Tumgik
#إليف_شفق
nohabasiouny · 6 years
Photo
Tumblr media
انتهيت اليوم من قراءة عمل إليف شفق الرائع (الفتي المتيّم والمُعلّم) والذي قد أضعه الآن جنباً إلى جنب مع (ثلاثية غرناطة).. وإن كان جانباً أفرنجياً. تشترك الروايتان في أمور عدة. فكلتاهما تحكيان عن تاريخ مدينة تقريباً في نفس عدد الصفحات وخلال مدة زمنية قدرها مئة عام. تمتزج فيهما الحقيقة بالخيال.. والعلم بالخرافة والجهل. فيهما الحب ذاته والمأساة ذاتها والرحيل ذاته. وبينما تدور ثلاثية غرناطة حول فقدان الوطن.. تتحدث إليف عن وطن لم يكن يوماً بالوطن. تدور الرواية على الخلفية التاريخية لمدينة اسطنبول منذ حكمها السلطان سليمان القانوني في القرن السادس عشر وتمتد لحكم ابنه سليم ثم حفيده مراد الذي قتل إخوته جميعاً يوم توليه العرش ليحتفظ به لنفسه. تحكي التفاصيل المعمارية الدقيقة التي صاحبت إنشاء درر المدينة الخالدة حتى الآن وعلى رأسها المساجد. تحكي قصة الرجل الذي ابدع كل ذلك. تحكي عن البشر والسلاطين والجماهير.. المسلمين والنصارى واليهود والوثنيين.. الغجر والانكشارين وعلية القوم والعبيد. تحكي عن العلماء والأئمة الذي يرجمون المهرطقين من الصوفيين. تحكي عن لعنات نزلت على المدينة.. والأمراض التي حصدت الملايين من أرواح سكانها.. عن الزلزال والفيضان والجفاف.. عن العلم والخرافة والحقيقة وعن بشر إيمانهم يبدو دائماً على المحك. هذه ليست برواية عادية بل ملحمة قد لا يخرج منها القارئ سالماً ولكنه - بالتأكيد - لن يكون نفسه وقت بدأ في قراءتها. #إليف_شفق #الفتى_المتيّم_والمعلم #أدب #تركيا #المعمار_سنان #literature #elifshafak #turkey #reading #writing #collageart #popart https://www.instagram.com/p/BoKNd43l9bp/?utm_source=ig_tumblr_share&igshid=1954gsx8qngho
4 notes · View notes
readingroompdf · 7 years
Photo
Tumblr media
أعمال #إليف_شفق
قصر الحلوى PDF - إليف شافاق
https://goo.gl/Qaix2L
قصر القمل PDF - إليف شافاق
https://goo.gl/qFTdyU
حليب أسود PDF - إليف شافاق
https://goo.gl/aFj22J
لقيطة اسطنبول PDF - إليف شافاق
https://goo.gl/vzcrp2
شرف PDF - إليف شافاق
https://goo.gl/D5fhGR
الفتى المتيم و العملم PDF - إليف شافاق
https://goo.gl/EPBTDK
قواعد العشق الأربعون PDF - إليف شافاق
https://goo.gl/mU2DSA
#غرفة_القراءة 
#أدب_تركي
1K notes · View notes
thingsneverlast · 8 years
Text
بداية ما
Tumblr media
تتوقف يداي متسمرة على أزرار الـ كي بورد ، أفكر في عشرات الأشياء ، وتبقى الصفحة هنا بيضاء لوقت طويل،
أشعر أنها لعنة ما، وعلي مواجهتها حتى أستطيع كسرها، اكتبي، فقط اكتبي أي شئ ، وسوف تُكسر اللعنة فوراً، وبرغم بساطة الحل، يبدو عصياً جداً .
فكرت انني ربما لا يجب ان أفكر في كتابة أي شئ، لا يجب أن أحاول نقل كل هذة الأفكار المتخبطة و العشوائية بداخلي، ربما يجب أن أكتب عن عدم قدرتي على الكتابة منذ شهور .
أتذكر إليف شفق في كتاب حليب أسود ، تحدثت عن فكرة شبيهة، عن أن هذا الكتاب ليس محاولة ما للعودة للكتابة بل كان عن عدم قدرتها على الكتابة لفترة من الزمن قد بدت دهراً بالنسبة لها.
حسناً ، انا لم يمض عليّ اكثر من ثلاثة شهور على آخر مرة كتبت فيها شيئاً ما ، لكنه بالفعل دهر. هكذا هي الكتابة ربما، تستطيع ان تشعرنا بأهميتها و افتقادنا لها كأنثى ماهرة و متمكنة من قلب من يعشقها.
ربما الكتابة هي الأنثى الوحيدة في العالم التي تستطيع أن تفرض سيطرتها كاملة على القلوب و العقول. تجعلنا نُجن كما تتحدث الأغاني، تجعلنا نشتاق إليها كما تقول أبيات الشعر الملتهبة، و ترضينا تماماً كعلاقة حميمية طال انتظارها، او شاهدناها في فيلم و أسرتنا تماماً .
في وقت ما - مثلي مثل كل من يكتب أو من يحاول أن يكتب - يشغلني تماماً الإجابة عن التساؤل الشهير ..
لماذا نكتب .. ؟
اقرأ الكثير من الإجابات ، من كتاب صغار ومن آخرين مغمورين، و بين الأصدقاء ، تبدو كل إجابة محملة بالتجربة الشخصية لكل منهم، و تبدو بعض الإجابات هي نتاج ما اختزنه البعض من قراءته لإجابات الآخرين عن هذا السؤال.
انا نفسي أجبت عن هذا السؤال سابقاً، منذ ما يزيد عن 5 سنوات، ربما أكثر، و اجد هذا مضحكاً للغاية الآن عندما أعود لإجابتي، من أين لي بذلك اليقين، بكل هذا التأكد مما أكتب لأجله،و مما أكتب بسببه. ألتمس لنفسي العذر بعد الإنتهاء من قراءة تلك الإجابة، و اقول أنني كنت شخصاً آخر .. تماماً .. فلا بأس إن تغيرت قليلاً أو كثيراً.
الحقيقة أنني الآن مشغولة بإجابة سؤال آخر اعتقد انه أهم الآن بالنسبة لي ..
لماذا لا أكتب ... ؟
0 notes