Tumgik
#خبز
mywinternights · 1 month
Text
Tumblr media
2 notes · View notes
ahmed-mahoud · 9 months
Text
Tumblr media
إرتداء ملابس متواضعه أو قيادة شاحنه قديمه لايقلل من قيمتنا ,فنحن لدينا عائلات نسعى لإطعامها، لا مجتمع لنُثير إعجابه .
11 notes · View notes
chiefsweetscreation · 10 months
Text
إنا نحب الورد لكنا نحب الخبز أكثر ونحب عطر الورد لكن السنابل منه أطهر .
12 notes · View notes
m-n-h · 11 months
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
هل أنا قبيح؟ هل أنا مُختلف؟... قلبي دايماً صافي 🌻
11 notes · View notes
downfalldestiny · 2 years
Text
Tumblr media
حتى لو كنت رائد فضاء .. زوجتك ستطلب منك إحضار الخبز
وأنت عائد من المريخ 😁 !.
50 notes · View notes
shadow85o · 2 years
Text
Tumblr media
22 notes · View notes
teafrtwo · 2 years
Text
Tumblr media
7 notes · View notes
hadeel-sharaf · 1 year
Text
Tumblr media
بكل أسف
4 notes · View notes
rashakhattab · 2 years
Text
صَبَاحَ مصري أصيل
صَبَاحَ مليء بالخير والعطاء والصحّة والسعادة
صَبَاحَ برائحة الخُبز الطازج ، الطعمية الساخنة ،مذاق الشّاي وَرائحة القهوة المنعشة و الأجوَاء الهَادئة
Tumblr media
3 notes · View notes
halimh · 2 years
Text
Tumblr media
ليداها كُل الحُب ..
6 notes · View notes
sara-mys · 5 months
Text
اللّهم أبسط علينا من بركاتك ورحمتك وفضلك ورزقك ، اللّهم إنّي أسألك النعيم المُقيم الذي لا يحول ولا يزول ، اللّهم إنّي أسألك النعيم يوم العيلة ، والأمن يوم الخوف .
Tumblr media
1 note · View note
lifejourneysposts · 7 months
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
مافن انجليزي للساندوتش
١ م ص خميرة فورية
٢ ك دقيق أبيض او حنطة
بيضة
١ م ك سكر او عسل
١ م ص زيت زيتون او غيره
ماء دافئ
نعجن المكونات العجينة تكون طرية نغطيها وندعها ١٥ دقيقة ونلمها على بعض وندعها تتخمر لتصبح الدبل ثم نشكلها على شكل كور وندعها تتخمر
نضعها على الصاج بدون زيت او بزيت ندع الجانب الأول ليتحمر ثم نقلب ونضغط بالملعقة عليه وندع الجانب الآخر يتحمر
الوصفة سويت منها نوعين نوع بالدقيق الأبيض ونوع بدقيق الحنطة
1 note · View note
fatimayaseensblog · 7 months
Text
عشتار المخلّصة (6) :-
على ان الإيمان بتجسيد الإله الابن وظهوره على الارض في هيئة يسوع الناصري، والايمان بدورة حياته التي انتهت بالموت على الصليب والقيامة من بين الأموات ، واتباع مثاله الخلقي في الحياة ، كل ذلك لا يكفي لجعل المؤمن واحدا مع المسيح ونيل الخلاص. فهناك عدد من الاسرار التي لابد من المرور بها، وطقوس عبور لازمة لكل راغب في التحول للمسيحية. من ذلك سر التناول وسر العماد وسر المسحة وغيرها. وسنقوم فيما ياتي بعرض سريع لسر التناول باعتباره السر الاساسي المركزي في الطقس المسيحي. فمن بين سلسلة احداث حياة المسيح التي تتابعت لتحقيق الخلاص، كان العشاء الاخير من اكثرها إثارة لعواطف المؤمنين، ووعدا قائما بالخلاص عن طريق التوحد مع الفادي . نقرأ في انجيل متى :" وفيما هم يأكلون أخذ الكأس وشكر واعطاهم قائلا : اشربوا منها كلكم، لان هذا هو دمي الذي للعهد الجديد، الذي يسفك من اجل الكثيرين لمغفرة الخطايا" . وفي انجيل لوقا :" ثم تناول كأسا وشكر وقال خذوا هذه واقتسموها بينكم، لاني اقول لكم اني لا اشرب من نتاج الكرمة حتى يأتي ملكوت الله. وأخذ خبزا وشكر وكسر وأعطاهم قائلا : هذا هو جسدي الذي يبذل عنكم ، اصنعوا هذا لذكري، وكذلك الكأس ايضا بعد العشاء قائلا هذه الكأس هي العهد الجديد بدمي الذي يسفك عنكم " . وفي رسائل بولص الرسول :" ان الرب يسوع في الليلة التي اسلم فيها أخذ خبزا وشكر فكسر وقال : خذوا كلوا هذا هو جسدي المكسور لأجلكم. اصنعوا هذا لذكري، كذلك الكأس ايضا بعدما تعشوا قائلا : هذا الكأس هي العهد الجديد بدمي. اصنعوا هذا كلما شربتم لذكري، فإنكم ان اكلتم هذا الخبز وشربتم هذه الكأس تخبرون بموت الرب الى ان يجيء ".
