دايم كنت اتجنب المـحبه طول حياتي ، كنت ادري ان قلبي أكبر مني ، وإنها كارثة أن تكون شخص عاطفي ومنطقي بشخصيـه وحده ! كل ماوصلت نص الطريق بالعاطفه ردتني أيد المنطق تقول " عد هذا الطريق ليس لك "
القول في تأويل قوله تعالى : اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ (19)
يقول تعالى ذكره: الله ذو لطف بعباده, يرزق من يشاء فيوسع عليه ويقتر على من يشاء منهم.(وَهُوَ الْقَوِيُّ) الّذي لا يغلبه ذو أيد لشدته, ولا يمتنع عليه إذا أراد عقابه بقدرته (الْعَزِيزُ) في انتقامه إذا انتقم من أهل معاصيه.
لمن يريد أن يعرف من هو القاضي الذي اعترض على كافة قرارات محكمة العدل الدولية ضد الاحتلال فهذه صورتها...جوليا سيبوتندي من أوغندا. يجب أن نتذكر هذا الإسم جيدا ومن المؤسف أن يأتي هذا الشر من قاضيه من دوله دولة إفريقية مقابل الضمير الحي الذي أظهره قضاة جنوب إفريقيا. حتى القاضي الإسرائيلي أيد واحدا من القرارات الخمس والأوغندية الوحيدة التي رفضتها!!،، حتى ان الحكومه الأوغندية أعلنت ان هذه القاضية لا تمثل موقف حكومتها من القضية الفلسطينية،،،
إن غياب الرئيس مرسي الشهيد عن المشهد السياسي أحدث اختلالا كبيرا، حيث أفقد مصر دورها وأزهق مكانتها وأفقر أهلها، ونحر الثورة السورية وأضعف فلسطين وسمح للذئاب بنهش الآمنين في اليمن والعراق، وبالجملة أعطى للباطل صولة ونفسا جديدا وجولة.
ورغم مواقف وأخطاء وطامات حركات الاخوان المسلمين السياسية نتيجة فقرهم في وعي السياسات، إلا أن مرسي كان رجلا صادقا سويا شجاعا منتميا لا يرضى الدنية في دينه ولا يتنازل عن دماء أمته، ولا يخضع للجغرافيا السياسية المغلوطة، بل يضبطه ويصوغه ويحركه انتماؤه لهذا الدين العظيم وانحيازه لأمة المؤمنين -نحسبه كذلك ولا نزكي على الله أحدا-، ونحن في فلسطين نشهد ونقول شتان بين الثرى والثرية، وبين مرسي الشهيد وأنجاس ملالي إيران.
مرسي الشهيد ... لعن الله من انقلب عليه ومن سجنه ومن قتله ومن أيد هؤلاء وظاهرهم على موقفهم كائنا من كان وفي أي مكان كان.
انا بزعل اوي لما بلاقي اتنين متجوزين و مفيش اي تواصل جسدي بينهم و مش قصدي بجسدي العلاقة الزوجية، قصدي بجسدي لمس الأيد احضان كتير طول الوقت قرب جسدي و احنا قاعدين سوا بنتفرج على حاجة و ان حتى لو عندنا اطفال يكون بيشوفو ده، وكل ما اقول لواحدة صحبتي كدة تقولي أنتي عايشة في الروايات بتاعتك الحاجات دي مبتحصلش بعد الجواز في مسئوليات و ضغوط و ننام عشان نصحى بدري نكمل لف في الساقية بتاع الحياة، طيب يا جماعة ما الكلام الحلو و المشاركة و الأحساس ببعض و القرب هو اللي بيفرقنا عن الثور اللي بيدور في الساقية!!! هو انا لما أحضن جوزي بعد يوم طويل أهون عليه الضغوط الدنيا هتتهد؟ لو هو جيه لقاني طالع عيني في شغل البيت والعيال و مهدودة و طبط عليا كدة و أخدني في حضنه الخمس دقايق دول هيعطلوه عن مهامه الرسمية؟؟ و قرب مش وراه اي سبب تاني عشان كل المتجوزين بيبقو شايفين ان القرب ده بيودينا في الآخر للعلاقة و بس، لأ قصدي يبقى ده الطبيعي في الحياة تواصل بالعين و بالأيد و بأهتمام من غير ما كل واحد يبقى ماسك التليفون، قرب ان شاالله كل اسبوع نتمشي ربع ساعة سوا ماسكين أيد بعض بعيد عن مشاوير العيال و البيت وقت للأتنين بس يقربهم من بعض و يزود المودة و الحب، انا عارفة ان الحياة صعبة و ضاغطة علينا طول الوقت و الجواز مسئولياته كتير بس في حاجات بسيطة ممكن تريحنا و مش هتكلفنا غير شوية وقت و أحساس و دول اغلى حاجتين ممكن نقدمهم لشريك حياتنا
كم يغيظني أن يكلّف الأنبياء بصناعات الحديد، وأن يطالبوا بتجويد آلات الحرب وإتقانها،
وأن يتعلّم الصالحون الرمي وإصابة الهدف،
وأن يكونوا خبراء في بناء الحصون وتشييد الاستحكامات العسكرية....الخ
بينما صالحونا لا يدرون عن ذلك شيئا.
