#النجاح الحقيقي

[najihossein]

#النجاح في الحياة #النجاح #النجاح في العمل #النجاح في الحياة طارق السويدان #سر النجاح في الحياة #اسرار النجاح في الحياة #معادلات النجاح في الحياة #اساسيات النجاح في الحياة #النجاح في الحياة النابلسي #النجاح الحقيقي في الحياة #النجاح المالي #النجاح في الحياة فيديو تحفيزي #النجاح في الحياة ابراهيم الفقي #النجاح بعد الفشل #سر النجاح في الحياة بدون معاناة مع أهدافك #النجاح الحقيقي #الحياة #النجاح فى الحياة #دعاء قوي لتحقيق النجاح في أي شيء تريده في الحياة #النجاح بالحياة

[gbnsocial]

مفتاح النجاح الحقيقي

#مفتاح النجاح الحقيقي #ربح_أموال #خطه_تسويقية #نصائح_مهمه #القادة_الأبتعاد_عنها #الأخطاء_الشائعة #تسويق_شبكي #تعلم_مناسبة #تطوير_مهاراتهم #جمع_الأمكانيات #موارد_بشرية #مشروع_جديد #ربح_اموال #مفتاح #النجاح_الحقيقي #Money_Make #Marketing_Plan #Important_Tips #I_donot_have_time #Leaders_Avoid_From_It #Common_Mistakes #Network_Marketing #key

[auroratalking]

إيه اللي يخليك تقدر تقول على نفسك إنك إنسان كويس ولا إنسان وحش؟ أو على غيرك؟

إيه المقياس الواحد اللي نقدر نقيس بيه الناس؟

هل الدين؟ في ناس هتختلف، ومنهم أنا، كم من بشر غير متدينين أو غير مؤمنين وأفضل من شيوخ وقساوسة ورهبان.

هل العلم؟ النجاح؟ الشهرة؟ كلها مقاييس في رأيي مش دقيقة.

في رأيي المقياس الأهم على الإطلاق هو الـ إمپاثي

Empathy

ومن مفاجآت حياتي اللي كانت بداية غيرت كثير من أفكاري إن الكلمة مالهاش ترجمة دقيقة بالعربي، يعني التعاطف والرحمة وغيرهم مش ترجمات دقيقة، لحد ما قريب أختلق ليها كلمة بالعربي "المواجدة" لكنها كلمة مش دارجة وموجودة بس لاغراض الترجمة، وده خلاني أتساءل ليه كلمة ومعنى زي ده مش في ثقافتنا.

التعاطف في الإنجليزي هو ال سيمپاثي.

الفرق بين الامپاثي والسيمپاثي أو التعاطف، هو أن التعاطف بيشترط الأذى اللي واقع على شخص وشخص ثاني ماحصلوش أذى تعاطف معاه، في حد سليم وحد متضرر، في حد بشكل ما أعلى من حد.

الإمباثي معناه إنك توصل لمرحلة إنك حاسس بمشاعر الآخر كإنك إنت هو، تفهم منطقه كإنك بتفكر بدماغه وبدون أحكام، تعامله كإنك بتعامل نفسك، مش لازم يكون حصله أذى، ومش لازم يكون ليك اليد العليا، إنت وهو متساويين وبقيتوا كإنكم إنسان واحد.

المقياس الحقيقي في نظري لخامة الإنسان ومعدنه علشان نعرف نقول هو إنسان كويس ولا لأ هو قد إيه إمپاثاتيك، قادر يحس بالاخرين ويفهمهم ويحط نفسه مكانهم مهما كانوا مختلفين عنه.

لو حتى عدوه مات، يحزن له، ولأهله اللي فقدوه مثلا، وهكذا.

لو حد مختلف معاه حتى لو عقائديا، يقدر يفهم الآخر ده إيه منطقه.

في مليون دراسة عن الإمپاثي، ليهم نتائج مختلفة، مثلا النساء عندهم امپاثي اكثر من الرجال، الفقراء أكثر من الأغنياء، الأطفال أكثر من الكبار، وهكذا، وفي حلقة حديثة للدحيح إتكلم فيها عن شوية تجارب ثانية.

إحنا كشعوب عربية وخصوصا مصرية في رأيي امپاثاتيك أقل من شعوب ثانية كثير.

في رأيي أسباب ده هو المنافسة الشديدة بسبب نقص الموارد، فمافيش رفاهية الإمپاثي، وبرضه بسبب إننا شعوب خايفة أكثر من غيرها، لاسباب سياسية أو إجتماعية، وفي رأيي في تفسيرات غلط كثير للدين بتؤجج فكرة لا أنسنة الآخر، واللا أنسنة أو نزع الإنسانية من الآخر أكثر حاجة بتقلل الإمپاثي بشكلٍ كبيرا.

آه إحنا شعوب مثلا بتعمل خير كثير وبتتبرع كثير وهكذا، لكن من منظور ديني لكسب الحسنات اكثر ما هي إمپاثي.