ان طقس التناول ليس استعادة لذكرى فداء المسيح، بل هو إعادة. فالسيد المسيح لم يبذل جسده ودمه في لحظة معينة من التاريخ ، بل إنه يبذلهما من اجل البشر في كل مرة يجتمعون من اجل المناولة الى فناء الاكوان ، والخبز والخمر اللذان يتناولهما المجتمعون، هما خبز وخمر من النوع العادي الذي يألفونه في حياتهم اليومية، إلا ان ايمانهم بسر الفداء يعطي لهذه المادة العادية رمزا كبيرا ويحولها الى فكرة. ذلك ان اكل جسد المسيح في شكل خبز القربان المقدس ، وشرب دمه في شكل خمرة الكرمة، ليس توحيدا مع المسيح في الجسد ، بل توحد معه في الجوهر عن طريق الايمان، وتثبيت للإلهي في الروح البشرية. نقرأ في انجيل يوحنا : " اثبتوا في وأنا فيكم . كما أن الغصن لا يقدر أن يأتي بثمر من ذاته إن لم يثبت في الكرمة، كذلك انتم ايضا، إن لم تثبتوا فيّ . انا الكرمة وانتم الاغصان . الذي يثبت فيّ وانا فيه، هذا يأتي بثمر كثير " . إن اللحظة التي يتناول فيها المجتمعون الخبز والخمر في ايمان كامل بأن ما ياخذونه اليهم هو جسد الفادي ودمه، لتضعهم خارج الزمان وخارج المكان في ومضة خاطفة، وتفتح لهم بوابة على الابدية ، وتجدد العهد ما بينهم وبين المخلص.
إن تفرد سر التناول المسيحي، في مضمونه وغاياته، لا ينفي اعتماده على الاسرار السابقة والمعاصرة له إبان تشكله، وعلى طقوس دينية أخرى موغلة في القدم . ففي الفصل السابق رأينا كيف أن القربان البشري لم يكن إلا تمثيلا للقربان الإلهي . كما راينا ان التضحية بالملك الذي حلت فيه روح الإله، او في ابنه او في أي قربان بشري آخر يقوم مقامه ، ليست إلا حدثا يجري في تزامن وتواقت مع موت الإله نفسه. لذلك كان لجسد القربان البشري طابع القداسة، فما ان يتم تنصيب الملك الجديد الذي سيقتل بعد مدة محددة، او يتم تخصيص شخص ما ليكون موضوعا للقربان، حتى يفقد الشخص المهيأ للموت مع الإله خصائصه البشرية ويغدو جزءا من الإله نفسه. من هنا كان أكل جزء من جسد القربان عقب قتله، هو أكل لجسد الإله نفسه في سعي للتوحد معه. والشيء نفسه ينطبق على القربان الحيواني الذي يقتل كممثل للإله ثم يؤكل لحمه طقسيا لاكتساب القداسة التي حلت فيه. وفي هذا المجال نذكر بطقوس ديونيسيوس التي كان عباده خلالها ياتون بثور حي يمثل الإله فيمزقونه إربا وياكلونه. كما كان عباد أدونيس في سورية يذبحون في عيده الخنزير ، وهو رمز الإله نفسه، وياكلونه في وليمه طقسية رغم ان لحمه كان محرما عليهم في الاوقات العادية وخارج هذه المناسبة .
