Tumgik
#حلم العمر
owendiaz7 · 1 year
Text
حلم العمر
متجر حلم العمر متجر حِلم العُمر ,, لسعادة زوجية وجمال دائم كل ما يحتاجه الزوج والزوجة من منتجات تلبي سعادتهم
1 note · View note
ahmedalghk · 2 years
Text
تزامنًا مع خسارة مع صلاح لدوري أبطال أوروبا.. توفيق عبد الحميد يكشف عن كواليس حلم العمر
تزامنًا مع خسارة مع صلاح لدوري أبطال أوروبا.. توفيق عبد الحميد يكشف عن كواليس حلم العمر
كشف الفنان توفيق عبد الحميد ، عن كواليس مشاركته في فيلم “حلم الحياة” بطولة حمادة هلال ، مشيرا إلى أنه استعان برباعية صلاح جاهين لتقديم النصائح لكل بطل في حياته بالاشتراك مع محمد صلاح. خسارة دوري أبطال أوروبا. نبأ العرب ترصد كواليس مشاركة توفيق عبد الحميد في فيلم حلم الحياة. توفيق عبد الحميد يستخدم الرباعية صلاح جاهين في فيلم حلم الحياة كتب توفيق عبد الحميد عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
amrs-posts · 3 months
Text
-🥀 هل تشتاقين له ؟
- نعم .. كثيرا
- وماذا تفعلين عندما تشتاقين له ؟
- لاشئ ، سوى أننى أقول أنا قوية ولا أحتاجه...!
- وإلى متى ستقولين هذا ؟
- سأقولها إلى أن أنساه .. !
- ومتى ستحاولين نسيانه ؟
- لا أعلم ..!
- وما الذى تعلمين به إذن ؟
- إنى مازلت أحبه ..!
ولأنه لم يأتى .. سافرت إليه بالخيااال
شربنا قهوتنا بنفس المزاااج...
ومشينا تحت المطر كعاشقان ...
وهمست له أنه كان حلم الزمان
وهمس لى أننى هبه الله ...
وحتى اليوم مازلت عالقه مابين الأرض والسماء...!!!
لا هو يأتى معى.....
ولا القدر يجيز لى الاقامة هناك...
ويمضى العمر... خيااال بخياااال .🥀
Tumblr media
30 notes · View notes
sentiments-dun-homme · 7 months
Text
Tumblr media
أتعلمون ما هو الشتات ...؟
أن نعيش نحن في الغياب
وقلوبنا في الحنين
وعقولنا في الشرود وأصواتنا في اللهفه ...
وأعيننا في حلم العمر
ولقاء وطن حلمنا به وتمنينا السكن والسكون فيه .
27 notes · View notes
ayyam-blllog · 2 years
Text
تجلّي الذات ... 🍁 ☕️ .. 11:37
في ڪل مڪان
يستحضرڪ الوقت خارج حدود الصوت ..
تنبت مع ڪل فجر ..
تولد فى قلبي قبل ڪل نوم
تمتد لـــ ذاڪرتي
ڪ جذور و تنتهڪ العمر ..
و تحت وسائد الظلام
تربڪ وحدتي حين حلم
خربشاتꨄ
𝓐 𝓨 𝓐 𝓜· ·❥ ·
154 notes · View notes
cutyrozy · 2 months
Note
Tumblr media
بقدر ما خلقت لها حُب عظيم في قلبي اخلق لها السعادة في دربها طول العمر ، استودعتك يارب قلبها وراحتها اللهم وفقها بحياتها واحفظها ولاتدع لها امرًا الا يسرته ولا حلم الا حققته 🤍💙
يا روح قلبي انتى ربي يحفظك ليا من كل شر واشوفك اسعد واحدة فى الدنيا يا حبيبة قلب اختك 💙💙
Tumblr media
19 notes · View notes
mohamedbenjamaa · 7 months
Text
Tumblr media
بــــلا جســـــــد
محمد بن جماعة
----------------------------------
قرّرتُ اليوم أن أكون اللاّشيء!.. ولن ينفع التّراجع الآن.. تمّ اتّخاذ القرار ولا رجعة فيه. منذ الصّباح الباكر، اختفت ملامحي وكومة جسدي .. وانتبه فراشي للأمر وهو الّذي يسجنني كلّ ليلة فوقه.. علمتُ أنّه استغرب من تحوّلي هذا، وتعجّب من غيابي المبكّر!.. تركتُه وسرتُ باتّجاه بيت الاستحمام.. نظرتُ في المرآة، ولأوّل مرّة لم أشاهد فيها وجهي، اختفى ولم يعد مرئيّا.. العجيبُ أنّي أرى كلّ شيء ولا شيء يراني.. ما أحلى التّخفّي!..
