Tumgik
#انا جيت
lyricsarabic · 1 year
Text
2 notes · View notes
ii2xj · 3 months
Text
Sounds difficult but trust me, don't chase anyone.
35 notes · View notes
excitinglifee · 4 months
Note
والله يا صاحبي الدنيا متعبة فانية لكنها أتعبتنا ومسحت فينا الأرض .
والله ياصاحبى هى فعلا الدنيا دى صعبه قوى والفكرة اللى ابتديت اشوفها مؤخرا ان اللى مزود الموضوع اكتر ان احنا لم يتم اعدادنا بالشكل الصح
احنا من ساعة ما اتولدنا عايشين بلا رؤيه واضحة ولا تعليم جيد ولا مجتمع محترم
كلة بيجرى عشان لقمة العيش
ودة اللى اهالينا للاسف بيغذونا بية لازم تدخل كليه كويسة عشان تبقى حاجة
اتعب دلوقتى هترتاح بكرة
الفكرة ان بكرة دة مش بييجى
ومع عدم وجود بوصلة بنتوه فى الحياة وبناخد وقت ومسافة اطول عشان نوصل لا حاجة لا من رحم ربى
عقبال ما بنوصل بنكون استهلكنا
اللهم ارحمنا يارب
5 notes · View notes
smallbutkindcouch · 4 months
Text
النهاردة كنت بفكر هو أنا ليه دائمًا بحس إني عبء ع الآخرين ودايمًا بخاف أكون كتير أو عندي احتياج للآخرين.. التريجر نوّر في دماغي.. أنا الطفلة الأخيرة.. مكانش في الخطة إني آجي، ولكني جيت.. ايوه جيت غصب عن الجميع.. الفرق بيني وبين اخواتي كبير في السن، عشر سنين وست سنين.. هما كانوا أقرب لبعض وصحاب، وأنا ماشية في ديلهم.. في بيتنا كان بابا الشخص الوحيد المسؤول، بابا مات، ولقيت نفسي مش عارفة مين مسؤول عني، ماما ( اللي بحبها جدًا) طفلة شعوريًا، اخواتي أطفال بجد.. فبقيت طفلة مسؤولة من أطفال.. ماما سابت مسؤوليتي في إيد اخواتي.. ودا كان حمل كبير عليهم أوي، في السن اللي المفروض تلعب وتستمتع بحياتك، طالعلك أتب اسمه ( اختك الصغيرة).. وحتى من قبل موت بابا.. انا كنت دايما مسؤولية اخواتي ..
الحقيقة اما بفكر في أي وضع صعب، اول حاجة تيجي في بالي اني عايزاهم جنبي.. يصاحب دا احساس عميق بالذنب، اني سرقت طفولتهم وشبابهم.. مرة في المدرسة توهت من اختي، وهي قعدت تدور عليا وملقيتنيش، رجعت هي البيت، فاكرة إن ماما خدتني .. اختي اما رجعت، ماما قالتلها روحي شوفي أختك فين، ولو ملقيتيهاش مترجعيش.. في نفس الوقت دا، فيه ناس لاقوني ورجعوني البيت.. رجعت البيت بس اختي هي اللي بره ومش عارفين نقولها اني رجعت.. اختي رجعت بعد كتير وهي عمالة تعيط عشان مش لاقياني وأنا بعيط عشان عقلي بيقولي اني ممكن مشوفتهاش تاني.. ولما رجعت قعدت تحضني وتتأسفلي.. من اليوم دا وانا عندي احساس بالذنب تجاه اخواتي، هما حقيقي كانوا بيضحوا عشاني بأي حاجة.. وحقيقي شالوا هم مش بتاعهم، وعمرهم ما كرهوني بالعكس، يمكن كانوا تعويض عن حب بابا.. من صغري كان هدفي إني أكبر عشان ميشيلوش همي تاني.. وبتأثر أوي اما يتكلموا عني بفخر، وبتأثر أكتر لما عرفت من ولادهم، ان وصيتهم لو حصلهم حاجة، اني انا هبقى بدالهم في اي حاجة، عشان هما مبيثقوش في اي بني آدم غيري
الدكتور النفساني كان بيقولي ان عندي ٣ أمهات، وكل أم نوع، ودا جزء إن شخصيتي معقدة ومركبة، عشان كنت بتعامل مع ٣ شخصيات مختلفة.. وتروما الأم بقت ٣ ترومات.. أم مش عارفة تتصرف، وأم مستعدة تهد الدنيا عشان خاطري.. وأم عايزاني يبقى ليا شخصية مستقلة .. نزوِد على دا إن اخواتي شبه بعض وأنا مش شبههم، ومحدش بيصدق إني أختهم. ودي لوحدها عقدة ليها علاقة بصورتي عن نفسي، واحساسي بعدم الانتماء لأي شيء أو شخص..
