Tumgik
#موسم الشتاء
kfs991 · 1 year
Text
7 notes · View notes
leeljbr · 1 year
Text
Tumblr media
3 notes · View notes
arnous · 2 years
Text
Tumblr media
1 note · View note
franzgaklen39 · 1 year
Text
Tumblr media
الدرعية
1 note · View note
elsaqqa-4ever · 3 months
Text
ليس الشتاء فقط موسم البرد..؟
الجفا برد
الخيبه برد
الخذلان برد
الفراق برد
تغير الاشخاص برد
فقد الشعور برد
والبرد الاعظم انك تشعر بهم ولاهم لا يشعرون بك.
برد الروح اسوء من برد الجسد لو كانوا يعلمون.
Tumblr media
45 notes · View notes
k1418 · 3 months
Text
إنَّ الرقم المطلوب مغلق أو خارج نطاق التغطية حاليًا..
كنت أريد أن اخبرك عن الوحدة التي تنبح في وجهي طوال الوقت مثل كلب جائع وبشع!
عن صوتك الذي لم يعد يأتي؛
عن فشلي المستمر في تحسين ظروف دراستي
عن أمالي وطموحاتي المستقبلية..
و بأني أتكلم مع نفسي كثيرًا في الأونة الاخيرة
كنت أريد أن اتذكر معك؛ كيف بدأت هذه القصة!
عن البدايات؛ عن الانزلاق فجأة في الحب.
ربما كنا سنتكلم ايضًا عن ما يجري في المنطقة مؤخرًا
وربما كان سيجرنا الحديث عن فيلم ما أريدك أن تشاهده..
هههه.. وسأقول لك قصته كاملة من شدة الحماسة!
من يدري؛ ربما كان سيجرنا الحديث أيضًا
عن موسم تزواج وحيد القرن في غابات جنوب شرق آسيا
عن التقنيات الجديدة التي أنتهجها في نصوصي الأخيرة..
كنت سأحدثك عن تشارلز بوكوفسكي وحياته؛
وعن عاهراته الكثيرات..
ربما كنا سنتفق ايضا على لقاء سريع بعد غد.. ربما ايضًا
"إن الرقم المطلوب مغلق أو خارج نطاق التغطية حاليًا"
كنت أريد أن أخبرك عن البرد الذي بدأ مبكرًا هذه السنة..
عن ليالي الشتاء الطويلة
عن الذئاب التي تنهش دمي
عن الحزن الذي يصيبني فجأة بلا سبب
عن رغبة في البكاء تتملكني طوال الوقت عن أني لا انسى شيئًا
عن خوفي؛ عن الم في المعدة..
عن رائحتك العالقة على أصابعي
عن شامتك الرئيسية البُنيّة
عن عن..
عن
إنَّ الرقم المطلوب مغلق أو خارج نطاق التغطية حاليًا!
في الحقيقة؛
كنت فقط..
اريد ان اقول لك:
كم.. اكرهك.
22 notes · View notes
colored-entropy · 3 months
Text
لهم عليّ أياد.
أنظر إلى أصابعي ويعجبني شكلها، ويعجبني أني توقفت عن قرضها وقرض الجلد حول أظافري، عادتي القديمة التي استهلكت شطرا وافرا من طفولتي ومراهقتي وصدر الشباب. وكنت في ورش الكتابة أمعن النظر في أصابع الكتّاب، حسين ومحمود وأستاذ عبد الرحيم، وأقول هكذا إذن تكون أصابع الكتاب والمترجمين، الأصابع التي تقضي جل وقتها فوق الكيبورد أو حول الأقلام. أتأمل وأحلم بيوم لا أخجل فيه من منظر أصابعي المقروضة، وأسحب نظري سريعا قبل أن أبدو سخيفا بتحديقي في أصابع الناس.
