Tumgik
#علي الوردي
omawi36 · 4 months
Text
‏"يتوهمُ الإنسان أن الوظيفة ستجعله سعيداً، ثم يتوهمُ أن الزواج سيجعله سعيداً، ثم يتوهم أن الأطفال سيجعلونه سعيداً، وسيظل يتوهم ويتوهم حتى يموت."
- علي الوردي
284 notes · View notes
chiefsweetscreation · 11 months
Text
يتوهم الإنسان أن الوظيفة ستجعله سعيدًا ثم يتوهم أن الزواج سيجعله سعيدًا ثم يتوهم أن الأطفال سيجعلونه سعيدًا وسيظل يتوهم ويتوهم حتى يموت.
— علي الوردي.
97 notes · View notes
basil-babylon · 5 months
Text
فنحن لا نزال متأثرين بقيم البداوة. ومعنى هذا أنّنا بدو بلباس الحضر. والقيم البدوية ملائمة لحياة الصحراء. لكنّها لا تلائم حياة المدنية الجديدة. فالبدوي يحب السمعة الحسنة كثيراً. والسمعة لا تتأتى له إلاّ إذا كان نهاباً وهاباً: يغزو القبائل الأخرى ليرجع إلى قبيلته يوزع فيها ما غنم من غيرها.
ومشكلتنا اليوم أنّنا نتشدق بأفكار الحضارة ثم نجري في حياتنا العملية على عادات البداوة. فنحن نريد أن ننهب من جانب لنتمشيخ من الجانب الآخر.
إنّ المتمدنين يتكالبون كما نتكالب. ولكن تكالبهم يتجه في معظم أمره نحو ناحية الإنتاج الفكري أو المادي، إذ يريد أحدهم أن يبرهن أنّه أولى من غيره بالمكانة. أما نحن فنتكالب في سبيل "التمشيخ" ويود أحدنا أن يكون نهاباً وهاباً بدلاً من أن يكون منتجاً أو مبدعاً.
ولهذا صار كثير منّا ينهبون المال لكي يقيموا به الولائم والحفلات أو يشيدوا به القصور التي تزيد عن حاجتهم عشرات المرات. وحين يفعلون ذلك يقدرهم الناس ولسان حالهم: جيب نقش وكل عوافي.
عالم الاجتماع الدكتور علي الوردي,
اقتباس من كتابه:( مهزلة العقل البشري)
4 notes · View notes
abdallah1502 · 3 months
Text
خطيئة الأنقياء ، هي ظنهم بأن الجميع مثلهم .
علي الوردي
6 notes · View notes
reomar · 1 year
Text
Tumblr media
11 notes · View notes
salz999 · 1 year
Text
نحن قد نرى إنساناً تقياً قد بحّ صوته في الدعوة إلى العدل والصلاح، فنحسبه عادلاً في صميم طبيعته، وهذا خطأ.
‏إنّه يدعو إلى العدل لأنّه مظلوم ولو كان ظالماً لصار يدعو إلى الصوم والصلاة .
8 notes · View notes
peacfulsoulkuwait · 1 year
Text
"يتوهم الإنسان أن الوظيفة ستجعله سعيدًا، ثم يتوهمُ أن الزواجَ سيجعله سعيدًا، ثم يتوهم أن الأطفال سيجعلونه سعيدًا، وسيظلُّ يتوهَّم ويتوهم حتى يموت"
4 notes · View notes
i2posts · 1 year
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
‏أحب اللون الوردي بدرجاته 💗💗💗
يحمل اللون الوردي العديد من المعاني والدلالات التي تؤثر بالأشخاص عند مُشاهدته، ومنها..
البهجة و السعادة و الفرح
الإبداع و التميز و الإلهام
الرومانسية و المحبة و المودة
النعومة و الرقة و الأنوثة
العلاقات الهادئة و الانسجام و التوافق و القدرة علي الوصول للقلوب بسهولة و السلام الداخلي للإنسان ... كم أنت رائع يا لون الجمال و السعادة.