الحقيقة إن احساس الذنب ناحيتهم مبيروحش.. والحقيقة بردو إن لقب ( السوسة الصغيرة) قادر يرسم الابتسامة على وشي.. والحقيقة الأهم إني آسفة ليهم وآسفة لأي إنسان كنت عبء عليه.. آسفة للشجر والقمر والبحر.. آسفة يا دنيا.. مكانش المفروض آجي، فآسفة فشخ إني جيت.
83 notes · View notes
shams-mo · 9 days
Text
هو انا ابان open mind بس لو جيت تتعامل معايا علي الاساس ده ها open your head.
23 notes · View notes
khlooud-1 · 3 days
Text
Tumblr media
يوم جميل بصراحة وخفيف ، اتعرفت فيه على بنات عسسسل في الكلية وضحكنا وهزرنا وكنا قاعدين بنغني سوا ونحكي ف فجأة لقيت واحدة منهم بتقولي: تعرفي انتي شبه روبي اوي 🥺 ف قولتلها دايمًا بسمع الجملة دي، خلاص رسميًا اتأكدت ان فيا منها فعلاً ❤️
جيت راجعة بقى قابلت بنت لذيذة اوي واسمها جميل (جنة) فضلنا نتكلم عن اهتماماتنا طول الطريق وتبادلنا الارقام في النهاية والحقيقة اني بحب لما اتكلم مع حد اصغر مني احس منه انه شايف اني حد ممكن يتعلم منه حاجة جديدة، وانا دايمًا بتعمد اقول نصايح يتفادوا بيها القرف اللي انا مريت بيه.
احساس اني بكبر والحمد لله عندي ذكاء اجتماعي ومش مملة ده جميل اوي بجد. ❤️
Just 29 days left to the first exam :) ❤️
32 notes · View notes
mahssalem · 11 months
Text
ضيَّعت عليه العمر يابوي/ده انا ليَّ معاه حكايات
"الشكل الذي يبدو عليه الموت، أو على الأقل في توقعاتي، هو مثل هذا: يتجمع مجموعة صغيرة من الأصدقاء والعائلة حول المريضة، وهم يشاهدونها وعندما تستنشق أنفاسها الأخيرة وتطلقها، يتعانق الناس ويتبادلون الأنظار للاعتراف بعمق هذه اللحظة قبل أن يفحص الطبيب النبض ويعلن 'انتهى الأمر"
- الصديق لماثيو تيج
عندي ايمان ان تجارب الانسان الحقيقية في نهاية المطاف بتبقى معدودة، بالتجارب اقصد حدث ممكن يزلزل كيانك كامل، يغير شكل يومك و نظارتك اللي بتشوف بيها الدنيا.
بالتابعية، كنت متوقع ان موت بابا مش هيبقى من التجارب ديه، عمر ما كان لينا علاقة، كلامنا نادرًا ما تعدى اكتر من ربنا يوفقكم، و ربنا يطول في عمرك .. و ده كان جميل، عشان المحادثات الأخرى اللي كانت بتطول عن كدة غالبا كانت بتنتهي بخناقة، احيانًا كتير كانت بتبقى خناقة بلا سبب.
اخر خناقة كبيرة بيننا كان لما رفض اني اودي لسلمى بسبوسة نفسها فيها و هي عندها كورونا، عشان السكر هيتعبها و هيموتها. راديكالية في الخوف ليس لها مثيل، لو نزلنا بعربية وسط البلد، العربية هتتسرق .. لو خرجنا في شارع فيه تعدية، فيه عربية هتخبطنا قولًا واحدًا .. لو مدخلناش هندسة، هندخل السجن و لو كلنا سكر و احنا عيانين، هنموت.
لطالما كنت مقتنع ان بابا شايفني فاشل، لحد مؤخرًا اوي اوي يعني .. لحد ما عملت حاجة جديدة اني احاول افتكره كويس، عقلي دايمًا كان ذكي كفاية انه يتناسى اي محادثة ما بيننا كوسيلة دفاع أصيلة و ربما الأهم في حياتي .. حياتي الدراسية كانت في منتهى السوء، و بالتابعية كان منطقي لراديكالية الخوف انها تتوقع ان طريقي الوحيد هيبقى تجارة المخدرات، و اني مش هفلح فيها ف هيتقبض عليا .. و انهم مش حمل ييجولي السجن و هما في السن ده .. كنت بنبهر من قدرة المرء على تخيل سيناريو كامل من الأحداث المؤسفة اللي هتحصل كدة كدة بسبب الرعب.
و مكانتش مفاجأة ان اول شغل يجيني يكون متوقع انه بسبب اختي مش بسببي، و كان منطقي ان النصايح تبقى التزم عشان مترفدش، عقلي رفض الكلام و قفل السكة بغضب متناهي النظير، ربما لعدم ترجمته ان المحرك الأساسي للكلام مكنش ايمانه بفشلي على اد ما هو رعب، من كل حاجة في الحياة.