من شواهد قلة الإمپاثي مثلا إنك تستمتع بالمقالب وهي بتتعمل في الآخرين، وألمهم يمتعك، وطبعا إحنا برامج المقالب أعلى مشاهدة كل سنة، طبعا في برامج مقالب في كل بلد، بس عمرها ماكانت في قايمة الاكثر مشاهدة.

من شواهدها الثانية إزاي حد ممكن تشوف ان حد يستحق أي عقاب أو أذى لمجرد وصف أو إنتماء، يعني ده عسكري فيستحق يتقتل، ده إسرائيلي فيتحرق، ده إخواني فينتفخ، ده ثوري فيتسجن، ده بيحب السيسي فنفجره.

طبعا كلنا بنوزع الإمباثي باشكال غير متساوية أكيد عندك إمپاثي لإبنك أكثر من جارك، لكن الحد الأدنى بتاعك من الإمباثي، هو اللي بيحدد إنت مين.

قد إيه قادر تحس بالآخر، تسمعه، تهتم بيه، تحط نفسك مكانه؟

قد إيه؟

#عمرو سلامة #facebook #Empathy

[lifephilosophys-blog]

أيها الأشخاص الرائعون، هل توقفتم يومًا للتأمل في تعقيدات التجربة الإنسانية؟ نحن، ككائنات ذكية، غالبًا ما نجد أنفسنا منغمسين في الصخب والضجيج اليومي لدرجة أننا قد نتجاهل البعد العميق لوجودنا. في الواقع، نحن نخصص جزءًا بسيطًا من وقتنا لتغذية أرواحنا واستكشاف أعماق أنفسنا.

في خضم المواعيد النهائية والمسؤوليات والالتزامات، من السهل جدًا أن نغفل عن الجمال الكامن في داخلنا. نحن نندفع من مهمة إلى أخرى، ونسعى باستمرار إلى تحقيق النجاح والتأكيدات الخارجية لنجاحاتنا، متناسين أن الجوهر الحقيقي للحياة يكمن في العلاقة التي تربطنا بأرواحنا.

ولكن ما معنى تغذية الروح؟ إنه أمر ينطوي على الابتعاد عن ملهيات العالم، وتهدئة العقل، والاستماع إلى همسات كياننا الداخلي. إنه أمر يستلزم البحث عن العزاء في لحظات السكون، وإيجاد الفرح في الملذات البسيطة، ورعاية عواطفنا وأحلامنا.

عندما نهمل أرواحنا، فإننا نخاطر بفقدان الاتصال بذواتنا الحقيقية. نصبح كالآلات، كطائرة تقاد بالطيار الآلي، مجردين من الحيوية والعمق اللذين يجعلاننا بشرًا. في تلك اللحظات من الاستبطان والتأمل الذاتي نعيد اكتشاف هدفنا وقيمنا وارتباطنا بشيء أعظم من أنفسنا.

دعونا نتذكر أننا لسنا مجرد كائنات مادية تمر بحركات الحياة. نحن مخلوقات معقدة ومتعددة الأوجه ولدينا القدرة على النمو والتحول الهائل. من خلال تخصيص الوقت لرعاية أرواحنا، فإننا نفتح عالمًا من الإمكانيات اللانهائية ونبدأ في رحلة لاكتشاف الذات والتنوير.

لذا، أيها الرائعون، أحثكم على التوقف والتنفس والتأمل في أهمية الروح في حياتكم. احتضنوا ثراء عالمكم الداخلي، وازرعوا إحساسًا بالعجب والفضول، واسمحو لأنفسكم أن تسترشد بالحكمة الموجودة بداخلكم. من خلال القيام بذلك، ستجدوا أن أصغر جزء من حياتكم مخصص لرعاية أرواحكم يمكن أن يؤدي إلى تجارب أعمق وثراء لا يمكن تخيله.

Wonderful people, do you ever pause to ponder the intricacies of the human experience? We, as intelligent beings, often find ourselves so immersed in the daily hustle and bustle that we may overlook the profound depth of our existence. Indeed, we dedicate a mere fraction of our time to nourishing our souls and exploring the depths of our inner selves.

In the midst of deadlines, responsibilities, and commitments, it is all too easy to lose sight of the beauty that lies within us. We rush from one task to the next, constantly seeking external validation and success, forgetting that the true essence of life resides in the connection we have with our own souls.

But what does it mean to nourish the soul? It involves stepping back from the distractions of the world, quieting the mind, and listening to the whispers of our inner being. It entails seeking solace in moments of stillness, finding joy in simple pleasures, and nurturing our passions and dreams.

When we neglect our souls, we run the risk of losing touch with our true selves. We become like machines, operating on autopilot, devoid of the vitality and depth that make us human. It is in those moments of introspection and self-reflection that we rediscover our purpose, our values, and our connection to something greater than ourselves.

