نوفوستي.. الأسقف سافا: الأوكرانيون الذين دنسوا القرآن الكريم فقدوا كرامتهم الإنسانية
نوفوستي.. الأسقف سافا: الأوكرانيون الذين دنسوا القرآن الكريم فقدوا كرامتهم الإنسانية
صرح نائب مدير أعمال بطريركية موسكو أسقف زيلينغراد، سافا (توتونوف)، بأن سخرية الجنود الأوكرانيين من القرآن أمر غير مقبول ويُظهر التدهور الأخلاقي وفقدان الكرامة الإنسانية.
وقال الأسقف: “بالنسبة لي، بالطبع أنا أعتبر مثل هذه الأفعال غير مقبولة وتشهد على تدهور أخلاقي عميق، وهذا يظهر فقدان الكرامة الإنسانية…
نوفوستي.. الأسقف سافا: الأوكرانيون الذين دنسوا القرآن الكريم فقدوا كرامتهم الإنسانية
نوفوستي.. الأسقف سافا: الأوكرانيون الذين دنسوا القرآن الكريم فقدوا كرامتهم الإنسانية
صرح نائب مدير أعمال بطريركية موسكو أسقف زيلينغراد، سافا (توتونوف)، بأن سخرية الجنود الأوكرانيين من القرآن أمر غير مقبول ويُظهر التدهور الأخلاقي وفقدان الكرامة الإنسانية.
وقال الأسقف: “بالنسبة لي، بالطبع أنا أعتبر مثل هذه الأفعال غير مقبولة وتشهد على تدهور أخلاقي عميق، وهذا يظهر فقدان الكرامة الإنسانية…
اللهم حرر فلسطين، والمسجد الأقصى من كيد المعتدين، وكن يا الله عوناً لإخواننا في فلسطين. اللهم انصرهم، وارزقهم القوة والصبر، واربط على قلوبهم، وأنزل عليهم من رحماتك، اللهم داوِ جرحاهم، واشف مرضاهم، وتقبّل موتاهم، اللهم رد إليهم شبابهم الأسرى، يا رب يا الله. اللهم حرر المسجد الأقصى من دنس الصهاينة الغاصبين المعتدين. اللهم ارزق أهل فلسطين الثبات والنصر والتمكين، وبارك في إيمانهم وصبرهم. اللهم احفظ أهل فلسطين والمسجد الأقصى من كيد الظالمين، وأيدهم بنصرك وقوتك. اللهم إني أستودعك بيت المقدس وأهل القُدس وكُل فلسطين، اللهُم كُن لهم عوناً ونصيراً يا رب العالمين. اللهم لا تخيب رجاءنا وأنت أرحم الراحمين نسألك لأهل فلسطين النّصر على من عاداهم، عاجلاً غير آجل يا رب العالمين. اللهم إنا نسألك باسمك الأعظم أن تجعل المسجد الأقصى في حفاظتك؛ فلا يدنّسه غاصب، ولا يعتدي حرمته ظالم يا جبار السموات والأرض يا رب العالمين. اللهم إنا نسألك باسمك القّهار أنْ تقهر من قهر إخواننا في فلسطين، ونسألك أن تنصرهم على القوم المجرمين. اللهم اجعل نار أعدائهم عليهم برداً وسلاماً يا أرحم الرّاحمين. اللّهمّ إنّي أسألك النصر لأهل فلسطين الذي نصرت به رسولك وفرّقت به بين الحقّ والباطل، حتّى أقمت به دينك وأفلجت به حجتك، يا من هو ولي ذلك والقادر عليه. اللهم بقوتك، وبغوثك، وبغيرتك على حرماتك، وبحمايتك لمن احتمى بآياتك، نسألك يا الله يا سميع يا قريب، يا مجيب يا منتقم يا جبار، يا قهار يا شديد البطش، يا عظيم القهر يا من لا يعجزه قهر الجبابرة، ولا يعظم عليه هلاك المتمردين من الملوك والأكاسرة، أن تجعل كيد المحتلين في نحرهم، واجعل مكرهم عائداً إليهم. اللهم اجعل للمرابطين النّصرة والعزّة والغلبة والقوة والهيبة في قلوب أعدائهم يا أكرم الأكرمين. اللهم احفظ أرواح المجاهدين في فلسطين، وردهم إلى أهلهم مردًا كريماً آمنًا. اللهم انصر إخواننا المجاهدين في أرض فلسطين، وأيدهم بقوتك وعزتك وجبروتك. اللهم بارك جهاد المجاهدين في فلسطين، وأيدهم بجنودك ونصرك يا قوي يا كريم. اللهم انصر إخواننا المجاهدين في فلسطين، اللهم كن لهم ولا تكن عليهم، اللهم انتقم من أعدائهم، واقذف الرعب في قلوبهم وردّ كيدهم في نحورهم. اللهم انصر المرابطين المستضعفين من أهل فلسطين.
