Tumgik
#البالغين
sreehari28 · 11 months
Text
youtube
Numerous studies have shown that cranberry capsules are a more effective alternative to cranberry juice because there are no additional sugars or water to dilute the juice. In fact, cranberry juice might not even contain the key ingredient that helps prevent E. coli in the bladder from becoming infected. watch the video " التوت البري
0 notes
alqahria · 2 years
Text
كيفية منع التهابات الأذن عند البالغين والأطفال
كيفية منع التهابات الأذن عند البالغين والأطفال
د. إيمان بشير ابوكبدة  عدوى الأذن، والمعروفة أيضا باسم  التهاب الأذن، لها ثلاثة أنواع رئيسية: التهابات الأذن الخارجية والأذن الوسطى والأذن الداخلية. التهابات الأذن الخارجية عندما تحدث عدوى في الأذن الخارجية أو قناة الأذن، يطلق عليها عدة أسماء: التهاب الأذن الخارجية، أو أذن السباح. قناة الأذن دافئة ومظلمة، وهي مثالية لنمو الجراثيم. عادة ما يكون سبب التهاب الأذن الخارجية الحاد هو عدوى بكتيرية بسبب…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
yooo-gehn · 1 month
Text
أمضيت حياتي أحاول الاستفاضة في شرح نفسي ومقاصدي ودوافعي، من فرط إنكار الجميع لمعاناتي منذ صغري، ربما إذا فهموني صدقوني، حتى فطنت لأن الناس لا تفهم شيئًا لأنك اجتهدت في شرحه، بل يفهمون، فقط، بقدر ما يجتهدون هم في الفهم. كنت طفلاً أدبدب بقدماي على الأرض، مطالبًا الناس ألا يتجاهلوني، انظروا لي، افهموني، قدروني، لا تقسوا عليّ لأنكم لا تروا فيّ إلا إنعكاسًا لتصوراتكم عني، حتى صرت رجلاً بالغًا توقف عن توسل الاهتمام واستجداء التعاطف. لا فائدة. حتى البالغين يريدونك أن تطابق تصوراتهم عن الناس، ورغباتهم التي يحققونها بك. كل هذا وأنا أستطيع رؤية الجمال في الجميع إلا في نفسي.
198 notes · View notes
omawi36 · 8 months
Text
"أنا مجهد وأريد أن تتوقف عقارب الساعة لبضع ثوان. فقط بضع ثوان. حتى أستعيد صفاء ذهني. حتى أستعيد قدرتي على البكاء، حتى أستنفذ قدراً كافياً من الحزن بشكل يعينني على مواصلة الحياة. ولكن الحياة تمضي غير عابئة باحتياجاتي. وتتكاثر جروحي في كل شبر في جسدي، حتى أشعر بأني ملاكم خاسر مطروح أرضًا بالضربة القاضية، ولكنه مجبر على خوض المباراة التالية فورًا بدون فرصة للتعافي. هكذا هي حياة البالغين."
36 notes · View notes
ahmednssar · 11 months
Text
عشر دقائق بعد منتصف الليل
Tumblr media
تصر القهوة على الوقوع أو الفوران، بالي مشغول، فكلما فكرت في كتابة شيء عام في عامي التاسع والعشرين، يلمس كل من وصل إلى هذا العمر، تأبى رأسي -بفضل ملاحظة باح بها لي صديق حين صرت أخبره في أيام مختلفة بشكل فكاهي أن عشائي الرز باللبن أو الخبز باللبن وما شابه- إلا أن تنطق بجملة شديدة الخصوصية: "كم أريد أن أتوقف عن كوني طفلاً! هل هذا مستحيل؟ وإن لم يكن مستحيلاً فلماذا لا يمكنني تحقيق ذلك بمرور السنين؟ وهل سأكون على حق في النهاية؟ بأن هنالك شيء خاطئ بشأني؟ لماذا الطفل بداخلي أضخم من أن أسيطر عليه؟ كيف لطفل أن يسيطر عليّ وأن يجعلني بكل هذا الدمار والضياع في حياة البالغين؟ وكيف لطفل أن يبلغ هذا القدر من الشر والقسوة على صاحبه؟
أحدث صديقتي فتقول لي بلطف كاذب: لا مشكلة فيك، أنت فقط تبدو صغيراً للغاية. أقول: وشعري الذي يبيّض؟
لا أريد أن يستمر الناس في الانبهار عديم الفائدة بمدى ما يوحي به شكلي من صغر في السن، أريد أن تتوقف نظرية كل من له نظر ورؤية عن أن "الدنيا كبيرة أوي عليك يا أحمد" عن أن تبقى صحيحة وتغيظني بصحتها يوماً بعد يوم.
