قبل عشر سنوات كنت موظف اداري بسيط يختم اوراق ويدخل بيانات وفي نفس العمر هناك شاب في كندا يسوي تحفة فنية ابكت هذا الشاب الاداري قبل قليل في ملحق في الماجدية .. فلم فوق التقييم، مرهق نفسيا، ومدمية روحيا، وخصوصا مع اغنية القفلة ولدت لاموت للانا ديل راي
والله ياهي لعبة، جرافكس خيالي، لوكيشن اللعبة وعالمه المهجور الكئيب ساحر، قصة ممتعة، قيمبلاي مثير ويخليك تفز الله يخرشهم عشرين مرة، كل شيء كامل لولا اقحام الشذوذ وقرف اليساريين، غير كذا ابداع. ذولا مطورين "الكلب الداشر" فنانين لا من ذا اللعبة ولا من انتشارتد، ونعم الجزء الثاني من تيلو افضل من الاول واستغرب وبشدة للي ما جاز لهم لكن الحقيقة اكتشفت وبما اني داخل عالم البلايس��يشن حديثا جداً ان جمهور الالعاب (حقين الاتاري كما يطلق عليهم الشيبان) الكثير من الاطفال والاراء الغير منطقية والشخصنة بشكل غير منطقي. شكرا بلايستيشن شكرا اجازة الفطر شكرا لمن ادخلني عالم الالعاب. خالص التحيات
هنري كلوزو يسجل رسميا أحد أفضل المخرجين الفرنسيين، فلم يحكي عن شخص يكتب رسائل لأعيان بلدة فرنسية ويوقعها باسم "الغراب" ويستخدم رسائله بطريقة تورط الناس ببعض، وتكبر المشكلة لتصل إلى أن الناس تستخدم اسم "الغراب" لمصلحتها الشخصية. منه الغراب؟ من الذي افتعل هذي الطريقة بالرسائل وليه؟ تشويق رائع جداً كعادة كلوزو. العجيب أن الفلم كان بتمويل من شركة ألمانية واُصدر في سنة ١٩٤٣ أيام النازية فاليسار الفرنسي طلب منع الفلم وفعلاً منع عرض الفلم عشر سنوات بحجة أنه يسيء للفرنسيين، ومنه كلوزو من الإخراج لنفس المدة تقريبا ثم عفو عنه. تحفة سينمائية لا تفوت ١٠/١٠ باقي أيام الاجازة كلها أفلام كلوزو. طحت على الفلم بسبب إني ابي اعيد مشاهدة فلمه الخرافي "الشياطين" ولقيت أفلام ثانية يمدحونها، وهذا منهم. وطلع فعلاً مخرج استثنائي .. شكراً الاجازة، شكراً عيد الفطر، شكراً تورنت ، شكراً سينما، انا الان احلق وسعيد جداً بشبعة النوم والفراغ والافلام والبتشيشن. تحياتي،،،
فيه ثلاثيني في وسط الرياض قبل يذن الفجر بنص ساعة جالس متأثر بهذا المشهد والأغنية بعد ما تلفت أعضابه من اللعب والان هو في وضع خطر ما يدري يشره على عمره إنه متأثر بلعبة بهالعمر ولا يعيش اللحظة 😞
كان ممكن يكون ماستربيس، لكن فير ركاكة التصوير في بعض اللقطات وطريقة إخراجها مثل مشاهد الحرب، إلا إن أفلام الميلودراما تستجدي المشاهد بالبكائيات والمثاليات المفرطة من المشاهد وخصوصا في النهاية، كان الفلم بيفرق بدرجة كبيرة جداً لو تعدلت بعض الأحداث النهائية أو حتى طريقتها، لكن يظل فلم ممتع، ويستطيع إنزال دمعة ولا ثنتين من المشاهد بالذات في مشهد المدينة يوم تلتقي سوزان بعائلة تريستين وعياله، ااااخ، مشهد مبكي وجوليا اورموند كانت ملكة جمال خصوصا لا تبوسمت، أما براد بيت فأبدع في دور الولد العنيف العايش في عقدة الذنب ويبي يتخلص منه بجنون، فلم ممتع
I followed all of the rules, man’s and God’s. And you, you followed none of them. And they all loved you more. Samuel, Father, and my… even my own wife.