Let us remember that we are not merely physical beings going through the motions of life. We are complex, multifaceted creatures with the capacity for immense growth and transformation. By taking the time to care for our souls, we unlock a world of infinite possibilities and embark on a journey of self-discovery and enlightenment.

So, wonderful people, I urge you to pause, to breathe, and to reflect on the significance of the soul in your life. Embrace the richness of your inner world, cultivate a sense of wonder and curiosity, and allow yourself to be guided by the wisdom that resides within you. In doing so, you will find that the smallest part of your life dedicated to nurturing your soul can lead to the most profound and enriching experiences imaginable.

[fyunka]

‏النجاح الحقيقي، هو الانتقال من خازوق الى اخر دون فقد الحماس والاصرار والعزيمه!!

[pippo99]

لا يمكن كبح أنقى المشاعر الإنسانية مثل الرغبات الاعمق والاخفى تماماً وخصوصاً التي تجعلنا نشعر بحيوية اكبر

عندنا نحاول وضع كل شيء تحت السيطرة نتخذ أسرع طريق الى خيبة الامل كل مرة نجابه فيها وضعاً خارج سيطرتنا أمامنا خياران قبوله او التمرد عليه القبول هو ما يختاره الذين يريدون النجاة الذين يقاومون ضربات الحياة رغم عدم وجود فرصة في النجاح لكن بعض الاوضاع مؤلمة الى حد يستحيل احتمالها في هذه الاوضاع يمكننا أن نتمرد عليها فحسب مهما كانت صعوبة المعركة ومهما كان علينا تركه وراءنا عندما تكون القوى التي يجب أن نتمرد عليها ومشؤومة واقوى منا بكثير ستكون قلوبنا اكثر الاسلحة قيمة ولكن تكون قلوبنا غير كافيه في بعض الاحيان فقدان السيطرة خلف منعطف وتطلق الفوضى عنانها بلحظه عندما يحدث ذلك يبقى الواقع معلقاً ولا يعود التكهن بشيء ممكناً يمكننا أن نفقد السيطرة جميعاً لكن الخطر الحقيقي يأتي عندما يستعيد اعداؤك السيطرة ان حدث ذلك الخوف هو ما سيتبع لا يمكن لشيء او لأحد ما أن ينقذك حياتك بين يديهم

[arabicquotescom]

إذا كنت تحب ما تقوم به، ومستعد للقيام بأي شيء لتنجح في ذلك، فهذا هو النجاح الحقيقي، الأمر يستحق عناء كل دقيقة تقضيها وحيدا في الليل، وما تقضيه من وقت في التفكير في ما تريد تصميمه وبناءه.

#عربي #أقوال #arabic #مقولة #تمبلر #حكم #نجاح #تحفيز #كلمات #مقولات #حياة #اقتباس #فكر #صورة #كتب

[kldha]

إذا كنت تحب ما تقوم به، ومستعد للقيام بأي شيء لتنجح في ذلك، فهذا هو النجاح الحقيقي، الأمر يستحق عناء كل دقيقة تقضيها وحيدا في الليل، وما تقضيه من وقت في التفكير في ما تريد تصميمه وبناءه.

ستيف فوزنياك المصدر: خلِّدها - مقولات عن النجاح

#النجاح #أدب #اقتباسات

[abeerreadings]

محظوظ من لا يزال يجهل سيلين.

تعرفت عليه في عام ٢٠١٨ وقد كان عاماً عصيباً في حياتي. كان في القراءة عام بوكوفسكي. قال: * أولاً و قبل كل شيء اقرأ سيلين، أعظم كاتب منذ ٢٠٠ عام. منذ ذلك الوقت، قرأتُ سيلين لكن لم اقرأ رحلة في أقاصي الليل سوى في السادس وعشرين من ديسمبر ٢٠٢٣م. تشارلز بوكوفسكي الذي قال : * الفقر الحقيقي هو ذلك الذي ماتت فيه أحلامك. حتماً أثق و أصدِّق اختياراته. بوكوفسكي بوصلتي الذوقية سراً و أخبئه تحت معطف أشيائي الشفافة لأنه اختار أن يكون نكرة، من حيث كان عظيماً. اول ما قرأت لسيلين كانت اقتباسات بالانجليزية. ثم في ٢٠١٩م قرأت رواية "الموت بالتقسيط" فور صدور ترجمتها من دار التكوين. و عرفت أن سيلين ذو صوت مميز في الغناء دون أن يسجل أغنية بصوته. أسلوبه في الكتابة تلحيني. أي ذو رتم و إيقاع تستطيع سماعه و أنت تقرأ. هذا و أنا قرأت روايتيه مترجمتين. و يدل تلمُّسي للحن فيها على براعة المترجمين اللذين أحييهما طبعا. لن أنسى أنني تعرفت على ساحة الكونكورد من وصف فرديناند بطل رواية الموت بالتقسيط و أستطيع الآن ان أميزها عند ذهابي الى باريس دون قراءة اسمها على لوحة إرشادية. "ليست الحياة قذرة دوماً" هذه عبارة هزلية من شخص شديد السوداوية و الواقعية في رواية الموت بالتقسيط. أحفظها غيباً لشدة مرارتها. لكن الحديث في هذا المنشور عن رواية " رحلة في أقاصي الليل". ممتنة للظروف التي جعلتني اقرأها الآن. أقصد بالآن الوقت المتأخر. أو ربما هو ليس متأخراً لأن القراءة ليس لها وقت لكن بالنسبة لفتاة تتعاطى القراءة كمَصل يساعدها على الحياة، اعتقدت أنني تأخرت حين فوَّتُ على نفسي فرصة التوغل في أدب سيلين منذ وقت طويل.

