وكل هذا وهو لم يقضي في دين الإسلام غير سنوات معدودة وهي سبع سنوات فقط!!
فماذا فعل سعد ابن معاذ
ليحصل علي هذه المنزلة العظيمة؟
(أول السعدين)
القصة بالتفصيل :
رغم حداثة سنه عند إسلامه، ورغم إنه لم يتجاوز ال36 عند وفاته إلا أن وفاة سعد بن معاذ لم تكن كوفاة أي صحابي وأي إنسان ، عند وفاتة إهتز عرش الرحمن فرحًا بروح سعد ونزلت الملائكه تشيعه وتسابق الصحابه ورسول الله كان على مقدمة الناس عند دفنه .
سعد بن معاذ بن النعمان من بني عبد الأشهل، من الأوس، بل سيد الأوس على حداثة سنه ويقال أنه كان سيد قومه وهو في الـ 23 من عمره، أسلم ولمّ يجاوز الثلاثين سنة، على يد مصعب بن عمير سفير النبي صلى الله عليه وسلم في يثرب وداعيتها
عندما أرسل النبي مصعب بن عمير من مكة إلى المدينه يدعوهم للأسلام ويعلمهم الدين كان سعد بن معاذ سيد قومه وعندما سمع بأمر مصعب بن عمير جاء مسرعًا يريد زجره وإرجاعه من حيث أتى حتى سمع آيات تلاهَا مصعب بن عمير وأنقلب حاله تمامًا .
بمجرد أن أنتهى مصعب بن عمير من تلاوة القرآن لسعد وقومه حتى أسلم سعد بن معاذ مباشرة ولم يكتفي بذلك وحسب بل أصبح إلى جانب مصعب من أعظم دعاته، وفتح الله على يديه فتحاً عظيماً، بانتشار الإسلام في المدينة، وتهيئتها لاستقبال النبي علي الصلاة والسلام
سعد بن معاذ عندما أسلم وقف على قومه وقال لهم مقولته المشهورة، فقال: يا بني عبد الأشهل، كيف تعلمون أمري فيكم؟ قالوا: سيدنا فضلاً، وأيمننا نقيبة قال: فإن كلام رجالكم ونسائكم علي حرام، حتى تؤمنوا بالله ورسوله.
سعد حرم على نفسه أن يكلم أي أحدًا من قومه حتى يؤمنوا بالله وبالرسول ، وبسبب مافعله وبسبب حب قومه الشديد له ما بقي في دار بني عبد الأشهل رجل ولا امرأة إلا أسملوا ونطقوا الشهادتين ..
وبسبب مافعله سعد بن معاذ أصبحت المدينة مهيأة لإستقبال رسول الله عليه الصلاة والسلام ، وعندما هاجر رسول الله واصحابه إليها قام سعد وخطب في المهاجرين وقال (بيوت قوم سعد بن معاذ مفتحة الأبواب للمهاجرين، وأموالهم تحت تصرفهم في غير مَنّ، ولا حساب)
سعد بن معاذ فتح بيوته للمهاجرين ووضع أمواله وأموال قومه تحت تصرفهم وأمرهم يفعلون بها مايشائون وهذه كانت البداية وحسب وما أعظمها من بداية دخلتَ السرور على قلب رسول الله واصحابه المهاجرين .
وتمر الأيام وسعد بن معاذ أصبح ملازم للنبي ولا يتركه في أي موضع حتى وقعت غزوة بدر عندما خرج رسول الله برفقه ثلاثمئة رجل من المهاجرين والأنصار يطلبون قافلة تجارية لقريش، ليستردوا بعض ما خلفه المهاجرون في مكة من أموال ومتاع
وعندها تفاجأ المسلمون بجيش كبير لقريش بقيادة أبو جهل وأمية بن خلف وعتبه وكبار سادة قريش و��يشهم كان يفوق جيش المسلمين عددًا ، فاستشار النبي الأنصار الذين كانت بيعتهم له في العقبة الثانية تنص على حمايته داخل المدينة، دون ذكر للقتال خارجها.
