حرق الكتاب الأعظم وتعظيم شأن السفلة من الشواذ وتكثير المخدرات وحكم الشركات ومالها من أعماق مجهولة وكل ما يريد قلب الكيان البشري رأسا على عقب في كل شيء حقائق خارجية لها ثلاثة أسس: سطحي وعميق وأعمق؛
◾ الأول حرية التعبير والحرية الشخصية
◾ الثاني الإحتفاظ بالمليار إنسان الذهبي فقط على الأرض
◾الثالث معركة الشيطان وأعوانه مع أنبياء الله وأوليائه..
فعلينا أن نحارب على ثلاثة مستويات من الجبهات، فهبوا يرحمكم الله فما غُزي قومٌ في عقر دورهم إلا ذلوا....
«نسأل الله ألا نحرم من التنغُّم بهدايات القرآن، والتلذذ ببيانه وحسن مبانيه ومعانيه وإدراك ما بين كلامه سبحانه وكلام غيره، وألا يكون العلم ببيان مخلوق وتفهم مراده مقدمًا على كلام ذي الجلال والإكرام، أو الارتياح والطرب والابتهاج بما سمي بعلوم العقل، أو اختراعات الأدباء والأبيناء فوق ارتياحنا وتطلبنا أن نفقه كلام ربنا سبحانه، ونشتغل به ثم بکلام نبیه ﷺ الذي أوتي جوامع الكلم والحكمة»