من كتاب قوانين الطبيعة البشرية لروبرت غرين انقل لكم هذه الخطوات للتعامل مع الشخص العنيد بناءً على طبيعته البشرية في العناد وكيف تبني طريقة لاقناعه وتمرير افكارك عليه
كتاب عبادة المشاعر | ميشيل لكروا | ترجمة د. أمين كنون
يناقش الفيلسوف والكاتب الفرنسي ميشيل لكروا في هذا الكتاب الهوس بموضوع المشاعر، حيث أننا نسمع كثيراً عن المشاعر وعلاقتها بحياتنا وكيف أن هناك الكثير من النشاطات والتمارين والجلسات العلاجية من أجل المشاعر، ففي هذا الكتاب يستعرض هذه المشاعر المؤقتة التي أصبح الانسان الحديث يسعى إليها، يناقش المسار التاريخي للمشاعر من عهد اليونان إلى العصر الحديث وكيف تدرج الإنسان من أن المشاعر كانت في ذلك الزمن تعبر عن ضعف الانسان، ثم تصالح الانسان مع هذه المشاعر في عصور الرومانسية ثم أتى العصر المادي وتنحى موضوع المشاعر إلى ما بعد الحرب العالمية الثانية فظهرت بعد ذلك حركة العودة لتقديس المشاعر ولكن عودتها هذه كانت عودة للمشاعر الانفعالية وليست التأملية أي أصبحت مشاعر مؤقتة وليست دائمة تثري الروح، أي أن هناك صحوة للمشاعر القوية وليس للأحاسيس العميقة.
في المقال التالي جواب للأسئلة
التالية:
ما الذي أدى إلى تنحية دور المشاعر؟ وما الذي أدى إلى صحوتها في العصر الحديث؟
ما هي خطوات تحرير المشاعر التي يُروج لها اليوم عند جماعات التأمل وتطوير الذات؟
كيف وصل الانسان الحديث إلى هذه الحالة من التشوه الشعوري؟
The Myth of Normal
وبعد الحديث عن أثر الضغوط النفسية، وصدمات الطفولة على الصحة ودورها الكبير في الإصابة بالأمراض المزمنة، هذه الحلقة الأخيرة لاستعراض بعض الطرق العملية للتخلص من الضغوط النفسية والمشاعر السلبية
"حقيقة أن ملايين البشر يتشاركون نفس الرذائل لا يجعل هذه الرذائل فضيلة، وتشارك الناس الأخطاء لايجعلها صحيحة، وحقيقة أن الناس يتشاركون طريقة التفكير نفسها هذا لا يجعلهم عقلاء"
إريك فروم
أسطورة الطبيعي: الصدمة، المرض، والشفاء في مجتمع سام
كتاب للدكتور غابور ماتي:
يتحدث عن (تطبيعنا) أي جعل كثير من الأمور في حياتنا طبيعية وهي ليست كذلك بل تكون مدمرة لحياتنا، وهذا ما تدفعنا إليه الحياة الحديث، أن التنافس طبيعي، التفريط في تربية أبناءنا طبيعي التوتر المتزايد طبيعي وكل ذلك هو سبب الأمراض المزمنة المتزايدة بشكل مخيف
ما بين الأعوام ١٨٠٠ إلى ١٩٤٥ في غضون أقل من ١٥٠ عامًا ، مرت المجتمعات الأوروبية بتغيرات كبيرة، وواكبت الفنون البصرية كل خطوة على طريق هذا التغير. أصبح الفن متاحًا الآن لنسبة أكبر من الجمهور، كما تمت مناقشة الفن باهتمام وحماس متزايد. أثيرت أسئلة كثيرة، ونوقشت بشكل مثير للجدل: هل يجب أن يكون الفن جميلاً؟ هل يخدم قضية؟ ما هو الدور الذي يلعبه الدين؟ ما الذي يسمح للفن أن يظهر؟ هل يجب أن تظهر أي شيء على الإطلاق؟ على الرغم من كل هذه الأسئلة وما خلقته من خطابات متعددة، كان هناك شيء واحد مؤكد: اكتسب الفن سيطرة جديدة تمامًا على قلوب الناس وعقولهم.
متحف شتادل فرانكفورت أحد اكبر متاحف أوروبا، يقع في أربعة طوابق ويحتوي على الآلاف من الأعمال الفنية التي توثق سبعة قرون من النتاج الفني ويقدمها بأحدث الوسائل التقنية
يقول فيليب ديماندت مدير المتحف بأن "الهدف الرئيسي للمتحف هو أن نفتح أعين زوارنا على أشياء لم يروها من قبل أو جعلهم يرونه بطريقة مختلفه، وجعل الفن في متناول الجميع"