نــ💞ـور
154 notes · View notes
katoisha11 · 10 months
Text
إنَّ الخيرَ و الشرَّ أمرانِ اعتباريان. و كلُّ انسانٍ ينظرُ فيهما بمنظارهِ الخاصِّ و يقيسهما حسبَ المقاييسِ التي نشأَ عليها و عرفها. و الملاحظُ أنَّ كلَّ إنسانٍ يدَّعي أنَّهُ أقربُ إلى الحقِّ و الخيرِ من غيره.
- علي الوردي - وعاظ السلاطين
35 notes · View notes
omawi36 · 1 year
Text
يتوهم الإنسان أن الوظيفة ستجعله سعيدًا ثم يتوهم أن الزواج سيجعله سعيدًا ثم يتوهم أن الأطفال سيجعلونه سعيدًا وسيظل يتوهم ويتوهم حتى يموت.
- علي الوردي
35 notes · View notes
kldha · 3 months
Quote
الغلبة هي رمز البقاء في معركة الحياة.
علي الوردي المصدر: خلِّدها - مقولات عن الاتحاد
12 notes · View notes
f-farah · 3 months
Text
أحاول التركيز في دراستي، اللجوء للعالم الوردي الذي في رأسي، المليء بالنجاحات الأكاديمية فقط. يتحول الأمر لهوس. قبل الامتحانات قرأت دراسة ب nature عن ( physical healing as a function of perceived time). ابتسمت، إن كان إدراكي للوقت يساعد على شفاء الجروح.. فليمر مئة عام إذاً، لا شيء يبقى على حاله بعد مئة عام.
حينها شعرت أن العالم قبيح لدرجة أنه يسمح لنا بالفصل.. الاستغراق في أي أمر، يفصلنا عنه.. يدخلنا في عالم آخر. إن كان لكل امرئ عالمه الخاص، من الذي يفرض عنف عالمه علينا؟. غداً ذكرى الزلزال الأولى. أذكر ما كنت أفعله السنة الماضية في مثل هذه الأيام بالتفصيل الممل، كنت أجهد نفسي بالدراسة لأفصلني، ربما لهذا يبدأ الفراغ بالتهامي ما إن تنتهي الامتحانات.. أوصتني معالجتي بإشغال نفسي بالقدر الذي يمنعني من الغرق في أفكاري.. النتيجة أن الأرق لم يعد يتركني.. وطاقتي انتهت.. تركت الأمور كلها، الفراغ داخلي يلتهمني.. وهذه اللامبالاة تسحقني. أذكر بعد الزلزال بشهرين ركضت لعيادة الطبيب النفسي، طبيب جديد، فكرت كثيراً بما أريد أن أقوله.. جهزت كلامي.. لم أقل منه شيئاً.. بكيت كثيراً.. قلت: كان كل شيء بخير، ثم أتى الزلزال.. أدركت كنت لا أرى.. لم يكن يجري شيء كما يجب. سألني عن الموت.. قلت تعاملت معه. هل أفكر بالانتحار؟ قلت أحب إعداد السيناريوهات الممكنة. هل هناك طريقة محددة؟ قلت لدي قائمة بالجرعات القاتلة من عدة أدوية، قد أحتاجها يوماً، وأفكر كثيراً في الشاعرات اللواتي أحبهن وانتحرن. كان يشرب المتة. جاءه اتصال من السكرتيرة في عيادته في مكان آخر، نهرها.. قال لها أن فلان دكتور ويكون ابنه ويُسمَح له بفعل ما يشاء. هل يقرأ فلان الدكتور ملفاتنا؟ حدقت بالفراغ.. ابتسم.. فجأة نظرت له وبدأت بسرد كاتالوج اضطراباتي وعلاجاتي السابقة. ابتسم.. قال أنها نوبة اكتئاب وأني حقاً أعاني من كذا وكذا وهذا وذاك. شعرت أن علي الركض.. صارت الكلمات تتزاحم في رأسي.. كل الأشياء التي لم أقلها.. أعدَّ وصفة جديدة.. شُلّ لساني لا مزيد من الأدوية.. أنتم تقضون علي. لم أقل شيئاً.. خرجت.. أحضرت الدواء.. مشيت في الشارع وبكيت.. أوقفتني سيدة سألتني لمَ أبكِ؟ لم أجب. قالت أني أملك عينين جميلتين لا تستحقان أن تبكيا.. وأن الأمور كلها ستكون بخير.. ابتسمَت. ابتسمْت.. مضيت وأكملت البكاء.. لم أكن أبكي علي.. بل على البلاد كلها. يومها أدركت نحن هنا لا نبكي فقط علينا، نبكي على أشياء كثيرة.. نبكي على الحياة التي تفر منا.. راغبين أن نجد أحداً يبكي علينا. كم من الناس في العالم يعرفون ما يجري في حياتنا.. كم منهم يبكي علينا؟ لا أحد. أوكلت لنفسي مهمة أن أبكي علينا جميعاً.. وكلما زادت وحشية العالم، كلما اخترت الدموع والصلاة لأجلنا، خطر لي يومها أيضاً.. كل هؤلاء الرجال.. كل هؤلاء النساء.. وكل هذا الحب في قلوبنا.. والعالم غارق في البؤس.. لماذا
في البيت.. استلقيت في سريري.. حدقت بالسقف.. أسمع باخ، أكرر لنفسي هذه الموسيقا تجعلنا نكفر ونؤمن بباخ ربّاً.. أقول من قال أن الرسالات السماوية لم تنزل بهيئة سيمفونية طويلة؟ سمعت باخ يومها.. أدركت أن علاقتي بالرب مازالت مشوشة.. أدركت أنه حبيبي يغفر لي، وينتظرني في مكان ما أن أصل.
انتهت دموعي.. لم تنته الرغبة بها.. أدركت أن الفراغ أكلني. بعد الزلزال صرت أدرك مدى تفاهة وسذاجة ما أفعله في حياتي. بعد أيام من أخذ الدواء.. عانيت من نوبة بكاء فظيعة في الجامعة.. بدأت حين كان الأستاذ يشرح لنا عن شيء ما له علاقة بالكيمياء التحليلية.. شعرت أنها لغة مختلفة، أني غريبة، ولا أفهم عما يتحدث.. بدأت أبكي.. خرجت.. ساعتان ونصف من البكاء في الحديقة.. لم أبكِ في حياتي كلها بالشدة التي بكيت فيها يومها. بين جرمانا وجامعتي نصف ساعة.. الساعة الآن الحادية عشرة والنصف.. اتصلت بصديق.. عشر اتصالات حتى استيقظ، أخبرته أن علي مقابلته الآن.. لم يفهم شيئاً. قلت أنا آتية خلال نصف ساعة. وصلت.. بكيت ساعتين إضافيتين، وكان هو رفيق قلبي يطبطب علي يقول معلش كثيراً.. تحدثنا كثيراً عن الكآبة التي لا تفارق روحي وعن الألم الذي يأكل قلبي.. وعن الجدوى.. الجدوى من كل شيء.