إن إصابة الأهداف من الأرض إلي الأرض ،أو من الأرض إلي الجو ،أو من البحر إلي البر ..إلخ
تتطلب علوما كثيرة من طبقات الأرض ،إلي طبقات الجو ،ومن الهندسة إلي الطبيعة والكيمياء ،والفلك.
أكان داوود يعبث عند ما قيل له
«أن اعمل سابغات وقدّر في السرد» ؟
أكان ذو القرنين يعبث عند ما أوقد الأفران وصهر المعادن وأقام خطّا من الحصون المنيعة؟
أكان محمّد الفاتح يعبث عند ما سيّر السفن على اليابسة وأكمل الحصار على خصومه؟
إنّ الذين يحسبون علوم الكون والحياة علوما طفيليّة على دين الله ويظنّون العبادة حمل السبح وتحريك حبّاتها بكلمات مأثورة ناس عميان لا وزن لهم.
مستضعفون صغار لا حلوم لهم
فلا تغرّنّك أيد تحمل السبحا
لو تعقل الأرض ودّت أنّها صفرت
منهم فلم ير فيها ناظر شبحا
ولن يبصر المسلمون الطريق ،إلا إذا عادوا إلي الفلسفة القرآنية العملية. وفقهوا قوله تعالي
(لقد أرسلنا رسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس وليعلم الله من ينصره ورسله بالغيب إن الله قوي عزيز )
لا حول ولا قوة إلا بالله
اللهم احفظ أهل غزة و أهل فلسطين بحفظك و انصرهم بنصرك و أيد من أيدهم و أخذل من خذلهم وبارك لهم في جمعهم و ضربهم و كرهم و وفرهم و شافي المصابين و ارحم الشهداء و انزل السكينة على قلوب الخائفين و المستضعفين
اللهم اضرب عدوهم و اجعل النار داره اللهم آميييين 🇵🇸🤍🤲🏻
ربي لا املك غير الدعاء فتقبله بكرمك ولطفك ورحمتك ,,,,قلبي معكم اختي الحبيبة 🤍
فكّر جيّدا قبل أن يأمر حرسه الخاصّ بالمغادرة رغم علمه بإمكانية استقبال وافدين عليه هذا المساء.. الأمر يبدو جليلا،إذ سيواجه أول زيارة للوافدين بصفة رسمية.. فلا يجوز إظهار اضطرابه أو قلقه أمام أجسادهم القويّة وأعينهم البرّاقة وألبستهم النّورانيّة.. حينما يأتون سيفتح الأبواب ويشعل الأنوار حتى وإن كان في عزّ النّهار.. هو الآن ينظر في المرآة.. يشاهد ملامحه التي استبدّ بها التّعب وقليل من الخوف..
الوافدون قادمون من جزيرة بعيدة يفصل بينه وبينها آلاف الكيلومترات.. يظنّ أنّهم أحسنوا اختيار ملابسهم وتفنّنوا في إعداد بروتوكولات الدّخول إلى أراضيه لقد أكثروا من الهدايا ووزّعوها على الصّغار والكبار.. علّقت صورهم على يمين جدران الشوارع الرّئيسية وعلى شمالها، وأطنبوا في استعمال اللاّفتات ودوّنوا عليها بكلّ لغات العالم عبارات الحبّ والوفاء والقـوّة والعدالـة والحرّيـة.. كان أجملـها المكتوب بالعربيّة ، " لا تُسيئوا إلى بعضكم وأحسنوا كما نُحسن إليكم"..
أعاد النّظر مرّة أخرى إلى المرآة.. حاول أن يظهر بملامح الرّجل القويّ الذي لا يتزعزع أمام الغرباء!.. الطّريق أصبح مليئا بجلبة الوافدين.. المتطفّلون تكاثروا على جانبي الطّريق.. يرمقون باستغراب إلى هيئاتهم العجيبة وملابسهم البرّاقة.. كانوا يسيرون في الهواء بخطى واثقة لا تمسّ أديم الأرض.. هم مخلوقون من جنس آخر..ويشبهون البشر.
نظر إلى قاعة الاستقبال، يعلم مساحتها جيّدا فهي أربعة أمتار على ستّة.. فكيف اتّسعت الآن وتبدّلت؟ وازدانت جدرانها بستائر بيضاء شفّافة؟!..تغيّرت الزّينة فهي من كون آخر وبألوان قزحيّة.
