Tumgik
#همس المشاعر
fadfadaminelqalb · 1 year
Text
أفرُّ يا الله مِن نفسي إليك فأنت بي احن .
Tumblr media
2 notes · View notes
3zef-el-harf · 1 year
Text
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعترف لكم ، بصادق المشاعر ، و أعمق الأحاسيس ،، و أرأف مودة ، و أعذب شوق ، و أرقى احترام ، و أجمل حب ، و أجَلَّ اعتبار ، و أسمى إِلْف ، و أخلص همس ، و ألطف تعامل ، و أقدس علاقة ، و أحلى كلام ، و أحسن لفظ ، و أحن مُنية ، و كل ما لم يفكر فيه عقلي من جميل العبارات ، أو ينطقه لساني ،، لكم أنتم يا من تستحقون لوفائكم كل معاني الجمال
Tumblr media
29 notes · View notes
latamnak · 1 year
Text
ليت المشاعر توصلك دون كلام وتدري ان عيوني بالهوا تسولف بك أتخيل طيفك واتبسّـم بلحظه عسى شوقي وولهي بان بعينك
لاتمناك #همس الوله#
1 note · View note
nashwaelkady · 1 year
Text
كده هيا زى ما هيا همس قلب الشاعر/فتحى عيسى
كده هيا زى ما هيا همس قلب الشاعر/فتحى عيسى كده هيا ز�� ماهيا سمحة وغليانة وعصية الحزن فى بقها لبانة والفرح ريح معدية كده هيا زى ماهيا زى السنيورة الشرقية لو رضيت رضيت عليك انفاس الهوا الندية ولو غضبت غضبت عليك حصاوى الارض المرمية كده هيا زى ماهيا من المشاعر مخلية من غدر الغدر مسقية قلابة زى الطواحين كدابة غبية كده هيا زى ما هيا نساية غواية سرمدية الغالى والرخيص وكريم النفس والخسيس والرمية عندها…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
raedsewedan · 2 years
Text
واثقة الخطى...الشاعر/أمبارك ابراهيم بمباري.
واثقة الخطى…الشاعر/أمبارك ابراهيم بمباري.
واثقة الخطى…على شاطئ بحر الغرام تمشي بخطى واثقة الخطى نحو نبض الفؤاد ..كأنها لا تخشى أي أحد إلاّ سواك أنت يا صاحب همس المشاعر بالحب و الإنسجام…ليتك تحس كما أحس باللهفة شعلت النار  في الذات بأحر الهيام…تنجرف العواطف خلف قضبان الأحلام…فأنصهرت الوجدان بالوجدان فضحكت الكلمات بجادة صواب اللسان الأقلام…يا موج الحياة دلني على المكان أنتظر قدوم ظل الأقدام….أهرول على الشاطئ الذهبي الرمال أحمل معي لغز ماضي…
View On WordPress
0 notes
omarshami2 · 2 years
Text
https://www.instagram.com/reel/CZZ4Nd7JKKt/?utm_medium=copy_link
0 notes
white-tulip323 · 2 years
Text
Tumblr media
على اي وتر من أوتار الحياة تعزف لحنك ؟ الحياة سيمفونيه ومعزوفه جميله لا تتوقف ولا نمل من سماعها ... العازفون فيها البشر الذين توزعت أدوارهم فلكل منهم وتر خاص به .... فهناك بشر يعزفون .... وتر البسمة هي لحظة فرح .. نمر بها .. تُكسبنا ذاك الشعور الذي نترجمه بفرد الشفاه و همس العيون .. البسمة .. تختلف أسبابها وممثلوها .. لكن نتيجتها واحدة هي السعاده والراحه وتر الد��عة كم هو عـزيزٌ على النفس أن تخرج عيناها قطرات اللؤلؤ .. تلك القطرات الطاهرة .. اللامعة .. الصغيرة .. يا له من أثر عميقٍ تتركه في النفوس .. و يا لها من وخزاتٍ في المشاعر أيّاً كانت تلك الوخزات .. تظل مدمية .. وحادة .. وتر الحنين هو وتر الإشتياق .. فهل هما متشابهان ؟ حنيني لشخصٍ سكن قلبي ثم غادره ورحل عن هذا الوجود .. وحنيني للحظةٍ قد أصفها بأجمل لحظةٍ في حلقات حياتي حنيني لماض جميل اوذكرى رسخت في الاعماق . وتر ألم الألم يرتبط بالحزن .. بلوعة المشاعر .. مؤلم أن تتألم .. أو أن تُؤلم .. لأن لهذا الشعور الكثير من المعاني والترجمات .. بالتالي فإن مسببات هذا الشيء .. قد لا تُحصى .. وتر الأمل نفس أحرف الـ ' ألم '... لكن .. هناك مسافة كبيرة تفصل بين الإثنين .. فهذا الوتر .. هو طوق النجاة من بحر المشكلات .. حيث أنه بشعورنا ينبض أملٍ في قلوبنا .. نبدأ بوضع احتمالِ إيجاد حل .. أعشق هذا الوتر، رونقٌ رائعٌ تحمله طيات أحرف هذه الكلمة .. وتر المحبة وتر المحبة وهو أهمها لانه عازفها الرئيسي لباقي الاوتار. بل هو القاعدة والأساس التي تصاعدت عليها كافة الأوتار كونها الرابطة بين قلوب البشر .. وبوجودها تتناغم جميع الاوتار وتتحد لتعزف لحن السعاده والراحه والاستقرار.. ..
