Tumgik
g1mind · 5 years
Text
تعلمت أن الكثرة لا تعني شيئاً، فكثير من الناس تقتلهم الوحدة رغم كثرة معارفهم...
5 notes · View notes
g1mind · 6 years
Photo
Tumblr media
فياليت أحلام المنام يقين .
3 notes · View notes
g1mind · 7 years
Video
youtube
0 notes
g1mind · 7 years
Video
. . أرَاكَ عَصِيَّ الدّمعِ شِيمَتُكَ الصّبرُ، أما للهوى نهيٌّ عليكَ ولا أمرُ ؟ بلى أنا مشتاقٌ وعنديَ لوعة ٌ ، ولكنَّ مثلي لا يذاعُ لهُ سرُّ ! إذا الليلُ أضواني بسطتُ يدَ الهوى وأذللتُ دمعاً منْ خلائقهُ الكبرُ تَكادُ تُضِيءُ النّارُ بينَ جَوَانِحِي إذا هيَ أذْكَتْهَا الصّبَابَة ُ والفِكْرُ معللتي بالوصلِ ، والموتُ دونهُ ، إذا مِتّ ظَمْآناً فَلا نَزَل القَطْرُ ! حفظتُ .. وضيعتِ المودة َ بيننا و أحسنَ ، منْ بعضِ الوفاءِ لكِ ، الغدرُ و ما هذهِ الأيامُ إلا صحائفٌ لأحرفها ، من كفِّ كاتبها بشرُ بنَفسي مِنَ الغَادِينَ في الحَيّ غَادَة ً هوايَ لها ذنبٌ ، وبهجتها عذرُ تَرُوغُ إلى الوَاشِينَ فيّ، وإنّ لي لأذْناً بهَا، عَنْ كُلّ وَاشِيَة ٍ، وَقرُ بدوتُ ، وأهلي حاضرونَ ، لأنني أرى أنَّ داراً ، لستِ من أهلها ، قفرُ وَحَارَبْتُ قَوْمي في هَوَاكِ، وإنّهُمْ وإيايَ ، لولا حبكِ ، الماءُ والخمرُ فإنْ يكن ما قالَ الوشاة ُ ولمْ يكنْ فَقَد يَهدِمُ الإيمانُ مَا شَيّدَ الكُفرُ وفيتُ ، وفي بعضِ الوفاءِ مذلة ٌ لإنسانة ٍ في الحي شيمتها الغدرُ وَقُورٌ، وَرَيْعَانُ الصِّبَا يَسْتَفِزّها، فتأرنُ ، أحياناً ، كما أرن المهرُ تسائلني: “ منْ أنتَ ؟ ” ، وهي عليمة ٌ ، وَهَلْ بِفَتى ً مِثْلي عَلى حَالِهِ نُكرُ؟ فقلتُ ، كما شاءتْ ، وشاءَ لها الهوى : قَتِيلُكِ ! قالَتْ: أيّهُمْ ؟ فهُمُ كُثرُ فقلتُ لها: “ لو شئتِ لمْ تتعنتي ، وَلمْ تَسألي عَني وَعِنْدَكِ بي خُبرُ! فقالتْ: ” لقد أزرى بكَ الدهرُ بعدنا! فقلتُ: “معاذَ اللهِ! بلْ أنت لاِ الدهرُ، وَما كانَ للأحزَانِ، لَوْلاكِ، مَسلَكٌ إلى القلبِ؛ لكنَّ الهوى للبلى جسرُ وَتَهْلِكُ بَينَ الهَزْلِ والجِدّ مُهجَة ٌ إذا مَا عَداها البَينُ عَذّبَها الهَجْرُ فأيقنتُ أنْ لا عزَّ ، بعدي ، لعاشقٍ ؛ وَأنُّ يَدِي مِمّا عَلِقْتُ بِهِ صِفْرُ وقلبتُ أمري لا أرى لي راحة ً ، إذا البَينُ أنْسَاني ألَحّ بيَ الهَجْرُ فَعُدْتُ إلى حكمِ الزّمانِ وَحكمِها، لَهَا الذّنْبُ لا تُجْزَى به وَليَ العُذْرُ كَأني أُنَادي دُونَ مَيْثَاءَ ظَبْيَة ً على شرفٍ ظمياءَ جللها الذعرُ فلا تنكريني ، يابنة َ العمِّ ، إنهُ ليَعرِفُ مَن أنكَرْتِهِ البَدْوُ وَالحَضْرُ ولا تنكريني ، إنني غيرُ منكرٍ إذا زلتِ الأقدامِ ؛ واستنزلَ النضرُ وإني لجرارٌ لكلِّ كتيبة ٍ معودة ٍ أنْ لا يخلَّ بها النصرُ و إني لنزالٌ بكلِّ مخوفة ٍ كثيرٌ إلى نزالها النظرُ الشزرُ فَأَظمأُ حتى تَرْتَوي البِيضُ وَالقَنَا وَأسْغَبُ حتى يَشبَعَ الذّئبُ وَالنّسرُ وَلا أُصْبِحُ الحَيَّ الخَلُوفَ بِغَارَة ٍ، وَلا الجَيشَ مَا لمْ تأتِه قَبليَ النُّذْرُ وَيا رُبّ دَارٍ، لمْ تَخَفْني، مَنِيعَة ٍ طلعتُ عليها بالردى ، أنا والفجرُ و حيّ ٍرددتُ الخيلَ حتى ملكتهُ هزيماً وردتني البراقعُ والخمرُ وَسَاحِبَة ِ الأذْيالِ نَحوي، لَقِيتُهَا فلمْ يلقها جافُ اللقاءِ ، ولا وعرُ وَهَبْتُ لهَا مَا حَازَهُ الجَيشُ كُلَّهُ و رحتُ ، ولمْ يكشفْ لأبياتها سترُ و لا راحَ يطغيني بأثوابهِ الغنى و لا باتَ يثنيني عن الكرمِ الفقر و ما حاجتي بالمالِ أبغي وفورهُ ؟ إذا لم أفِرْ عِرْضِي فَلا وَفَرَ الوَفْرُ أسرتُ وما صحبي بعزلٍ، لدى الوغى ، ولا فرسي مهرٌ ، ولا ربهُ غمرُ ! و لكنْ إذا حمَّ القضاءُ على أمرىء ٍ فليسَ لهُ برٌّ يقيهِ، ولا بحرُ ! وقالَ أصيحابي: ” الفرارُ أوالردى ؟ “ فقُلتُ: هُمَا أمرَانِ، أحلاهُما مُرّ وَلَكِنّني أمْضِي لِمَا لا يَعِيبُني، وَحَسبُكَ من أمرَينِ خَيرُهما الأسْرُ يقولونَ لي: ” بعتَ السلامة َ بالردى “ فَقُلْتُ: أمَا وَالله، مَا نَالَني خُسْرُ و هلْ يتجافى عني الموتُ ساعة ً ، إذَا مَا تَجَافَى عَنيَ الأسْرُ وَالضّرّ؟ هُوَ المَوْتُ، فاختَرْ ما عَلا لك ذِكْرُه، فلمْ يمتِ الإنسانُ ما حييَ الذكرُ و لا خيرَ في دفعِ الردى بمذلة ٍ كما ردها ، يوماً بسوءتهِ ” عمرو" يمنونَ أنْ خلوا ثيابي ، وإنما عليَّ ثيابٌ ، من دمائهمُ حمرُ و قائم سيفي ، فيهمُ ، اندقَّ نصلهُ وَأعقابُ رُمحٍ فيهِمُ حُطّمَ الصّدرُ سَيَذْكُرُني قَوْمي إذا جَدّ جدّهُمْ، “ وفي الليلة ِ الظلماءِ ، يفتقدُ البدرُ ” فإنْ عِشْتُ فَالطّعْنُ الذي يَعْرِفُونَه و تلكَ القنا ، والبيضُ والضمرُ الشقرُ وَإنْ مُتّ فالإنْسَانُ لا بُدّ مَيّتٌ وَإنْ طَالَتِ الأيّامُ، وَانْفَسَحَ العمرُ ولوْ سدَّ غيري ، ما سددتُ ، اكتفوا بهِ؛ وما كانَ يغلو التبرُ ، لو نفقَ الصفرُ وَنَحْنُ أُنَاسٌ، لا تَوَسُّطَ بيننا، لَنَا الصّدرُ، دُونَ العالَمينَ، أو القَبرُ تَهُونُ عَلَيْنَا في المَعَالي نُفُوسُنَا، و منْ خطبَ الحسناءَ لمْ يغلها المهرُ أعزُّ بني الدنيا ، وأعلى ذوي العلا ، وَأكرَمُ مَن فَوقَ الترَابِ وَلا فَخْرُ . #ابو_فراس_الحمداني الإلقاء بصوت : فهد مشعل الفيديو كامل في يوتيوب : . ‏https://youtu.be/dn1ANh_Ijl0 .