اليوم.. لن يراني أصدقائي ولا أعدائي.. وأنا أراهم جميعا.. حدّثتني نفسي بأمور محرجة للغاية.. سايرتُها قليلا، ورُحتُ أخطّطُ لاستكشاف هذا العالم الجديد.. قلتُ يمكن أن أزور كلّ من يخطر في بالي بهيئتي الجديدة، وأحمل إليه الهدايا فتُفرحه.. أو بعض الأشياء التي يكرهها فتُفسد عليه المزاج.. نهضتُ ونظرت مرّة أخرى في ا لمرآة، لم أرني!.. قفلتُ راجعا وقلتُ: أنا لست من هؤلاء الّذين يتتبّعون.. كنتُ ولا زلتُ صاحب شرف وغيرة!.. تيقّّنتُ أنيّ قتلتُ الشّرّيرَ في نفسي!. أسماء وبيوت بعض الأصدقاء تتعدّد في خاطري ، قلتُ سأفاجئ بعضهم في منازلهم، وسأترك لهم إمارة الزّيارة وسأتحدّى الجميع!..
كنتُ متردّدا في الخروج.. لأنّه من عادتي، لا أقوم بفعل شيء حتى أتفحّصه من زوايا عدّّة فأدرس نتيجته وتفاصيل نهايته، مجتهدا بأن لا يلحق بي أو بالآخر ضرر، لا طائل من إحداثه..
كانت السّاعة تشير إلى السّادسة صباحا.. سُكونٌ تامّ يعمّ المنطقة التي أقطن بها.. سأجرّب الاختراق لأوّل مرّة.. هذا منزل صديقي نعسان.. جاء من أقصى الجنوب ليعمل في التّجارة.. اكترى هذا البيت الصّغير واستقرّ فيه منذ سنوات.. جمعتني به علاقة صداقة بالمقهى المحاذي للمنزل.. كنّا نتجادل دائما حول أفضل فريق لكرة القدم.. وننتقد اختيارات المدرّب الوطني، كنّا نتجادل جدالا حماسيّا ينتهي بنا أحيانا إلى الاختلاف والشّجار.. لكن نعود سريعا إلى سالف لقاءاتنا.. وتعمر طاولتنا الأسبوعية ويرتفع حولها لغطنا.. له روح رياضيّة عالية.
دخلت الباب، فإذا بي أمامه وهو يغطّ في نوم عميق.. أحسستُ وكأنّي أدفع إليه دفعا مكرها.. نظرتُ إلى الجهات الأربع من الغرفة لأتأكّد من خلوّ المكان من ضيوف آخرين قد أقع في إزعاجهم!.. لم يكن هناك أحد غيره.. سأصيب الهدف وسأترك له أمارة دخولي إلى غرفته، سأربكه ثمّ – في الوقت المناسب – سأعترف له بحقيقة أمري.