فاختر لحياتك الوتر الذي تعزف عليه ...🎼🎶
75 notes · View notes
m-romantic · 2 years
Text
آه يا اسمرا ني اللون .. حبيبي الاسمراني ❣️
يا عيوني ناسياني عيون .. حبيبي الاسمراني ❣️
اه يا اسمراني اللون .. حبيبي الاسمراني ..❣️
*********
آه ..تحت الرمش عتاب وحنين وعذاب وعيون ما تنام ❣️
آه .. دقت معاك طعم الايام والوقت تغيب يا سلام ❣️
جوني .. سألوني .. جاوبتهم عني دموع عيني ❣️
علشانك امشيها بلاد .. يا حبيبي يا اسمراني❣️
من غير لا ميه ولا زاد .. يا حبيبي يا اسمراني❣️
آه يا اسمراني اللون .. حبيبي الاسمراني❣️
**************
آه .. ياللي عيونك شمعه وضحكه وبحر و نسمة صيف❣️
آه .. انت رسيت وانا وسط الشوق حيران من غيرمجاديف❣️
جوني .. سألوني .. جاوبتهم عني دموع عيني 💗❣️
يا طير يامسافر لبعيد .. روح قول للاسمراني 🌹❣️
ليه سافر ونسي المواعيد .. يا حبيبي يا اسمراني❣️
آه يا اسمراني اللون .. حبيبي الاسمراني ❣️
******************
ليه .. وانت تحب الشوق اكتر مني وقلبك عطشان❣️
ليه .. وانت قايلي ان غبتي يغيب م الدنيا احلى مكان ❣️
جوني .. سألوني .. جاوبتهم عني دموع عيني❣️
قالوا وقلت دوايا عيون .. حبيبي الاسمراني❣️
بتغرقني بسحر اللون .. يا حبيبي يا اسمراني
آه يا اسمراني اللون .. حبيبي الاسمراني❣️
---------------------------------------
كلمات: عبدالرحمن الابنودي
ألحان: بليغ حمدي
بصوت الكينج محمد منير 🌹💗
.
.
تصميمي همس المشاعر 🌹👉❤️❤️
28 notes · View notes
abdqata · 2 years
Text
Tumblr media
الحياة سيمفونيه ومعزوفه جميله لا تتوقف ولا نمل من سماعها ...
العازفون فيها البشر الذين توزعت أدوارهم فلكل منهم وتر خاص يجيد
العزف عليه ونغمه خاصه يتقنها وهذه الاوتار والانغام في هذه المعزوفه
الرائعه هي التي ت��طينا هذا المزيج الجميل من التناغم والتمازج الخالي
من النشاز ، ومن بعض هذه الأوتار :
وتر البسمة
هي لحظة فرح .. نمر بها .. تُكسبنا ذاك الشعور الذي نترجمه بفرد الشفاه و همس
العيون .. البسمة .. تختلف أسبابها وممثلوها .. لكن نتيجتها واحدة
هي السعاده والراحه
وتر دمعة
كم هو عـزيزٌ على النفس أن تخرج عيناها قطرات اللؤلؤ .. تلك القطرات الطاهرة ..
