Tumgik
#وسأعود
ostoratv · 2 years
Text
محمد عبد المـنصف يعلن اعتزاله رَسْمِيًٌّا: قررت إنهاء مسيرتي بقميص الزمالـك.. وسأعود له
محمد عبد المـنصف يعلن اعتزاله رَسْمِيًٌّا: قررت إنهاء مسيرتي بقميص الزمالـك.. وسأعود له
علق محمد عبد المـنصف حارس مرمى فريق الاتحاد السكندري على ارتدائه قميص فريق الزمالـك والاحتفال مع جماهىره بعد انتهاء مواجهه الناديين، معلنًا اعتزاله كرة القـدم نهائىًا. واعلن عبد المـنصف فى تصريحـات تلفزيونية بفضائية “صدى البلد” عبر برنامـج “الماتش”: “صورتي بقميص الزمالـك تمثل نهاية مسيرتي فى الملاعـب”. محمد عواد يتغنى بـ فىريرا ويرصد وعدًا لمرتضى مـنصور بعد تتويج الزمالـك بالدورى واضاف: “الان…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
kora24online · 2 years
Text
مارسيلو باكيًا: عشت ليالي ساحرة في ريال مدريد.. وسأعود مرة أخرى
مارسيلو باكيًا: عشت ليالي ساحرة في ريال مدريد.. وسأعود مرة أخرى
دخل الدولي البرازيلي، مارسيلو، ظهير وقائد ريال مدريد، في نوبة بكاء خلال تواجده في ملعب “سانتياجو برنابيو” خلال الاحتفال بإنجازات النادي الملكي في موسم 2021/2022، حيث ظهر لآخر مرة بقميص الملكي، إذ ينتهي تعاقده في 30 يونيو 2022. ريال مدريد في موسم 2021/2022، توج بلقب الدوري الإسباني الرابع والثلاثين، ولقب دوري أبطال أوروبا الرابع عشر في تاريخه. وأقام ريال مدريد مساء الأحد احتفالات بالحصول على اللقب…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
colored-entropy · 2 months
Text
قلبي الذي...
انهاردة عيد ميلاد أمي، هستنى كم ساعة لما تصحى وأتصل بيها أقولها كل سنة وأنت طيبة يا مُنّ. أختى بعتتلي رسالة بالليل "صاحي؟" بس أنا بقالي كم يوم بنام فوق ال 12 ساعة تقريبا. أبويا قفل السكة في وشي أول امبارح عشان رن عليا كم مرة ومردتش عليه وكل مرة بقوله معلش كنت نايم. "طب لما بتصحى مبترنش عليا ليه؟ مش عارف أقوله ايه بس ما علينا.
من فترة خدت بالي أن هناك تفصيلة صغيرة تجمعني بأمي، كلانا آخر العنقود. ورغم أني أعرف هذه الحقيقة منذ الأبد، لكن اكتشافها كان له وقع مغاير هذه المرة. من قال أن الحقائق العادية لا تزال صالحة لإثارة الدهشة؟ أمي هي الأخرى كانت دلوعة أبيها وأخواتها الكبار. هذا الدلع الذي ذقته أنا أيضا أول سنوات الطفولة لكنه خبا لاحقا ليحل محله الخوف. في درج مكتبي في غرفتي في البلد صورة لطفل وأبيه. الأب يحمل الطفل وينظر للكاميرا ويبتسم ابتسامة كسولة جدا. الطفل يرتدي بلوفر رصاصي كان يحبه ويجعله فاتنا في عين نفسه، وينظر للكاميرا بخوف وارتباك، لعلها لم تكن المرة الأولى التي يحمله أبوه، لكنها كانت الأخيرة. كبر هذا الطفل ولا زال يحمل خوف تلك اللحظة البعيدة جدا. كأنها كانت أول أمس، مع أنه كان تقريبا في الحضانة.
مؤخرا كنت بفكر إن آخر العنقود ده طلع اشتغالة كبيرة. في عُطلة واحدة وبفارق يومين بين الموقفين، قالت أمي "عايزة أحس إني تمّيت رسالتي" وأبويا بعدها بيومين يقول" عايز أخلص، عشان أطمن عليك" هكذا وجدت نفسي قد تحولت إلى التاسك الأخير في قائمة التو دو ليست الخاصة بهما. أفعل ما أفعله لا لنفسي لكن عشان هما يحسوا بالرضا عن نفسهم. وده حسسني ان أخر العنقود ده مقلب كبير.
اسكندرية بتشتي بقالها كم يوم شتا متواصل وحبات تلج بتخبط ازاز الشباك وأنا لا طاقة لي على هذا الرعب. في الصيف كنت لازق جرنان ع الازاز تخفيفا لنور الشمس القوي، هذا الجرنان مع الزمن استهلك وتهرأت أطرافه وتحولت إلى كلاكيع خلف ضرفة الزجاج الأخرى. كل مرة أفتح الشباك ينقطع جزء من الجرنان. والآن، هذا الأجزاء المتقطعة تشارك الريح في سيمفونية رعب غير طبيعية. امبارح صحيت مفزوع، فكرت فيه فار في الشقة. وأنا ممكن أواجه أسد بس مقدرش أواجه فار. لحظات قبل ادراك ان ده الهوا بيعدي في ورق الجرنان وعامل خروشة جامدة أشبه بصوت فار بيقرض كرتونة تحت السرير، أراحني الادراك فشديت البطانية على راسي وكملت نوم.