كانت المفاجأة أمام عينيّ!.. ضيوف من نوع آخر، تجمّعوا عند رأسه المغمض العينين.. كانوا يتزاحمون في سحابة من دخان و ضباب صباحي.. في حركة مشوّشة لا تستقرّ في فكر تاجر أنيق ومتّزن.. في حجم رأس صديقي نعسان! أهكذا يكون حلم النّاس!؟.. "الجزّار يقصّ له اللّحم من كتف الحمار ويغنّي.. أمّا نعسان فكان يتوسّل إليه أن لا يقصّ له اللّحم من جهة الكتف بل من جهة الرّقبة!.. انقطع الغناء فجأة وتحوّلت قطعة اللّحم إلى فَراشات بيض.. الفَرَاشاتُ البيض تتحوّل إلى حقائب ملآنة بملابس جديدة!.. أكوام من الأوراق المالية.. الأوراقُ المالية، عملة من بلاد أجنبية.. تبدّلت ملامح وجه نعسان، وعَلَتْه ابتس��مة الرّضا.. تململ في فراشه.. وانتقل إلى جنبه الأيمن.. في تلك اللّحظة قدِمتْ امرأة في مقتبل العمر، في غاية من الجمال.. فتحتْ إحدى الحقائب وجعلت تُغيّرُ ملابسَها في حضرة الجزّار، وعلى مرأى ومسمع زبائن الدّكان.. لم يجد نعسان حرجا أمام هذا الفلتان.. اقترب من المرأة وأخرجها من عند الجزّار، لينقلها إلى بيته بسرعة الخيال..نسي اختلافه في نوع قطعة اللّحم التي اقتطعها الجزّار.. وأمسك بالحقائب جميعا بيد مارد جبّار.. وانحنت المرأة وسارت معه إلى داخل الدّار.. مُصرّة على تغيير ملابسها بتفنّن العرسان.. لم يلتفت نعسان إلى المرأة ولا إلى حسنها الفتّان بل راح يحفظ الأوراق النّقدية ويرمي بها في قعر مخلاة بنّيّة كانت على مقربة من النّافذة الشرقية.
يُمكن أن يكون هذا من القدر الذي يُساق إليَّ وإلى صديقي نعسان، الذي لم يُفق من نومه إلى حدّ الآن.. هل آخذ حفنة من تلك الأوراق النّقديّة استعارةً أو اعترافا منه لي بجلبي له الحظّ ووجوه الحسان؟.. تبّا لي! كالعادة لا أحسن التّصرّف فيما يواتيني من عطاء السّماء!.. ودون صبر وتدبّر كتبتُ على ورقة بيضاء في عجلة: "سأزورك مرّة أخرى يا نعسان!".
--------------------
19 -11- 2007
منتديات المعهد العربي للبحوث والدراسات الاستراتيجية
محمد بن جماعة
27 notes · View notes
ya-mudawir-alhayin · 17 days
Text
‏أدري أنك حلم والحلم ما يقال
‏لكن راضي باللي أمر ربي يصير
‏راح عمري بالاحلام وحب الخيال
‏حلمي أجمل من الواقع .. والواقع مرير
‏جيتني بأول العمر وحبك بالقلب لا يزال
‏وصار صوتي يناديك دون لا يستخير
‏يا أمنية عمري ياليت ربي يكتب لنا طيّب الفال
7 notes · View notes
panorama2024aaaa · 8 months
Text
Tumblr media
كنتُ جالساً على المقعد الخاص بموقف الباص في وقتٍ متأخرٍ من الليل منتظراً مرورَ سيارةٍ تُقلُّني إلى منزلي..؛ وكان الشارع خالياً من المارة حينها ربما لأن الجوّ كان عاصفاً في تلك الليلة..
‏وكنتُ منغمساً في قراءةِ كتابٍ به طلاسمٌ سحريّة كنتُ قد اشتريته مؤخراً من بائع جوّال في الطريق..
‏إلّا أنّني توقفت عن القراءة حين أحسست بأن أحداً ما يقف أمامي..؛ ولوهلةٍ من الزمن شعرتُ بالرعب قد تغلغل في أعماقي..
‏نظرتُ أمامي لأجدَ طفلةً صغيرة تمسك بيدها أكياساً من المناديل العطرة..