اللامعة .. الصغيرة .. يا له من أثر عميقٍ تتركه في النفوس .. و يا لها من
وخزاتٍ في المشاعر أيّاً كانت تلك الوخزات .. تظل مدمية .. وحادة ..
وتر حنين
هو وتر الإشتياق .. فهل هما متشابهان ؟ حنيني لشخصٍ سكن قلبي ثم غادره
ورحل عن هذا الوجود ..
وحنيني للحظةٍ قد أصفها بأجمل لحظةٍ في حلقات حياتي حنيني لماض جميل اوذكرى
رسخت في الاعماق .
وتر ألم
الألم يرتبط بالحزن .. بلوعة المشاعر .. مؤلم أن تتألم .. أو أن تُؤلم .. لأن لهذا
الشعور الكثير من المعاني والترجمات .. بالتالي فإن مسببات هذا الشيء ..
قد لا تُحصى ..
وتر أمل
نفس أحرف الـ ' ألم '... لكن .. هناك مسافة كبيرة تفصل بين الإثنين .. فهذا الوتر ..
هو طوق النجاة من بحر المشكلات .. حيث أنه بشعورنا ينبض أملٍ في قلوبنا ..
نبدأ بوضع احتمالِ إيجاد حل .. أعشق هذا الوتر، رونقٌ رائعٌ تحمله
طيات أحرف هذه الكلمة ..
وتر محبة
وتر المحبة وهو أهمها لانه القائد والعازف الرئيسي لباقي الاوتار.
بل هو القاعدة والأساس التي تصاعدت عليها كافة الأوتار الاخرى ..
على اهمية تنوعها و اختلاف درجاتها .. عدا عن كونها الرابطة بين قلوب البشر ..
وبوجودها تتناغم جميع الاوتار وتتحد لتعزف لحن السعاده والراحه والاستقرار
8 notes · View notes
fadfadaminelqalb · 1 year
Text
يا بني مَن أمِنَ العقاب أساءَ الأدب
يا بني ربك رحمٰن رحيم
لمَن زلت قدماه بذنب دون علم او دون قصد
لمَن أذنب وعاد وتاب
لمَن خاف مقام الله ورجع عن اصراره
لمَن ستره الله فاستغفر بقلبه وجاهد في ألا يعود للذنب
و هو ذو الطول شديد العقاب
لمَن أذنب وتابع الذنب بالذنب ولم يخشى العقاب
لمن تناسى قوة ربه عليه
لمَن أذنب ولم يخاف العقاب
فلا تتجرأ وتسيئ الأدب مع الله
4 notes · View notes
hesen71 · 3 years
Text
Tumblr media
بكيفي
قالتها تغنج ودلع
قالتها تريد ان ترفع معدلات الوله
قالتها تستثير فيها جنونه
وتمتحن ثقله وصبره وفنونه
وتريد ان تعرف معها ردات فعله وظنونه
بكيفي
قالتها وهي تتحرك بخفه
فالتها بحرفة
ونطرات العيون ترفه
بكيفك
قالها وهو يبلع ريقه ظمأ
قالها وفي داخله شيء نما
قالها ومن عيونه صوبها سهمٍ رمى
بكيفك
قالها بلطف واحترام
قالها. بابتسامة وفي ثناياها سلام
قالها وفي داخله تحركت نحوها مشاعر الغرام
وبعدها
كانت لحظات السكون
وابتدئت لحظات العيون
والمشاعر صارت جنون
والافكار صارت تخون
والانفاس زفراتها. دخون
وكانت الاحاديث همس
والشفاه من الشفاه ترتجي لمس
ودغدغة المشاعر للانفاس حس
18 notes · View notes
3zef-el-harf · 2 years
Text
اعترف لكم ، بصادق المشاعر ، و أعمق الأحاسيس ،، و أرأف مودة ، و أعذب شوق ، و أرقى احترام ، و أجمل حب ، و أجَلَّ اعتبار ، و أسمى إِلْف ، و أخلص همس ، و ألطف تعامل ، و أقدس علاقة ، و أحلى كلام ، و أحسن لفظ ، و أحن مُنية ، و كل ما لم يفكر فيه عقلي من جميل العبارات ، أو ينطقه لساني من نظم الكلام ،، لك أنت يا من تستحق لوفائك كل معاني الجمال .