لقد وصلت التاسعة والعشرين، أقوى أشكال الرجولة وأوقاتها...فأين هي في كنف هذا الطفل؟ لم أعد أتقبل رؤيتي في المرآة. في البداية كان الأمر متعلقاً بعينيّ لكن الآن صار الأمر عاماً. ولم أعد أتقبل رؤيتي بأعين الآخرين، كلهم ينظرون إليّ نظرات شفقة وتعاطف..."هذا شخص ذو احتياجات طفولية خاصة إذاً، يالغرابته، يالمأساته، رغم هذا السن!". لم أعد أتقبل رؤيتي من خلال أعين أسرتي أيضاً. ولا أصدقائي.
ألهذا السبب ما أنفك أقول بأنني لا أشعر براحة في أي مكان؟ واو! لم أنتبه لذلك إلا الآن.
في التاسعة والعشرين مطلوب منك كل ما لم يتحقق في السنين السابقة. والمشكلة أنه إن لم يتحقق الآن وأنت في أوج شبابك سيبدأ الأمر بالازدياد في صعوبته مع الوقت. وكأن الليلة هي بداية عد تنازلي لطاقتك وطاقة جسدك.
بدأ عامي الأخير في العشرينات، موافقاً بداية موجة حارة، وبداية سكن في شقة متهالكة، وبداية عمل جديد لا أعتقد بأنه سيستمر لشهر واحد تماماً كحملٍ بطفل مشوّه، وأجلس هنا مع القهوة المشوّهة، لكنها مع ذلك تبقى الرفيق الأرضيّ الوحيد المستمر والدائم أينما حللت...أنظر إليها وكأنها صديقة لئلا تغريني الوحدة بالقفز من الطابق الخامس محاولاً احتضان أكبر قدر من الهواء أو ابتلاعه حتى لإخماد جمرات بصدري ورأسي عجزت عن التعامل معها.
20 notes · View notes
cybelle-jessy · 1 year
Text
كطفلة في مجتمع البالغين لا أحد يتحدث لغتي
Tumblr media
22 notes · View notes
artemisthehuntress95 · 6 months
Text
كانت تجربة المرور بجانب معهدي الابتدائي ليلًا واحدة من أعجب تجارب الطفولة وأكثرها سحرية. لطالما روعني الشعور بأن هذا البناء الذي أمضيت فيه سحابة اليوم وساعات النهار يبدو مختلفًا تمامًا تحت سماء ليل اليوم ذاته. ليست المسألة في أنه كيان حافل ونابض في النهار بالأصوات والروائح والتجارب المؤسسة والذكريات القاهرة، هذا أمر مسلم به، لكنه يبدو في الليل مختلفًا بشكل راديكالي، كأني دخلت فجأة إلى عالم آخر، إلى بعد آخر، فيه عالم كعالمنا، لكنه ليس عالمنا بالتأكيد.
في الصباح التالي، أستعيد عالمي الأصلي. العالم المدرسي الأساسي، حيث نور الصباح، والرغبة المستمرة في التقيؤ من شدة الخوف، والقلق الأكاديمي، والشيوخ والكتب والأصوات العالية والطاقة الفذة. مم انبثق هذا العالم الصباحي؟ من أين أتى وقد كان بالأمس غير موجود على الإطلاق؟ لما حدثت الأصدقاء عن شعور الغرابة الذي انتابني حين مررت بالمعهد ليلًا وجدت الجميع يشتركون فيه، ولا أظن أنها مصادفة.
إنها تجربة عالمية، يعرفها كل من مر في نفس الشارع مرة نهارًا ومرة ليلًا، من جرب المبيت في المستشفى ومن قضى فيها ساعات الصباح، ومن تصادف أن يمر بجانب معهده أو مدرسته الابتدائية ذات ليلة. لاحظ البشر هذا الاختلاف الجوهري الرهيب في طبيعة العالم في ليله ونهاره، اقترحت الثقافات والأديان القديمة أن الليل والنهار ممالك مستقلة بذاتها، تحكمها إلهات وآلهة يتبادلون الأدوار، تجر أورورا عربتها حين الفجر ويتسلم منها المناوبة أبوللو بشمسه وبكل ما لمملكته الصباحية من بهاء جارح. لدينا في نفس العالم، عالمان مختلفان تمامًا.
تذكرت ذلك الكاتب الأمريكي الذي كتب أساسًا للأطفال، قال "أن هناك إمكانية لإيجاد عالم غير عالمنا، لكن هذا العالم المأمول، موجود داخل عالمنا أيضًا". كما أن عالم الليل داخل عالم النهار رغم أنه مستقل عنه، وبالعكس. قال: "يخرج الليل من النهار ويخرج النهار من الليل". هكذا هو الأمر. أومن أن الزمن نهر مستمر، لكن الليل والنهار كيانات مستقلة ومتمايزة، وربما لذلك تبدو ساعات الغروب والفجر كأنها بوابات لمداخل كونية عجيبة.