‏كانت طفلةً في العاشرة من العمر وكانت بشرتها سمراءَ كالقهوة أمّا شعرُها فكانَ أشعثاً مجعّداً.؛ وفي وجهها آثار لجروحٍ عميقة قديمة..؛ وما زاد من بشاعة تلك الطفلة هم أحداق عينيها الواسعة..؛ فقد كانت واسعةً بشكل مريب..
‏فكانت تنظر لي بنظراتٍ حادة ومرعبة فلا عينها ترمش ولا فمها يهمس وكأنها جثّة هامدة..
‏وبعد وهلةِ الصمت الذي احتلني فجأةً حاولتُ تداركَ الأمر وأخرجتُ من جيبي بعضاً من النقود ثم وضعتهم في كيس المناديل الذي تمسك به..
‏كنت أحسبها سترحلُ حينما أشتري منها بعض المناديل إلا أنها ظلّت تحدّق بي بهدوئها الغريب ونظراتها المخيفة..
‏كنتُ أنتظر منها أي ردّة فعل بشرية تخرجني من ذلك الرعب الذي اجتاحني ولكنها لم تحرك ساكناً بل كانت تحدق بي فقط..
‏وفجأةً استيقظت على صوت سائق سيارة الأجرة لأجد نفسي نائماً على المقعد منذ البداية وكل ما حدث كان مجرّد حلم..؛ ضحكت في نفسي وأشرتُ للسائق كي ينتظرني..
‏وحين هممت بالرحيل وجدتُ كيساً من المناديل مرميّاً على الأرض وفي داخله النقود التي أعطيتها لتلك الطفلة..!
I was sitting on the bus stop bench late at night, waiting for a car to take me home. The street was empty, perhaps because it was stormy that night.
I was engrossed in reading a book with magical spells that I had recently bought from a street vendor.
However, I stopped reading when I felt someone standing in front of me. For a moment, I felt a deep sense of fear.
I looked ahead to find a little girl holding bags of scented tissues.
She was around ten years old, with dark coffee-colored skin and curly, unkempt hair. Her face bore the marks of old, deep wounds. What made the girl even more unsettling were her wide, eerie eyes that didn't blink. She stared at me with a piercing and terrifying gaze, her mouth silent as if she were a lifeless corpse.
After a brief silence that engulfed me, I tried to react and took out some money from my pocket, placing it in the tissue bag she was holding.
I thought she would leave after I bought some tissues from her, but she continued to stare at me with her strange calmness and frightening gaze.
I was waiting for any human reaction from her to free me from the terror that had overcome me, but she remained motionless, just staring at me.
Suddenly, I woke up to the sound of a taxi driver and realized that I had been sleeping on the bench the whole time, and everything that happened was just a dream. I laughed at myself and signaled to the driver to wait for me.
As I was about to leave, I found a discarded bag of tissues on the ground, containing the money I had given to the little girl!
- Mohammed Nadir
‏- محمد نادر
27 notes · View notes
ker0o · 3 months
Text
أكتشفت أن بمرور العمر بتتلاشى الاحلام ببطئ، ويبقى العقل عقلاني ومنطقي لدرجة سخيفة مخليه الحياه روتينية بشكل لا يُطاق ، الطفل اللي كان نفسه يطير بقى مراهق نفسه يسافر بقى شاب نفسه يعيش بقى عجوز نفسه يرتاح ..
بس في الحقيقة أنا مش حابب الدايرة دي، مش حابب أعيش اللي اتعاش وأبقى زيي زي العادي، مش حابب أبقى ثور في ساقية اتأقلم على وضعه طلما بقى بياكل ويشرب وينام ..
مش حابب أبقى عادي، ولسه حلم الطفولة اني اطير جوايا، الفرق اني عرفت معنى انك تطير من غير ما تبقى طائر، ان جناحات البني أدم مش ريش زي ما كنت فاكر وانا طفل، لكن جناحاته احلامه واهدافه اللي بيعيش عشانها ..
احلامه بقت ضحكه من القلب ودايرة قلبها مش بيشيل، خروجة مجنونة ولو الجيب مفهوش مليم، ونتمشى ومطرح ما رجلينا تودينا، طفولة ظاهرة في التلقائية والبساطة في المعاملة، سن مش فاكرينوا .. ما يجري المهم عايشينوا ..