هدية لكل محب لمدونتي المتواضعة
Tumblr media
23 notes · View notes
Text
#خريف_عمري🍂
ذاتَ خريف.... على رصيف الضّياع أمشي بين أزقة الوحدة ، أمشي شامخة الرّأس فقد خرجتُ من حرب الوِدّ حاملةً راية العزّ ؛ أمّا عن روحي ... فهي الآن منهكة، مكبّلةٌ بأصفاد الماضي، تَتبعُني وهي مشرّدةُ المشاعر... وتُتْعبني فهي تجرُّ وراءَها ذيلَ الخيبات... خيبةً بخيبة.
غريبةٌ هي الأشياء حولي !! و كأنّي لأول مرّة أرى المدينة بلون الخريف، فرغم الضّجيج تبدو هادئة جداً... و كأنّها تُشبهني، متوقدّة الفؤاد ، رقيقة الملامح، متمردةٌ، متوهّجة، متفرّدةٌ بحزنها الجميل....
غدوت بروحي إلى الضّفة الأخرى للطريق و كلّي متناثر
بداخلى تماما مثل ورق الخريف المتناثر على أطراف الرّصيف؛ وقفتُ على واجهة البحر أحاكيها و نراقبُ لون الغَسق، أُداريها، أُغنّي لها ترانيم شوق... فأتت على مسامعي معزوفة عشق.. قادتني روحي لتتقفّى أثر العزف، فوجدَته رجل، استكانَت عنده الرُّوح و هو يُنشد أغنيّتي المفضّلة بلحن شجي.
عدتُ لموضعي ذاك قرب شجرة تتجرًد من أوراقها ورقةً ورقة، أخذتُ إحداها بلطفٍ أنظرُ إلى تجاعيدها و كأنّها تروي قصة عمر على مشارف الإنتهاء أو رواية حبّ ذبل من فرط الجحود. هبَّت نسمات عليلة فحملت ورقتي، تتبّعتها، حاولتُ استعادتها إذ بها تحطّ على يد من كان يعزف سالفا، فتعجّبتُ كيف من يدي إلى يده ؟! و كان اللقاء ....
نظر إليّ ضاحكاً لدهشتي و قال كلمات كما لو أنّه يقرأُني أو يخاطبُ صمتي البليغ؛ أمعقول هذا !! فَرُوحي تكسرُ أصفادها عُنوَةً عنّي كأنّها تعلمُه منذُ زمنٍ بعيد. مدَّ يده إليّ، استجبتُ لبريق عينيه، فأنا أشعرُ بداخلي يلتئم، أمّا عن قلبي فنبضه يرتبك... مسحَ دمعي و همس إليّ أن لا أبكي مجددا، هنا أحسُّني غارقةً في روحه و لا أستطيع النّجاة بنفسي، إلى أن سقط المطر -أفقتُ و حذّرتُني من السُّقوط مجدداً؛ لكنّه يجذبني، إليه يسحبني و يُحاول أخذي لمكان نحتمي به من زخّات المطر، و عجباً لروحي كيف توهجت بهجة و دفعت بي إليه!!
_كانت أمسيةً ديسمبرية حيث اكتشفنا عشقنا المتيّم لموسم المطر و أنّنا على أعتاب الشتاء. أذكرُ تعالت ضحكاتنا و تراقصنا سويا على أنغام السماء تعزف على وتر من ماء، يجتاحنا الدفئ رغم البرد المتهاطل علينا، لم نكن نبالي إلا لبعضنا و راحتنا، كنّا نسكنُ اللّيل و نتسامر بأحاديثنا الطويلة، كان قِبلتي و قُبلتي الحلوة، كان و لازال قطعة الشوكولا الخاصة بي.
و أمّا عن تلك الصباحات الباهتة المتمسّكة بخيوط الشمس كانت ألطف بصوته الذي يملؤني قوّة و يسقيني بطيب الكلام... و تلك الصباحات أجمل بجولاتنا بين الأزقة نسابق النّسيم فَينتهي بنا المطاف إلى ضفاف الأزرق حيث الموج يداعبنا، نرسم الأماني على الرّمال المُزجاة بمياه الشاطئ و نطعم النوارس.
