#Shab3almoda

[shab-theman]

Håkan Isacsson

الخبير العقاري "بابا العضلات"

هاكان إيزاكسون، الخبير الاقتصادي العقاري السويدي، في مقابلات خاصة معه، يتحدث عن حياة الشباب وعمله كعارض مع التقدم في السن، إلى جانب شغله الرئيسي.

بخلاف ما تظهره صوره غالبًا، فهو ذو شخصية خجولة جدًا ومنطوية، يرتبك قليلاً في ردات فعله وأجوبته. لكنه لطيف جداً في تصرفاته ولباقته.

يصف حياته الشخصية والعملية قائلاً: <لقد كانت حياتي بأكملها عبارة عن سلسلة من المنعطفات غير المتوقعة، لكن كل واحدة منها جعلتني أقرب إلى ما أنا عليه اليوم، ولن أغير أي شيء.>

نشأ هاكان في بلدة جافلي الصغيرة في مقاطعة يافلبورج في أقصى شمال السويد، ثم انتقل بعمر ال٢٢ إلى العاصمة ستوكهولم، حيث أصبح، كما قال، أكثر انفتاحًا على التجارب الجديدة، وسافر كثيرًا، ما سمح له بالالتقاء بمجموعة متنوعة من الأشخاص.

وكان لاعب هوكي الجليد وكرة قدم حتى عمر ال٣٨، وكان يمارس أيضاً، خلال نشأته، ركوب الخيل والتزلج وكرة المضرب والغولف.

وبعد حوالي عام، وصلته دعوة عبر الفيسبوك من شركة إنتاج للعمل كعارض في الولايات المتحدة الأمريكية، ثم تابع ذلك بشكل رئيسي في المملكة المتحدة لليوم.

وعن عمله أمام الكاميرا، قال: <أنا لا أعتبره حقًا "عملًا" بالمعنى التقليدي. بدلاً من ذلك، يتعلق الأمر بإيجاد الكيمياء المناسبة مع الزملاء، وعندها يحدث السحر. لا يتعلق الأمر بالتظاهر، ولكن يتعلق بحقيقة أنني ربما لا أعرف كيفية "التصرف" بأية طريقة تقليدية... يتعلق الأمر بالصدق في اللحظة الحالية وجعل كل تفاعل حقيقيًا قدر الإمكان، حتى عندما لا يكون الانسجام موجودًا بشكل طبيعي>.

وضمن إطار عمله كعارض، أُطلق عليه لقب "ملك ذوي العضلات الكبار" (بابا العضلات). وعن ذلك قال: <آه، هذا اللقب مغوي وممتع حقًا، لكنه يجعلني محرجًا جدًا للحديث عنه. أعتقد أن مثل هذه الألقاب يتعلق بالتسويق للإثارة أكثر من أي شيء آخر. لم أرَ نفسي قط على هذا النحو. وأنا بالتأكيد لا أستخدمه لأحصل على ما أريد، هذا أمر مؤكد! إنه لقب لذيذ وأعتقد أنه ينبغي أن يؤخذ مع قليل من الطرافة. أنا ممتن لتقديري بهذا الإطراء>.

ولا يزال يحظى كعارض متقدم في السن بتقدير مع زيادة في عدد المعجبين من كل الأعمار الذين يطلقون عليه لقب "بابا العضلات". ولذلك قال: <إنه لمن دواعي السرور والإطراء حقًا أن نظل مقدّرين بغض النظر عن الطريقة. أعتقد أنه من الرائع أن يتم اعتبار الرجال في عمري مثيرين. أشعر أن مجتمعنا يمكن أن يكون منتقدًا وقاسيًا تجاهنا وتجاه الآخرين في بعض الأحيان. غالباً ما يميلون لتصنيف الناس ضمن معلبات، وأنا أعترف أنني لا أتخطى ذلك دائمًا. وهو أمر يجب أن نعيه ونعمل على معالجته. لا تدع ذلك يحدد طريقة تفكيرك في نفسك أو تفكيرك في الآخرين>.

وعدّد بعض هواياته المفضلة: السفر والتعرف على أشخاص جدد والرياضة.

وعن تقسيم وقته بين أعماله في العقارات، وهوايته كعارض، اعتبر الأمر متعباً للغاية في حين أن من يرون صوره قد يظنون أنه يقضي وقته وكأنه <يتسكع في حمام سباحة في كاليفورنيا، ويحتسي المشروبات>، في حين كان الأمر قاسيًا في بعض الأحيان.