- السلام عليكم.
- وعليكم السلام.
- جئنا لنأخذك معنا في جولة بجزيرتنا هذا المساء، هل أنت موافق؟
- نعم ولِمَ لا أوافق؟
- إذن، هيّا اخرج معنا ورافقنا في موكبنا.
كان لا يعلم ماذا يفعل مع قوم لا يتّصلون بجنسه في شيء.. صحيح هم مثله لهم أيد وأرجل وجسم مثل أجسامنا لكنّه شفّ فخفّ!.. كانت له رغبة كبيرة في الصّياح ونداء أحد الأصدقاء الذين يعزّون عليه أو لا يعزّون.. فكّر في كلّ الأصدقاء الذين يعرفهم أو الذين لا يعرفهم .. كان يريد أن يريهم ما يرى ويضبط لهم حقيقة جديدة يكتشفها الآن على الهواء!.. لا يريد أن يكون نقله لما رأى مجرّد حديث بلا صورة أو وصفا بلا مثال حيّ..
- يا إلهي هل لي بأحدهم يرافقني لينقل معي ما أرى!؟..
سار مع الوفد إلى خارج قاعة الاستقبال، تبادل معهم ابتسامات سريعة.. أشاروا إليه بالتقدّم، وفي لحظة امتدّت أمامه طريق لا نهائيّة.. عزّت عليه قاعة الاستقبال التي تركها وراءه.. عزّ عليه لقاؤه المعهود مع الأصدقاء الذين يجتمع معهم في المقهى كلّ يوم.. هل سيطول غيابه؟ هل سيعود إلى سيرته الأولى؟!.. مازال يخترق مع الوفد هذا الطّريق العجيب المعلّق بين السّماء والأرض..كرة بلّوريّة تتّسع لرَجُلين واقفين.. السّماء تفتح بابا عرضه لا يُقدّر بالأمتار وطوله يعلو بلا نهاية.. سحبه قائد الوفد من يده اليمنى وقال له هذا المكان الذي سنتحاور فيه.. كانت الجدران الشّفافة مزدانة برؤوس بشريّة مختلفة الأجناس والأعمار.. منها رؤوس معصوبة العينين، ومنها المبتسمة.. ومنها العابسة.. ومنها فاغرة الأفواه.. ومنها المهتزّة.. سأل دليله :
- لمن هذه الرّؤوس؟
- هؤلاء من الذين كانوا يعيشون في أرضكم.. قضّوا حياتهم في العمل والاجتهاد.. كانوا من خيرة الرؤوس، اخترنا نماذج منها.. إنّنا نقدّر جهودهم ومن نقدّره نحتفظ بنسخة منه .. لا تعلم حقيقة مكانتهم عندنا!..
- وأين أجسادهم؟
- الرّأس أهمّ من كلّ شيء!.
تخيّل رأسه محفوظا بين تلك الرّؤوس! وتساءل عن الأجساد أين توضع؟ فقيل له: تترك في مكانها ولكن لا تستطيع رؤيتها فهي متحلّلة.. وإذا تقرّر إخراجها، تجمّعت ذرّاتها والتحمت عظامها وأُلبِستْ عضلاتها و كُسيت جلدتها.. لكن الوقت لم يحن بعد!..
كانت المسافة بينه وبين تلك الرؤوس قريبة، فراح يشبّهها ببعض الرّؤوس التي يعرفُها.. فهذا رأس يُشبه جزّار الحي.. وذاك يشبه الحلاّق.. وذاك كأنه رأس آخر طبيب زاره.. وهذا يُشبه تاجرا يعرفه وذاك كرأس حدّاد تعامل معه فيما مضى.. وذاك كمغنّية نسي اسمها.. وهذا رأس لا عب كرة قدم.. الرّؤوس شبيهة بالتي يعرفها بالأرض!..
فجأة شعر بشيء يطوّق حزامه فإذا به يلبس حلّة عجيبة طويلة الأكمام، خضراء اللّون.. أحسّ ساعتها بامتلاء في نفسه.. وتاق إلى النّزول في مكان آخر.. حبّا للاطلاع على هذا العالم العجيب.
في لحظة صفاء وتوادد، أخرج قائد البعثة ورقة من جيبه وقدّمها لضيفه الأرضيّ.. تأمّلها جيّدا، قرأ ماكُتِب فيها بسرعة فائقة..فاستغرب لوجود قائمة اسمية.. جمعت عديد الأصدقاء بل كثيرا من الناس الذين عرفهم أو تعامل معهم.. واستغرب من وجود اسم الكلبة ليزا!.. علم صاحب الورقة تحيّر ضيفه، وقال له:
- نحن لا نغفل مشاعر الحبّ، أينما كانت نرصدها.. حتّى وإن كانت نحو الكلاب.