قضيت سنوات طويلة جدا، ولا أعرف سببا لهذا، لا أتوقف عن وضع أصابعي تحت أسناني، حتى أن الدم الذي كان ينز أحيانا لم يكن يوقفني عما أفعل. أجتهد مرات عديدة في التوقف، فأتوقف فعلا لعدة أيام قبل أن أعود بشهية أكبر. لامتني أمي كثيرا على الأمر، لوما لم ينفع ولم يشفع. قرأت مرة أنها عادة شائعة بين الناس لدفن التوتر. أراحني اكتشاف السبب وأزعجتني فكرة التوتر. هل أكون مكشوفا لهذا الحد؟ هل أكل نفسي وأكشف عما في داخل من توتر وقلق؟ لا يصح.
ثم أن الفكرة نفسها حزينة للغاية، ما الذي يفعله الواحد منا ليتخلص من آلامه الداخلية دون أن يأكل -حرفا لا مجازا- نفسه؟ لم أعرف. على بالي أسطورة إغريقية قديمة عن كرونوس، الزمن، الذي يأكل أبناءه، وصوره الإغريق القدامى أحيانا على هيئة ثعبان يأكل نفسه. لكني على كل حال قررت متابعة الأمر، فصارت القصافة تلازمني طويلا على المكتب، إلى جوارها علبة كريم إيفا بالعسل، الشتاء موسم مناسب كي لا يزعجني ملمس الكريم على يدي. في أوقات هوس الترتيب والتنظيم والاعتناء بالأشياء، ترتاح القصافة في الحمام، وأستغل وقت قضاء الحاجة في تقليم أظافري وقص أطراف الجلد حولها. أنا أحسن من يستغل الوقت لربع ساعة قبل أن تعود الفوضى للسيطرة على العالم من جديد. في الأوقات الأخرى تعود القصافة لسطح المكتب إلى جوار علبة الكريم.
كنت نهما جدا في قرقضة الجلد حول أظافري، إلى حد أنه كان يتساقط من تلقاء نفسه، كأنه غير معتاد على العيش لفترة طويلة، فيسهّل علي الأمر إن نسيت أن أقرضه ، ويقع لوحده. ساءني الأمر، وسبّب لي احراجات كبيرة مع حبيبات عديدات. كل مرة أمد يدي لالتقاط كوب الشاي تتطلب مني مراوغات ومجاهدات كي لا تنتبه الحبيبة لأصابعي البشعة. والبنات كما تعرفون ماكينات ألمانية في الانتباه والملاحظة والاعتناء بالتفاصيل. فكرت مرة أن خيباتي العاطفية كلها قد لا تقع لو اعتنى الواحد بشكل أصابعه.
أنظر الآن لأصابعي ويعجبني شكلها، فأكتب هذه الكتابة امتنانا للكتابة، ولورش الكتابة، ولكل أصدقائي وأساتذتي، من الكتّاب والمترجمين، وأيضا، اعتذارا لهم على أوقات التحديق الطويلة. الآن صارت أصابعي جميلة نظيفة، ولولا الملامة لقلت أيضا متطورة. وقد قررت أن أكون كاتبا ومترجما، لا لأسدّ ثغرة في المكتبة العربية، أو لأغير وجه الثقافة، ولكن لأن تلك هي الوسيلة الوحيدة لأحافظ على أصابعي جميلة.
23 notes · View notes
amrs-posts · 6 months
Text
ليس الشتاء وحده موسم البرد
فالجفاء برد ، والخيبة برد ، الخذلان برد ، و الفراق برد ، وكسر الخواطر برد ..
وبرد الروح أبشع من برد الجسد
الطمأنينة دفء .. الحنية دفء .. والأمان دفء .. وجبر الخواطر دفء ، والاحتواء دفء .
فأمطروا من تحبون بدفء دائم..🥀 ❤
Tumblr media
47 notes · View notes
t-ablog · 6 months
Text
‏الشتاء ليس وحده موسم البرد ....❗
فالجفاء برد !
والخيبه برد !
والخزلان برد !
والفراق برد !!
وكسر الخواطر برد !!!