إلى الآن لست أعلم إن كانت جميع أعمال سيلين قد انحاز فيها إلى الذاتية. موت بالتقسيط كانت إمعاناً في مرحلة هامة من تكوينه الهوياتي و البيولوجي. أول ١٨ عاماً من حياته. الشاب فرديناند هو سيلين. سيرته الذاتية. و مشواره الأكاديمي في كلية مانويل بإنجلترا. كتب و نشر هذه الرواية بعد روايته التي حققت نجاحه العالمي المخلد " رحلة في أقاصي الليل" وأغرق بذاتيَّته فيها أكثر بكثير مما فعل في الرواية العظيمة الأخرى التي أجدها أكثر حبكة. لكنني بطبعي لأسباب ابستراكتية أفضل عاطفياً نوعية رواية موت بالتقسيط. أقصد أنها تثبت في ذاكرتي لوقت أطول. وذلك لأسباب غير أدبية، بل شخصية لها علاقة بالموضوع والقصة و السبب الصحي والعصبي والنفسي الذي كتب الكاتب روايته تحت وطأته. عدة مراحل من هذه الرواية أثرت بي كما فعلت بسيلين. انتحار نورا حبيبته الإنجليزية، علاقته الفاشلة بأبويه، أمه تحديداً. الأم عندما تكون شخص متذمر لا يطيق الحياة و تختار أن تنجب أبناءً بنفس الوقت.. تكون الحياة معها جحيماً لا يحتمل النجاح، فهو إما فاشل أو فاشل. القرار بيدها فقط إن كانت تبتغي أي نجاح في أي شيء.

"رحلة في أقاصي الليل".

‏من أصوب أقوال سيلين عن الكتابة وهو رأيٌ أتحدث به منذ قرأته له: "تعرفتُ على أستاذ للغناء في جنيف.وقال لي بأن جميع الناس يمتلكون صوتاً. ليس هناك صوت جيد وآخر لا. كل شخص بإمكانه أن يغني. وأنا أقول أن أي شخص أيضاً بإمكانه أن يكتب كتاباً ويكوِّن لنفسه أسلوباً. شريطة أن لا يحاول الظهور بمظهر الكاتب الكبير. فهذا التظاهر مرض خطير.وهو لا يليق إلا بامرأة تظهر على المسرح أو برجل سياسي، أو محامٍ. ونحن لا نتحمله عند كاتب له أسلوبه لأنه ببساطه ليس بحاجة إلى الحديث عن نفسه. لقد انتهى الدور الوثائقي أو السايكولوجي للرواية."

انتهيت قبل قليل من قراءة أعظم ما كتب في الأدب الفرنسي الروائي الحديث كما أعتقد. "رحلة في أقاصي الليل" هي بشهادة الروائيين الفرنسيين أعظم رواية مكتوبة من حيث الفن والطرح وهو رأيي الأدبي البسيط بالرغم من أنني لم اقرأ جميع ما كتب من روايات فرنسية في الحقبة ولكن قرأت ما تصنف روايات علامات فارقة وتأتي رواية سيلين لتتقدمها كنار على رأس علم.

نقاط التحول في حياة باردامو وروبنسون مع مرور الأحداث أكدت لي أن الرواية سيرة سيلين الذاتية. مشاركة الجندي باردامو في الحرب العالمية 1. أصبح طبيباً ومارس المهنة في ضواحي باريس.أصبح طبيباً ليقتات المال لا ليكون ممجَّداً. زملاءه الذين يشي بهم الجواسيس فتتم تصفيتهم في المجلس الحربي أو يؤخذون في أحسن الأحوال إلى مشفى الأمراض العقلية كلامار. الرحلة على متن السفينة إلى افريقيا فراراً من فرنسا،..