و مكانتش المفروض تبقى مفاجأة لما جيت اغير شغلي انه اتخانق خناقة لرب السما عشان رايح اشتغل مع عيال صيع صغيرة بيضحكوا عليا، ساعتها كنت مستقل من سنين مش قادر اعدها، متجوز، فاتح بيت و مع ذلك لسة شايف اني فاشل عن اتخاذ قرارات بسيطة زي اشتغل فين؟ لم يخطر في بالي لحظة ان المحرك برضه هو الرعب. و انا مسافر اول جملة قالها ان دول اكيد نصابين، محدش هيجيبك تشتغل من مصر غير لو نصاب .. رضوى كانت جنبي و مسكت ايدي، و انا سكت.
عندي مخاوف كتير في الحياة، بس عمرها ما كانت نفس المخاوف اللي عنده .. او زيها .. دخلت محادثات كثيرة مع ناس دايمًا نصيحتهم اني اخطط على اسوأ سيناريو، بس انا برمجتي مكنش ينفع تخطط على السيناريو الأسوأ، العيشة مع اقصى درجات الخوف مكنش ينفع تطلع اشخاص بيخططوا على ان الخوف ده ممكن يبقى حقيقة في يوم .. اختي طلعت مش بتشوف المشاكل اساسا غير لما بتبقى بعرض جبل، و حتى ساعتها بتشوف برضه حتة منورة و جميلة، فضلت كتير بحسدها على كيمياء مخها اللي مهما حصل هيفضل فيه حاجة تتعاش و تتشاف .. و انا طلعت مش زيها و لا زيه، طلعت بشوف اسوأ سيناريو، بشوفه كويس جدًا، و بختار بشكل عقلاني للغاية اني هتجاهله، مش عارف بقيت كدة امتى بالتحديد بس عارف ان ده كان افضل تطور في حياتي.
دلوقتي مش مستغرب ان لما اختي كلمتني يوم ١٤ مارس تقولي انه بابا البرد خلى نفسه مش كويس ف هنوديه المستشفى .. مقلقتش، كنت عند صحابي و دخلت اخد المكالمة من اوضة نومهم، كانت ضلمة و خلصت المكالمة بوجع صغير في القلب، بابا عمره ما راح مستشفى في حياته، بس ده برد. ليه نتوقع السيناريوهات السيئة؟ مش كنا بطلنا؟ بس لقيتني بعمل حاجة مبطلتهاش من يوميها، دخلت اشوف تذاكر و مواعيد الطيارات ايه .. عمري ما كنت بفتح موقع الطيران غير عشان احجز طيارة، عمرها ما كانت عادة اني افتحه عشان بس اشوف الاسعار و اكون مستعد.
١٥ مارس نزلت اجري، الساعة ٨ بتوقيتي كنت قربت على الكيلو السادس جري، سرعتي كانت ٦ دقايق و نص للكيلو، الجري بنسبالي رياضة فردية و شخصية للغاية، كشخص بيقضي ساعات يصنع محادثات وهمية، الجري كانت الرياضة الأفضل اللي اقدر اتكلم مع ناس مش موجودة .. انا بارع في اختيار الشخص المناسب لمحادثاتي الوهمية في الوقت المناسب، في البداية محتاج شخص المحادثة معاه خفيفة و مسلية، ف عادة كانت بتبقى محادثات قديمة بيني و بين زمر، بسمع قصة او حدوتة عن اغنية او لحن .. احيانًا كنت بشغل اغاني عرفني عليهم .. في المنتصف، تحديدًا ما بين الكيلو الرابع و الثامن بتبقى محادثات منفردة مع اصدقاء ليا، او اعادة و تخيل لمحادثات لو كنت قلت حاجة مختلفة كان ايه هيحصل، اخر كام كيلو كان للعائلة المقربة، البداية كانت بتبقى سلمى و ماما، سلمى عشان مسلية و لو بدأت كلام مش هتخلص، ف هتحرق وقت، و ماما عشان مينفعش كنت اختارها قرب النهاية؛ اول ما كانت هتلاقيني تعبان كانت هتقولي ما تقعد، انت جريت كتير .. حرام عليك نفسك. و في الأخر كان بابا و رضوى، في الماراثون الوحيد اللي جريته ظهور بابا الوهمي قرب النهاية مكنش على شكل محادثة، بل كان على شكل تذكر بسيط لتلك اللحظة -الوحيدة- اللي بصلي فيها بعد ما حليت مسألة صعبة في فيزياء ثانوية عامة، بفخر، و هو بيقولي شكل مخك نضيف، انضف من اختك. و في الأخر دايمًا رضوى، لو نفسي اتقطع و مفيش سبب في الدنيا يخليني اجري، مش هجري غير عشانها.