_ عزيزي! كم كنتُ أهيم فيك طويلاً و لكم عانقَتكَ نظراتي بأجفانها و همستْ لك أنّك تُشبهني كأنّك قطعة مني.
تقبّلت كلّي، آزرت ضُعفي، تُكلّمني بأيّ لغة شئت و تسحبُ الكلِم من طرفي فهنيئاً لروحي على شكلها وقعت.
_و كان آخر لقاء ... أتى إليّ شاحباً، هدّأ روعي ببعض الودّ و أهداني الوردْ و أخذْنا مقعدنا المعتاد على شرفة البحر، أردتُ أن أطعمهُ من حبات الكرز بقلبي 🍒لكنّي تريّثتُ إلى أن غفوت ...
أفقتْ، فوجدتُني وحيدةً بذات المقعد ... أين أنت عزيزي ؟؟؟
بذات المقعد انتظرتك مطولاً حاملةً ودّكَ و وردكَ فهلاّ أتيت ؟؟ أنا لم أفصحْ شيئا بعد.. لم أحضنكَ بعدْ... ضمآ لم أرتوِ منك بعدْ ... هلا عدتْ ؟؟
قد بحثتُ عنك بين الأزقة كلها بين الشوارع كلها و لم أجد منك غير صدى ضحكاتك ...
هلاا أتيت ؟؟ فنغم المطر يزعجني بدونك
سألت عنك البحر و النورس و الشجر و لم أجدك .
_عدتُ لذات المقعد لأتعوّد بُعدك و الغريب أنّ روحي تيّقنت عَوْدكَ ...
أنا في نفس الموضع بنصف القلب و ببعض الرّوح لم أدرك تعاقب الأيام بَعدَك. مهلاً !! إنه الغسقْ و تناثر الورق، إنه الخريف مجددا و رائحة عطر أعرفه جيّدا و ذكريات بطعم الكرز و كأنه أنت!! ألستَ راحل ؟ لمذا أشعر بطيفك حولي ؟ ألست بعيد؟ لمذا أحسُّك أقربَ إليّ منّي ؟؟
لقد عدتَ حقاً إلى ملتقى نهاية البداية حيث كنّا سويا ثم الفراق بلا صخب.
واقفٌ أمامي و أنا لا أحرّك ساكناً فلازالت غصّة الانتظار في حلقي، لكنّي عتقتُ روحي لتعود إليك، لتعانقك بدلاً منّي و تبثُّك شوقي فأنا متحجّرةٌ مكاني عناداً و اعتلاءْ ... لتعانقك و تخبرك بأنك مُرّ همّي و مَرهمي و أنّي هنا يعتريني الكبرياءْ...
وَ على أعتاب خريفيَ البقاءْ... أنتَ خريف عمري .
🍂🥀
7 notes · View notes
manarkreet · 3 years
Text
سلمان العوده في رثاء زوجته -رحمها الله-و فك الله أسره و فرج همه.
وهذا نص التدوينة كاملاً:
لم تكوني داعيةً بالمعنى الوعظي، سلوكك هو ما وعظني ودلّني على الطريق دون كلام أو عتاب.. وها أنتِ ترحلين بثناء الناس وحبهم، وتتركينني للوعة والحنين.
بعض عزائي أني حاولت تدارك أخطائي في حياتك وقدمت لك كلمات الحب قبل فقدك.
ذهبتِ بلا توديع كما فعل حبيبك ذات صباح!
في حياتك، وهبتني الحب صافياً نقياً، وبعد رحيلك وهبتني حب الناس وقربهم.. كريمة العطاء في الحياة والموت.
عطشك لمن اخترتِه واختارك دلّك على طريق الوصول، وعطشي هو الذي يسوقني إليك ويجعلني أحتفظ بك في داخلي!
عدتُ للذاكرة، للأشياء الجميلة، فوجدت حروفاً دوّنتُها عنك سابقاً وعن غيبة صغرى بيننا.
- السجين رقم (276/1)؟ عندك زيارة.