رغم أن الليل والنهار معجزتان حقيقيتان لعينتان، لكن يعذر الواحد/ة لو اعتادهما، فهما يتكرران لررلي كل يوم. لكن يمكن للواحد/ة اختبار التجربة التالية: لو سلمنا أن الليل والنهار هما آلات صناعة الزمن وكتابة التاريخ، "الدنيا غروب وشروق" كما في أغنية حميد الشاعري الجميلة. يخرج الواحد منهما من الآخر، وفي تعاقبهما يُخرجان عوالم مختلفة من عالمنا الواحد. يمكن للواحد أن يفكر في طفولته، هذا العالم الذي استولد منه اختلاف الليل والنهار عالمَ البالغين الأسود. يمكن له الآن أن يفكر في أيام يناير ٢٠١١، هل ما تزال مجرد مرحلة من التاريخ الشخصي والجمعي، أم أنها صارت عالمًا متمايزًا بذاته حل مكانه عالم مختلف تمامًا تمامًا تمامًا خمسة تمامًا؟
يمكن له الآن أن يتصور مصر المملوكية، ما يفصله عن أمسه القريب هو ما يفصله عن مصر المملوكية: تعاقب الليل والنهار. يمكن له تتبع آثارها في غدوه ورواحه في القاهرة، يمكن له المرور بالقلعة في طريقه للجحيم المسمى بمدينة نصر، أو بمساجدهم وأسبلتهم في القاهرة الأثرية، يمكن له/ا الآن إدراك أن عالمه الحالي العجيب انبثق من عالم عجيب آخر.
يمكن له التفكير في الطحالب الخضراء المزرقة، التي يطلق عليها علماء الأحياء: جدة العالم، تلك الكائنات الزلقة التي تطورت عنها أشكال الحياة، بأمس ليس بقريب، كان هناك عالم فيه طحالب وأشنات وكائنات -الله يرحمها ��لوقتي بقت أحفوريات ونفط- فقط، تفصلنا عنه رقصة ممالك الليل والنهار ذاتها؛ هل تجسر على أن تدعي أننا من عالم واحد؟
في واحد من أجمل سير الحرب التي قرأتها في حياتي، يحكي الكاتب عن مطلع الثورة في سوريا، التي أعادت عمه الفنان التشكيلي الشاب إلى أرض الرقة مدفوعًا بسكرة الأمل والوطنية، وكيف صمم مقهى فاتنًا على ضفاف النهر، نوافذه من زجاج ملون طلاها العم الفنان بنفسه، وضع في الجدران عصارة روحه، أفرد الكاتب صفحات كاملة في وصف ذلك الزجاج الملون الجميل. ولما أخذت الثورة ذلك المنعطف المعروف، غادر العم، تولى الكاتب أمر المقهى، شاهد الزجاج الملون ينشرخ في تظاهرة بعد تظاهرة، ينفجر في القصف. تنتهي السيرة وقد تحول المقهى الجميل إلى هيكل خرساني لسايبر يتواصل فيه جنود تنظيم الدولة مع أسرهم، يضمدون فيه جرحاهم، وأخيرًا، يحتجزون فيه سباياهم من النساء. ألم تتعاقب عوالم كاملة على ذلك المقهى الجميل خلال سنوات معدودات؟
في اختلاف الليل والنهار آيات لصاحبات وأصحاب العقول الجميلة. هؤلاء الذين تقع أعينهم المختارة، البصيرة، على احتمالية عالم مختلف تمامًا اختلاف ابن جزمة عن عالمهم الحاضر الذي يستغرق الجميع ويخدر شعورهم. يسفكون الدماء الأولى، يخرجون في الاحتجاج الأول، يكتبون العريضة الأولى، يحفزون التفاعل الكيميائي الأول، فيستولدون العالم التالي في تاريخ الدنيا. يتلصصون على عوالم خفية محتملة، مختبئة بإحكام في طيات عالمنا الحالي المعروف، كما يختبئ عالم مدرسة الليل العجيب الساحر الذي لن أنساه داخل عالم مدرسة النهار الذي يعرفه كل أحد.
18 notes · View notes
omqo · 9 months
Text
حقائق غريبة عن الحياة البشرية :
_______________________________
_______________________________
1 - عندما يتحدث رجلان ، يتحدثان عن الرياضة غالبا في حين ، امرأتان تتحدثان غالبا عن الرجال !ط
2 - ليس من الممكن أن يعطس الانسان مع إبقاء العينين مفتوحتين !
3 - يمكن للجسم البشري أن يسير لفترة طويلة دون طعام ، ولكن لا يمكنه فعل ذلك دون النوم ...
4 - البكاء يخفف من التوتر كما يسمح بتقليل مشاعر الغضب والحزن.
5 - الطقس البارد يحسن الذاكرة البشرية و يساعد على التركيز.
6 - الشعيرات الدموية صغيرة جدا لدرجة ان الامر يلزم جمع عشرة خلايا لكي تساوي سمك شعرة الإنسان !
7 - يحتوي دخان السجائر على 4800 مادة كيميائية من بينها أكثر من 60 مادة مسببة للسرطان.