فبرد الروح أصعب من برد الجسد 📍
Tumblr media
T
27 notes · View notes
fidaa960 · 5 months
Note
ليس الشتاء وحده موسم البرد !!
فالجفاء برد ، والخيبة برد
الخذلان برد ، والفراق برد
وكسر الخواطر برد
وبرد الروح أبشع من برد الجسد
الطمأنينة دفء ، الحنان دفء
والأمان دفء، جبر الخواطر دفء
والطاعة دفء
Tumblr media
في الخيبات نبكي بصمت، نبكي في دواخلنا ونخفي حزننا ولا نسمح للآخرين برؤية انكسارنا، في الخيبات ليس هناك دموع حزن ولكن توجد ندوب وتشوهات في قلوبنا نحاول عبثا أن نمسح أثرها لكن حتى لو زال ألمها لكن أثرها باق لا يزول ..
البرد برد الروح.. أن تجر كل خيباتك وراءك بعد كل الحروب التي طحنتك .. لكن هدوء الشتاء وليله الطويل ينبشها لتظهر أمامنا بوجه ساخر ومؤلم ..
17 notes · View notes
loly555she · 6 months
Text
ليس الشتاء وحده موسم البرد
فالجفاء برد ، والخيبة برد ، الخذلان برد ، و الفراق برد ، وكسر الخواطر برد ..
وبرد الروح أبشع من برد الجسد
الطمأنينة دفء .. الحنية دفء .. والأمان دفء .. وجبر الخواطر دفء ، والاحتواء دفء .
فأمطروا من تحبون بدفء دائم..
24 notes · View notes
e0wir · 3 days
Text
"أحبيني وإن كنت بعيدًا وإن قطعت الوصل بينّنا وكنتُ عنيداً أحبيني،كل مرة عانقيني كأنني مهاجر ولن تجديني لأحفظ وجهكِ وأتمسك بكفكِ ويرسخ بي كل مايخصّكِ أحبيني،في كل موسم إن أتى الشتاء عانقيني وفي الربيع تأمليني وفي الخريف والصيف ياحبيبتي لاتترُكيني."
-
11 notes · View notes
lifephilosophys-blog · 2 months
Text
غالبًا ما تثير صورة الطيور أثناء الطيران إحساسًا بالحرية والغموض والمجهول. في اقتباس إميلي ديكنسون، "طيوري تطير بعيدًا، لا أحد يعرف إلى أين تذهب، لكن كما ترى، أعلم أنها ستعود، والآخرون لا يعودون، وهذا ما يصنع الفارق،" هناك شعور ملموس بالترقب، التفاهم، وربما حتى العزلة.
فكرة الطيور التي تحلق "بعيدًا" تتحدث عن فكرة المغامرة في المجهول، والسفر إلى ما هو أبعد من المألوف والمرئي. إنه رمز للاستقلال والاستكشاف، حيث تحلق الطيور عبر مسافات كبيرة، مسترشدة بالغرائز التي تظل مخفية عن المراقبين البشريين.
تكمن رؤية ديكنسون الرائعة في إدراكها لعودة الطيور في نهاية المطاف. في حين أن الآخرين قد لا يرون سوى رحيلهم، فهي تمتلك الفهم والمعرفة بأنهم سيعودون. هذه المعرفة تميزها عن غيرها، وتمنحها منظورًا فريدًا لا يشاركه فيه الآخرون. يبدو الأمر كما لو أنها تحمل سرًا يمنحها ارتباطًا خاصًا بالعالم الطبيعي.
هناك شعور بالغموض هنا أيضًا. تظل وجهات الطيور محاطة بالغموض، ولا تعرفها إلا نفسها. وبهذه الطريقة، فإنها تجسد الجوهر الغامض لرحلات الحياة، والقرارات والمسارات التي تقودنا إلى مناطق مجهولة. ومع ذلك، وعلى الرغم من هذا الغموض، فإن يقين ديكنسون بعودتهم يعكس ثقة عميقة في الطبيعة الدورية للحياة، في إيقاعات المغادرة والعودة إلى الوطن التي تميز وجودنا.
