Tumgik
#تلقيه
a5bar24 · 1 year
Text
اعترف بحرمان دورتموند من ركلة جزاء.. وضع حكم ألماني تحت الحماية بعد تلقيه تهديدات بالقتل
وُضع الحكم الألماني ساشا ستيغمان تحت الحماية القضائية، على خلفية تلقيه وعائلته تهديدات بعد مباراة بوخوم وبوروسيا دورتموند في الدوري الألماني الكرة القدم (بوندسليغا)، التي ارتكب خلالها خطأ فادحا حرم بوروسيا دورتموند من ركلة جزاء. وأقّر ستيغمان بارتكابه خطأ مؤثرا ضد بوروسيا دورتموند، وذلك بعدم احتسابه ضربة جزاء صحيحة للمهاجم الشاب كريم أديمي. وأفاد موقع “سبورت 1” (sport1) الألماني بأن ستيغمان قدم…
View On WordPress
0 notes
kora24online · 2 years
Text
بعد تلقيه هدية.. بيليه يوجه رسالة لمنتخب السعودية للسيدات
بعد تلقيه هدية.. بيليه يوجه رسالة لمنتخب السعودية للسيدات
قدم اسطورة كرة القدم البرازيلي “بيليه” رسالة مساندة لمنتخب السعودية للسيدات وذلك ردا منه على الهدية التي تلقاها من قبل نجوم الأخضر السعودي. ونشر بيليه صورة للهدية والتي عبارة عن قميص المنتخب السعودي موقع من قبل اللاعبات. اقرأ أيضا..فشل مفاوضات الشباب مع كيكي سيتيين.. والتحول لهدف منتخب مصر وعلق بيليه من خلال حسابه الرسمي عبر تويتر: “في فبراير الماضي تقدمت بالتحية لسيدات المنتخب السعودي على خوض…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
ayyam-blllog · 10 months
Text
قبلة على جبين أبي ..
أملڪ ثقة ڪبيرة بـــ ذاڪرتي العالقة بڪ
رغم ڪل هذا الفقد الذي طالني
إلا أن ذاڪرتي لا تمنع إبتسامتي أن تلازمني
فـــ الغياب هذّبني
نعم فقدڪ هذّبني ڪثيراً ..
في عزلتي يحيڪ لي ثياباً مطرزة في الهواء من صوتڪ
أرتديها في ڪل يوم لتستر حنيني وجرح شوقي ..
من قال أني حزينة ..؟
أنا فقط يعبرني سيل من الشوق لوجودڪ
تلقيه الأيام من نبض إلى شريان فـــ يستقر في عمق صدري
ويأڪل من قلبي ..
و ڪأني ألتقي بـــ ملاڪي وأحتضنه
وأنا أعلم أن هذا الشوق ..
لا ينبغي أن يتجاوز ڪونه قبّلة و دعاء على جبين قبرڪ
جدائل الروحꨄ
𝓐 𝓨 𝓐 𝓜· ·❥ ·🥀
195 notes · View notes
belalalaa · 10 months
Text
ليس هذا حديثًا عن الحب
Tumblr media
أَلا يا نَسيمَ الريحِ حُكمُكَ جائِرٌ..عَلَيَّ إِذا أَرضَيتَني وَرَضيتُ _قيس بن الملوح
كنت أفكر أن أكتب تحليلا مزدوجا لشئ آخر غير الحب، التحليل كان سيشمل قصة "عم نتحدث حين نتحدث عن الحب" وفيلم كيسلوفسكي" فيلم قصير عن الحب"، الفكرة في ذهني بسيطة، القصة والفيلم لا يتحدثان عن الحب ، يعلمان ذلك، يتحدثان عن شئ غالبا ما يتم دمجه في الحب، هذا الشئ قد يكون هو الهوس، قد يكون الحب من جانب واحد،  بعد تعريته من أي شاعرية، قد يكون اضطرابًا نفسيًا. لكني لن أكتب. 
تولد الأفكار في ذهني في ذروة فتوتها، ثم يقص حسي النقدي كل ريشها، ولهذا غالبًا لا تطير. تظل تتقافز حولي كأن بوسعي أن ألصق الجناحين مرة أخرى، وهو أمر أظنني لا أستطيعه، لكني أستطيع تأمل لماذا نفرت من الفكرة بعد سطوعها الأول.  السبب بسيط، لأنها تتحدث عن شئ لطالما تحدثت عنه، هذا الخيط البسيط بين الهوس والحب، تشترك القصة والفيلم ، في رسم صورة قبيحة للهوس بالمحبوب، وملاحقته، والدبدبة في الأرض، بشكل يُفشل أي تدخلات جراحية لإنقاذ شاعرية ما فيه.