تلك هي المحبّة الصادقة التي لا تشوبها أيّ شائبة؛ أن تخاف على من تحب أن يُقصّر في دينه فيكون من الغافلين وألا تمدّ له يد النصيحة إذا رأيته يغرق في دنس الدنيا، حقيقة ستدركها -وأرجو ألا تكون متأخرة- أنّ الذي لا يُبالي بآخرتك، لا يُبالي بك..
- معقول! .. لقد توقعت أن يستعصى ذلك على التذكر فتقول واحدة فقط.
- يا أحمق .. لا يعانق الرجل إلا واحدة.
- أتهذي يا زوربا؟
- بل أنت الذي لا تعلم العناق.
- أعلمني إذن.
- يظل الرجل يعانق ويفارق .. يبحث بين الأذرع والصدور والنحور عن مأوى.
- ويراه البلهاء عناقًا.
- أما زوربا فيعلم أنه يبحث عنها فيهن جميعًا حتى يجدها.
- فإن وجدها؟
- انمحت كل العناقات القديمة .. عاد طفلًا .. يرتمي في أحضانها مغسولًا من كل فكره .. طاهرًا من كل دنس.
- صف لي عناقها.
- لمسة سحر على الكتفين تُنبت لي أجنحة .. وضمة قوية تنفخ الروح في موتي فأصير حيًّا .. ثم تسند رأسي إلى صدرها فأصير كالمسيح مصلوبًا حتى أطهر .. ثم تسند رأسها لصدري فأصير غارًا يتلقى أنوار الوحي.
- يا له من عناق مقدس.
- رحلة مقدسة بين النحر والكتفين.
- ولكن .. لماذا هي بالذات يا زوربا؟
- لأنه العناق الوحيد الذي كان لذاته لا لغرض .. في كل عناق كنت أبحث عن مفقود .. وفي عناقها اكتفيت.
لا أعلم لماذا يغشاني ذلك الاحساس نحوك: أحسك أمي رغم أنك لا تكبرينني عمرا.
ربما للمسة أمومة في حنوك نحوي.كلما أخطأت تلتمسين لي عذرا وتغفرين لي زلاتي وإن عاقبتي فلا يتعدى قرصة أذن خفيفة وإن عاتبتي فهمسا رقيقا في ذات الأذن.
أعلم بأن داخل كل امرأة أم وطفلة بذات الوقت يتناوبان الوقت ويعملان عليها ربما كل بوقت منفرد أم مجتمعتان معا في آن واحد ومزج عبقري فريد.
الطفلة فيها تظهر بعد تمام نضجها بصورة اقوى واوضح أما الأم بداخلها فتنشأ منذ الرضاع وحتى نهاية العمر وهي الأطول رفقة في سنين حياتها.
ولأن الأمومة هي الحب في انقى صوره وأطهرها حب بلا دنس. حب يخلو من أي مصالح مادية. حب خالص كله عطاء. ولأنك كذلك معي أدرك جبدا كم حبك لي وأصبو دائما أن أفيه حقه.
