Tumgik
#حافيا
masaablog · 1 year
Text
جّوٌهّ روٌحًيَ بًنِتٌ حًآفُيَةّ غُآوٌيَةّ تٌرقُصّ عٌ آلَآزٍآزٍ 🖤.
102 notes · View notes
mantowf24 · 2 years
Text
من تاريخ المونديال «6».. نجم البرازيل يسجل هدفا حافيا ومهاجم سويسرا عاد من الإصابة ليتألق - جريدة الدستور
من تاريخ المونديال «6».. نجم البرازيل يسجل هدفا حافيا ومهاجم سويسرا عاد من الإصابة ليتألق – جريدة الدستور
⌚ #من #تاريخ #المونديال #نجم #البرازيل #يسجل #هدفا #حافيا #ومهاجم #سويسرا #عاد #من #الإصابة #ليتألق #جريدة #الدستور #منتوف #MANTOWF #ساعات من تاريخ المونديال «6».. نجم البرازيل يسجل هدفا حافيا ومهاجم سويسرا عاد من الإصابة ليتألق – جريدة الدستور حفلت بطولة كأس العالم عبر تاريخها بالمواقف الطريفة داخل وخارج المستطيل الأخضر، وهذه المواقف يرصدها “الدستور” على مدى أكثر من 60 حلقة حتى موعد انطلاق…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
khalednajjaar · 1 year
Text
‏أعرف جيدا معنى أن ينطفئ بداخلك شغف لشيء كنت تمشي إليه حافيا.
49 notes · View notes
nono-90-m · 3 months
Text
فضل الآباء على الأبناء
لأخذ العببر
امر ملك جنوده بقتل المسنين جميعا فكان هناك شاب يحب أبيه جدا فعندما علم الشاب ادخل أبيه غرفه سريه تحت البيت وعندما جاء الجنود فلم يجدوا أحدا ومرت الايام وعلم الملك عن طريق الجواسيس والخونة ان الشاب أخفى أبيه
فقرر الملك ان يختبر الشاب أولا قبل حبسه وقتل أبيه
فبعث له جنديا قال الملك يريدك أن تأتيه في الصباح راكبا ماشيا فاحتار الشاب وذهب لوالده في حيره وقص عليه
فتبسم الرجل وقال لابنه أحضر عصا كبيره وأذهب للملك عليها راكبا ماشيا فذهب الشاب فاعجب الملك بذكائه
وقال له اذهب واتي في الصباح لابسا حافيا فذهب الشاب وقص علي أبيه فقال الأب أعط��ي حذائك وقام بنزع الجزء السفلي منه وقال له البسه وانت عند الملك ففعل الشاب
فتعجب الملك لذكائه وقال له اذهب واتي في الصباح معك عدوك وصديقك فذهب الشاب وقص لأبيه فتبسم الرجل
وقال لابنه خذ معك زوجتك والكلب واضرب كل واحدا منهم أمام الملك فقال الشاب كيف فقال الأب أفعل وستري
فذهب الشاب في الصباح للملك وجاء أمامه وقام بضرب زوجته فصرخت وقالت له ستندم واخبرت الملك انه يخفي أبيه وتركته وانصرفت وقام بضرب الكلب فجرى الكلب
فتعجب الملك وقال كيف الصديق الوفي والعدو
فقام الشاب بالإشارة للكلب فأتى مسرعا يطوف حوله فرحا به
فقال الشاب للملك هذا هو الوفاء والعدو فاعجب الملك وقال تأتي في الصباح ومعك أبيك فذهب الشاب وقص علي أبيه
وذهب للملك صباحا فقرر الملك تعين أبيه مستشارا له بعد اختبارات ونجا الشاب من القتل بفضل أبيه.
فالاب مهما تقدم في السن فهو كنز لا ندرك قيمته إلا بعد فوات الاوان فالاب مدرسه كامله ودراية واقعيه
فاجعله مستشارك ومكان لاسرارك فدائما ستجد حل....