على ان التضحية الفعلية بانسان او حيوان، لم تكون دوما عنصرا اساسيا في طقوس التناول، ففي بعض ديانات الخلاص كان يكتفى بصنع نوع خاص مقدس من الخبز يمثل جسد الإله، يتم أكله في الاحتفال الديني، كما هو الامر في طقوس ديمتر ام القمح، التي أشرنا إليها في مكان آخر من هذا الفصل، وفي طقوس ميترا حيث تظهر بعض الرسوم القائمين بالطقس وقد وضعوا امامهم على المائدة أرغفة رسم عليها شكل الصليب . وبعيدا عن حضارات العالم القديم، فإن ثقافات القارة الامريكية تمدنا بأمثلة عدة عن طقوس أكل جسد الإله. ففي ثقافة الآزتيك في المكسيك، كانت طقوس العشاء المقدس تتم مرتين، الاولى في كانون الاول (ديسمبر) والاخرى في أيار (مايو) ، حيث يصنع المحتفلون في كل مرة دمية من عجين مصنوع من دقيق عدد متنوع من الحبوب ، تمثل الإله الاكبر ، ثم توضع الدمية على المذبح الرئيسي في المعبد ليلة الاحتفال، ويحرق حولها البخور طيلة الليل ويقيم أمامها الكهنة طقوسا خاصة، حتى إذا جاء الصباح حملت الى قاعة كبيرة يحتشد فيها النساء، ويأتي الكاهن الاكبى فيرمي صدر الدمية بسهم ويتقدم فينتزع قلبها ويقدمه للملك، ثم يقسم بقية الجسد إلى قطع صغيرة يوزعونها على بقية الموجودين فيأكلونها في حزن وخشوع، ويصلون قائلين إنهم يأكلون جسد الإله وعظامه.
وقد بقي من طقوس أكل جسد الام الكبرى ديمتر في هيئة خبز القربان بقية في عادات مزارعي القمح في أوروبا حتى العصر الحديث. فإلى وقت قريب كان المزارعون يقيمون بعد الحصاد وليمة تدعى بعشاء الحصاد، حيث يقوم رب الاسرة بعجن رغيف كبير مأخوذ من آخر حزمة قمح ( وهي الحزمة التي رأينا سابقا أن روح القمح تسكن فيها) ثم يجعله على هيئة دمية نسائية ، ويخبزه في النار ثم يجلس واسرته الى عشاء الحصاد حيث يأكلون الدمية. وفي بعض المناطق تصنع دمية من العجين تعلق على غصن شجرة مقطوع ، ثم تنقل في آخر عربة حصاد راجعة من الحقل، فتؤخذ الى بيت عمدة القرية، الذي يقسمها بين الناس المجتمعين في بيته لهذه المناسبة. وفي بعض المناطق التي لا تصنع دمى خاصة لعشاء الحصاد، تقوم عائلة المزارع بصنع خبز خاص لهذه المناسبة، يأكله الجميع في خشوع وهم يرفعون أدعية موجهة لله وللارض الخصيبة في آن معا .
ننتقل الان الى الجانب الآخر لمعتقد الخلاص المسيحي، والمتمثل في الايمان بيسوع المسيح كحامل لخطايا البشر ومحرر لهم من الذنوب الماضيات. نقرأ في رسائل بولص الرسول :" وأما الان فقد ظهر بر الله بدون الناموس مشهودا له من الناموس والانبياء. بر الله بيسوع المسيح والى كل وعلى كل الذين يؤمنون. ل��نه لا فرق إذ الجميع أخطؤوا وأعوزهم مجد الله. متبررين مجانا بنعمته بالفداء الذي بيسوع المسيح، الذي قدمه الله كفارة بالايمان بدمه، لإظهار بره من أجل الصفح عن الخطايا السالفة بإمهال الله ". وأيضا :" مبارك الله أبو ربنا يسوع المسيح، الذي باركنا بكل بركة روحية في المسيح ... الذي فيه لنا الفداء بدمه غفران الخطايا " . وفي رسائل يوحنا الرسول نقرأ :" يا أولادي أكتب لكم هذا لكي لا تخطئوا وإن أخطأ احد فلنا شفيع عند الآب. يسوع المسيح البار الذي هو كفارة لخطايانا، ليس لخطايانا بل لخطايا كل العالم ايضا ". وفي رؤيا يوحنا اللاهوتي نقرأ :" ... يسوع المسيح الشاهد الامين البكر من الاموات ورئيس ملوك الارض الذي أحبنا وقد غسلنا من خطايانا بدمه، وجعلنا ملوكا وكهنة لله أبيه، له المجد والسل��ان إلى أبد الآبدين آمين ..." . وفي انجيل يوحنا نقرأ :" وفي الغد نظر يوحنا يسوع مقبلا اليه فقال هو ذا حمل الله الذي يرفع خطيئة العالم " . وفي انجيل يوحنا أيضا : "... فقال لهم واحد منهم وهو قياف وكان رئيسا للكهنة في تلك السنة : أنتم لستم تعرفون شيئا ، ولا تفكرون أنه خير لنا أن يموت انسان واحد عن الشعب ولا تهلك الامة بأسرها . ولم يقل هذا من نفسه ، بل اذ كان رئيسا للكهنة في تلك السنة تنبأ أن يسوع مزمع أن يموت عن الامة ، وليس عن الامة فقط بل لجميع أبناء الله المتفرقين الى واحد " .