8 - يسبب مرض السكري 6 وفيات كل دقيقة. و في كل عام 3.2 مليون شخص في العالم يموتون بسبب مرض السكري أو بأمراض مزمنة مشابهة !
9 - تناول وجبة الإفطار تساعد على حرق 5 إلى 20٪ من السعرات الحرارية طوال اليوم.
10 - عندما يولد الطفل ، يشكل الرأس ربع طول الجسم الإجمالي ، ولكن عند سن 25، سيشكل فقط ثمن طول الطفل الإجمالي.
11 - الكبد الصحي يعالج 720 لتر من الدم يوميا ...
12 - العظام تشكل فقط 14٪ من وزننا ...
13 - عندما كنت تبلغ من العمر عامين، فان قد زحفت على يديك و رجلك ما يقارب 93 ميل !
14 - اذا ما أصيب الفرد بتلف في خلايا الدماغ فلا يمكن اصلاحها او علاجها ابدا .
15 - الشخص العادي يضحك حوالي 15 مرة في اليوم !
16 - يتكون الدماغ البشري من نسبة 80٪ من الماء ولا يشعر بأي ألم على الإطلاق.
17 - اذا صرخ شخص باستمرار لمدة 8 سنوات و 7 أشهر و 6 أيام ، هذا سيمكنه من انتاج ما يكفي من الطاقة لغلي كوب واحد من الشاي.
18 - اللسان البشري هو أقوى العضلات الموجودة في الجسم.
19 - توصلت الأبحاث الى أن الناس يقدمون على الانتحار عادة يوم الاثنين !!
20 - أطول اسم في العالم هو الزعيم الألماني أدولف بلين تشارلز فريدريك ديفيد إيرل جيرالد هوبير ايرفين جون كينيث مارتن لويد نيرو أوليفر بول كوينسي راندولف يانسي زيوس .
21 - يولد إنسان مع ما يقرب من 300 عظمة ، ولكن يموت و معه فقط 206 عظمة في الجسم.
22 - يبقى رأس الإنسان واعيا لمدة 15 إلى 20 ثانية بعدما يتم قطعه عن الجسم بشكل كامل !
23 - كل مولود جديد يفقد ما يقرب من نصف خلاياه العصبية قبل ولادته .
24 - مرض السكري هو السبب رقم واحد للفشل الكلوي في العالم . وبالاضافة الى هذا ، يعتبر المرض مسؤول عن 5 ملايين اصابة بالعمى عند البالغين ومليون حالة بتر للأطراف !!
Tumblr media
13 notes · View notes
renaramad · 2 years
Text
قرأت زمان كتاب اسمه محاط بالمرضى النفسيين، طبعًا الكتاب ممل وترجمة صينية وما لقيته بالإنجليزي بس لفت إنتباهي شيء، أنا أعاني منه شخصيًا وببذل جهود مضنية للتخلص من هاد النمط، هو شيء اسمه، ثمن الرعاية،الاضطراب الناتج عن كبت الإجهاد، وهاد للأطفال إلي كانوا في طفولتهم برعوا الأشخاص الأكبر سنًا ،أو القيام بأعمال البقالة والشراء والتنظيف وخلافه بشكل مستمر،أو رعاية أشخاص كبار بالسن مرضى، وبالتالي لا يوجد أي نشاط يخص عمر الطفولة من لعب أو إنخراط مع أشخاص مختلفين بعيد عن المسؤولية وبالتالي الطفل تتحول العلاقات كلها ونظرته للعالم لنظرة جدية مليئة بالمسؤولية وكأنه دوره يرعى الطرف المقابل فقط وغير قادر على ارتكاب أي خطأ..
إن الضغط النفسي والجسمي والعاطفي الذي يعاني منه كل من يعنى أو يهتم بمحبوبه، هو أحد أكثر الجوانب المهملة في مجال الصدمات، فنسبة البالغين في بريطانيا الذين يقومون برعاية محبوبيهم تكاد تكون شخصاً من كل سبعة أشخاص، وتعد هذه النسبة عالية جداً وداعية للقلق، زيادة نسبة صغار السن الذين يرعون غيرهم، فتجد كثيراً منهم يحملون مسؤولية شؤون المنزل من تسوق وإعداد طعام وتنظيف، إضافة إلى مدارسهم. كما قد يكون البكر،إلى آخره.