 في القصة كما نعلم  يجلس أربعة، ميل وزجته تيري، والراوي نيك وزوجته لورا، يتحدثون عن الحب، تحكي تيري عن الرجل الذي عاشت معه قبل زوجها ميل، أنه أحبها لدرجة محاولة قتلها، تحكي عن عنفه تجاهها، ثم ملاحقتها بعد انفصالهما وتهديده الدائم لها ولزوجها، تعكيره الدائم لصفو حياتهم، حتى أن ميل يشتري سلاحًا ليدافع عن نفسه إن اقتضت الحاجة. يتدخل زوجها في القصة كل حين ، ليؤكد أن هذا ليس حبًا بكل تأكيد، بينما تيري، مصرة على أنه حب، قد يكون حبًا غريبًا لا يفهمه زوجها، لكنه حب، يبدو رد فعلها مفهوما الآن، فهي من جهة أصبحت آمنة، والمحب المهووس لن يصل إليها، فقد انتهى به الأمر في المستشفى، حيث جلست تيري معه في لحظاته الأخيرة، وإذن  لم يتبق منه سوى هذه الحكاية، وهي تريدها حكاية حب، لتبرر الألم بأثر رجعي من جهة(المعاناة كانت ابنة حب حاد وغريب، وليس نتيجة لانخداع أو سوء حسابات)، ومن جهة، لأنه ماذا يمكن أن يملأ روح أي إنسان أكثر من حب جارف، كيف يمكن لإنسان أن يرفض هذه الاحتمالية، ويفسرها بأنه مجرد هوس اتخذ المحبوب موضوعًا، حيث الهوس هنا ليس أحد درجات العشق، بل العشق هو مجرد تجلي للهوس، الهوس هو الموضوع الحقيقي خلف الحب.
ومن جهة ثالثة وأهم، ففي بداية قصتها، وبعدما حكت عن عنف رجلها السابق، أدارت تيري نظرها حول الطاولة وسألت "كيف تتصرف مع حب كهذا؟".
شوق لا يسكن باللقاء
Tumblr media
هذا السؤال الذي يلخص ارتباك تيري، يصلح مدخلًا لفيلم كيسلوفسكي، في الفيلم عامل شاب في البريد(توميك)، يتلصص ، عن طريق تليسكوب، على امرأة ثلاثينية جميلة(ماجدا) في عمارة مقابلة، يشاهد طقوسها اليومية، بكاءها، عشاقها، يبعث لها حوالات بريدية مزيفة ليراها حين تأتي لمكتب البريد لصرفها، وحين يكتشف أن عامل توصيل اللبن الذي يوصل اللبن لماجدا قد رحل، يأخذ عمله ليوصل لها اللبن كل صباح ليقترب منها، بجوار عمله الأصلي في البريد، بعد مشاجرة في البريد، حين تنفعل ماجدا من الحوالات التي تأتي كل مرة لأخذها ثم تكتشف زيفها، يتتبعها توميك و يخبرها بتلصصه عليها، تغضب، وفي الليل تقرب سريرها من النافذة المفتوحة ليراها مع أحد عشاقها بوضوح، تخبر العاشق ما يحدث فينزل من العمارة وينادي على توميك ويلكمه، في الصباح وهي يوصل اللبن لشقتها، يخبرها عن حبه لها، يرتبك، ويفر، يضع ثلوجا على وجهه كأنما ليطفئ مشاعره، يعود لشقتها ثم يدعوها لتناول القهوة معا: 
_ماذا كنت تقول في الصباح؟
_أحبك
_لا يوجد شئ مثل هذا
يذهب لبيتها، تجعله يمسها حتى يصل للنشوة، تخبره" أريت..هذا ما تسميه الحب، ..اغسل نفسك في الحمام..هناك منشقة"يفر من شقتها، يعود لشقته، تشعر بالذنب وتحاول التواصل معه بلا فائدة،ه، ومثلما وجدت تيري نفسها في القصة مصرة على أن تكون بجوار حبيبها القديم في المستشفى، تحاول ماجدا أن تفعل الشيء نفسه، تذهب لبيته لتطمئن عليه بحجة إعادة معطفه، تخبرها العجوز بما حدث، وتسألها:
_ قد تظنين الأمر مضحك، لكنه وقع في حبك..هل وقع في حب الشخص الخطأ؟
تجيب ماجدا :نعم
تظل ماجدا تراقب نافذة توميك حتى يعود من المستشفى. فكرتي كانت أن توميك لم يقع في حب الشخص الخطأ بالخطأ، بتعبير آخر، لم يكن يمكنه إلا الوقوع في حب الشخص الخطأ، الشخص الخطأ هنا في المكان السليم في القصة، صحيح يمكن تفسير الفيلم أن بطله هو توميك، أسير معضلة حب المحبوب، وعدم الرغبة أو القدرة في الوصول إليه، لكن، في رأيي، الفيلم يتحدث عن معضلة ماجدا، التي لخصتها تيري "كيف يمكن تلقي حب مثل هذا"، وفي الفيلم والقصة، هذا الحب لا يمكن تلقيه، إنه ملقى من البداية لكي يتحطم ويحطم كل من يحاول تلقيه، لا ليتلقاه الشخص الصحيح.
