Tumgik
#جري
downfalldestiny · 1 year
Text
حين سألت جاوبوني وقالوا ؛
لا لا 🐎 !.
41 notes · View notes
kora24online · 2 years
Text
استمرار تأهيل حازم إمام وفتوح فى الزمالك.. وتخصيص 20 دقيقة "جري" قبل الجيم
استمرار تأهيل حازم إمام وفتوح فى الزمالك.. وتخصيص 20 دقيقة “جري” قبل الجيم
خاض حازم إمام وأحمد فتوح ثنائي الزمالك ، فقرة تدريبات تأهيلية داخل ملعب عبداللطيف أبورجيلة بمقر النادي ، على هامش مران اليوم اليوم الجمعة، استعدادا لمواجهة سيراميكا المقبلة في مسابقة الدوري الممتاز .    وأدى الثنائي تدريبات الجري لمدة 20 دقيقة ضمن البرنامج المخصص للثنائي لتجهيزهما للفترة المقبلة، وكان حازم إمام يعاني من إصابة بشد في العضلة الخلفية بينما يقوم فتوح بالتأهيل بعد التعافي من الإصابة…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
ahmedalghk · 2 years
Text
المرأة ومنوعات || شاهد أمريكية عمرها 83 عاما تخوض تجربة مثيرة.. جري وتسلق جدران وزحف تحت الأسلاك
المرأة ومنوعات || شاهد أمريكية عمرها 83 عاما تخوض تجربة مثيرة.. جري وتسلق جدران وزحف تحت الأسلاك
لفتت أنظارها امرأة أمريكية تبلغ من العمر 83 عامًا أثبتت أن العمر مجرد رقم وهي تشق طريقها عبر الوحل وتسلق الجدران وتزحف تحت الأسلاك الشائكة أثناء مشاركتها في سباق. صعب Mudder الثالث. كانت ميلدريد ويلسون ، من سيكستون بولاية ميسوري ، أكبر شخص أنهى المسار الشاق على الإطلاق عندما عبرت خط النهاية في حدث التحمل في ولايتها الأصلية في 1 / 5 / ، وفقًا لصحيفة ديلي ميل البريطانية. السيدة العجوز الأمريكي…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
marwa-el-zeiny · 2 years
Text
نشتري لعب للطفل علشان ينزل من ع دماغنا ونرتاح شوية ✔️
فجأة بقوة لزقتهم السحرية يقولك ماما تعالي العبي معايا باللعبة الجديدة 😏
18 notes · View notes
almasryalnewsfan · 2 years
Text
التفاصيل "وراء مقتل شابة على يد شقيقها بقرية بني جري" بالشرقية.
التفاصيل “وراء مقتل شابة على يد شقيقها بقرية بني جري” بالشرقية.
كتب /السيد عبدالعزيز شهدت قرية بني جري التابعة لمركز ابوحماد بالشرقية جريمة قتل، إذ أقدم شاب يبلغ من العمر 30 عام على قتل شقيقته بعدة طعنات بالبطن لشكه في سلوكها وتوفيت في الحال  ، وأبلغ مركز شرطة ابوحماد بارتكاب الجريمة وتحرر المحضر وقام القاتل بتسليم نفسه في الحال عندما وصل مركز شرطه ابوحماد ارض الواقعه.وبالانتقال والفحص وسؤال أحد أهالي القريه«م ن.»، ، أفاد بقيام “المدعو: عبدالله السنوسي” من…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
mentally-damaged · 3 months
Text
جوايا مشاعر كتير متلغبطة و كلام أكتر
من حوال ١٢ سنة ، كنت طفل شقي جدًا بيحب يلعب أي رياضة فيها جري و حركة
كنت مدمن كورة ، لعبت باركور و حبيته جدًا و وصلت لمرحلة كويسة فيه
و يشاء القدر الحمدلله اني اقع على ايدي و اتكسر كسر قوي اعمل بعده عمليتين ، و تنتهي علاقتي بأي حاجه فيها حركة او خطر على دراعي
زعلت شويتين بس الحمدلله رضيت بقضاء الله و بدأت احاول اتأقلم مع الكام الفوبيا اللي جتلي من اي حركة و من اي مجهود بدني ودا اصلا عكس طبيعتي
تعدي السنين و ادخل الجامعة ، و لحكمةٍ ما اعدي بكام صدمة تأثر عليا نفسيًا و اضطر ادخل ف دوامة علاج نفسي لمدة سنتين افوق منها بالعافية