مع العلم أن الرعاية تقوم على فكرة إشعارك بالذنب طول الوقت،مثلًا أذكر إني كنت مسؤولة لسنوات طويلة على مشاوير السوق والخضار وبلا بلا بلا مش بس لبيتنا لكل الناس إلي بيمونوا على أهلي وبطلبوا منهم خدمة، وأقعد بالساعات تخت الشمس أو بالبرد ومن دون مواصلات وأمشي فترات طويلة لحتى أجيب غرض لدار فلان، تحت بند إنه الناس بحبوك ولازم تعطي مقابل المحبة،أو أعتني بفلانة المريضة وأقيس ضغطها وأعطيها إبر الأنسولين وأدويتها عشان ولادها وبناتها رايحين حفلة،وأنا ما بحب الحفلات إذن لازم أعمل شيء مقابل عدم الذهاب للحفلة،أعتني بفلانة السيدة الحامل وأراقب الفترات بين مرات الطلق وأرن على الإسعاف تحت حجة إنه زوجها مسافر وهي درستني إذن أنا مدينة بخدمة،الفكرة بالفرق بين المسؤوليات بعمر الطفولة أن العقل بيكون غير مدرك لطبيعة الموقف ويتم تضخيم شعوره بالخطر والمسؤولية،وبالتالي أبسط لحظات حياته تتحول لمسؤوليات والشعور بعدم الإرتياح أو الإنبساط.
أتمنى لو كنت أكثر حزمًا وحذرًا اتجاه هاد الإستغلال بس الواحد ما بكتشف إلا بعد عمر حجم المصيبة إلي كان عايشها..
حياة الناس مش مسؤوليتك ومش مجبر إنك تساعدهم تحت أي مسمى.
102 notes · View notes
romanticpapers · 3 months
Text
فالصغار الآخرين ما كانوا ليشعرون بالارتياح معها، كما أن البالغين لم يعاملوها مجرد صبية صغيرة عادية. كانوا يحملقون فيها، يلقون عليها أسئلة غريبة حول المستقبل أو الحياة بعد الممات، ويحلمونها على الركوع عند أسرة المرضى في محاولة لإبرائهم بقدرات عقلها. كانت مساعيها لأن تكون مجرد امرأة مثل سائر النساء بلا جدوى. وكان الرجال ينأون عنها بإجلال، على الدوام، ولم يكونوا ليدعوها إلى الرقص في الأعياد ولا يسمعونها أغاني الغرام، ولم يكن أحد منهم ليحلم يوما أن يتخذها زوجة، فكأن الوقوع في غرامها كان سيمسي تدنيسا. حتى وصل راعي الكنيسة الجديد إلى البلدة فحين يتعلق الأمر بالنساء لم يكن الأب "يواكيم" بالرجل الذي يسمح لنفسه أن تخشى هالة من القداسة أو الشعوذة.
حرب نهاية العالم… ماريو باراغاس يوسا
2 notes · View notes
sreehari28 · 11 months
Text
youtube
I'm Dr. Ahmad Alenezi. Today, we will discuss methods for treating urinary infections. Numerous studies have shown that cranberry capsules are a more effective alternative to cranberry juice because there are no additional sugars or water to dilute the juice. In fact, cranberry juice might not even contain the key ingredient that helps prevent E. coli in the bladder from becoming infected. watch the video " التوت البري والوقاية من إلتهابات المثانة المتكررة | Cranberry For Recurrent Urinary Tract Infections" and get no more about it.
0 notes
alqahria · 2 years
Text
الدخاخني يكرم مجموعة من العاملين البالغين سن المعاش بمستشفيات جامعة بنها
الدخاخني يكرم مجموعة من العاملين البالغين سن المعاش بمستشفيات جامعة بنها
  القليوبية _نهال يونس تحرص إدارة مستشفيات جامعة بنها على تكريم أبنائها العاملين الذين أتموا (بلغوا) سن المعاش. قام السيد الاستاذ الدكتور عمرو الدخاخنى المدير التنفيذى لمستشفيات جامعة بنها بتكريم مجموعة الساده الزملاء العاملين الذين أتموا سن المعاش وتقديم شهادات التقدير للاتى اسماءهم. ١-الاستاذ محمد سعيد إبراهيم عبد ربه. ٢- الاستاذه منال محمد محمد ابو الوفا. ٣-الاستاذ عاطف صابر موسى ججازى ٤-…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
yooo-gehn · 8 months
Text
عندما لا يوقظك أحدًا في الصباح ولا ينتظرك أحدًا في الليل، وعندما تستطيع أن تفعل ما يحلو لك، فهذه حرية كانت ثمنها الوحدة يا بوكوفسكي.
الوحدة تجعلك تطبخ وحيدًا، وتأكل وحيدًا، حتى تتساءل ذات يوم: من يأتي إلى بيتي لأنه يشعر بجوع لي؟ هل نحن حقيقيين إذا لم يلمسنا أحد؟ تدللني الوحدة لأنني لا أبذل جهدًا من أجل أحد، ولكن هل هناك شيء وحيد أكثر من المقابر المغطاة بالورود؟ آه، لو كنا فقط أكثر قدرة على تقبل ضعف بعضنا البعض، وأن نبوح بمكنونات صدورنا لأذن صاغية حانية، لكنا أصبحنا جميعا أقل وحدة. ولكننا مشغولين للغاية في التظاهر بأننا لا نحتاج أحدًا. أطفال مساكين يتظاهرون بأنهم وحوش.