فقام سعد بن معاذ وقال كلماته العظيمه التي كان لها وقعًا عظيمًا في نفوس المسلمين كافة وقف سعد وقال :
(يا رسول الله، لقد آمنا بك وصدقناك، وشهدنا أن ما جئت به هو الحق، وأعطيناك على ذلك عهودنا ومواثيقنا على السمع والطاعة.
فامضِ يا رسول الله لما أردت فنحن معك.
فوالذي بعثك بالحق لو استعرضت بنا هذا البحر فخضته لخضناه معك، ما تخلف منا رجل واحد، وما نكره أن تلقى بنا عدونا غداً؛ إنا لصبر في الحرب، صدق عند اللقاء، ولعل الله يريك منا ما تقر به عينك، فسر بنا على بركة الله)
وأبلى بلاءً حسنًا في المعركه برفقه الأنصار رضوان الله عليهم جميعًا ، وتمر الأيام وتقع غزوة أحد وكان لسعد دور بارز أيضا فيها في المعركة وخارجها فمن شدة حبه الشديد لرسول الله وحرصه على حياته ، بنى للرسول مثل المنصة حتى يشاهد المعركه منها .
ووقف سعد أسفلها رافعًا سيفه حاميًا رسول الله وواقفًا مدافعًا عنه من كل أذى حتى عندما تراجع جيش المسلمين كان سعد من الذين أحاطوا بالنبي لحمايته من هجوم المشركين على حبيبنا محمد عليه الصلاة والسلام .
وتمضي الأيام وتأتي غزوة الخندق وهي آخر الغزوات التي شهدها سعد رضي الله عنه وأرضاه ، في اليوم الثاني من غزوة الخندق كشف خالد بن الوليد (قبل إسلامه) ثغرة في الخندق فأنطلق برفقه بعض الفرسان لإختراق الخندق والدخول على جيش المسلمين.
خالد بن الوليد إستطاع إختراق الخندق وكان على وشك الوصول لجيش المسلمين وفتح المجال لبقيه جيش المشركين بالدخول حتى شاهد سعد بن معاذ هذا الأمر وأنطلق كالسهم برفقه كتبيه من الصحابه الشجعان بإتجاه فرسان خالد .
وإستطاعوا إرجاعهم وقتل الغالبيه من الفرسان المشركين ونجحوا في حماية الخندق من الإختراق لكن سعد بن معاذ رضي الله عنه أصيب في أكحله وهي منطقة وسط الذراع، فيها عروق الدم الرئيسة التي تغذي اليد فنزف بشدة .
بعد إصابته مباشرة رفع سعد بن معاذ يديه للسماء داعيًا ربه وقال (اللهم إن كانت هذه آخر حرب مع قريش فأجعل هذه في سبيلك وأشار إلى مكان الجرح) ونصبوا له المسلمين خيمة ليعالجوه واستمر شهر متأثرًا بجراحه .
وعندما غدروا يهود بني قريضه بالمسلمين وخانوا العهود التي بينهم وبين المسلمين وحاربوا المسلمين مع قريش ،
أوكل النبي عليه الصلاة والسلام لسعد بن معاذ الحكم فيهم فحكم سعد أن يقتلوا المقاتلين منهم الذين خانوا المسلمين وأن تسبى النساء وأن تقسم أموالهم جزاءً بما فعلوا.
وقد كانَ هذا الحكم هو حكم الله تعالى من فوق سبع سماوات كما قال رسول الله -عليه الصلاة والسلام- في الحديث الشريف: "لقَد حَكَمَ فيهِم بحُكْمِ اللَّهِ الَّذي حَكَمَ بِهِ من فوقِ سَبعِ سَماواتٍ"
وبعد شهر من إصابته في الخندق توفي سعد بن معاذ متأثرًا من جروحه وهو في عمر ال36 وقال رسول الله (إهتز عرش الرحمن لموت سعد)، قال الحافظ بن حجر في شرح هذا الحديث: "والمراد باهتزاز العرش استبشاره وسروره بقدوم روحه.
