thesemsem

[thesemsem]

الاغنيه دي اول مره سمعتها في ذا ڤويس كيدز ، بس كانت بتغنيها بنت تانيه ، وأثرت في وقتها ، مش عارف ليه افتكرتها النهارده وحسيت انها مناسبه جدا.

اظن اتغنت الاول في لبنان وبعد كده سوريا واظنها مناسبه لوضع فلسطين الحالي.

ربنا يلطف بيهم.

#Youtube

[thesemsem]

يارب.

[thesemsem]

أنا راح مني كمان حاجة كبيرة

أكبر من اني اجيبلها سيرة

قلبي بيزغزع روحه بروحه

علشان يمسح منه التكشيرة ،،،جاهين

الواحد بقي حاسس ان حياته بشكل أو بآخر ملخبطه

مافيش نظام

وكأن العشوائيه مسيطره

مش عارف تاخد قرار

بتاخد قرار ومش مدرك ما وراءه

بتغير رأيك كتير

الامور مش بتمشي زي ما بتخطط

التجربه هي العامل المشترك لحاجات كتير ، والنتائج مختلفه ومتفاوته ومافيش قاعده لشيء

الحياة مرهقه كتير ، الواحد ساعات يحس أنه مش مستحمل ، مش عارف هايكمل ازاي ، لكن بيكمل ، والايام بتمشي والعمر.

القاعده الاساسيه أن كل شيء بأمر الله ، ومافيش حاجه هاتتم الا بإذنه سبحانه مهما حاولت وعملت وتيقنت أن انت ماشي صح وخططك وحساباتك مظبوطه ، كله ممكن يبقى ولا شيء لو لم يوافق إرادته وتيسيره سبحانه وتعالى.

اللهم لا حول ولا قوة لنا الا بك

[thesemsem]

تمر علي ايام أتحسس فيها رأسي ، فقط لاتأكد أنه لازال بمكانه ، لازال موجودا ولم ينفجر بعد !!

منذ قرابه العام ، اجلس في المنزل طيلة الصباح ، في اجازة طالت دون جدوى ، على أمل تحقيق شيء لم أنل منه ما انتظر بعد ، الأمر الذي أثّر كثيرا على دخلي الشهري وتضائل إلى النصف ، واجلس هذه الأيام ، احاسب نفسي على هذا الوقت و المال الضائع ، لكن دون جدوى ، لا اجد حلا لتلك المعضله ، أشعر اني وضعت نفسي في مأزق ، ولا يسعني التفكير في حل مُستساغ.

كنت احيانا أنفق كالذي لا يخشى الفقر ، وأحيان أخرى اوفّر اليسير والكثير ، لكن الحياة في مصر صارت انك توفر ما تستطيع لتنفقه في بند اخر ، دائره لا تنتهي من الاستنزاف.

صرت اتمنى أن يصبح معي من المال ما يغنيني عن التفكير فيه وأن ينعم الله سبحانه وتعالى علي مع المال بالصحه والعافيه والبركة والستر وطاعته سبحانه ، وصرت أدرك البركة التي إذا حلت في ما عندك بفضل الله سبحانه ، لن يهمك المال وكثرته ، التفاصيل كثيره والأمور محيرة أكثر ، ننشغل بالكم ولا ندري في الكم ام في الكيف جواب المسأله.

اشرب الشاي على غير العاده ، ارغب في تناول شيء ما في وسط العمل المسائي ، لكن لا اجد سواه امامي ، ولا افكر في توفير مشروب غيره!!

[thesemsem]

في أيام بتعدي عالواحد بيبقى ممتليء بشعور أنه مش قادر يكمل ، لكن مافيش رفاهيه التوقف وأخذ فتره راحه حتى ، العوامل والأشخاص المحيطين بيطالبوك دايما بالتحرك على الأقل من منطلق المطالبه بحقوقهم ، ويمكن ما يُثقل على المرء كثيرا ، أنه ما يلاقيش انعكاس للي بيعمله على من هم حوله ، احيانا بيكون ما يطلبه المرء هو أضعف الايمان لكن البعض بيستكتر عليك القليل ده ، أو حتى التعبير عن تعبك أو ضيقك وخلافه ، والأمور دي بتأثر على رؤيه الإنسان لنفسه في عيون من هم حوله ، وقد يشعر أنه ليس ذو قيمه حتى وإن قيل له جميل الكلام ، لان حتى الحقوق اللي الواحد بيعملها وترهق كاهله قد يتجاهلها البعض ويستنكروها ، قد يكون بمبدأ الانانيه وحب الذات ونفسي عندي اهم من الاخرين، ولو عاش الناس بمبدأ "ده اللي عندي واخبط راسك في الحيط" ، مش هانلاقي حد عايش ولا حيطه سليمه من كتر التخبيط.