كان إبداع سيلين ملموساً طوال أحداث الرواية. 1-في طريقة وصف الطرق، عند وصف الطريق إلى رانسي. أعتقد أنني لو زرت فينيه أو رانسي يوماً لن أستخدم خريطة قوقل، بل وصف فرديناند لمدينته. 2_ تشكيل العلاقة بينه وبين روبنسون. كم تألمت لمآل روبنسون على يد الجاسوسة ماديلون ليس لأنه قتل مغدوراً بل لأنه كان غدر نفسه وصديقه واشترى الحماقة بلا ثمن. كان الفارق بين شخصية روبنسون وشخصية فرديناند غير مفهوماُ لشدة اتساعه وسطحيته معاً. يشبه أشياء كثيرة غير مفهومة في الحياة مهما تكرر حدوثها. 3_بينما تمنيت لو أن سيلين على قيد الحياة لأبعث له رسالة شكر على كتابة شخصية بارابين. أستاذ فرديناند في كلية الطب. تمت كتابة شخصية بارابين كشخص مضجر لأنه عالِم لا يمزح. باحث طيِّب القلب يتحدث عن التجارب العلمية لعلاج التيفوئيد واللقاحات بلغة علمية عديمة الجدوى كما يقول فرديناند. لكنه كان يقول ذلك كعقلية عبثية عديمة لا ترى للوجود قيمة ولا معنى. كان بارابين هو البطل الأكثر نفعاً وتأثيراً علاجياً في كامل الرواية. في نهاية الأمر، الجزء الذي تحدث فيه فرديناند عن السأم، كان وكأنه مورافيا في روايته بالعنوان نفسه مع اختلاف التواريخ ويا لتوافق الأفكار.

#book review #كتب #مراجعات #قراءة كتاب #سيلين

[yosers-blog]

القلق الصامت

إن ملجأ القلق الذي نعيشه في العالم الحدِيث ، نابع من الخوف، وبهذا النوع من القلق تحديداً أتحدث عن الخريجين و الخريجات و انا منهم و من شق طريقه الخاص ، عندما نخاف أن لا نكون و تكون حياتنا وفق تصورات بناء على "تأطير" غير مدروس لمفاهيم عميقة ، منها السعادة ، النجاح ، الطموح ، القيمة …الخ و في الغالب تكون مُقتبسة من المبدأ الغربي للقيم ، ان لم نتطابق مع تلك التصورات فإننا نشعر بالتأنيب كنوع  من الدفاع لتجنب العقاب المُفترض ، كأننا بشكل ما نُعاقب أنفسنا لتجنب عقاب أكبر …فنكون في دوامة من الخوف و التأنيب و الهرب ، ، حتى لا نجد معنى لحياتنا سوى النجاة من العواقب "المجتمعية " حتى اننا في كثر من الاحيان لا نفعل أي شيء الا لنشعر بالأمان ، نشغل انفسنا كثيراً كأن ترسم ، تصنع كوباً من الطين ، تقرأ ، تكتب ، تشاهد ، تمسك الهاتف، و كأنك تبحث عن امان في تلك الاشياء ، بالتأكيد ليس العيب في تلك الاشياء التي ذكرت بل بالعقلية التي تحركها ، هل هي نوايا متعة و راحة و استمتاع ، أم بحث عن امان خوفاً من المجتمع ؟ انها مسألة نوايا،

 بتنا نعيش في عقلية: ان لم أجد مصلحة فلا قيمة للمجهود و نسينا ما يعني العطاء و المصداقية ، لأننا على الدوام خائفون من مواجهة الحقيقة ، فنحيد عنها يمنةً و يسرةً و مضينا كل طريق الا الطريق الحقيقي، ان الحقيقة بداخلنا تحمل كل الاجوبة طوال الوقت لكننا من شدة خوفنا لم نستطع ان نجد لحظة لرؤية الأمر ، لمناقشته، التحدث عنه ، لايجاد حل ، و أرى أن الكثير من الخريجين و الخريجات و انا منهم نعيش هذه الازمة بصمت ، لا اعلم لماذا لم يطرح أحدٌ الموضوع ، أبسبب أن الجميع مشغول بالخوف و القلق ؟ الا يجرؤ احد على التحدث؟ اتمنى لو ان نجد مساحة لنا لنُلقي بمشاعرنا و نواسي بعضنا الاخر و نتذكر دوماً أن الحياة هنا ، نحن الذين ذهبنا و ليست الحياة ….

و انت ما هو رأيك؟

#كتابة حرة #كتاباتي #عربي #كلمات #حياة #خواطر

[randjaberr]

النجاح صاير مفهوم استهلاكي للإنسان، عشان هيك جنة المرء بيته مع كاسة شاي على البلكونة و هو مروّق، و الواحد يحقق سكينته هاد هو النجاح الحقيقي🤍~

#شاي بالنعناع #سكينة #tumblr #تمبلر #رواق #النجاح #استهلاكية العصر الحديث

[najihossein]

#النجاح في الحياة #النجاح #معادلات النجاح في الحياة #النجاح في العمل #النجاح في الحياة طارق السويدان #سر النجاح في الحياة #اسرار النجاح في الحياة #كيف تحقق النجاح في الحياة #النجاح في الحياة النابلسي #النجاح في الحياة فيديو تحفيزي #النجاح في الحياة ابراهيم الفقي #النجاح بعد الفشل #عدنان ابراهيم كيف تحقق النجاح في الحياة #النصيحة الأكثر صدقاً عن النجاح في الحياة #سر النجاح في الحياة بدون معاناة مع أهدافك #النجاح الحقيقي #النجاح فى الحياة