و انا بجري الساعة ٨ يوم ١٥ مارس، بسبب ان بابا كان في المستشفى فكان واخد نصيب الأسد من الرفيق يوميها، استوعبت انه مكنش فاقد الأمل فيا، و ان كلامه المستمر معايا عن الفشل انا مش جزء منه .. هي ديه نظارته اللي شايف بيها الدنيا، مش اللي شايفني بيها .. لو قالي خد بالك لا ينصبوا عليك، مش عشان انا مش هينفع اسافر عشان فاشل على اد ما عشان كل الناس نصابة و انا غلبان. قابلت رضوى و روًحنا بالمترو، و انا في الطريق قلتلها كشخص اكتسب ببراعة القدرة على عدم توقع اسوأ السيناريوهات، اني مش قلقان على بابا هو عنده برد بس في النهاية، حتى لو عمال يقولهم على وصيته ف ده عشان هو كدة .. الحقيقة ان في وسط اليومين دول مجاش في دماغي لحظة ان الموضوع هيتدهور في ٣٠ دقيقة و يكونوا كفيلين انه يموت فيهم.
اول ما دخلت البيت لقيت رسالة من اختي بالفرانكو: baba mat.
مفهمتش يعني ايه، حاولت اكلم ماما كانت بتصرخ، حاولت اكلم سلمى كانت سايقة رايحة لماما المستشفى و بتعيط. سكت، رضوى كانت مخضوضة قلتلها انا مش حاسس اني متضايق. الانسان ككائن في منتهى الغلب، في التجارب الجديدة دائمًا بيحاول يترجم احساسه من قاموسه، بس التجارب الجديدة بتصنع احاسيس جديدة، احساسي ساعتها اني مش عايز اصرخ و لا اعيط زي ماما و سلمى، ف ده معناه اني اكيد مش متضايق .. لميت شنطتي في هدوء و نمت. في النهار رحت المطار، و كان مرور بأغرب احساس حصلي في حياتي، دموع في عيني من غير سبب .. انا عيطت كتير في حياتي، كتير جدًا، الاسبوع ده لوحده كنت عيطت مش اقل من عشر مرات مثلًا، بس عمري ما عيطت من فكرة، دايمًا من ذكرى. مشهد نهاية بيعيطني، رسالة من ماما محتواها يعيطني، ف توقعت اني تمام هعيط عشان بابا مات، بس لازم يكون فيه ذكرى شغالة في دماغي و انا بعيط، ده العياط اللي انا متعود عليه .. لكن عياط من فكرة مجردة زي بابا مات كانت حاجة جديدة تمامًا عليا .. كل اللي كان بيدور في دماغي نص وقت العياط سؤال طب انا بعيط ليه دلوقتي؟ انا مكنش عندي مشكلة اني اعيط، انا بس عايز افتكر حاجة تعيطني .. انا بعيط ليه دلوقتي؟
عندي مهارة منقطعة النظير في قولبة فكرة الموت بالشكل اللي يريحني، كأنها صلصال بالضبط .. بدي نفسي الحق ده مادام مفيش حد رجع و كتب ريفيو .. عشان كدة كنت شايف ان حق الفقيد انه يسمع صلوات الناس عليه و وداعهم، ف قلبي كان ميال لفكرة ان الفقيد بيبقى موجود و بيسمع اللي بيتقال له، بس قلبي مكنش ميال لفكرة انه يفضل كدة طول العمر .. انا بزهق بسرعة بصراحة، محبش اقعد كل ده في تربتي .. ف عقلي بشكل بارع قرر ان الميت بيسمع الوداع يوم ما بيموت بس، و بعدين بيمشي. ف كان منطقي اني اروح من الطيارة للقبر على طول لوحدي، كنت قاعد لوحدي و ده شئ اخترته، و بصوت عالي اعترفت لبابا، للمرة الوحيدة على حد ذاكرتي، اني بحبه.
عندي غضب كبير من الجريفينج بروسيس عمومًا، غضبان من فكرة انها بروسيس، شئ معروف، كل الناس بتمر بيه، مفيهوش اي شئ مميز رغم فردية التجربة، نفس المشاعر مر و بيمر بيها ملايين حتى لو احساسك كفرد ان حقك تجربتك تكون مختلفة، او فردية، مش مجرد احساس ملايين حسوه، و هيعدي.