وافضل سنين بعدها بعافر بس عشان احافظ على اللي وصلتله و معرضش نفسي لأي حاجه تاني ممكن ترجعني خطوة لورا
خلصت دراستي الحمدلله و جه معاد الجيش
انا خوفي من دخول الجيش مكانش عشان هنام نومة صعبة ولا هاكل أكل مش على هوايا ولا خوفا من الغربة و البعد عن اهلي لأن انا اصلا متعود على دا طول السنين اللي فاتت
ولا حتى عشان هبقى تحت حكم فئة من البشر انا عمري ما كرهت قدها من يوم ما وعيت
لكن كان كل اللي بيدور ف بالي اني مش هطلع من الجيش زي ما دخلت ، هطلع نفسيًا اسوأ و مش بعيد ارجع لنفس الدوامه اللي ماصدقت طلعت منها من كام سنه
الحمدلله ربنا كريم وله حكمة في كل ابتلاء ، ممكن تعدي سنين و سنين و منستوعبهاش غير في معادها
النهاردة انا خدت اعفاء من الجيش بسبب دراعي و العمليات اللي عملتها اللي كانت سبب ف هم و حزن كبير عيشته وانا صغير
وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
56 notes · View notes
smallbutkindcouch · 7 months
Text
مرة كنت مستنية واحدة صاحبتي في المطار، وشوفت بنت مستنية حد، كانت قلقانة جدًا.. وكل شوية تبص بقلق ع البوابة.. الطيارة وصلت والناس خرجوا، عينيها فضلت تتنقل بين الناس لحد ما شافت الشخص اللي مستنياه، شاب تقريبًا في نفس سنها، كان بيدور على حد، ولسه ماخدش باله منها، وأول ما شافها ابتسم وجري عليها.. هي بصت له ولفت الناحية التانية ومشيت.. جري وراها.. كانت بتعيط بهيستريا، حضنها من ضهرها، وقعد يقولها "والله ما هسافر تاني".. هي فضلت مكملة عياط..
كنت دايما بستغرب جملة ( دموع في فراق ودموع في لقا) وكنت بقول دموع في فراق أوك.. لكن دموع في لقا ليه؟ طلع إن دموع اللقا أصعب، كل دفاعات الإنسان بتنهار... لحظة أول لقا بعد غياب، بتقولك قد إيه انت كنت شايل في قلبك زعل وغضب.. وأمل.. أمل إن اللقا المرة دي يكمل والفراق ميحصلش تاني.. أمل ساعات كتير بتبقى عارف إنه مش هيتحقق.. اللقا أصعب عشان بيدي مليون احتمال للأمل، ومليون احتمال لخيبة الأمل..
67 notes · View notes
mahssalem · 11 months
Text
ضيَّعت عليه العمر يابوي/ده انا ليَّ معاه حكايات
"الشكل الذي يبدو عليه الموت، أو على الأقل في توقعاتي، هو مثل هذا: يتجمع مجموعة صغيرة من الأصدقاء والعائلة حول المريضة، وهم يشاهدونها وعندما تستنشق أنفاسها الأخيرة وتطلقها، يتعانق الناس ويتبادلون الأنظار للاعتراف بعمق هذه اللحظة قبل أن يفحص الطبيب النبض ويعلن 'انتهى الأمر"
- الصديق لماثيو تيج
عندي ايمان ان تجارب الانسان الحقيقية في نهاية المطاف بتبقى معدودة، بالتجارب اقصد حدث ممكن يزلزل كيانك كامل، يغير شكل يومك و نظارتك اللي بتشوف بيها الدنيا.
بالتابعية، كنت متوقع ان موت بابا مش هيبقى من التجارب ديه، عمر ما كان لينا علاقة، كلامنا نادرًا ما تعدى اكتر من ربنا يوفقكم، و ربنا يطول في عمرك .. و ده كان جميل، عشان المحادثات الأخرى اللي كانت بتطول عن كدة غالبا كانت بتنتهي بخناقة، احيانًا كتير كانت بتبقى خناقة بلا سبب.
اخر خناقة كبيرة بيننا كان لما رفض اني اودي لسلمى بسبوسة نفسها فيها و هي عندها كورونا، عشان السكر هيتعبها و هيموتها. راديكالية في الخوف ليس لها مثيل، لو نزلنا بعربية وسط البلد، العربية هتتسرق .. لو خرجنا في شارع فيه تعدية، فيه عربية هتخبطنا قولًا واحدًا .. لو مدخلناش هندسة، هندخل السجن و لو كلنا سكر و احنا عيانين، هنموت.