طفاية السجاير، في مدى أيام ثلاثة، صارت مليئة بأعقاب علبتين كابتن بلاك وعلبة مانشستر. صديق سألني: أيه سجاير الجامعات الخاصة دي يا جلجل؟ قلت له انا السجاير بالنسبالي زي اللبان فال slim دي أنسب حاجة. صدري صار منقوعا في الدخان ومعدتي في الشاي والقهوة ووجبة وحيدة كل 24 ساعة لكني أعرف نفسي. لا أرى الدنيا ��لا بعين إمّا أو. بعد أيام سأتخلص من كل هذا وسأعود مرة أخرى لتظبيط جدول نومي وإعداد وجبات منزلية وربما أعود للتمرين. العُقلة التي تحولت لمنشر للفوطة، قد تعود عُقلة مرة أخرى وأتمرن.
قلبي وحده ما يؤلمني، قلبي الذي أنهكته الأيام، وروّعه الفقد الانتظار والبانيك أتاكس والتخطيط طويل الأجل لخمسوميت سنة قادمة. أتعلم من أصحابي نظرية ال "هنا والآن" وتبدو لي لذيذة فشخ. كل هذه السنوات وأنا فعلا لا أعرف سوى الخوف والانتظار. عندي رغبة دائمة في أن أعود، لكن لا مكان لأعود إليه. قلبي الذي أنهكته الأيام، وأهلكه الخوف، لحد ما بقى عامل زي ورق الجرنان الملزوق على شباك. لكن المحبة طيبت خاطره وعلمته الشجاعة والهدوء.
عندي صديقة جزائرية جميلة تعيش وحدها في شمال شرق أوروبا، شاركتني الكتابة لسنوات، كما شاركتني الفقد، والخوف، والسكك الطويلة، والمحبة، والأغاني.
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
انهاردة عيد ميلاد أمي، أمي الأصغر بين أخوتها، شريكتي في نهاية عنقود العائلة. أمي التي دفنت أكثر مما أنجبت وأحبت وأعطت. أمي الخوّافة، التي أورثتني قلقها المفرط تجاه العالم، سواء بالجينات أو بالتربية، وأورثتني معه ميراث الموت والمحبة. أمي الطيبة، العطوفة، أم قلب رقيق. التي لا تحب القطة لكنها تطعمها وتحنو عليها لأنها حيوان أخرس لا يملك من نفسه شيئا.
Tumblr media Tumblr media
هذا هو قلبي والله، قلبي الذي أنهكته المحبة، وأدفأته المحبة، والكتابة والأصدقاء.
١٧ فبراير ٢٠٢٤
42 notes · View notes
maarrrwa · 3 months
Text
الليل هو مؤنسي اللذوذ
فمثلي ليس له صاحب
والتأمل مرام قلبٍ يلوذ
من غزو ولهو المطالب
وبصيص حرفٍ بمثابة وجود
يأخذني لدنيا العجائب
النبض معطاء والحظ نمرود
أينما وليت لاحقتني المصائب
لن أخوض أكثر وسأعود
لصومعتي المتلهفة لكل غائب
Tumblr media
🤍🦋🤎
47 notes · View notes
noor-kazem · 10 months
Text
Tumblr media
المألوف؛ أن يتم إيقاظ الوعي بدون ألم، مزق الهدوء أثناء التظاهر، حيث لا شيء، يصرخ في أنفاق مطلية باللون الأسود، لا يوجد نظرة إلى الوراء، لا يمكنني التوقف عن التحديق في انعكاس المرايا المتصدعة عندما تفتح الأبواب ، تفاجأت بخطوة الرجوع وسأعود دائما.
familiar; That consciousness be awakened without pain, tore the calm while pretending, where nothing is, screaming in black-painted tunnels, there is no looking back, I can't stop staring at the reflection of cracked mirrors when the doors open, I was surprised by the step back and I will always come back.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
aşina; Bilincin acı çekmeden uyanması, numara yaparken sükuneti yırtması, hiçbir şeyin olmadığı yerde, siyaha boyanmış tünellerde bağırmak, geriye bakmak yok, kapılar açılınca kırık aynaların yansımasına bakmaktan kendimi alamıyorum, şaşırdım. geri adım atarak ve her zaman geri geleceğim.
120 notes · View notes
hindouse · 1 year
Text
Tumblr media
في كل مقهى أو مطعم طاولة مرغوبة، تمنح الجالس إليها نوع من الثقة والأريحية. طاولة على زاوية تُمكّنك من مراقبة المكان بأكمله. في هذا المقهى خمس طاولات اثنتان في الوسط وثلاث على الزوايا، في الزاوية المقابلة لي تجلس أم، أفترض ذلك بما أنها تحمل في حجرها طفل رضيع، وبجانبها طفلة لم تتجاوز الثلاثة أعوام بين يديها آيباد. بينما في الأخرى شاب وفتاة يبدوان في موعدهما الأول، ثمة لمعة قراطيس في عينيهما. هناك في المنتصف أربع فتيات يبدو أنهن في مطلع العشرينات أصوات ضحكاتهن التي تقطع أحاديثهن تملئ المكان. في طاولة مقابلة لطاولة الأم رجل مسنّ وحيد مشغول بهاتفه ولم يلتفت بعد لكوب قهوته الذي تم تقديمه منذ ربع ساعة، أما أنا التي أمكث في الزاوية وأعد الدقائق والثواني ترقبًا لحضورها ومسرورة بانجازي في اصطياد هذه الطاولة التي تتيح لي النظر إلى المدخل وإلى رواد المقهى، الجالسون وأولئك المغادرون على عجل.