قضيت الأسابيع اللي بعد كدة قاعد لوحدي، رضوى رجعت لندن، ماما و سلمى دايما عندهم ضيوف بيعزوا .. انا ضيوفي خفاف عرفوا لوحدهم ان تعاملي مع الفقد عمره ما بيبقى اني اقابل ناس، استهلكت محتوى كتير جدًا عن الموت، و تعامل الحضارات و الديانات المختلفة معاه .. كان المهرب بتاعي من عدم قدرتي على ترجمة اي حاجة من المشاعر اللي بمر بيها. قضيت ليالي كتير عندي فكرة واحدة بتدور في دماغي، هل علاقتنا السطحية ديه كانت كفيلة انه يفكر فيا قبل ما يموت؟ جزء كبير من كياني حاسس ان غالبا لأ، غالبا فكر في حاجات كتير بس انا مش منهم، جزء صغير من كياني حاسس ان اكيد فكر، و ربما يكون ندم انه فرصته ضاعت في انه يقولي انه برغم كل شئ، برغم كل اللي هو عمله او اللي انا عملته، هو بيحبني.
قضيت الشهور اللي بعد كدة بحاول اعرفه من بعيد، بحاول افتكر اغنية قال انه بيحبها و اشغلها بشكل مستمر، الهدف هنا مكنش حزن او عزاء على اد ما كان فضول .. عندي فضول اعرف الشخص اللي فضلت عايش معاه ٣٠ سنة من عمري، من غير ما احاول اعرفه -و دفاعاً عن نفسي، هو كمان محاولش يعرفني- كان بيحب ايه .. ف بقيت بنام على اغاني عبد الحليم، ادندن "ده انا ليا معاه حكايات" طول الوقت، و بعيد الفرجة على افلام فاكر اني شفتها اول مرة عشان قال سيبوا الفيلم ده عايز اشوفه، زي معالي الوزير، بخيت و عديلة او الحريف.
في اعتقادي الش��رين و نص اللي فاتوا كانوا مش سهلين، تحديدًا لما عرفت بعد ما بابا مات بكام يوم انهم هيمشوا ناس من التيم بتاعي، و قبل ما بابا ما يموت على طول خدت تاسك كبيرة. بالتابعية قضيت شهرين و نص في رولركوستر ما بين مشاعري و خوفي من الشغل، تقديمي لشغل جديد احتياطي، و في الخلفية بشكل دائم بحاول افهم شعوري، و اترجمه، امنطقه لنفسي و اشرحهولها كما لو ان نفسي طفل صغير، او شخص تالت محتاج يفهم في ايه.
الاسبوع ده عرفت اني مش همشي من الشغل على الأقل في الطلعة ديه، و سلمت جزء كبير من التاسك الكبيرة اللي كانت معايا، و مبقاش فاضل غير اني اقعد مع نفسي خلاص.
عندي ايمان ان تجارب الانسان الحقيقية في نهاية المطاف بتبقى معدودة، بالتجارب اقصد حدث ممكن يزلزل كيانك كامل، يغير شكل يومك و نظارتك اللي بتشوف بيها الدنيا. بالورقة و القلم موت بابا مزلزل كياني، و مع ذلك فيه اجزاء كتيرة مش قادر اترجمها، في اعتقادي الدائم كان ان لما افقد حد الحياة هتبقى اسوأ .. الحقيقة ان الحياة مبقتش اسوأ، بالعكس، صوت بابا المرعوب مبقاش في دماغي، اشياء كتير كنت خايف منها مبقتش خايف منها بأي شكل، قرارات كتير بقينا بناخدها بسهولة من غير تفكير في ان بابا هيخاف نعمل كدة ف بلاش .. و في اعتقادي ان ديه اكتر حاجة مدشدشة قلبي .. انا كنت مستني حاجات كتير، بس مكنتش متوقع، ان الحياة ممكن تبقى اسهل لما شخص يموت، رغم ان قلبي معصور عليه.