إن تجاور "شتائها الغريب" واللحظات السريعة والرصينة التي عاشتها يضيف طبقة أخرى من التعقيد إلى انعكاسها. إنه يلمح إلى موسم من التأمل والتصارع مع شكوك الحياة وإحساسها بالرفاهية. في هذه الكلمات، هناك مزيج قوي من التأمل والعجب، ممزوجًا بترقب ما ينتظرنا.
ثم "مارس يذهلني". يجسد هذا البيان الختامي تحولاً في الإدراك، ولحظة من الإعجاب بقدرة العالم على المفاجأة والتجديد. بينما يفسح الشتاء الطريق للربيع، وهو وقت التحول والولادة الجديدة، تجد ديكنسون نفسها مفتونة بعجائب العالم الطبيعي التي تتكشف. إن دهشتها تعكس انبهارها الخالد بتغير الفصول، بالدورة الأبدية للنمو والتغيير التي تشكل حياتنا.
في هذا المقطع القصير، ينسج ديكنسون ببراعة موضوعات الترقب والمعرفة والغموض والعجب. إنها تدعونا إلى النظر في الرحلات الغامضة التي نقوم بها، والحقائق الخفية التي قد نحملها، والجمال العميق الذي يحيط بنا. من خلال كلماتها، يتم تذكيرنا بالترابط بين جميع أشكال الحياة، وبالقوى غير المرئية التي ترشدنا، وبالقوة الدائمة للأمل والعودة.
The image of birds in flight often evokes a sense of freedom, mystery, and the unknown. In Emily Dickinson's quote, "My birds fly far off, nobody knows where they go to, but you see I know they are coming back, and other people don't, that makes the difference," there is a tangible sense of anticipation, understanding, and perhaps even solitude.
The notion of birds flying "far off" speaks to the idea of venturing into the unknown, of traveling beyond the familiar and the visible. It's a symbol of independence and exploration, as birds soar across great distances, guided by instincts that remain hidden to human observers.
Dickinson's remarkable insight lies in her awareness of the birds' eventual return. While others may see only their departure, she possesses the understanding, the knowledge that they will come back. This knowledge sets her apart, giving her a unique perspective that others do not share. It's as if she holds a secret, one that grants her a special connection to the natural world.
There's a sense of mystery here, too. The birds' destinations remain shrouded in uncertainty, known only to themselves. In this way, they embody the enigmatic essence of life's journeys, of the decisions and paths that lead us into uncharted territories. Yet, despite this mystery, Dickinson's certainty of their return reflects a deep trust in the cyclical nature of life, in the rhythms of departure and homecoming that characterize our existence.
The juxtaposition of her "curious winter" and the swift, sober moments she experienced adds another layer of complexity to her reflection. It hints at a season of introspection, of grappling with life's uncertainties and her own sense of well-being. In these words, there's a potent blend of contemplation and wonder, mingling with the anticipation of what lies ahead.
And then, "March amazes me." This closing statement captures a shift in perception, a moment of marvel at the world's capacity for surprise and renewal. As winter gives way to spring, a time of transformation and rebirth, Dickinson finds herself captivated by the unfolding wonders of the natural world. Her amazement echoes the timeless fascination with the changing seasons, with the eternal cycle of growth and change that shapes our lives.
In this short passage, Dickinson masterfully weaves together themes of anticipation, knowledge, mystery, and wonder. She invites us to consider the enigmatic journeys we embark upon, the hidden truths we may hold, and the profound beauty that surrounds us. Through her words, we are reminded of the interconnectedness of all life, of the unseen forces that guide us, and of the enduring power of hope and return.
9 notes · View notes
brightsoul-blog · 6 months
Text
Tumblr media
أحب البيت، أحب فكرة البيت نفسها والأربع جدران والباب المنغلق، مهما كان الخارج ممتع وشيّق، لا شيء يساوي الشعور بالطمأنينة داخل حدودك، حتى لو كنت وحيد أو مريض أو حزين، البيت يعطيك مساحتك وشيء من الكرامة في ممارسة أي شعور تريد ..