لطالما كنت مقتنع ان بابا شايفني فاشل، لحد مؤخرًا اوي اوي يعني .. لحد ما عملت حاجة جديدة اني احاول افتكره كويس، عقلي دايمًا كان ذكي كفاية انه يتناسى اي محادثة ما بيننا كوسيلة دفاع أصيلة و ربما الأهم في حياتي .. حياتي الدراسية كانت في منتهى السوء، و بالتابعية كان منطقي لراديكالية الخوف انها تتوقع ان طريقي الوحيد هيبقى تجارة المخدرات، و اني مش هفلح فيها ف هيتقبض عليا .. و انهم مش حمل ييجولي السجن و هما في السن ده .. كنت بنبهر من قدرة المرء على تخيل سيناريو كامل من الأحداث المؤسفة اللي هتحصل كدة كدة بسبب الرعب.
و مكانتش مفاجأة ان اول شغل يجيني يكون متوقع انه بسبب اختي مش بسببي، و كان منطقي ان النصايح تبقى التزم عشان مترفدش، عقلي رفض الكلام و قفل السكة بغضب متناهي النظير، ربما لعدم ترجمته ان المحرك الأساسي للكلام مكنش ايمانه بفشلي على اد ما هو رعب، من كل حاجة في الحياة.
و مكانتش المفروض تبقى مفاجأة لما جيت اغير شغلي انه اتخانق خناقة لرب السما عشان رايح اشتغل مع عيال صيع صغيرة بيضحكوا عليا، ساعتها كنت مستقل من سنين مش قادر اعدها، متجوز، فاتح بيت و مع ذلك لسة شايف اني فاشل عن اتخاذ قرارات بسيطة زي اشتغل فين؟ لم يخطر في بالي لحظة ان المحرك برضه هو الرعب. و انا مسافر اول جملة قالها ان دول اكيد نصابين، محدش هيجيبك تشتغل من مصر غير لو نصاب .. رضوى كانت جنبي و مسكت ايدي، و انا سكت.
عندي مخاوف كتير في الحياة، بس عمرها ما كانت نفس المخاوف اللي عنده .. او زيها .. دخلت محادثات كثيرة مع ناس دايمًا نصيحتهم اني اخطط على اسوأ سيناريو، بس انا برمجتي مكنش ينفع تخطط على السيناريو الأسوأ، العيشة مع اقصى درجات الخوف مكنش ينفع تطلع اشخاص بيخططوا على ان الخوف ده ممكن يبقى حقيقة في يوم .. اختي طلعت مش بتشوف المشاكل اساسا غير لما بتبقى بعرض جبل، و حتى ساعتها بتشوف برضه حتة منورة و جميلة، فضلت كتير بحسدها على كيمياء مخها اللي مهما حصل هيفضل فيه حاجة تتعاش و تتشاف .. و انا طلعت مش زيها و لا زيه، طلعت بشوف اسوأ سيناريو، بشوفه كويس جدًا، و بختار بشكل عقلاني للغاية اني هتجاهله، مش عارف بقيت كدة امتى بالتحديد بس عارف ان ده كان افضل تطور في حياتي.
دلوقتي مش مستغرب ان لما اختي كلمتني يوم ١٤ مارس تقولي انه بابا البرد خلى نفسه مش كويس ف هنوديه المستشفى .. مقلقتش، كنت عند صحابي و دخلت اخد المكالمة من اوضة نومهم، كانت ضلمة و خلصت المكالمة بوجع صغير في القلب، بابا عمره ما راح مستشفى في حياته، بس ده برد. ليه نتوقع السيناريوهات السيئة؟ مش كنا بطلنا؟ بس لقيتني بعمل حاجة مبطلتهاش من يوميها، دخلت اشوف تذاكر و مواعيد الطيارات ايه .. عمري ما كنت بفتح موقع الطيران غير عشان احجز طيارة، عمرها ما كانت عادة اني افتحه عشان بس اشوف الاسعار و اكون مستعد.