81 notes · View notes
un-known97 · 5 months
Text
Tumblr media
الدكتور بيقولي ڤيتامين د عندك قليل كده ليه .. كنت عايز اقوله والله لو اعرف مكنتش جيت لك .. انا جايلك تقولي المشكله فين 😅
24 notes · View notes
nsvuoi · 7 months
Text
قمراي وانا الليل ولالي سما الا سماك
صدق اني لوسهرت الليل وعيوني حمر
اسهر عشانك وعشان اسهرك واسهر معاك
اواعدك واقول انا مواعد مع القمرا قمر
قبل اللقى تبرد يدي وانا احترق على لقاك
وانا انتظر هذا اللقى على أحر من الجمر
اجيك وانا الشاعر اللي علق احلامه وجاك
لو قلت لي لاتنهمر جيت كلي منهمر
متعاطي حبك ومدمن بك ومهلكني هلاك
ومروع قلبي وقاتلني ودامرني دمر
تبيني ابين غلاك الله لايبين غلاك
تامر علي وعيونك الثنتين تامرني أمر
انا اللي احبك واحبك من هناك الى هناك
محبةٍ لو مت منها ماجنيت الا ثمر
25 notes · View notes
fozdoaa · 4 months
Text
يوم الأربع بقى دا كان يوم عظيم عظيم من اوله لأخره داس عليا وسفلتنى معاه عارف اللى هو اليوم دا كان لازم ينتهى من بدرى بس محصلش ،جيت ع الساعه خمسه لقيت عندى ربع ساعه وقفت جبت قهوه فيهم حرفيا كنت هعيط لو مكنتش هديت ال15 دقيقه دول كنا وقت غروب والهوا كان جميل والكافيه كان ع البحر والجو كان هدوء قوى او انا اللى وقتها مكنش عندى اوبشن غير انى افصل دماغى عن كل اللى حصل فى اليوم علشان اقدر اكمل للتلت ساعات الباقين .اليوم دا انا حرفيا نمت مهزومه فيه ،انا معنديش مانع خالص انى انام كل يوم مفرهده ومقتوله تعب انما مهزومه ؟؟ لاءه
16 notes · View notes
zawzana1 · 9 months
Text
عندي مشكلة كدة صغيرة ملازماني منذ الصغر اسمها "ضربني و بكي سبقني و اشتكي" اللي هو والله يا جماعة الناس تبقي دايسة علي وشي واشوف كلامهم كده اشك ف نفسي وأزعل وأقول انا ازاي جيت علي اولياء الله الصالحين دول يا شيخ حسبي الله و نعم الوكيل فيا.
31 notes · View notes
smallbutkindcouch · 7 months
Text
٥ أكتوبر
بابا انا بحب
اول حد حبيته في حياتي كان اسمه كريم وكان ابن صاحب بابا.. كريم كان عايش مع اهله في ألمانيا وبيجي زيارات في الصيف.. معرفش ليه حبيت كريم، يمكن عشان كان هو وبابا بيتكلموا ألماني سوا ويغيظوني، وانا اقعد اتنطط عليهم بشوية الفرنساوي اللي باخدهم في المدرسة.. ( عامة أي شخص يعرف حاجة أنا معرفهاش هو شخص مثير للإنتباه بالنسبالي) المهم حبيت كريم، وروحت قلت لبابا اني بحبه، وعايزة أتجوزه.. باب ضحك وقالي خبط لزق كدا، قولتله اه
بابا خدني واشترينا جاتوه وبوكيه ورد، وروحنا لكريم البيت عشان بابا يخطبهولي.. واتفقنا لما نكبر هنتجوز.. طبعا عيلة كريم كانوا باصين علينا ان احنا شوية عالم مجانين، بس بابا كان واخد الموضوع جد جدًا، وأنا كنت سعيدة بدا.. ماما كانت شايفة إن اللي بيحصل دا غلط، وبابا كان شايف إن دا هيخلينا نحس بالأمان، وبالعكس هو فرحان إن أنا جيت قولتله.. بابا كان مدلعني دلع مرق الحقيقة، وماما كانت شايفة إن دا غلط، وبابا كان شايف إن وقته في الدنيا معايا هيبقى قليل، فيدلعني دلوقتي عشان كدا كدا الدنيا هندوس عليا، فابقى شفت ايام حلوة.. والحقيقة أنا مشوفتش في حياتي دلع وهنا وعز غير وبابا موجود.. أيام كنت أتمناها تدوم أكتر من عشر سنين، بس تمام أنا راضية، يوم واحد في حياتي مع بابا، ذكراه كفيلة تخليني راضية عن حياتي ومتصالحة مع كل حاجة وحشة حصلتلي ..
واحنا قاعدين عند أهل كريم في الصالون، كنت حاطة رجل على رجل وبهز رجلي، وبسمع كلام بابا، وفخورة أوي، كنت حاسة إني في لقطة في فيلم، أو في رواية.. فيه حاجة أدركتها وأنا كبيرة، إن بابا كان عارف إن أنا بالذات مش هيحضر جوازي، فكإن أنا وهو ساعتها كنا بنعاند الدنيا، ونعيش لحظة عارفين إنها مش هتحصل
الحقيقة كريم وافق طبعًا.. وكنت راجعة مع بابا في العربية وباصة من الشباك وأنا سعيدة إني بحب… ومن يومها وأنا بقيت أعبر عن مشاعري بمنتهى السذاجة والرعونة والعبط.. بس كنت كل ما بكبر، كنت بحاول أسيطر، عشان حسابات العقل غير.. بس مع كل مرة كنت باخد خطوات لورا عكس اتجاه قلبي، واكتم كل شعور قلبي حس بيه، كنت بحس قلبي هيطق.. بس أوقات كدا لازم نسكت عشان مينفعش.. لإن الدنيا صعبة.. صعبة جدًا.. بس الأكيد إن عمري ما قلت مشاعر مش حساها لمجرد إن في الناحية التانية الشخص بيحبني، أنا بقول مشاعري لما أكون حساها بس.. كدا كدا مشاعري مش مستنية رد فعل، أنا بقولك إني بحبك عشان بحبك مش عشان مستنية مقابل..