عندما قررت فرنسا إحتلال الجزائر و بعد إستعداد جيوشها لهذا الأمر و رسم خططهم لإدارة المستعمرات و تقسيم أموال الخزينة الجزائر ؛
ذهبوا و أخبروا شعبهم أنهم ذاهبون لإسترداد شرفهم المهان
ذهبوا و أخبروا البابا أنهم سوف لرفع الصليب و إسقاط الهلال
ذهبوا و أخبروا الأوروبين أنهم سوف يقضون على القرصنه الجزائرية و يفرضون حرية التجارة
ذهبوا و أخبروا الجزائريين أنهم سوف يحررونهم من يد السلطة العثمانية
فرنسا خدعت على الجميع و قالت أنها حملة عسكرية تستمر بعض الأيام فقط و تعيد جنودها حينها تحولت هذه الحملة إلى إحتلال إستمر 132 سنة
اليوم الكيــ،،ــان الصهــ،،،ــيوني يقول بكل صراحة أنني سوف أرتكب إبــ،،ـادة جماعــ،،ـية لأهل غــ،ـزة و لا أحد يمكنه إيقافي
فهل سمعنا من العصابة الأوروبية ما قد يم��عه من أركتابها أو إست��دمت إمبراطورية الدماء ( أمريكا ) حق الفيتو للدفاع عن حريات الشعوب المقدسة عندها ، أين ذهبت كل تلك الشعارات و أين أختفى الأنسان الغربي المتحضر و أين العالم الإسلامي مما يحدث لأرضهم و مسر نبيهم و قبلتهم السابقة و ماذا حدث لشرفهم
حرب الطوفان كشفت نفاقهم و دنس نفوسهم فاليوم لا تسمع إلا صوت أحرار هذا العالم و اليوم لا يكتب التاريخ إلا متمردوا هذه السجون
"﴿إِني أخافُ أن يمسّك عذابٌ من الرحمن..﴾ تلك هي المحبّة الصادقة التي لا تشوبها أيّ شائبة؛ أن تخاف على من تحب أن يُقصّر في دينه فيكون من الغافلين، وألا تمدّ له يد النصيحة إذا رأيته يغرق في دنس الدنيا، حقيقة ستدركها -وأرجو ألا تكون متأخرة- أنّ الذي لا يُبالي بآخرتك، لا يُبالي بك."
كلما ضاق القلب بما يراه من أحداث مأساوية لإخوة لنا في الدين والعروبة😢
وكلما اشتد علينا الإحساس بالعجز والخزي، من رد فعل حكوماتنا المهانة... أسارع بالبحث عن خطاب له، يُبرد قلبي، ويمسح أحزاني، ويبث في النفس شعورا بالعزة والكرامة
تستمع إلى أبو عبيدة، فيأتيك إحساس بأنك قد ركبت آلة للزمن، سافرت بك للقرن الأول الهجري، ووضعتك فوق رمال شبه الجزيرة العربية، كي تشاهد بطولات عُمر وعلي، وابن الوليد، وأبو دجانة
رجل لا تظهر منه سوى عيونه، لكن فيهما تبرز كل معاني التحدي والصمود، تستمع إلى صوته، فتتجسد أمامك صورة للمنّعَة والقوة
فيه فائض من الرجولة، تتمنى أن يتم تصديره، لكل هؤلاء المخنثين، ليغسل عنهم عار التطبيع والخيانة
بطل حقيقي، وليس خيالا متصورا، مثل أبطال الدراما الأمريكية "باتمان، وسوبر مان" إلى آخر هذه الأوهام
بطل مثالي، يجمع بين القوة والأخلاق وتعاليم الدين، عند ظهوره ، يهابه الجميع،
وإذا تكلم، يصدقه العدو قبل الصديق
وإذا وجه رسالة، تستمع إليه بإنصات، دول عظمى، تمتلك جيوش وأساطيل
والأهم، أنه بطل منَّا، يتحدث بلساننا، ويدافع عن قضايانا،
مع كل خطاب له، يصب في أفئدتنا، جرعة مكثفة من الرفعة والإباء
ولا أتصور أننا بحاجة لتقوم حروب، تحرق بلادنا، كي نستمتع مع ابنائنا بهذا الشعور
فلماذا لا نرى قصصا مصورة أو مسلسلات أو أفلام يشاهدها الصغار والكبار، يكون بطلها أبو عبيدة
لماذا لا يكون لأطفالنا، قدوة ومثلُ أعلى، لا نخشى منه على عقولهم، ولا نخاف من الأفكار التي يغرسها فيهم
أدعو شركات الإنتاج الدرامي، وشركات إنتاج "كارتون" الأطفال، ورؤساء تحرير المجلات المصورة، وروايات الجيب، أن ينفذوا لنا تلك الفكرة
صناعة بطل درامي، يعبر عنا وعن هويتنا
يحكي لابنائنا قصة صمود أسطوري، لشعب فلسطين، وفصول بطولاتهم العظيمة، لتحرير بلادهم من دنس المحتلين