بعد عشرة أيام اشتدت الأعراض الجانبية للدواء الجديد.. أوقفته.. وعانيت من طفح جلدي وارتفاع حرارة ثلاثة أيام متواصلة.. قدمت خلالها امتحانات العملي ونجحت بأعجوبة.. لماذا تفعل بي كل هذا يارب؟
مضت ليلة عسيرة، حظي.. ما كان مثل حظي يومها.. كنت في اليوم السابق (مثل اليوم تماماً) قد رحلت لقريتي.. استيقظت في الرابعة صباحاً مفزوعة.. فتحت هاتفي.. قرأت عن الزلزال.. راسلت الأصدقاء في حلب وا��لاذقية وحمص ودمشق وإدلب، لم يجبني كثيرون. غلبني النوم. في التاسعة صباحاً.. بدأت أدرك حجم الدمار الذي ابتلع البلاد.. بكيت.. مررت بنوبة هلع.. بكيت مجدداً.. تابعت الأخبار.. ساعدت الأصدقاء.. لم تسمح لي العائلة بالخروج من المنزل، لقد جننت. هكذا قالت لي ماما بعد شهرين حين سألتها عن سبب رفضهم حينها. قالت أني كنت أتصرف بشكل غير طبيعي، كأني جننت.. أنها لم تشعر في حياتها بالخوف علي كما شعرت في تلك الأيام. بكيت. حياتي سلسلة متواصلة من الدموع. بدأ ذنب النجاة يلتهمني.. اعترفت لصديق بكل مشاعري السيئة حيال النجاة من كارثة جديدة. قال أن علي أن امتنّ لحجم العناية التي تحيط بي، لقد نجوت... ومنحني الرب فرصاً جديدة لأحيا. من قال أني أود أن أحيا وكل هذه الكوارث التي تجنبتها تلاحقني.. تعاقبني على تجنبها؟ عاد الأصدقاء من حلب.. بعد الزلزال الثاني قابلتهم، تحدثنا.. رغم أن الكلمات حينها كانت تخترق قلبي وتدميه.. أصغيت جيداً لوصفهم، لكيف بدت نجاتهم.. لما حدث معهم.. أصغيت جيداً.. وحفظت القصص، القصص التي ظلت تلاحقني وتبعد النوم عن جفوني لشهور تالية. واسيت الأصدقاء في الساحل، بكينا سوياً في اتصالات مطوّلة. حدثني أحد الأصدقاء، عن جاره في جرمانا، في العشوائيات.. خرج وابنه لسطح البناية.. ظنوا أنه قصف اسرائيلي. وحين أدركوا أن اسرائيل لن تهز البنايات بهذا الشكل، استوعبوا أنه زلزال. نساء كثيرات تحدثت معهن أكدن أنهن مازالن يشعرن حين يؤوين للنوم بأن السرير يهتز. وأخريات لم يفارقهن الأرق لشهور تالية. صديق قال، أن الزلزال في دمشق.. أزال صدمة زلزال شهده في حلب منذ سنين.
اتصالات.. الحادية عشرة ليلاً بعد أسبوع من الزلزال.. امرأة أرملة مع ثلاثة بنات.. يتحرش بها إمام الجامع، خرجت من الجامع والآن هي في العراء.. تريد بيتاً وحليب أطفال. طمأنتها.. تواصلت مع الرفاق في منطقتها.. أرسلت لهم اسمها ومكانها. خلال نصف ساعة أمّنوا لها بيتاً. بكيت. بكيت. بكيت.
ساعدت صديقاً للقيام بدليل مساعدات، صديق يعمل مع جمعية أمقتها في البلد، بعد أيام أدركت أن الدليل بلا جدوى.. قلت له الناس الذين نجمع أرقامهم استنفذوا طاقاتهم، والدليل يجب أن يحدّث يومياً، منعني من الاطلاع الكامل عليه، فكرهته. ذهب صديق آخر لحلب.. صار يحدثني عن سوء معاملة إمام الجامع لهم، كل هؤلاء الناس في البرد.. يأتي المعتوه ويفتح النوافذ في الخامسة صباحاً.. والبرد يلسع. حاولوا معه بالحسنى، ثم شتموه وخرجوا. أكد لي أن مختاراً في قرية ما، سرق نصف المساعدات.
صديقة طبيبة قالت.. فقدنا العد.. الجثث تكاثرت، ولم يعد هناك متسع، نضعهم فوق بعضهم.
بكيت.
اتصالات.. السادسة صباحاً.. يحتاج أدوية للضغط والسكري. في جمعية أخرى في البلد، طبيب أعرفه.. تواصلت معه وأخبرته.. قال لي أنه سيفعل ما يستطيع. بعد ساعتين تأمنت الأدوية. تواصلت مع الرجل لأتأكد، شكرني.. فبكيت.