حينما كنت طفلاً صغيرًا كان أكثر ما تمنيته في العالم هو صديق حميم، أردت أن أكون مهمًا في حياة الناس، أردت أن يفهمني الناس. أردت أن أكون مقربًا لشخص ما. ولكني قضيت حياتي وأنا أحبس أنفاسي، آمل ألا يرحل عني أصدقائي إذا اقتربوا مني وعرفوني بما يكفي، يتملكني الخوف من أنها فقط مسألة وقت قبل أن يكتشف الناس حقيقتي ويغادرون. وحينما أصر على أني محطم ومشوه لدرجة أنه لا يمكن أن يحبني أحد، كيف لي ألا أفهم أن يرفض الناس تصديق أني أحبهم من فرط إصرارهم على أنهم محطمين ولا يمكن أن يحبهم أحدًا؟ من يوقف هذا القطار المجنون؟
ألم يدر بخلدك أنك لن تتوقف أبدًا عن أن تشعر بأنك طفلاً في الحادية عشر يشعر بالوحدة؟ لن أنس ما حييت الوحدة التي غمرتني طفلاً. لطالما اختبأت خلف الأقنعة ولم أرغب في الاعتراف بتوقي إلى الناس. إلى الحنان. حتى صارت الوحدة والتوق والأقنعة جزءا مني الآن. حينما تتضور جوعًا في طفولتك، وما ترغب في إلتهامه ليس طعاما بل مشاعر، تشعر أنك بالتأكيد ارتكبت جريمة ما جعلتك تستحق أن يُلق بك جانبا أقرب الناس إليك. والآن ماتت أمي ولن أستطيع التحدث إليها أبدًا، ولكم أتمنى أن أجلس على حجرها للأبد.
أنا مجهد وأريد أن تتوقف عقارب الساعة لبضع ثوان. فقط بضع ثوان. حتى أستعيد صفاء ذهني. حتى أستعيد قدرتي على البكاء، حتى أستنفذ قدرا كافيا من الحزن بشكل يعينني على مواصلة الحياة. ولكن الحياة تمضي غير عابئة باحتياجاتي. وتتكاثر جروحي في كل شبر في جسدي، حتى أشعر بأني ملاكم خاسر مطروح أرضًا بالضربة القاضية، ولكنه مجبر على خوض المباراة التالية فورًا بدون فرصة للتعافي. هكذا هي حياة البالغين.
أشعر أني جرحًا مفتوحًا، أتوسل الناس في صمت أن يضمدوه، فلا هم يسمعونه، ولا أنا أتأوه، ولا الجرح يندمل.
207 notes · View notes
omawi36 · 6 months
Text
"كلما كبرت صغر شأني. أصبح التقدم في السن سقطة. لم أدرك حياة البالغين إلا من خلال الجراح والعنف والأوهام. لقد انتهى الحلم؟ ما هو الإنسان؟ إنه ببساطة شخص لا يستطيع .. لا يستطيع أن يك��ن عليما بكل أمر. لا يستطيع القيام بكل شيء. لا يستطيع تفادي الموت."
10 notes · View notes
ahmednssar · 6 months
Text
أشعر للمرة الأولى بالصداع من الوحدة! ما الرابط؟ لا أعرف. لكن أعرف أن هذا ما هو موجود الآن. إن أحداً على هذه الأرض لا يعرف شيئاً عن حياتي الآن وما أشعر به وما أنا فيه منذ فترة.
قد يعرف البعض جوانباً وأجزاءاً لكن لا أحد يجمع الكل.
ولا أحد على الإطلاق يعرف الأحداث الأهم والأفكار المؤلمة ومخاوفي وقلقي ورغبتي التي صارت مستمرة -مع إهمالي لها- في البكاء كطفل، بكاء حار كذلك الذي يجعل البالغين يقولون "سوف يقطع النفس".
أين أنا بالضبط من الحياة؟ كيف لا ينتج من كل المعاملات اليومية علاقة حقيقية تقهر الوحدة الخارقة؟ إلى أين أذهب بكل هذي المشاعر؟ وأنى لي أن أحتملها؟ صداع مقرف كالوحدة المقرفة التي سببته.
أشعر بالغضب والكره تجاه حالي ونفسي ووحدتي والبشر أجمعين...غضب لا يوصف.