مش هعيش دور المغلوب على امره، ولو اتغلب عليا أمري في اختياراتي، ف مش مغلوب عليا امري في احلامي، ولو هعيش احلم وبس ..
مش مغلوب عليا امري في اختيار اللي يشاركني الحلم ولو خيال، ولا مغلوب على امري اني امشي من دايرة المُحبطين اللي لا بيعيشوا معانا الحلم ولا بيسيبونا نعيشه لوحدينا جايز يهون علينا ايامنا .
دا انا اموت بدري وانا بحلم ولا اعيش عمر طويل مجبور على مُر الواقع.
9 notes · View notes
deafeningtyrantrebel · 4 months
Text
- هل تشتاقين له ؟
- نعم .. كثيرا
- وماذا تفعلين عندما تشتاقين له ؟
- لاشئ ، ابكي فقط...!
- وإلى متى ستفعلين هذا ؟
- سأفعل ذلك إلى أن أراه في حلم.. !
- ومتى ستعتادين غيابه؟
- لا أعلم ..!
- وما الذى تعلمين به إذن ؟
- إنى مازلت أحبه ..!
ولأنه لم يأتى .. سافرت إليه بالخيااال
شربنا قهوتنا بنفس المزاااج...
ومشينا تحت المطر كعاشقان ...
وهمست له أنه كان حلم الزمان
وهمس لى أننى هبه الله ...
وحتى اليوم مازلت عالقه مابين الأرض والسماء...!!!
لا هو يأتى معى.....
ولا القدر يجيز لى الاقامة هناك...
ويمضى العمر... خيااال بخياااال .
16 notes · View notes
dailyqesasm7arem · 1 year
Text
كسي الممحون جعلني أقتحم غرفة ابن عمي وهو نائم
هذه قصتي في النيك قبل الزواج. أنا أبلغ من العمر الثالثة والعشرين وأعتد على متابعة مواقع القصص الجنسية وقراءة هذه القصص لأحصل على بعض المتعة. كسي الملتهب  يريد بعض الاهتمام وممارسة العادة السرية تعطيني بعض الراحة النفسية. لكن مع مرور الأيام أشتاق أكثر إلى زب حقيقي يساعدني على إرضاء جوعي. وفي إحد الأيام جاء ابن عمي لزيارتنا. وكان من المقرر أن يقضي معنا أسبوع في بيتنا. وفي اليوم التالي، قرر والدي الذهاب لزفاف أحد الأقارب في قريتنا. لم يستطع ابن عمي الذهاب لإنه كان لديه بعض الأعمال الهامة في السفارة. وهكذا تركوني بمفردي لأعتني به. خرج ابن عمي وأتصل بي على الهاتف في المساء.
وأخبرني بأنه سيأتي إلى المنزل وسألني ماذا أريد أن أشرب من الخمور. لم يكن يشرب بسبب تواجد والدي في المنزل، لكن الآن وبما أننا بمفردنا فكر في أننا يجب علينا الاحتفال. طلبت من البيرة فحضر إلى المنزل ومعه أربع زجاجات من البيرة. وبمجرد أن دخل نثر المياه على جسمه سريعاً وأدارنا التلفاز وصببنا البيرة في كوبين. أعطاني أحد الكوبين وبدأنا احتسائه. توقفت عند كوب واحد لإنني شعرت أن هذا كافي. لكن ابن عمي كان بالتأكيد عطشان جداً وبدأ في تناول زجاجة وراء زجاجة وبمجرد أ أنتهي من ثلاثة زجاجات، أكل القليل من الطعام الذي كنت قد أعددته وأخبرني بأنه سيذهب لكي ينام. تركته في غرفته وفكرت في تصفح الإنترنت لبعض الوقت. دخلت إلى مواقع المعتادة للجنس وفي ثواني كنت ممحونة على النيك. وهذه المرة كنت اعلم أن للدي فرصة ولم أرد أن أضيعها.