وقيل إنَّ اهتزاز العرش أي اهتزاز الملائكة التي تحمل هذا العرش،
وهذا ما أُيِّدَ بالحديث الذي وردَ وقِيلَ فيه: "إنَّ جبريلَ عليهِ السلام أتَى النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ حين قبضَ سعد فقال: مَن هذا الميتُ الذي فُتِحَت له أبوابا السماءِ واسبتَشَر بموتِه أهلُها"
وسمع النبي عليه الصلاة والسلام رجلًا يقول: ما رأينا كاليوم، ما حملنا نعشًا أخف منه قط فقال رسول الله : "لقد نزل سبعون ألف ملك شهدوا سعد بن معاذ، ما وطئوا الأرض قبل ذلك اليوم"
بمعنى لم ينزلوا الارض من قبل .
مافعله سعد من معاذ في حياته أمورًا عظيمه كرمه الله تعالى وشهد له نبيه على الصلاة والسلام وحتى اليوم وإلى قيام الساعه سيذكر الناس قصة هذا الصحابي الجليل رضي الله عنه وأرضاه .
اللهم إجمعنا مع سعد بن معاذ في جناتك نحن ومن نحب ..
مصادر الثريد :
الاحاديث رويت في صحيح البخاري ومسلم والترمذي
كتاب سير أعلام النبلاء
كتاب صور من حياة الصحابة
البداية والنهاية
منقول .. روائع التاريخ
فضلأ وليس امرأ اذا اتممت القراءة علق بالصلاة على الحبيبﷺ
أصوات الطيارات مع أصوات الصواريخ وهيا نازلة، بتخليك قاعد تستنى لتعرف هينزل عليك ولا بمكان ثاني، هاد أكثر من مجرد لحظات، الثواني بتمر علينا بغزة ساعات، بتستنى إذا كان هاد دورك ولا لا، ما في على لسانك غير الشهادتين.
A Palestinian girl says the Shahada while being pulled from under the rubble of a house destroyed by the criminal Israeli occupation aircraft in Khan Yunis, south of the Gaza Strip.
طفلة فلسطينية تنطق الشهادتين أثناء انتشالها من تحت ركام منزل دمرته طائرات الاحتلال الإسرائيلي المجرم في خانيونس جنوب قطاع غزة
في بودكاست وعي حلقة الموت أحمد عامر قال شغلة ، من ضمن كلامه قال بما معناه إنه إنت مين ضمنلك لحظة الموت إنك تعرف تنطق الشهادتين فتدخل الجنة بها وإنت ما بتحاول تقرب لربنا وتطيعه !