ازدادت حيرته، وتعطّلت فرحته بزيارة السّماء..فكيف سيكون حال هؤلاء؟ صاح بأعلى صوته متسائلا:
- هل ستحتفظون بأسمائهم أم برؤوسهم؟!..
كانت الإجابة فورية:
- برؤوسهم.
ابتلع ريقه الذي جفّ، ورقّ قلبه، ودنت روحه إلى حلقه، ولم يقدر على إخفاء قلقه وخوفه.. فكّر في اختراق الكرة البلّورية التي حُمل فيها إلى عنان السّماء، لكن إذا خرقها كانت نهايته حتما.. تظاهر بفقدان الوعي، وأسلم جسده إلى الارتخاء فجثا على ركبتيه.. وترك رأسه يسجد دون إرادة.. وشفتاه تردّد: الأرض..الأرض!
------------------
المجموعة القصصية: يوسف ومطر المساء / ص 73- 77
(*) نشرت بمنتديات المعهد العربي للبحوث والدراسات الاستراتيجية - واحة المميّزين: 13 نوفمبر2007
الست لازم يكون ليها هيبه مش أي حد يتجرأ على الهزار معاها .. ولا كل أشكال الهزار تسمح بيها و تقبله .. و على فكرة ده لازم يكون وسط الجنسين مش علشان أنتي في قعدة ستات بس يبقى كده مافيش حدود للهزار ..
✓ ماتتكلميش لحد ما اللي قدامك يصدع من تفاصيل كلامك ويشوفها ممله .. خلي كلامك محدد و عزيز زي فاكهة موسمية تروح لها النفس لما تغيب .. ابتعدي عن اللك الغير هادف وخلي كلامك مختصر و في شكل نقاط محدد
✓ مش عيب إنك ماتعرفيش حاجات كتير مش مطلوب منك تكوني بنك معلومات .. بس لو اتكلمتي لازم تعرفي الكافي عن الموضوع اللي بتتكلمي فيه .. مش عيب تقولي ماعرفش .. بس العيب انك تباني ساذجة ..
✓ ماتحشريش نفسك في تفاصيل حياة غيرك .. سيبي الحرية للي قدامك انه يقولك اللي هو أو هي عاوزين يقولوه عن نفسهم .. كتير من الأسئلة زي: عندك أولاد أو انتي مخطوبة أو بتشتغل إيه .. اللي تبدو ليكي أسئلة عادية
ممكن تبدو إجاباتها محرجة لغيرك ..
✓ ماتنسيش طريقة جلوسك هي ثلث مظهرك .. مش لازم تتعوجي في قعدتك بس دايماً خدي بالك من شكلها و على فكرة أقل الجلسات رقة هي اللي بتحطي فيها رجل على رجل .. شوفي حاجة تانية أكثر نعومة و أناقة خصوصاً وسط اصحابك ..
✓ الست ابتسامة مش اكتر من ابتسامة .. و لو حكمت تضحكي يبقى ضحكة صوتها مايتعداش ودانك لكن ضحك المعلمين ده
و ضرب أيد على أيد اللي قاعد جنبي مع الألش ده اختراع ذكوري بحت ..
✓ مش مهم أبداً تكوني لابسه سنييه أو لبس غالي .. كفاية تكوني بسيطة و ريحتك حلوه و وشك صافي و متجانس
و مختاره اكسسوارات مناسبة لوقت خروجك و افتكري إن أصعب أنواع الأناقة ابسطها .. اشتغلي على استايلك كل فترة و عيدي ترتيب أولوياتك فيه ..
✓ اوعي تتكلمي عن نفسك إلا إذا أتطلب منك ده بسؤال مباشر .. لا تعليمك ولا ثقافتك ولا عيلتك ولا محلات الشوبنج بتاعتك تهم حد إلا لو اتسألتي عنها .. و ياريت الإجابات تكون مختصرة علشان ميتقالش عليكي محدثة نعمه ..
✓ كوني لطيفة متستهيفيش رأي حد ولا تغلطي حد إلا في إطار الذوق و المجاملة بلاش جملة الكلام ده غلط .. ممكن جداً تستبدليها مثلاً بـ "الكلام مش أكيد" .. الفرق كبير بين إنك صريحة و إنك قليلة الذوق ..
"كوني أنتي"
أنتي اللي اشتغلتي عليها و طورتيها و ثقفتيها وعلمتيها ماحدش فينا بيتولد كامل لكن كلنا بنتولد قابلين للتعلم ..
و أخيراً كوني واثقة من نفسك .. ماحدش من حقه يقيمك ولكن مراعاتك لأصول اللياقة دي لذاتك أنتي و لصورتك أنتي الراقية عن نفسك ..