[yassmeenamoustafa]

كلمت ماما توصفلي بتعمل الكشري العظيم بتاعها ازاي عشان مكناش بناكل كشري من اي حد غيرها

ويبقى النجاح الحقيقي ليا بجد اني اعمله زيها أو حتى قريب 🥹

#ياسمينا وشوية تحديات

[lifephilosophys-blog]

حينما نجد أنفسنا محاطين بتوقعات الآخرين حول كيفية عيش حياتنا، قد نجد أنفسنا في موقف قاس ومحبط. فالناس يميلون إلى إيمان قاطع بأنهم يعرفون ما هو الأفضل بالنسبة لنا، دون أن يدركوا أن الحياة تجربة فردية يجب على كل شخص أن يتعلم كيف يعيشها بطريقته الخاصة.

ليس لأحد على وجه الأرض الحق أو القدرة على قياس حياتك أو تحديد كيفية عيشها بشكل صحيح. يجب أن تتذكر دائمًا أنه ليس لأحد سواك القدرة على فهم أهدافك، أحلامك، وما يجعلك سعيدًا. إن كل شخص يمتلك رؤية وقيم خاصة تحدد له طريق الحياة.

عندما ندرك أن الآخرين قد يحاولون فرض آرائهم علينا وإدراجنا في إطار يرضي توقعاتهم، يجب أن نكون أقوياء وثابتين في مواجهة هذه التحديات. علينا أن نثق بقدرتنا على اتخاذ القرارات الصحيحة بالنسبة لنا، وأن ندرك أن الخطأ والتجارب الفاشلة جزء لا يتجزأ من عملية التعلم والنمو الشخصي.

فعلينا أن نكون أصيلين اوفياء لأنفسنا، وأن نعيش حياة تعكس قيمنا الحقيقية وأحلامنا العميقة فذلك هو السر الحقيقي للسعادة. عندما نعيش حياة تتلاءم مع ما نضمره داخلنا ونعبر عن أنفسنا بشكل صحيح، سنجد السلام الداخلي والرضا الحقيقي.

لا تجبر نفسك على العيش وفقًا لتوقعات الآخرين، بل ابن حياتك على أسس تحددها أنت وحدك. إن التحدي والشجاعة في مواجهة رأي الآخرين بجرأة وقوة مفتاح تحقيق النجاح والسعادة. لا تعتمد على الناس ليرونك بالطريقة التي يريدونها، بل امنح نفسك الحرية لتكون منطلقًا من داخلك وتعبر عن ذاتك بكل صدق وشفافية.

في النهاية، إن لم تكن مثلما يتمنون أن يرونك، فدعهم يستاءون. الأهم أن تكون حقيقيًا مع نفسك وتعيش بصدق ووفاء. لا تدع توقعات الآخرين تثنيك عن مسارك، بل كن قويًا في تحدي النماذج القديمة وبناء حياة تنبض بالحيوية والتميز الشخصي.

إذا عشنا حياتنا وفقًا لما يعتقد الآخرون بما ينبغي لنا فعله، فلن نكون سوى نسخ مكررة من الآخرين. لنكن شجعانابما فيه الكفاية لنعبر عن أنفسنا بصدق، ولنعيش بكل وعي وحرية تلك التجربة الفريدة التي تسمى الحياة.

When we find ourselves surrounded by other people's expectations about how we should live our lives, we may find ourselves in a harsh and frustrating situation. People tend to firmly believe that they know what is best for us, without realizing that life is an individual experience that each person must learn to live in their own way.

No one on earth has the right or power to measure your life or determine how to live it correctly. You should always remember that only you can understand your goals, dreams, and what makes you happy. Every person has a special vision and values that determine his path in life.

When we realize that others may try to impose their opinions on us and fit us into a framework that satisfies their expectations, we must be strong and steadfast in the face of these challenges. We have to trust our ability to make the right decisions for us, and realize that mistakes and failed experiences are an integral part of the learning and personal growth process.

We must be authentic and loyal to ourselves, and live a life that reflects our true values and deep dreams, as that is the true secret of happiness. When we live a life that is consistent with what we have within us and express ourselves correctly, we will find inner peace and true contentment.

Don't force yourself to live according to other people's expectations, but rather build your life on foundations that are determined by you alone. Challenge and courage in confronting the opinions of others with boldness and strength are the key to achieving success and happiness. Do not depend on people to see you the way they want, but rather give yourself the freedom to come from within and express yourself with complete honesty and transparency.

In the end, if you're not what they want to see you like, let them be upset. The most important thing is to be real with yourself and live honestly and faithfully. Don't let the expectations of others stop you, but be strong in challenging old paradigms and building a life of vitality and personal distinction.