الشغلة مش فينا ولا بقوّتنا ، ها هنا أبكم ينطق الشهادتين ، سبحان ربي
الشيخ أحمد بن طالب بن حَميد، إمام المسجد_النبوي، يشيد بالفتى القسّامي المجاهد، حافظ القرآن ومحفّظه، وإمام مسجد فلسطين في بلدة بني سهيلا، جنوب قطاع غزة،
لو كان هذا مشهدًا من فيلم لما صدقته، ولو كان من غزوة في السيرة لأعظمته وقلت كانت معهم الملائكة، ولو حكي في رواية لصنفت فانتازيا، ولو قُصَّ في شهادة لقلنا إن صاحبها يبالغ لكن حين نراها رأي العين يبكي القلب من كمد، ويعجب العقل في ذهول، ويصمت اللسان في ��كبار
طبيبة أ�� ممرضة أو مسعفة تقوم بفعل فدائي يعجز عنه مليارا إنسان، لو أخبرتهم أن أحدهم جريح في الضفة الأخرى وأنت هنا وبينكما عرض شارع تقنص الدبابات كل روح حية فيه، لقال الجيمع في صوت واحد؛ سألقن الجريح على الطرف الآخر الشهادة، والحي أبقى من الميت
لكن تلك الأخت الكريمة النبيلة العزيزة البطلة ابنة الرجال وأم الرجال وأخت الرجال، حفيدة سيداتنا صفية ورفيدة ونسيبة وأسماء، تخلع عنها معطفها، 6 تقول الشهادتين، ثم تنطلق بين زخات الرصاص مكشوفة للقناصة والدبابة وأرذل الخلق، تراوغهم لتصل لأخ جريح، تسعفه، وتدفع الرجال الآخرين على القدوم، ثم يعودوا جميعًا سالمين
امرأة واحدة، حاول القناص اصطيادها، لكن مثل هؤلاء لا يصدقون ما أمامهم ربما عجز عن التركيز لوهلة ، كيف يفرّق الخنزير بين هدف متحرك ومعجزة؟
نعل أختنا تلك، لا نضعه تاجا فوق رؤوسنا فقط، وإنما الواجب أن يضرب وجه
زعماء الأمة وعامتها، واحدًا واحدًا، ثم يعود لقدمها بعد أن يصفعنا ونقبله.
ألقت السلطات في عام 1981، في إحدى السيطرات العسكرية في الخالص، القبض على رجل وزوجته الحامل
بتهمة المشاركة مع "قوات الأنصار" الشيوعية المناوئة لصدام واعترف الزوجان أنهما بالفعل شيوعيان لكنهما الآن راجعين الى بغداد لممارسة حياتهما العائلية العادية لكن السلطات الأمنية لم تصدقهما واتهمتهما بـإيصال تعليمات شفوية إلى قواعد الحزب الشيوعي في بغداد وأحيلا الى محكمة الثورة وأصدرت حكما بالإعدام شنقا ووافق صدام على الحكم ولان المتهمة الشيوعية واسمها "ميادة" كانت حامل بشهرها الأخير فقد قدمت طلبا لبرزان متوسلة بتأجيل تنفيذ الحكم لحين ولادتها فرفض برزان طلبها وعلق عليه: "الدولة ليست بحاجة الى خائن جديد" ثم قدمت طلبا آخر له تطلب موافقته على إجراء عملية قيصرية لإخراج الطفل البريء ولم يوافق برزان أيضا!
يذكر الدكتور العبيدي ان زوجها سار الى منصة الشنق مرفوع الرأس وخلفه زوجته الحامل ابنة العشرين عاما ونفذ الجلاد جاسب السماوي عملية الشنق بزوجها ثم جاء دورها وصعدت ميادة على المنصة وتوسلت تأخير التنفيذ بعض الوقت عساها تلد الطفل البريء ولما لم تجد لتوسلاتها صدى في قلوب القساة راحت تبذل قصارى جهدها لدفع الجنين خارج الرحم وبكت بحرقة واستنجدت بالله وندهت بأسماء الأنبياء والأولياء كانها تريد الدخول في دورة المخاض ومن دون اي نفع وراحت شفتيها – كما ينقل العبيدي - تتلو بحرارة أدعية اسلامية خلال ثوان الانتظار في محاولة يائسة لتخليص الطفل من الموت لكن المجرم السماوي أسرع لقتل رغبتها فجر العصا فاندفعت
"ميادة" الى الهوة وهي تتأرجح وفي أحشائها جنين ما زال يتنفس برغم شنق أمه!
سقطت "ميادة" العشرينية على الارض ميتة لكنه�� ولسبب غامض انفرجت ساقيها عن وضع ولادة اسطوري فاندفع الطفل الى الخارج.. من جسد ميتة!!