#فلفسه

[thesemsem]

"يا مُدرَكًا ذا النونِ في كبدِ الدّجى أدرِكْ فؤادَ العبدِ بالرَّحَماتِ."

[thesemsem]

لم اعد احتمل الكتابات الطويله أو الفلسفيه ، صرت لا اقرأ الا الاشياء البسيطه التي يغلب عليها الواقعيه ، الحياة صارت مليئه بالاحداث المعقده ، لا يحتمل الأمر تعقيدات أخرى ...

ترهقني "حياة الكبار" ، لا استطيع دوما ان اضع نفسي في مرتبه متقدمه ، غالبا ما اكون رقم ما بعد آخرين يأتون في مقدمه أولوياتي ، اختلس تلك الأوقات التي اجلس فيها دون تكليف ، أو قد اهرب بعض الأحيان لاسرق بعض اللحظات لنفسي ، لاشعر اني لازلت هنا ، لازلت موجودا ولي كيان وقيمه ، الأمر لا يخلو من التعقيد.

تؤلمني مشاعري ، يكسرني حناني دوما ، وأكره القسوة والتعنيف المستمر ، قد يُخطئ الإنسان اوقات كثيره ، لكن لا أظن أن المرء قد يكون دوما مُخطئا ، لا يهم ، المهم أني كما ذكرت مرارا "يكسرني حناني" ولا احب لغير ذلك أن يسيطر علي ، قد ادفع من نفسي احيانا لذلك ، رغم أن ذلك يُضفي على المرء كثير من الضعف احيانا ، لكن لا يهم ، ما يهمني الا أكون أنا مصدرا لقسوة أو ضيق لأحد.

نسأل الله العفو. العافيه.

[thesemsem]

مرحب شهر الصوم مرحب ، لياليك عادت في أماااان.

مضى بضع ايام من رمضان ، إلى الان لا أشعر بشيء ، تجذبني كثير من الأمور لدرجه تشبه غياب الوعي ، لا استطيع التركيز فيما هو حولي وما أعيشه بشكل جيد ،امر على الأشياء مرور الكرام ، لا أفعل شيئا بشكل جيد ، أخذ من هنا وهناك دون أن أحصل على شيء تام.

انا لا انام ، إلا قليلا ، ليس للارق علاقه بالأمر ، تتعدد الأسباب وتتشابك ، واجلس انا قبالتها مستسلما ، لا اقاوم ، يملؤني التعب كثيرا ، إلى حدٍ افقد معه الشعور احيانا ، ياله من أمر مؤسف.

انا ياصديقي قد تعبت من الحياة ، لا اكف عن المحاوله فيها ، ولا اتمسك فيها بشيء ، كل شيء فيها فان ، حتى انا قد لا اكون في لحظه ما ، ويأتي ما كان مُقدّر له أن يأتي ، وما دون ذلك لا يستحق البكاء ، فما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن.

لا احد يراني ، الا كما يريد مني ، لا ينظر الكثيرون إلى بعضهم البعض بعين الرحمه ، لكن بمنطق الحاجه ، يتشارك الاغلبيه في نزعة انانيه تجعل المرء لا يرى إلا نفسه في المقام الأول ، وتلك النقطه ، تؤثر سلبا على العلاقات المحيطة بشكل مؤذ.

ابذل في العمل الكثير ، أطمع في المزيد من الرزق الحلال ، لكن اتضح لي جليا ، أن الأرزاق كلها بأمر الله سبحانه وتعالى ، يبسطه لمن يشاء كيفما يشاء ، محاولاتك لابد منها ، لكن دوما وابدا النتائج كلها ليست لك.

لا ادري إلى أي مدى قد يصل سوء تواصلي مع المحيطين ، لم يعد لدي اصدقاء تقريبا ، ومن تبقى منهم على العهد لم نعد نلتقي سوى كل حين وسنين ، حتى أنه لم يعد لدينا الكثير ليُقال.

صار "يوحشني " كل من اعرف ، اقابل اي شخص اعرفه ، أشعر وكأنه مر سنون منذ أن التقينا ، هذه حقيقه ، فمن لا يجمعني به العمل لا القاه الا صدفه ، ولا ألوم أحد على ذلك ، لكنني أغلقت على نفسي ابواب كثيره ، وضيّقت دائره معارفي حتى خنقتني.

اسأل الله النجاة والسلامه والعفو والعافيه في الدنيا والآخرة.

[thesemsem]

يخبر الجسد عن طريق الالم أنه في حاجه الى راحة ، وقت مستقطع ، ويستطيع المرء إخماد هذا الصوت بالمسكنات ، ليتجاهل تلك الإشارات ، ويتمكن من مواصله السعي والتحرك ، يبدو أن الراحه رفاهيه لا ينالها الإنسان دوما ، خُلِق الإنسان في كَبَد.

[thesemsem]

من لي ألوذ به ،إلاك يا سندي ،،مولاي.

افقد الرغبه في الأشياء تدريجيا ، حتى أنني قد اجلس دون رغبه في أي شيء ، حتى التنفس ، لولا أنه يتم -بفضل الله- بشكل تلقائي.

الحديث عن الشغف في الامور ، صار حديثا حالما ، لم يعد البحث عنه أمر جدي ، ما يدفعنا للسير هو المسئوليه ، الواجبات تجاه آخرين ، وشعور أن هناك أمور لو لم تقم بها ، لن تتم بدونك ، غير ذلك ، تبدو كل الامور سواء ، لونها رمادي.

ابحث احيانا عن المثوبة من وراء الاشياء ، وانظر للأمور بشمول واتساع أكثر من ذي قبل ، فكثير من الأمور الاعتياديه قد يحصد الإنسان من وراءها الكثير والكثير ، مما قد يحفز المرء على استمرارية فعل كثير من الأمور والتي قد يتكاسل عنها معظم الأحيان.

الحياة مرهقه جدا جدا ، والتفكير كثيرا لا يفضي لشيء.

نسأل الله التوفيق والسداد.

[thesemsem]

في ناس لو عاملتهم بالمثل هاتخسرهم...

[thesemsem]

لولا أن الشمس لا تغيب لموت أحد كما قال سيدنا محمد صل الله عليه وسلم ، لخفت الا تشرق الشمس جراء ما تشبعت الأرض بدماء الأبرياء،بينما يشاهد القريب والغريب، وكما قال صل الله عليه وسلم لزوال الدنيا أهون عند الله من سفك دم امرئ مسلم ، و دم المسلمين يُسفك كل يوم مرات ومرات ، ولا احد يحرك ساكنا.

نبرأ إليك يا الله من كل هذا الذل والهوان والخضوع.

صدق رسول الله حين قال لكنكم غثاء كغثاء السيل ، ويملأ القلوب حب الدنيا وكراهيه الموت.

اللهم لا حول ولا قوة الا بك

[thesemsem]

تبدو حياة الكبار شاقة للغايه بالنسبة لي ، المرء بالكاد يستطيع الاعتناء بأموره الشخصيه ، فكيف له أن يعتني بأشخاص آخرين صغار ، لا يستطيعون القيام بأمورهم بدونك !!

الأمر ثقيل للغايه...

منذ خمسه اشهر او يزيد ، اجلس في المنزل ، في إجازة من عملي الصباحي ، رغم حاجتي إليه ، الا أنني كنت اخطط لبديل افضل ، لكن الأمور لم تسر كما خططت ، رغم اني حققت نجاحا صغيرا في تلك الفتره الماضيه ، إلا أنه لا عائد منه في الوقت الحالي ، وتملؤني الحيره مابين حاجتي للمال و ضيقي بذاك العمل الذي تركته والتي تمنعني من العوده إليه بطيب خاطر ،،،حياة الكبار معقده للغايه.

اسأل الله النجاة.

[thesemsem]

في رثاء الخالة ،،،

مع السلامه ياعمتي ، هكذا قال الشباب وعيونهم تملؤها الدموع ، وهم يحملون خالتي إلى مثواها الدنيوي الاخير.

كان وقع الخبر حينها علي ثقيل ، انا نفسي لم أكن أتوقعه ، خالتي التي عاشت سنين عمرها بعيده عنا في محافظه أخرى ، كنا فقط نسمع اخبارها كل حين من امي ، واحيان كثيره لا نعرف عنها شيئا.

قبل وفاتها بأيام ، جاءت سيرتها وسط الحديث مع أحد الأقرباء ، وشعرت حينها بالتقصير الشديد ، لكن لم اتدارك هذا التقصير ، وكان رحيلها اسرع من أن اُصلح اي شيء.

الان وبعد رحيلها ، أتذكرها ، كم كانت جميله الخُلُق والخِلقه ، ترحب بالجميع ، وتكرم الضيف ، وتحتفي بنا أشد احتفاء ، في تلك المرات القليله التي تزاورنا فيها ، وتمنيت لو اني هاتفتها قبل رحيلها ، احكي لها بعض اخباري ، لا أظن ان ذلك يهمها كثيرا ، لكن بالتأكيد كانت ستستمع باهتمام .

رحلت خالتي ، واتسائل ، هل كان رحيلها كفيلا أن نتذكرها دوما بشكل أكبر ، ام أنها ستظل في ركن منسي من الذاكره ، خالتي تلك التي تسكن بعيدا ، ونسمع عنها احيانا من أمي.

اسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعلها من أهل الفردوس الاعلى من الجنه ، وان يجعل قبرها روضه من رياض الجنه.

انا لله وانا اليه راجعون.

[thesemsem]

اشعر وكأني احترق !!

[thesemsem]

أنت حسبي وأنت جاهي ولك الأمر يا إلهي لم يخب فيك يا كريم رجائي ، يا الله!!

فاتتني الطائره ، ربما لستة مرات في الأشهر القليله الماضيه ، لكن لحسن الحظ اني لم أكن قد حجزت قبلها ، بما منع الخسائر الماديه ، إلى أن انتهت فرصتي تلك في الرحيل ، ، ، كنت قبلها اخبر المحيطين اني انتوي فعل كذا وكذا ، لكن قبل اللحظات الاخيره ، قرار عاجل ، يتوقف كل شيء ، ، ، وفي الحقيقه تملأني حيره ، هل كان الأمر بيدي بالكليه ؟ لكنني اميل إلى أنه ليس لي من الأمر شيء ، وأن الأمر كله لله ، إذا أراد لشيئا الحدوث كان ، وإذا لم يشأ لم يكن ، وهذا لو تعلمون ، يخفف عن النفس عبء التفكير ، أن المرء يملك أمره تماما ، فلا داع للندم على مافات ، فلم يكن ذلك مُقدّرا.

أطالع هاتفي كثيرا هذه الأيام ،وكأنني قلقاً، انتظر رساله بخبر ما ، ربما لن يأتي ما انتظر ، وربما غير ذلك ، تؤلمني عيناي ، كما لم يحدث من ذي قبل ، لكن مالحيلة ومالحل ، كيف للمرء أن يستطيع التعايش وسط كل هذا الزخم من الاخبار والاحداث!!

اشعر اني ممتليء ، لا استوعب المزيد ولا اقوى عليه ، ارغب في أخذ هدنه أو اجازة لبضع ايام ، اغلق فيها كل أبواب الأمل ، وابتعد عنها قليلا ، وأصبح أكثر قابلية للتعامل مع الواقع بكل مافيه ، اترك كل الاشياء من يدي ، واعيد ترتيب الأوراق ، واضعها جانبا ، وأسلم الأمر لله سبحانه وتعالى...

[thesemsem]

كلام مايهمش حد....

ماعرفش فجأة حسيت أن المشي في الطريق ده مش مستاهل ، صحيح يمكن يكون مُجدي ماديا اكتر ، خصوصا مع صعوبة أمور كتيره هنا ، واحتياج المرء لمزيد من السعه الماديه لنيل المزيد من الرفاهيات ، أو حتى تحصيل جزء اكبر من الاستقرار المادي ، لكنه حل مؤقت ، وماينفعش يكون غير أنه مؤقت ، مش فاهم ممكن ازاي الإنسان يقرر يخاطر بحاجات اهم كتير علشان الفلوس ، بقيت فنفس الوقت خايف من الطريق ده ، يمكن علشان طريق جديد وغريب غير اللي اتعودت عليه ، الإنسان بيخاف أو بيقلق من الحاجات الجديده عليه ، اللي ما يفهمش فيها كويس ، اللي مايعرفهاش ، صحيح في الاغلب بتكون مسأله وقت وبعدين يقدر يدرك ابعاد الموضوع ، ويطمأن اكتر ، لكن الخروج من "الكومفورت زون" المعتاده مُكلّف نفسيا ، الواحد بيخوض فعليا معارك نفسيه ممكن ماحدش من المحيطين يدركها كويس ، بس في معارك كتيره بتحاوط الإنسان ، معارك وجوديه وادراكيه وحتى ماديه ، الطريق ده للاسف فيه انفتاح على امور كثيره ، بشكل مزعج ، بشكل ممكن يأثر على الإنسان في نظرته لحاجات كتيره ، قوة المجموع ليها تأثير ، وجودك في مجتمع بيساعدك على الثبات ، غير وجودك في مجتمع يدعم الانحلال ، ويدعم أن الغلط اللي اتعودت عليه قبل كده ممكن يبقى عادي وبشكل لا يدعو الى اعاده النظر ، الأمر معقد جدا ، وماعرفش ليه في تباين في الأشياء بالشكل ده ، وفي فجوة بشكل كبير ممكن الواحد ما يقدرش يستوعبه ، وبناءا عليه تميّل كفه عن كفه بناءا على معطيات مش صح ، ما اقدرش أنكر وصولنا هنا لمستويات عالية من التوهان و الضعف و التفكك ، لكن في بعض القيم المتعارف عليها لسه مكمله على استحياء.

الكفه الماديه و المعيشيه طبعا كسبانه في الاتجاه ده ، لكن الكفه النفسيه و الأسرية والدينيه لا.

الموضوع يدعوا لاعاده التأمل والتفكير.