"رجعت الشتوية"
جملة نسمعها كل سنة ،، من السنوات القريبة ، أما سنواتنا البعيدة الجميلة ، التي تطل على نهر  الذكريات كلما داعبت أسماعنا قطرات 💦 المطر ،، بل تعود كسيل منهمر حين تتسلل الينا رائحة التراب يعانق الماء الطاهر ..
كانت البيوت القديمة تتحضر بسعادة لاستقبال موسم الخير والبركة ،، فيتم تنظيف الصوبات كما تضاف فتيلة جديدة لصوبة علاء الدين القابعة في زاوية المطبخ ،، والتي تستعين بها الام لإكمال الطبخ وتسويته على مهل ،،،
يتفقد الأب الأسطح والمزاريب ،، وتستعين الأم بأولادها لفرش السجاد الملفوف والمحفوظ خلف الخزائن وتحت الأسرة ،، يتم تهويته كي تخرج منه رائحة ( النفتالين) ثم يوزع على البيت كله ..(حلة الشتاء الجديدة)
ترى البيت بعدها قطعة دافئة من معنى السكن ،، وحين تشتعل -الصوبه -الكبيرة تتحرك ظلال الدفء في كل البيت ،،،صورة لا تغيب عن البال تستحضر فيها نفسك وإخوتك ،، وبركة أبيك وأمك ،،. حتى لكأنك تشم رائحة بيت أهلك ،،، وطعم فطورك ،،، وقطعة الخبز التي احترقت اطرافها على الصوبة ،، بجانب قوري الشاي
كانت بيوتنا بسيطة تشبه أحلامنا. ، ولكن لها أساس مسلح بالحب والاحترام والتقدير .
10 notes · View notes
elsoltansworld · 4 months
Text
عايزين تعرفوا البرد هيخلص امتي؟؟
‏أجدادنا في مصر القديمة اتكلموا عن البرد و سموا الفترة دي ب " أربعينية الشتاء " وهكتبهالكم بالتاريخ الميلادي عشان تعرفوها
٤٠ ليلة من ٢٥ ديسمبر ل ٢ فبراير ، متقسمين ل ٢٠ ليلة بيض و ٢٠ ليلة سود .
‏ال ٢٠ ليلة البيض متقسمين ل ١٠ ليالي كوالح من ٢٥ ديسمبر ل ٣ يناير ، و ١٠ ليالي طوالح من ٤ يناير ل ١٣ يناير ، أما ال ٢٠ ليلة السود متقسمين ل ١٠ ليالي موالح من ١٤ يناير ل ٢٣ يناير ، و الصوالح من ٢٤ يناير ل ٢ فبراير .
‏" في الليالي السود يفتح كل عود " جدودنا كانوا بيحبوا الليالي السود لان الدولة زراعية و دي الفترة اللي بتثبت فيها جذور الزرع في الأرض و يبدأ ينبت .
‏بعدين بيجي ١٠ ليالي اسمهم " العزازة " من ٢ فبراير ل ١١ فبراير الجو بيتقلب ما بين البرد و الدفا ، و بعدين ٣ ليالي اسمهم " قرة " برد قارص و آخرهم ١٤ فبراير و بكده ينتهي موسم البرد تماماً
مصر جائت ثم كتب التاريخ ...
Tumblr media
8 notes · View notes
omqo · 1 year
Text
ليس الشتاء فقط موسم البرد ..
الجفا برد ، والخيبة برد ، الخذلان برد ، الفراق برد تغير الأشخاص برد ، فقد الشعور برد ..
برد الروح أبشع من برد الجسد ..
Tumblr media
الطمأنينة دفا ، والأمان دفا ، والحب دفا ..
عندما تشعر بدفا الروح لا يهمك برد الشتاء..مافائده ارتداء المعطف اذا كان ضجيج البرد في اعماقك .....
61 notes · View notes