بيوت بيوت بيوت.. أجريت وصديقة عشر اتصالات لنعثر على بيت.. اعتذر الجميع منا.. بكينا، جربنا أرقاماً جديدة، عثرنا على بيت وعرض صاحبه أنه سيذهب بنفسه لإحضار العائلة إليه. بعد ساعة جاءنا اتصال من العائلة.. يدعوون لنا ويشكروننا.. بكينا.
حليب الأطفال.. كابوس.
بدأت أدرك أنني فقدت ناساً أعرفهم. بكيت.
قضيت الليالي مستيقظة أبكي.
حين صدرت القوانين الجديدة بشأن الجهود المحلية، لعنت الحكومة، شتمتهم. منعوا الشباب والصبايا من العمل بمفردهم. طالبوهم بتسليم كل ما نظموه وأعدوه من لوائح للمساعدات والمتضررين وأن الجمعيات الحكومية هي من ستبدأ بالعمل.
بكيت.
ظهرت صورته مبتسماً وسط المأساة. حكت لي جدتي، في عقيدتنا.. سيخرج الأعور الدجال في حلب مبتسماً وسط المأساة والدمار. يأتي يوم يجرونه لوسط الساحة مقيداً بالسلاسل ويقطعون رأسه.
كارثة جديدة.. تصب في جيوبهم.
الخوذ البيضاء.. قضيت الليالي أدعو لهم. وكل حياة أخرجوها من الموت، أعادت الأمل لقلبي.
الاختناق صار يرافقني. صارت البلاد أقسى علينا. الخوف صار رفيق قلبي كما اللامبالاة.
مرت الأيام.. العيون لا تفارق رأسي. الاعتذارات الطويلة. الصراخ. الفزع. الدمار. صارت البلاد أثقل.. جروحي مازالت تنزف والوقت لم يشفِ شيئاً.
15 notes · View notes
basil-babylon · 4 months
Text
ليسَ صحيحاً أن جسَدَكِ.. لا علاقة له بالشعر.. أو بالنثر, أو بالمسرح, أو بالفنون التشكيلية.. أو بالتأليف السمفوني.. فالذين يطلقون هذه الإشاعة, هم ذكور القبيلة.. الذين احتكروا كتابة التاريخ.. و كتابة أسمائهم في لوائح المبشرين بدخول الجنة.. و مارسوا الإقطاع الزراعي, و السياسي, و الاقتصادي, و الثقافي و النسائي.. و حددوا مساحة غرف نومهم.. و مقاييس فراشهم.. و توقيت شهواتهم.. و علقوا فوق رؤوسهم آخر صورة زيتية للمأسوف على فحولته.. أبي زيد الهلالي!!..
لعالم الاجتماع الدكتور علي الوردي
3 notes · View notes
somaas-world · 10 months
Text
Tumblr media
"إنَّ مِن العقلِ أن تكونَ مجنونًا أحيانًا".
علي الوردي
45 notes · View notes
abdulah · 7 months
Text
Tumblr media
عبدالرحمن منيف، عبدالله القصيمي، علي الوردي وخلفهم ناظم الغزالي. عمل الفنان وليد حسان
16 notes · View notes
koun-jamilan · 10 months
Text
يحاول الوعاظ أن يصلحوا أخلاق الناس بالكلام والنصيحة المجردة، وما دروا أن الأخلاق هي نتيجة للظروف النفسية والاجتماعية.
إنهم يحسبون الأخلاق سبباً لتلك الظروف .. لا نتيجة لها. ولذا نراهم يقولون: (غيروا أخلاقكم تتغير بذلك ظروفكم). ولو أنصفوا لقالوا عكس ذلك. فلو غيّرنا ظروف الناس لتغيرت أخلاقهم طبعاً.
علي الوردي
25 notes · View notes