8 notes · View notes
malekrabeh · 1 year
Text
من كامب
خرجتُ وكوثر من المدرسة الابتدائية، قطعت هي عرض الشارع إلى مدرسة البنات الريفية وأنا مشيت حتى أوجعني حذائي إلى عصوري المظلمة الطويلة في المدرسة الإعدادية للبنين. قابلت بدل متنمر واحد خمسين، مدربين على الشتم واللكم والبصق، حرصوا أن تصلنا المعلومة فعملوا تشريفة للطلّاب الجدد في آخر أول يوم. من جهة أخرى، طوّر المدرسون، بالإضافة إلى السب والضرب العادي، تكنيكات لحرق الشعر بالولّاعات وغرز الكدمات في ظاهر الكف، ولأن الآباء كانوا من قبيلة مشهورة في الأرجاء باسم كسر وإحنا نجبس فقد دشن الطلّاب من جهتهم نوعهم الخاص من المقاومة بين القوسين وخارجهما؛ بداية من الضعيفة جدا والمهادنة (جز الشعر درجة أولى، فرك اليد بالليمون وبعض أوراق الشجر أو الانضمام إلى قافلة الدرس الخصوصي لهذا المدرس أو ذاك) إلى الضعيفة (الهرب من الحصة، والذي كان، في أغلب الأحوال، يتحول إلى هرب من المدرسة كلها وقضاء النهار في قهوة مجاورة) بعد ذلك تأتي المقاومة المتوسطة: معاكسات هاتفية منزلية وإشاعات فاحشة – ثبت لدهشتنا صحة بعضها - وكتابات بذيئة على الدكك وجدران الحمامات، وأخيرا المقاومة العنيفة التي تضمنت عبثا بالممتلكات كخزانات المدرسين وسياراتهم وسرقة البنزين من الموتوسيكلات، أو حتى، في زوابع جامحة، شتمهم وضربهم. كانت المدرسة سيرك يومي عشوائي من الدرجة العاشرة، أقاموه بعيدا كي لا يثير الانتباه، الحضور إليه لا يحسب على أساس الرغبة، وفي حين ظهر الجميع كما لو كانوا على أهبة الأستعداد، بخراطيمهم الحمراء والبنية في طابور المدرسة أو في الدكك إللي ورا، كنت لا أزال أقرص نفسي، أسأل إن كان ما يحدث حقيقيا وأحلم بمدرستي القديمة. كنت أطيل الطريق آخر النهار وأعبر أمامها، خالية كفم جدتي ونوافذ فصولها مغلقة، غادرها الصغار والمدرسون قبل ساعة أو أكثر. تركوها لي وحدي أتخيل، بألم طفيف يشبه صباحات ثاني أيام العيد، مخططا يفضي في النهاية إلى رجوع إليها. لكن ليس هناك رجوع، أليس كذلك؟ عرفت هذا حقيقة كالإذاعة والنشيد وتحية العلم، كقميصي السماوي الواسع علي وبنطلوني الكحلي الذي نتشته المسامير، كالعلامات التي تركتها أظافر أستاذ الإنجليزية في عضدي، كالركلات التي أخذتها في صدري أول يوم، وكالشفقة في نبرة رجل غريب - لا أتذكر وجهه - ركن سيارته ونزل يسلّك، أبعد الأولاد وأوقفني جوار شجرة فيكس، أعطاني منديلا أمسح أنفي السائل وأخبرني ألا أقلق، "الدنيا هتكون تمام، وبعد شوية هينسوك". وكان، بدرجة ما، محقا. كان خطئي القاتل أني ظننت أن الحياة تنفتح واحدة واحدة وأنت تقصّر المسافة بينك وبين البالغين، وأنه بهذا الصعود المحتم، صارت من حقي رحابة وفسحة زيادة كقطعة آيس كريم، رفعتُ توقعاتي وهكذا بقيت في حالة صدمة لبعض الوقت لمّا اتضح أن هذا ليس فقط باطلا بل إن المساحة التي كنت أمتلكها اقتطع منها أيضا. كان هذا أول تحذير من كثير، لكن كيف كان يمكنني الوصول مباشرة إلى حقيقة تقول أن الواحد منّا عند الولادة يعطى حياته كاملة فتقرضها نيابة عنه الفئران، وأننا أبدا لا نشيد حياتنا إنما فقط نسترجعها، وينبغي على هذا الاسترجاع أن يحدث كل يوم، كل يوم، كل يوم؟ كيف كان يمكنني وأنا فقط مشغول بالبقاء سليما وإقامة الخطط لتفادي الخدوش والعضّات، مختزل إلى شبح متعب من الهرب يحلم بالمستحيل، أن ألاحظ، رنين جرس من المدرسة الريفية في الناحية الأخرى من الشارع، وأن أرى بين العشرات من البنات اللائي ضحكن وعبثن وأثرن الغبار، كوثر، وقد تخلّت عن ضفيرتها، تسلك طريقا مشينا سوية فيه من قبل، حيث لوحّت لي كوثر بكف مفتوحة ودخلت البيت؟