"من قام بثيابه الحريق، كيف يسكن؟"
Tumblr media
نفس المعضلة توجد أيضًا في أحد قصائد عماد أبو صالح: 
"يهددها القمر بالانتحار
لأنها تحب ولدًا آخر
تفرد ثوبها
وتقف في الليل وحيدة
لتتلقفه إن ألقى بنفسه"
ولا أعلم بالطبع إن كان عماد يقصد ذلك أم لا، لكن مجاز القمر مفيد في توضيح المعنى، فهي لن تتمكن من تلقف القمر، وما سيحدث هو أنه سيحطمها ويحطم عالمها كله.
إذن لماذا استصعبت فكرة كتابة التحليل، لأن كل ما أقوله، يعتمد على الاتفاق مع الزوج ميل، "هذا بالتأكيد ليس حبًا"،  ومثل ميل لا يمكنني الاستطراد أكثر من النفي، لا يمكنني أن أشرح لماذا هذا ليس حبًا، أو أن أضع معايير للحب، وأعيد تعريفه، لأنضم لملايين الكتاب الذين حاولوا دون جدوى فعل ذلك، ليتخبطوا بين نصائح مبسطة في علم النفس، ومراوغات لغوية صوفية تتحصن بالغموض من التصريح بالعجز عن الإجابة، وبين إعادة اختراع الفكرة الرومانسية عن "شقيق الروح"، الحبيب الذي نعرفه بنظرة، "المختار" الذي بمجرد أن نلتقيه أن ما سبق كان أحلاما عن الحب، والآن واقعه. وأفكر هل إذن لا يمكن تعريف الحب، إلا بالنفي المتكرر ، دون إثبات أي شئ؟.. لا أصل لنتيجة، وأعود أفكر في السؤال الأول "كيف تتصرف مع حب مع كهذا"، وطبعًا، أصل، إلى أحمد رامي.
يااللي كان يشجيك أنينى
Tumblr media
في الأغنية ، لم يجب رامي عن السؤال "كيف تتلقف حب مثل هذا؟"، لكنه أجاب عن سؤال يسبقه وإن لم يتم طرحه : "لماذا عليك أصلًا أن تتلقف حب مثل هذا"، وإجابته كما نعرف: "
عزة جمالك فين، من غير ذليل يهواك؟!
وتجيب خضوعي منين ولوعتي بهواك؟!"
يجب تلقي هذا الحب، لأنه يحقق ذات المحبوب، بفناء ذات المحب، والمحبوب هنا لا تتعرض نرجسيته لأي مساءلة، فاستغراقه في نفسه، هو السبيل الوحيد لاستغراق المحب في حبه أو هوسه، الاستغراق الذي هو استسلام لانعدام وجود حلول، وليس مصادفة أن المحبوبة في الأغنية، هي ذاتها، لا تستطيع أن تتلقف هذا الحب، وينتهي بها الأمر كما تيري وكما ماجدا، أسيرة هذا الحب وآسرته: "صبحت أبكي على حبي وتبكي انت على دموعي".
والانهمام بالحب نفسه، أكثر من المحبوب، يظهر كذلك في اغنية أخرى لرامي،  وربما يفسر لي مقطعًا لطالما فكرت فيه بدون أن أصل إلى تفسير مناسب، والأغنية طبعًا هي ، "انت الحب".
تبدأ الأغنية بتأسيس عالم السباق في الحب" 
ياما قلوب هايمة حواليك.... تتمنى تسعد يوم برضاك"
ثم توضح أن الشاعر هو جزء من هذا السباق:
وانا اللي قلبي ملك ايديك... تنعم وتحرم زي هواك
ثم توضح مميزات المحب في هذا السباق وجدارته:
"الليل عليّ طال... بين السهر والنوح
واسمع لوم العذّال.... اضحك وانا المجروح
وعمري ما اشكي من حبك.... مهما غرامك لوعني
ثم خوفه من خسارة هذا السباق:
لكن أغير من اللي يحبك.... ويصون هواك أكتر مني.
الغيرة هنا لا تحدث لأن المحب الآخر قد يظفر بالحبيبة، ولكن لأنه قد يظفر في سباق الحب نفسه، الحبيبة خارج الحدث، ولا تمثل حتى نقطة النهاية فيه. والحب/الهوس هو السباق والجائزة ونقطة البداية والنهاية معًا، وإذن يكون منطقيًا أن تنتهي الأغنية بلقاء متخيل مع محب آخر: 
"ولما اشوف حد يحبك.... يحلالي اجيب سيرتك وياه
واعرف جراله إيه في حبك.... وقد إيه صانه ورعاه
أسأله إن غبت عنه يا حبيبي يشتاق إليك قدي أنا
وان جافيته يا حبيبي يسهر الليل ويناجيك زيي أنا
ألاقي قلبي أنا.... حبه ما جه على بال"
يستغرق المحب في الحب، ويقيسه بجوار حب الآخرين، الحب هنا قابل للتعيير والقياس، وأصالته لا ترتبط بفرادة ذاتية، ولا بصلة خاصة بالمحبوب كما في التصور الرومانسي للحب، بل ترتبط بموقعه في السباق، الموقع الذي لا يمكن تحديده إلا بشكل ذاتي، ولا يمكن التأكد منه إلا بالمزيد من الاستغراق فيه.