ذهبت إلى غرفته وكان يسبح في نومه العميق. أقتربت منه وتركت رأسي تتأمل في قضيبه تحت البيجاما. كان ناعم لكنه كبير. نزعت عنه البيجاما حتى ركبتيه ورأيت قضيبه. بدا جميلاً، فأخذته في يدي وبدأت أتلاعب به. بدأ يكبر في الطول والحجم. أصبح حجمه مثيراً، لكن مرعباً إلى حداً ما في نفس الوقت. كنت قدر رأيت قضيبه في أيام الطفولة، عندما قمت بلمسه بدافع الفضول وهو أيضاً لمس كسي الملتهب ونهدي الصغيرين اللذان كانا ما يزالان في مرحلة النمو. لم نكن نعي الجنس في هذا الوقت. الآن أصبح الأمر مختلف. بدأت أنزع ملابسي وأصبحت عارية تماماً في ثواني معدودة. قبضت على قضيبه وبدأت أداعبه لبعض الوقت، ودلكته وهو تنهد في نومه. أخذته في فمي وبدأت أمارس مص القضيب معه. لحست قضيبه وتذوقت كل سنتيمتر فيه. بدأ ينقبض مع لمسات لساني ومن ثم توقفت. وبعد ذلك جلست على عنقه ووضعت كسي بالقرب من فمه المفتوح. وبمجرد أن لمس كسي الملتهب  شفتيه بدأت أوتوماتيكياً يلحسه. تحركت حول فمه وأعطيته الفرصة ليلحسني في الأماكن التي تثيرني. بدأ كسي يتبلل ونزلت عسي في فمه. ومن ثم نزلت من على رقبته وفردت ساقي على فخذيه وأمسكت قضيبه المنتصب على شفرات كسي ودفعته قليلاً. أنزلق في داخلي لكني شعرت ببعض الألم. عضضت شفتي ودفعته أكثر قليلاً. أصبح الألم أكبر وتوقفت عند هذه المرحلة. أغلقت عيني وحضرت نفسي لأدفع قضيبه في داخلى أكثر وأفض غشاء بكارتي، لكن كانت هناك حركة مفاجأة من ابن عمي ودخل قضيبه مباشرة في داخل كسي.
فتحت عيني واسعاً وصككت أسناني لأتحمل الألم. جلست من دون حراك. ونظرت عليه وكان ما يزال يغط في ثبات عميق. وببطء قل الألم كلياً وبدأت أحرك فخذي. لم يعد هناك أي ألم وبدأت أستمتع بكل حركة. عصرت نهدي وركبت على ابن عمي. كان يتنهد في نومه العميق على أثر السكر. ركبت على قضيبه بقوة وكنت أتمحن أكثر فأكثر وكان قضيبه ينزلق في داخلي بنعومة. لكم أحببت ما كنت أشعر به في هذه اللحظة. وفجأة أنقبضت كل عضلات جسمي وأنكمشت معدتي. كان جسمي كله يتمدد وكان احساسي لا يمكن وصفه بأي كلمات. وأتوماتيكياً بدأت أقفز أسرع وأقوي وبدأت أصل إلى شهوتي للمرة الأولي في حياتي على أول قضيب. بدأت عضلات كسي الملتهب  تقبض على قضيبه وهو رفع فخذيه قليلاً ورش منيه في داخل رحمي. وببطء بدأت أنا أرتاح وكنت أشعر بقضيبه يتقلص بسرعة مهولة في داخل كسي وينزلق خارجاً منه. رأيت قضيبه وهو يتساقط منه المني مخلوطاً بشهد نشوتي وبعض الدم – علامة عذريتي الضائعة. رفعت بيجامته وعدت إلى غرفة نومي ونمت في سلام طوال اليوم. في الصباح التالي ذهبت إلى غرفته حاملة بعض القهوة وكان مستيقظ بالفعل. سألته: “هل حصلت على نوماً هنيئاً؟” غمز لي وقال لي: “نعم …. رائع بالتأكيد.” تسائلت: “ما هذا الرائع؟” كنت أرى الحمرة في وجهه وكان مرتبك بشكل مريع وأنا مستمتع بالحالة التي كان عليها. سالته ثانية: “أحلام؟” “نعم …نعم … حلم … حلم سيء …” كان ما يزال غير متأكد مما حدث. أستفززته: “هل أتيت في حلمك وتقول عنه حلم سيء؟” صدم وأضطرب مما قلته. ومن ثم بعد الكثير من الإثارة أخبرته بأنني أغتصبته في الليلة الماضية. كان مصدوم في البداية ومن ثم بدأ يستمتع بهذه الحادثة. وجذبني ووضعني في السرير وقال لي: “الآن جاء دوري لي أغتصبك، يا حبيبتي.”