١٥ مارس نزلت اجري، الساعة ٨ بتوقيتي كنت قربت على الكيلو السادس جري، سرعتي كانت ٦ دقايق و نص للكيلو، الجري بنسبالي رياضة فردية و شخصية للغاية، كشخص بيقضي ساعات يصنع محادثات وهمية، الجري كانت الرياضة الأفضل اللي اقدر اتكلم مع ناس مش موجودة .. انا بارع في اختيار الشخص المناسب لمحادثاتي الوهمية في الوقت المناسب، في البداية محتاج شخص المحادثة معاه خفيفة و مسلية، ف عادة كانت بتبقى محادثات قديمة بيني و بين زمر، بسمع قصة او حدوتة عن اغنية او لحن .. احيانًا كنت بشغل اغاني عرفني عليهم .. في المنتصف، تحديدًا ما بين الكيلو الرابع و الثامن بتبقى محادثات منفردة مع اصدقاء ليا، او اعادة و تخيل لمحادثات لو كنت قلت حاجة مختلفة كان ايه هيحصل، اخر كام كيلو كان للعائلة المقربة، البداية كانت بتبقى سلمى و ماما، سلمى عشان مسلية و لو بدأت كلام مش هتخلص، ف هتحرق وقت، و ماما عشان مينفعش كنت اختارها قرب النهاية؛ اول ما كانت هتلاقيني تعبان كانت هتقولي ما تقعد، انت جريت كتير .. حرام عليك نفسك. و في الأخر كان بابا و رضوى، في الماراثون الوحيد اللي جريته ظهور بابا الوهمي قرب النهاية مكنش على شكل محادثة، بل كان على شكل تذكر بسيط لتلك اللحظة -الوحيدة- اللي بصلي فيها بعد ما حليت مسألة صعبة في فيزياء ثانوية عامة، بفخر، و هو بيقولي شكل مخك نضيف، انضف من اختك. و في الأخر دايمًا رضوى، لو نفسي اتقطع و مفيش سبب في الدنيا يخليني اجري، مش هجري غير عشانها.
و انا بجري الساعة ٨ يوم ١٥ مارس، بسبب ان بابا كان في المستشفى فكان واخد نصيب الأسد من الرفيق يوميها، استوعبت انه مكنش فاقد الأمل فيا، و ان كلامه المستمر معايا عن الفشل انا مش جزء منه .. هي ديه نظارته اللي شايف بيها الدنيا، مش اللي شايفني بيها .. لو قالي خد بالك لا ينصبوا عليك، مش عشان انا مش هينفع اسافر عشان فاشل على اد ما عشان كل الناس نصابة و انا غلبان. قابلت رضوى و روًحنا بالمترو، و انا في الطريق قلتلها كشخص اكتسب ببراعة القدرة على عدم توقع اسوأ السيناريوهات، اني مش قلقان على بابا هو عنده برد بس في النهاية، حتى لو عمال يقولهم على وصيته ف ده عشان هو كدة .. الحقيقة ان في وسط اليومين دول مجاش في دماغي لحظة ان الموضوع هيتدهور في ٣٠ دقيقة و يكونوا كفيلين انه يموت فيهم.
اول ما دخلت البيت لقيت رسالة من اختي بالفرانكو: baba mat.
مفهمتش يعني ايه، حاولت اكلم ماما كانت بتصرخ، حاولت اكلم سلمى كانت سايقة رايحة لماما المستشفى و بتعيط. سكت، رضوى كانت مخضوضة قلتلها انا مش حاسس اني متضايق. الانسان ككائن في منتهى الغلب، في التجارب الجديدة دائمًا بيحاول يترجم احساسه من قاموسه، بس التجارب الجديدة بتصنع احاسيس جديدة، احساسي ساعتها اني مش عايز اصرخ و لا اعيط زي ماما و سلمى، ف ده معناه اني اكيد مش متضايق .. لميت شنطتي في هدوء و نمت. في النهار رحت المطار، و كان مرور بأغرب احساس حصلي في حياتي، دموع في عيني من غير سبب .. انا عيطت كتير في حياتي، كتير جدًا، الاسبوع ده لوحده كنت عيطت مش اقل من عشر مرات مثلًا، بس عمري ما عيطت من فكرة، دايمًا من ذكرى. مشهد نهاية بيعيطني، رسالة من ماما محتواها يعيطني، ف توقعت اني تمام هعيط عشان بابا مات، بس لازم يكون فيه ذكرى شغالة في دماغي و انا بعيط، ده العياط اللي انا متعود عليه .. لكن عياط من فكرة مجردة زي بابا مات كانت حاجة جديدة تمامًا عليا .. كل اللي كان بيدور في دماغي نص وقت العياط سؤال طب انا بعيط ليه دلوقتي؟ انا مكنش عندي مشكلة اني اعيط، انا بس عايز افتكر حاجة تعيطني .. انا بعيط ليه دلوقتي؟
عندي مهارة منقطعة النظير في قولبة فكرة الموت بالشكل اللي يريحني، كأنها صلصال بالضبط .. بدي نفسي الحق ده مادام مفيش حد رجع و كتب ريفيو .. عشان كدة كنت شايف ان حق الفقيد انه يسمع صلوات الناس عليه و وداعهم، ف قلبي كان ميال لفكرة ان الفقيد بيبقى موجود و بيسمع اللي بيتقال له، بس قلبي مكنش ميال لفكرة انه يفضل كدة طول العمر .. انا بزهق بسرعة بصراحة، محبش اقعد كل ده في تربتي .. ف عقلي بشكل بارع قرر ان الميت بيسمع الوداع يوم ما بيموت بس، و بعدين بيمشي. ف كان منطقي اني اروح من الطيارة للقبر على طول لوحدي، كنت قاعد لوحدي و ده شئ اخترته، و بصوت عالي اعترفت لبابا، للمرة الوحيدة على حد ذاكرتي، اني بحبه.