إذن لماذا لن أكتب عن القصة والفيلم؟
Tumblr media
لأنهما لا يتحدثان عن الأمر نفسه. في القصة الزوج المؤذي، يظفر بالحبيبة، وفي ظفره بها، لا يفيده ذلك في شئ، وتحليل إجرامه، يحتاج معلومات أخرى لا يمكن تخمينها، وهي بالأحرى غير موجودة في شخصية خيالية، وفي الفيلم، الشاب الأعزب المرتبك المحصور داخل عالم من صنع خياله، ينتمي لفئة أخرى غير الزوج العنيف، أهش، وتظهر فيه المراهقة في حدة المشاعر وفي عدم احتمالها، في الخوف والجرأة، في التلصص والتصريح، في الهروب المتكرر مما كان يحسب نفسه يطارده، أما رامي، فهو شخص حقيقي، يستحيل الفصل بين أغانيه وبين حياته، ويستحيل الجمع بينهما، دون السقوط في التلصص الخيالي على حيوات قديمة هجرت مبانيها. لكن هذا قد يكون رده أن الحديث ليس عن الشخصيات بل عما يربط بينهم، هذا "الحريق" الذي يحرق صاحبه ويحرق ما حوله، وقد يكون هذا صحيحًا، فمفهوم بالطبع أني لا أناقش شخصية رامي، بل المحب في القصيدة، كان رامي أم كان ضرورة شعرية، كما أن حتى شخصية المحب في قصائده تظل أحن وأطيب من الشخصيات الأخرى بما لا يقاس.  لكن مناقشة المشترك بجدية، تحتاج لتحمل ثقل عاطفي لا قبل لي به، ويمكن التخلص من هذا بالقول أن شخصيات المحبين مختلفة، وشخصيات المحبوبات مختلفة أيضًا، وهن أيضًا عاجزات عن تلقف هذا الشئ الذي لا يمكن تلقفه، ودون السقوط في فخ النصائح أو الحكم الجزافي بالمرض النفسي، قد يكون لسان حال المحبوبات، في الرد على السؤال "لماذا لم تتلقفنن مثل هذا الحب"، هو ما قالته بدرية طلبة في لا تراجع ولا استسلام : " ايه القرف اللي انتوا جايبينه دا".
خاتمة أكثر اتساقًا
لكني أعرف أن النهاية السابقة هي مراوغة وليست ختام. أفكر أن الحب في النهاية كلمة، ورغم احتمال الكلام لمدلولات شتى، يحتمل أن الحب ككلمة قد تحطمت في السيل التاريخي لمحاولات التدليل عليها، والأجدى أن نستخدم كلمات أخرى، أقل ضبابية، لكنها ستكون عزلاء من كل حصون الشعر والبلاغة والحكايات المتراكمة تاريخيًا حول الحب، وإذن أقل إيحاءً بالتعالى عن منطق العالم، الإيحاء الذي يحمي الإنسانية بدوره، من الانزلاق إلى التعبير عن كل المشاعر الإنسانية بلغة "السوق"، مثل ، العرض، والطلب، والاحتكار، والقيمة التبادلية، والقيمة النفعية، وغيرهم. فإن كان التعبير عن الحب بالحب، يعرضنا، بجانب التيه الدلالي، لمخاطر تبرير الأذى، أو صعوبة الإمساك به بعد تحاميه بالحب، فاللجوء إلى كلمات أكثر مباشرة، ينزع منا حتى الحق في الألم، لأن الألم يصبح نتيجة لقوانين كونية، لا يمكن مساءلتها. لتكون المعضلة: هل يمكن التدخل جراحيًا لفصل الحب عن الهوس به، بحيث يحتفظ بتعاليه، وفي الوقت نفسه، لا يصير حصنًا لأشياء أخرى تتحامي به؟
عند هذه النقطة أنتبه لشئ قد يبدو بديهيًا، كان انجذابي للكتابة ��ن الفيلم والقصة، هو مخالفتهما لوعدهما، فعنوان الاثنين، يوحي بقصة يكون فيها الحب خيرًا، أو مآساويًا جميلًا، لكن ما فعلاه أنهما تحدثا عن الحب،  كضلال بين، مثلما يضلل العنوانان القارئ والمشاهد، وأن هذه الفكرة لم تكن طائرًا قصصت أجنحته، بل أجنحة صنعت لها طائرًا، حلق وهلة، ثم ها هو يسقط، ليستريح.