بالنسبة لي، من تلك اللحظة، كانت كوثر في أراض مجهولة، عالم غريب لا أعرف عنه شيئا، لا يقع تحت نظري ولا تصلني منه سوى أخبار طشاش، لهذا، ولأن لا أحد صحح لي رومانسيتي الفجّة، كان ذلك العالم مفتوحا للّعب، حيث كل الأشياء ممكنة، كما ينبغي لطفل غاب عن اليوم الدراسي، من وجهة نظر البقية الحاضرين الغارقين في ملل دروسهم. وبما أني كنت من الحاضرين، ليلي هو نهاري وصبحي هو مسائي، لا يتغير شيء، ولا حتى بضعة سنتيمترات زيادة في الطول أو خنشرة في الصوت، حدقت في الأيام كما كنت أحدق في دجاجات عتيقات ربتهم أمي لفترة فوق السطح، متوسدا خشب نافذة في انتظار أن تضعن بيضاتهن الساخنة تحت نظري، لم أتعلم من ذلك أن الأشياء لا تحدث وأنت تنظر إليها. أجل، في النهاية، الجميع يصيبه قدر من التغيير، تدريجيا وبصورة بطيئة كالصدأ، لا مفر، لكن كل ذلك الانتظار يقصف التغيير في رؤوسنا، وفي رؤوسنا فقط، فيحيله إلى لا شيء. ربما لهذا يشير الآخرون إلى ما تغيّر فينا بينما نكون نحن على الطرف الآخر في دهشة، ربما لهذا السبب لمّا نقابل بعضنا في الشارع ويسألوننا كنتم فين، نتعجب في أنفسنا لأننا كنّا دائما هنا ولم نذهب لمكان. دخلت كوثر إلى البيت، هكذا صارت هناك، بعيدة عن عيني ولم أزل أفكر فيها، يتناهى إلي وقع خطواتها وارتطام ما يقع من يدها، تفسحت على راحتها في خيالي لحد وقت انتهاء الرحلة، ثم ركبتْ سيّارة واختفت تماما، تاركة وراءها أصداء شاحبة لم تكن تعنيني كثيرا، انبعثت، للسخرية، من أماكن بعيدة وتضخمت إذ وصلت هنا. سمعتُ أنها بصقت في وجه ناظرة المدرسة، أنها اعتادت على الهروب المتكرر وقضاء النهار في أماكن لا يعرفها أحد، كانت تعمل في الصيف في مكتبة وتنزل إلى المدينة متى أرادت، سمعت أنها تذهب إلى السينما هناك وأنها اشترت قفصا به عصفورين بادجي. ذهبت السيارة في اتجاهات عدة بينما كنت أعبث في الجوار على ساقيَّ العاريتين، أختلس من فلوس الدروس وأدخن السجائر مختبئا في الجنائن والمقابر، أنتظر البيت يخرج كله كي أتفرج على الپورن في الصالة (المكان الذي وضع فيه أبي الكمبيوتر) أو أخرج أنا لأهرب من أشغال أبي المتكررة، عرفت الموت وعرفت أنه أحيانا يغير اللعبة وأحيانا لا يفعل والإشكالية أننا لا نعرف أيهما سوف يحدث، رأيت طبقة جديدة ساخنة من الأسفلت وملصقات الانتخابات، رأيت مبانٍ شاهقة في عين الطفولة تتهدل إلى أكتاف عواجيز وفراغات تتحول بسرعة إلى أعمدة وحجارة دفنت الذكرى، ومثلما كنت أتابع الحياة في النافذة وشاهدت كوثر تركب السيّارة لتسترجعها كنت أيضا في المكان نفسه لما عادت.
بعد شهور وشهور نزلت كوثر من السيّارة، بعد محاولة للهرب من أهلها، لعنت وركلت كل ما طالته، ولعدة أيام لاحقة بقيت آثار أقدامها الغاضبة على بابها، وكذلك في المقصورة الرئيسية لعقلي، أنا الولد الذي في سن مبكرة، متمردا على سلطة الأب وساندويتشات الأم، جريت هاربا في أحد الأصباح، حتى وصلت إلى الترعة أقصى حدود القرية ولم أعرف ماذا أفعل فرجعت خائبا، أنا الولد الذي صار يحلم بذلك تقريبا ويكتفي، مثلما في أشياء كثيرة، بالحلم، مؤمنا أنه يوما ما ستتحسن الدنيا من تلقاء نفسها لو أكملنا في مسيرة النعم والحاضر، أثمر في آنذاك ليس فقط ذلك الاهتمام الطفولي القديم، بالبنت الغامضة التي تشقلبت على عارضة أفقية وفعلت شيئًا لا يمكن التعويض عنه أبدا، لكن أيضا هوس لونه كالتفاح البلدي، حرارة فاضحة أخذت ترتفع ومهما حاولت مداراتها، لاحظها الجميع. كانت تخصني وحدي، ولوقت طويل وظروف تتعلق بالنحس ونعيق الغربان، ظلت هكذا، وربما لو لم ينقطع النور، ما كنت لأفهمها أبدا، لكن أهو ده إللي صار، وفهمت. خرجت كوثر من البيت، تمسك حرفيا علائم التغيير بين أصابعها، كنّا في إجازة، هب النسيم، وبدا كما لو كنّا بصدد استكمال حديث قديم.
11 notes · View notes