رحم الله آبائنا امواتا وأحياء❤
7 notes · View notes
colored-entropy · 6 months
Text
3/10/23 الثلاثاء
عند البيت القديم، أنا وأمي أمام عشش الفراخ الفارغة، أتطلع إلى شجرتي الجوافة واللارنج وقد أقحلتا وتضائل حجمهما. وجدت نفسي حافيا على الأرض وقد تعفرت الشوارع وامتلأت بأعواد الحطب الناشف الساقط من الأشجار. أبي في الشقة في الدور الرابع، أفكر أن أصعد إليه بحثا عن شبشب لأتجول به في المكان، أتكاسل. وأبدأ تجوالي حافيا، الأشواك تحت قدمي تنخزني لكني لا أهتم. كنت أطوف في الشوارع مرتكزا على فأس كبيرة، أنقلها معي في كل خطوة كالعكاز. أنظر في الشوارع والناس، لا الوجوه هي الوجوه ولا الملامح هي الملامح. أمشي في اتجاه الأرض التي كنا نزرعها قديما، وقد تحولت إلى ملعب خماسي، واقتلعت شجرة الموز التي زرعتها بنفسي.
11 notes · View notes
rainynight3 · 2 months
Text
لرقصت من فرط التولُّه حافيا فشوارع الأحلام ليست موحلة !
6 notes · View notes
saba1966 · 9 months
Text
حيث الحسين على الثرى . . . خيل العدا طحنت ضلوعه
Tumblr media
كان السيد حيدر الحلي رحمه الله شاعرا مبرزا فحلا وكان ينظم قصيدة حولية ( سنوية ) في كل سنة و يذهب ماشيا ً حافيا ًإلى أبي عبد الله الحسين عليه السلام حتى يقرأها بحضرته و لا يعلم أحد بها قبل قراءتها هناك ، و في إحدى السنين نظم قصيدة يندب بها الحسين عليه السلام و يستنهض بها قائم آل محمد الحجة المنتظر عليه السلام و هذه مقتطفات من القصيدة الخالدة :...
الله يا حــــــامي الشريعة . . . أتقر و هي كذا مـــروعة
بك تستغيث و قلــــبها لك . . . عن جوًى يشكو صدوعه
مات التصبر بانتظارك . . . أيهـــــــا المحي الشريعة
كم ذا القــــــعود و دينكم . . . هدمـت قواعــــده الرفيعة
تنعى الفروع أصوله . . . و أصـــــوله تنعى فروعه
ماذا يهيجك إن صـــبرت . . . لوقعـــــــة الطف الفظيعة
أتــــــــرى تجىء فجيعة . . . بأمــــض من تلك الفجيعة
حيث الحسين على الثرى . . . خيل العدا طحنت ضلوعه
إلى آخر القصيدة
فلما صار الموعد الذي حدده لقراءتها ذهب إلى زيارة الإمام الحسين عليه السلام في ماشيًا لكي ينشده قصيدته التي أعدها لهذه السنة و التي لا يعلم بها أحد ، فجاءه رجل إعرابي بزي عربي عليه بهاء و نور و سلّم عليه قائلا ً " يا سيد حيدر اقرأ لي قصيدتك الله يا حامي الشريعة "
فقال السيد الحلي في نفسه إني لم أطلع بها أحد و هذا الرجل من الأعراب من أين عرف بها ؟؟؟
ثم وجه الكلام إلى الرجل العربي " إن هذه القصيدة من الشعر القريض ( أي الفصحة العربية ) و قد يصعب عليك فهمها .
فرد عليه " اقرأها لي عسى أن أفهمهما "
فشرع السيد حيدر الحلي بقراءتها و بدى على الرجل العربي التفاعل مع أبيات القصيدة شيئًا فشئًا حتى وصل السيد حيدر إلى هذا المقطع :
ماذا يهيجك إن صـــبرت . . . لوقعـــــــة الطف الفظيعة
أتــــــــرى تجىء فجيعة . . . بأمــــض من تلك الفجيعة
حيث الحسين على الثرى . . . خيل العدا طحنت ضلوعه
فعندها أخذ الرجل العربي يلطم على رأسه و يبكي و هو يقول " يا سيد حيدر إن الأمر ليس بيدي "
فعرف السيد حيدر الحلي أن هذا هو صاحب العصر و الزمان ( أرواح العالمين لتراب مقدمه الفداء)
16 notes · View notes
noor-01 · 2 months
Text
Tumblr media
{ وفتناك فتونا } ..
د.كفاح أبو هنود
هل هذا هو عنوان الرحلة الإنسانية كلها ؟!
هل هذا هو طريق الأنبياء ..
حيث لا تتم المقامات إلا عبر مرارة العذابات ؟!
ما الفتنة .. وما معنى { فتونا } ؟
الفتنة ..
هي الإختبار ..
هي السلم الذي نعلو به ؛
إذا استندنا إلى جدار فيه أسرار المخاض !!!
أو هي ..
السلم الذي نسقط منه ؛
لأن القلب كان يمشي حافيا !!!
الفتنة ..