خاتمة ثالثة تصلح كملاحظة
أنتبه أخيرًا أن اقتضاء الحاجة لصنع الطائر حول الجناحين، استبعد تحليلات لم يكن لها مجال. مثلًا أعرف أن الفيلم ، كانت نسخته الأقصر هي الحلقة السادسة من مسلسل من عشر حلقات، استلهم فيه كيسلوفسكي "الوصايا العشر" التي أعطاها الله لموسى. وبالتحديد كانت الحلقة عن الوصية "لا تزن"، ولذلك يمكن تحليل الفيلم بشكل مغاير ليتركز حول التفسير العلماني الذي يقوم به كيسلوفسكي لوصية دينية. أيضًا، في القصة، هناك أبعاد أخرى للحب، حب ميل وتيري أنفسهم، علاقة ميل بزوجته السابقة، الحب بين الراوي نيك وزوجته لورا، كلهم أبعاد حاضرة في القصة. أما إن وصلنا لرامي، فتحليل أغانيه كخطاب ثابت، رغم أنها كتبت على مدار سنين طويلة، هو وصفة أكيد للفتي ولوي عنق الكلام. وليست مصادفة في رأيي، أنه بينما أكتب هذا المقال، كنت أفكر في كلمة "المؤلف"، التي تستخدم في اللغة العربية للدلالة على الكاتب. ولا أظني بحاجة للاستطراد أكثر من هذا (أو بالتحديد يحتاج الموضوع لاستطراد لا أقوى عليه، وهو السبب الأساسي في التردد في الكتابة)، فالطائر قد سقط منذ الفقرة السابقة، وإنما جلست، زيادة، لأؤنسه. 
129 notes · View notes
philosopher-blog · 2 months
Text
إذا لم تحب نفسك، فستجد نفسك دائمًا تطارد الأشخاص الذين لا يُحبونك أيضًا. هذه الكلمات التي كتبتها ماندي هيل تتناغم بشكل عميق مع جوهر القيمة الذاتية ورقصة الحب والعلاقات المعقدة. إنها تتحدث عن الحقيقة العالمية التي تقول إن الطريقة التي نحب بها أنفسنا تضع الأساس لكيفية سعينا واستقبالنا للحب من الآخرين.
فالحب للنفس ليس دائمًا رحلة سهلة. في عالم يشدد في كثير من الأحيان على التأكيد الخارجي والمعايير الاجتماعية، يمكن أن يكون من الصعب مهمة أن نعتني حقًا بقيمتنا ونقدرها . ومع ذلك، إنها رحلة أساسية، هي التي تحمل مفتاح فتح التواصل الذي يستمر والذي يصلنا بروابط معنوية وحقيقية مع الآخرين.
عندما نسعى للحب والتأكيد من مصادر خارجية دون التفكير أولاً في زرع حب عميق لأنفسنا، يمكن أن نجد أنفسنا محاصرين في دورة سعي متواصلة للحب والقبول من أولئك الذين قد لا يكونوا قادرين على التردد بطريقة معنوية.
في هذا الإدراك المؤلم، تتألق حكمة كلمات ماندي هيل. لتجربة الحب الحقيقي والدائم من الآخرين، يجب علينا أولاً أن نتجه داخل أنفسنا ونعتني بحب عميق لانفسنا. هذا ليس عملًا أنانيًا أو مغرورًا، بل هو خطوة أساسية في بناء العلاقات الصحية والمتوازنة والمرضية.
إن حب الذات هو البذور التي تنبت منها الاحترام والعطف والثقة. عندما نحترم ونقبل أنفسنا، فإننا نضع معياراً للمعاملة التي سنقبلها من الآخرين. نصبح أقل عرضة لتحمل المعاملة السيئة أو الإهمال، حيث نفهم قيمتنا الجوهرية ونرفض التسوية لأقل من ما نستحق.
علاوة على ذلك، عندما نحب ونعتني بأنفسنا، نصبح قادرين أفضل على تقديم حب حقيقي للآخرين. قدرتنا على التعاطف والتفاهم والتواصل في العلاقة مرتبطة بشكل عميق بقدرتنا على تمديدها إلى أنفسنا. عندما نتعلم أن نحتضن نقاط ضعفنا ونقاط عدم الكمال بعطف، يمكننا أن نقدم نفس التفاهم لشركائنا، مما يعزز الاتصال العناوي والداعم.
في زراعة حب الذات، نصبح أقل اعتمادًا على التأكيد الخارجي لقيمة ذاتية. ندرك أن قيمتنا ليست متوقفة على الموافقة أو المودة من الآخرين، بل هي متأصلة في كياننا نفسه. يمكن أن يحول هذا القوة الداخلية والثقة الطريقة التي نقترب بها من العلاقات، مما يتيح لنا المشاركة فيها من مكان من الصدق والاكتمال بدلاً من الحاجة الماسة إلى التأكيد.
علاوة على ذلك، يمنحنا حب أنفسنا القوة لوضع حدود صحية في العلاقات. نصبح مستعدين لاحتياجاتنا ونرى عندما لا تخدم العلاقة حالنا بعد. من خلال تكريمنا واحترامنا لأنفسنا، نكتسب الشجاعة للابتعاد عن العلاقات السامة أو ذات الاتجاه الواحد، فنفهم أن سعادتنا وإرضاؤنا لا يجب أبدًا أن يتم التنازل عنهما.