If we live our lives according to what others think we should do, we will be nothing but duplicates of others. Let us be brave enough to express ourselves honestly, and to live consciously and freely that unique experience called life.

[aan56]

السلام عليكم آن 🤍

كيف حالك 💓

هل تحسين الوظيفة مهمه؟ او تعتقدين الوحده ع الاقل تتوظف لو فترة من حياتها او هي تناسب بنات وبنات لا؟ طيب ماتحسينها مهمه خاصه يعني يكون عندك مجتمع خاص فيك راتب لك انجاز يومي لك؟ يعني وش الافضل للوحدة تكون ربة منزل او موظفة؟ تحسين الموظفه تكون متجدده دايم او حسب بيئة العمل ؟ احياناً احس بالهم عشاني ماتوظفت واحياناً احس بالهم اذا قدمت ع وظايف وكذا ادري انها منطقه الراحه بس يعني هل الوحده لازم تتوظف او الافضل انها تتوظف!

الرزق كله بيد الله سبحانه بس وش نسوي مع الافكار اللي تجينا او تحبطنا عشان ماتوظفنا او حتى اللي تجينا اذا قدمنا ع وظايف نحس بالخوف وان حياتنا بتتغير احياناً اخاف اني اتعلق بموضوع الوظيفه كثير وهالشي يخرب يومي او اني انسى السعي لها وتصير مو مهمه واخاف اصحى ع نفسي يوم اني ضيعت كل هالوقت وماجتهدت ادور وظيفه. وش الحل او اقعد افكر ان المنطقه اللي ساكنه فيها ماتوفر وظايف ويجيني احباط احياناً كثيرة افكر ابي اتوظف يكون عندي روتين حياه اقابل ناس ومجتمع متجدد وتجارب جديدة واحس هالاشياء ماتكون الا بوظيف مو بمشروع او غيره واحيانا افكر ان افكاري غلط وان الوظيفه كرف ومو زينه

احتاج منك اجابه فلسفيه طويييييلة ابي اعرف افكارك وقناعاتك عن الموضوع 🤍🪴

يمكن من عشر سنوات كل فترة امر ع حسابك ولو طولت اذا اشغل بالي شي اكتبه لك صراحه شي غريب بس احب قناعاتك وكلامك دايم يريحني ويقنعني 🤍

الله يسعدك ويطمن بالك ويرزقك من واسع فضله🤍

وعليكم السلام ورحمة الله

هلابك ياعسل

تمام الحمدلله .. أنتِ كيفك ؟

أول شيء يسلمو ع كلامك الجميل .. الله يرفع قدرك و يسعدك أينما كنتِ يارب

..

ثانياً .. بالنسبة لموضوعك ..

الوظيفة مهمة ؟ .. نعم مهمة

عدم توفرها -للبنت ع وجه التحديد- مشكلة كبيرة؟ ..لا

نعم الوظيفة مهمة .. بس لما ما تحصل لك مو معناها نهاية الحياة .. أسباب السعادة و النجاح و الانجاز كثيرة .. مو محصورة بالوظيفة ..

أسباب السعادة موجودة عند أغلبنا .. لكن السعيد الحقيقي هو اللي يعرف يفتّح عينه عليها ويتأملها ..

الروتين الممل اللي تقولينه .. أنا كنت أتمناه لما كنت موظفة وحياتي كلها ركضة .. وكثير من الموظفات يبونها

ونفس الشيء حياة الموظفات الزاخرة ..يتمنونها العاطلات .. وهكذا

سابقاً قبل ما أتوظف .. كنت أغبط البنات الموظفات اللي ينزلون سنابات فيها قهوة الصباح مع خلفية لمكتبها ..

ولما توظفت .. صرت أغبط اللي تصور قهوة الصباح مع كتاب و خلفيتها لجّة عيالها حايسين الصالة هههههههه ..

فلذلك لما استقلت من الوظيفة بكامل قناعتي .. ماتتصورين قد ايش استلذذذذ بهاللحظات .. ولما أشوف سنابات الموظفات بشغلهم أقول الله يعينكم لا تحاولون تغروني بحياتكم الزاخرة خخخخخخخ

فالشاهد من كلامي .. ان أسباب السعادة موجودة في أشياء كثيرة .. لكن السعيد الحقيقي هو اللي يعرف كيف يحس فيها .. وكل انسان و طبيعته

أنتِ ابذلي جهدك باللي تقدرين عليه .. وأبداً لا تفكرين ان تعبك في البحث عن الوظيفة فيها ضياع ليومك .. يعني على اساس لو قعدتِ ومابحثتِ وشو الشيء المهم الاخر اللي بتسوينه بهاليوم ؟؟

اذا فيه شيء مهم يسوى .. فعطيه اهتمام عادي.. اما اذا كان بحثك عن الوظيفة ما يشغلك عن شيء مهم فليش تستكثرين هالوقت عليه وتعتبرينه مضيعة لليوم ؟؟