شعور يشبه المغص ألَمّ بقلبه.. مَنْ زائري يا تُرى؟ أهو صاحب سلطة على جسده؟ أم صاحب سلطة على قلبه؟ أم عليهما معاً؟
لا بد أنها عروسه التي غادرها دون أن يستكمل معها 6 أشهر منذ التقيا، وتركها خائفة قلقة على مستقبلها، دون أن يتمكن من منحها لحظة وداع تناسب الموقف؟
وبدأ شلال الحب يتدفق بقوة؛ ليغذّي ويُنمي ما تركه زمناً بلا سقاية، أو رعاية في داخله.
يناديه المنطق أن لكل يوم عطاياه، فليتَّئد؛ ولكن الحنين أقوى والشوق أعتى.
كان حريصاً على النوم مبكراً استعداداً لغده، إلا أن القلق والتساؤل أحاطا به، واستوليا عليه واقتطعا جزءاً كبيراً من ليله.. نام نوماً تقطعه الرؤى، واستيقظ باكراً لهفاً، بالغ في الاستحمام والعناية بالهندام، وظل يقطع المسافة القصيرة جيئةً وذهاباً، وينظر في ساعته التي بقيت برفقته؛ ليعرف بها أوقات الصلوات، حتى سمع الخطوات التي تقترب من باب زنزانته، سار مع رقيبه في صمت بعد أن أعياه السؤال الذي لم يظفر له بجواب سوى عبارة "لا أدري"، لا يمل صاحبه تكرارها!
سار مع طريق يعرفه إلى آخر يجهله، مروراً بوجوه جديدة لم يرها من قبل، وركب سيارة مكشوفة صغيرة، أشبه بسيارات (الغولف)؛ تسير في سرداب طويل صامت، وبدأ يرى ما لم يكن يراه من قبل، أو لعله رآه بشكل آخر مختلف، ومع كل خطوة تزيد خفقات قلبه رجفة، ويتردد السؤال: مَن زائري؟!
وبدأ العد التنازلي؛ لمعرفة الزائر.. اللغز يقترب ويقترب حتى أصبح نبض قلبه رجفاً يعلو على كل صوت آخر.
الحراس يقلّون، والساحات تتسع، والأبواب تتغير، والوعد يقترب، ولم يعد يفصله عن زائره سوى جدار؛ يمتد لثلاثة أمتار، بنهايتها باب...
بدأ صبره في النفاد، وتركزت عيناه على الباب.
لم يتوقع -قطّ- أن يجرب مشاعر كهذه، لقد تنامت بشكل مفرط لتكوّن عملاقاً لا يُقاوم، حينما أصبح بمحاذاة الباب استدار ليلج الغرفة؛ فكان أول ما رآه ذاك الموظف بلباسه المدني، يجلس وحده إلى مكتبه الرمادي بطرف الغرفة، وفي مواجهة الباب، بحيث تراه قبل كل شيء.
ما لبث أن نهض بمجرد رؤيته مصافِحاً، ورغماً عنه أحسّ صاحبنا بأن قلبه زجاج سقط وتحطم بشدة.
تمالك نفسه ومد يده هو الآخر، ودارى إحساساً داخلياً بخيبة الأمل.
وقبل أن يقرأ إحداثيات ذاك الهبوط المفاجئ لأمله، ناداه مُرحّباً من آخر الغرفة صوتٌ مألوفٌ، يختلف قليلاً في لكنته عن لهجته القصيمية، يصيح بابتسام: مرحباً. إذاً، هذا هو زائره!
التفت بسرعة نحو الصوت، ومن حيث لا يعلم أصبح معانقاً لذاك الشاب، كيف ومتى حملته قدماه؟ أم طار به الشوق؟ وهل ذابت المسافة الزمانية والمكانية ما بين الصوت والعناق؟
بآمال الحب العريضة، بحث عن زائر آخر؛ بل زائرة أخرى، إنها فتاته التي ودَّعها وهي تحمل جنينه ذا الأربعة أشهر آنذاك، وبمجرد رؤيته دموعها، كانت دموعه هي الأخرى تبلل عينيه بخجل واستحياء. أطال النظر ويده ترتعش في يدها، وكأنها كائن يهبط من النجوم!
تاهت النظرات في ذلك اللقاء المقيَّد، وشرِقا بفرح اللقاء، وتضاءلت صحراء الفراق؛ لتتكور في حبة رمل وسط ساعة الزمن.
في اللحظة التي تملك فيها داخل قلبك الإحساس بالحب، سوف تكتشف أن العالم قد تغير بالكامل.