تكمن وجهة نظر ماندي هيل في إعادة النظر وتقدير الجمجمة ومعرفة أن أكثر الحب الذي يمكننا تلقيه هو الحب الذي نقدمه لانفسنا. إنها دعوة لاعتناء بقيمتنا واحترام قلوبنا وتقدير أنفسنا شرطيًا.
لذا، دعونا نسمع هذه الكلمات ونشرع في الرحلة العميقة لحب الذات. فدعونا نغذي روحنا، ونكرم قوتنا، ونقبل ضعفنا. من خلال ذلك، سنفسح المجال للعلاقات الحقيقية والمرضية التي تقوم على الاحترام المتبادل والمودة. سنكون أقل عرضة لأن نقع في السراب من الحاجة الماسة إلى التأكيد من قادرين على تقدير الحب الأكثر معنى الذي نقدمه لانفسنا.
If you don’t love yourself, you will always be chasing after people who don’t love you either. These words by Mandy Hale resonate profoundly with the essence of self-worth and the intricate dance of love and relationships. They speak to the universal truth that the way we love ourselves sets the foundation for how we seek and receive love from others.
Loving oneself is not always an easy journey. In a world that often emphasizes external validation and societal standards, it can be a challenging task to truly embrace and appreciate our own worth. However, it is an essential journey, one that holds the key to unlocking fulfilling and genuine connections with others.
When we seek love and validation from external sources without first cultivating a deep sense of self-love, we can find ourselves trapped in a cycle of yearning for affection and acceptance from those who may not be capable of reciprocating in a meaningful way. This pattern of seeking love from others before loving ourselves can lead to a myriad of disappointments and recurring heartaches.
It is in this poignant realization that the wisdom of Mandy Hale's words shines through. To experience genuine and enduring love from others, we must first turn inwards and nurture a profound love for ourselves. This is not a selfish or egotistical act, but rather a foundational step in building healthy, balanced, and fulfilling relationships.
Self-love is the seed from which respect, compassion, and confidence blossoms. When we cherish and accept ourselves, we set a standard for the treatment we will accept from others. We become less likely to tolerate mistreatment or neglect, as we understand our intrinsic worth and refuse to settle for anything less than we deserve.
Moreover, when we love and care for ourselves, we are better equipped to offer genuine love to others. Our capacity to empathize, understand, and communicate in a relationship is deeply intertwined with our ability to extend these qualities to ourselves. When we learn to embrace our own vulnerabilities and imperfections with compassion, we can offer the same understanding to our partners, fostering a nurturing and supportive connection.
In cultivating self-love, we become less reliant on external validation for our sense of self-worth. We recognize that our value is not contingent on the approval or affection of others, but rather inherent to our very being. This inner strength and confidence can transform the way we approach relationships, allowing us to engage in them from a place of authenticity and wholeness rather than a desperate need for validation.
Moreover, loving ourselves empowers us to set healthy boundaries in relationships. We become attuned to our needs and recognize when a relationship no longer serves our well-being. By honoring and respecting ourselves, we develop the courage to walk away from toxic or one-sided connections, understanding that our happiness and fulfillment should never be compromised.
Mandy Hale's words serve as a poignant reminder that the pursuit of love should always begin with the love we give ourselves. They caution against the detrimental cycle of seeking validation from others without first finding it within. They urge us to embark on an inward journey of self-discovery and self-compassion, knowing that this is the path to authentic and reciprocated love.
In a world where the narrative of love is often centered on external factors, Mandy Hale's insight challenges us to reframe the paradigm and recognize that the most enduring and meaningful love springs from within. It is a call to embrace our worth, respect our hearts, and value ourselves unconditionally.
So, let us heed these words and embark on the profound journey of self-love. Let us nurture our spirits, honor our strengths, and embrace our vulnerabilities. In doing so, we will pave the way for genuine, fulfilling relationships built on mutual respect and affection. We will no longer be caught in the endless pursuit of validation from those who cannot reciprocate our love because we understand that the most meaningful love we can receive is the love we give ourselves.
43 notes · View notes
t-ablog · 17 days
Text
‏دايمًا بنسمع حديث الرسول ﷺ:
«إنَّما الصَّبرُ عندَ الصَّدمةِ الأولى»
بس عمرك شفت تطبيقه عمليًّا؟
عمرك شفت حدا بيفقد عشرات الأفراد من عيلته ويقول ببساطة:
«الله يسهِّل عليهم»
عزاؤنا الدائم إنه الله اختصهم برحمة وفضل عظيمين،
وقرَّبهم منه درجات ودرجات في عليِّين!
ما سمعت قول الله: «وبشِّر الصَّابرين»؟
ركِّز معهم وتعلّم منهم..
