Tumgik
arab-queer · 15 days
Text
Tumblr media
لما تحس من النبرة إن الشخص مو هو اللي تعرفه، تأكد إن كل شيء مات باللفظ والمعنى
9 notes · View notes
arab-queer · 21 days
Text
يُقال.. أن اختيارنا للشريك مرآة لمدى حبنا لأنفسنا
وأنا أقول هراء! لأنني أريدكِ دائمًا، على الرغم من جراحكِ، قسوتكِ، وهجرانكِ، أريدكِ كيفما كنتي
وإن كنتي جرحي الذي لا يبرأ، وإن كان حبكِ عذابي الأزلي، أريدك لأنكِ تلك اللعنة التي تلازمني، اللعنة الأشهى.. التي لا أدعو الخلاص منها
7 notes · View notes
arab-queer · 26 days
Text
أعيد وأكرر مدونتي ما هي إلا مشاعر امرأة لأخرى
ومرحب بالنساء فقط بالرسائل الخاصة، لا سواهن
6 notes · View notes
arab-queer · 27 days
Text
Tumblr media
«لقطة عابثة»
#me
25 notes · View notes
arab-queer · 28 days
Text
أقرأ نصوصي السابقة وأضحك، علامَ أضحك؟ سذجي، انسياقي التام لحنيني إليكِ، ضعفي أمامكِ، وكأنك تملكين الورقة الرابحة! التي بامتلاككِ لها تملكين جميع حواسي
6 notes · View notes
arab-queer · 1 month
Text
المثير للسخرية والاشمئزاز إنك اخترتي تعيدين معاناتي من أول وجديد
3 notes · View notes
arab-queer · 1 month
Text
Tumblr media
«لمحة»
#me
13 notes · View notes
arab-queer · 3 months
Text
أخبرتكِ إني بحاجة لوقت كي أفهم شعوري أو على الآقل آلفه، لكني أشعر بالتيه يتفاقم دونكِ، ينتشر في أرجاء جسدي، طمأنينتي تتآكل.. والأمان يتفتّت
أودكِ.. لا أحتاجكِ، وهذا إن سألتني مريح ومؤلم بالآن ذاته
8 notes · View notes
arab-queer · 3 months
Text
تعبت آخذ الخطوات الأولى، معقولة بنظرك أنا ما أستحق المحاولة؟
16 notes · View notes
arab-queer · 5 months
Text
غربة عن الذات..
20 notes · View notes
arab-queer · 5 months
Text
عامكِ سعي�� أولاً. أتساءل كيف استقبلتِ بدايته، أمع الأصدقاء أم بين الكتب؟ أرجّح الخيار الثاني. ذكية أنتِ كما عهدتكِ.
على كلٍّ.. بعد عدة أيام من اليوم تتمُ سنة، سنةٌ في رجائي وتضرُّعي للسماء أن تشعري بي، سنة منذ تركتِني غارقةٌ في آلامي ومن ثمَّ انتظرتِني أن آتيكِ أنا. بعد أن أوصدتِ بابكِ في وجهي، سنة طرقت بها بابكِ مراتٍ عديدة، بيدي تلك التي تؤلمني، جلستُ فيها على عتبتكِ
أحاول أن أكرهكِ، ولكن الموضوع أصعب مما اعتقدت فأنتِ في كل الأشياء، في المرآة أراكِ وقتما أسرّح شعري تختبئين بين سواده كالليلِ. في عينيّ.. نظراتي التي تصرخ باسمكِ، وابتساماتي. شفتايَ تلك الجائعة لقبلةٍ منك.