الوظيفة مهمة مو بس بالراتب اللي تحصلينه .. انما بطلعتك و مخالطتك للناس و انشغالك بأشياء أخرى غير القعدة بالبيت و شعورك بالإنجاز .. خاصة اذا أنت مو متزوجة

بس لا تخلين الموضوع كأنه حياة وموت .. بعض البنات لو ماحصلت لها الوظيفة شوي و يطقها اكتئاب ... لا لا كذا غلط .. زي ما قلت لك أسباب النجاح و السعادة كثيرة .. دايم أقول للبنات اللي عندهم فراغ التحقوا بالمراكز الصيفية للبنات الصغار او الناشئات .. او دور التحفيظ سواء حضوري أو عن بُعد .. أو أي شيء تطوعي مفيد .. تحسين بالسعادة لما تنجزين و تنجحين .. هذا غير العلاقات اللي بتكونينها في هالمجتمعات .. سواء ع المستوى المهني أو كأصدقاء جدد

فـ اذا أنت مومتزوجة .. يب اهتمي بموضوع الوظيفة .. بس بدون تطرف .. يعني لا تعلقين فيها كل سعادتك لدرجة لو ما حصلت تنتهي حياتك .. أنتِ في الاخير ماتدرين كيف مستقبلك بيكون .. يمكن تتزوجين واحد برى الديرة اللي أنت فيها .. ويمكن هناك تتوفر الوظيفة اللي تبينها .. وممكن تعزفين خلاص عن فكرة الوظيفة مع الانشغال بالبيت و العيال

ياكثرهم البنات اللي أعرفهم اللي حفرت عشان الوظيفة .. ولما حصلت لها .. تزوجت واستقالت .. أو العكس .. ما كانت مهتمة ولما تزوجت حصلت لها بطريقة ما

فـ انتِ توكلي على الله سبحانه .. وتأكدي ماراح يعطيك الا كل خير .. ثم ابذلي المجهود

,,

أما سؤالك : أيها أهم الوظيفة أم انك تكونين ربة منزل؟

على حسب ظروفك و علاقتك مع زوجك في المستقبل.. لكن الأصل و المبدأ في الأوضاع الطبيعية يقول طبعأً أكيد الأهم انك تكونين ربة منزل .. أما اذا تقدرين توفقين بين الوظيفة و دورك كربة منزل .. فـ قو هيد .. ماشاء الله عليك .. لكن أهم شيء ما تنسين دورك الأساسي في الحياة

وبس والله

ان شاء الله اني أفدتك ..

#ردود الآسك #رأي

[khaled-yosef]

ماذا بعد النجاح كتير منا يبحث عن النجاح كهدف ولم نسأل أنفسنا ماذا بعد النجاح هل زدنا متعة وراحة ام شقاء ......

بعد النجاح، يأتي لحظة التأمل والتساؤلات العميقة حول معنى الحياة والهدف الحقيقي وراء النجاح. فالنجاح قد يجلب معه الثروة والشهرة والاعتراف، ولكن هل هذه الأشياء تعني السعادة الحقيقية؟

قد يكون النجاح مصحوبًا بمتعة وراحة مؤقتة، إذ يمنحنا القدرة على تحقيق أحلامنا وتلبية احتياجاتنا المادية. ومع ذلك، فإنه قد يأتي أيضًا بمسؤوليات جديدة وضغوطات متنامية، حيث يجب علينا الحفاظ على المستوى الذي وصلنا إليه والتحافظ على سمعتنا والاستمرار في تحقيق النجاح.

قد يشعر البعض بالشقاء بعد النجاح، إذ قد يفتقدون الأشياء الأساسية في الحياة مثل العلاقات العائلية القوية أو السعادة الداخلية. قد يكون النجاح مجرد واجهة تظهر للآخرين، في حين يعيش الشخص نفسه حياة فارغة ومعزولة.

لذا، يجب أن نتساءل عن معنى النجاح الحقيقي وماذا يعني بالنسبة لنا. قد يكون النجاح الحقيقي هو القدرة على الاستمتاع بالحياة وتحقيق التوازن بين الجوانب المختلفة فيها، مثل العمل والعائلة والصحة والروحانية. قد يكون النجاح أيضًا في القدرة على تحقيق أهدافنا الشخصية والمساهمة في خدمة المجتمع وجعل العالم مكانًا أفضل.

في النهاية، النجاح ليس مجرد وجهة، بل رحلة مستمرة من التطور والنمو. علينا أن نتعلم كيف نستمتع بالرحلة نفسها ونبحث عن السعادة في اللحظات الصغيرة والتجارب الجديدة. قد يكون النجاح هو الوصول إلى مكان نرغب فيه، ولكن السعادة الحقيقية هي في الطريقة التي نستخدمها للوصول إلى هناك وفي الأثر الذي نتركه خلفنا.