72 notes · View notes
mohamedbenjamaa · 8 months
Text
Tumblr media
في السّادسة من العمر
نظرة إلى أفق السّتين
وما بعدها..
وليمة حلم
يتحقّق كلّ حين !..
محمد بن جماعة
41 notes · View notes
karkirama · 7 months
Text
تمر الايام و الأشهر و الأعوام و تبقى وفاة اخي الذكرى الوحيدة التي استيقظ و انام عليها .ولا زلت أتخيل أنّ وفاتك مجرد حلم وأنّك على قيد الحياة،
كلما اتذكرك يضرب قلبي بقوة و يكاد يخرج من مكانه...
أتذكرك فابتسم مرة وأبكي ألف مرة يا غالي .
يا ابن امي تفاصيل وجهك الطيب، ضحكاتك، أيامك، أفعالك، أقوالك، خفة الوقت معك وحنيتك توسدت التراب و حرمنا منها..
تبقى ذكرى سماع خبر موتك الخنجر الذي يوخز قلبي و الجرح الملتهب الذي لن يشفى الا عند لقائك عند الجواد الكريم...
أخي سأظل أحاورك بالدعاء و ال��دقة على روحك الطاهرة لأرسم ابتسامتك وأنت في السماء ..
رحمك الله وجعلك بجنات النعيم يا اغلى من الروح ... اليوم ذكرى وفاة أخي الغالي 💔 أخي لم يكن فراقك علي هين ولكنه كان أمرا مقضيا رحمك الله يافقيد قلبى ...
عندما أفرح اوأحزن أحنّ وأشتاق اليك
وعندما أنكسر و أحتاجك فإنني لآخر العمر أتمنى لقياك
برحيلك رحلت عنا نكهة الحياة ولانقول الا مايرضي ربنا انا لله وانا اليه راجعون اللهم اسكنه فسيح جنتك رحمك الله يا أخي الغالي
•اللهم ارحم أخي الغالي أسامة رحمةً تسع السماوات والارض اللهم اجعل قبره في نور دائم لا ينقطع واجعله في جنتك آمنًا مطمئنًا يارب العالمين.
دعواتكم له بالرحمة. 12/10 /2016
بين حين وآخر .. يحتاج الانسان أن ينفجر .. بالدموع، بالكلام، بالجري نحو المجهول، بالكتابة أو بالغناء بشكل هستيري .. لا تهم الطريقة .. المهم إفراغ ما بداخله ليستطيع مواصلة حياته بشكل طبيعي .
9 notes · View notes
brightsoul-blog · 25 days
Text
Tumblr media
قصة وعبرة :
يقول أحدهم في طفولتي كنتُ أسمعُ أبي يقول لأمي : أمورة ... تعالي نأخذ الأولاد في الصيف إلى قبرص سياحة ...
فتجيبه أمي : بعدين ... عنا قروض وبدنا ننتقل لبيت جديد ...
في السنة التالية أعودُ وأسمعُ أبي يقول لأمي : يا أميرة ... لمَ لا نذهب هذه الصيفية إلى قبرص ؟؟!
تجيبه أمي : بعدين ... بدنا نشتري فرش جديد للبيت الجديد ...