هي الإمتحان الذي يقيس خواء قدميك ،
أو قوة المخبوء في جناحيك !!!
{ وفتناك فتونا } ..
بالتنكير الذي يدل على الكثرة والتعظيم .. لأن الله إذا تعهد عبدا { غثه بالبلاء غثا وثجه بالبلاء ثجا } ؛ حتى يصبح ديمة مشبعة بالطهارة .. حيث أمطرت أبصر الناس !
ترى ..
من يزرع الصباح إلا قطرة الندى النقية !
ترى ..
من يزرع الصباح ؛
إلا الذين نجوا من ظلام الليل البهيم !!!
يا سيدي ..
بعض الطيور ممتلئة بالطيران .. وسماؤها ؛ محنة تحلق فيها ..
فإذا استقرت ؛ صارت نجمة هادية !
هل تراك تنبهت ؛
أن الروائع تستقر دوما في العمق ،
ولا يبرزها إلا زلازل الأحداث الكبرى ..
إلا لحظات الحزن الهائلة ..
تطل مثل لآلىء من عمق المحيط .. وتعطيك مكنوناتها ؛
فقد وهبتها أثمانها !!!
هل تعلم؟؟ ..
ما هو الفرق بين الحال والمقام ؟
الحال ؛ طارىء ومؤقت !
والمقام ؛ ثابت ومستقر !
وكي تبلغ المقام ؛ لا بد من جمر الإبتلاء ..
حيث لا يعبر إلا من تجذرت
أقدامهم على { الصراط المستقيم } !
يقول السلف :
" إذا رآك الله تسعى في المكاسب ؛ صب عليك المواهب " !
فقد جعل سبحانه العبور إلى المقامات المحمودة ؛
على جسر الإبتلاء !
هي سنة الله إذن ..
المهام العالية ؛ تسبقها دوما تجارب ثمينة ..
يصبح العمر حينها ؛ فيضا مختلفا .. تتكثف فيه التجارب والمعاني ؛
حيث تبدو السويعة كأنها دهورا
من أعمار الآخرين !
لا يحتمل العمر الذي تعده الأقدار للرسالة ؛ التفاتة فارغة ، ولا بطالة عاجزة !
{ وفتناك فتونا } ..
الفتنة ؛ هي الإختبار الذي يكشف عنا كل الأسرار المغلقة !
هي الإمتحان ؛ الذي ترتسم بعده اللوحة بحبر الحقيقة !
الإختبار لا يقتلنا ..
ولكنه يبعث المدفون فينا !
تحفر فينا المحن ؛
كي لا تبقى الهاوية في داخلنا مفتوحة !
صدقني ..
نحن نختبىء في السراء ؛
فتأتي الضراء لتمحو عنا الغبش ..
بل لتمحو عنا الوهم ؛
وتكتب أوصافنا الصريحة !
نحن في السراء .. مثل مسودة نص ؛ يحتاج إلى تعديل ..
وحبر الضراء ؛
هو الذي يكتب سيرتنا و تواريخنا .. وكلمات النص الحقيقية !
تشطب الإختبارات كثيرا من جملنا .. وتجعلنا ننطق بالجمل التي ولدت في عمق البئر ..
في عمق معرفتنا بذواتنا !
لماذا نرتعش أمام الامتحان ؟!
أليس هو الذي يجعل أعيننا ترمش بقوة لرؤية الحواف ؛
كي لا نسقط عنها !
الإمتحان ..
هو الذي يقود خطواتنا للسير إلى
أبعد مدى ؛
حيث تنتظرك دهشة النتائج !
الإمتحان ..
هو حرائق مشتعلة ؛ يجتمع بعدها كل رمادنا ..
ليكون هو ترميم عبورنا !
تتشقق أقدامنا في مضمار السباق .. نتم��ق في لجة الغرق ..
نئن من ثقل الأحداث ..
لكننا نبصر بعدها ونرى رقاع ثيابنا !
نحن نتنفس تجاربنا !
هل تعلم ..
أن هواء الإبتلاءات يجبرك على الصمت ..
ويعلمك كيف تصغي للضائقة ؛
حيث ثمة لغة أشبه بالشوك الذي يوقظنا كي يوقفنا !
لاشيء مثل الإمتحان ؛
يجعلك صامدا دون انحناء مهما حفرت القيود في معصميك !!!
يصهرنا الله ..
حتى لا نكون إسمًا منسيا ..
حتى لا نكون قبرا منسيا !
الإبتلاء ..