أنا الذي أحبك، فأنا المدين لك بكل شيء ( الاختيار.. نجيب محفوظ.. يوسف شاهين ) .
110 notes · View notes
shamsaliraq777 · 2 months
Text
سلام وانا همشي من سكات
و بودع املي فيك
يا حلم بسرعة فات
لما اتعشمت بيك
جاية بسلم عليك
ودعني ب اهتمام
سلام
انا تقريبا مشيت اشوف وشك بخير
انا تقريبا نسيت و مفارقك من كتير
بعد لقانا الاخير مش بستطعم كلام
سلام
يا سنين عمري و باقيتها اللي انا ما لحقتهاش يا قصة جيت قريتها فجاة ما كملتهاش
يا حكاية اما ابتديتها نزل فصل الختام سلام
انت وانا باختصار بينا مفيش اتفاق جوانا في انكسار برانا فيه كبرياء مع اننا م الفراق ما احناش طالعين
سلام
Tumblr media
14 notes · View notes
omqo · 11 months
Text
Tumblr media
شوفو رب العباد لما يحب يكافئ عبده
.
سامح شاب ٢٩ سنه من سكان القاهره خريج كلية ألسن ألمانى بيحكى قصته ..
.
يقول: فى يوم ١٢ يناير لسنه ٢٠٠٩ كنت رايح الجامعه انا وصحابى كان ورانا إمتحان خ واحنا ماشيين لاقينا راجل كبير واقع فى الأرض جرينا عليه نشوفه ماله لاقيناه تعبان جدا
ومش قادر ياخد نفسه،اتصلنا بالأسعاف لكن للأسف ماحدش جه
.
..
إتأخرنا جداً على الإمتحان ولاقيت صحابى واحد ورا التانى بيمشى عشان يلحقوا اللجنه ، وفضلت أنا لوحدى مع الراجل مش عارف أعمل ايه ، حتى ماكنش فى حد فى الشارع عاوز يساعده ..
.
بصراحه ماهنش عليا أسيبه وأمشى، أستعوضت ربنا فى الإمتحان ، ووقفت تاكسى بسرعه ونقلته لأقرب مستشفى ، اتحجز فى العنايه المركزه وفضلت قاعد فى المستشفى لغاية الساعه ٤:٣٥ بعد الظهر ، لدرجة من كتر التعب نمت على الكنبه ،
.
جه الدكتور صحانى
وقالى الراجل ده كان هايجيله شلل رباعى بسبب جلطه كانت نازله على المخ وكويس انك لحقته وجبته المستشفى واخد العلاج اللازم .
.
بصراحه فرحت جداً ان الراجل هايبقى كويس مع انى معرفهوش ولا يعرفنى بس حسيت بإرتياح نفسى كدا ..
المهم بقيت أزور الراجل ده يومياً لغاية ما خف وبقى كويس وسبتله رقمى لو إحتاج أى حاجه يكلمنى..
.
للأسف طبعاً شيلت مادة الإمتحان اللى حصل فيه موقف الراجل ده وحزنت جداً خصوصاً إن أخر السنه نزلت منحه مجاناً فى الكليه إنى أكمل دراسه فى المانيا بشرط انى اكون طالع صافى كل السنين بتقدير جيد
.
وفضلت الماده دى الوحيده اللى شلتها نقطه سوده فى مستقبلى ، وكأن الزمن بيعاقبنى على فعل الخير عدت الأيام وأمتحنت الماده وإتخرجت من الكليه وانا بائس ماليش نفس أعمل أى حاجه ، عينى على زمايلى اللى سافروا المانيا يكملوا دراستهم ويرجعوا بشهاده يشتغلوا بيها أحسن شغل فى مصر
.
..
عدت الأيام لغاية ما جه يوم ٢٢ مايو لحظة تغير جذرى فى حياتى ، حصلت حاجه ماكنتش قادر أتخيل إنها ممكن تحصل أصلاً ..
اليوم ده قدمت على شغل فى شركه كبيره جداً فى مصر ، لكن للأسف ماتوفقتش بالرغم انى كنت مجهز نفسى كويس جداً ، لكن أخدها واحد بالواسط
.
اليوم ده خرجت من الشركه والدنيا سوده قدام عينيا من كتر ال��زن عينى الشمال كانت وجعانى وضغطى عالى جداً ، كنت ماشى فى الشارع وانا عينيا بتدمع لا إرادياً، ماكنتش شايف حد قدامى ، مش شايف غير كل الفرص اللى ضاعت منى بسبب سوء الحظ ..
