يَخونُكَ ذو القُربى مِراراً وَرُبَّما
وَفى لَكَ عِندَ الجَهلِ مَن لا تُقارِبُه
بشار بن برد
المصدر: خلِّدها - مقولات عن الخيانة
19 notes
·
View notes
عندما يخونوك فكأنَّما قطعوا ذراعيك
تستطيع أن تسامحهم ، ولكنك لا تستطيع أن تعانقهم.
14 notes
·
View notes
15/12/2023
اليوم انتهينا بنقل الاغراض لمنزل جديد
رغم كوني احب التغير وتقتلني الروتين
الا انني لستُ ممن احب تغير الاماكن
احب احتفاظ بذكرياتِ في اماكنها
لكن الحياة اعتادت ان تسلبني ابسط امنياتي..... مع اني لااحب دور الضحية ولن اكون كذلك
لهذا.... لا الوم سوى نفسي اختيار واحد خاطى سبب كل ما انا عليها الان.........وهنا سؤال تفرض نفسها
اوليس كل ما نمر بيه قدرااا مكتوب ام من صنع اختياراتنا؟!
2002
لااعلم ان كان يعتبر هذا التغير انتقالً.. حيث عزلت عن اهل زوجي بمشتمل صغير
مساحة المكان اربع في خمس امتار ٍ
مساحه متروكه من باحة المنزل مسقف
كل مافعلوه رفع الحائط وتقسيمه لغرفة ومطبخ... كنت سعيدة لغاية
كل انسان يملك الحق ان يعيش حراا
ان يصنع طعامه مفضل... ان يستمتع بفنجان قهوته مساءاا ان يقرا كتابااا
ان ينام في اوقات يحددها.. ان ياكل في توقيت جوعه...... ان يتابع افلام و مسلسلاتها المفضله .... افعال طبيعي للكل البشر........ لكن!
كنت مسلوبه من ابسط حقوقي الا وهي القراءة..... والتأمل
لم اعلم الى الان ماكان يضرهم ذلك وقتها كنت اجلس مساءا اشرب القهوة واتصفح كتابا كانوا يعتبروه اهانه
....و اتجاهلهم.. او ارغب باغاثتهم رغم كوني احب ان اؤدي واجباتي ولا اهمل شيئا هكذا علماني ابي وامي...
وقتها ظننت انني تحررت منهم من تداخلاتهم
لم يتغير شيئا...... كانوا معي في كل اوقات لم يحترموا فكرة جلوسي منعزله لبعض الوقت وحدي.... اصبحت غرفتي صغيرة مكان سهرهم كل ليله
كنت اوهم نفسي بان غرفتي فيه دف عائلي فيه الروح لهذا يتركون منزلهم الكبير ويسهرون معنا
وكان ابي يقول لي دائما انها الام. ربت وتعبت لها الحق في ول��ها.. راعيها لله ومن باب اكرام الضيف حتى وان كانت تؤذي بالكلام تبسمي في وجهها كل هذه الامور مسألة وقت وستنتهي وتتغير.... نعم ياابي تغير وانا تغيرت
اتذكر جيداا كنت اتابع (ستار الأكادمي) وقت ذاك كانت برنامجي مفضل... وكانت تقول وراء ظهري منحطه اتابع برامج رخيصةوتافه.... ليتها كانت تدرك افعال ابنها الذي كان يتابع الاسوء لو كانت تركز في عيوب ابنها ماكانت سترى عيوبي الساذجة حينذا
ربما محقة الان ادرك ذلك لكن انذاك كان عمري ثامن عشر كانت تروق لي ذلك...... لااعلم ان كان يعتبر اول منزل لي ام لا؟
فانا لم اعتد عليه ولم اشعر بانتماء ولا حزن حين تركته... ولي فيه اسوء الذكريات
..... واول خيانة زوجية اكتشفته هناك
ماتت روحي وقتل
اسوء مايمر المرء فيه هو الخيانة الامر اشبه بسهم يخترق القلب لاانت بقادر ان تزيح السهم لتنزف ولا بستطاعتك ان تتركه في كلا حالتين يفتك بيك الالم
لهذا كان انتقالي من المنزل بمثابة قلب الصفحة لربما البدء من جديد تمنح السعاده لحياة جديده ومكان خالي من ذكريات مميته....
حينها ظننت الهروب من الذكريات... اكثر امانا لقلبي وسامضي بالحياة كما كنت
تسالت كثيرااا كيف كنت بسيطة هادئه وصريحة وكيف منحت المقابل الجراءة ان ياخذ راي في خيانتي كنت اظن ان الصداقه حين تخلل علاقة الزوجية تزهره......
لكنه في نهاية الامر ادى الى ان امنح الشريك تذكرة قبول الخيانة
لم يكن الامر طبيعيه بالنسبة لي لكن مساحة الامان التي اعطيته كان يحتم عليٌ قبول كل شي... حين عقدت اتفاقيات... اخر توقعي كان الامر سيكون كذلك.......
من
مذكرات محاربة السرطان
.
10 notes
·
View notes
أعتقدُ أن من تمام حُسنِ الظنِّ بالله هو الإدراك بأنَّ النِعَم ليست مادية فقط؛ المزاجُ الهادئ نعمة، اليومُ العادي نعمة، القُدرة على إنجازِ عملٍ في وقتٍ قصير نعمة، القلبُ الرقيق نعمة، سلامة النفس تجاهَ الآخرين نعمة، وأنَّ الصِحةَ والعافية هي أكبرُ النِعَم .
147 notes
·
View notes