275 notes · View notes
g1mind · 7 years
Text
تواضع تكن كالنجم لاح لناظرٍ على صفحات الماء وهو رفيع ولا تك كالدخان يرفع نفسَه إلى طبقات الجو وهو وضيع
3 notes · View notes
g1mind · 7 years
Text
“القهوة الاولى يفسدها الكلام لأنها عذراء الصباح الصامت”
13 notes · View notes
g1mind · 7 years
Video
. . طِالَ البعادُ وقلبي ليسَ يَحتَمـِل ما عادَ لي في الهَوَى مِن بُعْدِكُمْ أَمَلُ لَمٍ يَبقَ لي هاهُنا مِن بَعْدِكُمْ إلا .. طَيْفٌ جَميلٌ بِهِ عَينايَ تَكْتَحِلُ ذِكرَياتٌ إذا مَرَّتْ بِخاطِرَتي .. وهَزَّتْ كِياني ، كَأنَّ الأرضَ تَنْفَعِلُ وَنَسْمَةٌ حُلْوَةٌ تَأتي بِرائحَةٍ مِنَ الرُّبوعِ تُذَكِّرُني بِمَنْ رَحَلوا لَنْ تَستطيعَ سِنينُ البُعْدِ تَمنَعُنا إنَّ القُلوبَ بِرَغْمِ البُعدِ تَتَّصِلُ لا القَلبُ يَنسَى حَبيبًا كَانَ يَعْشَقُهُ ولا النُّجومُ عَنِ الأفْلاكِ تَنْفَصِل كُلُّ القَصَائِدِ قَدْ تَحكِي حِكايَتَنا أنَا مَا أَضَفْتُ جَدِيدًا لِلذي فَعَلُوا لَكِنَّ صِدْقي سَيَبْقَى العُمْرَ يَغْفِرُ لِي بَاقٍ أُحِبُّ إلَى أَنْ يَفرغَ الأجَلُ .. . . #عبدالعزيز_جويدة .
714 notes · View notes
g1mind · 7 years
Text
الإدمان هو أن تصل لمرحلة تقوم فيها بإشعال سيجارة ونسيت ان تكمل السيجارة السابقة…
0 notes
g1mind · 7 years
Quote
ان المرء يشرب حزنه، و يسكر به. 263
فيودور دوستويفسكي - الزوج الابدي (1870)
5K notes · View notes
g1mind · 7 years
Photo
Tumblr media
Florence, Italy
0 notes
g1mind · 7 years
Photo
Tumblr media
156K notes · View notes
g1mind · 7 years
Photo
Tumblr media
0 notes
g1mind · 7 years
Photo
Tumblr media
0 notes
g1mind · 7 years
Quote
مهم كنت مثاليا فستجد من يكرهك .. حتى الملائكة تكرههاالشياطين ..
(via black--tulip)
16 notes · View notes
g1mind · 7 years
Text
“يا أخي أنت مجرد فكر وما بقي منك عظام وجلد””
2 notes · View notes
g1mind · 7 years
Text
"ما تبحث عنه يبحث عنك”
2 notes · View notes
g1mind · 7 years
Photo
Tumblr media
إبداع
28 notes · View notes