ربنا يبشِّرهم ويتقبَّل منهم
Tumblr media
‏استشهد حتى الآن مايقرب من60 فردا من أفراد عائلته
واليوم التحق بقافلة الشهداء أبناؤه وأح��اده
حازم
آ��ال
أمير
خالد
رزان
محمد
‏‎3 من ابناءه و 3 من احفاده ولم يدمع ولم يحزن !!!
رحمهم الله وتقبلهم من الشهداء
تلقى خبر استشهادهم وهو يزور الجرحى الفلسطينيين في المستشفى وتحدث للجزيرة لحظه تلقيه الخبر متماسكا قويا صلبا مؤمنا مباركا لأبنائه الشهادة
‎اسماعيل هنية
T
23 notes · View notes
moaz812 · 1 year
Text
‏"فَإِذَا خِفْتِ عَلَيهِ فَأَلْقِيهِ في الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَني".
لطالما ‏أذهلتني هذة الآية كلما قرأتها، كيف أن الأم، وهي الأم، حين خافت على رضيعها من الهلاك.. أمرها الله أن تلقيه في اليم، والذي يبدو كطريق آخر لهلاك الطفل، ومع ذلك يقول لها: لا تخافي ولا تحزني!
كُلما استحضرت ذلك المشهد أدركتُ أنَّ الامتثال لأمر الله -سبحانه وتعالى- والتسليم له هو أصل النجاة وطريق السلامة، حتى وإن ظهر ذلك في بدايته أنَّه طريق للهلاك والخطر (في موازين البشر المادية)
فقد حفظه الله وهو في قلب الأخطار، وليس هذا فحسب، بل: " إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ".
71 notes · View notes
al--qalam · 3 months
Text
عاجل:
والان جاء دور ملك الهاشمى عبد الله لقبض الثمن، وردت انباء عن تلقيه مبالغ فى صورة قروض وإعانات خارجية
9 مليار دولار من السعودية
و 3 مليار دولار من الامارات
و 2 مليار دولار من امريكا
لمشاركته في الجسر البرى مع الاحتلال الصهيوني
ولدفاعه المخلص عن مصالح إسرائيل
وامريكا في المنطقة!
Tumblr media
13 notes · View notes
coffewriter84 · 11 months
Text
في رواية The fault in our stars.. بالضبط حين مات ''أغسطس'' ..
‏تقول هايزل غرايس :
‏ثم أدركت أن لا أحد أتصل به، و هذا أكثر ما أحزنني، فالشخص الوحيد الذي أردت أن أحدثه عن وفاة ( أغسطس ) هو ( أغسطس ).. !
وهذا يذكرني بحال تولستوي عند تلقيه خبر وفاة زوجته:
‏عندما قالوا لي في المستشفى "زوجتك ماتت" لم أعلم ماذا أفعل، كنت سأذهب إلى المنزل لأخبرها بما حدث ، لتخبرني بما أفعل.
"قهوة كاتب "
26 notes · View notes
aleda127 · 1 year
Text
كنت أحس بأنني .. أنني مختلف أقصد أنني لست كبقية من هم في سني، لا أتأثر بشيء، لا أبكي، لا أفرح إذا أثني علي، لا أتألم لما يتألم له الباقون، كنت مثل شيء مكور من المطاط، تلقيه في الماء فلا يبتل، ترميه على الأرض فيقفز، كنت باردا كحقل جليد، لا يوجد في العالم شيء يهزني .
| الطيب الصالح |
Tumblr media
24 notes · View notes
lamyagad · 2 years
Text
🌤
Tumblr media
~
الحنان..
ألطف وأغرب شعور بالحياة..
اعتقد إنه الشعور الوحيد. الذي يتشابه إعطاؤه مع تلقيه..
لطف يغمرك سواء كان..
مسار الحنان منك أو إليك.
سبحان خالقه.
صباحكم فيض من الحنان
ينير قلوبكم بالرضى.
-لمياء
🧡
56 notes · View notes
kora24online · 2 years
Text
أحمد شديد يعلن تلقيه 4 عروض بالدوري بعد فسخ التعاقد مع المصري
أحمد شديد يعلن تلقيه 4 عروض بالدوري بعد فسخ التعاقد مع المصري
كشف أحمد شديد قناوي، لاعب المصري السابق، عن تلقيه 4 عروض قوية فى الفترة الماضية بالدوري العام، وذلك بعد فسخ تعاقده مع المصري، وأكد شديد لليوم السابع أن هناك 3 عروض فى القاهرة وعرض آخر بالإسكندرية، مشيرا إلى أنه مازال يدرس تلك العروض لاختيار الأنسب.   وحصل أحمد شديد قناوى على الاستغناء الخاص به من إدارة النادي، وذلك عقب فسخ تعاقده مع الفريق البورسعيدى بناءً على رغبته، بعد وصول العلاقة بين…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
godoflove5 · 15 days
Text
قدم ماتريده أن يتجلى ، تريد ثقة كن واثق بنفسك تريد أمان أستشعر الامان الذي تعيشه والذي ترغب في تلقيه من الغير تريد إحترام كنت محترم وهكذا ، مهما حاولت ومهما فعلت إذا لم تكن هذه الصفات والشعور داخلي لن تتم الصفقات في الخارج سترى العكوسات تسد كل الطرقات والخلل ليس في الخارج بل في عالمك الداخلي فعندما تراودك الرغبة الجادة في التعديل إبدأ بشعورك ، ماهو الحال الذي هو عليه ، صدقني من عاشر المستحيلات نثار من العدم كل من نلتقاه ويقابلنا يرى ماهو متواجد في هذا العالم الداخلي فإما يثار غضبه أو تهدأ روحه واذا حدثت التفاعلات ادركت النفس مسؤولية الدروس أي أن الحياة والموت يمكن أن تشهدها بمجرد قبولك هذا التفاعل بالسلب أو الإيجاب ولو أخترت التسليم فإنها ستعبرك وستكون هي التلميذ دون إدراككم جميعا فانت تعيش السكينة وهي تبحث عنها .
