مقاتلاته على جباليا، أكبر مخيم للاجئين في القطاع، أدت إلى مقتل القيادي في حماس إبراهيم البياري. أكبر خسارة للجيش وصرح وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت للصحفيين الأربعاء قائلاً «سأفعل أي شيء لتدمير حماس بالكامل. أنا ملتزم بذلك. هذه هي الحرب من أجل مستقبل إسرائيل ولا شيء أقل من ذلك». وقال الجيش الإسرائيلي إن 11 جندياً قتلوا خلال القتال في قطاع غزة الثلاثاء (ارتفع العدد بعد ذلك إلى 12 جندياً)، وهي أكبر خسارة للجيش في يوم واحد منذ أن هاجم مسلحون من حماس جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول، ما أسفر عن مقتل حوالي 300 جندي ونحو 1100 مدني. وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن معظم القتلى من جنود المشاة الذين أصيبت مركبتهم بصاروخ مضاد للدروع. وأفاد شهود باستمرار القصف والضربات الجوية على القطاع خلال الليل. ذريعة لقتل المدنيين من جانبه نفى حازم قاسم المتحدث باسم حماس وجود أي قائد كبير هناك، ووصف هذا الادعاء بأنه ذريعة إسرائيلية لقتل المدنيين. وقال مسؤولون في قطاع الصحة الفلسطيني إن 50 فلسطينياً على الأقل قتلوا في مخيم اللاجئين وأصيب 150 آخرون. وقال بيان لحماس إن هناك 400 قتيل وجريح في جباليا الذي يؤوي عائلات اللاجئين من حروب مع إسرائيل يعود تاريخها إلى عام 1948. وفرضت إسرائيل حصاراً مطبقاً على القطاع بعد هجوم حماس ومنعت دخول الوقود والأغذية والمياه والكهرباء. وذكر مسؤولون من الأمم المتحدة ومسؤولو إغاثة آخرون أن المدنيين في غزة يواجهون كارثة صحية عامة فيما تواجه المستشفيات صعوبة في علاج المصابين الذين يزدادون عدداً مع تضاؤل إمدادات الكهرباء. وفي الضفة الغربية، قال محمود السعدي مدير الهلال الأحمر إن ثلاثة فلسطينيين على الأقل قتلوا في عملية عسكرية إسرائيلية. وأكدت وزارة الصحة الفلسطينية، الأربعاء أن ثلاثة فلسطينيين قُتلوا في مخيم جنين فيما سقط قتيل رابع في طولكرم خلال اقتحام الجيش الإسرائيلي للمنطقتين. احموا أطفال غزة في واشنطن، رفعت مجموعة من المتظاهرين المناهضين للحرب أياديهم الملطخة باللون الأحمر لمقاطعة جلسة استماع في الكونغرس بشأن ت��ديم المزيد من المساعدات لإسرائيل. ورددوا هتافات من بينها «أوقفوا إطلاق النار الآن!» و«احموا أطفال غزة!» و«أوقفوا تمويل الإبادة الجماعية». وبعد الهجوم على جباليا، أظهرت لقطات حصلت عليها رويترز عشرات الجثث مسجاة ومغطاة بالأكفان البيضاء ومصطفة بجانب المستشفى الإندونيسي. وتم اتفاق بين مصر وإسرائيل وحماس بالتنسيق مع الولايات المتحدة وبوساطة قطرية، للسماح بخروج حاملي جوازات السفر الأجنبية وبعض المصابين بجروح خطيرة من قطاع غزة المحاصر، بحسب مصدر لـ رويترز. وأضاف المصدر أن الجدول الزمني لفترة بقاء المعبر مفتوحاً لم يتحدد بعد. وأشار إلى أن الاتفاق ليس مرتبطاً بأمور أخرى قيد التفاوض مثل المحتجزين لدى حركة حماس أو فترات توقف مؤقتة لتخفيف الأزمة الإنسانية. وقالت مصادر طبية إن مصر أعدت مستشفى ميدانياً في الشيخ زويد بسيناء. وجرى إرسال عشر سيارات إسعاف إلى رفح الثلاثاء. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes