Last Seen Blogs
ammorbidire
Targeted.
queenquid
we need to start lighting stuff on fire
kittehkwrites
♡Kat Woman♡
sofieanja
Sofie Anja M. Halvorsen
tomdu18
Sans titre
Text
0 notes
Text
0 notes
Text
0 notes
Text
0 notes
Text
" كن أنت قبل كل شيئ "
في وقفة مع نفسك ؛ تأمل بإسم من أسماء الله الحسنى ألا وهو " العدل" ويعني الإنصاف
أي ان الله تعالى خلق لكل شخص مميزات مختلفة بأنواعها عن الآخر فلم يميز فلان و ينسى فلان .
هذا التأمل سيزيد من إيمانك بقدراتك و مواهبك التي انعم الله عليك بها .
قف مع نفسك وابحث بداخلك و ابتعد عن الضوضاء ولا مانع من الاختلاء بنفسك ولو ساعة في اليوم ، حينها ستكتشف الإبداع الذي وضعه الله فيك .
لا تعطي الناس الحق في إحباطك أو التقييم السلبي لشخصك ، لشكلك ، لفعل ارتكبته بقناعة ، والمقصود أن لا تتأثر بنظرتهم حول مفاهيمك ، تصرفاتك ، ايمانياتك ، اهدافك التي صيغت ووضعت بقناعاتك .
و أعني بالناس جميع من في الأرض الأغرباء لك والأقرباء .
والقصد بالأقرباء ، منهم أقل منزلة الى اعلى منزلة في صلة القرابة بك حتى أمك و أبيك .
فأنت لست شبيها لهم ؛ بل أنت شخصية انطلقت من نتاج تربيتهم و مواقف تعرضت لها ووجوه مررت بها ، جميعها ادت الى صياغة شخصية مغايره ومختلفه عنهم ، فالمواقف و الظروف التي مررت بها ليست مشابهة لما مر به والديك ، اذاً كل فرد ليس له شبيه في الأرض .
قف وتأمل بعد ١٠٠ عام ، أين انت من هذه الحياة ؟ وأين تسكن ؟ وكيف هم أقاربك و أصدقائك ؟ هل من سائل ؟ ستجد أنك أصبحت مجرد ذكرى وستدرك حينها كم كانت الدنيا و السعي وراء آراء الناس والحرص على إرضائهم والتفكير في نظرتهم لك جميعها أمـور تافهة .
ولو أنك بقيت على ما أنت عليه من قناعات وطورت بإيمانياتك قوتك و قدرتك ، وصنعت من نفسك شيئا لا ينسى بإنجازاتك و أهدافك أفضل ، لأنك تحفه صاغها الرحمن وميزها ، فحافظ عليها من الأراء و التقييمات لان الذي له الحق في عقابك و ثوابك وتقييمك هو الله .
أفلا يحن لك أن تعرف حجمك الحقيقي في هذه الحياة ؟!
اذاً طالما لازال في العمر بقية فلنعتبر و نتغير
اختم مقالي
" كن كما تريد أن تكون ، وليس كما يريد لكـ الناس أن تكون ، لأن آراء الناس تتغير و لا تبقى الى الأبد ، لكن رؤيتك لذاتكـ ستلازمك مدى الحياة "
بقلمي 🖋
أ. أبرار الخِضري
0 notes
Text
0 notes
Text
عجباً أيها الليل ، يقولون عنكـ هادئ وفيك تصرخ كل القلوب .. 🕊
0 notes
Text
لم يتزوج نجم الدين أيوب (أمير تكريت) لفترة طويلة
فسأله أخوه أسد الدين شيركوه قائلًا: يا أخي لما لا تتزوج ؟!
فقال له نجم الدين : لا أجد من تصلح لي
- ألا أخطب لك
- من ؟!
- ابنة ملك شاه ، بنت السلطان محمد بن ملك شاه السلطان السلجوقي أو ابنة وزير الملك
- إنهم لا يصلحون لي
أسد الدين متعجبًا من قول أخيه : ومن يصلح لك ؟!
نجم الدين : إنما أريد زوجة صالحة تأخذ بيدي إلي الجنة ، وأنجب منها ولدًا تحسن تربيته حتي يشب ويكون فارسًا يعيد للمسلمين بيت المقدس
- ومن أين لك بهذه ؟!
- من أخلص لله النية رزقه الله .
- وفي يوم من الأيام ، بينما نجم الدين يجلس إلي شيخ من الشيوخ في مسجد في تكريت يتحدث معه
فجاءت فتاه تنادي علي الشيخ من وراء الستار فاستأذن الشيخ من نجم الدين ليكلم الفتاة
فسمع نجم الدين الشيخ وهو يقول لها :لماذا رددت الفتى الذي أرسلته إلى بيتكم ليخطبك ؟!
الفتاة : أيها الشيخ ، نعم الفتى هو من الجمال والمكانة ، ولكنه لايصلح لي
- وماذا تريدين ؟!
- سيدي الشيخ ، أريد فتىً يأخذ بيدي إلي الجنة ، وأنجب منه ولدًا يصبح فارسًا يعيد للمسلمين بيت المقدس
انصدم نجم الدين من رد الفتاة ، إنها نفس الكلمات التي قالها لأخيه من قبل ! الله أكبر .