3 notes · View notes
dr-hass · 10 months
Text
Tumblr media
وَهَـٰذَا ذِكْرٌ مُّبَارَكٌ أَنزَلْنَاهُ ۚأَفَأَنتُمْ لَهُ مُنكِرُونَ
[ سورة الأنبياء : 50 ]
وَهَذَا ْأي: القرآن
ذِكْرٌ مُبَارَكٌ أَنْزَلْنَاهُ فوصفه بوصفين جليلين، كونه ذكرا يتذكر به جميع المطالب، من معرفة الله بأسمائه وصفاته وأفعاله، ومن صفات الرسل والأولياء وأحوالهم، ومن أحكام الشرع من العبادات والمعاملات وغيرها، ومن أحكام الجزاء والجنة والنار، فيتذكر به المسائل والدلائل العقلية والنقلية، وسماه ذكرا، لأنه يذكر ما ركزه الله في العقول والفطر، من التصديق بالأخبار الصادقة، والأمر بالحسن عقلا، والنهي عن القبيح عقلا، وكونه مباركا يقتضي كثرة خيراته ونمائها وزيادتها، ولا شيء أعظم بركة من هذا القرآن، فإن كل خير ونعمة، وزيادة دينية أو دنيوية، أو أخروية، فإنها بسببه، وأثر عن العمل به، فإذا كان ذكرا مباركا، وجب تلقيه بالقبول والانقياد، والتسليم، وشكر الله على هذه المنحة الجليلة، والقيام بها، واستخراج بركته، بتعلم ألفاظه ومعانيه،
أَفَأَنْتُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ وأما مقابلته بضد هذه الحالة، من الإعراض عنه، والإضراب عنه، صفحا وإنكاره، وعدم الإيمان به فهذا من أعظم الكفر وأشد الجهل والظلم، ولهذا أنكر تعالى على من أنكره
..
10 notes · View notes
farashetahlamy · 2 months
Text
‏عن سُعارهم من جديد.. وأهميته أيضا.
المخرج السينمائي الإسرائيلي يوفال أبراهام، يلغي رحلة عودته إلى "الكيان"، إثر تلقيه "تهديدات بالقتل".
السبب هو خطاب ألقاه في مهرجان برلين؛ شجب فيه "الفصل العنصري"، ودعا لوقف الحرب على غزة.
وقد حصل هو ومخرج فلسطيني (باسل عدرا) على جائزة أفضل فيلم وثائقي عن فيلمهما "لا أرض أخرى"، الذي يروي عمليات إخلاء وهدم الاحتلال لمنازل الفلسطينيين في الضفة الغربية.
مثل هذا صاروا حالة نادرة ومنبوذة في مجتمع التطرّف الصهيوني، والذي كشّر أنيابه وأسفر عن حقيقة مواقفه بعد 7 أكتوبر.
لا أدلّ على ذلك من التأييد الكاسح لاستمرار إبادة غزة، مع تأييد 99 نائب في "الكنيست" لبيان حكومة نتنياهو المعارض لإقامة دولة فلسطينية.
بقي القول إن ذلك ليس سيئا، بل هو جزء من تصحيح بوصلة الصراع، وإسقاط منظومة بيع الأوهام وتجريب المجرّّب.
بركات "الطوفان" لا تُحصى، رغم الألم والمعاناة. ألم يجعل فلسطين سيدة العالم بلا منازع، ويكشف من خلال ذلك بشاعة أقلية لم يعرف التاريخ شبيها لها في قلة العدد وضخامة "النفير" والتأثير.
ياسر زعاترة
Tumblr media
2 notes · View notes
al-lmed · 1 year
Text
عزيزتي ميلينا ...
المياه الراكدة بيننا ...والتى كانت يوماً ما تجرى إليك بالخير ، تجمدت ، فوفرى على نفسك عناء ما تلقيه فيها من حجارة ، فلن يتحرك ناحيتك منى شىء...أى شىء .
10 notes · View notes