بعد سنتين : يا أم صديق ... خلينا نروح لمصر نفرجيه للاولاد ...
ـ بعدين ... لازم نغير السيارة ...
ـ طيب على الأردن , على لبنان ...
ـ بعدين ...دخلنا بجمعية سكنية وعلينا أقساط ؟؟!!
ـ معناها السنة الجاية منطلع شي أسبوع على أوتيل ...
ـ بعدين ... السنة الجاية تخرج بنتك ...
ـ الصيفية اللي بعدا على الشاطئ الأزرق ...
ـ بعدين ... الصيفية اللي بعدا خطبة بنتك التانية ...
ـ طيب متى ؟؟؟
ـ بعدين ... شو صاير علينا ؟؟؟ عنا العمر كله ... بكرا نتقاعد من الوظيفة ونروح وين ما بدنا .........
هذا الحوار كنت أسمعه وأبي في أربعينياته , وفي منتصف خمسينياته أصيب أبي بجلطة دماغية وشلل رباعي , ول ٦ سنوات ظلّ طريح الفراش شبه غائب عن الوعي وتوفي رحمه الله عام 2001 ... عندما أصيب بالجلطة كان لا يزال على رأس عمله وفي وظيفته ولم يصل بعد لسن التقاعد , يعني مرض أبي وتوفي قبل أن يحقق أي حلم له بالسفر معنا ورؤية العالم , وال " بعدين " تبع أمي لم تأتِ قط بالنسبة إليه ... توفي قبل أن تأتي البعدين التي سيرتاح ويفرح بها ويفعل ما يحب ويرغب ...
توفي أبي ولديه بيت جديد في دمشق وسيارة جديدة ومشترك في جمعية سكنية , لكن هذه الأمور لم تشكّل جزءاً من ذاكرتنا معه , ما شكّل ذاكرتنا معه هي الرحلات الصيفية السنوية إلى ضيعتنا وجوارها ...
ودارت الأيام وصرتُ كبيرة مثل أبي وأمي , وفي ثلاثينياتي فكرتُ بإنجاب طفل ثالث , لكني قلت لنفسي : " بعدين بعدين ... هلئ بدي أشتري بيت جديد "... وانتهت ثلاثينياتي وانتهت معها فرصي بالإنجاب ولم يأتِ الطفل الثالث , رغم شوقي له وندمي على إضاعة الوقت الثمين للحمل ...
في أربعينياتي حلمتُ مثل أبي أن أجول العالم , ولكني فكرتُ مثل أمي : " بعدين بعدين ... هلئ بدي أعمل مركز طبي ..... "
وجاءت الحرب وابتلعت بيتي الجديد ومركزي الطبي وسيارتي وكل ما ادخرته ل " بعدين " , وها أنا ذي في بداية خمسينياتي وأتساءل :
ـ يا أيتها (البعدين) البعيدة ... متى ستأتين ؟؟؟
وهل أنتِ حقاً موجودة أم أنكِ أضغاث أحلام ومجرد وهم وخيال ؟؟!! إلى متى نعلّق بكِ فرحنا وهنانا ورضانا ؟؟؟ إلى متى نؤجل أمتع لحظات الحياة بانتظار قدومكِ المشكوك به ؟؟؟ ولماذا لا ننساكِ قليلاً وبدل أن نقول : بعدين بعيش الحلم , بعدين بفرح ... نقول الآن سأعيش الحلم , الآن سأفرح ؟؟؟
عزيزتي البعدين ... بعدين سأفكر بكِ , بعدين سأمنحكِ أحلامي وفرح حياتي , وسأعيش للآن , سأستبدلكِ ب " الآن " ... لا " بعدين " بعد اليوم ..... ولن أؤجل فرح اليوم إلى الغد .
د . ريم عرنوق
5 notes · View notes
farghty1 · 28 days
Text
انا مرة في العمر ومالي مثيل
‏لا في الحقيقة ولا حلم بتلقاني 🤣
#فرقتي
3 notes · View notes