بتقول :- لقد نجح الذي عاش حياتة بكل معنى الكلمة ، و ضحك كثيراً و احب كثيراً و حظي بثقة النساء الصافية قلوبهن و بأحترام الرجال الاذكياء و بحب الاطفال الصغار ، و الذي ملأ مكانه .. و اتم مهمته .. و ترك الدنيا افضل مما وجدها .. والذي نجح دائماً في التأثر بجمال الارض و لم يفشل في التعبير عن هذا الجمال ، و كانت حياته مصدر للألهام … و ذكراه نعمه !!
كانت العرب إن اختلط عليها الأصيل من الخيل بغيرها ، جمعتها فى صعيد واحد ، ثم أهانتها وضربتها ، وعطشتها ، ثم عرضت عليها الماء .. فيشرب رهط لايبالى ، لكن الأصيل يأبى ، ويمتنع عن الماء بالرغم من العطش .
”ستنتهي الحرب ويتصافح القادة وتبقى تلك العجوز تنتظر ولدها الشهيد ، وتلك الفتاة تنتظر زوجها ، وأولئك الأطفال ينتظرون والدهم البطل .. لا أعلم من باع الوطن! ولكن أعلم من دفع الثمن!“
“The war shall come to an end. The leaders will shake hands and that elderly woman shall remain waiting for her martyred son, that woman for her husband, and those children for their 'heroic' father.. I don’t know who sold this nation, but I know who paid the price”