يذكر العبيدي ان جاسب اقترح ترك الطفل يموت الى جانب امه المشنوقة وأيده في ذلك رجل الدين الذي جاء لتلقين الأم الشهادتين بينما رفض الطبيب قتل الطفل لان العقاب موجه للام وأخيرا اتفق الجميع على ترك الوليد لدى طرف ثالث لحين البت بمصيره من قبل رئيس جهاز المخابرات برزان التكريتي!!
واتفقوا تسليم الطفل الى "رضية" عاملة التنظيف في غرفة الشنق باعتبارها الطرف الثالث التي كانت تحلم بالحصول على طفل لعدم قدرتها على الإنجاب وأطلق جاسب عليه اسم "زغير" واتفق معها على ان تترك الطفل يموت اذا جاء الرفض من قبل برزان فوافقت رضية التي لم تصدق انها كسبت طفلا!
قامت "رضية" بغسل ارضية المشنقة التي غطت بدماء الولادة الجديدة ثم غسلت "زغير" في الحمام المخصص للمساجين ولفته بقطعة قماش من بقايا ملابس "ميادة" المحفوظة في صندوق الامانات وهرولت به الى بيتها في منطقة الحصوة القريبة من سجن ابو غريب حيث فاجأت زوجها بالضيف الجديد!!
تمسكت به بقوة وأول خطوة أنجزتها انها قامت بتغيير
اسمه من "زغير" الى "وليد" وسجلته في دائرة النفوس باسم زوجها واسمها وفي عام 2003 بعد سقوط النظام حضر شقيق زوج "ميادة" من ألمانيا واتجه الى الحصوة وقابل السيدة "رضية ام وليد" مطالبا باسترداد ابن شقيقه والعودة به الى المانيا لرعايته هناك وكان وليد في سن 22 عاما عند حضور عمه ويعمل حمالا ويدفع عربة في أسواق الحصوة ولم تعترض "رضية" على رغبة عم وليد لكنها تركت الخيار لـ"وليد" ليقرر هو مع من يكون؟!
قال "وليد" لعمه القادم من ألمانيا: يا عم.. قررت أن أبقى مع أمي رضية!!
وقدر الله ما شاء فعل.. أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد.. وشنق برزان.. وبقي وليد!
برزان التكريتي رئيس جهاز المخابرات في عهد الرئيس صدام وشقيقه لما اعدم انفصل رأسه عن جسده
في القبر يبدأ التعفن على مستوى البطن والفرج ..سبحان الله ، البطن والفرج أهم شيئين ، صارع بني آدم ، وحافظ عليهما في الدنيا ، فالحاجتين اللذان خسر الشخص الله عز وجل بسببهما ، سيتعفنا في أول يوم في القبر .
بعد ذلك
يبدأ الجسم يأخذ لون أخضر ، فبعد ذلك سيأخذ الجسم لون واحد فقط.
- ثاني يوم :
في القبر تبدأ الأعضاء تتعفن ، الطحال ، والكبد ، والرئة ، والأمعاء.
- ثالث يوم :
في القبر تبدأ تلك الأعضاء تصدر روائح كريهة.
بعد أسبوع
يبدأ ظهور إنتفاخ على مستوى الوجه : أي العينين واللسان والخدود.
- بعد عشرة أيام :
سيطرأ نفس الشيء ، أي إنتفاخ ، لكن هذه المرة على مستوى الأعضاء : البطن والمعدة والطحال...
- بعد أسبوعين :
سيبدأ تساقط على مستوى الشعر.
- بعد 15 يوم :
يبدأ الذباب الأزرق يشم الرائحة على بعد 5 كيلو متر ويبدأ الدود يغطي الجسم كله.
- بعد ستة شهور :
لن تجد شيء ، سوى هيكل عظمي فقط.
- بعد 25 سنة :
سيتحول هذا الهيكل إلى بذرة وداخل هذا البذرة ستجد عظم صغير ويسمى (عجب الذنب) هذا العظم هو الذي