منظوره الخاص يلون تجربته؛ فهل لها هي الأخرى تجربتها ومنظورها الخاص، أم أنها تتأمل تجربته فحسب؟
تفاعلات اللقاء الكيميائية والفيزيائية فرضت صمتاً ليس بالقصير، صمتاً أبلغ من الكلام، فالأحداث العظيمة لا تتجلى في ساعات الضجيج، وإنما في ساعات الصمت!
الذكريات المخبوءة بدأت تظهر، وأشياء غير متوقعة صارت تحدث، دروس تضاف إلى درسه، وحتى القرارات الصعبة قد تبدو في لحظات الضعف العاطفي غير منطقية، مما حدا به أن شكك في وضوح رؤيته للأمور.
طال الوقوف، مع أن ثمة صفين من المقاعد المتقابلة في انتظارهما.
لم تكن أقل منه لهفة للقاء.. وفي حرارة اللحظة، لم يستطع قراءتها لأول وهلة، كما كان يفعل من قبل، كل ما هو متأكد منه أنها أمام رؤيته رأت ما عقد لسانها، ما حدا به أن بدأ يتحسس وجهه ويتفقد هندامه، يخشى أن يكون ثمة ما فاته تداركه، لكنه الفرح الذي يكاد يكون أشد تدميراً من الخوف.
مقابل نظرته الأولى القصيرة، وهبها الآن نظرة عالية التركيز، متعددة اللغات، حمَّلها بكلمات لم تُنطق، ومعانٍ لم تُسبق، وعقود ومعاهدات بين القلوب على الصبر والوفاء قد وُقِّعتْ، وكان الحب والحنان خير جابر لتصدُّع القلوب بلوعة الفراق: (في هذه اللحظة، لا يهم أي شيء آخر سوى قلب استمات في هواك، وسعى لاهثاً ليراك!).
إعجاز الحب يُحدث تواصلاً غير منطوق بالعيون، أو الابتسامة، رابطة صامتة، ولكنها حقيقية ووثيقة، كلاهما يدركها ويشعر بها وبقوتها.
تذكّر كيف كان ينشدها قولَ الشاعر العطار:
طال اغترابي وما بَيني بمقتضب ... والدهر قد جَدّ في حربي وفي طلبي
والشوق في أضلعي نارٌ تذوبني ... ما أفتكَ الشوقَ في أضلاع مغترب!
أكابد السقم في جسمي وفي ولدي ... وفي رفيقة دربٍ هَدّها خببي
يتذكر تلحينه تلك الأبيات وهو يقود بها السيارة، وها هو الآن صار متلبساً بها لا حاكياً لها!
طال الوقوف وناداهما مِن خلفهما صوت الموظف؛ أنّ الجلوس أفضل، وكأنه ينتزعهما من ذهولهما وشرودهما!
أظهر جَلداً وصبراً وروحاً مرحاً؛ لتقرَّ عينها ويمتلئ فؤادها الفارغ؛ كانت الأسئلة تتقاتل على شفاههما؛ كُلٌ يريد أن يُطرح أولاً.. كيف.. وهل.. ومتى ولعل وأنى.
تفوَّها بالكلمات نفسها، وباللهفة نفسها، وفي الوقت ذاته، وبلا اتفاق مسبق، وقرأها وقرأتُه، سمع همس روحها، ولامست جوهره، ورقصت بينهما المشاعر على إيقاعات متنوعة، تساءل عن كيفية اقتحامها للأسوار؟ فأجابت بأنه يستحق كل جهد مبذول، وكل إرهاق نفسي وجسدي لأجل رؤيته.
داعبها بدروس بسيطة، لم تسنح له الفرصة لتعلُّمها إلا في الغربة، كان ذلك حينما ذكر حيرته في الحفاظ على رغيف الخبز طرياً؟ كم تجربة خاضها ليعرف أنه بمجرد وضعه في كيس نايلون مغلق سيبقى طرياً، هو يتعلم كيف يحافظ على الحب والوفاء أيضاً! وكيف يحافظ على صبره وثقته وإيمانه.
تساءل في حنان عن جنينها وعن جنسه، فأجابت بأنه ذكر، وأن خروجه أصبح وشيكاً، ألهمه ذلك الجنين بحلم جديد؛ فمنحها إياه صادقاً موقناً بأنه سيكون هو من يذهب بها إلى المشفى، ويستقبل مولودهما، ستكون الغربة المباغتة مجرد ذكريات وحكايات نحكيها لصغيرنا.