"هو تمام نصرك وعزك
" ؛ إذا عرفت كيف تغادر شرنقتك !
ربما تبقى في العراء قليلا ؛ ويوجعك الإنتظار ..
لكن ثيابك لن تكتمل ؛ إلا بالإبتلاء !
في الإختبارات التي نمر بها ..
لا بد أن شيئا منا يبقى فيها ..
وهذا هو معنى الذكرى الحية ..
الذكرى التي لا تتوقف عن الهمس !
بعض الإمتحانات تنتقل إليك ..
تتسلل ؛ مثل المشاعر بهدوء شديد ..
ثم تحتلك أو تستوطنك !
نبتسم لها إذ تنتهي ؛ ففيها بَعضُنَا .. آهاتنا ودموعنا ..
والكثير من جهادنا !
نلتقيها هكذا نظن ..
لكنها في الحقيقة ؛ تلتقطنا كأقدار جاهزة لصناعتنا ..
تؤوينا مثل شي من ثيابنا التي نحنو علينا ؛ فتستر عوراتنا ..
إذ كنّا قبلها بثياب ناقصة !!!
{ وفتناك فتونا } ..
هي جوهر التربية القرآنية ..
هي معنى ؛ { ولتصنع على عيني } !
هي التربة ؛ التي ينبت فيها أسرار قمحنا المولود !
هذه الآية لك ..
هي توبتك وأوبتك ؛
اذ سمعت صوت النقص فيك جليا !
هي خطؤنا الذي يحيينا ..
و هي السبيل لإكتمالنا !
يا سيدي ..
البطولة ؛ أن يكون لك من ميراث النبوة أوفر النصيب ..
أن تكون في رعاية الله ؛
حتى ينبتك الله { نباتا حسنا }
2 notes · View notes
osamanor · 11 months
Text
امر ملك جنوده بقتل المسنين جميعا
فكان هناك شاب يحب أبيه جدا
فعندما علم الشاب ادخل أبيه غرفه سريه تحت البيت
وعندما جاء الجنود فلم يجدوا أحدا
ومرت الايام وعلم الملك
عن طريق الجواسيس والخونة
ان الشاب أخفى أبيه
فقرر الملك ان يختبر الشاب أولا قبل حبسه وقتل أبيه
فبعث له جنديا قال الملك يريدك أن تأتيه في الصباح راكبا ماشيا
فاحتار الشاب
وذهب لوالده في حيره
وقص عليه
فتبسم الرجل وقال لابنه أحضر عصا كبيره وأذهب للملك عليها راكبا ماشيا
فذهب الشاب فاعجب الملك بذكائه
وقال له اذهب واتي في الصباح
لابسا حافيا
فذهب الشاب وقص علي أبيه
فقال الأب أعطني حذائك
وقام بنزع الجزء السفلي منه
وقال له البسه وانت عند الملك
ففعل الشاب
فتعجب الملك لذكائه
وقال له اذهب واتي في الصباح
معك عدوك وصديقك
فذهب الشاب وقص لأبيه
فتبسم الرجل
وقال لابنه
خذ معك زوجتك
والكلب
واضرب كل واحدا منهم أمام الملك
فقال الشاب كيف
فقال الأب أفعل وستري
فذهب الشاب في الصباح للملك
وجاء أمامه وقام بضرب زوجته فصرخت وقالت له ستندم
واخبرت الملك انه يخفي أبيه
وتركته وانصرفت
وقام بضرب الكلب فجرى الكلب
فتعجب الملك وقال كيف الصديق الوفي والعدو
فقام الشاب بالإشارة للكلب فأتى مسرعا يطوف حوله فرحا به
فقال الشاب للملك هذا هو الوفاء والعدو
فاعجب الملك وقال تأتي في الصباح ومعك أبيك
فذهب الشاب وقص علي أبيه
وذهب للملك صباحا
فقرر الملك تعين أبيه مستشارا له
بعد اختبارات
ونجا الشاب من القتل بفضل أبيه.
فالاب مهما تقدم في السن فهو كنز لا ندرك قيمته إلا بعد فوات الاوان
فالاب مدرسه كامله ودراية واقعيه
فاجعله مستشارك ومكان لاسرارك فدائما ستجد حل....