فقام نجم الدين ونادي علي الشيخ : أيها الشيخ ، أريد أن أتزوج من هذه الفتاة
- إنها من فقراء الحي !
- هذه من أريدها
تزوج نجم الدين أيوب من هذه الفتاة ( ست الملك خاتون )
فأنجب منها ولدًا أصبح فارسًا أعاد للمسلمين بيت المقدس ألا وهو
" صلاح الدين الأيوبي "
26 notes
·
View notes
Text
" حدثتني مريم "
في يومٍ ما وبينما كنت مستغرقة في شرح إحدى الدروس المتعلقة في فصل " قيام دولة الخلفاء الراشدين" تحديداً درس " الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه"
سألتني مريم سؤالاً ..!؟
قبل أن أستعرضه دعوني أحدثكم عن مريم ..
مريم طالبة من دفعة ٢٠١٦ من رآها بشكلها الخارجي إبتعد عنها ولن يفكر أحد بصحبتها فملامح الظواهر الدخيلة على المجتمع متمكنة منها حيث كانت تلعب دور الفتاة المسترجلة البعيدة كل البعد عن أنوثتها فكان الشعر يملأ جسدها لدرجة ان كان لديها شارب و لحية رجل ناهيك عن الصوت وطريقة المشي و الكلام ..
لمريم أسباب جعلتها تنتهج هذا الطريق من اهمها ان أبويها منفصلان وكل واحد منهم ارتبط بعائلة جديدة و كليهما تخلو عنها فالاب رافض لحضانتها كذلك الأم .. فكانت تعيش مع جدتها المرأة العجوز الكبيرة فلم تجد سوى بيئة الصحبة السيئة ملاذا لها فكانت مريم تقضي ليالي خارج بيت جدتها عند صديقاتها ناهيك عن ممارستها للعادات السيئة مثل التدخين و غيرها من الامور التي هي و الله يعلمها ..
نرجع لسؤال مريم ولكن قبل السؤال دعوني أقص عليكم قصة سبب هذا السؤال ..!؟
بينما كنت أحدثهم عن شخصية عمر بن الخطاب في الجاهلية تحديداً عن قصة عمر و العجوة ..!؟ فكان عمر بن الخطاب في الجاهلية يمارس عادات العرب السيئة المتعارف عليها من بينها .. انه في يوم ما اخذ عجوة وصنعها على شكل إلـٰه وقضى ليله في تعبد هذا الإلـٰه ولكن عندما جاع أكله فقام بصنع إلـٰه آخر ايضا من العجوة و أخذ بالتعبد وعندما جاع رجع واكله فسأله غلام بعد إسلام عمر تحديدا عندما كان خليفةً للمسلمين فقال له : " يا أمير المؤمنين ألم يكن لديكم عقل فرد عليه وقال كان لدينا عقل ولكن لم تكن لدينا هداية "
وأخذت أنا في شرح الهداية و فضائلها على العبد و تطرقت لباب التوبة وكيف أن الله سبحانة قادر بأن يبدل السيئات بالحسنات .. وبينما أنا كنت مندمجة بالشرح كنت ألاحظ نظرات مريم و إندماجها التام معي
بعد انتهاء الحصة الدراسية وبينما كنت منشغلة في حمل ادواتي أتتني مريم فقالت " أبلة بسألج سؤال يعني انا اقدر أتوب !؟ وهل ممكن ان الله يغفرلي !؟ و هل بتوبتي تتبدل سيئاتي الى حسنات !؟ وهل الله سوف ينظر الي "
كانت طريقة أسئلتها عفوية متأثرة لدرجة أنها كانت تخبئ دموعها عني فكانت متأثرة برأي البعض المائل للترهيب حرام ، لا يجوز ، جهنم ، ملعونين الى يوم القيامة .. و إن الله تعالى لشديد العقاب عليكم
ونسو بأن الله غفور رحيم فالله تعالى يقول : " يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان فيك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي، يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة "
فعندما كنت احدثها عن رحمة الله بعبده وحبه له نزلت دموعها المخبأة وكأنها طفلة وجدت ضالتها بعد ضياعها وكأنها رأت في حياتها أمل وباب آخر للتغيير
المؤسف بالأمر أن مريم تخرجت ولا أعلم لها خبراً أو طريقا يوصلني بها .. حفظك الله يا مريم
المغزى من قصة مريم ان الله سبحانه ممكن ان يهدي شخص فتكون أنت الوسيلة المستخدمة للهداية فلا تكن ممن يُرَهِب للتوبة و لكن كن ممن يُرَغِب فيها ..
فالشريعة الإسلامية سمحةٌ و الله تعالى هو الغفور الرحمن الرحيم فلا تعطي نفسكـ مجالاً للحكم على الغير
وأخيراً :
" اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا هُدَاةً مُهْتَدِينَ، غَيْرَ ضَالِّينَ وَلاَ مُضِلِّينَ "
بقلمي 🖋
5 notes
·
View notes
Text
2 notes
·
View notes