أوشوش لنفسي قائلة إنها لن تبذل جهدًا لتستدلّ علي. لكن هل أتناول شيئًا ريثما تأتي أم أنتظرها لنشرب معًا؟ يبدو الأمر فلسفيّ للغاية لأني لو طرحت عليها السؤال ستجيب فورًا تناولي ما تشائين، لكن مسألة طرح السؤال ستمنحها شعور بتململي من الانتظار وكأنما هو تلميح لتأخيرها. فإذن لن أتناول شيئًا، فرغنا من هذه المسألة. حسنًا كيف سأمضي الدقائق الحاسمة التي تسبق حضورها، لا بد أن أشتت نفسي بشيء ما، صرخ الرضيع وكان صراخه يتماهى مع ضجيج أحاديث الفتيات، بينما ذانك العصفوران كأنما يشكران الضجة التي تمنحهما وقتًا لترتيب أحاديثهما وإعادة سردها. سقط هاتف المسنّ وارتطم بالأرضية الرخامية مُصدرًا دويًّا لم يسترعي انتباه أحد، وتحطم إلى بضعة قطع، قام من مكانه واتكئ على الكرسي ليتمكن من الانحناء والتقاط أشلاء هاتفه الذي كان يشغله عن العالمين. ثمة أسف يعلو محيّاه، لا بد أن جهازه قد تعطل. رفع رأسه ثم حولت نظري عنه. سار نحوي: هل يمكنكِ أن تساعديني يا بنتي؟ ودون أن أسأله عن نوع المساعدة قدمت إليه هاتفي. أخذه، سجل فيه رقم ما واتصل به عائدًا إلى طاولته. ماذا لو أنها بعثت لي رسالة الآن، تسألني عن مكاني، لا بأس سوف تنتهي المكالمة عما قريب. الأم التي كانت مشغولة برضيعها الذي لم يتوقف عن الصراخ وتشعر باليأس قامت بانتزاع الآيباد بشكل مفاجى من ابنتها وأمرتها باللعب كالأطفال، لكن مع من ستلعب؟ نزلت الطفلة من مقعدها وهي تحبس دمعتها ثم ركضت صوب الباب وبينما هي تركض اصطدمت بالنادل الذي كان يحمل دفعة جديدة من فناجين القهوة للفتيات، كاد أن يفقد توازنه ويقع لكن اندلق فنجان ما على إحداهن التي صرخت موبّخة النادل على تقاعسه. بينما قدم لها اعتذاره وبضعًا من المناديل. انفجرت باكية وتحلقت صديقاتها حولها في محاولة للتخفيف عنها، جاء إليهنّ مسؤول الوردية يعتذر ويخبرهن بأن قهوتهن القادمة ستكون هدية بمثابة اعتذار من المقهى، وقد قبلت الفتاة الاعتذار وهي تبتسم وألقت إحداهن دعابة وعادت مجددًا تلك الضحكات الصاخبة إلى المكان، التفت إلى الرجل المسن الذي ما يزال منغمسًا في المكالمة، بينما ذلك الشاب والفتاة، الحبيّبة كما يحلو لها أن تدعوهم، كانا في عالم آخر. عاد المسؤول حاملًا معه الهدية فناجين القهوة وأطباق الحلوى، قدمه إليهن وبينما هو يهم في المغادرة نظر إليّ واقترب قائلًا: هل تأخر طلبكِ؟
- أوه كلا أنا لم أطلب بعد
- أرجو أن تجدي لدينا ما يسرك، هلاّ أخبرتني بطلبك؟
- إني أنتظر شخص ما سأفعل عندما يحضر
- ينبغي عليكِ أن تطلبي شيئًا لتتمكني من الجلوس هنا وإلا سأطلب منكِ متأسفًا أن تغادري
- لقد اقتربت ستأتي الآن
- حسنًا إذن.
لا بد أن أستعيد هاتفي منه، نهضت نحوه ووصلني جزء من حديثه: أرجوك يا ولدي عليك أن تأتي أريد أن أخبرك بشيء قد لا أتمكن من رؤيتك لاحقًا لأقوله. عدت أدراجي وقلبي يكاد أن يتمزق حزنًا عليه وعلى نفسي. ها هي ذي ساعة تمضي، لا أعلم ما الذي أخّرها؟ إنها دقيقة في مواعيدها، وتلتزم بكلمتها دائمًا، أخشى من أن مكروه ما قد أصابها. كلا عليّ أن أتعلم ألا أقفز إلى الجانب السوداوي من الأمور. مزيد من الصبر يا ذاتي وسأعرف عاقبة الحكاية. غادرت الأم بعد أن تمكنت من تهدئة رضيعها. نهض المسنّ وسلمني الهاتف وهو يلهج بسيلٍ من الدعوات. غادرت إحدى فتيات المجموعة وفورًا بدأت الضحكات في الخفوت وأصبحت أحاديثهن جديّة. لم أجد منها رسالة أو مكالمة. هل أهاتفها؟ لكن ما الفائدة الآن بعد مضي ساعة ونصف وتبدّد حماسي ولهفتي واضطرام جوعي وقلقي. حسنًا سأعترف بهزيمتي وسأتنازل عن الطاولة الجميلة التي كانت انتصاري الوحيد لهذا اليوم وسأعود دون أن أخبرها شيئًا. وأنا في طريق خروجي جاء ابن المسنّ وتعانقا، ثمة نهاية سعيدة لهذا اليوم على الأقل.