إن فكرة الإله القتيل حامل الخطايا هنا، رغم تفردها في المضمون والغايات، فإنها تحمل ايضا تاريخا طويلا من معتقد الانسان وطقسه. وسنقوم فيما يأتي برسم صورة عن الزقاق القديمة التي صب فيها هذا المعتقد الجديد.
اعتقد الانسان القديم بإمكانية التخلص من آلامه وأحزانه وآثامه وسوء طالعه، وما الى ذلك ، عن طريق تحويلها الى موضوع خارجي قد يكون انسانا او جمادا، أو حيوانا، وذلك كما ينقل الواحد ثقلا ماديا ليضعه على كاهل الآخر. ونستطيع متابعة هذا الاعتقاد في ممارسات الانسان وطقوسه عبر أزمنة وامكنة مختلفة. ففي بعض اجزاء جنوب الهند يتم نقل خطايا الميت الى عجل صغير يؤتى به ليقف عند رأس جسد المسجى، ثم يقوم كبير القبيلة بتلاوة لائحة الآثام التي ارتكبها بطريقة ترتيلية قائلا : لقد ارتكب كذا وكذا .... وانها لخطيئة. فيردد الجمع المتحلق حول المتوفى : إنها لخطيئة. ثم يضع يده على رأس العجل فتنتقل الخطيئة من الميت الى الحيوان، ثم يتابع ترتيله ويتابع الاخرون التردلد وراءه، حتى ينتهي من تلاوة الاعترافات نيابة عن الميت، فإذا انتهى أحنى رأس العجل ووضع كفي الميت عليه ليتطهر من بقايا ذنوبه، ثم يقول بصوت عال: تستطيع الآن ان تلجأ الى قدمي ربك الطاهرتين. أما العجل فيطلق ليهيم على وجهه في البراري بعد ان ترسم عليه علامة معينة، ويمنع على من يلتقي به ان يستخدمه لأي غرض دنيوي لانه قد غدا مقدسا. وهم يعتقدون أنه لن يلبث طويلا حتى يختفي ويتلاشى . وفي اجزاء اخرى من الهند، كان المهراجا وزوجته يتخلصان من آثامهما بنقلها الى احد المجرمين المحكومين، الذي كان يشتري حريته بالتطوع لهذه المهمة. وكان طقس نقل الخطايا يتم على الوجه الآتي : تنصب للشخصيتين الملكيتين منصة خشبية يوضع المتطوع تحتها، ثم يصعد اليها المهراجا وزوجته وهما في ابهى حلة وافخر ثياب، فيسكب فوقهما ماء يغسلهما ويتسرب من بين شقوق المنصة ليبلل المجرم القابع تحتها، ناقلا بذلك خطاياهما اليه. وفي طقس آخر يتطوع احد رجال البراهما الصالحين ليحمل خطايا المهراجا وهو في نزعه الاخير ، فيأتي الى سريره ويعانقه قائلا : إنني أحمل عنك أيها الملك كل خطاياك وآثامك . فاذا اسلم الروح تم ابعاد حامل خطاياه الى ما وراء حدود المملكة ولا يسمح له بالعودة بعد ذلك.
وجرت العادة لدى بعض قبائل النيل الابيض في افريقيا، على ان تقوم بعض العائلات باقتناء بقرة مقدسة تحتفظ بها الى اوقات الازمات العامة، فاذا حلت بالقبيلة شدة او انتشر وباء ، قام زعيم القبيلة باختيار احدى هذه البقرات لتحمل عن القرية آلامها ، عند ذلك تأتي نساء القرية بالبقرة المقدسة فيسقنها بين بيوت القرية بيتا بيتا ، ثم يدفعنها عبر النهر الى الشاطيء الاخر حيث تترك نهبا للوحوش الضارية، حاملة معها المصائب والرزايا. ولدى بعض قبائل افريقيا الشرقية، الى وقت متاخر من القرن التاسع عشر، كانت تسود عادة التضحية بكبش فداء بشري يحمل عن القبيلة خطاياها. فكانوا يحتفظون بالرجل المفرد للقربان مدة من الزمن يجري خلالها تغذيته والعناية به على اكمل وجه، حتى اذا حل الموعد المضروب، سيق في طرقات القرية وقد أخفيت ملامحه بطبقة من الأصباغ ، فيتزاحم الجميع حوله واضعين أيديهم عليه لينقلوا اليه آثامهم وأمراضهم وسوء طالعهم. ثم يؤخذ الى المعبد حيث يذبح، فإذا تصاعدت أناته وحشرجاته ارتفعت اصوات المجتمعين خارجا بصرخات الفرح والتهليل، لان موت القربان البشري سيعطيهم راحة الضمير وسكينة النفس.