أنتِ في كل مكان.. في سريري. لا أزال أحتفظ بقلادتكِ تحت وسادتي أتوسّد رائحتكِ وأغفى منتشية، لا شهد ولا سُكر. أرتدي خاتمكِ في كل يومٍ مهم، كي أستحضر وجودكِ معي وأتشجّع بكِ
وأحتفظ بتلك الوردة.. أتمّت عامًا وأكثر معي. ولم تمُت.. نعم لم تمُت، جفّت بتلاتها من جفاكِ ليس إلا.. لكنها لم تمُت. تعيش على قيد حُبي، أسقيها به كل ليلة
وأراكِ. أستحضر طيفكِ كل مرة في كنزتكِ تلك ال��علّقة منذ عامين كأيّ أثاثٍ ثابت في غرفتي. في الكتب المتراصّة في مقدمة مكتبي، تلك التي تحمل رائحتكِ. والتي لم أقرأها بعد خشيةَ أن لا أراكِ بها بعد الآن
أنا خائفة. أخاف أن يكون محضُ وجودكِ فيها وهم، أخاف أن استنفدكِ من كل شيء. وأن تتبدّدي ولا أصل لشيء يحملكِ. أخاف أن أستيقظ من هذا الوهم وألمس أشياءكِ ولا أشعر بكِ
١ كانون الثاني، ٢٠٢٣
29 notes · View notes
arab-queer · 6 months
Text
Tumblr media
ارتديت قلادتكِ اليوم.. لماذا..؟ قدماي قادتني وعيناي تاهت في الأرجاء تبحث عنكِ حائرةً وأصابعي تلك العاصية لم تطلب أذني، وصدري آه كم سعِد بملامسته لشيءٍ منكِ. شيءٌ حرصتُ على حرمانه منه لأشهر. حتى يعتاد بُعدكِ. وهكذا تآمر بعضي على بعضي. وارتديتها. بكل رقة. ابتلعت رجفة أصابعي.. وفجأة. سقطت القلادة من رقبتي بُبطء -خُيّل لي أن الوقت توقف- سقطتي من صدري. خلا صدري من كل شيءٍ يحملكِ. صدري ذاك الذي كان يومٌ عرشكِ، عرشٌ كنتي سلطانته وقلبي وما أملك رعيّة، «كنتي» هذا ما يريده المنطق. وأنا أرى وأفهم. لكني وقلبي لا نفكر في المنطق. لا زال عرشكِ محفوظًا ونبض الرعيّة في سلطتكِ، لا تنفك آمالي تطوف حول طيفكِ وتصيح تشكو من إهمالكِ وتتلاشى مناجاة آمالي ضائعةً في محرابكِ . وهكذا.. كان يومي أفضل من الجيد بل كان رائعًا، ضحكت كثيرًا، أنا سعيدة، لكني أبكي ولا أدري لماذا أبكي، اكتب الرسالة غارقةً في دموعي، وعبد الحليم يغنّي «لا جراحنا بتهدى يا قلبي ولا ننسى اللي كان يا قلبي» وأضحك وسط تلك الدموع وتترنّم الكلمات في صدري كالحطب على حرقة قلبي. أنا أرى وأفهم. ولا أفكّر في أيٍّ من هذا. لا أفكّر في ذبول روحي. أو في أحزاني المقيدة بالسلاسل. أو آمالي في حبل المشنقة. أو في الرجم بحجارة قسوتكِ. إنني أفكّر فيكِ.. فيكِ فقط. أنا ودموع الرجاء. أنا وعنان الصبر. فيكِ أنتِ.
٤ آذار، ٢٠٢٣
28 notes · View notes
arab-queer · 9 months
Text
أعددت كوبًا من الشاي اللّاذع، وفتحت مدونة لإحدى المثليات.. أتصفح نصوصها بعناية وأبتسم حين أراكِ في إحداها -أغلبها إن كنت صادقة- أتذكر ملمس شعركِ الغجري يتخلّل أصابعي، وشفتيكِ العنقودية على شفتي، ووجنتيكِ الحريرية على راحة يدي.. أتذكر رائحتكِ وطريقة تنفسكِ على صدري
12 notes · View notes
arab-queer · 10 months
Text
اختاري شكلاً أو لوذي بخطة
اقتحميني.. مثل الإعصار، واضربي بعرض بابي جبرًا كقذيفةٍ صهيونية
أو تسلليني في حين غفلة واسرقي من صدري ما هو أصلاً يعود لكِ
وخذيني، قسرًا أو طوعًا خذيني
13 notes · View notes
arab-queer · 10 months
Text
«اطعميني يقينًا، إنني أتضوّر ريبة»
13 notes · View notes
arab-queer · 11 months
Text
لا أمل لي سواكِ
5 notes · View notes
arab-queer · 11 months
Text
الكثير من «أحبكِ» أشتهي أن أضعها قبلاتٍ على شفتيكِ
18 notes · View notes