خيبة أمل ثقيلة في قلبي لكني أعذرها دائمًا وأعلم أن هناك سببٌ مقنع لتصرفها، تناولت عشائي وحيدة بعد أن تأخرت عن حضور مأدبة عشاء العائلة. لقد كان يومًا طويلًا ولا شيء كالنوم سيمحو عني آثاره. خلدت إلى فراشي، أحاول عبثًا أن أنجو من أفكاري، ثم ضوّى هاتفي في العتمة معلنًا عن رسالة منها: هل تعلمين كدت أن أذهب اليوم إلى المقهى ظنًا مني أنه يوم موعدنا لكن من حسن الحظ لقد تذكرت بأنه الثلاثاء القادم وليس اليوم
47 notes · View notes
must55 · 5 months
Text
Tumblr media
#تنويه القصة الكامله. يقول كاتب القصه ..!
عد أربع سنوات من الزواج .. بدأ الناس يتكلمون في زواجهم .. لم ينجبوا ,, والعيب في من ؟؟ لا أحد يعلم .. ذهب هو وزوجته إلى المستشفى .. نتائج التحاليل .. الزوجه :لا تنجب .. الزوج : سليم .. خل على الطبيب قبل زوجته .. واستفسر .. فقال له الطبيب زوجتك لا تنجب .. مريضة .. فاسترجع الرجل .. وحمد الله عز وجل .. فقال للطبيب : سوف أذهب لأنادي زوجتي .. ولكن أريدك أن تقول أن العيب فيني .. وليس فيها .. وألح على الطبيب .. فوافق ..
ذهب .. وأتى بزوجته من غرفة انتظار النساء .. ودخل على الطبيب .. فقال: أنت يا فلان (الزوج) عقيم !!
ولا أمل لك بالشفاء إلا من رب العالمين ..
فاسترجع أمام زوجته وبدأ عليه علامة الحزن .. وأيضا الرضاء بقضاء الله وقدره ..
رجع إلى البيت .. لم تمض سوى أيام قلائل .. حتى انتشر الخبر .. للأقارب والجيران ..
مضت خمس سنوات .. والزوجان صابران .. حتى أتت تلك اللحظة .. التي قالت فيها الزوجة .. يا فلان لقد تحملتك .. 9 سنوات .. وأنا أريد الطلاق .. حتى أصبحت في نظر الناس أنها الزوجة الطيبة التي جلست مع زوجها وهو لا ينجب هذه المده .. ولها الحق في كلامها .. وأن الزوج مهمل في صحته .. وعلاجه ..الخ
الزوجه: أريد أن أتزوج وأرى أولادي
فقال الزوج : يا زوجتي .. هذ ابتلاء من الله عزوجل .. ووووووووو..الخ
فقالت : أجل أجلس معك هذه السنة فقط .. فوافق الزوج .. وأمله في ربه كبير..
لم تمضي سوى أيام على تلك المحادثة حتى أصيبت الزوجه بفشل كلوي .. فتدهورت نفسيتها ..
فأصبحت تلقي اللوم على زوجها .. وأنه السبب .. لماذا لا يطلقني .. وأتزوج أريد أن أرى أولادي..
تنومت هذه الزوجة .. في المستشفى .. فقال : الزوج إني مسافر لخارج البلاد .. لبعض الأعمال ..وسأعود أن شاء الله .. فقالت الزوجه .. تسافر ..؟؟ قال : لأبحث لكي عن كلية ..!!
واتصل بزوجته .. وبشرها بأنه حصل على متبرع .. وسوف يصل بأسرع وقت ..
وقبل العملية بيوم أتى المتبرع من جنسية عربية .. وسلم على الزوج وعلى والد الزوجه وأخوها .. ونالته تلك الدعوات الحسنة ..
ثم استأذن الزوج زوجته بالسفر للخارج .. لينهي بعض الأعمال ..
فقالت زوجته .. أنا بسوي عملية .. وتخليني .. أصلا أنت ما أنت زوج .. أنت !!!!!!!!
تمت العملية ونجحت … والزوج .. مر اسبوع .. عاد الزوج .. وفي وجهه علامات التعب ..
نعم لا يذهب فكرك بعيدا ..
هو
هو المتبرع ..!! وما الرجل ىالعربي إلا تمثيلية ..
نعم لقد تبرع لزوجته بكليته .. ولا يعلم .. أحد ..
وبعد العملية بتسعة شهوووور .. تحمل هذه الزوجه .. وتضع مولودها البكر ..
عمت الفرحة الجميع .. الأقارب .. والجيران .. الزوج .. الزوجه..
وبعد .. أن عادت المياه إلى مجاريها ..
الزوج .. قد أكمل في هذه الفترة الماجستير والدكتوراه .. في الشريعة الإسلامية .. وهو كاتب عدل ..
استغل هذه الفترة من حياته .. فأصبح حافظا لكتاب الله عزوجل وعلا .. ومعه سند برواية حفص..
كنت مسافراً معه .. وكان قد ترك دفتر حياته اليومية على مكتبه .. ونسي أن يرفعه في مكانه ..فقرأته تلك الزوجه .. فاتصلت به .. وهي تبكي .. وبكى لبكائها .. وبكيت لبكائه ..
جلست معه .. قبل فترة .. فما قال لي إلا :: أنها لم ترفع بصرها له .. منذ ثلاثة أشهر ..