رحم الله آبائنا امواتا وأحياء
Tumblr media
15 notes · View notes
farha15 · 6 months
Text
"خلع قلبه و مشا حافيا
حرا"
الألم الوحيد الساكن في قلبي تقصيري
و غزة و جميع المستضعفين
"اللهم اجبر قلوباً كُسِرت
وارحم عيوناً دمعت
وعجّل بتحقيق أمل ينتظر"
2 notes · View notes
ksalama71 · 1 year
Text
Tumblr media
الحبُّ الذي لا يزيد من جمالك، ولا يغيّر لون عينيك وطول أنفاسك وعدد ساعات يومك ويقلب مزاجك، ويسير بك في طرقات لا تعرفها... ليس حبّا!
الحبّ الذي لا يجعلك تعشق القطط والسناجب وحقول القمح، والنومَ في البراري والرقص حافيا على قمة تلّ في منتصف الصيف... ليس حبّا !
الحبُّ الذي لا يبني في صدرك قلعة، ولا يقيم في رأسك ثورة ولا يُفقدُك ذاكرتك... ولا يسرق منك القبلة، ولا يُسيّر في ليلك قافلة... ليس حبّا!
الحبّ الذي لا يخرجك حافيا في شوارع المدينة، ولا يجبرك على قطف أزهار الحديقة.. والركض في المطر ومحاولة الطيران، وتسلّق الشجرِ... ليس حبّا!
الحبّ الذي لا يلهمك ولا يطعمك ولا يشبعك ولا يُبكِيك ولا يشفيك ولا يؤذيك ولا يتناسل في روحك حتى يصبح قبيلة، بالطبع... ليس حبّا!
لـ مي زيادة
7 notes · View notes
rozasaira · 8 months
Text
Tumblr media
مضى على غيابه عن زوجته التى تركها حاملاً ثلاثون عاماً غابها فى الجهاد مع الجيوش الإسلامية المتوجهة لفتح بخارى وسمرقند وما جاورهما وقد ترك لزوجته مبلغاً كبيرا من المال
وفى ذات عشية من عشيات الصيف المقمرة رجع إلى المدينة المنورة بعد هذا الزمن الطويل ووصل إلى داره ووجد بابها مشقوقا فأعجلته الفرحة عن الاستئذان على أهلها وولج من الباب وأوغل فى صحن الدار سمع صاحب الدار صرير الباب فأطل من عليته فرأى فى ضوء القمر رجلا متوشحاً سيفه متقلدا رمحه يقتحم عليه فى الليل داره، وكانت زوجته الشابة تقف غير بعيد عن مرمى بصر الرجل الغريب، فهب مغضباً ونزل إليه حافيا وهو يقول أتتستر بجنح الليل يا عدو الله، وتقتحم منزلى وتهجم على حريمى؟ وتواثب كل من الرجلين على صاحبه وارتفع ضجيجهما وتدفق الجيران على البيت من كل صوب فأحطوا بالرجل الغريب وأعانوا جارهم عليه فأمسك به صاحب الدار وأحكم قبضته على رقبته وقال والله لا أطلقك يا عدو الله إلا عند الوالى فقال الرجل ما أنا بعدو الله ولم أرتكب ذنبا وإنما هو بيتى وملك يمينى وجدت بابه مفتوحاً فدخلته ثم التفت إلى الناس وقال يا قوم اسمعوا منى هذا البيت بيتى شريته بمالى يا قوم أنا (فروخ) ألم يبق فى الجيران أحد يعرف فروخاً الذى غدا منذ ثلاثين عاما مجاهدا فى سبيل الله؟! وكانت والدة صاحب الدار نائمة فاستيقظت على الضجيج وأطلت من نافذة علّيتها فرأت زوجها بشحمه ولحمه فكادت تعقد الدهشة لسانها لكنها ما لبثت أن قالت دعوه، دعه يا ربيعة دعه يا ولدى إنه أبوك، انصرفوا عنه يا قوم بارك الله عليكم، حذار يا أبا عبد الرحمن إن هذا الذى تتصدى له ولدك وفلذة كبدك، فما كادت كلماتها تلامس الآذان حتى أقبل فروخ على ربيعة وجعل يضمه ويعانقه، وأقبل ربيعة على فروخ وطفق يقبل يديه وعنقه ورأسه وانفض عنهما الناس ونزلت أم ربيعة تسلم على زوجها الذى ما كانت تظن ظناً أنها ستلقاه على هذه الأرض بعد ان انقطعت أخباره مدة تقارب ثلث قرن من الزمان، جلس فروخ الى زوجته وطفق يحدثها عن احواله ويكشف لها عن اسباب انقطاع أخباره ولكنها كانت فى شغل شاغل عن كثير مما يقول فلقد كدر عليها فرحتها بلقائه واجتماع شمله بولده، خوفها من غضبه على إضاعة كل ما أودعه لديها من مال، كانت تقول فى نفسها ماذا لو سألنى الآن عن ذلك المبلغ الكبير الذى تركه أمانة عندى وأوصانى أن أنفق منه بالمعروف؟! أيقنعه قولى له إننى أنفقت ما تركه عندى على تربية ابنه وتعليمه؟ وهل تبلغ نفقة ولد ثلاثين ألف دينار؟ أيصدق أن يد ابنه أندى من السحاب وأنه لا يبقى على دينار ولا درهم وأن المدينة كلها تعلم أنه أنفق على إخوانه فى الله الآلاف المؤلفة؟
وفيما كانت أم ربيعة فى هواجسها هذه، التفت إليها زوجها وقال لقد جئتك يا أم ربيعة بأربعة آلاف دينار فأخرجى المال الذى أودعته عندك لنضم هذا إليه ونشترى بالمال كله بستانا أو عقاراً نعيش فيه ما امتدت بنا الحياة، فتشغالت عنه ولم تجبه بشئ، فأعاد عليها الطلب وقال هيا أين المال حتى أضم إليه ما معى؟ فقالت لقد وضعته حيث يجب أن يوضع وسأخرجه لك بعد أيام قليلة إن شاء الله، وقطع صوت المؤذن عليهما الحديث، فهب فروخ إلى إبريقه وتوضأ ثم مضى مسرعاً نحو الباب وهو يقول أين ربيعة؟ فقالوا سبقك إلى المسجد ، فذهب فروخ إلى المسجد فأدى المكتوبة وصلى ما شاء أن يصلى ولما هم بمغادرة المسجد وجد باحته قد غُصت على رحبها بمجلس من مجالس العلم لم يشهد له نظيراً من قبل ورأى الناس قد تحلقوا حول شيخ المجلس حلقة إثر حلقة حتى لم يتركوا فى الساحة موطئاً لقدم وأجال بصره فى الناس فإذا فيهم شيوخ معممون ورجال تدل هيئاتهم على أنهم لهم منزلة وشأن وشبان كثيرون قد جثوا على ركبهم وأخذوا أقلامهم بأيديهم وجعلوا يلتقطون ما يقوله الشيخ كما تُلتقط الدرر ويحفظونه فى دفاترهم وكان الناس متجهين بأبصارهم إلى حيث يجلس الشيخ منصتين إلى كل ما يلفظ من قول حتى لكأن على رؤوسهم الطير وكان المبلغون ينقلون ما يقوله الشيخ فقرة فقرة فلا يفوت أحدا شئ من كلامه مهما كان بعيدا وحاول فروخ أن يتبين صورة الشيخ فلم يُفلح لموقعه منه وبعده عنه، لقد راعه منه بيانه المشرق وعلمه المتدفق وحافظته العجيبة وأدهشه خضوع الناس بين يديه وما هو إلا قليل حتى ختم الشيخ مجلسه ونهض واقفاً فهب الناس متجهين نحوه وتزاحموا عليه وأحاطوا به واندفعوا وراءه يودعونه إلى خارج المسجد، وهنا التفت فروخ إلى رجل كان يجلس بجانبه وقال قل لى بربك من الشيخ؟! فقال الرجل باستغراب أو لست من اهل المدينة؟ فقال فروخ بلى فقال الرجل وهل فى المدينة رجل واحد لا يعرف الشيخ؟! فقال فروخ أعذرنى إذا كنت لا أعرفه فلقد أمضيت نحواُ من ثلاثين عاماً بعيدا عن المدينة ولم أعد إليها إلا أمس فقال الرجل لا بأس اجلس إلي قليلاً لاحدثك عن الشيخ ثم قال إن الشيخ الذى استمعت إليه سيد من سادات التابعين وعلم من أعلام المسلمين وهو محدث المدينة وفقيهها وإمامها على الرغم من حداثة سنه فقال فروخ ما شاء الله لا قوة إلا بالله فأتبع الرجل يقول وإن مجلسه يضم كما رأيت مالك بن أنس وأبا حنيفة النعمان ويحيى بن سعيد الأنصاري وسفيان الثوري وعبد الرحمن بن عمرو الأوزاعي والليث بن سعد وغيرهم وغيرهم وهو فوق ذلك كله سيد كريم