عندي غضب كبير من الجريفينج بروسيس عمومًا، غضبان من فكرة انها بروسيس، شئ معروف، كل الناس بتمر بيه، مفيهوش اي شئ مميز رغم فردية التجربة، نفس المشاعر مر و بيمر بيها ملايين حتى لو احساسك كفرد ان حقك تجربتك تكون مختلفة، او فردية، مش مجرد احساس ملايين حسوه، و هيعدي.
قضيت الأسابيع اللي بعد كدة قاعد لوحدي، رضوى رجعت لندن، ماما و سلمى دايما عندهم ضيوف بيعزوا .. انا ضيوفي خفاف عرفوا لوحدهم ان تعاملي مع الفقد عمره ما بيبقى اني اقابل ناس، استهلكت محتوى كتير جدًا عن الموت، و تعامل الحضارات و الديانات المختلفة معاه .. كان المهرب بتاعي من عدم قدرتي على ترجمة اي حاجة من المشاعر اللي بمر بيها. قضيت ليالي كتير عندي فكرة واحدة بتدور في دماغي، هل علاقتنا السطحية ديه كانت كفيلة انه يفكر فيا قبل ما يموت؟ جزء كبير من كياني حاسس ان غالبا لأ، غالبا فكر في حاجات كتير بس انا مش منهم، جزء صغير من كياني حاسس ان اكيد فكر، و ربما يكون ندم انه فرصته ضاعت في انه يقولي انه برغم كل شئ، برغم كل اللي هو عمله او اللي انا عملته، هو بيحبني.
قضيت الشهور اللي بعد كدة بحاول اعرفه من بعيد، بحاول افتكر اغنية قال انه بيحبها و اشغلها بشكل مستمر، الهدف هنا مكنش حزن او عزاء على اد ما كان فضول .. عندي فضول اعرف الشخص اللي فضلت عايش معاه ٣٠ سنة من عمري، من غير ما احاول اعرفه -و دفاعاً عن نفسي، هو كمان محاولش يعرفني- كان بيحب ايه .. ف بقيت بنام على اغاني عبد الحليم، ادندن "ده انا ليا معاه حكايات" طول الوقت، و بعيد الفرجة على افلام فاكر اني شفتها اول مرة عشان قال سيبوا الفيلم ده عايز اشوفه، زي معالي الوزير، بخيت و عديلة او الحريف.
في اعتقادي الشهرين و نص اللي فاتوا كانوا مش سهلين، تحديدًا لما عرفت بعد ما بابا مات بكام يوم انهم هيمشوا ناس من التيم بتاعي، و قبل ما بابا ما يموت على طول خدت تاسك كبيرة. بالتابعية قضيت شهرين و نص في رولركوستر ما بين مشاعري و خوفي من الشغل، تقديمي لشغل جديد احتياطي، و في الخلفية بشكل دائم بحاول افهم شعوري، و اترجمه، امنطقه لنفسي و اشرحهولها كما لو ان نفسي طفل صغير، او شخص تالت محتاج يفهم في ايه.
الاسبوع ده عرفت اني مش همشي من الشغل على الأقل في الطلعة ديه، و سلمت جزء كبير من التاسك الكبيرة اللي كانت معايا، و مبقاش فاضل غير اني اقعد مع نفسي خلاص.
عندي ايمان ان تجارب الانسان الحقيقية في نهاية المطاف بتبقى معدودة، بالتجارب اقصد حدث ممكن يزلزل كيانك كامل، يغير شكل يومك و نظارتك اللي بتشوف بيها الدنيا. بالورقة و القلم موت بابا مزلزل كياني، و مع ذلك فيه اجزاء كتيرة مش قادر اترجمها، في اعتقادي الدائم كان ان لما افقد حد الحياة هتبقى اسوأ .. الحقيقة ان الحياة مبقتش اسوأ، بالعكس، صوت بابا المرعوب مبقاش في دماغي، اشياء كتير كنت خايف منها مبقتش خايف منها بأي شكل، قرارات كتير بقينا بناخدها بسهولة من غير تفكير في ان بابا هيخاف نعمل كدة ف بلاش .. و في اعتقادي ان ديه اكتر حاجة مدشدشة قلبي .. انا كنت مستني حاجات كتير، بس مكنتش متوقع، ان الحياة ممكن تبقى اسهل لما شخص يموت، رغم ان قلبي معصور عليه.
81 notes · View notes
downfalldestiny · 2 years
Text
Tumblr media
أحبّ الطريقة الّتي تَهرع بها إليّ وكأنّهاَ ؛
طفلتِي التي لا تجد الأمان إلّا مَعي ❤️☘️ !".
66 notes · View notes
3abo0de · 4 months
Text
انهارده حضرت خناقة غريبة جداً، اتنين كانو قاعدين جنب بعض فجأة صوتهم بقى عالي في الكلام و واحد منهم وقف و زعق للتاني و قاله انت هتفضل لحد امتى كده ساذج و عايش علي اوهام.
التاني اضايق من الكلام راح وقفله و قاله انا مش موهوم انا عندي احلام و شغف و عايز احققهم. انا هعيش مرة واحدة ليه اقضي عمري اعمل حاجة مش بحبها.
راح التاني قام ساحبله شخره و قاله شغفك ده مش هيوكلك عيش، انت قاعد بتحلم بس، و عارف من جواك انها مش واقعية و حتى لما بتحس انها واقعية و ممكن تتحقق بتتوتر و بتخاف تاخد اي خطوة و ترجع تحلم بس.
راح مسكو في بعض و هاتك يا ضرب و طلع واحد من السطح قعد يحدف طوب و أزاز و يقول كلنا هنموت و الكون عدمي و حياتنا ملهاش معنى و كل ده ملهوش لازمة.
و ستات قعدو يصوتو و جه واحد شايل عصاية و لابس فانلة حمالات و جاي جري عليهم و نزل عليهم ضرب و قعد يزعق و يقول احنا جينا منين و اي الهدف من ده كله و اي الدافع اني اقوم من عالسرير اصلا. هي المنطقة دي لبش و كلها خناقات للاسف المنطقة دي تبقى دماغي.
27 notes · View notes
ker0o · 1 month
Text
3 حاجات لازم تحطهم في دماغك دايما لو عايز تعيش حياه مُريحه وسط ناس مُتعبة
1 - طنش .. وهنا مقصدش تطنش ف تهمل وتبقى مستهتر !، لكن أقصد أنك تطنش أي نقد سلبي، كلام بايخ، أفعال مزعجة، أحكام مُسبقة، نيات سيئة ..
طب ما الكلام سهل ! ، ازاي نطنش وننسى ؟!
قاعدة اساسية .. "كل محاولات النسيان بتساعد على أنك تتذكر أكتر" - طب والحل ؟! - الحل أن هدفنا ميبقاش محاولة النسيان لموقف او كلام ، لكن تقليل أهميتها المُبالغ فيها من عقلك لحد ما يبقى موضوع عادي؛ ممكن كمان تسأل نفسك لو صاحبك فضفض معاك عن موضوع شبه موضوعك هتنصحه بايه او هتعمله ايه يساعده ؟؟!
2 - أسعد ف تسعد .. مش عارف لاحظت ولا لأ أن في شعور جميل من السعادة بيلمس قلبك لما تقدم او تعمل حاجة بسيطة لحد ف تلاقيه فرحان ومُمتن ليك - صدقني لو محستش دا قبل كدا أعرف ان عندك مشكلة انسانية كبيرة ..
جرب كدا تشيل "أفكار الكرامة الكدابة" اللي بتقولك متسألش على اللي ميسألش، متبقاش تقيل، متفرضش نفسك على حد، شكلك ايه لو مردش ... إلخ من الكلام دا .. اللي ممكن تبدله بـ إلتماس الاعذار ولو مفيش أعذار خليك انت أجدع ..
صدقني مردود الود على قلب الودود سلام حتى لو اتقابل بقسوة بيبقى قلبه مرتاح، أتعلم تفرح بكلمة حلوة "حتى لو مش شايفها مهمة" صدقني هتفرق مع اللي بيسمعها وهتنعكس على قلبك حتى لو قالك شكرا بس .. جرب تسأل، تهون، تضحك، تعزي، تسند ، ومتستناش مردود زي الناس اللي بتعمل وتستنى رد اللي عملته .. الرد جالك فرحه لما شوفت اللي قدامك فرحان
3 - كله للخير .. تطلع، تنزل، تتشقلب، تحفر في الصخر، ناس تعاملك وحش، احساس وحدة، خوف، قلق، وجع، فشل، كسره نفس وعشم .. كل الكوكتيل البائس دا ما هو إلا وسائل قاسية عليك شوية صحيح لكن ربنا بيستخدمها لهدف في مصل��تك، انت شايف خير في دا دلوقتي، ربنا شايف دا مش في خيرك بعدين ، انت نظرتك قصيرة ومشاعرك غالبة فكرك ..
كام مرة يحصلك حاجة تكسرك وتكشفلك مين في الجد فضل ومين جري ؟ واللي جري وزعلت عليه وكسر عشمك كنت ازاي هتفضل عايش واثق في مُزيف ومعمي عنه؟، حتى كسرة نفسك ووحدتك منعتك كام مره من انك تقول سرك وتظهر ضعفك قدام ناس مش أد أمانة حبك ليهم ؟ .. من برا كل دا كسر بيجيب كسر، لكن الجوهر انه خير بيجر خير ..
ودا مثال بسيط عن حاجات عقلنا قدر يدركها ويستوعبها، لكن دايما ربنا خطته أوسع وأشمل من ان عقلنا المحدود يستوعبها دلوقتي .. ممكن بعدين نفهمها، لكن دلوقتي لو ربنا سمح نعرفها كنا هنخرب الدنيا
وأخيراا .. بعد ما ممكن أكون صدعتك او كلامي مجاش على هواك ولا جه مش فارقة، المهم أنك تعرف أن حياتك ملكك ف عشها على طبيعتك متعقدهاش، ولو الكل عقدها عليك برضوا عشها بسيط ماسك في إيمانك أن .. كله دايما للخير
13 notes · View notes
starry-darknights · 5 months
Text
Tumblr media Tumblr media
جري جري على الجسر اليوم عشان القط لقطة حلوة للsunset 🩷🌄الجميل 🥹🩷و النتيجة
ياربي لو كمان القمر دي الجهة 😭🩷
Something so peaceful about early mornings when it’s empty quiet & chill 🩷🩷
And I’m glad I start work at this time
🩷🩷
30/11/2023 and bye bye November 🤍🫂
28 notes · View notes
elsoltansworld · 1 year
Text
‏السند مش مجرد كلام متزوق ومرصوص ، ده أفعال ومواقف السند مش بيظهر وقت الصفا والصلح لا خالص دا بيظهر وقت الخناق والجفا والبعد مش بتاع وقت الضحك والسعادة والصحة ده اساسه وقت الالم والوجع والكسرة والدموع، مش وانت في قوتك ،لما تقع بس هتعرف مين جري عليك وسندك ومدلك ايده هو دا السند💛🤎
Tumblr media
71 notes · View notes
drainded · 5 months
Text
Tumblr media Tumblr media
لقيته جايلي جري بالضحكه القمر دي وحضني وبيديني شوكولاته م اللي جاتله ف الزياره 😍😘
37 notes · View notes
smallbutkindcouch · 7 months
Text
١٥ أكتوبر
أنا وبابا
مرة وأنا صغيرة، بابا خاف من تعلقي الزيادة بيه، وإن موته هيأثر عليا بشكل قوي.. كان يوم جمعة، المفروض هنروح المزرعة سوا، صحيت من النوم ملقيتوش، ماما قالتلي إن بابا مشي، مصدقتهاش.. نزلت جري من بيتنا، وأنا واثقة إني هلاقيه بيسخن العربية.. العربية مكانتش موجودة.. فضلت أعيّط، وكل اللي بفكر فيه إزاي سابني؟!.. قررت مطلعش البيت غير لما يرجع.. مكانش فيه موبايلات، المزرعة مفيهاش تليفون.. فمحدش هيعرف يوصله..
فضلت قاعدة في الشارع ١٢ ساعة مستنياه.. من ٨ الصبح ل ٨ بالليل.. كل شوية ماما تبص عليا من الشباك، وتندهلي مرضاش أطلع، يحاولوا يطلعوني أصرّخ وأبهدل الدنيا.. ماما كانت بتنزلي في السبت سندوتشات وكنت باكلها عادي.. وقاعدة مستنية.. بابا جه لقاني بنام على نفسي ع الرصيف وفي إيدي سندوتش.. عينه دمعت وشالني وقالي أنا ابن كلب إني عملت فيكي كدا.. حقك عليا.. عمري ما هسيبك تاني
فضلت فترة طويلة زعلانة منه بسبب الموقف دا، وأوقات كتير لما كنت ألاقيه منشغل عني، أبصله بصة (تاني)؟ .. وهو يا حبيبي فضل طول الوقت حاسس بالذنب بسبب الموضوع دا.. لدرجة إن في أيامه الأخيرة في المستشفى، قالي أنا وعدتك عمري ما هسيبك.. بس المرة دي بجد مش بإيدي..
الحادثة دي كانت كفيلة إنها تخلقلي abandonment issues قد الدنيا.. زمان مع كل حاجة/حد بيمشي، كان بيبقى عندي نفس اليقين العبيط بتاعي وأنا عندي خمس سنين إنه هيرجع.. وبيبقى عندي نفس العند.. ونفس الصبر.. أنا ممكن أستنى عادي ( بصوت إيمي سمير غانم) .. بس بابا بس اللي رجع.. وأنا الحمد لله ربنا هداني وفقدت الأمل..
موت الأحبة أبشع شيء مريت بيه في حياتي.. ومريت بيه كتير أوي.. بس الموت فيه حنية محدش ملتفت لها.. الموت بيوقف الانتظار.. الموت رحيم عشان بياخد معاه الأمل، بيسيبك تواجه الحزن، وانت عارف إن مفيش حاجة هتتغير.. ومفيش حاجة هتتعمل.. مينفعش تستنى عشان لو استنيت عمرك كله بردو مش هيرجعوا.. عارفة إنه مكانش بإيدك يا بابا.. وعارفة إنه (لو كان بإيدي كنت أفضل جنبك وأجيب لعمري ألف عمر وأحبك.. )
ملحوظة هامة:
القصة دي كتبتها على فيس بوك زمان أوي، والكاتب ( أحمد سمير) حطها في رواية كتبها، وبعد ما الرواية اتطبعت بعتلي يبلغني انه خدها بس عامل نفسه يستأذني، وقولتله ساعتها انت باعتلي بعد الكتاب ما اتطبع؟ مبروك.. قالي انه كاتبلي شُكر....
مقريتش أي حاجة من الرواية دي، بس اللي لفت نظري كمية الناس اللي مكتوبلها شُكر في آخر الرواية.. دا مش شُكر؟ دا كشف غياب في مدرسة.. وفكرت لو كلهم زيي هو خد كلامهم الشخصي ، يبقى هو بجد كتب إيه؟
من كام سنة عرفت بالصدفة إن كانت فيه خناقة على تويتر، مين سارق مين؟ أنا ولّا هو؟ لقيت ناس واخدين البوست بتاعي اسكرينشوت، وبيقولوا إن كلامي قبل الرواية بسنتين.. وحد ربنا يباركله بيقول عليا كاتبة كبيرة مش محتاجة أسرق...
كل دا كان بالنسبالي تمام.. بس للأسف اتضايقت جدًا لإني عرفت من الخناقة إنه حاطط القصة دا لبطلة اسمها شيماء.. موضوع شيماء دا عصبني أكتر من أي حاجة تانية.. شيماء مين والله؟ ..مش عايز تحط اسمي الحقيقي عشان يبقى ليك input مفيش مشكلة.. اختارلي اسم بحبه.. أنا مش بحب إسم شيماء.. مع احترامي لكل الشيماوات في حياتي .. على راسي والله.. عامة مش مهم.. أنا عيشت القصة بنفسي.. وكلت السندوتشات بنفسي.. ودا أهم من شوية مجد أدبي زائف.
41 notes · View notes