عندما يكلمها .. تنظر ببصرها للأسفل .. ولا ترفع صوتها ..
يقول لي .. العشر سنوات الماضية ذقت فيها أنواع الألم كنت .. أبكي ولا أجد من يمسح دمعتي ..
وكانت تبكي .. وكنت أمسح دمعتها .. يقول .. كنت غريبا بين أقاربي .. وهي كانت الزوجة الحنونة الرحومه ..
كنت أنا الذي أغلط .. وهي لا تغلط .. كنت .. وكنت ..
أما الآن .. أعتقد دموعه .. كانت كافية لأفهم ..
كيف جزاه الله عن صبره تلك السنوات ..
اللهم احفظه بحفظك واكلأه بعينك ووفقه .. يارب ..
عشتها .. قصة .. قد تقول .. أنها من الخيال ..
لكن .. هي حقيقة لا خيال
لا تنسى ثقتك بربك
2 notes · View notes
rgxvd · 9 months
Text
قصتي مع ثنائي القطب،
 
مرحبًا، أنا أحمد، وبالطبع هذا أسم مستعار، لا لشيء، ولكني أكثر راحة للبوح معه.
بدأ مرضي منذ سنٍ صغيرة، وكان كلما كبرت، يتضخم، يزداد حجمه. تحدياتي معه تصدمني. ولكني لم أعرف أن ما أوجهه هو ما يدعى "بثنائي القطب". شُخصت في سنتي الثانية الجامعية؛ باكتئاب حاد، وقلق يقلقني في نومي، ويسبب لي هلع من مكان لا أعرفه، كنت بمواجهة الخوف دائمًا، كان رفيقي، هو والكآبة. كنت أشكو من لحظات يأسي، وكان هذا تبيان حقيقي لما يدعى بالاكتئاب: أنام طوال اليوم، أفرغ طاقتي بالأكل، ثم لا أفعل شيء، سوى البكاء أو التجمد، وأرغب بالموت.
 
ثم الحالة المقابلة لهذا، وهي حالتي عندما أشعر بالانتعاش، بشعور يشبه الطيران القلق، أكون فيه متحدثًا رائعًا كما أراني، متدفق الأفكار، لا أرغب بالنوم، يصاحبني أرق جامح. لم أفكر قط، رغم اطلاعي لسنوات، بأن ما أعانيه، هو ثنائي القطب، كانت نوباتي المختلطة، هي الأكثر تواجدًا لدي، كنت كئيبًا بأفكار متدفقة، أو محلقًا مع تعاسة لا يمكنني وصفها. لم أكن قط أشعر بالسعادة، ولم أشعر بها منذ سنوات، سنوات بعيدة.
كانت نوبات هوسي الخفيف؛ تشبه التحليق الخائف، ثرثرتي، وفرحي الظاهرين، كانا يتراجعان دومًا، ليحل محلهما الكآبة المحضة، الرعب بأنقى أشكاله، الخوف الذي يلقي علي السلام في كل زاوية، ثم الرائحة العفنة التي تلوث كل شيء..
 
شُخصت بعدما قررت الموت، بعد محاولتي التي ظننت بأنها شاعرية: فقد تناولت علبة كاملة من مضاد الاكتئاب الذي كنت أُعالج به وقتها، وكأني أقول الشيء الذي يداويك، سيقتلك حتما، أو أنها مجرد نكتة حمقاء أردت أن أمارسها قبل الموت. في ذاك الصباح اقتربت كثيرا من الموت، وفي لحظة ما خفت منه، أتاني شيء من ��لتراجع والرغبة بالإنقاذ، أخبرت أختي عن مافعلته، ثم أغلقت الباب، وكأني أرغب ولا أرغب بالموت، إني أريده ولكني اخافه. وبالفعل كُسر الباب، أتى أبي ثم لحقته أمي، وجميع العائلة حتى قطتي، أتت مضطربة.  في هذه المرة كنت أعرف، أني لا أعاني الاكتئاب وحده، كنت اقفز قبلها، بين عدة أمزجة: مزاج تعيس، ومزاج مرتفع، ومزاج يتنقل بينهما. في مزاجي التعيس لا أستطيع فعل شيء، وفي مزاجي المرتفع، يكون جهازي العصبي حساسًا لكل شيء، فأكون مشتتا، ولا أستطيع أيضًا اكمال أي شيء. يتطاير كل شيء حولي وأطير معه. وفي كآبتي تهمد الأشياء، واراقبها بدوري، تعود لي ذكريات تحليقي بعواقبها،
 ما الذي فعلته؟
كيف يمكنني أن اتصرف هكذا؟
وأبقى في السرير، مواجهًا حياتي ككل.
أقرا نصًا لي يوصف كآبتي:
 
"إذ أمضي وحدي ككل مرة                      
على فراش هادئ، أتامل الحياة التي أحياها
 فيتردد في رأسي :"لم أجد قالبًا مناسبًا لوجودي" . 
 أمضي بسأم قاتل؛ ولد لدي هذا الهدوء
أنظر للحيوات التي أدعي عيشها
ثم بوعي مباغت، أدرك أني لم يكن يومًا حي .
أرى بوضوح مقدار بؤس الحياة التي أعيشها
وبذكرى مباغتة أيضًا، تعود لي أيام سذاجتي
ترتسم بسمة لا إرادية على شفتّي
 كيف كنت اؤمن بإنقاذ الوضع؟
والنجاة مني أنا ؟
أنا الكائن الوحيد الذي أخشى
ثم تخمد النيران بداخلي ، و أستسلم..."