الشمائل متواضع سخى اليد فما عرف أهل المدينة أحدا أوفر منه جوداً لصديق وابن صديق ولا أزهد منه فى متاع الدنيا ولا أرغب منه بما عند الله فقال فروخ ولكنك لم تذكر لى اسمه فقال الرجل إنه ربيعة الرأى فقال فروخ ربيعة الرأى !! نعم إن اسمه ربيعة لكن علماء المدينة وشيوخها دعوه ربيعة الرأى لأنهم كانوا إذا لم يجدوا لقضية نصاً فى كتاب الله أو حديث رسول الله ﷺ لجؤوا إليه فيجتهد فى الأمر ويقيس ما لم يرد فيه نص على ما ورد فيه نص ويأتيهم بالحكم فيما أشكل عليهم على وجهٍ ترتاح إليه النفوس وتطمئن له القلوب ، فقال فروخ فى لهفة ولكنك لم تنسبه لى فقال الرجل إنه ربيعة بن فروخ المكنى بأبى عبد الرحمن لقد ولد بعد أن غادر أبوه المدينة مجاهدا فى سبيل الله فتولت أمه تربيته وتنشئته ولقد سمعت الناس قبيل الصلاة يقولون إن أباه عاد، عند ذلك تحدرت من عينى فروخ دمعتان كبيرتان لم يعرف لهما الرجل سبباً، فمضى يسرع الخطى نحو بيته فلما رأته أم ربيعة والدموع تملأ عينيه قالت ما بك يا أبا ربيعة فقال ما بى إلا الخير لقد رأيت ولدنا ربيعة فى مقام من العلم والشرف والمجد ما رأيته لأحد من قبل ، فاغتنمت أم ربيعة الفرصة وقالت أيهما أحب إليك ثلاثون ألف دينار أم هذا الذى بلغه ولدك من العلم والشرف؟ فقال بل والله هذا أحب إلي وآثر عندى من مال الدنيا كله، فقالت لقد أنفقت ما تركته عندى عليه، فهل طابت نفسك بما فعلت فقال نعم وجزيتِ عنى وعنه وعن المسلمين خير الجزاء.
ربيعة بن أبي عبد الرحمن فرّوخ التيمى المدني، المعروف بـ ربيعة الرأي،
( - 136 هـ/ 753 م) 
تابعي من حفَّاظ الحديث النبوي، وفقيه مجتهد، كان من أصحاب الرأي
📙 من كتاب
[صور من حياة التابعين للدكتور عبد الرحمن رأفت الباشا]
4 notes · View notes
tenebbris-blog · 1 year
Text
المرة الأولى منذ الكثير، لا أجد في نفسي القدرة على نثر الكلام بشكل صحيح، سأتركه على فطرته شبه الأولى، فليبدو أقل ترابطا، أقل تنسيقا، متقطع كحديث شخص يتأوه ليقول وصيته بين الآه و الأخرى، ربما لأنني أفقد الإيمان في حديثي، في أملي، في صدقي نفسه، ما الفرق بين اليقين و الوهم؟ فيم يتشبث المرء في بحر من الظلمات غير يقينه بأن في تلويحته القادمة سيجد حبل النجاة؟ أتخبط و يدنو مني الجنون بشكل خطير، أحاول أن أدون الفوضى و أنا أُمي لا يعرف كنه الأشياء، قوة الإرادة، ماذا تساوي؟ صدق النية، هل يساعد؟ قسوة المنطق، لماذا تنتصر؟ لا أحبني، أمقتني و لا أعلم إلى أين أسير، هل هنالك من مكان يذهب إليه من يفقد احترام نفسه؟ يتعالى الألم، فيصيبني الصمم و التبلد، فراغ بلا لون في منتصف صدري، أملأه بالتراب و بالحلم، لقد بالغنا في الحلم، أين كانت عقولنا؟ يخبرني صديقي أنني أفكر بشكل فلسفي في الواقع، أنني لست بالعملي رغم أنني عاقل، حقا؟ يعود الألم فيجلب رفقته الغضب، أريد أن أنال عقابا ما -ألا يكفي الانكسار؟- فأميل كالعادة إلى إيذاء نفسي، لا أضر جسدي لأنني لا أملكه في الأصل فأقتل نفسي في رأسي ألف مرة، أطأ الزجاج حافيا، أغرق و ألقي بروحي من فوق السحاب العالي، لا يصح أن يتخذ العاقل من السحاب منزلًا. لا يؤلمني العقاب كما ينبغي، أريد للألم أن يغلب التبلد، أريده أن يغلبني، يقتلني، من سيبعثه الرب في الغد ليحل محلي يا ترى؟ عيناي تفيضان دمعا و يصيب الصمت لساني، ربما كان الصمتُ لعنتي، أردد الجملة التي أرددها منذ الأبد، يضربني الأستاذ، يضربني أبي، يضربني الهوان، أردد: يشهد الله أنني لم أقصد هذا. ولكن لا أحد يُصدق، فاُكذبني أنا أيضًا، أتحول لطريدة كسيحة لأنياب الذنب، ينهش داخلي، يأكل عيناي، يقطع لساني و يبتر أصابعي، أمتلا بالسؤال الذي لا أقوله إلا رمزا: هل أنا صادق؟ هل يصدقني أحد؟ مجددا، يملأ الدمع عيني، و لا أجد كتفك، لا أجد إلا ساعدي، إلى متى سيتحملني؟ تخبرني أختي، رفيقة مسكني قليلة الحظ التي لولاها لطليتُ الجدران بالخناجر أملا في التعثر: لماذا وبعد كل هذا العمر، لماذا لا تحبنا؟ إن كنت تهوى تعذيب نفسك فلا ذنب لنا نحن في ذلك. في الفجر يتصل أبي، يهتز صوته، المرة الأولى التي أشعر بالفزع يتجلى في صوته الثابت دائما: هل أنت بخير؟ أخبره بما يتيحه لي صمتي أنني على ما يرام. أتذكر عماد أبو صالح، أتذكر دمعي، أتذكرالصغير الذي كنتُه، أنا يا الله لم أكره واحد قط من خلقك، كما كرهتُ نفسي، لم تمتد يدي يوما للتنكيل، للايذاء، لم أقصد ذلك، لم أقصد، لقد سجدتُ في جميع البقاع أطلب، أدعوك، ولكنني أذنبت بالجهر، كان ينبغي للأمر أن يكون بيني وبينك، لا ذنب لهم في أملي أو وهمي، لا ذنب لأحد في ذلك، أنني لا أحب نفسي، هل تشفع لي؟ على الأقل ألا تنبذني، أعدك أن أقوم بنبذ نفسي كفاية، سأبتعد، سأكون أكثر لطفا في قربي، سأمعن في صمتي و لن أبالغ مرة أخرى في الحلم و الوعد،  هلا ساعدتهم أيضا؟ تخفف عنهم و تعيد لأرواحهم السكينة التي أفسدتها أنا بحماقتي وجهلي، إن كان دعائي لهم سببا في عدم الإجابة سأتوقف. " لقد رآك في حلم سيئ." تخبرني أمي، أحلف لها أني جيد، أتناول الطعام و لا أغفل عن كوبين من الماء، أحلف لها أنني عاقل أيضا و ألا تخاف، أنظر لأعلى و أستغفر، سامحني، ليس كل عبادك جديرون بحمولة القلق. لا أريد للأمر أن يتحول إلى حكاية، أو أن تراه عينٌ أخرى، و لكن لا بأس، سيتطلب الأمر وقتًا حتى تستبدلني الوحدة، حتى تتحول حروفي إلى جمل فارغة كأي كلام آخر، أقول أنني لم أرد أن أصبح مثل الجميع، أن أضع هما إلى هم، أن أضيف جرحا يحتاج إلى ضمادة لن تفيد، لا أكره الجميع و أكرهني. اليوم سأكون أكثر حرصا، لن ترصدني الكاميرات في النفق أمام بيتي، لن أتوقف للمتشرد الذي أعرفه و يعرفني لألقي السلام، سأسير من طريق آخر حتى لا يضربني الشبان الثلاث مجددا، لن يراني بائع الترمس لينفض لي ملابسي، لن يعطيني المياه، لن أفكر أن الوحدة هي الشعور الأكثر تأصلا في نفوسنا، سأكون أكثر جرأة، لن أكون نفسي، كما لم أكنها عندما اشتريت ذلك الحذاء الرياضي الأزرق، البارحة توغلت حتى ركبتاي، اليوم سأقاوم البرودة و الخوف من الضياع، اليوم لن أكون نفسي و لن أعود حتى أكون شخصا آخر.
8 notes · View notes
ma28a · 9 months
Text
"أمشي على جمرِ المخاطِر حافيا** وتثورُ أشواقي فأكتمُ ما بيا"
2 notes · View notes
yasser-yassoo · 9 months
Text
أعلم جيدا ما معنى أن ينطفيء بداخلك شغف لشيءٍ كنت تمشى إليه حافيا
2 notes · View notes
Text
ومن اعتقد انك ستركض حافيا ورأه اجعله يعلم أن حذائك من ذهب...!
6 notes · View notes