وفي التيبت، كان نقل الخطايا الى كبش فداء بشري، يتم دوريا مع مطلع كل سنة جديدة، حيث يلقي الناس عن كاهلهم شرور السنة القديمة، ويتقون مجهول السنة القادمة. فكانوا في عيد رأس السنة ياتون بالرجل المخصص للفداء فيدهن وجهه بالابيض والاسود، ويلبس ثوبا من جلد ويطلق عليه اسم " ملك السنة" . ثم ياخذونه الى ازقة المدينة واسواقها، حيث يسير بين الناس وبيده ذيل ثور اسود يهزه فوق رؤوس المتقاطرين اليه من كل مكان، فيأخذ اليه خطاياهم وحظوظهم العاثرة. بعد ذلك يوضع على حصان ابيض وينطلقون به الى جبال جرداء قريبة، بين صراخ الناس وشتائمهم وطلقات البنادق والسهام الموجهة نحو الاعلى، هناك يوضع الرجل في كهف مهجور ويمنع من مغادرة المنطقة حتى موعد رأس السنة القادمة، حيث يأتون اليه مرة اخرى، فإن وجدوه ميتا اختاروا شخصا جديدا كملك للسنة، وان وجدوه حيا اقتادوه لتمثيل الدور نفسه. وهنا يستوقفنا لقب "ملك السنة" الذي يطلق على كبش الفداء في الطقس التيبتي، ويحضر في ذاكرتنا طقوس قتل الملوك الذين تتجسد فيهم روح إله الطبيعة المستعد للموت من اجل تجديد دورة الطبيعة. ولعلنا نستطيع الافتراض ببعض الثقة ان ملك السنة كان في بداية طهور الطقس بديلا للدالاي لاما كاهن التيبت وملكها، وان الملك نفسه كان في الفترات الاقدم عهدا هو موضوع القربان حامل الخطايا ومجدد روح الطبيعة في ان معا.
وفي ثقافة الاغريق نجد حشدا من الامثلة على الكبش البشري . فعلى سبيل المثال كان الأثينيون يحتفظون بعدد من الارقاء عديمي الفائدة والقيمة العملية لأوقات الازمات، حتى اذا ارادوا صد شر وباء او كارثة محدقة، اخرجوا اثنين من هؤلاء وضحوا بهما فداء عن الجميع. وفي بعض الاوقات، كانت هذه التضحية تتم دوريا في كل سنة حيث تقاد الضحيتان خارج اسوار المدينة وترجمان بالحجارة حتى الموت. وفي تراقيا القريبة من بلاد اليونان، كانت مدينة إبديرا تطهر نفسها سنويا بقتل كبش فداء بشري رجما حتى الموت، وقبل قتل الضحية كان يعلن امامها وعلى مسمع من الجميع انها تموت لكي تحمل وحدها خطايا الناس جميعا.
فراس السواح (لغز عشتار)
1 note · View note
semnatv2 · 9 months
Text
شيئاًن يدمران الانسان شارك. لايك. فولو . كومنت @semnatv #تليفزيون_السمنه تطبيق ك...
#شيئان #يدمران #الانسانشارك #لايك #فولو #كومنتsemnatvتليفزيون_السمنهتطبيق #ك.. شيئاًن يدمران الانسان شارك. لايك. فولو . كومنت @semnatv #تليفزيون_السمنه تطبيق كورونا فيروس مجانا تطبيق كورونا فيروسhttps://t.co/tiZ4kM72dO#كورونا #كورونا_فايروس #كورونا_الصيني #كورونا_الجديد #كورونا_الكويت #كورونا_في_الكويت #السعودية #لبنان #العراق #البحرين #الكويت #العالم #ضحكني #ألعاب pic.twitter.com/4vXq2wOLcH —…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
ahlla1 · 9 months
Text
خبز الثوم والزعتر
0 notes
nadia-sh · 10 months
Text
الفتوش السوري
0 notes