 
 أتذكر مرة أخرى محاولتي للانتحار والتشخيص الذي أتى بعدها، بعد نوبات بكاء مريرة، وعدة تحليقات للأعلى، أتى التشخيص، لاختبر به كل ما حصل من قبل، أعدت شريط حياتي، تذكرت الأيام التي كنت اعاني فيها؛ من الهوس، الأيام الصافية، السعادة النقية، ثم الكآبة المخيفة، الغرق، حزني الشديد، وتألمي، اختناقي، حتى أتمنى الموت. لا شيء يسعدني، ولا اشعر برغبة في أي شيء، أود التوقف الكامل عن العمل، والبقاء بقوقعتي، والتألم كيفما اشاء.
أحيانًا أشعر بأني لا أستطيع المواصلة لنقطة أخرى، لا أستطيع التوقف مجددًا.
كل ما يحدث الآن هو البكاء، البكاء المستمر، لا يوجد أي شيء، ولا أي شيء لاستيقظ من أجله، سوى كتابتي هذه، مع أني أقول لي: بأن اوراقي التافهة هذه سترمى، لن ينظر إليها أحد، ستلقى في أقرب نفاية، وسأعود خائبًا من خسارتي، ومن انعدام قدرتي على التعبير المطلق؛ فأنا كنت أتمنى، أن انهي قصتي بانتحار مدوي، بانتحار يبقى في الذاكرة، وبأمنيتي التي ترافقني أثناء كآبتي، بأن ارميني من أعلى نقطة في منزلنا، وهكذا أحلق فعلًا قبل الموت، وهكذا أخبر الجميع بأن هذا المرض سيء ويجب تشخيصه، كي لا يخسروا شخصا أخر مثلما خسروني، ولكني لا أعتبر نفسي خسارة واتراجع، وأغير قراراي، فأقرر بأني سأقول الحقيقة: سأقول بأني أحاول، وبأني مواصل على أخذي للأدوية، مواصل على الذهاب لأخصائيتي النفسية، وها أنا اتحسن، خطوة بخطوة، لا أشعر بالسعادة، لأن هذه ليست وظيفة الأدوية، بل أشعر بأن الألم اختفى، والكآبة تغادرني، وهذا وحده يسبب لي انتعاش من نوع أخر، نوع من الامتنان، لأن كآبتي بهتت، ولأن الدواء ينفع معي. صحيح بأني أمر بمزاجات سيئة، بكآبة خاطفة، ولكن كل هذا لا يعد بشيء، بجانب خوفي ذاك، بجانب وحش الاكتئاب الذي كان يسيطر علي. أذهب لصالة الرياضة، أتمرن، آمني نفسي:  بأن غدًا أو بعده سأكون بخير، سيستعيد مزاجي مزاجه، وأكتب، أقرا، لان لدي أمل في الدواء وفيي، لدي أمل بتطور الوعي البشري، وبكل شيء، ولذلك أكتب ما أكتب..
3 notes · View notes
ranma3 · 1 year
Text
Tumblr media
لا أملك الكثير من الأصدقاء وهذا حالٌ أراه في كثير ممن هم حولي ،ربما بسبب تعقيداتي وكثرة شروطي في الصديق ،لأني سأبذل جهدي وأفقد الكثير من شخصيتي سأكون ألطف له في تعاملي من أهلي لأن حبل الاصدقاء رقيق جدا ويصعب فك تعقيداته وفهمه دائما أكون موافقه على الأستمرار وفهم التعقيدات ببطء وصبر لكن اذا لم أرى شيء من الطرف الآخر فسأسرع بقطع ذلك الخيط قبل أن ينقطع ويكون ذلك أكثر ألماً.
أسمع كثيرا بالصداقة الإلكترونية وأريد تجربتها لكن يصعب علي فهمها وبناء الثقه فيها ،لدي أعتقاد دائما أن العلاقات تبذل فيها الكثير من الجهد والإتصال وتحصل على قليل من المتعه ،وهذا لا أفضله أبدا.
أحب العلاقه المريحه ، سأتجه إليك مباشره إذا كنت أحمل الكثير من الأفكار والأخبار المثيرة وسأعود اذا امتلئت مرةً أخرى ليست مستمرة ولكنها ليست منقطعة ،الشوق فيها إلى اللقاء دائم أتخيله في كل مكان ،وفي كل مرة نلتقي وكأننا نتواعد على غيمة لن يصدق أحد ذلك وسنظل نفكر في ذلك ونحاول أن نفرق بينه وبين الحلم ،ونظل ننتظر اللقاء الآخر ،علاقة مثل هذه أشبة بعلاقتي مع "فتاة الكتب "لم أقابلها يوما ولم أتحدث معها مباشرة ولم أراسلها يوما من يصدق بوجود علاقة كهذه ،أشبه بحلم اذا ضاق علي عالمي أتجه إليه بدون تفكير 💕
2 notes · View notes
fooof2011 · 1 year
Text
​ـ بحق أصوات المساجد التي تصدح باشهد أن لا إله إلا أنت:جنبني عثرات الحياه الڪاسرة الهمني نوراً ڪلما احتلك حالي وزادت حيرتي , داوي انڪساراتي التي لا يشعر بها أحد سواك,ارضني بقضائك يا الله وبارك لي في قدرك ,جدني في تيهي وقلة حيلتي وحيرتي ,وضعني في طريق ترضاه وتحبه لي،اجعلني أطفو بسلام في هذه الدنيا مدركة إني جئت منك وسأعود إليك ,فأنت البداية والنهاية وڪل شي يا الله".