وصلت البيت وانا ساكت تماماً كل اللى يسألنى بشاورله انى عاوز انام دخلت أوضتى وإترميت على السرير من شدة الحزن عاوز أصرخ مالقتش غير النت أخرج فيه مشاعرى طلعت الموبيل وكتبت على الفيس لماذا يارب انا فاكر وقت البوست كويس كانت الساعه ٧:٢٣ بالليل ساعتها كنت بموت بالمعنى الحرفى ..
.
كتبت البوست ده ونمت ، صحيت الساعه ١٢ بالليل بسبب كوابيس كتير جاتنى ، لاقيت رساله من حد مش عندى فى الأصدقاء وحاطط صوره منظر طبيعى بروفيل له ، بيقولى مساء الخير يا سامح انت كويس طمنى عليك ؟
.
إستغربت أنه عارفنى .. كتبتله وقولت ..
- الحمدلله بخير ، مين حضرتك ؟
- معقول مش عارفنى يا سامح ، انا الراجل اللى انت انقذته من الموت ..
- اه اهلا بحضرتك ازيك ، انت جبت الفيس بتاعى إزاى ..
- بحثت برقم تليفونك ولاقيتك ، قولى مالك متضايق ليه وكاتب لماذا يارب تركتنى ..
.
حكيتله عن اللى حصل فى الوظيفه وقد ايه اتظلمت عشان مش معايا واسطه ..
لاقيته بيقولى ولا يهمك تحب تسافر المانيا ..؟
،
انا قريت رسالته دى واتثبت مكانى مابقتش عارف انطق بنص كلمه ، تلقائياً لاقيتنى بقوله انت بتتكلم جد ؟
.
قالى انا مستثمر فى المانيا بقالى اكتر من ٣٨ سنه ، ودى اقل حاجه ممكن أقدمهالك على الخدمه العظيمه اللى إنت قدمتهالي ..
.
عدت الأيام وصدق الراجل فى وعده وسافرت وسهّل ليا كل إجراءات الإقامه والشغل ..
الغريب بقى إنى لما قابلت صحابى هناك إستغربوا جدا وسألونى انت جيت المانيا إزاى ..
.
قولتلهم وانا مبتسم .. جيت بالتاكسى
وحاكيتلهم حكايه الراجل اللى نقلته المستشفى بالتاكسى ساعة الإمتحان ،
.
وهو اللى ساعدنى آجى هنا ..
كنت بحلم بمنحه دراسيه كام شهر فى ألمانيا عشان ارجع اشتغل فى مصر ، لكن حكمة وترتيب ربنا العجيبه جداً ، رزقنى بإقامه دائمه فى المانيا بشغل أحسن وأفضل من مصر بكتير ..
.
حقا
ان الله لا ينسى كوب ماء بارد قدمته من أجله..
لذا إرمى خبزك على وجه المياه..ستجده ولو بعد حين..
.
لا تنتظر مقابل من البشر بل كن سامرى صالح فى زمانك والرب لن ينس ابدا تعب محبتك.♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️
منقول
.
‬‏وله في كل أمر لطف خفي❤️قصة جميلة علينا أن نأخذ منها العبرة لتهدئ نفوسنا ونخفف من القلق الذي يعترينا وأن نؤمن أن لنا خالق رحيم يتولى كل شؤوننا وأن مايريده هو الأصلح والأفضل لنا فهو أعلم بنا من أنفسنا رزقنا الله وإياكم كل ما فيه خيرنا لدنيا والآخرة
50 notes · View notes
tamer-92 · 7 days
Text
بعد ما لفيت و روحت و جيت، بعد ما جربت اطحن نفسي في الشغل .. بعد ما حبيت و كرهت و كونت صداقات هنا و هناك و فارقت.. بعد ما عيطت بحرقة و ضحكت بهستيريا بعد ما اتزنقت في الفلوس وبعد ما عملت فلوس و بعزقتها .. اكتشفت ان السعاده موجوده في الحاجات العادية.
النوم بدري .. الشغل بإعتدال من غير ما اضغط نفسي .. الخروجات العاديه مع الناس العاديين اللي بحس معاهم بأحاسيس عاديه .. و كلامنا مع بعض بيبقى عادي .. لا متزوق ولا فيه وعود و تصريحات نارية .. مبقتش بنبهر بالناس انا كمان بطلت احاول اكون superhero في كل حاجة .. ارتحت جداً لما اتصالحت مع فكرة اني شخص عادي و زميل عادي و صاحب عادي و موظف عادي
في حروب كتير بيني وبين نفسي انتهت لما اتفقت معاها اني مش لازم اكون الأول ولا الأشيك ولا الأهم ولا الأظرف
حتي نظرتي للإبتلاء و المرض بقت اهدي و اكتر واقعية يعني قدر الله و ما شاء فعل وبس
اقتنعت ان اكبر نعم ربنا على الانسان انه يعيش حياه عاديه هاديه ومستقره و ان اليوم يعدي عادي.
8 notes · View notes