بدآ يختاران الاسم للوليد المنتظر، ويطلبان معونة الخال المرافق حيناً، والموظف مجاملةً، واتفقا على " البراء".
بدأت الغربة التي خَبَتْ تطفو من جديد، وبدأ الحزن يكسب الجولة لما ذكّره الموظف بأن الزيارة نصف ساعة، وهي الآن توشك على الانتهاء، ولم يستطع استقطاع دقائق إضافية، وحتى لو حدث هذا فالنهاية هي الفراق.. والفراق بوابة للقاء جديد (غداً نلقى الأحبة).
تتقاطع دوائرنا مع دوائر من نحتكُّ بهم، وتكاد تذوب حدود الدائرة حينما تتقاطع مع دائرة شريك الحياة؛ فقطرة الماء تثقب الحجر، لا بالعنف، ولكن بتواصل السقوط.
ولكلٍّ منا دائرته الخاصة، ولو كانت ضبابية يضعها حوله، قد تكون من أجله، أو من أجل من يحب، وهكذا فعل هو حينما رأى انكسارها لانتهاء الزيارة، وخوفها عليه وقلقها، ورحى الفراق مرة أخرى توشك أن تطحنها.
لغة جسدها تخبره بأنها تود أن يتوقف عمرها ها هنا بين يديه، وفي عينيه.
حدَّثها بأن العيش داخل الأسوار عادي جداً؛ بل يكاد الاختلاف لا يبين لولا فقْد من يحب، كان لسانه ينطق، وعقله يصرخ بها ألا تصدق كل ما تراه، ولا نصف ما تسمعه!
صبّرها وصبّر نفسه، أخبرها بأنها تعيش في داخله لم يتركها قط، وظل يسمع صوتها ويشعر بها، حتى كان يراها في قناني الماء، ويسمع همسها في هدآت الليل، لقطات حقيقية وتخيُّلية تجود بها ذاكرته.
طلب منها ألا تنظر إلى الجزء الفارغ من الكأس، ولا تتساءل عمن أفرغه؛ بل عليها أن تنظر إلى النصف المملوء، فمن كان يتصور أنهما سيحظيان بلقاء كهذا، فلا بد إذاً من زيارة أخرى قادمة وأول الغيث قطرة، والحياة مليئة بالمفاجآت.
تَفَارقا؛ وقد منح كل منهما طعماً مختلفاً للحياة ووقوداً لصبره، ريثما تأتي قطفة أخرى من ثمار العطايا الربانية، بزيارة أشد إيقاعاً وأبطأ سيراً، وأكثر طمأنينة، فلقد كانت أول زائر يخترق أسوار العزلة.
عاد إلى غرفته وهو يكاد يحدّث الجدران بفرحته، فهذا اليوم كان مختلفاً، كان طويلاً جداً، وقصيراً جداً. لما أسدل الليل ستاره، بدأ تأثير الزيارة يربك عقله وقلبه، فهل زادته صبراً؟ أم ثقبت جدار الصبر لديه؟
وبدأ يترقب زيارة أخرى بفارغ الصبر، ويترقب الزائرين الذين لم يرهم بعد.
انتهى..
الآن، يقف حبيبك المكلوم أمام حفرتك باسِم الشفتين، دامع القلب، سلوته أنك لم تذوقي ألم الفقد كما ذاقه هو!
24 notes · View notes
romanticpapers · 4 years
Text
نوع غريب من الحب ما نمر به سويا.. ليس ذلك الواقعي الذي يتم فيه التلاقي والتلامس والتهامس.. ولا ذلك المسمى بالأفلاطوني أو حب من طرف واحد قد لا يشعر به الطرف الآخر.. كان ما بيننا حبا تليباثيا نتبادل فيه المشاعر عن بعد ويدور حوار دون صوت أو همس أو لمس أو نظرات.. علاقة ميتافيزيقيا بحتة لا أجد لها أي تفسير عقلاني سوى أننا مخلوقين خلاف كل هذا البشر!
11 notes · View notes
abod1997 · 3 years
Text
ايييه💔
Tumblr media
3 notes · View notes