2 notes · View notes
itsbatates · 2 years
Text
عزبزى الله..
علموني في سنوات مراهقتي أني سأُعلَّق من شعري في جهنم، وأنه خلال سيري في طريقٍ ما سيلعنني الشجر والحجر وكل ما يوجد في الطريق. وكأني طوال ما حييتُ مكشوفة الشعر سأبقى خارج رحمتك. لا أعرف يا الله كيف استطاعوا أن يجعلوا لرحمتك حدود وأن يدخلونا ويخرجونا منها كيف يشاؤون.
وعندما كنت أحيانا فً الصلاة وكنت على ما يبدو لا أُؤدي الصلاة شكلياً ببعض الحركات البسيطة فيها على أكمل وجه، تتوجه إليَّ في مره لتخبرني بأن ما قمت به لا يجوز وحرام ويجب عليَّ تصحيح الحركات.
رغم أني كنت استشعرك كثيراً في الصلاة إلا أني وبعد أكثر من تنبيه وشعوري بأني لا بد أن اركز في الحركات ذاتها أكثر من الروحانية بدأ يتخلل في صلاتي نوع من القلق على عكس ما يجب أن يكون..
وكأن ما يهم في الصلاة هو شكلها وليس تلك الصلة الروحانية الخاصة جداً بينك وبين كل إنسان ضعيفٍ منا..
علمونا جداً أن التساؤل عنك و عن قدرتك وأفعالك ومحاولة فهمك وفهم الغيب لا يجوز.
وكأنهم لا يعرفون أن حب شيءٍ أو شخص لا بد وأن يأتي مع الرغبة الشديدة لفهمه ومعرفته والتساؤل الدائم عنه وعن أفعاله.
قتلوا فينا التساؤل عنك يا الله و زرعوا مكانه الكثير من الخوف..
ألصقوا فينا تلك الصورة عن الشخص المتدين وعلّمونا دون وعي أن نصنف الأشخاص لسيء وجيد بناءً على تلك الصورة، وعلّمونا بأن مصير كل منا محتم بناءً عليها، إما الجنة لمن تنطبق عليه الصورة أو جهنم بمن لا يلتزم بها.
لا أعلم كيف تجرؤوا على التدخل في حكمتك يا الله..
علّمونا بشكل مباشر وغير مباشر أن الهدف هو الوصول إلى الجنة و تجنب النار.. وفي الحقيقة الهدف الوحيد هو أنت وفقط أنت.
جعلونا نقدس العبادات قبل أن نقدسك.. نفهم العبادات وربما أيضاً بشكلٍ غير صحيح قبل أن نفهمك.. علّمونا بأن نعتقد بأننا مبصرون في حين كنا عميان جداً..أفكر أحياناً يا الله.. كيف يكون لوصولك أنت الواسع الجميل العظيم طريق واحد كما علّمونا ؟
كيف أحاطوا الطرق إليك بمئات القوانين والقواعد كأصنام على حافة طريق طويل وأمرونا بتقديسها بدل حثّنا بالاستمرار في الطريق باحثين عنك وعن نورك؟أنا يا الله لم أعد أقتنع بكثيرٍ مما علّمونا.. فجأة وجدت نفسي ضائعة، تائهة، أصلي وأصوم، التزم بما استطعت من عبادات لمجرد اسقاط فرض.. وفي مرحلة ما شعرت بخجل هائل لالتزامي بواجبات اتجاهك فقط من باب الاعتياد أو من باب اسقاط ما عليَّ من واجبات.. كمن يفعل أمر ما دون شغف أو صدق أو حتى من باب خوفي من العذاب..لا أريد ذلك يا الله، أريد أن أشعر بأنني ولدت من جديد، بأني أقوم بكل شيء لأجلك فقط. لا رغبة بالجنة ولا خوفاً من النار.. لا تقديساً للعبادات ولا الفتاوي والحرام والحلال بل تقديساً لك أنت..أريد أن أصلي وأصوم وأعطي وأحب وأجوب الأرض ناشرة الخير رغبةً بك.. في سبيل حبك.. لا رُعباً من غضبك ولا إخراجك لي من رحمتك..أجدك يا الله في نجوم سماءِ الليل المتناهية الوسع.. في نسيم الهواء.. في الشروق والغروب الآسر.. في ابتسامة أؤلئك الضعفاء.. في صوت العصافير الذي يلمس روحي.. في عطف أمي اللامتناهي.. في الحب وفي موسيقى عظيمة يقشعر لجمالها بدني.. أجدك في كل شيء.. فجدني يا الله.. جدني من تيهي عنك.. من طريق ظننتها تؤدي إليك أسلكها دون حب.. دون شغف..وضعني على طريق حبك المطلق، الصادق النقي الخفيف.. واجعلني أطفو بسلام في هذه الدنيا عارفةً أني جئتُ منك وسأعود إليك.. فأنت البداية والنهاية.. وكل شيء يا الله."