وعن نظامه الغذائي وتمارينه الرياضية قال: <أحاول أن آكل الأطعمة الصحية، لكنني لا أتابع أي نظام غذائي خاص... ومن حيث التمرين، أتدرّب ٥ أو ٦ مرات في الأسبوع، لكن ليس لدي روتين محدد، فأفعل ما أشعر برغبة في ممارسته في صالة الألعاب الرياضية.>

واحتفل هاكان بعيد ميلاده في ١٦ من هذا الشهر يناير - كانون الثاني. وعن وضعه الحالي اليوم بعمر ال٥٦ قال: <أشعر وكأنني في مكان جيد حقًا في حياتي الآن. إنه وقت الشفاء والنمو والبدايات الجديدة.>

#Håkan Isacsson #muscular #real estate #theman interview #silver fox #mature muscle #tomas brand #The king of muscle #underwear men #Shab3almoda #SCGModa

[shab-theman]

من هو صاحب الوجه في صورة وفيديو إعلان قناة شب على تيكتوك؟

هو ابن ال٣٦ عاماً، العارض والمصمم والمصوّر من كاليفورنيا - أمريكا: "كايل أوفرتون".

تعرفوا إليه من خلال هذه المقابلة:

س: ما هو نمط حياتك؟ ما الذي يجعلك من أنت؟

ج: أنا مدمن على العمل، وأهوى العمل الحر، وأمتهن صناعة الأثاث، إلى جانب كوني عارضًا. أنا دائمًا في حالة تنقل. إنه يوم نادر عندما أكون بمفردي في الخارج.

س: ما هو نوع النظام الغذائي ونظام اللياقة البدنية الذي تتبعه؟

ج: أنا أقوم بتقليل أكل الخبز مع الوجبات، وزيادة تناول الفواكه، إضافة إلى تناول جرعة صحية من البروتين. أحاول المواظبة على الذهاب إلى صالة التمارين الرياضية ٥ أيام في الأسبوع.

س: ما هي هواياتك؟ ماذا تفعل في وقت فراغك؟

ج: التصوير الفوتوغرافي والتصميم وصناعة الأثاث. وكذلك السفر.

س: أين تسافر؟ وهل تفضل السفر أم أنك تحب المنزل أكثر؟

ج: أنا في المطار تقريبًا في نهاية كل أسبوع. أستمتع بالسفر إلى أماكن جديدة، والغوص في أعماق المدن التي أزورها مرة تلو الأخرى. هذا لا يعني أنني لا أستمتع بالتواجد في المنزل. انتقلت مؤخرًا إلى سان فرانسيسكو، ولا يزال هناك الكثير لاكتشافه. عندما أسافر، أحب أن أكون برفقة شخص آخر، سواء للتسكّع والتجوال في محيط إقامتنا، أو لكي نصنع ذكريات في مدينة جديدة.

س: ماذا تفضّل فعله في العلاقة العاطفية؟

ج: أن تكون فيها صداقة إلى جانب الحب، وليس فقط الشهوانية. وأستمتع كثيراً بالتدليك المتبادل، مواعيد العشاء بعد يوم شاق، والذهاب بعيداً في الإجازة معاً.

س: هل من أسرار أو مكنونات تحب أن تخبرنا إياها عن نفسك؟

ج: سأخبرك عن التجارب التي شكّلت ماضيي، والمستقبل الذي أحاول خلقه لنفسي. لقد قمت بالانتقال للعيش من مكان لآخر حوالي ٣٦ مرة خلال ٢٨ عامًا. أتذكّر ما كان عليه الحال عندما كنت الطالب الذي يذاكر كثيرا في المدرسة الثانوية وأصغر طالب جديد في الكلية. لا أريد ذكر الاكتئاب والشعور باليأس إلا لأقول أنهما تجربة تحملتها وواجهتها فتعلمت منها حب النفس والتسامح. كنت أحب الرقص، ولو بملابسي الداخلية، ولم أكن أخشى أي دور على المسرح. أعشق أضواء الكاميرا وأحب التمثيل. لا أحب الوحدة، بل أن أشارك رحلتي مع الناس، وآمل أن يكونوا على استعداد لمشاركة رحلتهم معي بنفس القدر.

