فرنسا تغازل روسيا مجددًا.. هل حان وقت التقارب لإنقاذ أوروبا؟
فرنسا تغازل روسيا مجددًا.. هل حان وقت التقارب لإنقاذ أوروبا؟
🏆 #فرنسا #تغازل #روسيا #مجددا #هل #حان #وقت #التقارب #لإنقاذ #أوروبا #منتوف #MANTOWF
فرنسا تغازل روسيا مجددًا.. هل حان وقت التقارب لإنقاذ أوروبا؟
تصريحات جاءت بحسب الخبراء والمحللين في التوقيت المناسب نظرًا للاستنزاف التي تتعرض إليه أوروبا نتيجة العملية الروسية في أوكرانيا، بخلاف التغريد خارج سرب واشنطن التي تتهمها موسكو مرارًا بالعمل على إطالة أمد الصراع.
في السياق يقال ديميتري بريجع،…
سوزان نجم الدين تغازل الصقور: أحب فيك كل معانى الحرية والانتماء
سوزان نجم الدين تغازل الصقور: أحب فيك كل معانى الحرية والانتماء
احمد حمدى
أعربت الفنانة سوزان نجم الدين عن حبها الشديد للحيوانات الأليفة والطيور ، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام.
كتبت سوزان عن حبها للصقور: يا صقر أحب كبريائك واحترامك لذاتك. أن تكون صقرًا أو لا تكون.
يشار إلى أن سوزان نجم الدين عرضت لها مؤخرًا الفيلم الكوميدي النيل التماسيح ، والذي تدور أحداثه خلال رحلة نيلية على متن قارب سياحي في أسوان ، حيث يقام نصب تذكاري غير متوقع…
دعينا نسير سويًا إلى أيّةِ وجهةٍ، فكلّ طريقٍ نقطعه كأغنية جديدة وحياة أخرى. فقط سيري، واتركيني أتابع النسائمَ وهي تغازل وجهكِ الوَضَّاء. اتركيني أحتفل مع الزهور التي تُنشِد قصائد الخجلِ عند مروركِ. ودعيني أرىٰ القمر وهو يسير خلفكِ سكران الخُطوةِ هائم الفؤاد.
إنّ بهجة عمري تتلخّص في عبورنا الشوارع، وارتياد المقاهي ذات الفناجين الثرثارة، والاستماع إلى أحاديثك الفيّاضةِ بالحياة.
صدِّقي مُخيّلتي التي انبسطتْ جنةً خضراء بعد جَدبها، فقط لأنّكِ داعبتيها بنظرتكِ المحفّزةِ للخيال. صدّقي جرحيَ القديمَ الذي كلّما رأى ابتسامتكِ الدافئة، ردد في نفسه أنّه سيلتئم لأجلك. وصدّقي دمـي الذي نَشَطتْ الحياة بداخلهِ، بعد أن كانتْ خاملة.
صدّقيهم أنّكِ آيـة الخلودِ التي نزلتْ على قلبي المُنهكِ من الموت.
دعينا نسير ببطءٍ شديدٍ، كأننا نسير على السحاب الرقيق. وناوليني دعابةً ظريفةً أضحكُ منها إلى نهاية الزمان. علّميني كيف يعود الإنسان طفلًا طهورًا بعد أن يسمع صوتَ مَن يُحب. علّمي فؤادي كيف يتكلّم بلغة الحبِّ، بعد أن نذرَ للوحدةِ صومًا. علّميه كيف تنبت له أجنحةٌ مِن موسيقىٰ كي يطيرَ إليكِ أغنيةً لا ترددها إلّا أوتارك.
دعي بحارَ روحكِ تستريحُ على شواطئ روحي. واحكي لي أثناء سيرنا قصّة الفقير الذي تزوّجَ الأميرةَ وعاشَ معها هانئ النفسِ، هادئ الحياة. واخترعي لنا بخطواتكِ الصغيرةِ طرقًا أخرى أكثر رقصًا وحرية.
إنّكِ الرحمة التي اِستقرَّتْ في قلبي لتشفيه، والرواءُ الذي ربّـت علىٰ عطشهِ ليسقيه. إنّكِ أنفاسُ الصبحِ المعطَّرةِ بعدما اِستعبدني الظلام، وطعم الإعمارِ في نفسي بعد أن اِستبدَّ بها الحطام.
أنتِ لغتي التي أعرفُ نفسي في مفرداتها، وبَوْصلتي التي أسير على توجيهاتها..
فخذيني يا مَن تُربِّينَ في عينيكِ مستعمراتٍ مِن الآمال، وتختزنينَ في ضحكتكِ كلّ مفاهيم الجمال. خذنيني إلى حيث تريدين، لكن لا تملّي من السير معي، حتّى وإن مَسْحنا العالم كلّه زاويةً زاويةً آلاف المرّات!