#دعمتنى

[kora24online]

شوبير عن واقعة أحمد يحيى: لا بد من وقفة وجماهير المحلة دعمتنى بعد وفاة والدتى

شوبير عن واقعة أحمد يحيى: لا بد من وقفة وجماهير المحلة دعمتنى بعد وفاة والدتى

أعرب الإعلامى أحمد شوبير عن حزنه الشديد لما تعرض له أحمد يحيى حارس مرمى الاتحاد السكندري، خلال مباراة فريقه أمام سيراميكا، حيث ترك يحيى اللقاء قبل نهايته بعد استقباله 5 أهداف بسبب السباب الجماهيري. وقال شوبير عبر برنامج “ملعب أون تايم”: فى التسعينيات توفيت والدتى وطبيعى كنت مرتبطا بها جداً وكان عندنا مباراة مع غزل المحلة، والمحلة تعتبر بلدي، كان يدربنا أنور سلامة وقتها ولم أخطئ كثيراً يومها ولكن…

View On WordPress

#أحمد #المحلة #بد #بعد #دعمتنى #شوبير #عن #لا #من #واقعة #والدتى #وجماهير #وفاة #وقفة #يحيى

[everest-magazine]

تتشرف مجلة إيڤرست بعمل حوار صحفي مع موهبة متميزة في مجالها

  حوار: براء محمود   معنا اليوم كاتبة شقت طريقها نحو الإبداع والتميز جاهدت لإثبات ذاتها وها قد فعلت.   هل لنا ان تعرفنا بـ نفسك؟   إيمان عبده جابر، أبلغ من العمر الـ17 عامًا، من كفر الشيخ.     هل يمكن اخبارنا متى بدأت كتابة؟   أكتب من الصغر، ولكن بدأت أتمكن فى الكتابة من ثلاثة أشهر.   من هو الشخص الذى ساندك وقام بتحفيزك في أول خطوة لك ف المجال؟ أمي هى من دعمتنى حتى احقق حلمى فى الكتابة.     هل…

View On WordPress

#براء محمود #مجلة إيڤرست الأدبية

[ahmednasrblog]

سبتمبر الآخر

رغم أنه من المعتاد أن يكون خريفًا إلا أنه كان ربيع علاقتنا سويًا. دعمتنى كانها أمي. وعلمنا من نفوسنا ما لم نعمله عنها سابقًا. مررنا سويًا على بحيرات سبتمبر اللطيفة على القلب والروح دون أن نعلم أنه سيكون شتاءًا قاتلًا فى العام التالي. وأننى سوف أستعد لبياتٍ قاتل لا رحمة فيه.

الآن أتذكر دنيانا المُفعمة خيالًا كقافلة عابرة أتوسل من حاديها اللزوم، والوصال أو حتى موساتى بلحنٍ حزين. لا لزوم! المفارقة مكتوبة ومعلومة رغم سريان المحبة والوداد فى الأوصال كما الغيث؛ حُبُ كمطر خريفيّ لطيف يبلل القلوب بعطاء لا مانع له.

كان علي أن أعلم أن حياتنا كما بدأت من خريف سبتمبر فإنها كانت لتقع مع أزهار أي ربيعٍ قادم. كل الأمور لها معانٍ مختلفة الآن. وصدى غريبٌ فى النفس يتأقلم مع إنعدام إحتمالات اللقاء والإختفاء المثير لاسترجاع كل موقف أو بسمة أو سؤال للإطمئنان أو تغ��يف للقلب بورق الحب المُلون.

قالت لى صديقتى البوسنية فى مسار اللغة الألمانية اليوم إنها تود وبصدق أن تطلع على نفسها بعد خمس سنوات من خلال رحلة زمنية. لم أكن أود أن أفعل ذلك أبدًا. أحب دائمًا أن أكون ابنًا لعصري ولكني قلت لها بروحٍ خافتة أننى أود أن أقابل كاتب رواياتي المفضل: نجيب محفوظ. قلت ذلك غير مقتنعًا فى البداية، ولكنى إقتنعت بعد أن قلتها بألمانيتي المتأرجحة بين الألف واللام أنها فكرة تستحق التفكير فيها. والآن أود أن يكون سبتمبر الآخر الذي أصبحنا فيه أحبابًا حقيقيين هو وقتي وعمري وساعتي ونشاطي اليوم المعتاد.

https://soundcloud.com/motasemkhaleel4/elul