3 notes · View notes
kataketoo · 2 months
Text
ليلة أخرى لا أعلم إن كان بؤسها لوحدتها أم حزنها
لكنها مضت.. كما ستمضي نوبة الحزن
وسأعود لمكافأتي من جديد❤️
0 notes
my-yasiuae · 8 months
Text
إعداد: محمد عزالدين حصل النيوزيلندي ليزلي هاريس، 97 عاماً، على ��قب أكبر متسابق دراجات نارية تنافسي في العالم، مسجلاً بذلك رقماً قياسياً عالمياً جديداً في موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية، بعد مشاركته في سباق للدراجات النارية قبل ثلاثة أسابيع فقط من احتفاله بعيد ميلاده ال 98. وذكرت الموسوعة أن هاريس احتل المركز الأول في سباق عام 2019، عن عمر يناهز 93 عاماً، لكنه لم يتمكن من المنافسة مرة أخرى حتى هذا العام بسبب الإصابات والسباقات التي ألغيت بسبب جائحة كوفيد -19، حيث شارك في وقت سابق من هذا العام في مهرجان بوكيكو 43 للدراجات النارية الكلاسيكية في أوكلاند؛ أما في هذا السباق، فقد انضم إليه ابنه الأكبر رود، 64 عاماً، وحفيدته أوليفيا، 21 عاماً. وانتهى السباق هذا العام بإحراز هاريس المركز الرابع، في حين جاء ابنه رود في المركز الثامن وأوليفيا في المركز 21. وقال هاريس: «أخطط للمشاركة في المزيد من السباقات هذا العام وسأعود لمهرجان بوكيكو الكلاسيكي للدراجات النارية العام المقبل».[embed]https://www.youtube.com/watch?v=johfijFzHZI[/embed] المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
inthisagepage · 9 months
Text
Tumblr media
حقائق فلكية قد تكون مخبأة خلف خزعبلات منجمين!
غداً مثلاً سيكون هناك ولادة للقمر الجديد في الأسد الواحدة ظهراً .. سنرى ما سيحدث وسأعود بإذن الله للتحديث ..
لم يحدث أدنى شيء ولا حتى اتصال ولا حتى حتى رسالة ،حقاً لازال البشر جاهلون بشؤون السماء ،فمن شدة تطبيلهم اعتقدنا أنا على بعد خطوة واحدة عن الفتح") لا بأس التوقيت الإلهي لا أحد قادر على إدراكه،على الأقل نفسياً اليوم أشعر بأني بخير أليست نعمة؟ الحمد لله على كل حال والقادم أجمل،إن سعادة المؤمن تكمن في حلقات الضيق لأنه يعلم يقيناً بأن بعدها الفرج! الحمد لله على كل نعمة كانت أم هي كائنة.
أما في آخر تعليق لي على شخص في وسائل التواصل ينبح عن أساليب التوظيف التي يريد أن يجدها موظفو الإتش آر في البريد كأن ينظر الشخص لاسم إيميله إن كان لائقاً فعليه صياغته من جديد باسمه الحقيقي أو يرفق تحية مع الإيميل و..هو هو !! هو هو!!
نعم ؟!! إن كانت هذه النماذج موجودة حقاً فالحمدلله بأني لم أتوظف لديهم ، ثم ماكمية التفاهة النابعة من هؤولاء و ماكم النرجسية التي يحملونها؟ أصناف البشر التي لا تطاق تكاد تخل بالموازين الأخلاقية في المجتمعات وأشخاص مرضى كهؤولاء هم أحد الأسباب الرئيسية لمعاناة الموظفين،نفس النموذج الحيواني الذي لا يتحمل المسؤولية و لايعترف بأخطائه فاقدون للمرونة والمروءة بحجة المنصب! شخص من هذه المملكة الحيوانية هو نفسه الذي يلقي لومه على الموظفين مهما تعددت الأسباب التي قد يكون هو محورها الأساسي ، شخص دنيء كهذا لا تحتاج التوظف من خلاله لأنه قبل بك لأهداف دنيئة ،ابق كما أنت أنت لا تحتاج أن تمرض لأنك تريد وظيفة قد يكون مالها ليس نظيفاً تماماً أو تنفق نصفه على صحتك، تمهل قبل أن تقع في مزبلة قد تعلق رائحتها في نفسك، الفرج قادم بإذن الله وتستحق بيئة صحية وتتوظف من خلال أشخاص أسوياء ناضجون مثقفون يبحثون عن المضمون لم تغريهم المناصب ويكون شعارهم الدين المعاملة.القرش النظيف تأتي معه صحة جيدة ،لا تغير سلوكك الطاهر فتقع في مصيدة هؤولاء وكأنهم أحد موارد الآية الشريفه:( إن الإنسان ليطغى أن رآه استغنى)
0 notes
elomdasport · 11 months
Text
كيف رد نيمار على إمكانية الإنتقال للبريميرليج ؟
العمدة سبورت-  تعرض المهاجم البرازيلي للضغط من قبل بعض الصحفيين الذين سألوه عما إذا كان ذاهبًا إلى تشيلسى أو مانشستر يونايتد وذلك على هامش حضوره الفورمولا فى موناكو . وكان رد نيمار سريع جدًا ومراوغ حيث علق: “الآن أنا هنا وسأعود إلى المنزل”.
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
alzaeemadel · 1 year
Text
"يارب بحق الوتين الذي أنت أقرب إليه،جنبني عثرات الطريق الكاسرة، ألهمني نوراً كلما أظلمت علي الدنيا داوي إنكساراتي الصغيرةالتي لايشعر بها أحد سواك إرضني بقضائك يالله وبارك لي في قدرك، وضعني في طريق حبك المطلق اجعلني أطفو بسلام في هذه الدنيا مدركاً بأني جئت منك وسأعود إليك يا الله"
0 notes