س: ما الذي تريد أن تخبرنا عنه لا يعرفه العموم، ويكون غريبًا أو فريدًا وحتى شخصيًا بعض الشيء؟

ج: هذا محرج بعض الشيء، لكني لا أستطيع ركوب الدراجة. بالتأكيد، يمكنني الجلوس على المقعد، وحتى التوازن لبضعة خطوات أو نحو ذلك، ولكن الدوران، والتوقف التام، وتجنب العوائق، وركوب التلال (أو صعودها في هذا الصدد) ... لن يحدث ذلك . إذا أردت أن أذهب معك في نزهات طويلة، سأرتدي زوجًا من الأحذية ذات العجلات؛ هيا، لنقم بجولة بالسيجواي (segway)، لكن من فضلك، ممنوع ركوب الدراجة.

س: كيف تمزج بين نشاطك كعارض ومهنتك كمصمم، وبين شغفك للحياة والتعبير عن ذاتك؟

ج: أنا عاطفي لكن عندما أعمل أو أقوم بالنشاطات فأنا أمارسها بجنون. وأنا فضولي بطبيعتي، أحب معرفة أشياء كثيرة وتجربة أمور جديدة. بالتأكيد، أحب قضاء وقتًا مريحًا بجانب حمام السباحة، لكنني سوف أحادثك في ذات الوقت عن الاختلافات المعرفية بين المذاهب الفكرية! أنا أستمتع بمحادثة عميقة حول العواطف وعلم النفس والمجتمع؛ أحب أن أتعرف على الجانب الآخر من كل شيء وكل شخص. وبالمثل، أنا كتاب مفتوح؛ اسألني أي شيء، ولن أخجل من الحديث عنه. الحياة قصيرة جدًا بالنسبة للتفاعلات على المستوى السطحي فقط.

س: ما أكثر ما تستمتع به في نفسك؟

أنا شخصياً أحب ضحكتي بشكل خاص. انها بصوت عال. نعم، أنا الضاحك العالي على الطاولة؛ هيه، عندما يدغدعني شيء ما، لا أستطيع إلا أن أعبر عنه. أحاول أن أبقى مفعماً بالحيوية والإيجابية قدر الإمكان.

س: اذكر ٥ أشياء لا يمكنك العيش بدونها.

ج: ١) الطالب الذي يذاكر كثيرا بداخلي مجبر على قول كل مكونات الحياة الض��ورية: الماء، الهواء، الطعام، وما إلى ذلك؛ ولكن أيضًا أشياء مثل الجاذبية، واستمرارية الزمكان، والتدخل الإلهي، وكل من فيزياء الكم والفيزياء. لذا، أود أن يتم احتساب كل ما سبق كعنصر واحد.

٢) العائلة مهمة جدًا بالنسبة لي: أحترم نصيحة والدي؛ أعتز بالعشق من والدتي. أعيش لأرى ابتسامة أختي؛ وأهدف دائمًا إلى اختراع السعادة في علاقاتي.

٣) مؤخرًا، كنت أركب أفعوانية باتمان في سيكس فلاجز، وانزلق هاتفي الخلوي من جيبي ليطير بعيدًا في مكان ما بين المفتاح والمنعطف المنحني. شعرت بأنني عارٍ، خائف، مهجور. لقد اختفى تاريخ الصور/مقاطع الفيديو/جهات الاتصال/النصوص/الخصوصيات. للأسف، لا يمكن الاستغناء عن جهاز الهاتف الذكي الخاص بي.

٤) المحادثة أو المحاورة: أعرف، وأنا أعلم؛ من المتوقع أن أقول الجنس؛ ولكن، هل يمكن ممارسة ذلك طوال الوقت. أنا أستمتع بالحوارات الجيدة والمحادثات ذات المغزى أكثر ولفترات أطول... إذا صادف أن أكون الشريك عميقاً في داخله، كلما كان ذلك أفضل.

٥) المفاجآت والألغاز. لا تفاصيل أكثر، سأدعك تخمّن المقصود.

س: وأخيرًا؟

ج: أحب ما أقوم به، لأنني أستمتع بجلب الفرح والمرح إلى حياة الناس.

#Kyle Overton #shabriyadi #male model #Shab3almoda #SCG Interview #black model #sean xavier